Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 6

‫ك‬ ‫حرِ ِال ِم ِبب بِ‬

‫ار ِ‬ ‫حزِبِ بِ‬


‫ال ِ‬ ‫ِ‬
‫ْحنِ َ‬‫الر ب‬ ‫َ‬
‫اّلل َ‬
‫الرحيمِ‬ ‫ِمْسِب ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب بِ‬
‫عمب‬
‫ك حسبِ فن ِ‬ ‫ب‬
‫ت رّبِ وعلم ِ‬ ‫َعِ يبا بعظيمِ يباِ بحليمِ يبا بعليمِِ‪ ِ،‬أن ِ‬
‫يبا اهللِ ب ي‬
‫ب‬ ‫ب بب‬ ‫ب‬ ‫ب ي ِ‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫ت العزِيِزِ الرحِ ِيمِِ‪ِ،‬‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫شاءِ وأن ِ‬ ‫عم اْلبسِبِ بحسبِِ‪ ،‬ت ِنصِ منِ ت ِ‬ ‫ب برّبِ ون بِ‬‫الر ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ببب ب َ ب‬ ‫بب‬ ‫ب ب ب‬
‫ك الِعصِم ِةِفِِاْلرَكتِِوالسكناتِِوالَكماتِ واإلرادات واْلطراتِِ‬ ‫نسأل ِ‬
‫ب‬ ‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب ب ب‬ ‫ب ي‬ ‫ب ي‬
‫وب عنِ مطالعةِ الغيوِبِ‪ِِ،‬‬ ‫ون واألوهامِ الساترةِ للقل ِ‬ ‫ن الشكوِكِِوالظن ِ‬ ‫مِ‬
‫ۡ ي ُ ُ ۡ ُ ي َٰ ُ ي‬ ‫ُۡ ي ُۡ ۡ ُ ي ي ُۡ ُ ْ ۡي ا ي ا‬ ‫بب‬
‫ِف ِقدِ ِ﴿ ٱبت ِل ٱلمؤمِنون وزل ِزلوا زِلزاٗل ش ِديدا ‪ِ ١١‬إَوذ يقول ٱلمن ِفقون‬
‫ِ‬ ‫بب‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ذ ي ‪ ٞ‬ذ ي ي ي ي ذُ ي ي ُ ُُ ذ ُ‬ ‫ُُ‬ ‫ي‬ ‫ي ذ‬
‫﴾ِ‪ ِ،‬فثبتنا‬ ‫وٱَّلِين ِِف قلوب ِ ِهم مرض ما وعدنا ٱّلل ورسولۥ إِٗل غرورا ‪ِ ١٢‬‬
‫ب َ ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب ِ بب ب ب ب ب ب ب ب َ ب‬
‫رت‬
‫س ِ‪ ،‬وسخ ِ‬ ‫حر ل ِموِ ِ‬ ‫َ‬
‫رت ال ِ‬ ‫بوانصنا وسخرِ َلا هذا الح ِر كما سخ ِ‬
‫ح بواجلنَِ‬ ‫الري ِب‬
‫رت ِ‬ ‫ب ب ب ب ب ب ب بب َ ب‬ ‫َ ب ب ب ب َ ب‬
‫ال واْلدِيِ ِد لِاوِ ِد‪ ،‬وسخ ِ‬ ‫ت اجل ِب ِ‬
‫وسخرِ ِ‬ ‫ار إلِبِ ِراهِ ِي ِم‪،‬‬
‫اَل ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب‬ ‫ب ب ب بب ِ ب َ ب‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫األرضِ والس ِماءِ‬ ‫ك فِ ِ‬ ‫ك َبرِ ه ِو ل ِ‬‫ان ِ‪ ،‬وسخرِ َلاِ ِ‬‫ي لسليم ِ‬ ‫بوالش ِبياط بِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫بب ِ ب َ ب‬ ‫بب ب ي ب ب‬ ‫ب بب‬
‫بوالملكِ والملكوِتِ وَبرِ النياِ وَبرِ الِخرةِِ‪ ِ،‬وسخرِ َلا كِ َشءِ ياِ منِ‬
‫ب‬
‫ب َ ب ب‬ ‫ِ ب‬ ‫ب بب‬
‫ك خيِ‬ ‫ك َشءِ ِ‪ِ( ،‬كهيعص ‪ِ / ١‬ثالثِاِ ِ) ِ‪ ،‬أنصنا فإن ِ‬ ‫وت ِ‬ ‫بيدهِ ملك ِ‬
‫ب‬ ‫بب ب َ ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب بب ب َ ب ب‬
‫ك خيِ الغافرينِِ‬ ‫اتيِ‪ ِ،‬واغفرِ َلِا فإن ِ‬ ‫اَلَاصِيِن‪ ،‬وافتحِ َلِا فإنكِ خيِ الِف ِ‬
