Daerat Al Maaref 06

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 511

‫ملق ممسناطاة يرك‬

‫|‬
‫اماما‬
‫‪+1‬ظ‪0‬طظ‪2‬‬
‫‏‪ ٠‬أضيدرها بالإمتكليزبية والفرضية والأشانية‬
‫الالح‬ ‫أكمة الستشوتين ق‬
‫‪2‬‬ ‫وتشرحفرعيليرها‬
‫‪١ 54‬‏‬ ‫ي‬
‫رامع‬
‫سروىليو‬
‫لاد ال‬
‫نحت رساي الاتح‬
‫‪2‬ه‬ ‫هوتماءوتنك ولب » وعفستكك »ولي يروهث ضال‬
‫‪10 0‬ت‬ ‫‪6‬تي لم‪2‬‬
‫دملا م‬
‫إر»‬
‫ناو‬
‫ه»وب‬
‫يلر‬
‫تور‬
‫ي»‬‫يمان‬
‫لرتّ‬
‫وها‬
‫واسسير » و‬
‫ب‬
‫(‪ )08406‬بمدرمنا ون‬ ‫‪2‬‬
‫‪00020‬‬ ‫سعد مسيواون م‬ ‫العربة‬ ‫خة‬ ‫ل‬

‫إعسالاد و‬

‫إباصركتورشيد‪ ..‬أحرالششنار‪.‬دع‪.‬بدجيرونن‬
‫المجلد السادس‬

‫الشعبه ‪.‬‬
‫شين قبرضرى بالتتفرها‬
‫موه مدق‬
‫ُ‬ ‫يارود‬

‫قراطيس ( فشكات ) وتشد إلىالسبام علىطريقّة‬


‫‪ +‬ويارود » ‪:‬‬
‫(سيتامية ) ‪+‬‬
‫انئ‬
‫خلاطلصي‬
‫أه‬ ‫‏‪ ١‬إ‪-‬لامة عامة‬
‫تطلق كلمة نفطفى العربية ( نفت فى القارسية )‬
‫وانخذت كلمة نفط معاق جديدة منذ عرف‬
‫ووالى سنة ‪٠7١1‬‏ ا‪3‬م ‪ 2‬ققد كان‬
‫املح البارود ح ح‬ ‫( ويقال أيضآً القر‬ ‫على صفوة قار «مررنءز‬

‫ميقععرلىقة عا لملح البارود‬


‫الصينيون من زمن تم‬
‫والبابل ) ما بين البرين » ولونه فى الطبيعة‬
‫من خخصائص إشعال النار » غير أنهملميكونوا‬ ‫أبيض و»يوجدأحيانآً أسود ء يبيض" بالتصعيد ؛‬
‫يستعملونه إلاى دفعالصواريخ فىالألعابالنارية‬ ‫وهو تافع فى ظلام عنسة العين عصصضت‬
‫وعابة القرنية جررموىم‪ * 1.‬ومن خصائصه لجطداب‬
‫لع‪.‬ل اللعرفة خصائص ملحالبارود‬
‫وحرب‬
‫أو فىالل‬
‫النارعنبعددون أن عسبا مباشرة ‪+‬‬
‫( وطريقة تتقيتهبالغسيل ) قداتتقلت منالصين‪8‬‬
‫وإذا خلط عواد أخرى كالدهن والزيت ‪ .‬إلى بلاد فارس » إذ الواقع أنه كاتت ‪00‬‬
‫الفارسية علاوة على الكلمة الإيرانية ه شوره »‬ ‫والكيريت وغيرها » اشتد النهابهولزوجته وأصبح‬
‫ل شورك ف اىللقةالقدبمة)ومعناها الأرض الشبعة‬ ‫عنصراً أساسياً من عناصر « النار الإغريقية » »‬
‫علح البارود أو ملح البارودنفسه مرادف آخر‬ ‫وهى مزيج سائليضرم النارفىكلشىء و*كان‬
‫لهاهو« تمكجيى » أى ملح الصين ‪ +‬ونجدفى‬ ‫يقذف بهعلى الناس » وعلى آلات الصار الختلفة‬
‫العربية ‏ علاوةعلىكلمة‪٠‬‏ شرج »> ؤهىكلمة‬ ‫التىكانتتصنعمناللشب » وعلىالسفن» وقله‬
‫مستعارة من الإيرانية » وعلى الصيخ العامية‬ ‫مشووداً »‬ ‫مقاً‬
‫امشر‬
‫دقال‬‫خون‬
‫تمسلم‬
‫سه ال‬
‫اخدم‬
‫است‬
‫« ملح الحائط » أى ملحالبحر ( انظرمايلى)‬ ‫‪ :‬ضد الصلييين والمغول‪ .‬واحتفظ هنا المستحضر‬

‫و «ملح الاباغين »‏ عيارة « ثلج صيى »‬ ‫الجديد بام «مالنقطه د ويتولى متخصص يعرف‬
‫وه تلجالضين» » ونصادف أيضاً ‪ :‬و‪.‬زهرة حجر‬ ‫« بالتقتاط » أو « الاق » إطلاق هنه النار‬
‫الإغريقيةعلىهيثةالنفثمتوسلاإلىذلكبأنيوبة أسيوس » (بلدةقدمةفىطرواس أو‪.‬عيسيا ) ©‬
‫وهى نوع مانلمبلاحرود البحرى » يكون على‬ ‫«لرّراقة »‬
‫خاصة منالنحاس هىال ‪ 8‬نفتاطة » أو ا‬

‫هيئة طفحملخىناعميترسب من رشاش ماء الببحر‬ ‫أو و السكحلة »»هذه الآلة هىالأصل فقاذفات‬
‫امنبت » كمايبدو » نوعاً من علىصخور هثةتمائلهلجراللفاف » وهو‬ ‫كليو‬
‫وهبا‬‫الل‬
‫الرّراقات ا(للحاقن) الضخمة » أشيه ما" تكون شىء يشبهزبدالبورق » ويطلق عليه ابن البيطار‬
‫ك‪.‬لمة بارود » وستتتبع تارممه بعدمن‪ .‬حيث هو‬ ‫بالمضسخات التىكات يستعملها رنجال المطاقة الأولين‪.‬‬
‫مرادف فىلغة المقرب للمصطلحات الثلاثة الأخيرة‬ ‫فىالآستانةه وكانيمكن أيضآأن تعباف قوارير‬
‫الى تنطبق على ملج البارود فى الأقراباذين ‪»٠‬‏ ‪.‬‬ ‫ال شى ء أو توضح فى‬
‫شقكمن‬
‫ونرمى يه عاجأاني‬
‫ارود‬ ‫‪5‬‬

‫افلىقرن الثالث عشر اليلادى ) تجدكلمى‬ ‫وكان ملح اليارود بادئ الأمر يدخل فى‬

‫‪5‬صسه ‪,‬وريز مقابلتتن لكلمة نقفط »‬


‫‪.‬نسيل ‪#‬‬ ‫تركيب مسحوق الإشعال قى الألعاب النارية »‬
‫ولكن معىكلمةنقطلممحددأى تحديد يتصف‬ ‫وقداحتفظباسمالنفطء ثمأطلقهذاالاسمنقسه‬
‫بالدقة < وههما بيكن الآمرققدظهرهذااللصطلح‬ ‫يعدذلكبقليلعلىبارود اللدافع ‪.‬‬

‫ق يروت اسما على الثقاب ه وكانت كلمة نقنّاطة‬


‫وعقدار مايصل إليهعلمنااليوم» فإنأول‬
‫تعىفى تونس الألعاب لتارية ه وفىكثر من‬ ‫كلمة استعملها الشعوب المتحدثة بالعربية للدلالة‬
‫اللهجات العربية اأعاءيةكان للآلفاظ المشتقة من‬ ‫فى‬ ‫رحود‬
‫امل‬
‫يخل‬
‫ليد‬
‫اذى‬
‫على السحوق الجديد ال‬
‫الأصل نفط ( تفط » تفناطة ) معنىالقارورة‬ ‫تركيبه كانتحىالكلمة العامة« دواء» أيالعقار»‬
‫أوالّرةأوالاتتفاخبينالجلدواللحمجملوءبالماءن‬ ‫واهلىوفاىقع نافلسكلمة التى استعملها حمسن‬
‫ورعاكان ذلك صدى لكلمة « قوارير النفط ع ى‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬
‫امخلوط الذى محشي به المدفع وقدره ‪١٠‬‏ أجزاء‬
‫اودلأ‬
‫‪-‬لف س ليستمالنعربية الفصحى »‬ ‫وب‬
‫بار‬
‫نلبارودوجزءانمن الفسمالنباق » وهرا جزء‬
‫ما‬
‫نف‬
‫اىب الجامع‬ ‫ويبدو أنها ظهرت أول ‪١‬‏ ظه‬
‫كرت‬
‫لابن الييطار المتوق منة‪ "054‬ه‬
‫امأنكيريت ء وما زال هذا المصطلح مستعملا فى‬
‫‪ 8411‬م)م‬
‫نةظ(ر عامقممة ‪١‬‏ عمشلمك متصعمط©‬ ‫اربي‬
‫الع‬
‫ققدذكرفي أهن البارودهوالاسمالذىيطلقهحامة‬
‫الناسوالأطباءت اىلمغربعلى« ثلجالصين » أو‬
‫<‪١‬اء‏ ص ‪ ) 0642‬د ويؤدى هذا الصطلح نفس‬

‫معنيالى رديهالصطلح « دارو» ( انظرم يالل)‬


‫ملحالبارود » وهو مادة ذات خخواص علاجية‬
‫‪.‬فىالفارسية ‏ وإنكانمنالمستحيل عليناأنتقول‬
‫‪١‬ه‏‬ ‫ا‬
‫(نظر ابن البيطار‪ .‬ء ترجمة مومع ج‬
‫على وجهاليقين ‪ :‬هلكان ذلك محض تواقق بين‬
‫ص ال ) د ويستعمل الرّماح هذه الكلمة ق نفس‬
‫الكلمتن أو أننابصددكلمةمستعارة انتقلتعن‬
‫الى ىق وصفه لتركيب بارود المداقع د وكذلك‬
‫طريقالترجمعةو بأىمعنىاصطنعت اأكلية الأخيرة؟‬
‫لحيكنلليارودعندابنالكتبى‪(١‬‏ ال هات ‪٠٠١‬لامء‏‬
‫انظرمايلى) من معى إلاملحاليارود ه‬ ‫وكان المضطلح « نفط »> وهو الاسم الأول‬

‫ويذكرالعمرىامتوقسنةارةلها ( ‪١601‬م‏‬ ‫للثار الإغريقية الذى أطلق من بعد على اللركتب‬


‫فىكتابهالتعريف ( طبعة ‪701‬ه » ص ‪80١9‬‏ )‬ ‫الجديد» هوالاسمالنىغلب ق الشرقعلى '‬
‫الأقل أيامالمماليك د وق الأندلس كان أقدم ايم‬
‫كلمةالبارودمرتين » يتكلمف اىلأولىمنهماعن‬
‫‪ 41‬م)‬ ‫سجل هو ‪:‬التفط ( منعام“اه‬
‫مادةتدخل فىثركيب ‪١‬‏ قوارير النفط » ه وهى‬
‫وفى ل‬
‫مجموعة المفردات ( ممتسلسساة ‪ 2‬قذائف تستخدم فىالحروب البحرية » وي‬
‫الأخرى عن« مكاحل البارود» ه ويمكنأن يستدل‬ ‫وهومعجم لانتى آميانىعرق صنففىيلنسية‬
‫‪6‬‬ ‫ياربود‬

‫عصةم‪:‬ت‬
‫مباخص‬
‫ترهىم‬
‫‪:‬اروط » انظ‬
‫أيضاًصيغة ب‬ ‫املنكلمة فىهذاالموضععلىأمهتاشيرإلىمركب من‬
‫‪:‬وتمرنكية‬
‫*‪) 11‬ال‬ ‫نمض » ب ‪١‬‏ ء ص‬ ‫ملح اليارود لهقوةدفع ( انظرمايلى» قسم ؟ ) ‪:‬‬
‫استعارت الفارسية هذا المصطلح » وكذلك فعلت‬ ‫ومنتميصعب عليناأن نعينعلىوجه الدقة‬
‫بعض لغات البلقان » كاليونانية الحديتة والأليانية‬‫تارعناً أو بالدتاخذ فايلهحمشدواقع ااملمعنصر‬
‫احشلو‪.‬أفنفىدلس وقع التغير و‪.‬الصربية واليلغارية ؛ وانتقل من الفارسية إلى‬ ‫الأسامى فىهذاال‬
‫الكردية والمندوستانية » غير أنه وجد فى‬ ‫فىمعنى الكلمة فىغضون النصف الثانى من القرن‬
‫المندوستانية كما فى الأفغانية ‪ 0‬له قى الصطلح‬ ‫الخامس عشر الميلادى »جينأصبح حشو المداقع هو‬
‫«ارو » ععبى دووايءتدردد قى اللغات‬
‫القارسى د‬
‫«الباروده » ونترات اليوتاسيوم هى « ملح البارود» >‬
‫الإقريقية ‪ :‬الأمهريوةالسواحلية ولتة الهوسا وغيرها‬ ‫«فط ‪٠‬‏ ( وتجمع على أنقاط » قصارت‬
‫أاملات‬
‫مصطلحات تقايل البارود د وأجازت اليوثانية‬ ‫تاط » هو المدفعى ‏‬
‫اسماًللمدفع » واأصلبحتف‪١‬‏‬
‫الحديثة كلمة موريتيس ياعتبارها كلمة علمية‬ ‫( انظر ومط ‪ :‬مالرزيك ء هده المواد ) ‪.‬‬
‫ورأت أنها الأصل فى كلمة بارود وإن كات هذا‬ ‫و‪-‬بذا المفهوم الجديد حشو المدافع ذاعت كلمة‬
‫الاشتقاق ليسيقينياعلىالإطلاق » هباذلاإضافة‬
‫إلى الكلمة المألوفة الجارية على الألسن ‪ :‬مياروق‬
‫« بارود » فىطولالبلاد المتكلمة بالعربية وعرضهاء‬
‫ونطقوها عامة براء مشددة » ونى جزيرة العرب‬
‫االملستعتارةرمكنية ‪.‬‬
‫اتنذت اصطلاحات إضافية تحل محل « دواء ا(نظر‬
‫ويفرد الحفاجى ( انظر هذه الادة ) وهو‬ ‫ما سبق )‪ .‬بولاد ستاوسنتعملوا كلمةوكسكسى »‬
‫كاتب مصرى توق عام ‪45١1‬‏ ه ( ‪ 1051‬م )‬ ‫وفى بلاد القبائل «كسكسو آبركان » أى الكسكبى‬
‫الأسود ء وكلهاأسماءمشتقة( وربماكانتتلطفاً بعدأن عاشزمنآ طويلافىتركية » لكلمةبارود‬
‫فىكتايه ‪٠‬‏ شفاءالغليل » ( طبعةالقاهرة ع»ام‬ ‫فىالتعيبر ) هن التشابه بين النوعين »كإلذاما‬
‫ء ص مه ) نية طويلة يقولقبا ‪:‬‬ ‫‪4‬ه‬ ‫ينقتلان ويتحببان د ونجد فىليبيا » إلىجانب‬
‫بارود »بالدال‪.‬المهملة » و« ياروط »غلط )»‬ ‫« بارود» » كلمة‪٠‬‏ باروك » الىتمكنإرسجاعها إلى‬
‫والايساعلطبيب جهله » ( وهو‬
‫ىتاببم‬‫الأصل العربىبسرّقععتىلمعكاليرق < أوإلىكلمة وجاءف ك‬
‫كتاب لاالبنكتنى الاطلبليغبدادى‪.‬صتقه حولق‬ ‫»ه الاسم اليوناق للنطروت ‪-‬‬
‫« بوراق و‬
‫سنة‪١101‬‏ م ) و أنهاسملزهرةأسيوس ( انظر‬ ‫وقد استعملت الكلمة فى اللغة التركية غاليآً‬
‫ماسيقفيااستشهد بهمن ابنالبيطاز )بالمغرب ©‬ ‫بصيقة باروت » وهونطقيترددفىكثيرمن‬
‫وى عرف أهلالعراق يطلقوته علىملحالائط »‬ ‫ليجات العامية لشعوب بلاد العرب الجنوبية‬
‫وهوطفحيظهرعلىالجدرانالعتيقةفيجمغونه ‪٠‬‏‬ ‫انختلفة ‪ :‬عُمان ‪ 3‬وحظرعوفتة ( بللقد وردت‬
‫يارود‬ ‫‪5‬‬

‫ويسمى الارود فى اللقة الأرمنية ورود‬ ‫وهميستعملونه ى «أعال النار» [ الألعابالثارية]‬

‫( بدلا من ورود يراء مشددة ) وهى كلمة‬ ‫المتصاعدة والمتحركة فيزيدها خفةوسرعة اباب »‪-‬‬
‫لاعكن أن ترتبط ارتباطاً مباشراً يبارود لأسياب‬ ‫ويتابعالكاتب المصرى كلامهفيقول ‪ « :‬وهو لفظ‬

‫صوتية تحكمتصريف الكلمة ‪ :‬ومعذلكفإنالكلمة‬ ‫مولدمنالبترادة [ برادة الخديد ] لشيه ا م ‪,‬‬


‫الأرمنيةلهافىمايظهراشتقاق( شائع؟ ) له أصل‬ ‫وهو الآنامملمايركب منذلكاملحومنفحم‬
‫فى الأرمنية تفسها وهو « ور » بتشديد ااراء‬ ‫‪.‬ان‬
‫»ك‬
‫[ نياق ‪ 1‬وكبريت » سبماىسم ‪-‬جزئه و‬
‫معنىخترق » وأود معنىهواء ؛ ترىهلتكو‬ ‫البارود عند العراقيين فى القرن الثامن الجرى‬
‫الكلمةالآراميةمنأصلأرمنى؟ ( هذهالمعلومات‬ ‫( الرابع عشر الميلادى ) لايزال يدل على ملح‬
‫اليارود فحسب د ولكته كان قددخل ى صناعة‬
‫أمدقىمه االأمبتاذفايدى ورزوومج » باريس ) ‪.‬‬
‫الأسهمالثارية ‏‬
‫ويفترض حغهويه ‪.‬من من اشتفاقاًآحر‬
‫للبارود تغاضى حنه الناس(انظرمويفيمممد كهمسوام ‪0‬‬
‫ويعادل هذا أضية التعليق الذنى خص به‬
‫‪8‬رهان‬
‫ابنخلف التتريزى فىمعجمه اأفارمى ب‬
‫عاموفجع هل عاسو ف سامت “ل ء عمط *‬
‫موام)‬
‫زك‬‫قاطع » ( طبعةطهران » عام“‪ 1‬د‬
‫عام‪ 4851‬م » ص ‪) 54‬ء قائلاإنهبمكن أن‬
‫كلمةبارودء فهويقول إنههو« داروئ تُفتشكت »‬
‫يشتق من البارود فى انحل الأول « كحل مهدىء‬
‫ومعناها « كحل اأكحلة [البندقية ] ‪ 42‬وهو‬
‫يتفعفىلبابالعين» ث أمطلقف نىابلايأةمر على‬ ‫الاسم الذىيطلقفىالسريانية على!! « شوره »‬
‫كل فلرو‬
‫لرعين ( انظر ابن المتشاء ‪ :‬يزمميون‪.‬‬
‫أى «النطرون أومليحالبارود » وهوالعنصرالأساسبى‬
‫© طبعة ون برزام‪0‬‬ ‫ءعزر‬ ‫اصظمععهمقة‬
‫عغ‬
‫ص‪- )8‬‬
‫ع‪1‬‬‫‪3‬‬ ‫‪4‬م‪1‬‬
‫‪53‬عا‬
‫‪1‬دع‬
‫س‬ ‫فالىبارود ‏‬

‫ولاأدرى من أينجاء هذا اللغوى الفارسى‬


‫وقد بثسّز ابن جترّلة الطبيب البغدادى المتوى‬
‫بمعلوماته هذه ‪ :‬علىأنهمن الوقائع العروفة أن‬
‫عام “‪١٠ 75 7144‬‏ م ) ف‪:‬كىتابه و المهاج »‬
‫بفائدة « زهرة حجر أسيوس » أو ملح البارود‬
‫ابعنطمه قله‬
‫س(‬‫يوكرلمان يسجلق معبجمه المسرمياق‬
‫«سعمنمري سنس ء الطبعةالثانية» عام‪ 4141‬م ‪+‬‬
‫البحرى فى تركيب الكحل علاجا يقوى‬
‫البصر »ءوبجلو الن » ويذهب بسحاية‬ ‫ص ‪ ) 51‬مثالا للبارود و التطروث وررزى رو » وهر‬
‫لظالتقطه مننصكياق ‪-‬‬
‫القرنية م(ورمميس‪ ) :‬د أما استبدال الألت‬
‫ومن هاتين القريقين بم‬
‫يكن‬
‫كأونن لكلمة‬
‫بالفتحة » بفلأهمثظةأخرىفىالأسماءالمغربية( التى‬
‫تجرى على هذا اميزان الصرفى ) وبجميعها أمراء‬ ‫‏‪ «١‬بارود » أصل آراى ء يتفقفىتصريفه م‬
‫‪1‬‬ ‫وزن ه فصول وه‬
‫أدويةه مثلغاصول (وردت منقبلق اب انلبيطار)‬
‫‪0‬‬ ‫يارود‬
‫واشتق‬
‫من !! ه بارود » ‪!١‬‏ د بارودة أى‬ ‫وقاسوخ وهو صمغ النشادر » ويغرى المرء بألا‬
‫الكلمة المراكشية « بارودية ‪٠‬‏‬
‫‪7‬‬ ‫البندقية‬ ‫افلرضكمررام أن لفظ مُكحلة‬
‫يمرعلىهذا ال‬
‫( سلفات الخحديدوز ) الى تستعمل صبغة سوداء‬ ‫وهى أداة الكحل كان ول يزلستعملاى كثير‬
‫فيقسرها لون المسحوىٌ ‪.‬‬ ‫من البلاد المتكلمة بالعربية مصطاحاً لادلالة على‬
‫عبدنامر [كولان مززمج بون ]‬ ‫«البندقية ‪ .‬ويجبألا يعزب عن بالنا أن أول لفظ‬
‫عرق أطلق على اليارود كان لفظ « دواء ‪ 6‬د‬
‫؟ل‪-‬مغرب‬
‫ا‬ ‫ف يعض‬ ‫وعند علماء الاثة الإيرانين يسمىاليارود‬
‫كانت آلات الحصار هأىول سلاح ثارى‬ ‫الأحيان ودواءء أوه كل البنادق » ‪ :‬وأخبرآء‬
‫ظهر ‪ .‬ققد ذكر ابن خلدون فى القرن الثامن‬ ‫ونى مجالبعيدكل البعدعمانحنفي »ه يستعملأهل‬
‫الممجرى ( الرابع عشر الميلادى ) أن السلطان‬ ‫«ويات يديل » ‪.‬‬
‫الملايو عيارة « دواء البندقية » أ‬
‫‪-‬تخحدمصفاىره لمدينة سجلماسة‬
‫يعقوب المريى اس‬ ‫أمافىحالة‪٠‬‏ بارودامدقم»«كمأاتتبىوبة النار »‬
‫مل)جانيق والمرّادات‬
‫ل‬ ‫‪4(/‬‬
‫اه‬‫‪151‬‬
‫صنة لم‬ ‫فالمسألة ابتداتلاتعدو أن تكون اممافيهتلطفاق‬
‫وهدام النفط النى كان يقذف محصا الحديد‬ ‫التعبير ‪ .‬ولكلمة دواء العربية مفاهم أخرى من‬

‫تدفعه من ا«لخَرّنة ا»لنار التى أشعلها البارود‬ ‫وورة» أمىركب‬


‫نفس الأصل ‪ .‬وهى«مم‪»٠‬‏«ن‬
‫( انظرالعير » طبعة بولاق » سنة ‪ 4811‬ه ء‬ ‫وة‬
‫ف‪-‬‬‫ص)‬
‫وزويك‬
‫مزيل للشعر ‪ ( .‬انظر‪,‬بيه ‪. :‬ان‬
‫اقول أن أصل اله بارود » مازال غامضاً ‪.‬‬
‫‪ 1‬فىأسفلها) ‪ -‬وهذهالمعلومات‬ ‫ج ‪ 4‬ء ص‬
‫وينصرف أاهللريف فىشمالإفريقية فىأيام الدقيقةه »ى لسوءالحظء مشكوك فهابالنسبةلهذا ‪,‬‬
‫الزمنالمتقدم د والحق إن ابنخلدون ى وصفه‬ ‫الأعياد إلى« لعب البارود » ببنادق حشوة بالبارود‬
‫ذا الحصارنفسهف تىأرعّهلملوكتلمسات ( المصدر‬ ‫الكذاب » إما على ظهور انيل ( لعب اللبيل أى‪.‬‬
‫الذكور ‏ ص ‪ ) 88‬إناتكلمعنآلات الحصار‬ ‫بالئزاريق على طريقة الأوربين ) ‪-‬حيث‪ .‬يقلد‬
‫فحسب دون أيةإشارةإلىهذاالاختراع العجيب»‬ ‫المشتركون فى اللعب الحركات الخربية القدعة من‬
‫ومن نلحيةأخرىنجدأن المصدرالذىاستقىمنه‬ ‫‪ .‬الكروالفر» وإما على الأقدام «رقص البنادق »‏‬
‫( وللوقوف عل صورة دقيقة للك باللقة العامية ‪ .‬ابنخلدون وصفهلهذاالحصار كانقايظهر هو‬
‫كتاب « روض القرطاس » ونظيرهكتاب « الذخيرة‬ ‫انظر مترزمقء‪ > 0. 2‬عملتدم ملتست ‪ 6‬صن ‪71711‬‬
‫السّنية » ( الطبعةالثانية» فاس » ص ‪ "60‬؟‬ ‫وةة؟؛؟ عممونطومآة ‪ 71.‬وج عل ععطم‪ -‬كملده‪ 1‬؟‬
‫طبعة بن شنب » ص ‪88١‬‏ ) د ولميذكر هذان‬ ‫‪ /4‬؟ وبالفرفسية م‪ 023‬سآ محمه هة‬
‫ص‬
‫الاكتلايامنجإالانيق والعرادات فصب ‪٠‬‏‬ ‫مطح كمعاايعتنصكترد عمطجهص‪1‬ن‪- 6 651‬‬
‫يآرود‬ ‫‪8‬‬
‫( وجمعه أنفاط ) يمعبى مدقع أى مدقع حصار‬ ‫ولم يكن فى الإمكان حبى عام ‪4‬ال هم‬
‫للقشتاليين ومدفسة حصونللغرناطيين ‪ .‬وفىحصار‬ ‫( ‪ 471‬م ) أن يقفأحدعلىإشارة لشى* ياوح‬
‫) استخدم القشتاليونمداقع‬
‫مكلين (عام ‪ 5851‬م‬ ‫متهأنهسلاح نارىححق‪ .‬ذلكأنهلاحاصرإسماعيل‬
‫تقذف يصخور منتارتحلق فىالسماء ثمتنقض‬ ‫معدي‪3‬ل‪8‬ا‬
‫ملك غرناطة مدينة وشّقة الى تب‬
‫‪11١‬لومتراً ) شمالى غربغرناطةوكان نمتلها كتلةتشتعلناراًعلىاللدينةفتقتلوتحرق كلمن‬
‫(‏ كي‬
‫تصيبه ‪ .‬ويجب أن نلاحظ أنهخلال هذهالمدة‬ ‫النصارى ‪٠‬‏ استعمل إسماعيل « الآلةالعظمى المتخذة‬
‫كانت أنفاط يصيغة الجمع تقترن عادة بكلمة‬ ‫بالتفط » » وقد أمطرت هله الآلة حماة القلعة‬
‫بىق تماماً على الآلات القدعة من‬
‫تنندط»ال‬
‫«ع‬ ‫« بكرات حديد محماة » » وكانت الكرة إذا‬
‫طراز المجانيق ‪ .‬والواقع أنه فى حصار ضاحية‬ ‫أطلقت رمت بشآييب منالشرر ثمتحط وسط‬
‫البينازين بغرناطة عام ‪84١‬‏ ء اشتركت الأتقاط‬ ‫امحاصرين محدثة عن عظ التخريب ما تحدثه‬
‫والمنجنيق فى العمل مع <' ( انظر بوزميهة ‪:‬‬ ‫الصاعقة ‪ :‬وقدخدّدكثيرمن الشعراء هذه الوقعة‬
‫تمه عمدمصننج جبجزهامزرز> وعخاصة ص ‪» 81‬‬ ‫(نظر ابن اللتطيب ‪ :‬الإحاطة » طبعة القاهرة‬
‫ا‬
‫‏‪ . ) ٠١‬وف مفردات العربية الى يمُتحدث ماق‬ ‫عام ‪ 181‬ه » ج ‪ 1‬ء ص ‪ 183‬؛ الكاتب نفسه ‪:‬‬
‫غرفاطة( مبيتيزهيور » وقدصنفتعام‪1061‬م )‬ ‫اللمحةالبدرية » طبعةالقاهرة » عام‪ 0571‬ها »‬

‫ترجم ب‪ .‬دى ألكالامزمورممنبط كلمة مزىاونتوم‬ ‫ص‪ )7‬ل‬


‫‪1‬‬
‫يكلمة وعد » لكنهترجمكلمة ممززتهيم بكلمة‬
‫وحدث بعد ذلكيقسعة عشرعاماً» فىحصار‬
‫»ملمرشتمقةومجنتمفؤطووون» » أكملامة‬
‫تفاط ا‬ ‫»ن أطلق المسلمون المدافعون‬
‫الجزيرة المضراء أ‬
‫مساو فقد أداهابكلمة « منجنيق » ‪ :‬وعرف‬
‫على التصارىمتوسلين عايسمى الرعود و(مرمدود‬
‫فوق ذلكنوعاًمنالمدافع ياسم م رن »أو‬
‫ومناهالفظهرعود »)مهامغليظكةبيرةوكرات‬
‫«أبرقين»»علىأنهليمذكرإل جاعبةالسهاموالقذائف‬
‫ركت‬
‫ماي‬
‫نمدممم‬
‫املنحديد ‪ ( :‬انظر* مميلتك م‬
‫عزعم ول يذدكر شياعنالأسلحةالتارية امحمولة‬
‫ا‬ ‫معمر يع؛ طبعة متموووزتج © قصل ‪١‬لا؟‏‬
‫وقد ظهر السلاح النارى بالمغرب فى مسْهل‬ ‫قاصود‬
‫و‪ "44‬ء فصل ‪٠ 4/17‬‏ ‪1‬ه") ‪:‬اوللكنم م‬

‫إلقرانلسادسعش ء فقدأهدىأحدللقاريةأول ‪_.‬‬ ‫بالرعود علىوجه الدقة ؟ هل هى سلاح تارى‬


‫»لى السلطان المملوكى قانصوه الغورى‬
‫« بندقية إ‬ ‫بالفعل » ‪:‬أو آلات |شيبة بالرعتادات ؟ وم‬
‫ع) وذكر‬ ‫مععوؤبؤزملز‬
‫الل م‬ ‫‪5504‬‬ ‫محدث إلافى أخريات أيامملوك ينى نصر‬
‫(منسنة‪ 1/51‬إلى‪ 154‬هم)أنبدأيظهراللصطلح‬
‫له أنهاالسلاح النى ظهر فى بلاد الإفرتج » وكان‬
‫يستعمل‪ :‬في جميع بلادالعيانيين وبلاد للقرب‬
‫عق يارود للداقم والصطلح‪ .‬نفط‬ ‫« ياروذ‬
‫‪5‬‬ ‫يارود‬
‫والمرتدين حملة النادق » و ‪ 0065‬من الفرسان‬ ‫ةفكتح ‪ :‬غمعيخةطوط‪ 1‬بياريس »‬ ‫(ظر ابن زيل ‪:‬‬
‫ان‬
‫المرتدين مساحين بالبنادق »ونقلت هذه الحملة معها‬ ‫»رقة رق ‪- ) 1‬‬
‫سنة ‪ 01841‬و‬
‫قع الصغيرة ( انظر‬
‫دًامن‬
‫مددا‬
‫لوع‬
‫اون‬
‫سمتدةافع ها‬ ‫ويزودنا ليو أفريقانوس ( الحسن بن محمد‬
‫‪ :‬عام ‪» (719‬ع ص ‪ ) 054‬م‬ ‫و‪1‬‬ ‫الوزّان الزياق ) الذى غادر مراكش سنة ‪ 5191‬م‬
‫ويسّرت هله الأسلحة النارية هزعة السودانين »‬ ‫يصورة لجيش بى وطاس ( انظر هذه المادة )‬
‫وكانت الحراب المريشة والأقواس والسيوف ى‬ ‫محهزآ بالمداقع والينادق تحملها الفرسان ‪ :‬أما بلاد‬
‫كلمانحماونه منعدة الحرب < ولمتزل سلالات‬ ‫ونس » فىنفسهذاالعهد» فيقولعنب إان‬
‫حملة البنادق المراكشيين هولاء تعيش فىتمبكتو‬ ‫للكها حرضاً من المتاة مؤلقاً من الأتراك‬
‫وقد اختلطت دمارئها اختلاطاً شديداً » وجعلوا‬ ‫المسلحين بالبتادق ا(نظرممرزررل‪".‬ا مل مهم ةمعط ‪:‬‬
‫عن أتقسهم طبقة تعرف بامم أرمه » من اللفظ ‪-‬‬ ‫ترجمة ووز يمي ص ‪ 4811‬ع ‪ 6) 01881‬ولكن‬
‫العرى راق ء‬ ‫صناعة الأسلحة النارية واستخدامها لميبلغاشأوهما‬
‫وى هاذلهفترة من الزمن كان « النفض »‬ ‫إلا أيامالسعديين مخاصة‪ .‬ققد نظ سلاطنهذه الدولة‬
‫كدشيين هالومدقم » بيمًاكانت‬
‫اعن‬
‫اكلذار)‬
‫(‬ ‫جيشهم على الفط التركى ؟ فأنشئوا فرقاًمساحة‬
‫اليندقية هىالمدفم ‪ :‬وم يطلقوا كلمة« مدفع » على‬ ‫بالبنادق منالأتراك والأندلسيين ء وأحاطوا أنفسهم‬
‫حةلة » الى را ‪٠‬‏‬ ‫ككلم‬ ‫ُ»و‬
‫موم‬
‫المدفعععناهالي‬ ‫إن كشرا وإذقليلا‪ -‬بالأوربيينالرتدين عن دينهم‬
‫الأصلى «العلوج» الذذين استحدثوا لم أساليب فنية‬
‫وصلت إلهممن الشرق » علىالبندقية ذات الزناد‬
‫جديدة » هى صب اللداقع ‪.‬‬
‫الجديدة إلا فى القرن السابع عشر اليلادى ‪.‬‬
‫والحقيقة التالية ذات دلالة خاصة على انتاريخ الذى‬ ‫مان ‪-‬جيش السلطان مولاى‬
‫وثى سنة ه‪/‬ا‪ 61‬ك‬

‫حدث فيههذا التغير‪.‬فى المنى ء ذلك أنه فى‬ ‫تحمدمحهزاًبنيف وماثةوخسينمدفتامنينهامدقع‬


‫(و الآن فى معحف الميش‬‫ذو تسع «واسير ه‬
‫الجزءمنكتاب « فح الطيب » الذىينقلنصآ‬
‫بياريس ) » وفى عام ‪/8‬ا‪61‬م كان اليش المراكنتى‬
‫غرناطياً عربياً تارلغه سنة ‪٠46١‬‏ م » نجد أن‬
‫اام‬ ‫فى معركة وادى الْخازن المشوورة مزوداً بأربعة ‪ : -‬المقتّرىالتلمساى» المتوسنة ‪٠١15‬ه‪-‬‏‬
‫الذى كتب هذا النص حقا فىالمشرق يستيدلٍ فى ‪,‬‬ ‫لسين المشاة‬ ‫نفدمن‬ ‫الالثةأآلا‬ ‫وثلاثين مدفعاً » وث‬
‫كثيرم انلمناسنبات كلمة و المداقع» بكلمة « أنقاط »‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‏‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫حملة البنادق و‬
‫( انظرنقحالطيب » طبعةبولاق »'سنة‪ 4/911‬هم‬ ‫المسلحين بالبنادق ‪.‬‬
‫ج ‪ 1‬ع ص ‪ 6511‬؟ ملفل ء ‪ 1‬مبام عط‬ ‫وفىسنة ‪ 1961‬م تألفت الحملة الى جردت‬

‫عاناية ‪ 6‬همدمقع ) ‪-‬‬ ‫على السودان من ‪١٠٠7‬‏ من المثاة الأندلسين ‪,‬‬


‫ارود‬ ‫‪1‬‬

‫يشترونها من‬ ‫السلاطن » وكانوا فياعدا ذلك‬ ‫وفى عام ‪٠51‬‏ م صف أحدالمسلمين الذين‬

‫شرج * ثم ينقشون علبا بالعربية ‪ :‬على أن‬ ‫بأقسويافانىيا بعد قوط غرفاطة ثمفرإلىتوقس‬
‫صناعة البنادق انتشرت فىمراكش » ونخاصة فى‬ ‫رسالة هامة ياللقة الأسيانية فى المدفعية على أساس‬
‫الخنوب ‪٠‬‏ كماانتشرت أيضاً فى الشمال فىتطوان‬ ‫ية » وفى عام‪ 811‬ترنجم‬
‫الفننية‬
‫أليمب ا‬
‫لأسا‬
‫ما انل‬
‫وتارجيست ‪.‬‬ ‫قىس‬
‫مسلمآخرممنيقوافىأمبانيا» ثتملجوأإن‬
‫»‪.‬لهرذسهضالة إلى‬
‫بعدأن عاش طويلاف اىلمغرب ا‬
‫ومهما بدا ذلك عجيباً » فإن المجانيق كانت‬
‫اللغةالعربية المتداولة» لتوزيعها علىالسلطان العماق‬
‫تستعمل جنباًإلىجنب مع المداقع ومداقع الماون‬
‫وعراد » وعللى غيره من حكام المسلمين ‪١‬‏ انظر‬
‫فىمراكش ؛ لافىاللحصار قحسب بلفىالحملات‬
‫» قسم ‪5‬ه‬ ‫‪6‬‬
‫‪1‬صن‬
‫‪145‬‬
‫‪7 1‬‬ ‫مصاع مر‬
‫اللحربليةنفاىطق الجبلية أيضآ‪ .‬ا(نظر مممتاديم‬ ‫صس ‪41‬لا ) وتوجد لذه الرصالة ترسجمة مختضرة‬
‫سميج ‪ :‬المجلدالتاسع ‪1 .‬ص‪+951 8 790‬‬
‫ككل‪06 2‬ا)م‬ ‫اختصاراًطفياً ف اىلمكتبةالعامةبالرياط ( ‪) 1581‬‬
‫وتذكرللرسالةأن لفظمدقعكانممناهقتىوقس‬
‫واللفظ العامالذىيدلعلىكلمةمدقع بمعناها‬ ‫المدقعالمعروفة » وكا معناه ى مراكش البندقية د‬
‫بلادشمالى‬ ‫يى‪:‬ع‬
‫مك ف‬
‫جذل‬
‫قع »و‬
‫لوكمهدوو‬
‫امعر‬
‫ال‬ ‫وكان الأمز على عكس ذلك إذ كانت كلمة‬
‫« أنقاط»الىتدلعلىاللدقعفىمراكش » تدل [فريقية ه أكملامة كهورة » ( وبالفصي ىكثرّة )‬
‫فى توفس على ألعاب “الناز » وه الى كانوا وبالدارجة كور“فه “ىجملةل‪:‬مذفع "‪ 4‬ويسمى الربجل*‬
‫الذىيقومعلىالمدفعفىأى مكان « طويجى ‪٠‬‏ »‬ ‫‪62.٠‬‏‬ ‫ات‬
‫ي«‬‫وكش‬
‫امرا‬
‫ي فى‬
‫موها‬
‫يسم‬
‫ومدقع الماون م«هراز » » وهو يقذت بالبسمبة‬ ‫وكانت مداقع التروتز الى صها السعديون ى‬
‫« بسنبة» » وهىكلمةلاتينيةانتقلتعنالتركية م‬
‫مراكش ف مصانعهم يقاس ومراكش وتارودانت‬
‫‪.‬وكان للينادق المصنوعة محلياً فى مراكش والجزائر‬
‫وتونس أمساء مشتقة من لفظ « مكحلة » »‬
‫)يقة مخاصة»‬
‫( أوبناءعل تىوصياتهم هفولىنذة رش‬
‫ومازال الكثير منها مووجوداً فىثغور مراكش »‬
‫‪6‬ووهينودقيا‬
‫بندقية‬ ‫ا«بوبوششفرفر و‬
‫»ه‬ ‫الرئي يسانيان ههمما ه‬ ‫والطرازان‬
‫وهىعلاح‬
‫ةادبةعاماةلسلطانالحاك (مالطفراء)‪.‬‬
‫تنطلقبالزنادو ‪٠‬‏ بوحبّة » وهوبندقيةتطلق‬ ‫وكانت الأسلحةالناريةامحمولة تستوردمنأوريا ه‬
‫بالكبسول ‏ ويشتقون النسميات العارضة للأسلحة‬
‫ْ‬ ‫ماهزليةعفاىدة »‬
‫مصاامنأئمهعاءها أ دون أماكنصنعها» أو سي‬
‫من طولها مقاسا بالشير و<تحتفظ مفردات اللغة‬ ‫وتألفت مدنعية العلوين « عل الأخس ء»‬
‫ىلبروالبحره‬
‫منقطعاستولواعليهامنأعدائهمف ا‬
‫اللغربية الدارجة فى ذاكرتها حتى الآن بأسياء‬
‫الأسلح ‪.‬ة القديمةإلى من أصل أوروي‪ +‬مثل‬ ‫وأخرى استقدمها السقراء الأجانب هدية لهؤلاء ‪.‬‬
‫يارود‬
‫‪11‬‬
‫‪00‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬
‫ة تخصيص وقت‬ ‫واستخرامها فى الجهاد ‪ :‬وضم‬ ‫قابوس أى غدأرة عن وروزوييج © ومشقط من‬
‫للتمرت على أصول الرماية » إنشاء جمعيات للرماة‬ ‫>‪6‬‬ ‫اهمررمز‬ ‫»© وشكبيطة‪ .‬مل‬ ‫وتاعر عولط‬

‫ذات صبغة ديفية ( انظر وبيزمممرو وبيزهير ج‪« 41‬‬ ‫وقربيلة من سرزيريح » وهلم جرا ‪ +‬ويسمون‬
‫‪٠‬ص‏ ‪ 941‬؛‬ ‫‪ 0‬ع ‪1‬‬ ‫صضلاة ؛‬
‫<لااء ص‬ ‫البندقية الى تعمر من البورمة فى يلاد مراكش‬
‫ممآ< عآ ‪:‬كما حك اعرد دما ‪# 4‬سمف ‪01‬‬
‫‪#‬عل‬ ‫) ‪ :‬ويسمون‬ ‫«دكلاطة » ( من الإسبانية مورب‬
‫؟ ‪.) 255181‬ا‬ ‫نمك‬ ‫أنواعاً أخرىعلىعددماتحويه الفزنةمنطلقات ‏‬
‫على أن استعمال مثل هذه الأسلحة فى العنيد‬ ‫وف شرق تونس وف ليبيا قسمى البتدقية المصنوعة‬
‫أبأ النتهاء نأ‬ ‫علي ‪٠‬‏ بتدكة » وتسمى الغدارة « ششلخان »‬
‫مول الأمر إل أديدرسوا حكر مايقتل‬
‫(عن اافارسية‪:‬أى ذات الأنبوبة المسدسة الأضلاع »‬
‫من الحيوان بيده الطريقة ه أحلال هو أمحرام ؟‬
‫ركب أحكام البندق ) ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عن التركية ) ‪.‬‬
‫اهليقداذر ك‪1‬و[لان اك يكين آ‬ ‫غفزىى المغربحتى‬
‫وقدرأيناأن « النفطه‬
‫بلمماليك‬
‫ا‬
‫مسبل القرن السابع عاشلمريلادى كان يدل على‬
‫الدقع ‪ +‬أما المدقع فهو عندم السلاح الثارى‬
‫وبقدر متايسر لنا"من المعرفة سبى” الآنفى‬
‫هذان الاسيان بمعنيهما إلىيومنا‬ ‫تفظ‬
‫اولح‪:‬‬
‫ومحم‬
‫ال‬
‫هذا الموضوع ه ف‪.‬إانلمعلومات الموثوق بها عن‬
‫ليةمفىس‬ ‫استعال الأسلحة الن‬
‫اار‬ ‫هذا( معرممالنفطبصيغةأخريئ‪.‬هى « نفض ‪١‬‏ )‬
‫ليك تبدأ عن‬
‫انة‬
‫ملط‬
‫فى اللهجات البربرية لهذا الإقلم نفسه ‪ +‬وها‬
‫منتصف الستينات للقرن الرابع عشر اليلادى »‬
‫موجودان أيضاً يذهالصفة فى اللهجة العامية فى‬
‫أى أنمكاانتمتأخرةنحوأربعينسنةع ا‬
‫نلمعلومات‬
‫لذدهحة‬ ‫المناظرةله التتىيسرتلناعانالستع‬
‫أباسل ه‬ ‫موريتانيا » ومع ذلك ‪ +‬فإِن اليندقية عند بربر‬
‫‪ :‬وتتعكس الآيد فى‬ ‫الطوارق هى ‪١‬‏ البوروض‬
‫فى أوربا ‏ وفى المصادر إشارات أقدممن ذلك‬
‫الغة الأمفرية » فلفظ و نفط » معناه بندقية‬
‫عن هذه الأسلحة ؛ ولكن صحبا تتطلب مزيدا‬
‫و والمدف ع معتاه المدقع‪93‬‬
‫من الإثبات ه ولماكانابنفضلاللهالعمرى يكم‬
‫عن الأسلحة النارية كفتىاب ‪٠‬‏ التمريف فى المصطلح‬ ‫أما عن مسمياث اليندقية فى مراكش فانظر‬
‫الشريف»( طبعة القاهرة ع سنة االالاه وو ص‬ ‫‏‪(١‬وأو ‏‪ :‬مسمة‪ 2 1‬عاممطوتة ف ضار‬
‫؛اوءصض ‪7١1-37‬‏ ) الذى ألنه‬
‫‪ 8‬ج‬ ‫» الجزء الخادى عشر » ص ‪+1‬‬ ‫نموا‬

‫سنة ‪ 141‬ه ( ‪1411‬م ) فإنذلكخليق بأنيدل‬ ‫عسسميل ‪2‬ك ‪ :‬ف لمنوماخم مسق ماععمةمتوويهعم‬
‫علىأن الماليك بدعوا يستعملون الأسلحة النارية‬ ‫ناص ‪, 0 )8711‬‬ ‫ف صفامج مغر ج‬

‫قبلمتتصف الستيناتبعدةعقودمنالسنين‪..‬‬ ‫واقتضى الأخسذ بالأسلحة‪ :‬النسارية امحمولة‬


‫يآرود‬ ‫بن‬
‫ليك زيادة مطردة ى‬
‫انة‬
‫مسلط‬
‫ميام‬
‫لةأ‬
‫افعي‬
‫استعوال المد‬ ‫ولا بأس هن ذكر يكضلعماتعن المصطاحات‬
‫القرن الثامن الحجرى ( الرابع عشر الميلادى )‬ ‫»انت هذه‬
‫ساحة ك‬
‫الى كانت تعرف باالهأذه‬
‫لفزإنمن انستطال ‪-‬يهمسقتبلطأينعوا‬
‫ومع ذالك‬ ‫الصطلحات هى ‪ :‬مكاحل ( مفرة مكحلة )‬
‫التخلىتماماًعنآلةالحصار الى بلوها طويلا وهى‬ ‫الفط » ومدافع"( مفرد مداقع) التفط ء أو نفط‬
‫المنجنيق ‪ .‬وقد ظل المدفع واأكحلة عدة سنن‬ ‫تنصر‬
‫خنأ‬
‫وسبجم(عها تفوط ) ء ثامكا‬
‫فح‬
‫يستخدموتهما أدوات لساعدة المنجنيق قحسب‬ ‫للصطلحان الأولان فأصبحا مكاحل ومداقع ‪.‬‬
‫يؤديان مهماالمهامالصغرى ‪ .‬و تمدنا مصادر المماليك ‪.‬‬ ‫كلانت مكحلة‬
‫صنادر المملوكية ه‬
‫اتفلادم م‬
‫ولا يس‬
‫تمعلومات وفيرة عن ضرر لباذكر كان محدثه‬ ‫ومدفع يدلان على طرازين متميزين من الأسلحة‬
‫هذان السلاحان نى الأهداف الى يصويان إلب ‪8‬ا‬ ‫النارية وأتملصاا‪:‬دفنا فىالسنيز‪ .‬الأولى الىتلت‬
‫ومع ذلك فقدكانت‪.‬الغلية للمدفعية فىنباية ل ‪0‬‬ ‫اتاعَالذأهذسهلحة المصطلحات ‪ :‬صواعق التفط »‬
‫ال شيتآ فشيئا‬‫قتفى‬ ‫لنيق‬
‫وقل” ذكر اشتراك الامجا‬ ‫وصواريخ التفط » وآلات التفط'ء وهندام النفط»‬
‫أثناء النصف الثاق من القرن الخامس عشر‬ ‫وهىتفيدأيضاًمعتى الأسابحة النارية ‪ .‬غير أن هذه‬
‫الأماءالأخيرةكلهال تمليثأن اندثرت (ومنشاء الميلادى » وغ محاهدتها لابقاء حى‪ .‬نهاية عصر‬
‫المماليلك ‪.‬‬ ‫آنافنت‬
‫أدلة مفصلة ع أن المصطلحات المذكورة ك‬
‫تادللعألسىلجة النارية ولا تدل عالتىفط أو الثار‬
‫وقد استخدم المماليك مدتعيتهم فى الحصار‬
‫الإغريقية الىكانتتسمىبالعربية أيضاًه نقط »‬
‫ققط ( هجوماً ودفاعاً ) وأبوا فى إصرار أن‬
‫فليظر ممنمريح ‪١ 2.‬‏ مة عمجمسز فس صاممرص‪. 6‬‬
‫يستخدموها فى ميدان القتال حى نباية النهاية‬
‫ملعة الاسسملة عن ص ‪. ) 5-11‬‬
‫لدوتهم ‪ .‬ولا ممكن محال أن يعزى إلى الصدفة‬
‫اشتراك امدفعية التزليد ف أىتمال الحصار فى دولة‬ ‫ولم‪.‬يرد المصطلح بارود فى مصادر الماليك‬
‫المماللك » من جهة ء وغيامها عن ميادين القتال‬ ‫تارينية اسمآ على الخلوط بأسره القاص بيارود‬
‫كليةمنجهةأخرى ‪ .‬وألسيب فىسهولةاصبطناعها‬ ‫المدافع إألنافدىر النادر طوال الجانب الأكير من‬
‫فى أمال الحصاريتخلى فى أنها لم تحدث آية‬ ‫عصر المماليلك الجراكسة ( ‪48‬لا ل ‪771‬ة ‪2‬‬
‫تغييرات شاملة في النظيالتقليديةلحصار » ومخاصة‬ ‫‏‪ 7301/-- ١17‬م ) » ولثماترددذكرهفيالعقود‬
‫فى تارعنها الأول أ فقد سبق المنجنيق” المبفع »‬ ‫الأخيرة من سى‪ .‬تكله ‪ :‬ومع ذلكفتقخدلل‬

‫وأدى يإحكام تام نفس المهام الى أداها المدقع »‬ ‫المصطلح « نفط » منائداًحى لفظت مبلطفةالمماليك‬
‫وظلعمراًطؤئلامتفوقاًعلىالأسلحة النارية ‪ .‬أمافى‬ ‫أنفاسها الأخيرة ‪ +‬على أن غلبة البارؤد على النفط‪.‬‬
‫امياديى" الممكشوفة‪ +. .‬غقد بكانت الظروفف غتلفة‬ ‫نبائياً وققدعت فا بعد الغزو المّاق » وقد ازداد‬
‫‪#1‬‬ ‫ارود‬

‫سبك المدافم ‪:‬‬ ‫جداً ‪ .‬فالمدفعية مداعة قاىلحرب قىكل النواحجى‬


‫يده عرش السلطنةبيضع‬
‫شرع التغوروىلبع‬ ‫يلسميقها سلاح مثلها » ذلك أنهاكانت خطليقة يأن‬
‫تحدث تغييراً فىفن الخركات الحربية وى أساليب‬
‫سأنحيدنفىسبكالمداقعبمعدلونطاقل يمسبقهليما‬ ‫بية ‪٠‬‏‬
‫خكر‪.‬‬
‫امملالي‬
‫الحرب ء مما عمل سلطة ال‬
‫ىاريخالسلطنة » فأقامعلىمقريةمن‬ ‫قطف ت‬
‫ميدانه الجديد الذنى أنشأه مسبكاًالمداقع أخرج‬ ‫على أن تصنطنعنبجآ يحالف أشد انخالفة طبيعا‬
‫مقادير كبيرةمنالمدافع فىفترات قصيرة د ومن‬
‫الراسف أن مصدرتا ‪٠‬‏ وهوابنإياس » لمجر‬ ‫وقد أفسح السلطان القورى للجال بعض‬
‫علىأن ييينكمهوعددمدافعكلقترةِ ولكته‬ ‫الإفساح لاستعال الأسلحة النارية » وكان هذا‬
‫فعلذلك فأىربع حالات ‪ :‬أحصى قوىلحدة‬ ‫» قليلالشأن‬ ‫فالىظاهر‬ ‫تىه‬
‫يعل‬
‫منه‬
‫هل م‬
‫أناز‬
‫الت‬
‫‏‪ ٠١‬مدقعاً » وف الثانية هم‪0‬د‪٠‬ف‏عاً » وفى الثالثة‬ ‫فىالواقع ‪ .‬ذلكأنهاشترطفىجميعماتزلعنه‬
‫‪5‬دفعا » اولقرايعة ه‪/‬امدفعاً ‪.‬‏‬ ‫م‬ ‫اً » هوألايتعرض اليناء‬ ‫درطا‬
‫حن ش‬
‫الشأ‬
‫واا‬
‫فى هذ‬
‫وهذا الإنتاج الضحملميقصد به على الإطلاق‬ ‫القائم للمجتمع الخرى للممإليك لأى تغيير ذى‬
‫استتخدامه ضد العمانيين فى الميدان الكشوف ل‬ ‫شأن‪ :‬وكات نتيجةهذاالموقف منهالقضاء المرم‬
‫على مشروع إعادة تنظم الجيش المملوكى وإعداده‬
‫بل وجه معظمه إلى الثقور المصرية عل البحرين‬
‫للامتحان الحاسم » إذ لميكنثمةأملى استتخدام‬
‫المتوسط والأحمر لتعزيز تحصينات هذه التغور أو‬
‫الأسلحة النارية استتخداماً فعالا » مياتلغمير شكل‬
‫لإقامتها قوق السفن الحربية للانتفاع ا ‪.‬‬
‫وبجب ألا مخرج منإرسالمثل هذه الأعداد‬ ‫الجتمع الملوكى هو وجميع للفاهم الى يقوم‬
‫من أجلها ‪ .‬ولميقتصر الأمرعلىذلك » بلإن‬
‫من المداقعإلى السواحل وإلى التحصينات الساحلية‬
‫لذروى بعد إذ أمربالتوسع فى استخدام الأسلحة‬
‫بأن القواعد الاستراتيجية فى الدإيخللمتكنتزود‬ ‫قر عزمه عإلحىياء أساليب‬ ‫سنتقد‬
‫اكا‬‫النارية »‬
‫قع ‪ :‬ذلكأن الذنىحدث فى‬ ‫دةامن‬ ‫ليركمبير‬
‫بعاقاد‬
‫الحرب التقليدية م‬
‫داخعلالبلادسواء فى أيامالقورى أوأفيىام الأبجيال‬
‫السالفة » أن عدجا كبر‪ 0‬من مجموع إنتاج المدافع‬ ‫وكان تلطته ثلاث تواح رئيسية ‪(١) :‬‏ أن‬
‫كانقدخضص لقصبةالبلادبماى ذلكقلستها‪.‬‬ ‫ايلدمندسباكفع زيادةكبيرة ‪ )5( .‬أيندح‬
‫يز‬
‫وبين هذاكلهأولامنأن معظمعلوماتناعنهذا‬ ‫تمارين الفروسية والتدريب الحربى التقليدى م‬
‫السلاح جاءت من القاهرة » ويرئيده أيقاً ذلك‬ ‫() أن ينشى” وححدة منحملةالبنادق (الأرقبو صاث)‬
‫الحشد الضبثممنمدافع “للناليك الىكانفى‬ ‫والذى ‪-‬بمنافىممثناهذاهماالتحيتان الأولى ‪-‬‬
‫موقعة الريدانية )ينايرعاع‪.‬يلد ‪ + 2‬أناعن‪,‬‬
‫‪‎‬والتسالثة‬
‫ياود‬ ‫‪11‬‬
‫وكات تتمور الماليك مناستعال الأسلحة‬ ‫الشام فإن معلوماتنا عنحظ المدفعية فىهذا الجزء‬
‫النابرهيةالمجمولة أشدبكثيرمن إيائهم استعبال الماداقع‬ ‫مندولةللماليك قليلةجداً» سواءفىذلكمايتعلق‬
‫فى الميادين للكشوقة » فالمداقعم ميدان متخصصين‬ ‫بالساحل أو يداخيلالبلادد وتمحننعلممنأخبار‬
‫فنيين » ولميكن عددم كبيراًفى القوات امسلحة »‬ ‫ابن طولون يوجود عقادير كبيرة من الأسلحة‬
‫ليش ا‬
‫ولايقتضى سوى تغييرضثيل فىبنااء‬ ‫الناريةفىدمشق ‪ :‬ويقودنا هذاإلىأن نذعب لى‬
‫أما الاأرلقببوصةند(قية ) فهى » املنناحية‬ ‫تواريخأخرىع انلشاأمكثترقصيلامبايأنيدن ‪٠‬‏ا‬
‫الأخرئ » سلاح فردى وجماعى » يوثر اصطناعها‬ ‫خليقة بأن تكشف أللندفعية قد لعبت فى هذا‬
‫تأثراً بعيد المدى على أعدادكبيرة من الجند ‏‬ ‫القطر دورآأكير ما تقبينه من المصادر التيسرة‬
‫راثات بعيدةللدىفىتنظم‬
‫غبعيلييهإحد‬
‫ويتترت‬
‫وإن تزويد الجندى ببندقية »‬ ‫ارب وأساليها‬
‫إنشاءوحدةمنحملةالبنادق(الأرقبوصات)‪:‬‬
‫معناه تجريده من قوسه » أماالنَى كان‬
‫»‬ ‫ته‬
‫صهامن‬
‫حمان‬
‫نيدفمونر المملوك‪ .‬فهو حر‬
‫يز‬ ‫قىبوصات ( أو‬ ‫أكرإل‬‫لليل‬
‫تشير مصادر الامما‬
‫المشاة للهين »‬ ‫ل‬
‫جرك‬ ‫فذلك مبوى بهإ‬
‫رلى د‬ ‫لح‬‫طة )‬
‫صحموث‬
‫ميةام‬
‫لنار‬
‫احة ال‬‫بلأسل‬‫مداقعاليد » أوا‬
‫ويكرهه إها علأىن عشىعلىقدميهأوأن يتُحملعلى‬ ‫البندق الرصاص ء والتعريف التأخر للمدفع‬
‫المحمول » وهو « البندقية » » إنماجاء دون شلك‬
‫عربة بحرها ثور ‪+‬‬
‫منيندق » علىحينأن « الرصاصة » ععتىطلقات‬
‫ولذلكلميكننمةمناص منالاعّاد علىغير‬ ‫أو قراطيس قداشتقتمنالرصاص » أو أن‬
‫يكونلقيام مدينةفينيسيا ( وهى الإندقية » باللغة الماليلك إذا أريد التوسع فى استخدام البنادق »‬
‫أى علىالعناصر الدون فى الجيش ‪ :‬وهذا ما اضطر‬ ‫العربية ) بالإشراف على حركة تقل واسعة للسلااح‬
‫افلىفترة الى نيحصنددها » دخل فى اتحاذ اسم إليه سلاطن للماليك من بداية الأمر » وكانت‬
‫الإندقيةمصطلحآ ‪ .‬ويبدو أن اللتقئلةمن« بندق علقياه قيام الصدام بين مصالح السلطتة ومصالح‬
‫الرصاص ه إل اىلبندقيةل تمستغرق وقتاًطويلا» قاد السلطة العسكرية‪ .‬ولما ازداد الخطر املنخازجاستطاع‬
‫ااثت » ى حن السلاطين أن يوسعوا ‏ هونا ما القيود الضيقة‬ ‫رثل‬‫مدقية‬
‫ذكر اإبيناس نفسه البن‬
‫اللى فرضنّها مقاومة المماليلك لاستخدامالأرقبوصات» '‬ ‫كثر‪ .‬تردد ذكر بندقية ويندقيات وبنادق فكىتب‬
‫ابن تل وابنطولون المعاصرين لهواللذين ماتا وأن يضموا إلى حملة الأرقيوصات أفراداً من‬
‫يعدهبعشراتقليلةم انلسنين ‪ :‬وهمايذكران أيضاً وحدات أخرى أرفع قدرآً فى اليش من سابقيهم »‬
‫ولكنهذاالتجاحمعتدأكثْرمنذل دك ومنثم‬ ‫« بندق » قىكتبما » أما و بندق الرصاص » فقد ‪.‬‬

‫لميكنيدمنأن بحلالقضاءبالأرقيوصة ‪.‬م‬ ‫‪1‬‬ ‫القطع ذكرهمنآثارهما‪.‬‬


‫‪١58‬‬ ‫باروده‬
‫ولليومنفسهالذنىأدخلفيهالمماليك الأرقيوصة‬
‫السلطان قانصوه الغورى النىكانيحظىبنفوة‪‎‬‬
‫أوفر بما ي‬ ‫مغزى ‏ ققد ورد ذكرها لأول مرة فى المصادر‬
‫لقااس بكماان للملكالغلام الملدكور‪‎‬‬
‫آنفآ » وكاتت أيامه ى حاجة إلالأرقبوصات‪‎‬‬ ‫فىتاريخمتأخريرجعإلىعام‪ 668‬ه( ‪551٠‬م‏ ؟‬

‫أشدإلخاحاً إلىبذلمحاولةأخرىفىحطيرأكير»‪‎‬‬ ‫أيامالسلطان قايتياى ) ء أقىبل أن تزول دولة‬


‫لإنشاء وحدة من ‪-‬حملة الأرقيوصات » وكاتت‪‎‬‬ ‫المماليك يسبعوعشرين سنةقحسب ء ومتأخرأعن‬

‫هذهالوحدة أكثرتوفيقاًمنوحدةسلفهإلاأن‪‎‬‬ ‫التاريخ الذى استحدثت فيهى أوربا مخمس‬


‫بقاعها كان مزعزعاً جدآ » ومتزلها متحطة‪» ‎‬‬ ‫وعشرين ومائثةسنة( بدأاستعالمافىأوريا حواق‬
‫وآثارها‪ ‎‬لاتذكر‬ ‫سنة‪ 8681‬م ) ‪ .‬وأدخلت المدفعية منناحيةأخرى‬
‫وأطلقعلىهذ ا‬
‫هلوحدةاسم‪‎٠‬الطبقةالخامس مة‪‎‬‬
‫فى سلطنة الماليكمتأخرةبأنرحبوعين سنةعنهافى‬
‫أورويا د ولميكنالمدىالطويلالذى‬
‫اتقضى بين لأن أعطياتأفرادهالم تكن تصرف مع باق اليش‪‎‬‬ ‫استخدام البندقية‬
‫فى الأيام الأربعة لصرف الأعطيات » حواق‪‎‬‬ ‫وبين استخدام المدفعية أمراً‬
‫عارضاًبأيةحال‬
‫منتصف الشهر » يلكاتوا يصرقوتها علىحدةفى‪‎‬‬
‫اليوم الخامس لدفع الأعطيات عند تباية الشير‪..‎‬‬
‫وكانالعبيدالسودوأولاد الناس ( انظر هدم‬
‫«ر الملفّق » لأنباكانتمرؤلفة‪‎‬‬
‫ساًك‬ ‫لا أ‬
‫عيض‬ ‫)قوحامدات الىتستخدم أسلحةالتار» وس‬
‫اموه‬ ‫لةو‬
‫الاماد‬
‫ولممخدمأقرادهاتينالطبقتين » علىمايبدو »> منأشابات منعناصر شى هيفىاعتيارللماليك‪‎‬‬
‫منأصول وضيعة ج فكانفهامعأولادالناس‪»‎‬‬ ‫فى وحدة واحدة معاً » إِذ تارة تكون الأغلبية‬
‫كتكارتيون وحعجم وصناع هن مهنشتىةكلئلين‪‎‬‬ ‫للعبيد ء وأخرى تكون لأولاد الناس ‏‬
‫والحاكة والجزارين ء ولم ينخرط للماليك عن‪‎‬‬ ‫وسعى السلطان التاصر أبو السعادات محمد *‬
‫أقرادالبيت الحاكمفاإلابعدأن قا املسلطان‪‎‬‬ ‫‪ 94١٠4‬هع ‪6‬ؤ؛ؤ ‏ غم‪1‬ؤ‪ 1:1‬م ) ابن‬ ‫‪(109-‬‏‬

‫ملتغوررىأىنمهلتاههاللفكرقيةررةشعلماىلكاواتانبليييأننبقرادوهماملانه‪‎‎‬‬ ‫قايتيلى » االرذتىقي العرشفميىن الرابعة عشرة »‬


‫قوية من حملة‬ ‫معيآً حنيئاً لإنشاء وحدة‬
‫تباين شديد ‪ +‬فإنهلميسمع قطأن العبيدالسودقد‪‎‬‬ ‫الأرقبوصات مجعل قوامها ‪ 2‬العييد ء وأراذ أن‬
‫دخلوا فى عداد و الطبقة الخامسة وى‪‎‬‬
‫ينعمعلهم برقباجاعيةأأفرع ء وتدخخل أمراء‬
‫وكات المركز الاجماعى العسكرى لله الفرقة‬ ‫اللماليك » وأبجيروه على حل الفرقة والتعهد بألا‬

‫فى الدرك الأسفل » وأعطيات أفرادها أقل بكثر‬ ‫يتعشيدكيلها ثانيةأبداً‪.‬‬

‫من أعطيات للماليك أصحاب السلطة‪ +‬ومع ذلك‬ ‫مدريناي ل فر‬ ‫وبعد نحو‬
‫فقدتعرضالسلطان‪ .‬أضغط‪.‬شديد جداً‪-‬كملهعلي‬ ‫أنالسعادات قىسنة‪ 119‬ه ( ‪١19٠1‬‏ م ) عد‬
‫يارود‬ ‫‪1‬‬
‫‪ > #41‬لالالا ‪ )( :‬وجوم اه لسسممتمه ‪ +‬سر باط‬ ‫إلغائها محجةأنهاتنممحظوة فوق ما للوحدات‬
‫هاعل عمسفهذيه كعك اه «‪7‬تعنع عك صسهصل عمل ‪,‬عامعهار‬ ‫الأخرى ء وأن إنشاءها هو السبب الجوهرى ى‬
‫كما ‪ 2‬متمد كما ‪,‬كتطدمق كمايمك خماقمه ‪ 2‬تسمز‬ ‫مرر »‬
‫لنآآخ‬ ‫إققار بيت للال د ورضخ الس‬
‫الطا‬
‫»ع السلسلة‬ ‫سنة ‪5481‬‬ ‫ف ‪.‬عم سر‬ ‫تست‬ ‫وحلالقرقة فىالمحرممنعام‪١15‬‏ ه ( ‪ 5151‬م ) ‪:‬‬

‫صاهلا لللا ان‬


‫السادسة ‪٠‬‏ ‪ © 51‬ل‬ ‫غيرأن هذاالحلكانعلىالورقققط ء ذلك أن‬
‫(‪ )5‬فسمصتمخ ‪ :‬ست عاجد ع«مظتددععناه عمااءسماق‬ ‫العليقةانقامسةعاشت منبعدلأنالحاجة إلا‬

‫مضه ‪# 2‬تفمز هاعلعمستياره عمة ‪,‬كه اهار‬


‫كانتمانةفىجمةحيوية جداً ‏‬
‫وكان لاستتخدام العتاقيين للأسبلحة النارية على ق ‪.‬ايم سرج ء سنة*‪ 081‬ع السلسلةالسادسة »‬
‫‏‪ ٠6‬ص‬
‫الا‬ ‫الونجهالصمحيح وعلىنطاقهائل'» وإهشمالالمماليك‬
‫ب الا ‪( +‬ه) رشيد الدين ‪:‬‬
‫عع عاعةعاميسلة حم مبنميعتزة (طبعةكاترمر)»‬ ‫وسائر الحكام امسلمين ذوى الشأن ء أثر حاسم‬
‫‪1 1/‬‬
‫ء‪64‬‬ ‫‪ 88‬ء‬
‫‪1‬ص‬‫باريس » سنة ‪ 57141‬ء‬ ‫فىمصير آسيةالغربية ومصر د ذل مقسإسلنتاانه‬
‫‪49‬ج‬ ‫‪2‬‬ ‫ونصف السنة فحسب ( أغسطس صنة‬
‫(‪_)1‬عمتسف مهبر‪ :0‬عصمبليك حمل ملافعتلة‬
‫علسامسوية ( ترجمة كتاب المقريزى )سنةل‪71/1‬‬ ‫ينايرسنة‪ ) 1191/‬جهىهنزمالعمّانيوتالصفويين »‬
‫ء‬ ‫مل ع ‪1‬ص‪ 451.2 > 713‬ممصو‬ ‫وأطاحوا بسلطنة المماليك » وضموا إلى ملكهم‬
‫عامديل‪ 0:‬مهما ن عدتمتنصدجعوز‪» 0‬ف روث يور السلسلة‬ ‫أراضى االلعاإملاى القدم » الى ظلوا عطازونم!‬
‫السادسة » ولءسنة‪ 0641‬ء ص ‪ 451714/11‬ل‬ ‫حّىاللحظةالأخيرةالىتفككت قباإميراطوريهم‬
‫() تصسفء امه تلمع ومع عه قلممتر ‪ 1‬يرت‬ ‫ف اىلقرنالعشرين * والىكانتأوسعرقعة من‬
‫كل فتوحاتهم مجتمعة أفوىرويا على امتداد تارعنهم»‬
‫علمة‪ 1‬عللمةتان ‪,‬تاعمد ‪1152‬ع‪18‬ك[طامدمفمه«منتاعكة‬
‫عمطفطفعع‬
‫تعزر طبعةرومةعسنة“لاما م‬ ‫ولولاتفوقهم الساحق افلىأسلحة النارية ما تم لم‬
‫قط هذا الاتسباع الشاصع الصريع‪+ .‬‬
‫(‪ )8‬مزيممج عل متاة ‪ :‬عسواغرم‬ ‫ص ‪57-1١‬‏‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ع كمتفعتل‪, :‬كامدهاجع ‏ بل عجا‪١‬د‏ عدمتاصدمعناه‬
‫رلمنصذ‪« 0‬منزيييجز سرقسطة ع سنة ‪» 5091‬‬
‫ص‬ ‫‏(‪6 )١‬جم‪ 1‬شق ‪ 4‬سممستعج!‪ :‬رامالةاجد؟ عا امامل‬

‫‪0‬ة )‪(١0‬‏ موصردينو‪ :‬عازهجيفؤو"‪ 4‬ماه‬ ‫‪3‬‬ ‫وزيا ع له«رصبعملصصلعمرناسيا؟‪ 6‬تزع ‪.‬‬
‫عنجوة ‪,‬صاصم مبرق» ياريس غ س‪1‬نة‪419‬‬ ‫سر عنيل سنة ‪ 6481‬ع جلك‬
‫تف‬‫مفت‬
‫لص‬
‫صاكسكة (‪ )10‬وعدت ‪ : 43‬مر‬
‫ككقلء ل‬ ‫وأطلس ه (‪ )1‬و مخض ‪١‬‏ مستاظلة يبظعط‬
‫كعطمتك كك عومتةففوعه فق‬ ‫عه‬ ‫مويه‬ ‫عية‪#‬رد»عهعنممك عا عله ‪ 3‬بعكمم‪* 3‬‬
‫يع يق سنة‪ 53416‬مج‪7١8‬‏ عاص اأساكا‬ ‫السلسلةالساشة أ ‪ 81‬و سنة ‪ 4481‬اصهن‬
‫‪71‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يآرود‬
‫محمد‬ ‫م"ا‪2‬ل‪:‬‬
‫ليوت‬
‫إمامز‬
‫إقا‬
‫‏(‪ )١1‬قجممم‪ :‬سوت م‬
‫تيل عاففتلة عالا« جا زونمق عذا[ه «ملمتظ ‪4‬‬
‫(‪+‬‬‫لندن سنة‪ 51‬ء للمجلد ‪1‬‬ ‫مطافجماظظ‬
‫فج متسل‬ ‫هيعفملجع‬
‫مما‬
‫عطدمم ع‬
‫كم‬
‫‪ )95‬ومتريع رو‬
‫“تص‬ ‫ندعم > دم “لاءيتاير‪ -‬قيرايرسنة‪» 54411‬‬
‫©‪5‬بع‬ ‫وايز‬ ‫طا ع‬
‫ماه‬ ‫ت وم‬
‫سامف‬ ‫«صاع‬
‫مة [‬
‫ا»‬ ‫"ا‬
‫ع‪1‬‬ ‫ص‬ ‫ص ”‪717‬و ( والمصادر واردة ىقص ‪50 ) 7‬‬
‫»‬ ‫ص هالاس‪/8‬‬

‫ك‪ 0‬م ‪0‬‬ ‫عمق وصمجمهع هة‬ ‫‪ :‬قسد دعنادده)‬ ‫‪11‬‬ ‫عالق‬
‫سقسصحعت ‪..‬لكالا ‪ ::‬رمعت ‪4‬‬
‫‪ 61 41‬كاسنا اتعقامم‪ 1‬يوم عرسجمين‪0 1‬‬
‫‪91‬‬ ‫‪#‬امصنة مملمةاعالقة عل ناس سصممنا يت قامور‬
‫‪.4‬‬
‫لندن » سنة ‪ ( 6041‬لل‬
‫اصاد‬
‫لر‪.‬ص عفلى‬
‫زر » صنة‪ 4151‬ع ص ‪5١١1‬‏ ‪)41( 456-1‬‬
‫حتن‬
‫فلك كول‬ ‫مور‬ ‫‪:‬‏ عمننامالماتلة عه علقم‬ ‫تسسكة‬
‫ف‬ ‫كعومصامماع‪0‬‬ ‫عسه ‏‬ ‫«ملامر) ‪:‬تعلمعتاملهة‪0 :‬‏‬
‫آ[يالوة مميمرم ‪,‬م ‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫املسة‬
‫»‬ ‫مقع © هلستكى عام ‪5١‬ؤل‏‬
‫‪ 4‬الإميراطورية العمانية‬ ‫‪ : 5.1.‬دصنرعجع سه زتلمك‪ :‬عله‪07+ 1‬‬
‫زفلف عطعدهللظ‬

‫دممعنتزو‬
‫فيير ‪ :‬سنة‪ 6541‬ء ص ‪42 -14‬د‬
‫ل ناجدفيباي أنيدينادليلايثيتحل وسجهالدقة‬
‫مبى استخدم العمانيون بارود للداقع والأسلحة‬ ‫‪ :‬عد ملمنصة‪ 0,‬متضادظ عم‪1‬‬ ‫سيت‬
‫حسظ‪8‬‬ ‫(‪1‬‬
‫م‪)1‬‬
‫عمف‬
‫الناريةلأول مرة> علىأن قوفررةدت فىسجل‬ ‫م »ز اريس سنة‪/‬ا ‪ 112‬لد لاءص هل‬
‫تركىع أنليانياسنة‪0‬ه ه ( ‪10141‬م )ميرلنا‬ ‫)‪«١١١‬‏ مطح ‪ ©.‬متصسعوه" فنتهط ع‬ ‫‪7‬ه‬

‫نأسنتخلص مهاأن المدقعأدخلقىهاذلبهلاد‬ ‫«تلملمك سممواعمزرود ف عململمةر‪ 0‬جمفستل"‪ 2‬ملاعل‬


‫علىالأقلف ع‬ ‫المجلدالسابع » طبعة يروت س‬
‫ىهدمحمدالأول ‪1041 141‬م‬ ‫‪/ 935841‬‬ ‫»نة‬
‫‪441‬‬
‫وربماكان ذلكفىفترةمتقدفة عنذلك (إينالئق *‬ ‫‪8‬ء (وخاصة ص "‪١٠‬‏ ) ؟ (‪)81‬ي وود‬
‫‪٠45‬ه)يى‏‬ ‫ء مينة ‪/‬زه‪69‬ة عض‬ ‫‪1‬ب‬
‫ل‬ ‫قيىبلن ء‬
‫مومع علعضزمآركاسياج هنلع‪1‬‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫د‬ ‫ض‬ ‫ع‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ان‬
‫وتذدكر مصادرأخرى أنالغيّاتييناستعملواالمداقع‬ ‫«امسهه غ ‪#‬ابويمنم © ليأريس سنة‪( 7611‬المصاجرعل‬
‫قى الخصار فى الستوات ‪541٠‬و‪5451‬و‪84:41‬‏‬ ‫الصفحات من‪( )161-8821‬‬
‫‪ )502‬يولووم ل‬
‫‪ -‬ومفو‬
‫وف صنة ‪٠661‬‏ م ا‬
‫(نظر المصادر اللذكورة ى‬ ‫مة‪ 1‬؛لمامسملة علاعكوةجمجمل فس مام ميست‬

‫علممنةتة > ص ‪ 741‬ء وى إيتالجق ‪ :‬المصدر‬ ‫والعامعسمكمتفمة ه منميسلليك ثرء طبعةلندن »‬


‫سنة‬
‫المذكورء ص ‪ : ) 105‬وفضلاعماتقدم ‪٠‬ذ‏إ‬ ‫‪ ( 641‬ويتضمن ذيلايقلممم‪0 - 2, 10‬‬
‫المعروف بجيداأن محمد الثاق ‪١١‬مكات‏ للول)‬ ‫عدلا ونا كمممنمة [همعد ذا ها عم يبظ عمتاسقز‬
‫س‪0‬‬
‫كان لديه مدافع كثيرة عندما شرب‪ .‬اليصارعلى‬ ‫© ص ‪١51-551‬‏ ) ه )‪(١0‬‏ ث‪173‬ر‬
‫‪74‬‬ ‫القسطنطيفية سنة‪ 8841‬م ( تعبط ص‬ ‫‪ © 72‬لندن سنة‬ ‫دررن‬ ‫عسنتة ‪ :‬وع‬
‫ملاف‬
‫ذطي ع‬
‫؛ مصمميزوةي‪ ..‬صا‬ ‫تهنا ‪1‬‬
‫ف‪59‬‬ ‫‪( 6‬الصاجرعلىصفحة‪)1131‬؛ (‪ )11‬مررني‪:0‬‬
‫بارود‬ ‫‪1‬‬
‫دتماو« ‪( :‬صم‪7‬س‪١‬م‏ربووميرج ) ؛و هىمصطاحات‬ ‫ومايعدها » وى مواضع عتلفة ؛ عطرابومعم امه‬
‫غيرمحققةالمعنى‪ .‬وربماكانتتشيرإلىالأرفبوصة ؟‬ ‫ء ‪515-9١5‬‏ ؟؛ وبلسامه‪: ©2:‬‬ ‫ص ‪5‬م‬

‫»‬ ‫لا‬
‫اص‬‫‪:‬‬ ‫انظر زيادة على ذلك رزمئيممام‪1‬‬ ‫الكتاب الأول ‪ 3‬ع ‪٠‬‏ ؛ ‪ » 41‬ويه مصادر‬
‫‪َ:‬بسطانة ) ‪.‬‬
‫زربطانة بالعربية » موزموم ‪ .‬ص‪١‬‏ ز‬ ‫إضافية وردت ف التعليقات ؛ يروز ‪ :‬ص ‪١٠‬‏ ؟‬
‫وبعد التكسات الى نزلت بالعمانين فى الحرب‬ ‫‪ /1‬ثل ءا ‪. )1411-4411‬وقد‬
‫ممع ‪ :‬ص‬
‫القيليقية مع مماليك مصر والشام مابين سنى‬ ‫ظهرت مدافع الميدانعن ادلعمانيين» فمايبذو ء قبيل‬
‫‪-‬‏‪ ١4951‬مء زاد بايزيد الثانى( ‪- 34451‬‬ ‫معركة وارنه (‪4441‬م) أثىناء الحروبالمجرية الى‬
‫‏‪ ٠611‬م )فىعدد الإنكشارية وزودهم هم وطوائف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪)11(4‬‬
‫‪1‬تالى‬
‫‪1‬ادال‬
‫‪ -‬مر‬
‫‪1‬ىعهد‬
‫‪0‬ون ف‬
‫‪ّ5‬اني‬
‫‪1‬االعم‬
‫شنه‬
‫أخرى من جيشه بأسلحة أكثركفايةوأشد نكاية‬ ‫وأول إشارة صرئة إلى أن العثانييناستعملوا مدافع‬
‫وفاتكلاًمفجىوم‪ .‬ء املنأسلحة الى تيسرت من‪.‬‬ ‫مهنذا الطراز ق اشتياك واسم النطاق » ترجع‬
‫قبل ‪ .‬ولميضنالسلطان أيضاًبالماللينشئ قوة‬ ‫زسمنة‪1‬ا‪48‬ه‪4‬مة‪: 01:‬‬
‫لاني‬
‫إمعلرىكة قوصوه الث‬
‫مدفعية أسرع تحركاً وأقدر جنداً ( يوالم ء‬ ‫؛نالجق » المصدر المذكور »‬
‫أاص ‪941-81١‬‏ إي‬
‫السلسلة الثالثة» ص ” ؟ ج خا» ص ‪١‬ع‏ وهو‬ ‫صمه ء ‪1١‬ه‏ ) » غر أن ظهور مداقع ميدان‬
‫ؤ‬

‫تقرير مرخ فى صنة ‪ 8091‬م ء وانظر أيضا‬ ‫حثائيةعظيمة الأثرل يتيسرإلاى وقتمتأخر‬
‫عن ذلك كثيرا » حين ارتقت صناعة المدافم ‪.‬‬
‫إينالجق » المصدر المذكور ‪8‬ص ‪ ) 505‬د ول"‬
‫تناسب الأرقبوصات احتيهجات الفرسان وقدراتهم *‬ ‫واستخدم العئانيون الأرقبوصات أيضاآً حواق‬
‫ء وصعوبة تناوها » ومنثم‬ ‫ها‬
‫حببشبوطء‬
‫بس‬ ‫‏‪ 184-1٠‬م ء فىالحروب المجريةأيامراد‬
‫لتمحظ إلا بقبول قليل لدى أصحاب التوارات‬ ‫الثاق » وتوسعوا فى استعالها فىعهد محمد الثالى »‬
‫العمّانيين وسياهى الباب العالى » أى الفرسان‬ ‫ومع ذلك فقد كانت التقئلة إلى استخدام هذا‬
‫الإقطاعيين وفرسان البيت السلطاى ‪ :‬وكان لابد‬ ‫السلاح الجديدعلىتطاقأعم ‪ +‬بطيثة تدريجية‬
‫لاستخدام الأسلحة النارية » بصفة عامة » أن ينتظر‬ ‫كما حدث بالنسية للإنكشارية » إذ قدر له أن‬

‫ظهور أنواع جديدة من النبادق‪ .‬أسبل تناولا »‬ ‫‪2‬‬ ‫يظل أمدا طويلا غير مكتمل' ( بيمد‬
‫‪.‬أالطراز الأقدم لليندقية والغدارة ‪ .‬وكان على‬ ‫‏‪ ٠‬ص ‪ 41‬إ©ينالجق ء المصدر المذكور » ص‬
‫العمانيين ء معهذا ء أن يقوموا بإنشاء قوة راكبة‬ ‫»‬ ‫‪8‬ص"‬
‫‪1١5‬‏ ؛ برورووم ‪:‬‬ ‫كده ع ‪(١‬ه‪-‬‬

‫ايلدالعفتمتحاى عام‬
‫نخأمرلةقبوصات فىمصربع‬
‫عال‬ ‫ص‪ 87‬؛‬ ‫تليق ‪ 44‬؛ ممق ‪ :‬جاء‬
‫»عليق‬
‫‪1161‬م ( سوردم ‪1 :‬ص‪ 653219291‬ت‬ ‫بمموولمؤموج )‪2‬‬ ‫وانقاوأبضآ مًترمتصممرويط » ص‬

‫م‪ 7141‬؛‪ .‬فؤزى‪.‬قورت أوغلى ‪ :‬فا يلتن »‬


‫‪2‬‬ ‫‪ 1‬عقاترك سمعمءلم‪ 0 0‬ص‪ "9‬ع( يمممبوئووج ) »‬
‫‪1‬‬ ‫بارود‬

‫م‪ 1‬ب‬ ‫ه دراه ] ع ص‬ ‫رنهة ‪05‬‬ ‫كجى‬


‫‪:‬آفتلى‬
‫م ‪ :‬ص لا و ‪5‬ت‪8‬و‬
‫قلاع‬
‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬
‫وار‬

‫(ب) الم طويجى لر » أى الدفعيون »‬ ‫ومكن أن نذكر على النحو الآتى الجنود الذبين‬
‫كان واجبم الأول منصرفاً إلىالبارود والأسابحة‬
‫وهم مسولون عن الإنتاجالفعلىللمدافع و‪:‬صياتا‬
‫‪:‬‬ ‫رب‬
‫حقت‬
‫لو‬‫املى‬
‫التاريةواستتخدامها الع‬
‫واستخدامها نى الحرب ‪ :‬والمركز الرئيسى لحيئلاء‬
‫الجنود المتخصصين يقوم فى داالرصنعة « طوب‬ ‫‏(‪ )١‬او(جبه جيار » أى صناع السلاح الذين‬
‫خانه» بإستاتيول » وكانوايعملون أيضاًفىالقلاع‬
‫وكل إلهم أمر أسلحة الإنكشارية وذخائرهم وهى ‪:‬‬
‫» وق مسابلك المداقم‬ ‫للإمبراطورية‬ ‫امختلفة‬
‫‪.‬اكناوا‬
‫الأقواس والسيام والسيوف وغيرها ك‬
‫الإقيلمية » وى مستودعات النخيزة ‪ .‬أ(وزون‬ ‫مسئولين عن المدافع اليدوية ( توفنك ) والبارود‬
‫جارشيل ‪ :‬المصدر المذكور » ج ‪١‬‏ لص ”ا‬ ‫والفتيل ‪ .‬ورصاص الطلقات( قورشون) وماإق‬
‫‪ . ) 4‬وكان العمانيون فيامنبىمحملون إلىميدات‬ ‫ذلك ‪ .‬ويعمل رجال هذه الفرقة فى إستانيول وق‬
‫القتال مثونتهمالممعنادن بدلا من المداقع الكاملة ‪,‬‬ ‫القلاع الإقلئيمية افلإىمبراطورية ( أوزون جارشيلى‪:‬‬
‫الصنع الثقيلة الوزن المحوقة » ويصيون مداقعهم‬ ‫قانىقولى أوجاقلرى علج كاءس ‪:)#-1١‬ص‏‬

‫ال ‪:‬‬ ‫ولثاقحتآياجاتهم أثناءسيرالقتال ( اكبن‬ ‫وتفيدتقارير البنادقة الى كتيت ما بين سنى‬
‫تواريخ آل عمان » ص ‪ 054‬ب مه‬ ‫‪١‬ه‏ و ‪096٠1‬‏ م أن الإنكشارية جميعاً تقريبآ‬
‫ل‏لع فىنسخة أخرى ] ؛‬ ‫‪85‬ة [ > ‪١84‬‬ ‫كانوايستخدموة الأرقبوصة ‪ .‬وكانتأنيويةالطراز‬
‫‪:‬‬ ‫‏‬ ‫ط‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؛‬ ‫‏‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫«مقاومم عل‬ ‫العمانىمنهاأطولمماهومألوف لدى المسيحين >‬
‫ص ‪/‬؛‬ ‫اع‬ ‫عن ‪6 1‬‬
‫»‪ 6‬؛؟ وورمل‬ ‫ورصاضها أكير » مثل أرقبوصات البرير‬
‫لجقم‪:‬ال‬
‫ذمصد‬
‫كرور‬ ‫ص‪ 935‬؛إي‬
‫انال‬ ‫‪1 3‬‬ ‫( نممرزتم ‪ :‬السلسلة الثالثة» ‪١‬‏ ء ص ‪١4‬‏‬
‫ص وده ) ‪ :‬وبقىهذاالإجراءمتيسأيامحمد‬ ‫‪7‬ص‪١77171‬‏‬
‫حا ء ص ‪4‬ل بج" و‬ ‫‪14‬‬

‫الثانى ‪..‬ثمبطل شيئاًفشيئا لأنه صار لالزوم‬ ‫وانظر أيضاً تعدطصو‪: 8‬ف ناس نايية ماعتمطط‬
‫لهبغدالتقدمْالذىطرأبعدذلكفىأصول الصناعة‬ ‫الس عاج ‪١‬لا‏ سنة ‪ 1491‬ب ‪884‬و( مء‬
‫ؤوسائل التقل ‪.‬‬
‫ص ‪ [ 441 » 557‬النبادق التي تطلقطلقات زنة‬
‫وأظهن التحليل الكيميائي لمدقع من مداقع‬ ‫‪0 - 705‬دهرضا ] » أوزون جارشيل ا‬
‫»لمصدر‬
‫العمانيينصنع عام ‪ 454‬ه( ‪ 4541‬م )أمنه‬
‫ركب‬ ‫الذكور » ج‪12١‬‏ ص ‪85‬ل” ع ج‪ 772‬صم‬

‫من إبروتز متاز » وقد وانهليعاإغفىت‪,‬يلر ‪.‬ماقد‬ ‫[التعليق رتم؟ ‪ :‬البنادق الي تعمر بطلقات‬
‫بآرود‬ ‫‪"1‬‬

‫علىعجل ؟ وأن ثمةقترات رمانشرإلىالعربة‬ ‫يذهر منن ععييووب فىعملية الصبر الى كانت متبعة‬

‫تفسها أوإلىنوع من عرباتللمدافعتسيرعل‬ ‫فصح امفسمك ‪“12‬‬


‫للزكمن ي(مريد ‪:‬مم‬
‫اذ‬‫ف‬
‫علهتواء‪«# 8‬لده) ع«يتموزروه ‏ ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫نظ‬
‫نلو(‬
‫عج‬ ‫منة ‪0) 85841‬م ويصف مدقعى أسياق‬
‫؟‬ ‫‪45‬‬ ‫» ص‬ ‫؛ النص القاربى‬ ‫‪84‬‬ ‫ص‬ ‫سىافلىة‬
‫ريات‬
‫يدعى كول مدوووررمج للدفع الع‬
‫ص‪"1/‬‏ وجه ؟‬
‫مسلط له ونعومة] ؛ ‪1١‬‬ ‫ساط ‪4‬ه‬ ‫تلاهرعمها ا؟قهام » أنه سييءالتناسب ء ولكنه‬
‫منزمدتن ‪ :‬ج ‪ : 7‬الكتاب الثلاثونت ص ‪4١٠‬‏‬ ‫>‬ ‫وتساايد عه اسصاد ‏‬ ‫عن معدن جيذ(‬
‫ظهر ) ء زد على ذلك أن العّانين لحتفظوا‬ ‫قصبل © وروم ها جم متصسوسةة «عتفس] عله‬
‫كان له دور‬ ‫على الداثوب بأسطول صتير‬ ‫عاتوق‬ ‫ع‪ 5 4‬عاناطاتنته ‪4,‬نصاناء ]‪, « 4‬قعل ‪56‬‬ ‫‪6‬‬

‫خطير فى نقل مدافع الحصار والميدان والموئن‬ ‫ولأوليا جلبى وصف الطرائق‬ ‫)ء‬ ‫ميم‬
‫التى‪.‬كانوا محتاجون إلبها ق حملاتهم الكبيرة على‬ ‫البىكانت مستعملة ف سيلكالمداقع ى طوب خاته‬

‫(ر أوزون جارشيل ب‪:‬حريه تشكبلاق ‪+‬‬


‫نظ‬‫الامجر‬ ‫بإستانبول ( أوليا جلبى ‪ :‬سياحت نامه » ص "‪84‬‬
‫م‪ 26:11‬راطراين سر اكد‬ ‫أدهواز>ون جارشيل ‪ :‬المصدر المذكور »‬ ‫وما بع‬
‫‪ :‬دلاصرنعة التىكانت قائمة‬
‫ا‬ ‫م‪.4‬دع‬
‫‪504‬‬ ‫ص‬ ‫‪١8‬‏ وما يعدها ) ي‬ ‫ج‪ 85‬ء ص‬

‫ييره جك على الفرات ؛ روم » السلسلة‬


‫‪:‬ى الفرقة‬
‫(<) طوب عربه جيلرى أ‬
‫اها | ؛ حيث ذكر صفنا‬ ‫” ء ص‬ ‫الثالئة سج‬
‫للسئولة عن تقل المداقع واانخيرة ( أوزون‬
‫مسطحة القاع « م ىحتنمموسيزوط » كانت تحمل‬ ‫جارشيل ‪ :‬المصدر لاذكور » ج لاء ص موس‬
‫'المؤن وغيرها ) م‬
‫الحيل والمدافع و‬
‫‏“‪ : ) 1١7‬وكانت العربات الىتجرها لحيلوالثران‬
‫(د) !( «خ‪١‬‏مبره جيلر» ‪ :‬وصهنماع‬ ‫والبقالتحم اللمداقعالكبيرةوالصغيرة » ومعذلك‬
‫القنابل المنوط مهم إنتاج واستعال القنابل اليدوية‬ ‫فقد كثر استخدام الجمال فحىمل الأثوااع الأخف‬
‫_مولة والنار الصناعية‬
‫وقنابل المداقع والألتام اح‬ ‫من للداقع » وبخاصة ى الأراضى الوعرة‬
‫وغيرها ( أوزون جارشيال ‪:‬ىقالىقولىأوجا قلرى»‬ ‫‪:‬دص ”‪ #”#‬؟؛ مستعمدعلة ‪5‬‬ ‫مط‬
‫سمام‬
‫( متع‬
‫<كاءدصض‪-1١١١‬ل‪١‬ا‪١‬‏ )جم‬ ‫الكتاب الخامس » الفصل الحادى والثلاثون ؟‬
‫» ‪600002:‬‬ ‫جيلر‬
‫‏!‪١‬‬
‫غم‬‫(له)‬ ‫ابن طولون بوابن زيل » فيا استشهد ق‪-‬يبهما‬
‫‪:‬الألام » ومساعدة قواتكبيرةمن العمال تحت‬ ‫داعيم ‪ :‬ص ‪ » 8911‬تعليق ‪ » 07‬ص ‪0 111/‬‬

‫تصرقهم يعدون اللحنادق والسدود ومصاطب المداقم‬ ‫» السلسلة الثالئة ‪»٠‬‏‬ ‫تعليق ‪١٠7‬‏ ‪4‬ي؛مرم‬
‫والألقام نحت الأرض ممالاغتىعنهفىالمنصار‬ ‫)م‬ ‫‪654‬‬
‫‪764‬‬
‫‪84 .‬‬ ‫ا أدص الا؛ ‪-‬ل‪8‬؛‬

‫( أورون جارشيل ‪ ' :‬الصدرللدكور وجلاء‬ ‫ويشار ى مواضع متفرقة من المصادر إلى مداق‬
‫فا‬ ‫يأرود‬
‫الإممراطورية العانية أيضا ) أى ب‬
‫‪ #-‬و)كان العرانيون » حت قبل‬
‫ص ‏‪1 ١55‬‬
‫‪.‬اعتبار وزت‬
‫وفاة محمد الثانى سنة ‪:٠ 0‬‏ قد |صطنعوا الماذج‬
‫القذائف وحجمها ( وتومروررورس ‪ .‬صن ‪> 51‬‬
‫الخامة من السلائح ء والأساليب الفنية الى تقتضى‬
‫‪ 04‬؟ مماسمظ ءرر ‪"1١ :‬‏ ظهر ووجه ا مم‬
‫استعال البارو د ء ومداقع الحصار والميدان ومداقع‬
‫التنويه بمداقع الحديد واليروتز » مثل ‪ :‬مداقع‬
‫الهاون والقنابل والأرقبوصات والألغام الصناعية >‬
‫اللشكورين مرزىىمورومدافع البازيليكات مزوزازوسر‬
‫ومداقع الصقور مىيي‪ » .‬وكذلك مداع افاوت‬
‫‪/711--8١1‬‏ )وكان‬ ‫‪1‬اء ص‬ ‫‪:‬ب‬ ‫( صر‬

‫الى كانت تطلق قذائف الرخام وطلقاتالنحاس‬ ‫لأهل الصرب والبوسنة ضكلبعير فانىتقال هده‬
‫الأسلحة الجديدة إلى العمانيين » ذلك أنه قد جندد‬
‫واليرونز المتلثة بالتار الصناعية ؟ مم ‪ .‬ص‬
‫من هذين القطرين مدفعيون وحملة أرقبوصات ‪4‬‬
‫‏‪ )414١‬م وى شمر إياطال‬
‫لىحعمنلة على‬
‫ظلوا عملسيىحيتهم » وقدعلمناأنهمدخلوا ى‬
‫«اديو »عام ‪ 8181‬ع * بياذ بالمداقع الى كانت‬
‫‪ :‬فاتح دورى » ‪+١‬‏ »‬ ‫جق‬
‫لى(‬
‫الثان‬
‫نمدا‬
‫يمح‬
‫إمة‬
‫حد‬
‫فى حوزة العمانيين فى هذه للناسبة (ى مزريمةج‬
‫ص ‪5١1‬‏ » ‪» 651 6 501‬عوانظر أيضاً بلتن »‬
‫اط فك ‪ ...‬مسويرز ص‬
‫؟‪ 51‬ظهر » ‪1/1١‬‏ ظهر ‪:‬‬
‫وجاء‬ ‫‪(1١‬له)_‏‬ ‫سنة لا‪6‬ؤ( ء ص‬ ‫جالاء‬
‫وانظر أيضآ مطهناهه‪ 0‬هحرم > ‪0‬ص‪ 8‬وجه عن‬
‫الحصار ‏‬ ‫مدافع البازيليكاتالعمانية للستعملة فى‬ ‫معلمون ( أسطوات ) أيضاآ من بلاد أبعد شقةمثل‬
‫وكان المدقعيون العمّانيون موضع إكبار لدى أمراء‬ ‫بجورك من أتمسال تورنمْع ( ومناعم ‪2‬‬
‫ض ‪ ) 5237‬ه وصار الاعماد على إخصائين من‬
‫الحنا» وقدرحبوا نهمق جيوشهم » مثلمصطفى‬
‫أصول أوروبية منذ ذلك الحين من المقومات الثابتة‬
‫ننى‬
‫ل خا‬
‫اوى‬
‫‪:‬رو الذى حارب فبجيش بابر » ور‬
‫نخدمتحت إمرةسلطان كجرات ) ‪.,‬‬
‫الضرورية لكل الفرق العيّانية العنية بالبارود‬
‫والأسلحة النارية » وكات معم هولاء من الألمان‬
‫وم يدرس محىاتلآعنبفثنة وتحركات الدافع‬ ‫والإيطاليين ى بادئ الأمر » ثمازدادوا عدداً فى‬
‫الذىاصطنعهالغمّانيونفىحرومهم"دراسةتفصيلية»‬ ‫الأزمنة الأخيرة بقدوم عناصر من الفرنسيين‬
‫علىأن التشكيل العادى الذىكانوايتعوته عند‬ ‫‪1‬‬ ‫والإنكليز وهوالندين ‏‬
‫الدخول فىمعركة هي «الطابور » » وهو ريط‬
‫وق الصادر الغربية القرنت الخامس عشر‬
‫عربات للداقع بعضها إلى بعض وصدي المداقع‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫والسادس عشر اليلاديين معلومات متفرقة » ذات‬
‫لونأهصمل‬ ‫بدعة ربماكان لل‬
‫اجري‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫»‬
‫لإمؤلاء‬ ‫طبيعة فنية » عن أتماط المداقعالتىكانت مستعملة فيا( إينللق فىبن و ج‪5١‬‏ ه سنة‬
‫عن ادلعّانيي ‪:‬ن وقودصقتهذهالمعلوماتالمدافعوفق‬
‫ص ‪١٠5‬‏ ؛ وانظر أيضآ عاهطهنيع ‪ :‬من‬
‫‪ 5‬وأوزؤت جارشيل ‪ :‬قاك قولى‪:‬أوبجاقارى ه‬ ‫لنظام التصنيف ‪-‬الشائع ‪٠‬‏ ق أورويا وقتئذ ( وق‬
‫يآروة‬ ‫بف‬
‫ء تجد أيضا فى الأخبار والوثائق‬ ‫‪)1‬‬
‫ض‬ ‫جلاع ص وه!‪ . ) 447-‬ومثل هذاالآرتيب فى‬
‫العّانية س من ححينإلى حين ‪ --‬أمياء لامعان‬ ‫المعركة( « طبقالمألوفالروم » أى الإمبراطورية‬
‫اصطلاحية دقيقة د أوكمنثر طترز المدافعذكراً‬ ‫العمّانية ‪ :‬روم دستورى بيله ) كانمعزوقاً ف اىلمند‬
‫هاذلهمضاذر ‪:‬‬ ‫الإسلامية وق بلاد فارس ( بابر نامه » طبعة‬
‫ه"؛‪.)6‬‬ ‫ل‪16‬‬‫إبلمتسكي بلمستسلة ‪ :‬ص‬
‫»أشوقههو هومدقع‬
‫‏(‪)1‬ا اللببجالدوشاقهلو‬
‫«‬
‫جصاركبير ( وربما كان هو المدقع البازيليسلك؟؛‬ ‫ويصف الأصباق كؤلادو مووززمح فى رضالته‬
‫انظر سلانيكى ‪ :‬ص ه«” ع ل" ‪66١4‬‏ ؟‬ ‫الطريقة التى يتتبجها العرائين ق دكج رذانحصن‬
‫ألاء‬ ‫ص‬ ‫واج د‬ ‫‪ :‬فلك‬
‫ما قيقول ‪ :‬تطلقالمداقع المتوسطة » أى مداقع‬
‫وكانت المدافع من هذا النوع تطلق ‪٠‬قذوْفات‏ زئة‬ ‫الكولقرين ورزيزين القادرة عل‪ .‬التوغل‬
‫كلمنها‪ 51‬أقة رص "‪١‬‏ ء "أ ؛ مويتزمن‪ :‬ص‬ ‫وإطلاق التبران على طول خطوط متعارضمة ورأسية‬
‫‪ 1‬ظهر » ‪ 7#‬ظهْر ؛ أؤزون جارشيلى ‪ :‬المصدر‬ ‫سىامسنه وتصدعه »‬ ‫أحجر‬
‫حى تقوض البناء ال‬
‫(‪.)4‬‬ ‫ع‪١‬مء‏‬ ‫‪1:‬ع‬ ‫للذكرر » <اء ص‬ ‫ثمتأقمدافع اليازيليكات الى ترى يقذائف أثقل‬
‫وأشدتدرا وأفظعفتكاًيظاهرالأهداف ‪ :‬قتطلق‬
‫ل باليم »ر ( انظرهتهالمادة)وريم‬
‫(‪ )1‬ا ه‬
‫جميعها دفعة واحدة فتأق عل البنيان المتهاوى‬
‫كان اسمه مشتقاً ءن اليألمماننيةا(ستكد ) ‪-‬‬
‫وتذكه‪ ( .‬مزملفطاعلة اسمئة © ص ‪"١‬‏‬
‫‪41١7‬‬
‫نج‪ ١‎‬ع ص‪‎‬‬ ‫ى‪:‬‬
‫ونظر‬
‫ج‪.‬أ‬
‫يوط»‬
‫ظهرء ‪٠‬ظ‪١‬‏هر » ”ا ظهر ؛ وانظر أيضاً يجوى» ‪« ٠‬مماعاد ملت‬
‫أولياجلي ‪ :‬جه ء ص ‪ 144 © 814‬اذى وصفه‬
‫سح؟اءص ‪ + )88191‬وكانللعمانيين بطبيعة الخال‬
‫يأنه و متزل طوى » أى مدفع بعيد الرماية ؛‬
‫أسمائم الى أطلقوها على مداقمهم » وعلى ماله‬
‫سلحدار » ج ‪ » 7‬ص ‪/ » 54‬ا‪4‬وقد وصف فٍ‬
‫نظ(ر أوزون جارشيل‪:‬‬
‫احرب‬
‫ال‬ ‫ة‬
‫دامن‬
‫عةبه‬
‫صل‬
‫هده المواضع مدفناًطاقتهتزتها‪.‬بينلالع‬ ‫قألوققجولاىقلرى » ج ‪ 5‬ء ص ‪1 - 85‬ه )‬
‫أقةعلىاعتبارآنهمننوع « البالعز )اد‬ ‫‪ 4‬فعلاوةعلى عبارات ذات طابع شعرى خالص‬
‫(‪ )7‬ال دقولومبورنه » ( انظر الكلمة الإيطالية‬ ‫( مثل « إزدر دهان » و مار تن » أى‬
‫) أألىدقخ" الكولشرى ( انظن‪-‬‬ ‫عضن‬ ‫عثيم»اوهنى الجسم» ‪ -‬انظرنعي ‪:‬ا‬ ‫تال‬
‫ليبى‬
‫التت‬
‫و‬
‫ا‬
‫ص ‪ 51‬؛‬ ‫سلانيكى ‪ :‬ض ‪ 8‬؛ يجؤى ‪2 :‬غ‬ ‫ج ‪ 1‬ء ‪1‬ض‪ ) 84‬؛ وأْمَهاءسَمَيتيهأداقعبعينها‬
‫رمثل‪3‬الكرجيان ‪ :‬أل للخمأأذئاسنولوًاغليه حاجى كليقة ‪ :‬تلكة ‪ 1 + 4‬امن ف زيذكز‬
‫هنا لاقم الكؤلتريي اانى رن ظلله ‪١1‬‏ أثة؛‬ ‫كماتنسيائر ممدمتري‪" :‬ل الثأد افطإورى‬
‫‪ : 62‬الإتزرظ ‏ مجوهمرد » ‪.‬‬ ‫الاش‬ ‫الى حزمة العانيوق فىعاملأ م قرت أوتلك‬
‫‪1‬ط‪ 1 1 32‬ص ‪0‬‬ ‫‪7‬عل‬
‫‪1‬ر ‪:‬‬
‫لافا‬ ‫‪+‬نظر شلاتيكى “‪8‬‬
‫عقت عن اللراثوب ا‬
‫ون‬ ‫بآروة‬
‫و ‪ 04‬؛ ويذكرهنامدفعاًيقذنف طلقةزنهاماين < ‪ 4‬سنة ‪٠491‬‏ ء ص ‪ 8‬؛ أوزون جارشيل ‪:‬‬
‫‏‪ #4 ٠‬أقاتعلى اعتيارأنه مدفع من مدافعالقولموبورنه ‪ +‬المصدر الذكور » ‪ » 78‬ص ‪4‬ع ‪ +‬ل اليك‬
‫وقدذكرمدافع ن‬
‫مالشايقهكبيروتوسطةوصخيرة ‪0‬‬ ‫‪842‬‬ ‫ص‬
‫ار ه‬
‫جرللذكو‬
‫أوزون جارشيل ‪ :‬المصد‬
‫عاععك‪ 8‬سآ فا ساواز سسرييلة ‪2 15 7 5‬‬ ‫‏‪ 1١‬؟ بنط قل ‪ ..‬مسومل نهمنوووزة » ص ‪95١‬‏‬
‫عام “‪ 131‬م ء ص ‪ 953‬ء أاملامعدناقع‬ ‫؛ويلزمن » ص ‪"1١‬‏ظهر ؟ نيمزلم >‬ ‫ظهر م‬
‫‪ .‬المستخدمة فى الزوارق الى محتفظ با العمانيوت‬ ‫السلسلة الثالئةع ج‪ 75‬ء ص ‪. ) 884‬‬

‫تاب‬
‫ل‪١‬ك‏»‬
‫اج‬‫‪:‬‬ ‫عاللىدانوب فانظر وزومزن‬ ‫ا(ل)شا«قالوز » ‪ ( :‬انظرالكلمة المجرية‬
‫“لاء ص ‪ 791‬ظهر‬ ‫‪#‬طالصلدية ) © والظاهر أنه نوع من المدافم‬
‫«لتمربوزن ‪٠‬‏ ‪:‬‬
‫(‪ « )9‬الفريرن » أو ا‬ ‫‪ 1‬الحفيقةيطلق قذائف صغيرة من الحجر أوالمعدن‬

‫وهو مدفع يصب من أحجام عنتطلقةا(نظر‬ ‫( انظر ملاتيكى » ص "‪١4 2 #8‬‏ ‪ 86١1 +‬؛‬

‫عامعلة"‪-1‬نخة[إسلمك بموموزع عزو ؛ جاءص ‪2 595‬‬


‫يجوى * <‪ » 7‬ص ‪ 757‬؛ سهيل أونورفىبللكن*‬
‫‪ -‬الصخير زنة طلقته "‪١٠‬‏ درهم ؛ والوسط‬ ‫ل‬ ‫دء‬ ‫> حص ‪ 6680‬؛ موي‬ ‫كن سنة ‪1641‬‬

‫زنةطلقتهأقةواحدة ؛ والكبيرزنةطلقتهمأقات»‬ ‫‪١5‬‏ »‬ ‫ص‬ ‫؛‬ ‫اناعد ‪ -‬نمومؤك يز © اج ‪١1‬‏‬


‫وكذلك قى «اعزة جمجيملار » جكلا‪»2‬‬ ‫‪4552‬‬
‫ويذكر أيضاً مدفع يسمى «‪١‬‏ ظريزن شايقه‬
‫بزرك » زنةطلقته‪ 5‬أقة؛ انظرابنكال *‬ ‫‪ :‬مادة‬ ‫؛ مورونزمعج‬ ‫ع ص ‪455‬‬ ‫منة “‪791‬‬

‫تواريخ آل عمان » ص ‪١8 4 554‬ه‏ (‪13(4-‬‬ ‫دتاإلقىع‬


‫«قالوز » ؛ وف مسو إشمارا‬
‫جا‬
‫صل ) ؛‬ ‫لةأعن‬‫اتقول‬
‫وه‪ 4‬فاىلنسخة الم‬ ‫‪8‬‬ ‫؛انظر أيض‬
‫ذات طلقات صخيرة » ص ‪١١3‬‏ و‬
‫ملانيكى ‪ :‬ص ‪ 080 » 4‬شاهىضريزن طويلرى »‬ ‫‪7‬اء‬ ‫‪7 :‬‬ ‫مفمومن‬
‫اله ؛ و‬ ‫كمطمدل ‪ :‬ص‬

‫‪4 4‬ب ‪731‬‬ ‫ص للا ؛ بجوى ‪ 1+ :‬ع ص‬ ‫الكتاب الثلاثون » ص ‪4١٠‬‏ ظهر ) ‪-‬‬
‫‏‪ 151 6 4/041 14١‬؟ زمر ن‪ :2‬يدوم “‬ ‫ص‬ ‫‏‪ (١‬د شايقه » ‪ ( :‬انظرالكلمة المجرية‬
‫(ه)‬
‫و شاهى ضريزائار » ؟‬ ‫ل لوا‬ ‫‪9‬‬ ‫ص‬ ‫متزدة ) اسميطلق على نوع من الزوارق ‪+‬‬
‫‪ .‬لام » أوزون‬ ‫سلحدار ‪ :‬ج ؟ عاض اع‬ ‫الق أايضلاًمعدلىاقع التى تركب على هذه‬
‫كيط‬
‫جارشيل ‪ :‬المصدر المذكور » ب ‪ » 7‬صن ‪» 44‬‬ ‫الزوارق < ( انظر حلجى خليفه‪ :-‬فذلكه » ب ‪» 8‬‬
‫*هء كلاء كلا ء ‪ 14‬؛ وزيرم ‪ :‬ص خمء‬
‫ص ‪١714‬‏ أولياجلى؛ ج ‪ » +‬ص ‪ » 8/0‬وقيه‬
‫تغليق ‪١100‬‏ ى‬ ‫‪5‬‏ ‪ » ١19‬تعليق ‪(6/9 514‬‬ ‫ذلكمردفع « شايقهطويلرى » الذىيطلققذائف‬
‫والظاهر أنالعيانيناستخدموا فىحرومهم ‪-‬‬ ‫منالحجر زنةكل منها‪١٠6‬‏ أقة »ص ‪ «1387‬شايقه‬

‫البحرية بصيفة عجاممةيع أنوع‪ :‬للداقع اتى‪٠ .‬‏‬ ‫نامبرائقا طوهلرى ؟ فوزى قورت أوغلىفى يلنن »‬
‫يآروة‬ ‫‪1‬‬
‫استخدموها قى حروهم البرية < قدافع القولوثبورته تعليق ‏‪ ١‬أ؛وزون جارشيل ‪ :‬لك قولى أوجاقارى»‬
‫<؟ » ص ‪ ) 5‬و ‪١‬‏ «القاوان» » ( أوليا جلى ‪:‬‬ ‫والضريزن والشايقه كانت ما استخدمه العمانيون‬
‫اع ‪ِ 5‬‬ ‫ق‬ ‫ل‪ 70‬م‬ ‫و ص ‪5‬‬
‫جمءا‬ ‫‪2‬‬ ‫ق أماطيليم ( مممهة ‪ 4‬تصمعطظ‬
‫يوسف ناق ‪ :‬ص ‪ 74‬؛ سلخدار ‪7 < :‬ع ص"‬ ‫‪١٠7‬‏‪4‬؛ أوزون‬ ‫لا» ص‬ ‫‪!5‬؟ وج‬ ‫سج ‪ +1‬ص‬

‫‪ ) 75‬ومامدفعاهاونيطلقانالقثابلومقذوفات‬ ‫جارشيل ‪ :‬محريه تشكيلاق » ص ‪8١54‬‏ ‪» 154 +‬‬

‫منالحجارة أوالمدث( وزيميدمموميج » ص ‪١54‬‏‬


‫مات‬
‫واك‬
‫لهن‬
‫عء و‬
‫ماه‬
‫للف “ا‬ ‫قت‬ ‫“ع‪4‬‬

‫دمشعمت مر ‪ :‬أصن‪711‬وجه ؟ ارنسييو‬ ‫‏‪ ٠‬أكثرعنتسلينحالببحريةالعرانيةيجذهاقايروم ‪:‬‬


‫‪١‬‏ » ص ‪٠412 > "8‬‏ ‪7191‬‬ ‫السلسلتاثالثة »‬
‫وووريوقة ‪:‬‬ ‫عاط لك‪...‬متتوسة ‪ :‬ص‪ 61‬وج‬
‫؛طة‪:‬‬
‫ش‏ي‬
‫ص ‪4‬و‪١3‬‬‫ص*‪ 5‬؟ «مششمهمة ‏ ‪:‬‬
‫تإ‬ ‫‪7‬‬ ‫مل‬
‫نج لأواصض ‪٠١١‬لء‏ غهلء ‪"711‬؛ ب‬ ‫م‬

‫< ‪ » 5‬الفصل التاسم ء صن «"ات ‪"8‬ا) ‏‬ ‫صالا » مثا » ‪ "00‬؟ يوق أن انموج‪12‬‬
‫"‬
‫‪22١134‬‏‬ ‫روود‬
‫؟ »)صن ‪86‬كة ‪4‬‬ ‫أب‬

‫‪ )9‬ال«خميرة» أوه التمثرة ‪٠‬‏ ‪ ٠‬أى‬ ‫“قصل ‪5‬لا » ض ‪ 951‬ع<زلاء فصل ‪0‬لا »‬

‫القنابل( جممد] ‪ :‬عفمجيلء‪ 2‬ممه مسميسية ‪>.‬‬ ‫؛‬ ‫‪1‬ص‪9‬نل‬


‫ص‪1/‬‏ س‪6‬لا‪ 3‬؛ بيتوي ون ‪:‬‬
‫‪١‬‬
‫لا ء‬ ‫ص لاه ه ‪8‬ه ء النص الفارمى » ص‬ ‫وكذلك عنالإرانقى أو للبراتقى ‪ :‬انظر يريد فى‬
‫؛ سلاتيكى ‪ :‬ص ‪ 04-04‬؛ عخطوظةبالقسم‬ ‫ص‪ 891‬؛ كال‬
‫ور > ع لدامتصنةة لاون ‪:‬‬
‫‪4‬‬ ‫الشرق من المتحف البريطاق م ‪71١1‬‏‬ ‫ياشازاده ‪ :‬مهاجنامه » ص ‪ » 62‬التصالتركى >‬

‫من الرسجاج واليروتز ‪:‬‬ ‫عة‬


‫وايل‬
‫نىقن‬ ‫مهص‬
‫»وه‬ ‫وج‬ ‫مضاصمة ف ووم يج« ء سنةا‪ 44‬لوول‬
‫«شيشهخميره» ‪ 9‬تولجخيره» ؟ أولياجلى ‪:‬‬ ‫سنة ووو يكور‬ ‫وحلاء‬ ‫ةو‬
‫أ ص‬
‫قازان‬ ‫الام ينك‬ ‫‪١01‬‏ ء ‪4‬اذء‬ ‫جلء ص‬ ‫ينل‪ :‬قأاولقجوالقىلرى» ‪.٠‬‏‬ ‫صا‬‫ج‬
‫‏‪411١‬ر أو‬
‫شزو‬
‫ع‬ ‫‏‪ ٠‬قازغان» قميره» تعي ‪:‬ا ب ‪١‬‏م ص‪40‬‬ ‫‪ 4 » 34‬ء وانظر أيضا ريه‬ ‫جلاع ص‬

‫سلحدار ‪ :‬ب ‪ » 8‬ص ‪ 9704‬تخميرههواتلرى » ع‬ ‫تشكيلاق ع‪0‬اض‬


‫كقء لاك ع كدئاء للم‬
‫‪١‬‬ ‫“‪ ) 01‬ى‪‎‬‬
‫> صب كلا ؟ زاوتسكة © ‪ 21‬؛‬ ‫‪.‬مم‪5‬‬
‫‪-‬س‬ ‫ص‪4581١‬‏‬ ‫فصل ‪ 4‬ه ص "الا م‬
‫؟يونط ‪) :‬‬
‫وتذكر المصادر ق كثير من الأحوال آلات‬

‫خف‬
‫دها‬ ‫سالأ‬
‫تساس‬ ‫اون‬ ‫االحلربم غ‬
‫ديارقع يك‬
‫ا‪0‬ل‪٠‬‏قميزه نم ‪٠٠ '6‬‏ أ لايلاليدوية‬ ‫ام‬
‫البإرود » نثل ‪:‬‬
‫‪60 902 2 512‬‬ ‫حؤلوصض‬
‫( أوليا جلي ‪#‬‬
‫ظر‬
‫اصن‪8‬ه‬
‫‪:‬‬ ‫كى‬
‫»(‬‫نني‬
‫احوا‬
‫لل‪:‬د‬
‫ما‬‫‪87-5‬‏ (‪)١‬‬
‫‏‪ » ١‬وهى قنابلمنالزجاجوالبروتز ‪ :‬صرجه‬
‫وطوج ال قميرهلرى؛ سلحدار ‪:‬حلام ص ‪/185‬‏‬ ‫"م هصن ‪174‬اع‬ ‫> الطصعنه سس‬
‫ينا‬ ‫يارود‬

‫وصعب العمانيون من الأراضى الىكانت تحت‬ ‫‪2‬‬ ‫صال‬


‫‪ 2‬ل‬ ‫‪54‬‏ ‪ 5١5 :‬؟ ومو‬
‫قصل ‪ 1‬اء ص "‪ .,)831‬سيطرتهم مالاغنىلمغنهمنخخاماتموادالك يب‬ ‫تاعتصطة ‪:5< ©:‬‬
‫كالخديد » والرصاص »ءوالتحاس ع وأمشايه ‪+‬‬
‫زد علىذلكأنهمفىكثر من الأحيان قداتنذوا‬ ‫(«‪4‬ا)للغ » وهى ألغام متفجرة منطرز‬
‫وحجوم محتلفة ( حاجى خليفه ‪ :‬فذلكه » < © ‪+‬‬
‫منالمناجمالىتستتخرجمنهاهذهالخامات مراكز‬
‫ص ‪ 697‬؛ تيا ‪ :‬ج ‪ 4‬ء ص ‪ 8741‬ء لتمكيير‬
‫(ىروم ‪:‬‬
‫لصناعة الذخيرة » كالقنايل مثلاً ب‬

‫السلسلة الثالئ عة سج اءعص تاتسلا ء اكسعلاق ‪1‬‬ ‫يسع ‪١6٠1‬‏ قنطاراً منالبارود ؟ أوليا جلى ‪:‬‬
‫‪, 135‬اح لاع ص ‪ 2 051‬لولم وس بمء‬ ‫<‪ 8‬ء ص ‪ : 515‬لتمذىثلاثةدهاليز وثلاث‬
‫ية ‪ 21 4‬ء‬ ‫وطةمكن‬
‫ؤسوع‬
‫ع‏م؟ تس‬
‫صن ‪١61‬‬ ‫خزنات للبارود ء ص ‪ 6844 » 685 » 8504‬؛‬
‫ص‪ » 613 » 651-55‬للا" ؛ أحمد رفيق ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ١‬سلحدار ‪< :‬؟ ء ص ‪9‬ه »‪1‬ه ‪ :‬لتممنصنف‬
‫تورك عشيرتلرى » الوثائق دق لاك ثلا‬ ‫يعرف ياسم بوسكورمه ويسم "‪٠‬‏ قنطاراً من‬
‫‪ 6 844 » 55‬كل ‪5١١0 2‬‏ ه ‪ 111‬؛توركيه‬ ‫البارود » ص ‪ 55‬؟ ممشعةة ‪ 2‬ص ‪- 75‬‬
‫معدنلرى ‪ :‬الوثائقرقم‪ 6‬ء ‪ 5‬لاء‪+01 + !4‬‬ ‫‪ 773‬؟ عمسم دمكة ‪ "<2 :‬ه قصل ‪ 15‬؟؛‬
‫داء لاا ‪.‬ه"؟ » ‪6‬ه و واتظرفىالمصدر نفسه ‪:‬‬ ‫تاعنصطة ‪ :‬ج ‪ © 7‬فصل ‪١١1‬‏ ه ص‬
‫للا‬
‫براكنده وثيقهلره الوثائقرقم"‪ 8 9 » 86:5‬؟‬
‫وما بعدها) ه وتوجد إشارات متعددة إلى الألغام فى‬
‫‪-‬‬ ‫‪81١‬‏‬ ‫‪7‬اص‬
‫> ‪:‬‬ ‫‪:‬ت‬
‫رو‬‫عط‬
‫و‬ ‫م‬
‫‏‪ 155-318615١‬ملاع ونام غلم‬ ‫البياناتالعّانيةعنحربإقريطشمابينستقى‬
‫( انظر مثلا حاجى خليفة ‪:‬‬ ‫‪9551‬‬ ‫‪8‬‬
‫للف ‪100‬‬ ‫للف ب يدك‬
‫قذلكه »‏ ؟ » ص ‪481‬ومابعدهاد وق مواضع‬
‫م‪ "0‬و وانظر أيضاً يسترير »‬ ‫‪5‬‬
‫«تقرقة منسلحدار ‪١<- :‬‏ » ص ‪ 454‬ومابعدها ؛‬
‫‪ 154‬ء ‪ 542‬؛ أورون جارشيل ‪ :‬قال قوى‬ ‫ص‬
‫ءق‬‫أوجاقلرى » < ‪»٠ 8‬‏ ص '‪7‬و‪/‬ما يعدها و‬
‫وق نعما ‪ » 5 < :‬ص ‪ 511‬وما بعدها ؛ وى‬
‫مواضعمتفرقةمنأولياجليى حمء ص كوم‬
‫كقاةن)ت‪٠‬‏'فتاك علاوةعلىذلك‬ ‫مواضع متوقر‬
‫ومايعدها » انظرأيضاًاللصدرتفسه ‪ < :‬م »‬
‫مناجم قل ملح البارود والكيريتاللازمين لإنتاج‬
‫ص ‪ 855‬ومابعدها » ويه حصرللمداقع والذتخاثر‬
‫البارود ( بارودتوقتثك » و « يارودسياه » ‪:‬‬
‫مبمعك‪ 8‬سآ ‪# +‬زاتامةبمومؤه ‪:‬زط ‪2‬‬ ‫انظ‬ ‫وغيرها مومجاد فىقلعة قنديه يعد انتزاعها من‬
‫‪5‬ص‪ » 69‬تعليق‪ )8‬فىإستانيول وولايات"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2‬وهى بيان زاحر‬ ‫الميحييت عام ‪6‬‬

‫الإمبراطورية ( أولياجلي* < ؟ » عن‪» 884‬‬ ‫بللصطلحات الحريية‪ .‬التإيستعملها التثنيون فى‬
‫‪ 56‬مره ؛ أوزونجارشيل‪:‬المصلبراكور»‬ ‫‪00000‬‬ ‫اذلكوقت )م‬
‫يارود‬ ‫‪5‬‬
‫‪-‬لاه‪!١‬‏ »> رتم‪ , 4‬والسنوات ‪٠861‬‏‬
‫‪85‬ه ‪ 1‬ف‬ ‫‪ 0083‬ء أحمدرفيق ‪2‬‬ ‫‪ 74‬ع ‪6‬م‬
‫د ‪1‬ه‪7‬ص‬
‫برزيمس"! رممزوط علملك ‪© 000.‬‬ ‫كخولء دم ‪8‬‬ ‫تورك عشيرتلرى » الوثيقة »وتو ركيه معدارى >‬
‫السنوات ‪ 51-071051.‬ع رق ‪434 6 718‬‬ ‫الوثائق حسمو و لو الور‬
‫ع رعقكم؛‬ ‫والسنوات د لامةظ ‪6051‬‬
‫ع‪ : "0 8‬برمزرم ؛ السلسلة الثالثة » ‪,‬‬
‫دوق ‪ :‬ص‪4‬ن‪ : 47‬الصفيح ومعدن الأجراس‬ ‫لا‪4‬ء ‪9‬ص‪» 74‬‬ ‫<‪77‬‬‫داو ص‪2 541‬‬
‫والرصاص ؛ ميهزررورن ‪:‬ب ‪4 » 5‬ص‪ » 710‬تعليق‬‫> يعد‬ ‫‪8‬‬‫‪#‬ع‪3‬ص‬ ‫عملم وم‬
‫قن > ل لا صن‪/‬الا‪ 1‬و فلالا » جلاء ‏‪«١‬عاثيل مكسرة © ؛ لماه متصرمطة ع‪5‬‬
‫كدشىارية‬
‫إكنن ل‬
‫لمي‬
‫اول‬
‫‪ 2‬ص ‪« : 7‬‬ ‫مس‬ ‫‪:‬‏ <‪ ١‬ء قصل‬ ‫؟ تاعتوتملة‬ ‫لاا ء ‪6513‬‬ ‫ص‬

‫ذرة من بارود صالح إلا مااستولوا عليه من‬ ‫‪ 5‬ء» ‪1‬ص‪ ) 9145‬د وكانت مواد الحرب ترد على‬
‫المسبحيين المغلوبين على أمرهم أو ما ابتاعوه من‬ ‫العّانيين منأوربا أيضاًد والواقع أن المون الى‬
‫خإاتركجلترة » ص ‪١٠ -4‬‏ ‪ :‬ه ويديرالإنكليز‬ ‫حصلوا علليا من المسيحيين كانت لا فى بعض‬
‫ثلاثة محالعلنيةللسلاح والفخيرة فق الآستانة ؛‬ ‫يةرى بالنسيةيوش السلطان »‬ ‫كمي‬‫الأوقات أه‬
‫ويباع البارود عا بين ‪ 3‬و ‪4‬؟ تشيكينو لكل‬ ‫مثلما حدث قى الحروب الطويلة ضد الفرس‬
‫مائة ‪ 2:2:‬وتباع اليندقية الواحدة مخمسة أو ستة‬ ‫‪) ١545١‬وضد العسا ( ‪796١‬‏‬ ‫‪861‬‏‬

‫تشيكينو» والتشيكينو عملةذهبيةللبنادقةقيمنهاعند‬ ‫)ء ‪.‬قفي الحروب الأولى اقتضى الأمر‬


‫العمانيين تساوى مزعملة «الساطان الذهبية» واحداً ‪:‬‬ ‫إنشاء عدة حصون وإقامة حاميات وانحافظة علبا‬
‫؟‬ ‫ا«نمظسفمة "ساوق عه عمسف ‪033‬‬ ‫ىلأقالمالجبلياةلقسيحةالقائمةإل اىلجنوبمن‬
‫فا‬
‫ات‬ ‫طرس‬
‫و»فه‬‫ط‪04‬‬‫خ ‪1-‬‬‫م‪45‬‬
‫الملحق إ » ص‬ ‫القوقاز » وتطورت الثانية إلى قتال مرير يقومعلى‬
‫السبورى مويه © ‪:2١١1‬‏ ء ص ‪١١١1‬‏ >‬ ‫اك‬
‫لكله‬
‫يلك‬
‫سب ذ‬
‫اتطل‬
‫تنصارات » و‬
‫سالسللةح م‬
‫يثون‬
‫ديلي‬
‫‪.‬ولم‬
‫ن‬‫و‪5‬ل)‬
‫ه‪05/‬‬
‫ل‪70‬‬
‫اص ‪5‬‬
‫ح‪» 1‬‬
‫"‬ ‫عدد ضحم املنمداقع والقخيرة د وباع الإنكليز‬
‫أن دخلوا فى هته التجارة » وبين أن هذا كان‬ ‫للمئانين فى تلك الأيام شحنات من الصفيح‬
‫لصالح‪ :‬العيانيين » وشاهد ذلك حرب إقريطش‬ ‫( الضرورى لصنع مداقع اليرونز ) والرصاص‬
‫(‪ ) 4051 845‬ه وتؤكد المصادر الغربية‬
‫‪1‬‬ ‫والأجراس اللكسرة والقائيل ( من الكنائس الى ‪.‬‬
‫فى القرنين السابع عشر والثامن عشر المبلادين‬ ‫ربت فى الكليرة أثناء عصر الإصلاح الدينى )‬
‫مبلغالفضلالذى يدين ابلعهمّانيون لتجارة النخائر»‬ ‫ياسوصات والينادق‬
‫قلفخ‬
‫روال‬
‫أصلب‬
‫لال‬
‫ايد و‬
‫وخد‬
‫‪ .‬وال‬
‫واعتادم العظيْ جلى الأساليب الفنية الأوربية فى‬ ‫وصفائح السيوث والحجر اتلفاف وملح البارود‬
‫استبال الأصلحة الناريةواليارود‪١‬ه‏ والعدد الكبير‬ ‫©سنوات‬
‫والبارود ( تسوت ‪,‬عزوم منعلىيلمت ال‬
‫‪95‬‬ ‫يآروة‬

‫بطريقةفعال »ة وهىعملية توفيقكانتفىوقتمن‬ ‫من الخعراء المسيحجبى الأصل الدذين الغرطوا ى‬


‫د‬ ‫رةة‬
‫سطيئ‬
‫عت ب‬
‫ووقا‬
‫الأ‬ ‫سلك جيوشهم » مهندسين وهدفعيين ‪ :‬شبراء من‬
‫أصل إيطالى وفرتسى وأُلاى وهولتلى مويو نع ‪,‬مه‬
‫وكتب أحدمسلمى البوسنة » بعد وقعة‬
‫ص هلا > *‪ 64‬؟ ا ومنيو ممووج ‪ 6‬دم‬
‫بقليل ©» ينتعى علىالعمانيين‬ ‫كرزتس مووي‬ ‫‪٠#‬‏ ‪ :‬تاس هن الخولندين‬ ‫القصلان ‪8‬ع‬
‫أن المبيحين رجحت كفتهم رجحاناً مبيناً على‬ ‫والإنكليز والفرنسين والسويديين أيضاً ؟ يميج‬
‫جيوش السلطان بسبب استخدامهم أنغاطة مجديدة‬ ‫ءالال » الالاء‬
‫“‬ ‫‪0‬ل‬
‫‪5‬ص‬ ‫]ع‬
‫غم >‬ ‫امع‬
‫من البنادق والمدافع كان العمانيون بعد غافلن‬ ‫لفان » ‪1‬؟ ؟ تزونميوزح ‪ 12<- :‬الففصلالتاسع »‬
‫عأ ‪ ( :‬ومململ مآ‪ :‬لسك © صثاوات‬ ‫دان العماتيون يصنعون مدافعهم طبقاً‬
‫ضَ م ك‬
‫> ق كك عمق ‪4‬‬ ‫ين‬
‫مذةموق‬
‫؟ بروج‬ ‫‪56‬‬
‫للماذج الواردة فكىتب الإيطالى صاردى زوبيو »‬
‫؛‬ ‫‪4871‬‬ ‫ام ص‬ ‫سنة ‪41641‬‬ ‫ع‬ ‫>"‬ ‫ص‬
‫الذى ترجم كتاب مكتنبه إل التركية » والراجح‬
‫‪ :‬ناظلاعملمْ »عص‬ ‫صبفواتشباككج‬
‫أنهكتاب‪ (:‬مسوةال تاممة مرماط تل مأعفاوفاعه<[ >‬
‫البريطاق مروزمبوك‪»1‬‬ ‫حف‬
‫مطتفى‬
‫لخطو‬
‫‪4‬ا‪ 1‬ت‬
‫البندقية صنة ‪ 4 3381‬بروريت؟ وو ‪ :‬ص لاكس‬
‫ورقة ‪494٠‬م‏ » ‪٠‬دثا‏ظهرووجه ) م علىأنظهور‬ ‫)د‬
‫مصطلحات لمتكن مألوفة حتىذاللكوقت فى‬
‫وشبدت أوروبا فى القرنين السادس عشر‬
‫أخبار العيانيين ووثائقهم ‏ أوقلزيادة شيوع هذه‬ ‫والسابع عشر المبلاديين تغيبرات مشبودة فىالحرب‬
‫المصطلحات فىالاستعال ‪ .‬خليقبأن يكشف ناأن‬
‫لين حضوا إى عندبيكر اللتكرفة‬ ‫( علمتة مظءل ‪« 3‬علملة ميفطجم مكار عد‬
‫وروبرييع » ص ‪١84‬‏ وما يعدها ؛ ززوييمئوم] نين‬
‫والأساليب الفنية الى حنقها الأوربيون فى ذلك‬
‫ع سه ‪ 45‬ع سبة‬ ‫مسوم ند‬
‫ف مو ء < ‪١٠‬‏ ‪ 2‬سنة‬ ‫مع‬
‫دت (‬
‫الوق‬
‫ص‪١١‬‏ ومابعدها ؛ امع ‪: 11‬‬
‫‏‪ 146٠‬ع ‪٠‬‬
‫ء ص "‪"٠‬‏ ‪ :‬و صاجمه طويلر »‬ ‫‪5-8411‬‬
‫‪6 -- 0661‬و‪« 1‬مفسامم‪« 1‬بمنتقة ع‪ -12,‬وكذلك‬
‫أى المدافع الىتطلقنوعاًم انلقنايلالعتقودية ‪:‬‬
‫انظرأيضاًحا خليقه ‪ :‬فذلكه » ج ‪١‬‏ » ض‬
‫‪ 711+‬و ماتقكعلا سه عسلهامتك عسمرعوي » ق‬
‫عسعس"لسقواعتة ‪ 6‬نج‪ 1‬ءاص ‪ 45‬ومايعدها ؛‬‫ل‬
‫ع" بسحا ء ص هكلاء لاا" ع واثلاء اللا ؛‬
‫سلحدار ‪-<١ :‬‏ » ص ‪ 40:2» 555‬مسكت ‪62‬‬ ‫كساوادفك مسساعيت ؛ ‪ 57‬ء ص ‪ 41‬ومايعلذها) >‬

‫يبجوى ‪< :‬؟ » ص ‪ 441‬؛ انظرقعي ‪5‬ا ‪» 21‬‬ ‫نىيين حلجة ملحة‬ ‫للتعغيميرّااتعل‬
‫اها‬
‫وقرضت هذ‬
‫ص ‪ : 4651‬الينادق الىتطلقطلقات زنةالطلقة‬ ‫تقتضهم أن يصطنعوا هاذلمهيتكرات الىاستجدت‬
‫مابين‪ 61.‬سب‪١5‬‏ حرهماًو أولياعلى ‪ :‬ب لا‬ ‫‪.‬لك الأورييين فى ممارسة الخربء أو أن يواجهوها‬
‫يأرود‬ ‫‪>34‬‬

‫سنى ‪ : 4351 - 8451‬وكان الإنكشسارية‬ ‫ص ‏‪ « : ١1/9‬موشتقواتفتكلرى » الى تقذ‬


‫معطم فرسان العمانيين عملون الغدارات ) م‬ ‫‪٠‬ه‏ درهما»‬ ‫طلقات كل طلقة زتهامابين ‪5+‬‬
‫ولمبياغ هذا التحول التدريجى غايته إلا أيامالوزراء‬ ‫و «قول توفتكلرى » ؟‪ » <--+‬ص ‪ "89‬ء ‪١٠45‬‏ »‬
‫مكنوآيلريتى » ويصف كيتاب مانلذوحىكم‬ ‫‪:‬د«الوشقه نامموشقات»؟‬
‫لاكة ب‬ ‫‪46‬ل‬ ‫‪6‬‬

‫السلممثلشايغر عيروزمرنم ‪ 2‬وموتتكوكواى‬ ‫إينالجق ‪ :‬تاريخوثيقهلرى> <؟ » سنة‪ 8491‬؟‬


‫فق‬ ‫بممارسيجل > توتصهد‬ ‫تامسهمتمويد‬ ‫ص ‪ « :/7‬جفتهطبائجهلىتوفتاكك » ‪ +‬أوزون‬
‫إسباب كبير الأسلحة البى كان يستعملها العمانيوت‬ ‫جارشيل ‪ :‬قل قولىأوجاقارى » ‪<-‬؟ » ص ‪81‬‬
‫وعتدحوتها فى كثيز من الأحوال منوهين عثلا‬ ‫تعليق ‪٠‬‏ ‪« :‬ت‪.‬آوتفلوتكلرى » يجوى ‪ :‬ج ‪» 7‬‬
‫بتفوق مداع اطاون عندم ( عملاصكة ‪2‬‬ ‫مس ‪ : 111-111‬انظرنعم ‪:‬س‪ » 1‬ص ‪0912‬‬
‫ص ‪ ) 07‬وينادقهم ازلقاصيمرةمم(يممهمه‪: 63‬‬ ‫وصف طريقة صنع « أغاج طوب » » وهو نوع‬
‫ام فصل ‪5١‬‏ ) وألتامهم الىكان للأرمى‬ ‫مللنجانيق ) ‪ :‬ويوجد فى المصادر الغربية مزيد‬
‫( لغمجيلر ) القدح المعلىف تىركيما( تاوتصماة ‪2‬‬ ‫‪ :‬السلسلة الثالئة »‬ ‫مالنشواهد ( انظر ‪1‬‬
‫؟؛‬ ‫ها‬
‫ع"لوما‬
‫ب لا‬
‫‪١١‬‏ » ص‬ ‫ءل‬
‫ص‬‫ف‪"5‬‬
‫‪1 7104‬م بمنيسةاماء ‏ ‪<-‬‬ ‫ص‬ ‫” ‪ 4‬لاع‬ ‫ص‬

‫وانظر أيضاً عيييت؟ مرمزمة ‪ :‬ص ‪ 65‬ء‬ ‫نمس ) أى الفرسان حملة الأرقبوصات »‬
‫‏‪ ١‬؛ أولياجلبى ‪».١ < :‬ء‏‪1‬ص‪6‬ه) ‪ :‬علىأن‬ ‫ماع ص ‪ 1 148‬ت[قريرتارعنهسنة‪4961‬م‬
‫الفصلان “‪٠‬‏ ‪ .:‬إم)‬ ‫مونتكوكولل ‪:‬أرح”‪#‬ء‬
‫ورد به أن العمانيين لم يتتخذوا بعد الغدازة ]‬
‫يلاحظ أن المدفعية العمانية دحم أثرها المشبود إذا‬ ‫وص ‪ [ 4504‬ازدياد استخدام الأرقبوصات فى‬
‫أحسن استخدامها كانت تسهلك مقادير كبيرة من‬
‫الأسطول العيّاى ‪ 1‬ع؛لعمممة ع تصمعطة‬
‫الذخيرة ء كماكان يعسر استخدامها وثقلها‪0‬‬ ‫<‏ ‪ ١‬ء ص ‪ 057‬شرع سياهيو الياشاأثناءالخحرب‬
‫أمافيياتعاقمحركتهاوكفايتهاالعمليةفإن المسيحين‬ ‫المجرية مايبن ستى ‪“1١‬‏ ‪ 6071‬فتىسليح‬
‫كانتلمفىذلك ميزةلاشكفيهعال أىعدائهمم‬
‫أى‬ ‫مسيم‬
‫أتفسم بالأرقبوصات و !‬
‫الأرقيوصات القصيرة الأنبوبة » <؟ ‪000000‬‬
‫وعجز العمانيون آخر الأمر عن مسايرة‬
‫التطورات الىحدثت فى أوريا فلم تتقدم‬ ‫و‪ 4851‬؛ ضيرع ‪ :‬ص ‪ [ "44‬استخدم سياهيو‬
‫الأساليب التى اتبوعها فى الأسلحة النارية عموماً ه‬ ‫ألباب العالى الغدارات والقرايبنات ء‪ :‬ولم يكن‬
‫مممأيامالقرنالثامنعشر> إلاقليلاعماكانت‬ ‫للأسلحةالناريةللسهمتقديركبير‪ > 1‬بونصالد ‪:‬‬
‫عليهالأساليب الفنيةالشائعةبينهمفىحهدالوزراء‬ ‫‪:‬علم العمانيون‬
‫‪916١1‬‏ ت‬ ‫سلاء فصل‪ » 8‬ص‬

‫الأولين منآل كويريلى ر انظر ومممتها مه‪2‬‬ ‫املمنسيحيين طرقاًجديدةفى حرب إقريطش ماين‬
‫‪41‬‬ ‫بآاروة‬
‫الأسلحة النارية العئّانية إذا نظرنا إلها نظرة شاملة‬ ‫ص ‪6‬ل مث أو لزهاء ‪١‬لا‏ ولاء لقع‬
‫ات الى أضمقتعلهابعدطابي‬
‫ملك‬ ‫اقد‬
‫لآنسئذت‬ ‫تف‬ ‫‪5‬‏ > ‪ ) ٠١8‬ويذكر هذاالكاتب ( المصدر نفسه )‬
‫أن العيانييناستنكفوامنقبولنصيحةطيبةتسدى متميزاً » وأصبح تطورها من بعد مقترناً بالتقدم‬
‫الم « قأصروا على أسلويهم العتيق فى توجيه النى والتحسينات الى تحدث فى أوريا ‏ وحسينا‬
‫انحات الى تمت فى‬ ‫لىأ‬‫صإل‬
‫إشير‬‫لنن‬
‫ااأ‬ ‫حصارم ليلغراد سنة ‪ 471‬ه صحيح أن هن‬
‫النصفق الأول املنقرن الناسع سشر الميلادى »‬ ‫جهوداً بذلت فسىبيل الإصلاح » بذنها أناس‬
‫قدانتبتبأن خرجت منبين صفوف الميش‬ ‫م ‏‪١‬ن أمثال خيره سجى أحمد ياشا( وهوكونت دى‬

‫العمّانى فرقة ذات كفاية من اللدفعيةجيدة التجهيز‬ ‫‪:‬وزون جارشيقى ‪ :‬قا قولى‬ ‫بونيقال » انظر أ‬
‫قادرة علىأن تثبت أنها تستطيع أن نقفعلىقدم‬ ‫أوجاقلر » < ا ء ص ‪81١1‬‏ ومابعدها » ‪071‬‬
‫‪:‬‬ ‫ر‬
‫نيةظ(‬
‫اورب‬
‫رق الأ‬
‫لافمن‬
‫ااده‬
‫المساواة مع أند‬ ‫وما بعودهاان؛ظر أيضاًاخطوط الحفوظ بالمتحف‬
‫سيم مين > كراسة ‪ » 5‬سنة ‪1581‬م‬ ‫‪١ :‬تاريخ صبحى ‪»٠‬‏‬ ‫اللريطاق نحت رقم ‪١١‬‏‬

‫)‪2‬‬ ‫داها‬
‫ص ‪١‬مهء‏ ‪6‬يهعوم‬ ‫ورقة ‪ 85‬وجه ‪ 145‬وجه ) والبارون ده توت‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫(وزون جارشيل » الصدر‬


‫اه عق ودع أ‬
‫يمر عق ‪:‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫الملكور » ص ‪١5‬‏ ‪656‬‬
‫( لانعيدهناأرقامالصفحات التىوردذكرها‬
‫عسزمميزج المجلد ا < ‪ "٠‬ء‏ فىمواضع ممختلفة)»‬
‫قى صلب الادة ) م‬
‫وخليل حامد ياشا( انظر‪ :‬أحمد جودت ‪» 28 :‬‬
‫(‪ )1‬الخخطوطان امحفوظان افلمتحف اليريطاق‪:‬‬ ‫ص لاه وما بعدها » وكذلك المصدر نفسه » جا »‬
‫؛ف مماملعمام‬ ‫القسمالشرقرت ‪1‬م‪111‬ء ‪/‬اث‪ 11‬و‬ ‫أوزونجارشيل ‪:‬قاقوألوىجاقار‬ ‫ته‬
‫ص‬
‫رتم‪ )1( : 145‬اكبمنال( وهوكمال ياشا زاده )‪:‬‬ ‫حكاء ص لات لتء لق "و حول مزل‬
‫تاريخ آل عيّان » دقر بلا طبعة شرف الدين ‪,‬‬ ‫»وكذلك فىتوركيات مجوعه مبى » ‪7‬‬
‫‪. 7171‬‬
‫(ورك تاريخ قورومى ياينلرندن » السلسلة‬
‫طورات ت‬ ‫لح هماء سنة ه“‪ 91‬ء ص ‪9١5‬‏ وما بعدها »‬
‫الأولى عدم )ءأتقرة سنة‪ (4011‬إنشكريسيون»‬ ‫وما بعدها )‪ 2‬ولكن جهودههم تص ب إلا‬ ‫‪#7‬‬
‫ص‬
‫طبعة شر«ف الدينطوران»أثقر »ة سنة‪0/‬ه‪»51‬‬ ‫نجاحاً محدودآ ‪ 6‬ومعهذا فقد شبدعهد سليم‬
‫الفهرس » مادة طوب ) ‪ 0( 2‬كمال ياشا زاده ‪:‬‬ ‫الثالث رحلالا‪ -‬باممدا) اتخاذتدابيرجذرية‬

‫مؤاجتامه ع طبعة مإزمييومن” م‪٠‬‏ قيط ‪6‬‬ ‫قصد لما صنيغ‪ -‬القواتالمسللحةللدولة العئانية‬
‫اريس »ء سنة ‪٠ 841‬‏ (‪)4‬سلاتيكى ‪ :‬تأريخ ‪+‬‬ ‫'بالصبعة الحديثةعلى القّطالقربى( انظر‪ :‬أنورضيا‬
‫إستانيوك سنة ‪ 1811‬ه‪ .‬زم) بجو ‪:‬تأزوع‪»:‬‬ ‫ارال » ص ‪ 4‬ومابعدنها » ومخاصة ص ‪04‬‬

‫إمتائيوك > عثة ‪ 1611‬سدمهو بروأزليا‬ ‫‪ +‬وه ب "‪ 4 #5‬مد ب( ‪.).‬ه وأخذت‬
‫يأ ورك‬ ‫لذن‬
‫جلى ‪ :‬صياحت نامه ‪ +‬ج ‪١‬‏ ء إستانيول » منة‬
‫‪١‬اللا‏ ع ؟ ؛ تسو بومووم مسد رو ععاماتت‬
‫ورودههور © الندن سنة ‪ 4581‬وص ‪05-151‬‬ ‫كاه <لاءمء إستائيول © سنة ‪8191‬‬
‫لندن سنة بحهم‪1‬ا‬ ‫‪ )01(.‬وسنة ‪٠861‬‏ كمهاء‬ ‫(‪ )1‬يوسف الى ‪ :‬تاريح وقائع قامينئه » سنة‬
‫وعووط عاماك و جامصام ‪6‬‬ ‫(‪ )(1‬عتمم"‬ ‫(ع)ها ‪ :‬تأريخ » إستانبول » سنة‬
‫‪ 81‬هه ن‬
‫»‬ ‫(‪١99‬‬ ‫‪٠6٠4١‬‏ »‪ 2‬وسنة ‪/[.9١‬‏‬ ‫لندن سنة‬ ‫‪ 1811 - 14‬هه (ه) سلحدار ‪ :‬تأريخ »‬
‫تمويم مخطوطات‬ ‫(‪)81‬‬ ‫ولندن سنة ‪4‬‬ ‫إستانبول سنة ‪(١٠) + 41481‬‏ أحمد جودت ‪:‬‬
‫» ‪-‬د ‪١1‬‏ لندن سنة‪504914‬‬ ‫يرو‬
‫زبو‬
‫ورى‬
‫رسبو‬
‫سال‬ ‫تأريخ » إستانبول » ح ‪ 9‬ع سنة‪ 7901‬ها‬

‫زعرالم ضرع‬ ‫)‪(51‬‏‬ ‫ء لتدن سنة ‪6191‬‬ ‫<ل‬


‫‪8‬‬ ‫نلف تعنتذظ' ‪ 2 1'.‬هك ‪+‬اتهمؤسف ها عق عجمائ‪11101‬‬
‫‪#‬اممعكاه مم‪[ 1‬ملمقعدعطسة ‏ تاعمف خ«مسماء >‬ ‫تعود « مفمميامظ عنس [ «مسواءت ممنايى > براغ‬
‫السلسلة الثالثة فى ثلاثة محلدات ‪ :‬فلورنسة »‬ ‫صنة ‪ > 6141‬وكذلك يوبيوم بممرونعبرتقفار‬
‫‪0١0‬‏ وى ‪6-5‬‬ ‫وهم‬ ‫سنة ‪١581‬‏‬ ‫ت ونه مفهجواء عتنه ‪ ...‬مديمزبجم ها ف مجنملوزل‪» »2‬‬

‫ع‪2‬‬ ‫فلهمل ‏ خدمهماء‪8‬‬ ‫أ‪#‬زوصظل غنهلى ‏‬ ‫‪:‬‏‬ ‫اعاءمعظ‬ ‫‪191‬‬


‫مجر ‪ 8#‬ء براغ سنة ه‪ 891‬ع ص‬
‫ف‬
‫‪ 7‬تعتههم] ‏ أوامامعمناسك قايدل ماممك له عااعا‬ ‫ملسمظ ‪.‬يخ ‪ :‬هالع ملسم مز م‪1‬‬
‫‏‪ )١١(25‬مط‬
‫‪-‬مسشاعرمسزعيق ولمييى © السلسلة الثالثة ‪ :‬هميتي ع‬ ‫من ازنكوالممجيوور ( سنة‪») 55591‬فى و وجرء‬
‫‪ 13‬ء البندقية ء سنة ‪5581‬‬ ‫سح ‪1‬ع‬ ‫‪ ).91<:‬وو‬
‫الام‪1‬ا‬ ‫‪79‬ب‬
‫‪1‬ص‬‫‪ 1411 49‬م‬ ‫‪1‬نة‬‫‪+‬مةس‬
‫‪: 1.‬‏ععمس«ومرالهم‬
‫آاممكموقتال‬ ‫‏‪ 01١‬سمط‬ ‫‪) 1441-‬‬
‫ص‬ ‫<‪4‬‏ ‪» 3١‬‬
‫‪1‬رو‪4‬مة‪4‬؛س‬
‫‪8‬نة‬
‫‪ 6‬فى أربعة ملدات » باريس‬ ‫نسم‬
‫عمةس ع‬
‫ل)‬ ‫‏‪ 73١1--‬؛ ا‬
‫‪-‬لاء رومة » سنة ‪ 414191‬ا‬
‫(‪ )131‬مس يمميماءة‬ ‫سنة ‪ - 4481:‬عك‪8‬ا‬
‫‪, 6545‬ص ‪ )(8( : 817 581‬بابرنامه ‪+‬‬
‫‪4‬‬
‫كانه ‪# 35‬تالمل ‪ 773‬أمزماةاسداعسمت) مد ياصع ذمز‪1‬‬
‫طإبعيةلمسكى ء قازان سنة ‪/‬نهها م (‪)40‬‬
‫مر‪:‬طوبعيةزت] ريدوة ‪٠‬‏‬‫مين‬ ‫مزاءط خسم سم فم‬
‫ومي‬
‫‪ 2‬طح )‬ ‫أبو الفضل على ‪ :‬آثين أكرى‬
‫ميونخ سنة ‪ )15( 8581‬ممومتطدم ‪ : 2,‬يز‬ ‫مسعسطعو‪1‬ق ءك‬
‫‪/‬لك‬
‫‪ -‬لالاقلام به‬ ‫‪1‬ته‪8‬سن‬
‫‪5‬ة‪1‬‬
‫كعك انمي عام إبدر‬ ‫الام‬ ‫‪1 110110‬ط ع _مزممول‬

‫‪ 574‬اسه امتعصوزة مل ‪ 82‬اسمن ع‪-‬مةجمة‪1‬‬


‫(‪ )1‬أخبار المؤرخين البوزنطيين مثل دوكاس‬
‫رطل‬ ‫ف فاط‬ ‫عصوط (‪١‬‏ بون منة ‪ 4881‬م ) وفراتزس‬
‫روط ور سنة مولا‬
‫كر‬
‫ماس‬
‫يةو‪8‬ع‬
‫نخ سنة‪ )41( + 1891‬مرو‬ ‫مكدتعزجة ب(ون منة ‪ ) 9/11‬وخالكوكونديلس‬
‫‪01‬س ‪100‬‬ ‫س‪ 1‬دل ‪ 0000 :‬م‬ ‫كار هدعمزوين (بون منة ‪1581‬م)وكر يتوبولس‬
‫طبعة ومرن ‪.‬وا مفارست سنة‪ 461‬ع ‪:‬ص‪041‬‬ ‫تشمو ‪١‬‏طبعة_جمزامروج بن » ف وسبويو‪1‬‬
‫ومابعدها (‪ )61‬مزقاطق تق نذا همه ‪1:‬‬
‫لف‬ ‫ارود‬
‫عمتجمل‬ ‫‪ 58:‬ذل ‪ 1‬كم"‬ ‫عماتمطء‪5‬‬ ‫[ففد‬ ‫‪,‬مسوزاءة ‪1‬‏ ‪.‬مووم‪ 1‬هالم‪© 4‬‬ ‫نآ |‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5111‬‬
‫‪ .‬الكتاب الرابع الفقصول‬ ‫البندقية سنة ‪44561‬‬
‫مانا > بنرشوتيك سنة‪1/‬ا‪ )40( 151‬ورروسميرر‬
‫فاممسعسملة ‪ 4:‬مضع مامت إل ‪ 4‬كولونيا‬ ‫‪ 5-1‬ء ص ‪ 811‬وما بعلها ‪ )51( .‬ممنومول‬
‫ممنة ‪٠/00 4‬‏ الكثتاب الثالث وام ووسقوريه غمسة هر‬ ‫مفسميع هل‬ ‫أ‬ ‫‪#‬سعااتمجهم ‏‬ ‫ك‬ ‫دمطعبرمق‪ 8‬عل تقط‬

‫‪#‬اتصليتا ‪ +‬مس‪ 1‬ام عاتطتعم ممص ‪ 6‬ف‬ ‫وتمفمالة‪ 1‬عل اذ عانامم ها عل «متنم«يسجره ملستت >‬

‫«رمنحة‪71+ 8‬‬ ‫مواضع مختلفة إلضد ديو ‪©. 1‬‬ ‫جاريس سنة‪518١‬‏ ‪ .., )15( .‬مهسا اه منعييمة‪1‬‬
‫‪#‬اقامطة م‪ 0110‬ذا ]د واملق ‏ عمعرمرم عل م ‪4‬‬ ‫عافط عن مط ل ( منشور ف متسسوادح الى ‪:‬‬
‫لن‬
‫‪5‬دن‪0‬سن‪3‬ة‪ 5‬ص ‪#‬لمسيارائ شام ولع‬ ‫* رعقدوم‪ + 8‬مم‪ 1‬علأه متلممة‪ 1‬عل فاندل أصيمة‪1‬‬
‫)يسما سآ ‪ :‬متصرمة ليك ممماتئذ املع‬
‫(‬ ‫عن اع ‪,‬مين © البندقية ‪ +‬سنة‬ ‫‪#‬اممةن لست‬
‫مسميورينء لاهاىوأمستردام سنة ‪ 60/811‬وس ام‬ ‫‪40٠‬‏ ظهرء ‪١81‬‏ ظهر ) ‪)81( .‬‬ ‫‏“‪ ١٠65‬ء» ص‬

‫لاا ‪ "4‬م صزميواع‬ ‫الفصول ‪١765‬‏‬ ‫فسوسطاة [‪.‬‏ (يليود) مازمتساسسم انمتمضقيل‬
‫<؟ ء القصول ‪ )4 (2 4116/77‬وممممكا ممع‬ ‫طبعة مومس ‪.‬رم » باريس سنة ‪ 1041‬اه (‪)4‬‬
‫متحعق‪ 0‬رط ‪#‬أسلتة اطق عاممزس‪ 1‬غك ‪#‬سسعاجماءتاة >‬
‫كمسوجمم ‪8‬‬ ‫عمك عتتعاتلقه عا مس‬ ‫‪ 14‬كعمة‪1‬‬ ‫‪4‬‬
‫لوتيتياى سنة ه‪ 01‬ب ‪ 000( . 0561‬ممونمم‪1‬‬
‫(‪ )3734‬عمطلا‬ ‫ريج © برسلاو سنة الا‪ ١1/‬‏‬
‫‪ 50711:‬وه ‪60‬و بننا‪ 2‬عل موجه م(‬ ‫مطمتاسه ‪2‬‏ ‪56‬‬
‫ك"هله‪ 1‬كما ‪ 1‬مس‪ 1‬هما جو ‪ 161‬عل «ميوظ يل؟‬
‫مقط مه مجظماتمز ف يمرم > قوعرة سنة ‪0691‬ل‬
‫أمستردام غنة ‪ 58/071‬ء محلد ‪1‬؟ د فى مواقتع‬
‫(‪1‬؟) مفملامن مل عاملاتاجك مل لمسمه ممتمرط؟‬
‫عتلفة ‪.٠‬‏ (‪ )16‬السعيوسره مسسحةة ع نه مقمديه‬
‫ميلانو سنة ‪ )31( 1981‬برمايمياك مصبدميل عزه ‪2‬‬
‫اف سين نشت سنة ‪ 4181‬ند لم‪. 1‬م‬
‫عجلنسنة علاعهعمسوزرر طبعة ‪5‬و‪ 0‬ومكتصت ‪.‬يز‬
‫‪ 3‬اص ياصعيو‪ /‬عسامملة عمامامظ ‏ ‪#‬استممسيه عوط‬
‫ف «يمااسينم فسن © المجلد السادس عشر ‪+‬‬
‫ا وص ‪411‬‬ ‫ملعب جوزي ‪-‬؛ قيناسنة ‪6‬ح‬
‫م‪ 6‬ممذاتآ ‪.‬ط م‪:‬متموة‬ ‫لندن سنة ‪611‬‬
‫(‪ )54‬هيوم ‪12.‬ج معماهتشمي‪0‬‬ ‫سكل‬
‫تمطع م مس‪ 0‬ك‬
‫؟وت ست‬
‫‪-‬قز‪981‬ة‪2 1‬‬
‫‪6‬‬ ‫هذبعالندوا ع] يك > بروكسل سنة ‪1/151‬‬
‫تدعمة ‪ 8.‬د منسززيودرود © البندقية سنة ‪ 1151‬م‬
‫(‪ )94‬كسطعول كذ د بالشاعة مت مستفملط‬
‫ريس‬
‫ب‪1‬ا©‬
‫(‪ )01‬خمة به عند علهعتوموود م‬
‫‪#‬عانمدكذماتعال قلقكانغاممرلآ ‪2‬ك‪7‬مل‪:‬و‪03‬و‪1‬مووماى‪ 1‬وكأ‬
‫عسنة ‪ » 411‬ص ‪١1١5‬‏ ‪ 5567‬وما يعدها » وق‬
‫‪ )55( ٠‬ملاتيا يع‪ :‬يزه‬ ‫لييسك سنة ‪٠841‬‏‬
‫اسان جه افع «صلاماضتتاة عمل مجامابسيي صن "‬ ‫كبتعمعؤل؟ مسسمامة ‪ :‬عم‬ ‫)(‏‬ ‫مواضع ختلفة‬

‫برلين ممنة ‪١٠/1١‬‏ < (‪03‬ئ) «رمتسلسو‬


‫‪8‬يباة معط‬ ‫عداقفعطا عماماعتوة عنعنعس‪ 2:‬مرزوجر ؛ طبعة زمسووسة‬

‫مااعمعو عه مدينيز؟ ليانسنة‪ 4401‬ر»‬ ‫ءار سنة “م‪1‬‬ ‫ووو‬ ‫كراعم‬


‫يارو‬ ‫لف‬
‫أته*ا انتاهما ممميوك هق كك ‪:‬نامل >‬ ‫‪0‬‬ ‫() علماة مل ع جل مذ فب ستمتة تست‬
‫‪ 4+‬ء باريس سنة ‪ > 4113841‬ص ‪111511‬‬ ‫جلا أوف ووماعتلط «دسعلمئة ميفةطسم مك‪ 11: 3‬أ‬
‫‪504011‬‏ ‪ )7819( ٠‬ريه اله ‪«/7 :‬لمعاعملك مسقل‬ ‫المجلد التاق ( ووودمموء مهوت ‪»' ) 52‬‬
‫دعم عااملة «مسمتمسرسماملة «متعفهمة عية‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪١‬‏‬
‫‪85‬‬‫كميردج سئة ‪ » 81491‬فصل ‪ 51‬ء‬
‫‪#‬موستهدة عمف عنامت[ فس اتاد مأك جامد > ‪6/1‬ؤالة‬ ‫؟ (‪« )14‬واووممصة ‪ : 0:‬عمامه‪ 1‬وسصرط‬ ‫‪4‬‬
‫مماعنناتطم‪.‬ماء حار دعر © المجلد الثا‬ ‫‪ .‬عناهما‬
‫ف‬ ‫راط فر قا ج‪11‬‬
‫وسله) ‪ 1752‬ملا جيةمسامط‬
‫والثلاثون » الكراسة الأولى » يرلين سنة‪١141‬‏ ‪+‬‬ ‫لاتتتوسامتة » اللجلد الرابع » لندن سنة ‪٠691‬‏ »‬
‫ص ‪ )80( < 611-891‬رعتومزامطة يوام هده ‪:‬‬ ‫‪ 53‬ع‬ ‫ص كغوب فلل ع مم طم‬
‫أ*ص ل‬ ‫> سر انيفو سنة‪68‬‬ ‫علق ادممعتر‬ ‫ه‪66‬تسه‪6‬و‪« 1‬مةاسامم وه‪ 5 2:71 1!:13:‬بلقاست سنة‬
‫عمة ‏ معمسصيلة عمط‬ ‫ااه (‪3‬ة) مماتسريه ‏‬ ‫‪ © 5011‬جتآرهنكعازافاتهعساؤامفق مهاده »‬
‫عن ركناءاء‪ 02‬ء بد "اع كراسة لا‬ ‫كس‬ ‫و‪1‬‬ ‫فى تست امسترووبم ‪ 6‬مد‪١‬‏ ( الوتمر الآيرلتدى‬
‫صلاهسء وه د رنج)‬
‫يرونشقيكك سنة‪ 3581‬ع ‪/‬ا‬ ‫‪© 01,‬‬ ‫دلهد‬
‫س‪81‬‬
‫ملل‬
‫«يهن‬
‫ع»ة ور‬ ‫الثاتىللموكرختس‬
‫طنب)‬

‫اعطظ مظظ‪ 1‬د علا رو‪«#‬مالاعسزروم) المعادم) ‪50 611‬‬ ‫‪ 68 -41‬وومين‬


‫لندنسنة‪ 2091‬ع ص‬
‫غ‪-‬عانمكممع وإلصعتة ‪ 11,‬فمسسمطكة زه «مصجم غممب‬ ‫الفصل‬ ‫ااء‬
‫مدنهسؤنة‬
‫لن‬ ‫> ‪-‬د؟اء‬ ‫ورور‬
‫اقفر علا ها ملت تنا اناطف سمالسك ع‪ 1‬را ‪.‬‬ ‫‪06‬‬ ‫حن‬ ‫ان‬ ‫الثالث‪١01.‬‏ ل‬
‫رمم نفد‬ ‫‪ 3‬كمعا[ امعفوعءة) ‪611‬‬ ‫م‪0‬‬
‫وأطت‬ ‫دنهأفسمن) مس [إسمنية جد‬ ‫‪ 1‬عووا‪ 8‬عن ‪000‬‬
‫‪.‬‬ ‫( ؛ سبتمير سنة ‪1 » ) 4581‬‬
‫ص‪١١1-١١‬‏‬ ‫( سالزسسامسطظط عالمفانتطعمسيضة »‬ ‫‪9661-7661:‬‬

‫متد‬ ‫‏(‪ )0١‬ومطلمة ‪. 11.‬ل ‪ :‬و عمسم “عم‬


‫للجلدالخامس كءراسة ‪ » 55‬بِرْلْنَسنة‪» 4181‬‬
‫‪64‬د ‪.‬طق) ‪1‬ل فعسمسملسلة" ف استومامم فب‬ ‫ص"!‪١‬‏ اسلا!‪) 1):(1‬ينوط مجمميهم‪ 8‬عق ‪012‬‬
‫‪ 2 0‬لندنسنة‪ 4581‬ص‪17‬‬ ‫را‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫©توا كواسنةث‪ 1‬م‬
‫اسطسبيهدورين ‪:‬‬

‫ماعط ملل ‪:‬تسمه جف‬


‫‪ 06‬ا‬ ‫‪7-0-5‬‬ ‫(‪ )10‬تماعمسد‪ 1‬دمب ‪ :51.‬معام بوم مستمسم‪ 1‬؟‬
‫كماسطلة غ‪ 1‬ملل فو‬ ‫همبورغ سنة ‪ 691‬د (‪ )50‬يليه لقاع‬
‫اسمشكة م «مسست عمدم‪ 0‬هذا ‪/‬و‬
‫لاعفا وملانامة لمو‬
‫وجر ‪ 5 5‬كوستفممدمرط زو‬
‫دعدجلةء‬
‫جوة كنتدعم‪ 3‬عمل علالعقاعية) مو‬ ‫‪50‬‬
‫مة‬‫ملدع‬
‫تا‬

‫“الجلن السادس ( سنة‪4) 741‬‬ ‫فسوي‬


‫تالافك جمللسمداعة طامط © ارقم ‪>51 6 1:‬‬
‫وملايروم يناع‬ ‫‪310‬‬ ‫ا لاي‬ ‫‪#71‬‬
‫ص‬ ‫‪2‬‬ ‫‪84‬‬
‫‪-9‬‬‫‪891‬‬
‫‪ » | 5‬إستانول سنة "‪1‬‬
‫» ف ‪١‬‏‬ ‫(‪ )400‬لملسمط ‪.‬م ‪#:‬فملط ءا غه فسجعاففلة ع‪ 5 1‬هم‪ 61‬مل ئه مع “«مللمستحمط»ه د‬
‫لقصو‬
‫اموسر مد ‪2‬ء‪١٠‬‏ لثلن سنةءزول‬ ‫م‪1‬ز‪1‬وظغاط غلمسومزة" غ عمامودمنة > بأريس‬
‫ص ‪ 711‬ل الالال ‪ )45( 5‬وينم ‪1‬ع‬ ‫ص‪9‬ن‪.‬ة‪ )70( 1591‬رمدي عل مزفعمه د مش‬
‫إونزا‬ ‫يآرود‬
‫عل بو كوللطريتكك أورويا سقرئرى إبيحن‬ ‫‪#‬ججدكة أماباعااماما جلو مما لهسجوه عا‬
‫أرضرومدن كوندرلرنك عائد أو وثيقه فى‬ ‫‪,‬ن‪#‬صسسعوفةصن ف عامؤار جوريمزن ‪ +‬المجلد السادس‬
‫تاريخ وثيقه لرى » محل ‪٠‬‏ » ‪( 2١‬سنة ‪») 7581‬‬ ‫» ل‬
‫صاه؟‬ ‫والعشرون » يودايشت سنة ‪7191+‬‬

‫ص ‪8/80 . 8/058‬قوزى قورت أوغل ‪:‬‬ ‫لمومؤى عأ‬ ‫‪ )015( 2‬وميم ريج‬ ‫‪68‬‬
‫خادم سليان باشائكك مكتوجارى وبلغراد ‪2‬تحاصره‬ ‫«طاقة ) عسالمموسهة‪“ 1‬هالعقاسط جه ج ؤزاطليك‬
‫صنة ‪٠4491‬‏ »‬ ‫ق»‬
‫ره‬ ‫أح‬
‫ث‪4‬‬ ‫مى »بفلىكن »‬ ‫© بد ‪١1‬‏‬ ‫‪ 111 (.‬مماتمهسالط عتامنه ‪ 2 0,‬مسلمة‬
‫ص "اه ‪ -‬للمد (‪ 4/0‬أنور ياقارال‪ :.‬صلم‬ ‫» وق‬ ‫‪8‬‬
‫‪5‬ل‬‫لاه‬ ‫» ص‬ ‫بودايشت سنة ‪8841‬‬

‫الثالث أون خط هايوتارى »نظامجديدسنة‪81‬‬ ‫ص‪ "755-4‬و مواضع مختلقة »‬


‫‪41‬‬‫مواضع عتتلفه؛‬
‫‪( 76‬تورك تاريخ قورومى يايتلرنين م‬ ‫(‪ -)"17‬جصنامهنكة ‪ : 55. [.‬نمق ف ‪-‬جسلاماني‬
‫< لاء السلسلة ‪4١‬‏ ) » أثقره سنة ‪54549١1‬‏ »ء‬ ‫(‪“-‬يوام‪ 1‬مد‬ ‫كلاععم© ملموعثة عيسط ‏‬
‫عن ‪ 74‬ا ‪0‬و » وق مواضع مختلفة ‪( 4‬ه‪)/‬‬ ‫‪3‬ةا»‬
‫منوسن‬
‫(ياد‬
‫‪ 1١١‬ع‪ ) 85‬ء قيس‬ ‫>‏‬
‫أوزون جارشيل ‪ :‬صدر أعم خليل حامد ياشا‬ ‫م (‪ )76‬وولميم ‪ 0.‬ء‬ ‫صن ‪#‬الالا ل ‪5+‬‬
‫وف » توركيات جموعه مىع < ه ل ستة ه‪)891‬‬
‫ا‪#‬مفعاتقة علسلعمابة علا‪ +‬كر م‪ 1‬فس صفسمسز‪ 0‬؟‬
‫إستانيول منة ‪ . 5791‬ص ‪ 97‬ل لوا‬ ‫لندن سسنة ‪) 28 7641‬يزميوها‪,‬ط ‪:‬‏ بسقاممه ‪672‬‬
‫ييالتلد‬
‫اول‬
‫تى”تدن‬ ‫شيلك‪:‬ع‬ ‫(‪ 500‬أوزون جا‬
‫ترش‬ ‫كالقروم‪- 10‬علا جز توتسدية؟‪[ 1‬همتبعلاهاكتعاص ‪1‬‬
‫قاى قولى أوسجاقلرى (تورك تاريخقورومى يايتلرندن‬ ‫(ق ممتدرة ‪.‬م »المصدر المذكورءذيلاءص‪1412١‬‏‬
‫< هع السللة » رتم‪ 516‬ء أتقرةسنة‬
‫مامد مادق [هعامسه‪611 51‬‬ ‫(‪)91‬‬ ‫‪*) 5‬‬
‫‪ 7/6 2‬أوزون جارشيل ‪:‬‬ ‫‪4441‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*«‪4891‬‬
‫( ‪206‬د ‪ -‬يقود ) ممص عل ين طبعة ري يزع‬
‫عياتل دولك مركر وريه تشيكلاق ( تورك‬
‫(جمعيةغود زمر السلسلة الثانية » العدد‬ ‫م‪1‬‬
‫تاريخ قوروعى يايتلرندن » <مء» السلسلة رقم‬
‫‪:‬‬ ‫ولر‬
‫نهي‬
‫ؤ) س‬
‫أ‪/8‬‬
‫‪(+‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪1‬رة س‬
‫‏‪ ) 5١‬ء أثق‬ ‫السابع والستون ) لندنسنة ‪ )/+( + 80891‬ألحمد‬
‫عشيرتلرى ‪- 0559‬‬ ‫رهك‬
‫ول د‬
‫تناطو‬
‫رفيق ‪:‬أ‬
‫جقجرويسئ‬
‫وفر‬
‫لنس‬
‫دوردونجى سلطانمرادتك ركويوا‬
‫‪000‬‬ ‫المنة عو‪١‬ل‏ ‏‪ ١‬لد ههه( هات‬ ‫»عياتئل‬
‫‏‪ 1٠١‬ه) إستاتيول سنة ‪٠.9١‬‏ و‬
‫دورنده توركيه معدلرى (لاكه ب ‪.6٠0‬لاام‏ )‬
‫ذه ‪-‬‬
‫اص‬‫»‪ 1‬أ»ثقرة سنة‪» 108481‬‬
‫فبلكن ‪1‬‬
‫‪:‬وره‬
‫إستانبول ‪ )/1( 1791‬طلعت ممتاز مان ك‬
‫“لاه ‪ )48( .‬خليلإينالجق ‪ :‬فاتح دورى أوزرتده‬
‫معدننه دائر وثيقه لرءفىتاريخ وثيقهلرى تذوقيوقلرثي‪.‬قه لر ( تورك تاريخ قورومى‬
‫باقر‬
‫ياينلرتدن م سم ‪١‬و‏ » السلسلةرقم< ) أنقزة‬ ‫ج‪1١‬‏ !ر‪4‬سنة ‪ ) 145‬ء ص ‪4‬هكا لاوم‬
‫مسنة ‪ )8.(08 4011‬خليسل إرتالجق ( ‪.‬مقالة‬ ‫(‪ )1/0‬شريف بايغو‪ :‬كيغىدمير معدنلرقده يابيلان‬
‫يأرود‬ ‫‪4‬‬
‫(‪ )8‬دائرة المعارك الإسلامية » مادة أحمد ياشا‬ ‫سملعرة ‪ 7,‬عن علا جة عمط هسه عاممرزمة‬
‫بونيقال ( بقم ممسمهط ) *‬ ‫ن‬
‫تفى‬
‫ن‪)3‬‬
‫ل‪64‬‬
‫بة‪1‬‬
‫نسي * لندن سن‬ ‫شت‬
‫[ ف ‪:‬ج د يارى رمج ‪] 1.‬‬ ‫»ء ‪0‬ص‪ 106-11‬م‬ ‫‪91‬‬
‫‪ 1‬سوبّة‬
‫‪/‬قره‬
‫مجلد ‪ 11‬ء أثت‬

‫ه ‪ -‬الصفويونت‬ ‫(‪1‬ه) ته وشيد أونات ‪ :‬صدر أعظ كماتكش‬


‫ينايرج موضوع النظر فى استتخدام الأسلحة‬ ‫قرهمصطفى ياشالاحهببىفىوثيقهلرى ء محلد ‪١‬‏‬
‫(‪ )18‬خ ‪.‬‬ ‫‪89‬‬
‫صاه؛ ‪-‬‬
‫( سنة ‪ > ) 9441‬ل‬
‫الارية فى بلاد فارس أيامالصفويين تحت عنواين‪:‬‬
‫المدفعية ( اسم جنس ‪ -‬توب ) » والينادق ‪-‬‬ ‫إينالجق ‪ :‬مراى بوسنه شرعيه وثيقه لرسجلارينه‬
‫ويستخدم المشاةوالقرسان الينادق» وتشمل الأرقوصات‬ ‫كوره وياتهبوزكونيدن ص وكرائى حرببيللاًرينده‬
‫واليناجق القصيرة والقرابينات< وأطلق على الجميع‬ ‫بوستهف تىاريخوثيقهليء س ‪1‬د م»جلد ؟‬
‫بلا تمييز الاسم « كفيك ‪١‬‏ ل‬ ‫(سنة ‪ ) 6441‬ء ص كلام لال د (‪)818‬أنور‬
‫ىريخ‬
‫ضيا قارال ‪ :‬نظام «جديد دايرلاحه لر فتا‬
‫دخلت المدقعية بلاد فارص فى قول الرواية‬
‫) ‪ 6‬ص ‪#١‬ده؟‏‬ ‫‪71‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪(971‬س‬
‫وثيقه لر© ج‬
‫المأثورة للكتاب الأوربيين » فى عهد الشاه عياس‬
‫‪( 9/1-‬سنة ‪) 8491‬ع ص ‪٠ 054/- 474‬‏‬
‫‪1‬‬
‫الأول » على يد إنكليزينمن المرتزقة ع هما‬
‫‏‪ )48( 10157٠‬طورغودإسيكسال‪ :‬لانجىسليمكك سير أتطوق ‪,‬شيرلى راممماة بردماصة مزه >‬
‫تورك طويجيلغيته دايرير خطهمايونىفتاىريخ‬
‫وأخوه مير روبرت شيرلى رمممنة معنم مزه‬
‫انان وصلا إلى قزوين ف دىيسمير عام ‪- 4951‬‬ ‫حركيسى » حم‪ 711 /‬إستائبول ‪ 5641‬ء ‪1‬ص‪4/0‬‬
‫وكان من بين جماعة سير أنطوق المكونة من ‪55‬‬ ‫‪-‬‏ ‪ )08+( ١4‬عمسمطقعظ ‪.‬ل ‪ :‬هه اعقام‪4 7‬‬
‫بعسفع‪1‬وجييد ‪»٠‬‏الاستانة سنة‪+٠981‬‏ م ‪)5( .‬‬
‫شخصاً ( ممتسم اير مزه ( الحخرر ) ‪:‬‬
‫كعالموتومامورية‬ ‫لءساسعامام” [‪1‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫سآ‬ ‫حطعدعاهلطلمآ‬
‫‪#‬ساسمطة ‏ سماممط عقاف واممقك ومس نك ؟‬
‫‪.‬مسرل ‪:‬صلستلسس‪ 0‬ضامامًا! «متتمزدصه عك‬
‫“ص‪ » 11‬تعليق؟‪ )1‬ه سنالك مدافع‬ ‫‪1‬ة‪8‬ء‬
‫‪9‬سن‬
‫‪1‬دن‬
‫لن‬
‫اممدلم)‬
‫مع‬‫يلة‬
‫سعما‬
‫بعس‬
‫عزةع‬
‫(ت‪1‬م[)تعواظ ‪.‬لآ‪ :‬هت‪ 1‬جا‬
‫<‪+ 5‬‬
‫©‬ ‫واحدعلى الأقل » ( براون مصمير‬
‫‪.‬معساةوججضؤلطها‪(/‬متافة‪3‬ا هاعه© للجلد الأول »‬
‫‪١‬يرمومام‏ امطم >‬ ‫تأسبلون‬
‫يكر‬
‫ييق‬
‫ص‪١١‬‏ )و‬
‫‪٠‬‬
‫وكيل سيرأنطونى أنلهميكنلدى الفرس فىذلك‬ ‫باريس سنة ‪ 87141‬ء ص «لالا‪ ( 777--‬الملجتي ‪:‬‬
‫الوقت أيةمدفعيةعلىالإطلاق ( مدمة معنم *‬ ‫أرقام ‪ 519 + 455‬ء ‪ ) 7955‬د رخ إمبلام‬
‫) ‪ :‬ولكن ترجمانه أتجيلى ممهدم‬ ‫ص‪75‬‬
‫‪1‬‬ ‫أبسيكلوبيديابى » مواد جبه سبي '( أوزون‬
‫يؤكد أن الشاه عباسا ك«ان لدديه مداقع » إذ‬ ‫جارشيل ) وأحمد ياشا ( يونيقالك » خيره‬
‫إستولى علىبعضها منالتتار ‏وعلاوة علىذلك‬ ‫ياثى وقيره جى ؛ مه جاويد بايصون ) ‪-‬‬
‫ارا‬ ‫ارود‬

‫وعشرين مدفعاً » فىالوقت الذى قامفيهالسلطان‬ ‫هلميكنينقصه صناع معلمون يقوءون يصنع‬
‫فإن‬

‫العماقىسلياتبغزوته الثانية على بلاد فارص ( ‪8654‬م‬ ‫مداقع جديدة ‪ +‬فقد اتقلب هولاء على الأتراك‬

‫داء‬ ‫‪: 84591‬نموم مل زومانم ف‬ ‫وولوا وجوههم شطر ملك بلاد قارس ليكونوا‬
‫ص ‪ + ) 957‬ونجد فى التاريخ الإخيارى العاصر‬ ‫ء ص ‪ )531‬ء‬ ‫فخدىمته © (مصممعتسم‬
‫لذلك‬ ‫‪4‬‬‫‪8‬نة‬‫‪5‬تبس‬ ‫‪1‬ىك‬‫ويزع يرتشاس عصرميوم الذ‬
‫«أحسنالتواريخ » ( طبعةمموهمع بيرج »‬
‫بارودهسئة‪ ) 8141‬دليلامباشراً علىأن الفرس‬ ‫أن هذاالتقدمقدتمبإرشادمن الأخوين شيرلى ‪:‬‬

‫سى الظافر فنون الحرب الشيرلياتية كانوا يستخدمون الدافع حتىفتاىريخ أقدم من‬
‫« إاذتلعفلامر‬
‫ذلك ‪ .‬فقد كانفىمجيش الصفويين الذى حاصر‬ ‫عوأصبحذلاكلنىل يمكنمنقبليعفلائدةلاض»ع‬
‫ت‬
‫لك ‪.٠‬ه‏ مدع من التحاس * ( دومع عتمم‬
‫دامغان سنة مثا م اقلت ورم ) أستاة‬
‫[‬ ‫‪١1‬‏ )ه‬ ‫ص‬
‫أى معلمى صنعته] شيخ الدقى‪٠‬‏ طويجى ‪٠‬‏‬ ‫ْ‬

‫( أحسن التواريخ » ص ‪ : ) 711‬وق معركة مديرة‬ ‫ورغ هذا» فهناكشواهد وافرة فى المصادر‬
‫دارت رحاها عقب ذلك فىالمنة تفسها ضد‬ ‫الأوروبية والفارسية جميعاً تدلعلى أن استتخدام‬
‫فماسي أمام‬ ‫«د ‪٠‬‏ » طصه‬ ‫مبشب‬ ‫الأزابكة قر‬
‫المداقع كان مألوفاً عند القرس قبل زمن عياس‬
‫جيشهالعرباتالتىتحملا!هضريزات ‪ ( 4‬والراجح‬ ‫الأول بوقتطويل ‪ :‬ويقول الدسفايرلاللبنسدقاندرى‬
‫أكناهن ناولعممدنافع اللغيفة » انظر اللصطلح‬ ‫فارس عام‬ ‫> اللى دحل‬ ‫سوملم‬
‫الملوكى « ضريزانة » » وانظر يوليوة ‪: 2.‬‬
‫‪١‬ه‏ أن الأمير العمّاق بايزيد التجأ إلى الشاه‬
‫صلممرصه‬ ‫معنا عة ‏ عسصمت‪ -‬فس‬ ‫علطلومقة ‏‬ ‫طهماسي سنة ‪ 554‬ه ( ‪ 3851‬م ) وقدجلبٍمعه‬
‫>‬ ‫‪ 55-5-‬ع لندن سنة ‪5‬مؤلاء ل‬
‫صا(ل‬ ‫ثلائن قطعة عن مادافع ‏ ( ممنامة عره مضمجهم د‬
‫(سمءص‬ ‫تعليق ‪ )815‬وا( ه تفوربتكى‬ ‫«ماصطاصة علناء فس علو “علاجد عإعمر‪ © 1‬لندن سنة‬
‫مء‬
‫ع ذالكللمميدستفطععيون أو حملة‬ ‫‪5‬و‪)4‬‬ ‫‪1/‬اءص ‪ : 8710‬ويقرر هربرت ( واعمة ف‬
‫البنادق ( تويجيان وتفتكجيان ) أن يستخدموا‬ ‫‪.‬مكملفمسم‪ 3‬عتممو تمك “إن«منتوايرج‪ .‬إر> لندنممنة‬
‫مدافعهم لأن الأزايكة لم يواجهوم من الأمام *‬ ‫»ص ‪ 844102‬أن الفرس تعلموا المدافع علىيد‬
‫( أحسنالتوأريخ » ص ‪ ) 711‬د وفىسنة‪. 047‬م‬ ‫البرتغاليين المغلوبينعلىأمره» > ويقولفيككويروا‬
‫‪ ) 1١58‬دمرت قوات الصفويين احاصرة‬
‫(‏‬ ‫معدو إن المدقعية الفارسية كانيديرها أوربيوت‬
‫أبراج قلعة بيقرد ىق شيروان يتبران‪.‬مدافعهم‬ ‫«ولييخارصتةغاليون » ( تذكرةالملوك » ‪/‬ص‪)77‬‬
‫ا‬
‫( أحسنالتواريخ » ص‪ 2 )7187 .‬وتسمغ فىمبئة‬ ‫ونحن هلمأن اليرتقاليين أمبوا طهماسيب سنة‬

‫ركومهلاي لننرةالأول عن « تويجى‬ ‫ككقه‬ ‫(‪ ) 4451‬بعشرة آلاف رجل »‬ ‫‪06‬م‬


‫ارود‬ ‫لعن‬
‫اتوسسعتفخىدام الأسلحة‬
‫مقصودة أريدماعدم ال‬ ‫بائى» ( قائدعامالماقعية) مشتركاف ققتال د‬
‫الثارية فالجيش الفارسى » ذلك أن الفرس‬ ‫أميراقيادأميرآستارااللتمرد ( أحسنالتواريخ‬
‫كانوا عقتون الأسلحة التارية يفطرتهم »‬ ‫ص "‪19‬لا) » ومنيومها كثراستخدام الصفوين‬
‫ويرون فى استخدامها عملا ينطوى على فقدان‬ ‫المدفية فىالحصار » مثال ذلكمافعلوه ق‬
‫الرجولةوالجبين( نصراللهفلسفى ‪- :‬جتكككجالدران‬ ‫كلستان وحربتدسنة‪ 504‬ه (‪/‬ا‪1١49‬‏ ‪85١1 -‬‏ ‪4‬‬
‫فى عله* دانشكده* أدبيات طهران » ج ‪١/9‬‏ »‬ ‫انظرأحمن التواريح » ص ‪) *88 - 10‬ام‬
‫) وعقتون‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ » #9‬سنة ه‪١49‬‏‬ ‫ص‬ ‫وق حصاركيشالقرية منشكى ( سنة‪ 804‬م‬
‫للدفعية ينوع أخص لأنها تعوق المناورات السريعة‬ ‫‪) 8106-1-‬استعمل الصقويون مداقعم‬

‫' إفريجية( توبفرتكى ) ء علاوةعلىنوعمن لفرساتهم ( تذكرة لللوك » ص ‪ . ) 7‬والغريب‬


‫فىأمرالصفوين هولاءأنهم» رغمالشواهد الكثيرة‬ ‫ر ممم « *‬ ‫نجظ»(‬ ‫ادلي‬
‫ها‬
‫للداقعيقالله ب‬
‫الى أوردناما عن استعلم الدفعية فى الحصار »‬ ‫هس ‪.‬ع‪ 8‬عو( “‬ ‫ية‪1‬‬
‫م‪:‬عكنل‬
‫مدده‬
‫جزيسس‬
‫كله‬
‫‪ ) 41‬ومداقع الحاون‬ ‫لين سنة ‪ 5581‬ء ص‬
‫لدملوا فيا يظهر محهوداً يذكر فى سبيل مياراة‬
‫العماتيينفى استخدام المداقم فى الميدان ‪ :‬ففى وقعة‬ ‫(ّقان ) التى يرد ذكرها للمرة الأولى »‬
‫قر‬
‫(‪ 9151 41‬م ؛ انظر‬
‫ه‪6‬‬‫مشبد ء سنة ‪1 8814‬‬ ‫ما بالقنايل عشرين‬
‫قدمروا أيراج الضحصرن ب‪.‬عد‬
‫يوماً( لمن التواريخ ع ص ‪ ) 057‬ل‬
‫ماسلف ) ء وهىالمناسبة الوحيدة الى سجلت فبا‬
‫المصادر” بالذنات استخدام ‪ 605‬اللدقعية ‪1‬‬ ‫وواضح منثمأن القوى يأن الأخوين شيرلى‬
‫هلوذنى‬
‫الميدان ء كان جمود المدفعية عن الحركة ا‬
‫ألدلخدلافعية ى يلاد قارس هوزعملا يقوم مطلقاً‬
‫اً عن‬
‫يذتلك‬
‫جعلها عدعةالآثر‪ :‬ولمنعدنسمع بشعد‬ ‫عل أساس ‪ +‬وحقيقة القول أن المدفعية كانت‬
‫مدفعية ‏الميدان حتى زمن عباس" الأول ‪ +‬وحتى‬ ‫مستعملة بانتظام‪ .‬فىتاريخسايق على منة ‪67‬؟‪ .‬م‬
‫فى زمن عباس الأول كان عمل‪ ,‬المدفعيةمقصورآً‬
‫(‪.)4161-471‬ء أى فىغضون سنوات قليلة‬
‫فىمعظفه على الحصار ( انظرنصراللهفلشفى *‬ ‫"مأنعتلاء طهماسب العرش» وبعد خمس حشرة‬
‫‪ ,‬ءا طهران سنة‬ ‫زندكاىء شاهعباس أول »‬ ‫م‪-‬نة‪ .‬منهزعة الصفويين فجاىلدرات ( انظر‪:‬هذه‬
‫‪ 069‬و ص ‪. ) 704‬‬
‫‪“#‬اشسية >‬ ‫للادة » ‪:‬وهىبهزبمةكانلمدفعية الجيش العئاق‬
‫والظاهر أن الصفويين فى استعالم اللدفعبة »‬ ‫يعر وهمع ذلك فإن من الواجب أن‬ ‫كابضل‬
‫قب‬
‫ثفيىر غيرها » كانوايتأثرون خخطىأسلافهم‬
‫ككما‬ ‫حى قجبالابران ك»ا‪.‬نوا‬
‫ناوالكدصأفنويين ء‬
‫على معرقة باستخدامالنضيةوأأن افتقارم من الأق قويوتل »فقبل قيام اإصخوين بزمن طويل‬
‫جران ‪٠‬‏ ‪٠‬‬ ‫يربك‬
‫يديا‬
‫رام‬‫آىمفنحك‬
‫ورتل‬
‫ثمللللىش‪.‬افع ى جالدران إنما يعزى إلى سياسة” كان الأق قوي‬
‫يف‬ ‫يآروة‬
‫متوسطى المحجم‬ ‫قد‬
‫جسعو‬
‫با ق‬
‫كافرىه ع وبدأيضرب‬
‫سكان‬ ‫بالافعية » فأزسل‬ ‫وىتج‬
‫شهيز‬
‫هم‬
‫البنادقة إألوىزون حمن (المتوق سنة لمماه‪/‬‬
‫القلعة ي»ولثحمى بضهراراً » إذكانت بجدرانها‬
‫مةنكالعة ء ورجال المدفعية أقلهريةمنأن‬
‫ايج‬
‫من‬ ‫‪ 8051‬م ) « ماثةمنريجال المدقعية الحنكين‬
‫الأكفاء » فسيترم منفورهمإلىبلادقارس >‬
‫ينالوامنهامنال »ا غيرأتهمأفلحوايعدحصاندام‬
‫ص‬‫قمن‬ ‫إكاذنت الجيوش الفاربسية تعانى الأم‬
‫نرين‬
‫ىصابةمورداماءقباقسقطتالقلمة‬
‫ثلاثةأشبرف إ‬
‫للدافعلدبا » ف اىلوقت الذى كانت فيهالليوش‬
‫( «متلملة [همدتسجاة وز‬ ‫هم‬
‫محت‬
‫حلكت‬
‫ردذ‬
‫بع‬
‫التركيةف آىسية ‏منناحيةأخرى ‏ عجهزة حسمن‬
‫تجهيز‪-‬بذاالسلاح » وكانوا يستطيعون أن يلحقوا‬
‫)م‬ ‫‪51‬‬ ‫‪٠65١‬‏ ‪-‬‬ ‫ع عإمم‪ © 2‬ص‬ ‫عنم‬

‫ويقال إن إسماعيل غم أربعة مداقع هن الأزايكة فى‬


‫أضراراًفادحةف أ‬
‫ىى هجوملمب »ه ( سر مدر‬
‫انتصاره العظم علهم عنسد مرو من كلوه‬
‫منموط عو ‪ :‬طبعة وترجمة ميرو مة ‪©» ©.‬‬
‫( ‪91٠١‬م‏ ؛ جميل انلو ت‪:‬اريخ نظا إيران»‬ ‫لندنسنة‪ » 5791‬ص ‪ )844‬وعندما ضريت قوة‬
‫لام‬ ‫وف‬‫مية‬
‫علد اء طهسران ‪ 699107‬قس‬ ‫مالنصفويين قوامها ‪٠٠٠‬‏ ‪١٠.‬رجل يقيادةمحمد‬
‫‪1/73‬ه ولميذذكرسندلهذاالثير)‪ .‬ومنثم‬ ‫ص‬ ‫كك إستالجلو الخصار علىحصن «كيقفا»فى ديار ‪.‬‬
‫لديصنافءأونين‬
‫انأي‬
‫يبدو نااملنشواهد الىبي‬ ‫بكرحوالى سنة‪ 814‬ه (‪/‬ا‪ ) 061‬استخدهوا ‏‬
‫استخدموا الداقعف اىلعقدالأولمنستحتَم‬ ‫ح‬
‫م هاون منالبروتز »© طول مامورته أريعة‬
‫أشيار » جليوه منمردن ( ماردين )‏ وكان ‪:‬إسماعيل الأول » ومع ذلك فإن عدد المداقع الى "‬
‫‪.‬تبسرتلمكانقليلا» وكانريجالمدفعيهم بعد”‬ ‫مسيوكا فبا أيام السلطان يعقوب الآق قويونق‬
‫أغماراًه وقدنسبإلىسيرأنطوق شير الفضل‬ ‫للتوق مبنة ‪51‬م مح ‪ 0141‬ويأمره ‪ 6‬وكان‬
‫فىتشكيل قرقة منحملة"البنادق أنشأهاالشاه‬ ‫الليكباكيالو(عبمدككإستاجلو) منيفعهاون‬
‫ع‪.‬باس الأول ه ويقول السائح بيتزو ديلا فالله‬ ‫هن‬ ‫رهشا‬
‫وبى‬ ‫آخر أكبرمن الأول > صي‬
‫أه ل‬
‫علتدلا علتمة موتم ‏ فى خطاب لمهؤرخ ق‬ ‫قطعة ولحدة علىالطريقةالتركية ه وكانت قاعيته‬
‫» إن الشاه عباسا الأول‬ ‫أيريل سنة‪9151‬‬ ‫نصف مجموع طوله » وعياره عند الفوهة‬
‫أنئأهذهالفرقةمنحملة البنادق « من بع‬ ‫>‬ ‫سة ]‬
‫تهاد‬ ‫لممق‬
‫ململ‬ ‫خمسسة أشبار » (و‬
‫ملم‬
‫طموم‬
‫سنين » عملامشورةسيرأنطوق شيرلى ( تذكرة‬ ‫عدم ين ‪١‬ص‪59‬‏ )ه وق تقس هنا‬
‫لللوك ‪ :‬ص ‪١7‬‏ ) ء ومخهأذانققجدقيرر‬
‫لو‬ ‫الوقت بالتقريب » و(الراجج أن ذلككانمئة‬
‫قرجمان سير أُنطؤق فى رومة ي‪:‬و‪7‬م‪ 8‬توفيز منة‬ ‫انهه ك وءه ‪1‬‏ ‪٠/‬هل‏ ) أنفذ إمراعيل قرة‬
‫‪ 4‬و أكناهن فى اسغطاعة الثاه ياس الأول‬ ‫من‪80*١1‬‏ رجلبقيادةببراعبككك( قرهماتل ‏‬
‫أن يجهزبالميلماثةألقمجبدي‪.‬مسللحينبالقمى" ‪:‬‬ ‫خاصرة «رلذه ي»وبكرام يكن ه يلكمين‬
‫يارود‬ ‫‪0‬‬
‫اطعلاًمفصىادر الأوروبية والفارصية‬
‫فإن ثدملةيلا قا‬ ‫والسهام والسيوف العراض ‪ :‬وذلك علاوة على‬
‫على أن الجنود الفرسكانواممهزين يبنادق برعوا‬ ‫الحمسين ألفجتدى منحملةالأرقيوصات الذين‬
‫فى استعالها قبل أيام عياس الأول » ويقرر‬ ‫« وكان الثاه ف وقت من‬ ‫كانوا تحت يده ‪:‬‬
‫« ماتواريتكك * ومتصووون ‪ 2‬أحد مرافقى‬ ‫الأوقات لا يستخدم ‪-‬حملة الأرقيوصات » غير‬
‫أن الفرس كانوا‬ ‫أنطوق صراحة‬ ‫سير‬ ‫أنهمأصبحوا باعغدتمبواضعطه ‏ (مممج بروعنهه‪:8‬‬

‫بافعل ‪« :‬عل خبرةعظيع بةمدافتهمويتادقهم ‏‬ ‫ص ‪4‬؟) ء وغادرت رققة سير أنطوق إصفهاة‬
‫حواىأول مايوسنة‪ ( 4461‬انظرميم ‪0035‬‬
‫صحيح أن بعضالناس قدكتبواأخير؟قائينبأن‬
‫صنلالا) ء ومن امستبعدفيايبدوأن يكو فى‬
‫الفرس لميكونوا يستخدهون الأسلحة لناريةقبل‬
‫محيثناء إلاأن الأمر‪,‬يقتضيىأن أثىالثناءاحعمله هم‬ ‫الإمكان تشكيل فرقة قوامهاخسون ألف مقاتل‬
‫طسورة يندقية كالى رأيها‬
‫إذلمأآرفى ححياق قما‬ ‫فغىضون الخمسة الأشب ‪:‬ر الىقضاماسيرأنطوق‬

‫ف القصيةالفارسية < ولميدع أحدمنرققةسير‬


‫هناك » وكانللملك قريباكلالقرب منبلاطه فى‬
‫سرأنطواقالعديدين » الذينخلفواوصفآلرحلته»‬
‫إصفهان عاينوف علىماثتى رجل يشتغلون فى‬
‫أن سيرأنطوفىكانمسسئولاعنتشكيل هذهالفرقة»‬
‫المدافع والقبى والسهام والسيوف والأهداف »‬
‫ويذكر سيرأنطوى نفسه فىمعرض وصفه لرحلته‬
‫»ص‪9‬ن‪- 771‬‬
‫‪0‬‬ ‫وم‬
‫م»(‬
‫زلك‬
‫وىذ‬
‫رللومسو‬
‫باعم‬
‫ول‬
‫إلىبلادالفرس ( مشيراًإلىالنصر التى أحرزه‬
‫بلحىقبل ذلك( حواى سنة‪١/11١‬‏ ) نجدفى‬ ‫عياس الأول على الأزابكة مخراسان فى التاسع من‬
‫الوصفالقمالذىكتبهألساندرى أن وسلاحهم‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫الجرمعام‪/١١1‬‏ سين من أغسطس هوه‬
‫السيف والرمح والأرقبوصة الى يستطيعون جميعا‬ ‫‪ .‬أن ‪٠‬‏ الشاهأخذمعهإلىميدانالقتالثلائين ألف‬
‫استعاها ‪ :‬وهو أيضاًسلاج أرق » وسقيه أجود‬ ‫مله»م اثناعشرألفرجلتحملونالبنادق‬
‫رج‬
‫ويلةة أخرى د وطول ماسورة‬ ‫مغينره فدىأ‬
‫مماساصدومزة وهى ذات ماسورة أطول‬
‫( من زهملمنمويت ‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ش‬ ‫أ‬ ‫الأرقيوصة ستة‬ ‫ر‬
‫»د صنغعتيفى‬
‫بنصف أقدمأمن بتادقنا وق‬
‫ممعم ععمنرتايسرين ؛ لندن سنة‪ 6"891‬علاع‬
‫وم ‪ :‬وفيهيقدرالطول يسبعقبضات يد ‪-‬‬
‫ص‬
‫إحكام والكتهمكانوياستعملونها استعالا فيهبجودة‬
‫©‪-‬دلز ء‬ ‫سم‬
‫م ‪5‬‬
‫عيلاط‬
‫وتمكن » ( عمسف‬
‫ارا مثراً ‪ :‬وق هفه الترجمة للمئن خخطأأ واضح‬
‫ص‪١34 - 40‬‏ )‪0‬‬
‫لندن سنة‪, 8061‬ع ‪4‬‬
‫حدث عفواً) وزنة طلقتهاأقل قليلامن“ثلاث‬
‫أوقيات » ويستعملوما بسهولة ميث لاتعوقهم‬ ‫وبصرفالنظرعما ورد فى شهادة سير أنطوى‬
‫من‬ ‫لةجقيش‬
‫ااي‬
‫عن وجود قوةكبيرة ذات كف‬
‫يال سيوقهم »'‪.‬‬
‫فى‬‫لاافىسحب أقواسهموالسات‬
‫‏‪ ٠‬وليقى السيب‪.‬معلقاًفىالسرج‪.‬مع‪.‬أقواشهم حى‬ ‫حملةابنادق » قبلحضورهإلىيلادفارس »‬
‫إفنا‬ ‫بآرود‬
‫أطلتها عليه أحد الدافين بمنندقية ( أحمن‬ ‫تدعو إليه الحاجة ‪ :‬وتشحمل الأرقبو صةحل الظهر»‬
‫‪ +‬وى سنة وثلة هم‬ ‫التواريخ » ص ىم‬ ‫وهكذا لا يعوق سلات سلاحاً » ( بزيوبير ‪4‬‬
‫(‪ 8181-415‬م ) قادطهماسب بنفسه بجيعا‬ ‫‪1‬‬ ‫هتصط عة عامم‪ 1‬مملمة عرو ‪ 6‬لصالالا ) »‬
‫إلى نعراسان مد الأزايكة » وألقى الخصار على‬ ‫»‬ ‫المكور‬ ‫(در‬
‫لىمص‬
‫امن‬
‫عي‬ ‫ويقرر هربيرت‬

‫دامعان » وكان ضمن قواته بجماعة منتفتكبجية‬ ‫ص ‪ ) 841‬أن الفرس كانوا يستعملونّ الينادق‬

‫(ن التواريخ » ص ‪ ) 811‬و‪+‬يعد‬ ‫حم‬ ‫أملو‬


‫رو‬ ‫القصيرة ومند أعان الرتقاليون الملك طهماسب‬
‫ذلك بأشبر قلائل حاصر الأزابكة عشبد » وكات‬ ‫يعض الجتود المساعدين المسبيحيين فى حريه ضد‬

‫(شفتكجيان) جزء) من الحامية ‪,‬‬


‫حملة البنادق ت‬ ‫قع سنة ههواه ‪/‬‬
‫الأتراك ( الراجح أن ذولك‬

‫ن‪+‬ا‬ ‫ريخ » ص‪١‬‬‫اسن‬ ‫ليةتو‬


‫(أح‬ ‫اصفو‬
‫ال‬ ‫) حى أصيحوا يعد" رعام ‪90/‬تل )‬ ‫‪4‬‬
‫ب؟‏ي)‬‫و‪8١‬‬
‫احسرنيخ » » علىهذاالنحو‬
‫لكتتابوهأ‬
‫ادم‬‫يق‬ ‫رماة مهرة » ‪ :‬وف التاريخ الفارسى الإخيارى‬

‫أدلة إيحابية على استخدام البنادق فى البيش الفارسى‬


‫المعاصر ( أحسنالتواريخ ) شاهدمباشر على أن‬
‫فىتاريخمتقدميرجعإلسنة‪134/‬ه ( ‪٠7161‬‏‬ ‫)نت مستعملة فى الميش الفارسى‬
‫البتادق ( تفتكك كا‬
‫حى قبل وفاةإسماعيل الأول ‪ :‬غفىعام‪ 114‬م‬
‫‏‪) ٠61١‬فإنحناك دليلا قوياًرق يمير م‬
‫) ردت قصيلة من الخامية‬ ‫ااه(‬ ‫( ‪8751‬‬
‫رقم العامة ستاملد عرو ) على أنا‬
‫قىع املأسمترعملة حب قبل وقعة‬ ‫اف‬ ‫وتت‬‫كا‬ ‫الصفوية فى هراة جنود عبيد خان أوزيك على‬
‫أعقاهم » بالسهام واليتادق ( تيز وتفكك ء‬
‫جالدران ‪ +‬ووردت إشارةعنالمدافعفىوصق ‪,‬‬
‫‪ 3‬حصار القوات الصفوية حصن كيفا » وهذه الإشارة‬ ‫أحسن التواريخ أء ص ‪١17١‬‏ ) ء وهذه أول‬
‫«لينادق‪ ».‬م‬
‫الكلام إلاعلى ا‬ ‫إشارة إلى الينادق ‪-‬ى هذا التاريخ الإخبارى » ثم لساتيدلف‬
‫اىق‬
‫كثر ذكرها بعدذلك ‪ :‬وى سنة ‪8٠‬و‏ ه ( ‪7961‬‬
‫وقدإخيرنا أيفضابأنالمدافعينكانوا علكون ثلاثا‬
‫‪+‬‬ ‫يل‬
‫عاه‬
‫االش‬
‫سبا‬
‫إت ق‬
‫‪ ) 5‬وهى السنةالىما‬
‫طأريمانق‬
‫طاردقامزن ‏ أزى » »‬
‫أو أربع ين‬
‫دق‬
‫امن‬
‫ناز‬
‫يلطر‬
‫لذاا‬
‫الم‬
‫عجمى »فأاىرمى »و‬ ‫وارتقى شاه طهباسب العرش ك»ان فى حامية‬
‫الميشالصفوى فىهرأةفريقمنالمشاةالمسلحين‬
‫هاسورة صغيرة يسربط« علىنصابها جهازفى‪.‬حجم‬
‫بالبنادق ( ينادهكان تمتك أندارٌ ) ع واأشيرإل‬
‫الأرقبوصة الجيدة و»كان هذا الطراز بعيدالمدى‬
‫عليتين حربيتن‪:‬موققتينضد الأوزيك» استتخدمت‬
‫ا(لمصدر الملذكورن عاص ‪) 781‬م‬
‫(سنالتواريخ »ص ‪٠ )581‬‏ وحدث‬
‫قهما البتادق أح‬
‫ومن ثميتضح أن الزعم بأن الأجنؤين شيرق‬ ‫) > فحىصار‬ ‫‪9191-‬‬
‫‪(8‬‬‫‪5‬ه‬
‫‪1‬نة‪6845‬‬
‫مل‬

‫كانا أول مفنكر فى إتشاء فرثة ممجقملة الإناذق‬ ‫الأزابكة لهراة الذى ادام 'أربعة أشهز أن لقى‬
‫لامكن أن يكون صيجينجا م 'إذا كان ملنهئذ من‬ ‫يارى يككءأمتزأ لمه ‪:‬الأاببك‪:‬ة‪ 6‬مصرعه ير صاصة‬
‫يارود‬ ‫‪5‬‬

‫ص ”‪) 7‬‏ وكان الجيش الصفوى أقوى مايكون‬ ‫التاريخ على الإعلاق ؛ إلا ععنى أن الشاه عباسا‬
‫فىعهد عباس الأول ء ثمنقص عدده آيامخلقه‬ ‫الأول كان هو أول من أنشأ فرقة نظامية من حملة‬
‫)‬ ‫و صفى » المتوق ستة ‪78١1‬‏ ه‪545١‬‏‬ ‫البنادق ‪ +‬أصبحت جزءا من الجيش العامل »‬
‫مزدادتقصاناًأيامعباسالثانىالمتوفىعام‪1١79‬م‏‬
‫ثا‬ ‫يصرت علبا من الإيرادات « الخاصة » » وذلك‬
‫تارلجمععنقول‬ ‫وة‬ ‫خىطاتح‬‫(‪)53771‬ء الذ‬ ‫سعمهادعيل الآول‬
‫مقابل الوحدات الموجودة مإنذ‬
‫»إذ لا‪.‬مات توبجى باشى‬
‫بإلغائه سلاح المدقعية أ‬ ‫وطهماسب الى كان‪:‬مثله ‪:‬ا مثل سائر وحدات‬
‫حسين قثلىنان سنة ‪ » 8651‬لميعينخلفاًله‬ ‫البيش القارسى وقتذاك »ن‪.‬دت فيا‪.‬يرجح‪.‬عل‬
‫‪#‬زم )ع‬ ‫"لاا‬ ‫هص‬ ‫© >‬ ‫(نالستك‬
‫م‬ ‫أساس قيلى » وكان ينفقعلها من« ديوان ممالك»‬
‫والتمظدهرفعية علىمسرح الحوادث بعدذلك‬ ‫ومعذلكفمالاشكفيهأنهكان انصيحة‬
‫فيايبدو حى حل عهد الشاه سلطان مين‬ ‫الأخوين شيرلى فائدة جليلة لاشاه عباس‬
‫(فنلكب «لالله > كتككلب اللاوا؛‬ ‫الأول » الذىكانيقدرسير‪.‬روبرتشرل تقديرا‬
‫انظرتذكرة الملوك ‪ :‬ص ‪ ) #7‬ه وف وقعةكلتاباد‬ ‫عظيما»حى إنهعين وسرت بعدسفره« القائدالعام‬
‫)ان لدى‬ ‫ضد الأفقان ( ‪ 4‬من ماوق ‪ (7‬ك‬ ‫ضد الآتراك» ( ممست ‪.‬يده ‪ :‬علا ام عمط‬
‫الفرس ‪7‬مد‪4‬فعآ تحت إمرة تويجى باشى أحمد‬ ‫ا‬
‫‪ 6-2‬اءص‬ ‫‪13‬‬
‫‪1‬ن‪8‬سنة‬
‫مم‪ 0‬مزيريم ء لند‬
‫خان » وإشراف رئيس المدفعية الفرنسى فيليب‬ ‫اه )ب وميكتف الشاهعباس بفرقة حملة البنادق‬
‫كولومب حصو امت عووخلنا‪0# 8‬مصاعاعه‪ ].‬سآ للق‪2013‬‬ ‫(تفتكجبان) الى بلغت عدتها ‪ 00011‬رجل‬
‫‪«« 4‬المنزيسه‪« 0‬سذيؤزاء عنلا قبسه وامصحرة خجسةإعى عنقا إن‬
‫(متفعصه ‪ :‬نه و‪ 0‬مامص هل عرض‬
‫ص"‪ »711‬وهو ستشبد‬
‫ه‬ ‫قةل»‬
‫مدنمسن‬
‫‪.‬مبربيمء لن‬
‫>‬ ‫‪١‬‏‬
‫‪1‬نة‬
‫‪4‬يس‪ 8‬ص‬
‫‪,‬روم ؟ طبعة وززوسو] ؛‪1‬بار‬
‫علاحظات كروسيتسكى زوررزورري المقذعة عن‬
‫‪)1" 60‬استقرالعزم على أن يكونوا مشاةء‬
‫دو‬‫سص‬
‫الأفتانيون‬ ‫عجز التويجى بائبى ) » واجتاح‬
‫الدفعية فى تقدمهم » ولقى تويجى باشى‬
‫زثومدوا شيئآفشيناباللخيلء بل أنشأ الشاه عباس‬
‫ل»‬
‫ببيش‬
‫اانلل‬
‫عام‬
‫لز‬‫اوناج‬
‫أيضاًفرقتينأخريين لتك‬
‫(لمصدر‬
‫وفيليب كولومب مصرعهما ف المعركة ا‬
‫وها المدفعية ت(ويجيان )» وعلسها ‪٠٠6٠,71‬‏ رجل‬
‫وليس من المبالعة أن‬ ‫المذكور‪ » .‬ص' ‪) 841‬‬
‫لدنفحصت ‪:‬حهء ص ‪)» 1" (1103-1‬والعبيد(قولتر»‬
‫نذكر أن الصفويين لم يستخدموا مدفعيتهم فى‬
‫اليدان أى استخدام عد قط ه‬ ‫خلاماننناصه”شريفه)» واهلىكتفيبرةمسنان »‬
‫عد القادر [ ساثورى يمومع ‪] +43.‬‬ ‫مندين منبلاد الكرج وبلادالبجركس » ومسلحين‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫بالبنادق فسيلاحوا به » ويتراوح عددهم ‪3‬‬
‫وردت ق صلي المادة _‬ ‫و فدغرقا رجل ( تذكرة اللوك ‪:‬‬ ‫كريغل‬
‫‪١‬م‬ ‫‪8‬‬ ‫‪‎‬دوراي‬

‫آلة حرب تعمل بالبارود ‪ +‬وقلديبدو مى‪.‬ذثاك أن‬ ‫‪ -- 5‬الهند‬


‫آلة تاقذتفبكقروة مواد متفجرة قد استعملت‬ ‫<) »‬
‫يمم‬
‫مطر‬
‫زلتف‬
‫‪,‬ئلا‬
‫استعمل المسلمون فالىخند سا‬
‫فى افْند قبيل سنة‪ 435‬له( ‪ .) 07131‬وملاكن‬ ‫استعمله محمد بن القامم ضد رتجا داهر عام‬
‫‪.‬‬ ‫«ير آتشن «أى السهام‬
‫أن يركخذمماذكره كل من يرنى وأمير خسرو أن‬ ‫‪+‬كانت ت‬
‫مهاه (‪١‬الام)‏ و‬
‫وكك مغرنى'‪ +‬أى حجر المقرب‪ :‬المستعمل‬
‫لمفسظت‬ ‫الشتعلة هى أبسط ‪١٠‬‏ استعمله الحكام المسلمون‬
‫ماع‬ ‫أيامعللاء الدين التلجى ‪ 1‬مهلل‬ ‫الحتود من مقذوفات ثارية ى أوائل القرن السابع‬
‫‪591‬ل ‪ -‬ؤلط‪ 1‬م ) معناه المدقم ع فهذه الآلة‬ ‫المجرى ( الثالث عشر الميلادى) » ووضعت إدارة‬
‫الجديدة مستعارة من أسبانيا وشيال إفريقية‪ .‬وهى '‬ ‫«آتش بازى » تحت رياسة « مبرآتش » ‪ :‬والقول‬
‫ىغنهم «اللغرب » ‪ :‬ويستعملها‬
‫يلاديسماالعربف ل‬ ‫النى يقول به فرشته من أن الساطان محمودا‬
‫اخاصرون يوجه عام فى دك الحصؤن ‪ :‬ويلذكر‬ ‫(تكت)‬
‫التزتوى استعمل المدفع ت(وب ) والبندقية تف‬
‫‪:‬فى وضوح كيقية ذف الحجارة » ولكن الثىئ'‬ ‫وبر سنة ‪64‬ه )‪(8١١1‬‏‬ ‫ا قر‬‫شديال‬
‫يأنان‬
‫ضد‬
‫المكد أكنباانت تنطلق بالقوة للتولدة اعلبنارود >‬ ‫ليس مقارقة واضحة ‪٠‬‏ ومن الجائز معذلكأن‬

‫ومن العسير كل العسر أن نكششف عن الطبيعة‬ ‫فريشتهع كنانى بقوله هذااستعال السلطان محمود‬
‫الحقة للأسلحة الناريةالى استعملت فى المئلة ى‬ ‫للقذيفة الى نمل النقط ( قارورة نفط ) وهى‬
‫القرن السابع المجرى ( اثالثعشراليلادى »‬ ‫ملاح ذكره فرشته ى موضع آخرعندكلامه عن‬
‫أو فى مستهل القرنالثافن الحجرى ( الرابع عشر‬ ‫لندب‪2‬اومرلحود‬
‫غزوةللسلطان محمود قات فااىلم‬
‫اليلادى )ف‏المصطلح آتش بازى ( الصواريخ )‬ ‫عتصر فى تركيب البازود شائع الوجود فى الحند >‬
‫محتمل تأويين ‪ :‬ألعاب النار والمدقعية » وهذا‬ ‫وتحتاج عبارة « كشك أتجير ا»لى ذكرت ىق‬
‫مايسببالالتباس فىفهم الفقرات الىورد قما*‬ ‫الخخطوطين اللذين ينتميان إلى القرن الثالث‪.-‬عشر‬
‫ومع هذا » ققدذكيرأنه توب »و لاتفتكك »‬ ‫الميلادى ء وهما فى «آداب الملوك) (ورقة ‪١١4‬ب)‏‬
‫كاناكثيرى الاستعال منذ متتصف القرن الثامن‬ ‫و هتاج الآثر» ( ورقة‪) [ 8‬إلىتمحيص دقيق ه‬
‫الهجرى ( الرابع عشر الميلادى ) < وعندماقام‬ ‫ويفسر هله العبارة وهفيركت شرفنامه أحمد «تيارى» ‪-‬‬
‫السلطان محمود لخرب تيمور عنددلمى عام ‪٠١6‬‏ م‬ ‫(صنف سئةهلامه ‪8411٠ +‬م)‏ يقوله إنهادخرامة»‬
‫) »كءانت فيالةسلطان مل هوادج‬ ‫( خو"‪1‬‬ ‫» أو جَلّة (كرة )‬ ‫ارة‬
‫حلجرى‬
‫للة‬
‫أاوآ‬
‫با « رعد أنداز » أ قاذفات القنابل اليدوية م‬ ‫تندقع بقوة “تمدد مواد متفجرة » م ويقسرها‬
‫وال « تخش أنداز » أى قاذفات الصواريخ ه‬
‫ستابنكاس موميرزموع بقوله إنها مدفع أكروة‬
‫وتحسنت المدقعية أيامأسرة لودى ( ‪ 80-181‬ه‪/‬‬ ‫ده‬
‫سهى‬
‫ن©ق‬
‫عجم‬
‫مدفع ء أكمتااب و ياهار ع‬
‫يارو‬ ‫‪34‬‬
‫م ) » ققد استخدم إبراهم‬ ‫كلها‬ ‫‪4‬‬
‫وقدجرى علىريط مدافعه بعشهاإلىبعقضمجلود‬
‫اكرا‪,‬ن المجدولة عبإلىطريقة الروم ‪ +‬وكانمدقم‬ ‫لودى التوب ( المدفع ) والتمربزات ( الماون )‬
‫فىقتالهبابرفىوقعةيانبيت » سنة ‪ 084‬لم‬
‫بابريستطيعأن يطلقمابين ‪ 61. 8‬طلقةفى‬
‫قدا *‬
‫اليومفقط » وكان مدى قذيفتهبعدتحسيته ‪86031‬‬
‫ستريك عنقوة ‪ +‬وشاع استعال الصواريخ فى‬ ‫وأصبح استعال المدقعم قائعاًجداًفىاللكن‬
‫) دوكانت بتادق‬ ‫المندبعدعام‪١4١51١ 144/‬‏‬ ‫مندذ منتصف القرن الثائنالفجر (الراععن‬
‫منجوع)‬ ‫أكبر (ثحفب ‪4‬ل مح همم ب‬ ‫نلتاسع المجرى‬‫الميلادى ) » ومسبل القران‬
‫ذات الزنادعلىنوعين ‪ :‬نوع طول ماسورته ‪"5‬‬ ‫الميلاذى )‪.‬وَالسبِب الأولفىذلك‬
‫( الخامسعشر‬
‫يوصة وآخر طولما ‪١4‬‏ بووصكةا‬
‫»نت تصنع من‬ ‫هو اتصال ولايات الدكن من نجهة البحر ببلاد‬
‫طرائق منالصلب يلف طرفاها ويلدم أحدهما‬ ‫العرب وإيران وتركية > ومنهذهالبلادكانوا‬
‫بالآخر ‪ :‬ولا مكنأن يستعمن أطول السلاحين‬ ‫محتصلونعل اىلمدافع والهندسين د ويسجل فرشته‬
‫إلا رجل واقف على قدميه ‏ وكان ديك الصوانة ‪1‬‬ ‫أن السلطان‪,‬محمودشاه مهم أقاممصنعاًللأسلحة‬
‫غيرمغروف كثيراًعند الخل و‬
‫هكانت المدافم‬ ‫النارية عام نهده (عتام) وكانٍأولمن‬
‫أع‬
‫غلإمتقانوأكثرعدداًأيامأدرتكرب ولك‬ ‫فعلذلك من حكام الدكن الم‬
‫وسلم‬
‫أينغ‪٠‬ر‏ق‬
‫) هوهو الذى‬ ‫كاكللاه‪ 8651 /‬ل‬
‫‪-‬املا‪1‬‬ ‫ال‬
‫سلطان محمود ‪,‬بايقرايعداقعم‪ ».‬وعساعدة رءجال”‬
‫استخدمالآثراكوالعربوالبرتقالبينوالمولتديين»‬ ‫مدقعيتهالأتراك»صفينةبرتفاليةكبيرةتا ‪٠‬‏ه ديو »‬
‫ىلمنود د وكانعندهمهندس مدفعية‬ ‫علاوةعل ا‬
‫فى سنة ‪81‬ؤاه (‪١5‬هل‏ م )‪ 2‬وير ببادرشاه »‬
‫هولتدي ؛بقى فى خدمته ست عشرة سنة‬ ‫كجرات‪:‬معاصريه فى المدفعية > وصب له‬
‫صاحب‬
‫ثمعادإلىوطنهسنةيباه‬
‫لمحتن‬ ‫ورو‬ ‫رئيس كفي‬
‫سان » الكرين لإناع‪-‬‬
‫وكان من أسياب انتصار عادر علىلي ترغاليين"‬
‫واستمملكلاملنمغل وأهل الذكن المداقع‬ ‫تفوقهفى المدفعية » ويتضحمنكلهذهالحقائق‬
‫أن لللدافج استعملت ف الحتد قبل يأستنعملها يار‬
‫القل »ة تدا مع مدق‪٠‬‏ هتنتأكازى»‬
‫ف بيدار سنةلالاةهر ‪١751‬‏ م ) م وكان طول‬ ‫عنديانييتسنة‪14‬م‬
‫‪ 5161‬م ) بزمنطويل‪-‬‬
‫لفن قلماًو وصنعامدقم موملك مدان ‪ 6‬مه‬
‫لاه‪5‬ه ‪ ) 24460‬أمربصنعهبرهان نظامشاه‬ ‫ووجه المقل كاثيهرارًّمانمهم نحو فن المداقع »‬
‫عنمببيكةمن‪/‬الإ‪ 05‬بجزءامنالنحاس ولاقرة‪1‬‬ ‫وكانلدى يئرعددمحذودمناللدافعالثقيلة‬
‫عتد يانييت » وهو قد استعمل ال‬
‫ألفاظ « دخ » مجزعاً‪ .‬منالقصدير » ويزن ‪4‬م‪٠‬و‪+‬ن‏داً ( وزن‬
‫د ا فى ود ضربزان» ولك‬
‫همينأعنادها ‏ من الذهب‪.‬ق المند ملب مقدازه‪“-‬باخيلاف‬
‫قن‬ ‫بارود ب البارودئ‬
‫‪( +‬ح‪0‬س)ين‬ ‫‪71‬‬
‫‪ /‬س‪8‬نة‬
‫‪1‬ن‪,1‬و‪0‬ري‬
‫عمه ء ر‬
‫جنا‬ ‫اللواطن ) ‪ :‬وكانت فوهته من السعة عحيث جلس‬

‫دن »‪ .‬عخطوط رتم‬


‫ترم‬
‫و‪».‬لبي‬
‫رثر‬
‫نظلى ‪ :‬تاجالآ‬ ‫فهاالرجل ويتحرك فىكل ناحية بسهولة ‪ :‬وتزن‬
‫‪/‬لتكذا د (‪ )4‬أمير خسرو ‪ :‬خزائن الفتوح »‬ ‫تذيفتمهن الحديد عشرة مقدوات (العيارالأكبرى)»‬
‫‪1‬ه‪4‬من‪8‬ة‪( + 1‬ه) برَئى ‪ :‬تاريخ فروز‬
‫عل‪/‬يكر‬ ‫وكان مدقم « قلعه ‏ كا »ااسلذتىعمله دارا‬
‫شاهى ‪ :‬المكتبة المندية ع كلكته سنة ‪1581‬‬ ‫سنة‪45١1‬‏ ه ( ‪ 4611‬م ) ف و سامكره ‪٠‬‏ مصنوعاً‬
‫(‪ )0‬على يزدى ‪ :‬ظفرنامه ‪.‬نهم ‪.‬مده دم‬ ‫صندير » وطوله ‪١‬‏ قدماً‪ .‬وحدث‬
‫ق‏م‬
‫ل‪١8‬‬
‫مان‪/‬‬
‫‪ )/( : 5‬ظاهلردين بابر‪ :‬توزك يايرى *‬ ‫نناء ادر شاه »‬
‫أثناء التزاع على العرش بأب‬
‫قفد ‪.‬تفقدق ‪ )8( + 14‬أب الفضل‪ :‬أكير‬ ‫سنة‪ 1011‬ه (‪8‬الا‪١‬‏ ) » أن نقلتثلاثةمدافع‬
‫نامه» محلد‪٠‬‏ » كلكته ستة‪ )8( + 4/161‬فرشته »‬ ‫كبيرة منقلعةلاهور » وكانمجركلمدفع ‪٠91‬‏‬
‫مكتبة وزارة المند » ‪(١1+) 1819‬‏ عبك الحميد‬ ‫ثوراًيساندها خسة أو ستةأقيال‪ :‬ومعذلك فقد‬
‫لاهورى ‪ :‬يادشاهنامه ك»لكتة » سنة ‪- 1581/‬‬ ‫اقتضى وصولها إلى المسكر عشرة أياممسافة‬
‫‪4541‬‏ ‪ )1١( +‬محمد ساق ‪ :‬ماثرى عللكرى »‬
‫لاتزيدعنثلاثةأو أربعةأميال م‪,‬‬
‫إلإ‪ - 41‬ه (‪)11‬‬ ‫المكتية الحندية هه صنة‬
‫وكانت « توعخانهزره » أو « توعخانه جمبشى ‪6‬‬
‫ذونائآا ومصعظط عتة ‪ :‬علا ما ععفمة لمعظطيهههمناطة‪8‬ة‬
‫مدافع خفيفة أومتحركة ‪ +‬وكان ‪٠‬‏ الكجنال ‪0‬‬
‫قجتمعفصاسسمسطهلة عنميتبسيييز» لد‪١‬‏ » كلكنة‬
‫أو « المتنالك » يطلق من فوق ظهور الفيلة ‏‬
‫وتومووماعودر‬ ‫)‬
‫‪1‬ه"‪1‬د‬
‫(لب‬
‫سنةة ‪6.11١‬‏ ض ‪١‬‏"‬
‫«ششرنال » ووشاهين » امتمسانلاح واحد»‬ ‫و‬
‫حر‬
‫سيور ‪ :‬الطبعة الحادية عشرة »‬
‫وهو مدفع صغير متحرك » واكلانرّ«ميورك »‬
‫‪(95١) © 5‬‏ مسصسطة ‪.‬للا ‪12 :‬‬ ‫(© )ص‬
‫كايذكربرق » «مدفعاً صغيراًللميدان فىحجم‬
‫يطل مقط علا ع وهيمورلان سننة ‪9.514‬‬
‫بتدقية مزدوجة » ير بكرات زنة رطلين أو‬
‫‪1‬ص‪81١١-١5‬‏ ‪)91(-‬وميتج سمتفمة [»اممجو»‬
‫أوثلائة أرطال د وكاتت ال «ذماكه » وال وزهقاله»‬
‫الالال ص ‪08١-381‬‏ ‪ )11( +‬يسمت منسماط ‪:‬‬
‫مدقيى ميدان خفيفين ‪ 2‬وكان مدفع ا«لأرغون »‬
‫لد ل ءا سنة ‪ 191‬ء ‪4‬ص‪ 81-4 80‬ه‬
‫سوثتلائون ماسورة متجمعة بحيثتنطلق قذائفها‬
‫عبدالقادر( يرامحم شان ملتمبرلمكةسستصامك‪ 8‬عذة)‬
‫معآفىوقت ولحد ‪ :‬أماالغدارات ذوات الزن‬
‫ى‬
‫رى ‪:‬‬
‫صدسا‬
‫محمو‬
‫ولبارودي ‪62‬م‬
‫ع ا‬ ‫الأريعفلميستعملها غيرالثيلاء دونسواهم ‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫ورجل دولة » ولد ف لالا رجب سنة ‪8813‬م‬ ‫المصادر ‪ْ :‬‬
‫أكتوبر سنة ‪ ) 9841‬وبتاولققاهرة صنة‬ ‫‏(‪ )١‬فخر مدر ‪ :‬آداب الملوك » مكتية‬
‫‪2‬رد” نشنينهولرلوز‬
‫‪1‬ه ‪) 40391‬وت‬ ‫وزارة الهند ء ص !‪ 45‬د (‪ )5‬على بن حميد ‪:‬‬
‫البارودئ‬ ‫‪44‬‬
‫وشيكا الخديرى سعيدا ‪ 4/91‬هد مجع‬ ‫الأتابكي اللكى الأشرق أ برسياى للتوق‬
‫ومن م التحق اليارودى يالهيئة العسكرية‬ ‫سنة ‪١54‬‏ ه( ‪) 8741‬ه والبارودى تسبةإل‬
‫للخديوى المصرى و‬
‫هرق إرلتبة الإكباثى ق‬ ‫بليدة من أعمال البحبرة قى مصر للسفل تتحى‬
‫صنة ‪٠8871‬‏ ( يولية سنة ‪) 8581‬‬ ‫اخرم ع‬ ‫إيتاىالبارود ‏‬

‫وتولى قيادة الخرس الخديوى ه وكان البارودئ‬ ‫وقد يجمود ساى أباه« التىكانوتتدذاك‬
‫عضواًف اىلبعثةالسكرية الىأوفدت إلكامب‬ ‫آفيدتقل »ة فىمننالسابعة ‏ ولاأمحراسته‬
‫موظف‬
‫بفرنسا ثإملى‬ ‫سم‬
‫ينه‬ ‫دشاهلوت عمم‬
‫وبهتن‬ ‫الابتدائية التعحقمبنة‪ 78511‬ه( ‪ 1081‬ب)الدرسة‬
‫لندت ه ولماعادمنالبعثةسنة ‪ 491‬ه ( ‪)5541‬‬ ‫الخربية فى القاهرة أياع الليديو جياس الأول‬
‫دق للرتبة« قائمقام» للكتيبةالثالئةمنالخرس‬ ‫‪ 8481‬ذل ‪ 4081‬و‬
‫)نخرج قباسنة‪ 9/191‬م‬
‫ثمرق يعيد ذلك إل رتبةأميرآلاىبالكتبية‬ ‫) يرتبةهباشجاويش » فىأوائل عهد‬
‫( عمد‬
‫الارابلعةخذراس ‏‬ ‫صعيدالأول( ‪ 5061‬ب دما )ى‬
‫واشترك البارودى ى حرب إقريطش منة‬ ‫وقدنمذاوقهالشعرىمنهذاالوقتفصاعلياى‬
‫امزلم ر مدوو)» وأبلفيايلاء حبنا فكوقة‬ ‫واستطاع يفضل قسراءاته ‪.‬ودراساته الشخصية‬
‫بمتحه‪٠‬‏ الوسامالتاق » منالطبقةالرابعةاه‬ ‫واتصالاته ‪7‬ب‪2‬جالالأدب والشعارء فى عصره أن‬
‫واحتنبظ إمماعيل ‏ الذى أصبح خديويا منذسنة‬
‫“جرسه ه‬ ‫‪ )7341 818‬ب بالبارودى على رأ‬
‫أيذصوابجبحاتمهأنا لبض اةلأدبيةفيمصعلاىلرغممن‬
‫لمبكربة وهو تابط كانت تستخرق‬
‫م عبته يذعلدك سكرتيرا خياصا له وأوفده إلى‬ ‫معنموقن ده وقديدال أهن الرجوعإلىمصادر‬
‫الإتستانة أثباء الحرب الصربية اليلغارية ليوتدى مهام‬ ‫إلشعرٍالحقةء ونهنى يالك‬
‫لفبحوالشهعرلاءية‬
‫ديلوماسية شي ه وأثيت البارودى أيام الغرب‬ ‫بعامة » وأكابر الشعراءالعباسيين بخاصة ‪٠‬‏ أمر‬
‫‪ ) 0/‬أنه ضابط الامع‬
‫‪4‬م‪(1‬‬ ‫الروسية مبنة‪11‬‬
‫‪541‬‬ ‫عنه د ولكتهأراد أيضاأززيكوسميلجصر و»‬
‫لا غي‬
‫وم‬
‫مقديام ء فرق إلى رتية اللواء ه وانشغل منذ عام‬ ‫نثمل يترك فرصةإلااغتنمهالتوسيع دائرة‬
‫مجرفته اق ميادين الأدب مبتدثاً بالأدييناللركي ‪ 41‬م رالم ‪1‬‏ أمور ) بإعادةتنظمأركان‬
‫والقارمى ثم بالأديين الفرنيى والإتكليز‪ . : :‬اجرب المصر‬
‫ية فىللاللجديوى توفيقالذيكان‬
‫ل منة ‪ 5991‬ه ( إلإم‪6) 1‬ه*‬
‫قد خلف إساعي‬ ‫وعاشالبارودى ردجآمنالزمين افليامتانة يوعمفه‬
‫س‬
‫كرتي للشئون الخارجية المصرية ‪٠‬‏ ولا زار‬
‫وف هله الأثناء عبن وزيرا للأوقااك و وحاول‬
‫وهوبل هىلبهالوزارةأن عخلص الأملاكالموقوفة‬ ‫الحديوى إمواعيلي قصبة آل حييّان لقت الباروجى‬
‫من الشوائب الى رانت جلها وأنفق اليالغ‪-‬البى‬ ‫نظر المديرى الجبديد إليه ه وكالن إسراعيل قد خيليف‬
‫ه‪45‬‬ ‫اليارودئ‬
‫ولا عاد إلى مصير”بعد"العفوحتهبالمرسوم‬ ‫استخلصها بذلك ف إىقامة اللراقق العامة ون مساجد‬
‫ومساكن و‬
‫الصادرفى‪ 61‬عر شنا الأ ز‪ 6‬مايو سنة‬ ‫‪-‬بدأ ينشى“ اللمكتبة الحديوية واقترح‬
‫‏‪)٠‬كان قلتاش" ققمائ"كثثرة اختارها‬ ‫إنشاء «تخف للفنون الجميلة ‪.‬‬

‫فى وعى من مجبوعات دواوين العصر العبامى »‬ ‫ورق البارودى إلى رتية فريق ومنح النشان‬
‫ت‬
‫ملى‬
‫ضية ا‬
‫وشمل هذا الاختيار الموضوعات الآن‬ ‫لمجيدى ء وعين سنة ‪4971‬ه ( ‪1841‬م ) وزيرا‬
‫خير معامثل دواوين الشعراء المولدين‬ ‫كذلك‬
‫للحربية‬
‫‪ 85‬للأوقاف » فألفىتقنيه‪.‬مضطرا‬
‫أعلاق )‬ ‫لآدت<(‬
‫أو امحدثين ‪ :‬ا‪6‬‬
‫(؟) المديح () الرثاء (‪ )4‬الصفات (ه) النسيب‬ ‫إالمىشاركة فى الحركة القومية اكلاىنت وقتذلك‬
‫() الحجاء () الزعد ‪.‬أ وقد رتب شعراء هذه‬ ‫المرير بين‬ ‫رفا‬
‫ىع‬ ‫ليت‬
‫صدخل‬ ‫مفهىدها »‬
‫اوأن‬
‫الجيش لجنلم أعل اليلاد وبين الضباط من‬
‫الدواوين ترتيبا زمنياقكانٍعددهم ثلاثين شاعرا م ‪.‬‬
‫الاأتلرخاكراكسة ‪ :‬ومنيومها وجد نفسه مشتركا * وبلغ جموع الأشعار ‪:‬الى استشهد ‪ :‬باوأدرسجها‬
‫تحت هذه الموضوعات ما يأق على الولاء ‪:‬‬ ‫فيا يعرف بثورة عرافقن‪ :‬ياشا أو الثورة العرابية إما‬
‫لاحكرل ع عقلرة؟ ع «لكر” ع ‪#‬ومرا‪,‬‬ ‫مشاهدالاأو ضالعا فباو‪:‬تلخص الأحداث الى‬
‫‪ #4‬بيتا » ‪.‬وبذلك‬ ‫ع اككارا‬ ‫ار‬ ‫لك فا يأى ‪ :‬سقوط الوزير شريف باشا ؟‬
‫تذلت‬
‫*بيات” أجميعا‪" .‬دروم‬
‫يلغ موع هله الأ‬ ‫تأليف وزارة البارودى ؛ إعلان الدستور سنة‬
‫يت ‪:‬ا وقد يلغ عددالأبيات الىجمعهافى المديح‬ ‫‪ 48‬ه ( ‪ ) 1881‬؛ ضرب الإسكندرية بالقنابل‬
‫رقمامشهودا ‪ :‬وأهم م‏ن ذلك » فيايبدو ا‬ ‫ععرفةالأسطول البريطانى ؟ نزول الجيش الإتكليزى‬
‫الأهمية الى أولاها لشعراء بعينهم‬
‫بعيلهم » وقد جاء‬ ‫بالبلاد ‪ +‬هزعة عرانى ياشا فى التل الكبير ( قرب‬
‫فى مقدمتهم ابنالروىوالبحترى » إ‪ 3‬اعتار لابن‬ ‫القاهرة ) ‪30‬احتلال بريطانيا لحصر ‪ 3‬تق زعما ‪.‬ء ‏‪٠‬‬

‫الور بينا اج‬ ‫الروعي ‪##‬الار بيتا ا‬ ‫الثورة أو مشيرءها ومنهم اليارودى وعرالى باشا‬
‫واختار لشاعرين آخرين عا بين ‪0٠67‬‏ و‪":80‬م‬ ‫والشيخ محمد عيده ‪.‬‬
‫بيت ء ونعى جما نقيط اب“التعاوينى والشريف‬ ‫وأجيرالبارودى على الإقامة فى ‪-‬جزيرة سيلان‬
‫الرضى ؛ واختار لأربعة املنشعراء مابينألفى‬ ‫مآنخر عام ‪ 7881‬إلى أوائل عام ‪٠051‬‏ »‬
‫آ‬
‫»هم ‪ :‬الأرجاق»‬
‫بويأتلفين وخمسمائة بيت و‬ ‫واستغل وقت الفراغ النى فرض عليه فى دراسة‬
‫بموام » والمتنى » والسرى الرقاء و(هكنا‬
‫أبت‬ ‫الإنكليزية » والانصراف إلى إلقاء الدروس على‬
‫نجد أنهوذضع المتنى فق المقامالسايم ) د وخص‬ ‫إخوانه فىالوطن والدين » ثاسمتغله فوقذلككله‬
‫جيه‬ ‫سحن اميت‬ ‫فى اشتثئاف'دراسته انحبية للشعر العرنى وق إطلاق‬
‫وهما ابننياتة للصرى ومهيار الديلمى ؛ وخص‬ ‫لعرائس إلامه ديه إلى تق القصائد‬ ‫العنان‬
‫خمسة عابينألفٍبيت وألف وخمسماثة بيت‪0‬‬ ‫العصماء فى ديوانه ‪.‬‬
‫البارودئة‬ ‫‪4‬‬
‫ميواصف‬
‫كبنهامنأن نتتبعحياةهذا‬ ‫الد‬
‫اقيلقةا‬
‫ألت‬ ‫وهم ‪ :‬الأببوردى » والشَرّى » وابن حيتوس »‬
‫ها امختلقة و»بعض‬‫حةلفى‬ ‫وأو العلاء المعرى ء وصركدار » وثمانية عا بين الشاعر ومرجرلال‬
‫ادول‬
‫‪ 000‬بيت وألف بيت وهم ‪ :‬الطغراق ‪ 3‬وأبو التصائد الى نظمت فكىولوميو بسيلات تحرك‬
‫طكنافى‬
‫ق‬ ‫المشاعر نحريكا قوياودليس من‬
‫نالمم‬ ‫تواس» وأبو عشمارةاليمى» والتهاىء واين هانى*‬
‫هذهالمادة النخدودة أن نعرض لأشعاره بالتفصيل‬ ‫اجى » وابن العتز »‬ ‫فان‬‫خسن‬
‫لين‬‫اوا‬
‫الأندلسى ء‬
‫وابنالخياط » ثمخص‪.‬أخير( سيعةمنالشعراء مما الواجب حن يكون الخال عال التقدم النقدى‬
‫العميق‪,‬لادتها يلمقالباء وسحسينا أنتقول إن اليارودى‬ ‫بينقسعينبيتواخممياثةبيتء وهم‪ :‬أبوفراس‬
‫قدملكبلا‪-‬جدال ناصية اللغةالشعرية ىقأصفى‬ ‫الحمداق ع ومسلم ابلنوليد »‪ .‬وأو العتاهية »‬
‫صورها الفصيحة » فلمتكنتساتغللقم عفلريهدات»‬ ‫وابن عن »والعياس بن (الأحتف » وبشتار بن‬
‫ولا الخازات ء ولا لطائف الأسلوب © ول أيسم”‬ ‫يرد» واين الزيات ‪+‬‬

‫البارودى وراء الايتكار فى شاكللقصيدة أو فى‬ ‫الم تظهر « عمتارات » البارودي عند آى‬
‫أوزاتها وم يرد فىديوانه مايشذ عن ذلك إلا‬ ‫بكلاهال طقيعاتهرة‬
‫ء ول‬ ‫موقعاةها‬
‫ج قابل‬
‫ماقٌ‬
‫ور‬
‫القليل النادر » انظر ج‪1١‬‏ ص *‪ ) 85 -"71‬وظل‬ ‫فى أربعة مملدات ‪»٠‬‏ اثنين مهاسق ‪7911‬م‬
‫وفيا للنماذج الى احتذاها مدثال ذلك معارضته‬ ‫مه‬ ‫والاثنين الآخرين سنةلا‬ ‫رتدكليه‬
‫بةو»صيرى ء ققدلأ فهاإلىوزن‬
‫لرد‬
‫لالب‬
‫«‬ ‫العللياقوت‬ ‫ركلؤدا) و فلمسين‬
‫مما»ها هكشف‬
‫مو‬‫ويتها‬
‫البسيطالأثوروجعل قاف‬ ‫للرمى‪5‬‬
‫العمةفىمدحسيد الأمة» ( القاهرة سنة‪-<1971/‬‬
‫وكان نصيب ديوانه مثل نصيب غتتاراته »‬
‫عظ‪4‬هر » ‪4‬ص‪8‬فحة » ‪ 084‬بيتا »‬ ‫‪4‬‬
‫هلنشرقبلوفاةصاحبه» وقدطبع‬
‫إذليمقيضىل ا‬
‫فىحين أن البردة تفسهالاتحنوي إلاعلى‪7/71١‬‏‬
‫هذا الديوان أول مطابع بفضلالعلل والشارح‬
‫على أن الموضوعات الى طرقها البارودئي‬
‫تحمود الإمام المنصورى فىثلاثة مملدات «جمعت‬
‫فى ديوانه حديثة كل الحداثة » وهو يعد محق ىق‬
‫ف اىثنين( الأشعارال قىاقيّبام ا‬
‫نلهمزةإلىاللام)‬
‫هذا اليدان من أكير رواد البضة المعاصرة ف‬
‫طبعة غيرموثرتحة فى"لاه صفحة و ”‪٠01‬‏ صفحة »‬
‫‪7‬‬ ‫الشعر العرىأثرام‬ ‫وطبع للمرةٌ الثاقية‪ :‬سنة ‪٠‬‏ مع مقدمة بقلم‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫محمد حسن هيكل وبشرح على المارم وتحمد‬
‫شفيق معروف ء ويفصح هذاالديوان عننبج‬
‫)‪ (١‬محال القارئ إلى المصادر المستفيضة الى‪- ‎‬‬
‫در الدراسة‪ .‬الأدبية‪» ‎‬‬
‫ا«‬‫صبه‬
‫ذكرها داغر فمىكتا‬ ‫التخرالمعهود منهناومن هتاكد ويكثر‪.‬فىهذا‬
‫ولراحلون » ر‪٠١‬م‪ 1‬و‪-‬مؤو)‪‎‬‬
‫‪3١‬ج‪ : ‎‬ا‬ ‫الديوان قصائد المناسبات ة وتمكتنا الأوصاف‬
‫‪945‬‬ ‫لوديىا‪-‬روق‬
‫الايار‬
‫مطيعة كان لها الفضل العظم فى نشر عدة كتب‬ ‫!‪80 (5‬‬ ‫‪461‬‬ ‫» ص‬ ‫بروت سنة ‪5891‬‬

