Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 153

‫ثقافة حقوق انسان من ( األولى – للرابعة )‬

‫الوحدة األولى ‪:‬‬


‫أوال ‪ :‬مفهوم حقوق اإلنسان في اإلسالم‪.‬‬
‫مصطلح (حقوق اإلنسان) مركب من مصطلحين ‪( :‬الحقوق)‬
‫و(اإلنسان)‪.‬‬
‫‪ – ۱‬مفهوم الحق ‪ :‬الحق في اللغة ‪ :‬يأتي لمعان ؛ فهو نقيض‬
‫الباطل‪ ،‬وهو‪« :‬الثابت الذي ال يسوغ إنكاره»‪.‬‬

‫ويقصد به في االصطالح الفقهي ‪ :‬ما ثبت بإقرار الشرع وأثبت‬


‫حمايته لصاحبه ‪ ،‬وهو يشترك مع الحق في القانون في عنصر‬
‫الحماية ؛ إذ هو في القانون ‪ :‬مصلحة مادية أو أدبية يحميها‬
‫القانون‪ ،‬ويختلف الحقان في المصدر والشمول ؛ فمصدره عند‬
‫الفقهاء الشرع‪ ،‬وعند القانونيين القانون‪ ،‬كما أنه في الشرع‬
‫يشمل المصالح الدينية مع الدنيوية‪.‬‬

‫‪ – ۲‬مفهوم اإلنسان ‪ :‬اإلنسان هو محل الحقوق التي تؤدى إليه‬


‫تعبدا هلل تعالى ‪ ،‬وهو ليس بحاجة إلى تعريف‪ ،‬إنما الذي يحتاج‬
‫إلى ذكره هنا اختالف النظرة إلى اإلنسان‪ ،‬فالرؤية اإلسالمية‬
‫تعتقد أن هذا اإلنسان أحد مخلوقات هللا تعالى‪ ،‬غير أن هللا كرمه‬
‫« ولقد كرمنا بني ادم ﴾ (اإلسراء‪ ،)70:‬وأحسن خلقه ‪ « :‬لقد‬
‫خلقنا اإلنسان في أحسن تقويم ﴾ (التين ‪ ،)4 :‬وأسجد مالئكته‬
‫ألصله آدم اسالم ‪ ( :‬فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له‬
‫ساجدين » (ص‪ ،)۷۲:‬وجعله محال لالختبار والتكليف بما‬
‫رزقه من عقل وصفات جعلته أهال لهذه المهمة العظيمة « وهللا‬
‫أخرجكم من بطون أمهاتكم ال تعلمون شيئا وجعل لكم السمع‬
‫واألبصار واألفئدة لعلكم تشكرون )‬
‫ان اإلنسان الذي هو محل الحقوق في نظر اإلسالم مخلوق هلل ‪،‬‬
‫كرمه‪ ،‬واستخلفه في أرضه‪ ،‬وجعله محور الرساالت السماوية‪،‬‬
‫بينما ال تقرر الفلسفات األخرى لإلنسان تكريما‪ ،‬بل تراه تطورا‬
‫طبيعيا من کائنات حقيرة!‪ ،‬فأين هذه النظرة من النظرة األولى‬
‫التي ترى ما حول اإلنسان مسخرا له ( ألم تروا أن هللا سخر‬
‫لكم ما في السموات وما في األرض )‬

‫‪ - 3‬تعريف «حقوق اإلنسان في اإلسالم» ‪ :‬الحقوق التي كفلها‬


‫اإلسالم لالنسان في كل مجاالت الحياة اإلنسانية‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬خصائص حقوق اإلنسان في اإلسالم‪.‬‬


‫بعد أن أدرك تعريف حقوق اإلنسان في اإلسالم‪ ،‬يحسن بيان‬
‫الخصائص التي تتميز بها عن الحقوق في الفلسفات األخرى‪،‬‬
‫تلك الخصائص التي تضيف للحقوق قوة ومتانة ‪ ،‬وتمدها‬
‫بضمانات تحميها ‪:‬‬
‫‪ – 1‬أنها ربانية المصدر ‪ :‬فحقوق اإلنسان في اإلسالم ليست‬
‫منحة من أحد‪ ،‬وال منطلقة من معاهدة أو نظام قانوني معين‪ ،‬بل‬
‫هي حقوق جاءت تشريعا من عند هللا ‪ ،‬فهي حقوق مكفولة‬
‫شرعا ابتداء بال سبب او عقد سابق‪ ،‬وهذه الربانية تكسبها‬
‫المكانة العالية واالحترام‪ ،‬فهي متعالية عن منة أو سيطرة من‬
‫أحد‪ ،‬مما يحفظها من أي تالعب أو تحايل ؛ إذ هي أحكام مقررة‬
‫ومحددة من الشارع ( تلك حدود هللا فال تعتدوها ومن يتعد حدود‬
‫هللا فأولئك هم الظالمون »‬
‫‪ – ۲‬أن الحقوق أحكام شرعية ‪ :‬من أعظم ما يميز حقوق‬
‫اإلنسان في اإلسالم أنها في اعتقاد المسلمين من حدود هللا‪،‬‬
‫وحرماته التي ال يجوز تعديها ‪ ،‬فال يحق ألحد أن ينتقص من‬
‫حق أي أحد ؛ فيعاقبه‪ ،‬أو يأخذ ماله إال بدليل شرعي يبيح له‬
‫ذلك‪.‬‬
‫‪ -3‬ان غايتها تحقيق العبودية هلل ‪ :‬جاء اإلسالم لتحقيق غاية‬
‫كبرى ؛ قال تعالى ‪ ( :‬وما خلقت الجن واإلنس إال ليعبدون )‬
‫(الذاريات ‪ )56 :‬أي ‪ :‬أن هللا‪ ،‬جل وعال‪ ،‬خلق الخلق ؛ ليعبدوه‪،‬‬
‫ويوحدوه»‪ ،‬فمن حق اإلنسان أن يتحرر من عبودية البشر‬
‫واألهواء وسائر ما يعبد غير هللا تعالى‪ ،‬وال تنفصل حقوق‬
‫اإلنسان في اإلسالم عن هذه الغاية‪ ،‬فألجلها صينت حياته‪،‬‬
‫وجوارحه وماله وعرضه ؛ ليؤدي في كل ذلك ما افترض هللا‬
‫عليه فيه‪.‬‬
‫أما في المفهوم الغربي لحقوق اإلنسان فإن قيم الحياة الغربية‬
‫المعاصرة هي الغاية األساسية إلعالن حقوق اإلنسان والدفاع‬
‫عنها‪.‬‬
‫ومن أهم هذه القيم ‪ :‬حرية الفرد المطلقة في ممارسة ما يراه‬
‫محققا لمصلحته ‪ ،‬أو جالبا للذة والمنفعة إليه دون نظر إلى كون‬
‫ذلك الشيء محرما أو حالال في دينه الذي ينتمي إليه ‪ ،‬أو في‬
‫مجتمعه الذي يعيش فيه‪ ،‬وال لكونه مضرا به في آخرته ‪ ،‬أو‬
‫مخالفا لحكمة وجوده في هذه الدنيا‪.‬‬

‫‪ - 4‬الثبات واالستقرار ‪ :‬فحقوق اإلنسان في اإلسالم‪ ،‬الستنادها‬


‫الى الوحي ‪ ،‬يسلم بها جميع المؤمنين‪ ،‬وهذا يمنحها حماية‬
‫عظيمة تمنع اي عقل أو فهم أو مصلحة أن يغير شيئا من هذه‬
‫الحقوق بجعل الحرام حالال أو الحالل حراما ‪ ،‬وهو ما ال يوجد‬
‫في الفلسفات المادية التي ال تؤمن بالوحي ‪ ،‬فالحقوق عندها ال‬
‫تثبت على أرض مستقرة‪ ،‬فليس هناك مصدر قطعي يحمي‬
‫الحقوق من التعديل والتغيير‪.‬‬

‫ولما كانت حركة اإلنسان المعاصرة تفتقر إلى المرتكزات‬


‫الثابتة والغايات المقصودة الواضحة‪ ،‬وإلى المعايير الضابطة‬
‫الموجهة ‪ ،‬كان التخبط في كثير من األحيان سمة لها ؛ فمرة‬
‫تكون في خدمة اإلنسان‪ ،‬ومرة ضده‪ ،‬ومرة في خدمة الشعوب‪،‬‬
‫وأحيانا ضدها‪ ،‬فالتقدم العلمي في الغرب مثال أنتج الطاقة‬
‫النووية‪ ،‬وأيضا أنتج القنبلة الذرية‪.‬‬

‫‪ – 5‬أنها معززة بالدافع اإليماني والرقابة الذاتية‪ :‬مما يميز‬


‫الحقوق في اإلسالم أن المسلم ال يتعامل معها على أنها فروض‬
‫قانونية يجب عليه االلتزام بها ؛ ليتجنب الوقوع تحت طائلة‬
‫المسؤولية الدنيوية ‪ ،‬بل لكونها واجبات دينية يحقق فيها مرضاة‬
‫هللا تعالى‪ ،‬والنجاة من عقابه ‪ ،‬وهو ما يوفر لها ضمانة ال يمكن‬
‫أن تصل إليها القوانين المجردة‪.‬‬

‫إن القوانين والعقوبات ومراقبة السلطة مهما بلغت من القوة‬


‫والهيبة واالحترام فإنها لن تستطيع وحدها أن تمنع الظلم عن‬
‫اإلنسان‪ ،‬فهي وإن كانت أساسا مهما لحفظ حق اإلنسان ‪ ،‬إال‬
‫أنها إنما تعمل على حفظ حق اإلنسان في الجانب الظاهري ‪،‬‬
‫لكنها ال تستطيع أن تنفذ إلى الجانب الباطن‪ ،‬فتجعل ثم حفظا‬
‫للحقوق عندما يغيب اإلنسان عن رقابة السلطة‪ ،‬أو عندما يجد‬
‫ثغرة يستطيع النفاذ منها النتهاك حق أي أحد ‪ ،‬أو يكون ذلك في‬
‫الحقوق العامة المتعلقة بأدب الحديث وتقدير الشخص مما ال‬
‫تنظر إليه القوانين عادة‪ ،‬وهنا يأتي المضمون اإليماني للحقوق‪،‬‬
‫فيعمقها ليصل بها إلى أعماق النفس‪ ،‬وخواطر القلب ‪،‬‬
‫وتصرفات الشخص التي تخفى على الناس‪ ،‬فيحفظ ذلك الدافع‬
‫اإليماني حقوق اإلنسان كما يحفظ على المسلم طهارته وصالته‬
‫وصيامه ؛ ألنها كلها من حدود هللا ‪ ،‬بينما تعجز الفلسفات‬
‫األخرى التي جردت اإلنسان من أي بعد روحي أو ديني عن‬
‫إيجاد مثل تلك الرقابة الذاتية‪.‬‬
‫‪ – 6‬علو مرتبة التكليف بها ‪ :‬إن الحقوق في اإلسالم ترتفع إلى‬
‫مستوى الواجبات ‪ ،‬وليست مجرد حقوق مباحة فقط ‪ ،‬فكفالة‬
‫اإلسالم لها جعلها في مرتبة الواجبات ‪ ،‬فليس لإلنسان الحق في‬
‫المطالبة بها فحسب ‪ ،‬بل ليس له حق الترك في بعضها‪ ،‬فهي‬
‫من الواجبات التي يلزم الفرد والمجتمع والدولة القيام بها‬
‫وحفظها امتثاال ألمر هللا ‪ ،‬وخوفا من الوقوع في مخالفته‪.‬‬

‫وزيادة في صون اإلسالم حقوق اإلنسان قيد حرية هذا اإلنسان‬


‫في التعامل مع تلك الحقوق ؛ فلم يدع له مطلق الحق في التعامل‬
‫معها ؛ فإذا كان مثال من حقه أن يتنازل عن حقه المادي‪ ،‬فإن‬
‫هناك حقوقا ال يجوز له التعدي عليها وال تمكين غيره من ذلك‬
‫كحقه في بدنه‪ ،‬فال يجوز له وال لغيره التعرض له بقتل أو جرح‬
‫أو قطع‪ ،‬بدعوى أن هذا حق له‪ ،‬فيفعل فيه ما يشاء ؛ ألن هذا‬
‫الحق ممنوح له من هللا‪ ،‬ويلزمه أن يحافظ عليه‪ ،‬ويمنع من‬
‫االعتداء عليه ‪ ،‬ولو كان حقا له‪ ،‬فهو من األمانات التي استرعاه‬
‫هللا حفظها ( والذين هم ألماناتهم وعهدهم راعون ﴾‬
‫وبناء على هذا االختالف لم تطلق الشريعة لإلنسان الحق في‬
‫التصرف في جسده ‪ ،‬بل جعلت ذلك التصرف محكوما بضوابط‬
‫وقيود شرعية‪.‬‬

‫‪ -7‬الموازنة بين الحقوق ‪ :‬إن هذه الحقوق لما كانت من تنزيل‬


‫حكيم عليم جاءت متوازنة ال يؤدي الحفاظ على حق منها إلى‬
‫تضييع حق غيره ‪ ،‬كما هي طبيعة البشر الذين ال يستطيعون‬
‫بمجرد عقولهم أن يحققوا التوازن بين الحقوق‪ ،‬بل ربما غلبوا‬
‫حقا على حق أو راعوا جانبا بما يؤدي إلى إهمال جوانب‬
‫أخرى وتضييعها‪ ،‬ولذا كان في االلتزام بالشرع تحقيق التوازن‬
‫في الحقوق‪.‬‬
‫ومن أمثلة اختالل التوازن في صون الحقوق في الفلسفات‬
‫الغربية ‪:‬‬
‫تقنينهم حق المرأة في القيام بعملية إجهاض الجنين‪ ،‬وقتله ألي‬
‫سبب كان‪ ،‬وإلزام تلك الفلسفات الدول بكفالة هذا الحق‪ ،‬ووضع‬
‫القوانين‪ ،‬وتيسير الوسائل الضامنة لتمتع المرأة به ‪ ،‬والخلل في‬
‫هذا بين عظيم ؛ فإنهم نظروا إلى حق المرأة‪ ،‬ولم يلتفتوا إلى‬
‫حق الطفل الذي في بطنها‪ ،‬والذي هو إنسان ينتظر أن يخرج‬
‫للحياة ؛ لينعم بها كما نعم غيره ؛ فألجل ضرر نفسي يسير جدا‬
‫في حق المرأة ‪ ،‬كنقص جمالها‪ ،‬ينتهك حق ضروري لهذا‬
‫الطفل‪ ،‬وهو حقه في أن يخرج للحياة‪ ،‬وما ذلك إال لكونه إنسانا‬
‫ضعيفا ال يملك حوال وال قوة‪ ،‬وال يعلم عن جريمة قتله أحد‪،‬‬
‫وهذا ما تداركته الشريعة اإلسالمية حين حرمت إجهاض الجنين‬
‫لغير ضرر بين معتبر شرعا ‪.‬‬
‫ومن أمثلة هذا االختالل في التوازن في مراعاة الحقوق ‪:‬‬
‫ما يلحظه الناظر من العناية الكبيرة التي توليها القوانين‬
‫المعاصرة لجانب الجناة‪ ،‬فقد دفعها االهتمام بأثر العقوبة في‬
‫الجاني‪ ،‬وفي عائلته وجيرانه إلى اإلفراط في تخفيف العقوبة‪،‬‬
‫فمنعت من قتل القاتل‪ ،‬وقطع يد السارق ‪ ،‬ونحو ذلك من‬
‫العقوبات الشرعية ؛ مراعاة للجاني وشفقة عليه‪ ،‬والحقيقة أن‬
‫هذه المراعاة قد تحولت إلى ظلم حين ضيعت حق المجني عليه‬
‫‪ ،‬الذي هو أولى بالمراعاة ؛ ألنه مظلوم في مقابل ظالم‪،‬‬
‫ومسلوب حق في مقابل من اعتدى على حقه ‪ ،‬كما أنها راعت‬
‫أصحاب الجرائم‪ ،‬وفرطت في حق المجتمع في صيانته من‬
‫عدوانهم‪ ،‬ومنع تكرار هذه الجرائم‪.‬‬
‫ضمانات حقوق اإلنسان‬
‫كل ما سبق ذكره من خصائص وميزات حقوق اإلنسان في‬
‫اإلسالم يعطي حقوق اإلنسان ضمانات تعمق أثرها‪ ،‬وتقوي‬
‫حفظها ‪ ،‬فتجد هذه الحقوق في اتباع الوحي ‪ ،‬وسلوك المنهج‬
‫الشرعي ‪ ،‬من الصون ما ال تجده في اتباع غيره‪.‬‬
‫ومن أبرز الضمانات التي تختص بها حقوق اإلنسان في اإلسالم‬
‫ما يأتي ‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬الضمانة المجتمعية‪.‬‬
‫فحقوق اإلنسان في اإلسالم أحكام يؤمن بها المجتمع المسلم‪،‬‬
‫فمن يخالفها سيجد اإلنكار عليه من المجتمع نفسه‪ ،‬يجد ذلك من‬
‫أقاربه وأصدقائه وكل من يعلم بهذا االنتهاك‪ ،‬فهو من جنس‬
‫المنكرات التي يجب إنكارها بقدر المستطاع كما قال النبي صلى‬
‫هللا عليه وسلم ‪( :‬من رأى منكم منكرا فليغيره بيده‪ ،‬فإن لم‬
‫يستطع فبلسانه‪ ،‬فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف اإليمان ‪،‬‬
‫يقول القرطبي رحمه هللا في قول هللا تعالى ‪ ( :‬والمؤمنون‬
‫والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن‬
‫المنكر )‬
‫«األمر بالمعروف والنهي عن المنكر عام في جميع الناس»‪،‬‬
‫فتكون حقوق اإلنسان بهذا ليست مهمة السلطة فقط ‪ ،‬بل هي‬
‫مهمة المجتمع قبل ذلك وبعده‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬الرقابة الذاتية‪.‬‬


‫الشرع يوجب على اإلنسان أن يراقب ربه في مستوى حفاظه‬
‫على حقوق اإلنسان‪ ،‬فيستحضر اإلثم الديني‪ ،‬والخشية من‬
‫العقاب في اآلخرة‪ ،‬فيدرك أنه وإن سلم في الدنيا ‪ ،‬أو كانت له‬
‫قوة تعصمه من الجزاء‪ ،‬فإنه سيكون مستحقا للجزاء يوم القيامة‬
‫‪ ،‬وهذا مما يعطي هذه الحقوق ضمانة في اإلسالم تفتقر إليها‬
‫بين أتباع الفلسفات الوضعية‪.‬‬
‫ثالثا ‪ :‬صون الحقوق من اإلسقاط‪.‬‬
‫إن ربط هذه الحقوق باإلسالم يعد ضمانا لها من اإلسقاط‬
‫بالقوانين ؛ ذلك أن كل ما يخالف الشريعة ساقط الشرعية‪ ،‬لقول‬
‫النبي ﷺ ‪( :‬ال طاعة في معصية هللا ‪ ،‬انما الطاعه في المعروف‬
‫) وهذه الضمانة تفتقر إليها حقوق اإلنسان في الفلسفات‬
‫الوضعية من جهة كون الحامي لها هو القوانين ؛ فالحماية التي‬
‫كفلتها الدساتير الغربية للحقوق مقيدة بالنصوص القانونية ‪ ،‬فهي‬
‫تنص على جواز االعتقال أو الحبس إال بحكم القانون‪ ،‬ولما كان‬
‫القانون من وضع الناس أنفسهم كان هذا سببا النتهاك الحقوق‬
‫باسم القانون ‪ ،‬مثل قانون الطوارئ‪ ،‬أو األحكام العرفية ‪ ،‬أو‬
‫المحاكم االستثنائية‪.‬‬

‫مصادر حقوق اإلنسان في اإلسالم‬


‫مصادر حقوق اإلنسان في اإلسالم ترجع إلى المصادر التي‬
‫تؤخذ منها األحكام في اإلسالم‪ ،‬وهي‪:‬‬
‫المصدر األول ‪ :‬القرآن الكريم‪.‬‬
‫فالقرآن هو المصدر األول واألعلى في اإلسالم لمعرفة األحكام‬
‫الدالة على الهدى والنور‪ ،‬وحين نقرأ القرآن لنستلهم موقف‬
‫اإلسالم من الحقوق‪ ،‬وحمايته لها نجده قد نص على حقوق‬
‫كثيرة‪ ،‬كما سيأتي التدليل على كثير منها ‪ ،‬كما نص على‬
‫حقـوق لم يفطن إليها بعد أصحاب المواثيق الوضعية ‪ ،‬كحق‬
‫الضيف ‪ ،‬وحق الطريق ‪ ،‬وحق الجار‪ ،‬وحق ضعاف العقول ؛‬
‫مما يجعلنا نقول ‪ :‬إن القرآن الكريم يمثل بحق الوثيقة العظمي‬
‫لحقوق اإلنسان‪.‬‬

‫المصدر الثاني ‪ :‬السنة المطهرة‪.‬‬


‫ان سنة النبي هي المصدر الثاني للتشريع في اإلسالم‪ ،‬فأقواله‬
‫وأفعاله منبع نقي ‪ ،‬نستقي منه المنهج الشرعي لمعرفة حقوق‬
‫اإلنسان‪ ،‬كما أن هديه وسيرته هي تطبيق عملي للمنهج الشرعي‬
‫في فهم الحقوق وكيفية التعامل معها‪.‬‬

‫المصدر الثالث ‪ :‬اإلجماع‪.‬‬


‫اإلجماع أحد األدلة الشرعية المعتبرة‪ ،‬والمقصود به ‪« :‬اتفاق‬
‫مجتهدي العصر من هذه األمة على أمر ديني»‪ ،‬واإلجماع في‬
‫الحقيقة مصدر تابع للقرآن والسنة‪ ،‬ولير مصدرا مستقال ؛‬
‫فإجماعهم دليل على وجود دليل‪ ،‬وال يحتمل االختالف عليه‪.‬‬

‫المصدر الرابع ‪ :‬األدلة والقواعد التبعية‪.‬‬


‫ويشمل ذلك ‪ :‬القياس‪ ،‬والمصالح المرسلة‪ ،‬والعرف ‪ ،‬وسد‬
‫الذريعة‪ ،‬واالستحسان ‪ ،‬والقواعد العامة التي تحكم الشريعة‬
‫كقاعدة الضرورة والحاجة ورفع الحرج ورفع الضرر‬
‫وغيرها(")‪.‬‬

‫الوحدة الثانية ‪:‬‬


‫أسبقية حقوق اإلنسان على نشأة المعاهدات الدولية‬

‫ان تخصيص عصر من العصور الحديثة لكونه عصر انبعاث‬


‫العناية بحقوق اإلنسان‪ ،‬أو تخصيص مكان بأنه التربة الخصبة‬
‫التي أنبتتها ؛ أمر غير صحيح‪ ،‬وذلك لعدة أمور‪ ،‬منها ‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬أن القول الحق يقضي بأن نشأة بان نشأة حقوق اإلنسان‬
‫كانت مع اإلنسان منذ خلقه‪.‬‬
‫فعندما خلق هللا آدم أبا البشر ‪ -‬عليه الصالة والسالم ‪ -‬وأهبطه‬
‫إلى األرض ؛ أوحى إليه بشريعة تنظم له ولعقبه أمور الحياة‪،‬‬
‫وال شك أن هذه الشريعة تضمنت أصوال كلية في حفظ حق‬
‫اإلنسان‪ ،‬وإن كنا ال ندري تفصيالتها ‪ ،‬وإنما قلنا بذلك ؛ ألن كل‬
‫شرائع األنبياء جاءت بحفظ األصول الكلية‪ ،‬كالتوحيد ‪ ،‬والعدل‪،‬‬
‫ونبذ العنصرية ‪ ،‬والدعوة لألخالق الفاضلة‪ ،‬ثم سار بعد ذلك‬
‫أتباع األنبياء في الحضارات والثقافات المختلفة على العناية بهذا‬
‫األصل‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬أن العناية بحقوق اإلنسان أمر ضروري تقره الفطرة‪،‬‬


‫ويعرفه اإلنسان بعقله‪.‬‬
‫فال يتصور غيابه عن عقلية اإلنسان ‪ ،‬ثم ظهوره في زمان‬
‫معين‪ ،‬أو مكان مخصص‪ ،‬فكل المجتمعات تشترك في اإليمان‬
‫بأنه ال يمكن قيام مجتمعات ال يكون لإلنسان فيها حقوق ظاهرة‬
‫مكفولة‪ ،‬وإنما تختلف المجتمعات والحضارات والدول ‪،‬‬
‫وتتفاوت في األخذ بهذه الحقوق بقدر ما عندها من علم بآثار‬
‫النبوة والوحي الذي يرشدها إلى هذه الحقوق‪ ،‬ويلزمها بصيانتها‬
‫‪ ،‬أو بقدر إدراكها العقلي وتجاربها المصلحية ‪ ،‬كما هو الحال‬
‫في المجتمعات التي ال تؤمن باهلل ‪ ،‬وال تهتدي بوحيه‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬أسبقية اإلسالم على المواثيق المعاصرة في تطبيق مبادئ‬


‫حقوق اإلنسان‪.‬‬
‫فال شك أن ظهور اإلسالم قد سبق بانتهاكات عظيمة لحقوق‬
‫اإلنسان في جوانب ‪ :‬الحياة‪ ،‬أو األسرة‪ ،‬أو المرأة‪ ،‬أو الطفل‪،‬‬
‫وقد توارثت الحضارات المختلفة جزءا من تلك االنتهاكات‪،‬‬
‫ومن ذلك ما قصه القرآن الكريم عن قتل البنت في الجاهلية ‪:‬‬
‫( وإذا المؤءودة سئلت بأي ذنب قتلت » (التكوير ‪،)9 – ۸ :‬‬
‫وما قصه عن قتل األوالد خشية الفقر ‪ ( :‬وال تقتلوا أوالدكم‬
‫خشية امالق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطا كبيرا ﴾‬
‫(اإلسراء ‪ ،)31 :‬وما قصه عن حرمان المرأة من الميراث ‪ ،‬بل‬
‫جعلها ميراثا ‪ « :‬يا ايها الذين امنوا ال يحل لكم أن ترثوا النساء‬
‫كرها » (النساء‪ ،)19 :‬وكذا ما حكاه عن عضل الزوجة عن‬
‫الزواج ‪ ( :‬وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فال تعضلوهن أن‬
‫ينكحن أزواجهن ﴾ (البقرة‪ ،)۲٣۲ :‬وغيرها من االنتهاكات التي‬
‫أبطلها اإلسالم‪ ،‬وأنزل بدال منها منظومة متكاملة من الحقوق‪،‬‬
‫شرحها النبي ﷺ بقوله وفعله‪ ،‬وأعلن عليه الصالة والسالم –‬
‫في خطبة حجة الوداع معالم أساسية من األصول الكلية‬
‫لإلسالم‪ ،‬فعدد جملة من الحقوق العظيمة وبالغ في تحريمها ‪،‬‬
‫حتى إنه ليصح أن يقال ‪ :‬إنها أقدم وثيقة مكتوبة صحيحة – بعد‬
‫كتاب هللا – لحقوق اإلنسان‪ ،‬ثم قامت خالفة راشدة على منهاج‬
‫النبوة‪ ،‬فالتزمت عمليا بالمنهج النبوي في حفظ الحقوق‪ ،‬فكان‬
‫ظهور اإلسالم أعظم مراحل تاريخ حقوق اإلنسان‪ ،‬كما شهد‬
‫بذلك مفكرو الغرب أنفسهم‪.‬‬
‫وإذا كانت هذه الحقوق في اإلسالم مستمدة من الوحي‪ ،‬فمن‬
‫الطبيعي حينها أن يكون اإلسالم سابقا للمواثيق الدولية‬
‫المعاصرة في إقرار منظومة حقوق اإلنسان قبل إعالن الغرب‬
‫لها‪ ،‬فالغرب لم ينتبه لحقوق اإلنسان إال متأخرا‪ ،‬ولم تأت‬
‫اإلعالنات األممية للحقوق إال بعد أن مرت بمراحل وتطورات‬
‫طويلة‪ ،‬وبعد معاناة قاسية من المظالم والمذابح واالنقسامات‪.‬‬

‫وإذا كان إقرار حقوق اإلنسان ليس أمرا حادثا‪ ،‬بل هو أمر‬
‫مرتبط بتاريخ البشرية ‪ ،‬فإن الذي استجد في العصر الحديث هو‬
‫وجود دعوات دولية سعت إليجاد اتفاق على حقوق لإلنسان ‪،‬‬
‫وعملت على تحديد مفهوم هذه الحقوق‪ ،‬وحفظها بقوانين معينة‬
‫تلتزم جميع الدول بتنفيذها من خالل معاهدات واتفاقيات دولية‬
‫توقع عليها الدول‪ ،‬كما عملت هذه الدعوات على إيجاد لجان‬
‫ومؤسسات وهيئات تتابع هذه الحقوق‪.‬‬
‫أسباب ظهور الدعوات الحديثة لحقوق اإلنسان‬
‫شهد العصر الحديث اهتماما كبيرا بموضوع حقوق اإلنسان ‪،‬‬
‫وأصبح أمرا ضروريا يتفق الجميع على أهميته ‪ ،‬ويرجع هذا‬
‫االهتمام الكبير بحقوق اإلنسان ألسباب ‪ ،‬أبرزها ‪:‬‬

‫أوال ‪ :‬االنتهاكات الضخمة لحقوق اإلنسان‪.‬‬


‫عرفت البشرية صراعات مريرة على مدى العصور السالفة‪،‬‬
‫وشهدت فظائع وويالت لم يسبق لها مثيل خصوصا في منتصف‬
‫القرن العشرين‪ ،‬أفضت إلى هالك أكثر من خمسين مليونا من‬
‫البشر في الحرب العالمية الثانية ‪ ،‬مما دفع الناس إلى التفكير في‬
‫إيجاد نظم تحميها من تكرار تلك الفظائع‪ ،‬وإلى استثمار‬
‫التضحيات الجسيمة في سبيل إيجاد قانون إنساني عالمي لحقوق‬
‫اإلنسان‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬االتفاقيات والمؤتمرات الدولية‪.‬‬


‫كثرت المؤتمرات واالتفاقات الدولية التي تنعقد ألجل حقوق‬
‫اإلنسان عامة‪ ،‬أو لقضية خاصة معينة‪ ،‬وطبيعة هذه المؤتمرات‬
‫تقتضي مشاركة عدد كبير من الدول وتكون توصياتها في كثير‬
‫من األحيان ملزمة بما يقوي االهتمام بموضوع حقوق اإلنسان‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬الجمعيات والهيئات والمؤسسات المتخصصة في حقوق‬


‫اإلنسان‪.‬‬
‫لقد نشطت في هذا العصر جمعيات كثيرة متخصصة في حفظ‬
‫حقوق اإلنسان‪ ،‬ونشر ثقافة الوعي به ‪ ،‬والدفاع عن حقوق‬
‫المظلومين‪ ،‬بما أسهم في تقوية الوعي بهذه الثقافة‪ ،‬وأصبحت‬
‫الجمعيات والهيئات موجودة في كل النظم السياسية المعاصرة‪.‬‬
‫رابعا ‪ :‬تطور الوسائل اإلعالمية‪ ،‬والتقدم التقني‪.‬‬
‫لقد كان لثورة االتصاالت المرئية والمسموعة أثر بين في نشر‬
‫ثقافة حقـوق اإلنسان‪ ،‬وتوسيع دائرة االهتمام بها‪ ،‬وفي التنديد‬
‫بالمخالفات الواقعة عليها ‪ ،‬فصار ما تبثه وسائل االتصال‬
‫الحديثة من انتهاكات لحقوق اإلنسان في مختلف المجتمعات‬
‫بدفع النبالء من البشر للحديث عن حقوق اإلنسان‪ ،‬وأنها غاية‬
‫في حد ذاتها يجب وقف العدوان عليها‪.‬‬

‫خامسا‪ :‬المحاكم القضائية المتخصصة في حقوق اإلنسان‪.‬‬


‫كونت محاكم متخصصة تنظر في قضايا متعلقة بانتهاكات‬
‫حقوق اإلنسان‪ ،‬مما كان له األثر الكبير في االنتشار الواسع‬
‫للحديث عن حقوق اإلنسان في العصر الحاضر‪.‬‬

‫الهيئات والمنظمات الدولية التي تعنى بحقوق اإلنسان‬

‫مما يؤسف له واقعا أن صوت المناديين بحقوق اإلنسان‪،‬‬


‫والدفاع عنها من المنظور الوضعي الخاضع للفلسفة المادية‬
‫الغربية ‪ ،‬هو األعلى مقارنة بصوت المنادين بحقـوق اإلنسان‬
‫من المنظور اإلسالمي ‪ ،‬بل يكاد المنظور الوضعي يكون هو‬
‫المنفرد ‪ ،‬مع التحفظ على شفافية ومصداقية التقارير التي تصدر‬
‫عن الكثير من المنظمات الدولية واإلقليمية لحقوق اإلنسان التي‬
‫تخضع لعوامل كثيرة‪ ،‬وأبرز المنظمات الدولية المعنية بحقوق‬
‫االنسان هي ‪:‬‬
‫اوال ‪ :‬األمم المتحدة ‪.‬‬
‫األمم المتحدة هي منظمة دولية نشأت عقب الحرب العالمية‬
‫الثانية في عام ‪۱٩٤٥‬م‪ ،‬وشارك في تأسيسها ‪ 51‬بلدا‪ ،‬ويبلغ‬
‫عدد أعضائها اآلن ‪ 193‬دولة‪ ،‬ولألمم المتحدة حسب دستورها‬
‫أربعة مقاصد رئيسة هي ‪:‬‬
‫حفظ السالم في جميع أنحاء العالم‪ ،‬وتطـوير عالقات ودية بين‬
‫األمم‪ ،‬ومساعدة األمم على العمل معا لتحسين حياة الفقراء‪،‬‬
‫والتغلب على الجوع والمرض واألمية‪ ،‬وتشجيع احترام حقوق‬
‫اآلخرين وحرياتهم‪ ،‬وأخيرا أن تكون مركزا لتنسيق اإلجراءات‬
‫التي تتخذها األمم من أجل تحقيق هذه المقاصد ‪.‬‬

‫وتستطيع منظمة األمم المتحدة أن تتخذ اجراءات بشأن تعزيز‬


‫حقوق اإلنسان وحمايتها بعدد من الوسائل أهمها ‪:‬‬
‫التوصيات التي تصدرها في هذا الشأن‪ ،‬والمتابعة المستمرة‬
‫لحقوق اإلنسان في العالم من التقارير التي ترد إليها‪ ،‬وكذا من‬
‫عقد المؤتمرات والندوات والحلقات الدراسية‪ ،‬وعقد االتفاقيات‬
‫الدولية المتعلقة بحقوق اإلنسان ‪ ،‬وحث الدول على االنضمام‬
‫إليها‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬منظمة العفو الدولية ‪.‬‬


‫هي منظمة دولية غير حكومية تأسست في العام ‪۱٩٦۱‬م‪،‬‬
‫مقرها لندن‪ ،‬ويتمثل عملها في مجال حماية حقوق اإلنسان فيما‬
‫يأتي ‪:‬‬
‫‪ –1‬السعي لإلفراج عن سجناء الرأي‪ ،‬وهـم اولئك الذين‬
‫يعتقلون بسبب عقائدهم ‪ ،‬او لونهم ‪ ،‬او جنسهم ‪ ،‬او اصلهم‬
‫العرقي ‪ ،‬او لغتهم ‪ ،‬او دينهم ‪ ،‬شرط أال يكونوا قد استخدموا‬
‫العنف‪ ،‬أو دعوا إلى استخدامه‪.‬‬
‫‪ - 2‬العمل من أجل إتاحة محاكمات عادلة وعاجلة لجميع‬
‫السجناء السياسيين‪.‬‬
‫‪ - 3‬إنكار ما يقع للسجناء من معاملة قاسية ‪ ،‬أو عقوبة مهينة‪،‬‬
‫أو إجراءات غير إنسانية‪.‬‬
‫وجميع أعضاء هذه المنظمة متطوعون ‪ ،‬يكونون فيما بينهم‬
‫مجموعات داخل الدول ال تقل كل مجموعة عن خمسة أعضاء‪،‬‬
‫ويمتد نشاط المنظمة ليشمل أغلب دول العالم‪ ،‬وتحظى تقاريرها‬
‫بأهمية خاصة في المحافل الدولية ‪ ،‬وباتت تشكل عامل ضغط ‪-‬‬
‫يستخدم أحيانا – تجاه بعض الحكومات من أجل احترام حقوق‬
‫اإلنسان‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬منظمة العمل الدولية‪.‬‬


‫أنشئت هذه المنظمة سنة ‪۱٩۱٩‬م مستقلة بذاتها ومنتسبة لعصبة‬
‫األمم ‪ ،‬ثم أصبحت وكالة متخصصة تابعة لألمم المتحدة‪،‬‬
‫ومقرها جنيف‪.‬‬
‫ويقوم عمل هذه المنظمة على موضوعات حرية الرأي‪،‬‬
‫واالجتماع‪ ،‬ومحاربة الفقر‪ ،‬والحق في العمل‪.‬‬

‫وقد قامت المنظمة بإعداد مجموعة كبيرة من االتفاقيات الدولية‬


‫التي تمس حقوق اإلنسان وتلتزم الدول األطراف في تلك‬
‫االتفاقيات بأن تقدم تقارير سنوية عن اإلجراءات المتخذة‬
‫لتطبيقها‪.‬‬
‫تلك أبرز الهيئات الدولية‪ ،‬وهناك هيئات لها حضور كبير إال‬
‫أنها على مستوى إقليمي‪ ..‬مثل ‪ :‬اللجنة األوروبية لحقوق‬
‫اإلنسان ‪ ،‬ولجنة وزراء مجلس أوروبا‪ ،‬والمحكمة األوربية‬
‫لحقوق اإلنسان ‪ ،‬وكذا اللجنة اإلفريقية لحقوق اإلنسان‬
‫والشعوب‪.‬‬
‫أبرز االتفاقيات الدولية لحقوق اإلنسان‪ ،‬وموقف اإلسالم منها‬

‫أوال ‪ :‬أبرز االتفاقيات الدولية لحقوق اإلنسان (اإلعالن العالمي‬


‫لحقوق اإلنسان)‪.‬‬
‫اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان هو بيان للمبادئ المتعلقة‬
‫بحقوق اإلنسان ‪ ،‬نشأ بعد فظاعة الحرب العالمية الثانية ‪،‬‬
‫ويحظى بتأييد دولي‪.‬‬
‫ويقسم اإلعالن الحقوق االنسانية إلى نوعين ‪:‬‬
‫النوع األول ‪ :‬حقوق تخول صاحبها نهج سلوك معين‪ ،‬وتتمثل‬
‫في الحقوق المدنية والسياسية في مواجهة الدولة‪ ،‬ويعبر عنها‬
‫بالجيل األول لحقوق اإلنسان‪.‬‬
‫النوع الثاني ‪ :‬حقوق تخول صاحبها الحق في اقتضاء خدمة‬
‫أساسية من الدولة‪ ،‬وتتمثل في الحقوق االقتصادية‪،‬‬
‫واالجتماعية‪ ،‬والثقافية ‪ ،‬وهذا هو الجيل الثاني لحقوق اإلنسان‪.‬‬

‫فالنوع األول من الحقوق كان يعطي الشخص حرية مدنية و‬


‫سياسية من دون ان يكون ثم التزام سياسي من الدولة في تقديم‬
‫حقوق معينة للمواطنين ‪ ،‬وأما النوع الثاني من الحقوق فيلزم‬
‫الدولة بجملة من الحقوق يجب عليها أن تقدمها للمواطنين‪.‬‬

‫ولما كان اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان ال يملك قوة القانون‪،‬‬


‫و ال يشكل معاهدة عكفت األمم المتحدة على تحويل مبادئه إلى‬
‫أحكام معاهدات واتفاقيات تشكل الزاما قانونيا للدول المصدقة‬
‫عليها ‪ ،‬يلزمها تضمينها قانونها الوطني ‪ ،‬واحترام ما جاء في‬
‫بنودها وتفعيله‪.‬‬
‫وأبرز هذه المعاهدات واالتفاقيات ما يأتي ‪:‬‬
‫‪ – 1‬العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية‪.‬‬
‫‪ - ۲‬العهد الدولي للحقوق االقتصادية واالجتماعية والثقافية‪.‬‬
‫‪ - 3‬اتفاقية مناهضة التعذيب‪.‬‬
‫‪ - 4‬اتفاقية حقوق الطفل‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬موقف اإلسالم من االتفاقيات الدولية لحقوق اإلنسان‪.‬‬


‫قاعدة الشريعة اإلسالمية في الحكم على هذه االتفاقيات هي ؛‬
‫قبول ما فيها من حق ومصلحة نافعة‪ ،‬ورفض ما فيها من ضرر‬
‫وباطل ‪ ،‬فالحقوق التي ال تعارض الشريعة مقبولة‪ ،‬ويجب على‬
‫المسلمين أن يكونوا هم السباقين في تقريرها والدفاع عنها‬
‫وصيانة حرماتها ‪ ،‬وأما ما خالف الشريعة فإنه يجب التحفظ‬
‫عليه‪ ،‬وعدم قبوله‪.‬‬

‫وهذا الذي تتبعه المملكة العربية السعودية في تعاملها مع تلك‬


‫االتفاقيات ؛ فعلى سبيل المثال انضمت المملكة إلى اتفاقية حقوق‬
‫الطفل في العام ‪1416‬هـ لكنها تحفظت على جميع البنود‬
‫المخالفة للشريعة اإلسالمية ‪ ،‬وكذا فعلت في باقي االتفاقات‬
‫والمعاهدات شأنها في ذلك شأن العديد من الدول اإلسالمية ‪،‬‬
‫فاتفاقية حقوق الطفل تضمنت مواد مخالفة للشريعة منها مثال ؛‬
‫الدعوة لمنحه حرية الفكر والدين ‪ ،‬وحرية طلب جميع أنواع‬
‫المعلومات واألفكار وتلقيها ‪ ،‬وال شك أن في منح الطفل هذه‬
‫الحرية وهو ال يزال في مرحلة ال يميز بين النافع والضار‬
‫مفسدة عظيمة عليه وعلى مجتمعه‪.‬‬
‫ومما تخالف فيه أنظمة بعض المنظمات وبنود بعض االتفاقيات‬
‫تعاليم اإلسالم ‪ -‬على سبيل المثال – موضوعي حرية االعتقاد‬
‫والرأي ؛ فإن اإلسالم وإن كان ال يكره على الدخول فيه إال أنه‬
‫يمنع التالعب بعقائده وبث الفرقة في مجتمعاته‪ ،‬ولذا يجرم‬
‫الردة‪ ،‬ويقف في وجه انتشار اإللحاد بين أبنائه ‪ ،‬لما يعنيه ذلك‬
‫من انهيار منظومة القيم‪ ،‬وخراب المجتمع‪.‬‬

‫وما يتم األخذ به من هذه االتفاقيات فليس من شرط موافقته‬


‫للشريعة أن تأتي الشريعة بالنص عليه ‪ ،‬بل كل مصلحة ونفع‬
‫للناس ال يخالف نصوص هذه الشريعة فهو معتبر شرعا ‪ ،‬فهذه‬
‫االتفاقيات ‪ ،‬وإن كان كثير من تفصيالتها لم تأت به الشريعة‬
‫نصا ‪ ،‬فإنها اشتملت على مصالح وحقوقا اتت الشريعة‬
‫باعتبارها‪.‬‬

‫حق اإلنسان في الحياة‬


‫حق الحياة هو حق لإلنسان‪ ،‬وهو منحة من هللا تعالى لإلنسان‪،‬‬
‫وليس لإلنسان فضل في إيجاده ‪ ،‬وكل اعتداء عليه يعد جريمة‬
‫في نظر اإلسالم‪.‬‬

‫ويعد حق اإلنسان في الحياة من أهم الحقوق المكفولة لالنسان ؛‬


‫إذ يمثل االعتداء عليه ازالة لوجود اإلنسان بالكلية ‪ ،‬مما يعني‬
‫فناء جميع الحقوق األخرى الموقوفة على وجوده ‪ ،‬وسوف‬
‫نستعرض في الفقرات االتية منزلة هذا الحق في اإلسالم‬
‫والمواثيق المعاصرة وما يترتب على إقراره من آثار‪.‬‬
‫أوال ‪ :‬عناية اإلسالم بحق الحياة‪.‬‬
‫هذا الحق قد اعتراه قبل اإلسالم الكثير من االنتهاك واالختالل‪،‬‬
‫حتى كان لألب ‪ ،‬في الجاهلية حق وأد البنات ‪ ،‬قال تعالى ‪:‬‬
‫( وإذا المؤءودة سئلت »‬

‫ولما جاء االسالم منح حق الحياة ليس لإلنسان فحسب ‪ ،‬بل‬


‫منحه لكل الكائنات ‪ ،‬وجعل لها مكانة عظيمة ‪ ،‬حتى إن اإلسالم‬
‫ليوجب لمن اعتدى على حق حيوان بغير حق النار ‪ ،‬كما جاء‬
‫في قول النبي ﷺ ‪( :‬دخلت امرأه النار في هرة ربطتها‪ ،‬فلم‬
‫تطعمها‪ ،‬ولم تدعها تأكل من خشاش األرض)‪ ،‬ولذا عد الفقهاء‬
‫حفظ النفس البشرية مقصدا من مقاصد الشريعة الخمس‬
‫الكبرى‪ ،‬وهو ما يعني ‪ :‬مراعاة حق النفس في الحياة والسالمة‬
‫والكرامة والعزة‪.‬‬

‫ويعد حق الحياة مكفوال بالشريعة لكل إنسان‪ ،‬ويجب على سائر‬


‫األفراد أوال ‪ ،‬والمجتمع ثانيا‪ ،‬والدولة ثالثا‪ ،‬حماية هذا الحق من‬
‫كل اعتداء‪ ،‬ولم يحفظ اإلسالم حق الحياة للمسلم فحسب‪ ،‬بل‬
‫حفظ ‪ ،‬أيضا حياة غير المسلم ؛ فاالعتداء على المسالمين من‬
‫أهل الكتاب بغير حق جاء التحريم الشديد فيه في الشريعة‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬حق الحياة في المواثيق الوضعية‪.‬‬


‫نظرا إلى أهمية هذا الحق‪ ،‬وإلى ما جرى في التاريخ المعاصر‬
‫من حروب طاحنة أبادت الماليين من الناس ‪ ،‬حرصت مواثيق‬
‫الحقوق الدولية على تعزيز حق الحياة ومنع كل صور االعتداء‬
‫عليه ‪ ،‬فنص اإلعالن النهائي لحقوق اإلنسان على أن‪« :‬لكل‬
‫فرد الحق في الحياة والحرية وسالمة شخصه»‪ ،‬ونصت المادة‬
‫السادسة من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية‪ ،‬على أن‪:‬‬
‫«الحق في الحياة حق مالزم لكل إنسان‪ ،‬وعلى القانون أن‬
‫يحمي هذا الحق‪ ،‬وال يجوز حرمان أحد من حياته تعسفا»‬

‫ومع وجود النصوص الدالة على وجوب المحافظة حق الحياة ‪،‬‬


‫ورفض جميع المواثيق والمؤسسات والنظم الدولية االعتداء‬
‫على هذا الحق ‪ ،‬إال أن االنتهاكات العملية لهذا الحق ما تزال‬
‫مستمرة‪ ،‬ولم تنجح هذه المواثيق في وقفها‪ ،‬فهناك اختالل كبير‬
‫بين التأصيل النظري لهذه الحقوق‪ ،‬والجانب العملي التطبيقي‬
‫لها‪ ،‬ال سيما حين يتعلق األمر بغير اإلنسان الغربي ‪ ،‬وما‬
‫االحتالل الصهيوني لفلسطين و الحروب التي تقام في اكثر من‬
‫بقعة من العالم اإلسالمي إال مظهر من مظاهر التمييز بين‬
‫صيانة حق االنسان في الحياة في الدول الغربية وهدره في‬
‫غيرها‪.‬‬

