Professional Documents
Culture Documents
تاريخ PDF كتاب
تاريخ PDF كتاب
• الجامع :
المسجد الجامع من أهم المنشآت العامة في المدينة اإلسالمية لما له من دور أساسي في المجتمع
اإلسالمي فكان الرسول (ص) يخاطب فيه جماعة المسلمين ونظم شئونهم ويعلمهم أمور
دينهم فكان مكان للعبادة والحكم واستمر المسجد الجامع في تأدية هذه الوظائف أضيف إليها
بعض الوظائف األخرى كالدرس والتصوف وحكمت هذه األهمية للمسجد الجامع موضعه
في وسط المدينة وكان الهدف من اختيار الموقع المتوسط ليكون قريبا من جميع أطراف
المدينة وأدت الحاجة فيما بعد إلى كثرة المساجد بسبب اتساع المدن وكثرة السكان
-٢الخاناقاه و التكيه
• الخانقاه
- ١الخوانق مـن المنشـات والمبـاني ذات الصـفة الدينيـة التـي لبـت متطلبـات
فئـة معينـة مـن الـراغبين بحيـاة الزهد والتقشف .
- ٢تنوعت تسمياتها وتعددت مفرداتها ما بين رباط وخانقاه وزاويـة اال انهـا
جميعـا ادت الـى الغـرض نفسـه وهو مكان الصوفية واقامتهم.
- ٣هي من المباني العامة التي تولت الدولة اقامتها ضمن مهماتها في مجال
الخدمات العامة ومنها دولة المماليك البحرية التي حرص سالطينها على
بناءها وتزويدها بكافة المستلزمات المطلوبة.
- ٤امتــازت مصــر بالعديــد مــن هــذه المبــاني التــي حرصــت ســالطين
المماليــك علــى اقامتهــا بــدافع دينــي وكذلك حبهم للعمارة والبناء فرفدوها
وزودوها بكل مستلزمات االقامة المريحة فكانت مكتفية ذاتيا.
- ٥حرصــت الدولــة المملوكيــة علــى اقامتهــا وادامتهــا بخصــيص وارد
ثابــت لــذلك مــن خــالل االوقــاف واالحباس التابع لديوان االحباس
المملوكي.
- ٦باالضافة الى دورها الديني فانها كانت مكانة للتعليم والقاء الدروس فأدت
وظيفة تعليمية.
- ٧من اشهر انجازاتهم في هذا المجال خانقاه سرياقوس التي اسسـها
السـلطان الناصـر محمـد بـن قـالوون التي امتازت بجمال البناء وسعته ووفرة
خدماته وكثرة واردات اوقافه التي حددها السلطان بشـكل دقيـق من خالل
نصوص الوقفية.
- ٨قدمت خدماتها للمقيمين والواردين والمسافرين وكذلك ادت دورها في
المناسبات الدينية واالعياد.
- ٩ظهـرت منهـا خوانـق اختصـت باقامـة النسـاء الزاهـدات العابـدات وكـذلك
مـن ال معيـل لهـن مـن االرامـل والمطلقات فأدت دورا اجتماعيا.
- ١٠اشـترط علـى متـولي مشـيخة الخانقـاه التمتـع بمميـزات خاصـة مـن
المعرفـة والديانـة والعلـم حتـى ان تعيينهم كان يصدر بمرسوم سلطاني من
قبل السلطان.
هندسة التكية
ولقد تطور دور التكايا بعد ذلك ،وأصبحت خاصة بإقامة العاطلين من
العثمانيين المهاجرين من الدولة األم والنازحين إلى الواليات الغنية
مثل مصر والشام ،ولهذا ص َّح إطالق لفظ "التكية" ،ومعناها مكان
يسكنه الدراويش -وهم طائفة منالصوفية العثمانية مثل المولوية والنقشبندية-
واألغراب وغالبا ممن ليس لهم مورد الكسب .وقد وقفت على التكية األوقاف
وصرفت لها الرواتب الشهرية؛ ولذا سمي محل إقامة الدراويش والتنابلة
تكية؛ ألن أهلها متكئون أي معتمدون في أرزاقهم على مرتباتهم في التكية،
واستمر سالطين آل عثمان وأمراء المماليك وكبار المصريين في اإلنفاق على
تلك المباني وعلى سكانها.
