ملخص كتاب بقوة الاتحاد دراسات اجتماعية صف ثاني عشر فصل أول

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 14

‫ح‬ ‫ت‬

‫وة الا اد‬‫ق‬‫ب‬


‫الفصل األول‪:‬‬
‫• تمتد منطقة شبه الجزيرة العربية على‬ ‫القبيلة العربية‬
‫مساحة تربو على ثالثة ماليين كيلومتر‬
‫مربع ومنذ اقدم العصور ظلت‬
‫توصف بأنها مجرد أرض صحراوية‬
‫جبلية وعلى الرغم من صحة هذا‬
‫الوصف إلى حد كبير فإنها ال تخلو من‬
‫أرض خصبة‪.‬‬
‫الفصل الثاني‪:‬‬
‫• عام ‪ 1855‬انظم ظرف جديد إلى‬ ‫عصر عاصف‬
‫اطراف املعادلة السياسية القائمة في‬
‫الساحل املتصالح ممثال في التدخل‬
‫العسكري البريطاني وبدأ هذا الدور‬
‫يتنامى بصورة مطردة في املنطقة منذ‬
‫توقيع املعاهدات األولى لألمن البحري‬
‫وظلت هذه املعاهدات تجدد سنويا‬
‫حتى عام ‪.1843‬‬
‫الفصل الثالث‪ :‬ممثل الحاكم‬
‫كان عام ‪ 1928‬عالمة فارقة في تاريخ إمارة‬
‫ابوظبي إذ تم اختيار الشيخ شخبوط بن‬
‫سلطان آل نهيان حفيد زايد الكبير لتولي‬
‫في العين‬

‫الحكم في االمارة وجاء ذلك على اختيار‬


‫ً‬ ‫ً‬
‫لينتقل إلى سدة الحكم جيال جديدا بزعامة‬
‫رجل يحظى بدعم أعمامه واخوته‪..‬‬
‫شهدت إمارة ابوظبي خالل •‬ ‫الفصل الرابع‪:‬‬
‫الخمسينيات القرن العشرين تباينا في‬ ‫حتمية التغيير‬
‫معدل التطور بين جزيرة ابوظبي‬
‫ومنطقة العين فقد وصف أدوار‬
‫هندرسون جزيرة ابوظبي عند زيارته‬
‫األولى‪.‬‬
‫الفصل الخامس‪:‬‬
‫قد ملح الشيخ زايد مرارا وتكرارا الى •‬
‫مبايعة حاكم جديد‬
‫هدفه االسمى وهو تحقيق الوحدة‬
‫والتعاون بين امارات املنطقة ولم يحد‬
‫عن ذلك املوقف اطالقا وكان يؤمن بأن‬
‫ابوظبي بفضل اتساع رقعتها وعدد‬
‫سكانها وثقلها االقتصادي قد قدر لها‬
‫ان تؤدي دورا رياديا في مثل هذا‬
‫التطور‪.‬‬
‫الفصل السادس‪:‬‬
‫بناء ابوظبي جديدة‬
‫• منذ اللحظة األولى بدأ ان حجم العمل‬
‫املطلوب تنفيذه سيكون كبيرا وبلغت‬
‫هذه امليزانية لعام ‪.1967‬‬
‫• في التقرير السنوي عام ‪ 1968‬الذي‬
‫يغطي العام األول من آخر أربعة أعوام‬
‫ملنطقة الخليج تحت الحماية‬
‫البريطانية‪.‬‬
‫الفصل السابع‪:‬‬
‫مول ـ ـ ـ ــد دولـ ـ ـ ـ ــة‬
‫لم يعتبرالشيخ زايد منصبه تتويجا لحياته‬
‫السياسية بل لخدمة أهالي ابوظبي ووحده امارات‬
‫املنطقة ‪,‬‬
‫وكانت اول خطوة حاسمة لقيام االتحاد بين الشيخ‬
‫زايد حاكم ابوظبي والشيخ راشد حاكم دبي وادى‬
‫ذلك لقيام اتحاد ثنائي بين املنطقتين في ‪ 18‬فبراير‬
‫‪ , 1968‬بعدها وقعت االمارات التسع في دبي ‪27‬‬
‫فبراير‪ 1968‬على اتفاقية تقض ي بالتعاون على‬
‫اتفاق يجمع بينهما ‪ ,‬ولكن أعلنت البحرين في‬
‫‪ 1971‬انها دولة مستقلة ذات سياده وتبعتها قطرفي‬
‫نفس السنه ‪ ,‬وفي الثاني من ديسمبر‪ 1971‬رفع‬
‫للمرة األولى علم الدولة الجديدة دولة االمارات‬
‫العربيه املتحدة ‪.‬‬
‫بعد إعالن قيام الدولة االتحادية ‪ 2‬ديسمبر ‪1971‬‬
‫رفرف علمها امام مقر األمم املتحدة وأصبحت عضوا‬
‫الفصل الثــامن‪:‬‬
‫بنـ ـ ــاء دولـ ـ ـ ـ ــة‬

