Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 21

‫ّ‬

‫حصة منهجية‬

‫كيفية االشتغال على االمتحان‬


‫• القسم االول‪:‬‬

‫األسئلة ‪:‬‬ ‫‪-I‬‬


‫ّ‬
‫• حد د ضمنيا ت ‪ /‬المسلما ت ال ضمنية ‪ /‬مفترضا ت‬
‫ّ‬
‫ما ي طلب ف ي هذه ال صيغة ليس تفسير ما ورد ف ي السؤال م ن أفكار وإنما الكش ف ع ن ما يختف ي‪ .‬فالمسلما ت ال ضمنية‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ُ َ‬
‫ه ي ما لم ي ق ل وك ل القول قائم عليه أ ي الالم قال أو ما يتوار ى الغير م عل ن أ ي ما ال ير يد القول أن ي صرح به‪.‬‬

‫م ثال ‪ " :‬تم ث ل الس عادة الم طلب ا ألك ثر شيوعا بي ن ا لنا س ‪ .‬لك ن ال أحد قادر عل ى بلوغها " ماه ي مفترضا ت ‪ /‬مسلما ت‬
‫ضمنية ‪ /‬ضمنيا ت هذا القول ؟ ‪.‬‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫ُ‬
‫اإلجابة ‪ :‬يسلم ضمنيا هذا القول ب ـ ‪ - :‬أن السعادة موجودة فعال وأنها ممكنة أ ي ك ل إنسان يحم ل طبيعيا رغبة ف ي‬
‫السعادة وقدرة عل ى تحقيقها‪.‬‬

‫و يفترض ضمنيا أن السعادة ال تحوز عل ى توافق ف ي طبيعتها ب ل ه ي مقولة اختالفية‪.‬‬


‫ُ‬
‫وم ث ل هذا القول يخف ي إنكارا للعوائ ق أ ي أن ا إلنسان تكون السعادة لد يه ممكنة كم ع ط ى ف ي ك ل ا ألحوال مما يعن ي أن‬
‫السعادة مي ل طبي ع ي‪.‬‬

‫إضافة إل ى ذلك يقوم هذا ا إلقرار عل ى مفارقة أو تناق ض بي ن الم طلب وما يحد ث فعليا ‪.‬‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫م ثال ‪ :2‬قي ل ‪ ":‬ا إلنسان كائ ن ال واع ي‪".‬‬

‫ما الذ ي يخفيه هذا القول م ن مسلما ت؟‬

‫‪ -‬إن ا إلقرار بأن ا إلنسان كائ ن ال واع ي يفترض أن ا إلنسان ليس سيدا عل ى نفسه‪.‬‬

‫‪ -‬وهو ال ي صرح بأن ا إلنسان كائ ن الخ طأ ف ي مستو ى معرف ي وهو كائ ن الخ طيئة ف ي مستو ى أخالق ي مما يبرر للرذ يلة وال‬
‫يعل ن ع ن غيا ب المسؤولية مما يجع ل م ن ا إلنسان كائ ن انفعا ال ت ليس له القدرة عل ى السي طرة عل ى ذاته وهو يخف ي‬
‫رؤ ية لإلنسان عل ى أنه ذئب شرس مما يخبر ع ن غيا ب ا إلنسانية وارتداد إل ى مرتبة الحيو ان ي ‪.‬‬

‫• ما د اللة‪/‬ما مفهوم ‪ /‬ما م عن ى ‪ /‬ما المق صود ب ـ‬

‫ي طلب ف ي هذه ال صيغة تحد يد مفهوم ومعن ى ما ورد فيها وتعر ي ف تلك الد اللة مقارنة بنقي ضها‪.‬‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫م ثال‪ :‬ما د اللة المنفعة؟‬