‫إياضية قدعة ء وكذلك أنشأ اليارونى عصحفة لم‬ ‫وت أن يضاف إلى ذلك فيا مختص بالثورة‬
‫يكتب لاهمذلكإلاحياةعابرة » وقدمنع‬ ‫العابربة الكتابات الاثنان اللذان يزودان القارئ‬
‫تداوها فى الولايعين العماتيتين وهما تونس والجزائرء‬ ‫مجميع الوثائق اللازمة (‪ )7‬دمع ‪ : 13,‬ممع ع‬
‫(‪-2831‬و‪« )681‬مقازرية اعنام تترؤودم ول© لأريس‬
‫ونا أعلن الدستور عقب ثورة حزب تركية‬
‫سنة ‪4591١‬‏ (‪ )4‬منميم سمسو‪0‬ن ‪ :‬مممملهة‬
‫الفتاة » انتعخب سلياق تائياع لواءالبلواستدعى‬
‫تل ‪.‬لبفطار'‬‫مسصنيتاك‪ :‬لك مناووقنانزهدماتبلخ عملافة عتمدحجد‬
‫إلىالآستانة» وهناك حرس التركية فىشهرين بذل‬
‫القاهرة صنة ‪( 5441‬ه) انظر أيضا ملاحظة‬
‫فبماغايةجهدهم ‪::.‬‬
‫‪ 1-6‬اه‬ ‫يروكلمان ق كتابه ع قسم ؟ »ص‬
‫وما اتضيحت نوايا إبطاليا بحيالليبا حاول‬ ‫عورد ‪ 1‬ريز مضه ‪]2.‬‬
‫سليانأن يحصلعلىصمقَاته الببلااجمنجكومته ‪.‬‬
‫وما نزل الإيطاليون طرابلس يوم ‪١١‬‏ أكتوير‬ ‫‪« +‬الباروى » » سليان ‪ :‬فقيه طرايلسى‬
‫سنة‪ 1111‬كانالياروى منأنشط المثيرينللمقاومة‬
‫إياضى ورجل سياسة ألحمعرب بلاده فى نضالهم‬
‫العربية الى ‪-‬جعلت تركية ‪,‬تقرر الوقوت يقبات‬ ‫مع إيطاليا » وهو ينتمى إلى أمرة يربرية ذات‬
‫فىوجههذاالبدوان وظلتعليموقفهاحتىبعد‬ ‫جاه وتفوذ فىجيل تفوسة ( ولا فروع فبىجادو‬
‫توقيع معاهدة الصلح الركية الإيطالية ى أوشى‬ ‫تيقثوم مكتبة بيرونية خاصة) »‬
‫وكاباو وجربة ح‬
‫ل(وأزوان ) ‪1‬ق‪ 8‬أكتوير سنئة ‪ 71181‬د وق‬ ‫وكاتأبوهيداللاهلييروق متكلما وفقنها وشاعرا‬
‫‪ .‬قطاع الجبل‪.‬الغربى الذى كان الباروى يقاتل فيه بغة‬
‫تولىالتدريس فزاوية البخاسحَة بالقربمن يفن‬
‫إقامة إمارة بربرية » جسم الأمرفىوقعةالأصابعة‬
‫واشتبت الحكومة العمانية فى سلمان موجسة أنه‬
‫فىالثالث والعشرين من هارس سنة ‪ : 7191‬ولا‬
‫يعدذى الآزاء الانتقضالية ويدبر إقام إةعامة إياضية >‬
‫عاد الباروقى إلى الآستانة عين عضوا فى نحاش‬ ‫وأقيمت عليه الدعاوى » ولكن الأحكام الى حم‬
‫الشيولح ومنح لقب باشا ©‬
‫ذ بكاملها لا أثارته من‬
‫نىقلم‬
‫تعاو‬
‫بهافهىذه الد‬
‫ولما دخلت تركية الحرب العاللية الأول إلى ‪.‬‬ ‫الاضطرابات ء وخاصة فى الجبل < وصدر العفو‬
‫جانب دول أوريا الوسطى ( سئة ‪ 45111‬أ)وقد‬ ‫عنه » عليأن السلطاتالعّانية طلبتمنهأن يقدم‬
‫نفسه فىالاستانة ففرإلى القاهرة ©‬
‫البارونيفىأكتوير سنة ‪ 111‬إليالسللوم صجية‬
‫فورى بك أأخنىور هاشا لإغراء أحمد الشريف‬ ‫وكان الياروقٍ رجلا عجيبا فى ثافته » فقد‬
‫زعم السينوسية بمهاجمة اليريطانيين ‪ 0‬الغربه ‪,-‬‬ ‫درس فتىوتس والأزهر وق مزاب ‪٠‬‏ وآنشأ‬
‫‪15‬‬
‫الباروق‬
‫»‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ى‬
‫م‬ ‫ق‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫و‬
‫غرق الجبل لمامتف إلىالبحر ‪ +‬وقروت السياسة‬ ‫واكتشفت غخطةإجبار‬
‫ا‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫لباروى» لأولى فى اجتاع عقد بكاريات ى نوفمير م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬
‫نة‬ ‫عل أنه«ح‬
‫اول لغرب ق يناير سنة ‪8141‬‬
‫ححيث طالب الناس ق يلاد طرايلس بإقامة‬ ‫‪+‬‬
‫واستأنف الباروق شأنهمنالوق‬
‫وف فىورجهإيطاليا إمارة عربية بطبيعة الخال ( أما فكرة توحيد‬
‫طرابلس وبرقة ققدنضجت من بعدفىآخرسنة‬ ‫حيندخلت إيطالياالحرب ‪ .‬ولميتحللباروق أن‬
‫يتزل من‬
‫دع‬
‫رلى‬
‫يس‬ ‫وتحققت بعرض هذا الم‬
‫إنصب‬ ‫غواصة فىمسراتة إلافىنهايةسنة‪7191‬‬
‫الستوسى رفبىيع صنة ‪ ) 191‬م أماالبريرالذين‬ ‫أحقيانمته تركيةحاكماعاماوأميرا لبلاد طرابلس‬
‫إذ كانوا يسعون إلى عون إيطاليا‪ .‬ورماهم العرب‬
‫ومايتبعهاى وكانالطليان فىمركز حرج‬
‫بالزندقة عم اعتناقهم المذهب الإياضى » ققد‬
‫كانواتحقصدنوا تىطرابلس واللشمّس وزوارة»‬
‫ىى شاملة » إذ‬ ‫وض‬ ‫فنوا‬ ‫ولكن العرب أيضا كا‬
‫طردوا من غربى الجبل يالقوة وحملوا عاللىىاس‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ئ‬ ‫اختلقت أهدات وعما‬
‫ئلتتقائلقر‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ت‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬
‫ا ملجألهمعلىالباحل فىيولية سنة‪1543‬م‬
‫ب‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ينبا م وأعاد البارو‬
‫ين صفوقهم » وهكذا تببخرتأحلامهم فىالاستقلال أوالإستقلال‬
‫الذاق ‏‬ ‫مار‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫‪+‬‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫عل أنهمرعان ما‬

‫«تجها إلى غرك بلاد‪ -‬طرايلس فهزمه الطليان‬


‫ونقى الباروق من بلاد طرايلس فى ‪ 76‬ديسمير‬ ‫هنا‬
‫‪ 13391‬الموقفه القامتى » فأقامزمناًى أوريا‬
‫سنة‬ ‫‪1‬كي‪ .‬ق اليومين السادس حشر والسابع عشر‬
‫ءن‬
‫ناي‬
‫أ‬
‫»ى‬ ‫هذار‬ ‫لآخ‬
‫شر ه‬ ‫ه‬
‫اوق‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬ر س‬
‫‪3‬نة‬
‫وف الحجاز ثم شخص إلىمسقط ضيف علاىلسلطان‬
‫سعيدبنتيمور د ومنهناك مقىإلىداخلعُمآان‬ ‫يتاير * أحلالتركملهرجلاعسكريا هونورى‬
‫باشاالنى‬
‫منة ماقو )>أشرأنىاإبلعيدأهنمنقبل‪ +‬وى توفممر ونزلفىرحابمحمدعيداللهكليلإمااملدولة‬
‫و قعت تركية معاهدة‬
‫الإياضية الصخيرة ( قصبها تزوى ) الى ظلت‬ ‫الصلج‬
‫مع الحلفاء» أقااملوطنيوت‪ -‬متأثرينبمبادئ‬
‫قائمةإلىعهدقريب ( انظرمادةو نروى »)‬
‫ولسون ‏ الجمهورية الطراياسيةى بلادطرابلسالتىر‬
‫فى الجيلالأخضر » وهناكمتح‬
‫لقبوزيرووكل‬
‫إليهأمرإعادةتنظمالبولة‪٠‬‏ ثمعادلل مسقط‬ ‫متحهاإيطاليامن بالعقداتون الطرايلبى الأسابى ‪.‬‬
‫وهناك ظهرت‬
‫حيث أقمسنة‪ 8141‬مستشاراًللسلطان‪5‬‬
‫منبع »‬
‫د‬ ‫حركتان » إحداهما ترىإلىعقد‬
‫تو‬
‫هق الباروى فى يومباى‬ ‫ومنح سلطات وا‬
‫وسعة‬ ‫اتفاق معإيطالياخليقبأنحقق'الاستقلال الام »‬
‫والأ‬
‫ولس فشتطاء اقلنومع سي‪0 091‬‬ ‫خرى ‪ » :‬وعثلها الرير يصقة خاضة ‪٠‬‏ تيد‬
‫‪)9501‬س‬
‫‪4‬نة‬
‫ان‬ ‫‪7+‬‬‫ص‬ ‫التعاون مع إيطاليا يتطبيقالقانون الأضاببئ و‬
‫‪:‬قد‬
‫ول‬
‫كمين‬
‫تشرٍ‬ ‫المسركة الثانية » ولو‬ ‫أيد الباروقن‬
‫امبنه ‪٠ :‬ال‏أزهار الرياضية ق‬ ‫أن‬
‫هدق‬
‫أعة الملوك الإباضية إ»لا المجلد الثافى > إذ طبع‬ ‫ه الأخير ظل يري إلى إقاءة إمارة بريرية فى‬
‫لق‬ ‫للباروق ‏ يازبادر‬
‫ممسسفسة عملسر ‪ 1 5-‬وض ‪ 4 511‬يررم‪1‬ة مق‬ ‫فىالقاهرة طبعةمنغيرتاريخ ‪ 1‬سنة‪5041‬‬
‫عتوماملقا‪ .‬ممتخمصة “جيهاسيرع ‪ 0‬المجلد‬ ‫لانؤ‪ 1‬آم‬
‫الأول الجزءالثاعقصض‪١‬‏ ‪ 14‬ئ‪: 35‬ب تعاجفاتدر‪6‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ع‬ ‫تامسرلتة ‪.‬موضنمد ‪00 1‬‬ ‫عنامف ممصا ‪03‬‬ ‫‪‎‬عمموع ‪: 2.‬‬ ‫(‪)١‬‬
‫علمساممامه‪ 11‬استتمو لوص ‪٠6‬ه ‪١0+‬‏ واليازار‬ ‫قيقسن صنة‬ ‫«ة هاتمتلملة فلتسدمر ‪ 2‬؟‬ ‫عماأامزة‪1‬‬
‫معناها الأصتلى موجن النكاكين فى شارع‬ ‫©‪ )5‬عناوم ماع‪1. 07‬‬
‫‪ 891/‬ء الفهرس (‬
‫ادشلبحأوجر » ولهبايان‬
‫ن ال‬ ‫هاه تمسلك افواملك ‪ 4‬أمتوزتماهز ‪41‬‬
‫يتقاط هذا الشارع‬ ‫عضفة تك ممع ف رونت ‪0/‬؛ رم ‪> 1‬‬
‫فمآخر‪.‬تش قله قاطحينا ‪٠‬ب‏ربعاً » وهى‬ ‫علا ل هلااي‬ ‫ع ص‬ ‫‪"5‬م‪91‬‬ ‫قراير سنة‬
‫بالفهلوية « جهارصو‪٠ 2‬‏ وبالقارضية « جارسو »‬ ‫© ج‪ © 75‬سنة ‪) 5711‬ص ‪4 4545‬؟‬ ‫‪ 60‬مرح‬
‫| أبواب الحانات‬ ‫وبالتركية ه جارشى »‬ ‫؛‬ ‫"‬
‫‪"1‬ؤ‪1‬‬
‫‪4‬حلا ء سنة ‪6‬م[ ع ص ‪719‬‬
‫عادة فاىلوبساطزار ‪ +‬وقد ببى الوزير ميرزا‬ ‫‪١‬لا‏‬ ‫وج‬ ‫اكه‬
‫اص‬‫ةا ء"‬ ‫سنة‬ ‫<ماء‬

‫ىلقر انلتاسع عشر « بازار أمي »ر‬


‫تعقى ان ف ا‬ ‫منة ‪٠441‬‏ ء» ص "ا ‪ )4( +‬ومن شاء مصادر‬
‫‪:‬فى طهران ‪ +‬وى هد المديثة أسؤاق أخرى أصغر‬ ‫أوق عن حوادث ليبا فليرجع إلى‪ :‬مومته ‪> 2.‬‬
‫قتي‬ ‫لز وى ‪ 7/31‬جو‬ ‫ماكر‬
‫عامتسماه عفملة ‪ 8‬الله‬ ‫اع ‪0‬‬ ‫ميسج‬
‫ن ف البازار ويسمون‬ ‫الكسال ساعات ‪١٠‬‏‬
‫م أبو أقلاسم‬ ‫إن سنة ققد َ‪:‬‬
‫ررد ؛ وانظر أيضاًمادةهسوق »‬
‫كزا‬
‫بازارى أوبا‬ ‫حياة سبلعيانيكيفياش تاويكالبار يونهق » الطبعة‬ ‫الباروق ‪:‬‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لج‬
‫ألثانية » سنةلا‪71‬اه( ‪855١1‬‏ )هم‬
‫(‪ )1‬عوط ‪.‬ل ميم »جا ءا ص ‪14‬م‬
‫عوريد [ قكلابييرى نايد نم‪1 1. 7‬‬
‫[ انراد تمصع به ‪1‬‬

‫عمن أبياء الله الست >‬


‫وبآرزئء د‬
‫ال‬
‫‪:‬حاالكموّه بالمند‬
‫»بايزيد م‬
‫«بازيهادر أو‬
‫‪.‬‬ ‫عاجة داق‬ ‫ٍ‬
‫اأوسطى فى‪-‬القرن السادس عشر » وهو ابنشجاع‬
‫خان الذئ أقامه‪ :‬الماك الأفغاق و شيرشاه » والياً‬
‫على مالوه د وأعلن استقلاله يعد وفاة أبيه عام‬ ‫*وباز ع ‪ (:‬انظرمبايدنةر«ّرَة )‪٠‬‏ م‬
‫‪456‬‏ ‪ »٠‬واتخذمدينةسارتك بورحاضرةلمكه‬
‫وضرب السكة ‪:‬باسمه و وق عام ‪٠661‬‏ غزا‬ ‫« بازار » ‪:‬ومعناها سوق»وهى فالفهاوية‬
‫أكير إميراطور املمدقيلنة مالوه' فنااجلبازموأض‬ ‫وآاجاز وق الفارسية أباجارى ( جوم ومسخدط ‪.‬ل‬
‫بازهادر‬ ‫‪6.‬‬

‫( ‪55‬و‪ 1‬إ‬
‫)ل‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ى‬
‫ر‬ ‫خ‬
‫ف‬ ‫ة‬
‫آ‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫آ‬‫غ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ع‬
‫ه‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ل‬ ‫ص‬‫م‬ ‫ث‬ ‫ء‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫و‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ص‬‫ع‬ ‫ض‬ ‫ب‬‫ا‬ ‫م‬ ‫ع‬
‫الفرار إلى تلال كُتدوانه ‪ :‬وراح باز ببادر من‬ ‫*‪ 09‬ونال الحظوة عنده م وتوفالمترجم له‬
‫ذ أن وعامهنهاه‬
‫ملجئه يهشن‬
‫جعد‬
‫مةات منرجال العصابات على‬
‫القوات المغلية » إلا أنه سئم النضال وسلم آخر‬ ‫واشمر باز ادرفى لقص بغرامهالشديك‬
‫( ‪670١1‬‏ ) وتلقى‬ ‫الأمر لأكر صنة ‪4‬ه‬ ‫يزوجته الهندية ‪ 8‬روعم ‪ 6‬وهى صاحبة الألحان‬
‫وم دل آلماد عالروين‬
‫لإيلى‬
‫اشد‬
‫الى تن‬
‫لكيل »‬
‫«مأنصلبفي»ن ‏ وتو بيعدقذل‬
‫ب‬
‫والراجح أنه دفنفى كراه‬ ‫الصادر ‪+‬‬

‫(‪ )1‬طيقات أكيرى ( وموم ووتاطء‬


‫وقد اشهر بازمبادر فى القصص الشعى عبه‬
‫لمظيتهورويمتى»النىقميباكمياقاألغاقى‬ ‫؟ > ‪ )]( )9‬مستمصطعهاة >‬
‫ترجمته لكتاب آثينأكيرى ‪١ 2 ,‬‏ ص ‪814‬‬
‫مهع‬
‫و ر‬
‫مقط‬

‫ورب‬ ‫سةت‬
‫لطو‬ ‫وأشعارا ‏ وهوأيضا العلم فأىحرك‬
‫‪4911‬م‬
‫‪-‬‬
‫جديد عاطفى فى التصوير بالمند الوسطى اندجت‬
‫* بابزاهر‪ :‬آخرحاكممالوهالممتقلةقبل فيه ثقافتا مالوه الثتوأقمتاانف‪:‬ة الحندوس وثقافة‬
‫المسلمين ‪-‬‬ ‫غزوة الغل فى عهد أكير‪ .‬وكان ب‪,‬از بادر‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ابن لشجاع خان وقريباً لشيرشاه سور » وقد‬
‫أقامهشيرشاه حاكمآالوهبع أدن غزتها قواته‬
‫‏‪ )1( ٠‬نظام‪:‬الدينأحمد ‪ :.‬علبقات‪ .‬أكارى م‬ ‫صنة ‪4‬ه( ‪ 74612‬يآ‬
‫‪ .‬اللكتية الهندية » المئنء دلا ء كلكية سنةوعرة اع‬ ‫‪ 1‬ولتاوف شجاعخان سنة‪ 6551 («155‬م )‬
‫‪ )6( 554‬أابلوفضل ‪ :‬أكبر نانه »‬ ‫ص ‏‪43١‬‬
‫قتل باز مبادر أخاه دولت خان سساكم بين‬
‫المكتية المندية » المين » ‪ » 7+‬كلكتة ع سنة‬ ‫وستولدىطابنهاً سنة‪#‬دة م رومموع ع‬
‫لاما ‪ -‬ؤلمم‪ 1‬ع صن كمس لوء عزوت‬ ‫وهنالك بسط حكمه عل متم أراضى مالوه‬
‫‪1/‬ة > ‪١51‬‏ ه لأكلب ‪ #11‬ه ككل كوكول‬ ‫إذ أجبر أخاهالأصغر عصطفى نان على أن‪..‬يتزل‬
‫‏‪ 0١‬؟ اللا» مهم آوثمين أكيرى تربجمة‬ ‫لهعنريسن ومبيلسا ل‬
‫سسمسطء‪» 32. 018‬ندا المكتبةالمنديةء شق ازا‬
‫وق سنة‪5‬ه ه ( ‪ 0561‬ب ‪ ) 1561‬تقدم‬
‫الفهرس » ص ‪٠75‬‏ (‪ )4‬فرشته ‪ :‬ج‪1١‬‏» ص‬ ‫جيش مغلى يقوده أدم خان لغزو مالوه ء مما‬
‫‪4١‬ه‏ (ه) تعمت الله الهروي ‪ :‬عزن‬ ‫لاثلاه ل‬
‫اضطر بازبهادرإلىالتخل عن قصبعه مثدو م‬
‫أفغانى تربحمه بعتوان يممزيرم علد برهوميدة‪> 9‬‬
‫دمح ‪,‬ه‪ > 71‬لتدن سنة ‪١‬ص‏‬
‫وفىالعامالتالىتجحبازيهامفىهرعةيبرمحمد‬
‫‪/‬لا‪ 1‬ولا‬
‫خليفةأدهمخانء ولكنه اضطر_يفضل وصول‬
‫() صمصاع الدولة شاه نواز ختان ‪ :‬مآثر الأمراء»‬
‫‪4‬‬ ‫بازجادر ب باز ركان‬
‫جا‬‫رورا ‪١‬‏‬
‫لكي‬ ‫ااا‬ ‫‪+‬لكتة سنة ‪» 4441‬‬
‫المكتبة اهندية » المكن ج‪ 1‬ك‬

‫ص ‪ .)5( 181-117‬ومتخ‪ 2‬مغنبااا مآ ‪ :‬وماد‬

‫ص‬ ‫‪8511‬‬ ‫> لتدن سنة‬ ‫الماساية رو‬ ‫امك‬ ‫‪#‬اعقدهجل) عتلمس معتل مملعلة ‏ إه ‏ معمعات) هبرع ‪6‬‬

‫‪- 5‬ه ؛ وانظرأيضالوحة‪)410( 01-11 » 4‬‬ ‫السلسلة الرابعة » ‪-‬ج” ‪»٠‬‏ لتدن سنة ‪ 011‬ع ص‬

‫مد رتيقات بقلم‬ ‫‪2‬‬ ‫مم‪6‬‬ ‫ينمط‬ ‫يرهم » السلسلة الرابعة » بج ء لندنسئة‬
‫ممطاءة ‪112‬‬ ‫‪ )09( 14/11‬عونل‬ ‫لص‬
‫‪5‬‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫‪:‬بل لمعته‬
‫ععاءعة ‪.6.‬تلا ا‬

‫ص‪١1-‬‏‬
‫‪11‬‬
‫»وحة ‪»45‬‬
‫ل‬ ‫‪8‬ة‪5‬‬
‫‪1‬ن‪4‬سن‬
‫لند‬ ‫معتلها ‪ 2‬زهدعابت ملا عزه ميمسين) ‪ 611‬فعقاممستت‬
‫سنة‬ ‫دن‬
‫ن»‬‫ل‪1‬‏‬
‫نوين »©السللة اللخامسة » ج‪١‬‬
‫عورقيه [ هاردى بررومي ‪5‬‬
‫لسخلةامسة‪:‬ج؟ ‪١‬‏لندن» سنة ‪1191‬م‬
‫‪ +‬الاسل‬
‫‪:‬لوحة ؟ (‪ )0‬ادموقة لله ‪ +‬عنماص ‪0:‬‬
‫ص ‪ 55‬و‬
‫‪ 2+‬بازة » زانظر مادة« بسطة »)‬
‫"مت مط اتويت اق‬
‫ممململة م]توعالت عنلا عكمهة‬
‫اميسل زه جاممك ‪#‬العاعف أمرمة‪ 1‬علا زهاماصون >‬
‫ب‪+‬ا«زركان ع ‪( :‬ا«نظتنمماادةرة »)‬ ‫ءلملحق‬
‫السلسلة الجديدة » عجم » سنة ‪ 891/‬ا‬
‫الخاص بالسكة » جلا‪ 4‬مادقرقي‪ "56‬السكقرقم‬

‫‪ +‬دبازركان » أوبزركان » وهماصيغتان ‪١‬‏‬ ‫ا"‪ )11(3‬مدهل تظم‪ 2‬دجنل [هكسناز تعس ‪611‬‬
‫ركد للكلمةالفارسية ‪٠‬‏ بار كان» أى التلجرء‬ ‫«فساط فس ف معتومامملة ‪.‬مفعا عذازمجينوجز © صنة‬
‫فلئة التركية العيْانية على التجار‬
‫وتطلق بازركان ال‬ ‫ه‪2 5 31: 12‬‬
‫‪111٠١-4‬ءص‪4‬؟ ‏(‪ )1١‬م‪:‬اي‬
‫التصارى بعامة والهود مخاصة‪ +‬وكان بعض هرؤلاء‬ ‫امامتل‪ 1‬ستاحسلةهلس هذ ممتفسى © ‪ » 1+:‬يومباى »‬
‫)‪(١١1‬‏ زه «جفعة ‪11‬‬ ‫» ص‪517-0‬؟؟‬ ‫سنة ‪169‬‬
‫يشغلونمناصب رسمية فى العصرالعاف أو فى‬

‫القوات المسلحة ء مثال ذلك ا! « بازركان باثى »‬ ‫مة عزنبقل‬


‫]؟ عسرت تعلة معالس)‬ ‫لد‬
‫(‬
‫أى المشرف على الملوجات ق البيت السلطاقل‬ ‫تسدنا اموسرم ترجمة وبري ‪ > 03.1.‬لندن‬
‫(لددكسرا‪ : 0”2‬مضع سميزؤة ‪1/ +‬ء باريس سنة‬ ‫بسنة ‪1:.(١) 514‬‏ رمملا ‪ + 21.‬سفهلة‪ .‬فج باط‬

‫‪#‬الاء صن ‪١5‬‏ ؛ ممووج رؤنته > ملك ‪» 1‬‬ ‫ف امرمتل علا ‪ /‬للمممرظ وماسمظ علا [‪ 0‬لموصوق‬
‫جاص ‪9‬ه") ؛ وال و أوجاقبازركاق‪» .‬‬ ‫‪5‬ع‬ ‫«امصدق مسار ‪ 711 4‬ص‪6‬نق ‪94 [109‬‬
‫أى وكلاء الفرج ء وكاتوا فى العادة منالإغريق‬ ‫ص ‪١/7‬‏ ‪ )11( 8/3‬تمماسمتة ‪: ©.‬فسكة‬
‫أو البود يسلمون فرقة الإنكشارية أعطياتها‬ ‫‪:‬تت ‪ » 1‬أوكسقورد سنة ‪9719146‬‬ ‫‪9‬‬
‫‏‪ ١‬وموتها ‪-‬تزقد تجتحهناللنصبإلىأن يكون‬ ‫افير ‪" 5 -‬بازميتادن ‪ .‬عاص ‪ 4 911‬دوعق ‪9‬‬
‫بازركان بازتقر‬ ‫‪5‬‬
‫فى أول أمره على الأقل ‏‬ ‫ولم يكن‬ ‫>لا » ص‬
‫صهاي(ن‪:‬م ج‬
‫معيي‬ ‫وراثيا فى أم‬
‫ورب‬
‫بين هؤلاء التجار فى التيل الأبيض‬ ‫شائعا‬ ‫‪ 81‬؛ أوزون جارشيل ‪ :‬قاف قول أوجاقارى »‬
‫الأعن » ذلك أنهلميردلهذكرعلىلسبانالسبر‬ ‫» صن ‪ 704‬ومابعدها) م‬ ‫‪4‬ة‪1‬‬
‫‪6‬ةسن‬
‫‪1‬تقر‬
‫"ء أ‬
‫جل‬
‫لويس ونيمة ‪.‬لذ‪1 ‎‬‬
‫‪١‬رثية ل‬
‫خو‬
‫صامويل بيكرالذىشرحلهغوردون موجن يو‬
‫معتاه قىخخطاب أرسله إليهبتاريخ ‪ 51‬مايو منة‬
‫‪ 0‬لتك بوبوكيرء‬
‫م‬
‫(لل قاع برمصكة كقاودوم ب‬ ‫يني‬
‫ناطلماس‪#‬مط‬
‫رملة‬
‫وى مزى ع لندن سنة ‪ 6481‬ص‬ ‫هانلع"بيد سلبحوا‬
‫بالأسلحة الثارية؛ وهو طن شاع فى السودان‬
‫‪74‬ل م أما شوينفورت ينروعمنمسروة رى الذى‬
‫المصرى أيامالفْضرَينالجر وللهنى‪.‬‬
‫كان فيايبدو أول أورك استعمل هذا اللصطلح‬
‫‪,‬اشتقاققهه مقي ‪ 2‬وعكن‬ ‫اشتقاق الام‬
‫فيجعل البازتقر مرادفا ل ف‬
‫هروخ » ( لى‬
‫أن نكر مأاكده ال الك وينيت‬
‫فراخ الدجاج بالعربية ؛ والفرخة هى‬
‫النادم ولم تزل فى اللغة السودائية الدارجة ) و(‬ ‫‏‪ (١‬عتميسةلا ملممتيعة من ‪ :‬عنا فبه بووتفلطة‬
‫ص"‬‫‪82‬‬ ‫صل سنررييز ء لندن سنة‪ 1481‬؛‬
‫« نركيك » (لعلهاالرقيق) د وتذكر مصادر أخرى‬
‫تعليق ‪١‬‏ ) منأنه‪ 1‬قبيلة » ذلك أنهليموذ‬
‫أالفروخ كانواغلمان مدفعية الباتزقر(دمودهرة‪/‬ا‪1‬‬
‫الصدر الذكور » ص‬
‫قيببادو من أي لغة سودات جنوبية ‪ +‬أما قول‬
‫» تعليق ‪102‬‬ ‫‪١٠‬‏‬
‫ا ا ‪0‬‬ ‫الأستاة؛ بريتشارد‬
‫> ستطاء‪ 8‬لاقع راهظا‬
‫‪.1‬مطاءه ؟ستعسطء‪©, 5‬‬
‫لتممكم ‏‪ ١‬آه «مفهتز عن زه ومات ا‬
‫افروة‬ ‫اتجلسعت) خنة عأحوط ‏‬ ‫ممع ‪7 : 0.‬‬ ‫سد‬
‫ع‬ ‫مر‪4‬سئ‬
‫‪١‬ة‏‬ ‫© زايره » أك‬
‫‪5‬توي‬ ‫سرت‬
‫الترجمة الإنكليزية» لندن سنة حمماء التعليق) ‏‬ ‫‪ ) 3.3‬بأنالاسممشيق‬ ‫رم هء ص ‪.» 80‬‬

‫شأن البازتقر فى الناريخ ‪:‬‬ ‫من كلمة نونبيةكقودن دنقلاوية وهى «شبز‬
‫كره‬
‫قناأ‬
‫منس‬ ‫"قيفتقرإلإىثباته ورا وتجبع‬
‫للي‬
‫يصف شوينفورث بازئقر ‪ 5‬الغزال جوالى‬ ‫التركية والفارسية‪ » .‬ويمكن أن يكون‬ ‫أصله‬
‫و«ممنمسوة‬ ‫صنة (‪١141‬‏‬ ‫ذا‬
‫‪ +‬مك عزو‬ ‫صلة بكلمة « باز ‪ +‬أو « ستقر ‪ 6‬ععنى‬
‫بتمفؤرك و © لندنسنة“اهمو جكاء ص‬
‫‪106‬‬ ‫الشاهين » ( انظز أيضااستعمال ه قرخم» أو‬
‫بأنهم عبيد خصوصيون للتجار‪ .‬وك‬
‫؛انوا صقف‬ ‫« بازيكرهبمعنىللهرج‪ 1‬انظرمادةمجانباز] ) ‪0‬‬
‫قواتهم المخاربة تقريبا ‪٠‬‏ ويصحيون السباكر ‪:‬‬ ‫أصله ‪ :‬ظفْرهذا المصطلح أول ماظهر‬
‫ب تجار العاج والتحاسين قن اعلرقز‬
‫التونيين فى حملاتهم د وكان ابارقترجنودماتازين» ‏‬ ‫‪.‬ال ع‬
‫‪0‬‬ ‫بازتقر ‪ -‬يازهر‬
‫وت‪0‬س‪ ».‬رحدل‬
‫ووم‬
‫ص‪ (711‬؟ مر‬
‫>‪7‬‬‫الملكور ‪1‬‬ ‫ولكن تزوعهم إلىالصحراء جعلهم أقلجدارة من‬

‫امطمووفم م‪ 21‬عمك نس ومو © يرلين صنة‬ ‫التوبيين ‪ :‬وقد أصبح كثيرمنالتيام نيام ( الأونْدة )‬
‫كثير من اليازتقر‬ ‫وقد دحل‬ ‫)‪2‬‬ ‫عبيدا ياختيارهم ليدخطوا فعىداد البازتقر ‪ :‬وكان‬
‫االذلينسظولودااقنالمصرى ق‪«١‬‏الجهادية » على‬ ‫أعتمججيشم انلعبيدفبحىرالغزالهوجيشالأمبر‬
‫ميارجح » ونعى حم الجتود للهدييناخترقين ‪3‬‬ ‫التاجر الزيبر رحمةمنصور ‪ :‬ولماقشت شمل هذا‬
‫أو افلقكتائب السوداتية الجيشالمصرى المديد ‏‬ ‫كان استخدام البازنقر‬ ‫الجيش بعد سستة ‪75‬‬

‫وقد جتّد عرق دفع اهالحاكم للهدى للرببتاث‬ ‫من المشاكل الى واجهت الحاكم العامغوردون »‬
‫على النيل الأبيقى بازتقر جلدا وأرسل إلى الخليفة‬ ‫وقد وصفهم غوردون يأنهم « أشداء المراس‬
‫عبداللهستماثةمهمخرااجافىشوال سنة‪111‬‬ ‫حقا» ( إرجلةملممطاقظ ‪ > 2.‬ع «مفجت) امهمامت‬
‫( مارس سنة ‪ 5481‬؛ انظر محفوظات حكومة‬ ‫منك نوين » لننن سنة لهماء ص ‪_ ) 103‬‬
‫«مهدية » » ‪1١‬لا"‏ »‬
‫السودات » الخرطوم ؟؛ا‬ ‫ايرل‪.‬قموناد ‪/‬أنوبين ى خدمة‬ ‫وقد دخل كث‬
‫كلاء‬ ‫علالذ ؛ الك ‪ .‬مكء‬ ‫لاللء‬ ‫' اللديوى هموالبازتقر التابعونلهم» ولقبوابلقب‬
‫الع ع )‪١٠0‬‏‬ ‫العرف عه‬ ‫ى‬
‫رقب‬
‫جهو ل‬
‫وستجق بكى »و‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫لقادة الجتود غايلرنظاميين ( ممه ‪ : 2‬سمحت‬
‫وردت أهمهافىصلب اماد ‪-‬ة‬ ‫‪ 6‬اص‬ ‫‪4‬ة‪1‬‬
‫‪1‬دن‪8‬سن‬
‫ممست ذا مذ مم‪ > 3‬الن‬
‫[ولت ‪ 8101‬بقدع ‪8‬‬
‫خورشيد ه‬ ‫‪ . )831‬وأصبح ولحد منهؤلاء يعد » وهو‬
‫النور بك محمد عنقرة © قائدا مهديا له بعض‬
‫‪« +‬بازهر » مصممة ‪ :‬دواء لجميع‬ ‫لوشعنس(مررريجررمن‪« - 8‬ممسفعتك لمعتاموجية لد‬
‫ساسك «متاوويتاسمايرة عل عو © أوكسفورد‬
‫أنواع السموم كان الثاس ف اىلقرون الؤسطى حتى‬ ‫سنة ‪١091‬‏ ء ص ‪ 797‬؛ عام ‪12.‬م ‪672 :‬‬
‫القرن الثامن عشر يقدرونه تقديرا عظيا ويشيرونه‬
‫ورد » سنة‬ ‫سوف*‬
‫و نكيزي‬
‫ساسك علاعنعأاك‬
‫‪ 1‬بالثمنالعلل » وظل هذا حالهمفىللشرق ححى‬
‫) ‪ 2‬ولا‬ ‫‪5‬مء ‪446591‬‬ ‫له‬ ‫وص‬ ‫‪41‬‬
‫يومناهذاد وحجراليازهر (الشرق ) الأصل‬
‫يستخرج منماعزالبازهر(رمون مرجهميم د صج<) »‬ ‫هزم سليان ابلنزيبر رخمة (‪4‬إ‪ ) 41‬فرت‬
‫ودهرلر يمززم]‪ 1‬طقيةقا‬ ‫كثوقير‬
‫يحا‬
‫وتتبينمنأح‬ ‫جماعة منالبازتقر‪ .‬التابعين له غبريا بقيادة رابج‬
‫الكياق للشهور وغيره أنهالحصاة الصفراوية‬ ‫فضل الله ر(ابحالزير ) وأقامرابحنفسهحاكما‬
‫والظاهر أن هذا الحجر لميكن‪.‬معروفا لدى العرب‬ ‫علىأرض ف إقلمقشاد » وهناك هزمه الفرنسيون‬
‫القدماء » إذ لمتذكرالكلمة لاق‪.‬للعاجم ولاق‬ ‫( بوط‪#‬مصتمتة ‪ 2‬للصدر‬ ‫‪ -‬س‪1‬نة‪4‬‬
‫*لوه‬
‫وقت‬
‫بازهر‬
‫‪45‬‬

‫( معدت بربريمب ) المتحول لأرسطو © ونع‬ ‫كتاب إصدايقى ( زوئههت نه ‪ :‬عه هنس متفسى‬
‫دلسةطه تقاملعةععماما مج صاتعمسفاهم جماموتومز >‬
‫هما عخطوط أوكسفورد رتم ‪١٠7‬‏ ؛ ومخطوط‬ ‫س‪1‬ن‪9‬ة‪ )43‬ل‬
‫باريس رقم ‪ » 8147‬وهذا الكتاب فيه فصل عن‬
‫أما اشتفاق الكلمة الذى شاع الآخذ بهفهو الأحجار الكرمة د وقد ترجم من الختطوطالأول‬
‫مفمقاعد مشدعمة ريون لروجر بيكون (‪»)1‬‬ ‫مهابنالقارسية ( وه راد )‏ زهر») أى وض‬
‫ممق بم لق سسسكتاعووق‪, : 60‬بسن‬
‫العم» (‬
‫‏(< ‪ :‬مسمفدممو يوسيبييعء طبحة وزمييع رج »‬
‫سنة ‪ 591+‬ع ص لاه ) والمخطوط الثانى أشار‬ ‫‪١1/812‬‏ ءص ‪66٠‬‏ ) ‪ .,‬وتورد‬
‫فاه يز ‪1 4‬‬

‫إليه سفحسب ‪ -‬عبد الرحمنبدوى ( ممممه ‪0,‬ليت‬ ‫الكتبالعربية األنأحجار والعقاقى روايات عنثلقة‬
‫فزوقزى) ‪١‬‬
‫©‪+‬‏ ‪١‬‬ ‫هعه‬ ‫سمصع‬
‫مم ان‬
‫اامز‬ ‫ال‬
‫ياعف‬
‫وهما‬
‫جء‪1‬‬ ‫آتفدقائهفايبايئه»ا‬
‫ولشتثاقاث عتلقةالمصطلحل ت‬
‫")‬
‫وق لسنتايل‬ ‫صنة ‪4891‬ءص ‪» 7159/‬ت‬
‫وعلي‬
‫يقس‬ ‫ان الاتقاقات نقسهاليستفىججمي اعلأنحوال‬
‫كم أ‬
‫نةظ(ر مايل ) ‪.‬‬
‫ايح‬
‫صح‬
‫>‏ ء ويشير إلى‬‫‪١١‬‬ ‫طبقا لطبعةأشيليىتس‪1‬تلا‬
‫‪6‬نكق‬ ‫والظاهر أن البازهر ظهزلأولمرةقىالكتب‬
‫النص الغبرى ( نشرة وترجهه مووويع رو ىق‬ ‫يىلع‬
‫م مها شبىء‬ ‫الإسلامية يبعضكتب هر‬
‫يمسظال‬
‫‪,‬‬ ‫‪. 05:‬كك ‪.‬وم ‪,‬سرون © صنة ‪ ]1591/‬ه‪91‬‬ ‫وق بعضالكتابات الأرسطية المنحولة الىأوحت‬
‫فقرة ‪ : ) 01‬وقد عرب الاسم‪ :‬و الثائى الضرع‬ ‫بتهراجمات للشازقةالقنةالإسكندر وقد ذكر‬
‫أو د ممسكالروح (بالعيرية‪ :‬حوصيرهاروّح ‪٠‬‏ ‪» 6‬‬ ‫فكتاب الأحجار التسزب لأرسطو( مربريع بي‬
‫وقد وصف مفعوله وصفاً ممائلا‪ .‬للوصض الذى‬ ‫كقاعاعةتك عمل«امشؤعزى ورور ؟ سنة ‪ 1141‬ص‬
‫ورد فكىتاب الأتحجار الذى أشرنا إليهآنفآً‪.‬‬ ‫‪ ) 5‬البازهر وقيل خطأإنهإغريقى على‬
‫حلينلشصرحطلح الشرح للألوت ‪ « :‬الناق‬
‫شرح إخوان الصفاء ( ب ‪١‬‏ » ص ‪١2‬‏ من‬
‫وي‬

‫بعة‪:‬بوهباى > ‪٠١ 4‬من‏طبعةالقاهرة) مفعول الجر‬


‫ط‬ ‫ولاملسم‪.‬وع ترم ‪.‬نويع هيذرا‬
‫البأزعر» فهو مخلص الجسم من السم بالعرق‬
‫بطريقة نظرية محكة ‪ .‬وما مجدرذكره أنمهماستعملو‪.‬‬ ‫النديد ‪ +‬ويسجل أرسطو أيضا الألوان اتتلفة‬
‫بلهلصطسلمحوماأثيضآ» اونم«"تجنس بصيغة'التبنع مقترنة‬ ‫لبازهر والأماكن الى يوجد قبا وهى الصن‬
‫وق ‪١‬‏ كثاب‬ ‫رياقات عي‬
‫والمندو « المشرق » وخراسان ‪ +‬والبازهر مفيد‬
‫السموم ودقعممارها ‪٠‬‏لجاير بن حيان‪ .‬غلب‬
‫است‬
‫أَيضإاذ يض تهيمةوحجرخاتم »وه كواك ضد‬
‫ر هى «ترياق‪#‬عامةذلكعسبماقاله‬ ‫كباد‬‫زعوال‬
‫لسعةالحشرات السامة( انظرمايل) م‬
‫“يم ©‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫©‬ ‫خ‬ ‫‪/‬‬ ‫ة‬ ‫م‬‫ه‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬
‫م‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫(‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫س‬
‫لكتاب م ص‬ ‫وكة عطوطان‬
‫سنة ‪ » 8631‬ص ‪١3‬‏ ) وإنماترجمه سكل‪ ,‬فى ‪-‬‬
‫الأسرار ‪«2‬‬
‫هه‬ ‫‪0‬‬ ‫بازهر‬
‫أما اللصادر العربية الى لم‬ ‫«ا)‬ ‫مل‬ ‫صفحة‪581‬فحسب بكلمة‪ :‬جموويمج» ‪ .‬وقدأطلق‬
‫يستشهد ما مايرهوف فهى ‪ :‬النص العرق لابن‬ ‫على الحجر أنه من الآدوية الكرى لغاير ‪.‬‬
‫البيطار س(نة ‪ 71411‬همء ص‪١2 2١‬‏ ) ؛ الرجمة‬ ‫اندر الىاستشيد ماالبروق‬
‫لنمجاصيرم‬
‫ادكا‬
‫وق‬
‫الألمانية للقزويق ( منعسة ‪ : [.‬عس المسطمنة عمط‬ ‫فىمقالهالمستفيض ‪ « :‬الجماهر قىمعرفة للجواهر »‬
‫‪١٠٠57‬‏ ب ‪1١٠7‬‏ ( وانظر‬ ‫منة ‪8‬ه‪١8‬‏ ه م ص‬
‫]له جعمفاؤهبوو عوجبل » شكبهراين» سنة‬
‫ايكس‪ 0‬عخط‬ ‫صلكل ع‬
‫يسطم‬
‫تعمجههكة ‪ > 13 [.‬علم‬
‫) ؟‪,‬ويسمى التيناثى » والأتطاكى ‪:‬‬ ‫‪5‬‬
‫نيتبوق عكن © رسالة جامعية »عب‪2‬ون‪1‬س‪9‬نة‪871‬‬
‫)ر‪:‬‬
‫ل‪:‬ح‪0‬ج‬
‫ص‪3‬‬‫لليىاب ( < ‪١‬‏ ء ا‬
‫اكلرةأأو‬
‫تذ‬ ‫ص‪9‬ء ولم يدرك صاحب هذه الرسالة أن‬ ‫‪1‬‬
‫(شفرسحتاس‬
‫دياك زهر » أى امخلص منالسم أ‬ ‫الشواهد الكثيرة المستقاة منكتاب الشحب لاير‬
‫‪ 8:‬م‪ 0‬معمكهمعسميم ع اللاأبكنقاق ‪.:‬‬ ‫أن للقصود بكتاب التخب هتا هو مصنفه‬
‫(نة ‪4‬م‪ » 99‬ص هلا‬
‫اتلحلبخائر » » س‬
‫«‬ ‫«كتاب البحث «الموجود عخطوطآ باستاقبول» مكتبة‬
‫ومابعدها » ققرة “‪٠ )81‬‏‬ ‫ونق‬ ‫ريا‬‫بوردب‬‫لك ي‬
‫اكذل‬
‫جار الل »ه (‪+ )1571‬و‬
‫عن هذاالجر الأخوذمنمراجععتتلفةأوصافآ‬
‫وعّة حكاية عنصبى لدخته عقرب وشفى‬ ‫تمعلم انلمحتمل أن يكوناليازهر هادة عضوية»مع‬
‫اممزنهر يقيت‬
‫لم مبجات‬
‫اتو‬
‫ارالببمخنور الخ‬
‫بش‬ ‫أنهيسبلقولهبحأنجر البازهر معدن ‪ 2‬ومبدى‬
‫فىشرح أحمد بنيوسف ابنالدايةعلىكتاب‬ ‫الببروق أيضاآً إلى طرائق للتأكد من أصالة‬
‫البازهر وعم قوله بالأساطير د‬
‫‪0‬‬ ‫لوحي ل‬
‫« الثرة‪ © .‬ستسررريين للتحول لبطلميوس‬
‫والكاتب التللى لليروى قى الرتيب التارغى‬
‫(زميعرزم ؟ طبعةببهيوتج » سنة ‪ 0191‬عءص ‪5‬ه‬
‫هو الغاققى » ولايتيس سح الآنإلافىمختصر‬
‫> ص ‪١‬ه‏ ق الترجمة الألمانيةالىستصدر )‬
‫ابن العيرى ( طبعة ميرهوف مير وعكة ‪13.‬‬
‫أما عن التاريخ المتأخر لليازهر » ق أوريا‬ ‫وصبحى برزامع ‪ » 2‬ص ‪ » 84‬فقرة ه‪ 81‬؟‬
‫أيضمآ» وشأنهالكبيرفىنظرالناسفىلادفارس‬ ‫الترجمة الإنكليزية ه ص ‪5‬ه" ‪ -‬مه" ومعها‬
‫(اط به ‪+‬‬
‫للعاصرة فانظركتاب إيولكمودمي‬ ‫شمرسحتفيقى » سحيث ذكرت الصادر للتآخرة‬
‫مع[ وعلط لسسقيطة» شنةامف اءص ‪4‬امل‬ ‫«قاوم‬
‫بالتفصيل ) د وقدعرب الغاققى الامم ‪ :‬م‬
‫السم»» أما عن التيفاشىفانظرالقصل الطويلالقى‪ -:‬و‏‪1/١‬هذ)ا الكتاب يصينء أيضياًالطرائقاللحدبياة‬
‫ق القفحص عن أصالةالبازهو” ‪-‬‬ ‫حقده موليه عن البازهر ( ‪-‬مماتمقة قسصمضهه‬
‫عورثيد ‪ 3‬رسكاوبلساتر مفوصماع كفس ‪.‬‬ ‫ص‬
‫ف يبد سوق ‪1/1١ 8.‬‏ « سنة ‪4541‬ا ءه‬
‫بازوكيوت ‏ ياسبان‬ ‫لف‬
‫المصادر ‪-‬‬
‫(ازوكى ) ‪ :‬قبيلة‬
‫«‪+‬ازوكيّون'» »© ب‬
‫ورايخلالإدمولارات‬
‫‏(‪ )١‬محمدأمينزكى‪ :‬تا‬ ‫استقرت عسب ما تقول م أ زكى ( تاريخ »‬
‫الكردية فى العهد الإسلاى » القاهرة سنة ‪, 0441‬‬ ‫ص «لالا‪ #‬الا"!)إِمَافىيلادقارسأو ق تركية‬
‫‪ 0‬مدأ زكى ‪ :‬خلاصة تاريخ الكرد وكردستان»‬ ‫عديت القبيلة‬
‫ش)‬‫نئْد‬
‫اوَي‬
‫ويلةم‬
‫(لها صلات بقب‬
‫‪:‬‬ ‫بغداد سنة ‪. 0881/‬‬
‫فرعين ‏ خال يككلوة» ‏ونشاكز”يكل »و والفرع‬
‫حورشيد ‪ 3‬نيكيتين عسمنتلنه ‪] 8.‬‬ ‫الثاتى أممشأناً ؛ ومنازهاق خنس وملا زكرد »‬
‫ان فرغ شاكر بكلو‬
‫وطكما‬
‫وهىوش إل“ىع‬
‫ن‬
‫‪9‬أسبان هأونغلى ( قاءوسالأعلام» ب ‪١‬‏‬ ‫خاضعاًلأميريدليس ‪:‬وكان رأس خالد بكلو هو‬
‫حسين علىبك أ ماحفيذهخالدينشاه سواربك‬
‫ص ‪ )7751‬أو بازوائد أوغل (عيد الرحمنه‬
‫شرك ‪ :‬تاريخ » بج » ءاص )‪١٠81‬‏ أو‬ ‫أبن حسينعلىبل ركفيق الثناهإمماعيلفىالسلاح »‬
‫قق ادشتركفىعَذةعاركأب فيايلاغحسناوفقدد‬
‫«يازوانت أوغلى » فى الرسم الحديث (حابد‬
‫ومحسن ‪ :‬تركيه ثارمى ع ص ‪ ) #72‬وقد‬
‫مقب عخالدذىاّليادلواحدة‬ ‫نديه ومنث ل‬ ‫يدا م ي‬
‫مثلهمثلأحمدخَان دوست (انظ هل لهلادة) نقش على امه دياوزاندزاده عمان» ( بوويزززعمين »‬
‫المصادر) ياشا ودين الثائر (‪8‬هلاا‪-‬لا‪)41٠‬‏‬ ‫وكافأه الشاه على بلائه قتحه خنس وملا كرد‬

‫ونلحية زأخأقجايكان ) غؤش د تمأعلن استقلاله * وأسرتهمنتوزلهمنأعمااللبوستة» وأقطع ده‬


‫باسبان” أغا حولل عام ‪ 48103‬قريتين بالقرب‬ ‫انوصل‬
‫ومز ‪.‬‬ ‫منبعدعنالشاهوتحالفمعالم‬
‫يلطا‬
‫عن ودين فى بلغاريا مكافأة 'له على نحن يلاته‬ ‫ع‪:‬لهىأذنا المشتؤوخكاق قصبير الأججل » إذ اعتقل‬
‫خالد آخر الأمر وقتل ‪»٠‬‏ وإن ظلت أسرته مدة‬
‫فى حروب القسا ‪.‬و ولميقتصرميراث عيرأنا‬
‫طويلة‪ .‬تمارس سلظائيا‪:‬م وهاجرت شعيةمنهذه ياسبان أوغى والد عيان على هاتين القريتين‬
‫اللتينآلتاإليه بل كان بصقته «يبرقدار» رجلا‬ ‫القبيلةى عهدايناهلأممرقلجبكإلىدتبل‬
‫غمنميًرزآ (آيان) وقدقتلهوالىلللهة روه‬ ‫سلت‬
‫لطان‬ ‫ةوللوأن‬
‫لهاظ‬ ‫خرهاذهلضلاد‬
‫عة)‬ ‫(ا‬
‫تنظ‬
‫‪1‬‬ ‫عليه ب‬ ‫‪ .‬العراقدعل أنمهأ رك (خلاصة) ذكر وجود‬
‫ولم ينج عمان نفسه من القتل إلا بالفرار‬ ‫‪ 9‬قبيلةتحملهذاالاسمف إىقلمطهران ( ص ‪8١‬‏ )‬

‫إألبىانيا »ع ولكتهعادإلىموطتهبعدأن‬ ‫وف جنوك بلادفارس ( ص ‪ ) 585.‬وق سجوار‬


‫اديوات ( ص ‪ ) 554‬ه وقدذكر أدج شمة ‏‪. ٠‬ت‬
‫اطولحخفى‬
‫ربب الىنشيتمن‪ 0803‬إلىحار‬
‫ع ولم يليث أعناد إلى ميدان القتليخ‬ ‫‪4‬‬ ‫(<‪1‬ه صءثة ) قبيلةتسمى ي‬
‫«ازكوى» ى‬
‫ىدين عي‬
‫إل و‬
‫هلاهحبه ‪.‬ثم عاد‬
‫في ي‬
‫وأيل‬
‫تاروث ‪٠‬‏‬
‫باه‬ ‫ياسيان‬
‫وقتحت المدينة» غيرأن التركوالصربيين النين‬ ‫وفيا أخذ يعد وهروجاله الحملات‬ ‫‪1‬‬
‫سلحهم الحاج ‪,‬مصطى صدوم عن قلنها إن‬ ‫م ولا‬ ‫وينقذها على يلاد الأفلاق والصرب‬
‫ونتج عن هنا أن أنفذالياب العاق عام‬ ‫أراد السلطان معاقبته على ذلكخخرج عن طاعته‬
‫‪ 49‬بجيشآ عدته ماثة ألف مقاتل تحت‬ ‫واعتصم بالجبال وغزا ودين ق‬ ‫عام "ةلا‬

‫قيادة أميرالبحر كوججك سين ياشا » وكان من‬ ‫أواخر عام ‪ 4411‬مستعينآ بعصابته من قطاع‬
‫البواعث الى دفعتالبابالعالإلىذلك م‬ ‫الظريق » وأصبح الوالى الحقيى غلبا ب وأعاد‬
‫للفاوضات الى دارت‪ .‬بين باسبان من ناحية‬ ‫تحصينها قأضحت ملتى قطاع الطريق والتلمرين‬
‫وبين فرنسأ واأروسيا من قاحية أخرى ‪ ,‬وحاصر‬ ‫من الإنكشارية النين أخرءجوا من الصرب عام‬
‫هذاايوشالثركى ودينعيثاًحى شبرأكتوير »‬ ‫وأصبح ياسبان الزعم اللشعبى بدميع‬ ‫‪100‬‬
‫ثماضطر إلىالافسحاب يعد أن تكيد تصائر‬ ‫الذين يعارضون سليان الثالث ه‬
‫قادحة »‪ ,‬ودفعت هلهالمزعة ‏ مقمافاًإلباغزو‬ ‫ولم يقتصرالأمس حلى هذا بل إن ياسبات‬
‫نايليون لمصرب الياب الغلقإل الصلح معياسبان‬ ‫ولى بلغراد الحاج‬ ‫أوغل هلجم عام ‪54‬‬
‫فى الظاهر ومتحه لقب ياشا (وزير) هام‬ ‫مصطى ياشا الركيد للإصلاحات والتى نيط‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يمانب‬
‫ااكلان‬
‫رنجم له » في‬
‫مص م‬
‫لخل‬
‫باهالت‬
‫ومع ذلك ققد ضرح ‪.‬يعدائه للإصلاخات‬ ‫عاق إلاأن جرد فرق قوية من النتود على‬
‫ومعارضته الحكومة للركزية وعدم ولائه‬ ‫ياسيان ولكذها باعت بالليبة ‏ » ثبمدأت‬
‫للسلطان سليع‪.‬الثالثم وأنفدذأيضآغدةحملات‬ ‫للفاوصات قى أواخر عام ‪ 04/11‬هم بيد أن‬
‫للب الأفلاق ز ‪٠٠6811١81‬‏ ) وحرض‬ ‫جاسبان أوغلى ظل ق الواقع مستقلا ياليزء‬

‫الإتكشارية الذين ‪ .‬كلنوا قد عادوا إلى بلغراد‬ ‫الأعلى من بلغاريا كله‬


‫عالحىلال القلمة رصيث )ا‪1‬م‪1١8‬‏ وعلى ‏‬ ‫وم يعترك اثياب العالى رسميآ ب ي«اسبان »‬
‫قتل الحاج مصطى ياشا ى أواخرالعام قسه ‏‬
‫قعمد هذا إلى طرد واليه على ودين وغزا‬
‫‪,‬ولميكف ياسبان مبذنايلألحصلالقيصر‬ ‫وإحتلت‬ ‫‪0‬م‬ ‫الولايات انخاورة عام ‪714/11‬‬
‫أيتنيره هن وعاياه الخلصين كا عرض‬ ‫جنوده وهددت ق القشرق بلدان كثرة فى‬
‫خدماته غلى قرتما د وغاداليا العللفنكغام‬ ‫«وارئة»ة‬ ‫بلغاريا‪-‬وإن كانث قد هرمت عند‬
‫لل كنالللترج لهبعدأنحمانقل‬ ‫م‬ ‫وماحت ق النوب «ئيشى » (انظر‬ ‫مح‬
‫حناعنهنواته عيعاًه ولكنفنةالصرب الى ‪,‬‬ ‫هتهللادة) ولكبا ل تمقلعفىلحلاها ال‪-‬‬
‫شيتعا ‪0‬م‪ 4‬حالثبنتركويناه ‪٠‬‏‬ ‫وتقدسث فى الغرب حى‪ .:‬وصلت إبللىغراد‬
‫باسبان‬ ‫مه‬

‫فى ودين (‪ > )1081-8081/‬وهله النبد فىأمم‬ ‫واضطر ياسيان من ناحيته إلى اليادرة‪ .‬بإشهاد‬
‫فىالجزءالغرىمنممتلكاته >‬ ‫قتنةبنتزو وسبمنظ‬
‫ما كتب عنه » وقد نشرها يزه‪1‬اصدل دوين ق‬
‫‪5‬‏‬
‫‪٠‬نة‬
‫‪5‬س س‬
‫‪1‬اري‬
‫على عمج مع © جلك ‪١‬‏ » ي‬ ‫وأغراه ظهور الروس على الضفة اليسرى لبر‬
‫‪4‬لا؟ و ‪ 814-954‬؛ محلد ‪ > 7‬سنة‬ ‫ص ‪١5‬‏‬ ‫الدانوب عام ‪ 5081‬بأن يعرض غدماته على‬
‫؛‬ ‫‪ 5051‬علص ‪61541954-444‬‬ ‫الباب العالى » ولكن الباب العلل صرف نظره‬
‫‪ 44-186‬ص‬
‫علد لاءستة ‪ 091[/‬ا ص ‪81‬‬ ‫عنه وأعطى القيادة العامة إلى قائد وروسجكة‬
‫ء وترخخت إلىاللخةالصربية الكرواتية‬ ‫‪11-1‬‬ ‫فزاد هذا عن حفيظته‪ .‬وصعم على أن يداقع‬

‫ف مويسم ومناسح سنن » خلد لاا‬ ‫عن ولايته وحدها ضد هجات الروس‬
‫ان‬ ‫ص‪11-511‬‬
‫صيرأبِيقُو سنة‪50٠51‬‏ ع “‬ ‫والصرب » إلا أن النيةعاجلته فى‪٠5‬‏ يناير‬
‫عام‪٠ 12821/‬‏‬

‫‏(‪ )١‬ممعطفقة ‪70١‬ل[‏ قاموع‪ 0‬ممطة الت‬


‫ويعود الفضل ف“ىثيآت ناسبات‪ .‬أوغلى‬
‫تاا س‪1‬ن‪4‬ة‪ 885‬ءاص ‪081‬‬ ‫مزوسظ مكذ>‬
‫وبل‬
‫الدولة العيّانية فى ذلك‬ ‫لة‬
‫الى‬
‫إلى الحظ ثحمإ‬
‫هع‬
‫است جل عللمغلسمت *‬ ‫جلمب‬ ‫‪ )1( 51‬علع‬
‫«رزم‬
‫مممز‬
‫براغ سئة ‪1102‬‬
‫الوقت وإلى مواهبة وبعق نظره يءشبد على‬
‫ع‬
‫ذلكعدم تخليه عن‪ .‬ودين ‪٠‬‏ وكان يجى من‬
‫‪#‬ضامرك نتاتصمور ي بززوور > بلغراد سنة «كهة‬ ‫ولايته الكوس والضرائب فى حزم واستبداد‬
‫وهى عبارة عن تقارير‬ ‫‪١1-811‬‏‬ ‫ونخاصة ص‬
‫لا مخلوات من اللين‪ :‬والعدل” ‪ .‬ومع أن‬
‫سياسية عن ياسبان أوغلى عن سنة ‪68/11/1٠81‬‏‬
‫صحته كانت سيثةبعض الثبىء ننيجة‪.‬لإنجهاد‬
‫(؟) طمعختتهفتفموعم لاذءفوبوزز ملس ‪2٠ 41‬‏‬ ‫عقله فإن الطموح كات دوه إلى أن يترع‬
‫علد ‪5‬؟ءياريشيص ‪ )0( 850‬لوزيو همود‬ ‫للاستقلال الذنى نجد مصداقه فى السكة الى‬
‫‪ 081-071‬علمساءلا قامزم فيز ميمه مادو ‪"6‬‬ ‫ريا وللعروقة ب ويازوان جهو ى ‪7‬‬
‫ص "اث"‬
‫‪ 5‬عا‬
‫‪0‬كخ‪8‬‬
‫)‬ ‫بلغراد ممنة كعأكاء‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫قتع طعنم‪ : 42. 75‬عمج »>تخلد ‪١‬‏ ب‬
‫»لغزاد‬
‫سنة ‪1051/‬ء ‪1‬ص‪ (551-5‬و همام ه‪7/2 68‬‬ ‫تمد كثيرا منإلنبذ بعإنسبان أوغل فى‬
‫‪#‬مطناقة ‪ : 2, 0‬ساوشسعجموط عدعنمعنوامل مطاصلوزة‬ ‫رحلات اللرحالتن الحدثين ينين ‪.‬م ين‬
‫(عةسمم‪8‬ة) استعووط نمموريى ‪ 2 :‬للأخوذة من‬ ‫(‏ ‪ ) 14*3١‬د امم ير ( ‪4١6‬ل‏ ) ل‬
‫وزارة الخارجية الروسية » فى جزرررزى اللخاصة‬ ‫ولكنا لم نظ بالوصض الشامل له إلا فى‬
‫بأكادعية العلوم » محلدٍ ‏ » صوفيا‪ »4141‬المقال‬ ‫منازانه قامز ‪ 7081-8571‬ناماع‪0‬ستمويية جو ععادال‬

‫الثالث » صن ‪ )0( 60 - 1‬بزمزووممت ريرق‬ ‫‪#‬مماحفلةنستعممورصيعون املبىأعلوقثهالفرشيين‬


‫‪3‬‬ ‫ياسبان ‏ بابى‬
‫امخلوب من كامباى مأعنمال افند إلى جاب‬ ‫عزتمزمطةنعه”‪ .‬هميد » املد اأثالث » زغرب سنة‬
‫‪ 5‬مقابر أخرى‪ :‬غيز بعيد عن اللبحر على‬ ‫‪ 5‬ع ص ‪91‬‬
‫الضفة اليسرى لبر ياسى ‪ :‬ويقمّال إن موقع قصبة‬
‫ب[كر كتارقتش يزيم طصزدط ‪ 9.‬آ]‬
‫للملكة كان ى هذه البقعة ‪ +‬وهناك عاصمة‬
‫‪-‬مدرة ؛ ومع‬
‫ىا‬
‫أخرى إلى القرب هوس‬
‫وكانت مقر املك عند ما زارها ابن يطوطة‬ ‫«الباسط » ‪:+‬أسممنأسواءااللهحسبى »‬
‫تى القرن الثالث عشر ‏ الميلادق ى ذهابه إلى‬ ‫(انظر مادة «اللهو) م‬

‫الصين وعودته” مها د والامم الخلل النى‬


‫يعرف به الغربنون الجزيرة ‪٠‬‏ هو «سومتراء‬ ‫‏‪ ٠‬ثاسى ‪ : 6‬إقلم على الشاطئ الثمالى‬
‫موسرو © وهو مأخوذ من سامدرة هذه‬ ‫لاثى فسوىمطرة » والرأى السائد بين أهلها‬
‫(ويرمم عند ابنبطوطة وسمطرة») د وإذن‬ ‫أنهاتمدمننبرحبوكن فىالشرقإلىالضفة‬
‫فقد كانت يامى بلاداآً مزدهرة على الشاطئ »‬
‫الأخرى من نهر يامى فى الغرب ‪ +‬وتتقسم‬
‫لثغر وهي الذى يرسل‬
‫حاكمها هو مالك‬ ‫يابى كلها إلى ولايات _صغيرة لكل مها زعم‬
‫الراكب للتجارة » وقد رأى ابن بطوطة‬ ‫يعرف د «أول بلانغ ‏ ى‪7 .‬‬
‫إحدى مراكيه عند ثغر شونشؤ ( فوكين ) ى‬
‫جنوق الضين ‪ +‬وكانتالحياةف بىلاطهذااملك‬ ‫وكانت يامبى حيتاً من الدهر مملكة معروفة‬
‫علىسقالحياةفى بلاط أمراء المندالمسلمين »‬ ‫ى »‬ ‫ث(‬ ‫آالى‬
‫فىشرق آسية » وكان الشاطئ القم‬
‫وكان فلك فى ذلك العهد‪.‬مسلماًشديد الغيرة‬ ‫فى العصور الوسطى ع‪٠‬لالىطريق‪:‬‏ التجارى‬
‫على الإسلام وله مشاركة ى العلم‪ .‬وأقعدلن‬ ‫البحرى من المند إلى الصين » وقد بجاء‬

‫الجهاد على الأهالى الذين يقطنون البلاد الى‬ ‫الإسلام‪ .:‬إلبا من هذأ الطريق وتوطدت‬
‫فى محاذاة الشاط؛ ‪ .‬وضريت السكة ى يامى‬ ‫أقدامه فى المند ثم على طول هذا الشاطئ ‪-‬‬
‫مانلرصاص يا أن الذهب الصيتى القام كان‬ ‫وكان هدًا الشاط هو أول بقعة ؤصل‬
‫أداة البيع والشراء و‪.‬الغذاء الرئيسى فى هذه‬ ‫الإملام إلها‪ .‬فىجزائر المنلد الشرقية د وإنا ”‪٠‬‏‬
‫الملكة هو الأرز ‏‬
‫لتعلم أنهكان ناك ستَكام من للسلمين فى‬
‫الفرن الثالث‪ .‬عشر‪ :‬المثلاذى » أحدثم و اللك‬
‫واططر ملك بقئ إل الاعتراكت بنلقاة ‪,‬‬ ‫الصَالخ لتق عام ‪ 71481‬م وهو التى أنشأ‬
‫دولة ناجابيت الخنكيذ الجاؤية فيل ع‪1‬ام‪73‬‬ ‫هله الدؤلة “وأذخلهًا ى الإسلامّ كا يعشد‬
‫اقن‬
‫أى بعيد رحيل ابن بطوطة ‪#:..*“٠‬‏كؤقققة‬ ‫أهلهاا ‪ .‬واكتشقف قيرة الشيذ من الاجر‬
‫ياش‬ ‫‪35‬‬

‫؛ ص ‪ 811‬وما يعدها ‪ 70‬ممريمين بط بو‬ ‫جع‬ ‫بالقرب من الموء سوكوق »‪.‬قير ملكة‪.‬أو أمبرة‬
‫على قمة الحجرالأع علىمله قش‬
‫فاه وببداءوفلتجاك جواعاد علا _مه وماق‬ ‫لانن‬
‫‪/14‬ا ه‪ 4881‬م ) وق أسة‬
‫هو زملة ف عامط ها يلمك وميه" صسمممهالعطلة‬
‫مهامزةناكا ججعفما ع ‪.‬ديرو نيع »© اأسلسلة الثائية»‬ ‫مفلك طلاسمها حى الآن ‪ +‬وذكر‬
‫جاوية قدعةل ت‬
‫‪17‬‬
‫‪١‬لا(‬
‫‪80‬و‏‬ ‫ع ص‬ ‫محلد ‪١‬‏ لند‬
‫لناسن‬
‫مةا‬ ‫المبعوث الصيى تشع هو حام ‪ 11‬أن يابى‬

‫عدي ع‬ ‫وما يعدها (‪ )5‬منمييملة ‪.‬ط ‪+.‬‬ ‫اشتبكت فحىرب متصلة مع‪.‬تكو (بيدى ) »‬
‫وقال إن ‪-‬حاصلاتها ‪.‬هاىلأرز والفلفل ء وترق‬
‫لمعه لمماهه‪ 5‬همه ‪«#‬ماسم ( متامصسسك سل رمو )‬

‫اب جعفجال بتعصاقة علقامائسطا ماممزمة ©‬ ‫ف متف‬


‫لسا س‬
‫هيل‬ ‫اابرتغاليين إلا »‬ ‫فبا‪.‬دودة القز م ‪2‬ك‬

‫سنة"‪[119‬ء ص ‪١‬‏ وعابعدها (‪ )0‬يوزوبنة ‪0000‬‬


‫اسى ‪.‬عام ‪» 1861‬‬ ‫فأنشيوا علة تخصنة‪ .‬فيى‪.‬‬
‫سنة ‪1 » 6191‬‬
‫ص‪ 71‬وبمعادها ءِ‬ ‫غير أن سلطان”دولة كثى الى أحق نفوذها‬
‫ق الظهور_طردم‪ .‬منيا عام ‪ + 458161‬ويذلك‬
‫أصبحت بامى من ولإيات‪ .‬هذه الدولة ‪ ,‬وق‬
‫‪ 1‬كرن ممدهة ]‬

‫‪(8‬‏‬
‫‪18‬م‬ ‫تاريخ متأخريرجع إلىس‬
‫‪1‬نة‪1١45‬‬
‫«باش » ‪ :‬كلمة تركية معناها ‪ :‬رأس ‪+‬‬ ‫‪ ) 4151‬تل سملطان ]ا‪:‬نثى الشهور إسكندر ثاق ‪,‬‬
‫أوطرث » أو قمةاء أو زعم ء أو قائد»‬ ‫ور مقاير سحكام ياسى‬ ‫قيد أ‬
‫زخذ‬
‫‏‪ ٠‬اذ يزور مقاير “حكام يامى همٍأماالآن‪:‬‬
‫أو اليداية » أو الميدأ ء أو القاعدة » أو الآسا‪.‬‬ ‫فقد ائمحت ذكرى هذه الملكة التددعة » وملآٌ‬
‫باثى ومعناها التي >‬ ‫‪1‬‬ ‫‪#‬ركباتها‬ ‫وءن‬ ‫الغرين مصت مر يابى » ولا نستطيع تبين‬
‫اللكان الذى كانت تقوم عليه 'قصيتها ‪-‬‬
‫ويل باثى ومعتاها رأس السنة » وياش وكيل‬
‫ر عظم ىق ومعناها رئيس ااوزراء أو رئيس المحلس فى النظام‬
‫‪.‬وكان ليابى خلال الستين أث‬
‫ن‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫أرعبيل الملايو يفضل بعثاتها وعلائه‬
‫اللستورى » وباشكاتب ومعناها كابليركتاب >‬
‫الذين حفظت‬
‫الأخبار الملاوية ‪ -‬والجاوية‬
‫وباش بوخ وهى كلمة خليط دن الركية والبلغارية‬ ‫ذكرام ‪:‬‬
‫ومعناها قائد فرقة أو قائد جيش © وتستعمل '‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫قليلا يعنى قائد الأسطول م وتطلق أحيانا‬
‫‪(2‬‬
‫ععبى ضابط لغليون خرى ‪ .‬وق يلاد النزائر‬ ‫)© ‪ :‬مجلاومت‬ ‫ممع‬ ‫‪000‬‬

‫ع‪١‬‏‬
‫دوم‬
‫هاا‬ ‫او صض‬
‫ب”‪55‬‬ ‫اليج ‪١4‬‏ محلد‪<6» 5‬‬
‫تدل كلمة «دباش أغاء عللى رئيس عرق لعدة‬ ‫؛‬

‫أغوات تحت إمرته » وكلمة «باش عدل»على‬ ‫علد‪6‬؛ جاء ص‪١٠ ١‬‏ ومباعدهاز؟) رمهيزوجيح‬
‫«ساعد القاضى وكاتب المكمة ‪.‬‬ ‫عا يظ لك < عهاناملوظ وططك ووههم‪1‬‬ ‫بيدا‬
‫‪1‬‬ ‫يياشاشا‬
‫وظهر لقب باشأاول © ظهر فى القرن‬ ‫التصادر ‪:‬‬

‫الثامن ‪ .‬ومن العسير أن تعدد على وجه الدقة‬


‫‏(‪ )١‬وعممعكة عل متطعمط ‪ :‬اسمفازت‬
‫استعالله الأصل ‏‪ ٠‬وعلل أية حالفهإذنا اقب‬ ‫‪551 6 15‬‬
‫عسو ‪1 6‬ط ‪1‬ص‬ ‫مس‬‫و‬
‫كان ى باد أمره يدل عل معى‬
‫غامص‬
‫‏(‪ )١‬منءظ د مستمعاعتة عم متمقاتم معط قا‬
‫هو «الموى » ء وسرعان ما ققد هذا المحبى‬ ‫ااغللأةسيوية ء سنة‪٠/181‬‏ » ص ‪. 94‬‬
‫(انظر ديوان تركى سلطان ولد » ص ‪* 41‬‬
‫إ[يراد ممص ينه آ‬
‫هت ‪ #01‬م ء فى هذا الديوإن‬
‫منة لاإلا ‪#‬‬
‫تضرع إاللىله بعيارة «أى ياشا »"أى يامولائ ) »‬
‫ونىهذا العهد كان لقب ياشا مثل لقب سلطان‬
‫«أخوذة م‬ ‫تركة‬ ‫‪:‬مة‬
‫عل‬
‫دياشا ك‬
‫عتح للناء أحياتاً (إماعيل حى ‪ :‬كتابار »‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫الفهرس ؛ قادم ياشا ‪ :‬ملجوقٌ‬ ‫ممئة ‪1191/‬‬
‫بالكلمة التركية ي«اصقاق» وهى تدل علأىعلى‬
‫ياشا) ‪ :‬وقد حدث هذا التحم مرة ولحدة ق‬
‫القرن التاسع عشر وذلك فى حالة ‪ 4‬المديو ‪+‬‬
‫الألقاب الرسمية الى كانت مستعملة ‪.‬فى تركية‬
‫(انظر مادة «والده سلطان » )»‬ ‫يعض‬ ‫إلىعهد 'قريب وما زالت مستعملة فى‬
‫كانت تابعة للإميراطورية‬ ‫امالك الإسلامية الى‬
‫وقاعيد متك الأمدول اد قب‬ ‫العرانية » وكلمة ياشا قستعمل دائا مع اسم‬
‫ياشا ‏ من ‪-‬حيث هو اختصار ( «بادشامع‬ ‫العم ثأنها فى ذلك ثأن ألقاب الشرف ى‬
‫لآخر‬ ‫وقت‬ ‫ومشابه لسلطان ‏ ينم به من‬ ‫مم ‪ 2‬أما ألقاب‬
‫ل باعد‬‫أوربا » إلا أنها تاذكر‬
‫على بعض رجال الدين الذين كانوا فى الوقت‬ ‫سلتهع‪:‬مل على‬ ‫وذكير ق‬‫الشرف فى أوريا فت‬
‫رمف بتعادرعهع‬
‫عل‬‫تذين‬
‫تفسهرجالحرب وال‬ ‫هذا النحو أيغمآً لقبا' بلك وأفندى وها أقل‬
‫معرفة واقية < ونشتدل منسلسلة النسب الى‬ ‫ثأناً منل'قيباشا ‪٠‬‏ ومختلف هذا لاقب عن‬
‫ربط با عاشق باشا زاده نفسه "أن هذا اللقب‬ ‫الألقاب الأوربية فى أنه لا يورث ولا يرتب‬
‫‪-‬لتضصف الأول‬
‫كان انعلا بالفعل" فى ا‬ ‫عليهمرتبة لازوجات ولا يقترن ذكره بذكر‬
‫مانلقرن الثالث عشر «و‪.‬يروى عالىأفندى‬ ‫إقطاع من الإقطاعات » فهو ذو طابع عسكرى‬
‫أكثرمنهإقطاعى ‪ .‬ولميكنمتح هذااللقب أن مخلص‪.‬الدين موس باب وإلياس شيخ‬
‫غلص أو علمن باش قايضا ‪ .‬علىأزمةالسلطة‬ ‫ير على العسكريين وحدهم » بل كان‬
‫'سلظان‬
‫فإقىلم قره مان أوغل ي‪-‬هعزدبمة ال‬ ‫‪-‬لاين من‬
‫يأمتيحضاً لبعض كبار الموظفين‪.‬ا‬
‫السلجوق غياث‪ :‬الدين كيخسرو‪ .‬للثلقى‪-‬سننة‪.‬‬ ‫ا‬
‫‪1‬‬
‫‪ 61‬ع س )‪9١‬‏ ومهما يكن من أمر هله‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫‪ 5‬كلم ‪١‬‏ طرلين ‪١‬‏ مررظ «مسوميه غزم مسلط‬
‫اللشكلة الى لمتحل قإنهيبدومنالمواكد أن لقب‬ ‫الاآ)‪.‬‬ ‫عايض‬

‫باشاأنعمبهعلىبعضالسياسيين منذعهدطويل‬ ‫ويظهر أنهحدثفىآخر القرن الثالث عشر‬


‫(انظر ما ذكر عن سنان باشا فى عهد أورخان»‬ ‫الملادى أن أفق لقب ياشا إلى أمياء بعض‬
‫ومادة والأتراك») ‪-‬‬ ‫أمراء الدويلات التركية والتركانية الى اقنسمت‬

‫وعلى أى خالفإنلقب باشاسرعان ماأصبح‬ ‫أحكر آسية الصغرئ‪ .‬وكان ‪.‬غددهم محدوداً ‪:‬‬
‫امتيازاً لطبقتين من أصحاب المناصب ‪ :‬الأولى‬ ‫وكانوا إما حكاماً وإما أعضاء من الآسر‬

‫حكام الأقال هم بكلربكية» والثانية وزراء القصبة »‬ ‫الحاكمة ‪ .‬وكان‪.‬الأمر عل دذه الحال أيضاً فى‬
‫ثمأنعممبذا اللقب بعدذلكعلى أصحاب المناصب‬ ‫إمارات تكه وآبدين ود كبزى وقيزيل أحدل‬
‫الماثلة ‪.‬‬ ‫(انظرا مادة «الأتراكو) ولعل الأمر كان‬
‫كذلك آدضاً فى إمارات الأناضول الصغيرة‬
‫وف النصف الثانى من القن الرابع عشر س(نة‬
‫وه"‪١‬‏ أو سنة ‪ 711‬؟) كان لاله شاهين الذى‬
‫(انضر ما ذكره على داشا عن صاروخان ‪3‬‬
‫قله شباب_الدين بن الجمرى ‪« :‬التعريف»‬
‫يقول المؤرخون العمّانيون إنه كان أول « بكلربكى‬
‫واستشيد مه القلقشندى فى كتايه صبح الأعثيى »‬
‫العمائل» قدمنحلقبباشافىالوقت الذىأسندإليه‬
‫جمء ص كلء س ‪41)2‬‬
‫فايلههمذاتصب ء ثممنحهذا الاقب إبكللربكىٍ‬
‫الأناضول » و‪.‬بذا احتفظ بفكرة وجود اثندن‬ ‫ولقتباثنانمن أمنرة عنّان يلقب ياشا ‪ :‬هما‬
‫انن وسليان أبونرخان ‏‬ ‫مب‬ ‫علاء ال‬
‫عدين‬
‫من البكلربكية أحدهما فىالشرق والآخر فى الغرب‬
‫وكلا كرات الدولة أنشى" قها مناصب جديدة‬ ‫وقصة علاء الدينهذا غامضة جداً ء فهناك‬
‫وأعطى اللقب إلى أصحاب هله المناصب من‬ ‫شخصانعتظفانبهذاالا أمحدعماعلاءدي بنلك‬
‫الولاة ال‬
‫(بكلربكية ) م‬ ‫ابن عمّان والآآخر علاء الدين ‏ بآشا وزير عمّان ‪0‬‬

‫وكان الأمر على هذا فيا مختص بالوزراء‬ ‫ويظهر أنهمخلطوًا ' بين ألاثين (اقظر حسين‬
‫‪:‬لاء الذين بك”‪ +‬أربع مقالات‬ ‫جام الدين ع‬
‫الذين كان أولم » كا جاء فى رواية الوترخين‬
‫الععاننين » جاتدارل خليل الملقب مير الدين‬ ‫منشورة فى تاريخ عماق اتجمى مجموعه مبى »‬
‫‪ ) 681‬وارتفع‬ ‫ياشا (‪/00‬ا مت كا‬ ‫السنةالرابعةعشرنةو‪-‬السنةلندامسةعشرة ) ونضيف‬

‫عدد الوزراء الذين ك‪.‬انوا يسمون إلى عهد‬ ‫إلى هذا أن علاء الدين أو واحدا من الاثندن‬
‫أجد الثالث «قبه وزيرل » إلى ثلاثة ثم ‪3‬‬ ‫اللذينعرف ‪.‬اهذاالامم‪.‬زعا كانييلقب ب «بكلربكى‪,‬‬

‫الموظفين‬ ‫سار‬
‫تسعة ومنح لقب وزير إكلى‬ ‫كر‬ ‫وار تاريخ أردوجالإجبارى »‬
‫بطب‬
‫اعة‬
‫إل‬ ‫باشا‬

‫بىة‬
‫راتإل‬
‫أصحاب ذنبٍ جواد واحد ولكلهم رو‬ ‫مقثبلودان ياشا النشانجى والدفتردار وأصبح هذا‬
‫الممرميران ومبناأصبحوا يدورهم من الباشاوات ‪.‬‬ ‫اللقب شيئاًفشيئاًمنآلقاب الشرف وكان يقترن‬
‫وابلعتدن«ظيات » منحلقبيااشلاأإلرىبعة‬ ‫بلقبياشا ‪ :‬علىأنهلميكنفىالقصبة نفسهاإلا‬
‫الأوائل من تسعة من أصحاب المناصب المدقية‬ ‫وزير واحدلاغيرواستمر ذلكوقتاًطويلافأصبح‬
‫وهم ‪« :‬وزير » وبالا » وأولى » وثانية صنف‬ ‫لقب ياشافأرىفع مدلولاته يطلقعحرداًعلى‬
‫اليش وهم ‪:‬‬ ‫ل‬
‫جهمامن‬
‫رىمثل‬
‫أولى ‪٠‬‏ وإل‬ ‫‪ :‬كبير الوزراء الذى سمى فيا بعد « أولى وزير »‬
‫‏‪ ١‬مشير » وبرئجى فريق ©» وفريق » ولوا »‬ ‫لقب « ياشا قاييسى »‬ ‫و صدرأعظم‪ 8‬م‬
‫أو‬
‫و ‪4‬‬ ‫بكى‬
‫لمإريلى‬
‫كرو‬
‫ي""‬
‫يان (‬
‫واكذللكأإعلى‬ ‫التى استيدل به فيا بعد الباب العالى أى مقام‬
‫ميرميران ) < وكانيلقب بلقبياشا منغيرمبرر‬ ‫كبير الوزراء ‪.‬‬
‫هن التاحية العملية أصحاب رتبة « مير الأمراء »‬
‫ىول‬
‫ولميزدعددمنكانيلقببلقب يشاف أ‬
‫بعد اعتزالمالعمل » وى هذه الخاله كان اللقب‪.‬‬
‫شرفي لأصحاب الرتبة السادسة ‪٠‬‏‬ ‫الأمر زيادة مريعة ‪ :‬وقد ذكردارا*وك ومسصة"‪2‬‬
‫أربعة أو خسة من الياشاو ات أوالوزراء الياشاوات»‬
‫وبعدسقوطآل عمّانألغيت الرتب واحتفظت‬ ‫وق الوقت الذى كتب فيه ( سنة ‪/145١‬‏ م ) كان‬
‫الجمهورية التركية بلقبباشاالعسكريين وحديم *‬ ‫يوجد ثلاثة من الياشاوات لا غير وهم ‪ :‬أيار‬
‫وأقلدتى هذا اللقبللجلس الوطى الكبير بأتقرة‬ ‫وكوزلهقاسموإبراهم وكلهممنأصلنصراق م‬
‫واستبدل بلقب ياشا‬ ‫هن توفير سنة ‪5‬‬ ‫‪4‬‬
‫وااواقع أنهيشير‪.‬بذاإلىمنكانهنهمفىالقصية‬
‫لقب جترال ويلقب مشر لقب مارشال ‪ +‬وكان‬
‫وحدها ‪ :‬أمافىالولايات ققدأصبح عددهمكييراً »‬
‫الأوربيون ينطقون هذم الكلمة أول الآمر باشا‬ ‫وكانوا طبقتين «تايزتين ‪ :‬الأولى طبّة الياشاوات‬
‫معد عينمطقوا ماياشا مزميط إلاف اىلقرن‪.‬‬
‫أصحاب ثلاثةمنذنبالبواد وكانوا يلقبونبلقب‬
‫السابع عشر » وكانت تكتب ق الإيطالية دتمعضة‬
‫ل تو » أو وزير » وعرتيهم هذه أصبحت شيئاً‬
‫وف اللاتينية مومط وف الفرنسية مرتكمطأو باس‬ ‫فشيئاً منمراتب الشرف وكانت تمنحفىالولايات‬
‫معد وف الإنكليزية باشو رودم ‪٠‬‏ يصرت‬
‫حى قضت على رتية اليكلربكى ‪ .‬والثانية طبقة‬
‫لاف رسمها » ‪0‬‬
‫ختعن‬
‫الانظر‬
‫الباشاوات أصحاب ذنى الجواد أو و المرميرانة‬
‫ن‪.‬ية »‬
‫الغة‬
‫نال‬
‫ونى‬
‫س 'يهذا‬
‫وكان الأمرعلىاكل‬ ‫وهى رتبةفارسيةكانتفىأولالأمرمرادفةللكلمة‬
‫فإنكلمة باشاهى الأقدمويرجع تارمخهاإلىالقرن‬ ‫والكلمة العربية أمير الأمراء‬ ‫التركية يكلربكى‬
‫»ملعن اليوناتية ‪.‬تأثرت باللغات‬
‫الرأبع عشر »‬
‫ثمآصبحت أقلشأناًعلىمرالزءن ‪ :‬هذاإل آىن‬
‫الأوزبية إذ ند فا أيضآ كلمة باشا فى‪ .‬القرنة‬ ‫النظر‬ ‫قدماء ‪ .‬بكوات السناجق كانوا من حيث‬
‫‪15‬‬

‫* ب وقبل إنبامأخوذة منالكلمةالاركية‬ ‫المادس عشر ر انظر ويمومم ‪ +‬ستوسمه‬


‫« باش أغا» وذكر فىتأريدهذاأن معنىهنهم‬ ‫معدي معاد كه ممع ‪ 5‬أنظر الكلمة‬
‫الكلمة الخ الأكبر ‪٠‬‏ وهذاالرأى هوالذى كان‬ ‫ْ‬ ‫الميوقياتياةص«ياس ‪) 6‬‏‬
‫يقيلهاتركإلىوقتقريب ( محمد ثريا‪ :‬سمل‬ ‫ويرجع نطق الأوربيين لمذهالكلمة ‪٠‬‏ باشا»‬
‫عاق » < ‪ » 4‬ص «‪/‬ا‪ :‬شمساللدين ساى ‪:‬‬ ‫إما تإألثىرهم باللقة العربيةق مصر أو إلىتلط‬
‫بينكلمةباشأوبين لاقبالركى القدم باشا قاموس تركى » انظرمادة ياشا ) وهو يبض‬
‫علىأن سلبان ياشا وعلاء الدين ياشاكاناعلى‬ ‫( انظر آخر هقمالمادة ) ‪.‬‬
‫التوللأكبرأبناأءورضانوعيانذ وقدتب عهالق‬
‫أكصللمة ياشا>‬
‫أفندىىكتايه« كتاهلأخبار» الذىصنفهيون‬
‫سنة‬
‫ذ)لك‬
‫ك‪73‬‬
‫و‪7‬‬‫‪ 7161‬و‪1‬ص‪١‬نة‪445‬‏ (ص ‪ >44‬ص‬ ‫سنتحدث فيايلىعن الآراءالتتلفةالىقيلت‪.‬‬
‫فىأصلهلهالكلمة ‪2‬‬
‫عمّان زاده أحمدتائب المتوق سة ‪ 473‬إلى ‪,‬‬
‫هذ! الاستعالبينألركان (انظركتا حديقةالوزراء»‬ ‫قيلإن أصلها ياىشادبالفارسية ومعناها‬ ‫‏‪١‬‬
‫طبعة استانبول » منة‪1/171١‬‏ ء ص ‪ 4‬ء س ‪ )51‬م‬ ‫قدملللك ء وقدببىهذا التأويل علىأساس أن‬
‫( صعطقف‪ : 1‬لمسسلة‬ ‫ورن‬
‫باً‬
‫ديض‬
‫يل أ‬
‫هقو‬
‫وي‬ ‫الفارسية القديمةكان قبا موظفون يسمون ياسم‬
‫عل >‬ ‫غنم‬ ‫[تلدتاتمتسوفة ‪4‬ه عقاطوظ‬ ‫مم‪0‬‬ ‫عيون اللك ه ونجدهذاالتأويل ى قاموس تريقو‬
‫قيناسنة‪ » 8011‬ص ‪ ) 581‬إن كلمةياشامعناها‬ ‫د‬ ‫دثهيمن‬
‫جد بع‬
‫عدده »مادة مزري © وق‬
‫عنديونانقرممان الأح الأكر » ولكن يظهر‬ ‫ون هامر ممميويدة‪. 1‬ووب ‪. 2‬ولستا نرخى متا‬
‫أنهلايوجدمايريدهذه الأقوالالقردة ه وقد‬ ‫الرأي ‪-‬‬
‫أقرهذاالاشتقاقبعضمصنفى المعلجممن الثرك‬
‫‏‪ ٠‬ت وقيلإن أضلهانهاولكلمةالتركيةباش‬
‫معى رأس أو زعم» وقدذهبإلىهذاأنطوان مثلأحمدوفيق( انظركلمةباشه) وصلاحى *‬
‫وقالوا إن اشتقاق هذه الكلمةكانعلىدرجتن ‪:‬‬ ‫جتيفردك وم لون موامديمفا«مفوتصدعة مطارل‬
‫ذإكنلمةياشأانعذتمناللقابلتركىو باش»ا‬ ‫ها عل“ فمستعماع صمل‬ ‫(‪ 51 )2451‬فت‬
‫هدجمعط‬
‫ه‬
‫وهذا كانمعناه فىأول الأمر « باش آنا »ام‬ ‫عتمنتسن مماساحنط معؤووح قى ملحق حولياته‬
‫وسنتكلمعلىلقب « ياشا» هذافيابع »د ويظهر‬ ‫عن سنة‪ _» 4461‬وانظركذلكقاموس تريقو‬
‫أنه جاء بالفعل منكلمة باش آغاولكنه لاصلة‬ ‫جوززترمع ول‬
‫©سنا ترخى بهذا‬ ‫وملحق وجمووم و‬
‫الرأى أيصاً‪..‬‬
‫لهبكلمة « ياشا» كماظننت أول الأمر‪.‬‬
‫ف‬
‫يلقب « يادشاه ‏ قىكتاب ابنبطوطة ( طبعة‬ ‫لإمنة « ياشا » «أخوذة‬ ‫وقيل أبكضاً‬
‫© < "اع ص‬ ‫كم عوط‬ ‫ابهصدة‬
‫نمت‬ ‫اه ملك » قرر‬ ‫ن»‬
‫من الافظ الفارسى «ويامدشعاه‬
‫‪ ) "74‬ء وورد لسقلبيان ياشا'ى كتاب‬ ‫هذا الرأى القاموس التركى الرومى الذى صنفه‬
‫التعريف بالمصطلح الشريف الذنق صنفهشهاب الدين‬ ‫بوداكوف مروروىرمج سنة‪ 4781‬ء ثأيملته من‬
‫ابنالعمرى ( طيعةالقاهرة ‪ +‬سنة‪ 111‬هم »‬ ‫جديد دائرة المعارف الروسية الى أصدرها بروكهاوس‬
‫)رسوما « ياشا ‪- 4‬حسب الكتابة العربية‬
‫ص *م‬ ‫‪ -‬وهو‬ ‫م‪4 068‬مه سستتصتمم‪8 ,‬‏‬ ‫ولقروت‬
‫لهذااللقب» ووردكذلكأيضاى « منجمباثى»‬ ‫الرأى الوحيدالذنى كنالتسلمبهمعإهكانتأثره‬
‫( حم » ص "‪١‬‏ )‪ +‬وقدلقب إبراهم بنسلبان‬ ‫ينل«و »‬
‫روكا‬
‫ية د‬
‫دامس‬
‫بالقول الاوالردففقىرة الخ‬
‫«وورءضبيجن » قد أبدى مثل هذا الرأى من وخليفته بلقب ‪٠‬‏ شاه ك»تىاب ابانلعمرىوبلقب‬
‫باثى » ه ولقّب سليانياشا‬ ‫ج»مف'ى«‬ ‫قبلعنذكلامهعلىكلمة« مرزمومم» عناسبةهمجاتها »‬
‫«بانشا‬
‫معحرف ‪,‬رفى آآخرها© وهذاالرأى ينض على‬
‫هستور امه‬
‫ابن أورحان بلقب الثاه سلوان ى ح‬
‫استعال كلمى سلطان و ه يادشاه »‪ 4‬إذ أنهما فى‬
‫أنورى » ( طبعةمكرمين خليل» ص ‪) 1-68‬‏‬ ‫الغالب تقعان بعد الاسم إذا أطلق على أشخاص‬
‫وقد ذكر ابن العمرى على بن جبججك الحاكم‬
‫من ذوى المرتبة السامية فى عام الدين كالدراويش‬
‫الإيلخانى ‪.‬لمديثة بعداد المتوقن سنة ‪ 6781‬ياسم‬
‫‪ :‬تركيات مجموعه سى »‬ ‫نرم‬ ‫يانظ‬
‫‪,‬ا (‬
‫مثل‬
‫علىباش دا ويقول ‏تظمىزاده» » فى« كلشن‬ ‫ح ‪1‬ع سنة ‪ » 6891‬ص ‪ + ) 451‬ويظهر أننا‬
‫خلقاء » ( طبعة الآستانة » سنة*‪ )7111‬إنهذكر فى‬ ‫نستطيخ أن تستعين يكلمة « بادشاه» فنفسر العبارة‬
‫باعلضخطوطات ياسم ه على شاه»‪:‬وذكر أيضآ‬ ‫الغامضة الى قانها أورخحان لعلاء الدين ياشا والى‬
‫مرورووة ‪ +‬ممع‬ ‫ر‬
‫»(‬‫نظ‬
‫اشاه‬
‫باسم وعلى ياد‬ ‫وردت فى عاشق باشا زاده ( طبعة ينه »‬
‫ات‬
‫لام‬
‫يحك‬
‫ولقب‬
‫د‪+.‬وي‬
‫ا‪.١‬ل‏)‬
‫مسديدة ن *ه ‪٠‬‬ ‫‪ :‬يقول لأهورخان « ستكون‬ ‫وم )‬ ‫‪6#‬‬
‫ص‬
‫الصخيرة فى اللغات الشرقية بلقب يادشاه » ولم‬
‫باش »ا بالنسبةإل»ى وكانقدألهقبلذلكبأسطر‬
‫يتطورهذاالاقب ى تلكالبقاع إلىكلمةباشام‬ ‫قليلة أنيكن هوجوبان يادشاه » أى راعياًلشعبهد‬
‫ولكتهأصبح« بائشا»بن القرخب بزو ‪٠‬‏ بوقغ »و بن‬
‫ا »‬ ‫ابش«‬
‫نلق‬‫ومنوجهآخرنلاحظ أي‬
‫الأزابكة ‪.‬‏ ‪٠‬‬
‫ثليىر من الأحيان لكارادف لكلمة‬
‫كتعم‬
‫يس‬
‫ه ‏ وقيلإن هذااللقبمأخوذ منالكلمة‬ ‫‏‪ ٠‬يادشاه» فقطوناباعتبارهمرادفالكلمةوشاه»‬
‫هواصفقاقدٌ”دمترطمت ‪ :‬بلشقاق ؟‬
‫الللركإية‪ :‬ب‬ ‫أيضاًد وفيابلأمثلةعلىذلك‪:‬‬
‫وباشقان ؟ ) ومعناها حاكم أو صلحب الشرطة‬ ‫قشجاع الدينسليانمندولةقيزيلأخمدل‬
‫‪5‬‬
‫القولية و باصقاق » بكلمة « باسثئاق» ( وردت قى‬ ‫وكذلك‬ ‫عق ‏‬
‫مني م‬
‫مومم‬
‫مزتم‬
‫( انظر قأمومن ‏ مل‬
‫ة اموس موووويوق مادة م باصم » ) د ويقول‬
‫الخخطوطات باسكاق وياستامى » اتظر ومم‪, 2‬هر‬
‫قولرر إن هه الكلمة من اللخة التوارزمية‬
‫م امم ‪.‬ا عهحاون رهعمدتوعة دس © أندن ؟‬
‫طبعة يتريس » سنة ‪ 7.91‬ماص ‪)905‬م‬ ‫وإنها انتقلتإلىبلادالفرس قىعهدالدولة‬
‫وهفامش طبعةسنة ‪/98١‬‏وق طيعة اوسللمام‬ ‫الإيلخانية» وكانتتطلقعندللقولعلىللتدوبين‬
‫دنوم ‪:‬إلىالأقالم الىفتحوها فى الشرح الآ ‪ « :‬باشاكلمة ثتريةيستعملهاالترك»‪,‬‬ ‫وةاقلذي‬
‫أولا‬
‫وال‬
‫الغرب وبخاصة ق بلاد الروسيا د والاشتقاق‬
‫وهذاالشرح فيهأيضاًخلطببنكلمة ياصقاق‬
‫للسلمبههذهالكلمة هوأنهامأخوذةمن الفعل وكلمة ياشا ‏‬
‫باصمق » ومعناهيضغط » بحسد » يظلم» يكره‪..‬‬
‫وليس من الستحيل أن يكون الترك أتقسبم‬ ‫كانت تطلقعلىأحد‬ ‫«ق‬
‫قمةا‬
‫صنكل‬
‫اأ‬‫ياحظ‬
‫ونل‬
‫قدخلطوا بالقعليعنكلمة« يادشاه‪ (6‬ياشا) وبين‬ ‫الوظفين ومعناها ظملغمأتوصب ( انظر دائرق‬
‫كلمة « باصقاق » الى ترادت الكلمة للغولية‬ ‫المعارك الروسية والبولندية ) ه وكانت للهمة‬
‫« دارغه » ‪ +‬وقدذهبناإلىهذاالرأى حىقبلأن‬ ‫الأول هذا للوظف جباية الضرائب والكراج »‬
‫وطيبعة ‪.‬هكلويت‬ ‫نرى تعليقات شيفر همع‬ ‫ومهما يكنمنغرابة هذاالتقسير للقب‪ .‬صاحب‬
‫فإنه يده التشابه ‪.‬الموجود فىكلمة ‪,‬‬ ‫لنصب‬ ‫هذا‬
‫«رططدم ه وعكننا أن نلاحظ أن لقبياشا >‬
‫و داروغه » ف لغةللغول تلكالكلمةالىتقابلكلمة‬
‫وهو لم يردفىللصادر الفارسية كنايقول محمد‬
‫باصقاق » فىلفةالتركه ومكئتاأن نوازنكلمة‬
‫القزوينى » أطلقإما علىأهلالأناضول اللماضعين‬
‫د«اروغه ؛ بالكلمة للغولية وداروخوه وهى فل‬
‫'لك‬
‫بالفعل أو بالاسم للمغول أو على علماللقو‬
‫يكره ‪ .‬وقد‬ ‫باصمق » م‬
‫مرادق لكلمةمه‬
‫الإيلبخاتية » موثاللى بغداد النىأسلقناذكره‬
‫أكون هنمه اىلاشتقاقاتالثائع ىة ‪٠‬‏‬
‫( انظرما وود ىه بزم ورزم » لعزيز بن أرحشير‬
‫الأستراباذىعنببنسرعلىباشاء طبعةكويريتى » ‪٠‬‏‬ ‫ويقول شيفرفىالطبعةالى أصدرها لكتاب‬
‫ص ‪ » 881‬من ‪ + ) 8‬ومايسبلعليناتفسيرهل "!‬ ‫>»‬ ‫‪8‬ص"‬‫(‬ ‫و‬‫ععك‬
‫«مسوف ‪. 4:‬لق‬

‫اللملط ورود كلمة « باصفاق » وإنكاتتِ لاترد‬ ‫حامش ” ) إن الاشتقاق الذى ذكره جيفروى‬
‫«حزادر‬ ‫ا‬
‫شهان‬
‫كيع ج‬
‫جاو‪١‬ي‏ى ‪:‬تأر‬
‫إال نالادر‬ ‫ومسهدم لكلمة باشا' و'هو أنها «أخوذة من ‪٠‬‏‬
‫طبعةمحمدفزويق ‪7 6‬ه ص ‪ » 88‬تليقرقم‬ ‫الكلمةالتركيةو باش‪ 6‬ولذأ فإهلماصيغةعنقفة‬
‫رلزئ كان‬ ‫اعام‬
‫وإلى‬
‫خاوة‬
‫‪4‬؛ وهقذه الفقرة إثم‬ ‫اها حاكم‬
‫مالعكنم‬
‫وشك‬
‫لكلمة ‪١‬‏باشكاكت» أى م يا‬

‫موجوداًسنة‪ 5‬أ قب اللفتحالمقول )‏‬ ‫عدكرى ه ويترجم كاريقي ترزويين الكلمة‬


‫كو‬
‫إجادةتمنعه من اتلطأ فىهذا ‪ .‬أكملامة دش‬ ‫ومكننا أن تفترض أنه لولا اتأثر النى‬
‫حدث من خلط لقب « ياصقاق ه ولقب ياشا‬
‫الى ذكرها خلوروس موموررن فهى مأخوذة‬
‫لساكان هذا اللقب الأخيرالأسمية الى أصبحت‬
‫‪:‬وراكى‬
‫مكنلمة بشه ( انظرأحمد وفيق ياشا ز‬
‫له‬
‫طبيب » القصل الأول » للشهدالثانى؛ وقدأطلقها‬
‫لقب باشاعند النرك ‪:‬‬
‫ق هذا الموضع ‪.‬علىامرأة من قابيللبكم ) على‬
‫يفبخىألنامخلطبنهذااللقب‪ -‬أى باشا‪-.‬ولقب‬
‫أن مينفسكى هبوى‪,‬زميرح كان ينطقهامع هذا«بشهه ‪.‬‬ ‫دذثىنا عنه» أو بينهوبين التطقالعربى‬
‫حال‬
‫تشا‬
‫يا‬
‫أو الشرق القدم لقب ياشا ‪ -‬وكان لقب باشا‬
‫وكاأن أصحاب العاجمقدخلطوابينكلمة‬ ‫يستعمل بعد اسمالعلم ويطلق علىالجند وصغار‬
‫نعضهمأن الكلمةالأول‬
‫باشاوكلمة ياشا » ققدظ ب‬
‫الضباط ومخاصة الإنكثارية » ويظهر أنه أطلق‬
‫معناهاأيضاًالآخالأكبر ( انظرمحمد صلاحى ‪:‬‬ ‫أيضاعل وجوه المأقتالممم(نسكة ‪ :‬مسصعمةة »‬
‫قاموس عيّاقى » < ‪ 8‬ء ص ‪١41‬‏ ومايعدها »‬ ‫‪-‬م‪* 90‬‬
‫ن قيصلم‪81‬‬
‫ملء‬
‫‪ » 21‬عود ا؟لىم‪4‬ة‬
‫اظنلأأنفمىر‬
‫وأقدخذ عنه ومروزرن ) ‪ :‬وأ‬ ‫ععود لالع و؟مادة ياشا مفمرىمؤزموورم ؟ «مندجوةة ‪:‬‬
‫ةميما ما عه عمسم © سه ‪ 4/11‬عض‬
‫سألين عنلفتين وكألنمة ياشا تستعمل حقيقة‬ ‫‪ 551‬ءخمود‬ ‫ص‬ ‫لاا ؟ سمج‬ ‫‪3‬ع‬ ‫ا‬
‫عل كلمبةاشىأغعكعانبىير الأغوات وهولقب‬ ‫عن‬ ‫اعذ‬ ‫قد‬ ‫‪ 2‬ومن الراجح أن يكون‬
‫عسكرى ‪ :‬ويقول روه رك ونرزعمج إن جماعة‬
‫؟‬ ‫تلممتدمطة ؛ ‪#‬برسطهكة ماع‪ : 28‬صر‬
‫« القواص» ويسمون أيضاًالإنكشارية أوالياساقجى»‬
‫ي؛ا‬
‫ويقل‪١‬‏‬
‫أعل‬
‫ء‪8‬ص‪٠‬‏ »ت‬
‫س‪1‬ن‪1‬ة‪ 71/‬ء ج ‪1 1‬‬
‫كانيطلق علبم كذلك اسموباش آغاء ‪ .‬وتجد‬
‫‪ :‬نعما ع دوع‬ ‫جلى »ده » ص لا‪١1‬‏ ‪6‬‬
‫المعانىالأخرى لكلمة وباشآغاء » كامجدتفصيلات‬
‫‪:‬تابلر » سفريشه »‬
‫عيل حقى ك‬ ‫ا؛‬‫س‪١‬‏‬
‫إ‪7‬‬‫ص‬
‫أوفى عن بعض الانلقوطاردة فىهذه الادة فى‬
‫ص‪5١‬‏ ‪ : )6268‬ونجد أن بولاى لجهوز‬
‫ببص‪ :[. 7‬دنم م عمسوص كممنططط عه متمصدمة‬ ‫دمع متهودزنىمع عيز أيضاً فى كتابه (مريمي »‬
‫ه‬
‫بقبشعن‬
‫منة ‪/‬اه‪ » 51‬ص ‪4‬ه ء ‪ ) 761‬الل‬
‫‪:‬‬ ‫اىق‬
‫لةنعل‬
‫ااحظ‬
‫مل‬
‫ويترجمه بكلمة مسيو مرءنوميد د وقد ذكر‬
‫بمدكفلىمة يااثلام‪.‬قطع الأنجير مما » أما‬
‫مينتسكى تزووزرموح أيضاًفىكتابهسالف الذكر‬
‫كلمة باشافيمد فهاللقطع الأول وها يوضح‬ ‫كلمة « بشى » ولاحظ أنهاغيركلمة « بش»الى‬
‫تنفيف الحركة الأخيرة خمياثئ'ما‪.‬كةرنا من قبل‬ ‫يتلوها حرف« الياء » وهو ضمير الحغائابلفةى‪:‬‬
‫لبق بره ضطل ‪1‬‬ ‫الإضافة » وكانميتنسكى ززومزمج يميد التركية‬
‫ياشا ‏ باشجرد‬ ‫ى‪-‬‬
‫وى أوائل القرن التاسع حشر كان صبعون‬ ‫استمر اللقيان التركيان « آغا وباش آغا »‬
‫سنيقاً منالسناجق البالغ عددها ‪:86١‬‏ يطلق علبا‬ ‫يستعملان فىيلادالجزائر و»أطلقا فهاعلىبعض‬
‫ي«اشالق » ‪ :‬منها‪6٠‬‏ « باشاسنجغى » أى الستلجق‬ ‫قادة( زعماء) القبائلالكبيرة أو على زعاء القبائل‬
‫‪:‬لتوسع‬
‫الى فها حاضرة الإيالة مقر حكم الوالى وا‬ ‫للتحالفة »وقد أسبقتعلهم الإدارة الفرنسية فى ‪-‬‬
‫فى هذا الموضوع انظر بروعز‪0‬تق مدوامود ‪:‬‬ ‫تلكالبلاد صفةوسمية » أمالقبياشافقداختفى‬
‫لمضافع مععاذه ‪1‬‬ ‫مهابا بقىمستعملابينشرفاء مراكش * وظهر‬
‫[ دف ادس« ‪1 [.‬‬ ‫هنا الثقب بيهم فى القرن السادس عشر عندما‬
‫تأئرت بعضض للتأثر حكومة السعديين بالمؤثرات‬
‫ب«اشجرد » ويقالأيضاًباشعرد وباشغرت‬ ‫التركيةه وق بدايةعهدالحمايةالقرنسية ق مراكش‬
‫وباشغرد وياش قرد أو باش قترد ‪ :‬الاسم العرن‬ ‫اندثرلقب ياشاولميكنيطلق إلاعلى بعض‬
‫للباشقر والمجر < والباشجرد كانوا يسكنون على‬ ‫ؤعماءالقباتلمثلقبيلةشرلاكة ق شمللفاس»‬
‫الإجمال ما يعرف الآن بتاحيى أوفا وأورنبورغ‬ ‫أطحيلطسى م‬
‫حهمر عالشلاط‬
‫وقابيللة عأيد‬
‫واحتفظت الدولةالحاميةمبذن الثقبعنغيرقصد‬
‫‪#‬تسطصعع‪ 0‬به هل © وأول منذكرهمف إىيجاز‬
‫فحل رسمياًفىالقرى حللقب « قائد » < وهذا‬
‫هالوإصطخرى ( طبعة دهغويه »‪7‬ص‪» 85‬‬
‫‪ )7003‬ثمفصلابنفضلان الكلامعنهم ( ياقوت »‬ ‫اللقب الأخمر يفقمل أصحاب القضايا إطلاقه على‬
‫»ءص ‪ 85‬وما يعدها ) ‪,.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫»كذلك فى‬
‫القافى د وفىمنطقة التفوذالفرنسى و‬
‫منطقةالنفوذالأسباقكانيوجدياشاوات فى‪-‬جميع‬
‫والباشغرد قليلو العدد » وهم يبلغون رفوىاية‬
‫‪+‬نطقون فى تلك‬
‫البلاد للزودة بالمجالس البلدية وي‬
‫الإصطخرى ألقى نسمة‪.‬فصب » وكانت أرضهم‬
‫البلاد اللقببوامشنجامعونه على باشاوات ‏‬
‫مغطاة بالغابات كما هى الخال فى بعضها الآن‬
‫وهى عملسىيرة ‪5١‬‏ يوماً منأرض المجر ‪-‬‬
‫وكان الباشعرد خاضعين للبلقار » وإن كانوا‬ ‫فباشالق » ‪ :‬كلمة تركية لهماعنيان»ألم ‪:‬ا‬
‫أن كلواحد‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫متصب الياشا أو لقبه( انظرعادةهبواشا » )‬
‫صا تحمل معه‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫وثائهما الإقلمالنىمكمه الباشافىالولايات‬
‫ل‬
‫ونطرحد‬
‫» وسفاىعة اتل‬ ‫دنة‬
‫اصلللشهإبا‬
‫وي‬ ‫وقد منح بعض الولاة الذينكانوا يعرقون'‬
‫القرن الحادىعشرولميُسْلمٍالباشغرد أجمعين ‪+‬‬ ‫بامم« سنجقيكى » أو ‪٠‬‏ ميرلوا » لقبياشا‬
‫ويقول الرحالة روبريكى ( ‪ ) 7881‬إنهم ظلوا‬ ‫فسميت‪.‬الولايات التمىحكونه! ( كالسنجق أواللوا ع ‪٠‬‏‬
‫خاضم‬
‫ينالبلقارإلأىن جاءالثفأسلمعظمهم‪٠‬‏‬
‫‪,‬‬ ‫د>بشالق ‪1‬‬
‫‪45‬‬ ‫أعجرد‬
‫يدٌ‬

‫حروب كثرة بين الباشرد والقالوق ثم بيهم‬ ‫والواقع أن الروس م أول من عرف ىق‬
‫الثامن عشراء أضف إقى‬ ‫‏‪ ٠‬وبينالقرغيزفى القرق‬ ‫عشر الميلادى أن الباشغرد أصبحوا‬
‫ى‬
‫القرنت السادسر‬

‫التقضواغالى حككرالروس »‬
‫ذلكأنهكمثيراًم ا‬ ‫أمة إسلامية بالبى الصحيح‬

‫إما باشتراك معقثر القريم » وإمابتحريض شيوخهم‬ ‫وقد سمع روبريكى من قساوسة من أصل‬
‫فار » وقد حدثٌ هذا ثماى مرات ى‬ ‫عالىلكر‬ ‫بحرى سكنوا تلك البلاد قبل عىء التثر أن لغة‬
‫القرن السابع عشروأَريًا فىالقرن الثامن عشر ‏‬ ‫الباشغرد هى عين اللغة المجرية ‪ .‬ولغة الباشغرد‬
‫وذكر لم املباشغردمعاللوآرفافلفىتتة الكبيزة‬ ‫اليوم تنقسب » إذا استثنينا يعض الخصائص الصوتية‬
‫ااا‬
‫الى قام مها يوغاجوتت بيموررم (‬ ‫وقواعد القلب والإبدال » إلى مجموعة اللقات‬
‫تيقل م ) فاتبعت المكومة الروسية سياسة الإإيقاع‬ ‫التركية وليستتابعةللمخموعة الفشية كلغةالمجر‬
‫بين قبائل البدو الثائرة كى يفى بعضبا بعضاً م‬ ‫( أنظر وصفروبريكى فمله؟ به متهم‬
‫وقام الباشغرد وحدم سنة ‪66/١‬‏ بآخر قتنة م‬ ‫معام جاه «مامعييمة بن برسلاو عام ‪> 1/141‬‬
‫فأختضعهم قبائل القرغيز بعدما أنزات عم أشد‬ ‫ها ) ‪ :‬بل إن التفسير الشائع‬ ‫عودما‬‫ص ‪7‬ب‪15‬‬
‫ضروب القسوة ‪٠‬‏‬ ‫‪6‬‬ ‫لام القوميذهب إلىأنهمكون مينا«ش‬
‫وتدرب الباشغرد بوصفهم جنودا غير نظاميين‬ ‫ومعناها رأس و «قورت » ومعناها ذتب أو‬
‫فى خدمة الفرسان النظاميين منذ عام ‪48411‬‬ ‫ه قورت » ممعت دودة أوأحلة ‏‬
‫واشتركوا فى الحملات الى وجهت إلى غرب‬ ‫ومن المشكوك فيهأن يكون الأمر عءلعىكس‬
‫‪#‬لجلام ) ولو أن سلاحهم‬ ‫أورويا لاحل‬ ‫‪ :‬ويرى‬ ‫ذلك فى القرن الثالث عشر الميلادى‬
‫ءوحلمملوا الأسلحة الحديثة‬
‫كانالقوس والنشاب م‬ ‫عفمتلزسعاعن‬ ‫( امعو مسك< ‪:‬فس‬ ‫ماركار‬
‫إلافىعهد متأخر < ولا أدخل نظام التجنيد‬ ‫مم‪ 3‬ملعطذاععداع © سنة ‪ 71091‬ص ‪ ) 45‬أن‬
‫الإجيارى عام ‪ 4/141‬م أانتنشكتتيبة من الباشغرد»‬ ‫هذا التقارب بين الباشغرد والمجر ووصف يلاد‬
‫وف عام ‪8141‬م أتشنت”“متهمككتيبةمن الفرسات‬ ‫وله‬ ‫الباشغرد بِأنها بالمجر العظمى ريسم‬
‫ولكها سرحت عاالملالام ان ‪12 2‬‬ ‫لآ ششران إلا الرجوع إلى مدلول هذا‬
‫وعاقت الحروباليه نشيث فق القرن'الثامن‬ ‫سي‬ ‫ويه‬ ‫او‬
‫عشرتقدمحلا ةذ ‪ *2‬أضف إلىذلكأن جزءا‬ ‫الروس أطلقوا اسمالباشقر عل المجر إبان حملة‬
‫عام‪15 9481.‬‬
‫كبيرآ املنأرض ‪ /‬حمل علية نُوظفوالروسفى ‪-‬‬
‫ذلكالوقت وما تلاه'‪:‬اع ةبغرب يا الثل‬ ‫واضطر الباشترد إلى اللتضوع‪ ':‬للروسيا عقب‬
‫افلرىوسيا » وأيتاعت المكوفة الروأسية منرام"‬ ‫فتخ قازان » واىل"قزن‪ :‬التتانم عشر كاذث هناك‬
‫و‬

‫رشيد الدين تشيرٍ‪..‬ئى الواقع‪ .‬إلى هذا ج(امع‬ ‫ن هذه الأرافى ثم أعا‬ ‫الح‬
‫بعد )‬ ‫شلمر‬
‫نو‬‫يرنجة‬
‫تاريخ الف‬ ‫»ب‬
‫التواريخ با‬ ‫وقفآ لاخل قيه ابيع أو‬ ‫إالىباشغرد باعتبارها‬
‫فهو يقول إن أوتى الأول نضركثيرين عن عباد‬ ‫الآنالكلورمدهع ةشر‬ ‫يءعهطى‬
‫وشرا‬
‫ال‬

‫الثار( كابران) وليسمنالسبلأن تقسرقصة‬ ‫وهوقسط ضثيل‬ ‫رنض‬


‫أث)م‬
‫لقدا‬
‫ا‪71‬‬
‫دستان (‬
‫خلب ‪5‬‬ ‫المجر المسلمن الذين رام ياقوت‬ ‫لا يكفىالبدوى ‪٠‬‏ولذلك فان غالبالقومركنوا‬
‫قماغ عدد الباشغرد الآن‬ ‫‪0 1‬حياة الاستقرار‬
‫[ يارتولك ‪١‬‏وامرلعده ‪] 91.‬‬
‫مانلأنفس ل‬
‫‪ +‬باشجرد ( باشكثرد ) ‪ :‬اشممعب تركى‪.‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫يعيش فى باشكردستان جنوك جبال الأورال ه‬
‫سسلعج ‪ 8.‬ع عفارمومع عااءصمت‬ ‫‏(‪)١‬‬
‫وهى الآن «جمهورية صوفيتية ‪ +‬والمكان الذنى_نثأ‪:‬‬ ‫‪“#‬اسصتس ‪ 8‬باريس سنة ‪ 881+‬وهاه‬
‫ص‬
‫فيههذاالشعب مشكولك فيهء ومجاءفىبعض التبواهد‬
‫لاهلا ‪.‬وما بعدها (‪ )5‬مزراموممة‪ + 1‬مزنسهزز‪0‬‬
‫وى غرب تركستان ( انظر طوغان‪:‬‬ ‫جرجنمن‬‫‪ .‬إنه خخ‬ ‫سانت‬ ‫‪١٠‬‏‬ ‫‪#‬نامضنمنيت‬ ‫‪14‬ه ‏‬ ‫لضفه‬
‫نمدع‬ ‫تورك تارعغى درسلرىوسنة ‪ 1151/‬؟ بارو‬ ‫بطرسيرغ » سنة “م‪ » 1‬ذا ه ص ‪1١‬‏ ومابعدها‬
‫حىن‬ ‫مسي عرز © سنة ه‪ 551‬ء ص ”‪ )7‬عل‬ ‫جاه خللماسمير‬ ‫‪ 5-5‬فط‬ ‫‪0‬‬
‫طويع‬ ‫وه‬ ‫مخال‬
‫تبين مصادر أخرى أن موطهم ال‬ ‫تزاممام ‪ 1‬إبقامماطممر ‏ اامتلصاصخ عتمم ررم‬
‫الأصبلى (قدتكونالأسماء ياكوربتاى‪ +‬كيوينوى >‬ ‫لممماءفك عترم * صانت بطرصرخ » سنة ‪/‬ا‪4841‬‬
‫» بطلميوس‬ ‫ءنوى‬
‫يي‬‫ووى‬
‫سيسك‬
‫ورو‬
‫تابينوى ؛ بو‬ ‫ص ‪١8١‬‏ وما بعدها و (؟) ونشر زملعم مك ‪5,‬‬
‫ع وص‪51.‬اء‬ ‫‪8:51‬ا ه‪4 41‬س‬ ‫”وص‬ ‫لوسسطصدون سنة ‪ 44‬قاموسآ 'صغيرآ فى الغة‬
‫دوالء هىعين ‪١‬‏ الباشكرد » والأسماء القيلية‬ ‫الباشخرد عنو انهمممماء زوإغممطخططعمط ‪-‬‬
‫«كينه» وه طابين» و بوروج » و و صووين ‪2‬؛‬
‫ونحن ند أن الجر سمول بِإلمَجْعَريّة مند‬
‫*ففاق‬
‫ابنفضلان » طبعة طوغان » ص ‪# » 7181‬‬
‫انين رطسبتهع(ةٍ ده غويه‪.‬ه صن ‪74١‬‏ وما بعدها)‬
‫رشيد الدين » باريس » الللحق الفارسى للمكتبة‬ ‫وكلمة باشغرد أبإ‪,‬شقرد ل تمرد فى ‪:‬هذ المبى عند‬
‫الأهلية » ‪ 41‬ء ورقة ‪) 4"71‬‏ ْ‬
‫ياقوت فحسب (‪ 6 1 <.‬صن ‪ 4535‬وما بعدها )‬
‫ويقول الإصطخرى إن الباشكترد كانوا‬ ‫حتمبع‬
‫لنات الغوك |‬ ‫بل وردت كذلك‪.‬في‬
‫تاك‬
‫يعيشون ى إقلم حافل بالغابات يصعب اختراقه »‬ ‫(دمتقط‪ : 0*1‬فاميتعمو وملمرميرييع ‪<-‬ا ص ‪01110‬‬
‫وأن قلب هذاالإقلم كانعلسىيرة ‪١١‬‏ يوماً من‬ ‫وم يشرالبرب إلىالجرإلاإشارات شئيلة »‬
‫فالمجر الوثتيون يعترون دائماأًعياادنان‪ 2‬ورواية‬
‫البلغار د ويسمى الببروق جيال الأورال ‪ « :‬جبالك‬
‫‪170‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫ا أشجرد‬

‫المتوى ممنة ‪/18١‬‏ وأبو الغازى نان الباشكرد‬ ‫الباشكرد » ‪٠‬‏ وقد مسح ابن فضلان بشخصه منة‬
‫‪ 199‬م ) الإقلم وقوم دين الباشكرد وعاداتهم »‬
‫بالقبجاق د والحق إن الباشكرد كانوا قد دخلوا‬
‫فى الإسلام قبل عهد المقزل بأمد طويل ‪٠‬‏ ويروى‬ ‫وقال إنه أقبل على مضارب القوم بعد أن عبر‬
‫جرى كنال وسوخ على مشارف البلغار د ويذكر‬
‫ياقوت الذى لقى بعض الباشكرد القادمين من بلاد‬
‫الليمدجرسوا ف حىلب»رواياتعنهمتذعبإل أىن‬ ‫ابن فضلان أيضاًأنهكانوا وثنيين( أى شامانيين) ‪:‬‬
‫أجدادم تلقوا الإسلام من بلغار تبر إتيل ويقول‬ ‫وقدضمالإدريبى قصص معاصريه عن هذا الإقلم‬
‫إنهم كاتوا من الحنقية » وإنهم كاتوا ملكون‬ ‫إاللىقصص الىشعجدهافالترجمة العربية لبطلميوس»‬
‫ثلاثين قرية » ويتحدثون يلغة « الأفرنج » وقد‬ ‫وزودنا بتفصيلات أقرب إلى التعقيد عن مدنه‬
‫اتغرطوا فى جيش ملوك « المجر » وإِنكانوا‬ ‫ومصنوعاته النحاسية وأسلحته وصاد راته منقراء‬

‫لايشتركون فى حملاتهم على بلاد الإسلام ه ويذكر‬ ‫القندس والسنجاب ‪ ©:‬إلخ ولكنمعظ هذه‬
‫الكاتب أبو حامد الأندلسى الذى عاش ردحا من‬ ‫التفصيلات تشيرفيايرجح إلى المجريين ‪ +‬والسيب‬
‫الزمن ببن الباشكرد فى بلاد المجر أكناهمنوا مثل‬ ‫فى هذا الخلط نشأ من أن المصادر الإسلامية‬
‫ان ببلاد‬
‫البلغار على المذهب الحتفى » ويقول إكنه‬ ‫سمت الباشكرد وياشكرد الداخل؛ وسمت المجرين‬
‫المجر ‪ /8‬قرية باشكردية » ويتوسع فى إطلاق اسم‬ ‫‪#‬باشكرد الخارج» عل حينقسمباشكردجبا اللأورال‬
‫الباشكرد حتى شلمللجرين غير المسلمن »‬ ‫واشكرد الخارج ‪.‬‬
‫أنفتهم إلى باشكرد الداخل ب‬

‫وكانت منازل الباشكرد قريبة كلالقرب من‬ ‫وقدعرف الباشكرد لدي جمرانهم القازاق والتوغاى‬
‫المصارب الصيفية الخانات القطيع الذجبى المغول »‬ ‫يعد القرن الخامس ءعشر ياميم‪١‬‏ إيستك » الذى كان‬
‫ولا دانوا بالطاعة المغول أجيروا على الاتخراط‬ ‫المنثأالى خرجمنهالمصطلح و هشدك » م وكانت‬
‫فىملك الجنس الغوقم عل أنهسمحلمبأن‬ ‫واطى » ويهى »الميناشكرد ضمن‬
‫قبييلوتارم‬
‫يقوم بالقضاء ينهم قاض خاضص بم ه وقد برل‬ ‫على‬ ‫الى يسطت سلطانها‬ ‫الأركية‬ ‫القبائل‬

‫فى تخدمة الإيلخانية أميرالباشكرى الذى قضى على‬ ‫فلقرن الثانى عشر ‪٠‬‏ ثاملإننظريات‬
‫المجرين ا‬
‫عصيان سمش ' ق‪ .‬آ“فايلةضغزى وصارقان‬ ‫الى تقول إن الباشكرد كانوا مجرين لميستتركوا‬
‫باشكرد‪ .‬نأالئبجايتو ‪ 0‬قدوجدنا الباشكرد أيضآ‬
‫(نظر بمسمءة ‪ +‬عميمد‬ ‫حى عهد المغرل ا‬
‫ص ‪ 7 )871‬فى خدمة مماليك مهر‪-‬ومهم “عل الدين ستجر‬ ‫اميس ‪ 2‬عض ‪ #4‬؟ وم‬
‫وعال‬
‫‪٠‬‏‬ ‫الباشقردى الذىكان نائيك لقلاوون فى الشام‬
‫تفقد وجاهها نتيجة لقول محمود كاشغرى أن لهجى‬
‫وكان التورا شيوبانُ خا)نية ييسملون سلطانهم‬ ‫الباشكرد واليمبك أى اللغة القبجاقية الشمالية بينهما”‬
‫على الأجزاء‪:‬الشمايةوابلشارقشيةكرمدنستان »‬ ‫صلةوثيق هة وكذلكيربطخمسالدين الدمشقى‬
‫ياشجرد‬ ‫و‬
‫علىحو بنسظ قزانخيان صاحبكرلىنفوقهعلى أشراث امول والتار » وا! ‪١‬‏ بابات »‬
‫( بالروسية ‪ :‬ستراشينا و)ال طرخاتية » الذين‬ ‫« القلذان يول » وعم أمراء |لنوغاى جنوق‬
‫كاتوا زمعنماء القبائل ء وال «عصبات» (بالروسية ‪:‬‬ ‫باشكردستان د وقد م رامن الارنقوغاى‬
‫وتجيتيك)الذينكانوا أصحاب إقطاعات يتونارما‬ ‫هما إسماعيل وغل أودوس مبرزا وابن أخيه‬
‫وىف الحيش ؛وا! « ياساقلية ا»لذين‬
‫فن ف‬‫صخرطو‬
‫ويش‬ ‫يشتيرك ميرزا ‪ : :‬التوغاى يول أى باشكرد مجبال‬
‫كانواقلاحين صامين الخدمةالعسكرية ؛وال«تيبرية»‬ ‫ارا من ف هوي عت سن‪.4051‬‬
‫الذين كانوا قلاحين مقيدين بدلا من أمنات‬ ‫مأوروس‬
‫وقد حدثفىوقت منالأوقاتأن قد أ‬
‫الإقطاع ‪ +‬واه بوبيلية » (بالتركيةالقدمة والمغولية‪:‬‬ ‫عرزا إل اىلسلطان سليانالأول عروضاً يستحئها‬
‫يوكول ‪٠‬‏ أى الأسير ) الذين كانوا فلاحين بلا‬ ‫علىضمحوضالقلجاإلاىلدولالميّانية»كاأوسل‬
‫أرض عتلكونها ؟والة تاسناقية » الذينكانوابدوا‬ ‫أيضآ سفراءإلىالقيصر إيثان الرابع » ذلك أن‬
‫ارتبطوا بقرية بعينها د وقد جرى الميرزاوات‬ ‫الروس الذين يحتلون قازان وأستراخان كانوا‬
‫والبيكوات والطرخانية على أن يلتقوا فى«وتمرات‬ ‫يضغطون على شرق الثلجا وقد جملوا سمارا‬
‫ي(اين ) ليناقشوا المسائل السنياسية العأمة'» ويكون‬ ‫وياينيكا وأوقا قلاعاً روسية وفرضوا الضرائب‬
‫لقاوم فى خان تويسى قى جوارٌ نيمعارف الآن‬
‫على الباشكرد المجاورين ء واحتج بأن الإيستك‬
‫بقرية سحاجى يورماطى ‪ :‬وكان نمة مصالح تسمى‬ ‫الباشكرد كانوا يؤدون الضرائب له وحده »‪..‬‬
‫ديوان تديْر‪:‬شكون أأولاية < وكانت منازل' قبيلة‬ ‫وأن الروس بفرض القرائب ‪:‬علهم يتدتخلون‬
‫يورماطى هئ القاعدة العسكرية للولاية » وكا‬ ‫(وتكم‬‫افلىشئون الداخلية لولاية التوغاى م‬
‫العصبات يرابطوت على طول الطرق العسكرية‬ ‫‪.‬وريع‪ .‬ودس فير © سنة‬ ‫سعد ‪ 1‬غزيا‪ :‬مف‬
‫هرجتمانك ‪ :‬طريق نوغاى إلى‬ ‫الكبرى الى تخ‬
‫» صنء(ىق )‪.‬هه ضحيح إن الرك‬ ‫‪114‬‬
‫الجنوب » وطريق قازان إلى الغرب ‪٠‬‏ وطريق‬ ‫ببعض اللطويت_لإصلاج ذاتالببن » إلا ‪٠‬‏‬ ‫تخطوا‬
‫أوسه إلىالشمال » وطزيق سيبيريا إلى الشرق >‬ ‫أنهم مضوا فبىس سلطانهم شيئاًقثيئاً ‪ :‬وقد‬
‫وكان ثممقاةومة ضارية لضم البلاد إل اىلروسيا »‪,‬‬ ‫أصبحت ‪١‬‏ ‪٠‬أم‪.‬ن‪٠‬رة‪.‬باشكردية تنسجلطان الروس»‬
‫وكثرت الانتقاضات د وكقدان الكوجومية » أى‬ ‫حق ازتفع‪ .‬عددها حى يلغ‬ ‫وما واق‪ .‬عام ا‬
‫زعاء الباشكرد الذين 'ينتخهم الشعب ‪»٠‬‏ على‬
‫رأس هذه الانتقاضات الى اقترنت فى يسمي‬
‫الأحيان بحركات أخرى فأوىكراثيا وشمال القو‪:‬ا‬
‫كا اقترنت يجهود أهل القريموالقلموقوالتانيو‬ ‫( بالروسية ‪ 0‬خرجوا من بين صفوك‬ ‫‪7‬‬
‫رنا‬ ‫باشجرد‬
‫الروس على يد ابئيه مراد سلطان وتحوزاى (إبراهم)‬ ‫الذين كان للباشكرد صلات معهم ء وفى القرن‬
‫ومب‬ ‫حانرأيا‬
‫لآمير‬
‫اانال‬
‫ستدوطقداع هذ‬ ‫اطان‬
‫سل‬ ‫السابع عشر والريع الأول من القرن الثامن عشر‬
‫بايلنروس والسويديين فعىهد بطري الأكبر‬ ‫انضم الباشكرد إلى الحركات الى قامت ى أقالم‬
‫أن يدفعاالباشكرد جميعاًإلىالثورة » كماكاناعلى‬ ‫غرني سيبيريا » وسيحون الأسفل » وأستراتان »‬
‫مخاتات القرم وقوزاق النوغاى‬ ‫وئيقة‬ ‫صلات‬ ‫والطوتهوداغستانبلفىمنطقة ديرسين الحتغارية ‏‬
‫والطونة » وقد شخص مراد سلطان إلى القرم‬ ‫وكانت سنة ‪ 71571‬هى السنة الى زار فبهاأوليا‬
‫وإستائبول فى عحاولة قاشلة لطلب العو ه وأسهم‬ ‫جلى أيامكوجوك سلطان الكوجوى الباشكرد ين‬
‫هذا الأميرمنة ‪ 871‬ى عاولة مشتركة بذلت‬ ‫ترك وأستراخان هم والقلموق ء وقد مبرته قدرتهم‬
‫لدى توغاى قوبانواليجركس خملهم عل لحتلال‬ ‫الحربية وغيرهم القومية والدينية ( صياحتنامه »‬
‫القلعةالروسية ترك و»لكنه جرحواعتقله الروس‬ ‫‪0‬‬ ‫با‬ ‫<لاء ص ‪1١‬لا‏ ل ين‬

‫وحاكوه ثم قتلوه ‪ +‬ويروى مبعوث باشكردى‬ ‫وكان الباشكرد يقومون باتعّاضائهم إذا حلت‬
‫زار صلطان'أحمدالثالث سنة‪ 51791‬أنالباشكرد‬ ‫بالروسيا شدائد من الخارج » مثال ذلكفتنة سنة‬
‫هم وحلفاءهم القره قلياقية والقرغيز قد أثاروا‬ ‫الى أحرقت خلالما عدة بلدا روسية ىق‬ ‫‪8‬‬
‫فتنةأخرى هاجموا خلالهاتركانتقاماًلقتلمراد‬ ‫حوض القولجا وقاما » وارتبطت بالاقتصار اللركى‬
‫سلطان وذتحوا أريعين ألف رومى (رش‪.‬يد ‪:‬‬ ‫عاللىروس فى جككرين واحتلاكم لمنوى أوكرانيا ‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫تاريخ » ‪ » ”<-‬ص ‪/‬الا‪ )1‬د وكانيعيتهمالقازاق >‬ ‫وكان الباشكرد أيضاً صناع سلاح مهرة وكانوا‬
‫ذلكأنهمانضموا فىأوائلالقرنالثامن عشرتحت‬ ‫عونون به أنفسهم والقره قلياقية والقازاقية ‪-‬‬
‫ملطان الخان القازاق طوييرجيق أوغلى قايب خعان‬ ‫وكانت الحكومة الروسية تعول تعويلاكبيراًعلى‬
‫الذىكانت قضبته طشقند د وقداحتفظ بالرصائل‬ ‫قطع علاقات الباشكرد بالشارج وإقلاق مصاتعهم‪,.‬‬
‫الى دازت ببنقايب أخانو سلطان أحمدالثالث‬ ‫اتلتىيج الحديدوالصلب < وفىس‪1‬ن‪3‬ة‪ 61‬أصدر‬
‫سنة و‪1‬لا‪١‬‏ ب ‪51‬لا( ‪-‬ق المحفوظات العمانية‬ ‫الروس عرسومآ عنعهم من إنتاج الحديد ولكنهم‬
‫( إستانبول ‪ :‬باشوكالت أرشيوى نامه همايون *‬
‫لميفوزوا بطائل ‏ على أن الروس نجحوا ى زيادة‬
‫دفرارى » مجلك ‪/‬اءص ‪١‬هلاه‏ هث )‪8‬‏‬
‫العنصر الرومىعل الرخ من الصعويات الخارجية »‬
‫ودامت هذه الثووة شبعةعشرعأامبايكت‬ ‫بفضلإقامةمصاتع فىيرو يحبال الأورال ونقل‬
‫حشود من الروس إلها‬
‫قوى الباشكرد ه وف الباية أرسل وسقداإلتىت‬
‫بطرسيرغ وأيرمت معاهدة لح ‪٠‬‏ علىأنقتنة‬ ‫وقدكانأبوكة تالاقنلموق هو السيب اق‬
‫مصرع كوجوك سلطان » واستؤاتف النضال مم ‪ .‬أخرى قامتسنة‪ 06/1‬يقيادةقلماقأي وزكوسوم‬
‫باشجرد‬ ‫‪471‬‬
‫هاتين الكتيبتن ألغيتا مئة ‪ © 8581‬ولوأن عض‬ ‫أوغى آقاى لواجهة ‪..‬جهود‪ .‬الروس الرامية إلى‬
‫وكان‬ ‫وسداتيناالصخيرةل قسرح إلا سنة ‪58481‬‬ ‫تطويق باشكردستانت وعزلما عن القردقاياقية‬
‫الباشكرد تتول شئوتهم وزارة الخارجية الروسية‬ ‫والقازاق وكانت هذه الفتنة أشد فين الياشكرد فى‬
‫وسهم سنة‪ 7411‬نفس‬ ‫حرو‬
‫نال‬‫مكن‬
‫مقنبل » ول‬ ‫وقد اعتقل أبزوآقاى‬ ‫ءن‪.‬‬
‫اام‬
‫مقب‬
‫كثرة ماسدفلك‬
‫الحقوق الى كان يستمتع مها سائر الرعايا الروس‬ ‫آخر الأمر وحملاإلىسانت بطرسيرخ وقتلا »‬
‫وإن كانوا قد احتفظوا يقوانينهم الإدارية والقوإين‪,‬‬ ‫واكن نيران القتال اشتعلت ثا‪١‬ني‪1‬ة‪0‬س‪/‬ن‪8‬ة‪7‬‏ بقيادة‬
‫الخاصة بالأراضى ‏‬ ‫اثنين من البيكوات من قبيلة قوواقان هما‬
‫دسهيما خاتاتالقازاق م‬
‫ئريكو‬
‫يونركوو‬
‫بييين وت‬
‫وكان للباشكرد شأن هامفىثورةسنةهحول‬
‫ونادى بين مخوجه أحمدسلطان ابن نان القازاق‬
‫ذلك أن الباشكرد عملوا سئة ‪ 1191‬بالقرار الذى‪,‬‬
‫أى اندير خانآعل اىلباشكرد ‪ :‬ول تمد هذهالحركة‬
‫اتحّذته « البمعية“العامة لمسلمى روسيا » ى اجناعيا‬
‫إلا بعدخسائر باهظة فىالأرواح ‪.‬‬
‫>‬
‫‪ ١٠‬مايوبالمتاداة ‪5‬‬ ‫الذى عمد ما ببن ‪١‬‏‬
‫واستؤنف القتال سنة ‪٠4/1١‬‏ بقيادة زعمعرفة‬
‫الاستقلال الذاق للأقالم التركية السلمة » قألذ‬
‫باسمقره صقال ‪ .‬وكانهذاالزعم فىالواقم هو‬
‫ممثلوالباشكرد لجنةثلاثية ( زكى وليدى » سما‬
‫ميراث"ء الله بردى‪-‬جعفر ) ليبحثوا التنظم الإدار‬ ‫ببلوىلاد آاخلخكروجوميه الذىكانهواوبن أخ‬
‫لولاياتهم ‪ :‬وانتهوا إلى اتفاق مع القازاق قرغيز ؛‬ ‫له مجاهدان بايلنباشكرد منذ سنة ‪ .8871‬بتأييد‬
‫© مجلد ‪» 41‬‬ ‫(روج ‪,,‬مرير‬
‫خانات القرم ج‬
‫وعقدوا الموتمر الباشكردى الأول الذى حث‬
‫ضام إلىالشعوب الأخرى الى‬ ‫ص ‪1١1‬‏ ) ‪ .‬واستمرالقتالسنتينث أمنزلالروس‬
‫ا عنلى‬
‫الاباشلكرد‬
‫تناضل ى سبيل الاستقلال الذاق ( القازاق‬ ‫اىت قازاقأورطهيوز‬ ‫اففنرإل‬ ‫خالٍ‬ ‫المزعة بقره صمَ‬
‫والأزابكة ‪ :.:‬إلخ ء باشكردآماغى » أوفامة‬ ‫ة‬ ‫ئ‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬‫ع‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ن‬
‫د‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫والتجأ إلىبرا‬
‫‪ 6‬ل ء ص "‪ )1‬د وق اللريفبدبرا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ىم عن ال‬
‫نشيتا ممنة ©هلا‪.١‬‏ وسنة ‪. 4/11‬‬
‫ينشئون جيشاًوأق مركز إدارى فى انلمان بأورنبور]‬
‫برئاسة ييكباو أوغل يونس د وى سنة ‪ 8191‬ألقي‬ ‫وف سنةاليل عملتكاترينالكبرىبسياسة‬
‫الروس هذه المتكومة وسجن أعضاوها ى أورثيور‬ ‫الوثام مع الباشكردقفشمت الولاية إقليمين قبلين‬
‫ولكنهم استطاعوا المرب من بعد‪ :‬وفىيونية هب‬ ‫تقيدين ‪٠‬‏ هاجنذت أيضاًكييبتن باشكردبتين‬
‫الباشكرد ثانية » وجندوا قرقتين حربيتين » وأ‬ ‫سلحهما بالأقواساليم وألبسهما الزىالوطنى ‪.‬‬
‫الحكومة فى أورنبورخ د وأرادوا أن يدخلوا ‏‬ ‫وقد استخدمت هانان الكتيبتان فى الحروب مم‬
‫صفوف جنودهم فصائل منالقازاق قرغير فحوا‬ ‫نايليوت » هن فد نى باريس « على أن‬
‫دو‬ ‫باشجرد‬

‫واللهجة الباشكردية وسط بايلنقازاقية والقازانية‬ ‫الفرقتين إلىجيشقائمبذاته بقيادة القائد إشيولاتوف‪.‬‬
‫وقد طوعت فى عهد السوقييت للكتابة وطبعت‬ ‫ولكن الخلقاء روعهم اهجوم الألماق ى أوكرانيا‬
‫هكاتب ل‬ ‫والقوقاز وم يوافقوا على قيام جيش وطى من‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫القرغيز والياشكرد قىالأورال وى الفياق وسعوا‬
‫‪+‬نزل على رغياتهم فأعلن القائد‬
‫إل تسربحه و‬
‫‏(‪ )١‬طاعمن]‪ 1‬حلدوة ‪ +‬مسمس مجمتة‬
‫قولجاق أنه لن يعترف بالميش ولا‪ -‬بالحكومة‬
‫عاسمة‪ 0:‬كمه مفاومومن ‪.‬هذاجع موعمولهزط © طبعة‬
‫(‪١‬؟‏ توقير سنة‪- ) 4191‬‬
‫علنطمكة برد ‪ 6‬قيناسنة ‪ 9191‬ء ص ‪ 14‬لم‪>) 1‬‬
‫فيراير سنة ‪ 4191‬عقدت حكومة‬ ‫وق‬
‫'‪ )7‬ممنةحسوت ك ‪4‬تمقتة وظظ ‪١‬‏ عهممتبعامئة‬
‫(‬
‫‏‪ ٠‬باشكردستان » معاهدةصلح معالسوقييت حمت‬
‫كممالماعمهجمقل جمجمة‪ 1‬عمطعزوة”‪ » 1‬طبعقروزرزىرج‪_ 1‬‬
‫فاي‪ 0‬نال > "‪ 7112‬ع‬ ‫(]) متفطجلةم ‪.‬‬ ‫جيشها واستقلاها الذاق وشتونها الداخلية ‪ :‬وبذلت‬
‫ن‪1‬س‬
‫ومابعدها ه (‪)4‬‬ ‫يراغ صنة ‪8849١‬‏ ء ؟‬
‫ص‪٠١‬‏‬ ‫بعد ذلك جهود التوحيد بين الباشكرد والقازاق »‬
‫» أوقه سنة لالقان‬ ‫م‪1‬‬
‫م‪7‬ما‬ ‫معلم‬
‫‪:‬تدمك‬ ‫ولكن السوقييت أنكروها » وجعلت إيسترليطاماق‬
‫القاعدة الإدارية لباشكردستان » وآقتوبه قاعدة‬
‫متى »‬ ‫ياابج‬ ‫(ه) عبداللهعصمى ‪ :‬بااشكر‬
‫قدست‬
‫لقازاقستان» وكاتتتلكهى‪ :‬باشكر دستانالصغرى»‬
‫أوقا سئة ‪ )( + 1+‬وانظر تعانريخ الفئن‬
‫‪ .‬ومساحها ‪ 5/1448‬كيلومترا مربعاًوعدد سكالما‬
‫والانتفاضات ‪ :1 :‬بطال ‪ :‬قازان توركلرى »‬
‫‪ 8‬تسموةافهمما بين لمزم لتكردوكات‬
‫» ‪ 714‬مولع‬ ‫صم‬
‫‪7‬‬ ‫‪2‬نة ‪91‬‬
‫‪811‬‬ ‫إستات‬
‫‪5‬بول ص‬
‫لسو ل لاللسة ‪)09(171-2‬بويتسواي ع‬
‫أوغلى النى عرف‬ ‫ووغول‬
‫وهام ه‬
‫رئيس وزيرائ‬
‫منبعدباممزكى وليدى طوغان ( وليدوف ) ‪.‬‬
‫عه!‪181‬وتدمادق ودمهطة ' ‪ 5‬واساعدمد موزعاء لاوز »‬
‫‪20‬‬ ‫(‪681‬‬‫سنة ‪41‬‬ ‫وى ‪4‬؟ يونية صنئة‪ 741‬انسحي أعضاء الدكومة‬
‫) بتعتسراموسا‪ : [7‬وووستاشمق‬
‫م‬ ‫ي‬‫ع‬‫م‬ ‫ه‬‫س‬‫ز‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ل‬‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬‫‪2‬‬‫(‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ريون‬ ‫من مناصهم ومضوا إلى الركستان ليشاركوا ى‬
‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬
‫حركة الباصمجية (انظرهذه المادة) ضد السوقييت»‬
‫وهنا أصصلطط ‪ -:‬أوجماتذ‪١ -‬‏ علاط موسطصطة مر >"‬
‫إيسترليطاماقسنة‪1١0 18. 15141‬‏‬
‫وألفت حكومة سوقيقية خالصة وسرخ اليش ‪٠‬‏‬
‫وق يونيهسنة‪ 7141‬وحد السوقييتيين باشكردستان‬
‫موسلدةمداه ماتلا ‪١7‬د‏‬ ‫تفع‬
‫‏(‪ )١1١‬ملك غامساملسجوحا خاوطفمة ‪٠‬‏ أوفا‬ ‫وبين ولاية أوفا الى كان يغلب علبا الروس‬
‫سن‪)11( 7612‬تمستيقيفة باشكرد يستائده‬ ‫وسموها و باشكردستان الكيرى » ه وقد‪.‬بلقت‬
‫إقلاب تارعى ‪ +‬أوقانه ‪5‬ل ‪60‬‬ ‫يالهو‪1‬مرا‬
‫‪٠ :‬ك‪4‬‏ر‬ ‫مساحها فىتغداد سنة‪6‬‬
‫صا عمة عو‬
‫أسمة فقط‬ ‫ربعا » وعدد سكانها ‪0‬‬

‫امهم راك ‪.‬‬


‫‪1‬لط لكللولتتفعة توسصصن‬
‫«مستمة‪: .‬‬
‫مث تفل"‬ ‫سنة‪ 8 1811‬وزرورشمة سن‬
‫باشماق‬ ‫باشجرد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬و‬

‫© صنة ‪)51( 858191‬‬ ‫امامت ‪ 1‬لوه ممصن‬ ‫‪4‬ة‪ 6 56‬ررم ‪ 4‬عور سنة‬
‫‪1‬سن‬
‫وروم ‪ 2‬ب ‪> 1‬‬

‫إسلام أنسيكلوبيدياسى ‪ .‬مادة باشكرد ‪٠‬‏ قم‬ ‫(خ‏ «مييصنادتا ‪ :77]2.‬ليو‬


‫‪1‬ي‬‫‪١‬عرم‬
‫)لهب‬
‫سو‬ ‫‪7‬‬
‫زكى وليدى طوغان »‬ ‫ريع منة «‪ 991..4‬بع وو بزورد ازماعدا ‪.‬تعمل‬
‫[كى وليدى طوغان ‪1 2 05‬‬
‫عورثيد ز‬ ‫ويود لق يونج‪66‬ح ‪..‬مرساعسة ‏ (‪ )51‬مسعرسكد‬
‫‪#‬مصهد‪# : 50‬اككا ملاعم فوؤساحة خاصاع‪> 0‬‬
‫‪6‬ة‪ )61( : 1‬زكىوليدى طوغان ‪:‬تورك‬‫‪1‬فا‪4‬سئ‬‫أو‬
‫وباش دفتردار » ‪ (:‬انظرمادة «دقتردار)‬
‫ا(بتلركستان) قارضى » إستانبول سنة ‪» 7491‬‬
‫ص ‪ 511:‬ع لم‪ 11‬لوطلا لل‬
‫«شجرد» )م‬
‫باشغرد ع ‪ ( :‬انظرمادة با‬ ‫ل لف ل‬

‫«الباشقرع ‪ ( :‬اتظرمادةو باشجرد»)م‬


‫واانلظبراعشنكرد منحيثعلمالسلالات‬
‫وعلم الإنسات ‪ )51( :‬ملمعوسع ‪ : 2‬لم‪32‬‬
‫قو تومسلة «ومطسعدومامط ينرم » ‪١<١‬‏ © بروغراد‬

‫‪ ١‬درقشاب ع ‪ ( :‬ةدامرظنا « ‪‎‬ذرجشاب ) ‪.‬‬ ‫*‬ ‫© روسك‬ ‫صنة ‪519١1‬‏ ‪-4‬دلاء سنة ‪51191‬‬

‫موسكو سنة ‪869١‬‏ )‪ +(7١‬وبرمسي‪# : 1‬اصلين‬


‫ووماملى ‪ 81.‬طامء فورسبوميتء )‪(4١‬‏ بكياملا ‪:‬‬
‫« باشماق ‏ ‪ :‬كلمةتركيةمعناهانعل؛ ©‬ ‫تعس‬
‫نوظغملمياهمدومسللة عسلسط © باريس‬
‫ويطلق اسمه باثماق شريف » علىنعلمن آثار‬ ‫منة ‪88١‬ا‏ (‪ )51‬وعدزلا ‪ + [.‬ما بمستلايمط‬
‫النبىصلى اللهعليهوسلمورد ذكرها ف اىلقرنالرابع‬ ‫كممزمدسعمصااذء‪0‬ه«زاتسسم‪“ 1‬علجنممدال عد جدطاء‪ 8‬؟‬
‫الهجرى ‪ :‬وقيلإنما كانتفى حوزة السلطان الأشرف‬ ‫‪١‬نا‪4‬س‪1‬نة‪2‬‏ © )‪ (١1‬وملعامعلةةة ‪ :‬وتللعه >‬ ‫قي‬
‫الصرى للتوق سنة ‪ 85‬ه ( ‪0811‬م ) نعل‬ ‫صانت بطرصيرخشنة ‪ 41‬معنمصادر مستفيضة >‬
‫منهلمالآثارفىدمشق < وف فاسنموذج آخرمن‬ ‫‏(‪ )1١‬وطعسدلا ‪ 31.‬عهمطعصة ‪ 8-‬د مجاعم‬
‫هذه التعلوصفه المقتّرىوصقاً مقصلا فىرسالة‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪8‬نة‪8‬‬
‫"نا‪8‬طْ‬
‫يسيع “قي‬
‫نفعال » ج انظر‬
‫عنوانها «فتح المتعال فاىلوص‬
‫»بعة‬
‫أيضاآ ‪ :‬ب«اثماق شريف خاصيتلرى يرله ط‬ ‫وانظر عن اللهجة للبسإشكردية ‪)]9( :‬‬
‫قازان » سنة‪8/481‬د ويوجدأيضاًبينآثارالى‬ ‫‪#‬مصدمةة ‪ : ©.‬ع‪.‬نيويبن مجيوية > بودابشت سنة‬
‫صالىالللححهلفيهووسلظمة إفستىانبول و باثماقة‬ ‫‪‎‬ص‪ ١‬سب‬
‫‏‪٠١‬ع (‪1‬؟)فلهمسراء ماظعو ‪2‬‬
‫رشنا قو‬
‫وانظرأيضاًمادة« النعلالشريف ‪5‬‬ ‫“شريف»‬ ‫ظ ‪::‬ووااممسطليمة‬
‫ررنفظ‬
‫س‪4‬عي‪)1‬‬
‫هل(ي‬
‫‏‪ -١‬ا مانة ‪11‬م‪3‬م‪ 5‬ي‬
‫بذ‬ ‫ياثماق ‪ .‬باشوكالت أرشيوى‬
‫إلاأت إيرادات الإقطاعاث ظلت‪.‬تخقصص الحرم‬ ‫المصادر >‬

‫السلطاق الذكور ه وأصبحت تسمى من هذا‬ ‫ماط‬


‫تملفك‬
‫م؛الت‬
‫سكك‬
‫ممد‬
‫موطت‪:‬عو‬
‫‏(‪ )١‬وب‬
‫مم‬
‫ينع‬ ‫الوقتيامم« خاص» وتتكونفىالو‬
‫جاقع‬ ‫تتطديف عا عمل عنسوعلتد عمل غ ص ‪١14‬‏ ‪114 -‬‬
‫الإبرادات الى كانت تجمع قييل هذا التاريخ‬ ‫عطتمةاه© ‪ :‬متلاعستسماممسملكة “‬ ‫‏(‪)1‬‬
‫با‬
‫«لمقاطعة » منحصيلة المبالغ الموداةمقدما من‬ ‫ى‬
‫ل ل‬
‫ا صث”‬
‫جا ء‬

‫الملتر‪,‬‬
‫مين لبعض هلم المزارع ه وحوال نباية هذا‬
‫القرن اتخنت سنةجديدة هىمنح « مقاطعات»‬ ‫‪ 0+‬باشماقلق» ‪ :‬مصطلح أطلقأيااملحكم‬
‫ممؤلاءالسيدات علىطريقةو مالكانه» أى الاكتزام‬ ‫الما فى القرنين السادس عشر والسابع عشر على‬
‫مدى المية د ولكن مثلهأذلاهمغتيحت آخ ارلأمر‬ ‫إيرادات الإقطاعات المخصصة حرم السلطان لشراء‬
‫فاىلعهإدصلاح وامستبردلقببهاات تقدية كانت‬ ‫حاجيانون الشخصية وخاصة ملايسين ونعالهن _‬
‫تصؤدنىوطيناً ء‬ ‫مواق فىالتركية معناها نعل )‏‬
‫ثأ‬‫اماق‬
‫ببائ‬
‫(‬
‫الصادر >‬ ‫ول تصادف بعد” هذه الكلمة ى أىوثيقة أقدم من‬
‫‏(‪ )١‬قوجى بك ‪ :‬وساله « إستانبول صنة‬ ‫ناي القرن السادس عشر ء وقد يطل استعياهامن‬
‫يميمسيور ‪:‬مر‬ ‫(‪٠1‬‏‬
‫)‬ ‫ضن‬
‫ا‪١‬‏ * ‪5‬‬ ‫*‪ » 7851‬ل‬ ‫بداية القرن الثامن عشر < وكانت السيدات الصالخات‬
‫‪#‬التنمةرتصاسماك علمامةة «مععتسيو‪ 0‬داص ‪5712‬‬ ‫‏‪ ١‬لتلقى الباثماقلقيات هنم السلطان (والده)وشقيقاته‬
‫(أ"ن)سإسيلكالموبيديا م »ى هذهلمادةيقلم‬ ‫ن) وخاصكياته ‪:‬و لكناتفتقر‬
‫ع‬‫يم‬
‫اتهد‪,‬ج‬
‫قينا‬
‫وبناته وقاد‬
‫كوك بلكين (‬
‫©‪ )5‬عموم‪ 8‬قصه ططته ع‬ ‫إالمىعاومات فيامخص القمامختلفة للإيرادات الى ‪,‬‬

‫‪67‬‬ ‫بعللاعلهسهووستمدك سواط م؟جلك ‪١‬ه‏‬ ‫كانت تخصص لكل من هنه الطبقات » إن وجد‬
‫القهرس ل‬ ‫مقياسكانيقاس به ذلكعلىالإطلاق د علىأثنا‬
‫خورثيه ‪ 3‬يوون ج‪. 038‬ا ‪3‬‬ ‫ُ لدمنى‬ ‫تعم أهنذه الإيرادات كانت تخ‬
‫مصص‬
‫الحياة» ثمإنهحدثفىالقرنالسابععشرأن هذه‬
‫‪ +‬وباش محاسيه» ‪ ( :‬انظرمادة «مالينه»‪.‬‬ ‫الإيرادات قد زيدت فكىثير من الأحيان زيادة‬
‫معيبة حى تجاوزت الخد للألوثت ذا الإيراد‬
‫ه «باشوكال تارشيوى» ‪ +‬وكالت تعرف‬ ‫وقدره ‪٠٠‬ر‪7‬‏ آقهقى السنةبأن أضيقت إلها‬
‫أيضاً يسمه ياشبلقاللق أرشيوى ه ‪ :‬عنوظات‬ ‫إيرادات الإقطاعات الحربية الى شغرت من‬
‫‪.‬لى ‪.‬‬
‫‪٠‬‏ ويطلق الاممالآن ع‬ ‫الوزراة‬ ‫وئاسة‬ ‫أصحابا ه صحيح أن الصطلح « باثماقاق » قد‬
‫والإسيراطودية‬ ‫ي'ة‬
‫كلة‬
‫رلدو‬
‫لة ل‬
‫لكزي‬
‫امحفوظات الر‬ ‫بطل استعاله ى ياكورةالقرنالثامن عشر »‬
‫باشوكالت أوشيوى‬ ‫ذ"‪,‬‬
‫وقد ثُلقت وخزينه أوراق » من أول الأمر‬ ‫العانية ومقد بدأ إنشاء امحفوظات العمانية بظهور‬
‫ودرية‬
‫هعه‬
‫جتمفى‬
‫لحق‬
‫اوأل‬
‫بيناية الصدارة العظمى »‬ ‫الدوثةالعيّانية » علىأن مجموعة المحفوظات للالية»‬
‫بعدفترة قصيرة من القلق » عكتب رئيس الوزراء ‪.‬‬ ‫وإن كانت تشمل عدداً من الوثائق الشخصية‬
‫واستيدل بالاساملقدم الاسم الحديث إعقتضى‬
‫والسجلات من الأزمان القدعة> فإنها ترجع ىق‬
‫>‬ ‫‪ 9‬ص‪8‬در"سن‪/‬ة‏‬
‫‪١‬ون‬
‫قان‬ ‫جوهرها إلىمابعد الفتح العماى للقسطنطيقية سنة‬
‫وناك مرحلة جديدة ىق قنظم المحفوظات‬ ‫ه‪ + 41‬وأصبحت المحفوظات مكتملة حقآًمنذ‬
‫ودراستها سنة‪١‬‏‪ 1461‬بعدإتشاءالجمعيةالعمانيةالتارخية‬ ‫منتصفالقرقالسادسعشرتقريباًوظلت تتكمل‬
‫( تاريخعيّاقأنجمى ) د وكان المقال الاقتتاحى فى‬ ‫حى نباية الإمراطورية ‪-‬‬
‫العدد الأول من صحيفة الجمعية يقلم عبد الرحمن‬
‫»قد‬‫ى وأول رئيس للجمعية و‬ ‫عرخ‬ ‫سمو‬‫رآخر‬
‫شر ف‬ ‫ميانجية‪.‬مفوىعة من‬
‫أما تنظم السجلات الع‬
‫تضمن هذا المقال بيانابأغراض الجمعية » وكان‬ ‫اخفوظات على الغط الحديث فيرجع إلىما بادر‬

‫تصنيف وثائق امحفوظات‬ ‫ضها‬


‫رامن‬
‫غرض‬
‫ألغ‬
‫أو‬ ‫بهفىهناالشأن الصدر الأعظٍالمصلح رشيدباشا >‬
‫ودراسها ونشرها ( تاريخ عاق أنجمى مجموعه‬ ‫ذلكأنهشيدسنة‪ 61311‬ه ( ‪ 7481‬م ) بناءجديدا‬
‫‪85-554‬‬ ‫مو »سنة ‪191١‬اءص‪12١4-9‬؛‏‬ ‫المسسفوظات فى أرض الصدارة العظمى » وتقل‬
‫مفوسةة عه مضه م‪ 1‬فا‬ ‫عم ‪+‬‬ ‫إليه عدداًكبيرآامن مجموعات السجلات الىكانت‬
‫‪ 8‬ع ‪ 81‬ءاسنة موا » ‪١‬ص‪11‬ل‏‬ ‫‪00‬‬ ‫حفوظة منقبلحزما أو فىصناديق فى عازن‬
‫تقوات التالية بدأالدارسون الآتراك‬
‫دو‬‫ال)س‬
‫‪4‬‬ ‫مختلفة ومكاتب فى أنحاء شتى من المدينة ‪ +‬وقد‬
‫الذين يدرسون هذه المحفوظات بتصنيف السجلات ‪٠‬‏‬
‫ز‪.‬ود اليتاء اذى خططهالمهتدس المعمارى الشبور‬
‫ونشروا أكيضثايآرآ من الوثائق الشخصية د وتوقفن‬ ‫فوساق ‪:‬زصممو *امبليثمةومظنفين ومدير ‪-‬‬
‫هذا العمل بسبب الثورة وحرب الاستقلال »*‬
‫وها للكتب اتخاص بالسجلات الى عرف‬
‫لمذى‬
‫وأعقب ذلكتقل قصيةالبلاد والنقور الاعا‬
‫فىهدالعمّانينيامم« خزيتهأوراق » كانفى‬
‫ضى العّانى » عل أن بدايةجديلة‬
‫ممامن‬
‫سااداللقو‬
‫الأصل يتكون منمجموحتين رئيسيتين منالوثائق ‪:‬‬
‫ف‬ ‫ها‬
‫من‬‫قلن‬
‫وعم‬
‫وقعت سنة ‪ » 8891‬ومفى ال‬
‫)ئق‬
‫وايوونثا‬
‫(يوان هم‬
‫وثائق الديوان السلطاق د‬
‫إبواء الوثائق وتنظيمها وفهرسها ‪ .‬ودعى فكينه‬
‫عانم مي‪1‬شير بامناهجالتىتبعىأداء هذمللهام‬ ‫مكتبالصدرالأعظل( يابعاكأو باشقاالييسى)ع‬
‫وكانت تضاف إلىذلكبيناين وا مينمجموعات‬
‫(انظر ‏ مجمك‪ : 1 7‬هه عمتلمتدمد صذهلا‬
‫بودايشت ‪ 6‬ب"‬ ‫ر‬‫سجهد‬ ‫خماصدة‬ ‫أخرى » وخاصة وثائقالإدارات اثاليةوسجلات‬
‫صنة ‪ 10681‬و ص )‪4/01-5١7‬‏‬ ‫إادالرتةلقمسياحيةمية »‬
‫ل‬ ‫ياشوكالت أرشيوى‬
‫(‏ ‪ ١1:48‬وثيقة ) ‪ .‬وعرفت هله أأتصنيقات‬ ‫الت أرشيوى »‬
‫كه‬‫ومه‬
‫امشاتض‬
‫يسم‬
‫ومكن تق‬
‫نسوا العمل بام‬
‫الثلائة عامة بأمياء الأشخاص الدييرنآ‬ ‫يصفة عامة إملجىموعتين تحسب طريقة حفظها ‪:‬‬
‫أوراق ودفاتر ‪ .‬وتتلف الأوراق ما بين هراسم‬
‫وقد عدل عن هذا التصنيف السايق أتصنيف‬
‫العلمىمذ سنة‪ 1191/‬اوءحدئت بداية جديدة على‬ ‫ملطانية محررة ى صورتما المأثورة إلى مذكرات‬
‫عارضة ومحاضر لككتية صغار ‪ :‬وقد قدر عدد‬
‫أسس أحدث ‪ .‬فقد فصلت الأوراق عن الدفاتر‬
‫فصلا تاماً وصنقت تيلعلامًكاتب والإدارات التى‬ ‫الأوراق علاين كثيرة لم بفهرس مها إلا عدد‬

‫كانتتتبعه ‪.‬ا مع الاحتفاظ”قدر الإمكان بالترتيب‬ ‫صغير جداً ‪ .‬وقد عمل تصتيف أولى للأوراق‬

‫والسياق الأصليين و‪:‬علاوة عللىهذا التصنيف‬ ‫و ‪١1491‬‏ ععرفة لجنة برياسة‬ ‫نى‬
‫سين‬
‫مساب‬
‫الجوهرى قامت ديئة الحفوظات يتحضر عدد من‬ ‫الج ‪1‬ن‬ ‫عنلبورىأو رامل‬
‫المجموعات الخاصة مثل المراسم السلطانية( خط‬ ‫وثيقة ترتيبتآارغخياًبسيطاًوفقالًعهودالسلاطينمن‬
‫حمايون ) و ‪١‬‏ الإرادات » السلطانية » والمعاهدات‬ ‫السلطان عمان الأول إلى السلطان عبد المجيد ‪.‬‬
‫ثهاذهئق ينتمىإلىالقرنالثامنعشر ' ووثائق الوقف ‪ ::-‬إلخ ‪ .‬ويعد” فهرس خاص‬
‫لالنموعظ‬
‫وك‬
‫الثانى الى نقلت إل‬ ‫يد‬
‫مبد‬
‫لاتح ع‬
‫اجل‬
‫بأوراق وس‬ ‫ولعت الأولمن القرن التاسع عشر ‪:‬وى سنة‪.‬‬
‫»ن سراى يلدز ‪.‬‬
‫« ياشوكالت أرشيوى م‬ ‫رةى برياسة ابن الأمينمحمود‬ ‫أمتخلدن‬
‫‪ 1141‬قا‬

‫وقد قددرت الدقاتر والسجلات المجلدة محوال‬ ‫بين القرنين‬ ‫وثيقة‬ ‫كال بتصنيف ‪7154,54‬‬

‫أوأغلها‬ ‫‏‪ 50٠0+‬فى جميع المجموعات التركية‬ ‫الخايسعشروالتاسععشرقسّمت إلى‪7١1‬‏مجموعة‬


‫ذات موضوع عكان أكرها المجموعة الخاصة بالشئون‬
‫وهى نوعان‬ ‫محفوظ فى باشوكالت أرشيوى ‏‬
‫الالية ( ‪ 107,71‬وثيقة ) والمجموعة اللخاصة‬
‫‪:‬وع إحصانٌ بويشملأرقامًومعلومات‬
‫‪ -‬أساسيان ن‬
‫ا طلبت وجمعت لأغراض إدارية عتتلفة »>‬ ‫(‪/‬الارم وثيقة ) وقد رتيت‬‫بالشئون العسكرية ‪/‬ا‬
‫يشمل مبورامسجلةمنقولة‪1‬‬ ‫ونوع “دييلوماسى‬ ‫وعة ترتيبآتارمخياإجمالياً م‬ ‫الوثائق دماخجلمكل‬
‫وتولت «جباعة أخرى برياسةمعلمجودت العمل‬
‫من نصوص لأوامرورسائل ومراسلات أخرى‬
‫أصدرت ‪:‬‬ ‫منسنة[إ‪ 91‬إلىسنة‪0881‬علىنفس الأسس‬
‫تقريباً الى سار علها ابن الأمن" » وصنتفت ‪-‬‬
‫ويمكن أن تقول إنالدفاترثلاثمجموعات‬
‫رئيسية <‬
‫‪ 94‬وثيقة تندرج تحت ستة عثر موضوعاً»‬
‫وكانت أكر جموعة فى التنضيف المجبوعة "‬
‫(‪ )1‬الجلس المإلائىوالمتذارة م ‪٠‬‏‬ ‫الممكرية ( ‪,481‬؛ه وثيقة ) وجموعة الأوقاف‪.‬‬
‫عد‬
‫ويِدِ غت الصدازةالبظظىفى لفرت السابع عثر‬ ‫( أدلارلاظ وثيقة ) وحبوعة الشتون الداخلية‬
‫باشوكالت أشريوى‬ ‫‪4‬‬
‫وكان عدد سجلات الشكاوى والمراسم مما ‪.‬لام‬ ‫حتّى عدت هيئة ببروقراطية قائمة بذائها » ونيت‬
‫ادا ‪ .‬وكانت شعب أخرى من (‪١‬‏ « مهمه » تشمل‬ ‫آخر الأمر تجميعمهام المجلس السلظاق » وأصبيحت‬
‫مجاممولعةشمئنون العسكرية ( ‪ 8‬محلداً منسة‬ ‫محفوظات الاثنين مجتمعين تسجل من م أعمال‬
‫ونكا م ) ؛‬ ‫ملظل مع اواك‬
‫ومجموعة من الشئون العامة السرية بنوع خاص‬
‫ل‬
‫لعز اريسي اليكرة نئي الاقفتية ‪ .‬وق‬
‫التى تدخل فى‬ ‫المجموعات الكثيرة السيلات‬
‫‪4-‬م‬
‫‪41‬‬‫‪١1‬‏‬
‫‏‪ ٠١‬ملدات ) من سنة ‪81‬‬
‫هذا القسم مجفوعة تعد أجهممهايعاً وهى« مهمه‬
‫رعلاوا‪/ -‬الامام ) وجموعة نخاصة بالشئون‬ ‫دفترى » ( أى سجل الشئون العامة اخامة ) ج‬
‫المصرية المجلد الآخيرمها سرى ( ‪8١‬‏ غلداً »‬ ‫مجاداتًشمل السنوات من ‪-154‬‬ ‫وتتكون من‬
‫‪1‬زم‪ 1‬هد ‪/‬اى‪4151 11/‬م )؟‬ ‫‪1‬نة‬
‫م‪1‬ن س‬ ‫يوى‬ ‫جل‬
‫بهى‬
‫)و‬‫س‬
‫هر خ“امه‪ 06091 1‬م‬ ‫‪#1‬‬
‫ومن المجموعات الأخرى العديدة ق هذا القمم‬ ‫ل صدر ممنراسلات على اختلاف أنواعها فى‬
‫الرسائل السلطاتية ( نامه همايون فى ‪1١1‬‏ محلداً »‬
‫ترتيب تارعخى بسيط ( انظرعن « مهمه دفترى »‬
‫‪-‬ت‪141‬ؤ‪719‬ؤ‪ 1‬م)‬ ‫مسنة ‪" 1111‬ث‪ 1‬م‬ ‫ج‪17‬‬ ‫ا‬
‫م جه‬
‫هأعلم‬
‫اتامسة‪ 1‬اات‬ ‫‪ : ©.‬هلماك‬ ‫طاعتامماظ‬
‫وسجلات ملس «التنظيات » (فىثلاثين علدا ‪٠‬‏‬
‫فعاليم ينعد ؛ بلغراد سنة‪ +8911‬وبن‪. 11‬ا‬
‫مسنة ‪“ 1/111‬لم‪ 1‬ه‪-‬ع‪465811‬ؤام)‬ ‫اماعط عزن امناتستسلك اهرهاا‪ 0‬عه جالمستصمط‬
‫ومجموعات أخرى تتناول القناصل والتجار الأنجاب‬ ‫زر‬
‫عاط اهعد نط سو ف‬
‫والامتيازات » والأحكام الفقهية ( مقتضى )‬ ‫أوكسفورد ‪ 6‬وهو تحت الطبع ) م وبمرور الزمن‬
‫والمعاهدات » و أحكام الاعتقال فى القلاع ق(لءه‬ ‫بد بعدد من المجموعات القائمة بذاتها تتناول‬
‫بند ) و « الإكتساب » والتعبينات » والكناتس‬ ‫شئونآً كانت تدخل من قبل فى او[مهمه م‬
‫والأقليات ده إلخ ء‬ ‫ققد كانت الشكاوى الى ترد من الولايات‬

‫(ب) الساحة التقومية (طابو ) وتشمل مسح‬ ‫‪98١1‬‏ إلى سنة ‪ 8011‬ه ( ‪ 14551‬س‪-‬‬ ‫عسننة‬

‫أراضى الدولة ولطناد غقندسكاتها » وكانت من‬ ‫‪141-‬م ) والمراسم الى تعالجها تسجل‬
‫‪1 11‬‬
‫ر‬
‫انلح الاسلطننةظ(‬
‫قمبصللحة قائمة بذماتهصا م‬ ‫فى مل خأص هآ( شكايت دفترلرى ) ء وظلت‬
‫مادة دوقترخاقاق » ) مقرها فى الدفترحانة قرب‬ ‫هذه السجلاث مرتية تزقيبآ تارغياً صرفاً » ثم‬
‫مسجد السلطان أحمد ه وقدثقل المزءالأكيرمن‬ ‫استيدل بهاأن سنة ‪ 86112‬إلى سنة ‪ 0081‬م‬
‫سجلاتها إلى « باشوكالت أرشيوى » وتقول هله‬ ‫‪ 04/11 - 5411‬م‪ 1‬حهمام ) سجلات‬
‫الباشوكالة إن بى ‪.‬حوزنبا من هذه السجلات ‪851١‬‏‬ ‫)لى كانت مقسمة‬
‫الأحكام ( أحكام‪ .‬دفرلرى ا‬
‫مجلداً‪ » :‬أما الباق وقدره حولق ‪ 0667‬مجليا‬ ‫جرال سبعشعرة ضرحة قي ا نتيا‬
‫‪4‬‬ ‫باشوكالت أرشيوى‬
‫وعلاوة على للجموعات الرئيسية المحفوظة فى‬ ‫فحفوظ قى إدارة المساحة العامة ( طايو وقاداسترو‬

‫ة باشوكالت أرشيوى» تورجدعدةمجموعات أخرى‬ ‫عموم مديرلغى ) بأثقرة ‪ .‬وقد نشر خليل إيناللجق‬
‫أصغر من هذهفىتركية ‪ :‬أحمهامحفوظات القصر‬ ‫(صورت دفتر سنجق أروانيد ء أتقرةسنة‪58410‬‬
‫السلطانى الموجودة فى طوب قاقى سراى ( انظر‬ ‫أقدمها وهو سجل بالتمارات فى سنجق ألبانيا‬
‫هذه المادة ) ‪ .‬وسجلات الإدارة العامة للأوتاف‪:‬‬ ‫تارعته سنة هلام ه ( ‪1151‬م ) ‪ :‬وتشمل هذه‬

‫‪ :‬فى أتقرة ‪ -‬ومجموعة الوثائق الشرعية المعروقةبام‬ ‫السجلات الىكانت‪ .‬تجددتى فيرات كثيرة» جل‬
‫ولايات السلطنة فأوىريا وآسية بمفىذلك أجراء‬
‫« سجلات شرعيه » ( انظر مادة وسجل ©)‪.‬‬
‫من ما وراء القوقازوبلادفارس الغربيةأما جزيرة‬
‫‪ -‬المصادر ‪:‬‬
‫العرب ومصر وثمالى إفريقية فاقسدتبعدت ‏‬
‫‏(‪ )١‬مإنلشااءمة عامة بامحفوظات ووصف‬
‫(‪ )-‬الالية ‪ :‬السجلات الياقية للإدارة المالية‬
‫الأوراق والسجلات وتصنيفها فليرجع إلى ‪:‬‬
‫العمّانية محفوظة الآن ىه باشوكالت أرشيوى » >‬
‫ل‪ :‬محتوى باقيمتدن باشوكالت‪.‬‬ ‫غرت‬‫وس‬ ‫أحت‬
‫مد‬
‫وهى تشمل كثيراًمنمجموعات السجلات » كا‬
‫أرشيوى » أثقرةسنة‪ )1( 20041‬ويمكن استكال ‪.‬‬
‫تشمل قدراً ضخماً عن الأوراق ‪ -‬وقوامها‬
‫تاريخ المجموعات فى هله الوكالة بالرجوع إلى‬
‫الحسابات والسجلات الخاصة بالمراقية العامة‬
‫صلاحالدين إيلكأر ‪:‬مصطفى رشيد باشاوتورك‬
‫أرشيوجيلغى فى ‪ .41‬تورك تاريخ قونغريبى ه‬ ‫)ن القرن السادس عشر‬ ‫للحسابات ( بامحاسبه م‬
‫إلى القرن التاسع عشر ‪ +‬وكذلك الأمانات العامة‬
‫أثقرة سنة ‪ 1841‬ء ص ‪ 481 781‬د (‪)0‬‬
‫وانظر أيضاً‪ :‬مم‪. 1‬زا مسغهواد سسملاه ‪6713‬‬
‫القيمة مثلاعلىدورالصنعة » والحبوب » واللحوم‬
‫ه عه‬ ‫ماد‬
‫عة جم‬
‫كلامآ طوعك علا كه «ماعتلة عنل‬ ‫ومستودعات المدقعية » ودور سك التقود »‬
‫والمطابخ » ومستودعات البارود ؛ ثالمولايات *‬
‫فمو عاك لوو ععشو س‪ 5 2‬صنة ‪ 1951‬ه‬
‫ب‬
‫(‪ )4‬الكاتب ننه ‪٠‬‏ ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪1‬‬
‫هوز‬
‫ص‬ ‫وجياية القرائب ‪+‬‬ ‫والمصالح ‪ 2‬والصرافين‬

‫سوست جل مسد > عه عمضاءطط عصوم‪213 10‬‬ ‫والمناجم » والمكوصس » والمواريث «‪ ::‬إلخ ‪.‬‬
‫ومن الأمثلة الجيدة على ذلك مجموعة الجزية (‪414‬‬
‫وو يقرزك جاأتعمعما‪ 1‬سصت عهابمزمظ ‪,‬وماعتة *‬
‫واشتطن سنة ‪1» 1841‬ص‪( 07 19‬أوعقديد‬ ‫ا‬ ‫ممجلداً » عن سنة ساف ‪ 6911‬مك مه‬

‫ىمرزهييرم »>صنة‪)40611‬‬
‫نشره معتعديلات طفيفة ف و‬ ‫‏‪ .) 8٠‬وقد قسم جزه من هذه المجموعات‬
‫(ه) الكاتب فقس فىبزبلممق‪ 5‬عل‪#« /‬اططلاظ‬ ‫أقساماًقرعيةتلبوعلاايات » وتشمل بعض السجلات‬
‫‪,‬‬ ‫للة‬
‫وسفنة‬
‫‪ 421‬و‬ ‫ن‬
‫زمعه‬
‫ععاد ل‬
‫لك م‬
‫تلا‬ ‫نسخاً من وثائق اليزية والإيصالات ‪ 0‬وقواتم‬
‫ص‪3 44-1064‬م‪1١١‬‏ (‪ )1‬وتجد مصاذر‬
‫‪:‬‬ ‫انضر الأقالم »‬
‫وم‬‫حسلة‬
‫عوئدى الزيةمر‬
‫باشوكالت أرشيوى ‪ -‬باثى بوزوق‬ ‫‪14‬‬
‫لرى إءستانيول سنة‪٠6*81‬‏ » وصم‪7‬ا‪5‬ي‪5‬عدهاء‬ ‫‪.‬ن‪ .‬الدراسات الخاصة بالنجفوظات العيانية ى‬
‫ع‬
‫خورمهد [ لويس نم‪] 8. 1‬‬ ‫سمساء ‪ 8‬مدل ع تادباويلف عرصم ‪#‬ممتحصعة ‪+‬‬
‫[تخدسةة‪-‬مامسمع‪ 0‬غومسماوةط عر © وارسو‬
‫(شتنشر قى القريب ترجمة إنكليزية‬
‫منة ‪ 6691‬و‬
‫‪:‬لمة تركية معناها‬
‫« باشى بوزوق » ك‬
‫هذا الكتاب )‏‬
‫المدار الرأس »ءقطلق حقلصىائل من البند‬
‫المتطوعين غير النظامية تجند بصفة خاصة من‬ ‫خورشيه [ لويس ونزيمة ‪1] 8.‬‬
‫الألبان والكرد والبحركس عند قيام حرب كييرة‬
‫ىلادالثرك‪ :‬وه‪.‬لامتضعونلنظامه دا وقد‬
‫فب‬ ‫‪ +‬باش وكيل » ‪ :‬الاسمالركى لرئيس‬
‫اشهروا بشجاعهم وفظاعتهم فى الخرب وتعطشهم‬ ‫| الوزراء » وقداستحدث هذاالاممأول مااستحدث‬
‫لاسلب والنهب »‬ ‫صنة‪ 4811‬ه( ‪ 80141‬م ) حين ادهكبيرالوزراء‬

‫ويظهر أن هذاالاسم أطلق لأول مرة سنة‬ ‫يدلامنالصدرالأعظ ( انظرهنهللادة) فيا‬


‫‪.‬اتخدبعامةمنقسميات أوربية د ولكنهذاالتقيير‬
‫ردوس »‬
‫لض‬‫اثرك‬
‫“اهلا أميام حرب ال‬
‫هلأاربعةعشرشهرة‬
‫كانقصيرالأجلإذليمعملب إ‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫ونصف الشهر » ثمعادالتركإلىالاسم الأول ‪-‬‬
‫سمتطدظ ع رويك‬ ‫ع‪3‬‬ ‫(‪ )1‬لجممرهمكح‬ ‫وقد بذلت عاولة ثانية لاتخاذ اللقب الأورى ى‬
‫متهمسيتية سنبسبرن الخلد الأول ع ص ‪.‬‬
‫‪#‬‬
‫الفترة الدستورية الأول » إذ أخد بهفى صفر‬
‫وزصللت عم ‪ :‬عله [ه«تمعو م‪1‬‬ ‫‪3‬‬
‫(‪2215‬‬
‫"‪3‬‬
‫عا ‪1‬م‪ 641‬ه ( فبرايرسن هةلالرا) ثمأغفلبعد‬
‫ص‬
‫» ‪» 1 2‬‬ ‫لن‪1‬ة‪14‬‬
‫اس‬‫‪/‬دن‬
‫«مناععسو وموم ع لن‬
‫‪ 5‬يوماً » ثم أعيدفىشعبان سنة‪ 5411‬اه‬
‫‪ 20 ("9‬نزموئطن م‬
‫ص‬ ‫ع‬
‫ج‏اب‬
‫‪١‬و"‬
‫مغفلمرةأخرىبعدثلاث‬
‫(يوليةسئة‪8081‬م )ث أ‬
‫‪)5(2 55+‬‬ ‫عقنوسة‪ 1‬هاجدعمطم‪» 71 2 1‬ء ص‬
‫‏‪ ١‬سنوات ونصف السنةتقريآفىارم من سنة‬
‫ف‬
‫حتك‪# + 81‬سمفسهاماط ممم عمتماتفم ريوط ©‬ ‫‏‪ 1٠‬ه ( نوفير سنة ‪1‬قهام ) ‪ 22‬وظل لقب‬
‫المجلة‪:‬الأسيويةسن ‪+‬ة‪ 7141‬ص ‪ 8» 71‬تعليقرقم‪3‬‬
‫الصدر الأعت بعد مستعملا بصفة رصمية حى‬
‫ايعاد ده فمعسعت ‪1‬‬
‫نبايةالسلطنة » وهنالك استبدل بهنبائيآًلقب‬
‫‪ +‬باثى بوزوق ‪ :‬مصطلح معناه و الجامح‬ ‫‏‪ ٠‬باشوكيل» ( وكانيلقبفتر وةنياشباقا»ن )‬
‫أو الشا»ذ » أطلقأول ماأطلقف تىارمخمتأخرمئ‬ ‫افلىجظنلهورية ‪-‬‬
‫‪ 7‬العصرالعا عل اىلعيتارين انينلامأوىلموقد‬ ‫للصادر ‪.:‬‬
‫قدموا من الولايات إل إستاتبول سعياً إل لىلعاش ؛‬ ‫‏(‪ )١‬عيد الرحمن شرت ‪ :‬تاريخ مصلحيه‬
‫يله‬ ‫باثى بوزوق ‪ -‬الباطن‬
‫( انظر مواد والتركستان »و« أوزبك» ووتاجيك»‬ ‫وعل رعايا الاساطلانذمكنور المملمينانين لم‬
‫ووقند »و هوخيوة بمء وه التركان »‬
‫واه خ‬ ‫يلتحقوا بأية فرقة عسكرية » ومنثمأصبحت ‪75‬‬

‫و ‏‪ ١‬أتور باشا ) م‬ ‫عل «الدقء ( انظر معرمزوم ‪# +‬قايطل خناسةة‬


‫© هله المادة ) د وهذا السيب أطلق‬ ‫مر‬
‫خورشيه [ ييكسن ممنصوة يه ]‬
‫على الأشخاص التطوعين ااذين كونوا فصائل‬
‫التحقت بالجيش العنّائى أيام حرب القرم امم‬
‫‪ +‬بباطل وفاسد »‪ ( :‬انظرمادة « فاسد »))‬ ‫‏‪ ٠‬باثى يوزوق عسكرى » ( أى العساكر المدنيينأو‬
‫هولاء الجنود غيرالنظامين‬ ‫)‪+‬‬
‫ن‬ ‫كنا‬
‫واميي‬
‫غير النظ‬
‫و باطن »‪ :‬الباطن الحفى»عوهوخلا‬
‫الذينكانو ماجتلدون فى القالب من الأليات والأكراد‬
‫والجركس يتزودون من عندهم بالأسلحة والركائب ‪.‬‬
‫الظاهر‪.‬وحاتيانلكلمتينشأكبيرق عالاملتفسي‪:‬رم‬ ‫( وبعضبم كانمن الفرسان ) وكانلم قوادهم >‬
‫انظر مادق « باطنية ‪ 6‬و ه ظاهرية ‪٠‬‏ ‪ +‬والباطن‬
‫ويدلت عاولة أثناء الحرب لإخضاعهم للنظام‬
‫‪#‬عرقة عن أساء الله الحسى س(ورة الخديدع‬
‫العسكرى المألوف ء ولكن هذه انحاولة لم يكتب‬
‫ْ‬ ‫الآية*‪)8‬ء‬
‫لمالنجاح ‪ :‬وقد انصب علىالباثبى بوزوق عسكرى‬

‫ىلشمالالشرق‬
‫‪ +‬الباطن » ‪ :‬واد‪ .‬كيرف ا‬
‫أيامالحرب الروسية العمّانيةالثانية( سئة ‪) 0181‬‬
‫‪ ,‬الكثيرتمن اللومعلىوحشينهم وحهم للسلب والنهب‬
‫لجزيرة العرت كانمنقبلالمجرى الأسفل لوادى‬
‫‪.‬‬ ‫امهم‬
‫دعن‬
‫حى عادلسمتنبخعد‬
‫الرمة ( انظرهذه المادة ) ولكن رمال الداهناء‬
‫( انظرهنهللادة) تقطعه الآنه ويجرى الباطن‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫فى اتجاه شمالى شرق «ساقة ه‪ 88‬كيلوءكرا » من‬ ‫(‪ )0‬إسلام أنسكلوديدياب » هته الادة‬
‫أسفل حشوم الشماى فىالدهناء إلى‪ :‬سبل عتد‬ ‫بقلم أوزون جارشيل ‪-‬‬
‫خسةعش ركيلوءترأجنوىغربالرييْرد واقساعه‬ ‫[ووك مامه ‪1] 11.‬‬
‫عورشيد ب‬
‫متم فى الغالب يراوج بينعشرة كيلومترات‬

‫وثلاثة عش ركيلوممر! بضيفنتيهء وب نكيلوهعرين‬ ‫(الأوزبكية ‪:‬قطاع‬


‫‪ .‬ا‪+‬ل«باصمّجيّة » وب‬
‫وثلاثة كيلوهترات ى مهده » ومياهه السطحية‬ ‫الطرق ) ‪ :‬الاسم اذى أطلقه الروس على حركة‬
‫الوحيئة تجرئنمجنبة يفعل الأمطارامجليدة وعم‬ ‫ثورية للشعوب الإسلامية ى التركستان قامت ضد‬
‫الباطن قناة تخطٍ رواسب سابقة لوادى الرءة »‬ ‫السلطة السوقيتية »‪.‬وقد اشتعلت هذه الخركة سنة‬
‫ذلك أن سمول الديد يه ( انظرهذه الماد على‬ ‫واستمرت حتى سنة ‪٠*191‬‏ بل يعد ذلك‬
‫الباط ‪-‬ن الباطنة‬ ‫‪44‬‬
‫«تطلمة ملاحة » و‬
‫محدد شالابلسان خ‬ ‫على الجاثين تشمل حصباء هن الحاجز العرى‬

‫بقرية حى آل عُميْر وجنويباً إلى الشرق من ‪.‬‬ ‫( انظرمادةو العرب » جزيرة » قسم‪» :٠‬‏ ”‪+ )1‬‬

‫بلدةالسيبوإلى القربمن مدينة مسقط ه ومختلف‬


‫الإقلم عرضاً من عشرة أميال إلى عشرين '؛‬ ‫والباطن طريق تاريخ بينالبصرة والحجاز ‪-‬‬
‫والرية قريبا من الساحل رملية مرقطة بكثرة من‬ ‫ومع ذلك ليس قيه من البقايا الأثرية المعروفة إلا‬
‫القليل » أهمها اثنتانوأربعون يترا راكدة رما‬
‫الآبار الضحلة ؛ وبعيدآ إلى الداخل تكون التربة‬
‫دمو الأرض حجرية كلماتدانت سفوح‬
‫غث‬‫تنية‬
‫طي‬ ‫كانتهى «حقر أبى>ومى » عند ياقوت بالقرب‬
‫الجبال > وتقطع الإقلمأوديةعديدةتنساب منحدرة‬ ‫هن قرية لحأفرياطن ‪ +‬والمتزل الوحيد ق الياطن‪+‬‬
‫وهوالحفر عيشمل ‪١‬‏ ‪١‬؟‏ متزلء وقلعة الإمارة الى‬
‫إلىالساحل حيث تتفسح مهادها ‪.‬‬
‫قتبع عافظة_الولاية اأشرقية بالدامتام م‬
‫وكلمة الباطنة تعبىالإقلم المتخفئض المتبطح »‬
‫وى نقطة غيرمحددة عند ملتقى الباطن يرافده‬
‫( انظر هاقلومادة ) وهو‬ ‫هرة‬
‫ظدامن‬
‫للض‬
‫اى ا‬
‫عل‬
‫العوجاء تقوم الحدود ببنالعربية اأسعودية وااكويت ”‬
‫الإقلم الأعلى إلى الغرب من جانبالحتجتر الذى‬ ‫والعراق ء كا األنمنطقة امحايدة ابلنعربية السعودية‬
‫يصله بالباطئة مران مشبوران ‪ :‬وادى الجيرى‬ ‫والعراق تتقارب عند هذه النقطة طيقاًلاتفاقيات‬
‫ووادى الحواسنة ‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪1‬نة‪1‬‬
‫‪9‬ر س‬
‫‪1‬قتيئ‬
‫العْ‬
‫والباطنة أصلا إقلم صيد سمك وزراعة تخيل‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫اس أشبه بالبدو‬
‫أددنمن‬
‫وإن كان داخلها مراحا لع‬
‫‏(‪ )١‬افمداى ‪ )1( :‬ياقوت(”) محمد ين عبدالله‬
‫معهم قطعانهم ‏ وتمتدعلىسيفالبحر منطقة من‬ ‫ابن ينهد ‪ :‬صحيح الأخبار سنة ‪81‬س‬
‫أشجار التخل متصلة فى الأكثر وتتفسح فى‬
‫< (‪ )5‬ومملامزط ‪: 11‬صا ا‪#‬همممهصطة ‪,‬‬ ‫اللا«‬
‫باعلضأماكن إلىالداخل حىعمقيقربمنسبعة‬
‫ممسزفيسم > لتدنسنة‪( 5641‬و‪0‬و)سزرمية ‪2 6.1‬‬
‫أميال» وينبت أيضاً القمح والقطن والشعير وقصب‬
‫عوم)‬ ‫مشا]‬
‫ام‬‫ايوم‬
‫إتلسعتا أناته ‏راتعوي‪ 0‬بملمسمت‬
‫الشكر والفصقصة والمائجو والموز والتين والليمون‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6041‬‬ ‫‪4‬ة م‪91‬‬
‫‪1‬ة سن‬
‫قمر ؛ كلكت‬
‫والبطيخ والزيتون » وترون من الآبار الغزيرة‬
‫خورثيد [ هيدل ‪1‬م‪1 1.2. 11‬‬
‫المياه ‪ .‬والحيوان المستأنس ‪ :‬الأغتام والماعز‬
‫والحمير وخاصة جمل الباطنية للركوب الذى‬
‫‪« +‬الياطنة » ‪ :‬إقلممنخفض إل الشرقمن”‬
‫يعد أعظ‪«.‬السلالات اثلاث الشبورة قى عممان ‪.‬‬
‫أهميةوذلكلسيرهالمريح‪ .‬وتصاد الآمهاك فىكثر‬ ‫جتر »‬
‫حنو‬
‫لسما‬
‫ايجع‬
‫ل خل‬
‫بيناسيف‬
‫جبيةب‬
‫الجزيرة الحر‬
‫ل"‬ ‫الباطنة‬
‫وكان لسطان مسقط ولاة على السيب وبركا‬ ‫هين الأحيان ب « الغاشة » وهى قارب من جريد‬
‫نايورة وصّحاره وكانتت‬ ‫والمصتعة ووسواَّليق‬
‫التخل لايغوص شبيه بالورّقية فىالكويت ‪ .‬وتيحر‬
‫المكوس والركاة الى تمبى من هذه الأماكن نادراً‬ ‫سفن للتجارة أكير إلى الخليج الفارسى وجنوب‬
‫مائزيدعلىالتكاليف الإدارية»و قدقدرلوركربعصن‪,‬ه‪1.‬‬
‫الجزيرة العربية وزنجبار وياكستان ‪+‬‬
‫سكان الياطنة القارين بتحو من ‪٠٠٠‬ره ‪١٠‬‏ شخص‬
‫_د‬
‫عد‬‫واحل‬
‫نصقهم كاتوا يعيشون على طول الس‬
‫وأول ما اعتتقت الباطنة الإسلام كانفى السنة‬ ‫‪1‬‬
‫البدو الذينكانوا سبضمون ق الداخل كان أقل‬
‫الثامئة من المجرة ( ‪ 515‬م ) على يدأى زيد‬
‫جداً » وكانت التبائالرئيسية ين السكان الموطنين‬
‫الأنصارى وعمرو بن العاص ( انظر هذه المادة )‬
‫آل وساعلدحواسنة ‏ وكثير من البدى قى الإقلم‬
‫قكدرم وفادستهما فىصحار( انظر هذه المادة )‬
‫وكان أ‬
‫يانحلدرقونبيملنتين نفسهما ومنبىخاروص ‪-‬‬
‫والقبائل الأقل هى البدوات ء وآل حمد ‪٠‬‏‬ ‫بيت الجلشدئى > وى القرن السابع المحجرى‬
‫»آل‬
‫وآل جرادء والموالك » والتواقل و‬ ‫لالمثيعشلرادى ) غزا الفرس الإقلم مرتين‬
‫االث‬
‫(‬
‫وظلوافيهإلىأن أخرجهم البرتغاليون سنة ‪ 15‬هم بو قْرَين» وآل برُوشيئّد » والشسبول» والسواد‬
‫الأعتل من أهل الباطنة هتاوئ السياسة إباقى‬ ‫أن المرتغاليين أخذوا الجزية‬ ‫(‪5001‬ام) ومع‬

‫العقيدة وإن كان البلوجية والزنوج مجتحون إلى‬ ‫الى كانت ترسل قبل إلى هرمزءفإنهم لم محتلوا‬
‫المذعب السى ‪٠‬‏‬ ‫ماحل الباطنة اختلالا دائماً حوى سنة ‪61١1‬‏ هم‬
‫‪ 1101‬مو)ظلت صحار ثنافس مسقط وهرمز‬
‫المصاجر ‪:‬‬
‫يوصقها ميناء تجارياً إلى أن طردت أسرة اليتعتارينة‬
‫(‪ )1١‬البلاخرى ‪ :‬قتوح ‪ (1) -‬نبا ‪‎‬ريثألا ‪-‬‬ ‫( انظرمادة « يعرب » )المرتغاليين سنة ‪"18١٠1‬‏ م‬
‫)‪ 0‬اين ريق ‪ :‬فتح( مخطوط » الإصافات دقم‪‎‬‬ ‫شىاماء الله »‬
‫(‪ 8451‬م) ‪ :‬وقدباعت بالفشل ء إل‬
‫ءبردج ) » ترجمة مووومظ ‪ 6.‬بعنوان‪‎‬‬
‫‪ 148‬ك‬ ‫محاولات الفرس لاسترداد الباطنة وكان الفضل الأكير‬
‫‪07‬‬
‫وسع © ندنلا ‪‎‬ةنس ‪- 1411‬‬
‫ةووفع سف‬
‫فىهناللجهود الىبذكا أحمد بنسعيد من‬
‫ه‪)‎ 11*69‬م‪- (1510‬‬
‫نبارشب » خيرات »ةكمةنص‬
‫آل بوسعيد( انظرمادةو بوسعيد» ) إبانحكم‬
‫)‪ (4‬ياقوت ه (اهل)سالمى ‪ +‬تحفة الأعيان» القاهرة‪‎‬‬ ‫نادر شاه ( انظر هذه المادة ) ودفاعه عن صحار‬
‫سنة ‪1 781/4‬ه‪ 8161 814(1‬م)ء‪‎‬‬ ‫الذىدامتسعةأشبرمنسنة‪ 58611‬ه ( ‪74/7١‬‏ م ) ‪١‬‏‬
‫)‪ (5‬والممتصسقط ‪ :‬عنطعط يي‪#‬ممتقسة ‪ 4‬لندن‪‎‬‬ ‫بوأه مكاناًكفل به لنفسه إمامةعثمآان وتللقائه‬
‫ب‪ 00 8 711‬مومع وله ‪:‬‬
‫سنة ‪1 5141‬‬ ‫سلطنة مسقاط ‪.٠‬‏‬
‫الياطته ‏ الياطنية‬ ‫‪14‬‬
‫الذين يأخذون بالممنى الباطن للكتاب ويجعلون‪,‬‬ ‫ومناعمرورررح © طبعة هاكلويت؛» لندن سئةه‪-141/‬‬

‫لكل تتزيل تأويلا ‪.‬‬ ‫(‪ )0‬تسمعمة‪ : .‬نمسا (‪ )9‬ممخموط ‪1 : 1.‬ك‬


‫© لتدن منة ‪(١0) 2 5981‬‏‬ ‫سنوم‬
‫مط ع‬
‫مق‬
‫وقد أطلق مؤثلقو العرب اسم الباطنية على فرق‬
‫عديدة متباينة كان لها شأن سيامبى هام وأسمها ‪:‬‬ ‫علض ملاعل مسعتط ‪ :‬وزيووس‪ > :‬لتدن سنة‪6351٠‬‏‬
‫الخرمية والقرامطة والإسماعيلية ‪ .‬وهذه النسمية‬ ‫‏(‪ )١١‬معمهك‪ 5‬‏»‪ ٠‬منحةظ عل ‪ : 3].‬مسمهمط عنعك ؟‬

‫أطلقت أيضاًعلىفرقليبت منفرقالمسلمين‬ ‫أويرتوسنة ‪ )11( 8491-1551‬ستطلتيت ‪.‬نه‬


‫إاذليعمدمزنهدمكية وهىفمراقنةوية أسسها مزدك‬ ‫اهار عسواتياءة ع‪... 4‬اتنا مد عاتصصيهط “‬
‫وظهرت فىعهد الملكالساسانى قبياذريونز ‪.‬‬ ‫باريس سنة ‪(1١) < 56881‬‏ جمراءمة ‪.‬نآ ‪ :‬عتفماق‬
‫‪ )51( 2‬معسدمز بك ل ‪:‬‬ ‫‪3‬ة‪4‬‬
‫‪1‬ن‪5‬سن‬
‫ومرى » لتد‬
‫ويقول الشهرستائى إن الباطنية يسمون بالعراق‬
‫كلكتة ‪ 2‬سنة‬ ‫‪:‬رامت جمتموط عط [هجلاعمون ‏‬
‫القرامطة والمزدكية » ويسمون ققتحراسان التعليمية‬
‫‪:‬تست ‪1:‬د‬
‫لمنكحل ه‪151١‬‏ ‪(5١) +‬‏ افق ‪.‬عكم‬
‫والملاحدة ‪: :‬وقد أطلق اسم الباطنية أيضاً على‬
‫اعت سمتعوط عل عروعؤيو‪ 2‬تبره لمتدمننة‪9191‬‬
‫يعض الصوفية ‪.‬‬
‫‏(‪ )١9‬عطنداعتا! ‪« :‬ماطمجك «مه ميمما اعم “‬
‫وعلى هذا فليس يوجد مذهب عام يقابل هذه‬ ‫ويناةغلالا‪ )71( 1/‬ممسمولدط‪... :‬ملز ؟‬
‫كنس‬
‫القسمية ‪٠‬‏ يللكلفرقةمهامذهبها الخاص ‪ .‬ومع‬ ‫سنة ‪85‬م‪ 1‬اككما‬ ‫لتدن وكامير دج »‬
‫هذا فقد شرح الشهرستاق عند كلامه على الباطنية‬ ‫‪ )91‬مامسقئمة ب ‪ :‬ماك متك ليتمك * لتدن‬
‫مذههم علىنحومجعلةقريباًمنمذهب الإسماعيلية »‬ ‫سنة ‪ )81( > 5341‬الكاتب نفسه فى ويعج يمجلد‬
‫ولاحظ نحق أن هذا المذهب قد استمد كثراً من‬
‫بعض آرائهم ‪3‬‬ ‫‪ 3‬ج ‪ 4‬صن ‪ 914‬د (‪ )41‬مز نايد‬
‫آراء الفلاسقة‪ .‬ولتذكر‬
‫علا ‪ 0‬علمسة علا “©‬ ‫ونس‬ ‫مم‪0‬‬
‫لكل ظاهر باطن ولكل تتزيل تأويل »‬ ‫‪ 45‬ا بومباى سه ‪5‬همة ام (‪)060‬‬
‫ولايصح أن نصف اللهيصفات ممانصف بهاليشر‬ ‫تصتعط]' ‪# :51.‬اطمعط عدعدملممحا اسه عومملك “‬
‫فلا يقال إنه عا ولا جاهل أو إنه موجود أو‬ ‫إنديانايو لسسنة ‪١"191‬‏ ‪ (1١7) -‬ومنمزاء‪/‬م؟‪ :‬ملعسدة‬
‫بأبه‬
‫جذعللكنا نقعفتىشخط‬
‫لاموجود » فيإن‬ ‫عنقم يذ> لثدنسنة‪. 68191‬‬
‫بحالوقات ‪.‬‬ ‫الأيارى [ هيدلاى مك‪] 12. 11‬‬
‫وبين أتباع أى الخطاب المتوق سنة ‪ 471‬م‬
‫( ههلا ‪ 5:‬هلام ) يظهرأن مثلهذاالتأويلكا“‬ ‫اولباطنية » ‪ :‬هذه الكلمةمشتقةكملنمة‬
‫شائعاًمخاصة » وكانيعضهم يذهب إلى أن فىكل‬ ‫ياطن كنايدلعلى ذلكاسمها‪..‬والباطنية هم أولتك‬
‫لم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪50‬‬ ‫البا‬
‫فرّقيانى أغراضه يصدر عن أصحاب الحدود فى‬ ‫وقد تضمن مذهبم ما تضمنه مذهب ابن سينا‬

‫‪.‬كل قروح الإسماعيلية‬


‫الفرقة أنفسهم وهو مستور و‬ ‫وغبره من الفلاسفة من القولبالآفلاك السماوية والميز‬

‫وكذلك شعبا الدرزية احتفظت بالتأويل‪ .‬الباطى‬ ‫لرتبة من العقل >‬ ‫بايلنعقل والتفس و أن التفس أ‬
‫ىقام‬

‫فى صورة أو بى أخرى » ويظهر أن الطريقة‬ ‫ونفس كلية ق العام‬ ‫وقالواأيضاً يوجود عقل كل‬
‫ى املاُصيئرية ‪ -‬هىبقية‬
‫نليةع‪-.‬‬
‫وماعي‬
‫المشامبة للإم‬ ‫العاوى ‪٠‬‏ ويقابلهما فى العام الدنيوى الناطقوالأصاس‬
‫من حلقآت الباطنية المرتبطة بالأثمة الاثى عشرية‬ ‫أى النبى والإمام الذى يجىء بعده ‪ .‬وهما مكلفان‬

‫الذين أتوايعدذلك ( انظر مادةد غُلاة) ‪.‬‬ ‫يتحريك العقل والنفس [ بالشرائع ] لتبلغ التفس *‬
‫ويمكن أن نجدلمظاهر معينة منهذاالنوع‬ ‫» وكالما يلوغها درجة العقل‬ ‫إلى حال الا‬

‫منالتأويلمايناظرهافىالأصول الهوودياةلمسيحية‬ ‫واتحادها به ‪ :‬وى اليوم الآخخر تحاسب الكلق قتتصل‬

‫(ذلك كافاىلشروح الرمزية لأوريجن ) وثمة '‬


‫و‬ ‫جرئيات لمق بالنفس الكلية وجزئيات الباطل‬
‫مظاهر أخرى عكن أن نجد لها نظائر باليغننوصيين ‏‬ ‫هو الذى يسميه‬ ‫بالشيطان أى العدم ء وهذا‬
‫على أن أصول هنا التأويل الباشرة إسلامية ‪0‬‬ ‫لباطنية البعث < ويظهر لنامماذكرتا مثلمن أمثل 'ة‬
‫ويمكن أن نرد بداياتهذاالتأويلإلىغلاةالشيعة‬
‫التأويل أو البحث عن الى الباطن لعقيدة من‬
‫ملقرن الثائى الحجر ى (الثامنالميلادى)‬
‫العراق أياما‬
‫العقائد ‏‬
‫‏‪ ٠‬مثله فى ذلك مثل التأويل الرمزى المنسوب إلى‬
‫[كازادة قي عبيتك عق صمت ‪] 81.‬‬
‫الإمامية من الشيعة الاثثى عشرية التأخرين ‏‬
‫‪:‬‏ (‪ )١‬الإمماعيلية‬ ‫‪ +‬الباطنية ‪ :+‬اسميطلوَ‬
‫( إذ فيهمافيهمن سمة رمزية وفرقية » كماأن فيه‬
‫شيئاً من اللسرية )‪ .‬ولذا يقال إن المغيرة بن سعيد‬ ‫عاللىباطن ‪.‬‬ ‫فى العصور الوسطى يسيب‪2‬‬
‫المتوق سنة‪ 411‬هل ( لاثالام ) ذهب فى تأويل‬ ‫والباطن يعى ما وراء ظاهر التغريل ‪( 2‬ب) ثم‬
‫إباء الجبال ‪.‬حمل الأمانة ( سورة الأحزاب »‬ ‫يطلق بدرجة أقل خصوصية علىأفرىد يُرى‬
‫الاية ؟‪/‬ا إ)لى أنها ترمز إلى رقض عبر لعلى ©‬ ‫باطراحه للمعى الظاهر لمثل هذه النصوص موثرآ‬
‫البساطن ل‬
‫ويقال إن أبامنصور السجلى ذهب إل القول بأن‬
‫السهاواتترم إل الآنمة وإل أن الأرض أهتىباعهم ه‬ ‫' (‪ )1‬وبين الإساعيلية ( انظر هله المادق)‬
‫وتنسب إليه الفكرة الى اتلحقلضيةء وعىأنعهلى‬ ‫وبعض فرقمن الشيعةتتصل بهمظهرطابعمتميز‬
‫‪-‬حين كان الرسول‪ :‬هاول“ذى جاء بتص القرآنكان‬ ‫املنتأويل ( انظرهذه المادة و)هو تفسير للتتزيل‬
‫الإماومحده هو المنوط بتأويله ‪5‬‬ ‫قديسمي ياطنياً» وكان رمزياًأو مجازياًفىمنيجه‬
‫لأراط‪.:‬‬ ‫لا‬
‫تشير إلىذلكالعا الحثىحتىحينيلحتفظ يه‬ ‫جيل ناطقاً يعلن العقيدة الحقة جهارآ » وصامتا‬
‫مستوراً وراء رموز ى *‬ ‫يرَوها للصفوة ه ويظن أن مثل ت‪.‬اللكعناصر من‬
‫للتأويل الباطى دخلت عن طريق الخطابية فى‬
‫صهر‬ ‫نا‬
‫يوص باطى من ظ‬ ‫لذى ه‬‫خال‬ ‫تأويل‬
‫والت‬
‫كانعلىهذاأساسياًكالتتزيل » وكان كذلكقائمآعلى‬ ‫التأويل حى‬ ‫الحركة الإسماعيلية حيث توسع فى‬
‫أصبح السمة الميزة لتلك الخركة د‬
‫»يجب أن يكون لكل نى جام‬
‫الوساطة الإلهية و‬
‫ونصى‬
‫امدلكا‬
‫بتتزيل « وصى » ( وف حال مح‬ ‫ويمكن وصف هنبج الباطنية ى عبارات من‬
‫«على ؛ ) هو الذىمُعطى التأويل يبسطه إلىالقلة‬ ‫أفكار أربعة جوهرية ‪ :‬باطن » تأويل ‪ +‬خاص‬
‫الجديرة بذلك بينهوبنها » أى إلى ألا الفرقة‬ ‫وعام » وتقية‪ .‬وكلعنبام يالتزعبهسلفاًأياكان‬
‫الذين ارتضوا حجيته ‪.‬‬ ‫الذهب الفى يداع إليه ‏‬
‫‪ :‬وكانمن المسلمب أهن كل نص متمرّعلنلاهه‬
‫من ثمة كانالناسجميعامنقسمين إلىخاصة»‬
‫الباطن الذى يقابل الظأهر ه ولم يكن هذا قاصرا‬
‫وهم ‪ 0‬الذين يعرفون الباطن » وإلى عامة‬
‫عفلقىرات هى مجازية علىأيةحال » ولكن على‬
‫وم الكثرة الجاهلة ‪ :‬وكان الخاصة حم هولاء‬
‫ققرات تارعمية » وققرات الوعظ » وأحكام‬
‫الذين يتحتفل بدخولم افلفرقة يألىقنون المعرفة‬
‫‪,‬نسان ء أو فعل‬
‫الشرع والعاملات ‪٠‬‏ وعللى كلإ‬
‫والطاعة للإمام الذى هو المثل لعلى والمصدر الثقة‬
‫أو غايةتذكر »هقكانيجب أن يأعذ هذاكلهمأخذاً‬
‫الوحيد للتأويل ى أى جيل وبين الإمماعيلية كان‬
‫يتوسط بين الإمام وبين المبتدعئ الداخل فى الفرقة‬ ‫ومزيا ه والأشياء الرمزيةكانتفكىثر من الأحيان‬
‫تشرح واحدة واحدة من حيث هى موضوعات‬
‫طبقات ( حدود من المشايخ ) وكان البادئ يلقن‬
‫وماأشبهذلك‬ ‫هةية‬
‫اطاع‬
‫روال‬
‫كفقة‬
‫لموا‬
‫اة لل‬
‫وروح‬
‫مط‬
‫عل)ى‬
‫زدها‬
‫عد‬ ‫لف‬
‫خلت(‬
‫تاح‬
‫و الباطن » على مر‬
‫حسب موقعها من الكلام ‪ :‬غيرأنهفىبعص الأحيان‬
‫نيتحُوملى إملاء” ‪-‬‬
‫كانت تقرأ قصص وحكايات' بأكلها باعتبارها‬
‫ولميكنالباطن ياطنآ للتفائه فحسب بل لسريته»‬ ‫ومزيات توسع فبا‪ +‬وقداستخدم يلاتحرج الغدد‬
‫ومعر فتهيحب ألايلقنها الإمام للعامة الذين يأخدذون‬ ‫الرمزى والحرت الرمزى » وكان الإجراء نفسنه‬
‫بالظاهر خخشنييةةأن يساءفهمهاعلىنحويرعبا‬
‫مطبقآ أيضاًعلى الكتب المترلة غير الإسلامية »‬
‫‪-‬‬ ‫جنّة‬
‫حهع‬
‫لجمكل‬
‫اكرو‬
‫ال‬ ‫بل وعلىالطبيعةبأسرهاو د أن الباطنكانعثل عالما‬
‫وقول الشيعةبالتقية( انظرهاذلمهادة ) قدأعيدد‬ ‫ياطنيً ينطوى على حقيقة روحانية خفية مقابلة‬
‫ملقيقة الظاهر » وهو العالم العادى المر » الذى‬
‫تفسيرهتبعالذلكبحيثيتضمن وجوب ألايكشت‬
‫عن الباطن لأى شخص من غير شيوخ الفرقة ”‪.‬‬ ‫حبجبه وعتفيهه والمهمة الحقةلكتاب منزل هىأن‬
‫‪44‬‬
‫والرغية ى التحلل السفسطائىمن العقائد السلم‬ ‫لرأى خطر من الاضطهاد‪.‬‬
‫النظر عن التعر ض‬ ‫بصرت‬
‫مهاعامةأدت إلىقيامنمزلعةحّة تبددفإلىال‬ ‫ومنتمةرأى البعض أن اصطناع الظاهر فى الشريعة‬
‫بالباطن صمواً جوهرياً © وى مذهب الإمماعيلية‬ ‫ساحبى ى صور تهالشيعيةالصربحة ‪ -‬أصبح يعدتقية‬
‫الفاطمى الرصمى اعتير أكنلا من الظاهر والباطن‬ ‫من حيث احتفاظه بالباطن مستورا ‏‬
‫له مياديته الخاصة‪ .‬المناسية » على الأقل فى مسائل‬ ‫والتأويل ك(ما نعرفه ف صورته الإسماعيلية )‬
‫العبادات والشرعيات‪ :‬الملزمة للداخل فى الطريقة ‪٠‬‏‬ ‫د‬ ‫من‬ ‫جمو‬ ‫والرغ‬
‫يلبملغ أى وحدة 'دقيقة فى الرأى ب‬
‫ولكن كانت عمة بين الباطنية معاودة متكررة لنيق‬ ‫طبقات من المشايخ ذوئ الحجة » ذلك أن الكتاب‬

‫معتى الظاهر كلية حبى فى الاهلشريعة أو عاللىأقل فى‬ ‫اتلفن كانوا مختلقون اختلافاً كثيراً‪ 5‬تقسيرهم‬
‫أحكام العبادات علاإلعىتبار أنها ناقلة لكل من‬ ‫الباطنى لأى فعل من أفعال العبادات بل إن الكاتب‬
‫يعرف الإمام ومن ثمالباطن » وهذا حدث مثلا‬ ‫نفسه كان يدل فى بعض الأحيان بتفسيرات كثيرة‬
‫ه‪ 55‬م)‪.‬‬
‫ابليإنسماعيلية التزارية بعدسنة‪(5‬ه‪11‬‬ ‫الكتاب الواحد نفسه » ولذلك فإن المعبى الباطن‬

‫وهولاء الذين نبذوا الظاهر كلية قد جروا أيفا‬ ‫لفريضة الركاة قد رؤى أنه الخمس من دل‬
‫المرء أجدبايئه للإمام أو أن المرء يجب عليه أن‬
‫ى الأكثر عاللىسمو بالوصى ( على ) إلىدرجة‬
‫أرفعمن الىللنى ( محمد ) لأنالتأويل كانأحق‬ ‫يعطى كل ما يفيض من دخله للفقر أو أن الروة‬
‫اللقة هى المعرفة فتحسب ‪٠‬‏ والذى ‪-‬حققه التأويل‬
‫من التتريل » وكان هذا موقت النصيرية »‬
‫هوأنهأحلتملالعلمالقرآف الذىيبدو فطرياً »‬
‫ويظهر أن الحركة الباطنية تركت آثارا بين‬ ‫هذهاآعقلياًعلىحظكبيراملنسفسطة » مذهبآً‬
‫جماعات متأخرة مثل الحروفية والرَوْشآيئة والبابية‬ ‫يبدو أنه يخوص إلى ما وراء الللافات الشكلية بن‬
‫الذين أخنوا بالتفسير الرمزى وإن كان ذلك ف ‪-‬ى‬ ‫الجماعات الدينية المتتازعة بدحاواها العقائدية غير‬
‫بعض النصوص الختلفة بعض الاختلاك ل‬ ‫المنسقةليبلغبذلك حقيقة عامةأمق ‪ .‬وقدأضى‬
‫الإساعيلية على التأويل مشرياً واحداً وذلك‬
‫وكذلك أثرت اصطلاحات التأويل وتصورائه‬ ‫اض ثلاثة كبيرةمترابطة » قهو‬
‫رفى‬
‫غمه‬
‫أتخدا‬
‫باس‬
‫بعد أن تجردت منطائفيتها فى رمزية الفكر الصو‪.‬‬ ‫عثل تصورآ للكون مشتقا من مصادر إفلاطونية‬
‫ومع ذلك فلعل المواقف الجوهرية الى اتخذتما‬ ‫حديثة » وهويفسر علم الآخرة تفسيراًتارعخيا‬
‫الباطنية كان لحا فوق ذلك كله آثر فجىعل أهل‬ ‫(أحياناً بالتناسخ )‬
‫يقوم عاللىدين والدورات و‬
‫السنة من الملمين أكثر تشككا فى أى لون من‬ ‫وأخيرآ قهو يرز طبقات المشايخ للفرقة الذين‬
‫ألوان اللأويل الزمزئ 'مؤغلى هانلانحو تجثل‬ ‫تقابل حرجاتهم على تفاوت الدرجات العديدة‬
‫للغزالى الياطنية الإسماعيلية‪ -‬فى كاتالبهق‪٠3‬س‪٠‬ط‏امى‬ ‫للتصور الإفلاطوق انحدث للكون ‪٠‬‏ ‪'.‬‬
‫‪3‬‬
‫الباطنية ‏ باطوم‬
‫الاشتراكبة المتفاة اسبقلالا ذاياً » وقد أقمت‬ ‫امسقم ه مبنأ لكلاف فى تحليله ملحدود الشرعية‬
‫للتأويل عامة ‪.‬‬
‫أنثى”‬ ‫على موقع تغر رومانى قدم اسمه باتيس ‪.‬‬
‫فى عهد هادريان ء ثم هجر من بعد إلىالقاعة‬ ‫(ب) واستخدم الكتاب السنيون فيا بعد‬
‫البوزنطية بترا الى أنشئت على‪ .‬موقع تزعخيس‬ ‫المصطلح ب«اطنية » فى جللم ليجرّحوا كأتىّاب‬
‫تزيرى الخالية إلى الثمال من باطوى ‪.‬‬ ‫يروت أنهم قد جاوزوا النسلم بالمعى الباطى للتتريل‬
‫إإتكلار العنى الظاهر مقتصرين ف ذالكلعملنىى‬
‫وقد احتل العرب مدة قصيرة إقلم باطوى‬
‫الباطن ‪ +‬وعلى هنا النحو فإن ابن تيمية لميرم‬
‫( إقلمأجار) الذىكانتابعاًمنقبللمملكة اللاز‪0‬‬
‫بالباطنية الشيعة الباطنية فحسب » بل رى أيضاً‬
‫ظوا به ‪ .‬وكانت باطوم فى القرن‬ ‫لم‬‫وملكحبمتف‬
‫بعض الصوفية وكذلك بعض الفلاسقة مثل ابن‬
‫التاسع الميلادى جزعاً من إمارة طاوقارجى »‬
‫رشد‪ :.‬والصوفيون عامة يرونأن ثمة معانى ب‪-‬طنبة‬
‫ثأمصبحت فى نباية القرن العاشر جزءاً من مماكة‬ ‫وافرة فى القرآن يتدبرها من أو نقساً متأملة بح ‪-‬‬
‫الكرج المتحدة التى ورثت هته الإمازة ‏ وحكم‬
‫ولكلهمكانواعامة حأريتصمينجعالنىبوا اتخاذموقف‬
‫)ن‬
‫باطوم منذسنة ‪١٠١1‬‏ م عامل أ(رستاو م‬
‫يعكن ان ينعتبأنهباطىببنا‪.‬المعنى» قاينعر |‬
‫عمالملك الكرج ‪ .‬وحدث فى القرن الثامن المجرى‬
‫مثلاالذىيقسمتفسيرهللتتريلفكثىير من الأحيان‬
‫الرلابمعيعشلرادى ) ‪ +‬بعدتفكك ملكة الكرج‬
‫(ا‬
‫بالتحرر خاصة ؛ يدع عن نفسه مهمة الباطنية على‬
‫المتحدة ء أن انتقلت باطوم إلىأيدى أمراء (متاور)‬
‫أساس أنه يقول بالظاهر مع الباطن‪- :‬‬
‫اكورية ل‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪‎‬رداصلل ‪:‬‬

‫وق القركت التاسع المجرى ( النامس عشر‬ ‫(‪ )1‬انظر مواد « الإساعيلية » و اهلنصيرية »‬
‫الميلادى ) احتل العيانيوت فى عهدالأمر كتخابر‬ ‫و «الغلاة ؟ ‪ )5( .‬مممضيفامن ‪ : 1.‬ميسيفام مط‬
‫© ليدن سنة‬ ‫ملعترمائز مل‬ ‫‪#‬امجماسهه م‪1‬‬
‫وري بلدة باطوم وإقليمها » ولمكنتهمفلظموا‬
‫مهما ‪ +‬ثم أخذوهما عنوة بعدذلك بقرن حن‬ ‫© ‪ 00‬وزطممة كد‬ ‫اقل ء الفصلان ‪2 4‬‬
‫الكرج‬ ‫انتصروا انتصارآ حاسما على‪ .‬جيوش‬ ‫‪#‬تامدطوةافمم ميرت فناصر خسرو ‪ :‬كتاب جامع‬
‫‪8‬ة‪7‬‬
‫‪ 4‬سن‬
‫‪1‬ريس‬
‫الحكتين » طهران وبا‬
‫وإعريقيا فى صوخويستا ‪ .‬ثامستردت باطوم أولا‬
‫تسوك برموئو‪] 5.6.12. 2:‬‬ ‫‪ :‬الأيارى ه[ود‬
‫على يد الأمر روستها كوريل سنة ‪. 6 4361‬‬
‫ولكنه سرعان مافقدها » ثماستردت مرة أخرى '‬
‫كموياريق ‪ .‬وأصبحت *‬
‫أسنة ‪ 011‬عاللىأيمدير ما‬ ‫ىف وباطوم » وتعرف الآنامم «باطوى» ‪:‬‬
‫باطوم منذ سنة ‪ 7151‬جزعاً من الإميراطورية"!‬
‫‪0‬‬ ‫ثغر فى بلاد ما وراء القوقاز السوثيتبة على البيخر ‪,‬‬
‫العمانية » ‪,‬‬ ‫‪ .‬الأسود » وهىقصبةجمهورية أجتارستان السوقيتية‬
‫‪53‬‬ ‫باطوم‬
‫»ليس‬
‫وسكان اللدينة خليط من عدة أجناس و‬ ‫وبالفتح التركى بدأ إقلم أجار يدخل ى‬
‫(ار واللاز والآئراك ) إل أاقلية‬
‫المسلمون املهمأج‬ ‫الإسلام بعدأن كانمسيحياً ‪ :‬وما وافىآخر القرن‬
‫بالقياس إلى الروس واليونان والأرمن والكرج ‪٠‬‏‬ ‫الثامن عشر حى كان قد ثم إسلامه ‪.‬‬
‫علىأن الإقلمظلإسلاميآخالصاً‪ :‬وىسنة‪1141‬‬
‫بلغ مجموع سكان الإقلم لالالار‪ 11.‬نسمة ‪6‬‬ ‫وغدت باطوم فى عهد الأتراك بلدةكبيرة‬
‫مهم ‪4‬اكرحلا من الأجار » و ؟‪١‬كرمه‏ من‬ ‫محصنة ( بلغعددسكالها ‪١٠٠7‬‏ نسمةسنة‪» 1081/‬‬
‫المسلمين الآخرين (اللازوالتركوالكرد ‪ ...‬إلخ)‪.‬‬ ‫آالاف نسمة أسنة ‪» ) 141/‬‬ ‫خىسة‬
‫وزاد عل‬
‫رت مركن را لفطونه جره ارون‬
‫وق أبريل سنة ‪ 8141‬احتل الترك باطوم »‬
‫جما وراء القوقاز ‪.‬‬
‫وخلقهم فى الربيع التالى البريطانيون » وانسحب‬
‫هؤلاء مها فىيونية صنة ‪ 2 91141‬ولا سقطت‬ ‫وتزل عن باطوم لروسيا عقتضى معاهدة‬
‫الجمهورية الكرجية قضت المعاهدة الى أيرمت‬ ‫سان استغانو ‪ »:‬واحتلها الروس قى ‪ 87‬أغسطس‬
‫فى ‪ 71‬مارس سنة ‪ 1149‬بين الجمهورية الروسية‬ ‫سنة‪ 4/181‬م ء فأعلتت ثغراًحراًحىسنة‪- 5481‬‬
‫الاشتراكية الفدرالية السوقيتية وبين تركية برد‬ ‫وكات إقلم أجار فى أول الأمر وحدة إداريةتنحكم‬
‫أقالمقارص وأردكان إل تركية؛ ولكها تركت‬
‫أللقت‬ ‫‪14‬‬
‫‪8‬نة‬
‫‪1‬س‬‫“نية‬
‫تفسها بنفسها م وى ‪1١‬‏ يو‬
‫باطوم للروس ‪ +‬وأعلن الحكم الروبى فى ‪ 81‬مارس‬ ‫محكومة كوتايس ‪ +‬وانتهى الأمرماإلىأن أصبحت‬
‫وفقاىلسادس من يونية من السنة‬ ‫سنة ‪© 1191‬‬
‫هى و « أوكروكك » أرتوين ى أول يونية سنة‬
‫نفسها أق املإقلم جمهوريةباسم بجمهوريةأجارستان‬
‫السوقيقية الاشتراكية وقصيها باطوى وتيعت‬ ‫‪ 7‬إقلم ( أوبلاست ) باطوى تحت الإشراف‬
‫المباشر الحكومة الكرج العامة >‬
‫لجمهورية جورجيا السوفيقية الاشتراكية ‪٠‬‏‬
‫والآجار م أكير الجماعات فى ‪.‬باطو »‬ ‫وبدأ نمو باطوى سنة ‪ 7481‬بإنشاء اللط‬
‫وكانوابعدى سنة‪ 5541‬يعون أصحاب قومية‬ ‫الحديدى باطوى ‪ -‬تفليس ‪ -‬ياكوالذى ثمسنة‬
‫مستقلة عن الكرج » وكانوا يسجلون ق تعداد‬
‫بالاننهاء منتركيب خط أفاييب باكوباطوى‬
‫‏‪ ٠‬خاص بهم » وقد بلغعدم وتاك رالا‬
‫ومن ثمأصبحت باطوى أهمثغر رومى لليعرول‬
‫نسمة » كلهم من‪ .‬المسلمين على المذهب اللنقى‬ ‫‪.‬على البحر الأسود » واتسعت المدينة اتساعاً يفوق‬
‫ةثرا قويً‬
‫تأ‬ ‫ويتحدثون بلهجة‪0‬‬ ‫التصور وزاد عدد سكانها بسرعة قبلغ ‪1/١‬ارم‏‬
‫بالتركية والعريية و>ما زالتِ ‪.‬قاقهمالمادية ظاهرة‬
‫واسعة الاتتشارا »‪ .‬مثاك ذلك ا‪3‬لج‪.‬ادره ‪ 6‬الى‬ ‫لسمة سنة ‪ » 7181‬و (‪00٠,1‬‏ فسمة سنة ‪4481‬‬
‫‪:‬‬ ‫ترتدمها القسوة ل‬ ‫و املاره؛ نسمة سنة ‪- 5151‬‬
‫باطو م ‪ -‬ياعتياد‬ ‫‪74‬‬
‫؟‪ :‬تفليس سنة لاف‬ ‫ممست اريم ‪١ < 4‬‏‬ ‫ولا جاء تعداد سنة ‪ 4891‬أصيح الأجار من‬
‫‪ )5( 1591‬ركه محمد ما تند > باطوى‬ ‫وقنبا يسجلون فى عداد الكرج عالعىبار أنهم‬
‫سنة ‪154١‬‏ )‪ (١‬ووستصمدك ‪ : 0.71.‬مز قلوابه‬ ‫جماعة سلاليةبسيطةمن الآمة الكرجية ‪+‬‬
‫فمم نتوين © باطوى‬ ‫سع‬ ‫تتمط‬
‫تساك ‪.‬د مز‬
‫وباطوى الآنثغربترولى كبير »إذهو يدايةخط‬
‫‪ +‬امت‬ ‫صنة ‪ )8( 2 0451‬عملمملدظ ‪0.‬‬
‫أثابيب باكو ( معامل التكرير و)مركز صناعى‬
‫‪,‬راته‪ 0‬م‪ 0‬ف مؤاسول‬ ‫مرا ذ مسمس‬ ‫‪.‬‬
‫قد‬ ‫ولات‬
‫صفايهنع لإنتاجالغذاء وعد الآ‬
‫همام‬
‫عاء‪ 0/0‬معمتاجم اهمع ؟‬ ‫صا‬ ‫‪.‬امعط ‪. 0‬جهمم) ‪.‬اسة‪1‬‬
‫بلغعند سكاته ‪٠٠‬رلالا‏ نسمة سنة ‪5891١‬‏ ليس‬
‫< ‪ 51‬ء عدده ‪ )4( :‬شناسى‬ ‫تفليسسنة ‪5/141‬‬
‫قهمإلاأقليةمناللسلمين ‏‬
‫آلتون داغ ع‪:‬يائل إداره مى وكور جيلر فى‬
‫سلةاتبحلغها ‪*711‬ر‬
‫مستق‬
‫وجمهووية أجارالم‬
‫ديب سنة‪» 1691‬‬
‫رىك‬
‫مزررجر » فاكولته س‬
‫نسمة سنة‬ ‫كيلومتراً » بلغعددسكانها ‪٠‬ر‪1‬‏‬
‫ص ‪8/١1‬‏ ‪2‬‬

‫عورثيد [كلكجاى برمزمبواءعمه ينك ]‬


‫» معظمهم من المسلمين ‪ :‬الأجار واللاز‬
‫رد‬
‫ك)‬‫لمة‬
‫ا نس‬
‫و‪١٠‬‏‬
‫فىوادى جورخ ( حوالى ‪٠7‬‬
‫"‪٠٠٠‬‏ نسمة من البدو صسئة ‪5109١1‬‏ ق‬ ‫(لغوا‬
‫ب‬
‫« الباطيّة و ‪ :‬صور ةجنويية من الصورالسماويةمٍ‬ ‫الوادى الأعلى لأجازيس تزاكل ) وناقلة من‬
‫(لقزويى ‪ :‬طبعة‬
‫‪ .‬وتعرف أيضاًبه المعلف » ا‬ ‫)القرب‬
‫‪1‬ة‪ 5‬ب‬
‫‪1‬ة‪1‬سن‬
‫الأعناز( بلغوا ‪٠‬ه‏ نسم‬
‫قستتغلد » ص ‪١‬؟‏ ؟ ماعل‪ 1‬بسيستسعملمطة‬ ‫من ياطونى م‬
‫ممسصاك جل ‪. 4 403.‬اد ‪.‬جوعونا جمؤيدض‪)811/١‬؟‏‬
‫وانظر أيضاًمادة و نوم ‪+»٠‬‏‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫‪01516‬‬ ‫‪ :‬مس‪‎8‬‬ ‫)‪ (١‬ونطلمعملة عط‬


‫المطعطه جوم لط عدم ‪.‬ا تلعمازو » سنة‪‎58481‬‬
‫وباع » وال أيضاً بع وبوع وجمهما|‬
‫'‬ ‫غتماد‪‎‬‬ ‫‪٠‬د‬ ‫اع‬ ‫ساظ‪‎‬‬
‫)‪ (1‬قممنمه رف‬
‫أببُواع ‪ :‬مقياس طولى يسمى بالتركيه « قولاج '|‬ ‫() مروءاءامة‬ ‫‪588١‬‏‬ ‫سنة‬ ‫كوئاس‬
‫جح ‏‪» ٠‬‬
‫مولرسنس مصتعييمى * الطبعةالثانية»< ‪»4‬‬
‫ماحة بويت ؟ < أءص ‪531‬‬ ‫ص ه‪"71‬‬
‫و ياعيّاد » ‪٠‬‏ أسرة من المشايخ والعلماء‬
‫موامسزفلة )‬ ‫مومسممماطك ‏‬ ‫‪ ( 582‬ممنافسية ‏‬
‫من‬ ‫ان‬
‫الخضارمة يرتبطون بقير الننبى هوودكد‬
‫(‪« )5‬ماتسمصمدة منقةعم‪1‬ة‪ :‬منعاجمزفك وتاعافدمت‬
‫‪(١) :‬‏ عد الله بنمحمدبن‬ ‫سهرة‬
‫لدأهذ‬
‫ارا‬
‫ف عمط لور © الأعداد ‪١1-11‬‏ ع سنة أف‬
‫عبد الرحمن ياعيتاد الحضرى المتوق سنة ‪147/‬‬ ‫‪ )0( 8151‬تااسمنطل زط ‪: 1‬مه متماعتلة‬
‫‪5‬‬ ‫'ياعيّاد ب‪-‬اعلوى‬
‫الى صنفت عأنصادة جنوق جزيرة العربٍ ‪5‬‬ ‫‪ 8811‬ع) و )‪(١‬‏محمد بن عمو بن محمد بن‬
‫الجوهر الشفاف لعيد الرحمن بن محمد الخطيب‬ ‫عبدالرحمن المتوق سنة ‪5/1١‬هم‏ (‪151‬م) ‪+‬‬
‫البترقة‬ ‫التوق سنة ‪80‬م م ( ‪ 1841‬م ) ‪«4‬‬ ‫وكلاهما دفن ى شيام ( الشراجى ‪ :‬الطبقات »‬
‫ص ‪7‬‬
‫‪1١‬‏‪ ) 4»1‬أمااعلنكتابين اللذينكتيافى المتشيكنة » لعلىبنأ بكرالسقناك ( انظرهذه‬
‫الماحة) ؟ و وغترّرالهاءالضوق) محمدبنعلىخترد‬ ‫مناقب هذه الأسرة فانظر المصدر الآق ‪:‬‬
‫( انظرميال »ى وق ‪٠‬م‪١‬‏ ) ؟ و «الترياقالواك»‬ ‫(ا‬
‫اسدموزم‬
‫ععة‬
‫سه‪:‬فملة زهعلفؤمد ‪ 4 33‬ص‬
‫لعمربنمحمدبنأحمد باشيبات ( انظرمايلى»‬ ‫‏‪.)١35665‬‬

‫رق ‪ )4‬؟ و المبلالصاق» لعبد اللهبنعبدالرحمن‬ ‫عورهيد [ لوقكرن معومة يه ‪1‬آ‬


‫باهارون ه ومن هته المصادر وكتب السيرالعامة‬

‫جمع محمدبنأبوبكرالشالىالمتوق صنة!‪ 401‬م‬


‫والباعث ه‪ :‬من أساء الله الحسبى التسعة‬
‫(‪ 5871‬مأ)كثر من ‪١87‬‏ سكيرتةافبىه ا«لشرع‬
‫والقسعين ر انظرمادةواشمو) ‪3‬‬
‫الروئ فىمتاقب السادةآل أعنلىوى ه (مصر سنة‬
‫‪ 5‬ه ‪ 4‬وانظرمادة « الشلى » )‏ أماالدراسة‬
‫القيمةلقستتقلك (وزمومميمى”‪ + - +‬مصنتريت مف‬ ‫‪ +‬وياعلّوى » ( والأدق أن يقال «آل با‬
‫) الى اعتمدت‬ ‫صنطدك نرت ‪ +‬سنة ‪71481‬‬ ‫علوى » ؛ [ اتظرمادةد با‪ » ] 6‬ويقول الشلى‬
‫علىكتاب خلاصة الأثر للمحبتّى فلا تشمل‬ ‫فىكتابه المشرع » < ‪ » 1‬ص ‪١7‬‏ إن « علوى »‬
‫إلا القرت الخحادى عشر المجرى ( السابع عشر‬ ‫طائرمشهور ء ويجبأل ناخلطٍبي انلنسبة«العلوئ»‬
‫ارفتسعبة لقروح‬
‫نشجا‬
‫الميلادى ) ولكنهاتزودنابأ‬ ‫و[يقال أيضآ الباعلوى ] مع النسبة الألوفة إلى‬
‫‪ .‬مختلفةمنسادات باعلوى ( وجب أن فلزمجانب‬ ‫على ‪ : 2‬عشيرة كبيرة ذات جاه من سادات‬
‫الحذر فىالركون إاللىتفصيلات الواردة بها) ه‬ ‫وصوفية جنوك جزيرة العرب » يعيش معظمهم‬
‫ونجدمادةكثيرةفكتىاب ‏ تاربخ الشعراءامضرميين »‪6‬‬ ‫محضرموت فىبلدة ترم ( انظر هذهالمادة) أو‬
‫لعبد اللهبنمحمد بن حامد‪ .‬السقاف ( سنة *‪7‬ه"‪/ 89‬‬ ‫بقرما ويدقنون فى مقيرة رتل و‪+‬يقال إن الأصل ‪,‬‬
‫كيت هذا الكتاب بتسجيل أبوز‬
‫"‪ » ) 1‬واقن‬ ‫‏‪ ٠‬الشويت لسادات با علوى قد نحققه فى القرن‬
‫أفراد الأرومةالرئيسيةلهذهالعشيرة ج و يمكن‪:‬الرجوع'‬ ‫السادس الحداث‪.‬على بنمحمذبن أحمد بنجديد‬
‫فى شفأرنوعها ‪١‬‏ عيذروس » ويا ققية » ويل‬ ‫المتوقسنة ‪ 75‬ه( ‪ 11‬م ؛ ‏ تاريخثغرعدن»‬
‫واي اما‬ ‫ققيه » والمتفرى» ‪ +‬والخنشى‬ ‫ر؟ع ‪ » 3< 2‬ص ‪) #83‬‬ ‫ش‪9‬‏‬
‫م‪٠‬‬ ‫الالءص‬‫‪.‬ج‬
‫بك ارخ ‪:‬‬ ‫مل‬
‫ااه‬
‫خألؤ‬
‫لئلل نق‬
‫الشل‬
‫والسقاك‪٠ :‬‏ وا‬ ‫مستعيناً بشبودمن الثقات و«من الكتب‪.‬الخاصة ‪.‬‬
‫باعلوى‬ ‫‪44‬‬
‫واستترل المطر بعدأن طالالجدب ‪ -‬ولميتسب‬ ‫‏‪ - ١‬الجدالأكير ‪#‬علوىبنعبد(عبيد)الله‬
‫إلىمحمد أى أثرقياعدارسالتين بعث هما إلى‬ ‫انأبمد بن عيسىالمهاجر ينعالىعرينضى بنجعفر‬
‫سقيان وإلى سعدالدين بن على الزعقراق المتوق‬ ‫زنعيلىن العابدين‬
‫قدر ب‬
‫لببنامحم‬
‫اادق‬
‫ابن الص‬
‫‪15‬لهارم)‪.‬‏‬ ‫ابنالحسين بنعلىبنأكقطالب ء ويرجع ىق س‪١‬نة(‪0/‬‬
‫شأنهذاالعلوى الأكبر وأخويه يتصرى وجديد‬
‫وتأثر عن طريق عبداللهالصالح بنعلى‬
‫رى‬ ‫ضمد‬
‫حنمح‬‫لد ب‬
‫اْقعّ‬
‫ا‪.‬لمغرى وعبد الرحمن الم‬ ‫( ديد ) إلمادةو أحمدينعيسىالمهاجر‬
‫التلمساق »‬ ‫ين‬
‫سبن‬
‫حيب‬
‫لشع‬
‫اين‬
‫بأقوال أي عد‬ ‫‪31١+‬‏ ء ص ‪):‬د‬
‫ج‪7‬‬ ‫ربع‬
‫شكتا‬
‫لهق‬
‫ايرت‬
‫(س‬
‫وكانأول من أدخل « التحكم » الصوق فى‬ ‫‪-‬لى بن علوى‪ .‬بن محمد بن علوى‬
‫»" ع‬
‫‪ +‬ناريت‬ ‫حضرموت ( اتنظر ‏ هامزممهد‪77‬‬ ‫(رتم‪ )1‬امعروف الع قَسم '( قرية شرق ريم)»‬
‫ه ) ء وقد تتبع الشلى ( المشرع » < ‪» 5‬‬ ‫ص‬ ‫ا البيتنزلبترمسنة‪11‬م‬
‫هدذفى‬
‫وكان أول قر‬
‫‪ 9711‬م) ء وتوق ماسنة‪/‬الاهه ( ‪"8١١‬‏ ؛‬
‫ص ‪١55‬‏ ) « الطريقة » الروحية لياعلوى هى‬
‫و « طريقة الآباء» ( أى النسب )الى ذكرناها‬ ‫‪4‬انظر‬
‫و‬ ‫‪٠‬‏‬
‫انظر الشرح » ح<؟اء‪7‬ص‬
‫آنفآًخمسة أبناء‪ :‬علوى ( الأصغر ) » وعبداللد»‬ ‫ناريت * ص ‪ ) 4‬؟‪-‬‬ ‫اعتصمنهه ا‬

‫وعبدالرحمن » وعلى » وأحمد ( جد قرع يل‬ ‫‪ -‬محبدبنعلى( دتم؟ ) المعروت‬


‫فيه [ انظرهذهالمادة ] وسيرته فىالمشرع < ‪» 8‬‬ ‫يصاحب مرياط » وقد استقر هذا الثغر البحرى‬
‫‪١‬‏‬ ‫ص‪١١- 5‬ا)ء‬ ‫المشبوز ( ‪ -‬ظقار القدعة ) وتوق بابعدسنة‬
‫*مه ه ( ‪66١11‬‏ م ؛ انظر المشرع حلاص‬
‫ه ‪ -‬علوىبنمحمد( رتم‪ ) 4‬المتوقسنة‬
‫» واتحدر من خفيده الأكير أحمد بن‬ ‫)‬
‫‪ 4‬ه ( ‪0١/1١١‬‏ م ) وابثه عبد الله باعلوى‬
‫‪١8181‬‏ ) ء وكلاها‬ ‫‪ - 835‬انالا هع ‪1١‬ل‬ ‫عبدالرحمنبنعلوئالفقي(ه المشرح‪» 8 +‬‬
‫د ‏‬
‫اقيه‬
‫دباق‬
‫حتا‬
‫لأسر‬
‫ا‪)5‬‬
‫و‪5‬‬‫ص‬
‫صوق مشهور ويتقدمان فرع با علوى إن شئت‬
‫الدقةخ ومنشاءتفصيلات عن حياتهمافيرجع‬ ‫‪ - 4‬محمد بنعلىبنمحمد ( دتم ‪) 5‬‬
‫إلىسيرتهماالكاملةق اىلمشرع‪ <-(.‬ا » ص ‪١١7‬‏ ‪+‬‬ ‫( ‏‬ ‫إه‬ ‫لام‬
‫‪4‬مقد‬
‫الملقب بالأستاذ الأعضموالفقيه ال‬
‫وما بعدها ) ‪,‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪8‬ص‬‫‪1‬صة‬
‫وخا‬ ‫ولهال م ) وقدكان من‬ ‫ل‬ ‫م>‬ ‫‪81‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪ - 5‬محمد بن على بن علوى ( رتم ه )‬ ‫الشخصيات الكبرى قى التصوف يحنوبى جزيرة‬
‫ولدسنة‪8١7‬‏ ه ( ‪ 0081‬م ) قىترم وتو با‬ ‫العربف وصاحب‪ .‬طريقةعلويةخخاصة » وخالط‬
‫سنة ‪0‬لا ه ( ‪ 451‬م ) د وقدأدىمحمد فريضة‬ ‫الصوق سفيان الى اللخجى‪ ( .‬تاريخثغرعدت »‬
‫اليجثماستقربالقربمنمكانقيربعرت يام‬ ‫<؟ » صن "‪ )14‬حين زار هذاالوق حضرموت‬
‫‪14‬‬ ‫باعلوى‬
‫‪ 06041‬ل‪-‬الاه‪ 1‬نم ) وصئف كتاب « ثرياق‬ ‫ه يَبنْحَر » ومن ثملقبهه مولىالدويلة » أى مولى‬
‫القلوب الواك بذكر حكايات السادة الأشراتك »‬ ‫البلدالقدم ( أىيبحر ) ‪ .‬وابتهعبدالرحمن‬
‫ابنقظر كتاب ‪٠‬ور‏ووساعهمءة >‬
‫(نظر مواس‬
‫ا‬ ‫دلفرعينالقامين‬
‫المقناف( ‪ 414 4871‬م ) ج ا‬

‫مكة‬ ‫‪ 4‬ص ‪١١5‬‬


‫ب‏ا؟مبرم‬ ‫<؟‬ ‫وعيدروس (انظر هاين المادتن ‪0‬‬ ‫السقاف‬
‫؟‬ ‫مةا‪:‬‬
‫ازم‬
‫ص ‪ ) 780‬ويشعل سيرده" منالسادة الياعلوين‬ ‫كتاب المشرع جاه ص ‪ 441‬وما بعدها ؛‬
‫أ‬ ‫(لشرع د‪ 15‬اص ‪ 857‬؛انظر ‪2‬‬
‫ا‬ ‫ص الا)ء‬ ‫السقاف ‪ :‬التاريخ » ‪2١‬‏‬

‫‪ :‬سكين ‪ 5‬صن ‪) 85‬نه‬ ‫ص ؟ ؟ فمام‪18‬‬ ‫‪- /‬ا عبر بنعبدالرحمن بنمحمد بن‬
‫؟ اسمحمد بنعلى بنعلوى بن تحمد بن‬ ‫علىبنمحمد بنأحمد بن محمد (رتم ‪)4‬‬
‫ق)ب‬
‫اوىل(ولقه‬
‫عالبردحمن بنعبداللهي عنل‬ ‫م‬ ‫م‬
‫لسنة‬‫"لك‬
‫الحمراء » » و‬ ‫حب‬
‫ا«‬‫صلقب‬
‫الم‬

‫و خرد » »ولدسنة ‪6‬م ه( ‪ 6851‬م ) وتوق‬ ‫(‏ ‪ ١40‬م ) فىتريم » وتوق سنة ‪48‬م م‬

‫سنة ‪53‬م ( ‪ 81651‬م ) » وقدضنتالرسائل » ق‬ ‫‪ 4441‬م) م ق تعر > وزار مكة وعدن‬

‫الحديث ووه النفحات » ف اىلتصوك » » ووغرؤالباء‬ ‫ولحج ثم استقر فى قرية الجمراء ‪ .‬وقدنظم‬
‫عبر الشعر وكتب رسائل صغرى » وله علاوة‬
‫(ق‬ ‫الضوق فى مناقب السادة بى علوى » و‬
‫رواية « بى بصرى وجديد وعلوى » ؛ انظر‬ ‫ىب‬
‫ننافق‬
‫مرحم‬
‫علىذلك كتاب « قن احللهالرحمال‬
‫ماسبق » وانظر كتاب المشرع » < ‪ 1:6‬ص ‪543‬؟‬ ‫عبداللبهنأنبكربنعي ادلرحمن(أى العيدروس‪+‬‬
‫‪١‬ء‏ ص ‪ 751‬كومممزيمة ‪:‬‬ ‫السقاق ‪ :‬التاريخ »‬ ‫انظرهذهالمادة؛ وانظر المشرعء ا ء ص ‪0١41‬‏‬
‫‪١‬‏ ء ص ‪- )54‬‬ ‫السقاف ‪ :‬التاريخ ء‬
‫‪3‬‬ ‫©‪5‬صزه ) ‪-‬‬
‫علماساعاة ‪1‬‬
‫‏‪ - ١‬صلم بن أحمد بن سئخَان بن على‬ ‫‪ 8‬ا أحمدبنعبداللهبنعلوىين جسن‬
‫ابن أى بكربن عبدالرحمن بنعيداللهغُبود‬ ‫ابنأحمد بنعمد بن حسن بنعلىبنمحمد‬
‫ىن محمد( رقم ‪ » ) 5‬وللاستة موه ها‬
‫ابن عل ب‬
‫( رتم؛ ) اللقب « شكتبل » » وقدتوق سنة‬
‫م ) ‪ 4‬وصنقت أحمد كتاباًفى‬ ‫‪41‬‬
‫‏‪041١‬ه(‬
‫‪1‬‬
‫‪4051‬م (‪05‬لة‪ 1‬م)‬ ‫‪ 7189(1‬م ) وتو سنة‬
‫بمكة ‪ +‬وقد أدخله "اق طريق الأساتلكحينمد‬
‫التاريخ هوهتاريخ شنْبّل» ا(نظر عن هذا الكتاب ‪:‬‬
‫؛لمشرح ء‬
‫‪#‬سصزعة ع‪:‬لماسلكة ‪ 6‬صن ‪ 195‬ا‬
‫الشناوى المتوق سنة ‪85١٠‬‏ ه (‪ 9053:‬م) ؛‬
‫)ء‬
‫‪5‬ءوض‬
‫جا‬
‫وكتب صالمعدةكتبسجلها ابنهأبو'بكرفىرسالة‬
‫‪6‬‏‬
‫‪١‬ص‬‫‪»1‬‬ ‫ضمبا الشلمتيرئه ( المشرع ‪-+‬‬
‫‪8<2‬‬ ‫‪ - 4‬حمربن محمدبن آبوبكر باثيبان بن‬