-٤السبيل و الكتاب
• السبيل
(ج أسبلة) وتسمى أيضا السبيلخانه/السبيل خانه هو وقف لسقي الماء لعابري
السبيل والمارة ،كان المسلمون في العصور الوسطى يعدون السبيل أعظم ما
يثاب عليه المرء من أعمال البر عمالً بالحديث الشريف
صد َُّق ُ
َللا ِإ َّن أ ِ ِّمي َمات َت أَفَأَت َ َ
سو َل َّ ِعبَادَة َ أ َ َّن أ ُ َّمهُ َمات َت فَقَا َل :يَا َر ُ
سع ِد ب ِن ُ عن َ َ
سع ٍد ُ ةي أَ
ِ َ ِ َ َ قس ك لتَ ف " اء م ال
َ ُ َ ِ ي قس " : ل
َ اَ ق ؟ ُ
ل ض
َ فَ أ ة َ ق
َّ َ ِد صال ي َ أ
َ َ َُّ ف ل اَ ق م ع َ ن : ل
َ اَ ق ؟ اه ن
َ َع
بِال َمدِينَ ِة وكانت السبيل تبنى ملحقة بمبان أخرى مثل المساجد أو المدارس أو
الخانقاوات ثم غدت مستقلة بعد ذلك ويلحق بها أحيانا ً بناء لتحفيظ القرآن
الكريم .
" السبيل عبارة عن مبنى يحتوي على طابقين ،األول عبارة عن بئر محفور
في األرض بها ماء األمطار أو ماء النيل يعلوه غطاء أو سقف من الرخام ،أما
الطابق الثاني فيرتفع عن سطح األرض وتسمى حجرة التسبيل أو المزملة
لتوزيع الماء على الراغبين ويقوم المزمالتي (الشخص المعين من قبل منشئ
السبيل لرفع المياه من فتحة البئر ) برفع الماء من البئر بواسطة قنوات يجرى
تحت البالط المصنوع من الحجر الصلب وينتهي الماء إلى فتحات معدة لرفع
الماء ،وكان الماء يرفع من تلك الفتحات بواسطة كيزان مربوطة بسالسل مثبته
بقضبان النوافذ ،أما طريقة التشغيل فكانت تتم بواسطة بكرة فوق البئر محمولة
على خشبه مربوط بها حبل ،وكان بطرف الحبل سطل يرفع به المزمالتي
الماء إلى القنوات الموجودة تحت بالط المزملة فيجرى إلى النوافذ القائمة عند
فتحات القنوات ،وكان طالب الماء يصعد على ساللم موجودة أسفل كل نافذة إلى
حيث يجد الماء فيحصل على حاجته بالكوز "
• الكتاب
-١والية األب على أفراد األسرة ومسؤوليته الكاملة عنهم وحسن رعايتهم
وتربيتهم كما قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم ناراً) .وف ي الح
ديث "والرج ل راع في أهله ومسؤول عن رعيته المرأى راعية في بی ت
زوجه ا ومس ؤولة عن رعيته".
-٢عالقة الوالدين باألبناء واألحفاد والخدم من حيث الحقوق والواجبات .قال
تعالى( :يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم
منكم ثالث مرات من قبل ص الة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن
بعد صالة العشاء ثالث عورات لكم ليس عليكم وال عليهم جناح بعدهن طوافون
عليكم بعضكم علي بعض كذلك يبينلله لكم اآليات وهلل عليم حكيم .وإذا بلغ
األطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما أستأذن الذين من قبلهم) هذه اآلية توضح
األدب األسري وأصول االستئذان حتى ال يفاجأ الولد إذا دخل علي والدية
بإطالعه علي ماال يحسن أن يراهما عليه.
-٣الفص ل ب ين الرج ال والنس اء الجان ب ومن ع النظ ر إل ي الم رآة
األجنبی ة .ق ال تع الي ( :ق ل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا
فروجهم ذلك أزك ي له م إن هلل خبی ر بم ا يص نعون .وق ل للمؤمن ات
يغضض ن م ن أبص ارهن ويحفظ ن فروجهن وال يبدين زينتهن إال لبعولتهن أو
آب ائهن أو آب اء بع ولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني
إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي
اإلربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا علي عورات النساء).
-٤التفريق بين الفتيات في المضاجع في سن العاشرة .روي الحاكم وأبو داود
عن النبي صلي هلل عليه وسلم أنه قال (:مروا أوالدكم بالصالة وهم أبناء سبع
سنين ،واضربوهم عليها وهم أبناء عشر ،وفرقوا بينهم في المضاجع) ففي سن
العاش رة وه ي س ن المراهقة تكون مخافة االختالط في الفراش الواحد لكي ال
يروا عورات بعضهم البعضفي حال النوم أو اليقظة مما يثيرهم جنسيا أ ًو يفسدهم
خلقيا ًً.
