Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 4

‫المشاركة األصلية كتبت بواسطة أماني العصفور‬

‫هذه آسئلتنا‬

‫‪ :‬س‪ /1‬المعرفة التفصيلية لما جاء به الرسول صلى هللا عليه‬


‫أ) فرض عينب) فرض كفاية‬
‫ج) واجب على الجميع د) ال شي مما ذكر‬
‫والمعرفة التفصيلية فرض كفاية ص‪8‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /2‬دعوة الرسول صلى هللا عليه وسلم‬
‫أ) عامةب) خاصة‬
‫ج) مطلقة د) مقيدة‬
‫كفاية عموم دعوة الرسول صلى هللا عليه وسلم إلى يوم القيامة ص‪9‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /3‬الذين قالوا ( أن البارئ سبحانه وتعالى كان زمنا طويال معطال عن األفعال ) هم‬
‫أ) أهل السنةب) المعتزلة‬
‫ج) األشاعرة د) الشيعة‬
‫المذهب الثاني‪ :‬هو مذهب األشاعرة والماتريدية ومذهب طوائف أهل الكالم في أن الرب جل وعال كان متصفا ً بالصفات‬
‫وله األسماء‪ ،‬ولكن لم تظهر آثار صفاته وال آثار أسمائه بل كان زمنا طويال معطال عن األفعال تعالى هللا عن ذلك علوا‬
‫كبيرا‪ .‬ص‪36‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /4‬الذين قالوا ( أن البارئ جال وعال لم يصر له صفات وال أسماء إال بعد أن ظهرت أثارها ) هم‬
‫أ) األشاعرة والماترديةب) الجهمية والمعتزلة‬
‫ج) الكرامية والسالمية د) الشيعة‬
‫المذهب األول‪ :‬فهو مذهب الجهمية والمعتزلة ومن نحا نحوهم فهم يقولون‪ :‬أنه عز وجل لم يصل له صفات وال أسماء إال‬
‫بعد أن ظهرت آثارها ص‪36‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /5‬الذين قالوا ( أن البارئ سبحانه أول بصفاته وأنه البد أن تظهر آثار صفاته ألنه فعال لما يريد ) هم‬
‫أ) أهل السنةب) المعتزلة‬
‫ج) األشاعرة د) الشيعة‬
‫المذهب الثالث‪ :‬وهو المذهب الحق إن شاء هللا هو مذهب أهل الحديث واألثر وأهل السنة أعني عامة أهل السنة وهو أن‬
‫الرب عز وجل أو ٌل بصفاته‪ ،‬كما عبر الماتن هنا يقول (كان بصفاته) وأن صفات الرب عز وجل البد أن تظهر آثارها ألنه‬
‫سبحانه وتعالى فعّال لما يريد ص‪37‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /6‬دليل النبوة عند المتكلمين‬
‫أ) الصدقب) المعجزة‬
‫ج) نزول الوحي د) عدم الكذب‬
‫ودالئل النبوة كثيرة‪ ,‬والطريقة المشهورة عند أهل الكالم والنظر تقرير نبوة األنبياء بالمعجزات ص‪52‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /7‬صدق المخبر من كذبه يعرف بـ‬
‫أ) بالتصديقب) بالتكذيب‬
‫ج) اإللهام د) ال شي مما ذكر‬
‫صدق المخبِر وكذبه يُعلم بما يقترن به من القرائن ص‪53‬‬
‫‪ :‬س‪ /8‬إرسال الرسل عليهم الصالة والسالم‬
‫أ) ابتالءب) امتحان‬
‫ج) امتنان د) ال شي مما ذكر‬
‫هذا النوع من التوحيد ( يقصد توحيد االلوهية ) له أدلته‪ ،‬فقد تظاهرت األدلة من الكتاب والسنة وتنوعت دالالتها في‬
‫وجوب إفراد هللا بالعبادة‪ ،‬فتارة تأتي نصوص الكتاب آمرة بتوحيد هللا أمراً مباشراً‪ ،‬وتارة تأتي مبينة الغاية من خلق الجن‬
‫واإلنس‪ ،‬وتارة تأتي موضحة الهدف من إرسال الرسل وإنزال الكتب ص‪143‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /9‬الذين قالوا ( أن القران حروف وأصوات لكن هللا تكلم به بعد أن لم يكن متكلما ) هم‬
‫أ) المعتزلةب) الكرامية‬
‫ج) الفالسفة د) أهل السنة‬
‫ص‪) 76‬خامسها‪ :‬أنه حروف وأصوات ولكن تكلم هللا بها بعد أن لم يكن متكلما‪ ،‬وهذا قول الكرامية(‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /10‬تكليم هللا ألهل الجنة *يثبت بدليل‬
‫أ) العقلب) النقل‬
‫ج) القياس د) االستصحاب‬
‫وكم في الكتاب والسنة من دليل على تكليم هللا تعالى ألهل الجنة وغيرهم ص‪78‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /11‬الذين أنكروا صفة الكالم هلل سبحانه وتعالى استدلوا‬
‫أ) باإلجماعب) أقوال الصحابة‬
‫ج) باألحاديث د) ال شي مما ذكر‬
‫فاستدالل المعتزلة بأن الكالم مخلوق هلل سبحانه وتعالى وأنه ليس بصفة من صفاته‪ ،‬استدلوا بقول هللا تعالى (هللا خالق كل‬
‫شيء)‪ ،‬قالوا وزعموا أن القرآن شيء‪ ،‬فيكون داخالً في عموم "كل" فيكون مخلوقا ص‪78‬‬