‫منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياة‬


‫حين نستقرئ النصوص الشرعية في حرمة القتل بال حق ‪ ،‬نجد‬
‫أنها تعزز منهجا متكامال في تعظيم الدم والتشديد فيه‪ ،‬ويتضح‬
‫ذلك من خالل ما يأتي ‪:‬‬

‫أوال ‪ :‬تشريع حد القصاص‪.‬‬


‫إن القصاص يعد أعظم ضمان لحق اإلنسان في الحياة‪ ،‬ولذا‬
‫جاء التعبير القراني عنه بأنه حياة كما قال تعالى ‪ ( :‬ولكم في‬
‫القصاص حياة يا أولي األلباب لعلكم تتقون » (البقرة ‪،)179 :‬‬
‫وذلك ألن في تشريع هذا الحد وتطبيقه زجرا للمجرمين عن‬
‫اإلقدام على االعتداء على حق اآلخرين في الحياة لعلمهم بعظم‬
‫ما ينتظرهم من دفع حياتهم ثمنا لالعتداء على حياة اآلخرين‪،‬‬
‫وبذا تصان حياة من يريد قتل غيره ‪ ،‬وحياة من كان يريد قتلهم‪،‬‬
‫وحياة المجتمع بقلة القتل فيه‪ ،‬ولذا كانت العرب تقول ‪ :‬القتل‬
‫أنفى للقتل‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬الوعيد الشديد على جريمة إراقة الدم‪.‬‬


‫فقد قال تعالى‪ ،‬في شأن قتل المسلم ‪ ( :‬ومن يقتل مؤمنا متعمدا‬
‫فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب هللا عليه ولعنه وأعد له عذابا‬
‫عظيما » (النساء ‪ )٩٣ :‬وأطلق ‪ ،‬سبحانه ‪ ،‬في قتل كل نفس‪،‬‬
‫ولو كانت كافرة بغير حق ‪ ،‬فقال ‪ ( :‬والذين ال يدعون مع هللا‬
‫الها اخر وال يقتلون النفس التي حرم هللا اال بالحق وال يزنون‬
‫ومن يفعل ذلك‪ ،‬يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة وتخلد‬
‫فيه‪ ،‬مهانا » (الفرقان‪ ،)69 – 68 :‬وعن ابن عمر أن رسول‬
‫هللا ﷺ‪ ،‬قال‪( :‬من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة‪ ،‬وإن ريحها‬
‫توجد من مسيرة أربعين عاما ‪ ،‬وعنه قال ‪ :‬قال رسول هللا ﷺ ‪:‬‬
‫(لن يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما)‬

‫ثالثا ‪ :‬سد الذرائع المؤدية إلى القتل‪.‬‬


‫فقد نهت الشريعة عن رفع السالح في وجه المؤمن‪ ،‬وعن‬
‫الدخول بحد السالح في أسواق المسلمين حرصا على سالمة‬
‫األرواح‪.‬‬

‫رابعا ‪ :‬النهي عن االقتتال بين المسلمين‪.‬‬


‫واألمر باإلصالح بينهم كما قال تعالى ‪ ( :‬و ان طائفتان من‬
‫المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما )‬
‫خامسا ‪ :‬تحريم كل فعل يؤدي إلى اإلضرار بحياة اإلنسان‪.‬‬
‫قال تعالى ‪ ( :‬وال تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ) ‪ ،‬والنصوص في‬
‫هذا المجال كثيرة جدا‪ ،‬تدل بمجموعها على أن موضوع حق‬
‫الحياة حق قطعي‪.‬‬

‫األحكام الشرعية المبنية على حق الحياة‬


‫ينبني على حق الحياة في اإلسالم مجموعة من األحكام الشرعية‬
‫من أهمها ‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬تحريم قتل اإلنسان‪.‬‬
‫فاإلنسان معصوم الدم ال يجوز االعتداء عليه إال بمبيح شرعي‬
‫يحقق مصلحة أعظم ‪ ،‬قال هللا تعالى ‪ ( :‬وال تقتلوا أوالدكم من‬
‫امالق نحن نرزقكم وإياهم وال تقربوا الفواحش ما ظهر منها‬
‫وما بطن وال تقتلوا النفس التي حرم هللا إال بالحق » (األنعام ‪:‬‬
‫‪ ،)151‬ولعظم حرمة الدم كان أول ما يقضى فيه بين العباد في‬
‫اآلخرة‪ ،‬يقول النبي (أول ما يقضى بين الناس في الدماء) ‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬تحريم االنتحار‪.‬‬


‫قال تعالى‪ ( :‬وال تقتلوا أنفسكم ) (النساء‪ ،)۲٩ :‬وقد جاء‬
‫الوعيد الشديد في حق من قتل نفسه ‪ ،‬كما في حديث أبي هريرة‬
‫أن النبي ﷺ قال ‪( :‬من قتل نفسه بحديدة‪ ،‬فحديدته في يده يتوجأ‬
‫بها في بطنه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها ابدا ‪ ،‬ومن شرب‬
‫سما فقتل نفسه فهو يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها ابدا‬
‫‪ ،‬ومن تردى من جبل فقتل نفسه فهو يتردى في نار جهنم خالدا‬
‫مخلدا فيها أبدا )‪.‬‬
‫ثالثا ‪ :‬تحريم اإلجهاض‪.‬‬
‫اتفق الفقهاء على تحريم التعرض للجنين بعد نفخ الروح فيه ‪،‬‬
‫وبعد مرور أربعة اشهر ؛ ألنه حينها يكون إنسانا ‪ ،‬فاالعتداء‬
‫عليه اعتداء على نفس بال حق ‪ ،‬والحد الذي ينفخ فيه الروح‬
‫أمر شرعي ال يعرف من خالل الحس أو البحث التجريبي‪.‬‬

‫إن الفكر المادي ال يؤمن بوجود روح لإلنسان ؛ ولهذا ال يميز‬


‫بين الجنين في أيامه األولى ‪ ،‬والجنين حين يبلغ تسعة أشهر‪،‬‬
‫ويقترب مم الخروج ‪ ،‬فيجعل من حق المرأة في كل حين أن‬
‫تسقط جنينها‪ ،‬وتعتدي على حملها ‪ ،‬وهذا اعتداء صارخ على‬
‫حق إنسان بال حق‪ ،‬ال جريرة له إال أنه ضعيف عاجز عن‬
‫المطالبة بحقه ‪ ،‬وقد بلغ عدد األجنة المجهضة في الواليات‬
‫المتحدة األمريكية وحدها مليونا ونصف المليون سنويا ‪.‬‬

‫رابعا ‪ :‬إباحة المحظورات محافظة على حق الحياة‪.‬‬


‫فلمكانة الحياة في اإلسالم يباح ارتكاب المحظورات الشرعية اذا‬
‫خشي ضرر على حياة اإلنسان‪ ،‬فالجائع إذا خشي على نفسه‬
‫الهلكة جاز أن يأكل من الميتة التي حرمها الشرع في غير هذه‬
‫الحال ‪ ،‬كما قال تعالى ‪ ( :‬فمن أضطر في مخمصة غير‬
‫متجانف إلثم فإن هللا غفور رحيم ﴾‬

‫خامسا ‪ :‬وضع عقوبات زاجرة على القتل‪.‬‬


‫فال تكتفي الشريعة بتحريم القتل ‪ ،‬وبيان الجزاء المترتب عليه‬
‫في اآلخرة‪ ،‬بل جعلت جزاءات دنيوية وعقوبات شرعية تردع‬
‫عن اقتراف هذه الجريمة البشعة ‪ ،‬وتصون حق الحياة ‪،‬‬
‫وتختلف تلك العقوبات بحسب حجم الجريمة ؛ فالقتل العمد يجب‬
‫فيه القصاص أو الدية ؛ لقول هللا تعالى ‪ ( :‬يا ايها الذين امنوا‬
‫كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد‬
‫واألنثى باألنثى فمن عفى له من أخيه شيء فأتباع بالمعروف‬
‫وأداء إليه باحسان ﴾ (البقرة‪ ،)۱۷۸ :‬والقتل شبه العمد تجب فيه‬
‫الكفارة بصيام شهرين متتابعين ‪ ،‬ودية مغلظة إلى أهل المقتول‪،‬‬
‫وفي قتل الخطأ تجب الدية والكفارة ‪ ،‬قال تعالى ‪ ( :‬ومن قتل‬
‫مؤمنا خطئا فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إال أن‬
‫يصدقوا ﴾ (النساء ‪ ،)٩۲ :‬فهذا حكم وسط حافظ على حق‬
‫اإلنسان‪ ،‬ولم يساو بين قاتل الخطأ وقاتل العمد ؛ الختالفهم في‬
‫قصد اإلجرام‪.‬‬

‫شبهة ‪ ،‬والرد عليها ‪:‬‬


‫ان الكثير من القوانين الغربية تنفر من عقوبات القصاص‪،‬‬
‫وتدعي ان فيه وحشية وقسوة‪ ،‬وتستبدل بها السجن المؤبد‪،‬‬
‫وربما أضافت معها األعمال الشاقة ‪ ،‬فهل قتل اإلنسان قصاصا‬
‫مناف لحقوق اإلنسان؟‬

‫يمكن مناقشة هذا االدعاء من العناصر التالية ‪:‬‬


‫‪ -‬أن القصاص في الحقيقة ضمان لحق الحياة‪ ،‬فأولو العقول‬
‫يدركون أن القصاص حياة ؛ ألنه‪ ،‬وإن كان في الظاهر قتال‬
‫لإلنسان فإنه في الحقيقة حياة للمجتمع كما تقدم عند الكالم على‬
‫منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياة بتشريعه القصاص‪.‬‬

‫‪ -‬أن ادعاء القسوة في القصاص يأتي من تركيز النظر على‬


‫الجاني دون التفكير في المجني عليه في الحال ‪ ،‬وال من‬
‫يتهددهم الجاني وأمثاله من أفراد المجتمع في المستقبل ‪ ،‬فهذه‬
‫الرحمة والشفقة بالجاني في غير محلها ‪ ،‬وهي مجانبة للعدل ؛‬
‫إذ العدل هنا أن يقتل الجاني كما قتل المجني عليه‪.‬‬
‫‪-‬أن البديل أكثر قسوة وأقل عدال ؛ فهو كما انه لم ينصف‬
‫المجني عليه فهو كذلك ظلم للجاني ؛ إذ إن السجن المؤبد مع‬
‫األعمال الشاقة انتهاك أشنع لحقوق اإلنسان من جهة استغالل‬
‫الجاني مدة حياته مع إطالة مدة شفاء عائلته‪.‬‬

‫حق المحافظة على سالمة الجسد والنفس‬


‫أوال ‪ :‬الحق في السالمة الجسدية‪.‬‬
‫الحق في السالمة الجسدية ذو صلة وثيقة بالحق في الحياة ‪،‬‬
‫فالتفريط في سالمة جسد اإلنسان يؤدي في كثير من األحيان‬
‫إلى الوفاة‪ ،‬وهدر حقه في الحياة‪ ،‬أو يتسبب في أمراض أو‬
‫إصابات تنغص عليه هذا الحق‪.‬‬

‫وقد جاءت الشريعة بحفظ هذا الحق‪ ،‬ومنع االعتداء عليه ماديا‬
‫أو معنويا ‪ ،‬فجسد اإلنسان مصون‪ ،‬ال يجوز ألحد أن يتعرض‬
‫له بضرر مادي من ضرب أو قطع أو إيالم ‪ ،‬وال ضرر معنوي‬
‫بشتم‪ ،‬أو قذف‪ ،‬أو غيبة ‪ ،‬إال ما جره اإلنسان لنفسه بارتكابه ما‬
‫يوجب شرعا شيئا من ذلك‪.‬‬

‫وقد أوجدت الشريعة منظومة من األحكام تحفظ حق السالمة‬


‫الجسدية ‪ ،‬وتجازي من يعتدي عليه ‪ ،‬فمن ذلك ‪:‬‬
‫‪ -‬النصوص الشرعية في حرمة دماء المسلمين وأعراضهم‬
‫وأموالهم ‪:‬‬
‫لقد حرم اإلسالم المساس بالكيان المادي أو المعنوي للمسلم على‬
‫حد سواء‪ ،‬ولو كان بأذى خفيف ‪ ،‬كجرح يسير‪ ،‬أو نظرة‬
‫انتقاص ‪ ،‬أو كلمة مقيتة ‪ ،‬ومما يشهد لذلك قول النبي ‪( :‬المسلم‬
‫من سلم المسلمون من لسانه ويده))‪ ،‬فقد دل الحديث على أن‬
‫إيذاء المسلم من نقصان اإلسالم‪،‬‬
‫وأن اإليذاء نوعان ‪:‬‬
‫نوع ظاهر بالجوارح ‪ ،‬كاالعتداء على بدن اإلنسان أو ماله ‪،‬‬
‫ونوع باطن كالحسد‪ ،‬والغل‪ ،‬والبغض‪ ،‬والحقد‪ ،‬والكبر‪ ،‬وسوء‬
‫الظن‪ ،‬والقسوة ونحو ذلك‪ ،‬فكله مضر بالمسلم مؤذ له‪ ،‬وقد أمر‬
‫الشرع بكف نوعي االيذاء ‪ ،‬ويؤكد هذا المعنى ما جاء في قوله‬
‫‪( :‬يا معشر من قد أسلم بلسانه ‪ ،‬ولم يفض اإليمان إلى قلبه ‪ ،‬ال‬
‫تؤذوا المسلمين‪ ،‬وال تعيروهم و ال تتبعوا عوراتهم ؛ فإنه من‬
‫تتبع عورة أخيه المسلم تتبع هللا عورته ‪ ،‬ومن تتبع هللا عورته‬
‫يفضحه‪ ،‬ولو في جوف رحله )‪ ،‬وقوله ‪( :‬إن هللا تبارك وتعالى‬
‫قد حرم عليكم دماءكم وأموالكم وأعراضكم إال بحقها) ‪ ،‬وقوله‪:‬‬
‫(ال يحل لمسلم أن يروع مسلما )()‪.‬‬

‫وقد بالغ الشرع اإلسالمي في صيانة الجانب المعنوي من كيان‬


‫اإلنسان حتى إنه رتب عقوبة على من ادعى على إنسان‬
‫محصن الزنا‪ ،‬فيما يعرف بعقوبة «جريمة القذف»‪ ،‬وهي‬
‫جريمة تمس وجدان اإلنسان وشرفه ‪ ،‬فمن اتهم إنسانا بالزنا أو‬
‫نفى نسبه من أبيه ناله الجزاء الوارد في قول هللا تعالى‪( :‬والذين‬
‫يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين‬
‫جلدة وال تقبلوا لهم شهادة أبدا و أولئك هم الفاسقون ﴾ (النور‪:‬‬
‫‪.)4‬‬

‫ولم تقصر الشريعة حفظ الدماء واألعراض واألموال على‬


‫المسلمين‪ ،‬بل صانت ذلك لغير المسلمين الذين يعيشون في‬
‫المجتمع المسلم‪ ،‬كما سيأتي ذلك مفصال عند الحديث على حقوق‬
‫غير المسلمين في المجتمع المسلم‪.‬‬
‫– مشروعية القصاص في االعتداء على الجسد ‪:‬‬
‫كما وضع الشرع الزواجر عن المساس بالنفس اإلنسانية‬
‫بإقرار حق ورثة المجني عليه في القصاص أو الدية ‪ ،‬فقد رتب‬
‫كذلك قدرا من العقوبات البدنية والمادية على االعتداء على ما‬
‫دون النفس بالجرح أو الضرب‪ ،‬وذلك بإيقاع ذات اإلصابة على‬
‫الجاني دون حيف ‪ ،‬أو دفع الدية المقررة شرعا‪ ،‬أو المال الذي‬
‫يقرره الحاكم العدل ‪ ،‬قال تعالى ‪ ( :‬وكتبنا عليهم فيها أن النفس‬
‫بالنفس والعين بالعين واألنف باألنف واألذن باألذن والسن‬
‫بالسن والجروح قصاص » (المائدة‪ ،)45 :‬وقال ‪ ،‬تعالى‪( :‬‬
‫الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص‪ ،‬فمن أعتدى‬
‫عليكم فأعتدوا عليه بمثل ما أعتدى عليكم ﴾‬

‫ثانيا ‪ :‬حفظ حقوق الموقوفين والسجناء‪.‬‬


‫من صور العقوبة في الشريعة والقانون السجن‪ ،‬وهي عقوبة‬
‫ضرورية يلجأ إليها عند الحاجة ‪ ،‬إال أنها لما كانت مظنة‬
‫االعتداء على الجسد صانت الشريعة حقوق السجناء‪ ،‬وقد أثنى‬
‫هللا على اإلحسان إلى األسير فقال ‪ ( :‬ويطعمون الطعام على‬
‫حبه مسكينا ويتيما وأسيرا » (اإلنسان‪ ،)8 :‬وجاء عن علي عنه‬
‫أنه قال في ابن ملجم بعدما ضربه (أطعموه واسقوه أحسنوا‬
‫إساره‪.))...‬‬

‫ويمكن أن نشير هنا إلى أن الجمعية الوطنية لحقوق اإلنسان في‬


‫المملكة العربية السعودية اصدرت نشرة تعريفية لحقوق‬
‫السجناء والسجينات وواجباتهم عمام ‪۱٤٣٣‬هـ ‪ ،‬وهي حقوق‬
‫موافقة للشريعة اإلسالمية ‪ ،‬ونصت عليها األنظمة واللوائح‬
‫التنفيذية المعمول بها في المملكة‪ ،‬ومن أهم تلك الحقوق ‪:‬‬
‫حقوق الموقوفين ومن أهمها ‪:‬‬
‫‪ -‬حقه في أن يخبر من الجهة المختصة بأسباب إيقافه فور‬
‫القبض عليه‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في أال يوقف إال في األماكن المخصصة لذلك‪ ،‬وبأمر‬
‫من السلطة المختصة‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في تصنيفه ضمن الفئة المناسبة حسب العمر‬
‫والجنس‪ ،‬وحسب نوعية الموقوفين والسجناء وثقافتهم‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في وجوب معاملته معاملة إنسانية بما يحفظ كرامته ‪،‬‬
‫وبعـدم تعذيبه أو إيذائه جسديا أو معنويا‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في الشكوى وتبليغها للمختصين‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في االستعانة بوكيل أو محام للدفاع عنه في مرحلتي‬
‫التحقيق والمحاكمة‪.‬‬

‫حقوق السجين‪ ،‬ومن أهمها ‪:‬‬


‫‪ -‬حقه في حمايته من األمراض المعدية‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في توفير المالبس المناسبة ‪ ،‬واإلعاشة الصحية‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في إقامة شعائره الدينية اإلسالمية‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في الثقافة والتعليم‪ ،‬ومواصلة الدراسة‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في عدم االعتداء عليه بأي نوع من أنواع االعتداء‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في التدريب والتأهيل على بعض المهن‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في الخلوة الشرعية بزوجته‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في المراسلة مع أهله وأصدقائه بالخطابات‬
‫واالتصاالت الهاتفية‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في الزيارة بأن يزوره أوالده وزوجاته وأبواه‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في الرعاية االجتماعية والنفسية لمساعدته للتكيف‬
‫والتأقلم مع بيئة السجن‪.‬‬
‫‪ -‬حق السجين المريض في عالجه أو اإلفراج عنه مؤقتا‬
‫وفق ضوابط محددة‪.‬‬
‫‪ -‬حقه في اإلفراج عنه بعد انقضاء مدة محكوميته‪.‬‬
‫‪ -‬وتزيد السجينة ببعض الحقوق الخاصة ؛ كرعاية طفلها‬
‫داخل السجن حتى يبلغ سنتين ‪ ،‬وغير ذلك‪.‬‬

‫وكثير من هذه التفصيالت لم يأت النص عليها في الشريعة ‪،‬‬


‫لكنها تحقق مصالح الناس ‪ ،‬وتحفظ حقوقهم‪ ،‬فتكون من‬
‫المصالح المعتبرة شرعا‪ ،‬كما أنها ضرورية لضمان أن يكون‬
‫السجن عقوبة شرعية ال تؤدي إلى ظلم السجين أو أهله‪.‬‬

‫مفهوم الحرية‬
‫أوال ‪ :‬مفهوم الحرية‪.‬‬
‫تدور دالالت الحرية في اللغة العربية حول معاني الخلوص من‬
‫العوارض المشينة التي تعكر طبيعة الشيء الذي تخالطه ؛ ولذا‬
‫جاء في معناها ‪« :‬الخلوص من الشوائب ‪ ،‬أو الرق‪ ،‬أو اللؤم»‬
‫(‪)1‬‬

‫ويقصد بالحرية في المفهوم الشرعي ‪ :‬جواز تصرف االنسان‬


‫بشـؤونه الخاصة ‪ ،‬بما ال يخالف األحكام الشرعية والسياسات‬
‫المرعية‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬ما يميز الحرية في اإلسالم عن غيرها‪.‬‬


‫إن الفرق األساسي الذي يميز الحرية في النظام اإلسالمي عن‬
‫الحرية في النظام الوضعي هو أن الحرية في اإلسالم تقوم على‬
‫اعتبار الدين‪ ،‬بينما تلغي الحرية المعاصرة أي اعتبار للدين‪،‬‬
‫فالليبرالية واالشتراكية تشتركان في أن المرجعية التي تستقيان‬
‫منها قيود الحرية هي مرجعية عقلية ال تعترف بالدين مصدرا‬
‫للمعرفة‪ ،‬وهذا هو الفرق األساسي بين هذه الرؤى‪ ،‬وكل الفروق‬
‫األخرى تبع لهذا الفرق ‪ ،‬فالنظام الوضعي ال يلقي للدين باال ‪،‬‬
‫فال يرى ضررا في اعتناق الشخص ألي دين‪ ،‬أو تركه له ‪ ،‬أو‬
‫نشره ما يناقضه ‪ ،‬بينما يرى المسلم أن الدين هو أهم شيء في‬
‫الحياة‪ ،‬وهو غاية الوجود ‪ ،‬ويرى أن الضرر الذي يحل بالدين‬
‫هو أعظم ضرر‪.‬‬

‫إن النظام الوضعي مثال يجرم الشخص حين يشتم أحدا من‬
‫الناس ؛ ألنه يضره ‪ ،‬لكن هذا الشخص لو تطاول على هللا‬
‫تعالى‪ ،‬او شتم الرسول ﷺ فانه ال يجرم في هذا النظام ألنه في‬
‫نظره لم يعتد على أحد‪ ،‬وال أحدث ضررا بينما يرى المسلم‬
‫الضرر الواقع عليه من سب الذات اإللهية ‪ ،‬أو من شتم الرسول‬
‫ﷺ أشد من شتمه هو ‪ ،‬أو شتم والديه‪.‬‬

‫ضوابط الحرية في االسالم‬


‫إذا اتضح الفارق في الحرية بين المفهوم اإلسالمي وغيره‪ ،‬تبين‬
‫لنا أن الحرية في االسالم خاضعة لحكم الشريعة‪ ،‬والتي وضعت‬
‫قواعد مهمة لضبط هذه الحرية‪ ،‬من أهمها ما يلي ‪:‬‬
‫أوال ‪ :‬األصل اإلباحة‪.‬‬
‫حين نستقرئ أحكام الشريعة نجد أنها تدور حول خمسة أحكام‬
‫تكليفية هي‪( :‬الوجوب‪ ،‬والحرمة‪ ،‬واالستحباب‪ ،‬والكراهة‪،‬‬
‫واإلباحة)‪ ،‬واإلباحة تعني أن للمكلف حرية االختيار بين الفعل‬
‫والترك‪ ،‬ومن رحمة هللا أن اإلباحة هي الدائرة األوسع في‬
‫الشريعة)؛ ولهذا فالمحرمات مفصلة في الشريعة‪ ،‬أما المباحات‬
‫فليست مفصلة ؛ ألنها هي األصل ‪ ،‬وال يمكن حصرها ‪ ،‬وال‬
‫ذكر تفصيالتها‪ ،‬فما لم يحرم في الشريعة فهو مباح ‪ ،‬كما قال‬
‫تعالى ‪ ( :‬وقد فصل لكم ما حرم عليكم إال ما أضطررتم إليه )‬
‫(األنعام ‪.)۱۱٩ :‬‬
‫وعن ابن عباس ‪ ،‬قال ‪( :‬كان أهل الجاهلية يأكلون أشياء‪،‬‬
‫ويتركون أشياء تقذرا ‪ ،‬فبعث هللا على نبيه ‪ ،‬وأنزل كتابه‪،‬‬
‫وأحل حالله‪ ،‬وحرم حرامه ‪ ،‬فما أحل فهو حالل‪ ،‬وما حرم فهو‬
‫حرام‪ ،‬وما سكت عنه فهو عفو‪ ،‬وتال ‪ ( :‬قل ال اجد في ما أوحى‬
‫إلى محرما على طاعم يطعمه إال أن يكون ميتة أو دما مسفوحا‬
‫أو لحم خنزير» إلى آخر اآلية‪( .‬األنعام ‪.))۱٤٥ :‬‬

‫ومن هنا أخذ الفقهاء القاعدة الشهيرة «األصل في األشياء‬


‫اإلباحة» مستندين إلى أدلة منها – أيضا – قول هللا تعالى ‪:‬‬
‫( هو الذي خلق لكم ما في األرض جميعا )‬
‫فالمطعومات المحرمة شرعا محددة‪ ،‬وما عداها فهو مباح‪،‬‬
‫واأللبسة المحرمة محددة‪ ،‬وما عداها فهو مباح‪ ،‬وقل مثل ذلك‬
‫في بقية األبواب ‪ ،‬فال يمكن حصر المباح ؛ لكثرته وسعته‪،‬‬
‫وإنما الذي يمكن حصره هو المحرم لضيقه‪ ،‬يقول شيخ اإلسالم‬
‫ابن تيمية رحمه هللا ‪ « :‬لست أعلم خالف أحد من العلماء‬
‫السابقين في أن ما لم يجئ دليل بتحريمه فهو مطلق غير‬
‫محجور»‬
‫فدائرة اإلباحة هي دائرة الحرية في الشريعة اإلسالمية‪ ،‬فال‬
‫يجوز حرمان اإلنسان من حقه في التمتع بها‪ ،‬فرؤية اإلسالم أن‬
‫اإلنسان يولد حرا ‪ ،‬ويجب أن يبقى كذلك وال يخضع لغير‬
‫األحكام الشرعية ‪ ،‬وبهذه النظرة أطلق أمير المؤمنين عمر بن‬
‫الخطاب كلمته الشهيرة «مذ كم تعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم‬
‫أحرارا؟»)‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬تكليف اإلنسان با االيجاب أو التحريم قيد على الحرية‬


‫وهو لمصلحته في العاجل واآلجل حين تلزم الشريعة اإلنسان‬
‫باألمر أو النهي ‪ ،‬فيكون االمر حينها خارجا عن الحرية ‪،‬‬
‫حرصا على مصلحة اإلنسان نفسه ‪،‬‬
‫فالواجبات تلزم الشخص بالفعل النه يحقق مصلحة اإلنسان في‬
‫دينه أو دنياه‪ ،‬والمحرمات تمنع الشخص من فعل يضره في‬
‫دينه أو دنياه‪ ،‬فالناس متفاوتون في إدراك األفعال المصلحة‬
‫واألفعال المفسدة ‪ ،‬فلو ترك قصيروا النظر يتصرفون وفق ما‬
‫تميله عليهم إرادتهم لهلك الناس جميعا ووقع الظلم على العقالء‬
‫الراشدين‪ ،‬ولذلك يقول النبي ﷺ ‪( :‬مثل القائم على حدود هللا‬
‫والواقع فيها ‪ ،‬كمثل قوم استهموا على سفينة ‪ ،‬فأصاب بعضهم‬
‫أعالها وبعضهم أسفلها ‪ ،‬فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من‬
‫الماء مروا على من فوقهم ‪ ،‬فقالوا ‪ :‬لو أنا خرقنا في نصيبنا‬
‫خرقا ولم نؤذ من فوقنا‪ ،‬فإن تركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا‪،‬‬
‫وإن أخذوا على أيديهم) نجوا‪ ،‬ونجوا جميعا)"‪ ،‬يقول ابن حجر‬
‫هللا ‪« :‬وهكذا إقامة ‪ :‬الحدود يحصل بها النجاة لمن أقامها‬
‫وأقيمت عليه وإال هلك العاصي بالمعصية والساكت بالرضا‬
‫بها»" فليس كل قاصد للخير يوفق لسلوك طريقه‪.‬‬

‫فمن حق اإلنسان في اإلسالم أن يأكل ‪ ،‬ويشرب ‪ ،‬ويلبس ‪،‬‬


‫ويتنقل‪ ،‬ويتكلم ويفرح ‪ ،‬ما دام ذلك في حدود اإلباحة‪ ،‬وهي‬
‫دائرة واسعة جدا ؛ فإذا وصل األمر إلى حدود الواجبات‬
‫والمحرمات ‪ ،‬فإن مصلحة اإلنسان تكون حينئذ في منعه مما‬
‫يضره‪ ،‬أو إلزامه بما ينفعه ‪ ،‬وهو خير له من إطالق حريته‬
‫فيما يحرمه من مصالح فعل الواجبات ‪ ،‬أو ترك المحرمات‪.‬‬

‫فمنهج اإلسالم في الحرية منهج وسط بين المنهج الذي يوسع في‬
‫الحريات من دون إلزام بواجيات أو محرمات ‪ ،‬فيحقق مصالح‬
‫الحرية في اإلباحة‪ ،‬ويفوت مصالح الواجب والمحرم‪ ،‬وبين‬
‫المنهج الذي يوسع في المنع واإليجاب ‪ ،‬فيحقق مصالح الحرية‬
‫في الواجب والمحرم‪ ،‬ويحرم من مصالحها في المباح‪.‬‬
‫التجميعات ‪:‬‬
‫‪ 1 -‬تخصيص عصر من العصور الحديثه باعتباره عصر‬
‫انبعاث العنايه بحقوق االنسان امر صحيح (❌ )‬

‫‪ 2 -‬اإلعالن العالمي لحقوق االنسان ال يملك قوة القانون وال‬


‫يشكل معاهد دوليه (✅ )‬

‫‪ 3 -‬حرمت شريعتنا كل خبيث وضار وهذا من الحفاظ على‬


‫صحه االنسان الذي هو حق من حقوقه (✅ )‬

‫‪ 4 -‬الملكيه العامه التصرف فيها يرحع للحاكم بما يحقق‬


‫المصلحه العامه (❌ )‬

‫‪ 5 -‬منهج اإلسالم في الحريات منهج وسط بين من يتوسع‬


‫في اباحتها وبين من يبالغ في منعها (✅ )‬

‫‪ 6 -‬المطعومات والملبوسات المباحه محدده وما عداها فهو‬


‫حرام (❌ )‬

‫‪ 7 -‬يجرم االنسان بشيء ارتكبه ولو لم ينص الشرع على‬


‫تجريمه (❌ )‬

‫‪ 8 -‬ال يوجد في اإلسالم تمييز عنصري (✅ )‬


‫‪ 9 -‬بعض الفلسفات غير االسالميه ترى انها ليس لإلنسان‬
‫تكريم بل تراه تطور من كائنات حقيره (✅ )‬

‫‪ 10 -‬المسلم ال يتعامل مع الحقوق على انها فروض قانونيه‬


‫بل كونها واجبات دينيه (✅ )‬

‫‪ 11 -‬الحق في السالمه الجسديه ليس له صله بالحق في‬


‫الحياه (❌ )‬

‫‪ 12 -‬من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياه ‪ :‬الوعيد‬


‫الشديد على جريمه اراقه الدم (✅ )‬

‫‪ 13 -‬لم يضع اإلسالم عقوبات زاجره على القتل (❌ )‬

‫‪ 14 -‬لم يحرم اإلسالم االنتحار مراعاة للحقوق الخاصه (‬


‫❌)‬

‫‪ 15 -‬صوت المنادي بحقوق االنسان من منظور إسالمي‬


‫هو األعلى من صوت المنادي لها من منظور الفلسفه‬
‫الغربيه (❌ )‬

‫‪ 16 -‬كان لالسالم االسبقيه في تطبيق مبادئ حقوق االنسان‬


‫عن المواثيق الدولبه ( ✅ )‬
‫‪ 17 -‬إقامة الحدود تحصل بها النجاه لمن أقيمت عليه فقط‬
‫دون من أقامها (❌ )‬

‫‪ 18 -‬يمكن حصر المحرمات في الشريعه لقلة عدد‬


‫المحرمات (✅ )‬

‫‪ 19 -‬حديث رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ ":‬ال توردوا‬


‫✅)‬
‫الممرض على المصح " يقرر اتخاذ االحتياطات (‬

‫‪ 20 -‬لم يقرر اإلسالم أي قاعده لمنع انتشار االمراض‬


‫المعديه واالوبئه (❌ )‬

‫‪ 21 -‬المساواة اشمل من العدل (❌ )‬

‫‪ 22 -‬مبدأ المساواة بين الناس من النظم الوضعيه وغير‬


‫موجود في اإلسالم (❌ )‬

‫‪ 23 -‬يجوز ألي انسان أخذ مال غيره بدليل شرعي يبيح✅()‬

‫‪ 24 -‬جعل هللا جميع المخلوقات محال للتكليف بما رزقها‬


‫من نعمة الحياه (❌ )‬

‫‪ 25 -‬من الموضوعات التي يقوم عليها عمل منظمه العمل‬


‫الدوليه تقديم الرعايه الصحيه لمرضى العالم✅()‬
‫‪ 26 -‬لم يقرر اإلسالم أي قاعده لمنع انتشار االمراض‬
‫المعديه واالوبئه (❌ )‬

‫‪ 27 -‬العدل والمواساه كلمتان متقاربتان (✅ )‬

‫‪ 28 -‬من مبادئ العدل في القانون الوضعي " ال جريمة وال‬


‫عقوبة اال بنص شرعي ‪) ✅( :‬‬

‫‪ 29 -‬تعتبر خطبه الوداع اقدم وثيقه مكتوبه اعلن فيها‬


‫الرسول صلى هللا عليه وسلم جمله من حقوق االنسان (✅‬
‫)‬

‫‪ 30 -‬النظام الوضعي ال يجزم التطاول على هللا تعالى ‪ :‬بل‬


‫يعتبر ذلك من الحريه (✅ )‬

‫‪ 31 -‬قيدت الشريعه الملكيه فأخرجت أمورا كثره من حق‬


‫التملك (❌ )‬

‫‪ -‬الحقوق في اإلسالم منها الواجب ومنها المباح (❌ )‬

‫‪ -‬ان ربط حقوق االنسان باإلسالم ال يعد ضمانا لها من‬


‫االسقاط بالقوانين (❌ )‬
‫‪ -‬الجمعيات والهيئات المتخصصه في حفظ حقوق االنسان‬
‫موجوده في كل النظم السياسيه المعاصره (✅ )‬

‫‪ -‬القوانبن المعاصره ترى أقامه الحد على القاتل دون‬


‫االهتمام بأثر العقوبه على الجاني (❌ )‬

‫‪ -1‬لكل فرد الحق في الحياه والحرية وسالمة شخصه –‬


‫هذا النص من بنود ‪:‬‬
‫ج | اإلعالن النهائي لحقوق االنسان‬

‫‪ -2‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ‬


‫على حق‬
‫ج | الحياه‬

‫‪ -3‬الحق في السالمه الجسديه ذو صله وثيقه بالحق في‬


‫ج | الحياه ‪.‬‬

‫‪ -4‬االتجاه الذي يرى ان الحريات تقتصر على الحريات الفرديه‬


‫ويرفض تدخل الدوله وتأثر به الجيل األول من حقوق االنسان‬
‫هو االتجاه‬
‫ج | الليبرالي‬

‫‪ -4‬ال تزال بعض المجتمعات الغربيه تفاوت بين الرجل‬


‫والمرأه في ‪:‬‬
‫ج| الراتب‬

‫‪ -6‬نشأت منظمة األمم المتحده عام‬


‫ج | ‪1945‬‬

‫‪ -7‬شارك في تأسيس منظمة األمم المتحده‬


‫ج | ‪ 51‬بلده ‪.‬‬

‫‪ -8‬اإلسالم ال يساوي بين الناس في جميع األمور بل يجعل‬


‫أمورا تجب المساواة فيها وهي ترجع الى ‪:‬‬
‫ج | القاسم المشترك بينهم‬

‫‪ -9‬حقوق االنسان في اإلسالم‬


‫ج | واجبه‬

‫‪ -10‬حقوق االنسان في اإلسالم هي حقوق جاءت تشريعا من‬


‫عند هللا ‪ ،‬وهذا دليل على ‪:‬‬
‫ج | انها ربانيه المصدر‬

‫‪ -11‬محل الحقوق التي تؤدي اليه تعبدا هللا تعالى ‪ ،‬هذا هو‬
‫مفهوم ‪:‬‬
‫ج | االنسان‬

‫‪ -12‬الفرق األساسي الذي يميز الحريه في النظام اإلسالمي عن‬


‫غيره هو ان الحريه في اإلسالم ‪:‬‬
‫ج | تقوم على أساس الدين‬
‫‪ - 13‬الحريه في الفكر الوضعي في حقيقتها مقيده بما ال يخالف‬
‫‪:‬‬
‫ج | القانون الحاكم‬

‫‪ -14‬عن عمر رضي هللا عنه انه كان يقول ‪ ":‬اني الرى الرجل‬
‫فيعجبني فاقول له جرفة فان قالوا ال سقط عن عيني " هذا األثر‬
‫يدل على ‪:‬‬
‫ج | أهمية العمل ‪.‬‬

‫‪ -15‬الدائره االوسع في الشريعه هي دائره ‪:‬‬


‫ج | االباحه‬

‫‪ -16‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه‬


‫نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوه للمجتمع والدوله جميعا ‪:‬‬
‫ج | حق العمل‬

‫‪ -17‬يقول تعالى ‪ :‬هو الذي جعل لكم األرض ذلوال فامشوا في‬
‫مناكبها وكلو من رزقه " دلت اآليه على ‪:‬‬
‫ج | حق العمل وكسب العيش‬

‫‪ -18‬الخلوص من الشوائب او الرق أو اللوم " من معاني ‪:‬‬


‫ج | الحريه لغة‬

‫‪ -19‬االذن لإلنسان في شؤونه بما ال يخالف الشرع " هو معنى‬


‫‪:‬‬
‫ج | الحريه في اإلسالم‬
‫‪ -20‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه‬
‫نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوة للمجتمع والدوله جميعا‬
‫ج | حق العمل‬

‫‪ -21‬اذا قنع االنسان من التملك وصودر حقه فيه فان هذا يؤدي‬
‫الى‬
‫ج | اضعاف سعيه للعمل‬

‫‪ -22‬العمل في اإلسالم‬
‫ج | عباده ينبغي بها وجه هللا تعالى‬

‫‪ -23‬األصل في األشياء ‪:‬‬


‫ج | االباحه‬

‫‪ -24‬نشأت منظمه األمم المتحده عام ‪:‬‬


‫ج | ‪1945‬‬

‫‪ -25‬األصل في الشريعه االسالميه ان استحقاق العقاب متوقف‬


‫على‬
‫ج | سبق اإلنذار‬

‫‪ -26‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على‬


‫حق‬
‫ج| الحياة‬

‫‪ -27‬من حقوق الموقوف ‪ :‬حقه في االستعانه بوكيل او محام‬


‫للدفاع عنه في‬
‫ج | مرحلتي التحقيق والمحاكمه‬
‫‪ -28‬من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياه‬
‫ج| تشريع حد القصاص ‪.‬‬

‫‪ -29‬تستطيع منظمه األمم المتحده تعزيز وحمايه حقوق االنسان‬


‫من خالل‬
‫ج ‪ :‬التوصيات وعقد المؤتمرات‬

‫‪ -30‬يبلغ عدد أعضاء منظمه األمم المتحده االن‬


‫ج | ‪ 193‬دوله‬

‫‪ -31‬حقوق االنسان في اإلسالم‬


‫ج | ال مجال للتالعب و التحايل فيها‬

‫‪ -32‬ما يميز الحقوق في اإلسالم‬


‫ج | كونها واجبات دينيه‬

‫‪ -33‬من خصائص حقوق االنسان في القانون ‪:‬‬


‫ج | آنها من وضع االنسان‬

‫‪ -34‬التطابق التام في المقدارين الذين ال يزيد احدهما عن اآلخر‬


‫وال ينقص عنه يعبرعنه بـ ‪:‬‬
‫ج | المساواة‬

‫‪ -35‬التكاليف الشرعيه يتساوى فيها الناس جميعا اال ‪:‬‬


‫ج | ما خصته الشريعه ببعضهم‬

‫‪ -36‬مما كرم هللا به االنسان‬


‫ج | جعله محل االختبار والتكليف‬

‫‪ -37‬من مظاهر الظلم في المساواة في القوانين الوضعيه ‪:‬‬


‫ج | المساواه بين الرجل والمرأه في ‪ :‬التمييز‬

‫‪ -38‬من خصائص حقوق االنسان في القانون ‪:‬‬


‫ج | انها من وضع االنسان‬

‫‪ -39‬الفلسفات االنسانيه الوضعيه ترى تكريم االنسان ‪:‬‬


‫ج | تطورا طبيعيا من كائنات حقيره ‪.‬‬

‫‪ -40‬في جانب الحريه فان النظام الوضعي ‪:‬‬


‫ج | ال يلقي للدين باال‬

‫‪ -41‬من حقوق الموقوف ‪ :‬حقه في االستعانه بوكيل او محام‬


‫للدفاع عنه في ‪:‬‬
‫ج | مرحلتي التحقيق والمحاكمه‬

‫‪ -42‬الحق في السالمه الجسديه ذو صله وثيقه بالحق في‬


‫ج| الحياه‬

‫‪ -43‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه‬


‫نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوة للمجتمع والدوله جميعا‬
‫ج | حق العمل‬
‫‪ -44‬قال النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬وال تكلفوهم ما يغلبهم‬
‫فان كلفتموهم فأعينوهم عليه " هذا من ‪:‬‬
‫ج| حق العمال‬

‫‪ -45‬العمل في اإلسالم‬
‫ج| عباده يبتغي بها وجه هللا تعلى‬

‫‪ -46‬من مظاهر المساواة في اإلسالم المساواة في ‪:‬‬


‫ج| القيمه االنسانيه‬

‫‪ -47‬اإلسالم ال يساوي بين الناس في جميع األمور بل يجعل‬


‫أمورا تجب المساواه فيها وهي ترجع الى ‪:‬‬
‫ج| القاسم المشترك‬

‫‪ -48‬من كان الملك فيها للناس عامة اال ان التصرف فيها يرجع‬
‫للحاكم بما يحقق المصلحه " ‪ .‬هذا النوع من الملكيه هو ‪:‬‬
‫ج | ملكيه بيت المال‬

‫‪ -49‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على‬


‫حق‬
‫ج| الحياة‬

‫‪ -50‬مفهوم لحق في اللغه‬


‫ج| الثابت الذي ال يسوغ انكاره‬

‫‪ -51‬من أسباب ظهور الدعوات الحديثه لحقوق االنسان‬


‫ج | االنتهاكات الضخمه لحقوق االنسان‬
‫‪ - 52‬يؤمن المجتمع المسلم بوجوب ‪:‬‬
‫ج | االنكار على من فرط في حقوق االخرين‬

‫‪ - 53‬لم تأت اإلعالنات األممية لحفظ حقوق اإلنسان اال بعد أن‬
‫مرت بمراحل من المعاناة القاسية واالنقسامات✅()‬

‫‪ - 54‬تكليف اإلنسان باإليجاب أو التحريم في اإلسالم قيد على‬


‫✅)‬‫الحرية وال يلزم أن يكون لمصلحته (‬

‫‪ - 55‬تحريم االنتحار من األحكام الشرعية المبيئة على ‪:‬‬


‫ج| حق الحياة‬

‫‪ - 56‬القوانين المعاصرة ترى الحق للمرأة بإحهاض الجنين‬


‫✅)‬‫وقتله ألي سبب كان (‬

‫‪ - 57‬تكوين محاكم قضائية متخصصة لحفظ حقوق اإلنسان كان‬


‫✅)‬‫من أهم أسباب انتشار الدعوات لحفظ حقوق اإلنسان (‬

‫‪ - 58‬ال يحق ألحد أن يجبر أحدا في اإلسالم على عمل ال يريده‬


‫✅)‬
‫إال إذا دعت المصلحة إلى ذلك ‪( .‬‬

‫‪ - 59‬من ترك المساواة مراعاة للعدل عدم التسوية بين ‪:‬‬


‫ج | الطالب الكسول و المتميز‬

‫‪ - 60‬ال يجب على المجتمعات حماية حق الحياة من كل اعتداء‬


‫✅)‬ ‫وإنما هو واجب على الدول فقط (‬
‫‪ - 61‬من حقوق السجين حقه في ‪:‬‬
‫ج | حمايته من االمراض المعديه‬

‫‪ - 62‬اإلجماع هو اتفاق مجتهدي العصر من هذه األمة على أمر‬


‫✅)‬‫ديني (‬

‫‪ - 63‬أنشئت منظمة العمل الدولية عام ‪:‬‬


‫ج | ‪1919‬م‬

‫✅)‬
‫‪ - 64‬العدل في اإلسالم يقتصر على جانب القضاء فقط (‬

‫‪ - 65‬خاصية تعزيز القضاء بعدم رفع المسئولية األخروية‬


‫ضمانة خاصة ب ‪:‬‬
‫ج | التشريع اإلسالمي‬

‫‪ – 66‬ما كان الملك فيه لمجموع أفراد األمة ولهم االنتفاع به‬
‫دون أن يختص به أحد هذا النوع من الملكية هو ‪:‬‬
‫ج ‪ :‬الملكية العامة‬

‫✅)‬
‫‪ - 67‬كل قاصد للخير يوفق لسلوك طريقه (‬

‫‪ - 68‬من مظاهر العدل في الشريعة اإلسالمية أنه ال فرق بين‬


‫شريف ووضيع فالكل خاضع ألحكام الشريعة ويدل على هذا‬
‫المفهوم ‪:‬‬
‫ج | حادثة شفاعة أسامة بن زيد‬

‫‪ - 69‬قول النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬تداووا فإن هللا لم يضع‬
‫داء إال وضع له دواء ‪ ."..‬هذا فيه حث على ‪:‬‬
‫ج | التداوي‬

‫‪ - 70‬العدل‪ :‬هو كل جهد بشري هادف إلى تحقيق غاية ذات‬


‫✅)‬‫قيمة ‪( .‬‬

‫‪ - 71‬الكتمان من الغنيمة والخيانة في كل مال يتواله اإلنسان هذا‬


‫هو ‪:‬‬
‫ج | الغلول‬

‫‪ | 72‬تعريف حقوق اإلنسان في اإلسالم ‪:‬‬


‫ج | الحقوق التي كفلها اإلسالم لإلنسان‬

‫✅)‬
‫‪ - 73‬األنهار والبحار والطرق العامة أمثلة للملكية العامة ‪( .‬‬

‫‪ - 74‬القرآن نص على حقوق لإلنسان لم يقطن إليها أصحاب‬


‫المواثيق الوضعية كحق الضيف وحق الطريق وحق الجار ‪)(✅.‬‬

‫‪ - 75‬اإلنسان ليس بحاجة إلى تعريف ألنه محل الحقوق التي‬


‫✅)‬‫نؤدي إليه تعبدا هللا تعالى ‪( .‬‬

‫‪ - 76‬حقوق اإلنسان في نظر الفقهاء ‪:‬‬


‫ج | ما ثبت بإقرار الشرع‬

‫‪ - 77‬يقول تعالى ‪" :‬هو الذي جعل لكم األرض ذلوال فامشوا في‬
‫مناكبها وكلوا من رزقه " دلت اآلية على ‪:‬‬
‫ج | حق العمل و كسب العيش‬
‫‪ - 78‬الذي سبق جميع النظم الوضعية في تقرير مبدأ المساواة‬
‫بين الناس هو ‪:‬‬
‫ج | االسالم‬

