Ibarot Rutin Ke 5

You might also like

Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 4

‫‪BM Rutin Ke-5 PP.

Mahir Arriyadl‬‬
‫‪Deskripsi Masalah (Sarung Bermasalah) Sail: Asrama Pacitan Induk‬‬
‫‪Suatu hari ada 10 orang yang melakukan sholat berjamaah. Ditengah sholat berjamaah, salah satu makmum‬‬
‫‪yaitu Bakar mengetahui bahwa sarungnya imam yang bernama Ahmad berlubang, sehingga Bakar langsung‬‬
‫‪melakukan Mufaroqoh. Dan setelah Ahmad Salam, Bakar memberi tahu kepada Ahmad dan para jamaah‬‬
‫‪bahwa sholatnya Ahmad tidak sah. Alhasil mereka dan Bakar melakukan sholat berjamaah lagi. Catatan:‬‬
‫‪sebagian makmum diatas ada yang makmum masbuq.‬‬
‫‪Pertanyaan:‬‬
‫?‪a. Sahkah sholat para makmumnya Ahmad‬‬
‫‪Melihat: para makmumnya Ahmad adakalanya Bakar dan selainnya. Di BM Rutin Ke-4 yang sudah terbahas‬‬
‫‪adalah Bakar. Di BM Rutin Ke-5 yang akan dibahas adalah para makmum selain Bakar dengan‬‬
‫‪mempertimbangkan kabar dari Bakar, status muwafiq dan masbuqnya sebagian dari para makmum, dll.‬‬
‫‪kabar2‬‬
‫إعانة الطالبين (‪)46 /2‬‬
‫( فائدة ) جيب على اإلمام إذا كانت النجاسة ظاهرة إخبار املأموم بذلك ليعيد صالته أخذا من قوهلم لو رأى على ثوب مصل جناسة وجب إخباره هبا وإن مل‬
‫يكن آمثا ومن قوهلم لو رأى صبيا يزين بصبية وجب منعه من ذلك ألن النهي عن املنكر ال يتوقف على علم من أريد هنيه ا هـ ع ش ( قوله فيلزمه اإلعادة ) أي‬
‫فيل زم املأموم اإلعادة ولو مل ير ذلك اخلبث الظاهر لوجود حائل بني اإلم ام واملأموم أو ظلمه أو بعد عن اإلمام أو اشتغال بالصالة أو كون اإلمام صلى قائما‬
‫واملأموم صلى جالسا لعجزه ففي مجيع هذه الصور تلزمه اإلعادة عند ابن حجر والرملي وخالف الروياين يف الصورة األخرية فقال ال تلزمه اإلعادة فيها لعدم‬
‫تقصريه لكون فرضه اجللوس‬
‫تحفة المحتاج في شرح المنهاج (‪)353 /6‬‬
‫صيَا ٌن َك َما قَالَهُ الْعُِّز بْ ُن َعْب ِد َّ‬
‫الساَل ِم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫اَأْلمَر بِالْ َم ْعُروف لَز َو ِال الْ َم ْف َس َدة َوِإ ْن مَلْ يَ ُك ْن ع ْ‬
‫َأِلن ْ‬ ‫إعاَل ُمهُ َّ‬‫س َغْيُر َم ْع ُف ٍّو َعْنهُ لَ ِز َمهُ ْ‬ ‫يد حَنْو ٍ ِ ِِ ِ‬
‫صاَل ة َوبَث ْوبه جَن ٌ‬ ‫َولَ ْو َرَأى َم ْن يُِر ُ َ َ‬
‫حواشى الشروانى (‪)356 /6‬‬
‫ص لِّي َْأو يِف‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يد حَنْو ٍ‬ ‫ف ِعبارةُ الن ِ‬
‫ت َولَ ْو َر َْأينَا جَن ًس ا يِف ث َْوب َم ْن يُ َ‬ ‫صاَل ة َوبَِث ْوبِه إخَلْ ) عبَ َارةُ َشْيخنَا َك َما َمَّر ْ‬ ‫ِّهايَة َوالْ ُم ْغيِن َر َْأينَا ( َق ْولُهُ َم ْن يُِر ُ َ َ‬ ‫َأي ُم َكلَّ ٌ َ َ َ‬ ‫( َق ْولُهُ َولَ ْو َرَأى ) ْ‬
‫ك ُمْب ِط ٌل يِف َم ْذ َهبِ ِه إخَلْ ( َق ْولُهُ لَِز َو ِال الْ َم ْف َس َد ِة ) َخَبُر َّ‬
‫َأن‬ ‫ب َدنِِه َأو م َكانِِه مَل يعلَمه وجب علَينا إعاَل مه إ ْن علِمنا َّ ِ‬
‫َأن ذَل َ‬ ‫ْ َ ْ ْ ُ َ َ َ َ َْ ْ ُ ُ َ ْ َ‬ ‫َ ْ َ‬
‫تحفة المحتاج في شرح المنهاج (‪)357 /6‬‬
‫َأن فِ ْع َل نَ ْف ِس ِه اَل َي ْر ِج ُع فِ ِيه لِغَرْيِ ِه‬
‫ف َع ْو َر ٍة ُمْب ِط ٌل لَ ِز َمهُ َقبُولُهُ َْأو بِنَ ْح ِو َكاَل ٍم ُمْب ِط ٍل فَاَل َك َما يَ ُد ُّل لَهُ َكاَل ُم ُه ْم ‪َ ،‬والْ َف ْر ُق َّ‬ ‫س َأو َك ْش ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َأخَبَرهُ َع ْد ٌل ِر َوايَةً بنَ ْح ِو جَن ٍ ْ‬ ‫( َف ْرعٌ ) ْ‬
‫ِ ِئ ٍ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يما اَل يُْب ِط ُل َس ْه ُوهُ اِل ْحتِ َم ِال َّ‬ ‫ِ‬ ‫َو َيْنبَغِي َّ‬
‫س‪.‬‬ ‫َّج ِ‬ ‫َأن َما َوقَ َع مْنهُ َس ْه ٌو ََّأما ُه َو َكالْف ْع ِل َْأو الْكَاَل م الْ َكث ِري َفَيْنبَغي َقبُولُهُ فيه َأِلنَّهُ حينَ ذ َكالن َ‬ ‫َأن حَمَلَّهُ ف َ‬
‫حواشى الشروانى (‪)357 /6‬‬
‫اب احْل َ ِ ِ‬ ‫َأس ب ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫َأن حَم لَّه ) َأي حَم َّل َّ ِ‬ ‫ِ‬
‫َدث م ْن َأنَّهُ ل َْو ْ‬
‫َأخب ََرهُ‬ ‫َّم يِف ْ َ‬ ‫َأن ف ْع َل نَ ْفسه إخَلْ ( َق ْولُهُ َفَيْنبَغي َقبُولُهُ إخَلْ ) يُ ْشك ُل َعلَْيه َما َتقَد َ‬ ‫َأي َما يُْبط ُل َس ْه َوهُ ( َق ْولُهُ َّ َ ُ ْ َ‬ ‫( َق ْولُهُ ََّأما ُه َو ) ْ‬