‫ِ‬
‫ك بخيِ َ‬ ‫ب َ ب‬ ‫ك بخيِ َ‬ ‫ب ب َ ب‬
‫الرازقي ِ‪ ،‬بواهدنا‬ ‫الراْحي ِ‪ ،‬بوارزقنا فإن ِ‬ ‫‪ ،‬بوارْحنا فإن ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬ ‫َ‬ ‫ب ب‬ ‫ِ‬ ‫ب ب‬
‫ك ِ‪،‬‬
‫ه فِ علم ِ‬ ‫وَننا منِ القومِ الظالمي ِ‪ ،‬وهبِ َلِاِ ريِاِ طيبةِ كماِ ِ‬
‫رامةِ بم ِعب‬ ‫ب‬
‫الك ب‬ ‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب بب‬
‫بوانُش ِها علي ِنا منِ خزائنِ رْحتكِِِ‪ ،‬واْحلنا بها ْح ِ‬
‫ل‬ ‫ب‬
‫ب‬ ‫َ ب ب ل ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ ب‬
‫ك َشءِ قديرِِ‪،‬‬ ‫لع ِ‬ ‫ك ىِ‬ ‫العافيةِ ف الين والنيا والِخرةِ‪ ،‬إن ِ‬ ‫المةِ و ِ‬ ‫الس ِ‬
‫احةِ لقلوِب ِبنا بوأبب بِدان بِنا ِ‪ ِ،‬بو َ‬
‫السالمةِ بوالِ بِعافيةِب‬ ‫الر ب‬‫اللَه َِم ي ب ِّسِ بَلباِ أموِ بر ِنباِ بم بعِ َ‬
‫ب‬ ‫ب ب ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬
‫ب‬
‫صاحبِا فِ سفر ِنا وخلِ ِي ِفةِ فِ ِبأهِل ِناِ‪ ،‬واطِمسِ‬ ‫ب‬
‫َلا ِ‬ ‫ب‬ ‫فِ ِديِن ِبنا ودنِ ِي ِاناِِ‪ ،‬وكنِ ِ‬
‫َ ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ضوِ‬
‫ل‬ ‫ون الم ِ‬ ‫ب‬
‫لع ماكنتهم فال يستطيع ِ‬ ‫ب‬ ‫جوِِه ِبأعِ بِدائ بِنا بوام بسخهمِ ب ىِ‬ ‫لع و ِ‬ ‫ب ىِ‬
‫ي ي يي ذ‬ ‫ي ي ۡ ي ي ُ ي ي ي ۡ ي ي ي ٰٓ ي ۡ ُ ۡ ي ۡ ي ي ُ ْ‬ ‫ب ب ب‬
‫لصرَٰط فأَّنَٰ‬ ‫المِج ِء إَلنا‪ ﴿ ِ،‬ولو نشاء لطمسنا لَع أعين ِ ِهم فٱستبقوا ٱ ِ‬
‫ي ي ۡ ي ي ُ ي ي ي ۡ ي ُ ۡ ي ي َٰ ي ي ي ۡ ي ي ۡ ي ي ُ ْ ُ ا ي ي‬ ‫ُۡ ُ ي‬
‫ضيا وٗل‬ ‫َٰ‬
‫ِصون ‪ ٦٦‬ولو نشاء لمسخنهم لَع مَكنت ِ ِهم فما ٱستطعوا م ِ‬ ‫َٰ‬ ‫يب ِ‬
‫ك ليم ين ٱل ۡ ُم ۡر يسلِيي‬ ‫ذ ي‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ي ُۡ‬ ‫يۡ ُ ي‬
‫ِ‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫إ‬ ‫‪٢‬‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ِي‬
‫ك‬ ‫ۡل‬ ‫ٱ‬ ‫ان‬‫ِ‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫و‬ ‫‪١‬‬ ‫يس‬ ‫﴿‬ ‫‪،‬‬‫ِ‬ ‫﴾‬
‫ِ‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫ون‬ ‫جع‬ ‫ير ِ‬
‫حيم ‪ِ ٥‬لِ ُن ِذ ير قي ۡو اما ماذ‬ ‫ذ‬ ‫ي‬ ‫ي ي ۡ‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ي‬ ‫َٰ‬ ‫يي‬
‫يز ٱلر ِ ِ‬ ‫زنيل ٱلع ِز ِ‬ ‫يم ‪ ٤‬ت ِ‬ ‫صر َٰ ٖط مست ِق ٖ‬ ‫‪ ٣‬لَع ِ‬
‫ي ي ۡ ي ذ ۡ ي ۡ ُ ي ي ٰٓ ي ۡ ي ۡ ي ُ ۡ ي‬ ‫ُ ي ي ي ُ ُ ۡ ي ُ ۡ ي َٰ ُ ي‬
‫َثهِم فهم ٗل‬ ‫أن ِذر ءاباؤهم فهم غفِلون ‪ ٦‬لقد حق ٱلقول لَع أك ِ‬