إن جميع هذه العالقات لها أحكما شرعية تتعلق بها من حيث اختالط الجنسين ،
وجواز النظر ودرجة الخصوصية ،والحقوق الواجبة لها .وهذه األحكام تؤثر
علي طريقة حياة األسرة داخل المنزل من حيث فصل الرجال تأثيرا ًمباشرا ً
األجانب عن النساء عند استقبال الزوار ،ومن حيث التفريق بين األبناء
شرعية تتعلق بها من والبنات في المضاجع في سن معينة .كما أن لها أحكاما ً
حی ث وجود األسرة بكاملها برعاية األب في مبنى واحد لتوفير الرعاية
التربوية ألفراد األسرة ،ومن حيث حدود البناء بما ال يضر الجار وال يكشفه
ويمنع اإلطالع عليه منعا ًكامال ً ،ويعطيه حق االرتفاق والذي هو حق مقرر
علي عقار لمنفعة عقار آخر مالكهما مختلف .ومن حيث وجود مساحات
مخصصة الستقبال الضيوف ومبيتهم لكي تحصل لهم حقيقة اإلكرام ،ومن
حيث توجيه الغرف باتجاه القبلة إن أمكن ،مع عدم استقبال القبلة أو استدبارها
في بيوت الخالء إن تيسر.
ومن حيث عدم التطاول في البنيان بهدف التباهي والتفاخر ،ومن حيث توفر
أسباب النظافة البدنية المستمرة كتوفير الحمامات وتهوية أمكنة الغسيل وتأمين
المی اه النظيف ة والمج اري الص حية والخدمات األخرى.
وبالتالي فغن جميع هذه األحكام لها تأثير مباشر وغير مباشر علي التصميم
المعماري لمنزل المسلم ،وهذه األحكام الشرعية الصحيحة الثابتة والتي تؤثر
علي العمارة هي أحد ما نسميه بالثوابت.
إذا نظرنا نرى أن المحاور الرئيسية والفرعية في التصميم هامة جدا ً،وينبغي
علي المصمم أن يراعي األولويات حسب األهمية .قال هلل تعالي ( :ومن آياته
أن خلق لك م من أنفسكم أزواجا لًتسكنوا إليها ) هذه اآلية الكريمة تبين أن
اإلنسان بحاجة إلي سكن حسي وسكن معنوي
.فهو بحاجة إلي مأوي يكنه إذا فرغ من عمله ،كما أنه بحاجة إلي زوجة يركن
إليها ويأنس بها .وكذلك الحال بالنسبة للمرأة .والسعادة الزوجية والسكن النفسي
يبلغان الذروة ،عندما يجتمع الزوج بزوجته وأبنائه في بيت مريح يلبي
احتياجاتهم.
أ -أن يكون التصميم مالئما لًلظروف االجتماعية ،من حيث درجة الح رارة ،
والرطوب ة ،وحركة الهواء ،وذل ك في جمی ع العناص ر المعماری ة مث
ل الموق ع الع ام ،والشكل ،وتص ميم العالق ات ب ين العناص ر (المس قط
األفق ي) ،والتوجی ه ،ومواق ع الغ رف ،والمسامحات الخارجية المحيطة
بالمبني ،وتصميم الفتحات ،والحوائط ،واألسقف ،واألسطح.
ب -استخدام عنصر النبات وعنصر الماء في الداخل والخارج ألعمال التبريد
وتنقية الهواء الطبيعية .
ج -أن تكون المواد المستعملة من نفس البيئة قدر اإلمكان إذا كانت مالئمة في
خوصها للمناخ السائد.
د -أن يكون الشكل الخارجي متناسقا ًمع المنازل المحيطة من حيث المظهر ،
واالرتف اع ،ويراعي الحفاظ علي الطابع المميز للحي أو المدينة .
أن تكون المحاور الرئيسية للوحدة السكنية هي المرأة ثم الطفل ثم الرجل .وقد
تختلف هذه األولوية أحيانا ً،وينبغي للتصميم أن يلبي احتياجات هذه المحاور
حسب الترتيب واألولوية.
-مراعاة التحديد واالبتكار في التصميم وفي استخدام المواد وفي تقنية البناء
..الخ .بحيث يجمع التصميم بين مميزات األصالة ومنافع المعاصرة .
-استعمال التقنية والمواد المتاحة محليا قًدر اإلمكان.
-أن تكون التفاصيل المعمارية وظيفية وهادفة وليست للزخرفة الشكلية فقط.
-عدم البذخ والبعد عن اإلسراف والتكلف في التصميم ،كما يراعي عدم
التطاول في البنيان بهدف التباهي والتفاخر.
الشكل :
ی كون مكعبا ًومتكتال ً،ويفضل أن ال تزيد نسبة طول الواجهة الشرقية أو
الغربية إلي ( ) ١.٦ : ١.٣والنسبة المثلي هي ( : ١طول الواجهة الشمالية أو
الجنوبية عن ( ١
-المسقط األفقي :يكون التصميم متوجها إًلي داخل المبني لالستفادة من المناخ
المصغر ويكون من دور واحد لتقليل الحركة واكتساب الحرارة .ويفضل وجود
مسطحات مائية للتبخير مثل النوافير
الغرف :
يمكن أن تكون عميقة وتفتح علي فناء أو خارجة .والفراغات الت ي تن تج
الحرارة والرطوبة ،مثل دورات المياه والمطابخ تكون معزولة ولها تهوية
منفصلة.