‫اإلجابة ‪ :‬المنفعة ه ي فع ل حساب ي عقل ي يقوم عل ى تأو يج الفائدة والتقلي ص م ن الخسارة والفائدة ه ي ما ينف ع الذا ت‬
‫وا آلخر ي ن فه ي تتجاوز المنفعة الفرد ية نحو منفعة المجموعة و ال تفهم المنفعة إ ال مقارنة باللذة الت ي تعن ي نم ط م ن‬
‫ا الستمتاع قائم عل ى تجنب ا أللم وتجنب اض طرابا ت النفس م ن أج ل بلوغ السكينة والهدو ء وا العتدال والق ض ا ء عل ى الخو ف‪.‬‬
‫ّ‬
‫وبهذا الم عن ى فالمنفعة ه ي كمية الفائدة فه ي حسية وماد ية م ن أج ل ت ثمي ن الخيرا ت والربح والمردود ية والنجاعة‪.‬‬
‫………………………………………………………………………………………………‪…………………………………….‬‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫م ثال ‪ :2‬ما الذ ي ن عنيه بالجسد الخاص ؟‬
‫ُ‬
‫إن مفهوم الجسد الخاص ال يفهم إ ال بمقارنته بمفهوم الجسد الموضوع ي الذ ي يعن ي الجسد كمجرد جسم ين ظر إليه‬
‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫كش ي ء م ن أشيا ء العالم‪ ،‬فهو قاب ل للموضعة العلمية بوصفه جز ءا م ن ال عالم ال يختل ف ع ن ا ألشيا ء وهو مدر ك م ن خارجه‬
‫كموضوع‪ .‬أما الجسد الخاص فهو جسد ي كما أعيشه أنا م ن داخله وم ن خالله‪ .‬إنه من ظور ية خاصة يدر ك فهو شر ط إلدرا ك‬
‫العالم وهو تعبير ية و رمز ية خاصة حام ل للمعن ى والقيمة‪ .‬إنه ذات ي لهذا يسم ى الجسد الذا ت ي‪.‬‬

‫• ماه ي ا إلحراجا ت ‪ /‬الهواجس ‪ /‬المخاو ف ‪ /‬التبعا ت ‪ /‬ا إلستتباعا ت ‪ /‬المخاطر ‪.‬‬


‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ف ي هذه ال صيغة ي طلب من ا الوقو ف عل ى ماهو خ طير ومخي ف ومزعج وما يح طم ا إلنسان‪.‬‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫م ثال ‪ :‬ماه ي ا إلحراجا ت المترتبة ع ن العيش ف ي سل طة استبداد ية؟‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ا إلجابة‪ :‬حي ن يعيش ا إلنسان ف ي ن ظام استبداد ي ي صبح ا إلنسان عبدا‪ ،‬رعيا‪ ،‬أداة‪ ،‬وسيلة‪ ،‬فردا ‪ ...‬مما يجعله م غتربا ومشيئا‬
‫ّ‬ ‫ُ‬
‫فاقدا لسيادته عل ى ذاته وت غيب استقالليته وت صبح أفعاله ال تعب ر ع ن ذاته‪...‬‬
‫ّ‬
‫• حد د رهانا ت ‪ /‬غا يا ت ‪ /‬أهدا ف ‪ /‬ما يروم بلوغه ‪ /‬ما ير يد تحقيقه‪.‬‬
‫ُ‬
‫ف ي هذه ال صيغة ي طلب منا تحد يد ال غا ية الق صو ى الت ي ي راد بلوغها وبيان الهد ف‪.‬‬

‫‪ 1‬رهان ن ظر ي ‪ /‬معرف ي ‪ /‬فكر ي‬ ‫الرهانا ت‬

‫أ ي الوقو ف عل ى ماهو جد يد وما ي ضيفه إلينا ف ي مستو ى فلسف ي‬

‫وذهن ي ومعرف ي أ ي ف ي مستو ى الفهم‬

‫‪ 2‬رهان عمل ي أ ي ما يتغير ف ي مستو ى الحياة والسلو ك‬

‫والفع ل والممارسة أ ي ف ي الحق ل ا إلجتماع ي والسياس ي وا ألخالق ي‪.‬‬


‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫ّ‬
‫م ثال ‪ " :‬هو ي ت ي تحم ل ف ي م ضمون ها معن ى الغير "‬
‫ّ‬
‫حد د رهانا ت هذا القول؟‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫اإلجابة‪ :‬إن ا إلقرار بأن هو ي ت ي تحم ل ف ي م ضمونها م عن ى الغير يراه ن ن ظ ر ي ا عل ى إنفتاح ال ثقافا ت و رف ض الهو ية المنغلقة‬
‫ّ‬
‫وا إلعترا ف بالمغا ير وقبول ا الختال ف م ن أج ل إ ثرا ء الذ ا ت واعتبار ا الختال ف أساسا خالقا لل ثقافا ت‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫أما عملي ا فيراد تحر يرنا م ن التع صب والت طر ف م ن أج ل التأسيس لحوار سلم ي بي ن ال ثقافا ت وتأسيس ف ضا ء إنسان ي خال‬
‫م ن العن ف يقوم عل ى ا العترا ف المتبادل وتجنب الحر ب‪.‬‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫م ثال ‪:2‬‬

