Azikr Morning and Evening

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 24

‫ء ‪٠٠/٠١‬‬

‫ديكًا مص‬
‫الصباحواد‪١‬ء‬
‫وادعية ض الكتاب واسنة‬
‫وادعية اسدة‬

‫إ جمع وترتيب‪ :‬ا‪ .‬الجوهرة المبارك‬


‫غفر الله لها ولوالديها واللمين‬ ‫‪I‬‬
‫الطبعة الثانية‬
‫اذحتكاص‬
‫‪١‬ساحوالمساء‬
‫‪I‬‬ ‫‪ a.r١fg‬هن الكتاب ‪ddJIg‬‬

‫‪٠‬ح •ج؛‬ ‫وادعية اسدة‬

‫ج‪٠‬عولرليب‪ :‬ا‪ .‬الجوهرة المبارك‬

‫غفر الله لها ولوالديها والملمين‬

‫الطبعة الثانية‬
‫من فخرا لل االكر‬
‫‪F‬‬ ‫نهرسنمكتبة الملك نهادالوطنية اثنا* الغ‪٠‬‬
‫المبارك‘ الجوهرة محمد‬

‫كالتال‪١‬دزلزكو‪٣‬ئهأكؤهلجت‪،٠:‬‬
‫نع‬ ‫ص؛‪٣٩‬؛مم؛‪١٧*١٢‬‬
‫ردمك‪٩٧٨-٦٠٣-٨٣١٦'٩٩-٣ :‬‬
‫‪-‬‬ ‫قيل في تغسبرها ثالثة معأن‪:‬‬ ‫'!‬ ‫ا‪.‬الضان‬ ‫‪-١‬األديواألذىر‬

‫‪١٤٤٣/٩٠١٣‬‬ ‫ر ديوي‪٢١٢ ،٩٣ :‬‬


‫■ نم‬ ‫المعى األول‪:‬‬
‫رقم اإليداع‪١٤٤٣/٩٠١٣ :‬‬
‫أنذكرهـأكلرسكل شيء‪ ،‬فهوأفضل الطاءاتر‪|-‬‬ ‫رآلمك‪٩٧٨-٦.٣-٨٣١٦-٩٩-٣ :‬‬

‫جميع الحقوق المحفوظة‬ ‫غ‬

‫‪I‬‬ ‫المعنى الغاني‪:‬‬


‫العلبة الثانية‬
‫‪١٤٤٣‬و‪٢٠٢٢-‬م‬
‫‪I‬‬
‫‪٦‬‬

‫أتكم ذا تكرتموه دهم‪ ،‬فغان ذكرة لكم أكدر‬‫‪1‬‬ ‫هاوميص للتثروالتوزع‪ ،‬المركزالربي الميدي‪ ،‬شاع الردي العام ‪-‬الرياض‬

‫‪I‬‬ ‫من دكتكم له‪٠‬‬


‫ص‪.‬ب‪ /٤٩٦٧:‬الرمزالريدي‪١١٤١٢ :‬هاتف‪٤٢٥١٤٥٩،٤٢٦٢٩٤٥ :‬‬
‫فاكس‪٤٢٤٥٣٤١ :‬‬
‫فرع الفصيم‪ :‬عنيزة‪ ،‬حي الشانية‪ ،‬شارع الثيل‪ ،‬ج‪ ٠٥٩٩ :-‬ه ‪’ ٥٣٣٥‬‬
‫هاتف‪،‬فاكى‪٣٦٢١٧٢٨:‬مديراكريق‪.٥٥٥١٦٩٠٥١ :‬‬
‫ًا‪-‬‬ ‫المعى الثالث‪:‬‬ ‫المملكة العرية العودين‬

‫أن ذكر الله اكبر من ًان بيقى معه فاحشة ومحكر•‬ ‫‪I‬‬ ‫ع‬ ‫الريداإللكزوني‪daralsomaie@hotmail.com :‬‬ ‫د‬

‫‪I‬‬ ‫‪H‬‬ ‫‪٩‬‬


‫من هةئلل االكر‬ ‫ج ئد'سس‪٠‬ة‪1——٦‬‬
‫‪H‬‬ ‫فهرسة مكتبة الملك فهد• ‪،‬لوطتية أثتاء ‪١‬كر‬
‫!‬ ‫المبارك‪ ،‬الجوهرة محمد‬

‫ئ|لةائل‪:‬روةرًاةيأ‪٠‬غبةهص“؛‪‘٠‬‬
‫في‪٠. .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪٣٩ :‬؛م‪١٧ *١٢ :‬‬

‫‪I‬‬ ‫ض في تغيرها ثالثة مم‪:‬‬ ‫ا‬


‫'‪I‬‬
‫‪-‬ا‬
‫ردئ‪٩٧٨-٦.٣-٨٣١٦-٩٩-٣:‬‬
‫ا‪ .‬العتواه‬ ‫‪-١‬األديواألدكار‬

‫اي‬ ‫المعئ‪١‬ألول‪:‬‬ ‫‪I‬‬ ‫'‪٠‬‬ ‫‪١٤٤٣/٩٠١٣‬‬ ‫سمدوي‪٢١٢٠٩٣ :‬‬

‫رنم اإليالع‪١٤٤٣/٩٠١٣:‬‬
‫|اهذكراعصمنكلضء‪ ،‬فهوائل'!‬ ‫ردمك’‪٩٧٨-٦.٣-٨٣١٦-٩٩-٣‬‬

‫جميع الحقوق المحفوظة‬

‫‪I‬‬ ‫المعى الثاني‪:‬‬


‫البة الثانية‬
‫‪١٤٤٣‬د‪٢٠٢٢-‬م‬
‫‪1‬‬
‫أتكم إذ نكرتموه ذكهم‪ ،‬فغان ذكرة لكم أكبر‬ ‫رالمبعي للتثروالوزع‪ ،‬للركزالربي الودي‪ ،‬ثان لويدي االمر‪1‬ض‬

‫■‬ ‫مندكزكمله‪٠‬‬ ‫ص‪٠‬ب‪ /٤٩٦٧'٠‬الرمز ايريعبي‪١١٤١٢ :‬هاتف‪٤٢٥١٤٥٩،٤٢٦٢٩٤٥ :‬‬


‫فاكى‪٣٤١:‬ه‪٤٢٤‬‬ ‫‪-‬؛‬
‫فرعالفصيم‪ :‬عنيزة‪ ،‬حي اذب‪ ،‬شاعانلي‪- ،‬بد‪٠٥٣٣٥٥٠٥٩٩ :‬‬
‫هاتف‪،‬فاكى‪٣٦٢١٧٢٨:‬مديرالتريق‪.٥٥٥١٦٩٠٥١ :‬‬
‫المعى الثالث‪:‬‬ ‫إ‪.‬‬ ‫للملكة العرية السعودية‬ ‫‪'-‬أ‬

