Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 20

‫الجمهورية العربية السورية‬

‫وزارة التعليم العالي والبحث‬


‫العلمي‬
‫المعهـد العـالـي إلدارة األعمـال‬

‫تقرير‬
‫الدورة التدريبية‪:‬‬
‫للسنه الثانية المدة أربعه اسابيع‬
‫في شركة‪)Life line home style( :‬‬

‫العام الدراسي‬
‫‪017/2018‬‬ ‫‪2‬‬
‫اسم الطالب‪ :‬محمد أنس النفاخ‬

‫اسم المشرف من المؤسسة التي تم التدرب‬


‫فيها‪ :‬هيثم داوود‬

‫اسم المشرف من المعهد‪ :‬أ‪ .‬محمد رجب‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫الفهرس‬

‫العنـــــوان‬ ‫رقم الصفحة‬

‫مقدمة عن إدارة األعمال‬ ‫‪3‬‬

‫هداف الدورة‬ ‫‪8‬‬

‫لمحة عن الشركة (عملها‪ -‬مكانها‪ -‬اقسامها‪-‬دورها واهميتها)‬ ‫‪9‬‬

‫البنيه التنظيمية للشركة‬ ‫‪11‬‬

‫األقسام التي تم االطالع عليها ونوع العمل الذي تعرف عليه‬ ‫‪13‬‬
‫الطالب‬
‫جمع وتحليل البيانات والفائدة والنتائج المكتسبة‬ ‫‪18‬‬

‫النتائج والتوصيات‬ ‫‪19‬‬

‫المصادر والمعلومات والمراجع‬ ‫‪20‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫مقدمة عن إدارة األعمال ‪:‬‬
‫مع تطور وسائل النقل والمواصالت وانفتاح العالم على بعضه البعض ‪،‬‬
‫وكأنه كما يقال أصبح العالم كله ما هو إال عبارة عن قرية صغيرة يجتمع‬
‫سكانها على أرض واسعة اختصرت فيها المسافات ‪ ،‬وباختصار المسافات‬
‫اختصر الكثير من الوقت في األعمال ‪ ،‬فتلك التي كانت تأخذ وقتا ً كبيراً من‬
‫حيز العمل أصبحت اليوم مع التقنية سريعة جداً‪.‬‬

‫ولذلك< كان ال بد من الجانب األكاديمي أن يطور نفسه ليواكب هذه السرعة‬


‫الكبيرة في التطور فقام بتأسيس نظام إدارة< األعمال حيث يعمل هذا النظام‬
‫على تأهيل الكادر للحصول على معرفة تؤهله للتعامل بحرية ويسر مع‬
‫التقنية الحديثة وكذلك القدرة على التواصل مع البشر والقيادة< الحكيمة‬
‫لألعمال والمشاريع وتالفي األخطار وزيادة القدرة البشرية في اإلنتاج عن‬
‫طريق العقل والعمل بجد لحلها‪.‬‬

‫ومن الجدير بالذكر أن إدارة< األعمال تطورت تدريجيا ً مع الوقت بالتزامن‬


‫مع تطور البشرية وتعاملها مع المواد الطبيعية التي حولهم والكون ‪ ،‬وهذا‬
‫إن دل فإنما يدل على عالقة وطيدة< بين العقل البشري وتطوره مع تطور‬
‫األعمال واإلنتاج وتسارعه ‪ ،‬ولذلك فإذا أردنا تعريف إدارة< األعمال وهي‬
‫مصطلح فضفاض جداً للمقدمة التي ذكرت وقد كتب عنها كثير من‬
‫المؤلفين في كتبهم وعرفوها بتعريفات اختلفوا فيها عن بعضهم البعض لكن‬
‫جميعها يطمح لنفس الهدف ويصب في نفس الخيار الذي صبت فيه جميع‬
‫تعريفاتهم‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫فيمكننا القول بأن إدارة األعمال ‪ " :‬هي الواجهة العلمية واإلدارية إلدارة‬
‫عمل ما مكون من موارد مادية وبشرية تهدف إلى الوصول< إلى إنتاج‬
‫يضمن استدامة< الربح وعدم إفالس المنشأة "‬