‫‪ " - 79‬الضعيف فيكم القوي عندي حتى أرجع إليه حقه ان شاء‬
‫هللا " قائل هذه العبارة هو ‪:‬‬
‫ج | أبو بكر الصديق‬
‫‪ - 80‬يحق لإلنسان في الحياة الغربية التلذذ بما يريده حتى لو‬
‫✅)‬ ‫كان حراما ‪( .‬‬

‫‪ - 81‬حقوق اإلنسان مكفولة شرعا بال سبب وذلك أنها ‪:‬‬


‫ج | ربانية المصدر‬

‫‪ - 82‬من عناية اإلسالم بحق الرعاية الصحية النظافة الحسية ‪( .‬‬


‫✅)‬

‫‪ – 83‬ما كان الملك فيها للناس عامة إال أن التصرف فيها يرجع‬
‫للحاكم بما يحقق المصلحة ‪ .‬هذا النوع من الملكية هو ‪:‬‬
‫ج | ملكية بيت المال‬

‫✅)‬
‫‪ - 84‬العدل والمساواة كلمتان متقاربتان (‬

‫‪ - 85‬أصبحت منظمة العمل الدولية وكالة متخصصة تابعة لألمم‬


‫✅)‬‫المتحدة (‬

‫‪ - 86‬من أبرز الهيئات التي تعنى بحقوق اإلنسان على المستوى‬


‫اإلقليمي ‪:‬‬
‫ج | اللجنة األوروبية لحقوق اإلنسان‬
‫‪ - 87‬الحقوق الوضعية المعاصرة جاءت تشريعا من عند هللا‬
‫✅)‬‫تعالى ‪( .‬‬

‫‪ - 88‬اعتنى اإلسالم بالصحة الفردية والصحة العامة في الجانب‬


‫✅)‬‫النظري فقط ‪( .‬‬
‫‪ - 89‬مبدأ تعلق القضاء بالظاهر يعني أن القاضي يحكم بحسب‪:‬‬
‫ج | البينات التي تظهر له‬

‫‪ - 90‬من حقوق العمال ‪:‬‬


‫ج | اال يشق عليه في العمل‬

‫‪ - 91‬الملك في اصطالح الفقهاء ‪ :‬حيازة اإلنسان الشيء‬


‫✅)‬
‫واالستبداد به ‪( .‬‬

‫‪ - 92‬األمر بالمعروف والنهي عن المنكر عام في جميع الناس‬


‫✅)‬‫بأي طريقة من الطرق الثالث المعروفة ‪( .‬‬

‫‪ - 93‬حفظ النفس البشرية مقصد من المقاصد الخمسة الكبرى‬


‫للشريعة✅()‬

‫‪ - 94‬حرمان اإلنسان من حقه في التمتع بالمباح ‪:‬‬


‫ج | محرم‬

‫‪ - 95‬القوانين والعقوبات ومراقبة السلطة وحدها ‪:‬‬


‫ج | ال تستطيع أن تمنع الظلم عن اإلنسان‬
‫‪ - 96‬تنوع المحاكم التي تفصل في الجرائم تبعا الختالف الوضع‬
‫✅)‬
‫االجتماعي للمتقاضين ‪( .‬‬

‫✅)‬
‫‪ - 97‬تحقيقا للعدل في المجتمع تقدم المرأة في حق الحضانة ‪( .‬‬

‫‪ - 98‬سلك اإلسالم كل طريق من أجل طمس معالم التمييز‬


‫العنصري ‪:‬‬
‫ج | التمييز العنصري‬

‫‪ - 99‬من االنتهاكات لحقوق اإلنسان التي أبطلها اإلسالم ‪:‬‬


‫ج | عضل الزوجة عن الزوج‬

‫‪ - 100‬يقول تعالى ‪ ( :‬للرجال نصيب مما ترك الوالدان‬


‫واألقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان واألقربون )"‪ .‬هذه‬
‫اآلية تقرر حق ‪:‬‬
‫ج | الملكية الخاصة‬

‫‪ - 101‬قوله عليه الصالة والسالم ‪ ( :‬لو يعطي الناس بدعواهم‬


‫الدعى رجال أموال قوم ودماءهم ) دليل على مبدأ‪:‬‬
‫ج | األصل براءة الذمة‬

‫‪ - 102‬من أبرز مقاصد األمم المتحدة ‪:‬‬


‫ج | حفظ السالم في جميع أنحاء العالم‬

‫‪ - 103‬تكايف اإلنسان باإليجاب أو التحريم في اإلسالم قيد على‬


‫✅)‬‫الحرية وال يلزم أن يكون لمصلحته (‬
‫‪ - 104‬يأتي في صدارة حقوق اإلنسان فمنه يحس اإلنسان بقيمة‬
‫نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوة للمجتمع والدولة جميعا‬
‫ج | حق العمل‬

‫‪ - 105‬تحريم االنتحار من األحكام الشرعية المبينة على ‪:‬‬


‫ج | حق الحياة‬
‫‪ - 106‬النهي عن االقتتال بين المسلمين من منهج االسالم في‬
‫الحفاظ على حق ‪:‬‬
‫ج | الحياة‬
‫السادسة ‪:‬‬ ‫أسبلة مادة ثقافة إسالمٌة (( حقوق األنسان )) من الوحدة األول إلى الوحدة‬
‫عبـارات (( √)) أو (( × )) ‪:‬‬

‫‪ :1‬الحق فً السالمة الجسدٌة لٌس له صله بالحق فً الحٌاة‪) × (.‬‬

‫‪ :2‬القصاص فً الحقٌقة ضمان لحق الحٌاة‪ # ) √ (.‬ص‪22‬‬

‫‪ :3‬كان لثورة االتصاالت المربٌة والمسموعة أثر واضح فً نشر ثقافة حقوق اإلنسان‪ # ) √ (.‬ص‬

‫‪ :4‬أصبحت منظمة العمل الدولٌة وكالة متخصصة تابعة لألمم المتحدة‪ #) √ (.‬ص‪22‬‬

‫‪ :5‬لٌس من العدل ترك المساواة فً كل األحوال‪ # ) × (.‬ص‪55‬‬

‫‪ :6‬اإلعالن العالمً لحقوق اإلنسان ال ٌملك قوة القانون وال ٌشكل معاهدة دولٌة‪ #) √ (.‬ص‪23‬‬

‫‪ :5‬لم ٌقرر اإلسالم أي قاعدة لمنع انتشار األمراض المعدٌة واألوببة‪# ) ×(.‬ص‪51‬‬

‫‪ :8‬قٌدت الشرٌعة الملكٌة‪ ,‬فأخرجت أمورا كثٌرة من حق التملك‪ # ) √ (.‬ص‪66‬‬

‫‪ :2‬أقر اإلسالم عضل الزوجة عن الزواج‪ # ) × (.‬ص‪15‬‬

‫‪ :11‬األمر بالمعروؾ والنهً عن المنكر عام فً جمٌع الناس بأي طرٌقة من الطرق الثالث المعروفة‪# ) √ (.‬ص‪12‬‬

‫‪ :11‬النظام الوضعً ٌعارض اعتناق الشخص لدٌن أو تركه له نشره ما ٌناقضه‪ #) ×(.‬ص‪44‬‬

‫‪ :12‬العدل فً اإلسالم ٌقتصر على باب القضاء فقط‪ # )× (.‬ص‪52‬‬

‫‪ :13‬الحق عند القانونٌٌن مصلحة مادٌة أو أدبٌة ٌحمٌها القانون والشرع‪ ) × (.‬م‬

‫‪ :14‬الناس متفاوتٌن فً إدراك األفعال المصلحة واألفعال المفسدة‪ #) √ (.‬ص‪45‬‬

‫‪ :15‬استحضار اإلثم الدٌنً والخشٌة من العقاب فً اآلخرة هً من الرقابة الذاتٌة‪ # ) √(.‬ص‪12‬‬

‫‪ :16‬القوانٌن المعاصرة ترى إقامة الحد على القاتل دون االهتمام بأثر العقوبة على الجانً‪ ) ×(.‬م‬

‫‪ :15‬القرآن نص على حقوق اإلنسان لم ٌفطن إلٌها أصحاب المواثٌق الوضٌعة كحق الضٌؾ وحق الطرٌق وحق‬
‫الجار(√)‪#‬ص‪13‬‬

‫‪ :18‬من أهم أهداؾ منظمة العفو الدولٌة محاربة الفقر والحق فً العمل‪) × (.‬‬

‫‪ :12‬تعتبر خطبة الوداع أقدم وثٌقة مكتوبة أعلن فٌها الرسول صلى هللا علٌه وسلم جملة من حقوق اإلنسان‪#) √ (.‬ص‪15‬‬

‫‪ :21‬بعض الفلسفات ؼٌر االسالمٌة ترى أنه لٌس لإلنسان تكرٌم بل تراه تطور من كابنات حقٌرة‪ # ) √ (.‬ص‪6‬‬

‫‪ :21‬تكوٌن محاكم قضابٌة متخصصة لحفظ حقوق االنسان كان من أهم أسباب انتشار الدعوات لحفظ حقوق االنسان‪.‬‬

‫‪ :22‬إقامة الحدود تحصل بها النجاة لمن أقٌمت علٌه فقط دون من أقامها‪) (.‬‬

‫‪ :23‬تتنوع المحاكم التً تفصل فً الجرابم تبعا فً الختالؾ الوضع االجتماعً للمتقاضٌن‪# )× (.‬ص‪56‬‬

‫‪1‬‬
‫‪ :24‬منهج اإلسالم فً الحرٌات منهج وسط بٌن من ٌتوسع فً إباحتها وبٌن من ٌبالػ فً منعها‪# ) √ (.‬ص‪45‬‬

‫‪ :25‬العدل والمساواة كلمتان متقاربتان‪# )√ (.‬ص‪61‬‬

‫‪ :26‬األنهار والبحار والطرق العامة أمثلة للملكٌة العامة‪# ) √ (.‬ص‪63‬‬

‫‪ :25‬صوت المنادٌن بحقوق اإلنسان من منظور إسالمً هو األعلى من صوت المنادٌن لها من منظور الفلسفة الؽربٌة‪.‬‬

‫( × )‪#‬ص‪21‬‬

‫‪ :28‬جمٌع أعضاء منظمة العفو الدولٌة متطوعون‪# ) √(.‬ص‪21‬‬

‫‪ :22‬تكلٌؾ اإلنسان باإلٌجاب أو التحرٌم فً اإلسالم قٌد على الحرٌة وال ٌلزم أن ٌكون لمصلحته‪) (.‬‬

‫‪ :31‬من حقوق السجٌنة رعاٌة طفلها داخل السجن حتى ٌبلػ سنتٌن‪# )√ (.‬ص‪32‬‬

‫‪ :31‬من مبادئ العدل فً القانون الوضعً " ال جرٌمة وال عقوبة إال بنص شرعً"‪# ) × (.‬ص‪53‬‬

‫‪ :32‬العدل فً اإلسالم ٌقتصر على جانب القضاء فقط‪# ) ×(.‬ص‪52‬‬

‫‪ :33‬االعالن العالمً لحقوق االنسان ال ٌملك قوة القانون وال ٌشكل معاهدة دولٌة‪) × (.‬‬

‫‪ :34‬الحقوق فً االسالم منها الواجب ومنها المباح‪) √ (.‬‬

‫‪ٌ :35‬حق لإلنسان فً الحٌاة الؽربٌة التلذذ بما ٌرٌده حتى لو كان حراما‪# ) × (.‬ص‪5‬‬

‫‪ :36‬ملكٌة بٌت المال التصرؾ فٌها ٌرجع للحاكم بما ٌحقق المصلحة العامة‪# ) √(.‬ص‪64‬‬

‫‪ :35‬ال ٌوجد سبب محدد أدى إلى التفكٌر فً إٌجاد قانون إنسانً عالمً لحفظ حقوق اإلنسان‪) × (.‬‬

‫‪ :32‬جمٌع أعضاء منظمة العفو الدولٌة متطوعون ‪# ) √ (.‬ص‪21‬‬

‫‪ :41‬حقوق االنسان التً تخول صاحبها الحق فً اقتضاء خدمة اساسٌة من الدولة هً الحقوق المدنٌة والسٌاسٌة‪)×(.‬ص‪23‬‬

‫‪ :41‬كان لإلسالم األسبقٌة فً تطبٌق مبادئ حقوق اإلنسان عن المواثٌق الدولٌة‪) √ (.‬‬

‫‪ :42‬لم تأت اإلعالنات األممٌة لحفظ حقوق اإلنسان اال بعد أن مرت بمراحل من المعاناة القاسٌة واالنقسامات‪) √ (.‬‬

‫‪ :43‬الفلسفات المادٌة ال تؤمن بالوحً‪ ,‬فالحقوق عندها ثابتة على أرض مستقرة‪# ) × (.‬ص‪ 8‬ال تثبت‬

‫‪ :44‬تحول احكام اإلعالن العالمً لحقوق اإلنسان التفاقٌات لم ٌكسبها االحترام واإللزامٌة‪) (.‬‬

‫‪ :45‬كل قاصد للخٌر ٌوفق لسلوك طرٌقة‪# ) × (.‬ص‪45‬‬

‫‪ٌ :46‬جوز ألي إنسان أخذ مال ؼٌره بدلٌل شرعً ٌبٌح له ذلك‪# ) √ (.‬ص‪5‬‬

‫‪ :45‬مبدأ المساواة بٌن الناس من النظم الوضعٌة وؼٌر موجود فً اإلسالم‪# ) × (.‬ص‪56‬‬

‫‪ :48‬ال ٌجب على المجتمعات حماٌة حق الحٌاة من كل اعتداء وإنما هو واجب على الدول فقط‪) × (.‬‬

‫‪ :51‬عدم رفع المسبولٌة االخروٌه ضمانة خاصة بالتشرٌع اإلسالمً‪ ,‬ال تعرفها القوانٌن الوضعٌة‪) √ (.‬‬

‫‪2‬‬
‫‪ :51‬لم ٌحرم االسالم االنتحار مراعاة للحقوق الخاصة‪# ) × (.‬ص‪31‬‬

‫‪ :52‬أباح االسالم المحظورات محافظة على حق الحٌاة‪# ) √(.‬ص‪33‬‬

‫‪ :53‬تخصٌص عصر من العصور الحدٌثة باعتباره عصر انبعاث العناٌة بحقوق االنسان أمر صحٌح‪# ) √ (.‬ص‬

‫‪ :54‬من عناٌة االسالم بحق الرعاٌة الصحٌة النظافة الحسٌة‪# ) √ (.‬ص‪52‬‬

‫‪ :55‬الؽلول محرم باإلجماع‪ # ) √ (.‬ص‪64‬‬

‫‪ :56‬الملك فً اصطالح الفقهاء ‪:‬حٌازة االنسان الشى واالستبداد به‪# ) × (.‬ص‪ 63‬فً اللؽة‬

‫‪ :55‬االسالم ساوى بٌن الناس فً الثواب والعقاب‪# ) √ (.‬ص‪58‬‬

‫‪ :58‬النظام الوضعً ٌعارض اعتناق الشخص لدٌن أو تركه له أو نشره ما ٌناقصه‪# ) × (.‬ص‪ 44‬ال ٌعارض‬

‫‪ :52‬حرمان االنسان من حقه فً التمتع بالمباح‪ ) × (.‬ال ٌجوز حرمان‬

‫‪ :61‬العدل‪ :‬هو كل جهد بشري هادؾ إلى تحقٌق ؼاٌة ذات قٌمة‪# ) ×(.‬ص‪ 66‬العمل‬

‫‪ :61‬الملكٌة العامة التصرؾ فٌها ٌرجع للحاكم بما ٌحقق المصلحة العامة‪# ) ×(.‬ص‪64‬‬

‫‪ :62‬الحقوق الوضعٌة المعاصرة جاءت تشرٌعا من عند هللا تعالى‪) × (.‬‬

‫‪ :63‬إن ربط حقوق االنسان باإلسالم ال ٌعد ضمانا لها من اإلسقاط بالقوانٌن‪# )× (.‬ص‪13‬‬

‫‪ :64‬ال تجوز الشفاعة فً حد من حدود هللا‪) √(.‬‬

‫‪ :65‬السنة هً المصدر الثالث للتشرٌع اإلسالمً وهً مصدر من مصادر حقوق االنسان‪# )× (.‬ص‪14‬‬

‫‪ :66‬من الموضوعات التً ٌقوم علٌها عمل منظمة العمل الدولٌة تقدٌم الرعاٌة الصحٌة‪# ) × (.‬ص‪22‬‬

‫‪ :65‬المطعومات والملبوسات المباحة محددة وما عداها فهو حرام‪#)×(.‬ص‪46‬‬

‫‪ٌ :68‬جرم االنسان بشا ارتكبه ولو لم ٌنص الشرع على تجرٌمه‪# )× (.‬ص‪53‬‬

‫‪ :62‬حفظ النفس البشرٌة مقصد من المقاصد الخمسة الكبرى للشرٌعة‪# ) √ (.‬ص‪25‬‬

‫‪ٌ :51‬بقى المتهم على أصل البراءة ما لم ٌنطق بالحكم‪ # ) √ (.‬ص‪54‬‬

‫‪ :51‬المساواة أشمل من العدل‪ # ) × (.‬ص‪61‬‬

‫‪ٌ :52‬مكن حصر المحرمات فً الشرٌعة لقلة عدد المحرمات‪# ) √(.‬ص‪45‬‬

‫‪ :53‬االنهار والبحار والطرق أمثلة للملكٌة العامة‪ # ) √ (.‬ص‪63‬‬

‫‪ :54‬جعل هللا جمٌع المخلوقات محال للتكلٌؾ بما رزقها من نعمة الحٌاة ‪# )√ (.‬ص‪5‬‬

‫‪ :55‬القوانٌن المعاصرة ترى الحق للمرأة بإجهاض الجنٌن وقتله ألي سبب كان‪ # ) √ (.‬ص‪11‬‬

‫‪ :56‬حرمت شرٌعتنا كل خبٌث وضار وهذا من الحفاظ على صحة اإلنسان الذي هو حق من حقوقه (√) ‪ #‬ص‪52‬‬

‫‪3‬‬
‫خيارات متعددة ‪:‬‬
‫‪ :1‬حرٌة االختٌار للمكلؾ بٌن الفعل أو الترك تعنً‪:‬‬

‫أ‪ :‬اإلباحة ‪ #‬ص‪45‬‬

‫ب‪ :‬االستحباب‪.‬‬

‫ج‪ :‬الكراهة‪.‬‬

‫‪ :2‬المباحات فً الشرٌعة‪:‬‬

‫أ‪ :‬ال ٌمكن حصرها‪#.‬ص‪45‬‬

‫ب‪ :‬تفصٌالتها موضحة ومبٌنة‪.‬‬

‫ج‪ :‬محدودة بعدد‪.‬‬

‫‪ :3‬االتجاه الذي ٌرى أن الحرٌات تقتصر على الحرٌات الفردٌة وٌرفض تدخل الدولة وتأثر به الجٌل األول من حقوق األنسان‬
‫هو االتجاه‪:‬‬

‫أ‪ :‬اللٌبرالً‪ #.‬ص‬

‫ب‪ :‬االشتراكً‪.‬‬

‫ج‪ :‬اإلسالمً‪.‬‬

‫‪ :4‬من مظاهر الظلم فً المساواة فً القوانٌن الوضعٌة ‪:‬المساواة بٌن الرجل والمرأة فً‪:‬‬

‫أ‪ :‬المٌراث‪ #.‬ص‪15‬‬

‫ب‪ :‬الجنابز‪.‬‬

‫ج‪ :‬التمٌٌز‬

‫‪ :5‬من مظاهر العدل فً الشرٌعة اإلسالمٌة أنه ال فرق بٌن شرٌؾ ووضٌع فالكل خاضع ألحكام الشرٌعة وٌدل على هذا‬
‫المفهوم‪:‬‬

‫أ‪ :‬حادثة شفاعة أسامة بن زٌد‪#.‬ص‪52‬‬

‫ب‪ :‬حادثة اإلفك‪.‬‬

‫ج‪ :‬موقعة الجمل‪.‬‬

‫‪ -6‬النهً عن االقتتال بٌن المسلمٌن من منهج االسالم فً الحفاظ على الحق‪:‬‬

‫‪4‬‬
‫أ‪ :‬الحٌاة ‪ #.‬ص‪31‬‬

‫ب‪ -‬العمل‪.‬‬

‫ج‪ :‬الحرٌة‪.‬‬

‫‪ :5‬الجٌل األول لحقوق اإلنسان التً تخول لصاحبها نهج سلوك معٌن هً الحقوق‪:‬‬

‫أ‪ :‬المدنٌة والسٌاسٌة‪ #.‬ص ‪23‬‬

‫ب‪ :‬االقتصادٌة‪.‬‬

‫ج‪ :‬االجتماعٌة والثقافٌة‪.‬‬

‫‪ (( :8‬لكل فرد الحق فً الحٌاة والحرٌة وسالمة شخصه )) هذا النص من بنود‪:‬‬

‫أ‪ :‬اإلعالن النهابً للحقوق اإلنسان‪#.‬ص‪28‬‬

‫ب‪ :‬اإلعالن النهابً لحقوق الطفل‪.‬‬

‫ج‪ :‬اإلعالن النهابً لحقوق المرأة‪.‬‬

‫‪ :2‬تحرٌم االنتحار من األحكام الشرعٌة المبنٌة على‪:‬‬

‫أ‪ :‬حق الحٌاة‪ #.‬ص‪31‬‬

‫ب‪ :‬حق النكاح‪.‬‬

‫ج‪ :‬حق المساواة‪.‬‬

‫‪ :11‬مبدأ تعلق القضاء بالظاهر ٌعنً أن القاضً ٌحكم بحسب‪:‬‬

‫أ‪ :‬البٌنات التً تظهر له‪#.‬ص‪55‬‬

‫ب‪ :‬حالة المجنً علٌه‪.‬‬

‫ج‪ :‬حالة الجانً‪.‬‬

‫‪ :11‬الحرٌة فً الفكر الوضعً فً حقٌقتها مقٌدة بما ال ٌخالؾ‪:‬‬

‫أ‪ :‬القانون الحاكم‪.‬‬

‫ب‪ :‬الشرع‪#.‬ص‪*43‬‬

‫ج‪ :‬الحرٌة الشخصٌة‪.‬‬

‫‪ :12‬خاصٌة تعزٌز القضاء بعدم رفع المسبولٌة األخروٌة ضمانة خاصة ل‪:‬‬

‫‪5‬‬
‫أ‪ :‬التشرٌع اإلسالمً‪ #.‬ص‪55‬‬

‫ب‪ :‬القوانٌن الوضعٌة‪.‬‬

‫ج‪ :‬القانون الفرنسً‪.‬‬

‫‪ :13‬حرمان اإلنسان من حقه فً التمتع بالمباح‪:‬‬

‫أ‪ :‬جابز‪.‬‬

‫ب‪ :‬محرم‪ # .‬ص‪46+45‬‬

‫ج‪ :‬واجب‪.‬‬

‫‪ :14‬األصل فً األشٌاء‪:‬‬

‫أ‪ :‬اإلباحة‪#.‬ص‪46‬‬

‫ب‪ :‬التحرٌم‪.‬‬

‫ج‪ :‬االستحباب‪.‬‬

‫‪ :15‬قوله علٌه الصالة والسالم ‪":‬لو ٌعطً الناس بدعواهم الدعى رجال أموال قوم ودماءهم "دلٌل على مبدأ‪:‬‬

‫أ‪ :‬األصل براءة الذمة‪ #.‬ص‪54‬‬

‫ب‪ :‬شخصٌة القوبة‪.‬‬

‫ج‪ :‬تعلق القضاء بالظاهر‪.‬‬

‫‪ :16‬الفلسفات اإلنسانٌة الوضعٌة ترى تكرٌم اإلنسان‪:‬‬

‫أ‪ :‬تطورا طبٌعٌا من كابنات حقٌرة‪ #.‬ص‪6‬‬

‫ب‪ :‬تكرٌم اإلنسان وجعله مستخلفا فً األرض‪.‬‬

‫ج‪ :‬جعله محور الرساالت السماوٌة‪.‬‬

‫‪ :15‬من مصادر حقوق اإلنسان فً اإلسالم‪:‬‬

‫أ‪ :‬األدلة والقواعد والتبعٌة‪# .‬ص‪14‬‬

‫ب‪ :‬القوانٌن المتعارؾ علٌها بٌن الناس‪.‬‬

‫ج‪ :‬الدول التً تحمً هذه الحقوق‪.‬‬

‫‪ :18‬حقوق اإلنسان فً اإلسالم‪:‬‬

‫‪6‬‬
‫أ‪ :‬ال مجال إلى التالعب أو التحاٌل فٌها‪#.‬ص‪5‬‬

‫ب‪ :‬منحة من الناس لبعضهم البعض‪.‬‬

‫ج‪ :‬منطلقة من نظام قانونً محكم‪.‬‬

‫‪ٌ :12‬ؤمن المجتمع المسلم بوجوب‪:‬‬

‫أ‪ :‬اإلنكار على من ٌفرط فً حقوق اآلخرٌن‪ #.‬ص‪12‬‬

‫ب‪ :‬التفاضل بٌن الناس بطبقاتهم وأجناسهم‪.‬‬

‫ج‪-‬عدم اإلنكار على من ٌمٌز بٌن البشر‪.‬‬

‫‪ :21‬حكم مماطلة وتسوٌؾ حق االجبر‪:‬‬

‫أ‪ :‬محرم‪.‬‬

‫ب‪ :‬مكروه‪.‬‬

‫ج‪ :‬مباح‪.‬‬

‫‪ :21‬تستطٌع منظمة األمم المتحدة تعزٌز وحماٌة حقوق االنسان من خالل‪:‬‬

‫أ‪ :‬التوصٌات وعقد المؤتمرات‪#.‬ص‪21‬‬

‫ب‪ :‬الدعوة الى التدٌن‪.‬‬

‫ج‪ :‬إقامة مشارٌع تنمٌة فً العالم‪.‬‬

‫‪ٌ :-22‬أتً فً صدارة حقوق اإلنسان فمنه ٌحس االنسان بقٌمه نفسه وٌشبع احتٌاجاته وهو مصدر قوة للمجتمع والدولة جمعٌا‪:‬‬

‫أ‪ :‬حق العمل‪66#.‬‬

‫ب‪ :‬حق التملك‪.‬‬

‫ج‪ :‬حق العدل‪.‬‬

‫‪ -23‬مما كرم هللا به االنسان‪:‬‬

‫أ‪ :‬جعله محل االختبار والتكلٌؾ‪#.‬ص‪5‬‬

‫ب‪ :‬التبختر والتعالً فً هذه الدنٌا‪.‬‬

‫ج‪ :‬الطعام والشراب الذي ٌأكله‪.‬‬

‫‪ :24‬العمل فً اإلسالم‪:‬‬

‫‪5‬‬
‫أ‪ :‬عبادة ٌبتؽً بها وجه هللا تعالى‪#.‬‬

‫ب‪ :‬منقصة ومذلة للعامل‪.‬‬

‫ج‪ :‬ضعؾ وخسارة على الفرد والمجتمع‪.‬‬

‫‪ :25‬من أبرز المنظمات الدولٌة المعنٌة بحفظ حقوق اإلنسان‪:‬‬

‫أ‪ :‬األمم المتحدة‪#.‬ص‪21‬‬

‫ب‪ :‬منظمة العدل الدولٌة‪.‬‬

‫ج‪ :‬منظمة أوبك‪.‬‬

‫‪ٌ -26‬بلػ عدد أعضاء منظمة األمم المتحدة اآلن‪:‬‬

‫أ‪123 :‬دولة ص‪21‬‬

‫ب‪111 :‬دولة‪.‬‬

‫ج‪22 :‬دولة‪.‬‬

‫‪" -25‬الضعٌؾ فٌكم القوي عندي حتى أرجع إلٌه حقه إن شاء هللا" قابل هذه العبارة هو‪:‬‬

‫أ‪ :‬أبو بكر الصدٌق‪# .‬ص‪53‬‬

‫ب‪ :‬عمر بن الخطاب‪.‬‬

‫ج‪ :‬علً بن أبً طالب‪.‬‬

‫‪ :28‬شارك فً تأسٌس منظمة األمم المتحدة‪:‬‬

‫أ‪ 51 :‬بلده ص‪21‬‬

‫ب‪ 54 :‬بلده‪.‬‬

‫ج‪61 :‬بلده‪.‬‬

‫‪ :-22‬لتطابق التام فً المقدارٌن الذٌن ال ٌزٌد أحدهما عن اآلخر وال ٌنقص عنه ٌعبر عنه بـ‪:‬‬

‫أ‪ :‬المساواة‪#.‬ص‪55‬‬

‫ب‪ :‬العدل‪.‬‬

‫ج‪ :‬الراجح‪.‬‬

‫‪ -31‬تستطٌع األمم المتحدة تعزٌز وحماٌة حقوق اإلنسان من خالل‪:‬‬

‫‪8‬‬
‫أ‪ :‬التوصٌات وعقد المؤتمرات‪#.‬ص‪21‬‬

‫ب‪ :‬الدعوة إلى التدٌن‪.‬‬

‫ج‪ :‬إقامة مشارٌع تنمٌة فً العالم‪.‬‬

‫‪ :31‬الفرق االساسً الذي ٌمٌز الحرٌة فً النظام اإلسالمً عن ؼٌره هو أن الحرٌة فً اإلسالم‪:‬‬

‫أ‪ :‬تقوم على أساس الدٌن‪#.‬ص‪43‬‬

‫ب‪ :‬تلتزم بحرٌة المسلم دون ؼٌره‪.‬‬

‫ج‪ :‬تعتبر حرٌة مطلقه‪.‬‬

‫‪ :32‬فً جانب الحرٌة فإن النظام الوضعً‪:‬‬

‫أ‪ :‬ال ٌلقً للدٌن باال‪#.‬ص‪44‬‬

‫ب‪ٌ :‬قرر ما قررته جمٌع األدٌان‪.‬‬

‫ج‪ٌ :‬أخذ بعض الدٌن وٌترك بعضه‪.‬‬

‫‪ :33‬فً العصر النبوي اشتهرت عدة صحابٌات كن ٌتولٌن التطبٌب منهن‪:‬‬

‫أ‪ :‬أسماء بنت أبً بكر‪#.‬‬

‫ب‪ :‬أم المؤمنٌن أم سلمه‪.‬‬

‫ج‪ :‬أم المؤمنٌن خدٌجة‪.‬‬

‫‪ :34‬من أبرز الهٌبات التً تعنً بحقوق اإلنسان على المستوى اإلقلٌمً‪:‬‬

‫أ‪ :‬اللجنة األوروبٌة لحقوق اإلنسان‪#.‬ص‪22‬‬

‫ب‪ :‬األمم المتحدة‪.‬‬

‫ج‪ :‬العفو الدولٌة‪.‬‬

‫‪ :35‬اإلسالم منح حق الحٌاة‪:‬‬

‫أ‪ :‬لكل الكابنات‪#.‬ص‪25‬‬

‫ب‪ :‬لإلنسان فقط‪.‬‬

‫ج‪ :‬للمسلمٌن فقط‪.‬‬

‫‪ :36‬الحقوق التً تخول صاحبها اقتضاء خدمة أساسٌة من الدولة ‪:‬‬

‫‪2‬‬
‫أ‪ :‬الحقوق االقتصادٌة واالجتماعٌة‪#.‬ص‪23‬‬

‫ب‪ :‬الحقوق المدنٌة‪.‬‬

‫ج‪ :‬الحقوق السٌاسٌة‪.‬‬

‫‪ :35‬عن عمر بن الخطاب رضً هللا عنه أنه كان ٌقول‪ ":‬إنً ألرى الرجل فٌعبنً فأقول له حرفة فإن قالوا ال سقط من‬
‫عٌنً" هذا األثر ٌدل على‪:‬‬

‫أ‪ :‬أهمٌة العمل‪ #.‬ص‪68‬‬

‫ب‪ :‬أهمٌة الحرٌة‪.‬‬

‫ج‪ :‬أهمٌة الحٌاة‪.‬‬

‫‪" -38‬ما كان الملك فٌه لمجموع أفراد األمة ولهم االنتفاع به دون أن ٌختص به أحد" هذا النوع من الملكٌة هو‪:‬‬

‫أ‪ :‬الملكٌة العامة‪#.‬ص‪63‬‬

‫ب‪ :‬ملكٌة بٌت المال‪.‬‬

‫ج‪ :‬ملكٌة خاصة‪.‬‬

‫‪ :32‬إذا منع االنسان من التملك وصودر حقه فٌه فإن هذا ٌؤدي إلى اضعاؾ سعٌه‪:‬‬

‫أ‪ :‬للعمل‪ #.‬ص‪65‬‬

‫ب‪ :‬للعدل‪.‬‬

‫ج‪ :‬للمساواة‪.‬‬

‫‪ :41‬إذا لم ٌكن لإلنسان رقابة ذاتٌة ‪ ,‬وؼابت عن السلطة فإنه‪:‬‬

‫أ‪ٌ :‬تصٌد أي ثؽرة النتهاك حقوق الؽٌر‪#.‬ص‪2‬‬

‫ب‪ٌ :‬ضبط نفسه أمام حقوق الناس‪.‬‬

‫ج‪ٌ :‬سعى بٌكون محل ثقة اآلخرٌن‪.‬‬

‫‪ :41‬المباحات فً الشرٌعة‪:‬‬

‫أ‪ :‬ال ٌمكن حصرها‪#.‬ص‪45‬‬

‫ب‪ :‬تفصٌالتها موضحة ومبٌنة‪.‬‬

‫ج‪ :‬محدودة بعدد‪.‬‬

‫‪ :42‬من منهج االسالم فً الحفاظ على حق الحٌاة‪:‬‬

‫‪11‬‬
‫أ‪ :‬تشرٌع حد القصاص‪#.‬ص‪22‬‬

‫ب‪ :‬تشرٌع حد السرقة‪.‬‬

‫ج‪ :‬تشرٌع حد القذؾ‪.‬‬

‫‪ :43‬األصل فً الشرٌعة اإلسالمٌة أن استحقاق العقاب متوقؾ على ‪:‬‬

‫أ‪ :‬سبق االنذار به‪ #.‬ص‪54‬‬

‫ب‪ :‬السلوك‪.‬‬

‫ج‪ :‬االخالق‪.‬‬

‫‪ :44‬من ترك المساواة مراعاة للعدل عدم التسوٌة بٌن‪:‬‬

‫أ‪ :‬الطالب الكسول والمتمٌز‪ #.‬ص‪55‬‬

‫ب‪ :‬الؽنً والفقٌر‪.‬‬

‫ج‪ :‬الشرٌؾ والوضٌع‪.‬‬

‫‪ "-45‬الخلوص من الشوابب أو الرق أو اللؤم" من معانً‪:‬‬

‫أ‪ :‬الحرٌة لؽة‪.‬‬

‫ب‪ :‬الحرٌة اصطالحا‪#.‬ص‪*43‬‬

‫ج‪ :‬الحرٌة الفكرٌة‪.‬‬

‫‪ٌ :46‬نحصر العدل فً القانون الوضعً المعاصر فً ‪:‬‬

‫أ‪ :‬القضاء‪#.‬ص‪52‬‬

‫ب‪ :‬النفقة‪.‬‬

‫ج‪ :‬الطالق‪.‬‬

‫‪ :45‬محل الحقوق التً تؤدي إلٌه تعبدا هلل تعالى ‪ ,‬هذا هو مفهوم‪:‬‬

‫أ‪:‬االنسان‪#.‬ص ‪5‬‬

‫ب‪ :‬المسلم‪.‬‬

‫ج‪ :‬األنبٌاء‪.‬‬

‫‪ :48‬قوله تعالى‪[:‬والذٌن هم ألمانتهم وعهدهم راعون] دلٌل على‪:‬‬

‫‪11‬‬
‫أ‪ :‬علو مرتبة التكالٌؾ ووجودها‪ .‬ص‪11+2‬‬

‫ب‪ :‬الموازنة بٌن حقوق اإلنسان‪.‬‬

‫ج‪ :‬ثبات واستقرار حقوق اإلنسان‪.‬‬

‫‪ :42‬نشأت منظمة األمم المتحدة عام‪:‬‬

‫أ‪ 1245 :‬ص‪21‬‬

‫ب‪254 :‬‬

‫ج‪261 :‬‬

‫‪ :51‬حقوق اإلنسان فً نظر الفقهاء‪:‬‬

‫أ‪ :‬ما ثبت بإقرار الشرع‪#.‬ص‪5‬‬

‫ب‪ :‬ما كان مصدره القانون‪.‬‬

‫ج‪ :‬ما تعارؾ علٌه الناس فً حٌاتهم‪.‬‬

‫‪ :51‬من حقوق الموقوؾ‪ :‬حقة فً االستعانة بوكٌل أو محامً للدفاع عنه فً ‪:‬‬

‫أ‪ :‬مرحلتً التحقٌق والمحاكمة‪.‬ص‪38‬‬

‫ب‪ :‬مرحلة التحقٌق فقط‪.‬‬

‫ج‪ :‬مرحلة المحاكمة فقط‪.‬‬

‫‪ :52‬من أبرز أهداؾ منظمة العمل الدولٌة‪:‬‬

‫أ‪ :‬االجتماع والحق فً العمل‪#.‬ص‪22‬‬

‫ب‪ :‬السعً لإلفراج عن سجناء الرأي العام‪.‬‬

‫ج‪ :‬انكار المعاملة القاسٌة للسجناء‪.‬‬

‫‪ " -53‬اإلذن لإلنسان فً شؤونه بما ال ٌخالؾ الشرع" هو معنى‪:‬‬

‫أ‪ :‬الحرٌة فً االسالم‪43#.‬‬

‫ب‪ :‬حق الحٌاة‪.‬‬

‫ج‪ :‬حق التملك‪.‬‬

‫‪ :54‬حق الحٌاة مكفول فً الشرٌعة االسالمٌة‪:‬‬

‫‪12‬‬
‫أ‪ :‬لكل إنسان ‪#.‬ص‪28‬‬

‫ب‪ :‬للمسلم فقط‪.‬‬

‫ج‪ :‬للرجال دون النساء‪.‬‬

‫‪ :55‬الحق عند الفقهاء‪:‬‬

‫أ‪ :‬ما جاء الشرع لحماٌته‪#.‬ص‪5‬‬

‫ب‪ :‬ما ثبت بإقرار القانون‪.‬‬

‫ج‪ :‬ما كان مصدره الذوق البشري‪.‬‬

‫‪ٌ :56‬قول تعالى ‪[:‬للرجال نصٌب مما ترك الوالدان واألقربون وللنساء نصٌب مما ترك الوالدان واألقربون] هذه اآلٌة تقرر‬
‫حق‪:‬‬

‫أ‪ :‬الملكٌة الخاصة ‪#.‬ص‪65‬‬

‫ب‪ :‬الملكٌة العامة‪.‬‬

‫ج‪ :‬ملكٌة بٌت المال‪.‬‬

‫‪ :55‬من خصابص حقوق اإلنسان فً القانون‪:‬‬

‫أ‪-‬أنها من وضع اإلنسان‪.‬‬

‫ب‪-‬أنها ربانٌة المصدر‪#.‬ص‪6‬‬

‫ج‪-‬الثبات واالستقرار‪.‬‬

‫‪ :58‬الدابرة األوسع فً الشرٌعة هً دابرة‪:‬‬

‫أ‪ :‬اإلباحة‪46#.‬‬

‫ب‪ :‬الوجوب‪.‬‬

‫ج‪ :‬التحرٌم‪.‬‬

‫‪ٌ :52‬قول تعالى‪[:‬هو الذي جعل لكم األرض ذلوال فامشوا فً مناكبها وكلوا من رزقه] دلت اآلٌة على‪:‬‬

‫أ‪ :‬حق العمل وكسب العٌش‪#.‬ص‪65‬‬

‫ب‪ :‬حق المساواة بٌن الناس‪.‬‬

‫ج‪ :‬حق الحرٌة‪.‬‬

‫‪" :61‬اإلذن لإلنسان فً شؤونه بما ال ٌخالؾ الشرع" هو معنى‪:‬‬

‫‪13‬‬
‫أ‪ :‬الحرٌة فً االسالم‪#.‬ص‪43‬‬

‫ب‪ :‬حق الحٌاة‪.‬‬

‫ج‪ :‬حق التملك‪.‬‬

‫‪ :61‬من أهم قٌم الحٌاة الؽربٌة المعاصرة‪:‬‬

‫أ‪ :‬حرٌة الفرد المطلقة فً ممارسة ما ٌراه محققا لمصلحته‪ #.‬ص‪5‬‬

‫ب‪ :‬تحرر الناس من عبودٌة البشر واألهواء‪.‬‬

‫ج‪ :‬تجرٌم ما كان مخالفا لحكمة وجود اإلنسان فً هذه الحٌاة‪.‬‬

‫‪ :62‬قول النبً صلى هللا علٌه وسلم ‪":‬وال تكلفوهم ما ٌؽلبهم فإن كلفتموهم فأعٌنوهم علٌه" هذا من‪:‬‬

‫أ‪ :‬حقوق العمال‪#.‬ص‪51‬‬

‫ب‪ :‬حقوق العدل والمساواة‪.‬‬

‫ج‪ :‬حقوق الحرٌة‪.‬‬

‫‪ :63‬من أبرز ضمانات حقوق االنسان فً االسالم‪:‬‬

‫أ‪ :‬الرقابة الذاتٌة‪#.‬ص‪12‬‬

‫ب‪ :‬معززة بالدافع القنونً المحكم‪.‬‬

‫ج‪ :‬متطورة حسب الزمان والمكان‪.‬‬

‫‪ :64‬مفهوم الحق فً اللؽة‪:‬‬

‫أ‪ :‬الثابت الذي ال ٌسوغ إنكاره‪#.‬ص‪5‬‬

‫ب‪ :‬القوى المادٌة المتكافبة‪.‬‬

‫ج‪ :‬العالقات اإلجتماعٌة‪.‬‬

‫‪ :65‬محل الحقوق التً تؤدي إلٌه تعبدا هلل تعالى‪ ,‬هذا مفهوم‪:‬‬

‫أ‪ :‬االنسان‪ # .‬ص‪5‬‬

‫ب‪ :‬المسلم‪.‬‬

‫ج‪ :‬األنبٌاء‪.‬‬

‫‪ :66‬سلك االسالم كل طرٌق من أجل طمس العالم‪:‬‬

‫‪14‬‬
‫أ‪ :‬التمٌٌز العنصري ‪#.‬ص‪55‬ص‪61‬‬

‫ب‪ :‬اآلثار ‪.‬‬

‫ج‪ :‬التارٌخ‪.‬‬

‫‪ :65‬من االنتهاكات لحقوق االنسان التً أبطلها االسالم‪:‬‬

‫أ‪ :‬عضل الزوجة عن الزواج‪.‬‬

‫ب‪ :‬حق البنت فً الحٌاة‪.‬‬

‫ج‪ :‬حق المرأة فً المٌراث‪#.‬ص‪15‬‬

‫‪ :68‬الكتمان من الؽنٌمة والخٌانة فً كل مال ٌتواله اإلنسان هذا هو‪:‬‬

‫أ‪ :‬الؽلول‪ # .‬ص‪64‬‬

‫ب‪ :‬السرقة‪.‬‬

‫ج‪ :‬الحرابة‪.‬‬

‫‪ :62‬التكالٌؾ الشرعٌة ٌتساوى فٌها الناس جمٌعا إال ‪:‬‬

‫أ‪ :‬ما خصته الشرٌعة ببعضهم‪ #.‬ص‪52‬‬

‫ب‪ :‬األنبٌاء‪.‬‬

‫ج‪ :‬الفقهاء‪.‬‬

‫‪ -51‬االمر المتوسط بً طرفً االفراط والتفرٌط‪:‬‬

‫أ‪ :‬العدل‪#.‬ص‪51‬‬

‫ب‪ :‬المساواة‪,‬‬

‫ج‪ :‬المٌزان‪.‬‬

‫‪ :51‬الحق فً السالمة الجسدٌة ذو صلة وثٌقة بالحق فً ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الحٌاة ‪#‬ص‪25‬‬

‫ب‪ :‬العمل‬

‫ج‪ :‬الصحة‬

‫‪15‬‬
‫‪ٌ :52‬قرر النبً صلى هللا علٌه وسلم بقوله‪ :‬إذا سمعتم بالطاعون بأرض فال تدخلوها ‪ ,‬وإذا ‪....‬منها‪:‬‬

‫أ‪ :‬قاعدة الحجر الصحً ‪#‬ص‪51‬‬

‫ب‪ :‬مواجهة المرض المعدي‬

‫ج‪ :‬عدم لزوم االحتٌاطات واالحترازات‬

‫‪ :53‬اإلسالم ال ٌساوي بٌن الناس فً جمٌع األمور بل ٌجعل أمورا تجب المساواة فٌها وهً ترجع إلى ‪:‬‬

‫أ‪ :‬القاسم المشترك بٌنهم ‪ #‬ص‪56‬‬

‫ب‪ :‬أصولهم العربٌة‬

‫ج‪ :‬الجنس واللون‬

‫‪ :54‬ال تزال بعض المجتمعات الؽربٌة تفاوت بٌن الرجل والمرأة فً ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الراتب ‪ #‬ص‪56‬‬

‫ب‪ :‬اإلنجاب‬

‫ج‪ :‬النفقة‬

‫‪ :55‬حقوق اإلنسان فً اإلسالم ‪:‬‬

‫أ‪ :‬واجبة ‪ #‬ص‪2‬‬

‫ب‪ :‬مباحة‬

‫ج‪ :‬مندوب إلٌها‬

‫‪16‬‬
‫( حقوق االنسان )‬

‫‪ -1‬تخصيص عصر من العصور الحديثه باعتباره عصر انبعاث العنايه بحقوق االنسان امر صحيح ( خطأ )‬
‫‪ -2‬اإلعالن العالمي لحقوق االنسان ال يملك قوة القانون وال يشكل معاهد دوليه ( صح )‬
‫‪ -3‬حرمت شريعتنا كل خبيث وضار وهذا من الحفاظ على صحه االنسان الذي هو حق من حقوقه (صح )‬
‫‪ -4‬الملكيه العامه التصرف فيها يرحع للحاكم بما يحقق المصلحه العامه ( خطا )‬
‫‪ -5‬منهج اإلسالم في الحريات منهج وسط بين من يتوسع في اباحتها وبين من يبالغ في منعها ( صح )‬
‫‪ -6‬المطعومات والملبوسات المباحه محدده وما عداها فهو حرام ( خطا )‬
‫‪ -7‬يجرم االنسان بشيء ارتكبه ولو لم ينص الشرع على تجريمه ( خطا )‬
‫‪ -8‬ال يوجد في اإلسالم تمييز عنصري ( صح )‬
‫‪ -9‬بعض الفلسفات غير االسالميه ترى انها ليس لإلنسان تكريم بل تراه تطور من كائنات حقيره ( صح )‬
‫‪ -10‬المسلم ال يتعامل مع الحقوق على انها فروض قانونيه بل كونها واجبات دينيه ( صح )‬
‫‪ -11‬الحق في السالمه الجسديه ليس له صله بالحق في الحياه ( خطا )‬
‫‪ -12‬من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياه ‪ :‬الوعيد الشديد على جريمه اراقه الدم ( صح )‬
‫‪ -13‬لم يضع اإلسالم عقوبات زاجره على القتل ( خطا )‬
‫‪ -14‬لم يحرم اإلسالم االنتحار مراعاة للحقوق الخاصه ( خطا )‬
‫‪ -15‬صوت المنادي بحقوق االنسان من منظور إسالمي هو األعلى من صوت المنادي لها من منظور الفلسفه‬
‫الغربيه ( خطا )‬
‫‪ -16‬كان لالسالم االسبقيه في تطبيق مبادئ حقوق االنسان عن المواثيق الدولبه ( صح )‬
‫‪ -17‬إقامة الحدود تحصل بها النجاه لمن أقيمت عليه فقط دون من أقامها ( خطا )‬
‫‪ -18‬يمكن حصر المحرمات في الشريعه لقلة عدد المحرمات ( صح )‬
‫‪ -19‬حديث رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ ":‬ال توردوا الممرض على المصح " يقرر اتخاذ االحتياطات ( صح )‬
‫‪ -20‬لم يقرر اإلسالم أي قاعده لمنع انتشار االمراض المعديه واالوبئه ( خطا )‬
‫‪ -21‬المساواة اشمل من العدل ( خطا )‬
‫‪ -22‬مبدأ المساواة بين الناس من النظم الوضعيه وغير موجود في اإلسالم ( خطا )‬
‫‪ -23‬يجوز ألي انسان أخذ مال غيره بدليل شرعي يبيح له ذلك ( صح )‬
‫‪ -24‬جعل هللا جميع المخلوقات محال للتكليف بما رزقها من نعمة الحياه ( خطا )‬
‫‪ -25‬من الموضوعات التي يقوم عليها عمل منظمه العمل الدوليه تقديم الرعايه الصحيه لمرضى العالم ( خطا )‬
‫‪ -26‬لم يقرر اإلسالم أي قاعده لمنع انتشار االمراض المعديه واالوبئه ( خطا )‬
‫‪ -27‬العدل والمواساه كلمتان متقاربتان ( صح )‬
‫‪ -28‬من مبادئ العدل في القانون الوضعي " ال جريمة وال عقوبة اال بنص شرعي ‪ ( :‬صح )‬
‫‪ -29‬تعتبر خطبه الوداع اقدم وثيقه مكتوبه اعلن فيها الرسول صلى هللا عليه وسلم جمله من حقوق االنسان ( صح )‬
‫‪ -30‬النظام الوضعي ال يجزم التطاول على هللا تعالى ‪ :‬بل يعتبر ذلك من الحريه ( صح )‬
‫‪ -31‬قيدت الشريعه الملكيه فأخرجت أمورا ً كثره من حق التملك ( خطا )‬
‫‪ -32‬من الموضوعات التي يقوم عليها عمل منظمه العمل الدولبه تقديم الرعايه الصحيه لمرضى العالم ( خطا )‬
‫‪ -33‬الحقوق في اإلسالم منها الواجب ومنها المباح ( خطا )‬
‫‪ -34‬ان ربط حقوق االنسان باإلسالم ال يعد ضمانا لها من االسقاط بالقوانين ( خطا )‬
‫‪ -35‬الجمعيات والهيئات المتخصصه في حفظ حقوق االنسان موجوده في كل النظم السياسيه المعاصره ( صح )‬
‫‪ -36‬القوانبن المعاصره ترى أقامه الحد على القاتل دون االهتمام بأثر العقوبه على الجاني ( خطا )‬
‫‪ -1‬لكل فرد الحق في الحياه والحريه وسالمة شخصه – هذا النص من بنود ‪:‬‬
‫اإلعالن النهائي لحقوق االنسان ‪.‬‬