‫ا أن دكر الله أكبر من أن بيقى معه فاحشة مذ‬ ‫_إ‬ ‫اسد^‪daraomai٠٥tmal٠c٥in^g‬‬


‫شغ‬ ‫‪1‬‬
‫‪I‬‬ ‫مزافخرالل الذكو‬
‫‪I‬‬ ‫خن أبي هريرة ه أن الني ‪ ٠‬قال‪:‬‬
‫((أالأنبئكم بخثرأعمالكم وأفتاعندميم؛ ا‬
‫ا‬ ‫وأرفعهافي درعاتكم‪ ،‬وخيرلكم من إتغ‪١‬ق‬

‫لذهب والؤرى وخم لكم من أن تلقواعدوكم ا‬


‫فتضربواأعناقهم ويضربواأعناقكم؟)* قالوا‪ :‬ض‪ .‬ا‬

‫قال‪* :‬دكر الله تعالى»‪.‬دإ‬

‫ا‬ ‫وعن أبي هريرة ه أن الني ‪ ٠‬نال‪:‬‬

‫ال «يقول الله تعالى‪ :‬أنا عند فلن عبدي بي‪I ،‬‬
‫وقت |<م اسباح‪١‬‬
‫وأنا معه إذا ذكرني‪ ،‬فإن ذكرني في نفه ذكرته في ‪I‬‬
‫من مع اسر ارى مع 'سن'‬
‫وقدى زئ‪ /‬اسه ئ‬ ‫نغسي‪ ،‬وإن ذكرني في مأل ذكرته في مأل خير منهم‪I ،‬‬
‫من حمالة اسرارى غروب ررشمددن‪,‬‬ ‫‪I‬‬ ‫|‪ ٦‬وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا‪،‬‬

‫ومن فاته وقهتا فغولزا لعده*‬


‫‪I‬‬ ‫وإن تقرب إلي ذراعا تقريت إليه باعا‪،‬‬
‫‪I‬‬ ‫ون أتاني يمشي أتيته هرولة))‪.‬صح‪٠‬حابخاري‬
‫‪٩‬‬
‫‪9‬‬
‫اذاك اسباح اس‬ ‫اذاكداسباخ واال‬

‫‪٠‬‬ ‫قبءآيةالكرسي(ال‪،‬زالئ‪٠‬ك‪٠‬نع<والقكبل‪٠‬ن)‪.‬‬
‫جقألج‪٠‬د‬

‫ج‬
‫‪٠‬ئ‪١‬‬
‫حشنتاخىل‪0‬وينزثءايب‪٠‬لدا‬

‫ه أبزة‪٢٥٥ :‬‬
‫‪t.‬‬ ‫تدهش•■'‪-‬ه‬
‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫يبئ خواتم س؛ ايقره (ص رداني الى‪,).‬‬
‫<‪٠٠٠‬هئيةلهئتغدلةع‬

‫دتيهؤخجهئه&دقنه‬ ‫‪j‬‬
‫■ ‪|٠‬ضص‬
‫لج «ال |لة أل الله ؤخذة آل نبك لهت‪' ،‬أل الظن‘ زال الخنن‘ زلهؤ‬
‫ا‪٠‬ك‪^٠‬؛ضبغ‬

‫‪I‬‬
‫عبإئ» آلىتلءدلءئررنيوكللتل‪٠‬حةجم‪٠‬عونيتسحل‬ ‫ض كل د‬

‫‪I‬‬ ‫من انبطان يومه ذلك)‪.‬‬ ‫?‪I‬‬ ‫ستف‪ ،‬نكات له‬

‫‪a‬‬ ‫‪sm‬‬ ‫‪1‬‬


‫(‪٠/١٠٠‬فيانيوموااليلة‪٢،‬و ‪/١ ٠‬اتفياساحوفيلال‪)٠‬‬
‫ل‪٠‬ئ‪٠‬ق‪٠‬ذ‬
‫‪I‬‬ ‫‪،٠‬‬ ‫ر‪٠‬‬ ‫من‬ ‫ه‬
‫ج«بي الله|لذيآلتضؤدغ|سمه ضًافياالزضؤالكفيالئتاع‬ ‫‪٠٠‬‬
‫‪-‬‬ ‫وفؤ |لشيغ الغلم»‪( .‬نج يضزه فيء)•‬
‫ص«‪-‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫؛ئ‪٠‬‬
‫]‬ ‫ه؛‬ ‫(من ذكار ‪١‬دا‪ ،٠‬ويداوفتهت بعدبروب)‬ ‫‪ .‬لم‬
‫أدكاواسباح والعسا‪،‬‬ ‫ادم اسباح واسا‬

‫‪«٠‬زضئ بالله زبا‪ ،‬ؤآلإلذالمي‪.‬ئ‪،‬‬


‫ومن صلى الله‬
‫عله وسلم ئبا»‪(.‬وجتل‪،‬اجلة)‬
‫خيم ‪1‬ترب وتي دآينتلغرتي‪ ،‬اهيم ‪.٢‬ض ‪٦‬‬ ‫(‪ ٣‬همرات)‬

‫ط ن خ‪٠ ،‬خيعسؤمذدىي‪ ،‬قذهؤئ‪،‬‬ ‫بم‬

‫©‪«،‬اللهم يلق أهبئتا‪ ،‬ؤبك أزجتا‬‫ى‬


‫وك ي‪ ،‬يك‬ ‫يا‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪٠‬‬
‫ألك يشتكأن اعتال مئي‪.‬‬ ‫ثموظ‪ ،‬وإلائث الذوئؤ»‪.‬‬
‫(مر؛ واحدة في المباح)‬

‫جب؟«اللهم يلق أسيتا‪ ،‬وك أضبختا‪ ،‬ؤبك ي‪ ،‬ؤبك‬‫ئ‬


‫ذج<حشخان الله ؤل• ‪i٦FH٠‬‬ ‫‪ ٠ ٠٠‬ه ‪٠‬‬
‫‪I‬‬
‫(‪)۶١٠.‬‬
‫غ‪٠‬‬ ‫ئقذ)ًاؤرذغي)‪-‬‬ ‫(‪/‬ةواحدةلياشا))‬ ‫مموت‪ ،‬وإليلق الكبهه‪.‬‬

‫قي« لي أك زني أل إلة إأل أئت‪ ،‬غ ؤأة ج وأة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠‬‬
‫ه«يا خلي؛ بوم بذختك أشتية‪ ،‬ينيخ لي ئأنى‬
‫‪٠٠/‬‬ ‫‪٠٠/‬‬
‫د يا اظغة‪ ،‬أغرد يك بن نز ى‬ ‫ض غهدك‬
‫(مرة واحدة)‬‫‪٦‬‬ ‫ءين»‪.‬‬ ‫ئصى ه > ‪٠٠‬‬
‫زقه ك>‬‫‪Z‬‬ ‫امده‪ ،‬وال نج ن‬
‫تكلى خد آلبي‬ ‫‪١‬ر‬ ‫‪Z‬‬