‫وهذا التعريف يترتب عليه خصائص عدة من أبرزها ‪ :‬المنطقية والواقعية‬


‫في الدراسة لألعمال السابقة والالحقة ‪ ،‬القدرة على التنبؤ السليم بالنتائج‬
‫القادمة ‪ ،‬العمل على تحسين أداء العمال وتطوير مهاراتهم لزيادة اإلنتاج‬
‫في المشروع وزيادة الربح بما يحفظ مكانة العمل ويبقيه على استدامة‬
‫واضحة المعالم‪.‬‬

‫ومن القضايا الالفتة لإلنتباه أن تخصص إدارة المال واألعمال أول ما ظهر‬
‫ظهر في لندن بريطانيا في بدايات القرن العشرين في جامعة أكسفورد‬
‫وكان تخصصا ً جديداً< لم يرغب الكثيرون في الدخول< إليه ؛ وذلك ألن‬
‫الثورة الصناعية والتجارية كانت في بداياتها األولى فلم يكن يحتاج أحدهم‬
‫إلى الجامعة لتعلمه كيف يتعامل مع البضائع التي اعتاد من سنين على‬
‫التعامل معها ‪ ،‬أو التعامل مع بعض العمال الذين< ينتجون له بعض القماش‬
‫ليبيعه آخر األسبوع‪.‬‬

‫ولكن مع ظهور اآلالت التي تنتج ذلك القماش أو تصنع منتجات أكثر دقة‬
‫ونوعية من المنتجات التقليدية كان ال بد من أن يكون لديه الخبرة في‬
‫التعامل مع تلكم اآلالت الجديدة< التي ستوفر موارده< وطاقاته للعمل على‬
‫تطوير أمواله وأرباحه بسرعة أكبر وضمان عدم خسارته ‪ ،‬أي أن الفجوة‬
‫ما بين الخسارة والربح أصبحت كبيرة جدا فزاد اإلقبال على تلكم الكليات‬
‫التي تعتني بإدارة المال واألعمال في جميع أنحاء العالم وليس فقط في‬
‫بريطانيا‪.‬‬
‫صفحة ‪1‬‬
‫هل اإلدارة علم أم فن ‪:‬‬
‫أوالً ‪ :‬علم اإلدارة ‪:‬‬
‫العلم ‪ ( :‬مجموعة من القواعد< واألسس العلمية التي من خاللها يتم التأكيد‬
‫على الحقائق التي ال تقبل الشك أو الجدل< )‪.‬‬
‫ومن خالل هذا التعريف يبين لنا أن اإلدارة< ليست بالعلم مقارنة بعلم‬
‫الفيزياء والكيمياء‪ ....‬مثالً و يرجع ذلك لعدد من األسباب منها أن هذا العلم‬
‫يعد من العلوم الحديثة نسبيا ً وأيضا ً من الصعب بمكان القيام بتجارب‬
‫معملية في ميدان اإلدارة والتحكم فيها ألنها تتعلق بالعنصر البشري‪.‬‬
‫ثانيا ً ‪ :‬اإلدارة كمهنة ‪:‬‬
‫هل اإلدارة مهنة؟ هذا يتوقف على تعريف المهنة فلو أخذنا في االعتبار أن‬
‫المهنة عمل يتطلب الحصول< على شهادة مثل الطب والقانون وغيرها فطبقا ً‬
‫لهذا المعنى ال يمكن أن تكون مهنة‪.‬‬
‫ولكن لو اعتبرناها عمالً مخصصا ً لخدمة اآلخرين وتوجيههم فإنها تعتبر‬
‫مهنة‪.‬‬
‫ثالثا ً ‪ :‬فن اإلدارة ‪:‬‬
‫لو أخذنا تعريف الفن فإن معناه أن تصل إلى األهداف المنشودة عن طريق‬
‫تطبيق المهارة ونجد كثيراً من الناس يعتمد على فن اإلدارة من خالل‬
‫الصفات الربانية التي منحها هللا سبحانه وتعالى لبعض األشخاص وهم قلة‪.‬‬
‫إذاً نصل إلى نتيجة أن اإلدارة فيها محوران في النقاش أساسيان فالفريق‬
‫األول يصر على أن اإلدارة فن وليست عمل ويستشهد لذلك< بالكثير من‬
‫رجال األعمال الموجودين في دول< الخليج الذين حققوا نجاحات باهرة بدون‬
‫استخدام العلم‪.‬‬
‫الفريق اآلخر الذي يصر على أن اإلدارة علم له أسس وقواعد ومبادئ‬
‫وأصول< يستشهد أيضا ً بأن رجال األعمال الذين درسوا واعتمدوا< تلك‬
‫المبادئ حققوا نجاحات غير عادية وأسسوا شركات عالمية‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫ومن وجهة نظرنا أن اإلدارة< علم وفن في آن واحد‬
‫مكملين لبعضهم في معظم األحيان‪.‬‬
‫تعريف إدارة األعمال ‪:‬‬
‫" بأنها نشاط متخصص يدور بين العلم والفن ويهدف إلى توجيه الجهود<‬
‫البشرية وفق المعرفة العلمية واإلمكانات المادية لتحقيق أهداف معينة‬
‫محددة مسبقا ً "‬