‫امريدنوبنية‬ ‫ف‬
‫بب ‪4‬‬
‫‏‪ » ) 1٠١‬ومنهلهالكت‬ ‫محمد أسداللهبن ‪-‬حسن ّ على بن محمد‬

‫المستفيد » وهو شترح عخل الخجرئن الرانع وإتنامن‬ ‫( رقم ‪ ) 4‬وقدعاش من‪.‬سنة ‪١88‬‏إلىسنة‪ 541‬م‬
‫باعلوى‬ ‫‪55‬‬

‫‪111‬لا ه ( مهلاام ) وكتب كتابين ى مناقب‬ ‫من « الجواهر اللخمس » محمد غوث اللهبن خخطير‬
‫شيخيه عبد الله بن علوى الحدداد المتوق سنة‬ ‫ص‪ ) 81‬؛‬
‫ايللرينوك(لمان » < ‪ 7‬ء ‪4‬‬
‫ه (‪/1/٠‬اام)‏ وأحمد بنزين الحبشى التو '‬ ‫‪7‬‬ ‫ر المنثور للولاية © ©‬‫لةدقى‬
‫اراي‬
‫ا«لسقر المستور للد‬
‫سنة ‏‪ 1١48‬ه( "لاا م ) عنوانهما ‪.5 :‬غاية‬ ‫ه مصباح السراللامععفتاحالجتقئر الجامع ‪٠‬‏ »‬
‫القصد والمراد » ( بومباىسنة ‪ 9881‬م ) ؛ ودقرة‬ ‫غررالبيانعنعمرالزمان» ‪ « +‬البرهانالمعروف‬
‫ألعين‪ .‬وه مهجة الفؤاد» اختصار للكثئاب الأول ؛‬ ‫فى موازين الحروف ‪٠‬‏ ‪ :::‬إلخ ( بروكلمات »‬
‫و « لباللباب ‪٠‬‏ اختصار لمجمع الأحباب ‪ .‬وله‬ ‫صن ‪ 655‬؟‬ ‫؟ واص ‪ 1 721/‬قم ‪0‬ع‬
‫إلىذلك ديوان ( انظر السقاف ‪:‬التاريخ » ‪١<-‬‏ ‪5‬‬ ‫عكسامدنا؟ ‪ :‬معلييت » ص ‪١ 77‬‏ وانظر عن‬
‫؛ ورومزمة ‪ :‬عمتمملة » ص‬ ‫ص لالال ‏ ‪011‬‬ ‫ابنه ألى بكر المتوفى سنة لم‪٠١‬‏ اهلواققة سنة‬
‫‪ 542‬؟ مسمصاعمميع ‪ :‬قسم لاع ص ‪ )550‬ل‬ ‫ص‪ 53‬؛‬
‫‪ 435‬م ‪ :‬كتابالمشرع ء < ‪6 8‬‬
‫لمن أقراد العشيرة المحدثين ‪:‬‬
‫‪ 5‬و‬ ‫بروكلمان » قسم؟ » ص ‪.٠ ) 555‬‏‬

‫عبد الله بن حسين بن طاهر بن محمد‬


‫‏‪ - 1١175‬عقيل بن عمر عمران بن عيدالله‬
‫الجاوى المتوق سنة ‪ 71/171‬همرددما م) ‪ 4‬وله‬ ‫ابن علىبنعمر بنسالمبنمحمد بنعمر بن على‬
‫ابنأحمدبنمحمد ( رتم‪4‬؛) أبوالمواهب ء‬
‫كتاب « سامالتوفيق إلىمحبةاللهعلىالتحقيق »‬
‫و(عليه شرح عنوانه م«رقاة صعود التصديق »‬ ‫ولدسنة ‪١١٠٠‬‏ ه ( ‪ 8961‬م )فى الرباط ( قرب‬
‫ظفار الحيوضى) وتوق سنة ‪15١٠‬‏ همهتا م)‬
‫محمد نووى الجاوى ( وكتب ‪.‬أخرى ) انظر‬
‫سركيس » ‪1‬ص‪8‬ه ؛ يروكلمات قرام‬ ‫فىظفار ودفن فى مسقط رأسه ‪ .‬ومن آثاره ‪:‬‬

‫ص)‪١584(414‬‏‬
‫)‬ ‫« العقيدة » ( وقد شرحها أحمد بنمحمد القشاثى‬
‫وعلىبنعمرباعمر) ؛ « فتحالكرم الغافرفى‬
‫عيد الرحمن بنمحمد بنحسين بنعمر‬ ‫ب‬
‫م)‪ :‬مفى‬ ‫وثم‪1‬‬ ‫( حوالى سنة ‪١‬ها‪١‬ا‏ هع‬
‫شرححليةالممافر‪ (4‬وهوشرح علىقصيدةلسعيد‬
‫‪ :‬انظر سيرته ف الشرع »‬ ‫ابن عير بحلاف‬
‫حضرموت » وقدصف « بغية المسترشدين ى‬
‫‪7١‬‏ ؟ ولملص ه‪ 11‬تيت © ص‬ ‫‪1‬ص‬
‫حا ء‬
‫تلخيص فتاوى بعض الأثمة المتأخرين » ؛‬
‫‪١‬ه‏ ؛ وإنظر بروكلمان ‪ :‬قسم؟ » ص ‪. ) 880‬‬
‫و‪ «.‬غاية تلخيص المراد فى فتاوى ابن زياد »‬
‫( مصر سنة ‪0"1١‬‏ م ؛ وانظر سركيس » ص‬ ‫‪ 3‬ب محمد ينزين بنمسُميلط علوى‬
‫لاله ؛ بروكلمان » قسم‪ » 8‬ص ‪)708‬‬ ‫ابنعبدالرحمنبنعبداللهينمحمدسميط‪»:‬‬
‫ولدفىترممنة‪١٠٠1‬‏ ه( ‪ 8471‬م ) وشخص‬
‫< ‪ -‬فضل بنعلوى بنمحمدبنعبل »‬
‫عولى الدويلة المتونى سنة“‪ 8411‬ه ‪ 5581 2‬م) »‬ ‫إلىشبامسنة‪ 88111‬ه ( ‪81/7١‬‏ م ) وتوقلباسنة‬
‫لع‬ ‫‪0‬‬
‫‪0‬‬ ‫ياعلوى ‪ -‬الباعوق‬
‫ق‬ ‫جالسمك مم المأسلمة‬ ‫‪ 90111‬سمقاميك ‏‬ ‫بلاعتيار » ( على هامش‬
‫وقد صئفه سبيل الآذكار ا‬

‫تنإ مه لمندمة‪/ 0‬د امسلعة ميلا إن «قامااقة‬ ‫الحداد ‪ :‬النصائح الديبية ) ‪ « +‬عقد الفرائد من‬

‫ء صن ”‪6‬‬ ‫‪ 11‬سنحةءلم‬ ‫مم اك د‬ ‫تصوص العلماء الأماجد » ( انظر سركيس »‬

‫امه ‪ 105‬والكتب الى ذكرت آتقآ ‪.‬‬ ‫‪55‬ه)‪.‬‬ ‫!‪١‬ه‏ ‪ +‬بروكليان » قسم ؟ ‪:‬ص‬ ‫ص‬

‫عررثيد [ لرفكرن بمبهومة ‪] 0.‬‬ ‫د‪ -‬أبوبكربن عيدالرحمن بنمحمدالملقب‬


‫ه‪5-‬هم(_‬ ‫‪1491‬‬ ‫‪95‬‬
‫‪1‬اب‪( 1‬‬
‫يابن شب‬
‫*‪ 751‬م) ويرجع إلى سركيس ( ص ‪804١1‬‏ )»>‬
‫رليىة‬
‫قاإ‬
‫‪ +‬الباعوني »‪ :‬وهذه النسبةإم‬ ‫وقد ذكر لهعناوين تسعة كتب طبعت فىالحند‬
‫باعون ( آو باعونة ) فى حوران وإما إلى قرية‬ ‫مابين ستى ‪ 8071‬و ‪ 1981‬هل‬

‫تحمل الامم نفسه قرب الموصل ؛ وهى تقترن‬


‫ه ‏ محند بن عقيل بن عل بن عقوب‬
‫عادة بأسرة بعينها انحدرت من ناصربن خليفةفبرنج‬ ‫مب)ء‬
‫رحود‬
‫خح و‬
‫كال‏ م‬
‫ل ‪١‬مل‬
‫ااكد‬
‫(ال‬
‫الناصرى الباعونى الشافعى الذنى بدأ حياته نساجا‬ ‫وقد صنف و العطب الجميل » » وطبع سنة‬
‫فى القرية الأولى وغادرها حوالى سنة ‪٠‬لادم‏‬
‫ه ( بروكلمان » قسم ‪ 5‬ء ص ‪- ) 358‬‬ ‫‪"14‬‬
‫( ‪١446‬م‏ ) ليستقر فى الناصرة ( السخاوى ‪:‬‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫‪48‬وام »‬ ‫‪1‬س‪8‬نم‪-‬‬
‫‪1‬هرة‬
‫الضوء اللامع ء القا‬
‫جا ء ص ‪ . ) 517‬والجدول التالى يسبليانلة‬ ‫(‪ )١‬ةميزوجمسخ ملقم ‪ :‬هسجتما له ه[] ‪‎‬كوروافم ‪» 191+‬‬

‫ناصر ‪:‬‬ ‫للدن سنة لاه‪91‬ا ‪9( .‬؟) الكاتب نفسه‪‎:‬‬


‫الباعوق‬ ‫‪84‬‬
‫أنشأها 'عاطلة من النقط وضما ألفية ابن مالك ‪-‬‬ ‫‏(‪ )١‬لا بعرك عنه إلا القليل قا عدا أنه‬
‫وذاعت شهرته وعظمت حى لقب ‪ :‬و شيخ‬ ‫أصبح صوفيا وناب فى قتماء الناصرة ‪ +‬واشتغل‬
‫بين ”‬ ‫الأدب ى الديار الشامية » ‪.‬وكان من‬ ‫بالتجارة وكانت له وجاهة ( المصدر المذكور »‬
‫الشوكاقن‬ ‫الذين لا لخصى علدهم‬ ‫تلاميده‬ ‫‪‎‬ص ‪- ) 7١8‬‬

‫‪+‬توق سنة »‪٠‬للمه‏ ( ‪- 4551‬‬


‫صاحب السسر و‬
‫‪ )0‬ولد ثى الناصرة حوالى منة هلام‬
‫‪5١97‬‏ ؛‬ ‫؛ انظر الشترات » جلا » ص‬ ‫كام‬
‫( ‪٠‬هلام‏ ) وأصبح و خطيب » الجامع الأموى‬
‫السيوطى ‪:‬‬ ‫‪57‬‬ ‫» ص‬ ‫الضوء اللامع ‪1‬‬
‫بدمشق وقاضبا » ثم خطييا المسجد الأقصى‬
‫نالظعقيان ى أعيان الأعيان » طبعة حت »‬
‫يبيتالقدسثمغداقاضيالمصرمدةشهرين ‪-‬‬
‫تيويورك سنة ل‪/‬ال‪ 141‬ه ص ‪"7١‬‏ ؛ ابن تغرى‬ ‫تالىتفسير » ونظم قصيدة‬ ‫مبد‬
‫أدحكت‬
‫وق‬
‫يردى ‪ .‬جلاء ص )‪8١84‬‏ ه‬ ‫قالىعقائد اسمها « العقيدة » ج وكان أحمد واعظا‬

‫(؟) ولداق ذمشق سنة ‪8٠‬لاه ‪(8"1١‬‏ م)‬ ‫‪ .‬يثر فىالنفوس وإن كان نصيبه من للفقهقليلا ‪.‬‬
‫وأصبح خطيباً للجامع الأموى وأقم « ناظراً‬ ‫وانظر يروكلمان فىشأن « تخميسه » لقصيدة ابن‬
‫رْرَيْقَ ح(والى سنة‪734١‬ه‪41011/‬م‏ ؛ بروكلمان »‬
‫[رعا لأوقاف ] ‪ +‬الأسرى والأسوار » ‪ +‬وتشمل‬
‫جا » صن ‪1‬م ء قسم ‪١‬‏ عص ‪ ) 811‬وأظهر‬
‫آثاره (انظر عنا بروكلان » ج ؟ » ص ‪١4‬‏ ؛‬
‫وهؤ قاض كنفاية إدارية وئزاهة » وقد أى أن‬
‫قسم ؟ » ص ‪ )87‬تلدخيصاً منظومالتاريخ الإسلام‬
‫يعطىالسلطان يرقوقاسلفةمنأموال الأوقاف »‬
‫‪- )809‬‬ ‫قت(طف » س‪1‬نة‬ ‫مباى‬
‫ادلبرس‬
‫حى عه‬
‫' وأدى ذلكإلىإذلاله إلىحينوحيسه ‪ +‬وتوق‬
‫وقضى ستيه الأخيرة فى الصلاة والتفكر » وتوق‬
‫بدمشق سنة ‪518‬ه ( ‪8141‬م ؛ انظراابلنعماد ‪:‬‬
‫بلعشق سنة ‪1/1‬مه (‪ 5541‬م ؛ انظر الشذرات »‬
‫»لا ء ص ‪ : 811‬الضوء اللامع »‬
‫الشذرات ج‬
‫ا‬‫لج‬
‫‪١‬ا‪#‬‏ ؛ الضوء اللامع »‬ ‫ج لااءاص‬
‫اثلا ؛ ابن تغرى بردى هاج” *‬ ‫جا » ص‬
‫ص ‪ 411‬؛ على ‪ :‬الأنس الاحلليلقا»هرة‬
‫ْ‬ ‫"حك ‪1 [5 1‬ك"؟)‪.‬‬ ‫ص ل‬
‫‪)7441‬د‬ ‫سنة "‪ 411‬هد كتم‪ 1‬م جاص‬
‫(‪ )5‬ولد ق بيت المقدس سنة ‪١6‬م‏ م‬ ‫(”) ولد ثى صفد سنةلالالاه ( هلالاام )‬
‫شىق وحيرون والرملة‬
‫مق‬ ‫درس‬
‫‏(‪ 15٠5‬م) ود‬ ‫ودرس ى دمشق والقاهرة ‪ +‬وناب عن أبيه‬
‫»ى قضاء صفد وطرايلس وحلب‬ ‫ول‬‫تهرة‬
‫ولقا‬
‫وا‬ ‫فىقضاء دمشق حيث غدا خطيباللجامع الأموى »‬
‫ودمشق ه وى دمشق أعاد يوسك تنظم إدارة‬ ‫وغدا أيضاخطبباللمسجد الأقصى وناظرا الحرمين‬
‫‪.‬ين » ووسع أوقافه وأضافت‬
‫ببارستان ناولرد‬ ‫فىبيت المقدس وأظهر ق نظارته هذهكفايةكبيرة ‪-‬‬
‫أقساماً جديدة للبناءنسهت إليه( القبوءلللامع »‬ ‫وقد جلت براعته الأدبية واقتداره فى رصالة‬
‫‪44‬‬ ‫الباعرق‬
‫السئة اكلاىن أول من استنبا صثى الدين الملل‬ ‫ج‪٠١‬‏ » ص ‪ ) 891‬ل وكان إنتاجه الأدن‬
‫(يدخل فيه نظمه لهاج النووى ) قليلا ولو أنه ا(نظر هذه المادة) ولو أنها كانت فيا يرجح‬
‫و‬
‫متأثرةتأثراًمباشراًبان حجنة ‏ وقدقرأعبدالنتى‬ ‫كانينظ وينثرفىمهولة عظيمة ء وعاش يوسث‬
‫هذه المادة ) وأعجب بلسخة خطة‬ ‫نىظ(ر‬
‫اابلس‬
‫الن‬ ‫حياة زهد وورع » وتوق بلمشق سنة ‪٠‬م‪4‬ه‏‬
‫من كتاما «الفتح المبين» وإن كان إعجابه بها‬ ‫"‪٠‬‏ ؟‬ ‫(‪ 0041‬م ؛ انظر الشثرات » جلا ء ص‬
‫لامخلر من النقد ء»ولاشك أنهاستلهمها ى‬ ‫؟ ابن تغرى بردى »‬ ‫ص‪8/0‬‏‬
‫نظ العقيان » ‪١‬‬
‫كتابة بديعيته بهسمات الأزهار» ‪ ...‬إلخ ودأب‬ ‫جلاء ص "الا > تفلم ع جكك)د‬
‫فى شرحه البديعية (« تفحات الأسحار» »‬ ‫(‪ )5‬ولدت ى دمشق » ونثأت نثأة‬
‫القاهرة سنة ‪ 6411‬ه > ‪ 1481‬م) على المثارنة‬
‫الطفل الذى يتبغ قبل الأوان » فحفظت القرآن‬
‫بينأبياتهاوالآبيات المقابلةلحامن« الفتح المبين »‬
‫وهى ى سنالثامنة »©وقد اكتملت فباالملكات‬
‫وقد نشرت «الفتح المبن» وشرح عائثة ها‬
‫الأدبية والتزعات الصوفية المأثورة عن أسرتها »‬
‫(قاهرة‬
‫على هامش خزينة الأدب لابن حجة‪ :‬ال‬
‫وورثت إلى ذلك استقلالا فى الفكر والرأى بدا‬
‫‪») 955‬‬ ‫صن ‪٠٠‬خ‏‬ ‫‪6151‬م‬ ‫صنة ‪5٠711‬‏ هع‬
‫قى مصاحيها للرجال من معاصرما على قدم‬
‫«تاب‬ ‫وتشمل آثار عائثة الأصيلة أيضاً ‪ :‬ك‬
‫المساواة ؟ ومنحت ى القاهرة إجازات تهلها‬
‫المالك الشريقة والآثار المتيفة» و «الفتح الحتنى »‬
‫للتدريس والفتوى ه وكان لا صديق كبير هو‬
‫وكلاها ىق موضوعات صوفية (الكواكب "‪٠‬‏‬ ‫أبو الثناء محمود بآنجا ‪ :‬آتخر وصاحب دواوين‬
‫ص ‪) 881‬وهأماكتابها«مولدالتى»م‬ ‫‪1‬‬
‫الإنشاء » لعهدالماليك » وقد مدحته برائية استشبد‬
‫‪١‬خ"‏ » دم ك‪0‬‬ ‫(روكلان » قم ؟ »ص‬
‫ب‬
‫‪ 53‬الغرى ى كتابه «الكراكب السائرة» ( طبعة‬
‫لقنشارهفىرة‬
‫اوقد‬
‫عرضه شعر »‪-‬‬
‫وعضبه ن‬
‫فب‬ ‫م‬ ‫‪)4:‬‬
‫‪1‬ص‬‫جيور » ببروت سنة ‪» 71 © 8511‬‬
‫(‪ 888‬م) » وسنة ‪ 60181‬م‬
‫ستة ‪ 1011‬ه ‪1‬‬
‫حديم‬‫لىرعب‬
‫امصر‬
‫ولها مراسلات بالشعر مالععالم ال‬
‫(«كما م ؟؛انظر مركيس ‪ :‬المعجم » سلنة‪١‬‏‬
‫العبابى (انظر ىق شأن مختارات مها الكتاب‬
‫صن ‪)43‬ء‬ ‫لككلا‬
‫المذكور » ج ‪ » 10‬ص ‪ )881‬ولقيت عائشة‬
‫واللتصائص‬ ‫وقد نظمت عائشة أيضاً والمعجزات‬ ‫السلطانالقورىفىحلبسنة‪ 114‬ه (‪5181‬م) »‬

‫النيوية » للسيوطى (بروكلان » قسم ‪ 8‬ء ص‬ ‫ولعل أشهر أثارها هى و البديعية » ى'‬
‫»اس ‪ 41‬ج ) واختصرت رسالة ا مروى'‬ ‫مدح الرشول وعنواتها «الفتح للبين ف مدج‬
‫الصوق المماة « عنازل السائرين »‪.‬ق أرجوزة‬ ‫الأمنء (بروكلان » ج ‪ 8‬ؤ ص ‪» "46‬‬
‫«لإشارات اللحفية فى المنازل العلية م‬
‫عنوانها ا‬ ‫دنم ‪.)١‬وقد‏ كتيت علبا شرحا » وبذلك اتبعت‬
‫الياعوق ‏ باغييمهرلى”‬ ‫‪0‬‬
‫يقسمانها أقساماً أربعة تعرف ياسم وجتهار ياغ ار‬ ‫خ)تصرت‬
‫وا"‪1‬‬
‫«ض‬‫(حاجى شخليفة » ج ‪١‬‏ »‬
‫و هباغ سياوشان؛ و «ياغ شيرين» و «ياغ‬ ‫قأرىجوزة أاخرلىق«ول البديع فالىصلاة على‬
‫شبريار» و «باغ أردشير» هى أسماء ألحان‬ ‫الحبيب » للسخاوى (حاجى غليفة » ج ‪8‬‬
‫رغكفىية‬ ‫لبا‬‫امة‬
‫أيةص‪.‬بح معبى كل‬ ‫وسيق‬
‫مو‬ ‫»تزوجت عائشة وكان لماعلى الأقل‬
‫‏‪ ) ١17‬و‬
‫ظر مادة «بوستان») ‏‬
‫‪(.‬‬‫ان‬
‫وكرم‬
‫ال‬ ‫ابن واحد م وتوفيت يدمشق سنة ‪ 114‬لم‬
‫‪5161‬م ؛ انظرالشثرات » جم ء»ص ‪١١1‬‏ ؟؛‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫الرركل ‪ :‬الأعلام » القاهرة سنة ‪> 7391‬‬
‫عل القاة‬ ‫متعاعهط‪8‬‬ ‫لاستسهممك ‏‬ ‫(‪)1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬ه‪)1‬ء‬ ‫ج‪1‬ا »ص‬

‫» ص ‪» 1615‬‬ ‫‪4‬ة‪48‬‬
‫ا‪1‬سن‬
‫‪/‬ريس‬
‫»‪ 2‬با‬ ‫مز‬ ‫لم‬ ‫‪ )0‬وي(بلرما تبريزاً خاصاً وإن كان‬
‫»‪.‬تعليق ‪82 © 4‬‬ ‫ص“‏‬
‫‪٠‬ه‬‫س‪4١‬‏ ءتعليق ‏ ء‬
‫“‬ ‫كلاضما قدنظشيثاًمنالشعر » وغلب على شعر‬
‫‪ 6.‬لظ ‪ :‬امقاسوق ممه‬ ‫لقف عسوم‬ ‫الثافى طريقة الملخصات الشعرية لعهود السلاطن‬
‫ساسم وز © ص ‪6‬ك ء الالا ع كلا ‪.‬‬ ‫مه‪061‬م)‬
‫المإليك ‏ وتوق الأول سنة‪١14‬‏ (‬
‫إ[يراز فيمغط ‪.‬كه ‪1‬‬ ‫م ؛ انظر‪.‬الشذئرات»‬ ‫(‪١‬‏‬
‫والثاق سنة ‪65115‬ه‪٠1‬‬
‫جم ء ص ‪ 84‬؛ الكواكب » ب ‪ 1‬ء ص ‪#‬لاء‬
‫‪ 051‬؛ بروكلان » قسم‪ » 7‬ص‪ 65‬؛ قسم ‪» 1‬‬
‫وباغجه سراى ع ومعناها بالتركية « قصر‬ ‫ص “اهفيامختص بآثار محمد) م‬
‫«اخجى سراى » ‪::‬‬
‫الحديقة » وتنطق فق الروسية ب‬
‫وبوقاة ثامن هذه السلالة خرج فرع ناصر‬
‫من صفحات التاريخ » إذ لمتردأيةإشارة إليه مدينة تثرية بإقلم طوروس فى شبه جزيرة القريم‬
‫قمم‬ ‫على مسيرة عشرين ميلا‪.‬من ممفرويول م‬ ‫فكىتاب خلاصة الاألثرمحبى ‪+‬‬
‫عاصمة التاحية » وتبعد عن الشاطىء بمقدار‬
‫[الدى نوزامدكز ‪] 5.811.‬‬
‫خورثيد خ‬
‫عشرين ميألياضاً ‪ -‬وهذه المديئة قىوادى جرك‬
‫‪.‬صو التقسق ‪ +‬ويرصمه بالاس ومززوج جوروك صو‬
‫ده عتصسعيط ومعتاه الماء الآمن ‪ :‬ويجرى واد‬ ‫وباغ » ‪ :‬كلمةفارسيةمعناهابستأن‪ :‬وه ياغ‬
‫' مسلاجلك ناحية الشرقتجاه القلعةاسليلية المعروفةالآن‬ ‫زاغان» أى حديقة‪ :‬الغربات ناحية من نواحى‬
‫بأهجىفتققللعهع»ة الأبوقددومهىحلة فيجوار‬ ‫اىن‬
‫رق‬‫هارء‬
‫طه ز‬
‫هرّاة ء ونحن نعرف «ياغلال‬
‫باغجه سراى »وكانتت أهمموطن للهود القراثين‬ ‫ومعناها حديقة الخزامى » كا نعرف حدائق‬

‫فى القرم إباثالعهد التترى ‪ :‬وظل هوثلاء يستعملون‬ ‫«باغ قو هوياغ شيخ ووياغ تخت»‬
‫عشر‬ ‫اقرسنم‬
‫تاىل‬
‫»حت‬
‫ارل‬
‫الامم القدم «قبرّق يب‬ ‫يشيراز ‪ .‬والحديقة الى يقطعها ممران متمقاطعان‬
‫حل‬ ‫باغجه مراى‬
‫م ققالإنمباليدةبهاقصرللخاتيةرجع‬ ‫الميلادى ذدكورأبوالقدا هذه القلعة لأول مرة قكتابه‬
‫خان) ومسجد مبنيئانمنالجرأخذت أحجارهما‬ ‫‪ +‬ص‬ ‫سمط‬ ‫تقويم البلدان ( طبعة ريض‬
‫من مبان مسيحية ‏ وتتصل ما‪.‬بليدة سلاجك‬ ‫م‬
‫س)‬‫(آص‬
‫ونر‬
‫)على ألا موطن أللا‬
‫اسمها هكذا «قرقرى» ولكن قوله بمعأناه‬
‫ق الوادى المعروت بالامم نفسه » و بنيت‬
‫خانقاه للدراويش من أطلال الباق الرومية ‪-‬‬ ‫أربعون رجلا يقتضى أن يكون الرمم مكنا‬
‫ولم تعرف المديئة فى القرن العاشز المجرى‬ ‫تبرق أر» ويفسر آخرون الاسم يقوكم إنه‬

‫(السادس عشر اليلادى) باسم قيرق اير إلا‬ ‫دقرق أُور» أى القبور الأربعون » ولكنا لانجد‬

‫على السكة > أما الامم باغجه مراى فكان‬


‫على السكة سوى «قيرق يرء أى الأماكن‬

‫ظهوره فى القرن الحادى عشر الحجرى (السايع‬ ‫أن‬ ‫الأربعون م ويظن سميرنوف «ممندة‬
‫عشر الميلادى) ‪ +‬وكانت ياغجه سراى الكات‬ ‫‪:‬ع من الكلمة اليونانية ‪:‬‬
‫اىئ‬
‫الاسم اشتقاق تشرك‬

‫الوحيد فى بلاد القريم الذى تضرب فيه السكة بعد‬ ‫كتياكرا ‪ :‬وقد أنشأ حاجىكراى مرئسس أسرة‬
‫عهد إسلام كراى الثالث ( منة ‪ 4453‬ا‬ ‫كراى حاضرتهعند قبرق حيوراللى عام ‪ 808‬م‬
‫)>‬ ‫(‪ 4041‬م) وهذه السنة هى تاريخ أول سكة‬
‫ضرما ق قترق يره وقيره فى وادى سلاجق ‏‬
‫وى ‪(1١) "8‬‏ يونيو من عام ‪5/١‬‏ م‬
‫أما أقدمخلة ‪ +‬وهى امعروفة الآن ب «إسكى‬
‫عا الروس بقيادة موقيج موزممجح باغجه‬
‫يورت‏»‪ ٠‬فى وادى جيرك صو على مسيرة ثلى ‏ ‪.‬‬
‫مرائ وسلبوها وأحرقوا جزعآً منبا وخخربوا الى‬ ‫اميل غربى المدينة الخديدة » وهناك قبور مع‬

‫لذ يق القصر والمسجد اخاع وحار الكب الى‬


‫سما سلم كراى الأول النى حك أريع‬
‫خخانية القّرن العاشر” الحجرى (السادس عشر‬
‫الملادى ) ثم أصبح القصر الذى أخذت ياغجه‬
‫مرات ‪ 4/51 71951‬؛ كلكلا ككل ؛‬
‫مراى اسمها منه سرة المدينة » أما قرق ير‬
‫‪#‬قكلا ب كفك ؛ ءال ب (‪4١8‬‏ م) ودار‬
‫وإسكى يورت فقد خلتااملنسكان ‪ +‬وورد ىق‬
‫البعثة اليسوعية ومكتنتها ‪ .‬وكان بالمديتة إذ ذاك‬ ‫نقش عربى على الباب الكبير الحنا القصر أن‬
‫ألفا بيت بلك ثلا النتصارى من الروم »‬ ‫مكل كراى “هو النى شيده عام ‪ 404‬ام‬
‫وكانت لمفهاكتيسة » وقد أعيدبناءالمى الذى‬ ‫‪(5061‬‏ ‪ 16١4‬م ) ‪ +‬وكانت ياغجهسراىعلى‬
‫نقيضقبرقي مركشوفةي إلن القصرنقسهلميكن‪ . -‬خربه الروس فى عهد سلامت أكراى‪ :‬الثلق‬
‫‪8‬م‬
‫‪6‬ام‬
‫‪3‬ق ع‬‫‪1‬يد‬
‫(‪ 84/-1 411-‬م) ‪ .‬وش‬ ‫البعوث البولتدى‬ ‫عاطا‪:‬با محصنه ه ووصف‬
‫م) مسجد تجاه القصي‬ ‫‪14/1‬‬ ‫‪4/1‬‬ ‫برونيسكى ‏ فلسةتمممع ياغتجه سراى عام‬
‫باغيجه سراى‬ ‫‪1‬‬

‫مجلداً تضم كل ما بى هن التخريب الذى حاق‬ ‫آسمتنانة ‪-‬‬


‫لتب‬
‫الك‬
‫زوده السلطان محمود الأول با‬
‫بالمدينة ع‪1‬ا‪7‬م‪ 5/‬ء وقد حففظت بالمكتية القيصرية‬ ‫وى اثلان عام ‪ 5611‬اه (م‪4‬لاا م) ى‬
‫مفدىينة سانت بطرصيرغ ا‬
‫موللمميسوتتغلوخون‬ ‫القصر برو يستقبل فيهالناس » وذكر كليات‬
‫حذفهوظات تمام الاستغلال بعد ‪.‬‬ ‫ما‬
‫ادمة ه‬ ‫مسلط وريج الذى زار باغجه مسرلى عام‬
‫ومدينة باغجه سراى مركز صناعى ثقاق‬ ‫كتلالام أن بالمدينة قبا عذا القصر والمسجد‬
‫لتر ه وقد أصدر إسساعيل ميرزا غاسيرالل‬ ‫دار السكة الخانيةإلىمينالقصر » وقصر القنصل‬

‫عام عدا‬ ‫با‬


‫(لروسية غاسييرنسكى ) منق‬ ‫ر‬
‫قئةصبعد‬
‫القرتسىالنى كانأجلمباق للدي‬
‫جريدة «ترجان» باللختين التترية والروسية »‬ ‫اتات ه وكانت المسأكنلا تكون شوارع ممتدة‬
‫وهى جريدة لهاخطرها » وأسس هذا الرجل‬ ‫يلكانت متناثرة وعلى ذلك فقد شغلت المدينة‬

‫أيضاآداراللطباعة يصدر عنما كثيرمن الكتب‬ ‫بالنسية لسكالها حيزآ أكير مما ينبقى ‪-‬‬
‫التترية كل عام >‬ ‫ولا دخلت القريم ى حوزة ‪.‬الروس عام‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫اا مادم يوتمكبن‪ .‬متتسمنوة القصر عام‬
‫‪ 8‬م استعدادا‪ .‬تزيارة القيصرة كات ين الثانية »‬
‫‪(١) :‬‏ تزمومتمع‬ ‫كتب الرحسلات‬
‫'ويقوك بالآس" ممرريج إن للمدينة كان ما ىق‬
‫(سمتمعظ ) ‪ +‬مموفملة عامسعملة عدساس‬ ‫م‬
‫»ولونيا سنة ‪8461‬م » ليدن ‪+ 851:‬‬
‫متسس ك‬ ‫ذلكالوقت ‪٠‬‏ مسجبمبتيابالحجروكتيسة للروم‬
‫وأخرى للأرمن وييعتان وحيامان و‪ 1‬خاناًو‪١5‬‏‬
‫والأرحمة الروسية الوارحة فى ميساسمل‪ 0‬غامنهمير‬
‫بيتآًو‪. 361#.‬منالذكور و‪16١.‬؟‏ من‪ .‬الإناث م‬
‫تاعمدك ‪ 2 01‬فماعة عماتسساعطه » ‪ » "7‬ص "الال‬
‫ووتمت الحكومة‪ .‬الروسية القصر بعد ذلك وأعادت‬
‫ومابعدها م(م‪1‬م)مدمل]؟ غصمج مسماممةاة «مفضاة‬
‫؛ الترحمة الفرفسية »ع فيوشاتل‬ ‫‪/‬ة‪8‬‬
‫‪9‬سن‬
‫‪1‬سك‬
‫ليي‬ ‫إليه سالت مائه وروئقه ليكون تموذجآ للمارة‬
‫سنة ‪١٠8/11‬‏ (‪ )0‬وواروم ‪ :‬هدهكنته «عيبسماصوء‪3‬ة‬
‫الشرقية” ‪٠‬‏ ولميبق من مباق‪ :‬خانية قبيلة القطيع‬
‫«عامتلمس عن هذ عمط‬ ‫كصمله «لصمالطمتئهئدمنة ‏‬ ‫اللبى شوى ياغجه شُراى » ؤهولذلك الأثر‬
‫؟‬ ‫ع‪7‬ست‪1‬‬
‫ع‪1‬‬‫فللما‬
‫ءخعنكع‬
‫صهانهل‬
‫«كل‬
‫‪ 4973‬قلا ‪ 3971‬ت‬
‫الوخد لالذقن فى جنولى الروسيا ويعرف بقصر‬
‫اع‬ ‫ء ص‬
‫ل‪57‬‬ ‫‪0‬ة‪1‬‬
‫‪8‬سن‬ ‫الحلدالثاق ليي‬
‫‪1‬سك‬ ‫الحمراء التترى » وخلد يوشكان مزلامرط‬
‫بورزتكو ودوميروسكى زم‬ ‫وقد ع‬ ‫امم هذا القصر 'فالشعن‪ :‬الرومنى بقصيدته السماة‬
‫وتاقورة ياغجه مراى» ل وحفوظات قصر ‪ -‬ت«مستصوط ‪, 2.‬ممصم ) النقوش التركية‬
‫والعربية لباغنجه سراى وما جاورها ولك ق‬ ‫باغجه سرزلى وثاتق عجلاىتب كبير من الأهمية‬
‫الأعوام عن ‪ 5781‬إل ‪ 0481‬وتشراها بعد‬ ‫اكتشقها سميرنوف فى سمفرويؤل وهى فى ‪411‬‬
‫‪1‬‬ ‫باغجه سراى‬
‫وى الحق إن لغةلمحلة كانيغلبعليااللغةالعمانية‬ ‫ذلط مسستعاما‪ 0‬تلترمج ‪+‬‬
‫فمامسمرط ت‬
‫ذلك ب‬
‫‪ : ©.‬درلهجرزعه© ج‪ 8‬لاتمسعة ممدجود مط *‬ ‫نظ‬
‫(‬ ‫وما يعدها ‪.‬‬ ‫ج‪ 51‬ءص ‪486‬‬

‫رسالة جامعية » هاميورغ سنة *‪841‬مكتوية بالآلة‬ ‫أيضاًوصفاً‬ ‫ور‬


‫روو‬
‫رني‬
‫زكى‬
‫روفس‬
‫مير‬
‫ونشر دوم‬
‫الكاتية > عقدهك! مه" ‪[ : ©.‬زسمكظ علمستممد مط‬ ‫لياغجه سراى فى مزوممساملظ مون ‪ -‬أودسا‬
‫مصاعو بينبلنرسنة‪» 1191‬الفهرس ؟ جعفر‬ ‫‪1‬‬ ‫عام ‪4581‬‬
‫سيدحامد ‪ :‬غاسيرالى إمماعيل يك إ»ستاتبول سنة‬ ‫ولدينا رواية شاهد عيان للفتح الروسى الذى‬
‫‪ + ) 4‬وف السنةالتاليةأقامغاسيرالى فىياغيجه‬ ‫وقع عام ‪ 191‬وهو الكابين مانشتاين مزمتحسطة‬
‫سراى هدرسة تموذجية أص اح سنة ‪801‬‬ ‫‪ 3‬متمتلته ‪ 2‬كسوشفامع عسي ماعةا ممتمطلط‬
‫نموذجا لتحو خسمائة مدرسة ابتدائية إسلامية‬ ‫عنعط عن عب © الطيعة الخديدة » ياريس عام‬
‫فوسيا ‪.‬‬
‫ر‬ ‫دو‬
‫هما‬
‫ا‪.‬‬ ‫ي "ا‬
‫عما‬ ‫ص‬ ‫مء‬
‫ء‬ ‫“كم‬
‫جلال‬

‫وأوق المراجع عن تاريخ أسرة كرلى هو‬


‫وأصبحت‪ :‬باغجه سراى مرة أخرى مركرا‬
‫‪.‬‬ ‫‪419‬‬
‫‪1‬م (‬
‫‪-‬القر‬
‫‪5‬قلال‬
‫‪3‬داست‬
‫ىعه‬
‫‪4‬‬ ‫‪0‬يا‬
‫إدار‬ ‫*«مسنم‪« + 5.1‬ماعمصاء عزساعرسذرة سانت يطرسيرخ‬
‫علىأنهالمتحظبأيةشهرة سيااسليةا أحثنتاءلال‪.‬‬ ‫عام ‪ 1481‬إلى القرن الثامن عشرء وأودسا عام‬
‫‪ 4441‬حتى انترعها‬ ‫الألماق من سنة ‪1591‬‬ ‫إل القرن الثامن عشر ‪.‬‬ ‫‪4‬‬
‫الروس من الألمان فى أبريل سنة ‪ + 4411‬وقد‬ ‫ووصف رتوقسكى نووم مجن السكة وصفاً‬
‫خرّب قصر الانات ء على أله رمم الآن‬ ‫مل مولز وزرز> موسكو سنة‬ ‫ن‬
‫يلامق‬
‫مفص‬
‫»كصابح‬
‫(جزء منه؟) وأصبح متحفآ شرقيآًأ‬ ‫‪ 8‬؛ واتظر أنضاعمتيى لول" ‪« + 3311.‬عامقة‬
‫من سنة ‪٠841‬‏ تذكاراًمخلدذكر الحترالالرومى‬ ‫تسمسهصلشة مذعوعضي © لثلنتسنة‪11‬خط >‬
‫سقوروف الذىكانيتخذمنهمقراًعسكريا له‪..‬‬ ‫ص اكش اول‬
‫ونتجعنإعادةإسكانثثارلقرمبالقوة(‪4441‬‬ ‫أما عن المحفوظات الى أسلفنا الإشارة إلا‬
‫أن ققدت باغجه سراى ققدانا تاما‬
‫ععهتزوة‬‫فانظر مقال ممم ممدهممة ‪ 61.‬ف ف‬
‫صبغتها الأصلية » ولم يعد الإحصاء الخالى‬
‫‪#‬ساععاعزعذه عدم ‪.‬وزمء املد الثامن عشرء ص‪- 81‬‬
‫لسكاتها والعناصر الى يتكونون مها يذكير فه‬
‫ب[ارتولك ولمطعدظ ‪.7١‬‏ ]‪1‬‬
‫اووك مملاء‪5‬ة ؛ ج ‪» 1‬‬ ‫رماد‬‫عوفمز‬
‫(‪#‬‬
‫ص‪ 87‬و)كذلك لانجدى هذا‬ ‫سنة"‪7 » 0691‬‬ ‫‪ +‬وكان المقصود بلغة هذه امحلة أن تكون‬
‫المصدر تفصيلات عن الظروف الأخرى السائدة‬ ‫وسطا بين اللهجات التركية الختلفة » وبذلك تدم‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫افلقمديئة الآنل‬ ‫التماون بن أولئك الذين يتحدثون مهذه اللهجات ‪5‬‬
‫يأعبجه مرأى‬ ‫‪1‬‬
‫)‪ (51١‬وانظر أيضاً مادق‬ ‫برلن سنة ‪4451١‬‏‬ ‫اللصادر ‪:‬‬
‫وكراى » و «القرم ‪. 2‬‬
‫‏(‪ )١‬زتكتمنممهمظ ‪,‬ا جو ‪ :‬تانمي تواسملجار‬
‫بولىم‪) 5.8‬‬ ‫لر‬
‫يدو(‬
‫سرعي‬
‫خو‬ ‫ألىأمية‬
‫مقط « جمله‪ 1‬عونمخمسن‪ .:‬مرينماعة ( ا‬
‫الأئرية والسلالية لتثر القرم)سمفرويول سنة *"‪151‬‬
‫‏‪ ٠+‬يافضل » ‪( :‬انظر مادة و فضل ء يا؛)‬ ‫ع ممما ‪.‬لعوماءودظ >‬ ‫(]) متواصعسططمعظ‬
‫(‪-‬ه) سانت يطرسيرغ سنة ‪» 1481‬‬ ‫‪1/1‬‬
‫ممنمفدق متاعهزمامو‪©» 1:‬‬ ‫‪45١57‬‏ ‪ -‬وال ‪2‬‬ ‫ص‬
‫‪+‬يافقيه ع ‪( :‬انظر مادة وفقيه ؛ يا»)‬
‫ز‬ ‫ج ”اء برلين سنة ‪ 4141‬ء العمد لالزةكم‪1‬ة م‬

‫‪.‬وانظر عن الرحلات (‪ )5‬ونيؤنين ‪: 63‬‬


‫‪+‬ال«ياقر» ‪:‬لتبالإمام محمد بن على‬ ‫دا ليسملا ‪6‬و‪7‬تحووود ‪ ..‬أممته‪/‬وم س‪> 1 2‬‬
‫جعط‬
‫>‬ ‫دة)‬
‫لرمهاذه‬
‫انظ‬
‫(ا‬ ‫‪ .‬ممسسين لندن سنة ‪1١81‬‏ (‪ )0‬مطممرن ‪ .‬ؤ‪2‬ز‬
‫عه عسوت ج ‪١‬‏ ؟ روسيا‬ ‫العامة‬
‫وبلاد التر وتركية ‪ +‬ء لندنسنة ‪١1381‬‏ م‬
‫‪ +‬باقر كنس » ‪ :‬كانتمنقبلإقلبانى‬
‫(‪ )1‬فلعتمفتة سآ ملسن عه ميمممةا ‪ ...‬معاططة >‬
‫باكستان الشرقية مقرها باريسال ( وباريسال‬
‫يسانرةي‪/‬سال[‪)1(١/‬‏ ععمم ‪1‬م‪ 11‬لط ‪:‬يشنساه‪ :‬ععاتاق‬
‫نقسهاهى الآنإقلميشملبارقكنج ) » وتقوم‬
‫ط‏‬
‫خا ‪»٠‬‬
‫وشمال‬
‫باقركتجبينخط عرض ‪١75‬‏ ‪4‬ه‬ ‫ته تسله‪ 1‬منت عن ‪ :..‬مراع لندن سنة ‪+ 1141‬‬
‫( ‪ ..‬هعمان علا ما ‪ ...‬هبو[ لفسالل ماد >‬
‫طول ‪ 3 "18‬شرقآ » ومساحتها ‪ 1404‬ميلامربعآ‬
‫ادندها‬
‫كع‬‫مها ‪١‬ه‏ ميلامربعاتغطبا المياه » وسكان‬ ‫(‪ )8‬مغامة ‪1. 8.‬ح‬ ‫‪77‬‬
‫‪1‬دن‪8‬س‪3‬نة‬
‫الطبعةالثانية» لن‬
‫‪ 5:‬هم[ار‪14‬تارم انسمة |مهم‬ ‫‏‪1946١‬‬ ‫سنة‬ ‫سنن م‪ 22‬ء قتجىلدين » الطبعةالثانية »‬
‫لتدن سنة ‪/‬ل‪. 141‬‬
‫مسلمون ‪ .‬وكائت هذهالمنطقة معروفة‬ ‫‪48‬‬
‫(ياعيليور) ء وتؤلف ه سركاراً »‬
‫باسم باكثلة إس‬ ‫وانظرعن جفتقلعه‪” )4( :‬ماع‪ 11‬عق ‪ :‬مآ‬

‫فىعهد المغلقبلأن ممعلهاآغاباقر» وكان شخصا‬ ‫ساتة عه ‪ 0‬ساتمصله(ا سام تززع »سنة ‪1/1/1‬‬
‫بارزً فى بلاط المفل فى كنا يدين بالولاء لنواب‬ ‫اا‬
‫‏(‪ )١١‬هم‪:‬ط عنما عد‪ 50.‬مامم‪ 10‬طنووج ؛‬
‫مرشد آباد وم نأصحاب الأراضى فىيوكزميديور‬ ‫‏(‪« )١١‬مصنسة ‪ 1 01-77.‬ممصت بوساعسرظة >‬
‫سنة ‪١5801‬ه‏ ( ‪١141‬م‏ ) عندما أقلح ف إخماد‬ ‫مجلدين » سانت بطرسبرغ سنة ‪» 441‬‬
‫فتنة قام مها أصحاب الأراضى المندوس الخليين»‬ ‫أودسّاء سنة‪ )71( 541‬جعفر صيدحامد‪ :‬روز‬
‫واتخذ مقو له مدينة سوق زاهرة أطلق عليها امم‬ ‫)‪(5١‬‏ بمزووة يذ‪ :‬سات عا >‬ ‫"ء‪1‬سن‬
‫‪4‬ة‪1‬‬ ‫وا‬
‫*رسو‬
‫‪0‬‬
‫باقركني الباقلاق‬
‫أصوات تشبه قصت المدافم وتحدث قى فرات‬ ‫باقركنج ( سوقباقر) ‪ +‬علىمسيرة!‪ 1‬ميلا‬
‫متنظمة » ولاتعليلحى الآنلتدوث هذهالظاهرة‬ ‫جنوى شرق باريسال ؟ وتوق آغا باقر سنة‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫‪1511/‬ه ( اهلام ) قآلت أملاكه كلهاإلىراجا‬
‫يله راىء صاحب يكثرٌمور وهى ديوان ( انظر‬
‫‏‪ )١١‬عناسا له سداامعه لمتصورة ) "‪ 5‬؟‬
‫‪95١1‬‏ وما يعدها‬ ‫(سنة م‪91١‬‏ ) » ص‬ ‫هذه المادة ) للنائب ناظم الدكاوى ؛ وقد غزا‬

‫(') عوفنوبمظ مكتة‪:‬ءيسيميوة ؛ كلكتة سنة‬ ‫الوماغ» » وهىقبيلةبورميةتعيشعلىالسلب‬


‫“لا‪١/‬‏ () (مسوبمله‪« )8‬دمعم©) ماعط لميسظ '‬ ‫»لمنطقة بضع مرات خلال القرن الثاق‬
‫والبب ا‬
‫‪ +‬لالس‬ ‫ل‪5‬لا‬
‫ا‪1‬‬‫» ص‬ ‫‪1‬ة‪6‬‬
‫‪ 9‬سن‬
‫‪1‬تة‬
‫كلك‬ ‫غ؛ل‬‫و)‬ ‫تلادى‬
‫ورالمي‬
‫(ن عش‬ ‫ثرىام‬ ‫للحج‬
‫ار ا‬
‫عش‬
‫‪ » #73‬و ‪4١١‬‏ (‪ )4‬ممعصكة ‪ "70.‬ئلا > لممشعتلدلك‬ ‫للراطها فى باقركتج سنة ‪1511‬م ‪04/1(3‬‬
‫امعد يه اسار » كلكتة سنة ‪_ 006 6181‬‬ ‫) ولكمم ردوا على أعقامهم بمعاوتة‬ ‫كلا‬

‫فس صتزعدة تملك مفطله علا[ عا«مؤقظ بممسعائاية‬ ‫المستعمرين اليرتغاليين‪ .‬وكانت المنطقة غنيةبالزراعة‬
‫ادطمعيد‪ > 2‬كلكتةسنة‪- 6115‬‬
‫نهاننقلملسم‬
‫ععا‬ ‫‪ 1‬آباد بالأرز أثناء القحط المروع‬ ‫قزودت‬
‫و‪ )( 848‬سيد مد طيقور ‪ :‬ها‪] 0‬رهعمعؤسنا©‬‫‪1‬‬ ‫( *لالاام ) وكانت‬ ‫الذنى حدث سنة ‪4811‬ه‬
‫‪7 110.1‬‬ ‫ممزط © ذكا » سنة ‪ 71691‬ء ص‬
‫مشهورة أيضاً بساتن الفاكهة قبا ؟ ونى سنة‬
‫و‪ )/( 74‬أحمد ‪-‬حسن دانى ‪ :‬مزمزج » ذكنًا »‬
‫‪1‬‬
‫ولما م) زار النطقة‬ ‫(لكما ‏‬ ‫‪6‬ه‬
‫(لقهرس ) <‬
‫سنة ‪/‬اه‪ 41‬ا‬
‫كرامت عل جوتيورى » وهو من مريدى‪ .‬سيد‬
‫صيحى [ يزى أتصارى تعصمق ععممدظ كة ]‬
‫(نظر هذه المادة ) وأعلن‬
‫‪ .‬أحمد بريلوى ا‬
‫الجهادعلىالفرئجة( أى الأوربيين ) هووالحاجى‬
‫و«أنبو»)‬
‫مدة‬
‫لرما‬
‫قنظ‬
‫وياقلمون ع ‪( :‬ا‬ ‫رهكة‬
‫كهذ‬
‫اىلأن‬
‫شريعت الله وابنهدودوميا » عل‬
‫أنبارت عوت دودوميا سنة‪ 4/191‬م ركتخام)»؟‬

‫ويتحدث معظ السكان نوعاًمناللنغالية» معروقة‬


‫«الباقلاق ‪ : :‬أبوبكربنعلىبنالطيب‪:‬‬
‫باسم المسئلماق ء وتغلب عليا الألقاظ العربية‬
‫مؤلف عرف وعلممنعلماءالكلام» قرأعلىأن‬
‫والفارسية ‪-‬‬
‫العباس بن ماهد الاطالقٌبصرى تاميذ أن الحسن‬
‫الأشعرى"‪ .‬و قوق لسبع بقينمناذلىقعدة سنة"؟‪» 04‬‬ ‫والإقلمعرضة لفشاناتو إعصار ات شديلة »‬
‫( ‪ 5‬منيونيةممئة‪81١٠‬‏ ) ‪#‬أوكانت وقاتهيبغدادم‬ ‫وهو علاوة على ذلك مشهور بظاهرة جوية‬
‫واشهر الباقلاى عاكاتبهل فمىدل والمناظرة»وقد مزج‬ ‫غريبة تعرف يامنم‪:٠‬‏ مدافع باريسال » » وهى‬
‫الباقلآق‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫بالياقلاقى » وعلى ذلك ابن خلكان ‏ متكل‬ ‫لنسفة اليونانية‬‫علمالكلام بآراء جديدة أاخذلهاف ع‬
‫أشعرى وفقيه مالكى » ويقال إنهكان له الشأن‬ ‫أو رماأخذها عن عقائد الكنيسة الشرقية ‪ :‬مثل‬
‫الأكيرفىتقعيد المأنهب الأشعرى وإشاعته ‪.‬‬ ‫ذلك ‪ :‬قولهفىالذرة والخلاء وأن العرض لايقوم‬
‫ولا يعرف تاريخ مولده ء أما وفاته فقد‬ ‫بعرض وأن العرض ليباقى وحدتين منالزمن ‏‬
‫وقعت فى"‪ 77‬ذىالقعدة سنة ‪ © ( 704‬يونيه سنة‬ ‫ولميبقمنمصتفاته إلا كتاب فىإعجاز القرآن ‪»» ٠‬‏‬
‫(‪14‬م ) م‬
‫ه‪8‬‬
‫طابلعفقىاهرة سنة ‪1 811‬‬
‫ىبصرة ‪ +‬والظاهر‬
‫‪٠1‬م‏ ) ؛ ولد الباقلاتى فال‬
‫‪١‬‬
‫أنهقضى معظ مبتىبلوغه ى بغداد‪ +‬وذكر أنه‬ ‫ويروى السيوطى فى كتابه « الإتقان » ( طبعة‬
‫)ا عن‬
‫‪/‬ة‪8‬ه » ج‪ 7‬ء ص ‪1‬ت‪44‬قل‬
‫ال‪1‬قاه‪7‬رة‪1‬سن‬
‫زار بغداد وبلاط الروم » وتولى ردحا من الرمن‬
‫رىج بغداد وةحرس أصول الدين على‬ ‫اضاء‬
‫الق‬
‫اين العرنى أن كتاب الباقلاى‪ :‬هوأحسن ما كتب‬
‫تلاميذ الأشعرى » ويقال إنه اجتذب إدرلومه‬ ‫أ موضوعه ‪ :‬وذكر ابنحزم كفتىابه المسمى‬
‫الفصّل أن الياقلاق صنف كذلك كتاب ‪٠‬‏ الاستيصار‬
‫الكثرين > وتروى حكايات منتلقة لبيان براعته‬ ‫القرآن » وكتابافىمذاهب القرامطة ‪.‬‬
‫فى الجدل ‪ .‬ولقدكان الباقلان قاضيا وكاتاً ويجادلا‬
‫ىعتمد‬
‫ومحاضراء وهذه النواحجى هى قوامحياتهال ت‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫معرفتنا مهاعملصىادر أقرب إلىالنقصان ‏‬ ‫‏(‪ )١‬اخبلنكان ‪ :‬طبعةبولاق » سنة الام‬


‫بثيت بآثاره‬ ‫وقد زودنا القاضى عياض‬
‫رقم ‪١66‬‏ (‪ )5‬عامل ‪.‬عام ‪ :‬ف مك سمط‬
‫( أضاف إلياأصحاب الفهارس ثلاثة عتاوين )‬ ‫اعماساتمدملها عفومضة عه «معمك مم‪ 11‬ها‬
‫تةب مكتنبه الاثتين والخمسين‬
‫كست‬
‫وماعلروف أن‬
‫»لا »‬
‫ون » سانت بطرسيرغ » سنة ‪ 5/181‬ج‬
‫وصلت إلينا وهى ‪ « :‬إعجاز القرآن » وقد طبع‬ ‫وطبع كذلكفىليدنسنة‪.‬ة‪/‬م‪١‬‏ » ص ‪06 815‬‬
‫عدةهرات ويغدمنالكتب العمدة هذا الموضوع ؛‬
‫مميطة ‪١ <1.‬‏ ف مهمه مسطاللاة عل مك‬
‫و « التمهيد » وهوأقدمم لادينامنمثل‪.‬على الرسالة‬ ‫ع يدا بلصاءه عمل امعطمستطدة‬ ‫‪83358‬‬
‫‪1‬يما‬
‫ومقا‬
‫«ا‬
‫» وهو‬ ‫«اف‬
‫نوص‬
‫ليةإ؛‬
‫الام‬
‫تاكتلبمنفاظرة الك‬
‫عفدت ذا ء طلبعيفدىن سنة‪ 1481‬ء‬
‫ية فالىعقيدة السنية مع توضيحات‬
‫ونا‪:‬‬
‫رعا‬
‫جز‬ ‫ص‏‪. 1١٠١48‬‬
‫مختصرة » ومناقشة تفصيلية لعدم خخللققالقرآن ‪٠‬‏‬
‫! بروكلماك ممصم مت ‪1 8‬‬
‫والقدر » ورئيةالله » والشفاعة ؛ و ‪١‬‏ المناقب »‬

‫( غيركامل ) وهو دفاع عنموقف مذهب السنة‬ ‫‪ +‬لبقلا ‪ :‬القاضى أبوبكر محمد بن الطيب‬
‫اإملامخةل(افة ) ؛ و ‪١‬ا‏لانتصار » وهو‬
‫حيال ال‬ ‫‏‪ ٠‬أبن محمد بن جعفر بن القاسم ‪٠‬واي نن‏الباقلاى‬
‫فىمعظالمصاحر » ولكن الإستعمال الشائم يكتفى‬
‫هوع |‬
‫يعنى أول م ياعنىبسلامة النص الوقرمآىؤض‬
‫‪1‬‬ ‫الباقلاق‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫‪6‬ير كامل ) اهلوإعجاز البيائى المثيت‬
‫‏‪ ٠‬البيان (غ‬
‫الخطيب ‪ :‬تاريخ بغداد »‬ ‫‪ 1‬سيرته ‪1 :‬‬
‫لدعوة النبوة ‪.‬‬

‫)‪(١‬‏ القاضى عياض ‪:‬‬ ‫"االم"‬


‫ء ص ثل‬ ‫جه‬ ‫ولا تمكننا دراسة هذه الآثار من أن تحدد‬
‫ترتيب المدارك » ى طبعة القاهرة للتمهيد »‬
‫بالدقة فضل الباقلانى نى تطوير الكلام على مذهب‬
‫‪ )( 467‬السمعاق » ص "‪١‬‏ به‬ ‫ص ‪747‬‬ ‫الأشعرئ » ذلكأننلاانعلمالعلمالكاق مافعله ى‬
‫عنساكر ‪ :‬ثبين كتب المفترى »‬
‫‪( 75‬؟) اب‬
‫ذلك معاصروه وأسلافه مثل ابن قورك وأ‬
‫» ص‬ ‫‪11-‬ؤا‬ ‫ه ‪8-‬؟‪111‬‬ ‫*‪45‬‬
‫د‪/‬مشاق‪1‬س‪7‬نة‬
‫إسحاق الإسفراييى والأشعرى نفسه ‪ +‬ومن ثم‬
‫‪( 556‬ه) ابن خخلكان » دم ‪6 4‬‬ ‫‪/‬اللا‬ ‫فإن من الواضح الآن كأثنيراً بمايكون قد نسب‬
‫» ‪1‬ص‪4471-04‬‬ ‫اج‬
‫ياب‬
‫دني‪:‬كت‬
‫لرحو‬
‫انق‬
‫اب‬ ‫إلى الباقلانى وجد من قبل فى مصنت الأشعرى‬
‫ا ء ص "‪١‬؟‏ (جل؟ا »‬ ‫‪ 7‬ابن العاد ‪ :‬الشثرات‬ ‫«كتاب المع » م وقد قال ابن تيمية فى الباقلائى‬
‫ءل‪1/‬ا)‬ ‫ص ‪851‬‬ ‫إنه خير متكلمى الأشاعرة ء لايدانيه سابق ولا‬

‫لكتتامبهيد »‬
‫قية ‪١) :‬ا(‏‬
‫اللبكاته‬
‫ب‬ ‫لاحق ا(لشذرات » ج؟؟ » ص‪ » )451‬ولكن هذا‬
‫المديحليس خالصامن الموى ‏ أماماقررهانب خلدون‬
‫عاطت ‪0‬‬ ‫(أ‬
‫ا‪4‬قر‬
‫وص‪4‬‬
‫برؤكلمان » قسم‪١‬‏ »‬
‫)ء طبعةاللضيرى وأ ريدة » القاهرة‬ ‫‪1‬‬ ‫»"» ص ‪ ) 4‬وما أكده ماكدونالك‬
‫ا(لمقدمة ج‬

‫اسنة ‪ 551‬هكح ‪ » 90451‬وهله الطبعة تعتمد‬ ‫(‪4‬لهمملء مكلخ ‪«:‬هماممة‪ 1‬ستاعسه زه تمسؤهاعومط »‬

‫على مخطوط باريس قحسب » وتغقل عدة قصبول‬


‫ص ‪١٠5-1١7‬‏ ) فالظاهر أنه ملبارر له » ذلك‬
‫ىبول‬
‫تنات‬
‫هامة موجودة فى المخطوطين امإحفسوظ‬ ‫أن الباقلانى إيستحدثقطعامذهب الذرة ولا مذهب‬
‫‪:‬ممة شاهدعل أنهكانيتصف ببعض‬
‫الأعراض و‬
‫(؟) الإنصات» طبعة الشيخ الكوثرى » القاهرة صنة‬
‫‪ 41‬ه‪0611 -‬م () إعجاز القرآن»انظر المصدر‬ ‫الأصالة فى متاقشته للبيات المعجر ‪ +‬على أن‬
‫المدكور عن مخطوطاته وطبعاته (‪ )6‬مناقب الأثمة »‬ ‫لزيا الكبرى لكتبه كانت فيا يظهر ترد إلى‬
‫دمشق ا»لظاهزية » رقم‪ 37‬تاارليخي(ي‪)0‬ان عن‬ ‫التصنيف الذى يقوم على الحرص والدأب ‪:‬أم‪:‬ا‬
‫صاه‬
‫الفترق ده الختويتكن » ور زا ء ج” ه "‬ ‫متيكنقة » ولكنهكان‬
‫عة فعلم‬
‫طيباورياء‬
‫لهف‬
‫اوئ‬
‫بح‬
‫؟‬ ‫تانيول‬
‫ءمإصطسفى‬
‫ش قاره‬
‫انء‬
‫(‪ )1‬الانتضار للبقرآ‬ ‫يعى فى وضوح صحة الأحاديث وإمكان الإعجاز‬
‫وانظر طابلعقةاهرة‪ -‬لكتاباليد ‪٠‬‏ س‪0‬نه‬ ‫البياق ‪ +‬ولا شك أنه فعل الكثير ى سبيل‬
‫تعليق ” و‪+‬ثمة ترجمة إلتكليعزيلة‪:‬يمقعات للأجزاء‬ ‫نشر المذهب الأشعرى » وقد ذكره الكتاب‬
‫املنإعجاز الى تنناول ‏ لثمن ي‪5‬ورججنبيةه ‪.‬‬ ‫المتأخرون عراراً ‪...‬‬
‫الباقلاق ‏ باق بالله‬ ‫‪3‬‬
‫وماستا الس ‪ 1‬قل الطريقةالتقشبنديةعلىيدالمواجهمحمدأسُكتشجى‬ ‫‪5 31017‬همان طدمة‪ .‬إة سوط‬

‫الذىكان من أنمة الصوفية فى زمته ‪ :‬وعاد إلى اند‬ ‫منت نس © شيكاغر » ص ‪0564١‬‏‬
‫هرة أخرى سنة م‪1٠١‬‏ ه (‪ 4401‬م ) وقر رأيه‬ ‫مصادر عامة ‪(١ :‬‏ )موجن‪ : 1‬عروماممط‪ "1‬مرطاءيطل؟‬
‫على الاستقرار نى دلمى ‪ .‬ويللميث نفوذه أن اننشر‬ ‫(‪ )5‬وعلورون ف امرسية ‪:‬‬ ‫صلالا‪١‬‏ ب ‪593841‬‬

‫وقبل أحمد سر" هتْدى (اتظر هذه المادة) وعيد‬ ‫‪ 6‬صن‬ ‫ها غ‪« 6‬مذاء هزاط‬ ‫‪#‬ا‪##‬ااسهر عتعمامنطا‬
‫نظ(ر هذهالمادة ) أن يتتلمذ! عليه ‪.‬‬
‫الوى‬
‫الحق ده‬ ‫‏‪ )( ١55-84‬عطس علز ‪ : 8 [.‬مد‬
‫وباقى صاحب الكتب الآنية ‪(١1) :‬‏ « سلسلة‬ ‫خماش لد ‪,‬ه «هواممز‪ © 2‬إشارات ق مواضع‪.‬‬
‫الأحرار » وهى مجموعة من رباعياته شرحها‬ ‫مختلفة » وهو مفيد فى الدراسة المقارنة ‪٠‬‏ ونمة‬
‫أحمد مر حندى ( ممهملة مهلام سين >‬ ‫حراسةمستفيضةللباقلاق تعدلاطبع ‏‬
‫«ليات» » وهى‬
‫مجلد مء ج‪4‬ء ص‪١‬؛‏ ) )‪(١‬‏ ك‬ ‫[كار معد ‪] 2.‬‬
‫م‬
‫مجموعة من أشعاره تشمل مثنويا نقل'جزء منه‬
‫فى ه زيدة المقامات » ( ص ‪ "5‬؛ انظر المخطوط‬ ‫«الياقى ع‪ :‬من أمماء الله الحسى ( انظر مادة‬
‫‪2‬قد نشرت‬
‫المحفوظ فى ‪,‬م‪.‬ورو‪.‬ج رقم ‪01١1‬‏ ) و‬ ‫دالميو)‬
‫مجموعة من وصائله‪00*22 0‬‬
‫بعنوان « مكتوبات شريٍ حضرت خواجه باق‬ ‫‪ +‬و باقىباللّه‪ .‬خ‪:‬واجهأب اومريدرت الدين»‬
‫سنة ‪ 2 ) 7151‬وينسب إليه‬ ‫ه»و(ر‬
‫اهلوى‬
‫لله د‬
‫بال‬
‫ويعرث أيغياعبدالياقىأو محمدباقىبنعبدالسلام‬
‫أيضاتفسيرللقرآن » ولكنمامنمخطوط منهذا‬ ‫أويسىنقشبندى ‪ :‬ولدباقىبكابلفىه ذى الحجة‬
‫القببل له وجود فيا يظهر ‏‬ ‫صنة ‪ 51 ( 1/19‬ديسمير سنة ‪ ) 1381‬وتو بدلمى‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫يوم ‪ 87‬جادى الآخرة سنة‪511١1‬‏ (‪ 7‬يوليةسنة‬

‫)‪ (١‬محمد هائم كشمى ‪ :‬زبدة المقامات‪» ‎‬‬ ‫) ‪ :‬وتلقىتعليمه الأول على صادق حلوائى»‬

‫لكهنى سنةلا‪ (9) ١541 - ‎81*:‬ا‪‎‬‬ ‫وصحب حاوائ إلى سمرقند لمتابعة دروسه قيبا»‬
‫ف ‪ +‬واستجاب‬ ‫وأثتاءإقامته فها نزع إلى‪١‬‏‬
‫علطا ع‪ 4‬عقدامانسعلة «متعنار ها ‪ ...‬جس وتمطلة‪©“ ‎‬‬

‫ياريس سنة ‪ 3581‬ء هذه المادة () بالددرين‪‎‬‬ ‫لدعرة أصدقائه الذين يشغلون مناصب رفيعة‬
‫سرهندى ‪ :‬حضرات القدس (لايزال مخطوطا)» الترجمة'‪‎‬‬ ‫فى الحند فشخصإلىهذه البلاد» ويللمتحق بالجيش‬
‫الأردية» لاهورسئة ‪ )4( 1181‬داراشكوه ‪ :‬صفينة‪‎‬‬ ‫الإمراطورى ككياان المقصود ‪ +‬بل يدأ يبحث‬
‫الأولياء » ص ‪ (4) 88‬مالغ روس ‪‎‬ىروهال ‪:‬‬ ‫عن السالكين والصوفية ‪ :‬وأقام ردحا قصيرا من‬

‫‪6‬م‪‎‬‬
‫‪101‬هع‬
‫‪1‬ا‪11‬‬
‫خزينة الأصفياء ن»يكوارستة ‪8‬ا‪0‬‬ ‫لزين بالمندنبمماد إلى ملوراء النلبدرخول فى بسلك‬
‫‪1‬‬ ‫بباائلىله ‏ باقخائق‬
‫طدبعة الثانية‪) ‎‬‬
‫)‪ (0١‬رحمن على ‪ :‬تذكره عزذااءلهن‬ ‫جايصه ‪( "05/115‬ه) صادق ككششممميرى كلات‬

‫هع ‪ 4141‬م‪ 2‬ص‪ 5١‎1‬م‪‎‬‬ ‫‪1‬‬


‫‪8‬نة‬
‫‪1‬ئر س‬
‫لكه‬ ‫محمودغوش بازارأبرار»‬ ‫صادقين ‪ .‬رقم‪(1‬‬

‫‪ ( (879) 7٠‬شاه) ولىالله‪ :‬أنفاس العلرفن‪» ‎‬‬ ‫رق ‪١‬ه‏ (‪ )/‬محمدبا‪ :‬وياض الألءياء»مخطوط‬
‫ؤلاء»‪‎‬‬ ‫دلطى ء سنة ‪ 881‬هع‪ 0111 -‬و عن ‪ 81‬سا‬ ‫‪ :‬أنوار العارفين ‪ +‬لكهنو‬ ‫(‪ )8‬محمد حين‬
‫وى مواضع محتلفة‪. ‎‬‬ ‫‪٠١84‬‏ (‪)4‬‬ ‫منة م‪ 911‬هتح الاؤمام » ص‬
‫علعظ ‪« : "11.‬ته«ماعة امعاازه رومة‪ 8‬امهم ‪ 0‬مق‬
‫خورميد [يزىأتصارى زبومى ممسعدط يقي‬
‫بإشراف محمد باقى )‪(١٠‬‏ عزيز حسن بقاق ‪:‬‬
‫حيات باقيه » دلهى سنة لالا‪ 8011 - 811‬م‬
‫‪ +‬باقى خانق » عباس قلىأغا؛ وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )11‬محمد حسى‬ ‫‪1‬ص‪7‬‬
‫بج ه ء‬
‫اشتبر أكثر من ذلك بالصيغة الروسية للاسم وهى‬ ‫حالات مشايخ نتشيندية مجدديه » لاهور‬
‫باقيخانوف » واسمه المستعارالذىيوقعب كهتاباتههى‬ ‫مغنير تاريخ » ص‪ )51( 11‬محمد أحمد أختر‪:‬‬
‫قندسى ‪ :‬موترخ وشاعر وفيلسوف آذرييجاى ‪:‬وهو‬ ‫يهاأهوند » فىسنة«وؤولء ج‪ 8‬ع ص‪1١‬‏‬
‫لكر‬
‫تذ‬
‫اين ممد خخانحاكمباكوالذىأطاح به عن عرشه‬ ‫(‪ )1‬محمد حبيب اللهأآكبيرادى ‪ :‬ذكر جاى‬
‫أخوه محمد قى حان ‪ +‬ولدبى ‪١٠‬‏ يونية سنة‪54/711‬‬ ‫أوليا حلي ( مخطوط بالمكتية الآصفيئة ) (‪)51‬‬
‫ق قرية أمبر حاجيان فى خانية باكو » وتوف سنة‬ ‫يشيرالدينأحند ‪ :‬واقعاتدارحكومت دهل ‪0‬‬
‫‪ 718‬فق قوبا د وتلقى عباس دراسة مستوعية‬ ‫ةلاه‬ ‫دهل سنة ‪/‬ا‪1‬اهت ‪ 5141‬م و ص ‪1‬ه‬
‫بالقارسية والعربية » وفى سنة ‪٠81‬‏ عين غمابعطا‬ ‫(‪ )91‬عبد المى ‪ :‬نزهة اليواطرء حيدرآباد الذكن»‬
‫مترجما فى تفليس ركز قيادة الجترال إرم ولو‬ ‫صنة هل‪71‬ام ع م‪ 611‬مجه أ*ص‪65‬؟! ‪١٠71‬‏‬

‫«مامرمور القائد العام للجيوش‪:‬الروسية فى القوقاز ب‬ ‫(‪ )51‬فقيرتحمد ‪ :‬حدائق الحثفية » الطبعة الثانية »‬
‫وهناك تعلم الروسية وبفضلها أصبح على معرقة‬ ‫كوم‬ ‫لكهنو سئة ‪ 11‬هت ‪51:‬م ص ‪41‬‬
‫جيدةبالأدب القرى ‏ ولم‪.‬يلبث باق خانلى أن خرج فى‬ ‫(‪)71‬سيدأحمد ‪ :‬يادكاردهلىد»هللستة‪8041‬‬
‫رحلة طويلة أدّتبه إلى شيروان وأرمينية وداغستان‬ ‫(‪ )8‬علىأكيرحسيى م‪:‬جمع‬ ‫ص ثالا‪ 1‬ب إلا‪١‬‏‬
‫وبلاد الكرج » وتركية » ويلاد فارس ه وى‬ ‫الأولياء ( مخطوط ) (‪ )51‬ولى حسن ‪ :‬تذكره‬
‫الحريين اللتين نشيتا باملنروس والترك وابيلنروس‬ ‫أوليا هند وياكستان ك»راتشى من غير‪ :‬تاريخ »‬
‫والفرس كان عباس ضابطا أركان حرب قى مر كر‬ ‫ص ‪(١٠1) 041 511‬‏ محمدإكرام ‪ :‬روض كوثر‬
‫قيادة الجترال باسكيقج روت تطموم ذلك أنه‬ ‫(‪)11‬‬ ‫‪-‬‏‬
‫‪845١‬‬
‫‪711‬‬
‫كاراتئى ؛ من غير تاريخ ص‬
‫كان من الأنصار ا مؤمنين بالتقارب مع روضيا ‪3‬‬ ‫غتاليق أحمد نظاى ‪ +‬حيات شيخ عبد الحقمحدث‬
‫وق سنة ‪ 8181‬خرج فى رحلة أخرى ار فهاء‬ ‫دهلوى » دهل سنة “‪ 4 1891‬ص ‪7141 --(5"1‬‬
‫يق ائلق‪.-‬باقمحمودعيادلباق‬ ‫ل‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫شالى القوقاز والروسيا ودول البلطيق ويولندة ‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ونشر عدداً كبراً‬ ‫وانقطع للأدب منل سنة‪4‬‬
‫)‪ (١‬جيحوت بك حاجى بكل ‪« :‬مزممءتاة‪21: ‎‬‬
‫عماطاء عامفلد عللل كحك عل تسافا عند عنس زففمةمجر‪‎‬‬ ‫مآثناره بالآخرية والفارسية والعربية > وأهمآثاره‪:‬‬
‫‪8‬هلطفتلمسس[ ايام ةئسات اق لع ‪‎‬ومس © ‪)7017‬‬ ‫« كلنتانإرم» ( ‪١481‬‏ ) ويتتبعفيه تاريخ‬
‫‪-‬مير سنة ‪( 8591‬؟) »| مل عاملاءظ‪‎‬‬ ‫بةت‬‫سلي‬
‫يو‬ ‫داغستان وشيرو ان من أقدم الأزمنة حى معاهدة‬
‫عةا متعقء‪‎‬‬ ‫ماال‬‫اعما‬
‫ع عامط دعك" ‪ 24‬عسموقاملزم‬ ‫كلستان ه وق سنة ‪ 8391‬نشرت جمعية دراسة‬
‫‪#‬امطصلط ‪.‬لك عه عمعسنين جا » سانت بطرسرغ‪‎‬‬ ‫آذربيجان فى ياكو ترجمة روسية لهذا الكتاب القم‬
‫سنة ‪. 6481‬‬
‫مع مقدمة بقلم مسويف يمميزع وسيرة للكاتب‬
‫عورشيد ] بكس ددوتحدعظ يل ‪1‬‬ ‫يقلمباخرق ‪ +‬وقد ظهرت النسخة الآذرية مته‬
‫أسنة ‪ 1841‬فى ياكى ( طبعة أكادعية العلوم‬
‫‪:‬‬ ‫يآخربيجان جروى) »‬
‫وباقى » محمود عبد البائى ‪ :‬أكير الشعراء‬
‫»د بالآستانة سنة‪.8884‬م‬
‫الغنائيين العمانيين التركول‬ ‫وآثاره الأخرى هى ‪ « :‬رياض القنداس »‬
‫بالآذرية » وهو ترجمة لآم أولياء الإسلام ؟‬
‫‪ 5561/111‬م ) وكان أبوهمؤذنا فىجامع‬
‫روسية؛ و« كشف‬
‫انم‬
‫لهفوف‬
‫ةىا»و‬
‫عدم‬
‫لرلنق‬
‫و«اقان‬
‫المحمدية ‪ +‬اشتغل أولابصناعة السروج ثمانصرف‬
‫ا‪.‬لغرائب » وهو بالفارسية» ويشملٍ وصفا لاكتشاف‬
‫عنماإلىجراسة الفقهرعّبة منهفى الالتحاق بسلك‬ ‫أمريكا ؛ وه نبذيب الأخلاق » بالفارسية » وهو‬
‫القضاءء وق سنة ‪ 154‬ه (‪0‬ه‪ 1‬م ) رفم إلى‬ ‫وسالة فى الأخلاق والفلسفة الأخلاقية مستقاة من‬
‫ته مينلاد فارس قصيدة‬‫دعد‬‫وب‬ ‫عئان‬
‫السلطان سل‬ ‫الكتتاب العرب واليونانين والأورييين ؛ وه عبن‬
‫بهمهفاألحقبهيطائتهحييشحظى برضاسلملان‬ ‫الميزان » » وهى رسالة فى الكلام والمنطق بالعربية ؟‬
‫ولى القضاء فى موكاةلاستانة»‬
‫ومراد الثالث > و‬ ‫وه أسرار الملكوت » ء بالفارسية والعربية » وهى‬
‫ثمعينثلاث مرات « قاضى علسكلرأن»اضول‬ ‫نشرت ىق تفليس ؛‬ ‫لك‬
‫قعل‬
‫لفى‬
‫االة‬
‫رس‬
‫والرومللتى » وتوق لسبع بقينمن رمضان سنة '‬ ‫«ونصيحتنامه » بالفارسية » وهى مجموعة من‬
‫م‪٠٠١‬‏ ه (‪ /‬من نوفمر سنة «عكلام)ه‬
‫اماد الأخلاقية ‪" .‬‬
‫»ه‬
‫ويشتهر باق بصقاء أسلوبه وحماسة عبوارتله‪.‬كن‬ ‫وله أخيراً علبة قصائد بالعربية والآذرية‬
‫ليمكن أكثر شعراء البرك من المدرسة القارمبية‬ ‫والفارسية » بعضها نشر بجريدة « فيوضات »‬
‫مغالاة » تلك المدرسة الى سادت الشعر التركى حى ‪-‬‬ ‫‪.‬بباكو(عدد ‪8‬ل الضاحر سنة ‪ » ) 101‬وترجمة‬
‫االلقرنناسع عشر»‬ ‫‪1‬‬ ‫بالآذرية لحرافات كريلوف ‪.‬‬
‫ا‬ ‫يماحقمود عبدالباق‬
‫وبلأادث‪+‬ار باق حسد‬
‫ال‬ ‫صىمة‬
‫اف‬‫عليا‬
‫الطيقات الع‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫خير أصدقائه يفضل حياته الدراسية السريعة النامبة‬ ‫‏(‪ )١‬معستسيمل‪ 1‬هم ‪ [.‬تمامسمع عمل تام‬
‫وماتالمنحظوة لدىالسلطات الذىكانيبعث ‪:‬‬ ‫كينا سنة ‪» 8141‬‬ ‫معط «ستتجرية ستعتامم‬
‫إليه يقصائد مننظمه ليقومهاياق ويسأله أن يعارضبا‬ ‫ويشتمل هذا الكتاب علىأقل من نصف الديوان‬
‫ي(كتبلانظائر) وسرعان ماوجد تقفسهمتورطاق‬ ‫مترجما إلى الألائية (؟) الكاتب نقسه مرهيزفيميع‬
‫دسائس البلاط ‪ +‬وقدتأثر تأثرآبالغايوفاةالسلطان‬ ‫امسطائط‪# 11‬ماعتسسسحه جه اج ‪ 6 1‬صن ‪8‬لا‬
‫سلبان الذنى كات باق يكن له أصدق المشاعر‬ ‫(‪ )1‬ططته ‪/.‬ل[‪[.‬ءظ‪ + 1‬م«ممم ممسمناه و «ملعنة اد‬
‫وكتب فرىثائه مرثية مشهورة تعد خريدة ما‬ ‫جح لادص "‪0٠5‬‏ (‪ )4‬ديوانياق الغزليات» نشرة‬

‫مض‬ ‫(م)‬ ‫عتصمدم بج للد الأول عام ‪8١51‬‏‬


‫علصمه»‪ :31 8‬سنلناط علهغلء‪ 8‬فق ‪. 4.‬مامه‬
‫وخمل شأنباقإل حين » ثممفى يرئقى‬
‫اعلاءعم‪ 6‬لقال مل جا » سنة ‪» 4481‬‬
‫فىسلك « العلماء »» ويرجع يعض الفضل فىذلك‬
‫‪1‬‬ ‫‪5‬ه وما يعدها ‪.‬‬ ‫ص‬
‫إلى الحمايةالىأظلهبصهواقوللى » وثال الحظوة‬
‫ملتاقخليقةعرا ادلثالث م‬ ‫لدىالسلطانسل ا‬ ‫[يراد جمس ‪.‬نآ‬
‫إ‬

‫وقضى باقمدةقاضيالمكةث لملمديئةثمعادإلى‬ ‫‪+‬اق ؛ محمود عابلدباق ‪ :‬شاعر تركى»‬


‫ب‬
‫إستانبول حيث أقمقاضيالها بعد ترات من‬ ‫ولدفى إستانبول من أسرة متواضعة سنة ‪ 784‬هم‬
‫اتقطاع كان فبا موضع غضب المسثولين »تمقاضى‬ ‫( ‪ 5151‬م ) » وكان أبوهمحمدمررذنافىجامع‬
‫عسكر الأناضول ثم‪.‬الروملى» وهنالك اعتزلدون‬ ‫القاتح» وعمل باقصبيالسروجى » ثم بدا‬
‫أن يتولى منصب شييخالإسلام وهى أمنيتهالى طلنا‬ ‫دراساته المنتظمة ى مدرسة حيث واتاه الحظ‬
‫راودته م وأقامه السلطان الجديد محمد الثالث قاضى‬ ‫‪ .‬فتلمذ علىبعض أنمةالعلماء فىزمائه » كا كان‬
‫عسكر الرومكى مرة أخرى 'مقدراً بذلك خدمته‬ ‫التابغين وهم‬ ‫اب‬
‫لمن‬
‫طير‬
‫ل كث‬
‫اائه‬
‫فها من زمل‬
‫الطويلة وشبرته الكبيرةالىأكسبته لقب ‪٠‬‏ سلطان‪:‬‬ ‫المترخ سعد الدين © وأفاد باق كثيرا من هذه‬
‫‪,‬شعراء » زمائه ‪١ ..‬‏‬
‫الظروف الىتستحث على الدرس » كا أفادمن‬
‫زآلدسناد‬
‫عذىذت تعولويبه‬
‫خال‬
‫أاعر‬
‫وهذا الش‬ ‫تقديرالشاعرالقدم ذاق وتشجيعه » وكانلذاقى‬
‫طموحه كلبا لاحت فرصة لبلوغه غرضه قى‬ ‫حانوت أصبح ضريا من المنتدى لرجال الآدبءوق‬
‫تولىأرق متصب ف السلك ايلذنىتمى إليه *‬ ‫سنة ‪ 154‬ه ( ‪0‬م‪ 61‬م ) عاد السلطات سليان من‬
‫قد اشترك‪ .‬ق مرثامرات البلاط المريرة ه‪.‬وأيد‬ ‫ل عالىد فارس ء فرفع إليه الشاعر الشاب‬
‫بلته‬
‫حم‬
‫‪ .‬الصدر الأعتمحبادم يساشنا‪ .‬كلالأريد تادر‬ ‫و واإلئىى‬
‫دلاط‬
‫قصيدة ‪ .‬ومهدهذالهالتفوةإل اىلب‬
‫يا محمود عابلدياق‬ ‫‪1‬‬
‫والسعادة والجاه العريض »فولهذتاقيل على الي‬ ‫»وللسكنلطان آثر‬
‫مانصلبإشسيخلام إلىباق ا‬
‫والشراب وامرح ما استطعت ‪ « :‬لا تجعل هذه‬ ‫بذلك مد بههوخوجه سعد الدين ‪ +‬وتوق باق‬
‫الفرصة تفلت منك فإن مسرات هذه اللياة الدنيا‬ ‫اهص‬‫خعلي‬‫لزت‬‫)فح‬‫سنة ‪8١01‬‏ ه ( ‪١051‬‏ ما‬
‫عمرها كعمر الورود» ‪ 2‬ولميكنمزاج باق متصرقا‬ ‫والعام وشيعت جنتازته تشبيعاً رصمياً وأم” شيخ‬
‫كفضولى إلى الحماسة الدينية » وأغانيه لا تقبل‬ ‫الإسلام المصلين عليه ©‬

‫التأويلالصوى » وإن كانيستعمل فىكثبرمن‬


‫وكان باق مقنصبه الرصمى جادآ وقورا قد‬
‫الأحيان للصطلحات الصوفية ‪ +‬وباق هو سيد‬ ‫رزق ق العدالة يصرا ثاقبا» أمافىنحياته الخاصة‬
‫الاقلالشبعرى غيرمنازع » ذلك أن بلوغهالككال‬
‫ققد كانرجل دنيا» مرحا » عحباالحياة » لطبك‬
‫فى النظم وتدقيقه فى اختيار الألفاظ إلى حد الوسوسة‬ ‫رءمءا بالملح و»سرعة‬ ‫غذكا‬
‫مدال‬
‫المعشر »عحا‬
‫وبراعته فى استخدام الموثرات الصوتية ى الشعر‬
‫البدسبة وتبادل السخرية حتىمأصعدقائه د وقد‬
‫معاصريه‬ ‫ت‬ ‫لبة‬
‫ع حب‬‫جيقية‬
‫قد أكسب شعره موس‬
‫أكسبته هذهالخلائق كثيراًمنالأعداءوالمنافسين »‬
‫وخلفاءه يعر فونبأشنهعأعرظراء الغزل فالىأدب‬ ‫ولكنها كفلتلهأيضاكثيراًمنالأصدقاء والحماة‬
‫تإركسيتةانبول ى باق‬ ‫ددت‬
‫وكىج‪ +‬وق‬
‫التر‬
‫ذوى الجاه » ومنثممهدت لهالطريق إلىسرعة‬
‫خير مايعبر عنبابلغة الشعر القدم ‪ +‬ولمتنقص‬
‫ته العملية ‪-‬‬
‫يافى‬
‫الحترق‬
‫سملهوديه‬
‫شبرقهوسلطانه العظيان قط ء وأقد‬
‫الصاف المتدقق الطريق ليحيا ونديم ‏ أما فى النثر‬ ‫وأهمآثارباق يصرث النظرعنرسائل قليلة‬
‫ققد عزف باق عن اللغة التقليدية الفخمة الحافلة‬ ‫‪.‬قذ‬
‫لهمعظمها فقالمسائل الدينية ‏ هؤ ديوائه و‬

‫باق أغلب الشعراء القدامى فلم ينم ' بامحسنات و‬


‫ءأيدع بعضا منمر الماذج للأسلوب‬
‫خالف‬
‫حنسنات ‪,‬‬
‫اخاللىم م‬
‫الطبيعى المتوازن ال‬ ‫مثتويات » وتجلت قى قصائد باق بأجلى ببان‬
‫الحياة السعيدة الرخية للطبقات العليا ىق استانبول‬
‫‪:‬‬ ‫الصادر‬ ‫أياماثقرتالسادس عشر » والمناظر الطبيعية الختلفة‬
‫)‪ (2‬تذكرات عهدى وعاشق جلى » وقنالى‬ ‫»هد متتجعاث اللهو الجياشة بالحياة‬ ‫ماشا‬ ‫وألو‬‫ال‬
‫زاده حسن جلبى » والجزء اللخاص بالسير من‬ ‫ق العاصمة وما حوها ‪ -‬أماى غزلياته الىيصوغها‬
‫كتاب عالى ‪ :‬كنه الأخبار » هذه المادة ‪)9‬‬ ‫فى دقة‪ .‬الجوهرى الصناع فينصرف دائما إلى‬
‫يجوى ‪ :‬تاريخ » قى‪.‬مواضم ختلقة ‪ 506‬كاتبي‬ ‫اء أصحاب الدواوين »‬ ‫رلى‬
‫عب إ‬
‫شحب‬
‫ل م‬‫اضوع‬
‫مو‬
‫جلى ‪ :‬فذلكه » فىمواضع مختلفة (‪ )4‬نعها ‪:‬‬ ‫وهوأن كلشىءفىهذاالعالمالسريع التقلبالذى‬
‫‪ .‬تاريخ »ءقمواضع مختلفة(©) للفافوعب‪« 8‬عسسماة ‪:‬‬ ‫يشبهالحلملايلبثأن يزول » وقدكتبالدمار‬
‫‪)65‬‬
‫‪1‬ص‬‫(ع‬
‫‪10‬‬‫الاتسظطها‪ 0‬مس‪ 0‬يه يعمو ج‬ ‫يىعة آمينات الجمال والشباب‬
‫باف‬
‫عالىلكطلم‬
‫‪11‬‬ ‫يا‬ ‫اق س‬‫سليا‬
‫ا عكبدا‬
‫بمود‬
‫يا مح‬
‫تكائب نفسه*دماتجية سلسناهه! وامعممجو عمل «تجله‪2‬ة وقد اعتاد جترافيو العرب ذكر المدينتين معا ‪..‬‬
‫وتعرفمدينةباكساياالآيناسميكسيةأويكس »ا‬ ‫لمظ‪0/‬‬‫موام‬
‫م)‪:‬م‬‫عرملذت‬
‫ج‪«)1‬ا‬
‫«مممرزور» قيتاسنة ‪/( 51/©1‬‬
‫وتقوم فى الجتوب الشثرق من يآدرايا » على خط‬ ‫جلاء ص ‪ )1( 711‬علمهم<‪ + 8 1‬رسممة عتبلوظ‬

‫طول ‪ 0/1 "84‬شكرقينوتش وقهرىيبة كل‬ ‫عنامت ف جلدين ع ليدن سنة ‪8191-1191‬‬

‫القرب من الحدود الفارسية ( انظر انيع ‪.‬‬ ‫‪.‬للا>تماسسما© وله غ»ليمراغ سنة‬
‫(‪ )4‬مامر'ظ ص‬
‫كمانممسرو لوحة رقم‪ 45‬سءتة )‪١341‬‏ >‬ ‫‪5‬‏ (‪ )٠١‬الكاتب ‪ :‬نفسه مين ‪,‬زممزن قدي‬
‫تنلات فاهسامتعمد ممذلا لم‪1107111, 3.5.521‬‬
‫وق وكساياء ك»ما أوماً إلىهذا روممومي] بج‬
‫‪84١‬‏ ‪ (١(0‬م‬ ‫صلا(‬
‫ع ا‬ ‫سنة ‪491+‬‬
‫هوفان » ينطوى اسمشعبمن الشعوب » وهو‬ ‫فؤاد كويريلتى ‪ :‬ديوان أديياق أناطوليجيسى »‬
‫ن » ء وعلىهنا‬ ‫ا«‬ ‫سبامم‬ ‫كيان‬ ‫المعروفتعند السر‬ ‫إستانيولسنة‪4*191‬ءص ‪ )11( "4961-07‬الكاتب‬
‫عب‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫»‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫تكونكلمة « با‬ ‫تفسه ى إسلام أنسيكلوييدياسى ء هذه المادة »‬
‫ذعاب ىق‬ ‫ه‬
‫ش‬ ‫ر‬ ‫ل‬
‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ا‬
‫و‬ ‫ء‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫واسمهااليوناى‬ ‫مع سيرةتقدية (‪ )11‬سعد الدين ترهت أرغون‪:‬‬
‫«شتو» ه ويتققهذاالتفسير‬
‫التقوشالمسماريتباسم كك‬ ‫»ستانيول سنة ‪ )41( 6*7181‬الكاتب‬
‫باق ديواق إ‬

‫تمامالاتفاق معموضع باكسايا الذىهوعل مقربة عن‬ ‫»ستانبول سنة "‪> 191‬‬
‫نفسه ‪ :‬تورك شاعرلرى إ‬

‫« زغروس » موطن هذا الاشعلبزفمن القدم ر‬ ‫‪51‬لا لاقلا (‪ )61‬ويطصمع مه‬ ‫جا ءص‬

‫المصادر ‪:‬‬
‫‪#‬عتنط ‪#‬تتمعنما مالم منبوزى ء ميلان سنة ‪50651‬اء‬
‫"‬
‫‪4‬ل‬‫نض الالال‬
‫(‪ )1‬المكتبة الجغرافية العربية ‪٠‬‏ طبغعةوديهه‬ ‫آ‬ ‫خورشيد ‪ 1‬فاخر إز ‪ 21‬عند‬
‫فىمواضع مختلقة(‪ )1‬ياقوت » معجمالبلدان »‬
‫طبعةقستنفلد » ج ‪١‬‏ »ص ‪/‬ا!‪ )1( 9‬مسعدةم‪:0. 5‬‬
‫‪ +‬و باكثير ‪( :6‬انظرمادةو كثيرى ‪٠‬‏ )‬
‫‪1.‬زاتملة جالعفدهم عطاق «مالءعج سه عومجسل‬

‫يسك صئة ‪ 8481+‬ص‪5١‬‏ > ‪ )4( 19‬مزمواءميز‬


‫قا‪.‬ع‪0‬السهتملظمعط ‪ 4.‬عامتمج © ج‪2 81‬‬ ‫‪ :‬أمم موضع ومركز إدارى‬ ‫«باكسبايا‬
‫ص‏‪( ٠١١‬ه) الكاتب نفسه‪ :‬موموبوايراعجةلضعي‪0‬‬ ‫فى العراق ‏ ويتألف أستان بازيان خسرو شرق‬
‫اصلتتدحمى ‪.‬هل غنم عد نوك ‪.‬عرسنة ‪٠ 4/141‬‏‬
‫‪!4‬؟ (إ‪5‬م)راوي‪ : 2. //‬صن امسصلدلة‬
‫ص‬
‫دجلة من باكّسايا وبافرايا والمراكز الثلاثة على‬
‫مدل”متمد حمل ننماوال سمسنابهم © غا ‪.‬د «ظاهو‪ 0‬مك‬
‫قناة الهروان الكييرة ا(تظر مم‪ + 8‬ممفساونهظ‬
‫مط‪5‬ة ‪1011‬‬ ‫قات ‪#‬مستسللة اطة اق سامت‬ ‫اال‬
‫ت‪9‬‏ز ول‬
‫“مهم لهت ‪ 4.‬ممم > ‪ 291‬ص )‪1‬‬
‫وهى رمالة قلعت إلى جامعة منياسابرخ‪ » .‬ص‬ ‫ياكسايا باقية إلى اليوع شأنها‪ .‬تى ذلك شأن بادرايا »‬
‫بأكسايا‪ -‬ياكى‬ ‫‪41‬‬
‫المستخرجة فىاليومبمقدار ‪١٠7‬‏ حمل بغل‪ .‬وجاء‬ ‫‪:‬عمقة ملازهكسا‪37: ‎‬‬
‫‪ ١00‬عوممناك ع«لدآا‬ ‫‪١‬‬
‫فىكتاب « دربند تامه» طيعة كاظم بك ه ( ص‬ ‫ملمطوناوت‪ » 0‬كمعرج سنة ‪80491‬اء ص ‪08 2 35‬م‪‎‬‬
‫تسل بطل أن منابع التفطومستودعات الملح‬ ‫[ارك يمهو‪] ‎‬‬
‫ش‬
‫مكووكقانوتفة علىأهلدربند » ثومقفت‬
‫فى با‬
‫بعدذلكعلى السادة الأشرافء كما جاء ى نقش‬ ‫رف عجنتدراقى العرب‬
‫ع‪:‬‬‫توع‬
‫واك‬
‫وب‬
‫يرجع تارعه إلىسنة ‪1٠‬‏ ‪١‬ه‏ (‪4961 081 4‬م‬ ‫«كله أ»وه ياكوه » أيواهكويه » وهىأهم‬
‫باسم يا‬
‫وأول منذكرباكوعلىأنهاقرضةه اولمقدبى »‬ ‫التخورعلىشاطئ محرقزوين ‪ +‬وأهلباكواليوم يذهبون‬
‫غم‬
‫ر‪)5‬‬
‫لس‬‫ا»‬
‫بلا‬
‫وص ا‬
‫ء‬ ‫ه‬
‫وةيده‬
‫غطبع‬
‫(‬ ‫فىتقسيرهذاالامممُذَهياربماكان يتمشى معاشتقاق‬
‫من حسن موقع هذه الفرضة فإنهلمتكنلاأهمية‬ ‫معروث شائع هو أن ‪ « :‬باكو » معناها مهب‬
‫تمائل أهمية دريند الى كانت فى ذلكالعهد ثاق‬ ‫الريح‪ +‬وهذاالتفسشر يظهر أنه أحدث عهدا من‬
‫مدينةعظيمةفىالقوقاز ‪ .‬وليس تحت أيديناف ‪:‬ىالواقع‬ ‫تلك الآسطورة الى تقول إن هذه المدينة أسسها‬
‫أيةمعلومات عنتاريخ باكى ‪ :‬قالطيرى لميذكرها‬ ‫كسرى أنو شروان ‪ +‬والرأى القائل يأن اضطرام‬
‫مطلقاولميذكرها أيضاابن الأثثر‬ ‫يىع تفط تالمكدينة كانذاأثر‬
‫اف‬‫نراز‬
‫مستم‬
‫الثار با‬
‫ويقال إن الروس تقدموا حبى يلوا متايع‬ ‫فىعبادة الفرسللتاررأىلايعتمدعلىأىمصدر‬
‫التقط حوالى سنة ‪"١1‬هم‏ ( ‪5114 - 14‬م ) ثم‬ ‫تارعي » فإن عبادة الثار نا دخلت هنه الناحية‬
‫أصبحت باكو بعد ذلكتابعةلمملكة شروان شاه‬ ‫االلقرثثامن عشر علىي ادلمتود وموس الفرصس‬
‫وذكرت ق القرن السادس الحجرى الموافق الثاق‬ ‫لتحاى لقارس ‪.‬‬
‫إعنسدالف‬
‫لند‬
‫الذين هاجروا إالالم‬
‫عشرالميلادىعلىأنباكاتت مقرهذاالأمب ‪.‬ر وكان‬ ‫وأول من وصف منابعالتفطهم‪-‬جغراقيو العرب ‏‬

‫الآمارعالشرو انشاهية عيلون أكثر مذنلك إلىالسكى‬ ‫‪ 3‬وقدأفاضفقذَلك المسعودى فىكتابه« مروج‬
‫فىذلك الوقت وبعده فى« شاخى » ‪ 2‬وجاء ى‬ ‫الذهب » ( ج‪ » 57‬ص‪5.‬؟ ‪ ) 863 -‬وياقوت ق‬
‫تعش أانلمسجد إلجامع مقدينة باكو ببىسنة‬ ‫كتابهو معجمالبلدا» (‪٠‬‏ انظرمادة«ياكويه ‪٠‬‏ )‬
‫ويظهر‬ ‫‪40١١‬‏ م )‬ ‫‪-‬‬ ‫(علا‪1١‬‏‬ ‫ه‬ ‫لفف‬ ‫وق تلك المذينةتبعانكبيران أحدهما يسيل بالتقط‬
‫أن هذه المديتة أصبح لها أهئية كبرى كمركز‬ ‫الأبيض أالوأصفر » ويقول المسعودى إفنهنا‬
‫نر‪-‬‬
‫ين ح‬
‫وىأ‬
‫ز حب‬
‫قدهم‬
‫ول وبع‬
‫مىعغهد‬
‫تجاارلى ق‬ ‫'‪ :‬يعرف ‪ -‬لامثيل لهفاىلعالم» والآخر يسيلبالتقط‬
‫كانيطلقعليهمنذذلك العهداسمحرباكو‪ .‬على‬ ‫الأسود أو الأخضر‪ :‬‏ ويسيلمن كل عين فى اليوم‬
‫أن مصادر ذاللكوقت لاتمدثاإيلماعلومات‬ ‫‪:‬فالقرن التاسع‬ ‫ب‏واقدكروى‬
‫ل'‬‫اهم‬
‫ألف در‬
‫شحيحة عن هنه المدينة » بل إنانجد معلومات‬ ‫الخجرى الموافق الحامس‪ .‬عشر الميلادى كميةالنفط‬
‫‪611‬‬ ‫باكو‬
‫‪ ) 6‬ك‬
‫وما اكتشقت أحجار بعض القبور‬ ‫أوقى مماجاء قىتلك المصاحرعندحمداللهقزويى‬
‫وئيس علب تاريخ» ولكنيستدل منشكلالكتابات‬ ‫احجلرىرا>يع اعلشمريلادى »‬ ‫ا(لقرن الثامن ال‬
‫‪7‬‬ ‫الى علباأنهاأقدممنهناللتاروخ ‪٠‬‏‬ ‫وكذلك فىمصنقات عبدالرشيد الباكوى ( القرن‬
‫التاسع الحجرى ‪ -‬الخامس عشر الميلادى ) ه وجاء‬
‫وق سئة ‪ 501‬م (‪1061‬م) حاصر الشام‬ ‫فىكتاب حمداللهأنهلميكنفىياكولعهدهإلا‬
‫إسماعيل مؤسس دولة الفرس الجديلة مدينةياكو‬ ‫حصن على رابيةيشرف عليا وكان يسكنه ‪:‬‬
‫وية‬
‫قر‬
‫رئيسللرحبان « بكزرشكيكشان » يسمى مار جائياء وقتحها ثماستولى عكلنىوز شروان شاه ‪ +‬وق‬
‫سنة ”‪1851‬م صلمت المدينة للجيش ااركى يقيادة‬ ‫(وجلعالهثياس ؟ ) ‪+‬‬
‫أ‬
‫عبانياشاوظلت فىحوزتهم إلىمننة‪ 5051‬م ه‬
‫أما الباكوى ققد ذكر قلعن إحداهما عالية‬
‫وبعد أن استعاد القرس المديتة رمم الشاه عباس‬
‫تكاد تكون قددمرت قعهده » أمالثانيةفكانت على‬
‫[أول بأنساوءراها كماجاءف تىقشىيرجعتارم‬
‫ال‬
‫شاطئ البحر © وكانت تشتبرعناعتما الفريدة حى‬
‫‪0‬ة‪4051 9110108‬م ) م وق يولية‬ ‫إ‪1‬لى‪5‬سن‬
‫أن اللغول ل يستطيعوا الاستيلاء علها ؛ وكان‬
‫متجوشكين‬ ‫ى‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ل‬‫و‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سنة ‪11‬‬
‫مستوى اليحر قىذلك الوقت مرتفعا ارتفاعا محسوسا‬
‫ى‬
‫إثملرد‬ ‫متمد وزبعدمقاومةلمتدمطوي‬
‫تلاء‬
‫عنذىقبلحى أن المياهغمرتبجزعاكبيراًمن‬
‫القرس سنة هتالاا‪١‬ام ‪٠‬‏ وكان أمراءباكوى الواقع‬ ‫المدينة ه وأصبح الإقلم انحيط بمديتة ياكو قاعا‬
‫مسقلن منذ أن توق نادر شاه ى صنة‬
‫‪602‬‬
‫بلقعاوظلعلىذلكإلىللوقتالحاضره أمباساتين‬
‫أهلهذهالمدينةققدعرست ق مكاتبعيد‪ +‬ويحلب‬

‫وق خلال الحرب الى نشبت ين الفرس‪:‬‬ ‫الأهالىحوائَهُم منشروان أو منموعَان ‪ +‬وتتتج‬
‫والروس بالقوقاز ى أواخر القرن الثامن عشر‬ ‫مدينةياكوالخريرعداالنفطوالملح‪ +‬ويرجعتاريخ‬
‫وأوائل القرن التاسع عشر كان حسين قنلىان‬ ‫قصر شروان شاهإلىالقرتالتاسع الحجرى المواقق‬
‫اخرلىرإولس»‬
‫أميرياكو يتحاز مرةإلىالفرص وأ‬ ‫المامس عشر الميلادى وكذلك القريحن القريبين‬
‫مففياتنبح‪4‬وال‪1‬م‪١‬د‏ينة اإرلقىيائودنبانلروم‪.‬ىهااملأميمرلزتازميانأوفي‬ ‫متهكماجاءق نقش يرجع تارعته إلىسنة‪ 458‬م‬
‫م) ءٍوهنا القصر يستعمل الآن‬ ‫‪6-5‬‬
‫‪- 4‬‬
‫‪5551‬‬
‫(‪1‬‬

‫«ممدتئني ولكن هذا القائد قتلغيلة عتدمقابلته‬ ‫مستودعا منمستودعات الجيش وإنكان قد خرن‬
‫لهوحمل رأسهإلىتيريقه وق خريت خلكالهام‬ ‫البجانب الأكير منه هووق سنة ‪ 1011‬اكتشفت‬
‫نفسه تقدمالقائدبلجاكوف بميزمورموج نبحاوكو‬ ‫صدفة مقيرة قدعة على أحد قبورها شاهد تارعته‬
‫رجب سنة اام ( ميتمير ‪ -‬أكتوبر سنة ‪ .‬قفر الأميرإلىقارسوسلمتالمدين مة خبرمقارمة‬
‫باكر‬ ‫لذن‬
‫‏(‪ )١‬السعودى ‪ :‬مروج الذهب » ج؟ » ص‬ ‫بين و‪١6‬‏ أكتوبر وألحقت ائيا بالإممراطورية‬
‫‏‪ 1١-1‬وقد أورد جومروع رين نص كتاب‬ ‫الروسية ‪٠‬‏‬
‫حمد اللهقزويى المسمى « صياست نامه » قىقرجمته‬
‫واستغلال منابعالتفط ى باكو كانوقفاعلى‬
‫* ‪٠ 71‬‏‬ ‫مر‬
‫فتانه‬
‫سمه‬
‫عوت‬
‫لكتاب الباكوى ف‬ ‫حكامها القدماء الذين كانوا يرون مها ‪,٠++‬ر‪١‬ة‏‬
‫‪«١4‬هدءاه‪.‬‏‬ ‫ص‬
‫رويلا ق السنة كماجاءفىروايةالرحالة كملان‬

‫(ح) مصادر عنالمقيرة القدعة ‪:‬‬ ‫متتصوج أماى عهد الروس ققدأصبحت هده '‬
‫اناي من أملاك التاج ء ومنذسنة‪ 7/141‬أ‬
‫مصبح‬
‫‏(‪ )١‬فامشعمط ‪ 083‬فى ‪.‬مم‪ 1‬مزتسيزسة‬ ‫استغلانها حرا وبيعت بالزاد العلى ‪ +‬وازداد‬
‫ع صانت‬ ‫‪٠4‬‏ ‪6071‬‬ ‫تزعساساسمكت‪1‬ععةامم ع‬ ‫استخراج النفط منذ ذلك الوقت وسارث الدينة‬
‫ص‪513-11‬‬
‫بطرسرغ سنة ‪1 » 86*41‬‬
‫خطى سريغة فطىريق الرق ومخاصة بعد اتصالها‬
‫(د) مصادر تارمخية منذ القرن الثالى عشر *‬ ‫بطريق السكك الحديدية عدينة باطوم على اللبحر‬
‫‏(‪ )١‬سمط ‪ : 8.‬عملكلمشامم© سد ميمسطع‬ ‫الأمود وبداخل الروصيا © وجاء فمعىجم رتر‬
‫لةسم‪1‬‬
‫يفاسص‬
‫م جع‬
‫عآمه‪:‬‬
‫تعه ‪7‬‬
‫ئصنال‬‫ممم‬
‫لم طم‬
‫مع‪70‬‬
‫« انم‬
‫مضه‬ ‫©‬ ‫( ‪#‬عتقة ‪ +‬مسخصة املك لاريم‬
‫صله تالاش و جاه‬ ‫لام سمت ‪ 71‬أ‬ ‫الطبعة‪:‬الخامسة » سنة‪4781‬م ) أن مديتةباكويبلخ‬
‫ص كس ‪١‬ف‏ ‪ )31(1 2 4464‬سمو لبل‬ ‫عدذ سكانها ‪٠٠٠١1‬‏ نسمة ققط ءٍأما الدليل‬
‫كمطنم‪« 1‬مطمعفسموو‪“ 0‬عمفغننامندين الطبعة الثانية »‬ ‫الرصمى الذى نشر ى تفليس سنة ‪8881‬م ققد‬
‫‪.‬ه»‬
‫ا‪0‬وص‬
‫‪2‬‬ ‫ج‬ ‫جاء به أن عدد سكاتها ‪ 4717,04‬نسمة ‪ +‬وباكو‬
‫[ بارتولك‪ :‬ورميوجمط ‪.‬بن ‪1‬‬ ‫مدينة كبيرة حديثة يزيد عدد سكانها على‬
‫«ددرءهل نسمة م‬
‫‪+‬باكو ‪ :6‬مدينة وإقلمعلىالشاطىء الترى‬
‫و‬
‫‪2‬‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫أبحر اللزر ( بحرقزوين ) »‪ 4‬فىشبه جزيرة‬
‫»قد شاع أن الاسم مشتق عن اللفظ‬
‫آبشاران و‬ ‫)‪ (١‬مصادر عامة‪: ‎‬‬

‫الفارسي « بادكويه » عع الذى لوّحته الريح ‪2‬‬ ‫)‪ (١‬مومددئة مره ‪ :‬علا ][ه مم‪176 ‎1‬‬
‫وهو أمر يناسب الظروف امحلية » ولكن هنا‬ ‫سلوا يووبم« ةعبط جدريمك » ‪‎‬ةنس ‪» 1908‬‬
‫‪« -‬الاشتقاق ليس محققاً » وقد ظهرت الصيعة باكو‬ ‫‪ (5) ١81 - ٠81‬سسسصم و‪ 1‬هاء‪‎‬‬ ‫من‪‎‬‬

‫يع المجرى( العاشر المبلادئ‪ -‬؛‬


‫اقرن‬
‫راقل‬
‫لف‬‫افعل‬
‫بال‬ ‫سسا مر اميم‪ ٠ ‎‬طبعة تفليس سنة‪‎‬‬
‫انظر حدودالعا ؟ ونمةنطقصحيح قدم أيضا‬ ‫‪١‬‬ ‫ص ماعو‪‎‬‬ ‫للحا‬
‫هياوكويه ( أيودلت‪ ».‬للباكوى ) ؛ وهناك‬ ‫(ب) مصادر عن تقدم الروس ‪:‬‬
‫‪117‬‬ ‫ياكو‬
‫مملكةشروان المعروفة يباكنه » (المروج ج‪» 83‬‬ ‫صيغ أخرى تجدها عند جغرافي العرب( باكوه »‬
‫ص ‪١1‬‏ ) ؛ ويتحدث المسعودى أيفآ عن باكو‬ ‫ياكله ) ل‬
‫لك إليه السفن من جيل‬
‫تنت‬
‫مكا‬
‫تناً‬
‫بوصفها مكا‬
‫وتاري ياكو المبكرغامض» وكإاننت الناخية‬
‫( جيلان) والديلمإلخعلى بر التزر ‪٠‬‏ إنلمتكن‬
‫قد ذكرت قدعاًفيايبدىا(نظر وممروحطكة ‪+ [.‬‬
‫تختلت أيضامنأتل( انظرهذهالمادة) قصبةاللنزو‬
‫ص‪ )7‬وءلعلهاى نق سكشكره‬ ‫«لتتعرة > ‪19‬‬
‫علىتبرالقولجا ( المصدر المذكور » ص ‪ ) 52‬؟‬
‫أكتونترة الى ذكرها بطلميوس ( مناؤويومم‪» 6‬‬
‫ويعود فيتحدث عن باكو فىالتنييه وهو مصنت”‬
‫هر‬ ‫ظا)؛‬ ‫ل‪41‬‬ ‫ولااء ص‬
‫ط[بعلةمىبوق ر‪#‬مجحلك‪ 1‬عج‬
‫كتيهفىوقتمتأخر عنذلكصنة "لم (‪01‬م)‬
‫أن باكولمتذكرفىأخبارفتوح المسلمينالمبكرة »‬
‫(امها ) ( المكتية‬
‫ونفطها الأبيض وبراكيتها آط‬
‫الجغرافية العربية ؛ جم » ص )‪١5‬‏ ‪.‬‬
‫وم يذكرها أيضاًاب خنرداذبه ( القرن الثالث الحجرى‬
‫ا>لتاسع الميلادى ) ؛ ولكنها برزت للعيان بعدذلك‬
‫ويعرك حدود العالم ( كتب صنة ”الالام ©‬ ‫إلى حد ما وعرقت ياسمها الجغرافيين المسلمينالذين‬
‫‪١‬حكم‏ ء ولكته انتقعبالمصادر المتقدمة عنذلك )‬ ‫شر ء ذكرها أيو دكلفتاىبه‬
‫ارن‬
‫ل فعاىلق‬
‫عااشوا‬
‫باكو بوصفها قصبة أو بلدة عصلاىحل اليجر‪:‬قرب”‬ ‫والرسالة الثانيةة ا(نظر ومزيجمئتكة ‪ 7,‬عفسذره »‬
‫الجبال » وكانبجميع النفط فى بلاد الديلمان‪ .‬يأق‬ ‫؟ ويزعم‬ ‫ه‪)78‬‬
‫» ص‬ ‫»© سنةآه‪9‬ا‬ ‫‪ 1‬جه‬

‫من هناك ( حدودالعالمى»عص ‪ 541‬و؛اتنظر ص‬ ‫أبو دلق أبنهايكلغويه » كما يسا » من‬
‫‏‪ 4١‬ء وكان اللييميستخدموته ضريامن قاذقات‬ ‫الجنوب ووجد هتاك ينبوعا منالتقط كانت «قيالته»‬
‫اللهب ) ؛ وقيلى فقرةأخخرى ( المصدر الملكور »‬ ‫ألف درهم ف اليوم » وكانت تجاوره بثر أخرى‬
‫ص ‪ ) 77‬إن مياه تهرى الكروالرس” تتدقق بين‬ ‫تنتج النقفط الأبيض الذى كانيتدقق ليلنهاربلا‬
‫موقان وياكولتتحد ببحر اللخزر( بحرقزوين ) ا‬ ‫انقطاع » وكان « فمانه » ألت درهم أيضا ؟‬

‫ولعلهعنىبذلك الأقالمأكثرماعنىالمدن» وكانت‬ ‫‪:‬وتكررت هاللهتفصيلات فى عدة أخبار متأخرة‬


‫باكوتقومشباالىلتربصر” » ومنثمجرىالقول‬ ‫عكنكثذيلراً » وحعاصة أخبارياقوت ( ج‪١1‬‏ءص‬
‫سى‬
‫دول‬
‫قىق‬
‫مء ف‬
‫لاكو‬
‫اكني‬
‫روىان؛ ول‬
‫يلها‬
‫بإشدخا‬ ‫)القزويتى (آثار البلاد » ص ‪ ) *48‬؟؛‬
‫و‬
‫رص “الا‪#‬ء سنة«لالاهت ‪,41‬وم ) الذى هو‬ ‫وقد ذكر المسعودى باكو بضع مرات فى الوقت‬
‫أول منذكرميناءهاالرائعفيايظهر ‏ تتميز عن‬ ‫نفسهتقريبآ التى ذكرها فيهأبودلت ء ويروى‬
‫شروان؛وكلاهما يدخل أقرَآن الى معلها المقلنيق‬ ‫المسعودى خمر غزوة روسية على ساحل بحر النزر‬
‫‪9‬لى*سن‪1‬ةه (‪#191‬ها‪ .‬أكبر رقعة بكثير بما يقول‪.‬مفظمكهاب‪.‬المهلميت‬ ‫وين ) حوا‬ ‫قبزحر‬
‫(‬
‫ذ‪:‬ةكار‬‫ب)‬‫‪8‬م ) انهى القزاةبهاإلى« ماحلالنقاطة من * ( المميير الملكور و من ‪91 »12‬و‪6/9‬‬
‫باكر‬ ‫مال‬
‫وكان يباكو أيضاً مناجم للملح كانيصدر إنناجها‬ ‫الإصطخرى باكوحوائى سنة ‪٠4#‬‏ ه (‪150‬هم)‬
‫منه إلى البلاد الأخرى » وبالقرب مباكانت تقوم‬ ‫ويعرت يالفعل نفطها ( ص ‪ ) 011‬وأحسن وصت‬
‫جزيرة يذهب إلبا الناس لصيد سممك القرش »‬ ‫لباكو فى القرون الوسطى هو الذىكتبهعبدالرشيد‬
‫وكانت جلوده إذا صن إعدادها تملا بالنفط ثم‬ ‫ابن صالح الباكوى وهو واحد من أهلها »‬
‫تحمل عاللىسفن لتمضى بهإلىالبلاد اتختلفة ؟‬ ‫كتيه سنة ‪١5‬م‏ ه (‪1051‬م ) »©بغعزدوات‬
‫وكانت ما أيضاً تجارةكبيرة فى الحريو ؛ وق‬ ‫تيمور قىهذه الناحية‪ .‬بقليل ؛ وقد شيدت المدينة‬
‫بعض السنوات كانت تشاهد نارعظيمة تنبعث من‬ ‫»على الصخور ححقا » وهى وقريبة جدا‬
‫بالحجارة و‬
‫يوم ‪ :‬وكان أهلها‬ ‫رىة‬
‫يهعل‬
‫سلمر‬
‫مهاا‬
‫البحر » يرا‬ ‫يد‬
‫شيد‬
‫انلكترب ع‬
‫منالبحر » وكإن البحر حي‬
‫هن السنية ‪-‬‬ ‫وصفه أطاح يمزء من الجدران وبلغ إلى جوار‬
‫المسجد الجامع » وكان المواء حسنا» ولكن المدينة‬
‫أما من الناحية السياسية فيبدو أن باكو كانت‬
‫كانت تفتقر إلى الماء » ومن ثكمان الإقلم غير‬
‫فى معظم الأوقات نخاضعة للشروانشاهية » وإنها‬
‫خخصيب واقتفى الأمر جلب المرئن من شروان‬
‫دالت داوللشةروانشاهية سنة ‪/‬لاهعكم ( «مقام)‬
‫وموقان » وإن كانت هناك حدائق على مسافة من"‬
‫عندما احتل شروانة الشاه” طهماسب الصفوى ؟‬
‫المدينة تنتج الوتاينلعنب والرمان » وكان الأهالى‬
‫وأصبحت باكو آخر الأمر من أملاك الروس سنة‬ ‫ىمدينةحصنانأحين‬
‫غتلفونإلهاصيفا ؛ً وكانفال‬
‫* بعد تقلبات كانت خلالما تابعة للأتراك‬
‫جىانت‬
‫تشييدهما » قاوم الأكبر مهما » واهلوف‬
‫)‬ ‫‪1441‬‬
‫‪-‬ة (‬
‫‪5‬جيز‬
‫‪0‬رةو‬
‫‪5‬ن فت‬
‫‪1‬انيي‬
‫العم‬
‫اوللوآأخنرر»‬
‫المواجه للبحر » هجمات الثّر »‬
‫المصادر ‪| :‬‬ ‫وكان عالياًجداً» قددمر جزءمنه خلال النصارات‬
‫الى ضربت علها ؛ وكانتالرياح العاصفة تعصف‬
‫‏(‪ )١‬واممحطة ‪ : 75.‬اط كتلة إمااط عله‬ ‫ليلنهارفىالشتاء » وقد بلغت أحيانا منالعنف‬
‫عدر ع عامسه ‪ 2‬عتانطلهطوةام (ويشتمل على النص‬ ‫آما جعلها تكتسح الناس والحيوانات وتلقى مهم‬
‫»نه‬
‫»ترجمة رسالته الثانية » القاهرة س‬
‫‪.‬العرى و‬ ‫قالىبحر ؛ وكانت فىباكو آبار نفط تستخرج‬
‫‪.‬هه ة؛» صه لا » وانظر ص الا) (ا‪1‬ل)باكوى ‪:‬‬ ‫إمنها يومياًأكثرحممنولة ‪١٠3‬‏ 'بغل» وكان بها‬
‫تلخيص الآثار وعجائب الملك القهار » ترجمة‬ ‫إنتاجفرعىيتخذ شكلمادة صفراء صلبة تستخدم‬
‫تعصهندت ‪ : 62‬علتمطعه أ معط ‪6‬ج‪4‬ا ‪ 6‬ص‬ ‫»على مسيرة‬
‫ازل الخاصة والحمامات و‬
‫نى‬‫مف‬
‫لاً‬
‫اود‬
‫وق‬

‫م‪ 1‬؛ ص ‪08412‬‬ ‫‪٠١‬د‏ (‪ )0‬ممق‬ ‫كؤده ‏‬ ‫قارلسخممدنينة كانثمةمصدر داائلمثمنار »‬


‫‪141-‬‬ ‫قمينلإجنمهكبريت ك»انتتقوم بقريه قرية يسكها ‪٠‬‏ ‪.‬‬
‫[تلوي مماصبط ي‪43‬رط‬
‫صبى د‬ ‫النصارى » الذين كانوا يصنعون الجير ويوعونه *‬
‫دل‬ ‫باكر بالا‬
‫وسكبا ‪٠٠‬روءم‏ أسمة (كان شمر تلم من‬ ‫كانت باكو تاحلتسيادة الروصيةبطيئة النموجدا‬
‫الروس وانثلث من الأرمن ) ‪ :‬وهى اليوم مديئة‬ ‫أول الآمرا» ولم يكن يسكلبا سنة ‪/3٠81‬‏ إلا‬
‫ك؛و‬ ‫افط‬
‫يالن‬ ‫واعة‬
‫صناعية حديثة عظيمة ومركر لصن‬ ‫‏‪ ٠٠‬نسمة محتشدون فىالقلعة القدعة ‏‬
‫أيضاً مجركازمعى لهشأنه» ومقر جامعة الحكومة‬ ‫وأصبحت التفاطات » وكان نكر استغلاها‬
‫وأكادعية العلوم بآخ بريجان ‏‬ ‫سادة باكو السايقون» من أملاك التاج» وقد جرى‬
‫سبحي [ ‪ 5‬ت مءووتسمعظ د‬ ‫أول حفر للآبار سنة ‪ 1481‬ى شبه اجزيرة‬
‫آبشاران ؛ وف سنة ‪ 7/141‬أصبح الاستغلال حرآء‬
‫وكانت النفاطات تباع بالمزاد م‬
‫(الفارسية ‪ :‬ارتفاع أو مرتقع )‬
‫‪ 3‬دبالا ن‪ :‬ب‬
‫‏‪ - ١‬استعمل هنا المصطلح فى الخدمة المدنية‬ ‫وتشهد هذه الفترة بداية التمو المسريعللمدينة »‬

‫ه ( ‪5441‬م )‬ ‫العيانية السابقة من سنة ‪111‬‬ ‫وقد ساعد عهلىذا النمو مدخط الأنابيب الذى‬

‫للدلالة على درجة فى الوظائٍ يتبعها المستشار وغيره‬ ‫يصل باكو محقول النفط ى شبه جزيرة آبشاران‬

‫من كبار الموظفين ه كان عخاطب فى المراسلات‬ ‫؟ وق سنة ‪ 023‬اتصلت‬ ‫سنة لالا‪١4‬‏ ‪8/141‬‬

‫الرسمية بلقب ‪ 9‬عطوقتاو أقندم حفيرتلرى‪»:‬‬ ‫إلمدينة بالسكة الحديد بماوراء جبال القوقاز ويداخل‬
‫روسيا ؛ وتممدخط الأنابيب فىنباية الآمر سنة‬
‫( ومن شاء مزيدا من التفصيل فلبرجع إلى هذه‬
‫المادة ى إسلام أنسيكاوييدياسى بعلم م‪.‬ج ‪,‬م‬ ‫‏‪ ٠7‬وربط بين باكو وباطوم على البحر الأسود»‬
‫بايصون ه ج‪ 51‬ء ص ‪ 9151‬ومايعدها ) ى‬ ‫ولميكن فىباكو سنة ‪ 9681‬إلا ‪٠٠0,11‬‏ نسمة »‬
‫ولكن « التسابق على التفط » سنة‪ 4/181‬رقع عدد‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫‪1‬سك‪1‬ان‪7‬إ‪,‬لى‪٠٠٠‬‏ نسمة؛وق عشية الثورة كان‬‫ال‬
‫وردت فالمادةالثكىنبا بايصون وأشرنا إليه‬ ‫عدد سكان باكو ‏ الىتنتج ‪ / 04‬مننفط روسيا‬
‫‪١‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫آنا‬ ‫كلها ل ‪٠٠‬درء‪/٠‬‏ نسمة ‪4‬‬
‫[ تيشر سلسم ‪1‬‬
‫'وأثناء الثورة بلغت ياكو مرئبة قصبةآذرييجان‬
‫ك‪-‬انت يالا افلىأصل‪ .‬اسمقضاءق ولاية أنقرة‬ ‫المستقلة( ‪١8‬‏ يوليةسنة‪ 8141‬إلى‪ 81‬أبريل سنة‬
‫وسنجقها ا(لأناضول الوسطى ) مركزها قرية قره _‬ ‫) ثم استولى علها الجيش الأحمر ى ‪81‬‬
‫على ؛ وهى الآن امم حاضرة القضاء الجديدة »‬ ‫أبريل سنة ‪١791‬‏ » وأصبحت منذ ذلك الحين‬
‫على خط عرض ‪4‬م" ‪ "0‬بالا خط طول ‪"4"#8‬‬ ‫قصية‪.‬جمهورية آذربيجانة الاشتراكية السوقيتية »‬
‫شرا » وتبعد ك‪4‬يل‪8‬ومترا جنوك شرق أنقرة على‬ ‫وظلت المديئة تنمو فى ظل النظام السوقيبى ؟؛ وق‬
‫حافة_قلال‪ .‬تدعى قارتال داغى بين واكيينتخطهها‬ ‫‪:‬الاتحاد السوق»ببي‬ ‫سنة ‪ 8191+‬كانت خامس مدينة‬
‫بالاحصار‬ ‫يالا‬ ‫‪1‬‬
‫روافد تبرتُيزيل إيرماقٌ ( حاليس ) ىق نقطة‬
‫‪ +‬و بالاحصار ع ‪ :‬مصطلح عام يطل ياكستان‬ ‫يتشعب عندها الطريق القادممن أثقرةفى اتجاهين‬
‫وأفغانستان علىالحصون المشيدة على االلرأكثرية»‬ ‫أحدهما ير إلى قرشهر وقيصرى والآخر يسير‬
‫وكثراً ماتشرف على منظر شامل عريض للمتازل‬ ‫كل أقسراىوقوثية‪ +‬ومعظم منكان القضاء من‬
‫التىحولهاع سواءكانت بلدة أممدينة أمقرية ‪+‬‬ ‫اليوروق ومن المهاجرين من القُوقاز والبلقان ‪..‬‬
‫ومن أشهرها الحصن الذىفىييشاور ( ياكستان )‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫والحصن الذى ك‬
‫ىابل قصبة أفغانستان د‬
‫‏(‪ )١‬عجلىواد ‪ :‬جغرافيا لغاق » ص ‪441‬‬
‫() قاموس الأعلام » جا » ص ‪5١71‬‏ ‪0‬‬
‫ا فىبيشاور قد جمعنفىالقدم»‬
‫صالتامه أ‪:‬ثقره ء صنة هاه ك ‪/‬ل‪0‬ؤام (‪)4‬‬
‫وهو يقععلاىلمشارف الشمالية للمدينة الخالية‬
‫إسلام أنسيكلوبيديامى » ج‪ 1‬ها ص ‪ 805‬يقلم‬
‫ومساحته نيع ياردة مربعة » وله جدران‬
‫مزدوجة السملك وأبراج قوية» وكانبابسرأولمن‬ ‫م‬ ‫بدمارقوت‬
‫خورثيد [تيشاراعصطءم‪ 2‬ب ‪1‬‬
‫(ؤلدام)‬ ‫شيده فى موقعه الخحالى سنة دكله‬
‫أثناءغاراتهعل اىلهندماراًبطزيقممرخيين» وكان‬
‫© بالاحصار » » ( القلعةالعالية) ؛ وق‬
‫يستخدم محطة لأباطرة المخل ى طريقهم إكلاىبل‬
‫وعودهم منها؟ حيثكانيقوم حصن أخرمحمل‬ ‫للغاةللراجةاللحصار(قلماةلشهد)‪ :‬قرية فى‬
‫الاسم نفسه ء على أنهحدث بعد أن شيدبابر‬ ‫الأناضول الوسطى ى قضاء سيورى حصار >‬
‫الحصن بقليل أن دمرته القبائل الأفغانية الآبدة‬ ‫بولايةإسكيشهر » علىمسيرة ‪6١‬‏ كيلومترابجنوى‬
‫صيورى حصار‪ » .‬ويلمسيككننيا سنة ‪ 88491‬إلا ‏‪ ١‬الجاورة » إذكانوا يرون أنه مهددحريهامملثى طال‬
‫علهااثرمن»علىأن همايون أعادبناعهصنة ‪54‬م‬ ‫‪ 15‬نسمة ؛ ويجوارها خرائب يرستوس ومعبد‬
‫ام‬ ‫‪.‬هلوا دوست الملاحظ الع‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫إ‬ ‫ب‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪#‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫ون »‬ ‫زل (‬ ‫إ لس‬
‫ميبي‬ ‫رو‬
‫مماق‬
‫الصادر‪: ‎‬‬
‫للأراضى وعنينسكندر نان أوزيكك قائدال >‬
‫ه‬
‫وق السنة نفسهاهاجمه الأقعان الدلزاك ولكن '‬ ‫‪ 0‬عتعنةنه ‪ :‬عقتف مو ءل ص ‪71015‬‬
‫ٌْ‬ ‫سكنددر خانردهمعلىأعقاهم » و‬
‫سقنة ‪54‬م‬ ‫عم (‪ )9‬وميوق رى ‪2+ :‬شاوه و‪ 4‬مماتوصوق‬
‫‪ 586(1‬م ) ‪:‬كاتعلىعهدأكيرمشهدالثران‬ ‫مدو متعف© صن‪ 891‬ومايدها(‪00‬إسلام‬
‫ياى ‪ 1 © .‬ع ص ‪ ( 601‬يقلميسم عظيمةأتتعلىكمية ضخمةمنالشلع؟ وظل ق‬
‫أسكاويد‬
‫نة ‪1١41‬م‏ (حكقام) »‪,‬‬ ‫سى‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫)‬ ‫«دارقوت‬
‫تإمرةأبمالمان »‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫م‬‫”‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬‫ى‬ ‫ع‬ ‫ّ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫م‬
‫‪1‬‬ ‫بالاحصار ‏ بالاغات‬
‫‪ 5157‬م كويال قافن ‪+‬‬ ‫وج ‪ 7‬ع ص‬ ‫‪0‬‬ ‫ولم ثلبث القوات الإمبراطورية أن طردتهم وأعيد‬
‫تأريخ بيشاور ( بلغة الأردو ) ‪ +‬لاهور حوالى‬ ‫ترويد الخصن حامية ‪.‬‬
‫سنة عللما ءا ص سه ‪711١‬‏ (‪ )/‬مز ره مبملميجم©‬ ‫واستولى عليه نادر شاه أفشار ( انظر هذه‬
‫)‬ ‫© لاهور ء ‪/‬ا‪44‬ا‪684‬م‪1‬‬ ‫اموا عدوم‬ ‫‪١81١1‬‏ ه (هثلاام ) ولكنه توق‬ ‫ة‬
‫ت)‬‫سادة‬
‫الم‬

‫صكف لاه ‪ )0( 551-057 :‬جوول ‪5, 43.‬‬ ‫نحت‬ ‫زاق‬


‫وبح‬
‫دأص‬
‫س)ف‬
‫ل‪7‬م‬
‫ا‪41‬‬
‫سنة ‪511‬ه (‪1‬‬
‫غامعه‪ 72‬هسه عوط سمموزوط © بيشاور» ‪» 5551‬‬ ‫إمرة أحمد شاه حراق ( انظر هله الادة ) هم‬
‫ص‪1١١1-9586‎‬‬ ‫سادته » وجعل ابنهتيمور شاهمن الحصن سكنآ له»‬
‫واستولى السيخ عبليىشاور سنة ‪5511٠‬ه‏ (‪)45381‬‬
‫مبى [يزى أتصارى زبيوريم عممحدظ بق آ‬
‫فجردوا الحصن من أدوات الدقاع وباعواأنقاضهء‬
‫علىأن هرىستغ تنوه قائدالسيخأدرك ماللحصن‬
‫«بالاغات » أى فوق الممرات » والغات‬
‫الممر ‪ :‬كلمة هامدلولات عديدة فىجغرافية المتد»‬ ‫من أهمية‪.‬حربية قأعاد بناءه سنة ‪ 4881‬من‬
‫وايقلصدرحماالة الغرييون المتقدمون حضبةالدكن‬
‫الين ومياه سُمير كره » واحتل الريطانيوت‬
‫ييشاور سنة ‪ 8481‬وأقاموا معقلاا مكاله »‬
‫وراء سلسلة جبال سهياحرى المعروفة الآن يجبال‬
‫غاالغتربية > ويستعملها للسلموة للدلالة على‬ ‫وتقم فايلهآن حامية من القوات الياكستانية‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫انتهم فىأقصى الجنوب مثل‬
‫ذفلكتالوجزحء م‬
‫بالاغات أوهضبة ‏ محابورف مىقابل« جاينغات»‬ ‫‏(‪ )١‬سمط ع سيرد ء الترجمة الإنكليزية‬
‫عمتطعظ فمد معوومر > لندن سنة ‪11‬م ءجاء‬
‫أى الأرض التخقضة ء ومعناها عندأهل « برار »‬
‫ه‪651‬‬ ‫‪861‬‬ ‫ص‪١‬اء‏‬
‫ء‪١‬‬
‫ص‪ 4813‬جلا ‪١‬‬
‫‪4‬‬
‫الأرض المرتفعة فأوقجممترن«ته » وهعند أهل‬ ‫(")عمتادجظ ‪ + 701.‬مسادظ عفسه عتفمط رهجمماعتقة‬
‫حيْدر آبادالمضية الى تميط بها الجبال ىق غرك‬ ‫‪-‬‬ ‫موسي ننم © لندن سنة ‪ 46813‬ع جا ءاص‬
‫هذه الإمارة >‬
‫‪)( 114‬أكيرنامه» الترجمة الإنكليزية‬‫‏‪١‬‬
‫وف عام ‪1‬م‪1١‬‏ أطلق هنا الاسم على إقلم‬ ‫يلم مممستداع »جا »ص ‪ 805‬؛ ج ‪2»8#‬‬

‫أن حاديلثاولفاىيات الوسعلى يضمجزعامن‬ ‫‪٠‬حم ‏‬


‫؛ هلالا بلالا » ‪١٠‬ملا‏ ‪6‬‬ ‫لاه‬
‫ص‬

‫حضبة و ساتيرا» ومساحةهناالإقلم‪ 9418‬ميلا‬ ‫لاكق >» كموه لاوك»‬ ‫لاعحمء اام ء ‪١‬ممء‏‬

‫هربعاً » وبلغ عدد سكاته ‏ الالارهلا نسمة و‬ ‫و ‪ )5( 484‬نظامالدين أحمد ‪ :‬طبقات أكرى »‬
‫‪:‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫عام ‪1‬خةخ ‪:‬ا‬ ‫»ك‪:‬لمكزتةسنة ‪» 67191‬‬
‫وليرزية‬
‫الرجمة الرإنك‬
‫وأطلقهذالاسمأبقنآعل اىلناضرة'‪٠‬‏بزهه ع"‬ ‫‪0١‬‏ و‪( 7105‬ه) البداعوق ‪ :‬منتخبي‬ ‫ج؟ » ص‬

‫ولىأنه تقع ف اليد‬ ‫الإنكليزية » كلكتة سنة‬ ‫»جمة‬


‫تر‬‫لريخ‬
‫اتوا‬
‫ال‬
‫بالاغات ‏ بالس‬ ‫يبن‬
‫مدينةثمالىالشامعلىالغرات عند‬ ‫ويالس‬ ‫وبالآغات اليوم إقلم ممهنديا براديش‬
‫ساحته ‪ 5‬ميلامريعاًوبلغعدد صكاته سنة‬
‫تحول ابر من تجراه الجنوك إلى الشرقءوهى على‬
‫خط عرض هل" وما شمالا و خط طول ‪7١ "6.‬‏ شرق‬ ‫‪14‬ر‪ 19‬نسمة ‪5‬‬
‫للصادو ‪:‬‬
‫كريتوتشء واسمها بالآرامية اقطان ويرسمه‬
‫للؤلفون اليونائيون والروماتن القداى يرباليستوس‬ ‫نمااسه‪ )0‬لمأسؤال‪« )5( 1‬متظطوء‬
‫زلف عتفعةإ ج‬

‫عمتلصمطة د ويظهر أن أتكوزفون ومرامهويدهو‬ ‫‪7‬و عتماءا تمزيماء(ة‬

‫أقدم مانلذمكردهيذهئة» ققدذقكصراً وملعبا ق‬ ‫[ن ومدمه ‪] 5.1.‬‬


‫ك‬
‫هذا ال«موبضعلي(سيس» ورمزموحا كمسوري »ةو يضع‬ ‫« يالامتكت» أ بوالمتكك‪ :‬كلمةفارسيةمعناها‬
‫بطلميوس برباريسوس ق موقعها اولصتحبذحك»رها‬
‫سيرمنالجلدأو حبلأوزمام» وتطلقعلىالحبل‬
‫لوحة يوتتكريانا مسند يتنيدم ملسزي‪ 2‬عل أنهاضطة‬ ‫الذى يضعهالدرويش حول عنقه ويعلق قىطرقه‬
‫عل طريق القرات »؟وجاء قير سفسئز« معفم‬
‫غالبانمجمةمنالعقيقذات أتلاع كثيرة قىحجم‬
‫حوالى عام ‪6‬اكم أنها من يلاد الفرات الكبيرة‬
‫للزيالوتسمى« قسلمناش» وكانتتعلىلصغار‬
‫وكان قبا حامية لفرسان الدلاشين والإبليرين‬
‫الدراويش عندما يتمون عهدالتحصيل » ويعلق‬
‫وأنها كانت تابعة للوق صورية ‪٠‬‏ ويقول ستيفان‬ ‫يعض الدراويش ‏ ونخاصة اليكتاشية ا(نظرمادة‬
‫مصادءةة البوزنطى قبل عيهودستنياتوس إنها قلعة‬
‫بكتاش) ‏ هذاالخيلعدةٍ أحجارشفاقة شهباءعلى‬
‫رقوفيوص فيستدل منه على أنكسرى‬
‫مسورة» أماف و‬ ‫شكل الزيتون ه وهده الأحجار‪ .‬توجد فى بلاد‬
‫الناق أنوشروان لابد وأن يكون قشدرب المدينة‬
‫‪:‬الجزيرة وتسمى و درالدجث » ‪١‬‏ ويقال إن اليشب‬
‫غفاىراته اعلىشام عام ‪5٠‬همغثم‏ أعاد يوستنياتوس‬
‫الى تصنعمتههذهالأحجار يوجد مجوار الحاج‬
‫بناء الخصوتن ‪.‬‬
‫بكناش ه‬

‫وعرف العرب المدينة ‪ .‬باسم د بالس »‬ ‫الصادر ‪:‬‬


‫ققدفتحها المسلمون نحت إمرةأن عبيدة منغر‬
‫نت‬
‫كهااه‬
‫ورو‬
‫هج‬ ‫نبها‬
‫اال‬
‫كنغ‬
‫سدأ‬
‫قتال » بي‬ ‫(‪ )1‬صممة تاه حصطلفة هممنةامعدأستسلق‬
‫المدينة ف عىهدتم ورعيّان‪,‬حصام انلخصون الشيدة‬ ‫«سنمساعلةة منمدفد‪ 5‬طبعةسراييشر منة‪71051‬‬
‫ءدتخلها هارون‬
‫على التخوم ككماية البلاد من الروم وأ‬ ‫عن‪/!١‬‏ (‪ )1‬وممعظ عتايوط سسانس[اف‪:‬ممء‪631 0‬‬
‫ق جند العواصم الى مها قورسوالجومةومتتبيج‬ ‫‪#‬عتمسطانؤ‪_5‬لمنسذر‪ 0‬س ءو طبعة مووخ‪ 1‬يق‪ 91,‬ء لتدن‬
‫وأتطاكية وتوذين وبالس ورصافة هشام ه ولا‬ ‫‪511‬‬ ‫عنة ‪ 1161‬و ص‬

‫امئدت التخوم حتى اقتريت من آمية الصغرى‬ ‫بكر موطامةتمدخ ]‬ ‫‪91‬‬


‫‪1‬‬ ‫تالس‬
‫قنسرين وهى واحدة قرو ا‬
‫‪-‬لأفنرات الي كانت المديئةعل‬ ‫أصيحت بالس تابعة لكوورة‬
‫شا‬
‫طته أخذ يتراجع عباتدرهاً حي أنهكان‬
‫من كورالشام الست ‪ .‬وى عام ‪ 848‬ه( ‪ 468‬م)‬

‫عهده يبعدعنهابمقدار أربعة أميال » ولكن المساقة‬ ‫حدث فهازلزال أأثيرضاً فى الرَكنّة وحرّان ورأس‬
‫بين اللهر والمديثة فى أيامنا ميلان فقط تقرية »‬ ‫العين والرها وحمص ودمشق وساحل الشام ومتخقفض‬
‫ويظهرأن النهريعاودالاكتزَاِ من اللذينة> وتحول‬ ‫قيليقية ‪ +‬وى عام ‪ 108‬ه ( ‪18‬م ‪ -‬لالمم م )‬

‫اتجاه القرات لابدوأن يكون قسدارع باضمحلال‬ ‫لنون ‪ :‬وى‬


‫وب‬‫طمد‬
‫حلسوفزىة أح‬
‫دخلت با‬
‫بالس ء ولم يردعن يالس شىء جديد يعد ياقوت‬ ‫عام ‪ 147‬ه ( ‪ 8004‬م ) أصبحت قاعدة حربية‬
‫فإن أ‬ ‫أةخ‪:‬ذت‬
‫ويقي‬
‫للخليفة المعتضد قحمىلته عل قيل‬
‫يا الفداء يعيد كلام من سبقوه و«لقد تم‬
‫خراب المدينةعلىبلجنومجتكيز‪.‬ان‬ ‫يالس ى الاضمحلال بعد عهد سيق الدولة‬

‫عاللىطريق الكببر الممتد من يغداد‬


‫وبالس‬ ‫لاكة م ) ‪7‬‬ ‫كه مد ‪ 4‬وى‬ ‫الحمداقى ( ‪07‬‬

‫أو الموصلماراًبالرقّةإل بىلادٍالشامء وهى المديئة‬ ‫وقلت زيارة القوافل لماعن ذى قبل ‪ 2‬ويصفها‬
‫الأولىعلىه‬ ‫الإصطخرى عام ‪ 50‬ه ( ‪ 311‬م ) بأنما بليدة‬
‫ذاالطريق ء ونظراًلهذاالموقعالفريد‬
‫قوت عام ‪ 115‬ه ( ‪4511‬م ) يأنبا‬ ‫يةا‪.‬‬
‫وير‬
‫صغ‬
‫يتخذها الجغراقيون قاعدة عند وصقهم لخلود‬
‫قرية لمتزل ‪::‬وى أيامالحروب الصليبية حوالى عام‬
‫الغام و>هى كذلك عاللىخط الفاصل بين مناخين‬ ‫‏‪ ١‬م دخلت بالس مدة وجيزة ق حوزة‬
‫مختلقن تمام الاختلاف » قفى هاذلاموضع تتتقل‬ ‫الفرنجة نحت إمرة تنكرد صاحب أنطاكية ‪ .‬وزارها‬
‫من‬
‫متاخ هضبة ‪-‬حلتٍ الجاف إلى مناخ الجزيرة‬
‫بنيامين التطيل عام ‪ 8511‬م والحق إن قوله بأن‬
‫المعتدل » كا أن النبات والحيوان يتغيران هنا‬
‫يىنة بلبعاامعبونرا ماهو إلاترديد‬
‫ملسد ه‬
‫با‬
‫تغيراًكاملا وتوضف بالس بأنها‪.‬ثغر الشامعلى‬ ‫للرواية البودية للأسطورة الى حاكها العرب عن‬
‫الفرات » وبالرغ من حسن موقعها لمتستطع‬ ‫ىلبلقاء وبالس عند العرب هىمدينة بالس‬
‫بالعةف ا‬
‫المدينة استعادة مكاتها مما أصابها من غارات‬ ‫ابن ربوزميكان بن سام بننوح ‪ +‬وهم بقلك‬
‫الغول ‪-‬‬ ‫قداحتفظوا بتاريخالمدينةقبلالإسلام ‏‬

‫واسم بالس الآ‪٠‬‏ إمكى مسكين » تنآ‬ ‫ويقول ابن شداد إن بالس كانت تابعةللملك‬
‫للقاعدة الحريبةومحطةالبريدالذي البىفىجوادها ‏‬ ‫الظاهر غازى الأيوبى صاحب حلب المتوق عام‬
‫وأطلاما البالغة ساح تختنةأقئةعلىوأس فى‬ ‫‪ 115‬ه( ‪ 5181‬م) ثمانتقلتبعدهإلىالملكالعادل‬
‫الشاطئ الأعلىممتدفى وانذي كه وتتطلع‬ ‫أ يكرأخنى صلاح الدين » وقد أقام فها مثذنة‬
‫أن مهيازلأسورالشيطةمب»ونا لاق أبواب على‬ ‫نقش علبها اسمه ثم أقطعها ابنهالملك الحافظ ‏‬
‫الطرق الموصلةإ حلب ‪ ,‬وحمص ودمشق وبغداد ‪.‬‬ ‫ويوكد ياقوت‪ -‬وتبعهفى ذلك صاحب المراصد‬
‫‪551‬‬

‫الأسيوى عدم ‪ 7‬فمعمج ‪ :‬مامسومد مسناطا‬ ‫ويقصلهاعن الأرضن المناوحة للساحل اخافلة بالتلال‬
‫ووقة‪4‬ء‪ 5‬با ى أعلاها ‪١1‬‏ كال الدين ى‬ ‫غور سحيق ه وعلى هذا المرتفع خرائب حصن‬
‫تخلصة منة‪ 07‬عه رجو ج‪ 51‬عا ”ص‪)11( 711‬‬ ‫يوستتيانوض وفما مقر الوالى الروماقك والرج‬
‫النيع ه وليس من'شك ى أن هذا التصن القدم‬
‫‪:‬فيوز» ‪١٠‬‏ )‪ (1١‬وعممعةن‪ :‬ومتتاموجر‬
‫ممعنفنسطت‬
‫عذجية‪ 1‬فم عملماؤطل «صمتظ علا[‪4‬ودجلت علامهل‬ ‫قداستعمل‪ :‬طوال العهد الإسلاى ه وأرض المدينة‬
‫لتدن سنة‪٠881‬‏ م )‪(5١‬‏ عمج مط ‪ 7: 5.‬مبلفهم م‪1‬‬ ‫مملوجة بكسر الأواق الفخارية مما يدل علىأن قهد‬
‫عاممزويام عل © يارس سنة ‪/1+9١‬‏ (‪ )91‬وري‬ ‫ازدهرت‪ .‬فياصناعة انلف ‪ +‬وتقوم فى وسط‬
‫ععحصذ‪ : 5‬عساحمكة عن مفوستوملوح لندن سنة‬ ‫المدينة متذنة ّمانية الأضلاع وحى ايلنىجادعدها‬
‫‪641٠‬م‏ »| ص ‪71١4‬‏ )‪ (١1‬الكاتب‬ ‫االللكعادل أبوبكر كا يتضح املنكتايات‬
‫كبردج‬ ‫المنقوشة علا » وقداختفىمهااسمالأميرالتى ‪ * -‬عامانؤقاةت «عاحمتة علا"و فط ‪613‬‬
‫سنة ‪6091‬اءع صريا‪٠‬ء‪١‬‏ )‪ (7١‬تامعطه‪ 8‬مد ‪13.‬‬ ‫أشرث على التجديد كا زال التاريخ » ويطلق‬
‫‪1‬مة‬
‫دج‬‫سده‬
‫‪1‬قي‬
‫فل‬ ‫قُ عالمعتوماسعلءتك ‏‬ ‫‪:‬‬ ‫م‪11‬‬ ‫المهندس علىتفستهانم عبد اللهد ولايزال نوق‬
‫‪#‬ايعذجية‪ 1‬فولاسلمواو مذ مني ‪ 6‬برلن ممنة”‬ ‫المدينة يقايا ضريح مجهول لولى يعود تاريخ ينائه‬
‫ثأواللث ‪.‬‬
‫اانلال‬
‫وفصل‬
‫‪ 3141 :‬م » ال‬ ‫إل القرون الوسطى » وبه قبران ‏‬
‫ملمكسمظ نمع ]‬
‫وهازرف‬
‫[‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫‪+‬لس ‏ مديئة سابقة شفاىلى الشام » كانت‬


‫با‬ ‫‏(‪ )1١‬البلاذرى ‪ :‬فتوح البلدان » طبعة ده‬
‫فىالوقت نفسهميناءعلىالضفة الغربيةلبرالفرات‬ ‫غويه ص ‪١561‬‏ وما بعدها (‪ )9‬اين نخرداذبه‬
‫وعمطة لهاشأنهاع لمسيرة هاثةكيلومر منحلب »‬ ‫طبعة دهويه » ص ولا» ‪ )#( 49‬اابلنفقيه ‪2‬‬
‫وف مدخخل الجزيرة على الطريق من أنطاكية والبحر‬ ‫وديهه ص ‪» 79‬م ‪11١1‬‏ (‪ )4‬قدامة‬
‫غعة‬
‫طب‬
‫المتوسط الموّدى إلى يغداد والعراق مار بالرقّة »‬ ‫طبعة دهغويه‪ »:‬ص ‪( 877‬ه) الطيرى » جم‬
‫وكان ازدهار المدينة التجارى والزراعى يرجع‬ ‫يم‬ ‫للبم‬ ‫ص ‪ 605551 16‬للك‬
‫بلا‬
‫شك إلىموقعها عندتقاطع طرقخهرية وبرية‬ ‫الإصطخرى ظ‬
‫‪:‬بعة‪:‬ده ويهه ص ‪"١‬‏ ومابعدها‬
‫وف واد دفىء كانت وسائل الرى فيه تساعد على‬ ‫ص ‪ 73‬ء ‪" 53‬ا‬
‫‪6‬ين خوقل‪ 4‬طبعة ده غويه‬
‫اتنمية الزراعة م‬ ‫ومجرن (‪ )8‬القدسى ‪:‬‬‫جوء ‪46‬‬ ‫صاا‬‫ل‬
‫صن ‪8515‬‬
‫*‪ 4‬ومابعدسا (و)‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫طبعة‬
‫وقد عرفت قدا بالاسمين الاراى واليوثاق‬
‫ياقوت ‪٠‬‏ج‪17‬ة من ‪ 90‬ومابعدها ‪١٠0‬‏ ابن‬
‫بيت بلس وبيارليسوس ومستتصاموق > أوشقادر ‏‬
‫ة ‪3‬‬ ‫قمف‬ ‫ادم‬‫عسم‬ ‫إلا ق‬ ‫شداد‪ :‬الأعلاق‪»٠:‬ش‏اتت"بطر سيرخ المتحف‬
‫فلاينووطاز ‪١‬‏‬ ‫مفنع‬
‫يل‬ ‫بال‬
‫الذىكانمعذلكلآيزاليذكرمحصولاتها الواقرة‬ ‫بوعد التقسم الإدارىلولاية سوريةالذى حدث حوالى‬
‫من الحبوب ‏ إلى مهاية عهد سيف الدولة الحمداق‬ ‫متتصف القرن الثانى الميلادى » وأصبحت‬
‫فييظاهر » ولكنالمعلومات الوجيزة الى ذكرها‬ ‫بالس عقتضاه تابعة لولاية الفرات الكبرى‬
‫الجتراقيوت يجبألاتنسينا أمارات الازدهار الى‬ ‫متعمس انظ ميث » أدتالمدينة دو ارلنقر(مدينة‬
‫؛ف‬
‫تاشهلدبقاايا الأثرية حىالعهد الأيوك و‬ ‫على الحدود ) واستمرت فالعهداليوز نظى ءوهتالك‬
‫نههاالفرس يضع مرات ‪ +‬ولقببالس التلفأثناء‬
‫زمن الحروب الصليبية كانت يالس مخاصة با‬
‫أنوشروانت ء وأعيد بناركها‬ ‫اى‬
‫ثسرى‬
‫لك‬‫الة‬
‫حم‬
‫لغزوات غير‪.‬حاسمة قاممها القرتجة» ثماستمرتمن‬
‫منبعدف اىلانتقال منيدحاكممسلمإلىيدحاكم‬ ‫بفضل جهود يوستنياتوس » وقدعا جعلها كتاب‬
‫وعكتنا أن‬ ‫مسلمآخر من الحكام المختلقين »‬ ‫سير القديسين مكان استشهادباخو مروريه موزوهو‬
‫ينسى المنطقة قبل إن آثاره‬ ‫دم‬‫قبور‬
‫قديس مش‬
‫نذكر مهم قىنبايةعهدالأيوبيين الملك الظاهر‬
‫غازى واللك العادلآنبكرأ(انلذهىيابسدوتولى‬ ‫لا تزال محفوظة هناك ‪.‬‬

‫م»‬ ‫‪1‬؟‏‬‫‪-1‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪1‬ة‪/‬‬
‫‪0‬نذسن‬
‫‪1‬قلم‬
‫‪1‬ىالأ‬
‫‪١‬اعل‬
‫علب‬
‫‪ .‬واحتلها العرب عقتضى معاهدة أبرمت مع‬
‫وهو التاريخ المنقوش علىالمثذنةالىشيدها ) وق‬ ‫أ عبيدة بعد الاستيلاء على حلب‪.‬وهجرها ق‬
‫هذاالوقت يبدو أن بعضالدلالات الختلفةتشير‬
‫وأصبحت يالس‬ ‫ن؛‬
‫اصر‬
‫كعنا‬
‫سبعض‬
‫لقت‬
‫ا الو‬
‫ذلك‬
‫إلأىن سكانبالسكانمعظمهممنالشيعة» خلك‬
‫فى العهدالأموى جزءاً من جند قّسْرينثم ضمت‬
‫شاهد » يقدسبا‬
‫أنه كانت تقوم فباباعلضم«‬
‫مبنعد فىعهد الرشيد إلىالعواصم ( انظر هذه‬
‫الناس تخليداً لذكرى على والحسين ء ودمرت‬
‫المادة ) ؛ وظلت محتفظ بأهميتها الحربية زمنا طويلا‬
‫و‬‫زبا‬
‫غه ي‬
‫لتزل‬
‫المنطقة بعدئد نتيجة للخراب الاذىأ‬
‫فى جوار الأقالمالبوزنطية » واهم بأمرها القائد‬
‫المغولىحى أنها لمتظهر فىالتنظم الإدارى للشام‬ ‫المشبور مسلمة بنعبدالملك إلىحدأنهشقترعة‬
‫ىلعمهمداليك ‪+‬‬
‫ا‬
‫و‪-‬حسّنإنتاج الأرض »وقد مكتنلنفسه هناك‪ .‬وظلت‬
‫وخرائب بالس فىالوقت الحاضر على مسيرة‬ ‫يالس من أملاك أحفادهء ونرلبالملينة ستةهع‪ 7‬هم‬
‫خحمسةكيلومئرات هنقرية مسكين اللحديئة الصغيرة‬ ‫( ‪4‬ه م ) زلزال أثر ى ثالى الشام بأسره ؟‬
‫على هضية قطل على واديالقرات الذى يجرى‬ ‫ثشماركت بالس مدن المنطقة ق مصيرهاء‬
‫على مسافة قغلييرلة ممونقبها » ويزلالك من‬ ‫وتخلصت من سيطرة الكليفة ودخخلت ى محيط‬
‫الممكن التعرفث على الحمى المحصن » بأبوابه‬ ‫الأسرة الطولونية ثمالحمدانية إلىأن مدالسلاجقة‬
‫الضخمة وآثار‪ .‬متزل‪..‬قاضي قفماة الرومان وهو‬ ‫يدورهم سلطاتمم إل المنطقة ؛ ويرجع تاريخ‬
‫مشيد بالآاجر ويررجعبلاشك إلىعهد يوستتيانوس‬ ‫اضمحلالهم الاقتصادى ‏ فى رواية ابن حوقل »‬
‫بالمس سى بالشى‬ ‫‪0‬‬ ‫لفل‬
‫(‪ )1‬مقسمة ‪ 2.‬قمه ‪ :[.‬متجرك عل مامه عمتممية‬ ‫وموقع المسجد الجامع ندل عليه المثذتة الجميلة‬
‫‪ ١0‬مرن‬ ‫جلء ‪1 8051‬ص‪7١0-8١‬‏‬ ‫المثمئة المشيدة بالأجر والمقامة على قاعدة ‪-‬مثمنة‬
‫ام‪:‬مكة عن فس معتعيلدم > لتدن _‬
‫سدة‬
‫مسم‬
‫عت‬ ‫الششكل تمحمجلأمريوععات املنتقوش الزخرقية »‬
‫)‪ (١11‬البلاترى ‪ -‬فتوح ‪2‬‬ ‫ص‪7١‬‏‬
‫سنة ‪ 981+‬ء ‪2‬‬ ‫أما الريك الختلفة الىتوجد قبا كسرمن الأواق‬
‫ص ‪١9١1-191‬‏ (‪ )41‬المكتبة الجغراقية العربية »‬ ‫قريب قبابتاتظام قط» ولكن‬
‫تمج‬
‫ليةتقل‬
‫انزف‬
‫الل‬
‫القهارس (‪)11‬الطبرى»جلاءا ص امعو ‪١٠4412‬‏‬ ‫جرت بعض الاستكشافات التجريدية حوالى صنة‬
‫»‪** +‬لالا (‪ )51‬ياقوت‪ », :‬ج ‪ > 1‬ص‬ ‫ارا‬ ‫فأسفرت عن وجود بعض الزخاركت‬ ‫‪6‬‬
‫‪//‬ا‪ 5‬وما بعلتها (‪ )21‬ابنالعدم » الريدة » طبعة‬ ‫المثيرة للاهيام مع‬ ‫حصوت‬
‫تلج‬
‫منا‬
‫لةم‬
‫اصنوع‬
‫الم‬
‫الدهان ء <ذ » ؟ » الفهرس (‪ )51‬ابن شداد‪:‬‬ ‫سنة‬
‫و)‬‫م‬ ‫تورشجع إل صنة‪ 555‬ه‪1*(1‬‬
‫نق‬
‫معلفت ستؤزدوط ( طبعة مومع ) الفقهرس‬ ‫)م‬ ‫هرلاء‪ 5‬لاله‬
‫‪:‬تاب الزيارات» طبعة ‪-‬لموجبرومع‬
‫(‪ )71‬المروى ك‬
‫اللصادر ‪+‬‬
‫ممصو صض أكال‪-‬‬
‫مب [ سوردل ‪ -‬توعين عمنسمب امنسمة ‪11.‬‬ ‫(‪ )1‬دوع توتميم > أنظر ومووززوزمدط‬
‫ومومة‬
‫هقا‬
‫لةريام‬
‫قسي‬
‫(‪ )1‬قمعو ‪ 81.‬ع ممك م‬
‫‪ 968‬ب ثزهع‬ ‫عاد ها ‪ 4‬بارس مصتة ‪/‬ل‪18‬لء‬
‫كانت‬ ‫غدول‬
‫لةمعن‬
‫ادي‬
‫‪:‬حدة تق‬
‫«الش » و‬
‫ْ ب‬
‫(؟) لتقصقة مذ د سنمطاينز ملافتاة ‪ 612‬نيويورك‬
‫يعهزسدخان ه ويظهر أنهلل‬
‫جعمنلةكفى‬
‫مست‬ ‫سنة ‪37141/‬وص ‪ )5( 617087‬وعوت ‪2 1‬‬
‫انقسمت حولة الغول إلى عدة ولايات مستقلة »‬ ‫تماق متلبزع مر ‪ 6‬ياريس سنة ‪٠44١‬‏ عالقهرس‬
‫يطل استعمال هذا اللفظ 'واقتصر تداوله على بلاد‬ ‫‪63‬‬
‫‪6‬اعل‬
‫‪6‬ه‬‫‪5‬مسوة‬
‫‪1‬ملاع‬
‫(‪ )9‬ةمصع ‪ : 17.‬عمل‬
‫الصين حيث كان الأهالى هناك قىالقرت الثامن‬ ‫ص‬
‫ءلجزائر متنة ‪١041‬‏ »‬
‫ماتستسو ج ‪١‬‏ ا‬
‫)ون البالش‬
‫تدىخت‬
‫ييلا‬
‫الاحجلرىرا(بع عشر الم‬ ‫‪ )5( 657 2 4‬مصدة بطع واعسمم ‪: 8‬‬
‫وحدة للعد ‪ +‬وقد جمع كاتزمير ( ممنسه ومين ”‬ ‫ماسم عل‬
‫ونم[‬
‫عنمع‬
‫مس س‬
‫لماه‬
‫مته‬
‫اميم ج‪ 11‬اسد‬
‫ع (لسله‪-‬لفة اعد عدم عدو ها عل كامع«ملة حمل مؤمنعة‪11‬‬ ‫برلينس‪1‬ن‪1‬ة‪٠141-13‬‏ دمعمقال عن التقوشبقلم‬
‫‪ "0‬وما بعدها ) المصاحر الشرقية الختلفة‬ ‫ص‬ ‫سمعمة مد ‪ 21 4 )63‬ع ص لالثاء ‪511‬‬
‫الخاصة هذه العملة » وإنكانمن الصعب التوفيق‬ ‫‏‪ 00 1١7159-31‬مملرمو بن ق عموسر‬
‫بي منانجاءففيقراتهاختلة‪.‬ءوالنىيمكنإضائته‬ ‫غرراد‬
‫ي)ن‪617‬‬
‫نسن‬
‫يتجو‬
‫لعةم‬
‫مل‬ ‫‪7‬ه‪8‬‬
‫‪4‬تد‪ 0‬ع‬
‫تفط مطن‬
‫إل اىلمعلوماتالىذكرها هذاالعلممستقىأكثره‬ ‫سنة ‪8141‬ءص ‪١159-١١11‬‏ (‪ )8‬رول مزميوومة‬

‫«بقات تاصرى »‬
‫ع‪-‬كنتاب الجوزجاق المسمى ط‬ ‫ولاالاا ودام‬ ‫دم ‪6‬‬ ‫مطهمه تله و‪1‬‬
‫‪11‬‬ ‫بالشن‬
‫حمة‏‪ ١‬أ ‪5‬‬
‫الجزء الشرق هن الإمبراطورية نخاصة » على أن‬ ‫‏‪2)1١١٠١‬‬ ‫مل ص‬ ‫يبوم‬ ‫راثرت‬ ‫ترجمة‬
‫(‬

‫الإيلخانية ( انظر هذه المادة ) فى إيران كثيرا ما‬ ‫وفما لا ورد فىهذا الكتاب ‪2‬‬ ‫ويساوى البالش‬
‫يذكروها ؛ وقدظهرت‪ .‬فىالصسين فى وقت متأخر‬ ‫كتا ‪5‬ب « تأررييخة‬ ‫ستين درهما وثلثا ‪ +‬وجاء ى‬
‫ررانبم عشرء وِكانت بالش قسك‬
‫إالاللق‬ ‫وضاف » ( طبعة حجرية فىبومياىعام‪4011‬‬
‫بالذهب والفضة » وججاء ف روإية‪.‬الجويى(سلسلة‬ ‫“ادها م ‪ +‬ص ‪ ) 77‬أن البالش الذهب والفضة‬
‫‪005‬‬
‫ص‪١‬‏ ) ووصّات‬
‫و‪ 9‬التذكارية » جا!_ه ‪1‬‬ ‫يزنات خمسمائة مثقال أى ؟ كيلو جرام »‬

‫( طبعة حجرية ببومياى‪ » ,‬ص ‪!1‬؟‪ ).‬أن البالش‬ ‫وهذا القول أهمية خاصة‪» .‬قه‪.‬و يتفق وما جاء ى‬
‫كانت تساوى ‪٠٠4‬‏ مثقاك ( وققا لا يقولك‬ ‫كتاب الجويى ‪ :‬ويساوى البالش الذهب وفقا ا‬
‫جاء فق كتاب وصاف ‪٠٠‬‏ *؟ ديناو » بيمايساوى‬
‫تمناة ‪٠ 501.‬م‪+‬ا‏لامم‪٠ 6‬‏ همس عمل عامتسمائة‬
‫أيدن ء هه‪5‬ة‪1‬ا » ص ‪١.-‬‏لممء على أساس من‬ ‫البالش الففى ‪٠١‬؟‏ دينار » والبالش الور عشرة‬
‫الملاحظات التقديةإن البالش تساوى ‪## :‬ارة جراماء‬ ‫دنائر © وجاء فى موضع تحر من كتاب وصات‬
‫( ص ‪ ) 6506‬عند حليثه عن سفارة عام ‪4‬‬
‫ويقول الجويى » ترجمة مزرم ‪.‬ىر » جا » ص‬
‫؟” ؛ ف الموضع المذكورء إن البالش تساوى ‪٠‬ه‏‬ ‫‪2‬ك‬ ‫ل‬ ‫يفن‬ ‫‪ 5‬فد اإفلين‬
‫مثقال ) ؛ واتلزنبالش وقتالهذا ”‬ ‫‪0‬ا‬
‫‪5‬ل‬‫‪.‬لاة‬
‫مثقا‬ ‫ى‪,‬لورق لا يساوى إسلاتة دنائير ( انظر‬
‫أن البالثا‬

‫التقدير ‪ 61,1‬كيلوجراماً » وهذا يتفق مع رواية‬ ‫فيامختص هذه السفارة كتاب رممئر‪ - 0‬مرزما»‪1‬ة‬
‫(ه مسطنلاتةة‬ ‫غرببة ذكرها وليام الربريكى ع‬ ‫عامعسطلة عمو جة ص لب للا ‪ 6‬عوزالوراع‬
‫ل‬‫وإِذ‬‫ق‪)80‬‬
‫ي‪91‬‬
‫دتتوصضيج عطبعة زإزيمج» ص‬ ‫مقس ]و‪ 600‬جلاءص ‪.) 64-51‬‬
‫إن بالشاًمنالفضة تساوىعشرة ماركات (كولونيا )‬ ‫ومن الواضح أن كلمة دينار لا‪ :‬يقصد ما‬
‫‪0007‬‬ ‫ر؟اكميلاوً‪.‬‬
‫جار‬
‫أى ثا‬ ‫العملة النخبية المسماة بهذا الاسم وإثما يقصد با‬
‫العملة الفضية الى تزن ثلاثة مثاقيل أى هلار؟‪1‬‬
‫ويقدر هيتزيم‪:‬يع‪.‬نا القيمة الذهبيةللبالش ( وهو‬ ‫جرام ‪ .‬وقد لاحظ رشيد الدين هنا الأمرأيضا‬
‫مسب جرامامنالذهب عر ‪.‬م‪#‬ا‪0‬ركا ذهّيياً)‬
‫«ممعا‪*'0‬ة ‪ +‬مباماتة‬ ‫ضاوع‬
‫وهذ‬
‫لظرمعن‬
‫اان‬
‫(‬
‫عامملة عك ‪ 5+‬؛ ض ‪- ) 554‬‬
‫ب[ارتولك هامشخده ‪]03.‬‬

‫أنا‪0‬عوإقجترصاد وىج‪-‬ووي فى تورك حقوق‬ ‫)»‬ ‫‪+‬الش ( ومعناها بالفارسية « وسادة‬


‫ب‬
‫لشلطال‬ ‫واقتصاد تارغى ‪#‬ميصيوىي و ‪ .‬لان‬ ‫اولفركية يصادق ‪ :‬ونحدة نقدية مغولية من‬
‫ص ‪١‬ه‏ ‪1‬غ ي)‪:‬الإ إل وىاحد‪ ( .‬انق أيضا‬ ‫وحدات القرن الثالث‪ .‬عشر ء كانت تستخدم‪.‬ى‬
‫بالش‬ ‫‪1‬‬
‫اللصادر ‪:‬‬ ‫ملسم؟ ‪: 31.‬س‪ 1‬مأ سمامعسلة بزو أسنةه ه‪91‬‬
‫ص ‪5‬مه الى تطابق ص ‪٠8‬م‏ ) فإن القطعة‬
‫)‪ (١‬رشيد الدين » طبعة‪ .‬ممترمصوييم‪» ‎‬‬
‫الفضية الواحدة من البالش ‪.‬تساوى ‪ 110‬ماركا‬
‫جا ء ص ‪ » 05‬الحاشية‪ ( ١1١ ‎‬تصنيف لمجموعة‪‎‬‬
‫ذهييا ‪-‬‬
‫من الأجزاء الوثيقة الصلة بالموضوح » وإنكان قد‪‎‬‬
‫بهباإللىأشن‪‎‬‬
‫لتذ‬
‫نظرإلهامن وجهةنظرعخاطئة‬ ‫ويقولالجويتى(المضدرالمذكور ) إن البالشى‬
‫لايدل علىقدرمعين منالنقود يلعلى « قدر‪‎‬‬ ‫الفضة تساويى هلا ديناراًركنياً ذا الثلى المعيار‬
‫كبير» من الال‪ (1) ٠ ) ‎‬ممليم‪- 5‬ق‪# :1‬ماميسهلا عط‪‎‬‬ ‫و(قد نسب هنا الدينار إلى ركن الدولة البوجى‬
‫مم ني © ةعبطلا ةيناثلا » نيلري ‪‎‬ةنس ه‪» ١98‬‬ ‫‪ 4 )5/04‬ومن ثمتكونقيمةمثلهذا‬ ‫سنة‪614‬‬
‫‪‎‬ص ‪ » "٠4‬عم تاقيلعت ‪ 0‬عع ‪‎‬ظدملماو ‪5.‬‬ ‫الدينار هرة ماركا ألانيا ‪..‬‬
‫عمخظظ ‪ : .117‬كمن اس طعطتلا ممم‪ .‬منع ‪‎‬ق‬
‫حور‪#‬ع ‪‎‬ص» ‪‎ ١٠١١‬ةنس( ‪١‬هؤا) ‪‎‬و‪- 141١‬‬ ‫وئمة أقوال أخرى عن المذة نقسها لا تتفق‬
‫‪ (5) 46‬مر ال ف بعر > ج‪ ( 07‬سنة‪‎‬‬ ‫» ولكنقديرجع بعض‬ ‫يى‬
‫وول‬
‫جايق‬
‫لعم‬
‫اام‬
‫حق‬
‫) (تعليق على ترجمة ورمع للجويى ) ؟‪‎‬‬ ‫السبب فى هذا إلى تذبذب القيمة؛ويقول الجوزجا‬
‫(ه) أما فميخاتص بالياصدق فاتظر ومزرروم ‪.‬م فى‪‎‬‬ ‫» ص‬ ‫ت(اريخ ناصرى * ترجمة برسبيج‬
‫‪16١‬‬ ‫يه" يبسه‪ » 11‬رقم ‪1/‬؟( سنة ‪) 141‬ء ص‪‎‬‬ ‫) إالنبالش كتاسنتاوى ل ‪ +0‬درهاً >‬
‫؛ ردصملا روكذملا » ص "‪‎( 7‬ةنس ‪») 1876‬‬ ‫ويقدر وصاكت ( مصتقه الطبرع على الحجر‬
‫‪‎‬داماعو‬
‫زم‪:‬لح صج‬ ‫‪ 42‬بتاكلا ةسقق‬ ‫‪+8‬‬ ‫عبن‬ ‫بفوىمباى » ‪7‬ص‪ ) 6‬ء إن البالش الذهب كانت‬
‫ع‪ 0‬مورواع » باريس سنة ‪٠611‬‏ » صم ‪-‬‬ ‫البالش الفضة كانت‪.‬‬ ‫ن‬
‫وارإء‬
‫تساوى ‪١٠٠٠‬‏ دين‬

‫تساوى ‪١٠٠‬‏ دينار و(هذه نسبتها إلىالذهب ‪١٠‬‏ ‪:‬‬


‫[يور جابامة ‪] 3,‬‬
‫صيحى س‬
‫‏‪ ١‬للذهبفىذلكالوقت ) ؟ وكانتالورقةالمالية‬
‫ذات البالش الواحدة ( نجاؤ ) تساوى ‪١٠‬‏ دئائر‬
‫و“ب‪+‬اليش »‪6‬ح بلش» وبالأسبانية بموية‪ :‬امم‬ ‫أو ى رواية وماك دص ‪ 5 )405:‬دثائر فقط‬
‫مكان منآصل بريرى نصادفه علىساحل الريف >‬ ‫(نا دليل عملزىعة هبوط قيمة الجاو ) »‬
‫وه‬
‫ومفوىاضع شىمنشبهجزيرة أبيريابصيغ هى‬ ‫ويظن بارتولد ورمروممع ‪,‬نج أن‪ .‬المقصود هنا‬
‫(بالش ) وبلش ؛ ويذكر البكرى ثغر‬
‫بالش و‬ ‫هو الدينار الفضتى النبى يساوى ثلاثة مثااقينلظ(ر‬
‫بالش » بعدثغرى بادسوبوقية أمام صخرة بالش‬ ‫أيضا وممسران'<‪..: 2‬وإميمة وبلامفسك ‪5 +‬‬
‫على صاجل‬ ‫وة‬ ‫عصدهة هاممكسما‬
‫مفلةوم‬ ‫‪1‬‬ ‫ص ‪) 451‬مر‬
‫لكل‬
‫بكرو فامخاؤرجدموزمم مرومم أول مر كيز ديق‬ ‫الريث ؛ ونجد بالش أخرى من‬

‫بالش الروبيو ‪ +‬واليضاء ‪ :‬وعلى»مسيرةجه كيلو‬ ‫على جانب الوادى الكبير بعد أن يترك “قرطبة‬
‫عترات من بالش روبير منناره امومع جد بالش‬ ‫متجها إلى تملُمديررسوية ؛ويطلق الإدريسى الام‬
‫البيضاء مووزموديم|ن‪ » 1:‬وهى مدينة يسكنبها تو‬ ‫بالش على غيرة مرسية ميرخ مل «مددما< منكد‬
‫نسمة» وتملترمىكإينزية بالش تفسباء‬ ‫وهى برة كبيرة تتكون من الياه الى تأى لها‬
‫وعلى أطلال الحصن الروماى والقصبة المراكشية‬ ‫شى الأنهار السريعة » وتقع على مسيرة لاه ميلا‬
‫الى تقوم على التل الذى يعلو مدينى يالش أقام‬
‫من ألقنتومنالممكننلسفن الإنخار فب ‪:‬او بالش التى‬
‫يدرو فاخاردو حصنا رائعا ضخمآ‪:‬يقسمبالفخامة‬
‫أدخلهاهذا الجغرافى فى إقلم يجنانة( ممناءءم) هى‬
‫والإحكام ولا يزال هيكله حفوظاً ‏‬ ‫والمريئةوياجةوبرشانتهى بالشره بيوه‪:‬ررابماغنا >‬
‫وئمةبالشأخرى » هىبالش ابنعبداللهفى‬ ‫وهى على هسيرة ‪١١٠1‬‏ كيلو مترات من‬
‫ولاية غرناطة ( إقلم موتريل جوموح ) على الضفة‬ ‫المرية ولاة كيلو ميراً من لورقة ى وادى‬
‫اليسرى لوادى ألفيو على جاتب تلصغير يسمى‬ ‫أنتعن مننمعادفوين »> وهو راقد من روافد‬
‫القلعة الصغيرة مإإنوين‪.‬م » ويقطها نحو‬ ‫حجرساتكروتيرا ععدمعرسية وقد وجدت مقيرة‬
‫نسمةء‬ ‫من مقاابلوتماقبرليخ‪ .‬وصور على الصخر وعدد‬
‫ىلاية مالقة » عملسىيرة ‪4‬‬
‫ونجد أخيراًق و‬
‫كبير من قطع التقود والأدوات الفتية والتقوش‬
‫كيلومترآمن الحاضرة وثاكيلومترات منالبحر »‬ ‫الرومائية بين ‪.‬خخرائب ‪-‬حصونا ؟ وكانت بالش‬
‫م‬
‫عمس‬
‫دي ت‬
‫وعلى الضقة اليسرى لبر بالش دم‬ ‫جزءاً من كورة تدمير وشاركت ابن حفصون‬
‫هدينة بالش ‏ مالقة > ويسكلها نمو‪٠١‬هرء"‏ نسمة»‬ ‫( انظن‪-‬هذهالمادة )'فى فتتته عالأىمير عيد اللد»‬
‫علىأننالانعرف إلاالقليلجداًعنتارعلها ق‪:‬‬ ‫وقد أخضعها من بعد عبد الرحمن اثالث منة‬
‫وقد قام ألفوئسو الحارب‬ ‫العيد الإسلاى‬ ‫ميقم‬
‫“ااه زهلة م)ء ولا استولى إيتفآنت م‬
‫«متهتضعظ اع معرصلي يحملة أخترق با الأندلس‬ ‫(ألفونسو العاشر الحكم بعد على لورقة أصبحت‬
‫سنة ‪10‬ه (‪ 511‬اع) حىبلغ غرناطة واجتازجبل‬ ‫بالشتعينحدودغرناطة‪:‬وقداستولىعلهاألفوتسو‬
‫متطع‬
‫التلج وتقدم حو بالش ‏ مالقة‪ ».‬ولكنه ليس‬ ‫يانييز فاخاردو سنة ‪84١1‬‏ ‪ +‬ولكنبا عادت إلى‬
‫الاستيلاء علا‪* .‬‬ ‫‪ 79‬م) »‬ ‫‪(5‬‬ ‫‪1‬ه‪4‬ه‬ ‫أصحاب غرناطة سنة‪1‬‬
‫وحدث سنة ‪55 21.‬م ) أن كانالأمر‪,‬‬ ‫لبلوعدبدمحمد الثاقعشر النصرى »‬ ‫وأقامقهاالغالأ‬
‫عبد الله محاصر بلدآمن هقه‪ :‬اليلدان‪:‬العرونة ببالش‬ ‫واستولى علباآخرالأمر فرديتائد الثالث سنة*‪14‬ه‪.‬ه‬
‫ولا نعرف أنباءوإذا ياعدلدممشناة والفرسان من‬ ‫(‪ 5‬م ) وثرك عن سيادته‪ :‬علها إلى‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫بالش‪ -‬بالطهبجى‬ ‫‪1‬‬

‫وأقراد هذه الفرقة يصحبون الحريم إبان‬ ‫الجيش الأموى يتقل إلى صفوك الثوار » فقد‬
‫الحرب ويسيرون إكى جانب العريات المقلة له‬ ‫أغراهمابن حفصؤن بزيادة أعطياتهم ‪ .‬ويشير دوزى‬
‫ويضربون خيامهم حول أخبيته ؟ وسلاحهم هو‬ ‫إهلذا الحادث كوت أن يذركر مصزه وتخلط بين‬
‫« البلطة» » ومن ثمجاءاسمهم‪+‬‬ ‫بلج ( الآن هزر ) وبالش (يمنت) وجعل‬
‫أماقائدهمفيلقب ‪٠ +‬‏ بالطهجياركخياسى »‬ ‫موقعها ى بالشنروتيووزنائنفسماعة"؟ وقد انتقل‬
‫وهو محمل أوامر السلطان إلى الصدر الأعظم ‪2‬‬ ‫امم هذا المكان ( بالش )إألمىريكا اللاتينية ونجده‬
‫فى شبىالأماكنيكولومبياوأورغواى والأرجتتن ؛‬
‫ويساعد الوعاظ فى الترزول من المنير ثى المولد‬
‫النيوى >‬ ‫والاسم أيضا لقب شائع بع الشىء فى أسبانيا ‪.‬‬
‫والزلفلى بالطه‪-‬جى فرقة قوامها مائة وعشرون‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫رجلا يلحقون مخدمة أمناءالقصر « خاص أوطةه لى»‬
‫)‪ (0‬الإحريسي » صين‪ .‬هلا‪١‬‏ » ‪459١1‬‏ من‬
‫ويأتمرون بأمر السلحدان أغا ‪ .‬وقلنسوتهم قينا‬
‫منالتر‪.‬جمة (‪ )6‬البكرى»‬ ‫‪7‬‏؟‬
‫هوص*‪4١٠‬‬
‫وصءع‬
‫الن‬
‫أقل ارتفاعاً من قلنسوة البالطه جى وتتميز عنها‬
‫مرمىم‪:‬لمسك ‪<١ 6‬‏ » ص‬ ‫ض ‪١5‬‏ ‪ 00‬الم‪,‬قت‬
‫فته المنسوج يتدليان فوق بخدودهم‬
‫صومن‬
‫اريلطين‬
‫بش‬
‫ص‬
‫‏"‪ ٠١‬ء “‪ )4( 7148‬ابنعذارى ‪ :‬البيان » ج؟ »‬
‫مت ‏‬
‫هان‬
‫تثمك‬
‫يمن‬
‫م»و‬
‫س)‬‫تلف‬
‫(ز‬
‫؟ص‬ ‫ننص‬
‫ل‪/‬ه‬
‫ص‪8‬‬‫‪( 8‬ه) الخالالموشية» ا‬
‫ولإناجد فىقباءباب سيلورى بالآستانة عصا‬ ‫من الرجمة‪ .‬بعلمنط (‪ )1‬ممومدادط ‪ 8:‬ا‬ ‫‪5‬‬
‫ضخمة كان يلوح مافىالفضاء دلىسهلوان » وهو‬
‫ماناس«لسععلة‪ 71‬عل ‪111.‬‬
‫من أقراد فرقة البالطه جى الى كانت تعسكر فى‬
‫صب [ ميرانكا مقصصستاة عتملتة ]‬
‫' إشكى سراى ‏‬

‫المصادر ‪:‬‬
‫«بالطه جى غ حأامل‪ :‬د البلطة ‪:‬امم أطلق‬
‫سعانطه‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫جعي هتداملة‬ ‫«دمكعقط‪0”0‬‬ ‫زلف‬ ‫رلقىة من حراس‬ ‫قم ع‬
‫فى نظام البلاط"العمائىَ ال‪-‬قدت‬
‫”‪0 101‬‬ ‫ص‬ ‫‪> 1 +‬‬ ‫العاناملاه مهاده" عل لمططع‬
‫القصر تتألف تمن أربغماثة رخل يزأسهم القيزلر‬
‫لاء ص ‪١‬‏ (‪ )1‬عمصطة ‪ : 10+‬ملسمتك مماعلة‬ ‫ج‬ ‫أغاسى »وم يقومون 'بضفة نخاصة محراسة أمراء‬
‫‪61‬مءصض ‪8604.2‬‬ ‫ج‪»1‬‬
‫البيت امالك وأميراته فضتلا عنحراسهم للجرم‬
‫ل[بواد مم نكن آ‬
‫السلطاق » ويضعوت “قوق رعوسهم قلنسوة من‬
‫‪ -‬بدالطه جى » » اعمأطلقعلى الرجالالذين‬ ‫الصوت مديبة القوققهةنف لون الظباء يقال ها‬
‫صسر‬
‫قحر‬
‫لفى‬
‫اائل‬
‫كتانتتكون منهمشى الفص‬ ‫دكلامء» ويعشتكرؤن" قغ ‪.‬إسكى ‪.‬ستاى ‪53‬‬
‫‪1‬‬ ‫بالطه بجى‬
‫عجلاىنى وجوههم قملننسواتهم الطويلة المدبية‬ ‫السلطاق أيامالحكمالعمائىحبىمستبلالقرنالتاسع‬
‫( واللفظ الفارمى زلت معناه ه خصلة الشعر »)‬ ‫عشر ‪-‬وكان المصطلح يستخدم يديلاعن مرادفهاللقظ‬
‫حى لايلمحوا عنغيرقصدسيدات هناالحريم »‬ ‫الفارسى تعردار عوكلا اللفظن معتاهما لخةنا حامل‬
‫وكذلك كاتوا يرتدون سيرات خاصة مزودة‬ ‫م قاطعاالمشب » وه ممهدالطريقه‬
‫الفأس » » ومنث «‬
‫ببنيقات واسعةغايةالوسعمتتصبة أشدالاتتصاب ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وه حامل الرمحالذىيثبىببلطة‪٠‬‏‬

‫غ‪٠‬‏لطة وسراىإبراهمياشا‬
‫ى‪71‬‬
‫اة ه‬
‫سلقرتسن‬
‫و أغ‬ ‫والظاهر وأن اليالطة جيةالذين كانت فرقهم‬
‫قألغيتقصائلالبالطهجيهالىكانتملحقةمهما؟‬ ‫تجند منال« عجمى أوغلان » ( انظرهذهالمادة )>‬
‫وماواقهذا الوقت أيضاحبىكانتمنيد البالطه جية‬ ‫كانوا ى الأصل يستخدمون فىالجيش فىقطع‬
‫أيتها أ وكاد » ومن ثكمانت‬ ‫ت‬
‫وةققد‬
‫توشرم‬
‫ععرفة الد‬ ‫الأشجار وبمهيد‪ :‬الطرق وردم المستنقعات ‪٠‬‏ بل‬
‫الفصائل الياقية يجند معظمها من أهل الأناضول‬ ‫إن بعضهم كان خى قبل غَرَوالقسطتطيتية يعن‬
‫المسلمين الأحرار المولد » ولو أن أقارب خدم‬ ‫دنيةر فنىة ‪ +‬ثأقميمت ى‬
‫ألطا‬
‫حزاسآ القصور الس‬
‫القصور كانوا يلحقون أيضامخدمة هذهالقصائل ‏‬ ‫إستافبول السراى « القدعة » « والسراى الجديدة »‬

‫وقدألقى مصطنى الثالث ا[ ه زلقلى بالطهجية»‬ ‫وغلطة سراى وسراى إبراهم ياشا على التعاقب »‬
‫ولكن عيد الخميد الأول أحياها » وظلت قائمة‬ ‫فأنشئت فصائل أخرى منالبالطه جيةلكلمنبا؛‬
‫حى أعادمحمودالثانىتنظمالخدمةى القصوو يوجه‬ ‫وجميع رجال هاذلهفصائل كانوا يلحقون بأوجاق‬
‫عام ؟ٍوكات البالطه جيه يعملون تحت إمرة كاخيا‬ ‫اى‬
‫رراس‬
‫سا ح‬
‫لاعد‬
‫الة»في‬
‫الإنكشارية بعد خدمة قلي‬
‫(تخدا ) مسئول أمام وصيف السلطان الأول‬
‫ك‬ ‫الجديدة الىعرفت منبعدبطوب قايبى سراى »‬
‫اعلشرقه من‬
‫ا(لسلاحدار أغا) وقدتميزاثقنا‬ ‫بيما كان حراس ‪,‬طوب قابى سراى ينعمون عيزة‬
‫‏‪ ٠‬قالقوات الزلفلى بالطهجية معرقة القراعة والكتابةء‬ ‫الدخول ف سلاح السياهية أو يلوكات السلاحدار‬
‫وقد نيطت هم بعض الواجبات الخاصة » فكاتوا‬ ‫( انظر مادة س«لاحدار بلوك» ) التايعة” لسلاح‬
‫مخرجون عرش السلطان ويقفون وراءه عند اعتلائه‬ ‫الفرسان القائم » وكان رجال هذه الفصيلة الممتازة‬
‫العرش وق العيدين ( انظرمادة « ببرام ») ع‬ ‫يعرفون بامم زلفلى بالطه جيلرءأى البالطه جيه‬
‫ومحرسون لواء الى ‪ (.‬ستيغ شريت ) ويقرأو‬ ‫»‬ ‫يبب‬
‫رىسب‬
‫غكإل‬
‫»يرجع ذل‬
‫المعصوبى الأعين و‬
‫القرآن تحته _فاىلحملات العبكرية » ويتولوت‬ ‫ذلك أن واجباتهم كانت تقتضهم حمل اللشب‬
‫مسثولية متعلقات سيدات الحريم كلسنةعندها‬ ‫قة الحرمةء‬
‫طذه‬
‫نله‬
‫مإ‬‫لانى‬
‫السلط‬
‫اللازم لتدفئةالحريما‬
‫يكننتقلن صحبة السلطان إلىأحدأكشاك الصيتك»‬ ‫وكانوا قى قيامهم بهذا الواجب يضعون عصابات‬
‫وكانوم رن الماععطيقلدهونللدمسمجد‬ ‫مصنوعة من القماش أوالخرمات الذهبية تتديل ‪.‬‬
‫بالطهج ‪#‬ى بالطهليملق‬ ‫بقل‬
‫ل ا الم رتت ين ‪00‬‬ ‫السلطان أحمد « الشربات » وماءالورد والبخور ى‬
‫إسلام أنسيكلويدياسى ‪»٠‬‏ هذهالمادة يقلم أوزون‬ ‫ولوعدل)اوة‬
‫(مو‬
‫الاحتفال للستوى عولد الننبى ‪.‬‬
‫جارشيل (‪ )9‬جعسوظ فسه حاحلتت) ‪« :‬وإماعمق عنسماطل‬ ‫علىماتقدمكانلكلضابطكييرمن باط‬
‫الفهرس _‬ ‫نز عل لس جلا‬ ‫القصر بالطهجى أو أمنكاثلرزتقلىبالطعجية يقوم‬
‫‪111.‬‬ ‫يروك م‪8‬‬
‫مبحى [‬ ‫مخدمته ؛ وكان ثمة وظيقتان مهمتان قىالقصر‬
‫بشغلهما قالفوات الفرقة هماك‪:‬بيرطهاة القوش‬
‫دبالطهلمافى‪ : 6‬اسم جون على شاط‬ ‫ب‬ ‫له‬
‫كرىي)‬
‫واطو‬
‫ومبر‬
‫خانه ا(لمطيخ الإ‬

‫جى كوك »‬
‫ييان«‬
‫وى ب‬
‫يورب‬
‫البوسفور‪.‬من الجانب الأ‬ ‫وكانيالطهجيةالسراىالقديمة ‏ الىكانت‬
‫»سمى بدّلك نسبة إلى‬
‫»‪ 6‬و‬ ‫الرى‬
‫صم إ‬
‫حرو‬
‫وه‬ ‫هنل أواخرالقرن الخامسعشرمقر أمهات السلاطين‪-‬‬
‫« بالطه أوغلى سليان بك ‪ 6‬أول أمير للأسطول‬ ‫مستولين حى القرتالسابع عشر أماملقابأغاسى‬
‫العمّاقغ وهو الذى عباأ حمارة نحرية كانت تتألت‬ ‫( انظرهذهالمادة) ثمأمامالقيزلر أغامى ( انظر‬
‫من ‪١74‬‏ سفينة ساهمت ق حصار القسطتطينية‬ ‫هذه المادة) منبعد » الذى كانيعينمهم من‬
‫م ) وكان هذا الجزء من‬ ‫(‪4‬‬
‫‪1‬‬‫هه‬
‫اام‬
‫ثة ل‬
‫من‬ ‫محصلوت علىقسط كاك منالتعلمفىمدارس‬
‫قزمن القدم «قيداليا » متاموناظة ‪-‬‬
‫الثغاطيئيسمىال‬ ‫بايزيد أمناء للسر أو كتبة لأوقاك مكقوالمدينة»‬
‫وما زال يرى فيه القصر القدم الذىكاتعلكه رشيد‬ ‫علىحين قدمخدم غيرهم منكبار أفراد هذه‬
‫ياشا والذى وقعت فيهالمعاهدة التجارية بين تركية '‬ ‫الفرقةوالدةالسلطات وغيرها من الأميرات رؤساء‬
‫ممعاهدة الدول الخمس سنة‬
‫و‬ ‫*‪8‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪4‬ا س‬
‫‪1‬رنس‬
‫وف‬ ‫لمعددىالقهوة ( قهوجى باثى ) ‪-‬‬
‫‪ 0‬م والاتفاق الخاص بإمارات الدانوب سنة‬ ‫وكان بعض من تولى منصب الصدو الأعظم‬
‫‪00‬م‬ ‫منالبالطهجي اةلسابقين»ولعلمنأشبرهمبالطهجى‬
‫‪ 1‬المصادر ‪:‬‬ ‫محمد ياشا» الذى هزم بطرس الأكيرعلى نهر‬
‫)‪ (١‬على جواد ‪ :‬جغرافيه لغاق » ص‪1٠6١ ‎‬‬ ‫يروث سنة‪١1/11‬‏ ونوشهركى إبراهم ياشاآخر‬
‫‪1‬‬ ‫وزراء أحمد ياشاب ‪٠‬‏‬
‫)]( الهاكيسسظ‪ -‬معمتسسمكة ؟ مك فس ادومسلسماعصت"ا‪‎‬‬
‫‪ )( 17‬الكاتب نفسه‪5 ‎‬‬ ‫مسوم <؟ » ص‬ ‫الصادر ‪:‬‬

‫تتم © ‪‎‬ص ‪١94‎5+١‬ات‬


‫‪01‬م ةلتمزطعلع‬ ‫(‪ )1‬قوجى بت ‪ :‬ومسالة ( إستانبول صنة‬
‫‪:‬ذ‪ 02,‬علدمتمطاصلا‪‎‬‬
‫س‪1‬ه‬
‫ام‪:‬‬
‫تامعلن‬
‫فسمح‬
‫ممط‬
‫)‪+ (5‬ب‬ ‫"‪ 01‬م) ء صن "‪ )1( 1‬ومعلا‪0‬ثة ‪ :‬سمماممة‬
‫ماما‪ #/‬ع ‪‎‬ص‪» 5418‬‬
‫تمس ةعبطلا ةيفاثلا» ةنس‬ ‫زعن‬ ‫مم‪ 0‬مذؤسكاة عل الاص اا‬
‫[ لتعاد معصكع مك ‪1‬‬ ‫عة"طا‪٠ 1+ ».‬‏ ص‬
‫بطا‬
‫خْدغ‬
‫يحَد‬
‫رهأُ‬
‫أزاد‬
‫تار‬
‫طي‬
‫ييل‬ ‫بالقروش‬ ‫بالطه لياق‬
‫الصادر ‪:‬‬ ‫‪ +‬بالطه ليانى ‪ :‬على الساحل الأورى لليوسفور‬
‫بين بوياجى كو وروم إيل حصارى ء وتستمد‬
‫‏(‪ )١‬دسمعة سوم » جه » شتوتكارت‬
‫اسمهابمانلطه أوغلى سليان بكك قائد الأسطول‬
‫صنة ‪ » 1841/‬انظر مادة عمعومووظ > العمود ‪44/1‬‬
‫العيانى أايالمقفستطحتطينية سنة‪804١‬‏ ‪ +‬وهى فى‬
‫(أ)صسطلاوت ‪ 111: 2.‬اوفط «امه‪ 11‬مبمووه‪ 8‬وط‬
‫ل كوندوق عستة‪ 1161‬الكتاب ‪ 6‬الفصل‪511‬ص‬ ‫الراقع فيداليا متزووزوررم القدمة كوانت تعرف‬
‫‏‪ ٠‬أيضا ياسمكينايكون لياك (مسصتلسكة مسصدم)‬
‫ممه ل‬ ‫ة‬‫طا‬ ‫‪)( 411 >11‬‬
‫صللممي‬
‫سيو ه‬
‫ويشير إلهاكليس وسنالون ق منتصت القرن‬
‫‪7100 8‬‬ ‫‪7‬ل فس عزتامهتسمائس‬ ‫كز‬
‫هد‬
‫السادس عشر بقوله ‏ ‪, » :‬ممتلمفقاط «سق ‪>»...‬‬
‫بشت ء سنة ‪81‬ملاا ءا ص ‪ 0191‬لم‪)4( 6‬‬ ‫‪« ...‬سعتلسه يمرجم ‪ 6‬ايلسىكمابنهها اليونائيوت‬
‫المادوعنظ معسسوة ‪ :‬جلاع ص اه ‪,‬ا عله‬ ‫سار انتاكويا دومعة‪:‬سوعدك نسبة إلى الجسر الحشى‬

‫(‪ )0‬ممعصدتدعة ‪ 36:‬ع عللتمسمة ممعمماز‬ ‫القائمهناك عر المستتقعات (ممتاكمد تعيج© صو ‪.‬به‬
‫منمجة ك‬
‫>وتتكن سنة‪ 1181‬ب ‪ 751‬جءهلاء‬ ‫كلقلهلإناعاتننة ‪ ... 61‬متدؤمعماجهتمة اسمافزهه تاملعم‬

‫‪454‬‬ ‫؛ ‪5+‬ا*»صلم‪8‬مه‪4‬ة‬ ‫‪645-170‬‬ ‫ص‬ ‫كأالاتة» ا|التلااتكاتةةا ‏ كتأسلمز مو ‪ ...‬ممديفا عاجمز عه‬
‫مدير ‪ +‬وكانت بالطه لياق ف اىلقرنين الثامن عشر‬
‫> كومكن‬ ‫‪3‬غائه‪ 1‬عل لسفن© اقعمة مولز‬

‫ءج ‪ » 51‬ص ‪ 8/09‬وما‬ ‫سنة » ‪81‬‬


‫ه‪14‬‬
‫ل‪8‬ام‪1‬‬ ‫والتاسع عشر منتجعاً مشهوراً بين الطبقات الثريةفى‬
‫إستاتبول ؟ وقد وقعت عدة معاهدات دولية فى‬
‫بعدها(‪)5‬أقرشلياوووزى » ‪ 1+‬إ»ستاتبول»سنة‬ ‫بالطه لياق فى التصضف الأول من القرن التاسع‬
‫‪8‬‏ ‪ ٠‬ص مه (‪ )0/‬إسلام أنسيكلوبيدياسى‬ ‫عشر وهى ‪ :‬الاتفاق الإنجليزى التركى الممرم ى‬
‫مادة بوغاز إيجى م ه طيب كوله بلكين تارعخده‬ ‫أغسطس سنة‪88١‬‏ الذىمتحإتكلترةمزايا‬
‫يوغاز إيجى >‬
‫تجارية كبيرة ونص ف بندعلىجعلها الدولةالأأكثر‬
‫يادىرمدم ‪71‬‬ ‫صيجي‬ ‫رعاية»و كذلكنص عإللىغاء الاحتكارات التجازية‬
‫فىجميع الأقالم الى حت السيادة العثائية »‬
‫دبالعنبّر ) ‪ ( :‬أنظرمافة‪٠.‬‏تمم‪ )6‬م‬ ‫ومعاهدة الصداقة والتجارة والملاحة ( ‪٠‬‏ أغسطس‬
‫سنة ‪ ) 4181‬بين بلجيكا والياب العالي » والمعاهدة‬
‫الروسية الركية الي وقعت قأىول مايو سنة‬
‫“‪+‬ويالغ ‪ (:‬انظمادةو بلوغ )‪2‬‬ ‫وعدلت الائحة الأساسية الصادرة سنة‬ ‫‪4‬‬
‫سنة ‪ 1181‬فيا منتص بإمارك الدانؤب الأفلاق‬
‫د بالقروشو‪(:‬الظرمادةوبافروش») ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كم‬ ‫والبغدان ‏‬
‫بالتيور‬ ‫نايل‬
‫وقد دل إنشاء هذه الولاية ى أكتوير من عام‬
‫«بالق ‪:‬أو بالبق أو بالغ ك‪:‬لمة تركية‬
‫علاىثباء سلطان حكومة يومياى السيامبى‬
‫مغولية معناها مديتة‪.‬ه وهىتستعمل كثراً فى‬
‫وبدء الصلات المباشرة نحكومة الحند © وكانت‬
‫وكالة بالتيور القديمة وحاضرمها بالنيورعدة ولايات‬
‫الأساءلركيةاداجمثل « بي بشالي»قأىللدت‬
‫انئب بالقرب من‬
‫رع‬‫اللدمس »وهى اليوم عبخارة‬
‫فى كجرات ( انظرهذهالمادة ) بن خط عرض‬
‫مديتة كوجان ‪.‬ق التركستان الصينية ؟ وه خان‬
‫‪١01‬‏ ‪512‬‬ ‫طول‬ ‫ثالا ‪٠‬وخطى‏‬ ‫ينذا كة‬
‫ياليق » » “أى مدينة اللثان ء هو الاسم التركى‬
‫ومحدها من الشمال‬ ‫»‬ ‫شرقا‬ ‫وال ‪55‬‬
‫»وسقتدعمل هذا‬
‫المغولىالنبىيطلقعلىبيكين ا‬
‫الولايتان الراجيوتيتان أدييور وسروهى ومن الشرق‬
‫الاسمأيضاكثيرمنالرحالةالأوربيين فىالعصور‬
‫وكالة « ماهى كانها » ‪٠‬‏ ومن الجنوب ولاية‬ ‫لييلق » » وهىعلى تمر ايل‬
‫الوسطى ‪4‬بوإ«إ‬
‫مط‬ ‫بروده وكابياوار ومن الغرب ‪٠‬‏ رمنص؛‬ ‫أتعيمضلا فىغير‬
‫وتعرفاليوم بام [بليسك كا تس‬
‫وكوتش م‬ ‫ذاللكيملنداني‪: :‬‬

‫وغزا اليطهان الذّهانيون ولاية بالنيور حوالى‬ ‫وقدذكر اسممدينة « بيشباليق »ق النقوش‬
‫أاية القرن السادس عشر » وه‪ ,‬الذين عرفوا فيما‬ ‫الأورخونيةالى يرجع تارممها إلى القرتالثامن الميلادى»‬
‫بعد بالمجالوري ‪ :‬وإنا لنجد مختصرا لتاريخ هذه‬ ‫ويستخلص من ذلك أن كلمة « باليق » معبى‬
‫الولاية فى عهدأباطر ةا مغلفتروضمه عره جمنامعه©‬ ‫مدينة منأقدمالكلمات اكليثة» وأن كلمة د باليق»‬
‫رجه »ص ‪56 681#‬ظ( وكقتاب « مرآت‬ ‫'معى سمكة شائعة أيضا ى جميع اللهيجات‬
‫أحملى ‪ (6‬لسع ‪2‬رتم ‪ 515‬ء ورقة رتم‬ ‫التركية >‬
‫‪ 4‬ه ويرجع تاريخ العلاقات انكللإيزيةبيالتيور‬ ‫ي‪1‬ارتولك وامضعدظ ‪1] 81.‬‬
‫إل عام ‪81٠4‬م‏ عندما تدخخل الإنكليز أفمىورهاء‬
‫وكات من شأن هنا التدخل أن اتخذت التدابر‬
‫‪ +‬بالقنِنصافون ع ‪«:‬انظرمادة «عوج‬
‫المئدية إىأداعالجزية إىكايكور بارو د (همممتتاء؛نه‬ ‫ناق » )‏‬
‫اعين‬
‫جه ء» ص ‪4‬ى ) ‪ +‬وقوى شأن الإنكليز بالمعاهدة‬
‫الى أبرمت فى ‪: 87‬نوقمير من عام ‪1381‬م‬
‫عام‪1 8481‬‬ ‫ق‬
‫و‏ ‪+‬‬
‫(لمصدر المذكور » ص )‪١14‬‬
‫ا‬ ‫«بالثيور ‪ : +‬ولآية إسلامية بالمندتدخلفى‬
‫تضمها هذه ألغى تعيين مندوب من قبل الكايكور وظل الإتكليز‬ ‫ا‬ ‫ار‬
‫يشرفون علىشئون الدولة المالية حتّى عام ‪-: 4181‬‬
‫‪95‬نيط ذلك محاكميالنبور ‏‬
‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الباليار‬ ‫بالتبور ‏‬
‫وظل اليطهان اللهاتيون محكمون يالنيور »‬
‫‪75‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪05‬‬

‫له عامده صيوت » مإلثكيوبياء صنة‪711*51-1671‬‬


‫تفتدت ‪ :1.‬مابممج »© صنة ‪8‬ر‪4‬ق‪5‬م‪1‬عام‪)4‬حيث‬ ‫ويباغ عدد سكان هذه الولاية ‪١4/1‬ر‪547‬‏ تسمة‬

‫وصقت بالىيأنهاجزءمنأملاكالك ؟ موتتصف‬ ‫يتكلم ‪٠٠0051‬‏ منهم اللغةالكجراتية ‪ +‬أمامنجهة‬


‫القرنالرابع عشرالميلادىئوصت العسمسرىنيااللميسأاقى‬ ‫نسمة‬ ‫الدين فإن المتدوس يبلغونت ‪417957‬‬
‫اةم»‬
‫يقطعها طولافىعشرين يوماوعرضا فأ'ىيصت‬ ‫‪207‬‬ ‫والمسلمين ‪٠4387‬‏ والياينية ‪188112‬‬
‫وأنه كحاكنها ملكتابعلالكفيشة تحت إمرته‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫جيش قوامه ‪٠٠٠04‬‏ فارس »‪.‬ويكرر المقريزى‬
‫‏(‪ )١‬ممعنطانط ‪[-‬آن) ‏ عاامسعوديمط رعمفلم د‬
‫بعد قرن رواية العمرى عاق ذلقوله يأن أهليالى‬ ‫تنسصت نس ء انل السادس عام ‪)( 4051‬‬
‫كاتوا على الذهب الحنفئ »‪-‬وظلت الدولة تابعة‬
‫> الخلد العاشر ‪ 2‬يرمييمتزة مك‬ ‫عتعفمطس عبروين‬
‫للحيشة حى سنة ‪ 1481‬تقرييا ع وهنالك أعلن‬
‫يديد سملت © ‪ )0( 77151‬ميل ره جمناممم‪0‬‬
‫حا كهاعباس استقلالهعن كلاد يس مللعا ميشة ‏‬ ‫وسنتورط ووزسيرز > الخلد الخامس ء عام ‪٠‬ىمه‪1‬‏‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫(؟) عتدمة عه ممنعععت امنعوبرة > أمادة بالتيور‬
‫‏(‪ )١‬العمرى ‪ :.‬مسالك الأبصاو » ترجمة‬
‫» مكنية‬ ‫حمد خان ‪ :‬مأرآحتمدى‬
‫(ه) عملى‬
‫عهوداسصصب (ا‪-‬روووقك لسوت عصنة‪» 1151/‬ص‪6١‬‏ ‪81‬‬
‫» رق لحملا بنذ‬ ‫وزارة المند » قهرس مرن‬
‫»مروجج ليدذسنة *‪4/11‬ءص ‪691‬‬
‫(‪ )1‬اطلمبقرعيزقىيز‬
‫(‪ )1‬ميل ععرلوممم‪ 1‬علا دول عمتتععادت‬ ‫‪4‬‬
‫عه كمسونسم‪ 0‬م‪1‬‬ ‫ع عم‬ ‫() ممطسم!‬
‫لصسددم‪ 6‬ونسو © رم ‪ > 51‬سنة‪ 1081‬ن‬
‫‪15‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪/‬ءس‬
‫‪1‬يس‬
‫"أر‬
‫تمرتعاة عفه ‪ 8‬ع كه ؤروعهم‪“ 2‬ي‬
‫[ كوأن دشيز ونحعوم منلامه ‪1 0,‬آ‬
‫دسم ‪ :‬بممعقمسله‪ 6‬مل منومومل‪41 0‬؟‬ ‫ه)سم‬‫(‪5‬‬
‫باريس سنة ‪6581‬‬
‫مبسى (هانتكفورد وممومةسمظة ‪.‬لانت )‬ ‫‪ +‬و بالى ع ‪ -‬دولة مندول التجارة الإسلامية‬
‫ق جنونى إثيوييا » وهى شرق حرة وأواسا»‬
‫و« كالهدوريا » » وكانت تمتدشرق ‪٠‬‏ وى‬
‫ويالى ع ‪ ( :‬انظرمادةوجاوة ‪- ) 0‬‬ ‫ش‏رق فىشقة‬ ‫شابللّه»قرب خ‪.‬ططول *‪٠‬‬
‫منالأرض ضيقةتمتدثمالىوى شابلهحتى طرفت‬
‫«الباليار » ‪٠‬‏ وتسمئ‪.‬باليوكاتية بوالياريس »‬ ‫منتخقضات الدناقل » وتحدد السكة الخديدية الحد‬

‫وباللاتينية معدتتم ‪:‬ونافىترآ للنقاتأصح *‬ ‫الثمالى علىوجه التقريب » ويبدو أن يالى ذكرت‬
‫أولماذكرتفىأناشيدالنصالىقيلتتكربما تمسنميتها ممميدلمقة “© ويقأك غاهةنروإن كان ‪.‬‬
‫الباليار‬ ‫فنا‬
‫معد ومو (مموتطمن) ‪ -‬وير أد هذا المبى الواسع‬ ‫هناالقول غير صحيح » إن اسمها مشتق من‬
‫عندما بتحدثون اليوم عن مديرية جزر الباليار‬ ‫اليونانية بِالّيئْن معى قذف ‪:‬وذلك لآن سكانما‬
‫مصلط‪ 1‬عطعة عدا عق متعدتومعم أو عندما كانوا‬ ‫القدماء كانوا مهرة فاىلرشق بالمقلاع فاستخد موا‬
‫فى وقت مفبى يتحدثون عن مملكة ملورقة مدخ‬ ‫هذا فى جيشالرومان وىبحررومة وقرطاجنة >‬
‫صءوالدة عن الى كان محكمها فرع الأخ الأصخر‬ ‫واباليار » الى‪ :‬كياطنلق علباباللاتينية أيضا‬
‫من أسرة أرغوك ررويرىح بين سنة ‪8/7111‬م وسنة‬ ‫اممعملتحة ممتصسدرن أى جزائر الملعب لأن‬
‫ام‬ ‫قرسانها كانوا عراة تقرييا » هى مجم عةمن‬
‫جزائر‬ ‫ئر‬
‫اذه‬
‫زن ه‬
‫جمو‬
‫ل يس‬
‫انوا‬
‫أاملاعرب فكا‬ ‫الجزائر ى غرب البحر المتوسط ‪ +‬وى معبى‬
‫شرق الأندلس أو الجزائر الشرقية ‪ .‬أمااسمجزائو‬ ‫أضيق يطلق اسم الباليارعلى اءجزير عن الرئيسيتين‬
‫الباليارة الذى ورد ق دائرة المعارف لليستاق‬ ‫الكاثتتتن فىالثمالالشرق وهما‪ :‬جزيرة وملورقة»‬

‫(ة » ص ‪ ) 451‬وى قاموس الأعلام لساى‬


‫ج‬ ‫دءواتمكد أى الجزيرة الكبيرة وقد سميت منذ‬
‫بك ( سنة ‪ » ) 8171‬وكذلك اسمجزائر الباليار‬ ‫ياسم مايوريتا‬ ‫ورزوممممم‬ ‫عهد فروقفيوس‬
‫الذى ورد فى قاموس الجغرافية القدعة لأحمد ز كى‬ ‫أو مايورةا موزءمزمة د ‪ » 80000‬وجزيرة‬
‫‪1‬ع‪918‬م » ‪7‬ص‪)51‬‬
‫ه‬ ‫‪3‬ة‪1‬‬
‫‪1‬ق*سن‬
‫‪1‬ولا‬
‫‪( /‬ي‬
‫بك‬ ‫منورقا ممرودد أى الجزيرة الصغرى وتكتب‬
‫فهكذله الآسراءإهاهىأسماءحديثة ‪ +‬والجزائر‬ ‫كا شمل‬ ‫يعممهج‬ ‫أيضا مممممعة ‏‬
‫مدلوك الاثم أيضا ثلاث جزائر أصغر من هاتين‬
‫الكبيرة يسما العرب ميورقة أو ميرقة‪.‬ومنورقة أو‬
‫منرقة‪ » .‬وكثيراً ماكان محدث الليس بين هذه‬ ‫هى ‪ :‬جكزيبرةري«را » ممعءتزون وتكتب كذلك‬
‫الماعر ؛ وجزيرة‬ ‫ومعناها جزيرة‬ ‫هعصرم‬
‫الأسياء » ولنذةأياوبسة ‏‬
‫« كنجيرا ؛موزورون وتكتب أيضأ منجمابسنصت‬
‫وخضعت جزائر الباليار ى العصور القديمة‬ ‫ومعتاها جزيرة الآرانب © وكلتا الجزيرتن‬
‫لمكمالفينيقيين ويوتان رودس وأهل قرطاجنة »‬ ‫جنوك جزيرة ‏ «ميورقة »ءأما الجزيرة الثالثة فهى‬

‫ثم فتحها سنة‪١717‬‏ قابللميلاد كيكليوس متلوس‬ ‫جزيرة ودراجونيرا» معدم ص‪ ( 0‬أذ ممفصوةة)‬
‫بالياريكوس مرساعدتلد‪ 8‬عطلمعءة عختفمت ‪©.‬‬ ‫وهى موجودة فى الغرب ‪+‬‬
‫ويطلق امم الباليار ععنى أوسع قيشمل أيقنا‪ . .‬وأنقأ فى جزيرة ميورقة مديتى بلماوبولنثيا‬
‫متستملامط د مسلدط ‪ :‬أن مادينةماكومووكة أد‬ ‫مجموعة الجزائر الى‪ .‬تشمى يتيوز مدوم ‪:‬‬
‫(ممسدل‬
‫ماهون دمظدايا ومديتة جامو «مصول[» ه‬ ‫أد مدنعمن ل ‪ -‬أى' جزائر الصنوبر “الكائنة‬
‫أو هاءةدويين ) ق جزيرة منورقة فليس من شك‬
‫وف سنة‬ ‫ة ‏‬ ‫نعهد‬
‫جقى‪:‬‬‫اتنا‬
‫ط آنش‬
‫رهما‬
‫قفىأن‬
‫يفل‬ ‫‪0‬‬
‫( ‪١611‬م‏ ) فتح المرابطون جزر الباليار وظل‬ ‫عهد‬ ‫لارقلنحكدال‬
‫االي‬
‫‪65‬م خضعت جزائر الب‬
‫محكمها من قبلهم ابن أى بكر إلى سنة ‪٠‬لوم‏‬ ‫‪ .‬وى سنة ‪10‬م ضما‬ ‫كيسريش اعتميون‬

‫أمراء من‬ ‫يحكم‬


‫تهاوبنهم‬ ‫امن‬
‫)ثم‬ ‫(‪1‬‬
‫غ‪111‬‬ ‫جيوش القائد بلزاريوس‪ .‬ونزيسناءط إى أملاك‬
‫‪1950‬م ع‬ ‫هد‬ ‫هكه‬
‫(‬ ‫المرابطين مستقلون‬ ‫الدولة الرومانية الشرقية ‏ ولمتخضع الباليار مطلتقا‬

‫‪11‬‬ ‫لمكمالقوط الغربيين ‪-‬‬


‫‪ 1011‬م) ءن‪.‬ذكر مهم مح‬
‫عمدلبن‬
‫ى‬
‫ابنغانية الذى حكمها من سنة ‪١10‬‏ إلى سنة‬ ‫وف صنة‪/‬ا‪ ٠/٠١‬‏ ‪٠ 8‬لام‏يقالإن عيد اللهبن‬
‫أموسى بننصير لبهاوقتحها ( ؟ ) ‪ 2‬وى سنة ‪54‬هه ( ‪ 1811‬ب (هلام ) وابنه ليا إبراهم‬
‫إ‬
‫سحق بن محمد الذى حكمها من سنة ‪ 545‬إلىسنة‬ ‫‪/‬الا ‏ هلام أغارعلماال ب هرة إثر أخرى »‬
‫مماام) ‪1‬‬ ‫هه زر اماك‬ ‫ولكما ‪-‬تخلميت من غاراهم بفضل شرللإن سنة‬
‫وتعاقب على حكم جزائر الباليار حكام من‬ ‫ب وبعد هذايوقت قصير أغارعلهاالعرب‬ ‫م‬
‫الموحدين منسنة‪ 18‬إلىسنة‪ 7115‬ه ( (‪4٠1‬‏‬ ‫من جديد وكانيشد أزرهم فى هذا التورمان الذين‬
‫) ء وظلوا محكموتما إل ‪.‬ىأن فتحها باثي‬ ‫م‬ ‫انضموا إلهم‪ +‬ولكنهالمتخضعلك العرب بصفة‬
‫جا‬
‫ك ومسوعد أو جيمس الأول أو جام ملك‬ ‫مستمرة ‪.‬إلايعد أن قتحها عصام اللولانى سنة‬
‫أرغون‪ .‬س‪1‬ن‪5‬ة‪ 81‬م والستينالاليةلها مومن‬ ‫‪٠‬ؤلاه‏ ( ‪0‬م ) وضمهاإلى أملاك بنى أمية‬
‫‪ ) 5811‬ظل‬ ‫(‪1‬‬ ‫صنة "‪٠1‬‏ إسلنىة ‪0‬‬
‫‪1‬ه‪15‬‬ ‫اقلأندلس ‏‬
‫الحاكم أبو عيّان سعيد ابن الخاكم القرشى واليا‬ ‫‏‪: ٠‬وق سنة‪0 6.‬ه (‪1١01 -4101‬م‏ ) سقطت‬
‫علىمنورقة من قبل ملك أرغون » وكان يلقب‬ ‫جزائر الباليار ى يد أانلىجيش ماهد الموقق‬
‫بالمشارف وكاتت سلطتهعلها بالاسم فقط اء‬ ‫العامرى الداى وكانت مملكته‪ .‬غرنى جزائر الباليار‬
‫عاللىشاطى* المواجه الوات>خلف هذا الملك ابنه وظلت كذلك إلىأن أجل العرب جميعهم علبا>‬
‫نىظ(ر‬ ‫وأشهر أهل ميورقة هو المترخ الح‬
‫اميد‬ ‫عإلقىبال الدولة وظل ى الحكممن سنة ‪5711‬م‬
‫)‏‬ ‫واد‬
‫رةقة‬ ‫هذه المادة ؟ وا‬
‫منظ‬
‫ير م‬ ‫(‏ ‪٠١ 0-1١44‬م)‏ إلىسنة‪454‬ه ( ‪1١‬م‏ )‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫وهتالك خلعه حموهالمقتدرمنبتّىغودملك‬
‫)‪2 (١‬معاف“‪ ‎‬مو‬
‫‪٠‬توسوة‬
‫>قلت الباليار‬
‫ولااكهست‬
‫مرقسطة وضم دانية إلى أم‬
‫معدلة‪2 ‎‬‬
‫فاىلعه‬
‫مدرتضى عابلدله (‪ 454-584‬هك ‪6/11‬‬
‫ه‪ ‎١‬ممداعة «متمممتصممة” ها عل ممتماعمطا وزسودوة‪‎‬‬
‫مله عصلدة عم[ »طبعة بالماسنة ‪,‬هياية‪)(١/‬‏ الكاب‬ ‫‪1311‬م ) ومباشر بن سليآن من صنة ‪ 54‬سهؤه‪٠‬‏‬
‫‪-‬‬
‫و ‪.‬لهالا ‪.‬ستة‪4/121‬‬ ‫‪2‬‬ ‫(‪١811--1101‬م‏ ) وأ ربيع سليان ‪ .‬وق‬
‫‪0‬‬ ‫يي‬ ‫© معقه‬ ‫السنة الىتولىفباهذاالملكالأخحر أى سنة‪٠:4‬هه‏‬
‫الباليار ‏ باليكسرى‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬
‫فى هالذمهدينة سوق أسبوعية ومعرض فىكل عام‬ ‫مسو م ملتمسويرزة » قصسرطة سنة ‪4181‬‬
‫ويصنع ها القماش السميك المعروف باسم م عيبا‬ ‫( عنمه عمأمديتا عه اهلان ج" ) ص ‪151‬‬
‫(انظر هذه المادة) و‪-‬بذه المدينة ‪١‬‏ مسجداً بعضها‬ ‫سؤللا ‪ )4( .‬الكاتب نفسه ‪ :‬مل ومعذلنه عمتفسخل‬
‫قدم العهد وبرج ساعة قدم كما أن مها رباطا‬ ‫عامدمؤه عامس ونبو !‪ 1‬؛ سرقسطة سنة ‪711‬‬
‫للببرامية وقيرا للشيخ لطت الله أحد أتباع ‪:‬هذه‬ ‫عمطعده عمتفسظ م معاي © الخلد السابع ء ص‬
‫الطريقة مع بعض المنشئآت الدينية الأأخرى الخاصة‬ ‫‪ 8‬م‪٠‬‏ وخاصة ماقيه من نقد وتعليقات عل‬
‫ه ويضمالقضاءالذىعاصمته باليكسرى خمس‬
‫ب©‬ ‫كتاب وززرييي ا‪:‬لذي صنقه ممررورست (‪)50‬‬
‫تواح و ‪ 80‬قرية ويبلغ عدد سكاته ‪6‬جعرء‪4‬‬ ‫ة‬ ‫عموظ‬ ‫‪,‬هفات‬ ‫كصتدمل‬ ‫‪:‬‏‬ ‫لعغظلك‬ ‫‪8‬‬

‫عانمتعصراه انور عه عسوم خرويم » طبعة يارد‬


‫وأهممحصولات هذاالإقلم ‪ :‬الآفيون والقطن‬ ‫صنة ‪ )1( 1051‬وتع فتك عممقدجادة توتسل ‪2‬‬
‫والناكهة والحبوب والشمام اللذيد المعروت يام‬ ‫معنا عالية عسيسها عالبد عطمعه مستهته ‪ 14‬أمه‪1‬‬
‫و حسن بك » كما يشتهر يعسل النحل ه‬ ‫عل «السمه«من)‬ ‫‪0100‬‬ ‫ممدكى ‪1‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪ -‬المصادر ‪:‬‬ ‫همممكة مك علعة ها ‪ 6‬وتماحقط ‪ 6‬عإوجوميع‪ :‬طبعة‬


‫ماهرن سنة ‪- 4011:‬‬
‫‪141‬‬
‫)‪ (١1‬على جواد ‪ :‬جعرافيه لاق »ص‪‎‬‬
‫» عام والللم »ا ص الالا‪)05( ‎-‬‬ ‫زف‪ 4‬سالتامه‬
‫[ تسيبولك وامطروة ‪] 0.‬‬

‫عست ‪ :‬مارك نوريو © ج؟ ‪ 4‬ص ‪ 171‬م‪‎‬‬


‫[ ايراد سصطط ك ]‬ ‫ية‬
‫تيئرةكق‬
‫عو بالبكسر ‪ :‬مد‬
‫( باليكسرى أ‬

‫‪+‬ليكسرى » باليكسر ‪ +‬مدينةشمالىغرب‬


‫با‬ ‫ادي طبضي رضيكان ان‬
‫تعرف ىق‬ ‫نىت‬
‫اال‬
‫كطقة‬
‫آنسية الصغرى » فى المن‬ ‫خداوندكار » وييلخعددسكانهذهالمديغة‪1 11‬ر‪11‬‬
‫قسمة » منهم ‪#‬لام‪ 4‬مسلما و‪ 5571‬من الروم‬
‫الأزمنة القدعة باسمميسياموروح» والاسمباليكسرى‬
‫اليونائى ه بالايوكاسترون » ‪-:4‬‬ ‫مشتق مانللفظ‬ ‫الأرثوذ كمن* و‪ 1441‬من الأرمن الغريغور يبن »‪.‬‬

‫ويشر العمرى فى مصتفه مسالك الأبصار إلى هنا‬ ‫وتقوم 'هللذدهبنة‪ .‬علىسقحبيلاذ طاغ ويرويها‬
‫المكان بام «أكيرا» ب(اليونائية «وأوخيراء »‬ ‫مجرى دافق”من"لاء يجيت‪.‬ى الصيت "» وعند ذلك ‪-‬‬
‫مجلب‪ .‬الأهالى مامحتاجونه منالماءمنبتلاق د‬
‫وهواسمشائع أأياسمرة كومنين ) ؛ والمعتقد أن ‪٠‬‏‬
‫هاديانوتيرا الرومانية وس ضمعفحتة ممصم‬ ‫وكانت بالكس ري العاضنة القدعة لأمراء‬
‫كانت تقع ق هذا الإقلمنقسه؛ وكانت باليكسرى‬ ‫قره مبى » ‪.‬واستولى ”علاعجلان زاده عام لاثلالام‬

‫‪-‬محنواضر إمارةقرهمى ( انظرهذ اهلمادة)الى‬ ‫( ‪6011‬م ) قي‪.‬عهدالسلطانه أورخان ‪ .‬ويقام ‪.‬‬


‫‪4‬م‬ ‫باليكسرى ‪ -‬بال مز‬
‫عسل مم‪« : 51. 1‬م‪7‬اماممك صلامم ااتمط “ومستاسلف‬ ‫ن حتيمراع ع الثرك هذهالمنطقة من البوز نطيين‬
‫ارت‬
‫ظه‬
‫لييسك سنة ‪ 4141‬ءا ص ‪7‬؟ (‪ )5‬على جواد ‪:‬‬ ‫ابن‬ ‫حاولى سنة ‪4145١‬‏ هلاه (‪11٠0‬م)‏ وقد وص‬

‫»ستانيول سنة ‪ 71171‬ها »‪,‬‬


‫جغرافيا لغاق » ‪2١‬‏ إ‬ ‫بعلوطةباليكسر » وكانقدجاب أرجاءآسيةالصغرى‬
‫ء‪/1‬‏ »‪ 816‬تجىيباولزلررده‬
‫ا‪1‬ص‪١5‬‏ (‪ )/‬ىه صو ‪١‬‬ ‫) > بأنها‬ ‫حوالى سنة الا الالام ( ‪81‬م‬
‫‪-‬‬ ‫نىدن»‬
‫رأو‬
‫ايكنسريخللق‬
‫يبال‬
‫باليكسر شهرحياق(‬ ‫مدينة عامرة ؛ وسرعان ما ايتلعت الدولة العمانية‬
‫إمارة قردسى © وهتا الابتلاع بدأ حوالى سنة‬
‫‪-‬رقم ‏‪ )١4‬إستانيول سنة ل‪8‬ذ‪ 6( . 1‬ير‬
‫ضا مشتلمه جمة قتا‬ ‫موه‬
‫حم‬ ‫ملا د الالاه ( هلاظام ) ويلوح أنه تم شيئاً سيسق عماح ‪ :‬ال‬
‫اعلل‬
‫فشي ى عهد أورخان غازى ؛ وظلت قره مى قميضل هل ف تلاط ‪,‬متام ‪ [1‬بف عاق ‪.‬اك‬
‫غسمةراءاة مدت عدون ‪ 4‬برلين سنة ‪» 1151‬‬ ‫هدة طويلة أيا املعماتيين » ستجقاً فى إيالة الأناضر ل »‬

‫ص ‪ )4( 7 5‬أحمدتوحيد ‪ :‬باليكسريده قره‬ ‫لاية‬


‫حى ضمت قى عهد محمود الثاق إولى‬

‫مى أرغلارى ى تاريخ عهاك أنجمى مجموعه بى ه‬ ‫‪:‬هى الآن ولاية مستقلة مركرها‬
‫خداوندكار و‬
‫)‪(١1‬‏‬ ‫هاا‬
‫دوم‬
‫عه‪-‬‬
‫ب‪45-‬‬
‫لالال‪1‬لهم » ص‬ ‫عجة عع‬ ‫الإدارى باليكسرى ‪+‬‬
‫أرشيو قلاووزى » ‪+١‬‏ » إستانبول سنة ‪» 8191‬‬ ‫على سقح بيلان طاغ ( جبل‬ ‫وباليكسر‪:.‬ى‬
‫‪8‬ه )‪(1١1‬‏ إسلامم أتسيلكويندياسى ؛ مادة‬ ‫ص‬
‫التعبان ) فمىواجهة سهل خصيب اشتهر بإنتاجه‬
‫سممدارقوتتة ل ‪8‬‬
‫‪ ,‬باليكسر ‪ 2‬بقلمي ج‬ ‫عددسكاما‬ ‫ر‬‫قهةد؛‬
‫وفاك‬
‫للحبوب وا لحضروات وال‬
‫‪13‬‬ ‫‪000000‬‬ ‫نسمة ‪<2‬‬ ‫بأنهأقل قليلا م‪8‬ن‪٠٠٠,5‬‏‬ ‫منةه‪١454‬‏‬

‫المصادر ‪:‬‬
‫قع من‪-‬غيار‬
‫‪ +‬ديال عزء ‪١ :‬‏أمطملقمعدلى‬ ‫‏‪ 2 11١‬ملس مسلط جع‬ ‫‏(‪ )١‬عاعطعممه‬
‫اكبير» ونحن تصادتٌ هذا المصطلح عندالإخباريث‬ ‫ممه مناؤهروممهة‬ ‫جصااماماتلط ‏ عة ‏ «ععممعلة‬
‫لمكنتب ء ولانزالنجده‬ ‫العمانيين وف غيرذالك‬ ‫لمعم ماءتالسلط رسكلا ‪ 511‬كه لا يوري ج‪511‬‬
‫يصفة عارضة ف المصادر المأخرة بعضالشى ء حى‬ ‫صنة‪15841‬ءص ‪ )1( 64-51‬معمطع مد ا‬
‫القرن التاسع‪ .‬عثيىه وقداستتحدث مدفع البال‪.‬بر‬ ‫‪#‬ملافج‪ 0‬عتمم تعمعة تاعمد علميه "لآ عملععةاماميه عو(‬
‫أول ما استحدث” فى الجيش العماع أيام السلطان‬ ‫صلا( ()‬
‫» » ه‬ ‫‪1‬ة‪5‬‬
‫‪1‬سك‪9‬سن‬
‫ب ‪ 1‬ء ليي‬
‫مراد الثاع ‪_ .‬واستخدم عمد الفاتح ا‏لذى عيضن‬ ‫عست ‪ : 79.‬مع متسوست‪ 2‬مر ‪ 6‬جا © يريس‬
‫محملات عسكرية منتظمة‪ .‬على نطاق‪-‬واسع ‪ -‬هذا'‬ ‫ب)طابونطة »‬
‫‪4( 91‬‬ ‫‪7155‬‬
‫‪7‬ص ‪5‬‬
‫صنة ‪» 4981‬‬
‫المدفع‪ .‬وعوّل عليه كثيراً ‪ .‬وقد حمل أوربان‬ ‫طبعة تممتعتومدة هك سوط ‪ 6‬ج‪ 3133‬م‬
‫عأن يصنع له‬
‫الترانسلثانى صانع المدافع المشهورء ى‬ ‫» صما‪5‬لل ‪1١# -‬‏ (ه)‬ ‫‪1‬ة‪4‬‬
‫‪1‬يس‪5‬من‬ ‫يار‬
‫يال مر س باليوس‬ ‫‪41‬‬
‫مدفعا خاصا ‪.‬من مدافع الحصار على طراز البالممز‬
‫« باليوس » ‪:‬من الكلمة اللاتيشة بارزم‬
‫ديبة‏ وقد قيسرتالأصول‬ ‫لاخئراقى أسوار القسطتط‬
‫هثولرية‬ ‫ممم‬
‫ومعتاها وصى » ويعّال بايلو ‪ :‬لجقب‬ ‫الغنية فى صب المداقع للعمانيينعنط"ريق المتخصصين‬
‫البندقية لدى الباب العالى ‪ .‬وحدث بعد أن استولى‬
‫الأوربين وخاصة الألان ‪ .‬ووصف كريتوبولص‬
‫لتولصى كويلرامو‬
‫الترك على القسطنطنية أانق‬
‫مداح محمد القاتح اليوناق صنتاعة مدقع البال عز‬
‫عند استيلاء الترك ‪-‬‬ ‫ينوتو مومستاة مسعلممزن‪0‬‬ ‫فصيل >‬
‫من‬‫لت‬
‫فى شاىء‬
‫ذدلك بين‬
‫لطة ‪ .‬وقد دارت المفاوضات بع‬
‫عغلى‬
‫وكانت المداقع ف ذلك الوقت لتاستخدم إلا‬
‫الباب العالى وجمهورية الندقية لإعادة الصلات فا‬
‫هما وإرسال وصى جديد يكون له نفس حقوق‬ ‫قى الحصارء ومن ثمجرى البرك عللىصب مدافعهم‬
‫وواجبات الوصى كما كانت أيام الدولة الرومانية‬ ‫لكانالذىختاجونفيهإله »ا وقلما نجدأية‬
‫الشرقية ‪ .‬وكان بار تلميو مارشيلو مممروام عد‬
‫إشارة إلى نقل مُدافع سيق صا ‪ .‬وأغلب الظن‬
‫أى الذى لابأكلالشهدب هو‬ ‫أن اسم « بالعر‬
‫هالوممووح أول ممثل أرسلته البندقية على هذا الأساس‬
‫‪ :‬وكان هذا الممثلالسياسبى يستبدل‬ ‫عام م‬ ‫تحريف شائع فيه تندار بالمصطلح الألماى ملبيمم »‬
‫مرة فى كستلتين » ولكن الأمركان يقتضبه أن‬ ‫« عسعقة ذ(هز المتقع المشهوز لسنة ‪١151‬‏ الذى‬
‫استطاع هو ومارلميهيج وزنروتر» أينقلب يجرى‬
‫يظل فمىركزه حى بصل خلفه ومنثمظلفعلا‬
‫>‬ ‫ات‬
‫ولاث‬
‫نه ث‬
‫سنصب‬
‫فقم‬
‫الحربككالنهكتمعاليهى تلك الأيام)‪.‬وقدجاءت‬
‫الكلمةللعمانيين‪ :‬مصطلحا عن طريق صناع المدافع‬
‫وجاء فىنصورص الامتيازات الى تجددت عند‬ ‫لنكحانقونن مخدمة الأثر الك‬
‫منز‬
‫الآلمان الكثير ير الت‬
‫أعتلاء السلطان سلوانالعر ش سنة ‪514‬ه ( ‪761٠‬م)‏‬ ‫وانقل هناالمصبطلح أيفياً منتركإل لىغات شق‬
‫أنه لانجوزسجن هذا الوصى بسيب الديئن ه وكان‬
‫‏‪ ٠:‬بأوربا الجتوبيةة الفترقية‪ ::‬أمَا للقت المبتعار « بال‬
‫منأعمالهالحكمفىقضايا الممراث الخاصةعواطنيه»‬ ‫عز » الذىأطلقفياعلضأحبان علىقادةالبجيش‬
‫كما كان يعطى التجار البنادقة الترخيص اللازم‬ ‫العياىء فهواشتقاقثانمناممهناامدقم‬
‫امكنهمبدونهالتجوالفىأنحاءالإميراطورية‬
‫الذىل ي‬
‫المصادر ‪5‬‬
‫العمانية ‪.‬‬
‫(‪ )1‬عمتاسيعر ‪ 3‬قا اعمط جل ‪«-‬امعاتيير‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫علاممت السعرولة ج ‪١١1‬‏ ‪ 2‬سنة زمؤز اص‬
‫‏(‪ )١‬متلعط‪ :‬معنه” عل عسوشتمسماز عممظملةظ‪.‬‬ ‫د مصادر أخرى )‪(9‬‏انظر‬ ‫‪ #0‬سم ‪ "6‬جنيثج‪.‬‬
‫المحلة الأسيوية ‪ +‬المجموعة السابعة ‪ ,‬جم »‬ ‫«وب »‬
‫أيضا مادق « مراد» و ط‬
‫مينة لم‪. 3‬صن ‪ )5( 514 4 "94‬مومول لقع‬ ‫حوشيد [ كسلنكك يمناوينكة ‪] 1‬‬
‫‪1‬‬ ‫بضلبون‬
‫بعضهم فىالسجن فى أيامالتوتر أو الخرب (وبصغة‬ ‫نعم ممسحه عمف مالعظامىم) ‪ 1 7‬ات ص‬ ‫لم‪[11‬‬

‫عامةفىيدى قوله) وكانت القارير ز‪٠‬و‏متمماع‪» ,‬‬ ‫لسك‬


‫شاهداً عل‬ ‫الى يقدمونها لسادهم * معممونة‬ ‫[ أيوان معممر‪.‬ن ]‬
‫حدة ذههم ؛ وقد نشرت هذه التقارير ىقمملساتين ‪:‬‬
‫ووس الأفصل) ‪:‬‬
‫ييوزل(‬
‫‪ +‬باليوس » بال‬
‫أمامفعماسة اليك اممجتمادة‬ ‫‏(‪ )١‬طلم كل‬
‫الاسم الركى الذئ كان يطلق عاللىسفير البندق‬
‫منصكى به زمرو > السلسلة ‪ :1‬زعم » فثلىاثة‬
‫لدى الباب العالى » وى الإيطالية يايلو ‪ .‬وقد حمل‬
‫جلدات ء فلورنسة سنة ‪٠481‬‏ ‪ 68881 -‬؛ ‪)9‬‬
‫سفراء البندقية ى بوزنطة هذا اللقب منذ سنة‬
‫فستمحدظ ‪.‬آل باعطعمع‪ : ©. 8‬ذاماق اوهل تممتعماء" ‪1‬‬
‫فامره ‪ 1‬اردلمنمعماساء تاييمك مامص له علاعا ومسل‬
‫‪ : 16‬وكات ئمة بايلوات آخرون قصيداء‬
‫وى لاجاتزو ‪ /‬ياياس قرب الإسكند رونة‪ .‬وقد‬
‫««ناعمسعية ملمير زهو السلسلة © ع مزيوي »‬
‫أوفد البتادقة » عقب قتح القسطنطينية مباشرة »‬
‫البندقية سنة ‪- 1141 > 5581‬‬
‫يايلو من قبلهم هو بارتولوميو مارشيلاك ومررمام مد‬
‫قاعة بالبايلوات ‪ :‬انظر (‪ )1‬همه تمعد‬ ‫مللعدتد ؛ ووقعت ى ‪ 81‬أبريل سنة ‪4041‬‬
‫يميق ؛ المصثر المذكور ‪ » 1.‬ص ‪ 4‬وما بعدها‬ ‫معاهدة تجار ية مع الباب العالى جددت الإتفاق الذى‬
‫(') علمرة ‪.‬ظ ‪ :‬عط متلمسمارة‪ 8‬علمضمومصه مقط‬
‫كان قاتما بالفعل مع العمانيين منق سنة م‪١5٠١‬‏ ؟؛‬
‫الزمساسماسمة © ج‪ © 05‬ف جنر معاون‬ ‫و عقتضى هذهالمعاهدةالجديدة كانللبتدقية الح فىأن‬
‫كمطسسماء ‪0‬‏ مااتفسمت © اج ‪١‬‏ (سنة ‪» ) 5851‬‬
‫‪ 1‬تقملدعاياب العايايلوم نقبلهايكون مقرهييرهوله‬
‫(ع إشارات إضافية )‬
‫ص ‪ 045 4711‬م‬
‫سلطة إصدار ‪.‬تراخيص المرور للتجار البنادقة » وأن‬
‫وبتعمم معنى الوكيل الدبلوماسى أالوتق‬ ‫عارسوا فيا يتصل مهؤلاء التجار بعض الوظائف‬
‫الأورك نصادف هذاالافظ أيضاً فىيعض اللهجات‬
‫القانونية ‪ :‬وكانممثلو البندقية يتخنون الاستانة مقر‬
‫العربية وف اللغة السواحلية ‪- ..‬‬
‫والا بهحى‬
‫علمهذ‬
‫لىزحمنرب »موظ‬
‫هام ف‬
‫المصادر ‪2:‬‬ ‫؛ وكان تولهم‬ ‫سقوط الجمهورية سنة ‪19711‬‬
‫مناصهم يستمر أئناء القرنين السابع عشر والثامن‬
‫‏(‪ )١‬ععفسط إل[ ‪ :‬ممسمازة‪ 2‬فس امسطتعلمملى‬
‫بلسالنتةفمطدعه©) جملة مجصازة مم جسمسمد‪ 7‬جه أ‬ ‫عثر » ثلاث سنوات من حيث الميدأ ؛ وكان‬

‫لييسك » سنة ‪ )5( 8451‬مومطممعي ‪3‬‬ ‫هناك علاوة على ذلك سفراء خاصون لدى الباب‬
‫فدام ع‪ ” » 6‬مجلدات » قينا »‬
‫ععم‬
‫يعماهل‪7‬‬ ‫“العالى كانوا حملون أيضا الاسم بايلو ؛ وكان‬
‫قلطا مم رمطة ‪00 11‬‬ ‫سنة ‪ 80:491‬ل‬ ‫البايلوات »ء قى القرنين السادس عشر والسايع‬

‫ملعم كه ‪2 4373‬‬ ‫عشر » يقومون بدورلشهيشاأسنياً‪ .‬؛ وقد زج‬


‫باليوس ‪ -‬باميان‬ ‫‪541‬‬
‫وى القرن السابع الميلادى وصف الرحالة‬ ‫ععتفساة عاممقلاط ) ‪:‬انه متامه”‪ 1‬عرلا[و عمللةامزكما ذا‬
‫الصيى هيان جواتغ وسددتن صدوةة المدينة والوادى‬ ‫( و هلل ‪ 1176002‬امه ‪,‬تممكلعى لمنعمق ملا «ذ >‬
‫الذى هىفيه( جمامندلمعهكبتثلاههكماجدكتجاسوطقار‬ ‫أربانا » [لينوى سنة ‪549١‬‏ ؟ وانظر أيضآ‬
‫ا»‬
‫هما‬
‫ع‪8‬دل و‬
‫يص‬‫ترجمها وونزو[ بويع ج»‪1‬ا ء‬ ‫المصنفات المعتمدة قى التاريخ العمان ء واتظر‬
‫ج‪1‬ا‪-‬عصلمةا‪ 1‬عل عادهمازعماع‪ © 1‬ص ‪6‬ل‬ ‫بالإضاقة إلى ذلك ‪ :‬م د جاويد بايصون » هذه‬
‫وما بعدها ) ‪ .‬وقد كتبت المدينة ق كتاب ماركار‬ ‫المادة ى إسلام أنسيكاوييدياسى ص ‪141-611‬‬
‫ياسم قان ين ‪ -‬ذا( »جمديعملة ‪« :‬لساسمظ »‬ ‫عملارة ‪] 1.‬‬ ‫صسبيو[لر‬
‫ص ‪5١5‬‏ وما بعدها ) ‪ +‬يبنايذهب ده كروت‬
‫وشليكل لموعلطهة ‪ ©.‬ع عمميو عق إل أمهاكانتت‬ ‫با»‬
‫ءو‬‫ةادة‬
‫مظرم‬
‫ر(ان‬
‫‪ +‬و يامخرّمة ‪: 6‬‬
‫تنطق قدا و بام يننا »‏ ويقولماركار إناسمها‬

‫فىلخِةإيراتالوسطى القدعة هو ب«اميكان » ‪ .‬وق‬ ‫‪ «+‬بامجخ» ‪ ( :‬انظرمادة« السويى »‬


‫هذا الوقتلمتكنالكورة تابعة لإقلم تجيبحرون‬ ‫معدين عل ‪75100 ) 6‬‬
‫(توهولوت‪ -‬طخارستان » انظر مادة «آمودريا »»)‬
‫‪ :‬بالرغم من أن الخروف الأمجدية واللغة نفسها إلى‬
‫ب‪9‬أميان » ودوتومعرقة فكثير املنكتب‬
‫حد كبيرونظام الحكومة والسكة ‪ 0‬كانت جميعاً‬
‫‪:‬ة شيالىالسلسلة الرئيسية لجبالهندوكش‬
‫المعربديةين‬
‫ىلمدينةوالإقلم ‪.‬‬
‫واحدةف ا‬
‫ف واد جبل يرقع سعلنح البحر عقدار‪86‬م‬
‫وتتفق أقدم المصادر العربية والرحالة هيان‬ ‫قدما » ويربهاطريقمنأهمالطرقالىتصل‬
‫جوانغ فى أن أهلهاكانوا يعتنقون الديانة اليوذية‬
‫الى كانت منتشرة انتشاراً واسعاآ فى ذلك الوقت‬ ‫لذنكمركزتخارى هام» وكانت أيضا قلعةحصينة‬
‫هان با‬
‫فىجميع البلاد شبلل هندوكش وجتوريها وك‬ ‫|‬ ‫افلىقرون الوسطلى‪ .‬‏‬
‫فىعهدهذاالرحالة عشرةمعابديقومعلهاأكثر‬ ‫والباميا تلحق من الوجهة السياسية بكابل‬
‫ص‏تمان العظيان اللذان تقرا‬
‫مآنلف رواهابل‪٠‬‬ ‫وغزنة أكثر ما تلحق يبلاد جميبدحزن» بالرغم من‬
‫قلجبل شال الوادى كاناموجودين أيام هيان‬
‫ا‬ ‫أن الوادى التى”من‪ :‬فيه من وديان هذا الهر وأنه‬
‫جواتغ © وقد وصفهما العرب ققالوا إنهليسلما‬ ‫يفصلها عنكايلعمرات جيلية مرتفعة مثل جمرى‬
‫»‪4‬ص‪١‬‏ )‬ ‫فىالدنيانظير( انظرياقوت » ج‪١1‬‏‪4‬‬ ‫حل وتتداق ه«وكان ممر«أقرباط» فى شمالها‬
‫والمتم الأكبرلرجل » ويزعم الرحالة التأخرون‬ ‫يافصللققرن التاسععشرناحيةكابلعنقندز »‬
‫أن طوله ‪١71‬‏ قدمآ » أماالأصغر » ويبعد عن‬ ‫الأقغانية‏‬ ‫وهويتصل الآنكايلبيتاننفسياعن ل رتكسنتان‬
‫‪1‬‬ ‫باميان‬
‫والمدبنة نفسها فوق جبل » ويصفها الرحالة‬ ‫مرفان‬
‫موع‬
‫صةئ‬
‫لمرأ‬
‫اثلا‬
‫الأول‏‪ 7٠٠١‬باردة » فيم‬
‫هبان جوانغ والمقدسى ( ص ‪١‬‏ ) منبعده يأنها‬ ‫«يد » و خونكبد »‬ ‫سسرمخ‬
‫فىالقرون الوسطى يا‬
‫مدينة صغبرة » ويذهب الإصطخرى ( طبعة ده‬ ‫أى الصتمالأحمروالصتمالأبيض ‪ +‬وقد شوههما‬
‫غويه » ص ‪٠85‬‏ ) إلىأنهانصفبلخفقالمساحة »‬ ‫قنابل المداقع فى العصور الحديثة » ويقال إن ذلك‬
‫بيمايزعماليعقوى ( طيعةدهغويه»‪1‬ء‪8‬ص‪) 44‬‬ ‫حدث بأمر الإمبراطور المندى أورتكك زيب >‬
‫ومعكلفقدنسبتالمدينةإلهماوأطلقعلبااسم وياقوت أذبالباميان قلعقحصيتة ‪ .‬ومهما يكن الأمر‬
‫فالإمندبنة لمتكنمحاطة بسور ‏ وهناك باب بغزتة»‬ ‫« بد باميان ه فى عهد متأخريرجعإلىالقرن‬
‫وهو الباب الثمالى فيا يظهر ء يعرف يباب باميان‬ ‫التاسع عشركماجاء فى رواية عبد الكرم البخارى‬
‫ندت‬ ‫اقق‬ ‫كن‪:‬‬
‫(لمقدسى » ص "‪4١‬‏ ) ‪ -#‬وإذ‬ ‫ا‬ ‫( طبعة شفر» ص ؟ وما بوعادلهار)حالةالإنكليزى‬
‫باميانعلىشىءمنالأهميةفىذلكالوقت » ولكن‬ ‫موركرقت ( عىامممملة ‪ +‬عستم امسلل‬
‫تجار”ما لمتكن ناشطة‪ .‬بالقياس إلىما كانت عليه‬ ‫جا ص ‪ + 78‬ول يبقالآنمنالنقوش ‪ 02‬الى‬
‫فى العصور المتأخرةء وشاهد ذلكاليبانالذى أورده‬ ‫ذكرها ياقوت إلاأثرضتيل ‏ وقد أورد يبرنز‬
‫اخبرنداذبه ( طبعة دهغويه » اصلا ) عن‬ ‫معمع وغيره صورة للصتمين فى حالتهما الراهنة‬
‫خراجها والبلغ الضئيل المحصلٍ عقتضاها » وهو‬ ‫فكتابه وممزنيق مزية واعجهج‪ ( 2‬لندن سنة ‪48141‬‬
‫بباغق روايتهخمسةآلا حرهم‪: .‬‬ ‫ج‪51‬ءعص‪)1١696‬‏‬