‫ض‪ ،‬أوئ لك ييئتئك ظئ) ؤاوئء لك بدي ائغفز‬

‫لى‪ ،‬ئإئق ألهز الدب إآل اذت»‪(.‬شسبذاث‪١٠‬ي؛وه؛‪‘،‬‬ ‫؛؛حتى اه آل إلة األ لهؤ‪ ،‬غي تؤلت ؤخؤ زن‬
‫بثئ قالًذدتيف؛ؤشاغلهؤشقئشادليؤلهؤ!ص‬ ‫دب |لغظيم» ‪ ٠‬زكغاه ئه ‪٠‬ا ًاش)‪٠‬‬
‫‪٠‬‬ ‫فمأث ئالًذ يهنبخ‪ ،‬فهومن أخره الجغة)‪٠‬‬

‫‪V‬‬
‫اذكازاسباح ‪9‬العسا>‬ ‫اذكازاكباج وال‬

‫‪I‬‬ ‫يي‪ ،١‬ؤئئي هد ع‬ ‫جي«تيئ ألم ري‪،‬‬

‫عحسس ’ ■‪1‬‬
‫‪٠‬ئب‪٠‬ه‬

‫ا‬
‫لمم‪٦‬مخفي||‬ ‫|جتر’‪1‬‬
‫‪٠‬ح‪:‬اللهم بلغ أضبائ؛ وطن أب‪ ،‬وطن ي‪ ،‬يدق‬
‫ذدع‬ ‫‪٦‬ئغات‬
‫‪٠‬‬ ‫(‪٠‬ر؛واحد؛)‬ ‫ؤأغود بفظنبلذ أن أغائل س ي‪-‬‬

‫نم‬ ‫د‬
‫ى«جخان الله ؤثقذيه»‪(٠‬ج|اتأءتذؤباي؛ائةمادتدئلج‪-،١‬ل‪.٠‬لالاءتقل‪.‬ه‬
‫اسف<اللهم يلذ أسيا؛ وطن أهذختا‪ ،‬وطن ي‪ ،‬ؤبك‬
‫‪،،،٠٠٠‬‬ ‫ر ئب‬

‫رم‬
‫‪١٠‬‬ ‫ئ هل‪ ،‬اؤذ‪٣‬ذغيب)‪.‬‬ ‫(‪۶‬وسباف‪)،‬‬ ‫؛مموتشؤإليلغ اكصير»‪٠‬‬ ‫‪I‬‬

‫ؤج«اللةئ أنث زفي أل إلة إال أنت؛ غ ؤأغ جذف‪ ،‬وأع‬


‫غز غهدك ؤوعدق تا اظغذ‪ ،‬أغوذ يلذ سر تا‬
‫؟ لجئ ي يوم بزختك أحبق‪ ،‬ص نى ثانى‬
‫(رءوس)‬ ‫االه‪ ،‬وال تكتي؛لى دسي طنفه ءين»‪٠‬‬
‫‪^n‬‬
‫مكتفئ‪ ،‬أ‪/‬ئ للف شبك عز‪ ،‬ؤأوئأ للق يدي ناشز‬
‫لى‪ ،‬قإئة أل تثغر الذرت إال أك‪( .‬لذائه‪٠‬ناث‪٠‬ابش‪٠٩٩‬‬ ‫ج«خشئ الله ال إلة إال هؤ‪ ،‬عكه تؤكلت ؤخؤ زك‬
‫ف‪٠‬اث بذنؤمه ئزة ان يمح‪ ،‬قهؤ ض اغل اجك‪ ،‬ؤض قاق ‪٠‬ن اليل ؤغؤ لهونذ‪،٩‬‬

‫‪ ٧‬هأ‬
‫مأألحأل)‬ ‫فملمتبألذمخ‪،‬فهؤضأغالآلم)‪٠‬‬
‫(‪٧‬لرات)‬ ‫القرش العظيم»| (كفاه الله ها اهمه)‪.‬‬

‫خرا‬
‫أداكداسباح ‪١9‬سا»‬ ‫اذاكزاكرباح واسا‪،‬‬

‫برمجب‬ ‫‪F‬‬
‫ؤاألزض‪،‬‬ ‫الئئؤب‬ ‫‪٠‬‬
‫الة إالآئث‪ ،‬رب ض حئ; وييد‪ ،‬أغرديك وى‬ ‫نج‬
‫‪٠۴٠٠‬‬
‫نتت؟ «ًاحخذا وأصكخ اهلثئلئ‪ ٠‬يي‪ ،‬ؤاخئذ لله‪ ،‬ال إلة ال ائ‬
‫نز تنى؛ ؤس غز الغيطان ؤشزكه‪ ،‬ألن أئرن ض‬ ‫‪I‬‬ ‫ؤخذة ال نريلن ته‪،‬؟ اسق ؤلة الختن ؤلهؤ عرمح‬
‫س‪٠‬‬ ‫ض ‪-‬تؤا أؤ امجوة الىلتب‪-‬‬ ‫سي‪ ۶‬قدير‪ ،‬زب أظالن خنز فا في فذا اليوم وحير ما‬
‫بفذة‪ ،‬ؤأغوذ يلذ مرع شر نا نى خذا اليوم ؤثز ما بفذة‪،‬‬
‫«تخان الي وئد؟‪ ،‬غذذ حلقه‪ ،‬قرثا دعبي‪ ،‬وه ‪٠‬‬ ‫‪2‬؟‬
‫م|‬ ‫غرمه‪ ،‬ؤمذاذنمكلت‪١‬ته»‪( .‬تزغ عمالصالحاكيوا)‪.‬‬
‫زب أعود يك من الكفل وو؛ اتبر‪ ،‬زب أكوذ يلق‬
‫(ب وس في مع)‬ ‫من غذاب ى الغار ؤغذاب نى العبر»‪.‬‬
‫(‪ ٣‬رات في ‪h’l‬‬
‫‪٠‬‬ ‫‪٠٠٥‬‬ ‫نم‬
‫مذذدح«أئجتا وأفتى اسك لله‪ ،‬ؤالخنذ لله‪ ،‬الالةاال‪١‬لله'‬
‫ج ززاللهلم رني أآللك علتا نافثا‪ ،‬ورا هبا‪ ،‬وحآل‬ ‫✓من‬

‫(مر‪٠‬وا‪-‬ئةبىض)‬ ‫تتعبال‪.‬‬ ‫كلخذةالقيكلم‪،‬له|اسلغؤلائلحثؤ؛وشه‬ ‫‪I‬‬


‫ق؛ ثدر‪ ،‬زب أآللك لخال ى ى فذة القته زخة ى‬ ‫ا‬
‫بج *اللهم إني أعود بك من الهج والخي‪ ،‬وأعود بك ض‬
‫الفخر والكتلي‪ ،‬وأعوذ بك ض |إئي والبخل؛ وود‬ ‫غدى‪ ،‬ذب ‪،‬ذن‪،‬ع ض صب ؤس م‪ ،‬رب‬ ‫‪I‬‬
‫(‪۶٩۶‬‬ ‫بك من عي الذنب ونهر الرجاء‪-‬‬
‫اذكاداسباح والعسا*‬ ‫اذكازالههباح والمسا؛‬
‫زج؟ *أصبحنا وأحبخ المتلق لله رب العالمين؛ اشمم لتي‬