‫*‬
‫‪ *:‬س‪ /12‬الذين قالوا ( أن كالم هللا معنى واحد قائم بذاته ) هم‬
‫أ) الكالبيةب) السالمية‬
‫ج) أهل السنة د) المعتزلة‬
‫وثالثها‪ :‬أنه معنى واحد قائم بذات هللا‪ ،‬هو األمر والنهي والخبر واالستخبار‪ ،‬إن عبر عنه بالعربية كان قرآن‪ ،‬وإن عبر عنه‬
‫بالعبرية كان توراة‪ ،‬وهذا قول ابن كالب ص‪76‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /13‬نفي المشابهة بين كالم هللا وكالم البشر يكون من حيث‬
‫أ) التكلمب) النظم‬
‫ج) المعنى د) جميع ما ذكر‬
‫فنفى المشابهة من حيث التكلم ومن حيث النظم والمعنى ص‪9‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /14‬من األلفاظ المجملة التي استخدمها المتكلمون‬
‫أ) الجهة والحيزب) الجهة والمكان‬
‫ج) الجسم والجوهر د) جميع ما ذكر‬
‫هذا مثل لفظ المركب‪ ،‬والجسم‪ ،‬والمتحيز‪ ،‬والجهة‪ ،‬والجوهر‪ ،‬والحيز‪ ،‬والعرض‪ ،‬ونحو ذلك من األلفاظ التي أوردها أهل‬
‫الكالم ص‪12‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /15‬من أسباب ضالل المتكلمين‬
‫أ) اشتغالهم بعلم الكالمب) إعراضهم عن نصوص الوحي‬
‫ج) جدالهم بالمذموم د) جميع ما ذكر‬
‫سبب اإلضالل هو اإلعراض عن كالم هللا ورسوله واالشتغال بكالم اليونان واآلراء المختلفة ص‪ ,159‬وممكن يكون‬
‫الجواب أ‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /16‬اتفق السلف على أن نزول البارئ سبحانه نزول‬
‫أ) معلوم المعنى مجهول الكيفب) معلوم الكيف مجهول المعنى‬
‫ج) معلوم المعنى والكيف د) مجهول الكيف والمعنى‬
‫الكيف مجهول ص‪128‬‬
‫*‬
‫‪ *:‬س‪ /17‬لفظ األركان واألعضاء واألدوات يتسلط بها النفاة على نصوص الصفات‬
‫أ) لنفيهاب) إلثباتها‬
‫ج) لتصحيحها د) ال شي مما ذكر‬
‫أما لفظ األركان واألعضاء واألدوات فيتسلط بها النفاة على نفي بعض الصفات الثابتة باألدلة القطعيةص‪125‬‬
‫*‬
‫‪ *:‬س‪ /18‬من تأويالت المتكلمينـ لصفة اليد قولهم بأنها كناية عن‬
‫أ) الجارحةب) القدرة‬
‫ج) النعمة د) المشيئة‬
‫وال يصح تأويل من قال إن المراد باليد القدرة ص‪ 125‬لم يذكر هذا التأويل لمن‪,‬لكن ممكن الدكتور ذكرها في اللقاءات‬
‫الحية‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /19‬لما نفت الجهمية فوقية هللا على خلقة قالت ( أن هللا‬
‫أ) خارج العالم )ب) داخل العالم )ج) ال شي مما ذكر‬
‫ونفاة لفظ الجهة الذين يريدون بذلك نفي العلو‪ ،‬يقولون هللا تعالى ال في جهة ص‪ , 126‬لم يذكر عن الجهمية شي لكن من‬
‫مذهب الجهمية أنهم نفوا األسماء والصفات‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /20‬الجهة‬
‫أ) أمر اعتباريب) أمر حسيج) أمر حقيقي د) أمر زماني‬
‫لفظ الجهة ليست أمر وجودي ليس شيء يمسك باليد إنما هي أمر اعتباري ص‪126‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /21‬حصل النزاع بين الرسل عليهم الصالة والسالم وأقوامهم في توحيد‬
‫أ) الربوبيةب) األلوهيةج) األسماء والصفات د) ال شي مما ذكر‬
‫توحيد األلوهية هو الذي جاءت به الرسل وهو الذي حصل به النزع بين الرسل وأممهم ص‪150‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /22‬العالقة بين توحيد األلوهية والربوبية هي أن توحيد الربوبية‬
‫أ) متضمن لتوحيد األلوهيةب) مستلزم لتوحيد األلوهية‬
‫ج) جميع ماذكر د) ال شي مما ذكر‬
‫وتوحيد الربوبية مستلزم لتوحيد األلوهية ص‪14‬‬
‫*‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /23‬من اإللحاد في توحيد األسماء والصفات‬
‫أ) إنكارهاب) تعطيلهاج) صرفها عن معناهاد( جميع ما ُذكر‬
‫واإللحاد في أسماء هللا هو العدول بها وبحقائقها ومعانيها عن الحق الثابت لها ص‪157‬‬
‫*‬
‫‪ :‬س‪ /24‬األشاعرة عطلوا كل الصفات وأثبتوا األسماء‬
‫أ) صحيح ب) خطأ‬
‫األشاعرة أتباع أبي الحسن األشعري وهم يثبتونـ األسماء وبعض الصفات وقالوا إن هلل سبع صفات ص‪21‬‬
‫*‬
‫‪*:‬س‪ / 25‬طريقة أهل السنة في األسماء والصفات‬
‫أ) اإلثباتب) النفي‬
‫ج) الجمع بين االثبات والنفي د) ال شي مما ذكر‬

You might also like