‫لقد عرف فريدريك تايلور (‪ )Fredrick Taylor‬اإلدارة بأنها أن تعرف‬


‫بالضبط ماذا تريد ثم تتأكد من أن األفراد يؤدون بأحسن طريقة ممكنة‬
‫وأرخصها‪.‬‬
‫كما عرف ديل بيش ( ‪ ) Dale Beach‬اإلدارة بأنها عملية استخدام‬
‫الموارد< من المواد< الخام والعنصر البشري لتحقيق أهداف معينه وتتضمن‬
‫تنظيم األشخاص وتوجيهم وتنسيقهم وتقييمهم لتحقيق هذه األهداف‪.‬‬

‫فكما تبين بأنه ال يوجد تعريف معين لإلدارة< يتفق عليه الباحثين والمفكرين‬
‫بسبب اختالف التوجيهات اإلدارية لكل مشروع على حده‪.‬‬

‫ولكن يمكننا القول بأن اإلدارة هي القلب النابض إلنجاح كل عمل تجاري‬
‫أو خدمي تبني أسسها على األساسيات التالية ‪:‬‬
‫‪ -1‬أن اإلدارة وظيفة ذات مسؤوليات محدده< يقوم بها أفراد مدربون‬
‫وقياديون ليتمكنوا من أداء هذه الوظيفة على أكمل وجه‪.‬‬
‫‪ -2‬إن اإلدارة تقتضي وجود نخبة من األشخاص يتم من خاللهم تنفيذ‬
‫األعمال‪.‬‬
‫‪ - 3‬أن اإلدارة تستلزم القيام بعدة وظائف تتمثل في التخطيط والتنظيم‬
‫والتوجيه والتوظيف والرقابة وإعداد< التقارير المطلوب لهذا العمل‪.‬‬

‫‪ - 4‬أن اإلدارة ال تعمل في فراغ وإنما تسعى إلى تحقيق األهداف والتطوير‬
‫المستمر لهذا المشروع‪.‬‬
‫صفحة ‪1‬‬
‫أهمية دراسة اإلدارة ‪:‬‬
‫تعتبر اإلدارة< من األمور الحيوية والجوهرية في عصرنا الحاضر نظراً‬
‫ألنها تسهم بشكل مباشر في تسهيل األعمال وتركيز االنتباه على األهداف‪.‬‬
‫ويتميز علم اإلدارة عن غيره من العلوم األخرى بأن هناك مساحة كبيرة‬
‫لإلبداع البشري ألنه يعتمد باألصل على مبادئ وأسس ومن خاللها تكون‬
‫هناك عملية القدرة على إضافة أفكار لتطوير العمل‪.‬‬

‫لقد برزت أهمية اإلدارة بعد الحرب العالمية الثانية سنة ( ‪1945‬م ) حيث‬
‫كان هناك نوسع كبير جداً في إنشاء المصانع مما أوجب ً‬
‫نقلة كمية ونوعية‬
‫في تطوير علم اإلدارة من خالل مساهمات عدد كبير من العلماء في هذا‬
‫المجال‪.‬‬

‫وظائف اإلدارة ‪:‬‬


‫تعد وظائف اإلدارة< من أهم النظم التي يبنى عليها العمل وتتمثل في أربعة‬
‫أمور هي ‪:‬‬