‫أمألك خز هذا اليوم‪ ،‬فتخة‪ ،‬ونعزه‪ ،‬ونوخ‪ ،‬وبركته‪،‬‬ ‫نج؟ ززأصبخنا على فطرة اإلسالح‪ ،‬وعلى كلمه اإلخالص‪،‬‬

‫زهداة‪ ،‬وعود يك من شر ما فيه* وفز ما بعد‪.‬‬ ‫وعلى درن نبؤنا محمد صلى الله عليه وسلم‪ ،‬وعلى ملة‬

‫(مرة واحدة في مباعًا‬


‫أبينا إبراهيلم‪ ،‬حئيعا ئسلائ‪ ،‬وماكان من الثةكئ»‪.‬‬

‫؟ *أمشينا وأمتى المتلق لله' رب العالمين‘ اللهم رني‬ ‫‪2‬‬ ‫(م‪٠‬وسفيص‬

‫أسألك خيز هذه الليلة‪ ،‬فتخها‪ ،‬ونصرها‪ ،‬وتوا‪،‬‬ ‫نج؟ «اللهم ؛نى أصبحث أسهدلث‪ ،‬وأسهذ حمآل عرسك‪،‬‬
‫وبرقها‪ ،‬ؤهداها‪ ،‬وأعوذ يك من خز ما فيها‪ ،‬وخز ؛‬ ‫ومالبكئك‪ ،‬وجميغ خلعك‪ ،‬أدلث‪ ٠‬أئ الله ال إلة إال‬ ‫س‬
‫(مرة واحدة في لدا*)‬ ‫ما بعنها»‪.‬‬ ‫أئ‪ ،‬وحذذ ال شريك لك‪ ،‬وأة محثن' عبذق ورسوالئ»‪.‬‬ ‫‪H‬‬
‫ج *اللهم ما أصح بي من يقمه‪ ،‬أو بأغد من غلغلن‪،‬‬ ‫(‪)٥۶٤‬‬ ‫‪ H‬وفي الم‪٠‬اء‪« :‬اللهم؛ني أمسيمن أشهدك ‪٠»٠٠٠‬‬

‫‪I‬‬ ‫فينكؤخذك ال سريكلك‪ ،‬فلك الخمن‪ ،‬ولك‬


‫اؤى؟ «أءود بكلتات الله الائثاب ج سر تا خلق»‪(٠‬بىعز‪٠‬ي)‪.‬‬
‫(ص؛ واحة في اساحًا‬ ‫الئكر‪.‬‬
‫‪)1‬‬ ‫(‪|٣‬‬ ‫‪,‬‬

‫ج *اللهم ما أمى بي ض يقمآل‪ ،‬أو بأخي من غلغلن‪،‬‬


‫فطئ ؤخذك ال سريك لك‪ ،‬فلك الخمن‪ ،‬ولك‬ ‫(‪)۶١٠٠‬‬ ‫؟ «أتتعغز ‪١‬لله وأقوت إقه»‪٠‬‬ ‫‪H‬‬
‫(ك؛المةفيادا‪)٠‬‬ ‫الئكر‪.‬‬

‫‪١١‬‬
‫‪٠‬‬
‫دعية اسالة‬
‫رافة‬
‫قال الىن ا‪« :‬شز طواب اصهن‬
‫خؤوض مذأحن ورضس وصالص‬
‫‪،‬كألله‬
‫لونهتذ‪ ،‬وأتأل تكوعهى وهن‬
‫عىل افو عهن أن يغغزئ؛ لة‪ ،‬ومذ إل يفعن‬
‫فسن ل‪ 4‬طى الله عهد‪ ،‬إذ شا؛ غفرا‬

‫و|ن شاع طبه»‪ .‬ص‪٠‬حح‪٠‬األبتي• 'بح‬


‫أدعية املالة‬ ‫ادعبة املالة‬

‫'‪۶‬‬ ‫ادعية االستفتاح‬ ‫ديكبة االستفتاح (يوتى بواحد ضها في المالة‘والعسعئ‬

‫اج «|ئ لله حمدامثيرا طئأ نجاي فه»‪.‬‬ ‫رج «اللهم تاج بني زبين خطاتًايءائ ت‪١‬ظت بين‬
‫الحثى وإلحمبب‪ ،‬التقم دعي مئ الخطاي كتا ئئثى‬
‫وآلزفئ خنعا‪،‬‬
‫‪/‬ك‬ ‫ة‬
‫ج«ؤلجهئ 'ولجهتيللذتم‪،‬نطر الشتو‬
‫‪I‬‬
‫‪ I‬الثؤب األيس ون الدش‪ ،‬اللهث اعبل ‪I 1‬‬
‫وا أة يئ النثيئ‪ ،‬إة صادي‪ ،‬ونع‪ ،‬ؤكياي‪،‬‬ ‫‪I‬‬ ‫خ غ‪!٦‬‬ ‫ب‪١‬لم‪١‬و‪ ،‬و؛لثه‪ ،‬والبري»‪...‬‬ ‫‪;٠‬‬
‫واتي لله زب القالين‪ ،‬آل شريك له‪ ،‬ؤبذلك أمزت ؤأة‬ ‫ا‬
‫أل اسسين‪، ،‬للغلم أنث ألسك آل |لة إال آنث أنة‬ ‫‪« ٠‬اللقم زك ا‪ ،‬زويكاين‪ ،‬وإتزافين‪ ،‬فاطز ‪I‬‬
‫‪I‬‬ ‫رتي‪ ،‬ؤا‪٠‬ع غبذك‪ ،‬ظلئئ ئئيى‪ ،‬ؤ‪،‬غئزئئ‪ ٠‬بدل‪،‬‬ ‫الشناوط ؤاألزض‪ ،‬غالم الشب ؤالثفاذؤ‪ ،‬أت ثتكلم ا‬
‫‪1‬‬
‫فالمعز لي ذوئني جميع ‪ ،‬إئة آل يعفؤ ‪،‬لدث إآل أنث‪ ،‬م‬ ‫بين عنادك نيقاكاوئإ نيه قبعون‪ ،‬اهدنى بقا الحئإغذ ‪I‬‬
‫واهارني ألخس أألخآلفي آل قفدي ألخسفا إال أنث‪،‬‬ ‫نيه أل اخى بادنك‪ ،‬إئلق هدي ثن تشاءم إلى صزاط ‪I‬‬
‫وامى غتى حثها آل ئضرفذ غتى ‪,‬سفا إال آنث‪،‬‬ ‫(خاص بام االئ ‪I‬‬ ‫نحئقيخ)‪.‬‬
‫■'■ا‬ ‫علل ؤتغدئلئ ؤ|خسمىي فى يدق‪ ،‬ؤ|ألو بن‬ ‫ج «اللهو أنمكؤي‪ ،‬وئ للهي‪ ،‬وسخان الله بكتًا ‪I‬‬
‫إيد؛ أقًا يك ؤؤك‪ ،‬ثآلث وا'بث‪ ،‬أظعزق‬ ‫‪I‬‬
‫(ءمسهام*بال‬ ‫ورب إيث»‪.‬‬ ‫‪I‬‬ ‫ؤ|صيأل»‪.‬‬