‫"ا إلنسان ذئب لإلنسان"‬

‫ما الذي يراهن عليه هذا القول؟‬

‫اإلجابة‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إن التسليم بأن ا إلنسان ذئب لإلنسان يراه ن ن ظر ي ا عل ى الكش ف ع ن حقيقة ا إلنسان فهو ليس كائ ن عق ل كما يسو ق عادة‬
‫ّ‬ ‫ب ل هو كائ ن الغرائز و يراه ن أ ي ضا عل ى تخلي صنا م ن وهم ال طيبة ّ‬
‫ألن طبيعة اإلنسان ال تقوم عل ى المدنية ب ل تفترض الشر‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫أ ي أن الهد ف هو فهم ا إلنسان واقعيا كما هو عليه أما عملي ا فهو يد عو إل ى ضرورة الحد م ن الشر عبر إنشا ء مؤسسا ت أو‬
‫ّ‬
‫سل طة سياسية وخ صوصا سل طة الد ولة إذ ا إلنسان ال يكون مدنيا إ ال داخ ل الدولة‪.‬‬
‫ّ‬
‫• ما مدى راهنية‪ /‬حضور ‪ /‬مالئمة ‪ /‬اليوم‬

‫ف ي هذه ال صيغة ي طلب منا فح ص مد ى ح ضور تلك الفكرة ف ي ع صرنا اليوم أ ي الكش ف ع ن مد ى مالئمة فكرة ما لواقعنا‬
‫ّ‬
‫الحاضر‪( .‬موضة و ال موش موضة وعالش؟)‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫م ثال‪ " :‬الجسد عائ ق" ما مد ى راهنية هذا الموق ف‪.‬‬

‫اإلجابة‪:‬‬
‫ّ‬
‫إن اعتبار الجسد عائقا موق ف يعب ر ع ن إحتقار للجسد وازدرا ء له مما ينتج ن ظرة سلبية تح ط م ن قيمته وتجعله عقبة أمام‬
‫ّ‬
‫المعرفة وأمام ا ألخال ق غير أن الراه ن اليوم هو أن الجسد ممجد ين ظر إليه كجوهر إنسان ي يتجل ى ذلك ف ي العنا ية المفرطة‬
‫ّ‬
‫بالجسد وف ي الر يا ضا ت الل طيفة وصناع ة الجسد واست ثماره ف ي المجال ا إلقت صاد ي وف ي ا إلشهار وف ي المجال السياس ي إل ى‬
‫ّ‬
‫درجة أننا نعيش ح ضارة الجسد‪.‬‬

‫مالحظة‪ :‬الموق ف ونقي ضه يكون مقبو ال بشر ط أن تكون الحجج مقنعة‪.‬‬


‫ّ‬
‫• ما وظيفة‪ /‬ما مهمة‪ /‬بماذا يضطلع‪ /‬ما الذي ينجزه‬
‫ّ‬
‫الم طلو ب ف ي سؤال الوظيفة هو تحد يد ما يقدمه لنا ذلك الموق ف‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫م ثال‪ :‬ما الذ ي تنجزه الدولة؟‬

‫اإلجابة‪ :‬إن وظائ ف الدولة ه ي تحقيق ا ألم ن ‪ +‬ضمان البقا ء ‪ +‬الحفا ظ عل ى ا ألفراد م ن بع ضهم بع ضا وم ن الغربا ء ‪ +‬حما ية‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الملكية الفرد ية ‪ +‬تجنيب المجتم ع الحر ب ا ألهلية ‪ +‬تحقي ق الحر ية ‪ +‬فرض القانون م ن أج ل تحقي ق السلم الد ائم‪..‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫• ما مشروعية‪ /‬ما وجاهة‪ /‬ما أحقية‪ /‬ما مدى صحة ‪ /‬ما قيمة‬
‫ّ‬
‫ي طلب من ا بيان صحة ش ي ء ما م ع التركيز عل ى الحدود أ ي ا إلشتغال عل ى ماهو مفيد وناف ع ورسم الحدود وموا ط ن ال ضع ف‬
‫والخ طأ (نعم‪....‬و ال‪)....‬‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫ّ‬
‫م ثال‪ :‬ما قيمة الال وع ي؟‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫اإلجابة‪ :‬إن مشروعية الال وع ي تستمد م ن فهم حقيقة ا إلنسان وتجاوز ا ألوهام حول الذ ا ت‪ ،‬إنشا ء معرفة فعلية با إلنسان‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫وبيان أن ا إلنسان ليس حر ية م طلقة لك ن يم ث ل الال و ع ي ح طا م ن قيمة ا إلنسان وتبر ير ا للخ طأ وتشر ي عا للخ طيئة مما‬
‫يؤسس للرذ يلة ‪.‬‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫ّ‬
‫النص ‪:‬‬ ‫‪-II‬‬