‫‪ -1‬التخطيط< ‪ :‬وهي تحديد األهداف وسبل الوصول< إليها‪.‬‬


‫‪ -2‬التنظيم ‪ :‬تحديد المسؤوليات والمهام لألفراد‪.‬‬
‫‪ - 3‬القيادة ‪ :‬اإليحاء للعاملين وتحفيزهم وتوجيههم إلنجاز عالي‪.‬‬
‫‪ -4‬الرقابة ‪ :‬رصد ومتابعة النشاطات وتصحيح االنحرافات‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫هدف الدورةـ ‪:‬‬
‫رغبت اتباع الدورة في هذه الشركة ألنها مثال للشركة الناجحة‬
‫التي بنت نفسها تدريجيا وتعتمد على موظفين بأعمار ال‬
‫تتجاوز الثالثين من العمر‪.‬‬
‫الهدف يدور حول االطالع على أقسام العمل بالشركة وكيفية‬
‫التعامل مع العمالء وألية العمل مع الفروع الداخلية والخارجية‬
‫‪ ،‬أيضا الرغبة بممارسة األعمال والمعلومات النظرية على‬
‫أرض الواقع‪.‬‬
‫تنمية مهارات وقدرات التفكير التأملي الخاص بالمتدربين‪،‬‬
‫إضافة إلى تنمية قدراتهم البحثية‪ ،‬وذلك من خالل المشاغل أو‬
‫بحوث العمل أو الدورات التدريبية‪ .‬إيجاد فئة ثانية مؤهلة‬
‫يمكن منحها مزيداً من المسؤولية لتحل محل الشخصيات‬
‫القيادية التي تنتقل إلى أماكن أخرى أو تتقاعد‪ ،‬أو االعتماد‬
‫عليها في عملية تفويض السلطة‪ .‬المساهمة في إعادة التوزان‬
‫العددي والنوعي إلى هيكل العمالة‪ ،‬فإذا حدثت زيادة في معدل‬
‫العمالة في قطاع أو تخصص معين‪ ،‬فيمكن بوساطة التدريب‬
‫التحويلي تجهيزهم وتأهيلهم لتخصصات أو تخصص آخر يسد‬
‫العجز بهم‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫لمحة عن الشركة‪:‬‬
‫‪-1‬عملها‪:‬‬

‫تهدف شركة اليف الين الى تقديم احدث المنتجات‬


‫لزبائنها من خالل تشكيلة واسعة ومتنوعة من احدث‬
‫االجهزة الكهربائية وااللكترونية‪ , 9‬اضافة الى ارقى‬
‫تصاميم المفروشات ‪.‬‬

‫‪ -2‬مكانها ‪:‬‬
‫قامت شركة اليف الين في ‪ 2006-10-1‬بافتتاح اول فروعها ‪-‬ضمن‬
‫مول شام سيتي سنتر‪-‬تنظيم كفرسوسة ‪-‬وهو من الموالت العريقة في‬
‫دمشق ‪ ,‬حيث حرصت على ان يكون تواجدها ضمن االماكن التي تسعى‬
‫لرفاهية وخدمة الزبائن من خالل توفير كل مايحتاجونه ‪.‬‬
‫الهدف الثاني لاليف الين كان التواجد بمول ماسا بالزا –مالكي ‪,‬وفعال‬
‫قامت بافتتاح فرعها الثاني به بتاريخ ‪ ,2010-8-1‬كي تكسب شريحة جديدة‪9‬‬
‫من الزبائن يتمتعون باذواق مختلفة ‪ ,‬مما يؤمن لاليف الين التنوع بنوعية‬
‫الزبائن الذي سوف ينعكس على تنوع البضائع والخدمات المقدمة من اليف‬
‫الين‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫‪ -3‬اقسامها‬
‫‪-1‬قسم االجهزة الكهربائية‪:‬‬
‫احدث االجهزة الكهربائية المحلية واالجنبية الصنع (برادات ‪-‬افران ‪-‬‬
‫غساالت ‪-‬جاليات‪-‬خالطات‪-‬محضرات طعام ‪)...-‬‬

‫‪-2‬قسم االجهزة االلكترونية ‪:‬‬


‫تشكيلة رائعة من احدث ما تقدمة التكنولوجيا العالمية السريعة التطور‬
‫(كمبيوترات ‪-‬شاشات ‪-‬موبايالت‪-‬اجهزة العاب فيديو‪)...-‬‬

‫‪-3‬قسم الكسسوارات ‪:‬‬


‫تشكيلة واسعة من اكسسوارات الكمبيوترات والموبايالت وسيديات‬
‫البرامج وااللعاب واالفالم و ‪...‬‬