‫َّك ع ش ‪.‬‬ ‫ني اَل يُْرفَ ُع بِالش ِّ‬ ‫ِ‬ ‫ض طُ ْهُرهُ ؛ َّ‬
‫َأِلن الْيَق َ‬
‫ِ‬
‫ضٌئ اَل َيْنتَق ُ‬ ‫وج َش ْي ٍء ِمْنهُ‪َ ،‬و ُه َو ُمَت َو ِّ‬ ‫َع ْد ٌل خِب ُُر ِ‬
‫حواشى الشروانى ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)79‬‬
‫اَأْلخ ِذ بَِقولِِه ؛ َأِلنَّهُ ظَ ٌّن َأقَ َامهُ الشَّارِعُ َمق َ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِح يِف اِإْل َيعاب َو َغرْيِ ه ُو ُج َ‬
‫ِ‬ ‫وج ِر ٍ ِ‬ ‫َأخَبَرهُ َع ْد ٌل خِب ُُر ِ‬‫َولَ ْو نَ َام مُمَ ِّكنًا فَ ْ‬
‫ص َّوبَهُ‬‫َل َ‬ ‫َام الْيَقني ب ْ‬ ‫وب ْ ْ‬ ‫يح مْنهُ َْأو بنَ ْح ِو َم ِّس َها لَهُ ْاعتَ َم َد الشَّار ُ‬
‫ض بِِإ ْخبَا ِر الْ َع ْد ِل ا هـ‬ ‫الرملِي َأنَّه اَل جَيِب علَي ِه َقب ُ ِ‬ ‫ي يِف َش ْر ِح الْ ُم َحَّر ِر ‪ :‬الَّ ِذي ْاعتَ َم َدهُ َشْي ُخنَا اجْلَ َم ُ‬ ‫الزيَ ِاد ُّ‬ ‫يِف َفتَا ِو ِيه قَ َ‬
‫ول خَرَبِ ه فَاَل َن ْق َ‬ ‫ُ َْ ُ‬ ‫ال َّ ْ ُّ ُ‬ ‫ال ِّ‬
‫حاشية قليوبي ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)36‬‬
‫لو أخربه معصوم خبروج شيء منه وجب عليه الوضوء ‪ ,‬خبالف ما لو أخربه عدل ‪ ,‬كما قاله شيخنا ألن استصحاب يقني الطهارة أقوى منه ‪ ,‬وفارق اعتماده يف‬
‫تنجس املاء ألنه وسيلة‬
‫شرح جمع الجوامع للمحلى (‪)144 /2‬‬
‫مسألة اخلرب بالنظر إىل أمور خارجة عنه إما مقطوع بكذبه كاملعلوم خالفه ضرورة مثل قول القائل النقيضان جيتمعان أو يرتفعان‪ ...‬وإما مقطوع بصدقه كخرب‬
‫الصادق أي اهلل تعاىل لتنزهه عن الكذب ورسوله صلى اهلل عليه وسلم لعصمته عن الكذب وبعض املنسوب إىل حممد صلى اهلل عليه وسلم وإن كنا ال نعلم عينه‬
‫واملتواتر معىن أو لفظا وهو خرب مجع ميتنع عادة تواطؤهم على الكذب عن حمسوس ال معقول جلواز الغلط فيه كخرب الفالسفة بقدم العامل فإن اتفق اجلمع املذكور‬
‫يف اللف ظ واملع ىن فه و اللفظي وإن اختلف وا فيهم ا م ع وج ود مع ىن كلي فه و املعن وي وال تكفي األربع ة يف ع دد اجلم ع املذكور وفاق ا للقاض ي أيب بك ر الب اقالين‬
‫والشافعية الحتياجهم إىل التزكية فيما لو شهدوا بالزنا فال يفيد قوهلم العلم وما زاد عليها أي األربعة صاحل ألن يكفي يف عدد اجلمع يف املتواتر من غري ضبط‬
‫بعدد معني وتوقف القاضي يف اخلمسة هل تكفي وقال اإلصطخري أقله أي أقل عدد اجلمع الذي يفيد خربه العلم عشرة ألن ما دوهنا آحاد وقيل أقله اثنا عشر‬
‫كعدد النقباء يف قوله تعاىل وبعثنا منهم اثين عشر نقيبا بعثوا كما قال أهل التفسري للكنعانيني بالشام طليعة لبين إسرائيل املأمورين جبهادهم ليخربوهم حباهلم الذي‬
‫ال يرهب فكوهنم على هذا العدد ليس إال ألنه أقل ما يفيد العلم املطلوب يف مثل ذلك و قيل أقله عشرون ألن اهلل تعاىل قال إن يكن منكم عشرون صابرون‬
‫يغلبوا مائتني فيتوقف بعث عشرين ملائتني على إخبارهم بصربهم فكوهنم على هذا العدد ليس إال ألنه أقل ما يفيد العلم املطلوب يف مثل ذلك و قيل أقله أربعون‬
‫ألن اهلل تعاىل قال يا أيها النيب حسبك اهلل ومن اتبعك من املؤمنني وكانوا كما قال أهل التفسري أربعني رجال كملهم عمر رضي اهلل عنه بدعوة النيب صلى اهلل عليه‬

‫‪1‬‬
‫وسلم فإخبار اهلل عنهم بأهنم كافوا نبيه يستدعي إخبارهم عن أنفسهم بذلك له ليطمئن قلبه فكوهنم على هذا العدد ليس إال ألنه أقل ما يفيد العلم املطلوب يف‬
‫مثل ذلك و وقيل أقله سبعون‪ ...‬وأما مظنون الصدق فخرب الواحد وهو ما مل ينته إىل التواتر واحدا كان راويه أو أكثر أفاد العلم بالقرائن املنفصلة أو ال‬
‫‪SEPUTAR MUKHBIR‬‬
‫غاية البيان شرح زبد ابن رسالن (ص‪)109 :‬‬
‫( وشكه ) أي املصلى ( قبل السالم يف عدد ) من ركعاته أو سجداته ( مل يعتمد فيه ) أي مل جيز له ذلك ( على قول أحد ) وإن كان مجعا كثريا وراقبوه ولرتدده‬
‫يف فعله كاحلاكم الناسي حلكمه ( لكن ) يعتمد ( على يقينه وهو األقل وليأت بالباقي ويسجد ) ندبا سجود السهو ( للخلل ) وهو أن املأتى به إن كان زائدا‬
‫فذاك وإال فاملرتدد يف أصالته يضعف النية وحيوج إىل اجلرب وما اعرتض به اإلمام من أنه لو شك يف قضاء الفائتة أعادها أجيب عنه بأن النية فيها مل ترتدد يف باطل‬
‫خبالف هذا وحمل ما تقرر ما مل خيربه عدد التواتر بشيء وإال عمل به إلفادته اليقني‬
‫نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج ‪( -‬ج ‪ / 23‬ص ‪)361‬‬