‫وكان لايزال بباميان ت'اىلقرن الثالث الحجرى‬


‫ويلقب أمر'باميانبلقب« ظر“‪ ( <4‬ويكتب‬
‫ود و عم اليعقؤخط أنمعناةالأسد‬
‫وشار» أيضآ) ق‬ ‫ا(لتاسع الميلادى ) معبد عظم لبوذا يهعددمن‬
‫م الملك »‬ ‫انه‬
‫نأ‬‫ممرت‬
‫رص ‪ » ) 887‬وَحَقيقة الأ‬ ‫الأصنام أيضآ » وق عام ‪61‬م ( ‪1١‬م‏ ) خرب‬
‫معهذباد وحملت الأصنام إلى‬
‫لارى‬
‫اصقت‬
‫يعقوب ال‬
‫وهومشتقم انللقظالقارمىادم « ختشكرية‬
‫بغداد ى ربيعالثاىمن عام‪/‬اه؟ ( ‪ 17‬قبراير ‪-‬‬
‫( دسو عداة‪« 1‬لملعس )دار نا‬
‫‪ 5‬مارس من عام ‪/1‬ا‪4‬؛ انظرالمقارنة اعلقىدها‬
‫><‬ ‫ص‪١8‬‏‬
‫‪81‬‬‫»‬ ‫ج"‬
‫»‬ ‫رى‬
‫ياية‬
‫طن رو‬
‫ل بي‬
‫اولد‬
‫بارت‬
‫ويقول اليعقوق فيموالفه‪ :‬كباب البلدان »‬
‫إن أمراء الياميان‪ -‬اتق ‪١‬و‏ الإسلإم‪.‬ق أيامالعباسيين‬ ‫ورواية القهرست ‪5‬‬
‫ص‪ "5‬ف‪,‬زد ‪.‬اماس‪1:0‬‬
‫فى خلافة المنصور » يهما يقّعلم‪.‬رىع‪.‬ته ( طبعة‬ ‫ص‪7184‬‬
‫لمعم معاون > ج‪١1‬‏ ع ‪12‬‬
‫هوتمما » جا » ص ‪ )406‬أثهماعتنقوه‪.‬ق خلافة‬
‫المهدى ‪ +‬والمق إن‪ .‬علاقات العباسيين‪ .‬بالبلاد الى‬ ‫(‪ )1‬دوى ياقوت أن يللديئة ب(يت ذاهب فى المواء‬
‫ة منقوشفيهكلطيرخلقهللعهلىجهالأرغن‬ ‫ونهمر‬
‫قاطي‬
‫بأس‬
‫ق شال هندوكش وجنوبيا ليشت“ واضحة نمام‬ ‫يغايه التمار ) ‪,.‬‬
‫باميان‬ ‫‪541‬‬
‫أسرة الغورين حكمالباميان نصك قرن ( ‪١‬و‏‬ ‫افلواضولحينعقوك يقول إن الباميان كانت تابعة‬
‫) وكانت‬ ‫‪3 /‬م‬ ‫ؤعلامع ‪44١١-5١1١‬‏‬ ‫لطخارستان ء أىتلبلاد الىفىإقلمجيحون »‬
‫ال‬
‫‪:‬مدينة وقتعذ حاضرة مملكة تضم كل طخل ستان‬ ‫ورا كاتنت رواية الطرى ( جا » ص ‪0٠851‬‏ >‬
‫سن‪١‬‏ ) يأنأعجميامنياميانحكم« ختكتل» فى وبعضالتواحى فىثيالخبرجيحون وتمتدشبالا‬
‫بشرق حى تصل إلى حدود كاشغر م ودخلت‬ ‫( لثالام )‪2‬‬ ‫شال عبر جيحون حوالى عام ‪6‬ه‬

‫هذه الشمأملنكةبل‏ادالغورين الأخرى ‏ ىدولة‬ ‫نكج»د الإصطخرئ من‬


‫وعقو‬
‫توئيد ماذهب إليه الي‬
‫محمدشاهالتوارزى فى بداية القرن السابع الحجرى‬ ‫جهة أخرى ( ص ‪/‬لا‪ ) 1‬يقول إن عملالباميان‬
‫( الثالث عشر الميلادى ) ‪ .‬ومنحت الباميان وغزنة‬ ‫يضم البلاد الى قىجتوى هتدوكش عافهاقروان‬
‫وغيرهما إلىجلالالدينأكير أولاد خوارزمشام‬ ‫فىوثيقة يرجع تارمنها إلى‬ ‫جابء‬
‫وزنة‬
‫وكابل وغ‬
‫ا(لنسوى » طبعة هوداس » الأصل ص ‪9١‬‏ ‪+‬‬ ‫عام الام وتعرث ق الصاحر الصينية أن أمبر‬
‫والترجمة ص ‪ ) 64‬د ومعتى ذلك أن الباميان‬ ‫البامياتوأمراءالبلادالممتدةإلىبرالسندكانوا من‬
‫انقصلت ثانية عن طخارستان وضصمت إلىالأقالم‬ ‫أتباعالأمبرالروك ييغو»الطخارستاق ه ويظهر‬

‫الىفىجنوى هندوكش » ثمخرب المغولالملينة‬ ‫أن باميانكانت تحكمها ى هلهالفثرة أسرة من‬
‫بعيدذلك عام‪8135‬م ( ‪1711‬م ) وسقط « متكن»‬ ‫أصلعيطلل كانتهذهالأسرةل تازالتمكم‬
‫مموةتكح حفيد لجتكيز شان أثناءمحصار المدينة‬ ‫قنرن الثاق الاحجلرىثا(من‬
‫فالىريع الاأوللم‬
‫على البوذية ‪+‬‬ ‫اليلادى) كما كانت لتازال‬
‫قأذ هذا يثأر حفيده ودمر المديئة تدميراً وأقى‬
‫أهلها ‪ ,‬ومنثمسميت ‪٠‬‏ مويالق » أى المديثة‬ ‫‪00‬‬ ‫(تعمموجمط ‪1:‬ع مسفلس‪ 1‬ع‪1‬‬

‫المشؤومة » ويروى رشيد الدين أنما سميت‬


‫سسنصفتعه ( عمج‪ + ). 2‬سانت‪.‬بطرسيرغ »ع عام‬
‫ولام‬ ‫ع صن ‪15‬‬ ‫"‪61‬م‬
‫المدينة‬ ‫نت‬
‫كمةاب‬
‫ووكو‬
‫م«وقورغان » أى القلعةالش‬
‫مهجورة أيام الجويى المرترخ وبذلك تكون قد‬
‫‪:‬ظلت على هذه الخال أربعين عاما م‬
‫وولى أعضاء أمرة الباميان ‏ شآنكثرمن‬
‫أمراء آمنيةالوسطى م‬
‫‪-‬تاصب ذات خطر يبلاط‬
‫يغداد فىأواخر غهدالعباسيان > ويذكر الطبرى‬
‫ومن الواضح أن المدينة الى بتيت فوق تل‬
‫(ج؟ » ص ‪ ) 5671‬أن أمبرامنالباميان ولىعلى‬
‫وخرمها جنكيز خان هى عن الأطلال المعروقة‪:‬‬
‫اليمن فى ريع الثاقممن عام ‪ 81 ( 915‬ديسير‬
‫الآن ب كملكلة »‏ واهلذأهطلالفوقتل ق‬ ‫‪75‬م ‪ 93‬يناير ‪55‬م ) ل‬
‫الجنوب وتواجه الصخرة الى تقر فها الصتمان ‪.١‬‏‬
‫' وباميان الحديتة عل مىسيرة بضعة أميال غرقن‪.‬‬ ‫ويظهر' األنأمن الوطنية ‏ قد تقلب عله‪.‬‬
‫الغزنويون آخ‬
‫ر الأمر ‏ وشاهد ذلك أن فزعا من‬
‫أطلال المديئة القدمة » وليس ها الآن شآن سيامقة‪+‬‬
‫‪22‬‬
‫‪41‬‬ ‫ياميان‬
‫وما يعدها » والرجمة الى قام ‪0‬‬ ‫‪4‬ر م ويقتصر الرحالة المحدئون ثى وصفها على‬
‫ص ‪١0‬‏ وما يعدها يي‬ ‫كبيارةن‪.‬ت باميان فالىقرون القليلة‬ ‫أنها قر‬
‫ويةك‬
‫أمافيا مختص يافتلحمقول للمديئة فانظر (‪)1‬‬
‫الأخيرة تضمدائاً إكلاىبل وغزنة ‪ .‬وقد ألحقت‬

‫‪.‬‬ ‫وقك‬
‫متاب‬ ‫الجوينى ‪ +‬تاريخ جهان ك‬
‫مشاى‬ ‫‪-‬شأن هذين اليلدين ‪ .‬بد لوةالمفول حّىالقرذالثافى‬
‫ره‬
‫معط مفنالصومدين‪ >» 0‬ص ‪915١‬‏ وما بعدها (؟)‬ ‫عشر الحجرى ( الثامن عشرالميلادى ) ثمأللقت‬
‫بعد ذلك عملكة أفغانستان الحديئة النشأة ‏ ويقول‬
‫رشيد الدين ‪ :‬جامع التواريخ فى «زسمم ‪:‬‬
‫العالعط‪“ 0‬امعاوك ماتدسا‪ 1‬بوه فاه اعمج جل‬ ‫م‪4‬‬
‫ا‬ ‫عابدلالبكري‬
‫خمارى ( طبعة شفر »‬
‫وص‬
‫بعدها ) إن مائة ألف روبيةكانت تجبىسنويا من‬
‫(؟) ممووزلئل ع‬ ‫ج‏‪ 1٠6‬من النص ءا ص ‪511‬‬
‫البأميان الحكام أفقانستان فى بداية القرن التاسع‬
‫ص‪ 59‬ومابعدها‬
‫؟امعمملة عمل مززمبرززز © ‪+١‬‏ » ‪1‬‬
‫عشر ‪ +‬وذهب الرحالة الحندى « منشى موهان لاله‬
‫‪6‬ه مجمتساد‬ ‫‪:‬مر اممسممى‬ ‫عمتممتكط‬ ‫‪2‬‬
‫إل أىن ماحصل من الرسوم الجمركية وحدهابلغ‬
‫رمسم موديو ع عانت بطرسرغ »‪-‬‬
‫» انظر الفهرس ‪ -‬وقد جمع‬ ‫عام ‪471481‬‬ ‫صبعين ألن روية ( ليها جمه‪ 1‬ز‬
‫هه اموصمق‬
‫المؤلف فى هذا الكتاب ملاحظات الرحالة الحدثين »‬ ‫‪.‬لميسة عر © ‪ 8141‬م » ص ل" )»م ويقول‬
‫هنا الرحالة أيضاً إن أهل الباميان يتكلمون اختن»‬
‫[ بارتولد لماعم ‪1 11:‬‬
‫الفارسية واليشتو ‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬وبااميلانوفقىت الخاضر مركز يتصل بكابل‬
‫وقندز بطرق تسير قبا السارات ؟ ومعظ ‪.‬أهل‬
‫وسكان الوادى هم ق الغالب من جتس‬
‫اهلزداره » »>‬
‫الوادى من أرومة الهزاره ؛ ولكن توجد أيضآ‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫»ويتحدث الأهالى لغتين »‬ ‫قرى من التاجيك‪: -‬‬
‫الفارسية والبشتو ( الأقغانية ) ولكنالفارسية هى‬ ‫‏(‪ )١‬الفقرات الى جمعها ماركار ورمديوجمزة ‪.‬ق‬
‫رة‬
‫خحت‬
‫صة ت‬
‫لحديث‬
‫الةال‬
‫تًق؛ع الح‬
‫ووعا‬
‫الأكثر شي‬ ‫ماكتبه العرب والصينيون فى«‪/‬مهىرمير برلين سنة‬
‫الشاهقة مباشرة الى نحت فها الصنمان العظيمان »‬ ‫‪ 0‬م ء انظر الفهرسن (‪ )1‬مومصرة ‪: 1.‬‬
‫ويقع حضنككل"الدرت عمسليىرة ميلين إلى‬ ‫عاعناؤتلم عمط مدلاره عفوصة ‪ . 6:72‬كمير دج عام‬
‫الجنوب الشرق » وهوعلىمرتفعجنونى الوادى»‬ ‫ص‪ 81‬ويجب ألايوئخذ ما ورد فى‬ ‫» ‪4‬‬
‫وقدسلمبزجهعامبهأىناهلذمهدينة الىأقيمت‬ ‫هذا الكتاب على عواهته » لأن مارواه المقدسى »‬
‫ص‪١‬‏ ومابعدها عنغزنةطق خطأعلىالباميان عولىاتللى دمرها جتكيز خان ولعلهاأيضا‬
‫الحصن الاميلعذ‪.‬ى‪ .‬ذكزه ياقوت واليعقوبى ء‬ ‫© أما عن تاريخ الغورين فى باميان فانظر ‪+‬‬
‫انضح هلكانت أيضاًحىموقع‬
‫للويسم‬
‫اكنه‬
‫ول‬ ‫طبقات ناصرى ؛ طبعةمممة بمصدلة © ص ‪١١٠1‬‏‬
‫باميان ‏ بات‬ ‫‪551‬‬
‫نغ » ذلك أن ت(أريخ جهان كشاى) ف جملمرءة ‪ :‬ماللمسمس‬
‫و هايان‬
‫جرها‬
‫المدينةالملكيةالى ذك‬
‫‪ +‬ج ” » الورقة ‪55١‬‏ وما بعدها ؛‬ ‫سيروم‬ ‫هذا الخاج يقول إنها‪ .‬تفع على الصخور الشاهقة‬
‫؛ ‪١ 7‬‏ ‪٠‬‬ ‫ت‬‫عمف‬
‫مملة ع‬
‫ذ سمسعط‪'0‬ة ‪ :‬عاموس‬ ‫‪0‬ق غرب الصنم ‪2‬ين وم يرد ذكر آثارفهىاه‬
‫جنو‬
‫‪1‬‬ ‫الورقة ‪ 547‬وما بعدها ‏‬
‫مبحى [ بارتولد وأولتشن منطعالخ ‪4 -‬امطاعه‪]8‬‬ ‫الصادر ‪:‬‬

‫‪.‬له ‪:‬‬ ‫اقش المركر الجغراق ممم‬


‫فلغتمنالعربية‬
‫(لمة موجودة ال‬
‫بان » ‪ :‬ك‬ ‫©ارس ‪ 2515591‬؟‬
‫فسان وك منسمة علنهةة م‪ 1‬ب‬
‫الهندية مهن‬ ‫لذةكملنمة‬
‫اخو‬
‫والفارسية » وهى مأ‬ ‫وقد وصت النصب التذكارية البودية مزامهة‪. 1‬ل‬
‫معدء‪ . )2‬يذكرأبوحنيفةوديسقور بلسو لزممممو ‪12‬‬ ‫ما‬ ‫ها عه ‪ 3‬فوط‬ ‫‪.‬لآ‬ ‫لسمةه‬

‫أن شجرة البان تشبه شجرة الكشت أى التمر هندى‬ ‫«مؤسعة مف تمسو مط ‪.‬ياريس ‪83791١‬‏ ؟؛‬

‫الشرق » فهى شجرة عالية باسقة » خشهاءلين وافر‬ ‫‪.‬ل نك سفطلعمة‪- 1‬ل عملءجطءج ‪ 82‬كمللتهملازر‬ ‫تعد‬
‫د‬

‫> ويحب مقارنة‬ ‫موسق ن © باريس ”‪791‬‬


‫كتب القدماءأن‬
‫وأفرعهآخضراءمرئ دة وجاءفى‬
‫بصفة خاصة فى بلاد‬ ‫رة‬
‫شانت‬
‫تة ك‬
‫نشجر‬
‫مه ال‬
‫هذ‬ ‫كراء متممرم قبا يتعلق بالتواريخ ما ذكره‬
‫لةسعذتوط للمثزا‬ ‫ككهسسممتتفم‬
‫فسماومج ‪ 81.‬ه‬
‫العرب السعيدة> وهى اليوم عمن الشجرة المعروفقبامم‬ ‫*وسطن س‪:‬ن‪1‬ة‪ »8*19‬وعخاصة‬
‫«منو‪ 0‬فم منرم ب‬
‫ميمه مودتممكة كماذكر سكترككعع طصعيك ‪15‬‬
‫حين صحح ماذكره ممامططمط ‪« :‬ملاظ بارف ؟‬
‫يا‬
‫لمغنملصر‬
‫اتد‬
‫ومنطقة هذا التوعمن الشجرتم‬ ‫سنة ‪ 8791‬ء ص كا[ ومابعدها » ويضمتن‬
‫سندت‪+‬خرج منبذور هذه الشجرة‬
‫يله‬
‫وادا‬
‫حى يل‬
‫معد مصنفه المذكور » ‪ » 87141‬معظمتقارير‬
‫أحسن أنواع الزيوت النباتية » وكانت هذه اليذور‬ ‫الرحالة الصيتيين والأوربيين ء ومعذلكقلاغى‬
‫ماشهلورأةزفمان القدعة » وكانت معروفةعند ‪,‬‬
‫عن مممتومدهح ( اللصدر المذكور) د مممسحمده‬
‫مداع وعتد الروم ياسم‬ ‫االريواسم عو‬
‫(المصدر المتكور)؛ وقدناقش اتصالات المياظلة ‪:‬‬
‫س‬‫دسقو‬‫يابدي‬
‫رءفىكت‬‫بالانوس مييسريكى كماجا‬ ‫ممسطام ا س‪ 1‬ع عستلصلاله ‪11‬‏ عانسمنت‪ 0‬س‪> 1‬‬
‫أماثمرهذهالشجرة فأخضر اللون فاتحهعلىشبكل‬
‫ياريس ‪ 85191‬؛وا‪.‬نظر فيايتصل بالتاريخالمتأخر‬
‫القولة » ويسميه العرب و حبالبان» أو ج«وز ‪.‬‬ ‫مظعم ‪ :‬المثيادناليطبةعة»لندت ‪874914‬‬
‫البان» أو و فستق البان ‪6‬‬ ‫وانظر فشىأن الغورين‪ .‬يباميات طبقات ناصرى‬
‫وجرت العادة بأن تدق يقوو هذا الشجر '‬ ‫الورقة ‪٠١١‬وما‏ يعدها؛‬ ‫( طبعة ومة ا‬
‫فى هاون م تنخل وتعصر ‪,‬ه وكان العرب فى‬ ‫' المصدر نفسهء ترجمةرممورج »الورقة؟‪١ 4‬وما‏بعدها؟‬
‫العصور الوسطى يستخدمون الزيت المتحصل من‬ ‫وانظر فيا يتعلق بالغزوة المغولية انلصجويى ‪,‬‬
‫إيذنا‬

‫الباذوقوامها المشوق؛ ونعوءة خشباشبه شعراء‬ ‫هذه الذور ثىالطب علاجا تاجعالشفاء كثير مه‬
‫العرب المرأة الرشيقة الطوينة القامةبغصن البان‪:‬‬ ‫الأمراض الجلدية مثل القروحوالبعرص ‪ .‬وإذا‬
‫أخد مثقال ( ” جرامات ) من بذور هذاالشجر‬
‫وكانت الثار االلمى عرفت عانلديونان يامسم‬
‫وخلط عاء العسل فَإنها تكوت مسهلا ومقيئا‪ .‬وإذا‬
‫بالاتو سس ميريسيكىوالرومايامموزي ممع تووسنكهسواع‬ ‫خلط زيت هذه الذور بالماء والخل فإنه يشقى‬

‫قستخدم أفغىراضطبية شنتخى»اوصة الزيتالنقى‬ ‫أمراض القلب الى تعترى اليل مثلمرض القلاب ‪.‬‬
‫المستخرج من بذورهاء ققدكانيتتخذعلاجالبعض‬ ‫وإلى جانب هذه الوصفات الطبية فإ زيت البان‬
‫تمتها‬ ‫عصير‬ ‫وكان‬ ‫الأمراض الجلدية ‪+‬‬ ‫يستعملبصفةخاصةفىترطيب الشعر‬
‫عزج بالقل والماء ‪ 5‬للجياد علاجاً لحرقان ‏‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ليبتان ‏ ف الطب‬
‫القلب ‪ :‬وعلاوةةعلاسىتخدام ا ز‬
‫‏(‪ )١‬موقق ء طبعة رررورمينامع > ج‪ 13‬ء‪ :‬ص‬
‫‪ 0000‬يستخدخ‪ :‬فى مبناعة العطور ‪.‬‬
‫)‪(1‬‏ ‪#‬مفسهع فق لل سه لساك ملز‬ ‫‪5‬؟‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫فزن نع اط للمامسمزو اج" ع ص قلاع‬
‫(‪ )1‬أحبتويفة الدبتورى ‪( :‬مم‪) 1‬‬ ‫>‬ ‫‪ )*( 4‬أبن البيطار ‪ +‬طبعة لكليرك عنمام‪61‬‬

‫كاسما ]م عممقدم‪ 12‬؟ رقع هلل (‪ )1‬ممفصسكم‬ ‫»مة‬ ‫رقم ‪ 5873‬ع ارو (؟) ابن العووتامرج‬
‫عن ماس املمسمام يل عه بفساة قلق‬ ‫‪1‬لهلقسم الثانى»ص ‪05‬‬
‫ععللب ‪ 1‬معسسن ‪ 10‬ء ج ا‬
‫بحن ‪ 5‬داود‬ ‫‪ 3 7‬ص ‪85‬إري‬ ‫مم‬
‫هل يعم ‪] 1.‬‬
‫‪4,‬‬ ‫> ‪ 0‬القاعرةسنة عالاام‬ ‫الأتطاكى ‏ ‪:‬‬
‫ج اءص ‪١15‬‏ ‪ )0‬الاق‪003250‬‬ ‫ب‪+‬ان »(ف العربية والفارسية) » وهى شجرة‬
‫ركم ‪( 410‬ه) ابنر‪ .‬لجوام‪ ..‬فلاحة ( لرجعية‪.‬س‬ ‫امعد مععامه مومتممق‪ : 3‬وكان ديوسقور يدس‬

‫ص‪)50( 94‬‬
‫علاساة عمعصقك )علا اب ء ‪1‬‬ ‫يوهمون يفعيروجودها ى بلاد العرب والبلاد‬
‫ابن الببطار ‪:-.‬الجامع» بولات سنة ‪1911‬م » صن‬ ‫الأخرى الخاورة » ويقول جاليتوس مملمع »‬
‫(‪ )7‬التزويو ووعموتو » ‪١1 +‬‏ »ا ص‬ ‫فىحديئهعندواءحصلون عليهمنهذهالفجرة »‬
‫(‪ )8‬الكتدق ‪ :‬كيمياهالعطر(ترجمة رماعج)»‬ ‫إنه مستورد من العرب؛ ويقول أبو جنيفة إن تمرة‬
‫ص ‪8‬ه وما بعدها محككر‪ 1‬وماعويدها (‪)4‬بيو‪: 1,‬‬ ‫نت سلعةمطلوية‬
‫ا»<‬
‫كوع‬
‫هذهالشجرة توسمى «ش‬
‫اماق جل عاط عزرز ‪4‬ج كص ‪ 411‬او ولأه ؛‬ ‫أشدالطلب وكانت تشترى ويدفع هامقدماًحى‬
‫ج ؟ » ص ‪) 816‬ل(ت‪٠‬و(‏يرعتهدعاية الأرب »‬
‫دمياها‬
‫يلع و‬
‫ج‪١١‬‏ وص ‪6‬ل وج ‪ 7‬يمن ‪8‬‬ ‫‪.‬جرة‬
‫بل‪.‬طولٍ ش‬
‫يسترخليم ‪ ,‬أوتاداًا‪.‬لخيام ‪ _.‬و‬
‫صعاد‬ ‫بابنائت‬ ‫‪851‬‬
‫الجاهلين ‪ .‬وقد كتبت شروح عدة على هلنم‬ ‫ماما‬ ‫رانظر مجمدمممت؟ قا به لقم ‪4.‬‬
‫التتصيدة » ونشرت القصيدة أول مانشرت على يد‬ ‫جة‪.‬ص ‪ 515‬وما بعدها) ؟‬ ‫عوير‬
‫سا‪ 1‬س‬
‫مها‬
‫فىليدن سنة ‪» 05/11‬ن>شثر‬ ‫لمتمم‬ ‫(‪ )11‬مةحافلأحباب ‪(:‬مزيامن سصع) رقم‪18‬؟ »‬
‫فريتاغ ومنت مع ترجمةلاتينية فى هال ج‪1‬اه‪11‬‬ ‫مبحسى [ كويف مرمط ة ]‬
‫سنة‪81141‬ءكا نشرها نولذكه وميمومح ‪".‬فى‬
‫كتابه ‏ مسررممنامرق «سستسصم) عسعمه" عستعماء‪© 0‬‬
‫‪١٠١1‬‏ وما بعدها)‪.‬‬ ‫ع ص‬ ‫برلين ستة ‪٠981‬‏‬ ‫»)‬ ‫ور‬
‫ودةا‬
‫شما‬
‫منظر‬
‫ط(ا‬
‫‪ «+‬بانات »‪:‬‬
‫وشيرن‬
‫ونتمرها باسيه ‪...‬م مع ترجمة نفسرية ح‬
‫سنة ‪١191‬‏ ) ه ونجد ترجمة إنكليزية‬ ‫( الجزائر‬ ‫‪+‬ب«انت سعادة ‪ +‬هى العبارة الى‬
‫اسبلتباقصيدة نظمهاكعب بن زهير ( انظر ماق كتاب تيكلسون ( «معاممك‪+ : 83:‬ممششماعمهةة‬
‫هذهللاد)ة فىمد الرشولمحمدصلىاللهعليه عور فس «اعد معام عي لمردج سنة‪- )3151‬‬
‫وسولمنذ‪+‬كر فإيىجاز الأسباب الى أدت إلى وثمة أيضآ ترجمة إيطالية لها بقلم كابرييل‬
‫( نامترطوكج ‪.‬كت > فلورئسة صنة ‪185١1‬‏ ) »‬ ‫نظ هذهالقصيدة قبايلل ‪ :‬لا فتحت مكة سنة ‪4.‬‬

‫وترجمة ألمانية بقلمريشر(ممرزمومج ‪.‬ن ء إستانبول‬ ‫دسل>م أخاهكليآ‬


‫الهجرةحلار بجر وكاق أ‬
‫سنة ‪٠891‬‏ )‪2‬‬ ‫بالمصير الذىلقيه هن الشعراء هناك ب»واستحئه‬
‫رباً آخرفنظر فى‬
‫اةعكع‬
‫شيد‬
‫وأقلدممت قص‬ ‫عالىقدوم إلىالمديد أو القاس ملجأفىغيرها ‏‬
‫مدح الرسول قصيدة مشبورة أخرئى هى « قصيدة‬ ‫وأجابه كعب” يأبيات ينكر عل أخية إسلامه ل‬
‫البردة » » وهنا الشاعر اهلوبوصيرى ( انظر '‬ ‫وهدد الرسول كعبآ فقدم آخر الأمر إلى المدينة‬
‫هذه المادة ) ‪.‬‬ ‫يائساً وقدم نفسة بين 'يدى النىالذى كانوقتذاك‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫جالساً فى المسجد ‪.‬بعلا أصلاة'الصب ‪.‬ح عحيط ابه‬
‫(‪ )0‬ابن هشام » ص لا" وما بعدها »‬ ‫صحابته ه ونجح كب فىنوال العفو من الى »‬
‫مق ‪, :‬و نوفا ‪433‬‬ ‫>ئنه‬
‫د‪1‬ل(ل‬
‫س*‪68‬‬
‫م‪-‬‬‫عحم‬
‫لا‬ ‫جهرة قصيدته‬ ‫واعترافا يحميل الى ثكلاعب‬
‫© أوكسفورد » سنة ه‪!04‬إ » ض‬ ‫فمسممنه‪1‬‬ ‫المشبورة الى أشارافي) بكرم ‪0‬‬
‫يدل‬ ‫‪7‬ه وما بعدها » وترجمة إننا؟‬ ‫اللبىأعظمالسرور بالقصيذة وخلم على‬
‫ص ‪ 605‬ومابعدها) ‪ )5( 2‬ابنقتيبة ‪ :‬الشعر »‬ ‫مر‬ ‫لو‬ ‫لو‬
‫غعةوديهه ؛ وطبعةأخمدمحمدشاكر القاهرة‬
‫طب‬ ‫‪1‬‬ ‫ميلمعيل الرناة‪..‬‬
‫سنة ‪55811‬اهاء ص ‪5١1‬‏ س ‪١٠ /‬‏ د (‪#‬م الأغاق »‬ ‫والقصيدة" فى ‪8‬ه بي و»قها نافلسخصائص‬
‫ص ‪78١1‬‏ ‪ )5( . 181 -‬ابن حجر‪:.‬‬ ‫<اه‬
‫ه‬ ‫العامة الى نجدها ى ‪:‬مألوف قصائد الشعراء‬
‫‪41‬‬ ‫بانتسعاد ‏ ياندا‬
‫»‬ ‫ام(ند‬
‫‪ +‬باندا ‪ :‬مديئة ى أو بارراديشى‬ ‫الإصابة » مادة كعب بن زهير م (‪ )0‬مزنعح ‪11‬‬
‫ولاخ»ط طول‬ ‫على خط عرض ‪ 827 807‬ثا‬ ‫ص‬
‫الثانية »‬ ‫> الطبعة‬ ‫‪4‬ءسمهطهلا‪ .‬عه موز‬
‫(رك‪)0‬‬ ‫كلا لاك‪#1‬ة ‪2‬‬
‫"‪1‬‏ ‪ ٠‬شرقاً؛ وحىمقر الإقلمالذىيعرف‬ ‫المسيل ‪>» 2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تدهم‬

‫بالاسمنفسه » وقد بلغ عدد سكاتيا لاريم‬ ‫‪(+‬لا)‬ ‫‪(6‬‬ ‫ب‬ ‫‪"١#‬‏‬ ‫عدص‬ ‫ل‬ ‫‪7-0‬‬

‫» ول تكن للمدينة أهميةتذكو‬ ‫‪0‬ة‪1‬‬


‫‪1‬ة‪4‬سن‬
‫نسم‬ ‫© قلورنسة ستة‬ ‫‪.‬كق * مفاموميع‪-‬ق‪3‬‬ ‫اءصمطمن ‏‬
‫(‪ )6‬معجم سركيس » عمود ‪1191‬‬ ‫‪-‬‬
‫إلا أنها لننت‪ .‬الأنظار أثناء قتئة الجنود المسلمين‬
‫ابم‬
‫> حلاا وص ‪0#‬‬ ‫ممساءمميع‬ ‫()‬
‫الملتحقين مخدمة الإنكلير سنة ‪1/‬هم‪ 1‬حين قاوم‬
‫‪١‬ل‏ حيث ذكرت طبقات‬ ‫قسم ‪١‬‏ » ص ‪"85‬‬
‫حاكمها الأخير زوابعلىباهر الثاقىء الإنكلير‬
‫أخرى وترجمات وشروح ‪-‬‬
‫تقاومة عتيفة‪6,‬عل أن المدييئئةةاستملمت آخرالأمر‬
‫عوشيد [ عتايت الله بزواابعويه ‪.‬لك ]‬
‫ف أبريل سنة ‪ » 8041‬وكانت محردقرية حي‬
‫أواخر القرن الثاق عشر الهجرى ) الثامن عشر‬

‫يلاس ) راكنمارعان م ااتسعتعندماجعل‬ ‫«بائدا » ‪:‬اسممدينة وإقلم ل ند نحش‬

‫مها شير بهادر الذىيقالإنه الاينالطبيعى‬ ‫بالولايات المتحدة بالمتد < وتبلغ مساحة الناحية‬
‫للبيشوا باجركو الأولزوسررر ‪003‬‬ ‫ع ميلا مربعآ أو ‪ 07147‬كيلومتراً مربعا ء‬
‫“اا‬ ‫وبلغ عدد سكانها حسب إحصاء سنة ‪2 1091‬‬
‫‪٠4/91‬‏ م) ‪ +‬من إحدى ممظياته الى‬
‫اخلت فى الإسلام ‏ قصبة الأملاك الى أنم ‪53‬‬ ‫نسمة سدسبم مسلمون ‪ +‬أما المدينة‬
‫بر ادر ف جانب‬
‫بيشواعليه » وقد حارب مشر‬ ‫دكن » ويبلغ عدد سكالا بلطاف‬ ‫تهىعلىنر‬
‫نسمة ‪ :‬وى بدايةالقرن التاسم عشركانت « باندا»‬
‫المراطها فى وقعة يانييت لاله سنة ‪ 8/111‬م‬
‫‪ 1571‬م) » وأصيب جرح بالغ وتو بعدئق‬ ‫مقر « شمشير هادر »‪ 6‬حفيد المراطها‪ :‬باجى رآو‬
‫من زوجة مسلمة ‏ وقد غادر هذه المدينة آآخر‬
‫فى هرتبور ؟ وقد أخضع ابنهعلى مبادر الأول‬
‫حكامها ( النواب ) عل أثر الفتنة الى نشبت‬
‫بتدنخند ععاونة ستدهيا‬ ‫كثيراً من الأماكن فى‬
‫الحكومة اليريطانية على‬ ‫‪.‬ت‬
‫جمر‬
‫أ‪010‬‬
‫وة ‪81‬‬
‫سن‬
‫كواليور » وخلفه ابنه ذو الفقار مهادر الذىعقد‬
‫أسرته معاشاًري‬
‫اتفاقامع البريطانيين_سنة لالأاك اه الما م)‬
‫وأتم عليه بلقب نواب وثيت فى ولايته على‬ ‫المصاحر ‪2‬‬

‫« جاكير » باندا » وياتدا مدينةسيثةالبنيان ‪».‬‬ ‫عمل زه ‪#‬مامعم ‪6‬‏ متحاط‬ ‫‏(‪ 7 )١‬سفت‬
‫وفبا عد كبيرجدمنأماكنالمبادةإس‬
‫»لابية‬ ‫© ‪51-‬ل » طبعةاللهآباد» سنة‪091 9‬‬ ‫عمسضورم‬

‫وهندوسية » وقد بتاىلتبجل الاي ‪٠‬‏ وهو أكير‬ ‫[ كوتو دمص ‪] 5.1.‬‬
‫ياندا ‏ بانكيبور‬ ‫ليل‬
‫‪ +‬بانكييور ‪ :‬الضاحية الغربية لمدينة يتنه‬ ‫ماق المدينة » التواب الأخير' على ادر الثانى »‬
‫الى تعرف ‪:‬بعظم آياد عند المكرخحن المنلمين »‬ ‫وكان نصيرآ للعلم وامتدحه الشاعر المندى ميرزا‬
‫وهى على خط عرض ‪ 67‬لال شيالا ‏ وخط‬ ‫غالب بالأوردية والفارسية ‪٠‬‏‬
‫طول ه‪ 85‬م شرقاً » على الضفة العنى لبر‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫وأعظ معام بانكييور اهلىصومعة أو‬ ‫لكك‬ ‫)‪. (١‬مسا عه ميمت ترس > مأدة مهسظ‪)5( ‎‬‬
‫مستودع الغلال الذى بناه من الآجر على شكل‬ ‫غلام رسول عهر ‪ :‬فناعرفساة غخذة روق‪ © :‬لاهور‪‎‬‬
‫خلية التحل وان هيستتكر وومتاممة سا‪1‬‬ ‫صنة لا‪ »8491‬كصهاتلسالا‪. )( ١‬جيمه تدده‪‎‬‬

‫بعد القحط المروع الذى حل بالبلاد سنة ‪61/911‬‬ ‫عمسطصظ نمس مزرعو ء يائدا ‪ 5# < .‬ء‬
‫‏‪ ٠١‬؛ والمدينة مشقبورة ى الدوائر الشرقية‬ ‫اآلنلهاد ع سنة ‪4041‬م‬

‫العربية‬ ‫الخطوطات‬ ‫عجموعا “القيسة من‬ ‫مب [ يزى أتصارى تتدوسة معستدظ ‪.5.‬خ]‬
‫تادر كل الندرة ؟ ومكتبة‬ ‫والفارسية وبعضها‬
‫بانكبيور » وتسمى ق وثائق الأمانة م«كتبة‬ ‫الفباحية الغرية المديئة‬ ‫«بانكييور»‪: .‬‬
‫يتنه الشرقية العامة » » وتعرف أيضاآ باسم‬ ‫ءهى‬
‫« يتنه» على الشاطئ الأعن‪.‬لبر الكنكك و‬
‫تشمل كتباً نفيسة ى‬ ‫« مكتبة خدامخش » ©‬ ‫‪_ .”*0‬لالآ‪ .‬شبالا‪ +‬وخط طول‬ ‫على خط عرف‬
‫الأدب الإسلاتى » وكان منشئبا مولوى خداغخش‬ ‫م ش‪.‬ر‪.‬قكريتوتش‪ . .‬والمكتية العامة‬
‫المتوق سنة ‪8٠11‬‏ » رجلا صناعته المحاماة من‬ ‫الموجودة فى هذه'الشاحية فأياح‪:‬سن المجموعات‬
‫أهلجهيرا ( بار) كرس حياتهبأسرها لجمع‬ ‫من المخطوطات العربية‪ .‬والفارسية “الى توجد ى‬
‫الخطوطات النادرة من مراكز الثقافة القدعمة مثل‬ ‫اللتد» ويبلغ عندها ننَ ‪٠٠.5‬‏ عخطوط ‪ .‬وهذه‬

‫القاهرة ودمشق وبيروت وأماكن أخرى فى بلاد‬ ‫الكتبة أنشأها‪..‬مولوى‪. ..‬يبيد ‪:‬يش‪ ,‬شان المتوق‬
‫» وكان اللورد كرزون‬ ‫العرب ومصر وفارس‬ ‫سنة ‪ 5/141‬ام عذ وكان‪ .‬شديد‪ .‬اليلإلى جمع‬

‫صمت تعمة حاكر عام التد ( ‪ 1141‬سس‬ ‫المخطوطات النادرة م »‏‬


‫‏‪ ) ٠6‬هو النى كلف صير إحوارد دنيسون‬ ‫المصادر ‪2‬‬
‫‪.‬رمن وومظ ممتو”ط فعدوةظ مزع بإعادة تنظم‬ ‫(‪ 0‬فهرست” المخطواطات العرَبيّة‪ .‬والفارسية‬
‫المكتبة وبإعداد فهرس فنهجى لها ؛ وقد نشر‬ ‫الموجودة عكثبة" 'باتكييور‪.‬الشرقية ‪ :‬ممههامامه‬
‫حى الآن‪ 18‬مجلداًتضف مو ‪ 0004‬عخطوط ‪,‬‬ ‫سق نه‬
‫سكع" فده عاطسعك ع[ و‬
‫يو‬ ‫عن‬
‫اساتعام‬
‫علا ع كمس‬

‫من مجموع ‪:‬يزيد على ‪800٠5‬‏ مخطوط ء وذلك‬ ‫ممموطسظ ره وكمأق ااه ريون طبعة كلكتدء‬
‫يفضلالتعاون المستمر ايلذتىسم بالصبر © بين‬ ‫سنة ‪ 4041‬ومابعدها ‪. .‬‬
‫‪١1‬‏‬ ‫بانياس‬ ‫بانكييوو‬
‫المقدسىالمدينةالىف اىلغورعلىالحدودبنللحولة‬ ‫سير إدوأرد دئيسون روص وعد المقتدروعظمالدين‬
‫والجبال فىإقلمدمشق ويصفها بأنهامدينةكثرة‬ ‫أحمد وعبد الحميد ومسعود عا تدوى ‪.‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫الديرات وأنها عثابة سوق لدمشق وأن مكانبا‬
‫فى أيامه أاخنلوازيفاىدة لآن أهل النغور رحلوا‬ ‫(‪ )1‬عمصصم*‪ 0‬عاممظ ‪« : 0.71.‬ماممظة رار‬
‫)‪ ١1‬يس بززمبير‬ ‫كلاسكو سنة ‪١631‬‏‬ ‫وماق‬
‫إلهابعدفتحطرسوس عام ‪ 154‬م ‪ 2‬وى عام‬
‫مكانت هذه المدينةإحدىقواعد الإسماعيلية‬ ‫ممتموم‬ ‫عتاطط أمنهة‪0 ,‬‏ علا مذ كااعزمسمكة ‏‬
‫‪٠‬‏ كلكتة » صنة ‪8041‬‬ ‫طهتة‬
‫ظع ع‬
‫و‬ ‫ول‬
‫م‬
‫عندماسلمهاالأثابك طنتكين صاحب دمشق إلى‬ ‫ا‬

‫برام ‪ +‬وكانت بائياس وقلعة الصْبيية المرتفعة]‬ ‫>‬ ‫«‪ )0‬مندمز زو ممنسمم ‏ لماصيسة‬ ‫‪1‬‬
‫أوكسفور د صنة‪ 4‬حاص الال‬
‫القائمةعلىطنن صخرة فىعهدالصلييين مركر]‬
‫روب ‪..‬‬ ‫سبح [ يز اتصارى مييق بعمصدط ‪5.‬ه ]‬
‫لكاثيلرحمن‬
‫وى عام ‪+1١1‬‏ م سلمها الإسباعيلية إلى‬
‫الفرئجة الذين أقطعوها للفارس رنييه ‏ برومن‬ ‫‪ 9‬بِانِيّاس ‪ :4‬وهويائياس جومم القدعق»‬
‫عسحظ عمتسج ‪ +‬ولكن سرعات ما استعادها‬ ‫وقد اشتق اسمها من يانيوث ممنعموم وهى‬
‫شمس الأملتوكابك حمشق عام‪ 791‬م‬
‫سثلممت‬ ‫مغارة كرست للإله بان ‪,‬روم على المنبع الأصلى‬
‫إل ذتكى » ولكن الفرنجة اتحدوا مع الدمشقين‬ ‫لابلرأردعل سح جبلحرمون «مممس] ‪1‬‏ وسميت‬
‫واستعادوها وأقطعوها مرة أخرى إلى بروس‬ ‫»‬ ‫قيليى > ‪:‬ممتلباط موصعم‬ ‫بقعديذصلكرية‬
‫وأسعت مقر أسقفية للنمرة'الثانية ويعد محاولة‬ ‫ولكنغلبعلها كاه اىلعادة ‏الاساملقد ‪-‬م‬
‫ملكته‬
‫فاشلة غزا تور الدين المدينة عام لاه‪١١‬‏ و‬ ‫وذكرت الغارة والمديتة وماجاورهما بام يانياس‬
‫لميستطع انتراعقلعةالصبيبة املنأصيلدىيبيين ‪+‬بيد‬ ‫لأول مرة ق العهد اليوناقى المتأخر (المليتستى )‬
‫أنه أرغ على تسلم المدينة عنداقترابيلدوين الثالث‬ ‫ولكن الراجح أن لهذا المكان اسماآخبر‪ :‬قى العهد‬
‫لندورين من‬ ‫اكن‬‫معجيشه ‪ +‬وى عام ‪ 4717‬تم‬ ‫القدم ء وقد شيدهيرود الأكر معيداً ‪-‬جميلا‬
‫احتلال المدينة والقلعة ‪ :‬ومنذ ذلك المين ذهيت‬ ‫لأغسطس ى جوار المغارة » وزاد ابته فيليب ف ‪-‬ى‬
‫جميع محاولات الفرنجة لاستراد المدينة أحراج‬ ‫مساحة المدينة ومهض ما وأطلق علها قيصرية‬
‫للتهم عام‪ 7132/‬م) م‬
‫ومث‬
‫ممفون ‪ .‬تعظيما لذكرى أغسطس ‪ +‬وكانبا المريحاحا(‬
‫ووهب صلاح الدين بانياس لابته الأفضل ‏‬ ‫اى‬ ‫لعهد‬
‫سقال‬
‫إمما‬
‫لدأ‬
‫افية‬
‫ف اىلقرنالرابعأسق‬
‫أم ا‪:‬ستولىعلنهابعدذلك المعظم ‪ 8171‬اام‬ ‫فقدسكنمدينةبانياسبنوقيس خاصة ء ويقول‬
‫الذى أقطعها أخاه العزيز عمّان ‪.٠‬‏ فلما اتلوعقزير ‏‬ ‫اليعقوبى إنها كانتقصبةالجولان » ويضم إلها‬
‫يانياس‬ ‫‪1١‬‬
‫)‪(١0‬‏ أبن الأثر ‪:‬‬ ‫ص ن هه‬ ‫لج‬ ‫أصيحت من تصيب ابنه السعيد ‪ :‬وأعاد عمان‪‎‬‬
‫‪6١54 855‬‏ ‪6٠١144‬‬ ‫حدهءص‬
‫طبعة تورنوغ ع‬ ‫والسعيد الحصون الى شترميها المعظمكمايتضح من‪‎‬‬
‫‪6‬‏‬
‫‪66‬‬‫‪١‬‬‫‪441”3‬‬
‫‪,‬ض‪6‬‬
‫وبمعادها » < ‪١١‬‏ ءاص‬ ‫التقوش الى لا تزال باقية حى الان ‪.‬وبعد ذلك‪‎‬‬
‫‪(91١) .‬‏ المقريزى ‪:‬‬ ‫"‪5‬‬
‫‪8‬‏ ‪ ١1-2 6‬ء ص‬ ‫بزمن خرب المغول قلعة الصبيبة إلا أن يييرصس‪‎‬‬
‫©‪71١‬‏‬
‫ركج»مة كاترمير ممغمءصره »‬
‫التسلو‬ ‫أعادبتاءهاعندفتحهمدينةبانياس عام ‪5511‬م م‪‎‬‬
‫‪1‬‬ ‫ص‪١4١‬‏‬
‫‪1‬‬
‫ويصف الدمشقى مدينة بانياس حوالى عام‪‎‬‬
‫‪ 1‬بوك لطع ممع ”‬ ‫‪ ٠.1‬ام بأنا مدينة قدعة حصيئة ء ويذاكر‪‎‬‬
‫المجاورة لا‪. ‎‬‬ ‫يةبة‬
‫بلع‬
‫لءص ق‬
‫افدا‬
‫‪ -‬مثل أ ال‬
‫ب‪+‬انياس ‪ :‬وهى بلانيه مممولوط القدعة »‬
‫وى القرن الخلامس عثر اليلادى قال الظاهرى‪‎‬‬
‫الىكان يطلق علهاأيضآًاممليوكاس موعنم] ‪+‬‬
‫إنما مدينة جميلة ولمينس أن يذكر الأرز الذى‪‎‬‬
‫وقد بذلت الحاولات مرارا لإثبات أنها عين بلدة‬
‫‪+‬تدل منالآثارالباقية‪‎‬‬ ‫يزرع فويياصدر مونبياس‬
‫تعرف باسم « أب لونيا » لادوم الى لم‬ ‫قهاعلىم بانااهلقرئمةوم أاضضافهالعرب ‏‬
‫سعم(صدط ‪ - ) 8‬وبائياس‬ ‫ذىا الوموق‬
‫تتم قهطف‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫رة‬ ‫يلى‬‫سع‬‫مشام‬
‫اليوم بلدة صغيرة على ساحل ال‬ ‫‏(‪ )١‬ممستطمه د شماوه © <<" ؛ تصللكت‬
‫؛هذه المستعمرة‬
‫خسين كيلومتراً جنوق اللاذقية و‬
‫«لد م (‪ )1‬الكاتب تفسه ‪ :‬مزميتامقة مسد‬
‫الفينيقية القدعة » الى أصبحت مدينة يونانية‬
‫دم‬
‫ميسسم ‪ 4‬صن كزه سواه و‬
‫تضرب السكة الخاصة ما » وغدت فيا بعد‬
‫معدت ‪ :‬زيم ‪ 21 6‬ء صونما‪1‬ب[عدهاء‬
‫حمص أيام‬ ‫د‬
‫نفى‬‫جلت‬
‫مقرا لأسقفية » أدخ‬ ‫(‪ )5‬معط س‪ 1‬ممامواوفك مسارم ‪ 2‬حل‬
‫الفتح العرى » علىأن ثغرها الضغير مظشلهدا‬
‫ص‪9١‬‏ وما بعدها‪ )5( ..‬ه‪. 83‬؟ خمدة ‪:‬‬
‫‪٠‬‬
‫للنشاط » ويخاصة أيام الحروب الصليبية وهى‬ ‫عدمتاونجع معدل تقزه‪ 8‬مكسرون مرق المجلة‬
‫التغر الذى محميه حصن وتسيطر عليه قلعة “رقب‬ ‫الأسيوية » < ‪7١‬‏ سنة ‪ 4881‬م » ص ‪٠١44‬‏ وما‬
‫فعه الصخرى »‬
‫طىتنقوم‬
‫هافنءظالمادة م)نيافة ال‬ ‫يعدها (‪ )1‬اليعقولى‪:‬المكتبة الجغرافيةالطعرببيعة»ة‬
‫وكانت ولنية وزوريين‪ © :‬الى احتلها الفرئجة‬ ‫‪ :‬المكتبة‬ ‫ق‪7‬د)سى‬
‫ل‪7‬م‪( 5‬‬
‫ص‪7‬‬‫دغهويه » ل<ا » ا‬
‫سنة ‪0‬ه ه ( ‪14١11‬‏ م ) ع وتدصم مركزها‬
‫الجغراقية العربية» حلا»ص ‪4‬غ صن ‪ » 481‬ص‬
‫ه‪8١(1‬‏ م)‬
‫بالاستيلاء علىمرقب سنة !‪1‬ه ‪1‬‬ ‫‪ 041» 41 51+‬وما بعدها ‪( .‬ا‪8‬ل)دمشقى ‪:‬‬
‫من أم إقطاعات إمارة أنطاكية » فى الطرف‬ ‫طبعة مهرت » ص ‪١٠7‬‏ (‪ )4‬أبوالفدا‪ :‬طبعة ريتو‬
‫الأقصى لكوتتية طرابلس » وظلت » بعد أن‬ ‫ودهسلان ‪5»1‬ص‪٠ 445‬‏ )‪ (١١‬مممسعطة ‪: 2.‬‬
‫عهد بها مع مرقب إلى الإسيتارية سنة ‪. 71/10‬م‬ ‫فكة ع مافمتسامعال ‪.‬معمة مقط‬ ‫قصللمظما‬
‫لات‬
‫ع‬
‫يوذل‬ ‫بانياس ب يانييت‬
‫خنر قواعدالمقاومة للغزو‬
‫ام‬‫وعدة‬
‫) قا‬
‫‏‪ ١187‬مأ‬
‫« بأنييت » ‪ :‬مدبنةوتحصيل ف إقلمكرذل‬
‫الإسلانى » وقد دمرما المجمات الى تعرضت‬
‫هذه المادة ) » وقد تحدد فى‬ ‫نابظ(ر‬
‫ابنج‬
‫بال‬
‫ا » وبخاصة هجمات صلاح الدين حتى تم‬
‫ثلاث مناسبات مختلفة مصير بلاد المندفى سبل‬
‫غزوها على يد قلاوون سنة عد هرءمكام)‬
‫وذلك عندما هزم‬ ‫يانييت'‪ :‬الأولى عام ‪2‬‬
‫بل تدمرت تدميراً تامآًحى أنهاققدت تماماًشأنها‬
‫بابر ( انظر هذه المادة ) وبرلاس الركىإبراهم” ش‬
‫الإدارى مساب مرقب ء وم يسترع انثياه جغرافى‬
‫لودى ؛ والثانية عام ‪ 161‬عندما قفضى أكبر‬
‫العرب إلا موقعها وحدائقها ؟ والمدينة اللتالية‬
‫( انظرهذه المادة ) على قوات هيمو » أماآخر‬
‫ليس فبا حاتلىآثار الىمكن أن تتحدث عن‬
‫وذلك عتدما قضى‬ ‫مرة فكانت عام ‪١65710‬‏‬
‫رخائها القدم‬
‫أحمدشمسحراق ( انظرهذهالمادة) علىالمراطهاء‬
‫والعوامل الرئسية الىسيبت هذهالحوادث ترجع‬ ‫المصادر ‪+‬‬

‫إلى موقع هتنا الإقلم الجغرائى مضافآً إلى ذلك‬ ‫‏(‪ )١‬تسعد ‪: 8‬ها ماموكسرومزسة‬
‫اتحلال الأمور فى الداخل وضعت وسائل الدقاع‬ ‫ص‪- 71‬‬ ‫يزجزى » ياريس سنة ‪141/‬ء ومخاصة ‪1‬‬

‫على الحدود ‏ ونجد أن طريق الغزاة من فاحية‬ ‫(‪ )5‬مومس تتردرلموح ء انظر مادة مبوببوزوير‬ ‫‪4‬‬
‫ال‬ ‫موجى‬
‫ووت‬‫ككرم‬‫ويرو‬
‫الأفغات عمرزات خي‬ ‫() معطمن ‪# : 00.‬جام عل متررى مم > اريس‬

‫إلى مبول اليتجاب » وهقهٍ الممرات أضعت‬ ‫سنة ‪٠491‬‏ ءالفهرس ( انظر ممأمدزةميومنمج ) ؟‬
‫الجهات مقاومة‪ +‬ولميكننهرالسنديوماماحائلة‬ ‫(؟) عسعلت ةل ‪ + [.‬عمنشدملك عمل عووط س‪> 1‬‬
‫دونالتقدمنحوهناالإقلم‪ +‬وماكانت صحراوات‬ ‫تور»سنة ‪ 411+‬ءالفهرس (انظر مادة مووميوع ) ؟‬
‫راجيوتانا نحمىهذاالإقلممنناحيةالجنوب فقد‬ ‫عنة ‪ : ©.‬علا سفسة ‏ عمامعلوط‬ ‫(‪ )9‬عهسمدة‬

‫اضطرت الجيوش المغيرة أنتنفذإلىوديان نهر‬ ‫وسعمية » لندن سنة ‪ » 0481‬ومخاصة ‪4‬ص‪41‬‬
‫الكتكك وجمنه عن طارليقممر الضيق بين اللند‬ ‫‪ :‬فتوح اليلدانت»ء ص‬ ‫ا‪5٠‬ل‪0‬‏بل(ا)خرى‬
‫و‪4‬‬
‫الثمانى الشرق للصحراء وسفح جيال *ملايا ‪2‬‬ ‫‪ 0( 1‬المكتية الجغرافية العريية » القهارس‬
‫وكان الرأى السائدلعهدطويل » أن انتصار‬ ‫ر‬
‫كوقد‬
‫ذ(‬‫‪ 50‬ابنالأثير» < ‪٠١‬ء‏ ص ‪57‬‬
‫بابر على إبراهىم لودى سبة ‪ 3191‬يعزى إل‬ ‫بالقعلبانياس ) ؛ (‪ )5‬ياقوت» ج‪١‬ء‏ ص ‪41‬لا‬
‫اعماده الكبير على فرق المدقعيةا ‪..‬ومصدر هذا‬ ‫< ‪ 4‬ء ص ‪0‬ه )‪(١٠‬‏ أبوالقنا ‪:‬تقوم عاص‬

‫اخلطأدالقأريجمقةةغيلركلمة ‏ عرية » ‪ .‬فإن‬ ‫ال‬ ‫*‬ ‫يبونج‬ ‫ه )‪(١١‬‏ اللمشقى ه طيعة‬ ‫‪8‬‬
‫‪١4‬م‏‬
‫ص‬
‫‪.‬بعمائة ‪.‬عربة ولكن‬ ‫بابر قد استخدم حقيقةٍ س‬
‫من الدطأ أن نعتيرها‪.‬عربايت لبجو المدافع لآن ‪,‬‬ ‫سبدى ‪ 1‬صوردك توميثعمتسم ل‪3‬معمهة ‪71.‬‬
‫يانييت الياه‬ ‫لل‬
‫< ؟ » ص له وما بعدها ‪ )*( +‬على محمد خان ‪:‬‬ ‫الكلبة لاتدل إلاعلى معى العرية قحسب ‪+‬‬
‫مرآة أحمدى ‪٠‬‏ فطاظ > رتم ‪ » "495‬ورقة رقم‬ ‫على‬ ‫د ملا‬
‫يواهد‬
‫وليس هناك من النصوص أو الش‬
‫“مره وما بعدها ) ‪ )4( +‬تكارنامهحند » أورم‬ ‫أنهكان لبابر مثل هنا العدد الكبير من المداقع‬
‫كظذلك ميرمجممومج مترمندا <" ؟‬
‫سنة ‪7498١‬‏ ‪.‬ران‬ ‫محيث محتاج إلى سبعمائة عربة لتقلها ‪ .‬والذى‬
‫‪1١5‬‏ ‪+‬‬ ‫له امالك < ‪ > 8‬ص ‪60‬ة"‪7‬‬ ‫و‬ ‫نستدلعليهمنسيرةبابرالىكتهابنفسهأنكهان‬
‫(‪ )9‬وصلاصل ‪,‬جعارو ‪ 2‬عتمممله علة ««مخل ع«متعم لمق‬ ‫علك مدفعين فقط » وأن بابر نفسه مجعل هذا‬
‫هرتسه عزهعلللمظ عللا ها هستلمكد عملعلمؤمة هه‬ ‫الانتصار راجعآ إلى رماة التبال ‪ +‬وتعود أضية‬
‫عنججيجر طبعة عام ‪٠191‬‏ ب‬ ‫الحرب الأولى الى حدثت فى بانييت إلى ألما‬
‫[كولن ديقز وزموط متلامن ‪] 0.‬‬ ‫حددت مصير أسرة لودى ‪ .‬وأعظٍ من ذلكتلك‬
‫القاومة الى بدت ‪,‬من جانب الراجيوتيين عند‬
‫‪:‬لممنصطلحات الىتطلق‬
‫‪«-‬ا‪+‬لباه » ا‬ ‫تهاتوه فى العام الك ‪.:‬‬
‫العربية على الجماع ؛ والفقه يستعمل أصلا‬ ‫والحرب الثانية التى حدثت فى بانهيت اسنة‬
‫‏‪ ٠‬الوطء‏» والبا »ه منحيثالميداً»حرام(مثله‬ ‫ممهط‪ 1‬والىهزمفاأكبرهيمو أضميةكيرى ى‬
‫فىذلك مثل ممارسة صلات جنسية أقل درجة )‬ ‫مكنهناكإميارطوريةمغولية‬
‫تاريخ الهند لأنهلت‬
‫إذاكانالطرقاغيرمتزوجين أول ياربطهمارباط‬ ‫قبل عهد أكر ء ولكن كانت هناك محاولات‬
‫فمتإهذدا لميكن الآمركذلك‬
‫الملكيةكالمولى وأ‬ ‫لإنشاء هذه الإميراطورية ‏‬
‫فإن القانون الجنائى يتدخل للمعاقبة على ‪٠‬‏ الزنا»‬ ‫وبعد أن هزم أحيد_شمس درا المراطها فى‬
‫باملوت على الأغلب ( انظر مادة و حدالزناء »‬ ‫صنة ارم اولالفكين لتفسه ق بلاد الهند‬
‫ومادة ه محنْصّن » ) ء وهذامنحيثالنظرعلى‬ ‫بل رجع إلى أفغافستان م ومتكنهزبمة‪-‬المراطها‬
‫مشهور أن‬ ‫الأقل ه على أنه جاء فحىديث‬ ‫فى تلك الموفعةإلشايفاًمواقناً لهم سرعان مااستعادوا‬
‫الوطء إذابوشر با يتفق مع الشرع هو صدقة‬ ‫قونهم وأصبحوا مرة أخخرى سنة ‪ 171713‬خطراً‬
‫عنداللهِويرى الفقهأن معظر الممارسات الجنسية‬ ‫مهد السلام المت" تزجع أمية هذه الخرب‬
‫تحلال للروجين » ورعاكانذلكمقيداًبقيدواحد‬ ‫إل آنه يسرت السبيل نتضخم التفوذ البريطاق‬
‫هو ‏‪ ١‬الوطء قى ديرها و>‪.‬‬
‫تاللكبلامب‪..‬‬

‫والباه من حيث النظر ‪ 3‬ق جميع الأوقات‬ ‫المصاس هه ‪*.‬‬


‫ظلرافوىف بتباتهاالتشتصعلائر الدينية »‬
‫|إ‬ ‫ممتن ‪‎‬مو ‪ : ١‬رباب ‪‎‬هماث ‪76 82.‬‬ ‫(‪)١‬‬

‫ذلك أنه غير مباح فى‪ -‬وقت الصيام فى رمضان‬ ‫مله ‪ )42(1 1191‬مومتمعممط ‪ 2 11‬أكبرتامه‬
‫‪1‬‬ ‫اثياه ‏ ياهلة‬
‫أو أثناءالإحرام فىالحج ؛ ومعذلكققدجاءفى‬
‫‪ +‬باهرْمُز » ‪( :‬انظرماد وة هرمزءبا‬
‫الآي‪1‬ة‪١‬‏ منسورةالبقرة‪ « :‬فساواكمحرثلكم‬
‫فأتواحرئكمأنىشم ‪ » » 55‬ولميقترننهىالقرآن‬
‫بأهلة » ‪ :‬يطلقعلىقيبلةمع انلبدوية قى‬
‫يعانن النساء فى‬ ‫لةا»ية ‪7‬إ‪٠‬‏ت)‬ ‫س(ورة الابقر‬
‫مالل الجزيرةالعربية عادة‪ 8‬ببىباهلة » نسبة‬
‫الخيض بفرض عقوبة » على الأقلفىهذه الدنيا‪.‬‬
‫إل « ياهلة» بنتصعبالىبىمهااينزوجها‬
‫معن » ‪ +‬وكانت مراعهم فىالقدم جنوقالعامة »‬
‫وم عنعالفقهروئيةالشريكة عرياتة » إلاأن النى‬

‫ويقال إهم ظلوا هناك إلى القرئين الرايع والخامس‬


‫يلتزم الحشمة الشديدة فى الوطء مهنا الخصوص‬
‫وغيره > أماشرعية الوسائل الىتتخقلمتعلحمل‬
‫البلاديين‪ :‬ثمتجدمبعدذلكعتلون يرالحقيئر‬
‫علىمسيرة أربعة أميالمن البصرة » وهذهاير‬ ‫فانظرعنهامادة« عزل » ه ولايضحالققهأى‬
‫ق الحجاج د‬
‫رايفى‬ ‫على جاانلبأمحنمية لوق‬
‫طوعه‬ ‫فيدعلىالاتصال بشريكة لمتصلإلىسنالبلوخ‬
‫عا دامت العملية الجنسية مستطاعة من الناحية‬
‫وكانت قبيلة باهلة سيثةالسمعة حهى أن‬
‫لنسيةإلهاوه ‪٠‬ى‏ باه» تعتبرمنألاظالميجاء ‏‬ ‫الجمدية ه ولمتتفق المذاهبفىمسألةخلعمق‬
‫لتروجة أن تطلب مباشرة الحقوق الروجية ه‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫ورةجمهنا أن‬
‫زهجو‬
‫فنحبمالكأباح للروجة الم‬
‫تطلب الطلاق ه جلى أن الزوجيستطيع دائماأن‬
‫‏(‪ )١‬فلكمسعةنة ‪ 4 8.‬هه سد عنناهي‪2‬‬
‫يطالب زوجته بأن تكون طوع أمره فىذلكلآن‬
‫(‪)0‬‬ ‫معلا‪ 161‬عسم لي وض ‪4601‬م‬
‫(ر هته للادة) »‬
‫نحظ‬
‫انكا‬
‫ال‬ ‫هور‬
‫وه‬‫جطء‬
‫الو‬
‫تام ب ‪ :‬ماستصامه ج‪ 4‬ميسصاس‪1‬ا ‪62‬‬
‫الكلمة اللغوى لأن‬ ‫ققاق‬
‫تتف‬
‫اىهشنا ي‬
‫وه ف‬
‫‪.‬بق‬
‫وال‬
‫مسوماة ف لفهم‪0‬لصيحلطسا‪ 8‬علطت ©‬
‫التكاح معناه الزواج والجماع ‪.‬‬
‫< ‪ > 1:‬ص "‪١٠70‬‏ () ممله‪ 0..‬وعجمنفمث‬
‫صاره د (‪)5‬‬
‫‪5 4‬‬ ‫< "‪1‬‬ ‫علس‬ ‫عله‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫كعطةم‪ )0106‬سآ ‪:‬ع«لعن‬
‫تفعسةفجملسممملكة ‪>< +‬‬
‫مج‬
‫سمو‬
‫مةا‬
‫م»زطبع‬ ‫‪ )22‬ديوان الف‬
‫يرزحق‬ ‫ل ‪.6‬ه (‪ )7‬وانظر‬ ‫(‪ )1‬انظر مصادر فا‬
‫عدةزو‬
‫الالو رزاع ملكي‬ ‫‪6‬ك‬ ‫دق ‪ 11‬ال‬ ‫سل‬
‫‪:‬سئلة عسممر م‪- 5‬‬ ‫أيضاً * عل‬
‫عكسآم‪2.‬‬

‫ذخل ‪.‬سر‬ ‫خورشيد ي[وسكويه ومدوصدمة ‪1 93‬‬


‫اصره‏لى عابلدرحمن‬
‫ل أببون‬
‫لاهل‬
‫الي‬ ‫‪1‬‬
‫»ى‬
‫اعلبردحمن بن ربيعة أ‬
‫‪« +‬الباهل م‬ ‫‪+‬الباهل »» أبو نصر أحمد بن حاتم‬
‫«‬
‫أنهمن قبيلةباهلة ‪ :‬قائدعر عرف ينى النور‬ ‫لى ‪ :‬من علماء العرب فى اللغة والأدب »‬ ‫لباه‬
‫ا(لطيرى » < ‪١‬اء‏ص ‪ ) 7357‬أو ذىالنون‬
‫كانمنتلاميذ الأصمعى وأن عييدة وأق زيد »‬
‫نسبةإلىسفهكماقالابنالأثير( الكامل » طبعة‬
‫وعلى هذا فهو من مدرسة البصرة ‪ +‬عاش أولا‬
‫‪)06‬م‬ ‫القاهرة » سنة ‪“7٠١‬‏ ه ء ح “ا ء ص‬

‫وقدقادعيدالرحمن طليعة جيش سرَاقية بنعرو‬


‫ف بىغدادثمانتقلسنهاإل إىصفهانتماستقرآخر‬
‫الذى وجهه عمر إلىحريند ( باب الأبوا ) سنة‬ ‫‪0‬م م) ‪.‬‬
‫ه(‬‫‪1‬ن‪0‬ة‪6 1‬‬
‫الآمرببغداد وتوف ب‪5‬اس‬
‫‪ 1‬ه( ‪1745‬م ؛ انظر الطيرى ‪ :‬الموضع المذكور)‬ ‫وقد سار ى تصانيقه بصقة عامةعلى نبج من‬
‫وأهمحادثة رويت عمافعلهالمسلمون الذينكانوا‬ ‫تقدمه وكتب مثلهمكتاباًفىالشجر والنبات والإبل‬
‫قاز للمرة الأولى »‬
‫قوفى‬
‫اسللطان‬
‫حيتذاك أصحاب ال‬ ‫والحبوب والنخيل والخيل‪ :‬والطير والجراد »‬
‫هواللقاءالنىثمبينعبدالرحمن بنربيعةالباهلل‬ ‫اته‬ ‫صالنجفى‬‫ونل ألجراذ ‪.‬م'وع‬ ‫ال م‬
‫نأو‬
‫تات‬‫وك‬
‫والقائد الفارسى بدربند » وتقدعه خضوعه للقائد‬
‫الأمثال وأساء الأعلام وأخطاء اللسان عند‬
‫العرق( الطبرى © ‪ 51‬ء ص ‪4551 #8555‬‬
‫العامة ه ولا شك أنهلووصلت إلينا مصنفاته‬
‫”ا ) موهقد‬ ‫‪ .‬وانظر ص لاكك‪'5‬ا ‪9557 4+‬‬
‫ذكر الطيرئ العهدالذىمنحه هو « لأهل أرمينية‬ ‫لأفدتامهاووجدنا قبا ملاحظات قيمة» ولكنها‬
‫ضاعت ‏‪٠.‬‬
‫بهعبدالرحمنوأخوهصلمان بن‬ ‫شنب»د‬
‫وأرم‬
‫وال‬
‫ربيعةالباهلى ( اينعبدالير ا‪:‬لاستيعاب » ص‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫‪13510‬‬ ‫؛النظطريرى ‪ » 1<-‬ص ‪6395‬‬
‫‪ 5+‬ا‬
‫فى القيادة‬ ‫وتوق سراقة فاىلسنة نفسها فخلقه‬ ‫‏(‪ )١‬ديهاتا ‪ : ©.‬ماسلدة صستمسممع عاط‬
‫جرزوز عن © طبعة‪:‬لَيِيسك سنة ‪ 1521‬ص ‪1‬م ه‬
‫العليا عبد الرحمن ‪٠‬‏ وتلى عبد الرحمن أوامر‬
‫(‪ )1‬كتاب الفهرست طبعةفلوكل ‏ د ‪١‬‏ » ص ‪5‬ه‬
‫مبناعلممرفنى ى زحفهقدماًإلىالنزر ف»سار‬
‫() علدت ملموعلط جامك‪ 2‬هلالأعاتوج ©‬
‫ترقا اللمرات الى ق الطرف الشرق لجبال‬
‫‪61‬هه‬ ‫دالا ءص‬
‫‪.‬قوقاز ‪-‬حى بلدْجتر » ويظهر“أن‪ .‬هته الديثة‬ ‫ال‬
‫لهللع‪ 1] 3. 8‬قد أغبر علبا مراراً ى السنْوات القليلة الالية‬
‫‪4531.4‬‬ ‫( الطبرى ء ح ‪١‬‏ ع ص‪7555/-‬‬
‫‪ .‬وعادعيدالرحمن سنة‪ 1‬ه ( ‪ 703‬م)‬ ‫‏‪44١‬‬‫‪« +‬الباهل الحسين » ‪( :‬انظربادةهالمسين‬
‫‪ 1‬إلى بلاد النزر‪,‬وحاصر يلتجر ( الطبرى ‪6‬ج ‪١‬‏ »‪.‬‬ ‫تفي‪.).‬‬
‫فل‬ ‫ادرحمن ب باويان‬
‫الباهلى ع‬
‫ص ‪ 4885‬ومابعدها ‪ :‬وانظر أيضاً » ‪5‬ص‪815‬‬
‫«باوند» ‪ :‬امم أسرة إيراتية حكت ى‬
‫بين الطرفين المتقاتلين‬ ‫وما بعدها ) د ووقعت‬
‫طيرستأن من سنةه‪4‬؛ه (‪ 9855‬م )إلىسنة *هلا م‬
‫؛جد هذه الأسرة هوباوشبانيور‬
‫(‪448‬م ) و‬
‫‪1‬‬ ‫اشتياكات عتيفة استطاع الخزر أثناءها أن تخترقوا‬

‫ابن كيوس الذى عاصر خسرو برويز » وعينه‬ ‫صفوف المسلمين واتضمت إلهم قواتهم الأخرى»‬
‫خسرو قىمنصب « إسهيد » أو « سياذبتيه » أى‬ ‫وقتل عبد الرحمن وهو تحاول لمشعث رجاله »‬
‫رئيس الجيش ‪ .‬وأسرة باوندتشملثلاثةفروع >‬ ‫وحمل أخوه سلمان العلم وحاول أن خرج ببقية‬
‫أولها من ‪ 1‬أميرا حكوا مسنة ‪ 04‬ه إلىسنة‬ ‫جيشه من باب الأبواب ‪ +‬ويقال إن الخزر قد‬
‫مفىامننية‬
‫‪5١٠١1‬‏ م ) ؛ واثلثا‬ ‫وما ه ( ‪055‬‬ ‫احتفظوا تجمان عايلدرحمن وتوسلوا بهفىصلاتهم‬
‫أمراء حكموا من سنة ‪ 554‬اه إلى سنة ‪ 002:‬الم‬ ‫‪»,‬‬ ‫ص‪5551‬‬ ‫<اء‬
‫للاستسقاء ( الطبرى أ‬

‫‪ 111٠١‬م ) ‪ +‬ناكو ثلاثلا ًاضيأنم‬ ‫‏( ‪٠١7‬‬ ‫> وهزعة عبدالرحمن وموته علامة اللهاية‬ ‫)‬
‫عمانية أمراء حكوا منسنة ‪ 017‬ه إلىسنة ‪٠‬هل‪/‬اام‏‬ ‫للحرب الأولى بين العرب والغزر ‪ +‬وتقول بعض‬
‫ولا م)‪.‬‬ ‫كح‬ ‫؟‬ ‫‪4١٠‬‏‬ ‫‪ :‬قتوح »دص‬ ‫اللمصاحر ( البلاذرئ‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫اينقتيبة ‪ :‬المعارف » طبعة قستتفلد ءص ‪١757‬‏)‬


‫للىقهاوئد العرى الذنى‬
‫بيبعنة الاباه‬
‫رمان‬
‫إن سل‬
‫‏(‪ )١‬تاريخ منجم باثى » المجلد الثاق » ص‬

‫‪:‬ستممعة‬
‫وما يعدها (‪ )]5‬تعمل ‪.‬عع‪1#‬ال‬
‫قتل فى بلتجر ‏‬
‫انز‬ ‫ع ‪١‬ص"اط‏ اس ‪(+ 7014‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫مماعتسطه‪ 1‬ره ومنعتط تاريخ‬ ‫عمسمجظ ‪6.‬‬
‫(‪ )١‬ومتمس[ ‪ : .031‬الع ه[ ‪1‎‬لةعامو ‪336‬‬
‫طيرستان محمد بن الحسن بن إسفتديار »‬
‫نط ممه يءرينستون سنة‪» ١1484‎‬اص‪‎‬‬
‫نشرفىسلسلةكبالتذكارية » المجلد الثاق»‬
‫لاكسلامى‪‎‬‬
‫ج‬ ‫ها‬
‫ع‪8‬دوما‬
‫ب‪1‬‬‫ص‬
‫خورتيد [ دتلوب ومومتسط ‪.43.‬ط ‪]1‬‬
‫[ أيواد مص ‪.‬ان آ‬

‫‪« +‬زاهنكك » ‪ ( :‬انظرماذةش«به جزيرة‬


‫«باويان » ‪ :‬قريةكردية منخسة أو ستة‬
‫‪03‬‬ ‫اللاير )‪٠‬‏ ‪.‬‬
‫‪ :‬على مسيرة نصف هإينلكليزي من‬
‫حنص » الىتريدعنهاق عددالسكان ‪5‬‬
‫وقرية‪ 8‬باويان» قىمقاطعة الكردالمازورية ‪0‬‬ ‫‪ +‬وباورد » ‪ ( :‬انظرمادة « أبيورد ‪ ) 2‬م‬
‫ياويان س ياى‬ ‫اها‬
‫حا ء ‪1‬ص‪( 974‬‬
‫‪ )1.‬الكاتب نفسه ‪:‬وى بمئزرزيز‬ ‫بينناحية‪ 9‬نوكر » قىجبلمقلوب بالقرب من‬
‫ريرؤوورء ‪/‬ض‪١‬؟‏ ويمعادها ‪ )1( :‬مموزير يري‬ ‫الموصل وناحية عمادية المشبورة بالنقوش السريانية‬
‫عاموعة؟ كه عمنمة ‪3‬‏ (؟) سمميدط ‪« :‬مقازمعماتز‬ ‫الى 'توجد على الصخور الموجودة فى خائق‬
‫سنممق عن > طبعة باريس سنة ‪0٠481 -4/181‬‏ ‪.‬‬ ‫ه خازير » القريب منها ‪ -‬وهذه التقوش زارها‬
‫يق‬ ‫اوطعيمق‬
‫تلك‬ ‫سل‬
‫معفي‬ ‫(‪ )9‬مسمصظامكة ‪©.‬‬ ‫‪.‬وج القتصل القرتسى‬ ‫ج‬
‫مه ‪6‬‬ ‫ع«رووي‬
‫لأول مرة‬
‫مريومرة ء انظرالفهرس » مادة ممزومظ لمنممقة‬ ‫«دوهنا © مممط عق >زثامرها‬
‫الذى خلف ي‬
‫(‪1-‬س)مسسممتسآطاعءة ‪ + 510.‬عمعانه«ؤاضه ‪81‬مر‬ ‫المتر روش بمج ‪.‬مج وهو تاجر إنكليزى ىق‬
‫عنيمامسم صفح الله عرقستة‪0/( - 8/141‬‬ ‫الموصل وصديق للسر هترى لابارد وبمك عند‬
‫لمسطءة ‪:1.‬متوداممهصان) ‪.‬وعم «مارطها سمسهد‬ ‫تسدرم‪ 4 1‬ومسير روس هذا غهيور م‪ .‬د‬
‫تشرت ق ‪.‬ممه ممعمسلءه‪ 7‬جد ميسلسظد »‬ ‫ءقد ذكر للناايارد‬
‫دوس ومع ‪.‬عد المشيور و‬
‫منة ‪80١91‬‏ ‪21.2 2‬‬
‫فتائج زيارة روس فكتقابه المسمى ( مللسدمفسةاد‬
‫حرزفلك ولويسع ‪] 1‬‬
‫عفص كلذ © < ‪ » 1‬ص ‪841١‬‏ ) د وقدنقل‬
‫‪:‬هله النقوش بعد ذلك «يلاس » ممواط ‪.‬نه‬
‫«وباى ع ‪ :‬كلمة تزكية » أوإذاشئتالدقة‬
‫الذى كشف « خترسآباد » ثمالسيرحترىلايارد ‪.‬‬
‫صفة معناهاعَنى » وقد ظهرت يهناالمعبى فى‬
‫وتوق الستر يل ولمع ‪.‬مهد أحد الذين كانوا‬
‫أقدم آثاراللغةالتركية واهلىنقوش الأورخونية ‪.‬‬ ‫يرافقون لايارد فى تلك المنطقة سنة ‪١881‬‏ أثثاء‬
‫مالك للأرض أو العقار م‬ ‫بمام‬
‫وقد تكون اس‬
‫تضاف‬ ‫فكثيراً مكانت‬ ‫سةطى‬
‫وسي‬
‫لىآ‬
‫ااف‬
‫[م‬
‫استحمامه د ولم ترئخذ صور شسية لهذه التقوش‬
‫بعد ء كاأنهلمتنقل صورة منهابضغط الورق‬
‫إلى أمماء الأعلام إشارة إلى أنهممن السراة‪:‬‬
‫عولاال‪2‬تقش الذى عمل فى عهد ستحريب‬
‫لامنالعامة ‪ .‬وأقدم النصوص الى ظهرت فيا‬
‫‪1‬ئما ق‪ .‬م‪ ) .‬يشتملعلى « تاريخباويان»‬ ‫( ‪01‬‬
‫ذاالى قصة « محمود ياى » وزير الأمر ‪,‬‬
‫الذىيذكر أن سنحريب أحضرإلموطهم بعد‬
‫اكورخان زعم القره خطاى' الواردة تفارىيخ ‪.‬‬ ‫مُدينة إ«يكلآقى » الى أنشأها‬ ‫صوسنرةآة‬
‫« جهات كشاى » للجوينى ى القرنالسابعالهجرى ‪.‬‬
‫« مكرتدادنهى » الأأكتّادى ( بابليون ) فعىهد‬
‫نىظ؛ر ممسزه*‪+ 4‬‬ ‫(ثالث عشر الم‬
‫الاد‬ ‫ال‬
‫تجلاتبلضر الأول » وهنا التقشيشتمل على‬
‫مسلط عهمستت ‪ 71‬ع صن ‪6‬ه( ‪6‬‬ ‫مسألة هامة فى التاريخ الأشورى ‪.‬‬
‫انض » صر‬ ‫يال‬ ‫لا‬ ‫م‬
‫اللصادر ‪:‬‬
‫ص ‪4‬لا ومابعدها ) ‪.‬‬ ‫لاه‬
‫‪ 111‬ع‬
‫[ يارتولك ولمطمطظ ‪+1: 07.‬‬ ‫)‪ (١‬لممصة ‪3-‬آ‪ :‬مستمسء علذ فس المتستان‪» ‎‬‬
‫‪164‬‬

‫وكاانلتستولليطةان العرش تقترن محفلتين‪:‬‬ ‫يك ») ‪.‬‬


‫ودة‬
‫«دباى » ‪( :‬انظر ما‬
‫الحفلة الآولى خاصة يشترك قبا أكابر المملكة‬
‫ير الرعية‬ ‫هها‬
‫ام ف‬‫مقسه‬
‫جمة‬‫والأخصاء و»الثانية عا‬
‫العريضة »ع وهاتان المفلتان تعيدان إلى أذهاننا ‪:‬‬ ‫‪ :‬الاسمالنى أطلق على‬ ‫)‬
‫ك»(‬
‫بباى‬
‫‪«+‬‬
‫« الببعة الخاصة » و « الببعة العامة » ‪ +‬ونشأ من‬ ‫حاكم بلاد تونس حبى "‪ 7‬يولية سنة ‪>» 1891/‬‬
‫وهتالك خلع الباى الآمين الحاكم التاسع عشر من‬
‫بسط الحمايةعلىتوقس أن أصبحممثلفرنسافى‬
‫الأسرة الحسينية وأعلنت الجمهورية فىهذه البلاد‪.‬‬
‫بلاد تونس يشترك ى حفلة تنصيب الباى ومخلم‬
‫اقةم)م الدولة‬
‫بشري‬
‫عاللىباى االجلديبدر(اءة ال‬ ‫والكشف عن أصل هنا الب يقتضينا أن‬
‫الجاميية ‪.‬‬
‫نرتد إلى نباية القرن السادس عشر < ففى ذلك‬
‫لبعمةرمصنوم‬
‫وقدنصتالمادتانالثالثةواالرا‬ ‫الوقت أنشأالباىعبان متصب الباى ( يك فى‬
‫الصادر ى ‪5١‬‏ أيريل سنة‪ 1181‬عالىلأبناى هو‬ ‫التركية ) دونأن يرجع للباب العالى الذىكان هو‬
‫رئيس الدولة » وهو فى الوقت‪ :‬نفسه رأس الأسرة‬ ‫؛ل حامل اللقب التأمتر على القبائل‬
‫خو‬‫واعه‬
‫من أتب‬
‫» السلطة الكاملة علىأمرئهوأميرات‬
‫له‬‫واكة‬
‫الح‬ ‫وحفظ الآمن العام وجباية الضرائب ‪ +‬ولم يليث‬
‫أسرته > ولايجوزلأىمهم أن يتصرف فى شخصه‬ ‫الباى التى ترود بكل هته السلطات الواسعة »‬
‫أو فىملكهإلابمواققةسابقةمنالباى‪ :‬وهويباشر‬ ‫أن أصبح أهمشخص فالىبلاد ‪ .‬وكان هنا هو‬
‫سلطانه الأبوىعلهم » ومنواجيه أن عنحهم هذه‬ ‫اللقبالذىتلقببهأغ الجتودحسينبنعلىرأس‬
‫المزية ويدين أمراءالأسرة لهممقالطاعة» طاعة‬ ‫الأسرة الحسينية عتدما تلقى مبنعد براءة تعرنه‬
‫البنوة للأبوة ‪.‬‬ ‫باياعلىتونس فى ‪١٠‬‏ يوليةسنة‪ 80713‬م‬

‫وق دكاتت الألقاب الىمحملهاالباق تشمل عدداً‬ ‫ولم تنظ ولاية العرش إلا متأخراً عقتضى‬
‫املنعبارات‪ .‬تدل عملهىامته السلطانية ‪ :‬فقدكان‬ ‫الميثاق التى جاء فى الدستور التونسى الصاحر ىق‬
‫‪3‬‬ ‫لقبه ق الوثائق الرسمية ‪ « :‬سيدنا ومولانا‬ ‫مصاتدة الأولى منه‬ ‫‪ 5‬أيريل سنة‪» 1581‬اإلذن‬
‫باشاياى» صاحب الملكة التوفسية» ‪.‬وهقاالأسلوب‬ ‫على أن ولاية العرش وراثية فى أمراء الأسرة‬
‫القدمف اىلألقاب الذىيرجعبعضهإلىالحفصيين‬ ‫المسينية يترتيب سنهم وعقتضى الأحكام السارية‬
‫ويرجع بعضه إلىمتنصف القرن‪-‬الثامن عشر » قد‬ ‫فىالمملكة ‏ وكانهذاف اىلواقعتقعيدالحكمعرق‬
‫زاد عليهلقبجديدهو ‪٠‬‏ المشير» الذيتبلعهعليه‬ ‫التزمبهق وراثة عرش تونس من أول قيامهذه‬
‫الباب العالى حولل سنة ‪ » 41841‬على أن ثلائثة‬ ‫الأسرة المجاككة فيا عدا حالتين استثنائيتين ‪.‬‬
‫بأى‪٠‬‏ يايبورد‬ ‫‪00‬‬ ‫‪51‬‬

‫‪+‬ب‪3‬أيبورد» (بايبورت) ‪ :‬وقد عرفها‬ ‫بايات فحسب هرالذينلقبوابه‪ .‬ولميلقبالباى‬


‫بأية ألقاب خاصة على خلاف ما جرى عليه‬
‫اليوزتطيون أياميوستنيانوس باسم ب«ايبرحون» م‬
‫الحفصيون ‪-‬‬
‫وهى تقوم على تبر جورخ على مسيرة حواق‬
‫‏‪٠١‬يلومتر مالنشمال الغرنى لأرضروم » وقد‬
‫ك‬ ‫وجب أن نذكر من الشعائر اللخاصة بالسلطنة‬
‫هنا الإقلم فى سنة‬ ‫اجتاح الآتر اك السلاجقة‬
‫كاسلوتةشريفة التى كان يرتدسها البلى فى اناف‬
‫‪ 54-984‬ه(‪4‬ه‪1٠١1-69١١‬م)‪.‬‏ وانضوت‬
‫الرسمية علاوة على العرشالذىكان نخاصاً بالأسرة ‏‬
‫باييورد نحت حكم الأتراك بعد معركة ملاز كرد‬
‫ئر المادبةتقبيل يديه *‬
‫انه‬
‫ااتليزشيدعفىه‬
‫وك‬
‫(م‏ ) » حينانحت حكم بى‬
‫‪18١‬ه‪-‬‬
‫(ة‪54/‬‬
‫سن‬
‫الممروض على رعاياه‪ :‬وغيرذلك منشعائر السلطنة ‪.‬‬
‫سلتق فى أرضروم وحينا تحت حكم الدانشمندية‬
‫وكان لاباى مخصصاته » وحرس شرف ‪ +‬وعلم ‪0‬‬
‫فى سيواس‪.‬ء‪٠‬‏ ولو أن البوزنطيين الذين كانوا‬
‫لايزالون محتلون طرابزون » قداتترعوا المدبنةحمآ‬ ‫»‬ ‫ادن‬
‫»عه‬
‫آدمم‬
‫لال‬
‫اشان‬
‫لحنقيمناحشين (ن‬
‫واله‬

‫مدة من الرمن فىعهد ألكسيوس كومنينوس ‪..‬‬ ‫نشان الافتخار و)الرتب العسكرية الشرفية ‪.‬‬
‫و القرنين الثالث عشر والرابع عشر ازدهرت‬ ‫وأخيراً » فإنهكانيقامكلخيس «حفلاللكاتم‪٠‬‏‬
‫يايبورد نحت التفوذ السياسى لسلاطين الروم‬ ‫ذلك أن الباى يضع فيه تمه على القرارات‬
‫السلاجقة ثم نحت نفوذ الإيلخانية المغول فى بلاد‬
‫الحكومية فى صورة مرسوم ©‪ .‬وبتلك يعطها‬
‫فارس » وذلك سيب التجارة الناشطة الى كانت‬
‫قاولةتنفيد ‪.‬‬
‫تتدقق علىيدالنصارى ( أىالبتادقةوالجنويين )‬
‫والتجار المسلمين عير الطريق المؤدى من طرايزون ‪.‬‬ ‫وكان ولى العهد محمل لقب «ياى الآمتحالةء‬
‫إل أرضروم ومنها شرقاً إل تبريز د وسيطر‪,‬‬ ‫األىمعسكر ء وقدجاءهذا اللقب من أن ولى العهد‬
‫الجلائرية ثم تركان الآق قويوتل على المدينة من‪'.‬‬ ‫كان عليه وليجبهو أن مخرج مرستيننةكعللى رأ‬
‫حملة حربية إلى جنوتى السلطنة وشهالها ليدم متتصف القرن الرابع عشر تقرييآ حبىباية القرن‪.‬‬
‫الحامس عشر ‏ وسقطت بايبورد فى يد العمانين‪:.‬‬
‫سلطان الحكومة المركزية ويرهب القبائل الى قد‬
‫سنة‪ 614‬ه ( ‪ 4181‬م ) أثناءحملةجالدران الى‬ ‫تأنى أداء الضرائب‪ .‬وكان باى المعسكر هروأس‬
‫شنوهاعلىالدولةالصفوية الجديدة فىنلادفارس "‪٠‬‏‬
‫‪.‬واستتب المكم العمانى‪.‬فى بايبورد وأرباضها‬
‫وكظمهيذهقة '» ولاكنلمهذناصب‬
‫الاجيلش ب‬
‫‏‪ 5415-544١‬ه( "ه‪1١‬‏ مله م)» وهتالك‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ألنى بقيام الحماية ‪,‬‏ '‬
‫‪80‬‬

‫أقامالسلطات سليان إيالة أرضرومعلىأساس وطيد»؟‬ ‫عورشيد ل سامران بميدسدة ‪1 80.‬‬


‫لذ‬ ‫باببورد‬

‫غ‪٠‬س‏(طس‬
‫أتم‬
‫فىتاريخوثيقهلرى » ج ‪١‬‏ »و‬ ‫المدينة سنة ‪ » 41381‬ودمر‬
‫الدعوموظ «عسدمة‪1‬‬ ‫‪)1+‬‬
‫سنة ‪ ) 1541‬ص ‪( 864‬‬

‫د اءص ‪7١‬؟‏ (‪ )/‬عمععسصط ‪ : [.‬كما ‪#»#‬مصمعرظ‬ ‫هزمت الجيوش الروسية‬ ‫‪.‬ك‬


‫ذكل‬
‫كتذا‬
‫وب وق‬
‫نش‬

‫لماعك ع‪ 2‬ع باريس سنة ‪ 51491‬عص ‪711‬‬ ‫العمانين فى وقعة بايبورد ( يولية سنة ‪) 5341‬‬
‫(‪ )1‬فرعت ‪: 01:‬عه ععصسسمت عه تملظ‬ ‫أثناء هجوم وجته إلى أرزاجات ‪ .‬وكانت بايبورد‬
‫دز © ج ا > ليسك سنة‬ ‫مبكسسرواة سه‬ ‫ىععهمداتيين قضاء بسنجق أرضروم فى الإيالة‬
‫قال‬
‫“لاقل ء ص ‪١7١‬‏ )‪ (١١‬سمفض‪2 ©. 3. 8‬‬ ‫الى تحمل هنا الاسم » ولكنها تدخل الآن فى‬
‫لط ها حمل عتمع عمصسست) ها مد عملتصامط‬ ‫الولاية الركية الخالية ‪ :‬ولاية «كوموشخانهو م‬
‫عاد ‪11‬د بس مواد © بأريس سنة ‪» 5191‬‬ ‫وقدر عدد سكانها سنة ه‪ 8191‬بعشرة آلاف وثليائة‬

‫ص ‪8/١‬‏ )‪ (١١‬سعموندمةةظ ‪ :‬مممهاء‪ 0‬ءذ‪2‬ه‬ ‫ووتثسلعاثين نسمة » أماعدد سكان القضاء‬

‫«صالعاجظمععرة عل ؟‬ ‫[ ‏‬
‫امه‬
‫كم‬‫م‪36‬‬
‫ل‪5‬‬‫انا‬
‫كعكف‬
‫‪1‬‬ ‫كلهفقدبلغوفق هنا التقدير ‪ 14,45‬نفساً ‪+‬‬
‫» ‪١81‬‏ )‪(1١‬‬ ‫‪5‬صه‬
‫بروكسل منة ‪ 8191‬ء‬ ‫ويشهر إقلم بايبورد بالحبوب والصوف والجلود‬
‫الخام ‪ ...‬إلخ ‪.‬‬
‫كامندسكة ‪ 8 2,‬ععاللة ‪.‬ه‪5‬ل؟ ‪« :‬متعممسمت‬
‫‪ 6‬ردج سنة ‪ 8841‬ع ص ‪61‬م‬ ‫ل‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫(الفهرس) )‪(1١‬‏ معسنمتن‪.‬ن؟ ‪ :‬منعة ‪ 2‬موجن‪ 3‬ه‪“11‬‬


‫(‪ )1‬حمد اللمهستوق ‪ :‬ئزهة‪.‬القلوب غ ص‬
‫< ‪ 1‬ء باريس سنة ‪441+‬ءص‪1١‬ل‏ ‪)51( 417-‬‬
‫‪ )1( . 54‬العمرى ‪ :‬مسالك الأبصار ‪١٠‬ط‏بعة تيشتر‬
‫مكسمسسوةزايوم مادتا موترميي ف مدنت (‪)51‬‬
‫‪١‬‏ ل‬
‫ء‪3‬اص‬ ‫‪3‬ة‪9‬‬
‫‪1‬سك‪4‬سن‬
‫‪ 6‬ليي‬ ‫مسطععي‪1‬‬
‫على جواد ‪ :‬تاريخ وجغراقيا لغاق ‪ ».‬لوحة ‪١‬‏ »‬
‫() حاجى خطيفة ‪ :‬جهانما » إستاتبول سنة ‪1١841‬ه‏‬
‫إستانبول سنة “‪ 71*91‬ه ء ص ‪ )51( : 151‬إسلام‬
‫‪( .‬أ‪4‬و)ليا جللى ‪:‬‬ ‫‪45‬‬
‫م)ء ‪4‬ص‬ ‫‪60/1‬‬
‫أنسيكاوبيدياسى مادة بايبورد بقلم يسيم حارقوت‬
‫ءستازول » سنة ‪ 51*71‬هاء‬
‫سياحتنامه ء < ‪ 7‬إ‬
‫وعتان طوران ‪ )71( .‬أما من شاء دليلا عام‬
‫(ه) عبدالرحمشريف ‪3‬‬ ‫‪042‬‬ ‫ص ‪448‬‬
‫لكتب الرحلات الغربية الأحدث من ذلك قى‬
‫أرضروم تارعغى » إستانبول ع سنة ‪» 5891‬‬
‫هذهالمنطقةفلينظر أيضاآ الدلائل الجغرافية الواردة‬
‫صن ‪١‬؟‏ ‪ )5( .‬ل‪ .‬يرقان ‪ :‬عيائلدورندهآق‬
‫«رمينية» و« أرضروم »‬
‫فى مادق أ‬
‫عورئيد [يادى برط ‪790.‬‬ ‫قويونل حكدرى اوزون حسن بكه عايد قاتونلر‬
‫بأيدو ‏ بايزيد ( يلدة )‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬
‫ممسا‪ 0:0‬ىق كتابهة واموسلة عمف ممماعزيط ©‬ ‫انء‬
‫رم‬‫مان)‬
‫ألخ‬
‫ويأيدو ‪: 6‬أميرمقوى (إي‬
‫لع‬
‫ا‪8٠1١‬‏‬
‫ج‪ 4‬ص‬
‫فارس ء وهو حفيد هولاكو موسس دولةالمقول‪.‬‬
‫[ بار تولك ولمشعدظ ‪]1‬‬ ‫ولممحكمهذاالأميرإلاشهوراًقلائل ‏‬
‫وكان يايدو قد خلع الأمركيخاتو وأعدمه‬
‫ب«ايزيك ‪ :6‬بلدقق آسيةالصغرى‪ .‬وحاضرة‬ ‫خنقآًى يومالحميس * جادى الاخرة سنة‪5641‬م‬
‫سنجق فى ولاية أرزن الروم(أر ضروحم) »‪ 2‬وهى ق‬ ‫(‪١‬؟‏ أبريل سنة ‪ + )6811‬علىأنهقتلهونفسه فى‬
‫سلفأحراجرباطعلىمسيرة‪ 471‬كيلومتراًم نأرزن‬ ‫يوم الأربعاء لسبع بقين من ذالىقعدة من السنة‬
‫الروم وتبعد ؟ كيلومترآ عن الخدود الفارسية ‪.‬‬ ‫تفسبا (ه أكتوبر) بعدأن تغلب عليمخصمه غازان»‬
‫وقد بلغ عددسكانها ‪١٠٠3‬‏ نسمة تقريباًأغليم‬ ‫كان ايدو صغير السنخامل الذكرءوكانابن‬
‫وأنشاً هذه البلدة السلطان بايزيد‬ ‫من الأرءن ‏‬ ‫عنه بيخاتوقلأهاتهع ومعهذاققد دعاه أمراء‬
‫الأول ليتخذ منها مركزاً لكشف حركات تيمور »‬ ‫الدولة إلى تولى العرش ‪ 2‬ولكى يبرروا ختلع‬
‫وهىقلعةقدعةترجع إلىذلك العصر » وق داخلها‪.‬‬ ‫سلفه وقتله قالو! إن كيخاقو عاشغيشةلاتليق‬
‫مسجد جميل بناه بملول ياشا ‏ وق سنة ‪٠6‬مام‏‬ ‫بعمقام الجالس على العرش وإنه كرا ماخالف‬
‫فىهذه القلعة مدة ستة أشهر« أميديهجويرة‪:‬‬ ‫سجن‬ ‫القاتون الذى فرضه جنكيزخان ويسمى «ياساء »‬
‫»طسول عتلئروم الذىكانأوفدهنابليون مفهىمة‬ ‫الى كان‬ ‫وق‬
‫قمن‬
‫لمان‬ ‫تدحق ا‬
‫الحر‬ ‫سقق‬
‫انا‬
‫وه‬

‫ع ص ‪11‬‬ ‫مببريط‬
‫وويق‬
‫سرية (‪١‬‏ اقظر مزميؤي‬ ‫يستمتعبه‪:‬اوكانتهذههىتفسنالأسباب الى‬
‫ومايعدها ) ‪.‬‬ ‫أبداهابايدوليرر مهاعصيانه عندما زحف قبا‬
‫فلى الطريق الواصل إل‬
‫تشر ع‬ ‫وبلدة بايزيد‬ ‫‪.‬بعد الأمير غازان من خراسان وطلب قسلم قتلة‬
‫‪.‬آفرييجان » وقد استولىعلا الروس س‪1‬ة‪418‬‬ ‫كعيخهاتو م وحقد اتقاق بين الفصمين فول‬
‫الأمرولكنالحربنشبتبينهمافيباع »د وانتصر وسنة ‪ 4881‬وسنة لال‪ » 141‬وهاجر أهلها فى امرة‪:‬‬
‫الآولى إلى أريوان وألكسندرويول (مدينةالإسكندر)‪:‬‬ ‫قباغازانمنغيرسفكللدماء بفضل مقدرةقائد‬
‫‪3‬‬ ‫فأصبحت البلدة خراباًبلقعآً ‪.‬‬ ‫جيشه «نوروزه ‪ :‬وتفرق أصحاب بايدو وتخلوا‬
‫وهذه المدينة حاضرةقضاءيشتملعلى‪١١1‬‏ قرية‪.‬‬ ‫عنه ققبيض عليه أثناء فراره وسجن ىتق‪-‬جوان‬
‫مها ‪ 4/7‬تتبعالمدينةالىقعتيرمركز التاحية وأا‬ ‫بأرميتية > وتروى المصاحر المسيحية والمصادر‬
‫عدد سكان القضاء ‪08‬لا نسمة وهو حور‬ ‫الإسلامية‪ .‬على السواء أنه أثناءحكمه القصير كان‬
‫بصناعة سجاد كدرستان و بمراعيه الخصية وبرفق‬ ‫ورهبانهم ولذا أسخط‬ ‫اىرى‬
‫ضعل‬
‫ندب‬
‫لالح‬
‫ايد‬
‫شد‬
‫الماشية ل‬ ‫عليه المسلمين ‪ ( .‬انظر الفصل الذى كتبه عنه‬
‫‪51‬‬ ‫يايزيد (بلدة)‬
‫‪ 4681‬ء لالاها » ثمقآىسنة ‪ . 4111‬وتدخل‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫بايزيد الآن فى ولاية أغرى التركية » وقد قدر‬ ‫ص‪1١‬‏‬


‫(‪ )0‬على جواد ‪ :‬جغرافا لغاق ‏ و‬
‫عدد سكاتما سنة ‪ 88191‬عيالغ ‪ 0581‬نسمة »‬ ‫‏(‪ )١‬سالنامه ‪ .‬طبعة سنة هلالا‪١‬‏ ‪ .‬ص ‪)7( 658‬‬
‫أماالرقمالنسبىللقضاء كلهققدربمايزيدعلى‬ ‫سنى يك ‪ :‬قاموس الأعلام ‪ :‬ج‪ . 37‬ص ‪4811‬‬
‫‏‪6٠‬نسمة لاغبر » معظمهم من أصل ترك‬ ‫بج (‪0‬اء‬ ‫لا د عسات عسرصنة‬ ‫عضت‬ ‫(‪)5‬‬
‫أوكردئ ‪ :‬ومن أهمأوجه النشاط الاقتصادئىق هذه‬ ‫ص ‪. 85117‬‬
‫المنطقة تربية الأغنام والماشية وإنتاج الصوف »‬ ‫[إيوار ممص يق ]‬
‫والجلود الخام والجلود المدبوغة ونسج السجاجيد ‏‬ ‫بايزيد) ‪ :‬يلدة صغيرة‬ ‫دوغى‬
‫‪ +‬بايزيد (‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫تابعة نلجمهورية التركية » تقوم على مسافة صغيرة‬

‫‏(‪ )١‬حاجى خليقة ‪ :‬جهانما » إستافيول سنة‬


‫إلى الجنوب من لجأبرارات( أغرئطاغ) ملاصقة‬
‫(‪ )1‬أولياجلى ‪:‬‬ ‫لمح اللاام ء ص‬ ‫لحد الجمهورية مع إيرات ‪ .‬وقيل إن هذه البلدة‬
‫تسيت إلى السلطان العيانى بايزيد الأول (‪14‬لا‬
‫سياحتتامه » ج ‪» 4‬؛ إستانبول سنة ‪4171‬ه » ص‬
‫معه‪ -‬ولا ‪8051‬م) الذى حصن الموقع‬
‫الأعلام إ»ستانبرل‬ ‫‪:‬س‬
‫مكو‬
‫اىب‬
‫) سا‬
‫ق‬ ‫‏‪( ١‬‬
‫ج !‪ » 1‬ص ‪471١‬‏ (‪)4‬‬ ‫سنة ‪48481-848‬اء‬ ‫قى زع هذه الرواية وجعله مركز لمراقبةتيمور ‏‬
‫وثمةتعليلأحدثلاسمها تجعلهمأخوذاف اىلواقعمن‬
‫على جواد ‪ :‬تاريخ وجتغرافيا لغالق» لوحة‪١‬‏ »‬
‫(‪)5‬‬ ‫‪#١‬‏‬
‫» سنة ‪7١١‬‏ ه » ص‬ ‫إستانيول‬ ‫اسم آمير من الأسرة الجلائرية هو بايزيد زاابلسلطان‬
‫للللا ‪١‬لقامع)‏ ‪-‬‬ ‫له‬
‫ل‪48/‬‬
‫"د (‪1‬‬
‫أحم‬
‫ل‬ ‫‪ : 01.‬نمك مقوسةة م‪21024 4 1‬‬ ‫مسقت‬
‫(‪)5‬‬ ‫‪88-‬‬
‫ياريس سنة ‪+٠981‬‏ »ع صلاملالا ‪1‬‬ ‫انيون البلدة سنة‪١14‬‏ (ه‪5181‬م)‬
‫عحمتل‬
‫واقلدا‬
‫امنصسطة ‪ 2,‬ع مللة «طتءئ‪ : 1‬سمتمسمن‬ ‫ولكنبم لميسيطروا على إقليمها تمام السيطرة إلا بعد‬
‫ص‪» 095‬‬
‫» ‪5‬‬ ‫‪8‬ة‪1‬‬
‫‪ 4‬سن‬
‫‪1‬دج‬
‫"مير‬
‫يريج © ك‬ ‫الحملات علىبلادفارساشلنىبا السلطاتسليان سنة‬
‫الفهرس "(‪ )1‬إسلام أنسيكلوييديامبى » مادة بايزيد‬ ‫”ه‪1١‬‏ ”لهام ) وستة ‪684‬‬ ‫‪4-141‬ه‬

‫يقلم بسم دارقوت (‪ )4‬وتشمل كتب الرحلات‬ ‫“دكؤم (‪44‬ه‪1-4401١‬م)‏ وسنة ‪55-711‬قم‬
‫الغربية الأحدث من ذلك إشارات متفرقة إلىالبلدة‬ ‫همات مولي ‪ .‬وكانت بايزيد هى وأرياضها‬
‫ومركزها وعكتنا أن نتخق دليلا عام لذلك فى‬ ‫تحت الحكمالعيانىسنجقاتبّعفىوقتمن الأوقات‬
‫الإشارات إلالمصادر الواردة فىهذة الدائرة »‬ ‫لإيالة‪:‬وان وتبع‪:‬فى 'أكثرالأوقات لإيالة أرضروم ‪-‬‬
‫مادق « أرمينية » و«أرضروم» ‪5‬‬ ‫وقد احتل الروس البلدة أثتاء حروهم مع الترك‬
‫عورئيد [يارَى ومبدط ‪6 7.‬‬ ‫العمانين » وكان ذلك فى السنوات ‪+ 8381‬‬
‫الأو‪3‬‬ ‫يأيزيد‬ ‫‪4151‬‬
‫وأخضء‪ 1‬بياديتزيد أممير قر دمان الثائر وعأخق‬ ‫؛لأول و(هو التطق التركى‬
‫«دبايزيد» ا‬
‫مدينى قونية ولارنده بالدولة العانية ‪ .‬وفضل‬ ‫للاسم اللعرى أبويزيد) ويلقبءيلدرم ‪٠‬‏ أى الصاعقة‪:‬‬
‫‪3‬‬
‫أهالى توقات وضاتت وقيصرية أيسنلموا بلادهم‬ ‫ن‪.‬وهو ابن مراد‪700002‬‬
‫وج منابنةأمبر"أرميان فقدمت مديئة‬
‫‪81‬‬
‫‪5‬‬ ‫ها كما قدمت تلاث محلات‬
‫وخلف بايزيد أباهاعلىعرش بعد مقتله فى و‬
‫قرصره عام ‪4١‬لاه‏ (‪4‬لا‪81‬م) ‪ .‬وقد أمربايزيد‬
‫بقتل أخيه الوحيد يعقوب لأنه خشى من تقعاالشعب‬
‫وانزعج ميكسموند لدميزة ملك المجر‬ ‫به وأصبحت هذه الجربمة سنة جرس علا سلاطين‬
‫من ذلك التقدم الذئن أحرزه بايزيد عند حدود‬ ‫آل عمان عحهبدى"الإصلاح‪.‬وأتم بايزيد فتح بلاد‬
‫الصرب وأيرم مع الأمبر إبتعن مندسمة‪.‬ع ابنلاز ار أملذكه فأعلن عليه الحرب بعد أن اسّال إليه ملوك‬
‫أوريا وم يديم شارك السادس ملك فرتنسا الذى‬
‫دز حالقةكا منن شروطهاأن مخضهمنا‪.‬الأمر‬

‫أرسل إليهفرقةمن الجندنحت إمرة الكونت نيقير‬ ‫لسلطان العئانيين ‪ .‬وقد خصب بايزيد” على عرش‬
‫القسطنطينية يوحنا للسابعأجدأبناء أتدرونيقوس الرابع‬
‫عبعممة عل عارومن ابنالدوق بورغوف مبدوموسه‪8‬‬
‫الذنى عرف بعد ذلك باسم ‪٠‬‏ جانسان بيرء‬ ‫ل الإميراطور يوحنا باليولوغس‬ ‫عفدم‬
‫الخامس مدووامياوم ثم عزله بعد ذلك ونصب‬
‫مطقارو[ أى جاث الذى لاماب ‪ +‬وانضم‬
‫نم‬
‫م‪1‬ك‪4‬اناهمشاابرنكايًوحنفاىاناخلامملكس وو‪.‬يغسزماى ماالتجونيولد االلثياوننىانيعوانم إلى هذه الحملة كبير رهبا التيوتون ‪٠‬‏ وفرهريك‬
‫كونت هوهترلرن ‪ +‬وقليرت امعداتاتاط در‬
‫«هآملا «شربفيرلادليفا)‬
‫لهز‬
‫ن اولذيينج‬
‫ااطيو‬
‫محتي‬
‫الا‬
‫برة رودس‬ ‫ناياك ‪,‬وررزيجج وكذلات كبير قرسان‬
‫الى أبىحاكمها التسلم ‪ .‬وقد خضع له أمرآيدين‪.‬‬
‫وحاصر هيث'لاء الحافاء نيقمة ولككهم هزموا ‪4‬‬ ‫وألحقت إمارات صاروخان ومنتشه بالإمياطورية‬
‫ساحقة عند أسوارها عام مكلاه رحؤظلي) د‬ ‫العمّانية ‪..‬أما علاء الدين‪-‬وهون‬
‫مأسرة قرهمان ‏‬
‫هذا الانتصار أغار العيّانيون على سرميا مزمرميع‬ ‫ققد تخ عن أقشبر وده واف سراىعام *‪71‬ةلاه‬
‫وستيريا مزبيو والبوسنة » وزادت أملاكهم فى‬ ‫(‪1411‬م) ‪ .‬وأرسل بايزيد عدة حملات خربت‬
‫آنبة باستيلامهم‬ ‫جزيرة خيوس عمنين وإبنيه معزبير وأتيكا‪ .‬تم‬
‫حاصر القسطتطينية سبعة أعوام وكان‪ .‬يوحنا‬
‫صل العثانيون فى غزواتهم إلى‬ ‫“شبر وترحاله » و‬ ‫باليؤزلوغس قدأسزعفى ختصينها ‪ :‬وتمكنمانويل من‬
‫أثينا كما وصلوا إل اليلويويير ‏‬ ‫الدخول إليا خفية ‪..‬‬
‫‪1‬‬
‫شير فالرايع عثر من عبان سلنةمعاد راين‬
‫مارس س‪1‬ن‪8‬ة‪8‬لم) ل‬
‫سمبةوايمهبى ‪ .‬قنى ب قواته‬
‫رية العثانيّة وم تقم ها قائمة إلايعد‬ ‫فى فتحها ‪ .‬وذهباللاقاة هذا المخبر الجديد الذى‬
‫وام‪ -‬وذلك يفضلٍهاملهسلطان محمد‬ ‫انض إليهالأمر اءالين جرردم عانيومن متلكامهم ‏‬
‫وأدى حصار تيمور لأتقرة إلى أنيذهب بايزيد‬
‫وهتاك نشبت‬ ‫حي لديوزار تلك المدي‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫الفريقن فى سبلجبوق آباد فى‬
‫‪ 4‬ع‪ 4‬متمستير‬ ‫‏(‪ )١‬المدوس" ‪ -‬عممسآر‬
‫‪' 11‬حتياطية‬ ‫رف‬ ‫را ل‬ ‫لك‬
‫‪1‬غ ص ‪55- 111‬ه”‪, 7‬‬ ‫أ اج‬ ‫ماه لومم‬
‫المجتدة من ولايات صاروخان ء ومنتشه ‪.‬كروميان‬
‫ص ‪١-‬‏ ‪( ١٠١‬؟) مولا عم ستممفبمل‬ ‫جك‬
‫القدعة إنى العدى إذ وجدوا أتقسيم بين سادتهم‬
‫(‪ )1‬موممل ‪: 02.‬‬ ‫صل‪-‬؟‬
‫ممع د موسي أ ‪4‬‬
‫القدماء > أما الصربيون فقد حافظوا على ولالهم‬
‫> ج‪1١‬‏ ءا ص‬ ‫ماع‪ 81‬علستمصكه مك ملاعم‬
‫كك ‪ -‬ظلا (‪ )5‬مالقا بحن مذ «ماعا و«‬
‫اثليل سدوله‬ ‫للعيّانيين"‪ .‬وحارب بايزيد إلى أأنرخى‬
‫حيط به جنوده من الإنكشارية الذين قتل أكثرهم‬
‫فاسمافمةك فس مسا © ج‪ 11‬ع صلا سام‬
‫ص‬ ‫(‪ )5‬سعد الدين ‪ :‬تاج التواريخ ‪<+ 6‬اء‬ ‫فى تلك الموقعة ‪ .‬ثم حاول الهرب ولكن جواده‬
‫ل‬ ‫ه‪11‬‬
‫كبابهقوقعأسيراًفىيدالعدووذلك فى التاسععشر‬
‫)‪:‬‬ ‫عنة‬
‫ا‏ س‬
‫‪1‬ولية‬
‫‪٠١ 0‬ي‬
‫‪85‬ه(‬‫ذلىلحجة عام ‪5‬‬
‫من ا‬
‫‪ 1‬إيران ع‪ 1‬اه‪]1‬‬
‫وعامل تيمور أسيره بالحسى ء ولكن تايزيد‬
‫‪:‬للقب لد ‪1:‬‬
‫‪ +‬بليزيد » الأول ا‬ ‫ور إتقليايده‬
‫يميمسع‬
‫حاولالقرار من أسره تفل‬
‫ا‬ ‫الصاعقة س‪:‬لطان عمّا‬ ‫أثناء‪ .‬الأبل بالأغلال ووضعه أثناء السفر ثقىفص‬
‫سنة ‪4١‬لاه‏ إلى ‪"1١‬‏ شعبان سنة ه‪6٠١‬‏ (‪ 61‬يونية‬ ‫ا‬ ‫مجره جوادان ‪ :‬وكلمة قفص هى الى‬
‫سنة ‪ 6891‬إل ‪ 8‬فارس سنة )‪٠41‬‏ ‪ +‬ولد‬ ‫الاعتقاد بأن بايزيد سجنفى قفص من الحديد »‬
‫سنة‪ :‬هلاه( ‪4011‬م )لمرادالأول من زوجه كول‬ ‫وقدأيدهذاعبازة غامضة لابنعربشاه كماأيدته‬
‫جيجلك خاتون ؟ وأقمحوالىسنة‪#‬اؤلاه(‪1811‬م)‬ ‫»لى أوردها فرائتزرس‬
‫كلمة ه كويبويكليون ا‬
‫واليآ لولاية أخذت من أسرة كرميان فى‬ ‫ومسمصرزم ق كتابة ‪ 71‬ءاص ‪- ) 583‬‬
‫بائنة قدمها له زوجه شلطان خاتون ‪ 2‬واستقر‬ ‫واصطحبٍتيمور يايزيدا” عوفدىته إلى رسقمند‬
‫بايزيد ى كوتاهية » وأصبح مسوئولا عن مصالح‬ ‫بعد استيلاثه على مديتة أزمير من قرسان جزيرةة‬
‫العمّنيين افلىشرق » وبرز ‪:‬فىالقتال فاشتبر بأنه‬ ‫رودس ‏‪ ١‬وتوق بايزيد يداء التقرس فى مدينة آق‬
‫بايزيد الأول‬ ‫كه‬
‫(ينبا) وعده بقوة احتياطية ‪',‬‬
‫ابنة لازار أوليقرا دس‬ ‫ك ‪#‬‬
‫جندى مندقع مّبور (ومن ثملقبه) فىوقعة إنفر‬
‫لحت إمرة ستيفان لازاريمعج ‏ وظل ستيفان وفيا <‬ ‫يازيسى ضد القرهمانية (القردمان أوغلى) سنة‪8/8‬لاه‬

‫لبايزيد محكم الضغط المستمر الواقع عليه من المجر»ء ‪,‬‬ ‫رحمللام) ‪ .‬وقد نغاً الزعمبأنءأصبح أيضاً أول‬
‫وصحيه ى حملاته ‪ .‬على أن ثوك برانكوقج ‪+‬‬ ‫والعلى أماسية (كمال ياشا زاده) من أن بعض‬
‫(يشتينه*‬
‫طمتومطمدة عرتد ف الصرب العليا بر‬ ‫الأراضى الى إلى غرما انضوت تحت سلطان‬
‫وسكويليه وغيرهما) قاوم العمانيين الذين كانوا‬ ‫العمانيين حين أيّد العمّانيون سلوان الجاندارئ ى‬
‫محاولون احتلآل مدن التعدين فى أملاكه ‪ .‬واستمر‬ ‫قسطموى على أبيه سنة ‪58‬لا ‪» -‬ةلاه ( ‪- 5871‬‬
‫ياشايككيتفىقتالموك ثماستولى من بعدعلى‬ ‫وأيدوا أحمد أميرأماسية الذىقبل الحماية‬ ‫‪4‬‬
‫سكويليه (أسكوب سنة "ولاه ‪1 -‬ؤثلام) ‪+‬‬ ‫العمانية على قاضى برهان الدين ( بزم ورزم »‬
‫وانخذها قاعدة تركية مستقرة لحملاته على البوستة‬ ‫ال)‪.‬‬ ‫ص لا«‬
‫وآليانيا ‏‬
‫ولا جرح السلطان مراد الأول جرح يتا فى‬
‫وقضى بايزيد شتاء عام لفد انسل ‪7‬‬
‫سبل قوصوه يوم ‪5١‬‏ يونية سنة ‪4811‬م » طلب‬
‫للام) فى الاستيلاء على فيلادلفيا (الاشبر)"‬
‫شومانته أن يبايعوا ابنهالأكر التابسهلطااً‬
‫يسلاطان‬
‫ال‬
‫وضم الإمارات التركية نى غرى الأناضول وهى ‪:‬‬
‫(ستورتامه » ‪8‬ص‪7‬م ؛ تواريخ لايعلممولفها ‪8‬‬
‫د‬
‫آيدين »وصاروخان ‪ +‬ومئتشهء وحميدءوكرميان‪:‬‬
‫خوه‬
‫‪ ) 03‬قأجابوا طلبه » وسرعان ما قأتل‬
‫ص‬
‫الحملات سلمان الجاندارى ”‬ ‫وكان يصحبه فهىذه‬
‫الوحيد الباق ركان أخواه الآخران وها ساوجى‬
‫‪:‬ومانويل ياليولوغس ‪ .‬وى جادى الآخرة سنة”‬
‫وإبراهم قد توفيا من قبل ‪ ).‬خشية الفتنة »‬
‫‪( 74‬مايو سنة ‪٠87١1‬‏ ) كان بايزيد قى قره‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫انل‬
‫تدا‬
‫قىمي‬
‫لىف‬
‫ارب‬
‫وكذلك قتل لازازالأمير الص‬
‫حصار (أفيون) يتجهز للمسير لقتال قره‬
‫أوغى » واسترد بكشهرى وضرب الخصار‬ ‫وبادر السلطان الجديد إلى الشخوص إلى‬
‫قونية ‪ .‬وكان سايان فى ذلك الوقت قد‬ ‫بروسة قصبته (روزيزومييع » ص !‪ )4 1‬ذلك أن‬
‫إلى قسطمونى وتحالف مع قاضى يرهان الدين‬ ‫الأمراء التابعين فى الأناضول كانوا قد انتقضوا‬
‫بايزيد ليعاونا قرهمان أوغلى ‪ .‬والظاهر آن ل ‪2‬ه‬ ‫عليه واستولى زعيمهم قره مان أوغلى علاء الدين‬
‫‪2‬‬ ‫»‬ ‫على بكشهرى وتقدم حى بلغ إسكيشير‬
‫الخطر جعل بايزيد بعدل عن حصار قوئية وير‬
‫معاهدة مع قرهمان أوغلى تزرل فيا عن جم‬ ‫واسترد كرميان أوغلى يعقوب الثانى البائة الى‬
‫دفعها ء وقاساتوضلىى_برهان الدين علىقرشورى الإقلمالواقع‪.‬إلى اإغرب من ثبر جارشسه ‪.‬و‬
‫(بزم ورِزم» ص )‪ . 2‬وتوصل بايزبد‪ . 3‬العام التالى "دولا م ‪1411 -‬م ) هاجم بايزية‬ ‫‪١‬‬
‫سلبان ولكن برهان الدين تحداه إنتصاراً لحار‬ ‫اتفاق مع الصربيين ووعده هولاء‪ .‬بترويجه من‪‎‬‬
‫‪0.‬‬
‫‪1‬‬ ‫بايزيد الأول‬

‫فى الأناضول ( يلمج« ‪.‬م‪ 117 : 1‬ممق‬ ‫وى وبيع سنة لاؤلاه ‪١74(1‬م‏ ) تجهزبايزيد‬
‫ص‪) 705-8‬‬
‫‪1‬‬ ‫علىنطاق واسعلقتال سلمان ‪ .‬وقدجاءفىتقرير‬
‫ولا شغلت شثون الأناضمول بايزيد فاستبقته فى‬ ‫بندق تارعمه ‪ 71‬جادى الأونى سنة ‪(" 447‬أبريل‬
‫الشرق » استطاع الأوج بكية ( انظر اهلذمهادة )‬ ‫منة ‪ ) 714"11‬أن مانويل باليولوغس‪-‬وهو الأمير‬
‫التابعون لهأن يكبحوا بغاراتهم جماح أعدائه على‬ ‫التابعلبايزيد كان على وشك الاشتراك اقلخملة‬
‫يشكايت قوك » وغزا‬
‫الحدود الغربية » قأخضعيا‬ ‫البحرية على ستوب ( ع‪4‬تسطعمء‪01‬ز‪ 8‬اص‬
‫أورنوس ( انظر هذه المادة ك)تروس ( جتروز )‬ ‫‪)7‬ء واثبت ‪.‬هه الحملة بهم أملاك سليان‬
‫وودنه وتقدم إلى تسالى ‪ +‬وأغار قبروز بك على‬ ‫إ(لا سينوب) وموته ‪ .‬وهتالك احتل بايزيدعمائجق‬
‫الأقلاق » وكان شامين ناشطاً فى ألبانيا ‪ .‬على أن‬ ‫على الرغم من احتجاجات قاضى برهان الدين‬

‫ميركيا سل ياترآك ممصدظ ل مممود حاول‬ ‫ومجديداته ‪ .‬على أن قاضى برهان الدين هاجمبايزيد‬
‫أن يسترد سيلستره وهاجم بنجاح الاقينجى ى‬ ‫(ورم ) وأجيره على‬ ‫آخر الآمر عند جورمل ج‬
‫بايزيد قم الأناضول م‬ ‫ان‬
‫قارن أووا مى حكمن‬ ‫ونغلوا‬
‫أهنانيالتدي‬
‫‪.‬ارتداد ‪ -‬واستطاع مغيرو بر‬
‫ال‬
‫ىمورة‬
‫على أن يايزي إذ رأى نشاط البنادقة ال‬ ‫حى بلغوا أثقرة وسيورى حصار ‪ :‬ولما وجد أمر‬
‫أماسية أن جنود برهان الدين تحاصره اسللقملعة إلى وألباتيا وبوزنطة وحاولات الجر بسط تقوذم ى‬
‫العمانيين سنة‪/44‬اهل ‪1411‬م )‪ .‬وأبقابيلزيد فى السنة الأفلاق ويلغاريا الداتوبية ‏ قرر أن يركز جهوده‬
‫البلقان » فاستولى أول ما استوفى على ترتوثو‬ ‫التالية ودخخل المديتة ‪ .‬أما الأسر المحلية‪ :‬مثل تاالجدين‬
‫"ن‪7‬ة() ‪.‬‬
‫*لي‪7‬ة س‬
‫ق ‪ /‬رمضان سنة‪ 8.‬هلاه ( ‪/1١‬‏يو‬ ‫أوغلارى ( فى وادى جارشمبه ) وطاشان أوغللرى‬
‫وكانت هذه المدينةتحت سيطرة العماتين منذسنة‬ ‫(فى إقلم مرزيفون) وأمير يافره فقد اعترفوا‬
‫لاه( ‪ 681‬م ) » ولمجدالقيصر شيقمان بد‬ ‫‪.‬‬ ‫بسلطان يايزيد‪ :‬وأخذبرهان الدينيناوش الجيش‬
‫املنانتقال إلىفيقية قلا" للعيانين ‪ +‬وفى شتاء ممنة‬ ‫العئانىى تراجعه ( بزمورزع ص ‪-١54) 814‬‏‬
‫‪ 4481‬م ) استقدميايزيد‬ ‫‪ 7‬ه ( وما‬ ‫وهنالك وجد بايزيد الأمور أكثر خطرا فى‬
‫جميع أمراء البلقان وأمراء الأسرة الباليؤلوغية إلى‬ ‫الغرب » ققد زاد من سيطرته على بوزنطة بعد‬

‫سرس وحاول سناك أن يقوى أواصرتبعيتهمله‬ ‫وكان اللأبيد الذى بذله‬ ‫انتصاره عند قوصوه ‏‬
‫وكان يريد بصفة خاصة من تيودور ياليولؤغس أن‬ ‫ليوحنا السابع قثديت أول الأمر العرش له ‪77‬‬
‫سل المدنالكبرىبالمورة ى مواجهة البتدقية‪.‬‬ ‫ربيع الثاق سنة ؟تلاح ‪5١‬‏ أبريل سنة ‪٠881‬‏‬
‫ودب اليأس ق قلىتيودور وماتويلالياليولوغيين‬ ‫ثم ليوحنا الخامس وابته الإممراطور مانويل‬
‫فانقليا ‪.‬عبلاىيزيد والقسا العون فى الغرن وغناصة‬ ‫(‪ 8‬شوال س‪#‬نوةباك بانسيتمير منة ‪) 1611‬‬
‫لدى البندقية ‏ والظاهر بأإنيريد قد عاود‪1.‬نئل‬ ‫ته‬
‫لافى‬
‫مهله‬
‫ححبت‬
‫الذى أظهر ولاءه للسلطان يص‬
‫بايزيد الأول‬ ‫‪1‬‬
‫(‪ 54‬م ) جهداًفائقالًلاستبلاء على‬
‫ه‪8‬‬‫سنة ‪1 5.81‬‬ ‫‪ 88‬؛وهو يذكر‬
‫فسزلوانيك ( نشرى » ص‬
‫القسطنطينية ‪ .‬وإذا بالصليييين بغيادة سكسموندقد‬ ‫لنةا‬
‫فس‬‫‪5‬خرة‬
‫أن تاريخذلك كان ‪ 41‬جمادى الآ‬
‫أقبلوا لضرب الحصار على تيقية ‪ .‬وهرع بابزيلاج‬ ‫لتم هدليهنة‬
‫اان‬
‫‪١-‬؟‏ أبريل سنة‪ 41‬م ؟ وك‬
‫إلهم وأتزل هزعة ماحمة بالصليبيين ف©ى‪١‬‏ ذى<‬ ‫قدأخذت مرةسنة‪64‬لا هد ‪ 71471‬م ثم فقدت‬
‫الحجة سنة ‪/81‬ا ه ( ‪6١‬‏ سيتمير سنة بورع‬ ‫"فايرجحسنة‪14/1‬هت ‪ 4851‬م ) » وغرابايزيد‬
‫وانترع ودين من ستراتسمير آخر أمراء البلغاز”‬ ‫أيضآ تساليا » وكوتية سالوق ء ونيوياتراى »‬
‫المستقلين ‪ .‬وهنالك أصبح مصيرالبلقانوالقسطنطينية‬ ‫ودخل أورنوس المورة » ولكن تيودور كان قد‬
‫فىيدبايزيد ‪ .‬واضطر مانويل أن يوافق على أن‬ ‫سمأرغوس إلىالبنادقةيوم ‪1/‬؟مايوسنة‪ 4681‬م‬
‫يوطن ى العاصمة الإميراطورية جالية ‪.‬تركية لها‬ ‫داءص الااس‬ ‫وصعء‬ ‫رق‬ ‫عمد‬
‫(‬

‫قاض ‪ .‬واستولى أورنوس على أرغوس وأثينا سنة‬ ‫خام فيلق عماى آخخر يوضع جنونى ألبانيا‬
‫) وق‬
‫ضىول‬ ‫ناتاإل‬
‫أسلط‬
‫لدال‬
‫معا‬
‫(‪ 01‬م ) ء ثا‬
‫‪1/‬ه"«‪9‬‬ ‫نحت ددم العماق المباشر ع وضغط شاهين ع‬

‫بالنظر إلى الحركات العدائية الى أبداها قره مانٍ‪,‬‬ ‫أملاك البنادقة على سواحل ألبانيا ( انظر مادة‬
‫أوغل إبانمحنة‪:‬نيقية ع وهزمقرهمانأوغلى وقلة‬ ‫« أزتاطلق » ) ‪ +‬ويدأ بايزيد أيضاً يضرب الحصار‬
‫آفقىجاى وضم أملاكه عا فها قونيةسنة‪١٠8‬‏ هز‬ ‫اعللقىسطنطينية سنة‪ 58‬ه ( ربيعسنة‪) 441‬‬
‫‪ ( .‬خريف سنة ‪ 1811‬م ) ‪ .‬و السنةالتاليةضم‬ ‫وهو الحصار اللّى دامسبع سنوات ؛ وق سنة‬
‫(ر هله‬
‫نظ‬‫ادين‬
‫أيضاًإقلمجانيق وأملاك برها ال‬ ‫ول‪1‬ا‪9‬ه‪ 0(4‬م ) غزا المجر وهاجم فى طريقه‬
‫اللادة )‏ ولميرع حلفه مع مصر على تيمور أى‬ ‫قلاع سلانكامن وتيتل وبسكرك وطسشوار وقرشوه‬
‫تيمورلتك( انظرهذ اهلماد)ة وغزا أليستانوملطية‬ ‫وكرانسيش ومهديا ( انظر وزرومت ‪ 3:‬ل جاءك‬
‫وبسى » وكختا ودوريكى *‬ ‫*‪ 2 ) 53‬وقد‬ ‫‪ 4‬عن‬ ‫عوط عنام لل‬

‫مق‬
‫وقد هجم الارشال بركيكو عستمد‬ ‫هزم بايزيد مركيا على نهر أركيش فى الأفلاق‬
‫قوة سغرةلي‬ ‫اللركية وجلب‬ ‫لاىلسواحل‬
‫‪1‬ب‪/‬س‪4‬نة‪/ 1‬ه‪ 1(1‬مايوسئة‪) 04881‬‬ ‫يوم ‪ 1‬رج‬
‫‪0073‬ق‬
‫لميقلح‪.‬‬
‫ان هذاالذىفعله‬
‫القسطنطينية » إل أ‬ ‫ثأجملس قلادعلىعرش الأفلاق ‪ .‬ثمعر بايزيد‬
‫إنقاذ المدينة (‪٠١‬م‏ هع صيف سنة ‪ 481‬م )‪62‬‬
‫الداتوب إلى نيوقايةعتقل شيثيان وقئله فى ‪١‬‏‬
‫‪0,‬‬ ‫شعيانسنة‪(089/1‬يونيةسنةهوموع‬
‫ولذلك «ضى ماتويل الثانى إألوىريا مستريدا م‪,‬‬
‫العون فى‪١٠‬‏ رمع الثالىسنة‪ 7308‬ه ( ‪١٠1‬‏ ديس‬ ‫وأدت هذه الفتوح الجريئة آآخر الأمر إل‬
‫سنة ‪ :'6 44871‬وق الخريف من عام ‪ 64881‬ن‬ ‫عقد تحالف بين المجر والبندقية وشن حصرلبي'دية‬
‫تيمور مرة أخرى فى شرق الأناضول ‪١‬‏ والتعة‪:‬‬ ‫ل‬
‫ييدذكان‬
‫فاىألورعبئااعلتىيين ‪٠‬‏ ذلك أن بايز‬
‫حل‬ ‫بايزيد الأول‬
‫وتأخذ عليه الرواية الشائعة أنه صاحب بدع فى‬ ‫الآمال تى الغرب كا كانت ىق غزوته الأوى‬
‫الأمور لمالية والإدارية والأخلاقية ‪.‬‬ ‫لشرق آسية الصغرى صنة ‪/54‬ا ه ( ‪54"1١‬‏ )د‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫ومنذصنة‪١08‬‏ ه ( ‪ 4471‬م ) ادعىثيمورالسيادة‬
‫(‪ )1‬انظر عن الإخباريين العبانيين ( أحمدى‬ ‫عل جميع حكام الأناضول بوصفه مثلا اليحدكيزتحانية »‬
‫وشكر الله » وأوروج ء وأنورى » وعاشق باما‬ ‫أما بايزيد فادعى‪ :‬أنهوريث السلااجقة قى الأناضول‪.‬‬
‫زاده » وروحى » ونشرى ء وكتاب « التواريخ »‬ ‫وترددتيمورقبلأن باجم سلطان الغزاة » وآوى‬
‫المجهول املف » وهشت بشت ء وكالياشا‬ ‫حكام الأتاضول الذين طردهم يايزيد » ورد‬
‫زاده ) عمهسخطمظة ‪ 51.‬ج مامف‪ 1‬و‪ 0‬جيك امم‬ ‫بايزيد بأ حمى قرا يوسف وأحمد جلائر »‬
‫() ابن حجر السقلاق ‪ :‬إنباء العمر » ومته‬ ‫وضاق تيمور بذلك فاستولى على سيواس ولبها‬
‫مختارات فى أتقره أوتيقرسيته مى ديل وتاريخ‬ ‫(سطس صنة ‪41*+‬م) ورد بايزيد‬ ‫هغ‬ ‫صنة ‪ 14‬أ‬
‫رم‬ ‫بعاد ‪1‬‬ ‫دكيسى‬
‫جتراقيا فاكولته مبى ر‬ ‫ياعتقال أمير أرزنجان ويدعى مطاحتارتن » وكان‬
‫“اسه »() تارعخى تقوعلر » طبعة طوران »‬ ‫حفمىاية تيمور ( "‪ 106‬ه > ‪51١1‬م‏ ) ‪ .‬ثماشتبك‬
‫أتقرة سنة ‪( 4811‬‬
‫‪ )42‬عزيز أسترايادى ‪ :‬يزم‬ ‫تيمور وبايزيد آاخلرآمرى جيوق أوواسى بالقرب‬
‫ورزم ء طكبعوةفبوؤراديلىء إستاتيول سن‪32191‬‬ ‫مأنقرة فى‪/١‬‏ ذى الحجة سنة‪٠ 4‬ه‏ (‪81‬؟ يولية‬
‫(‪ )9‬مجصطنائك‪ : [. 5‬كدمه‪ 1‬فسه عهمفمه‪ 3‬مركت‬
‫س‪1‬ن‪6‬ة‪70‬م ) ‪ .‬وهزم تيمور بايزيد” وأسروء وتوق‬
‫لندن ضنة ‪9‬لل‪)6( + 41‬‬ ‫»‬ ‫مئرنم‬ ‫ترجمة‬
‫ق ‪١‬ع‪81‬ب‏ان سنةهخم هم‬
‫بايزيد فىالأسر بأقشير ش‬
‫داعف زممصاظ‪.‬ظ‪ :‬دارإمؤجمعسل سملواةمفارهجهمة‪12+ 3‬‬ ‫(لمارس سنة"؟‪٠‬‏ ‪51‬م)‪ .‬وتداعت أركانالإمبر اطورية‬
‫«اسماعممكة عمدقاافاط‪.‬صملكبمقلطركر ‪> 78©1‬‬
‫األقاىمها بايزيدحلى عجلء ماأمراء الأناضولالذين‬
‫ووز ‪ : 8,‬مووز‬ ‫م‪)3‬‬‫ص ‪5١5‬‏ ‪7( . 8375 -‬‬
‫م)‬ ‫استعادوا أملاكهم إسنة ‪.‬م ه‪8041‬‬
‫علعنمكة «مسصعويط > إستانيول سنة ‪. 6*#791‬‬
‫لذلأكمفعرلاء‬
‫قاقعدترفوا بسيادة تيمور »اوكد‬
‫(‪ )1‬عةتستعسطلنة ‪ + 41.‬ملطلمنه‪ 0:‬عمط‬
‫ين ستة‪)9( . 8391‬‬
‫ييسركلب‬
‫‪# ....‬علطمرط > لب‬
‫العتانيونالذين اقتسموا بقيةالبلادفياينهم‬
‫ولم يعاود العئانيون الحجوم فق الشرق إلا بمجىء‬
‫عامط ‪ 117: 1.‬عمممصامق فق ماس تمر‬ ‫محمد القائح ‪..‬‬
‫‪١00 .‬‏‬ ‫ا"‬ ‫‪١‬‏‬ ‫© خخ لاء ص‬ ‫الا‬
‫تاعمعمة ‪# : 8 [-‬مقسؤملةط بط عومامفات “بس‬ ‫وبايزيد مستول عن إقامة أول إميراطورية‬

‫اوا‬ ‫مف ص اه ف ووم > <لاء لص‬ ‫‪.‬عيانية مركزية تعتمد على نظام « القوف ه وعن‬
‫‏‪ )١١( ٠ 115‬مفروم ميكب‪:‬هرتسمع دنع‬ ‫ا‪.‬لناهج الإدارية التقليدية الى بلغت أوج كالما فى‬
‫“‪.‬ظل الدول الإسلامية التركية فى الشرق الأوسط ‪٠‬‏ ‪ ,‬متمرمعر إ‬
‫>ساتقنية‪٠ 51‬‏ (‪ )11‬بهد‬
‫بايزيد الأول ‪ -‬بايزيد الثاق‬ ‫فل‬
‫عدهدههما ها وتوالت الحملات على البوستة ودلاشيا واللجر »‬ ‫‪ :‬سنهة‪ 1‬عل‬ ‫علطة‬
‫مدعن‬
‫تتس(آ‪-‬‬
‫عق‬
‫وأخضعت المحرسك إخضاعاً تامآً ‏ وكان بايزيد '‬ ‫ناموك به »> بوخارست سنة ‪ 71541‬د (‪)1‬‬

‫يقود الحملة عاللىبغدان بنفسه ء فاستولى على '‬ ‫م ء ليل إينانج ى إسلام أنسيكاوييديامى »‬
‫موأاقن عساعدة ثثرالقرم ى جمادى‬
‫ر»‬‫كليا‬
‫«كي‬ ‫مادة بايزيد الأول >‬
‫الآخرة عام ‪ ( 88‬يوليه ‪ 68441‬م) ‪.‬‬ ‫عورعيد ( غيل إيتالجق يزواممة انتم ‪, 2‬‬
‫أمافىآسية فقد أمّر على الجيش هرميك‬
‫«بايزيد» الثانى» ابنمحم ادلثانى‪ :‬سلطان‬
‫نه‬
‫كصر‬
‫لم‬‫وليك‬
‫أحمدياشا ووجهه إلى تأديب مما‬
‫عاق ء كانواليآعلىأماسيةعندماتوق أبوهم‬
‫رنهس)وس‬
‫(آط‬
‫ونةط‬
‫هزم » وخسر بايزيد أذ‬
‫وقدتوطدعرشهبقضلالفتنةالىقامسباالإنكشارية‬
‫ه ( ‪ 5841‬م ) » واستعيدت هاتان‬ ‫عام ‪1‬‬
‫فأحبطوا دسائس الصدر الأعظ « نشاقىمحمد »‬
‫عة‬
‫واقفى‬
‫مدت‬
‫اثلمفق‬
‫ء‬ ‫ين‬
‫تذلك‬
‫تعد‬
‫سب‬‫بدتان‬
‫البل‬
‫النى كان يناصر أخاه الأصغر «وجمء ‪ .‬وكاقام‬
‫الىحدثتفى‪ 8‬رمضان عام"‪713 (148‬أغسطس _‬ ‫بايزيد على ذلك عند اعتلائه العرش قى ‪١7‬‏ من‬
‫سنة ‪ ) 8841‬بينالعمانيين والمصريين عند « آغا‬ ‫ريع الأولعامتحُمه ( ‪١3‬‏ مايوعام‪ 1451‬م)‬
‫جايرى » ‪ :‬ولميعقدالصلحبينالطرفينإلافى"‬ ‫وتفحهم عنحة أضحت تقليداً جرىعليه خلفاؤه >‬
‫‪ 5‬عام لقكلامء‬ ‫واستولى جمعلىبروسة » غير أنههزمعند‬
‫« يكثى شير » فى‪ 6‬ربيعالثالى ( ‪١3‬‏ يونية)‬
‫وى بايزيد عن حصار بلغراد لتوالى اتتصار‬
‫قفرإلىقونيةثمإلىالشام قصر‪ :.‬وأدى بعدذلك‬
‫ءم وجه همه إأللىبانيا فخرب ستريا‬
‫المجر ث‬
‫قريضة الحج » ثمحاول أن يحرب حظه منجديد‬
‫وكارنيولا‬ ‫دتطمعمه‬ ‫وكارشاأ‬ ‫مود‬
‫قعاود الحجوم وتقدم من حلب إلىقونيةثماتجه‬
‫دامنسون > وهزم الترك بالقرب من ويلاج‪.‬‬ ‫إل أتقرةوقبا خذله جتوده » فالتجاًإلىفرسان‬
‫وقتل قائدهم ميخال أوغلى على ياشا ء‪:‬‬ ‫طعملات‬
‫جزيرة رودس ‪ :‬وعمد بايزيد إل البابا إسكتدر‬
‫‏‪ ٠‬وحاق الاتكسار بالمجر بعد ذلك عند « أيثره ‪1‬‬
‫مخنيه‬
‫(يا ) وأغراه بأن مخلصه أ‬
‫ودسرك‬
‫بلسا‬
‫[ا‬
‫(‪ 1‬سبتمير سنة “‪ 1551‬م ) د‬ ‫معطم‬ ‫التعس ‪ -‬وقد دفنهيعدموته فى‪ 4‬جمادى الآخخرة‬

‫وتخى أسطول البتادقة عن ‪٠‬‏ آين نت !‬ ‫)يرة‬


‫مق‬
‫ع‪٠‬ا‪1‬م‪04‬م‏ ( ‪4‬؟ فبراير عام‪ 8441‬م‬
‫>‬ ‫سىة‬
‫و_ق‬
‫رثاق‬
‫بد ال‬
‫مرا‬
‫إلى‬ ‫‪ 2‬وسدوتة رسعدونيةا‪ ) 3‬فاضطرت‬

‫مء وأصبحت ص‬ ‫ق ‪١7‬‏ أعسطس عام ‪4‬‬ ‫وق ‏‪ ٠١‬سيتمير عام‪ 1441‬م اضطر خمرالدين‬
‫الصنعة العمانية للبلاد المجاورة ©‬ ‫الذىكانيداقععن أترائتوف إىبطالياإلىالتسلم‪٠‬‏‬
‫فل‬ ‫بايزيد الثالى‬
‫وعدة تكايا للدراويش قى العاصمة والأقالم ‪2‬‬ ‫وق العام اثتالى اغلزسالطان مودوق زمموموج‬
‫وشيد جسورا على نبرى قيزيل إيرماق وسقاريا ‪-‬‬ ‫ولكته قشل قى‬ ‫«ممون‬ ‫وناثارينى وكوروك‬

‫اللصادر ‪:‬‬ ‫الاستيلاء على تويليا وتامنوح < وتحالف اليتادقة‬


‫والبابا والمجر واجتاحوا حر الأرخبيل عساعدة‬
‫‏(‪ )١‬سعد الدين ‪ +‬تاجالتواريخ » دكء‬
‫الأسطولين الفرتسى والأسيانى وهددوا الجزائر‬
‫‪١‬‏ ‪.‬‬ ‫”‏ ‪ )1( . 9١5‬كلشن معارف ‪+‬‬ ‫ص‬
‫وسقطت سائتا موره ( وزلهة ) ف يد‬
‫ص لالاه لاه ‪ )( :‬روضة الأيرار ص»‪887‬‬
‫الحلقاء غيرألهاأعيدت إل العانين عتدما عقد‬
‫> عتمعتلة‬ ‫(‪ )5‬للموس«‪-‬عصسمةة‬ ‫ةك‬
‫الصلح قى ‪4١‬‏ ديسمير عام ‪ 18191‬م‬
‫”اع ص [ااتلا‪/4 #‬ا ‪4‬‬ ‫مم‪ 10‬مرنرة ”اعن © <‬

‫خقءص ‪ )11(01-40‬ومن مد أ متممصمل‪:‬‬ ‫وقامت الفتن الداخلية ى وجه بايزيد إلى جانب‬
‫(‪ )0‬وومول ‪13‬‬ ‫مشسصتة © ‪1‬ص‪"65-5١‬‏‬ ‫مشاغله فى الخارج ‏ وسيب ذلك أن أبنعسليا استاء من‬
‫© عد ‪51‬و‬ ‫فلاه‪0‬‬
‫ط‪0‬معم‬
‫لعدو‬
‫ماتس‬
‫كمالمهاة ‏ سم‬ ‫من أن والدهقدعقدالببعة لأحيه أحمدفترك منصيه‬
‫ص ‪١18875‬‏ (ا‪/‬لمحاج إسماعيل إيوانسسرايل‪:‬‬ ‫فى آسية وحارب أباه كساعدة الإنكشارية عند‬
‫ص‪١‬اه‏‬
‫حديقة الجوامع <داء ‪5‬‬ ‫كورله ممه إلا أن الدائرة دارت عليه فى‬
‫[إيوات مه قن ‪1‬‬ ‫عام‬ ‫طس‬
‫("‬‫غهس‬
‫أ‪71‬‬
‫‪8‬مادى الأول عام‪19‬‬
‫ج‬
‫معم) فاحتمى نحميهنخانالقرم ‪ :‬ونالالحظوة‬
‫‪:‬لطان عمّاق (‪/5‬م ‪-‬‬
‫نى س‬
‫ليزثيدا»‬
‫ا با‬
‫‪+‬‬
‫مرة أخرى فى السنة التالية وذهب إقى الآستانة‬
‫‪-‬لملم) » ولد فى أرجح‬
‫للله‪ -‬لكل ا‬
‫ثمتمكنبفضلالجيش منإجباروالدهعلىالتتازل‬
‫ىلقعدةسئة هاه ( ديسمير‬
‫ىوالأوذ ا‬
‫ان ف ش‬
‫لهفىصفر سنة‪ 414‬ه ( ‪ 68‬أبريل سنة ‪- )1181‬‬
‫سنة ‪1441/‬م) أوفىيتاير صنة ‪4441‬م (على أن‬
‫بعضالمصاحر مجعلتاريخمولدهصنة‪ 161‬أو‪/‬ادهه‬ ‫وأراد بايزيد أن يعتكت ى مسقط رأسه‬
‫دموتيقه مزهممور بيدأن المنيةعاجلتهبعدذلك‬
‫‪ 1041-‬أو “‪1‬ه‪41‬م) ‪ :‬وكان بايزيد فىحياةأببه‬
‫اًية أماسية » واشترك ى‬
‫لليآ‬
‫وح وا‬
‫ىات‬
‫لالف‬
‫عمد‬
‫مح‬ ‫بثلائة أيام ى أيه مررم بالقرب من حفصة‪ .‬ق‬
‫‏‪ ٠١‬ريع الأول ‪ 085‬مايى) ‪.‬‬
‫الحربمع أوزونحسن زعم التركمان الأققويوتل »‬
‫(‪8051‬م) ‏‬ ‫هنةه‬
‫الص‬
‫‪/‬ب‬‫‪#‬لوق‬
‫وشبد وقعة أوط‬ ‫وكان هناالسلطان متصوفاً غلصاً اذهب‬
‫ولاتوقمحمادلقاتحسنةكقحه ‪1451‬م )نشب‬ ‫الصوفية » ومنثملقببالولى ه وقدببىمسجدآ‬
‫صراع حول العرش بينبايزيدوأخيهالأصغر جم "‬ ‫بالاستانة ودقنفيهوألاقبهعمارةمامأوىومطيخ‬
‫الدى‪-‬كانوقتذاك والياًعلنقرهمان‪.‬واتخف مقزه‬ ‫ى أيضآ مسجدا آخربأدرنة‬
‫وراءي‪.‬‬
‫لإطعام الفق‬
‫بايزيد الثاى‬ ‫يفن‬
‫مم‪١4‬‏ ‪١-‬ؤكام)‏ ممع مالك مصر‬ ‫ككله‬ ‫ق قونية ‪ +‬وقدتحققت ولابة بايزيد للعرش بفضل‬
‫والثام الى خاضوها لتحديد من من الطرقن‬ ‫تأبيد الإتكشارية وتأبيد حزب قوى من أكابر‬
‫المتتافين سوف ارس السلطان السياسى على‬ ‫موظى الباب العالى ‪ .‬وهزم جمقىموقعة بالقرب‬
‫د‬
‫قليقية والأراضىالمتبطحةالمجاورةعلىطولح |‬ ‫(نية‬
‫من يكىشهر فى ربيع الثانى سنة ‪8‬ه يو‬
‫طوروس د وقد مثى العمانيون بعدة نكسات فى ‪:‬‬ ‫قفاتسحب إل الثام ثمإلى مصر ‪.‬‬ ‫صنة ‪14‬‬
‫ميدان القتال أشدها جميعآ ماتزل بهم اق وقعة ‪+‬‬ ‫وجنالك أذ يجمع الجنود الجدد عواققة السلطان‬

‫ان‬
‫ضى‬‫م)‬
‫رطنه‬
‫أغا جايرى بالقربمأذننه (آ‬ ‫المملوكى قايتباى وشن على قونية وأثقرة حملة‬
‫سنة ‪( 7148‬أغسطس سنة ‪4851‬م ) ‪ :‬وقد عمد‬ ‫عقيماً » ثميئسمن التجاحفالتجأ إلى رودس ىق‬
‫بن الطرفين فىسنة ‪ 5448‬ه (‪14451‬م)‬ ‫صلع‬ ‫جمادى الآخرة سئة‪ ( 7188‬يولية سئة ‪ )141‬مع‬
‫فلىواقع بفشل العمانيين فى السيطرة ‪,‬‬
‫ك“امونئذناً ا‬ ‫قرسان القديس يوحنا الذين نقلوه إلى فرنسا ى‬
‫الفعلية عقليىليقية ‪ .‬وجب أن تلاحظ إلىذلك أن‬ ‫سيتمير من السنةنفسها‪ .‬ومن وقباحى وفاةهذا‬
‫يزيدكلنم مطلقاليفدى استخدام كلموارذه”‬
‫باي‬ ‫الأمير المتكود ى قرابرسنة‪844١‬‏ »لميكن بد‬
‫فى هذه الحرب وج أسيرف ايلدمسيحيين » ومن‬ ‫من أن يواجه العمّانيون خطراملحامنقيام حلف‬
‫ثمققدآثرأن يشنحرباً محدودة الأهداف ‪:‬عزلدى‬ ‫من الدولالمسيحيةيستغلجم أداة" لهوقدقيضله‬
‫‪٠‬‏‬ ‫سنة ‪5‬ه‬ ‫ذلك أن الموقف على حد طوروس‬ ‫وغازلإميراطورية ‪ .‬ولميكن فى استطاعة بايزيد وجم‬
‫(‪1441‬م) لميكن محال ألكثلرمموامتااةليك مما‪:‬‬ ‫حى أن مخاطر برى قواتهفىحملة كبرى لايستطيع‬

‫ننتصاراتهمل‬
‫كان قبل ذلك بست سنين » علىالرغمم ا‬ ‫ضرها سواء كانذلك فى الشرق أو‬
‫أخنسيعاوئ‬
‫افلغرب ‪.‬‬
‫واندلعت نيران الحرب المتصلة عنيفة كل‬
‫العنف بين الغازى المسلموأمراء الحدود‪ .‬التصارى‬ ‫وقد أخضعت المرسنك إخضاعاً تاماً للسيطرة‬
‫‪0‬‬
‫على طول‪ -‬الدانوب وحدود البوسنة مابين سنق ‪,‬‬ ‫العانية سنة مه (*‪71441‬م) © ووقعت قلعة‬
‫لحو دنكم لققل‪ -‬محكام) ‪ .‬افقدشن‬ ‫على مصب‬ ‫كا عملصىبالدانوب وأق كرمان‬
‫رلدانوبوالساقا ‪:‬‬
‫امحاربونالعاثيون غاارت كثيفةعب ا‬ ‫الدنيستر فى يد بياديأزثناء الحملة علىالبغدانى صيف‬
‫على دوقيات ستيريا وكارنيولا وكارنيتيا القسوية‬ ‫‪5(84‬م ) > وهذا الظفر اعظلمأصية‬ ‫‪1‬ه‬
‫سنة ‪8‬‬
‫وتزلتم المزعةقربويلاج سنة‪/‬الماهه‪1841‬مْ‬ ‫لأنهشددمنقبضة العمانيين علىالطريق البرى إى‬
‫‪-‬دوا ‏ القوات الكرو ‪:‬‬ ‫كا‬‫على أنهم أأباودو‬ ‫القريمحيث كانخانالتترمتك تابعاللسلطان ‪.‬‬
‫وتمخضت الحوادث عن تتيجة أقل توفيقآ بالنسبة عندأدبيناسنة ‪8‬ه ( ‪5141‬م ) ‪ .‬وعقدصلحمني‬
‫للعئانيين وذلك فى حرمهم مابين ستى ‪ « - 014‬المجرمدت ثه اثسنواتأنه اىلعداواتسنة‪٠.‬م]‏‬
‫ييل‬ ‫بايزيد الثائى‬
‫نقر قيام حرب جديدة ماثلةممعحن فبا قيمة هذه‬ ‫(‪044‬اء) ‪ .‬و هناك تشب الصا‬

‫الأسلحة والريادة الكبيرة التى قت بأسطول‬


‫السلطان ‪ .‬وقد وقع الاحتكالةعلى طول الخدود‬ ‫ما يشيه الحاجز نرم الإولنديين من متفذ إلى البحر‬
‫الأسود ‪ .‬وبدأت بولندة سنة‪7309‬ه(‪1441/‬م) حملة‬
‫من أحواز البنادقة على سواحل المورة وألبانيا‬
‫ودلاشيا » حيث كان الغزاة العمانيون يواجهون‬ ‫الغرض منها تحطم الحاجز بالاستيلاء على كليا وأق‬

‫ورا»‬
‫يى‬‫ننيا‬
‫يلبا‬
‫ليطسش وأ‬
‫اإقر‬
‫ميونةانو‬
‫دةال‬
‫خزق‬
‫مرت‬
‫كرمان وإترال البغدان إلى درجة التبعية ليولندة ‪:‬‬
‫على أن القوات الغدانية تمعاونة البكوات العماتين‬
‫كما تكررت الحوادث فى البحر » فحمل ذلك‬
‫على طول بر الدانوب الأدنى قاوموا مقاومة‬
‫بايزيد علىأن يشن حارلبابعنلدىقية سنة‪ 504‬م‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪70‬‬ ‫‪--‬‬
‫موفقة ء ورد البولنديون أمام قلعة سوكيافا وتزلت‬
‫‪4451‬م ) » وتقأدثر قرارههذايأنبعض وجوه‬
‫الباب العالىظلوامونفذاة جمسنة‪044١‬‏ يستحثون‬ ‫ث‪0‬‬ ‫قرون مبنعد عند قوز‬
‫هم اليمزتعةقوههم‬
‫السلطاذعلى اتخاذسياسة أكثر عدوا ان ناجاوالمسييحيين»‬ ‫بوكوفيتا (أكتوبر منة ‪1441‬م ) ‪ .‬وهنالك خرب‬

‫وسقطت لييانتوفىيدالعمانيين فى حرم سنة ‪804‬‬ ‫الغزاة العمانيون من أرافى الدانوب ‪ -‬معززين‬
‫(أغسطس سنة ‪ ) 4441‬بعد أن ققد كل أملفى‬ ‫بإمدادات من فرسان البغدان والتتار الجزء الأكبر‬

‫نجدتها من البحر لأن الأسطوك البندق كان قد‬ ‫من بودوليا وغاليسيا فصىيف سنة ‪ + 84951‬ثم‬
‫أجيرعلى الالتجاء فىظل من مداقع زنته ‪ .‬وق‬ ‫قاموا بغارة ثانية تجاه غاليسيا فى أواخر الصيف من‬

‫هذه الأثناء قام محاريو الحدود البوسنويون بغارة‬ ‫هنا العام ء إلا أن هذه الغارة اثنبت بكارثة إبات‬
‫عواصف ثلجية جائحة هبت على جبال الكريات >‬
‫كبيرة على فريول ثم تزودوا عدد بعد سوط‬
‫ومع ذلكفقدعقدت بولندة صلحآ معالبغدان ى‬
‫لييانتو فخربوا أراضى البندقية حى يستزيا‬
‫أبريل منة ‪ » 8441‬ولم يلبث هذا الاتفاق أن‬
‫وموهون وثوروت ونافارينو ى المورة فسلمت‬
‫أعقبه تجديد الصاحالسايقبينالعماتيينوالبولتديين <‬
‫ك‏ذ)لك كانشأن‬
‫‏‪ ٠‬لاعمّانيين سنة‪501‬ه ( ‪٠0‬و‪91‬م‬
‫دوراترو على ساحل بحر أدرياس سنة ‪9101‬م‬ ‫وسعى بايزيد ء باعلدتكسات الى نزلت به‬
‫(‪61١١‬م)‏ ‪ .‬ورأت البندقية أن الصراع أمظ‬ ‫لرمبهمماعليك ‪٠‬‏ إلىتزويد جنوده بأسلحة‬
‫قاىح‬
‫احتملفسعتإلىالصلحسنة‪80‬م ( ‪3061‬م )‬
‫مم ت‬ ‫أكثركفايةوقدرة على المجوم أقعلمماتيسرله‬
‫أملبقابل ءا وأن ينشي‪:‬قوةمنالمدفعيةأسرع حركة ‪ ,‬ونزلت فىالاتقاقالباق الذى عقد سنة ‪.10‬هم‬
‫‪ ) 61‬عنكلمطلبلان لييائت »و ومودون»‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ههود‬
‫جفس‬
‫لت‬‫‪ :‬وأكمل تجهيزاً ؛ وبدّل فى الاوقت‬
‫‏‪ ٠‬وفورون » وناقارينوء و‬ ‫ة حم الأسطول العمّاى وقوته ‪.‬ء قأنشأ عدة‬
‫‪2‬‬
‫بالرضا كلا ضراءً!؟‬ ‫ني حربية فى تغور يحر إنجه وخر أدرياس ‪.‬وكانت‬
‫‪5‬‬ ‫ل خخر‬
‫‪8‬‬ ‫(‪1‬دوام‬
‫الشيعية آمسنية الصغرى إلى البلاد الى فتحها حديئا‬ ‫توكيداً بأن العانين أخذوا يصبحون قرة عتيدة‬
‫عرةز‪.‬ز أيضاً حاميات الحد الشرق حين‬
‫وىلمو‬
‫فا‬ ‫فالىبحر ‪,‬‬
‫وجد أن الشاه إسماعيل ‏ الذى كان فى حرب ستة‬
‫وشبدت الستوات من ‪ 504‬إلى‪ 81‬كه "‪, 021‬‬
‫سهلام ) ممعلاء الدولة '‬
‫الخد (ل‪١‬ه‪1‬‏ ا‬
‫‪8161-‬م) استفحال أزمة كيرى فالىشرق ‏ ذلك‬
‫أمير أليستان قد احتل ديار بكرومناطق كبيرة من‬
‫أن إساعيلرأس الطريقة الصوفية المعروفةبالصفوية‬
‫كردستان ‪.‬وقداتضحمبلغما وصلإليه الموقف ‪-‬‬ ‫كان قد اسين فى سنة ‪ 504‬ب ه‪١‬وه‏ (‪4‬ة‪)41‬‬
‫من تأزم حين شبت نيران فتنةشيعية كبيرة ىق‬
‫تبجامنالفتوحلميليثأن جعلهسيدبلادفارس ‪.‬‬
‫تنكه سنة ‪( 119‬ه‪ 1161‬م) » وهو إقلم فى‬
‫وكان الصفوية قد أخذوا يقومون منذ وقت طويل‬
‫آسية الصغرى اشابر منذ مدة طويلة بأنه مركر‬ ‫يدعوة شيعية ناشطة بين قبائل التركمان فآسىية‬
‫الأقكار الدينية المترندقة ‪ .‬وقد مهب المفتتنون‬
‫الصغرى ‪ .‬ونجحت هذه الدعوة تجاحاً كان من‬
‫موا صوب بروسة » ولكلهمارتدوا‬
‫تهيقةد»‬
‫وتا‬
‫كو‬ ‫شأنه أن جيوش نظام الحكر الجديد فىبلاد فارس‬
‫حينواجهنهمقواتأكبرملم» وتزلتبهمعزيمة‬ ‫كان قوامها محارين مجندين من هذه القبائل ‏‬
‫منكرة بينقيصرى وسيواس فىصيف سنة ‪9114‬م‬ ‫وكان من سحقالعمانيين وم من أهل لباث‬
‫(‪1١‬دام) ‏ ونىهذا القتال هلك الصدر الأعظم ‪:‬‬ ‫أن ينظروا بعين الفزع إلى تفشى الاراء الشيعية‬
‫العماقعلىياشا وزعمالمتمردين شاهقولى ‏‬ ‫فىالأراضى الخاضعة لسيطرتهم ء ثمإنهكانإلى‬

‫وى هذه الأثناء أصبحت الإميراطورية العئانية‬ ‫جانب ذلكخطر سياسى كبير يتهدده ء ذلكأنه‬
‫إلذلاسصمفحوية أن تمد تفوقهاإلمىاوراءذلك‬
‫علىشن االفتناةلأهلي ‪.‬ة ذلكأن السئةالىقضت بأن‬
‫فإما تصبحخليقةيتأتنقل ولاء مناطقكبيرة ى‬
‫يأمر كل سلطان جديد عقب ولايته العرشبقتل‬
‫جميع إخوته وأولادم الذكور قد فرضت على‬ ‫‪.‬كان ثمة‬
‫آسية الصغرى من العيّانيين إلى الفزس و‬
‫أبناء السلطان الذى تعلو به السن عبع يفا بأن‬ ‫بديد آخر نشأ من أن العتتقدات الشيعية ازدهرت‬
‫يتأهبوا لصراعمسلحعندوفاةأبهمأو حتّى قبل‬ ‫ق تلك الأقالمالقائمة على طول حدود طورومن‬
‫الى كانت موضع تزاع بين العئّانيين والمماليك »‬
‫وفاته و‪.‬من ثتمشبت الحرب بين بايزيد وجم‬
‫سنة ‪ - 588‬لاحهه (‪1441-73441‬م)ء وهكذا ‪:‬‬ ‫فإذا تدخل العمانيون فا مناوئين لأتباع الصفوية‬
‫الذى كان‬ ‫مىد‬
‫ح عل‬
‫أديد‬
‫وقع دور الصراع الج‬ ‫اكليك ء سمنعيتهم » 'اإلىتحالف‬ ‫مذل‬
‫مقع‬‫ليد‬‫قاقد‬
‫واليآ على أماسية‪ -‬؛ وعلى سلم الذى كان موكلا‪,‬‬ ‫مع الدولة الشيعية الجديدة ى بلاد فارس م‬
‫‪1‬‬ ‫بايزيد اثثائي‬
‫استاتيول آملا أن يعبر المضايق ويؤمن العرش لنفسه ‪-‬‬
‫إلا أن الاضطرابات الى وقعت بن صفوف‬
‫الإنكشارية بالعاصمة ى جمادى الأول سنة‬ ‫إلا بتأييد قليل لدى اثباب العالىدوم يكن له إلا‬
‫‪7‬ه رأغسطس سنة ‪ ) 1101‬ملأت بالخوف‬ ‫شأن ضئيلق الحوادث الى كانت تجرى آنذاك ‏‬
‫تفوس المناصرين لأحمد فى الباب العالى ‪ +‬وأدرك‬ ‫أماسلم فقد أخر سنة ‪511‬ه راادام) من‬
‫أحمد أن الإتكشار ية قد أعلتوا بذك تأبيدهم‬ ‫ظى بتأبيد خان‬
‫ح>‬‫وقرم‬
‫طرابزون إنى كفنه فى ال‬
‫لسلم وعزمهم على ألا يقبلوا أحمد سلطاتاً »‬ ‫انار وتحرك بقواته قعبر الدانوب وطالب أباه‬
‫فاستعمل القوة المسلحة لإخضاع الجزء الأكبر من‬
‫بكم‪ 73‬ولايةويك ف اىلبلقان د ورج بايزيدمن أن يشن‬
‫آسية الوسطى الغربية لسلطاته ء وهو قعل يمبليغلغ‬ ‫حرياً على ابنه من صليه واتشغل باله بقتنة شاه‬
‫الانتقاض الصريح على أبيه ‪ .‬وكان من شأن ذلك‬ ‫قولى ى آسية الصغرى فاستجاب لرغيات سل‪1‬م‬
‫أن وافق بايزيد على استدعاء صلم مكنفّه وأن‬ ‫ومنحه رسمياً ولاية سمندريه الكييرة الماأمة علٍ‬
‫ا‬
‫تردإليهولايةسمندرية ‪ .‬ومعذلكقققادكانالباب‬ ‫الحدود ‪ +‬ولمابلغتسليماًالأنباءبأن الصدر الأعظم‬
‫العالى تخالجه خوف متزايد من أن أحمد قديعقد‬ ‫على ياشا ‏ الذىكانيناصر قضية أحمد ‏ قدأنفق‬
‫جلفآمعنظامالحكمالشيعىى بلادفارس وهدآ‬
‫فى كبيبة قوية من الإنكشارية ليقضى على تلك‬
‫اللوف‪ .‬مقترنآً ياطللإبنكشارية أن يقودهم سلم‬ ‫وك‬
‫كلم‬
‫شس س‬
‫ىنف‬
‫اكل‬
‫الفتنةالشيعية أ»ثار ذل‬
‫فىالحملةعلىأحمد الىلميكن مهابدفىذلك‬ ‫إذ خشى أن يعمد علىياشا إذا نازللتمرعة بشاه‬
‫الوقت ‪ +‬قسادرعا ببلوغ الأحداث إلى خاتمة ‪.‬‬ ‫قولى ‏ إلالقيام يسعى جرىء لإقامة أحمد على‬
‫زىول عانلعرش لابنهسيم‬
‫لدتإل‬
‫وقداضطر باايزي‬ ‫العرش » وعندها سار سلم إلىأدرنة حيتت كان‬
‫ى صفر سنة ‪ ( 811‬أبريل ستة‪ ) 71181‬ء واختار‬
‫يقم أبوه ‪ +‬وانسحب بايزيد فى اتجاه إستانيول »‬
‫السلطان الشيخ أن يلجأإلىدموتيقه » إلاأن المنية‬
‫ولكنه ثبت فأىوغراش دره مى قرب جورلى‬
‫أدركتهوهو راحل إلهافى‪١٠‬‏ ربيعالأولسنة اه‬
‫الإنكثارية ميالين لسلمإلاأنهم‬ ‫كزحاءن‬ ‫وترح‬
‫لاي‬
‫‏‪ 5١‬مايو سنة ‪- ) 5181‬‬
‫ظلوا موالين لبايزيد » وهنالك استطاع الإنكشارية‬
‫الصادر ‪:‬‬ ‫‪8‬ادى الأول سنة ‪ ( 9114‬أغسطس سنة‬ ‫فى ج‬
‫الإخبارية العتانية أى‬ ‫التواريخ‬ ‫(‪10‬‬ ‫بفضل براعتهم وحسن تنظيمهم أن مهزموا‬ ‫‪0‬‬
‫عط © طبعة‬ ‫ع‪1‬س‪1‬‬
‫ه‬ ‫ع‬ ‫‏‪٠‬وملت«دجان) عومد‬
‫قرسان التتار التابعين لسلم هزعة منكرة » وفر‬
‫ممونن ‪ >» 1,‬برسلاو سنة ‪ ( 71/151‬انظر أيضاً ‪:‬‬ ‫مأفى‏‬
‫يملج‬
‫رًال‬
‫قمسا‬
‫لملت‬
‫اتال‬
‫انن الق‬
‫دهم‬
‫ينفس‬
‫ممير‬
‫الأ‬
‫‪6‬ة)‬
‫‪ 5‬سن‬
‫‪9‬ييسك‬
‫‪1‬را؛ل‬
‫عد نه ‪.‬رزؤه ‪7/١‬‏ »وق‬ ‫وتقدم أحمد» بعدهزعةشاهقولى‪ +‬صوب‬
‫بايزيد الثاى‬ ‫اهن‬
‫ياك روقة سه ععنءت عامل مراموتم ‪ 1‬ج‪2‬أ؟‬ ‫‏(‪ )١‬عاشق ياشا زاده ؛ تاريخ » طبعةممت» ‪,‬ز‪:‬‬
‫باريس سنة ‪ )11( ) 681+‬فزععامصصة ‪.‬ل‬ ‫يسك سنة‪ 4111‬ه ‪ 0‬نشرى ‪ :‬جهطانهباع»ة‬
‫«تتمفةممس‪ 0‬سدمجمالءت جملمسدد © قرانكفورت‬ ‫أونات وقوعن » أنقرة سنة‪9454١‬‏ وطبعة تيشئر»‬
‫عالمىاين سنة‪)١4(١148‬‏ نىطلخ ‪.‬ذا ‪# :‬منماءط ع‪1‬‬ ‫‪ :‬ههؤ‪١‬ا‏ (‪)4‬‬ ‫‪ 00‬يسك سنة ‪١8141‬‏‬ ‫‪1‬‬

‫منمدى ‪ 2‬ع‪# 1‬وامتعولروق نعي ‪ 6‬السلسلة‬ ‫إدريس البدليسى ‪ :‬هشت بشت (ه) ابنكمال‬
‫‪:‬‬ ‫همم‪١‬‏‬ ‫فلورنسة سنة‬ ‫»‬ ‫ألثالثة » جم‬ ‫(أى‪ :‬كمال ياشازادهم) ‪ :‬تواريخ آل عّان »‬
‫دقر ‪ 7‬طبعة شرفالدينطوران © أتقرة‬
‫)‪(١1‬‏‬ ‫[‪ ] 305‬غلا عدشمف ع‪ 4‬سماد‬
‫‪2‬‬
‫صنة ‪ 4041‬ت(رانسكريسيون ‪٠‬‏ طبعة شرت الدين‬
‫مسعدة كذ ‪ :‬تيزم ع ء طبعة بطوعمع‪ 8‬رمد‬
‫‪6‬ة‪ : 1‬المصدر نفسد »‬ ‫‪1‬رة‪4‬سن‬
‫طورات ‪»٠‬‏أثق‬
‫نسكم‪, 5‬منلمع »>البندقية سنة ‪)51( 81+ 8*-4/141‬‬
‫ج‪ 611‬و»القهرس مادة بايزيد) (‪ )5‬عالى ‪ :‬كنه‬
‫وانظر التواريخ العمدة الحديثة عن الإمبراطورية‬ ‫الأخيار(‪)8‬سعدالدي ‪:‬ن تا اجلتواريخ » إستانيول»‬
‫ت‬
‫ش‪٠‬‏‬
‫يج‪5‬‬‫العمانية ‪ :.‬المعوسطعسسدةة ‪١‬‏‬ ‫‪١81٠‬ه‏ (‪ )8‬وانظر بصفة عامة عن‬ ‫سنة ‪4/11‬‬
‫هلام لالم‬ ‫سنة ‪2 8141‬ه ص ‪3‬‬
‫المؤرخين العمائيين الذين وصفوا عهدبايزيد الثافى‬
‫أكوتا سنة مها‬ ‫معطم ااال ع ج ‪5‬‬
‫عموستطمظا ‪« 71.‬ممعوو‪ 0‬جسلا جسنفالعفاعت ‪ 6‬وذ‬
‫ص ‪/#‬اة ‪ )80( 550‬مول اد > ج‪, 2 51‬‬
‫‪,‬ا ص ‪ 086‬ل ألم ركم ‪٠‬‏‬ ‫و‬‫‪4‬نة‬
‫‪0‬تا س‬
‫كر‬ ‫عس ‪ #1‬معزةبه * أبيسلك سنة ‪ )9( 151/‬وانظر‬
‫فقر نايلنخامسعشر والسادس عشر‬
‫المصادر الغربية ال‬
‫ا‪ :‬خليل أوزون جارشيل ‪ :‬عمائلى تارعخى »*‬
‫أثقرة سنة ‪4491‬ءص‪ 661‬ل ‪)0( 8147‬‬ ‫جكء‬ ‫ماتماعلة‬ ‫ة ‪1:‬‏‬
‫سوط‬
‫لنمص‬
‫مذما‬
‫مه‬‫مسآة‬
‫مثل ‏ عس‬
‫والوثائق الى ترجع إعلهىد بايزيد الثالى نجدها فى‬ ‫(يتوحمدور ) » طبعة يوون ‪٠ 1.‬‏ بوجارست‬

‫تاتكمعك ‪« 2 51.‬فاسخاسما عذ مفسطرنا غامفسم‪0‬‬ ‫سنة ‪(١١1) 5611‬‏ مماحمصكة هي ‪:‬عمو ‪1‬‬
‫تعوة ‪-‬‬
‫دجن‬
‫امسليمجل‬
‫عنف‬
‫رتاصلمساسلو‪ 3‬مود قعاهمعا بج‬ ‫‪ 00‬هل عاذ[ ك ‪,‬فدمنيفك!! رعبروصا مللمك اما »‬

‫‪ +‬مجلد ‪» 151/‬‬ ‫مقط محفلا باغاط بمعاقلا عتذوى ‏‬ ‫البندقية سنة‪ » 8461‬فلورنسة سنة ‪186١1‬‏ (‪)11‬‬
‫مم‪ 31‬ع متممعة ‪: 2‬‬ ‫‪)1(411‬‬
‫(سنة‬
‫‪1‬ينا‬
‫‪7‬اءف‬
‫جل‬ ‫مسمس معتظ ‪. 4‬‬ ‫ك‬
‫س‪1‬‬‫"زمة‬
‫واعمة‪ : 2. )0‬فراقل كام‬

‫كاتقامةبدم_كمك تتناماة ها له ‪#‬راماعفل"سد كمراءصاتعال؟‬ ‫ج‪ » 024‬فلورنسة سنة ‪٠861-186١‬‏ »يءاريس‬

‫فسوهة سمتامكومة ها عمد عواترملاق قا مممغاءا ‪,‬‬ ‫(‪ )11‬متتهماصدم؟ ‪: 1,‬‬ ‫‪69561‬‬ ‫اسنة ‪4/881‬‬

‫عله ‪ 1072:‬غدك مراماعتااصي ‪ 6 7‬لج "‪ 3‬ع اقيير‬ ‫وزيوم ‪ © 2‬طبعة‬ ‫عاءنه‪2‬‬
‫عوسة‪ 1‬عمل عمتية‪ 1 0:‬غ‬
‫يرمزاع ‪-‬‬ ‫‪)3‬‬‫لم‪ 451‬نص ‪١7‬‏ ‪ 714 #‬ن‬ ‫(انظر أنضاً‬
‫ءطو بن > باريس سنة ‪ 5981‬و‬
‫‪2‬‬
‫عتسسموك تدس فوط مغرو ‪٠‬‏ السلسلة‪:‬‬ ‫عن ‪ 6 2‬كلإلماءة! علؤافسا كلمسسمطط‬ ‫تملك‬
‫ليل‬ ‫بايزيد اثثاى ‏ بايزيد أنصارى‬
‫ص‏‪ » 3١-1١‬وانظر أيضاً علمستلمسمازقك فصي‬ ‫»‬ ‫الأولى ج )‪١‬‏ جا !‪2» 1‬بلغراد سنة ‪١493‬‏‬
‫‪2‬‬ ‫‪١‬ؤه‪1‬ا)‏‬ ‫همه ( الأرقام من كه‬ ‫لاما‬ ‫ص‬
‫‪#‬اأمغات كتعماق ماعو مجعم «اععابصول مذ مامتزك مومع‬
‫لم‪1١‬‏‬ ‫ل‬ ‫ج‪115١‬‏ »ءبلغراد سنة‪ 1891‬ع ص ‪8‬ه‬
‫(يمود جنوسوح) ‪ 11‬ففعزدظ فس مر‬
‫فإعتلامماعمتاا‬
‫قسيادن‬‫سوس ااممزز » طبعة جمنمهح إن »ع‬ ‫«نتتا» ‪/‬د‬ ‫‪ 95‬وانظر أيضاً مماسمط د‬
‫سنة ‪ 4841‬ع صن وا ال «ثم (ؤم)‬ ‫‪ 017410102‬انه ر«كهععج)‬ ‫وانسنات؟‬ ‫‪6‬‬

‫‪6١‬‏‬ ‫«اماكة‪« 11‬علملة موفارطاس معز ‪21.‬‬ ‫(‪4051-78‬قى مدع هذ تستمسمااه ااصدسدمك تاتاعرر فا‬

‫( ممقتووف ‪1‬‏ ومسسعمد‪) 613 8‬‏ كميردج‬ ‫مساولسساطك علمةاسمد!ز © طبعة وح بر >‬
‫فيسبادت سنة ‪ 4841‬ص ‪88‬؟ ‪ -‬سا‪"١‬‏ ج (‪)41‬‬
‫سنة‪ » 181/‬القصل ‪» 51‬ص ‪6‬ه" ‪1٠١‬ع‏ (‪)02‬‬
‫هاءهة ‪ [1 .. : 0.‬منشفوزوظ امسر ومستز‬ ‫ونمةمعلوماتأخرىمتيسرةق تلوس دهم ‪.‬هظة ‪:‬‬

‫(ع«سه ‪ 11‬فتممروو‪ 8‬عل مسسسمحة مفايعجيمةا مول‬


‫جك عنامفاءت‪ 6‬مد يمطك‪ 8‬مه ‪ 51681:‬امسة‬
‫(ه)‬ ‫‪859١‬‏‬ ‫‪ 010‬ملسست مها » بون سنة‬
‫‪#‬لة ها دهم «متاتفاوع] جمع مهمادقا بعصم "‬
‫عصفمةةاو‪2‬‬
‫حاعتوه مط ‪ : "0‬سمل ‪#‬مالعتمه عصمط‬
‫كنزا”ها خته كعسوهها ك«متئمس عما صوق ع عنمكاز‬
‫كسماعتفما وندة ممة فس ‪ 11‬فتجمروظ‪ 8‬سمناءك فا‬
‫اماعط ‪١‬‏‬ ‫‪#‬تطلك سمن ) ‪ 3‬ومومعظ‬
‫‪.‬ماسح ؟ ج ‪١1‬‏‬ ‫كلاءت‪ 6‬تسوملطة ملعل‬
‫» ض‬ ‫اها‬ ‫لفوف منة‬ ‫‪8‬ه‪” /‬اع‬ ‫ج‬
‫بلكن ك‪:‬وروين‬ ‫ك‬
‫ويب‬
‫ك) ط‬
‫لاا‪0(134/ #‬‬ ‫)‪ -‬عواة مغاز » ج و‪ 1‬لييسك سنة ‪)55891‬‬
‫(‪ )095‬معطم ‪ 62‬به ‪ :‬انك‬ ‫‪18-68‬‬
‫ص‬
‫ماتياس فى بايزيد الثاق مكتويلرى ترجمه لرى‬
‫عتازمتا اممسمبا‪ 0‬ملا مذ جرزدك ىق‬ ‫‪14‬د‬
‫‪3‬‬
‫و‪1٠06‬‏ (‪ )401‬عمائل جارمعاهده ستكك ر‬
‫تكوبجه‬
‫ء‬ ‫وماكقلة «سلملط زهلمصسم‪ © 622 3‬ج ‪"91١‬‏‬
‫عتى فىبلكن » ‪3‬ج‪ 8‬ء أتقره سنة‪)0( 4841‬‬
‫شيكاغو سنة ‪4 » 1541‬ص‪ 554 84‬ء وانظر‬
‫وانظر أيضآ ‪ :‬إسلام أنسيكلويديابى » مادة‬
‫ستزبهم ءاجيه ‪6:01 8‬‬
‫أيضاً مريء ريرجوماس‪1‬‬
‫بايزيد الثانى بقلم أوزون جارشيل (‪ 30‬ثم انظر‬ ‫إليتوى فىالعلوم الاجماعية‬ ‫جامعة‬ ‫(راسات‪.‬‬
‫د‬
‫و سلم الأول ‪(٠‬حى‏ عام‬ ‫مصادر مادق ص‬
‫رم‪١‬‏ ) أوربانا » إليتوى ستة ‪845917‬‬ ‫‪7-0‬‬
‫)‪ 719١‬فى هذه الدائرة‪. ‎‬‬
‫هئ‬ ‫(‪ )'0‬هنيدل ‪ : ©.‬ع ممما ع مك‪2‬‬
‫عورقيد ي[ارى ‪ +‬بردم ‪.‬نآ‬
‫‪ 11‬افتعووظ قا‪.‬عه‪,‬مس‪ © 2‬ج‪ 0011‬ع ياريس‬
‫(‪ )85‬ودام عر‬ ‫ص‪12-1١‬‏‬
‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬
‫ريدر»‪:‬أ‬
‫ونصا‬
‫شرىن‪ :‬وهوابن‬ ‫ب‬
‫يايز‬ ‫هل ملتعاممط مومملطهو«مسيع‪ 8‬ج‪[61‬‬ ‫ة”‪1‬‬
‫جه‬‫تسةع ب‬
‫تال‬
‫ته‬

‫‪. 3‬كمخ‪. ]8‬للك ‪.‬عاعولز‬ ‫و‪1‬ظ‪8‬‬


‫ع‪1‬‬‫م‪30‬‬
‫ق‪51:‬‬
‫ف‪205‬‬
‫(‪3‬‬
‫اممكإقالة ملفا مسدهحتضدم‪4 6‬‬
‫بايزيدأنصارى‬ ‫ليل‬
‫ويقول «آخوند درويزه » إن بايزيدكان كافرآ‬ ‫أفناتين» و هزم بإايبررٌاهم” لودى وقفى على‬
‫من قطاع الطرق وقد هزمه مرتن رجل يدعى‬ ‫الدولة الأفغانية انتقلا إكلاىتيكرا امفى الإقلم الجيل‬
‫محسن شانغازى الذى را كانخادما لأخغير‬ ‫نبدمهنار ‪٠‬‏ وبايزيد منتسلالولى سراج‬
‫التقري‬
‫شقيق لأكبر اسمهميرزامحدحكم » ولكنتايحب‬ ‫للدي أنصارى » وظهر شتقه المبكر بالدين‬
‫أن تأحد قولآتحوند بالخيطة لآنه كان املنمعاز صن‬ ‫والتصوتك » ويقال إنه تمسك قى شبايه يقواعد‬
‫امتعصبين تتعالم بايزيد الدينية وهو كذلكمصدر‬ ‫الإسلام علىمذهب أهلالسنة » ولكته أخد‬
‫متأخر بعض الثىء » ققد صنف كتابه عام‬ ‫يذهب وحدةالوجود تدريا حى قالفى هاية‬
‫(‪5115‬ام) فإذا كان بايزيد ولد بعد‬ ‫لم‬ ‫الآمو بأته لاموجود غير الله » وكان قليل الاهيام‬
‫عا ‪٠‬م‏ ‪٠‬ه‏ بيضعسنين ‏ كمايقول‪ -‬ما استطاع‬ ‫بالسر على قواعد الشرع ‏ وقد أعان أالنبهير‬
‫أن يتعرف إليهشخصيا د أماإذاأخذنابهاوردقى‬ ‫الكامل ووعد بالخلاص جميع الذينيوامنونبه»‬
‫ادلبهستان » فإن بايزيديكون قداشتهرعام‪1454‬م‬ ‫وقامبدعوةتاشطةكانلاأثرواضحعند الأقغان>‬
‫(‪1‬غه‪1‬ا)‪.‬ء‬
‫ويظهر من ققرة ق ا(ه ديستان» (ص ‪718470‬‬
‫وقد خلت بايزيد كتاباًضمنه تعاليمه عنوائه‬ ‫الذى ترجمه ليدن ‪1.‬ر‪ 1‬ترجمة غير صحيحة‬
‫وحال نامه» كما صنف أيضاً«خير البيان» إل‬ ‫أنهق عام‪541‬ه ( ‪08‬هاغ ) أرسلإلىأكير خير‬
‫ؤملنفات ء ولكن واحداًمنهالم يصل‬
‫لذملك‬
‫غاير‬ ‫وقاةبايزيد» ولكنتا‪ :‬إذاأخذناعاقالهنظامالدين‬
‫إلينا > ونرى فيا أورده خصمه الكبير آخوند‬ ‫ص‬ ‫جهءا‬
‫مموووصهمئاع ©‬ ‫أحمد (اتظر‬
‫درويزه واسمه الحقيىعبدالكريم ‏ أن أهمتعالم‬
‫‏‪ ) 45٠‬ترى أن بايزيد توق عام ‪1451‬م أوقبله‬
‫بايزيد هى أن كل الموجودات مظاهر لألعهلاها ‪.:‬‬
‫لآنه يقولفىحديثهعنالسنة الواحدة والثلاثئن‬
‫البرأو الأنبياء » واخك الوحيدلخروالشرىطاعق””‬
‫عنحكمأكير إن بايزيددذهبإلىجهم وإن ابنه‬
‫الببر » وكل منيعصية فىشرعته يقتل» والقرآن‬ ‫اجلال الدين » واكالنرفاىبعة عشرة منعمره »‬
‫والحديث لايفسران محروفهما وإما يفسران تفسيرآً‬ ‫مثلبينيدىأكيرفىعام ‪8‬ه » وكانجلال‬
‫صوقيآ لايصدر إلاعنالبيرالذىيعتر‪.‬لذلك مصدر‬ ‫»‬ ‫ته‬
‫دلفعهوفى‬
‫ماس أبتاء بايزيد وخ‬
‫خيناهذ‬
‫الد‬
‫‪١‬‏‬ ‫كل معرقة سامية ‪1 . .‬‬
‫ورحب بهأكيرولكتهسرعانفاهجرمعسكره »‬
‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪‎‬رداصملا ‪:‬‬ ‫اء الدين » ومعكراً للأمن‬
‫عًممن‬
‫زيما‬
‫وأصبح زع‬
‫‪:‬خزن الإسلام( فهرس <‬
‫(‪ )1‬آخوند حرويزه م‬ ‫فخلقه‬ ‫حى قتل بين عاى ‪65١‬ل‏ ب زأنكام‬

‫‪.‬برهن للسخطوطات القارسية فى مكتبة وزارة )‬


‫آت‬ ‫ابنأخيهأحد دادالذى قتلبدوره بين عاى‬
‫‪65‬ز‬ ‫‪ 250‬فيسنان‪.‬‬ ‫المند »رق ‪ 105:‬س‪1‬‬ ‫كلككلاعء‬ ‫واكل ‪-‬‬
‫‪>84‬‬ ‫بايزيد أنصارى‬
‫لأبية » وهى اابنلةخاج أن بكرالجلند هرى ‪8‬‬ ‫كتة () ماثر الأمراء‬
‫كطلعة‬
‫ص ‪8٠88‬‏ »‬ ‫جا‬

‫نسبةإلىمدينةجلندهر الى ولدفيابايزيد حوالى‬ ‫ج؟ ‪ .‬ص ‪ ( 745‬المكتبة الحندية ) (‪ )5‬مل رما ‪:‬‬

‫سنة ‪9‬ه ( وام ) أى قبلعامين مإننشاء‬ ‫علا ‪0:‬‬ ‫فتصرولا جفسدة‪ 1‬كنة سسهتاعسدثاعمط‬
‫بابر لإمبراطوريته فالىحند © وشخص أبوه إلى‬ ‫تعااتمعد معاد ردصا ؟ ‪71‬لا ع صن "ك‪7‬‬

‫كاتيكرام (وزيرستان) مسقطرأمهقبل أن يتم‬ ‫©‬ ‫ومابعدها )‪(9‬‏ موئ‪ 2‬كميت ‪ :‬سطلة مع‬
‫ج ‪» 5‬ءا ص ‪٠81‬‏‬
‫ابته الأريعينيوماً ‏ وقدروع أهلبايزيد تمكتن‬
‫وما بعدها ‪ +‬ويوجد‬

‫صيطرة المقل ففروا حوالىسنة ‪7‬ه ((‪161‬م)‬ ‫عكتية المتحف البريطائى عمطوط (قهرس الخطوطات‬
‫إلى عبارثممضوا ق‬
‫ماعفلة إلكائرى كسرام ع‪6‬‬
‫ءص‪ ) 8‬ياظهلرنأسنهخة‬
‫الشرقية لرب »و ‪1 71‬‬
‫وهتالك أحس عبد الله بكراهية لأعنة‪:‬فطلقها»‬
‫الفارسية لمصنف آخوتد درويزه بلغة البشتو الذى‬
‫وصفه ليدن موون‪ :,‬ويعرف به تذكرة الأبرار »‬
‫وكانت لهزوجة أخرى وعدة أولادمهاه وكانت‬
‫وورد ذكربايزيد فىهنا الكتاب فىصفحة ‪411‬‬
‫من بايزيد وقتذاك سبع سنوات تقريباً » ووجد‬
‫ومايعدها م‬
‫حياته العائلية المقبلة تعيسة كل التعاسة قنمت ى‬
‫[ متردج موو مم‪] 11. 2‬‬
‫قلبهشيئاًفشيثاًوحشةبينهويينوالديهوأخيه غر‬
‫اللشقيق ه وقد افاضطلربدترحيااتسهية الباكرة»‬ ‫‪ +.‬بايزيد أ‬
‫(و بازيدكمانقشعلىخائمه»‬
‫ذلكأنهطلبللعنايةيشثونأسرتهوبالتعجارة»ولكنه‬ ‫تذكرة الأبرار» ورقة‪ ) 1 48‬أتصارى «ييررشان‬
‫كانينصرف إلىدراساته كلما أمكن ذلك ءولوأنه‬ ‫( أو روشن )‪ »0‬بنعبداللقهاضىبنشيخمحمد‪:‬‬
‫كاندائمًلايتكبإلاعلىم ي‬
‫اتصلبمسائلالعبادة ‏‬ ‫منئى” حركةدينيةوقوميةللأقغان » وقدلقبه‬
‫وكان يقبل فنشىاط علىمعرفة العباداتوغيرها‬
‫ممؤلراخو المقل وغيرهم ت«بايرريك » نقلا عن حاجى‬
‫املنواجبات الديتية معرفةتفصيلية والمواظية على‬ ‫لذىغلبعليهاسموملا"زنكى» وهو‬
‫"محمدا‬

‫أداء هذه الواجيات ‪ +‬علي أنه ألى تفسه ألعوية‬ ‫هذ كان‬ ‫شيخ آخوند درويزه أشدخصوم اليبرإ‬
‫تتقاذفهالتوازعفىكلاتجاه» ذلكأن والدهلميكن‬ ‫هذاالش‬
‫يخ هوأول منلقيْهبذلك(تذدكرة » ورقة‬
‫ليسمح لهبأداءالحجأوالمفى إلىألىمكانلابعة *‬ ‫‪51‬‏) ويردبايزيدنسبهإلى(أنى)أبوبالأنصارى‬
‫دراسته‪ » .‬أيبويح له أنيكون ريد لشيخ من‬ ‫الواحد والعشرين) صاحب رسول اللهالشوور‬
‫(جده‬
‫م‬ ‫صخوفية‬
‫ليو‬
‫اش‬
‫‏‪ ١‬وكعانتنطأرمهأيايللمتتةي (عمويرقاالهجان أييض(ناً بهج بداتلس)‬
‫ولا قارب بايزيد السادسة عشرة صحبه والده‬ ‫وبن‬
‫بين‬
‫معه‪.‬ى سفرة من‪.‬أسفارهللتجارة » ثسمافر بايزيد ‪7‬‬ ‫وكانتأم أهعنة(ويقاله أايضاًببهينوبين‪+‬‬
‫فىعدةأسفارغويرلهااو«شك أنهلى‪:‬سقف‪:‬رة‬ ‫لأمراء » ‪1‬ج> ص‪ )141‬أبنةعم‪.‬خبرشقيق‬
‫مآثر ا‬
‫بايزيد أنصارى‬ ‫‪1‬‬
‫يقوللهإن عليهيعد"أن يدركأداء فرائض الوضوء‬ ‫ع(اكما جاء ق التذكرة و»رقة ‪1‬مب) الملحد‬
‫وأن هجر صلاة المؤمدن ويصلى صلاة الأتبياء‬ ‫ا(لإساعيل ) سليان الذنى نستطيع أن تشاهد فيا‬
‫(حال » ص ‪) 54‬‏ وهتالك رأى أن سائر الناس‬ ‫نشاهد أثره ى توكيد بايزيد بشدة علىالقول‬
‫كفار أو منافقون ء وأخذ يصوم الصيام الأربعيى‬ ‫للكببارمل » » واللجوء الكثير إاللىت«أويل »‬
‫باها‬
‫رجه ‪.‬‬ ‫مثال ذلك التأويل فى الأركات الخمسة كالغسل‬

‫وعندئذ حان الوقت لدعوة الآخرين ‏ تقد كان‬ ‫وغيره ‪ -‬وفىبأعقضوال الحروفية ( انظر ‪ :‬حال »‬
‫بايزيد ماضيا إلىالند ى قافلة و»لكنه عاد من‬ ‫ص‪5١‬‏ ومايعدها » ‪١4‬‏ ومابعدها » لاه ) ‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫قتدهار إلىموطته » وأنشأ صومعة لهتحت الأرض»‬ ‫وتشير التذكرة أيضاً إلى مصاحبة بايزيد لليوجية‬
‫وجعل زوجته وعدداً قليلا من الآخرين يدون‬
‫الذين تعلم منهم القول بتقمص الأرواح والحلول‬
‫صايلاأمريعين ؛ ثمتلىالآمربأنيجاهر بدعوته ‪..‬‬ ‫(أثتار) ‪ .‬وم يذكرهذاصراحة ى كتاب «حال‬
‫وبداًالناس يسمونه « ميانروشان» تحقيقلأحلام‬ ‫نامه» ء ولكته إدا كلن هو هو «الواجد الذتى‬

‫رآها هو وآخرون » ولق بايزيد مقاومة كبيرة‬ ‫جمع الشلوك » كمايعتقد بعض أنصارية جلندهر‬
‫اشترك فها بنصيب كبير أبوه وتلاميذه ‪ .‬وقد‬ ‫‪:‬ار نامه‪ :‬واجدجى ددشلوك » لاهور»‬
‫(نوظرنك‬
‫أا‬
‫سقير التتزيل وغير ذلك مع قلة‬
‫فح‬‫تيه‬
‫أنكروا عل‬ ‫منغيرتاريخ ) فإنهيكون قدأبدىمعرفة كبيرة‬
‫بالمأثورات الشعبية الحندوكية » وتكون بعض أبيات ‪ ,‬معرفته به ء ولو أنهم أعجبوا بذكائه اللارق‬
‫خرر الخال » رص ‪ ) 705‬قداستوحت حا فيا ومنطقه القاطعق المناظرات ‪ .‬وكذلك أنكروا دعوته ‪.‬‬
‫صابنح‬
‫يهك‬
‫بأنه المهدى وأته يوحى إليه» ولو أن‬ ‫يبدو« الشلوك م مباشرة أو عنطريق « خمرالبيان»‬
‫أميلإلىالمسالمةقليل ‪.‬ا وبدأمريدوه يزيدعددهم‬ ‫وهته الجهود الى نا قدتمشى معها جنبآ‬
‫زيادةعظيمة» وأقام يعضهم خلفاءليتايعوا رسالته‪.‬‬ ‫إلى جنب اكتشاقه “بأنههونفسه «الير الكامل » ‪+‬‬
‫وكانوا يصطدمون بالمشايخ الحلين يا ذهيوا ‪+‬‬ ‫فقدرأىى حلممنأحلاممنامهأنلهتىالمضر‬
‫وكان هؤلاء المشايخ يوئليون الرأى العام على طريقة ‪,‬‬
‫وشرب من يدهماء الحياة (حال » ‪8‬ص‪» )4‬‬
‫بايزيد ‪.‬‬ ‫وقدممجسدأتباعههذهالمناسبة من يعديصومهذا اليوم‪:‬‬
‫تعاليمه ‪ :‬عكن أن نلخص البداً الجوهرى ؛‬ ‫وكان بايزيد أيضاً يسمع أصواتاً من عالم المجهول '‬
‫ويتلق الوحى من الله ويرق درجة حرجة فىسلم” لبايزيد كمايأ ‪ :‬ا(نظر الصراط" » ج ‪7 103‬‬
‫معرفة الله فرص عن ‪ -‬وهذه المعرفةإتذحاردت”‪.‬‬ ‫الصعود الروحى (انظر مادة «الروشنية») >‬

‫وانشغل أيضاً ب« الذكر الليى» وبالامم الأعظم > ‏‪ ٠‬من الطاعة والعبادة والصدقات والأعمال الصا‬
‫لامك يأقبنلا اقهء ولاعكنتحقيقهاإلاحنطريق|‬ ‫‪:‬ولا دخلفىسنالواجدة والأربعين سمع<اتفاً‬
‫‪41‬‬ ‫بايزيدأنصارى‬

‫معارضة عنيفة » فعفائرداً إلى بلده » حيثوجده‬ ‫مرشد روحى كامل (ير كامل ) ‪ +‬وهذا البر‬
‫أيضاًمعارضة قويةلهزادت إلىحديقربمن إقصائه‬ ‫هو رجل «الشريعة » وا«لطريقة » وا‪١‬ل‏حقيقة )‬
‫عن مجمتمعه ‪ +‬ولكنه اصطنع الملاينة فأنقذ ذلك‬ ‫و المعرفة) و‪١‬‏ القسربسة و« الوّصلة » و« الوحدة »‬

‫د‬
‫هقل‬‫مته‬
‫داع من دعا‬
‫موقفه إلىحين ه وكان (‬ ‫وه السكوتة » (> السكينةفىالصراط ‪.‬ص ‪١11)+‬‏‬
‫وهو كاشف حقائق الأسرار الإلمية وهوالذىيتمثل‬
‫(الداوريئة ) بوادى‬
‫الطريق لدعوته بين الداوّريئة أو‬
‫توجى فى شمال وزيرستان » فشخص بايزيد إلى‬ ‫يه «التتخائق بأخلاق الله» أنى روحه تكتسب‬
‫ص‪»)6‬‬
‫الصفات الإخية (المصدر المذكور » ‪7‬‬
‫هناك » بللقدفعلبعض الكرامات ‪ +‬ثمإن داعيآ‬
‫والبحث عن اليير وطاعته فرض على الجميع »‬
‫»ى‬
‫مض‬‫وبييل‬
‫عبّد لآنهثذ الس‬ ‫تنه‬
‫ارم‬
‫عآخ‬
‫دعاً‬
‫بار‬
‫وطاعته طاعة لرسول اللهومنثمطاعةللوهه‪:‬ذا‬
‫بهشوطاً أبعد » وق الوقت المناسب ظهر بين‬
‫اير الكامل هوبايزيد نفسه الذى أخبر بذلك فى‬
‫ابش » ثمشق طريقه صعداً واسمّال الأوركزائية‬
‫أحلامه وى يقظته ‪٠‬‏ والذين تخلصون له الطاعة‬
‫والتتراهية والآفريدية م وانتقل بعد إلى أرض‬
‫سوف يقودهم فى درجات التوحيد الى أسلفنا‬
‫سرَبسن من بشاور فضم إلى طريقته غدداً من أفراد‬ ‫ذ(كراهلاصراط ؛ ص ؟‪> )55‬‬
‫قبائل الخليل » ومهمند » والداودزائية والكيانية‬ ‫ويشدد بصفة نخاصة على «توبة» الداخل فى‬
‫واليوسفزائية » والتوثية» والصافية © وبلغتشكاوى‬
‫الطريقة » واعتكافهفىالصوامع » وصيام الأربعين‬
‫الناس منه كابل فاشتد عليه الوالى الشاب للولاية‬
‫مرة كل سنة » وذكر أسماللهبينهوبيننفسه »‬
‫وأخوأكرميرزامحمدحكم ( ولدسلة‪1‬‬
‫والتفكتر » وما إلى ذلك من رياضيات الزهاد »‬
‫ط)ر‬ ‫ض‪8‬م‬‫ا‪851‬‬ ‫و‪9‬ه‪-‬‏‬
‫‪4‬م ؛ وتو سنة ‪4٠١‬‬
‫أكبر أن نخضع للمساءلة فى تحقيق أمام قاضى خان‬ ‫فإذا انتهى المريد ون إلى الدرجة الأخيرة فى صعودم‬
‫نروض أنهم يرون أتهم تحللوا‬
‫الطريق أاصبلحممف‬
‫‪.‬أجاب بايزيد فى التحقيق إجابات‬
‫ضى كابل و‬ ‫لك‬

‫بارعةوسمح له أن يعؤد إلى يشاون » وهنالك‬ ‫(ذكرة »‬


‫من الفرائض الى أوجبتها ا«لشريعة » ت‬
‫ص ‪.)[1 88‬‬
‫استأنف دعوته بين الهمندزية وتأثر بإخلاصهم‬
‫والراجح أن ماجاءفى« دبستان» ( ص ‪١‬ه؟‏ ‪6‬‬
‫اأءنه تروجوا‬
‫وولائمهم لدعؤته أبلغ الأتأثبرحنتى‬
‫«ظر» ؟ ) على أنه مبادئه هو القواعد الى‬
‫انظر ن‬
‫نساء مهم وتزوجت ابنته ‪:‬رجلا من بهم ”‪9‬‬
‫واستطاع داع من دعاته أن هدى كاسيئة قندهار‬ ‫وضعها‪ :‬الحرب ف المدة الى كان نحارب فا المغل‬
‫‪:‬‬ ‫والقبائل الأفغانية‪ .‬الأخرى المعادية له‬
‫إلى عقيدته وخاصة الشئوارية والمهمندزية وبعض‬
‫بريج وصافية قندهار م‬ ‫مدااه منرسالته خارج بلدة ‪ :‬ببداأيزيك‬
‫أ‬
‫رسالته قفرىية على مسيرة يوم منكانيكرام ولق‬
‫بايزيد أنصارى‬ ‫‪1‬‬
‫وذح القرويون وحمل أطفالهم أسرى ‪ +‬وكبب‬ ‫السندية والبلوجية وجعل صيتديور القريبة من‬
‫بايزيد احتجاجاً على ذلك فأمر معصوم خان والى‬ ‫حيدرآباد السندقاعدةلتشاطه ج وحققالبير ووكلازاه‬

‫الذينسمحقمبالعملياصمهفحسبلاياسمهم » يشاورباعتقالهل»كونه فر إلىتل إفقلم اليوسفز افىء‬


‫وضرب عليه الحصار هوتااكستطاع أن تيرق‬ ‫نجاحاأولياًعجيياًتىكلمكانبالرغماملمنعار ضة‬
‫الحصار بنجاح متخدا طريقه إلى خيير وتراه ‪2‬‬ ‫العنيقة الى أثارها المشايخ والعلماء وغيرهم من‬
‫اهحة الى كانت مشبد أول‬
‫لدسهذ‬
‫ايزي‬
‫وقد سمى با‬ ‫المنافسين » إلافىتيراهإذلميظهرقباعلىماييدو‬
‫قتال له » آغازيور‪ .‬واستمرت الحرب طوال الستتين‬ ‫منافسون منهذا القبيل > وى هته المرحلة أرسل‬
‫و نصفالسنةالباقيتين منعمره حى أدركته المنيةسنة‬ ‫بايزيددعاته( منكلادهرفىهشتتكر ع‬
‫لاتبامه»‬
‫«سحقاكت‬
‫قد (الاه ‪1 17/76‬م) ‪ .‬ولم ي‬ ‫مخزن » ص ‪١66‬اب)‏ إلى الحكام والتبلاء والعلماء‬
‫‪ :‬بسلاقها ملا" درويزه »‬ ‫رب‬
‫لتحهذه‬
‫ايلا‬
‫تفص‬ ‫ق البلاد المجاورة يدعوه‪ ,‬إلى قبول دعوته ‪ .‬وقد‬
‫فقد روى درويزه أن بايزيد هزم ‪.‬كار الأمر عند‬ ‫أرسل واحدا من هؤلاء إلى الإمبراطور أكيرء‬
‫تراغه على يد محسن خان غازى الذى قاد حملة‬ ‫وآخر إمليىرزا سليان أمير بنخشان ‪ .‬وأزسل‬
‫عبلاىيزيد منجلال آباد‪ .‬وفر الببر على قدميه إلى‬ ‫رمذى‬
‫تىل‪:‬ق سايدلعتلى‬ ‫وخار‬
‫إاللىمند وبلخ وم‬
‫التلال وقاسى من آلام الإرهاق والعطثن ‪ 5‬توق ‪2‬‬ ‫تضاذًك(رة >‬
‫مرشد آخوند واحداً من هوثلاء أي‬
‫*‬ ‫تمشك‬ ‫هنفى‬ ‫أ‪:‬خيرآ فى هكلاياق ولكنهدف‬ ‫ص اكب) ل‬
‫ت(ذكرة » "ص‪1‬وب) ‪ .‬وقد عثر يابلعكضُجار‬ ‫عض ذاولىبصيرة‬
‫حربه املعمغتّل ‪ :‬ربأى‬
‫ينبشون قيره بليل ‪٠‬‏ فيادر ابنه وخليفته شيخ عر‬ ‫النافذة ن‬
‫بنقل الناووس الذى قير فويأهبقاه أمامهفىسيره‪..‬‬
‫مأهلزماتسهلطان بايزيد ينم فوتنبأوابأندعلى‬
‫وشك أن عتشق الحسامويتسبب فى إراقة الدماء‬
‫حتى وقعفى هرالستدفى غمارمعركة منالمعارك‬ ‫(حال » ‪4‬‬
‫ص‪٠5094 73‬‏ ء ‪ . ) 94‬وقد روى‬
‫وقعترسنة ‪1451 ( 444‬م ) ‪ .‬ويقالإنهعثرعليه‪+‬‬ ‫ا‬
‫لسيب المباشر لغامراته فىالقتال على هذا النحو‬
‫‪58600‬‬ ‫من بعدودفن فى مبطايور( <النامه دض‬
‫_‬ ‫اقناتفلة‬ ‫ف‪+‬ىالنامه رص ‪١‬لا‏ ويمعادها) ‪:‬‬

‫آثاره ف الكتابة وغبر ذلك من مناحى الثقافة ‪* :‬‬ ‫عاائدلةهإلنىد ف طىريقها إل كىابل ء فأناخت قرب‬
‫‪ :‬كتب بايزديكتاباًجمبين الرجمةالناتيوالدعوة» ل‬ ‫قرية قسكلهاجماعةمنغلاةالمتعصبين من أتباعه ‪.‬‬
‫ورسائل كثيرة ‪٠‬‏ ليبن عقائد الطريأقةناشلأىها ‪...‬م‬ ‫وقد أخرجهم عن وعهم الإممال الجسم الذى‬
‫وليس‪ -‬بين أيديناإلارسالتان منهذهالرسائل ‪> .‬‬ ‫أبداه أفراد القافلة لأمور العالم الآخر فهب‬
‫|‬ ‫ل‬ ‫وات‬ ‫وكانت ل‬ ‫القرويون متاع القافلة وحطموه '» فأثار ذلك‬
‫أو آيات من القرآن ثم‪ .‬يضيت إلها لادب‬ ‫علهم غضب السلطات فىكابل أشد الغضب »‬
‫ا‬
‫نا‬
‫دا‬
‫ننوم‬
‫ياوي‬
‫ي‬
‫‪1‬‬ ‫بايزيد أنصارى‬
‫وقد سمع درويش هاتنا مالنغيب ميب بهأن‬ ‫المناسبة لا من الحديث ( وقد كشف قى ذلك أنه‬
‫يعود إلى متزله وأن ينصرف إل دراسة هذين‬ ‫ئيس بالحكم الذى عيز بين الأحادي ‪١‬‏ث الصحيحة‬
‫)”‪0٠4‬‏ وماإل ذلك ‪.‬‬ ‫(التامه ع ص‬
‫الكتابين ‪-‬‬ ‫وغبر الصحيحة أو فىغذيرلك من مسائلالحديث)»‬
‫شين لنا ممابىمن تثره بائلغة الأقغانية أنه كان‬ ‫ثيمكمل ذلك بأقوال مشايخ الدين ‪ .‬وتتكرر‬
‫هذه المادة فكىثر من الأحيانمن رسالة إلى رسالةء‬
‫قبا يظهر يكتب بالسجع على غرار القاذج العربية‬
‫والفارسية حى ولو اقتضاه ذلك التضحية بقواعد‬ ‫ومن الأحاديث الى أدارها أحاديثساها و أحاديث‬
‫‪+‬قد أملت عليه طبيعة الموضوعات‬
‫لاغلةبشتو و‬ ‫قدمى » وبعضبا كانموجها إليه ع وهو يذكر أيضاً‬
‫الى يقناوها ‏ وهىالدين والتصوف والأخلاق‪-‬‬ ‫ما قالت له هواتف السماء سواء بالعربية أوبالقارسية‬
‫أن يكثرمنامنتعمال المصطلحات العربيةوالفارسية‬ ‫>»‬ ‫(انظر مثلا ‪ :‬حالتامه » ص ‪ 88‬ء ‪7١1‬‏ ‪0١١‬‬

‫المألوفة مقترنة يكلمات مناللهجتن اليوسقزائية‬ ‫» مالنناحية الأدبية » سقيمة‬ ‫‏‪١9‬ع)ر‪+‬بته‬


‫و‬
‫خالفةللاتحوحى مع التسلم بأن عخطوطات آثاره‬
‫والقندهارية فىلغةالبشتو(انظرسونو فون‬
‫سمط عو» مادة بايزيد أنصارى ) ومكن أن تتتيع‬ ‫الى اننهت إلينا ليست إلانسحاً متآخرة > وكانأكير‬
‫آمثنإره مايق ‪:‬‬ ‫خصومه ومعاصريه ‪ :‬ملآحرويزه ت(ذكرة » ص‬
‫‪)4‬اء وقد وجد درويزه فى «خمير البيانت»‬
‫ب‬
‫(‪ )1‬خيرالبيان‪ :‬فىأربعين فصلا » فكل فصل‬
‫كلمات عربية مرصوصة من غير إدراك للأركيب‬
‫بيان (>التامه ء ص ‪١74‬‏ ) ؟ وجاء ى كتاب‬
‫(بلاإحراك تركيب ) ‪ :‬وهذه الآثار قردأها حى‬
‫‏‪ ٠‬تذكره » أن بعض فقراتهءكانت بالعربية والفارسية‬
‫وبعضها بالأقغانى والمتدى ( ولكن انظر ‪ :‬دبستان»‬ ‫وشرحها لأفراد أسرته (‪-‬التامه ‪ :‬ص ‪ . )485‬وقد‬
‫اكتسب كتاب و خيرالبيان» و« مقصود المؤمنين »‬
‫ص‪9‬؟‏ » س ‪71١‬‏) ولو أن كل أقسامه « ليست‬
‫‪١‬‬
‫مخاصةعندهم ميشايه القداسة » وقد ادعى بايزيد‬
‫موزونة ولا متناسقة» (ناموزون وناموافق)‬

‫بلإن اله آخوند» يكد أن جزعاًمن«خرالبيآن»‬ ‫‪ :‬أن الكتاب الأول مُبما قد أوحى به إليه ‏‬
‫فناسية من المناسبات أن ‪.‬لاجليوسفزائية‬
‫وحدث م‬
‫هومنعململا أرزانى خوشكى الكسورى خليفة‬
‫البير ‪ .‬ولا سأل بايزيد مريدوه وهو على فراش‬ ‫فى مطاردة ابنهعمرلفيلأاوقف عمرجتوده وانتظر‬
‫الموت عآنخر مايوصى بوهجه التفانهم إلى« خير‬ ‫حى استنقذ الكتاب وكان قدنسئفىمكانماعلى‬
‫‪ :‬البيان‪ 6‬وقال إنه سجل فيهمافاض عليه منوحى‪.‬‬ ‫الطريق ( حالنامه»كص ‪ . ) 844‬ويقال إن كتاب‬
‫(حالتامه » ص ‪ > ) 6184‬ويقال إن هذا الكباب‬ ‫«مقصود الؤمنين» أنقذ حياة ابن آخر لبيزيد‬
‫مثرراء‬
‫(مك‬
‫لأ‬‫جاود‬ ‫اول أن بيوكدالقول بو‬ ‫هو جلالهالدين» ذلكأنهكانمحملهفكانله‬
‫‪9‬‬
‫ت‬
‫يقد‬
‫قخة‬
‫بننس‬
‫؛أ‬ ‫جلاء ص ‪. #4571‬‬ ‫درعا تلقعنهوخزات السيوف وطعنات الحناجر ‏‬
‫‪4‬‬
‫بايزيدأنصارى‬ ‫‪141‬‬
‫فى نفسه اليير الكامل وتننهى برصالة وجهت بصفة‬ ‫اةحدة نسحت سنة‬
‫من خمر البيان إلا نوسخ‬

‫خاصة إاللىملوك والأمراء ‪ .‬وتشمل الرسالة تحذيراً‬ ‫‪٠‬ه‏ (‪1051‬م » ص (‪7١‬‏ ومايعدها) وقد‬
‫للآمراء‪ .‬وتصف الدرجات انختلفة النظامية صفعىود‬ ‫أرسل هذهالنسخة شخص إلى سير دنيسون روس‬
‫نفس الإنسان الذى لايتأق إلا بإرشاد الير الكامل ‏‬ ‫ويقاكالآن إنه لمكن تأتبثعرها ‪ .‬وقد نشر الأستاة‬
‫وهو خضهم على الماسالتوبة علىيدمثلهذا اليبر‬ ‫من أوسلو يعض‬ ‫عوركنشتيرن موي‪11‬‬
‫مختارات منها مع ترجمة هذه اتختارات إلى الاغة‬
‫(الصراط ء ص الا » ‪ 481‬وبمعادها )‏ وير‬
‫الإتكيزية ف سوسا يمس ‪-‬‬
‫بايزيد أؤلتك الذين مارسوا الرياضات الروحية‬
‫تحت إرشاده أو أوائك المريدين من مريديه الذين‬ ‫)‪ (١‬مقصود‪ .‬الأؤمين ‪ :‬وهو بالعربية‪» ‎‬‬
‫نعموا بالرضى الإلمى بقدر طاقهم ء ذلك أن‬ ‫ولانعرف منه إلا نسختين » ‪.‬واحدة فحىوزق‪‎‬‬
‫الطاقة لاغنى عنها فى « الصعود »‪7.‬‬ ‫(وبين سطورها ترجمة فارسية ) وقد نسخت‪‎‬‬
‫ستة ‪4111‬ه( ‪ 8081‬م) © والأخرى فى المكتبة‪‎‬‬
‫وقد ذكر فى غاتمة الرسالة أنها ألفت سنة‬ ‫الأصفية » وقدنسخت بعد ذلك بستتين ( انظر‪‎‬‬
‫مه( ‪/1(91‬ل‪0‬اسهام ) وأن من درسهاوعمل‬ ‫القهرس‪ »٠ ‎‬ج‪ : 00758 16‬بروكلمان » قسم‪‎‬‬
‫باعرف علم التوحيد > وأرسل الملف نسخة‬
‫ص‪. )19‬وهنا الكتينٍ الخاص بالطريمّة‪‎‬‬
‫'ء ‪1‬‬
‫منبا على يدرسول خاص إك الإمبراطور أكير‬ ‫لشتني أله بايزيد توولا على رجاء ابنه الأكبر‪‎‬‬
‫بر بتلقبا (‪-‬التامه » ص ‪ ) 434‬ونشرها‬
‫ع(مورخاطبه أحيانآ ف هىذا الكتاب «ياببى العزيز‪)٠! ‎‬‬
‫م‪.‬ا‪ .‬شكور فى بشاور سنة ‪ : 7841‬وميانلنسخة‬ ‫لتفع الموثمنتن يقرعونه ويتذكرونه ويعملوت به‪. ‎‬‬
‫يعتمد‪.‬علىأصليعتوزه ثىء من التقص ‪.‬فى أوله ‪.‬‬ ‫وهو‪ ١1 ‎‬قسماً‪ :‬الثلاثةاعلشرأولى قبا ميزايد عن‪‎‬‬
‫(‪ )4‬فر (؟ » وقد جاءفى المخطوط نجر‬ ‫تمن الكتاب » وتتاول موضوعات من قييل‪‎‬‬
‫(الئامه ‏ ص ‪") 855‬وهى‬
‫ألخور) الطالين ‪-‬‬ ‫الوعيد » والعقل » والعقيدة » واللحوف ‪:‬والأمل‪» ‎‬‬

‫رسالة أرسلها بايزيد إلى ميرزًا سليات صاحب‬ ‫والروح » والشيطان » والقلب ء والنفس » وهذه‪‎‬‬
‫بذخشان فى الوقت الذى أرسل فيه آثاره إلى أمراء‬ ‫الدتيا‪ :‬والآخرة » والثمة باوللاهل»وبة ‪ .‬وتتتاول‪‎‬‬

‫مختلفين ‪ .‬ولناعرفهذهالرسالةنسخةبقيت‪-‬‬ ‫الغانية الأقسام الأخمرة الدرجات ( أنظر ماسيق)‪‎‬‬


‫‪« 3‬الشريعة» إلى «السكونة»‪. ‎‬‬
‫وهى سيرة‬ ‫(الفارسية )‬
‫(ه) حالتامه ب‬
‫ذاتية لبايزيد أعيد تحريرها وأضيف إلها على يد ‪-‬‬ ‫(”) صراط التوحيد‪ :‬بواهلوعربية والفارسية»‬
‫ا«ض » بنأى بكرقندهارى من **‬ ‫مىمخحمد‬‫عل‬ ‫وهذه الرسالة الى‪.‬يتناول جرء غلبا سيرة ذاتية‬
‫مواطى (خانى آزاد) أبناءبايزيد وتحليفتهع الطريقة ‏‬ ‫تيدأ يؤصتث درجات قطوره الرونحى حى اكتشت‬
‫‪1‬‬ ‫يايزيد أتننصارى‬

‫كثر منالأحيان متنأليفه ) والبىتتناول ميادى*‬ ‫وننمسةخة غيرموكرخة منبالتامه وص ‪5‬ه‬


‫الطريقة والخوادث الصغيرة الى وقعت تلمومنين‬ ‫ع سبحان الالهشرقية »‬
‫عل مررحب‬ ‫لعن‬

‫به ‪ :‬ويسوقالقسمالأولمنالرسالةبان كاملامفصلة‬ ‫داعو و بت‬ ‫قو‬ ‫‪3‬‬


‫نحياةبايزيد»وهويشمل تولويخ كأثقيلراً ‪ :‬كماأن‬ ‫)ارات‬
‫صل‪١٠‬إ‏ش‬
‫ءا‬‫الينجاب حدياً( هئلاء ا و‬

‫بعض هذه التواريخ إذا قورنت بتواريخ الجزء‬ ‫الواردة فهىذه المادة تنتمى إلى هذه السخة ‏‬
‫ر بدت معرضة للشك ع ولكن رواية حياة‬
‫المتأخ‬ ‫ولانعرف أن ممهنسخة أخرى بقيت من هاذلاأثر»‬
‫بايزيد تفقتر إلى ‪ 00‬بصق مقع‬ ‫( ترجمة بيقردج ‪.‬‬ ‫ولكن الكونت نوور جمد‬

‫المغلالىخاضها فىالستتن ونصف الس نتةة الأخيرة‬ ‫)‪851١‬‏ يشر ‪2‬ف يعض « قطع موجودة‪»:‬‬ ‫‪ 141‬ص‬

‫بى هذه ألروايةتبابةمقعضية‪ :‬ولكنه‬


‫ش‪:‬‬‫تاته‬
‫منوحي‬ ‫مها‬
‫يزودنا ببيان‪-‬مستفيض” مستوت حى ‪ -‬آخر وقت‬ ‫وقدخدم أبوبكرأبوعلى‪:‬محمدجلال"الدين‬
‫يأحفاد الببر ذكوراً وإناث وأشجار أنتاريم ل‬ ‫صياً ؛ ثمقادمن بعدالجنود تحت إمرةأحد داد‬
‫‪ 9‬قدم إلىالفتدبعدذلك أيضاًمع أقراد أسرة‬
‫'وتزعم ‪- 9‬النامه » (ص‪ ) #44 .‬أن يايزيك له‬
‫بايزيدعندماتترحواإلىالمن ‪.‬د وقدخدمعلى”محمد‬
‫أفضالٍ محددةعلى البغة الثقافية للشعب الأفغاق ق‪.‬قد‬
‫كان تىقيل هذه الرسالة ‏ أولمن أنثأ والقصائد‬
‫حفيدة بايزيد رشيد خان فالىدكن » واستقر فى‬
‫رشيدآبادوهىقرية فى تمسآبا مدادق (النامه»‬
‫وهالغز ليات؛ وه الرباعيات؛ و «القطع»‪.‬و«المثنويات»‬
‫ص ‪) 061‬‬ ‫ص ‪4١7‬‏ ؛ مآثر الأمراء » ج ‪7‬‬
‫بلغةليشتو » فىحينأن الذينمن قبلهل يمنظموا‬
‫مسرن ميمت ‪0‬‬ ‫قرب كذ ( مط‬
‫إلابآ أوبيتين ‪ +‬علىأن فىهنا القولمبالغة »‬
‫صضصؤا)‪.‬‬
‫ذلك أننا نعلم بوجود قصائد وملامى'ذلكقبل‬
‫ظهوره بوقت طويل ‪ +‬ومع ذلكفقديكوق صحيحا‬ ‫ويذكر محرر نص «‪-‬التامه» بايزيد ى‬
‫أن أولاد بايزيد ومريديه قدااتسوا به فنظموا عدة‬ ‫المقدمة أن هذا النص كان قدتحرف عرور الزمن‬
‫تو ‪-‬حافلة بالتقائقالشاعة والأفكار‬
‫شغة‬‫لنيبل‬
‫ااوي‬
‫دو‬ ‫وأن الأمر اتتضى أن ينيل بالمغامرات الجبرية‬
‫اليدة ‏وقد سارغيرهممنالأفغانالذينل ‪.‬ميدخلوا‬ ‫لأبنائهوأحفاده ‪ .‬وقدأكملامحرر ذلك نزولا على‬
‫افلىظريقة عاللىهمذناوال » ويذئك وجد الخافر‬ ‫صضدقاء معتمداً على مصادر مكتوية‬
‫راجالءأبع‬
‫إلى المزيدمن استتخدام لغةاليشتو وصيلة أدبية‪٠ .‬‏‪.‬‬ ‫‪ .‬ومصادر شفوية م أما الرواية فى هذا التص الى‬
‫» فلهاميزة‬ ‫لزعبب‬
‫رش‬ ‫أاكلعتتحلىاء أو‬
‫ارتك‬
‫وكان لير أيضآ مآثر على اليوض وس‬
‫أدبية كبيرة بالرغم من الاستطرادات الطويلة‬
‫لبلاد » فقدأضاف حاجى محمد» وهوخليقة‬
‫مير فضل الله ولى ا(لحروق ا؟لمتوق سنة تفلم‬ ‫الى دخلت‪ .‬فىتضاعيفها ترآ ونظما (وهى فى‬
‫يايزيد أنصارى‬ ‫‪41‬‬
‫(‪8051-7‬جو‪ 81‬أءأتسعطط جممملمط ملا زه مماامعم) ‪4‬‬ ‫الأوتار إلى الرباب » وبإر شاداته‬ ‫ض‬
‫ع)‬‫بومز(‬
‫سدل‬

‫ص ‏‪ + ٠١‬وانظر ممةرمية ‪.‬ل ‪ :‬مالءجمممغل عامقا »‬ ‫أنتج الموسيقيون الأفغان ألاناً جديدة » راقصة‬
‫ص)ل‬ ‫جاع ”‬ ‫فى أغلها » ولكن العازفين لم يستطيعوا عزفها‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫بالإيقاع المضبوط ء ولذلك حسن بايزيد إيقاعها‬
‫واستطاع الموسيقيون بإرشاده أن يلحنوا الأغنية‬
‫‏(‪ )١‬المصادر الآثية مهمة بصرف النظر عن‬ ‫نلآلحانامطربة‬
‫‪8‬رودسلو »ك وغيرهام ا‬
‫الصوفية س‬
‫كاتلبتاريخ الخاصة بالمغل ء وأهمها ‪ :‬مآثر الأمراء‬
‫والمقامات الستة الآتية‬
‫( للكتبة الهندية ) ى (‪)9‬‬ ‫‪541‬‬ ‫جوع ص‬
‫ن‪:‬آس‪.‬أ‪.‬ردى ( دشارى ؟) بنج يرده ؟‬
‫‪:‬التامه بير *‬
‫عملحىمد بن أى بكر قندهارى ‪-‬‬
‫(طوط فى مكتبة جإمعة الينباب )‬
‫كر غ‬ ‫وأربعةوثلاثةألحان)‬ ‫ة‬
‫سده‬
‫خسبر‬
‫(ه»‬
‫جهار برد‬
‫وألان السيرات الحرية (ى ساحة القتال) ؛‬
‫‪ )5‬بايزيد أنصارى ‪ :‬مقصود المؤمنين »‬
‫ومقام شبادت (مقام حمل معى الاستشباد ) ‪.‬‬
‫‪:‬راط‬
‫مخطوط خاص فى (‪ )4‬الكاتب نقسه ص‬
‫ية‬
‫س‏‬‫اطفل‬
‫سعد‬
‫حوب‬
‫وبقادأيظزهريد ‏ حى وه‬
‫طبعةمحمدعبدالشكور‪1‬‬ ‫التوحيد‬
‫شديدة الموسيق وكانيرقصمننشوة الوجد حين‬
‫‪:‬علتزإزنسلام » تخطوطخاصءا‬
‫(‪ )5‬آخوند درويزه ا‬ ‫تعتى الآلحان ( حالتامه » ص م‪ . ) 7‬وأثيت‬
‫فى » وبرق‪.‬ة‪١‬مهاب‏ ء واتظر أيضاً ‪,‬رمن يرج‬ ‫كثر مأبننائه وأحفاده أنهم موسيقيون من ذوى‬
‫‪ 0‬عمط علا ]و جسماقة ‪ 5‬عذ ككل سمتموط ‪4‬‬ ‫الخيرة » وقداستتخدم واحدمهم وهو أحد داد»‬
‫(‪ )0‬الكاتب نفسه ‪ :‬تذكرة‬ ‫الأرقام ا‬
‫موسيقيين يتناوبون على عزف الموسيى ‏ بالهار‬
‫الأبرار والأشرار ء بالفارسية » عخطوط عكتبة‬
‫(لنامه » ص ‪١85‬‏ ؛ وانظر‬ ‫والايل للترويح عنهحا‬
‫‪:‬‬ ‫وما بعدها »‬ ‫‪.‬جامعة الينجاب » ورقة دم‬ ‫» "‪٠8‬‏ وغر ذلكمنالصضحات)‬ ‫ص‪7‬‬
‫‪/1‬‬‫‪1‬ضاً‬
‫أي‬
‫ر(انظر أيضاًفهرس ريو » ‪7١‬‏ »‬ ‫وينسب إلى لبيأبغه]أنه هو الذى أشاع‬
‫‪ 4‬القسم الشرق دتم ‪ )00( ) 7131‬صدمة ند‬ ‫الخط الأفغاق ‏‬
‫هرو و‪#‬قسه”‪ 1‬علة سه غقمك امقساعمال ‪6‬لا ‪0:‬‬
‫وقدأيادتالحروب الداخلية واللخارجية أتباع‬
‫صن‬ ‫عمف ف مستسممع تامار > بج ‪١١‬‏ ©‬
‫الطريقة » وأنبكتهم معارضة العلماء العنيفة »‬
‫‪:‬مالا ومفمكة غير‬
‫‪ 1‬ومابعدها ‪١10‬‏ ما« كم م‬
‫وغلب علهممنبعد التشتت قىشى أنحاءالمند»‬
‫جاء ص ‪١81‬‏ ‪( ١‬الترجمةالإنكليزية بقلميشردجأ‬
‫» ج” »ص ‪ )8511‬للخ‬ ‫‪٠‬نة‏‬
‫‪1‬تة‪»8‬س‬
‫كلك‬
‫فكادوا مختفون ‪: +‬ويقال إن تعالم هذه الطريقة‬
‫جه هم موإواً‬ ‫ملعم هاه‬ ‫ماما عا ‪6‬‬ ‫‪9‬لالة امباشرةمنشرةالطريقة‬
‫لايتقه اليوم إلا الس‬
‫يا أوشعل اله‬ ‫عاو لمهم‬ ‫فى تبراه وكوهات وبعض بطهان البتكشوالأوركزاق»‬
‫فلل‬ ‫جايزيد أنصارى ب بايسنغرغياث الدين‬
‫دعى‬
‫سم‏ت)‬
‫ا‪١8‬‬
‫من عام ‪ 5541‬ل‪-‬ال يمثناير ‪45‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪( 3‬تقدوثامك ‏ «منفمة‪ 1‬مور‬ ‫كسك اتعمرء‪8‬‬

‫بايسنغر إلىسمرقند ثمخلعه أخوهالسلطان على»‬ ‫يومباى » ج ‪*» 5‬رتم‪ (0‬نوقير سنة‪0 ) 4161‬‬
‫ولكن إلىأمدوجيز (‪14‬ه‪5441-- 6445 -‬م)‬ ‫‪ +‬وهى مجلة‬ ‫‪55‬ه وبمعادها (‪ )5‬معارف‬
‫ص‬
‫وق أواخر ربيعالأولمن"‪1‬ه ( توفير‪1451/‬م) ‪:‬‬ ‫> للجموعة التاسعة »‬ ‫ظنشمرفكىره‬
‫عة ت‬
‫أردي‬
‫أو‬
‫خلعهنهائيآًابنعمهيابر© فذهب إلىحصار حيث‬ ‫» ص ‪١14‬‏ )‪ (١٠‬سيد‬ ‫‪1‬ة‪)1‬‬
‫‪5‬سن‬
‫‪/‬م‪١1‬‏(‬
‫رت‬
‫استطاع أن هزم أخاه مسعودا » واستعاد حكم‬ ‫عبدالجبار شاه سثانوى ‪ :‬عبرة لأولى الأبصار »‬
‫ولكنم عض‬ ‫البلادبمساعدة الأمير خسروشاه‬ ‫(يلخكطاتب )‬
‫بالأوردية » ص ‪ 65‬ومابعدها ا‬
‫رهوشاه فقتل‪-‬‬
‫وقت طويل حى غخدسر ي‬ ‫شةتية»‬
‫واد‬
‫رً م‬
‫وضا‬
‫(‪ )11‬انظر أي‬
‫[ عمد شاف ممدة هعسصصادكة ]‬
‫ويصت يابر غرعه بايسنغر أنه كان أميرة‬
‫شجاعاًعادلا» وقداشتهركذلك يقرض الشعر‬
‫باللغة الفارسية متخ اسم وعادل» ه وقاعت‬ ‫‪ +‬بايزيد اليسطاى ع ‪ ( :‬انظر مادة‬

‫غزلياته 'فسىمرقند حى لايكاد مخلو مها بيت‬ ‫« أبويزيد اليسطاى» ) ‪.‬‬

‫( بابرنامه» طبعة ميتجموع‪ » 2‬ورقةرم هدءب)‬


‫[ بارتولك وامشعدظ ‪1] 13,‬‬ ‫وءنق‬
‫يمرا‬
‫‪5‬‬
‫مأ‬
‫ون‬‫قأمير‬
‫ع‬
‫ق‪:‬امم‬
‫أ»‬
‫ع‬
‫لنغر‬
‫ايُس‬
‫«با‬‫ور‬

‫وهو ابن السلطان يعقوب وخلفه»‬ ‫بلاد فارس‬


‫حك مدةقصيرة من صنة "‪8‬ه إلىسنة‪/.14‬ه‬
‫‪ 0‬بابسسغر وغياث الدين » اشبانهرخ‬
‫وحفيد تيمور ع عيتهأيومعام ‪1‬ه (‪1161/‬م)‪.‬‬
‫(‪0941-1941‬م) ثم خلعه ابنعه رسيم‬
‫ولاتوق قرهيوس سئة‬ ‫اىطء‬
‫لة ف‬
‫بقضا‬
‫لًال‬
‫ايا‬
‫قاض‬ ‫ب[ارتولك وامطجدظ ‪] 91.‬‬

‫امه (‪0741‬م) استولى على تبريز ؛ ثمقصب‬


‫حلاأكسمتآراياذ قىصفرمن عام‪0818‬ه (أكتوين‬ ‫‪ +‬بِايْسَدْمَر م ‪:‬الاينالثانلىلسلطانمحمود‬
‫‪ ))11‬ولكنهل يمرتقالعرشبتانا ‏وتنبلهالمتجموت "‬ ‫صاحب سمرقند وحفيدالسلطان أنىسعيد ( انظر‬
‫‪-‬‬ ‫هذه المادة ) ؛ ولد عام احمه زكر‬
‫بأنهلنيعيش أكثر منأربعين سنة» فانغمس فى‬
‫الملنات » وتوق ق هراةيومالسبتالسابع من‬
‫‪41‬م ) وقتل فىالعاشر من الخرم عام ‪6801‬م‬
‫‏‪ 10١‬أغبطس عام ‪#961‬م) ‪7007 2‬‬
‫مدنسمير‬ ‫قق‬
‫ا‪.‬ه‬
‫و‪18‬‬
‫مم ‪/‬‬
‫لعا‬
‫اولى‬
‫جادى الأ‬
‫منعام“‪8151‬م يالغآًمنالعمرستًاوثلاثينستة»‬ ‫‪ 0‬دكانأميرلآبخارىف عىياةأبي»ه قلماتوق‬
‫ودفن فى ضريح الأمرة وهر شاد ‪.‬ى‬ ‫هذافىربيعالآخرمنعام ‪01١‬ه‏ (‪ 07‬ديسمير‬
‫بايستغرغيات الدين ‏ بايقرا‬ ‫ل‬
‫ص‪ ) 4/‬إن بايقرا كانفىحسن يوسف وشجاعة‬
‫‪2‬‬ ‫وكان بايستغر غياث الدين من رجال الفن‬
‫وسم » وإنهكانأميراًعلىيلخزمناًم ‪.‬ا‬ ‫والمشجعين عليه » شغوقاًبالرسموالزخرفة د وقد‬
‫وى سنة‪118/‬ه ( ‪14‬م ) أقطعهشاهرخ حكم‬ ‫اشتغل بنسخ امخطوطات قى الكتية ‪ 3‬أسسها‬
‫ثى* الخط‬
‫آريعون تسّاحآًمن تلاميقميرعلىممنش‬
‫لورستان وهمدان ونباوند ويُروجرد‪ :‬وف العام‬
‫التالىانققض بايقرا على أخيه إسكندر واستولى على‬ ‫المعروف ياسم « تستعليق » م وكان إلهأثرظاهر‬

‫شيراز » ولكن شاهرخ تغلب عليهثم صفح عنه‬ ‫قىتطور فنالنصوير أيامبىتيمورفىفارس >‬
‫‪5741‬م ) أمربكتابة‬ ‫(‪0141‬‬ ‫وق عام ‪4‬‬
‫وأرسله إلى الأمير قيدو فى قندهار وكرسير عل‬
‫أنهأثارهناك أيضآ فتئة أخرى فقبض عليه قيدو‬ ‫نسخة مصححة منشاهنامة الفردومى معمقدمة‬
‫ستة ‪414‬ه (‪5141-97141‬م) ‪ .‬وعقاعنهشاهرخ‬ ‫لا» وهى أطولالنسختين اللتتنوصلتا إلين ‪.‬ا‬
‫مرةأخرى وأذن لهبالسفر إلىاند ول يسمععته‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫بعد ذلك شىء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬امممكآ ‪ - 1.‬كماعاسطممتم ف عمارسجيثاله)‬
‫شةاه معهذاالذى ذكرناه‬
‫تاي‬
‫وفقلرو‬
‫داتت‬
‫ول‬ ‫صلا ع ‪4١3‬‏ ع ‪ )3( 417157‬امكح بك د فق‬
‫‪.‬دولتشاه يقول فى كتايه ‪.‬‬
‫نقلا عن حافظ أيرو ف‬ ‫ترجمته لشاهنامة العقرسدقوممطىف©دالك عمد‪#‬ممنة‬
‫موود‬
‫النى أشرنا إليه آنفاً ء إن بايقرا ذهب باختياره من‬ ‫‪١‬‏ م(ب)رخوائد ى‬ ‫يق‬
‫جاء تصع هل‪1‬اء‬
‫مكثران إلى شاهرخ فأوقده هذا إلى سمرقند »‬ ‫‪١‬؟‏ (‪)4‬‬ ‫روضة الصما » ج‪ 15‬ع» ص ‪71‬لا‬

‫وهناك حرضعليهأل بغك ‪ :‬كأموا تقول رواية‬ ‫خواتدمير ‪ :.‬حبيب السير » ج ‪#‬القسم الثالث ص‬
‫الأمير شاهرخ فىهراة»فقت ‪-‬ل‬ ‫اشبعيضة‬
‫حرى‪-‬‬
‫أخ‬ ‫‪:‬‬ ‫"كل ع ‪٠71‬‏ (‪ )40‬ميمه‬ ‫كلرء‬
‫وتذكر بعضٍ الروايات أيضاً أن سنة ‪918‬ه هى‬ ‫ص ‪2 051-541‬‬ ‫‪71‬‬ ‫مل اسقطجلكا‬
‫‪3‬‬ ‫السنةالتىقتلفباالأمير بايقرام‬ ‫© وما بعدها ( انظر الفهرس ) ‪٠‬‏‬

‫ويروى بابر ( طبعة بيقردج عوممت‪8 » 3‬‬ ‫إ[يوار مقط ‪.‬ان ‪1‬‬
‫ص ‪ 701‬ب‪ )6‬أن ام بمايقراسمىبأهيضآحفيدمداأ‬
‫الأمر ع هالوأخ الأكثر السلطان حسن ‪ .‬وكان؟‬
‫ور وهو‬
‫ميت‬
‫ينب‬
‫تر م‬
‫‪+‬اويقرا ‪ :6‬أمي‬
‫ب‬
‫‪-‬‬

‫ش‬ ‫بايقراالثاتىهذاحاكماًلبلخ زمناآما‪2‬‬


‫حفيده » كان قالثانية عشرة من عمره عندما توق‬
‫المصادر ‪. :‬‬ ‫‪.‬جده ىق شعبان سنة ‪8١1/‬ه‏ (فيرايرسنة‪851‬م) ‪.6‬‬
‫)‪ 0‬وصلتإليئ امعاوماتافلىى حرم اط‬ ‫وهذا يقالإنهولدحوالىسن لاه ‪8911‬‬
‫أبرو عن حوادث الستوات الأولى للقرّن لاسي‬ ‫_‪ -‬اام ‪ .‬وتوق أبوه عبر شيخ قبل وفاة‬
‫(لخامس عشن اللادى) ف كابج]‬
‫الهجرى ا‬ ‫جده تيمور ‪ -‬ويقول دولتشاه (طبعة براون ‪-‬‬
‫‪441‬‬ ‫بايقرا ‏ الببغاء‬
‫الملادين ) ‪٠‬‏ ولاشك أن معظم هولاء كانوا‬ ‫«طلع السعدين » لعابلدرازق السمرقتدى ‪)92( .‬‬
‫م‬
‫يناتملونباإيلندر الذيناشتركوا فىغزوالأناضول‬ ‫واتظر خلاصة ذلك فى عمممصصبره ‪ :‬عمد‬
‫دنث‬‫ا(ع‬ ‫وأول‬ ‫نعط ب > ‪1‬‬
‫ج‪ 5‬القص‬
‫حل ال‬
‫ونحن نجد بايندر بين الأركمان فى الثام أيام‬
‫لاعمل ‪»٠‬ل‏الره) > (") وانظر ماكتبه وروزيبوع ب‬
‫التقرن الثامن االجلررا(بع اعلشمريلادى ) » وقد‬
‫كان لعشيرة الأق قويوتل من هذه القبيلة نشاط‬ ‫)مإزوجسة‪-‬ام‬
‫مارقولك‪ .‬ممؤفومم ململ علقجمفى [‬
‫بعطةسراقستيرج ء ‪/‬ا‪+ 381‬‬ ‫(سعمط ‪.‬بين طب‬ ‫م‬
‫ىقلمدياريكرف هىذاالقرننفسه‪.‬وأم‬ ‫سيابى ق إ‬
‫ص‪ 61-6‬ء وذلك عن التص‪.‬الأصلل لكتاب‬
‫‪7‬‬
‫عشيرة بايندرية فى القرن العاشر المجرى ا‬
‫(لسادس‬
‫حاقظ أبروالذى ورد ق مخطوط مكتية بودليانا‬
‫عشر الميلادى ) كانت تتزل إقلم طرسوس وكانتت‬
‫بأوكسفورد ‪.‬منرم » ص ‪ 4 774‬وانظر أيضآ‬
‫تشتغل بالزراعة ‏ وكان ثمة عشائر يايندوية أخرى‬
‫ام‬
‫شلب‬
‫اسلوح‬ ‫فىإقليمى طر‬
‫بابل‬ ‫تدححظ سآ ‪ :‬مامووديم مرتووم‪ :‬المرحلة الثانية »‬
‫» وفىيكلى إيل‬
‫باريس سنة ‪ 0141/‬م(فسملة مه متمكك بعلم‬
‫جنونى سيواس ه وقد طلبت الحكومة العمانية من‬
‫مدعنم )ص ‪1‬ل د نلا‬
‫بايندر حلبأن يسهمواف اىلحملةعل اىلمّساصن ‪٠‬‏ة ‪451‬‬
‫وكانت عشيرة بايندرية تعيش قى إقلم أستراياة‬ ‫[ بارتولك همعط ‪1] 01.‬‬

‫بدنالتركمان الكوكان ‪ +‬ويعتقدأعضاءمنالأسرة‬


‫الى قويونلية الحاكمة نهم انحدروا من بايتدر‬ ‫‪+‬أ‪9‬يلو » ‪( :‬انظر مادة «باليوس ‪. ) 9‬‬
‫ب‬

‫جدقبيلةبايندر » واستخدموا شاربهاعلى سكهم‬


‫وآثارهم ومراسيمهم ‪ :‬وقد استعمل بايندر أيضآً‬
‫‪ +‬بايندر » ‪ :‬منقبائل الأوغوز اللركمانية ‏‬
‫فى الماضى اسماًلأشخاص فى تركية وإيران ‪,‬‬
‫أما الأق قويونلى موكسسو الآسرة الحاكمة الذين‬
‫اللمصادر ‪:‬‬ ‫تسموا ذا الاسم نفسه » فعشيرة منهذهالقبيلة»‬
‫‏(‪ )١‬فاروق سومر ‪ :‬يتجنك ويورهكبرقرق‬ ‫ويسمى بعض الئرخين أسرة الآق قويونق‬
‫ديل وتاريخ جغرافيا فاكولته بىحركيسى»ج‪11‬‬ ‫«يندر خان أوغلانلرى » أو «بآاليندريه » »‬
‫با‬
‫ل"ا‬
‫الاا‬
‫اا عع ص‬ ‫«داويلتندريه » ‪.‬‬
‫ويسمون دولة الأق قويونلى ب‬
‫خورغيد ق[اروق سومر معسدة عتصدم] *‬ ‫ومن الجائر أن يكون البايندر قد اشتركوا فى غزو‬
‫كثير من‬ ‫هبم‬
‫السلاجقة الأناضول ‪ .‬وإقدلنس‬
‫عو البيّغاء» ع واامبنغاء» أيضاً‪ :‬الطائ'‬ ‫أماكن تزكية الوسطى والغربية فى القرنين التاسع‬
‫المعروف ‪ ».‬وهذه الصيغةاتقال_لللدكن والأتقى بد ‪+‬‬ ‫‪..‬والعاشر الحجريين ا(لكامس عشر والسادس عشر‬
‫‪651‬‬
‫ووفاته سئةللومه (‪/‬ا‪1٠١‬م)‏ ‪ :‬أمانسبة «الخزوى ‪,‬‬ ‫وتدل على المفرد أو الجمع < ويقول الجاحظ إن‬
‫الى جعلت لهفتتضمن أصلا عربباً موهوماه‬ ‫اسمهمشت منصيحةهذاالطائر< وتردصيغة‬
‫كان الببغاء منأنهصليبين ء والظاهر أنه‬ ‫الاسم إلىأصل روماق ء مثال ذألنكها لفغىة‬
‫ربطنفسه حاشية الأمبرسيف الدولة الحمداق حين‬ ‫بروقنسال «بيناى » ء وق الأسيانية ب‪٠‬يك‏ايو»‬
‫استقرأموسيففىحلب ء وكانَلكمنثمبعد‬ ‫وف القرنسية القدعة «بيكاى» (وديكان» ق‬
‫سنة“ااه (‪53‬م) ‏ وقدمددحالببغاءهاالأمبر»‬ ‫رومات دلهاروز) ‪.‬‬
‫ىلوسط الأدى اللبىقامفىهذه المدينة>‬
‫ونبهشأنهف ا‬ ‫وق القرن الثالث المجرى (التاسع الميلادى)‬
‫(نظر‬
‫وكان شاعرنا معجبآ أشدالإعجاب بالمتنبى ا‬ ‫نكواع‬ ‫كانتالعراق قحسب هىالى تاعرلفأتل‬
‫هندالادة) » وقدل اىلمتنىثانيةف بىغداد‪ :‬وأقام‬ ‫املنبيغاوات الىكان موطبها الأرخبيل المندى >‬
‫»ثسمتقر ببغداد‬
‫ا‬ ‫صىل‬
‫وة ق‬
‫مصير‬
‫لدةق‬
‫اغاء م‬
‫البب‬ ‫وقد ذكر الدميرى علاوة على الببغاوات اللتضر‬
‫حيث توق آتخرالأمر ‪+‬‬ ‫والحمر » توعآ أبيض على رأسه ‪,‬ذؤابة ‏ ويصف *‬
‫ويقول ابن الندم إن آثار البيغاء الشعرية فى‬ ‫د لوحظ‬ ‫ق‪+‬‬ ‫وميل‬
‫الشعراء أحياناً هذاالطائر الج‬
‫(شر الميلادى) كانت‬ ‫سكوت منافسهم فىالأندلس عنذلكحتى القرن لباية القرن الرايع الاحجلرىعا‬
‫الخامس الهجرى على الأقل ( الحادى عشرالميلادى)‪ .‬تضم ديوناً من ثليائة صفحة »علاتعرف منه إلا ‪.‬‬
‫امختارات الى انتقاها الثعالبى ‪ .‬وقد استثبد ‪.‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫التعالى أبضآ بفقرات‪ .‬طويلة هامة من رسائل '‬
‫البيقاء ان‬ ‫‪ 10‬الجاحظ ‪ :‬الحيوان ء الطبعة الثانية »‬
‫وينتمى البيغاء الماحإلى المدرسة القدعةالتراعة‬ ‫ءلاء» ص ‪٠/72‬‏ (‪ )1‬الدميرى ‪:‬‬
‫ج‬ ‫‪1‬ء‪5‬صه‬
‫جثا‬
‫حياةالحيوات ء القاهرةمنغيرتاريخ ‪١‬‏ » ص‬
‫إلى التجديد كما عثلها البحترى والمتنى‪ .‬علىأن‬
‫البيغاء فى مرائيه وخمرياته لامحلومن سحر خخاص‬
‫‪#2‬كماملهفهه متمووط هل‬
‫و‬ ‫كه ء‬ ‫‪0‬مم‬
‫لكك م‬
‫متميز‪ 2‬ثمهوقداشتبرخاصةببراعةرسائله‬ ‫مسنم مزمس © الطبعة الثانية » ياريس سنة‬
‫‪> 581‬‬ ‫ء ص ‪757‬‬ ‫‪49‬‬
‫وغتاها بالنثر ‪.‬الموزون الحافل بالإيقاع ‪ .‬وقد كان ‪,‬‬
‫‪2‬‬ ‫أستاذاً فىنوعه وى زمته >‬
‫عا‬ ‫ايجق‬
‫ورم‬
‫ملاشي‬
‫عورعيد [ب‬