‫‪١٠‬‬ ‫‪١٤‬‬
‫‪،١‬‬
‫أدعبة املالة‬ ‫دعبة اساال ة‬

‫■ا‬ ‫ما'يقال ي الوكوح‬


‫؛‬ ‫أدعبة االستفتاح‬
‫ر*م‪>٠‬‬ ‫ره«ثحان رني العظيم*■‬
‫إ‬ ‫ج حخاك اللهج وبخندك‪ ،‬وسارنغ اشمك ؤتغالى‬
‫رم حوخ ألوس‘ رت المالم واب‪.‬‬
‫‪i‬‬ ‫خئك‪،‬ؤالإلهغيرك»•‬
‫كس«‪.‬تح‪٦‬ك اللهر رتجا وبحمدك امهر اغبر لي»‪٠‬‬
‫ج «الي نك ئ أنة نور الشنؤات واألذضء ولك‬
‫بلغمواألذض‪،‬ربللئ‬
‫ج سبحان ذي الجفوت وانكوب واصاخ ؤلشؤ»‪٠‬‬
‫و الئقؤ‪١‬ت زاألزض‪ ،‬ؤلكج الخئت أتت‬
‫«االهم لك تكفئ‪ ،‬وبك أشذ‪ ،‬ولك أطشن‪ ،‬خثع‬ ‫‪g‬‬
‫الخمل |رت يم‬
‫ألث‪ .‬الخى‪ ،‬وغذك‬
‫ووحدك‬ ‫قهى‪ ،‬ى‬
‫د‬ ‫زب شئقؤبذ وألزض ؤمث‬ ‫ع‬
‫لك شمعي‪ ،‬وبضري؛ وض؛ وطي‘ وءعكي»‪I ٠‬‬
‫نك ض‪ ،‬ويعاؤك الخى‪ ،‬دءرخى؛ داثر‬
‫از الخى‪ ،‬ؤثؤإ‬
‫؛‬ ‫عتد ‪١‬لرفع ص النلؤع‬ ‫‪Jig‬‬
‫'‪ , ٠‬خى‪ ،‬زاب حى‪ ،‬الي بك سكن“‬
‫خى‪ ،‬ؤايوذ غبك يجئه‪ ،‬وقلن أبت‪ ،‬وزاف‬
‫رنى «سمغ ‪١‬ئ لمن حمذة‪ ،‬ربنا وال الحمد‪.‬‬ ‫ؤبك آنث‘ ز‬
‫‪1‬‬ ‫اقكخ‪٦‬كعئ‪،‬فامزلىماذدتت‬
‫ذصشث‪ ،‬وإ‪-‬‬
‫‪I‬‬ ‫ن «ركا وال الحذئ حمئ! ي ه سها فه»‪٠‬‬ ‫ئ لنحث ؤى أظن‪ ،‬أنة إلي ال اال‬
‫أحرث‪ ،‬ز‬
‫’نم«االهم رقأ لك؛ئ‪ ،‬طح؛ الئتازاب‪ ،‬ويل‪ ،‬األزض‪،‬‬ ‫(خمر‪ ،‬غإم االطا‬
‫أذث»‪.‬‬
‫زيلء تا سؤتا‪ ،‬ولء تا نئن ين حئ‪۴٠»• ٤‬نم‬ ‫‪j‬‬

‫‪١٧‬‬ ‫‪1‬تح‬

‫م‪-‬‬
‫‪١٦‬‬
‫أدعبة المالة‬ ‫أدعية اسالة‬

‫‪٠‬‬ ‫مايغال ي السجود‬

‫ا‪.‬‬ ‫(سه)‬
‫‪٠‬‬
‫رنح *سبحان رتي األءلى»‪.‬‬
‫زة «ثوئلخ قدوس‪ ،‬رك!لمالئكة واآلوح»‪.‬‬

‫?متًا *شحاثك اللهز رسا وبحمدك اللهر اغؤز لي»‪٠.‬ب‪،‬‬

‫نجي؟ *سبحان ذي الجؤزوب والمئكومب واليريا؛ والعظمة))‪.‬‬

‫نج؟ *اللهز أعود برضاك من تحطك‪ ،‬ونعافاك من‬ ‫ا‬


‫عقوببك‪ ،‬وأعود بك منك ال أحصي ساء' عليك‪،‬‬ ‫قع‬
‫‪٠‬‬ ‫أنثك‪٠‬ا أقبة على نسد‪.‬‬ ‫ا‬

‫‪« ٠‬اللهئإ لك مخن دن‪ ،‬وبك آشذ؛ ولك أشغ‘‬ ‫‪I‬‬


‫سجد وجهي للذي لخئئه وصو‪ ،‬وشن ستفه وبعئتزه؛‬ ‫‪1‬‬
‫دل‬ ‫ب‪١‬زق اهـو أحشئ الخالس ‪٠‬‬ ‫‪I‬‬
‫خ‬
‫ق ‪١٩‬‬ ‫‪cuJ‬‬
‫‪ ٠٠.‬ئلص‪٠‬‬ ‫‪9‬‬
‫فبل السألم؛ فهودعوثدع دعة‪.‬‬

‫«فخ لبنخئزض األعة أعجبه ‪٠» ١‬‬


‫ا‬
‫‪I‬‬
‫‪I‬‬
‫‪١‬ج«اللهز ‪١‬غغز ني ذ'ذيكئه؛ دق وه‪ ،‬وأؤله وآخره‘‬

‫وعال نيثه وسره))‪.‬‬


‫‪-‬‬
‫دعية اسالة‬ ‫أدعية اسالة‬

‫ئ بال حيدالسالم‬ ‫مابقال بعد اسالم‬

‫دى ((رب قى عذابك يوم تبثث مجادد ‪٠‬‬ ‫ج ‪<:‬أستغغرالله‘ أستغفرسلة‪ ،‬أستغغؤ‪'" .٥١‬ا‬

‫ج«اللهم أه االاللم‘ وسك |لعآللم‪ b ٠- ،‬ذ|‬


‫التسبح والتحميد والتكبير والتهيل؛ وله خدة صفات؛‬ ‫‪>8‬‬
‫‪٠٠٠٠٠٠‬‬
‫‪(( -١‬سبخان الله)) ‪۶١ .‬ت ((الحمن لله)) ‪.‬امرات‬ ‫‪S‬‬ ‫الجالد وس‪.‬‬