‫اض ٍة َو ُح ْك ٍم مِب َْوتِ ِه ( َم ْوتُهُ َْأو طَاَل قُهُ ) َْأو حَنْ ُومُهَا َك ِر َّدتِ ِه‬ ‫( ومن ) ( َغاب ) لِس َف ٍر َأو َغ ِ ِه ( وا ْن َقطَع خبره ) ( لَيس لِزوجتِ ِه نِ َكاح حىَّت يَتيقَّن ) َأي يظَ َّن حِب َّج ٍة َك ِ‬
‫است َف َ‬
‫ْ‬ ‫ٌ َ ََ َ ْ ُ ُ‬ ‫َ َ ْ رْي َ َ َ َ ُ ُ ْ َ َ ْ َ‬ ‫ََ ْ‬
‫َق فَ َك َذا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اَّل‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َع ثُبُوت ه بيَقني َفلَ ْم ي َُز ْل إ ب ه َْأو َا ُأحْل َق ب ه ‪َ ،‬و َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َد َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َقْب َل الْ َو ْطء َْأو َب ْع َدهُ ب َش ْرطه مُثَّ َت ْعت ُّ‬
‫ث ‪َ ،‬و َُّأم َولَده اَل تُ ْعت ْ‬ ‫ور ْ‬‫َأِلن َمالَهُ مَلْ يُ َ‬ ‫َاح م َ‬‫اَأْلص َل َبقَاءُ احْلَيَاة َوالنِّك ِ‬‫َأِلن ْ‬
‫َّال ‪ .‬والْ ِقياس َأنَّه اَل ي َقُّر علَي ِه ظَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مِه‬ ‫زوجته ‪ .‬نَعم لَو َأخبرها ع ْد ٌل ولَو ع ْد َل ِرواي ٍة بِ ِ‬
‫اهًرا‬ ‫َأحد َا َح َّل هَلَا بَاطنًا َأ ْن َتْنك َح َغْيَرهُ قَالَهُ الْ َقف ُ َ َ ُ ُ ُ َ ْ‬ ‫َ ْ َ ُ ُ َ ْ ْ ْ ََ َ َ َ ْ َ َ َ َ‬
‫الشبراملسي (‪)362 /23‬‬
‫ني‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ان َو ُكفَّا ٍر َّ‬‫ت ِص ْدقَه َأو بلَ َغ الْمخرِب ع َدد التَّواتُِر ولَو ِمن ِصبي ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يد الْيَق َ‬‫َأِلن َخَبَر ُه ْم يُف ُ‬ ‫ُ ْ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ ْ ْ َْ‬ ‫َأخَبَر َها َع ْد ٌل ) َيْنبَغي َْأو فَاس ٌق ْاعَت َق َد ْ‬ ‫( َق ْولُهُ ‪َ :‬ن َع ْم لَ ْو ْ‬
‫نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج ‪( -‬ج ‪ / 6‬ص ‪)390‬‬
‫ض ُّر َت ْعلِي ُقهَا‬ ‫ص ر َواَل يَ ُ‬ ‫اَأْلص ِّح ) إ ْن قَ ْ‬
‫َ‬ ‫ص ر يِف‬ ‫ص ر ْ ِإاَّل ِ‬
‫ت َو ) ب َأ ْن َأمَتَّ ( َأمْتَ ْمت ) ( قَ َ َ‬ ‫ص َر قَ ُ َ‬
‫ِِِ‬
‫َال ) ُم َعلِّ ًق ا َعلَْيهَا يِف نيَّت ه ( إ ْن قَ َ‬ ‫َأي يِف نِيَّ ِة َإم ِام ِه ( َفق َ‬ ‫ك فيهَا ) ْ‬
‫( ولَو ) ( ش َّ ِ‬
‫َ‬ ‫َ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مِب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َام ‪،‬‬ ‫ص ُر للتََّر ُّدد يِف ِّ‬
‫النيَّة ‪ََّ ،‬أما ل َْو بَا َن َإم ُام هُ ُمت ًّما لَ ِزمَهُ اِإْل مْت ُ‬ ‫‪.‬والثَّايِن اَل َي ْق ُ‬ ‫ض ى احْلَال َوِإاَّل فَاَل يَ ُ‬
‫ض ُّر َ‬ ‫ص ِرحيًا ُْقتَ َ‬ ‫النيَّة بِالت َّْعل ِيق مَا مَلْ يَ ُك ْن تَ ْ‬
‫اختاَل ل ِّ‬ ‫َع َماًل بِالْ َقاع َدة َّ‬
‫َأن حَمَ َّل ْ‬
‫وج ِه ِمن الصَّاَل ِة ُكْنت نَويت اِإْل مْتَام لَ ِزم الْمَ ْأمو َم اِإْل مْتَام َأو نَويت الْقص ر جَاز لَه الْقص ر ‪ ،‬فَِإ ْن مَل يظْه ِ ِ‬ ‫قَال بع َد خر ِ‬ ‫و َعلَى َّ ِ‬
‫َام لَ ِزمَهُ‬‫َواهُ اِإْل م ُ‬
‫َر لْلمَ ْأ ُموم مَا ن َ‬ ‫َْ ْ‬ ‫ُ ْ َْ َ َْ َ ُ َ ُْ‬ ‫َ َ ُ‬ ‫َْ‬ ‫ْ‬ ‫اَأْلول ْلَو َ َ ْ ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ِ‬
‫احتيَاطًا ‪.‬‬ ‫اِإْل مْتَ ُام ْ‬
‫الشبراملسيي ‪( -‬ج ‪ / 6‬ص ‪)390‬‬
‫اغ الْ َم ْأم ِ‬ ‫َد ٍث مثاًل ‪ ،‬مُثَّ إ ْن ق َ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫وم‬ ‫ك َقْب َل ف ََر ِ ُ‬ ‫َال ذَل َ‬ ‫َأي حِب َ َ َ‬ ‫إخبَ ٌار َع ْن ف ْع ِل نَ ْفسه ‪َ ،‬و َق ْولُهُ َب ْع َد ُخُروجه م ْن الصَّاَل ة ‪ْ :‬‬ ‫َأي َولَ ْو فَاس ًقا ؛ َأِلنَّهُ ْ‬ ‫اَأْلول لَ ْو قَ َال ) ْ‬
‫( َقولُه ‪ :‬و َعلَى َّ ِ‬
‫ُْ َ‬
‫ب‬ ‫ِإ‬ ‫يِن‬ ‫ِإْل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِإ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْأ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِإ‬ ‫ِ‬ ‫ِمن ِِ‬
‫طَال َو َج َ‬ ‫َار بُ َ َعلَى مَا َف َعلَهُ ‪َ ،‬و ْن َ‬ ‫الس اَل م َوا ْخب َ‬ ‫ص ل َبنْي َ َّ‬ ‫ص َر الْ َف ْ‬ ‫ص ر ََّأواًل ‪ ،‬فَ ن ق َ‬ ‫ك َب ْع َد َس اَل م الْمَ ُموم م ْن َر ْك َعتَنْي لنيَّة الْ َق ْ‬ ‫َر ب َذل َ‬ ‫َأخب َ‬
‫ص اَل ته فَظَاهٌر َو ْن ْ‬ ‫ْ َ‬
‫اف ‪.‬‬ ‫ااِل ْستِْئ َ ُ‬
‫ن‬
‫المنهج القويم ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)9‬‬
‫وإذا أخربه بتنجيسه أي أحد اإلناءين ثقة ولو عدل رواية كامرأة وعبد وبني السبب أو أطلق وكان فقيها موافقا للمخرب يف باب تنجيس املياه اعتمده وجوبا‬