‫‪ -2‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق‬


‫الحياه ‪.‬‬

‫‪ -3‬الحق في السالمه الجسديه ذو صله وثيقه بالحق في‬


‫الحياه ‪.‬‬

‫‪ -4‬االتجاه الذي يرى ان الحريات تقتصر على الحريات الفرديه ويرفض تدخل الدوله وتأثر به الجيل‬
‫األول من حقوق االنسان هو االتجاه‬
‫الليبرالي ‪.‬‬

‫‪ -5‬ال تزال بعض المجتمعات الغربيه تفاوت بين الرجل والمرأه في ‪:‬‬
‫الراتب ‪.‬‬

‫‪ -6‬نشأت منظمه األمم المتحده عام‬


‫‪. 1945‬‬

‫‪ -7‬شارك في تأسيس منظمه األمم المتحده‬


‫‪ 51‬بلده ‪.‬‬

‫‪ -8‬اإلسالم ال يساوي بين الناس في جميع األمور بل يجعل أمورا تجب المساواة فيها وهي ترجع الى ‪:‬‬
‫القاسم المشترك بينهم‬

‫‪ -9‬حقوق االنسان في اإلسالم‬


‫واجبه‬

‫‪ -10‬حقوق االنسان في اإلسالم هي حقوق جاءت تشريعا من عند هللا ‪ ،‬وهذا دليل على ‪:‬‬
‫انها ربانيه المصدر‬

‫‪ -11‬محل الحقوق التي تؤدي اليه تعبدا هلل تعالى ‪ ،‬هذا هو مفهوم ‪:‬‬
‫االنسان‬

‫‪ -12‬الفرق األساسي الذي يميز الحريه في النظام اإلسالمي عن غيره هو ان الحريه في اإلسالم ‪:‬‬
‫تقوم على أساس الدين ‪.‬‬

‫‪ -13‬الحريه في الفكر الوضعي في حقيقتها مقيده بما ال يخالف ‪:‬‬


‫القانون الحاكم ‪.‬‬

‫‪ -14‬عن عمر رضي هللا عنه انه كان يقول ‪ ":‬اني الرى الرجل فيعجبني فاقول له جرفة فان قالوا ال سقط‬
‫عن عيني " ‪ .‬هذا األثر يدل على ‪:‬‬
‫أهمية العمل ‪.‬‬

‫‪ -15‬الدائره االوسع في الشريعه هي دائره ‪:‬‬


‫االباحه ‪.‬‬
‫‪ -16‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوه‬
‫للمجتمع والدوله جميعا‬
‫حق العمل ‪.‬‬

‫‪ -17‬يقول تعالى ‪ :‬هو الذي جعل لكم األرض ذلوالً فامشوا في مناكبها وكلو من رزقه " دلت االيه على ‪:‬‬
‫حق العمل وكسب العيش ‪.‬‬

‫‪ -18‬الخلوص من الشوائب او الرق او اللوم " من معاني ‪:‬‬


‫الحريه لغةً‬

‫‪ -19‬االذن لإلنسان في شؤونه بما ال يخالف الشرع " هو معنى ‪:‬‬


‫الحريه في اإلسالم ‪.‬‬

‫‪ -20‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوة‬
‫للمجتمع والدوله جميعا‬
‫حق العمل ‪.‬‬

‫‪ -21‬اذا قنع االنسان من التملك وصودر حقه فيه فان هذا يؤدي الى اضعاف سعيه‬
‫للعمل ‪.‬‬

‫‪ -22‬العمل في اإلسالم‬
‫عباده ينبغي بها وجه هللا تعالى ‪.‬‬

‫‪ -23‬األصل في األشياء ‪:‬‬


‫االباحه‬

‫‪ -24‬نشأت منظمه األمم المتحده عام ‪:‬‬


‫‪1945‬‬

‫‪ -25‬األصل في الشريعه االسالميه ان استحقاق العقاب متوقف على‬


‫سبق اإلنذار ‪.‬‬

‫‪ -26‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق‬


‫الحياة‬

‫‪ -27‬من حقوق الموقوف ‪ :‬حقه في االستعانه بوكيل او محام للدفاع عنه في‬
‫مرحلتي التحقيق والمحاكمه ‪.‬‬

‫‪ -28‬من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياه‬


‫تشريع حد القصاص ‪.‬‬

‫‪ -29‬تستطيع منظمه األمم المتحده تعزيز وحمايه حقوق االنسان من خالل‬


‫التوصيات وعقد المؤتمرات ‪.‬‬
‫‪ -30‬يبلغ عدد أعضاء منظمه األمم المتحده االن‬
‫‪ 193‬دوله‬

‫‪ -31‬حقوق االنسان في اإلسالم‬


‫ال مجال للتالعب و التحايل فيها‬

‫‪ -32‬ما يميز الحقوق في اإلسالم‬


‫كونها واجبات دينيه‬

‫‪ -33‬من خصائص حقوق االنسان في القانون ‪:‬‬


‫انها من وضع االنسان ‪.‬‬
‫‪ -34‬التطابق التام في المقدارين الذين ال يزيد احدهما عن االخر وال ينقص عنه يعبر عنه بـ ‪:‬‬
‫المساواة ‪.‬‬

‫‪ -35‬التكاليف الشرعيه يتساوى فيها الناس جميعا اال ‪:‬‬


‫ما خصته الشريعه ببعضهم ‪.‬‬

‫‪ -36‬مما كرم هللا به االنسان‬


‫جعله محل االختبار والتكليف‬

‫‪ -37‬من مظاهر الظلم في المساواة في القوانين الوضعيه ‪ :‬المساواه بين الرجل والمرأه في ‪:‬‬
‫التمييز ‪.‬‬

‫‪ -38‬من خصائص حقوق االنسان في القانون ‪:‬‬


‫انها من وضع االنسان‬

‫‪ -39‬الفلسفات االنسانيه الوضعيه ترى تكريم االنسان ‪:‬‬


‫تطورا طبيعيا من كائنات حقيره ‪.‬‬

‫‪ -40‬في جانب الحريه فان النظام الوضعي ‪:‬‬


‫ال يلقي للدين باال ‪.‬‬

‫‪ -41‬من حقوق الموقوف ‪ :‬حقه في االستعانه بوكيل او محام للدفاع عنه في ‪:‬‬
‫مرحلتي التحقيق والمحاكمه ‪.‬‬

‫‪ -42‬الحق في السالمه الجسديه ذو صله وثيقه بالحق في‬


‫الحياه ‪.‬‬

‫‪ -43‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوة‬
‫للمجتمع والدوله جميعا‬
‫حق العمل ‪.‬‬

‫‪ -44‬قال النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬وال تكلفوهم ما يغلبهم فان كلفتموهم فأعينوهم عليه " هذا من ‪:‬‬
‫حق العمال‬
‫‪ -45‬العمل في اإلسالم‬
‫عباده يبتغى بها وجه هللا تعلى‬

‫‪ -46‬من مظاهر المساواة في اإلسالم المساواة في ‪:‬‬


‫القيمه االنسانيه‬

‫‪ -47‬اإلسالم ال يساوي بين الناس في جميع األمور بل يجعل أمورا تجب المساواه فيها وهي ترحع الى ‪:‬‬
‫القاسم المشترك ‪.‬‬

‫‪ -48‬من كان الملك فيها للناس عامة اال ان التصرف فيها يرحع للحاكم بما يحقق المصلحه " ‪ .‬هذا النوع‬
‫من الملكيه هو ‪:‬‬
‫ملكيه بيت المال ‪.‬‬
‫‪ -49‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق‬
‫الحياة‬

‫‪ -50‬مفهوم لحق في اللغه‬


‫الثابت الذي ال يسوغ انكاره‬

‫‪ -51‬من أسباب ظهور الدعوات الحديثه لحقوق االنسان‬


‫االنتهاكات الضخمه لحقوق االنسان‬
‫اإلنكار على من فرط في حقوق اآلخرين ‪.‬‬ ‫يؤمن المجتمع المسلم بوجوب ‪:‬‬

‫صح‬ ‫لم تأت اإلعالنات األممية لحفظ حقوق اإلنسان اال بعد أن مرت بمراحل من المعاناة‬
‫القاسية واالنقسامات ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫تكليف اإلنسان باإليجاب أو التحريم في اإلسالم قيد على الحرية وال يلزم أن يكون‬
‫لمصلحته ‪.‬‬

‫حق الحياة‬ ‫تحريم االنتحار من األحكام الشرعية المبينة على ‪:‬‬

‫صح‬ ‫القوانين المعاصرة ترى الحق للمرأة بإحهاض الجنين وقتله ألي سبب كان‬

‫صح‬ ‫تكوين محاكم قضائية متخصصة لحفظ حقوق اإلنسان كان من أهم أسباب انتشار‬
‫الدعوات لحفظ حقوق اإلنسان ‪.‬‬

‫صح‬ ‫ال يحق ألحد أن يجبر أحدا في اإلسالم على عمل ال يريده إال إذا دعت المصلحة إلى‬
‫ذلك ‪.‬‬

‫الطالب الكسول والمتميز‬ ‫من ترك المساواة مراعاة للعدل عدم التسوية بين ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫ال يجب على المجتمعات حماية حق الحياة من كل اعتداء وإنما هو واجب على الدول‬
‫فقط ‪.‬‬

‫حمايته من األمراض المعدية‬ ‫من حقوق السجين حقه في ‪:‬‬

‫صح‬ ‫اإلجماع هو اتفاق مجتهدي العصر من هذه األمة على أمر ديني ‪.‬‬

‫‪ 1919‬م‬ ‫أنشئت منظمة العمل الدولية عام‬

‫خطأ‬ ‫العدل في اإلسالم يقتصر على جانب القضاء فقط ‪.‬‬

‫التشريع اإلسالمي‬ ‫خاصية تعزيز القضاء بعدم رفع المسئولية األخروية ضمانة خاصة ب ‪:‬‬

‫الملكية العامة‬ ‫ما كان الملك فيه لمجموع أفراد األمة ولهم االنتفاع به دون أن يختص به أحد ‪ .‬هذا‬
‫النوع من الملكية هو ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫كل قاصد للخير يوفق لسلوك طريقه ‪.‬‬


‫حادثة شفاعة أسامة بن زيد‬ ‫من مظاهر العدل في الشريعة اإلسالمية أنه ال فرق بين شريف ووضيع فالكل خاضع‬
‫ألحكام الشريعة ويدل على هذا المفهوم ‪:‬‬

‫التداوي‬ ‫قول النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬تداووا فإن هللا لم يضع داء إال وضع له دواء ‪."..‬‬
‫هذا فيه حث على ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫العدل‪ :‬هو كل جهد بشري هادف إلى تحقيق غاية ذات قيمة ‪.‬‬

‫الغلول‬ ‫الكتمان من الغنيمة والخيانة في كل مال يتواله اإلنسان هذا هو ‪:‬‬

‫الحقوق التي كفلها اإلسالم لإلنسان‬ ‫تعريف حقوق اإلنسان في اإلسالم ‪:‬‬

‫صح‬ ‫األنهار والبحار والطرق العامة أمثلة للملكية العامة ‪.‬‬

‫صح‬ ‫القرآن نص على حقوق لإلنسان لم يقطن إليها أصحاب المواثيق الوضعية كحق‬
‫الضيف وحق الطريق وحق الجار ‪.‬‬

‫صح‬ ‫اإلنسان ليس بحاجة إلى تعريف ألنه محل الحقوق التي نؤدي إليه تعبدا هلل تعالى ‪.‬‬

‫ما ثبت بإقرار الشرع‬ ‫حقوق اإلنسان في نظر الفقهاء ‪:‬‬

‫حق العمل وكسب العيش‬ ‫يقول تعالى ‪" :‬هو الذي جعل لكم األرض ذلوال فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه "‬
‫دلت اآلية على ‪:‬‬

‫اإلسالم‬ ‫الذي سبق جميع النظم الوضعية في تقرير مبدأ المساواة بين الناس هو ‪:‬‬

‫أبو بكر الصديق‬ ‫" الضعيف فيكم القوي عندي حتى أرجع إليه حقه إن شاء هللا " قائل هذه العبارة هو ‪:‬‬

‫صح‬ ‫يحق لإلنسان في الحياة الغربية التلذذ بما يريده حتى لو كان حراما ‪.‬‬

‫ربانية المصدر‬ ‫حقوق اإلنسان مكفولة شرعا بال سبب وذلك أنها ‪:‬‬

‫صح‬ ‫من عناية اإلسالم بحق الرعاية الصحية النظافة الحسية ‪.‬‬

‫ملكية بيت المال‬ ‫ما كان الملك فيها للناس عامة إال أن التصرف فيها يرجع للحاكم بما يحقق المصلحة ‪.‬‬
‫هذا النوع من الملكية هو ‪:‬‬
‫صح‬ ‫العدل والمساواة كلمتان متقاربتان ‪.‬‬

‫صح‬ ‫أصبحت منظمة العمل الدولية وكالة متخصصة تابعة لألمم المتحدة ‪.‬‬

‫اللجنة األوروبية لحقوق اإلنسان‬ ‫من أبرز الهيئات التي تعنى بحقوق اإلنسان على المستوى اإلقليمي ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫الحقوق الوضعية المعاصرة جاءت تشريعا من عند هللا تعالى ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫اعتنى اإلسالم بالصحة الفردية والصحة العامة في الجانب النظري فقط ‪.‬‬

‫البينات التي تظهر له‬ ‫مبدأ تعلق القضاء بالظاهر يعني أن القاضي يحكم بحسب‪:‬‬

‫أال يشق عليه في العمل‬ ‫من حقوق العمال ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫الملك في اصطالح الفقهاء ‪ :‬حيازة اإلنسان الشيء واالستبداد به ‪.‬‬

‫صح‬ ‫األمر بالمعروف والنهي عن المنكر عام في جميع الناس بأي طريقة من الطرق‬
‫الثالث المعروفة ‪.‬‬

‫صح‬ ‫حفظ النفس البشرية مقصد من المقاصد الخمسة الكبرى للشريعة ‪.‬‬

‫محرم‬ ‫حرمان اإلنسان من حقه في التمتع بالمباح ‪:‬‬

‫ال تستطيع أن تمنع الظلم عن اإلنسان‬ ‫القوانين والعقوبات ومراقبة السلطة وحدها ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫تنوع المحاكم التي تفصل في الجرائم تبعا الختالف الوضع االجتماعي للمتقاضين ‪.‬‬

‫صح‬ ‫تحقيقا للعدل في المجتمع تقدم المرأة في حق الحضانة ‪.‬‬

‫التمييز العنصري‬ ‫سلك اإلسالم كل طريق من أجل طمس معالم التمييز العنصري ‪:‬‬

‫عضل الزوجة عن الزوج‬ ‫من االنتهاكات لحقوق اإلنسان التي أبطلها اإلسالم ‪:‬‬

‫الملكية الخاصة‬ ‫يقول تعالى ‪ :‬ط للرجال نصيب مما ترك الوالدان واألقربون وللنساء نصيب مما ترك‬
‫الوالدان واألقربون "‪ .‬هذه اآلية تقرر حق ‪:‬‬
‫األصل براءة الذمة‬ ‫قوله عليه الصالة والسالم ‪ " :‬لو يعطي الناس بدعواهم الدعى رجال أموال قوم‬
‫ودماءهم " دليل على مبدأ‪:‬‬

‫حفظ السالم في جميع أنحاء العالم‬ ‫من أبرز مقاصد األمم المتحدة ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫تكايف اإلنسان باإليجاب أو التحريم في اإلسالم قيد على الحرية وال يلزم أن يكون‬
‫لمصلحته ‪.‬‬

‫حق العمل‬ ‫يأتي في صدارة حقوق اإلنسان فمنه يحس اإلنسان بقيمة نفسه ويشبع احتياجاته وهو‬
‫مصدر قوة للمجتمع والدولة جميعا ‪:‬‬

‫حق الحياة‬ ‫تحريم االنتحار من األحكام الشرعية المبينة على ‪:‬‬

‫الحياة‬ ‫النهي عن االقتتال بين المسلمين من منهج االسالم في الحفاظ على حق ‪:‬‬
‫أسئلة مادة ثقافة حقوق األنسان فً الفصول من ‪ 7‬إلى ‪: 12‬‬

‫‪ :1‬إذا مُنع اإلنسان من التملك وصودر حقه فٌه فإن هذا ٌؤدي إلى إضعاؾ سعٌه ‪:‬‬

‫أ‪ :‬للعمل ‪#‬‬

‫ب‪ :‬للعدل‬

‫ج‪ :‬للمساواة‬

‫‪ :2‬الكتمان عن الؽنٌمة والخٌانة فً كل مال ٌتواله اإلنسان هذا هو ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الؽلول ‪#‬‬

‫ب‪ :‬السرقة‬

‫ج‪ :‬الحرابة‬

‫‪ :3‬من أهم المواثٌق واالتفاقات الدولٌة التً انضمت إلٌها المملكة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬اتفاقٌة منع جرٌمة اإلبادة الجماعٌة ‪#‬ص‪144‬‬

‫ب‪ :‬اتفاقٌة حقوق الخدم‬

‫ج‪ :‬اتفاقٌة حقوق الموظفٌن‬

‫‪ :4‬من مخالفات المواثٌق الوضعٌة لحقوق اإلنسان الدعوة إلى ‪:‬‬

‫أ‪ :‬المساواة المطلقة بٌن حقوق الزوجٌن ‪#‬ص‪33‬‬

‫ب‪ :‬العدل بٌن الزوجٌن فً الحقوق‬

‫ج‪ :‬اعتبار الحقوق التً تكون للزوج فقط‬

‫‪ :5‬حق المٌراث للزوجات من الزوج ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الثمن فً حالة وجود فرع وارث‪#‬ص‪101‬‬

‫ب‪ :‬النصؾ فً حالة عدم وجود فرع وارث‬

‫ج‪ :‬الربع مع وجود فرع وارث‬

‫‪ :6‬حكم نكاح المتعة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬أبٌح فً أول اإلسالم وذلك تدرجا فً تحرٌمه بعد ذلك‪#‬ص‪31‬‬

‫ب‪ :‬محرم منذ بداٌة اإلسالم ولم ٌسمح به الشرع‬

‫ج‪ :‬مكروه لما فٌه من المفاسد على الزوجٌن وخاصة الزوجة‬

‫‪1‬‬
‫‪:7‬من أهم المواثٌق واإلتفاقات الدولٌة التً انضمت إلٌها المملكة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬اتفاقٌة منع جرٌمة اإلبادة الجماعٌة‪#‬ص‪144‬‬

‫ب‪ :‬اتفاقٌة حقوق الخدم‬

‫ج‪ :‬اتفاقٌة حقوق الموظفٌن‬

‫‪ :3‬من حقوق الطفل التً تمٌزت بها الشرٌعة اإلسالمٌة عن القواعد الدولٌة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬النهً عن االنجاب خارج مؤسسة الزواج‪#‬ص‪11‬‬

‫ب‪ :‬حق التبنً‬

‫ج‪ :‬المساواة بٌن الطفل الشرعً والؽٌر شرعً‬

‫‪ :1‬العالقات االجتماعٌة المتعددة بٌن أفراد المجتمع تدور فً سلك واحد هو سلك ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الخلق الحسن‪#‬ص‪124‬‬

‫ب‪ :‬المبادئ‬

‫ج‪ :‬المنافع والمصالح‬

‫‪ :10‬من حقوق الطفل قبل أن تحمل به أمه ‪:‬‬

‫أ‪ :‬حسن اختٌار أمه‪#‬ص‪11‬‬

‫ب‪ :‬حق الرعاٌة الصحٌة والنفسٌة‬

‫ج‪ :‬حق التربٌة والتعلٌم‬

‫‪ :11‬تكون نصرة األخ الظالم بـ ‪:‬‬

‫أ‪:‬األخذ فوق ٌدٌه‪#‬ص‪126‬‬

‫ب‪ :‬ضربه‬

‫ج‪ :‬المدافعة عنه‬

‫‪ٌ :12‬دخل فً باب القٌام بحق األخوة وجوب إنظار المسلم عند ‪:‬‬

‫|أ‪ :‬اإلعسار‪#‬ص‪127‬‬

‫ب‪ :‬اإلبصار‬

‫ج‪ :‬االدخار‬

‫‪2‬‬
‫‪ :13‬نهى اإلسالم أولٌاء أمور النساء عن أن ‪:‬‬

‫أ‪ٌ :‬منعوا المطلقة طلقة واحد أو طلقتٌن من العودة إلى زوجها‪77ً#‬‬

‫ب‪ٌ :‬منعوا المطلقة أن تعود إلى زوجها إذا رفضت ذلك‬

‫ج‪ٌ :‬منعوا المطلقة ثالث طلقات أن تعود إلى زوجها إذا رضٌت بذلك‬

‫‪ :14‬العالقة بٌن المعلم وطالبه والمعلمة وطالباتها ‪ :‬أساسها ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الرؼبة فً ‪............‬؟؟‬

‫ب‪ :‬الحزم الضروري‬

‫ج‪ :‬المودة الحنٌة‬

‫‪ :15‬المسؤولٌة الخاصة عن األسرة تتعلق بــ ‪:‬‬

‫أ‪ :‬أفراد األسرة‪#‬ص‪34‬‬

‫ب‪ :‬الدولة التً تحمً مصالح األسرة‬

‫ج‪ :‬المواثٌق الدولٌة التً تحمً جانب األسرة‬

‫‪ :16‬حفظ حقوق األقلٌات عبر التارٌخ ‪:‬‬

‫أ‪ :‬خاص بالعالم اإلسالمً‪#‬ص‪113‬‬

‫ب‪ :‬موجود عند كل األمم‬

‫ج‪ :‬تتمٌز به الدول المعاصرة‬

‫‪ :17‬العقوبة شخصٌة وال جرٌمة وال عقوبة إال بنا ًء على ‪:‬‬

‫أ‪ :‬نص شرعً أو نظامً‪#‬ص‪140‬‬

‫ب‪ :‬رأي القاضً‬

‫ج‪ :‬رأي العامة‬

‫‪ :13‬من الفئات التً نتعرض لحاالت استثنائٌة ممن ٌتطلبون العون واللطؾ بهم والقٌام بحاجاتهم ‪:‬‬

‫أ‪ :‬كبار السن وذوو االحتٌاجات الخاصة‪#‬ص‪132‬‬

‫ب‪ :‬مخالفو نظام اإلقامة والعمل‬

‫ج‪ :‬الموظفون‬

‫‪3‬‬
‫‪ :11‬األٌامً هم ‪:‬‬

‫أ‪ :‬من ال أزواج لهم من رجال ونساء‪#‬ص‪77‬‬

‫ب‪ :‬النساء المطلقات واألرامل‬

‫ج‪ :‬األبكار الالتً لم ٌسبق لهن الزواج‬

‫‪ :20‬أثبتت الشرٌعة اإلسالمٌة لكل مسلم على أخٌه المسلم حقوقا ٌستحقها بموجب عقد ‪:‬‬

‫أ‪ :‬األخوة اإلسالمٌة‪#‬ص‪124‬‬

‫ب‪ :‬المكانة االجتماعٌة‬

‫ج‪ :‬السمعة الحسنة‬

‫‪ :21‬من فقد أباه قبل الحلم ( البلوغ) ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الٌتٌم‪#‬ص‪131‬‬

‫ب‪ :‬المسكٌن‬

‫ج‪ :‬ابن السبٌل‬

‫‪ :22‬تكون نصرة األخ الظالم بـ ‪:‬‬

‫أ‪ :‬األخذ فوق ٌدٌه‪#‬ص‪126‬‬

‫ب‪ :‬ضربه‬

‫ج‪ :‬المدافعة عنه‬

‫‪ :23‬حفظ حقوق األقلٌات عبر التارٌخ ‪:‬‬

‫أ‪ :‬خاص بالعالم اإلسالمً‪#‬ص‪113‬‬

‫ب‪ :‬موجود عند كل األمم‬

‫ج‪ :‬تتمٌز به الدول المعاصرة‬

‫‪ :24‬اضطهاد األسبان للمسلمٌن بعد سقوط األندلس ٌعد من أمثلة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬نبذ األقلٌات الدٌنٌة‪#‬ص‪113‬‬

‫ب‪ :‬العصبٌة القبلٌة‬

‫ج‪ :‬السماح بتعدد الدٌانات‬

‫‪4‬‬
‫‪ :25‬حث النبً صلى هللا علٌه وسلم على الزواج من الولود من أجل ‪:‬‬

‫أ‪ :‬تحصٌل الذرٌة‪#‬ص‪31‬‬


‫ب‪ :‬أن ٌُحبب الشباب فً الزواج مبكراً‬

‫ج‪ :‬أن ٌقطع دابر من ٌشكك فً فوائد النكاح‬

‫‪ :26‬وصٌة النبً صلى هللا علٌه وسلم لمن ال ٌستطٌع الزواج بـ ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الصوم‪#‬ص‪77‬‬

‫ب‪ :‬الصبر‬

‫ج‪ :‬الصدقة‬

‫ٌِن آ َم ُنوا قُوا أَنفُ َس ُك ْم َوأَهْ لٌِ ُك ْم َنارً ا )) فٌه دلٌل على حق الطفل فً ‪:‬‬
‫‪ :27‬قول هللا تعالى ‪ٌَ (( :‬ا أَ ٌُّ َها الَّذ َ‬
‫أ‪ :‬التربٌة والتعلٌم‪#‬ص‪17‬‬

‫ب‪ :‬المٌراث‬

‫د‪ :‬العقٌقة‬

‫‪ :23‬مما ٌدل على حفظ حقوق ؼٌر المسلمٌن فً الدولة اإلسالمٌة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬بقاء نسلهم حتى الٌوم فً بعض بالد المسلمٌن‪#‬ص‪113‬‬

‫ب‪ :‬حدوث معارك بٌنهم وبٌن المسلمٌن‬

‫ج‪ :‬حصول اضطهاد لبعضهم من قبل بعض المسلمٌن‬

‫‪ :21‬لٌست من أعمال هٌئة حقوق اإلنسان فً المملكة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الفصل فً قضاٌا الحضانة والولدٌة‪#‬ص‪141‬‬

‫ب‪ :‬إبداء الرأي فً مشروعات األنظمة المتعلقة بحقوق اإلنسان‬

‫ج‪ :‬التأكد من تنفٌذ الجهات الحكومٌة المعنٌة لألنظمة فٌما ٌتعلق بحقوق اإلنسان‬

‫‪ :30‬اإلنفاق على الزوجة ‪:‬‬

‫أ‪ :‬واجب‪#‬ص‪103‬‬

‫ب‪ :‬مستحب‬

‫ج‪ :‬مباح‬

‫‪5‬‬
‫‪ :31‬من أبرز اختصاصات الجمعٌة الوطنٌة لحقوق اإلنسان ‪:‬‬

‫أ‪ :‬تلقً الشكاوى ومتابعتها مع الجهات المختصة‪#‬ص‪143‬‬

‫ب‪ :‬زٌارة السجون ورفع التقارٌر إلى رئٌس مجلس الوزراء‬

‫ج‪ :‬ابداء الرأي فً الصكوك الدولٌة الخاصة بحقوق اإلنسان‬

‫‪ :32‬إذا طلق الرجل زوجته وجب علٌه ‪:‬‬

‫أ‪ :‬أن ٌسكنها فً منزل حتى تنقضً عدتها‪#‬ص‪101‬‬


‫ب‪ :‬أن ٌشتري لها منزال فاخراً‬

‫ج‪ :‬أن ٌضٌق علٌها فً النفقة حال وجودها عنده أثناء عدتها‬

‫‪ :33‬المعٌار الواجب لحق الزوجة فً النفقة هو ‪:‬‬

‫أ‪ :‬الكفاٌة بحسب ما ٌصلح لمثلها مع مثله‪#‬ص‪103‬‬

‫ب‪ :‬أن ٌعطٌها الزوج نصؾ ماله‬

‫ج‪ :‬أن ٌنفق علٌها الزوج مقدارا محددا سواء ٌكفٌها أم ال‬

‫‪ :34‬انشأت الدولة المدارس والمعاهد والجامعات وذلك من حق المواطن فً ‪:‬‬

‫أ‪ :‬التعلٌم‪#‬ص‪133‬‬

‫ب‪ :‬العمل‬

‫ج‪ :‬الصحة‬

‫‪ :35‬تتبوأ المملكة من حٌث قٌمة المساعدات التً تقدمها للدول األخرى ‪:‬‬

‫أ‪ :‬المرتبة األولى عالمٌا‪#‬صً‪145‬‬


‫ب‪ :‬المرتبة الثالثة عالمٌا ً‬

‫ج‪ :‬المرتبة العاشرة عالمٌا ً‬

‫‪ :36‬إذا وقع خالؾ بٌن ؼٌر المسلمٌن فً الدولة اإلسالمٌة ثم رضوا بالتحاكم إلى الشرٌعة فإن الحكم بٌنهم‬
‫حٌنئذ‪:‬‬

‫أ‪ :‬جائز‪116#‬‬

‫ب‪ :‬مكروه‬

‫ج‪ :‬محرم‬

‫‪6‬‬
‫‪ :37‬تكفل الدولة حرٌة الملكٌة الخاصة وال ٌنزع من أحد ملكه إال للمصلحة العامة على أن ‪:‬‬

‫أ‪ٌ :‬عوض تعوٌضا عادال ‪#‬ص‪137‬‬

‫ب‪ :‬ال ٌعوض‬

‫ج‪ٌ :‬عوض عن بعض ملكه‬

‫‪ :33‬فً حال أن صاحب البٌت كان مجرما ً أو ٌخفً شٌئا ً ممنوعا ً كمخدرات ونحوها ‪:‬‬

‫أ‪ :‬فٌجوز دخول بٌته وتفتٌشه من الجهات األمنٌة‪#‬ص‪121‬‬

‫ب‪ :‬فال ٌجوز دخول بٌته حتى من الجهات األمنٌة‬

‫ج‪ :‬فٌجب استئذانه لدخول بٌته‬

‫‪ :31‬العقوبة شخصٌة وال جرٌمة وال عقوبة إال بنا ًء على ‪:‬‬

‫أ‪ :‬نص شرعً أو نظامً‪#‬ص‪140‬‬

‫ب‪ :‬رأي القاضً‬

‫ج‪ :‬رأي العامة‬

‫‪ :40‬اشتراط الكفاءة فً الدٌن ‪:‬‬

‫أ‪ :‬لرعاٌة مقاصد حفظ الدٌن‪#‬ص‪31‬‬

‫ب‪ :‬لكثرة النسل وبركته‬

‫ج‪ :‬كً ال ٌتزوج مسلم من كتابٌة‬


‫‪ :41‬قال تعالى ‪َ (( :‬وأَ َخ ْذ َن مِن ُكم مٌِّ َثا ًقا َؼل ً‬
‫ٌِظا )) المٌثاق الؽلٌظ هو ‪:‬‬

‫أ‪ :‬عقد النكاح‪#‬ص‪34‬‬

‫ب‪ :‬حقوق وواجبات‬

‫ج‪ :‬عقد البٌع والشراء‬

‫‪ :42‬هٌئة حكومٌة ترتبط مباشرة برئٌس مجلس الوزراء وترمً إلى حماٌة حقوق اإلنسان ‪:‬‬

‫أ‪ :‬هٌئة حقوق اإلنسان‪#‬ص‪140‬‬

‫ب‪ :‬الجمعٌة الوطنٌة لحقوق اإلنسان‬

‫ج‪ :‬المؤسسة العامة لحقوق اإلنسان‬

‫‪7‬‬
‫‪ٌ :43‬قول النبً صلى هللا علٌه وسلم ‪ ( :‬وال تنكح البكر ‪: )....‬‬

‫أ‪ :‬حتى ُتستأذن‪#‬ص‪30‬‬

‫ب‪ :‬حتى ُتستأمر‬

‫ج‪ :‬حتى ٌأتٌها من ترضاه‬

‫‪ :44‬نفقة الولد على والدته التً ال مال لها وال كسب ‪:‬‬

‫أ‪ :‬واجبة‪103#‬‬

‫ب‪ :‬مستحبة‬

‫ج‪ :‬جائزة‬

‫‪ :45‬حفظ حقوق األقلٌات عبر التارٌخ ‪:‬‬

‫أ‪ :‬خاص بالعالم اإلسالمً‪#‬ص‪113‬‬

‫ب‪ :‬موجود عند كل األمم‬

‫ج‪ :‬تتمٌز به الدول المعاصرة‬

‫‪ :46‬اشتراط الولً للفتاة فً الزواج ‪:‬‬

‫أ‪ :‬حتى ال تقع الفتاة فً مفاسد عظٌمة بسبب قلة خبرتها بالحٌاة‪#‬ص‪31‬‬

‫ب‪ :‬لكً ٌقوم باإلمضاء عنها فً عقد النكاح‬

‫ج‪ :‬لمعرفته بمقدار المهر المحدد للنكاح‬

‫‪3‬‬
‫عـبــــارات ( √ ) أو ( × ) ‪:‬‬

‫‪ :1‬من الحقوق التً رفضها الشرٌعة اإلسالمٌة واقرتها القواعد الدولٌة حسن معاملة الطفل ( × )ص‪100‬‬

‫‪ :2‬قول رسول هللا علٌه وسلم ‪ (( :‬المسلمون شركاء فً ثالث الكأل والماء والنار )) ٌدل على التملك الخاص ( × )ص‪63‬‬

‫‪ :3‬عدم رفع المسؤولٌة األخروٌة ضمانة خاصة بالتشرٌع اإلسالمً ‪ ،‬ال تعرفها القوانٌن الوضعٌة (√)‬

‫‪ :4‬من أهم المواثٌق واالتفاقات الدولٌة التً انضمت إلٌها المملكة اتفاقٌة حقوق الطفل ( √ )ص‪144‬‬

‫‪ :5‬نشر المعلومات فً مجال حقوق اإلنسان لٌس من اختصاصات الجمعٌة الوطنٌة لحقوق اإلنسان ( √ )ص‪143‬‬

‫‪ :6‬حقوق اإلنسان فً المواثٌق والعهود المعاصرة أوسع وأشمل من حقوقه فً اإلسالم (× )ص‪123‬‬

‫‪ :7‬من مصارؾ الزكاة ‪ :‬فً سبٌل هللا وهو ‪ :‬المسافر الذي انقطعت به األسباب فً سفره ( × )ص‪132‬‬

‫‪ :3‬أكدت الدراسات الطبٌة الحدٌثة ما ذهبت إلٌة الشرٌعة من عدم أهمٌة الرضاعة الطبٌعٌة ( ×)ص‪14‬‬

‫‪ :1‬من أصول تربٌة األوالد ‪ :‬تعرٌفهم بالثوابت من أحكام اإلسالم التً ال تقبل التنازل ( √ )ص‪17‬‬

‫‪ :10‬من حسن العشرة أن ٌكون الرجل عند زوجته جمٌع اللٌالً ( √ )ص‪103‬‬

‫‪ :11‬جعل اإلسالم ْإذن الثٌب فً الموافقة على نكاحها بصمْ تِها ألنها تستحً أن تنطق بلسانها ( √ )ص‪30‬‬

‫‪ :12‬ترث األم مما ٌترك ولدها من المال بعد وفاته سواء وجد له فرع وارث أم لم ٌوجد ( √ )ص‪105‬‬

‫‪ :13‬إن مات الزوج قبل زوجته فلٌس لها الحق فً أن ترث شٌئا ً من ماله الذي تركه ( ×)ص‪101‬‬

‫‪ :14‬مما ٌمٌز نظام الحقوق فً اإلسالم قٌامه على مصالح متؽٌرة ولٌس على مبدأ ثابت ( × )ص‪120‬‬

‫‪ :15‬بالؽت الشرٌعة اإلسالمٌة فً التوصٌة بحق الجار ( √ )ص‪127‬‬

‫‪ :16‬لم ٌستمع النبً صلى هللا علٌه وسلم للمرأة التً فً عقلها شًء ولم ٌقض حاجتها ألنها قد رفع عنها القلم (× )ص‪132‬‬

‫‪ : 17‬الوالً مؤتمن على حال المرأة فال ٌجوز له أن ٌضعها إال فً المكان الذي ٌلٌق بها ( √ )ص‪31‬‬

‫‪ :13‬ال شًء على األم الحامل إذا تناولت األدوٌة واألطعمة الضارة ( × )ص‪13‬‬

‫‪ :11‬أولت المملكة اهتماما ً واسعا ً بالقضاٌا اإلنسانٌة المتصلة بالحروب والكوارث الطبٌعٌة ( √ )ص‪146‬‬

‫‪ٌ :20‬وجد فً اإلسالم تمٌٌز عنصري فً الحقوق االجتماعٌة ( × )ص‪123‬‬

‫‪ٌ :21‬جب تسمٌة صداق المرأة فً العقد قطعا ً للنزاع ( × )ص‪106‬‬

‫‪ : 22‬بؽٌر المسلمٌن الذٌن ٌعٌشون فً الدولة اإلسالمٌة مباشرة ما ٌرٌدون من ألوان النشاط االقتصادي‬

‫شانهم فً ذلك شان المسلمٌن ( √ )ص‪117‬‬

‫‪ :23‬من حق الولد على والده حسن اختٌار أمه ومن حقه على والدته حسن اختٌار أبٌه ( √ )ص‪36‬‬

‫‪ : 24‬لٌست أعراض ؼٌر المسلمٌن بأقل منزلة من دمائهم وأموالهم من حٌث حرمة التعرض لها ( √ )ص‪116‬‬

‫‪1‬‬
‫‪ :25‬بقً أهل الذمة بٌن المسلمٌن طٌلة قرون طوٌلة وبقً الوفاء لهم بعهدهم (√ )ص‪120‬‬

‫‪ :26‬من عناٌة الشرٌعة اإلسالمٌة بحق الطفل أن جعلته ٌنتقل عند فقد األب إلى أقرب العصبة (√ )ص‪13‬‬

‫ٌِن أُو ُتوا ْال ِك َت َ‬


‫اب )) استثناء إلباحة زواج المسلم من الكتابٌات ( × )ص‪32‬‬ ‫ات م َِن الَّذ َ‬ ‫‪ :27‬فً قوله تعالى ‪َ (( :‬و ْالمُحْ َ‬
‫ص َن ُ‬

‫‪ :23‬تحرم القوانٌن الوضعٌة دخول العالقات الشاذة فً مفهوم األسرة ( × )ص‪33‬‬

‫‪ :21‬ال ٌجب الدفاع عن ؼٌر المسلمٌن فً الدولة اإلسالمٌة إذا كان المعتدي علٌهم من ؼٌر المسلمٌن ( × )ص‪115‬‬

‫‪ :30‬حق الطفل الٌتٌم كفلته الشرٌعة اإلسالمٌة والقوانٌن الدولٌة على حد سواء ( × )ص‪11‬‬

‫‪ :31‬من أعمال هٌئة حقوق األنسان بالمملكة زٌارة السجون ودور التوقٌؾ بعد أخذ اإلذن من جهة االختصاص (√)ص‪141‬‬

‫‪ :32‬لٌس من حق المسلم على المسلم التواضع معه وإشعاره بالتوقٌر ( √ )ص‪126‬‬

‫‪ :33‬لؽٌر المسلمٌن الذٌن ٌعٌشون فً الدولة اإلسالمٌة مباشرة ما ٌرٌدون من ألوان النشاط االقتصادي شانهم فً‬

‫ذلك شان المسلمٌن ( √ ) ص‪117‬‬

‫‪ :34‬استخدمت الشرٌعة اإلسالمٌة أسلوبً الترؼٌب والترهٌب لصون حق الطفل فً النفقة ( √ )ص‪13‬‬

‫‪ :35‬تؤكد المملكة باستمرار أنها مع كل جهد دولً ٌرمً إلى حماٌة حقوق اإلنسان ( √ )ص‪143‬‬

‫)ص‪144‬‬ ‫‪ :36‬من أهم المواثٌق واالتفاقات الدولٌة التً انضمت إلٌها المملكة اتفاقٌه حقوق الطفل (√‬

‫‪ :37‬من حقوق الولد على والده حق اإلرث إال إذا كان جنٌنا فً بطن أمه فلٌس له حق فً ذلك ( × )ص‪13‬‬

‫‪ :33‬جعلت الشرٌعة اإلسالمٌة تعامل الرجل مع زوجته مناط خٌرٌته ( √ )ص‪107‬‬

‫‪ :31‬حرم األسالم نكاح المتعة لما فٌه من استؽالل للرجل وسلب ماله بؽٌر حق ولٌس فٌه ابتذال للمرأة ( × )ص‪31‬‬

‫‪ :40‬األسرة آٌة من آٌات هللا الدالة على عظمته وكرمه سبحانه وتعالى (√ )ص‪34‬‬

‫‪ :41‬بقى أهل الذمة بٌن المسلمٌن طٌلة قرون طوٌلة وبقً الوفاء لهم بعهدهم ( √ )ص‪120‬‬

‫‪ :42‬لٌس من حق الطفل اختٌار االسم الحسن له ( √ )‬

‫‪ :43‬دعم المملكة لالتفاقات الدولٌة لم ٌجعلها تنجر وراء ما تدعوا إلٌه هذه االتفاقٌات من‬

‫أحكام تصادم الشرٌعة اإلسالمٌة (√ )ص‪144‬‬

‫‪ :44‬تعظٌم حق األقارب موجود فً كل االتفاقٌات والمواثٌق الدولٌة (× )ص‪37‬‬

‫‪ : 45‬حرم اإلسالم نكاح المرأة بؽٌر إذن ولٌها ألنه أعرؾ بحال الرجال منها وأعرؾ بمصلحتها ( √ )ص‪31‬‬

‫‪ :46‬ألحق العلماء بحقوق الطرٌق تشمٌت العاطس وإرشاد السبٌل (√ )ص‪134‬‬

‫‪ :47‬من مصارؾ الزكاة ‪ ( :‬فً سبٌل هللا ) وهو ‪ :‬المسافر الذي انقطعت به األسباب فً سفره ( × )ص‪132‬‬

‫‪ :43‬ال ٌؤثر تمٌٌز األبناء فً المعاملة على صحتهم النفسٌة ( ×)ص‪15‬‬

‫‪10‬‬
‫‪ :41‬الزواج سنة من سنن األنبٌاء لذلك صار الزواج واجبا ً فً جمٌع األحوال ( × )ص‪34‬‬

‫‪ :50‬من حقوق الطفل المالٌة ‪ :‬أن ٌقوم أحد أولٌائه بالوالٌة على ماله حتى ٌبلػ وٌرشد فٌسلم له ماله ( √ )ص‪13‬‬

‫‪ :51‬من الحقوق المشتركة بٌن الزوجٌن حق اإلرث ( √ )ص‪36‬‬

‫‪11‬‬
‫اﻟﺣق اﻟﻌﻠﻣﺎء ﺑﺣﻘوق اﻟطرﯾق ﺗﺷﻣﯾت اﻟﻌﺎطس وارﺷﺎذ اﻟﺳﺑﯾل ﺻﺢ‬

‫ﻣن ﺣق اﻻوﻻد أن ﯾﺄﺗو ﻟﻠوﺟود أﺻﺣﺎء ﺧﺎﻟﯾن ﻣن اﻟﻌﻠل اﻟﺗﻲ ﯾﻣﻛن ﺗﻔﺎدﯾﮭﺎ ﺻﺢ‬

‫ﻛﺎن ﻣن ﺗﻣﺎم اﺣﺗرام اﻟﺳﻠف ﻟﻌﻠﻣﺎﺋﮭم أﻧﮭم ﻛﺎﻧو ﯾﮭﺎﺑوﻧﮭم ﺻﺢ‬

‫ﻻﺷﻲ ﻋﻠﻰ اﻻم اذا ﺗﻧﺎوﻟت اﻻدوﯾﺔ واﻻطﻌﻣﺔ اﻟﺿﺎرة ﺧطﺄ‬

‫ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻟﻣواﺛﯾق واﻟﻌﮭود اﻟﻣﻌﺎﺻرة اوﺳﻊ واﺷﻣل ﻣن ﺣﻘوﻗﮫ ﻓﻲ اﻻﺳﻼم ﺧطﺄ‬

‫ﺣق اﻟﺳﺗر ﻟﯾس ﻣن اﻟﺣﻘوق اﻟواﺟﺑﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺳﻠم ﻷﺧﯾﮫ اﻟﻣﺳﻠم ﺧطﺄ‬

‫ﻟﯾس ﻋﻠﻰ اﻷب ﻧﻔﻘﺔ ارﺿﺎع طﻔﻠﮫ اذا طﻠق أﻣﮫ ﺧطﺄ‬

‫ﻣن ﻋﻧﺎﯾﺔ اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ ﺑﺣق اﻟطﻔل أن ﺟﻌﻠﺗﮫ ﯾﻧﺗﻘل ﻋﻧد ﻓﻘد اﻻب اﻟﻰ اﻗرب اﻟﻌﺻﺑﺔ ﺻﺢ‬

‫ﻣن أھم اﻟﻣواﺛﯾق واﻻﺗﻔﺎﻗﺎت اﻟدوﻟﯾﺔ اﻟﺗﻲ اﻧﺿﻣت اﻟﯾﮭﺎ اﻟﻣﻣﻠﻛﺔ اﺗﻔﺎﻗﯾﺔ ﺣﻘوق اﻟطﻔل ﺻﺢ‬

‫اﻻﺻل ﻓﻲ اﻟﺗﻌﺎﻣل ﻣﻊ ﻏﯾر اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ھو اﻟﺗﻌﺎﻣل ﺑﺎﻟﺣﺳﻧﻰ ﺣﺗﻰ وﻟو اﺑرزوا اﻟﻌداء اﻟﺻرﯾﺢ ﻟﻠﻣﺳﻠﻣﯾن ﺧطﺄ‬