‫‪ -4‬دورها واهميتها‬
‫يتميز دور اليف الين في تقديم احدث االجهزة الكهربائية‬
‫وااللكترونية لزبائنها الكرام حيث تبقيهم ضمن اخر تطورات‬
‫التكنولوجيا بما يؤمن لهم الراحة والرفاهية التي يحتاجونها‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫الهيكل اإلداري للعاملين‬
‫بالشركة ‪:‬‬
‫‪-1‬مجلس االدارة ‪:‬‬
‫يقوم بمراجعة عمل الشركة بشكل عام والرقابة على اداء‬
‫االقسام التابعة له ووضع الخطط االستراتيجية للتوسع‬
‫واكتساب شريحة جديدة من السوق‬

‫‪-2‬قسم المحاسبة ‪:‬‬


‫يتولى مهمة مراجعة حسابات الشركة وتقديم تقارير دورية لالدارة‪ 9‬عن‬
‫ارباح وخسائر الشركة‬

‫‪-3‬قسم الكاشات ‪:‬‬


‫يقوم بقبض قيمة فواتير الزبائن وتسليمها لقسم المالية‬

‫‪-4‬قسم المالية ‪:‬‬


‫يتولى تنظيم السيولة بالشركة من خالل سداد‪ 9‬مستحقات الشركة وقبض‬
‫قيمة المبيعات‬

‫‪-5‬قسم المعلوماتية ‪:‬‬


‫يقوم بتعريف المواد‪ 9‬الجديدة‪ 9‬وتعديل اسعار المواد‪ 9‬المضافة ‪,‬اضافة لتدقيق‬
‫استالم امين المستودع لفواتير الشراء‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫‪-6‬قسم الموارد البشرية ‪:‬‬
‫يعمل على توفير الموظفين المناسبين للعمل لكل قسم من‬
‫اقسام الشركة ‪,‬ووضع الموظف ذو الخبرة االوسع‬
‫كمشرف على القسم ‪ ,‬والقيام بمتابعة امور القسم من خالل‬
‫المشرف المختص بما يزيد كفاءة الموظف النشيط ويحفز‬
‫الموظف المتقاعس ‪.‬‬

‫‪-7‬قسم التسويق‪:‬‬
‫من المعلوم مدى اهمية التسويق في نجاح الشركات ‪,‬و‬
‫اليف الين تعلم مدى تأثير هذا االمر على الشركات عامة ‪,‬‬
‫والشركات التكنولوجية خاصة ‪ ,‬لذلك فهي تتمتع بقسم‬
‫تسويق محترف يعمل على التواصل مع الزبائن على مدار‬
‫الساعة والعمل على تأمين ما يلزمهم من سلع او خدمات‬
‫من خالل موقعها على الويب سايت او على الشبكات‬
‫االجتماعية‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫‪ :‬األقسام التي تم االطالع عليها‬