‫خبالف ما إذا أطلق وهو عامي أو خمالف فال يعتمده وخرج بالثقة الصيب واجملنون والفاسق والكافر فال يقبل خربهم إال إن كان من غري اجملانني وبلغ عدد التواتر‬
‫ومن خيرب عن فعل نفسه فهو مقبول مطلقا‬
‫‪Nahi mungkar‬‬
‫بغية المسترشدين (ص‪)536 :‬‬
‫أي املسلمني وجب على غريه إعانته ونصرته ‪ ،‬وال جيوز ألحد التقاعد‬‫(مسألة ‪ :‬ج) ‪ :‬وحنوه ي ‪ :‬األمر باملعروف والنهي عن املنكر قطب الدين ‪ ،‬فمن قام به من ّ‬
‫األول احملتسب وشرطه اإلسالم والتمييز ‪ ،‬ويشرتط لوجوبه التكليف ‪ ،‬فيشمل احلر والعبد ‪ ،‬والغين‬ ‫عن ذلك والتغافل عنه وإن علم أنه ال يفيد ‪ ،‬وله أركان ‪ّ :‬‬
‫والفقري ‪ ،‬والقوي والضعيف ‪ ،‬والدينء والشريف ‪ ،‬والكبري والصغري ‪ ،‬ومل ينقل عن أحد أن الصغري ال ينكر على الكبري وأنه إساءة أدب معه ‪ ،‬بل ذلك عادة أهل‬
‫الكتاب ‪ ،‬نعم شرط قوم كونه عدالً ‪ ،‬ورده آخرون ‪ ،‬وفصل بعضهم بني أن يعلم قبول كالمه أو تكون احلسبة باليد فيلزمه وإال فال وهو احلق ‪ ،‬وال يشرتط إذن‬
‫السلطان‪ .‬الثاين ‪ :‬ما فيه احلسبة وهو كل منكر ولو صغرية مشاهد يف احلال احلاضر ‪ ،‬ظاهر للمحتسب بغري جتسس معلوم ‪ ،‬كونه منكراً عند فاعله ‪ ،‬فال حسبة‬
‫لآلحاد يف معصية انقضت ‪ ،‬نعم جيوز ملن علم بقرينة احلال أنه عازم على املعصية وعظه ‪ ،‬وال جيوز التجسس إال إن ظهرت املعصية ‪ ،‬كأصوات املزامري من وراء‬
‫احليطان ‪ ،‬وال لشافعي على حنفي يف شربه النبيذ ‪ ،‬وال حلنفي على شافعي يف أكل الضب مثالً‪ .‬الثالث ‪ :‬احملتسب عليه ويكفي يف ذلك كونه إنساناً ولو صبياً‬
‫وجمنون اً‪ .‬الرابع ‪ :‬نفس االحتساب وله درجات ‪ :‬التعريف ‪ ،‬مث الوعظ بالكالم اللطيف ‪ ،‬مث السب والتعنيف ‪ ،‬مث املنع بالقهر ‪ ،‬واألوالن يعمان سائر املسلمني ‪،‬‬
‫واألخريان خمصوصان بوالة األمور‬
‫نهاية الزين (ص‪)359 :‬‬
‫باب اجلهاد & أي القتال يف سبيل اهلل ( هو فرض كفاية كل عام )‪ ( ....‬كقيام حبجج دينية )‪ ( ....‬وأمر مبعروف ) أي واجب وهني عن حمرم باليد فاللسان‬
‫فالقلب سواء الفاسق وغريه ويف احلديث إن الناس إذا رأوا الظامل فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم اهلل بعذابه واملراد بالنهي عنه بالقلب هو أن يتوجه هبمته‬
‫إىل اهلل تع اىل يف إزالته س واء صدر ذلك التوج ه عمن جرت ع ادة اهلل تعاىل بأن ال خييب توجه ه أم من غ ريه فظاهر أن ه يكتفي بتوج ه البعض وال يش رتط توجه‬
‫اجلميع خبالف الكراهة بالقلب فإهنا فرض عني ألن انتفاءها يف فرد ينايف اإلميان والعياذ باهلل تعاىل وحمل ذلك األمر والنهي يف واجب أو حرام جممع عليه أو يف‬
‫اعتقاد الفاعل بالنسبة لغري الزوج إذ له شافعيا منع زوجته احلنفية من شرب النبيذ مطلقا أي مسكرا كان أو غريه وبالنسبة لغري القاضي إذ العربة باعتقاده ولغري‬

‫‪2‬‬
‫مقلد من ال جيوز تقليده لكونه مما ينقض فيه قضاء القاضي فاعتقاده احلل ال مينع من اإلنكار عليه وجيب اإلنكار على معتقد التحرمي وإن اعتقد املنكر إباحته ألنه‬
‫يعتقد حرمته بالنسبة لفاعله باعتبار عقيدته وميتنع على عامي جيهل حكم ما رآه إنكار حىت خيربه عامل بأنه جممع عليه أو حمرم يف اعتقاد فاعله وعلى عامل أن ينكر‬
‫خمتلفا فيه حىت يعلم من فاعله اعتقاد حترميه له حالة ارتكابه الحتمال أنه حينئذ قلد القائل حبله أو جهل حرمته لكنه يرشده بأن يبني له احلكم ويطلب اجتنابه منه‬
‫بلطف أما من ارتكب ما يرى إباحته بتقليد صحيح فال حيل اإلنكار عليه لكن لو طلب للخروج منه اخلالف برفق فحسن هذا كله يف غري احملتسب أي من ويل‬
‫احلسبة وهي اإلنكار واالعرتاض على فعل ما خيالف الشرع أما هو فينكر وجوبا على من أخل بشيء من الشعائر الظاهرة ولو سنة كصالة العيد واألذان‬
‫إحياء علوم الدين (‪ ،160 /2‬بترقيم الشاملة آليا)‬
‫الركن الثاين للحسبة ما فيه احلسبة وهو كل منكر موجود يف احلال ظاهر للمحتسب بغري جتسس معلوم كونه منكراً بغري اجتهاد فهذه أربعة شروط فلنحث عنها‪:‬‬
‫األول‪ :‬كونه منكراً‪ ،‬ونعين به أن يكون حمذور الوقوع يف الشرع وعدلنا عن لفظ املعصية إىل هذا الن املنكر أعم من املعصية‪ ،‬إذ من رأى صبياً أو جمنون اً يشرب‬
‫اخلمر فعله أن يريق مخره ومينعه‪ ،‬وكذا إن رأى جمنوناً يزين مبجنونه أو هبيمة فعليه أن مينعه منه‪ .‬وليس ذلك لتفاحش صورة الفعل وظهوره بني الناس بل لو صادف‬
‫هذا املنكر يف خلوة لوجب املنع منه‪ ،‬وهذا ال يسمى معصية يف حق اجملنون إذ معصية ال عاصي هبا حمال‪ ،‬فلفظ املنكر أدل عليه وأعم من لفظ املعصية‬