‫ي ۡ ي َٰ ۡ ي ۡ ي َٰ ا ي ي ي ۡ ي ۡ ي ي ُ ُّ ۡ ي ُ ي‬ ‫ي‬ ‫ذ ي يۡ‬ ‫ُۡ ُ ي‬
‫ان فهم مقمحون‬ ‫ِ‬ ‫ق‬ ‫ذ‬ ‫ۡل‬ ‫ٱ‬ ‫َل‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫ِه‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫ٗل‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ِف‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫إ‬ ‫‪٧‬‬ ‫ون‬ ‫يؤمِن‬
‫يۡ يۡ ۡ ي ا ي ۡ ي ۡ ۡ ي ا يي ۡ ي ۡي ُ ۡ ي ُ ۡ ي‬ ‫ي‬ ‫ي ي يۡ‬
‫ي أي ِدي ِهم سدا ومِن خلفِ ِهم سدا فأغشينَٰهم فهم ٗل‬ ‫‪ ٨‬وجعلنا ِم ۢن ب ِ‬
‫ب ِ بي بب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ُۡ ُ ي‬
‫ح القيومِ وقدِ‬ ‫وه لل ِ‬ ‫وهِ(ثالثِا)ِ‪ ،‬وعنتِ الوج ِ‬ ‫﴾ ‪ ِ،‬شاهتِ الوج ِ‬ ‫ِصون ‪ِ ٩‬‬ ‫يب ِ‬
‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫يي ي ۡ‬ ‫ب ب ب ببب‬
‫ل ظلما‪ ﴿ ،‬طس ﴾ ﴿ِ حم ‪ ١‬عسق ‪﴿ِ﴾ ٢‬مرج ٱۡلحري ِن‬ ‫اب منِ ْح ِ‬ ‫خ ِ‬
‫َ ب‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫يۡيُ ي يۡ ي ‪ ٞ‬ذ‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫يۡ‬
‫﴾ِِ﴿ حم ﴾ِ(سبعا)ِ‪ ،‬ح ِم األمرِ‬ ‫ان ‪ِ ٢٠‬‬ ‫ان ‪ ١٩‬بينهما برزخ ٗل يب ِغي ِ‬ ‫يلت ِقي ِ‬
‫ي ذ‬ ‫َٰ‬ ‫ي ُ ۡ ي‬ ‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ببب‬ ‫اء اَلَ‬ ‫ج ب‬ ‫بِو ب‬
‫ب مِن ٱّللِ‬ ‫ِ‬ ‫ِت‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ٱ‬ ‫يل‬ ‫زن‬
‫ِ‬ ‫ت‬ ‫‪١‬‬ ‫حم‬ ‫ِ‬ ‫﴿‬ ‫ِ‬ ‫‪،‬‬‫ِ‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫و‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ص‬ ‫ن‬
‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ص‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ذ ۡ ي‬ ‫ۡ ي‬ ‫ذۡ ي‬ ‫يي‬ ‫ذ‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬
‫اب ذِي ٱلطو ِل ٗل‬
‫ب ش ِدي ِد ٱلعِق ِ‬
‫ۢنب وقاب ِ ِل ٱِلو ِ‬
‫يز ٱلعلِي ِم ‪َ ٢‬غف ِِر ٱَّل ِ‬
‫ٱلع ِز ِ‬
‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ي َٰ ي ذ ُ ي ي ۡ ۡ‬
‫إِله إِٗل هوَۖ إَِلهِ ٱلم ِصي ‪ِ ٣‬‬
‫﴾‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫طان ِنا ِ‪ ،‬يس ِسقِف ِنا‪ ،‬كهيعص ك ِفايتنا ِ‪ ،‬حم‬ ‫ب‬
‫ك حِيِ ِ‬ ‫بسمِ اهللِ ِببابناِ ِ‪ ،‬تبار ِ‬
‫ب‬
‫ي‬ ‫ي ي ي ۡ ي ُ ُ ذُ ي ُي ذ ُ ۡ‬
‫عسقِْحايبتنا‪ ِ﴿ ،‬فسيك ِفيكهم ٱّلله وهو ٱلس ِميع ٱلعلِيم ِ‬
‫﴾ (ثالثِا)ِ‪ ،‬ستِ‬ ‫ُ‬
‫ب بب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫بب‬
‫رش بمسبولِ علي ِنا‪ ،‬وعيِ اهللِ ناظرةِ إَل ِنا‪ ،‬وَِِبولِ اهللِ ل يقدرِ علينا‪ِ،‬‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫الع ِ‬
‫ْ‬ ‫يْ يُْ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫يۡ ُ ي ُۡ ي ‪ ٞ‬ذ‬ ‫ُّ‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ُ‬ ‫ذ‬ ‫﴿ ي‬
‫َّميد‪ِِ 21‬ف لو ٍح ُّمفو ٍظ﴾‬ ‫ِ‬ ‫ان‬ ‫ء‬ ‫ر‬‫ق‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫ِيُۢط‬ ‫ُّم‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ِِ‬ ‫ئ‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ِن‬
‫م‬ ‫ّلل‬ ‫ٱ‬‫و‬
‫ِي ﴾ ِ(ثالثِا) ِ‪ ﴿ ،‬إ ذن يوَيِّۧـِل ٱ ذّللُ‬ ‫لر ِِح ي‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ي ذُ ي ٌۡ ي ا ي ُ ي‬
‫َٰ‬ ‫ذ‬ ‫ُ‬
‫‪ ﴿ ،‬فٱّلل خي حَٰفِظا َۖ وه يو أرحم ٱ‬
‫ِ‬
‫ّلل يٗل إ يلَٰهي‬
‫ِب ٱ ذ ُ‬
‫ي‬ ‫يِ﴾ِ(ثالثِا)ِ‪ ِ﴿ِ ِ،‬يحسۡ‬ ‫لصلِح ي‬ ‫َٰ‬ ‫ب يو ُه يو يي يت يو ذَّل ٱ ذ‬ ‫ي‬ ‫َٰ‬ ‫ذ يذي ۡ ي‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٱَّلِي نزل ٱلكِت َۖ‬
‫َ‬ ‫ي‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ي‬ ‫ذ ُ ي ي ي ۡ ي ي ذ ۡ ُ ي ُ ي ي ُّ ۡ‬
‫إِٗل هوَۖ عليهِ توَّكتَۖ وهو رب ٱلعر ِش ٱلع ِظي ِم ﴾ (ثالثِا)ِ‪ِ ِ،‬مْسِب اهللِ اَّليِ ل‬
‫ب ب‬ ‫ب‬
‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ‬
‫ض ولِ فِ السماءِ وهوِ السميعِ العليمِِ(ثالثِاِ)ِ‬ ‫ض بم بِع اسمهِ َشءِ فِ األر ِ‬ ‫يب يِ‬
‫ب ب ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب ِ ب ب ب‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ول حولِ و ِ‬
‫ل‬ ‫ق (ثالثِا) ِ‪ِ ،‬‬
‫اّلل اتلاماتِ منِ شِ ما خل ِ‬ ‫‪ ،‬أعوذِ بكلماتِ ِ‬
‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب ِ ب ب‬ ‫ب ب َ َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َب ل‬
‫اّلل لع سيدناِ ُممدِ ولع آلِ‬ ‫ّل ِ‬ ‫ل العظيمِ (ِثالثِا)ِ‪ ،‬وص ِ‬ ‫إل باهللِ الع ِِ‬ ‫قو ِة ِ‬
‫بب َ ُ ۡ ي ي ي ي ي ۡ ذ ي ذ ي ُ ي ي ي ي ٌ يي‬
‫لَع ٱل ۡ ُم ۡر يسلِيي‬ ‫بو ب‬
‫ب ٱلعِزة ِ عما ي ِصفون وسلَٰم‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫َٰ‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬‫ِ‬ ‫م‬‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ص‬
‫ٱۡل ۡم ُد ِ ذّللِ يرب ٱلۡ يعَٰليمي‪.‬ي‬ ‫ي‬ ‫ي ۡ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫و‬
‫﴿حزبِاْلفظِلْل بمام َ‬
‫ِاَل بووي ِ‬
‫﴾ِ‬

‫الرحيمِ ِ‬ ‫ِاهللِالرْحىنِ َ‬ ‫َ‬ ‫ِمْسِب‬