‫((اللهأكبر))‪١.‬مرات‪.‬‬ ‫«ال إال إأل الله وحذه ال شريلق له‪ ،‬له الحأل* وله الحمن‬
‫وهو علىكين شي؛ قدير‪ ،‬ال حول وال قؤة إال بالله‪ ،‬ال‬ ‫ل‬
‫‪(( -٢‬سبخان الله» ‪ ٢٥‬مرة ((الحمن لله))ه‪٢‬مرة‬
‫((اش أكبر)) ‪ ٢٥‬مرة ((ال إله إال الله» ‪ ٢٥‬مرة‪.‬‬

‫‪(( -٣‬سبخان الله)) ‪(( ۶٣٣‬الحمن لله)) ‪۶٣٣‬‬


‫‪ .‬تم ‪٩٠‬ائ‬ ‫((اللهأكبر))‪٣٤‬مرة‪.‬‬
‫‪« -‬اللهلم أعى طى ذكرك ونكرق وحشن ءباد‪-‬يك»‪.‬‬
‫‪ .‬ر‪:‬ز|‬ ‫‪(( -٤‬سبخان الله)) ‪(( ۶٣٣‬الحمن لله)) ‪۶٣٣‬‬
‫قج‪(( ٩‬اللهم اغؤز لي ما قدمى وما أحزرن‪ ،‬وما أكزت وما‬ ‫‪1‬‬
‫((‪١‬لله أكبر)) ‪ ٣٣‬مرة ((ال إلة إال الله وحذه ال شريك له‪،‬‬
‫أعشن‪ ،‬وط أسزئث‪ ،‬وما أنت أعلم به مى‪ ،‬أنث‬ ‫‪١‬‬
‫له المئ وله الحمن وهو على كلي شء قدير» ص؛ دامة‬
‫المقد؛ ونث المؤخر‪ ،‬ال إلة إال أكث))‪.‬‬ ‫‪ ١‬؛‬
‫‪٦١‬‬
‫أدعية اساالة‬

‫أدعيت ‪9‬ردت ي اسنة‪ ،‬بمس أن ودعو‬


‫‪.‬‬
‫‪٠٠‬‬ ‫زهااسلي ي ‪٠‬دج الدعاك ي اسالة‬

‫ادعبة‬ ‫‪? ٠‬الغيلم اتي قث رعبي خهائكية‪ ،‬وال يعفئ‬


‫الذنوب إال أنمث‪ ،‬قاعفز لي طفرة من عندق‪ ،‬وازخى‬
‫‪-٠‬‬ ‫؛ئك أنث ‪١‬لئثوز الريلم»‪.‬‬

‫من القرآن والسنة‬ ‫نجح «الئهلم بعليك الغيب وتدويك على الخلي‪ ،‬أحبني ما‬
‫علمث الحياة خية لي‪ ،‬وتوش إذا علمث الوفا؛ خية‬

‫‪I‬‬ ‫قااللذبي‪«:٠‬إةةكمحيئكرئإ‪،‬‬
‫لي‪ ،‬اللهم إني أسألك لخشيئك في الغيب ولئهادؤ‪،‬‬ ‫ص‬
‫•ا‬ ‫يستحيي من عبده أن يرفغ إليه يذئه‬ ‫وسألك كلمة الحؤ في الرضا والغضب‪ ،‬وأسألك القصذ‬ ‫‪،‬‬
‫‪٠‬‬ ‫فيرة هما صغر‪ ،‬أو قال خائبقيره»‪.‬‬ ‫في الفقر والفئ‪ ،‬وأسألك نعيائ أل ينفذ؛ وأسألك وه‬

‫وشم!‬ ‫صحيح الترمذي‬ ‫عون آل تنقطغ‪ ،‬وسألك الرضا بعن القضاة وسألك‬ ‫‪I‬‬
‫قال النى ا‪« :‬الدءاع هؤ العبادة‪،‬‬
‫برن !لعيش بعن طوب‪ ،‬وأللك لذة الئظر إلى ولجهلغ‬ ‫‪I‬‬
‫والوئق الى لقايك‪ ،‬في غير ضراة مه‪ ،‬وآل فتنو‬
‫(وقال رعم ادعوني أسثجب لكلم)))‪٠‬‬
‫يضئه‪ ،‬الئهئإ زقا بزينة اإليماني‪ ،‬واجعلنا هدا؛ نهتدين))’‬
‫صحح أبي داوود‬

‫؟‪٩‬‬
‫‪9‬‬
‫أدعية عن العزاال السلة‬
‫ادعية ص الفدان واسج‬

‫‪1‬‬ ‫؛'دعية عن القران‬


‫ادعية عن العوان‬ ‫‪I‬‬
‫ئبًاميزلىت^ق>ئلستحلبؤاؤمذاوةئؤيذؤن‬ ‫‪<0‬‬ ‫‪F.‬‬ ‫ز‬ ‫؛قتت‪٩:‬‬
‫ع‬ ‫و‪١‬لوئتيكبؤألدزي‪١‬لظدبنلمالنماك >ن‪٨:‬آ‬ ‫‪I‬‬
‫بئي؟ < زباسخليهبئرىبج)وييزلىأمريه‪٢٦-٢٥;،‬‬ ‫‪٠٠‬تت‪٠‬لئ‬
‫ًا؛ ‪-‬ا‬ ‫‪1‬‬
‫ؤؤداءئ‪١‬ب‪١‬لراي > لم‪٢٠١ :٠‬‬ ‫ا‬

‫ججحذ‬
‫؛‪٠‬ج'فت;قا|ة‪١‬لئ‪-‬غذق|‪٠‬ةر‪٠‬‬
‫سسس ز‪.‬‬ ‫ألى شران‪٨ :‬‬ ‫أذ‪٠‬ى‬
‫عم‬ ‫‪>٠‬‬ ‫مرز ر‬ ‫كاو ‪/٠‬‬

‫|تؤقج‪،‬فزب‪١‬وذ^ًا‪١‬نأجهئتتلمقإفيكج‪٠‬وفتةوإه‬
‫‪٢‬تزىصخلخآ‪۶‬يحدهو‪١‬ءصإعليفي‪٠‬إيىم‪١‬يلةةنىين‬ ‫‪٦‬‬
‫بك|يتما'جع؛‪،‬مقبالصلمالويس<|رقداوصل‪٠‬‬
‫ز‪.,‬‬ ‫ًالمسامات > |ألحقاف‪ :‬ه‬ ‫‪٩‬‬
‫ررئي‬ ‫■‪'-'٦٢‬‬ ‫ؤي ألربزييىءلائ‪ ٠‬طه‪ :‬؛"‬
‫ءفريتافآغغزلتاذشبكاوطثذئحاب‪١‬يتاووىح‬
‫‪٢‬‬ ‫يت‪:‬ا‬
‫‪ً٤‬ا‬
‫ادعبة من الغزان والسلة‬ ‫‪I‬‬ ‫ادعية ددن القزان ‪9‬السلة‬