‫‪3‬‬ ‫ْ‬ ‫المصاحر ‪:‬‬


‫(‪ )١‬الفهرست » ص ‪‎ (1) 154‬بيطللا *‬ ‫‪ +‬والببغاء » ‪٠‬‏ الثقبالذى اششهرب اهلشاعر‬
‫ىدادغبلا ‪ :‬خيراتدادغب » ء‪١1‬ج ‪‎‬ص ‪) 1١١‬‬ ‫العربى وكاتب الرسائل أبو الفرج عيد الواحد‬
‫اابنلخلقكاانهءرة سنة ‪171١‬ه‏ » ج‪1١‬‏»ص ‪,‬‬ ‫ابن نصر ء وكانمولدهسنة ااه (‪05‬هم)‬
‫الكل‬ ‫الببغاء م بيشتر‬
‫؟ يبروإبويرازة عمق ‪6‬م‪5 71‬‬ ‫"‪1‬‬
‫جه‏ ص‬
‫‪١‬‬ ‫() السمعاق ‪ :‬الأنساب » ورقة ‪5‬ب (ه)‬
‫البديعى ‪ :‬الصبحالمننىعنحيثيات المتنبى ء القاهرة‬
‫ص)‪ 041‬وتعرث اليوم يام قسطيلة‬‫‪ 5+‬ء ‪0‬‬
‫دمتعن ق‪ )'7‬بواحلقرب من ئبة مره غرق‬ ‫سنة ‪80571‬ه علىهامش شرح العكبرى علديوان‬
‫أتتقيرة‪ 9‬موسيم فق وادى ارس" الأعلى‬ ‫المتننى ص" ومابعدها(‪ )5‬الثعالى ‪:‬يقيمةالدهر»‬
‫ع عممطلمةهد‬ ‫»‬ ‫هاا‬
‫دوم‬
‫ع‪١١‬‏‬
‫بص ‪1‬‬‫جا ء‬
‫»‬ ‫‪1‬‬‫‪0‬نة‬
‫‪1‬ق س‬
‫دمش‬
‫‪8861١١111‬‏‬ ‫‪#‬لال ؟‪3١‬‏ ع علالا بج لاءص‬
‫أما صيمونيه ومومميع فيبحث عنبامحق هى‬ ‫(‪ )10‬عسقطعماظ ‪ 725.11. : 8‬سفعطدع علغهم جرلة‬
‫وإستبانيركلدروك ممعهلمه سستمموج بن أنتقرة‬
‫ص‬
‫خافعمهنمكة ال د ‪.‬ى مكرزءباريس سنة ‪» 088141‬‬
‫وأردال اوركايونيلا ماعممطسصمه ‪,‬ستمقعة ق‬ ‫‪5615‬ل ء ‪ )4( 061‬علصصطكة تمد ‪+‬‬
‫عفههالة‪ 7‬ع ممعملة جم‪1‬عليعدفْرصخ ونصك ق‬
‫‪72 15‬عنهوقعجه معصوط مز اريس ممئة‪» 1191‬‬
‫ردين اخالية‬ ‫مكا‬
‫وترا‬
‫بكرا‬
‫مينة‬
‫الشمال الشرقمنمد‬ ‫ص ‪ 411‬وبمعادها (‪ )4‬الكاتب تفسه ‪:‬الثر‬
‫وعلى ارتفاع صغب النال فوق قمة عند وادى‬
‫‪58‬‬
‫‪7‬ص‬‫» ج ‪١‬‏ »‬ ‫‪5‬‬
‫‪7‬نة‬
‫‪4‬ة س‬
‫‪1‬قاهر‬
‫الى »ال‬
‫اهرس الأوسط ه وق سنة كام (عدبت‬
‫‪١٠‬‏ أماعن‬ ‫‪ 514‬ءص‪54 -511‬‬
‫‪ ]54‬ج‬
‫الحصن لنيالذى‬ ‫حمرة‬
‫صله‬
‫له‬‫انت‬
‫ممم ) كا‬
‫ص‏ ؟‬
‫‪٠‬ة‬
‫بقيةاللصادر فانظر بروكلمان ‪7١‬‏ ‪١‬‬
‫احتمى به الثائر مر ين حقصون (انظر هقه المادة)‪.‬‬
‫عط‬
‫سمه‬
‫قسم اءص ‪ )11( 551‬يعمد ‪:03.‬‬
‫المصادر ‪5‬‬ ‫لله زنمى جفساط ‪ 2‬وإتيمك‪ :‬ومزبير» الجزائرس‬
‫ء تعليق ‪1‬‬ ‫‪٠‬‏‬‫‪٠‬ص‬
‫‪ 677‬ء‬
‫‪9‬ة‪41‬‬
‫‪٠‬س سن‬
‫اري‬
‫‏(‪ )١‬انظر_بصفة خاصة يعمممزع ‪ +‬مزملءةر‬
‫انز هل عنمشمملة عم عه ‪ +‬صن “الا‪١‬‏‬ ‫خورميد ب[لاشير ممغامماة ‪ 2.‬آ‬
‫‪ :‬ومابعدها (‪ )1‬انظر أُيضاًالتعليق الذى علق به‬
‫رو فترىجمته لكتاب رسو ع‬
‫تده‬
‫اسمن‬
‫كعص‬
‫«م‬ ‫‪9‬ببشتر ‏‪: )١(6‬قلعةمتهدمة قجبالالأندلس‬
‫كدأهتمؤزكطة عمد سلعسالة عما عل مزجوميرجر ‏ ‪7 +‬ءسنة‬
‫يقول الغزيرعوكونليهيؤمعب تدقعو إنهحدث خلط‬
‫‪١‬غ‏ ‪1712‬‬ ‫االا‪4‬ا وص‬
‫دباوبينيربشترو منأعبال أرجون‪ )0‬مموممدة‬
‫[ تسييوك ورمؤوة يبرن ]‬
‫«موصسدت دكتلك ييا وين وشقة مموزمير ىق‬
‫تعليقات على مادة « ببشتر »‬ ‫أقصىالشمالالشرقمنمقاطعةغرناطة وجومهي»‬
‫(‪ )1‬ببتشاتتر بغمففتحفسكونفتتحقراء‬ ‫رائب‬
‫ثمجاءدوزى ررم فظنأنهااهلىتكيس‬
‫أمخيدريةن‏قبالأندلس قرنبةمنقرطبة»وقدتتيعالباء‬ ‫دع رون با زماسة متتيية) تيتا‬
‫اع متسفتييع ( انظروممجاع‪.‬حملمعضمع‬
‫يلل‬
‫وبحسن تىحالةتفضيل كلمةأرجون علىأختبا‬ ‫لهقاة » أما الآنفهى من‬
‫ام‬‫منت‬
‫أعمال ريةالى كا‬
‫أرغون وأرغن ألاعخلط بيبا ‪ -‬وهى قطر كيير‬ ‫أعمال إقلمقرطبة » وفى الإدريسى أنْهاقلعة ف غىاية‬
‫فى شمالى أسيانيا ‏ وبينأرجونة الى هى مدينة من‬ ‫الامتتاع والتحصين والصعود إلها على طريق‬
‫مدن إقلمجيان مودق فجتوبها واسمها بالإفرنجية‬ ‫صعب هه‬
‫حددزيق ل مميصة ‪-‬‬
‫مكون‬
‫وحن ففس‬
‫ستركبفت‬
‫فبنش‬
‫أنا مدينة بر‬
‫غير أنه دفعا للالتباس بين كلمات أرجون‬ ‫قفنتح وراء أخيرة ‪ -‬وهى الىكثيراً ماخلطت‬

‫وأرغون وأرغن وأرجونة محسن الرجوع إلى الاسم‬ ‫سامديثةييشترلمباينهمامنالقرابةاللفظيةالقويبة»‬


‫الذى ظل العرب يطلقونه على بلاد أرجون مدة‬ ‫فاهلى شأرنقدلس لافىجنويها إ هذى إحدى‬
‫أثمانية قرون ألاوهو التغر الأعلى » وما كانت‬ ‫مودشنقإةقبلمالتقسم الإدارى الحال »ى وعلى‪٠‬ه‏‬
‫تسميتهم إياهابالثغرلأنهامخصلة بالبخر كمايتبادر‬ ‫كيلومثرآمنمدينتوشقة قاعدة ذلكالإقلم‪ .‬وى‬
‫إلى الخاطر أول وهلة » وإنما‪.‬لقرها من أرض‬ ‫التاريخ أن بربشتر صارت للإفرنج ستة ‪164‬‬
‫العدو وتعرضها لغاراته تعرض الثغوز الهجمات‬ ‫هجرية س(نة ‪١٠١٠‬‏ للميلاد ) ولكن لم يلبث‬
‫من ناحية البحر » والثغرفىاللخة مأحوذ من‪.‬الثغرة »‬ ‫السلمون أن استردوها يعد أربع سنين فإمىارة‬
‫ْ‬ ‫وهى الاقرلجةخفاىئط ‪|”.‬‬ ‫أحمد بن سلبان بن هووإدلءها ينسب المقرئٌ‬
‫أالبقواسم خلف بانليوبسرفبشترى وغيره من‬
‫وكتب التاريخ والجغرافيا العربية حافلة ذلك‬ ‫جلة العلماء ‪..‬‬
‫الاسمدلالة على الأقالم الى تضمها الآن مقاطعة‬
‫أرجن » ومون ذلك قول امقرى فىتفحالطيب‪:‬‬ ‫(‪ )1‬أرجونهوالتعريبالصحيح لكلمةىووميج ‪.‬‬
‫وأما شرق الأندلس ففيهمنالقواعد مرضية ودانية‬ ‫إذ يطابق لفظها مطابقة تامة » وقد ورد ى نفح‬
‫والسبلة والتغر الأعلى » إلخ‪+‬‬ ‫الطيب تاوة نذا الرسم بعينه وطوراً بالإبدال من‬
‫‪:‬رغون » عاللىأمنراكتى ى‬ ‫ذناا أ‬ ‫كغي‬
‫هجم‬
‫ال‬
‫يلوحلىأن مؤلف المادةعخطئ فرىمم "‬ ‫كتابةالمَعئرب فىتلخيص أخبارالمغثر بحذفمن‬
‫غمآً لمدينة آفحىد الأقالم ‪-‬‬
‫مولعمو تحرف ذ بعد اس‬ ‫‪#‬الوجزيرة‬ ‫هذا الرممالأخيرواوه ء إذ قال‬

‫الجنوبيةمن أسيانياء إذ الصوابأنالمدينة الى غزك‪:.‬‬ ‫الأندلس جعهلاكتها الأربع أربعة ملوك من الروم‬
‫أثتقيرة وعلىمقربةمن بلدة تبة هىقسطيلة المسماةب‬ ‫ههات تسمى ‪٠ :‬أر‏غن » » وقدجرى‬
‫لىجهذ‬
‫احد‬
‫وإ‬
‫فى اللغة الأسبانية ملزمسيه عه مطاعوج الاقسطيلية ‪,‬‬ ‫أبنخلدونعلىهناالزسمفىالفصل الذىعقده‬
‫‪1‬‬ ‫الى هى انمملذيتة فى شإفمرايقية م‬ ‫منتارعخهلسيرةملوكشمالىالأندلس ر‬
‫ناذا‬ ‫بشتر البتناك‬
‫بناءها ‪.‬على أطلال بلدة قدعمة وجعلوها موقعاً من‬ ‫المتوسط بين‬ ‫وى شرق أسبائيا على تحر البحر‬
‫مواقعهم الحصينة د‬ ‫يضمالباعوراءمشددة ‪:‬و ينشكله‬ ‫مسربا‬
‫ستكمم‬
‫‪9‬‬ ‫تغرى‬
‫دامع ءزومع مدينة تلعى ممواط هل ع‪ 4‬وملام كك‬
‫(‪ )5‬واد ا‪:‬لموراسلمترمن ب يقيمالما هق‬
‫التقمخ المهروس » معناه‪:‬وادى القمح أو الخنطة إذا‬ ‫محر م بعدء لاحرك واء وهى غير «اتدستت‬
‫صح ‪.‬مذاكره العلامة ففيان دى سان مارتن فى‬ ‫لاختلاف موقعهما وتياين المراد منْبما ولآن اسمها‬
‫عع‬
‫ضال‬
‫نن كلمة ممم‬
‫موسوعته الجغرافية م أ‬ ‫المعرب مبارح موضع الشكك والتضارب فبعضهم‬
‫يسمها قشتليون وهذا غير صحيج لأن قشتليون‬
‫مؤلفة من كلمتين عربيتين الأولى وادى والثانية‬
‫‪7‬‬ ‫هرس بالتى للقدمى‬ ‫‪ 825‬من أعمال شتترية بداخل الأرض فى غرك‬
‫« محمد مسعود ©‬ ‫الأندلس إلى جنوب ءييناهى على البحر فى شرقه كما‬
‫ذكر‪ :‬والبعض الآخبريسمما رابطة كشطاك ولكن‬
‫ديت (انظر مادةويد و)‬
‫رابطة كشطلى ‪:‬إنهاهى اللسماة عانلدقرنج وللقاحذ»‬
‫نك ون الى ترى أطلالها الدارسة على مقربة‬
‫‪ +‬ابتاك )‪(١‬‏ أب عوبداللهمحمدينجابربن‬
‫من ععءتته عق ولوعلم الثغر الواقع فى الثمالك‬
‫سنان الى امرافالصاقع المعروك عند الغرييين‬
‫يمساتتقدنمتج أن‬ ‫الشرق من ثمغوإررميرين ‪ :‬فم‬
‫فى العصورالوسطى يقامسمئمدللم أىمدتمهتهطلة‪:‬‬
‫من أكيرعلماءالقلكعندالعرب » ولدقبلعام‬ ‫المرادق المادة هق ملتفسيت الا ولمعي ولا‬
‫ده كان‬
‫وًلأن‬ ‫كث‬
‫مرا‬ ‫و (‬ ‫مهلاقامت الى هى اسممديئة فىفرنسا لافى‬
‫ر)جهح‬
‫ي‪801‬م‬ ‫‪5‬‬
‫أسياتيا ‪-‬‬
‫فىحرات أو ماجاورها ه‪:‬ولسنا نعرك أصل النسية‬
‫ب«تانى» عاللىتحقيق ه وكانت أسرته قبلام‬
‫الصابئة ولذلكعركبالصايغمعأنكهانمسلمار‬ ‫‪ 562‬أتتقرة ‪ -‬بكسر الثاء وفتح القاك نوياء‬
‫وصرث معظم حياته فى الرّقئة احللضفة اليسرىٍ‬
‫ساكنة ‏ حضن بميانلقة وغرناطةمهاكماجاءىق‬
‫لبر الفرات حيث استقرت‪ :‬عدة أسر حرانية ‏‬
‫معجم ياقوت حى بن محمد بن بحبى الأنصارى‬
‫ووقف نقسه على‪ .‬رصد الأفلاك من عام ‪41‬م‬
‫الأنتقيرى « وتعد الآن من مإدقنلم مالقة»وهى‬
‫(المم ‪ 4‬واستمر عذلىلك فىدأب بقيةحياته‪, .٠‬‏‬
‫ال‬
‫لمات فى عودت مما *‬
‫ى ع‪:‬بل‬ ‫غبدإل‬
‫اىد‬ ‫‪-‬و‬
‫بذه‬ ‫عل ‪٠4‬‏ كيلو عتراًمنالثمال الشرقي ‪ .‬ثغرمالقة‬

‫عند اقصبريص" ان يعدكيرا بن دبلة‬ ‫د أعاد العرب‬


‫ونم‪.‬قوى‬
‫‪:‬ووزمي‬
‫واسمها اللطيىالقليمع ب‬
‫‪541‬‬

‫وى بولونيا عام ‪8451‬م ه وأمر ألفونس العاشر *‬ ‫ناحية الشرق بقليلاك عهإ مقربة من مامرا » وكان‬
‫صاحب قشتالة ‪7851-- 1871‬م ) بأنيرجم هنا‬ ‫ذلكعام‪/‬زللاه (تكقع) م‬
‫الزيجمن العربيةإلىالأسيانية رأساً» ولهذه الترجمة‬
‫ونصانبتك البتاى هى ‪:‬‬
‫عخطوط غير كامل فى باريس م‬ ‫‏(‪« )١‬كتاب معرفة مطالع المروج فيا بين‬
‫وهناك ثلاث رمائل لاقيمة لهاقىالتنجم‬ ‫أرباع الفلكه أى مطالع تقط المروج الى ليست‬
‫بقيت منها نسخة لاتينية فىعدة مخطوطات » وقد‬ ‫فى وقت معلوم واحدة من الأوتاد الأربعة( انظر‬
‫وضع علا اسم المكلف هكذا ‪ :‬برمرومع أفميعم‪8‬‬ ‫مادة«تنجم ؛ ) ويتناولهذاالكتاب الحلالرياضى‬

‫أد نسع‪ 8‬أذ تمععدط > وهى منسوبة لخلطبأتاق ‏‬ ‫للمسألة التنجيمية لاتجاه الراصد ‏‬

‫وحدد البتاى قى كثر من الدقة ميل الدائرة‬ ‫)‪« ١‬رصسالة بى تحقيق أقدار الاتصالات‪» ‎‬‬
‫الكسوقية » وطول السثةالمدارية والفقصول »‬ ‫أى الحلول المضبوطة نمساب المثلئات للمسألة‪‎‬‬
‫‪5‬‬ ‫لحت‪‎‬‬
‫والمدار الحقيق والمتوسط للشمس ء كما أضحد‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫‪:‬سعمتقه متسعزميم‬
‫مذهب بطلميوس القائل بثبات الأوج الشمسى‬ ‫النجوم المقصودة لماخط عرض أى خارج فلك‬
‫بروج (انظر مادة «تتجم ‪) 1‬ء‪.‬‬
‫مقيماًالدليل عتلبىعيته الخركة المبادرة الاعتدالية »‬
‫واستنتج من ذلك أن معادلة الزمنتتغيرتخيرابطيئاً‬ ‫© شرح القالات الأربع لبطلميوس ‪7‬‬
‫عاللىأمجريال ‪ .‬وقد أثبت ‏ على عكس مذاهب‬ ‫يمصل‬
‫(؟) الريج » وهو أم تصاتيفه » ول‬
‫إليه بطلميوس ‪ -‬تغير القطر الزاوئ الظاهرى للشمس‬ ‫إلينا غيره » وبه تتائج رصود اليتانى » وقد كان‬
‫واحيالحدوثالكسوف الخلق‪ .‬وصحح التانىحملة‬ ‫ل أهثركبير» لاقعل القلكعندالعرب قحسب »‬
‫من حركات القمر والكواكب السيارة ‪-.‬واستنبط ‪+‬‬ ‫يل فيه وفى حساب الثلثات الكرى عامة فى أوروبا‬
‫نظرية جديدة تشفعنشىء كثير من الحذق وسعة ‪,‬‬ ‫خلال العصور الوسطى وأول عصر الهضة > وقد‬
‫الاحيللة لأبيحانوال الى برقا قيرعندولادقه‪> ,‬‬ ‫ترجمه‪ .‬إاللىاتينية روبرتوس رتننسس ودممعام‪2‬‬
‫وضبطتقديربطلميوس الركة الباهرةالإعتدالية» ب‬ ‫ع‪ 2‬أوكتتشسس‪ .‬وزمرم ميج المتوق اق‬
‫ولهرصودجليلةالكسوف والكسوف اعتمدعلبا ‏‬ ‫عبلونةمن أعمالأسيانيابعدعام“‪1411‬م ‪٠‬‏ وضاعت‬
‫دنقورك ممممطيووم منة ‪ 4491‬فى محديذ تصارع ‪2‬‬ ‫هذه الترجمة ء كما نقله إلىاللغة تفسنبا أفلاطون‬
‫القمرفى حركته خلال قرثمنالزما ‪.‬ن وأعطن‪:‬أ‬ ‫تيباستينوس عرونه»يسطةة” وبدلم فى النصف الأول‬
‫للقرن‪|.‬لثانىعشر الميلادى » وقدنشر الممن من غير احلولا رائعة بوساطة المسقط التقريى المسائل فىثم‬
‫حساب المثلثات الكرى » وقد عرف هذهالطلولا‪ٍ.‬‬ ‫الجداول الرياضية ق نورنبرغ عام لالاهام »‬
‫‪1‬‬ ‫الباق‬
‫أما كتاب اثريج ‏ وهوائرابع مئمصتقا» الى‬ ‫وجيو منتانوس المشيور ‪+‬بجممنسصمسهنهمع ‪057841‬‬
‫سردها مالف المادة‪ .‬فقداشسبريالصائ قحسب »‬ ‫‪ ) 50941--‬وسار على مباجها ‪-‬‬
‫وقد ضمته نتائج أرصاد للكواكب الثابتة لسن‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‪ 4‬هجرية ضممن مقاام به من الأعمال القلكية‬
‫‪ .‬مستسمسمسه عسرة‬ ‫‏(‪ )١‬ةلطسمتت‬
‫امختلفة الى تتابعت منصنة‪ 417‬إسلنىة ‪ 50‬أى‬ ‫عانااهل ‏ ‪,‬ا«سائفه ‏ معتادجا‬ ‫كلان‪11‬هأأماما”له ‪,‬سكعت‬
‫ة‬
‫ن‪10‬‬
‫س ‪4‬‬
‫مدة‬
‫‪8-‬‏ ‪,‬مطلامال ‪.‬كه ‪ ©.‬ه ‪١‬‏بسامصائمة‬ ‫‪6‬و‪7‬و ‪1‬‬
‫يسءطصمة نصذادنقهيح ف ثلاثة مجلدات ‪,‬‬
‫وف مكتبةالقاتيكان نسخةمنهذاالريج‪ .‬وقد‬
‫طبعه العلامة نلليتو فى العقد الأول منهنا القرن‬ ‫[ نَالَيئر ممنالمد بحت ]‬

‫عن نسخة محفوظة فى مكتبةالإسكوريال بالأندلس‬ ‫«لبتالى »‬


‫تعليق على مادة ا‬
‫وترجمراراً إلىاللغةاللطينية وكذا إلى الأسيانية ‪٠‬‏‬ ‫(‪ )1‬الوضع الصحيح لهذاالاسم هو أ‪:‬بوعبدالله‬
‫وكان البتانى يرصد فىالرَكفّة على الضفة اليسرى‬
‫محمد بن جابر بن سنان الحراى الصا المعروفت‬
‫من الفرات وموقعها على الدرجة السادسة والثلاثئن‬
‫بالبتاق » لالحراقى البتاق كما ذكر مكلت‬
‫من العرض الثبالى ج وقد ذكر مكلف المادة أنه‬
‫المادة » وى كتاب القاضى صاعد الأندلى ‪:‬‬
‫وهومقمبتلكالبلدةحددبالدقةميل« دائرةفلك‬
‫أنه أبوجعفر محمد ين سنان ين جابر د قال التقطى‬
‫البروج » يريد مبذه الدائرة ما اصطلح الفلكيون‬
‫فابه «أخبارالعلماءه ‪ :‬هو أحد امشهورين برصد‬
‫كت‬
‫عتلسىميته بالدائرة الكسوفية م‬
‫فعىلم المندسة وهيئة الأفلاك‬
‫الكواكب والمتقدمين ‪.‬‬
‫والواقع أن اليتاى حددهذاالمييل‪ 77+‬حرجة‬ ‫وحساب النجوم وصناعة الأحكام ‪ .‬وقد أجمع‬
‫وه" دقيقة وهذا قصارى ماكان يبلغإليه محقق من‬ ‫علماء القرئجة المحققون على أنهكان أسمى مكانة‬
‫الدقةفىزمنْلمتكن الآلات الفلكية قدعرفت‬ ‫القفالوذى إذ احتوت مصتقاته‬ ‫بطلميوس‬ ‫من‬
‫أاخوتّرعت وقيه كل الفخر له » لأن العلامة‬ ‫شتات اللتقائق الفلكية أكثرثمااحتوته مها مصنفات‬
‫الفلكى لالندالآتفالذكر قماحمساب ذالمكيل بعد‬ ‫‪ .‬ولهذا عده لالند عوموادة‬ ‫لقلكى الإغريق‬
‫ألفسنةتقريباًمنوفاةالبتاىفوجد أنه‪8‬؟‪.‬حرجة‬ ‫الفلكى الفرنسى الكبير المتوق سنة ‪798١1‬‏ من‬

‫وه" دقيقة وا ا‬ ‫الفلكيين العشرين الممرزين الذين أنجبنهم الإنسانية‬


‫الثواق لأنه‪ .‬أضاف إلى 'تقدبير_البتاى ‪ 44‬ثانية‬ ‫منذ خلق الله الحلق حتى الآن ‪-‬‬
‫يتعجان‬ ‫‪155‬‬

‫القرىعلى شاطئالبحر ‪ :‬أماداخل الجزيرة فمغط‬ ‫للانكسار ثمطرنحمهاثلثاثوان للاختلاك الأقى‬


‫بالغايات وغير مأهول بالسكان ‪.‬‬ ‫ولميكنالبتاق قدعملهما حساباً‪.‬‬

‫وتشتمل سلطنةبتجانعلىهذهالجزيرة وعدة‬ ‫والبتاق هو أول من كشت السمت ‪,‬ننه‬


‫جزائر أخرى مجاورة صغيرة وغير مسكونة ‪.‬‬ ‫والنظير ‪.‬نووم وحدد نقطتبما مالنسماء كماأنه‬
‫وامتدنفوذهذهالسلطئةقبلعجىء الأوربيين وخلال‬ ‫أول من أبدل ‪:‬أوتار القبى بالجيوب فى قياس‬
‫المثلثات والروايا ‏‬
‫القرن الأول الذى أعقب جيئهم حى بلغ سرام‬
‫( محمد مسعود ‪6‬‬
‫دعن ولكنه كان دائاً أضعف من نفوذ سلطنة‬
‫ودور ‪.‬‬
‫ترنات أتي‬ ‫«بتجآن » ‪ :‬منجزائرالملوكنامممموامكة >‬
‫وكانت تجارة “التوابل عاد تلك ااسلطنة »‬ ‫'جزيرة بركائية خصبة تبلغ مساحتها ‪٠6‬‏ ميلا مربعاً‬
‫ند»دأمىا‬
‫ع‪.‬بع‬
‫فنة بتجاق فيا‬
‫لط‬‫سضع‬
‫وقد أصاب ال‬ ‫وعى مركز سلطنة بتجان ‏ ويبلغ ارتفاع الجيل‬
‫أجر المولنديون أمراء جزائر الملوكًا فى القرن‬ ‫وهار ‪61:22:2‬بمجزا فى‬
‫نعة التوابل ‪.‬نظير ‪,‬‬
‫السابع عشرعلى التخلزىرعا‬ ‫وسلطتنا 'قرنات مووممح وتيدور عمو كانت‬
‫تعويض يدفعونه إلهم ه وخضعت سلطنة بتجان‬ ‫ابعةفىحكمها للمقيمية المولندية فىترنات »‬
‫تماماالهلونديينمنذعام‪02‬ي‪71‬ن‪٠8‬ج‪١‬‏حواللمأوريبون‬ ‫ولا كانت جزيرة بتجان مشبورة بالتوابل‬
‫‪0‬‬‫فى استغلال هذه الجزيرة فىالعهد ‪:‬الآخير‬
‫وخاصة القرنفل فقدجذبت إلها التجار الأجانب‬
‫خاصلاتها الآن ا‪:‬لمر هتدى وجوز اند‬ ‫متذعهدمتقدم ه واعتنق أهلهاالإسلام منذالقرن‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫الخامس عشر على يد التجار الجاويين المسلمين‬
‫ميمامزنف ‪ 2+‬جامكة‬ ‫‪:‬‬ ‫؟‪8‬هلنهعمع‬ ‫‏(‪.)١‬‬ ‫الذينوفدواإلا‪ +‬واستقرالبرتغاليواقوق تمتأخر‬
‫(‪ )1‬متعماظا ‪ : [.‬عمل عه وبلسامكة عل «ومة عم‬ ‫(حواك عام‪4181‬م) والآأسيان والمولنديون (حوالى *‬
‫عام ‪ ) 4051‬قَ هذه الجزيرة يشتغلون بتجارة‬
‫ةاعم معامسلساهاةبتافياسنة ‪)1(8.61‬ممتمصعام‬
‫»قد تروجوا‬
‫التوابلكما كانوا حلفاء لأمبرها و‬
‫مطسمامية وزو لسينيسةك‪)8461(5/‬منجم< ‪: 1.‬‬
‫من نساءهذَهالجزيرة وأْتميوًاممنبنن أطقالا كما‬
‫«منعسامية عت من ممرنمج‪ > .‬الجزءالجيو لوجى طبع‬
‫أنهمنشروا مسحي هاه ولايزال جزءمنسكان‬
‫‪0‬ام‪ )9( 8‬المشسطلس‪. .‬إلا د مل‬ ‫‪1‬نع‬
‫تى ليد‬
‫سنة ‪5441‬‬ ‫وررت‬
‫كؤزفف‬
‫نووام‬
‫اععن‬
‫ادوفاءعف ‪«2‬ما‬ ‫هذه الجزيرة مَعَتتقاًالمسيحية» وقد سكنوا العاصمة‬
‫(‪ )5‬الكاتب نفسه ‏ ‪. :‬يمام صم معففميظ‬ ‫لبوههعنلمة وب عدم ‪ 00‬نسمةتقربي ‪-‬ا‬
‫مك ججة‪0000‬‬ ‫اسمكة ‏‬
‫لتهجذ ف‬
‫مومدمه‪8‬‬ ‫ولايزيد عد المكان السلمين ‪ .‬وم خليط ‪0‬‬

‫ع‪/‬ا‪0‬م‪ )08.1(/‬ومتمادمه‪, 0‬سماه‪ 3‬ينا‪.‬نه«[زجام‪: 32 0‬‬ ‫غن ثلاثةالاق انسمةا‪ ”,‬وم يقطتون بعضص‬
‫‪51/‬‬ ‫بتجان ‏ البثر‬
‫حى جنوك تونس » ومنثمفإنهمكاتوا أصلا‬ ‫د ساكسمة بم كج معصسثالا” ‪.٠‬‏‬ ‫‪11‬‬
‫مزم‬
‫مط‬

‫منالبربراليبييند علىأنهحدثمنذعهدقدم‬ ‫وتفسدا نهار‬ ‫ب ‪5١‬‏ ء ص‪١1 ١‬‏ (‪ )0‬و‪1‬‬


‫وداةم من هومئلكاءنا(سة»‬
‫قت ع‬
‫أتقل‬
‫جداً » أن ان‬ ‫جاءعص‬
‫‪5١5‬‏ ؟ ل‬ ‫ص‬
‫عنفسط لسار © ج ‪4 5‬ه‬
‫وبنو فاتن واجلزءلموناتة ) إلىالغرب » إلى بلاد‬ ‫‪1+‬لاء‬ ‫ص ‪١151‬‏‬ ‫جم‬ ‫ء لاه‬ ‫ء ما‬ ‫ل‬

‫الجزائرف اىلمناطق احيطةبأوراسوتبرتوتلمسان»‬ ‫‪» 7174‬‬


‫ج‬ ‫ص‪5‬‬
‫؛جظالااء ‪#‬‬
‫‪ 2045 557‬ا‬ ‫ص‬

‫وإلى بلاد مراكش ى حوض ملوية والإقلم‬ ‫‪١006 :‬‏‬ ‫© ج‬ ‫(‪ )3‬وينم مط‬ ‫ص ‪7١١‬‏‬
‫الصحر اوى يسبجنلماسة وفيجيج وتوات وحوض‬ ‫قعل السنسهاملهةة سعد تائيزج © سنة ‪1481‬‬
‫سبو » ثمإن كثيراًمنالعناصرأُوغلوافىالأندلس‬ ‫‏(‪ )١١‬نهمل لماز جذسدممزفاط اع جمد ممه >‬
‫‪.‬‬ ‫ص‪611-81‬‬
‫عام ‪ 8681‬ء ‪1‬‬
‫خارجين من غرلى المغرب ‪ +‬وقد بذلت محاولة‬
‫وت لاله ]‬ ‫طم‬ ‫يس‬
‫رني‬
‫[‬
‫لتصوير البئر يآنهمخمرمن عثلالبربر البدو‬
‫ا كان هذا هو‪:‬سبيلهم الأول ى‬ ‫ع‪+‬‬ ‫رلين‬
‫وجما‬
‫وال‬ ‫ر‬
‫ظ(‬‫نسيا‬
‫ادوني‬
‫‪ +‬بتجان ‪. :‬جزيرة صغيرة بإن‬
‫الحياة » ولاشك أن ذلككان السببفىأن موئوخى‬ ‫هذه المادة) قرب خطالاستواء » على خط طول‬
‫العرب قدنسيوا لهذه الجماعة أقواما لحم عادات‬ ‫‪ "11/‬شرقاً » وهى من أقدم السلطنات وقواعد‬
‫بدوية خالصة مثل الهوارة والرّناتة » ومع ذلك‬ ‫وفقدت الجزيرة أهميها‪.‬بو صفها‬ ‫الدعوة الإسلامية ‏‬
‫فالظاهر أن التفوسة والتفزاوة وقريقاً من اللواتة‬ ‫جزيرة توابل حوالى سنة ‪٠051‬‏ حن دمرت‬
‫دم‬
‫قعض‬
‫تم ب‬
‫لتقد‬
‫ان م‬
‫ىقزم‬ ‫انوساتققدروا‬
‫كا‬ ‫أشجارهابناءعل مىعاهدةبينالسلطانوشركة المند‬
‫يجبالليبا» ورعا حدثهذاوقتالفتح العرقف‪-‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫الشرقية الحولتدية ‪.‬‬
‫أماأولتكالذين انتقلواإلىبلادالجزائر ومرا كش »‬
‫خورثيد برك ع‪1 00 5‬‬
‫فإنهم سرعان مااستقروا بل أنشتوا عدداً من‬
‫‪١‬‏‬ ‫البلدان الصغيرة م‬
‫‪ +‬والبتر » ‪ :‬الاسم الذىأطلقعلىإحدى‬
‫ولإيزال الجزء الأكير من الأسماء‪-‬القبلية الى‬
‫تسمىبيهلاهلجماعشائ»اولكانلاساملى‬ ‫الى يتكون مما البربر‬ ‫ائل‬
‫لينقبمن‬
‫(انظر هذه المادة) » الجماعة الأخرى اسمها‬
‫اعت‬
‫جا‬

‫يجامهاختقدى » وه اولجمعالعرق( ! ) للصفة‬


‫ابره وهو القب للرغوم لمأدظيس وهو أي‬
‫«الرانس » (انظر هده الادة) ‪.‬‬

‫الامم الذى يعترفهوالاءالأقوابمأنهجدم المشترك»‬ ‫وأهمجاعات اليثر ‪ :‬اللواتة » والتفوسة »‬


‫ومعى الكلمة « المبتورالذيلأوالذىلاعقب لهي‬ ‫منازهم ‪.‬‬ ‫ت‬‫ن>‬‫اسة‬
‫كلمكنا‬
‫ون»وا‬
‫والنمنزاوة» وبنو فات‬
‫والمعى الأخير لايكاديناسب جنل ينتسبإليه‬ ‫الأولى ‪.‬فى إقلم السهب والحضية الذى عتد من التيل‬
‫الببر‪ -‬بتجكى‬ ‫هة‪1‬‬
‫‪ +‬يترون ‪( : 6‬انظرمادةو يترون ») ‪-‬‬ ‫قوم أماالمعبىالأول قعجيب ه علىآن الجدالتى‬
‫فسبت إلياهلجماعةالأخرى وهوبرقسمحملاسم‬
‫يطابق الكلمة العرينة برقس بمى الرداء المعروف‬
‫‪ 1‬تبتْرونّة ع ‪( :‬انظرمادة«ريالة» )‬ ‫(وهى كلمة قدمة أخذت من الكلمة اليونانية‬
‫يبروس ) » ومنثمفإ انلبراتس قديكون مداوها‬
‫هو « لابسو البراتس أى الأردية الضافية ه ق‬
‫«بشجكى ع ‪ :‬كلمةق لخةالك الشرقية‬
‫مقابل البترالى قديكوتمدلوها حو « لابسو‬
‫معناها «كاتب» مشتقة من القعل «يتمك ومع‬
‫الأرديةالقصيرة» وهالكق إننا ناجلدلفهجة العربية‬
‫يكتب ء قال شراتورى ‪#‬مميصئطة فى أصل‬
‫الى يتحدث نماالقوم فىثمالى غرب مراكش‬
‫اشتقاقهاإنهامأخوذة منالكلمةالصينية ببت ‪ 9‬ونر»‬
‫صفة هى وجرطيط » (زمما منالأصل قرط »‬
‫ومعناها و قراشلةألوان © ا(نظر ‪-‬منمعنيماستد‬ ‫بة‬
‫آلى‬
‫لصةع‬
‫للقجنخا‬
‫اتط‬
‫«تر الذيل» »و‬
‫باملعىأب‬
‫القصيرة كل القصر الى يرتسها أهل الججبالك ‪ .‬صلةمساهة‪ 1‬جعل‪#‬الفلعه© جد ميندطفة ‏ ؟‬
‫سانت بط رصبوخ صنة اه‪ !9‬جلا » ص‪)1١5‬م‏‬
‫(نموعملة الآ ‪ :‬ويس ‪ 2‬ع مس‪ 1‬؛ ص ‪6 )5 "1‬‬
‫ف‬
‫وقد أبدى مثل هذا الرأىأخراً رادلوت جومرهمه‪.‬ا‬
‫أ'ماالعقنسميات السلالية الأخرى المشتقة‬
‫تساك متاصهلد ‪١‬‏ق مه عتصللاة ‪١‬‏ ‪:‬‬ ‫ا‬
‫(قظر‬
‫وقد‬ ‫‪7‬ص‬
‫‪.)50‬‬ ‫© سنة ‪١141‬‏ ه‬ ‫برع‬ ‫من خصاتص اللباس فانظر اللقب الذى يتلقب به‬
‫سةطى‪ :‬قن الكتابة‬ ‫تعلم كثير من ش‪.‬عو‬
‫ابلآم‬
‫وسي‬
‫الصتهاجة وهو « الللثمون » » واتظركلك‬
‫عتأثرين بالصينيين شأنهم ى هناشأنسكاناليابان‪.‬‬ ‫اللقب‪ ,‬الذى رؤى إطلاقه على برير المصمودة‬
‫وأهل كوريا ه ويضيت شراتورى إلى التتائج‬
‫»ن(ظر‬
‫(انظر هالنلهادة ) وهو «‪-‬شلوح ا‬
‫ععدرطسمده‪ 2‬رمكعفسوق ‪ :‬وومةه القاهرة‬
‫اللغوية الى توثايدلهللتهقيقة » الكلمة المجرية‬
‫سنة‪ 4 4891‬ص ‪_. )"600‬‬
‫«بى » نتمم ه والوثائق الصيتية الى كشقها ها '‬
‫الصادر ‪,‬‬
‫الملت تظهر أن آسيةالوسطى كانت تعرف منذ‬
‫(دهم ) كلمةى ته‬ ‫عهدأسرةتويافاى ( ‪71‬‬ ‫‪ 3‬اين غلدوة‪ :‬البربر‪ +‬عملممتطتتلة‬
‫(ويرجح أنها كانت ععتى وبتك » لى‪:‬الكنابة)‬ ‫‪13+‬‬ ‫‏طبعةلثائية»أ ‪١‬‏ ناص‬
‫‪»٠‬ال‬ ‫يفوي‬

‫وكذلكوظيفةأ ته جن(ويرجحأنهاعع‬ ‫(‪ )1‬عمتتسمن ‪ 1:‬لاج «صمعاه سامفاك مم‪1‬‬ ‫‪1‬‬


‫حدس ‪#1‬‬ ‫لاد‬ ‫مدعا‬
‫| بتكجى) ه وكلمة « بتمك» معى يكتب وبتك»‬
‫ععى الكتابة ظهر ة قابل ذلك افلتقوش الأورخونية»‬ ‫للك‪:.‬‬
‫أما لقب يتكبجى فيقول رادلفه إنه رظللهمزة الأولى‬ ‫مووغيد ل كولاك متامن ‪] »5.‬‬
‫‪3-3‬‬ ‫يتدين‬ ‫سكي ‪-‬‬
‫ءا ص ‪51‬‬ ‫‪67‬‬
‫‪71‬‬‫لمن «الععكم" سم ج‬ ‫فى ق«وداتقوبيليك (‪١‬‏ اقظر بمررزميممتو ‪ :‬ج ‪» 4‬‬
‫ومابعدها(‪)8‬دليلينان»طب فع يعيهاعام‪»5.41‬‬ ‫ص ‪1‬و‪57‬ر‪5‬وكولمزةيزع) ‪ :‬تم آخذ المغول يعد‬
‫ذلكهذا التقب نفسه وأطلقوه فىالقرن الثالث عشر‬
‫ص ‪4١/1‬‏‬
‫الميلادى على مؤدبهم الذين يسمون األوهيغوره ‪.‬‬
‫زهارمات مممسعم؟ بع ]‬ ‫والقمصاحر التارمحية ووثائق عهد المقول نكجلدمة‬
‫بتداين ( اختصار لييت الدين وهى مشتقة‬ ‫« بتكوجى» مستعملة أيضاًإلىجانب كلمة «بتكجى»‬
‫من السريائية ‪ :‬بيت دينا) * مكان يسكنه ‪٠١‬م‏‬ ‫ب[ارتولك واه عط ‪] 13.‬‬
‫نسمة عالرىتفاع ‪١٠6‬‏ مثر‪.‬قوقسطح البحر‪.‬‬
‫ويببعبدرعونته‪ 4‬كيلومتراً‪ .‬واينلموشعلرىقات‬ ‫ب«تدّين )» وهىاختصار لبيت الدين‪:‬يليدة‬
‫النحيطة به العنب والريتون مخاصة ‪ +‬ويتكون من‬
‫‪٠٠4‬‏ نسمة » وبالقرب منها‬ ‫ها‬
‫ءدد‬
‫الغع‬
‫كيب‬
‫ستان‬
‫بلب‬
‫بتدين ودير القمر مركز إدارى _مإروق ق إقلم‬
‫دير القمر ويفصلها عنهواد عميق ‪.‬‬
‫الشوف الدرزى ‪ +‬والفضل ق‪.‬قيام بتدين هو أن‬ ‫‪.‬حوالى عام ‪7141‬م بدا الأمير بشير شباب‬
‫و‬
‫(نظر هإللهادة ؛ سنة‬
‫الأمر بشير الثاى شباب ا‬
‫ا(نظر هاذلمهاجة) يبيى باقصراًأحاطه بالخدائق‬
‫‪0١481‬‏ ) احتارها مقراً لهسئة ‪/1٠41‬‏‬ ‫خدلاز‬
‫والآفنية البديعة التفسيق ‪ 2‬وكانت مصيف‪١‬حاكم‏‬
‫وجلب إلماالماءمنعدن‪.‬الصفا يوساطة قنطرة ببن‬ ‫لوببناالنبءليدةعلاوةعللى هذاالقصر قصور أخرى‬
‫ستتى ‪ 1181‬و‪ 5141‬ء ومنثمقامعددمنالمباق‬ ‫كان يعيش فى أحداها مدةمن الزمنقامقام قضاء‬
‫الإدارية افلىقرية »كما شيد قصرا اشهر بالطرز‬ ‫الشوف ا‬
‫الشرقية اللمازجة الى اتيعت فى بنائه » وهو من‬
‫ويم القصر مبانى الحكومة وبيوت الموظفين‬
‫تخطيط مهندس إيطالى وتنفيذ عاماللشمانميين ‪.‬‬ ‫وبعض الحوانيت والفنادق >‬
‫دىر صخرى يشرف على خائق‬ ‫حعل‬
‫نقم‬
‫مد أ‬
‫وق‬
‫عبيق » وقد أصبح هذا القصر من سنة ‪418١‬‏‬ ‫وألحقت بتدين بناحية دير القمر لأغراض‬
‫منتجتآ للشاعرين نيقولاس الركي » ولامارتن‬ ‫إدارية ‪ .‬ومعأانلهنذاهحية فىوسط قضاء الشوف‬
‫إلا أنهاليست جزعءاً منه » وكان يديرها حاكم‬
‫"طويلالهج‬ ‫الذى زاره سنة ‪73‬لم ‪ 1:‬وترك و‬
‫‪0‬‬

‫وباتباء الاحتلال‪ ,‬المصرى‪# ..‬هوضت أركان‬


‫لبنان مباشرة >‬
‫يق شديد هنبه الأأطلالوسنة ‪+191‬‬
‫القصر وحخررب‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫‪4‬ة‪84‬‬
‫‪1‬ق‪5‬سن‬
‫‪1‬و‬‫وقد رمم جرءمنهسنة ‪٠441‬‏ ‪+‬‬ ‫ص‬
‫عا‬ ‫ا(‬
‫‏(‪ )١‬ممستع ‪:‬مبسطكة ‪5‬لب‬
‫‪ :‬نقلت رقات الأمين‪ :‬باشليأةكير من بتدين إلى_‬ ‫‪:‬‏ مور‬ ‫وما يعدها )‪(5‬‏ ميوطعرم‪ 0‬صو‬ ‫‪4‬‬
‫بتداين ‪ -‬يتى‬ ‫‪1‬‬
‫و هناكتحاكمفىجميعالولابات ‏ و تتبعالشريعة‬ ‫لرئيس‬ ‫يرق‬
‫صلمث‬
‫اوملهىا‬
‫تد»ين الي‬
‫إسوتانبيول‬
‫الإسلامية ى المسائل اتلعىلق بالأسرة» ينينطابق‬ ‫جمهورية لبنان ‪-‬‬
‫القاتون السياى قى المسائل الأخرى ‪.‬‬
‫العا اي ‪3:‬‬
‫‪ 4‬اء قرمحة‪ :‬آسماءالمدنوالقرىاللبنانية ‪2.‬‬
‫وبتى صقع تكثّرفيهالجبالوليسفيهسوى_‬
‫سه ‪ » 5041‬ص‪ )9( 5‬عمتعدسمة ‪2‬‬
‫سبلضيقعتدعلىطولالساحل ‪ +‬وتبلغمسااحيه”‪.‬‬
‫ا‬ ‫لمات به‬
‫‪٠٠‬ر‪1‬‏ كيلو ميرويقثر عدد سكاته ب ‪٠٠٠‬رءمم؟‏‬
‫اصض‪191١‬‏ وما يعدم(؟) مممصوط ‪ :‬ناوهجيمزمة‬
‫نسمة » معظمهم هن المسلمين والبقية الباقية من‬
‫(‪)5‬‬ ‫صاءه‬
‫‪ 4‬ل‬ ‫عفر عا مه سواسعتة‬
‫السياميين والصينيين ‪ +‬وبالإقلم طرققليلةه واللط‬
‫اب‬ ‫لد‬ ‫فاطعط‪ 43. 0‬اعت‬
‫الحديدى الذى يصل سكة حديد سيام الجتوبية‬
‫ه©رس ‏‬‫ضامتل عتيك‬
‫بالخطوطالإنكليزية ى ملقايسيرعلىمسافةقصيرة‬
‫)‪1 2‬‬ ‫اطط‬
‫فيف‬
‫مدم[إصليس‬
‫‪#‬دشي‬
‫عو‬
‫مانلالسجزاءحلى ليتى ل ‪.‬‬
‫والرراعة متأخرة ف الإقلم ‏ ولا يزرع الأرذ ‪3‬‬ ‫» ‪( :‬انظر مادة و بدليس )‪0‬‏‬ ‫‪+‬بتليس‬
‫و‬
‫إلا فى ضواحبا وضواحى ه«دونك تشك» وأعلها ‪+‬‬
‫السمك وهم علحوتنه علم‪,‬‬ ‫يعيشون من صيد‬
‫لامتى ‪ 6‬إ‪:‬قلم ف اىلجنوبالأقصى لمملكة‬
‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مستتخرج من الناحية تفسها‪..‬‬ ‫سيامعلىالشاطئ الشرقلشبه جزيرةملقا» محده‬
‫‪ ,‬أمامنحيث الصناعةفإ منقدارالقصديراذى‬ ‫من الجتوب الأقصى الدولتان الملاويتان اللتان‬
‫يستخرج منمناجميتىفىزيادة مطردة ‪.‬‬ ‫كانتا واقعتين نحت الحماية ‪ .‬الإنكليزية وها‬
‫دكيلتن» وه كداه» يزووىع‪ 1‬مهمداسداة‪٠ 1‬‏ ويتقسم‬
‫وتصدر يتى السمك المجفف واملح والاشية‪.‬‬
‫الإقلمكلهإلىسبعولايات صغيرةملاوية مكركلا‬
‫والفيلة والقصدير ‪ ..‬وتتصل بباتكوك وستغافوزة‬
‫مهاؤعم وطلىيعاونهموظفسياى وقد أيق على‬
‫ببواخر صغيرة ل‬
‫النظم الملاوية الإدارية‪ ,‬ويعيش المندوب السانى‬
‫ويبلغدخلها خسةوأربعين آلفمنالجنيات '‬ ‫السياى فى حاضرة الناحيةالمعروفةأيضاًباميتى‪3‬‬
‫ومشورته مسموعة لبق زعناءالولابات ليع ‪ -.‬مخصص ثلئلهحكام الملاويين دخلا خاصاً لهم‬
‫وأملالإقلمسلمون > وبالإقلم مساجد جامعة ولعائلاتهم » وثلث آخر للشئون الإدارية ‪»٠‬‏ألما"‬
‫الثلث الباق فرصد لأغراض أخرى وإن كانت _‬ ‫ومساجد أخرى تعرف و‬
‫بسراو ؛ يبرع يقوم‬
‫اى الشثوانلإدارة‪:..‬‬
‫درتبإقاقهلض ف‬
‫لعادةق ج‬ ‫يشتونها ختدامها ‪.‬‬
‫اذ‬ ‫يحى‬
‫الفتور ‪5‬فاىلهنذاشاط يدب فأىوصال يتتىعام‬ ‫ذكردقرا أدوريكوالر دنوق »‬ ‫وى عام ‪871١‬‏‬
‫قفدت أميتهاوهجرها الأورييون ‪-‬‬ ‫كه دوتمون ير مكاناً ق هذه‬ ‫ملع‬
‫ولانعرث علىالتحقيق مى اعتتق هذاالإقلم‬
‫المنطقة يعرف يأسم« يتن» روريم وزعم أنهعين‬
‫‏‪٠‬ثلاماسين »‪ :‬ومن المشكوك فيه أن تكون إشارة‬
‫الدين الإسلاى » والتى نعرقه أنه كان بلادة‬
‫أدوريكوقصد ا يلى ‪-‬‬
‫إسلامية حوالى عام‪51٠8‬م‏ » والملكة الى حكمته‬
‫فىهذاالوقت خلقت زوجها قبلذلك مخمسة‬ ‫والحق إن اسميتىلميردصراحة إلافىالقرن‬
‫عشرعاماً» إل أانهمن المرجح أن يتنىكانت تدين‬ ‫يالدمأرتغاليون يفدون علبا‬ ‫ما‬
‫دشر‬
‫نس ع‬
‫عساد‬
‫ال‬
‫بالإسلام قبل أن يزورها منديزيتتوميرزم سمفمه‪1‬ة‬ ‫للتجارة ‪.‬ى‬
‫م‪) 201‬ل‬
‫وكانهذاالإقلمتابعاًلسياممنذعدةقرون »‬
‫وترعم الروايات الوطنية أن فاتح يتى‬
‫وآية ذلك أن السياميين تقدموا! جنوى «ثاى؟ زمرو‬
‫« جاوس روبتكا » ابن ملك سيام اعتتق الإسلام‬ ‫‏‪ ١‬ووصلوا إل ‪0‬ى حور»مميين‪1‬حوالىعامعمال »‬
‫ولقب نفسهبالسلطان أحمد شاه ء ثمحمل أهلها‬ ‫وتستدل علىهذامنالكتابة السكهوتائية الى وجدت‬
‫على اعتناقه » ويقال أيضآ إنهأعلنالولاء‬ ‫عاللىساخل شالى يتى بقليل > وق عام ‪681٠‬م‏‬
‫لقا » وهنا مجعلتا 'نظن أن ملا هىالى‬ ‫ولهاخاضعة للحك السيائى‪2‬‬
‫آصبحت شبهجزيرة الملاي ك‬
‫حملت يتىعلىالإسلام » إ لاعتى أنها كانت ق‬ ‫وقد فتخت يتى فيا بينعاى ‪ 4811‬و‪0‬ه‪81‬ام ‏‬
‫القرنالخامس عشرالدولةالسائدةفىشيهجزيرة‬
‫اللايو ‪.‬‬ ‫وورد فى « ناكركرتاكماءعام ‪1١‬‏ أن‬
‫بملكة« مجاييت»البابائيةغزت «جمرهه ‪ -‬جرنك‬
‫' المصادر ‪:‬‬
‫الحديتة ‏ وهى إحدى الولايات السبع با فيا‬
‫‏(‪ )١‬قيمع ام ‪ + 6‬مقطا فلره عايق‪0‬‬
‫عد عقممومفوظط‬ ‫‪#‬ملاءماوع” قل‬ ‫ام‬ ‫‪7‬‬
‫حاضرها الىعاللىبحر شرقمديئةبتىبقليل‪.‬‬
‫ين» ج ‪» 4‬‬
‫‪ 010700‬متادوةبشقى‬ ‫وبدأ تاغبارليون يتجرونفيتى بعتيدمفدتينة‬
‫لماع وما معباصرلد عه له‬ ‫ص‬ ‫فلا عام‪١16١‬‏ » واستقر قباعدد كييرمهم »‬

‫اامددةل سلسمامكة " ل هه مموصقة داف‬ ‫وحوالى عام ‪61٠١‬م‏ ظهرفها المولتديونوالإتكليز»‬
‫'للجموعة الرابعة‬ ‫‪00‬‬ ‫خسطةاعمة ‪1 -‬‬ ‫وكان الإقلم فى ذلك الوقت مركزاً تجارية‬
‫جا‬ ‫قن ل‬ ‫تج‬ ‫جاء ض مل‬ ‫زاهراً ومحطة بين ملقا بوالصين » ومكانآ لتبادل‬
‫البضائع الواردة من الصين من ناحية » ومن أهم‬
‫تغور أرخبيل لهنادلشرقية من ناحية'أخرى‪.‬ثبدمأ‬
‫بتى ‪ -‬بثرون‬ ‫يننا‬
‫المدينة عاصمة إقلملهنفس الاسم ‪ +‬واتسعت هذه‬ ‫‏‪ ١8١‬ومايعدها (؟) بزورمواموه] عفه هرم‬ ‫ص‬
‫»يلغ عدد سكانها ‪٠‬‏ فسمة‬
‫من و‬
‫زضى‬
‫ل عم‬
‫ادينة‬
‫الم‬ ‫عتيهزسه عاتعتقسطاءه‪ 0‬ع هو‪ > :‬أمستردامعام‬
‫متم يعض الآسر المسلمة ‪-‬‬ ‫‪ )2‬لماع ممم ‪:‬‬ ‫كتكلمء جاء صلا‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫اشر هممممملة مومعمك ‪#‬وناوز » المجموعة‬


‫ال‬ ‫الرابعة والسبعون ء لندن سنة ‪#‬لاكلم ‪0‬‬
‫‪١1‬ج ء ‪‎‬ص ‪)05(544‬‬ ‫(‪ )١‬ياقوت ‪ :‬مجعملا‬
‫فامابت‪ 1 11‬ممململط مجااسمملامك قارط >‬
‫الإدريسى ‪:‬الشام»طبعةكلديسر ممممفته‪‎‬‬
‫لندن سنة ‪ 6141‬ء ج‪ » 87‬ص ‪ 15‬ومايعدها (‪)5‬‬
‫‪‎‬ص‪ )1( ١7‬عمعصصصة ‪ : .11‬مماع ‪‎‬قطع‪1+ ,‬‬
‫مسعيماعنه يوز طيعة مرمير ء لاهاى ‪4191‬م‬
‫‪ 44‬مدوفاضه كلصدو ‪,‬كمسوماعط مكعسوتيماض له‪‎‬‬
‫عسونزويسوويع ؟ بالعربية ج‪ ١ ‎‬ع ص‪1181١١0 ‎‬‬ ‫ص ‪١0‬‏ (‪ )0/‬مسمط معفمكة ‪: 1.‬عنام فسكلا‬
‫)‪ (5‬ممته ‪ :‬مفسطاك © جلالاءا ‪4‬صه‪‎‬‬ ‫يتيج أمستردام عام ‪ )8( 1071‬بمصلص‪3. 01: 0‬‬
‫بتع > لنكن سنة ‪- 71191‬‬
‫‪ (0) 80‬سم ‪ :‬عمفطاط عة «متعركة أ ص‪‎‬‬
‫(‪ )0١‬ر‪20 2 .15 .0 03‬عاعسس ‪‎‬سلام >‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬رت ممع ‪.‬مع آ‬
‫ك‬
‫‪:‬ىشمللا ‪‎ :‬تسموموزنم »‬
‫"ه‪(/) 4‬‬
‫>‪‎‬ا‪- ١‬‬
‫صن ااا‪‎‬‬
‫(نظر مادق ‪٠‬‏ فاطمة »‬
‫‪+‬البتول » ‪ :‬ا‬
‫«‬
‫[ لامنس ‪5‬تعسسسمة ‪1 11.‬‬
‫د تعرمو)‪.‬ء‬

‫‪ +‬بترونأويثرون » وهى بوستريس ورسعمةة‬


‫عند اليونان والرومات » ويوتروث رمجممع عند‬
‫حىل لينانءتبعد*ه كيلومترآ‬
‫سدةاعل‬
‫الصليبيين ‪ :‬بلي‬ ‫«بترون أوالبئرون » ويقال الآن اليترون >‬
‫شال ببروت ء وقد شبدت يترون مسيرات يجميع‬ ‫يفل جغراقيو العرب كتابتها منغير أداة التعريف‬
‫جيوش الغزو » فهى تشرت بحكم موقعها على‬ ‫فيقولون ه يثرون» » وهىبوتريس ورمج القدعة‪:‬‬
‫الطريق من ببروت إلى طرايلس إلى الجنوب من‬ ‫ل‬
‫يدن‬
‫جحر ب‬
‫حصن صغيرفىالشامعلىشاطئْ الب‬
‫‪-‬‬ ‫رأس شقه أأوعر رعدمةومممس مط‬ ‫وطرايلس » واكتسب هذا الإقلم ى عهدمماليك‬
‫سوم[ ‪:‬‬‫وجاء فى رواية أوردها يوسقوس (‬ ‫مأصمرية من جراء تيابته عن مدينة طرابلس ع‬
‫ها‬
‫أنى‬
‫شال‬
‫نأن‬
‫‪.‬وفس » جه ء ص "اء ‪8‬أه)‬ ‫وقدعاقتقدمهداالإقلمعدموجود فرضةل »ه‬
‫فإياييظثهروهيوال ملكصووارل‪-‬لكق إن أصلها‬ ‫وكذلك قربه منقمم جيال لبئان العالية د‪.‬وكانت‬
‫أقدممنذلك كثيراً» إذ هىمداكورة ف رسائل‬ ‫برونفىأوائلالقرنالتاسععشرمديئةصغيرة »‬

‫اتللعمارنة » أى فى القرن الخامس عشر‬ ‫ولكن بعد إنشاء متصرفية لبتان المستقلة‪ .‬غدتهذه‬
‫‪5‬‬
‫نك‬ ‫جماعو‬

‫رهم)‬ ‫»ع ص ‪١‬ه*‪#‬‏ ‪0‬ه"‬ ‫‪002‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(عتبار ها تابعة لببيلوس “‬


‫با‬
‫سمل سه لبمس عه مطمارة >‬ ‫لحا ئلا‬ ‫وقت من الأوقات موى لقرصان الذين‬
‫كمعصصصةة مضو م‪» 2‬‬ ‫جاءصض كما (‪)1‬‬ ‫تصدى هم أنطيوخس الثانى مغاس ‪ +‬ونستدل من‬
‫عفا زو مم‪1‬‬ ‫ج‪1١‬‏ ء ص ‪ 870‬ع‬ ‫يقايا مدرج مترامى الأرجاء أن المدينة اشتبرت من‬
‫‪2‬‬ ‫عتم ها مف مسوتيم ‪ : 11‬ص الا ‪ 6‬أعكدامم‪)2‬‬
‫بل بكرومها ء وكانت بلاشك ذات شأن أيام‬
‫‪.‬‬ ‫اصن ‪4‬ه‬ ‫*«لمعامن ع م‪ 01:71‬جم‬ ‫الرومان ‪ .‬وقد خريت ‪ -‬شأن جميء الماالساحاية ‏‬
‫نتيجة لزلزال وموجة فيضان وقعا ى ‪5١‬‏ يولية‬
‫هع (‪ )1‬عادل إساعيل ‪ 2‬عه مقط سه مجماءة‪/‬ة‬
‫كسمل عمد لغ ماعند ‪11‬ل > ج أغص ”‪32144511‬‬
‫‪[.‬اليف متم جد آ‬

‫يتمتع فيهالبيزيون بعدد من الامتيازات ‪ .‬وظلت‬


‫«البثئية » ‪ :‬يطايق هذا الاسمكلمةويشنة‬
‫الريومقسالية عرموو‪:‬م سادة هذه‬ ‫أسرة داجو‬
‫الواردة فى العهد القدم » ويقول العرب ف التفسير‬
‫نلزم ‪+‬ن وقد قفىالداويئتعل‬
‫الديئةمد طةويلةم ا‬
‫اللخوىلكلمة «البإثنةنه»ا الأرض الرخوة الخصية»‬ ‫هذا الملك نتيجة لمشاحنةبين الفرئجةوقعت سنة‬
‫على أن البثنية منالناحيةالنار حخيةلاقطايق مملكة بشن‬
‫‪ .‬واستولى السلطات قلاوون على يرون‬
‫لاعفهىد القدم ‪ :‬تالمكملكة انى‬
‫اره‬
‫الى ورد ذك‬ ‫دون مشقة سنة ‪8811‬م ‪ +‬وأخقت اليلدة فى عهد‬
‫كانت تشغل النصف الثمالى كله من البلاد الى‬ ‫يترون ى‬ ‫أسص<اب‬
‫وابل‬
‫طر‬ ‫اربة‬
‫نكيمص‬
‫ممبالي‬
‫كانت شرق الأردن ؛ ويطلق ام املبثنيةقبلكل‬ ‫القرن التاسع' عُشربعض الازدهار يفضل صيد‬
‫شىء على إقلمبثنيةمتررمووج الذئ كان فقالعهد‬ ‫لايشتخل يهالآنمعذلكإلقاليل‬ ‫ى‬
‫لجذبا‬
‫اسفن‬
‫الإ‬
‫اليونائى الرومانىالجزءالأوسط فحسب من المملكة‬ ‫ىلوقتالحاضر‬
‫منالسقن ‪ .‬ويبلغعددسكان يترون ف ا‬
‫المعروقة هنا الا ‪0‬م وكاتوايرون بميقناطعة‬ ‫إحوالى ‪١٠6‬‏ نسمة » معظمهم منالموارنة ‏‬

‫قوس‬
‫راخ‬
‫تي‬ ‫غولانيقس عتاتمذاسوة ‪ 2‬و‬ ‫المصاحر ‪+‬‬
‫ومقاطعة‬ ‫مقاندماعم ومقاطعة م ‪3‬ك‬ ‫‏(‪ )١‬ياقوت » ‪+١‬‏ » ص ‪ ( 444‬طبعة بروت‬
‫‪.‬آن وحوران‬
‫‪:‬شام » طبعة بتنية »وذكر المزبءلقااس جمو‬‫)دريسى ال‬ ‫شكاأكجتخء لصمع ا‪5‬لإ‬
‫‪ +‬كلدميستر » ص ‪7١‬‏ ؛ طبعةجوبيراصن‪795‬‬

‫‪ 4‬عملافسه! عم ©‬ ‫‪0‬‬
‫‪ (2‬عدومه باط سقال‬
‫الوط‬
‫ف عوسههة عبة ‪: ©.‬‬ ‫كك‬
‫‪7‬‬
‫رانظرهذواادة )‪ » .‬وقالي إلبالدة مع با‪“١‬ى‏ يسنية‬
‫‪.‬عءندهاتو غلاأعر ب‬ ‫همأببعدها العر ب مِن ب‬
‫أذرعات احاضاة‬ ‫نت‬
‫كةااه‬
‫ىَ هذه الربوعع سن‬

‫كورةالثية » إذ أقطع صاحب أخرعات المسلمن‬

‫(‪ )1‬الإصطخرى ‪ :‬المكتبة الجغرافيةانْعربية»‬ ‫خواج أأرض هالذنهاحية ءواحتفظ العرب ‪0-30‬بنا‬
‫هت ءلا‪ )0( 5‬ابن حوقل ‪:‬‬ ‫جااد ص ‪#‬لاء‬ ‫اح أخرى »>‬‫النظامفىهذهالتنحية‪ .‬كمافعلوافىن ‪2‬و‬
‫المصدر المذكور ء جلا وص ‪( 451‬ا‪1‬ل‪)5‬مقدمبى ‪:‬‬
‫المصدر المذكور‪ .‬جلااصض ‪5813‬اء عكلء نول‬
‫‪ 0‬ع ق عهد ا ابسلتيلملتابن‬
‫ةءرصض‬ ‫‪ (5‬ابن المكزم‪ 4‬المضلي المذكور عاج‬
‫ىهداليوتا ‪-‬ن وئي هسننك مال شك فى‬
‫تيباف ع‬
‫ره اليعقوى ‪ :‬المصدرالمذكور جلا‪.‬ء‪.‬ا ص‬ ‫و‬ ‫اهارة‬
‫قسط‬
‫فىو‬
‫لنث‬
‫اهكا‬
‫أن‬
‫(‪ )30‬المسعودئى ‪ :‬المصدر المذكور ء ‪7‬م‬ ‫‪5‬‬ ‫جنوماالشر »ق وذكركفتك أن متبثا»كيت‬
‫ص ‪ )8( 581‬اليكرى ‪ :‬معجم اليلدان » طبعة‬ ‫ش‪3‬ىل‬ ‫من بلاد اليثثية » وهذا تجعل السبل الموجود‬
‫قستشلد » ص ‪ )8( 811‬ياقوت ‪ :‬معجم البلدان »‬ ‫واللجاء» من أرضبا » وقيل إنياتحدمن الجنوب‬
‫‪ 2‬بح‪1‬؟ »‪.‬ص‬ ‫ص‪#749‬‬
‫طبعة تُستتقلد » ج‪1١‬‏ عو ‪4‬‬ ‫الشرى بجورانوعاصميا بصرى انظّر هالذمهادة)‬
‫(‪ )4‬اللإخرى ‪ :‬طبعة دمغويه م ص ‪5711‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الشمال الغرى بالجيدور وى غرما الجيدان‬ ‫ومن‬

‫‏(‪ )٠١‬الطبرئ ‪ :‬التاريخء طبعة ده غويه‪ .‬جا‪ :‬صر‬ ‫الى تمتد على طول الأردن الأعلى وتعذاء مرة‬
‫بج" نص ‪.7‬هلاه‪1‬؟ )‪(١1‬‏ مميقا‪: 85‬‬ ‫‪4‬‬ ‫طيرية » ويتبع العرب فى وصفهم هذا ماذكره‬
‫مم‪1 1‬ن‪ 43‬اعت كعااه‪ 1:‬ممامططفميل ‪ ١‬ع‏مل ‪ ١‬ع‏لالماطامو‪0‬ا‬ ‫الكتناب فىالعهد اليونانمعجعلهم أسماء بعض هذه‬
‫يونينالطبعة'الثالئة » ج ‪1١‬‏ع ص ‪ 874‬وبمعادها‬ ‫الكور أوسعمدلولا » فتجد الكثيرميهطملق اسم‬

‫‏(‪ )١6‬للظاء عممعامط سناه عمف عفاؤموم‪ 6‬كن‬ ‫وحوران » على النصت الثمالى من الإقلم‬
‫ال‪(/‬؟‪)١‬‏ متعوسع ناا ‪ -:‬ممسما! صطبه لامتمنعم‬
‫القائم شرق الأردنء بِنا مجعل غبرهم ‪-‬كياقوت‬
‫مامه ‪ 1‬مأك وبر » س‪1‬ن‪8‬ة‪ 57‬ءص ‪51‬م ومابعدها‬ ‫مثلا حوران من الاتساع محيث تشمل الكور‬
‫اللرموك »‬ ‫حى‬ ‫الأخرى والكورة الجنوبية‬
‫‪« .4‬جاتعاضي‪. ‎‬‬ ‫‪ 5‬مامه‬ ‫عطلممسط‪5‬‬ ‫(‪)١5‬‬
‫أمالبثنيةاليومقتدلعلالسفح الثمالىالغرج فحسب‬
‫صاى ‪ -‬ءلا (‪)91‬‬
‫عا مسمملوم ج ‪١1‬‏ ع ل‬
‫عام قاءه‪:‬ة بقبم‪ 0‬بادجملط مالععة مهفعذج‬ ‫لجبال الدروز والسبل المنبسطٍ ناحية الثمال من هذه‬
‫ص ‪١871‬‏‬ ‫اا‬
‫[وك سو ‪.‬مم آ‬
‫ب‬
‫قائم إِذل القاك‬ ‫بيةضدعةفىعر‬ ‫وم فى تايل‬
‫بتراخو نيتسوأورانيتس وغولانيتس يوصفها جزءآ‬
‫باسم ساكيا وميى وعرف فى أيام العرب يأرض‬
‫من مملكة بشن القدمة البىأشارت إلباالت‬
‫يعل‬
‫حىهة‬ ‫طذا‬
‫لح ببمطايدل‬ ‫باة‪.‬ولقدت‬
‫مرج‬
‫صمه‬
‫ابثي؛ة ‪٠‬‏ ولكن‪ 0‬اسماعلياًهوه بثينة» تجعل‬
‫المرء يذهب إن‬

‫والبثنية الصغرة ع ‪.‬‬


‫وآكام ‪:‬الدفن الكثمرة للققائامشة‬
‫ةاهد عذلىنك ‪ +‬وقد‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫اشلبرت منذا ذلك أنه «هرىالشام‪٠‬‏ ‪ .‬ويقول‬
‫(جمة‬
‫(‪ )1‬اليعقوى ‪ :‬البلدان » ص ‪7‬ا‪1‬ل‪5‬تر‬ ‫اجغراقيو العرب إن المنطقة كانت خلال القرون‬
‫ص ‪(١1) ) 571‬‏ البلافرى ‪ :‬فتوح اليلدان » ص‬
‫الوسطى مراقطة بالقرى وهى تقوم على الطريق‬
‫‪ )7( 5‬الطيرى ‪ .‬الفهرس ء وانظر قهارس‬ ‫الرئيسى للمؤاضلات الدى يربط دمشّبالأردن‪.‬‬
‫الكتية الجغرافية العريية (‪ )4‬الخروى < كناب‬ ‫وهو طريق عام يدين بالفضل الكبمر لبريد المماليك‬
‫الزيارات ‪٠‬‏ طبعة مررزررون ودامويون ‪ -‬دمشق‬ ‫ولقوافل الحجيج الثامية ‪.‬‬
‫اه ص ‪7١‬‏ ( الأرجمة » دمشق‬ ‫سنة ‪81651‬‬

‫سنة ‪/‬امة‪ 1‬؛ء ص ‪ 55‬وتعليق ‪( ) 4‬ه) ياقوت »‬ ‫‪ 1‬وقدقتحهاالعربنمام زمعكم) فأصبحت‬

‫جا ءا ص ‪ )1( 114‬همدي مآ بن بمملوط‬


‫محقت من بعد‬
‫مثلحوران أرض خراج ‪ .‬ثأل‬
‫بجتد دمشق وإن كانت أكاثلرتصاقاآ فىالمألوف‬
‫كمادملة عل جويرن > تن سنة ‪١681‬‏ وص ‪6‬‬
‫سعد‬ ‫موم‬‫“فارف‬
‫(‪ )1‬قمزسلسمماح ‪.‬كه ‪١‬‏ ممفو‬ ‫بإقلمحوزان ‪ .‬وقد عانتالبثنية ى عصر الخروب‬
‫‪.‬ثأمثرت أيامالحكم‬
‫‪ .‬الصيلبية من غارات الفرنجة ت‬
‫عاقامام ها جود عزويو" ‪ -‬يأريسن “سنة ‪» 1851‬‬
‫وخاصةص ‪. )4( 61‬عم رطس‬ ‫‏‪ ٠:‬العمائى بعاملين هامين ‪ :‬غزو علتازة البدوية الذى‬
‫‪7‬ه ‪2‬و‪1. 0‬د ‪2‬‬
‫كتاباملمسهلا‪ .‬عمل عسوم ” “مسوك “م ‪ 2‬باريس‬ ‫“أعقبه غزو روالة الذى أصاما يعهد نمالاضطراب‬
‫صن ‪ 5503‬بعرم كدعا‬ ‫سنة ‪7191‬‬ ‫“‪.‬واختلال حبل الأمن دام 'حّى انباية القرن التاسع‬
‫عسناماوط ها ع‪ 4‬عنإوسروونن؟ بأريس سنة ‪11‬و‪١1‬‏‬ ‫عشر ؛ وتزول قوم تل حوران بأرضها يعد أن‬
‫البثتية ‪ -‬مجابور‬ ‫‪1‬‬
‫‪9‬‏ ‪ ١‬سمهي ع‪: 1‬حمل عبن مل ملاسم لاقم‬ ‫© ونخاصة ج؟ وص ‪8686١‬‏ )‪(١٠‬‬ ‫م‪١89‬‏‬

‫مج‬
‫ازهي‬
‫هذ مكلا تاعمد ملع "أستاعساظ كدعا‬ ‫هعض غ‪ : 1‬متوا هلعل مةسترسلا عسلوهجسرنل" *‬
‫جد مسلمق ‪ 3‬عل عقفملا جل منعتسطجمعيد‬ ‫صلكب لاا‪ 2‬رلل)‬
‫باريس سنة ‪ 71141‬ا ل‬
‫ات سنة ‪ ) 18491/‬ولو أن‬ ‫سمط ع مس‪11‬‬ ‫عمتست ‪.‬ل ‪ :‬ماشلل سل ملس مناسع مل ‪-‬‬
‫فى القرنين الادس وج عشرسن واولسا اليسابعه عش ابي‬ ‫قينا‬ ‫(؟‪)١1‬‏‬ ‫ومهاميعدها‬
‫‪ 6‬ص‬ ‫باريس ستة ‪55491‬‬
‫كانت ادف الأكرلخملتن كببرتين تحت إمرة‬ ‫اسوك ‪.‬لآ ‪ :‬عسومرة ةممصملا سل كبالبط درل‬
‫سليان القانوى والصدر الأعظم قره مصطى ياشا‬ ‫نمسم > لأريس سنة ‪ 1641‬ع ص ‪١‬‏ (‪)81‬‬
‫( انظر «مستمصحة ‪:‬نس مقامميمتاائظ‬ ‫معدمم‪ : 1 0‬وملمامن عمل مرزماعةمة ‪ -‬باريس‬
‫مببسهعداعط ه‪« 11‬ملقنا سل عقاريةوممصائة‬ ‫‪ .‬التمهرس » مادة درعات ‪.‬‬ ‫سنة ‪651961١-541‬‏‬

‫رتفد فم ودود عرمتاز ‪ :‬كينا سنة‪ + 6641‬وئمة‬ ‫غورتيد ‪1‬س[ورك بوسة م ‪1‬‬
‫فؤمتز فك جد ازاماءعاضح سمتلا‬
‫تعليق على هذا م‬
‫عل ع ص ‪ 5 10‬امسعيك ناه‬ ‫ماسو‬ ‫‪+‬ت بيثنينةة » ‪ :‬صاحيةجميل(انظر هذه المادة)‬
‫ب‬
‫ةا «م مإماسلة ممتة > كراترسنة ‪.-)8691‬‬
‫ذا استثناءطر يذفتل»ك أنهيزعمأنه‬
‫هلى‬‫وأو ليا ج‬ ‫‪+‬بج » (بج) ‪ :‬الاسم العافلمدينةقين »ا‬
‫د‬
‫ما بعدها)‬ ‫وه‪:‬ص‬ ‫ا‪1‬‬ ‫جور‬
‫زار قينا ( انظر رج‬ ‫وقدأخذالأتراك ‏ مثلالصربيين والكروات ‏ هذه‬
‫حاشية السفيرقرهمحمدباشا> وقداشتمل‪ .‬وصفه‬ ‫الكلمة عن المجرية ومعناها ‪ 65‬اللغة «الضاحية‬
‫» ج‪/‬ا ‪ :‬ص ‪747‬‬ ‫امه‬
‫ن(‬‫تئة‬
‫حمدي‬
‫الل‬
‫يفيض‬
‫سست‬
‫الم‬ ‫أو الربيض » ( بالمجرية كولاروس ‪+‬‬
‫ومن‬
‫؟فرحمة ل‪:‬ممحا ‪ 11.‬رسا امت جل ماع‪ 81‬وول‬
‫‪41‬ل ال‬
‫شثرمحها أوليا جل ققال «كرلوار» » ب ‪7» 0‬‬
‫انار ‪ 1‬أسرائتةر‪ )1091/‬علىكثير ‪,‬مالنسخافات »‬ ‫‪ .‬والراجحأن هذه الكلمة انلىمجرية‬ ‫ص ‪11‬‬
‫كما اشتمل علكىثير من الالإحظات الصحيحة م‬
‫ترجع إلىأصل يحاناكى قومانى و(ربما كان أصلها‬
‫وف النصف الأول من القرن التاسع عشر (ى‬ ‫)و بج ( نء‪ 4‬سمطصه» ‪ :‬ممووفاء‬
‫أوارى ه‬
‫التنظيمات) حل الاسم ويانة ( نقلامن ثينا) حل‬ ‫ء بودايشت ء هذه المادة )‬ ‫«اممى تمنوامسر‬
‫بجف اىلكتابة العئّانية» وهو اليومالصيغة اللألوقة ‪.‬‬ ‫ولانجد ناىلكتب الجغرافية ألعمّانية أو انلتىقارير‬
‫غيد [كريتل سيك ده آ‬ ‫الدببيلوماسية إل معلوماتشحيحة وسطحية (ترجمة‬
‫المبعوسطنج مسدالأ ‪ 6-0‬بن برام ‪5‬‬
‫' «تسجابور » أومجايايوره أى مدينةالتصر‪:‬‬ ‫تاع تا‬ ‫‪ 0000 8‬سملل * لزه يمينا ‪1‬‬
‫مدينة وإقلمفي التدكان تابعً ى الإدارة لبومباى »_‬ ‫ومابعدها ؛‬ ‫سنة‪ 0 981‬ص ‪8‬‬ ‫ساديمةل‬

‫وتبلغمساحةهن االإقلم‪608/141‬كيلومترمًريع »ا‬ ‫وانظرأبض‪١‬‏آ السومة«سمسطز > جم ء ص‬


‫لذن‬ ‫ق‬
‫ا‪-‬‬‫جوو‬
‫جاي‬
‫مقرية من إقلم أكرمان ‪٠‬‏ ويطلقهذا الاسم كذلك‬ ‫وكان سكاته سنة ‪ 864 : 1041‬هلالاقسمة نهم‬
‫‏‪ ١‬ققط مسلمون ‪٠‬‏ والجزء الأأكبرمنهذاالإقلم‬
‫على إقلم بسازاييا بأجمعه © وق عهد بايزيد الثاق‬
‫خضع هذا الإقلم للطان ارك عام كحم‬ ‫هضبة قاحلةيكثرفهاالجفاف » ومعظم السكان‬
‫( ‪4851‬م) وظل ف حوزمهم حى صلح بوخارست‬ ‫يتكلمون اللغة الكنارية » وهم تايعودق جملهم‬
‫عام‪1181‬م‪:‬وعقتضاه اتلبحسقارابيا تهائياًبالروسيا‬ ‫إلى فرقة ل«تكايت» ‏‬
‫بعدأن احتلها عدة مرات خلال حرومها تمرعكية»‬ ‫أمامدينة مجايور فهىعاصمة الإقلم من عام‬

‫اولكرنجوح إملقاىل كاتكصوبزفايلاعناصر‬ ‫هما » وكانتتسمىقبلذلك«كلادكى»وبلخ‬

‫كنان ‏‬
‫ليةس م‬
‫التركية الاتتر‬ ‫نسمة عام ‪ + 1091‬وكانت‬ ‫عدد سكانها‬
‫هذه المدينة عاصمة ممتلكات أسرة عادل شاه الذين‬
‫‪ +‬يحاق ‪ :‬هو بساراييا الجنوبية (كان اسم‬ ‫استقلوا عام ‪ - 0441‬وقداستولى أورنكزيب على‬
‫بسارابيا يدلمنقبلعلىباق قحسب) ‪ +‬ويجاق‬ ‫هذه المدينة عام ‪ » 75451‬وإلاليوم لايزال كثير‬
‫ف اىلتركية(مجغاقفىتركيةالقومانالذيناستقروا‬ ‫من القصور الجميلة والمساجد والمقابر وغر ذلك‬
‫كن »‏‬
‫لار«‬
‫لبكل) معاناه‬
‫هذناق‬ ‫ملنآثار الموجودة فىتلك المدينةمحتفظة بكيانها »‬
‫ا‬
‫وكانت هذهالمنطقةءمنسنة‪8511‬م(‪1471‬م)‬
‫وكذلك أسوار المديئة الى تحيط يجزء كبير مها‬
‫ونذكر يصفةخاصة منبينهذهالآثار روضة جزعاً من إمبراطورية الفطيع الذهبى (انظر ماذة‬
‫ا«لباتوثية ») فلما اضمحلت هذه الإميراطورية ‪0‬‬
‫إبراهم عادلشاه المتوفعام‪ 3111‬دوه كولكميازه‬
‫شغل هذه المنطقة إلىحينأمبرف(ويود) الأقلاق‬ ‫اء وقد قامت‬ ‫عام ‪151‬‬ ‫وى‬
‫مدلتشاه‬
‫لعا‬
‫امد‬
‫مح‬
‫حوالىسنة‪1/17(4‬ه‪945‬م )ثمأميرالبغدان حوائى‬ ‫الحكومة الإنكليزية بكثير من الإصلاحات الدقيقة‬
‫سنة ‪0‬ه (‪051٠‬م)‏ ‪ :‬ونشاًمنالإجراء المشترك‬
‫وخإراجالعههااإاللىأوى ‏‬ ‫اكر‬
‫ثتل‬
‫آيد‬
‫لتجد‬
‫اقصد‬
‫بت‬
‫الذى اتَمْذهالعمّاتيون وتثرالقرمأن انضوت تحت‬ ‫ْ‬ ‫المصادر ‪-‬‬
‫لمكمالعماق المباشر أق كرمان وكيل أولا سنة‬
‫باى‬
‫‏(‪ )١‬ممععدمن ‪ : (1‬جمووزةظ ما ليفووتم‪:‬‬
‫ذاه (‪4411‬م) ثم يحاق يأسرها سنة ‪04‬هم‬
‫عنة ‪ )0( 8661‬ميمصت انسدق ج ‪50 87813‬‬
‫مادة ه يغدان ») ‪ :‬وكانت يجاق‬ ‫ر‬
‫نامظ؛‬
‫الاد‬
‫(ث‬ ‫ةة ‪,‬سد ممعموى ا[ ستاععمنفاء‪74‬‬
‫عمابتةخ‪ 1‬دهومعل‬
‫هسىنجق أق كرمان ( انظر‪ 5-5‬المادة ) وتمتد‬ ‫لء‪.‬‬
‫قسؤنة‬
‫كدن‬
‫روود ب ‪٠‬‏ لن‬
‫حدوده من صولقوجه عل يطنهمارة بكراديشته‬ ‫الكوتوت ممه ‪.‬ىز ]‬
‫إلىكيل‪ +‬وقدعمدخانالقرم» القىأشتركمع‬
‫سليان الأول قْ حملة ستة م‪4‬ؤه (‪888‬مام) ‪٠‬‏‬ ‫«وبجاق »‪ :‬الاسغ التركى‪.‬للسبب الذىيكون‬
‫إلى إسكان قبائل التوغاى' فىيحاق (المنصورية‬ ‫‪ :‬الجزء الجنونى إمقنليم بمارابيا الرومى » وهوعلى‬
‫اق ‪ -‬اناك‬ ‫‪3‬‬
‫وى سنة‪4811‬ه («لالاام) غزا اروس بك‪1‬‬ ‫والأوراقية» والقسابية» والممابية» والأورمحمدية ‪:‬‬
‫الكاكوز‬ ‫بصفة مؤقتة د ويعدها بدأ الترك‬ ‫والطتموز » والبيدتجك والجسامبويلوق ‪ +‬انظر‬
‫المسيحيون الأورثوذ كس وانبلغار فى افجرة من‬ ‫السبع السينّار» ص )‪6١1‬‏ وبذئك عزز السكان‬
‫(انظر هذه المادة) إل تجاق ‪ +‬وترل‬ ‫دبروجه‬ ‫انتتار الأولن ‪ +‬وقد ذكرأولياجلى سنة ‪7591‬م‬
‫الياب العالى يمقتضى معاهدة بوخارست المعقودة‬ ‫فى كتابه رجه‪.‬اص )‪5١1‬‏ أن‬ ‫‪765‬ام)‬
‫»‬ ‫راقوإسلىيا‬
‫ىْ ‪ 8‬يونية ‪ » 71181‬عن نج‬ ‫هيئلاء التيركانوامائىقريةوكاتوا علىتّراء عريض‬

‫وهاجر معظم التتار إنى دبروجة وبلغاريا والأناضول‬ ‫وكانت القراىلقائمة تجاه بتدر تشمل بعض التتار‬

‫المصادر >‬ ‫أوكانت كلها من الوالاج » أما قرى إساعيل‬


‫كلها منالتتار ‪ +‬وكانت بندر وأقكرمان‬ ‫فكانت‬
‫(‪ )1‬جوعمق ‪ : 57.‬عممسوط عه طذلة © ‪3‬ق‬
‫(‪016‬م ) مركزين الستاجق‬
‫حوالى سنة ‪8/14‬ه ‪1‬‬
‫عشرة مجلدات» بوخارست سنة ‪6181-493‬‬
‫تحت ولاية بكلريكى أوزو (انظر هقه اللمادة)‬
‫مماسملعة ‏ لنلعة‬ ‫كيده‬ ‫زقف الكاتب نقسه‬
‫الذى كان مقره فىأقكرمان أو سلستره ‪ .‬أماتتر‬
‫عطلفناملمن قل نوززنين > بوخارستسنة‪)9981(90‬‬
‫يجاق فكانوا نحت ولاية داألغىاسى أقامه خان‬
‫من خ محمد رضا ‪ :‬السبع السيار ى أخبار ملوك‬
‫القرم » ثمأصبحوا تحت ولاية الوريث الثاى‬
‫التاثار » طبعة كاظم بيك » قازان سنة‪)4( 7141‬‬
‫إسلام أنسيكلوبيدياسى ‪-‬مادة مجاق» بأقولمرلديكى‬ ‫ن قشلهمبى‬
‫خهافى‬
‫لكانيةنور الدينالذى كان مقر‬
‫[طيل إينالجق مزمليسة اتلمة؟ ]‬
‫عووثيد خ‬
‫جنوي يتدر ل‬
‫لرصقرىاعات‬ ‫امو‬
‫وقد يارلزبنلوكغاى قان تي‬
‫«يسجاتاك » ‪ :‬شعبمن أصل تركى يرجع‬ ‫مع القازاق (القوزاق) ويولندة مسنة ‪5513١‬اء»‏‬
‫إاللىقرونت الوسطى > وقدر مماسمهق صهرمختلقة‪:‬‬ ‫وقدأعانهالعّانيونعلىخانالقرمو أقامومبكلربكى‬
‫(تاك ء يجناك وباليوناتية يا‬
‫«تكسيتا كيتنى »‬ ‫م‬ ‫أوزو فى مخاولة مهم لانتزاع السيطرة على تر‬
‫‪+‬‬ ‫‪ ,‬مصصتصدم ‏‬
‫وباللاتيلية عمدمتسدط‬ ‫التوغاى من تلان ء وفيابينسنتى‪911121111‬ه‬
‫ا‪#‬نصام‪ , !1‬تاتلممماط ‪ ,‬تمممعووط ‏ إلخ ‪ 2‬ثم‬ ‫(‪4311-1011‬م) خرج توغاى مجاق وقدرهم‬
‫متةآلانك أسرةعنطاعة الخانوطلبوا أن يكونوا‬
‫ء وسمون فىلغةالجرجروممومم‬ ‫مظدفق‬ ‫تمع‬
‫تعدر‬
‫إلخ )‏ وليس منشكاليومفىأن هذاالشعب كان ‪..‬‬ ‫ه‬‫هلىذى‬
‫رعايا العمانيين _ ونميشجعهم الياب العا‬
‫المناسبة» وأجبرحولتأكراى مابين‪١٠/1‬‏ ا‬
‫فرعامنالجنساللركى ء كامالأن‬
‫درشي‬
‫يدن‬
‫'(ف القرن الثالث عشر » انظر مادة «غازان»‬ ‫أسرة على الانتقال إلى القريم (السبع السّيار »‬
‫)‪5‬ل‬ ‫ص‪1‬‬
‫وكذلك محمود كاشغرى ال‪#‬مناوق‪/‬اس‪١‬نة‪1٠‬‏ قا‬
‫‪1‬‬ ‫مجاناك‬
‫وعندما قر البجاناك أمام الأوغوز اصطدموا‬ ‫ع‬
‫ض‪.‬‬‫يدة)‬
‫وهالما‬
‫إقلهبممانئل الغز(انظر هذ‬
‫ف طريقهم بالمجر القدماء فس‬
‫أاق‬
‫موه‬
‫ام'هم إلى‬ ‫هذاالكاتب الأخير ى كتابه« ديوانلغاتالتركء‬

‫هنغاريا » واحتلوا يلادهم ء احتلوا أولا الإقلم‬ ‫‪)5‬‬


‫جدرء اص‬ ‫رجاءصلا؟ فم وعد‬
‫بين الطوتة والدتيير ثموصلوا يعدذلكإلى مر‬ ‫البجاناك بميجنموعة الشعوب التركية الثمالية الى‬
‫الدانوب ‪-‬‬ ‫يقسب إلهاأيضاً التفجاق والأوغوز وغيرهما »‬
‫‪‎‬ستاسماكدم‬ ‫وسجل قسطنطن يورقيرو د‬ ‫هدم و[نهم أقرب الناس إى‬ ‫ستحدي‬‫نفى‬‫جيقول‬
‫‪.‬و‬
‫الرومييت «عمتغصمط» » وعلى عنا فهمقوم‬
‫ماعسمعيوه لم‪ 08‬التى كبب ‪ 7‬حوالى سنة‬ ‫طتوا أقصى الغرب ‪.‬‬ ‫وين‬‫تلذ‬
‫سكا‬
‫اتر‬
‫ال‬
‫‪64‬م تاريخهذهالمادثةإذ يقولوإِنْهاوقعتمن‬ ‫ادلل ج‬
‫ظمويعاهر علىأن اليجاتاك افترقوا‬ ‫وت‬
‫خم‬
‫سين عامآ» ؛ ولكن الموؤرخ رجينو معنم‬ ‫قدماًعن إخواتهم منذ كانوا ق مهدم اليداق‬
‫المتوى سنة ‪ 014‬يقول إن التاريخ الصحيح الذى‬
‫بالتركستان » ويقال إن إقلم «أميا ‏ أورال‬
‫حدثت فيههو سنة ‪4188‬م ‪ .‬وانتهى الأمرإلىأن‬
‫»ان أقدمموطن‬‫فولجا مياه‪-93:‬ندس‪ 0‬هزرخ ك‬
‫امتدشعب اليجاناك من روسيا الجتوبية إلىالكربات‬
‫لم » ويروى البكرى والكرديزى أن عرضه كان‬
‫الشرقية خترقاً بسارابيا والبغدان ‪-‬‬
‫ونزلوا‬ ‫كن ‏‬‫ذهلكا‬‫كول‬
‫مسيرة ثلاثين يوماً وط‬
‫واكالنبجاناك رجال حرب ذوى بطششروقوة »‬ ‫هناك بالقرب من النزرق الجنوب الغربىوالأوغوز‬
‫فىالجنوب الشرق وني ا وهم تلك ونا كانوا مصدر خطردامعلىالبلاد المجاورة‬
‫لمم ولسناتستطيع إل أان تجملهناالقول العلاقات‬ ‫‪.‬كانوا‬
‫الربوح كأن ق عصر متقدم ببععضة الثىء و‬
‫الى اتصلت بيهموببن الروسيا وهتغاريا ويوزنطة»‬ ‫يتاجرون مع الفرس وأهل خوارزم ‪.‬‬
‫فى خلال القرن العاشر والقرن الخادى عشرخرجوا‬ ‫على أنه متذ سنة ‪ 664‬تقريباً بدأ الأوغوز‬
‫من الكربات الشرقية وهاجموا هتغاريا عدةمرات»‬ ‫عتدون نحو الغرب ويدقعون أمامهم البجاناك من‬
‫إقلم الأورال ‪.‬‬
‫وعل العكس من هذاتجدم قداستقروا أحياتً‬
‫فىيعض مقاطعامها منغير حرب ( انظر خريطة‬ ‫وحوالى أباية الفرن التاسع اتفق الأوغوز‬
‫حنغازيا ف طعسة ‪ :‬عنم‬ ‫ثبين ‪1‬‬ ‫(الأوزنءأو ركسوا باليونانية) والتزرفهابيهم وطردوا‬
‫الجاتب الأكير من البجاناك من موطهم القدم‬
‫عميلضة > لللحق الأول ‪“ .‬وكانت عم‬ ‫ان لمجدمنهمفىتلكالبقاعحوالى‬ ‫لبن‬ ‫حقَىضأنا‬
‫لاترال تستمتع فى القرقٌ الثالك غقئر ينض ”‬ ‫بنسنة‪ 774:‬إلا‪-‬العدد القليل » وجاء ى كتاب م«ر‬
‫الامتياات السياسية “فى 'هنظازيا” ثم“قضنى”‪:‬طلها ‪٠‬‏‬ ‫“مفففية) ملسسعنسه ‪ ( +‬ص ‪ ) 571:‬إالنذين‬
‫د‬ ‫القومان م‬ ‫اق تلكالبلادم انلبجاناك ظلواقبه يااختيارهم ‪-‬‬
‫محاناك‬ ‫‪1‬‬
‫(انظر هذه المادة) كى يعقى الألحيان أبقية‬ ‫وكانت العلاقات يبن روسيا والبجاناك سلمية‬
‫الباقية من اليجانالك » ولكن اللغة الخالية انبى‬ ‫ق أول الأمرء إذ كانوايبيعونالروس اليل والبقر‬
‫يتكلموما لاتسمح يتأبيد هذا الرأى ‪ :‬وعلى أيةحال‬ ‫وماشية ك ساجاء كتاب ورور ولسمسخةصمفه ءط >‬
‫ال‬
‫اليلقان تذذكرنا‬ ‫فى‬
‫د‬ ‫فإن أسماء كشر من الأ‬
‫يماك‬
‫لنا‬ ‫(ص ‪ » )41‬وكانوا أحياتاً محالفون الروس‬
‫باليجاناك القدماء ‪2‬‬ ‫ضحد يوزئطة وبلغاريا » كما حدث فىعإهيدجور‬
‫ممع‪ 1‬صنة‪144‬م‪ :‬ومعهذافكثيراًماشنواالغارةعلى‬
‫وإذا علمتا أن البجانلك كاانوا‬
‫لرمنحل سبل‬ ‫بلادم»فقد حاصروا كبيف مرج سنة ماق‬
‫عليناأن نعرف أن النظامالقبى كانلهبيهمشأن‬
‫وق سنة‪1919‬مذنحواالدوق الكبير سواتوسلاف‬
‫كبير ‪ +‬ويروى قسطنطين جورفيوركنتيتوس أن‬
‫سحلدمعدزن‪ 5‬عند أتسحابه من بلاد الللغار »‬
‫البجاناك انقسموا إلىثمان قبائل كلأريعمنها على‬
‫الدنيير ‪ 2‬وكات بيهم كثير من‬ ‫شا‬ ‫واضطر الروس إزاء هذا إلى تشديد حصوت عديدة‬
‫ا*طمنى*‬
‫شطى”‬
‫ليدفعوا عنهم غارات البجاناك » فاستطاعوا ذا‬
‫رئليإعلين‬‫الغراندوقات » وانقسمت هنه الأقبا‬
‫صد آخر غارةشتوهاعلىبلادهم سنة ‪1١61‬م‏ ‪2‬‬
‫عشيرة كان على رأس كل مها أمبرمن صغار‬
‫وأحذ الأوغوز يتقدمون ق زحفهم (‪٠١65‬م)‏‬
‫الأمراء ويقول نيمث ولعمكلةإتأسوامالقبائ "كانت‬
‫ويسوقون أمامهم البجاناك قىاتجاهالدانوب ثم‬
‫تتألق على وجه نخاص من أمياء الخيول وأمياء‬
‫انثنوا بعدهذاإلىشبه جزيرة البلقات ‪,‬‬
‫الزعماء » فئلا اسم س«وروكول يلك » وهوباليونانية‬
‫« إيوره كالييا» معناهالقبيلة ذات الخيول الشبباء »‬ ‫وأوصى الكاتب الإميراطورى البوزنطى ى‬
‫مثتالاىزت بشجاعتها ونيلها اهلىى‬ ‫والقبائل الاثلا‬ ‫كتابه للسى ‏ متورون مفسمتضفسه و (صض‬
‫يسمابووقبروكنيتوسياعكمتكر (باليفواتيكةكثر) »‬ ‫‪ )3‬عساللة البجاناك » والواقع هوأنه قد علقد‬
‫وأشبر أساء الأمراء من غير منازع هو امم‬ ‫معهم حلث » ولكلهم انضموا إل الروس ق‬
‫«قورقود» (انظر هالهمادة) أمبرقبيلةيولام ء‬ ‫مهاجمة يوزنطةمنسنة*‪14/‬م‪ +‬واتصلت الحرب‬
‫وف عهد كلريتوس وممرهمي (ج‪ > 77‬ع‬ ‫بين اليجاناك ويوزنطة منذ ذلك التاريخ إلى أن‬
‫‪4‬ه ‪7-8-‬ه ) كان يوجد ثلاث عشرة غييلةمن|‬ ‫هزمهم ‪-‬الكسيمن الأول بالقربا من مصب تبر‬
‫سها‬
‫م الذى كانيسمى‪3‬‬ ‫البجاناك و‬
‫ارث‬
‫لكالمن‬ ‫مارتره سنة‪3401 -‬م »‪-‬وق نفس هقا المكان‬
‫ب‬
‫‪/‬‬ ‫حزمهم م‪:‬زأقجرى يوجنا الثاى هزعة متكرة منة جد القبيلة ورئيسها الأكير د‬
‫‪1111‬م وانضبمقزيق‪ :‬من‪:‬ببىاملنبجاناك إلى‬
‫كرتا‬
‫ولسنا نعرك عن دين البجاناك إلا الثى غ‪:‬‬
‫القليل ه فالبكرى يقول [نهمكاتوا فىقدم الرمانج‬ ‫جيوش بوزؤفطة » أها‪.‬الفويق الإخخر قسقكدن بلاد‬
‫من المجوس عيدةالنا»ر ولكنهناكدلائلأخرى)‬ ‫الإلقانوبتخاصبة‪:‬بلغاري‪:‬ا يقرالككوزممسمههت‬
‫للف‬ ‫مماناك‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫ندلعلىأنهكانينهمعددكبيرمنالمسلمين ‪.‬‬
‫أوائل القرن العاشر الميلادى ‪٠‬‏‬
‫(‪ )1‬إانلأقمدصمادر العربية الخاصة بالببجانالك‬
‫أما فبايتعاقيلغة البجاناك تقد قررت أُننَا كومنينا‬
‫مثل ابن رسنة والبكرى وكذلك المصادر الفارسية‬
‫مثل كرديزى تعتمد جميعاً على الجيحاق (ق‬ ‫مدصت ممحؤق القرن الثاق عشر اليلادى أن‬
‫القرن العاشر) وكذلك علىمصدر آخزيرجع نارخه‬ ‫لذبمهى نقساللخةالقومانية ( انظ رمادةو قفجاق») »‬
‫إلىالنصتك الأولمنالقرن الخادى عشن » وهى‬ ‫والآثارالقليلةالباقيةمنتلكاللغةتكادتتحصر حى‬
‫لاتتحدث جميعاًإلاعنالموطنالقدملهذ الشعب »‬ ‫‪ 1‬اليومفىالأمماءالىذ‪.‬كرهاقسطنطن بورفير وتيتوس‬
‫أماماذكره المسعودى فيشتمل كذلك على العهد‬ ‫وهى أمماء قبائل وأمراء وحصون البجانا ‪0‬ك‬
‫جما » وقد‬
‫لقل‬
‫لكثمنإ‬
‫اجانا‬
‫اللاحق لإخراج الب‬ ‫ع لأنمحدث سنة‪741"١‬‏ أننجح نمث ‪,‬ةق‬

‫تقد هذه الروايات يتوعبا وعلى علبا بارتولد‬ ‫حل نقوشكز « فاكىسزقتمكلوص فكروم‬
‫وماركار ‪1 :‬امضعدظ ‪.‬الآ اممدوعطة ‪)1( 1.‬‬ ‫مولاتكة مم‪ » 5‬ورأى فى وضوح أنالأواى الذهبية‬
‫»استانة‬
‫ن » عاصم وم » عارك ‪ :‬عمائلتارعخى ال‬ ‫والقضية الى وجدت ق ذلك الكتر كانت ملك‬
‫«وتائول نيان » الى‬
‫لأمير البجاناك المسمى ب‬
‫دلا ومايعدها (‪)8‬‬ ‫صهنلةالااه » ج ‪ 1‬ه ص‬
‫عاش حوالى سنة ‪٠٠1‬‏ ب ‪51١٠‬م‏ » ووجد أيضآ‬
‫ص‪5:‬‬
‫ء‪1‬‬
‫الأعلام » ج ‪1 8‬‬ ‫وس‬
‫قىابلمك‪:‬‬
‫سا‬
‫هناكآثاراً لغوية جديدة للغة البجاناك استخلص‬
‫(‪ )5‬ومعسدهمورحاجه! منامدعوم ‪ :‬طبعةبون‬
‫انظرالقهرس الارعى بماد‬ ‫جا‬
‫سنة ‪٠481‬‏ »‬ ‫هنباوثاقةالقرابةيبنتلكاللغةولغةالقومان ى بلاد‬
‫مسزرويعزي‪ .‬‏ الفصل لا مامه اص ياليجاناك »(ه)‬ ‫المجر ه(تغاريا) والتقوش القومانية ‪-‬‬
‫موط‬
‫وزففتضوما‬
‫أمام‬
‫رتمص‬
‫وتلاومطساه© ‪ 8+‬ع عق‬ ‫أماللخطالمستعملفىالتقوشالىأششرناإلبا»‬
‫(‪)1‬‬ ‫‪ :‬كبيفف صنة‪4481‬‬ ‫‪.‬جملها وزتساكمد‬ ‫فيمكن تسميته بالخط البجاناكى الروق وهو من‬
‫نوعالخطالمركى المسمى وكوك » ويصور لونثااقة‬
‫ملعم‬ ‫عطعسطسمس]! ‪.‬ك‪: 1‬ملعتم شهمعرا‪ .‬صل‬

‫يرجيريزسنة‪ »08111/‬ص ‪١١١ 5‬‏ (‪ )/‬بزميعءزموم لالظ‬ ‫الصلة يينه وبين الخط المجرى الروق »>‬
‫ركد كاج “‪ 11‬و ص لماه‬ ‫مس‪3‬‬ ‫وأخيرا نستطيع ‪ -‬اعتاداًإلىوجود حوضين‬
‫>نة ارك‪/‬ا(‪)0‬‬
‫وما بعدها » مانت معوسيرخ ص‬ ‫للتعميد‪ .‬ق كتز« نأك منزتت مكلوس » ‪ -‬أن‬
‫امم وعما! ‪[.‬م‪:‬ش‪-‬فتعتعميدم خسه‪-‬مامبتمعز سماد‪0‬‬ ‫أن أميرين من أمراء البجاناك اعتنقوا‬ ‫‪.‬رض‬
‫لفطك » لييسك ع سنة [‪ »_49+‬بانظلر‪.‬القهربن‬ ‫'‪.‬النصرانيةب ولسنانعرفعنالبجاناكغيرهناإلا‬
‫(‪ )4‬مسنفما جهذلة‪:‬يديا ‪ ١‬م‏ادرلييقت سنة‪-. .‬‬ ‫ب‬
‫اى‬‫تواد‬
‫ك‪,‬الم‬
‫اومنعذظلكر فهرس‬
‫‪:‬لتر اليسير »‬
‫‪ 4‬ج‪.‬؟ امنإظديمويهم ‪300‬‬ ‫فلمصادر ب‬
‫“يريش طمتسوت ير المذكور ا‬
‫انلك ‪ -‬جاية‬ ‫يلف‬
‫‪.‬‬ ‫‪4‬ة‪8‬‬
‫*ول‪1‬سن‬
‫‪#‬اتي‬
‫نامق ‪ :‬مجاناكلر » إست‬ ‫ملعتتسعظ *‬ ‫ملقه ‪0‬‏‬ ‫‪ :‬مد‬ ‫‪1‬‬ ‫طنماءت ‏‬
‫[هم عجراكتريقتش مزمعسطصيطة سنطتك ]‬
‫ق‬ ‫©لتصل‬
‫د عام ‪ 1141‬ا‬ ‫‪1‬‬
‫س فس‬
‫ماساءه‬
‫‪#‬السس‬
‫الثاق وخاصة ص ‪2١‬ه‪-‬مه‏ » ‪14195813‬‬
‫كةر ‏ )‪+‬‬
‫تماد‬
‫اظر‬
‫يان‬
‫ثنكجراع‪(:‬‬
‫وجا‬
‫وي‬
‫‏(‪ )1١‬معسمسطه ‪: ©. 0‬عم فعساصنة عاط‬
‫«جَاوَة » ‪ :‬زرانظر مادةويه ) م‬
‫يَ‬ ‫‪ 0‬لوييسركلين سنة‪» 1351/‬‬
‫معدو ©‬
‫م‬
‫اقظر ‪.‬القهرص )‪(١1١‬‏ ببعءمطصه© يمك ‪ > 2.‬جنل‬
‫«بجاية ‪ ( 3‬وبلغةالقبائل» بُعََيسث»)‪ :‬مدينة‬ ‫> بودايشت سنة ‪8141‬‬ ‫مك سمط‬
‫بالجزائعرلىشاط البحر تاقبسعلةنإقطليمنة ‪»٠‬‏‬ ‫)‪ (١1١‬يمدظ ‪.‬للا‪ :‬عمل سنت‬ ‫‪6‬‏‪6-١‬‬
‫‪4١٠ 3‬‬
‫ص‬
‫وهى على خط طول ه ‪ 4‬شرق كريتوتش »‬ ‫» الموضع المذكور ص‬ ‫«مومعة متئج‬
‫‪6‬ا‪4‬ل‪4‬ا ‏ ويلع عددسكانها‬
‫وخط عرض ‪7‬شم‬ ‫لاة ‪/ -‬ا‪(5١) 12‬‏ مك‪ + © 81‬وميم عوط عاط‬
‫وفعآ لتعداد سنة ‪ 47160 : 5091‬تسمة ‪-‬‬ ‫سماستسيد متك فس © ف شك‪* 1 50‬‬ ‫يمسم‬
‫وقدبنيت هذه المدينةعلىعيثةمدرج فوق‬ ‫ج‪ 21‬ء ص ث‪(١‬‏ ‪٠١45 -‬‏ (‪ )(5‬عزميه رون ‪:‬‬
‫المتحدراتالسفليةلجيلكوراية( ‪٠55‬‏ متراً)وه‬ ‫ل‬ ‫‪6‬‬
‫‪.‬هك‬
‫«لمسفلة مامشسعوا ‏ م‪ 53--‬قا‬
‫تطلعلىخليجتحميهمنالرياحالعاصفة ‏عدة‬ ‫(اجم فروض‬
‫‪9١١1‬‏ ‪ 91058‬ب‬ ‫ص‬
‫ج‪ 11‬ءا‬
‫طنوف عالية من الصجور » ومتاخ هنه المدينة‬ ‫متنتة وياوئليدتهفذساير اللغوىالذىذهب إليه‬
‫يرو‬
‫زلمط‬
‫غوطا‬
‫لسق‬
‫اكثر‬
‫‪»٠‬‏ وي‬ ‫ىف‬
‫صًي‬
‫ادللجدا‬
‫معت‬ ‫ئتح «الل منجديد الفصل الذى كتبه‬
‫ف تلكالمنطقة » وهنا تكثر المزروعات مثل أشجار‬ ‫)‪)51‬‬
‫(‬ ‫ممعتصوسرزجوح “عن البجاناك‬
‫الريتون والصفصاف والشوير وغير ذلك ‪-‬‬ ‫م أورطة آتسيوارك تارعخته‬ ‫‪'#‬امشعدة ‪71.‬‬
‫ولانعرف إلا القليل عن تاريخ مجلية خلال‬ ‫ص ‪"2‬‬ ‫حقندة حرسلر إستانبول صنة ‪/‬ا‪191‬‬
‫القرون الثلاثة الأولى األعىقبت الفتح الإسلاى»‬ ‫واض ‪ 54‬ومابعدها‪ )93( .‬عسو يل‪ :‬ع‬
‫بتلنا لانعرف أيضاآ العهد الذى احتفت فايلهمدينة‬
‫إ‬ ‫جه »‬ ‫قات‬ ‫ممة‬
‫صضعه‬
‫توط‬
‫عالك‬
‫مم م‬
‫وو‬

‫الرومائية سالداى ممؤروع الى كانت تشغل المكان‬ ‫!ال ‪!8 -‬؟ (‪ )81‬الكاتب نفسه ‪:‬‬ ‫ج‪» 33‬ص‬
‫الذى قامت عليهمدينةمجايةالحالية ‪ .‬ويظهر معذلك‬ ‫فاستهيط‬
‫مممتمس ستسمياكمسلعمع عاط م‬
‫أن الملاحين‪ :‬يتقطعوا عن التردد على هذه الفرضةء‬ ‫انلا ‪4‬م‬‫‪+‬ام ‪ 8191+‬و ص‬
‫مسار جءل غ‬
‫وأن ضاحية من الضواحى ظلت باقيةعلى سفح‬ ‫(‪ )91‬الكاتب تفسه ذ مربيمزمى عمف سمالاسامعمة عاط‬
‫جبل كوراية ه وقد ذكر البكرى(كتاب امالك ‪+‬‬ ‫رةسيوه‪/‬ز ممه بوذايشت ‪ -‬ليسك سنة‬
‫ككل‬
‫عيدام‬
‫والممالك » ترجمة دهسلان ص ‪ ) 749‬نجاية ققال "‬ ‫جين‬ ‫‪ 604‬شاحه (‪)0‬‬ ‫ا‬
‫و صن‬ ‫‪61‬‬
‫قلف‬
‫مياهمنجبلثوجةبوصاطة القناطر‬ ‫ا‬
‫للب‬
‫إا ج‬
‫كم‬ ‫نْبا مدينة قديمة جداًيسكلبا الأندلسيون ولا ميتاء‬
‫نلمخرب‬
‫الملق »ة وغدتعجاييةذلكمنأهمد ا‬ ‫(اريخ‬
‫كر ابن خلدون ت‬
‫ويلذ ‪+‬‬
‫جيد ومشى جم‬
‫وكانت هذه المديئةمقسمة إلى ‪١1‬‏‪ ١‬حي وتضم ‪67‬‬ ‫العرير * ترجمة ده سلان » ج ‪١‬‏ » ‪0‬ص‪١‬‏ ) أنه‬
‫مسجداً ‏وقد أشاادلرحالةبغناهواعظمتهاوبنشاطها‬ ‫كان فىتلك البقعةمدينةقسكهاقبيلةبربريةتسمى‬
‫التجارى ‪ +‬وذكرالإدريسىفىكتابهأنيجايةهى‬
‫بجاية أوبقاية كما ينطقءها أهالى تلك المنطقة»‬
‫غع التبائبلاسمبكليث‪:‬‬
‫‏‪ ١‬وعوفف ل أ‬
‫عاصمة ببىحماد وأن السفن كانت ترسو بها‬
‫وأنما عثايةعترن للبضائم _‬ ‫لا‬
‫والقواقل تعفد‬ ‫‪ 1‬دم يكنلبجيشةأق هافم تارياخلبربإرلا‬
‫وسكاتها أغنياءمحترقون عدة فنون ومهن لايجدها‬ ‫‪.‬فى عهد بنى حاد (انظرهذه المادة) ولك عندما‬
‫يوجهعامفى غيرهامنالبلدان » كما اتتمشت‬ ‫رأى‪ :‬سلاطن القلعةأَنْهم مهددون بغزوات العزب‬
‫يتجار‬ ‫اىت‬
‫لعل‬
‫صينة‬
‫>جار هذه المد‬
‫التجارة فهاوت‬ ‫الحلاليين فعزمواعلىالانتقال علىمقربةمنالشاطى' ‏‬
‫إفريقية الغريبة وتجار الصحراء والشرق » كما‬ ‫اممه ‪(95١٠1‬‏ ب‪)1١853-‬‏ استولى‬ ‫فى عا‬
‫' الناصرينعلئداس رابعسلاطينبنىحمادعلىجيل تجدبهاكثيراًمنعمتلف البضائع ‪ 2‬ويوجد حول‬
‫هذه المدينةالسبول الخصبة الىيزرع فايلاقمح‬ ‫يجاية وابتى هناك مدينة سماها الناصرية » ولكن‬
‫والشعيروالفاكهة بكميات كبيرة ‪ +‬وقدبيت ى‬ ‫الأهالى‪.‬ظلوا يطلقون علا اسم محجايةء واجتذب إليها‬
‫اتللمدكينة الأبنية الضخمة وكذلكالسفنوالمراكب‬ ‫» إِذ كان يعقى جميع‬ ‫كنان‬
‫سم‬‫لراً‬
‫اكبي‬
‫‪.‬اً‪.‬‬
‫عدد‬
‫لأن الجبال والأودية المجاورة تكثرفهاالأأخشاب‬ ‫السكان الجدد من الضرائب ‪+‬وتذهب الروايات‬
‫كما أنهاتنج اراتيعوالقطران الجيد النوع »‬ ‫أيضاً إل أنه كان حير الأهالى علبىناء المساكن‬
‫ولذلك تشيد قا سفن الحرب والسفن التجارية‬ ‫رض على كل منيدخل هذه المديثة‬
‫فان‬
‫يا ك‬
‫كم‬
‫الكبيرة‪ ..‬ويشتغل السكإن باستغلال مناجم الحديد‬ ‫أن ححلجبمرعهاً أيدوفع قطعة مالنذهب ‪.‬‬
‫الىتغلمنهكميات كبيرة » وعلىالجملةفالمدينة‬ ‫واستقرهونفسهفىتل اكلمديثةعا ‪4‬م‪13‬ه وابتى‪53‬‬
‫مركر صناعى هام كما أنها ملتى للمواصلات‬ ‫‪ .‬قصرآًأسياه قصراللوكلوك » كما ابتتى رصيقاً ممتدا‬
‫ا(لإدريسى » ترجمة ددوغوية وصزيص‪١00 4‬‏‬ ‫‪:‬فى البحز ء ودار لصناعة السفن وقناطر معلقة‬
‫‪..‬لجلب المياه » وسوراً حول المدينة به أبراج ‪.‬‬
‫لغب الشرخ ‪ 2‬وهومن‬ ‫ذكر‬ ‫قل ولدهوخليفتهالمنصورعاصمة مالكلهقملنعة‬
‫أهليجاي»ة تراجم‪١٠ +‬‏ أشخاص ليزوا لماالعم‬ ‫لل يحاية‪.‬وذلك عام ‪8741‬م ل ذو ‪1١‬ب‏ ‪1١19‬ام)‏‬
‫أو بالتقوى عاشوا ‪.‬فى محايةخلال الزن المسابع‬ ‫هناكقصرأميمونوابتىمسجداً تزينهمثذنة‬ ‫‪:‬‬
‫‪7‬‬ ‫بار‬ ‫‪3‬‬

‫‪ 1‬راعياستون قدمآًوواجهة ااا رواقاً ذا عمد‬


‫‪114‬‬
‫قى الشرق ع(ا‪1‬م‪917‬ه‪4/‬م) ‪ .‬وجرى أبو زكريا‬ ‫الآثيةأسراوئهم ‪ :‬عمارةبن يحب الحسيى ‪10‬‬
‫على سنة الموحدين قأسند ‪-‬حكومة هذه المدينة إلى‬ ‫ارببنيع » وعبد العزيز بنالعمقريسى‬
‫وكان تاريخ ناية خلال النصف‬ ‫ولده الأكير ‏‬
‫ومن بنايلمئرخين ع‪:‬بدالله بنمحمد بن عبادة »‬
‫الأخمر من القرن الثالث عشر وى القرنين اللذين‬
‫ومحمد بن الحسن بن ميمون » وأحمد بن عيسى‬
‫أنيا يعده كثير الحوادث والانقلابات ‪ .‬فقد تمكن‬
‫العسرى ء وأيا الحسن بن أنى نور » وناصر فتح‬
‫الأمراء الحفصيون فى عدة ظروتق (‪--4871‬‬
‫اين عبد الله »‪,‬‬
‫لسن ‪6‬يسنت‬ ‫لضن لضان‬ ‫اليل‬
‫و»محمد‬ ‫لند‬
‫اب‬‫خحمد‬
‫طنباء ‪ :‬ال‬
‫وانذلكرأ م‬
‫توننوسسجعلوا من نجاية‬ ‫من سلطان‬ ‫لتحرر‬
‫مان‬
‫اين أحمد الأموى‪ :‬وأبا العباس أحمد وأصله من‬
‫مإقنلم‬ ‫بر‬
‫كجزء‬
‫أال‬
‫لشمل‬
‫اةت‬
‫‪:‬تقل‬
‫عاصمة اولايةمس‬
‫قسنطينة المعروت الآنم كماأْهم صدوا هجمات‬ ‫فارس استوطن مجاية بعد أن زار الصين والند‬
‫بعنىبد الوادأصحاب تلمسان والمريتين أصحاب‬ ‫وأرمينية ‏ وتى الدين» وهو من أاهللموصل »‬
‫قاس (انظر مواد ‪« :‬عبد الواد » » « بتو زيان»‬ ‫وعبد الحق بنإيراهم بن سدم وغيرهم ‪.‬و‪.‬ا‪.‬لشاعر‬
‫أبن فقون الذى نظم أخبار رحلته ىق مراكش‬
‫نجاية‬ ‫ووعابدد‬
‫لبن‬
‫اصر‬
‫وينهو مرين ‪ )4‬م وقد حا‬
‫بالشعر » ومتافسته الشاعرة عائشة ابنة الفقيهالحسيى ‪.‬‬
‫‪111 48181 > 511‬‬ ‫فى الأعوام ‪١11‬‏‬
‫ولكن دون أن يظفروا بطائل » ولكئ يبلغوا مرامهم‬
‫ونذكر أيضاًابن تومرت الذى استوطن مجاية ى عهد‬
‫ىمززدك ى‬
‫وتحاصروا المدينة‪..‬حصارا تام استقروا ف ت‬ ‫عبدالعزيز» وسيديأيا مدين الذى حرس فىجايةعدة‬
‫صنوات (انظر مادق « ابن تومرت» وه أبومدين»)‪:‬‬
‫‪ 00‬وكات المرينيون أسعد ملبمحظا إذ‬
‫استولوا عاللمديتة فدخلها أبوالحسن دون قتال‬
‫وظلت يجاية رافلة ى احللسلعادة عحهىددولة بى‬
‫بى حمادء‬
‫و ف المريفيين قائماً مهاحى‬
‫تلك السنة استعاد الخفصيون‬ ‫وق‬ ‫عام اللا‬ ‫واستمرت قى رخائها فى عهد الموحدين » وى‬
‫عام ‪0‬ه ( ‪7811‬م ) استولى عبد المومن علىهذه‬
‫سلطانهم ى تلك المدينة وأصبحت بجاية عاصمة‬
‫ولايةتحت إمارة أحدأولاد سلطان تونس » وكانت‬ ‫المدينةولع السلطان محبىعنالعرش ونصب مكانه‬
‫أحدأبناثة© وأصبحت مجايةمنذلكالوقت عاصمة‬
‫فينة ‏ عثابة معاش *‬
‫بذلك_ كما كانت اقلخسالنط‬
‫إقلم وكلت إدارته إلى أميمرن أمراء الأسرة الخاكمة _‬
‫خاص لأمراء البيت المالك » ولكن حسن الوفاق ل ‪,‬م‬
‫وى عام‪ 1811‬احتلتلك المدينة ابن غانية(انظرمادة‬
‫يكن قائمآبن حكام قسنطينة ويجاية ققد خضبت‬
‫حرومبم المتوالية أرض الجزائر بالدمخلال القر ‪٠‬ن‏‬
‫دامرأبطين») وقد استعاد الموحدون قتتحلك المدينةبعد‬
‫الخامس عشر وطيلة الستوات الأول من قرا‬ ‫ذلك بقليل» واستولى علها الحفصيون ( انظرهذه‬
‫السادس عثر ‪. .‬‬ ‫المادة) يعد عندما أعلن أبوزكريا الآول استقلاله‬
‫لف‬

‫أوروج (انظرهذهالمادة) علىمجايةعام‪5161‬م »‬ ‫واستمرت ثباية‪-‬على الرغر من هذه الحوادش‬


‫ىقاومتهواحتضظوا بال‬
‫ولكن الأسيانأقلحواف م‬ ‫تمحترلكر أهافاً ف اىلحياة الاقتصاديةلإفريقية الشمالية»‬
‫اح عام‪8061‬م غيرأن سلطامهم قباكان مزعزع‬ ‫ققدوطدبنوحماد منقأول الأمر صلاتهم الودية‬

‫وظل أحل القبائلمحاصرون هذه المدينة دون‬


‫بالممالك المسيحية وخاصة برومة والجمهوريات‬
‫الإيطالية » وعقدالناصر محالفة مع أهل بيزة خوّل‬
‫اتقطاع فى حين لم ترود حاميها من الآسيان‬
‫' لمم فبا حق المتاجرة تى بلاده ‪ .‬واتبع الموحدون‬
‫بالمعونة الكافية من الرجال والزاد والنخائر »‬
‫تمس تلك السياسة فجددوا الحالفة الى عقدها‬
‫ء‬‫جداما‬‫وكانت أسوار هذه المدينة تقمدّريت عن‬
‫اهزات‬
‫يهذ‬
‫تثل‬
‫ما م‬
‫اطو‬
‫لوأع‬
‫ازة‬
‫اأناصر معأهل يب‬
‫احرصئيرسم! » فلميعضستة‬ ‫خال‬
‫بكلر بتكص‬
‫أيام حى ثم له النصر وأجبر الدون ألونسر‬ ‫لأهل جتوة ولأهل مرميليا » وكان أهل قطلونية‬
‫عمدتديص والبروتساليون وزمووموم‪,‬م والبنادقة‬
‫ده ببرالتا متموط عق معسوام ‪.‬ر حاكر المدينة على‬
‫التسلمف الثامن والعشرين منسبتمير عاموعدام‪,‬‬ ‫يددتون كثيراًعلىميناءيجاية‪.‬ويعرف ف الموكلفات‬
‫الغربية ياسم منودة أقوى أن معود‪ 8‬ألممدسظاء‬
‫وعندما رجع هنا الحاكي‪ .‬إلى أسيانيا حوكي أمام‬
‫وكان للتجار النصارى فنادق خخاصة ممم فى تلك‬
‫مجلس عسكرى وحكم عليه يالموت فقطع رأسه ‪.‬‬
‫الدينة » وكانوا يشيرون مبا الصموك والزيت‬
‫هذه المدينة مدة‬ ‫واحتفظ الترك يسلطاهم‬ ‫والجلود والشمع‪ » .‬غيرأن الخالتغيرت عن ذلك‬
‫‪ 481‬سنة ووضعوا هناك حامية ولكنهم لميتمكنوا‬ ‫فى أواخر القرن الرابع عشر وبداية القرن الخامس‬
‫‪ .‬قط من اسبالة القبائل المجاورة أإوعادة تلك‬ ‫عشر عقب عودة القرصنة إلى الظهور » تلك‬
‫نة‬‫يذه‬‫مندىه‬ ‫اوللميك‬‫المدينة إلىسالك مجدها »‬ ‫القرصنة الىلميقض علبا قضاءتاماً ‏ وقداشير‬
‫فى القرنالثامن عشرإلاخسمائة أوستّائة نسمةعدا‬ ‫من هولاء القرصان بعض أهل يماية وكانوا يلقون‬
‫حاميها ويبلغ عددها ‪٠11‬‏ جاندلياإًنمكنشارية ‪.‬‬ ‫الرعب فى قلوب الملاحين المسيحيين ‪-‬‬

‫ولا استؤلى الفرنسيون على الجزائرعام‪181٠‬م‏‬ ‫اضكن‬


‫مىبع‬
‫لاءأعل‬
‫استيل‬
‫ولما اعتزم الأسيان الا‬
‫طردتالقبائل العساكرالترك واستولوا همعلاللدينة س‬ ‫ناتفرىاع‬
‫ارو‬
‫ىىئّ باللادعربر » فك‬
‫اةطعل‬
‫الشحام‬
‫ورأت الحكومة الفرنسية بادئٌ الأمر أن تولى واليآ‬ ‫بجاية‪ :‬من أيدى المسلمين » قاستولى يدرو نافارو‬
‫أو زعيماً علىتالمكدينة من أهلها و»ل'كنها عادت‬ ‫مصدو مرومم على هله المدينة فى شبر فراير‬
‫ققررت الاستيلاءعلها»وريمكان ذخلوكقاآ من‬ ‫‪ :‬من عام ‪4061‬م » وجدد الآسيان حصولها »‬
‫أن تملها دولة أخرى ء فأعدوا حملة ى طولوت‬ ‫األمداينة نفسها قبيت وخرب قصر بى حتاد‬
‫على رأسها القائد ترزل يمري فوصلت إلى هذه‬ ‫‪ :‬الى كان لايزال قائماً » وأغار القرصان‪-‬التركى‬
‫ذف‬
‫» ولذلك فهى‬ ‫‪2‬‬ ‫فاق أدمتحدرات جل‬ ‫إللينة فى ‪ 41‬من سجمير علم ‪8841‬م » وبعد‬
‫تشرف على جود واسع الجنبات آمن كل الآمن‪2‬‬ ‫قتالعنيف قمابين‪١٠1‬‏سيتمير و‪ 11‬آكنوبر استولى‬

‫ولاشك أن السفن الرومانية والقرطاجنية كانت‬ ‫بىة‬ ‫اف‬‫جيين‬


‫نرنس‬
‫ينة » وظل مركر الف‬ ‫تارزللمعدلى‬
‫ترسو قالة سالداى مموروع المدينة القدعة و‪.‬كانت‬ ‫شات أهل القبائل‬ ‫وبب‬
‫ناًابس‬
‫محرج‬
‫مدةطويلةمت‬
‫المدينة فى مسبل التاريخ المبلادى جر‪ 73‬منأملاك‬ ‫سى ألبمفكروا ى متاسبات مختلفة فىالتخلى عن‬

‫جويا ملك شرشال ‪ .‬وقدأقامالإميراطور_أغسطس‬ ‫هذه المديئةإذ شعروا أن احتلالملهاغيرمجد » ول‬


‫مستعمرة هتاك أسكن فبا قدماء اخاريين ‪ .‬وتمة‬ ‫يستتبلهمالآمرفياإلابعدغزوأاهللقبائل عام‬
‫نقش يرجع إلى الققرن الثانى الميلادى يشيد سالداى‬ ‫‪ - 71481‬لامكا ء ومنذ ذلك الوقت أنحذالفنسيون‬
‫فتىحسين و ادى السومسم واستغلال المناجم العديدة‬
‫ويقول إنها م«دينة رائعة » ‪ .‬ومع ذلكفلميكن‬
‫اللوجودةفىذلكالإقلم‪٠‬‏وإنشاءالطرقع وقد‬
‫هامحبىحل العهدالإسلاى ء‬ ‫ن‬
‫آأى‬
‫شيتة‬
‫ذه المد‬
‫السكلك الخديدية الى تربط مجاية يأهل القبائل‬
‫فالبكرى يشير إلبا فى القرن اللخامس الحجرى‬
‫ا(لحادى عشر المبلادى ) منوها بأنبا مدينة قدعة‬ ‫يسهول سطيف المرتفعة ومجارا‬ ‫الكبرىمن‪َ +‬‬
‫منجهةأخرى ‪.‬وهل العوامل كلهاجعاتالمدينة‬
‫جدآً ومشى ميج يعمره الأندلسيون ‪ .‬ومن وقنها‬
‫ترفل بىحلل الرخاء كما أنها‪:‬أعطت ميناءها قيمةة‬
‫كان قبا عدد كبير من الأندلسيين إلى جوار‬
‫تجارية هامة ‪*2‬‬
‫العنصر البربرى وهو قبيلة مجاية الى نسيت إلا‬
‫المدينة ‏‬ ‫ا ‪:‬‬
‫لفق" ‪«« 4,‬زمبوزرع © قسنطينة‬
‫وقد وقع الحادث الذى أشبر مجاية على صفحات‬ ‫ععلنيق‪:‬اتو مقتطفات‬
‫سنة‪ )5781:21‬بم تمو‬
‫التاريخ سنة ‪54٠‬ه‏ (‪٠١95‬م)‏ ء ومحصله أن‬ ‫فى مشايخ عحاية ‪» »٠‬‏‬ ‫ية‬ ‫د«‬
‫زعتو‬
‫اان”‬ ‫مان كت‬
‫لاب‬
‫متتصف القرن الخامس الحجرى (الحادى عشر‬ ‫نر هاهذا الكتاب قبزمرمملمم ‪ 4‬ممعاميلة ‪.‬س‪> 2‬‬
‫الملادى ) شبد الفترقة بين بى زيرى أصحاب‬ ‫يونيه عام ‪9581١١‬‏ (‪ )1‬مييهمظ عل ممسلدمم مامت‬
‫القيروان والخليفة الفاطمئ فىالقاهرة '» وكانك‬ ‫‪4‬لا‬ ‫عاص‬ ‫‪ 6‬عام ‪4481‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫عد‬

‫معقبات ذلك ‪ :‬الغزوة الهلاليةأى وصول العرب‬ ‫(؟) عقستوط ‪...‬مقرزوع م‪ 4 ,‬باريس ‪ 5481‬ص‬
‫*‪ )0( 59. 4‬الغعريى ‪::.‬عنوان الدراية » الجرائر ' البدو الذين أوفدوا ير للاستيلاء عل هىذه المملكة‬
‫‪4‬‬
‫ادعنلىتهذقااض رهيبا ‪4‬‬
‫المنتقضة ‪ +‬وكاانلالر‬ ‫عام لنكحية‬
‫ذلك أن هولاء البدو نبوا ريف إفريقية وأخلى بعض |‬ ‫[ إيقر ‪ <4‬ع‪1‬‬

‫بعض المدن الداخلية المبوبة ‏ وقد انتهزت مملكة ‪:‬‬ ‫‪+‬اية ‪ :‬مدينة بحرية جزائرية على مسيرة حوالى‬
‫يج‬
‫ملر هاذلهفرضة الىأتيحت ل من *‬
‫آأو‬
‫باىلاد‬ ‫‪ 6‬كيلومثرا من مدينة الجزائر » وقد شيدت‬
‫يلف‬
‫نائمهم‬
‫تادنيه مواطنوها » عمبم‬
‫المثرف اليذرى ك‬ ‫وجود هذه الأراضى الخالية » وكانت نهاية القرن‬
‫الملفوفة ى رشاقة إلى تعالهم المثبتة بأربطة ذهبية »‬ ‫الحادى عشر الميلادى هى العصر الذهى لقلعهم ‪3‬‬

‫قأقذدعلت ابنتومرت الزعم المقبل للموحدينالى‬ ‫وق الوقت نفسه ليتموان العرب فالىانتشار غريا‬
‫أقامحوالى سنة ‪8111‬م قترة من الزمن ق مجاية‬ ‫وهددوا البديداً خطيرآ قلعة ببى حاد ‪ .‬واستقر‬
‫ويذل محاولة لإصلاح أخلاق المدينة وعاداتها »‬ ‫رأى هكلاء علاىلبحث عن قصية أقل انكشافة‬
‫واثل زيارة اين تومرت هده الزيارة الى قام‬ ‫‪+‬كما أبنبى زيرى تركوا القيروان واتجهرا‬
‫للعدو و‬
‫ا الصوق الأندلسى الكبيرسيدى يومدين» ولاشك‬ ‫‪ .‬إالمىدينة الساخلية المهديّة » كذلك اتسحب‬
‫أن تدريسه باأثناء هذه الإقامةكاف للدلالة على‬ ‫سادة القلعة إلى الساحل ‪ :‬وق سنة ‪٠١15‬م‏ احتل‬

‫أهمية يجاية منحيث هى مركز للدراسات الدينية »‬ ‫الناصر الحمادى أرض مجاية وأقام قصبته فى مجاية‬
‫وكان الناصر‬ ‫وكان يريد أن يسمها الناصرية‬
‫نبجضاليخقرقامت العلاقاتالتجارية والثقافية‬ ‫و‬
‫بحت‬ ‫صثم‬ ‫بالبلاد القائمة فويرااء البحار » وأمن‬ ‫يقضى بعض وقتهفىالقلعة » إلاأنهقدامعليه‬
‫مجاية قاعدة تشع منها حضازة شرق بلاد الربر‬ ‫التوسع ى قصبته الجديدة واتطلق جتذب الناس إلى‬
‫الاستقرار فباوأقام ماهالقصورلو ‪ 2‬وترك ابنه‬
‫وفتهإلأوىريا المسيحية وخاصةصقلية وإيطاليا >‬
‫(‪١9١‬‏ ب ‪١4‬لام)‏ ‪-‬‬ ‫(‪768-4‬ةوه‪-‬‬
‫المتصور ‪-‬‬
‫وكانت يجحايةق نظر الإد ريسى جغزاق الملك‪-‬‬
‫منّقلدها معذلكبعمائر‬ ‫بدوره القلعة » وجكا‬
‫جديدة » ثم هجرها إلى غيررجعة وأقامفى مجاية روجر الثانى كيرى المدائن وعين النولة الحمادية»‬
‫وكل الدلائل تحملناعلى الاعتقاد بقأصنور باليرمى‬
‫يجنده و‪.‬حاشيته ‪ .‬وفها بى المسجد الجامع وغرس‬
‫الملكية قد استوحت‪ .‬قصور ‪.‬مجاية الىوصقها ى‬ ‫الحدائق وأقام‪.‬قصر الكوكب » وزود المدينةبلمياه‬
‫إعجاب شديد الشاعر الصقلى ابن حمديس ‪ +‬ولدينا‬ ‫تحملهاقنطرة معلقة منجبل توجة د وقد اشتهرت‬
‫أيقماً الخطاب الذى كتبه الباياغريخورى السايع‬
‫جاية بأنهامقسمةإلىواحد وعشرين حيا وأن ا‬
‫فى لهجة تفيض بالود إلى الناصر م«لك موريتانيا‬ ‫اثتينوسبعين مسجداً » ولاشك أن قىهذامبالغة»‬
‫وولايتسطيف ا(مضريم‪ 1‬جدا»! ‪ :‬عن عتمز ع‪ 4‬غلفه‪3:‬‬ ‫عملنىأ‪.‬ناهمحقق أن متتصفالقرن السادسالهجرى‬
‫‪#0‬‬ ‫(الثائى عشر الميلادى) كان هو العصر الذهبى‬
‫وليمن فى مجاية إلا باياقليلةجد منماضما‬ ‫لبجاية ‪ .‬وقد ورثتالعاصمة الثانية لبى حاد‪:‬العاصمة‬
‫بوصفها من‪ :‬المواضت الكبرئ دعل أننناستطيع أن‬ ‫‏‪ ١‬الأولى من أول الأمر » ذلك ما رحبت بصفوة‬
‫نتحقق فى ثاىلءيمقنين بمعنض‪..‬مواقع القصور‬ ‫المفكرين ء وسراة الطبقة الوسطى © وحكماء وقناق‬
‫التىشيدها بنوحاد ه ولاشك أن قصر أميمون‬ ‫إلقلعة الى هوت عن عرشها ‪ +‬وكانت الحياةفى‬
‫كانيقومغيربعيدمنقيرسيدى التواق ه وقد‬ ‫“ايه ركه خاليةمنالتشدد‪.‬والصرامة غ أاملازرى‬
‫لف‬
‫بىغانيةلبجاية حينتزلوامهافىمتتصف القرن‬ ‫حلت قلعةيرال قحصلرالكوكب ‪٠‬‏ وكانقصر اللرالره‬
‫الثانىعشرمحاولين أن يعيدواإميراطورية المرابطين‪.‬‬ ‫يقوم ق ملوقبعفركنياتمة ‪ .‬ويمكن أن تنسب‬
‫وقد كانت مجايةفىنظربنىغانيةمجردقاعدة‬ ‫(واجهة‬
‫بعض الصباريج وجزعا من أسوار المديئة ال‬
‫الشرقية حيث يدعم السور البالخ أربعة أمتار فى‬
‫عوفىدة إفلتىحها‬
‫لدون‬
‫لحملاسهم ‪ .‬ولميتوان الاموح‬
‫السمك أبراجمدلاة) إلىحكامالقرنالثافىعشر‬
‫وظلت تحت حكمهم بعد حى سقطت أسرة‬
‫الميلادى » ويمكننا أن تنسب إلهمأيضابابايعرف‬
‫عابلدمومن ‪ 2‬ومن وقنها أصبحت مجايةهىوالإقلم‬
‫بالباب العرى وهو ذلك العقد الكبير الى‬
‫حيط باجزعاًمنمملكة الحفصيين فىتوتس ل‬ ‫تستطيع السفن أن تدخل منهإلالميتاءالداخلى ‪.‬‬
‫والظاهر أن موقع هذه الولاية الناق يفسر شأنها‬
‫فبلىاد البرير من القرن الثالث عشر إلىالخامس‬ ‫ولاريب فى أن مديتة ب حياد أكثر امتدادا‬
‫عشر الميلاديين د وكانت هذه الولاية البعيدة‬ ‫فى الخارج إل حد متاكور من للدينة الحديئة >‬
‫عنقصبةالمملكةقدجرتالتقاليدبأنتسنإلى‬ ‫وخاصة لقعالنيحثتقوحمضيلأةطلال ‪:‬‬
‫وقد انهت إلينا أمماء صبعة أبواب أو ثمانية »‬
‫ولى العهد » وسار جيش مجايةعلىالرح من‬
‫هداالبعد ى أكثر منمناسبةإلىتونس لتأبيد‬ ‫وعكن أن تحددبعضها ‪ :‬بأُامبْسيون إل الشرق »‬
‫مطالب ولىللعرش حريص علىأن يعتليهإييلطااء م‬ ‫على الطريق الود إلىوادى التسائيس » وباب‬
‫وكانت يجايةيحك موقعها ثغراًمناللغور ( مدن‬ ‫البتودعل مىوقعيابقوكه» وياباللوز ى الموقع‬
‫الحدود) مثارأطماع سلاطين عيدالواد أصحاب‬ ‫نفسه ولكته حون بانالبتود ه وكان عتد خارج‬
‫المديتة‬
‫علىضف السومم بستاقانمشهووانغرسافى تلمسان الذين حاولوا عدةمراتفتحهافلميفوزوا‬
‫ر‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫لحا‬
‫ر‬ ‫ش‬‫ص‬‫ع‬ ‫القرن الوثاأق‬
‫بطائل م‬
‫البلادى » ونايستاانلبديععلىالضفةالغربية‬
‫وظلت محايةفىالوقت نفسه مدينةتحارية غنية‬
‫كان البنادقةواليبزيون والجنويوت وأهل مرسيليا‬ ‫ويستان ‪1‬على الضفةاشرقي »ة‬
‫ْ والقطالونيون يستوردون إلها البضائع المصتوعة ىق‬
‫أوريا ويصدرون مبا المنتجات الحلية وخاصة مرق ‪*/‬‬ ‫‪0‬ملاطيإن‪0‬‬
‫قشر الرتقال » والشمع والشب والرصاص والراتيتج» *‬ ‫للدينة السلطانية الققدعة قصية الولاية الموحدية‬
‫التابعة لمراكش ه ولاشك أن سقوطها كان ألم‬
‫وكاتيضاف إلىأرباحالتجارة غنائمتكونفىبعض ‪+‬‬
‫الأحيان أكبروهى مصادرة مراكب العدو ه و‬ ‫الوقع “على مواطنيا ب ومن للظنون أن الموحدين‬
‫جاءفىكتاب مشهور لابنخخطلدون (> تاريخالبربر‬ ‫يغستمطيعوا نيوا قلويهم » وبما يقرى المرء‬
‫مضلمة ما روم ‪ 4‬ج ‪1‬و ‪15‬ص‪.43‬؛ اللرجمةز‬ ‫يهأقناي‪.‬ناسبللفوى‪-‬من‪ -‬السادةال‪.‬جدادخستييقار‬
‫حلفا‬ ‫يجاية‬
‫أنهالمتكنسوى مدينةحزينةيسكماألفانفحسب‬ ‫‪ 9‬م » )ص‪71١١‬‏ أن القرصئة كانت مند سنة‬
‫ون إنكشارياً» ‪.‬‬ ‫خ مسائة‬
‫وسم‬
‫من السكان حر‬ ‫الاكه (‪681‬م) تمارس وققآ لطريقة مجربة‬
‫تىاإلئىج مشهودة >‬
‫نود‬
‫جيداً وت‬
‫الصادر ‪2 :‬‬
‫والحجمة الى شنها على المدينة يدرو صاحب‬
‫زلف ابنحوقل » طبعةده غويهى اللكبية‬ ‫ن‪ -‬نبار(ة ناقار)واستيلائه علبهاسنة‪511‬ه (‪161١‬م)‏‬
‫مة‬ ‫ج‏ ؛‬
‫تصر‪١‬ه‬‫الجغرافية العربية » ج ؟ »‬ ‫لوك أصبحت مجاية‬
‫ناماب‬
‫هنتق‬
‫‪:‬كانت كلهامنقبيلالا‬
‫ص‪7‬‬
‫‪1‬ا‪18‬‬
‫دهسلان ف وم ‪,‬رو » سنة ‪ 79181‬جل‬
‫” مدينةأسيانية » وظلت علىذلكحَّىسنة ‪7114‬م‬
‫شمالىإفريقية «متاوةجع ‪9‬‬ ‫تىف‬
‫صق‬‫وكرى‬
‫‏(‪ )١‬الب‬ ‫زهههام) ه وقد لتى سانتها الجدد خلال هذه‬
‫‪ 4/3‬عمسلوزجورص الجزائر»سنة‪»١141١‬ص‏ الا‬ ‫الستوات الدمس والأربعين أيامآ شدادا وم‬
‫» سنة “‪ 1391‬عاعن ‪ 1‬زه‬ ‫سلان‬
‫تدرجدمة‬
‫معسكرين علىساحل «أرض الكفار» لاتربطهم‬
‫وص ‪#1‬‬ ‫ابن الآثيجر ‪١٠‬‏ » ص ‪15‬؛‪١ .‬‏ج‬ ‫صلة بالأرض المناوحة للساحل » تتهددهم قبائل‬
‫لدون‬
‫اخبن‬ ‫‪.‬لام‬
‫ترجمة فانيات» ص ‪ 14‬ا‬
‫الجبال البربرية ويروعهم ذكر قرصان بلاد الوبر‬
‫ذل‬
‫إ‪5‬طا‬
‫©جاأ ص ‪15‬‬ ‫و‬‫امل‬
‫مح ع‬
‫كس‬
‫الذين كانوامحاصرون الساحل ‏ ولميجددونلويس‬
‫الترحة » ج؟ ؛ ص ‪ )( 16-86‬الإدرينى ‪:‬‬ ‫‪ :‬دميرالنا بادلآممنتنسلطمقة بعدأن داقععنما‬
‫‪ 14 - 04‬؛الترجمةاص ‪6١٠‬‏‬ ‫لغرب » ص‬
‫بدحت خيراياآيباباً>‬
‫صق‬‫أانت‬
‫دفاع الأبطال ء وك‬
‫(‪ )1‬الزركثى ت‪:‬اريخ الدولتن » توفس سنة‬
‫‪58‬م ‪ 4‬ترجمة تيانفىمواضع عتلقة م‪6‬‬ ‫وغضعت مجاية لسلطان الأثراك ى الجزائر‬
‫محصتعة مم‪1‬؛ طبعشيفر»جا»ص اا‬ ‫الذينكانوايضمرون الشك » فأيقى هوتلاء أفيىدسهم‬
‫فلم‬ ‫اةئممنها‬‫ثممارصسةادرة سفن العدو واغلإنفاد‬
‫تستطع المدينة الانتعاش ‪ +‬وظلالإقلم مقيما على‬
‫‪ :‬بعض شأنهيفضل « الكرسته » أَىاستغلال الكشب‬
‫«لتيابة»‬
‫لبناء السفن وهى صناعة كان صادة هذه ا‬

‫يشرفون علها متوسلين بزعم دييىعلىمنأسرة‬


‫ص ‪(١١) 89‬‏ ومشعمومةا ‪ :‬لفسا أعتكاء‪ 8‬ع‪1‬‬ ‫أ'مكران و‪+‬لكن المدينة ل تمنمإالقاليل من هذا‬
‫انها عمميف جلفيق تائيس شة ‪49#‬‬
‫إلنشاط »ققدكتب الرحالة بيسوتل يعررومورمط يقول ‪:‬‬
‫يض لفة‪)931‬‬
‫وقة مُوَا‬ ‫مءاصن‬
‫لاجل‬
‫اه‬‫‪1‬‬ ‫يُت‪#‬كل‪ .‬ثىء فى مماية ينباوى خرابا لأن الأتراك‬
‫نينا ‪:‬عهمممتومم فا أملةتلفأ هل «ماعاقة‬ ‫تلايصلحون شي » وما دخل الجنود الفرنسيون‬
‫ادةالججرال ‪.‬ترزل المدينة سئة‪71.١‬‏ » وجبوا‬
‫‪1‬‬
‫يفذا‬

‫عابلتدعم الجميرى ‪ :‬الروض العطار » طيءة‬ ‫‪1‬م‪28‬م‪6‬ن‪9‬تسمعوون > ب ‪1١‬‏ )‪ (١11١‬متومطكة ‪: ©.‬‬
‫اممط‬
‫او‪:‬‬
‫منة‬
‫«مص‬
‫أسيانيا ‪ +‬دم ‪ )9( '80/‬سم‬ ‫»نيعل عل كتعصتعر ك عمزوامم ءر‪ © 1‬قسنطيئة سنة‬
‫ددمت عك متم مل © غرتاطة صنة ‪» 7/141‬‬ ‫زمه م‬
‫‪ )450( 61531‬الكاتب تقسه ‪ :‬يم‬
‫ص ‪ 51‬الال( ع ص ‪6511‬م‬ ‫اننويع ء فىمواضع مختلفة >‬

‫[لربقوىقسال اموسدممصههمة آ‬
‫ي‬ ‫عررهة م[ارسية وتموتمة ‪, 1 ©.‬‬

‫ع‪+‬الة » وبالأسيانية ممتوهمم ‪ 2‬بلدة‬


‫أصيانية قدع لةاتعدواليوم بلدة ريقية»ويجرى وادى‬ ‫وقب”‬
‫نمة‬
‫جةمه‬
‫لقدع‬
‫ويجَّانة»‪ :‬مداينة‬
‫يخانةدودمم ونجالذىبطمنمقسمماءجبل‬ ‫(ظر هذهالمادة)‬
‫الشرقمنالأندلس ثمالى المَرينّة ان‬
‫لبىحر دونها‬
‫التلج ترقا مجاتة ويصب ميااهه‬ ‫الى كانت تسمى ق الأصل وعرية يجانة» ولا‬
‫بستين كيلومتراً وريعالكيلو مثر» بالقرب من‬ ‫يفصلها علنهاإلاعنتترة كيلومترات ه كانت مجانة‬
‫عرقب « مرية يحاتة » وهى موقعالبلدةاألتصىبحت‬ ‫حوالى متتصدت االقلرنكاسخ‪ :‬الميلادى قاعدة ما يشبه‬
‫باسمها الوحيد المرية ( بالأسيانية متسسلم >‬ ‫جمهورية محريةأأقامهارجال بحر أندلسيون كان‬
‫‪ .‬لأميمضا مستعمرة علشاطئالجزائرف تىفس(انظر أنشطوأزهرثغرفىالأتدلس علىالبحر التوسط ‪٠‬‏ |‬
‫وقد حرجت جاعات البحارة الذين استقروا بين ‪٠‬‏‬ ‫هذه المادة) وكانت هذه المدينة عدة أحياء تفصل‬
‫ألقنت وأغيلاس على الضى شتاء إلى الساحل ‪:‬‬ ‫البساتينبعضهاعنبعض ‪ +‬ثمأصيحت ‪-‬حاضرة‬
‫فربيع إلىشيهالخزيرة محملين ‪,‬‬
‫الإفريىوالعودة ال‬ ‫كورة سميت ياسمها‪ 0‬ولكن سعان مااحتلت‬
‫بأحجالثقيلة ‏وقداستقربعضهم ف التغورالإفريقية ‪::‬‬ ‫مكانها مديئة المرية المجاورة لها » وهاجر إلبا‬
‫جندسيدة سنة‪7‬ه '‪,‬‬
‫اسله ت‬
‫وأنشتوا فالىوقت نف‬ ‫سكان مجانةواستقروا قباد‬
‫‪1‬‬ ‫(قلالممع) ء‪.‬‬
‫المصاحر ‪+:‬‬
‫‪-‬وكانت مقاطعة يجانة آنثذ يحتلها عرب المن”‬
‫النينكانعبدالرحمنالثانىقدتالهم إقامة‬ ‫‏(‪ )١‬الإدريسق' ‪ +‬ترعة الشتاق ‪ +‬طبعة‬
‫رباط لحماية الساحل منهجوم محتمليشنهالمجوضع ‪:‬‬ ‫توزى وحهغويهاصن ‪ > 4/11‬لاؤلاء ‪١٠٠7‬‏من‬
‫) » وكافام على ذلك عد ‪8‬‬ ‫دهة‬
‫اهل‬
‫لظر‬
‫لان‬
‫(‬ ‫النص العرى‪ -‬وصن ‪٠47 4090‬‏ ه ‪ 647‬من‬
‫وقد تفا ‪١‬‏م البحارك‬ ‫وادى مجانة الخصيب‬ ‫الترجمة (‪ )1‬أباولقداء'‪ :‬تقومالبلدان» طبعةرينو‬
‫الأندلسيون العائدون من تنس مع هلا العربيخ‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‪ 7‬؟‬ ‫وده سلانمميزه ملي ممم‬

‫لإقامة يمشابه جمهورية محرية وجعلوا مجانة‪:‬قَعن‬ ‫‪711‬‏ ‪ 079٠ 403 -‬مياقوت ‪ :‬معجم‪.‬البلدان طبعة‬
‫دولة صغيرة‪..‬وقدأقامالعربمسجداً كبيراًقب ]ا‬ ‫‪ )5( 0654‬ابن‬ ‫كستتفلد ‪.‬اب ‪١0‬‏ صن ‪444‬‬
‫لقف‬ ‫جره‬ ‫جانة‬
‫»أدى ذلك بسرعة مقترنآ‬
‫وأقامالبحارة الأسوار ف‬
‫« يجرب ه ويقالبقيرى وبكيرى ‪ :‬بلادى‬
‫بنشاطأسطوها التجارىإلىاز ديادحجمها ورخائها ‪.‬د‬
‫أواسط السودان جنوى غمرة تاد » وقد ظل‬
‫وقضت يحانة سبعة وثلاثين عاماً حفاىلة تشيه‬
‫الأورييون جهاونما مدة طويلة من الزمن إلى أن‬
‫الاستقلال كان بددها خلالها حلف ألبيرةالعربى»‬
‫قامأحدم » وهو ‪٠‬د‏يام » مصاعم © بزيارة‬
‫ثم ضمت عام ‪٠١‬ه‪199(.‬م)‏ إلى المجتمع‬
‫الجزء الشمالىمنهاعام‪4141‬م » وى ه مارس من‬
‫الأموى ‏‬
‫عام ‪1681‬م خرج بارث وعونز مبرنتو فوصل‬ ‫واحتفظت يحانةبرخائهافىالنصت الأولمن‬ ‫‪0‬‬
‫> وجمع فىرحلته‬ ‫إل ‪١‬م‏اسنيا» درمسطة‬
‫احجلرىعا(شر الميلادى) حتى جعل‬
‫القرن الرايع ال‬
‫هذه الى اثبت فى ؟‪ 7‬أغسطس من العام نفسه‬ ‫عبد الرحمن الثالث المرية سنة ‪441‬ه (ههم)‬
‫‪ 1‬معلومات تارعمية هامةعن يحرنى ‪ .‬ونىعام ‪01/4‬ام‬
‫قصبة الإقلم وتقذ تخطيطات مدنية هامة فيا‬
‫سار ناشتكال اموعدم مخاذاة تبر« شارى» حى‬
‫د الحكم الثافى ءوى‬
‫وقلتأهميةمجانة أكعثرهفى‬
‫«يينغننية» رومزيممنمذز ولكنه لميستطع أن ينقذ إلى‬ ‫القرن اللنامس المجرى (الحادى عششر الميلادى )‬
‫داخل البلاد لاضطراب الأجوال فها ‏‬
‫م تع أدكثرمنقريةوضيعة» علىحينأصبحت‬
‫ويمكتنا أن نتصيف إلتىقارير هَولاء الرحالة ماقام‬ ‫المريةقصبةجملكة من مالك ملوك الطوائف ‪-‬‬
‫به المستكشفون القادمون من إقلم الكتغو أمثال‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫ميستر مووزووة وجتتيل إزدريج 'الذى زار مسانيا‬ ‫() الكرئ ‪ :‬يبري ‪.‬دم عه مم >‬
‫عام‪1441/‬م ‪ .‬وقدقااملضباطوالموظفون الفرنسيون‬ ‫الآن ص ‪١4‬‏ ؛ الترجمة الفرنسية ص ‪)5( 851‬‬
‫مهم إدارةةأقالممحر‪ 0‬تشاد يإكمال‬ ‫الذين نيط‬ ‫الإدريسى ‪ :‬المن)ص ‪١٠٠7‬‏ ‪ ٠‬الترجمة الفرنسيةص‪,‬‬
‫وتصحيح هده التقاريرالا عام قلم اد‬ ‫‪- 444‬‬ ‫‪ :‬المعجم » ‪+١‬‏ ‪.‬ص‬ ‫يا(ق)وت‬
‫‪8‬‬
‫بمممستة ‪ :‬عل معد امك «متموتصوط‬ ‫(‪)5‬‬
‫وتضم النؤلة الرطنية الىأطلقعليهامم يحرى‬ ‫نموي > ‪1‬ص‪ )5( 511/1‬امومعبوعط نيضرا ‪:‬‬
‫بعض حويلات أخزى تابعة لهاإلى جانب مجرى‬
‫' مسوضله ‪+‬اسسط » ص ‪ )3( 84 - 054‬الكاتب‬
‫بعينها » مثل إقلم؛بوفهوإقلم‪.‬كيردىعلىالضفة‬ ‫نفسه ‪ :‬مويق ع يوراء ج‪ 2 71‬ص‪"64‬‬
‫اعتى لبر شارى‪ .‬وهوء عت حى خط عرض‬
‫ب ومابعدها ‪ 0‬متعجمه ابه ه‪1161‬‬
‫‏‪٠١‬مالا » فلقلم‪ .‬د كلنه‪..‬مبرمهيرة‪ :‬بالقرب من‬
‫ث‬ ‫لهفق ملمسقم عمقمة؟© عدرلا‬
‫> تعم‪ : 60‬سمسله!‪1‬‬
‫حالرغزال وإقلم « دكاكريه؟ ومختماءط ا‬ ‫»نة ‪٠89١1‬‏ »‬
‫عةبزيم ررر » مدريد ‏ غزناطة س‬
‫افلىشرقه وإقلم شام م يدتبتهو‪ :‬بالقرب ينق‏‬
‫واداى ينتبلغ مسباحة يجريدنواتعيهوا دجاه‬ ‫عورقيده م[يرانكا وفمصتاة نتنمظ ‪٠ 1].‬‏‬
‫جرم‬ ‫ينف‬
‫التفصول ‪ .‬وهناك قصلان ‪ :‬فصل الأمطار ويستمر‬ ‫عام ‪ 091‬حوالى ‪٠٠00‬‏ ميل مريع وقد بلغت‬
‫عادة أربعة أشبر » وفصل الجفاف ويستمر غانية‬ ‫‏‪ ٠+‬ميلمريع قىأحدث الإحصاعات الىقام‬
‫أشبر » وعتد أحيانآًقيضر الرراعةضرراً بليغاً ‪.‬‬ ‫بهااللكووقل « لادك »ر ممويصة ( متمجسوط‬
‫م‪ 1‬عن ف عتمم ع‪ 4‬مسج © عدد أول‬
‫وبجرى بلاد خصبة نسبيآ إذ ااستثنينا الجفاف‬
‫الذى يطرأعليهاى بعض الأحيان < ويززع ‪.‬فا‬
‫غاص ‪.)49571‬‬ ‫‪9‬ة‪3‬‬
‫‪+‬ير‪1‬سن‬
‫ينا‬

‫السرغو والدخن ء وهماالغقاءالدائملآهلها» كما‬ ‫وبجرى عينها سبليبلغ ظاوللهثممنال إل‬


‫يزرع قبا الفول ونبات آخخر يقضله الأعالى سماه‬
‫الجنوب ‪٠91‬‏ ميلا » وعرضه منالشرقإلىالغرب‬
‫بارث‬
‫««‪.‬جوجوء ‪ +‬أماالأرزفيغبتف اىلمستتقعاتإبان‬ ‫‏‪ ٠٠١‬ميلا » ومساحته حوالى ثمانية آلاق ميل‬
‫فاصللأمطارء والقمح نإدرفىهذه البلاد و»يقول‬ ‫وهذاالسبلالذىيباغ ارتفاعه حوالى ألفقدميأخحذ‬
‫يارث إمنهح‪.‬تفظ به للسلطان م‬ ‫ف الانحدارتدرعياًتحالشمالالغرنىتجاهمحيرةتشاد»‬
‫والمراعى كثيرة تصلح لتزبية الماشية ‪ .‬أما‬ ‫أماجزؤؤهالشالىالشرقفيتتحدر نحوبحرالغزال ‏‬
‫من جهة الأشجار والشججرات قفها تمر الحند‬ ‫‪7‬‬ ‫لّاىأمنجرى‬ ‫ءه ح‬
‫اائ‬
‫والسبل مستو فايعلضمأجز‬
‫فيهيلتتكون منهاللستتقعات » وهناك يعضالرتفعات ‪-‬‬
‫واللوزوالقطن والنيلة وشجر الدهن ‪ .‬وتكثفالغايات‬
‫ْ‬ ‫كلما اتجهنا ناحية خط الاستواء ء‬ ‫امتفرقةحولهذهالبلاد‪ :‬ف ‪:‬ي الشيالثلال«تكوره»‬
‫والحيوانات كثيزة فى مجرى ‪ .‬قبا يعيش‬
‫ررى »‬ ‫دعم الىتفصلنيجرىعن ح«وضضنب‬
‫تسدع ولى‪.‬الشرق ترتفع جبال « غيرى ‪٠‬‏ جهرا‬
‫الفيل والزرافةوالفهدوالتيتلوقرسالنهرواللترتيت‬ ‫الى لاتعرت عبهاإلاالقليل‪ 2‬والجزء الأكثر من‬
‫والتمساح » وتتكاثر كل‬
‫ضهافعلاىف الأنهار أوى‬
‫اليايهفيضنحوحرة‪:‬تادبوساطةشهرشاوىالدى‬
‫جوارها ‪,.‬‬
‫محد يحرى إلى مسافة ‪١‬‏ ميلاوخرإرككك »‬
‫أما الحشرات‪-‬فعديدة‪.‬نخص بالذكر منها القل‬ ‫ويسميه بارث باتشيكام مبمزنزمسيم » أى تبر‬
‫العادى واليل الأبيض الذى هو مصدر خخبطر على‬ ‫أوراق الشجر » واهلووفاقع فرع من خمر‬
‫لخاصيل بل وعلى الإنسان‬ ‫شارى ينفصل عنهعنده ميلتو ؛ مورزيزج ويصب‬
‫وسكانمجرىالذين يبلخون مليوناونصت مليون‬ ‫قبه ثانية عتد ‪.‬كان ممسسجه‪ 2 8‬ويتراوح‬
‫اقساع تبرشارى بين ‪٠٠5‬‏ ء ‪0٠‬ه‏ ياودة ولتلك' ‪-‬‬
‫فى روايةيارث عوفليونآً فقط فى رواية ناشتكال» ‪7‬‬
‫آخذونق التقصان لأن الحروب المستمرة تمتك ‪*.‬‬ ‫أما اثبر الأنخيي‬ ‫قهو صالح للملاحة دواما ‏‬

‫يم ‪ .‬وقد قلو‪ .‬عددم كفاىد عم سلنة‪81:‬ام!‬


‫‪ 48000‬نشمة‬
‫فلا يصلحللملاحة لأنهضيقتماؤهالتباتات و وكلاة‪:‬‬
‫البرينتنتابهتغيراتكبيرةفىمنسويهتبعالاختلاف‬
‫اء ويذجب اللفتغتت كولونل *‬
‫إرنف‬ ‫يحرم‬
‫وكان البجارمة يعبدون الأوثان أول الآمر ثم‬ ‫لارجو إل أىن هلباالعددجب أننخفض إل ‪١‬‏ى ‪١٠ ٠‬م‏‬
‫اعتنقوا الإسلام منذثلاتمائة سنةعلى يد الفلية» غير‬ ‫قسمة مهم ‪٠00251‬‏ فتىجرى عيبا يأوىاقع لاره‬
‫ق‬
‫هم احتفظوا بالكثر من طقوسهم الووثثيةأ»‬ ‫إلى‪ ».4‬من النسمةللميل المربع‪+‬‬
‫الإسلام ينتشر بفضلهم ناحيةالجنوب حاملا ميادئٌ‬ ‫‪1‬؛إذم‬ ‫راعلاعور ‪ 3‬عاواد‬
‫الحضارة إلى تلك البلاد الى ديعيش أهلها على ‪٠‬‏‬ ‫ي‪+‬تألفونمن ‪2‬‬
‫الفطرة >‬
‫ئووما من اتختلاط‬
‫شمق‬
‫نوه‬
‫باجرمين ‪:‬‬
‫ا ‏‪١‬الب‬
‫ظهم من‬
‫وعلى الرغ من هذا كله فحإن‬ ‫‏‪ <١‬السكانالأصليين بالفاتئعين الأجانب ‏‬
‫الثقافة مازال ضثئيلا ‪ +‬ويقول يارث إنه ليس”‬ ‫الكتورئ ‪ :‬الذين استقروا باللوايات‬ ‫؟‪ '٠‬‏‬
‫بم من يعرف الكتابة ‪.+.‬والتين يذعبون‬ ‫فخىتلف البقاع >‬
‫م‬
‫| مهمإلىمكةللحج‪.‬ممحلممالذينيعرفون‬ ‫العرب ‪ :‬من أصيلة وسلمات وحرّام‬ ‫‪0:‬‬
‫واليجرميون أكثر‬ ‫‪,‬وأولاد موسى وشوه وهم متناثرون فى أنحاء البلاد‬
‫جرايم ‪ , 0‬قم أصحاب‬
‫مهارفةى الصناعةمن‬
‫و'يعيشون فىالقرى الى هى مقصورة علهم تقريباً ‪.‬‬
‫حرف متازون جالصباغين والتباجين » وأمرى‬ ‫‪ -‬الفلبة وجلهم من الرعاة ويكارون فى‬
‫البجرمين القن جلمم البلطان _«سبون» إلى‬ ‫الجتوب ‪.‬‬
‫واداى » هم الذين‪,.‬أحخلوا صناعة النسيج ى‬
‫هذه البلاد > وكانتٍ جادة‪,‬الرقيق فى أمم‬ ‫ه ل قبائلالسود الىتشمل قبيلةالكابرى‬
‫حرفة محترفها البجرمين‪ 253.‬نبليةالقرن التاسع‬ ‫على الضفة العهى لكوت وقبيلة سارة فى الحوض‬
‫عشرة ‪ :‬وليس ناكشك فى أنهذهالتجارة‬ ‫الأوسط لبر داركوى وقبيلة تتمبُوك عرميسصكة‬
‫وصعوبة المواصلات ين ‪.‬يجريى وبين إفريقية‬ ‫‪#‬ونيلم» وغمرسما ‪ .‬وكل هذه القبائل تتباين ى مقدار‬
‫إقها كل ذلك قد‬ ‫واستمراراه‬ ‫الثمالية‬ ‫قرابهاللبجارمة وإن كانتتتكلملغةعخالفةو»هم‬
‫ْ‬ ‫عاقتقدم البلاد‪.‬‬ ‫تجميعاًعباد أريان ‪:5‬‬
‫‪1‬‬

‫وكانت آم ‪.‬ملريئة “فى‪ *.‬هئ اقم بارث‬


‫هى حاضربها هاسائيا ‪ +‬وقك‪ .‬بنسته هذه المديتة‬

‫شمال حري كرتككك‪.‬وأبحيعاتبأستولةمميطهاسبج‬


‫ا ا‬ ‫أميال ‪ :‬ال‬
‫‪ 9‬هتكلمونلغتةعرف ‪١‬و‏ ماجثرمنا »ه وبقول‬
‫اي« كوكمع‬
‫تتعسدب إإلىلاللال‪.‬يىتكلمم ق‬
‫جر مى‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4711‬‬
‫بارث وتاشتكال عماد ثروته ‪ :‬وما زالوا إلى الآن‬ ‫‪00‬‬ ‫أحلها عقب غزوة «رباح »‏‬
‫المصدر الحقيى ها‬ ‫المرتبةيكثمان الى على الضقة اليسرى‬
‫وأنشئت دولة جرمى فى القرن العاشر المج‬ ‫وتبعد ‪ 05‬ميلاناحيةالغرب ‪.‬وعلى مسيرة ‪١61‬‏‬
‫الموافقق القرن السادس عشر‪' -‬الميلادق‪ :‬على بد‬ ‫اامقحرجايهفيحم اغري اله‬
‫مدينة وكوتكه ه البىترعرالروايات الوطنية أنها‪.‬‬
‫أتوا من الشرق »‬ ‫أولئك المغامرين‬
‫ورعا يكونون قد وقدوا من «قتترى » ‪ -‬وهزم‬ ‫منشأ الأسرة الحاكمة ‏‬
‫هؤلاء المغامرون ال و يلاله » ثم اندعجوا فهم‬ ‫وحكومة مجرمى ملكية مستبدة » السلطان‬
‫سلطاهم على‬ ‫بسط‬ ‫يوساطهم من‬ ‫وتمكنوا‬
‫‪-‬حاكمها المطلق ‏‪ ٠‬والأهاى يقدمون له فرائض‬
‫الفلية وعلى سجاعات العرب المستقرة فى هنا‬ ‫الاحترام التي تنطوى على_الذلة ‪.‬‏ وإذا مثلوا‬
‫الإقلم ‪ .‬وفرض الفاتعوت الحزية على هولاء‬ ‫ىََ حفرةة وبيب علهم أن يكونؤا حاسرى‬
‫حيعاً » ثم اعتتقوا ديهم وزعموا ‏ شأن معظم‬ ‫ء ولا‬ ‫الرعوس وأن يعفرواجباههم بالتراب‬
‫‪ 7‬أسسوا دولا بالسودان ‏ ألهمعرب وأنهم‬ ‫يسح بالحلوس على البسط إلا لغر قليل‬
‫قذموا امن لمن‬ ‫و'الملكة الوالدة والابن‬ ‫‪:‬‬
‫الأكير> هرل"نوخايضها"“م“ندزق أقربائه يتمتعان‬
‫وتقول الروايات الوطنية إن زعم لفاقمين!‬
‫و حوكتكهه هو _الذى أمسس مدينة مايا وغزا‬ ‫يالعتضقوة و‪+‬قسمل إتحدىعيتى“وكاللحذ‬
‫إلمه‬ ‫انقسمت‬ ‫الى‬ ‫المالك الصغيرة الآر‪3‬‬ ‫من إخوته الذركوو ييختصىب‪.‬حوا غير أهل‬
‫الأراضى الى يروما لبر باتشيكام » وزاد‬ ‫الحكم‪ - .‬وكبار رجال الدولةمن أبناء السقاح »‬
‫خلفالئه فى رقعة أملاكهم ناحيتى الشرق والحنوبه‪..‬‬ ‫أما الباق‪ ,‬فيختارون من بين العبيد ‪ -‬وأقوى‬
‫واعتنق أحده الإسلام وتسمى يعيد الله م وك‬ ‫مى عرلونتشاء أى رأس الحيش »‬
‫وجال الح‬
‫هذا الملك معاصراً لعبد الكريمموئسس سٍٍ‬ ‫وهناك موظفونٍ يتاط ‪ 3‬الإشراف عاللىغابات‬

‫واداى و>تقلب أربعونأميراً علعىرش بجر‬ ‫والمراعى وإدارة الأقايمالهامة ع‬

‫الفترة الى تبداً بنا الوقت وتنتهى بعهد عبد لقال‬ ‫ويتكون دخل السلطان من الغنرائب الى‬
‫وقو‬ ‫يىا ‏‬
‫اهنإل‬
‫الذى استقبل يارث فمى رسحلت‬ ‫مجبها ‪ 00‬السكانٍ السلمينٍ ومن الحزية الى‬
‫تفوة أمراءمجرمىفى القرتين السابع وعاشلرثاذ‬ ‫يفرضها علل القبائلالوثلية ل والمسلمون‬
‫عشر على حساب عباد الأوثات » ونمت ثرو‬ ‫يقسون لهالحبوب والماشيةوالمنسوجات القطنية »‬
‫بفضل‪ .‬تجارة الرقيق ‪+‬‬ ‫أما الوثنبون فيمدونه بالعبيد الذين كانوا ق عهدى‬
‫للف‬ ‫جرم‬
‫من أبناء عمموتاهس‪:‬تعاد هذا الأمير العرش ثانية‬ ‫وأعقب هذا الرخاء فترة اضمحلال ‪ .‬ودب‬ ‫ٌ‪1‬‬

‫عام ‪ 7881‬م ء وظل كر حى وفاته عام‬ ‫فجرمى من جراء النضال الذى شب بينبا‬
‫الحراب ت‬
‫‏‪ ١‬وين سابون سلطان واداى المتوق عام ‪ 00000‬م‬
‫ترك» صد‬
‫و ألقعلىعاتنخلفهه كو‬ ‫‪5‬م‬
‫‪':‬وتفصيل الأمر أن قائد جيش السلطات عبد الرحمن‬
‫غارات ذلك‏‪ ١‬العدو الحديد ر‬
‫وباح » الذى وطد‬
‫عولاه » ققتل السلطان وأسر كثيراً من‬ ‫ع‬
‫سلطانه فى يرنو وأصبح ‪ 3‬قادراً على تهديد‬
‫مين ‪ .‬ودب الحلاف عقب موته أيونلاده »‬
‫وكقلت‬
‫‪ .‬سلامة تجرمى فى‬ ‫رزلدت دسائس ‪.‬قائد ‪١‬‏الحيشن المسمى «رويلى»‬
‫الحالة سوعاً فعادت واداى إلى التدخل فى‬ ‫‪5‬‬
‫ودخلت تجرمى ى منطقة النفوذ الفرئسى‬
‫اع‪.‬تل عيان ربكثشمتنده أكبر‬
‫‪ :‬شنون يجورمى‬
‫القرضنيين‬ ‫المعاهدة الى أبرمت بين‬ ‫عقتضى‪7‬‬ ‫أبناء عبد الرحمن العرش آخر الأمر » غير أنه‬
‫والألمان فى ‪ 4‬من فبرآير عم مااع ‪2‬‬
‫اضطر إى أن يدين بالولاء لسلطان واداى‬
‫وقبلكورنكك من غيررد اهلأعثراك بالمهاية‬ ‫‪ .٠‬وأن يؤدى له الحرية‪, ‎‬‬
‫الفرنسية ووقع اتفاق ”ا ‪535‬الى"معالمستكشث‬
‫وة‬
‫ادت‬
‫عثدمعا‬
‫لنن‬
‫اةس‬
‫وهدأت الأحوال عد‬
‫الاتفاقحتق‬
‫جنتيل عامم لاقام ‪ +‬وآثار هذ ا‬
‫إل الظهور عقب وفاة سابون ‏ قهجم سلطان‬
‫رباحعى كورنكك فهاجه‪.‬ولا ليمستطعمكوت ًكن‬
‫دفع هذا الحجوم عمد إلى‪ ,‬مسانيا وأشعل قبا‬
‫و‪+‬اداى وحليفه شيخ برنو على نجرمى وأطلقا‬
‫فااليتدخريب » غير عأينّان استطاع أبنيت‬
‫الثار بنفسه ‪ :‬وهزم برتونيه بيمرررمييرع الذى‬
‫وان مان هذا حاكا مقتدرا‬
‫‏‪ ١‬أنامجيعأعدائه ‪ .‬ك‬
‫«باو " مصطييضط" ىلا‪1‬‬
‫أرسل لنجدته وذبح غند تك‬
‫لأابرىديناً ولاقانوناً » يسلب أصدقاءه واعداءه‬
‫ميونلية عام ‪ 581‬م م ولكن قات القائد‬
‫عل اىمواوءلا جم‬
‫عن الزواج بآخته ‪.‬‬
‫رد عند‬ ‫«لامى؟ رومز تمكنت منمرّعة‬
‫«كسورى» فى ‪ 71‬أمن'أبريعلاٌم‪75681‬م ع‬ ‫أم ابنعبدالقادرفقد حاول أن يعيش فى‬
‫وبذلك عادت السكيئة إلى هذه الأبللادمالكثىت‪:‬ها‬ ‫وقصر همه على دن‬ ‫م مع جيرانه هؤلاء ‏ ‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫الخروب ‪.‬‬ ‫‪ .‬إلا أن أهل واداى‬ ‫كرات عل القبائل الثنية‬


‫ودخلت مجرمىفىتطاق اقلمتقَادالخرى »‬ ‫نيا إلى مالف عهدهي فغزوا مجرمى ثانية‬
‫وقام بإداربا وطنيون نحت إشراف السلطات‬ ‫‪ 58/0141‬م) فعىهد أبىسكين وفتحوا‬
‫ند ‪.‬‬
‫ارليفه ”مبع‬ ‫أوطردوا أيا بسكت وأقاموا مكانه واحد‬
‫يجري‬ ‫هذ‬
‫إقلم مسائيا » أما الأقالم التابعة الأخرى قتّد‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ضمت إل إقلمبوسو أو إقلمملقى ‪.‬‬ ‫> جب" ع قصل ل‬ ‫ةمج‬ ‫‏(‪ )0١‬شط‬
‫والأقالم الى كانت تحمل يومآ الاسمتجرمى‬ ‫ب ‪ )1( 81‬لووناطعهة ‪« :‬ماسك فس عقامك ©‬
‫كانت سبلا فسيح الحنيات ارتفاعه ‪١٠٠١٠‬‏ قدم »‬ ‫م مءجلد لا» ص ‪14 474‬لا‬ ‫‪1‬‬
‫‪8‬نة‬
‫‪1‬ن س‬
‫يرا‬
‫تحيرة تشاد ‏‪ ٠‬وإثماتقطع‬ ‫ينحدر برفق بعيدا صوب‬
‫(؟) اناس© مثآ بأملها! مل مشضرس عل عست ه‪“ 1‬‬
‫امتداد التربة الرسوبية كثبان قاحلة »‬ ‫مستوى‬ ‫‪:‬حلة إلى‬
‫(‪ )4‬شيخ وتونسى ر‬ ‫‪0‬ة‪1‬‬
‫‪1‬يس‪9‬سن‬
‫بار‬
‫عقاطعة دكاكيرة صخؤور‬ ‫كا تقطعه فاىلشرق‬ ‫(م‪6‬‬ ‫واداى » ترحمة رميخص ج ه ء ‪"+‬‬

‫“قائمة برأمها ‪ .‬وهذه الأقالمتقحعلى أطراف‬ ‫عتسانتصآ عل عمجمممظا ‪ :‬ساسم ها جد عتتمضلة >‬

‫منطقى الساحل واليطائح السودانية ‪ .‬وتنقسم السنة‬ ‫م » ص “الا وما بعدها (‪)50‬‬ ‫‪8‬ة‪8‬‬
‫هيس‪1‬سن‬
‫يار‬
‫عدم(‬ ‫‪ 81‬كابمهة كمفسره‬ ‫«مزعة‬ ‫لمعه له ‪2‬‬
‫موسمين ‪ :‬موسم الحفاف وهو بارد فالىشتاء‬
‫عه غاتممة) سك علاءاس‬ ‫م‪ 1‬عل ‪١‬سق‏وتدتترفاءط‪-‬‬
‫حار جدآً فى الربيع والريف > والموسم الآخر‬
‫» ص ‪١111‬‏‬ ‫امل‪11‬و‪50‬ث‪.‬ا؟ئق‬
‫‪.‬عا‬
‫منمسمكر »‪.‬‬
‫هوموسمالصيف وهو حار رطب ‪٠‬‏ ويدور معدل‬
‫عنلمميسملة‬ ‫‪:‬ممصن‬ ‫ج)م‬
‫وما بعدها (‪/‬‬
‫سقوط المطر حول ‪7‬م‪١٠‬ل‏يمتر ‪ 8(1‬بوصة )‬ ‫مستعمةزرر ‪ 4‬اخخلة‪.‬السليق ‪.‬ة؟ الوثائق ص ‪٠٠‬م‏‪١‬‏‬
‫شارى هاولبر الوحيد‬ ‫ر‬
‫ويدب‪+‬‬
‫ولكن البخر شد‬
‫وما بعدها »‪ .‬بص ‪:٠6‬‏ ‪.‬ومابجدها (‪ )4‬بطامدظ ‪:‬‬
‫الدائم» أمالبرانالآخران » (وهماخرأركوك‬
‫صامفمممة تزهبابلج عمسؤابمظ فس سلسم‬
‫وبحر تره)فلايجريانإلامنشبرأغسطس إلىشهر‬ ‫ماملسماة] > را عاسنة ‪4541 3541‬م‬
‫اسار م‬
‫إلى دعقم ععديما هاعه ‪#‬تتمسممع عه أمحظة‬
‫ويقوم اقنصاد بجرمى على الزراعة وتريية‬ ‫عام شهدة © واريس سنة‪1 4‬ك‬

‫(ن”‬ ‫خي‬ ‫دن‪.‬‬


‫الماشية » والمحصول الأأكير هاواللدخ‬ ‫‪: 1‬‬ ‫"اشميوية‬
‫الديبى والآذرة النيلية) الذى هو قوام غذائهم ‪+.‬‬ ‫‪+‬حرى ‪ :‬اسمدولة زنجيةمسلمة فىالقرن‬
‫ب‬
‫والأئرة الىتزرع حول الواحات محصول مكمل ‪:‬‬ ‫للضفة المنى لبر‬
‫ا‬ ‫انقامس عر ”‪8‬‬
‫‪7‬‬
‫ق الفئرات الى تتخلل محصول الدخن ‪ .‬ويزيع‪:‬‬ ‫شار جنؤترقادرة تشاد» وكانت قصيَا‬
‫علاوةعلىذلك البسلةوالمانيوق والويكه والسمسم‬ ‫ق عهد باركتلانه" رنيلك أمسانيا » وكانت‬
‫ءقد أدخلت زراءة‬
‫ويزيع أيضاًالفول السوداق و‬ ‫قورف فلناخرى ‪ /‬بعض الأقال املتابعة؛ وتقوم‬
‫القظن 'فى الخزء اللحنؤنى الششرق مجنرمى على لرليل‬ ‫شيالا » وخطى طول‬ ‫‪1‬‬
‫‪.‬المراعئ» وإنكانت متوسطة الحودة‪:‬‬
‫بشرارى و‬ ‫ها ‪8‬ل" أشرهان‪#‬أوهقا الاسمالتارعغى يلساتعمل‬
‫فإنها تجعل تربية الماشية والأغتام والماعز بمكنة‬ ‫بعد رسميا اليوم » ولميبق قيد الوجود إلا‬
‫يفف‬ ‫يرمى‬

‫«برتو» ) هددكورتكك فوضع هذا نفسه تحت‬ ‫والسكان عناصر متباينة اكلتلباين » زفنوج‬
‫ا‬
‫(لبجر‬
‫الخياية الفرنسية ( ‪148١‬‏ ) ء وأدى هقا أول‬ ‫ميين اليرتويين والسارة والماسا ) إلىعرب‬
‫الأمر إلى انتقام رباح انتقاماًفظيعآًمنجرمى اء‬ ‫وأولادموسى)والقلاى والقلاى‬ ‫(اليسّقوالدكاكرية‬
‫وهنالك هررم رياح وقتل عكنودسّرى فى ‪١7‬‏‬ ‫بورورو © وقد بلغ جموع عدذسكان جرم‬
‫ال‬
‫أبريل سنة ‪١٠61‬‏ أثناء الحملة الى شتتها الإدارة‬ ‫نسمة ععدل ‪5‬ر‪"5‬‬ ‫‪٠٠‬هرءلا‏‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5891‬‬ ‫سنة‬

‫القرنسية آتخر الأمر لبدئة الأمور ‪ +‬واحتفظ‬ ‫‏‪ ١‬الميل الواحد ‪.‬‬

‫بالسلطان تغطيةللظاهر » ولكن سلطته قصرت على‬


‫مقاطعة سانيا د وكانت مسانيا العاصمة » مدينة‬ ‫ويعيش‪.‬الرنوج المستقرون ( فياعد االماسًا وهم‬
‫رعاة ماشية) على زراعة المحاصيل وجمع الآقوات‬
‫مهمة ى زمنبارثتحيطمهاأسوارخخيطهاسبعة‬
‫أميال > وقد دمرجزء منهذهالمدينة سنة‪/+‬الم‪1‬‬ ‫والصيد ‪ -‬ويقطن‪:‬الفل البنوحى“لكوونوحيرة‬
‫تشاد » كبا يظعن القلانى البورورو حرّى ناحيى‬
‫ثهمجرت أيام غزوة رباج < وأعيد بنلتها إلى‬
‫الحنوب الغربى مسافة ‪١٠‬‏ كيلو مثرآ ( ‪ +‬؟‪١‬‏‬ ‫أ ومسورو ‪ +‬أما العرب شبه القبيدتىتقلون بين‬
‫قراهم‬
‫» حيث يزرعوت الأرضفىالفصل الممطر»‬
‫وبينضمقافنهرشارىحيثيلجأونف تىبايفصل‬
‫ميلا) ‪ 2‬ومعذلكفهىلاتعدو ‪.‬قريةكبيرة عدد‬
‫مكانها ‪١٠1‬‏ تسمة ‪٠‬‏ والحق إن جميع الإقلم‬
‫الحقاف ‪* .‬‏‬
‫يقوم بعيداً عن التبأرات الرئيسية للتجارة ‏ ولا‬
‫حمل من الإتتاج الى » وهو الفول السوداق‬ ‫وقد دخل هؤلاء الأقزام فى الإسلام منذ‬
‫إل أسواق مشكر ويكورو‬ ‫والزبد والخلود‬ ‫ثلائمائةوحمسن يعاماًمتأثرينببعوث التجار القلاق‬
‫وفورت لامىإلانسبةضئيلةأل "‬ ‫عد الاماسسًا والساره الذين ظلوأيوثمتواق‬
‫والموسانقيا‬
‫محيويةالمادة علىأن الإسلام لميتغلخل فى نفوس‬
‫المصادر‪: .‬‬
‫علاوة علىماذكرقبلاان رظ(‪)١‬‏لمتمامه)‪:©2‬‬
‫هؤلاءالأقوام‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬وكاتت حالةدولةجرمىالىأنشئتف اقلقرن‬
‫(]) سبرعصة ‪.‬لم‪ 5 - 0‬از‬ ‫لدمى‬
‫عف‬‫عاسة‬
‫سم‬
‫خنخاء ق أوق‬
‫لررةم‬
‫‪ .‬السادس عشر علىدرجة كابي‬
‫ممع مسلمط ‪١‬‏‬
‫مله‪ 71‬عط «مقمو‪0‬ية ف‬
‫عدد أولينايرسنة‪ 00 041+.‬تمص ع‪1‬‬ ‫‪ .‬الأمراء عل أنهابدأت فى الاضمحلال ق بذاية‬
‫‪ 0000‬عل عنملو ء بأريستاتسى سنة**‪)8( 841‬‬ ‫القرن التاسع عشرتتيجةالحروب الى نشيت ينها‬
‫دمدينعم سآ‪:‬مسساحدلة ملمملةعلمتسجمة ‪.‬‬ ‫‪.‬وين واداى‪ ..‬وق سنة ‪٠/1841‬‏ استولى سلطان واحاى‬
‫الطبعة الرابعة »>ص تام‬ ‫ول‪.‬ق‬
‫على مسانيا وطرد السلا آنا مك‪:‬تنن‪.‬‬
‫[ايو راى رمهدميت ‪1 8.‬‬
‫خورفيد ك‬ ‫”كورنكث أباسكين » إلا أن رباج ‪(.‬انظر “مادة‬
‫لسن‬
‫(‪884‬م ) والعودة إلىالعاصمة » و سرعان ماوصلا‬
‫ويجك » أمرالآمراء ‪ :‬كان تجكرمنالمالنك‬
‫إلىاتفاق سلمى أخف ابنرائقعقتضاه حكم حران‬
‫الأتراك الحصيان ء اتصل أول الآمر عرداويج بن‬
‫والرها وقنسرين ونواحى الفرات الأعلى والخصون‬
‫زيار أجسيرلان (كيلان ) ثمهجره لأنه احتقر‬
‫الىعلىالتخوم < وبذلكلميبقأماميجكم سوى‬
‫أبناء جلت د وفى عام ‪"#‬اه (‪01‬هم) قتل‬
‫جًمة‬
‫اشا‬
‫مدىه جي‬
‫ببنُوىَيه < وهنا أرسل اللبري‬
‫السوس » قيلسمتطع معز الدولة اليومبى الدقاع‬ ‫مرداويج » وكات يك على رأس الذين قتلوة‬
‫قفرخشيةالانتقاموقصد الكليغةفنصبهأميرالأمراء‬
‫عنهافتقدم أخوه ركن الدولة لمساعدته وسارنحو‬
‫محمد بنرائققائداًللفرقالتابعة له‪.‬ولذلك لقب‬
‫واسط واحتل شطراً من المدينة « ووصل يجكم‬
‫عوافم هلا"اه ( ‪ 584‬لالاكم ) هرم‬
‫بالراتى ‪+‬‬
‫مجيشه فاضطر ركن الدولة إلى الانسحاب ‪ :‬وبا‬
‫لىك»ن‬
‫وريد‬
‫مرتين جيش الثائر أنىعبد الله الب‬
‫كانيكموالبريدىيضمانخطةمشتركةلنتجاح‬
‫الآاتكستعتدماطلبالبريدىالعونمنبنى‬
‫خأمر فالدس بغية الاتقرابدالسلطات‬
‫لبأبد‬
‫احر‬
‫ال‬
‫ويه » فقد أجبر نكم على الفرار وارتد إى‬
‫»توق الكليفة الرائيى يعد‬
‫عتنصبه و‬‫ءأخذ تال علىتتصيب نفسه أميرآ فصرف م‬ ‫واسط و‬
‫للأمراء د وكان الوزيرأبوعلى‪.‬بن مملة يعملعلى ذلك بقليل » فخلفه المتى الثنبىلت يحكم ق‬
‫منصب أميرالآمراء» وأرسل هنا جيشآً حارية‬
‫إسقاط اين رائق فتفاوض مع جم » وبلغ ذلك‬
‫البريدى ء ولكنقائدههزمفرأىيجكمأن يقود‬
‫أمير الأمراء فرج بابن مقلة فى السجن وم يليث‬
‫‪.-‬الجيش بنفسه » وقبل أن يصل إلى ميدان القتال‬ ‫أن مات فيه ‪ .‬وعندئذ أراد ابن رائق أن ‪-‬‬
‫ع'د ذلكتأمد‬
‫وعةب د‬
‫كان البريدى قدهزم شرهز‬ ‫يتغلبعلىالبريدى خصمه القدم » ولكن يحكم‬
‫كان قدتغلب على البريدى واضطر هذا إلىأن ‏‪٠‬وجيز قاجأ جماعةمنالكردجكموقتلوهفىجب‬
‫‪/‬‬ ‫معنام ‪ ( 47‬أبريل ‪154‬م)‬
‫ينحاز إليه و»ذهبت كجلهود ابن رائق أدراج ‪,‬‬
‫ككفايته ‪:‬‬
‫وامتدح المؤرخون من المشارقة لجال‬ ‫ْ‬ ‫الرياح ‏ وق اذلىقعدة من عام ‪51‬لاه س(يتمير‬
‫شئون الخرب فحسب بللمواهيه فى نواحى ‏‬ ‫صمجة ونصيه الخليقة‬
‫اجك‬
‫عل ي‬
‫ا)لدخ‬
‫معنام ‪88:4‬‬
‫م‬ ‫الحياة الأأخرى ن‬ ‫أميراًللأمزاءمكانابنرائق» وكانت مهمتهالأولى‬
‫اللصادن ‪:‬‬ ‫أن يرغم الحمدانيين على الوفاء بوعودمٌ » ذلك‬
‫'‏ (‪ )١‬ابن الأثْ » طبعة تورشرغ » ‪ 8‬عي‬ ‫أنه رفضوا أداء الجزية » بيدأن مجمكملميكد‬
‫ص ‪8‬؟‪7‬؟ وبمعادها (؟) اين خخلدون ‪ :‬م‬ ‫يذهب إلىالموصل نخاوبة حسن الحمداق حى ظهر‬
‫اء ‪ :‬طنعةة‬
‫ف)دأب‬
‫اال(‪0‬‬
‫وده‬
‫ص‪ #7‬وما بع‬
‫جة ء ‪4‬‬ ‫ابن راتق'فجأة فى بغداد على رأس ألى مقاتل‬
‫بيه يوضع روانها زا عار‬ ‫‪/‬سانلعاامث‪.‬اه‬
‫معح‬ ‫لدح‬
‫صعق‬
‫للى‬
‫اكمإ‬
‫واضطر يح‬
‫مف‬ ‫مم‬
‫صارمة ضدالساجية ‪ +‬وى أوائل سنةهلاه ( نهاية‬ ‫ونام ‪ 4.‬ع‪ 6‬جا ءص ‪ "45‬وما بعدها(ه)‬
‫نوفير سنة ‪ ) 684‬كان ابنرائق قد شخص إل‬ ‫علتلقاة ‪ :‬اسمتفهزل ‪4‬سسبرصلا ين مسائا ‪>» [4‬‬

‫واسط صحبة الخليفة » واستطاع بمعونة محم أن‬ ‫‪ 1‬ج‪1١‬‏ ‪:‬ء‪+‬ص‪5‬هم‬

‫يتخلص منالحجرية الذين كانوا فى ركاب الكليفة»‬ ‫[سترشتن بسععهمةة ‪ 2 71.‬آ‬


‫ت‬
‫ثمعادمجكموابنرائقإل بىغدادحيثأقميجكم‬ ‫‪ +‬بتجمكمم » (أبوالمسين ) والأصحأنيقال‬
‫رئيس لشرطة ووااللياأً عقلاىلم الشرقية فىقبراير‬ ‫‪«:‬باجكام » و(هى كلمةإيرانيةاتتقلت إلىاللركية‬
‫أن يتفاهممع‬ ‫ق‬
‫ئبن‬
‫اا‬‫رتطع‬
‫ولم يس‬ ‫سنة لااهم ‏‬ ‫“أومعناها ذيل حصان أو ذيل ياك » انظر‬
‫البريدى الذىكان هدف إلىالاستيلاء علىالعراق‬ ‫ممتمد ع‪ 8‬ف ءا وج © سنة مكلك ‪+‬‬
‫قر‬
‫»وسمنتثم‬
‫الأدنىثم ل خل أميرالأمراء ا‬ ‫ل أمره‬
‫أتوفى‬
‫‪.‬ص ‪ : ) 781‬اسم أمير تركى كا‬
‫‪:‬ح أن ابن‬
‫حي‬‫صتال‬
‫الرأى على أن يشبر عليه الق‬ ‫‏‪ ١‬غلاماً فخدمة ماكان ‪٠‬‏ ثمخدممن بعد ديملياآخر‬
‫رائق ترلت ب اهلمزعةوليمتمكنمنمنعالبرينى‬ ‫فو مرداويج أمير جيلان وطيرستان والجبال ‪-‬‬
‫من دخول البصرة» إلاآنيمكأحرزنجاحآأكبرء‬ ‫نوا ضاق غلمان مرداويج عشاحتاته قتلوا مولاهم‬
‫حأنرهز نصرينمؤّرينعلىجنوداللريدى‬
‫ذألك‬ ‫أاضنة“الام‪5084‬م ) » وترأس علهم مجكموهرب‬
‫»ستولى‬
‫الذين كانوا يفوقون جنوده'عدداً يكثيروا‬ ‫دم خدماته للحسن بن هارون الوالى‬
‫وهمقء‬
‫‏‪ ١‬مع‬
‫‪:‬عابر للجبال الذى أقامهاميقنلة ‪٠‬‏ ثامتجه إلى‬
‫ال‬
‫عخولزىستان بأمرها واضطر الالرليدىقإرلاىر ‪.‬‬
‫إلى البصرة ‪ +‬وهنالك استدعاه ابن رائق قاتضم‬ ‫بغداد متتظراً أن يمل قح يميشالخليفة‪ .‬على أن سو‬

‫ممكمإلىابنرائقى جبة البصرة حيث أوشك‬ ‫‪ 3‬رفض لغيرة حزس المتجترى > وهنتالك أللقه‬
‫الاثنان أن يقعا فى الأمر على أن العريدى كان‬ ‫‪ :‬م‪.‬خدمته وهأتوراكته ابن" رائق الذى كان وقتذالك‬
‫قد مضى إلى فارس ليستعين بعل" (عمادالدولة)‬ ‫واليآًعلىواسط والبصرة ء ومنثملقب يبجكر‬
‫الرائق ؛ وأصبح قائدًلعصبةمنالغلمانةوغيرهم‬
‫البوربى » فأتفذ علي" هذا أاء أحمد (معزالدوة»‬ ‫ارك والديلمالذينأقبلوامنالجبالتليبةلدعوته‬
‫‪+‬افقٍ يمك_نزولاعى طلب‬
‫ليستعيد خوزستان وو‬
‫ابن رائق‪ :‬‏ على أينب‪.‬ود إلا طلا األنسل‪.‬طة”‬ ‫وق نباية سنةأل‬
‫‪5‬اوها(ئل نوفير سنة‪)5719‬‬
‫الكاملة سوفتتحلهف‪.‬قمرهعليا‪ :‬وم 'ع ذلك‬ ‫‪.‬الخليفة” الراضئ ابن” رائق أمبرا‪ .‬للأمراء »‬
‫ققد انقلب الظواضطز إيلا‪.‬لتقهقر أمام البؤهى‬ ‫'ممكم كبير نوابه فى نضْاله كرس الخليفة‬
‫نضىإل‬
‫أمابن راق بد‬ ‫والعودةإلىواسط‬ ‫«الإنظاغيين وم الساجية والحجرية » ؤلوالى‬

‫أ"( خؤزستان ) الطمؤح أ عبدااللبهريدى‪.‬‬


‫البغن" رائق بغدأدحتبيدتأخ تداير‬
‫كر‬ ‫‪0‬‬
‫بأمر اللوصل الحمداق حسن بن عيد الله الذى‬ ‫ويق يمكم ى واسط دون أن محاول أن يسترد‬
‫كات لايئدى التزاماته المالية ‪ -‬وق أوائل سنة‬ ‫ائق ‪.‬‬
‫خوزستان منالبويبى تزولا على رغبة اربن‬
‫سا)ر يجكم مع‬ ‫"اه ( أكتوبر‪ -‬نوفيرسنة‪8‬‬
‫ومنوقنهاأصيحت فكرة كم أن ينتقض على‬
‫الخليفة لقتاله ودخل الموصل بعدأن حطم مقاومة‬
‫ين رائقوتحلمحل ‪.‬ه وكانقطور الآمور أققدلق‬
‫ةذ»هولكته لميستطعأن يأمسر‬
‫الاحملدامنىدأيسفنله‬
‫دى ‪ .‬وأراد‬
‫بشيركايمع‬
‫لى و‬
‫اراض‬
‫بال ابن رائق فت‬
‫حسنآ» فقدفإرلالجزيرة وراحيكميعقله”‬ ‫جم أن يتترع الريدى من ابن رائق ويضمن‬
‫بلاطائل ‪ +‬وكان جنود يحكم يناوشون بلاانقطاع‬
‫تأريده » فوعده بأنه مإان يصبحمسيطراً علىقصبة‬
‫فىالموصل < وكما كان ابن رائق يستغل هذه‬ ‫البلاد حى يعطيه ولاية واسط الى كان البريدى‬
‫الظروف ليحدث قتنة مفاجئة ى بغداد ء كان‬
‫قبيلذلكقدحاول يأسنتردها بالقوة منيحكمم‬
‫يحكميتفاوض مع الأمعرالحمداق وكذلك مع اين‬
‫وعمّد الاثنان الاتفاق على ذلك ‪ :‬ثم إن الوزير‬
‫رائق ‪ +‬وعقد معاهدة ى نباية سنة ‪8414‬م مع‬ ‫السابق ابن مقلة أراد"أن يتلتنقمفسه منابنرائق‬
‫الحمداى الذى أبدى استعداده أن يئدى مبلغآ‬
‫الذى كانقداستصبفىممتلكاته » فأخذيراسليجكم‬
‫أوليآً منالمالباعتباره جزعاً من الجزية < واتفق ابن‬ ‫تمرام ورشحه للخليفة الراضى‬‫ويشجعه ععل “‬
‫يادنواأنل تعويضاآ عنذلك أ‬ ‫ك بغد‬ ‫يقرأن‬ ‫رائ‬ ‫ضى بآراء ابن مقّلة‬ ‫اأخل‬
‫ر‪:‬و‬
‫لائق‬
‫اخ ر‬
‫خلفا لاب‬
‫الولاية على طريق الفرات» وديار مضرء وجند ؟‬ ‫وشجعيحكم"فىا"لشر”‪ 6‬كمايتبينمنخيررواه‬

‫المؤرخ الصو "وكان موضع‪ :‬ثنة الخليفة وححكم قنسرين » والعواصم ( انظرهذ اهلمادة) < وترك ابن '‪:‬‬
‫رائق بغداد ىق ‪ 87‬يناير سنة ‪4‬لالوم » وعاد *‬
‫ب الترجمة » ص ‪١1) - 64‬‏‬ ‫عع‬
‫رص ‪84‬‬
‫الخليفة ويحكم إلى قصبة البلاد فى أوائل فبراير”‬ ‫ولوأنه زغم ذلك“قدعنم“أبن مقلة لابن رائق م‬
‫سنة ‪9‬و‪8‬‬
‫وكان يكم"قدسار جندة إلى يعداد محجة أنه قدم‬
‫وهنالك كانلابدلبجكم أن يتجنب خطر ‪+‬‬ ‫المطالبة بأعطيات الُجتود » وف ذىالقعدة منسنة‬
‫الأسفل» ل‪:‬س>مج‬
‫بيوب‬ ‫البومبين الذذين بسطوا سلطانهم عالىعراق‬ ‫(تمين بنتة‪)" 814‬دحل بغداد بالرغم من‬
‫‪1‬م سي‬
‫جهود ابن رائق‪:‬الذى حاول "أن يوقفه عند نهر‬
‫' وقد أدى ذلك إلى تفاهم أوثق » وإن كان عايرا»‪.‬‬
‫بييجنكم والبريدى ‪ :‬ومنحالبريدى ولاية واسطاوقام!‬ ‫دياك بطملّهيميلهقتلة اللهروان وتدمير الجر م‬
‫محملة فاجحةعلى البومبين ى خوزستان » ثم‬ ‫وببما كان‪.‬اين رائق فىنغدادٍيجاول التجاة بالركون‬
‫علىمنصب الوزيرويق قى واسط ء وإننما كانعارمن؟‬
‫إلى أذيال الفواد‪ .‬إذا‪:‬بانمليفة يعين من فوره يكم‬
‫أمبرآللأموله إن ‪+‬‬
‫سلطاته فى‪.‬بغدادنائب عنه‪ +‬وق سنة ‪/.‬ا‪"6‬اه (ؤامم‬
‫‪ 540‬تروج يحكي منإحدىبتاتهد ول يعن‬ ‫وكان“لاب بيجم أميرالأمراء أن يصطدم‬
‫لفن‬ ‫‪:‬‬ ‫عم‬
‫أيه على الرجوع ولكته لق ى وجوعه‪.‬وهو‬ ‫الأميرالبومبى عن أطماعه وحصل عل تأييدأخ‬
‫يصطاد عصابة منقطاع الطرق الأكراد اشتيك‬ ‫آخر من إخوته هو حسن (ركن الدولة) أمير‬
‫دنى‬
‫رمح م‬
‫كة ر‬
‫ماعهلاققتال ‪ ,‬وقدتلق طعن‬ ‫الجبالك ‏ وسار حسن هذايجتدهإلىواسط وأقام‬
‫‪4‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪7‬ب س‬
‫رج‬ ‫لاى‏‬
‫‪١‬وق‬
‫وت‬ ‫الهلمخنلف‬
‫نا‬ ‫لبرة قبالة المديئة»‬ ‫'معسكراً على الضقة الي‬
‫دسرىجلن‬
‫‪١‬‏‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬ة)‬
‫‪4‬سن‬
‫‪4‬يل‬
‫(‪١‬؟‏ أبر‬ ‫ول أونه اضطرإ اللتقهقرحينأعلندخوليجكم‬
‫ايللوليقة ‪ .‬ومعذلكفإن الجيش الذسيره يكم‬
‫وكاتيحكاملمملوكالتركىقدتلقتدرييهعلى‬
‫يدى ماكات » وكان يدينبالفضل دائمآفنا المعلم>‬ ‫إلى حسنفى الجبالقدنزلتبهالخزعة ‪.‬‬
‫إكانيترددقىالتحدث‬
‫وكانيحكميعرفالعربيةو ن‬ ‫عاللىأونقت لميطلعلىالقراضى بن يكم‬
‫'لبريدىء إددَب الشقاقبنهما‪ :‬دلكآنالبريدىلم هاخشيةالوقوعفىالخطأ» ونذلك كانيستخدم‬
‫وا‬
‫ترجماتا ج علىأنهكانحترماًبن رجال الأدب »‬ ‫‪.‬يكن مخى عزمهعلىنوالمنصب « أميرالأمراء »‬
‫ويسر بصحية رجال ‪.‬من أمثال ‪.‬الصولى والطبيب‬ ‫‪":‬كما كات حريصاً كل الخرص على عدم تأبيد‬
‫سنان بنثابتالى ترك ثناعتهذكريات لاتقدر‬ ‫‪..‬الحملةال أىتفذهايمكمإل اىلجبا ‪+‬ل وف نبايسةبنة‬
‫بثمنء وقدأبترىعليممكم معاشات سخية‪..‬وكان‬ ‫‪41:‬م (أغسطس سنة ‪ )44+‬أزاحه يكم عن‬
‫يجكممولعآ بالسلطان مآللمال » لذلكلميكن‬ ‫‪“:‬منصب الوزير وصممعلى أن ينفذ حملة على واسطاء‬
‫يتردد فى الالتجاء إل اللديعة والحيلة والإفساد‬ ‫مالزمنقلقآبسببمسلك البرييى»‬
‫'ؤظليحكممدة ن‬
‫والتعذيب لبلوغ أغراضه ‪ +‬وكان فى ابلعأحيان‬ ‫وتخى ى يولية‪.‬عن الخطة الى كان قد دبرها‬
‫قاسياً» وإنكانت شجاعته تفوقم الليالك» وكان‬ ‫لقتال الأميرالبوبى ق الجبال‪.‬وعاد إلىبغداد ‏‬
‫ىلقهمنابنرائقم ومنثم‬
‫أكثر استقامةف خ‬ ‫سط ودخل المدينة الى هجرها‬ ‫الى‬
‫ورإ‬
‫وهنالك سا‬
‫كثره الكليفة الراضى علىابرناثت‪ +‬وركانحقياعخير‬ ‫الويدى ‪ -‬وظل يحكم هناك حى أحركته المنية ‪.‬‬
‫رعاياه واسّال قلوبب أهل‪.‬واسط‪..‬ء ولوأن أهل‬ ‫بوكانهناك عندما توق الحليفة الراضى ى ديع‬
‫بغدادكانواأقلتقديراًله‪.‬منهؤلاء ‪,.‬‏ ‪.‬‬ ‫الأولسنة‪ ( 410‬ديسمرسنة‪ - )04‬وقدثيته‬
‫سىط‪.‬ق‬
‫اف‬‫وة»‬
‫‪.‬ياف‬
‫وقد أقامجم'وذار ‪.‬ض‬ ‫ول‬
‫ر‪.‬ي‬
‫ب»‬ ‫الحليفة'المتىفى منصب « أميرالأ‬
‫أغراء‬
‫وقت نزل هاالقحط كما أقاممُمتشق فى بغداد» ‪,‬‬ ‫نوابه‬ ‫ل‬
‫ولى‬
‫سلا ع‬
‫إسنة‪ 154‬تركيحكمواسط نزو‬
‫وأعطى القرامطة‪ :‬فبالغ ‪-‬كدزة'‪.‬ثن‪ :‬لمال' لإصلاس ‪٠‬‏‬ ‫كانوا يققاوتالوتنالبريدى فىإقلمالمذار‬
‫الحجر الأسود فى مكة‪ ».‬فميأنثهق بطأتيجةد‏وأم ‪٠‬‏ر‬ ‫فىشرق وانبط ء وكانوا قدأصييوا بتكسة‪.‬‬
‫بإعادةبناءمسجدبرا تزولاعلى للج‬ ‫نية أيمذكيلحق مهم »ولكنه ما إنبل بغاذ'يين‬
‫وجاءته الأنباءيأنالبريدى قدهزم _ واستقز‬
‫رر‪ ..‬وميلن‪:‬يان‬
‫دأم‬
‫تحبمري‬
‫قد‬‫واكألنم‬
‫بجكم ‏ البجل‬ ‫قن‬
‫فسه ]فا ‪ 6173‬؟‬ ‫‪ 11.‬جمعة مط قال [ه مم‪1‬‬ ‫دمعو‬ ‫الإيراتية وهو محتفظ بسنة إحياء الأعياد الإيرانية‬
‫العددتو‪18 .0‬‬ ‫(©ه‪)١٠‬‏‬ ‫‪879١1‬‏‬ ‫كميردج سئة‬ ‫مثل سذق والنوروز ‪ :‬أمعان السكة الى ضربت‬
‫ملشسفهها! عمل متاكمسك ها عل ممسامطك‪٠ 1‬‏ © ‪١4‬‬ ‫على صورته فانظر المسعودى (مروج الذهب ء‬
‫‪ )51( ١74‬حسن إيراهم حسن ‪::‬‬ ‫ص ‪١5١4‬‏‬ ‫>‬ ‫ص‪١1‬‏‬
‫‪7‬ء"‪5‬‬
‫ج)لم‬
‫تاريخ الإسلام ء» ج” ء القاهرة ‪5‬ص‪2» 45565‬‬
‫المصادر ‪+‬‬
‫‪.‬‬ ‫لاء ‪8‬ع‬
‫)‪ (١‬المسعودى ‪ :‬مروج الذهب » ج‪» ‎28‬‬
‫[ثان ‏ يمك كد ]‬
‫عورقد كا‬ ‫"امع وج ‪5‬ش ء ص‪‎‬‬ ‫مما"‬
‫و‬ ‫‪ ١57‬ا» ‪١‬‬ ‫ص‪‎‬‬
‫‪) ١#‬ا‪1‬ل(صولى ‪ :‬أخبار الراضى والمتى‪:» ‎‬‬
‫‪ +‬والبجلى »امسن بعنلى بوَنرستئذ‪:‬‬ ‫جمة كاتار » ق مجلدين‬ ‫تسر‪.‬‬‫لفهر‬
‫انظر ال‬
‫مؤسس فرقة البجلية الموجودة بين البدبر ف ‪,‬‬ ‫سنة ‪)( 5441-0691‬مسكويه ‪ :‬تخارب الأمم »‬
‫مراكش ‪ .‬وذكر البكرى أن البجلى ابتدأ حياته‬ ‫صلا‏‬ ‫»‪8‬‬‫ياوث » ب ‪١‬‏ ‪١‬‬ ‫لوم‬‫ووز‬‫كندر‬
‫رعةأ‬
‫طب‬
‫‪- 2‬‬ ‫؛ لكلاع مز‬ ‫زهبثا‬
‫زوجع نلوم‬
‫تلكقبل وصول أنىعبداللهالشيعى ( انظرهذه‬ ‫لمم‬
‫فلا ع اللا‬ ‫ابم كلام ع ولا اع الا"‬
‫للادة ) إلى إفريقية ق(بل ع‪٠‬ا‪8‬مم‏ ‪91 -‬ؤهم) ‪-‬‬
‫لذن ع لوسر لوس كوم لوس لوا‬
‫وكان البجل من أهل تَقئْطة » والتف حوله أتباع‬
‫مدق ع ‪١34‬‏ ‪ 614-514‬ءل!‪:1‬ة‪5١ -‬ذقء‏‬
‫ماس ج أمامذهبه فهو شبيه عذهب‪.‬‬
‫كثيرون عنبى‬ ‫‪١١‬‏ (‪ )4‬التتوختى ‪:‬الفرج بعد‬ ‫ج ؟ ء ص ‪4‬‬
‫‪ .‬الروافض » إلا أنه يقول إن الإمامة لاتكون إلا فى‬ ‫ل ه) أبن‬ ‫‪681١‬‏‬ ‫"(‬ ‫ص‪15‬‬
‫ءا‬ ‫الشدة » ج‪1‬‬
‫ناسللحسن ه وهذا ميذاكره البكرى واين حزم‬ ‫(بعة القاهرة سنة‬
‫الأثر ‪:‬جم » ص ‪ 017‬ط‬
‫(بعة ددغويه‬
‫وهو يناقض مذاكره اين حوقل ط‬
‫قيم‪ 1‬ألما >جل ءا )ص‪71١1‬‏‬ ‫امت‬
‫ص ‪ )85‬التى يذكد أن البجلى كان موسوى بج‬
‫() ياقوت ء جا ء ص ‪7780‬ب جلاء ص ‪81114‬‬
‫المذهب أعى‪ .‬أنه كان يقول بإمامة موسى بن جضرن‪:‬‬ ‫‪.‬بج‪ » 4‬ض ‪(. 458‬ل)اين خلدون ‪ :‬الععر » ‪» 5+‬‬

‫دبجليؤخ‬
‫اعال‬
‫دارب عبداللبنه ياسينفيب‬
‫‪ .‬وق ح‬
‫املننحسيلن ‏‬ ‫ص‪ 714-‬ويعملانها (‪ )8‬أب اولقداء» طبعةمتده‪2‬‬
‫ج ‪ 7‬و ص ‪٠‬غ‏ وماتعدها (‪ )4‬أبو المحاسن ‪:‬‬
‫وقضى علهم ‪: .‬‬
‫النجومالزاهرة » طبعةالقاهرةة ج "‪8‬ه ص‪151‬‬
‫المصادر ‪+‬‬ ‫الاو ع ود )ا‬ ‫على‬ ‫عو‬
‫‪ )( .‬ابن حزم ‪:‬والاملللتحل » ج ؟ »‬ ‫وعمصقعك < خ عه«‪ 0‬لك عضمقة كماسد متمحكة “‬
‫م‪ 1‬‏(‪ )١‬البكرى ‪ :‬كتاب المسالك والمما‬ ‫هها (‪ )11‬بهل ‪ :‬نمز‬ ‫‪81‬‬ ‫“‪5‬ص‪4‬ل‬
‫)‪(5١‬‏ عالعمالة ‪ :‬سمامن »‪2‬‬ ‫‪"4‬‬ ‫ب ؟ » ص‬
‫ع » ‪+١‬‏ > صرلككه (‪)11‬‬ ‫سم‬
‫اه نك‬
‫افد‬
‫كة ‪ :‬ممستتسص ‪5 - 61‬؟ والفهرس(‪)51‬‬
‫إرنرفا‬ ‫‪-‬جنور‬
‫مجمزى م‬

‫السجن آخر الأمر وصودرت ممتلكائه وقوض‬ ‫كَىم»أزوى ‪ :‬كانت فىأيام‬


‫بجمُر‬
‫‪ +‬وبَ‬
‫الللافة العباسية قرية فى شال شرق بغداد على‬
‫‪.‬‬ ‫فصرة‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫تنحيوة أميال) من يعقوياء‬


‫منا(‬
‫ثسخ‬
‫مسرة فر‬
‫جعاعسمن وروز © اللهآبادعام ‪4‬نقك‪-‬‬ ‫ان فب اللقة اللكنى بأمر لق بوش‬
‫السلجوى محمود الثائى الى كان يقودها ألب‬
‫[وتوذ ممعت ‪1: 5.‬‬
‫ك‬
‫قثن كون مر سنة ‪430‬ه ( ‪4811‬م) وأجيرها‬
‫‪ +‬ببنوجرل(تر) م‪:‬دينة ومركز فىقسم‬
‫رهيولخند بالولاية الهندية تأاوبراديش ‪ :‬ومساحة‬
‫‪1‬‬ ‫اعلقلرار ‏‬
‫المركر ‪1/‬كهر‪ 1‬ميلا مريعاً وعدد سكاته ‪591,.45/4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المصادر‬

‫تسمة‪ 57/2 :‬مهم مسلمون ‪ .‬وبلغسكان المديئة فى‬ ‫ص‬


‫‪١‬‏ »‬ ‫ماعلجبملدان »‬ ‫(‪ )١‬باقوت‪: ‎‬‬
‫تعداد سنة ‪١6491‬‏ ‪15 :‬ر‪"٠‬‏ نسمة ‪٠‬‏‬ ‫‪ (5) 5١ 6 114‬ابن الأثر » طبعة تفوورخ‪‎‬‬
‫ونحن لانعرف إاللاقليل عن تاريخ للركر‬ ‫ملة‬
‫‪ :‬عم‬
‫ةم‬‫ت‬‫سهل‬
‫ل‬ ‫‪5١1١‬‏ (‪ )1‬مم‬ ‫ص‬ ‫جااء‬

‫وكانفى‬ ‫المقدم ‪ .‬وقدخربهتيمور س‪9‬ن‪8‬ة‪48‬م‬ ‫‪ 6‬صنل‬ ‫‪1‬‬ ‫عددتفا‪ 5‬ععل ‪.‬كفا" ه ‪.‬لمهم سنس‬

‫ة‏ع‬
‫وليف‪٠‬‬
‫صْبه‬
‫ستس‬ ‫ره»‬
‫اًمن‬
‫كزعا‬
‫ربرج‬
‫سدأك‬
‫عه‬ ‫ها ‪.‬‬
‫دما‬
‫اباعنو‬
‫دهلى ‪ .‬ولما اضمحل سلطان المغل غشيه الروهيلا‬
‫جنر » أو بجر م‪:‬دينة وموركهزيبلرخند‬
‫نحت إمرةعلىمحمد < وكانيضممدينةتجيبآياد‬
‫ولنمدس‪.‬احة المركز ‪14/91‬‬
‫افلىولايات المتحدة با‬
‫التى أنشأها حوالى سنة ‪٠671١‬‏ جيب الدوثة الذى‬
‫ميلا مريعآ ويبلغ عدد _سكانه وفقآ لتعداد عام‬
‫أصبح وزيراً لدهلوكان ابنه الزعم الروهيلتى‬
‫قسمةمهم ‪ /0"1‬منالمسملين ‪-‬‬ ‫‪10644:‬‬
‫زابته خان ‪ .‬ولا هزم الروهيلا سنة ‪ 41/11‬ضمت‬
‫أما المدينة فبلغ عدد سكانها 'وغقاً لهذا التعداد‬
‫مجنور إألوىده ‪ .‬ونزل عنبهاللمريطانين سنةل ‪41‬‬
‫امرلا‪١‬‏ نسمة » وهى قليلةالأهمية بعكس المركر‬
‫وأثناءالعصيانات الىقامتسنة‪718.1‬كان محمود‬
‫الى لهشأنكبيرفىتاريخ الروهيلا ‪.‬‬
‫'خخان_وهو منحفدة زايتهخان‪-‬من أقوى خصوم‬
‫د» الىأست‬
‫اجيب‬
‫بون‬
‫ويضم المركز مدآينة‬
‫الريطانين ‏‪٠‬‬
‫حوالىعام‪071٠‬م‏ علىيدتجيب الدولةأنىوزايته‬
‫المصاحر ‪+‬‬ ‫خان» وزير دهل فيايعدج‬

‫(‪ )١‬للقت‪0 : 11 .8!1‬هيمتم« ‪‎‬ةطسس« ‪5‬‬ ‫وكان أحد أحفاد زابته خان الملقب بنوّاب‬
‫‪. 1604‬‬ ‫جيب آباد من أقو‪ 3‬أعداء الإتكليز فى العصيان ‪ ,‬هللادايآ‪‎‬ةنس‬
‫‪ +‬الن ‪.‬ى‪.‬حدث عام لاقام ‪ .‬وتوق هذا النواب قف‬
‫عورهيد أكوان ديقيزموزموطمتقامة يك ‪1‬‬
‫بجنورد ‪ -‬جه‬ ‫لازنا‬
‫ى‬ ‫وم‬
‫وقد امتد تفوذها فيىوم من ال‬
‫اآيلامقمانهرة فى‬ ‫‪« +‬يجنورد» ‪:‬‬
‫الحبشة ج ونجد امميكه ‪5‬‬ ‫الثمال إل‬
‫حىدود‬
‫‏‪ - ١‬بلدةنىخخراسان تقومعندالسففحالشهالق‬
‫الآثار الى يرجع تارعنها إلى أيام الجاهلية أى‬
‫ش‪0‬رق‬ ‫لجيل الاداغ » على خط طولك‪/‬اه” ‪3‬‬
‫بين ‪١٠‬‏ و ‪٠0‬‏ م فىنقوش أيزائاس مممصنم‬
‫( معلعمععسكا ‪.‬لا‪-‬سممعمعق‪: 8 1‬‬ ‫خممتامتهعمصط‬
‫اليش وخط عرض ‪ 00067‬غبلاء‬
‫وارتفاعها عنصطح البحر ‪ 841‬مثراًء‬
‫«متاتاموعه ‪ -‬يسعلك ملعتم جمة _عاماعفرمج‬
‫برلن مئة ‪ » 5541‬ص " ومايعدها ) كما تجدى‬ ‫وليس لدينا معلومات عن البلدة قبل أيام‬
‫االلتيصوناق ‪٠‬‏ عبارةملك وبكايتون » وهى تطابق‬ ‫الصفويين » ين أسكن الشاه عباس الأولقبيلة‬
‫« ملك اليكه »؟ ( عللقاط ‪ : 3.‬ماععفاومتوت‬ ‫شادلو الكردية فىهذهالمنطقة ‪ .‬وليسمنالحقق‬
‫للم«جل‬
‫امو‬ ‫اآ مغ‬ ‫املق‬
‫لاخ‬ ‫مكعماع‬
‫عقا‬ ‫‪#‬اممسطصطاةٌ ا‬ ‫هل كانت مجنورد ترف ببوزتجرد قبل هذا‬
‫)وكلاها‬ ‫ص‏‬
‫‪5١‬‬‫ء قينا سنة ‪» 5148841‬‬ ‫‪95‬‬
‫ج‬ ‫الوقت ء علىأن أظلالالقلعةالقدعةوغيرها من‬
‫د وام يجهءعند‬ ‫كقبل‬
‫سأمي‬
‫ورم‬ ‫هذا المق‬
‫أامل‬ ‫المباىتدلعلىأن هذهالبلدةقدعة‪.‬‬
‫جغرافي العرب » يشير إلى مياعرف الآن بقبائل‬ ‫‏‪ - ١‬مركر قصبته مجنورد م وقدقدار عدد‬
‫البضويه أوالبجويه ومتهسميتلغتهم باسماتوبضويهه‬
‫سكان «الشبرستان» عحوالى ‪١٠0,061‬‏ نسمة ى‬
‫(طعمتصنعةا معرك‪: :‬اممرؤكرسعلفه‪ 2‬جمل اممسطصنههلا‪1‬‬
‫سئة ‏‪ 146٠‬ء وهممنالتركمان والأكراد والقرس ‪_.‬‬
‫قينا عام ‪69‬لا ) ‪+‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫وكثيراًماخلط بين قبائل البجه والبلمئيس‬
‫‪ +‬مذ علا اسععمةة سد‬ ‫‏(‪ )١‬موقط‬
‫تعرسصدلة » ولكن من المذكد أن البلميس‬ ‫مزعوم > أندن سنة‪ 1051‬ء ص‪5١‬‏ (‪ )1‬رزمارا »‬
‫ليسوا من مجموعة تلك القبائل > فالامم القدم‬
‫طبعته لفرهتكك جترافيلى إيران » ‪4 +‬ءطهران‬
‫بلميس لميتحور إلى يجهوإها تحورإلى بليون‬ ‫‪ )7‬مسعود كيحان ‪:‬‬ ‫» ص‬
‫‪84‬‬ ‫سنة ‪1891‬‬
‫‪5‬ص‪1‬‬‫دلدرهغوييهسى »‬ ‫(زئادجا‬
‫للذإىقا‬ ‫مور‬ ‫» ج‪٠ ٠١7‬‏ طهران سنة‬ ‫الن‬
‫ياىرمفص‬
‫إافي‬
‫جغر‬
‫سن ‏‬
‫يهعي‬
‫مإن‬
‫)‬
‫ل‪61‬‬
‫بيق‬
‫تعل‬ ‫ص‪041‬‏‬‫‪ 741‬ء ‪١‬‬

‫واعتير المسلمون البجه ى صدر الإسلام قبائل‬ ‫[راى مرك ‪.‬يد بج ]‪1‬‬
‫حررعيد ق‬
‫ررة بالتحالف معها »‪-‬ولمتبدأ‬ ‫يةغي‬‫دثني‬
‫جيةو‬‫حمج‬
‫لأبجه» يطلقاسيمبجتهأونج ‪-‬ه وهل مفاوضاتهم معها إلا ى أوائل القرن الثاى للهجرة "‬
‫الأصح أن تنطق بأكنوهبكه سل مجموعةمن عندما عقدمعهاعايلدله بناللمبحاب اتفاقاجد ‪.‬‬
‫حر الأحمر»‬‫بنيل‬
‫لنال‬
‫ابي‬
‫ويش‬
‫القبائلالحاميئةالىتع‬
‫فى أيامالأمون ‪ .‬واجتديت أراضيهم العرب عافوم‬
‫رارقا‬

‫وترتور سنة‬
‫عميه‪ 8‬جك مطمدط فس يزنك © ن‬ ‫(آق) والجواهر‬
‫ثريتها من عروق الذهب الاغنلبةعل‬
‫‪ 7‬المتريزى ‪ :‬النطط ء ج‪ 71‬ء ص ‪4491‬‬ ‫(الزمرد) ‏ وسكنت رببعة وجهينة ولاسيا الأو‬
‫» طبعة ده غويه‬ ‫وما بعدها (‪ )5‬الإدريسىي‬ ‫منبما أراضى البجه » ولكذبما اختلطتا بالسكان‬
‫ودوزى » ص ال ومابعدها » ‪١‬‏ ومايعدها‬ ‫دم اسما طبقتين‬
‫قنذ‬
‫لم‬‫الأصليين تدريماً » واعرف‬
‫ع مادة «بجاه » ‪.‬‬ ‫(ه) ابن بطوطة » الفهرس‬ ‫من البجها‪ :‬فماقريزى يقول إن الحدارب مم‬
‫‪ 4‬ء ص‪8‬‬ ‫(‪ )1‬علىميارك ‪ :‬اللخطط الجديدة »‬ ‫| الطبقة الحاكمة ق‪ .‬الأمة والرّنافج أو الرناقج‬
‫ويمعادها ‪.‬‬ ‫هنموع من العبيدء ويروى ابن بطوطة (‪١7‬ءص‏‬
‫[ بكر منمة به آ‬ ‫‪:‬‬ ‫الحدارى»‬
‫)‪ ٠‬أن معليكذاب كانيسمىبو‪‎‬‬
‫ب‪+‬جته و(الصيغة العربية المألوفة ‪ :‬ينُجته)‪:‬‬ ‫عىكس ء ودخل الخدارب‬
‫لعل‬
‫واقيللأإنمر كاان‬
‫قبائل بدوية تعيش بين التيل والبحر‪ .‬الأحمر‬ ‫فى الإسلام ميكرين والمرجح‪-:‬أنهم اعتتقوا الدين‬
‫مالنطريق الواصل بينقناوالقصير حتى الزاوية‬
‫الاجدليدوثمننية راأسلآملابمينحية كماتقول‬
‫الحادثةمنالعطيرة والتلال القائمةعلىالحدالأريترى‬
‫له ثولرز مى‪1‬امية‬
‫الى‬
‫قإ‬‫ايف‬
‫باعلضمصاحر »مونض‬
‫السودانى ‏ وأهمقبائل البجه الحديثة هى‪ :‬العبايلدة‬ ‫تفصيلا (انظر مادة وعبابدة») عنإسلامهمأن‬
‫لرمهاذهدة‬
‫انظ‬
‫ا)رين (ا‬
‫شادة‬
‫بالم‬
‫لذه‬
‫ار ه‬
‫ونظ‬
‫(ا‬
‫يناجم كنلايرثن (ابن بطوطةءج ‪١‬اءص )‪١١1‬‏‬
‫والأمترار ‏ والهدندوة » وبنو عامر ء ويتكلم‬ ‫ولا كانت أحكام الشريعة ى هذه الناحية عالفة‬
‫عداب‬
‫العبايدة الآن العربية ‏ أمالآخرون (قشماع‬ ‫لعرفالقدمفإنهلميكنمنالممكنتطيقها ‪+‬‬
‫بنىعامر ‪ .‬الىتتحدث بلغةالتكثره ) فيتكلمون‬
‫وبالرغم من غلية الدم العربى علهم فإن قبائل‬
‫بالتوبضوية » وهى لغة حامية ‪ .‬ومعظم معاش‬
‫البجه احتفظوا بيشخصيتهم إلىالويوأمهم فروعهم‬
‫بنل ء والماشية » والأغنام»‬
‫إم م‬
‫لانمه‬
‫البجه مانقطع‬ ‫(نظر هذه المادة) والبشارين (انظر‬
‫العبابدة ا‬
‫والماعز ء ولماكانتالمراعى متفرقة فإنهم يظعنون‬ ‫هده الادة) م‬
‫عادة فى بجاعات صغيرة جدآ ‏ وأصول البجه‬
‫غامضة» ولك انلجماعاتالتىتكلبمالاميةتعيش‬ ‫المصادر ‪-‬‬

‫فىهذاالإقلممنقالأزمان القدعةم وقدأثكربيكر‬ ‫تذكر إلى جانب ماورد من المصادر فى مادق‬


‫وعبابدة » ذه البشارين » المراجع الآتية ‪:‬‬
‫ال‬
‫ممطممج القولبأنهمهمالبلمئيس الذينعاشوافى‬
‫الجاهلية (انظر صدر هده المادة) ‪-‬‬ ‫‪.‬‏ (‪ )١‬طمكمفسك‪ « : 5‬وشم ج‪-‬مي‪>» 8‬قَ‬
‫الصلات بيناليجه ومصر الإسلامية ‪ :‬واجه‬ ‫جمة ‏ ععمطافممةم]‬ ‫‪#‬لال ‪[#‬ملعلاءعه ‏ فاك‬
‫عبد اللهبنسعدبعض البجه قى‪.‬عودته من النوية‬ ‫'رعتوماهزه نمف‬ ‫عأومامس[ ‪81‬‏‬ ‫فس‬ ‫“لانامظلتممعو ]‪0‬‏‬
‫سنة الام(‪1‬مات ‪ )1061‬ولكتهرأى أن شأتهم‬ ‫صاة ومابعدها (‪ )1‬ع ويدةس ‪430112‬‬
‫‪ 4.‬ء ل‬
‫ونا‬

‫سامراء ليقدم خضوعه شخصياً للخليفة المتوكل ‏‬ ‫السيامى ثافهلايوبه نهءِوقد نظمت المعاهدة الأولى‬
‫على أن البجه سرعان ماعمدوا إلى الإغارة على‬ ‫والعرب علىيدعبيداللهبن‬ ‫جينه‬
‫بت ب‬
‫لعد‬
‫الى‬
‫‪-‬ا‬
‫الفسطاط نفسها ‏ وقامالببجهمهجمة شديدة العنف »‬ ‫المتبسحاب فى عهد اتلليفة هشام ‪٠‬‏ تجارة البجه‬
‫من الحمرى استطاعت‬
‫حبد‬
‫لشدرهاع‬
‫إلا أن قاوةح‬ ‫مع مصر وأمّنت المسلمين منغاراتهم ‪ .‬وأوغل‬
‫أن توقف قرقة مغيرة من البجه وتقتل زعيمها ‪.‬‬ ‫العرب فىمنازل اليجه محا عن الزمرد الذنى كان‬
‫وتمكن عبد الرحمن ععاونة ربيعة وجهينة أن‬ ‫يستخرج من صحراء تفاط ‪٠‬‏ والذهب الذنى‬
‫على مراكز المتاجم حوالى‬ ‫يفرض سلطانه‬ ‫كان يوجد فىوادى العلا (انظر هذهالمادة) ‪.‬‬
‫) ء ولما تو عيدالرحمن‬ ‫‪4‬ه‪8582-‬‬
‫‪15‬‬‫‪8‬ةه‬
‫سن‬ ‫وكانتالقبيلةالبجوية الثمالية الاغالليةحهدىارب‬
‫أقبل بنو ربيعة الذين تصاهروا مع الحدارب‬ ‫الذين اجلررتوايات علىالقول بأنهم انحدروا من‬
‫وسيطروا على المنطقة ‪ .‬ويصف المسعودى زعم‬ ‫مهاجرين قدموا من حضرموت أيام الجاهلية ‪.‬‬
‫ربيعةسنة ‪78‬ه ( ‪ 744‬س ‪4544‬م ) يأنهصاحب‬ ‫وكان هولاء مفرق الكلمة ‪٠‬‏ ولكن ثإمشةارات‬
‫المناجم ‪٠‬‏ وكان يقود ثلمّائة من جمّالة العرب‬ ‫عارضة تدل على وجود زعم أكير لهم كان‬
‫وثلاثين آلفآًمنجمالة البجه ‪ .‬والراجح أن القيمة‬
‫| يعيش فىقرية تسمى « هجر » وكانت هناك "‬
‫كانت فىهنا الصدد أدل من‪-‬الأعداد ‪ .‬وظهرت‬
‫أيضآطبقأةحقورأكثراحدلهزانهامقج وكانوا رعاة‪.‬‬
‫عيداب (انظر هذه المادة) فى منتصف القرن‬ ‫وقد أدت هجرة المسلمين إإلسىلام الحذارب إسلاما‬
‫(دى عشر الميلادى ) قزاد‬
‫امجلرىحا‬
‫الثامس ال‬ ‫ظاهرياوالتصاهر بينهموبينالعرب‪ .‬وانتبتغارات‬
‫الذين كان الطريق من‬ ‫ذلك ىق شأن الحدارب‬
‫البجهعلىمصرالعلياإلىإنقاذ حملةإسلامية هزمث‬
‫النيلإلىالثغريعبرمنازهم ‪ .‬وكان زعم عرفه ابن‬ ‫زعيمهم «دكانون » وفرضت علهم معاهدة سنة‬
‫بطوطة باسمالحدربى له حصة فىمكوس عيذاب ‪.‬‬ ‫؛ وقد اعيرفوا بسلطان اللخليفة‬ ‫(‪)14‬‬ ‫‪7‬ه‬
‫والمعلومات عن البجه الجنويين مشتتة ؛ ويذكر‬ ‫وألزموا باحترام المساجد القائمة ى أرض البجه‬
‫وراى‬
‫سيذك‬
‫أ‪.‬و‬
‫لجه‬ ‫اليعقوبى ست « ممالك » من‬
‫االب‬
‫وأن عر التجار والتجاج المسلمون فى هذه الأرض‬
‫البجه الآخرين يأنهم مجتمع متغرق وثتى » لكل‬ ‫آمنين ء وأن يسمح للبأة الركاة بالدخول إلهاء‬
‫جاعة فيه وكاههاء الذى بدا فى أمر مرعاها‬ ‫مناعم إقامة‬
‫وجاء ق أحكام أخرى من المعاهدة ي‬
‫‪.:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫غارب‬
‫حلف بين البجه ونصارى النوبة ‪ .‬واستنيع ذلك‬
‫‏‪ ٠‬اهيار الحذارب وتكون القبائل ‪ :‬ما وائى‬ ‫‪ .‬غارات أخرى والإمساك عن أداء الجزية المفروضة‬
‫القرن الثامن الامملجرىرا(يع عشر لليلادى) حى أ‬ ‫منمناجمالذهب ‪ .‬وأتفنت حملةمنالفرسان‬
‫وعيذاب آخذق ‪5:‬‬ ‫جدرت‬
‫نق‬‫هذهب‬
‫كانت مناجم ال‬ ‫بالبحر هزمت جمثالة البجه» ومضى زعيمهم إل‬
‫ينا‬
‫ماوانىمسبل القرن الناسع عشر حبى كان‬ ‫فى الاتحدار ‪ .‬وقد تمسر هذه العوامل الاقتصادية‬
‫يسيطر علىالثغرالحدارب وهمجماعة‪.‬من اليجه»‬ ‫اتضاء الحدارب الذين كانوا فيايبدو قدهاجروا‬

‫والراجح أنهم كانوا يتميزون عن حدارب القرون‬ ‫جنوياً » ورا أصبحوا طبقة البَلَّو الحاكمة الى‬
‫ءلكذهم كانوامثلهمفىارتباطنسبهم‬ ‫الوسطى و‬ ‫سيطرت ظِ نتجة المناطق المناوحة للساحل من‬
‫وكانت محكمهم العشائر اللخمس‬ ‫محضرموت ‏‬ ‫‪.‬كان انتشار القبائل العربية‬
‫سواكن إلى مصوع و‬
‫الأرقيقة ‪.‬‬ ‫مصعدة مع التيل وقيام سلطنة الفنج الإسلامية حوالى‬
‫سنة ‪34١‬ه‏ ( ‪4061‬م ) قدأدياى البايةإلىإسلام‬
‫ماناللمفتصحرىحى الوقت الحاضر ي‪:‬لوثمر‬ ‫البجهبعامةوإِنْكات الإسلام لميتغلغل فىنفوسهم ‪٠‬‏‬
‫النتح المصرى للسودان النيلى (‪71181--13141‬م)‬
‫مباشرة على البجه ‪ -‬وقد فشلت الغارات الى‬
‫وهذا يادى اصطناعهم للأنساب العريية ‪ .‬وبعض‬
‫هذه الآتساب (مثل نسبة البشارين والآمّرار‬
‫شنت على التاكه إ(قلم قاش ) بغية جباية الجزية‬
‫قى إخخضاع الهدندوة إعضاءعاً مكيتاً » على أنه‬ ‫وا‪.‬لعبابدة إلى خخااللدوبلنيد أو الربير ابلعنتوام )‬
‫أقممركز إدارى ى كسلا سنة ‪٠481‬‏ أصبح‬ ‫تدخل صراحة فيىاب الأساطير ‪ .‬ونمةبعض آخر‬

‫من هذه الأنساب » مثل زعم الحدتدوه يأنهم مركزاً تجاريآً ومقراً لطريقة اللتمية الخامة ‪ .‬وكان‬
‫ابير لهذاوذلك بردهمأرومهم‬ ‫منغنس‬‫اتحدروا م‬
‫الأمرار مجبون المكلوس على طريق التجارة من‬
‫ءد ‪ ,‬سواكن إلى بلاد اليربر » وكانوا مثل الدندوة‬ ‫إلى لاجرء حجازى مجهول فرمالنعمانين ق‬
‫يعملون قى ناقللتجارة > صحيح أن السيطرة‬ ‫يكون فيه أثر صحيح من تطور القبيلة ‏‬
‫الإدارية كانت ناقصة ء إلا أن هذا الوقت كان‬ ‫وشهد عاصلرفنج ظهور القبائل الحديثة واتتشارها <‬
‫أيامسلام وتقدم اقتصادى وقد كان للأرتيقة‬ ‫وقد اعترف بسلطان الفنج أقصى الجماعات جتوباً‬
‫الصدارةق تطوي رالزراعة الوادى الذى كانينوعامر‪.‬‬ ‫ووعكامارن»وا للمّةتسيطر‬
‫مالنبجه » وهم بن‬
‫يزرعونه على قلة ‪ .‬وبذلت محاولات لزراعة القطن‬ ‫علبا طبقةمن أصل سوداق عربى هى التبنتاب‬
‫زراعة نجارية فى دلتا بركة ودلتا قاش ‪ .‬على أن‬ ‫حلت عل البلو حوالى لباية القرن السادس عشر‪.‬‬
‫الأمن والرخاء اللذين كانا آخدين فى الغاء قم‬ ‫وشبد القرن الثامن عشر انتغار الأمرار غرباً‬
‫زلزل أركانهما المهدية ‪ :‬ولميئرهذا رد فعل لدى‬ ‫وسق الهدندوة إلى قاش وعطيرة (انظر أيضاً‬
‫‪14‬‬
‫‪8‬دقنة‬
‫‪1‬ىبكر‬
‫ةبنأ‬
‫تّان‬
‫سل عم‬
‫البجه حي وصو‬ ‫مادق «العبابدة » اولهبشارين ») وى هذه الأثناء‬
‫‪.‬ولايدينعمّانبتجاحه إلى نسبه البجوى مقدار‬ ‫‪.‬كانث سواكن أهمثغر فى الإقلم وقد ريطها‬
‫بالنيلالسوداى عدةطرقتعيربلادالبجه‪ .‬وكانت «يمداين للتأبيد الذئبذّلهلهزأس طريقة أعليةمحلية‬
‫سواكن منذسئة‪ 1101/‬أممنلاك العماتيين‪ :‬ولكن أحست عنافسة الكتمية الى؟كانيت»تظاهرّهااليكومة‪.‬‬
‫لارنا‬

‫اتماس؟ «متازييظا ‪ -‬ماعما ع‪!٠١‬‏ زه ماطعهه‪>» 1108‬‬ ‫وقد قطع ان الطريق الواصل من سواكن إلى‬
‫لتدن سنة ‪6891‬ل وجب أن نضيف إلى هذه‬ ‫بلاد البرير ‪٠‬‏ واستولى على المراكز الحكومية فى‬
‫‪+‬‬ ‫اانعه‬
‫يوك‬
‫ت‪.‬‬‫أسبا‬
‫أرض ‪ 0002‬لكن تق‬
‫المصادر (‪ )1‬وبرماسون ‪.‬نين ‪ :‬وسم عبد‬
‫وأقواعم الهدندوة والأمرار ‪٠‬‏ يتأرجحون ى‬
‫كلوسر ميد‪4١‬ةا‏ (‪)4‬‬ ‫«مسمة ره «مفيمتظ‬ ‫تأييدم له ء وقد كان الاستيلاء على قاعدته فى‬
‫ابوط عه ‪ :‬ععطة‪ 1:‬م‪ 8‬علا “زه «ربميعقلظ ل ‪+‬‬
‫طوكر سنة ‪١481‬‏ على يد قوة إنكليزية مصرية‬
‫كمبردج سنة ‪ . 4441‬ونزيد على ذلك المقالات‬ ‫شاهداعلىبدايةتدهور سلطانالمهديةبينالبجه ‏‬
‫الآتية الى نشرت ف علممممز همه مامز ساد‬ ‫وعاد السلام والتطور ى ظل الوفاق الذنى‬
‫(و©س)تصدسست ‪ : 2. 0.‬عامسم ‪0‬‏ ‪ 0‬وسمامتلة ل‬ ‫عقد سنة ‪ 4441‬هم وأعيد بناء التنظم‬
‫© ‪١51/١ 7‬‏ »>‬ ‫عله‪] 1‬ه عمعسنمم< عل ‪4‬س‬ ‫‪ .‬القيلى » واستقر الأمن استقرارآ » وأقيمت‬
‫ءا سنة‪,‬‬ ‫سنة ‪ . 191‬ص ‪ 1-54‬؛ ج‪81/1‬‬ ‫وزادت الصلات‬ ‫»‬ ‫اد‬
‫بتلفى‬
‫لفيا‬
‫استش‬
‫المدارس والم‬

‫ص ‪١‬ه‏ بج ‪ 877/7‬ع ص هلالا‬ ‫‪1‬غ‬ ‫بين البجه والعالم الخارجى بفضل التطورات‬
‫الاقتصادية » مثلإنشاءبورسودان » ومدالمكك‬
‫لبس عسماعيت روم دقار‬ ‫(‪ )1‬عاممك ‪11. 1].‬‬
‫الحديدية الى تصل الساحل بكسلا بوادى التيل »‬
‫موه «سطامملة عاذ عروقاع ‪7171/1١ 2‬‏ سنة‬ ‫وإنتاج القطنتجارياًفىدالىقاش وبركه ‪ .‬علىأن‬
‫نص اس‪"١‬؟‏ ‪ 70‬ولولج ‪58.‬م ‪ :‬عمل‬ ‫ةل‬ ‫الأسلوب القدمتىالتياةكانبعلىءالتغير ‪٠‬و‏ظل‬
‫وامعمة مس نم‪ 5‬سو ‪ 7175/1 -‬ء سنة مكقاء‬ ‫إدماج البجه الكامل فى الدولة السودانية مشكلة‬
‫صن ‪١‬ه‏ ‪ )6( 54 -‬لوط مخ ‪ :‬ملك مرهععامل‬ ‫تواجه الجمهورية الجديدة ‪.‬‬

‫مسا نسق © ب ‪ 19/1‬ء سنة ‪١‬مؤلا‏ اص‬ ‫المصادر ِ‬


‫‪#‬لالاه‪4‬؟ () أما المجموعة الى أعدها المحوم‬
‫نذكر هنا المراجع الرئيسية فحسب ؟ وأم‬
‫لطبت ]!هاون ‪71‬مرزوعبحمتاوامكممناء ‪ 4‬اسه ررمنعة‪1‬ة‬
‫مصادر القرون الوسطى هو )‪(١‬‏المقريزى ‪ :‬كتاب‬
‫امسلا «ماكمةط عا إه عدطذم‪ 1‬هزه‪ 8‬علا عن » وهى‬
‫المواعظ ء طبعة يت » القاهرة سنة ‪ 77191‬ع‬
‫ج" »اص ‪٠87 781‬‏ وهويشمبيندقنيه الآن مفعىهد ‪,‬نووري بالمتحف الأشتمولى بأوكسفورد»‬
‫قتضم مادة قبلية وغيرها )‪(١1‬‏ ونمة وثائق وافرة‬ ‫ينم الأسواق‬ ‫أخبار القرن العاشر المجرى لالبن‬
‫عن البجه أيام المهديين فىالمحفوظات المهدية الى‬ ‫وتعليقات فيت تزودنا‬ ‫وغير ذلك من المواد ‏‬
‫فى حوزة وزارة الداغلية ب‪:‬الخرطوم ‪.‬‬ ‫بمادة قيمة من المصاحر (‪ )1‬أما المصادر الأوربية‬
‫‪1‬هولت ورموم ‪.‬كيدم] ‪”-‬‬
‫خورثيد ت‬ ‫الحديثة حو سنة‪ 7181‬ققدسجلها‪ :‬إإئوةسك‪1‬ج‬
‫إغرنا‬ ‫يحور ‪ -‬يبجوى‬
‫ذلك قريب من أقربائهيسمىلالامحمدباشاوظل‬ ‫«يجور م‪:‬صقع اجبلى على الحدود الثمالية‬
‫فىكتفه خسة عشر عاماً ( تاريخ » ج‪» 51‬‬
‫الشرقية للهند » وتقدر مساحته مخمسة آلاف ميل‬
‫ص الا" ) ج وى سنة ‪1١١1‬ه‏ (‪19‬ه‪1‬م) دخل قن‬
‫إنكليزى مريع تقريآ (‪811٠١‬ك‪.‬م‏ ) © ويبلغ‬
‫خدمة الجيش » واشترك ى حروب سنان ياشا‬ ‫عدد سكانه ‪١٠٠‬‏ ألف نسمة تقرياً ‪ .‬ويسكن‬
‫فى بلاد المجرء وحضر حصار غران يوون ا(نظر‬ ‫هنان أو الأفغان وم‬
‫طم‬‫بلفة‬
‫لمخت‬
‫مور عدة قباائل‬
‫عة‬
‫ق‪)68‬‬
‫و‪1‬‬‫‪5‬ء‬
‫م‬ ‫‪71‬‬
‫و‬ ‫ص‬ ‫تأريخ » ج'ااء‬
‫يعترفون اسمياًبسلطان خاننوكاى ‪+‬‬
‫»©‬ ‫كر ممع وحصار وارادين ستفمسوىءم‬
‫وتفى السنوات الى تلت ذلك على وجه‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫خاص فى ركابلالامحمدباشاا‪.‬لذأىصبح‬ ‫‏(‪ )١‬منسط ره طمائمعم‪ 0‬امتصؤمة‬


‫صدراً أعظممند سنة“‪1١11‬ه‏ ( ‪4051‬م) ‪ +‬وقد‬
‫ل كوتوك ممه ‪] 5.1.‬‬
‫ذكر بجوى بالتفصيل فى تاريخه المناصب الحتلفة‬
‫اشلغىلها بعد ذلك ‪ :‬قبعد أن توق 'لالا‬
‫‪ 0‬ديحوى »‪6‬إبراهم‪ :‬مؤرخعيّاىولدستة‬
‫محمد ياشا سنة ‪1١4:1‬ه‏ (‪8151‬م) أرسله خلقه‬
‫« فتفكرشن ‪»٠‬‏‬ ‫‪4‬لادام) فبىلدة‬ ‫امقدر‬
‫إلى بلاد الأناضول ليصت بعض ستاجقه » فشغل‬ ‫هعتم كمرتة ومعتاها الكنائس اللدمس» (تكتب‬
‫متصب دقتردار مديئةو توقات» زمنآقصيراً »‬
‫بالمجرية » يعم وبالتركية يجوى »وعلى هذا‬
‫وبعد ذلكعهد إليهبالمتصب نقسه ىقالروملى ثم‬
‫فحقيقبًا بجويل) وإلباينب لقبه الذى معناه‬
‫أسند إليه منصب دقتردار الأناضول >‬
‫« رجل الكتائس الخمس » ( انظرمادة ‪٠‬‏ يتجوى ‪٠:‬‏‬
‫وقضى بجوى بقيةمرهطفنىمه‪.‬والأصبى » كان‬ ‫؟‬ ‫صا؟‬
‫‪ 21‬ء‪#‬اا‬
‫؛‬ ‫لا‬
‫هص‬‫تأريخ » ج‪1١‬‏ ءا‬