‫ﺑﺎﻟﻐت اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺗوﺻﯾﺔ ﺑﺣق اﻟﺟﺎر ﺻﺢ‬

‫ﻣن اﻟﺣﻘوق اﻟﺗﻲ رﻓﺿﺗﮭﺎ اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ واﻗرﺗﮭﺎ اﻟﻘواﻋد اﻟدوﻟﯾﺔ ﺣﺳن ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ اﻟطﻔل ﺧطﺄ‬

‫اﻟﺣﻘوق اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ ﻓﻲ اﻻﺳﻼم ﺗﺑرز ﺟﺎﻧﺑﺎ ﻣن ﺟﻣﺎل اﻻﺳﻼم وﺳﻣﺎﺣﺗﮫ وﺳﻣوه ﺧطﺎ‬

‫ﻣن أﺻول ﺗرﺑﯾﺔ اﻻوﻻد ﺗﻌرﯾﻔﮭم ﺑﺎﻟﺛواﺑت ﻣن أﺣﻛﺎم اﻻﺳﻼم اﻟﺗﻲ ﻻﺗﻘﺑل اﻟﺗﻧﺎزل ﺻﺢ‬

‫ﻣن اﻻﺣﺳﺎن ﻟﻠواﻟدﯾن ﺗﻘدﯾم ﺑرھﻣﺎ ﻓﻲ ﺣﯾﺎﺗﮭﻣﺎ ﻓﻘط وﻟﯾس ﺑﻌد وﻓﺎﺗﮭﻣﺎ ﺧطﺎ‬

‫اﻟﻣﺑﺎﻟﻐﺔ ﻓﻲ وﻟﯾﻣﺔ اﻟﻌرس ﻣن اﻟﻣﻐﺎﻻة اﻟﺗﻲ ﺳﺑﺑت ﻋزوف اﻟﺷﺑﺎب ﻋن اﻟزواج ﺻﺢ‬

‫ﻟﯾس ﻣن ﺣق اﻟطﻔل اﻟطﻔل أﺧﺗﯾﺎر اﺳم ﻟﮫ ﺧطﺎ‬

‫ﻓﻲ ﻗوﻟﮫ ﺗﻌﺎﻟﻰ ) واﻟﻣﺣﺻﻧﺎت ﻣن اﻟذﯾن اوﺗوا اﻟﻛﺗﺎب ( اﺳﺗﺛﻧﺎء اﻻﺑﺎﺣﺔ زواج اﻟﻣﺳﻠم ﻣن اﻟﻛﺗﺎﺑﯾﺎت ﺻﺢ‬

‫ﻣن ﺣﻘوق اﻟطﻔل اﻟﺗﻲ ﻛﻔﻠﺗﮭﺎ اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ واﻏﻔﻠﺗﮭﺎ اﻟﻘواﻋد اﻟدوﻟﯾﺔ ﺣق اﻟﺗﺑﻧﻲ ﺧطﺎ‬

‫ﻓﺻل اﻻﺳﻼم ﺣق اﻻﺳرة واﻧﻔﺻﺎﻣﮭﺎ ﺻﺢ‬

‫ﺟﺎءت اﻟﺷرﯾﻌﺔ ﺑﺎﻟﻣﺳﺎواة ﺑﯾن اﻟرﺟل واﻟﻣرأة ﻓﻲ ﻛل اﻟﺣﻘوق واﻟواﺟﺑﺎت ﺧطﺄ‬

‫ﻣﻣﺎ ﯾﻣﯾز ﻧظﺎم اﻟﺣﻘوق ﻓﻲ اﻻﺳﻼم ﻗﯾﺎﻣﮫ ﻋﻠﻰ ﻣﺻﺎﻟﺢ ﻣﺗﻐﯾرة وﻟﯾس ﻋﻠﻰ ﻣﺑدا ﺛﺎﺑت ﺧطﺎ‬

‫ﻣن ﻣﺻﺎرف اﻟزﻛﺎة ﻓﻲ ﺳﺑﯾل ﷲ وھو اﻟﻣﺳﺎﻓر اﻟذي اﻧﻘطﻊ ﺑﮫ اﻻﺳﺑﺎب ﻓﻲ ﺳﻔره ﺧطﺄ‬

‫ﻋدم رﻓﻊ اﻟﻣﺳؤﻟﯾﺔ اﻷﺧروﯾﺔ ﺿﻣﺎﻧﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﺗﺷرﯾﻊ اﻻﺳﻼﻣﻲ ﻻ ﺗﻌرﻓﮭﺎ اﻟﻘواﻧﯾن اﻟوﺿﻌﯾﺔ ﺻﺢ‬

‫ﻣن ﻟوازم اﻟذﻣﺔ واﻟﻌﮭد ﻟﻐﯾر اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﻓﻲ ﺑﻼد اﻻﺳﻼم اﻻ ﯾﺗرﻛو ﻋﻧد اﻟﻌﺟز واﻟﻔﻘر ﺻﺢ‬

‫اﺗﻔﻘت اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ ﻣﻊ اﻟﻘواﻋد اﻟدوﻟﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺳﻣﺎح ﺑوﺟود طﻔل ﺧﺎرج ﻣؤوﺳﺳﺔ اﻟزواج ﺧطﺎ‬

‫ﺣرم اﻻﺳﻼم ﻧﻛﺎح اﻟﻣﺗﻌﺔ ﻟﻣﺎ ﻓﯾﮫ ﻣن اﺳﺗﻐﻼل ﻟﻠرﺟل وﺳﻠب ﻣﺎﻟﮫ ﺑﻐﯾر ﺣق وﻟﯾس ﻓﯾﮫ اﺑﺗذال ﻟﻠﻣرأة ﺧطﺎ‬

‫اھﻣل اﻻﺳﻼم ﺟﺎﻧب اﻟﻌﻼﻗﺎت اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ ﺑﯾن اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﺧطﺄ‬


‫ﻟﯾس ﺷرطﺎ رﺿﺎ اﻟطرﻓﯾن ﻓﻲ اﻟزواج ﻣﺎداﻣﺎ ﺑﻠﻐﺎ ﺳن اﻟزواج ﺧطﺄ‬

‫ﻟﻠدوﻟﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ دﻋوة ﻏﯾر اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﻟﻸﺳﻼم ﻟﻛن ﻟﯾس أﺟﺑﺎرھم ﻋﻠﯾﮫ ﺻﺢ‬

‫ﻧﺷر اﻟﻣﻌﻠوﻣﺎت ﻓﻲ ﻣﺟﺎل ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻟﯾس ﻣن اﻟﺗﺧﺻﺻﺎت اﻟﺟﻣﻌﯾﺔ اﻟوطﻧﯾﺔ ﻟﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﺧطﺎ‬

‫ﺗﻌظﯾم ﺣق اﻻﻗﺎرب ﻣوﺟود ﻓﻲ ﻛل اﻻﺗﻔﺎﻗﯾﺎت واﻟﻣواﺛﯾق اﻟدوﻟﯾﺔ ﺧطﺎ‬

‫اﻟزواج ﺳﻧﺔ ﻣن ﺳﻧن اﻻﻧﺑﯾﺎء ﻟذﻟك ﺻﺎر اﻟزواج واﺟﺑﺎ ﻓﻲ ﺟﻣﯾﻊ اﻻﺣوال ﺧطﺎ‬

‫ﻣن ﺣﻘوق اﻟوﻟد ﻋﻠﻰ واﻟده ﺣق اﻻرث اذا ﻛﺎن ﺟﻧﯾﻧﺎ ﻓﻲ ﺑطن اﻣﮫ ﻓﻠﯾس ﻟﮫ اﻟﺣق ﻓﻲ ذﻟك ﺧطﺎ‬

‫أھل اﻟذﻣﺔ ﻟﮭم اﻟﺣق ﻓﻲ اﻻﻗﺎﻣﺔ اﻟداﺋﻣﺔ ﻓﻲ ﺑﻼد اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﺻﺢ‬

‫ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم ﻻ ﺗﺧﺿﻊ ﻟﺳﻠطﺔ ﺗراﻗﺑﮭﺎ واﻧﻣﺎ ﺗﻣﺎرس ﻣن ﻗﺑﯾل اﻟﺗﻌﺎون وﺑداﻓﻊ اﻟﺧﻠق اﻟﺣﻣﯾد ﺻﺢ‬

‫ﯾوﺟد ف اﻻﺳﻼم ﺗﻣﯾز ﻋﻧﺻري ﻓﻲ اﻟﺣﻘوق اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ ﺧطﺎ‬

‫ﯾﺟب ﺗﺳﻣﯾﺔ ﺻداق اﻟﻣرأة ﻗطﺎﻋﺎ ﻟﻠﻧزاع ﺧطﺎ‬

‫ﺗﺣﺻﯾل اﻟوﻟد ﻣطﻠب ﻓطري ﺧﺎص ﺑﺎﻟرﺟل ﻟذﻟك ﻓﺎﻧﮫ ﻟﮫ اﻟﺣق ﻓﻲ طﻠب اﻻﻧﺟﺎب دون اﻟﻣراة ﺧطﺎ‬

‫ھﯾﺋﺔ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ھﻲ ھﯾﺋﺔ دوﻟﯾﺔ ﻋﺎﻟﻣﯾﺔ ﺗرﻣﻲ اﻟﻰ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﺧطﺎ‬

‫ﻟﯾس ﻣن ﺣﻘوق اﻟﺟﺎر اﻛراﻣﮫ ﺑﻔﺿل اﻟﻣﺎل ﺧطﺎ‬

‫ﺟﺎء اﻟﻧداء اﻟﻘراﻧﻲ ﺑوﺟوب ﻟزوم اﻟﺟﻣﺎﻋﺔ اﻟﺻﺎﻟﺣﺔ وﺣث ﻋﻠﻰ ﺑﻌث اﻟﻌﻼﻗﺎت اﻟﺣﻣﯾدة ﺑﯾﻧﮭم ﺻواب‬

‫اﻛدت اﻟدراﺳﺎت اﻟطﺑﯾﺔ اﻟﺣدﯾﺛﺔ ﻣﺎ ذھﺑت اﻟﯾﮫ اﻟﺷرﯾﻌﺔ ﻣن ﻋدم أھﻣﯾﺔ اﻟرﺿﺎﻋﺔ اﻟطﺑﯾﻌﯾﺔ ﺧطﺎ‬

‫ﺑﻘﻲ أھل اﻟذﻣﺔ ﺑﯾن اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن طﯾﻠﺔ ﻗرون طوﯾﺑﺔ وﺑﻘﻲ اﻟوﻓﺎء ﻟﮭم ﺑﻌدھم ﺻﺢ‬

‫ﺗرث اﻻم ﻣﻣﺎ ﯾﺗرك وﻟدھﺎ ﻣن اﻟﻣﺎل ﺑﻌد وﻓﺎﺗﮫ ﺳواء وﺟد ﻟﮫ ﻓروع وارث ام ﻟم ﯾوﺟد ﺻﺢ‬

‫اوﺟﺑت اﻟﺷرﯾﻌﺔ ﻋﻠﻰ اب اﻟطﻔل أن ﯾﻘوم ﺑﻛل ﺣﺎﺟﺎﺗﮫ اﻟﻣﺎدﯾﺔ ﺣﺗﻰ ﯾﺻﺑﺢ ﻗﺎدر ﻋﻠﻰ اﻟﻛﺳب ﺑﻧﻔﺳﮫ ﺻﺢ‬

‫ﺟﻌﻠت اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ ﺗﻌﺎﻣل اﻟرﺟل ﻣﻊ زوﺟﺗﮫ ﻣﻧﺎط ﺧﯾرﯾﺗﮫ ﺻﺢ‬

‫ﺟﻌل اﻻﺳﻼم اذن اﻟﺛﯾب ﻓﻲ اﻟﻣواﻓﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﻛﺎﺣﮭﺎ ﺑﺻﻣﺗﮭﺎ ﻻﻧﮭﺎ ﺗﺳﺗﮭﻲ ان ﺗﻧطق ﺑﻠﺳﺎﻧﮭﺎ ﺧطﺎ‬

‫اﺳﺗﺧدﻣت اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ اﺳﻠوﺑﻲ اﻟﺗرھﯾب واﻟﺗرﻏﯾب ﻟﺻون ﺣق اﻟطﻔل ﻓﻲ اﻟﻧﻔﻘﺔ ﺧطﺎ‬

‫ﻻ ﯾﺟوز ﻟﻠزوج او ﻏﯾره ان ﯾﻣﻧﻊ اﻟﻣرأة ﻣن اﻻﻧﺟﺎب ﺻﺢ‬

‫ان ﻣﺎت اﻟزوج ﻗﺑل زوﺟﺗﺔ ﻓﻠﯾس ﻟﮭﺎ اﻟﺣق ﻓﻲ ان ﺗرث ﺷﯾﺋﺎ ﻣن ﻣﺎﻟﮫ اﻟذي ﺗرﻛﮫ ﺧطﺎ‬

‫اﻟﻣﺳﺗﺎﻣﻧون ﯾﺟوز ﻣﻧﺣﮭم اﻗﺎﻣﺔ ﻣﻘﯾدة ﻻ اﻗﺎﻣﺔ ﻣطﻠﻘﺔ ﺧطﺎ‬

‫ﯾﻣﻛن ﻟﻼﺑوﯾن اﻟﺗﺎﺛﯾر ﻓﻲ ﻓطرة اﻟﺗوﺣﯾد ﻓﻲ ﻧﻔس اﻟطﻔل وﺗﻛوﯾن ﻋﻘﯾدة ﺑدﯾﻠﺔ ﻟﮫ ﺻﺢ‬

‫اذا ﺗﻌﺎرﺿت طﺎﻋﺔ اﻻم ﻣﻊ ﻓﻌل اﻟﻧﻔل ﻣن اﻟﻌﺑﺎدات ﻗدﻣت طﺎﻋﺔ اﻻم ﻋﻠﻰ اﻟﻧﻔل ﺻﺢ‬

‫طﺎﻋﺔ اﻻم واﺟﺑﺔ ﺣﺗﻰ ﻟو اﻣرت ﺑﻣﻌﺻﯾﺔ دون ﺷرك ﺧطﺎ‬

‫ﺣرم اﻻﺳﻼم ﻧﻛﺎح اﻟﻣراة ﺑﻐﯾر اذن وﻟﯾﮭﺎ ﻻﻧﮫ اﻋرف ﺑﺣﺎل اﻟرﺟل ﻣﻧﮭﺎ واﻋرف ﺑﻣﺻﻠﺣﺗﮭﺎ‬
‫ﻟم ﺗﻛﻔل اﻟﺷرﯾﻌﮫ ﺣق اﻟﺗﻣﻠك ﻓﺣﺳب ﻓل ﺻﺎﻧت ھذا اﻟﺣق ﻓﺎﻗﺎﻣت اﻟﻌﻘوﺑﮫ اﻟرادﻋﮫ ﻟﻣن ﯾﺗﺟﺎوزھﺎ ﺑﻐﯾر وﺟﮫ ﺣق ﺻواب‬

‫اﻻﺳره اﯾﮫ ﻣن اﯾﺎت ﷲ اﻟداﻟﮫ ﻋﻠﻰ ﻋظﻣﺗﮫ وﻛرﻣﮫ ﺳﺑﺣﺎﻧﮫ وﺗﻌﺎﻟﻰ ﺻواب‬

‫اذا ﺗﻧﺎزع ﻏﯾر اﻟﻣﺳﻠم ﻓﯾﻣﺎ ﺑﯾﻧﮭم وھم ﻣﻘﯾﻣون ﻓﻲ اﻟدوﻟﮫ اﻻﺳﻼﻣﯾﮫ ﻓﻼ ﯾﺟوز ﻟﮭم اﻟﺗﺣﺎﻛم اﻟﻰ ﻏﯾر اﻻﺳﻼم ﺣﺗﻰ ﻟو ﻛﺎن ذاﻟك‬
‫ﻓﻲ اطﺎر اﺣواﻟﮭم اﻟﺷﺧﺻﯾﮫ واﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﮫ ﺧطﺎء‬

‫اﻟطﻔل ﺑﺣﺎﺟﺔ اﻟﻰ اﻟﻣﻌﺎﻣﻠﺔ اﻟﺣﺳﻧﺔ اﻟﺗﻲ ﺗﺣﻔظ ﻛراﻣﺗﮫ وﺗﻌزز ﻣن ﺷﺧﺻﯾﺗﮫ ﺻﺢ‬

‫ﻟﯾﺳت اﻋراض اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﺑﺎﻗل ﻣﻧزﻟﺔ ﻣن دﻣﺎﺋﮭم واﻣواﻟﮭم ﻣن ﺣﯾث ﺣرﻣﺔ اﻟﺗﻌرض ﻟﮭﺎ ﺻﺢ‬

‫ﻟم ﯾﺳﺗﻣﻊ اﻟﻧﺑﻲ ص اﻟﻣراءة اﻟﺗﻲ ﻓﻲ ﻋﻘﻠﮭﺎ ﺷﻲ وﻟم ﯾﻘض ﺣﺎﺟﺗﮭﺎ ﻻﻧﮭﺎ ﻗد رﻓﻊ ﻋﻧﮭﺎ اﻟﻘﻠم ﺧطﺎ‬

‫اﻟوﻟﻲ ﻣوﺗﻣن ﻋﻠﻰ ﺣﺎل اﻟﻣرأة ﻓﻼ ﯾﺟوز ﻟﮫ اﻻ ان ﯾﺿﻌﮭﺎ ﻓﻲ ﻟﻣﻛﺎن اﻟذي ﯾﻠﯾق ﺑﮭﺎ ﺻﺢ‬

‫اوﻟت اﻟﻣﻣﻠﻛﺔ اھﺗﻣﺎﻣﺎ واﺳﻌﺎ ﺑﺎﻟﻘﺿﺎﯾﺎ اﻻﻧﺳﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣﺗﺻﻠﺔ ﺑﺎﻟﺣروب واﻟﻛوارث اﻟطﺑﯾﻌﯾﺔ ﺻﺢ‬

‫ﯾوﺟد ف اﻻﺳﻼم ﺗﻣﯾﯾز ﻋﻧﺻري ف اﻟﺣﻘوق اﻻﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ ﺧطﺎ‬

‫ﻣن ﺣﺳن اﻟﻌﺷرة ان ﯾﻛون اﻟرﺟل ﻋن زوﺟﺗﮫ ﻓﻲ ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻠﯾﺎﻟﻲ ﺻﺢ‬

‫اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ ﻗررت ان ﺣﻘوق اﻟطﻔل ﺗﻛون ﺑﻌد وﻻدﺗﮫ وﻟﯾس ﻗﺑﻠﮭﺎ ﺧطﺎ‬

‫ﻓﻲ ﻗوﻟﮫ ﺗﻌﺎﻟﻰ )واﻟﻣﺣﺻﻧﺎت ﻣن اﻟذﯾن اوﺗو اﻟﻛﺗﺎب( اﺳﺗﺛﻧﺎء اﻻﺑﺎﺣﺔ زواج اﻟﻣﺳﻠم ﻣن اﻟﻛﺗﺎﺑﯾﺎت ﺻﺢ‬

‫ﻻ ﯾﺟب اﻟدﻓﺎع ﻋن ﻏﯾر اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﻓﻲ اﻟدوﻟﺔ اﻻﺳﻼﻣﯾﺔ اذا ﻛﺎن اﻟﻣﻌﺗدي ﻋﻠﯾﮭم ﻣن ﻏﯾر اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﺧطﺎ‬

‫ﻣن اﻟﺣﻘوق اﻟﻣﺷﺗرﻛﺔ ﺑﯾن اﻟزوﺟﯾن اﻻرث ﺻﺢ‬

‫ ‬
‫أﺧﺗﯾﺎر ﻣن ﻣﺗﻌدد‬

‫📝 ﻣﻼﺣظﺔ ‪ /‬اﻟﻛﺗﺎب اﻹﺻدار اﻟﺧﺎﻣس‬

‫ﺗﺄﻛدوا ﻣن اﻟﺣل‬

‫‪-1‬ﻟﻛل ﻓرد اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺣﯾﺎه واﻟﺣرﯾﮫ وﺳﻼﻣﺔ ﺷﺧﺻﮫ –ھذا اﻟﻧص‬


‫ﻣن ﺑﻧود ‪:‬‬
‫اﻻﻋﻼن اﻟﻧﮭﺎﺋﻲ ﻟﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ص‪32‬‬

‫‪- 2‬ﺳد اﻟذراﺋﻊ اﻟﻣؤدﯾﮫ ﻟﻠﻘﺗل ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻻﺳﻼم ﻓﻲ‬


‫اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ص ‪34‬‬

‫‪-3‬اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺳﻼﻣﺔ اﻟﺟﺳدﯾﮫ ذو ﺻﻠﮫ وﺛﯾﻘﮫ ﺑﺎﻟﺣق ﻓﻲ‬


‫اﻟﺣﯾﺎة ص ‪39‬‬

‫‪ -4‬اﻻﺗﺟﺎه اﻟذي ﯾرى ان اﻟﺣرﯾﺎت ﺗﻘﺗﺻر ﻋﻠﻰ اﻟﺣرﯾﺎت اﻟﻔردﯾﮫ‬


‫وﯾرﻓض ﺗدﺧل اﻟدوﻟﮫ وﺗﺄﺛر ﺑﮫ اﻟﺟﯾل‬
‫اﻷول ﻣن ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ھو اﻻﺗﺟﺎة‬
‫اﻟﻠﯾﺑراﻟﻲ ‪ .‬ص ‪47‬‬
‫‪ -5‬ﻧﺷﺄت ﻣﻧظﻣﮫ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣده ﻋﺎم‬
‫‪ 1945‬ص ‪23‬‬
‫ﺷﺎرك ﻓﻲ ﺗﺄﺳﯾس ﻣﻧظﻣﮫ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣده‬
‫‪ 51‬ﺑﻠده ‪.‬ص ‪23‬‬

‫‪ -6‬ﻣﺣل اﻟﺣﻘوق اﻟﺗﻲ ﺗؤدي اﻟﯾﮫ ﺗﻌﺑدا ` ﺗﻌﺎﻟﻰ ‪ ،‬ھذا ھو ﻣﻔﮭوم ‪:‬‬
‫اﻻﻧﺳﺎن ص‪7‬‬
‫‪-7‬ﻋن ﻋﻣر رﺿﻲ ﷲ ﻋﻧﮫ اﻧﮫ ﻛﺎن ﯾﻘول ‪ ":‬اﻧﻲ ﻷرى اﻟرﺟل‬
‫ﻓﯾﻌﺟﺑﻧﻲ ﻓﺄﻗول ﻟﮫ ﺣرﻓﺔ؟ﻓﺈن ﻗﺎﻟوا ﻻ ﺳﻘط ﻣن ﻋﯾﻧﻲ " ‪ .‬ھذا اﻷﺛر‬
‫ﯾدل ﻋﻠﻰ ‪:‬‬
‫أھﻣﯾﺔ اﻟﻌﻣل ‪ .‬ص ‪72‬‬
‫‪ -8‬اﻟداﺋره اﻻوﺳﻊ ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﮫ ھﻲ داﺋره ‪:‬‬
‫اﻹﺑﺎﺣﺔ ص ‪48‬‬

‫‪ -9‬ﯾﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﺻداره ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻣﻧﮫ ﯾﺣس اﻻﻧﺳﺎن ﺑﻘﯾﻣﮫ ﻧﻔﺳﮫ‬


‫وﯾﺷﺑﻊ اﺣﺗﯾﺎﺟﺎﺗﮫ وھو ﻣﺻدر ﻗوه ﻟﻠﻣﺟﺗﻣﻊ واﻟدوﻟﮫ ﺟﻣﯾﻌﺎ‬
‫ﺣق اﻟﻌﻣل ‪ .‬ص ‪70‬‬

‫‪ -10‬ﯾﻘول ﺗﻌﺎﻟﻰ‪:‬ھو اﻟذي ﺟﻌل ﻟﻛم اﻷرض ذﻟوﻻ ﻓﺎﻣﺷوا ﻓﻲ‬


‫ﻣﻧﺎﻛﺑﮭﺎ وﻛﻠو ﻣن رزﻗﮫ"دﻟت اﻵﯾﮫ ﻋﻠﻰ‪:‬‬
‫ﺣق اﻟﻌﻣل وﻛﺳب اﻟﻌﯾش‬
‫ص ‪71‬‬

‫‪ -11‬اﻟﺧﻠوص ﻣن اﻟﺷواﺋب او اﻟرق او اﻟﻠؤم " ﻣن ﻣﻌﺎﻧﻲ ‪:‬‬


‫اﻟﺣرﯾﮫ ﻟﻐﺔ ص ‪47‬‬

‫‪ -12‬اﻻذن ﻟﻺﻧﺳﺎن ﻓﻲ ﺷؤوﻧﮫ ﺑﻣﺎ ﻻ ﯾﺧﺎﻟف اﻟﺷرع " ھو ﻣﻌﻧﻰ ‪:‬‬


‫اﻟﺣرﯾﮫ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ص ‪47‬‬

‫‪ -13‬اﻹﺳﻼم ﻣﻧﺢ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ‪:‬‬


‫ﻟﻛل اﻟﻛﺎﺋﻧﺎت ص ‪31‬‬

‫‪ -14‬ﻣن ﺣﻘوق اﻟﺳﺟﯾن ﺣﻘﮫ ﻓﻲ‪:‬‬


‫ﺣﻣﺎﯾﺗﮫ ﻣن اﻷﻣراض اﻟﻣﻌدﯾﺔ ص ‪42‬‬

‫‪ -15‬ﺗﻌرﯾف ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻹﺳﻼم‪:‬‬


‫اﻟﺣﻘوق اﻟﺗﻲ ﻛﻔﻠﮭﺎ اﻹﺳﻼم ﻟﻺﻧﺳﺎن ص ‪8‬‬

‫‪ -16‬اﻟﻣﺑﺎﺣﺎت ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﺔ‬
‫ﻻ ﯾﻣﻛن ﺣﺻرھﺎ ص ‪48‬‬

‫‪ -17‬اﻟﺣﻘوق اﻟﺗﻲ ﺗﺣول ﺻﺎﺣﺑﮭﺎ اﻗﺗﺿﺎء ﺧدﻣﺔ أﺳﺎﺳﯾﺔ ﻣن اﻟدوﻟﺔ‬


‫اﻟﺣﻘوق اﻷﻗﺗﺻﺎدﯾﺔ واﻷﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ ص ‪25‬‬

‫‪ -18‬ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻓﻲ ﻧظر اﻟﻔﻘﮭﺎء‬


‫أﺛﺑت ﺣﻣﺎﯾﺗﮫ ﻟﺻﺎﺣﺑﮫ ص ‪7‬‬

‫‪ -19‬ﯾﺑﻠﻎ ﻋدد أﻋﺿﺎء ﻣﻧظﻣﺔ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة اﻵن؟‬


‫‪ 194‬ص ‪ 23‬‬

‫‪ -20‬ﻣن أﺳﺑﺎب ظﮭور اﻟدﻋوات اﻟﺣدﯾﺛﺔ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬


‫اﻻﻧﺗﮭﺎﻛﺎت اﻟﺿﺧﻣﺔ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ص‪21‬‬

‫‪ -21‬ﻓﻲ ﺟﺎﻧب اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﺈن اﻟﻧظﺎم اﻟوﺿﻌﻲ‪:‬‬


‫ﻻ ﯾﻠﻘﻲ ﻟﻠدﯾن ﺑﺎًﻻ ص ‪47‬‬

‫‪ -22‬ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ﻣﻛﻔول ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ‬


‫ﻟﻛل إﻧﺳﺎن ص ‪31‬‬

‫‪ -23‬ﻣن أﺑرز ﻣﻘﺎﺻد ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻔو اﻟدوﻟﯾﺔ‬


‫اﻟﻌﻣل ﻋﻠﻰ إﺗﺎﺣﺔ ﻣﺣﺎﻛﻣﺔ ﻋﺎدﻟﺔ ﻟﻠﺳﺟﻧﺎء اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﯾن ص ‪24‬‬

‫‪ -24‬ﻣن اﻻﻧﺗﮭﺎﻛﺎت ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن اﻟﺗﻲ اﺑطﻠﮭﺎ اﻹﺳﻼم‬


‫ﻋﺿل اﻟزوﺟﺔ ﻋن اﻟزوج ص ‪20‬‬
‫‪ -25‬اﻟﻧﮭﻲ ﻋن اﻗﺗﺗﺎل ﺑﯾن اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻻﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ‬
‫ﻋﻠﻰ ﺣق‬
‫اﻟﺣﯾﺎة ص ‪32‬‬

‫‪-26‬؟ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻣﻛﻔوﻟﺔ ﺷر ً‬


‫ﻋﺎ ﺑﻼ ﺳﺑب وذﻟك اﻧﮭﺎ‪:‬‬
‫رﺑﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣﺻدر ص ‪8‬‬

‫‪ -27‬ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ھﻲ ﺣﻘوق ﺟﺎءت ﺗﺷرﯾﻌًﺎ ﻣن ﻋﻧد‬


‫ﷲ‪ .‬وھذا دﻟﯾل ﻋﻠﻰ‪:‬‬
‫اﻧﮭﺎ رﺑﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣﺻدر ص ‪8‬‬

‫‪ -28‬اﻟﺟﯾل اﻷول ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن اﻟﺗﻲ ﺗﺣول ﻟﺻﺎﺣﺑﮭﺎ ﻧﮭﺞ ﺳﻠوك‬


‫ﻣﻌﯾن ھﻲ اﻟﺣﻘوق‬
‫اﻟﻣدﻧﯾﺔ واﻟﺳﯾﺎﺳﯾﺔ ص ‪25‬‬

‫‪ -29‬ﺣرﯾﺔ اﻻﺧﺗﯾﺎر ﻟﻠﻣﻛﻠف‪ .‬ﺑﯾن اﻟﻔﻌل أو اﻟﺗرك‬


‫اﻹﺑﺎﺣﺔ ص ‪48‬‬

‫‪ -30‬ﺗﺣرﯾم اﻻﻧﺗﺣﺎر ﻣن اﻻﺣﻛﺎم اﻟﺷرﻋﯾﺔ اﻟﻣﺑﻧﯾﮫ ﻋﻠﻰ‬


‫ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ص ‪35‬‬

‫‪ -31‬اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻔﻛر اﻟوﺿﻌﻲ ﻓﻲ ﺣﻘﯾﻘﺗﮭﺎ ﻣﻘﯾدة ﺑﻣﺎ ﻻ ﯾﺧﺎﻟف‬


‫اﻟﺷرع ص ‪47‬‬

‫‪ -32‬ﺣرﻣﺎن اﻹﻧﺳﺎن ﻣن ﺣﻘﮫ ﺑﺎﻟﺗﻣﺗﻊ اﻟﻣﺑﺎح‬


‫ﻣﺣرم ص ‪49‬‬

‫‪ -33‬اﻷﺻل ﻓﻲ اﻷﺷﯾﺎء‬
‫اﻹﺑﺎﺣﺔ ص‪49‬‬
‫‪ -34‬اﻟﻔﻠﺳﻔﺎت اﻻﻧﺳﺎﻧﯾﺔ اﻟوﺿﻌﯾﺔ ﺗرى ﺗﻛرﯾم اﻻﻧﺳﺎن‬
‫ﺗطوًرا طﺑﯾﻌﯾًﺎ ﻣن ﻛﺎﺋﻧﺎت ﺣﻘﯾرة ص ‪8‬‬

‫‪ -35‬ﻣن ﻣﺻﺎدر ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬


‫اﻷدﻟﺔ واﻟﻘواﻋد اﻟﺗﺑﻌﯾﺔ ص ‪16‬‬

‫‪ -36‬ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬


‫ﻻ ﻣﺎ ﺟﺎل إﻟﻰ اﻟﺗﻼﻋب أو اﻟﺗﺣﺎﯾل ﻓﯾﮭﺎ ص‪9‬‬

‫‪ -37‬ﯾؤﻣن اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ اﻟﻣﺳﻠم ﺑوﺟوب‬


‫اﻹﻧﻛﺎر ﻋﻠﻰ ﻣن ﯾﻔرط ﻓﻲ ﺣﻘوق اﻻﺧرﯾن ص‪13‬‬

‫‪ -38‬ﺗﺳﺗطﯾﻊ ﻣﻧظﻣﺔ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة ﺗﻌزﯾز وﺣﻣﺎﯾﺔ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن‬


‫ﻣن ﺧﻼل‬
‫اﻟﺗوﺻﯾﺎت وﻋﻘد اﻟﻣؤﺗﻣرات ص ‪23‬‬

‫‪ -39‬ﻣﻣﺎ ﻛرم ﺑﮫ اﻻﻧﺳﺎن‬


‫ﺟﻌﻠﮫ ﻣﺣًﻼ ﻟﻼﺧﺗﺑﺎر واﻟﺗﻛﻠﯾف ص ‪7‬‬

‫‪ -40‬ﻣن اﺑرز اﻟﻣﻧظﻣﺎت اﻟدوﻟﯾﺔ اﻟﻣﻌﻧﯾﺔ ﺑﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن‬


‫اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة ص‪23‬‬

‫‪ -41‬اﻟﻔرق اﻷﺳﺎﺳﻲ اﻟذي ﯾﻣﯾز اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻧظﺎم اﻹﺳﻼﻣﻲ ﻋن‬


‫ﻏﯾره ھو أن اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم‬
‫ﺗﻘوم ﻋﻠﻰ أﺳﺎس اﻟدﯾن ص ‪47‬‬

‫‪ -42‬ﻣن أﺑرز اﻟﮭﯾﺋﺎت اﻟﺗﻲ ﺗﻌﻧﻲ ﺑﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺳﺗوى‬


‫اﻹﻗﻠﯾﻣﻲ‬
‫اﻟﻠﺟﻧﺔ اﻷورﺑﯾﺔ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ص ‪25‬‬

‫‪ -43‬إذا ﻟم ﯾﻛن ﻟﻺﻧﺳﺎن رﻗﺎﺑﺔ ذاﺗﯾﺔ‪ ،‬وﻏﺎﺑت ﻋن اﻟﺳﻠطﺔ ﻓﺈﻧﮫ‪:‬‬


‫ﯾﺗﺻﯾد أي ﺛﻐرة ﻻﻧﺗﮭﺎك ﺣﻘوق اﻟﻐﯾر ص‪11‬‬

‫‪ -44‬ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻻﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة‬


‫ﺗﺷرﯾﻊ ﺣد اﻟﻘﺻﺎص ص ‪33‬‬

‫‪ -45‬ﻗوﻟﮫ ﺗﻌﺎﻟﻰ‪}:‬واﻟذﯾن ھم ﻷﻣﺎﻧﺗﮭم وﻋﮭدھم راﻋون{ دﻟﯾل ﻋﻠﻰ ‪:‬‬


‫ﻋﻠو ﻣرﺗﺑﺔ اﻟﺗﻛﺎﻟﯾف و وﺟودھﺎ ص‪11‬‬

‫‪ -46‬ﻣن ﺣﻘوق اﻟﻣوﻗوف‪ :‬ﺣﻘﮫ ﻓﻲ اﻻﺳﺗﻌﺎﻧﮫ ﺑوﻛﯾل او ﻣﺣﺎﻣﻲ‬


‫ﻟﻠدﻓﺎع ﻋﻧﮫ ﻓﻲ ‪:‬‬
‫ﻣرﺣﻠﺗﻲ اﻟﻧﺣﻘﯾق واﻟﻣﺣﺎﻛﻣﺔ ص‪42‬‬

‫‪ -47‬ﻣن أﺑرز أھداف ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ‬


‫اﻻﺟﺗﻣﺎع واﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﻌﻣل ص‪24‬‬

‫‪ -48‬ﻣن ﺧﺻﺎﺋص ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻟﻘﺎﻧون‬


‫إﻧﮭﺎ رﺑﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣﺻدر ص‪8‬‬

‫‪-49‬ﻣن أھم ﻗﯾم اﻟﺣﯾﺎة اﻟﻐرﺑﯾﺔ اﻟﻣﻌﺎﺻرة‬


‫ﺣرﯾﺔ اﻟﻔرد اﻟﻣطﻠﻘﺔ ﻓﻲ ﻣﻣﺎرﺳﺔ ﻣﺎﯾراه ﻣﺣﻘﻘﺎ ﻟﻣﺻﻠﺣﺗﮫ ص‪9‬‬

‫‪ -50‬ﻣن اﺑرز ﺿﻣﺎﻧﺎت ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬


‫اﻟرﻗﺎﺑﺔ اﻟذاﺗﯾﺔ ص ‪14‬‬

‫‪ -51‬ﻣﻔﮭوم اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﻠﻐﺔ‪:‬‬


‫اﻟﺛﺎﺑت اﻟذي ﻻ ﯾﺳوغ إﻧﻛﺎرة ص‪7‬‬
‫‪ -52‬ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬
‫واﺟﺑﮫ ص‪11‬‬

‫‪ -52‬اﻧﺷﺋت ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ ﻋﺎم‬


‫‪1919‬م ص ‪24‬‬

‫‪ -53‬ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة‬


‫ﺗﺷرﯾﻊ ﺣد اﻟﻘﺻﺎص ص ‪33‬‬

‫‪ -54‬ﻻ ﯾﺣق ﻷي ﻋﻘل أو ﻓﮭم أو ﻣﺻﻠﺣﺔ ﺗﻐﯾﯾر ﺷﻲء ﻣن ﺣﻘوق‬


‫اﻹﻧﺳﺎن وھو دﻟﯾل ﻋﻠﻰ‬
‫ﺛﺑﺎﺗﮭﺎ واﺳﺗﻘرارھﺎ ص ‪10‬‬

‫‪ -55‬اﻟﻘواﻧﯾن واﻟﻌﻘوﺑﺎت وﻣراﻗﺑﺔ اﻟﺳﻠطﺔ وﺣدھﺎ‬


‫ﻻ ﺗﺳﺗطﯾﻊ أن ﺗﻣﻧﻊ اﻟظﻠم ﻋن اﻹﻧﺳﺎن ص‪10‬‬

‫ﺻﺢ وﺧطﺄ‬

‫)‪ (1‬اﻟﺟﻣﻌﯾﺎت واﻟﮭﯾﺋﺎت اﻟﻣﺗﺧﺻﺻﮫ ﻓﻲ ﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن‬


‫ﻣوﺟوده ﻓﻲ ﻛل اﻟﻧظم اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﮫ اﻟﻣﻌﺎﺻره( ﺻﺢ ص ‪22‬‬

‫)‪ (2‬ﺣرﻣت ﺷرﯾﻌﺗﻧﺎ ﻛل ﺧﺑﯾث وﺿﺎر وھذا ﻣن اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ‬


‫ﺻﺣﮫ اﻻﻧﺳﺎن اﻟذي ھو ﺣق ﻣن ﺣﻘوﻗﮫ )ﺻﺢ ( ص ‪76‬‬

‫)‪ (3‬اﻟﻣﻠﻛﯾﮫ اﻟﻌﺎﻣﮫ اﻟﺗﺻرف ﻓﯾﮭﺎ ﯾرﺟﻊ ﻟﻠﺣﺎﻛم ﺑﻣﺎ ﯾﺣﻘق‬


‫اﻟﻣﺻﻠﺣﮫ اﻟﻌﺎﻣﮫ ) ﺧطﺎ (‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻣﻠﻛﯾﺔ ﺑﯾت اﻟﻣﺎل( ص ‪67‬‬
‫)‪ (4‬ﻛﺎن ﻟﻼﺳﻼم اﻻﺳﺑﻘﯾﮫ ﻓﻲ ﺗطﺑﯾق ﻣﺑﺎدئ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻋن‬
‫اﻟﻣواﺛﯾق اﻟدوﻟﺑﮫ ) ﺻﺢ ( ص ‪20‬‬

‫)‪ (5‬اﻟﻣﺳﺎواة اﺷﻣل ﻣن اﻟﻌدل ) ﺧطﺎ (‬


‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ اﻟﻌدل أﺷﻣل )ص ‪(56‬‬

‫)‪ (6‬ﻻ ﯾوﺟد ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ﺗﻣﯾﯾز ﻋﻧﺻري ) ﺻﺢ (‬


‫ص ‪67‬‬

‫)‪ (7‬ﻣﺑدأ اﻟﻣﺳﺎواة ﺑﯾن اﻟﻧﺎس ﻣن اﻟﻧظم اﻟوﺿﻌﯾﮫ وﻏﯾر ﻣوﺟود‬


‫ﻓﻲ اﻹﺳﻼم )ﺧطﺄ ( ص ‪62‬‬

‫)‪ (8‬اﻟﻌدل واﻟﻣواﺳﺎه ﻛﻠﻣﺗﺎن ﻣﺗﻘﺎرﺑﺗﺎن ) ﺻﺢ ( ص ‪64‬‬

‫)‪ (9‬ﻣن ﻣﺑﺎدئ اﻟﻌدل ﻓﻲ اﻟﻘﺎﻧون اﻟوﺿﻌﻲ " ﻻ ﺟرﯾﻣﺔ وﻻ‬


‫ﻋﻘوﺑﺔ اﻻ ﺑﻧص ﺷرﻋﻲ ‪ ) :‬ﺻﺢ (‬
‫ص ‪58‬‬

‫)‪ (10‬ﻗﯾدت اﻟﺷرﯾﻌﮫ اﻟﻣﻠﻛﯾﮫ ﻓﺄﺧرﺟت أﻣورا ً ﻛﺛره ﻣن ﺣق اﻟﺗﻣﻠك‬


‫)ﺧطﺎ (‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ) أﻣوًرا ﯾﺳﯾرة( ص ‪69‬‬

‫)‪ (11‬اﻹﻋﻼن اﻟﻌﺎﻟﻣﻲ ﻟﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻻ ﯾﻣﻠك ﻗوة اﻟﻘﺎﻧون وﻻ‬


‫ﯾﺷﻛل ﻣﻌﺎھد دوﻟﯾﮫ ) ﺻﺢ ( ص ‪71‬‬

‫)‪(12‬ﺑﻌض اﻟﻔﻠﺳﻔﺎت ﻏﯾر اﻻﺳﻼﻣﯾﮫ ﺗرى اﻧﮭﺎ ﻟﯾس ﻟﻺﻧﺳﺎن ﺗﻛرﯾم‬


‫ﺑل ﺗراه ﺗطور ﻣن ﻛﺎﺋﻧﺎت ﺣﻘﯾره ) ﺻﺢ ( ص‪8‬‬
‫)‪(13‬ان رﺑط ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﺑﺎﻹﺳﻼم ﻻ ﯾﻌد ﺿﻣﺎﻧﺎ ﻟﮭﺎ ﻣن اﻻﺳﻘﺎط‬
‫ﺑﺎﻟﻘواﻧﯾن ) ﺧطﺎ (‬
‫) اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ﯾﻌد( ص ‪14‬‬

‫)‪ (14‬ﺻوت اﻟﻣﻧﺎدي ﺑﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻣن ﻣﻧظور إﺳﻼﻣﻲ ھو‬


‫اﻷﻋﻠﻰ ﻣن ﺻوت اﻟﻣﻧﺎدي ﻟﮭﺎ ﻣن ﻣﻧظور اﻟﻔﻠﺳﻔﮫ‬
‫اﻟﻐرﺑﯾﮫ ) ﺧطﺎ (‬
‫)اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ﻣﻧظور وﺿﻌﻲ( ص ‪23‬‬

‫)‪ (15‬ﻟم ﯾﺣرم اﻹﺳﻼم اﻻﻧﺗﺣﺎر ﻣراﻋﺎة ﻟﻠﺣﻘوق اﻟﺧﺎﺻﮫ ) ﺧطﺎ (‬


‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ)ﺣرم اﻻﻧﺗﺣﺎر( ص ‪35‬‬

‫)‪ (16‬اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺳﻼﻣﮫ اﻟﺟﺳدﯾﮫ ﻟﯾس ﻟﮫ ﺻﻠﮫ ﺑﺎﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺣﯾﺎه )‬


‫ﺧطﺎ (‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ) ذو ﺻﻠﺔ( ص ‪39‬‬

‫)‪ (17‬اﻟﻧظﺎم اﻟوﺿﻌﻲ ﻻ ﯾﺟزم اﻟﺗطﺎول ﻋﻠﻰ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ‪ :‬ﺑل ﯾﻌﺗﺑر‬


‫ذﻟك ﻣن اﻟﺣرﯾﮫ ) ﺻﺢ (‬
‫ص ‪48‬‬

‫)‪ (18‬أﺑﺎح اﻹﺳﻼم اﻟﻣﺣظورات ﻣﺣﺎﻓظﺔ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة )ﺻﺢ(‬


‫ص ‪37‬‬

‫)‪ (19‬داﺋرة اﻹﺑﺎﺣﺔ ھﻲ داﺋرة اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ )ﺻﺢ(‬


‫ص‪49‬‬

‫)‪ (20‬ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺧﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة‪ :‬اﻟوﻋﯾد اﻟﺷدﯾد‬


‫ﻋﻠﻰ ﺟرﯾﻣﺔ إراﻗﺔ اﻟدم؟ )ﺻﺢ( ص ‪33‬‬
‫)‪ (21‬ﺗﻛوﯾن ﻣﺣﺎﻛم ﻗﺿﺎﺋﯾﺔ ﻣﺗﺧﺻﺻﺔ ﻟﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻛﺎن‬
‫ﻣن أھم أﺳﺑﺎب أﻧﺗﺷﺎر اﻟدﻋوات ﻟﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن )ﺻﺢ( ص‬
‫‪22‬‬

‫)‪ (22‬ﻻ ﯾوﺟد ﺳﺑب ﻣﺣدد أدى إﻟﻰ اﻟﺗﻔﻛﯾر ﻓﻲ إﺟﺎد ﻗﺎﻧون إﻧﺳﺎﻧﻲ‬
‫ﻋﺎﻟﻣﻲ ﻟﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن )ﺧطﺄ( ص ‪21‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾوﺟد ﺳﺑب(‬

‫)‪(23‬اﺳﺗﺣﺿﺎر اﻹﺛم اﻟدﯾﻧﻲ واﻟﺧﺷﯾﺔ ﻣن اﻟﻌﻘﺎب ﻓﻲ اﻷﺧره ھﻲ‬


‫ھﻲ ﻣن اﻟرﻗﺎﺑﺔ اﻟذاﺗﯾﺔ )ﺻﺢ( ص ‪10‬‬

‫)‪ (24‬اﻟﻣﺳﻠم ﻻ ﯾﺗﻌﺎﻣل ﻣﻊ اﻟﺣﻘوق ﻋﻠﻰ أﻧﮭﺎ ﻓروض ﻗﺎﻧوﻧﯾﺔ ﺑل‬


‫ﻛوﻧﮭﺎ واﺟﺑﺎت دﯾﻧﯾﺔ )ﺻﺢ( ص ‪10‬‬

‫)‪(25‬أﻗر اﻹﺳﻼم ﻋﺿل اﻟزوﺟﺔ ﻋن اﻟزوج )ﺧطﺄ(‬

‫)‪ (26‬اﻟﻘران ﻧص ﻋﻠﻰ ﺣﻘوق ﻟﻺﻧﺳﺎن ﻟم ﯾﻔطن إﻟﯾﮭﺎ أﺻﺣﺎب‬


‫اﻟﻣواﺛﯾق اﻟوﺿﻌﯾﺔ ﻛﺣق اﻟﺿﯾف وﺣق اﻟطرﯾق وﺣق اﻟﺟﺎر )ﺻﺢ(‬
‫ص ‪15‬‬

‫)‪ (27‬ﻻ ﯾﺟب ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺟﺗﻣﻌﺎت ﺣﻣﺎﯾﺔ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ﻣن ﻛل اﻋﺗداء‬


‫وإﻧﻣﺎ ھو واﺟب ﻋﻠﻰ اﻟدول ﻓﻘط )ﺧطﺄ(‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾﺟب ( ص ‪31‬‬