‫ب بب‬ ‫بب ب‬ ‫ب بب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬
‫ب‬
‫ِمْسِبِاهللِِ‪ِ[ِ،‬اهللِأكبِِ(×‪ِ۞ِ])3‬أقولِلعِنفِسِولعِديِنِولعِأهلِِولعِ‬
‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬
‫ِولعِأديانهم ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬
‫ِولعِأصحاِب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬
‫يِولعِماِل ب‬‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫لد ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ِولعِأموالهمِألفِِمْسِبِاهلل‪ِِِ،‬‬ ‫أو ِ‬
‫ب بب ب ب‬ ‫بب ب‬
‫ب‬ ‫ب بب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬
‫لديِ‬ ‫[اهللِأكبِِ(×‪ِ ۞ِ ])3‬أقول ِلعِنفِسِولعِديِنِولعِأهلِ ِولعِأو ِ‬
‫ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫ب بب‬
‫ولعِماِلِولعِأصحاِبِولعِأديانهمِولعِأموالهمِألفِألفِِمْسِبِاهلل‪ِ،‬‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ب بب ب ب‬ ‫بب ب‬
‫ب‬ ‫ب بب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬
‫ِلديِ‬ ‫لع ِأهلِولع ِأو ِ‬ ‫بِ(×‪ِِ ۞ِ ])3‬أقولِلعِنفِسِولعِديِنِو ِ‬ ‫[اهللِأك ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫ب بب‬
‫ولعِماِلِولعِأصحاِبِولعِأديانهمِولعِأموالهمِألفِألفِألفِلِِ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب بب َب َ‬
‫لِالعظيمِ ۞ ِمْسِب ِاهللِوباهللِومنِاهللِوإَلِاهللِ‬ ‫لباهللِالع ِ‬ ‫لقوةِإ ِ‬ ‫حولِو ِ‬
‫بب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َب َ‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب بب‬
‫لباهللِالعلِالعظيمِ ۞ِِمْسِبِاهللِلعِ‬ ‫ِ‬ ‫ولعِاهللِوِفِاهللِوِلِحولِوِلِقوةِإ ِ‬
‫بب‬ ‫بب ب‬ ‫ب‬ ‫بب‬ ‫ب بب ب ب‬ ‫ب بب ب‬
‫ِلعِ‬
‫لديِ‪ِِ،‬مْسِبِاهللِلعِماِلِولعِأهلِِ‪ِِ،‬مْسِبِاهلل ِ‬ ‫ب‬ ‫ديِنِولعِنفِسِولعِأو ِ‬
‫األ برضيِِب‬ ‫ب ل ب‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫بل‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ِ ب‬
‫بِ ِ‬ ‫ب‬
‫ب ِالسماواتِالسبعِور ِ‬ ‫ب‬ ‫كَِشءِأعطان ِيهِرّبِ ِ‪ِِ،‬مْسِبِاهللِر ِ‬
‫َ‬
‫ض بِمعِب‬ ‫ِاَّليِلِيب ي‬ ‫السبع بِو بر لبِال بعرشِال بعظيِمِ۞ِِمْسِبِاهللِال بعظيم‪ِِ[ِ،‬مْسِبِاهلل‬ ‫َ‬
‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫بب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ضِولفِالس ِماءِِوهوِِالسميعِِالعليمِ(×‪ِِِ]ِ)3‬مْسِبِاهللِ‬ ‫ب‬ ‫اسمهَِِشءِِفِِاألر ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ب‬