‫• استخر اج األطروحة‪:‬‬

‫ا ألطروحة ه ي ما ي عم ل الن ص عل ى إقناعنا به أ ي ما يداف ع عنه الن ص أ ي استخراج الفكرة الرئيسية وتوضيحها وتبسي طها‪.‬‬

‫ت صاغ كالتال ي‪:‬‬

‫يقنعنا الن ص ب ـ‪....‬‬

‫و يعم ل عل ى توضيح‪....‬‬

‫وهو يداف ع ع ن‪...‬‬


‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫• األطروحة المستبعدة‪:‬‬

‫ه ي ما يعم ل الن ص عل ى تكذ يبه ورف ضه وتح طيمه والتشكيك فيه أ ي ما يكتب ضده الن ص‪.‬‬

‫ت صاغ كالتال ي‪:‬‬

‫يشكك الن ص ف ي‪....‬‬

‫وهو يدح ض‪....‬‬

‫و يرف ض الموق ف القائ ل ب‪ ....‬و يح طم‪....‬‬


‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫• وضع إشكالية‪:‬‬

‫ا إلشكالية‪ :‬تحو ي ل عناصر الن ص إل ى أسئلة تكون بم ثابة التخ طي ط للن ص‪ ،‬ا إلشكالية تخ طي ط الن ص ف ي شك ل أسئلة‪.‬‬

‫• قدم حجة على‪:‬‬

‫الم طلو ب هو حجة أو أك ثر م ن أج ل ا إلقناع بتلك الفكرة‪.‬‬


‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫…………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫• القسم ال ثاني‪ :‬أهم المهارات المنهجية في المقال الفلسفي (لشعب العلمية)‬

‫مهارات أساسية‪:‬‬ ‫‪‬‬


‫‪1‬‬

‫• القدرة عل ى صياغة ا إلشكالية (ا ألشكلة)‬


‫‪2‬‬
‫• القدرة عل ى ال صياغة المفهومية (المفهمة)‬
‫‪3‬‬

‫• القدرة عل ى الحجاج (البرهنة والتقييم)‬


‫‪4‬‬
‫ّ‬
‫• القدرة عل ى تحر ير مقدمة‬
‫‪5‬‬
‫• القدرة عل ى تحر ير خاتمة‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫…………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫‪ ‬مهارات تشجيعية‪:‬‬
‫‪1‬‬
‫ّ‬
‫• ا إلشتغال عل ى الر هان‬
‫‪2‬‬
‫• ا إلشتغال عل ى الراهنية‬
‫‪3‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫• كش ف المسلما ت ال ضمنية‬
‫‪4‬‬
‫• القدرة عل ى حس ن إستخدام وتوظي ف السندا ت والمرجعيا ت الفلسفية‬
‫‪5‬‬
‫ّ‬
‫• تماسك مرض ي جد ا ف ي التحر ير‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫…………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫‪ ‬مرحلة بلورة اإلجابة على سؤال اإلشكالية ‪ /‬الجوهر‪:‬‬

‫ا إلن طال ق م ن ا ألطروحة ا ألضع ف‬ ‫‪)1‬‬

‫الت يسىع‬
‫األطروحة ي‬
‫السؤال إىل تجاوزها‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫…………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫…………………………………………………………………………………………………………………………………‬

‫……………………………………………………………………………………………………………………………………‬
‫‪1‬‬
‫ا إلن طال ق م ن الم فهمة‬ ‫ا ألطروحة ا ألضع ف‬

‫التعريف بالمفاهيم الرئيسية‬


‫الموضىع‬
‫ي‬ ‫سياقيا بحسب المعت‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫عب حجج فلسفية أو واقعية‪.‬‬
‫كيفية تشكل األطروحة وتدعيمها ر‬ ‫البهنة عىل‬
‫‪ +‬مرحلة ر‬

‫‪4‬‬
‫نتيجة‬
‫ّ‬
‫نتوصل إىل نتائج األطروحة الضعيفة و استتباعاتها ّثم الحد من إطالقيتها‬