‫أولا متصرف شتول ستيغ دعس سلطس‪5‬‬ ‫ب» [ ف هرم ‪.‬وج ‪ 4‬ص هوءالهامش)»‬ ‫‪05‬‬
‫ثمدقترداراًلمدينةطمشوار موبومم ‪ +‬واعتزل‬ ‫وكان أجداد يجوى من أصحاب الإقطاعات‬
‫( ‪145‬لم ) وعاد إل‬ ‫سنة ‪1١6١‬ه‏‬ ‫الخدمة‬ ‫لتا اممأبيه‬ ‫كهرلم‬
‫فق البوسنة والمجر » عيلىذأن‬
‫أوفن وقضى فبا أو فىبلدته الأصلية بقيةحياته‬ ‫(تأريخ » ج ‪١‬‏ ص ‪ . )74‬وعلى أيةحال فإ‬
‫منصرقاً إلىكتابة تارمخه ‪ .‬ولسنا نعرك تاريخ‬ ‫سل‬
‫من‬‫أباه كانيقمفى فتفكرشن وكانت أمه ف‬
‫وفاته على وجه الدقةروإن كان الأرجح أنه توف‬
‫‏‪ ١‬أ‪.‬سرة «صوقوالى » بلوتروامطم‪8‬‬
‫حوالى سنة‪1١5+‬ه‏ (‪٠‬قكام)‏ » ا‬
‫فة حياته إلأانه‬‫وىر‬ ‫كبجو‬
‫‏‪ > ٠‬ولسنا تبعراعن‬
‫كان يتيمآ فىالزابغة'عشرة من‪:‬سنه حين ذهب ‪“ - -‬وإبراهم يجوئ الذى أظهر مند صباه'ميل 'ا‬
‫*‪.‬‬
‫كبيراًإل لىلتاريخ > هق‪:‬مياجب ‪ .‬كتاب ‪.‬يغتبرجز‬ ‫أوفن ثمكفله يعد‬ ‫“إل_بيت عمه' فرهاد ياشا وألى‬
‫بجورى مجيلة‬ ‫‪«4‬‬
‫أحسن المصادر العمانية عن تارببخ السنوات م‬
‫المذكورة فى ممومتطيع ‪01 :‬م > ص ‪651‬‬
‫‪00‬‬ ‫اللا وونام ‪0‬‬
‫عا‬ ‫تساك‬
‫!‪ 0‬باينكر م‬ ‫يعتمد ىن تأريخ الحوادث السابقة على الروايات‬
‫القدعةالى رواها موئرخون عمّانيون » كما يعتمد‬
‫«بجي‪2‬لة‪ : »:‬قبيلة عربية من اليدو الذين‬ ‫‪01.02.‬‬ ‫‪1‬‬
‫منه‬
‫مائق ي‬
‫أيضآ على موكرخى المجرمثلاستق‬
‫ترحوا مجنوي بلاد العرب وتقدموا ناعلوشمال‬ ‫وهلتأى زوو‪1‬م‪.١ ]1‬‏ ويسرد نيجوى الخوادث الى‬
‫واحتلوا لعزمالأوسط‪ .‬من جبال السر‬ ‫حدئت ف"ىعهذه ياعتُبارُه شاهذ عياك أو راوية‬
‫مانلطائف بعد أن أجلوا عنه ق‬ ‫كمتغابه مكتوب فىلغةسبلة واضحة »‬
‫لومس‬
‫السكان الأصليون لتلك المنطقة ‏‬ ‫ولدذيمنه عدة مخطوطات (زد علىالتخطوطات‬
‫هذه القبيلة الحروب اشلتىتبا على القبائل المجاورة‬
‫بيككر مميمةد ‪“ 2‬امن خاص ‪4‬كا ‪,‬‬
‫وكذلك المتازعات الداخلية الى شبت‪.‬بين بطونمها‬ ‫‪ 0‬آخرين يمكتيةالجامعةفى أويسالا» انظر‬
‫اتختلفة ‪٠‬‏ وكانت تتيجة‪ .‬ذلك أن لنشعبت‪ .‬قبيلة‬ ‫اللاء ‪ 8‬ص‬ ‫ص‬ ‫‪0‬‬
‫نجيلةعدةشعب اندجت فالقبائلالعربيةالأخرى‬ ‫عكنيةحافظ أحمدبرودس رقم ‪ . 344‬على‬
‫منذ الجاهلية » ومعذلك فقد ظل قسم من هذه‬
‫يي‬ ‫ل‬ ‫لايوجد إلى‬
‫وأشاد بذكره‬ ‫القبيلة محتغظاً باسمها القدم‬ ‫الكتاب أجزاء عنتلفة كتهااللصتف دون أن يعيد‬
‫لة‬
‫وهد‬
‫ىع‬‫لد‬‫اأها‬
‫الفرزدق فى قصائدهالى أنش‬ ‫التظرفب » وهىترجعإل تىواريخ عتافة» وريم‬
‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬
‫كلك ع الت يابسنوك ‪:‬ابطن يرن‬
‫يشتمل على كايرخي الحوادث من قيام سليان القانوق‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫وقد طبع ‪5‬‬ ‫‪١‬هء‏‬
‫سمل ب قيمع‬ ‫‪4‬لكسعوا؟ ‪5.‬‬ ‫‏(‪)0‬‬
‫‪(١٠‬‏ ‪ 400 +‬صفحة » و‪+ 7‬‬ ‫ين‬
‫عفى‬
‫زول‬
‫جانب‬
‫است‬
‫«مااءطه‪« 1‬ملععتهوزويرمع ‪٠‬‏ ص ‪١١٠‬‏ وما يعدها‬
‫؟ وانظر‬ ‫‪4‬ة‪8‬م‬
‫‪1‬سن‬
‫‪1‬عة‬
‫صفحة '» طب‬
‫‪67‬‬ ‫ه‬
‫د‪4‬‬‫كتاب الأغاقى ‪ .‬جلاع ص‬
‫‪#‬واعاءاء امصور ‪ 2‬سنة متماعج اعص الك‬
‫ممنامعامعمد عمل موسدمفمهةا مقط‬ ‫سحاظ ‪0.‬‬
‫وكذلك ماكتبهكرايلتس‪ .‬ببوزامديهز‪...‬ب فى‬ ‫‪4‬‬
‫اله ملم عة ‪#‬جسوامسطاءه] ف ‪.‬سلتماتيج‬
‫؛جلمءص‪.)661‬‬
‫املامع© ملسيملة اعوط ؟ ج كلع ص‪/‬ا‪"5‬‬
‫(‪ )5‬ديوان الفرزدق » طبعة بوشيه وهل معرزوي‪, 08‬‬ ‫الصادر ‪- :‬‬
‫للملط عع رق الا هلاه فلاك »‪555‬‬ ‫وير جةء فلكلء‬ ‫‪ 2‬ملعك ‪.‬م كد‬

‫هلعم بن ‪1‬‬ ‫ص ‪. 701‬بومعادها (‪ )51‬انظر "أيفاً المصادر‬


‫‪14‬‬
‫ىاله » وكانتتعبدهيجيلة‬
‫منذى اللتلّةف م‬ ‫‪ +‬مجيلة ‪ :‬قبيلة عربية تعد هى وعم‬
‫وخشعم ‪ .‬وقد قامجرير عهاممتلفة فىكفاية »‬ ‫‪:‬بتجلىوي‪.‬قال أحياناً‬
‫من أنمار ‪ .‬والنسبة إلبا ال‬
‫في عهدى أ‪.‬نبكر وعمرقائداًعسكريا‬ ‫إن جيلة‪.‬امرأة ء ولكن موضعها من نسبة القبيلة‬
‫ذواشاألنظ‪.‬اهر أنه كانهوورجال مجيلةالذين‬ ‫غامض (اامنظورملمرمة !ا ‪« > (.‬مفيت جملخممة‬
‫يتبعونه حلفاء مستقلين للخليفة مدة من الم »‬ ‫لاذلع‬ ‫اص ‪١1١1‬‏‬ ‫العامة‬
‫صلون‬
‫وكاتوا عقتفى عهد ‪.‬عاهدم عليه‪.‬تجحمر‬ ‫وانظر أيضاً زز نمر وممرك جك «عاتمممة) ‏ مزط ©‬
‫فمتاحنحمنالبلاد ‪ :‬والمظتون أن المقصود‬
‫على ريبع‬ ‫‪ :‬ج‪» 7‬اص ‪81‬و‪48‬ي)ذ‪.‬هب‬ ‫‪6‬ة‪8‬‬
‫‪1‬سك‪8‬سن‬
‫لبي‬
‫(رى ‪:‬فتوح البلدان »‬
‫اخ‬‫بلسلواد‬
‫لى ا‬
‫ااض‬
‫بذلك أر‬ ‫بعضحلماء الأنساب إلى أن يجيلة كانت قيلة‬
‫أقتعوا بعد ذلك‬ ‫ن)هم‬
‫ك‪71‬‬
‫وصل‪51‬‬
‫‪:‬‬ ‫ص ‪7‬‬
‫و‪:‬يقول آخرون إن أمار هو‪.‬ابنتزاربن‬
‫بثلاث سنوات بالتزول عن هذه الآرائى وأن‬ ‫معد ب‪-‬نعدنان (ابن ‪٠‬‏حجر ‪ :‬أسْد الغاية > *‬
‫يكونلحمعوضآعنبعاطاء‪.‬وقد أمحرميرطونامن‬
‫ج‪1١‬‏ ء ص ‪ 4/1‬ء مادة'ه جرير ين عابلدله» ؛‬
‫نجيلةكانت فى جوارقال أخرىأنيلحفواأنفسوم‬
‫ابندرَيد » طبعة ككسُتنقلد » ص )‪١١1‬‏ > ويراود‬
‫تجرير(الفضليات» الموضح المذكور؟ وانظر أيضآ‬
‫القيبلة أحياناًبعض هذهالمخيرةفىفسها( المسعودى ‏‬
‫أسدالقاية‪.‬اوضع لذكورع‪.‬ويروعف ذلكالوقت‬
‫‪ 1‬ص ‪ ) 681‬وقد اشركت‪.:‬‬
‫مروجالذهب » ج‪» 0‬‬
‫أنن عرفجة بن هرمة من بى بازق » وهوبطن‬
‫ىلغارةعل ‪1‬ى‬
‫ميلةهىوخشعم وبكروعبدالقيسف ا‬
‫من الأزدء كان سيدمجيلةولىأنه حكلاينقها‬
‫وكانخالدبن عبداللاهلقسرىالقائد‬ ‫قحب‬ ‫العراق أيام سابور الأول مابين ستتى ‪١٠#‬‏‬

‫البارز ى اللعصرالأموىالمتأخر من مجيلة »ل وإن‬ ‫الالام تقريبآً » ولكن سابور كر عايهم فآترل‬
‫هم خسائر فادحة ‪ .‬وحن تدهم أيام النى‬
‫كان‪ :‬خصومه تجادلونفهىذا ( ممراتيفام ‪: 1.‬‬
‫أ عا ص ‪. 0050‬‬ ‫كج‬ ‫لساك اسه سس‬
‫( صلىاللهعليهوسلم) فىجزء من سلسلة جبال‬
‫السراة علىمسافة إلىالجنوث منمكة ‪ .‬وتفرق شثمل‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫بليللنةتثيجاةرات بينعشائرها ( مثلأحتمس »‬
‫علاوة على المصادر المذكورة “فى ‪.‬صلب‬ ‫وزيد بن الغوث ء وعلرَيئنة ) وبينالقبائل المجاورة‬
‫المادة انظر (‪ )1‬اونظ ع‪ 3‬متسم‪+ 0‬امع‬ ‫هجواره احياء من‬
‫م » والمس كثيرمشعنيا ال‬
‫تمهاس "ا ممه ‪.‬عتطوتة عمل عجتمتعتكط م جد >‬ ‫القبائلالقوية(المسمليات ء طبعةلوي له »‪6‬‬
‫>لطبعة الأولى »‬
‫باريس سنة ‪ )1( 1481‬الأغالى ا‬ ‫ل »ءص ‪6١١‬‏ ) ‪ .‬وق أخريات حياةالى قدم‬
‫ج‪.) 811‬ص‪) 4‬فوط المشصط مه ساعسفج‬ ‫‏‪ . ١‬عليهجريربنعبداللاهلبجلفىمائةوخمسين رجلا‬
‫وه ليعلنوا إسلامهم » وقد أنفذوا لتحطم ‪٠‬‏‬
‫صا‪ )4( 5‬الفرزذق ‪.:‬‬
‫معلاعي‪ 4 6‬ج‪ 171‬اه ‪/‬‬
‫البحترى‬ ‫يكنا‬

‫صح دل على أن شعر هذه الفترةلىيردفىالديوان‬ ‫الديوان » طبعة لمكا ع ممم > رك كلمع‬
‫الذى ورد فيه ذكر قرية التعمان نالىحديث عن‬
‫فلالا ‪ 445 :‬ي‬ ‫كهلاء‬

‫نى لاشك أن‬ ‫ا‪7‬ل)‬ ‫ابن ثوابة (ج ‪١1‬‏ء ص ‪11‬‬ ‫عورغيد [ موتكومرى وات وتان جبو سي سمكة ‪] 11:‬‬
‫الشاعر قدليه منبعد ‪.‬‬

‫ويظهر من أشعاره الأولى الواردة فى الديوان‬ ‫ادع‪:‬ر‬‫‪ ,‬الخترى وعأسببوادة الوليد بن شبي‬
‫أنهمدح كثيرآ‬ ‫عركومنأصحاب الدواوين وأعلام القرن الثالث‬
‫من الأسر الطائية الوجبةمثل بى‬
‫حميد الثلاثة‪ :‬أنىنبثل (الأغاق » ج ‪ . 4‬ص‬ ‫ب)حتُرىه‬ ‫ْباً‬
‫ا تلقري‬
‫و‪1‬ه‬
‫ه‪-4‬‬‫ب‪4٠‬ت‏‪/1‬‬
‫ومجنرىس(‬
‫ال‬

‫‏‪ ٠‬وأنى مسلم » وجأعىفر‪ -.‬ومن الصعب‬ ‫تذلعلىأنه من ببِطسنْحْسْر قمبنيلة طبي'الى‬
‫ن تقولإن أباجعفرهوعينالرجلالذىقتلهبابك‬
‫أ‬ ‫كثيراً مافاخر بمحامدها ‪ +‬وكاتت ولادته فى‬
‫س‪1‬ن‪1‬ة‪4‬ه‪ -‬ومثل أسرة أنىسعيدمحمدينيوسن‬ ‫منبج » وف رواية أخرى فقرىية بالقرب مها‬
‫المتونى سنة ‪ 577‬والذى‪ .‬يقال إن البحترى لىأبا‬ ‫اسمها ررد فْنَة> وهو يصط منبج ححن يتحدث‬
‫تمامف ب‬
‫ىيته» وربماكانت القصيدة الىعزى فها‬ ‫عنها بأنبا وطته » وكاتت له قبا ل ونا فيا‬
‫أباسعيد فى وفاة المعتصم أولى قصائدالديوانج‪7‬‬
‫‪.‬ما المرأة‬
‫يظهر ابنّهثابتآالذىعاصر الإصطخرى أ‬
‫(‪١‬‏‬
‫ص ‪ 451‬؛ الراجح أن ذلك كان عام لالالام) ءِ‬ ‫رمهنا فىغزلهفاسمهاعلُوّة ابنة‬
‫ذىأككثر‬
‫ال‬
‫وأول من استظل ‪.‬بهالبحترى هو الوزير محمد‬ ‫ءقد‬
‫ذريقة» وهىمنبمُطياس قرب حلب و‬
‫يبن‬ ‫لدال‬
‫رملك‬ ‫اب‬
‫ان عب‬
‫ات » وقد مدحه فىعهد‬ ‫ذكرها فىقصيدة مدحمماالفتحبنخاقانفىغير‬
‫الخلي‬
‫فةالوائق(ج ‪ 1‬ء ص ‪ ) 411‬كمامدحبيت‬ ‫المقدمة الغزلية لتلك القصيدة (الديوان » ج‪1١‬‏ ع‪2‬‬

‫عبد اللهبنطاهر الذى تُصب ابنهمحمد أمر‬ ‫إن»ه‬


‫وده‬
‫ص)‪44‬‏ وقالقباإنما« خلته وهوى فا‬
‫ورياكانت القصيدة الى‬ ‫على بغداد عام ‪/‬ا‪#‬الاهم‬ ‫تخلقها وراءه ثى‪ .‬الشام ‪ .‬وى قصيدة أخرى هجاها‬
‫قاهافيهقدأ‬
‫نشئتبعد'ذلكيأمدوجيزشبئةلله‬ ‫»ليس‬
‫»‪١‬ص‪١‬‏ ) و‬
‫ئىها (ج ؟ ‪٠‬‬
‫جشاف‬
‫هفح‬
‫وأ‬
‫مداالمنصب ( ج‪ » 53‬ص ‪ » )86171‬ومدح اليحترى‬ ‫من شك إذن ى وجودها التارمخى على بكس‬
‫أيضاًولدينآنرينمنأولادابنطاهرهماسليان‬ ‫الأخريات فييارجح اللاقى ذكرهن فى غزله ‪ .‬وتضل‬
‫وعبيد اللهءكمامدح بعض أقارف همأبعدمنذلك ‪89‬‬ ‫‪:‬الروايات الوثيقة فيا يظهر بينه وبين شاعر طق‬
‫ويظهر أن البحترى أصبح شاعر البلاط لأو ‪+‬ل‪:‬‬ ‫آخر من الفحول هو أبوتمام » ولوأن الأخبار‬
‫"مرة‬
‫فعىهد المتوكلعندمانالالحظوة لدئ الف‬ ‫الى تروما عن لقالهما متباينة ‪ .‬ويقال إن أباتمام‬
‫ابن خاقان الذي أهدى إليه ديوان الحماسة ‪ .‬وقِذه‬ ‫بعثهبوصيةمنهإلىأحلمعرةالتعمانمنوها بأنمهد اح‬

‫قال فى للتوكل والفتح كثر]من قصائده ولو أ‬ ‫فاستخدموه نظيرأربعين ألف درهم » وهذا إذا‬
‫‪1‬‬ ‫البحترى‬
‫احلمدمودلديىئر» وأحمد بن طولوت ء ومالك‬
‫وأ‬ ‫صلته بالفتحكانت تنصرم فبىعض الأحان ‪ :‬وعندما‬
‫ابن طوق ‪١‬‏ وأخيه محمد » ومن الوزراء أمثال ابن‬
‫عهد الخليقة المتوكل بولاية العهد لآبنائه الثلاثة‬
‫ثواية » وأ فوح » وعيمى بإنبراهم وغيرهم ‪-‬‬ ‫عل التعاقب عام “الام أخحذنت مدائح اليحترى‬
‫ومن رجال البلاط على بن المئجم » وابن حمدون »‬ ‫تتحدث عن الأحداث الىوقعت فىحكمه ‪ :‬مثلفتنة‬
‫عي‪:‬ونأاوء‬
‫اجغلراى‬
‫والممردالنحوى‪ .‬واينخرحاذبه ال‬ ‫واتتقال الخليفة موقتاً إلى‬ ‫أرمينية عام ‪91/‬ه ‏‬
‫الأديب » ولذلك فإن ديوانه تكملة قيمة‬ ‫د*مش‪4‬ق‪7‬سلناةهءوعودته للاحتقال يعيد التوروز»‬
‫يوف إلذىلك‬ ‫» وه‬‫يرض‬ ‫لإخباربى هذا العص‬ ‫‪1‬ه ‪ .‬وقدأورد‬ ‫وبناثهللمتوكلية منعام ‪41‬‬
‫الكثير املنتفصيلات» فأحياناً يذكر الأسماء الكاملة‬
‫الممعودى رواية للبحترى ذكر فيا شهوده لقتل‬
‫الشخصبات ء وأحياناً يسجل حوادث أغفلها‬
‫سيديه ‪ .‬والحق إنه اعترف فى مرثيته المتوكل‬
‫المؤرخون فيا يظهر ‪.‬‬ ‫صحرضعرهما ‪٠‬‏ ويعتذر‬ ‫منه‬
‫‪ )8‬بأ‬ ‫(ج‪ 1‬ء‪5‬ص‬
‫وتشمل القصائد الى قيلت ى اللخافاء إشارات‬ ‫يه بأنه كان أعزل لسايف‬ ‫عن‬
‫يد‬‫ساعه‬
‫عن عدم دف‬
‫عدة إلى المثافسات الى كانت قائمة بين العباسيين‬ ‫معةاء وأته داقع عنهما باليدين قدر استطاعته »‬
‫وظليعتيرالقتيلينأهمأوليائه(ج ‪١‬‏ نص ‪2» 751‬‬
‫والعلوين من جانب وبننهم وبين الأموين من‬
‫جاءص ‪ . ) 711‬ورجع الشاعر بعدهذاالحادث‬
‫جانب آخر ‪ :‬ولميترحمعلىأيامببئأميةإلافى‬
‫مناسية واحدة سم فياعامل منالمسلمين إى‬ ‫إملنىبج ولكته سرعان ماعاد بقصيدة بمدح مها‬

‫النصارى فعذيوه ‪.‬أم‪:‬ا فى موضوع حق العم فى‬ ‫المتصر ‪ .‬وظل شاعر البلاط فى عاهلدمستعين‬
‫ولايةالأمرفقدكانالبحترىيفضلالعباس ويذكر‬ ‫والعتر والمهتدى والمحتمد على التوالى ‪.‬ويبدو أنه‬
‫كان أثيراًعتد المعتر الذى خصه بعدة قصائد‬
‫قيامه بالسقاية الى يفسرها الشاعر تفسيرا مصيبا‬
‫كل الصواب فيقول إنها حق الاستسقاء‬ ‫بلتوسطلهعند ابنهعبداللهبنالمعت ‪.‬ز والظاهر أن‬
‫ص ‪١81-9‬‏ ) كما يذكر خدمات‬ ‫رجاء‬ ‫اللتحترى كانت قواهقدوهنت قبل خائمة حكم‬
‫امعلتمد ‪.‬‬
‫‪ :‬الموالى من الفرس للإسلام ومساواهم للعرب »‬
‫ووصف خدمات العباسين للعلؤين وصتقا لمج‬ ‫واتصال البحترى بالبلاط العناسى جعله متصل‬
‫‪ )#‬م‪.‬ؤيكلف‬ ‫فيه نيج المنصور (ج‪١‬ء‏ ‪5‬ص‬ ‫مجميع أعلامالرجالفىالدولة » وغالب الأسماء الى‬
‫البحترى بوصف القصور »مثلقصر الو والقصور‬ ‫أوردهافىديوانه غيرمعروفة لنا ومن الأعلام‬
‫الى شيدها المتوكل © وجوسق المعتر وقصر ‏‬ ‫اذلينوذزكريمرعبيد اللهبنمحيىبنخاقان »‬
‫ال‬
‫المعتند المعروفن بالمعشوق ‪.‬والمتوق » وأطلال‬ ‫اعيل‬
‫بونإوهسبم»‬ ‫ن”‬
‫ا»‬‫مخلد‬
‫لنم‬
‫سن ي‬
‫وحس‬
‫وال‬
‫إيوان كسرى الى زارها صحبة ابنه ألعالغوث »‬ ‫إن ببل وشيم من قود والسال لميولاهم‬
‫البحترى‬ ‫ل‬
‫ج‪ 83‬ء‪1‬اص‪:195/601١‬‏ ) والحسن ين رجاء‬ ‫ص‪8١‬‏ كما‬
‫وله فبا قصيدة رائعة (ج‪1‬اء )‪٠‬‬
‫(ج‪5‬؟ » ص ‪/١٠‬‏ ) بيما كان حسن الصلة بالشاعر‬ ‫ص‪ ) 01‬والعيون‬
‫وصف الأسطول ج(‪1١‬‏ ‪/ +‬‬
‫دعثيل (ج‪» 3‬ص ‪8/‬لا‪ . )3‬وهاجم التحاة فى‬ ‫تمر لساقلايحةجيج ( ج‪. 77‬اص‬ ‫عأ‬‫ليدمتها‬
‫االىش‬
‫إحدى قصائده ( ج؟ ‪ .‬ص ‪ ) 7271‬وهجا التصارى‬ ‫‪ )5‬وحروب الموفق وقواده فى ثورة الرنج ‪.‬‬
‫فى أكثر من موضع (جاء ص‪1)2١61521‬‏‬ ‫وكانالبحترىء شأنالخالبية منأهلطبقته »‬
‫والتقاد يضعون البحترى مع أنىتماموالمتنى‬ ‫يلتمس بالشعر العونعلىختراجه ( ج‪١‬ء‏ ص ‪5١٠2‬‏‬
‫كثالت الفحول الثلاثة فى العهد العباسى ‪ :‬وقد‬ ‫‪ ) 81 731‬أومساعدته فيايتصلبضياعه (ج‪» 1‬‬
‫خاض هررلاء التقاد مفوىضوع الموازنة بعن البحترى‬ ‫ص ‪١61١‬‏ءج؟ » ص ‪ ) 161‬أو يشكو العمال الذين‬
‫وأقىعام ‪ .‬ويقول شاعرنا إن جيده أقل من جيد‬ ‫حاولون اغتصاب أملاكه (ج ؟ » ص "‪)751‬‬
‫أنى تمام ورديئه أحسن من رديئه ‪ .‬ولخصص‬ ‫‪ 0‬يشكو قلة أعطياته ( ج ‪١‬‏ » ص ‪70‬؟) أوإخلاف‬
‫المسعودى عدة صفحات من كتابه للبحث ثىهذا‬ ‫ماوعد به (ج‪1‬لء ص ‪ . )787‬ونحن تراه فى‬
‫الموضوع ء كمافصلالكلام فيهالحسن بنبشر‬ ‫الأغاى يتوسل للحصول علىالمال بطريقة فريدة ‪2‬‬
‫«موازنة بين أنى تمام‬
‫هى إغراء إخواته بشراء عبد له اسمه نسم تم ‪ .‬الآمدى فى كتاب عنوانه ال‬
‫والبحترى » وهوينهمبتحيزه الظاهرللبحترى '‪.‬أما‬ ‫يشكو فراقهمحرارة حىيعادإلي »ه ويدل على هذا‬
‫النقادالغربيون فهمعلىالأرجح يرون أن البحترى أقل‬ ‫مجموعة من القصائد مدح ما إبراهم ب الملاض‬
‫تألقآمنالمتنبىوأكثرشاعرية من أىتمام بكثر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪]١1‬‏ غ‪)181‬‬ ‫(جئءص‬

‫وينسب صاحب الفهرست لليحترى غير ديواته‬ ‫ويقال إن البحترى عندما أحركته الوفاة أوصى‬
‫كتابمعاقى الشعراءوكتاب الحماسةومتهعخطوط‬ ‫بأن تحرق أهاجيه ‪ .‬ويرى صاحب الأغاى آن‬
‫فى ليدن نسخ ونشر عام ‪9091‬م (انظر مادة‬ ‫ذلك ذهب مخير شعره » ومع هذاققدببى مها‬
‫الديوان‪:‬فى الاستانة عام ‪71"٠٠‬م‏‬ ‫ي)ع‬
‫وسةط»‬
‫وحا‬ ‫عددليسبَالقليل يتضحمنهأنهاتبعالطريقةالشائعة‬
‫اعتاداًفهايظهرعلىمخطوط يرجعتارمخه إلىعام‬ ‫» وهى تهديد الذين‬ ‫ات‬
‫للى‬
‫صع‬‫لصول‬
‫االح‬
‫فى‬
‫‪1‬ه »ع وهذه النسخة مرتبة بأمماء الأشخاص*‬ ‫يرقضون مدائحه بالمجاء حى أننا نجد فى ديواته‬
‫والآمثر الذين قيل الشعر فهم ‪ +‬ولو أن هنا‬ ‫أشخاصاً مدحهم وهجاهم » ولكنه كان يصدر‬
‫الترتيبلميكنمرعيآعلىالدوام ‪ .‬وفىمكببة‬ ‫فأحىوال أخرى عن بواعث غير انتظار المبة »‬
‫ص‪: .)8‬‬ ‫فينانسخةمشاية هذه( قهرس ‪»+١‬‏ ‪57»4‬‬ ‫مثالذلكمدحه لابنطولون قإنهلميكنلاعتبارات‬
‫ورتب الصولى القصائد على حروف المحجم » )‬ ‫شخصية فحسب » وإنما كان لبواعث سياسية‬
‫ويوجد جرء من هذه النسخة ق مكتبة بد‬ ‫أيضآ‪ .‬وقدهجامنلداتهالشعراءعلىبنالجهم‬
‫دنا‬ ‫البحرى‬
‫قبيلته و»القس مولى يستظل به فوجده فى‬ ‫رمم ‪8‬ه ) ويقال إن على بن حمرّة الإصفهاق‬
‫شخص القائد الطاق أنىسعيد يوسف بن محمد‬ ‫رتب التقصائد على الموضوعات ترتيبآًبارعا ( ياقوت‬
‫المعروف بالتترى ( انظر هله الادة ) » وقد‬ ‫؟لقهرسته »‬
‫ماعلجأمدباء » ج ه ‪٠‬‏ ص ‪١٠٠7‬‏ ا‬
‫الثغرئ لأول مرة الشاعر أيا تمام‬ ‫اىر‬
‫دىف‬
‫لت‬ ‫أحياتاً باسم «سلاسل‬ ‫ان‬
‫ومى‬
‫يويس‬
‫ا‪1‬ل‪67‬د)‪:‬‬
‫ص‬
‫التى كان يزعم هو أيضاً أنهمنطئ ‪ +‬وقد‬ ‫الذهب» وقدطبعت فقرات منشرح ألاىلعلاء هذا‬
‫اجتذيت موهية الشاب هقا الشاعر فأوصى‬ ‫الديوان » وهو الشرح المعروف ب« عبث الوليدم‬
‫بهأول الأمرفيايظهرأعيانمعرةالتعمان وزكاه‬ ‫ىله الى‬ ‫رعلساءائ‬
‫كر أبو ال‬ ‫ذ‪-‬‬ ‫يتبس‬
‫ولمق‬
‫ف اى‬
‫لحشماعرآمداح فاجعلوال رهاتباقًدرهأربعة]لاق‬ ‫نشرت يأوكسفورد (ص )‪١1‬‏ وصفاً عجياً هو‬
‫ترهم » ولكنلمينتهإليناأى شعرلهمنهذه‬ ‫أالنبحترى كاتت له قدما ديك »>‬
‫الفيرة ل‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ومهما يكنمن ثىءفإنالبحترى لميتوان‬ ‫‏‪ 0١‬الأغاق ‪ :‬ج‪ 81‬ء» ص ‪ - 7951‬هلاو‬
‫عالنلحاق يأى تمامفىحاشية عولاه مالك بن‬ ‫» ج‪ » #‬ص‬ ‫اهن‬
‫لد‬‫سجمة‬
‫(خ‪)1‬لابكنان ‪ :‬تر‬
‫'طوق والى الجزيرة ‏ ثمتبعهإلىبغداد حيث‬ ‫‪0‬‬
‫استطاع‪ .‬يفضل حضوره دروس أشير العلماء »‬ ‫[مركوليوث طندمتامو ع‪ 54. 3‬آ‬
‫وخاصة ابن الأعرالى » وجاهدته فى التخلق يأخلاق‬
‫عاصمة البلاد » أن عئ تقس لدج أكاير‬
‫‪ +‬البحترى ء أبوعبادة الوليدبنعبيد(‪1‬قه)‪*.‬‬
‫شاعر عرى من أصحاب الدواوين ومن أعيان‬
‫الشخصيات آملاأن يتقربباذلككإلليفة ‪.‬‬ ‫القرنالثالكالهجرى ( الناسماليلادى ‪1-0 :‬‬
‫علىأنهلميثلفىهذاالسبيلإلاأقلالنجاح‬ ‫بج» ويروى‬ ‫نف‬‫ى‪ » )-‬و»لد‬ ‫ؤى‏‬‫‪١-‬ال‬
‫‪/4‬ها‬
‫معابناثريات ‪٠‬‏ فاستعاض عنخمييتهمعهباللحاق‬ ‫أنه ولد فى القرية المجاورة «حرد'فنة » لآسرة‬
‫بأسرةمنقبيلههى أسرةبى حمَيئد » وكان‬ ‫تتمىإلبحَشْر وهىبطنمنطى ؛ ولميقطع‬
‫بأعقضرادها قد استقر فى بغداد ء وأهبى بعض‬ ‫البحترى صلته قط تماماً ببلده حيث شاء الحظ »‬
‫قصائدهإل زىعيمهمأل نىَهنْتسل » ثمشادرالعراق‬ ‫الذىاجتمعفىحياته العمليةالطويلة كلهاشاعرا‬
‫فى الوقت الذى غافره فيهأبو تام ممنة ‪".‬لاه‬ ‫للبلاط ‏ على أن ‪-‬يتيحلهالحصول علىملك خاص‬
‫‪ ) 442‬ليعود إلىالثغرئ الذى كان وقتذاك ى‬ ‫ب »ه بلهوقد استغل أيضآ أصله القبل فى إنشاء‬
‫‪2‬‬ ‫الموصل ‪-‬‬ ‫حبلات تغود عليه بالقائدة ‪.‬‬
‫أ وقد اخلصيحترى باكورة شعره الذى نظمه‬
‫الام (ل‪7‬م ‪6١‬م‏ م ) عد‬ ‫ام “‪11‬‬ ‫‪3‬‬
‫البحترى‬ ‫كن‬
‫وكانت مقدمات قصائده قاىلنسيب موجهة‬ ‫معأن أبامامكانهوأول منشجعه وأول من‬
‫حى ذلك الحين إلى امرأة تقليدية موهومة هى‬ ‫دربه علىقول الشعر ‪ .‬وكان هذا هو أول مثل‬
‫هند »‪.‬وهنالك ظهرت فى أشعاره امرأة حقيقية‬ ‫على جحوده ووصوليته اللذين أكدهها بالدليل‬
‫الوافر منيعد >‬
‫َةيبْنتقة الىكانت تعيش ق حلب‬
‫هزىعرتلو‬
‫وكانت ا دار ريقية بده الكورة ى بطياس »‬
‫وماإن تولى المتوكل الخلاقة حتىعاالدبحترى‬
‫إلى بغداد » واستطاع بفضل وساطة اين المنجم‬
‫ىسفارهإلىالام»‬
‫ولاشك أنهجرىعلىلقائهاف أ‬
‫الحميدة أن يتال الحظوة لدى الفتح بن خاقان »‬
‫ذلكأن إقامتهف اىلعراقلمتكندائمةمحال» ومن‬
‫وقدقدماهلنتحإلاىلمتوكل» والراجح أن ذلككان‬
‫الجائر أنهكانيكن لهاهوى عظيماً » ولو أنه‬
‫سنة لاه (‪848‬م) ه ومن ثم بدأت تنتظر‬
‫سخر منهاف قىصيدة قهاثىءمن الفحش ‪* .‬‬ ‫البحترى حياة مشرقة شاعراً للبلاط ‏‬
‫همهمانمه لاغتيال المتوكل والفتح‬
‫ارغ‬
‫وعلى ال‬
‫سنة ‪7141‬م (‪138‬م) كماأخيرالمسعودى عنه»‬
‫وقد شاب امللإةحترى بلع فتور عاير‬
‫بفعلالتحاسد الذىلميكنمنهبد» ومعذلككان‬
‫»ه‬
‫فإنهرأى منالأحرص أنيعتكف فوىمنلبجكت‬ ‫ارىئ يمنعآمً برعايةامتح الذى أهدى إليه‬
‫الدبحت‬
‫سرعان ماظهربعدذلكيقصيدة فىمدحالمنتصر »‬ ‫البحترى ديوانه «المياسة» وعدداًمنمدائحه‪ .‬ومدح‬
‫تموجهمدائحهبعد"إلى الوزيرأحمدبنالخصيب»‬ ‫البحترى أيضاًعذة شخصيات كبيرةفىالدولة »‬
‫عهننا أن‬ ‫خنر‬
‫أىزم‬
‫تف‬‫مصدفة‬
‫بال‬ ‫قع‬
‫ووقد‬
‫ولكنه خصالخليقة بمعظمشعره ‪ 2‬وكانفىحياته‬
‫البحترى لميتردد فتىحريض المستعين على هنا‬ ‫علىعلاقة وثيقة به» ينعمبعطفه » ويئيد سياسة‬
‫الوزير ‪ 2‬وذاق البحترى حلاوة الشبرةمرة أخرى‬ ‫الحكومة حى إن تعارضت مع آرائه الشخصية الى‬
‫فىظلالمعتر » وقدمدحهمجملةمنقصائده بدت‬
‫كان يشوما هوى مالعشيعة » ويجاهر بفضائل‬
‫فيها أصداء الاضطراب الذى كان يروى ثرى‬ ‫العباسين وحقوقهم ‪ +‬وكان شعره ى هذه الفيرة‬
‫ولايات الدولةبالدم» علىأن ذلكلمعنعهمحالمن‬ ‫يتضمن كثيرااًلمإنشارات إلى الوادت السياسية‬
‫الترحيب بالمهتدى كأنشيا منذلكلممحدث »‬ ‫فىحمشقسنةااه( ‪ +‬هارم‬
‫الذىوقع‬
‫مثلالقرد‬
‫ولميعقهمنأن يصبح إلىحينشاعرالتىبغية ‪٠‬‏‬ ‫والفتنة الىنشبتفىأرمينيةسنة‪/‬ا‪1‬ه (‪10‬م )‬
‫القسرية عن الخليفةالجديد ‏‬ ‫وفتنة حمص سنة ‪41٠:‬ه‏ (‪4084‬م) ء وزيارة‬
‫‪2:‬‬ ‫لتبشهحرةترى قى عهد المعتمد » فقد‪.‬‬
‫افل‬
‫وأ‬ ‫الكليفة حمشق سنة ‪4541‬م (‪888‬م)‪..‬ء ويناء‬
‫أثارتمبياسةهذا الخليفة الماليةفىنافسلهبقعلضق”‬ ‫‪ 545‬ه ( ‪4‬ؤدلم‬ ‫المتوكلية ماين ستى ‪84‬؟‬
‫‪.00000‬‬
‫على ثروته ء وكانت آخر قصيدة قالها فى ملح‪.‬‬ ‫كلم ) وغر ذلك من الحوادث ‪٠‬‏‬ ‫‪2‬‬
‫سير‬
‫يفف‬ ‫البجترى‬
‫قوق شعراء البلاط الآخرين الذين كتب عليه‬ ‫خليفة هىتلك الى مدحبهاامعتضد سنة‪4/0‬ام‬
‫أن يناقسهم أول الأمر ‏‬ ‫رككم) ‪.‬‬

‫وتفوق البحترى أيضاًفاىلرثاء» ولكنهقلماكان‬ ‫نالك ترك البحترى العراق » وأصبح شاعر‬
‫أنالهجاء عنده كانليعادو‬ ‫ك‬
‫ل»‬‫ذجاء‬
‫يوفق ق الح‬ ‫ابلاط مرة أخرى فظقل خبارويه بن‪.‬طولون » ثم‬
‫أن يكون حصيلةالمدح » وهوق الأغلب الأعم‬ ‫ض‬
‫رعد‬
‫مية ب‬
‫عادإلىمسقط رأسه حيث أدركته المن‬
‫موجهإلىراعسايقمرجولممحققآماله‪ :‬وثمةواقعة‬ ‫طويل سنة ‪481‬ه (لاكمم) ل‬
‫جاءت فىقصة منالقصص هى أنهأوصى ابته‬ ‫وقد ااقتلصبرحترى ب أوكاد قىيحليةاته‬
‫وهو على فراش الموتيأنيعدم جميع أهاجيه ‪,.‬‬ ‫الشعرية علىنظم القصائد نىالتفاخر أوفى وصف‬
‫وقصائد المتاسيات قليلة ف ديوانه ‪ ,‬وكذلك ذإن‬ ‫تجوالهفىالصحراء » وعّةمثلمشهور علىذلك‬
‫موضوعات الحب لانجدها إلافىمقدمات قصائدهء»‬ ‫لفذىتب (<‪> 7‬‬
‫هوالقصيدة المشبورة الىقاالها‬
‫وكانت هته المقدمات لاتعدو أن تكون نزولامنه‬ ‫ص‪١11‬‏ ء على أنهمإنا أصبح شاعر البلاط‬
‫)‬
‫حى غدااللديح هوالقالب الغالبعلىشعره ‏ علىسنةفاشيةهىأن يتعتىبماحالمدر ياعهضقين‪.‬‬
‫والتقادالغرييون الذينكانواإلذلكلابتموث‬ ‫وهنا احترم البحترى القالب الثلاق للقصيدة »‬
‫بالبحترى إلا اماما قليلا ع يسلكوته فى عداد‬ ‫ورعالميشذ عنذلك إلافىتباية حياتهء وراح‬
‫الشعراء المحدثينمنالقدماء » وهذاالوضع يناسبه ‪-‬‬ ‫يرسم صورة تقليدية لرعاته الختلفين ‏ على أن‬
‫كل المناسبة ج أماالثقادالمشارقة قإنهميجعلوته‪ .‬هو‬ ‫مدحه تسمو يه تفوىقيق أوصاف رائعة و(بخحاصة‬
‫وأبا تمام والمتتى من أهمشعراء الحصرالعياسى ب‬ ‫فى وصفه الإيوان) وهنا يقف البحترى نسيج‬
‫والمقارنة ينه وبين أستاذه أينمام موضوع من‬ ‫وحده لا يبارئ بفضل تذوقه المرهف للخيال‬
‫موضوعات الماقشة امحببة “بعد أن كان مثار‬ ‫مولخمص‬
‫الشعرى والتفصيلات الطلية الى يسوقها ‪:‬‬
‫للخلاف حى فىحباة البحترى تقسه ‪ ,‬ويرى‬ ‫البخرى قصيدة كاملة يوصف قصر هو إيوان‬
‫البحترى ذاته أن جيده أقلمنجيد أ تمام‬ ‫كسرى إلا متأخحرآ (انظر عبد القادر المثرى فى‬
‫ورديئه أحسنمنرديته‪ .‬وقدتنوولهذاالموضوع‬ ‫ملالمجمعالعلمىالعرقبلمشق » سئة‪3 0841:‬‬
‫لملاء لالاك لقع‬
‫ص لالاسمه ‪ 181‬لل‬
‫بالتفصيل كقاىبين مجنحكل منهما‪ .‬إلىتفضيل‬
‫واحدمنهماعلىالآخبر ء وهما‪ :‬و أخبارأ تمام‪8‬‬ ‫‪/‬لاه ‏ همه ) و‪.‬الأفكار الى يسطها البحترى‬
‫‪ 0891.‬م )‪.‬؛‬ ‫للصولى ( القاهرة سن ‪80"1‬‬ ‫فى ‪.‬مجموعها خالية من الابتكار » إلا أن مزيته "‬
‫و ‪١‬ال‏وازنة بين أن مام والحترى > _للإميس ‪” .‬‬ ‫الزيدة هى أسلويه الذى يتميز يمفرداته البسيطة‬
‫‪1‬‬ ‫( القاهرةمئنة ‪ 5*1‬هي‪: :‬‬ ‫»د بوضعه هذا الأسلونيا _‬
‫‪,‬جره موسي الفخم وق‬
‫البحترى‬ ‫‪41‬‬
‫الخطوط الحفوظ فى المكتية الأهلية بياريس م‬ ‫ياكف‬
‫فى أنه ل‬ ‫ئه‬
‫اظر‬
‫مرىلمع‬
‫زبحت‬
‫ويشارك ال‬

‫وقد نشر شرح للديوان كتبه أبو العلاء المعرى‬ ‫عن السوئال ولا يتورع عن آية وسيلة محصل سما‬
‫عاللىمال ‪ .‬وهذاالجشعإلىجىألمالأفسدمعدنه‬
‫بعنوان « عبث الوليد » فى دمشق سنة ‪ 88*71‬م‬
‫التلقى وأدى به إلى المصانعة لساير عقارة تذبذب‬
‫رتتقدم)‪.‬‬
‫السياسة الدينية للخليفة الذى كان راعيه ‪.‬‬
‫أماكتاي «ه الحماسة » فلمنعثُرإلاعلىمخطوط‬
‫وقد أكسه نجاحه شاعراً لليلاط عداوات‬
‫واحد منه » وهو محفوظ فى جامعة ليدن »‬
‫هرةبينمتافسيه » مع أنهكانفيايظهر على‬
‫ويشبد هذا بعدم نجاح هذا الديوان الشعرى الذنى‬
‫صلات طيبة بالشاعر الشيعى دعبل ( انظر هذه‬
‫جمعت فيه الأشعار بحسب ‪.‬موضوعاتها لاسب‬
‫المادة ) ‪ .‬وطبيعى أن يتدى به هذا التنجاح‪.‬إلى‬
‫أنواعها مثل حماسة‪ :‬أتىمام ‪ .‬وثمة ‪١‬‏ثلاث‬
‫طبعات منه إحداها فى ليدن سنة ‪.‬ول ع‬ ‫الاتصال بالشخصيات البارزة فى الدولة من وزراء‬
‫إلقواد» إلىولاة‪ :‬إلىرجال بلاط وكتاب سرء‬
‫والثانية فى بيروت سنة ‪١٠9١‬‏ عوا‪.‬لثائة فى ‪.‬‬
‫وعلماء ‪ .‬وأتاحت له صلاته أيضآ أن يكتاثبيعراً‬
‫القاهرة سنة ‪,> 4991‬‬
‫من الوقائع السياسية الى تسمع صداها فى الديوان >‬
‫وينسب للبحترى أثرثالث هو«معانى الشعر»‬ ‫وهنا الأثر لهقيمة وثيقية لاتتكر علاوة على‬
‫أو ه معانى الشعراء » وهومفقواد ‏‬
‫قيمتهالأدبية( انظر وجمرري ‪ : 13.‬مستسااه مة‬
‫المضاجر ‪:‬‬ ‫عقة ماقم عا عميلك مستاممعوا تمع * ها ‪2‬‬

‫(‪ 0‬الأغاقء حمل ء ص ‪15‬ل ملالا‬ ‫مصلد‪ 2‬له «مسممة قف معناتمسد‪7‬؟ ‪١‬‏ مممسرو‬
‫(‪ )5‬ابنالمعتر ‪ :‬طبقات الشعراء ‪ +‬لندن سنة‬ ‫عمطهبك مز ‪ © 1+ 4‬بروكسل سنة ه"‪ » 191‬ص‬
‫لول ء صن ‪ )#( . 781 - 581‬المسعودى ‪:‬‬ ‫إنه ذليألقخصيبرار ذلك‬ ‫حعق‬
‫ل‏ )‬
‫و‪0‬ا ‪٠‬‬
‫‪1‬و‬
‫مروج الذهب » الفهرس ‪ )5( .‬ابن خلكان »‬ ‫العهد» فهويزيد علها تفصيلات كفثر املنأحيان»‬
‫>‬ ‫ل‬
‫ك‪05‬‬
‫ترجمة دسهلان » ج "اء ص ا‬ ‫أو يصف آثاراً ‪ .‬أو يذكر وقائع أغفلها الموؤرخون‬
‫م ياقوت ‪ :‬معجم الأدباء » ج ‪ » 93‬ص‬
‫‪4 -‬مه؟ ‪ )0( .‬أبو العلاء' المعرى ‪ :‬رسالة‬ ‫‪8‬‬ ‫وقد طبع الدبوان فى الآسعانة سنة ‪> 1481‬‬
‫الغفران » فى مواضع مختلفة ‪ )[/( .‬مادامةامع مما ‪:‬‬ ‫خم طبع ف بروت وق القاهرة سنة ‪1149١‬‏ »‬
‫‪ © 611‬أوكسقورد‪.‬‬ ‫عصلامة ‏‬ ‫ره‬ ‫‪4‬كلاضطة‬ ‫ولكن هذه الطبعات أميل إلى اللخطأ والنتقصان »‬
‫سنة ‪ » 4481‬فى مواضع مختلفة ‪ )4( .‬الحصرى ‪0‬‬ ‫ومنثمفإننا نرحب كل الترحيب بظهور طبعة‬
‫زهر الآداب » الفهرس ‪ )( .‬الفهرست » طبعة‬ ‫جديدة تعتمد على الخطوطات‪ .‬الختلفة وخاصة‬
‫‪"4‬‬ ‫الببحتري‬
‫الكتاب يقولون عن الأول ‪ :‬الطاٌ الكبير »‬ ‫القاهرة ‪ :‬ص ه‪(١٠) . 77‬‏ ابن رشيق ‪ :‬العمدة ‪+‬‬
‫وعن الثاى ‪ :‬الطالىالصفى ب يرلهاماا‪7 .‬‬ ‫قى هو اضع مختلفة ‪٠‬‏ )‪ (١١‬بإمممه عمل لعن‬
‫وعثرف شاعرنا ذه الكنية« أبوعتبادة » ‪.‬‬ ‫‪814‬‬ ‫‪ -‬ص‬ ‫امعتملا » سنة ‪871981‬‬ ‫عاامءمة ‏‬

‫إلا أن أبا الفرج وياقوتا الحموى وابن الخطيب‬ ‫‏‪ )1١‬ج‪ .‬كنعان ‪:‬‬ ‫”‪ #4‬ع هالا لاللاا ل‬
‫البغدادى قدذكروا فىكتيم ‪ :‬الأغاق » ومعجم‬ ‫البحترى ء حباة من غير تاريخ ‪ )581 .‬الله‬
‫الأدباء » وتاريخ بغداد ء أنه كان يكتى ‪:‬‬ ‫حديث الشعر والنثر ‪٠‬‏ القاهرة من‬ ‫تجسبي ‪2‬‬

‫أبا الجتسن ء وأبا عتبادة ء» فأشير عليه ف أيام‬ ‫ل‬ ‫؟) ‪ +‬ص ‪#‬اس‪1‬‬ ‫(‏‬
‫‪7‬خ‪0‬‬
‫‪9‬ري‬
‫‪١‬رتا‬
‫غم‬
‫»ا أشعر »‬ ‫نه‬‫إدة‬
‫فعبا‬
‫المتوكل ييأقنتصر علىأنى«‬ ‫أبو عبادة اليحترى »‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )51‬محمد صيرى‬

‫ففع ‪.‬ل ونقلابنخالكانفىوفياتالأعيات هذا‬ ‫القاهرةٍ سنة ‪ )61( . 54599‬ع‪ .‬رسمم ‪ :‬طيف‬
‫وقداختلف كثيرون من أرّخوالهذاالشاعر‬ ‫‪/1‬‏‬
‫‪1‬رة‪8‬س‪8‬نة‬
‫حةترى ‪١‬‏ القاه‬
‫األوحبيا‬
‫الوليد »‬
‫ق الموضع الذىولدفيه» وف تاريخميلاده‪:‬‬ ‫(‪ )71‬سيد العقل ‪ :‬عبقرية البحترى ‪٠‬‏ بيروت‬
‫بسنة ‪ )971 . 1891‬مموصاءطعمعة © قسم ‪١‬‏ ء‬
‫قال بعضهم ‏ ومهم ياقوت الحموى ى‬
‫«معجم الأدياء» ‪94: 155‬؟ ) ‪ -‬إن مولده‬ ‫‪ )810( .‬وعة رسالة ممتازة عنوانها‬ ‫‪١19‬‬ ‫ص‪‎‬‬
‫‪.‬ع مآذ‪ )3‬عمزهاء!"! عل عاعؤد آلآ عل عطمجه علقم ‪1:‬‬
‫كان فى مدينة « منبج ا»لواقية فى القمال الشرق‬
‫( ‪ 2.‬من قدمها لنيل الدكتوراه من السوربون سنة‬
‫محناب ف شمال الجمهورية السورية‪ ».‬وكانت‬
‫ه‪1١4‬‏ صالح الأشير » ولتنشر بعد‬
‫تعرف عند الروم بام‪7‬هأريوأيس وزامجممع‪”11‬‬
‫عورثيد [ بلا عوزلوم بين آ‬
‫مهم ياقوت الحموى‬ ‫وقال بعض آخر‬
‫أيضآ ‪ -‬الذى ذكرقى«معجم البلدان » ( ‪:-71‬‬
‫تعليق على مادق البحري‬
‫لبيزج ) إن مولد البحترى كان فى قرية‬
‫‪ :‬ثانى اثنين رفعا اسمقبيلهما‬ ‫‪+‬لبحترى‬
‫ا‬
‫»‬ ‫اء‬
‫ح(‬‫لرف‬
‫اح‬‫و حرداقتة » الىذكرها فى‬

‫ثمالسكون »‬
‫‏‪٠:‬لقم‬
‫وضبطها بالعبارة فقال ‪+‬ب‬
‫وم الدال » وسكون القاء » وفتح النونت »‬
‫» فىعالمالشعرعلىكثرةماأنجيت هذه‪٠‬‏‬
‫القبيلةٍ الكببرة من شعراء سبقوهها بأجيال مثل‬
‫هط‬

‫وا ‪ » 8‬وقال [نها «من قرى مشبج من‬ ‫عابر بن جوين وحاتم وغيرجما » ومناللقوا‬
‫لام ‪٠‬‏ ‪.‬‬
‫أارض‬ ‫‪: ..‬جما بعد ذلك يأجيال منهم الطترماج وغيرو ‪.‬‬
‫‪...‬وعنرفافىكتب الأدب ه بامم إلطائيننِء ‪ :‬الأول‬
‫«وفباتٍ الأعيان »‬
‫‪ -:‬أبو تمام حبيب ين أوس ء والثافي أبوعبيادة‪.‬‬
‫بنبحيبن علبنيداك بشن‬
‫الولبدبن عرد بن‬
‫البحترى‬ ‫لم‬

‫ادء‬
‫لعن‬
‫هرجح‬
‫أما تاريخ وفائه فقد تأ‬ ‫ردقته ؛ بفتحالراى ‪ :‬وسكون‬ ‫بالعبارة فقال‬
‫المئرخن بين ستوات ‪681 - 585 + 387‬ا هلي‬ ‫الراء » وفتح الدال المهملة » وسكون الفاء »‬
‫وقدأخذنا ‏ كاأخذ الأستاذ مركوليوث أيضآ_‪-‬‬ ‫وقتح النون » وبعدها هاء ساكنة ‪٠‬‏ وهى قرية‬
‫يذكر‬ ‫بالتاريخ الوسط ‪ .‬مات بالسكتة ‏ كا‬ ‫من قرىمتتبسج بالقكرب مها‪-‬‬
‫يا‬
‫قوت ‪ -‬فىموطنه « منبج » صنة ‪ 487‬بعد أن‬
‫نأما الاختلاك ى تاريخ مولده » فقد‬
‫عاش فثرة طويلة فى العراق » وقد بلغ الثائن‬ ‫صَادفَتننا ‏ عندتحقيق ديوانه ‏ روايات مختلفة ‪5‬‬

‫تتقدم فى بعض الروايات سنرات أت‪#‬وتأخر عن‬


‫من عمره ‪.‬‬

‫و‬
‫‪.‬قد عاش طفولته وصباه متنقلا بن منيج‬ ‫قول للجمهرة منالمرخمن له*‬
‫وحلب » حيث عرف فىحلب صاحيته و علُوة »‬
‫فقدذكر ياقوت فى « معجم البلدان » أن‬
‫عف‬
‫رىه مرات كثي‬
‫ورةظ»ل‬ ‫الى ردد ذك‬
‫شرها‬
‫حن إلبا لأنها كانت أول غرامه » وبحن إلى‬ ‫مولده كان فىسنة ‪١٠٠‬‏ ه ى أول أيام المأمون‬

‫دارها الىكانت فى وسط حلب ء فقد قال‬ ‫وهومخراسان ‪ +‬ثمقال‪ « :‬ذكرذأليكوغالب‬


‫ياقوت وهويذكرحلبفى‪٠‬‏ معجم اللدان» ‪.‬‬ ‫هسام بنالفضل بن المهذاب المعرى ف تىاريخ له ‪.‬‬
‫(؟ ‪ :‬لا‪١‬‏ لييزج ) ‪ « :‬وى وسّطالبلد دار‬ ‫وعقب فقال ‪ « :‬وقال غير ابن المهذاب ‪ :‬ولد‬
‫ترى »م‬ ‫حبة‬ ‫عل‬
‫اُو‬
‫لةيصاح‬ ‫البحترئ فىمبنة ‪.6‬؟ هار‬

‫ثمأخذ يضرب مند عام ‪5‬ا‪١7‬ل‏بهاثدىية‬ ‫إلاأن ياقوتةنفسهذكرفى« معجم الأدباء»‬


‫‪ .‬وقد عترناعللىى قصيدة لهلم‬ ‫يأحذ عن أهلها‬ ‫أن ولادة البحترى كانت سنة ست ومائتين ى‬
‫سبق نشرها من ه‪ 4‬بيأئشآار أبو العلاء المعرى‬ ‫وذكر اخبلنكان نىكتاب« وفيات الأعيان »‬
‫فىكتابه« عبث الوليد» إلىثلاثةأبياتمهاهى‬ ‫»قيل سنة‪8١3‬‏‬ ‫أن ولادتهكانتسنة‪5١7‬‏ و‬
‫الأول والثالث والتاسع و‪.‬قد أشار البحترى فى‬ ‫وقد أخذنا فى تحقتها لديوان اللبحترئّ ‏‬
‫الآبيات ‪ :‬الثالث والرابع والقامس إسلسىنه‬
‫عندما تصدينا لتأريخ قصائده ‏ بالقول‪ :‬الذى‬
‫وقتذاك ‏ وإلى عزمه على السير فىمناكب ‪,‬‬ ‫رجح سنة ‪4١٠7‬‏ ه تارعاً لمولده ( انظر مقدمتة ‪.‬‬
‫ع صفحة‬ ‫الأرض ( القصيدة ‪8‬ك‬
‫(ىذ(ل عر‬
‫لديوان البحترئّ صفحة ‪١‬م‏ طبعة دار المعار‬
‫دار المعارف ) ‪:‬‬
‫سنة‪)81541‬وه‬
‫هو التاريخ الذى أاخلذأبسهتاذ‪.‬‬
‫هغاء‬
‫لمعكيصب‬
‫خالد‬
‫وقائلة »و‬ ‫مركوليوث أيضاً مفاىدة « البحترئ » فى دائرة‬
‫رويدك يابن الست عتشسرة متسرى‪+1‬‬ ‫المعارك الإسلامية ‏‬
‫للها‬ ‫البحرى‬
‫وصقلت لغته م وى هذه الحقبةنظ قصيدته الدالينة‬ ‫ققلت ‪ :‬أحق” الناس بالعزم والسسرى‬
‫المشبورة ى « الذكب » ( القصيدة ‪» 487‬‬ ‫لاب المعالى صاحب الست‬
‫نا أنه قالخا حوالى عام ‪]5‬لاهء‪.‬‬
‫ر‪٠‬‏ج)احلى‬
‫ص ‪١47‬‬
‫مُقام الفنى فى الحى حينا مسلّماً‬
‫وقد جعلت قوة سبك هذه القصيدة يعض الناس‬
‫معاق مام ذلة بالفقى‬
‫يشكثون فأنها من شعره ‪ .‬فقدذكركشاجم ذنك‬
‫)‬ ‫‪8١-‬‬
‫االيدمطارد » ( لا‪١٠1‬‏‪1‬‬
‫فكىتابه « الومص‬
‫وخلاك تشريقه وتغريبه واكباً أعجاز الكواكب‬
‫على حدتعبيره فىالقصيدة ‪8١‬‏ ( صفحات ‪8/1‬‬
‫حيث يقول ‪ ... « :‬وقدشك فباأنهالهلقرما‬
‫م طبعة دار المعارف ) ينتهى به المطاف إلى رحية‬
‫نفاظ الأوائل ومعانهم » ‪ .‬وجاء فىالذيوان‬
‫مأل‬
‫مالك بن طوق التغلبى مادا له ‪ .‬وهذه الرحبة‬
‫فى تقدم القصيدة أن أبا الغوث ‏ وهو ابن‬ ‫بن الرقة وبغداد ع شاطئ الفرات ‪ .‬وتجده‬
‫قال لآبيه ‪ :‬إن الئاس يقولون هذه‬ ‫فو‬
‫يذكرلناف اىلبيتالعاشر من هذه القصيدةمللّه‬
‫القصيدة لأى مام ‪ .‬فقال ‪ :‬وياب ! قضدرط‬
‫وقتذاك فيقول ‪:‬‬
‫أبوكأحسن من هذه القصيدة‪ . ».‬كمانظ أيضاً‬
‫عشرون قصّرها الصيا » وأطالها‬
‫قصيدته الرائيةالىرثىقباقومه( القصيدة ‪405‬‬
‫صفحة ‪41١1‬‏ ) ‪ .‬وقصيدته الدالية رقم ‪045‬‬ ‫اوللحاب يهار م بعلب‬
‫أى أن هذهالقصيدة مانظالشاعرعام‪ 411‬هم‬
‫( صفحة ‪ ) 010‬الىيفخرفبابأسرتهويذكر‬
‫أماء أجداده ‪.‬‬ ‫وقد مدح مالك بن طوق بقصيدة أخرى ل‬
‫حى إذاكانت سنة ‪91١7‬‏ وجدنا البحترئ قد‬
‫يسيبق نشرها فى الطبعات السايقة للديوان ‪ +‬بلغت‬
‫أبياتها ‪ 4‬بجا أثيناها فى طبعتنا برقم ‪704‬‬
‫لرمى فدحه ء وأشار فى‬ ‫اىألنىقجعف‬
‫تعرّف إل‬
‫( الديوان ‪/‬اا‪١‬لا ‏ ‪ 2 ) (68‬وتارنها هو‬
‫مدئعه لهأنهينوى أن ياشلدرحال إلى وجل من‬
‫تاريخ أخبا ‪.‬‬
‫قبيلته كان يرابط على التغور غازياً ومدافعاً عو‬
‫القائد العرى الطاى الصامى ؛ من بى الصامت‬ ‫وق عام ‪ 6711‬ترأه مدح أحمد بن إبراهم‬
‫بطن من طب" ‪ :‬أسبعويد محمد 'بن يوست‬ ‫مقا أيضاً ‪ :‬القصيدة‬
‫هسب‬
‫شينرلمي‬
‫نيدت‬
‫الأزدئ بقص‬
‫ابنعبدالرحمن » من أهلمرو » وكان يعرف‬ ‫‪١1118‬‏ ) من ا" با »‬ ‫‪١(11‬صف‪١‬حة‬
‫والقصيدة ‪١:1‬‏ ( صفحة ‪٠‬ا‪78‬‏ س لالالم‪5‬؟ )‬
‫»كان‬
‫يااسلمت«غرى » نسنةإلىملازمته للتغور و‬
‫من قواد حُميد الطومى فحرىبه مع بابك‬ ‫م‪1‬ن‪ 71‬بيك‬

‫الى ء ثمجاربعدمصرع سيد قباندة الجيوش‪:‬‬ ‫ونرجح أنهقطعفىهذهالرحلة ستسنوات‬


‫عند المحتصم » وكانت أول هزعة لأصماب بابك‬ ‫ميته كثيراً من الصور »‪..‬وحرّكت شاعريته »‬
‫البحترى‬ ‫نذنا‬

‫من معارك هذا البطل ‪ .‬ولامات أبوسعيد سيد‬ ‫عل يذه سنة ‪٠‬لا‏ ه ‪ .‬فقدقالالبحترئ لأنى‬

‫وحتر‬
‫كئا‪.‬ن‬ ‫مىع‬
‫تهودكل رثاء الب‬ ‫فج‬
‫األةف‬ ‫جعفرالْقنّمنَّىَ وهو عدحه ( القصيدة ‪ 4703‬ى‬
‫ق‬ ‫البيت ‪١4‬‏ منبا صفحة ‪٠6/9١‬‏ طبعة دار المعارف‬
‫دمدح ابنهيوسف بن محمد يعدد من القصائد‬
‫أيضآاً‪.‬‬ ‫يتحقيقنا ) ‪:‬‬

‫‪,‬ام‬ ‫وف هذه الحقبة من ستزات ‪877‬‬ ‫إق أريد أسبعايد والعدى‬
‫كانت صلاته قدتوطدت بأمرة حْميد الطتوسى‬ ‫الملل‬ ‫ببى وين ايع‬
‫مف الجزيرة كلها» وربيعةا‬
‫وهم طائيونمثله ا‬
‫‪.‬تكصال‪ .‬بأسرة الحسن بن‬
‫'بورتؤعدنى » وأزّد” الموصل‬
‫خا‬
‫سبل 'ء ومخاصة ابنه إبراهم بن الحسن الذئ قال‬
‫فيهأكثرمنعشرقصائد ؛ مهاثلاثعاتيدقباء‬ ‫والتقى الشاعر الطا الثانى‪.‬بذا القائد الطائى الذى _‬
‫‪:‬‬ ‫وهوالذىاشترى منةغلامهو نسم‪2‬‬ ‫مقدحيهلمهن‪ :‬الشاعر الطاثى الأول أبوتمام ‏ وكان‬

‫كا اتصل ‪ .‬بأغير البحر أحمد بن دينار بن‬ ‫هذا الثقاء سنة لالالاه‪ .‬فى السنة الىماتقهاالخليفة‬

‫عبد الله بالقصيدة رتم ‪ ( "14‬ديوانه ‪.١‬مة)‏‬ ‫العبابى العتصم بن الرشيد فعزى أياسعيد”فيه‬
‫(وان ‪8١٠‬‏ )الىمماهقبا‬ ‫وبالمقطوعة ‪4‬ا‪0‬ل‪8‬دي‬ ‫)ار فى‬ ‫(لديوان ‪8‬و‪18‬أش‬‫بالقصيدة ' رقم‪ "44‬ا‬
‫مير البحر ‪ .‬أما قصيدته الأولى فقد‪ -‬سجل فبا‬
‫أ‬ ‫هذه الاقصليدةكلإيلىفة الجديدالوائقااليمنعتصمء‬
‫موقعة بحرية غزا فيا ابن دينار يلاد الروم » و‬ ‫كا أشار إلىموقف لأنى سعيدأحبط فيه هوتامرة‬
‫دببرها‪-‬إلعباس بن اللأمون مع بعض قواد المعتصم‬
‫تذكر لكناتب المؤرخين العرب شيئً عن هذة‬
‫الموقعة‬ ‫من الأتراك ء فحفظ بالقضاء على هذه المذافرة‬
‫الى يرى بعض موترخى الإفرنج مثل‬
‫فى أول خلافة المتوكل‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫قاري‬ ‫الخلافة‪ :‬للوائق ‏‬
‫سنة ‪ 6011‬ه ‪ .‬وقد تناول‪ .‬الدكتور تزكى لحاس‬ ‫وظلت ضلةالبحترى يأىسعيد بمدحه بالقصيدة‬
‫ذكر هذه الموقغة فكتىاية و ‪ 0‬الحرب ى‬ ‫بعد القصيدة ذاكراً أمجاده » مشيداً ببظولته *‬
‫أدب العرب ‪2‬‬ ‫مسجلا الوقائعوالمعاركالىخاضها هذا الرجل »‬
‫وقال أبوهلالالعسكرنى فىو ديؤان المعاى »‬ ‫حى لتعد قصائده وقصائد أى تمام فى هاذلابطل‬
‫' ‪ 1: ) 51:53‬ولميصض أحبمنالحقدين‬ ‫المصدر العربى الوحيد حيث أغفلثكُتبٍ التاريخ‬
‫والمتأخرين القتال ‪.‬فى المراكب آلا اللبقترى ‪٠‬‏ >‬ ‫العرى قسجيل هده الأحداث مع خطورتها »‬
‫وذكر أن الفعولى قال ‪ :‬مصحث عبادءالقة ابلنعتر ب‬ ‫على حين سجلها مرترعو الروم ‪ +‬وقد ذكر‬
‫يقوك ‪ :‬أولميكن البحترى إلاقسيدته السيية‪: .‬‬ ‫قازيليثك كتاية« العرب والررم » الثبىء الكثبر‬
‫‪1‬‬ ‫البحترى‬
‫الأقق حيث كان بطمح فى الوصول إلى بلاط‬ ‫فى وصف إيوان كسرى » فليس للعرب‪ :‬سينية‬
‫الخلاقة منذأن ولى الوائق أمورها فىسنة ‪1/‬؟ا هم‬ ‫مثلها ‪ +‬وقصيدته فىالبركة « ميلوا إلىالدار ع‬

‫الذى أشار إليه إشارة تمقجيدص‪.‬يفدىته الىعزى‬ ‫‪+‬عتفاراته فىقصائده إلالقع‬


‫لنييلبا » وا‬
‫هاأباسعيد قىموتالمعتصم ‪ 2‬ونجده ى يغداد‬ ‫التىليس للعرب بعد اعتذارات النايغة إلى التعان‬

‫حيث مقر الخلاقةالعياسية متجحها بيصره أولا‬ ‫مثلها ؛ وقصيدته فىديتار بنعبداللهالى وصت‬
‫إلىالرجل الأولفىشتون الحكم ى هذهالمقبة‪:‬‬ ‫تلغمتلريس‬
‫فبامالميصفه أحدقبلها'أوها«‬
‫محمد بن عبد الملك الزيات » وكان شاعراً أديياآً‬ ‫اربيعالبكثر» ووصف‪ :‬حرب المراكب فى‬
‫استوزره المحتصمسنة‪ « 8111‬ثمبقىوزيراًللواثق»‬ ‫البحر ‪ -‬لكان أشعر الناس ى زمانه » فكيف‬
‫واستيقاء المتوكل فرة حين تولى الخلاقة يعد‬ ‫إذا أضيف إلىهذاصفاء مدحهورقةتشبهه ‪.‬‬
‫أخيهالوائقسنة‪ 787‬ثمقتلهسئة‪ 8073‬ق>ادمح‬ ‫وقدذكرفاألفاظ«الأسطول» و «الشوق » »‬
‫البحترى ابن الزيات بالقصيدة ركم‪46١‬‏ ص(فحة‬ ‫و « العلاة ة وقدأراد ماالبرج الذىيعتليهربان‬
‫‪ ) 8‬دار المعارف ‏ وأشّار فى البيت‬ ‫‪0‬ه‬
‫السفينة » و « الاشتبام » » وهو رئيس المركب »‬
‫العشرين مباإلىالوائق ‪.‬‬ ‫وهته 'اللفظة قال عا المعرى إنهكالمةلميتدكرها‬
‫وى بغداد نجد البحترى قل عقد صلة وثيقة‬ ‫امتقدمون من أهل اللغة '» فإذا ستل من ركب‬
‫بينه وبين أنى نوح عيسى بن إبراهيم بن فوح‬ ‫البحر عنها قال ‪ :‬البحريون الذين يسلكون بحر‬
‫كاتبالفتحبنخاقان » وكانمخطب ود أن نوج‬ ‫الحجاز يسمون وئيس المركب « الاشتيام » م‬
‫ذإن كانت الكلمة عربية فهى الافتعال ‪:‬من شام‬
‫هذا ليصل من ذلكإلى الفتح بن‪ .‬خاقان ‪:‬صفى‬
‫البرقلآنرئيسالمرزكب يكون عالآًبشتون الروق‬
‫الخليفة المتوكل والذى يشغل المنصب الذى يعرف‬
‫الآن بوزير شؤون القصر ‪ .‬فدح أيا فوح مخمس‬ ‫والرياح ويعرف من ذلك‪-‬مالايعرقه تسواه »‬
‫قضائدمهاالقصيدة الىدعافيال وهللفتحبالشفاء»‬ ‫خهب(ار سنة ‪١67‬‏ )‬ ‫وذكزها الطرى فى تاأرعخ‬
‫قال ‪ « :‬دخل من البصرة عشر سفائن حرية رفكاعنرقامة‪.‬‬
‫تسمى اليوارج فى كل سفينة اشتيام » ‪ .‬وورد‬
‫ومن ثم اتصل بالوزير الفتح بن خخاقان »‬ ‫لى المرتضى ‪6١‬‏ ‪ 44 :‬الحللى )‪:‬‬
‫أاشميةا*‬
‫مح‬
‫وبدأت مدائحه فيه تبلغ حد الروعة حى ‪.‬بلغت‬ ‫‪.‬‬
‫«الاشتيام ‪ :‬رئيس المركب كل»مة نبوطيةقال‬
‫تسغاًوعشرين قصيدة مهاقصاقدفىالعتاب هى‬ ‫سىي إنالأكلمصةلهىا رومية ‏‬
‫ازك‬
‫لكتور‬
‫الت‬
‫أرق ماصاغ‪ ,‬شاعر فى هذا الباب ‪-‬‬
‫وارتقع‪ .‬يصر البحترى إلى‪ .‬مافوق مستوى‬
‫وألّف لكهياب و الحماسة » قراد ى أبوايه‪:‬‬ ‫هؤلاء'الرجالك ‪.:».‬وعير أفقهم إلى ما بعد هذا‬
‫البحبرء‬
‫‪39‬‬ ‫الن‬
‫ويسجل أحداث عصره » وماأنشأهاالخليفةمن‬ ‫وى عتارائه عما ضمه كتاب « الحماسة » الذى‬

‫قصور وغير ذلك ء ويشاركه ووزيره الفبح‬ ‫آتلفمهاأيمو ‏‬


‫مجالسهما آحخىر يوم من حياتهما ومحضر اغتيالهما‬ ‫ووعده الفتحبن خاقان يأنيقدمهإلىالخليفة‬
‫معآليلةاللدميس الرابع منشوال سنة‪ 141‬ه ‪.‬‬ ‫الم الذى داعب خماله زمنا‬ ‫المتوكل » و‬
‫وتستولى الفجيعة علىالشاعر الذنىشهد الحادث‬ ‫طويلا ‪ 0‬ويظهر أن ثمةظروفا شغلتالفتح عن‬
‫وشهد معه تجم سعده يأفل » ققد كان عهد‬ ‫الوفاء هذاالوعد » فأثر هذافىنفس البحترى‬
‫المتوكل هوعهد الخيرعلى هذا الشاعر ‪٠‬‏ أنم‬ ‫وأثاقرلقه ‏وكانقدوطدصلتهف عىيطالنتح‬
‫أعمطنيات » وأنيمعليه‬
‫عليهالحليقةباالجلزيل‬ ‫ونم‬
‫يذىقكا‬
‫ال‬ ‫ننجمحّم‬
‫مىب‬
‫لعل‬
‫بأنىالاحسن‬
‫عثلهاوزيرهالفتح ءو»حسده الشعراء على ماهو‬ ‫بأمرمكتبةالفتحالضخمة ء وكانندعآالمتوكل‬
‫و‬
‫فيهمنتعماءالعيش ورقاهتهاح القد‬ ‫ومن خواصه وجلساته ‏ فبعث إلىابن المنجم‬
‫الآداب » أن أبا العباس‬ ‫ر‬
‫ه«‬‫زبه‬
‫الحصرى ق كتا‬ ‫بقصيدته رقم‪5‬ا‪5‬ل‪0‬د(يوان ‪ ) 5111‬الىيذكر‬
‫علب كان يقول فىهذه القضيدة ‪ « :‬ماقيلت‬ ‫فها توحش يغداد لتزيلها » ويطلب من هذا‬
‫هائميةأحسنمها » وقد صرح فهاتصريح من‬ ‫الرجل أن يذكتر الفتح بنخاقان بوعده ويقول‬
‫أذهلته المصائب عن تخوف العواقب » م‪2‬‬ ‫ل إهنهقدمقرىخميس نامس علىوعدابنالمنجم‬
‫وقد رجحنا ى تحقيقتا هذهالقصيدة (‪-‬ديوان‬ ‫فذىكير الفتح حيث قدمعليهرجالا يراهم‬ ‫ت‬
‫البحترى ‪04١٠‬‏ ) أن الشاعر نظمها بعدمصرع‬ ‫أدنىمنهمرتيةأدبية‪,‬‬
‫المتوكل مياشرة أى فى صبيحة الحادث » فإن‬ ‫ويبدو أنهكانيأملمنذزمن قىأن ينبض‬
‫نا الأمر ابن قبيلته أبو سعيد الذغرى الطا ‪.‬ق إلى جانب التأثر السريع للحادث الذى شبده نجد‬
‫ماواده أبياناًتنى'عن أملهفىأنيللالخلافة المعترحون‬
‫مفم عل ث ح‬‫دنىجميدالظئينق ي‬ ‫أوأحب‬
‫المتتصر ء أى يوم غ شوال سنة ‪ 11‬هد وقد‬ ‫الأمل حين اتصل بابن خاقان‪ .‬فتباطأ وشغل »‬
‫أجمع المؤرخون على أن المنتصر كان شريكا ى‬ ‫فقاللابنالنجمف قىصيدته"‪:‬‬
‫التآمر علىقتل أبيهلآنالوزير عبيداللهينناقان‬
‫ميج لىحق" الفراية على‬
‫واخلفتاحقبانن كاناياوغلرامن قتلوبكل على'‬
‫فباءولاحق الصداقة فارس”‬
‫ا‪.‬بنه المنتصر ويرغيانه فى عزله‪ :‬من ولاية العهدٍ‬
‫ويثى الفتحبنخاقان بوعده » ويقدمالشاعر ‪٠‬‏ ليكون الأمر المعتر » وكان المتوكل قد استمع ‪7‬‬
‫‪ :‬إل الخليفة » وي‬
‫صبح شاعره الأؤل ‏ يتتقلمعه لمشورتهما يأن يقوم الحتر ى يوم جمعة بالصلاة ‪0‬‬
‫بالناس ء وق الجمعةالتاليةحسّنال أهن يصلىهو ‪+.‬‬ ‫إل دمشق حيناتتقل إلباقترةثميعود مه »‬
‫‪1‬‬ ‫ابترئ‬
‫ااقلممنول إل‬
‫وتنبه البحترى بعد أن أف‬ ‫بالناس ‪ .‬فاستّال المنتصر إليه قواد الأتراك ودبروا‬
‫ها قال توخصشرىيمحغيهة‪.‬وتعريضه فخرج حاجً‬ ‫معه مؤامرة تولاها با الشرانى » قمر باغر‬
‫إلىمكة» وم مخرجإلىبلده« ميج » كاذكر‬ ‫التركى الذىكان يتولى حراسة الخليفة فدخل عليه‬
‫الّستاةم ركوليوث معتمداًقببايدوعلىماذكره‬ ‫ورجاله » وقد أخاعلذمشنهراب فضريوه بالسيف‬
‫اينخلكان ء فهوفىالقصيدةالىمدحيباالمنتصر‬ ‫وكانمعهالفتحفألقى بنفسهعليهققتلوه ‏‬
‫بعدذلكحينتُشكنمَ لهعنده وهى القصيدة‬ ‫وقد كشف الشاعر عن الرأس المدبر ذا‬
‫الوحيدة الىقالهافيهلآنالمنتتصر مات بعد ستة‬
‫الحادث » ولممش العاقبة منقصرحه أتلوميحه‬
‫أشهرمنمصرع أبيه ‏ يذكر حَجنه ( القصيدة‬
‫رق ‪ » "04‬صفحة ‪5 )444‬‬ ‫فقال معرضاً بالمتتصر ولى العهد ‪:‬‬

‫وهل أرتبي أن يطلب الدم واتر‬


‫حَججئنا البنينّةشكرا لما‬
‫حبانا ابه الله اق المتتصر‬ ‫يد" الدهر » والموتور بواالدتمره'!؟‬
‫أكان ولى العهد أضمر غدرة”؟‬
‫والبنية ‪ :‬الكعبة ه ؤقد أشار المعرى ق‬
‫تزومياته ( ‪١‬‏ ‪ ) 584 :‬إلىحج البحترى فىهذه‬ ‫فعنجب أن وَلَىَ ادلعرهدهغا'!‬
‫وصرح قبلذلكبأمله ى أن يكونالمعتر ‪ .‬الفترة قراراً من بطش الخليقة الجديد لا أداء‬
‫خليفة أبيه المتوكل قغاب مكاننوا يعملون‪ :‬على لفرض يدعو إليه» ققال أي اولعلاء ساخراً من‬
‫رجل قام بالج لوجهغيروجهاله ‪:‬‬ ‫ذلك فقال >‬

‫ولافص «ر امعت »" منكانيسرتجى‬


‫كأخى عر عام" الختصر‬ ‫لهء وعزيزالقوم منعزناصره”‬

‫ولكنه وجد فىدعوةالمنتصر إلىسلوك سياسة‬ ‫وقدقلنا ى شرح هنا البيت إن الذى ترجحه‬
‫جديدة معآل أن طالب مادفعهإلىأن يسجله‬ ‫أنهلميقصد يقوله « المحتر » صفةكايرى يعض‬

‫وئ الطيرى وابن‬


‫حسنة للخليفة الجديد » قرقد‬ ‫الشراح‪ » .‬وإنماقصد المعتر‪.‬بنالمتوكل ؛ أى أن‬
‫الأثثر فى تارخبما أنه قال‪.‬لغلى بن الحسين بن‬ ‫حزب المعتر لم عمد من يناصره أمام المتآمرين‬
‫إسماعيلبن اعباس بن محمق عند ما ولاهالمديثة‬ ‫لمصلحة ‪:‬أخيه المنتصر »ف‪-‬قد قضت الموئامرة على‬
‫بعدعزلصالحبن وصيف عبها ‪ 2‬ياعلى » إق‬ ‫الفتح » وانتهز المتآمرون فرصة غياب الأمير طاهر‬
‫أوجهك إل لحمى ودى ب ومد جلد متاعده >‬ ‫ابن عبد الله بن طاهر‪ .‬خقر‪.‬اسان وكان ععيل‬
‫ّهتك فانظركيت تكون‬
‫وقال ‪ :‬إولجهننا‬ ‫‪.‬ل لعي‬
‫البحيرى‬ ‫لذنا‬

‫فىبلاطة كما كان قىبلاط أبيه» تحس تىمدائحه‬ ‫للقوم » وكيت تعاملهم ‪ :‬يعتىآل أبىطالب‬
‫لهبصدق العاطقة وصفقاء الشعور ‪.‬‬ ‫وذكر الصولى ذلك ف أ«خبار البحترى )‪6(١٠٠‬‏‬
‫ثمقال‪ :‬إن المتصرأحب أن يشتبرفعللهذلك‬
‫المهتدىح‬ ‫وسخلع المعتر ليبايح لاين عمه‬
‫ويمُدح ب »ه قكانأول منفطنلهالبحترى ‪..‬‬
‫محمدبن الوائقباللخلافة ى أوائل شعبان سنةهه‪.‬‬
‫ويمكااد يبايعلهحى تحدث شغب » وتقوم خلال‬ ‫قوصلهوأجزل ‪٠‬‏ ولميكنيصل الشعراءإلقاليل ‪.‬ا‬
‫خلاقته الىلمتردعلى أحد عشر شيراً وبعض‬
‫أيام ‪ .‬أحداث يشير إلها الشأعر قى القصيدة‬ ‫عنا ظهرت فرحة البحترى فأشار إل ذلك "‬
‫‪( 741‬الديوان ‪45‬؟) الى مدح لها هذا الخليفة ‪.‬‬ ‫قصيدته » وكر هجاعلى بنالحهم لأنهكان‬
‫فأم الشغب الذنىحدث فىأعقاب خلعالمعترفهو‬ ‫يسب علىبطنأانىلب و»كان المتوكل حب‬
‫وثوب العامة بسلمان بن عبد الله بن طاهر ى‬ ‫ذلك ء وقلناى'تعليقناعلىالمقطوعة رتم‪٠‬‏ اليائية‬
‫) ‪ -‬وقد اختلف فى أنههجا نا بغداد ‪ .‬فكانت فتنة قتل فبا وغرق فى دجلة‬ ‫( الديوان‬
‫امم الأمر بعدذلك » وأما‬ ‫قث‬‫ترون‬‫سآخ‬‫ارح‬‫مروان بنأى حفصة ‪ +‬وذكرت بعضالنسخ أنه وج‬
‫الأحداث الى أشار إلبا الشاعر فهى قتل عبيدة‬ ‫عة‬
‫ولك‬
‫طخ ت‬
‫قاري‬
‫م‪.‬وت‬
‫لهم‬
‫االج‬
‫هجالباعلىبن‬
‫العمرومى الشتّارى ‪ :‬قتله مساور بن عيد الحميد‬ ‫يرجع إلىمابعدمقتل المنوكل أى إلىسنة‪4/485‬‬
‫الشتارى حين التق معه به فى جادى الأوى سنة‬ ‫حيث استطاع الشاعر فى عهد المنتصر إلى إظهار‬
‫»يام موسق‬‫‪3‬ه بالكحيل وكانا عختلى الآراء وق‬ ‫تشيعه » وكان يكم ذلكفىعهدالمتوكل ‏ وله‬
‫ابنبغاأميرالرىبمحارية مساور الشتارى ‪ .‬ويشر‬
‫(لديوان ‪ )4/03‬الى‬
‫مرة أخرى ف القصيدة ‪ 817‬ا‬
‫‏‪ ٠‬قصيدةأخرىرائيةهجايبعالىبنالجهملهذا‬
‫)‬ ‫السبب ( المقطوعة ‪٠١‬؟‏ صفحة ‪8١٠‬‏‬
‫مدحه ماإلىأحداث أخرى وقعت فىالعريش‬

‫فولسطين وقيام « مفلح» وهو قائد من قؤاد والموالى؛‬


‫© وخلفه ا مستعين‬ ‫‪4‬م‪8‬ه‬
‫ومات المنتصر عا‬
‫عطار‪-‬ة العصاة ‪ .‬وثمة قصيدة ثالثة قالما فيه هى‬
‫دىه'‬
‫ئرف‬
‫اشي‬
‫دم ‪ ("1‬صفحة ‪» ) 7108‬قوهصو ي‬ ‫ابنالمعتصم أخوالمتوكل قدحه اليحترى » ولكنه‬
‫مر‬ ‫م يليثأن هجاه‪ :‬وقامتبينالمستعينوالمعترأبن لتهإقلوىاه ‪.‬‬
‫أخيه حروب ابت ملع المستعين عام ‪ 967‬؛‬
‫‪ :‬وتعود الخلافة بعد المهتدى إل أبن أمبنناء‬
‫لينبض بالأمر المعتز الذى‪ :‬كان الشاعر مبعقهليه‬
‫المتوكلهو العتمدأحمدبنجعقر » ويظلفى‬ ‫‪ .‬منذحياةأبي »ه‪ .‬وكان المستعين قد‪-‬ميسههووأنخاه‬
‫الخلاقة من سنة ‪ 487‬إلى وفاته قى سنة ‪4‬لالاه‬
‫ثألىاثًا وعشزين سنةكان‪:‬فبا كامحجؤر عليهمن ‪,‬‬ ‫اليدمذةحكمه‪ +‬وظلالمنتزقىالنلاقةمنأوائل‬
‫أخيهالموفقالذىولا اهلعتمدأموارللنيافسرخهى م‬ ‫عام‪1‬ل حبّىأواخررجبعامههلا» والشاعر‬
‫‪1‬‬ ‫البحرى‬
‫فيقول له فى البيت الآخير من القصيدة ‪156:‬‬ ‫إلذناىته » فقوى أمرالموفق » كماقوىأمرابن‬
‫‪:)5849‬‬ ‫(صفحة‬ ‫الموقق الذى تولى الخلافة بعد مه المعتمد وتسمى‬
‫بام « المعتضد ‪6‬‬
‫وأعتقت الرقاب » قمر بعتى *‬
‫إلى بلدى ء وأنت بجهدير !‬ ‫وقد سجل البحترى أحداث هذا العهد من‬
‫وخاطبه أيفاً فى البيت الأخير من القصيدة ‪15‬‬ ‫انحرو قامباالموفق معالرنج ‪٠‬‏ وامتدت رقعة‬

‫(صفحة ‪ )7111‬بقوله ‪:‬‬ ‫صلاته يرجال المكم ‪ 5‬عهد المعتمد من وزراء‬

‫وسواى الغداة تحدى مطايا‬ ‫‪3‬‬ ‫وكاب‬

‫ه لك منبج ‪ +‬وترحلعيره‬ ‫وضاقت به الحياةفىبغداد على الرغممماهى‬

‫كل هذايترددتىأعماقنفسالشاعر فىزمن‬ ‫فيه من جاه يغبطه عليه آخرون ‪ +‬ويوغرون عليه‬
‫استطعنا تحديده بعام‪4‬ه ‪.‬وكان أحمد طبونلون‬ ‫الصدورء وأصبح حنينهإلىوطنهيشتدويقوىعما‬
‫فى ذلك الوقت ق الشام حيث دخلت قىحوزته‬ ‫كانعليهنىعهد المعترحينخخاطبه بالقصيدة “لام‬
‫سنة ‪ 557‬بلاد الشام والثغور واتسع ملكه حى‬ ‫(ديوان ‪ ) 5841 4/041‬وسألهأن سمح له‬ ‫ال‬
‫يلزياارتةستغرق أكثر من شبرين يطلعقباعلى اتبى إلى الفرات » واقتصرت مملكة بى العباس‬
‫على العراق والجزيرة الفراتية حئ أنه أغرى‬ ‫يحكامع‬‫لتضفى‬‫ابح‬
‫شوئون ضيعتهبالشامالى أص‬
‫كاسمها من إشماله لماقيرم خبلبا ف»حقق له الخليفة المعتمد بآن مبرب من سيطرة أخيه الموفق‬
‫المعتر هذاالرجاء وقدم لهمنالمداياماحمل على ويذهب إليه » وهم”بالفعل»ولكتهأعيدإلبىقدادع‬
‫فىذلك المنكتب البحترى قصيدة إلىأحمد ‪.‬‬
‫«عشر منالبرد» كما قالقىقصيدته رتم ه‪4‬ه‬

‫ابن طولون تفيض بالحسرة والندم على هجرته‬ ‫(صفحة ‪ 2 ) 4614851‬ثم زار موطته‬
‫(لقصيدة ‪ "9‬البائية صفحة ]لاا ‪-‬‬
‫عن وطنه ا‬ ‫الشام مرة أخرى خلال عام ‪6‬ه وهناك قال‬
‫(الديوان )‪9918١1‬‏ الى هجا ا‬ ‫قصيدته ‪79‬م‬
‫‪ )7‬وفها يقول ‪:‬‬
‫أحمد بن طولون إرضاء لأحمد بن المدبر أختى‬
‫فأصبحت فىبغداد » لاالظل واسع‬
‫إبراهمبنالمدبرمدوحيه ‏ ولكنهفىعهد المعتمدء‬
‫ولاالعيش غفسٌ فغضقارته رطب‬
‫للببنل‬
‫باعي‬
‫ومخاصة خلال تولى أنى الصقر إسم‬
‫أأمدح عمال الطساسيج راغبآً‬
‫وزير المعتمد أ نراه'يشتدبه الضيق » وستولى‬
‫إلهم » ولي بالشام مستمتع ري‬ ‫عليهالسأممنحياتهف بىغداد » ونحسمنخلال‬
‫وظلت بسنان‪ 4:04 9‬شق اين ونحيق_‬ ‫الماحه‪ .‬علىهنا الوزير بأنيسمح له بالرحيل إى‬
‫الفرصة للانطلاق منحا المذاٍ‪:‬الفقفو ‪:‬ن‪١ .‬‏‬ ‫وطنه أنهكان كالمقيد قىحريته » المحددة إقامته»‬
‫البحتري‬ ‫لنا‬
‫كلاهما يضرب علىغير هدى » وكلاهها جائع‪:‬‬ ‫تراهمتجهاًنحوإيوان كسرى نسوهوعلىمسافة‬
‫عوامل الشر وعوامل الليوف تنتاب كلا مهما ‪:‬‬ ‫‏‪ "١‬كيلو مثرآ من بغداد جنوياً » ويعرف الآن‬
‫باسم« طاق كسرىه وتسمى الناحية الى‪-‬ما«ناحية‬
‫وغريزة حب اليقاء تستولى على كل منبما بالصورة‬
‫‪.‬كان‬
‫سم الصحاتى سلمان الفاربى و‬
‫سلمان يبااك»‬
‫الى تتفق مع لون دفاعه ‪.‬‬
‫قائمآً حى أيام المكتى فى حدود‬ ‫م‬
‫ل‬ ‫زل‬
‫ييوان‬
‫الإ‬
‫والقصيدتان صورتان من أروع ماحفظ لنا‬ ‫‪.‬يقف البحترى أمام هذا الإيوان‬
‫سنة ‪41٠‬ه‏ و‬
‫تراثنا الخالد ‪ .‬وقصيدة الإيوان قد رأى بعض‬ ‫وقفة الشاعر صاحب الس المرهف فيراه ثابتاً‬
‫امحققينأنالبحترى نظمهاعقب مقت المتوكل مباشرة ‪+‬‬ ‫عالزىمن ‪ :‬جاللداأعلحىداث » فتنعكس صورة‬
‫‪.‬قد أثبتنا أنبانظمت بعد هذا‬
‫والحقيقة غيرذلك ف‬ ‫حياته على الإيوان ‪٠‬‏ وتنعكس صورة الإيوان على‬
‫الحادث بثلاث وعشرين سنةء أىحوالمسنة‪٠‬لالاهي‏‬ ‫تفسه ‪ :‬وتألف الصورتان ‪٠‬‏ وينظر إلى ماق‬
‫فإن البحرىلميتجه إلى إيوان كسرى عقب مقتل‬ ‫‪ -‬فيتماسك كماباسك أمامه‬ ‫عنزع‬
‫تسهزم‬
‫نف‬
‫المتوكل بلاتجه إلىالحجاز فحج كما ذكرنا ذلك‬ ‫هناالقصرعلىرغممامربهمنأحداث وأزمان»‬
‫عن قبل‬ ‫ويرى ف أعماقنفسه أنهيحب ألايقل"ق تماسكه‬
‫عن هذا الجماد ‪ .‬وتتطلق انفعالاته النفسية من "‬
‫وقد بنينا تقديرنا لهذا التاريخ على ذكر‬
‫«الإيوان » فى شعر البحترى فوجدنا أونارد ى‬
‫مكمنها » فهو يصور أحزانهوآلامه وضيقه بالغربة‬
‫قصائده البى حددنا لما تارئاً هو سنة ‪١‬لالاه‏ أى‬
‫فىسيبل العيش ‪ .‬ثميطابقبيتهوببنهذاالقصر‬
‫الذى خلا من كل ماكان بحرى فيه من مياهج‬
‫بعد مروره بالإيوان مباشرة ‪٠‬‏ فهو يقول فى مدح‬
‫ابنثوابةفىالبيت‪ 41‬منالقصيدة رقم‪٠‬ه‏ (الديواث‬ ‫الحياةمتجردامنبسّسطالديباجومنستور الدمقس»‬
‫طبعتنا )»‪:‬‬ ‫‪6‬‬
‫قيجد صورة حياته هووقد رحل عن جاه عريض‬
‫وبجد طال أمده ى رحاب خلقاء العصر ووزرائه‬
‫قد مدحنا إيوان كسرى وجتنا‬
‫اسك على‬
‫فى بغداد ‪ .‬صورتان متائلتان ‪ :‬جباد‬
‫تستئيب التعمى من اين ثوابه"‬ ‫الزمن » وإنسات كاد أن يباوى ‪٠‬‏ ولكنه يّاسك‬
‫‪49‬لا‬ ‫ويقول فى القصيدة "‪( 7154‬صفحة‬ ‫حينزعزعه الدهرالقاسآلتعسهونكسه‪..‬‬
‫‪: )44911‬‬
‫‪ .‬هذه الصورة هى بذانما الصورة الى عكسما‬
‫زوزة” فضت لإيوان كسرى‬ ‫علينا الشاعر ق صباه ى قصيدته عن «الذئب»‬
‫متردها كسرى ولا إيوانه؟‬
‫لي‬ ‫( القصيدة رقم‪ ) 485‬الىطابقفهابينهوبينالذئب‬

‫الذىطرقهجائعاًوهويضرب ف مجاهل الصحراء ‪.‬‬


‫لم‬ ‫البحترى‬
‫‪/‬الالا‬ ‫ننة‬
‫تعدسكا‬
‫ومعروك أن وفاة العلاء بن صا‬ ‫الحكم الطولوق فدح‬ ‫الل‬
‫جتص‬
‫رقدا‬
‫باه‬
‫ونر‬
‫لةاهي‬
‫لاسن‬
‫ايدة‬
‫“قص‬
‫ى الحبس ‪ .‬وقد حددنا لل‬ ‫‪:‬يبدو أن المقام ل‬
‫وهجا من هجا و‬ ‫من مددح‬
‫فى وطنه الشام » فتنجده يبعث إل أى‬ ‫يطب اله‬
‫ونحن فى حيرة من هذا اكير حمن ترى أن‬
‫(قصيدة ‪151‬‬
‫العباس بن الممرّد بقصيدته الجيمية ال‬
‫لجلرحلإلبىلد وهم يرجعفى الوقتاذى‬
‫صفحة ‪9٠١4‬‏ ) دح فبا أي الصقر إساعيل‬
‫نجد خير‪.‬المرزياق أنهمجتمعمع الميردسنة‪5/11‬‬ ‫ابن بلبل » ويسخر منأن الأيام ألجأته إلى أن‬
‫على شاط" دجلةج قهلكان‬ ‫فى دار القطريل‬ ‫وقد حددنا‬ ‫عخاطب والممنبج بلقب «الأميره ‏‬
‫الرثاءمتأخراً كثيرآ عنصنة‪/#‬الاه الى‪-‬حددناها‬ ‫سنة‪ 073‬تارعناً هذهالقصيدة ‏ ونجدلهقصائد‬
‫ه كماحدثعندما رثىأبتامامالطاق‬
‫تارعال ؟‬ ‫أخرى ‏فى أ الصقر‪-‬حددناله'اسنة‪ 91/‬تارعخاً‬
‫المتوق سنة ‪١9‬‏ يأبيات رك فبا دعبل بن على‬
‫(طوعة ‪ "5.4‬صفحة‬
‫المزاعئ المتوق سنة ‪١‬ا‪4‬ل"‏مق‬ ‫انلزىصولى يروى لنا ثى أخبار البحترى‬
‫‪.‬و‬

‫) وهىمقفطوعثةيل يمرسيهقا افلطىبعات‬ ‫أنهكانمجتمعبالممرد سنة‪ 507‬عندعبد اللهبن‬

‫السابقة »وردت فقبعض مخطوطات الديوان كما‬ ‫الحسينالقطريئل” بدارهبالخلد » وهى علةعلى‬
‫شاطئ دجلة ‪.‬‬
‫روامًا الصولى فى «أخبار أن تمامء ‪74/732‬‬
‫وذكرتها مراجع أخرى كالموازئة ووفيات الأعيان‬ ‫على أننا جد خبراًيرويه المرزيانى فى « الموشح»‬
‫والنجوم الزاهرة ومرآة الجنان وهية الأيام وغير‬ ‫أمحمحدمبدنين زياد‬ ‫دولئ‪:‬ى‬
‫«‪)1‬حيق‬
‫(‪4‬‬
‫أ‪:‬لت أب الغوثعنالسبب فىخروج أبيه‬ ‫قسال‬
‫نا ‪.‬‬
‫قفى‬
‫يناه‬
‫قثبت‬
‫حم أا‬
‫تك م‬
‫ذل‬
‫عن يغداد » فقاللى‪ :‬كان أى قدقالى قصيدته‬
‫ولكتنا نجده قبل موته سنوات أربع‪ -‬أى فى‬ ‫الىرثىفناأياعيبىالعلاءبنصاعدأبياتاًوجد‬

‫منت ‪ - 68‬مدح رجال خارويه بن أحملا بن‬ ‫مهابعض أعدائهعليهمقالا» قشتدّععليهأنهثتوئ»‬


‫أدت‬
‫دق‬‫بئرة‬
‫طولون » وقنصجدائده ى هذه الف‬ ‫ودارت ق الناس ‪ +‬وكانت العامة حينئذ غالبة‬
‫ييغداد» فخاقهمعلنفسه » فقاللى‪ :‬قمينا‬
‫»فاؤها يتلاثى »‬
‫تتضاءل » وبربيلقها مخب وص‬ ‫يابى حى نطى” عنا هذه الثائرة مخرجة نلم”‬
‫وبدأ الوهن يسرى من جسده إلى نفسه ء والشيب‬ ‫‪:‬فهبابلدنا» ونعود ‪ 1‬قال‪ :‬فخرجنا » وأقامقلم‬
‫ا يتسرب‪.‬من شعره إلى شعره » والمرارة ‪108‬‬ ‫يعدهه وهذه الآبيات تضمها قصيدة من حرف‬
‫نفسهغلا كانهوتزعزعوجدانهدنهو فقتمهوت‬ ‫هبقا فطىب‪.‬عات الديوان السابقة‬
‫رميس‬
‫شفل‬
‫نلقا‬
‫‪ .‬ا‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫يفل ( الديوان‪.‬ممع‬ ‫)‪..‬‬ ‫‪.:‬وهى القصيدة ‪( 000‬الديوانت اهمها ه‪91‬‬
‫‪:‬اليحترى‬ ‫ذا‬
‫عبد الغفار كاتب أحمد بن طولون يقول ف‬
‫لوعة وحسرة وإحساس بغربة الروح ‪:‬‬
‫وأخوه أبوعيادة اللذان مدحهما اختتى ف قىصائده »‬ ‫أنا بالشام » موطى ء غير أنى‬
‫وكانا رئيسين فى زماهما ‪ .‬وقد ضم ديوان المتتبى‬ ‫بعد عهد العراق فبا غريبة‬
‫القصيدتين ‪ :‬واحدة من قافية الدال ‪ .‬والأخرى م‬
‫ويبدأشعرهيقلفلمنجدلهفىسنة‪ 8‬إلاهذه‬
‫قافية الكاف ‪.‬‬
‫(لديوان ‪ ):4411‬وهى‬
‫القصيدة والقصيدة ‪ 554‬ا‬
‫قصيدة سينيةهجافباقوماًمن أهل بلده ‪.‬‬
‫أبو االلففررج ما رواه جحظة عن‬ ‫أما ما ذكره‬
‫وسىنة ‪ 181‬تعدقصيدة واحدة هى القضيدة‬
‫فضجر‬ ‫كل‬
‫ورة‬
‫مفتىحض‬ ‫أن البحترىألىاقص‬
‫ليدة‬
‫اللامية دم ‪١‬لا‏ (الديوان ‪4‬لام‪8٠0 - 1‬م‪1‬ا)‏‬
‫منه لأنه كان من أبغض الناس إنشادآ يتشادق‬
‫فلى خبارويه ‪ .‬وهى‬
‫جو‬‫الى‪ :‬مدح ما طغج بن م‬
‫ويتراور ف فجية كر جانياًومرة القهقرى ومبز‬ ‫بمق نشرتهافىالطبعات السابقة ‏‬
‫سل‬‫ييدة‬
‫قص‬
‫ووأسمهنمكرةبيه أخرى ويشر بكمه ويقف عندكل‬
‫وق سنة‪ 041‬جد مقطوعة من أربعةأبيات‬
‫بيتويقول ‪ :‬أحسنت والله؛ ثميقبلعلىالمستمعين‬ ‫هبن أى‬
‫هجابيرجلامن رجال خمارويهيقالل ا‬
‫فيقول ‪ :‬ملاكم لاتقولون أحسنت ؟ هذاواللهمالا‬ ‫زنبورهىالمقطوعة دم ليل ( صفحة )»‪2‬‬
‫محسن أحد أن يقول مثله ‏ هذه الصورة المشوّهة‬ ‫نم قصيدةرقم ‪( 15‬صفحة الا‪١٠‬‏ الى مدج‬

‫هاذلارجل لانشك فى أنهاصادرة عن نتفحسمل‬ ‫مهاإسحاق بن نصير العبادىوكانكات الحمارويه‬


‫‪1‬‬ ‫أيضاً ‪.‬‬
‫للرجل حقداً ‪ .‬ولى صحّت لالحظىعَنْدسبعة‬
‫خلفاء ونائب خليفة وطائفة كبيرة من وزراء‬ ‫عيانمآ »‬
‫‪. <-‬ثتمسكن القيثارة إلتى غزفت ست‬
‫وكتاب وقواد هذه الحظوة الى ناها حلىكان"‬ ‫وهزت مشاعر العروبة للتنطلق أصدارها فى رحاب‬
‫نضهجر ‏‬‫‪-‬لذى قيلإمنه‬ ‫من ندماء امتوكل ا‬ ‫الزمات‪ .‬ويسكن بعذهابعامين هذا الجسد الذنى طوف‬

‫ولاتعدوحادثتةحريضامتوكلللصيمرىعلىهجوه‬ ‫بالبلاد حملهذه القيثارة العذية مر‬


‫فى مجلسهعنأن يكون هذرآمنملك مخمورفى‬
‫ةاشيةمناة تريدالتقريبإلى‬
‫يع‬‫شثةم‬
‫اعاي‬
‫حسة‬
‫جل‬ ‫أماولدهفليس اسم و ثابت»كماذكر الأستاذ‬
‫قلب الملكفى ماغة غارهلتق غلا كامة فى‬ ‫رمكوليوث » ولكنة وعبيء مما يانمجده ىن‬
‫‪0‬لمقرب إل هذا الملك » وهى‬
‫نفوسها نحو الشاعر ا‬ ‫ويك ‪.‬أبالقوث > ترجم له المرزيافى فى معجم‬
‫التمرَاء » واللطيب اليغدادى ى تاريخبقداد ‪.٠‬‏‬
‫لنفا‬ ‫البحتر ى‬
‫هة ‏‬ ‫تقو‬
‫يلى‬
‫ر‪-‬ع‬ ‫عظفر‬ ‫المي‬
‫شانه‬
‫علىأن ديؤ‬ ‫وحسينا أن نذكر أن عبيداللهين عبد اللبهد‬
‫ان أى ماالمأعنقددمين من كثرة‬ ‫داظيفرويه‬
‫مم‬ ‫قد‬ ‫طاهر قهداجم البحترى لأنه أحس فى‬
‫ا‪/‬لجمع وااللكشر‪-‬ح واولاتتععللت‪.‬يق ‪ ++‬ولولككن ياباققوتا ا ‪1‬لجموى‬ ‫اليترى إلى أبى العياس أحمد ين محمد‬
‫وجنهها البيحتر‬
‫قدقالفىترجمته لأنىاجعفر محمدبنإسحاق‬ ‫ايننيليساطتام ا ‪2 3‬لذى كان جيدتمع ع ‪8‬نده الشاعران ا ل‬
‫الروزى البحائى المتوق سنة ‪7154‬ه بغترنة ( من‬ ‫تعريضب فهاندفع باجم البحترى ور دعليهالبحترى‬
‫مدن أفغانستان الآنع) ‪ :‬دول أر‪-‬من تصانيف‬ ‫بقصيدة ‪ -‬وقد كشفنا عن الأيدى اللفية‪ :‬وراء‬
‫البحالى هذا شياً إلا شرح ديوان البحترى‪» :‬‬ ‫ب الكلمة الىختمناساشعر البحتتررىق‬
‫هذها معركة ‪:‬‬

‫يمتاهذا‬
‫أنى‬
‫ولعتمرى إن هذاشىء إبتكره ‪.‬رف‪.‬إ‬ ‫الجزءالرابع منديوانه ‪) 8741-794(1‬فانكشف‬
‫أن أصابع ابن الروىكانت توئجج نارهذوالمعركة‪.‬‬
‫ا‪:.‬تعرض له أحد من أهل‬
‫لحا‬
‫الديوان موشرو‬
‫‪.‬‬
‫العلم» ولاسمعث أحنباقال‪ :‬إف وأيت ديوان‬
‫هذا هو الشاعر الذئ قال ابن الأثثرقى كتابه‬
‫‪+‬ته قرأيته قِد‬‫أنى عبادة البحترى موشرتوأامل‬ ‫والثل السائرة وهو يتحدث عنه ‪ :‬ووسكل أبوالطيب‬
‫مثل* علم » وحنثى فهمأ؟ وذاك أن شروح‬ ‫أنى تمام» وعن نفسه ف‪+‬قال ‪2‬‬ ‫ن‬
‫النتبى عنوهع»‬
‫الدواوين المعروفة‪ ,‬كأتى تماموالمتنى وغيزها‬
‫‪:‬لعمرى‬
‫أنا وأيوتمام حكيمان والشاعر اليحترئ و‬
‫تساعدت القرائحعلب وترافدت اهعم إلماء‬
‫مىه »‪ -‬وأغرب بقوله هذاعن‬ ‫كف ف‬‫حهأنص‬
‫إن‬
‫وم أاخرى لهفيااعتمدهمن شرح هذاالكان‬
‫متانة علمه ‪ :‬فأإبناعبادة أتى فى شعره بالمعنى‬
‫ععدة إلا أن يكون كتاب عبث الوؤليد المبرى»‬
‫القدود من الصخرة الصماء » فى اللفظ المصوغ‬
‫وكتاب الموازنة للآمدى لأغر *‬
‫من سلاسة الماء‪ :‬فأدرك يذلك ياعلمدرام ‪ :‬معقرابة‬
‫وذكر ياقوت أيضا‪.‬ف ترجمة الآمدى من‪.‬بن‬ ‫إالىأفهام ؛ وماأقول إلاأنهأتىفىمعانيهبأخخلاط‬
‫مالفاته بعد ذكر كتاب للوازنة » أن له كمايا‬ ‫‪ :‬الدرجةالعالي ‪٠‬ة‏ م‬ ‫‪0‬‬
‫ل التعالى ئَ تابه ديرد الأكباد» إن‬
‫عنواته «معالى شعر البحترى »© وكذتك ذكر هنا‬
‫أياف الإسكاق قال ‪ « :‬استظهارى على البلاغة‬
‫ابنالندمفىالفهرسْت والشيوطى فىبغية الوعاة ‪.‬‬
‫بثلاثة ‪ :‬القرآن » وكلامالجاحظ» وشعر البحترى»‪:‬‬
‫وقال ياقوت مرة ثالثةف ترجمة أ حكم‬ ‫وذكر فى كتابه ا«ملاقرلوب» أنه يضرب به المثل‬
‫عبداللبهن يرام المتبرى‪-:‬نسبإلةى « ابرح‬ ‫يقال ‪ :‬وطبعالببحترى ‪ 6‬لأنالإجماعواقم على‬

‫قرى شيراز بفارس س والمتوق صنة اهدده إنه‬ ‫أنهفى الشعر أطبعالمحدئنوالمولدين وأن ‪0‬‬

‫شرح الحماسة وديوان البحثرىٍ إوعدة حواوين‬ ‫جمع الجزالة ‪ ,‬والخلازة والفصاحة والسلاسة ل‬

‫أخرى‪ .‬وذكر ذالسكيوطوىابن مكتوم أيضاً ‪.‬‬ ‫‪-‬وي‪-‬فال ‪ :‬إشعنره كتابة معقودة بالقراق ‪.‬‬
‫البجيرى‬ ‫زلف‬
‫كذلك وقملناختيارآخرفىكتابمخطوط‬ ‫وقال عرة رابعة فى ترجمة على بن زيد‬
‫البيهى المتوقسنة‪08‬هه أن له«كتاب شرح شعر‬
‫اسمه «السفيئة ه لابن مباركشاه المصرى المتوى‬
‫البحتزى وأق تمام» مجلد‪:,‬‬
‫سنة ‪ » 1584‬وقد وردت فى هذا الاختيار أببات‬
‫من القصائد المنقودة أيضاً ‪.‬‬ ‫لظفر بشثىء من شروح الأمدى‬
‫ولكننا ن‬

‫والبحاقى والخبرى وابن زيد البيهى ‪.‬‬


‫وقدانتفعنارذين الاختيارين فىالتحقيق م‬
‫أماكتاب و عبثالوليد ‪ 8‬الذنىوضعه أبوالعلاء‬
‫أماالطبعات الثلاث البىسبقت طبعتنا فهى ‪2‬‬
‫العرى » فليس شترحاً وافيآًلكل قصائد الديوان »‬
‫الأولى ‪ :‬طبعت ععمطبعة الجوائب بالآستانة‬
‫اتالرقبعصضائد » واختار أبياتاًمنهذا‬
‫ولكنه اخ‬
‫سنة ‪"٠٠‬ااه‏ (‪5481‬م) فى جزءين » الأول‬
‫اليعض فعلقعلبا‪ :‬وقدأثبتفىتعليقاته ما أصلحه‪.‬‬
‫عدد صفحاته ‪ » 955‬والثأنى عدد صفحاته ‪١٠573‬‏‬
‫وبلغ عدد قصائدها ‪٠50‬‏ قصيدة ومقطوعة تضم‬
‫م انلغلطالذىجد ف اىلنسخة الىقرئتعليه‬
‫بن ‪.‬‬ ‫ا‬
‫خارفهىا أنها مخط ظفر بن عبد الله‬
‫وكان مكآتوب‬
‫العجثل ‪ +‬وقال ‪« :‬هلم يمكن إثبات جميع‬
‫وقد طبعت على الخطوطة المحفوظة عكتبة‬ ‫الأغلاط لأن أكثرها غير مل » ‪ :‬وكان لكاب‬
‫كويريل بالاستانة ب‪1‬رق‪1‬م‪ 56‬وهى مخطعلىبن‬
‫«عبث الوليد» الفضل فى توجيهنا نحو البحث‬
‫عبيد اللهالشرازى ‪ .‬كتها عدينة تيريزسنة ‪ 814‬ه‪.‬‬
‫عنشعرالبحترى الذىلمينشرى طبعاتديواته‬
‫ولكن هذه الطبعةغيرمضبوطة بالشكل ولمتظفر‬ ‫السابقة م‬
‫بعناية فى التصحيح فجاءت مليئة بالأخطاء‬
‫وذكر أبن الندم ى‪ .‬كناب «الفهرست» أن‬
‫والتصحيف والتحريف » على الرغم من أن‬
‫الخالدينأى بكر وَأ عمّان «كتاب اختيار‬
‫ضعبنهواطة تماالم'ضيط ‪+‬‬
‫ملت‬
‫المخطوطة الى نق‬
‫شعر البحترى » ولانعرف مصير هذا الكتاب ‏‬
‫دقيقة خالية إلا فى النادر ‪.‬مانلتصحيف » ولمترتب‬ ‫لاذغعزيديز اميمى_الرا جكوق ‪,‬‬
‫وقد نشر الاأست‬
‫على حروف المعجم »و لكلهارتبت بأسماء الأشخاص‬
‫فمىج*م(وعة الطرائف الأدبية) سئة ‪019١1‬‏ لعبد‬
‫الذين وجهت إلهم القصائد‪ .‬م ثإخمتلفت بعد *‬
‫‪-‬قاهز الخرجائى اختيارة‪ :‬مندواوين أب الطيب‬
‫ال‬
‫الأول ‪. .‬‬ ‫انرها‬
‫سع‬‫ذملك‬
‫لحنت واليحترى وأ مام‪ ,‬ؤهذا الإختيار يقوم‬
‫على انختياربعض أبيات من بعض قصائد هلاء '‬
‫الثانية ‪ :‬طبعت فىبيروت ف المطبعة الأدبية *‬
‫سنة‪ 1111‬وهى مضبوطة بالشكل الكامل ؛ وعلق‬
‫الشعرآء » واذكخرثفايره منشعر البجترى أبيان‬

‫حواشها الشيخ رشيد عطية » ؤهى فىجرءين ؛‬ ‫منقصائده المنقودة الىلميسبقنشرهافىطبعات‬


‫ئب ‪7+‬‬ ‫ابعة‬ ‫جلةع‬
‫ونط‬ ‫عدد صفحاتهما ‪/1‬‬
‫ا‪43‬م‬
‫لنقز‬ ‫ديوانه السابقة ‪* .٠‬‏‬
‫واف‬ ‫البمحرى‬
‫ومعذلكأخملدّتهذهالطبعةببعضالمقطوعات الى‬ ‫إنلااأشنرها تصرت قبا ماحذلكمينعضطوعات‬
‫وارلدغتخفطقوطتين ‪-‬‬ ‫ذقدت‬
‫خو‬‫أداب‬
‫والأببات الى رأى ألم مانافية للآ‬
‫وستطة‬
‫بلي‬
‫ضك و‬
‫شكذل‬
‫مفة‬
‫وهذه الطبعة محر‬ ‫«لمقتبس ‪ 6‬ويلغ عدد‬
‫قينه مجلة ا‬
‫عليه ذلك ح‬
‫‪٠40‬‏ قصيدة ومقطوعة قم همه ‪1١‬‏‬ ‫قصائدها‬
‫قصت منها‬
‫بالشكل ولامذيلةيأقلتفسير > ونقد‬
‫بعض قصائد موجودة ق الطبعتعن السابقتين ولكنها‬
‫بين‪ .‬وهى كطبعة الجوائب فىترتيب القصائد >‬
‫‪0‬‬ ‫زادت علهايعضقصائدأخرىع‬ ‫وشرح ناشرها بعض ألفاظها » ولكنه كانيبعد‬
‫فى الشرح اعلنمعنى الذى رى إليه الشاعر » أو‬
‫وبلغ عدد قصائد هذه الطبعة "‪١١1‬‏ قصيدة‬
‫تغمضعايهأمياءبعض الرجالمثل« سياالطويل»‬
‫ومقطوعة قضم ‪.‬ث‪ 1‬أبيات ‪.‬‬
‫الذى كانحاكماً علىأنطاكية قضبطه وسالطولي »‬
‫طبعتنا ‪ 2‬أماطبعتناققدرجعنا ى محقيقها إلى‬ ‫كضاف ومضاف إليه ء وقال إن ناسيا ‪ :‬شارة‬
‫خس عشرة نسخة مخطوطة صورناها منياريس »‬ ‫ف«سارلخابور» وهو‬ ‫>ما‬
‫ومحيلة وعلامة » ك‬

‫والآستائة » وهال (لييزج) » وميوتخ يألانيا »‬ ‫برالخايور ‪ -‬يأنهشجر < وغير ذلك‬
‫والمدينة المتورة » والفاهرة ‪ +‬وهذه الخطوطات‬
‫الثالئة‪ :‬طبعتف القاهرة عطبعةهنديةبالموسكى‬
‫مختلقبعضهاعنبعض ف التقص أوالزيادةفى‬ ‫سنة‪ 1141 (40118‬م ) د وجاءق صفسستهاالأولى‬
‫عددالقصائدوعددالآبيات » بلى ترتيب الآبيات‬
‫مشكولة قدبعة كتبت‬ ‫أنها متقولة عن نسخة‬
‫كدذلك ء وأحياناً فىمناسبة القصيدة ‪-‬‬
‫فسىنة ‪ 474‬ه مخط على بنعبداللهالشيرازى‬
‫وقد اخترنا من هذه الخطوطات واحدة‬ ‫أرستاعلسىها طبغة‬ ‫(ألىْهخىطوطة الىنش‬‫ا‬
‫‪-‬جعلتاها يمنا» وأخذنايترتيها ‏ وهذه النسخة الى‬
‫الجوائب) ء ولكنهاتختلف عنتلك الطبعة منحيث‬
‫اخترناها هى الخطوطة المحفوظة بالمكتية الأهلية‬ ‫ترتيب القصائد ‪ +‬ققدجاءكذلك ى صفحبا الأولى‬
‫فىياريسبرقم‪ > 38051‬وهىأقدممخلوطة وقعت‬ ‫أونمهراتبة على حروف الهجاء» ء وأنها« قوبلت‬
‫تالقفهصاائد علىحروف‬
‫بالى‬
‫تطبعة‬
‫رم انل‬
‫لنا‬ ‫على نسخة خطية بالكتبخانة الحديوية ‪٠‬‏ » ولم‬
‫كتيا‬ ‫اللعجمٍ أذ يرجع تارعتها إل منة لهم‬
‫نكر رتمهذهالمخطوطةالىقوبلتعله »ا وذكر‬
‫ين »‬
‫عدينةالموصلعلى"بن حمدبنأن اىلجقاسزمءفى‬ ‫على هذه الصفحة أن الذى وقف على طبعها وضبطها‬
‫ضاع مآنخر الجزء الأول باعلضأوراق الى‬ ‫‪.‬من‬
‫وتصحيحها الشيخ عبد الرحمناليرقوق و‬
‫مسبقنشرهافأوردت‬
‫تضمقصيدةعل قىاقيةالسينل ي‬ ‫المقدمةالىألحقت هذهالطبعةتيينلنأانهاروجعت‬
‫طتن' أخريين‬
‫طاومن‬
‫مها ‪ 84‬بأكآملنا بقخيته‬ ‫على غطوطة حفوظة بدارالكتب برتم(‪/‬الام) وهى‬
‫حنيلقت‪ 4‬بنإلجىانبأزيعقصائ ودمقتطوعات‬ ‫عخطوطة سقيمة مشحونة بالتحريف والتصحيف ء‬
‫البحرى‬ ‫لف‬
‫»‬ ‫ادفكيلة‬ ‫طوطة فىالأوراق تختلفات أحياتاًعنباقىترئيب قص‬
‫قائ‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫من‬
‫الفقودة » ثميبداالجزءالثاتىمنبايقافيةالصاد‪ ..‬وتفقان أحياناً ‪.‬‬

‫على أبواب‪+ ‎‬‬ ‫دها‬


‫ئبت‬
‫صةارت‬
‫قموع‬
‫‪ ”#3 ٠‬ل مج‬ ‫وهذه امخطوطة تشترك معباعلضمخطوطات‬
‫كل باب فى غرض بعينهكالمديح أالوفخر أو‪‎‬‬ ‫اىت الكثير شمعنر‬
‫بباف‬
‫ثإل‬ ‫الأخرى الىررج‬
‫إعنا‬
‫خر هاذلهأبواب ‪ +‬وها مخطوطتان‪‎‬‬ ‫الرئاء » إآلى‬ ‫البحترى الذى لميردفىعغطوطة كوبريل وق‬
‫إحداهمامحفوظة عكتبةالأستاذالدكتور محمد صرى‪‎‬‬ ‫عور النى أشار‬ ‫ل ‏شوه‬
‫اابقة‬
‫طبعات الديوان الس‬
‫تاريخها سنة‪ 0١٠ ‎‬تفضل فأعاونيها‪ .‬ويبلغ‪5‎‬‬ ‫ئده فى‬
‫أبوالعلاء المعرى إملطىالع كقثيصرامن‬
‫قصائدها لاه؛ ؟ منبا‪ 4#‬لمتردتى الخطوطات‪‎‬‬ ‫كتابه «عيث الوليد» ‏ ولكن هذه المخطوطة تقص‬

‫السأبقة » والأخرى محفوظة بدار آلكتب تارعنها‪‎‬‬ ‫منهاعددمنالقصائد الىأثيتناها ى طبعتناعن‬


‫‪١‬‬ ‫‪‎‬ملكؤك ‪,‬‬ ‫عطوطات أخرىتلهاف اىلتاريخ » كماأن بعض‬
‫قصائدها كانت تنقص أبياتاًأوكلمات من بعض‬
‫‪ - 4‬مجموعة جمعت بين ترتيب نسخى‬ ‫‪.‬‬ ‫هنا‬
‫رم‬‫ياها‬
‫غملن‬
‫الآبيات فأك‬
‫الأبواب ف ترتيها ى أوها ‏ واختلفت علبا بعد‬
‫ذلك فى قبصعاضئدمتفرقة لباتقراتبفطية أوغرض »‬ ‫وقد بلغ عدد قصائد هذه الخطوطة الأم‬
‫ثماتبعتفىقسمها الأخير ناظلاتمرتيب على ‪.‬‬ ‫‪ 6‬قصيدةومقطوعة ‪٠‬‏ أضفناإلبامنالمخطوطات‬

‫‪.‬هذه المجموعة تمثلهانسخة وحيدةحديثة‬


‫القوافى و‬ ‫الأخرى ‪ 84‬قصيدة ومقطوعة ‪ .‬واتفردت هى‬
‫محفوظة مكتبة المستشرقين الألمان عدينة هال ‪7‬‬ ‫عنالمخطوطات الأخرى سبعوعشرين » اشتركت‬
‫‪/‬‬ ‫أعتلافىأربععشرة مها >‬
‫(يزج) بألانيا يرتم ‪١٠‬‏ ء وعدد أوراقها ‪1113‬‬
‫لي‬
‫وكان المستشرق الكبير الأستاذ الدكتور كارل‬ ‫وقسمنا امخطوطات اللنمس عشرة الى رجعنا‬
‫رسالة يذكر‬ ‫‪6‬ى‪1‬‬
‫‪4‬ى ف‬
‫‪1‬بإل‬
‫ةدكت‬
‫نق‬‫سلمان‬
‫بروك‬ ‫إلبا إلى أربع مجموعات ‪:‬‬
‫‏‪ ٠‬الىفيهاأنه وجدنسخة ى جمعية المستشرقن الألمان‬
‫‏‪١‬مج‪-‬موعة يت افا القصائد على‬
‫وفى من تركة الأستاذ سوسن وزموع ء وأنها حديثة‬
‫موعة مخطوطة‬ ‫الأشخاص و‬
‫‪+‬على راألسمهجذه‬
‫ولاتاريخ لها ولاإشارة إلى أصلها ‪ .‬وقال فى رسالته‬
‫كوبريل » تتبعهاسبعأخوات ‪7 .‬‬
‫‏‪ ٠‬إن قهابلهاعلىطبعبى الديوان طبعةالجوائب وطبعة‬
‫مصر‪ -‬فوجدفيهاكثيرآمنالأشعارغيرالموجودة ‪.‬‬ ‫؟ ‪ -‬مجموعة مرتيةعلىحروف المعجمء على‬
‫رأسها مخطوطة باريس الى اتخذناها الأم» وتسير‬
‫افلطىبعتين » وأتنهرامتوتنيهيآ غيرترتيب أصل ‪_ :‬‬
‫يهاومتنخ ولكلها غير الطبعتينه وشاءفضلهإل أان يفهرسهالىذاكر؟ ‪2‬‬ ‫رقكىابها مخطوطة صومرنا‬
‫ممتطردبفوىع‪:+ . .‬‬ ‫مطالع القصائد والمقطوعات ال‬
‫اىلل “‬ ‫كاملة ء ثعخمطوطتان من‪.‬دارالكتب بالقاهرة‬
‫‪1‬‬ ‫البحرى‬

‫يبعض » ثمإثباتماتتفقعليهأغلبيةالتسخإذاكان‬ ‫وأعدبديات كلمها ‪ .‬وبعد سوات تفضل على‬


‫قص انخطوطة الأمبعيداعنطبعالبحترى ‏‬ ‫المستشرق الألمانى الأستاد الدكتور يوهان فوك‬
‫؟ ‪ -‬إثبات مافات النسخة الأم من أبيات‬ ‫مو ‪.‬لاز ممحطهز فبحث عن هذه الغقطوطة ثم‪.‬‬
‫ى مواضعها ‪.‬‬ ‫أرسلإلى"فيلماً مصوراً ذا‬

‫اىت‬
‫يك ف‬
‫اختلا‬
‫وىالا‬
‫رًإل‬
‫الإشارة أيضا‬ ‫م‬ ‫دة‪١‬و‏مقطوعة» انفردت‬
‫يضم‬
‫صةت‬
‫قوط‬
‫اخط‬
‫”ال‬
‫‪4‬ذه‬
‫وه‬
‫ابخا‪.‬‬ ‫بست عشرة قصيدة لمتردفالىخطوطاتالأخرى ‪.‬‬
‫‪ 5‬تركنا بعض الأبيات الى انفردت مما‬ ‫وعل هذه المجموعات الأربع سرنا ىق‬
‫بعض المخطوطات وتعذرعليناتقويمهاأوتينوجهها‬ ‫عىة‬
‫رفب»ف‬
‫أعار‬
‫تحقيقنا للطبعة انلشىرتما «دار الم‬
‫حنوفاىئى على‬
‫لنيي‬
‫امعق‬
‫الصحيح على حاها ء‬ ‫تتخ»اومس يعد"للطبعمتضمناً بعضمانسب‬
‫الدا‬
‫مج‬
‫مانرىوجهالصوابفيهحتلانتحكمفىوجه‬ ‫؛ ثاملفهارس ‏‬ ‫طات‬
‫ودفى‬
‫طير‬
‫خالم‬
‫لمم‬
‫ااعر‬
‫للش‬
‫‪-‬‬ ‫نا‬
‫رعن‬
‫يداً‬
‫دبعي‬
‫قون‬
‫قتديك‬ ‫ولقدبلغعدد القصائد الىتضمها الطبعة الى‬
‫ه ‏ أضفنافىثبايةكلقافيةماورد من‬ ‫حققناها ‪814‬قصيدةومقطوعة تضم‪ 6491+‬بآ‪+‬‬
‫وطات الأخرى ممالم‬ ‫ختطفى‬‫معا‬
‫اطو‬
‫قصائد أو مق‬ ‫أى يزيادة ‪ /1‬قصيدة وطمقبطوععةةاعلنجوائب‬
‫ات ذلك‬ ‫ثنايى‬
‫إاعي‬
‫يرد فى النسخة الأم » ور‬ ‫و‪ 19‬عنطبعةببروت » و‪ 7167‬عنطبعةمصر ‏‬
‫أقدمية كل عغطوطة ‪.‬‬ ‫أما من ‪-‬حيث عدد الأبيات فإن الريادة ى‬
‫أثتمشبعنا اختلاف الروايات ق الحواشى بشرح‬ ‫طبعتنا بلغت كالاق ‪ 154 :‬عن طبعة الآستانة‬
‫الكلمات أو توضيح المعى إذاوجدناميداعو إل‬ ‫بعة ببروت» و‪/‬اقك”‪.‬‬
‫(الجوائب) » و‪ 04‬عطن‬
‫ذلك » ثمشرح الحادثالتارعخن ايلذشىير إليه‬ ‫عطنبعة هصر ‪.‬‬
‫البيت ء والتعريف بالأعلام والأمم والقبائل‬
‫هذا غير اللحق الذى خم طائفة 'كبيرة من‬
‫والعقائد والمذاهب والملل والتحل ويمتاصل ا‬
‫الأبيات نسبت للبحترى فىعدد من كتب الأدب» ‪٠‬‏‬
‫من مرامم وأزياء ‪.‬ءوالأعياد والأيام المشبورة‬
‫ولكتنا لمتجدها فى مخطوطات الديوان » فأثبتتاها‬
‫والوقائع والحروب ومايتصلمهامنسلاحوأدوات‬
‫وقاء لواجب الأمانة العلمية » وإن كتانك ى‬
‫‪.‬لمواضع من بلسان وأبار وجبال وآثار وما يشبه‬
‫وا‬
‫‪.‬‬ ‫رى‬
‫تلى‬
‫حهاإ‬
‫برم‬
‫لكثي‬
‫ابةال‬
‫نس‬
‫تاصل بالإنسان فى حياته الاجماعية‬
‫ذلك ‪ +:‬ثيمم‬
‫وكانمنبجناتفحقىيق‪:‬الديوان منحصراً فيايل ‪:‬ى‬
‫من وظائفه ومجالس علمه وأثسه ولهوه وشرابه‬
‫‪-‬راجعة تصوص الخطوطات جميعها‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬م‬
‫انت القصيدة‪.‬ء ومقابلها بعضها‬
‫يت م‬
‫ببي‬
‫أكل‬
‫فى‬
‫البحترى‬ ‫كفا‬
‫وللياسة » الذى اختاره من أشعار‬
‫أماكتاب ا‬ ‫والسماءوالميوان والطير والرهروالمعادن والأحجار‬
‫العرب للفتح بن خاقان معارضة” لكتاب واللياسة»‬ ‫ومايتعاقمبذاكله‪ .‬وأشرناإلىماضميّنه البحترىئٌ‬
‫رواية أنىالعباس‬ ‫»‬
‫سبن‬
‫وبيب‬
‫أمام ح‬
‫الذىألفهأبوت‬ ‫شعره آمينات قرآئية وأحاديث نبوية وأبيات‬
‫أحمد بن محمد المعروف باين أنى خالد الأحول‬ ‫شعر وحكم وأمثال ‪.‬‬
‫وطة‬ ‫خدطفى‬‫حترى ‪ :‬كامالور‬ ‫عن أبايلهبعن‬
‫ثمأتبعنا ذلك جميعه بسرد تارم لنصوص‬
‫الوحيدة مدا الكتاب المحفوظة عكتبة كلية ليدن »‬
‫أبيات اليحترى فى كتب الأدب الختلفة حسب‬
‫ىسجم الأدباءء وابن الندم‬
‫ققدذكرهياقوتف م‬
‫أقدمية كل كتاب ليكود من ذلك موكب‬
‫الأعيان ‏‬ ‫فيفىات‬
‫فى الفهرست وابن لوكان‬
‫تارمخىللبيت وروايته عاللىمعرصور ‪.‬‬
‫إلا أن ‪.‬البغدادى عيد القادر بن عمر قد شك”‬
‫فىأن للبحترى ‪-‬حاسة فقالفىمخزانة الأدب» (‪:‬‬ ‫وقدمنا حوائى القصائد يذكر موضع كل‬
‫قصيدة من الطبعات الثلاث السابقات وببان مانى‬
‫‏‪ ١‬بولاق ) وهو يذكر الشاهد السادس والحمسن‬
‫كلعنمامننقصمشيرينإلىالغطوطاتالى” بع ادلسيّاثة ‏ وهوبيتاختلفى تسبت ‪-‬ه ققال‪:‬‬
‫«قلاعليى ‪ :‬البيت للنابغة الذبياق ء وقيلللتابغة‬
‫ا‬ ‫روما » ومعقبين ذلك بالترجمة للشخصية الى‬
‫الجعدى ‪ .‬والأصح أن قائلهقيسبنالخطمذكره‬ ‫يدة ‪٠‬‏‬
‫واجهلتقإلصبا‬

‫ته » ‪ .‬فعقتب البغدادى على ذلك‬


‫اىسفى‬
‫ححتر‬
‫الب‬ ‫وحاولنا قىتحقيقنا أن نحدد لكل قصيدة‬
‫يقوله ‪« :‬ولمنسمع أن للبحترى ححاسة »‏‬ ‫تق»رين ذلكموناقع الحوادث الى‬
‫مرنستها‬
‫تا‬
‫على أنناقدوجدنا البيت الذنىقااللعييى إنه‬ ‫يشيرإلهاالشاعر » ويقتدفق أن يذكر حوادث‬
‫فى حاسة اليحترى منسوب إل قيس ين‬ ‫قدعةاشترككفاهلاممدوح قىحين أن القصيدة‬
‫الحطم » منسوبا فه ‪:‬ا فىالباب السابع والعشرين‬ ‫لاترجع إلىتاريختلكالحوادث » فنحاول التعمق‬
‫ابلعمادثة ‏ إلى عبد الله بن معاوية»وهويبده النسبة‬ ‫يخ‬
‫رإلى‬
‫اصل‬
‫لبتهلن‬
‫ااعر‬
‫فحيىاة الممدوح وصلةالش‬
‫أيضاًفى«مجموعة المعانى» الىلميعرف مولفها »‬ ‫الحقيقللقصيدة ‪ .‬وفى أحيان أخرى كنانجعل‬
‫وهى مجموعة انتفعت بمختارات حاسة البحترى‬ ‫ألفاظ التشاعر ايلسىتعملها ؤيتردد ورودها على‬
‫فىكثيرمنأيوابها » ووجدناها تسيرحتّىفى‬ ‫لسانه وتراود خاطره ق حقبة منالزمن أساسآ‬
‫ةق ‏‬
‫سنس‬
‫راتاعل‬
‫لتار‬
‫لالخ‬
‫ايب‬
‫ترت‬ ‫يرتكز عليهتحقيقهذا التاريخ > وبلغعددمام‬
‫تستطع محديك تاريخ قاطع لحهوالى ‪٠0‬‏ قصيدة‬
‫ولقد نشرت حاسة إلبحترى لأول مرة عطبعة‬
‫م‬
‫من‬
‫بويل فى ليدن بالتصوير على المخطوطة الوحيدة ‪+.‬‬
‫الحفوظة عكتبة الجامعة 'قلىيدن (عولائدة) ‪. .‬‬
‫يلف‬ ‫البحترى‬
‫نسبة الأبيات إلى أصحاما وخرجناها وأوضحنا‬ ‫ريسوثين ‪:‬‬
‫اذان جايروفرمهكوإ‬
‫واقلدوأضسعتا‬
‫قاها مم‬
‫يدين‬
‫حدمقا تص‬
‫ت عن‬
‫ليبا‬
‫غر‬ ‫واحدا للشعراء » والآخر للقواق ‪.‬‬

‫وتتميز وحاسة البحترى » عن «حاسة أن‬ ‫يعةكية‬


‫لمطب‬
‫وبال‬
‫كلهااطبثاعة‬
‫ل تق‬
‫ا‪١1‬‏‬
‫وسىنة ‪41‬‬
‫تما »م بالذوق الشاعرى الذى يتميز يه اليحترى عن‬ ‫يروت عن الطبعة المصورة الأب لويس شيخ‬
‫غيرهمنرقةالشعور » ورهافة الحس » وصفاء‬
‫اليسوعى » ولكنهذهالطبعةالجديدةلتميزبين‬
‫الماء» وجلاء الروتق ؟ حتى أنهإذارمجاعنا إلى‬
‫ماهو مكتوب على جوانب الصفحات عخطوط‬
‫البيتأو الأبيات الىعختارهامنقصيدةوجدناألما‬
‫مغايرةللأصلمنعملمنتملكوها فأضافت ذلك‬
‫أجمل وأعذب وأروع ماالقتصلكيدة ‏‬
‫إلمن الحماسة » كما سقطت منهايعض المقطوعات‬
‫وهىإلىجانبهذاالقيترءتمتازبكارةالأبواب‬ ‫الواردة قى الآن » وسقطت أبيات من بعض‬
‫وتنوع الأغراض » وبالعدد الضخم من الشعراء‬ ‫المقطوعات علاوة على ماشاما تمحنريت ‪ +‬ولم‬
‫والشواعر أصحاب هذه الختارات » وعدد‬
‫يتب ناشرها أن فىالمخطوطة اضطراباً ف ترقم‬
‫المقطوعات الى تضمنتتها ‪+‬‬
‫رضات‬ ‫انبع‬
‫خحتى أ‬‫لتها‬
‫اىعلا‬
‫الأوراق فنشرها عل‬
‫إن حماسةأىتاملاتنطوى إلاعلى أحدعشر‬ ‫جاءت فىغيرأيوامها» فأضيفت مثلاأيياتللقسال‬
‫جبوآتاضملى ‪٠644‬‏ حماسية لقراية »‪ 14‬شاعراً »‬
‫الكلاى مضمومة اللامإلىأبياتللعباسبنمرداس »‪ .‬با‬
‫فىحين إن حجاسةأ تمامتنطوىعلى‪6/91‬بايا‬
‫ثمظهرت لا طبعةأخرى سنة‪ 9191‬نشرت‬
‫تضم ‪014١‬‏ حاسيةلأكثر منستائةشاعر‪ +‬على‬
‫‪ 4141‬ء تقلها عن الأصل المصور‬ ‫فعىماصرم‬
‫أننانيجدالشاعرين أحياناًقداتختارا آبياناًبعينبا>‬
‫وعلقعلبابعضحواشالأستاة كمال مصطق ه‬
‫ولكنه لم يتين كدذلك الاضطراب قى أوراتها‬
‫أُماماألفهالأقدمون عنالبخرى ققدأحصينا‬ ‫فوقعت طبعتهفىالعيب الذى شاب طبعة شيخو‪ -‬ولح‬
‫ماظهر مها ونشر » وذمكارته بعض المصادر‬ ‫ناشرالطبعة‬ ‫رك‬
‫دل‪-‬‬
‫تنقب‬
‫سدم‬
‫اهأح‬
‫وهإلي‬
‫يتنب‬
‫ولم يعرف مصيره ‪:‬‬ ‫المصرية بعض مساقط من مقطوعات وأييات ى‬
‫كتاب «الموازنة ‪:‬بين شعر أن تمام‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الطبعةالبروتية »‪ .‬ولكنهلميستطع استيفاءذلككله‬
‫ول ينفعنهاالدنخيلنمعالىجواتب الأصلالتخطوط وا‬
‫‪.‬لبحترى» لأ القاسم' الحسن بن يشر الآمدي‬
‫المتوق سنة«لاماه ع وقدقشرت لهطبعات مختلقة‬ ‫وقد قوّمنا هذا الاضطراب » وأعدتا ترتيب‬
‫الصفحات »‪.‬ووددنا الختارات إلى أبواسماالأصيلة »‬
‫بدتفينا العحنماسة كلغريبأدخلعلياء وحققنا‬
‫البخارى محمد بن إسماعيل‬ ‫ان‬
‫وقال أيضآ أ‪:‬عهلومناأفقهنا وأكثرن طالباً؛»‬ ‫ؤميقول كل‪:‬مهادخل‬
‫ولث‬
‫م‪.‬كضب‬
‫مميلينن‬
‫لمح‬
‫‏‪ ٠‬واكان‬
‫على حمدبنإمماجيلمحرت ول ‪.‬اأزال خائفاًمنهه»‬
‫وقيل له إن البخارئ صمحه‬ ‫يث‬
‫حثلدعن‬
‫وس‬
‫يعنىعنشى أن عنطىء حضرته »‬
‫فقال ‪ « :‬محمدبنإمماعيل أبصرمىء وهوأكيس‬
‫خبلقالله» عقلعناللهماأمربهنومانهىعنه‬ ‫سمم‪:‬عت‬
‫«أخر‬
‫وقال محمد بن يعقوب ال‬
‫فىكتابهوعلىلسان نبيه» إذاقرأمحمدالقرآن‬ ‫أصابنايقولون ‪ :‬ا قدمالبخارى يئيسابور استقبله‬
‫له ‪»٠‬‏‬
‫أوتمفكثرافى‬
‫ء‬ ‫عهه‬
‫مبصر‬
‫سبه و‬
‫ول قل‬
‫أربعةآلاف رجلعلى اليل سوىمنركب بغلا شغ‬
‫وعرف حلاله منحرامه ‏ »‬ ‫ا‪-‬لة ‪. 6‬‬
‫ر!جسوى‬
‫لار‬
‫ا حم‬
‫أو‬

‫وقالعبداللهبنمحمد بنصعيدبنجتقر؛‪:‬‬ ‫‪:‬ه دغطت إلى الشام ومصر‬


‫قال البخارى ‪0‬‬
‫«سمعت العلماءبمصريقولون ‪ :‬مافىالدنيامثل‬ ‫والجزيرة مرتين»وإ البصرةأربع مرات ؛ وأقمت‬
‫ريلّففىة والصنلاج » » ثمقال‬ ‫بالحجازسنةأعوامء ولاأحمىكمد‪.‬خلت‪.‬إلى محامدلتين‬
‫مإسحماع‬
‫عيدالل‪:‬ه « وأناأقؤلقولم» ‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫الكوفةويغدادمعالحدثين»ع‬

‫وقال هومى بن هارون ‪-‬الجمال الخافظ‬


‫ثانلاأءئمة عليه‪2‬‬
‫‪:‬عندى لأون أهل الإسلام اجتمعوا‬
‫البغدادى و‬
‫علىأن يصيبواآخرمثلمحمدبن إمماعيلللا‬ ‫قالقبيةينسحيدة و جالست الفقهاء والرهاد‬

‫قدروا عليه »‪+‬‬ ‫والعبا »د ف واأيتمنذعقلتمثلمحمدب إنمباعيل‬


‫وهوقىزمانهكعمرقى الصحابة »» وعنهأيضاًأنه‬
‫مة أبوبكر محمدبنإسمقبن‬
‫‪ :‬واقاللإأمام‬
‫قآل د «لوكان محمدبنإسماعيل فىالصحاية »‬
‫خزعة ‪ :‬ومانحت أديمالسماء أعلمبالجديث من‬
‫‏‪ ٠‬لكان آية»م‬
‫رىمنئ]‬
‫تسئ‬
‫مإحمسدمبانعيل ‪2‬و‪6‬قال أابولعي‬
‫وتو‬ ‫ل أر أعلمالوا‬ ‫وقال أيضاً‪٠ :.‬‏تقدرحل إلى" منشرق الأرض‬
‫‪1‬‬ ‫البخارى »‪1‬‬ ‫ومنغربمها»‪.‬قارحل إلى مإثلممحممدابعنيل» ©‬

‫وقاللامسلم ‪:‬هو أشبد أنهئيسقىالدنيامثلكة ‪1‬‬ ‫وقال‪-‬رجاء بن رجاء الحافظ ‪«:‬فضل محمد بن‬
‫وروى الحاكمأبوعبداللأهن مسامبن المجاج؟‬ ‫»‬
‫إسماعيل على العلماءءكفضل الرجال علىالنسأء »‪.‬‬
‫وقال أيضاً« هوآيقمنآياتاللهتمثى علىالأرض »>‬
‫حاحب الصحيح جاءإلمىحمدبن إمماعيلالبخاريفة‬
‫ققبلهيبن عينيه » وقال ‪ -:‬ادعى حي أقبل‬ ‫الدأرى ‪ :‬وقد‬ ‫من‬
‫حبد‬
‫رنع‬
‫للهب‬
‫ادال‬
‫وقال عب‬
‫ياأستاةالأستاذينوسيد المحدثين وياطبيب الحديت”‬ ‫وأيت العلماء بالحرمين ولجااز والشام والعراق»‬
‫ف‪-‬علله و ع ‪-‬‬ ‫‪.‬فارأيت م‪:‬نهأمجمع محنمد بن [ضماعيل ‪0‬‬
‫‪5‬‬ ‫اليخارى محمد بن إسراعيل‬
‫فقال البخارى‪ «:‬لاأعرفهوءفازاليلقى عليهواحدآ‬ ‫الله ‪:‬‬
‫يوعادحد حتىفرغوالبخارى يقول ‪:‬دلا أعرقه»»‬ ‫كان رحمهاللهغايةفيالحياء والشجاعة والسخاء‬

‫وكانالعلماء منحضر المجلس يلتفت يعضيم إلى‬ ‫والورع والزهد ى دار الدنيا ودار الهناء والرغية‬
‫يعض ويقولون ‪«:‬فهم الرجل؛ » ومن كانلميدر‬ ‫‪5‬‬ ‫فاىلديارقاء بر‬
‫وقلة‬ ‫صزير‬
‫قعج‬
‫لرىتبال‬
‫ابخا‬
‫وىال‬
‫القصة يقضى عل‬ ‫وكانيقول ‪ «:‬أرجوأن ألقىاللهولامحاسنى‬
‫الحفظء ثمانتدبر جل من العشرةأيضاً فسأله عن‬ ‫أانغىتيت أحدا»‪ ..‬ويشهد لهذاكلامه افلىتجريح‬
‫‪:‬عرفه»‬
‫حديثمن تلك الأحاديثالمقلوبة فوقلالاأ‬ ‫والنضعينء فإن تأبلغ ما يقول فىالرجل المتروك‬
‫فسأله عنآخر ء فقال‪ :‬دلاأعرقه» » فيلزمليلقى‬ ‫أوالساقط ‪ « :‬فيهنظر »» أووسكتواعنه؛ ‪ .‬ولايكاد‬

‫عليهواحداًواحدا حتىفرغ منعشرتهوالبخارى‬ ‫يقرل ‪« :‬فلان كناب ‪٠ 2‬‏‬


‫يقول ‪ :‬هألعارفه » » ثمانتدبالثالثوالرابع‬ ‫وكان قاليللأكل جداً » كثير الإحمان إلى‬
‫‪ :‬إلىتمامالعشرة حى‪ .‬قرغوا كلهم من إلقاءتلك‬
‫لًكفرىم ‪.‬‬
‫ارطا‬
‫اناس » مف‬
‫الأحاديث المقلوبة والبخارى لايزيدهم على ‪:‬‬
‫ولاأعرفه» ‪ .‬فلماعلمأنهمقدفرغواالفتإلى‪٠‬‏‬ ‫لظهان ذهنه‬ ‫يحف‬
‫سعة‬
‫خيرمن أخبار عونص‬
‫الأول فقال‪« :‬أما حديئك الأول فقلت كذاوصوابه‬ ‫زوى الحافظ بن‪ .‬حجر بسنده إلى الحافظ‬
‫كذا وءح»ديثكالثاى كذاوصوابه كناه و»الثالث‬ ‫ابنعدى أنهقال‪"2‬‬
‫والرابع على الولاء حتى“أ على تمام العشرة »‬ ‫بغداديقولون ‪ :‬إن‬ ‫ينخ‬
‫اة م‬
‫ش عد‬
‫معت‬
‫وسم‬
‫فردكلمينإلىإستاده وكل إستادإلىمتنه» وفعل‬ ‫محمدبن[مماعيل البخارىقدمبغداد» قسمعيه‬
‫بالآخحرين مثلذلك قأقرلهالناسبالحفظ وأذعنوا‬ ‫أسماب الحديث ء قاجتمعوا » وأرادوا امتحان‬
‫بلاهلقضل ‪- .‬‬ ‫حفظه ء فعمدوا إلىمائة حديث فقلبوا متولها‬
‫وهنايقول الحافظ ‪«:‬هنامضع لابخارى ء فا‬ ‫وأسانيدها وجعلوا من هذا الإسناد لإستاد آآخر‬
‫العجيمن رده الخطأإلمالصواب» فكإناهنحافظأ»‬ ‫وإسناد هذاامنلن آخر » ودفعوها إلىعشرة‬
‫بل العجبةمنحفظهللخطأعل تىرتيب ماألقوهٍ‬ ‫ألقى لكل رجل عشرة أحاديث » وأمروهم إذا‬
‫نرة واحدة»‪١‬‏‬
‫مم‬‫غليه‬ ‫حنمروا المجلس أن يلقوا ذلك على البخارى »‬
‫‪.‬حضروا وحضر‬
‫وأخذوا عليه الموعد المجلس ف‬
‫كتابه ‪ 8‬الجامعالصحيح ‪0‬‬
‫جامالعغةمرنباء من أهلخراسان وغيرهم ومن‪.‬‬
‫كأتماابه الجامع الصحبح قأجل اكلتإبسلام‬ ‫لبغدادين ؟‪ .‬فلما اطمأن المجلس بأهله انتدب‬
‫وأفضلها بكعتداب الله ‪ .‬وقد رتيه على أبواب الققه‬ ‫رجلمنالعشرةفسألهعنحديثمنتلكالأحاديث‬
‫الببخاري محمد ب[نم‪.‬باعيل‬ ‫ليف‬
‫‪:‬وقد الترم قيه الصحة وأنه يلوآرد فيه [‪5‬‬ ‫احتوت على قم‬ ‫ين‬
‫ععاً‬
‫سهسب‬
‫تتب‬
‫وةك‬
‫فكان عد‬
‫حدي يح» ث رأمى آلعاليهم انلفوائلدنقبية‬ ‫العبادات اولقمسعماملاات وسيرةالرسول عليهالسلام‬
‫والتكت الحكية » فاستخرجيقهمهم انلمتونةمعاق‬ ‫معمغازيه ومعجزاته وماورد مناللأثورفىتفسير‬
‫كالىذكر الحكم وغير ذالكلمكنتب الى كثيرة » فرقها فى أبواب الكتابٍ بحسب تناسيها‬
‫واعتى فيه يآيات الأحكام ‪' .‬‬ ‫لايسم المسلمجهلها‪ .‬وقدروى من وبجهينثابتين‬
‫عن البخارى أنهقال ‪ :‬أخرجت هذاالكتاب من‬
‫تحوسّائةألك حديث وصنفته فىممتعشرة سنة أالصيلونيقى‬
‫وقد اعتى الخافظ شرت الدين أبو الحسن‬ ‫وجعلته حجة فياببىوبين الله‬
‫على ابن شيخ الإسلام ومحدث الشام تقى الدين‬ ‫ادعبنيل يقول‪:‬‬
‫إمعستممحم‬
‫قال القربرى‪ :‬وس‬
‫أبنمحمدبنأنىامسن أحمدبنعبد اللاهليونقى‬ ‫هواضعت فقكتاب الصحيح حديثاًإلااغتسلت‬
‫الحنيى رحمه اللهتعالىبضبط روايةالجامع الصحيح‬ ‫قيل ذلك وصليت ركعتن » ‪.‬‬
‫وقابل أصله الموقوف عدرسة آقبغا آص بسويقة‬
‫وقالالحاكيأبوأحمد‪ :‬ورح اللهمحمدبن‬
‫العزى خارج ياب زويلةبمنالقاهرة المعزية بأصل‬
‫مسموع على الحافظ أى ثر الحروى » وبأصل‬
‫إسماعيل الإمامء فاإنلهأألتصول وبين للناس ل‬
‫‪.‬فظ مور‬ ‫مسموع على الأصيى » وابألصلحا‬ ‫وكلمنعملبعدهإنماأخذةمنكتابه» كسام»‬
‫الشامأن اىلقاممبنعساكر » وبأضلمسموع على‬ ‫اقدة‬
‫لهح‬
‫جفي‬
‫للد‬
‫اوتج‬
‫فزق أكثر‪-‬كتابه كفتىابه »‬
‫حيث لمينسبهإليه» ‪.‬‬
‫أنى الوقت » وذلك‪ .‬محضرة سييويه وقته الإمام‬
‫«ول‬
‫وقال أابلوحسن الدأرقطبى الحافظ ‪ :‬ل‬
‫جمال الدينبنمالكبدمشق ‪.‬صنة ست ومببعن‬
‫اظ‬
‫فبط‬
‫لىض‬
‫أهف‬
‫وسيائة » وقدبالغ رحمه الل‬ ‫يقصد الإمام‬ ‫البخارى ‪ 1‬راح مسلمولاجاءع‬

‫راقماً عليه‬ ‫اه‬


‫رتنمن‪.‬‬
‫كايا‬
‫ذهرو‬
‫الصحيح جامعاًقب‬
‫اج‬
‫اامجين‬
‫«مس‬
‫همايردالعدلىه ‏‬
‫حىه‬
‫يى ف‬
‫ببخار‬
‫صط ال‬
‫شر‬
‫ولقدأبدفعيوادقأمق»ن فيواحأوسركم»‬ ‫«رط‬
‫بن طاهر ‪ :‬ش‬ ‫ضوال‬
‫ف أب‬
‫لحافظ‬
‫ا"ال‬
‫قال‬
‫البخارى أن مخرج الحديث المتفقعلىثقةنقلتةإلى ولقد عول الناس عليه ى روايات الجامع ‪.‬مزياه‬
‫اعتنائه وضيطه ومقابلته على الأصول المذكورة‬ ‫! الصحاي الشهور من غير اختلاف بين الثقات‬

‫وكثرة ممارسته له حتى أن الحافظ تمس الدين‬ ‫»إن‬


‫؛ الأثبات ويكونإسنادهمتصلاغيرمقطوج و‬
‫الذجى بحكى عنهأنهقابلهفىسنةواحليقيي‪078‬‬ ‫"كانالصحانى راويان فصاعدا قحسن » وإنلميكن‬
‫‪6‬‬ ‫عثيةمرة‪. | ,‬‬ ‫إلا راو واحد وصح الطريق إليه فكقى » ‪..‬‬
‫ارح‬ ‫البخاري محمد بن إسماعيل ‏ البخارى محمد بنعبدالياق‬

‫مخرتنك وجو‪-‬على فرسخين منسمرقند » بلغهأقه‬ ‫و'لكونه ممنوصف بالمعرفة الكثرة والقظ‬
‫رقع بدهمبسيبهفتئةء ققوم يريدون دخوله »‬ ‫الثام للمتون والأسانيد كان الجمال ‪ 7‬مالك لا‬
‫وآخرون يكرهونه‪ » .‬وكان له أقرباء سا فترلك‬ ‫حفس عند اللمقابلة المذكورة إذا مر فى الألفاظ‬

‫عندهمحىينجلالأم ءر فأقامأيامًفرضحى‬ ‫مباتراعىأنعهخالتلقواتينالعربية ‏قاللشرف‬


‫وجهإليهرسولمنأعلسمرقنديلتمسون خخروجه‬ ‫ليونيى‪:‬د هل الرواية كفذيلهك ؟» فإن أجاب بأنه‬
‫إلهم» فأجاب وبي الركوب ولس خفيهوتعمم»‬ ‫مهاشرع اينمالكق تىوجبيها حب إمكانه ‪.‬‬
‫فلمامثئىقدر عشرين خطوة أاونحلوهدااإليىة‬
‫ركبا » ق‪:‬األرسلوى فقدضعفت ء قأرسلوه »‬ ‫وتفباأته‬
‫فدعا بدعوات ثماضطجع فقضى ‪١‬‏ فسال عرق‬ ‫ولارجع إلى مخارى نصبت لهالقباب على‬
‫فرسخ منالبلد واستقبله عامة آهلها حتىلميبق كثير لايوصف ‪ .‬وماسكنعنهالعرق حى أدرج‬
‫فى‪:‬أكفانه ‪ .‬وكان ذلكليلةالسبت ء إيلة عيد‬ ‫ثرثءر عليهالذراهم والذثانير و»بقى مدة‬
‫وكو‬
‫مذ‬
‫الفطر سنةفت و خسن وماثتين عن اثثتن وستن‬ ‫عخدتهم » فأرسل إليهأميرالبلدخالدبنمحمدالذهلى‬
‫ار‬ ‫اعشر‏‬
‫مائة‬
‫واثل‬
‫يةإل‬
‫سن‬ ‫الب الللافة المياسية يتلطف موعيسهأله أن يأتيه‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫بالصحيح وبحلثهم بهفىقصره ‪٠‬‏ فإمتنع البخارى‬
‫منذلك وقال لرسوله ‪« :‬قللهأناألقال العم‬
‫(‪ )1‬طبقات الشافعية الكيرى للسبكى » الجزء‬
‫انت اله‬
‫ولا أحمله إلى أيواب السلاطين ‪٠‬‏ فكإن‬
‫للحافظ العسقلاق »‬ ‫رحى‬
‫افت‬
‫بمة‬
‫لمقد‬
‫الثانى ‏ ا(؟)‬
‫(‪)5‬الجزء الأولمن إرشاد السارى ‪٠‬‏ شرح صميح‬ ‫حاجةإلىثبىءمنهفليحضر إلىمسجدى أو دارى»‬
‫الاببخلارىقللسغلاطمةلاق م‬ ‫إن لميعجبك هذافأنت سلطان فامنعرى من المجلس‬

‫محمد فوؤاد عيد الباق‬


‫ليكون لىعترعتد الله ايلوقميامة أنىلاأكمم‬
‫الآمر‬ ‫رءه‬
‫مشة‬
‫أوح‬
‫فما‬
‫العلم» ‪ -‬فحصلت ينه‬
‫بالحروج عن البلد قدعا عليهوكان يجاب الدعوة‬
‫‪+‬اليخارى ومحمدبنعبدالباق أبو المغالى‬
‫«‬
‫فلميأتشبرحتىورد أم ارلحلافة بيأننادى على‬
‫علاءالدينالمكى ‪ :‬كاتب عرلى كتب عام ‪ 144‬م‬
‫خااللديفىلد » فتودى على خالد على أتان »‬
‫‪ 186(1‬م ) رسالة فى محاسن الأجياش » أخق‬ ‫وحبس إلىأن مات» ول ببقأحدممن ساعده‬
‫افيا عن رسالة السيوطى الى عتواتها ‪٠‬‏ الطراق‬ ‫‪:‬‬ ‫إل اابتليبيلاءشديد‪.,‬‬
‫المتقوش فىعحاسن الحبوش » وعن غبره ؤ»من‪.‬ها‬
‫(نظر وويويزنم ء‬
‫عدة عخطوطات مفوظة ا‬ ‫‏‪ ٠‬والخبرخجارى من ارى كتبإليه أغل‬
‫عهامية‬
‫لج‬‫فلةسبج‬
‫فعف‬
‫عامطاضاط‪ .1‬مايا مله ع‬ ‫سمرقند غطبونهإل يىلدهم ضار إلهم » قلمانكان‬
‫التتخازى محمد بن عابلدباق مختاور‪ :‬ان‬ ‫فعا‬
‫دق و ر‪3‬م‪ 411‬؟ لمعىم ‪ :‬لمم ينم‬
‫فقرباً من‬ ‫كنا‪:‬ن‬
‫« بختاورخان » ‪ :‬خص‬
‫الإمبراطور أورتكزيب الذى ‪.‬أمره على ‪,‬ثلاث‬
‫‪,‬الآ‬ ‫هل‬ ‫‪.‬اعميصا‬ ‫عاعطافتاطالا‬ ‫عد‬ ‫‪ 0‬هلاه‬

‫آلاف فارسنءبوجعله كبيرحجابه (مريساماق)أ‬ ‫‪ 6711000‬كه كمة‪8‬ط ‪.‬م ‪.‬د مل ماعل‬

‫ويقسب إلىعقاورخانعادةكتاب‪.‬و مرآة الملزع‬ ‫؟ ‪.‬عمو ‪.‬هاشم ووداملم‬ ‫‪11‬‬


‫‪1‬رق‬
‫هضوامة ع ©‬
‫ا »بيك “أنه‬ ‫الور‬ ‫وعو و‬ ‫‪.‬ظدكه هلم لآ ‪«.‬قفعه ‪.‬لوقا ممعسالة هذتيو ‪.‬جم ؟‬
‫لاشك ف 'أنمر‬ ‫دم الو ‪01١١‬‏ ؟ جرمتة‪ .:.‬مط ما تسسماوونت‬
‫تتطلة ماذولتعفاجزبج ععدعقاَه لم‪:: 0‬‬
‫وكان‪ 23‬ق توليته‪ -‬منصيآ "من ناص اطافة‪-‬م‬ ‫و‪١451‬‏ ؛‬
‫“تق قاور خحانةصنةكو تم روخاي ‪5‬‬
‫سم كرست ار الكب‬
‫الصاير ةي‬ ‫» ص ام ‪ِِ 0‬وقد ترجم هذه‬ ‫اللصرية ‪7.‬‬

‫)‪ (١‬ومسي طامامظلظا‪ :٠ ‎‬عفس ره وففو‪2> ‎‬‬ ‫اتسنا فيسقاياز لمعن "ليد ‪ :‬تسق‬
‫(‪_ )1‬ممتج بد اه نوميت‪‎‬‬ ‫‪6‬ى‪8‬‬ ‫ج‬
‫‪1‬لا‪1‬لع‬ ‫اق‬ ‫التمميتفة ‪ 4‬هانوقو'سنة ‪0‬‬
‫«تعطاة المشترقمالالديفقم مس ‪ 6‬جا‪‎‬‬
‫ومة‪.‬مخارات” م مئن الرسالة‪.‬فى ل(عممطامقاقةق‬
‫‪000‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يل ‪‎‬اهيلعي ‪. ,‬‬ ‫‪.‬ص‬
‫اص‬ ‫ب عهلمتمعدو" ع‬
‫‪ +‬يخاو تانذ‪ :‬خطئ كان آبيراًلنى‬ ‫فود البقلبي‬ ‫‪0‬‬ ‫حا وعتر‬
‫أورتكزيب ‪0‬رم هده المادة ‪(2‬وموضع ‪-‬ثقته‬
‫وفلعتاؤر_خلانيق‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬

‫‪ 0 3‬ميقم ق‪:.‬مسي ا ام مي‬


‫اه ؛اعتنء‬
‫عن‬ ‫‪:‬م‪ 6‬يعلد * جه‬

‫‪00‬‬‫دفن فق‬ ‫ا‬‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ان ]برد ‪11‬‬


‫ميم‬ ‫‏‪ ١‬طاورخان‬
‫ومصنفه ‪ 9‬بياض"©الذىيقمأشمارآ عنازة‬ ‫فتىيسلبدث إلي »ة وهى ناوربوزا» وتسمى‬
‫لأتئمةالشعراء معتراجم لمومختارات منكتابات‬ ‫الآنيسى فكىرم ‪-‬‬
‫مشاهير الأولياء والضوفية » عفوظ فى مقحك‬ ‫أوكان عتاور شان من أكابر للشجمين للقن‬
‫والعلم » وتفضلساعيه الحميبة أم'ابلاط الشيخ الآقاريقلعةحل مى‬
‫ومختاورخان هوأيفماًصاحب « تاريخهندى ‪5‬‬ ‫راغلىلين البأكلبورئ وغيره » ورضى الدين‬
‫وهوناريخ للهند منعهدبايرإل عهد أورتكزيب‬ ‫هذا هنمصنفى كتاب « فتاوى عالكنرية » ‪.‬‬
‫ي(رستون رق ‪ 434‬ممع دق ‪١‬ه‏ ) »م‬ ‫وكان مختاور' تحان متد شابلايبهاكر طائ‪:‬‬
‫جنالتازيخ» وقد أنشأفىفنالكتابة أسلوبا‬
‫أماكتاب الفتاوى » وهوعختصر‪.‬للفقهاندنفى»‬
‫وشيقاً© وكان محمد مناقمستعد‪ .‬شان صاحب‬
‫والكشكول فىالأدب المسمى ‪٠‬‏ هدم‪.‬عخت‪» .‬ه‬
‫عالكرع * فى خدمة مختاور ححان‬ ‫«ر‬
‫اث‬‫ماب‬
‫كن‬
‫فقد صنقهما لكهثاب متتلفون م‬
‫كاتيا لسره ونخاسيا له‪..‬‬
‫ومن المراقق العامة الى أسسها وشيدها يذكر‬ ‫وق أواخر كتابدمرآة العام » ‪1١68‬م‏‬
‫مختاور خان بلدة مختاوربورا » وعدا من المساجد»‬
‫‪ 9531-‬م) » وهو تاريخ عامخىعادة الأراجمء‬
‫واللكانات عا ى ذلك نان مختاورتكر على الطزيق‪,‬‬ ‫سا كقاتبهالذىهوعتاورخاننفسهوئيسغيره»‬
‫إلى قريدآباج» وبعض الجسور ومآوى للطلاب ه‬
‫وقد أنفق أيضآ على حديقتين إحداها فى لاجور‬
‫خراًمفصلاعاحققهفىعلاملكابة» وهويزحم‬
‫أنه صاحب المصنفات الآنية‪ )1(:‬وجا رآثينه مخت»‬
‫قرب شليار » والأخرى فى أغراباد‪.‬علىمسبرة‬
‫)و يشمل ببالنمعارك‬
‫مه‬
‫‏‪ 1٠١087‬ه‪0‬ل‪1‬ل و‬
‫ثلاثة أميالمن شاه جهان آباد (دفى) ‪7 7 ,‬‬ ‫الأريعالى خاضها أورتكزيب وحققت له كسم‬
‫ص‪65١‬‏ ؟‬ ‫العرش ( مسصمميظ ‪. :‬إبييت © )‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫(؟) ورياض الأولياء» ( ‪٠‬ف‪١‬ز‏ مك ولإاكلني»‬
‫(‪ 0‬مآثر علككيرى ( للكتبة قلندية ) »‬ ‫وهو يرجم لأولياء المسلمين وأعلامهمفق أربع‬
‫‪“ 0‬اه‪ 1‬ء والفهرس < (؟) مرآة العللم »‬ ‫«جمناترياض » ( مزج » ج " ءا ص ‪ ] 868/3‬؟‬
‫الزيادة الآخيرة كنا تقلت ف (ى) برهو»‬ ‫عرق ‪ (61‬؟ عسممظ‪:‬‬ ‫الآضفية » ‪:‬ءا‬
‫فراير ‪ -‬مايوسن ‪1‬ة‪50+ ) 48‬ثرهة الإواطره ‪.‬‬ ‫اناك ‪ 6‬ص ‪ "891‬؛ المجموع رقم ‪. )531‬‬
‫قم ‪ )4( +‬وممنة »ب> ص ‪11‬ت‬ ‫جه ءص‬ ‫آرم عتتاراث من و نحديقة “سناق ع ومنظق‬

‫مهم بتمراين داس ‪ :‬تتكرةالأمراة ‪0‬‬


‫‪ #1‬ر‬ ‫“طبر لمظار' » وملوى الردى‪ 0‬اريخ‬
‫انظر رمئيز الجن لصن ‪11 1‬ج‬ ‫الى وه‬
‫كت لحان‬ ‫نينا‬
‫انت التقدير‪ .‬وأوسمة الشرك‬
‫يم‬‫آر؟‬
‫ونالت كثي‬ ‫(‪ )1‬فهرسبالكييور‪ » -‬ج‪-5‬ء ‪4‬ص‪0/( 2 717‬‬
‫تلندهاالممتازة ‏‬ ‫صن ‪١61-161‬‏ ‪.‬‬ ‫مده بخ ملاع > جلا‬
‫‪-‬‬ ‫‪1‬ة‪8‬‬
‫‪1‬ير‪8‬سن‬
‫() بيهم » توق‬
‫وبرز مت خان يعدالفتنة الفجائية الكسنة‬
‫الإعداد الى قام مماالمتود فى الجيش الإنكليزى‬ ‫ورثيه ‪[1‬بزىأتصارى ‪.‬دسق عمصحدظ قد‬
‫يباريل ق ال مايو سنة ‪/‬ا‪ 681‬ء وذلك حين‬
‫اتهارت مقاومة الريطانين ونودى بباحر خان‬ ‫م بحُت تان » ‪ :‬القائد الأعلى للقوات‬
‫حفيد حافظ رحمت ان حاكم روهيلخند نابا‬
‫الوطنية المنمردة وصاحب اللقب الفخم غير الألوف‬
‫للإمراطور المغولى ‪ .‬وهنالك سارمت خانإلى‬ ‫« اللورد الحاكم ادر القائذ مخت نان ‪ 6‬أثنام‬
‫حفى على رأس فرقةمنالمدفعية وتولى جميع‬ ‫الفتنة العسكرية المعروفة أيضاً بالعصيان ء والى‬
‫السلطان فى الواقع ‪ .‬وبإعاء منه صدرت قتوى‬ ‫وقعت ف المند سنة‪ 1681/‬م ؟ ولد ق سلطائيور‬
‫تعلن الجهاد على البريطانين وقعها أتمة علماء‬ ‫منأعمالأودهحوالىسنةلفلاك ملفن ف‪4‬‬
‫العاصمة با فهم صدر الدين آزّرّحه ( انظر مادة‬ ‫حيث كان أبوه عبد الله خان سليل غلام قادر‬
‫«آزرده » صدرالدين ») وقضل حقالخيئرآبادى‬ ‫روهيلا » قد استقر بعد تشتت شمل الروهيلا‬
‫( انظرهدهالمادة )‏ وقدخناض مخت خانأثناء ‪,‬‬ ‫عقب وقاة حافظ رحمت تان ( انظر هذه المادة)‪.‬‬
‫وكانعبد الله خانقدتزوج أميرةمنبيتأوده حصار حفىمعارك ضارية مريرةمعالبريطانين‬
‫الماك الخلوع ء ومنثمزعمأن يهرتبط بالملكية والقوات الوالية انتبت يطرد العصاة من هذه‬
‫ىيتميرسثة‪0041‬‬ ‫المديثةءولاسقطتدفىف س‬ ‫برباط وثيق ( مللممعةة به ‪ :‬ممضداد ممكد‬
‫تركها مخت خان ساخطا بعدإذعجزعن إقناع‬
‫وهير © لندن سنة‬ ‫جا[‬‫هعن‬‫ئسلة‬
‫ذوطل‬
‫عءطعهذ‬
‫قف‬
‫الإمبراطور الواهن ببارشاه الثالى ( انظر هله‬ ‫‪» 444‬ع ص"‪١5‬‏ )ء ولى سن العشرين‬
‫لماد)ة بصحبتهوكتيتاهلمنزقةإل أىوده م‬ ‫)تحق منتخان‬
‫مل‬
‫(حوالى سن‪1‬ة‪ 891‬هب ‪ 01181‬أ‬
‫أماتحركات منت خانبعدذلكفلمترصد‬ ‫بالقرقةالثامنةلمشاةالمدفعيةالىاشتهرت بفرقة باريل‬

‫لفاىل آباد‬
‫جأمر‬
‫يق‪.‬ال إعنسهكر أول ال‬
‫ييودقة‬ ‫دار » ع وببذهالوظيفة خدم‬
‫صيفوقةبه‬
‫فى وظ‬
‫( قسمهرحوى ) ثمف يىلكرام( انظرهلاهلمادة)‬ ‫أربعن سنة‪ .‬متصلة حى اندلاع نيرانالعصيان»‬
‫ثمفىميرزا غات ‪ .‬وقيل إن أمره انتهىإل‬ ‫وقد وصت يأنه ‪ :‬و شخصية غاية افلىذكاء »»‬
‫الانضيامإلقىواتالييكمحضرتعملف لىكهنو»‬ ‫« وقد أغرم حائماً يالجتمع الإنكليزى ‪»٠‬‏ م‬
‫قل‪:‬فى ‪١.٠‬ر‏مضان سنة ‪ 6/191‬ه‬ ‫ثاملهقلكتا‬ ‫وكانت فرقة مدقعية الميدان الى تولى قيادتها قد‬
‫( ‪ 11‬مايوسنة‪ . ) 4081‬وجاءى روايةأخرى‬ ‫حاريت فىجلال آباد أثناء الخرب الأقغانية الأولى‬
‫نينا‬ ‫نت عانح مشكان‬

‫زفذة انتظامللهشباق‪. :‬مهشايين‪:‬حلكك آزادى»‬ ‫أنهقرإلىتبيال متخفيآً فىثوب سائل من‬


‫كاراتشى سنة لامكل ‪.‬ا ص ‪ 59517‬ا ‪]95‬ا‪,‬‬ ‫ماء الثورة الآخرون»‬
‫زعهو‬ ‫الدراويش » وه‬
‫ولك‬
‫(‪ )0‬ظاهر دملوى ‪ :‬داستان غدر » الطبعة‬ ‫تلك الثورة الى يصقها الكتاب الوطنيون الآن‬
‫‪٠51‬‏‬ ‫»ه‬
‫ص‪71‬‬ ‫‪4‬صن‬
‫‪8‬ة‪8‬‬ ‫الثانية » لا‬
‫‪1‬هور‬ ‫‪.0‬‬ ‫أن اولحرابستقلال الأول » م‬
‫‪ )41( + 151‬شمس العلماء منشى ذكاء الله ‪:‬‬ ‫اللمصادر ‪:‬‬
‫عروج عهدساطنت إتكليشيهء حفىسنة‪40313‬‬
‫‏(‪ )١‬للها دعاجمط ‪« :‬متف>ة ملا زهومامتقة‬
‫ص ‪ )0( . 395 6 583 6 5/15‬حسن نظاى ‪+‬‬
‫وؤركة © لتدن » طبعةغيرموئرخة » ص ‪٠١80‬م‏‬
‫حلى كى جانكى » حلى س‪1‬ن‪9‬ة‪ . 68‬ارك‬
‫(‪)1‬تعسامكة عمناة‪ : 1‬سمتفعةعطعهوما كر‬
‫*‪0‬هم‪ 7: 1. 0‬لمزسظ ملعق عنعنت ‪ 6 ' 671‬أندن‬ ‫ل‬ ‫صمم‬
‫ا‬ ‫ع‬ ‫‪4‬ة‪4‬‬ ‫زد © لتد‬
‫‪1‬ن‪8‬سن‬
‫سنة ‪ 4081‬ء ص‪37١١‬‏ ‪ 8710 2‬موتوميمة يج ‪.‬‬
‫() مرهك ‪-‬الال‪ :‬عةعللاومومةملاع[وماعتقظ‬
‫اده هلا اعستميه «يتمزرمم ‏ وطنسمكة لي‬
‫وزييز »©لندن سنة ‪٠7141‬‏ ء جثااء ص ‪)5( 755‬‬
‫ءأص ‪- 62‬‬ ‫‪0‬ة‪4‬‬ ‫‪ ...‬سك بروؤيى © لند‬
‫‪1‬ن‪8‬سن‬
‫بقاع مزل امصعاة تسسدعم‪ 6‬مط ©‬
‫(‪" )01‬كال الدين أحيدر ‪ :‬قيصر التواريخ ء‬
‫الرسالة رتم ‪٠ 9‬‏ (‪ )0‬ووويط وسنسممتاسة ©‬
‫‪ . 11‬زنع‬ ‫لكهتوسنة ‪ 5381‬ءاج ‪ 3‬هص‬
‫‪52١‬‏ ‪)( .‬‬ ‫ج‪68‬اء ص‬ ‫لندن سنة ‪1681‬‬
‫رئيس أحمد جعفرى ‪ :‬مباحرشاهظفرأو أنكا‬
‫طادة هاامنهعدم عمففدط نعمت[ علاهذ««مفاعه«معط‬
‫عهد ء لاهور عمنغير تاريخءص ه‪1‬ل ‪» 108‬‬
‫»>‬ ‫‪8‬ة‪8‬‬ ‫‪ 8‬سن‬
‫‪1‬ندن‬‫تسسمتاوط عه مسرو ©'ل‬
‫(*‪ )1‬مستتمحقتللةا؟” منة ‪ :‬عاسم ممسجخلالط‬ ‫نم الغى راميورى ‪ :‬أخيار‬ ‫ص ‪© 461‬‬
‫جلمن >‬
‫‪0] 7681‬وفاسلة ممتفبرةمنعر»و طبعةسجموي ه‬ ‫الصناديد » لكهنو سنة ‪ 4041‬ءمجلد ‪ 8‬ام‬
‫‪0‬اءاص‬
‫‪1‬‬ ‫‪ 10‬ءاجل‬
‫‪4‬نة‬ ‫إد‪1‬نير‬
‫‪9‬ه س‬
‫() منيدة أنيس فاطمة بريلوى » سنة لاهم‪1‬‬
‫خورشيد [يزى أنصارى زبمويخ ممسعدة يقمآ‬ ‫كن هيزو اء عليكرة سنة‪ 4491‬غاص ‪6‬ه‬
‫ويمعالها > (‪ )1‬مماممجمع ‪.‬جنا ‪ :‬موتلامضه‬
‫‪7‬مسفسويلز ع » بومباى سنة‪ » 14191/‬ص‬
‫م‬
‫«يَخْيكان» » يأجدحكان ‪٠‬وي‏طق عذبا‬
‫‪9‬وا‪6‬لفهرس ‪(١0) .‬‏ ممه طنماة ممقسعدة ‪2‬‬
‫الآن عادة اسم « دتريا نيريز» أكير البحرات‬
‫» ص‬ ‫هة‪41‬‬
‫اسن‬
‫طى‬‫‪#‬مسوزلة"‪ 1‬مايقل » ح‪/‬‬
‫الللحةفىإقلمفارسبإيرات ‪٠‬‏‬
‫‪ 55‬ع (‪161-1١٠‬‏ ء الال والقهرس‬ ‫‪2‬‬
‫وقد عرف الإغريق يوجوذ حيرات ففىارس‬ ‫»‬ ‫اك‬
‫هىد‬ ‫لام‬
‫مها‬ ‫‏(‪ )1١‬غلامرسول و‬
‫باعلدعإهسدكندر إ(سترايون ‪3 81 4‬ه ‪١14‬‏‬ ‫»‬ ‫س‪(١١١0‬‏‬ ‫ثهور سنة ‪١ » 161/‬ض‪4١٠‬‏‬
‫كان‬ ‫فنا‬
‫‪ 0‬دشتاورنء‬ ‫ويذكر جتراقيو العرب بصفة عامة خس محرات‬
‫مايأانءها‬
‫ءك‬‫لتاعرف أعيانما علىوجه الدقة أ‬
‫زود القسوز >‬
‫وردت فى صيغ مختلفة ‏ وهناك مصدر واحد‬
‫(‪ )4‬الجوذان_‬ ‫قبلالإصطخرى أشارإلىعمرةممتكانأو ميرة‬
‫(ه) جتكان ‪.‬‬ ‫تجويانان دونأن يذكر اسمها ( انظراخبرنهاذيه‬
‫أمامصوراتنا الجغرافية الحديثة ققدورد ها‪:‬‬ ‫‪7‬م ) ‪.٠‬‏‬ ‫ض‬

‫)‪ 0‬ميرةمختكان باممنبريز‪-‬‬ ‫ويذكر الإصطخرى اليحيرات الآنية >‬


‫() عمرة اليختكان وتكتب فى الغخطوطات‬
‫‪ 02‬محمرة دشت أرجان الصغيرة جد »‬
‫بتفس الامم ‪-‬‬
‫عادة يجكان ء وهى فكىورة إصطخر ي‬
‫() محرة دشت أن فىكورة سابورج‬
‫‪ 0‬محيرة كازرون » بامم حرياجه شيرين‬
‫»‬ ‫كبوارزعّندرون‬
‫‪ 6‬نمرة تور فى سا‬
‫أوفور‬
‫‪8‬‬ ‫وقدورد فى رسمها عدة روأيات عختلفة ‪.‬‬
‫(‪ )4‬حيرة شيراز باسم درياجه مهارلو ‪-,‬‬
‫هه ميرة الجتكان عندشيراز ‏‬
‫وهناك محيرة أخرى خامسة الم يذكرها‬
‫(‪ )5‬ميرة الباسفهوية فى زر إصطحر ‪٠‬‏‬
‫الجغرافيون القدماء » وهى ناحيةالشمال فىإقلم‬
‫ويطلق الإصطخرى أأيضآ اسم يتجنفوز على حرة‬
‫كار ‪,‬‬
‫سراحك جهار لألك»ه وتسى حريايه‬
‫‪:‬‬ ‫يمتكان ‪,‬‬
‫وباسقويه أو ياشقويية أو ياسقويه فى رواية‬
‫ويسوق المتدسى الأمماء الآنية ‪, :‬‬
‫حمذ الله مستوق ماهى إلااسم جزء من محرة‬
‫نبن بجتفوقه‬
‫كان ورا كا ع‬ ‫‏‪ 01١‬البختكان وتسمى أيضأ نكا ه‬
‫© دشت أرزن »‬
‫| وترتجخكثرةالأسماءالىأطلقت على محرة ‪,‬‬
‫ء‬ ‫كتاشنمإللأىن"هاعدة أجزاء يص‬
‫جلزكل‬ ‫كازّرون »‬
‫أبالآآحرالسان‪ -‬ضيق ‪ .‬وقد تغيرث مساحة البحيرة‬ ‫(؟) الجتكانة ‪,‬‬
‫تخراًكبر » ولذلك فريماتكون بعض أجزائيا‬
‫قتدفصلت‪.‬وكونت ب‬
‫فعض الأحيان محارا قئمة '‬ ‫ا‬
‫يطلق امم‪.‬مجقوز وباسفويه أو‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ي‬
‫جويانانعلىجزثهاالثمالىءينايطلقامممتكا‬
‫يننا‬ ‫تكن ‪.#‬عت تصر‬
‫سنة ‪ 6481‬ع ص ‪81١‬‏ ومايعدها ‪ )( .‬رومن‬ ‫وريز على جزثها الجتوي ‪١‬‏ ويطلق علىالركن‬
‫دمسست ‪ 01.‬لاس ووم منلس منممة ©‬ ‫الثهالى الشرق فاىلوقت الحالى اسممحيرة ترجيس »‬
‫سنة ااام ء اانظلرفهرس (‪ )4‬مم‪ 5‬م‪ ©1.‬ع‬
‫والبحيرة هى حوض إقلم مقفل يصب فيه‬
‫عنسنازتله) عاممة علا ‪ 0‬وفسمة ‪» 611‬ص ‪5‬ه‬
‫تبرالكثرأو « رود خانهيندأمير» الذىيتكوت‬
‫لالالا ‏ هلالا ‪649‬لا ‪(١٠) .‬‏ الكاتب تقسه ع‬
‫منملتقى بر ه رود خانه كامفيروز © ينهر‬
‫عاميهملة ملا صاسه عنمو" فنه عتسعامزمسلة‬
‫قرواب المعروف الآنب يتلذوار » ‪ :‬والبحيرة‬
‫علمالةفسمقة ]اسه له ععالساة هذا دار‬
‫ضحلةماوئهاآخذق النقصان ‪ .‬ويصل عمقها على‬
‫علهرومسملة وعدم عتتماع ‪,‬سماعطقةجه»‬
‫المصورات الجغراقية الى رسمها ميرزاميد حسن‬ ‫مسيرة ريعميلمنالشاطىءما ايزى ركيةالرج ‪0‬ل‬
‫الشيرازى » واعتمد فها على المصور الجغراق‬ ‫ت‬
‫امنه‬
‫يبخر‬
‫كحة تت‬
‫شديد الملو‬ ‫ها‬
‫ءإن‬
‫اف‬‫مذلك‬
‫ول‬

‫الخاص يأجزاء من المند ويلاد فارس الذى أعده‬ ‫كييرة » ومحيط بالبحرة ى مومسم الجفاف نطاق‬

‫مناملحء ومتكان ليستمحرةجيليةوإفاهى قسم حاب الثثات مساحة المتد بناء على رغية‪,‬‬
‫واسلطببيحنيرة الجبليةوالملاحات الصحراوية‬
‫خسىل‪.‬يج‬
‫االلسيا‬
‫بقم‪.‬‬
‫الكولونيل روس عوج ء الم‬
‫القاربى )‪(١1‬‏ المصور الجغراى الناص بيلاد‬ ‫الكبيرة الىتكثرفىأواسط بلاد الفزس وتسمى‬

‫الفرس‪ .‬فى ثمانى ورقات"ء وقد قام يرسمه مكتبٍ‬ ‫‏‪ ٠‬كوير » وقدمسحالبحيرة الكايان ول ‪.‬رمن‬
‫رسم‪ .‬سملا عساحةالمتدء‬ ‫علاءالا هآ ‪31‬‬

‫[ عرزفلة ورعيع بر ‪" 1‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫وبحت تضرع ‪ :‬خلط العرب فى امم‬ ‫‪ 6‬ابن خرداذبه » طبعة دهغويه »ءص‬
‫(؟) قدامة » طبعة ده غويه »ع ص‬ ‫تنفاك‬
‫ورطءهة )و‪١‬ن(ب‏وشادترر‬
‫وننواومينص‬
‫جتتمصرعبي‬
‫مخ‬
‫ص‪,‬‬
‫إ‪1‬ص)طخرى » طبعة ده غويه »‬
‫‪(-‬‬‫ال‬
‫‪5‬‬
‫عض متهن () '» وقد ‪.‬اتيع ‏ بطلميوس‬
‫يهه‬
‫ود‬‫غبعة‬
‫»ط‬ ‫سى‬
‫ق ‏ل(‪)5‬‬
‫مدها‬
‫لا بع‬
‫اوم‬
‫هييارخوس وربزء مم‪ » 22‬فاستعمل قى كتابه‬
‫المجسطى التأريخ المسمى بتأريخ نابونصر » وهى‬ ‫صٍ ‪١ 654‬‏ (ه) ياقوت ق مادة يحكان ‪002 .‬‬
‫فاء‪9‬مة ‪ : 1.‬تناد ومذر قهده‪ :‬علا ‪«+‬ه كوودجمك‬
‫‏(‪ )1١‬نايوتصر ‪ :‬ملك الكلداتيين »© ولى عرش يابل من‪.‬عام‬
‫‪ 717‬الى ‪ 777‬قبل اليلاد ويبدايهتقويم يطلميوس م‬
‫سمع'مر‪ -‬ع فى مجلة الجمعية الجغرافية الملكية‬
‫(‪ )1‬نيوشادنرر ‪ :‬ولى عرش بابل عن عام هم" الى ‪1‬ه‬ ‫ء سنة ‪ 10141‬م ء ص‪٠1.‬؟‏ ومابعدها ‪..‬‬ ‫‪1‬‬
‫قيل اليلاد» وقدنشيت بينهوبين فرمون مصر « أمازيس »©عدة‬
‫حروب وهو الدى فتح بيت القدس ‪ +‬وتقول الروايات اليهودية‬ ‫)هلهال مة ‪١ 8,‬‏ ‪ 1‬مم‪ 1‬يتوجسصيد‬
‫أن تقمةاللهحلت به قاختلطكعقلةوعاشي‪.‬الؤحوشسييعمبنيع‬
‫وداليهعقله يمدهاقاد الىعرّكه م‬ ‫متموص مرمرع ىق للجلة السابقة » ده‬
‫لخت نصر د تيارعرالدولة‬ ‫اننا‬
‫(مروج الذعب»‬ ‫ب‬
‫لمن‬
‫اراة‬
‫بلادهم أخرجوا التو‬ ‫بيدأ هن عام ‪ 747‬قبل الميسلاد‪ » ..‬ويعرف‬
‫فى الموضع المذكور ) ‪ 2‬وتزوج مختنصر علراء من‬ ‫الببروتى والمسعودقن‪ :‬مذا التأريخ *( “كتاب التقبيه‬
‫شبايا بى إسرائيل يقال لها دينازاد ‏ وى رواية‬ ‫والإشرااك » الترجمة'القرنسية 'ع‪ :‬ض ‪) 6551‬‬
‫كا‪-‬نت‬ ‫فرس‬
‫أخرى أن الذى تزوجها هو ملك قا‬ ‫فالمسعودئ يقارنهبالتأريخ الفارمىفيقول‪ « : -‬بن‬
‫سيب رد بى إسرائيل إلىبيت المقدس » وهكنا‬ ‫تأريخ مختتصر وتاريخ ‏ يزدجرد ألف وثلياثة‬
‫حرف المسعودى قصة إشتر ( ج ‪ » 7‬ص )‪71١1‬‏‬ ‫وتسعوسبعون سنةفارصيةوثلاثةأشهره ييايذهب‬
‫ولو أنه يقول إن هناك روايات كثيرة فى هنا‬ ‫الببرونىإلى أن بين تاريخ مختنصر النأوالب(و‬
‫الثأن ‪ .‬وغزا مختصربعد ذلكبيتالمقدس‬ ‫ة‬
‫ئ)‬‫اتزر‬
‫مشاد‬
‫قصر) وتاريخ م(ختنصر الثالى نبو‬
‫انره‬
‫صم‬‫حهنى‬
‫مرتين وخريها مرتين و‪.‬ما إن انت‬ ‫وثلات وأربعون سنة ( الآثار الباقية » ص'‪"١‬‏ ‪+‬‬
‫الأولحرى‪.‬أغارعلىمصر ‏ وى الروايات الفارسية‬ ‫يخ نابونصر كتاب روصو تسكة ‪:‬‬
‫تنظاررعن‬
‫وا‬
‫الى أوردها الطرى خبر الى دائيال ىق جب‬ ‫؟‬ ‫‪#‬اتاقاعلته ‪6117‬م جامد ”‪« 1‬تاماعق "ا جد كعلء ملع‬

‫السباع » ومست لختنصرحيوات‪.‬‬ ‫طبعة سنة “م‪ 441‬ء» (ص‪80١‬‏ »م ‪) (75‬ان‬


‫ويذكر الببروى أيضآ أن الصيغةالقارسية لام‬
‫‪1‬‬ ‫كارا هه أق مسولا عق وك‬
‫» وقيل فتقفسيره‬ ‫مختنصر هى دفمت‬
‫رسى‬
‫ألهكثرلبكاءوالأين أماالضيغةالعربيةلهقهى‬
‫‪+‬يختى م ‪ :‬الاسم المستعارللسلطآنأحمد‬
‫و‬
‫الأول(انظرطاطة‪ : 6‬وطعمظ سمبوملاقا وزمهامتاط ‪- 5‬‬ ‫وقد شوه المؤرخون المسلمون كثرا قصة‬
‫ج‪8#‬أءص‪9١8‬؟‪.)1‬‏‬
‫مختنضر اثواردة فىالكتاب المقدس ‪٠‬‏ قهميجعلوته‬
‫مرزياناً‪ .‬علىالعراق يحكم باسم ملك الفرس ‪-‬خيث‬
‫تار قو بر و‬ ‫كانتدارمملكته بتاتخ (المسعودى‪ :‬مروج الذهب‪:‬‬
‫لتس‬
‫قبب‬
‫مفتح‬
‫لأن‬
‫ابعد‬ ‫‪١ +‬اء‪1‬‏‪2‬‬
‫ص‪) 91‬و‬
‫ْ‬ ‫متيار خلجى ‪١‬‏ )‬
‫مسخن المللك متعى يبعمووي » وجاء اقلىكتاب‬
‫زمزنامهم‪2‬‬ ‫المقدس أن التى سجن هصولقي‬
‫«بخثيار ه » غز الدولة بن‪.‬معز الدولة‬ ‫(الطارى » ترجمة ؤوتنورغ »او ‪1‬ض‬
‫‪١4‬‏‬

‫البويهئ أ‪+‬بى منضوز ذ ولد غام‪ 185 :‬م المواقق "‬ ‫ويقول المسعودى إن عدة‪:‬منسباهمعلانصرمن‬
‫‪ 54‬ع لخدم ء وتخلف أابلامكقوق عاميذههلاأة‬ ‫‪:‬ة ‪.‬عشر آلف وإنه أعق التوزاة‬
‫ثزامئيالثي‬
‫ب إت‬
‫الموافق ‪/‬أحة م غلىعنكيالبلاد القنقحا ‪2‬‬ ‫وطرّحها فى بر أ ونا وتيع'بنوإمزائيل ىه‬
‫وم‬ ‫تيار عرالدولة‬
‫‪ +‬مختيار‪ :‬أميروابنمعزالادوللةعفرىاق‬ ‫أو بكنعلهداهزناهصرارًافه إلالملذات » ول‬
‫ه ‪ 004 -‬م ) وشليفته‬ ‫وولى عهده ( ‪46‬‬ ‫يتميز مختيار إلابقوته اليدنية المائلة ‪٠‬‏‬
‫( ‪5‬مم هم> ‪0‬ح م ) وقدتلقب بعز الدولة ‪,‬‬ ‫وماكادمختيارمجلس على عرشه حى تنازع‬
‫مع سبكتكين الركى وإنها انتصر عليه عماونة والظاهرأنهل يمرزقمنموهبةالحكمإلالقليل»‬
‫اء اختارهم‬
‫رلى‬
‫فوكله ‏ علىعكس أبويهزبإ‬ ‫اين عنه الواسع الأطماع عضد الدولة ‪ :‬ولا‬
‫دونتدقيقكبيرليخلوإلىملذاته » ولوأنهظل‬ ‫هاقق‬
‫استولى عضد الدولة علىبغداد عام ‪5‬ا‪4‬ل"مو‬
‫يعطل سيرالأموربتدخلهالطائش شفويآ أاوبي‬ ‫تجيار فىالسجن ء ثمأمرركن‬
‫مز‬‫بخ‬
‫باه‬
‫هل‬
‫وجرى مختيار ى يدايةعهدهعلىسياسة أبيهفى‬ ‫الدولة ولده عضد الدولة بالرجوع إلى قارس ء‬
‫معاداة أىتغلبالحمداىأميرالموصل ومعاداة‬
‫‪.‬لما توق‬
‫فرك لبختيار المنطقة الى لاىلعراق و‬
‫زعم البطيحة المستقل استقلالا ذاتيا عمران بن‬ ‫ركن الدولة عام ‪ 557‬ه الموائق عام ‪/5‬اة م »‬
‫شاهين ‪ .‬ثمإن وهاجه المشكلة الجديدةوهىتوسع‬ ‫دضودلة ثاأنيةمعللىاك تيار وهزمه‬
‫زاحفل ع‬
‫العراق وتسلم‬ ‫اىء‬
‫خهلإل‬
‫إضطر‬
‫عند الأهواز وا‬
‫الفاطميين فىالشام ء»قتقرب منالقرامطة الذذين‬
‫كانوا يسعونآنتذإلىمقاومةهذاالتوسع ‪ :‬علىأن‬ ‫وزيره ابنبقرة( انظرهذهالمادة) لماعرف عنه‬
‫مختياركانعاجزاً عنحفظ النظامبينجتوده »‬ ‫ودلة‬
‫دضّ‬
‫لع‬‫امد‬
‫املنعداوة لعضد الدولة ‪ .‬وأ‬

‫وهو أمرلميكنعمنحهيص لاستقرار حكه »‬ ‫ُخرٌنظير ذلكباتاإجليهمنماولسلاح »‬


‫وازدادت المشاحنات بينالديلموالأتراك حدة»‬ ‫تقضدهناإل اىلثاموى طريقه أغزاه حمدان‬

‫واتهت بفرقة صمرحمةتبيينار وبين الأتراك »‬ ‫بالتهاب‪:‬إلىالموصل » ولكنه قبصضعلى حمدان‬


‫واستفحلت هنه الفرقة بالمصادمات الشعبية ببن‬ ‫أتوه » فطلب إليهأخوهتغلب صاحب الموصل‬
‫كلها أن يسلمه لهواعداً إياهبإعادته إلىملكه ىق‬
‫أهلالسنةوالشيعة ى بغداد الى تدخل فيا‬
‫»ع بذلك عضد الدولة وتقدم نحؤه‬
‫سم‬‫فداد‬
‫يغ‬
‫« العيئارون » ( انظرهذهالمادة) ‪ :‬وهنالك اضطر‬
‫مختيارإل اىلاستنجاد يابنعمهعضدالدولة ى‪.‬‬ ‫وأرغمجيوشه على الفرار بالقرب من تكريت‬
‫وأسر مختيار وأمر يقتله سنة ‪. 71#‬ه الموافق‬
‫فارس » وقدأحركعضدالدولة عجزالأميرالنى‬
‫أتقذه» قدارى خلدهأن محلعل ءه وليمثتهعن‬ ‫ملنةام ‪-‬‬
‫هذاالقعلإلىحينإلامعارضة أبيهركنالدولة‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫رأس الآسرة البؤبية ‪ .‬فلما توق ركن الدولة‬ ‫سنة‪45711‬هة‬ ‫رة‬
‫هعة‬
‫‪:‬طب‬
‫ذنا‬
‫تكا‬
‫انخل‬
‫‏(‪ )١‬اب‬
‫استطاع عضد الدولة أن مى خطته » وحلت‬ ‫ج‪1‬اء ص ‪ 06 . 401‬ابنالأثر‪ :‬طبعةتورتمرخ‬
‫الفزعةبيختيارالذئكانقدانحازإلىأنىتغلب‬ ‫عاض ‪ 614‬وما يعللها‪..‬‬
‫تياو بنعزالدوثة ‏ لمتيارتامه‬ ‫لكن‬
‫ام‬
‫ممنة‬
‫امذبحس‬
‫انعبينن عليه»ث‬
‫شمرا‬
‫وع‬
‫نسق تاريخ السندباد أو الوزرام السبعة المندى‬
‫الأصل » وهنا الكباببكالأصلالذىأذ عنب‬ ‫) وقدذكراخرنماذتةبينهما من‬
‫(الالكستوالة م د‬
‫قصة نسجت حوها عدةقصص أخرىوثيقةالصلة‬ ‫نضّال ف مادة عضدالدولة » وأثناءهذاالنضال كان‬
‫بالقصة الأصلية ‪ +‬وموضوع هثه القصة هو‬ ‫االخللميجفةليغ‪ .‬قدحلمحلالطائع ء وكان المطيع فى‬
‫بالاختصار كايلى‪ :‬ترك والدا الملك « آزادخت »‬ ‫حماية الأترلك » ومن ثمل يمكن جادآفىمعاونة‬
‫ولدهما أثناء قرارهما بعيد ولادته » فس عليه‬
‫اللصوص وقاموا بتربيته » ثومقع أسيراًفىقبضة‬ ‫اللصاحر ‪5‬‬
‫الك هو وأولئك اللصوصاء وسر اللك به‬
‫‏(‪ )1١‬انظ مادق « بوبه » بتو » و« عضد‬
‫وألحقهمخدمتهومياه« مختيار» ؛ وأثار تقدمه فى‬
‫مناصب الدولة حسد الوزراء فوشوا به عندالملك‬ ‫الدولة » د (‪ )1‬وأهممصدز هويطبيعة الخال >‬
‫عسكويه ‪ :‬تجارب الم الذىيعتمدعلى تاريخ‬
‫فزجبهمعالملكةفىالسجن ‏ وأرادت الملكةأن‬
‫هلال الصايئ المققودج ()وجب أننذكرمخاصة‬
‫تخلص تفسها قزععمت أن مختيار آراد إقواعها ء‬
‫وحاول الوزراء العشرة كل بدوره تحريض لللك‬
‫عن التواريخ الإخبارية لثانوية ‪ :‬بجبى الأتطاكى ‪:‬‬
‫(”‪):5‬‬
‫‪. 1+‬ين بإاصيوط > وخاصة‪ .‬ص ‪40‬‬
‫‏‪ ١‬علىقتلمختيارعشيرة أيامكاملة‪ :‬ولكن عتيار‬
‫ثمإننايجب أن تخصص مكاناآفريدافىوثائقنا كان يسعي داإئمارً إجلاىء قتله‪.‬بأنيروى لممن‬
‫حفظ‪.‬م ‪.‬نوسائلالصايئ أ يعاقالذىطبع‬
‫لايحولم‬‫هربه‏ وأاخمر‬ ‫ضيير‬ ‫رما‬ ‫غصص‬
‫الق‬
‫منهشككينٍأرسلان جزعاًيبينالنظرة للخلافة »‬
‫الباديئعشرامحددلقتلعختيا ‪٠‬ر‏ فثلكبيارللعموص‬
‫وكذلك رسائل عبد‪.‬العزيز بنيوست الى حللها‬
‫لك وأثبت له أن ممتيارهو‬
‫الذين ريوه بين يلدى‬
‫عمطمة نلك ف امل ‪ ...‬اااطلملضاج‪ 0‬تسد‬
‫ابته > وبذلك قتلٍ الوزراء ونزل الملك عن العرش‬
‫مقاط “ملز ‪6-7١‬‏ د ص “م ‪ ( 81---‬وجهة‬
‫لابتهمختيار ر‬
‫‪+‬ه) انظر‪.‬أيضآ رسائل ابن‬
‫نظر‪ :‬عضد الدولة) (‬
‫وتوجد نس من هذه القصة ياللغات الفارسية‬ ‫عنام ‪ +‬طبعةعبدالوهاب عزام وشوق ضيف «‪.‬‬
‫والأويغورية والعربية واملاوية ‪٠‬‏ ونسخة اجديثة‬ ‫منة ‪ 1541/‬واج ‪١‬‏ أرق ‪/‬اء‬
‫بلغة القلليجى‬
‫جورشد [ كاهن معطم ‪0‬‬
‫وقدكتيتالقصةفااىللأصقلبااللرغةسة »‬
‫< ويظهر أن أقدمنسيخةفارسيةفىأيديناكتيت‪.‬‬
‫‪#‬بيتبيار'امه » ‪ +‬ويعرفكأيضاباسم‪:‬تاريخ‬
‫متسيخة الأؤيغورية الى بمتنىها‪.‬‬
‫عام ‏‪ 74٠‬وهال‬ ‫‪00‬‬

‫انيهلمشرة‪+‬وه كىبابنلاىكب على عتطوط كتب عام ‪ 88‬م والإسخالعربيةعلفاي‪.‬ا‬


‫نين‬ ‫مختيار ثامه أ يختيارى‬
‫ليلوليلةوهيكيرة‬
‫وددت قرألف‬ ‫د‬
‫«يختيارى » يامقبائل ُرستان الووسفاق»‬
‫الاثيهلبفتلسكخة الفارسية ‪ .‬وهناك اقتباس قارسبى‬
‫رأصالق ‪ :‬يعضهارحخلوبعضهامقم>‬
‫وإهىيمن‬ ‫هذهالقصةعثرعليهف الحندوطبعهأوسل رزعمددين»‬
‫و‬
‫ي تسكن الجبال جنوى قارس بين يروجرد‬
‫كنا نظمت‪ .‬هذهالقصة شعرآً قىاأنيدضآ عام‬
‫وجهار محل ناحية الشرق ‪٠‬‏ وقان الجبال‬
‫‏‪ 15٠١:‬ه على طريقة المثتوى ‪ -‬والنسخة الملاوية‬
‫امشرفةعل_هؤقلكاتسكنشستر‪(-‬قنتو)ورام‬
‫مأخوفة هى‪ .‬الأخرىعن‪. .‬هذه النسخة‪ .‬الفارسية‬
‫هرمز ناحية الغرب وهر حزفل تاحية‪.‬الشمال »‬
‫ا‬ ‫التأخرة ‪+‬‬
‫ثم‪.‬بقعة ضيقة من الأرض متدة من ده يرإل‬
‫مايشلهجنناةوب ( هرورم جفلةيالجعية‬ ‫الصاحر ‪:‬‬
‫الجترافية الملكية بلتين » الجلد ‪١1‬‏ * ضري‬
‫وما بعدها ) >‬
‫‏‪ 007٠ ٠‬طمحخام ‪ -‬هسديمم ةمع اطامهيمؤافم‬
‫‏‪ ١‬ويتقهم البختيارى قسمين كبيرين‪.‬‬ ‫مي اج عاض ‪ #1‬لو ماللا كما‬
‫ويظهرأن قيلة‬ ‫للقت لكت والجهارللك‬ ‫‏(‪ )1‬معاد “عق مموهم‪:‬اء ةا وتعطامته “تملوو‪0‬‬
‫بتدوق ليست مهما والبختيارىمتوسطوالول‬ ‫تيار قام)ه ترجمة ي‪.‬اسيه عمبوويرع‪:‬ام ‪> 481‬‬
‫أقوياءيدبن» ‪.‬سمرالونجوة »‪.‬فى بالأن ‪/‬‬ ‫ملبجيعلةبت عامج‬ ‫(ما‪0‬مقاءة‪.3‬‬
‫وشعرم طويلأسوذ( انر ولتمموك ‪:‬م‪1‬‬ ‫من اص ‪ 65‬الى ب‪ )141.(5‬هوم ق‬
‫م‪ 2‬ما عه متلوويويطعة باص ‪) 1601‬‬ ‫سر ‪:‬لج * ع ص‬ ‫ميةوعل‬
‫“مسفع‬
‫ماقل‪# .18‬مال‬
‫ويزع الإمسى( ومت ‪.‬االاممختصرلاممتحمد‬ ‫‪ 26011006 713‬وبمك ‪ .‬يه د فشا‬
‫حسيى ) الذيني‪,‬قطنون ناحية قلعة سقيد انهم‬ ‫لقمق فصمة عقيل “قتلال ‪ 6‬مةقسسومه ‪©١‬‏‬
‫من'أرومة قدعة » وأنهمتسل رسم‬ ‫إل فىسنة‪ 41 .‬د والترجمة اللتيتية اسنة‬
‫بح قائهم تحملاسم رمم د وقد وحقوا إلى‬ ‫‪)5( : 6181-‬ألليولةي‪.‬لة ‪ ' » ,‬طبعةبرسلاو‬
‫‪.‬طهران‪ .‬ء ققونت لهم الثورة القارسية‪.‬الى‪ .‬شيت‬ ‫‪7/.‬‬
‫لورروما بعدها ‪2‬‬ ‫عاص‬ ‫‪0‬‬
‫‪ ( 09‬انظومادةولتم ‪ )0‬م‬
‫س‪1‬نة‬ ‫ضار [ه وقلع » مسد موقضمة ‪32:‬‬
‫‪-‬لمصاحر ‪:‬‬
‫ا‬ ‫وميا ‪.‬عم “بل ف برام عن مخطوط 'ضمن‬
‫‪.‬مله ‪:‬بخص‬ ‫‪ 20‬انيس دنا‬ ‫ضل ومزمممن بإ عن ‪. 3581‬‬
‫مجبتعةأالوسيز‬
‫وقاءطي‪,‬عكاوستونا نومعرون ‪.‬إلاالترجمةطبعة‬
‫عدي سن مان"‬
‫‪:‬ص‪ 02‬؟ (‪ 0‬مسممج ‪ 6:‬ني طدامط ‪52:‬‬ ‫‪ ١‬فوربقر مهم از‪)‎‬‬
‫غت ‪2‬يارى‬ ‫يلين‬

‫وهمقوموعاة » ولذلك ‪٠‬‏ فعاشهم علىالريك »‬ ‫جج سنة ‪151١‬م‏ » ‪1‬ص‪٠ 553‬‏‬
‫ر*‬‫تسة‬
‫كطاد‬
‫مم‬
‫يقطعون مسافات طويلةمرتينفىالسنةطلاًالكل »‬ ‫ما ‪10‬‬
‫ومنثمسمواأيضاًيشعب الكل ‪.‬‬
‫[ ايعاد معصة ‪.‬تآ‬
‫وللخانات أو الزعماء الموسرين مساكلهم فى‬
‫اللدينة م»وتلتمأجيعضآاتهم الصيقية يعيشون فبا‬ ‫‪ +‬مختيارى ‪ :‬والبختيارية مزيج من أجناس‬
‫مختلفة هاجرت فىالقرن العاشر الميلادى من الشام‬
‫فى الفصل الخار د والبختيارية مفتقرون إلىماقى‬
‫بطونالكتبمنعل ‪-‬م ومعذلكفهمعطضطون‬ ‫إلإيرات » حيث عرفوا حتىالاقلرنخامس عشر‬
‫يااسلمل«ور الكبار » » وهميقررون أنهمليسوا‬
‫عيرزاواتهم أوكتابتهم ‪ .‬علىأنهمقدأدركوا حديثة‬
‫إيرانتى الأصل ء ومع أن من المظنؤت أن‪:‬أجدادم‬
‫ماللتعلممنشأنكيير» وهمالآنبيعتونبأبنائهم‬
‫عاجروا منكلخ ء ومن تمكلمةمختبارى » فإنه‬
‫إلى أوريا ليدرسوا الدراسة الجامعية ‪ .‬ويظهر أن‬
‫ليسهناكمايوئيدهذاالفرض "‪ +‬ذلك أنهمفيا‬
‫هذه الترعة آخخقةفى القاء‪.‬‬
‫يرجحمنأصلكردىم‬
‫ونساء البختيارية سافرات يتجوان بحرية فى‬
‫المنطقة الثىتتزل فما القبيلة ‪ .‬وزوجة انلخان تنظر‬ ‫شيةيمعنة المسلمين اعقنتناخ »‬
‫ليار‬
‫ابخت‬
‫وال‬
‫فىبعض القضايا لقبليةفى غيبة الحان وءماءتراه‬
‫الى ء ومع ذفلإكنهم يتكلمون‬ ‫يمرنأص‬ ‫إغهم‬
‫ول‬
‫بلهجة خاصة هم < وقديلغعددم ‪000020‬‬
‫أو تحكمبهشرعى ومازم ‪.‬‬
‫شْ‬ ‫تققسريةء‬
‫ونسوة القبيلة يغزلن خيامهن وأكلمتين »‬
‫على حين أن مايليسن فى أقدامهن منلباس خاص‬ ‫وتعرت بلادهم ببلاد البختيارى > وهى تمتد‬
‫يعرفباس ‪0‬م بوه يصنعهرسجأل القبيلة‪ .‬ولكل‬ ‫من إصفهان إلى ميدان تفتون قخىو‪.‬زستان ا‬
‫بطن من بطون القبيلة « طيبيبها » الذى يداوىي‬ ‫وهىإقلمجيلتقحومقفيوهل بترو غني‪.‬ة‬
‫ببعض الأعشاب ويلجا إلى التعاويذ فى حالات‬ ‫ويتقسم البختيارية جماعتين كبيرتين ‪ :‬الهفتٍ‬
‫‪-‬‬ ‫غاصسلاي‬ ‫فت لنكك ع وه ‪.‬‬ ‫مك‪.‬‬ ‫لنك‬‫ار ل‬‫وجها‬‫لتك ‪٠‬‏ وال‬
‫وللبختيارية عاداتهم ى الميلاد والرواج والوفاة»‬ ‫الجماعة الآم عمشهيرة » أما جماعة الجهان‬
‫رم ف الواقع‪ 0‬يعرفون الطلاق » وكذلك هم‬ ‫تك » فأريع وعشرون عشيرة‪ 2‬وينمأشتات‬
‫أشعارهم غ وأغانهم فى الحب ‪.٠‬‏ ومرائهم »‬ ‫من‪ .‬اللور والعرب مثل ‪ :‬المورى ‪ ..‬والتلكى ‪0‬‬
‫وعندهم أيضاًألعابطريفة » وطائفة كبيرةمتنوعة ‪.‬‬ ‫والبتودى ‪ 0‬والكتثدتى»والجربئرى ‪ 1‬والمرزاوند‬
‫شٍ‬ ‫مانلالشقصعصبية المسلية«‬ ‫واللوستى » والكتتكى وغرم ‪.‬‬
‫ين‬ ‫تيارى ل‪#‬ختيشوع‬
‫دفعا‬ ‫سإلاىيوى‬
‫ية‪.‬‬
‫دعود‬
‫‪.‬ال‬
‫جةتب‬
‫‪-‬ليف‬
‫قسمح له الخ‬ ‫اللصاهر »‬
‫لإشتعال نارالغيرةبيْهما‪..‬‬ ‫(‪ )١‬ةكماطمدنمس ‪‎ + .5‬ملتشماع ‪> 21‬‬
‫وفى عام الااه شكا هارون من ألمشديد‬ ‫ةعبطلا ةيناثلا » ةرصبلا ‪‎‬ةئبم ‪2.1.1. )5( © 1484‬‬
‫رفأىسه فاستقدم مختيشوع ثانيةإلىيغدادوجعله‬ ‫جمسضمآ ‪ :‬ختمتنالطه‪ 8‬عنلا كه كود ‪ 71‬كماسؤدط ه‪‎13‬‬

‫كيير أطبائه ‏ وتوق مختيشوع حوالى عام ‪8081‬م‬ ‫عنصم ‪91,‬به عرو اق كه آوماعك علاعزو‪#‬تاملاسة‪‎‬‬
‫>‪» 1". 6‬س©نة‪‎‬‬ ‫لساك عممارك نس لمنسنر‪0‬‬
‫ْ‬ ‫‪7‬‬ ‫ركمم)‬
‫هدد ء ج‪‎‬ةنسءا[‪/‬ل ‪» 1368‬‬
‫صع‪ 517 6:‬ب‬
‫وأوصى تيشوع جعفر بن عبى الرمكى‬ ‫‪١‬الاء‬
‫ص ‪‎‬لا‬
‫بايئهجرائيل عندماكانيقومبتطيبيهعام‪61‬م‬
‫م[لكوئيات ممتمملامقة ‪0.‬‬
‫(‪١‬فلام‏ ) ء ونجح جبرائيل فى شفاء جاريةيعزها‬
‫الرشيد من فاج أصابهافتال رضا الكليفة وعيته‬
‫)م‬ ‫طبيياخاصالهعامهلم‬ ‫«بختيشوع ‪ :‬أسرة من الأطباءأصلهاشآى‬
‫ومرض هارون مرضه الآخير بطوس فى‬ ‫وموطبا جتدسابور و‪+‬قد اشهر جترجيس بن‬
‫فارس » وكان ججرائيل صريعا في أدائه لواجيه‬ ‫‪#‬تبشوع بالتصنيت فى الطب ورأس بوارستان‬
‫نحوه» غيرأن هذهالصراحة أسخطت عليهالجليقة‬ ‫جندسابور د وحدث أن اللليفة المنصور شكا‬
‫فاسبتشارأسقفاوزادٍهذاا لأسقنفىتحريضهعلى‬ ‫من ضعف ق معدته فاستدعي جرجيس إلى‬
‫يغداد عام ‪841‬ه ( هكلام ) ليقوم يتطببيه »‬
‫جبرائيل فأمر يقوتلهعهممد الوزير‪-‬القضلإل‬
‫ووصف له داوءكان فيه شفاووه فاستحوذ على‬
‫تخلاص ججرائيل ‏ وعينه الأمينثانيةطيبياللبلاطى‬
‫ولاخلعالأمونأخاهالأمنسجنهذاالبلييبولم‬
‫ثفتهوحمله الحليقة على البقاء فىبغداد ‪ 2‬وق‬

‫يطلق سراحه إلاعام ‪0‬ه ( الهم ) جندما‬ ‫عام ‪11‬م ( ‪41‬م ) مرض جورجيس ورغبء‬

‫احتاجالوزيرالحسنبنسهلإلخىدماته‪ 6‬وحلليه‪.‬‬ ‫هلتعصوربالرحيل‬


‫لتدفيه » ضمحل ا‬
‫أبنمو‬
‫وشيعه بالحفاوه والإكرام ‪.‬‬
‫السخط ثانية بعد ثلاثة أعوام وخلفه زوج ابنته‬
‫ميخائيل د وعجزميخاثيلعام‪11]1‬ه( ‪1‬هم‪7 6‬‬ ‫وكان جرجيس قأدناب ابنه بختيشوع ى‬
‫فى الأمونمنمرضألمب »ه فاستدحى‬‫عينشأن‬ ‫اىد »‬ ‫دىيإل‬
‫غادع‬‫يدم‬
‫وياصة بمارستان جنديسلبور عن‬
‫اللليفةج‬
‫برائيل وشفىعلى يديهوأعادهثانيةإلى‬ ‫قلما مف الماذى فق شلافة‪ .‬أبيه المهدى بعث‬
‫عتصيه ‪ +‬بيدأنهلمبعش طويلةلينعمبرغامولا»‬ ‫لغليفةفى طمنلتبيفوع فحفيرإلىتغداد» وقام‬
‫ويمتمتع بأملاكه الثىكانت مصادرة منقبل»‬ ‫‪.‬بتطنيه جى شفق على يديه ‪ .‬غيرأن للحيزران أم‬
‫ومات فى الستة اقالية ودفن‪ .‬يسدريجزجيؤ موقف ‪,‬‬ ‫لقادى‪ .‬نصرت طبييما أباءقريشعلى تتيشوح‬
‫ختيشوع‬ ‫‪4‬‬
‫وقد وصلت إلينامولفات أقسعيد قىحع'‬ ‫ل صأحمبون‬
‫اذى‬
‫الومداخئنل‪-‬فه ابته مختيشوع ال‬
‫أن مؤلفات أسلاقه ضاعت جميعاً ‪ .‬وأممعلق‬ ‫فىحملاته يآسيةالصغرى ‪ .‬وسعى بهمنافسوه ى‬
‫له هو « تذكرة الخاضر وزاد المسافر » ويوجد‬ ‫عهدالواثققنفىإلىجنديسابور ء غيرأنهاستدعى‬
‫ثانية عندما مرض الواثق مرضه الأخير فوصلإلى ‪.‬مختارمنهبعنوان ‪ 9‬الروضةالطبيةف اىلفنونالأدبية»‬
‫مكتبةكوتا( افظرمتمسايط ‪ :‬جيلمععلة‪.‬لمتعاط‬ ‫يغداد بعد وفاته » وظل يزاول صناعته اثى‬
‫لعلامقاةةة‪. .‬اومدعة * دقم ‪ 4510‬؟) وبااري‬ ‫عشرة سنةى عهد المتوكل واكتسب تقدير الجميع‬
‫نسظ(ر‬
‫© رق ‪41‬‬ ‫عسهاة عن ‪. :‬مه ‪-‬ع‬
‫مدسلةوعممللمئه)‬ ‫إلاأنهتقىإلالبحرين ‪ :‬وتوق مختيشوع عام‬
‫هه ( ‪٠‬لالمم‏ ) ‪ .‬وكات أبتهعبيد اللقهائماعلى‬
‫‪ ) 3‬ولتدث ( مرق ع عمو‪.‬جهمقلع عملت‬
‫عع ال © ج‪ 6 73‬لهجت ‪.‬امه دق ‪)6 545‬‬ ‫“ختزائن المتوكل الذى صادر ممتلكاته عند وفاته م‬

‫والإسكوريال (غزيركامممم‪-11‬مماطهبلعسقامقاةف ‪0‬ق‪:‬‬


‫وتروجت أرملته عندئق أحد الأطباء وقام هنا‬
‫وهو يتحدث ق خسن قصلا عن‬ ‫‪)1‬‬ ‫رقم‪4‬ق‬ ‫الطبيببتعلمابنهاجيراثيلصناعة أجداده ‪ .‬إلاأن‬
‫كمثنيارلمصطلحات الفلسفية الواردة ىكتب الطب‬ ‫متعمسرهذهالصناعة إلافىبغداد »‬ ‫جبرائيلل ي‬
‫وكان قدتزحإلها عقب وفاة أمهمباشرة وامتناع وكمب‬
‫تباقمبنه المسمى «كتاب المواص مجرب‬
‫المثاقم ا‬
‫»إللجازء الخاص عتاقع الحيوان » وهو‬ ‫وج أمهعنأن يعطيهنصيبهف اىلمراث ‪ .‬وحدث‬

‫موجود قف ياريس ( انظرمورمزئ مور الصدر‬ ‫أنشفىسفيرمنكرمانعلىيديهقناعصيته ى‬


‫ميا‬ ‫السايق» ر‪7‬ق‪0‬م‪ )78/‬ولندن (انظرد‬ ‫يلادفارسن واستدعاه عضدالدولةإلىشيراز ‪2.‬‬
‫وعاد بعدذلكإلىيغدادولميبارحها إل لاماماوذلك‬
‫علا عة ‪.‬عقلة عاتلممك عظا ع[ مبوملعلهت عقا لا‬
‫أمراءالبلادالختلفةلاستشارته ‪ ..‬سعسطة عرق © رم ‪- ) 8/1‬‬
‫عندما كانيستدعيه‬
‫وقددعا اهلعزيزالفاظمىإل اىلإقامةبالقاهرةفأب مي‬
‫ولدينا له أيضآرسالةيتحدث‪.‬قبا عن المشق‬ ‫واسنجاب لرغبة مهد الدولة أبىمتصور المرواق‬
‫مسمحله منحيثهومرض عنوانها «"كتاب العشق مرضأ‬
‫ودع إلميىاقارقينغيرأن هذالأمرل ي‬
‫ا(نظر‪.‬مزميق عمعمطامةاةة تفده ‪.‬لفقممعومامله‬ ‫بالعودة ‪ 2‬وتوق نا البلدفىرجبمنعام‬
‫عمتهله‪-[7‬مسطيسة عماس “ دق ‪٠ ) 7305011‬‏‬ ‫ككلم ‪( 11‬أبريلمنعاممن حزم‬

‫للصادر ج‬ ‫وكانابتهأبوسعيد عبيداللهيعيش أبن‬

‫‪:‬تاب الفهرست _ه ص‬ ‫‪ 0‬إبن الندم‪ .‬ك‬ ‫كب‬


‫‪.‬إقارقين »‪.‬وهو صديق‪ :‬ابن بلطلان ‪ .,‬وتوق‬
‫‪ )1( . 5‬ابنألىأصيبعة » طبعةيزورمريح‪.‬م»>‬ ‫أبوسعيدهذاى النصفالثانىمنالقونالدامس‬
‫ص‪90 - 8111-84‬اي انلقفطى » ‪,‬طبعة‪.‬ليير‬
‫‪1‬‬ ‫المجرى ( الحادى عشراليلادى ) ‪, :.‬‬
‫‪0‬خ‬ ‫لتيشوع ‪ -‬البخواء‬
‫©إن المكتشلين الحدثيع‪ :‬عثروا على‬
‫ىق شىء ف‬ ‫مون ‪ 2 1:‬ص ‪71-4١11 661-10936‬‏‬
‫البخراء بينأطلال حصن قدمعلىمسيرة أريع‬ ‫‪ 4‬مملا س‪5‬‬ ‫‪01(- 551 6‬‬ ‫اا ‪51‬‬
‫ماعات جنوق_تدمر » وهتا ينحض ما ذهي‬ ‫سم‬
‫متاجة‬
‫‪2‬تسعاعة لا ‪:‬لس ملديك طد‬
‫(‪ )5‬ا‬
‫اإللتقدمون >‬ ‫(‪ )0‬اوعومة ‪:‬‬ ‫‪51‬‬
‫‪-‬؛ ص‬
‫‪8‬تمة‬
‫‪ 1‬رس‬
‫مع‬
‫(‪)6‬‬ ‫صا"‬
‫ال‬‫ممممهعمففلة ماعل برجو ‪7١1‬‏؟‬
‫‪‎‬رداصملا ‪٠ :‬‬ ‫* سمصدامطه‪. : 8:‬الفط مطده مك يموت »‪14 <7‬‬
‫ص‪5:‬؟ا ‪,‬مم‪ 4‬م‬
‫‪ 846‬؛‬
‫() الأغاق ‪ :‬ج ؛ »ص ‪1 741‬‬
‫ج‪ » 5‬ص ‪5811‬ومابعدهاد (‪ )1‬الطبرى ‪ :‬ج‪»87‬‬ ‫ل بروكامان ببممسامههء‪ 8‬ين ]‬
‫صنة ‪ )( + 54/11‬المسعودى ‪ :‬التئبيه » طيعة ده‬
‫غويه » ص ‪ 9515‬؟(؟) ياقورت»ءج ‪١‬‏ » ص ‪»861‬‬
‫اله‬ ‫‪ #16‬واجاو صن ‪6‬عم واج‪ 4‬و ص‬ ‫والتخراءن‪ :‬اسمموضع كثيراًماحتراك‬
‫فوىاللكمتخبطوطات‪:‬وهذا يجب أن نضع مكان‬
‫‪1‬ن‪51‬‬
‫(‪ )9‬معستصطلاء‪/‬ل! ‪ :‬العامة قعب عوط © ص‬
‫بحر ويتحراء أو بَجراء كلمة بَخْراءِ » لأن‬
‫عيزيو‪7‬اسم امملوط سامعايهة ‪, 4.‬تلعاخور‬ ‫‪(7‬‬
‫ء اص ‪5١1‬‏ ‪70:‬‬ ‫ءص ‪851١‬‏ ‪4‬ج"‪#7‬‬ ‫جلا‬
‫‪1‬‬ ‫الإخياريين قالوا إنبا مشتقة من يسخر » ومعتاها‬
‫نن لقمأو الرائحة ‪ .‬والبخراء حصن قدم على‬
‫مهادط ‪.‬مل ‪.‬جومزه ‪ 1‬؟ انظرالمحريطة«‬
‫وما‬
‫تاهآ[ ‪.‬م‪:3‬‬
‫ود الجتوبية لتدمرءوقد احتله‬
‫دمى‬
‫حىتح‬‫لال‬
‫اغور‬
‫الت‬
‫[ لامنسموعدم علا‪1] 1‬‬ ‫فيابعدالنعمان بنبشير ‪ .‬وى هذا الموضع قتل‬
‫‪ +‬البخواء‪ :‬الموقعالقدملتدمرءوقداشتهر‬ ‫يند أثناء فراره من الثوار الذين‬
‫زب‬‫يليد‬
‫الخليفة الو‬
‫فىالعصر الأموى ‏ والمعروف أن الوليدالثاىأقام‬ ‫كانوايطاردوته ل‬

‫هناك ق عدة مناسبات وتوق أيضاً ى اليخراء‬


‫صنة ‪ 511‬ه ( ‪ 44/7‬م ) ‪ :‬وتصف المصادر العربية‬ ‫وتدى رواية ياقوت الخاطئة بالباحث إلى‬
‫خهرفىاء‬
‫بامو‬
‫ل أق‬
‫اقرس‬
‫الفسطاط الذىيقال إن ال‬ ‫أينفتش اعلنبعخراء على حدود العراق والحجاز‬
‫فى الأزمة المتقدمة »وا'لقصر الى عاش فيه‬ ‫والشام » ولكن هذا ليتافق معالدراسة الطبوغرافية‬
‫الصحاق النعمانبنبشيروالتجأإليهالخليفة حن‬ ‫للروايات انختلفة عن الطريق النى سلكه الوليد‬
‫حاصره المخمردون ‪ +‬وقد جعل الموقع هعودن‬ ‫ويضع غيره البخراء محوار حمشق‬ ‫فى فراره ‏‬
‫أطلال البخرة الى تقوم عل مسيرة ‪9‬؟‬ ‫وحمص ‪»٠‬‏ أو علىبعدأميال“قليلةمنتدمر فى‬
‫كيلوميرا إلىالجنوب هنتدمروالى‪:‬زارهاموسيل‬ ‫‪:‬كثير‪ .‬من‪-‬الأنحيان‪:‬ة ‪.‬وهنا أيضاً ليس من الصؤاب‬
‫البخراء ب طئى‬ ‫ونيا ‪#‬‬
‫أ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫؛‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫لنسهة ال‬
‫لىف»هرس ه (ه) الأغانىءالفهارس ‪٠‬‏ ()‬ ‫ن الاطبر‬
‫ص‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ى‬
‫ث‬ ‫ف‬
‫ك‬ ‫ر‬ ‫الاسم مح‬
‫‪7‬‬
‫ص‪)/( + 68‬‬ ‫المسعودى ‪ :‬التنبيهوالإشراف ء»‬
‫الكاتب نفسه ‪ :‬مروجالذهب » جكءصلء‬
‫الاعربليةبح‬
‫(إرلىاء أو النجراء خاصة) فإنالرمم‬
‫(‪ )8‬ياقوت » ج‪١‬اء‏ ص "‪ 770‬ا‬ ‫البخراءليسفيهمجاللاشكمندأن « رسخ بفضل‬
‫<(ل‪4‬ب)كرى ‪:‬‬
‫عنهه![ عنامئنزوهووميع عورز» طبعةكستنفلد »‬
‫العسا‬ ‫ماذهبإليهقكر الإخباريين فىاشتقاقه » ذلك‬
‫‪١5١+‬‏‬
‫ص‬ ‫أنبميقولون إنه مأخوذ من الأصل ‪ :‬يخَر»‬
‫ت(ممسددة ‪ © ) 2.‬وتقوم آثار حمى مثراى‬
‫خورشيد [ سوردل ‪ -‬تموممينتموه‪ 1‬امممم ‪* 1‬‬ ‫الأطراك مسور ومدممبأبرآج طوها م‪ 1‬مترة‬
‫وعرضهأه‪٠١‬امترآء‏ منالثمال والجنوبءوإلى جوارها‬
‫‏‪ ١‬يَخْشى ع ‪ :‬كلمةيرجحأن تكونمأحوذة‬ ‫املثنمال والجنوب يقايا مساكن محيط بعيون '»'‬
‫يهكشو ب‪,‬تصيدد >‬ ‫وهى إن لمتشبدعلىوجود « قلعةقدمةمنقلاع ‪ .‬املنكلمة المتسكريتية‬
‫وقدظهرتف الغاةلركياةلشرقيوةى لغ‬
‫اوس‬ ‫التغور » فىهناالمكان » كايركد لامنس »‬
‫نىة‬ ‫كلاهعل‬‫ى تدل أو‬ ‫ه»‬ ‫فالىعهد المغ‬
‫وولى‬ ‫فإنهاتدلعلىالأقلعلىوجود و موردماءحصن »‬
‫بوذا » وهى باهلذامعنى ترادف الكلمة الصينية‬ ‫( قعصامةنهج ‪.‬م) علىطريق بصرى ب تدمر‬
‫هوشانغ جوز والئتيةلامماورمرجوالأويغورية‬ ‫الصحراوى أصبحمنبع قدصراًأمويا‪..‬ولممض‬
‫>كان الكتاب الأتراك الأصول الذين‬ ‫تواين و‬ ‫وقت طويل حىهجر الموقع» وأصبح كتاب القرون‬
‫كان يناط بهمكتابة الوثائق الموجهة للسكان من‬ ‫الوسطى الذين ظلوا يقولون بوجود حصن يعرك‬
‫الفول والأتراك بالخط الأويغورى يعرفون‬ ‫بالبخراءلايستطيعون بعدأن محددواموقعهبالدقة ‏‬
‫بالبخثى و‪.‬يقول باطبربع‬
‫(ة بيشردج ميروئعهم‪2‬‬
‫‪٠‬ص‪8١‬‏ ب ) إن مخشى كانت تطلق أيضاًعلى‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫الجراحعندالمغول‪ +‬وكانالبخشىفىدولةالمقول‬
‫الهندية موظقاً كبير المنصب يعهد إليه الكتابة‬ ‫»© تليويورك‬ ‫وم‬
‫سن‪:‬‬
‫مهد ب‬
‫(‪ )1‬لتم‬
‫سنة ‪ 4161‬ء ص‬
‫حم ء ‪## 151‬كاوء وثللء‬
‫والتسجيل فىالكتيبة منالجند وعليه أن يدفم‬
‫لأفرادها أعطياتهم ‪ .‬وكانت هلهالكلمةتدلعند‬ ‫‪ 54‬ل لوا مور ا كور شكل لم‬
‫(خطة الببخراء ) ‪( :‬؟) حصا خب‪0‬ة لام معطا عل القللوقوالمغولوالمانشوعلىمنصب دينىرفيع»‬
‫وبين القرغيز ( بالصيغتين اللهجويتين بقمى أو ‪١‬‏‬ ‫رايس سنة‪50313‬اع‬ ‫‪#‬فتروق علتمع ما عوك ممجروأج “‬
‫بقسا)علىالعارقينوالنسحرةالذينيعالجون امرضى ‏ ‪:‬‬ ‫يل‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‪5 76265465-71‬‬ ‫‪0‬‬

‫(البقمى ‪:‬‬
‫‪:.‬‬ ‫بالشعوذة » وبين التركان على المغنين و‬ ‫ممما مالزمتويسين ؟ أسنةموه و (‪)4‬‬
‫ا‬ ‫يخثى ‪ -‬البخل‬
‫كاتطلقعلىالالالذىيرشىبهالقانىأوأى‬ ‫عند القرغيز أيضا يصحب كلامه بأنغام آلة‬
‫موظف منالموظفين ‪ +‬ويطلق الفرس على هذه‬ ‫موسيقيةيعزفعليهاواسمها و القبز ‪.٠) 0‬‏‬
‫الأرباح غير الشرعية من قبيل التلطت اسم‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫«مداخل ‪».٠‬‏‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫طللة‬


‫ممفاةععم‬
‫نمهو‬
‫‏(‪ )١١‬رشيدالدين‪ :‬مزمعولا‬
‫يربيم » نشرهكاترمر ممؤروون وررن » باريس سنة‬
‫(‪ )١‬طةعفمع ةلكتمك ‪ :‬ةادلنم«الرع‪‎‬هزع‪© 27: 6399‬‬
‫كثا‪4‬ا ء ص ‪ 581‬وما بعدها ‪ )5( .‬وروي ربب‬
‫أ ‪٠‬‏ (‪ )1‬مموممظ ‪. 0.‬سكج مدر ‪4‬‬ ‫ج ا ء ص‬
‫ءه!! جالمب‬ ‫اصط‬‫سلعل‬ ‫ااهنه‬
‫تلععت‬
‫‪:-‬صا‬
‫لكل‬
‫صما‬
‫مسس‬
‫‪-‬‬ ‫‪45‬‬ ‫كتماعوط عذا اووومسو ؟ ص‬ ‫عسةززى دمع ‪ 6‬المجلدالثالث »المن»)ص ‪ 54‬وما‬
‫شدهعاو(ذة‬
‫بع‬
‫‪1‬داد سه بك آ‬
‫ي‬ ‫البقسى ) ‪( .‬م‪1‬و)زدسيزط ‪.‬ىه ‪:‬‬
‫عذملما ععلصااموتله‬
‫امزتسسعتدميعةخإتلمساذه علا‬
‫‪ ++‬البُخْل م ‪ :‬كلمةعربيةتنطقأبضابتخل»‬ ‫تامع ء قازات ومعه رسوم » س‪1‬ن‪6‬ة‪ 64‬م ‪.‬‬
‫وانظر فيا مختص بالمغنين عند الأركان (‪)48‬‬
‫وبتخل »وبل »وهاالبخيل وتجمععلىبسخلاءة‬
‫ويقال باخيل وجمعها بخالءوهى أقل شيوعا ‏‬ ‫متهم زمسدة قف مات ورمدناة لمدمهو سنة‬
‫‪ . 6/‬ص ‪.5‬‬
‫وكماأن فضيلةالكرمفىالشعرالقدميتمدحبها‬
‫دائماً » فإن البخلموضوع للهجاء استغله الشعراء‬ ‫[ بازتولة ورمضعده ‪,‬و ]‪1‬‬
‫علىنطاق واسع » ولوأن هذهالنقيصة هى‪ -‬على‬
‫رب‬
‫لبعين‬
‫الأقلفى أخحسٌ صورها ‏ أمر كان ناادرا‬
‫القدماء ‪ .‬والواقع أن اللبخل قد جام يشأنه‬ ‫يَحْشِيش )‪ 1‬فى الفارسية اسم قعلمن‬
‫تأديبفىعددمنالآياتالقرآنيةقصدبهامحاربة‬ ‫« مخشيدن » ععنى أعطى ء ويطلق هناالاسمى‬
‫‏‪ ١‬بلادفارس علىالحدية يعطها الرجل لمنهو دونه »‬
‫»‬ ‫يل‬
‫اةئبى‬
‫رسور‬
‫س(‬‫إامل‬
‫البخلبالمتىالك‬
‫الآية‪١٠٠‬‏ ؛ سورة الحديدء الآية‪4‬؟ ) أومجرد‬ ‫‪ .‬ي‪.‬أنسناتسمىالحديةالى يقدمها شخص إلىمنهو‬
‫مىمنة‪٠‬‏ يشكش‬
‫» ‪ .‬أماالهداياالىيتباحها ‪ .‬جمع المال س‬
‫(ورة براءة » الآية ‪ 8‬؛ سورة‬
‫قأصود ا‬
‫الهلمزة » الآية الأولى وما بعدها )‬ ‫‪ 5‬التدمعالندقتسمى « تعارف » ‪ .‬ومنثمأصبحت‬

‫التشجيع على الكرم ‪.‬بصفة عامة ( سورة التوبة ©‬ ‫‪ +‬كلم «ة يمخنفيش» تدلعلىافباتالىيقدمها‬
‫»ا أنها تطلق خبطأعلى الآبَة ‪5/9‬؟ سورة والليل» الآية ‪ ) 8‬أوالإنصبان بصفة‪.‬‬
‫‪ .‬الأجانب والمسافرون ك‬
‫سصةوررة آل عراق ‪#‬االآية وكام ‪612+‬‬ ‫أى ثىء يعرض للمساومة وعلى رسو احاكم‪ ».‬خا‬
‫الاببلخلبد‪.‬اء‬ ‫لين‬
‫صورة النساء‪ » .‬الآية‪ 8114‬اصولرتةغايين ال‬
‫»آية‬
‫الموسوعات الشعبيةالىصتفوها على الاستشهاه‬
‫ومابعدها) ‪ .‬زد علىذلكأن ئمةعدةأحاديث‬
‫بالآياتالقرآثية والأحاديث والنوادر والأشعار الى‬ ‫امالب‬‫ى تذ‬ ‫اسبلإل‬‫تن‬
‫يث ‪:‬‬ ‫داصة‬ ‫ح»وخ‬ ‫لخل‬
‫قيلت ف البخلاء ( انظرعلىسبيلالخال ‪ :‬ابن‬
‫عبد ربه ‪ :‬العقد القريد » فىمواضع عتلفة »‬
‫« دا أمداو أمنالبخل؟) ‪ :‬على أن هذهالمذمات‬‫أ‬
‫الأبشبى ‪ :‬الستطرف» ج‪١‬‏ » ص ‪ ) 677‬علىأنه‬
‫يمقدار ما كانت تتيجة لضرورة وجد الحتمع‬
‫م يغبعلهمأن يذكروا أن التاريخ لايعرف من‬
‫عوخلاءالعربإلأاربعة(كنا) هم‪ :‬المطيئة »‬ ‫الإسلائى ‪.‬الجديد تفسه حياها يتلقى عطايا‬
‫اختياريبةثمجمعباتنظام الركاقة منأفر(اداهنظر‬
‫حمْيئد الأرقط » وأبْوالأسود الدؤلى» وخالد‬
‫أبنصفوان >‬ ‫مادق و صدقة » و الركاة » ؛ وانظر بابالركاة‬
‫مفجىاميع الحديث ) ‪.‬‬
‫غودشيد [ بلا عمندم بس ]‬

‫الو بداء»‪ :‬لغة"الظهورءأماقعل املكلام‬ ‫وناوقعتالفتوح دخخلتفىالإسلام عناصر‬


‫ا حدوث أحوال جديدةينشأعنهاتعديلفى‬
‫فعناه‬ ‫منأجناس جديدة أدتبهإلىالاتصال بشعوب‬
‫الإرادة الإلهية‬ ‫هاأمزجةتختلف بعضالاختلاف عنالعرب »‬
‫السابقة ‪ ( .‬وقد جعل « دوزى »‬
‫همذداا‬ ‫قإذاسيقهولاءأما املقضاءء كانلابدلحممنأن‬
‫لللقوظلا واسعاًاجلدامفو مىسقوالمهمزمميور‬
‫مامئولة بيو »ص ”‪ 16113‬ت‬
‫فج‬
‫ععاعة"ا ع‪4‬ع‬ ‫يلتمسوادفاعاًعنأنفسهم » فلميعجزأصحاب‬
‫ورجمه‬
‫إلى الفرنسية مموزد‪ 2‬عق ‪6‬ناناتطسسكة»)»‬ ‫الدعاء عنأنمخصضوا كرمالعرب ليفرقوا بين‬
‫كرمهم ومخلغيرهم ‪ .‬ولاشك أنهلميكنبطريق‬
‫وميز الشهرستانى ثلاثة أنواع من اليداء» ‪02‬‬ ‫الصدفة أن الخراسائيةفىالعصرالعبامى قدأمدوا‬
‫( طبعةكيورتن » ‪11‬‬
‫ص‪١‬‏ و‬
‫)ذلك حسهاتتصل‬ ‫هذه الكلمة‬
‫بالعلمأو الإرادة أو الآمر ي‪.‬‬ ‫الدواوين بالتوادر عن البخلامالعرب‪ .‬وقدتيجسدت‬
‫(‪ )1‬يقول الشهرستاتى فىبيانهع‬
‫التسبةبين كرم العرب ومخلغيرهمف المناظراتالتى‬
‫نمذهب الختار بأنبى‬
‫« فمن مذحب المختار أنهيجوز اليداء على اللهتمالى ©‬
‫عيبيد ‪:‬‬
‫والبد‬
‫ساق الجاحظ عدة شواهد علها ى مؤلفه المشهور‬
‫اء لهممان‪ :‬اليداءٍفىالعلم» وهوأنيظهر لهخلاق ماعلم» ‪7‬‬
‫أظن عاقلايعتقدهذا الامتقاد ؛ واليداء فى الارادة وعو أن يظهر‬
‫ولا‬
‫«كتاب البخلاء » » وهوأول محاولة ‏ أوقل‬
‫الهصواب على خلاف ما آراد وحكم و‬
‫؛اليداء فى الامر وهو أن‬
‫لت قى الأدب العربى أناملرايواشمورماثلممخيتلأفمةربفمىادلهايوخقلااتفاللذخلتلك‪٠‬غ‏ة موتمنانسلميجوز النسخظى ‪,‬‬
‫يآ‬ ‫انخاولة الوحيدة ‏ الى بذ‬
‫خة » وانما صاو ‪٠‬‏‬
‫خصية وتصويرها بالتوادر وإن لم مختارالىاختيارالقولياليداءلاتهكانيدعىعلممايحدتمم‬
‫ال‬ ‫لتحليل هدهالش‬
‫الاحوال أمايوحى يوحى اليهوامابرسالة منق ليالامام » فكان‬
‫‪.‬‬ ‫ثىء وحدوث حادثة قان وافق كونه قوله ‏‬
‫اذا وعد أصحابه يكون‬ ‫عل ذلكمنشياتسياسية‪ :‬وقدتجاهل الكتاب ‪-‬‬
‫المتأخرونالتحليلالتفسىالذىكانالجاحظ الأصل‬
‫دلى‬
‫عواء‬ ‫ديل‬
‫قا ع‬ ‫جع‬
‫‪.‬له‬
‫ص دل‬
‫“وات لميواقققال‪« :‬قديدا لربكم» ‪.‬‬ ‫طابلعقةاهر‬
‫ة » ‪ « 1471‬على هامثى القصل في الملل والاهولء‪7 :‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والتحل » جح‪1‬ه ص ‪ 6 861‬ام‬ ‫فيه » وقصروا همهم‪.‬فى كتبالأدب ثمفى‬
‫النجنة‬
‫كن‬ ‫الإناء‬
‫ويتفق المرخون المسلمون الذين كتبوا عن‬ ‫وأهلالسئة ‪+‬الفونالشيعةق هذهالمسألة كل‬
‫الشيعةعلىأن انختار[ بنألعىبيد] ( انظرهذه‬ ‫الغتائقة> وتنناول كتبالشيعةف اىلعقائدالكلام عن‬
‫المادة ) هوأول من قالبالبتداء» ثمأصبحهنا‬ ‫جوازالبداءفىباب ‪٠‬‏العلمالإلمى» دائماو»إن‬
‫القولمنبعدهمنأركان عقيدةالكيْشانية (انظى‬ ‫كانوالميصطلحوا فيهعلىقولواحد ‏‬
‫البغدادى ‪ :‬المصدر المذكور » ص ‪ "6‬؛ وكذلك‬ ‫والبداء معناه الواسع الذىيشتمل علىالقول ”‬
‫ماكتب عن أحمدبنحى بن لمرتفضى فى‪:‬‬ ‫يتغايرالإرادةالإلحيةمن تعالمالبتداثية وحدهم »وهم‬
‫سمامما سل ‪:‬ا ملسمو جيلممااه‪« !:‬ومافاعماق‬ ‫طائفة من غلاة الشيعة ‪ .‬أما الإمامية ‏ وهم من‬
‫عماءذةهممذامي ‪.» 1‬ط©بعة بون »سنة ‪٠‬لؤلام»‏‬ ‫معتدل الثشيعة ‏ فيحرصونعلىاستثناءعااللهمن‬
‫‪51‬اص)‪.‬‬
‫جواز التغاير فيهأو يعيرون عنذلكعلىالأقلى‬
‫وأيحقايلاناً إن عبداللهبتنواف هو أول‪:‬‬ ‫قولرقيق‪ +‬ويذهبالبدائيةمذهبهاشالمحبن‬
‫كم‬
‫( انظرهذهالمادة) وهومنمتكلمى الشيعة » قى مقنال بالبداء ا(تظر ع مممممطلك‪ : 01‬مقط‬
‫مممنينكم‬ ‫عله ‪:‬أ امتاتدزد‪«-‬مظتدمززه «صاعفقامز ‏‬ ‫القول بأن علم الله يلتعالق إل باالموجود » وأنه‬
‫‪:‬‬ ‫)ن‪.‬‬
‫‪1‬ءع‬
‫‪1‬قم‬
‫ص‬ ‫سالط‬ ‫ل ياعمشيثًحتىيكون ‪ . 702‬وهذالقوليستتبع‬
‫وكانالخقارقدتيألقتالبجيوش‪:‬مصعب بن‬ ‫الجهل بالأشياء قبل وقوعها ( انظر البغدادى ‪+‬‬
‫الزير‪ .‬الى كانت تفوق جيشه فىالعدد » وذلك‬ ‫القرق بينالفرق ء طبعةمحمدبدر ‪ .‬القاهرة »‪-‬‬

‫فى الموقعةالىكانمنشأنهاأن تعينمصيرعمله»‬ ‫‪ : ) 54‬وهنا‬ ‫»ء ص‬ ‫‪٠ »,‬م‏‬ ‫سنة ‪4‬إ"ااه‬