‫المحاسبة‪:‬ـ‬
‫مجموعة من الخطوات< والطرق< الفنية التي‬ ‫ٌ‬ ‫تعرف المحاسبة على أ ّنها‬‫َ‬
‫يمكن اتباعها لتسجيل‪ ،‬وتبويب البيانات‪ ،‬والمدخالت‪ ،‬كما تض ّم العمليات‬
‫ض ح التغيرات على األحداث االقتصادية‪ ،‬والمعلومات المالية التي‬ ‫التي تو ّ‬
‫يستخدمها المدراء‪ ،‬والمستثمرون‪ ،‬والجهات المختصة بالضريبة في اتخاذ‬
‫قرارتهم‪ ،‬والتي تهدف إلى توزيع الموارد< المتوفرة في المؤسّسات‪،‬‬
‫وفعال‪ .‬يمكن القول أنّ المحاسبة عل ٌم يعنى بقياس‪،‬‬ ‫ٍ‬ ‫بشكل جي ٍد‬
‫ٍ‬ ‫والشركات‬
‫وتفسير النشاطات المالية‪ ،‬عن طريق اإلفصاح عن المعلومات المالية‬
‫ت زمني ٍة معين ٍة غالبا ً ما تكون‬ ‫المتوافرة من خالل إعدادها< في قوائم لفترا ٍ‬
‫ربع سنوية‪ ،‬لذلك يطلق على المحاسبة لغة األعمال‪.‬‬
‫أهداف المحاسبة يمكن القول أنّ الهدف األول واألخير للمحاسبة هو‬
‫توفير كافة المعلومات المالية التي تحتاجها أيّ شركةٍ‪ ،‬أو مؤسّسةٍ‪ ،‬ومن أه ّم‬
‫المعلومات التي توفرها‪ :‬تحديد نتائج النشاطات االقتصادية (ربح‪ ،‬أو‬
‫خسارة)‪ ،‬وذلك خالل فتر ٍة زمني ٍة معينةٍ‪ .‬اختيار المركز الماليّ األساسيّ في‬
‫المؤسّسة‪ ،‬إذ يت ّم تحديد المصادر التي يمكن الحصول< على األموال منها‪،‬‬
‫معين‪ .‬الكشف عن التدفقات المالية‬ ‫ٍ‬ ‫تاريخ‬
‫ٍ‬ ‫وطرق استخدام هذه األموال ح ّتى‬
‫التي تدخل إلى المؤسّسة‪ ،‬وذلك من خالل حسابها خالل فتر ٍة زمين ٍة محددةٍ‪.‬‬
‫تدوين جميع العمليات التي تقوم بها المؤسّسة‪ .‬مراقبة العمليات المالية التي‬
‫تحدث داخل المؤسّسة‪ ،‬السيما التعامالت النقدية‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫أنواع المحاسبةـ ‪:‬‬
‫‪ )1‬المحاسبة المالية (‪ )2‬محاسبة التكاليف (‪ )3‬المحاسبة االدارية‬
‫(‪ )4‬المحاسبة الضريبية ( ‪ )5‬المحاسبة القومية (‪ )6‬المحاسبة‬
‫الحكومية‬

‫(‪ )1‬المحاسبة المالية ‪ :‬هى المحاسبة كما سبق ان عرفناها و التى‬


‫تهتم بالمعامالت المالية للمنشأة اى‪ -‬تسجيل المعامالت المالية للمنشأة‬
‫و تحليلها و تفسيرها و تلخيصها و عرض نتائجها على من يهمه‬
‫األمر و تهدف الى معرفة الحقوق وااللتزامات و المركز المالى‬
‫للمنشأة و ناتج الربح او الخسارة‪.‬‬

‫‪ -‬و المحاسبة المالية تهدف الى التعرف على نتيجة نشاط المنشأة‬
‫بطريقة اجمالية فال تعنى بالفصل بين مصروفات االنتاج و‬
‫مصروفات اإلدارة‪.‬‬

‫(‪ )2‬محاسبة التكاليف (محاسبة المخازن)‪ :‬تهتم بتحليل عناصر‬


‫التكاليف(مواد اولية‪ -‬اجور‪ -‬نفقات) من اجل معرفة تكلفة المنتج و‬
‫بالتالي تحديد سعر البيع‬
‫و قد ظهرت محاسبة التكاليف مع زيادة االنتاج و تنوعه و تعقد‬
‫عمليات اإلنتاج‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫(‪ )3‬المحاسبة االدارية‪ :‬تهتم بالتقارير ة‬
‫البيانات التي يتم تقديمها االدارة المنشأة حتى‬
‫تساعدها في اتخاذ القرارات المختلفة كما تهتم بمعرفة المصروفات‬
‫االدارية (ميزانية كل ادارة مثال)‪.‬‬

‫(‪ )4‬المحاسبة الضريبية‪ :‬صدرت مع صدور قوانين الضرائب و‬


‫تهتم بالكشوفات و البيانات التي يتم عرضها على مصلحة الضرائب‬
‫للمساعدة في تحصيل الضرائب‪ -‬حيث يجب عرضها بشكل معين و‬
‫فى اوقات معينة‪.‬‬