‫)‪ (28‬ﻟﯾس ﻣن ﺣق اﻟﺳﺟﯾن اﻟﺧﻠوة اﻟﺷرﻋﯾﺔ ﺑزوﺟﺗﮫ )ﺧطﺄ( ص‬


‫‪43‬‬
‫)‪ (29‬اﻟﻣطﻌوﻣﺎت واﻟﻣﻠﺑوﺳﺎت اﻟﻣﺑﺎﺣﺔ ﻣﺣددةة وﻣﺎ ﻋداھﺎ ﻓﮭو‬
‫ﺣرام )ﺧطﺄ(‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )وﻣﺎ ﻋداھﺎ ﻓﮭو ﻣﺑﺎح(‬
‫)‪ (30‬ﺗﻛﻠﯾف اﻹﻧﺳﺎن ﺑﺎﻹﻧﺟﺎب أو اﻟﺗﺣرﺑم ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ﻗﯾد ﻋﻠﻰ‬
‫اﻟﺣرﯾﺔ وﻻ ﯾﻠزم أن ﯾﻛون ﻟﻣﺻﻠﺣﺗﮫ) ﺧطﺄ( ص ‪50‬‬

‫)‪ (31‬اﻟﻧﺎس ﻣﺗﻔﺎوﺗون ﻓﻲ إدراك اﻻﻓﻌﺎل اﻟﻣﺻﻠﺣﮫ واﻷﻓﻌﺎل‬


‫اﻟﻣﻔﺳدة )ﺻﺢ( ص ‪50‬‬

‫)‪ (31‬اﻹﺟﻣﺎع اﺗﻔﺎق ﻣﺟﺗﮭدي اﻟﻌﺻر ﻣن ھذه اﻷﻣﺔ ﻋﻠﻰ أﻣر دﯾﻧﻲ‬
‫)ﺻﺢ( ص ‪16‬‬
‫)‪ (32‬ﻛﺎن ﻟﺛروة اﻻﺗﺻﺎﻻت اﻟﻣرﺋﯾﺔ واﻟﻣﺳﻣوﻋﺔ أﺛر واﺿﺢ ﻓﻲ‬
‫ﻧﺷر ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬
‫ﺻﺢ ص ‪22‬‬

‫)‪ (33‬اﻟﻘواﻧﯾن اﻟﻣﻌﺎﺻرة ﺗرى اﻟﺣق ﻟﻠﻣرأة ﺑﺈﺟﮭﺎض اﻟﺟﻧﯾن وﻗﺗﻠﮫ‬


‫ﻷ ي ﺳﺑب‬
‫ﺻﺢ ص ‪36‬‬

‫)‪ (34‬ﻣن أھداف اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة إﻧﻛﺎر ﻣﺎ ﯾﻘﻊ ﻟﻠﺳﺟﻧﺎء ﻣن ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ‬


‫ﻗﺎﺳﯾﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪24‬‬

‫)‪ (35‬ﻣن ﺣﻘوق اﻟﺳﺟﯾﻧﺔ راﻋﯾﺔ طﻔﻠﮭﺎ داﺧل اﻟﺳﺟن ﺣﺗﻰ ﯾﺑﻠﻎ‬
‫ﺳﻧﺗﯾن‬
‫ﺻﺢ ص‪43‬‬

‫)‪(36‬اﻟﻘﺻﺎص ﻓﻲ اﻟﺣﻘﯾﻘﺔ ﺿﻣﺎن ﻟﺣق اﻟﺣﯾﺎة‬


‫ﺻﺢ ص ‪38‬‬
‫)‪ (37‬أﺻﺑﺣت ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ وﻛﺎﻟﺔ ﻣﺗﺧﺻﺻﺔ ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﻸﻣم‬
‫اﻟﻣﺗﺣدة‬
‫ﺻﺢ ص‪24‬‬

‫)‪ (38‬اﻷﻣر ﺑﺎﻟﻣﻌروف واﻟﻧﮭﻲ ﻋن اﻟﻣﻧﻛر ﻋﺎم ﻓﻲ ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻧﺎس ﺑﺄي‬


‫طرﯾﻘﺔ ﻣن اﻟطرق اﻟﺛﻼث اﻟﻣﻌروﻓﺔ‬
‫ﺻﺢ ص ‪14‬‬

‫)‪(39‬اﻟﻧظﺎم اﻟوﺿﻌﻲ ﯾﻌﺎرض اﻋﺗﻧﺎق اﻟﺷﺧص ﻟدﯾن أو ﺗرﻛﮫ ﻟﮫ‬


‫ﻧﺷره ﻣﺎ ﯾﻧﺎﻗﺿﮫ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪47‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻻ ﯾﻌﺎرض(‬

‫)‪ (40‬ﺗﻌﺗﺑر ﺧطﺑﺔ اﻟوداع أﻗدم وﺛﯾﻘﺔ ﻣﻛﺗوﺑﺔ أﻋﻠن ﻓﯾﮭﺎ اﻟرﺳول‬
‫ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﯾﮫ وﺳﻠم ﺟﻣﻠﺔ ﻣن ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬
‫ﺻﺢ ص ‪20‬‬

‫)‪ (41‬ﻣﻧﮭﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣرﯾﺎت ﻣﻧﮭﺞ وﺳط ﺑﯾن ﻣن ﯾﺗوﺳﻊ ﻓﻲ‬


‫إﺑﺎﺣﺗﮭﺎ وﺑﯾن ﻣن ﯾﺑﺎﻟﻎ ﻓﻲ ﻣﻧﻌﮭﺎ‬
‫ﺻﺢ ص‪51‬‬

‫)‪(42‬ﺟﻣﯾﻊ اﻋﺿﺎء ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻔو اﻟدوﻟﯾﺔ ﻣﺗطوﻋون‬


‫ﺻﺢ ص‪24‬‬

‫)‪ (43‬ﯾﺣق ﻟﻺﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻟﺣﯾﺎة اﻟﻐرﯾﺑﺔ اﻟﺗﻠذذ ﺑﻣﺎ ﯾرﯾده ﺣﺗﻰ ﻟو ﻛﺎن‬
‫ﺣراًﻣﺎ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪9‬‬
‫)‪ (44‬اﻟﻔﻠﺳﻔﺎت اﻟﻣﺎدﯾﺔ ﻻ ﺗؤﻣن ﺑﺎﻟوﺣﻲ‪ ،‬ﻓﺎﻟﺣﻘوق ﻋﻧدھﺎ ﺛﺎﺑﺗﺔ ﻋﻠﻰ‬
‫أرض ﻣﺳﺗﻘره‬
‫ﺧطﺄ ص ‪10‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻻ ﺗﺛﺑت(‬

‫)‪ (45‬ﺗﺣول اﺣﻛﺎم اﻹﻋﻼن اﻟﻌﺎﻟﻣﻲ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻻﺗﻔﺎﻗﯾﺎت ﻟم‬


‫ﯾﻛﺳﺑﮭﺎ اﻻﺣﺗرام واﻹﻟزاﻣﯾﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪26‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾﻛﺳﺑﮭﺎ(‬
‫)‪ (46‬ﻛل ﻗﺎﺻد ﻟﻠﺧﯾر ﯾوﻓق ﻟﺳﻠوك طرﯾﻘﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪50‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻓﻠﯾس(‬

‫)‪ (47‬ﯾﺟوز ﻷي إﻧﺳﺎن أﺧذ ﻣﺎل ﻏﯾره ﺑدﻟﯾل ﺷرﻋﻲ ﯾﺑﯾﺢ ﻟﮫ ذﻟك‬
‫ﺻﺢ ص ‪9‬‬

‫)‪ (48‬ﺣرﻣﺎن اﻻﻧﺳﺎن ﻣن ﺣﻘﮫ ﻓﻲ اﻟﺗﻣﺗﻊ اﻟﻣﺑﺎح‬


‫ﺧطﺄ ص ‪49‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻻ ﯾﺟوز(‬

‫)‪ (49‬اﻟﺳﻧﮫ ھﻲ اﻟﻣﺻدر اﻟﺛﺎﻟث ﻟﻠﺗﺷرﯾﻊ اﻹﺳﻼﻣﻲ وھﻲ ﻣﺻدر‬


‫ﻣن ﻣﺻﺎدر ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬
‫ﺧطﺄ ص ‪15‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )اﻟﻣﺻدر اﻟﺛﺎﻧﻲ(‬

‫)‪ (50‬ﻣن اﻟﻣوﺿوﻋﺎت اﻟﺗﻲ ﯾﻘوم ﻋﻠﯾﮭﺎ ﻋﻣل ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ‬
‫ﺗﻘدﯾم اﻟرﻋﺎﯾﺔ اﻟﺻﺣﯾﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪25‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﺗﻘدﯾم ﺗﻘﺎرﯾر ﺳﻧوﯾﺔ(‬

‫)‪ (51‬ﺣﻔظ اﻟﻧﻔس اﻟﺑﺷرﯾﺔ ﻣﻘﺻد ﻣن اﻟﻣﻘﺎﺻد اﻟﺧﻣﺳﺔ اﻟﻛﺑرى‬


‫ﻟﻠﺷرﯾﻌﺔ‬
‫ﺻﺢ ص ‪31‬‬

‫)‪ (52‬ﯾﻣﻛن ﺣﺻر اﻟﻣﺣرﻣﺎت ﻟﻘﻠﺔ ﻋدد اﻟﻣﺣرﻣﺎت‬


‫ﺻﺢ ص ‪49‬‬

‫)‪ (53‬ﺟﻌل ﷲ ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻣﺧﻠوﻗﺎت ﻣﺣﻼ ﻟﻠﺗﻛﻠﯾف ﺑﻣﺎ رزﻗﮭﺎ ﻣن ﻧﻌﻣﺔ‬


‫اﻟﺣﯾﺎة‬
‫ﺻﺢ ص ‪7‬‬

‫)‪ (54‬اﻟﺣق ﻋﻧد اﻟﻘﺎﻧوﻧﯾﯾن ﻣﺻﻠﺣﺔ ﻣﺎدﯾﺔ أو أدﺑﯾﺔ ﯾﺣﻣﯾﮭﺎ اﻟﻘﺎﻧون أو‬
‫اﻟﺷرع‬
‫ﺧطﺄ ص ‪7‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾﺣﻣﯾﮭﺎ اﻟﻘﺎﻧون ﻓﻘط(‬

‫)‪ (55‬ﻗﺎﻋدة اﻟﺷرﯾﻌﺔ ﻓﻲ اﻻﺗﻔﺎﻗﯾﺎت اﻟدوﻟﯾﺔ ھﻲ ﻗﺑول ﻣﺎ ﻓﯾﮭﺎ ﻣن‬


‫ﺣق وﻣﺻﻠﺣﺔ ﻧﺎﻓﻌﺔ ورﻓض ﻣﺎﻓﯾﮭﺎ ﻣن ﺿرر‬
‫ﺻﺢ ص‪26‬‬

‫)‪ (56‬ﻟم ﯾﺿﻊ اﻹﺳﻼم ﻋﻘوﺑﺎت زاﺟرة ﻋﻠﻰ اﻟﻘﺗل‬


‫ﺧطﺄ ص ‪37‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ) وﺿﻊ ﻋﻘوﺑﺎت(‬

‫ﷲ ﯾوﻓﻘﻛم وﯾﺳﮭل ﻟﻛم ﻛل ﺻﻌب و ﯾﻠﮭﻣﻛم اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﺻﺣﯾﺣﺔ‬


‫ﯾﺎرب 🤍 ‬
‫( حقوق االنسان )‬

‫‪ -1‬تخصيص عصر من العصور الحديثه باعتباره عصر انبعاث العنايه بحقوق االنسان امر صحيح ( خطأ )‬
‫‪ -2‬اإلعالن العالمي لحقوق االنسان ال يملك قوة القانون وال يشكل معاهد دوليه ( صح )‬
‫‪ -3‬حرمت شريعتنا كل خبيث وضار وهذا من الحفاظ على صحه االنسان الذي هو حق من حقوقه (صح )‬
‫‪ -4‬الملكيه العامه التصرف فيها يرحع للحاكم بما يحقق المصلحه العامه ( خطا )‬
‫‪ -5‬منهج اإلسالم في الحريات منهج وسط بين من يتوسع في اباحتها وبين من يبالغ في منعها ( صح )‬
‫‪ -6‬المطعومات والملبوسات المباحه محدده وما عداها فهو حرام ( خطا )‬
‫‪ -7‬يجرم االنسان بشيء ارتكبه ولو لم ينص الشرع على تجريمه ( خطا )‬
‫‪ -8‬ال يوجد في اإلسالم تمييز عنصري ( صح )‬
‫‪ -9‬بعض الفلسفات غير االسالميه ترى انها ليس لإلنسان تكريم بل تراه تطور من كائنات حقيره ( صح )‬
‫‪ -10‬المسلم ال يتعامل مع الحقوق على انها فروض قانونيه بل كونها واجبات دينيه ( صح )‬
‫‪ -11‬الحق في السالمه الجسديه ليس له صله بالحق في الحياه ( خطا )‬
‫‪ -12‬من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياه ‪ :‬الوعيد الشديد على جريمه اراقه الدم ( صح )‬
‫‪ -13‬لم يضع اإلسالم عقوبات زاجره على القتل ( خطا )‬
‫‪ -14‬لم يحرم اإلسالم االنتحار مراعاة للحقوق الخاصه ( خطا )‬
‫‪ -15‬صوت المنادي بحقوق االنسان من منظور إسالمي هو األعلى من صوت المنادي لها من منظور الفلسفه‬
‫الغربيه ( خطا )‬
‫‪ -16‬كان لالسالم االسبقيه في تطبيق مبادئ حقوق االنسان عن المواثيق الدولبه ( صح )‬
‫‪ -17‬إقامة الحدود تحصل بها النجاه لمن أقيمت عليه فقط دون من أقامها ( خطا )‬
‫‪ -18‬يمكن حصر المحرمات في الشريعه لقلة عدد المحرمات ( صح )‬
‫‪ -19‬حديث رسول هللا صلى هللا عليه وسلم ‪ ":‬ال توردوا الممرض على المصح " يقرر اتخاذ االحتياطات ( صح )‬
‫‪ -20‬لم يقرر اإلسالم أي قاعده لمنع انتشار االمراض المعديه واالوبئه ( خطا )‬
‫‪ -21‬المساواة اشمل من العدل ( خطا )‬
‫‪ -22‬مبدأ المساواة بين الناس من النظم الوضعيه وغير موجود في اإلسالم ( خطا )‬
‫‪ -23‬يجوز ألي انسان أخذ مال غيره بدليل شرعي يبيح له ذلك ( صح )‬
‫‪ -24‬جعل هللا جميع المخلوقات محال للتكليف بما رزقها من نعمة الحياه ( خطا )‬
‫‪ -25‬من الموضوعات التي يقوم عليها عمل منظمه العمل الدوليه تقديم الرعايه الصحيه لمرضى العالم ( خطا )‬
‫‪ -26‬لم يقرر اإلسالم أي قاعده لمنع انتشار االمراض المعديه واالوبئه ( خطا )‬
‫‪ -27‬العدل والمواساه كلمتان متقاربتان ( صح )‬
‫‪ -28‬من مبادئ العدل في القانون الوضعي " ال جريمة وال عقوبة اال بنص شرعي ‪ ( :‬خطأ )‬
‫‪ -29‬تعتبر خطبه الوداع اقدم وثيقه مكتوبه اعلن فيها الرسول صلى هللا عليه وسلم جمله من حقوق االنسان ( صح )‬
‫‪ -30‬النظام الوضعي ال يجزم التطاول على هللا تعالى ‪ :‬بل يعتبر ذلك من الحريه ( صح )‬
‫‪ -31‬قيدت الشريعه الملكيه فأخرجت أمورا ً كثره من حق التملك ( خطا )‬
‫‪ -32‬من الموضوعات التي يقوم عليها عمل منظمه العمل الدولبه تقديم الرعايه الصحيه لمرضى العالم ( خطا )‬
‫‪ -33‬الحقوق في اإلسالم منها الواجب ومنها المباح ( خطا )‬
‫‪ -34‬ان ربط حقوق االنسان باإلسالم ال يعد ضمانا لها من االسقاط بالقوانين ( خطا )‬
‫‪ -35‬الجمعيات والهيئات المتخصصه في حفظ حقوق االنسان موجوده في كل النظم السياسيه المعاصره ( صح )‬
‫‪ -36‬القوانبن المعاصره ترى أقامه الحد على القاتل دون االهتمام بأثر العقوبه على الجاني ( خطا )‬
‫‪ -1‬لكل فرد الحق في الحياه والحريه وسالمة شخصه – هذا النص من بنود ‪:‬‬
‫اإلعالن النهائي لحقوق االنسان ‪.‬‬

‫‪ -2‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق‬


‫الحياه ‪.‬‬

‫‪ -3‬الحق في السالمه الجسديه ذو صله وثيقه بالحق في‬


‫الحياه ‪.‬‬

‫‪ -4‬االتجاه الذي يرى ان الحريات تقتصر على الحريات الفرديه ويرفض تدخل الدوله وتأثر به الجيل‬
‫األول من حقوق االنسان هو االتجاه‬
‫الليبرالي ‪.‬‬

‫‪ -5‬ال تزال بعض المجتمعات الغربيه تفاوت بين الرجل والمرأه في ‪:‬‬
‫الراتب ‪.‬‬

‫‪ -6‬نشأت منظمه األمم المتحده عام‬


‫‪. 1945‬‬

‫‪ -7‬شارك في تأسيس منظمه األمم المتحده‬


‫‪ 51‬بلده ‪.‬‬

‫‪ -8‬اإلسالم ال يساوي بين الناس في جميع األمور بل يجعل أمورا تجب المساواة فيها وهي ترجع الى ‪:‬‬
‫القاسم المشترك بينهم‬

‫‪ -9‬حقوق االنسان في اإلسالم‬


‫واجبه‬

‫‪ -10‬حقوق االنسان في اإلسالم هي حقوق جاءت تشريعا من عند هللا ‪ ،‬وهذا دليل على ‪:‬‬
‫انها ربانيه المصدر‬

‫‪ -11‬محل الحقوق التي تؤدي اليه تعبدا هلل تعالى ‪ ،‬هذا هو مفهوم ‪:‬‬
‫االنسان‬

‫‪ -12‬الفرق األساسي الذي يميز الحريه في النظام اإلسالمي عن غيره هو ان الحريه في اإلسالم ‪:‬‬
‫تقوم على أساس الدين ‪.‬‬

‫‪ -13‬الحريه في الفكر الوضعي في حقيقتها مقيده بما ال يخالف ‪:‬‬


‫القانون الحاكم ‪.‬‬

‫‪ -14‬عن عمر رضي هللا عنه انه كان يقول ‪ ":‬اني الرى الرجل فيعجبني فاقول له جرفة فان قالوا ال سقط‬
‫عن عيني " ‪ .‬هذا األثر يدل على ‪:‬‬
‫أهمية العمل ‪.‬‬

‫‪ -15‬الدائره االوسع في الشريعه هي دائره ‪:‬‬


‫االباحه ‪.‬‬
‫‪ -16‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوه‬
‫للمجتمع والدوله جميعا‬
‫حق العمل ‪.‬‬

‫‪ -17‬يقول تعالى ‪ :‬هو الذي جعل لكم األرض ذلوالً فامشوا في مناكبها وكلو من رزقه " دلت االيه على ‪:‬‬
‫حق العمل وكسب العيش ‪.‬‬

‫‪ -18‬الخلوص من الشوائب او الرق او اللوم " من معاني ‪:‬‬


‫الحريه لغةً‬

‫‪ -19‬االذن لإلنسان في شؤونه بما ال يخالف الشرع " هو معنى ‪:‬‬


‫الحريه في اإلسالم ‪.‬‬

‫‪ -20‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوة‬
‫للمجتمع والدوله جميعا‬
‫حق العمل ‪.‬‬

‫‪ -21‬اذا قنع االنسان من التملك وصودر حقه فيه فان هذا يؤدي الى اضعاف سعيه‬
‫للعمل ‪.‬‬

‫‪ -22‬العمل في اإلسالم‬
‫عباده ينبغي بها وجه هللا تعالى ‪.‬‬

‫‪ -23‬األصل في األشياء ‪:‬‬


‫االباحه‬

‫‪ -24‬نشأت منظمه األمم المتحده عام ‪:‬‬


‫‪1945‬‬

‫‪ -25‬األصل في الشريعه االسالميه ان استحقاق العقاب متوقف على‬


‫سبق اإلنذار ‪.‬‬

‫‪ -26‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق‬


‫الحياة‬

‫‪ -27‬من حقوق الموقوف ‪ :‬حقه في االستعانه بوكيل او محام للدفاع عنه في‬
‫مرحلتي التحقيق والمحاكمه ‪.‬‬

‫‪ -28‬من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق الحياه‬


‫تشريع حد القصاص ‪.‬‬

‫‪ -29‬تستطيع منظمه األمم المتحده تعزيز وحمايه حقوق االنسان من خالل‬


‫التوصيات وعقد المؤتمرات ‪.‬‬
‫‪ -30‬يبلغ عدد أعضاء منظمه األمم المتحده االن‬
‫‪ 193‬دوله‬

‫‪ -31‬حقوق االنسان في اإلسالم‬


‫ال مجال للتالعب و التحايل فيها‬

‫‪ -32‬ما يميز الحقوق في اإلسالم‬


‫كونها واجبات دينيه‬

‫‪ -33‬من خصائص حقوق االنسان في القانون ‪:‬‬


‫انها من وضع االنسان ‪.‬‬
‫‪ -34‬التطابق التام في المقدارين الذين ال يزيد احدهما عن االخر وال ينقص عنه يعبر عنه بـ ‪:‬‬
‫المساواة ‪.‬‬

‫‪ -35‬التكاليف الشرعيه يتساوى فيها الناس جميعا اال ‪:‬‬


‫ما خصته الشريعه ببعضهم ‪.‬‬

‫‪ -36‬مما كرم هللا به االنسان‬


‫جعله محل االختبار والتكليف‬

‫‪ -37‬من مظاهر الظلم في المساواة في القوانين الوضعيه ‪ :‬المساواه بين الرجل والمرأه في ‪:‬‬
‫الميراث ‪.‬‬

‫‪ -38‬من خصائص حقوق االنسان في القانون ‪:‬‬


‫انها من وضع االنسان‬

‫‪ -39‬الفلسفات االنسانيه الوضعيه ترى تكريم االنسان ‪:‬‬


‫تطورا طبيعيا من كائنات حقيره ‪.‬‬

‫‪ -40‬في جانب الحريه فان النظام الوضعي ‪:‬‬


‫ال يلقي للدين باال ‪.‬‬

‫‪ -41‬من حقوق الموقوف ‪ :‬حقه في االستعانه بوكيل او محام للدفاع عنه في ‪:‬‬
‫مرحلتي التحقيق والمحاكمه ‪.‬‬

‫‪ -42‬الحق في السالمه الجسديه ذو صله وثيقه بالحق في‬


‫الحياه ‪.‬‬

‫‪ -43‬يأتي في صداره حقوق االنسان فمنه يحس االنسان بقيمه نفسه ويشبع احتياجاته وهو مصدر قوة‬
‫للمجتمع والدوله جميعا‬
‫حق العمل ‪.‬‬

‫‪ -44‬قال النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬وال تكلفوهم ما يغلبهم فان كلفتموهم فأعينوهم عليه " هذا من ‪:‬‬
‫حق العمال‬
‫‪ -45‬العمل في اإلسالم‬
‫عباده يبتغى بها وجه هللا تعلى‬

‫‪ -46‬من مظاهر المساواة في اإلسالم المساواة في ‪:‬‬


‫القيمه االنسانيه‬

‫‪ -47‬اإلسالم ال يساوي بين الناس في جميع األمور بل يجعل أمورا تجب المساواه فيها وهي ترحع الى ‪:‬‬
‫القاسم المشترك ‪.‬‬

‫‪ -48‬من كان الملك فيها للناس عامة اال ان التصرف فيها يرحع للحاكم بما يحقق المصلحه " ‪ .‬هذا النوع‬
‫من الملكيه هو ‪:‬‬
‫ملكيه بيت المال ‪.‬‬
‫‪ -49‬سد الذرائع المؤديه للقتل من منهج اإلسالم في الحفاظ على حق‬
‫الحياة‬

‫‪ -50‬مفهوم لحق في اللغه‬


‫الثابت الذي ال يسوغ انكاره‬

‫‪ -51‬من أسباب ظهور الدعوات الحديثه لحقوق االنسان‬


‫االنتهاكات الضخمه لحقوق االنسان‬
‫اإلنكار على من فرط في حقوق اآلخرين ‪.‬‬ ‫يؤمن المجتمع المسلم بوجوب ‪:‬‬

‫صح‬ ‫لم تأت اإلعالنات األممية لحفظ حقوق اإلنسان اال بعد أن مرت بمراحل من المعاناة‬
‫القاسية واالنقسامات ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫تكليف اإلنسان باإليجاب أو التحريم في اإلسالم قيد على الحرية وال يلزم أن يكون‬
‫لمصلحته ‪.‬‬

‫حق الحياة‬ ‫تحريم االنتحار من األحكام الشرعية المبينة على ‪:‬‬

‫صح‬ ‫القوانين المعاصرة ترى الحق للمرأة بإحهاض الجنين وقتله ألي سبب كان‬

‫صح‬ ‫تكوين محاكم قضائية متخصصة لحفظ حقوق اإلنسان كان من أهم أسباب انتشار‬
‫الدعوات لحفظ حقوق اإلنسان ‪.‬‬

‫صح‬ ‫ال يحق ألحد أن يجبر أحدا في اإلسالم على عمل ال يريده إال إذا دعت المصلحة إلى‬
‫ذلك ‪.‬‬

‫الطالب الكسول والمتميز‬ ‫من ترك المساواة مراعاة للعدل عدم التسوية بين ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫ال يجب على المجتمعات حماية حق الحياة من كل اعتداء وإنما هو واجب على الدول‬
‫فقط ‪.‬‬

‫حمايته من األمراض المعدية‬ ‫من حقوق السجين حقه في ‪:‬‬

‫صح‬ ‫اإلجماع هو اتفاق مجتهدي العصر من هذه األمة على أمر ديني ‪.‬‬

‫‪ 1919‬م‬ ‫أنشئت منظمة العمل الدولية عام‬

‫خطأ‬ ‫العدل في اإلسالم يقتصر على جانب القضاء فقط ‪.‬‬

‫التشريع اإلسالمي‬ ‫خاصية تعزيز القضاء بعدم رفع المسئولية األخروية ضمانة خاصة ب ‪:‬‬

‫الملكية العامة‬ ‫ما كان الملك فيه لمجموع أفراد األمة ولهم االنتفاع به دون أن يختص به أحد ‪ .‬هذا‬
‫النوع من الملكية هو ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫كل قاصد للخير يوفق لسلوك طريقه ‪.‬‬


‫حادثة شفاعة أسامة بن زيد‬ ‫من مظاهر العدل في الشريعة اإلسالمية أنه ال فرق بين شريف ووضيع فالكل خاضع‬
‫ألحكام الشريعة ويدل على هذا المفهوم ‪:‬‬

‫التداوي‬ ‫قول النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ " :‬تداووا فإن هللا لم يضع داء إال وضع له دواء ‪."..‬‬
‫هذا فيه حث على ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫العدل‪ :‬هو كل جهد بشري هادف إلى تحقيق غاية ذات قيمة ‪.‬‬

‫الغلول‬ ‫الكتمان من الغنيمة والخيانة في كل مال يتواله اإلنسان هذا هو ‪:‬‬

‫الحقوق التي كفلها اإلسالم لإلنسان‬ ‫تعريف حقوق اإلنسان في اإلسالم ‪:‬‬

‫صح‬ ‫األنهار والبحار والطرق العامة أمثلة للملكية العامة ‪.‬‬

‫صح‬ ‫القرآن نص على حقوق لإلنسان لم يقطن إليها أصحاب المواثيق الوضعية كحق‬
‫الضيف وحق الطريق وحق الجار ‪.‬‬

‫صح‬ ‫اإلنسان ليس بحاجة إلى تعريف ألنه محل الحقوق التي نؤدي إليه تعبدا هلل تعالى ‪.‬‬

‫ما ثبت بإقرار الشرع‬ ‫حقوق اإلنسان في نظر الفقهاء ‪:‬‬

‫حق العمل وكسب العيش‬ ‫يقول تعالى ‪" :‬هو الذي جعل لكم األرض ذلوال فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه "‬
‫دلت اآلية على ‪:‬‬

‫اإلسالم‬ ‫الذي سبق جميع النظم الوضعية في تقرير مبدأ المساواة بين الناس هو ‪:‬‬

‫أبو بكر الصديق‬ ‫" الضعيف فيكم القوي عندي حتى أرجع إليه حقه إن شاء هللا " قائل هذه العبارة هو ‪:‬‬

‫صح‬ ‫يحق لإلنسان في الحياة الغربية التلذذ بما يريده حتى لو كان حراما ‪.‬‬

‫ربانية المصدر‬ ‫حقوق اإلنسان مكفولة شرعا بال سبب وذلك أنها ‪:‬‬

‫صح‬ ‫من عناية اإلسالم بحق الرعاية الصحية النظافة الحسية ‪.‬‬

‫ملكية بيت المال‬ ‫ما كان الملك فيها للناس عامة إال أن التصرف فيها يرجع للحاكم بما يحقق المصلحة ‪.‬‬
‫هذا النوع من الملكية هو ‪:‬‬
‫صح‬ ‫العدل والمساواة كلمتان متقاربتان ‪.‬‬

‫صح‬ ‫أصبحت منظمة العمل الدولية وكالة متخصصة تابعة لألمم المتحدة ‪.‬‬

‫اللجنة األوروبية لحقوق اإلنسان‬ ‫من أبرز الهيئات التي تعنى بحقوق اإلنسان على المستوى اإلقليمي ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫الحقوق الوضعية المعاصرة جاءت تشريعا من عند هللا تعالى ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫اعتنى اإلسالم بالصحة الفردية والصحة العامة في الجانب النظري فقط ‪.‬‬

‫البينات التي تظهر له‬ ‫مبدأ تعلق القضاء بالظاهر يعني أن القاضي يحكم بحسب‪:‬‬

‫أال يشق عليه في العمل‬ ‫من حقوق العمال ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫الملك في اصطالح الفقهاء ‪ :‬حيازة اإلنسان الشيء واالستبداد به ‪.‬‬

‫صح‬ ‫األمر بالمعروف والنهي عن المنكر عام في جميع الناس بأي طريقة من الطرق‬
‫الثالث المعروفة ‪.‬‬

‫صح‬ ‫حفظ النفس البشرية مقصد من المقاصد الخمسة الكبرى للشريعة ‪.‬‬

‫محرم‬ ‫حرمان اإلنسان من حقه في التمتع بالمباح ‪:‬‬

‫ال تستطيع أن تمنع الظلم عن اإلنسان‬ ‫القوانين والعقوبات ومراقبة السلطة وحدها ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫تنوع المحاكم التي تفصل في الجرائم تبعا الختالف الوضع االجتماعي للمتقاضين ‪.‬‬

‫صح‬ ‫تحقيقا للعدل في المجتمع تقدم المرأة في حق الحضانة ‪.‬‬

‫التمييز العنصري‬ ‫سلك اإلسالم كل طريق من أجل طمس معالم التمييز العنصري ‪:‬‬

‫عضل الزوجة عن الزوج‬ ‫من االنتهاكات لحقوق اإلنسان التي أبطلها اإلسالم ‪:‬‬

‫الملكية الخاصة‬ ‫يقول تعالى ‪ :‬ط للرجال نصيب مما ترك الوالدان واألقربون وللنساء نصيب مما ترك‬
‫الوالدان واألقربون "‪ .‬هذه اآلية تقرر حق ‪:‬‬
‫األصل براءة الذمة‬ ‫قوله عليه الصالة والسالم ‪ " :‬لو يعطي الناس بدعواهم الدعى رجال أموال قوم‬
‫ودماءهم " دليل على مبدأ‪:‬‬

‫حفظ السالم في جميع أنحاء العالم‬ ‫من أبرز مقاصد األمم المتحدة ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫تكايف اإلنسان باإليجاب أو التحريم في اإلسالم قيد على الحرية وال يلزم أن يكون‬
‫لمصلحته ‪.‬‬

‫حق العمل‬ ‫يأتي في صدارة حقوق اإلنسان فمنه يحس اإلنسان بقيمة نفسه ويشبع احتياجاته وهو‬
‫مصدر قوة للمجتمع والدولة جميعا ‪:‬‬

‫حق الحياة‬ ‫تحريم االنتحار من األحكام الشرعية المبينة على ‪:‬‬

‫الحياة‬ ‫النهي عن االقتتال بين المسلمين من منهج االسالم في الحفاظ على حق ‪:‬‬

‫خطا‬ ‫ال يوجد سبب محدد أدى إلى التفكير في إيجاد قانون إنساني عالمي‬
‫لحفظ حقوق اإلنسان ‪.‬‬

‫الحماية من الضرر‬ ‫وجوب التحرز من األمراض الوراثية التي قد تظهر على األطفال بعد‬
‫والدتهم يعتبر من حق الولد في ‪:‬‬

‫رفع التكليف عنه‬ ‫من حقوق الطفل في اإلسالم حقه في ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫الملكية العامة التصرف فيها يرجع للحاكم بما يحقق المصلحة العامة ‪.‬‬

‫صح‬ ‫من عناية الشريعة اإلسالمية بحق الطفل أن جعلته ينتقل عند فقد األب‬
‫إلى أقرب العصبة ‪.‬‬

‫حقه في الرضاعة‬ ‫من حقوق الطفل بعد والدته ‪:‬‬

‫صح‬ ‫أباح اإلسالم المحظورات محافظة على حق الحياة ‪.‬‬

‫أسماء بنت أبي بكر‬ ‫في العصر النبوي اشتهرت عدة صحابيات كن يتولين التطيب منهن ‪:‬‬
‫يمنعوا المطلقة طلقة واحد أو طلقتين‬ ‫نهى اإلسالم أولياء أمور النساء عن أن ‪:‬‬
‫من العودة إلى زوجها‬

‫حسن العشرة واالستمتاع واإلرث‬ ‫من الحقوق المشتركة بين الزوج والزوجة ‪:‬‬

‫حسن اختيار أمه‬ ‫من حقوق الطفل قبل أن تحمل به أمه ‪:‬‬

‫المبيت عندها ليلة كل أربع ليال مالم‬ ‫من حقوق الزوجة ‪:‬‬
‫يكن للزوج عذرا ‪.‬‬

‫صح‬ ‫في قوله تعالى ( والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ) استثناء إلباحة‬
‫زواج المسلم من الكتابيات ‪.‬‬

‫العفة والسكن النفسي ‪.‬‬ ‫وضعت الشريعة حول الزواج سياجا تشريعيا قويا حتى يحقق الغاية‬
‫منه وهي ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫ليس شرطا رضا الطرفين في الزواج ما داما بلغا سن الزواج ‪.‬‬

‫اإلباحة‬ ‫حرية االختيار للمكلف بين الفعل أو الترك تعني ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫ليس من العدل ترك المساواة في كل األحوال ‪.‬‬

‫صح‬ ‫المستأمنون يجوز منحهم إقامة مقيدة فقط‪ ,‬ال إقامة مطلقة ‪.‬‬

‫التربية والتعليم‬ ‫قو هللا تعالى ‪ " :‬يأيها الذين ءامنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا " فيه دليل‬
‫على حق الطفل في ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫أكدت الدراسات الطبية الحديثة ما ذهبت إليه الشريعة من عدم أهمية‬
‫الرضاعة الطبيعية ‪.‬‬

‫نبذ األقليات الدينية ‪.‬‬ ‫اضطهاد األسبان للمسلمين بعد سقوط األندلس يعد من أمثلة ‪:‬‬
‫المساواة المطلقة بين حقوق الزوجين ‪.‬‬ ‫من مخالفات المواثيق الوضعية لحقوق اإلنسان الدعوة إلى ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫القوانين المعاصرة ترى إقامة الحد على القاتل دون االهتمام بأثر‬
‫العقوبة على الجاني ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫حق الطفل اليتيم كفلته الشريعة اإلسالمية والقوانين الدولية على حد‬
‫سواء ‪.‬‬

‫تحصيل الذرية ‪.‬‬ ‫حث النبي صلى هللا عليه وسلم على الزواج من الولود من أجل ‪:‬‬

‫واجبة ‪.‬‬ ‫نفقة الولد على والدته التي ال مال لها وال كسب ‪:‬‬

‫وجوب اإلدالء بالشهادة والصدق فيها‬ ‫من مبادئ العدل في اإلسالم ‪:‬‬
‫‪.‬‬

‫الزم ‪.‬‬ ‫كفالة حرية االعتقاد لغير المسلمين في الدولة اإلسالمية أمر ‪:‬‬

‫صح‬ ‫للدولة اإلسالمية دعوة غير المسلمين لإلسالم ‪ :‬لكن ليس لها إجبارهم‬
‫عليه ‪.‬‬

‫صح‬ ‫عدم رفع المسئولية األخروية ضمانة خاصة بالتشريع اإلسالمي ‪ ,‬ال‬
‫تعرفها القوانين الوضعية ‪.‬‬

‫صح‬ ‫يمكن لألبوين التأثير في فطرة التوحيد في نفس الطفل وتكوين عقيدة‬
‫بديلة لديه ‪.‬‬

‫صح‬
‫استخدمت الشريعة اإلسالمية أسلوبي الترغيب والترهيب لصون حق‬
‫الطفل في النفقة ‪.‬‬

‫للرجل والمرأة الحق في الزواج‬


‫وتأسيس األسرة دون أي قيد من نوع‬ ‫جاء في اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان ما يلي ‪:‬‬
‫أو دين ‪.‬‬

‫ثباتها واستقرارها ‪.‬‬ ‫ال يحق ألي عقل أو فهم أو مصلحة تغيير شيء من حقوق اإلنسان‬
‫وهو دليل على ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫الفلسفات المادية ال تؤمن بالوحي ‪ ,‬فالحقوق عندها ثابتة على أرض‬
‫مستقرة ‪.‬‬

‫النبي صلى هللا عليه وسلم ‪.‬‬ ‫النظام اإلسالمي كفل لغير المسلمين حقوقهم منذ عهد ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫من الحقوق التي رفضتها الشريعة اإلسالمية و اقرتها القواعد الدولية‬
‫حسن معاملة الطفل ‪.‬‬

‫أهل الذمة ‪.‬‬ ‫" أقلية تتمتع باإلقامة الدائمة في بالد المسلمين ‪ ,‬بقوا على عقيدتهم‬
‫ولم يدخلوا في اإلسالم " هم ‪:‬‬

‫النهي عن االنجاب خارج مؤسسة‬ ‫من حقوق الطفل التي تميزت بها الشريعة اإلسالمية عن القواعد‬
‫الزواج ‪.‬‬ ‫الدولية ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫حقوق اإلنسان هي مهمة السلطة فقط وليست مهمة المجتمع ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫تحول احكام اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان التفاقيات لم يكسبها‬


‫االحترام واإللزامية ‪.‬‬

‫الثمن في حالة وجود فرع وارث ‪.‬‬ ‫حق الميراث للزوجات من الزوج ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫ليس من حق الطفل اختيار االسم الحسن له ‪.‬‬

‫نص تشريعي يوجب العقاب‬ ‫من يرتكب فعال أو يسلك سلوكا ما ال يعاقب إال إذا كان قد سبقه ‪:‬‬
‫أن يسكنها في منزل حتى تنقضي‬ ‫إذا طلق الرجل زوجته وجب عليه ‪:‬‬
‫عدتها ‪.‬‬

‫األمم المتحدة ‪.‬‬ ‫من أبرز المنظمات الدولية المعنية بحفظ حقوق اإلنسان ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫الزواج سنة من سنن األنبياء لذلك صار الزواج واجبا في األحوال ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫النظام الوضعي يعارض اعتناق الشخص لدين أو تركه له أو نشره ما‬
‫يناقضه ‪.‬‬

‫صح‬ ‫ليست أعراض غير المسلمين بأقل منزلة من دمائهم وأموالهم من‬
‫حيث حرمة التعرض لها ‪.‬‬

‫صح‬ ‫كان لثورة االتصاالت المرئية والمسموعة أثر واضح في نشر ثقافة‬
‫حقوق اإلنسان ‪.‬‬

‫من ال أزواج لهم‬ ‫األيامى هم ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫إن ربط حقوق اإلنسان باإلسالم ال يعد ضمانا لها من اإلسقاط‬
‫بالقوانين ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫تتنوع المحاكم التي تفصل في الجرائم تبعا الختالف الوضع‬


‫االجتماعي للمتقاضين ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫الحق عند القانونيين مصلحة مادية أو أدبية يحميها القانون والشرع ‪.‬‬

‫ممنوعا‬ ‫مجاهرة أهل الذمة بالعقود المالية المحرمة في بالد المسلمين يعد أمرا‬
‫‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫تعظيم حق األقارب موجود في كل االتفاقيات والمواثيق الدولية ‪.‬‬

‫صح‬ ‫أهل الذمة لهم الحق في اإلقامة الدائمة في بالد المسلمين ‪.‬‬
‫صح‬
‫تقتصر العقوبة على شخص المخطئ دون سواه ‪.‬‬

‫صح‬ ‫لم تضع الشريعة حدا للمهر سواء في كثرته أو قلته ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫مما يميز نظام الحقوق في اإلسالم قيامه على مصالح متغيرة وليس‬
‫على مبدأ ثابت ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫من حقوق الولد على والده حق اإلرث إال إذا كان جنينا في بطن أمه‬
‫فليس له حق في ذلك ‪.‬‬

‫حتى تستأذن‬ ‫يقول النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ ( :‬وال تنكح البكر ‪: ) ...‬‬

‫صح‬ ‫من حسن العشرة أن يكون الرجل عند زوجته جميع الليالي ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫الشريعة اإلسالمية قررت أن حقوق الطفل تكون بعد والدته وليس‬
‫قبلها ‪.‬‬

‫ما جاء الشرع لحمايته‬ ‫الحق عند الفقهاء ‪:‬‬

‫أفراد األسرة‬ ‫المسؤولية الخاصة عن األسرة تتعلق ب ‪:‬‬

‫لرعاية مقاصد حفظ الدين ‪.‬‬ ‫اشتراط الكفاءة في الدين ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫اتفقت الشريعة اإلسالمية مع القواعد الدولية في السماح بوجود طفل‬


‫خارج مؤسسة الزواج ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫ليس على األب نفقة إرضاع طفله إذا طلق أمه ‪.‬‬

‫صح‬ ‫فصل اإلسالم أحكام قيام األسرة وانفصامها ‪.‬‬


‫خطأ‬ ‫من اإلحسان للوالدين تقديم برهما في حياتهما فقط وليس بعد وفاتهما ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫يجب تسمية صداق المرأة في العقد قطعا للنزاع ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫تحرم القوانين الوضعية دخول العالقات الشاذة في مفهوم األسرة ‪.‬‬

‫الحضانة‬ ‫االلتزام بحفظ الطفل وتربيته وتعهده ‪:‬‬

‫أنه ليس لولي أمر الفتاة الحق في منع‬ ‫اتفق الفقهاء على ‪:‬‬
‫تزويجها ممن ارتضته إذا كان كفئا‬

‫خطأ‬ ‫إن مات الزوج قبل زوجته فليس لها الحق في أن ترث شيئا من ماله‬
‫الذي تركه ‪.‬‬

‫فتنة في األرض وفساد عريض‬ ‫منع زواج الكفء عاقبته ‪:‬‬

‫واجب‬ ‫جكم إنفاق ولي الطفل على األم الحامل ‪:‬‬

‫بلوغه‬ ‫الطفل في لغة العرب يطلق على اإلنسان من والدته إلى ‪:‬‬

‫صح‬ ‫إذا تعارضت طاعة األم مع فعل النفل من العبادات قدمت طاعة األم‬
‫على النفل ‪.‬‬

‫صح‬ ‫الطفل بحاجة إلى المعاملة الحسنة التي تحفظ كرامته وتعزز من‬
‫شخصيته ‪.‬‬

‫صح‬ ‫الولي مؤتمن على حال المرأة فال يجوز له أن يضعها إال في المكان‬
‫الذي يليق بها ‪.‬‬

‫صح‬ ‫ترث األم مما يترك ولدها من المال بعد وفاته سواء وجد له فرع‬
‫وارث أم لم يوجد ‪.‬‬
‫حتى ال تقع الفتاة في مفاسد عظيمة‬ ‫اشتراط الولي للفتاة في الزواج ‪:‬‬
‫بسبب قلة خبرتها بالحياة‬

‫النفقة‬ ‫قول النبي صلى هللا عليه وسلم لهند بنت عتبة ‪ ":‬خذي ما يكفيك‬
‫وولدك بالمعروف" فيه دليل على حق من حقوق الزوجة هو ‪:‬‬

‫الصيام‬ ‫وصية النبي صلى هللا عليه وسلم لمن ال يستطيع الزواج ب ‪:‬‬

‫تيسير خطبتها‬ ‫يقول النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ ( :‬إن من يمن المرأة ‪: )...‬‬

‫خطأ‬ ‫من حقوق الطفل التي كفلتها الشريعة اإلسالمية وأغفلتها القواعد‬
‫الدولية حق التبني ‪.‬‬

‫صح‬ ‫أوجبت الشريعة على أب الطفل أن يقوم بكل حاجاته المادية حتى‬
‫يصبح قادرا على الكسب بنفسه ‪.‬‬

‫صح‬ ‫جعلت الشريعة اإلسالمية تعامل الرجل مع زوجته مناط خيريته ‪.‬‬

‫الكفاية بحسب ما يصلح لمثلها مع مثله‬ ‫المعيار الواجب لحق الزوجة في النفقة هو ‪:‬‬

‫صح‬ ‫من حقوق الطفل المالية‪ :‬أن يقوم أحد أوليائه بالوالية على ماله حتى‬
‫يبلغ ويرشد فيسلم له ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫تحصيل الولد مطلب فطري خاص بالرجل لذلك فله الحق في طلب‬
‫اإلنجاب دون المرأة ‪.‬‬

‫حق خاص للزوجة على زوجها‬ ‫الحق في النفقة ‪:‬‬

‫أبيح في أول اإلسالم وذلك تدرجا في‬ ‫حكم نكاح المتعة ‪:‬‬
‫تحريمه بعد ذلك‬

‫خطأ‬ ‫ال شيء على األم الحامل إذا تناولت األدوية و األطعمة الضارة ‪.‬‬
‫أمر نهى عنه الشرع‬ ‫إجبار الشاب أو الفتاة على الزواج ممن ال يريدانه ‪:‬‬

‫صح‬ ‫من أصول تربية األوالد ‪ :‬تعريفهم بالثوابت من أحكام اإلسالم التي ال‬
‫تقبل التنازل ‪.‬‬

‫ليصل رحمه‬ ‫يقول النبي صلى هللا عليه وسلم ‪ ( :‬من سره أن يبسط له في رزقه‬
‫وينسأ له في أثره فـــ ) ‪:‬‬

‫صح‬ ‫حرم اإلسالم نكاح المرأة بغير إذن وليها ألنه أعرف بحال الرجال‬
‫منها وأعرف بمصلحتها ‪.‬‬

‫الزوج‬ ‫المعتبر في النفقة عند النزاع بين الزوجين حال ‪:‬‬

‫الحق في الحياة‬ ‫من حقوق الطفل وهو جنين ‪:‬‬

‫الحق في التبني‬ ‫من حقوق الطفل التي رفضتها الشريعة اإلسالمية وأقرتها القواعد‬
‫الدولية ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫طاعة األم واجبة حتى لو أمرت بمعصية دون الشرك ‪.‬‬

‫واجب‬ ‫اإلنفاق على الزوجة ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫يجوز للرجل أن يتزوج بأكثر من امرأة حتى ولو خاف على نفسه‬
‫عدم العدل بينهن ‪:‬‬