‫شرح البهجة الوردية (‪)346 /18‬‬
‫ف ) َأي ‪ :‬و َكالْ ِقي ِ‬ ‫اعلِ ِه‪ ( ...‬ويِف َأم ٍر بِع ر ٍ‬ ‫ات إىَل فَ ِ‬ ‫الذ ِ‬
‫صولُهُ ِم ْن َغرْيِ نَظَ ٍر بِ َّ‬ ‫ِ‬
‫َفرض علَى كِ َفاي ٍة ) َأي اجْلِهاد ُك ُّل سنَ ٍة َكِإحياء الْ َكعب ِة َفر ِ ٍ‬
‫َام‬ ‫ْ َ‬ ‫َ ْ ُْ‬ ‫ص ُد ُح ُ‬ ‫ض ك َفايَة َو ُه َو ُم ِه ٌّم يُ ْق َ‬ ‫َْ ْ ُ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َُ‬ ‫ْ ٌ َ‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اَأْلم ُر بَِواجبَات َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اَأْلم َر بِ َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ي َتَب ًع ا‬ ‫َرهُ الن ََّو ِو ُّ‬
‫َّه ُي َع ْن حُمََّر َمات ه ذَك َ‬ ‫الش ْر ِع ‪َ ،‬والن ْ‬ ‫الش ْيء َن ْه ٌي َع ْن ض دِّه َوالْ ُم َر ُاد ْ‬ ‫َأِلن ْ‬ ‫َّه ِي َع ْن الْ ُمْنكَ ِر ؛ َّ‬ ‫اَأْلم ِر بِ الْ َم ْعُروف الْ ُم ْس َت ْل ِزم للن ْ‬ ‫بِ ْ‬
‫يح ُو ُجوبُهُ َوِإ ْن ُق ْلنَا‬ ‫َان وزاد ُق ْلت َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫هِب ِ‬ ‫يد ‪َ ،‬و َّ‬ ‫َأن الْمحت ِس ب يَْأمر النَّاس بِص اَل ِة الْعِ ِ‬ ‫َاو ْر ِد ِّ‬ ‫ِ ِِ‬
‫الص ح ُ‬ ‫ب َو ْجه َ َ َ‬ ‫ب َْأو ُم ْس تَ َح ٌّ‬ ‫َأن َْأم َرهُ َا َواج ٌ‬ ‫ي َّ ُ ْ َ َ ُ ُ َ َ‬ ‫ل َّلرافع ِّي ‪ ،‬مُثَّ َح َكى َتَب ًع ا لَهُ َع ْن الْم َ‬
‫اهًرا ‪.‬‬‫وف هو اَأْلمر بِالطَّاع ِة اَل ِسيَّما ما َكا َن ِشعارا ظَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫َأِلن ْ ِ‬ ‫يد ُسنَّةٌ ؛ َّ‬ ‫صاَل ةُ الْعِ ِ‬
‫ًَ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫اَأْلمَر بالْ َم ْعُر ُ َ ْ ُ‬ ‫َ‬
‫‪Ragu2 setelah salam‬‬
‫شرح المحلى (‪)85 /3‬‬
‫َد ُم فِ ْعلِ ِه َفيُبْىَن َعلَى الْ ُمَتَي َّق ِن ‪َ ،‬ويَ ْس ُج ُد‬ ‫اَأْلص َل ع َ‬
‫َأِلن ْ‬ ‫َام َوالثَّايِن يَُؤ ثُِّر َّ‬ ‫الساَل ِم َعن مَت ٍ‬
‫ْ‬ ‫اهَر ُوقُوعُ َّ‬ ‫َأِلن الظَّ ِ‬
‫ض مَلْ يَُؤ ثِّ ْر َعلَى الْ َم ْش ُهو ِر ) َّ‬ ‫الساَل ِم يِف َت ْر ِك َف ْر ٍ‬ ‫ك َب ْع َد َّ‬ ‫( َولَ ْو َش َّ‬
‫َاء َبنْي َ َأ ْن َيتَ َكلَّ َم َومَيْ ِش َي َويَ ْس تَ ْدبَِر‬ ‫ف ‪ ،‬واَل فَر َق يِف الْبِن ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الرو ِ‬ ‫ص ُل فَِإ ْن َ‬ ‫ب َّ ِ‬ ‫ص ْل ِ‬
‫ض ة ‪َ .‬و َم ْرج ُع الطُّول الْعُ ْر ُ َ ْ‬ ‫َأص ِل َّ ْ َ‬ ‫ف َكمَا يِف ْ‬ ‫اس تَْأنَ َ‬‫طَال ْ‬ ‫الص اَل ة إ ْن مَلْ يَطُ ْل الْ َف ْ‬ ‫َكمَا يِف ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ك‪.‬‬ ‫الْقْبلَةَ ‪َ ،‬و َبنْي َ َأ ْن اَل َي ْف َع َل َذل َ‬
‫حاشيتا قليوبي وعميرة (‪)86 /3‬‬
‫َد ٍد بِالت ََّواتُِر ‪ .‬ق َ‬ ‫ِ ِ ِإ‬ ‫الس اَل ِم ) َأي طَرَأ لَه بع َد س اَل ِم ِه التَّر ُّدد يِف حالِ ِه َقب ل ص اَل تِِه َأو فِيهَا ‪ ،‬وخ ِ ِ‬
‫َال َش ْي ُخنَا ‪:‬‬ ‫َر َج ب التََّر ُّدد تَ َذ ُّكُر َحال ه ‪َ ،‬و ْخب ُ‬
‫َار ع َ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ ُ َ َْ َ‬ ‫ْ َ ُ َْ َ‬ ‫ك َب ْع َد َّ‬ ‫َق ْولُهُ ‪َ ( :‬ول َْو َش َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َر ِك ُر ْك ٍن ليَ ْش َم َل ال ُّر ْك َن َو َب ْع َ‬ ‫ني ‪َ .‬قولُ ه ‪ ( :‬يِف ت ِ‬ ‫َوكَ َذا ظَنُّهُ خِب َرَبِ عَ ْد ٍل َّ‬
‫ض هُ ‪َ ،‬والْ ُم َعنَّي َ‬ ‫الش ْر َط َو َب ْع َ‬
‫ض هُ ‪َ ،‬و َّ‬ ‫ول يِف ت ْ‬‫َد َل َع ْن َأ ْن َي ُق َ‬ ‫ض)عَ‬ ‫َر ٍ‬ ‫َرك ف ْ‬ ‫ْ‬ ‫َأِلن الظَّ َّن َمعَهُ كَالْيَق ِ ْ ُ‬
‫ض ها ‪َ ،‬أو الس ِ َك َذلِك ‪َ ،‬أو الْوض ِ‬
‫ص اَل تِِه َْأو َب ْع ِ َ ْ ِّ رْت‬ ‫ِ‬ ‫اِل ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫وع َْأو طُ َمْأنِينَتِ ِه َْأو َب ْع ِ‬ ‫ِمْنهما والْمبهم َكتَر ِك الْ َفاحِت َِة َأو بع ِ‬
‫وء َْأو‬ ‫َ ْ ُ ُ‬ ‫اَأْلركَان ‪َْ ،‬أو ا ْس ت ْقبَال يِف مَج ي ِع َ‬ ‫ض ْ‬ ‫الر ُك ِ‬
‫ض َها ‪َْ ،‬أو ُّ‬ ‫ْ َْ‬ ‫ُ َ َ ُْ َ َ ْ‬
‫َال َش ْي ُخنَا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َدث َْأو َعكْس ه ‪َ .‬وق َ‬ ‫ِ‬ ‫يِف‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يِف‬ ‫ِ‬
‫ض ِه ‪َ ،‬ول َْو نِيَّتَهُ َو ْن كَا َن اآْل َن َغْي َر ُمتَطَ ِّهر ‪َْ ،‬أو نيَّة ا قْت َداء َغرْي اجْلُ ُمعَة َْأو َب ْع ِ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ِإ‬ ‫بع ِ‬