‫(‪ )5‬المحاسبة القومية‪ :‬تهتم بالنشاط االقتصادي< العام حيث تقوم‬


‫بتجميع االنشطة المختلفة(عام و خاص) للتعرف على الدخل القومي‪.‬‬

‫(‪ )6‬المحاسبة الحكومية‪ :‬تهدف الى تحليل موارد الدولة و‬


‫مصروفاتها في حدود الميزانية المعتمدة و تقديم بيانات الى السلطات‬
‫الحكومية‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫نوع العمل الذي اطلع عليه‬
‫الطالب ‪:‬‬
‫تدقيق الحسابات‬
‫تدربت لدى فرع (مول شام ستي سنتر والماسه بالزا )‬
‫وتم االطالع على أنواع البضائع الموجودة لدى الشركة وعلى‬
‫الماركات األجنبية الموجودة لديهم في هذا القسم و جرد‬
‫البضاعة الموجودة لدى الشركة من مفروشات وكهربائيات‬
‫بشكل دوري وتم االطالع في هذا القسم على كيفية جرد‬
‫وتدقيق المواد وتسجيلها ومقارنة الجرد الدفتري مع الجرد‬
‫المستودعي‬
‫وعلى كيفية تسليم البضاعة لقسم المبيعات او لزبائن الجملة‪.‬‬
‫تبدأ عمليّة تدقيق الحسابات بإحضار مجموعة المُستندات التي تضم‬
‫ما يلي‪ :‬نسخة من تقرير ال ّتدقيق السّابق‪ ،‬والكشوفات المصرفيّة‬
‫األصليّة‪ ،‬واإليصاالت‪ ،‬ودفاتر الحسابات؛ وتكون هذه الوثائق‬
‫مُدرجة في القائمة المرجعية األوليّة المُخصّصة للتدقيق‪ ،‬إلى جانب‬
‫ُخططات التنظيميّة‪،‬‬ ‫االطالع على الم ّ‬ ‫ّ‬ ‫ذلك فإن عمل المُد ّقق قد يتطلّب‬
‫أو ح ّتى طلب ُنسخ من محاضر االجتماعات التي يقوم بها مجلس‬
‫اإلدارة واللّجان‪ ،‬و ُنسخ من اللّوائح والقواعد ال ّداخليّة وال ّدائمة للمنشأة‬
‫التخطيط تنطوي عمليّة التخطيط لتدقيق الحسابات على فهم كا ّفة‬
‫التفاصيل المُتعلّقة بعمليّات التشغيل‪ ،‬ممّا قد يتطلّب القيام باجراء‬
‫ّ‬
‫واالطالع على البيانات‬ ‫مُقابالت شخصيّة مع الموظفين‪،‬‬
‫المُستخرجة‪ ،‬أو طلب المُساعدة للوصول إلى المواقع أو التطبيقات‪،‬‬
‫لتنظيم ّ‬
‫خطة التدقيق بنا ًء على ذلك‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫إعداد التقرير< بعد انتهاء عمليّة ال ّتدقيق‬
‫فإن المُد ّقق سيكون قد أع ّد تقريره بنا ًء على مُخرجات هذه‬
‫العمليّة‪ ،‬وسيكون< مُشتمالً على ملخصات النتائج التي ت ّم‬
‫تحديدها‪ ،‬وعلى كافة القضايا التي تتطلب< حالً‪ ،‬ويتم‬
‫والموظفون بشكل فعّال‬ ‫ّ‬ ‫تحويله لإلدارة‪ ،‬ويعمل اإلداريّون‬
‫للتح ّقق من د ّقة التقارير المُع ّدة‪ ،‬ومن امتالك القضايا التي‬
‫تحتاج إلى حلول لخطط عمل محددة وواضحة المعالم‪.‬‬
‫ُأسس التسجيل نظراً لحاجة عمليّة التدقيق لل ّتسجيل‪ ،‬فإ ّنه‬
‫ال بُد من ا ّتباع اُألسس الصحيحة أثناء ال ّتسجيل‪ ،‬ومن ذلك‬
‫كتابة إجراءات ال ّتدقيق بأسلوب واضح بعيداً عن الغموض‬
‫والعبارات المُبهمة‪ ،‬وتحديد المطلوب بد ّقة ح ّتى يسهل‬
‫فهمه ح ّتى من قبل المُد ّقق المُبتدئ‪ <.‬اإلشارة إلى السّبب‬
‫الرّ ئيسي< لل ّتدقيق؛ لتوضيح أنّ اإلجراء الذي يتم تنفيذه إ ّنما‬
‫يُن ّفذ بنا ًء على أمر مُعتمد ورسميّ ‪ <.‬ضرورة استخدام‬
‫المُصطلحات المُتعلّقة بال ّتدقيق أثناء ال ّتسجيل‪ .‬مُراعاة ترتيب‬
‫تقرير ال ّتدقيق الخاص بعمليّة ما بحيث يبتدئ المُد ّقق بذكر‬
‫إجراء التدقيق الذي ت ّم تنفيذه‪ُ ،‬ثم ذكر سبب التنفيذ‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫تحليل البيانات والفائدة‬
‫المكتسبة ‪:‬‬
‫كما ذكرت انه اشتمل البرنامج التدريبي على عدة أيام تم التعلم‬
‫بها على أمور نظرية أساسية للقيام بالعمل مثل كيفية التعامل‬
‫مع الزبائن وأنواع الزبائن وطريقة التعامل مع كل نوع ‪،‬‬
‫وطرح أيضا أسرار البائع الجيد وكيفية تسيير عملية البيع‬
‫بالطريقة المثالية ‪ ،‬وتم االطالع على لغة الجسد في المبيعات‬
‫وكيفية التفاوض مع وجود تمارين للحاالت المدروسة وكيفيه‬
‫تدقيق الحسابات و الجرد الدفتري و المستودعي‬