-الماسحات الخارجية :منفلقة وموجهة للداخل وتحتوي علي النباتات
والمسطحات المائية للتبريد وينبغي تجنب الرصف ،وإتاحة أماكن للنوم
الخارجي .
-الحوائط :
إن الحوائط السميكة التقليدية هي األفضل .ويفضل استخدام المواد العازلة
والعاكسة للحرارة .
-األسقف :
تكون صلبة وتختزن الحرارة وذات سطح علوي عاكس .ووجود عنصر مائي
في السطح مؤثر ويفضل استخدام سقفين بينهما فراغ بسيط للتهوية .
-األسطح :
تطلي باللون األبيضلتكون عاكسة للحرارة وهذا اللون بسيط ورخيص ،وتحتاج
األسطح إلي إعادة الطالء كل فترة .وكثرة اللون األبيضيسبب الوهج ،لذلك
يفضل كسره باللون البني الفاتح مثال
اوال :المنزل
وصف عام لتصميم المنزل :
أن ذوي الدخل العالي ،يستطيعون بناء ما يحلوا لهم من المنازل الكبيرة ،ذات
األجنحة المتعددة ،وعي مساحات كبيرة من األرض .وحيث أن ذوي الدخل
المنخفض ،نادرا ًما يعمدون إلي البناء ،وإن بنوا فإن منازلهم محدودة الحجم
والتصميم .بينما نجد أن ذوي الدخل المرتفع والمنفض ال يمثلون إال نسبة ضئيلة
من المجتمع .
-١فراغ خاص :وهو الفراغ الخاص باألسرة داخل المنزل ،ويكون غير قابل
للكشف من المباني المحيطة.
-٢فراغ شبه خاص :وهو الفراغ الخلفي خارج المنزل .وقد يكشف من الجوار
إذا لم تستخدم الكاسرات البصرية المالئمة .
-٣فراغ عام :وهو الفراغ المكشوف تماما ًمن الشارع العام أو الجوار .
فإذا نظرنا إلي خريطة الموقع العام نجد أن الفناء الداخلي يعتبر فراغا ًخاصا ً.
هذا الفراغ يرتبط من خالل باب الفناء بالحوش الركني الخلفي والذي يعتبر
عاما ً.
شبه خاص .أما الحوش األمامي المكشوف فيعتبر فراغا ً فراغا ً
األجنحة الرئيسية وعالقتها بالموقع العام :
يتكون المسقط األفقي للوحدة السكنية من ثالثة أجزاء أو أجنحة والتي تتكون
مما يلي:
-١جناح الضيوف ( .السالملك )
-٢جناح المعيشة ( .الحرملك )
-٣جناح النوم.
ولالستفادة القصوى من الموقع العام للمنزل ،فقد وزعت هذه األجنحة بحيث يقع
جناح الضيوف في الجهة الجنوبية الغربية ،وهي أشد الجهات تعرضا َألشعة
الشمسوالحرارة الناتجة عنها ،حيث أنها أقل األجنحة استخداما ً،لذلك فإنها تمثل
حاجزا ًحراريا لًبقية األجنحة .أما جناح النوم فيقع في الجهة الشرقية لالستفادة
من الش مس المش رقة .ويق ع جن اح المعيش ة ف ي الجه ة الش مالية
الغربی ة لالستفادة من برودة هذا االتجاه
• مداخل البيوت
وأغلب مداخل البيوت القديمة منكسرة بزاوية 90درجة لمنع رؤية أهل البيت
من الزقاق أو الحارة عن طريق الباب المفتوح ،وقد استعملت المداخل
المنكسرة بكثرة في منازل الفسطاط وبغداد على سبيل المثال.
ويفضي المدخل عادة إلى فناء يتوسط المنزل ،ويعد الفناء الداخلي محور
ض َم ُن مميزات وهي النشاط الرئيس في المنزل ،والفناء يَ ْ
-١تأمين الخصوصية ألفراد األسرة وإتاحة الفرصة لهم لمزاولة النشاطات
عن أعين الغرباء .المختلفة بعيدا ً
-٢إبعاد الساكنين الذين يقومون بمعظم النشاطات فيه وحمايتهم من الضوضاء
المصاحبة لحركة السكان في الفضاءات المحيطة بالمنزل وبالتالي تأمين
الهدوء لهم
-٣تقليل الضغوط الحرارية علي الحجرات المحيطة بالفناء لوجود أجزاء
كبيرة من الفناء مظللة أثناء ساعات النهار .
-٤تأمين التهوية واإلضاءة الطبيعية الالزمة له وللعناصر المحيطة به .