‫ك احْل َ‬ ‫َارةَ َو َش َّ‬
‫َّن الطه َ‬ ‫ك ‪َ ،‬ومْن هُ مَا ل َْو َتَيق َ‬ ‫ض ذَل َ‬ ‫َْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِ‬
‫ورة الْ َعكْس ‪.‬‬ ‫ِ‬
‫صَ‬ ‫بُِو ُجوب ا َع َادة ُ‬
‫يِف‬ ‫ِإْل‬
‫االقناع (‪)14 /5‬‬
‫َام ‪ ،‬فَِإن كَان الْفَرض نِيَّة َأو ت ْكبِ رية حَتَرمٍ‬ ‫َأِلن الظَّ ِ‬ ‫ٍ‬
‫ْ َ ْ ُ ً ْ َ َ ً ُّ‬ ‫الس اَل ِم َعن مَت ٍ‬
‫ْ‬ ‫اهَر ُوقُ وعُ َّ‬ ‫حَتَرم مَلْ يُ َؤ ثِّ ْر َّ‬‫ض َغرْيِ نِيَّ ٍة َوتَ ْكبِ َري ٍة ُّ‬ ‫َر ِ‬ ‫ك بع َد س اَل ِم ِه وِإ ْن قَص ر الْ َفص ل يِف ت ِ‬
‫َرك ف ْ‬ ‫ََ ْ ُ ْ‬ ‫َ‬ ‫َو ْلَو َش َّ َ ْ َ‬
‫ك َه ْل َكا َن ُمتَطَ ِّهًرا َأنَّهُ يُْؤ ثُِر فَا ِرقًا بِ َّ‬ ‫وع يِف َم ْو ِض ٍع ‪ :‬لَ ْو َش َّ‬ ‫ال يِف الْ َم ْج ُم ِ‬ ‫ف ف ِيه َكاَل ُم الن ََّو ِو ِّ‬‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َأص ِل ااِل نْعِ َقاد َو َه ْل الش َّْر ُ‬
‫َأن‬ ‫ي َف َق َ‬ ‫اخَتلَ َ‬
‫ض؟ ْ‬ ‫ط َكالْ َف ْر ِ‬ ‫ك يِف ْ‬ ‫استَْأنَ َ‬
‫ف َأِلنَّهُ َش َّ‬ ‫ْ‬
‫ك يِف ااِل نْعِقَادِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫خِبِ‬
‫الص َّحة اَل ف ه يِف الطُّ ْه ِر فَِإنَّهُ َش َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫خِبِ‬
‫اَأْلص ُل ا ْس ت ْمَر ُار َعلَى ِّ‬ ‫ص َل َب ْع َد َتَي ُّق ِن ا نْعقَاد ‪َ ،‬و ْ‬ ‫الر ْك ِن َح َ‬ ‫َّك يِف ُّ‬ ‫الر ْك ِن يَك ُْثُر اَل فه يِف الطُّ ْه ِر ‪َ ،‬وبِ َّ‬
‫َأن الش َّ‬ ‫َّك يِف ُّ‬ ‫الش َّ‬
‫َاد ِة ُمطْلَ ًق ا َو ُه َو‬ ‫َادِم ‪َ :‬و ُه َو ف َْر ٌق َح َس ٌن ‪ ،‬لَ ِك َّن الْ َمْن ُق َ‬ ‫ال يِف اخْل ِ‬ ‫ِ‬ ‫ضى َه َذا الْ َف ْر ِق َأ ْن تَ ُكو َن الشُُّرو ُ‬
‫َد ُم اِإْل ع َ‬
‫ول ع َ‬ ‫ك َوقَ َ‬ ‫ط ُكلُّ َها َك َذل َ‬ ‫ي ‪َ :‬و ُم ْقتَ َ‬ ‫ال اِإْل ْسنَ ِو ُّ‬ ‫اَأْلص ُل َع َد ُمهُ ‪ .‬قَ َ‬
‫َو ْ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِّسبَ ِة إىَل الطُّ ْه ِر يِف َم ْس ِح اخْلُ ِّ‬ ‫اهر َكاَل ِم ابْ ِن الْم ْق ِري ‪ ،‬و َن َقلَهُ يِف الْم ْجم ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ ِ‬
‫ف َع ْن مَجْ ٍع ‪َ ،‬والْ ُم َواف ُق لمَا َن َقلَهُ‬ ‫وع بالن ْ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َّجهُ ‪َ ،‬و َعللَهُ بالْ َم َشقَّة َو َه َذا ُه َو الْ ُم ْعتَ َم ُد َك َما ُه َو ظَ ُ‬ ‫الْ ُمت َ‬
‫الص اَل ِة‬ ‫ول َّ‬ ‫اف ‪ .‬وقَ ْد نُِقل َعن الشَّي ِخ َأيِب ح ِام ٍد جو ُاز ُدخ ِ‬ ‫اف متطَ ِّهرا َأم اَل ‪ ،‬اَل ي ْلزمه إعادةُ الطَّو ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ني بِِه َع ْن الن ِّ‬
‫َّص َأنَّهُ لَ ْو َش َّ‬ ‫ِئِ‬
‫َ ََ ُ‬ ‫َ ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َ ُُ َ َ َ‬ ‫ك َب ْع َد طََواف نُ ُسكه َه ْل طَ َ َُ ً ْ‬ ‫ُه َو َع ْن الْ َقا ل َ‬
‫َّك َوِإاَّل فَاَل َتْن َع ِق ُد ‪.‬‬
‫ورتَهُ َأ ْن َيتَ َذ َّكَر َأنَّهُ ُمتَطَ ِّهٌر َقْب َل الش ِّ‬ ‫صَ‬ ‫َأن ُ‬‫اهٌر َّ‬ ‫وك فِ ِيه ‪ ،‬وظَ ِ‬
‫َ‬
‫بِطُه ٍر م ْش ُك ٍ‬
‫ْ َ‬
‫حاشية البجيرمي على الخطيب (‪)18 /5‬‬
‫الر ْك ِن ز ي ‪.‬‬ ‫َأن الش َّْر َط َك ُّ‬ ‫ض ) الْ ُم ْعتَ َم ُد َّ‬ ‫ط َكالْ َف ْر ِ‬ ‫َق ْولُهُ ‪َ ( :‬و َه ْل الش َّْر ُ‬
‫‪masbuq‬‬
‫فتح المعين (‪)42 /2‬‬
‫(ولو اشتغل مسبوق) وهو من مل يدرك من قيام االمام‪ ،‬قدرا يسع الفاحتة بالنسبة إىل القراءة املعتدلة وهو ضد املوافق‪( ......‬بسنة) كتعوذ‪ ،‬وافتتاح‪ ،‬أو مل يشتغل‬
‫بشئ‪ ،‬بأن سكت زمنا بعد حترمه وقبل قراءته‪ ،‬وهو عامل بأن واجبه الفاحتة‪ .‬أو استمع قراءة االمام (قرأ) ‪ -‬وجوبا ‪ -‬من الفاحتة بعد ركوع االمام‪ ،‬سواء أعلم أنه‬
‫يدرك االمام قبل رفعه من سجوده أم ال ‪ -‬على االوجه‪( .‬قدرها) حروفا يف ظنه‪ ،‬أو قدر زمن من سكوته لتقصريه بعدوله عن فرض إىل غريه‪.‬‬
‫حاشية إعانة الطالبين (‪)42 /2‬‬
‫(قوله‪ :‬ولو اشتغل مسبوق) (اعلم) أن حاصل مسألة املسبوق أنه إذا ركع االمام وهو يف الفاحتة‪ ،‬فإن مل يكن اشتغل بافتتاح أو تعوذ‪ ،‬وجب عليه أن يركع معه‪،‬‬
‫فإن ركع معه أدرك الركعة‪ ،‬وإن فاته ركوع االمام فاتته الركعة‪ ،‬وال تبطل صالته إال إذا ختلف بركنني من غري عذر‪ .‬وأما إذا اشتغل بافتتاح أو تعوذ فيجب عليه‬