‫حيث استطعت تطبيق ما تم خالل هذه األيام النظرية بشكل‬


‫عملي عند النزول لنقاط البيع وممارسة العمل بشكل مباشر مع‬
‫الزبائن‪.‬‬
‫إتاحة المزيد من الفرص للمتدربين إلدراك العالقة الوثيقة‬
‫والقوية بين التطبيق والنظرية في مجال التربية والتعليم‪.‬‬
‫رفع مستوى الوعي لدى المتدربين بالحاجة والضرورة‬
‫إلى تقبل عملية التغيير واالستعداد لها‪ ،‬وبذل المزيد من الجهد‬
‫لوضع هذه التغيرات التربوية تحت موضع التجربة واالختبار‪،‬‬
‫باإلضافة إلى اإلسهام في التجديد والتطوير‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
‫وكانت النتائج و توصيات كما يلي‪:‬‬
‫تعلم أساسيات البيع بشكل عملي ونظري‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫االنخراط بسوق العمل‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫تعلم كيفية تدقيق الحسابات‬ ‫‪-3‬‬
‫تط<<بيق عملي<<ة الج<<رد ال<<دفتري ولمس<<تودعي على أرض‬ ‫‪-4‬‬
‫الواق<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<ع‪.‬‬
‫التعرف على نمط الرسمي للتعامل مع العمالء‪.‬‬ ‫‪-5‬‬
‫جعل البرنامج التدريبي أكثر شمولية لكي تتاح الفرصة‬ ‫‪-6‬‬
‫للمتدرب الحصول على معلومات أكثر حول ألية عمل‬
‫جميع أقسام الشركة‪.‬‬
‫تنسيق أوقات وفترات متناسقة مع فترات الدوام بالشركة‬ ‫‪-7‬‬
‫لكي يتم التعرف على األقسام من قبل جميع المتدربين‬
‫وعدم وجود معترضات تواجههم‬

‫‪ 8‬تنمية وتطوير وعي المتدربين حول المستجدات التربوية‪ ،‬وتفهم‬


‫وإدراك األسس والتوجهات الحديثة التي بُنيت وقامت عليها‬
‫المؤسسة‪.‬‬
‫‪ -9‬الستفادة من مهارات وخبرات ومعارف المصادر البشرية في‬
‫تنمية وتطوير مهارات ومعارف العاملين في مجال الميدان‬
‫التربوي‪.‬‬
‫‪ -10‬عريف المتدربين بأدوارهم المتنوعة والمختلفة‪ ،‬وتزويدهم‬
‫بالمهارات والمعارف التي تمكنهم من القيام بتلك األدوار بكفاءة‬
‫وفاعلية‪.‬‬

‫صفحة ‪1‬‬
: ‫مصادر المعلوماتـ‬
‫ خالد شاكر‬: ‫المدير المالي‬
BRANCH 1 :Cham City Center – Kafarsuseh – Damascus – Syria
BRANCH 2 :MASA PLAZA – MALKI – Damascus – Syria
E-mail: info@LIFELINE.NET WWW.LIFELINE.NET
Tel.: 011 214 1991 -011 374 1204 Fax: +963 11 211
2810

: ‫موقع‬

https://ar.wikipedia.org //

1 ‫صفحة‬

You might also like