-٥تلطيف درجة الحرارة بالفراغات الداخلية حيث يتجمع بالفناء الهواء البارد
أثناء الليل وبالتالي الحفاظ علي درجة حرارة منخفضة أثناء النهار .
-٦حيث إن الفناء يشتمل في الغالب علي مسطحات خضراء مع وجود
نافورات مياه فإن ذلك يؤدي إلي تلطيف درجة الحرارة مع زيادة نسبة
الرطوبة إلي جانب الحد م ن ش دة اإلبه ار وبالتالي التقليل من مضاعفات
األشعة الشمسية المنعكسة.
• سالملك
هو الفراغات الخارجيه المخصصه الستقبال و اقامه
ومضايفه الرجال الغير محارم لالسره الغرباء
• حرملك
هي المناطق المخصصه للجريم من اهل المنزل وكذلك
الضيوف من النساء و غير مسموح للرجال بدخولها
• الحوش
هو لفظ يطلق على الفناء الداخلي للمنزل كما يطلق ايضا
على نوع اخر من المساكن الجماعيه التي يربطها سور معا
• مقعد
وهي فراغ
معيشي غالبا ما
يستخدم في
فصل الشتاء و
يكون في الغلب
له حائط على
الواجهه
الرئيسيه
للمبنىى اة يطل
على الفناء
الداخلي
للمنزل وحينها
يصبح مقعد
صيفي مفتوح
على الفناء
• تختبوش
هو فراغ في الفناء الداخلي للمنزل غالبا ما يكون في الحائط
المواجهه للدخول وهو يفصل ما بين الفناء السكني و الفناء
الخدمي بواسطه حائط من االخرط الخشبي و يستخدم لعده
اغراض وهي مكان للتخت الشرقي اثناء االحتفاالت ,مكان
جلوس صاحب المنزل لمباشره اعماله اليوميه ومراقبه
الخدم وكذلك استقبال الضيوف المترددين على البيت
بصوره يوميه
• مشرفيه
• هي النوافذ المطله على الواجهات الخارجيه للمنزل او الفناء الداخلي له
وتكون مغطاه بخشب الخرط بطريقه معيمه بحيث تسمح بالرؤيه من الداخل
للخارج وال تسمح بالعكس
• المشربيه
• هي نفسها المشرفيه ولكن تم تطوير الشكل باضافه رف خارجي لوضع
القوارير و اواني الشرب لتبريد الماء
• الشمسيه
• هي فتحات الشبابيك التي يغطيها الجص و الزجاج المعشق وتسمح فقط
بدخول ضوء الشمس
• شخشيخه
• هي فتحه علويه في السقف تستخدم
للتهويه بغرض خروج الهواء
الساخن من خاللها و كذلك في
االضائه وغالبا ما تصع من
الخشب ة الزجاج المعشق
• ملقف
• هو عنصر من عناصر المعالجات
البيئيه المستخدمه في العماره
االسالميه يستخدم لجذب الهواء
البارد و دخوله بسرعه للفراغ
ليحدث فرق في درجه الحراره
الداخليه للفراغ
• دوالب المناوله
• هي فتحه بالحائط توجد بين فراغات الطعام المخصصه
للرجال االجانب وبين المطبخ وبها رف لوضع الطعام و
تدور حول محورها
• حاصل
هو مكان لتشوين المحاصيل و الخزين السنوي من االرز و
القمح و الشعير ....الخ
• ايوان مسقوف
• وهي دخله بالحائط و يكون فراغ للجلوس او النوم وهو
مكون من ثالث حوائط و الضلع الرابع مفتوح و غالبا ما
يكون الضلع المقابل له يحتوي على مشرفيه للتهويه و
االضائه اما انا تكون مطله على الشارع او على الفناء
الداخلي
تعتبر الرباع من المنشآت التي انتشرت في العمارة اإلسالمية يرجع إلى القرن
19وهو يتكون من ثالثة طوابق الطابق األرضي كان عبارة عن مخازن
واصطبالت،
كان يخصص اصال للصناع واصحاب الحرف وكان الدور يحتوى على ورش
ومحالت والمرافق والخدمات الالزمة والطابقان العلويان يحتويان على شقق
منفصلة مكونة كل شقة من حجررة او حجرتين ومطبخ ودورة مياه لعئالت
الصناع اصحاب هذه المحالت وتشبه هذه الشقق الى حد كبير مثيالتها
بالوكاالت وتؤدى اليها عادة طريقة متصلة فى احد نهايتها بسلم واحد يؤدى الى
الشارع .