‫‪H‬‬ ‫ادعبة من السنة‬ ‫ا‬ ‫أدعبق من السنة‬

‫ذئب«اللهم إلي أسألك من الخبركله عاجيه وحلو؛ ما‬ ‫حبج؟ «اللهم إنى أغرن بلج من رؤالي ستلغ‪ ،‬ؤتخول غائف‪،‬‬
‫غينة مته وما لم أعتم‪ ،‬وأعود يك مئ الئزكإه عاجله‬
‫ؤوخاءه نعمترثج‪ ،‬ؤجميع سخطلق»‪.‬‬
‫وآجيه‪ ،‬ما غينك منة وما لم أعتم‪ ،‬الثهئإ إلي أمألك‬
‫ى«الئهم أضيخ لي ديى الذي هو عضته أنري‪ ،‬ؤأهئؤخ‬
‫ض خير ما سأللق عبنق سلق‪ ،‬وأعود يلق من نمر ما‬
‫لي دياتي ائي فيها معاشي‪ ،‬ؤأضإخ لي آخرتي ائي بها‬
‫عان به عبنآل ونسلق‪ ،‬الئهئأ اتي أسأللق الجنة وما قرت‬
‫معادي؛ زا حقلي الخبا؛ زقان؛ لي فيكل حني‪ ،‬زاخقلي‬
‫إليها من قولي أو عملي‪ ،‬وأعود يك مئ اقار وما ؤب ؛‬
‫‪٠.‬‬ ‫المؤن يإخة لي كذ‪،‬كرح شز»‪٠‬‬
‫إليها من قولي أو عملي‪ ،‬وأمألك أن تجعن كال قضاؤ ؛‬
‫«الس إج سألك ئوحبات زخيك‘ ؤغزإيم نالطن‘‬
‫‪1‬‬ ‫قضته لي خئ»‪.‬‬
‫والثالنة من كل إي‪ ،‬واب من ص ير‘ وافؤر‬
‫لكيبببج *الثهلم آينا في الدنيا ئ وفي اآلخرؤ خسنه ونا‬
‫بالحئة‪ ،‬والثجاة نمع الذاي»‪٠‬‬
‫'‪٠٠‬‬ ‫ءذبائر»‪.‬‬
‫ق«اهلم زني سج المندى‘ ؤافئى‘ زالفان‘ زاي'‬
‫كه«ب ئقلت الظوب *تؤت ئي غلى ديك»‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫ادعبة ص العران والسله‬ ‫ادعية ض الفرآألوالسنة‬

‫ع‪H‬‬ ‫ادعبة ص السلة‬ ‫ادعية ص السنة‬


‫ج«الب اني أللك قل الخبرات‪ ،‬وزن ‪g i‬‬ ‫ى«اللهم أعنى وال تعن علفي‪ ،‬وانصزني وال تتعئئ علمه‪،‬‬
‫الكلن‪ ،‬واه تئز لي وترحمي‪ ،‬ذإذااردع ئ في له‬
‫وامكز لي وال تمكز على وز لي الهدى‘ وانصرني على‬
‫‪ ٥٩٠٠٦٧۶‬جلف‪ ،‬وب من يحيع‬
‫من بغى علئ‪ ،‬رب الجعئي شغار لك‪ ،‬نؤار رهتا‬

‫;‬ ‫وئ عز يقربني !لى ًا‪.‬‬ ‫لك‪ ،‬مطواعا لك‪ ،‬نحتيا لك أؤاقا منائ‪ ،‬تبل توي‬
‫هيخفجةفبم‬ ‫‪ .‬وغال الى‪ ،‬و ال توتي‪ ،‬وال حال‪ ،‬واهد‬

‫ليتلتم رحمل أزحر‪ ،‬فال دكلي ‪١‬لى دئيي طتبة عين ‘‬

‫وأضلخليشًانيكئه‪،‬الإئهإالأذت»‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫ب‪ ٠ _/‬ؤال ا ‪٠. |٠٠‬‬ ‫ةه‬
‫ى«آلإلةاألادقاسالخللم‪،‬آلإله'عال'اللهمزبالزش‬
‫ضنبري‪ ،‬ؤ‪-‬بآل؛ يزني‘ ؤذ‪٤‬اب ي'' ‪.‬ع‬
‫‪...‬‬
‫الفض‪ ،‬أل إلة إأل اة زك الئنؤاب ؤزب االئ ؤرب‬
‫‪r‬‬ ‫صر سي ئ شتني‪ ،‬وض ئ بطني‬
‫الفزش الي»‪.‬‬
‫علثا‪.‬‬
‫‪٢٨‬‬
‫‪٠‬‬
‫ادعبة عن القران واللسة‬

‫ادعبة من اسة‬
‫‪٠‬‬ ‫نج؟ دءاء ‪١‬الستخارة‪:‬‬
‫ه‬
‫ه‬
‫‪I‬‬ ‫«اللهم اتي اتتخيرك ببلبلق‪ ،‬وأحتئدرلث بقنقلق‪،‬‬
‫وأسالك من ظظللق القنح‪ ،‬فإئلق ثعد ز وآل أقدر‪ ،‬ورعلم‬

‫‪I‬‬ ‫دلكون‬
‫وال أم‪ ،‬واثث ‪٠‬ءالم (لغوب‪( ،‬للمهم إذكت ثغتم أة‬

‫هذا األعز (وبئؤى خالجقة) حنن لي في ديى ومعاسى‬


‫|لوغاية أتري‪ ،‬ائئذ"زة لي‪ ،‬ويشر لي‪ ،‬بم ب‪١‬رك' لي فيه‪ ،‬وإذ‬

‫‪1‬‬
‫كث ثفلنأة هذ الز(وسمي حاجئة) شر لي في‬ ‫‪٦.‬‬

‫'‪I‬‬ ‫جا‪،‬ت ألم متع !لى |لئي ‪ ٠‬فقآلت‪ :‬ي‪١‬‬ ‫دينى ومعاسى وغاية أنري‪ ،‬قاضة غى وازعف‪ ،‬ش‪،‬‬
‫واذزلياص‪٠‬كاة‪،‬ثمهزضبه»‪.‬‬
‫رول الله! ددت أدعو ب‬ ‫‪f‬‬
‫غ‪;،‬تحاش‪:‬‬
‫‪« ٠‬اللهم إي أكوديلق من جهي‬
‫ووئ;ث‪،:‬ذائألطاك‪ .‬البالء؛ ؤذزك الئائ*؛‬ ‫‪٦‬‬‫علر‬ ‫‪I‬‬
‫‪ft‬‬ ‫يقول‪ :‬قد ففلك‪ ،‬قد فغلث»‪.‬‬ ‫هـ'‪ “‘--‬ولجهلي‪ ،‬وإشزإئ في أغرى‬ ‫)‬
‫مخع‬ ‫؟ئ‬ ‫‪٦‬ذضة‪:‬‬ ‫‪4‬‬
‫رغس د نه‬
‫‪I‬‬ ‫‪.٠-‬‬ ‫‪0‬‬
‫م‬
‫ل——د——‪9‬ز‬ ‫‪،‬‬ ‫‪i‬ل‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ I‬ل‬