‫وزع الثتار[ أو عبداللبنه نوف] أناللأهتول‬ ‫لهاعفى‬


‫صر‬ ‫الموضوع منالمسائل الدقيقة اللىتع‬
‫االج‬
‫عليهالوحىيعدهبالنصر ‪ +‬ولكتهمن بىالحزيمةالى‬ ‫الحديث الفلسفة الدينية للفرقةالشيعيةالمعروفة ياسمم‬
‫أظهرت فساد تلكالمعجزةالكاذبة ‪ .‬فلماسثلف‬ ‫الشيتخيةانظر مجلةالعالٍالإصلانى»مومميبز من عمد‬
‫ذلك قال الختار[أوعبد اللهبنتوف] « إناللهتعالى‬ ‫)‪7‬‬ ‫‪ 14‬ج‬
‫‪14‬ا‬
‫‪8‬ص‪00‬‬ ‫سكيد عصن‬
‫‪8‬ة ‪1‬‬
‫والأخذ بذا الرأى يفسح محال للقول بأنعلماللد كان قدوعدق ذلك » ولكنهبداله»ء»واستشهد‬
‫يتأثرمحدوث أشياءجديدةوأنه[ جلجلاله] يغر علىذلكبقوله تعالى « بمحو الله مايشاءويثيثْ »‬
‫( سورة الرعد» الآيةونو ىع‬ ‫إرادته الثابتة ‪..‬‬

‫وبعدأن لقتالمزعة بالشيعةأصبحوا يقبلون‬


‫ام ايلنحكم يقول ‪ 2 2‬أن علماللهتعالى محدث‬
‫شان‬
‫ه)ك‬
‫(‪1‬‬
‫أولصلااب آمالهم من ‪-‬‬
‫هذا القول‪.‬كتفسير معق‬ ‫كف‬
‫هلد *ا م وعذا‬
‫ثتقسع‬
‫حتأحد ل‬
‫‪:‬هال لميكن لم ينا‬

‫خيبة ء وإعدمتحققنبوعةالنصرالليتنيأ‪.‬م ”ا‬


‫ِ‬
‫> أنظركتايه‪ .‬القصل فى الل والاعواء وللتحل لابن حرم ‪6*٠‬‏‬
‫‪7‬‬ ‫ص‪ 51‬م‬ ‫‪0‬‬
‫إمامهم الهزوم و‪+‬كانت إرادة اللهتتتفى أن‬ ‫الأجنة‬ ‫‪5‬‬
‫البداء‬ ‫لفن‬

‫قوميونسالذينعندماآمنواكشث اللهعنهمعذاب‬ ‫يكون الفرج والنصر مننصيب الإمام الشرعى‬


‫فىوقتمعينولكنيدال أهن يغيرمشيثتهلمصلحة‬
‫التزى فى الحياة الدنيا ومتعهم إلى حين ( سورة‬
‫ها» واستطاعت الشيعة بفضل هذه القاعدةنفسها‬
‫يونس » الآية‪ » ) 44‬وكذلكقإصيةراهم وإعفاء‬
‫اللهلهمنأمرهالسابقيذبيحابنه( صورةالصافّات»‬ ‫تعليل التغير الذى للق النتابعم الشرعى للأئمة‬
‫الآنات ‪١‬‏ ‪ ) ١٠ -‬وإطالة وعد الله لموسى‬ ‫المنصوص عليهم والذينعينهماللهمنذالأزل ‪6‬‬
‫وذلك عندما تولى الإمامة موسى الكاضبعدوفاة‬
‫من ثلاثين ليلة إلى أربعين ( سورة الأعراف ‪:‬‬
‫الآية‪5‬قل)ء‬ ‫ونلأانها أخوهإمماعيل‬ ‫جعفر الصادق بد‬
‫يلتام‬
‫المتصوص عليه » ونا كان موسى هو الإمام‬
‫(ب) وحمجنجهم أيضاًأحاديث تقرر أن‬ ‫السابع» ويتسبون إلىجعفر أنهقال‪:‬و مابداللهكما‬
‫‪-‬تكرم‬ ‫يإدسامفاىعيل ابتى» ‪٠‬‏ ولكنكثيرامنعلماء العمل الصالح وعزاولة بعضالفضائل ك‬
‫الوالدين مثلا ‏ قديطيل فسحة الأجل المكتوب‬ ‫الشيعة يرون أن تطبيق البداء فى‬
‫هذا الموضوع‬
‫ويغيرالقضاءالميرم» وكذلك دعاءعمر« اللهمإن‬
‫قبل التجربح فتميرقول جعفر يأن وضعت كلمة‬
‫كنت كتبتى عندك فى أمالكتاب شقيا » فامح‬
‫أن » مكانكلمة« ابى» وأصبحالبداءفىهنا‬
‫كىأتماب سعيدا »‬ ‫الهمشقاوق وأثيتنىعاندلكف‬ ‫الوضع ليشاير إلى الابن وإنما يشير إلى جد الإمام‬
‫ا(بن قتبية ‪ :‬تأويلمختلف الحديث ء القاهرة‬ ‫إسماعيلبنإبراهم» واهلوذبيح الذىأمرالله‬
‫سلنةاله ء ص ‪6 )1/‬‬ ‫إبراهم” بدعهثمأعقاممنه‪..‬‬

‫( ومن حججهم أيضاً طائفة من قصص‬ ‫وأ الحججالىيسوقه الشيعةلتأبيادلبدامعى‪:‬‬


‫الصالحدن يظهرمتهاأن إرضاء الله بالعمل الصالح‬ ‫(‪ )1‬منسورةالرعدوآآخرالآبة‬ ‫‏(‪ )١‬الآية‬
‫قيغدير ماكتب على الإنسان منشقاء >‬ ‫)من سورة إبراهم و»الآية س‪1‬ومن‬
‫رة‬
‫(د) ويسوقون أخيرا تفأىييد ذلك ‪ :‬القول”‬ ‫الرحمن ‪ 92‬؛ وكذلكماورد فىالآية‪ #61‬من‬
‫ذ]ي«ن عملوا بالتسخوهومنعقائدأهلالسنةأيضاً>‬ ‫للى‪.‬‬‫[عا‬‫ولهات‬‫سورة الأعراف وهوقو‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ن‬
‫ب‬ ‫م‬‫ك‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫ا‬
‫إ‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫السيثاتثمتابوام بنعدهاوآ‬
‫وإذا كانت عقائدالشيعةقدتأثرمعظمها بآزاء‬
‫لغفور دحم »»ويسوقون فىهذاالمقامأيضاًحديث‬
‫المحترلةفإنًانجدأن ركنامنأركان الاعتزال وثيق‬
‫الصلةبالبداء ء ذلكهوقولمبالأصلح أى أن الله ‪1‬‬ ‫(‪3 )1‬‬
‫يمحواللهمايشامويثبت‪.‬ومتده آم الكتاب ام‬
‫يراعى قىأفعاله مصلحة العبد‪ .‬والقول بالأصلح‬ ‫انلناآتتأتيكم يسلطان الايلأنلل وعلىنه‬
‫‪ 756:‬وماك‬
‫أقليتركل المتوكلون » م‬
‫يشمل البداء باعتبار أن تقديرات الأمورتتبدل‬
‫سآن ‪0٠50‬‏« يسأله منفىالسسسموات والارشي كل يومهوق‬
‫يتبدل المصالح ‪٠‬‏‬
‫للف‬ ‫البناء‬
‫إن حدوث حالة منأحوالالابدلامءسقتقبل هو‬ ‫وقدبذل الحتدلون منمتكلمى الئيعةجهدا‬
‫باعتباره ممااشتمل علياهلعلاملإلى القددم ‪ +‬وهو علم‬ ‫منقطع النظير للتوفيق بين وجوه التناقض الكلامية‬
‫عالىلوتجفهصيل »‬ ‫وتصاورلت»وفيق أيضاً بين‬ ‫ايلثىيرها هنا ال‬
‫إمكان اقتراض ظهور أحوال جديدة تقتضى‬
‫وقدعمدواإلىطريقةشائعةجداًللتوفيقبين‬
‫الحدوث ف الاعللإملى ‏كما يفهم املنقولك‬
‫القول بالبداء وبين فكرة اللوح الحفوظ الذى ورد‬
‫ذكرهفىالقرآن » وذلكبافتراضهم وجود لوحين‪:‬‬ ‫بالبداء ‏ وبين القول بعلم الله المطلق وقدم علمه‬
‫اللوح المحفوظ الذى كتب فيه القضاء انحتومالذى‬ ‫نسذحاتوهعاللذى يقول بخاهصة”جميع”‬
‫لنف‬
‫انه‬
‫وأ‬
‫المعترلة» ولكى يحييوا أيضاًعلاىعثراضاتالمتكلمين‬
‫لا تعديل فيه ولا تبديل » ولوح انحو والإثبات‬
‫من أهل السنةالذينقالوا إن القول باليداء يفترض‬
‫( حسب سورة الرعد » الآية ‪. )481‬وهويشتعل‬
‫عالىقضاء الذى مجوزقي اهتعديلإذحادثتأموو‬ ‫إمكان جهل الله يعواقب الأمور ( انظر الجرجاق‬
‫ص‪>)5‬‬
‫‪11‬‬‫جديدة ( انظر ‪ :‬دلداز على ؟ جا »‬ ‫إالىإيجى » المواقت طبعة مويمهمع سورتسن »‬
‫وقد وجدهذاالرأى صدى لهعند أهلالسنة »‬ ‫لييسك ‪8481‬م ص ‪ » "54‬س‪2 ) 8‬‬

‫وكان سببآً فىنشوء القول بكلمات عجيبةوأسرار‬ ‫ومحاولة دقع الاعتراضات من هذه الناحية‬
‫‪ :‬مفاتبح الغِب »‬ ‫زرى‬
‫الفخ‬
‫رظر ا‬
‫ل(ان‬
‫اضة‬
‫غام‬ ‫لمهرمغم امحنتكجلاجلهم عاللىهود‬ ‫ادت‬ ‫قبدأ‬
‫جه » ص )"‪١1‬‏ ء ووفقآلهذاللرأىقالوابوجوه‬
‫ونا القول بالبداء ‏ إلىتقرير‬
‫رذي‬‫كنةال‬
‫نلس‬
‫أهلا‬
‫وأ‬
‫أمرمنشأنه أحنمل هذهالاعتراضات بمكن القضاء ‪ 7‬توعينمنالعلمالإلى ‪ :‬علممتوميشمل الأمور‬
‫الجتومةالىيوحى مهااللهإلىأنيبائهوملائكته »‬
‫عليا » ولكىيعزواإلىتخصومهم منأهلالسنة‬
‫وعلم عنزون وهويشمل الأمور الموقوقة عند الله‬ ‫أنهمينسبون إلهمتعريقاً‪.‬للبداء اخترعه أهل السنة‬
‫(اانلظكرليى » ص ‪, > )08‬‬ ‫أتقسهم ‪ 2‬ذلك أنهم قالوا إالنبداء لايراد به‬
‫د اده‬ ‫ررسب ات‬
‫وهم قئية‬ ‫معناهالحرق الذىنجدهفىمعاجم اللغةوإنمايراد‬
‫لويستطيع ‪ .‬إنسان أن يرفى الله بثىء هو خير‬
‫ءهم يرفضون التسلم بأن البداء‬
‫باهلى المحازى و‬
‫إمقنراره باليداء » وذلك لأن تويةالعيدوعيادته‬ ‫جسب ‪.‬معناه الحرقيؤدى إلى اتقول بالتيدل ى‬
‫السهآ لعفوه اعلنذنوب أو لتعديل‬
‫يل‬‫لعه‬
‫اضو‬
‫وخ‬ ‫الإعلى ‪-‬‬
‫ماكتبه عليهلايكونلهمعنى إلاإذاصلمنا بالبداء » ‪٠‬‏‬
‫يلعة أكيرهمهمفىالنمسكبالقوك‬
‫لامشجع‬
‫وبانن‬ ‫وقد اثبى موقت متكلمى الإنامية بالسبة‬
‫بالبداء للأسباب اذلكىر‪.‬ناها نجد أن هذا الأمر‬ ‫لبامية لاغناء‬
‫إملتىكلمى أهل‪ :‬السنةإلى كحر‬
‫في »ا ولكلأن متكلمى أهلالسنأةنفسهميقولوت كانمثارخصومةدائمبةيانلشيعوةعغالقهم؛ نحي‬
‫‪.‬ون‬
‫الببدادءام‬ ‫‪"74‬‬

‫الصادر ‪, :‬‬ ‫ليان بن جرير ‪ .‬وهو من أنباع فرقة الزيدية‬


‫منالشيعة كانمنأعتك خخصومالقائلانبالبداء»‬
‫(‪ )1‬أجبعوفر محمدالكليى ‪ :‬الأصول من‬
‫الجامعالكاقى » طبعةعباى » ‪ 101‬ه » ص ‪42‬‬
‫وقد‪.‬طعن‪.‬ف الإمامية لوضعهم مقالتين ياطلتين ‪:‬‬
‫الأول قولهم بالتقية ( انظر هذه المادة ) والثانية‬
‫على ‪ :‬مرآةالعقول فىعلم‬ ‫ار‬
‫د‪)5‬‬
‫ل(‬‫د‪58‬‬
‫‪--‬‬
‫الأصول » لكيتوءسنة ‪-9 4181‬إلازه جلاع‬ ‫قوبهم باليداء ا(النشظهررستاق»' طبعة كيورتن »‬
‫ص ‪00 )511‬م‬
‫ص ‪١٠١1-17١‬‏ وقد ورد فيهب"التغصيلأقوال‬
‫معتدل أهل الشيعةعنالبداءوتعريفهم له(م‬ ‫وكان من أشد خصومهم أيضاً الهود الذين‬
‫‪ 1.‬د عكلفات[بهمفمواء‪7‬ة ‪611‬‬ ‫تعقسملاءة‪1‬‬ ‫يتكرونالقولبنسخالشريعةلأنهيتضمن الإقرار‬
‫تتعداط «ذآ‪-‬ماهمتادمعمه عمرتيزى » نيوهاقن ‪» 5011‬‬ ‫بالبداءكماأوضح ذلك بحى بن زكري الكاتب‬
‫© ج ‪» 491‬‬ ‫متهن‬
‫صملا‬‫مصسط‬
‫اسمما‬
‫‪0. 03‬‬ ‫الطيارق » مونهموتكلمى البود»وذلشعندمناظرته‬
‫الا‪.‬‬
‫ص‬ ‫المسعودى‪:‬فى فلسطين(انظر كتاب التقبيه والإشراف‬
‫ونتسيرجبطتمةامج ]‬
‫[كل‬ ‫طبعةدهغويه» المكنيةالجغرافيةالعربية» ج‪,»8‬‬
‫ص ‪ » 11‬س ‪ 91‬وأقرأكلمةو اعبدا» الواردة‬

‫فد‬
‫بداءون» أو بدايون ‪:‬مدينة وامرلكزمن‬
‫‪.‬‏‬ ‫فىتلكالعبارة و البداء»)‬
‫من أعمال روهيلختد ف الأقالم المتحدة ‪ -‬وتبلغ‬ ‫وق القرن الثالثالمجرى » يظهر أنموضوع‬
‫وكان عدد‬ ‫»‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ز‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫البداء لصعويات متصلة به لتافحسكينرها إ‬
‫سكانه حسب إحصاء عام ‪# : 1.41‬اهلاره‪٠1 7‬‏‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫عناقغات دقيقة‪ 58‬أصبع‪ 3‬اللسائلا‬
‫نسمة » ‪ / 51‬مهم مسلمون ء أماأغلب السكان‬ ‫متحنبهاالابتكاروالعقلالراجح » وهذا يستنتج‬
‫فهم من البطهانةوالشيوخ والجلاها ‪ .‬وكان عدد‬ ‫املنرسائل الثلاث للجاحظ ( مإبميميع© ‪>» 153‬‬
‫سكان المديئة عام ‪1 : 1091‬ا‪٠‬روم‏ تسمة مهم‬ ‫اقرأالندا‬ ‫تن » ‪1‬ص‪7١‬‏ » س ‪7‬‬
‫لقوان‬
‫قعة‬
‫طب‬

‫‪ 56‬مسلما ‪ .‬وكاتت بداعون فى عهد الفتح‬ ‫‪0‬‬ ‫«الناعي)ء‬


‫الإسلاى معقلا من أهممعاقل الدفاع المتقدمة‬
‫‪ .‬النصف الأول‬‫فى‬ ‫وائرة‬ ‫دلزقبااجئلبوتيين الث‬ ‫ا‬ ‫[‪ )1‬يقول صليماتينجرير‪-5‬آنآئمةالراقفة قدوشعوة‬
‫عقالتن لشيعتهم لايظهر أحدقطعليهم ‪ .‬احباهها القول‬
‫دى أصبح كل من‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫ث‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫جاليداء فاذأأظهروا قولا آنه سيكون لهمقوة وشوكة وظهور ثم‬
‫‪٠‬‏ والثائية‬ ‫ل يكونالام على مااخبروه‪.‬قالوا بداله ال‬
‫ذىلفى‬
‫ك‬

‫‪ .‬شمس الاين إيلتتمش وابنهركنالدين فيروز ‏‬ ‫اوظلهترقيةوكلماآرادواتكلموايه‪ 2‬قاذ؟قيللهمذلك ليس بحق‬


‫اه*تقية > (‪.‬آنظر‬ ‫لهم اليطلان قالوا اتما قؤلنفاه‬
‫ع نلنتية‬
‫على ذعل ‪+‬‬ ‫وإ‬
‫رمير‬
‫اً‬ ‫بد‬
‫ااعو‬
‫طن ‏‬ ‫كم‬
‫انم‬ ‫‪ :‬و‬
‫حهم‬ ‫»لى هامثشس القصل فى اإلل‬ ‫الشهرستائى » الطيعة الآولى ع‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬والاميام والتحل > ب ‪ 1‬ء من‪ ) 809‬ع‬
‫وصرف علاء الدين آخر الحكام من السادات‬ ‫اللجنة‬
‫ايلها‬ ‫يداعون‬
‫‪ » ) 47‬عل أن‬ ‫© ص‬ ‫مدير » طبعة مج‬ ‫والمتوقعام ‪ 1041‬بقية حياته بفدىاءون » ولذلك‪,‬‬
‫الروليات ترجعسقوطهاسنة‪ 154‬ه ( ‪٠١٠‬‏ م)‬ ‫نخد فى هذه المديئة عددا كبيرا منالمناجى ‪.‬‬
‫إلى شخص أسطورى هو غازى مسعود صالار‬ ‫والأضرحة الىيرجعتارعنها إلىهذاالعهد‪ :‬وأهم‬
‫( انظرهذه المادة ) يقال إنه ابن أخى محموه‬ ‫هذه الآثار« جامع مسجد » الذى شيده شمس الدين‬

‫الغزنوى ‪ .‬وقد حمل تاج الدين يلدوز_يعد هزعته‬ ‫عام“‪ 7771‬واستعان فى بنائه بصفة بحاصة بأطلال‬
‫عليد إيلتتمشقرب لاهورسنة‪ 115‬ه (‪-)8111‬‬ ‫المعابد الحندية» وكذلك ضريح علاء الدين ‪ .‬وتشهر‬
‫إلىبداعون أسيراًوفهاتوقسنة‪ 41‬ه ( ‪8111":‬م‬ ‫يداعون بأنها مسقط رأس عيد القادر اليداعوق‬
‫وكانت بداعون محطة حريية ف العصرالخلجى »>‬ ‫خ عصر أكبر وخصم‬
‫ر)‬‫مونى‬
‫ا(نظر مادة بداع‬
‫لدامل الدين‬ ‫ج)ق‬‫وسقنة ‪٠95‬‏ ه ( ‪ 1411‬م‬ ‫أى الفضل ‪-‬‬

‫خلجى إل بداعون مجيش كبير ليخمد فتنة ملك‬ ‫المصادر ‪:‬‬


‫جو ‪ :‬على أن محمدبنتعلق ليؤيدفكرة‬ ‫(‪ )0‬ميمت ستو ‪ 6‬طيبع فى الله آياد‬
‫استعادتها لتكون قاعدة للجيش » ومنثمهيت‬ ‫‪:‬‬ ‫علاأمنقلء‬
‫القبائل المخمردة اللحيطة مها جميعا مفتتنة © وسار‬ ‫كان مامه ‪ 1. 5.‬آ‬
‫ب‪+‬داعون » أو بدايون ‪ :‬مدينةقددمةعلى فروزتغلقإلىبداعونسنة‪/‬لملاه ( ‪ 081‬م )‬
‫فقضىعلالقتئةوأقامقبولحان شرواق حاكا‬
‫مسيرة ميل تقريباً إلى الشرق ممنببروت »‬
‫‪3‬‬ ‫د‬ ‫حمب‬
‫سهاث‬
‫لً ل‬
‫اريا‬
‫عسك‬
‫يلمن»د‬
‫وهىقصبةالمركزالذىحملالاسمتفسهف ا‬
‫ت‬
‫يوكبمن‬
‫»خر المل‬
‫ونرل غلاء الدين آ‬ ‫وتقوم‪ :‬على خط عرض ‪ 7 875‬شالا » وخط‬
‫‪.‬الساداتءعن ‪.‬عرش حلى سنة هم ه ( ‪1051‬م)؟‬ ‫طول ‪ 732 4/05‬شرك ‪ .‬ومختلف الموئرخون‬
‫انظرأجمديادكار‪ :‬تاريخشاهى ؛ المصذر م‬ ‫الوطنيون فهىجاء اسمها » فيقولون بيدامئون‬
‫‏‪ » ١‬من غيرتاريخ » لها » )‪١٠.‬‏وقضى بقية‬
‫‪ .‬وجدداعون وبدايون » وقد بلغ عسدكدالا سنة‬
‫عمرهقىبداءؤنوفهاتوقسن لهمم [‪ 8/41‬م)‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪", :‬اه نسمة ‪.‬‬ ‫‪141‬‬
‫وأصبحت المدينةف عهدأكر« مركارا »‬ ‫وليس لدينا إلا معاومات وثيقة قليلة عن‬
‫)قم‬
‫مأ‬
‫فىو صوية » حلىسنة‪ 454‬ه( ‪ 3661‬و‬ ‫المديئة قبل ظهور المسلمين حوالى نباايلةق‪.‬رن‬
‫فهادارلسكالتقودلايضرب قباإلالعملةمن‬ ‫الببادس الهجرى ا(لثانى عشر الميلادى‪ ) .‬حين‬
‫التحاس‪ .‬الأحمر‪ :‬وجشيت‪ :‬قباسنة ‪ 4/14‬م‬ ‫(نظ هذه المادة»‬
‫‏‪٠‬فتحها قطب الدين أيبك ا‬
‫زللاها م )‪:‬نارعظيمة أتتعلىالمديئةكلها‪0‬‬ ‫‪ .‬ولىعهدمع ازللدين ين سامفاىلوماتسدتول عليه ‪.‬ا‬
‫وهلكعذدكييز‪.‬م سنكالمانم‬ ‫‪0‬‏ ‪ 49١١1‬م ؛ انظرفخر‬
‫‪(9‬‬‫‪١‬ه‬
‫سنة ‪49١0‬‬
‫يداعوة‬ ‫‪1‬‬

‫ة كه ء ككقو‪,‬‬ ‫ن»‬ ‫سنة‬ ‫وفقدت المديئة شأنها ق عهد شاه بجهان‬


‫الإنكيزية » كلك‬
‫ي ةزية »‬‫م‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ت‬
‫ل‬ ‫ل‬ ‫ل‬‫»‬‫ك‬‫ى‬‫ن‬‫ر‬ ‫ي‬‫إ‬‫ك‬ ‫أ‬‫ل‬‫ن‬ ‫ي‬‫ا‬‫‪ (5‬آث‬ ‫عنئما أنيرج سركارا يداعون وسميل فى سركار‬
‫‪6‬‬
‫وأصبح مقره فى لكبة صنة‪ 71161‬هاص ‪ 7#‬و (‪ )5‬حسن تظاى ‪:‬‬
‫ك‬ ‫واحد يامم جديد هوكير »‬
‫ة‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫د‬‫ل‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫يريل ه ولمااضمحل سلطان‬
‫تاج المآثر » عنطوط » فى مواضع عتلقة د (ه»‬
‫ة متكرة بالروهيلا‬ ‫ع‬ ‫ز‬ ‫ه‬ ‫هت‬ ‫فى حوزة الر‬
‫ووهيتلا”زل‬
‫ناكا اتلس عله كه ربوج ص‬
‫©نة ‪ 710541‬اع‬
‫تخت‪ -‬إمرةعلى محمد نان فاستحوذ علباتوابية‬
‫»‬ ‫د»‬
‫يطبع‬
‫دةة‬ ‫(‪)1‬مفمة عهمه ‪.‬وبوز »‪2‬‬
‫جج‪4‬‬
‫ص ااا ‪١5‬‬ ‫)هم انتزعها‬‫مم‬‫أوده سنة ‪ 15‬هكلا(لا‪١‬‏ و‬
‫‪ 80 ٠‬مفاومونزوز‬ ‫‪4‬‏‪8‬‬
‫‪-‬‬
‫مقط ؛ "ص‪ )8( 151‬و(روايلريأعمال) ج‪» 15‬‬
‫البريطانيوت سنة‪ 5181‬ه ( ‪ 1081‬م‬
‫و)حهل‬

‫سنة ا‪/‬ا‪» 41‬ءص‪ )9( + 491‬تاجالعروس ‪ +‬مادة‬


‫بابي أمطراب شديد أثاء المصيان النى وقع‬
‫م‪.‬نة ‪ 1081‬اء ققد أغير على السجن المركرى‬
‫يأدأه )‪(١٠‬‏ أميرحسن سجزى ‪ :‬فوائدالفتاوى »‬
‫وأحرق الى الأوزك ‪٠‬‏‬
‫لكهنو سنة‪5681 > 71181‬م ‪1-41١1‬‏‬
‫‏(‪ )1١‬إكرام اللهمحشر ‪ :‬روضه صقاء »‪.‬مخطوط ‪.‬‬ ‫وبداعون مسقط رأس الترح عبد القادر‬
‫(؟‬
‫ا‪)1‬ل عوبلدى ا‪:‬لباقيات الصالحات » عخطوط ‪.‬‬ ‫يناعوق ( انظرهذهالمادة) والولالحتدى المشهور‬
‫(ا‪)1‬لعكبدرم ‪ :‬تاريخ بدايون » عقطوط ى‬ ‫نظامالدينأولياء( انظرهذهالمادة) ‪ +‬ويقالإن‬
‫ثلاثة مجلدات د (‪ )51‬عبد المى صقاء ‪ :‬ععمدة‬ ‫وى الدين حسن الصغاق ( انظر ه'ذاهلمادة »‬
‫‪1‬ة‪ > 7‬واوا م د‬ ‫‪1‬اد آ‬
‫‪3‬با‬
‫‪4‬دسن‬ ‫التواريخ ء مر‬ ‫ولدفه »ا ولكنهذاالقولفيهخلاف »‬
‫م«ل» ك‬
‫‪:‬تر التاريخ »‬ ‫ْين‬‫د‬ ‫ُضي‬
‫سال‬ ‫ي‪)6‬ر‬‫(‪1‬‬
‫‪ .‬وتضمالمدينةالقدعةعدةمبانلهاشأنأثرى »‬
‫بدايون »«اسنةٍ‪ )851( : 71051‬الكاتب نقسه ‪:‬‬ ‫‪ 5‬وهىالقلعةالقدىة » وهى الآنخرائب » ومسجد‬
‫تذكرة الواصلين ء بدايون سنة‪ "11/‬همع‪5483‬‬ ‫قطبى » وجامع مسجد شمس الذىأقامهإيلستمش‬
‫سنة ‪ » 411‬الطبعة الثانية‪(91١) .‬‏الكاتب نفسه ‏‬ ‫سنة‪٠55‬‏ ه ( ‪ 88111‬م ) وعددكييرآخر من‬
‫ع)م‬
‫قحمد‬
‫وب‬ ‫أنساب فرشورى » عخطوط ‪(.‬‬
‫ي‪81‬‬ ‫اللساجد والمقاير عاقهاضريح علاءالدينملك‬
‫حين «أضياء » ‪ :‬أكلالتاريخ » فىمجلدين »‬ ‫دلى الخارب وهو من بيت السادات ء‬
‫بدايون » سنة“‪ 0011‬هك ‪ 45141‬م (‪ )90‬الكاتب‬
‫‪٠‬لصادر‪: ‎‬‬
‫ن»‬
‫ة‬ ‫نمفسجهم‪:‬وعة هفت أحمد » بدا‬
‫سيون‬
‫نه(‪ 6411‬م) ‪0040+‬نظامالدينحسين‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪ )1‬طبقات ناصرى » طبعةعبدالحىحينيى»‬
‫بدايون قدم وجديذ ء بدايون صنة ‪4981‬م‬ ‫كوطة صنة‪» 9411‬اج ‪ 8‬؛ لاهؤرسنة ‪6‬مواه‬
‫(‪015‬م (‪)10‬مختاورستغ‪ :‬تأريخبدايون»‬
‫‪1‬‬ ‫(‪ )5‬البداعوق ‪ :‬منتخب التواريخ ‪٠‬‏ الترجمة‬
‫هن‬ ‫البداءعوق‬ ‫يداعوة ‏‬
‫فاىتلرجسمةشالسنصكوصريتية وق التصنيت »‬ ‫يريل سنة‪ 6811‬ه( ‪ 8541‬م ) (‪ )971‬محمد فضل‬
‫ولميوققفىترجمة |( « أتهارثافيدا» ولميتفوق‬ ‫‪:‬ثار بدايون » بدايون سنة ‪ 8191‬م‬
‫أكرم آ‬
‫عليهقىهتهالمهمة من أتوابعده ‏ ولكتهلمانجح‬ ‫(‪ )1‬أنوار المحق عمائى ‪ :‬طوالع الأتوار » سيتابور‬
‫فىتفسير أربعين حديثاًى فضائل الجهاد ‪ -‬وهو‬ ‫‪ )41:‬أبرار حسين قاحرى ‪ :‬حيات‬
‫سنة ‪( 8481‬‬
‫عملتاجإلكىفايةأكيرمنسايقه‪ -‬عونواحا‬ ‫شيخشاهى » بدأيونسنة‪ 6411‬ه ( ‪8151‬م ) ‪6‬‬
‫من السبعة الذين اشتركوا ىق تصنيف كتاب‬ ‫(ه؟) شاهعيدالقادر ‪ :‬تأريخبدايون » مخطوط‬
‫« تأريخألفى » ‪ +‬وق عام ‪1١١‬‏ ألث«‪١‬ن‏جاة‬ ‫(‪5‬؟) سلطان حيدر « جش » ‪ :‬نواب فريك *‬
‫الرشيد » وترجم بأمر أكير ال « مهامارة »‬ ‫بدايون سنة ‪ )/( : 1191/‬على أحمد خان‬
‫وا «ا رامايانا» إل الفارصية وأهدى الكتاب الأشير‬ ‫و أسر » ‪ :‬حياتعيدالقادربدايوق » عخطوط‬
‫إل السلطان عام ‪ 4861‬م ‪ 2‬ثمتقلكتاباًآخر‬ ‫(‪ )41‬ذو القرين » جلتأردية أسبوعية » بدايون »‬
‫من السنسكريتية إلى الفارسية وجعل عنواته ‪:‬‬ ‫عدد خاص ( أبريل سئة ‪ ) 5891‬م‬
‫وخر الأسمر » وأخرج كتاب تاريخ كشمير‬
‫عورئيد [ يزى أتصارى تمه ممسهدة ‪5.‬ه ‪1‬‬
‫لمؤلفهملاشاهمحمد الشاهآيادىفىاللغة الفارسية‬
‫بأسلوب سبل واضح ‪ :‬وعينبعدذلك واحناً‬
‫والبداعون ع عبدالقادر‪ :‬ابنمُلوك شاه»‬
‫منمترجمى « معجم البلدان » وقامبعمله على‬
‫أحسن وجهفىأمدوجيز » ولذلك سمحلهبأن‬
‫ولدفىيساور من« سركار» مهل منة ‪154‬‬
‫أو ‪44‬؟ هر‪١‬ئه‪١‬‏ ‪14-‬هل أو ‪ 7401-81‬دام)‬
‫يقضى قترةمنالزمنفىمسقط رأسهبداءعون »‬
‫وقضى شيابه ق الدرس والتحصيل ‪ .‬ومن شيوخه‬
‫ولكنه مكث ‪-‬اوقنآًأطولمماسمحلهبه» ول‬
‫يعد إلىمنصيه إلايعدشفاعة فيضى »©‬
‫الذينمخرجعلهم الشيخمبارك والدفيفى »‬
‫وأنىالفضل » ثمانخرطفىخدمة حسين خان‬
‫وبدأ الأرجم لبدهاقع من رخبتهالخاصةبين‬ ‫طُكْريه ‪ .‬وفىإبريلسنة‪4191‬م أصبح إمامآ‬
‫عا ‪0٠451‬‏ و ‪ 1461‬م قىتصنيف الكتاب الذى‬ ‫عندأكر ؛ ودخل أبوالفضل المذكور خدمة هذا‬
‫السلطانف اىلعامنفسه ‪ +‬وناثقلتعليهأعباء اشتهر به أكثرمنسواهأل واهوه منتخب التواريخ »‬
‫فىثلاثةمجلدات ‪ :‬الأول عنحكامالاملنأدوائل‬ ‫العملف اىلبلاطالسلطاقتمقعنعملبغيرإذن‬
‫المسلمينمنسببكتكين إلىهمايون » والثافىعن‬ ‫قيلسئة‪9‬هلا‪ 1‬م ‪ .‬وى هذاالغامأعيدإلىخدمة‬
‫حك أكيرإلىسنة هةه؟ » والثالث تراجم‬ ‫السلطان « منشع » وأقطع ألفبيغا > وشكا‬
‫الأولياء والعلماء والأطباء والشعراء الذين عاشوا‬ ‫رىة من ضآ‪.‬لة شأنه ولقب بالمزارى‬
‫رمالهف‬
‫مترج‬
‫الم‬
‫يت هنا‬
‫صوىتمن‬
‫تدام‬
‫الب‬ ‫ر‪:‬غ‬
‫فبر‬
‫ودأك‬
‫فى عه‬ ‫نسيةإلىمساحة إقطاعه ‪ .‬واستخدم لغزارة علمه‬
‫البداموق ‪ -‬بد"‬ ‫اذه‬
‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫ق‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ت‬‫ى‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫‪:‬‬‫ة‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬ ‫ئ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫الكتاب ىق *© ف‬
‫معبدالأصنامأو علىبوذا‬
‫نفظيهار واحد من أهل‬ ‫الثانىكبير الأهمية لأآن‬
‫نفسه ء أاولعلأىصنام الىلايازمأن تكون‬
‫على هيثة بوذا ‪..‬‬ ‫رائه‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫السئة التشددين عن تأ‬
‫الجريثة ‏ وقددقعهالاحترام الأثورعنالشرقين‬
‫والشاهد الأول على استعال الكلمة ععتى‬
‫معب‬ ‫لشخص الملك عن مهاجمة أكير نفسه » ولكنه‬
‫د الأصنام يردفى ققرةمنكناب و عجائب‬
‫جرح أحرار المفكرين وزجماءهم مبارك وفيضى‬
‫المند‪»٠‬‏ع(فعةة عه عمللفمعلة س‪ 1‬ن‬
‫©شره‬ ‫وأباالقضل » معأنهيعرف يفضلهم عليه»‬
‫وترجمه ووم لمتيهر ءاصنهظ‪4‬ر‬ ‫لتشجيعهم أكيرعلىنزعاته التجديدية ‏‬
‫‪) 15‬‬ ‫‪1‬ص‬ ‫ادر‪.‬ملس‪:‬طلة © ‪7١‬‏ ع‬ ‫ةس‬ ‫اجم‬‫ات‬
‫ئة‬ ‫ا‬ ‫ّ‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫ج‬‫ى‬ ‫ف‬‫ة‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ه‬
‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫ا‬ ‫ه‬ ‫ف‬‫ء‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫واستحال على الصنك نكشتاربه » فأخفاه‬
‫بدكبير‪ :‬ولاتردبدفىهذاالممنى إلاناهرا»‬ ‫حى وفاته سنة ‪ 4051‬أو ‪60‬و م وقاعخيره‬
‫فى عهد جهائكرالذى أرسل فى طلب أبناء‬
‫اعوتبلاأون صاحبلمانالعربماقهن لالمنىعل‬
‫ره المعجى الأول ‪.‬‬ ‫الؤرخ وسأم عن الكتاب » فأظهروا جهلهم‬
‫به قائان إنه إذا كان لخل هنا التاريخ وجود‬
‫وتأقكلمةبدأو بدده أحياناًبمعنى بوذا ق‬
‫قلابد وأنهم كانوا أطفالا صغارا عندتصنيفه *‬
‫كن مقن الؤلفين أمثال الجاحظ ( رسالة‬
‫فأخلسبيلهمبعدأن قطعواعلىأنفسهمعهدابآله‬
‫الترييع » طبعةيلا »ءص ‪ ) 67‬والمسعودى »‬
‫و‬ ‫يحرزوا نسخة منه وإلا تعرضوا للعقاب‬
‫البروق والشهرستاق ‪ .‬فقول المسعودى عند‬

‫المعروفببيت الذعب‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ئلىم‬


‫اعبد‬ ‫كلا‬
‫ممهع‬ ‫ونم‬ ‫وبرع البداعوقى فى تأريخ الحوادث‬
‫«وما فى بيت الذهب بأعالى أرض الند‬ ‫شعر تحت الاسم المستعار « قادِرى » ولكن‬
‫ال‬

‫رقها وهو الذى دخله الإسكتدر الملك من‬


‫ومشا‬ ‫تشدده فى أمور الدينساقهآثخرالأمرإلىهجر‬
‫حساب ظهور البد الأول بأرضيم» وتارعنه أن‬ ‫القريض باعتباره غواية من الغوايات ‪*.‬‬
‫ذلك اثنعاشرأفلألف‬
‫عاممضروبةفى ستوةثلاثين‬
‫[ فيك ونمقة‪00‬‬
‫ألفعام»(كتابالتنبيه‪+‬أ غمسسظهمهط علورمنة‬
‫‪١١3‬‏ ‪ 5‬الببروق ‪:‬‬ ‫ترجمة كارا دهفو * ص‬
‫‪ +‬وبدثئاى‪ ( :‬انظر مادة وكليلة وحمنة »)‬
‫تاريخ الحتد » ترجمة سخاو تمطمدة © ‪7‬ل‬
‫بص ‪ » 8‬ج ‪ 5‬ء ص ‪ . ) 81‬ويعرف الييروق‬
‫عنالبرهميةالثىءالكثيرفىحينأنهلايمركع ”ن‬ ‫ويد ‪ :‬كلمة بد"( أو و بدت » ‪0‬‬
‫و‬
‫البوذية إلالقليل ‪ .‬أما الشبرستانى؛ فهوعلى النقيضن‬ ‫بالفازسية « بت » ) هافىالعربية ثلاثةمعا 'ن‬
‫يذها‬ ‫بد‬
‫ويطلق العرب امم بوئاسب على صاحب‬ ‫منذلك » إذ أن ماكتبهعنالبوذية لهبعض‬
‫ب الصايثة فىزحي الأساطير ‪ +‬ويقالإنه‬ ‫الأهمية‪ .‬وهويعرف البديأنهشخص فىهذاالعالم‬
‫مذه‬
‫بشر الفرس ببقا الدين فى عهد طهمورث »‬ ‫ولدولايتكح ولايطعمولايشرب ولايعرم‬
‫مي‬
‫ومنالواضح أن هذاالتعريف يقصد وكانواقبلذلكعلىرأى الحنفاء‪ ,‬واممبوتاسب ‏‬
‫ولاموت ‪:‬‬
‫وهو تصحيف ‪9‬بوتاست ‪ 6‬موجود ق الإيرانية‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬
‫لأو‬ ‫ايلهبوذا المت‬
‫اجسد‬
‫( بندعش » ‪ ) 87‬وهو ليس مركباًمباشرة من‬ ‫ويشير الشهرستانى ( طبعةكيزتن » ص ‪) 514‬‬
‫كلمة بوذابقدرماهومركب منكلمة ب«وذيستما »‬ ‫بصفةغيمرباشرةإلاىلمذهبالقائلبتعاقابلادحة»‬
‫(الأبستاق» ترجمة بهمبومرو »ل‪+‬اءص ‪» 4807‬‬ ‫لأنهيقول ‪ :‬إن أول بدظهرقىالعللماسمه‬
‫جم ء ص ‪ . 704‬المسعودى ‪ :‬كتاب التنييه »‬ ‫و شاكين» ‪ ( 70‬الصيغةالعربية[ ه جكياموى» )‬
‫ترجمةكارادهفو» ص ‪١1‬‏ ) >‬ ‫ومن وقت ظهوره إل وقت الحجرة خسة آلاف‬
‫وتستعمل كلمة بدكثيرآ ععنىصم < ومن‬ ‫سنة ‪ .‬وقد عرف هنا المؤرخ أيضاً البوذيستقا‬
‫قبيل ذلك ماذهب إليه صاحب كتاب مختصر‬ ‫عدن دنزةوق © وهو يقول ‪ :‬ودون مرتيةالبد‬
‫العجائب من أن أمممايتميزبهدينأهلالمند‬ ‫مرتبة البودسعية!؟) ء ومعناه الإنسان الطالب ق‬
‫يخ»‬
‫رسلة‬ ‫وبا‬
‫وسا‬ ‫للقتكتا‬
‫سبيل الحق ‪ .‬وإنمايصل إلىتلك المرتبة بالصير‬
‫ايط‬
‫هو عبادة البد ‪.‬و‬
‫‪ ) 081‬اسمبدأويددهعلىصم‬ ‫رص ‪681‬‬ ‫والتخلىعنالدنياوبالرغية فيايجب أن يرغب فيه‬
‫يىة مننواحى الهند » وتقدم‬ ‫والرحمة مجميع اولخبلقاس»تكمال عشر خصال‬
‫حس ف‬
‫النا‬‫ندها‬
‫يعب‬
‫إليه النساء العاهرات ‪ .‬والسلمون يعرقون حق‬ ‫واجتناب عشرة ذنوب أهمها ‪ :‬قتل كل ذى‬

‫الامعرلفةسوصمنات حاضرة أرض اللار »‬ ‫روح والزنا والكذب والبذاء والشم والغيمة م‬
‫والبددة تظهر فى أجناس شبى ‪ .‬والبوذيون‬
‫وإشيرسعدى ( بستان » ترجمةبارينيهده‬ ‫يقولون مخلود العالم ويعتقدون بالحساب فى عالم‬
‫ص”” ) إلىهذاالصِنمعندقولهبأنه‬
‫ميثار »ء ‪4‬‬ ‫آخر ‪ .‬وهنا هوكل مايعرقه الكتاب المسلموت‬
‫ذذرى ماحرعكي‪.‬‬
‫فاجاًالكاهن وهومجذب الخبلال‬ ‫اعلنبوذية ‪-‬‬
‫الصتم ‪ .‬ومعذلكفنالواضح أن هذهالقصةماهى‬ ‫ويذهب الشبرستاق إل أن اتتشارهذاالدين‬
‫طير د‬
‫أورسةامن‬
‫لسط‬
‫إالاأ‬ ‫بالمنديعود إلىمناخها وكثرة منفها‪.‬منأهل'‬
‫الرياضة والاجتباد ‪.‬‬
‫لصيسلوصممنات‬
‫التف‬
‫' وبضصّفالدمشقى با‬
‫‪ (7‬وقد‪8‬شاكين»فىالئلوالتجلللشهرستئي عبان‬
‫( كاب عي الدحرفىعجائباليروالبحر م‬ ‫حامتى الفصل لابن حرم طيعةالقاهرة مام‪.611(/‬ه ‪٠‬م‏‬
‫(؟) وددت ‪١‬‏ البرديسعية »©فى اللل‪ :‬والتجل للشهرستائي‬
‫‪ : ) 191‬وبآنأن‪:‬‬ ‫طيعةمهرن ء ص ‪٠/١‬‏‬ ‫على هامثى للفصل لاين حزم طيعة القاهرة ع‪1‬ا‪5‬ع‪ 76‬ه م‬
‫بدا بدو‬ ‫لعن‬
‫البليدةوجدأن بعض مساكبا منالان وبعشبا‬ ‫هذاالصم منعقائد دينسيثال') » وهو نطلق‬
‫اسم‪ 9‬البد» علىالصمم الذىتعبدهالحنود» ويقول‬
‫الآخرمنالحجروحيط بهاصورمتهدممنالطين>‬
‫أمأاهلهافجلهممنالبدووليسالكثيرمنهمقبا‬ ‫إنه حجر صورته إحليل إنسان وفرج امرأة »‬

‫يفاىم على‬ ‫مقلد بالأحجار الشريفة وقاثم علىكرمبى يسع إألكاواخهم ليم يقضون الل‬
‫خيل‬
‫عشرة رجال ‪ :‬والكرسى علىمقعد ذى قسعحرج سفوح التلال ‪ .‬وكانتبدرفى عهدالنبىمَل محطة‬
‫وعلى كلحرجة من الأصنام ماقدملأهاعلى‬
‫يقبفعلياالمسافرليسقى إبله» كاكانيقام‬
‫صورة الرجال ‪ +‬ثم يوضع قدام هذه الأصنام‬
‫بهاسوقكلعام‪.‬‬
‫أطباق منطعام شديد الحرارة فبرتفع منهامخار‬
‫وقدأصبحلهذ اهلبليدةأولمرةأشميةتارعغية‬ ‫تغتذى منه روحانيات البد" والأصنام » كا أن‬
‫بفضلالموقعة الىنشيت قيهابين المسلمين وأهل‬ ‫فىهناالبخار غذاء لأرواح موق المنود اللائذين‬
‫مكةفىالسابع عشر أوالتاسع عشر منرمضان‬ ‫بالبدبعدموتهم ‪-‬‬
‫للعامالثانىمنالميجرة ‪ .‬وقدأدىإلىقيام هذه‬
‫[ كارادهتوسوا عه عت آ‬
‫الوقعةعدةحوادث متعاقبة » وهىفىذاتهاليست‬
‫كببرةالثأنء وإنهاتتحصر أهمينهافىأنهاوطدت‬
‫سلطان الى وكانت سيا فىانتشار الإسلام بعد‬ ‫تفمىامه ‪ .‬وال‬ ‫ر‬
‫مو‬‫ق‪:‬ه‬
‫لع‬‫يادر‬
‫ذلك‪..‬والحق إن مقدرةالنى الفائقةتحلت بآجلى‬ ‫الشرقبين رمزالجمال ‪ .‬ويطلق اسمبدرغالباعلى‬
‫بيانى هذه الموقعة ء ‪.‬ققدتفخفىروح أتاعه‬ ‫الجوارى الجميلات الصغيرات ‪ .‬وبدر هو أيضآ‬
‫الذينهاهاملتقارئم القجائىبأهل مكة فاكتسحوا‬ ‫امم عام لا مخص الجوارى وحدهن ‪ .‬وكثرآ‬
‫أعداءهم الذين يفوقوتهم ا‬
‫فلعدد ‪ .‬وجاء فى ‪,‬‬ ‫هاتقترنكلمةبدريكلمى « الدولة و و «الدين ‪2‬‬
‫قصيدةخمزة أن المكيينكانعددم ألفمقاتل‬
‫فى حينلميزدعددالمسلمينعلىثلياثةرجل‪.‬‬
‫‪:‬ة‬
‫يد‬‫ويذر » وتسمى أيضي؟بدر حْبمتَليّن‬
‫وليسمناليسيركلاليسرأن نتمثلى أذهاننا‬
‫إلىالجنوب الغربىمنالمدينةعلىمسيرةليلةمن‬
‫صبز هذهالموقعةمستعيتين يوصف بوركارت »‬
‫ينة‬ ‫الشاطئ » وهىعندملاتق‬
‫لىمطرديق‬
‫بطريق وعلى كلفإنماروى له فىهنا المكان عنهده‬ ‫القواقلالذاهبةمن‬
‫الشامإلىمكة‪ .‬وق الوقت‬
‫الموقعةلايفسرلنارواياتالمتقدمين ‪ .‬فهويدكر‬
‫التى زار فيه بوركارت ‏ عونمممييع هله‬
‫أن بدرآتقعفىسبلتحدهمن الثيالوالشرق‬
‫الجبال الوعرة » ومنالجتوب تلال صخرية »‬ ‫(‪ )1‬سيقا ‪ :‬نسمالالهالثالثفىالثالوث الهتدوبى »©وهو‬
‫ومن الغرب كثيان رمليةمتتقلة ‪ .‬وينساب من >‬ ‫ل‬ ‫مير‬
‫وامثللتفكدرة‬
‫ان‬ ‫يلو‬
‫هثىا السلمون إألقرامبا إلى العدو‬
‫م ال‬
‫دآبار‬
‫هىال‬
‫وه‬ ‫الجبال القائمة إلى الشرق جدول غزير الياه ى‬
‫وبنوا عليه حوضا وأقاموا عريشآ للنى » وألقوا‬ ‫يجرى صخرى فيروى حراجا مترامية الأطراف‬
‫يقتلى عدوهم فى واحد من الآبار الى خربوها م‬ ‫من النخيل وبساتين ومزارع إلى الجنوب الغري‬
‫ويروى المقدمى أنيدر بليدة مساحلة للبحر‬ ‫منتلكالبليدة ‏ وتحولالرمالالكثيفةدونعيور‬
‫تشتبر بنخيلها‪ » .‬وفبا ماءالي ومكان الموقعة‬ ‫التلال الغربية الى ينيسط وراعها سبل جدب يصل‬
‫المشبوزرة وبعض مساجد بناها ملوك ‪.‬صر »‬ ‫إلى الشاطئ ولا ينبت فيه سوى نباتات الأرض‬
‫ويتهب اليكرى إلى أنها ماء وما عينان ‪.‬ينمي‬ ‫الملحةء‪.‬‬

‫عندهما اموز والكرم والتخيل » ويقول [نما على‬ ‫وشاهد بوركارت على مسيرة هيل تقرييآ‬
‫مسيرة ثمانيةوعشيرينفرسخاً من المدينة » ويذكر‬ ‫جنوى البليدة قبور المسلمين الثلاثة عشر الذين‬
‫ئلنية يرد من‬ ‫مرةامي‬
‫ثسي‬‫المسعودى أنهاعولىم‬ ‫استشبدوا فىوقعةبدر » ويذكر اإببنعاق أن‬
‫المدينة » ويرى البكرى أن بين يدر وثغر الجار‬ ‫اتبى وق هووالمسلمون عندالماءالذىعلى‬
‫»ا ياقوتفيقولإن بينهمامسيرة‬
‫ستةعشرميلاأم‬ ‫أقرب "متحدر للمديئة يبا وقف المكيون على‬
‫‪١‬‏‬ ‫ليلة واحدة ‪+‬‬
‫منحدر مقايلله( انظرسورة الأثقال > الآية‪:‬‬
‫‪ ) 14‬و إذ أثمبالعدوةالدنياوه بمالعدوة القصوى‬
‫المصادر ‪.:‬‬
‫والركب أسفلمنكم» ( أى علىسَاحل البحر) »‬
‫(‪ )0‬مممستسد ؛ تلمك لذ ستم]‬ ‫والركب فى الآية العير الناجية وليس فرسان‬
‫ص‪ )1( 417-4‬وطدمط ع‬
‫ء‪1‬‬
‫ع«ا*ماة‪5 1‬‬ ‫قريش ولا الاحتياطىالذىكانيقوذه على كا‬
‫تدك يذ علعصيوة » صن ‪)( : 051‬البكرى ‪:‬‬ ‫وعم بوركارت ‪ .‬وقد حجب كثيب العقتقل‬
‫المسالكوالممالك ‪ +‬طبعة مستتفلد ء ص ‪١41‬‏ >‬ ‫المكيين عنأعينالمسلمين » ويفصل هناالكثيب‬
‫( ‪ )4‬المقدسى ‪ :‬المكتبةالجغرافية العربية» ج”"»‬ ‫عن بدر وادى يديل ؛ ويروى الواقدى أن‬
‫‪( 8‬ه) المسعودى ‪ :‬المكتبة الجغراقية‬ ‫ص ‪8‬م‬ ‫غظررب يكماان أهل‬
‫لش‬‫اههم‬
‫المسلمين كانوج‬
‫العربية» ‪ 4:‬ءص ‪(011‬ا‪ 8‬ي)لاقومتع‪:‬جم »‪.‬‬ ‫مكةيواجهون الشرق والشمس ق أعيهم ‪ .‬وبدأ‬
‫‪ 9/‬وبمعادها م‪/‬‬ ‫طكبسعتةتفلد » ج‪1١‬‏ ء ص‬
‫قاح فتسلقوا العقنقل منحدرين‬
‫المكيون الاموقلعةصب‬
‫‪ 0‬الواقدى » ترجمة قلهوزن » ص ‪ 4:-1/‬م‬ ‫‪ :‬للالوادى فىحين أمرالىأصمايه أمبلاجموا‬
‫(‪)8‬اينسعد» طبعةعقا عو ‪ 1‬ء ص ‪69-81‬‬ ‫عدوم إلاإذاأذنبم» ‪:‬عل هذافينبغى أن‬
‫(‪ )4‬الطيرى ء طبعةدهغويه» ج‪9» 1‬ص‪1‬ن‪14‬‬ ‫ذ‪ .‬نبحث عن ساحةالقتال عند سفوحالتلال الشرقية‬
‫ومايعدها‪(١1) .‬‏ تاريخاليعقو ه طبعةهوتسما»‬ ‫المجاورة ‏ ولا يد أن الآباركانت فى هذا الموضع‬
‫‪1‬‬
‫يدو‬
‫‪5‬و‬
‫‪-5‬ص‪684‬‬ ‫ا‬
‫عائدةمنالشامإلىمكةيقودها سفيان بنحرب‬ ‫سه‬
‫لتم؛‬ ‫‪ )11( +‬زم‬
‫ثمام‬
‫سساءة “تاك ‪ 4‬اج ‪١‬‏ واص‬
‫زعم عشيرة أمية» فجمع قوةتزيدقليلاعن‬ ‫‪1‬لا‪ 5‬وما بعدها بي‬

‫اتلل(ى ثمااتلينمهمانجرين والياق‬ ‫ثلي‬


‫حاثةومقا‬ ‫©جلء‬ ‫‏(‪ )١1‬لشط قف سنلسد ماسر‬
‫منالأنصار ) وتقدمحتى اقترب منيدرآبلا‬
‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬‫ث‪7‬‬‫ص‬

‫أن يقطع الطريقعلىالقافلة‪ 2‬أماأبوسفيانققد‬ ‫[وك سد م ]‬


‫ب‬
‫أرسلإلىمكةفىطلب قوةتحمىالقافلةوهى‬ ‫* بلدر» أوبدرحنين‪ :‬بليدةجنوكغرب‬
‫تعبرالإقلمالذىيسبل بلوغه منالمدينة ‪ +‬ويقال‬ ‫اللديثةعلىمسيزةليلةمنالساحل ‪ »:‬وعندملتقى‬
‫إن المكيينقضواأكثرمنأسبوعفىطريقهم من‬ ‫طريق مخرجمن المدينة باطرليققوافل الذىكان‬
‫مكةإلىبدر » ومنثمفإنأباسفيانلابدأن‬ ‫يشيرمن'مكةإل اىلشام© وه ‪.‬تقوم ‪.‬سبلطوله‬
‫يكون قدأرسل فىطلب هذه القوةقبل ذلك‬ ‫خسة أميال( ثمانيةكيلومترات ) » وعرضه ميلات‬
‫بوقت ء وإنكانتالمصادر توثكد أنهلميفعلذلك‬ ‫ونصث اليل ( ‪ 4‬كيلومترات ) حيط بهتلال‬
‫إلباعدماسمعبأنحمدآصلىاللهعليهوسلميعد‬ ‫»كامانت بدر قاعدة لسوق ‪-‬‬
‫وعرة وكثيانرملية ك‬
‫العدةلقطعالطريقعلىالقافلة>‬
‫وببدر نشبت ق اليوم السابم عشر ( أو‬
‫وكانت إلقوة المكية الى يقودها أبو جهل‬ ‫التاسع عشر أو الواحد والعشرين ) من رمضان‬
‫المنتمىإلىعشيرةعزوم » تتألف منحوالى ‪06‬ه‬ ‫فىالسنة الثانيةللهجرة ( الموافق الثالث عشر أو‬

‫رجلا منجميع عشائر قريش ‪ .‬وقدتلقوا قبل‬ ‫اللامس عشر أو السابع عشر من‪-‬مارس سنة‬
‫أن ييلغوابدراًرسالةمنأنىسفيانأن اهستطاعأن‬ ‫‪ 41‬م) أول وقعةكبيرة‪.‬فتىاريخ النى‪ .‬صل الله‬
‫مخدع المسلمين بشق سبيلهشق متخذآًطريقاً أدق‬ ‫عليهوسام‪ :‬ولديناعنهذهالوقعةتفصيلات وافرة‬
‫للساحل من الطريق الألوق ‪ .‬ومع ذلك فإن‬ ‫جاءت با المصاحرالمتقدمة ع ومع ذلك فإن من‬
‫أبا جهل منى قدماً إلى بدر غير مستمع إلى ‪-‬‬ ‫العسير أن نسوق بياناً واضحاً بالمعركة والمزادث‬
‫معارضة بعض الشيوخ وانسخاب رجال جيشه‬ ‫الى أدت‪.‬إلها‪ +‬والذى عليه ‪.‬الرأى الغالب أن‬
‫معنشيرق زهرة وعدى» وراح يستعرض قوته >‬ ‫أقدم‪.‬وأوثقرواية‪.‬ى هنبا‪.‬الشأنهى الرسالة الى‬
‫ولاشك أنهكانبحسهو وأنصاره ]ن‪:‬هممن القوة‬ ‫يعثبهاعتروةبنالزيرإلىالخليفةعبداملك‬
‫عيث ل رذ العلمىماجتيمد سورة‬ ‫( أوردهاالطبرى ء ج ‪١‬‏ ء ص ‪ !48‬ومايعدها)‬
‫الأثقال ا‬
‫ءلآية ‪4‬‬
‫)‪9‬ا‬ ‫ولو أن فىهذهالروايةتفسهابعض أقوالتدخل‬
‫والظاهرأن النىل يمعلبمالحملةالىكانيقودها‬ ‫فيا يظهر ف ميدان القصص ‪+‬‬
‫أبوجهلحبىمساءاليومالسابقللمعركة حين‬ ‫وقد ب‪:‬اللغنى أنياءيأ قنافلة غنية محملهاكانت‬
‫لك‬
‫وقضى البى وق طويلا يدعو ربهفيستجيب‬ ‫اعتقل ‪.‬عض رجاله سقاء”مكيا عند آباربدر‪.‬‬
‫(ة الأنقال” ع الآية‬
‫ور‬‫سنصر‬
‫الولهيلعهده بال‬ ‫وكان معسكرالمكيين لايزالبعدبعيداآعنالأنظار‬
‫فىذلك عقاباً‬ ‫لمون‬
‫ميسرى‬
‫)و‬‫ال‬
‫ل ء ‪4‬‬ ‫خلف تلمنالتلال ‪ .‬وكانمثل هذا اللقاءالذى‬
‫طالا أنذر بالهكافرون ‪ .‬وثمة رمأحىتمل ( انظر‬ ‫ساقتهالصدقة خليقاًيأنبيسرعلىالنبىأمر[قناع‬
‫لل ‪81.‬د سمفعاسة عل ع جعاعة عزنسذية‪273 0:‬‬ ‫أنصاره بالقتال ء ذلك أن الانسحاب فىمثل هده‬
‫ص‪81١‬‏‬
‫م ‪1‬‬ ‫‪51‬‬
‫‪1‬ن‪4‬سنة‬
‫»©لند‬ ‫حضو‬
‫الظروف كان أمراً مخدش الشرف ‪ .‬وق صبيحة‬
‫؟ سمثرم) عل مذ «منعسصساءة؟‬ ‫وما بعدها ‏‬ ‫اليومالتالىباحرمحمدصلىاللعهليهوصلمبالاسقيلا‬
‫ماًال إلا الب الى إدنيره سنة ‪ » 8091‬ص ‪ ) 571-881‬يقول إن‬ ‫رميع‬
‫لج‬ ‫اأها‬
‫بومل‬
‫اعللآبار ء‬
‫هأىقرب الآبارإل اىلعدو » وأقامعندهارجاله‪ .‬كلمة «فرقان» إاذلاكماقنصود مابدراً فإن معناها‬
‫يكون «النجاة منالعقاب» (الأنفالءالآية ‪»)4 99‬‬
‫وبنلك اضصطرالعدوإلىأن يقائلفىسبيلمورد‬
‫وايذللكمثسيّلتاملليهن‪.‬فى إعائهم » ولكن ذلك‬ ‫للماء يركن إليه» ولميكن لهى ذلك اختيار ‪.‬‬
‫أدى مم إلىالمبالغة فى شأئهممامناتهى مهمإل‬ ‫وكلمابمكن أن يقالعنسيرالمعركة أنهكان‬
‫الوقوع فى أزمة روحية بعد التكسة الى أصيبوا‬ ‫ثمة ميارزات فردية أعقها اشتباك عام بين‪-‬‬
‫ا فىأحد رسورة الأعراف » الآية‪ 55 .‬؟‬ ‫الجيشين » وأماالثى"امحققفهوأن المكييننزلت‬
‫آذيهة بالآية‪ : )4/1.‬ومنيومها أصبحت‬
‫له‬‫ارن‬
‫قا‬
‫همهزعةفادح عة فقدقلنهنمحوام سنبعنا‬
‫مكانةالىتفسهف اىلمديتةأقوىبكثير ‪ +‬وقدكإن‬ ‫رجلا ( منبينهم أبوجهل ونيف وعشرة من‬
‫انتصار المسلمينالذىحفزه‪,‬إلاىلوثوق بأنفسيم»‬ ‫وجوههم ) وأسر قراية سبعينأسيراًدوا بعد‬
‫والحيية التىحققها لمهذا النصرء عامليئنكانيشق‬ ‫عبالكغبيرة ‏ول يقتلم انلمسلمينإلخاميةعشر‬
‫رجلاتقريباً‪.‬‬
‫يغبرهما أنيتطور‪.‬التطور الذى وقع‬ ‫‪0‬‬
‫وأصبح من شهدوا بدراً املنمسلمين »‬ ‫يعليىن و»لكبا لمتكن‬ ‫كبة‬
‫مكنك‬
‫اانلذل‬
‫وك‬
‫‪ 1‬ا«لبدريون » ء يعدون‪-‬طبقة الأشراف‬ ‫تكبةتعجزهمعن الحركة‪ .‬صميحأن فقدكثيرمن‬
‫وجوههم كان خطيراً » ولكن فقدان هيبهم خوىالفضل و‬
‫»يقال إنهمكانوافىمعظ ماورد‬
‫رماكانهو أقدح ما أصابهم ‪.‬و‪:‬كا استرحاد‬
‫عن ديوان » عمرالطبقةالعليابينالمسلمين ‏‬
‫هذهالهيبةيقعضبم أن يثأروامنالبى » علىحين‬
‫ونب الى مجملة ثاتية على يدر ف شعبان‬ ‫أن ذلككان بالنسبة للمسلين تأييدآ لإعامهم أفاعه‬
‫أ ذوى القمدةسنة‪6‬ه( يايرأ أوبريلسن ‪5‬ة‪-) 51‬‬ ‫اللعهلهم( سورة الأثفال » الآية‪> ) 88»"113/ :‬‬
‫تحقيقآلوغدوعدبه أبسافيانعندماانسحب من"‬ ‫وقد اعتقدوا أنهتعالىقدأرسل ملائكته لنجدتهم‬
‫أحد ‪ .‬وكان'لدىمحمدصل اللعهليهوسلمولدى‬ ‫لافنألا » ةيآلا ‪‎‬و » ‪. ) 11‬‬
‫‪ ٠‬ةروس(‬
‫‪4‬‬
‫‏‪ 7١‬يلوا بددر ( يبر‬
‫محرية أو عند‬‫ة‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫س‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫ب‬‫ه‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ق‬‫د‬ ‫ن‬ ‫ع‬‫ر‬ ‫د‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫عون ي‬ ‫للكنينقواتأكي ‪٠‬ر‏ ولكنم يدثكالبين‬
‫هبو‬ ‫الفريقين » وإنكانالمسلمونق تداجرواكثير ‪.‬ا‬
‫بالعاصفةعليهفىوسطالبح ‪.‬ر والاعتقاد‬
‫وقد ذكر بادرلاجًغرافيون الذين كتبوا عن‬
‫الفائعبينجمهور السلمينأن بدرايقطنبعض‬ ‫صه)‬
‫‪41‬‬‫جزيرةالعرب مثلياقوت ( ج ‪١‬‏ »‬
‫الو‬
‫قتفىجنا كك ‪ .‬ومهمايكنالأمرذإن‬
‫ملنه أضفيت‬ ‫ج‬‫ى‬ ‫ذ‬‫أ‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ا‬
‫ت‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫أخب‬ ‫والبكرى ( ص ‪51‬و‪١‬ا‏ل)قدسى رص ‪1‬م )‬
‫م‬ ‫ع‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ر‬
‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ه‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ص‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫عل‬ ‫والسعودى ( ص ‪ + ) 028‬وهرس‪ .‬الرحالة‬
‫سدنةمعيدهأن‬
‫بورخارت ‪.‬مهمون ‪ [. 1..‬موقع بدرعلى ضوء‬
‫د بدروصلإلىجبناكك سلعاعلىصخرة‬ ‫الىوعاهافىذهنه( ينزو بنمموندة >‬
‫العركة‬

‫هخمذسانيذااثلةطر عاتمقري »آ وأخيرالمكانأنه قلع‬ ‫ولا ‪.‬‬ ‫سنة *‪ 181‬ءاص ‪415‬‬


‫يقكله‬
‫فوقهذااللركب العجيبمن‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫جلي‬
‫الاد‬
‫ورة‬ ‫أكياب لكىيرد نفوذ الاإنلس إ‬
‫ملا‬
‫)‪ (١‬المعركة ‪ :‬اين هشام ‪4‬‬
‫لتت‬
‫أهاا‬
‫رلج‬
‫وناح الشريرة‬ ‫ليجناكك بوعدأ‬
‫ا سنك‬ ‫‪2‬‬ ‫»ص‬
‫‪774‬م‪‎‬‬

‫‪.‬وعذيوا أملها »‬ ‫(‪ )1‬ياقاولا » ةمجرت نزواهلف » ‪‎‬ص ‪١00/‬؟ ‪,‬‬


‫©‬
‫الطبرى ؛ جذ‪ 1‬ا ص ‪ 3811‬لومم‪‎‬‬
‫ويقوم!ددكراه » _أىمعيد بدولطالسوط‬
‫)‬
‫( لسعم ‪ :‬فعس »ج ‪١‬ء ا‬
‫صلاماه‪‎‬‬
‫زف لط‬
‫جماكك ؛ وهو يعتبرحرم المدينة ‪ .‬ويشرفٍ ‪,‬‬ ‫‪ 2 68.‬ملعمسمشياز ‪-‬مملمة ومو"‪> ‎‬‬
‫علىحراستهبعض ‪٠‬‏‬ ‫‪,‬م‪‎‬‬‫صلا؟ اهو ي‬ ‫لييسك مبنة “‪3‬ل ع ع‬
‫الفقراء» وهميعنونعناي ‪.‬ة‬
‫جماة‬
‫م ن‬ ‫لكدالا عسو دويز ‪.‬الا‪- :.‬‬
‫بمل‬
‫فائقة ب‬ ‫ضه‪.‬‬
‫كلمة‪‎‬‬
‫نظافة العبد ويغرف زواره ‪ .‬وقد حفرت‬ ‫أوكسفورد سنة ”‪8‬و‪1‬‬
‫ع ين ‪615١‬ل ‪.‬ل‪‎‬‬
‫فىأسوار العبدعشرةمحاريبفىكلمنهاقنديل‪,‬‬ ‫حتملسشنسمةة ‪: 43.‬عل‬
‫‪/‬وعا‬
‫املم عند‪‎‬‬
‫يضاء طول اليل » ويقصده الحجاج منجميع‬ ‫خمسسمناة بعزرومم ‪ 2‬ووكتخ سنة“الم‬
‫ماس‪‎‬‬
‫أنحاء الينغال للدرك والاستشفاع و‬
‫بأهداء النذور‬ ‫‪ #1‬عاص‪1١ ‎‬أملااى‬

‫ل ‪.‬ه ولايقلتبجيلالصيادينمنالمندوسلير‬ ‫ى وات وبيج مي م‪3518‬‬


‫شخورشيد [موتكومر‬
‫عن‬
‫المسلمين ‪ .‬ويقوم «علرسهة ‏ أى ذكرى |‬
‫عاس‬
‫شعرين منرمضان >‬ ‫وفاته ‏ كلعواامفا‬
‫للن‬
‫وا‬ ‫غال إلى‬ ‫‪#‬بدر» (بير) ‪ :‬يق‬
‫ادلسبأمنهل‬
‫لراجح أن يريدرماهوإلابدرالدينبدر‪.‬‬
‫لعمالذىسكنمدينةجد كادَككعدةنوات ء '‬
‫ا‬ ‫جائب خواجا خضر قوة ‪-‬أخرى روحانية فى‬
‫وتوق عام ‪44‬م هر *‪ 451‬م ) ودقن فى ميد ‪7‬‬ ‫شخص بير يادلرذى يشاطرخواجاخضر‪ .‬ق‬
‫حركاهوق ييا ‪.‬ر‬ ‫حي‬ ‫السيطزةعلىللا‪:‬ءويطابكلمللاحوكلصياد‬
‫بك‬ ‫بدررير) ‪” 2‬‬
‫مأسنرة هندوصية من بهار ثأمصبر إل البيت‬ ‫ادعاءالراكالت بريهالملاحون هذا‬
‫لنال‬
‫الحاكم فىجوثبور ‪ +‬واستطاع فأسىفاره بشرق‬ ‫‪+‬انج بير‬
‫الولىساعة الخطر قهو ‪ :‬الله» تبى ب‬
‫البنغال أن يدخخل عدداًكبيزاًمنالبحارة الحتدوس‬ ‫بدر » بدر » بدر » ‪ .‬ولانعدو الواقع إذاقلناإن‬

‫فىالإسلام > وقدساعد أيضاًعلىتوطيد سلطان‬ ‫المسلمين أتعقبوا اعلنحندوس القدماء الاعتقاد فى‬
‫‪+‬قام بعض الوقت ى‬
‫المشلمين فىتاركاون وأ‬ ‫الأرواح الخالدة الى تسكن الماء وتيسط سلطالها‬

‫>ى أقامها‬
‫جنا التكشحيثعدتالهلوة( جلاال‬ ‫عليه ‪.‬‬
‫فى الحى الغرلى لبخثى بازار حرم المدينة» ويوئمها‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫البحارة المتدوس والمسلمون ‪ 4‬السواء © وتعد‬
‫السيطرة عاللىبحار والأثمارصصففةةروحية خاصة‬
‫‏(‪« )١‬وعهمك ممعم علهعه لمسصمرمت الجزء‬
‫صعساء ع‪1‬ا‪4‬م‪- 11‬‬
‫الأول ‪٠‬‏ رقي ع ل‬
‫بأسرته ‪ .‬ويقال إن فخرالدين زاهد قد أنقذصمبة‬
‫[ محمدهدايت حسين ]‪-‬‬
‫فىنهريمنا ه ويروى أيضاً‬ ‫لاسغمرنق‬
‫مانالن‬
‫أن بيربدربلغجماكتَكك« سائآعلىصخرة ‪6‬‬
‫عنابدلرم ‪:‬‬
‫للدي‬
‫ار ا‬
‫ءيخ بد‬
‫‪+‬سر( يبر) ش‬
‫ب‬
‫وتوق بيربدرفىالسابع والعشرين من رجب‬ ‫ولى منالطريقة الجتيد‪580.‬يبجلهأهل باروالبنغال»‬
‫سنة‪ 1 ( 448‬ديسمير سنة‪ ) 02141‬فى بهارحيث‬
‫وقد اشهر فى البتغالبأنه يشارك بانج بي ارلسناركاوى‬
‫يعرف ضريحه يامم «جهى دركاء » » ويعرك‬
‫السيطرة على الأمواه » ويرتل محارة البنغال حن‬
‫ضريح شرفالدينبحيبااس «ميترى حركاه» ‪.‬م‬ ‫يتزلون البحردعاءهو‪٠ :‬‏الله» تى ءبانجيير بدرء‬

‫بدر ب»در » و‪.‬كان بيربدرفى الأصل ينتمى إلى‬


‫المصادر ‪:‬‬
‫مروت فى أوثار ان » وكان جده الأكر‬
‫(‪ )1‬عابدلى ‪ :‬نزهة الحواطر » حيدر آباد‬ ‫شيخ فخر الدينزاهد المتوق سنة‪7» 5‬ه (‪4:*71‬م)‬

‫سنة ‪١841‬‏ » ج” » ص ‪( , 67‬؟) عبيد الحق ‪:‬‬ ‫قدأقامفباقاعدةكبيرةللصوفية ‪ .‬وقدقتلمحمد‬


‫ص‬
‫تذكره أولياءبنغاله » توكهلى ستة‪١791‬‏ »‬ ‫[هلهاللااه> ‪1- 9081‬ه"‪ 81‬م)‬
‫اتبغنلق (‬
‫‏‪ 09 ٠ 161١-5‬دعاسقلمرماالمهإ قدمو‪.‬‬ ‫جده شبخ‪ :‬شهاب الدين حق ‏ كو لانتقاده آزاءه‬
‫سنةلالإولاء _‬ ‫اميق زه‪ 000‬ج‪1١‬‏ ادم *‬ ‫الدينية ‪ .:‬وتلقى بير بدر الطريقة علٍ‬
‫ارد (‪ )4‬وانظر عنأجدادالممرجم‬ ‫ص‬ ‫فخر الدين النى وعلى الولى السبروردى جلال‬
‫ويةية‬
‫سةاليجمع‬
‫(مجل‬
‫لرأ‬
‫ل ‪:‬ه تحمدغوثى ‪" :‬كالزا‬ ‫الدين‪:‬مخارئ ‪ .‬وقد دعاه شيخ شرف الدين بحيا‬

‫بالبنغال» إيقانوفا» ‪»19/‬ءص )‪5١‬‏ (‪ )0‬عبد لمق‬ ‫إلىمار » ولكنهبلغهابعدوفاةشرّف الدينسئة‬


‫دهلرى ‪ :‬أخبارالأخيار » دلى سنة ‪» 1181‬‬ ‫‪ 118١‬م ) وتزوج بدر'بير أول ماتروج‬ ‫‪7‬‏‬
‫بدرزر ) ‪ -‬بدواللحماقل‬ ‫بلق‬
‫المدينة القديمة الى خربتها الفيضانات والطاعون‬ ‫عس ‪ )( : 411‬غلاممعينالدين ‪ :‬معارج الأولياء‬
‫وخرب ‪٠‬‏‬
‫أال‬ ‫اه‬‫لص‬
‫جموعة خاصة » ج ‪» 8‬‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫[نسظماىمزيح ‪.‬معز آ‬


‫عورتيد ت‬
‫(‪ )1‬المكتبةالجغرافيةالعربية» طبعةده غويه *‬
‫‪ 1‬ه ص ‪9‬ه‬ ‫فىمواضع ممتلفة‪ )1( .‬ياقوت ء‬ ‫هيورم ع ‪ +‬بلدة قىالعراق الشرق الأوسط‬
‫عدل‬
‫مموحسه‬
‫مكي د‬
‫() سمحمتقام‪: ©. 8‬فل‬
‫على خط طول ‪ 782 747‬شرقاً وخط عرض‬
‫‪8‬ةاء ‪4‬صه‬
‫ممؤمدة ‪.‬عور ؟ ي«سكم‪1‬سن‬ ‫»‬ ‫ردبى‬
‫فناالح‬
‫لم‬‫اقرب‬
‫ام ‪ 1/‬شمالا ء بال‬
‫(‪ )5‬ععقاة‪1‬ة ‪ 3‬لسورملة امعط جل ملمتر‬
‫لدها ستةآلاف نسمة جلهم شيعة‬
‫كغاعد‬
‫سبل‬
‫وي‬
‫ليت ‪ 6‬سنة ‪ 4/181‬ء ص ‪١١٠‬‏ (ه) الكاتب‬
‫مسلمون‪ :‬دماوهم مزيج من العرب والاور ‏‬
‫ققسه ‪:‬بيه يفم جد جدهط فس وطديك ‪.‬لامم‪0‬‬
‫وهىمركز قضاء ( يتبعهنزاحريبةاطية ) فىلواء‬
‫‪ 4"9‬د ()‬ ‫تمك © صنة ؤلم‪ 41‬اع ص‬
‫كنوت العمارة ‪ +‬وإذا استثنينا حيا رسمياجديداً فإنه‬
‫عيمصة مد؛ ص "‪١800 © 157‬‏ فاعسعةة بز‬
‫‪١51 2‬‬ ‫فمسمية ©سن“ة ‪1061/‬ا ءا ‪١‬‬
‫ص‪5١‬‏‬ ‫م‬ ‫ليسفي إالا دلائقليلعةلىالنمو الوحدطديرثقا»تها‬
‫ضيقة وبيوتها وضيعة وماوؤها ملح ‪ 2‬أما حقول‬
‫راق قدعة وحديئه»‬
‫احسلىع‪:‬‬
‫لعربدزاق ال‬
‫(ا‪)8‬‬
‫‪44‬‬
‫‪5‬نة‬
‫‪6‬س‬‫‪1‬داء‬
‫صي‬ ‫الحبوب وبساتين الفاكهة والبئح فترامية الأطراف »‬
‫وليلحها المسمى ياسم « بِيْدّرَايا » شبرة ‪ .‬والرى *‬
‫خورنيد [ لونكركك معيدمة ‪5‬و ‪1‬‬ ‫قبايعتمدعلىنبركللالتابعمنبلادفارص ‪' .‬‬
‫مهراار لبادرايا الىكانت قائمة‬
‫سيدتة ف‬
‫البل‬
‫وا‬
‫ويدر الجمالى وقائد أعلى من قواد الفاطمين‬ ‫فى القرون الوسطئ ( وبادرايا هى بيتدرايا»‬
‫فوذيرمنوزرائهم ك‪:‬انت الدولة الفاطمية الى‬ ‫تىب‬
‫كا ف‬
‫لكره‬
‫ادد ذ‬
‫وهو اقمبميلة ) والى يتر‬
‫يلغت حزجة كبيزة منالرق على وشك السقوط‬ ‫السريائية وعند الجنرافيين العرب ‪ .‬وكانت تقع‬
‫عهد الخليفةالضعيفالمستتصر ( ‪ 14 7- 095‬ه‬ ‫عة‬
‫ورق‬
‫مش‬‫مْدنجيجين‬
‫هئ وياكتسايا فى مركز يَن‬
‫> كلا‪1١‬‏ ب ‪44١٠1‬‏ م )اء فقد كان السلاجقة‬ ‫‪ 1‬قنوات الهروات ( انظرهذهالمادة) وعلى حدود‬
‫يزحفون قدماً على الشام والمماليك من الأتراك‬ ‫إقلمالجبال د وكاننصيهامنالفوفىالقرون‬

‫يقاتلون الجنود من_السودان فى مصر ه وحل '‬ ‫الومطى أكبرمنهف اىلعصر الحديث » فقدكانت‬
‫أمعسيوعةام واستتقد مواردها »‬
‫بالزلاد قحطدا‬ ‫كهسرى‬‫تعد قاعدةللعرفان ومكاناً أسكن في‬
‫أنوشروان الأول أسرى من شمالى الشام ‪ .‬وئمة وقضت المنازعات على هيبةالحكومة وسلطانمها »‬
‫رنة الحديثة وى رحااتمثل وطاح_الجوع والمرض بالتاس ه وذهيت أعمال‬ ‫دم‬ ‫بقرب‬
‫أآكام بال‬
‫‪64‬‬ ‫يدر اباك‬
‫ألصقالألقاب بهءولايزالجبلالمقطمالذىيشرف‬ ‫الدخريب والعنث بكل ماكان للدولة منازدهار »‬
‫عاللىقاهرة يعرف يجبل الجيوشى »وقد شيد يدر‬ ‫وخيلللناس أن هدهالدولةسميعصف مماالاضطراب‬
‫والفوضى » ولكنالقائد الثثاتىبددرالجمالى تولى الجمالىعلىطنفهمشميزعمالعامةاليومسأيندى‬
‫الجيوشى مدفون فيه ‪ +‬ويعد أن أعادالمدوء إلى‬
‫قيواداةاللجإندشراف عشلىئون الحكومة بدعوة‬
‫العاصمةعملعلىاستبابالنظامشرقالدلناثم‬ ‫به عجهود كبير‬
‫الى‬
‫صإ‬‫نأمن‬
‫من الخنيفة » فأعاد ال‬
‫إاءس عكلنىدرية‬‫غربهاءولم جدبدامنالااسلتيل‬ ‫لم مخل من صرامة ووحشية » والحق إن الدولة‬
‫عتوة ‪ +‬وكان غزوالصعيد شاقاًأيضا لأنالقبائل ‪٠‬‏‬ ‫الفاطمية دخلت بذلك فىطور جديد من أطوار‬
‫العربية فيهنادت باستقلانها ‪ +‬ولميكنتوقيقه قى‬ ‫ممرزهاء‪.‬‬
‫الشام كتوفيقه فى مصر » فإن الأمور كانت‬
‫وكان بمدمرلوكا أرمنياً للأمير الشآتى جمال‬
‫دى السلاجقة‬
‫أشقيف‬
‫مضطربة قيه » وسقطت دم‬
‫علد‬
‫ت‏ و‬
‫س‪1١‬م)‬
‫ل(‪/5‬‬
‫ا‪4‬ه‬
‫حوالى نباية عام ‪54‬‬
‫الدولةبنعمّار » ولذلك عرف بالجمالى نسبة‬
‫قطبعدذلك ‪ :‬وق العامالتالىظهر القائدالسلجوق‬
‫إليه‪ .‬ولابدأن يكون مولده ى بدايةالقرن‬
‫الخامس المهجرى تقريباً » لأنه عندما بلغتهالوفاة‬
‫أنسز أمامالقاهرةتفسباولكن بدرآ كانعندة‬ ‫عام ‪ 144‬ه ( ‪44١٠‬‏ م ) كانعمرهتيف وتمانن‬
‫منالوقت ماسمخلهمجمعقواتهورد السلاجقة على‬
‫عاماً‪ :‬وذاعت شهرته ف اىلشام حتى“قبلأن ينصب‬
‫أعقامهم ‪ :‬وبالرغممنمحاولاتهالمتكررة فاىلسنوات‬
‫»ععن حاكاً لدمشقمرتين »‬ ‫وزيراًللفاطمين و‬
‫الاك هرم ‪١1-4١1‬‏ )و‪ 45‬ه( ‪1١68‬اس‏‬
‫ولكنصرامتهمعالجتدالذينألفو الملاأوقعته‬
‫‪١3١1‬‏ م)لميوقق‬ ‫‪٠5‬م)و‪785‬‏ هركل‪١١‬‬
‫فىالمازق ‪ :‬وبعدذلك أصبح كبيرقواد عكا »‬
‫إلىاستعادة دمشق والاستيلاء علىالشام‪ +‬ولميكن‬
‫وكانعليهمنثمأن محارب جندملكشاه » وكان‬
‫فىحوزة الفاطميين عندوفاتهإلامدنقليلة جتوى‬
‫الشام » ومما أضعف نقوذه هناك ‪.‬هذه الثورات‬
‫لهحرس خاص من الأرمن و كذلك كان الجند‬
‫ته املنخلصين ل ‪.‬ه وسارمهمعند‬ ‫م ترحت‬
‫الإذين‬
‫المستمرة الىكانالموعرمهاواحدمنأبنائه©‬
‫(‪“9‬‏ م )‬‫استدعاء الخليفة إياه عام ‪ 555‬ل‪3‬ه‪١9‬‬
‫ولسنانعرفعنجهدهفىالحكمإلالقلي »ل‬ ‫راك »‬
‫أنتمن‬
‫العمال الامستلبدي‬ ‫دنى‬
‫يم‬‫ألصه‬
‫ليخ‬
‫علىأن المصاحر كلها أجمعت على امتداحه » وزاد‬ ‫وم يدرك هؤلاء سر ماجىلءجبدمرالى ووقعوا ق‬
‫دخل مصر من الضرائب فى أيامه من حواق‬ ‫الفخالذىنصب لهموقتلوا جميعاًف لىيلةواحدة »‬
‫بتترءعورلا إل حوال ‪٠‬غدر‪٠,5" ٠٠‬‏ ديثار »‬ ‫ومكنا أصبح يدر سيد الموقف ونصب أميرآ‬
‫وساعدته هذه الموارد على الاستفادة منالدروس‬ ‫‪ .‬الجيوش( مروش فىلغ اةلعوام) وقاضياًللقضاة‬
‫» فحصن بدر‪.‬‬ ‫جةقة‬
‫ازو‬
‫سهالمنغ‬
‫للم‬
‫اىتع‬
‫ال‬ ‫‏‪ ٠‬وداعياًللدعاة ووزيراً » ولكناللقب الأول كان‬
‫بدرالحمال ‪ .‬يليوبقحستويه‬ ‫هق‬
‫الوثائق الفاطمية » جا ا‬
‫»لقاهرة سنة ‪» 6/541‬‬ ‫الجمالى القاهرة بسور ثان وببى الأبواب الثلاثة‬
‫اسطدعلمة‬
‫مس‬ ‫امتبعةالىلاتزالمحلإعجاب الناسإلىيومنا القهرس (‪١) 5‬‏ مسنمى اهمه ‪ :‬ماز‬
‫توية‬
‫جا ء الفهرس (‪ )61‬ممنم‪ 43. 8‬ا‬
‫(نخرر)‪:‬‬ ‫هنا وهى با ب زويلة وباب النصر وباب الفتوح ‪.‬‬
‫ل إقراءنيا سنة هه‪١9‬‏ ‪,‬‬ ‫عمفععسح) عن عرو«ريمينوجسع‪..‬‬ ‫وق ربيع الأول من عام ‪ ( 185‬مارس س‬
‫يهةظ ‪» 21‬‬ ‫جاء القهرست ("‪ )1‬ممزاالم‪-‬مل‬
‫رمس‬ ‫أبريل ‪41١٠‬‏ ) خهمت ححياته الموفقة الناشطة بعد‬
‫ج؛ من تاريخ الأمة المصرية لهانوتو » من غير‬ ‫نهظ(ر هذه المادة >‬
‫انشا‬
‫أن أعد ابته الأفضل شاه‬
‫»هص‪4‬؟ ‏ ‪ )911( 407‬الكاتب نقسه ‪:‬‬ ‫تاريخ ‪0‬‬ ‫كى لخلفهفىجميع مناضبه ‪ +‬وبعد أشبرقلائل‬
‫رلتهتمعأطله‪7‬ه«تممممتازة عكمةكنائزاه‪ ):‬ندجامنز حسماااعالة‬ ‫هلخليقةالمستتصر الذىمكث ق الحكيستين‬
‫لقب ا‬
‫ها‬ ‫‪1‬‬ ‫جداع ص‬ ‫زروت » ل‬ ‫‪0‬‬ ‫هاما كاملة »‬

‫مل‪4‬بط‬ ‫مامزرجة‪" 1‬فمم‬


‫عامتةل‪1‬‬ ‫(‪ )81‬الكاتب نفسه‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫جلاءا ص ‪ 581‬الما ‪-‬‬
‫(‪ .)١‬للقريزى ‪ :‬الخطط » جا » صن‪82٠ ‎‬‬
‫عمد كن آ‬ ‫كر‬
‫[‬
‫وما بعدها (؟)‪.‬اين خلدون ‪ :‬العبر »‪ .‬جة » ص‬
‫‪٠46 +‬‏‬ ‫‪ © 5‬ابنالآثير‪ :‬الكامل » ‪1‬‬
‫ص‪9‬‬
‫« يدربنحَسَنْوَيه ‏ أبوم ناصرالدين‪2‬‬ ‫علا لاوما يعدها ء ‪9١‬ل‏ ومابعدها (‪)4‬‬
‫أميارلكرد»اعترفبهعضمدالدولةالبوسهىأميراعلى‪.‬‬
‫دعتسنآسدمعسمالة‪:.‬ندملتزامعمةعسزرم‪0‬مامرروةة‪1:‬‬
‫‪ 4(/‬سر‬
‫‪964‬ه‬
‫كردستان عقبوقاة‪.‬أبيعهام ‪5‬‬ ‫لاع ص تلوء‬ ‫اله‬ ‫ا‬ ‫رق لاعص‪5‬‬
‫‪8+‬ة م ) ‪ .‬ولاتوق عضد الدولة عام ‪ 1/3‬م‬ ‫(م)‬ ‫الصاحر‪ .‬المذكور هناك‬ ‫وث‪.‬‬
‫بت‬ ‫‪4‬‬
‫‪ 9184‬م ) تقرببدرمنفخر الدولة قأغضب ذلك‬ ‫الإتصفكاةص|!ة)‪[7-‬س‪:‬ملفسمفدتاجة ملامقلسم‬ ‫«‬
‫ولة بنعضد الدولة» ولميكنمنهما‬
‫مانلهشدرف‬ ‫ص ‪ 45‬وما بعدها () عامهم عممة ‪: 08‬‬
‫إلاالاحتكام إلىالسيف ‪ .‬وق عام لالا"!ه (‪/‬اخة‪.‬م)‬ ‫وى عه رسي ص ‪١5١‬‏ وما بعدها (‪)7‬‬
‫هزمبدرالجنود الىأنفذتمخاربتهبقيادةقراتكين‬ ‫لعومصقة ‪ :‬مفروجيتاط علهمجزوي‪:‬زط» عصرالمستنصر (‪)8‬‬
‫ألكقمونى‬
‫وأخضع لسلطانه إقل املجيال » فغدا بذ‬ ‫مامت ساهرر‪ : 0‬مازروكا" سمدمومسكة ‪ +‬اء ‪١1‬‏ ‪2‬‬
‫أمراء ذلك العهد ومنحه الخليفة عام ‪ 889‬م‬ ‫انظر‪ :‬الفهرس ‪ )9( 2‬ابن القلانسى )‪(١٠6‬‏‬
‫(‪ 844‬م ) لقب « ناصر الدينوالدولة »‬ ‫أبن مميسر )‪(١1‬‏ ابن تغرى بردى ‪ :‬النجوم‬
‫وعندما تقدم العمرببدر وقع فىخلا مع‬ ‫الزاهرة » القاهرة ع جه ؛ الفهرس )‪(١0‬‏ ابن‬
‫ولدههلالحوالىعام‪٠٠‬‏ ‪6‬ه ( ‪8١٠٠‬‏ م ) وتمكن‬ ‫السيراق ‪ :‬الإشارة إلىمننااللوزارة » القاهرة‬
‫هلال مينأ‬
‫سنجهن والده ‪ +‬وما أطلق سراحه‬ ‫صنة ‪ )71( 5141‬جمال‪.‬الدين الشيال ‪ :‬جموعة‬
‫‪5‬‬ ‫بدر بن خستويه ‏ يدزخاق‬
‫ولا حدث انقلاب حزب تركة الفتاة عاد إل‬ ‫هلبوسبى »فأمدهبفصائل منالجتد‬
‫استنصر بباءالدول ا‬

‫الآستانة ويدأيصدر صحيفته وكردستان» بالكردية‬ ‫لةمفخلرك تمكن يفضلها منالقبضعلىو لده‬
‫بقاياد‬
‫والثركي ‪.‬ة وعطلت هذهالصحيفة سنة‪ 8011‬وألقى‬ ‫واستعادة سلطانه ‪ .‬وبعد خمسة أعوام » أى قىعام‬
‫به فى السجن مرة أخرى وحكر عليه بالإعدام‬ ‫(انظر مادة‬
‫م)ء قتله قومه ‪ .‬و‬ ‫ه‪4(51‬‏‬
‫ه‪١‬‬‫‪٠‬‬
‫لاشتر‪ .‬كهفىالإعداد لثورة مسلحة » وصدر العفو‬ ‫>و )‬
‫‪8‬ن‬
‫و احستويه ي‬
‫عته » ونقى سنة ‪١111‬‏ ‪ .‬على أنهعادإلىقصية‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫البلادسنة‪ 1191‬حيث أسس جمعية ثورية كردية‬
‫بترورغ » ج‪.» 8‬ص‬
‫‏(‪ )١‬اين الأثير» طتعة‬
‫سرية ‪ .‬وحكم عليه بالإعدام وج بهفى السجن للمرة‬
‫وما بعدها () هلال الصالى ‪ :‬كتاب‬ ‫‪5‬‬
‫سةت‪.‬ثطماع الحرب وتركتركيةآخرالأمر‪..‬‬ ‫االث‬
‫الث‬
‫الورراء » طبعة آمدرور » ص *الاغ وما بعدها ‪.‬‬
‫وأثناء لحرب العظمى ستنة‪4511١‬‏ حبذنشر صحيفته‬
‫ف اىلقاهرة حيث أقامأيضاجمعيةلاستقلال ا لأكراد‬
‫كان هاأثرفىإبراممعاهدة يقر سنة‪- 9191‬‬ ‫وبدرخانى » ترما (‪#‬مددات وعحد)‬
‫‪ .‬وظلت هذه المعاهدة الدييلوماسية ‏ الى‬
‫(‪ ) 1011 898‬اينا أمير أمىعل‬
‫وجلادت ‪1‬‬
‫تعرضتلقياموضعكردى دولى ‏ حيراعلىورق»‬
‫ء»‬ ‫‪4541‬‬ ‫الابن الأكثر لمدرخان المتوق سنة‬
‫فاستأنف ثريا نشاطه الثورى ‪.‬عد توقيع معاهدة‬
‫أوران ستة ‪ 71181‬ء وق سنة ‪ 1141‬انضم هو‬
‫وآمير بهنتان جزيرة ابن عمآر)سمرنة عزيزان‬
‫وهو الذىقاتل الأتراك ق سبيل استقلال كردستان‬
‫وآنص ره إلى عصية القومية الكردية المسماة ياسم‬
‫‪.‬قد ولد هذان الابنان‪.‬ق‬
‫‪ )0581‬و‬ ‫مم‪1‬‬
‫و خمَييون » الى كانت قدقامت وشيكا ‪ .‬وعادإلى‬
‫ممَمْمَلَة من أعمال سورية»وتوق الأول فق ياريس»‬
‫ءى‬‫»لكته منعسنة**‪ 791‬أ‬ ‫‪1‬ة‪ 8‬و‬ ‫‪ 4‬سن‬‫‪1‬ية‬
‫سور‬
‫فىالسنةالبىقامتفبهالثورةالكبرىعلىالأتراك »‬ ‫وتوق الثانى بدمشق إثرحادث ‪.‬وقد كرس كلاسا‬
‫حياتهللقضية الكردية الوطنة » ثريا فى‪.‬صدأن‬
‫من الإقامة ى الأراضى الواقعة تحت الاتتداب‬
‫ى وأجر علىأن يعيش منفياوعطننه ف _ى‬
‫القرس ‪+‬‬
‫‪:‬انتظم والدعاية الئياسية و»صرف جلادت جل‬
‫“همه إل الميدان الثقاق ‪.٠‬‏ *‬
‫باريس حيث مثلعصية خيبون ‪ .‬وإلىهذهالقئرة‬
‫ترجعتواريخ جملةوقائعمنبالمصالحةبينالكرد‬ ‫وقد حصل رياعلى إجازة الهندسة الزراعية‬

‫والأرمن ء وقد وجدت فيه هذه المصاءلتة عقلا‬ ‫من جامع إةستاتبول» وبداحًيا ضةاغيةن'جل فيا‬
‫مدبراً ‏ بارعا بصدر عن اتتناع ‪ .‬وصفوة الول‬ ‫تاريخ النضالالوطى لقوم ‪.‬ه ققىمنتةأ‪1‬د‪9‬ين‬
‫أن أمر ثريا كان أول وطى كردى يقود حملة‬ ‫ا سل ل‬ ‫ريس‬
‫تقوم ع‪.‬لبىرنامج وحتجج سياسية خديثة» ياللبنانه‬
‫بدرخاق بدر الكرشى‬ ‫‪401‬‬
‫) من غير ترقم‬ ‫والكتاية وهقد اشبرت لهعدةكتبيات كتبا خان ( ‪01‬‬
‫‪1‬م‪109‬‬
‫ولاتاريخ (‪ )5‬عمقممة ‪,‬ط‪ :‬عنمو مكسفسة س‪1‬‬ ‫يلغات أجنبية مختلفة »‬
‫سمقنفكة عسل ج‬
‫‪12‬‬ ‫عنسارد ه‬ ‫عةجملالدتية فكانت أقل أحداتا‬
‫ليا‬
‫ااح‬
‫أم‬
‫(‪ )0‬شرف نامه ء طبعةالقاهرة »‬ ‫‪6191‬‬
‫ص‬ ‫من حياةثريا » وكان جلادت محمل شبادة‬
‫ص‪6561-١9‬‏ () محمدأمينزكى ‪ :‬تاريخ‬ ‫‪1‬‬ ‫الأستاذية ف القاقون منجامعة الآستانة وقدأكمل‬

‫الدول والإمارات الكردية » القاهرة سنة ‪ 6491‬ع‬ ‫ت‪71‬خب رئيسا‬


‫ن‪74‬‬
‫دراساته فىميوتخ ‪ .‬وق سانة‪1‬‬
‫”ا ل‬ ‫ص‬ ‫لعصبة خيبون ‪ :‬وشارك سنة‪ 7191:‬فىمحاولة القيام‬
‫(‪ )8/‬عسنافطنة[‪ :‬عملاسة عم“‬
‫هاتينالمادتين ‪.‬‬ ‫وكان قدقدمإلا‬ ‫ةهء‬
‫يىوج‬
‫كةف‬
‫رردي‬
‫تنةك‬
‫يقت‬
‫امعحاجيأغ ‪:‬ا ولفاشات هذه الحاولة استقر فى‬
‫[ تيكيتن ممنفنت‪] < :‬‬
‫حمشق ء وهناك انصرف إلالعمل الأدنى » وأخذ‬
‫يصدر من ‪ 51‬مأيو سنة ‪ 77141‬إلى سنة ‪» 87191‬‬
‫يأمربرجح أنه من‬ ‫‪ +‬ب‬
‫ودر الحَرْصْتِى » ‪:‬‬ ‫ثممنسنة‪ 1411‬إلىسنة"‪ 7441‬جريدته و هوار »‬
‫فناً بنسية‬‫أهل خمرشتة فكبىادوكيا » وأيحعيرا‬ ‫( أىالنداعات ) بالفرنسية والكردية ؛ ا(ستحدث‬
‫رماكانت أسطوريةء هىبدربنعمّارالأسدى ‪:‬‬
‫جلادت أيجدية كردية بالحروف اللاتينية وبدأ‬
‫حاجب الخليقة القاهر وصاحب الحظوة لدى‬ ‫جهددق توحيد الكردية الكثرمائجية ) ‪ .‬وقد أسهمت‬
‫الراضى » وقداتبعأميرالأمراء ابنرائق ( انظر‬
‫هذه الحلةعلاوةعلىذلكفىبعث الأدب الشبى‬
‫هده المادة ؛ واتظر وممممه ‪ :‬ععاه متماعتلة‬ ‫وسعت إلى التوفيق بين زعماء القبائل ورجال الأدب ‪٠‬‏‬
‫ملتسلسةة عه ممم ‪ 6‬الجزائر منة‬ ‫وكان زعماء القبائل ينظروت إلهم بعين الشك »‬
‫ء ص ‪١١14‬‏ ‪ . ) 5515‬ولاولّىاين رائق‬ ‫وأعدت مادة تربوية '» ونشرت كتييات ( ىق‬
‫علىالجزيرة والشام وفلسطين ء أصبحبدرنائيه»‬
‫الحجاء وكتبآً فى القراءة وكبيآ ف الدين بلغ‬
‫رند‬
‫دن وجعل مقره طفيىرية فى‬ ‫وو‬
‫الللىعألىج‬ ‫مجبوعماظهرمنهاجميعاالث'ىعشركتايآ) ‪.‬‬
‫أوائلنسنة‪ 477‬ه ( نهايةسنة‪ 884‬م ) ‪ .‬وحوالى‬ ‫وقدنشرجلادت فى الحرب الأخيرة أيضاجلة‬
‫هناالوقت مدحهالخنى ( انظرهذهالمادة ) ‪.‬‬ ‫« رتاهى ؛ أى والتور » ‪2‬‬
‫وأثناء الصراع بينابن_رائق وأمبر الموصل الحمداق‬ ‫المصاحر ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬
‫ناضرالدولة » عادبدرهوأيضآًإلىالعراق » ‪.‬‬ ‫‏(‪ )1١‬ملحظ ف الترجمة الذاتيةلأميرثريا(‪)9‬‬
‫لدى الخليقة المتقى ‪»٠‬‏‬ ‫رة‬
‫يدة‬
‫ضة م‬
‫قحظو‬
‫‪:‬ونال ال‬ ‫‪ :‬عه ير اد ‪03‬د‬ ‫مماعمتطاما‪71©, 81‬‬
‫ولكنه اضطر إلىالالتجاء إلىالفسطاط قىمصر‬ ‫مح‬ ‫عمط مط ف كرمع ‪ 2‬سنةلحسالة‬
‫عند محمد الإخشيدى ( انظر هذه المادة ) ‪٠‬‏‬ ‫شليطه » وى ‪ :‬ملك‪:‬ذكرى الأمر جلادتيدر‬
‫‪441‬‬ ‫بدراللوشى ‏ يدرى‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫وتوق بدر هناك فىتباية سنة "‪٠‬‏ ‪.‬م‬
‫‏(‪ )١‬اابلنأثثر » طبعةتورتيرغ » ‪٠‬ج‪١‬‏ »‬ ‫(‪5‬غوم)ء‬

‫‪- .‬‬ ‫هاا‬


‫دوم‬
‫ع‪81‬‬
‫ب‪5‬‬‫ص‬ ‫الصادر ‪:‬‬

‫(‪ )1‬ابن ا‪:‬لاأثليكراملءالقاهرة سنة‪١‬‏ *‪711‬ه»‬


‫ر‬
‫اابنولظك(‬
‫«بدرالدين‪ :‬و لقبمن ألت‬ ‫‪ )1( : 471‬مسكويه ‪ :‬تجارب الآم ‪3‬م‬ ‫ص‪511‬‬
‫‪6‬‬
‫هاذلهمادة ) ‪.‬‬ ‫سلسلة كبالتذكارية جه» ص ‪١ 44 » 0044:82‬ه‏‬

‫[‪ 72‬عل عطممه منغوط مدلة‬


‫‪ : 8‬ه‬ ‫صطماظ‬
‫(ع؟)‬
‫‪,‬عاعفك مكل »‬ ‫عامطك ‏‬ ‫‪#‬اطمسماملاة لك طنوره‪1-1‬‬
‫‪ +‬وبدر الدين» بنقاضىمماونا ‪( :‬انظر‬
‫‪-‬‏‬
‫‪78١‬‬
‫ص ‪5‬‬
‫ه‬ ‫ع‬ ‫‪85‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪5‬س‬‫‪1‬ريس‬
‫با‬
‫مادة « ابنقاضى مماونه » )‏‬
‫[لاشير معتطمعاظ ‪ 2.‬آ‬
‫عورشيد ب‬

‫وبدرى » وتكتب فى اللغات الأوروبية‬


‫بدرالدولة وسليانبنعبدالجبارالأرتقى ‪:‬‬
‫مقوط» وكذلك ستبامة ‪:‬‬
‫دقو » أمذتم‬
‫حكممدينةحلبنيايةعنعبهإيلغازى وظلهذا ت‬
‫هو الاسم النى‪.‬أطلق ق المالفات المولندية على‬ ‫شأنهبعدوفاةإيلغازى عام‪51‬ه ه ( ‪11١1‬‏ م »‬
‫ولكنهاضطرإلى‪.‬الاعتزال بعيدذلكعندماسلم أونتك القوم الذين أرادوا أن يدخلوا إصلاحات‬
‫فى الإسلام بالقوة‪.‬ق العقود الأولى من القرن‬ ‫(بيين )‬
‫لالفلرنصجلي‬ ‫اصنرب‬
‫ث‪.‬ح‬
‫أتالى‬
‫لمال‬
‫اىلعا‬
‫فا‬
‫التاسع عشر عديثة « مناتغكاباو » ى أواسط‬ ‫وتقدم ابن أخيه الباسل يلك بن برام يريد‬
‫سومطرة ‪٠‬‏‬
‫حلب ‪ +‬ولاملكزنكىمدينةحلبكرهسكانها‬
‫وعكتنا أن نقولفىتفسيرهناالاسم إن‬ ‫عامهل'قتلغأب (ا أيه) واستدعوا سليانمرةأخرى‬
‫رأيا ذهب إل أن كلمة « يدرى » لهاصلةيكلمة‬ ‫عام ‪11‬ه هم( ‪ 5711‬م ) فحاصر مبليانقتلخأبه‬
‫ي«دير » مزهمج وهى اممميناءف اىلشاطئ الشمالى‬ ‫الذى استطاع أن يصمد للحصار فىقلعةالممدينةإلى‬
‫‪.‬يذهب رأى آخرٍإلىأنها‬
‫لجزيرة سومطرة و‬ ‫‪-‬‬ ‫اولستغلال‬
‫ةحا‬
‫يندو‪.‬و‬
‫يلج‬
‫يبا‬
‫لكى‬
‫صزت‬
‫أانألمده‬
‫تطايق كلمة و يشرى ‪ 6‬يتبهوم المستعملة فىكثير‬ ‫هده الحوادث واحتلال المدينة ولكلهم فشلوا <‬
‫هب التضراك صواء‬
‫ربماعنى‬
‫لسيا‬ ‫‏‪ ٠‬واستدحى زتكى كلا من سلبان وقتلغ‪ :‬أيه‪.‬إلى من لغات إتد‬
‫اوئي‬
‫أكان ‪.‬املنروم الكاثوليك أممن البروتستاتت »‬ ‫لواحد‬ ‫ممح‬
‫سل‬‫يكنه‬
‫الموضل وأصلح عا ينها ول‬
‫ولسنانستطيعتأبيدالرأىالأول ولكبا تريح صة‬ ‫‏‪ ٠‬منهما بالعودة إلىحلب (وانظر مادة وأوتق»ينو» )‪>.‬‬
‫يالرى‬ ‫‪4‬‬

‫ومن هذه البقاع الجبلية اننشروا ناحية الشرق‬ ‫الرأى الثافى ‪ +‬وريما كانمنشره أن أهل الملايو‬
‫مخترقن المرتفعات الى تفصل بين الإقلم الجبل‬ ‫عندما سألم المولنديون عن الفتن أرادوا أن‬
‫وبينالأراضى المنخفضة الموجودة فىشرق جزيرة‬ ‫يتواعموا ععمستوى السائلين فى اللغة‪[1‬فى بم‬
‫التفاهمبيتهم] فعيرواعنقادةالحركةباسم«بدرى»‬
‫‪+‬روا نحوالغرب حتى وصلوا إلى‬ ‫سووماطرتةنش‬
‫ر‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫ث‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ط‬ ‫شاطئ الخي‬ ‫لشدة عنايهم بالحياة الدينية ‏ وليس هنا بالأمر‬
‫عدة تريط‬
‫رمجى _‬
‫اعال‬
‫امطلرةخبال‬
‫سو‬ ‫الذىلانظيرلهفياجرىبينالحولندين وأهل‬
‫تلكالبلاد ‪٠‬‏ ومن ثم استعمل المولنديون هذه‬
‫ويفترض بوجه عام أن الإسلام دخل البلاد‬
‫الكلمة واحتفظوا مما ‪ 2‬ونجدها أحياناً فى بعض‬
‫عن « آثى »ء وكان لأهلها عدةمراكز على‬
‫رى ‪.6‬هروة‪:‬ط ‪-‬‬ ‫المصادر انحلية مر‬
‫يسولمةا‪9‬‬
‫الشاطئ عندما تأسست هناك الشركات التجارية'‬
‫أما الاسمالذى اعتاد أهل تالكبلاد إطلاقه‬
‫الحولندية واليريطانية ‪.‬‬
‫علىأولتكالمصلحين فهو « أورئكك بوتيه» »‬
‫< وقد توطدت أقدام الإسلام فى تلك البلاد‬ ‫ومعناه الرجال البيض ء وهى تسميةيطلقهاأهل‬
‫عندما بدأت حركة البدرى » وكانت الحماسة‬
‫ئىك الذين يعنون عناية فائقة بإقامة‬
‫وسيالعل‬
‫أوئي‬
‫[ند‬
‫للدينيتأججأوارهافىبعضالدوائرعلىالأقل ‏‬
‫شعائر الدين ويتميزون عن سائر الئاس بردائهم‬
‫وق سنة‪ 0801‬م هبطمنالجبالزعم ديىمعه‬
‫الأبيض ( لطممه ممم ‪ :‬عفه محلط ‪2‬‬
‫عدةآلافمن أتباعهومريديه لكىمختنوا نصارى‬
‫‪١11‬‏ ) وقد نعتت‬ ‫سنة ‪ 6191‬؛ ص ‪» "5‬ص‬
‫ثغر« يادنغ » أهمممتلكات المولنديين فىذلك‬
‫التقارير الرسمية والمصنفات الاستعارية الحولندية‬
‫الوقت ء ولكى يكرهوم على اعتناق الإسلام‬
‫( سد زمطتعاممت‪ 0‬لمعمعملم نملاججعةازتامحفمظة‬
‫أويلتنكالضذيمنلوما إل طىائفة البدرى يام‬
‫اللابو» وهذهتسمية خاطثةلأنالبدرى أنفسيم‬
‫‪#‬طزيممم ‪71‬عهبماعسة أ ص ‪9‬ه ) ‪0‬‬
‫وسعى أهل منانغكاباو إلى أن مجمعوا بن‬
‫خي‪.‬ر‬ ‫امللنايو وهم وعخائفوهم منأصلوا‬
‫وحد‬
‫عقيدتهم الإسلامية القويةوبيناحتفاظهم إلىمدى‬ ‫هاسمى يهعخالقو البدرى » وهمأولئكالذين‬
‫استمسكوابالعاداتالقدمةهواسموحزب أدت»‬
‫كبيرينظمهم الأهلي ‪.‬ة ومازالحكمالأمهاتيسود‬
‫وهوحزبكانهد فىكلمناسبة ف أىن يتيعفى‬
‫بيهم ة ويدير شئون القرية عندهم كبار روئساء‬ ‫عملهعادات السلق ‪.‬‬
‫الآشر وما يسمونه ‏ السوكو » وهواجتاع الأمر‬
‫وكان الملايو من أهل منانفكاباو يقطنوت‬
‫الختلفة الأرومة فى مجلس عام ‪ .‬وحكومتهم جمهورية‬
‫وهميطرحون كلأمرلهخطرماعلىالأسرإلكبيرة‬ ‫المرتفعات القائمة ى أواسط سومطرة بين خطى‬

‫عرض" ثمالاولج"جنويخطالاستواء ه ‪ ,‬كولرهؤاسائها وغيرهم منأهلالصدارة ويسمون ‪.‬‬


‫ك‪3‬‬ ‫بدرى‬
‫جعلوانساعص‪,‬يأوينمعهمإلمنازطن( جفس‪ 5‬عة‬ ‫ذلك « موايكه ‪ 6‬وهىتطابقالكلمةالعربية«موافقة»»‬
‫هامش ”‪ )7‬م‬
‫‪» 7841‬‬ ‫جاءص‬ ‫وعملهم هذا متعب ويستغرق كبير وقت» ويللمحظ‬
‫فى الأخد مهدا النظام ما تحتاجه الأمور المستعجلة‬
‫والدعوة إلى إبطال التدخين أخذوها عنم‬
‫الوهابين مباشرة » أما بقية الأوامر والنواهى‬ ‫من سرعة البت فها © وبديهى أن جماعة يقوم‬
‫الأخرىفهىجميعاماهدهى للذهب الثافى ‏‬ ‫نظامهاعلىمثلهذه الأسس تكونبالطبع ضعيفة‬
‫إزاء الهجمات العنيقة القوية ‪-‬‬
‫ويظهر منمسلكتواتكو تانرئتجهأنهل يكنم‬
‫‪ +‬وكان يعيش‬ ‫ببية‬
‫هيرامذه‬
‫للوتقر‬
‫اى إ‬
‫ير‬ ‫وقدعادمن الحجازفىأوائلالقرنالناسععشر‬
‫فىأكامأيضآمعلمقوىالتقوذيبجله الناسكل‬ ‫ثلاثة منأهلمنانغكاباو بعدأن أدوا فريضة الج‬
‫التبجيل هو توانكو كوتهتوه» كانشيخاًلطريقة‬ ‫ورأوا الحكمالوهانىفىمكةبعدسنة‪ 5081‬م >‬
‫صوفية » غير أننا لانعرف إلىأى الطرقكان‬ ‫قامتللأت نفوسهم بالحماسة لتزمت الوهابيين وتشددهم >‬
‫ينتسب ه وكانت النزعة إلىالتصوف منتشرة بين‬ ‫ولاعادواإل بىلادهمأخذوايطهرون الدينجماعلق‬
‫الناس فى منانغكاباو ء فائهه توائكو نان رئتجه‬ ‫به » واستطاعوا أن يجتذيوا إلىصفهم واحداً من‬
‫ىمنطقةالوسطىمنإقلمأأكام إلىتوانكو كوته توهلاليخاصمه وإنماليلتمس‬ ‫كيارعلماءالدينفال‬
‫»توانكو لقب يلقب به التعاون معه ‏ واتفقا مع على الدعوةوإجلىوبف‬
‫جنه و‬ ‫ت نا‬‫ئنكو‬
‫هروتوا‬
‫التقيد بأحكام الشريعة فىدقة » غيرأنههاألح‬ ‫فى‬ ‫وة‬
‫على‬
‫لعادلمإ‬
‫ااال‬
‫هن‬ ‫ط‬
‫ش‪+‬‬‫ندين‬
‫واءال‬
‫علم‬
‫ىن يعتبرتاركالصلاةمرتدة‬
‫توائكونا رننتجهف أ‬ ‫الحال » وكانأول مانادىبهوجوب التقيد بأحكام‬
‫وأنه ينيقى أن يعاقب بالحد أ»بدى توانكو كوته‬ ‫الشريعة ومخاصة فى الشعائر الدينية » وهاجم ما‬
‫توه رأيآ أقرب إلى الرحمة بأن قرر أن المرتد‬ ‫تعارف عليه الناس من العادات الى كان يراها‬
‫هعود‬ ‫جمي‬
‫لاينبغىمعاقبته بالحدإلاإذافاشللت ج‬ ‫علما »‬ ‫اكةهنة‬
‫ردي‬
‫م ال‬
‫القلتال‬
‫ومث‬
‫مخالفة للشريعة »‬
‫مىان الصحيح ء وتلك مسألة ل‬ ‫لهإإل‬‫اايت‬
‫فى هد‬ ‫تلكتسليةكافتشائعةبينالناس» وكذلكلعب‬
‫تكنموجودة منقبل ولميكنيتوقعها أحدم‬ ‫الترد » وشرب تايليبدلح وتدخين الأفيون ومضخ‬
‫وتاتوخاذنكو نانرتتجه الاخطخةتاالىرها لنفسه‬ ‫التانبول وبرد الأحنان وإطالة الأظافر والتدخين >‬
‫واتبع عادة أهلمنانقكاباو باأجنجتعإاملاىع ليقره‬ ‫جىال‬ ‫رإل‬‫للب‬
‫اوط‬‫واتشلددمطفالبة بتحريم الربا ‪.‬‬
‫علىآرائ ‪.‬ه فوافقعلهاعلاءالدينفىحاسة» غير‬ ‫' أن يقصوا شعررعوسهم وأن يعفوا الحاهم » وأن‬
‫أن الزعاء عارضوها لأنهم أدركوا لأول وهلة أن‬ ‫يلبسوا ملايس بيضاء عربية الزى ‪ .‬وطلب إلى‬
‫مطالب اليدرى تباجم موقفهم وأنهاستقلبالنظام‬ ‫النساء أن يتحجين ‪ .‬وكانت خائمة المطاف أن وه‬
‫الاجياعى فىحلته ‪ :‬وواصل تواتكو نان رنتجه‬ ‫البدرى ضرية قاضيةإلنظامحكمالأمهات بأن‬
‫بلرى‬ ‫نف‬
‫إماموقاضيا( كالى) ‪ .‬أماالإمامقهوشيخالمسجد‬ ‫خطواته قدمانحوالغايةالىرسمها ‪ .‬وطعن بيده‬
‫ويدير الشئون الدبنية كلها ‪ .‬واختصاص القاضى‬ ‫خالتهعندما وجدهاتدخخن » وألىمها ف اىلغابة‬
‫غير واضح تام الوضوح ‏ وعلى أيةحال فإنهنا‬ ‫دون أن يسمحبمواراتهاالتراب‪ .‬وكانلعملههذا‬
‫النظام كات ثورة‪.‬علىالنظم الألوفة » ققد كانت‬ ‫أثر بالغ أثتىعليهأتباعه وانكش منه خصومه‬
‫المناصب ورائية بحكمالقانون الدستورى مع شىء‬ ‫‪:‬إن رجلا يعملعملا‬
‫‪:‬ستترون و‬
‫المجاهرون موهاملم‬
‫من القيود » وكان لا بد من مواققة الزعماء‬ ‫كهناليمسبقهإليهأحددونأن يعبأبروابطالدم‬
‫(موايكه )علىالقرارات الحامةكاذكرتا منقبل‪.‬‬ ‫لابدوأن يكونصادراً فىعلههذاعنداقع‬
‫روحى شديد » ويلفمسر عملهعلى أنهقسوة بل‬
‫وكا هناك عالم آخر هو توانكو ياسمان‬ ‫قبر على أنه تضحيةءفخطا الإصلاح إلى الأمام‬
‫ويسمى أيضاًتوانكو لنتاو ‏ و كان ميدان نشاطه‬ ‫‪:‬كان على كل‬ ‫‪.‬اسة مشوبة بالتعصب و‬ ‫فى ح‬
‫فالىحنوب الشرق من إقلم لتتاوء كان أقل‬ ‫من ترك الصلاة 'مرة أن يغرم هبلاً‪ .‬من‪.‬المال‬
‫شهرة من تواتكو نانرنتجه » ومع هذا فلم‬ ‫فإذا‪.:‬تركها مرة ثانية وجب عليه الحد » وأكره‬
‫ما‬ ‫سفر‪.‬‬
‫عان‬ ‫مخضع بأيذحجان لتعصيه ال‬
‫وعني‬
‫خصوم توانكو نان رئتجه على ا‪.‬لحضوع بالقوة‬
‫قويت شووكتهفل إقلتمانهداتراناورلإقليمه »‬ ‫‪.‬وأحرقت قراهم » وسفكت دماوهم أو اتخنوهم‬
‫وكان أحفاد بيت مناتغكاباو المالك يعيشون فتاك‬
‫رقيقاً»‪.‬وكانوا إذاترققوا باهكمتنوا بتغرعهم ‪.‬‬
‫وقدذبلمجدهم القدم العظم ‪ .‬و كانتوانكو لتتاو‬
‫ح انقانب الأكبر أمأنكام‬
‫صنيما‬
‫أرعا‬
‫ومن‬
‫يقدرأنهملوأخسنوا الحكملاستعادوامجدهمالقاير‬
‫ومن إقلم توانكو كوته توه فى قبضة توانكونان‬
‫وقوى سلطانهم منجديد فأتملقهم القتل ولمبنج‬
‫اقجه‪:‬ركنت ب الترىكديفطت قرحي‬
‫منهم إلاواحديجابئفسه وتجاوز الندود ء ثأمحق‬
‫يقتل الناس ويدمر القرى حى خضعت له البلاد‬
‫واتبعت تعالم توانكوكوته توه فأحزقوهاء يعداأن‬
‫جيعاً‪.‬‬ ‫أعملوا فهااللهب ‪ +‬وتجاوزت أعمال أتباعتواتكزنان‬
‫تونتجهالمدى‪.‬الذى كانيرمىإليهفتنجىعنالعمل‬
‫‏‪ -٠‬وظهرت جهود البدرى فى ناحية ثالثة هى‬ ‫بعد نحثمانية‪:‬أعوام« ولميفيعنقسهعلى رأس‬
‫كههام‬
‫رف‬‫حرت‬
‫ألاهاتبادجتككفىالثيال » ظه‬ ‫ذلك بوقت جين دخحلت‬ ‫ب‬

‫ف الوقتنفبهالىظهرت في فهى أكامولتتا مو‬ ‫' ‪-‬د الحيوشن المؤلندية » “وتوق فى ‪.‬سنة‬
‫وسزجان ماظهرهناك رجل انبر فيابعدبالاسم '‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫الى أطلقعليهآخر الأمر وهو و تواتكى إمام» »‬ ‫الج‬


‫وكان‪.‬توانكو‪ :‬نا ‪:5855‬قبع‪0-2‬‬
‫‏‪ ١‬عنداستبلاتهعلىقريةمن القرىيعن من'قبلهعليها كان ق أولأهمره مرشدآ للحركة ث أمصبحزعيلاا‬
‫‪14‬‬ ‫يلوى‬
‫هزلاء أن يورطوا الإنكليز ى أمرهم» وكانوا قد‬ ‫وبن أيدينا كتاب مالوى عن حياة هذا الرجل‬
‫احتلوا يدنك ى سنة ‪ 84/11‬م ‪ .‬ولكن الإتكليز نم‬ ‫اللطيروعنأعماله» وتلك حالة لامثيللها‪,‬‬
‫عدوالمينآ > وظلحالالإمكليزعلىذلك حى‬ ‫فقد اكتشف منذ عهد قريب كتاب مالوى عن‬
‫س‪1‬ن‪8‬ة‪41‬م وهنالك أقام السيرستامفورد رفلز‬ ‫تاريخ حياته كتبه واحد من أبنائه » ونشر هذا‬
‫عمج فضددة نقطا عسكرية فى الحهات‬ ‫الكتاب (انظريممزوممج ‪ :‬ولوزجملعطنتويزز» عمثة‪- )8111‬‬
‫قةوى عل‬ ‫ا ضتعيف‬
‫لنت‬
‫ا مرتفعة»‪.‬ولكن حاميبها كا‬ ‫بدأ األبلدراىهافنباد جتكك بأن بنوا قلعة‬
‫ءوهاجها البدرىغيرأنهملمي‪.‬وققوا ‪-‬‬
‫شىء ‪.‬‬
‫سموها ينُنجولء كانوا يتقيدون قبا نحدود الشريعة‬
‫ومقّة ‪ 4181‬م سلمت ينائغ منجلياه‬ ‫أشد تقيد » وكانت مركز قوتهم وسلطامم‬
‫للهولندين فاحتفظوا با وزادوا فى قوتما ‪.‬‬ ‫يبعثون مها الحملات إلى كل النواحى » وكا‬
‫واستوانت القتال فى سنة ‪ 1141‬م » وظل غير‬ ‫العاطفون على مذهيم يدعولهم إلهم ء فكانوا‬
‫متصل نحو خسة ع“شعرام ومكانت جيوش‬ ‫ينهيون إلى القرية من القرى فيخضعونما ثم‬
‫‪.‬حكومة المستعمرات المولندية أكثر ‪.‬تفوقاًى القتال‬ ‫مجعلون علباقاضياً وإماماً كناكان يفعل تواتكو‬
‫من ‪.‬جنود أهل البلاد‪ .‬يوجه عام ا غير أنهم‪-‬لم‬ ‫وهدثمون إلىبتجول مثقلينبالغنائم‪.‬‬
‫ينرعنتج‬
‫نا‬
‫يكفوا عن مهاحنها‪ :‬من وقت إلىآخر‪...‬‬ ‫ويقص علينا كتاب سيرة‪ .‬توانكو إمام أن‬
‫‪" ':‬وق سنة‪ 0181‬ؤمقفت جهؤد‪:‬البنتزئ سل‬ ‫الحملات كانت ترسل وابلينواحدة والأخرى‬
‫توانكو إامالمذى كان ختىذاللكوقت مقيا ق‬ ‫قرة تقرب هن عام ‪ .‬وكان هذاهو العهدالذى‬
‫اقلعة يُتجول ء غيرأنهأيخدذبر فىالحفاءثورة‬ ‫ارتفعفيهتوانكو إمامإلى الإمامة » « كان إمامآ‬
‫اشتعلليبافأىو‪.‬ائل سنة ‪ » 77181‬و كاديقضى‬ ‫فىكل شىء ‪ :‬إمامافىالدين » وإماماً ى كل‬
‫الأمور الى تحتاجإلىفهموذكاء » حتىأن كل عل ‪.‬ى كتائب حكومة المستعمرات المولندية الى‬
‫كانت مشتتةف اىلبلاد كلها‪ .‬وظهرقىالخالأثر‬ ‫الحصومات وحيع المشاجرات كان يرفع أمرها‬
‫أعضاء‪.‬الحزب الذين_دعا الأجانب إى‪ .‬النخول‬ ‫أربعة رجال ضماتاً لتقاء‬ ‫ةى‬
‫مفدكإل‬
‫إليه »‏ وأو‬
‫افلى‪٠‬بل‏اد ‪.‬كانو! من جانب البدرى ‪٠‬و‏قد بن‬ ‫»ثامدوا أشد‬
‫العقيدة ‪ .‬وبقواهناك وقتاًطويلا ع‬
‫نما ساعد على الوقوع فى تلك النتيجة‬
‫المؤرخحون أ م‬ ‫‪ .‬تزمتآمماكانوا‪ .‬وإلىذلك العهدلمتكنالصلات‬
‫‪.‬السيثة الأخطاء الى ‪-‬جدثت ‪.‬ىق خخطط القواد‬ ‫بمكة بعد ء وكان‬ ‫الروحية المنظمة قادتصلت‬
‫الصكرنين‪.‬ومسلك الضباط والحتودالذىليمكن‬ ‫د ‏‬
‫ديل‬
‫لاجعقل‬
‫احج‬
‫ال‬
‫دائماً بالمسلك اللائق ‪ +‬ولانزاع ق صدق هنا‬ ‫وماإن تغلبالببرى علىالمداقين عن‬
‫الأمر » غير أنه‪.‬ينبغى لبيان السيب ‪.‬فى انقلا‬ ‫وأدث) رأى حك العادة)أو أجاوهم‪:‬حى أراد‬
‫يدرى‬ ‫‪515‬‬

‫بالقوة تلريجا » ول يقث موقت المقاومةإل‬ ‫يالعمضلاويين أن نشيرإلىأن الأحكامالصارمة‬


‫البدرى أصحاب يمنجول ومهم كانيتألف حزب‬ ‫الىوضعهااليدرىالمتقدمون قدأصبحت علىمر‬
‫مة ‪.‬‬ ‫رأ‬
‫اقل‬ ‫ال‬
‫صزمن‬
‫الحرب » وكانينهمإلهمكلمنشاطرهم رأمهمه‬
‫ولما‬ ‫رة م‬
‫كنة‬ ‫وقدأضعفت اللخصومات الد‬
‫حاخلي‬
‫دمرتالقلعةسنة‪/‬ا‪ 141‬م » قفضىعل حركة‬
‫البدرى وسلمتوانكو إمامء ثمتتىمناليلادبه‬ ‫اليدري ‪ ,‬وكان غلفاء توانكونات رجه قد‬
‫وقات توانكو كوته توه‬ ‫لم‬
‫أن‬ ‫هاحموا فى واقت‬
‫وم تتحقق الغاية الى جعلها البدرى ى‬
‫ولكته رقع إلى مصاف الأوئياء سنة ‪1341/‬‬
‫الأصل نصب عيوتهم ‪ .‬وما زال نظام‬
‫بعدوفاتهيزمنقصير ‪ .‬وأتمق البدرى وعتالفوهم‬
‫الأمهات باقيآً إلىأليوم ‪ .‬وإذا كانت الخركة‬
‫يمحجونإلىضريحه ء وماجاءت اللبيوش الهولندية‬
‫قد أثرت فشىىء ما فقد كان ذلك فنىاحية‬
‫إلىالبلادكفالبدرى عنمعاملةمواطنهم‬
‫ىق مراعاة الشعائر الدينية بموجره خ‬
‫ااعصاة دقيقةي‬ ‫عنث واستبداد » فازدا‬
‫دت شبرهم م وقد ورد‬
‫ولسنانستطيع أن نحددذلكالأمر تحديداًدقيقة‬
‫جدا ء كياأننالانعرف شيئاًعنحالة البلاد قبل‬ ‫كتات تاريخ حياة توانكو إمام صاحب بنجول‬
‫‪ :‬أن البلاد كانت‬ ‫ل متعقطلرك‬ ‫إلى كا‬
‫انت‬
‫قيامحركة البدرى » ومن الصعب أن تمرحركة‬
‫كهذه دون أن يكون لا أثرما‪.‬‬ ‫تحكمحسب الشريعة » وكان زعماء القبائل يعتمدون‬
‫عليا» وإذانشب خلاك عرض أمرهعلىقضاة‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫المذاهب‪.‬الأربعة» أما المنائل التى تدخل فى‬
‫‏(‪ )١‬علمتهسفمط ملعنمماعفة" جم عنعمىووز‬ ‫حكم اثقانون العام فكان يرك أمر لمكمفها‬
‫التتديملة ملسملهدون © ‪ 2 5481‬جلا ءا ص ‪١‬‏‬ ‫للزعماء هموبعد هذا الوقت بقليل طلب توانكو‬
‫وما بعدها (‪ )17‬مم‪ 7‬سدم ‪ 5.‬مطاط ‏ ملمعهلوط‬ ‫إمام إلى ابته يأعنتترف بسلطان القانوقالعام‬
‫يما‪:‬ممافدط عملمفسديممه سكفميضطع ف مامحتفطط‬ ‫وأن مخلصمااستطاعفىاتباعالعادة (أدت ) >‬
‫يزع » سنة‪ 6141‬ء ج ‪ 7‬ء ص ‪499١1‬‏ ومابعذها‬ ‫وكان البدرى خلالفترات التوقففى حصار‬
‫‪ 0‬انظر تاريخ الحروب ف عيممة ‪: 42.8.‬‬ ‫ينول يقبادلونم اعلمتودالطباقوازدادتأواصر‬
‫على |‪1‬هاجهنا‪.‬لامعتفوائعه‪ 0‬عامعفسماصله|‪ 3‬عق‬
‫‪#‬ضعصك عمد ‪ ) 50581 - 518(1‬م‬
‫فجلدين (‪)4‬‬
‫اقرفي انلبدرىوناليم» وحندم داماالبدرى‬
‫مواطتهم إلى قتال الكفاروجدت دعوتهم صدى‬
‫‪ 0‬م ‪: 3.‬‬‫ل‬‫‪3‬‬ ‫‪2‬دم‬‫انظر عن السياسة والحرب مع‬
‫‪00‬‬ ‫ف دوائر واسعة د‬
‫ها «سفسماسله‪ (/‬جل يتفت رطف عههملتهفعده ‪6‬‬
‫مكستاتئبعمرات‬‫لنت‬‫اذذ‬ ‫ولا فشبت الفتنة إت‬
‫‪#‬ممسعى ممهيبموز قىمجلدين » أمستردام سنة‬
‫‪0‬‬ ‫ييسطون‪ .‬سلطاتهم‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪.‬خطة الحجوم وأخذ الف‬
‫‪١‬هم‪1‬ا‏ (©) همامنكة ‪ : 051.‬ومممسل‬
‫يلف‬ ‫جرى ‏ بدعة‬
‫‪7٠١‬؟‏ وما بعدها (؟) ومورممنت‬ ‫ص‬
‫لالم ع‬ ‫بويزيريتز ستة‪918١‬‏ ‪ 9181‬ف عل زما ميمفزظ‬
‫ممنشعئهامء‪2‬‬ ‫تائمد ‪5‬‏ ‪# :‬وسعميسملة‬ ‫»©‬ ‫‪:‬عفسصة ‪.‬لم‪1‬‬ ‫وفدللعاا ده مفسلسلاه!!‪1‬‬
‫(مفمعلنة زه صو[ كمبقعلة‬
‫ممم وعقفاة ‏ ‪#‬‬ ‫اجموعة اللئامسة » جلا ءا ص لا ‪45784١‬‏‬
‫»‪)14-46‬‬
‫مسد اسه ‪ 711‬ء عام اهما ص‬ ‫‪ 2‬امجموعة الخامسة » ج "ا » ‪5‬ص‪١‬؟؟‏‬ ‫‪00‬‬
‫() تممممتط عوسمه© عزة ‪ :‬رهكمه أعاسمة‬ ‫بج أءصس ‪١‬أككء*‪١ ”1‬‏ لمكم‬ ‫ه‪1‬ا‪18‬‬
‫‪#‬‬

‫)‪(4‬‏ تزتمططملة ‪: 1 11.‬مج ااساضفظ‬ ‫عنفمة‬ ‫ع؛ *‪ 7”#‬م‬ ‫ص؟‪١‬‏‬


‫ج ‪ :‬عي ل‬ ‫‪048‬اء‬ ‫‪81‬‬
‫فىورك سمط عن‪.‬سمو عام‪ 2 6881‬رقم" (‪)0‬‬

‫نه نمه سمتهمة‬ ‫‪ :‬غللءط‬ ‫غاهلل! عوممه‪ 6‬عنة‬


‫عام ‪8٠91‬‏ ء لندئستة ‪ » 4011‬ص ‪ 54-44‬ع‬
‫طعم‬
‫تعلل‬
‫ةقوم‬
‫عىت‬
‫ا وه‬
‫نلعة‬
‫صىس‬
‫وبدرى » ‪:‬ه‬
‫(نظر هذه المادة )‬
‫لمعادن> وقداشتقت من بيدر ا‬
‫وبلّعة » ‪٠‬‏ ه القعلة اخالفةللسنة( انظ ‪٠‬‏ر‬ ‫الىيقال إن هذه السلعةتصنعمنهاو»البدرى‬
‫يكن‬
‫ى أو نظرأو فعللم‬
‫مادةوسسمّة» ) وكلش ء‬
‫تصنع من مركب النحاس والخارصين وتختلف‬
‫لهوجود أو استعال سابقفهو يبعة‪2.‬واليدعة‬ ‫نسبة كل مما للآخر ياختلاف الأماكن الى‬
‫اصطلاح فقهى أصبح يطلق علىكلمخالفة لاتباع‬ ‫تصنع فبا ‪ .‬وقديضاف إلبماأحياناًمسحوق‬
‫سنة الننبى » وأصبحت تدل عادة على الآراء‬
‫التصدير أو الرصاص أو مسحوق الصلب ويغطى‬
‫والعاداتالمستحدثة الىنشأتمنتلقاءتفسهاف‬
‫السطح بالقضة أو الذهب ثمتطلى وتدهن ملح‬
‫الجماعة الإسلامية وعلى البدع المتصلة بالعقائد‬ ‫النوشادر وملح البارود وغيرهما حى تأخف اللون‬
‫الخائفة لأصول الدين وعلى أساليب الحياة إلى‬ ‫الأخضر القاتم أو الأسود ‪ .‬وترم التقوش عادة‬
‫تخالف حياة النى و‪+‬على ذلك أصبحلفظ‬ ‫على شكل الأزهار وأقدمها وأحبا هى زهرة‬
‫« بدعة » يطلقعلىالنظرالشخصى والاستقلال ى‬ ‫اللشخاش >‬
‫ددقة ولايصلان‬
‫لنزإلنىح‬
‫اهيا‬
‫الرأى اللذين يذ‬ ‫ومأرماكز صناعة‪-‬البدرى هى ‪ :‬بيدر »‬
‫إلىدرجة الكفر ‪ :‬كاأن لكلمة و بدعة » مدلولا‬
‫وينيه » ولكنبوء وذكتاء ومرشد آبا ‪.‬د وجل‬
‫حديثاً هوالخالفة للرأىالعام ( انظررعمط‬ ‫الذين يشتغلوت مهذه الصتاعةف المدن الثلاث الأخيرة‬
‫وجلدظ ) >‬
‫م‬ ‫مسلمون ‪-‬‬
‫وتطور مدلول كلمة و بودعاةن‪6‬قسم الناس‬ ‫‪:‬‬ ‫اللصائر ‪:‬‬
‫حيالهإلفىريقين » الأولمحافظوالآخر مجدد‪:‬‬ ‫؛لا [ تسعد عد‬
‫‏(‪ )١‬عمهعكآ متسدزه‪ 8‬م‬
‫وكان أتباع الفريق ‪.‬النحافظ أول الأمرالحنايلة‬ ‫متمد مذ مدع وزيز »المجلة الأسيوية ج “اءعام‬
‫بدعة‬
‫‪4‬‬
‫ينوع خاص » ومثلهم الآن الوهابيون » وهنا‬
‫صماءة يهل‬
‫ولط ‪12‬هاتلامما ‪:‬ه‪١ 71‬‏ انظرالقهر س مادق‬
‫القريقآخد فى الزوال » ويذنهب هذا الفريق إلى‬
‫«بلعة» «ومبتدع » )‪ 07 .‬وانظر أيضآ ‪:‬‬
‫المسمةممال‪ 1‬ر‬
‫أنيهجبعلالموئمنأن يأ بالاتباع( باعالسن)ة‬
‫سلةم ز‬
‫رهماتو‬ ‫‪:‬ومام‪ 11‬سن‬
‫تاس‬
‫وآن يرفض الابتداع ‪.‬‬
‫هفاىرس ‪.‬‬ ‫لومي‬
‫فتدع‬ ‫بد‬
‫اعة‬
‫والفريق الآخر يسلم بتغير البيتة والأحوال »‬
‫‪1‬م اكدونالك وتمممومكة ‪.‬قم ]‬
‫وهم عيزوت درجات وأنواعاً مختلفة من البدع »‬
‫‪ +‬بدعة ‪ :‬معتقد أو فعل ليس له سابقة‬ ‫ومها يدع مفيدة بل ضرورية ‪ :‬ويذهب الشافعى‪-‬‬
‫منعهدال ‪.‬ى وهىضدالسّةومرادقةالمسحئدكث‬ ‫إلأن كلمستحدث الت القرآن أو السنة أو‬
‫والحداث ‪ .‬وعلىحينأن بعضالمسلمين يشعرون‬ ‫ال ء أما البدعة‬ ‫للى‬
‫ضى إ‬
‫لود‬ ‫الأثر هوبد‬
‫اعة ت‬
‫بأنكلبدعة خطأ بالضرورة » فإن من الواضح‬ ‫» فهىبدعة‬ ‫صرضول‬
‫أتعا‬
‫للات‬
‫الى‬
‫وسنةا‬
‫الح‬
‫أن بعضالمجاليجب أن يفسحلتغيرالظروف ع‬ ‫مملوحة ‪٠‬‏ وهناك تصني دقيقيفرقالبدععلى‬
‫أحكامالفقهاللخمسةد والبدعالىهىفرض كفاية ومن ثمقام التفريق بين البدعة الحسنة أو البدعة‬
‫علالجماعة الإسلامية ‪ :‬دراسة فقهاللغةالعربية امحمودة ء وبينالبدعةالسيئةأو المذمومة ‪ .‬وقد‬
‫توصلاإلىفه املقرآن‪ +.‬إل ءخ والأخلبشياده وضع الإمام الشاضىالمبدأ القاى بأن أية بدعة‬
‫العدولأورفضهاء وتمييزالحديث الصحيح من تخالف القرآن أو السنة أو الإجماع أو الآثر هى‬
‫بدعةخاطن »ة علىأن أى ثى*حسنمستحدث غير‬ ‫غيره» وترتيب أحكام الفقهوالردعلىالزتادقة ‪.‬‬
‫مالف لهده الأصول بمدوح ‪ .‬وعلى هذا تتدرج‬ ‫ومذاهب الرنادقة الخالفة للسئة حرام » وإنشاء‬
‫البدع تحت خسة أحكام فىالشريعة الإسلامية ‪.‬‬ ‫الرباطات والمدارس وأشباهها من االبلدمعندوبة »‬
‫وتدخل ففىرض الكفاية بدع مثل دراسة النحو‬ ‫وتزين الساجد وتوشية المصاحف من البدع‬
‫اولاقبرلآانغةوالوسغنةيرسوماالج»رح ووهاى بلع يقوم يها فهم‬ ‫المكروهة ‪ :‬ومن أمثلة الدع المباحة الإنفاق على‬
‫لتعديل وتمييز الأحاديث‬ ‫الكل والمشارب وغيرها ‪.‬‬
‫ويجملينأان نتمهذاهلمادةبالقييزبي انلبدحة الصحيحة من الضعيفة وجمع الشرائع وإنكار‬
‫اللفرقالمترندقة ‪.‬‬
‫والك‬
‫فر » فالبدعةماهىإلاشبةنئأتمنالبحث ‪1‬‬
‫' وتشمل البدع المحرئمة أقوال أولتك النين‬ ‫وراء الحقيقة ‪ .‬أماالكفرفهومعاندة ‪.‬‬
‫يعارضون أتباع السنة والعقائد المقررة للجماعة‪»:‬‬ ‫الصادر ‪:‬‬

‫ومن البدع المندوية إقامة منشآت من قبيل‬ ‫امن‬


‫مطة‬ ‫؛مست‬
‫منسى‬ ‫‏(‪ )١‬ممطت‬
‫سمقا‬
‫ته‪6‬س‬
‫اللاجئ والمدارس ‪.‬‬ ‫‪ 5‬ء ص لال ومايعدها ‪ )1( .‬الكاتب نفسه ‪:‬‬
‫‪3‬‬ ‫بلحة ‏ يدل‬
‫وحدهاالىيجباتباعهاوأنهلايصح أن يرك‬ ‫وأما البدع المكروهة قنشمل تزيين المساجد‬
‫أى مال لتطور المعرفة وتغير الظروف ‏ علىأننا‬ ‫‪1‬‬ ‫رخآن ‪.‬‬
‫اوشليةقنس‬
‫وت‬
‫تمدعددآم انلأحاديثالىتذامبلحواردة ف‬ ‫ومن البدع المباحة الاستمتاع منغيرحرج‬
‫جموعات منسوبة إلىالى ع‬ ‫بطييات الأكل والمشرب والمليس ‪٠‬‏‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ويفرق بينالبدعة والرندقة » وهى إذاثملت‬
‫‪ 4‬البانوى ‪ +‬مكشاث اصطلاحات القنون ‪--‬‬
‫أبورآاستحدئت بالالفة ا أثرعنالى قيل‬
‫‪4‬‬ ‫عها«‬
‫تن [‬
‫ما ع‬
‫علتم‬
‫دسستس‬
‫وها ل‬
‫علا ع فعس عد‬
‫إن ذلكل يمقعلأىغرض يخرجعلىالنىوانهانشأ‬
‫عوتلعلةعط مستمينيى © طبعةشيركرجوسسعم‪»5‬‬
‫»>‬ ‫»لكتة سنة ‪ 55‬الاكم‪1‬‬
‫ق مجلدين ك‬
‫رف المبتدعون ياسم‬
‫يبسع‪.‬‬
‫والل‬
‫تنيجة لضرب من‬
‫«أعلالبدعة» أو « أهلالأعواء» ‪ .‬ويتضمن ذلك‬
‫‪:‬تاب‬
‫ص ‪ )0( - 71‬أبو باكلرطرطوشى ك‬
‫أن المبتدع هوالذىيستحدث شيا يعتمد على‬
‫الحوادث والبدع ع توفس س‪1‬نة‪76 2: 484‬‬
‫مبداًلاسندلهمنأركان الإسلام المعارف ما ‪+‬‬
‫(‪)5‬‬ ‫دةمصة‬
‫صاد‬
‫بمطمةت»>م‬
‫بمؤس‬
‫علمستعه ‪ : 71‬غم‬
‫وقدأدى إنكارالبدعةببعضالمسلمين فقالعصور‬
‫نم‪ : 06‬ساسك ماس امسسسطة ‪6 71 1‬‬
‫‪)5+‬‬
‫هال سنة ‪٠981‬‏ و ص لالا وما بعدها (‬
‫القريبةإلىإنكارالتدخين وشرب القهوة بل‬
‫امخترعات العلمية الحديثة ‪ .‬على أن الخترعات‬
‫عمق عمكة قط ‪ :‬وومطصةة متاعكة © مادق‪:‬‬
‫بدعة ومبتدع فى الفهرس ‪6 )1( .‬نمة ‪32.‬‬
‫المديثةتستخدمبلاحرج بينالوهابيين » وه أمكثر‬
‫فرق الإسلام الحديث تزمتا ‪ .‬والحق إن اقتصاد‬
‫عدمق‬ ‫ع‏عط‪0‬‬
‫د«‪٠‬‬
‫اندمعل‬
‫متسي‬
‫سمتر‬
‫ك مس‬
‫وويسة ‏ ‪/‬‬
‫سماءة ‪ 60‬وماعفا ععلاميتذس‪3‬ماءة متفسك “‬ ‫دولة العربية السعودية الخالية معتمد فى جوهره‬
‫جوء سنة “ه‪١9‬‏ » ص اه ومابعدها »‬ ‫على البترول الذىلاممكن استخراجه إل باامخترعات‬
‫غورشيه ر[ويصوة مضه ‪]1.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الحديثة‬
‫ويمكن أن تتناولالبدعة على مستوى القياس‬
‫( انظرهذهالمادة) » وكاأن القياس ى جيل من‬
‫ويَدّل » ‪ :‬كلمةعربيةمعناهالغة“جعل ثى ‏‬ ‫الأجيالقديدخلفياقديعدهجيلمتأخرإجماعاً» ‪.‬‬
‫مكان آخر » وهى اصطلاح تحوى يقصد منه‬ ‫فكذلك البدعة سواءبسواء ‪ .‬ومنثمفإنالتفريق‬
‫واحد املنتوابع الحمسة ء وهو ايمتمبع اسم‬ ‫بي انلبدعةا حسنةوالبدعةاللسيئةمبدأل ماعدىعن ‪.‬ه‬
‫آثرفىالإعراب وليستفسيراً لهمثلعط‬ ‫وإنما التاس أصعاب الطبائع الامغالليةحاففىظة الذين‬
‫البيان( انظرمادة وعطف» ) ولكنهمستقل عنهة‬ ‫يعيشون ف‪-‬عاممنصنع أفكارم ممإلذين‬
‫مثال ذلك « جاءى أخوك زيد» قزيدبدلمن‬ ‫يصرون على أن سنة النى وأصصابه فى المدينة‪ .‬عى‬
‫بدل‬ ‫لق‬
‫و‪0‬‬
‫ي‪7‬ش‪9‬ي)ر الم‬ ‫ص‬ ‫« أخوك » إذا لميكنالمخاطب إلاأخ واحد‬
‫بائة‬
‫دمن‬
‫ال‬ ‫اكىلإلى‬
‫أثلي‬
‫ن هناك إخوة آخرون‬ ‫وإلا كانت عطف‬
‫كاًاإذا‬
‫يضمون الصديقين والشهداء والصالحين ( قوت‬
‫( أبنيعيش ء طبعة يان » ج ‪ 7‬ء ص ‪7‬ولا»‬
‫القلوب ‪ :‬ج ‪ » 7‬ص ‪ /8‬؛ انظر سورة النساء‬
‫الآية‪١‬و‏ي)قول الهجويرى إنهم أريعون وإنهم‬ ‫ص ‪ . ) 91‬وقدتوسعالنحاة فىأنواع البدلحى‬
‫جعلوها تشمل الفائر والأفعال ء وذلك موجود‬
‫فى المرتابةلرابعة يلون الأبرار السبعة » وفوقهم‬
‫الأوتاد الأريعة اثلمتقباء الثلاثة(كشف المحجوب ‪:‬‬ ‫عة‬
‫طرىب(‬
‫لخش‬ ‫يصفة خاصة فاىل‪٠‬م‏فصّل »ل‬
‫الرع‬
‫طبعة شوكوفسكى تمدو‬ ‫‪١‬ه‏ ) وألفية ابنمالك ( طبعة‬ ‫الثانية ءص ‪84‬‬
‫ع خصثلاء‬
‫‪ 857‬و‬
‫؛رايت‬ ‫ء الأبيات ‪١57‬‏‬ ‫تعنم‬
‫ترجمة تيكلسون ومبامويح ء ‪1‬ص‪)4(7‬‬
‫ومحدد ابن عرنىعدد الأبدال بسبعة ويضعهم ى‬ ‫عطيءللا ‪ :‬عمسمو مززورم © الطبعة الثالثة» ص‬
‫المرتيةنحت الأوتاد( الفتوحات ء ج ‪ 7‬ص وا‬ ‫‪ , ) 68-181‬وانظرماد وةنموعر‬

‫وقدأخطبهذ الرأىاب انلفارض ف التائيةالكبرى»‬ ‫[شاده هضوع بم ]‬


‫البيتان ‪٠٠0‬‏ ء ‪05‬‬
‫و‪1‬ف)‬
‫وق التقباءءويجعل لكل‬
‫ملم نبياً و‬
‫»هوكلاء الأنبياء هم ‪ :‬إبراهمء ومومى »‬ ‫ويَدّل ع ‪ :‬والأبدال جمع البدل والبدلاء‬
‫وهارون » وإدريس » ويوسف ع وعيسى »‬ ‫جمع ايديل يتتصلاانبطريق الصوفية الذىيرجع‬
‫وآدم ‪٠‬‏ ؤمكنلبم موكل بإقلم منالأقالمالسبعة‬ ‫قز و ع‬
‫لرف فاكنديرض‪١‬‏ ون أن نظام‬
‫الىينقسمإلهاالعالم( وانظرمادةو أبدال)‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫العالممكلف محفظهعددمعينمنالأولياءإذامات‬

‫الصادر ‪:‬‬
‫واحدمهمحلمملهبدلأو بديل‪ .‬والجمع أبدال‬
‫يستعمل عادة فىالفارسية والأركية مفرداً ‪ .‬ويفسر‬
‫‪0‬ان العرب ء مادة و بدل ‪)( . 6‬‬ ‫‪0‬أس‬
‫بعض الكتاب البدل بأنهالشخص الذىلهقدرة‬
‫‪0 . 041‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‏‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫م‪.‬ع‪ .‬ا‬
‫على أن مخلف شخصاً روحانيآً عندها يرك‬
‫خعطواظا مآ ؟ ‪#‬مسلصسالط عمععامئ" جد عمط »‬
‫عكانه» أو الشخصالذى ل ق‬
‫هدرةععللى اىلتحول‬
‫المجلة الأسيوية » سنة ‪ 81+91‬ج‪ 41‬ء بص ‪1‬ه‬
‫بعدها‏‬ ‫ومابعدهاء ج‪7٠١‬‏ ء سنة ‪ 1041‬ص ‪ 64‬وما‬ ‫الروحاق » والاختلاف بين فياأوردوه ع‬
‫هن‬
‫‪« (2‬مموفعملة ‪ :. 5.‬وموم ‪5‬‬
‫عد الأيداكومكاتيممن‪.‬سلسلة المراتبالصوفية‬
‫‪6‬‬ ‫ص‪4‬دلا‬
‫‪5 2‬‬ ‫الكاتب نفسه ‪:*.‬لوص له ياد فاح‬ ‫االلىيقكطوبن(‪.‬انظر هذهالمادة)علىرأسهام‬
‫‪:‬‬ ‫دوم‬ ‫وقد أوردابنحتبلفىمسنده أربعينمنالأبدال‬
‫هاا‬ ‫ب ‪١1‬‬
‫ع‪١1‬‏‬ ‫‪##‬مساعلة مسوقعرم عا ول ص‬
‫خل‬
‫قهماللفهى الشام( ج‪١1‬‏ء ص ‪ ) 01‬ويذكر‬
‫ء‪5:0‬‏ «معستاسطة قله‬‫مآا‪1.‬‬ ‫(ت‪)1‬موسططعه‬
‫اوق‬
‫أيضاآ أن هناك ‪ :‬انيمننه ف‬
‫مى أمة‬
‫حمدرج هم‬
‫ءل‪/‬اءص الومايدها ‪0‬‬ ‫عمج‬ ‫ف‬
‫لظف‬
‫القطب‪:‬قى اصطلاح القوم هو أكمل إنسان‬ ‫وما ‪ 2.‬؛ مك هذا ‪+‬ه‪١1‬‏ عد فس تممصلد‬
‫متمكن فىمقامالفزديةتدورعليهأحوال الخاق©‬ ‫‪0.43. 3‬طرة ؟‬ ‫تامسسصلمم‬
‫نةسهم‬
‫سمد‬
‫وسعتما‬
‫وهو إماقطب بالنسبة إلىماق علمالشهادة من‬ ‫‪.‬‬ ‫هاا‬
‫دوم‬
‫علا‬
‫يثا‬
‫ص‬

‫الخلوقات » يستخلف بدلامنهعندموتهمنأقرب‬ ‫ن[يكلسون ممافةةة مه آ‬


‫الأبدال منه» وحيتة يقوممقامهيدلهأوكمل‬ ‫تعليق على مادة « بدل »‬
‫الأبدال > أو هو قطب بالنسبة إلى جميع الخلوقات‬ ‫البيناناللذانيشيرإلبماالأستاذ نيكلسون على‬
‫عداى‬ ‫ميب‬‫لطب‬
‫االق‬‫اللى اشلغهيبادة »و‬ ‫فوىعا‬ ‫أن ابنالفارض قدأخذقبمابرأى ابنعرق هما‬
‫سرتلخالف بدلااملنأبدال ولايقوممقامه‬ ‫يأخ‬‫ال‬ ‫هنانالبيتان منالتائيةالكبرى اللذان يقول فبما‬
‫أاحلدخملنائق م وهومانلهنذاهحية عبارة عن‬ ‫منع مع‬ ‫جلسا‬
‫لسهب‬‫انف‬
‫اابلنفارض متحدثا عن‬
‫قطب الأقطاب امتعاقين ى عام الشهادة » لايسيقه‬
‫اللقيقة الحمدية الىيعبرعلهابالقطب مانصه ‪:‬‬
‫ا هالوروح امحمدى أو‬ ‫وقههآخنرد‬
‫قوطلا مخل‬ ‫ينى دارت الأفلاك فاعجب لقطها‬
‫المقيقة المحمدية الىخاطبا إللّه سبحاته وتعالى فى‬
‫انحيط ا والقطب مركز نقطة‬
‫الأزل بقوله ‪ « :‬لولاك لمالقت الكوت » ‪.‬‬
‫ولا قطبكيل عن ثلاث خلفته‬
‫ويرى القاشاقع أن المراد بالأبدال طائفة من‬ ‫بدلية‬ ‫عن‬ ‫وقطبية الأوتاد‬
‫أهل انحبة والكشت والمشاهدة والخضور » يدعون‬
‫ونحن إذا تأملنامايذهبإليهابلنف‪.‬ارض هنا‬
‫الناس إل ‪-‬التوحيد والإسلام د يرحم الله بوجودهم‬ ‫رأينا أنه يقرر نظرية فى القطبية لا بمعناها العام‬
‫اولعايالدبلاد ويدفمعن الناس مهمالبلاءوالقساد ‪0‬‬
‫التعارف عليهعند الصوفية ولكن بعناها الخاص‬
‫دىيث النبوى حكايةعن اللهعزوجل‬
‫حءف‬
‫كامالجا‬
‫الذىيدل دلالةقويةعلىمذهب فلسفى فىا حقيقة‬
‫وذا كان ‪:‬الغالب على عبدى الاشتغال‬
‫أنه قال ‪ :‬إ‬
‫امحمدية الىهىعتدمتفلسفةالصوفية أو صوفية‬
‫لى جعلت همه ولذته‪.‬ى ذكرىءفإذا جعلت يعمه‬ ‫القلاسقه امخلوق الأول النى خلقه اللهوكان واسطة‬
‫ولذته‪.‬قى ذكرى ‪»٠‬‏ عشقته ورقعت الحجاب فييايق‬ ‫ئلمنات الروحية والمادية‪.‬‬
‫العا‬
‫لمكاف اى‬
‫فمىخنلقاكل‬
‫بوبيته » لا ينهو إذا سها الناس‪.‬ء أولثك كلامهقم‬ ‫والقطب ببذا المى الذىيفهمه ابن القارض ويتفق‬
‫كلام الأنبياء ء أولئك الأبدال » أولئك ‪.‬الذينإذا‬
‫معه فيه ابنعرق» أشب مها يكون بالكلمة عند‬
‫أردت بأهل الأرض‪ .‬عقوبة أو عذابا أو ذكرهم‬
‫المسيحيين ( وميم ) وبالعقل الأول عند أفلوطين ‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫ولكىتتبنالفرقالىيوجدبينالقططبععنا ‪.‬ه عرف بع هع افده‬
‫والأبدال أوبعون رجلا لكل مهم'"مريجة‬ ‫العام وبيته معناه الداصن بحسن أن نشيرهناإلى‬
‫تخصوصة تتطبقأول فرجاتهم ع'لدىآرخجبرجات‬ ‫هاذكرهالقاشانى فىشرحه للبيتين المشار إللهما‪:‬‬
‫يدل يدل عسكرى‬ ‫‪4‬‬

‫محفظعل الشهادةوالنىقديسمىغوثاباعتبار‬ ‫الصاحين »؛ وآخرها على أول درجات القطب »‬


‫كلما ماتواحدمهمبدلاللمهكانهأحدايدانيهمن‬
‫التجاء الممهوف إلويههدو عيارة عنالواحد الذى‬
‫هو موضع نظرالله فكل زمان » وهو يسرى فى‬ ‫تحته» وظهرالبدلفىكلمنهوأدى درجةمن »ه‬
‫الكون وأعيانه الياطنة والظاهرة سريان الروح‬ ‫وحينتد يدخل فىأول حرجاتهم أحدمنالصامين‬
‫فىالجسد‪ :‬ومنهناكانفياضهايروحالبياةعلى‬ ‫ينخرط فى سلك الأيدال ‪ +‬ولا يزالعند الأبدال‬
‫كاملا حتى إذا جاءأمرالساعة قيضوا جميعاً »‬
‫الكون الأعلىوالكون الأسفل ( التعريفات » مادة‬
‫'كما جاء فى الخير ‪ :‬ه البدلاء أر‬
‫« قطب » ) ‪ +‬ويتبينأيضامبلغالفرقبينالقطب‬ ‫ان‬‫ابعثوننء‬
‫الذىيدعى ابن الفارض تحققهبمقامهوبين القطب‬ ‫وعشرون بالشام وثماتية عشر بالعراق ك»لما مات‬
‫الذى هورأس المراتبالصوفية من أوتاد وأبدال‬ ‫‪ِ+‬ذا جاء الأمر‬
‫واحدمهم يدل اللهمكانهآخخرفإ‬
‫وغيرهم ‪.‬‬ ‫قيضو كلهم » ه وأماالأوتادفتلاثةمنالأبدالفى‬
‫تحمدممنطقى جلنى‬ ‫بجايات حرجاتهم » وكلما مات قطب الوقت أقم‬
‫مكانهواحدمهم‪ +‬فكلقطب من أقطابعل‬
‫الشهادةمسبوق بآخر» لأنقطبيتهحادثةظاهرة عن‬
‫(ر مادةو آبدال »©‬
‫ايلنظ‬
‫ع ويدّلاء » ‪:‬جمع يد‬
‫بدليةالوتدبالقطبإلاقطب الأقطابفىعالمالغيب‬
‫فإنه سايق‪ .‬غيرمسبوق يقطب آآخرقصان بدله ‪:‬‬
‫«بدل عسكرى ‪٠‬‏ وتستعملأيضاق كثرمن‬ ‫واابلنفارض فىقوله ‪:‬‬
‫الأحيان الصيغة الخاطئة « بدل عسكريه ‪:‬م‬
‫‪6‬عناها‬ ‫ولا قطب قيل عن ثلاث خلفته‬
‫فترىكية الضرائب الىيؤادملهام غسيلرمين للإعفاء‬ ‫وقطبية الأوتاد عن بدلية‬
‫يدعى لنفسه التحقق ععقام قاطلبأقطاب على" من الخدمة العسكرية ء وقد حلت بذلك عل‬
‫تلىصف‬
‫تإ‬‫متراج‬
‫الخراج قدما'‪ .‬وعاش لفظ الل‬
‫سبيل الحكاية عنالمقام المحمدى ‪ .‬قهويقول إنه‬
‫القرن الماضى‪ : :‬ومااشتد ضغط الدول الأوروبية‬
‫ليس ثمة قطبه كائن قيله‪.‬مجاوزا عن درجات‬
‫وخاصة إنكلترة بعدإلغاء الخراج واشتراك غير‬ ‫الأوتاد‪ .‬الثلاث ‪ +‬فإن قطبية الأوتاد مجاوزة عن‬
‫امسلمين فى الخدمة العسكرية بالجيش اللركى »‬ ‫‪0‬‬ ‫مقامالبدليةجا‬
‫ينو عام ه‪ 081‬يعد‬
‫ام‬ ‫ص‪.‬دمررسوم ف الع‬
‫هاشر‬ ‫)ى‬ ‫جاو ص ‪ #1‬سام‬
‫معارضة شديدة من الحكومة ع ألغى بهالتراج‬
‫واشترط به التجنيد الإجبارى على غير المسلمن‬ ‫قنهنايبنمكانادلم انلقطبومن‬
‫الأوتاد الذينكانوا أبدالا ثمسموا وارتقوا إلي ‪.‬‬
‫أيضاً » وواقق الخط الممايؤق عام ‪ 5081‬على‬
‫ذلك المرسوم » ولكن سمح ف الوقت تفسه يأنْ‬ ‫عرجة الأوتاد الذين يكون منهمقطب الزمان المركل‬
‫لفف‬ ‫ى‬
‫ددل‬
‫ترىق‏ ي‬
‫يدل عسك‬
‫وألغى البدلالعسكرى بعدثورةعام‪ 4041‬م‬ ‫يرئدىالفردميلغاًمناماليعفيهمنهذه الخدمة »‬
‫يقانون مواقت صدر فق ‪١٠‬‏ من رجب سنة‪ 1981/‬هم‬ ‫وغير‬ ‫مين‬
‫سلمن‬
‫ماس‬
‫نط الن‬ ‫انئج‬
‫ناتت م‬
‫وك‬
‫جرفىيدة‬ ‫لشر‬
‫اون‬
‫( ‪5‬؟ منتموزعام ‪» 671‬‬ ‫ربياة ‏‬ ‫كقين‬
‫سموكل‬
‫لونا‬
‫مهوةلاامليك‬
‫مسخلمددنو‬
‫متغرمنالأمرسوىالاممالنى العسكرية يوم‪!/‬منشعبان سنة‪/‬ا‪ 171‬اهلموافق‬ ‫حلهذاأنله ي‬
‫‪ 5‬أغسطس سئة ‪ 6141‬م وق مجموعة قوانن‬ ‫أصبحالبدل العسكرى بدلا من التراج ه وكان‬
‫المتحصل مناليدلالعسكرى مساويالكان يتحصل جديدة عمّانيه» الآستانةعام‪ 1081/‬ه » ج ‪١‬‏ )‬
‫مرلة ‪ :‬عخاتعمهستزر عصة وحل محلهذاالقانون فرض الخدمة العسكرية العامة‬ ‫مفظ‬
‫ج (ا‬
‫تراج‬
‫سالك‬
‫من‬
‫عاللىمغيسرلمين أيضاً‪.‬‬ ‫)نت‬‫ا‬‫ومك‪١‬‏‬
‫متسمدة ص ‪ 5‬ء هامش رت‬
‫الضرائب تؤدى عن الجماعات جملة ويشارك‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫الأقراد ق تحملهاتبعالخالهم الماليةومواردهم ‪-‬‬
‫كنس“قأورد‬ ‫وري‬
‫‏(‪ )١‬همدملا ‪« :‬موملاه نامي مق عز‬ ‫وكانمايدقعأول الآمرخسةآلاف قرش تركى‬
‫سنة ‪5091‬م جه ء ص هلا؟ وما بعدها(‪)1‬‬ ‫( حوالى خسة وأربعين جنبآإنكليزيا ) عن‪٠81‬‏‬
‫ييتس'ك سنة‪5781‬م»‬
‫ينامو‬
‫مغضعطمبن‪:‬ة‪ 7‬جألونلم‬ ‫شخصآ ثمأصبحهتنا المبلغ عن ‪ 871‬شخصآً ‪+‬‬

‫ب لا» ص "الا ومابعدها (‪ )1‬يتاجممه‪ : 83‬ئمة‬ ‫وقد أورد مورائتر مزموممية ( ص ‪ ) 7‬أن‬
‫مفنعوسة‪ 1‬جاع عيعسويعر “باريس سنة ‪ 1541‬ءض "لا‬ ‫جملة موارد الدولة من هذه الضريبة بلغت‬
‫(ن‪5‬م)فعتداتآ ‪« :‬مسملاه ‪#‬متزسه] عا ععكمم ميك ؟‬ ‫«‪٠‬هرء‏ ‪٠‬ل‏ جنيهتركىتقريياً اء وقد أعقى منبها‬
‫ء ‪١‬ص‪/71‬‏ ‪2‬‬ ‫‪5/‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪4‬س‬‫‪1‬ريس‬
‫با‬ ‫رجال الدين والنساء والأطفال قبا دون القامسة‬
‫» والشيوخ فوق الخامسة والسبعين ‪«2‬‬ ‫عشرة‬
‫عة بالامتيازات وسكات‬
‫تطق‬
‫ملمنا‬
‫تهلا‬
‫لاءموأ‬
‫افقر‬
‫وات‬
‫الآستانة‪ .‬وكانالموظفون همالذينيقومون يحبايباء‬
‫وبدل نقدى ع ‪ :‬ضريبة يدما المسلمون‬
‫ويعد إصلاحات عام ‪/‬اه‪ 11‬ه( ‪ 1481‬مق)أم‬
‫القادرون عحلمىل السلاح الذي يرغيون فى الإعفاء‪.‬‬
‫جبايتبا الرئساء الروحانيون للجماعات ثم جياة‬
‫من يقية الخدمةالعسكرية بعد أن انخرطوا قبا‬
‫للانصركى‬
‫‪1‬ا‪0‬م‪ 1‬ما(ا‬
‫فنرائب الحكومة ب‪1‬عدع‬
‫ثلاثة شهور » ومقدارها خسون جنم تركياًعلى‬
‫شرط أن يئدباالرجلمنغيرأن يضطرإلىبيع‬ ‫ص‪ ”4‬؟ ‪,‬‬
‫‪/‬ا‬‫للقانون وارد ف لاحقه قوانين » ‪» 7‬‬
‫أدواتهالزراعية > ( للتوسعفىهناالموضوع انظر‬ ‫والتضالقرقبى أؤزده وممملا ف عنمث عه عزره‬
‫عدةسويكدلرى ؛ ) ‪.‬‬
‫ما‬ ‫سه ‪ 6 2 4‬واص ‪5‬ل ) ‪٠‬‏‬
‫بدل تقدى م بدئيس‬ ‫بفق‬
‫للصادر ‪:‬‬
‫ويلتقى تبر بدليس جاى ينهير منتهيرائه آنتمن‬
‫‪١‬‏‬ ‫لبف‬
‫مىدوسيطنة ‪.‬‬ ‫ال‬
‫اغر‬
‫بندية عل عزصرت‪© ‎‬‬ ‫سملا‬
‫ط‪4‬اه‬ ‫)‪١‬‬
‫ب‪ (١‬ه‬
‫سسد‬
‫وهذه الأنبر أو اللكوائق تقسم بدليس إلى‬
‫أوكسفورد منةكخؤلم‪ .‬جل ءص ووم‪)0( ‎‬‬
‫أريعةأحياء منفصلة يتحاز كل فرد ك‬
‫فثر من‬ ‫عاتحدعمظ! ‪ :‬مفدوجة‪ 1‬عامكعممعميرر رمع > باريس‪‎‬‬
‫الأحيان إلى حيه عتدما تنشب بينبا الخصومات‬ ‫صة‪194111-‬م‬
‫‪‎.0:6‬‬ ‫صن‬
‫ويخاصر كل حوىاالح‬
‫لاليآخر‬
‫ي‪.‬وت ترتفع حول‬
‫[كويمسنت ب ]‬
‫ي‬
‫منحدرات القنن من جميع الجهات وتحيط‪ .‬با‬
‫ودةهن‪.‬اك عدة دروب يتصل‬ ‫الخدائق الجميلة عا‬
‫‪ :‬قصبة‬ ‫تيس‬
‫لأيوس‬ ‫ب‬
‫‪9‬دليس » أب‬
‫وبدل‬
‫بعضها ببعض © وكهثىيرة التعاريج منحدرة‬
‫ولاية تحمل الاسم نفسه ى شرق الأناضول »‬
‫انحداراً خطراً وهرصوفة علىالدوام بعكس ما هو‬
‫مألوف ق الشرق ‪ .‬وتعير الهر عدة جسور ‪.‬‬ ‫وهىعلىخططول ‪ 8 "74‬شرقاً وخط عرض‬
‫‪ 3١‬شمالا » وعلى مسيرة أربعة عشرميلا‬ ‫‪6‬‏‬
‫ويروع الزائرمتانة معظم مساكن المديئة وتماسكها ‪.‬‬
‫اائللةسإلمىرة الى ‪-‬‬ ‫والصخور اللركانية الحمراء الم‬ ‫من الشاط الغرنى ليحيرة وان وخسة وثلاثين‬
‫تكثر فىالناحية تزود الأهالى عادة صالحة للبناء >‬ ‫ميلاثمألىشرق سعرد ‪ 2‬ويقول قدامة ( المكتبة‬
‫الجغراقية العربية» ج ” » ص ‪48١‬‏ ) إن بينها‬
‫وتشرف على المدينة كلها قلعة حصينة قائمة‬
‫وبين أخلاط ا(نظر هذهالمادة) أريع سكك أى‬
‫علىقمةوعرة » ولمببقمنهذه القلعةإلابعض‬
‫الأطلال » كاأننال ناعلمى أى وقتشيدت »‬ ‫مراحل باريلدمك(تبة الجغرافية العربية » مص‪.” 0‬‬
‫وما بعدها ) والعرب ينطقوتها « بتدليس » والارك ‪.‬‬
‫وعلى أسوارها عدة نقوش عربية » ورا كان‬ ‫بدليس وبتليس‪ .‬أماالأرمنفيتطقونمابتليش ‏‬
‫حصين هذهالقمة المرتفعة قدثمفىعهدتشييد‬ ‫ت‬
‫المديئة» وإن كانت أساطير المشارقة تنسب ذلك ‪,‬‬ ‫ظتر‬
‫نيلف‬
‫لميج‬
‫انهس‬
‫ويوصف مظهر المدينة بأ‬
‫إالىإسكندر الأكر ‪.‬وقدكان لبدليس شأن كبير‬ ‫إلىحدبعيد ‪ .‬قهى مشيدة‪.‬علىخائقين عميقن‬
‫من الوجهة الحربيةفاىلأحداث الى توالت فى‬ ‫مجريانتحوهاوعلىيطنواد عميق ‪ .‬ويخترقها نهر‬
‫‪7‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫تاريخالأرمن ‪.‬‬ ‫بدليس ججارىيفى‬
‫انه من الثمال إ‪:‬لاىلجنوب ‪.‬‬
‫واستوطن بكوات الكرد بدليس منذ نماية ‪٠‬‏‬ ‫وهناالبرالذىنسبإلهياسينرحوامنستةعشر‬
‫ميلا ناحيةالثمال ويلقى بببرئٍان الذى يطلق” القرون الوسطىتقرييآً و‬
‫ءبسطوا علما نكفبوةيارآ‬
‫مستقلين‪ .‬تمام‬ ‫‪ .‬شأن غيرها ‪.‬من‪ .‬الوبلا‬
‫كدا؛ن‪,‬وا‬ ‫رب من بنسيز على‬ ‫لالش‬
‫قرق‬ ‫عليه اس‬
‫بمداجلة‬
‫الاستقلال عن البابالعل ‪.‬ى موخلضعوا إللها ى‬ ‫مسيرة عشرة أميال تقرييآ جنوبى غرب سعرد ‪.‬‬
‫هنف‬ ‫بدليس‬
‫الحطاث الرئيسية الى تمر ما القوافل بين أرمينية‬ ‫حالة واحدة سنة ‪ 8871‬حيمًا خرج السلطان مراد‬

‫ويلاد الكرج من جهة وبلاد النبرين والشام من‬ ‫الرايع فى جيش لجب لاستعادة بغداد ‪ .‬والحق‬

‫جهة أخرى ‪ +‬ويذكر لايار وممرمج أن هناك‬ ‫لكحلوما‪:‬ى كسر شوكة الأمراء الأكراد‬
‫إني‪.‬افلتر‬
‫ثلاث طرق تصا بين بدليس والجزيرة ‪. ».‬اثنان‬ ‫الذين كانوا حكون بدليس ووان إلاستة ‪14.481‬‬

‫عبر الجبال إلى سعرد وتقطعها القواقل عادة »‬ ‫بع‪-‬د‪.‬عقتناليف ‪ +‬ثموضعوا البلد والناحية تحت‬
‫ولكنها وعرة صعبة المسلكْ ‪٠‬‏ أما الطريق الذى‬ ‫حكمهم المباشر ‪ .‬واتخذت القلعة الكر دية القدمة‬

‫سلكه لايار فهو يدور حول وديان القرع الشرق‬ ‫‪1‬‬ ‫مقراًلكبار الموظفين الآتراك ‏‬

‫لبر دجلة ‪ .‬وأحد الطريقين اللذين ذكرهما لايار‬ ‫ويباغ ارتفاع مدينة بدليس ‪ 0810‬قدما »‬
‫اللذين يصلان بدليس بسعرد ليس سوى‪ .‬معير‬ ‫وقلغتها ‪١٠5‬‏ قدما ‪ ً.‬ولذلك فإنجوهاشديد المرد‬
‫صغير ء ولسنانعرفعنه شيئ أكثرمنذلك ‪ .‬أما‬ ‫رطب ‪ .‬وشتاونها طويل شأن الحضية الأرمينية كلها‬
‫الطريق الآخر الذى يطرقه الناس بكثرة والذى‬ ‫يعقبه صيف قصير حار نسبياً ‪ .‬ويكسو الجليد‬
‫يصل بدليس يسعرد عن طريق دخان ويقطعه‬ ‫الطرقات من نوفير إلىمايو » ومع ذلكفإن‬
‫المسافر ى يومين » فهو طريقبدليس الحقيقى »‬ ‫الأحوال مناسبة لزراعة الفواكه ‪ .‬وتكثر فالىمدينة‬
‫وكثيراً ماسلكه الرحالة الأوروييون ووصفوه »‬ ‫اضر والفواكه الجيدة ‪.‬‬
‫وقد ورد ذكر هنذا الطريق الصيق‪ -‬ف المصادر‬ ‫‪-‬وصناعات بدليس ليست بصفة عامة عدمة‬
‫البوزنطية( ‪.‬مرورن «يرمممج ‪ :‬كليسوورا بالاليسون»‬ ‫الشأن ‪ .‬فإن المجارى الماثية الكثيرة تدير طواحين‬
‫والمصنفات العربية ( البلاذرى ك‪:‬تابه المذكورء»‬ ‫لخذصكر صتاعة النسج‪.‬‬
‫انن‬
‫باأ‬
‫عدويديةج‪.‬در بن‬
‫وقد ورد قيه بامالدرب) كاذك ركثراً ى‬ ‫وتشهر فى جميع أرجاء تركية السجاجيد ذات‬
‫المؤلفات الأرمينيةمررن ميعمه‪ 6‬رمسماء‪ 6‬بممتعونة‬ ‫التقوش البديعة المنسوجة فى بدليس » وتخقص‬
‫صم‪1‬د‪1‬س‪8‬ط؟عداة‪ : 11 11‬كتاية‬
‫سنة مؤهاء س‬
‫بدليس بالصباغة بالفوة © وأهم صادراتما ‪:‬‬
‫المذكور » ‪1‬ص‪. )403"7 2 "70‬‬ ‫(لقطن والصوف)‬
‫الأقمشة المصبوغة باللون الأحمر ا‬
‫والطريق الرئيسى الذاهب من بدئيس إلى‬ ‫والسجاجيد ؛ والماعز وجلود الجاموس » وقطعان‬
‫داخل بلاد إرمينية ينتخرف مباشرة ناحية الشياك‬ ‫الأغنام © وتشهر خاصة بتصدير جوز العص‬
‫الغرلى متجهاً إلىمؤش » ويتفرع منء أقنل'يعير '‬ ‫سالتكارن » والصموغ البيضاء‬ ‫ا‪,‬لذى جمع مدنجب‬
‫رود وارتفاغه 'سبعة آلاف قدم'» طريق ‪:‬‬
‫جتبل‬ ‫والحمراء وهى جميعاً تصدر إلى أورويا‪.‬‬
‫‪ 0.‬وبدلين من أهم المدن التجارية‪ » .‬ومنثم ‪ -‬جانبى يمذهبباشرة إل 'ى الشيال الشرق متجها '‬
‫وتغطى ”‬ ‫‪.‬يجب ‪.‬أن تعد من "أهم مدن ‪.‬أرمينية لأنها إحدى ' ناحية مفرة وان ؤتإيدصلا‪.‬وإآلن ‏‬
‫بدئيس‬ ‫‪114‬‬
‫الثلوجهذهالطرقمجميعآلالقصلالغتاءالطويل ‏ أولآية بدليس سوبان ح(مومة ف ‪:‬معدم‬
‫‪64‬‬
‫‪81‬‬‫» حن‬ ‫موسا عللتلة سنة ‪٠*54١‬‏‬
‫القارس فيصعب عندذلكسلوكها ه‬
‫‪١ » 6‬؟‏ ) والذى جاءفيهأن سكانمدينةبدليس‬
‫م ‪٠٠٠‬ر‪٠‬؟‏ من المسلمين معظمهم من الكرد‬ ‫وكان مركز بدليس قبل الخرب الروسية‬
‫و ‪ 68011‬منالأرمناليعاقبة» فيكونمجموعهم‬ ‫التركية الأخيرة نحتإمرةالخاكم العام لأرضروم‬

‫‪٠٠14‬‏ بيت ©مدوقينة‬ ‫نمةون‬


‫قطنس‬
‫يم"‬
‫ر‬ ‫ثمجعلهاالباب العالىولايةمستقلة» وذلكلوضيع‬
‫وتفضم ولاية‬ ‫د لأهواء سكانه ومتازعائهم ‏‬
‫بدليس خسة عشرة مسجداً وأريع تكوايياق»طن‬
‫الأرمن الغريغوريون القسم الجنوبى من المدبنة »‬ ‫يدليس الحديثة أربعة سناجق‪:‬هى‪ :‬بدليس وموش‬
‫وسعرد وكنج وتسعة عشرقضاء ع وتيلغ مساحها‬
‫ويشرف علهم أسقف ولم أكرينعائس ء ولليعاقية‬
‫ريع وعدد سكائها "‪١٠/04‬‏ نسمة‬
‫‪٠٠‬ه‪1",‬‏ مميل‬
‫كتيسة أخرى ‪-‬‬ ‫مهم ‪٠‬ددره‏ ع" من المسلمين واءدهءوره‪١5‬‏ من‬
‫ولاتزالمدينة بدليس مثالاللعاصمة الكردية»‬ ‫ويرتهمي©‬
‫لغ‬ ‫للسيحين و ‪ 0697‬مانلود وغ‬
‫وكانت القصبة السياسية للكرد فىثورانهم الكبيرة‬ ‫مساحة ستجق بدليس بأقضيته الآربعة ‪١٠81‬‏‬
‫الأخيرة الىقاموا بها فى القرن التاسم عشر م‬ ‫ميل مريع وعدد سكانه لالالار‪١1 8‬‏ تسمة مهم‬
‫وليس عجييآًوالحالةهذهأن تكونمسرحاًلمنايج‬ ‫مسلم”و ‪.‬را" أرمى أو ‪ 54‬من‬ ‫ةل‬
‫المسيحيين الفظيعة خلال الأحداث الأرمنية الوا‬ ‫اليزيدية و ‪ 84/77:‬من للسريان اليعاقبة » وذكر‬
‫وقعتفىالعشرين السئةالأخيرة»‬ ‫كت مزمدئتج سنة‪ 41/11‬أن عدد سكان مذينة‬
‫بقليستقسالكل نسمةءيبنايقولسوئكيت‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫مم‪ 5‬سنة ‪ 781/‬ويرانت وممعج سنة‬
‫(‪ )1‬المكتبة الجغرافياةلعربية طب»عة ده غويه»‬ ‫‪ 881‬إن فى بدليس "‪٠٠0‬‏ أسرة عدد أفرادها‬
‫فىمواضععنتلفةد (‪ )1‬البلاخرى » طبعةده غويه»‬ ‫هذكر‬
‫يراوح بن «دهر "ل و ‪٠٠0,91‬‏ نسمة و‬

‫() ياقوت ‪ :‬معجم البلدان » طبعة‬ ‫ص‪57‬‬


‫‪1‬‬ ‫مولر جإزجوج وسيموئيس وتممسنة وهيقرنات‬
‫قستغفلد » ج‪ » 1‬ص ‪ )4( 0 915‬مومددة ملنيك‬ ‫مرح أعندد سكان بدليس مننة ‪4441‬‬
‫نفلت «ساعسة علهعروفط مرج سئة ‪8‬غةا >‬ ‫بلغ ‪»٠٠‬ره"‏ لسمة يقطنون ‪60٠00‬‏ يءبمتنهم‬
‫وعقرة منالكرد و ‪١٠٠٠‬‏ من الأرمن » وذكر‬
‫‪16‬جك‬ ‫عكم‬
‫اعل ح‬
‫(‪ 10 )0‬ع مل‬ ‫ص‬
‫‪ -‬ص ‪ » 818‬تعليقرقم ‪) 7‬معد انهاه ‪:‬‬ ‫تولده سنة ‪ 841‬أن سكانها *‪٠٠‬ر"‏ نسمة »‬
‫هييف‬ ‫ارساءهملس ادح باملعقاصا ‏ جة‬ ‫وآخر اهلذإهحصائيات وأدقها هوإحصاء كوينيه‬
‫‪ > +‬ا اسنة‬ ‫منطمللد ‏‬
‫ملاكيمس‬
‫هم‬ ‫مسمتس (كتايهالسايق) الذىأقادمنإحصائه‬
‫‪4‬‬ ‫بدليس اآلبدليس‬
‫وف ياكورة عالهجدمهورية التركية أصبح‬ ‫© ‪ 4 9‬اص‬ ‫‪2‬ت‬
‫ستهت‬
‫مممع‬
‫‪)7« 4‬‬
‫كلمن الستاجق الأربعة الىتشملبدليس ولاية‬ ‫‏‪ 1١58-16‬ع ج‪ 51‬ء ص ‪ 8681‬فمد‬
‫قائمة بثاتها ه وسقنة ‪ 47191‬ألحقت يدليس‬ ‫(‪ )4‬عتمت ‪ :‬منت مسوصمدط م‪ 1‬ج " © زاريس‬
‫سنة‪ 1981‬ءص‪1١-4732‬؟‪17‬‏ (‪ )4‬مممسطءوطة‪ . 11. 11‬توصفها قضاء بولاية موشءوكان‪7١ ‎‬من‬
‫سكانمها أكراداًحسب تعداد سنةه*‪ + 891‬وجعلت‬ ‫لويس ‪751 6‬ء سنة ‪ 5011‬ءصا‬
‫»هى الآن‬‫بدئيس ولاية م ‪#‬اأعرق سنة‪ 591‬و‬ ‫)‪ (١1١‬بمتمسصه‪11‬‬ ‫"‪١5‬‏‬ ‫لاع‬
‫"اع ‪81‬خ ‪ 2‬ك‬
‫مقسمة إلى خسة أقضية ‪ :‬بدليس » وتنوان »‬ ‫اريس‬‫للع عق ‪ :‬معط ع عهمتسوسة‪ 2‬يه ‪.‬روز >‬
‫وأخلاط » وموتكى » وخيزان » ومساحبا‬ ‫سنة ‪ 47181‬ء والأطلس » لوحةرقم‪)11( : 94‬‬
‫‪ 14‬كيلومتراً مريعآء وبلغ عدد سكانها سنة‬ ‫فعدرصة ‪51.‬عه ‪« :‬مارله‪ 8‬فس ضكر »‪2‬يسك‬
‫‏‪ : 146٠‬الاؤرلم نسمة ل‬ ‫‪( "8‬؟‪)١1‬‏ سصعمعم ‪:‬‬ ‫ب‬ ‫صلا‬
‫ه‬ ‫سنة ‪564‬اء‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫مستت عه سما عنك نقسهمداعءثر © تيويورك سنة‬


‫‏(‪ )١‬طعدرة ‪31.381.‬ذ فم علمدة‪ 1‬ممتصمة‬ ‫كذتااب‬‫لا‪8‬قا‪8‬را‪4‬ء‪6‬ص‪4١1-8١1‬‏ »اولق ه‬
‫قود ساسع > لندن سنة لحقلءجلء‬ ‫المعلومات الخاصة بالبعثة الأمريكية فى بدليس ‪٠‬‏‬
‫ص ‪ )1( : 641-491‬أولياجلى‪ :‬سياحتنامه »‬ ‫راصاطهسهممة ممم ممه‬ ‫(؟‪)١‬‏ ع‪1. 01011‬‬
‫طبعة أحمد جودت » ج ‪ 4‬ء ص ‪)5 : 868‬‬ ‫جنسعامزمععالة نس سرنعزتسا برانسويلكسنة ‪6581‬‬

‫‪ :‬عيموه اعد اعسة © ياريس‬ ‫تسد‬ ‫قة‬


‫ق‪-‬‬‫لصنة‬
‫لتمم‬
‫م‪)5‬ععنك‬
‫ص لاثالا ‪١141‬‏ ‪1( .‬‬
‫ااصء* ‪107‬‏ (‪ )4‬حاجى‬
‫سنة ‪5/151‬اء ج ء“‬ ‫هآ‬ ‫سمس‬
‫ملة‬
‫عم‬ ‫عم‬ ‫ع‪1‬ت‪1‬د‪:‬هم ‏‬
‫ثاقدلىم‪:‬و‬
‫سيق مايتز سنة ‪ » 1441/‬ص ‪41 477‬ل >‬
‫خليقه ‪ :‬جهانها ء طبعة إبراهم متفرقه » ص‪,‬‬
‫"‪( + 714‬ه) مالتامه ولاه بدليس ء ‪60١٠‬م‏‬ ‫(‪ )91‬بامدرية> منجمسدركر»لتدنسئة‪)51(:‬‬

‫( الطبعةالأولى) ‪)5( .‬كلنفوص صاعى» اه‬ ‫‪#‬مسمك‪ - 1‬مسمصطعة‪ 1 :‬غعندز هسه امهف متسججك “‬
‫إلا‬ ‫ال‬ ‫سنة ‪٠191‬‏ ص‬
‫سنة ‪ 8191‬ء مجلد ‪ »445‬موش ولايى ه‬ ‫‪٠‬لاء‏‬
‫انظر أيضا المادتين المكتوبتينعن بدليس فق‬ ‫[ شترك همدو عد آ‬
‫إسلامأنسيكلويبديامى» بقلبسمدارقوت ومكرمين‬ ‫‪ +‬وقد أدى تمرد الأرمن والإجراءات الى‬
‫خليل‪.‬إينانج » وهذهالمادة خلاصة هام‬ ‫الققنت لقمع حركتهم ء والاحتلال الرومى‬
‫عورثيد للويس ماضمة متكاك‬ ‫ل‪:‬بدليس قى الحرب العالمية الأول»إلى نقص خطار‬
‫‪..‬فىعددالسكان واختفاء الصناعة ه وقديلغعدده‬
‫انا) ؛‪:‬‬
‫مسوحلكم‬
‫(ري‬
‫والبدليمى » إد‬ ‫أمكان المديئة سنة ‪ 1391/‬د ‪+‬ههرة نسمة »‬
‫قائد تركى ومؤرخ وهوابن الصوق حسام الدين‬ ‫‪ 7061,11‬نسمة د‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬موصنة‬
‫البدليسى ‪٠‬‏ [إفريس‬ ‫‪3‬‬ ‫‪34‬‬
‫»‬ ‫»؟‬
‫(”‪)7‬سعدالدين ‪ :‬تاالجتواريخ ج‬ ‫‪6‬‬ ‫اند‬
‫بعر سيمركا‬
‫“رمه ‪#‬ممسمة‪ [ 10‬ماعلل‬
‫ص‪ )5( 1519‬القت ‪:‬‬
‫‪6‬‬
‫صثلا» التعليق( وقيهتأريخ اط ‪4‬‬
‫ج‪ 61‬ء‪/‬ا‬

‫إيواد ممع ين آ‬
‫ا‪+‬لبدليسمى ؛ إخريس » مولاناحكماللين‬
‫إدريس بن مولانا حسام‪ .‬الدين عاليىدليبى ‪:‬‬
‫ميرخ للعمانيين ي»رجح أنهمنأصل كردى »‬
‫وقد أصبح البدليسى « نيشائجى » فى بلاط الأق‬
‫قويونى ‪»٠‬‏ وكتب يايسعمقوب بك رصالة تبنئة‬
‫‪.‬أحوال‬
‫الرها والموصل » ول عل‪#‬استقرار ال‬
‫عجب‬ ‫أ)‬‫(‪ 6‬م‬ ‫‪٠1‬‏‪4‬ه‪8‬‬
‫إبلاىيزيد الثالى سنة‪58‬‬
‫اده‬
‫بةلفق‬
‫للي‬
‫اداخ‬
‫ال‬
‫(سسط جمسسدةة‪ »1‬جاءص ‪:٠ 090‬‏‬
‫او‬
‫جإاكلثسبرس‬
‫وأخذسلطانالشاه إسماعيل يزدادء ققر البدليسى‬ ‫ومتح البدليمى ب‪-‬ااملخسللا حصن كيفا‬
‫إتلرىكية سنة‪ 104/‬ه ‪1061806١1‬‏ م)‬ ‫‪.‬كليل الأيوك » واشترع في‪.‬فتحمصر ‪ .‬ومدح‬
‫ورحب به بايزيد وناط بكهتابة تاريخ الييت‬
‫البسلطقانصسلييادة لمينْيْنَفيياوأجنه إليه‬
‫العماقى بالفارسية ودقد أذ على تارعنه هذا أنه‬
‫الطقصرحيفقىة حكم ميز‬
‫ترفقكلالترفقبالفرس » وفشلفىنوالمابذل‬ ‫م‪6‬‬ ‫مدر ‪61‬‬ ‫وتوق ل‬
‫عند بالآجر علىذلك ‪-‬‬
‫لوهم‬

‫والمس إدريس الإذن بالخروج إلى المج »‬


‫ولكنهلميعطالإذنإل باوعدفا‪:‬ة الصدر الأعظم‪.‬‬
‫و هشت مبشت » فى ل‬
‫حادم علىياشا ى ربيع الثالىسنة ‪ ( 114‬يوليقدة‬
‫سنة ‪ » ) 1161‬والظاهر أن هذاالصدرالأع كان‬ ‫المصاحر‪:‬‬

‫عدوه اللدود د وقد كتب إدريس من مكة إل‬


‫ابلاطالاقرسالةهدذفي باأنهإن لليوك ‪,‬‬
‫له منظل فاه سوفكيكشك ف ديياجة‪+‬‬
‫ع ب‬
‫ما‬
‫تازعله‪.‬وخخاتمته اللتينلميكن قد كتلهمابعد‬
‫عناعومل بهمن جخود ه ودعاهالملطانصلم |‬
‫يفف‬ ‫اليدليسى » [دريس‬

‫ومعذلكفإنهلمينشربعد‪ +‬وقدبدأالبدليسى ق‬ ‫الأول إلالعودة إلىإستائيول بعيد ارتقائه العرش‬


‫كتابته سنة‪ 409‬ه ( ‪109١1‬‏ ‪ 0861 -‬م ) وأتمه‬ ‫ب‬
‫‪:‬وقد‬
‫صملم‬
‫وأهدى إليه إدريس تاريعخه الكا‬
‫ثفلىاثين شبراً ‪ '.‬وآخر حادث سيابى وصفه‬ ‫البدليسى سليا ق حملة جالدران سنة ‪١714‬‏ م‬
‫البدليسى بالتفصيل هوإنقاذ ميدالى سنة‪ 104/‬ه »‬ ‫‪ 4161 ( :‬م ) وأدى خدماتلاتقدرللعئانين‬
‫ولكنآخرتاريخسجلهفىهذاالكتاب هوسنة‬ ‫بإ؛سّالة أمراء الكرد السنيين إلهم و‪.‬يتبين من‬
‫‪ 14‬ه ‪ 2‬أما خاتمة الكتاب الطويلة وكلها‬ ‫"قفرمان الذى استشبد بهسعد الدين ( ج ‪» 7‬‬

‫(انظر بنع ‪:‬‬ ‫ة‬


‫ممهكفى‬
‫بالشعر الذنى نظ‬ ‫أ ‪ )1703‬أن البدليبىقدأطلقتيدهى تنظم‬
‫دمج ‪ ) 4111‬قيصف فبالفنتةالىنغيت‬ ‫|الأملاك الكرديةللدولة ‪ .‬وكذلك صمب إدريس‬
‫دحتجفىمصرعلى فىآخر عهدبايزيد ‏ وينهى [دريس هذه الكائمة‬
‫قا‬‫مليإلمىص »ر ويقالإنه‬
‫كوى ( شكايت نايمهر)وى فيه‬ ‫اتالبشفى‬
‫يُباوئالعمااللميانيين( للسسومط‪-‬مسد > يك‬
‫‪.‬‬ ‫ات‬
‫ئهبمن‬
‫ال ب‬
‫ننز‬
‫ما‬ ‫وجاءص ‪.)6810‬‬

‫وثمة ذيل لتاريخ‪.‬إحريس يتتاول عهدسلم‬ ‫وتوف البدليسى فى إستانبول بعيد وفاة سللم‬
‫الأول كله ء كتبه ابنهأبوالفضل ( انظر فىشأنه‬ ‫‪:‬وذلك ى ذى الحجة سنة‪ ( 011‬نوفير ‪ -‬دسمير‬
‫© ص ‪ 91‬وما بعدها ) ‪ .‬وقد ترجم‬ ‫داوق‬ ‫أعنة ‪١161‬‏ م ) ودقن ق أيوب يوار المسجد الذى‬
‫« هشت بشت » إلىالتركيةرجليدعىعبدالباق‬ ‫*امته زوجه زينب خاتون ‪-‬‬
‫أق‬
‫لدل‬
‫ا‬
‫م‬
‫ا‪0‬‬

‫سعلى سنة ‪ 7411‬لذ ( ‪#‬الال‪11 /‬‏ ‪ 58711‬م )‬ ‫وتاريخه العظم ه هشت بيشت » ( حاجى‬
‫بأمرمحمود الأول ‪ +‬وليست هفهالتراجمة وثيقة‬ ‫ليف »ه طبعةفلوكلء رقم‪ >15111‬وانظرآبغاً‬
‫وما ود »>‬ ‫محال ( انظرم‪ .‬شكرئ ف جلة‬ ‫‪ :‬لاهالا و ‪) 50451‬ومعناه « الجنات‬ ‫نرقم‬
‫سنة ("‪ » 141‬ص ‪ - ) 881‬ويشار إلى‬ ‫جؤاء‬ ‫إاقادء » أىعهود السلاطين العانيةمنالسلطان‬
‫تاريخ كال باشا زاده ( انظر‪ :‬هذه المادة") أحياقاً‬ ‫مئانإلىالسلطان بايزيد الثانى » قكدت بإنشاء‬
‫علىاعتبارأن وه ترجمة » لحشت‪.:‬بشتاءوقد‬ ‫‪ 5-5‬غاية فى الإحكام » واملنواضح أنه فسج‬
‫كتب تاريخ كالهذا‪٠‬‏نظيراً» ( نظيره ) لشت‬ ‫ع منوال المورخين الجويى »ووصاف » ومعين‬
‫مبشت ء ولكنه مصنف مستقل عنهتماما ‪ً.‬‬
‫‪.‬أثى على‬
‫“دين يزدى ء وشرف الدين يزدى و‬
‫وكتب إدريس‪ .‬أيضآ « سلمنامه» بالثثر‬ ‫اتاريخ الثناء المستطاب كلمن سعد الدين‬
‫ال‬
‫والشعر » وتركه عندوفاتهغيركامل » وقد حققه‬ ‫أشار إكلثييهراً ( انظر مخاصة ‏ ج‪1١‬‏ »‬
‫منبعد"أباوفضل ( وهوأثزلأىالفضلمسقل‬ ‫زوه ) وهامر يوركشتال ( ‪+‬مسسمط‬
‫تماماً‪.:‬عن « الذيل » الذى‪.‬كتيه أبىالفضل نقسه ؟‬ ‫‪» ) 5#‬‬ ‫ه» وخاصة » ج‪١2‬‏ ‪.‬ء ص‬
‫البدليمى » [حريس‬ ‫ليف‬

‫‪ .‬عباتلى مولقارى ءج " » ص ‪ 7‬حيث ذكر لله‬ ‫‪77‬‬‫‪941‬منة‬


‫رظرون بر أل رمو > ب‬
‫ان‬
‫لرجمة طوط ينالوقوجيمس)ج‪:‬ل بورصل‬ ‫ص ‏‪ + ) ٠١‬وكان إدريس شاعرا وخماطا‬
‫( انظرمستقم زاده ‪ :‬تحفت خطاطين » إستانبول‬
‫محمد طاهر أيضاًخسة آثار أخرى للبدليسى من‬
‫المفروض أنهركها‪..‬‬ ‫سنة ‪ » 47341‬ص ‪١٠1‬‏ ) كاكتب عدة رسائل‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫فموىضوعات عنتلقةتشملمايق ‪:‬‬


‫© ص ‪ 45‬وما بعدما‪, ‎‬‬ ‫)‪ (١‬مومتطدط‬ ‫‪« - ١‬الإباء عنمواقعالوباء » (ح‪ :‬خ‪» ‎‬‬
‫والمصادر المذكوره فىهذاالموضع وخاصة ‪,‬مزج‪. ‎‬‬
‫يقر ها [ ؟ و ‪ ] 5918‬؛ ناملكورب » ‪‎‬ب ‪» 7‬‬
‫‪‎‬ص ‪ "٠8‬؛ رظناو ناملكوري »مسق ؟ » ‪‎‬ص ‪) 7378‬‬
‫ةصرج ءا ص كالا‪ (1) ٠ 911 - ‎‬مسر‪‎‬‬
‫دن‪‎‬‬
‫وع‬‫هدها‬
‫جابع‬
‫للدنعوعرج » ج‪ » ١ ‎‬ص ‪ 114‬وم‬ ‫‪ -‬ترجمتين فارسيتين لأربعين حديثاً(ح>‬
‫البدليسى فىكردستان ( والكاتب يتبعفىذلك‪‎‬‬ ‫خ ء رق لا‪٠‬هلا‏ ؛ وانظر أ‪ .‬قرهخان ‪ :‬إسلام‬
‫قيلأالفضل) ‪)1( .‬شرفنامه»طبعةمممزميية‪‎/‬‬ ‫توركأدبياتتكه قبرك حديث » إستائيول س»نة‬
‫‪#‬مسج ء ص ‪ 74‬ومابعدها ‪ -‬ترجمة‪‎‬‬ ‫‪811‬ص‪.)111-‬‬ ‫‪4‬‬
‫بومسسحك © ‪3 7174 2‬ء ص‪ 8١٠7 ‎‬ومابعدها‪‎‬‬ ‫* ‪ -‬ه شرح لقصوص الحكي » (ح‪:‬خ »‬
‫»ف‪.‬ى‪‎‬‬
‫هشتنا‬
‫( علىأنهقد وصفت « هشت بب‬ ‫‪3‬ع‬
‫وق‬
‫الموضع‪ -‬تنيجةللبس ريماوقعيينهاوبينسلمنامه‪#‎‬‬ ‫> ‪ « -‬شرحلكلثن راز الشتيستترى » »‬
‫بأنهاقصيدةمنثمانينألفبيت » وقدنقلهذا‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬
‫اللخطأيوارى صدر هذه المادة) ‪ )5( .‬م‪ .‬شكرى‪‎:‬‬ ‫ه ‪ -‬شرح عنواته « حق اليين » على‬
‫‪8‬ةلاخغ‪ ‎‬عاطة عمة ملفل عله عمط مفجلة‪‎‬‬ ‫الشيسترى ‪« :‬حقاليقين »‏‬
‫ظلم ‪2‬س © ‪ 15 +‬ء ‪‎‬ةنس ‪ » 1918١‬ص‪١١‎‬‬
‫إستانيول وشعل‪‎‬‬ ‫( عرض نخطوطات‬ ‫‪061‬‬
‫‪ - "6‬شرح الحمرية ابن الفارض (بروكلمان»‬
‫وتماءص‪.)45541‬‬
‫متطوطات مخط الولف تارمتها سنة‪60416 ‎‬‬
‫‪ -'/‬ه رصالة فىالتفس » ( بروكلمان »‬ ‫‪1‬‬
‫ونتحايلختوياتهت يهشتححىوفاأةورخانة)‪‎‬‬
‫‪1‬‬ ‫لمم الوص ‪)8607‬ى‬
‫ل‪5‬ة‪‎‬‬
‫سصك‪14‬‬
‫ومو > ج‪ 7 75‬ا نا‬
‫©‬
‫(هو ‪,‬أحدث وأوق عرض المخطوطات)‪٠ ‎‬‬
‫و‬ ‫حها‪-‬شية علىتفسير البيقماوى ( انظر‬
‫)‪ (5‬وقد ثقلت فقرة هن ترجمة عبدليلقبرعل يد‪‎:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ب)‪.‬‬
‫اي >‬
‫لبع‬
‫لكة‬
‫ك‪: 8‬‬
‫معن‬
‫ا‪‎‬‬
‫ااج‬
‫سمط ©‬ ‫سالط‬ ‫اق‬ ‫ممه‬ ‫‪ 4‬ترجمة فارسية لياةالحيوان للدميرى‬
‫‪ 74‬وما يعدها ب (‪ )0/‬واستشية‪‎‬‬ ‫‪» 0‬ص‬ ‫(اللماتوط ممصددع © ب ؟ » ض ‪8156‬‬
‫لعف‬ ‫البدليمى » إادرليسبد‪.‬ل‪.‬يسى » شرف خان‬
‫يمويمم‪,‬مجقنىموقاسلةمسميه‪ 1‬سنمغامدم” مذ للكرد وظل كذلكثلاثةأعوام » وعمل مخلصاً‬
‫عإلخىضاع ولايةجبلان ( كيلان ) الىعهد‬ ‫ظ‬
‫ل‪,‬ب‬
‫ميلك‬
‫اتشور ف م‬
‫مسمتعمووناءك عرة م‬
‫ا إليه» ثماستدعى إل بلاط إمماعيلالثاق‬ ‫تق علط تلاط ركوو وزءرقم ‪ » 4‬بعدة ققرات‬
‫‪" 2‬لاه ل لالاه‪1‬ا م ) وعين حاكا لتقجوان‬
‫مانلنص القارمى ‪ )8( 2‬وأورد مسمكة ‪62‬‬
‫عندما أجلسه السلطان مرادالثالث علىعرش آبائه‬
‫بعض فقرات من سل نامهوتربجسها فى‬
‫‪1‬و‪ 1‬م)‬ ‫فىبدليس ‪ +‬وف سنة‪6١١1‬‏ ه(‪59‬ه!‬
‫اعنام ها تاميدة مارو به جل سالك‬
‫نزلعن العزش لابنه مسالدين كىيتمتارعنه‬
‫ف امعط م‪ 1‬حقةلذكاده مسامرك عممساكة ‏‬
‫عن الكردالذى كانيضعه باللغة الفارسية وعتوانه‬
‫باريس سنة ‪ 8791‬ج‪ 77‬ء ص ‪4‬لالا ‪78/1 -‬‬
‫« شرفتامه » ج وقد ترجمه إل التركية محمد بك‬
‫ابن أحمدميرزاسنة‪8/1١1‬‏( ‪ 8351 71551‬م)‬ ‫(‪ )1‬وق محفوظات طوب قانى سراق خطاب‬
‫كاترجمهإلىهذهاللغةأيضاًشمعىبعدذلكبقليل‬ ‫إدريس الذى يلتمس فيه الإذن بالخروج للحج‬
‫( ‪ 6091‬ه‪ 4851 -‬م ) وتوجد مخطوطة منه‬ ‫الة الى بعث مامن مكة‬
‫س)‬‫لربر‬
‫ا”‏‬
‫و‪0‬ا‬
‫‪١.‬‬
‫مخط الموئلت فى جموعة مكتبة بودليانا ( عمئلتة‬ ‫‪5(6:‬ج » وقدنقلهامعملخص تركىلهافار‬
‫رمم ‪ ) 70‬ونشر نص هذاالكتاب قلياميتوف‬ ‫أونات فىبلان » جلا ء سنة ‪ » 71541‬ص ‪)8491‬‬
‫دتة‪7‬؟ ( سانت برطسو‬ ‫مفموفسكنممسمة‬
‫زر‬ ‫‏(‪ )1١‬وقدنقل ‪١.‬‏ خليل أوزون جارشيلى قىكتايه‬
‫)ترجمه إلى القرفسية‬ ‫سنة ‪٠581-1581‬‏ م و‬ ‫»‬ ‫‪9‬ة‏‬
‫‪9‬ة‪4‬سن‬
‫‪١‬تقر‬
‫غيائل تارى ء ج ؟ »ءأ‬
‫شارموى برممسموين سنة(‪- ) 7/1881 1581/‬‬ ‫لونحة ‪11‬ء رسالة بعثبه البدليسى إلى ليان‬
‫‪١‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫الأول كانقل خائمه ‪.‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫عورشيد [ ميناج مومكهة ‪] 3271.‬‬
‫‪ 70‬مام ‪ :‬ينور ق المجلة الأسيوية »‬
‫‪)0.‬‬
‫المجلد الثامن » منة ‪ 5981‬ء ص ‪( 143‬‬
‫كممعة كمسنسهنك‪ : 71‬خمسسوعريسرزيى المجلد الأول »‬ ‫«البدليسى) » شرف غان ‪ :‬مرخ فارمى»‬
‫‏‪ ١‬ص "وما بعدها ‪ )1( .‬زجدلةمشملة ‪ +‬اعفانافاعم‬ ‫باءاأيرنماسلدينصاحببدلي ‪.‬س‬
‫وهوأك أ‬
‫‪.‬مفميسسككر‬ ‫مه‬ ‫الرابع ‏‬ ‫المجلد‬ ‫مستطى‬ ‫تؤلدفى‪١٠7‬‏ذى القعدة سنة‪ 444‬ه ( ‪ 67‬فبراير‬
‫مامتفصا جل ملامقمس‪3١ 6‬‏ ‪.‬ملك د‪© 11‬‬
‫‪ ) 8461:‬فكىره رود بالقرب من كم »‬
‫معدو مسيم ص ‪ 53‬وما يعذها ‪- .‬‬
‫فا فى أسرة الشاه طهماسب الأول ( ‪ 854‬ه‬
‫‪1‬لواد مط بن ‪1‬‬ ‫‪ 5.061‬م و)لا بلغ الثانية عشرة نصب آميرآ‬
‫يدؤت بدحنم‬ ‫را‬

‫ماندو ء» وهنا الشيخ هو السليل السابع الشيخ‬ ‫‪+‬دن ع ‪( :‬انظرمادةوجمم ‪. ) 6‬‬


‫ي‬
‫ردوردىء وقدقدمإلى‬ ‫شهاب الدينحامرلين‬
‫سموحم‬
‫المند منفارسحوالى نباية القرن الناسع ا‬
‫(لخامس‬
‫عشرالميلادى ؛ انظر يشأأنخهب‪:‬ار الأخيارءص‬ ‫«يدنبابا ‪ :6‬أسم ولىعسلم ينسب إىجيال‬
‫‏‪ ١‬و‬ ‫يابابدن» وهى أكثرجيال هضبةميسور بالمند‬
‫؛أذكار الأبرار »ء ص ‪ 583 > 151‬؛‬
‫ارتفاعاً » وتقوم بين خطى عرض ‪# "#1‬م>‬
‫ومعارج الولاية ‪1»0‬ص‪ 88‬؟ ومفرى غلام سرور ‪:‬‬
‫به‬ ‫‪6‬ه شالا » وخطى طول ‪8/5‬‬ ‫و‪5‬‬
‫خزانة الأصفياء » لاهور سنة‪8 » 1451‬ص‪745‬؛‬
‫وه‪6 1/‬م شروقايًقدال إن يايابدنهوأول‬
‫لآ‬
‫لياكدن »‬ ‫وعبد الى ‪ :‬نزهة الواطر » حي‬
‫ادر‬
‫من أدخل زراعة البن إل بلاد الحند فى القرن‬
‫سنة ‪ » 1841‬ج” » ص ‪ : ) 94‬وقدكان الشيخ‬
‫السايع عشرالميلادى عقب عودته من الحج ‪.‬‬
‫عيد الله هو أول من أدخل الطريقة الشطارية‬ ‫ويقول المسلمون إن قيرهف مىغارةيتيرك المندوس‬
‫افلقهند ‪.‬‬
‫به ءا فهىعندهمالمكان الذىاختغىفيهالحكم‬
‫ليةشعليىخ‬
‫الاأدب‬ ‫تنه‬
‫سده‬
‫ايخب‬
‫رالش‬
‫حقى‬
‫وتل‬ ‫« دتاتئريا » والذى سيظهر فيهيوم ماويكوت‬
‫حافظ الجونيورى الذىأدخلهفىالطريقة الشطارية»‬ ‫ذلك إعلاناً بالتجسيد الأخير «لثشنوه» » ومن‬
‫وكانالثشيخ حافظ « خليفة» للشيخء عيداللهالذى *‬ ‫ثمفإنهذاالكانممج إليهماسللمون والمندوس‬
‫ذكرناه آنفآً » وقد باشر بدوره أيضا تعالم‬ ‫عاللىسواء ‪.‬‬

‫الطريقة ولقنهاللاخحرين وهدىالباحئن عن الحقيقة '‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫ل عشلييهخ رزق الله‬‫اخذ‬


‫إطلرىيق الشطارية ‪ .‬وأ‬ ‫ملةسلي‬
‫‏(‪ )١‬عقال ممزج‪ 1.‬قف مسير‬
‫المشتاق غمالشيخعيداللماقلدهلوئ المشهور ‏ ‪:‬‬ ‫يوستنفس» بتكالور » سنة‪ 5161‬م وجلا‬
‫طريقةالذكر ‪ .‬وقد وصف اللوشكى الشبخيدهن ‪.‬‬ ‫ص‪. 954‬‬
‫‪1‬‬
‫الذىعاشفىعهدالسلطان سكندر لودى ( خكم‬
‫إلى "‪ 711‬محالم ‪:١‬‏ _‪(١7/‬ه‪١‬‏ ) |‬ ‫هن سنة ‪5‬‬

‫بآ فول وشفن مارك و مرق وكذم‬ ‫‪ 9+‬بدلهن ‪#‬شبخ جونيور ‪ :‬ول ينتسب إل‬
‫ومتبرك ) » وتو يدهنفىياتييت ودفنبه ‪:‬ا‬ ‫الطريقة المعروفةبالشستطارية ( انظرهذهالمادة ‪+‬‬
‫وتابع خليفته الشيخ ولى المتوق سئة ‪ 554‬م‬ ‫كا‬
‫؛ر الأبرار»‬ ‫وانظر أخبار الأخيار »أ‬
‫ص "‪1‬‬
‫ذ‪74‬‬

‫(‪ 4461‬م ) رسالتهفىمديئةبدالى وترك عد‬ ‫ص ‪48‬؟ ومابعدها ) ‪ .‬وهو سليلالشيخعيد الله‬
‫‪:‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫وخلقاء ‪.‬ى‬ ‫الشطارى المتوق سنة ‪6٠‬م‏ ه ( ‪044١1‬‏ م ) ىن‬
‫لفيد‬ ‫بلحق ب بلى‬
‫لتقل معمسبلالعصرالبرتزىء والجملوالحصان‬ ‫للصادر ‪:‬‬
‫والجاموسة الىاستخدمت لأول مرةإبانالعصوو‬ ‫‪ 04‬عبد الحق ‪ :‬أخبار الأخديار » دلى سن ‪.‬ة‬
‫للتارمخية ل‬ ‫وسسل » لكول ب ككمؤز م ع ص ككل‬
‫ال‬
‫زيد‬
‫غىص‬
‫ايشلعل‬
‫ولعلالشعوب الى تع‬ ‫(‪-‬على أكبرأردستاى ‪ :‬تجمعالأولياء» عخطوط‬
‫ف جامعة اليذجاب » ص ‪0٠٠‬‏ ب ) ه (‪ )7‬أذكار‬
‫وبقر الوحش والوعل والنعامة وطائرى الخيارى‬
‫أبرار ( وهو ترجمة أردية لكتاب الماندوى ‪:‬‬
‫والسمان كانت فيا يرجح تتقرد يسكى الصحراء‬
‫ما بدأالزراع‬
‫د‪:‬‬‫نباً‬
‫عقري‬ ‫حسىنة ‪«٠06‬‏ ق‪.‬‬
‫ومت‬ ‫كازارأبرار) كراسنة‪ 581‬ل ءه ص ‪1/‬ن »‬
‫فى العصر التجرى الحديث يستقرون فأطىرافت‬ ‫‪.‬م) ه ‪00‬عبيداللهخوشكى ‪ :‬معارجالولاية»‬
‫البرية أغرت هذه اليرية رعاة الأغتام والماعز‬ ‫عخطوط قى جامعة الينجاب » ورقة ‪ 855‬جر ب‬

‫يوفرةماينبتقبامنالكل فىمواممعلى أن‬ ‫© عليكرة‬ ‫يكة‬


‫قما‬
‫صتعت‬
‫مر‪0‬‬
‫اساس‬
‫(‪ )8‬وا‬
‫يسوقوا قطعاتهممسافةبعينهاأثناءالشتاءوالربيع©‬ ‫هد‬
‫أكتوبر سنة‪٠8491‬‏ » مجلد ‪١‬‏ دم ‪ 1‬ع ض‬

‫وبعدأن استخدمالجمل لأولمرةعام‪13٠١‬م‏‬


‫وجد البدوالدائمون أن فوىسعهم أن يعيشوا ى‬
‫الصحراء معظ أيامالسنة» فيقضوا الصيث عند‬
‫الآبار أو على أطراف الواحات ومجارى المياه‬ ‫‪١ +‬بدو»‪:‬‏‬

‫الدائمة > وعندما استخدم الجواد لأول مرة فى‬ ‫‏(‪ )١‬يوجد البدو الرعاة » ذوو الدماء واللغة‬

‫الركوب بعد سنة ‪٠٠5‬‏ ق‪.‬م ء ورا فتىاريخ‬ ‫والثقافة العريية فىشبهالجزيرة العربية عيبا »‬
‫متأخر يرجع إلىأول عهدالمسبح » كسبالبو‬ ‫وف بعض أرجاء إيران وتركستان السوثيتية‬
‫العرب الذين يستخدمون الجمل حيوانآ عتطون‬ ‫وشهالى إفريقية والسودان ‪ .‬وتقتصر فى هذه المادة‬
‫»ا أتبحلمأن بنازلبعضهم بعضآ‬ ‫صبووت‪.‬هبذ‬ ‫فحياة بوطهم ‏ وتختلت‬
‫على عرض أسلوهم ال‬
‫باقتدار‪ :‬وأمكنيذلك أن يبدأالعصر الذهى للحياة‬ ‫‪:‬البداوةالرعوية عن الصيد وجمع الغارعند البدائين‬
‫العربية افلىصحراء ‪-‬‬ ‫ف أىنها نظام معقد لاستغلال الأرض غير الصالمة‬
‫وإن العدد الفسم من المواقع الأثرية التىلم‬ ‫اؤواعة ف‪.‬الرعى‪ .‬ينشأ بعد الزراعة » ومن ثم‬
‫يرتدها بعدأحد فىالصحراء العربية» ثماتساع‬ ‫يق بالحيوانات المستأنسة وهى الأغنام والماعز‬
‫نطاق الجفاف منذاستخدام الجمل لأول مرة »‬ ‫قر الى استأنا اناس فى العصور الحجرية‬
‫والإشارات التار‪:‬علية فى المصاحر الأدبية العضر‬ ‫باعتبارها عنصراً فى المزيج بين الرعى‬
‫الجاهل » تدلعلىأن ج الليدوم انلعربيتحدرون‬ ‫زراء يةغرب آمية » والحمار الىاستوانس‬
‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يعن‬
‫ا‪-‬لسىقطت اعلأهمطار حديثاً فى قصل الثتاء‬ ‫من صفلباحين وتجار وأصعاب قوائل انصرقوا‬
‫والربيع ومحلون قرب ينابيع االملادءائم ق فصل‬ ‫الى الرعى إبان القرون‪ .‬الأول من هذا العصر‬
‫الصيف ‪'.‬‬ ‫يسبيبكساد الأجمال‪ .‬وجدب الأرض شأئهم ىق‬
‫هناشأنرعاة البق ورالمشتغلين بالرعىفىالولايات‬
‫رهوب الاأرلبعبةدمانوة على‬
‫لدضهذ‬
‫اعتم‬
‫‪.‬وت‬ ‫التحدةوكندا وأستراليا الذين ينحدرون من صلب‬
‫الوظيفية الجسم والطاقات الختلفة ‪-‬‬ ‫الاحتياجات‬
‫أتاس من أهل الريف وابحضر أفادوا املنأراضى‬
‫للأنعام الثى ترعى الكلاً » فالماشية ذخات الأسننام‬
‫الى اكتشقت حديئا ج وتنحصر الفئرة» اتلطىودت‬
‫تحتاج إلىكلا أحضر وماء كل يوم » أما قطعان‬
‫خلاها الحياة البدوية العربية‪ .‬وتيلورت» ببنعصر‬
‫الجاموس فتحتاج إلى جداول أو مصارف للرى‬ ‫المسيحوعصرمحمدصلاللهعليهوسل ‪٠‬‏م‬
‫تتمرغ فوهتانتم » وأما الأغنام والماعز فتستطيع‬
‫أن ترعى الكلاٌالنى جف جانبًمنالغا »م وهى‬ ‫‪ .-‬وتمارس فى الجزيرة العربية خسة ضروب‬
‫تسعى وئيداولاتطيقأن بمنععنه الماءأكثرمن‬ ‫املنبداوة ؛ ففىجبالالقترا فى ظمار علىالمحيط‬
‫يومأو يومن وتستطيع الإبلأن تسيرسبعةعشر‬ ‫المتديشعوب تنحدث بلغات سامية من مجموعة‬
‫يوماًدونأن تتذوق الماء فى جو ترتفع قيهحرجة ْ‬ ‫أللغاتالمهزيةالسقطرية ترعى أنعام من ذوات‬
‫ىلكلالذ يىنبت ويبرعرع من سقوط‬
‫الآسنامعل ا‬
‫الحرارة إلى‪١٠٠‬‏ فهرنهيت ء وعكها أن تشرب !‬
‫‏‪ "٠‬جالوناً منالماءدفعة واحدة ‏ والحقإن قدرتما !‬ ‫‪. 2‬تبطل بفعل الرياح الموسمية‬
‫الأمطازالغزيرة‬
‫علىتحفلشدائدالصحراء لاترجعإطالقىبها على ‪:‬‬ ‫‪ .‬وق المناطق المزروعة من‬ ‫الى نبب‬
‫اختزان الماءفحسب بلإلى قدادرتلهاا عحلتىفاظ‬ ‫عائلات يعيتهااملنرعاة ترى قطعاناً‬ ‫‪0‬‬
‫فيتاحمعلاً فى‬
‫رلتأن‬
‫اجم‬
‫‪.‬ستطيع ال‬
‫أبيهضاً وي‬ ‫من الجاموص وتطلقها لت‬
‫ارعلىحفقىول يعدحصاد‬
‫حرجة الحرارة يصل إلى إحدى عشرة‪ .‬حرجة إٍ‬ ‫الخصول" أنافلىأرض المراحة ‪ +‬ويعيش هرلاء‬
‫فتبهيرقية فوقالمعدل العادى لدرجة حرارةالجمم» ا‬ ‫الناش فى يبوتشبْهأسطوانية تقام من حصير‬
‫ان الإبلا‬
‫نلمابءالعرق ك أ‬
‫دون أن يفق ادلكثيرم ا‬ ‫‪.‬شد على قؤائم وعكنيم نقلها افلىمواسم مساقات‬
‫ي‬
‫تختزنالطاقةشحماف أىستامه ‪:‬ا أماالجواادلعزق‪1.‬‬ ‫قصيرة ه وعلىأطراك الصحراء » ونخاصة فى‬
‫فإنهإذا استيقى فىالصحراء يسقى منماء محمول‬ ‫المنطقّةالمجاورة للكويت » ‪-‬عشائروقبائل يأسرها‬
‫ويقدم إليه غذاء من الحبوب ويعامل كالآذميين ‪,‬‬ ‫َس رعاة الأغنام‪- .‬كتطون ظهور الحمير‪0‬‬
‫ومخظى مثلهم بالرعاية والاههام ‪ .‬والأغنامواماعز؟‬ ‫يسوقون أغنامهم وماعزهم من مرعى إملرىعى ه‬
‫والماشية والجاموس والنوق‪ :‬كلها تدر لبنا‪.‬؛'‬ ‫‪.‬وخاوجهذهالمتطقةفىوسط الصحراء يرعىالبدو‬
‫ويستخدم شعرالماعغزفىضناعة الحيام» أماصو‬ ‫اتليس قطعاتهم املنجمال ظاعنينبه إالى المذآطق‬
‫يهن‬ ‫‪:‬‬
‫من المدن أحياناً خياماً خاصة فى مضارب البدو‬ ‫الأغنام ووبر الجمال فيتخل لباساً > وتواكل الوم‬

‫بيعو ذبا سلعهم علحن يقوم وكلاء متجولونة‬ ‫كل هذه الأنعام ماعدااليل ‪ .‬ولايفيدالجواد‬
‫لشركات كبيرةتتجربالجمال بشراء جمال صغيرة‬ ‫إلا فى ضروب التقل التى تتصل مباشرة بالحرب‬
‫تجمععندماتصلإلاىلمرحلة المنشودةمنالنضج >‬ ‫والهيية ‪ .‬ولا كان أم الاعتبارات جميعاً بالنسبة‬
‫ويم جانب كبير من هذه الصفقات ى أسواق‬ ‫للأعرالى فى الصحراء اهلمورتبة الاجماعية والاستقلال‬
‫الجمالمثلينرَيئْدة ى تج ‪.‬د وكثيرآمايغشىأقراد‬ ‫فإ انلجوادمحظىمنأجلهذابالتكريم ‪.‬‬
‫القبائلالنبيلةاماحلتدسمعدنودية العربية والأردن‬ ‫وأقدمسكانفى الصحراء عم الصلبة ( انر‬
‫وسورية والعراق والكويت‪.‬حيث يحعفظ بعضهم‬
‫هذه المادة ) ولعلهم ينحدرون من صلب صيادين‬
‫ثبرون منهمعلىحياة‬
‫بابيلوتمدفنى ‏ اولتعكود‬ ‫أوائل » وعثلون أرومة عامة متجانسة من جنس‬
‫الاستقرار وارتقى يعضومإلى مناصب ترقيعة“فى‬ ‫البحر الآييض تكيفت بالصحراء < وهم ‪-‬يعيشون‬
‫بلاد عربيةمختلفة >‬ ‫شفمىالى الجزيرة العربية بأيشنراف البدو ويعملون‬
‫وتدورالققافاةلماديلةلبدوعلاىلتفل» فالفيقة‪.‬‬ ‫فى خدمهم أدلاء وسمكرية ونجارين » كا نم‬
‫السوداءالمصنوعة منشعرإلاعز ذات ‏ نسيج‬ ‫يشتغلون أحياناً بالصيد أيضاً ‪ .‬أما نسائم فإنين‬
‫يقمن بعهمة اللرفيه ‪ .‬ويلهم فىعراقة المحتد‬
‫قضقاض سمح للهواء بأنيتخللها ‪ 0‬ومعذلك‬
‫قإنأليافهاتتتفخعندماتبتلفتمنعالمطرمناختراق‬ ‫امحتملة » القبائل المشتغلة بالرعى مثل حلفى‬
‫جدران اللديمة » وى الضيف‪.‬توفرلمن يقنم‪.‬بها‬ ‫الشرارات والمنتفق ‪ .‬ويعتمد هؤلاء افلىغالب على‬
‫حمى من الظلالمرَغوبٍ كثيراًوتفتحمن الجوانب _‬ ‫بدو الذين يستخدمون الجمال سيب استقرارهم‬
‫لك يىتخللهاالنس ‪.‬ي وى الشتاءتكوندافئةبسب‬ ‫النسبى » ومن ثم تجردهم من وسائل الدقاع ‪.‬‬
‫إغلاق جانيها وموئخرتها ‪ .‬ومالم تكنالميمة من‬ ‫ويعمل أفرادمنهذهالقبائلفىخدمةالبدو الذين‬
‫اخالصخمينام الىتستعمل دواوين‬
‫ذلك الضرب ال‬ ‫يستخدمون الجمال رعاة مأجورين ‪ .‬وتمتلك القبائل‬
‫أو قاعات استقبال فإنها تمُقتسم بستار إلى قمم‬ ‫النبيلة المحتد جمالا تسوقها وتمتطى ظهورها عند‬
‫للأسرة تشغله النساء والأولاد » وقسمللفبيوف‬ ‫الترحال وتحرسها وتذود علا وهى ترعى ‪ .‬وق‬
‫يستقبل فيه رب الأسرة أصدقاءه ‪.‬من الرجال م‬ ‫قبظ الصيف تجى أحيانا البلح من نميل الواحات‬
‫وتصنع أدوات المطبخ من المعدن والنشب وإن‬ ‫‪00‬‬ ‫‪,‬تيملضى إلى صبيد اللوالة ‏‬
‫“كانت كل أسرة تمتللكعادةظاقمآمنأقذاحالقهوة‪: .‬‬ ‫كايعملنىخدمةأهلهذهالقبائلحدادون »‬
‫المرة الصوعة من ال أن مفوق‬ ‫"ين زدخمجى في الغالب»م رخجونمنأماكنعامرة ‪.‬‬
‫شي مقسمإلخاىنات ‪.‬وفلاضشفلمانقق‬ ‫وعبيد من الزنوج ‪ .‬وينصب أسماب_الموانيت‬
‫ين‬

‫قحطان الذى عاش قبل سيدنا إبراهم » والعرب‬ ‫مسرصل لآ يعوق الخركة يوقر الجسم الدفك*‬
‫المستعرية الذين ينحدرون منصلب إمماعيل عليه‬ ‫ق الشتاء والرطوية فى الصيف ء ومحمى البشرة‬
‫منالبرد والخرعلى السواء ومن سجفاف الهواء ‪-‬‬
‫السلام ابن إيراهم وهاجر » وكانت ابنةملكمن‬
‫‪-‬من البدو الأقحاح حلت عنزة‬ ‫ملوك الحجاز و‬ ‫وإلىجانبهذافإنغطاء الرأس لارجل وكسوة‬
‫ومن أشهر قبائلهالروالاة وشمّر وآل ميرة ىق‬ ‫الرأس للمرأة والثقاب تعين على وقاية العينين‬
‫الريعالخالىوعلىمشارفه » وعجمان وتو خالد ‪.‬‬ ‫والآنف والأذنين منأذىالآراب والرمال ‪.‬‬

‫وتلتزم اكللقهذبهائل بمجموعةم نأحكامالفروسية‬ ‫ومحصل البدوى على الجاتب الأكيرمنزاده‬


‫الصارمةعندمايحارب بعضهمبعضا ‪ً-‬‬ ‫بالشراء ويشتمل على ملابس داخلية له من القطن‬
‫وأدواته وأوعيته ‪ +‬كايشترى الكثير من طعامه‬
‫وما كان هؤلاء الأشراف من أصاب الإيل‬
‫ؤيتضمن القمح والأرز والبلح والن ؛ والان ‪٠‬‏‬
‫المتتقلين قإنهم ‪-‬بتمون ف‪ .‬الغالب بالإفادة من‬
‫واللم همااللذان حصل علهما ليامنأنعامهم‬
‫المراعى فى الثتاء والربيع » ومواضعها تختلفت‬
‫منعاملآلخرإذ تضع لتقلبات الأمطار ‪ .‬ويقوم‬ ‫والبدو نمثل غيرهم من الساميين يولون أهمية‬
‫رم‬
‫بنهم‬ ‫بالعمل فى‬
‫مكضل ماضرب‬ ‫كبرى للأنساب » ويرون أن للقرابة أهبية قصوى‬
‫أتباع من‬
‫العبيد» والصلبة » والرعاة الأجورين » والندادين‬ ‫فىالعلاقات الإنسانية د ولماكانالتصاهر المفضل‬
‫وكلهملايعدون من أهل التزال د ومن المألوف‬ ‫هوماي بمابنةالع »م فإنالذريةل تاخرجعننسب‬
‫أن يولاملشيخالبدواىلولائمالباذخةفى خيمةكبيرة‬ ‫الأبه والطلاق ميسور والزواج بأكثر منواحدة‬
‫والطعامقه مايذولدائمالأنباعهوضيوقه؛ وشرب‬ ‫لايتقطعويحدث فىالوقت الحاضر ‪ -‬وتتمتع‬
‫القهوةلهعادات وتقاليد لامجيدعها» وتكاد تكون‬ ‫البدويات م وهن غالبا سافرات الوجوه يتزوجن‪:‬‬
‫أكثرمنمرةف ك‬
‫ىثيرمنالحالات ‪ #‬محريةأكبر‬
‫دائماً موضع إقبال الناس ‪ +‬وأقراد القبائل الأخرى‬
‫هم الحاريون من الثأر ينشدون « وجهه »؛ ومجتاز ‪.‬‬
‫مأماتختموتعاهتاهن منأهلالومادلنواحات‬
‫ووداءالأسر‬
‫ىمايةحراسه؛ وكثيرامايقود‬ ‫ةذانهاجماعةمنالأقارب خر ن لمسافرونأرضهف ح‬
‫و‬ ‫ج‬
‫ا‬ ‫م‬ ‫ج‬‫ى‬ ‫ض‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫‪+‬‬
‫و‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ً‬
‫و‬ ‫ا‬ ‫عادةمعسعي‬
‫بنفسهرجالهف اىلمعركة حين ينشب القتال بين‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ع‬
‫منهذهالجماعات فصل الصيف معآ» وهذا هو‬
‫البائل»ع والغالب أن يكونذلك حول جقوق‬
‫عادة حد القرابة اثى يقع على عاتقها أخد الثأر‬
‫الرعى ‪ .‬والشجاعةم والكرم وسداد الرأى جي‬
‫الصفاتالتقليديةالىيحب أن تتوفرفىزعممثل ‪:‬‬ ‫المتيادل ‪ +‬ووراء هذا القبيلة » وأخيرا الخلف ‪+‬‬
‫هذاالشيخالذى لايرثمنصبهمباشرة بل مخقار ‪:‬‬ ‫وعكن أن نيزسلسلتين رئيسيتينمنأنسابالبدو‬
‫الأعراب ء وهنابنو منبين أقرادالأسرةذاتالسيادةيعدتزاعشديد ‪.‬‬
‫الأقحاح وهميُسمون أيضآ‬
‫عن‬
‫وأقينت على طول خطوط التابلاين صباريج‬ ‫إنكثرمنالأحيان‪ +‬وكاانلبدومبدوثالقوافل»‬
‫جديدة للمياه يستخدمها عدد من القبائل من بينها‬ ‫أوحمونها ويغيرون علببما فمىذولاككب الحج‬
‫قبيلة الروالا‪.‬‬ ‫الفسخمة » وذلكقبلاستعمالالناقلات وامافلات‬
‫و'السكك الحديدية والطائرات فى نقل البضائل‬
‫وانتقلتجماعة منإحدىالقبائلهىالدواسر‬
‫عايلرصحراء »‬
‫وموطبها الأصلىفىجنونى تجد » إلىاللخليجالعرى‬
‫وإ جزيرة البحرين » ثمعادت عام ‪ 7311‬إلى‬ ‫والبدومسلمون وسنيونعولجىه الخصوص >‬
‫البر واستقرت فىالوخابلتردآمام د وعمل يعض‬ ‫‪ .‬وكثيرمنهم( ويخاصة فىشرق الجزيرة العربية»‬
‫أفراد قبيلة الدواسر فى العقود الثلائة الماضية ى‬ ‫بتبعون المذهب الالكى »بيد أن الوهابين يتبعون‬
‫شركة الزيت العربية الأمريكية » قبدأوا يعملون‬
‫عامةللذهب الختي ‪.‬ل ويقالإن البدوءبصفةعامة»‬
‫وبمضون فى العيادة وقتآً أقلويبذلون جهداً أصغر ساب أنفسهم افلإنشاء والنقل »‬
‫دن » ولكن قدتنعكس الآيةأحياناً>‬ ‫لأمهل‬
‫‪:‬امن‬
‫والبدو اليوم مجتازون فيرة انتقال » فيعضوم‬
‫لايزاليتجرمبية الإبل للانتفاع بلحومها وجاودها‬ ‫وبمكنأن نينفىبشعضائرهم بقيةمنتهجيد‬
‫'لأسلاف >‬
‫ا‬
‫وويرها فى الأسواق » والبعض الاحر يشتغلون‬
‫قادة ناقلات وميكاتيكية ويقومون بتشغيل آلات‬ ‫ومختلف الوضع السياسى للبدو من عهد إل‬ ‫‪7‬‬
‫إنتاجالزيتبمهارة » ويرسلون أولاده‪,‬إلىالمدرسة‬ ‫تعر » فعندماتكوناهلحكومات المركزية ‪ -‬الى‬
‫والكلية> وه يمثبتونأنهميصلحون للعملفىعصر‬ ‫‪ .‬تخضعه راسيا أراضى التبائل ‪ -‬ضعيفة»بحكم‬
‫نمواا يألفون العيش فى الصحراء عندما‬
‫الكآلاة ك‬ ‫‪ :‬الشيوخ ذوو الصدارة كاكلاونوا ملوكا » بلإن‬
‫كانتتسئحلممنقبلفرصة ‪٠‬‏‬ ‫ن‬
‫ولى‬
‫كا‬‫توقات‬
‫الدنتؤدىلمالجزيةد وى الأ‬
‫فحبكاوامات المركزية قويةقصبحسلطهم حصورة‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‪.‬فىنطاقمحلى ‏ ويوجد البدو فى الوقت الخاضر فى‬
‫يكم‬
‫م‪(١‬‏‬
‫كتب عنالبدو بصفة خاصة ‪) :‬‬ ‫الحدود السياسية للعربية السعودية والمن وعدن‬

‫كممط‪ :‬فميعاغمهممما‪,‬دممامضريمة‪ © .‬القدس سسنة‬ ‫‪:‬ومسقط وعمان والكويت والعراق وسورية ولبنان‬
‫(‪)1١‬سطاقة ‪ :"1.‬عمفمسممضسد عطاك‬
‫‪5‬ت‏تمم‬ ‫ورد وفلسطين ومصر ودول ثمالى ال‬
‫مط ون“بارسسنة ‪)5( . 8191‬‬
‫عاايل‬
‫مو‬ ‫‪:‬وتحاوله‪.‬هذهالحكومات فى الغالب أتنحتفظ‬
‫غسساظظ مشوقصة ‪ :‬مملمساؤيشة مكعزهععااط مضاملء‪3‬؟‬ ‫اليس من سكانها دفاىخل يلادها د وى بعض‬
‫ععاما‬ ‫‪١‬‏ (‪ )4‬علممططمد‪1 8‬‬ ‫‪8‬ة‪14‬‬
‫‪/‬دن‪1‬سن‬
‫لن‬ ‫إه‪.‬يدمهنا الجهد ببرامج ترى إتولطين‬
‫ع بو أندن سنةالماع‬ ‫‪#‬رامطه‪ 1/‬سه عه‬ ‫فى أرافى استصلحت حديثاً للزراعة >‬
‫يرن‬
‫(‪ )5‬عسطعم‬
‫‪ 706‬مقمة مد » برلين سنة ففماوءوو‬ ‫ت ‪ 273.‬ماطمية ‪/‬و«ملمسغضم ‪12 8‬‬
‫توماو زوللدم ‪.‬مس‬ ‫ف‬
‫مذكرة رقم‪ 7/1‬سنة‬
‫(‪ )01‬الكاتبنقسه‪ :‬مممزبزيعرزر »ر مجلدان»‬
‫‪ 00‬ع ص‬
‫"‪1‬م‬
‫‪3‬‬ ‫زنف‪4‬‬ ‫و ‪82‬و‬ ‫لييسك ممنة كلاةذذر‬ ‫(‪ )9‬تممه ‪5.‬‬
‫لمسار‬
‫جداممظ ‪:‬‏ «ماامعك ممم ملازهجمدم لمنتئك‬ ‫يروتملةسنسةوملوة‪1‬ع‪9‬ه متقسسمسمعتن ع‪© 1‬‬
‫‪: 211.‬‬ ‫عله‬ ‫يج‬
‫تضدقه فا رص ‪.‬يمم‪0‬يبرل سنة صلنا إنقد‬
‫ضام علس ممفضفردةأعيلدبءورخ‬
‫» ‪.‬لثدن‬ ‫موذر‬ ‫منة يكاب ققسه ‪:‬فيز‬
‫ممممتلر‬
‫‪5‬‬
‫(‪ )0‬هفالا مك‪ 9‬نصة ‪ ©.‬د مفوماطسوط‬
‫‪ )81+‬الكاتب نقسه ‪6-0025‬‬
‫سنة ‪٠441‬‏ (‬
‫عيمنملة نويد ند ب‬ ‫عالدمد © ف‬
‫ورك سنة ‪1561‬‬
‫ي»‬‫يىوعن‬
‫قفم‬
‫عا‬ ‫»رنستون‬
‫صنة ‪12‬‬
‫ه‪554‬‬
‫للصاه‬
‫(‪)1‬دمعمتم لمعم‬
‫موالفات عامة‪)6( :‬‬ ‫‪)449‬‬ ‫‪#‬ممد‪ 2‬عنعنميكمود ء لن‬
‫‪0‬د(نس‪1‬ثة‬
‫) وليميفوط موززورل يجن )‬
‫قائمة عنقار‬
‫ة مذيلة باالشلرحدوعرنيات والكتب‬ ‫ةماطديكتسمل[ سملم ‪0> 33‬‬
‫د‪ 00‬ظال‬
‫صاسلة ديلالشرقية »‬
‫شغر‬
‫نسو‬
‫طن‬ ‫والمقالات بالإنكليزية » مكتبة ال‬
‫اكون‬ ‫الأمحاث ء مجلدرقم ‪6 61‬‬
‫ق‬
‫سنة] ‪ )691(01‬مي‬ ‫يوهاقن )‪(١١‬‏ وطهودو‪2‬‬
‫جير ‪.‬مط ‪ :‬عناه”! متطوجل »‬ ‫‪ 43.‬جم ع كلهه‪12‬‬
‫نفيويورك سنة ‪351‬‬ ‫عاضعع‪ 2‬ماقدعك ز )‪١‬‬
‫‪ )031( 7‬ممع يهمزع ا‬ ‫و‏ززوج ين إن ‪.‬‬ ‫و‪(١‬‬

‫المستقةسه م ت‬ ‫أعالةومسلظط ها‪/‬ن‪7‬ل‬


‫اومسذجيلقز م [ مهمشدجيمه لممدرواظ‬ ‫‪ 3‬علمعبسبطمووفله‪ [/‬رعمدملساعن‬
‫س‬
‫ق‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫د‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫السعية زسى>‬ ‫‪١‬‏ ‪2‬كويباغن سنة ‪44‬و‬ ‫ممم *‪-‬‬
‫‪ 3700‬وير‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬
‫ز‬ ‫ن‬
‫ل‬
‫سممععع‬ ‫يلذ فلعلا ‪,38.‬ططنتك‬
‫‪ :3. 8.‬وكفلضه‪611 2‬‬
‫ة ‪ :‬عتقميك معطرس و »> لتلن سنة‬ ‫عالاط مطن‬
‫«عنسير‬ ‫) دممن) ‪ : 0. 5.‬ماطوةق‬
‫(‪80‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ه هه وزتيزيع » سلاسل عامة ى‬
‫الأنثروبولوجيا‬
‫لة وفنمم رطع مذاجد ماطميم ع‬
‫‪ 307,‬نشععط‬ ‫» تعليق رقم ‪١٠3‬‏ منتاشا اع‬
‫<‏ ‪٠١‬‬ ‫ويسكونسن‬
‫ص ‪٠ 711-077‬‏ كبردج ماساشوستس‬
‫ءسن‬
‫‪2 511.‬‬ ‫ة ‪744٠‬‏ ‪ 200‬مآ‬
‫سنة ‪1591‬‬ ‫«ملعفت لهوسللاط‬
‫(‪ )93‬الكاتب تقسه ‪ :‬مبنيرع‬ ‫عمد‪ )91( 602‬مبروصوموج جل‬
‫م‪704‬‬
‫خعنهمافففم مهعروبويع ي‬ ‫صله ‪ 3‬اصعمة عتلا«ممفلامه ‪61‬‬ ‫)‬‫ه‬
‫©فويروك سنة‪10691‬‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫»‬‫رني‬ ‫معو‬
‫انورد‬
‫‪:‬س وبوصمز سمالميل‬ ‫(*؟) بصعت مة ‪ 0.‬ف‬ ‫‪ 10 15‬تسود لم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬
‫‪1‬‬
‫لدب ‪2‬‬
‫نمك جرزنم ع لنن سنة‪٠691‬‏ (‬
‫د‪)18‬‬
‫هط‬ ‫نيويوركسن ‪1‬ة‪)01( 014‬الكاتب‬
‫نقسه * هاسف‬
‫‪:5(-‬طامق عقا عه هئم ‪ 631‬؟‬
‫دمنوو‪ 2‬‏‪1 1/١‬‬ ‫علا [ه عسماعبت فس ممسيكة‬
‫*‬ ‫سوص‬
‫اع‬ ‫‪ 3‬كك عه بان س‬
‫‪6‬نة‪1‬‬
‫م‪ 4‬ل‬ ‫‪ )1( 5‬م‪, 3‬طم‬ ‫مم‪ 506. 7‬مسف لمسولمو ‪5‬‬
‫وتهمة”‪ : 0‬امس‬
‫طسو ‪ 1‬غوامممجمتافلة ‪.٠‬‏‬
‫(‪)11‬مم‬ ‫سنكة موز منزمرر > لندنسنة‬ ‫‪111(1/‬‬
‫هرون بمهمي م‬ ‫‪1‬س‬
‫‪١‬‏ القاهرة سنة‪ 1651‬و‬
‫عا‬ ‫ر‬ ‫تاعفف‬
‫سد‪0‬‬ ‫طد‬
‫معك ه‬ ‫سااللمنيكة جو‬
‫يقن‬ ‫بدو‬

‫الطبعة الثانية » هرئستوت صنة ‪784١‬‏ ‪)445( +‬‬ ‫ااتامدهه‪2.©. 11‬؛ ماطسك زه «مقمكمس" ‪“ 11.‬‬
‫نيويورك سنة‪ )"4( 41 5‬الكاتب نفسه ‪:‬مززمرر»‬
‫لجلة‪#5.71.1/‬عمماآسله كهععممهعطاع ‪#‬سطلتعلط ؟‬
‫© سنة‪0( 4091‬ه)‬ ‫كلةة‬ ‫لبعم‬ ‫مسد‪2‬‬
‫ف لمد‬ ‫‪1( 2‬‬
‫م'‪6‬س‪)8‬مهطة ‪: 8.‬‬ ‫‪/‬ة‪1‬‬
‫‪1‬سن‬
‫‪9‬رد‬
‫‪1‬سفو‬
‫أوك‬

‫تسنللة‪0‬؟ ‪ [.‬عه ‪ :‬فمذعاك و وى ‪ 6‬نيويورك سنة‬ ‫ونه لمعلاو سه عتسمممعه أستعدك علا عه ‪#7‬مؤمظظ‬
‫‪-‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪+‬ومسمطة د ‪ > 8‬مسع من جللوست‬
‫(‪ )5‬الكاتب‬ ‫‪7‬ة‪5‬‬
‫‪1‬ن‪9‬سن‬
‫يورم » لند‬
‫[‪.‬س‪ .‬كوث وممن ‪.‬مم‪5‬نعاعطه ‪1‬‬
‫ك‬
‫س‪ 2‬علاجة هسمه ‪ © 4‬ق ‪.‬كدك نهتا ‪» 8.3.‬‬
‫(؟‪ )1‬تاريخ أصلالبداوةمنالوجهةالجغرافية ‪:‬‬ ‫سنة‪ 5511‬ء ‪1‬ص‪)711( . 842-4‬ممصيول له ‪:‬‬
‫‏(‪ )١‬بداوةالماعز والأغتام ‪-‬‬ ‫ؤمعلةمةعوط عتعمطوتك عع عمدت © باريس‬
‫اد ‪-‬‬ ‫وهر‬‫ل عجلىظ‬
‫ادوى‬‫(ب) الب‬ ‫سنة ‪ 8. )81( . 4991‬رتامعظ‪ ©. 2‬واعمامن‪432. 5‬‬
‫‪18‬‬
‫‪6‬نة‬
‫‪5‬س‬‫‪1‬رك‬
‫‪6‬ويو‬
‫‏‪# ١‬طعطاعة ‪ :‬منطعدر سمو » ني‬
‫(ح) البداوة فى الجزيرة العريية ‪-‬‬
‫(د) ظهور يداوة الجمل فىشالى إفريقية‬ ‫تهة‪0‬‬
‫تا [‬
‫امل‬
‫ففا‬
‫سماع‬
‫مه و‬
‫(‪1‬؟) عجمطلعمة سآ ‪ .:‬ز‬
‫(‪)05‬‬ ‫‪.15‬‬
‫فس © بدا بست ا‪/‬جو‪1‬س‪9‬نة‬
‫‏(‪ )1١‬بداوة الماعز والأغتام‬
‫* ملهكة كل سه‪, : 1. ]7‬لسمسمطماة عطاما فك ؟‬
‫إن مصطلحى « بدوى » و ‪٠‬‏بداوة » يفقدان‬ ‫لمك اند مذ موز م © أندنسنة‪)134( 71541‬‬

‫دالمما معناها‬
‫خإذ‬
‫تلمى‬
‫سالع‬
‫يطبيق‬
‫صلاحيتهما للت‬ ‫لتق ‪5.‬ك زله‪)0‬عند" عمل]ر عهدطتط سه عمتنصهدهت) ؟‬
‫‪:‬ط‬
‫س‪31‬ق‬
‫ا‪.6‬‬
‫لندن سنة‪7( 5111‬؟) برطاناط ‪5 [.‬‬
‫الضيق وهو « السعى منمكان إلىمكان وراء‬
‫أكسقورد الوجيز مسي‬ ‫المرعى » (معجم‬ ‫‪ )54( .‬الكاتب‬ ‫‪1‬س‪9‬نة‪11‬‬
‫منزمءكر عن » لن“دن‬
‫ومستاط يسريم) ‪ -‬فالبداوة إذ تنجوالليس‬ ‫نفسه ‪ :‬جررورون رووروع ررجوء لندن سنة ‪887141‬‬