كلمة خان أطلقت علي مباني أقيمت القامة التجارة لفترة من
الزمن حيث توفرت أيضا لهم إمكانية بيع تجارتهم وقد أطلق
علي مثل هذه المباني قديما كلمة منزل وقد وجد الخان لخلق
مكان أمين القامة المسافرين والتجار في االماكن التي
تتعرض لهجملت اللصوص وكذلك علي الطرق التي يقل فيها
وجود المياه او انها كانت توجد علي مسافات بعيدة ويرجح
انها كانت في االصل عبارة عن مسطح محاط بسور به بئر
من المياه وتطور مع الوقت بحيث اصبح له طابع معماري
خاص .
وكان الخان ينقصم من نوعين :
-1خان علي طرق المواصالت
-2خان داخل المدينة
المباني الخدميه
اوال المدارس
بيمارستان كلمة فارسية تتكون من مقطعين :بيمار بمعنى مريض ،ستان بمعنى
مكان ،أى أن معناها مكان معالجة المرضى ( المستشفى ) ويعطينا البيمارستان
الذى أنشأه قالوون الذى كان ملحقا بمدرسته ومدفنه صورة واضحة عن تلك
المنشآت ،وقد خصص لكل مرض قاعة .تعد القاهرة من أولى مدن العالم في
انشاء البيمارستان وهو عبارة عن منشأة رعاية اجتماعية ومستشفى للمرضى،
ودورها هو توفير العالج للمرضى والمصابين
كانت البيمارستانات مستشفيات عامة تعالج فيها األمراض الباطنية والرمدية
والعقلية وتمارس فيها العمليات الجراحية ،يتم العالج فيها عن طريق طاقم طبي
متخصص .كان األطباء المسلمين هم أول من فرق بين المستشفي العام ودور
العجزة والمصحات التي تعزل فيها المجانين وأصحاب األمراض الخطيرة مثل
الجذام .ويعتبر البيمارستان هو األساس الحقيقي للمستشفيات المعاصرة .ويرجع
الفضل في تأسيس المصحات النفسية والمستشفيات العامة والمدارس والجامعات
الطبية لألطباء المسلمين في العصور الوسطى .إلى أن تدهورت أحوالها
وأهملت وهجرها المرضى فما عادت تستخدم إال لعزل المجانين ،وصارت
كلمة مارستان/مورستان تعني مأوى المجانين
مظهر آخر يؤكد حرص المصريين على النظافة الخاصة .وهى الحمامات ً
العامة ،تلك المنشآت التى أبهرت الرحالة األجانب الذين زاروا مصر
مظهر حضاريا ً أفضل مما كان موجودا ً فى أوروبا بالفترة نفسها.
ً واعتبروها ا
وكانت هناك حمامات للرجال وأخرى للنساء .أو تخصص أوقاتا للرجال،
وأخرى للنساء .ومن الحمامات التى وجدت فى شارع المعز ومحيطه حمام
«السلطان المملوكى إينال» 1456م ،و«المالطيلي» 1780م ،وفى القرن الثامن
عشر نجد حمام «السكرية» ،و«الطمبلي» ،والقرن التاسع عشر حمام
«العدوي» ،و«األمير بشتاك» و«السلطان المؤيد» على بعد أمتار غرب
مسجده.
لم يبق بمدينة القاهرة االسالمية من الحمامات العامة سوى سبعة حمامات ثالثة
منها تعود الى العصر المملوكي والباقي يرجع الى العصر العثماني ومن هذه
الحمامات .
ـ حمام بشتاك :
يرجع هذا الحمام الى العصر المملوكي البحري وبالتحديد الى عام 742هـ ـ
1341م ويقع هذا الحمام في شارع سوق السالح انشاه االمير بشتاك الناصري
احد امراء الناصر محمد بن قالوون والحمام يستخدم في الوقت الراهن للرجال
فقط ورغم اكتمال اجزاء الحمام اال ان الجزء الوحيد المسجل منه في عداد
االثار هو المدخل فقط .
ـ الحمام المؤيدي :
يرجع تاريهخ هذا الحمام الى العصر المملوكي الجركسي ويقع في حارة الحمام
شسيده السلطان المؤيد شيخ .
ـ حمام السلطان اينال :
يرجع الى العصر المملوكي الجركسي شيده السلطان اينال
ـ حمامات العصر العثماني الباقية بالقاهرة :
لم يبق من حمامات مدينة القاهرة في العصر العثماني سوى أربعة حمامات ما
زالت تستخدم في الوقت الراهن وهي .
ـ حمام المالطيلي :
يرجع هذا الحمام للعصر العثماني وشيد في عام 1194م ويعرف هذا الحمام
بحمام الغمري ويقع في شارع مرجوش .