‫ألرضِوِفِالسماء ِ۞ ِِمْسِبِاهللِأفتتحِوبه ِأختتم‪[ِ ِ،‬اهللِ‬ ‫ب‬ ‫ِاألسماءِف ِا ِ‬ ‫خي ِ‬
‫لاهللِ ِ‪ِ،‬ابهللِأب بعزِي‬ ‫ىب َ‬ ‫بل‬
‫(×‪ِ ]ِ)3‬رّبِلِ ِأشكِبِهِ ِشيئا‪[ِ ِ،‬اهللِ(×‪ِ ]ِ)3‬رّبِلإلِإ ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫بل ب‬
‫ب‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ب ّٰ َ ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ي ب ب َ ب‬
‫‪ِ،‬ومنِ‬ ‫ِوأحذرِِ۞ِبكِِاللهمِأعوذِمنِشِنفِسِِ ب‬ ‫ِوأكبِمماِأخاف ب‬ ‫بوأجل ب‬
‫ب ّٰ َ ب ب‬ ‫ب ِ ب ب ب ب ب ل ب بب ب ب‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ِ ب‬
‫كِاللهمِأحتزِمنهمِِ۞ِ‬ ‫شِغيي‪ِ،‬ومنِشِماِخلقِرّبِوذرأِوبرأِِ۞ِوبِ ِ‬
‫ب‬ ‫ب ّٰ َ ب‬
‫‪ِ،‬وأقب ِدمِببيِب‬ ‫كِاللّٰه َمِأد برأِفُِِنورهمِِ ب‬ ‫ب ب‬
‫بوبكِاللهمِأعوذِمنِشِورهمِِ۞ِوب‬
‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫بب َ ب‬
‫ِوأيديهم‪ِ[ِ:‬مْسِبِاهللِالرْحنِالرحيمِِ﴿قلِهوِاهللِِأحدِ ‪ِ.‬اهللِِالصمدِ‪ِ.‬‬ ‫يدي ب‬
‫ب‬ ‫ب ب ى ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب بب ب بب‬
‫لِذلكِعنِيميِنِ‬ ‫لِكفواِأحد﴾ِ(×‪ِ،ِ])3‬ومث ِ‬ ‫لمِِيلِِولمِِيولِ‪ِ.‬ولمِِيكنِِ ِ‬
‫ب ب ى ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ى ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬
‫بوعنِأيمانهم‪ِ،‬ومثلِذلكِعنِشماِلِوعنِشمائلهم‪ِ ِ،‬ومثلِذلكِعنِ‬
‫ب‬ ‫ب ب ى ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ى ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫لِذلكِمنِفوِقِ‬ ‫أماِمِوأمامهمِِ‪ِ،‬ومثلِذلكِمنِخلِفِومنِخلفهمِِ‪ِ،‬ومث ِ‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ب‬ ‫ب ب ى ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ى ب‬ ‫ب ب‬
‫كُِميطِِبِوبهمِ‬ ‫ومنِفوقِهمِِ‪ِ،‬ومثلِذلكِمنِتِتِومنِتتهم‪ِ،‬ومثلِذل ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب ب َ‬ ‫بب‬ ‫ب ّٰ َ ِ ب ب ب‬
‫لِيملِكهِغيكِ ِ۞ِ‬ ‫۞ اللهمِإِّنِأسألكِِلِولهمِمنِخيكِِبيكِاَّلي ِ ِ‬
‫ب ب ب ب ب ب ب ب ب ب ب ببب ب ب‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب ّٰ‬
‫كِِوعيالكِ وجواركِ وأمانتكِ‬ ‫اللهمِ اجعلِنِ وإياهمِ فِ عبادكِ وعياذ ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ٍّ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ِ ب‬ ‫ب ببب ب‬ ‫بوحرز بك ب‬
‫كِ‪ِ،‬منِكِشيطانِوإنسِوجنِوباغِِوحاسدِوسبعِ‬ ‫ِوحزبكِوكنف ِ‬
‫ب ب ب َ بل بب‬ ‫ِ ب َ ب‬
‫ن ِرّبِِلعِ صاطِ‬ ‫ب‬ ‫ت ِآخذِ بناصيتها ِإ ِ‬ ‫ب‬