‫صح‬ ‫النهر للوالدين يدخل في عقوقهما ‪.‬‬

‫صح‬ ‫يلزم األم الخالية من العذر الشرعي إرضاع مولودها ‪.‬‬

‫الرقابة الذاتية‬ ‫من أبرز ضمانات حقوق اإلنسان في اإلسالم ‪:‬‬


‫صح‬ ‫من حق األوالد أن يأتوا للوجود أصحاء خاليين من العلل التي يمكن‬
‫تفاديها ‪.‬‬

‫خط‬ ‫أقر اإلسالم عضل الزوجة عن الزواج ‪.‬‬

‫محرم‬ ‫حكم مماطلة وتسويف حق األجير ‪:‬‬

‫صح‬ ‫يبقى المتهم على أصل البراءة ما لم ينطق بالحكم ‪.‬‬

‫الحقوق االقتصادية واالجتماعية‬ ‫الحقوق التي تخول صاحبها اقتضاء خدمة أساسية من الدولة ‪:‬‬

‫صح‬ ‫ال تجوز الشفاعة في حد من حدود هللا ‪.‬‬

‫صح‬ ‫لغير المسلمين الذين يعيشون في الدولة اإلسالمية مباشرة ما يريدون‬


‫من ألوان النشاط االقتصادي شانهم في ذلك شان المسلمين ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫حرم اإلسالم نكاح المتعة لما فيه من استغالل للرجل وسلب ماله بغير‬
‫حق وليس فيه ابتذال للمرأة ‪.‬‬

‫صح‬ ‫ملكية بيت المال التصرف فيها يرجع للحاكم بما يحقق المصلحة‬
‫العامة ‪.‬‬

‫يتصيد أي ثغرة النتهاك حقوق الغير‬ ‫إذا لم يكن لإلنسان رقابة ذاتية‪ ,‬وغابت عنه السلطة فإنه ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫من أهداف منظمة األمم المتحدة إنكار ما يقع للسجناء من معاملة‬
‫قاسية ‪.‬‬

‫جائز‬ ‫إذا وقع خالف بين غير المسلمين في الدولة اإلسالمية ثم رضوا‬
‫بالتحاكم إلى الشريعة فإن الحكم بينهم حينئذء ‪:‬‬

‫العمل على إتاحة محاكمة عادلة‬ ‫من أبرز مقاصد منظمة العفو الدولية ‪:‬‬
‫للسجناء السياسيين‬
‫حرية الفرد المطلقة في ممارسة ما‬ ‫من أهم قيم الحياة الغربية المعاصرة ‪:‬‬
‫يراه محققا لمصلحته ‪.‬‬

‫علو مرتبة التكاليف ووجوبها‬ ‫قوله تعالى ‪ ( :‬والذين هم ألماناتهم وعهدهم راعون ) دليل على ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫تحول احكام اإلعالن العالمي لحقوق اإلنسان التفاقيات لم يكسبها‬


‫االحترام و اإللزامية ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫الحق عند القانونيين مصلحة مادية أو أدبية يحميها القانون والشرع‬

‫صح‬ ‫عدم رفع المسئولية األخروية ضمانة خاصة بالتشريع اإلسالمي ‪ ,‬ال‬
‫تعرفها القوانين الوضعية ‪.‬‬

‫ال يجوز‬ ‫إجهاض الجنين الذي نفخت فيه الروح ‪:‬‬

‫صح‬ ‫العدل في القانون الوضعي ينحصر في باب القضاء فقط ‪.‬‬

‫خطأ‬ ‫منظمة العفو الدولية هي منظمة حكومية مقرها لندن ‪.‬‬

‫صح؟؟‬ ‫جاءت الشريعة بالمساواة بين الرجل والمرأة في كل الحقوق‬


‫والواجبات ‪.‬‬

‫صح‬ ‫استحضار اإلثم الديني والخشية من العقاب في اآلخرة هي من الرقابة‬


‫الذاتية ‪.‬‬

‫العدل‬ ‫األمر المتوسط بين طرفي اإلفراط والتفريط ‪:‬‬

‫ال يمكن حصرها‬ ‫المباحات في الشريعة ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫من أهم أهداف منظمة العفو الدولية محاربة الفقر والحق في العمل ‪.‬‬
‫واجبة‬ ‫حقوق اإلنسان في اإلسالم ‪:‬‬

‫خطأ‬ ‫حق الطفل اليتيم كفلته الشريعة اإلسالمية والقوانين الدولية على حد‬
‫سواء ‪.‬‬

‫تحصيل الذرية‬ ‫حث النبي صلى هللا عليه وسلم على الزواج من الولود من أجل ‪:‬‬

‫محرم‬ ‫االعتداء على غير المسلمين في الدولة اإلسالمية ‪:‬‬

‫المستأمنون‬ ‫" األفراد الذين يدخلون البالد اإلسالمية بموجب عقد أمان المسلمين "‬
‫هم ‪:‬‬

‫في ذمة المسلمين وأمانهم‬ ‫في الدولة اإلسالمية يعتبر غير المسلمين سواء كانوا ذميين أو مستأمنين ‪:‬‬
‫أﺧﺗﯾﺎر ﻣن ﻣﺗﻌدد‬

‫📝 ﻣﻼﺣظﺔ ‪ /‬اﻟﻛﺗﺎب اﻹﺻدار اﻟﺧﺎﻣس‬

‫ﺗﺄﻛدوا ﻣن اﻟﺣل‬

‫‪-1‬ﻟﻛل ﻓرد اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺣﯾﺎه واﻟﺣرﯾﮫ وﺳﻼﻣﺔ ﺷﺧﺻﮫ –ھذا اﻟﻧص‬


‫ﻣن ﺑﻧود ‪:‬‬
‫اﻻﻋﻼن اﻟﻧﮭﺎﺋﻲ ﻟﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ص‪32‬‬

‫‪- 2‬ﺳد اﻟذراﺋﻊ اﻟﻣؤدﯾﮫ ﻟﻠﻘﺗل ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻻﺳﻼم ﻓﻲ‬


‫اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ص ‪34‬‬

‫‪-3‬اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺳﻼﻣﺔ اﻟﺟﺳدﯾﮫ ذو ﺻﻠﮫ وﺛﯾﻘﮫ ﺑﺎﻟﺣق ﻓﻲ‬


‫اﻟﺣﯾﺎة ص ‪39‬‬

‫‪ -4‬اﻻﺗﺟﺎه اﻟذي ﯾرى ان اﻟﺣرﯾﺎت ﺗﻘﺗﺻر ﻋﻠﻰ اﻟﺣرﯾﺎت اﻟﻔردﯾﮫ‬


‫وﯾرﻓض ﺗدﺧل اﻟدوﻟﮫ وﺗﺄﺛر ﺑﮫ اﻟﺟﯾل‬
‫اﻷول ﻣن ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ھو اﻻﺗﺟﺎة‬
‫اﻟﻠﯾﺑراﻟﻲ ‪ .‬ص ‪47‬‬
‫‪ -5‬ﻧﺷﺄت ﻣﻧظﻣﮫ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣده ﻋﺎم‬
‫‪ 1945‬ص ‪23‬‬
‫ﺷﺎرك ﻓﻲ ﺗﺄﺳﯾس ﻣﻧظﻣﮫ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣده‬
‫‪ 51‬ﺑﻠده ‪.‬ص ‪23‬‬

‫‪ -6‬ﻣﺣل اﻟﺣﻘوق اﻟﺗﻲ ﺗؤدي اﻟﯾﮫ ﺗﻌﺑدا ` ﺗﻌﺎﻟﻰ ‪ ،‬ھذا ھو ﻣﻔﮭوم ‪:‬‬
‫اﻻﻧﺳﺎن ص‪7‬‬
‫‪-7‬ﻋن ﻋﻣر رﺿﻲ ﷲ ﻋﻧﮫ اﻧﮫ ﻛﺎن ﯾﻘول ‪ ":‬اﻧﻲ ﻷرى اﻟرﺟل‬
‫ﻓﯾﻌﺟﺑﻧﻲ ﻓﺄﻗول ﻟﮫ ﺣرﻓﺔ؟ﻓﺈن ﻗﺎﻟوا ﻻ ﺳﻘط ﻣن ﻋﯾﻧﻲ " ‪ .‬ھذا اﻷﺛر‬
‫ﯾدل ﻋﻠﻰ ‪:‬‬
‫أھﻣﯾﺔ اﻟﻌﻣل ‪ .‬ص ‪72‬‬
‫‪ -8‬اﻟداﺋره اﻻوﺳﻊ ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﮫ ھﻲ داﺋره ‪:‬‬
‫اﻹﺑﺎﺣﺔ ص ‪48‬‬

‫‪ -9‬ﯾﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﺻداره ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻣﻧﮫ ﯾﺣس اﻻﻧﺳﺎن ﺑﻘﯾﻣﮫ ﻧﻔﺳﮫ‬


‫وﯾﺷﺑﻊ اﺣﺗﯾﺎﺟﺎﺗﮫ وھو ﻣﺻدر ﻗوه ﻟﻠﻣﺟﺗﻣﻊ واﻟدوﻟﮫ ﺟﻣﯾﻌﺎ‬
‫ﺣق اﻟﻌﻣل ‪ .‬ص ‪70‬‬

‫‪ -10‬ﯾﻘول ﺗﻌﺎﻟﻰ‪:‬ھو اﻟذي ﺟﻌل ﻟﻛم اﻷرض ذﻟوﻻ ﻓﺎﻣﺷوا ﻓﻲ‬


‫ﻣﻧﺎﻛﺑﮭﺎ وﻛﻠو ﻣن رزﻗﮫ"دﻟت اﻵﯾﮫ ﻋﻠﻰ‪:‬‬
‫ﺣق اﻟﻌﻣل وﻛﺳب اﻟﻌﯾش‬
‫ص ‪71‬‬

‫‪ -11‬اﻟﺧﻠوص ﻣن اﻟﺷواﺋب او اﻟرق او اﻟﻠؤم " ﻣن ﻣﻌﺎﻧﻲ ‪:‬‬


‫اﻟﺣرﯾﮫ ﻟﻐﺔ ص ‪47‬‬

‫‪ -12‬اﻻذن ﻟﻺﻧﺳﺎن ﻓﻲ ﺷؤوﻧﮫ ﺑﻣﺎ ﻻ ﯾﺧﺎﻟف اﻟﺷرع " ھو ﻣﻌﻧﻰ ‪:‬‬


‫اﻟﺣرﯾﮫ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ص ‪47‬‬

‫‪ -13‬اﻹﺳﻼم ﻣﻧﺢ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ‪:‬‬


‫ﻟﻛل اﻟﻛﺎﺋﻧﺎت ص ‪31‬‬

‫‪ -14‬ﻣن ﺣﻘوق اﻟﺳﺟﯾن ﺣﻘﮫ ﻓﻲ‪:‬‬


‫ﺣﻣﺎﯾﺗﮫ ﻣن اﻷﻣراض اﻟﻣﻌدﯾﺔ ص ‪42‬‬

‫‪ -15‬ﺗﻌرﯾف ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻹﺳﻼم‪:‬‬


‫اﻟﺣﻘوق اﻟﺗﻲ ﻛﻔﻠﮭﺎ اﻹﺳﻼم ﻟﻺﻧﺳﺎن ص ‪8‬‬

‫‪ -16‬اﻟﻣﺑﺎﺣﺎت ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﺔ‬
‫ﻻ ﯾﻣﻛن ﺣﺻرھﺎ ص ‪48‬‬

‫‪ -17‬اﻟﺣﻘوق اﻟﺗﻲ ﺗﺣول ﺻﺎﺣﺑﮭﺎ اﻗﺗﺿﺎء ﺧدﻣﺔ أﺳﺎﺳﯾﺔ ﻣن اﻟدوﻟﺔ‬


‫اﻟﺣﻘوق اﻷﻗﺗﺻﺎدﯾﺔ واﻷﺟﺗﻣﺎﻋﯾﺔ ص ‪25‬‬

‫‪ -18‬ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻓﻲ ﻧظر اﻟﻔﻘﮭﺎء‬


‫أﺛﺑت ﺣﻣﺎﯾﺗﮫ ﻟﺻﺎﺣﺑﮫ ص ‪7‬‬

‫‪ -19‬ﯾﺑﻠﻎ ﻋدد أﻋﺿﺎء ﻣﻧظﻣﺔ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة اﻵن؟‬


‫‪ 193‬ص ‪ 23‬‬

‫‪ -20‬ﻣن أﺳﺑﺎب ظﮭور اﻟدﻋوات اﻟﺣدﯾﺛﺔ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬


‫اﻻﻧﺗﮭﺎﻛﺎت اﻟﺿﺧﻣﺔ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ص‪21‬‬

‫‪ -21‬ﻓﻲ ﺟﺎﻧب اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﺈن اﻟﻧظﺎم اﻟوﺿﻌﻲ‪:‬‬


‫ﻻ ﯾﻠﻘﻲ ﻟﻠدﯾن ﺑﺎًﻻ ص ‪47‬‬

‫‪ -22‬ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ﻣﻛﻔول ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ‬


‫ﻟﻛل إﻧﺳﺎن ص ‪31‬‬

‫‪ -23‬ﻣن أﺑرز ﻣﻘﺎﺻد ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻔو اﻟدوﻟﯾﺔ‬


‫اﻟﻌﻣل ﻋﻠﻰ إﺗﺎﺣﺔ ﻣﺣﺎﻛﻣﺔ ﻋﺎدﻟﺔ ﻟﻠﺳﺟﻧﺎء اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﯾن ص ‪24‬‬

‫‪ -24‬ﻣن اﻻﻧﺗﮭﺎﻛﺎت ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن اﻟﺗﻲ اﺑطﻠﮭﺎ اﻹﺳﻼم‬


‫ﻋﺿل اﻟزوﺟﺔ ﻋن اﻟزوج ص ‪20‬‬
‫‪ -25‬اﻟﻧﮭﻲ ﻋن اﻗﺗﺗﺎل ﺑﯾن اﻟﻣﺳﻠﻣﯾن ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻻﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ‬
‫ﻋﻠﻰ ﺣق‬
‫اﻟﺣﯾﺎة ص ‪32‬‬

‫‪-26‬؟ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻣﻛﻔوﻟﺔ ﺷر ً‬


‫ﻋﺎ ﺑﻼ ﺳﺑب وذﻟك اﻧﮭﺎ‪:‬‬
‫رﺑﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣﺻدر ص ‪8‬‬

‫‪ -27‬ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ھﻲ ﺣﻘوق ﺟﺎءت ﺗﺷرﯾﻌًﺎ ﻣن ﻋﻧد‬


‫ﷲ‪ .‬وھذا دﻟﯾل ﻋﻠﻰ‪:‬‬
‫اﻧﮭﺎ رﺑﺎﻧﯾﺔ اﻟﻣﺻدر ص ‪8‬‬

‫‪ -28‬اﻟﺟﯾل اﻷول ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن اﻟﺗﻲ ﺗﺣول ﻟﺻﺎﺣﺑﮭﺎ ﻧﮭﺞ ﺳﻠوك‬


‫ﻣﻌﯾن ھﻲ اﻟﺣﻘوق‬
‫اﻟﻣدﻧﯾﺔ واﻟﺳﯾﺎﺳﯾﺔ ص ‪25‬‬

‫‪ -29‬ﺣرﯾﺔ اﻻﺧﺗﯾﺎر ﻟﻠﻣﻛﻠف‪ .‬ﺑﯾن اﻟﻔﻌل أو اﻟﺗرك‬


‫اﻹﺑﺎﺣﺔ ص ‪48‬‬

‫‪ -30‬ﺗﺣرﯾم اﻻﻧﺗﺣﺎر ﻣن اﻻﺣﻛﺎم اﻟﺷرﻋﯾﺔ اﻟﻣﺑﻧﯾﮫ ﻋﻠﻰ‬


‫ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ص ‪35‬‬

‫‪ -31‬اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻔﻛر اﻟوﺿﻌﻲ ﻓﻲ ﺣﻘﯾﻘﺗﮭﺎ ﻣﻘﯾدة ﺑﻣﺎ ﻻ ﯾﺧﺎﻟف‬


‫اﻟﻘﺎﻧون اﻟﺣﺎﻛم ص ‪47‬‬

‫‪ -32‬ﺣرﻣﺎن اﻹﻧﺳﺎن ﻣن ﺣﻘﮫ ﺑﺎﻟﺗﻣﺗﻊ اﻟﻣﺑﺎح‬


‫ﻣﺣرم ص ‪49‬‬

‫‪ -33‬اﻷﺻل ﻓﻲ اﻷﺷﯾﺎء‬
‫اﻹﺑﺎﺣﺔ ص‪49‬‬
‫‪ -34‬اﻟﻔﻠﺳﻔﺎت اﻻﻧﺳﺎﻧﯾﺔ اﻟوﺿﻌﯾﺔ ﺗرى ﺗﻛرﯾم اﻻﻧﺳﺎن‬
‫ﺗطوًرا طﺑﯾﻌﯾًﺎ ﻣن ﻛﺎﺋﻧﺎت ﺣﻘﯾرة ص ‪8‬‬

‫‪ -35‬ﻣن ﻣﺻﺎدر ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬


‫اﻷدﻟﺔ واﻟﻘواﻋد اﻟﺗﺑﻌﯾﺔ ص ‪16‬‬

‫‪ -36‬ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬


‫ﻻ ﻣﺎ ﺟﺎل إﻟﻰ اﻟﺗﻼﻋب أو اﻟﺗﺣﺎﯾل ﻓﯾﮭﺎ ص‪9‬‬

‫‪ -37‬ﯾؤﻣن اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ اﻟﻣﺳﻠم ﺑوﺟوب‬


‫اﻹﻧﻛﺎر ﻋﻠﻰ ﻣن ﯾﻔرط ﻓﻲ ﺣﻘوق اﻻﺧرﯾن ص‪13‬‬

‫‪ -38‬ﺗﺳﺗطﯾﻊ ﻣﻧظﻣﺔ اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة ﺗﻌزﯾز وﺣﻣﺎﯾﺔ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن‬


‫ﻣن ﺧﻼل‬
‫اﻟﺗوﺻﯾﺎت وﻋﻘد اﻟﻣؤﺗﻣرات ص ‪23‬‬

‫‪ -39‬ﻣﻣﺎ ﻛرم ﺑﮫ اﻻﻧﺳﺎن‬


‫ﺟﻌﻠﮫ ﻣﺣًﻼ ﻟﻼﺧﺗﺑﺎر واﻟﺗﻛﻠﯾف ص ‪7‬‬

‫‪ -40‬ﻣن اﺑرز اﻟﻣﻧظﻣﺎت اﻟدوﻟﯾﺔ اﻟﻣﻌﻧﯾﺔ ﺑﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن‬


‫اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة ص‪23‬‬

‫‪ -41‬اﻟﻔرق اﻷﺳﺎﺳﻲ اﻟذي ﯾﻣﯾز اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﻧظﺎم اﻹﺳﻼﻣﻲ ﻋن‬


‫ﻏﯾره ھو أن اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻹﺳﻼم‬
‫ﺗﻘوم ﻋﻠﻰ أﺳﺎس اﻟدﯾن ص ‪47‬‬

‫‪ -42‬ﻣن أﺑرز اﻟﮭﯾﺋﺎت اﻟﺗﻲ ﺗﻌﻧﻲ ﺑﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺳﺗوى‬


‫اﻹﻗﻠﯾﻣﻲ‬
‫اﻟﻠﺟﻧﺔ اﻷورﺑﯾﺔ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ص ‪25‬‬

‫‪ -43‬إذا ﻟم ﯾﻛن ﻟﻺﻧﺳﺎن رﻗﺎﺑﺔ ذاﺗﯾﺔ‪ ،‬وﻏﺎﺑت ﻋن اﻟﺳﻠطﺔ ﻓﺈﻧﮫ‪:‬‬


‫ﯾﺗﺻﯾد أي ﺛﻐرة ﻻﻧﺗﮭﺎك ﺣﻘوق اﻟﻐﯾر ص‪11‬‬

‫‪ -44‬ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻻﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة‬


‫ﺗﺷرﯾﻊ ﺣد اﻟﻘﺻﺎص ص ‪33‬‬

‫‪ -45‬ﻗوﻟﮫ ﺗﻌﺎﻟﻰ‪}:‬واﻟذﯾن ھم ﻷﻣﺎﻧﺗﮭم وﻋﮭدھم راﻋون{ دﻟﯾل ﻋﻠﻰ ‪:‬‬


‫ﻋﻠو ﻣرﺗﺑﺔ اﻟﺗﻛﺎﻟﯾف و وﺟودھﺎ ص‪11‬‬

‫‪ -46‬ﻣن ﺣﻘوق اﻟﻣوﻗوف‪ :‬ﺣﻘﮫ ﻓﻲ اﻻﺳﺗﻌﺎﻧﮫ ﺑوﻛﯾل او ﻣﺣﺎﻣﻲ‬


‫ﻟﻠدﻓﺎع ﻋﻧﮫ ﻓﻲ ‪:‬‬
‫ﻣرﺣﻠﺗﻲ اﻟﻧﺣﻘﯾق واﻟﻣﺣﺎﻛﻣﺔ ص‪42‬‬

‫‪ -47‬ﻣن أﺑرز أھداف ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ‬


‫اﻻﺟﺗﻣﺎع واﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﻌﻣل ص‪24‬‬

‫‪ -48‬ﻣن ﺧﺻﺎﺋص ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻟﻘﺎﻧون‬


‫اﻧﮭﺎ ﻣن وﺿﻊ اﻻﻧﺳﺎن ص‪8‬‬

‫‪-49‬ﻣن أھم ﻗﯾم اﻟﺣﯾﺎة اﻟﻐرﺑﯾﺔ اﻟﻣﻌﺎﺻرة‬


‫ﺣرﯾﺔ اﻟﻔرد اﻟﻣطﻠﻘﺔ ﻓﻲ ﻣﻣﺎرﺳﺔ ﻣﺎﯾراه ﻣﺣﻘﻘﺎ ﻟﻣﺻﻠﺣﺗﮫ ص‪9‬‬

‫‪ -50‬ﻣن اﺑرز ﺿﻣﺎﻧﺎت ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬


‫اﻟرﻗﺎﺑﺔ اﻟذاﺗﯾﺔ ص ‪14‬‬

‫‪ -51‬ﻣﻔﮭوم اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﻠﻐﺔ‪:‬‬


‫اﻟﺛﺎﺑت اﻟذي ﻻ ﯾﺳوغ إﻧﻛﺎرة ص‪7‬‬
‫‪ -52‬ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻻﺳﻼم‬
‫واﺟﺑﮫ ص‪11‬‬

‫‪ -52‬اﻧﺷﺋت ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ ﻋﺎم‬


‫‪1919‬م ص ‪24‬‬

‫‪ -53‬ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة‬


‫ﺗﺷرﯾﻊ ﺣد اﻟﻘﺻﺎص ص ‪33‬‬

‫‪ -54‬ﻻ ﯾﺣق ﻷي ﻋﻘل أو ﻓﮭم أو ﻣﺻﻠﺣﺔ ﺗﻐﯾﯾر ﺷﻲء ﻣن ﺣﻘوق‬


‫اﻹﻧﺳﺎن وھو دﻟﯾل ﻋﻠﻰ‬
‫ﺛﺑﺎﺗﮭﺎ واﺳﺗﻘرارھﺎ ص ‪10‬‬

‫‪ -55‬اﻟﻘواﻧﯾن واﻟﻌﻘوﺑﺎت وﻣراﻗﺑﺔ اﻟﺳﻠطﺔ وﺣدھﺎ‬


‫ﻻ ﺗﺳﺗطﯾﻊ أن ﺗﻣﻧﻊ اﻟظﻠم ﻋن اﻹﻧﺳﺎن ص‪10‬‬

‫ﺻﺢ وﺧطﺄ‬

‫)‪ (1‬اﻟﺟﻣﻌﯾﺎت واﻟﮭﯾﺋﺎت اﻟﻣﺗﺧﺻﺻﮫ ﻓﻲ ﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن‬


‫ﻣوﺟوده ﻓﻲ ﻛل اﻟﻧظم اﻟﺳﯾﺎﺳﯾﮫ اﻟﻣﻌﺎﺻره( ﺻﺢ ص ‪22‬‬

‫)‪ (2‬ﺣرﻣت ﺷرﯾﻌﺗﻧﺎ ﻛل ﺧﺑﯾث وﺿﺎر وھذا ﻣن اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ‬


‫ﺻﺣﮫ اﻻﻧﺳﺎن اﻟذي ھو ﺣق ﻣن ﺣﻘوﻗﮫ )ﺻﺢ ( ص ‪76‬‬

‫)‪ (3‬اﻟﻣﻠﻛﯾﮫ اﻟﻌﺎﻣﮫ اﻟﺗﺻرف ﻓﯾﮭﺎ ﯾرﺟﻊ ﻟﻠﺣﺎﻛم ﺑﻣﺎ ﯾﺣﻘق‬


‫اﻟﻣﺻﻠﺣﮫ اﻟﻌﺎﻣﮫ ) ﺧطﺎ (‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻣﻠﻛﯾﺔ ﺑﯾت اﻟﻣﺎل( ص ‪67‬‬
‫)‪ (4‬ﻛﺎن ﻟﻼﺳﻼم اﻻﺳﺑﻘﯾﮫ ﻓﻲ ﺗطﺑﯾق ﻣﺑﺎدئ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻋن‬
‫اﻟﻣواﺛﯾق اﻟدوﻟﯾﮫ ) ﺻﺢ ( ص ‪20‬‬

‫)‪ (5‬اﻟﻣﺳﺎواة اﺷﻣل ﻣن اﻟﻌدل ) ﺧطﺎ (‬


‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ اﻟﻌدل أﺷﻣل )ص ‪(56‬‬

‫)‪ (6‬ﻻ ﯾوﺟد ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ﺗﻣﯾﯾز ﻋﻧﺻري ) ﺻﺢ (‬


‫ص ‪67‬‬

‫)‪ (7‬ﻣﺑدأ اﻟﻣﺳﺎواة ﺑﯾن اﻟﻧﺎس ﻣن اﻟﻧظم اﻟوﺿﻌﯾﮫ وﻏﯾر ﻣوﺟود‬


‫ﻓﻲ اﻹﺳﻼم )ﺧطﺄ ( ص ‪62‬‬

‫)‪ (8‬اﻟﻌدل واﻟﻣواﺳﺎه ﻛﻠﻣﺗﺎن ﻣﺗﻘﺎرﺑﺗﺎن ) ﺻﺢ ( ص ‪64‬‬

‫)‪ (9‬ﻣن ﻣﺑﺎدئ اﻟﻌدل ﻓﻲ اﻟﻘﺎﻧون اﻟوﺿﻌﻲ " ﻻ ﺟرﯾﻣﺔ وﻻ‬


‫ﻋﻘوﺑﺔ اﻻ ﺑﻧص ﺷرﻋﻲ ‪ ) :‬ﺻﺢ (‬
‫ص ‪58‬‬

‫)‪ (10‬ﻗﯾدت اﻟﺷرﯾﻌﮫ اﻟﻣﻠﻛﯾﮫ ﻓﺄﺧرﺟت أﻣورا ً ﻛﺛره ﻣن ﺣق اﻟﺗﻣﻠك‬


‫)ﺧطﺎ (‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ) أﻣوًرا ﯾﺳﯾرة( ص ‪69‬‬

‫)‪ (11‬اﻹﻋﻼن اﻟﻌﺎﻟﻣﻲ ﻟﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻻ ﯾﻣﻠك ﻗوة اﻟﻘﺎﻧون وﻻ‬


‫ﯾﺷﻛل ﻣﻌﺎھد دوﻟﯾﮫ ) ﺻﺢ ( ص ‪71‬‬

‫)‪(12‬ﺑﻌض اﻟﻔﻠﺳﻔﺎت ﻏﯾر اﻻﺳﻼﻣﯾﮫ ﺗرى اﻧﮭﺎ ﻟﯾس ﻟﻺﻧﺳﺎن ﺗﻛرﯾم‬


‫ﺑل ﺗراه ﺗطور ﻣن ﻛﺎﺋﻧﺎت ﺣﻘﯾره ) ﺻﺢ ( ص‪8‬‬
‫)‪(13‬ان رﺑط ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﺑﺎﻹﺳﻼم ﻻ ﯾﻌد ﺿﻣﺎﻧﺎ ﻟﮭﺎ ﻣن اﻻﺳﻘﺎط‬
‫ﺑﺎﻟﻘواﻧﯾن ) ﺧطﺎ (‬
‫) اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ﯾﻌد( ص ‪14‬‬

‫)‪ (14‬ﺻوت اﻟﻣﻧﺎدي ﺑﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ﻣن ﻣﻧظور إﺳﻼﻣﻲ ھو‬


‫اﻷﻋﻠﻰ ﻣن ﺻوت اﻟﻣﻧﺎدي ﻟﮭﺎ ﻣن ﻣﻧظور اﻟﻔﻠﺳﻔﮫ‬
‫اﻟﻐرﺑﯾﮫ ) ﺧطﺎ (‬
‫)اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ﻣﻧظور وﺿﻌﻲ( ص ‪23‬‬

‫)‪ (15‬ﻟم ﯾﺣرم اﻹﺳﻼم اﻻﻧﺗﺣﺎر ﻣراﻋﺎة ﻟﻠﺣﻘوق اﻟﺧﺎﺻﮫ ) ﺧطﺎ (‬


‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ)ﺣرم اﻻﻧﺗﺣﺎر( ص ‪35‬‬

‫)‪ (16‬اﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺳﻼﻣﮫ اﻟﺟﺳدﯾﮫ ﻟﯾس ﻟﮫ ﺻﻠﮫ ﺑﺎﻟﺣق ﻓﻲ اﻟﺣﯾﺎه )‬


‫ﺧطﺎ (‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ) ذو ﺻﻠﺔ( ص ‪39‬‬

‫)‪ (17‬اﻟﻧظﺎم اﻟوﺿﻌﻲ ﻻ ﯾﺟزم اﻟﺗطﺎول ﻋﻠﻰ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ‪ :‬ﺑل ﯾﻌﺗﺑر‬


‫ذﻟك ﻣن اﻟﺣرﯾﮫ ) ﺻﺢ (‬
‫ص ‪48‬‬

‫)‪ (18‬أﺑﺎح اﻹﺳﻼم اﻟﻣﺣظورات ﻣﺣﺎﻓظﺔ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة )ﺻﺢ(‬


‫ص ‪37‬‬

‫)‪ (19‬داﺋرة اﻹﺑﺎﺣﺔ ھﻲ داﺋرة اﻟﺣرﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺷرﯾﻌﺔ اﻹﺳﻼﻣﯾﺔ )ﺻﺢ(‬


‫ص‪49‬‬

‫)‪ (20‬ﻣن ﻣﻧﮭﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺧﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة‪ :‬اﻟوﻋﯾد اﻟﺷدﯾد‬


‫ﻋﻠﻰ ﺟرﯾﻣﺔ إراﻗﺔ اﻟدم؟ )ﺻﺢ( ص ‪33‬‬
‫)‪ (21‬ﺗﻛوﯾن ﻣﺣﺎﻛم ﻗﺿﺎﺋﯾﺔ ﻣﺗﺧﺻﺻﺔ ﻟﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻛﺎن‬
‫ﻣن أھم أﺳﺑﺎب أﻧﺗﺷﺎر اﻟدﻋوات ﻟﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن )ﺻﺢ( ص‬
‫‪22‬‬

‫)‪ (22‬ﻻ ﯾوﺟد ﺳﺑب ﻣﺣدد أدى إﻟﻰ اﻟﺗﻔﻛﯾر ﻓﻲ إﺟﺎد ﻗﺎﻧون إﻧﺳﺎﻧﻲ‬
‫ﻋﺎﻟﻣﻲ ﻟﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن )ﺧطﺄ( ص ‪21‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾوﺟد ﺳﺑب(‬

‫)‪(23‬اﺳﺗﺣﺿﺎر اﻹﺛم اﻟدﯾﻧﻲ واﻟﺧﺷﯾﺔ ﻣن اﻟﻌﻘﺎب ﻓﻲ اﻷﺧره ھﻲ‬


‫ھﻲ ﻣن اﻟرﻗﺎﺑﺔ اﻟذاﺗﯾﺔ )ﺻﺢ( ص ‪10‬‬

‫)‪ (24‬اﻟﻣﺳﻠم ﻻ ﯾﺗﻌﺎﻣل ﻣﻊ اﻟﺣﻘوق ﻋﻠﻰ أﻧﮭﺎ ﻓروض ﻗﺎﻧوﻧﯾﺔ ﺑل‬


‫ﻛوﻧﮭﺎ واﺟﺑﺎت دﯾﻧﯾﺔ )ﺻﺢ( ص ‪10‬‬

‫)‪(25‬أﻗر اﻹﺳﻼم ﻋﺿل اﻟزوﺟﺔ ﻋن اﻟزوج )ﺧطﺄ(‬

‫)‪ (26‬اﻟﻘران ﻧص ﻋﻠﻰ ﺣﻘوق ﻟﻺﻧﺳﺎن ﻟم ﯾﻔطن إﻟﯾﮭﺎ أﺻﺣﺎب‬


‫اﻟﻣواﺛﯾق اﻟوﺿﻌﯾﺔ ﻛﺣق اﻟﺿﯾف وﺣق اﻟطرﯾق وﺣق اﻟﺟﺎر )ﺻﺢ(‬
‫ص ‪15‬‬

‫)‪ (27‬ﻻ ﯾﺟب ﻋﻠﻰ اﻟﻣﺟﺗﻣﻌﺎت ﺣﻣﺎﯾﺔ ﺣق اﻟﺣﯾﺎة ﻣن ﻛل اﻋﺗداء‬


‫وإﻧﻣﺎ ھو واﺟب ﻋﻠﻰ اﻟدول ﻓﻘط )ﺧطﺄ(‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾﺟب ( ص ‪31‬‬

‫)‪ (28‬ﻟﯾس ﻣن ﺣق اﻟﺳﺟﯾن اﻟﺧﻠوة اﻟﺷرﻋﯾﺔ ﺑزوﺟﺗﮫ )ﺧطﺄ( ص‬


‫‪43‬‬
‫)‪ (29‬اﻟﻣطﻌوﻣﺎت واﻟﻣﻠﺑوﺳﺎت اﻟﻣﺑﺎﺣﺔ ﻣﺣددةة وﻣﺎ ﻋداھﺎ ﻓﮭو‬
‫ﺣرام )ﺧطﺄ(‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )وﻣﺎ ﻋداھﺎ ﻓﮭو ﻣﺑﺎح(‬
‫)‪ (30‬ﺗﻛﻠﯾف اﻹﻧﺳﺎن ﺑﺎﻹﻧﺟﺎب أو اﻟﺗﺣرﺑم ﻓﻲ اﻹﺳﻼم ﻗﯾد ﻋﻠﻰ‬
‫اﻟﺣرﯾﺔ وﻻ ﯾﻠزم أن ﯾﻛون ﻟﻣﺻﻠﺣﺗﮫ) ﺧطﺄ( ص ‪50‬‬

‫)‪ (31‬اﻟﻧﺎس ﻣﺗﻔﺎوﺗون ﻓﻲ إدراك اﻻﻓﻌﺎل اﻟﻣﺻﻠﺣﮫ واﻷﻓﻌﺎل‬


‫اﻟﻣﻔﺳدة )ﺻﺢ( ص ‪50‬‬

‫)‪ (31‬اﻹﺟﻣﺎع اﺗﻔﺎق ﻣﺟﺗﮭدي اﻟﻌﺻر ﻣن ھذه اﻷﻣﺔ ﻋﻠﻰ أﻣر دﯾﻧﻲ‬
‫)ﺻﺢ( ص ‪16‬‬
‫)‪ (32‬ﻛﺎن ﻟﺛروة اﻻﺗﺻﺎﻻت اﻟﻣرﺋﯾﺔ واﻟﻣﺳﻣوﻋﺔ أﺛر واﺿﺢ ﻓﻲ‬
‫ﻧﺷر ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬
‫ﺻﺢ ص ‪22‬‬

‫)‪ (33‬اﻟﻘواﻧﯾن اﻟﻣﻌﺎﺻرة ﺗرى اﻟﺣق ﻟﻠﻣرأة ﺑﺈﺟﮭﺎض اﻟﺟﻧﯾن وﻗﺗﻠﮫ‬


‫ﻷ ي ﺳﺑب‬
‫ﺻﺢ ص ‪36‬‬

‫)‪ (34‬ﻣن أھداف اﻷﻣم اﻟﻣﺗﺣدة إﻧﻛﺎر ﻣﺎ ﯾﻘﻊ ﻟﻠﺳﺟﻧﺎء ﻣن ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ‬


‫ﻗﺎﺳﯾﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪24‬‬

‫)‪ (35‬ﻣن ﺣﻘوق اﻟﺳﺟﯾﻧﺔ راﻋﯾﺔ طﻔﻠﮭﺎ داﺧل اﻟﺳﺟن ﺣﺗﻰ ﯾﺑﻠﻎ‬
‫ﺳﻧﺗﯾن‬
‫ﺻﺢ ص‪43‬‬

‫)‪(36‬اﻟﻘﺻﺎص ﻓﻲ اﻟﺣﻘﯾﻘﺔ ﺿﻣﺎن ﻟﺣق اﻟﺣﯾﺎة‬


‫ﺻﺢ ص ‪38‬‬
‫)‪ (37‬أﺻﺑﺣت ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ وﻛﺎﻟﺔ ﻣﺗﺧﺻﺻﺔ ﺗﺎﺑﻌﺔ ﻟﻸﻣم‬
‫اﻟﻣﺗﺣدة‬
‫ﺻﺢ ص‪24‬‬

‫)‪ (38‬اﻷﻣر ﺑﺎﻟﻣﻌروف واﻟﻧﮭﻲ ﻋن اﻟﻣﻧﻛر ﻋﺎم ﻓﻲ ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻧﺎس ﺑﺄي‬


‫طرﯾﻘﺔ ﻣن اﻟطرق اﻟﺛﻼث اﻟﻣﻌروﻓﺔ‬
‫ﺻﺢ ص ‪14‬‬

‫)‪(39‬اﻟﻧظﺎم اﻟوﺿﻌﻲ ﯾﻌﺎرض اﻋﺗﻧﺎق اﻟﺷﺧص ﻟدﯾن أو ﺗرﻛﮫ ﻟﮫ‬


‫ﻧﺷره ﻣﺎ ﯾﻧﺎﻗﺿﮫ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪47‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻻ ﯾﻌﺎرض(‬

‫)‪ (40‬ﺗﻌﺗﺑر ﺧطﺑﺔ اﻟوداع أﻗدم وﺛﯾﻘﺔ ﻣﻛﺗوﺑﺔ أﻋﻠن ﻓﯾﮭﺎ اﻟرﺳول‬
‫ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﯾﮫ وﺳﻠم ﺟﻣﻠﺔ ﻣن ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬
‫ﺻﺢ ص ‪20‬‬

‫)‪ (41‬ﻣﻧﮭﺞ اﻹﺳﻼم ﻓﻲ اﻟﺣرﯾﺎت ﻣﻧﮭﺞ وﺳط ﺑﯾن ﻣن ﯾﺗوﺳﻊ ﻓﻲ‬


‫إﺑﺎﺣﺗﮭﺎ وﺑﯾن ﻣن ﯾﺑﺎﻟﻎ ﻓﻲ ﻣﻧﻌﮭﺎ‬
‫ﺻﺢ ص‪51‬‬

‫)‪(42‬ﺟﻣﯾﻊ اﻋﺿﺎء ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻔو اﻟدوﻟﯾﺔ ﻣﺗطوﻋون‬


‫ﺻﺢ ص‪24‬‬

‫)‪ (43‬ﯾﺣق ﻟﻺﻧﺳﺎن ﻓﻲ اﻟﺣﯾﺎة اﻟﻐرﯾﺑﺔ اﻟﺗﻠذذ ﺑﻣﺎ ﯾرﯾده ﺣﺗﻰ ﻟو ﻛﺎن‬
‫ﺣراًﻣﺎ‬
‫ﺻﺢ ص ‪9‬‬
‫)‪ (44‬اﻟﻔﻠﺳﻔﺎت اﻟﻣﺎدﯾﺔ ﻻ ﺗؤﻣن ﺑﺎﻟوﺣﻲ‪ ،‬ﻓﺎﻟﺣﻘوق ﻋﻧدھﺎ ﺛﺎﺑﺗﺔ ﻋﻠﻰ‬
‫أرض ﻣﺳﺗﻘره‬
‫ﺧطﺄ ص ‪10‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻻ ﺗﺛﺑت(‬

‫)‪ (45‬ﺗﺣول اﺣﻛﺎم اﻹﻋﻼن اﻟﻌﺎﻟﻣﻲ ﻟﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن ﻻﺗﻔﺎﻗﯾﺎت ﻟم‬


‫ﯾﻛﺳﺑﮭﺎ اﻻﺣﺗرام واﻹﻟزاﻣﯾﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪26‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾﻛﺳﺑﮭﺎ(‬
‫)‪ (46‬ﻛل ﻗﺎﺻد ﻟﻠﺧﯾر ﯾوﻓق ﻟﺳﻠوك طرﯾﻘﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪50‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻓﻠﯾس(‬

‫)‪ (47‬ﯾﺟوز ﻷي إﻧﺳﺎن أﺧذ ﻣﺎل ﻏﯾره ﺑدﻟﯾل ﺷرﻋﻲ ﯾﺑﯾﺢ ﻟﮫ ذﻟك‬
‫ﺻﺢ ص ‪9‬‬

‫)‪ (48‬ﺣرﻣﺎن اﻻﻧﺳﺎن ﻣن ﺣﻘﮫ ﻓﻲ اﻟﺗﻣﺗﻊ اﻟﻣﺑﺎح‬


‫ﺧطﺄ ص ‪49‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﻻ ﯾﺟوز(‬

‫)‪ (49‬اﻟﺳﻧﮫ ھﻲ اﻟﻣﺻدر اﻟﺛﺎﻟث ﻟﻠﺗﺷرﯾﻊ اﻹﺳﻼﻣﻲ وھﻲ ﻣﺻدر‬


‫ﻣن ﻣﺻﺎدر ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن‬
‫ﺧطﺄ ص ‪15‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )اﻟﻣﺻدر اﻟﺛﺎﻧﻲ(‬

‫)‪ (50‬ﻣن اﻟﻣوﺿوﻋﺎت اﻟﺗﻲ ﯾﻘوم ﻋﻠﯾﮭﺎ ﻋﻣل ﻣﻧظﻣﺔ اﻟﻌﻣل اﻟدوﻟﯾﺔ‬
‫ﺗﻘدﯾم اﻟرﻋﺎﯾﺔ اﻟﺻﺣﯾﺔ‬
‫ﺧطﺄ ص ‪25‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﺗﻘدﯾم ﺗﻘﺎرﯾر ﺳﻧوﯾﺔ(‬

‫)‪ (51‬ﺣﻔظ اﻟﻧﻔس اﻟﺑﺷرﯾﺔ ﻣﻘﺻد ﻣن اﻟﻣﻘﺎﺻد اﻟﺧﻣﺳﺔ اﻟﻛﺑرى‬


‫ﻟﻠﺷرﯾﻌﺔ‬
‫ﺻﺢ ص ‪31‬‬

‫)‪ (52‬ﯾﻣﻛن ﺣﺻر اﻟﻣﺣرﻣﺎت ﻟﻘﻠﺔ ﻋدد اﻟﻣﺣرﻣﺎت‬


‫ﺻﺢ ص ‪49‬‬

‫)‪ (53‬ﺟﻌل ﷲ ﺟﻣﯾﻊ اﻟﻣﺧﻠوﻗﺎت ﻣﺣﻼ ﻟﻠﺗﻛﻠﯾف ﺑﻣﺎ رزﻗﮭﺎ ﻣن ﻧﻌﻣﺔ‬


‫اﻟﺣﯾﺎة‬
‫ﺧطﺄ ص ‪7‬‬

‫)‪ (54‬اﻟﺣق ﻋﻧد اﻟﻘﺎﻧوﻧﯾﯾن ﻣﺻﻠﺣﺔ ﻣﺎدﯾﺔ أو أدﺑﯾﺔ ﯾﺣﻣﯾﮭﺎ اﻟﻘﺎﻧون أو‬
‫اﻟﺷرع‬
‫ﺧطﺄ ص ‪7‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ )ﯾﺣﻣﯾﮭﺎ اﻟﻘﺎﻧون ﻓﻘط(‬

‫)‪ (55‬ﻗﺎﻋدة اﻟﺷرﯾﻌﺔ ﻓﻲ اﻻﺗﻔﺎﻗﯾﺎت اﻟدوﻟﯾﺔ ھﻲ ﻗﺑول ﻣﺎ ﻓﯾﮭﺎ ﻣن‬


‫ﺣق وﻣﺻﻠﺣﺔ ﻧﺎﻓﻌﺔ ورﻓض ﻣﺎﻓﯾﮭﺎ ﻣن ﺿرر‬
‫ﺻﺢ ص‪26‬‬

‫)‪ (56‬ﻟم ﯾﺿﻊ اﻹﺳﻼم ﻋﻘوﺑﺎت زاﺟرة ﻋﻠﻰ اﻟﻘﺗل‬


‫ﺧطﺄ ص ‪37‬‬
‫اﻟﺗﺻﺣﯾﺢ ) وﺿﻊ ﻋﻘوﺑﺎت(‬

‫ﺗﺧﺻﯾص ﻋﺻر ﻣن اﻟﻌﺻور اﻟﺣدﯾﺛﺔ ب اﻋﺗﺑﺎره ﻋﺻر اﻧﺑﻌﺎث‬


‫اﻟﻌﻧﺎﯾﺔ ﺑﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن أﻣر ﺻﺣﯾﺢ )ﺧطﺄ(‬
‫اﻟﺣﻘوق ف اﻻﺳﻼم ﻣﻧﮭﺎ اﻟواﺟب وﻣﻧﮭﺎ اﻟﻣﺑﺎح )ﺧطﺄ(‬

‫ﻟم ﺗﺄت اﻹﻋﻼﻧﺎت اﻷﻣﻣﯾﺔ ﻟﺣﻔظ ﺣﻘوق اﻹﻧﺳﺎن اﻻ ﺑﻌد ان ﻣرت‬


‫ﺑﻣراﺣل ﻣن اﻟﻣﻌﺎﻧﺎة اﻟﻘﺎﺳﯾﺔ واﻻﻧﻘﺳﺎﻣﺎت )ﺻﺢ(‬

‫ﺣﻘوق اﻻﻧﺳﺎن ھﻲ ﻣﮭﻣﺔ اﻟﺳﻠطﺔ ﻓﻘط وﻟﯾﺳت ﻣﮭﻣﺔ اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ )ﺧطﺄ(‬

‫ﷲ ﯾوﻓﻘﻛم وﯾﺳﮭل ﻟﻛم ﻛل ﺻﻌب و ﯾﻠﮭﻣﻛم اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﺻﺣﯾﺣﺔ‬


‫ﯾﺎرب 🤍 ‬
‫‪ -١‬استخدمت الشريعة االسالمية اسلوبي الترغيب والترهيب لصون حق الطفل في النفقة ) صح ( ص‪١٠٢‬‬
‫‪ -٢‬من مبادئ العدل في االسالم ‪ :‬وجوب االدالء بالشهادة والصدق فيها ص‪٥٩‬‬
‫‪ -٣‬ليس شرطا رضا الطرفني في الزواج ماداما بلغا سن الزواج ) خطا (‬
‫‪ -٤‬من الحقوق املشتركة بني الزوج والزوجة ‪ :‬حسن العشرة واالستمتاع واإلرث ص‪٩٠‬‬
‫‪ -٥‬وجوب التحرز من االمراض الوراثية التي قد تظهر على االطفال بعد والدتهم يعتبر من حق الولد في ‪:‬‬
‫الحماية من الضرر ص‪٩٦‬‬
‫‪ -٦‬الولي مؤتمن على حال املرأة فال يجوز له ان يضعها اال في املكان الذي يليق فيها ) صح ( ص‪٨٥‬‬
‫‪ -٧‬فصل االسالم احكام قيام االسرة وانفصامها ) صح (‬
‫‪ -٨‬من حقوق الولد على والده حق اإلرث اال اذا كان جنينا في بطن أمة فليس له حق في ذلك ) خطا (‬
‫‪ -٩‬لم تضع الشريعة حدا للمهر سواء في كثرته او قلته ) صح (‬
‫‪ -١٠‬تقتصر العقوبة على الشخص املخطئ دون سواه ) صح ( ص‪٥٨‬‬
‫‪ -١١‬من الحقوق التي رفضتها الشريعة االسالمية و اقرتها القواعد الدولية حسن معاملة الطفل ) خطا ( ص‪٩٩‬‬
‫‪ -١٢‬اجهاض الجنني الذي نفخت فيه الروح ‪ :‬اليجوز ص‪٩٦‬‬
‫‪ -١٣‬عدم رفع املسئولية االخروية ضمانة خاصة بالتشريع االسالمي ال تعرفها القوانني الوضعية ) صح ( ص‪٦٠‬‬
‫‪ -١٤‬حرم االسالم نكاح املتعة ملا فية من استغالل للرجل وسلب ماله بغير حق وليس فيه ابتذال للمرأة ) خطا (‬
‫ص‪٨٦‬‬
‫‪ -١٥‬من حق االوالد ان يأتوا للوجود اصحاء خاليني من العلل التي يمكن تفاديها ) صح ( ‪٩٦‬‬
‫‪ -١٦‬يلزم االم الخالية من العذر الشرعي ارضاع مولودها ) صح ( ‪٩٧‬‬
‫‪ -١٧‬من حقوق الطفل التي رفضتها الشريعة االسالمية واقرتها القواعد الدولية ‪ :‬الحق في التبني ‪١٠٤‬‬
‫‪ -١٨‬من اصول تربية االوالد تعريفهم بالثواب من احكام االسالم التي التقبل التنازل ) صح ( ‪١٠١‬‬
‫‪ -١٩‬الشيء على االم الحامل اذا تناولت االدوية واالطعمة الضارة ) خطا ( ‪٩٦‬‬
‫‪ -٢٠‬حكم نكاح املتعة ‪ :‬ابيح في اول االسالم وذلك تدرجا في تحريمة بعد ذلك ‪٨٦‬‬
‫‪ -٢١‬من حقوق الطفل املالية ان يقوم احد اوليائه بالوالية على ماله حتى يبلغ ويرشد فيسلم له ) صح ( ‪١٠٢‬‬
‫‪ -٢٢‬املسؤولية الخاصة عن األسرة تتعلق ب ‪ :‬افراد االسرة ‪٨٩‬‬
‫‪ -٢٣‬االيامى هم ‪ :‬من ال ازواج لهم من رجال ونساء ‪٨١‬‬
‫‪ -٢٤‬حث النبي صلى اهلل عليه وسلم على الزواج من الولود من اجل ‪ :‬تحصيل الذرية ‪٨٥‬‬
‫‪ -٢٥‬قول اهلل تعالى ) يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا ( فيه دليل على حق الطفل في ‪ :‬التربية‬
‫والتعليم ‪١٠٠‬‬
‫‪ -٢٦‬قال تعالى ) وأخذت منكم ميثاقا غليظا ( امليثاق الغليظ هو ‪ :‬عقد الزواج ‪٨٨‬‬
‫‪ -٢٧‬يقول النبي صلى اهلل عليه وسلم ) والتنكح البكر ( ‪ :‬حتى تستأذن ‪٨٤‬‬
‫‪ -٢٨‬الغلول محرم اجماعا ) صح ( ‪٦٨‬‬
‫‪ -٢٩‬يقول تعالى ) للرجال نصيب مما ترك الوالدان واالقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان واالقربون ( هذه‬
‫االية تقرر ‪ :‬امللكية الخاصة ‪٦٩‬‬

‫‪ -٣٠‬يقول تعالى ) هو الذي جعل لكم االرض ذلوال فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه ( دلت االية على ‪ :‬حق‬
‫العمل وكسب العيش‬
‫‪ -٣١‬سلك االسالم كل طريق من اجل طمس العالم ‪ :‬التمييز العنصري ‪٦٢‬‬
‫‪ -٣٢‬الكتمان من الغنيمة والخيانة في كل مال يتواله االنسان هذا هو ‪ :‬الغلول ‪٦٧‬‬
‫‪ -٣٣‬يقرر النبي صلى اهلل عليه وسلم بقوله إذا سمعتم بالطاعون بأرض فال تدخلوها وإذا منها ‪ :‬قاعدة الحجر‬
‫الصحي ‪٧٥‬‬
‫‪ -٣٤‬تتنوع املحاكم التي تفصل في الجرائم تبعا الختالف الوضع االجتماعي للمتقاضني ) خطا ( ‪٦١‬‬
‫‪ -٣٥‬من مبادئ العدل في القانون الوضعي الجريمة والعقوبة اال بنص شرعي ) خطا ( ‪٥٨‬‬
‫‪ -٣٦‬مبدأ املساواة بني الناس من النظم الوضعية وغير موجود في االسالم ) خطا ( ‪٦٠‬‬
‫‪ -٣٧‬االسالم ساوى بني الناس في الثواب والعقاب ) صح ( ‪٦٣‬‬
‫‪ -٣٨‬يجرم االنسان بشيء ارتكبه ولو لم ينص الشرع على تجريمة ) خطا ( ‪٥٨‬‬
‫‪ -٣٩‬قوله علية الصالة والسالم ) لو يعطى الناس بدعواهم ال دعى رجال أموال قوم ودماءهم ( دليل على مبدأ ‪:‬‬
‫االصل براءة الذمة‬
‫‪ -٤٠‬الضعيف فيكم القوي عندي حتى ارجع عليه حقه ان شاء اهلل قائل هذه العبارة هو ‪ :‬أبو بكر الصديق ‪٥٧‬‬
‫‪ -٤١‬حكم انفاق ولي الطفل على االم الحامل ‪ :‬واجب ‪٩٦‬‬
‫‪ -٤٢‬الطفل في لغة العرب يطلق على االنسان من والدته الى ‪ :‬بلوغه ‪٩٥‬‬
‫‪ -٤٣‬ملكية بيت املال التصرف فيها يرجع للحاكم بما يحقق املصلحة العامة ) صح ( ‪٦٧‬‬
‫‪ -٤٤‬اتفقت الشريعة االسالمية مع القواعد الدولية في السماح بوجود طفل خارج مؤسسة الزواج ) خطا ( ‪١٠٣‬‬
‫‪ -٤٥‬العدل واملساواة كلمتان متقاربتان ) صح ( ‪٦٤‬‬
‫‪ -٤٦‬من الحقوق املالية للطفل وهو جنني ‪ :‬حقه في اإلرث ‪١٠٢‬‬
‫‪ -٤٧‬من مظاهر العدل في الشريعة االسالمية أنه ال فرق بني شريف ووضيع فالكل خاضع ألحكام الشريعة ويدل‬
‫على هذا املفهوم ‪ :‬حادثة شفاعة أسامة بن زيد ‪٥٦‬‬
‫‪ -٤٨‬االلتزام بحفظ الطفل وتربيته وتعهده ‪ :‬الحضانة ‪٩٨‬‬
‫‪ -٤٩‬اكدت الدراسات الطبية الحديثة ما ذهبت إليه الشريعة من عدم أهمية الرضاعة الطبيعية ) خطا ( ‪٩٨‬‬
‫‪ -٥٠‬من حقوق الطفل في اإلسالم حقه في ‪ :‬رفع التكليف عنه ‪١٠٣‬‬
‫‪ -٥١‬من حقوق الطفل بعد والدته ‪ :‬حقه في الرضاعة ‪٩٧‬‬
‫‪ -٥٢‬من حقوق الطفل وهو جنني ‪ :‬الحق في الحياة ‪٩٦‬‬
‫‪ -٥٣‬يمكن لألبوين التأثير في فطرة التوحيد في نفس الطفل وتكوين عقيدة بديلة لديه ) صح ( ‪١٠٠‬‬
‫‪ -٥٤‬ليس من حق الطفل اختيار االسم الحسن له ) خطا ( ‪١٠٢‬‬
‫‪ -٥٥‬امللك في اصطالح الفقهاء حيازة اإلنسان الشيء واالستبداد به ) خطا ( ‪٦٧‬‬
‫‪ -٥٦‬ماكان امللك فيها للناس عامة إال أن التصرف فيها يرجع للحاكم بما يحقق املصلحة هذا النوع من امللكية‬
‫هو ‪ :‬ملكية بيت املال‬
‫‪ -٥٧‬عن عمر رضي اهلل عنه أنه كان يقول ) إني ألرى الرجل فيعجبني فأقول له حرفة فإن قالوا ال سقط من‬
‫عيني ( هذا األثر يدل على ‪ :‬أهمية العمل ‪٧٢‬‬
‫‪ -٥٨‬املسلمون شركاء في ثالث الكأل واملاء والنار يدل على التملك الخاص ) خطا ( ‪٦٧‬‬
‫‪ -٥٩‬حكم مماطلة وتسويف حق األجير ‪ :‬محرم ‪٧٣‬‬
‫‪ -٦٠‬ليس من العدل ترك املساواة في كل األحوال ) خطا ( ‪٦١‬‬
‫‪ -٦١‬ال يؤثر تمييز األبناء في املعاملة على صحتهم النفسية ) خطا ( ‪٩٩‬‬
‫‪ -٦٢‬اشتراط الولي للفتاة في الزواج ‪ :‬حتى التقع الفتاة في مفاسد عظيمة بسبب قلة خبرتها بالحياة ‪٨٥‬‬
‫‪ -٦٣‬يقول النبي صلى اهلل عليه وسلم ) إن من يُمن املرأة ( ‪ :‬تيسير خطبتها ‪٨٣‬‬
‫‪ -٦٤‬قول النبي صلى اهلل عليه وسلم ) وال تكلفوهم مايغلبهم فإن كلفتموهم فأعينوهم عليه ( هذا من ‪ :‬حقوق‬
‫العمال ‪٧٤‬‬
‫‪ -٦٥‬إذا منع اإلنسان من التملك وصودر حقه فيه فإن هذا يؤدي إلى إضعاف سعيه ‪ :‬للعمل ‪٧٠‬‬
‫‪ -٦٦‬نهى اإلسالم أولياء أمور النساء عن أن ‪ :‬يمنعوا املطلقة طلقة واحد او طلقتني من العودة إلى زوجها ‪٨٢‬‬
‫‪ -٦٧‬التطابق التام في املقدارين الذين اليزيد أحدهما عن اآلخر والينقص عنه يعبر عنه ب ‪ :‬املساواة ‪٦٠‬‬
‫‪ -٦٨‬النهر للوالدين يدخل في عقوقهما ) صح ( ‪٩٠‬‬
‫‪ -٦٩‬من حق الولد على والده حسن اختيار أمه ومن حقه على والدته حسن اختيار أبيه ) صح ( ‪٩٠‬‬
‫‪ -٧٠‬من مظاهر املساواة في اإلسالم املساواة في ‪ :‬القيمة اإلنسانية ‪٦٢‬‬
‫‪ -٧١‬من ترك املساواة مراعاة للعدل عدم التسوية بني ‪ :‬الطالب الكسول واملتميز ‪٦١‬‬
‫‪ -٧٢‬من حقوق الطفل التي تميزت بها الشريعة االسالمية عن القواعد الدولية ‪ :‬النهي عن االنجاب خارج‬
‫مؤسسة الزواج ‪١٠٣‬‬
‫‪ -٧٣‬من الحقوق املشتركة بني الزوج والزوجة ‪ :‬حسن العشرة واالستمتاع واإلرث ‪٩٠‬‬
‫‪ -٧٤‬حديث رسول اهلل صلى اهلل عليه وسلم ) ال توردوا املمرض على املصح ( يقرر اتخاذ االحتياطات ) صح ( ‪٧٥‬‬
‫‪ -٧٥‬االمر املتوسط بني طرفي اإلفراط والتفريط ‪ :‬العدل ‪٥٥‬‬
‫‪ -٧٦‬اعتنى اإلسالم بالصحة الفردية والصحة العامة في الجانب النظري فقط ) خطا ( ‪٧٧‬‬
‫‪ -٧٧‬العدل في اإلسالم يقتصر على جانب القضاء فقط ) خطا ( ‪٥٦‬‬
‫‪ -٧٨‬األسرة آية من آيات اهلل الدالة على عظمته وكرمه ) صح ( ‪٨٨‬‬
‫‪ -٧٩‬ال يحق ألحد أن يجبر أحدا ً في اإلسالم على عمل ال يريده إال إذا دعت املصلحة إلى ذلك ) صح ( ‪٧١‬‬
‫‪ -٨٠‬حرم اإلسالم زواج ‪ :‬املسلم من املشركة ‪٨٦‬‬
‫‪ -٨١‬مبدأ تعلق القضاء بالظاهر يعني أن القاضي يحكم بحسب ‪ :‬البينات التي تظهر له ‪٥٩‬‬
‫‪ -٨٢‬حرم اإلسالم نكاح املرأة بغير أذن وليها ألنه أعرف بحال الرجال منها وأعرف بمصلحتها ) صح ( ‪٨٥‬‬
‫‪ -٨٣‬منع زواج الكفء عاقبته ‪ :‬فتنة في االرض وفساد عريض ‪٨٥‬‬
‫‪ -٨٤‬ما كان امللك فيه ملجموع أفراد األمة ولهم االنتفاع به دون أن يختص به أحد هذا النوع من امللكية هو ‪:‬‬
‫امللكية العامة ‪٦٧‬‬
‫‪ -٨٥‬من حق القاضي مفاجأة املتهم بالحكم قبل سماع دفاعه وتحقيق األدلة املقامه ضده ) خطا ( ‪٥٩‬‬
‫‪ -٨٦‬التكاليف الشرعية يتساوى فيها الناس جميعا إال ‪ :‬ما خصته الشريعة ببعضهم ‪٦٣‬‬
‫‪ -٨٧‬من عناية الشريعة اإلسالمية بحق الطفل أن جعلته ينتقل عند فقد األب إلى أقرب العصبة ) صح ( ‪١٠٢‬‬
‫تأكدوا منه 🔴‬
‫‪ -٨٨‬جعل اإلسالم إذن الثيب في املوافقة على نكاحها بصمتها ألنها تستحي أن تنطق بلسانها ) خطا ( ‪٨٥‬‬
‫تاكدوا منه 🔴‬
‫‪ -٨٩‬لم تكفل الشريعة حق التملك فحسب بل صانت هذا الحق فأقامت العقوبات الرادعة ملن يتجاوزها بغير وجه‬
‫حق ) صح ( ‪٦٩‬‬
‫‪ -٩٠‬حرمت شريعتنا كل خبيث وضار وهذا من الحفاظ على صحة اإلنسان الذي هو حق من حقوقه ) صح ( ‪٧٦‬‬
‫‪ - ٩١‬األنهار والبحار والطرق العامة أمثلة للملكية العامة ) صح ( ‪٦٧‬‬
‫‪ -٩٢‬العمل في اإلسالم ‪ :‬عبادة يبتغى بها وجه اهلل تعالى ‪٧٢‬‬
‫‪ -٩٣‬إجبار الشاب أو الفتاة على الزواج ممن ال يريدانه ‪ :‬أمر نهى عنه الشرع ‪٨٤‬‬
‫‪ -٩٤‬اشتراط الكفاءة في الدين ‪ :‬لرعاية مقاصد حفظ الدين ‪٨٥‬‬
‫‪ -٩٥‬تحرم القوانني الوضعية دخول العالقات الشاذة في مفهوم األسرة ) خطا ( ‪ ٩١‬تأكدوا 🔴‬
‫‪ -٩٦‬يقول النبي صلى اهلل عليه وسلم ) من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره ف ‪ :‬ليصل رحمه‪٩٠‬‬
‫‪ -٩٧‬جاء في اإلعالن العاملي لحقوق اإلنسان ‪ :‬للرجل واملرأة الحق في الزواج وتأسيس األسرة دون أي قيد من‬
‫نوع أو دين ‪٨٦‬‬
‫‪ -٩٨‬ليس على األب نفقة إرضاع طفله إذا طلق أمه ) خطا ( ‪٩٦‬‬
‫‪ -٩٩‬الشريعة اإلسالمية قررت أن حقوق الطفل تكون بعد والدته وليس قبلها ) خطا ( ‪٩٥‬‬
‫‪ -١٠٠‬العدل هو كل جهد بشري هادف إلى تحقيق غاية ذات قيمة ) خطا ( ‪٧٠‬‬
‫‪ -١٠١‬من حقوق الطفل التي كفلتها الشريعة اإلسالمية وأغفلتها القواعد الدولية حق التبني ) خطا ( ‪١٠٤‬‬
‫‪ -١٠٢‬خاصية تعزيز القضاء بعدم رفع املسئولية األخروية ضمانة خاصة ‪ :‬التشريع اإلسالمي ‪٦٠‬‬
‫‪ -١٠٣‬اإلسالم اليساوي بني الناس في جميع األمور بل يجعل أمورا تجب املساواة فيها وهي ترجع إلى ‪ :‬القاسم‬
‫املشترك بينهم‬
‫‪ -١٠٤‬ال تزال بعض املجتمعات الغربية تفاوت بني الرجل واملرأة في ‪ :‬الراتب ‪٦٠‬‬
‫‪ -١٠٥‬من يرتكب فعال أو يسلك سلوكا ما ال يعاقب إال إذا كان قد سبقه ‪ :‬نص تشريعي يوجب العقاب ‪٥٨‬‬
‫‪ -١٠٦‬األصل في الشريعة االسالمية أن استحقاق العقاب متوقف على ‪ :‬سبق اإلنذار به ‪٥٨‬‬
‫‪ -١٠٧‬ينحصر العدل في القانون الوضعي املعاصر في ‪ :‬القضاء ‪٥٦‬‬
‫‪ -١٠٨‬من مخالفات املواثيق الوضعية لحقوق اإلنسان الدعوة إلى ‪ :‬املساواة املطلقة بني حقوق الزوجني ‪٨٧‬‬
‫‪ -١٠٩‬في قوله تعالى ) واملحصنات من الذين أوتوا الكتاب ( استثناء إلباحة زواج املسلم من الكتابيات‬
‫) صح (‪٨٦‬‬
‫‪ -١١٠‬تداووا فإن اهلل لم يضع داء إال وضع له دواء هذا فيه حث على ‪ :‬التداوي ‪٧٦‬‬
‫‪ -١١١‬لم تضع الشريعة حدا للمهر سواء في كثرته أو قلته ) صح ( ‪٨٢‬‬
‫‪ -١١٢‬أوجبت الشريعة على أب الطفل أن يقوم بكل حاجاته املادية حتى يصبح قادرا على الكسب بنفسه ) صح (‬
‫‪١٠٢‬‬
‫‪ -١١٣‬قيدت الشريعة امللكية فأخرجت أمورا ً كثيرة من حق التملك ) خطا ( ‪ ٧٠‬تاكدوا منه 🔴‬
‫‪ -١١٤‬الذي سبق جميع النظم الوضعية في تقرير مبدأ املساواة بني الناس هو ‪ :‬اإلسالم ‪٦٠‬‬
‫‪ -١١٥‬حق الطفل اليتيم كفلته الشريعة اإلسالمية والقوانني الدولية على حد سواء ) خطا ( ‪١٠٣‬‬
‫ثقافة (حقوق (تسان) اإلصدار ‪ :‬الخامس‬

‫الثالث‬ ‫تجميعات التقييم‬


‫لتقييم ح ح‬ ‫نج‪ ٠‬ي‬
‫رابط المجموعة‬
‫^‪0٧٩‬ا‪0‬د‪٧‬ع‪51‬ألا‪٢0‬ت‪/٨8£8٢‬أ‪3‬ثعل‪.٠٦0‬أ‪۴//‬أأغ‬

‫قووب الجامعة األساسي‬


‫‪٧‬أح‪٢‬ح‪01٧‬ب ‪81۴‬آبغ‪5://‬جأ‪٩‬إ‬

‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫أسئلة صح وخطًا ‪:‬‬

‫‪ -1‬من مصإريف الزكاة; (في سبيل الله) وهو‪ :‬المسافر الذي انقطعت به األسباب في‬
‫سفرة‬
‫خطأ (صفحة ‪)136‬‬
‫‪ -2‬إذا تعارضت طاعة األم مع فعل النغل من العبادات قدمت طاعة األم على النغل‬
‫صح (صفحة ‪)108‬‬
‫‪ -3‬بقي أهل الذمة بين المسلمين طيلة قرون طويلة وبقي الوفاء لهم بعهدهم‬
‫صح (صفحة ‪)124‬‬
‫‪ -4‬للدولة اإلسالمية دعوة" غير المسلمين لإلسالم؛ لكن ليس لها إجبارهم عليه‬
‫صح (صفحة ‪)118‬‬
‫‪ -5‬حقوق اإلنسان في المواثيق والعهود المعاصرة‪ -‬أوسع وأشمل من حقوقة في‬
‫اإلسالم‬
‫خطأ (صفحة ‪)127‬‬
‫‪ -6‬المستأمنون يجوز منحهم إقامة مقيدة فقط‪ ،‬ال إقامة مطلقة‬
‫خطأ مقيدة‪ -‬أو مطلقة (صفحة ‪)118‬‬
‫‪ -7‬من حسن العشرة أن يكون الرجل عند زوجته جميع الليالي‬
‫صح (صفحة ‪)111‬‬
‫‪ -8‬ال يجوز للزوج أو غيرة" أن يمنع المرأة" من اإلنجاب‬
‫صح (صفحة ‪)111‬‬

‫‪6‬هه‬
‫لهرًا‬

‫رابط المجموعة ‪:‬‬


‫^‪0٧٩‬ا‪0‬د‪٧‬ع‪51‬ألا‪٣0‬أل‪/٨8£8£‬ا‪3‬غحعل‪0‬ا‪.^6./‬ا‪5://‬جاغ‬

‫‪ -9‬أهل الذمة لهم الحق في اإلقامة الدائمة في بالد المسلمين‬


‫صح (صفحة ‪)117‬‬
‫‪ -10‬من لوازم الذمة والعهد لغير المسلمين في بالد اإلسالم أال يتركوا عتد العجز‬
‫والفقر‬
‫صح (صفحة ‪)122‬‬
‫‪ -11‬ترث األم مما يترك ولدها من المال بعد وفآنه سواء وجد له فرع وارث أم لم‬
‫يوجد‬
‫صح (صفحة ‪ + )109‬تأكدوا‬
‫‪ -12‬ليست اعراض غير المسلمين بأقل منزلة من دمائهم وأموالهم من حيث حرمة‬
‫التعرض لها‬
‫صح (صفحة ‪)119‬‬
‫‪ -13‬ألحق العلماء بحقوق الطريق تشميت العاطس وإرشاد السبيل‬
‫صح (صفحة ‪)138‬‬
‫‪ -14‬يوجد في اإلسالم تمييز عنصري في الحقوق االجتماعية‬
‫خطأ (صفحة ‪128‬‬
‫‪ -15‬أولت المملكة اهتماما واسعا بالقضايا االنسانية المتصلة بالحروب والكوارث‬
‫الطبيعية‬
‫صح (صفحة ‪)149‬‬
‫‪ -16‬يحب تسمية صداق المرأة في العقد قطعا للنزاع‬
‫(صفحة ‪ )110‬تأكدوا‬ ‫صح‬
‫‪ -17‬األخوة" اإليمانية التوجب أن يحب المؤمنون للمؤمنين ما يحبون ألنفسهم‬
‫خطأ توجب(صفحة ‪)129‬‬
‫‪ -18‬ال يحب الدفاع عن غير المسلمين في الدولة اإلسالمية إذا كان المعتدي عليهم‬
‫من غير المسلمين‬
‫خطأ (صفحة ‪)119‬‬
‫‪ -19‬إذا تنازع غير المسلمين فيما بينهم وهم مقيمون في الدولة اإلسالمية فال يجوز‬
‫لهم التحاكم إلى غير المسلمين حتى ولو كان ذلك في إطار أحوالهم الشخصية‬
‫واالجتماعية‬
‫خطأ (صفحة ‪)120‬‬
‫‪ -20‬تؤكد المملكة باستمرار أنها مع كل جهد دولي يرمي إلى حماية حقوق اإلنسان‬
‫صح (صفحة ‪)147‬‬
‫‪ -21‬أهمل اإلسالم جانب العالقات االجتماعية بين المسلمين‬
‫خطأ (صفحة ‪)128‬‬
‫ال‬ ‫‪1‬‬

‫رابط المجموعة ‪:‬‬


‫^‪0٧٩‬ا‪0‬د‪٧‬ع‪51‬ألا‪٣0‬أل‪/٨8£8£‬ا‪3‬غحعل‪0‬ا‪.^6./‬ا‪5:/./‬جاغ‬

‫‪ -22‬من أهم المواثيق واالتفاقات الدولية التي انضمت إليها المملكة اتفاقية حقوق‬
‫الطفل‬
‫صح (صفحة ‪)148‬‬
‫‪ -23‬حقوق اإلنسان في اإلسالم ال تخضع لسلطة تراقبها وإنما تمارس من قبيل‬
‫التعاون وبدافع الخلق الحميد والسلوك الحسن‬
‫صح (صفحة ‪ + )127‬تأكدوا‬
‫‪ -24‬يدخل في باب القيام بحقوق األخوة" اإلسالمية وجوب إنظار المدين المعسر‬
‫صح (صفحة ‪)131‬‬
‫‪ -25‬طاعة األم واجبة حتى لو أمرت بمعصية دون شرك‬
‫خطأ (صفحة ‪)108‬‬
‫‪ -26‬ان مات الزوج قبل زوجته فيس لها في ان ترث شيائ من ماله الذي تركه‬
‫خطأ ( صفحة ‪)113‬‬
‫‪ -27‬يجوز للرجل أن يتزوج بأكثر من امرأة حتى ولو خاف على نفسه عدم العدل‬
‫بينهن‬
‫خطأ (صفحة ‪ + )111‬تأكدوا‬
‫‪ -28‬مما يميز نظام الحقوق في اإلسالم قيامة على مصالح متغيرة‪ ٠‬وليس على مبدأ‬
‫ثابت‬
‫خطأ ( صفحة ‪)124‬‬
‫‪ -29‬بفيستمع التبي صلى الله عليه وسلم لممرأة* التي في عقلها شيء ولم يقضي‬
‫حاجتها ألنه قد رفع عنها القلم‬
‫خطأ (صفحة ‪)136‬‬
‫‪ -30‬هيئة حقوق االنسان هي هيئة دولية عالمية ترمي الى حماية حقوق االنسان‬
‫خطأ هيئة حكومية (صفحة ‪)144‬‬
‫‪ -31‬ليس من حق المسلم على المسلم التواضع معه واشعاره بالتوقير‬
‫خطأ (صفحة ‪)130‬‬
‫‪ -32‬ليس من حقوق الجار اكرامه بفضل المال‬
‫خطأ(صغحة ‪)132‬‬
‫‪ -33‬نشر المعلومات في مجال حقوق االنسان ليس من اختصاصات الجمعية الوطنية‬
‫لحقوق االنسان‬
‫خطأ (صفحة ‪)147‬‬
‫‪ -34‬األصل في التعامل مع غير المسلمين هو التعامل بالحسني حتى ولو درزوا‬
‫العداء الصريح للمسلمين‬
‫خطأ (صفحة ‪)121‬‬

‫‪٢٢٦‬‬ ‫ا‬
‫‪^1‬ي‬

‫رابط المجموعة ‪:‬‬


‫^‪0٧٩‬ا‪0‬د‪٧‬ع‪51‬ألا‪٣0‬أل‪/٨8£8£‬ا‪3‬غحعل‪0‬ا‪.^6./‬ا‪5://‬جاغ‬

‫‪ -35‬حث اإلسالم على تقدير كبار السن واعتنى بذوي االحتياجات الخاصة‬
‫صح (صفحة ‪)136‬‬
‫‪ -36‬دعم المملكة لالتقاقيات الدولية لم يجعلها تنجر وراء ما تدعوا اليه هذه‬
‫االتفاقيات من احكام تصادم الشريعة اإلسالمية‬
‫صح (صفحة ‪)148‬‬
‫‪ -37‬الحقوق االجتماعية تبرز جانبا من جمال اإلسالم وسماحته وسموه‬
‫صح (صفحة ‪)128‬‬
‫‪ -38‬من اعمال هيئة حقوق االنسان بالمملكة زيارة السجون ودور التوقيف يعد اخذ‬
‫االذن من جهة االختصاص‬
‫خطأ (صفحة ‪)145‬‬
‫‪ -39‬جاء النداء القرآني بوجوب لزوم الجماعة الصالحة وحث على بعث العالقات‬
‫الحميدة" بينهم‬
‫صح (صفحة ‪)128‬‬
‫‪( -40‬حق الستر) ليس من الحقوق الواجبة على المسلم ألخيه المسلم‬
‫خطأ (صفحة ‪)131‬‬
‫‪ -41‬كان من تمام احترام السلف لعلمائهم انهم كانوا يهابونهم‬
‫صح (صفحة ‪)138‬‬
‫‪ -42‬لغير المسلمين الذين يعشون في الدولة اإلسالمية مباشرة" ما يردون من ألوان‬
‫النشاط االقتصادي شأنهم في ذلك شأن المسلمين‬
‫صح (صفحة ‪)121‬‬
‫‪ -43‬بالغت الشريعة اإلسالمية في التوصية بحقوق الجار‬
‫صح (صفحة ‪)131‬‬
‫‪ -44‬تحصيل الولد مطلب فطري خاص بالرجل لذلك فانه له الحق في طلب االنجاب‬
‫دون المراة‬
‫خطأ صفحة (‪)111‬‬
‫‪ -45‬جعلت الشريعة االسالمية تعامل الرجل مع زوجته مناط خيريته‬
‫صح (صفحة ‪)111‬‬
‫‪ -46‬لم يستمع النبي صلى الله عليه وسلم للمرأة التي في عقلها شيء ولم يقض‬
‫حاجتها ألنها قد رفع عنها القلم‪.‬‬
‫خطأ (صفحة ‪)136‬‬

‫رابط المجموعة ‪:‬‬


‫^‪0٧٩‬ا‪0‬د‪٧‬ع‪51‬ألا‪٣0‬أل‪/٨8£5£‬ا‪3‬غحعل‪0‬ا‪.^6/‬ا‪5://‬آلااغ‬
‫‪111‬‬ ‫ا—‬
‫رابط المجموعة ‪:‬‬
‫^‪0٧٩‬ا‪0‬د‪٧‬ع‪51‬ألا‪٣0‬أل‪/٨8£8£‬خ‪3‬غحعل‪0‬ا‪.^6./‬خ‪5://‬جخغ‬

‫أسئلة اختيار متعدد‪:‬‬


‫‪ -1‬الفئة التي سل النبي صلى لله عليه وسلم الله أن يحييها إلية؛‬
‫المساكين (صفحة ‪)135‬‬
‫‪ -2‬في الدولة اإلسالمية يعتبر غير المسلمين سواء كانوا ذميين أو مستأمنين‪:‬‬
‫في ذمة المسلمين وأمانهم (صفحة ‪)118‬‬
‫‪ -3‬اضطهاد األسبان للمسلمين بعد سقوط األندلس يعد من أمثلة‬
‫نبذ األقليات الدينية‬
‫‪ -4‬من الفائت التي تتعرض لحاالت استثنائية ممن يتطلبون العون واللطف بهم والقيام‬
‫بحاجاتهم‬
‫كبار السن وذوو االحتياجات الخاصة (صفحة ‪)136‬‬
‫‪ -5‬جماد له حق سماة رسول لله صلى لله علية وسلم بهذا األسم وطلب بإعطائه حقه؛ هو‬
‫الطريق (صفحة ‪)137‬‬
‫‪ -6‬من حقوق الجار في اإلسالم؛‬
‫حفظ أهلة عند غيابة (صفحة ‪)132‬‬
‫‪ -7‬أوصى جبريل النبي صلى لله عليه وسلم بالجار حتى ظن النبي صلى لله عليه وسلم‬
‫أنه؛‬
‫سيورثه (صفحة ‪)131‬‬
‫‪ -8‬الحق في النفقة‬
‫حق خاص للزوجة على زوجها (صفحة ‪)112‬‬
‫‪ -9‬ليست من أعمال هيئة حقوق اإلنسان في المملكة‬
‫الفصل في قضايا الحضانة والوالية (صفحة ‪)144‬‬
‫‪ -10‬حفظ حقوق األقليات عبر التاريخ؛‬
‫خاص بالعالم اإلسالمي( صفحة ‪)117‬‬
‫‪ -11‬فريضة واجبة على كل مخالفة حتى وإن ظن المرء عدم الفائدة؛ هي‬
‫األمر بالمعروف والنهي عن المنكر (صفحة ‪)138‬‬
‫‪ -12‬النظام اإلسالمي كفل لغير المسلمين حقوقهم منذ عهد‪:‬‬
‫النبي صلى لله عليه وسلم (صفحة ‪)117‬‬
‫‪ -13‬كفالة حرية األعتقاد لغير المسلمين في الدولة اإلسالمية أمر‪:‬‬
‫الزم (صفحة ‪)118‬‬
‫‪ -14‬من أهم المواثيق واألتفاقيات الدولية التي انضمت إليها المملكة ‪:‬‬
‫اتفاقية منع جريمة اإلبادة الجماعية (صفحة ‪)148‬‬
‫‪ -15‬من الحقوق الواجبة للمسلم على أخية المسلم ‪:‬‬
‫إجابة الدعوة (صفحة ‪)129‬‬
‫‪ -16‬فقدان األب مظنة الوقوع في‪:‬‬
‫الفقر والحاجة (صفحة ‪)135‬‬

‫‪-‬ا‬ ‫د‬
‫رابط المجموعة ‪:‬‬
‫^‪0٧٩‬طص^‪٧‬ع‪651‬ط‪۴0‬ت‪/٨8£8٢‬أ‪3‬ثعا‪0‬اا‪.^6‬أ‪08://‬اأأغ‬

‫‪ -17‬من أهم حقوق للمسلمين الحقوق العامة التي يشتركون فيها مع غيرهم‪:‬‬
‫حفظ الدماء واألموال واألعراض (صفحة ‪)129‬‬
‫‪ -18‬حق الميراث للزوجات من الزوج‪:‬‬
‫الثمن في حالة وجود فرع وارث (صفحة ‪)113‬‬
‫‪ -19‬إذا طلق الزوج زوجته وجب علية‬
‫أن يسكنها في منزل حتى تنقضي عدتها (صفحة ‪)113‬‬
‫‪ -20‬هيئة وطنية مستقلة ماليا وإداريا وترمي إلى حماية حقوق األنسان‬
‫الجمعية الوطنية لحقوق األنسان (صفحة ‪)146‬‬
‫‪ -21‬هيئة حكومية ترتبط مباشرة برئيس مجلس الوزراء وترمي إلى حقوق حماية‬
‫األنسان‬
‫هيئة حقوق األنسان (صفحة ‪)144‬‬
‫‪ -22‬المعتبر في النفقة عند النزاع بين الزوجين حال‪:‬‬
‫الزوج (صفحة ‪)112‬‬
‫‪ -23‬األموال غير المقومة في اإلسالم كالخمر والخنزير إذا كان يملكها غير المسلم فإن‬
‫المساس بها‪:‬‬
‫ححرم( صفحة ‪)119‬‬
‫‪ -24‬مجاهرة أهل الذمة بالعقود المالية المحرمة في بالد المسلمين يعد أمرا‪:‬‬
‫ممنوعا( صفحة ‪)121‬‬
‫‪ -25‬ما تحقق المملكة من تنمية اقتصادية واجتماعية كانت بفضل الله ثم ‪:‬‬
‫بالجهود األمنية (صفحة ‪)142‬‬
‫‪ -26‬انتخاب المملكة لعضوية مجلس حقوق اإلنسان التابع لهيئة األمم المتحدة كان عام ‪:‬‬
‫‪( 2006‬صفحة ‪)148‬‬
‫‪ -27‬العقوبة شخصية وال جريمة وال عقوبة إال بناء على ‪:‬‬
‫نص شرعي أو نظامي ( صفحة ‪)143‬‬
‫‪ -28‬تتبوأ المملكة من حيث قيمة المساعدات التي تقدمها إلى الدول األخرى ‪:‬‬
‫المرتبة األولى عالميا (صفحة ‪)149‬‬
‫‪ -29‬من الحقوق التي أوجبتها الشريعة ألهل العلم ‪:‬‬
‫عدم تتبع سقطاته (صفحة ‪)134‬‬
‫‪ -30‬شبه النبي صلى لله عليه وسلم في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم د ‪:‬‬
‫بالجسد (صفحة ‪)130‬‬
‫‪ -31‬نفقة الولد على والدته التي ال مال لها وال كسب‬
‫واجبه (صفحة ‪)107‬‬
‫‪ -32‬قول النبي صلى لله علية وسلم لهند بنت عتبة‪" :‬خذي مايكفيك وولدك بالمعروف"‬
‫فيه دليل على حق من حقوق الزوجة وهو ‪:‬‬
‫النفقة (صفحة ‪)112‬‬
‫‪1‬ي‬

‫رابط المجموعة ‪:‬‬


‫^‪0٧٩‬ط‪٧^^0‬ع‪51‬ألط‪۴0‬ت‪/٨8£8٢‬أ‪3‬غحعا‪0‬اا‪.^6‬أ‪8://‬الأأغ‬
‫‪ -33‬من حقوق الزوجة‪:‬‬
‫المبيت عندها ليلة كل أربع ليال ما لم يكن للزوج عذر (صفحة ‪)111‬‬
‫‪ -34‬من حقوق الزوجة على زوجها ‪:‬‬
‫المهر (صفحة ‪)110‬‬
‫‪ -35‬تكفل الدولة حرية الملكية الخاصة وال ينزع من أحد ملكة إال للمصلحة العامة على أن‬
‫يعوض تعويفائ عادال (صفحة ‪)141‬‬
‫‪ -36‬اإلنفاق على الزوجة‪:‬‬
‫واجب (صفحة ‪)112‬‬
‫على فعل بدر منه‪:‬‬ ‫‪ -37‬ال يعاقب الشخص‬
‫قبل صدور النظام الذي يجرم ذلك الفعل (صفحة ‪)144‬‬
‫‪ -38‬المستحقون للزكاة الذين ال يملكون وفاء ديونهم هم‪:‬‬
‫الغارمون (صفحة ‪)135‬‬
‫‪ -39‬أقلية تتمتع باإلقامة الدائمة في بالد المسلمين‪ ،‬بقوا على عقيدتهم ولم يدخلوا في‬
‫اإلسالم ‪ ,‬هم‪:‬‬
‫أهل الذمة (صفحة ‪)117‬‬
‫‪ -40‬األفراد الذين يدخلون البالد اإلسالمية بموجب عقد أمان من المسلمين هم‪:‬‬
‫المستأمنون( صفحة ‪)118‬‬
‫‪ -41‬االعتداء على غير المسلمين في الدولة اإلسالمية ‪:‬‬
‫ححرم (صفحة ‪119‬‬
‫‪ -42‬مما يدل على حفظ حقوق غير المسلمين في الدولة اإلسالمية ‪:‬‬
‫بقاء نسلهم حتى اليوم في بعض بالد المسلمين ( صفحة ‪)117‬‬
‫‪ -43‬العالقات االجتماعية المتعددة بين افراد المجتمع تدور في سلك واحد هو سلك‬
‫حسن الخلق ( صفحة ‪)128‬‬
‫‪ -44‬انشأت الدولة المدارس والمعاهد والجامعات وذلك من حق المواطن في‪:‬‬
‫التعليم (صفحة ‪)142‬‬
‫‪ -45‬تكون نصرة األخ الظالم د ‪:‬‬
‫األخذ فوق يديه (صفحة ‪)130‬‬
‫‪ -46‬اول ما قام به النبي صلى الله عليه وسلم بعد الهجرة إلى المدينة من األمور‬
‫االجتماعية‪:‬‬
‫المؤاخاة بين المهاجرين واألنصار ( صفحة ‪)127‬‬
‫‪ -47‬في حال ان صاحب البيت كان مجرما او يخفي شيائ ممنوعا كمخدرات او نحوها‪:‬‬
‫يجوز دخول بيته وتفتيشه من قبل الجهات األمنية (صفحة ‪)143‬‬
‫‪ -48‬إذا وقع خالف بين غير المسلمين في الدولة اإلسالمية ثم رضوا بالتحاكم الى الشريعة‬
‫اإلسالمية فان الحكم بينهم حينئذ‪:‬‬
‫جائز (صفحة ‪)120‬‬
‫‪ -49‬يدخل في باب القيام بحق االخوة وجوب انظار المسلم عند‪:‬‬
‫االعسار (صفحة ‪)131‬‬

‫‪00٢‬شم‬
‫ا‬ ‫‪1‬‬

‫‪ -50‬من أبرز اختصاصات الجمعية الوطنية لحقوق االنسان‪:‬‬


‫تلقي الشكاوى ومتابعتها مع الجهات المختصة (صفحة ‪)146‬‬
‫‪ -51‬إذا نشأت خصومة بين ذمي ومسلم فان التحاكم يكون إلى نظام‪:‬‬
‫اإلسالم (صفحة ‪)120‬‬
‫‪ -52‬أثبتت الشريعة اإلسالمية لكل مسلم على أخيه المسلم حقوق يستحقها بموجب عقد‪:‬‬
‫االخوة اإلسالمية (صفحة ‪)128‬‬
‫‪ -53‬إذا جمع العالم بين العلم والتصدر للتعليم كانت منزلته‪:‬‬
‫أرقع (صفحة ‪)133‬‬
‫‪ -54‬المعيار الواجب لحق الزوجة في النفقة هو ‪:‬‬
‫الكفاية بحسب ما يصلح لمثلها مع مثله (صفحة ‪)112‬‬
‫‪ -55‬من فقد أباه قبل الطم(البلوغ‬
‫اليتيم (صفحة ‪)135‬‬

‫رابط اسومة ‪١٨, :‬ا‪0 0٧£‬ا>‪-016511‬ا^‪٦£^31/٨8£5‬ا!‪0‬ا‪6/‬آلا‪^05:/٨.‬‬


‫أ‬
‫ام‬ ‫ا‬
‫اا~ا‬

‫‪ً20‬ا‬
‫رابط المحمومة ‪0 0٧٩١٨/ :‬ا>‪511‬ئ‪5^٢01‬عة‪/٨‬؛‪^3‬ء‪٦‬ا؛‪0‬ا‪6‬آلاظ‪^»05://‬‬
‫مالحظة‪ :‬التجميعات السابقة أختبارهم من ‪12-7‬‬
‫ف كتبت اغلب األسئلة ة مراجعة لكم‪.‬‬
‫‪ -‬من الحقوق المشتركة بين الزوجين حق اإلرث صح‬
‫‪-‬اشتراط الولي للفتاة في الزواج‪:‬‬
‫حتى ال تقع الفتاة" في مفاسد عظيمة بسبب قلة خبرتها بالحياة­‬
‫‪ -‬حكم إنفاق ولي الطفل على األم الحامل‬
‫واجب‬
‫‪ -‬من أصول تربية األوالد‪ :‬تعريفهم بالثواب من أحكام اإلسالم التي ال تقبل التنازل‬
‫‪ ٢‬حقوق ًالطفل في اإلسالم حقه في‬
‫رفع التكليف عنه‬
‫‪ -‬فصل اإلسالم أحكام قيام األسرة" وانفصامها‬
‫صح‬
‫‪ -‬من حقوق الطفل التي رفضتها الشريعة اإلسالمية وأقرتها القواعد الدولية‬
‫الحق في التبني‬

‫‪6‬هها‬
‫ل^ًا‬
‫رابط المجموعة ‪:‬‬
‫‪10٧3\٨/‬س‪51^٧1‬ئ‪0!^3}/٨8£$^٢01‬اا‪^05:/٨.^6‬‬

‫‪ -‬في قوله تعالى‪ (:‬والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب ) استثناء اإلباحة زواج‬
‫المسلم من الكتابيات‬
‫صح‬
‫‪ -‬من مخالفات المواثيق الوضعية لحقوق اإلنسان الدعوة إلى‪:‬‬
‫المساواة" المطلقة بين حقوق الزوجين‬
‫‪ -‬حكم نكاح المتعة‪:‬‬
‫ابيح في أول اإلسالم وذلك تدرجا في تدريمه بعد ذلك‬
‫‪ -‬الشريعة اإلسالمية قررت أن حقوق الطفل تكون بعد والدته وليس قبلها‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬ال شيء على األم الحامل إذا تناولت األدوية واألطعمة الضارة‪-‬‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬المبالغة في وليمة العرس من المغاالة التي سببت عزوف الشباب عن الزواج‬

‫‪ -‬الطفل بحاجة إلى المعاملة الحسنة التي تحفظ كرامته وتعزز من شخصيته‬

‫‪ -‬اشتراط الكفاءة" في الدين‬


‫لرعاية مقاصد حفظ الدين‬
‫‪ -‬عدم رفع المسؤولية األخروية ضمانه خاصة بالتشريع اإلسالمي‪ ،‬ال تعرفها‬
‫القوانين الوضعية‬
‫صح‬
‫‪ -‬اتفقت الشريعة اإلسالمية مع القواعد الدولية في السماح بوجود طفل خارج‬
‫مؤسسة الزواج‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬نهى اإلسالم أولياء أمور النساء عن أن ‪:‬‬
‫يمنعوا المطلقة طلقة واحده أو طلقتين من العودة إلى زوجها‬
‫‪ -‬ليس على األب نفقة إرضاع طفله إذا طلق أمه‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬من الحقوق المشتركة بين الزوج والزوجة‬
‫حسن العشرة واالستمتاع واإلرث‬
‫‪ -‬تعظيم حق األقارب موجود في كل االتفاقيات والمواثيق الدولية‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬يقول النبي صلى الله عليه وسلم ‪( :‬من سره أن يبسط في رزقه وينسأ له في أثره‬
‫شع‬
‫ليصل رحمه‬

‫لي‬
‫رابط المجموعة ‪:‬‬
‫‪51^٧1>^010٧3\٨/‬ئ‪3}/٨8£$^٢01‬لله)^!‪0‬اا‪^05:/٨.^6‬‬

‫‪ -‬من حق األوالد أن يأتوا للوجود أصحاء خالين من العلل التي يمكن تفاديها‬

‫‪ -‬الطفل في لغة العرب يطلق على اإلنسان من والدته إلى‬


‫بلوغه‬
‫‪ -‬ليس من حق الطفل اختيار االسم الحسن له‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬ليس شرطا رضا الطرفين في الزواج ما داما بلغا سن الزواج‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬من اإلحسان للوالدين تقديم برهما في حياتهما فقط وليس بعد وفاتهما‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬حث التبي صلى الله عليه وسلم الزواج من الولود من أجل ‪:‬‬
‫تحصيل الذرية‬
‫‪ -‬يؤمر الصبيان بالصالة" وإن كانت غير واجبة عليهم ليتعودوا عليها‬
‫صح‬
‫‪ -‬متع زواج الكفء عاقبته‬
‫فتنه في األرض وفساد عريض‬
‫‪ -‬من حقوق الطفل التي كفلتها الشريعة اإلسالمية وأغلقتها القواعد الدولية حق‬
‫التبئي‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬من حقوق الطفل بعد والدته‬
‫حقه في الحضانه‬
‫‪ -‬يقول التبي صلى لله عليهوسلم‪(:‬أن من يمن المرأة‪)...‬‬
‫تيسير خطبتها‬
‫‪ -‬إجبار الشاب أو الفتناة على الزواج ممن ال يريدانه‬
‫أمر نهى عته الشرع‬
‫‪ -‬حرم اإلسالم نكاح المتعة لما فيه استغالل للرجل وسلب ماله بغير حق وليس فيه‬
‫ابتذال للمرأة‬
‫خطأ‬
‫‪ -‬اتفق الفقهاء على‪:‬‬
‫أنه ليس لولي أمر الفتاة الحق في منع تزويجها ممن ارتضته إذا كان كفائ‬

‫دعواتي لكم‬
‫ان يحفظكم الله ايدما كنتم ويحقق احالمكم وطموحاتكم ويسعدكم في‬
‫الدنيا واالخره‬
‫ه‪1‬‬ ‫ا‬

You might also like