‫ّ‬
‫هذه النتيجة ليست مطلعة‬ ‫ثم اقباح ثانية‬ ‫الحد من األطروحة األوىل‬
‫تنتم إىل أطروحة يجب‬ ‫ال‬ ‫الستبعاد األوىل‬ ‫لفسح المجال أمام األطروحة‬
‫ي‬
‫أن تستبعدها‬ ‫(عب أسئلة)‬
‫التالية ر‬
‫ا ألطروحة ال ثانية‬ ‫‪)2‬‬
‫‪1‬‬

‫• ا إلن طال ق م ن المفهمة أ ي التعر ي ف بالمفهوم أو المفاهيم الجد يدة لألطروحة المقترحة ‪ /‬ال ثانية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪3‬‬
‫ّ‬ ‫‪2‬‬
‫• ‪ +‬البرهنة والمحاججة عل ى مسار تشك ل هذه ا ألطروحة وتكو نها حجج واقعية أو فلسفية‬
‫‪4‬‬
‫‪ +‬الوصول إل ى نتيجة ‪ /‬نتائج لألطروحة المناق ضة لنتائج ا أل طروحة ا ألول ى ا ألض ع ف‬

‫النتيجة األوىل والثانية‬


‫متناقضتان‬
‫يدفعنا ذلك إىل أن ّ‬
‫نمر إىل‪:‬‬
‫ّ‬
‫الحل لهذا التعارض‬ ‫إيجاد‬
‫المرحلة ال ثال ثة (الح ّل)‬ ‫‪)3‬‬

‫ّ‬
‫← إم ا تد عيم لنتيجة عل ى حسا ب ا ألخر ى‬

‫← أو التألي ف بي ن ا ألطروحتي ن م ع بيان وجاهة الح ّل الذ ي إنتهينا إليه‪.‬‬

‫← أو تجاوزهما معا عبر فكرة جد يدة‪.‬‬

‫‪ ‬م ثال‪ :‬هل اإلنسان هو وعيه؟‬

‫ا ألطروحة ا ألول ى‪ :‬نتيجتها‬ ‫‪)1‬‬


‫اإلنسان ذات واعية‬

‫ا ألطروحة ال ثانية‪ :‬نتيجتها مناق ضة لألول ى‬ ‫‪)2‬‬

‫اإلنسان ذات الواعية‬


‫التألي ف‪ ( :‬الح ّل)‬ ‫‪)3‬‬
‫ّ‬ ‫ُ‬
‫واع فنح ن بذلك ف ي قرا ءة اختزالية وأحاد ية الجانب ال تستوف ي‬ ‫إذا سلمنا بالنتيجة ا ألول ى والمتم ثلة ف ي أن ا إلنسان ٍ‬
‫ّ‬
‫حقيقة ا إلنسان و ال تكش ف واق ع ا إلنية ألنها تهم ل الجانب الالواع ي فيه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫لك ن إذا سلمنا با ألطروحة ال ثانية بأن ا إلنسان كائ ن الال و ي فإننا بذلك نسق ط ف ي اخت زالية وأحاد ية أ ي ضا‪ ،‬ونفر م ن‬
‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫مركز ية لنسق ط ف ي مركز ية جد يدة تسلم بمكانة الال شعور أو الالوع ي عل ى حسا ب الوع ي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الحل يتم ث ل ف ي الجم ع بي ن النقي ضي ن كأن نقر بأن إنية ا إلنسان مجال تركيب ت جتم ع فيها المتناق ضا ت وا إلختالفا ت لتشك ل‬ ‫ّ‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫وحدة تبدو لنا ف ي ال ظاهر متعارضة لكن ها مت حدة م ث ل وحد ة الوجود و الالوجود أو النفس والجسد أو الوع ي والالوع ي‪،‬‬
‫ُ‬
‫فا إلنسان ال ي فهم ف ي إطار أحاد ية الق طب ب ل هو ثنائية ق طبية أو هو مفارقة بي ن القوة وال ض ع ف أو مراوحة بي ن‬
‫المسؤولية والهشاشة بي ن ال عق ل والرغبة (بول ر يكور)‬

‫ألهم ما َت َّ‬
‫وصلنا إليه جوهر ا ونقدا بلغة دقيقة دون فتح آفاق وداون وضع أسئلة‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫الخاتمة‪ :‬تلخيص‬

You might also like