ـ حماما السكرية :
يعود تاريخ الى القرن 12هـ 18م ويقع في نهاية شارع المعز لدين هللا أمام
جامع المؤيد شيخ بالقرب من باب زويلة وما زال هذا الحمام مستخدما حتى
اليوم
وـ حمام الطمبلي (الصنبلي) :
يرجع تاريخ هذا الحمام الى القرن 12هـ 18م ويقع بشارع الطبلة بمنطقة باب
الشعرية بالقرب من ضريح سيدي العدوي داخل درب الطنبلي وما زال يحتفظ
بعناصره االساسية وهي المسلخ وبيتاول ويت الحرارة وما زال الحمام
مستخدما في الوقت الراهن
ـ حمام العدوى :
يقع هذا الحمام بشارع الباب االخضر ويرجع تاريخه الى القرن 13هـ 19م .
تلك هي جزء من حكاية حمامات القاهرة االسالمية والتي كانت تمثل جزءا هاما
من اجزاء المدينة وشاركت هذه الحمامات اهالى القاهرة افراحهم وأحزانهم
ولعبت دورا كبيرا في الحياة االجتماعية ألهالي المدينة وشهدت جدرانها الكثير
من االحداث التي لم يرصدها منظار التاريخ
.
اوال االسوار:
وهي مباني دفاعيه يقصد بها حمايه حدود المدن من االعداء وصد هجمات
الغزاه ويكون بها اماكن للجنود ومجموعه من االبواب وقد مرت القاهره بعده
مراحل مختلفه النشاء االسوار بها
ويربط الحجرتين من أعلى برجي الباب بناء عبارة عن مقعد ويبرز هذا البناء
عن واجهة مدخل الباب الموجود أسفله عن طريق وسادة حجرية محمولة على
ثمانية كوابيل ،نحت المعمار نهاية كابولين منهما على هيئة كبش
كما جعل المعمار في المسافتين بين الكوابيل فتحتين مربعتين لصب المواد
الحارقة ،هذا ويعلو كتلة كل برج شرافات تنتهي بنهايات نصف دائرية ،
ويتوصل إلى حجرتي الدفاع عن طريق سلم مجاور لمئذنة جامع الحاكم
كان الباب الذي بناه جوهر الصقلي يقع في الضلع الشمالي لسور القاهرة عند
تقاطع شارع بين السيارج من الجهة القبلية بشارع المعز على بعد نحو 20مترا ً
إلى شمال وكالة قوصون
هو بوابة حجرية ضخمة محصنة بنيت في الجنوب من باب الفتوح ،شيدها القائد
العسكري الفاطمي جوهر الصقلي .وقد أطلق الوزير بدر الجمالي عليه الحقا ً
اسم باب العز ،وبرغم ذلك؛ فضل سكان القاهرة االسم األصلي 'بوابة النصر'،
والتي ظلت مستخدمة حتى يومنا هذا .ولعل سبب هذا التمسك أن هذا الباب كان
بوابة دخول الجيوش المصرية المنتصرة ،وهو ما فضل المصريون معه استخدام
هذا االسم ،حيث مر بهذا الباب سالطين مصريون مثاللظاهر بيبرس والمنصور
قالوون واألشرف خليل والناصر قالوون بأسرى أعداء مصر.
وقد نقل الوزير بدر الدين الجمالي هذا الباب باإلضافة إلى باب الفتوح من
أماكنهم األصلية بجوار زاوية القاضي ألماكنهم الحالية.
ويعتبر هذا الباب من أهم اآلثار ذات الطبيعة العسكرية اللى بقيت في مصر من
تلك الفترة التي حكم الفاطميون فيها مصر .وتمتاز البوابة بالزخرفة على
الجناحين وجبهات األبراج ،والتي ترمز إلى النصر في جهود حمالت حماية
المدينة من الغزاة .وبين جناحي البوابة يوجد باب ضخم عال تعلوه فتحة محاطة
بإفريز يمتد ليحيط ببرجي الباب ،نقشت عليه كتابات تذكر اسم من قام ببنائه
(الخليفة المستنصر وأمير الجيوش أبو النجم بدر) وتاريخ البناء .وفوق هذا
اإلفريز توجد فتحات المزاغل .ويوجد بالبوباة سلم حجري يصل لسطح البوابة،
هذا السلم ذو تصميم يعتبر األول من نوعه في تاريخ عمارة هذه الفترة ،ويقود
هذا السلم إلى األبراج ،كما يقود لمجموعة من الحجرات التي تحتوي على أهم
مجموعة من العقود الحجرية.
وقد قام قائد الحملة الفرنسية على مصر نابليون بونابرت بتسمية هذه األبراج من
الجدار الشمالي علي اسم الضباط الفرنسيين المسؤولين عن أمنها .وال تزال هذه
األسماء منحوتة قرب أعلى مستوى البوابات.
وتذكر السيرة الشعبية الخاصة بالملك الظاهر بيبرس أن هذا الباب كان البوابة
التي دخل منها الظاهر بيبرس القاهرة ألول مرة في حياته.