‫‪ِ،‬ومنِكِ دابةِأن ِ‬ ‫ِو بعق بربِ ِ ب‬ ‫بو بح َية ب‬

‫يِِ‪ِ،‬‬ ‫نِِال بمخلوق بِ‬ ‫بِ اْلبالقِ م بِ‬ ‫يِِ‪ ِ،‬بحس ب‬ ‫الر يبِ م بنِ ال بمربوب بِ‬ ‫بِ َ‬ ‫يمِِ بحس ب‬ ‫مستبق ِ‬
‫بِ‬ ‫ين‪ ِِ،‬بحس ب‬ ‫الساترِ م بنِِِال بمستور ب‬ ‫بِ َ‬ ‫ي‪ ِ،‬بحس ب‬ ‫الرازقِ م بنِ ال بمرزوق ب‬ ‫بِ َ‬ ‫بحس ب‬
‫َ‬ ‫ينِ ب‬ ‫ب ب ب ب‬
‫ِاَّليِهوِب‬ ‫‪ِ،‬حس ب‬
‫ب‬ ‫بِالقاهرِم بنِال بمقهِور بِ‬ ‫ينِ‪ِ،‬حس‬ ‫اَلَاصِم بنِال بمنصور ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب‬ ‫بحسبِِ ب‬
‫‪ِ،‬حسبِمنِلمِيزلِحسبِِ‪ِ،‬حسبِاهللِونعمِالوكيلِِ‪ِِ،‬حسبِاهللِِ‬
‫ب‬ ‫َ‬ ‫ب ب ب ب بببَ‬ ‫َ بَب‬ ‫ِول ل ب‬ ‫ِخلقهِ﴿إ َن ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬
‫ّلِالصاْلي﴾ِ‬ ‫ِيِاهللِاَّليِنزلِالكتابِوه ِوِيتو ِ‬ ‫منَِجيع‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ب ب ب ب ب ب بب ب َ‬ ‫ب ب بب ب‬
‫﴿وإذاِقرأتِالقِرِآنِجعلناِبينكِوبيِاَّلينِلِيؤمنونِبالِخرةِحجاباِ‬
‫ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب َ ب ب ب‬ ‫ب ب ب ب بب‬ ‫ب‬
‫مستوراِِ‪ِِ.‬وجعلناِِلعِِِقلوبهمِِِأكنةِِِأنِ يفقهوهِ وِفِِِآذانهمِِِوقراِِۘوإذاِِ‬
‫بِاهللِ بلإ ىلِِب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب َ بب ب‬ ‫ب ب ب بَ ب‬
‫﴾ ﴿حس ب‬ ‫ب‬
‫ذكرتِربكِفِالقرِآنِوحدهِولواِلعِِأدبارهمِِنفورا ِ‬‫ب‬
‫ب‬ ‫ب ب ب ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ ب بب ببَ‬
‫لِحولِوِلِ‬ ‫بِالعرشِِالعظيم﴾ِ(سبعا) ِ ِوِ[ِ ِ‬ ‫إله ِوِۘعليهِِتوَّكتِِوهوِِر ِ‬
‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َب‬
‫قوةِإِلِلِباهللِالعلِالعظيمِ ِ(‪ِ ]ِ)×3‬خبأتِنفِسِفِخزائنِ ِِمْسِبِاهللِ‬ ‫ِ‬
‫ب ب ب ب ب ب َب َ‬ ‫بب‬ ‫ب ب ب ب‬
‫لباهللِِ۞ِ‬ ‫ِلِقوةِإِ ِ‬ ‫اِلِحولِو ِ‬ ‫الرحيمِِأقفالهاِثقِتِباهللِِ‪ِ،‬مفاتيحه ِ‬ ‫نِ َ‬ ‫الرْحى ِ‬
‫َ‬
‫ِمعِب‬ ‫‪ِ،‬لِطاقب بةِل بمخلوق ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ب ّٰ َ ب ب‬ ‫ب‬
‫أدافعِبكِاللهمِعنِنفِسِماِأطيقِوماِلِأطيقِِ‬
‫ب ب بب َب‬ ‫قد برةِ اْلبالقِ۞ِِ[ بحس ب‬
‫لِ قوةِ‬ ‫بِ اهللِ بونع بمِِال بوكيلِِِ(×‪ ِ،ِِ] ِ)3‬بوِ لِ حولِ و ِ‬
‫الط ليبيِب‬ ‫لعِِآلِ َ‬ ‫بب ب ل ب بَ ب بب‬ ‫ب ب َ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫َ‬
‫لِ العظيمِ ۞ وصّلِ اهللِ لعِ سيدناِ ُممدِ و‬ ‫لباهللِ الع ِ‬ ‫إِ‬
‫بب ب ب ب ب ب ب َ‬
‫ِو بصحبهِالك برامِالبرةِِأَجعيِوسلمِِ۞‬
‫ب‬ ‫ين ب‬ ‫َ‬
‫الطاهر ب‬

You might also like