‫‪3‬‬
‫إذا ركع االمام أن يتخلف ويقرأ بقدر ما فوته‪ ،‬فإن خالف وركع معه عمدا بطلت صالته وإن مل يركع معه‪ ،‬بل ختلف‪ ،‬فإن أتى مبا جيب عليه وأدرك االمام يف‬
‫الركوع أدرك الركعة‪ ،‬فإن رفع االمام من الركوع قبل ركوعه فاتته الركعة‪ ،‬فإن هوى االمام للسجود وكمل ما فوته وافقه فيه‪ ،‬وإال فارقه وجوبا‪( .‬قوله‪ :‬وهو‬
‫من مل يدرك من قيام االمام إخل) أي سواء كان قيام الركعة االوىل أو غريها‪ ،‬ويتصور كونه مسبوقا يف كل الركعات لنحو زمحة أو بطء حركة‪.‬‬
‫نهاية الزين (ص‪)60 :‬‬
‫ولو اقتدى بإمام راكع فركع واطمأن معه يف ركوعه وملا أمت الركعة وقام وجد إماما غريه راكعا فنوى مفارقة هذا واقتدى باآلخر وركع واطمأن معه وهكذا إىل‬
‫آخر صالته جاز وعلى هذا فيمكن سقوط الفاحتة عنه يف مجيع الركعات‬
‫‪Tdk ahli menanggung fatihah makmum‬‬
‫نهاية الزين (ص‪)59 :‬‬
‫( و ) رابعه ا ( ق راءة فاحتة ك ل ركع ة ) يف قيامه ا أو بدل ه ( إال ركع ة مس بوق ) هبا حقيق ة كأن وجد اإلم ام راكع ا أو حكم ا ك أن زحم عن الس جود فتسقط‬
‫الفاحتة أو بعضها عن القادر عليها يف ركعة مسبوق وهو من مل يدرك مع اإلمام زمنا يسع الفاحتة بالنسبة للوسط املعتدل ال بالنسبة لقراءته وال لقراءة إمامه فإنه إذا‬
‫جاء ووجد اإلمام راكعا أحرم وركع خلفه ويتحمل عنه إمامه الفاحتة كلها بشرط أن يكون أهال للتحمل بأن ال يكون حمدثا وال يف ركعة زائدة وال يف الركوع‬
‫الثاين من صالة الكسوف‬
‫تحفة المحتاج في شرح المنهاج (‪)105 /7‬‬
‫ِ‬
‫ف َو َكمَا يِف الْ َم ْز ُح وم ( حَيْ ِملُهُ َإم ُام هُ ) الْ ُمتَطَ ِّهُر َكمَا‬ ‫ْميَّةً َكمَا يَْأيِت ََّأو َل ص اَل ِة اخْلَو ِ‬
‫ال قُ ْدوتِِه ) ولَو حك ِ‬ ‫وم َأي م ْقتضاه ِمن س ِّن ُّ ِ‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫الس ُجود لَهُ ( َح َ َ َ ْ ُ‬ ‫َأي الْ َمْأ ُم ْ ُ َ َ ُ ْ َ‬ ‫( َو َس ْه ُوهُ ) ْ‬
‫ِإمَّن ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫حِت‬
‫ص لِّي َخْلفَهُ‬ ‫يب الْ ُم َ‬ ‫الر ْك َعةَ َو َا ُأث َ‬ ‫ك لَ ْو َْأد َر َكهُ َراكِ ًعا مَلْ يُ ْد ِر ْك َّ‬
‫َّح ُّم ِل َول َذل َ‬
‫صاَل حيَّته للت َ‬ ‫َيتَ َح َّم ُل َعْنهُ الْ َفا َةَ َو َغْيَر َها َو ِم ْن مَثَّ مَلْ حَيْ ِم ْلهُ الْ ُم ْحد ُ‬
‫ث َوذُو اخْلَبَث اخْلَف ِّي ل َع َدم َ‬
‫ِ‬ ‫حِب ِ‬ ‫ود صورهِتَا إ ْذ ي ْغَت َفر يِف الْ َفضاِئ ِل ما اَل ي ْغَت َفر يِف َغ ِ ها َكالتَّح ُّم ِل هنَا الْمستَ ْد ِعي لُِق َّو ِة َّ ِ‬ ‫علَى اجْل م ِ ِ ِ‬
‫الرابِطَة َو َخَر َج َال الْ ُق ْد َوة َب ْع َد َها َو َسيَْأيِت َقْبلَ َها فَاَل َيتَ َح َّملُ هُ‬ ‫َ ُ ُْ‬ ‫َ َ ُ ُ رْي َ‬ ‫ُ ُ‬ ‫اعة ل ُو ُج ُ َ‬ ‫َ ََ َ‬
‫علَى الْمعتمدِ‬
‫َ ُ َْ َ‬
‫حواشى الشروانى (‪)106 /7‬‬
‫ِ ِ‬
‫َأي لِع َ‬ ‫َدِم ص اَل ِحيَّتِ ِه ) َأي َغ ِ الْمتَطَ ِّه ِر ِمن الْمح ِد ِث َأو ِذي اخْلَب ِ‬
‫َدِم َّ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َأي‬
‫الص اَل حيَّة ( َق ْولُ هُ َخ ْلفَهُ ) ْ‬ ‫ك) ْ‬‫ض ِمريُ َخْلفَهُ ( َق ْولُ هُ َول َذل َ‬
‫ض ِمريُ َْأد َركَهُ َو َ‬
‫ث َوكَ َذا َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُْ‬ ‫ْ رْي ُ‬ ‫( َق ْولُ هُ لع َ َ‬
‫النيَّ ِة ع ش‬ ‫ِ‬ ‫خ ْلف الْمح ِد ِث َأو ِذي اخْل ب ِ ِ ِ‬
‫ت ِّ‬ ‫ك َوقْ َ‬‫ث اخْلَف ِّي الَّذي مَلْ َي ْعلَ ْم بِ َذل َ‬‫ََ‬ ‫ْ‬ ‫َ َ ُْ‬
‫فتح المعين (‪)162 /1‬‬
‫(و) رابعها‪( :‬قراءة فاحتة كل ركعة) يف قيامها‪ ،‬خلرب الشيخني‪ :‬ال صالة ملن مل يقرأ بفاحتة الكتاب أي يف كل ركعة‪( .‬إال ركعة مسبوق) فال جتب عليه فيها حيث‬
‫مل يدرك زمنا يسع الفاحتة من قيام االمام‪ ،‬ولو يف كل الركعات لسبقه يف االوىل وختلف املأموم عنه بزمحة أو نسيان أو بطء حركة‪ ،‬فلم يقم من السجود يف كل‬
‫مما بعدها إال واالمام راكع‪ ،‬فيتحمل االمام املتطهر يف غري الركعة الزائدة الفاحتة أو بقيتها عنه‪.‬‬
‫إعانة الطالبين (‪)138 /1‬‬
‫( قوله املتطهر ) خرج به احملدث فليس أهال للتحمل فلو تبني للمسبوق أن اإلمام كان حمدثا قبل القدوة جيب عليه أن يأيت بركعة‬
‫‪Saaaah itu apa‬‬
‫شرح جمع الجوامع للمحلي ‪( -‬ج ‪ / 2‬ص ‪)33‬‬
‫َأي الْ ِف ْع ِل الَّ ِذي‬
‫الش ْر ِع َوخُمَالََفتُهُ ْ‬
‫َان ُم َوا َفقَ ةُ َّ‬‫(الش رع) والْوجه ِ‬
‫وع ا َّ ْ َ َ َ ْ‬
‫ِ ِ‬
‫(م َوا َفقَ ةُ) الْف ْع ِل (ذي الْ َو ْج َهنْي ِ ) ُوقُ ً‬