باب الفرج
كان يقع في سور القاهرة الجنوبي وليس له أثر اليوم ،كان واقعا ً عند القلعة
التي بها الضريح الذي تسميه العامة ضريح الست سعادة الكائن في الزاوية
القبلية الغربية لمبنى مديرية األمن بميدان أحمد ماهر
كان يقع بالضلع الشرقي من سور القاهرة تحت تالل البرقية المقابلة لشارع
الدراسة وينسب إلى جماعة من الجنود أتوا من برقة مع جيش جوهر في حملته
لفتح مصر 27:]4[.أنشأه جوهر القائد سنة 359هـ970/م ومن المحتمل أن موقع
الباب األصلي كان إلى الشمال من باب القراطين (المحروق) بالقرب من الجامع
األزهر .وعرف باسم باب الغريب أو بوابة الخالء لوقوعه شرقي جامع الغريب
على بعد نحو 20مترا ً .أعاد بناء الباب السلطان الناصر صالح الدين األيوبي
حينما أراد توسيع القاهرة من الجهة الشرقية ،وجدد الباب ي عهد عبد الرحمن
كتخدا لما جدد جامع الغريب سنة 1168هـ1854/م .والباب مطمور تحت التراب
ضمن الجزء المختفي من السور الشرقي في المسافة الواقعة بين برج الظفر
وبين برج باب المحروق ،ويقع مكان هذا الباب بجوار التل الواقع على يمين
الداخل في الطريق المعروفة بقطع المرأة الموصلة من شارع الغريب إلى جبانة
المجاورين والعفيفي شرقي القاهرة وعلى بعد 120مترا ً تقريبا ً من الجهة
المنصورية والدرابعة
ِّ الشرقية لمباني الجامعة األزهرية على ناصية شارعي
بحي الدراسة شرق القاهرة
باب سعادة
كان يقع بالضلع الغربي لسور القاهرة وباب سعادة نسبة إلى سعادة بن حيان
غالم المعز لدين هللا وأحد قواده .وكان يقع على بعد عشرة أمتار من محكمة
االستئناف "مبنى إدارة الحكم المحلي
باب القنطرة
كان يقع بالضلع الغربي لسور القاهرة على مدخل شارع أمير الجيوش وعرف
بباب القنطرة الن جوهر بنى هناك قنطرة فوق الخليج المصري سنة 360هـ
لكي يمر فوقها الجيش إلى ميناء المقبس لرد غارات القرامطة
ان يقع بالضلع الشرقي من سور القاهرة بالقرب من باب المحروق الحالي في
نهاية شارع درب المحروق بالجمالية .وعرف بباب المحروق ألن المماليك
أحرقوه سنة 652هـ عندما علموا بقتل أقطاي
لقلعة:
هي استحكام حربي يبني في منطقة إستراتيجية كالجبل والتل أو الروابي
الصخرية أو على سواحل البحار ،فهي قاصرة على المراقبة والدفاع ضد أي
عدوان خارجي ،فمكوناتها هي مكونات الحصن في البناء ،وكال البناءين يخدمان
الغرض في مسألة الدفاع وصد أي هجوم خارجي ،والقلعة بوصفها بناء حربيًا
فإن كل ساكنيها عسكريون ،بخالف الحصن الذي يجلس فيه الحاكم ومن معه من
رعيته ،ليتحول إلى مدينة صغيرة فيها المسجد وقصر الحكم وغير ذلك من
المرافق الخدمية.
لقلعة وأبنيتها المساندة:
قلعة الجبل بدا تشييدها صالح الدين األيوبي فوق جبل المقطم عمل في بناء القلعة
بدأ في عهد صالح الدين ،ولكنه لم يكتمل في عهده ،إنما في عهد السلطان الكامل
بن العادل ،فكان أول من سكنها وجعلها مقر الحكومة المصرية و"بيتا للسلطان"،
واستمرت هكذا حتى عهد محمد علي ،لكن في ستينيات القرن التاسع عشر أنتقل
مقر الحكومة من القلعة إلى قصر عابدين ،عندما انتقل الخديوي إسماعيل ليقيم في
قصره بحي اإلسماعيلية.
-4أسوار القلعة
أسوار الساحة الشمالية
اسوار القسم الجنوبى
-5أبراج القلعة (عرض البراج القلعة بترتيب تواجدهم في
أسوار القلعة )
برج المقطم
برج الصفة
برج العلوة
برج كر كيالن
برج غير مسمى من أبراج صالح الدين
برج الطرفة
برج المطار
برج المبلط
برج المقوصر
برج صغير يقع شمال برج المقوصر
برج األمام أو برج القرافة
برج صغير مسمى من أبراج صالح الدين
برج الرملة
برج الحداد
برج صغير غير مسمى يرجع تاريخه إلى عصر صالح
الدين األيوبى
برج الصحراء
برج غير مسمى من أبراج صالح الدين
البرج المربع