‫مستقال وكامل العضوية في االسرة الدولية ‪ ,‬وكان برنامج‬


‫بناء شبكة الطرق هو الدليل األقوى على تصميم الدولة‬
‫على ربط االمارات املكونة لها ‪,‬وفي فبراير ‪ 1981‬لم يكن‬
‫الشيخ زايد رئيسا لدولة االمارات بل كان أيضا اول رئيس‬
‫للدورة األولى ملجلس التعاون لدول الخليج العربية الذي‬
‫كان قد تشكل حديثا ‪.‬‬
‫الفصل التــاسع‪:‬‬
‫الدفاع عن الدولة‬
‫واملحافظة على منجزاتها‬
‫عرف الشيخ زايد أن التحديات التي تواجهه‬
‫الدفاع عن ابوظبي ودولة االمارات تحديات‬
‫معقدة ‪ ,‬وبفضل سياسة صاحب السمو‬
‫الشيخ زايد نجحت دولة االمارات في إقامة‬
‫عالقات دبلوماسية مع اكثر من ‪ 140‬دولة‬
‫في العالم مع نهاية القرن العشرين ‪ ,‬كما‬
‫اتسع مجال أنشطة صاحب السمو الشيخ‬
‫زايد على املستووين اإلقليمي والدولي خالل‬
‫السنوات التي تلت قيام دولة االمارات ‪,‬‬
‫ويعتير مشروع بناء سد مارب القديم في‬
‫اليمن نموذجا لنوع العمل الذي يراه الشيخ‬
‫زايد عائدا كبيرا ‪.‬‬
‫يعتبر الشيخ زايد من القلة القليلة التي نجحت في‬
‫الجمع بين املبادئ األساسية والسياسة‬
‫البراجماتية فهو يملك « الفكرة العظيمة « وهي‬
‫الفصل العــاشر‪:‬‬
‫بقـ ــوة االتح ـ ـ ـ ـ ــاد‬
‫ان التفرق هو اللعنه التي حلت بالشعوب‬
‫العربية ‪ ,‬ويرى الشيخ زايد ان مواد الدولة هي‬
‫ملك لشعب االمارات ولذا فقد وزعت الثروة‬
‫بسخاء ولكن بحكمة لتحقيق تنمية ملموسة في‬
‫مستويات حياة املواطنين ‪ ,‬واملهارة الكبرى التي‬
‫برع فيها الشيخ زايد هي قدرته على غرس رؤية‬
‫ملستقبل زاهر في نفوس أبناء شعبه ‪ ,‬وتنبيههم الى‬
‫املخاطر املحتملة وضرورة االستخدام األمثل‬
‫للموارد الطبيعية التي وهبها هللا لهم ‪.‬‬
‫لم يكن الشيخ زايد حاكما يترك كل ش يء بالصدفة ‪,‬‬
‫الفصل الحادي عشر‪:‬‬

‫فمن اللحظة التي رسم فيها املالمح العامة ملدينة‬


‫ابوظبي الجديدة على الرمال ‪ ,‬بدا يفكر في التقدم الى‬
‫االمام لدخول القرن املقبل ‪ ,‬وبدا بترتيب األولويات ‪,‬‬
‫بناء املدن‬

‫كان الشيخ زايد (رحمه هللا ) يفضل الحياة‬


‫الصحراوية والعزلة في حياته ‪ ,‬غير انه وجد في‬
‫التنمية العمرانية حال لجميع املشكالت‪ ,‬وفي عام‬
‫‪ 1962‬تم اكتشاف النفط في امارة ابوظبي ‪.‬‬
‫النهج األخالقي الذي اتبعه الشيخ زايد افضل‬
‫ما يوصف به انه (اإلشراف ) أو القوامة ‪ ,‬وهو‬
‫الفصل الثاني عشر‪:‬‬
‫الغرض األخالقي من‬

‫مصطلح يستخدم اليوم بكثره في مجالي الرعاية‬


‫الصحية والبيئة ‪ ,‬وهذان املجاالن كانا من اهم‬
‫الثروة‬

‫شواغله ‪ ,‬ولقد كان الشيخ زايد يهتم اهتماما‬


‫عميقا باألمور الدفاعية والعسكرية منذ أيامه‬
‫األولى كحاكم ال بوظبي ‪ ,‬وترسخت هذه‬
‫االهتمامات بشكل اكبر مع تطور االمارات ‪. .‬‬
‫في عام ‪ , 2005‬تم تكريم الشيخ زايد بعد وفاته من قبل‬
‫برنامج األمم املتحده للبيئة ‪ ,‬حيث منح جائزة ( بطل‬
‫الفصل الثالث عشر‪:‬‬
‫املحافظة على الحياة‬

‫األرض ) لعام ‪ , 2005‬وبدا مشروع تنمية أشجار القرم‬


‫في عهد الشيخ زايد ‪ ,‬واستمر باالصرار واالهمية ذاتها‬
‫الطبيعية‬

‫التي كان يرغب فيها ‪ ,‬وكان الشيخ زايد مسؤول عن‬


‫الحياة الثقافية البوظبي بشكل مباشر وامتدت ابتكاراته‬
‫حيث دعم انشاء دار الكتب الوطنية عام ‪ 1981‬تحت‬
‫مظلة مجمع املؤسسات الثقافية والوثائق ‪. .‬‬

You might also like