‫ص َّح ِة الْعِب ِ ِ ِ ِ‬
‫َادة َوص َّحة الْ َع ْق د ُ‬ ‫َ‬
‫الش ِاملَةُ لِ ِ‬
‫ث ِه َي َّ‬ ‫الص َّحةُ) ِم ْن َحْي ُ‬
‫(و ِّ‬ ‫َ‬
‫َع‬ ‫ِ‬ ‫خِبِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اِل‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ع اَل ف مَا اَل َيق ُ‬ ‫َادةً كَا َن َكالصَّاَل ة َْأو َع ْق ًدا كَالَْبْي ِع لص َّحة ُم َوا َف َقت ه الش َّْر َ‬ ‫ك عب َ‬ ‫َي َق ُع تَ َارةً ُم َواف ًقا للش َّْر ِع ْست ْج َماعه َما يُ ْعتََبُر فيه َش ْر ًعا َوتَ َارةً خُمَال ًف ا لَهُ نْتفَاء ذَل َ‬
‫الص َّح ِة فَاَل يس َّمى ه و ِ‬ ‫ت ِم ْن ُم َس َّمى ِّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫يحا‬
‫صح ً‬ ‫ُ َ َُ َ‬ ‫ضا َكا َن الْ َواق ُع َج ْهاًل اَل َم ْع ِرفَةً فَِإ َّن ُم َوا َف َقتَهُ الش َّْر َ‬
‫ع لَْي َس ْ‬ ‫ت خُمَال َفةً لَهُ َأيْ ً‬‫إاَّل ُم َواف ًقا للش َّْر ِع َك َم ْع ِرفَة اللَّه َت َعاىَل إ ْذ لَ ْو َو َق َع ْ‬
‫مِب‬ ‫ط الْ َق ِ‬ ‫الص َّحةُ (يِف الْعِب ِ‬ ‫ات الْوجه ِ وقُوعا الشَّرع وِإ ْن مَل تُس ِق ْط الْ َقضاء‪ِ .‬‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫مِم ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َأي إ ْغنَاُؤ هَا َعْن هُ َْعىَن‬‫ض اء) ْ‬ ‫إس َقا ُ َ‬ ‫َادة ْ‬‫َ‬ ‫يل) ِّ‬ ‫(وق َ‬ ‫ََ َ‬ ‫َأخ ًذا َّا ذُكَر ُم َوا َف َقةُ الْعبَ َادات ذَ َ ْ َ نْي ُ ً ْ َ َ ْ ْ‬ ‫فَص َّحةُ الْعبَ َادة ْ‬
‫اَأْلو ِل ُدو َن‬ ‫ات وجه ِ الشَّرع ومَل يس ِق ْط الْ َقضاء َكصاَل ِة من ظَ َّن َأنَّه متَطَ ِّهر مُثَّ َتبنَّي لَه ح َدثُه يس َّمى ِ‬ ‫ِ ِ ٍ ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫يحا َعلَى َّ‬ ‫صح ً‬ ‫َ‬ ‫ُ ُ ٌ َ َ ُ َ ُ َُ‬ ‫َ َ َ َْ‬ ‫اج إىَل ف ْعل َها ثَانيًا فَ َما َوافَ َق م ْن عبَ َادة َذ َ ْ َ نْي ْ َ َ ْ ُ ْ‬ ‫َأ ْن اَل حُيْتَ َ‬
‫الثَّايِن‬
‫حاشية العطار ‪( -‬ج ‪ / 1‬ص ‪)361‬‬
‫ض ِاء‬ ‫ط الْ َق َ‬
‫إس َقا ُ‬
‫َادة ْ‬
‫ث ‪َ (.‬قولُه ‪ :‬وقِيل يِف الْعِب ِ‬
‫َ‬ ‫ْ ُ َ َ‬ ‫ص اَل ِة َم ْن ظَ َّن َأنَّهُ ُمتَطَ ِّهٌر مُثَّ َتَبنَّي َ لَهُ َب ْع َد الصَّاَل ِة َأنَّهُ حُمْ ِد ٌ‬
‫وريْ ِن َو َ‬
‫( َقولُه ‪ :‬وِإ ْن مَل تُس ِق ْط الْ َقضاء ) َأي َك ِ ِ ِ‬
‫صاَل ة فَاقد الطَّ ُه َ‬ ‫ََ ْ َ‬ ‫ُْ َ ْ ْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ِع َأِلنَّهُ‬
‫الش ار ِ‬
‫ني ل ُم َوا َف َقتهَا َْأم َر َّ‬ ‫يحةٌ َعلَى َرْأ ِي الْ ُمتَ َكلِّم َ‬ ‫صح َ‬ ‫ص اَل ةُ َم ْن ظَ َّن َأنَّهُ ُمتَطَ ِّهٌر مُثَّ بَا َن َح َدثُ هُ َ‬ ‫اَأْلو ُل ل ْل ُمتَ َكلِّ َمنْي ِ فَ َ‬
‫َاج ل ْل ُف َقهَاء َو َّ‬‫َو ُل يِف الْمْنه ِ‬ ‫ي هَ َذا الْق ْ‬‫إخَلْ ) عُ ِز َ‬
‫ِ‬
‫الش ارِح الْب َدخ ِش ي ‪.‬و ََّأما الثَّواب َفلَيس بِ َأثٍَر هَلَا ِعْن َد الْفَ ِري َق ِ فَاَل ي ر ُّد ْاعرِت اض الْعاَّل م ِ‬
‫َة‬ ‫َُ َ ُ َ‬ ‫نْي‬ ‫َ ُ ْ َ‬ ‫قَال َّ ُ ُ ْ ُّ َ‬ ‫ض اءَ َ‬ ‫ِ‬
‫إس َقاط َها الْ َق َ‬ ‫َدِم ْ‬ ‫ِّبَاع هَ َذا الظَّ ِّن ُدو َن َرْأ ِي الْ ُف َقهَاء لِع َ‬
‫ور بِات ِ‬ ‫مَ ْأ ُم ٌ‬
‫يب اَأْلثَِر اَل وج وده ا هـ ‪َ (.....‬قولُه ‪ :‬يس َّمى ِ‬ ‫َأن الْم ر َاد جَو ُاز تَرتِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫الص ِح ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي بِ َّ‬
‫الش َريا ِز ِّ‬
‫يحا َعلَى‬ ‫صح ً‬ ‫َ‬ ‫ْ ُ َُ‬ ‫ُ ُ ُُ‬ ‫َاج إىَل اجْل ََواب ب َّ ُ َ َ ْ‬ ‫يحة َفيَ ْحت ُ‬ ‫َّب َعلَى الصَّاَل ة َّ َ‬ ‫َرت ُ‬ ‫اب قَ ْد اَل َيت َ‬
‫َأن الث ََّو َ‬ ‫ِّ‬
‫ور ِة ُم َوافِ ٌق‬ ‫ِِ‬ ‫ِ ِ اِل ِ‬
‫ف يِف الْ َم ْسَألَة لَ ْفظ ٌّي ِّت َفاق ِه ْم َعلَى َأنَّهُ يِف َ‬
‫صاَل ته الْ َم ْذ ُك َ‬ ‫ف لَ ْف ِظ ٌّي َويُ َوافِ ُقهُ َق ْو ُل الْ َقَرايِف ِّ َو َغرْيِ ِه اخْلِاَل ُ‬ ‫َأن اخْلِاَل َ‬ ‫َّس ِميَ ِة َ‬
‫إش َارةٌ إىَل َّ‬ ‫ِ‬
‫اَأْلول ُدو َن الثَّايِن ) يِف ذ ْك ِر الت ْ‬
‫َّ ِ‬
‫َّج ٍه َك َما َبَّينَهُ َشْي ُخ اِإْل ْساَل ِم ‪.‬‬ ‫لَِأْلم ِر وَأنَّه يثاب علَيها وَأنَّه جَيِب الْ َقضاء إ ْن َتبنَّي حدثُه وِإاَّل فَاَل ور ُّد َّ ِ هِل‬
‫الز ْر َكش ُّي ََذا َغْيُر ُمت َ‬ ‫ََ‬ ‫ْ َ ُ َُ ُ َ ْ َ َ ُ ُ َ ُ َ َ َ َ ُ َ‬
‫‪Lek kurang ditambahi dewe maseeeeeeeee‬‬

‫‪4‬‬

You might also like