‫إ‬ ‫‪ I‬عن أبي ‪,‬الرد ء في تال‪ :‬أبمزني ‪-‬سود اطب ‪ I‬وأنا‬ ‫ا‬ ‫يج‪١‬ل زرسل الله ‪« :٠‬أيغجؤ أم أن يبت مع تا‬
‫أحزق شفى‪ ،‬فقال‪« :‬با أبا االرداء ما تغول ؟» نلث‪:‬‬ ‫أد خئتؤ؟» كأله سايال ين جلشائه‪ :‬كني ئبث‬
‫أتكرالله؛قال‪«:‬أئالأذللقءلىمالهؤأكثرضثكؤ‬ ‫أدنًا أد مخ؟ تال‪« :‬يوح يقه تشيخة‪ ،‬يكث‬
‫االًيئ ح الدهار؟ تقردجيحان الله عدن ما خلق‪،‬‬
‫له قفن خئته‪ ،‬أؤجنل عئه لغنحطقة»‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫وحان افه ملء ما خلق‪ ،‬وسبحان اطب عدد كلي‬
‫‪۴ ٠‬ل رول الله ا‪« :‬من ثفار مئ اهيل‪ ،‬نقا؛‪ :‬ال إلة‬
‫ال ; ؤ‪ ٦‬إال ادق وخده الإرشك ل‪ ،‬ل املغدد ول اخلتن‪ ،‬وهو‬
‫ءًاى محئ ش‪ ٠‬ثد‪ ،‬اخلنن هـ‪ ،‬وخسان اين‪ ،‬وال !لة‬ ‫خ‬
‫ا‬ ‫إال ‪ ،٠‬ود أمر‪ ،‬وآل خود وال عؤة إأل ب‪١‬ش‪ ،‬مب م‪:‬‬ ‫غ‬

‫هأأاجنريل‪ً،‬اواجسيبله‪،‬فإذصأ ىلص‬ ‫ض‬


‫كنابه‪ ،‬ؤلحمذ لله ملء ما أحصى كتابهبأ صححالج‪٠‬ح اب■؛‬
‫‪٠‬أل‪ ٠‬اباري‬ ‫آل يلث صالده»‪( .‬ومعنى‪ :‬ى‪٠‬اؤأي اب ‪٠‬ن ب و‪١‬تغظ)‬

‫جاقال رسول ‪«:٠‬من طى علي صالة واحدة صلى الله‬


‫تال رول الله ا‪« :‬من قال‪ :‬سبحان الله وبحمده‬
‫أل'م‬ ‫عليه مجا ءثإ»‪.‬‬ ‫رعا‪٠‬الخاري‬ ‫ابعرسث وه نخأل في الجذؤ»‪.‬‬

‫‪٣٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫?‪٣٦‬‬


‫ئ‬ ‫امم‬

‫للوز‬
‫دج اوض النى ‪ i‬فاطمة وعلائ رضي الله عنهما حينما‬ ‫ج‪ ٩‬ض أبي هريرة ه قال‪ :‬تال رسول الله ا‪« :‬كلمتان‬
‫أتته تسًاله‪٠‬خادئ‪ ،‬فقاد‪« :‬أال أدلكما على ما هو خنر‬ ‫نم‬

‫م ص اللسان‪ ،‬سان في الهزان‪ ،‬حسان إلى‬


‫لكما ين خاؤح؟ إذا أوما إلى نرشكما‪ ،‬أؤ أحذيا‬
‫زضاحفكما‪ ،‬نكدا ثالثا والس‪ ،.‬وسحا ثالة‬
‫وئاليئ‪ ،‬واخدا لالة ولاليئ‪ ،‬نهذا حير لكما ين‬ ‫متفق عبه‬
‫ج ض أبي ذر الفقارى في قال‪ :‬ئ أشي خلف‬
‫ض عليه‬ ‫خاؤم»‪.‬‬ ‫الني ‪ I‬فقال؛ ^يا أبا ذر‪ ،‬أال أدلك على كنز من‬
‫@ قال زسولي الله ‪« :٠‬من قال‪-:‬في‬
‫كنوز الجذة؟» قلت‪ :‬باى يا رسول الله‪،‬فقال‪:‬س‪٠‬‬
‫‪I‬‬ ‫يوج يائه مئة؛ لخطئ حطاياة وإذكائث متل رد‬
‫صحح ابن‬
‫بن ‪٠‬‬
‫حبانن‬
‫رثصوئهعة‪٢‬ك‬
‫معب ‪4‬‬
‫يحععه‬
‫بالله»‪.‬‬ ‫قوة؛ال‬ ‫وال‬ ‫حول‬ ‫‪.‬‬
‫صحح الزمذي‬ ‫التحر» ‪٠‬‬
‫اقئ قًال ‪:‬سولي الله ‪I‬‬
‫ي‪« :‬ش قاد‪ :‬أسقن أن ال إلة إأل الله‬
‫‪ ٠‬قال رسول ‪ :٠‬من قال حين باوي إلى فره‪« :‬ال إله‬
‫إال الله وحده ال شريك له‪ ،‬له الملك‪ ،‬وله الحمن‪ ،‬وهو‬ ‫وخذة ال شريك له‪ ،‬وأن كئنا مجذه وزسولة‪ ،‬وأن مجشى‬

‫على كل شي؛ قدد‪ ،‬الحوز وال قوة إال بالله العز‬ ‫منه‪،‬‬
‫عبن ‪١‬للي‪ ،‬وابئ أمه‪ ،‬نيئة ألقاها إلى مريم ولوخ منه‪،‬‬ ‫‪1‬‬
‫العض‪ ،‬سبحان اذ‪ ،‬والحمذ لله‪ ،‬وال إله إال الله‪ ،‬وائ‬ ‫خئ‪ ،‬وأن ‪١‬قز خئ؛‪ ،‬أنحله الله ين أي أنواب‬ ‫وأن‬
‫أكبر؛ عغزت له ذنوبه ولوكانت شل ورد البحر‪.‬‬
‫ي‬ ‫بئد ى‬ ‫ائه القماسه شا‪.‬‬

‫‪٠‬‬ ‫دد ‪٠١‬ط‬


‫ه‬
‫عاوة رهو ‪٦‬اجك‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫لنآلى‪٩،‬ا ما‪١‬إ بمنه‪٩‬ه‬ ‫لتع!‬


‫‪٢‬‬
‫الدبرالن‬

‫ررعدغحة‬ ‫ررموضوع‬

‫من فالش رودلر‬


‫عكار اسباح واساء‬
‫‪٢٢-\۴‬‬ ‫اعيه اسالة‬
‫"*‬
‫‪۴٠٠٢۴‬‬ ‫أدعية من اوفران وسنة‬
‫‪۴٥٠۴١‬‬ ‫كوو‬

‫‪٣٦‬‬

‫‪L‬‬

You might also like