‫‪ )44(4:‬الكاتب نفسه ‪١‬‏ عمسلاعة‪« 11‬منفمد »© فيهاستقرار ورعى قطيعمن الأنعام ‪* .‬‬
‫‪+‬إناكا‪ -‬نيويورك سنة ‪ )05( .1841‬ممه ‪: ©.‬‬
‫أما جامعو العار والصيادون الجائلون وكذلك‬
‫»مفهاة! ‪ .‬علا ‪# 0‬سطمصلك‪“ 1‬‬
‫إإعظممدافسمد‪« /‬‬
‫السكانالذينيتتقلون سعيآوراءالأرض الصامة‬
‫عاويد © سئة ‪٠69١1‬‏‬ ‫مم‪8‬‬ ‫كل لسو‬
‫سمس )‪6‬‬ ‫©ر‬
‫نظ‬‫مأانس‬ ‫للزراعة (‬
‫يفط‬
‫ىن الكاتب ففسه ‏ ‪ :‬مم مسلمملفة مصعظ‬
‫فلايوصفون بالبداوة »‬ ‫فى المصدر المذشكورء سنة »‪١641‬‏‬
‫الزراعية » فى‬ ‫وك‬
‫صب«‬
‫أتعاق‬
‫لبعنا‬
‫ااتت‬
‫وإذ‬ ‫“الال بالا" (‪ )94‬مم‪6323 : 538 8‬‬
‫العالم القدم مقهوم لك أن ساور ممع ‪.‬ن ©‬ ‫سئة ‪5841‬‬ ‫ياورك‬
‫واك‬
‫يإيت‬
‫مزؤو ر ن»‪2‬‬ ‫فوم‬
‫ن‬
‫ذفى‬
‫علوها‬
‫(‪ 101‬ت)تكلاوها المؤلفون وفص‬
‫‪1‬‬ ‫‪ )45‬المطمغمة ‪.‬تدعا ‪ :‬مطدعك تسعد © ال ‪٠‬خ‏ »‬
‫ليرت‬

‫(كدقا » ‪ ) 1541‬فإنالبداوةمبذاالمعبىالضيق‬
‫سيد‪.‬امخلوقات» هى تربيةالماعز» ( اثلمأ)غنام‬
‫فى المناطق الجبلية شمالى غرب المند حول جبال‬ ‫بيدأت فى عصر متأخر عن الزرع وتربية الحيواتات‬
‫هندوكش ‪ .‬ولعل الذنى حفر إلى هذا الاتصال‬
‫المتزلية » أى الكلب واللمتزير والدجاجة ( يفرق‬
‫بين الحبوانات المتزلية وبين حيوانات‬ ‫ساور‬
‫الوثيق بين زواع البذور وصيادى الجبال الذين‬
‫الرعى )‪.‬‬
‫كانوا يعدونالماعزالبرى أو الأغنامالبريةحيوانات ‪٠‬‏‬
‫مقدسة ‪ .‬وهكذا نشأتثقافةأضيف فهاالرعى‬ ‫وحسب تفسير ساور ء بدا تعاقب المراكز‬
‫زراعة البذور والصيد ‪ .‬وقد تعد مرحلة أولية‬
‫إلى‬ ‫الميدعة لاستئئاس الحيوان والزراعة » وهو تعاقب‬
‫الف‬ ‫فطو‬‫ضلى‬‫وض ءع‬ ‫ريز‬‫لالفىح‬ ‫ايز‬
‫لا‬
‫للزراعة باعتبارها ثقافة تمتزج فها الفلاحة بتريبة‬
‫وأغنام ( م سوسوم( امنمضمةة ») وذلك‬ ‫الماعز ال‬ ‫الأبان وضاحل الغابة الاستوائية الرطية حول‬
‫لعةمعع‬
‫زبى‬
‫يج من الرعى وفلاحة‬ ‫إذا أخذنا ال‬
‫ازرا‬ ‫خليج البنغال حيث شرع قوم من صيادى الأسماك‬
‫الأرض ‪.‬‬ ‫‪ -‬القين استقروا ابلعاضستقزار والذينكانوافضلا‬
‫والنتائجالىأسفرت عنهااللعثةالخاصةبدراسة‬
‫عن هذا يصطادون الحيوانات‪ .‬ومجمعون النباتات‬
‫وبلح البح فىتربية هذه « الحيوانات المتزلية »‬
‫السلالات الى"قام بم أ‪ .‬فريدريك ووزمومزيم ‪.‬م‬ ‫( الكلب والكتزير والدجاجة ) وى زرع الدرنات‬
‫ع(مسلدز ‪169١‬‏ ب ت‬
‫©وايد تأيبدا قويآ صة‬ ‫وتشجايلرفا‬
‫اكهة والأشجازلإلنظرأيفماً مريموة بم‬
‫هذاالفرض ونخاصة بالنسبةللماعز ‪.‬‬
‫ع سنة‬ ‫‪ 3‬متعصاك‪ 11‬م‬
‫‪3‬نطوصع‪4‬ة ‏ ف ىن‬
‫وف الوديان القصية الشين تكيلمكيت سد‬ ‫ف علاممع ) ‪١٠‬‏ ‪,‬‬ ‫‪#‬عمغاط‬ ‫‪5064‬و‬
‫الماعز البري ذو القرون اللولبية_الشكلء وكذلك‬
‫أمازراعة نباتات البتور ( « الداخمن ‪٠‬ه‏‬
‫الوعلمنالحيوانات المقدسة ا«لتىرعاهاربئات ‪0‬‬
‫ويشتركمعهمافى‬ ‫وهذا مصطلح يشتملعلىمختلف أنواعالحبوب‬
‫هذهالقداسةالعتزةالأليفةوه ‪.‬ى َ‬
‫منسل اماعز البرى منالإقلم نفسه ‪ .‬وكان *‬ ‫الصغيرة ‏ وكذلك البقول والنباتات الىستخرج‬
‫لاك‬
‫غافىبة ااتى‬ ‫مها الزيت ) فقد أضيفت وق‬
‫اتذ‬
‫اقتصاد شن يقوم على زراعة التزر البسير من ‪.‬‬
‫الدخحن مع الاستكثار الكثير من سلالات من‬
‫تجف فالثثتاء حيثيمكنإحراقها بسهولة » وى‬
‫م‪.‬نفى‬
‫د‪ .:‬أول الأمر ان‬ ‫السبوب ذات الاأشج‬
‫لار‪.‬‬
‫الماعز وصيد وفير للماعزٍ البرى والوعل ‪ .‬ويسوق”‪/‬‬ ‫وه‬
‫ته النباتات تمد الإفسان باليروتينات والزيت‬
‫جتاد ‪٠‬‏ ممسعز عدة' أدلة على النظرية الى ‪:‬‬
‫وتجعلهيستغنىعن الغلااءلحبوائىوعخاصةالسملك‪.‬‬
‫تقول إن استئناس الماعز حدث فى هلم المناطتى ‪.٠‬‏ ‪:‬م‬
‫ويبدو أن اللخطوة التالية'الى أاقدلمعإلبنهاسان *‬
‫ولابد' أن تجربة استئتاس الحيوان د وحن" ؛‬
‫فى هذا التعاقب المطرد للثقافات” الذنى أصبح فيه‬
‫هاذلاتدخل الحائل فميىزان الطبيعة ‪.‬قداقتضمتة ‪:.‬‬
‫بدو‬
‫البنغال ويسر قد‬ ‫دائماًعاطفة دينية عميقة د ويطلق جهار علىهذم‬
‫إلواقعة جول بلادا‬ ‫العاطفة اسم فورة دينية جياشة‪.‬إلىالاستئناس »‬
‫رمرعاح‪.‬لموجات متفرقةإألجىزاء‬ ‫لذأهال‬
‫مانه‬ ‫‪:‬‬ ‫مانطظردظ ‪* )51.‬‬
‫(‬
‫كبيرةمنهذاالعائمرتورييدأن جميعالأقالمالأخرى‬
‫الشعير المزدوج الصث‬ ‫ولعل زراعة‬
‫بالقياس إلى هذه المز‪#‬كز‪ .‬المبدعة » كانت مناطق‬
‫( سرك سصاموة ) باعتباره أول بكذبرير‬
‫تغاوت حظها بمن!الركود ا اقتيست فب‬
‫‏(‪ ٠‬منسعينة ؟ ) قدتطورت فعلافتلك‬
‫اىق‬
‫ن الراجح أن يكون النرىطعل‬
‫وطقةم‪+‬‬
‫المن‬
‫صخيرقدبدأفىهذهالمرحلة ءإن لميكنقديدأفى‬
‫فرحلة أقدممنذلك م‬

‫وإنا مسألة الخطوة الكيرى التالية الى كانت‬


‫إلى حددكيير سبيا فى تنويع أساليبٍالحية الاجتراعية‬
‫والاقتصادية هى الى يتفاوت بعد"حظها منالإثبات ‪.‬‬
‫ثلامر ‪ .‬قفى الحضاب والجبال القائمة‬
‫مانلحيآثع‬
‫لااتعرلفرتهى (بريديفزخزيهموبي والنممبعول)ومات‬ ‫فىغرىآسية»فىموضع بينغرىإيرانوسورية»‬
‫لة‪ .‬أرعن ‪ 5‬الحصنةالى عرفت‬ ‫كانتالماشيةترلىوكات القمحالبداق ( مسيم »‬
‫قبل الميلاده ويشك و دكع '‬ ‫والاتدمماك «سعئطة‪١ 1:‬‏ ‪:‬اتن باتنع مومع ‪© 11‬‬

‫‪.‬نر ق هذا التاريخ‬ ‫ورعا رسمت مريعرق > )يزيع إلىجاتبالقلاحة‬


‫ية الماعز والأغتام ‪.‬‬ ‫رعبلى‬‫توم‬
‫الأساسية الى تق‬
‫' وليسمنشلك أن إمكان إقامةثقافةتقومبأكملها‬
‫* على الفلاحة ( « سسمصعطلاه » ) هوالذى‬
‫أصبحمنبعد أساس حضارةعريقة قامت ‪:‬فبىلاد‪,‬‬
‫‪3‬‬ ‫كّ‬
‫إمابينالورينوضصر ‪0.‬‬
‫ورعاندلهقاكأ ل يمكنقدمغىوقت|‬ ‫‪3-3‬‬
‫جد طاوليلممونذيهّع"ى زراعةالقمح البداق ‪+‬‬ ‫وكانت هله الننويناث الرئيسية الأربعللثقافات‬ ‫‪0‬‬

‫ويقال‪ :‬إن «أفهم ‏عليقاي' فى امملات ‪١‬الواحية‏‬ ‫الىأثمرتتربيةالميوانات وزراعة التباتات'‬


‫ها‪ .‬يجو نتزعنها أإوىائل الألك‬ ‫ت تمد بعضهاعلىبعض ‏ وقدينظرإليهاعلىأنها‬
‫ليست إلا مركزا واحدا متنقلا‪.‬يظهر‪ .‬قرب خطيج‬
‫بدو‬ ‫ْ‬ ‫‪83‬‬
‫ت‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫آ‬ ‫د‬
‫ب‬ ‫ن‬‫ق‬‫أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫م‬
‫ك‬ ‫ل‬
‫ي‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫ع‬
‫رعويةف اىلجيالالواقعةشمالىغرىالمندفىعصر‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫تجمد غايةفى الشدة ؛ وإى‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ز‬ ‫( ماعدا العتزة ) وزراعة البذور هناك ه ولعل‬
‫لأذهبإلىأن هذا حدثفى قترة انسار جليدى»‬ ‫الحضارة الناتوفية ممتكريمج ف فلسطين (كارو‬
‫الأول منهاذلهفترة» وقد‬ ‫ننفى‬
‫صف‬ ‫ورب‬
‫امالكا‬ ‫وبيت منوم ) أعرق من أقدم‬ ‫»©‬ ‫لمحدت‬

‫وقعهذاالانحسار طوالالفترة منعام‪١٠٠8‬‏ إلى‬ ‫الطبقات ىق أرما © ونحن تشاطر‪ .‬سأور بترمو‬
‫ق د م د وارتفعت درجات الخرارة‬ ‫عام‬ ‫وآيرايت غطعتسطلم ( سنة ‪ 4191‬ء ‪1‬ص‪)17‬‬

‫بسرعة نوعا ما ووصل حد الشجر وحد الحَب إلى‬ ‫الزأىٍوتفترض أن زراعة البذور » الى تثمر بعض‬
‫أنواعالدخنه كانتقدتمتإبان المرحلة الناتوفية‬
‫الارتفاعات العظيمة المذكورة سايقا‪ .‬ولكنالواحات‬
‫(انظركلارك » مررير سنة‪.) 5061‬‬
‫الطبيعية فى الصحراوات امحيطة بسلاسل الجبال‬
‫وةسطى أخذت داتئتماضاءل وتندرنظرا‬ ‫فاىآلسي‬
‫ومن جهة أخرى فإننا الآن على قر كيير‬
‫لأكنماانت تستمد مياهها من أمهار تولدت من‬ ‫املنيقين بأنالألفالناسعةق ‪ +‬م ج كانتعصرا‬
‫باستمرار‬ ‫الثلاجاتالمرتدة اكلانىحجمها يتكمش‬ ‫البرودة فىجميع أرجاء الأرض (الزحف‬
‫شديد‬

‫وأمكن لثقافة تقومعلى قربية الأغنام أن تنتشر‬ ‫اروف باعم م‬


‫مستامسسرامد »‬ ‫الجليدى ‏‬
‫حوالى عصر الخرارة القصوى وأثناءه » فأرىجاء‬ ‫أ ثوثارلىويا » وف[يمنيع » فى الألب‬
‫التبت حيثكانالجو ألطف كثيراوقتقاك ‪ .‬ولم‬ ‫و!« ممنملة » ق أمريكاالشماليةحيمنطقة‬
‫(نظر مسمس‬ ‫تكن هذهالثقافة بدوية خالصة ا‬ ‫البحيرات الكبرى والجلاميد حول البحيرات الى‬
‫ونيا بدأت فى زراعة الشعمير‬ ‫مسد‬ ‫عندسقوح الجبال شرق بتاغوتيا وق)د‪ .‬أبلغ‬
‫© أى‬ ‫الستتى الصفوف ( معيل ساس‬ ‫حدالثلجفىهذاالعصرمايقربه من ‪١٠‬‏ مثروهو‬
‫أقلمنهنااالحلدآ( نولم > ممع >‬
‫‪ » ) 113‬ومن الراجح أن شكله البرى‬
‫هو «ملنامممارية سرع‬ ‫> م‪ © 00‬مسعتط ه‪ © 21‬عمطي‪1) 8‬‬ ‫‪70‬‬
‫الذى وجد حول‬
‫لاسا وفى شرق التبت ( ممزماونه‪ > 1‬ممممعنكة‬ ‫ولكن درجات الحرارة كانت أكثر ازتفاعا 'منذ‬
‫عام‪ 008‬إلىعا ‪9‬م‪٠0‬‏‬
‫ق ‪ 0‬م ‪ :‬تقريياف جميع سنة ‪ 4441‬و ‪ .) 10641‬ويبدو أن الأنواع '‬
‫أن‬
‫حاءالكرةالأرضية عماهىعليهالآن» ولهذاكان اماخلتلمفةزروعة منالشعير السى الصفوف مؤلدة‬
‫ت‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫د‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫د‬ ‫ح‬
‫ع كهلذهاام‪.‬انلنوع ‪ .‬واقندترت فىأرجاءالصين‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ب‬

‫والهندءوييدوأمهاشقتطريقها منالهندإلىنجنوى‬ ‫علىارتفاحيقرب من‪٠٠4‬‏ مثرتقرييافوقاللخطوط‬


‫الجزيرة العربية والحيشة‪(٠‬‏ الى أصبحت مركزا‬
‫الخالية‬
‫( الحرارة القصوى لامسعرمه‪ !/‬وسلافتكة )‪.‬‬
‫ومخيل إل أنه‪ .‬من المستبعد أن تنشأ ثقافة‬
‫ثانويا للتحول) ء ومنهناك وصلتإلى صعيدمصز‬
‫‪44‬‬
‫الساحل الغرك البحر الأحر ‪١‬‏المعروقينبامم‬ ‫حيثكانالقمح البداق المزروع قددخل من سورية‬
‫البلميس ممودرممنة والبجا) أنهمكانوايسمون‬ ‫وما ىق صعيد مصر إلجىانب الشعيرالسى‬
‫الثيرانوالكباش أباه »م والبقروالغنمأمهم ‪5‬‬ ‫للصفوك فق الألت اللامسة الأخيرة اق أم‪-‬‬
‫وكانت الثقافات الأولىالقائمةعلىتربية‬ ‫‪ 3‬ممنصصة دبرططئة د امسق‬ ‫سعد‬
‫(‬
‫‪3‬سمطة دمنمة ) *‏‪,‬‬
‫مم‬‫مك‪1‬‬
‫عم‬‫‪3‬‬
‫والأغتام بالدخن‪ .‬وتوبية الماشية بالمبوب الكبيرة‬
‫مقصورة‪ .‬فى تفاوت ماعلي الأنجواء والزروع ‪٠‬‏‬ ‫‪.‬لظاهر أن الطريق من هندوكش وشرق‬
‫وا‬
‫من غاية غير كثيفة وسبوب حافلة بالشجر ه‬ ‫إبران امار يجنوى الحزيرة العربية إلى إفريقية‬
‫ات‬
‫حلى‬
‫اك ع‬
‫وكذل‬
‫لة و‬
‫ااوي‬
‫إلى أرض شبه صحر‬ ‫كانتلهأهميةكييرةفىنشي ارلثقافات ء واتتشار‪.‬‬
‫الطبيعية والصناعية <‬ ‫لق(بارئلوأيمضماًوم) ‪-‬إبانقترات طوويعلخةاصة‬
‫'متاز كلهذهفاىلغالببتربةرقيقةخصبة‬
‫وت‬ ‫أاثنلافءترات الى اننشرت فهازراعةالبذورقدعاً»‬
‫مكن زرعهابسهولة ( خريطة رقم)‪١‬‏ والمبوب‬ ‫عالأغنم‪.‬‬
‫لربيلةا و‬
‫عت‬‫ند بي تقوم‬
‫الخافلة بالشجر صاللة للزراعةٍ والرغى علىأأسواء ه‬
‫‪ ١‬وليس فى الحزيرة العربية‪ .‬والمبشة ماعز‬ ‫‪:‬‏‬
‫والسووب الخافة أميلإلىأن تكون مراعى جيدة‪8‬‬ ‫‏‪ ١‬برى‪ :‬بي أدن تبجيلضنيدالوعلوطقوسه انتشر‬
‫‪:‬أيضاً فىهذهالبلاد ‪ .‬وكانت عبادة الوعل شائعة فهى أرض صائلة للزراعة »' بيدأن الزراعةالت‬
‫في جنوى الخزيرةالعربية ى الآلف الأخيرةقبل تعمتمدي عاله الأمطار تتعرض للمخطر‪:‬ى سنوات‬
‫دهوب الصحراوية أواشلبصهحراوية‬ ‫وحفاافلس‬
‫ال‬ ‫اليلاد د وكان الإله الوعل تألبحاميا لولااعلزقم‬
‫هةمدا‬
‫مراع‬
‫أجّف منأن تصلحناذاالنوعمونالز‬
‫(دمنععمة ربعكمهية ) ‪ .‬وقدكان صايلدوعل حي‬
‫فحىضرموت م(س‪-‬عصعةةة ملا يأكمنرمفنإنه بمكنالإفادة منها مرعىهزيلاللاعز‬
‫اليوم شهيرة‬
‫والأغنام ولكته لايصلح للاشيةه وكذلك توجد‬
‫‏‪١‬سأسكد عه مولا ص ‪ 71011‬وما يمدما) ان‬
‫المراعئ الليدة ف الهسابالواقعة فوق اخلطحبوب»‬ ‫‪ :‬وييدوأن الوعل كانت له مكانة مائلة تلك‬
‫وق مناطق السبوب الصحراوية حيث تنعدم‬ ‫فى ثقافتىالبدارى' ونقتادة القدعة ق فصر بعد‬
‫الواحات أو تتامراستطاع قوممنرعاةالأغنام‬ ‫لصومح>ات ) »‬
‫أعام‏‪ 40١‬قهم ‏ا(لمم‬
‫والماعز » وليمن الماشية » أن يفترقواعنالقبائل‬ ‫إلى جانب الثور مر‬ ‫ُوكانت مكتانقتهنفاىدة‬
‫المشتغلة بالقلاحة فى السهوب وأن يصبحوا بدو '‬ ‫وعدريناألنانسأىن أ كجائرخيلس سننتحمضدهة‬
‫مستقلين ه ومهما يكن من أمرفإنمثلهلاء‬ ‫لإحرلل عام ‪١1‬‏ قاعم ‪ 4‬منتهد ك »‬
‫البدو الذينيريونالقنفى مناطق شبه‪.‬صحواوية‬ ‫مده ‪,‬جوميج » اج ‪1‬ه ص‪ ) 791‬يقول‬ ‫قله‬
‫لا بد أن يكونوا فى جيعالأحوال قد حاشوادائما‬ ‫وصفه سكان الكهوف التبدين قرب‬
‫خريطة ‏(‪ : )١‬أقاليمواحات وسهوب فى اللمنطقة الحافة للاعللمقدم » مصتئفة حسب أحواها‬
‫الخرارية ‪:‬‬
‫ةحاو »‪‎‬بهصو » ‪.‬‬ ‫ءارحص » ةبشو ‪‎‬ءارحص *‪ 7‬ةباغ ؛ ‪5‬‬ ‫‪ - ١‬ءارحص ةيبضه ؟ ‪1‬‬

‫صيفهما‪‎‬‬ ‫سةه‬
‫»ب‬ ‫وسهب حاقل بالشجر ؛ © سهب صيفه رطيب وشتاؤه بارد ؛ ‪ 1‬و‬
‫واح‬
‫سلسلة جيلية‪..‎‬‬ ‫سهب مدارى ليس قيه جليد ؛‬ ‫طويل حار ؛‪٠ ‎‬‬

‫بداوة جزئيةعندماشرع السومريون فرى'‬ ‫فضىنك بالقياس إلىالقبائل الى تعيش فىمناطق‬
‫أرضالحزيرة السفلىفمىطلع الحضارة ‏‬ ‫طق تتناثرفهاواحات ‪ :‬وى‬ ‫موبنةاأو‬
‫أكثر رط‬
‫هذه المناطق الأخيرة يكون فريق من القبيلة‬
‫(ريون )على ‪.‬‬
‫وضغط الساميون الاغرلبيعونمو‬
‫‪.‬و‏م‪:‬‬ ‫‪17٠8‬‬ ‫‪0‬امى ‪١‬‬ ‫‪5‬يينع‬‫‪3‬خاصة‬
‫‪3‬لينوع‬
‫الباب‬ ‫مشتغلا بالزراعة ‪١‬‏ وفريق آخر مشتفلا بالرعى‬
‫وكان هؤلاء البدو القدماء مختلقون عن أى فئة‬ ‫(دبداوة جرئية ‪ ) 0‬م‬

‫حديثة منفئات المجتمع فى الزيرة العربية » بد ‪.‬و‬ ‫وهكناتجد أن فرعامنقبيلة أووحدة اجّاعية‬
‫تشتفل بالفلاحة افلىسووب ‪ .‬أ‪.‬و بحالىفلااحة فى أو شبهبدوأو صليب ( صلبة) ء وكانوايقتنوت‬
‫ماعزاوغتماًوحمير!‪ .‬و كانالصيد وسرقةاففصول‪-.‬‬ ‫الواحات ‏ قدعاش فىبداوة خالصة ‪ .‬و(تشبه‬
‫عندهم من الأهمية بمكان ‪ .‬وكاتوا يرحلون‪.‬‬ ‫هذهالطريقة فىالعيش إلىحد م االنشُّقئلةالموشميةفى‬
‫ويغيرون وهم راجلون ‪ .‬وقد أدى هإذلاى تعذز‬ ‫جتونق أودوبا) ‪ :‬وينعت ودف ء آلرايت‬
‫عبورهم الصحراء عبوراً كاملا إلا فصل الربيع‪-.‬‬ ‫ايا( ‪54‬ؤا لاع باء‬ ‫شاطام‬
‫ولميكونوامجرؤون علىالظعن أكاثرمنمشيرة يوم‬ ‫‪ 5‬ص ‪704١‬‏ > ‪ 751 481.6‬وما بعدها »‬
‫‪..‬علهم‬
‫واحد ( "‪١‬‏ كم) ممنورد الوميكاهلن‬ ‫ص ‪ )67/‬إل أن الخيران الساميين لاسومريين‬
‫فى الصيف 'أن يعتمدوا على واحات أو مناطق ‪٠‬‏‬ ‫كاانلواقمبنائل الىتشتغل بالرعى وتعيش فى‬
‫‪1‬‬
‫يدن‬
‫يكنوها جليد كاهىالحال ى غرك سييرياء‬ ‫إعادرةأخرى أو ينتجعوا الكلاً فىمناطق فلاحة‬
‫( انربموهنه ‪,‬عطق‪» 1‬ص ‪.)04"1‬‬ ‫‪:‬إللال اللتصيب ‪ .‬أما عن موقف المصريين‬
‫“وقد تبينا أن الحياة الرعؤية كانت جا‬ ‫حرلاء القوم الرخل‪:‬وهميتتهمعلىالحدودفى‬
‫استبانبه ى' الثقافاتالتىعرفت القلاحةمنق”‬
‫لي‬
‫شرقفانظركيس“م(يج » بصع‪5‬د‪4‬ودمهاا»‬
‫نثأتها و‪.‬رأينا‪ .‬أن أقلمم ‪ ..‬استئنامن القطعانورعنها ‪٠‬‏‬ ‫‪ 1‬نوها‪ .:‬يعدبا وبخاضة بردية بطر سبرغ‬
‫حلا‬
‫بعد‪« :‬إن‬
‫يرقم ‪ 1 5111‬ء سطر‪١‬ه‏ وما‬
‫‪ :‬قد تطورفييارمجحعنطقةهندوكش عليدزراع‬
‫[[الأسيوى ] لا يقبم قط افلىمكان الواحد» ويتمجول ‪:‬‬
‫للبذور محيط هم صيادون جبليون لاوعل والماعق‬
‫البرى (وربماالغن)م وأن هذاكانابتداعاً ارتيط‬ ‫؛بقلميه منذ عهد حورس ءوهو خاربغيرغالب‬

‫بعاطفة دينية عميقة » وهو ابتداع انتمى بزراع‪,‬‬


‫بموغلالوب » )‪ .‬وكانالفرقبالنبدوء وأشباه‬
‫ايدو» ولابدو فى أوقات ‪ 7‬وفلاحى البذور إلى أن يصبحوا فلاحين فى السهوب ‪.‬‬
‫لينسفبىوب كانوا أكثر‬ ‫أللبوب » وبين فلاحى الواحات المخرة ‪ +‬ولا بدأن هؤلاء الف‬
‫الاح‬
‫» كانالتداخل المهوى شائعاًأكثرمماكان ظعنا مزنراع البذور بسبب 'إشعب المشتغلة‬
‫‪+‬طفيفاً و‬

‫علرشعىامئنرهم ‪.‬‬
‫با‬ ‫عليه ف اىلفترات المتأخرة ا(نظر عرريزمطله ‪.‬دللا »‬
‫أسة‪ 5491‬ء ص ‪١181‬‏ ومابعدها » ومخاصةسنة‬
‫ف‬
‫نلبداوةالكالةإلا‬ ‫ولكتنالنتتحدثع ا‬
‫‪ 4‬ء ص ‪4"11‬ومابعدهاعنبنىإسرائيل فى‬
‫البقاع الى انشق فها رعاة الأغنامم والاعراما ‪1‬‬
‫الصحراء والبطارقةوالعيرو أو الخيرو )‪ .‬ومن‬
‫نلوراعة ‏‬
‫م أو جاعتهموتخلواع ا‬
‫عن أقربائ‬
‫عن‬ ‫ث‬
‫حاتدأن‬
‫تلحال‬
‫نهذها‬
‫الأفضلفىكثيرمن‬
‫وعند ماكانت تتسع رقعة إحدى الواحات‬
‫لعيةل الابذاوة ‏‬
‫ويزداد بهاالعمران أفإنأهسكائها كانوا يزدادون‬
‫ميلا إلى ملازمتها «والإقامة فهباا‪ .‬وتذل الحقائو‪-.‬‬ ‫‪ /‬ويدوأنه‪.‬لمعحدثأن انثتشرت فىأى جزء‬
‫صر الفخارفىأرما ‪.‬‬
‫الحديدة عن‪:‬آثارما قعبل‬ ‫آننبية أيةبداوة كاملة تعتمد علىرعى الماشية‬
‫علىأن مثلهذةالقرىالىيتوفرفي الرىكانت‬ ‫هو حادث فى أجزاء من إفريقية جنوي‬
‫قدا جداًمحصنة مثلالملنء ورا حدث هذا فى‪-‬‬ ‫إمحرا ء اللهم إلا البداوة الى تقوم على رعى‬
‫أرعافى الألف "السابعة قبل الملاد‪5‬‬ ‫ة الوحشية المسماة الختشقاء ( يردن ) فى‬
‫دموصع) ‪ .‬ولعل «نه كانت أول' بثرة ‪٠‬‏‬
‫هاالبواقعة فوق جد الشجر فىتيان شان م‬
‫غرست لاحضارة الى أصبحت من بعد حضارة”‬ ‫أتبت‪ < .‬والحق إن الماشية لا يلائمها الرعى فى‬
‫قدعة فى الألف الرابعة قدم‪::‬فى ولحات دلتا‬ ‫ل شيه صحراوية » ا أنها ند صعوية‬
‫المزيرة‪ .‬حيث اقتفمت الخطط الموضوعة للرئ‬ ‫ترعىالكل فىفصلالشتاءفىابوب الى‬
‫بدو‬ ‫‪555‬‬

‫على نطاق واسع معاونة المكومات وتمركزها” الحية الأخرى ويوسع مانلنطسايقهطذرهةءهى‬
‫وتشكيلها » وحيث كان العمل المجاعى مطلويا الى تطابق على تحو أفضل تعاقب الثقاقات الى‬
‫بنفسالقدرالمطلوب ‪:‬بهتقسمالعمل والتخصص يصوره كثير ‪.‬معنلاء السلالات مثل ديتمر‬
‫ربجع‬
‫العات‬ ‫خضل‬
‫تفى‬ ‫جعسنعزم » كااأ‬
‫لناالف‬ ‫فوتيدهعيمه » وحيث ظهرت الاختراعات التتقئتية‬
‫الناظرة له غاير ضرورية إلىبحدكيير»‬ ‫(العجلة » والعربة » واحراث) ‏‬
‫ولا نستطيع هنا أن تتناول الرأى اأذى ساقه‬ ‫وأخذ التناقض بين الفلاحة ى السبوب‬
‫ويوطاوزن‬ ‫قلور ورج وشيدت عونورهة‬ ‫وحضارة الواحات يزداد شدة باستمرار نتيجة‬
‫هلاالتطور ء علىحينتمثلالنسلالعامفى «مسمطلذوم وغيرم ء وهو الذىيقول إن‬
‫« الأمالعظمى» والأصنام التنىحتتعلىهيثةالثوره حيوان الرئة بمثل أقدم الأنعام المستأنسة ارلعىاها‬
‫الإنسان » وذا فإن البداوة تبدأ بصيينادين‬ ‫وهذهوتلك كانتاتعبدانفىكلتهما ‪..‬‬
‫يربون الكلاب ق غابة الأشجار الروطية فى‬
‫وغقضون ذلك كانت الفلاحة فى السسهوب‬
‫(لغابات ذات‪ .‬الأشجار‬
‫منطقة القطب الثمالى ا‬
‫الخروطية مون وغابات المستتقعات يوسم ) *‬
‫بكل ميانها للرعوية قد انتشرت عن طريق آسية‬
‫الصخوى إلى بجتوى شرق أوروبا » وإلى غابات‬
‫فى أوراسيا » وتنتشر ناحلوحمنوب »‬
‫السنديانالقليلةلأكثاقة ق وسط أورويا (الحضارة‬
‫وقد أوضح جتان ممسعر (‪1691‬‬ ‫الناتوبية » مذ حواق عام ‪ 8004‬قمر اء‬
‫‪ ) 864‬وآخرون منذ عهد قريب أن الموافر الى‬ ‫طبقآللمعلومات الخاصة بالكريون الإشعاعى ) ‪٠‬‏‬
‫‏‪ ٠‬دقعت إلى استئتاس حيوان الرنة نشأت منتربية‬
‫وبدأت مندفترةالألف الثالثةفى التسلل من‬
‫لهحونيفسوهماننات الىاقتناها‬‫اويلعد‬
‫ثقافةترييولاى ( غرك شمر الدثيير ) لل الحواد »‬
‫السبوب الحافلة بالشجر فروىسيا وسييرياء‪.‬وكان الإنسان فى عمتصأرخر نوعا م (اانظر ما بلى)‬
‫وقدأصبح عدد أنصار هنا الرأى ضثيلا ؟‪.‬‬
‫يسكلهاوقتذالئقوممتقدمونمن الصيادين(ممرهوموة) >‬
‫كااهارالأساس الذى بنىعليههانكار ممزعممة _‬ ‫واقت كلهذه الأقالمخير صا ح لةاقتصاد واحى‬
‫ك‬
‫رأيه القائل بأن حيوان الارسنةتخدم فى لخر ‪.‬‬ ‫لأن فصول الصيف فاكانت ياردة وقصيرة‬
‫والركوب ه ويبن جار عممصوز (‪10‬ذ‪١‬‏ [) ‪,‬‬ ‫ش‬ ‫(خريطةرم ‪. 102‬‬
‫وأوكلادنيكوف «متمووين أن ها عثر <‬
‫عليهفىإقلملينا ممم مآنثار تكشف بجلاء‬ ‫وإلأحسبأن ثمةمنماتالنعاقبالفررضى‬
‫ورب » لاير‬
‫عن اشتتخدام حيوان الرئة فكاىل‬ ‫إلى حد كتير المراكز المبدحةاتلنىبح للإنسان‬
‫تارعخهاإلاىاللأثلفانية ق ‪ .‬م ‪ .‬كارأى هانكار ‪5,‬‬ ‫أن يكسب خنطوةبعدخطوة السيطرةعلىالكائنات‬
‫‪54‬‬ ‫يدو‬
‫قم لعنعمات عئعة‬ ‫امسن‬
‫ية)اعه‬ ‫مامة‬
‫ته‪7‬‬
‫معان‬ ‫هذ‬
‫ل«مل‬ ‫عامفاب‬
‫مدتصدقة؟بلإلىتاريخبيدأمن‬
‫امم معدن عن > ف ولرجسبرط عند ‪١ 1‬‏ »سنة‪»141/‬‬ ‫قدم‪ :‬رانظر ما يلى ) ه‬
‫‪ :‬كمه‬ ‫ستصللط ‪00‬‬ ‫(‪5‬‬
‫‪)181‬‬ ‫‪١‬‬
‫ص؟‏ ‪-‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫مك ‪ 27511‬و متمتوملدط عات عماتعوصلصه تمدمممتماع‬
‫([)استيتمطتظ‪ :3.7/1:.‬ونتسمعنما) هذميامسملكملاهج ؟‬
‫مم‪ © 1‬ف سلسمف ‪ .‬بلمسيمد‪ “ 0‬ستوكهلم » سنة‬ ‫بتيمور صئة ‪ )1( ! 5441‬الكاتب تفسه ‪:‬‬
‫ر‪1‬م‪)5‬ماعمه ‪ .‬لا ا‬
‫‪ ,‬ص ‪١‬‏ ‪1( 551 -‬‬ ‫‪36‬‬
‫مدحة ره«منيقك‪ :‬علافس ووماصم عكر © بلتيمور »‬
‫لدمعورسمط؟ ‪-‬ومنت ب‪ :0‬سمو أصدط ‪. 633‬‬
‫س‪1‬ن‪9‬ة‪ 54‬ب (‪)#‬الكاتب نفسه ‪ :‬جل موم‬
‫غ‬ ‫مجلدان » لندن سنة ‪١) 6“141‬‬
‫‪(416‬‏ تيده‬
‫سمدساك © برل سنة ‪)5( 54511‬‬ ‫س‪0‬‬
‫مسمدى مصاائة مزرر » طبعة ف < قالياقك »‬
‫فس‬‫عذه‬
‫سى ه‬
‫مسسمل‬
‫و وتم‬
‫سمتدماسطف‪: 0 .‬مشاع‬
‫عمعدزقه‪/‬ا! ‪ :51‬تفسلة نوو سنة‪ 1651‬ع ص‬
‫‪)5( 1191‬‬ ‫ءنة‬
‫لع نينا س‬ ‫سس ص‬
‫ا ‪1‬‬
‫س‪58‬‬
‫م‪:‬اءطة‬ ‫سرو‬
‫تجء<‬ ‫اس‬
‫(‪)١9‬‬ ‫م‪85‬‬ ‫"‪١‬‬
‫ر‏و‪1 -‬‬
‫فامسعط مضل ر‪3‬طلاطفآ ‪1«, : 5.7.‬م‪1‬تالمسكممتفمظ‬
‫> فى طبعة رواوصطة ‪*- 8.‬‬ ‫مس‬ ‫مس‪0‬‬
‫ص(‪١51‬‏‬
‫)‪5‬‬‫اسك علد ‪711١‬‏ »سنة ‪» 1851‬‬
‫ص‬ ‫يست مفمدةا ء هارقارد سنة "‪15691‬‬
‫]‪ 4‬عمزؤماماحه اتتحذل‪613‬‬ ‫ع‪1‬م‪:‬لم‬
‫اة‪(.‬‬
‫مشآل‬
‫ملام‬
‫علد‬
‫آ‪:‬‬
‫للك‬ ‫ه‬ ‫شسفة‬
‫مطم م‬ ‫)‪١‬‬
‫م"(‬
‫امم‬ ‫ل‪7‬اا‬
‫‪6#/١‬‏‬
‫مفدزك معد و «مقازةصعمك ‏ السلاممداكلميفطهال مذ‬
‫إفلف‬ ‫منسطعناو * برنسويك سنة ‪4641‬‬
‫عدالة ‪.‬ووزرين عدد ‪/‬الا » سنة ‪٠454١1‬‏ »>‬ ‫ق‬
‫‪ : 33.‬هذ عمق «عاملة فح تصنممك »>‬ ‫‪4‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪60‬‬ ‫ماق ‪:‬‬ ‫‪ 00‬سمس‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪815‬‬
‫ض‬
‫دار نشر ميامى » ستة ‪1681‬‬
‫سنعسطعتط ‪ © 072‬ف مكعير علد لك ء‬
‫‏(‪ )١١‬مدسطذ"! ‪ + 1.‬عملم عفاممد نس ‪ -‬هدزد‬ ‫سنة ‪ 4491‬ء ص ‪ 481‬وما نمدها (‪ )8‬الكاتب‬
‫؟‬ ‫فلطله‪!7‬‬
‫وءشت‬
‫صهجسل‬
‫ععمز‬
‫ادمد‬
‫فمتلل‬
‫نلكمهلا‬ ‫‪1‬‬
‫عدز‬
‫نقسه‪ :‬يبمم‪ 1‬موسوعدط ]‪40‬رمة طماتة‪ © 633 2‬قا‬
‫ييناء سنة‪(49١) 49441.‬‏ مما ‪٠ 71,‬ف‪+‬س‏د مسمنعس‬ ‫صس‬
‫ا‬ ‫هء‬
‫‪4‬هه‪91‬‬
‫مجلد لالاء سنة‬ ‫رومع‬
‫'‬

‫سذآئلا‬ ‫مةممصدفة‬ ‫وسنلطساة‪ 1‬ف حوص‬


‫يطلن‬ ‫!‪ 790 141‬فممولتصظ ل ‪ 3-46083‬مقط ‪:‬‬
‫‪(١‬‬
‫ج ‪١‬‏‬
‫)‪٠‬‏‪1‬أ‪7‬‬
‫سنن © قينا سنة ‪881‬‬
‫ع‪ 1‬ع[ممصدومعمم‪ 0‬راممةة نجه لامدءصمظامك ‪611‬‬
‫ماعتمديماواط عاط‬ ‫م«سع‪[3‬لددظ‬
‫موقف‬ ‫دستسمع > ‪ 3‬ساميدك سمفسلط يز فلن‬
‫مده ساستعه > فى سرززريم علد ‪١1‬‏ منة‬ ‫لطا متسر ع > ج ‪ 6 11‬سنة‪> 1891/‬‬
‫‪7‬لا )‪(١51‬‏ ‪,‬م ‪2. 43.‬‬ ‫»‪ ,‬ص لاه‬ ‫اءطة‬
‫مقم‬
‫ي‪:‬‬‫لم‪0.‬‬
‫فعظ‬
‫عتص‬
‫"‪5١١‬‏ )‪« (١1‬م‬ ‫بض‬
‫ومل‬
‫ل‪8‬ي‪3‬ك‪ : 21‬تسمقة [ ديكممملة‪6:71‬‬ ‫مل‬ ‫متعمس م > بعثةالمتحفالبريطافىإلىعضر‬ ‫سنت‬
‫مسي » ب ‪١1‬‏ء أكسفورد سنة‪/01١‬‏ (‪1‬؟)‬ ‫ا‪(١1) 91‬‏ ممصدط لامك‬ ‫‪/‬دن‬
‫نىءةلن‬
‫سرسط‬
‫ال‬
‫ص ‪ ) 07( 511-131‬مم ‪ 91.‬يلهبور‬
‫© سنة [‪٠61‬‏‬ ‫ر‪1‬ك‬
‫رةوعدت‬
‫ارعضك‬
‫عفصة‬
‫ياتع‬
‫‪#‬س‬ ‫ملاعسك فص عجزديسةشعونفه! عنتما وممليا ‪-‬‬
‫اسعفظر © سنة ‪» 4691‬‬ ‫ل‪0‬مف‬ ‫صسساديه‬
‫ف ات‬
‫سمي‪ -‬ف‬
‫ممغه‬
‫وذو‪3‬‬ ‫(‪5‬؟) ممرسعك ‪: 421.‬م‬
‫كاع‬
‫‪7‬ا‪#‬اتصار ‪#‬مفنهجمازعة‪ 1‬مننصسلوط © صنة ‪ 5651‬ل‬ ‫وو عمة‬ ‫ص ‪ 441‬ودر ‪911‬موسمه‬
‫ص‪ -"1/‬الم وسنة ‪ 1641/‬ها ص ‪1١1‬‏ لانو‬ ‫عضوت © اريس سنة‪/‬ه‪ )41( .!4‬بلط ‪52.‬ه‬
‫(ه*) الكاتب نفسه ‪« :‬ةيمقتادىعلةفنعملعتواق‬ ‫<لمسعالة ملمسللةة صامةلماعي بعلجعالكمعلل‬
‫علد علا‬ ‫ومنعقلة «سعمقة عموة» فق وشيوسة ‏‬ ‫(‪ )61‬ممشمطظ ‪:‬‬ ‫‪ 6‬عيدطبرخ ‪55‬‬
‫سنة ‪ 5691‬ب وص ‪69 - 481‬ل ريسم)‬
‫لسممسصسك ‪ 1: :‬متعم سنج لعفم هه‪ /‬مسق‬
‫عم ‪.‬املد ممطاية ©‬ ‫‪-‬ة‬
‫فةسن‬ ‫ف تس‬
‫سدسل‬
‫ا ص نوعلا‬ ‫‪9‬‬
‫‪1‬ث‬‫ه‪91‬‬
‫شتوئكارت ستة ‪691‬‬

‫©‬ ‫تةهمة‬
‫ملم‬
‫م‪7‬عم‬
‫ف‪1‬‬‫ت‪51.‬‬ ‫مة ‪2‬‬
‫ط‪71‬‬ ‫*‪ )11/‬و«‬
‫«اطق‬ ‫(‬
‫ص‪: 149‬‬
‫ف مسمنيى علد‪/1١1‬‏ ء صنة ‪186401‬ء(‪1‬‬
‫ستطومعةة ‪ : ©.‬عامتسهاد هل عنامفلسيلك”‪ 1‬؟ '‬
‫)‪(5‬‏ مسصسعدةا؟ دوم ‪61‬د‬ ‫قينا سنة ‪9*391‬‬
‫ليدنسنة ‪70891‬‬ ‫‪:‬وة‬
‫ئ‬‫و‪2.‬‬
‫سده‬
‫ومق د‬
‫سة ع‬
‫مدعك‬
‫معل‬ ‫ارو ‪2‬‬ ‫ف اد‬
‫ق مق‬
‫'مفجقل‬
‫جمس‬
‫ج‪3‬سسمالط ‪3‬‬ ‫‪3‬ة‬
‫ل‬‫طك‪1‬‬
‫نلطا‪[.‬م‬
‫معو‬
‫‏(‪)4١‬‬
‫ر‬ ‫‪0-02 4‬‬ ‫‪ 1‬ء ليهسلك سنة‬
‫فمرزتهن" ‪ : 5.‬ا(للحرد ) هط ممعت © ‪.‬‬
‫عم‬
‫حءلسانة*‪191‬ءص‪561‬ل‪)1(14١١‬الكاتب‏ نفسه ‪:‬‬
‫سومادت «تنتمنامهعملديدزة‪1‬سدممفسمتلة ملممتهماسمفول‪:‬‬
‫‪ 651"]5‬وص ‪9 441‬‬
‫تمسواءلة» مفوسازوم ع؛دسدنة‬

‫ؤ‪3‬معغلعه ع جلو‬
‫فا‪1,‬‬
‫‪-‬‏‪ )175( ١98‬جملماوط‬

‫تدقريمتوة » قينا مسنة ‪10/‬ئؤ‪1‬اسية‪ 1691/‬ب ربونية)‪+‬‬


‫‪73654‬‬ ‫بدو‬

‫«ملتجه‪: 1.01. "1‬عه عقي‪ 0:‬عملام[ا‪4‬امط ‪13‬‬ ‫‪.) 408‬رز زعطونه‪ ). 1‬؟ «مافماعدمائءك عوط‬
‫اتعلمة علا[هعليفةغلاهذ «سطاستجيك وتماءهاة علا‬ ‫أعالمنضسققة باامسفادؤك جل [ساطممسفاءا‪ .‬جل فاج‬
‫[‪.1‬هدم ‪.‬تمسنما ‪.‬فدع هاعطقك ‪,‬كوتستتعصة‬ ‫اديت نس © صنة ‪ 458491‬أ ص‪81‬‬
‫لم‪ 1‬لمعهبق جعزي ؟ لتدن سنة ‪0( 1191‬ه)‬ ‫هاا (‪ )55‬مسدة ‪ : 0.0,‬فم عمنية‪ 0:‬ادمفلسنهد‬
‫‪4‬‬
‫عطفلااجزلهوم‪ 0‬ع ؟ ق‬ ‫‪ :21‬هن‬ ‫صعلط سمسظ >‬ ‫كيموا ف ‪.‬د ‪.‬لم‪5‬مكس‬
‫امم‬
‫سما عفصي عدد ‪ 51‬ء سنة ‪» 891/‬‬ ‫‪٠‬‏ (‪ )55‬مسممعنك‪281. 5‬‬ ‫ا‬
‫‪:‬يولزهعملميع‬
‫‪ )60( 8‬الكاتب نفسه م‬ ‫ص ‪54‬‬ ‫ضي‬ ‫ف جل‬
‫©ف‬ ‫الس‬‫سل! ج‬
‫ياررسئ‬
‫السمس‬
‫دورررزج عدد ‪ » 491‬سنة ‪ 748491‬ءا ص ‪4١٠4‬‏ اده‬
‫وكارت سنة‪( 65‬لاه)‬
‫دحآ جعمييزنهز» شتذ‬
‫رمعه ‪11‬‬ ‫بدهوه!‬ ‫ليك الكاتب نفسه * ماده‬
‫تماعطه‪©:‬‬ ‫‪.‬لام فس عامماة ‏‬
‫الكاتب ‏ ققسه ي‬
‫عسمافمرا ع ‪-‬ل ملابظاتسمييجداعامنوقل كاه بامسعة‬ ‫© نينا‬ ‫وي‬‫سعي‬
‫علما‬
‫فس‬ ‫ديسفهمه‪71‬‬
‫س‪1‬ا‪0‬نت‪/‬‬
‫ُُ‬
‫لودفكسبورغ سنة‪ )0( 4841‬ممصدصة] ‪0.11‬‬ ‫‪:‬يسيؤيماءج© ماد‬
‫‪ )85.‬الكاتب نقسهمز‬
‫انةل ‪( 91‬‬
‫س‬
‫‪#‬‬
‫مسخعدمتا عامفاموسمماءيء‪ 7‬السممستة نط © قا‬ ‫مط“مد فس”! جسلتس جه فس ‪120. 4011‬عه‬
‫‪51‬‬ ‫عسنة ‪ 6151‬ءا ص ‪١1‬‏‬ ‫سوج‬ ‫ا‬ ‫لضاوظ‬ ‫فلتممع‪ 0‬هعن‬ ‫سشتعمايه ‪٠‬‏ س‬ ‫وذة‬
‫د‪ 6 4‬من‪ 1091‬ع‬
‫سيد عل ‪5‬‬ ‫لسلست‬
‫(‪9‬ه) الكاتب نفسهتمسلمنميامة مضهقبعسنطميط‬
‫© ف طبعة ويوزمرقق ‪>» 0.‬‬ ‫ميته كم‬ ‫*ص لاه ‪ )15( 45‬عونسك‪:701. 5‬نس سععمة‬
‫‪ 1‬للهلاجاسععزسه مديهبوسورمزم »‪1‬أيسلئسنة‬ ‫لعلف عملمنامقافس© لس مللمسامعموبه” عذلامها‬
‫ص ‪/4‬لاساي‪ )00( 4‬الكاتبنفسه ‪:‬‬ ‫تلن‬ ‫(مه)‬ ‫‪.‬يس ‪ © :‬مجلدات » لوسرنسنة ‪5‬‬
‫‪00‬‬
‫جسر‪1:‬‬ ‫سف‬
‫ي«اسل‬
‫هسطةة‬
‫مسوي‬
‫ادديب‬
‫ص عم‬
‫اا"‬‫مج‬
‫لم‬ ‫الكاتبنفسهبيرمكقملاجاا هل سمعدلة هل ب‬
‫جه همد الاماييصكسلطك وهل فعه ‏ لامدعة‪2‬ة‬ ‫سنة‬ ‫»‬ ‫‪5‬لا‬ ‫ف مومامسلة بر ‪.‬سيد عدد‬

‫سنة‬ ‫فلست مجلد ‪7‬ع‬


‫شامطامعميم صفاكا م‬ ‫ء ‪١١٠‬‏ وما بعدها (‪)10‬‬ ‫لزمةداء ‪14‬ص‪١12١‬‏‬
‫ص‪61١1-849‬‏‬
‫ء ص(م‪ 44 -‬ع ‪1‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪. 5‬الاتدهعممهكآ ‪.7/١‬‏‪« :‬وسطلة‪ 1‬هس جللءه‪ 71‬؟‬

‫)‬‫‪3‬لى‬
‫‪5‬ماي‬
‫(نظر‬
‫(‪ )1١‬عمافكة ‪ -‬ممصدحته؟‪: : ‎‬ا‬ ‫بورغ سنة ‪١49١‬‏ (‪ )10‬ولامسة ‪: ©.‬‬
‫ه‪ 3 818‬طامد‪ 03: "5‬لبتصمعك ‪ 8‬ف ‪31: 0.‬‬ ‫هسطااعسج!! جل عهد‪ 1:‬عد «ديسامو‪8‬‬ ‫«‬

‫سحصدعد ال نه عملة قب يسهماز ‪/‬هعاماةعط‪20‬‬ ‫امسنعالمو سا‪ 1‬سطعونزين ‪ 2‬مخطوطة سنة ©‪8891‬‬

‫عاعة ‏ علد‪8‬وطعاإهبعء'‪1‬علايسهعمة‪١ 0‬‏ قا‬ ‫‪# : [1‬زنامتع نلككعكتمت مجاه تملعفعله كصلا ‪١‬‏‬ ‫ع‪05‬‬

‫لد عمل» عماويمك عمل* ف ‪.‬جيم علعملمسيد عصسمط! ‪1‬م‪.‬ح[)زد‬


‫ا‪ :‬مممةامملا مهست ع«امذال وتعملة‬
‫فس مف ‪/‬ه » شيكاغو سنة ء‪8‬لض‪/‬الا‪-‬‬ ‫‪1‬ه ء سنة‪ 5491‬ا ص له كه (كم)‬
‫ك‪4‬‬
‫وظيفنها م‬
‫حنحي‬
‫اثجهىز (قموسىممووة‪/‬؟ ‪#‬صنة *‬ ‫‪622 ©0‬‬
‫له[‪0‬‬
‫جصال‬
‫‪ )"51( #3‬جبمسرم‪ + 71.98. 3‬وإ‬
‫) » وحدث اتصال يبن الصيادين المرتقين‬ ‫‪1‬‬ ‫عه ف واصامر‪ 0‬عممتمهمتاعزعرلوط ؟ أبريل‬
‫صنة‪ )41( 8041‬الكاتب نفسه م‬
‫من أبناء الثمال والفلاحن والحضارة الواحية فى‬ ‫‪:‬مؤسموتيوج ‪432‬‬
‫الجنوب علىطول حدبمتدامتداداًواسعاً > ويبدو‬ ‫ملعتم [ مول» فونسرنهدط‪ .‬علد‪ 5+‬سنة‪56416‬‬

‫أن هذا اللقاء قد أدى إلى إد‬


‫ومانجش؛أت ثقافة‬
‫صم‪1‬ا‪4‬ي‪6‬عدها‪.‬‬
‫و‬
‫تنميز بالحيوية والقوة كان للجواد قبا وللعجلة‬ ‫(ب) البدوى علىظهرالجواد‬
‫الخربية ( ولعلها ابتدعت أصلافىمكان مامن‬
‫هضاب جنوى غرب آسية لحأرومينية وا‬
‫)لشعوب‬ ‫عن قبصييلنقالجياد كانحمارافريق(ىمسسروة‬
‫المندية الأوروبية شأن عظم منذ مسّبل الألق‬ ‫صمعة ‪.‬سوؤرة ) وحمار الوحش يجنونى غرب‬
‫ستمر استيدل‬ ‫مذا‬ ‫اثئن‬
‫لاءه‬ ‫‪.‬أ‬‫وادرو‬‫طميل‬ ‫تلال‬ ‫اائي‬
‫لةقب‬ ‫الث‬ ‫كمية ووسطها ( مسمنسة ‪.‬صوطدة عسيلة )‬
‫ر‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫‏‪ ٠‬يستخدمان قدعاًدواب" تقل ‪ 2‬ويرئ هانكار‬
‫رسطرب‬
‫أساطيرهم »ء»تقديس‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ل‬ ‫ي‬
‫ا‬ ‫ث‬
‫م‬ ‫ل‬
‫ش‬ ‫ا‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫الد‬ ‫عصطسووة أنماعثلريه منعظام حمار وحش‬
‫الجواد الذى رتبط بدوره بعبادة آللة الخصب‬
‫فى قلعة رمو ( حوالى عام ‪06‬لا ق‪.‬م ) له‬
‫القدمة فى العالم السفل يجنونى غرب آسية وعيادة‬
‫أهميته فيا يرتبط باهلذماوضوع و‪:‬يقول هانكار‬
‫إنهمكنأننيزسلالةثانوية للجواد فى أوائل‬
‫ا(لمومرتسموين ؟ ابنبظبرمسمسعر »‪ 91031‬بل‬
‫ت‬‫فلى‬‫را‬ ‫الألفالثالثةق‪ .‬م‪:‬ثقفافة تريي‬
‫عولاى‬
‫وإذانظرناإلىهذاالتطورالثقاقالمستمر‬ ‫القلاحة فىالسهوب الشجراء بين جبال الكربات‬
‫الواسع النطاق جملة فإننا نستطيع أن تقول إن‬ ‫وهر الدثيير ‪..‬‬
‫الحضارة كثيراماتحررت بفضنله منالعزلةالواحية[ذ‬
‫كانتعرضة لطرالجمودأو العق‪.‬م وحتاتستطيع‬
‫ليادة‬ ‫وقد أادمىخفاض فىد جة الحرارةب ز‬
‫أيضا أن نفرق بين الفلاحة فى السهوب ونين‬ ‫افلىترسب علىمايرجح ( انظرماقاله برويورمي‬
‫دسمصمع وهنا‬
‫مختلقان فىالرأى) منحؤالىعام الفلاحةفىالواحات ‪ .‬وعندمااحتلالشائم ‏ الذين‬
‫» كانوايتتمونإلىهذاالمركبالثقاى المعقد ‏ الصرق‬ ‫ى‬ ‫ط‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ة‬
‫ا‬ ‫ي‬ ‫ت‬‫ى‬‫آ‬ ‫ف‬‫ج‬ ‫ل‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫د‬
‫ا‬ ‫ح‬ ‫ض‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ى‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫*‪5٠‬؟‏ ق‪.‬م إ‬
‫الواحية فى طوران‬ ‫وهكنا اتسعت رقعة المناطق‬
‫قادمين من وسط آسية حوالى عام ‪١٠6٠1‬‏ قدم‬
‫لماءكانوا فى الغالب من‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫اقساعاكبيراًجلعالفلاحة والرعى وكذلك الحضار‬

‫مسمس ‪-‬‬ ‫دطونظ ف‬ ‫تننشرفىذلكالإقلم( الذىكانمنقبل ‪ .‬فلاح الواحات ( مزموء؟ مم‬


‫الواحية‬
‫صحراء أكثر قحووليةب)دو أانلهصذهحراء‬
‫للتمسكسس؟ فلممطممزع » سنة ‪56849‬إع‪/‬ا‪,)691‬‬

‫ومهما يكنمنأفمإرنه ممالاشكفيه أن‪:.‬‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫كانتقدظلتعلىالأقليضعةقرونلاتز‬


‫لح‬ ‫بدو‬
‫يكن بد من أن تزداد شعبها الرعوية الظاعنة‬ ‫ألآرينكانوامن فلاحى السهوب عندما قضوا على‬
‫ويشتد عودها (هائكار جمزمممة ) ‪-‬‬ ‫أخضارة الشعوب الندية فى نفس الفترة تقريآ »‬
‫يدأتهملا يمكن أن يسموا بدوا ‪.‬‬
‫ومهمايكنمنأمرفلعلأولشعب اكتشك‬
‫اميزة الكبيرة للقتال على ظهور اليل كان من‬ ‫وتدل أعال التنقيبعل أن تربية الجملالى‬
‫القبائل المشتغلة بالفلاحة والى لها فرع رعوى شديد‬ ‫‪:‬لسنامين باعتياره من دواب الحمل قد بدأت‬
‫ا‬
‫البأس عاش ف الحضاب والوديان الجبلية »حعيث‬ ‫أ يدوق طوران فى التصف الثاق أو الريخ‬
‫كانت العجلة الكربية بلاشك قليلة الاستعمال‬ ‫ليرمالنألف الثالثة قبل الميلاد ( يتزوهبوء ومخاصة‬
‫فسبياً‪ .‬والراجح أن هنا حدث فياوراء القوقاز أو‬
‫حى ف منطقةجبالالكر بات(إد‪,‬ممعم ‪12‬جعصصع]) *‬ ‫‪:‬تهلمنا أنتربية الحصانكانت شائعة فيههذه المنطقة ‪.‬‬
‫بن إننا ى بلأدم اابليتنهرين تاجلدأدنلة الىيوثق ورماكاتت هذهالقبائللاتزالباقية بأيطنلمقننا‬
‫علهم اسم فلاحى السهوب‪ .‬ويرى هاتكارموزمموة‪1‬‬ ‫نا على استثتاس الخصان لا تبدأ إلحاوالمعام‪٠٠7 ٠‬‏‬
‫أن الحد الثمالى نجبال تيان شان وجبال ل‪1‬تاى هى‬ ‫)‪-‬‬ ‫دمظ‬
‫ع‪0‬نم ع‬
‫امعم‬
‫معنأو قبل ذلك بقليل ( مام‬
‫المناطق الى عرق فبها الناس ركوب الخيل لأوك‬ ‫‪ 3‬ولقد أعدت أهمية الزراعة تزداد بالتدريج‬
‫مرة ن(ص ‪ + )10/‬بي أدن جار جوممييمزيدئلستة‪.‬‬‫ل جاتب الصيد والرعى ق السهوب الشجراء ق‬
‫أإناق اةلثمالية وى الغابة غير الكثيفة الواقعة على ‪ 164‬فوضوح وجلاءعل أن حجتعاتكارالجوهرية‪.‬‬
‫الى يستند إلها فى هنه المسألة واهية أمسناسها‬ ‫اف ب برنهاالسوداءاخصبة(الترية السوجاعيميمورع)‬
‫( انظر ما'سيق ) ‪ +‬أما ركوب حيوان الرنة ققد"‬ ‫من روسيا [لسيبيريا ؛ وفمتتصف الأنئف‬ ‫متدة‬
‫أخر عن الزمن النىعئرف‬ ‫عرفه الناس فمىوتقت‬ ‫الغربية نمسها آهلة‬ ‫قبل اليلاد كانت ‪0‬‬
‫اهرلكويبل ‪ .‬أمامفعىتلم المسائلالأخترى الى‬ ‫في‬ ‫بالسكانالمشتغلين بالفلاحة ( ثقافةأندرونوقو‬
‫تعرض‪ :‬لما هانكار فإن النتائج الآساسية الحامة الى‬
‫بممسعقمم ) ‪ :‬وف مثلهذاالإقلم الذىعخلو‬
‫انهى إلها تبقىكماهىدون أن تمس ‪.‬‬ ‫االواحات نمد أن الفلاحة الخالصة فق السهوب‬
‫وتتغجر الثورة الحاسمة الىيمكن أن نطلق‬ ‫‏‪ ١‬لإزعى لبا قطعان الماشية عنلطىاق واسع أبيي؟‬
‫علبا ابم بداوة القروسية ‪ .‬إلا بعد انتشار عادة‬ ‫‪ 0‬صالمةللطبقية الاجماعية فضلا عن تكوين‬
‫ركوب اليل فى السهوب الفسيحة فى' الثيال بي‬ ‫ير من طبقة الأشراف الذين يعشقون الحرب‬
‫والحق إن قبائل « إيران الثمالية » » بين هر‬ ‫وك اولمرنئاسة الحاكمة(إسووموووج)‪.‬وكانت‬
‫الثولجا وإبرتش فيا يرجيح ‪ +‬والأسكوذيين‬ ‫ف الفلاحة فى منطقة الأرض السوداء تتوغل‬
‫وجبرانهم الساكيين ‪ 2‬إن أحركت تفوق القتالك‬ ‫»هناك لم‬
‫أله السهوب المكشوفةشيئافًشيقاً و‬
‫ه‪65‬‬

‫المناخالداف والحمارة الواخية المهنية اتلجقتو‪ ,‬بأ‬ ‫اعلوقلدمعىةظخها»وصراةليل اتفوقاكبيراعلىطرقالتتال‬


‫الى عرفها ابلععضائدين عنطريق عملهم جنوداء‬ ‫لعجلات الحربية »حتىخلت‬
‫مرتزقة » وكذلك المناخ المعتدل والسهول الفسيحة‬ ‫تماماعنحياةالفلاحة فىالسهوب وتخصصت ى‬
‫ثربيةالأنعامومخاصة الحيول د ولعلأهلهذهالقبائل فى الغرب الى تهى فى رومانيا وانخخر » قدأغرت‬
‫‪3‬‬ ‫هلاءالبدوبالغزوات م‬ ‫أصيحوا حوالى عام ‪١٠1‬‏ أو ‪١٠8‬‏ ق‪.‬م‪:‬أول لدو‬
‫وبعيد"أن يكونأسلافالإسكوذيين قجنوى‬ ‫يركيون الخيل ء وأول رماة بالأقواس عتطون‬
‫ظاهلوجرياد ( انظرهائكارمويهورج »ز ص ‪٠‬و؟‏‬
‫روسيا والسيمريين قدتيدوا من قبل تبدياكاملا‬
‫ومابعده‬
‫ا) ‪ .‬وكانواأول مناقتحماليلادالحاورة‬
‫ويبدو أكنْاهنموا من فلاحى السهوب‪ .‬ومعهم شعية‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ونشروا‬
‫كان المستقرين ‪+‬‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ز‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫رعوية شديدة البأس وعصابات من الحاربين‬
‫بو جرصنة*‪ 1891‬له‬
‫وظرو‬
‫الراكيين الخطيرين( أن‬ ‫ونحن حين تستعملكلمةبدوى فإنما نقصد بها‬
‫‪.‬علنا‬
‫"‪5١‬‏ ؛ موزمووورص ‪١١٠‬‏ )ول‬ ‫< ا ءص‬ ‫عادةهذاالضرب من راكبى الخيل‪ .‬وعكنالقول‬
‫تستطيع هذاالصددأن لك ارلميديينالقدمافءالعهد‬ ‫إن هذا التحول الوبيل‪/‬إيغلبعلى السهوب المكشوفة‬
‫بفاحلسسبكاءن والإمشنتغهالتياتشرأيضا ف اىلسهوبالشجراءالآهلة الذنى خلفوا فيه القلاحين ى هضاب إيران (انظر‬
‫سوه عمق دون ) ‪ :‬يلإن الأكمينيين لإيتخلواعن‬ ‫ن بالفلاحة ‪ .‬بل هو قأدغرى‬
‫ا‬
‫المثل العليا للفرسان وهى «ركوب الخيل وار‬ ‫لقبائل الاشتغلة بالصيد فىغاية الأشجار المخروطية‬
‫بالسهام وحب اق » ‪.‬‬ ‫ياصطناع هالذوهسيلة الجديدة منوسائلالعيش م‬
‫وانتشرت اليداوة انتشار الثار فىالمشم شرقا‬ ‫وفانلقاسمحوالسهوب إلىطبقات اجماعية متميزة»‬

‫خلال ثغرة زنغاريا علىطول سفح جبال آلتاى >‬ ‫وأصبح هذا الفارق الاجراعى وقتذاك آأمماسا‬
‫عاشت على‬ ‫لثى‬
‫اسو‬
‫ومما يدكر أن بائلوو ‪-‬‬ ‫لظهور زعماءعلىقدركبيرمنالكفاية السياسية‬
‫ش شراقنها » اقتفتآثار‬
‫وان‬
‫الأرجح فوىسط تي‬ ‫والعسكرية فىحشد حشود يزداد عددها ‪ .‬ومن‬
‫«‪-‬الإيرانيين الثماليين » ومخاصة الإسكوذيين ‪+‬‬ ‫الزاجح أن يكون الفلاحون والصيادون الفقراء‬
‫ومكنناأن نفترض أنالرعاةوالصيادين والفلاحين‬ ‫أقكدرهوا عاللىانضمام إلى‪ 9‬أرستقراطية »‬
‫ف السهوب المكشوقة والشجراء الميطة عنغولية‬ ‫مرنى النيول » وهكذا نشأحشدمنظٍلميعرف‬
‫من‬
‫اضطروا فىتلك الفترة إلىأن يصطنعو احياة اليداوة»‬ ‫قبل » ازداد قوة بالإغارة والهب والقتل‬
‫سونعلى‬ ‫واستعباد الغير من الأهالى والفوز بتأييد تابن‬
‫ومنالمحتمل أن يكون ضغطقبائل وو‬
‫ومخاصة تأييد حشود أخرى من الفرسان بدا سكان سلسلة الواحات فى مقاطعة كانسو قد‬
‫أدى إلى قيام حشود الفلاحين يغزوهم الأخير‪.‬‬ ‫الإعجاب أو الخوف ‪٠‬‏ وليس من شك فى أن‬
‫‪54١‬‬
‫الصينوذويغومرررجثمأادىإلىامبيارحكمأسرة ‪ 1‬على طول المشارك بين الغاية والصحراء كبالى‪‎‬‬
‫شرق الصين فق عهد إمبراطورية ه«سيونغ تو‪‎‬‬ ‫شر غرف الصين ( عام ‪٠٠‬الاقةم‏ ) ه وأول‬
‫هالحق‪ .‬إن الصين ريفاوحضرا » وهى‪‎‬‬
‫ويعلده و‬ ‫|اوة مكن أن تتبينها أفخىبار الرواة الصيئيين هى‬
‫بد‬
‫نفسها إقلميتكون تمرنبية طينية صفراء وسهوب»‪‎‬‬ ‫‪:3‬البداوةالىعاشتفاقبيلةهسيونغ ‏ نومنذالقرن‬
‫صتهبأحوت‪‎‬‬
‫أتمل‬
‫دزنت الضغطوقاومته أو اح‬
‫قوا‬ ‫تلاسقب الليلادتقري ها وم تكنهذهالقبائل‬ ‫‪0‬‬

‫علىى‪‎‬‬
‫رإ‬‫تابعةأو خضعت نوعام أاو حى تممولت‬ ‫ولامن«الأتراكالأولين» ‪ +‬ويقولليكتى‬ ‫إيرانية‬
‫فىقترات طويلة‪‎‬‬ ‫ا‬
‫هدثنكل‬
‫ادت » وح‬
‫أكو‬ ‫‪0‬‬
‫تبادلت قبا الدفاع والاتسحاب واسترداد الأرض‪‎‬‬ ‫ياك على نهر ينيبى قد‬
‫تان‬
‫سك‬‫أوورا‬
‫لمء‬
‫اره‬
‫أض‬
‫هن‪‎‬‬ ‫ذم‬ ‫هغرض‬
‫لاستغلالا فى الزراعة ‪ +‬ولماكان ال‬ ‫*اصطنعوا صماتمنلغ قةبيلةهسيونغ‪ -‬توعتدما‬
‫المادةتقدم خلاصة وافيةعنتاريخأصلالبداوة‪‎‬‬ ‫‪:‬جمعينهمالجواره ولقدقبستقبيلةهسيونع ‪-‬‬
‫فإننا لا نستطيع أن تتتاول فيا نشأة الممالك‪‎‬‬ ‫‪:‬نو» فىموطهابينالصعنالقديمة وصحراء جوك »‬
‫والإمبراطوريات البدوية الى تقاوت عبرها‪» ‎‬‬ ‫بمجموعةكبيرةمنعناصرثقافةالبدوف شىمالىإيران‬
‫ونالزىرعأاتفتقها مثالاماحتلذيبهقفيدىة‪‎‬‬ ‫بعض ممات الحياة فى قبيلة‬ ‫ل‬
‫د»‬‫تاحدة‬
‫ولة و‬
‫لجم‬

‫الشمولية والكونية الى تعتنقها الإميراطووية‪‎‬‬ ‫“هتوت ‪ -‬نوعل اىعّادهممنقبلعلاىلصي »ن‬


‫‪,‬كماتدلبعضالسيات الأخرنىعلىأنكهانتلهم الصيئية لإدارة دفة الحكم كما أننالانستطيع‪‎‬‬
‫علاقات ثقافيةقدعةبقبائلمنشوريا الىتميا أن نتناولتلك اللمجرات الخائلةإلىالغرب والغزوات‪‎‬‬
‫العظيمة له والى كانت المنطقة الجافة أثناءها عثابة‪‎‬‬ ‫حباة بدائيقوإنكانتبعيدةاعلبندارة (إدممسعم>)»‬
‫لمغمزنهاة بلاد الحفمارةالواحيةالقديمة‪‎‬‬
‫اتح‬
‫ممر اق‬ ‫خاض الصينيون غمار حروب ضاوية استمرت‬
‫فجنىوى غرب آسبة أو نفذوا إلىبدايات المتضارة‪‎‬‬ ‫رونا طويلة دافعوا فها عن أنفسهم قضبدائل‬
‫الغابية ى أورويا الوسطى والغربية إبان القرون‪‎‬‬ ‫نسيونغ ‏ نو وشيدوا السور العظم وقبسوا مرة‬
‫الوسطى حيث كانوا سيبا من الأسباب الئ دعت‪‎‬‬ ‫تغرى جانباً من العناصر الثقافية المستمدة من‬
‫إهلجىرة الم ( انظرومسرمي‪ 6‬ف جعلدمة‪») ‎‬‬ ‫نرانيين الثهاليينماثسلتخدام الحديد‪.‬والفرسان‬

‫وقضت كل هذه الحركات على مكاان قد‪‎‬‬ ‫تداء السراويل وتصور السماء على هيثة خيمة »‬
‫صكميثلى قيدقمول ‪ :‬ه صهوة الجواد‬
‫با‬
‫تيقئ من فلاحة السهوب ى سهول السهوب‪. ‎‬‬ ‫ا‬ ‫‪755‬‬
‫ها يكن من أمر‪‎‬‬
‫ماءهم‬
‫ونجر‬
‫المكشوفة والسهوب الش‬
‫فإن الأقالمالتتليةوالجبليةانحيطةمتغوليا فىالشمالف‪‎‬‬ ‫‪.‬وتوضح الخزيطترق‪)"( ,‬كبك أصابتشرارة‬
‫صةبقحدت‪‎‬‬ ‫أغاي‬
‫وفيا نموذجللسهب والمرج وال‬ ‫اك المنظمات القبلية واحدة بعد أخرى‬
‫بدو‬ ‫ينيف‬
‫‪3‬‬
‫‪ .‬الجبال كانوا بدوا خلصاً ممتطون ظهورالجيا‬ ‫مناطق يلوجيأإنلاشأ فباقوم عاشوا على الصيد‬
‫ية والأغام ‪ ,‬وتلا‬ ‫اةشمن‬
‫مببر‬
‫لا ك‬
‫اعان‬
‫ويرعون قط‬ ‫“وتريئة_الماشية والفلاحة أيضآً (انظرءمممضس])‬
‫أبصبعحضهم مدمناعلى الإغارة ومتغمسا ف‬ ‫والواقع أن أطلال سور دفاعى يفصل الطرف‬
‫مناجمالحضارة الىألفوهاأثتاءغاراتهم ‪ +‬وكانسة‬ ‫الثالل الشرق لسهوبمنغولياقرب نبرى كاذ‪» :‬‬
‫وأرغون (مندمدزم) تدعىأنمثلهرئلاء القوم عشيرة‪.‬جنكيز خان البدائيةتكمنفىمواضع خفيق‬
‫‪,‬بات الواقعة بين ‪1‬‬ ‫المشتغلنن بالفلاحة كانواولاشك فى بعض الأوقات ' من الوودايالنغا‬
‫وتاسطلوبعلدىو الأثرياءالمقيمينف اىلسهول م ؟‬ ‫جْنْماًغفيراو‏فى وسعنا أن تنتبععل اىللخريطة رتم‬
‫وكانت الاغنيلمةحمينول والماشية والأغنام وسبايا ‪٠‬‏‬ ‫() كينت ظهرت'مراراً وتكراراً نويات جديدة‬
‫من النساء والأطفال والأرقاء ‪ 2‬وهكنا تحولت‬ ‫لتكوين خشد بين الجماعات المشتغلة بالصيدوالرعى‬
‫العشيرة برمئها إلى حياة البداوة وأخذت تقوى‬ ‫والقلاحة الذين عاشوا حياة بسيطة ى ظروف‬
‫وتشتد بكسب تابعين جدد وأصبحت جماعة‬ ‫‪“ -:‬قأسية‪-‬وذلك ف المناطق الوعرة المتاخمة للغابة >‬
‫نسبتإلىعشيرة الزعم عوكان بأسها يشتد مقدار‬ ‫وحبؤيئنلاء نجد رجلامقتدرارزق صفات الزعامة»‬
‫ما يستطيع الزعم السلب والذهب ‪ :‬وق نباية الأمر‬ ‫'يدمبزشتون حشدغيرمتجانس بالإغارة والسلبوالظفر‬
‫‪.‬يأت‬
‫فقدت قبائل وشعوب معروفةاستقلالما بل اسمها‬ ‫باع‪ +‬وكاناسمعشيرةليمعرك منقبلإلا‬
‫‪-‬قليلآً » ي‬
‫وابتاعتها الوحدة « المغولية » العظيمة ‪2‬‬ ‫ضح أحياناًعلماعلىدولة نامية أو حتى‬
‫على إمبزاظورية مترامية الأطراك >‬
‫ويمكن افتراضا القول بأنه ليس ثمة إقلم‬
‫»لى كانت‬
‫علىحلفةالمنطقة الجافة للمنغوليا ا‬
‫وقدوصل إِلناً‪-‬عن طريقالصدفةالسميدة‪.‬‬
‫ثماصطبغت‏‬ ‫يومامهدالبداوةمثلهذهنمتبسرعة‬ ‫‪«.‬تاريخ شرىالمغول‪( ».‬طمعندمد‪ )11‬وهو قصة حياة‬
‫تمامابصبغةالبداوةعاد ملحىاتلكوين رابطة بدوية‬ ‫جنكيز ‪.‬خان وعشيرته وكين أسس إميراطورية‬
‫المغول‬
‫كءتبه مقولى‪-‬عام ‪٠411‬‏ ميلادية باعتبار‬
‫واتسعت رقعة المساحاث المهجورة ف المنطقة‬ ‫‪“ -‬أله تقرير مباشر صريح و‬
‫«كانت العشيرة شبه‬
‫الم‬
‫الجافة إلى درجة عنيفة على إثر الغارات' المدمرة‬ ‫قيمةوالنىتعيش ‪ .‬فجبال كتتاى لاتملك فعىهد‬
‫وهجرات اليدو الراكبين ‪ +‬واندئزت” فلاتط‪ :‬‏‬ ‫‪.‬أوجدادها‪ .‬إلباضعة خيول‪.‬وجلها قليلامن الماشية‬
‫السهوب ف أوراسيا اللهم إلا فى المثاطق الجبلية»‬ ‫االأخنام‪ 2.‬وكانت تغرف النزر اليسير مالنز‪.‬راعة‬
‫إذا لمنرج فى هذا التعييرالزراعة فىشياالصين؛‬ ‫المضراوات اليرية‪ +:‬وكان للصيد على‬
‫‪.‬وتقطت ‪.‬‬
‫وأجزاء منالهند‪ :‬وضعف شأن الحضارة الواحية‬ ‫‪,‬ظاهلنجواد شأنأئ شأن ‪ +‬ومهما يكن من أمر‬
‫‪-‬فإن الجبر‬
‫ان المقيمين فى السهوب المكشوفة خاررج ض‪.‬عفا مشؤوما وتضاءلت إلى حدكيير‪"6‬‬
‫‪4‬‬
‫؟ مجلدرقم"‪»3‬‬ ‫ووت‬
‫م(م‬
‫يلحق‬
‫مضنت ©م‬ ‫صحيح أن الدول البدويةالكبرى قدأسهمت ى‬
‫ليدنسنة‪ )4( 41111‬الكاتب نفسه‪ :‬موربزريهة‬ ‫تبادل المواد والأفكار عبر القارة » ولكن هنا‬
‫‪6:‬‬ ‫ومير‬
‫م‪ 0‬يلهموز» ج [ » ملجق ( مو‬ ‫التبادلكانمن الممكن أن يكون أقوى منذلك »‬
‫ج ‪ 8‬ىق‬ ‫ا» ليدن سنة‪ 1591‬ما‬
‫ارلقم‬
‫ع‪/‬لد‬ ‫إولإثيك » لوثمفىتطور سلمى ه ومع ذلكفإننا‬
‫ىوضوعواحدرقم»‬
‫ماك مسلسممكة “ محثف م‬ ‫رى إل أىى مدىيكونفياهلصيرعل اىلمكازه‬
‫بكينسنة‪ 149‬اج » نش(رت‪١‬هب‪١‬ري)ل»اليلدكناتب‏‬ ‫ا‬
‫عاطعمد عاامقلسع‪ 0‬؟‬ ‫نفسه ‪ :‬وجوجبرم‪11‬جلدامخا‬ ‫‪١‬‏‬ ‫فلعسطباد »‬
‫اانلمنا‬
‫وإنس‬
‫“ال‬
‫عصن‬
‫ف مسد مسرت » ج‪ 31‬ء سنة “‪ 1641‬ا‬
‫‪ 0‬الصادر ‪:‬‬
‫قاهة ‪ )11( 505-‬اارقسمدت‪ 8‬مق‪ 5343,‬د بل ‪7‬‬
‫علهة!آ‪.‬جل فس جطاءممعلاء! ملعتي مصلدمم؟ ق‬ ‫لذ (‪1)73‬اعمكتط به عمف مهمافست ميقع عاط‬
‫اتتقدعة‪ 1‬سامعةاعتبمطعمط فماسيلمسعهسه‪1‬ا‪1‬معهعره‪ 1‬؟‬
‫تممنسقمةوبري( طبعة ف‪ .‬فاليافكم جمؤلوي" ‪-) 3‬‬
‫مالاة‬ ‫برتسنةفق ع تسن ‪6‬لا‬ ‫جهء‬
‫لمانو مامفاسفي بمذصاع ملامفتميلل‪© 1:‬‬
‫‏(‪ )١1‬ممتسدمك‪١ 0. 1‬‏ سلممقعمنة) عمل ماامقاعي ‪6‬‬
‫جلدي »ن هال سسنة‪ )( 844541 --1591/‬الكاتب‬
‫منج » برلن ولبيسك » علد سنة‪08.‬ولء'‬
‫نقسه ‪ :‬جملمماى عامعةامماجع عت فس «عفصدما‪ 3‬مقط‬
‫ومخلد‪ .‬م ء سنة ‪ 9132 841/‬يلتم له ‪ :‬مهو‬
‫ماما مذفس سمؤع‪ 0‬جذ يسمافاط ‏ فاتفستلط ‪+‬ذمماء‪511‬‬
‫أسزماءك‪ 0‬مممساة هذ عفمسما‪ 3‬يمتفقة عدصملة‬
‫فاليافك ممووزمو‪, /‬جز )» حده ء برنسنة‬
‫طبعة ‪.‬ف‬
‫عع‬ ‫‏‪ ٠‬وماعد «مسعلة غوذمدق ”‪5‬‬
‫ص ‪ )4( 737 - 473‬وود ‪ 91‬هه‬
‫ويضيزر © بوميننوتسةينر‪1‬س‪_#046‬‬
‫لمصتقعلة مس‬ ‫وه‪1‬‬
‫ؤز‬‫عهخ‬
‫عماع‬
‫أدا‬ ‫جمد‬
‫منة‬
‫ف ج‬
‫تلهة)‬
‫كدتن‬
‫‪#‬ه ل‬
‫فات‬
‫(‪ )41‬ممسستةه ‪ : 8.‬مررز»هارمنتزورث ‪0‬‬
‫‪ 1‬معدل »آ ف ‪٠‬‏ ز سدلنسازهلموجده‪ 3‬مصاع ااسامك أ‬
‫صنة ‪ )961( 4891‬امم ‪5 : 8.‬‬
‫ص‪ 7‬م‪( 5‬ه)‬ ‫‏‪ ٠١‬سنة‪ 4693‬ء ‪4‬‬
‫‪1‬يس‪1‬س‪4‬نة‪( 8‬الطيعةلاني (‪250‬‬
‫منترويهه » بار‬ ‫‪.‬لبت ‪ +‬همف مذ«ماامسظلامة [ محف ‪673‬‬
‫الكاتب‪.‬تفسه ‪ :‬ملسمصوواى علط »"لمقممج ته ‪.‬‬
‫فزت اسفارهومم‪ 6‬عنةماممسدزيط بلس > ق‬
‫(مالمخاررم)نل‪:‬تصياه!‪ 1‬بإ رؤزية » لد‪١‬ءاض‏ ‪.‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫م)س‪8‬‬
‫(‪5‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪1‬سنة‬
‫‪9‬ن ؟‬
‫‪1‬سورري‬
‫اإوس‬ ‫لقع‬
‫وفرأيبورغ‪ :‬سئة الل‬ ‫وو لوطاو‬ ‫‪000‬‬ ‫ل‬
‫‪ 006‬الكاتب نهذ يبسزفخيا‪ 0‬استاحبع "‬ ‫» ص ‪ 6‬وبماعدها (‪7)6‬‬ ‫آلين‪ .‬سنة ‪569١1‬‏‬
‫اتسسامسل ميتامفع ‪ 2‬شتوككارنتة » سنة همهو' ‪1‬‬ ‫للقت ‪ : 6.1:‬ماعط ] وفى ه سود ‪11:‬‬
‫‏(‪« )١1‬طممتسهدكة ‪.‬ل جل ‪#‬اطعطاعه) مسبتقدع عزو‬ ‫ع لثلن سنة ‪5‬لول (م)‬ ‫‪ 6‬رسع‬
‫لسطة ‪,‬ال جلاممنسفلة مل يسافعنكاحعالق اميدكة » الييسلكسنة‪( 4441‬الطيعةالثانية)‬
‫ل‬
‫بدو‬ ‫‪65‬‬
‫«)مناتموتذةممآتلامة هلعامل‬
‫لس‪١ ١‬‏ (‪11#‬‬
‫ص‬ ‫عفاموجظ هذ‪ 4/1‬عه(‬
‫ا‪71‬‬
‫‪:‬م‪2,‬‬
‫‏(‪)١15‬امعماععمةما‬
‫جد‬
‫عك‬
‫مق‬‫م«تتممفطالزةجعمدط ع عنعك مس د ©‬ ‫هسة|‪ 1‬اع جالمعامامفا مافجر فصر‬ ‫مقهم‬
‫وعتعيوفة ‪ 0.‬يحاي * ينا وميونخ صنة‬
‫عت‬
‫أ‬ ‫‪4‬ة‪٠6‬‏‬
‫‪1-‬سن‬
‫‪1‬يشت‬
‫‪6‬ودا‬
‫ص‪١45١-‬‏ وب‬
‫حاو ‪88‬‬ ‫‪ 4‬وويه مصادر شاملة (*‪ )7‬ونعسدةة ‪0.‬آ‪3-‬ك‬
‫‪ : 8.‬فس وسسبسعلم ‪١‬‏‬ ‫سامطفسة‬ ‫(*؟)‬ ‫مم «لملعهفممما‪ 2‬ملعتملله فس ملعتم مومفدة‬

‫حمه ‏ “«مةملشصمومطظ‬ ‫مفسروسهلة ‏‬ ‫عاعتهمادم‪ .‬‏‬


‫عاطموجسفور‪ © 0‬ف تنسكلة عترموقةة ط(بعة‬
‫(‪)066‬‬ ‫> أويسالا سنة ‪1491‬‬ ‫عر مضي‬ ‫ف قالياقك ممموزندي؟ ‪,‬م ) تلد ه '» يرن منة‬
‫“‪(١11) 1:91‬‏ ممصاول ‪: 51.‬‬ ‫ءا ص‬
‫«مطتصفدانآن طم د معد عوورمعو (باللقة ‪,‬‬
‫(‪ )11‬الكاتب ففسه‪ :‬يوقيسملماعلة‬ ‫ق‬
‫سربما‬
‫انظ‬
‫‪ )17( 8841‬جعل صمم ‪33. 3‬‬ ‫سةن)ة‬
‫‪.‬وسي‬
‫الر‬
‫سمدملا © ف مقمعظ بن ( ألغخرر ) ‪:‬‬
‫معدن ‪ :‬عوط جه ه‪ 01‬علط ف عومة ‪1:3:‬‬
‫ص‬
‫ملتكة ©مجلد رتم‪١‬‏ »‬ ‫س‪01‬‬
‫ل يف‬‫اطس‬
‫ما‬
‫(الخرر)‪:‬تيمس جلمعط جعدي ف وكات‬
‫اه أولتن وفرايبورج سنة ‪5041‬‬ ‫‪85‬‬
‫سنة ‪"7( 16891‬؟) وملطمماعهاط ‪ : 81.‬ماعفلةوسا فحصة‬
‫سره‪© 2‬‬ ‫عةن‪:‬م‬ ‫معمد‬
‫(‪)51‬الكاتب نفسه ‪ :‬ممت‬
‫‪3‬ه «ملمتلاءه سمموسصحسحه ‪ 1' 1‬قابده ‪ 7‬لمعسععة‪. 1/‬‬
‫ماسعدصمة و[‪. 7,‬ك‪5‬م‪/‬س‪3‬مسلة بمنامشط ‪4.‬؟‬
‫( انظر ماسبق ) © ىق مودصم مضماعد لمضم"‬
‫لييسك سنة ‪8‬م‪ 91‬ءا ص ‪١٠‬‏ ‪)480( 85 -‬‬ ‫ص‪86‬‏‬
‫عدد ”‪ »3‬تعليق رقما سنة لأه‪١ »41‬‬

‫مممادم ‪ : 81.‬عمتعوة جه فسد متلاوك “‬ ‫(‪ )41‬لسمسطد ‪ © 2.‬انظر ماسبق‬ ‫‪1‬‬


‫(ا‪1‬ل)كاتب نفسه ‪ :‬ميق متتغاممههد" مزه املد الأولبرلينسن ‪1‬ة‪١019‬‏ (‪ )*0‬مملموة ‪3:‬م‬
‫فلتسطعمقله‪1 1‬‬
‫بسعمامشفلة ملامناعي‪ © 0‬ا‬ ‫سض ن وعمدصنك‪« 1:‬صاععتستعوسبين » رسالةجامعية»‬
‫تويئكن » قى مجلدين وخرائط ء سنة ‪8‬ه‪١49‬‏ [‬
‫‪1‬من‪4‬ة‪8‬‬
‫‪1‬س‬‫( المخرر ) ‪ :‬سنو منلئنزمعين ‏ ميهونخ‬
‫م(نسوخة بالآلة الكاتبق) » (‪ )55‬الكاتب نفسه‪:‬‬
‫ممعام؟؟ بطدة ‪. :‬هد جيه مسوك مه وك‬ ‫()‬
‫«مالععفمعه «ساعلك رارمامعده عامطزسمقهعدا‪/‬مطك‪١ 3‬‏‬ ‫ملمفامعي جف عنفوط عو(ة ‪ 4‬تفماساماظ جل عسل‬
‫(‪61. 070‬‬ ‫مرج » بارلليشنرقية سنة ‪1651‬‬ ‫"‪#7‬‬ ‫عدد ‏‪ 5١‬سنة “ه‪ 81‬ب ها ص‬
‫وطتفهمت ‪ : 1‬ماس يمهملميسكة م‪ >72‬مطبعة‪.‬‬ ‫مهد س«يسداممسظ مهنظ‬ ‫' ‪1730‬الكاتب نفسه‬
‫لحاس يل ‪٠‬‏ نيوهائن سنة ‪ 97 8491‬يه‬ ‫جمضماءيتحفتىده‪6‬‬
‫جماميماة جل ملتفامم‪ 0‬ست‬
‫«مسعتصتم ها ‪ :‬بايمديكةعملامد مساو عل‬ ‫ساسك منمتالمسطوزيووم العددالثاى» شنة ‪1/‬هلء ‪,‬‬
‫لصوم مسنلدفمتر وز ‪ 6‬ترجمة مضه عدجأ‬ ‫‪: 0.‬‬ ‫مبمصضناسة‬ ‫‏‪)81( ١545-1١59‬‬ ‫ص‬
‫عمسسطتنته مدوططامتازة © مجلد رقم ‪1‬ه » باريس لوم‬ ‫لسفازدجهم© ‪.© 633‬‬ ‫عت‪1‬‬
‫ملةعه‬
‫«مسل‬
‫رتل‪ 1‬ام‬
‫‪ 050 41‬ما نع أنظر ما ‪6‬ي‪6‬ل‪00‬‬ ‫ف لمدصون ملوسوبين علدرقم‪ 144‬سنة‪4191‬‬
‫هذ‬

‫والحق إن الجمللميستأنس فىوادىالنيللعدم‬ ‫ممسحدة !|‪ : 7:31‬عسلهتاآ جل ‪,‬تعهصةة تمسلعيت‬


‫ملاعمة المناخ لصحته ولا فى أى إقلم صحراوى‪,‬‬ ‫جزمنحفهيد‪ 1‬عمل سماامج عم فسلمممك‪© 1:1‬‬
‫بشمالى إفريقية و©قد تناول فالتزيوررب هذاالموضوع‬ ‫‏‪ ١‬ب[سممعسلة مامضصط ‪.‬ل ‪:‬مم‪ 7‬لتعصة !‪1‬؟‬
‫سثهب ‪.‬‬
‫مبح‬
‫ق‬ ‫| عبدملمسةسوسم » لييسيك سنة‪١411‬‏ » ص‬
‫ةةهسنمانسيربوميررهسفنام‬
‫‏‪ ١(١١‬بتاكلا)‪4‬‬
‫أكخايثدس ( فى روايتين » انظر‬
‫ويسوق ر‬ ‫عه » ‪١‬‏ > ف عممصضيت العدد الأول‬ ‫سيد‬
‫‪> 21 6‬‬ ‫لط ممم و‪0‬‬ ‫عللة‪1‬ة ‪0‬‬
‫‪4-05‬؟) زمههه‪ 11.‬فملامسة ‪©.‬‬ ‫(ء"ص‪5‬‬
‫‪1‬قا‬
‫أي‬
‫)أرتميدورس ( إسترايون » <‪» 51‬‬
‫ص ‪ 4/1‬و‬ ‫لفسال ‪ 7-31.‬فلسمسسسمك ‪: 5.‬امال عا «‪0‬‬
‫ص‪ )4681‬أخياراًتوحى بالثقة عن ساحل الجزيرة‬ ‫وقلع ع مهممتاصلا تيمم هذ سعصلصةنقمعهاذ ‪4‬‬
‫العربية الواقع على البحر الأحمر‪ :‬وهما يقولان فى‬ ‫لح(رر ) ‪:‬‬
‫تقدعه‪:‬هه © ف ممصم ‪..‬ا‪530‬‬
‫هده الأخبار إن هناك فيا وراء الساحل لثمالى‬ ‫عت علاعز منعمك‪1‬علاهمتهم جذ عام وثمعلة ©‬
‫اللرية‬ ‫الخالى قطعانا من الحيوانات‬ ‫الحجاز‬ ‫"‪ 10‬م‬ ‫شيكاغر سنة ‪ 5891‬ء ص ‪8/١‬‏‬
‫و داماشية» وحميراً وحشية ( تسمى باليونانية‬
‫ممسحتنا ‪1‬‬ ‫‪1‬فسان وكومياول سس‬
‫ألُون [يمْيسونونء أميشيتوس أرِكموس إيميوئون‬
‫خاى يوون" ) وجنالا برية ( وتسمى باليونانية‬
‫خاميلون أعْرِيُون) وأيائل وغزلانا وكذلك أسودا‬
‫حم البداوة فى الجزيرة العربية‬
‫كثرة وتمورا وذثابا ه ولعل الأوصاف الثلاثة‬ ‫' هناكدلائل على أن الجمل اليرىذاالسنام‬
‫كلهانقلتمنمصدر واحد ربماكان هوأرسطون‬ ‫لواحد ( الهجين البرى )كان يعيس فىثمالى [فريقية‬
‫ووندزسم حوالى ع‪٠‬ا‪8‬م؟‏ ق‪.‬م(انظر ريو المصدر‬ ‫(الشرق الأدنى احلىألف الثالثة »قو‪.‬أمنه اتقرض‬
‫د‬
‫)ي‪:‬عتقد‬
‫المتكور » ماذكره منبعدص ‪ 51‬و‬ ‫ن بعدولميعدلهوجود إلافىالجزيرة العربية ©‬
‫( عام ‪ 5991‬ع ص ‪507‬‬ ‫موسيل وهر‬ ‫لانعرف مى اذبتعمليةالإبادةالىتعرض لافى‬
‫ومابعدها) أهنذه الجمال لم تكن برية حقا‬ ‫‪1‬‬ ‫إافلرىيقية ‏‬
‫فيايرجح ( وهو مخطئْ فيقول عن الحمير‬
‫الوحشية وأنصاف الحمير إنهباغال »وهوعلىحق‬ ‫وقد عثر على حبل مصنوع من وبر الجمل‬
‫فىقولهإن البغاللابمكنأن تكوت متوحشة ) ©‬ ‫نجعإلىالأسرة الثالثةفىمصر ‪ +‬وتظهر صورة‬
‫»> س‪6‬ن‪1‬ة‪ )"8484‬أن‬ ‫منسن‬
‫سيا‬
‫ميتل‬
‫(دأث‬
‫وق‬ ‫ينبين الحيواناتالبريةفنىقشمصرىبناشرره‬
‫خىور الى عثر علباأثناء‬
‫لشةصعل‬
‫انقو‬
‫الرسوم الم‬ ‫ييِس ( ‪ ) 0011‬ء ونستطيع أن تستدلمن ظراز‬
‫بَاالتقشعلىأن يهناتسلبمإمللىكة الجديدة م[ البحثعناللقوشالىرسمهاآل تمودعلى‬
‫بدو‬ ‫‪1641‬‬

‫بر الفأرلدنسإلطىين » حدث هذافى النصت *‬ ‫الصخور ندل على وجود حيوانات صيد ق‪.‬‬
‫»رى‬
‫الأولمنالقرنالحادىعشر ق‪:‬م تقريياوي‬ ‫(ر‬
‫»ق‬
‫أعدادكبيرة‪ :‬غزلان » و « ماشية برية » ي‬
‫يخ ذكر‬
‫اأقردم‬
‫آلرايت وقائتر بربر‪:‬مأن هذايتعد‬ ‫الوحش )» ووعولءوخنازير برية» وأرانب برية»‬
‫فيه الحجين المستأنس » وهو تاريخ إدخال الحديد‬ ‫ا»ب » وضباع » علاوة على‬ ‫ئود‬
‫»وأس‬‫ذ‬‫وام‬
‫ونع‬
‫‪1‬مق‬ ‫إفللىسطين ‪ +‬ويرى ‪1‬ليرايت(يزيرير» عا‬ ‫حيوانات مستأنسة ج‪:‬مال»وخيول»وكلاب ‪٠‬‏ ولم‬
‫»عليق رقم‪١‬م‏ ) أن امجن استوائس‬ ‫‪.‬ص ‪ 711‬ت‬ ‫تظهر الماعز فىهذه الرسوم إلامرةواحدة » ولا‬
‫فعلافىالجزيرة العربيةبينالقرنين السادس عشر‬ ‫توجد ينها صور أغتام أو ماشية مستأنسة وهلابد‬
‫األنبدو ف المنطقة الواقعة بينمد"ين وحورا نكانوا‬
‫ررنين الثالث عشروالثاق عشر‬ ‫ولخااملسقعش‬
‫وا‬
‫قبل الميلاد د ولعل انتشار السامين إل جنون‬ ‫وا‬
‫بنتهمملم‬
‫منالصيادين المتحمسينللطراد ء بميدأ‬
‫(اعز وأغنام ) م‬
‫كيزا برسم أغتامهم' م‬
‫الجزيرة العربية يرجع إلى تاريخ أقدم من هنا‬
‫التاريخ » إذ تدلالتقوش البارزة الى مجلت حملة‬ ‫وكذلك يتحدث إكسينوفون (وزومرزووم <‪:١‬‏ ص ه‬
‫حتشبسوتعلى بلادالبونت(حوالىعام‪8541١‬‏قدم)‪.‬‬ ‫ر‬
‫ومابعدها) عنحمير وحشية وماشية بربيةق(‬

‫علىأن هذاالجنسالقرعىالمستشرق منشعوب ‪,‬‬ ‫الوحشن ) ونعام » وعن طايلرخبارى» ويصث‬


‫البحر المتوسط ( جنس البحر الأييض المتوصط *‬ ‫صيد حميرالوحش ومطاردتها على ظهور الخيل»‬
‫بالمحنى الدقيق ‏ شرق‪ -‬إيرافى ‪ -‬هتدى ‏ ومن‬ ‫ومن ثتممل وجود هجن يريةأ صحراء‬
‫الجزيرةالعربيةى القرانلثالثقعدم»‬
‫وسط اطتد وزوممج ؟ انظر وهمييتهة ددم‬
‫‪ 3‬اتسمظاف صمت ف فلميج سنة ‪5691‬‬ ‫‪:‬ولا نستطيع أن تقول أين استؤنس الجمل‬
‫وموم )» ولاريب ف أنهكانجنساعريقاجدا‪:‬‬ ‫قو الستام الواحد فى الجزيرة العربية لأول مرة ه‬
‫بايلسناميين شفمىالى الجزيرة العربية (بممممهد )»‪*:‬‬ ‫وينهب أولرايت إلى أن هنا حدبث‪.‬ى جنوى‬
‫الجزيرة‪ .‬العربية فى مكان يقع قرب الصحرام | وقدكان‪ .‬ممثّلاوقتذاك بالفعمل فىجنوى اللجزيرةل‬
‫العربية » بين الطبقة ال(اكممةلعللاىلمأقةلة ‪+9‬‬ ‫الجنوبية الكبرى ( سنة‪ » 8541‬تعليقرقره)‪:‬وليس‬
‫)هذا يتفقمعرأى‪.‬‬‫ممم » ف تعليقشقوى و‬ ‫هناكمايشيرإلىأن المجين عر ‪.‬منحيث هو‬
‫(‪٠‬ص‪١١‬‏ ِ‬ ‫كوتى روسيق ‏ نمتسمع تنممن ‪9‬‬ ‫حيوان مستأنس‪ :‬قبلالقرن الحادى‪.‬عشر قبل الميلاد‬
‫وانظر ص‪ )74‬القائل بأن أسماء زعماءبلادالبوقنتة‬ ‫المطعتمتم وعتديناء ستى ‪ 16491‬و‪ 5541‬رعدلاى‬
‫الى ورد ذكرها ىق نقوشحتشسوت ورضييس؛‬ ‫د‪ »)101‬وجاعف سفرالقضاة (اللإصحاحان‬
‫فرسردوص!‬
‫‪ ) 8.‬أن أهل مدين‪:‬والعمالقة وأبناء الشرق قد الثانق كانت سامية ( باريجو ‪ -‬قريق » تهآس م‬
‫سيحة » صنلا*" ‪4‬‬
‫ميه‬
‫تاس ؛ الجظرمنم‬ ‫قاموا برحلات على ظهور الجمال عيروا فها‬
‫‪75‬‬ ‫‪5‬‬
‫عام‪) 1091‬‏ وأعتقدأن اثقول بأت‬ ‫‪53‬‬
‫فىالدصث الثانى منالآلفالثائيةقبلالميلاد >‬
‫وعرف الناس ركوب الجمل املنمجزيرةالعربية ؟‬ ‫إلادالبونت كانت على الأقلتقومإلىحدماعلى‬
‫أما امتطاءصهوةالمجوادقلعلهمعرقوه ءن الجبال‬ ‫إلجانبالعرلىمنالبحريصبحأيضاًأمرا مرجحا‬
‫قيواورقاءاز د وهيارنىكارآن زياحة‬ ‫الو‬
‫ااقلعةف‬ ‫نحية‬ ‫سممانلم‬
‫الام‬ ‫نأسنتخلص ياعضاللتت‬
‫جائج‬
‫الطلب علىدواب الجر والحمل لاستخدامها ق‬ ‫لأاعلالبىونت كما تظهر ف التقوش المصرية البارزة‬
‫نقلالمعادن قديكونحاقزاًعلىالتوسعفىتربية‬ ‫ل(عهد متقدم يرجع إلى أوائل عصر الأسرة‬
‫اللخيولقىالأقالمالجباية(ص ‪ : )"714‬ولابد‬ ‫(سهورى » انظر بمج » ‪4‬‬
‫صه و‬
‫)هذه‬
‫أن تكون تربيةالجمال ذات السنام الواحد ىق‬ ‫للفاعن‬
‫مح المصريين (يممومعام‬ ‫امح لا‬
‫متخت‬
‫الجزيرة العربية قدنشطت نظرا لتزايد الطلب على‬ ‫)م‬
‫واتبللقادمللاعلبحربج اينلمنوتوبسىط الجزيرة العربية منجهة‬ ‫<يت أن الحضارة بدأت‬ ‫را‬‫يدف‬ ‫‪ :‬وآبرلىو‬
‫وأرض الجزيرة من جهة‬
‫أخرى ء أى تقلاللثبانوالمروالأحجار الكرعة‬
‫ان امسعش قردع ف نا اخلصحراوى‬
‫فلي طولالسففحالبعيدعنالبحرطضاب العن ‏‬
‫والذهبمنجنونىالجزيرة العربية» ونقلالبضمائع‬ ‫هويفترض أن هذا حدث بسيب تزوح التاس‬
‫»‬ ‫ليةجمننوب‬ ‫الواردة منالمند وشرق إف‬
‫اريق‬
‫ب انلشهال‪ :‬والتاريخالذىعيتنهيقومإلىحدما‬
‫وكذلك تقل الأقمشة ومنتجات الحضارة والتحف‬ ‫علىأساسماكشقتحنهأعمالالتتقيبفىآثار‬
‫( ننصمة عام ‪ ) 7041‬وربما تقسسل السلع‬ ‫جر بحنمّد ( انظرمايل )ى عن أن مابين‬
‫الحديدية منالشمال ‪ :‬وليس منشكفىأن إدخال‬ ‫بعة أمتار وخمسةأمتارمن اأغرين الصالح لازراعة‬
‫الجص الذى لاينفذمتهالماءفىأعمالالرى » ‪-‬‬
‫بل للرى)قدترسيت قبلإقامتهذه المحلةءوكانت‬
‫نجوفىى الجزيرة العزبية ‏‬
‫واستخدام الصجباري‬ ‫انباحوالى عام‪١٠٠٠‬‏ ق‪.‬م ‪ .‬ويا نثجمداأننية‬
‫وهما اللذات شاع استعمالهما من قبل فى سورية‬ ‫تارمن الغرين قد ترسيت أثناء قيام هذه امحلة‬
‫منذعام‪8٠71‬‏ ق‪.‬م تقريباً ه قددفعالناسإلى‬ ‫ولق عامم‪.‬م إلى حوالى عام ‪1٠‬م‏‬
‫دث قبلالقرن‬ ‫ح‬‫م‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ه‬‫ل‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫إنالأريعة أو اللدمسة الأمتار السفلى بمنهاقدتمثل‬
‫العاشرقلمم‪ (6‬عطئزسطلم © سنةممة‪) 1‬‬ ‫الىئة سئة ض(معدظ م‪8.1‬‬ ‫سرم‬
‫محوا‬ ‫ختقد‬
‫ة‬
‫وييناتدلأعا اللتتقيبالىقاميبنا‪.‬كلوله'‬ ‫؛ عوطم ‪6‬‬ ‫ء ‪253‬‬
‫مومع‬
‫سعه‬
‫ودن‬ ‫يبي‬
‫ثا(م‬ ‫درت ‪ 63‬ق‬
‫سعزي‬
‫مون ج‬
‫عام‬ ‫صا ممعطاتسة » ‪-‬التقرير السنوى‬ ‫ومن الغريبن ركوبالجمل وامتطاءصهوة‬
‫اقل المقشورنحتدتمرمكاء عام‪54316‬‬ ‫موا قد يدآفى الانتشار‬
‫هبد‬
‫نء ي‬
‫راد على الأسؤا‬
‫لبيك‬
‫‪ » 8091‬ص ‪ > 7113‬تعليقرقم‪ 2) 41‬وق يلاو"‬ ‫عل أن أخبارالرحة ليحر الكىم با سلياة‬
‫الصومال » حيثبجعلبعضالمولفين أوفيرواقية”‬ ‫وحيرام إلى آرض الذهب ف أوفير تشير إلى حقائق‬
‫فهاء نجدأن بروزالطبقةالصخرية البلورية وكتلها‬ ‫تارمخية » ولابدأن لقصة طلكةسبأالىتروى ف‬
‫معرض الحديثعن الحملاتعلىأوقيرفى سفر البركانية وعروق الذهب أصغر مما هى عليه‬
‫فى عسير بكثير ( انظر ‪.‬ور ‪.‬ام© ماس سنة‬ ‫عي‬
‫الملو(ك الإصصاح‪١٠ 4‬‏ ) بعفىالأساسالنار‬
‫‪ : ) 16‬ومنشاءالمزيدعنإرسالمبأالذعب”‬ ‫سنة م‪5‬ؤواا »ع ص" ) وهى تبين‬ ‫مسنم‬
‫(‬
‫فليرجع إلى سفر‪.‬الملوكالأول ( الإصماح ‪١٠‬‏ )”‬ ‫على الأقل أقونافل الجمال كانت تسافر ين‬
‫)سفر‬
‫ءية ‪ 5‬و‬
‫وسفر أشعياء ( الإسماح ‪١٠٠‬‏ آ‬ ‫جنول السجزيرة العربية وفلسطين فى القرن العاشر‬
‫حزقيال ا(لإسماح لال آية ‪ ) 771‬والمزمور الا‬ ‫قبل الميلاد ‪ :‬وتذاكر أمياءمبوأوفير وحتويلا‬
‫ا(لآية ‪ 61‬؛ ولكن انظروممسديره ‪.‬ل مءنة‬ ‫واحداً بعد الآخر باعتبارهم أشقاء ى الإصحاح‬
‫‪4659‬ل )‪-.‬‬
‫العاشر من سفر التسكوين ( القسرن التاسع‬
‫© عام‬ ‫م‬‫ي‪:‬‬ ‫غساتم‬
‫األوثامن ؛ انظر‪ .‬ميتي‬
‫وأحسن تحقيق عن أرض الذهعب فى حويلا‪:‬‬
‫‪701‬أء‪.‬ص ا ) أءعلاوة على ذكر امم‬
‫»ية ‪١1‬‏ ؛*‬
‫لويإنص(حاح؟ آ‬
‫اتك‬
‫ال‬ ‫ر‬
‫فف‬‫ساردة‬
‫اأو‬
‫ءية ‪.. 45‬‬
‫الإصماح ‪١٠‬‏ ء آية لاء الإصصاح ‪١٠‬‏ آ‬ ‫دف‬
‫حمصاوث بين أبنايءمقنطان بن عيير و‬
‫'‬
‫وسعى أن أتيدالنظرية القائلةبأن أرض الذهب فى‬
‫الإصاح ‪ 61‬آءية ‪ 81‬و)سفر صموئيل الأول »‪:‬‬ ‫‪٠‬و‏‬‫‪1‬ناح‬
‫أوقر ( سفرالملوك الأول '؛ الإس‬
‫(الإصاح ‪ 8‬ءآية‪/‬ا) هو ف رأق » ورأى مور‬
‫والإسماح اع آية ع صفر الأيام الأول »‬
‫عطوطة ‪ 82‬وري مممته ب وشوذكر‪#‬يدسرة‪:‬‬
‫»إصماح‬
‫الإصماح ‪ 41‬ء آية‪ 4‬سفر الأيامالثافىال‬
‫وموريتز يرنمميو وآخرين » القول يأنها هى‪:‬‬
‫ءآية ‪4‬اء والإسماح و ءآية‪١٠‬‏ ؛‪-‬سفر أيوب ‪٠‬‏‬
‫ختولان و‪:‬قد عثرف هذا الاسم املنتقوش ومن‬
‫‪.‬ل‬ ‫ما‬ ‫شيوم‬ ‫الإصاح ‪ » 03‬آية ‪ 41‬ء والإصماح ‪ 83‬ء آية الحمدانى » ولا يزال مستعملا إل‬
‫وىال‬
‫'ولان فإنه‬
‫خولان متاخ لأوفير» أما جنونى خ‬
‫آي ‪١‬‏‬ ‫‪ 5‬؛وسقر المزاميرء الإضا” ‪04‬‬

‫أ وقدذكرأكائرخيدس صراة‬
‫ملاصقلسب ‪:‬‬ ‫إياصءم»اح ‪١‬‏ عركآية ‪1١‬‏ )كانت ىق‬
‫سافرلأشع‬
‫أن‪ .‬شنال خولان كان مشهورا كل الشبرة‪ :‬ف‬ ‫الجزيرة العربية على ساحل البحر‬ ‫جنوق غرب‬
‫اليونان عناحمه الغنية بالذهب » ولعل هذا كان‬ ‫الن( ممسصرة >‬
‫هحو‬
‫الأحمر ‪ :‬ف عىتدسير‬
‫حوالى عام‪١٠1‬‏ قم (للةةة ‪. : 0.‬ممه ‪.‬مومه‬ ‫ض‪١‬‏ ‪ 4‬مممسيةا؟‬
‫‪١‬‬ ‫تكد > ا‬
‫‪ 481‬ومابعدها ؟ بممسييتتباعا‪:‬‬ ‫مرووية » ص‬ ‫ص‬ ‫هدنب‬ ‫عاتى لاه‪ 91‬ء ‪ 14491‬؛ وانظر‬
‫‪«» 101/‬ومخاصة سنة ‪0‬ة ‪) 1‬‬ ‫؟طوصطلف ؟ فير ‪ 6‬عام‬
‫م‬ ‫‪5-‬‬
‫‪1‬ي‪85‬‬
‫اد‬
‫‪4‬‬ ‫بدو‬
‫‪,‬تمع‬ ‫ص ‪١5‬‏ » التعليق ؛‪.‬ويرئا ممل‪/‬‬ ‫ويعد عرب الجنوب « قى صاسلة السب‬
‫‪ 8919“>» 8‬ومابعنها أن‬ ‫ص‬ ‫عر‬ ‫ألواردةيسفرالتكوين ( الإساح ‪١٠‬‏ ) من سلالة‬
‫من كوش وعيير ( عابر) ‪ :‬أمامنانحدروا سفار الواردة‪.‬بسفر التكوين » الإسماح ‪١٠‬‏ هى‬
‫أن صلب عيير وابنه قطان ققد استوطنوا بعينهاسقتارى ف الترينةد بيدأن هذا« البلد»‬
‫شوبد يقولك‬
‫س‪»:‬توه‬
‫يهاؤة‬
‫“أذ‬ ‫ي[اقوت » ص‬ ‫أيقعةتمدسحى« سسفار» اللجبلالقائممجهةالشرق» ه‬
‫ٌ‬ ‫أولتالب أن سقارهوظفارقصبةمملكة حمْيتر ابن الفقي]هليكمن جد صلاول جابل)ا ‪-‬‬
‫نستتتج أن ونقائمة‬ ‫حر أن فى”‪00‬‬ ‫ليمن» وإن كانت هذهالبلدةقدشيدت على‬
‫رية ‪ ) 7‬تقنصد به وبى‪.‬‬ ‫رجحعام ‪4١٠‬‏ قدم تقريباً( انظر مايل )‪2‬‬
‫قطانالشعوب‪ 5‬أجنقنىوبى الجزيرة العربية‬ ‫احتلت حمير هذا الإقلم‪ :‬وهى‪ .‬تقومعلى‬

‫ارد ى سفر‬
‫(ريطة دم ‪.) 4‬وى أن م و‬
‫خ‬ ‫وسط الهضاب فى جنوق غارلبمن وليست‬
‫ساح ‪-02‬آي ‪ ) 41‬يدلعلى أن‬
‫الالتكلوينإ(‬ ‫جملاواقعآبجهةالشرق» ‪ :‬ويرى فرستل لم‪1‬‬
‫البدى‪.‬الذينكانوايركيون'إلجمال فى وسطالجزيرة‬ ‫ل ته ‪ 0‬وروديكر ينتعمج وتكاج‬
‫لعربيوةشمالهلاغريوقدنفع أنهأبمناءيتشّماعيل >‬ ‫وآخرون » أن سفاركانت فظغىفار ( أو‬ ‫تنبو‬
‫روي( الإصل‪ > 5/‬آية‬ ‫وقدجافىء سفل‬ ‫)ى لأحسب أنهم أصابوا يقولم هذاه‬
‫فار وإ‬
‫“وقدكانهذا الاسم يطلق على بلدة وإقلم شرق‬
‫إحضرموت‪ .‬وبلاد مهرة » وهى على أية حال‬
‫ألتاعرفببذاالاسمف تىقوشالجاهليةأُوكتاياتها »‬
‫نمعارقتبه عهدالجغرافيينالعرب الأوائل‪2‬‬
‫ىر إقلم ينتج اللثبان فى «جتوى الجزيرة‬
‫شي‬‫ه‬
‫أعربية ‪ .‬والمقإن الطنث والرأس الجبليين الشرقيين‬
‫هذا الإقلم يعدان كر إقلمكانت قنطلق منه‬
‫نفن قدعآ من الشاحل نحو الحند بقوة الريح '‬
‫فمصدر‬
‫و ليج »ال‬ ‫مميمةط(مع‬
‫رس‬
‫لاكوربعد) ء كاأنهآخرمنطقةق جنوق‬
‫انطروتالصحراء‪..-‬‬
‫حيوانفد لككتكي‬ ‫فزيرة العربيةتجااهلشرقيسكنهاقومستقرون‬
‫غيرالبدو‪ :‬ولالشرق ماتمسالصحراء حيوان قادر على بمبلعطش وقطع مسافات‬
‫مليد‬
‫لا‬ ‫< طويلةيسرغةكبر‪ :‬مث الجمل‪ -‬كانت‬
‫همة‬
‫سظر‬
‫(ان‬
‫ؤس‬‫مان‬
‫البحر حى عم‬
‫يدو‬ ‫‪3*2‬‬

‫“أحرى قربهصفحالعقبةه وزبدو أنهئيسفى‬ ‫الطولى ىق القتال‪,‬خيد"أعدائهم الذين يستخدمون‬


‫الجزيرةالعربيةيقعةشديدةالطروبةل تاصلحقبا‬ ‫العجلات الحربية الى تجرها الخيول ‪٠‬‏ ويقول‬
‫مماتل إحلدار الغركمنهضابالمنم‬
‫ترابيلةالج‬ ‫اعم‬ ‫وعك عدمات‬ ‫آلبرايت ( متيضطلة ‪:‬‬
‫وترى لزامآعلينأان نضع ق الاعتبار أن الحمار‬ ‫سنة ‪ 875491‬؟‬ ‫لزي‬ ‫عن‬ ‫ص‪١١‬‏‬
‫‪٠١2 55‬‬

‫)ان هو الحيوان الوحيد‬ ‫( ورا حمار الوحش ك‬ ‫‪« : ) 74‬إن البداوة العربية رهن‪.‬باستثئاس‬
‫ص‬
‫الذى كان يستخدم فى التقل فى الجزيرة العربية‬ ‫الجمل الدى يتبح للبدو أن يعتمدوا فى معيشتهم‬
‫ه يشربون لبها قبْلاستئناس الجمل ( انظرماسبق)"م‬ ‫انل‬
‫مم م‬
‫جعانه‬
‫للىقط‬
‫ااًع‬
‫تمام‬
‫وهن الغريبأن الجمل البتلفحى ‏ الذىكان قد‬ ‫ويأكلون لخمها‬ ‫خائره‬ ‫عن‬ ‫ويطعموت‬
‫تمنوفس فيهايجين‬ ‫سلالز‬‫اقب‬
‫ىران‬‫ذىطو‬
‫لس ف‬
‫اوان‬
‫است‬ ‫ويظعنون فى‪.‬أقالملايعيش قباصوى ‪:‬الجمل ‪٠‬‏‬
‫الوديع فى الجزيرة العربية بما يقرب من ألف‬ ‫ويقومون برحلات‪ :‬سزيعة تستغرق أياماً عدة »‬
‫عام علىوجهالتحقيقلميصبح لهقطشأنيذكر‬ ‫إذا دعت الخاجة م‪.‬فى صمرا خالية مانل‪.‬ماء ه‬
‫مفجىال الركوب واقتصرت أهابيلتهتعقللى ‏‬ ‫والجل‪ .‬يأكل الأعشاب والعواسج فاىل‪:‬صحراء‬
‫ويبدو أن استئناس اطجين واكباستخداقة‬ ‫ماتنقرمنهحبى الأغناموالماعز » د والجمل يقطع‬
‫فالىركوب ء ولايمكن أن يقالهذاعنأى دابة‬ ‫المسافات الطويلة بسرعة تزيد على ثلاثة أمثال‬
‫أخرى د ولماكانت أعمال التتقيب لمتمبطإلى‬ ‫السرعةالىيقطعهامهالجوادد ويستطيع أن يقطع‬
‫الطبقات الى ترجع إلى‪ .‬العصور الأولى فإن‬ ‫‏‪ "٠٠‬كيلومتر فىيوم واحد © وقد تحملاللجمل‬
‫معلوماتنا لا تقوم إلا على المعلومات التارعنية ‪٠‬‏‬ ‫فىالقافلةعلىظهرهمايعادل‪7‬ك‪٠‬ي‪١‬ل‏وجرام »‬
‫ولا نستطيع بعدأن نعلمأصل الداقع علىاستكناس‬ ‫أماللجوادفإنمامحملهلايزيدعل ‪٠‬‏ى ‪ 61‬كيلجراماج‬
‫هذا الحيوات د ويعارض قالتز يزوتن رفأاىيستر‬ ‫ب سلالات‬
‫رلم‬
‫تبية‬
‫وعكن القول إن الجزيرة العر‬
‫عمدت ويضر على أن استئتاس الحمل ذى‬ ‫المنخفضة‬ ‫اىضى‬
‫رف‬‫أكوب‬
‫لالر‬
‫اقلو‬
‫من‪.‬الجمال للن‬
‫السنام الواخد كانمستقلا مامتعرنبية الجمل‬ ‫جاتممانل الجبلية‬
‫للال‬
‫فحسببل ريت أاي]س‬
‫البللنى والجواد ‪ :‬ومهما يكن منأمر ‪:‬فإ‬ ‫»‬ ‫لةوبخعضورة‬
‫اوعر‬
‫تستطيع' االسليرمفسىالك ال‬
‫بمداو فى‬
‫‪.‬ادرة عيلى‬
‫المستحدثات المشامبة الذلك ن‬ ‫‪"6-0‬‬ ‫كا هى الالفىعسير ( متتس‬
‫عضر ما قبل التاريخ وفى العضر التارعخى ( انظر‬ ‫ص‪١‬‏ » ‪1 04‬‬
‫‪) 794‬األوفعىبولاادلق‬ ‫"‬
‫وكااتد‬
‫ج‪.:‬و‬
‫ل)‬‫ا‪7‬‬
‫سدع ‪ :‬المصدر المذكور » ص‬ ‫( تجربى الخاصة ) د فإذا يلغت‪,‬‬ ‫وحضرمؤت‬

‫مستخدماً فى بلادمابينالنهرين منذخواى عام‬ ‫قافلةللجمال من‪.‬السبول إلىعقبة( مر) فىالجبال‬


‫‏‪ ٠٠‬قمم‪ .‬علىالأقل ء بيد أن‪:‬الجند الراكين‬ ‫فملان‪:‬اص ‪ .‬منأينسهتبدل بها جوال من سلالة‬
‫لذن‬
‫الى‬
‫نو‬
‫لرىيعد‬
‫اسما‬
‫ويبلو أن أول سجلات باللط الم‬ ‫متُرددذكرهم هناكقبلعام‬
‫علىظهور الجيادل ي‬
‫الذين يركبون الجمال تمثل « البدو الآرامين »©‬ ‫مع(تنصر الأول ملك بابل ؛‬
‫‏‪ ٠‬ق‪ :‬م‬
‫وم عخاريون قيئْلاتابعا لأشور ناصريال عام‬ ‫سس ‪2/16 6‬‬ ‫وانظر «معسمةة ق و‬
‫ق‪.‬م ‪ :‬وحدث بعدذلك بقليل » أى سنة‬ ‫‪١‬خ‏‬ ‫ص ‪4١٠‬‏ ومابعدها) ‪ .‬ولماكان الجمل ذوالستامين‬
‫وب العرق » من‬ ‫نبد‬
‫جحار‬
‫قدرلى قى جنونى طوران منذمايقرفٍ منعام ‪4‬م ق‪:‬م»بأن‬
‫نلاّالألا تاحية عريى تنتيم الك سلمانصز الثالث‬
‫‏‪ ٠‬قم علاىلأقل» فل يابعدع ا‬
‫يميش حشد فأيلهف جمل ‪٠‬‏ وتشمل مادة‬ ‫يكون قدوصل إلىبلادمابينالنهرينوى أيعذ‬
‫العرب© (القسمالول)الىكتهأا كروماة‬ ‫منجنزيام آنن لآخرفىتل اكلفتراتالمضطربة‬
‫زما عأنرض عريى والعرب‬ ‫ج‪.‬‬ ‫وين‬
‫مصام‬
‫سمع‬ ‫م بداية الألف الثانية ق‪.‬م ومتتصفها ‪ .‬لعل‬
‫فى القرنين من التاسعإلىالسابع ق‪.‬م ‪ :‬وقد اعتم‬ ‫هذاكانحافزا لاستئناس الجمل ذئ الستامالواحدم‬
‫قبا على معلومات سجلت بالقط الممارى »‬ ‫وعثر و‪ :‬ف‪ .‬آلدرايت علىرأس جمل مثل‬
‫وكاقت عريىإبانتلكالفترةهىالطرف الثمالى‬ ‫فثر‬
‫جزعآمنجارلةفمخنار أثناء التثقيب آث‬
‫الأقصى من الجزيرة العربية بين الشام وبلاد‬ ‫'هنجربن سيد ف بىتَيئهان ( قتنبئان‪.‬قدما)‬
‫مابينالتهرين » وتم تدمرووادى مرحان‪» .‬‬ ‫مجنو الجزيرة العربية » وقدر أنه يرجع إلى‬
‫والعرب هم سسكائهاهن أمل البادية والواحات م‬ ‫)ريباً‪.‬قي‪ .‬م‬
‫القرنالثامن ( أوالقرنالتاسع تق‬
‫ص‪53‬‬ ‫ويرى كرومان ممعسكمية وموصيل‬ ‫؟‬ ‫ص‪7١‬‏‬
‫»> ‪.‬‬ ‫سنة ‪71091‬‬ ‫عد‬ ‫‪0‬م‬
‫يزو سنة ‪ 5091‬اء حاشية رقم‪ » 48‬وخطاب ‪ ,‬أن الواحةالوسطىأدومناتوزسنة‪00131416‬ص‪1‬م‬
‫ومابعدها ) هىدومةالجندل فقاللجوف « أنا‬ ‫كتبه مزونعالة سنة‪/‬ا‪.. ) 091‬وسجدير‪ .‬بالذكر أن‬
‫و الملوك » فهم من زعاء‪:‬القبائل المستقرة فى‬ ‫نشرتاريخطبقةسفلفىبلادهجرينخميدمقدكر‬
‫الواحات ومن قبائل اأبدو ‪ :‬وقد ورد أيضاً ق فر‬ ‫بطريقة الكربون الإشعاعى ( علهمةهدنا سنة‬
‫) ما يريك‬ ‫آية ‪4‬‬ ‫أزميا ) الإصاح لان‬ ‫‪ )3691‬ييينأنالتأريخ اللطتىالأولى الذى وضعه‬
‫هذه الأمور ‪« :‬وكلملوك العرب وكل ماوك‬ ‫مروف اسم مأشابكة عر‬ ‫"آلرايت مله‬
‫(ول ذكر‬
‫وأ‬
‫اللقيقف الساكتين فى البرية » د‬ ‫علهاأثناعءملياتالتثقيبالبىكانيوم بهلايس‬
‫سابقاًكثيرآعلاىلتاريخالمقيقق» بلللهملعو للأعرابالنفوىراة ورد فى سأشفعرياء أفواىخمن‬
‫اثقرن الثامنق‪.‬م )‏ وقدثيتمنآخراكتشافات‬ ‫عنهبق نركامل »‪,‬‬
‫فق شرق جزيرة العربيا أن‬ ‫القبدنر هون‬ ‫وغة فش بارق عثل راكي]جين منتل‬
‫جه إلا أسار جد ون حملة علويلة‬
‫يازو اولى‬
‫خلاف يرجع‪.‬إلاىلقرنالتاسع‪('/‬علدا © * ‪,‬‬
‫بالى‬ ‫‪1‬‬
‫وجلود الفيلة والعاج والقماش (ز‪.‬وين سنة‬ ‫دثمو المتاوحة الساحل‬
‫عام‪9‬قدم تمع فى أرض ل‬
‫م)ء‬ ‫لا فى وادى سرحان ( مزوتيزنم » رمالته )‬
‫>‬ ‫‪9‬ام‪1‬‬
‫‪1‬فىع‬
‫كماوظسنيل رهد '(‬
‫ويجب أن ترتكد أن جنوى الحزيرة العربية‬ ‫ص ‪ 584‬وما يعدها ) ‪.‬‬
‫الذى كانت تمثله سبأمنذالقرنالعاشر على‬
‫فى ‪#‬مووع سنة‬ ‫الأقتل ( انظر عثا عوزنم‬ ‫‪.‬ومن الواضح أن طرق القوافل » وعخاصة ‪٠‬‏‬
‫‪ » 1691‬تعليق رقم ‪ 81‬ء سنة ‪ ) 4841‬كان‪.‬إقليا‬ ‫ط«ريق “البخور © الممتدة ‪.‬مغنزة‪ .‬على البحر‬
‫آهلا بالسكان المشتخلين بالفلاحة ولميكنفيهإلا‬ ‫المتوسط ومن ‪.‬دمشق عن طريق معان ( محث‬
‫عددقليلمنالبذولاوزن هم» وكانإقليايتتج‬ ‫بروج ‪-‬ممنة‪ 0-0-5.‬عاص ‪) #41‬‬ ‫مومنيل‬
‫السلع العطرية ويخاصة اللبان (سفر الفروج »‬ ‫ىجئّم ‪.‬ة‬
‫ودَيئدان (السلآه)ويكثْرب (المدينة) إل ر‬

‫حهاح‬ ‫صلوك‬‫إالم‬
‫لسقر‬
‫ا؛‬ ‫الإصحاح ‪ ١*7‬ء‏ آية ‏‬ ‫ت(جران و)معين وسبأه ( انظ وروفطتم‬
‫‏‪ » ٠١‬سفرأشعياء » الإصحاح ‪0٠5‬‏» آية؟ ؛ سقر‬ ‫صنة ‪ » 7691‬قسمان بمسمودتهة سنة ‪1591/‬؟‬
‫سرى هامكما‬ ‫ادو‬
‫يها‬ ‫سان‬
‫سيمع سنة‪71041١‬‏ )ك‬
‫آرميا » الإصحاح ‪ 5‬ء آية ‪ » 87‬وانظر‬
‫‪ 1‬حدثعام‪/86‬ق‪.‬م » عندمااتضمت سسَملرى ‪١‬‏‬
‫ن‬
‫ك‬ ‫ش م‬
‫عممسطمرع ‪.‬رز عام ‪ © ) 8851‬وليس‬
‫وار كيير ضمدولة مب ء‬
‫فىأن جنوى الزيرة العربيةقدأدخلالسلع المندية‬
‫وملك دمشق وواحة تتينماء الهامة » وقبائل قرب‬
‫وسلع شرق إفريقية إلىموانيه » ولابدأنهكان‬ ‫تماء وديئدإن تضكدلات ياللصرثالث ؛ وأول‬
‫منقبلقداحتكرإلىحدماحركةالمرورفى‬ ‫عاهل لسيا ذكر اسمه ف النقوش' المسمارية ‏ »‬
‫« طرقالبخور » الموصلةإلىالشمالالغربى و كذلك‬ ‫ولله ممكترٌب (‪١‬م‏لككاهن ) يأق بالجزية‬
‫‪.‬حركة المرور يوسط الحزيرة العربية إلى الثمال‬ ‫إسلرىغون الثانىعام‪61‬لاق‪.‬م ا(نظر مطهفطلم‬
‫الخشررقي(طة رقم‪١‬‏ ) أثناءهذهالفرةد ( وفيا‬ ‫‪#‬وورز » ‪1‬ص‪ » 84‬سهة‪ 91‬ء العدد‬
‫منص بقوةمنبأفىالفئرةالواقعةبي انلقرئين‪ .‬الثامن‬ ‫‪ 3 0‬ممممكاتاة‬ ‫م‪889‬‬
‫عا ‪1‬‬
‫‏‪ ٠‬الكاتبنفسه‬

‫والسادس قد م‪ :‬انظر مممصعحت»؟ مه عام‬ ‫‪:‬تدل الإناوات الى“كاتيتلقاها‬


‫عام‪/‬ادة‪ ) 1‬و‬
‫كان الكلدانيون‪ .‬قد عاشوا ىق‬ ‫ع‪:‬ا‬
‫و‪41‬ر)‬
‫‪/‬اه‬ ‫علىسبيلالجزيةالملوكالأشوريون هذهالفترة‬
‫لمان أثناءتل اكلفثراتوتوسطوا بين سبأوبلاد‬ ‫من عغتلف‪ :‬ملوك وملكات النصف القيلل من‪..‬‬
‫الجزيرة العربيةء علىأن حركةالقوافلالىتأ ‪٠‬‏ مبايانلتبرين( والهت؟د) قب الحتلالملبلامابن‬
‫البرين » حيثتولىالحكم الملوك الكلدائيون عام‬ ‫وكانث ‪-‬‬ ‫من مسافة بعيدة كانت ولاشك كبيرة‬

‫المنعظرر مزوتمتة ح مسلم‪/‬ل»لا‬


‫‪ "66 -‬قا‬ ‫‪-‬نقل‪ .‬الماشيةة والذهب‪ .‬والفضة والرضاضن ‪:‬والحدياء‬
‫ت‬
‫ت‪8113321‬‬
‫‪532017‬ق‪03‬‬ ‫‪105319121‬‬

‫ااا‬
‫سبا‬
‫ث‬
‫جره لرجبر حوعن حي كر‬ ‫رطعيوى (د) مور جقرضي‬
‫‪1‬‬ ‫ايده‬ ‫‪ +‬ها‬
‫افق‬ ‫سن شلده الس ردس شق‬
‫ال ل را يد‬ ‫ان ‪ 0‬ا لس اليقن‬
‫لكشيس‬
‫سلس‬ ‫سانا‬
‫لأسيب‬ ‫نا‬
‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫و كو سليسمع‬
‫ار‬ ‫ا‬ ‫ال‬
‫اس‬ ‫لا اس لفقلم‬
‫ان‬ ‫رحنيزفق‬ ‫ني‬
‫ا دون كودلد‬
‫‏‪١‬سمسارم‬‫س‬ ‫ااه‬
‫صركوت يعم وصورجممد عع يمو امحوع بقلي لنااتزغيينا‬
‫صر لوكي‬ ‫عو لايد لديلويه ت*وي جر‬ ‫يهوبينوعجريتوره‬
‫رجببر‬
‫بجومك‬
‫أو)ل( لب‬
‫نوا لسن نك‬
‫كم ي‏‪٠‬تمتعيو‬
‫رجع‬ ‫جردعكس‬ ‫فوع أوكجرعكر بقردفاص‬
‫اوج وض بعدعنأ‬ ‫ا‬
‫ل‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫لس‬ ‫لوا ررس فقن ره‬ ‫ان‬
‫ادر‬ ‫ووم ي ‪6‬عم‬ ‫‪١‬‏ ‪-‬‬
‫ينذا‬ ‫يدو‬
‫استعارسبالًهدهالمنطنةقدتوطدت أركاته منقبل‬ ‫© ستة‬ ‫سماعسك‬ ‫ءك‬
‫م‪70‬ل د‬
‫ملسة‬
‫ا الع‬
‫يط‬‫سع‬
‫فنا الإقلمآثناكه والراجح أن امممعيدبحا‬ ‫ه‬ ‫إمقل)اء‬
‫الحديث أو أوم » كان يطلق أيضاً على المعيده‬
‫ب‬
‫ربأ‬ ‫قلهس‬
‫البيضاوى الكبير الذى شيدته الدولة لإ‬ ‫وآيلربرايت ( انظر عمط مولا »© سنة‬
‫أنهليمكنثمةوقتأنسبلتوسعسبأف‬ ‫)‬
‫مأرب ‪ .‬وجاءفىنقش مشهور تقرأفيهالكتابة‬
‫النجارة غاريلاحفبىشة منالقرن العاشر ق ‪:‬م ؟‬
‫من اليسارإلىالعينثمبالعكس جفرعلىهيكل‬
‫تقرييآ‪ :‬وكانت «مصر »الىكانتتتمتعوحدها‬
‫بلىشة ( عمموم) فمسدط *‬
‫لىمحَقك‬
‫ارف‬
‫ببخو‬
‫ال‬
‫فمنييى محقوق التجارة معالحيشة وبلاد البونت‬
‫دمعكلرمبّة »‬
‫ص "‪٠0‬‏ ) عبارةتقول إن «‬
‫عطرنيق الير والبحر » عاجزة عن الاحتفاظ‬
‫(موضع بالقرب من أكْسُوم ) ومبأ» يكرس‬
‫ألل؟ْ)مّقه »وهوالإلهالأكيرالذىكان‬
‫ليك‬
‫للم‬
‫(ا‬ ‫بعلاقاها التجارية مع المنوب بعد سقوط‬
‫الإمراطورية الحديدة» ‪ -‬ويرى آليرايت أن‬
‫ببارئل‬‫يةكدو‬
‫رربي‬
‫يعبد ق سجينأوى المزيرة الع‬
‫القوشالسيثية الىتاقرلأيمسنار إلىالمين‬
‫سحطوع ‪ .‬ز أن وسط مب كان يتعق‬
‫واحو لوجيلبدا‬ ‫فعيد أوم" أو معبد يحاالحديث القائم‬
‫بالعكس م‬
‫جبال المنالمنوبية هااضلابيقب‬ ‫علىهضيةشيالىالمبشةشرق أكممسسُوممص'ل(اف‪1‬‬
‫ل حسم ركانت ذات يَْدان وذاتم‬
‫ية ‪ 1141‬الأرقام ‪/‬الا ب !‪ 4‬موللتكة ‪: 38.2.‬‬
‫حلممأمربتعنمنربناتالشمسق ‪ 574‬وأفاقلم‬
‫مأرب ف الثمال الشرق ومنطقة ثمالى الحيشة فه‬ ‫عممسطد‪. 9‬نزوسينرت » يحبا ه ) ترجع من‬
‫(طاب من‬
‫حيث خخطها إلىالقرن النامس خ‬
‫طهذقهة (يممسطه‪ 53‬ل‬ ‫مانمن‬‫لعمرت‬
‫ااست‬
‫الغرب قد‬
‫وانظر آليرايت‬ ‫ء‬
‫مارس منة ‪29١‬‏ ‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫سينطتم ع‬
‫فى محث له عام مول‬
‫ألثاء قيرة‬ ‫وذلك‬ ‫عدووزتم عام “مولع‬ ‫ص ‪!١53‬‏ ‪6‬خ‬ ‫ص‬‫نع ‪-‬‬‫وانظرا تسشدم‬
‫وهنالك نقشعلىقاعدةتمثالقدمجداًعثثرعليه‬
‫ساايقللنلحى عرفتفيهلأولمرةالتقوشي أ‬
‫السيثية فى مأرب وصرواح ( ترجع على‬
‫حليئافيمقسلى(عمسود د مهد ) يبدوأنهأقنم‬
‫عهداً منذلكإلى حدمام ومن ثمفإن القرن‬
‫الأرجع إالالثقرانمن ق ‪ .‬م ‪.‬؛ امبنيظسسوتالة‬
‫اللامس ق ‪:‬م ‪ .‬قدلايعد"متقدما جداًحيى‬
‫منة‪- ) 19891‬‬
‫لتواريخالحديثة لبيستون «منويمظ ‪ (5.1.8‬بحنهف‬
‫ويريكليزر جمموات‪١‬ص‏ از ومابعدها)‬ ‫عمااركلسوامنسيا‪ 0:‬عه امسامك عار إن‪#‬جمللاة‬
‫وقون قيسمان هوقار يموعهه‪ :‬بلبممستةا م‪02‬‬ ‫سضمى > ستة ‪441١1‬‏ )وبيرك ‪.‬مسمعمط‬
‫أن فنأوعدثءوهاخرمينادينطببعيينفيجلوق‬ ‫كدان و نجده شباب »‬ ‫للبذ)ين‬
‫ا‪56‬‬
‫(سنة ‪41‬‬
‫حليىط المبدى ‪٠‬‏ أقظدلق ‪.‬‬ ‫ازبيلة ع‬
‫الجزيرة الع‬ ‫التاريخ' القدم لحنونى الحزيرة العربية ‪ .‬و"كان‬
‫ليف‬
‫علبما الامبانكتتى وعينث قىمشر حزقيال ‪ -‬وهى ‪ :‬حراين قرب قتعنطية شبالىعدل»وحرّاق‬
‫جنوق غمرعبين » وحرات شال ذمار(انظر‬ ‫الإصحاح ‪/‬الاءآية‪ ( 87‬فىأوائل القرنالسادس‬
‫عانلاسم الأخر ‪ :‬متسمقة ‪.‬للا ‪ 6‬ص الاو‬ ‫ق‪::‬م ) ‪ :‬ويقول سفر حزقيال «حاران وكتى‬
‫حلمين السبعيقيين (للتورأة)‬
‫رلع‬
‫لام)م‪:‬و‬
‫اده‬
‫وما يع‬ ‫وعيدن» (ق الماسورة ) ه تشجابرأ‪ ».‬أو حسب‬
‫قدحرقوا النصمنتجارمنسبأ»إلى«كانوا‬ ‫اللرحمةالسيعينية «وكانوا تجارك » ه وقد أمكن‬
‫تجارك لض عرقوا حارانوعينينالثماليين‬ ‫الأمكنة الثلاثة كلهافىالغالبي‬ ‫ه‬
‫هركذعل‬
‫التع‬
‫ل االحنوبيتين ولذلك لميدركوا المعنى المقصود‪,‬‬ ‫يثمالى باللاخدزيرة حيث يوجد مكان‪ .‬قدممشهور‬
‫ومفيخاتص يع«بتارجةار‪ :‬منسيا» فاإلنعملرىء‬ ‫ارانتظ(ر ممم ‪ :‬منت غم‬ ‫يعرف يامم خا‬
‫أن يضعف اىلاعتبارأن سبكانتحولةل مادينة‬ ‫سورت ) ‪ :‬ويذكر سفرأشعياء(‪.‬الإصحاح ‪» 0‬‬
‫وأن الأماكن الثلاثة الى ترددذكرها‪.‬قد تكون‬ ‫آية ‪١‬‏ ) وسقر الملوك الثانى (الإصحاح ‪5١‬‏ »‬
‫ع‬ ‫هذذههااللددووالة ‪.‬‬
‫من ه‬ ‫آية ‪ ) 7‬حارانالثمالية علاوة على بيى عيدن‬
‫‪.‬ويقول ‪« :‬جوزان وحاران ورصف (فى تلجر)‬
‫وجا ق سفر حزقيال (الإصحاح ماخ‬
‫آية )‪*١1‬‏ ‪ :‬وشيا‪ .‬ودذان ونجار ترشيشم‬
‫وبيى عبيدن الذين تفلىسار» ء بيد أن الإدريسى ‪-‬‬
‫هةذ)ا يدل عاللىن‪:‬فوز‬ ‫واني‬
‫ت(ارتسّوس أوسرد‬ ‫يقول إن حاران القرين فجىنوى الحزيرة العربية‬
‫( مدنالحدود ) المقابلةللأرض المعروفة الى‪:‬وردت‬ ‫(ذا الاسم‬ ‫ويشة بعمّتَانه وه‬
‫بين خولان الثمالية وب‬
‫ء‬ ‫جك‬ ‫تحريف لكلمة بيش © مممسطمم‬
‫دىت‬
‫ر‪.‬ال‬
‫ودان‬
‫‪.‬دي‬
‫(دان هى‬
‫فى سفر‪ .‬حزقيال ذ‬
‫ضنة‪ » 80851‬ص ‪ : )1871‬وهذا الموضعفىأغوار‬
‫‪.,‬‏ ‪...‬‬
‫فى تقوش جنولى الحزيرة العربية)يم ‪.‬‬
‫تهامة شهالى الحد الثمالى الحالى لليمن فمىكان ما‬
‫وإذا وضعنا فى الاعتبار‪+‬هتة لوقعللم‬ ‫قرب «أبو عريش » الخالية‪.‬هوذهب ريتر‬
‫لحتو النزيرة العربية فى هذاالوعتهاؤدسطة لأقنم‬ ‫( ننه ‪ :‬سالمم جأ ناص كؤلاو ‪7 ) 891‬‬
‫منطقة للضاربين ف البحر » وخ منطقة المحيط‬
‫ونوشتكشئمننوسر إفل أن هذا الموفيع حهاروان‬
‫المندى ء فإن علينا أننض'ع نصب أعينناأن موظن‬ ‫الىذكرت فىسفر حزقيال ه والمشكلة هىأن‬
‫قُدامةوابنخرداذبهلايذكرانمكانابذاالام البداوة الى تعتمد على الإثل ق‪ :‬شمالى الحزيرة‬
‫العربية ووسطها كانت تحيط به بلادزراعية متمدية‬
‫منكلاللوائبالتلىا'تقععلىالبحر‪3 ,‬‬
‫على ذلك الطريق بل يذكران أيدله الثررش‬
‫(عأبرويش) ه وإ لأشكفق‪:‬وقوع خطأمافى‬
‫وليستطعالتغلب‪.‬على امشاقالى‪,‬يتعرضلها‬ ‫قلصإدريسى ‪ :‬ولكنهناك أماكنشىياسم دحرن» ‏ ‪.‬‬
‫ا‬
‫ىتياعدفا المساقات_بين'‬
‫منمجتازونالصحراءال ت‬ ‫فقوش الدع نوي المزيرة لببي»ة‬
‫وردت ال‬
‫قله‬
‫الارتلكزمعللىال كانإلىذلكالرمزالأكبر‬ ‫موازهلياهإلا 'باعسدكثناس الحمل‪ :‬د وكانت‬
‫صلا‬
‫‪4‬ا‬‫لهته الديانة (رورير سنة ‪» 4151‬‬ ‫انارق الصحراوية ‪.‬الىها أهمية قصوى بالننية‬
‫ومايعدها » عمممكة ؟ لديم‪ 2) 5‬ولاا بك‬ ‫مزنكةمرورالقوافل هىتلكالطرقالىتضل‬
‫من القيام بأمحاث تميط اللثام عنوجوه التشابه‬ ‫‪+‬قد أمكن أيضا‬
‫ما بين بلاد النهرين وسورية و‬
‫الوئيق بينهذهالعيادة والعبادة الىكانت قائمة‬ ‫لغب بسبولة على مشاق اجتياز الحزيزة العربية‬
‫منيلادما بين النهرين ومن سواحل البحر المتوسط‪ .‬هذا الإلهق جنوي المزيرة العربية والميشة ‪.‬‬
‫رىموت مندأن‬
‫ضىف‬
‫ح»م‬
‫بنود الر‬
‫اانل‪:‬عسي‬
‫وك‬ ‫إلى النجاد الخصية ىق جنوب الحزيرة العربية‬
‫بفضّل‪:‬قوافل الميال ‏ وأقضدبحت العيون والآبار ‏ ' دونت أقدمالتقوشفىهذهالدولة( يزوزمطنه »‬
‫سنة ‪ 1651‬ت>عليق رقم‪ + 8‬وهو يسوق أدلة‬ ‫أئ‪.‬الخزء الشمالى‪.‬من الحزيرة الغربية مهمة يصفئها‬
‫علىإدخال‪.‬عبادةهذاالإلهقداإلىحضرموت ) ‪5‬‬ ‫تلات للقواقل ومراكز تجارية وسياسية ‪ .‬وما كان‬
‫واستبدل عيزانا ملك المبشة بلفلال وقرص الشمس‬ ‫البدو إيربوناليا اللازمة للقواقل فإن قبائلهم‬
‫الصليب علىسكتهحن حولإلىالمسيحيةف اىلقرن‬ ‫إهتمت 'بتوقير الحدوء والسلام لخركة المرور ورأوا‬
‫نينالأوفقلمأن ينضمواإلىأحلافيعقدونها ْ الرابع اميلادى (مممدنة سنةعالقلا جاع‬ ‫أب‬
‫ص‏‪ )5١‬هم‬ ‫فإرينهم ويل أحلاف مع للإلك ق المدن الواحية‬
‫وقديكون المركر الاسئناق الذى حظيت به‬ ‫عالطرق الرئيسية به‬
‫ثتباءإلىحن » حافرا لدول المديئة الأخرى “ق‬ ‫“ولق شال غرب الخزيرة العربية » وهو‬
‫واحات صحراء العرب » إل المثاركة إحلىله‬ ‫يشمل المزءة الشمالى من طريق البخور الممتد من‬
‫مافىحضارات البلاد امحيطة مهاافلىشمال الشرق‬ ‫»ذعهدتكلات يلصرالئالث‬
‫قادنأإصلبغنحزمةن‬
‫والثمالالغرىوالحنوب » وقد أخذت ف الوقت‬ ‫الاق ‪١‬ه‏ م ‪ )2‬أكثر ارتباطاً‬ ‫[لليننا‬
‫نفسه تحاول الاحتفاظ عن جديد بقدر معين‪:‬من‬ ‫بأشورث يمبابلابلنديدةبعدذلكعقبكلغزوة‪2‬‬
‫‪.‬ستخدعت‬
‫الاستقلال أوإعادة توطيد أركواقنهدا‬ ‫ويدو أنما قام بهنبونتد ملك بايرمن غزولمّيتماء‪.‬‬
‫يعام‪٠:‬ه‏ ق ‪.‬م وحكمهلهاتمالىستوات وإتقأذه خطوط عختلفة وطورت ‪.‬بلإن أفرادالعشائرمن‬
‫بى »اكالنأمعنبية بمكان ‪ .‬قبائلالبدوعرفوا كيفيكتبون » ومعذلكفإن‬ ‫رتإل‬‫يوصل‬‫حلة‬
‫البداوة الخالصة الى تعتمد‪ .‬على الإبل كانت‬ ‫هاى والديّى » ققد‬ ‫بالنسبه لتطور «االعلربثق‬
‫' شائعة ‪ .‬ويقول أخكيادثسروأرتيميدورس( ‪4‬و‪1‬‬ ‫شيد ‪-‬قصراً ومعبداً فى تياء » وجعل هذا المكان‬
‫‪0‬‬ ‫ععتلتا‪: 0. 1‬ممققة عمد مم‪6‬‬ ‫مزراً لديانة عريقة ‪:‬ف القذم وعبادة للإله يكن اق‬
‫ك‬
‫لاجوااض ‪64 5‬ل‬ ‫كوو‬‫رن الِمرٍ الآرامئ ‪ +‬وزعا كان”قرضص الشمس ' ص ‪ 61 481‬ل‬
‫لين‬
‫‪ .-::‬ومن الواح أن هذا المرنكز؛النى»كانتا‬ ‫ف أىخيارهماع قنبيلةدنىف بول(نهامة)عتمتير ‪:‬‬
‫‪“.‬تمت ب اهلبداوة القائمة‪.‬على الإبلف تىأنكتريرةالعربية|‬ ‫يه وهم‬ ‫سجا‬‫حعل‬
‫فشبم‬‫‪ 9‬إنهم يعتمدون فىحعِ‬
‫مختلضفتمامآعمانعرفهعنالبداوة القائمةعلىركوب !‬ ‫»علها‪ .‬يسافرون»‬
‫يقاتلون عملتىون‪ .‬هذه ‪:‬لوال و‬
‫‪ .‬اليل ق‪ :‬السبوب الثمالية لأوراسيا ‪ ..‬وليس من‬ ‫وطعامهم من لين التوق والغكاملا» «‪.‬‬
‫شك فى أن الاختلاف الشديد بين البداوتين 'إننا‬ ‫‪ .‬واالحتقلإبنطوط فىالتقوش الصخرية الى‪,‬‬
‫يرْجع اقلمقام الأول إلىأن فصول الشتاء الطويلة *‬ ‫تركها بدو صحراء العرب والمتثبرة من قربه‬
‫والقارسة الأرد فى الثهال لا قسمح بأن تاغللأرض‬ ‫متطقةالفاجتويد‪,‬مشق ومن شبه جزيرة سيناء‬
‫أكثرمنمحصول وفيرواحدوتعؤق وجود واحات‬ ‫إلىحدودتجثرانفى جنول المتزيرة العربية تكون‬

‫علىالرغممنأن نسب اةلرطوبةفبأاعل دى ويمكن‬ ‫وحدة وان ‪.‬كانت تشوبها تغهرات إقليمية شديدة‬
‫ويا مراقتة ) ‪ 2‬وقد صنتقتعلىاعتبار‪,‬ما‬
‫‪ :‬القول إنه 'حيث‪ -‬تتناثر قى الصحراء الواقعة كون‬
‫خط الاستواء وااحاتٌّمحدودة المساحة» كافىالخال‬ ‫خطوط مبوديةبالرغممنأن بىمتوطدقفتىهم ‏‬
‫فى أجزاء كثرة من الخزيرة العربية شما تلط‬ ‫حول ديدان بميكتيوا إلا جانبًمن هذه التقوش‬
‫الممتد من وادى بيش إلىتجتران وإىالربعاقآى»‬ ‫الصخرية(مممسيذ]صنة ‪ 541‬؟بممسارة للك‬
‫بداأتهى الإمكاتتحقيقتوازنفى القوىإلىحدما‬ ‫سنة ‪ . )5691‬وهله‬ ‫عملسصصظ مك صو‬
‫نجهة » ودولالمدثلجار '‬
‫بينالقبائلالبدويةم أ‬ ‫اللطوط معندة وجوه أقدم بكثير(وظلت‬
‫كذلك ؟) من خطوط أهلٍالبلاد المقيمين الى‬
‫هنجهة أخرى » علىنين أن م انلمرجمحأن يكُون‬
‫الفلاحون فى الواحات قد اضطروا ‪ .‬الغالبإلىأن‬ ‫لننمتنقوش‬
‫اكو‬
‫دها لت‬
‫عيردحاين‬
‫تعرضت للإتغي‬
‫ومولاء‬ ‫الأثرية (الظر مممحم عر سنة‬
‫يعيقوا أرقاءلأهالىاللدأنواليب ‪.‬و‪.‬‬
‫ص ‪ :6‬وما بعدها ) ‪ :‬بل إن نقوشاً صخرية ها‬
‫ويرتبط تاريخ البداوة افل"مزيرة العربية‬ ‫عامللةتنقهوش توججدثوفبيى الحزيوة العوبية‬
‫ارتباطا وثيقاًبكلمة أعراب‪ :‬ني وكانت ‪-‬هنه‬ ‫‪4‬‬ ‫وبخاصة علىطولأطراف الصحر اعزالظر مممقعه‪:‬‬
‫‪.‬د مسسدل سنة ‪ )0091‬ءَوالقول بأنت كل < الكلمة لا“تطلق فى اللغاتآ إلسامية والعصور‬
‫‪ .‬اقوش «الفودية» قددوممافيياظهربدويدلعلى ‏‪ ٠‬الخاهلية إلا علن سكان المناط البدوية وَالواخات‬
‫شهالىالربعامخال ‪:‬ى‪ .‬وكاقت تدلبصفةتخاصةعلى‬ ‫أن القبائل البدوية “كانت ولا شلك على‪ .‬شىه من‬
‫ا‪+‬لبدو الذين ينتخدمون الإبل وإن كان معناها‬ ‫الدراية بشرورة اعناد كل منها على الأخرئ كا‬
‫تن ‏ مبخلمإدناً‬ ‫حلىاكا‬‫اً‪.‬إ‬
‫وضا‬
‫ل أي‬
‫اسحب‬
‫‪ .‬ين‬
‫يت برو “معينة من النضامن كانت تخاللها‬
‫صل" اللعهلية ووسام“لم يطلق كلمةأعزابة إلا على‬ ‫وبأن 'الخياة فباكانت منفصلة بل مستقلة عن‬
‫ىرد الإغريق ينقى هلا القب إلى شبه‬
‫اولبادتغ‬ ‫‪,‬هول المدن فاىلواحات ‪.٠‬‏‬
‫لين‬
‫وهمل ياقتنون خيولاوعختلفوث عنبدوالثبال بف‬ ‫الحزيرة العربية بأسرها » والراجح أن ذلك حدث‬
‫أنهم ظلواخارج الأحلاف المعروقة »‬ ‫‪ ,‬بعادلحملاتالىشنادار (ا عداة )و‪٠‬ي‏طلق‬
‫وارتيط مصير البداوة القائمة على الإبل ‪.‬ىق‬ ‫‪ )1417‬علىالخزيرة العربية‬ ‫ثيوقراستوس ( ‪1/7‬‬

‫الحزيرة العزبية ارتباطاًوثيقامًصير نجارة القوافل »‬ ‫الاسم اليوناق تون أرابئونخروتيثوس ع‬


‫ومنثمفإنتدهور هذهالتجازة كانلهشأنكبير‬ ‫‪1‬م‪+‬‬
‫سيرم ج‪4‬ةء القصل الثانى » فق‪6‬رة‪0‬رت‬
‫ولاشك فى حياة البدوى ‪ :‬ويدأ ‏ هذا التدهور‬ ‫(واخر القرن الثالث‬
‫ويقسمها إرَاتُوسّئنيس أ‬
‫'تدريجا ى القرنالرابع أوالثالث ق ‪.‬م ‪ .‬عندما‬ ‫؛ إسترابون ج ‪١١‬‏ » ص ‪)7 2» 5‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪.‬إل «مستماستة عاطدعك ف ‪,‬عمسمو عتظدءك ( العن‬
‫أخذت مكوسالظرقالىكاانلتتممجبىزعلوىو‬
‫ف الطريق‪ :‬تزداد بسبب انقسام جنوب الخزيرة‬ ‫‪..‬السعيدة والربع الخالى فى العهد الروماتق ) ‪ .‬بيدأن‬
‫‪6‬جللء‬ ‫ننم‬
‫العربيةسياسياًإلىدولمختلفة (‬ ‫“وديس يتحدثقبلذل عكنمسنملسط عاطمرك‬
‫ء ‪ . )85‬واشتد هذا التدهور عند ما‬ ‫ص‪45‬‏‬
‫‪١‬‬ ‫قُمسرحية و عابدات باخوس (ص ‪6١‬‏‬
‫فتحت مضايق باب المتدب ابتداء منعام‪811‬‬ ‫(لطيور ممه‬
‫لن )ويتكل أرستوفاتيس ا‬
‫ق ‪ .‬م ‪ .‬تقريبآًلمرورالسفن مباشرة منمصرإل‬ ‫)ن ‪١‬‏ سممسعةاء‬‫ص ‪ 441‬وما بعدها ع‬
‫عليالبحر الأريئرى » وذلك قى أواخخر‬
‫المنذ ‪ .‬وتوقفت تقربباً حركة مرور قوافل‬
‫لتركة‬ ‫المواد العطرية بطريقاليرعأندصماب‪:‬ح‬ ‫يحنطوبللقموا‬
‫لقرنا‪,‬للخامس ق ‪ .‬م وعرب ال‬
‫علأىنفسهمأبدلقاب أعراب ‏‬
‫أمرور السلع فيا وراء البحار شأن ابتداء من عام‬
‫ص‬
‫‪ 44‬ق‪ .‬م‪ .‬تتزماً ( منصوة ج‪ 71‬ءا‬ ‫ونلدارى شيثا عن تاريخ القبائل البدوية فى‬
‫ء المصدر المذشكور ج‪١1‬‏ ء ص ‪١‬‏ ء‪714‬‬ ‫‪6‬‬
‫الربع الحالى شمال حضرموت وشرقها وغرب عمان‬
‫عجلاءص "‪4١1). 2 7‬‏ وليس من‬ ‫‪.‬إيلاعنصر احالهلى ‪ .‬وأفراد هذه القبائل اليوم عن نام‬
‫ا‬
‫شك فى أن ذلك كان ضرية شديدة أصابت‬
‫‪..‬البدو الأقحاح الذين يستخدمونالإبل ويقتنونبعض‬
‫وربيكةا»ن‬
‫امالك الجواقنعةوفبىى الحزيرة الع‬ ‫‪.‬الهم كأقراتهم قى الثمالء سواء بسواء ‪ +‬وهم‬
‫للبذدوين كان لم حظ مقسوم ف‬
‫اىا‬
‫كارئة عل‬
‫‪:‬يلزالون حتفظون يصخور مقلسة وأماكن مقدسة‬
‫حركة المرور'بطريق الير » وكانوا يبيعون الخال‬
‫قرب الآباريدفتونفباهوتام (مملدمكة عمة حدلا»‬
‫الى لغتاى عناهلالهحذرهكة >‬ ‫) ‪ .‬ولكهم‬ ‫‪ > 2‬ينمت‬ ‫وزتجربته ‪٠‬‏ الخاصة‬
‫‏‪ ٠‬ويقال إن لقب أرَهابتاى تمتطقطعة‬ ‫نلا يعيشون فى خيام ‪ ».‬تولييورنثيابآً تناسب المناطق‬
‫(أعراب) استخدمه (أكسوم)» ملك الحيشة‬ ‫ارلحنارة ويتحدثون بلغات السامبين‪ ,‬منأهل اللحنوب »‬
‫العظم الذنى شيد النصب التذكارى‪ ,‬الأحوليى‬ ‫توف امباطق المبليةتتخذونمنالكهوف مأوىل »م‬
‫لو‬
‫فاا'؟‬
‫ميج أذ أسنة ‪4‬ع «ص ‪1‬ب‪5‬عدوم‬ ‫قلف وت تغزاكمناهلنسخة‬
‫ية ‪+‬والراجحأن لك حذن قثبلمنتصت وفيامتض بتاريخ هذهالقرة انظر‪.‬مجمسععاه ‪»:‬‬
‫‪ :‬هل ثمة‬ ‫حث‬
‫بمن‬
‫بد‬‫اال‬
‫سنة ‪/‬ا‪١‬‏ )‪0‬م ول‬ ‫اللقب ق‬ ‫وقد كرد‬ ‫إألقراةلاقالميلادى‬
‫أدلة مقنعة أقدم من'ذلك "على جود جتؤد‬ ‫دوايته عن إخضاع” الحجاز وعسير 'شمالى حدود‬
‫من راك الإيل فى جنوب الخزيرةالغربية؟‬ ‫ميا وجتوي المدوه الرؤمائية د وييدوأن لقب‬
‫(انظر دكن ‪-‬سسممصحة ‪ >» >.‬صن ‪9٠١‬ء‏‬ ‫اأرهابتاى زمنتتمتميم يع ‪:‬هنا سكأن امتطقة‬
‫‪1‬همة » إلىمثل‬ ‫مسص‬ ‫‪5‬؟) ‪١‬‏ ‪.‬لا يشير نش‬ ‫اللناوحة‪ :‬الساحل ‪٠ :‬‏ كتايدركوليتائ »‬
‫هذه الظروف ‪ .‬والترحمة الأولية الى أفدنامنها‬ ‫‏‪ ١‬اوامامةتمسفك‪ 1‬ل وم الذين كانوا يعيشون‬
‫مقمكمتتامبن‪-11‬مسمسصةنا؟ ‪ +.‬ص صر‬ ‫على ساحل'المحجاقوعمو كا يقول يطلميوس‬
‫غير صحيحة ؛ انظر‪ .‬يميم ) ‪-‬‬ ‫د‬ ‫ا‬

‫ونحننعلأمن تقشالقارةشرق جبلحوزآن‬ ‫برع عم لاداب منإلىااليل ف‬


‫فاىلصحراء السورية ( منج ‪ )104‬يقولأسسسئنةة‬ ‫‪:‬النازعابتئ‪:‬بين سكان جنوبى اللزيرة العربية حوالى‬
‫ممم اهناقبرامروالقيس بن مرو ملك‬ ‫‪#‬القرن‪.‬الثافه‪ :‬الميلادي ( مستسطمرم ‪.‬ل سنة‬
‫الأعراب حميعآً» وهو الذى ‪ ...‬وزحف مظفراً‬ ‫ع ص‪ .‬دالا وما بحدما » وسنة ‪)1‬‬ ‫‪9.‬‬

‫نخاصرة تجران > قصبةشمر» ف(تسصاعةفل ©‬ ‫‪:‬وتفدكر؛ كلمتاأعراب وخميس مقتنتين عدة مرات‬
‫نامى‪ .‬من‪١/‬‏ إلى ‪ . 7‬وربماكانت كلمة ومنهذانرىأن أمرأ اليس لقنبنه ملك‬
‫“فيس ( حمس ؟ ومنال اج أن تك نومشتقةمن الأغراب حميعاًغلىالرغممنأنهلميكنيملكتجران‬
‫الى تقع فى الطرف الثمالى الشرقى لخنؤى 'المزيرة‬ ‫ممىم(‪. 1‬كد >‬ ‫حمس )‪:‬تعتى المبيش النظا‬
‫العربيةالزراعى ‪٠‬‏ ولكنه‪.‬ربما كانملكاعلى‪.‬معت‬ ‫‪.‬رسالة‪:‬بينا تعبىكلمة أعرابالخندين‪ .‬منبدو‬
‫ال‬
‫تلك القبائلالبدوية الىكانتتعيش فى يام» أى‬ ‫الشمال الذين يركيوت الإيل أو عقطون صبوات‬
‫الأعراب‪ . .‬وكانت نجران ى ذلك العهد يلدة‬ ‫اليل ه ويرجع تاريخ نقش نامى من ‪١7‬‏ إلى‬
‫فىمملكة شمزعء ‪ 700‬يبحرعش" فيايرجح» ‪1‬‬ ‫ن‬‫الك‬
‫ه(الم‬‫أادى‬
‫الال" الميل‬ ‫لإقلرث‬
‫*ا‪/‬ة‬
‫عسسصول‬ ‫سن ‪58412 7‬‬ ‫(‪.‬انظر «مرصميزم‬ ‫‪-‬كف هيد >‬
‫'تهنقان" ‪:‬؛ انظر ومممووية س‬
‫‪.‬ل منة لاهوا »‬ ‫' تمقمطوز‪2‬‬ ‫شنة لاه‪9‬ا‬ ‫هلاه »‬ ‫ئز‬
‫ا«‬‫كقش‬
‫يل'ن‬
‫رويد‬
‫ص ‪41‬لات‪. 101 :‬‬
‫ص ‪ » 77‬التعليق ‪ 9‬وررمئنم ‪ .‬سنةل‪/‬ا‪::841‬؛ ص‬ ‫“ال ووو مسمسايه ) » الذئ يرجع إل نقس‬
‫‪ 46‬ت»ع‪6‬ليق رقم‪: )4‬وهو القتىاتخد"لقب « ملكسيا‬ ‫“هناكنهذ‪.».‬عل أىن الال واليول كانت تستخدم‬
‫وذو رندان وحسَغترسات ويَكئنات» (ذودرّئدان‬ ‫"‪.‬فى توش أعرن» الحنوب ( بممسطعره ‪.‬ك ف‬
‫بدو‬ ‫‪7‬‬
‫عه‬ ‫‪:‬‬
‫واقتحمت القبائل‪.‬متطقة‬ ‫نجه سنة ‪ 18691‬ب‬
‫هل حمر ‪٠‬‏ ورعاتكون ينات امم التلقة‬
‫توقن‪..‬قها‪ :‬الزراعة على المطر بأقالم اقلاك‬ ‫الماحلية الؤاقعةجنوي حضرموت ‪ > ,‬مسعسععة؟‬
‫الخصيب مناخهاكناخ السهوبٍ ‪ ::‬بل‪ .‬إن‪.‬مناظق‬ ‫شنبىأسنّر كات‬
‫سل ‪ 4091):2‬وهنا لقب يع‬
‫الواحاتقد تدهورتحافأاوتل عنباناسمام‬ ‫ملكا على‪.‬الإقليم الزواعى يأسره ى جنوى الخزيرة‬
‫ومخاصة فجينوق الحزيرةالعربية عبلىطولحذود‬ ‫لعربية أو‪ .‬كان يدعى هذا ‪-‬‬
‫الصحراء وحفضرموت ( انظر ‪2‬‬
‫اء‬ ‫زنت‬
‫جكا‬
‫‪ ”:‬موطقلع القرن الخامس ‪.‬ه حأين‪:‬‬
‫ص‪1‬ع‪1‬دل‪.‬وهماا ‪ 4‬بومطة مه‬
‫كيدو > ي‬ ‫'كببرة‪.‬هنشاك الحزيرة العربية‪.‬تقعق أملاك‬
‫جمدو ‪ .).‬حيث‪ .‬نفذت اليدار ‪:‬ة القائمة‪57‬‬
‫إيكرفٍ أسعد ملك جنوى‪ .‬الحزيرة ‪.‬العربية »‬
‫استخدام الإبل من الثمال عنطزيق‪.‬الغزوات‪.‬أي‬
‫وباية إلىأنهقحامم‪.‬لة علىبلاد‬
‫اذلىترذه‬
‫هو ال‬
‫بالتسللالتدريجى ‪:‬و‪:‬يمكتناأن ندللعلىجلكعثال‬
‫ص‪-‬ع فى اللقب وأصبح وقتذاك يعبر‬
‫و‪-‬‬‫ترص‬
‫الف‬
‫مشبور هوماتعرض له سدمأرب ‪٠‬ا‪٠‬ل‏قصية‬ ‫جنه بمايأ وملك سب وذى ريدان وحضرموت‬
‫القديمة لسبأ‪. » .‬من إممال ‪:‬وتصدع” ثاممبياو‬
‫إيوعناتومامم (جعمذكرسالم)منأعراب‬
‫هذه المذيتة وواحبا البيارآ تامآ» ثمإن التزعة‬
‫في النجام (وسط الحزيرة العربية ) وق تام‬
‫الإقطاعية الشديدة لقلاحث اق تماد المنوعبا‬
‫>يقهم من هله‬
‫(ييجول الحجاز‪ .‬وعتتسير )» و‬
‫(القبائل ) قى مشاكهم الخصينة الى‪ .‬تشببهه ا‪.‬لقلائع‬
‫الجبارةمرةة أجرى أنه لا يقصد بكلمة أعراب‬
‫قد أدت إلىتغت ‪2‬يتالقؤةإلىأقصى خبد‪.‬بلواتبته‬
‫‪10‬سكا الباذي(ةانظرخريطة ع صالة‪- )644 »4‬‬
‫إلىالفوضى » كا أدتإلىتنظم قبل وثارات‬
‫ثيه ماهومعروف عتدالبدو ‏التبرزيرين‪ ,‬أل‬ ‫وقد ‪ 3‬اضطراتٍ شديد للأمن فى الحزيرة‬
‫الخيال‪ 2‬وأصيح الأهالمن‪.‬البدوبالتدزيج أكثر‬ ‫‪.‬العزبية نتيجة الحروب المتصلة بين رومة وبلإد‬
‫كالانتقانإلىمساقت بغيدة‪.‬ف اىجزئيزة‬ ‫‏‪ ٠‬ميفةللترحال‬ ‫‪.‬رمن وبين الميشةوسبا » ‪.‬والتدهوو الاقتضادى‬
‫فا‬
‫لأقايم_البحرلتوسط ء ولشتاد النافسة ين تقل‬
‫(قد أصبح جنوى‪ .‬الحزيرة‬
‫السلع‪ .‬بطريق البحر و‬
‫‪ 0‬ركتت غلامطجراتلقي يل يمرن‬ ‫النربية منتيعدا من ذلك ) وين نقلها‪ .‬بطريق‬
‫جيه ى الغالبمنالمنويء إل الثمالهفق‬ ‫‏‪ ٠‬الى ‪.‬والتتافين'على‪:‬التتجارة» _وضحفق‪ ,‬سيطاث‬
‫المنوبةتحولجانب من بسكاالمشتغلبنالإاححة‬ ‫جنويا‪.‬لخزيزة العربية الإقطاعى» ‪..‬والخروب‬
‫القرةالوإقعة‬ ‫‪.‬الإقطاعية والدينية المهلكة وذلك‬
‫بين ‪١‬‏ القرته‪:‬انل والبساذيىاليلاذيين ( انظر‬
‫مع قوع “وممفاة سمس رز‪10‬‬ ‫الس‬
‫نعف‬

‫الرسوم الصخرية المصاحبة للتقوش الصفوية *‬ ‫للجالمنضمين إلىجاتب خصممن الخصمين ‪3‬‬
‫فىالحرةجنونى شرق دمشق (منالقرنالثانىإلى‬ ‫وذلك لعجزم عن بيع إبلهملاضمحلال تجارة‬
‫القرانلرابعأو أطولمنذلك> انظر مسعسسف‪1‬‬ ‫القوافل ‏ ويصدق علىهذاالعهدبالفعل المثلالعرى‬
‫سية )‪٠591‬‏ أن هؤلاء البدو الأقحاح قاموا‬ ‫الذىيقولإالنعنمهد” العرب والعراق ماهم ‪2‬‬
‫بغاراهم مستعينان بالحصان والحمل د وتعرف‬ ‫ومع ذلك كانت هناك هنجرات أيضاً فى الاتجاه‬
‫المعااكس لذلك مثل هجرة بى كندة إلىحضرموت‬
‫‪ .‬أيضآ من أميانوس ما ركلتيتوس سمتسسم‬
‫فى القرت السادس الميلادى أء وقد يلغ فهااعدد'‬
‫(لقرن الرايع الميلادى) أن البلسيس‬
‫‏‪ ٠‬مسدتلامععديد ا‬
‫معرسدواج قاموا بغارانهم عالىلهنذاحو(ج ‪41‬؛‬ ‫من هاجروا » فى رواية الطانى » أكثر من‬
‫ص ؟ ”)ل‬
‫عجره" وجل ( لييمج ‪.‬ء صن ‪ 8871‬وما‬
‫يعودهُات)دههور سلطان الدول فىالبلادالمحاوزة _‬
‫ويبدو أن الخواد ى جنوك التزيرة العربية‬ ‫الى تعتمد على الزراعة‪-‬وتتميز بكثافة فى السكان ‪٠‬‏ ‪٠‬‬
‫أكر أخذنقوة البدويشتد‪ .‬ويدلل ‪+‬اسكل ‪ .:‬كاندائماًأقلشأنآمنهفىالثما ‪.‬ل ومعذلكفنا‬
‫نسمع أنهكاتت هناك خيول بين الدايا الىبقث‬
‫ننه ‪ )91091‬على أن سبيل الحياة الاجّاغية‬
‫م ياَشْسَأْسَرملك سبأإلىسرغوتعامه‪/١‬‏ ‪32‬م ‪.‬‬ ‫والاقتصادية الى نصفها يأنها بدوية » قبل هنا‬
‫االعلهدتمبنربر > ل‪,‬تمنسم بالطابع الذى عرقناه من ‪ .‬وجاء اقلرحلة الموسومة بام وزملة مماوةهم‬
‫الأوصات الى ساقها داوق رنرزيموم وأوينام ‪ .‬ميرم ( حى عام ‪8‬م‪١‬‏‪ )2‬أن التجار‬
‫كانوا يشحنون الخيولمن مصرإل موزه ( موأشج؟‬ ‫متعطدعوون ‪.‬و‪,‬لورنس مورب وقد اختفت '‬
‫يقول‬
‫وه‬‫سنة ‪© 9691‬‬ ‫مممصط‪1‬‬ ‫انظر‬
‫الكتاية 'بايلنيدو وازدهرت الرواية الشفوية ‪"0:‬‬
‫استرابون قى خمر موجز واف ساقهعنالزراعة‬
‫فى جنوى الحزيرة العربية أن انول كاقتشحيحة‬ ‫ولعلهنالطريث أن تعرفمبىكاناللبمع‬
‫‪ -‬فى غزوة هن الغزوات لأول مزةبينالإفادةمن وأن الميال كانت تقوم بتأدية مهامها ‪ :‬وليس‬
‫لدينا إلا عروضقليلةعنخخيولمنجنوقاللنزيرة‬ ‫كفوالب وقطع المساقات الطويلة » وبين‬ ‫رمنمل‬‫ال‬
‫العربية يبدوأنهامنواردات الثمال أو تماقج متها‬ ‫الإقادة املنحواد عند القيام بالهجوم الأخير وهو‬
‫أوأنهاترجعإلىعهودمتأغفرة ‪ +‬واملنلزاجح أن‬ ‫عل بارع كان عبد العزيز آل سعود لا يزال”‬
‫الحصان يلرمتفع شأنه فى جنونى الحزيرة العربيةإلا‪.‬‬ ‫يبواشرمهم‪+‬ا يذكر أن مملخلوكس)‪(.‬الثاى‬
‫م'انلقاستعاتة يجتوذ البدو أى منذ القرن‪-‬الثالث‬ ‫وف ول‬ ‫ملك الأنياط أنقذء‪١٠‬د‏ قاوس‬
‫الميلادى عاللىأقل ‪ :‬والواقع أننا نعلم من النقشن‬ ‫لمساعدة تيتوس عندماهاجم القلنس ‪-‬حوالى عام‬
‫الذى عثرعليه ريكائر ( منمسطمرج يهتلناه ى‬ ‫ناض ‪ 83002‬وتظهر‬ ‫‪7-0025 3‬‬
‫‪5‬‬ ‫بلى‬
‫مكةءئة وقدى بق ء (أغرد مدوتطلة ‪> ) 5:‬‬ ‫»ن ‪ 041‬وما بعدها)‬
‫برو © سنة ‪ 5691‬ص‬
‫©نة‬‫مور » عمنامه‪ 5‬مسطهل س‬ ‫للدتيني»‬
‫فبىمج‬ ‫وبرجع إلى أواخر القرن الثالث الميلادى »‬
‫‪.‬د‪1‬‬
‫‪6‬ص‬‫‪2‬يزممط‬
‫‪ 4061‬ع ص ‪( 35-111‬الا‬ ‫األنلبيول وامليال كانت تستخدم فى الحيوش‬
‫عل ممتعدسة ف‬ ‫مط‬
‫استعلات‬
‫عاطمملك [ه«مام‬ ‫ينون الحزيرة العربية وأنه كان هناك فرسان‬
‫نومام ملعءثر رزرززجزعدده ‪١‬‏ »سنة ‪1‬ءص‪5-١‬ا‏‬ ‫علاوةعلىالمتودالنظامين ‪5‬‬

‫مزمتلمملة ‪4‬‬
‫مزجو‬
‫عممت‬
‫ت‪:‬وإ‬
‫اسه‬
‫و فف‬
‫ساتب‬
‫(‪ )9‬الك‬ ‫المصادر ‪5‬‬
‫عاطمي سمي » ‪ 3‬س‪ 0‬اممانك معسط مالظ‬
‫لة‬
‫طلك‬
‫اطمم غ‬
‫لمع‬
‫‏(‪ )١‬عطوتسطلة ‪: 5.7171:‬ا‬
‫*‬ ‫عدد رتم‪ 141‬ء» سنة ‪ 5641‬ء)ص‬ ‫ممعم‬
‫لمجماءة ‪1‬‏ عقللك ‏ فسه ‏ سعقدط © عللتظامسم‪0‬‬
‫‏<‪ )٠١١ 4 -٠‬ممسمظ س‪ 1. 5‬عه ‪ :‬عه عسعاامط‬
‫‪١‬‏ ومباعدها (‪)7‬‬ ‫سنة زهو[ ء ص‬ ‫ولع‬
‫فزرميع © ج كلء‬
‫مامه معاد > و‬
‫إلكائبخفسه ‪:‬رفسمضعنه) م ميدمسملةصل ماممو”ة»‬
‫سنة ‪» 5841‬اص ‪(1١) 952/‬‏ تدمدزظ ‪2 28.‬‬
‫ب‪3‬لتيمور سنة ‪ 00 5491‬الكاتب نفسه ‪ :‬مير‬
‫ع‪ 2‬ماع فامؤوط ‪ » :‬مجو مز فى'جلدين »‬
‫‏‪1١‬‬ ‫سفامم ‪ 3‬جالاسسماععناله ج ‪.‬لسامعناعية‬
‫سكسعم‬
‫يبرس‬
‫با‬
‫‪2, 0,:‬‬
‫س‪3‬ة‬
‫ل‪11‬‬
‫مرام‬
‫لعزم‬
‫ع‪(1‬‬
‫)‪١‬‬ ‫‪4‬ن‪١‬ة‏‬
‫‪1‬س‬‫‪1‬رين‬
‫تو‬ ‫لسر علد ل » سنة ‪8069 / 1491‬ل »‬
‫«مسمدطم‪1‬ة سلمتجمه » مخطوطة سنة ‪4441‬‬ ‫«ممسلم ‪692‬‬ ‫ص وا" (‪ )4‬الكاتب نفسه‬
‫‏(‪ )١1‬معفسوطط ععة عدو عط ‪ :‬سفؤاممة سمة‬
‫‪-‬ط هذ مسفواصعمة فا بللا‬
‫اكمم‬
‫اسك عامطدي‬
‫ء وقانسنة * ‪)51( 641‬طه ‪:‬لسوع‪ 1‬ع‬ ‫مويق‬
‫امملمدة ‪.‬سس © علد رتم‬ ‫‪0‬‬‫نممم‪.‬‬ ‫لو‬
‫جه نايس تلاس و‪ 5 3‬قل‬ ‫مضه‪8‬‬ ‫‪ )0( 85‬الكاتب‬ ‫ء سنة ‪ » 1691‬هصلا‬
‫ا لسن‬ ‫‪-"١‬‏‬
‫‪8 ١‬‬
‫‪)١4‬دص‬
‫‪1‬‬ ‫ء ج‬ ‫عمتسمائلا‬ ‫‪:‬رة بره«متيةامة علا ‪.‬انج ‪.‬روماسمفيك‬
‫م‪.‬مب‬
‫إسه‬
‫نق‬
‫ماص‬ ‫سمط ل‬ ‫(‪ )00‬سم‬ ‫‪531‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بلتيمور سنة "ه‪ 41‬ا(لطبعة الثالثة ) (اهل)كاتب‬
‫نمقسمةر‪:‬باوزمزمعيتفسمادة*‪ 71‬عملمتعماممده‪ 00‬سرد > سمتساسمعهس‪ 1‬جللسنلسم ‪51‬‏ ف عمل ‪ [421‬عا‬
‫'‪.‬ببرنون » كوتكن سنة»‪/1641١‬‏ ص‪!"١/‬‏ ومايعدها‬
‫‪,‬ملة‪ 0‬مل ‪1‬تالععاعة؟‪1‬‬ ‫مس‪ 0‬لممم آجمولة ‪07‬‬
‫زلطة كعبت ‪ [. 01‬تاأمسوه عمط ‪ :‬تلسهحم‪4‬ة سة‬ ‫ص‪١1-6‬‏‬
‫اوربينكة » برلين سنة ‪4 . 84691‬‬
‫فالموعلة د عفالتمسده ف منزونطيتاص لمر عدداء‬ ‫)تعطلق ‪ 7: 1.‬و جبةغاء![ معلل جمل ععخئة عاط‬
‫(مج‬
‫سنة هه‪١4‬‏ » ص ‪١-2‬‏ )‪, (/١١‬يماط‪ 0‬عام‬ ‫‪+ 61.08‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪4‬نة‪1‬‬
‫‪5‬س‬‫‪1‬رلين‬
‫»ي‬ ‫و‬
‫يم‬‫عع‬
‫ي‬
‫م»‬‫يمليوث‬
‫‪.‬وغ«ترمد"قمممكويرز ء ‪١:5‬‏‬
‫مس‬ ‫مقعاسمظا سمموقة( بيحانا) يمممك هذ«متاميفحة‬
‫تعاستسمام) منفقة ع ‪.‬امه© عسسكاصت © اريس من ‪,‬‬ ‫فمطلتسمتسعيتعجتة اععتيماسمديد‬
‫وولضوج ؟ ع‬
‫سنة ‪ 80541‬إ‪1‬ل‪4‬ى‪ 16‬و(يشمل اللنزيرة العربية )‬ ‫يي » صدر من مطبوعاتوم وميه عسى‬
‫بهو‬ ‫لفف‬
‫الكاتب تفسة * ممنهلة «علماة نه مجر ‪5‬‬ ‫‏((‪ )١‬مضده‪ .‬ال ؛ مضقه‪ 8‬هل مسشعلء‪ 8‬عاط‬
‫‪ 3‬ماسامة‪ :‬مطبعة ميامى سقهمة‪ 1‬م‪2‬‬ ‫وندمط جلمللعفاءه© جه ع قا[ملمستمد يشتماتك‬
‫سآ ‪ 1‬و‪#‬سمفسملاله اممو ‪61‬‬ ‫مدق‬ ‫ممادراءه‪/‬ا‪-‬مصابة‪:‬ه‪ 11: 8 , 3/‬كيتسحصداء‪.‬علمه‪1:‬؟‬
‫« معماقاملة مامعتطمك جل وسطتحاءم‪6 » 8‬ق‬ ‫ل‬‫مه‪:‬‬
‫سب نفس‬
‫كولونيا سنة ‪84١‬‏ (‪ )91‬الكات‬
‫ملظلي( بلمعملق ل لسك مداط‬
‫لتم‬
‫‪١‬ه‏ لممج‬ ‫سعطسمو‪.»٠ 0‬‏‪ ١ .03‬ممشضلظ عاط‬ ‫لق‬
‫عدد ل‪/‬الا» ص “اءسنة‪(١10 1441‬‏ مومه بد‬ ‫ع سنة ‪ 1641‬ع ص ‪ 8‬كم (‪)00‬‬
‫‪##‬ريقة يفيك هذلست ‪ 3: 653‬عاق‬ ‫‪:‬ل ‪#‬مامياساسلاء عا مه مسعمرط‬
‫ساعمته ‪ 3:‬ع‬
‫اسان اص علد جلاع أسنة‪ 0641‬ع ص‬ ‫سني بورد عن سمه ديع ‪ 61.‬عل تصامك‬
‫هه ‪١‬م‏سقلد‬
‫‪ )( 3‬سبمات خ‪: 1‬‬ ‫قا ‪-‬‬ ‫متومامتعءى ع‪#.4‬مصيزين سنة‪ » 4011‬الحزء الثالث»‬
‫الحزء الثانى*‬ ‫ودف بزهججرم© فج ع‪6‬‬
‫عم ‪6313‬‬
‫صقلا ‪١١ -‬‏ (‪١‬؟)‏ ممم ‪: 50.‬كزو‬
‫يران سنة (‪ 9970 441‬مممسمه يه اء‬ ‫مودس ©تيويورك سنة‪ 6 4491‬ومخاصة ص‬
‫لمجم ماع‪ 71‬عله * وميك الخزء الئاق‬ ‫‪4‬ه (‪ )]91‬تمتعم‪ 8‬تادمه ‪: 06 .‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪7‬ه ‪.‬مله امعط ه‪ 71‬راقاه عامك ©علد‬ ‫مفؤفات مسد ‪١1 7‬‏ » ميلاتو سنة ‪8191‬‬
‫‪ )81‬ء برن سنة ‪ )"4( 8891‬الكاتب تفسه‪2:‬‬
‫‏“‪ 0117١‬ماممدمطك ‪8‬جم‪:‬ة اله‪/‬يع‪ 5‬عامعقمتعملميدة‬
‫ءلعرب ء مزورق مر )م‪١‬ص(‏فسف‪611 :‬‬
‫قمؤدزم ا‬ ‫|‪65١1‬‏‬ ‫ف جامس ملم مط ‪ 6‬ص‬ ‫دا‬
‫عطممهعلدعرو ووضعنة " [ انظر هل ‪:‬ه الماحقي]‬
‫د سنة ‪( 6091/5091‬ل‪41‬ط)وسط عقه ‪:‬‬
‫(‪ )01‬ماولطمممصودرالمذكور() نمنتاة ‪53‬م‬ ‫‪41‬‬
‫‪1‬ن‪9‬سنة‬
‫© لند‬ ‫عبد‬
‫عاصععط منندك ان‬
‫زض)‬ ‫عطسيل ميلاكه مغل ع لتنن سئة ‪8‬ه‬
‫(‪ )91‬معط ‪[.‬لة ‪١‬‏ س‪ 0‬ملاطاطةظ مسد‬
‫ععسك‪ :3.01‬ماه تماصدقعبسواعم لميدلة‬
‫مموعبط ضري عدد ‪ “11‬سن ‪4‬مة‪> 1‬‬
‫‪ 516‬ع صى؟ >‬ ‫ا‬
‫مامد إس ‪ 0‬عر‬
‫لاا ‪541‬‬ ‫‪0 21 .‬‬ ‫ض‪ 714‬وما بعدها (‪ )51‬انوكدط‬
‫“‬
‫‪ 0400‬مم‪ 1‬لاد وسوق ‪4‬‬
‫صدمة مله لعسم © أن سنة ‏ ‪)4( 81481‬‬ ‫«ماعط" تحممه مرق بت عطسيك كمف «ملمتساط ‪“41‬‬
‫سول ‪ :‬فواجاممو ‪.‬عبكة بينروسنةه‪0‬ة‪41 1‬م‬ ‫ياريس سنة ‪ )91( 6091‬علماسطمنة دود ‪1‬ا‪:‬‬
‫المتطديك ‪-‬اندمك عتماءتك نعل‬ ‫إحف ‪0005‬‬ ‫عمفسنلط سلامنفاءهيسما لس ملسطمعم'‬
‫عسسعام ‏ لمعانه” ع عمو جععدةف © ‪#‬وجدم ‪6‬‬ ‫شتوتكارت سنة ‪6‬م‪5 4952 840( 91‬ه‬
‫‪(1) 30‬‬ ‫ء مبنة ملق ص ا‬ ‫‪.‬عليه‬ ‫‪ 9671, 77735, 24707‬ت]مث[ز[‪:‬ه‪ 761‬عفمفجه ‪ 8‬امهنا‬
‫الكاقبانفسه‪ :‬عل عمط م عط ‪ 6‬ف «وكده‬ ‫نامرك فس بور[ “ملحقخلة يوز‪,‬ن موف صوق‬
‫ص ا ب ‪1‬م‬ ‫أعدد ‪ 041‬ء سلظ لامة! »‬ ‫ممق عع رقم هل ء سنة ‪1941090‬‬
‫‪6‬‬
‫ييف‬ ‫بدو‬
‫سالك «ة اعدعادر ‪ 6‬ميوتخ صنة عنقا‬ ‫‪2‬‬ ‫له ‪5‬‬ ‫‪8‬‏ ‪ ١‬لدم ‪ 8‬مشا‬
‫‪1‬ة‪1‬‬ ‫‪5‬سن‬ ‫‪1‬ر م‬ ‫(‪ )70‬ستصمية ‪ :8.‬نزم > أهأ‬
‫“نؤق‬ ‫تويتكن‬ ‫ملصسماءة‪ 1‬ع«طإلكإغسماهمك موقااة‬
‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ )58‬تتصعمقة ‪ : 5.‬مس‪3 3‬‬ ‫عم لآ ‪7632 734‬‬ ‫‪0‬‬ ‫خللة و‪1‬‬

‫«مانامط اعتمم[ سهعفسليطة © قالممثلةة‪ 8‬علامطاعت‬ ‫ممماط مقا مذ علمكك © فق‬ ‫‪3:‬‬
‫مشهره‬
‫ئط‬‫دوقع‬
‫زمسن ء علد ‪ 2 41‬سل لاه‪ 91‬ع ص‬ ‫‏‪١‬مرنزيرر عدذ "‪#‬ء سنة ‪ 5061‬عض ‪141-115‬‬
‫‪72:‬‬ ‫د‬ ‫(‪ )00‬السسه‬
‫عة مط‬
‫م‪:‬‬ ‫‪-"54‬‬
‫‪114‬‬ ‫(‪ )95‬عسمحدصتظ ‪ 5‬سمفعناا | ملاظ سك"‬
‫(‪ )44‬باسوطعونة ‪2 © 43.‬‬ ‫لندن سنة ه‪#‬خ‪51‬‬
‫‪7. 605‬جلد‪ )0‬عسل رتعتفساك فس‪.‬اؤحقة منسة‪ 0:‬عميذا "‬
‫رتم ‪١‬‏ » نيويورك سنة ‪ )56( 5831‬الكاتب‬ ‫كيس‬ ‫ذنمو‬
‫مر ع‬
‫جا‬ ‫‪ 71‬بلفاووميتوظا فم‬
‫ممست (‪)54‬‬ ‫نتسنة ‪٠٠» 809141‬ص‏ > وى‬
‫نفسه‪ :‬ورويوج بزؤورر © المرجعنفسه رقم‪0 7‬‬

‫اسنة ‪( 17191‬لاه) الكاتب تفسه ‪, 5‬زوين‬ ‫موق‬ ‫ستعسانآ ‪ : 8.‬مسعلد مناه‬


‫‪:1:‬‬
‫«ماافموسار ررح ملك ‪ 1:6‬ض و" ب‬
‫مير ا الصدرتفسهرقم© ‪٠‬‏ سنة ‪4081‬‬
‫(‪:)76‬الكاتب نقسه ‪:‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪1‬ينس‬
‫ين » يرل‬
‫(‪8‬ه) الكاتب نفسه ‪ :‬خريطة لثمالى المزيرة ‪.‬‬
‫ضعقطقى‬
‫سمتو‬
‫اان‬
‫ملععدتاساته مالم فسة مملظ‬
‫أا ب‬
‫ف‬
‫العربية‪١2‬‏ مليوتالمرجعتقسه (‪. )906‬م يد‬ ‫ء مجلد ‪» 5‬‬ ‫؛فت«فرينز سل تحاط‬ ‫ت‬
‫سفطهوم‪ : 0‬مضاء‪ 8‬مط © لدابتم ل‬ ‫عرلبؤرسنة ‪ )84( 88191‬الكاتب نفسه ‪ :‬زميج‬
‫لييسك ننة ‪ 6811‬و "‪ 8441‬و علدم ‪٠‬‏ قم‬ ‫إعلق‪ 3‬سد ف هوس مك مفشك ‪ 2‬بإنلاذاك ©‬
‫‏‪ 4 71-١‬فيسبادن سنة ‪)61( 7166‬مممومم لع‬ ‫بعبد (‪,.‬ء‪:.‬ص ‪١‬ع‏ سنة ‪١411‬‏ (‪ )54‬خريطة‬

‫لم‪ 4 5‬من‪6‬م‪1‬ف ‪ 000050‬جل‬ ‫‪.‬للشحبهزيرة العربية مقياس ‪٠٠1:00‬رءههر؟‏ »‬


‫ا‬
‫»‬ ‫سنة‪.‬مهؤو‪1‬‬ ‫مسق دامع ‪.‬ون‬
‫فعد © عدد ‪ 6» 61‬ياريس‬
‫امو‬
‫تتلل‬
‫كها‬
‫جل‬ ‫متضقهة‬

‫سنة ‪_)1( 80491‬الكاتب نقسه ‪ :.‬ممتويمععةة‬ ‫حدم ‪.‬وريه ص ‪١‬س‏ علالاء يرو ء الأمماء‬
‫البيييييدت عنهمامسسله عا »© « ‪ 535‬تصق ب‬ ‫«لواردة ‪ !-‬لقلاها ‏ شركة 'أرامكو ننونمعة‬
‫بهلدا ‪١‬‏ ‪6‬‬ ‫‪4‬ه »س©نة‬ ‫عدد‬
‫«لموقة »‬ ‫َك‬ ‫*(‪ )58‬ومسملة "‪ : 20.‬عمسماز عفاط عنطمتفتهماد‬
‫م ‪ 6‬الكاتبنقسه‬ ‫ص ‪ 1‬لما‬ ‫عألفيك لسدة لذطضيت مذ فا مطلطم‪ 0‬لقممفعة‬
‫لشفت مسفرواسطة غة مقامهوطلاة >‬ ‫أن > ميونخ سنة‪/‬ةة‪1‬ء فكىور الإعداد (‪1‬ه) ‪1‬‬
‫مسا” ملفسته<‪»3‬‬ ‫ممق‬
‫سبه‬
‫س‪81‬‬
‫مفنيه‪, 8‬مد‪.‬ه‬ ‫‪ 2‬؛ لسعم لماعلا مه صف ‪6‬‬ ‫حدم‬ ‫سالط ميل‬

‫هج ‪6‬اذ ‪ 5‬ء بروكسلٌ سنة‪+‬مة‪1‬‬ ‫‪“.‬أندن سنة ‪ )1( 14151‬مسد ‪ :‬علطمخبلمعة ‪ 0‬عمةب ب‬
‫‪0‬‬
‫أب قم لكاتبفقس ‪:‬متوسطههة رضت‬ ‫ف‬ ‫‪5‬‬ ‫سم نجسلاء‪1‬ة عدعقاممتهلءةز‬
‫‪2‬ع‬
‫نةاااه ‪٠‬‏ قمعم‬
‫منسفهد ‏‪ ١‬سوم‬ ‫ممامزريك‬ ‫خمه‬ ‫‪:‬تعطق عهَو ‪000‬‬
‫‪711‬‬
‫‪66‬و‬ ‫بامسمفية ‪. /‬ووز © ‪.‬علد سنة‬ ‫ماشلطة علدد ‪ » 1‬س‪1‬ن‪5‬ة‪ » 10‬ص الاش‬
‫ما‪ )/4( #‬الكاتب نقسه ‪:‬‬ ‫ب‬ ‫وا‪#‬‬
‫ص‬ ‫عفاؤضلامه مذلال‬
‫(‪41‬شممم ‪ : 8‬عع ل ع‬
‫عقف مفلديلمدلمسنولسة ‪ :‬متصاطبسفاصظعه‬ ‫ف جمافمتومامزهالاي‬ ‫يمه راه‪ 7‬عملا نس معد‬
‫ص‬ ‫ف تلنسني‪ 0‬زرر ء عدد ا » سنة ‪191‬‬ ‫ص !سر ‪7‬‬ ‫يعد » علد افد اسنة أ‪1‬ف‪4‬‬
‫أنيعلوحات (‪ 8/0‬طانو‪5‬وماق‪:‬‬ ‫‪662‬‬ ‫‪ :0‬ع ملسطلعقاملعاهاجن‬ ‫لكل ‪6‬‬
‫لا‪ 6‬علاهذعاطدمق بط عنسطط ق‬ ‫وحمت‬ ‫أسنسام' > ف انين» يران سنة ‪» 01581‬‬
‫يبدل ‪-‬‬ ‫» ج‪5‬اء سنة ‪463‬ء ص‬ ‫‪5058‬‬ ‫‪ 0‬يسسنه‪ 7:‬ملمعفايهجوممع عاط‬ ‫وخاصة‬
‫‪ 5/0( 435‬ممعنسه؟ ‪ 42.‬مالسسك عبميعروة‬ ‫‪ 1‬بعاللجع عاستا اق للد اناق >‪3‬‬
‫فى مجلدين»باريس سنة‪71/00( 44:1‬جنممط ‪01.‬د‬ ‫‪ 5‬ملهوهلا ‪١‬م‏ دصر بع‬
‫العملفك بماواسععة ‪ 0‬عنالملسلةالثانية‪.‬إل ‪_#‬اتصرا رافظ عل ععوضة فالصصو‪ 3‬جيس‪* 0‬‬
‫د ‪ » 85‬من سبنة العدد الثالث ء ستقم‪. 491‬اص أمدلرة‬ ‫د»‬ ‫عق‬
‫الرابعةعشرة من مي‬
‫اة ‪ 90‬وسنة‪ 010 7641:‬مممسطمره لج ‪ 08/0:‬مم ‪.‬ىر مادة ظفار‪-‬ق‪ .‬الذائرة ‪9(,‬بم‬
‫تله‪70‬؟ ‪:381‬جعلماطسنجامج ' عمل ملام جور‬
‫ولمعت طلامله ‪ 2‬مسوفله همه“ماع‪78‬‬
‫‪#‬ملتامسم) ‏ ‪#‬مامتلنافساه جل «متمطتعسمة ؟ ف‬ ‫(ه ماطاظ‬
‫سماناع بسيعه ‪ '6‬أوقان مس ‪ 1641‬ع‬
‫وله‬
‫ال‬‫ملاع علد ‪1١٠‬‏ سلةدو ص‬
‫سعسة ‏ جلد‪ )1(:‬م الكاتباتقسه‪00:‬‬
‫وعدد؛ ‪٠١‬ءسنة‪4641‬ءصه‪4‬لالم‏ (‪ )08‬الكاتب‬
‫نسلسميسمة قابامة لساك‬
‫مس‪ 71‬مسفاامطظ ب‬
‫نقسهذ رمزمزيزةممزاه جعماالعفلهعه‪« 6‬ماكملله‪,‬جنبميمهاو‬
‫م ‪ #‬ل‪1/‬‬ ‫جه ء باريس مسنة ‪ 01‬لالص‬
‫سلس سنظيسنا‬ ‫يسياتسلم ده وسملسمها‬
‫(‪ )5‬الكائب نقسه‪:‬ممؤوين عملممشصامم< م‪1‬‬
‫مسو سودق عه تفي يه ‪3‬‬
‫ىعفا بأسفاايل ‪ -‬طمالة ماسفماز سه ماتموسالة‬
‫م‪ 5‬علمهمصلطط ‏ عاجهدمت “عد هعكلي‬
‫عدونمامجطاظابه ممدونومامزمسطلدطر ثيناسنةااع‪41‬ء‬ ‫ا‪6‬لبكاتب‬
‫‪41/‬‬
‫عفاد فار ‪ 3‬إستانبول س(نة"‬
‫سه ‪ :‬مهمافميةك وطمية ‪ -‬فنك مسمره ‪ -‬خلفاءط‬
‫بجلد‪("٠‬‏نشرسنة ‪ )10( ) 5891‬معممالا‪: ..‬‬
‫‪ 3‬معد »"عدد ‪١73‬‏ ء شنة‬ ‫فنصت‬
‫وإجه‬
‫م! ف‬
‫يذما‬
‫نهذ‪ 0:‬للك مز فس عزسكالك جذ جعل‬
‫لوا ص كء سن‬ ‫يسزء‪ 0‬عللك ‪. 3‬‬ ‫صلزات نا ‪ 03‬؛ لكاتب ‪:‬نفسه ‪:‬‬
‫لاد ا و‬

‫‪ )0( 416‬الكاتبنفس ‪:‬ه ممزويب مزج عافد‬ ‫‪0‬مستا متالمستت العقيم‪1‬دن‪0 1‬‬
‫سساملعةر‪ 0‬ع‪ 0.‬سنة‪ 4611‬أ ‪ 0‬ص ‪#4‬‬
‫يساموره‪ !1‬ضصه ملامقة صمة ‪ 700‬ف مد‬
‫تدواع مامز سللاطك كممضاك عمل‪.‬لفدعلمآ كذجيهمت عو‬ ‫سدع‪ : 606.‬لكر اكور وو‬ ‫‪000‬‬
‫‪6‬ة‪ 1‬معجلد ‪ ( 1‬نش‬
‫‪1‬سن‬
‫‪1‬ينا‬
‫‪ 7‬عاف‬ ‫ا‬ ‫الديءة ‪ :8.‬لالفطمطهاذينتلنعمذال‪ 53‬له‬
‫ورا‬
‫‪ :‬هذا اققطر”ق بدأيةالآلفالأخمرة‪:‬قم امل‬ ‫الكاء‬ ‫لم‬ ‫س‪5‬مس‬
‫سه ‪0( ) 5661‬‬
‫سكويفون‬
‫يناس‬
‫وأنوا معهمبانحراث وعلما ال‬ ‫؟‬ ‫مععولمسنسم‪1‬‬
‫ممهسلاوظا تجملة عم ق تاالمما‬
‫الأزض ويرؤوتها صناعيا و‪:‬قد ‪3‬ذكرنافياسبقأن‬ ‫ستساك مامفازموممة جاسميلطك »عاد ‪ 41‬سئة‬
‫هذه المستعمرة كانتقد أصبحتوطيدة الأركانة‬ ‫‪:‬ه‪ » 69‬ص ‪ )46( "714 -- 9837‬الكاتب نفسه‬
‫للقفر‬
‫انطوي‬
‫والراكنجاحأننهقذ إمضنىشعالئىهاز م‬ ‫'فؤزضهت ‪ :51.‬عسمساماط تعمد سسنقمرر © أعد‬
‫الخامس ق‪.‬م‪ .‬بلإن كوتى روسيى تمنعدم دم‬ ‫للأكادغية مفاىيتزسنة ‪, )06( 9811‬عدم ‪43.‬‬

‫قد افترض إدخال الجمل‪ :‬ق مثل هذا التاريخ‬ ‫سذتمفكمة‪/‬ل؟ ‪١١‬‏ ‪ 31‬ملعتمامف] مد موممطةظ‬
‫المتقدم رص ‪١٠‬‏ ء ‪5١٠‬‏ )أ'وذملعاك إنهلمنجد‬ ‫ملسلل اماه لم‪ 5‬ملمعتسمامفهه‪ 1‬عمل مفازفجوميت‬
‫تممعنفة ‪ 4‬ممعدك‪ 1‬بق > مايتز قه نم‪. 0‬ق‪2‬ف‬
‫دليلاواحدا يؤيد ماذهب إليه‪ .‬ولميردذكرالجمل‬
‫* ل مسفسطاطك © بهل سنة‪ 1851‬ء رق ‪)70( 4‬‬
‫فأىمن التقوش السبثية بالحيشة'( انظر ماسيق )»‬ ‫نسدزى‪ 8. 5‬ب ف مجقصددة!‪ : 2... 1‬خريطة‬
‫بيدأن هذالاهمكثراًغ كماقلنا» لأنهذه‬
‫إلى الشسّحر ‪.‬ومن‬ ‫رنا‬
‫قم‬‫شربية‬
‫ويلنوى الخزيرة الع‬
‫التقوش لاتزالقليلة > ونجدريناعلىأيةحال‬
‫ب‪.‬تيحان إ_ل‪-‬ىحضرموت ‪٠٠٠:1‬ر ‪٠٠5‬‏ ء ورقتان‬
‫ألانتسىأن الجمللميجلبإلىهضات الخيشةحتى‬ ‫“ف ‪.‬بويت ‪.‬روج ؛ لننن سنة ‪ 80191‬مع عثن‬
‫فى يومنا هذا »‪ .‬وم تنتشر‪:‬تربيتهإلا ق‪:‬الشبولك‬ ‫الكلقين ف لم‪ 3‬اؤسسيد‪ © 6‬عدد ‪481١1‬‏ »‬
‫‪:‬هذه المنطقة »‪:‬الواقعة‬
‫وعلى المنحدرات السفلى و‬ ‫بلالا‪.‬‬
‫ا‬ ‫ص‪“5‬‏‬
‫بمنة ‪:‬ه‪ 49‬ء ‪١‬‬
‫قرب المواق فى ثمالى المبشة ‪ .‬شريط عق من‬
‫ا'ل*ال‬
‫الأرض كماهىالخالفىغرباليمن »‏ '‬ ‫‪ 2‬ذ) ظهور البداوة الى تعتمد على المبال‬
‫فى “شهال 'إفريقية ‪:‬‬
‫لمجمل‬
‫اال‬
‫‪:‬لسب‬
‫انأه‬
‫وىأ‬
‫لإل‬
‫خوصل‬
‫دانت‬
‫يلن‬
‫ولع‬
‫رلمععضر‬
‫ةح ابا‬
‫‪ 5‬ابر الدجثأنة حالوا‬
‫إل الجانب‪ .‬الإفريقى من البحر الأحمر منخير‬
‫‪ .‬وخضارتها عقادقتا انتشار تربية‪ .‬الحمل والبداوة‬
‫معينوحقيقةلغونة‪ :‬فأنكحنناعرئفرأنخيدس‬
‫(حوال ‪ 11‬ق‪.‬م فيتاحتل)‪:‬يسوق وصفاتفصيليا‬
‫الى تعتمد عليهفترةطويلة » فقدفرضت رقاية‬
‫‪ -‬شدايدة عل ‪.‬ى الجدود‪:‬وأبدت تفووا شديداً من‬
‫جيدا‪:‬عن سكان الكهوف'من البدوالذي يعيشون‬
‫لبد الأمبيوين وليسثمةلفظخاص فىاللة‬
‫“ؤراء الساحل الإفريق للبحر الأحمر الى الخبشة‬
‫* مصرزيةالقدمة لكلمة ه‪٠‬‏ عل ( وميم ‪5‬‬
‫يكتشه لواك‬
‫‏‪(١‬لبلميس الآخرون‪.‬أو قبائل البتجا)ول‬
‫ا‬
‫نزبية'اهياولا يتحنث إلاعنقربية‬
‫شيفع ت‬ ‫‪٠‬ةنيع ‪4‬م »رظناو ‪)‎‬جمكويبس ‪.0 -‬‬

‫وانظر مدو‬ ‫الماشيةوالماعز (‪5‬‬ ‫‏' ‪٠٠‬دقوضرقلا نأابنرعأمنيناأولشدألمجلا ‪.‬‬


‫ص ‪ .)891‬ولمل‬ ‫‪6‬ا‬ ‫ل‬ ‫ةع‬ ‫ل السبول‪:‬الواقعةف شىهالى الحيشة عندما استعمروا‬
‫يلك‬
‫ى قصتهمنوصف أقدممن‬
‫تس"ققد‬ ‫ااثر‬
‫سخين‬ ‫أك‬
‫إقحسب قببللد يمنأجل النجار‪ :‬لمسافرين ظعهلىوو‬
‫الجمالك أيضا ( إسترايون مزسمع ؟‬
‫‪2‬ل‬ ‫ذلكبكثير(انظرسسمدحتا؟ رمو سنة ‪1/‬ه‪5‬ا ) ‪٠‬‏‬

‫ص ‪247 5‬ء حلااءصضصاءه‪4‬ء» لله سناع‬


‫‪.‬وأماالحقيقة اللغويةفهىأن كلمة ه جمل »‬
‫ح” » ص ‪1١1‬‏ ‪ 88 6‬و‪.‬برتيقى طروؤغلوديتكى‬ ‫تطلقعلىهقاالميوانذق لفةكبر وق جميعاللغات‬
‫عرض" ‪١‬ه‏ درجةق خليج سخة‬ ‫‪.‬تقع عل‬
‫خىط‬
‫السامية بالحبشة على السواء كماتطلق أيضا فى‬
‫يندر الكبير ) ‪ .‬ويقؤل إسترابون إن ققئط‬
‫مصر » بِينَاتجدأن الناس قى شمالى الجزيرة العربية‬
‫أصبحتبلدةتنسلبلعربوالمصرينعلاىلسواء ‏‬
‫وأن العرب اشتغلوا فى الماجم'الؤاقعة بين قفط‬ ‫يلسمتخدموا إلاكلمة‪9‬إبل» ( موركعوجر فرسىالة‬
‫وميوس‪ ,‬هورموس و‬ ‫منه) ‪ 2‬ولميعثرعلىكلمة« جمل » فىنقوش'‬
‫‪.‬يتحدث بايناس أيضّاً عن‬
‫جنونى الجزيرة العربية إلافى نقش واحد يرجع‬
‫قبائلعربيةكانتتعيشفىمنطقةبرنيقى ‪ .‬وأعاد‬
‫فيلادلفوس شق القناة الموصلة بين النيل والبحر‬
‫تارعنه إلى القرن الثالث الميلادى ( مسرم ‪©.‬‬
‫الأحمر » وأنشأ قواعد بحرية علىطول الساحل‬ ‫‪ 0‬هلاه) ثمف اىلقرنالسادسالميلادى (يوسف‬
‫ذوثواس> سورج بج رقم لاه ‪ .‬وأول‬
‫الغرنلىلبحرالأحمر( انظرمايل) ‪ .‬ويربجحأن‬
‫قيلادلفوس أدخلقوافلالجمال وأصحابها العرب‬ ‫‪.‬ذكز فنيعارف للجمل ‪:‬ف اىللغة الحيشية'يرجع إلى‬
‫القرنلاليراميعاالمكيل(ادىلم‬
‫فممسدفة ‪ :‬ماف‬
‫ونقلهمإل فىيلوترامسسهواناموإ ميوس هورموس‬
‫س‪1‬ن‪6‬ة‪:)81‬‬
‫وبرنيقى عبر البحر من الساخل الواقع شالى امجاز‬
‫( نينج حلاء ص )‪7071‬‏ وييدوأن بطلميوس‬ ‫ولا نعرك شيثاعنوجودالجمل 'مالنكباية‬
‫الثانى كان قد وضيع هذاالساحل الواقعشهالىالحجاز‬ ‫المنروغليفية أو املمنوالفين الإغريق أو الرومان أو‬
‫منأى‬
‫نحت سلطانه بتوطيد صلات الصداقة زبينهوبين‬ ‫حقرأو‪.‬رممعلىالصخر سواءفىمصنأو‬
‫يدان علىطريق اعخلور» وببذا استطاع أنتمهواق‬ ‫ف‪-‬أىى جزء من ثهالى إفريقية فى العصر اليوتاق‬
‫المتأخر ( الميلنسى ) ودم‪.‬هما يكنمنأمر‪.‬فإن حركة تجارة البخور من ديدانإل ‪.‬ى ميناءجلبيد‬
‫للأبححرمر ( تشيث ؟) ثمتنقلمنهناك‬ ‫هناك استئناة 'واحداً ‪ :‬ذلك أن يطلميوس الثاى عالىا‬
‫ظر ممم » تذييل‬ ‫فيلادلقوس ( ‪ ) 541 081‬أصلح البطرقالقدعة بالمر لى ماصرن(‬
‫إ‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫ا‬
‫بقلل نمه بمستنع ؟ متممسطامج) ‪ :‬وكانت هله‬ ‫الموصلة هن قفط ووورزوج على النيل إلى البحر‬
‫الأحمر ( ‪771‬كم)وفتحطريقأطولمننفس التجارة حنىذلك الوقتتسيرافلىطريق منسبا‬
‫ىزة علا‬
‫ىلبحرالمخوسط ‪ .‬وم ك‬
‫اانت‬
‫يالرمكانليو‬
‫قي طروغلوديتكى ( ‪١٠87‬‏ كم) اميناء ‏ ومعينإل غ‬
‫يدان مستعمرةتابعلةمملكةمعين‪:‬الىنشأتشيالى‬ ‫‪ .‬الجديدة الى أنثئأها‪ 3‬إقامةإحديعشرةطة»‬

‫"سيأفإن النقش الذى على ناووس تاج نور من‬ ‫للمسافرينمشياعل اىلأقدام‬
‫ول يفعلذ'لكمنأج ا‬
‫للك‬ ‫يذو‬
‫أريكويقس (‪54.‬؟ ‪ ) 17 -‬وأباهكانايقومان‬ ‫معن كانيعيشنق متفقنايرجخ'( عاوءطلم‬
‫يصيد'الفيلةفىهذهالمنطقة ‪ +‬ولانعرق على‬ ‫اسبْةِ ‪ 1641‬ء تعليق رقم ‪ ) 71‬يويد وجود هنا‬
‫الازتباط »وهذا التقش يرجع إلى عام ‪ 55‬قم‬
‫تىا ساباس »‬
‫ت« بركنيقاى ه‬
‫يقدمى‬
‫شحقي‬
‫وجه الت‬
‫>تاجر المذدكور يلبالم وغيره‬
‫حل‬
‫'وقيكايازجنا‬
‫(تدنة © ح”‪١‬ا‏ »ا ص ‪٠ » 5‬‏ ويرئيقى‬
‫م‬
‫من الطلعإلمىصرعلىسقت اهللخاصةوبق بالأقمشة‬
‫إبد ريس الى وردت فى كتاب رمنام » < ‪5‬‬
‫الكتاتية الناعمةإلىالجزيرة العربية ( ‪,‬فمسعطهمههمكة‬
‫قلرد عل‬
‫ص ‪ 53‬ء ‪١7١‬‏ ؟ تستدمع تمن ا‬
‫لمومعناومزب ) قرب عصّاب الحاليةكمالانعرف‬ ‫‪.‬مهمهفميقا) ‪...‬وقد كانى وسعبطلميوس‬
‫كفأهمننيتقلوا الفيلةعلى مراكب‬
‫الاثالتىمولمنوخل‬
‫مت استبدل عدينة برتيقىالجنوبية هله مستعمرة‬
‫تسمىأرسينو(ىزمزهوهة تموماني»عصل‪5‬توهاء‬ ‫‪:‬اتلقكجلماشل ‪.‬فولعالبالعرربل المذيورنقلجكىء سبرهم همعم‬
‫‪44414‬‬ ‫صص‏‬
‫ءميع‬
‫‪ 1‬مز‬
‫‪١‬ابون‬
‫الخريطة» إستر‬ ‫جمالهم إلىمصر كانوا يعرفون الكتابة بما يسمى‬
‫سلا ‪ -‬رمد ) ‪4‬‬
‫وعةمن‬
‫ممت‬
‫ممحصساءماة ‪ :‬عم‬ ‫ىق شالى الحجاز ‪6‬‬ ‫'بالخط الثمودى المعروفك‬
‫‪:‬توكتلبميانه هوأن البطالمة حرصوا على وضع‬ ‫وقدعثعرلى عدة تفوش تمودية ى صحراء مصر‬
‫الساحل الإقريقى يأسره دفاىئرة تقوذهم البحجرى‬ ‫الشزقية ومخاصة على طول الطرق ( مصعصفة‬
‫وسلطانهمشيثفشاويئاكا‪.‬ن النقلبالسفن‪.‬والتجارة‬ ‫رف‬ ‫‪2‬‬ ‫؛‬ ‫اسة لكولاء أصض”م؛ صم‬

‫فعىهد البطالمة مخضعان لإشراف دقيق من الدولة»‬ ‫‪:‬‬ ‫رسال‪000‬‬

‫ويجوز لنأةن تتساءلمرةأخرى ‪ :‬كيف جىء ورعاظللسبأقبلهذاالعهدتفوةفىمستعمرتا‬


‫الحبشية القدعة » ويخاصة ف المنطقة الواقعة"على‬ ‫بالجملإلىأشيقة ؟ هناكاحّالان لذلك ‪ :‬فَإما‬
‫الساحل » عاللىرغم منحرجمكزرزها فجىنوي‬ ‫أن يكونبظلميومنأوأحد‪:‬خلفائه هوالذىأدخله» *‬
‫الجزيرة العربية بن الدولتين الحديثتين القويتين ‪*:‬‬ ‫ؤلما أن يكون ملوك‪.‬الحيشة غن‪:‬أكسوم هماللنين‬
‫كانت‬ ‫معن فىالثمال وقتتبان فىالجنوب »' إذ‬ ‫‪١‬‬ ‫أمخلوه‪:‬ق لون الأن اىلبلاحىتقزيا‪٠‬‏ً‬
‫‪' 7‬وشيذبطفميوسالثامىديثنيرولاالبطلميوسية تبان تمعدحيعدنومفمايقباابلمندب‪ .‬وكاتة‬
‫هناك مدخل سيق مم‪« 5‬مطغتدطدة ‏ جتوب‬ ‫‪0000‬‬
‫الخصينةعلى ألجزةٌ' الشالى 'الأقصى تمن‬
‫ثرون البطلمية (أرتميدوروس فىقول‪ .‬إستر يونا‬ ‫الحيى' أ(نظر نيصشبوم أ' مر ‪.‬‬
‫عن ‪٠‬‏ ذلك كان' هتاك‬ ‫أوفضلا‬
‫) ©‬ ‫"مله‬
‫)‬ ‫ع ‪ .‬كوزماس إتنيكويلستسٍ لست‬
‫مكان يسعى ست (شيت ؟) تجاه جزيرة مبوع‬ ‫موداوماد مضعم علىنص ق أجوليس‬
‫‪,‬رع الى اوسعامط نن‪ ):‬ولثل‬ ‫منطة‬ ‫جنونمصوع الجديثة يزؤئأن يطلمئؤش‪ .‬الثالث‬
‫انلكف‬

‫؟ مممصاتة‬ ‫‪75‬‬
‫‪7185‬‬
‫‪1‬ص ‪7‬‬
‫عع موت ©‬ ‫» كانت فىجليج عصاب‬ ‫مىرة‬
‫ابا‬
‫عس‬‫لثة‬
‫امدي‬

‫ءزا » ص ‪ 74‬ومابعدها ) وذلك‬


‫س‪1‬ن‪9‬ة‪ #11‬د‬ ‫‪625‬لاءاص ‪45284١٠١‬‏‬ ‫يئم‬
‫رثةز(‬
‫المخدي‬
‫طبقا للا ورد فى النصب التذكارى الأدولييى ‪+‬‬ ‫وانظر توتموج نيومن » الخريطة » لوحة رقم‬
‫وقد غزا ساحل الجزيرة العربية وما وراءه من‬ ‫‏‪ )١1‬ه وليس من شلك “فقأن البطالة ل يمجدوا‬
‫ليوكى كوبى فى شوالى الحجاز جى أقصى‬ ‫ىام اتدل الوق بي كروت‬ ‫عأسرقاًتح‬
‫الجنوتٍ عند حدود مملكة سب (وادى بيش ى‬ ‫المهلكة الى كانت دائرة فى جنوى الجزيرة‬
‫جتونى عسير ؛ مبووئتي‪ :‬ء فىالمصدر المذكورن»‬ ‫العربية د ولماكانوا قدنقلوافيلةمنهذاالساحل‬
‫سنة ‪ 2 ) 5011‬وهويقول إنهاستخدم أسطولا ق‬ ‫إلى مصر فىمراكب كبيرة فليس من المستبعد‬
‫صب‬
‫نيدل‬
‫ل‪ .‬و‬
‫اروف‬
‫هاذلهغزوة » واسمه غيرمع‬ ‫أن يكونوا قدجاعوا مجمالإلىالسكان المقيمين‬

‫التذكارى علىأن ملكةأكسوم أصبحت ق ذلك‬ ‫قرب هذا الساحل من شالى الحجار د وقبل عام‬
‫‪:‬قد‬
‫العهد قوة خريةر بمكاانتتوكيدها رومة و‬ ‫ق‪:‬م تقريبا‪ .‬كانتميناءعدن القنتيانية موضعا‬ ‫©‬
‫هامالتقلالسلع العابرة بالسفن د و كانت الشحنات‬
‫نقشت على النصبالتذكارى عبارات باللغةاليونانية‬
‫كتبت بالحروف اليونائية ‪.‬وكانت أكسوم فى‬ ‫تأق من فصر واطند ( انظ بسمسعة‪ 1‬ممم‬
‫سنة‪ ) 8041‬د وا حلتدولة حمْيرالجديدة ل‬
‫القرن الأول الميلادى ( الرحلة المذكورة آنفا>‬
‫تبن فى عدن أثناءذلك العهد وحمرت ميتاءعدن‬
‫عدرونموح ) قد ألقت الحديث ياللغ‬
‫أاصلبحطريق مهداأكثر منذى قبلأمام سفن‬
‫ومنثم قديكونهناللك الذ وىرد ذكرهفى‬
‫البطالمةالمخرعياب البحر مياشرة إلىالند‪-.‬‬
‫ملل‬
‫جدخ‬
‫لذي أ‬
‫التصب التذكارى الأدوليى هاوال‬
‫إملاسىلحبتشةعمنرته الواقعة شفايلى الحجاز‪.‬ى‬ ‫وييدو أن مملكة أكسوم ( الحبشة) الىتذذكر‬
‫ولاب أدن هذالعهدق تدمي بزاطرادنماولوعىالقوى‬ ‫لأول مرة فى شير رحلة بحرية افلبحر الأريئرى‬
‫تد‪,‬فها‬
‫افلىحبشة » ومانلمرجح أن تنكوشنٍأق‬ ‫‪1-‬م ) كانت دولة قوية‬ ‫ح(والى عام ‪1‬م ‪1‬‬
‫طريقة رسمية للكتابة تقوم على أساس حروف‬ ‫يالفعل ق ذلكالعهد ء وأنهاتعلمت الكثير من‬
‫الكتابة السيتية النسخ الى تستخدم ‪ .‬ق النقش‬ ‫لملاجة الإغريقية الرومانية فى البحر الأحمر ثهم ‪,‬‬
‫عالنصب التذكارية التىتأثرت الكتابة اليونائية‬ ‫أقامأحدٍملوك أكسوم ء ولعلهعاشفىمنتصقف‬
‫(ن اليسارٍ إلىاليمين وأرقام) وحروف الكتاية‬
‫م‬ ‫القِرنٍ إلثإنى الميلادي ( لعمسالاأ سممستصها ‪:‬‬
‫التمودية ) انظروببممطهو‪ 6 3 8‬صنة ومؤل ؛‬ ‫؟‬ ‫ه‬‫ووص‬
‫؟ ‪6‬ه‬‫عالمفليعه© ماسسرة ‏ ‪+‬‬
‫‪«#‬مفصلان * ممممم ) ‪ -‬وييدو أنجنوب‬ ‫طعه‪- 1018 5‬ممعمس ةموكح ص ‪ ) 5‬إمبراطورية‬

‫عظيمةتندمنجدودمصرإل ايلصومالٍ ( انر ‪ .‬اليجرالأجمركانمخفيعالبسيادةالبيشيةافليقيرن‬


‫يلك‬ ‫بلو‬
‫احتل البلميض قوفبطلمايس إلى حين ‪٠‬‏ واضطر‬ ‫حكة التجارة المباشرة‬
‫اتكمشت ر‬ ‫ن‬
‫يلى‬
‫حث ع‬
‫ثال‬
‫دقلديانوس إلى أن يودى نهمالجزية عام ‪545‬‬ ‫بنالإميارطوريقالروماتيةوالحند( بعزممطلا؟يقلةمزه؟‬
‫على الحدود قرب سيين ورمرع ‪ +‬وقد ظلب هتا‬ ‫‪ 1955‬صنة ‪. ) 71891‬‬

‫وتوباتاى » منمطه]ة (مقددها‪2‬‬


‫الإميراطورمن ال‬ ‫(ومومةاسراحوم ؛‬
‫ويبدو أن البلميس أوالبجأ ور‬
‫أى النوبين ؟ ) مساعدته فقتىال البليمسٍ‬
‫موساقه ‏ بقم وضعة ) كانوا أول شعب‬
‫ومنحهم دوديكاشويتوس وممنوراهعمطه هودقاعدة‬
‫إفريقى قام بعربية الجمال بعد تلك القبائل العربية‬
‫‪:‬ملا امم *‬ ‫يتزلونت قبا ( ممم ع‬
‫األدىخلها على الأرجح بطلميوس الثاق إلى برنيقى ‪,‬‬
‫ءنظر ‪١‬‏ تدطنج )‬
‫< ‪ 51‬؛ ومست رزموم أ‬
‫طروغلوديتكي وميوس هووموص ‪ :‬ويمكن القول‬
‫وف القرن االرلامبعيلادى أضبح البلميس والقبائل‬ ‫اسبتناداً إلى ما جاء يكتاب إسرابون ( «زمهة »‬
‫العربية ى مصر‪ -‬عالديهممنجمالوماتوقرلمم‬ ‫نقوش الحبشية أنهم‬
‫‪86‬ا‪1‬ل‪)4‬‬
‫‪-‬لاة » ‪9‬ص‪ 58/‬و‬
‫أيضا ىق ذلك الوقتمن خيول ‏ يزداد خطرهم‬ ‫عاشوا جنوب شرق سيين مرمرع بينالثيلوالبحر‬
‫باستمرار على الإمبراطورية (مزالدعهكة‪.3‬سمتسصسف؟‬ ‫الأحمر ‪ +‬وم يكونوا ىق عهد إسترايون‬
‫< ‪41‬اء ‪ 4‬ء ‪ ) #‬ه واضطرت الإمبراطورية‬ ‫« كثيرىالعدد أو بين للقتال'» وكانوا يربون‬
‫إلى تجريد قرق من راكى الجمال‪ .‬خخاريتهم ‪- >.‬‬ ‫الأغناومالماعزوالماشيدة وليمكونواوقتناكخطر‬
‫ل خسليوجيس‬‫ابرة‬
‫وهاجرت قبائل عربية جديدة عا‬ ‫عالإىميراطورية وهمهما يكن من أمر فإتهم‬
‫فى عهد الإمراطور قالقس ممعنوت‪ ( :‬حواى‬ ‫تعلمؤا ولاشكتربيةالجمال منجيرانهمالعرب‬
‫فىالقرونالثاليةحى أصبحوا فىهنابالقعل من «لالا م ) ء واحتلت الجزء الثمالى من الصحراء‬
‫وبزع والبدو النيزيغيرون وهمعل ظهور الجمال» ‏ ‪ « -‬العربية» شرقالنيل ء والزاجح أنهمبلغوا خط‬
‫أ‬
‫العرض الذىتقععليهمدينة طيبة ‪.‬ولا شك أنهم‬ ‫وأصبحت غارائهم ق عهد دقيوس ورتمءط‬
‫دوا قوة البداوة اتلنعىتمد‪ .‬علىالجمل والقتال‬ ‫(‪44‬؟ ‪1 .‬هلام ) عل ظهور الجمال معرجة‬
‫تقعحولمصر»‬
‫علىظهورالجمالفى الأقالمالتى‬ ‫للإمبراطوريةالرومانية » ويعد مرور عشرين عاما‬
‫واكفت ه‪.‬أ‪ +‬ويتكازمملطفةاة‪.‬مم ةق‬ ‫املةعطلىرق بين‬‫‪-‬كانوا يسيطرون بالفعل سيطرة تا‬
‫‏‪ ١‬الرسوم الصيخزية الى حبر ليابالضحزاء الفعرييقع‬ ‫ْ‬ ‫النيل والبحر الأحمر د‬
‫سود اجاعة من الوبميض "لق ض برقع ‪+‬‬ ‫وأصبحت حركة التجارة بين مصر والهند‬
‫بين عهذمرالمااشييةةوالعصيرالإلاي عرؤييلوع‬ ‫‪-‬ق فالطكريق تتوقتكلالتوقفحبلىحسننية‬
‫اق أنهلوالجماعةتنب إهذ لعن (خزوك‬ ‫يزموممج '» ص ‪45‬؟ ومابعدها)‪.‬‬ ‫نسظ(ر‬
‫المي‬
‫الب‬
‫يونانية وقبطية وتأثريوناق‪.‬متأخنوآثئر‪':‬وديات‬ ‫مسف‬ ‫وق عه إرويوس ‪-‬صاممظ لفن‬
‫‪5‬‬ ‫‪41‬‬
‫الاصخلزيكةُمو‪8‬دية ‪ +‬ى‪.‬اغلرجقزيرة العرزبية‬ ‫خوتينية) وى قدلف اغالبعل أنامسندلخيين‬
‫تقبت وجود حيوانات الطراد "والجمل ولكنا‬ ‫‏‪١‬يقبنودح وسيت وجرج منتطيلة‪0.‬‬
‫لاتكادتدلعلىوجود'الماعو والأغنام علىلزغ‬
‫م أن نه ترم لل‬ ‫من أنا‬

‫ولضيةةيو بكر ‪ 01:‬إرسة اده ‪ 0‬ذقيل‪.‬الرسؤمالضخريةةقئقل ؟لوة ‪١‬‏‪ :‬غامشة‬


‫سنة مول ‪.5‬عل أن الختصانونوعا‪ ,‬من) العجلة‬ ‫ع ‪.٠: 14‬‏ ق ‪,‬ك اللرصو‪:‬المسترية'السايقة‬
‫ددلا ىفترسةابقة يذهبلوتهتاوق‬
‫الحربيةق أ‬ ‫دم السلام»أمقاصوريمقنتنون الجمال ‪.‬فكل‬
‫إن أنه كانت‪:‬اق ‪.‬عام ‪ 0-00‬ق تمعء‬
‫علىيد«أشعؤب ري ‪. 0‬من ‪1.‬‬
‫متطلقةغدابس' وفزان‪ .‬وتتسيا والمجارٌ وتطور‬ ‫ويضرت خاتبُهله لادة بأنه لي'سق قت‬
‫نيوقتعأ ينض »بن‬
‫كوبالخماق‬
‫ع‪ 2‬إيالديثعنليراتاو تمق‬

‫نب امتعاتلام وأرطية‬


‫المبية»ركبوه‬
‫قد ‪0‬‬ ‫‪ 0‬لاز كاتا يدل ل‬
‫علالنخازلذى'وصف يِ اهلمؤلفون'القدنام طريقة‬
‫اقسبوبالسؤفان‬
‫م قرفيري دبيلة‬
‫انعلابد شمال ‪.‬ى إفريقية لحيوم ‪ .‬ف زمائهم‬
‫( ممتلط‪ 1‬طلا فمطم‪ 8‬ا اساطرامم )ذه‬
‫وت هاما‬
‫كلر‬
‫وق منتصق القرنالثالث‪-‬ق‪..‬دمعخل‪.,‬أ‬
‫‏‪٠‬لخدام ‪.‬البجلة الخربية‪-‬فى بُحرؤب' ثيإلى‬
‫نعل‬
‫ا[قريقية‪ .83‬وظلجه للخارات‪ -‬البدرية‪:‬علي‪«.‬ظؤور‬ ‫‪ 0‬نيوا م ا ْ‬
‫إلخيل مأ‬ ‫لفستحزارية الى الاتلامها انا ع الم مق أن‬
‫اللاشية قدتكون أدخلت هناكقبل الأغناموالماغر‪٠ .‬‏‪ .‬‏‪ ٠‬ومن"القريتأن ل ت‬
‫ارفيناعن الطرق‬
‫النى أدخل ما" الجمل فق شما غريه قزريقية‬ ‫‪.‬يانها‬
‫وعغيلإلأىن منامرتجأن تكونالامشياةشيياةعت‬
‫والصحراء هو‪.‬ويظهر الجملٍ ‪:‬قى‪ .‬المؤلفات لأول‬ ‫املنأنعام ‪:‬المقدسة ‪.٠‬‏ قد صورت‪ :‬على الميكؤو‬
‫مرة ف كفابوالإقريقىالجميلممسعةةذ لدة ءفاة‬ ‫ختها‪:‬توطدتحي الباوة‪" »:‬على الرقم ذن‬
‫لقيصر( الفصل‪:‬الثالث والسبعوة '‪ .‬ص ‪ ) 5‬عام‬ ‫‪.‬لقياض‬
‫المريتها*الفانوية “بالنسية_للاقتصاد اليلنوك با‬
‫ننتيفلممة‬
‫غكا‬
‫للا‬
‫‪. 55‬قم ‪.‬لذ قيل إنن‪:‬ا‪7‬جم‬ ‫‪ 5‬اماع ‪ ,‬والأغتام‪-:‬ه لطا" تذكز_ أن “الرسوم‬
‫‪6‬‬ ‫بلو‬
‫وقد شتخلصمعتلالكتابوخاصةكيه‬ ‫الي عميِتنمتاللشجوبا ‪ +‬بيدأن جوباكاذرجلا‬
‫‪( 95‬ص ‪١11‬‏ وم ياعدها)‪:‬ؤكيل” له‬ ‫صة الجغراقيا »‬ ‫خمةا ء‬
‫وومج‬
‫واسع المعرفة فىعل‬
‫وغيرهما من هذه المصادرالشتحييجة ‪.‬نؤعا ماأن‬ ‫وكان يعدجامعاللمعلومات من الطرازالى نش‬
‫ل إفريقية خيزة‬ ‫قرآافي‬ ‫الجمل أجعل أخي‬ ‫ف العصراليوتانيالمتأخر (الميلنننى ) » ويبلى من‬
‫البحر المتوسط ‪ ,‬ة علىآنا إذا ‪-‬أملنا' وضع‬ ‫ارجح أنه استورد هده الأنعام اليختير مدى‬
‫في ‪١‬صعيد‏ “'مضارلفقيرن‬ ‫الس ل‬ ‫>لعل برقة هى‬
‫الانتفاع باف شمللإفريقيةو‬
‫الثالثالميلادى ( انظرماسيق') تجد؛أن ساشلة‬ ‫جهمل بأعداد كبيرة‬
‫'الإقلم الوحيد الى رابىلفي‬
‫الواحات غرى مضر كانت أيضًا فييبدوطريقاً‬ ‫نيذلك العهد ‪٠‬‏ فهويظهر على ععملات سكنها‬
‫محتملا لدخول الجمل ‪ +‬وفضلا' عنهنا"فإننا‬ ‫ل‪ .‬لوليوس ومنلامة ‪.‬ة ؟ وهو قائد من قواد‬
‫حب آلا تنلى أن لى طريق تجتؤ الضخراة‬ ‫برقة فىعهديوم ثوتغجدربعةدذ»لفكقى‬
‫الليبية ظل خارج المتطقة الى وصلئناطهاخياد‬ ‫(سوسة ‪3‬‬ ‫برمع مجلم‬ ‫“جيانة هدرومتوم ‏‬
‫قارحخية ‪.‬‬ ‫أبلادتونس) »” عبر على تمثال صغير لراكب‬

‫رمايش لار ألبحثالغووأعال انيب‬ ‫'جملونقشبارز يصور ميدانسباق"بينعجلات‬

‫ايعيتنا؛علىبحلهقةالمسائل‪:‬وا وق‬
‫المستقبلم ‪.‬‬ ‫جربية تجرها جومالهذ‪.‬ا التمثال وذلك إلنقش‬
‫لغ اةلبجا(البلميس ) تمد أن الاسمالثالبلتجمل ”‬ ‫مالقرنالثاىأو رعبامنالقرنالثال ‪.‬ث ومههبايكن‬
‫هو قام(كام ) » وف شمالاللنوبةكم(كمى )‬ ‫امنأمرفإن الإشارة لثاثيةللجملف الكتبترجع‬
‫( سلسممة ‪ 0.‬عط 'مصتوممط فقرمالةلهع م‬ ‫إلىعام‪ 86‬م‪ .‬ب‪.‬وهىتقول إن الحاكمالروماقي‬
‫وتطلق قببلةالتوعلىالجملامم«كوق عت‪:6‬‬ ‫لولايةإفريقيةيطلبأربعةآلافجملمنالجمال الى‬
‫ل ليم مان‬
‫ويبد ‪:‬ؤ أن هذاالاممقدا إنثثشر‬ ‫تبتخدم ف اىلتقلمنسكانليتيسما‪.‬جونانام‪1‬‬
‫أرجاء الجزءالشرق‪:‬منالسودان حيت يقالإن‬ ‫ملاعل خليجسرتمصوة لماه ‪.‬نمسم‬
‫اكت الل ل‪0 3‬‬ ‫جا ء فصل » ص © وح‪4‬؟ » قصل © ‪٠‬‏ ص‬
‫‪6‬و ) » وهتاكبخبرمنلسيتيسيوس متصورة يرجح‬
‫تاريهللع‪4‬ا‪:‬م‪٠‬‏ م تقريباً يقول إن قطعانا‬
‫من الجمال واتفيولٌ كانت وقتذياك عماج ثروة‬
‫قلقرن ايابس‬
‫‪8‬برقة » وأجنت تواتر ا‬

‫تبيية جاتية‪.‬‬ ‫الأندي‪5‬ا‬


‫‪2‬يدوا‬ ‫اذك‬
‫م‪. 0‬م‪1‬ط افا‬
‫أوموطاءة نك سمط‬ ‫ف لغ اةلبريروتشمل لاغلةطوارق » وهى ألعم‬
‫تعموومفلاقة ف ماوشلتاع ‪.‬موث ‪1 5<-‬ع سنة‬ ‫أوألم"‪ :‬وليسمنشك ف أن الاسمرقوىبلغة‬
‫‪6‬ه ‪١0‬م‏‬ ‫‪١5١1-51‬‏‬ ‫ع ص‬ ‫م‬
‫لمن‬
‫أقان‬
‫الموسا والاسم راكولمنبلوغةبة مشت‬
‫ععناسة ‪4 71.12.‬مل‪ 3‬عه مسواترف؟ مللمعم >‬ ‫( ستسمع ‪ ) 0.‬د وليستكل هذهالأسياء » فيا‬
‫‪/‬يس‬
‫‪1‬سن‬
‫‪6‬ة‪1‬‬ ‫يبدو » مُشتقةمنأسرأءعربية » وإنكانت هناك‬
‫بار‬
‫ععاماز‬ ‫)‪(١1١‬‏ ممميه ‪ 08.2.‬د‬
‫أسماءأخرى تدلعلىوجودمثلهذاالاشتقاق ‪+‬‬
‫مااع فدطلكاملا عممتاوةجعم عومديدهفاكشطاط‬
‫وم‪18‬‬ ‫‪3‬رق‬ ‫‪ 401‬ء لو‬
‫‪1‬حة‬ ‫‪1‬ء‪4‬ص‪0‬‬ ‫<اا‬
‫اللصادر ‪:‬‬
‫(‪70‬مي ‪ 5.‬م‪:‬سونكرة "اعل ممصتممك متمنعتظ‬
‫موز بك ‪ 6‬باريس سنة *‪ 711‬ومايعدها ‪)51( .‬‬ ‫‪ 0 :‬عطوزمطلة ‪ : 501,‬المصدر المذكور م‬
‫عسسول بط‪ +‬مسللمة سااميط لسك رهجسم ©‬ ‫(‪ 0‬الكاتب نقسه ‪ :‬مييم مسكة © ق‬
‫وفخللناط ‪# »7/9.‬طمملمىةهس‬
‫مهلوج » ل©ندنسن‬ ‫لدممع لملعذ‪4] 0:‬عامصاءك «ممتمسسك علدزهمقاملأ»اظ‬
‫‪ .‬ص ‪5‬ه ‪ )51( .‬عادطصمامم‪11 1‬ج‬ ‫‪66‬‬ ‫ص ‪ 911‬ء سنة “‪(0 3 1891‬‏ طامدظ ‪: 8.‬‬
‫ملصعلذاء‪# 0‬استمحت مامسشاوزرهمك ‪«+‬‬
‫ماالقماوف ج‬ ‫ملنترل ادكه فسمل‪:‬ه‪ 3/‬جذموسدامعفنحتا فس محم‬
‫جعفتة ستعفهمم نجمسصعاماط جيل © رسالة‬ ‫سنة ‪ 1841/‬وما يعدها د (‪ )45‬مببسوظ ‪82.‬‬
‫جامعية » برلين سنة ‪ )41(. 13‬مزمط‪١ : 3 1‬‏‬
‫عتمنطعن عا عمط سقسعاة به ممم ‪ 41‬ف‬
‫تتتسسميجل كاتطتمخ عم عاجملتمص مال ل‬
‫همعكعل‬ ‫‪#‬تاعتلعلسهة‪ 0‬عمل عفجهمم ‪ 717523:‬عه عمامك >‬
‫بللا‬ ‫عل ف عتعمممء"‪ 1‬قاعم" “م‬ ‫لمك‬ ‫صنة ‪٠ 8.491‬‏ قسم ‪/‬ا» ص ‪( . 41-898‬ه)‬
‫عامل مسرتجريرص ء علد‪61‬ء عدد ع داكارء‬
‫طمتمعة ‪: 78:‬‏كمشعفممه‪ (/‬كممسلتاطعامصمظ مذ‬
‫بروريل سنة “‪ 1891‬ء ص‪:)811-8171.(70‬‬ ‫نوز من »‪ .‬رسالة جامعية مكتوبة على الآلة‬
‫مصدستة ‪ 8 :‬ء المصبر المذكور ‪706 2‬‬ ‫الكاتية ‪٠‬‏ كوتتكن سنة‪ 4491‬إرهام )ن ‪06‬‬
‫عة‬
‫لا‬ ‫ق“ال‬ ‫فعد‬
‫اط‬ ‫روسجلا ‪ 8‬مم‬
‫تاسا‬ ‫امسريمت ‪ .‬ة قسموء! ‪.‬ل مذ ‪ :‬علامصسمم عمة‬
‫‪٠‬‏‬ ‫‪4‬سن‬
‫‪5‬ة‪4‬‬ ‫» ذاك‬
‫‪1‬ان‬ ‫اسك مسري ‪61‬‬ ‫(مية‪ )3‬للادومللة ع عتلافسم‪ :‬ف عنومةلتاك عمل ؟‬
‫(‪ )1‬طعوب ‪ 81. 88‬ف سسعمطلم‪: 38:1. 5423‬‬ ‫ص ‪51-١4‬‏ ‪.٠0‬‬ ‫سنة ه‪6‬ه‪9‬وا‪2‬‬ ‫جاء‬

‫ماراسطتعة مامععدومى ء المجلد الأول‪ .‬من ‪.‬‬ ‫فمفدم قاصمت ‪ : 0.‬ماوشكات متبرزى )ج‪714‬‬
‫‪- 7.‬موؤللعة ‪*١‬‏‬ ‫!‪1‬‬
‫عتما سفلك مف‬ ‫ميلاتوصنة ‪6010000‬غمدكم‪ + 011‬مامتدامعدعنك‬
‫جامعةضامبورج ف منستاعفسمامدك ‪.‬قاماقه© ‪#‬صطاطق‬ ‫سساصنلك هذامإمليم‪ 3 5‬جامساعل سدق أ‬
‫‪9.1‬مء‪0‬سن‪.‬ة‪ 891‬سمط مسعتء نض‬
‫ص ‪15 601‬هلنه سنة ه‪:56141‬ؤ‪/‬ل ارا (‪ )3‬‏‪ ٠‬ع‪0‬لد‬
‫يننا‬ ‫بق‬
‫لمعك‬ ‫لعك‬
‫‪ [51.33‬؟ تمتدن سممه‬ ‫متيدطة! عل دمافجريةا ا"لاتماةعستيتو" يك © الخلد‬
‫‪ 01:1‬عطاس نامآلكفامستة أسلنه‪2 > 12‬ص‪741‬‬ ‫الحاشر ء اللتزعان الثالث والرابع » سنة ‪01‬‬
‫سنة ‪(١1) 4191‬‏ مممامعلانا ‪ 51.‬ع‪:‬فية‪673 0:‬‬
‫‪ 6‬حزمطنم‪ 0. 1‬ف سسممححةة‪ : 051. !/‬معفم‬
‫ملمهاء‪0‬اطق ة عدد‬ ‫عمطساؤلك عاممشلئقةعمل[‬
‫يموتواع عب معزبيني الكالمثازلمعمن‪. 01:‬مب‬
‫فا لور ‪0‬‬ ‫ص‬ ‫همه‪9‬ا‬ ‫ءسنة‬ ‫ل‬
‫يرسنسززوررههريى »جامعةهامبو رج ف بمذنه‪4.6‬منإف‬
‫علا لسعوة عملة‬ ‫لم‪ 3 1‬علقلماعو‬
‫بن ‪:‬ت‪.‬لد ‪٠4‬‏ ؛ سنة ‪)31( 48151‬‬ ‫ساسك‬
‫ورم » لندن سنئة‪ 780 56491‬جماطدة‪1 01‬ج‬
‫ادمما«مكبء ‪12‬‬
‫ص©نهم‬
‫وعة‬
‫ت ةالمعط‪1‬ع‪.1‬و‪: 8‬ذ‪,‬أم‬
‫إاه‬
‫الملجهط‬
‫جف‬
‫غممج > لندت‬ ‫سهرط‬
‫تك ر‬
‫ماس‬
‫و«م‬
‫مزل‬
‫غزررية مو‬
‫سنة ه"ز‪١9‬‏ (‪ )"4‬الكاتب نفسه ‪ :‬هس جطاءم‪1‬‬ ‫ج‪ 11‬ع اس‪0‬ن‪3‬ة‪5311‬‬ ‫لم‬
‫ع‬ ‫ل‬

‫مايه ‪210:‬لمان تظامكهودمد جم بمعضجمد ةصلكه]‬ ‫‪"#١١‬‏ ‪ )291( #11 -‬سمنه به ‪:‬‬ ‫عدص‬
‫ملسردفلة ه‪ 71‬جمد عفاعقة وص ‪ 6‬شتوككارت‬ ‫المصدر المذكور (‪ )91‬ممقصطعرج ‪.‬ى ‪ :‬المصدر‬
‫س‪1‬ن‪8‬ة(‪ )7141‬عل ممصةا‪ + 0.81. 3/‬ااسشعام‪: 232 /‬‬ ‫للأكور (‪١‬‏ ‪ ) 51‬عسمسمفر< ‪.‬ل ‪ :‬سمط‬
‫مسماوسقنا مسن زدواجحودوةة ‪ 6‬كيرقج‬ ‫ملقسسسنا ماطمتلا"ا علا كممسلفطمد كمسوتساعطة © ق‬
‫‪١-41‬‏‬ ‫» ص‬ ‫وطندلة‪ :‬عدد ‪"5‬اء سنة “‪1‬ه‪91‬‬
‫سنة ‪5091١1‬‏ () سمفمعدةالا ‪.٠.31‬‏ ‪ :‬مغلم ‪.‬‬
‫وس سدطية موسا لاسكا مامسمامكة ماد فنع"‬ ‫عمل مجامه* عه مسنيةموقل‬ ‫(ه؟)‪ .‬الكاتب‬
‫‪ 11‬جله ‪71‬جالمعمدؤدسه تمودكل » لييسكسنة‪١‬‏ ‪»511‬‬ ‫سمشلل لمتمطولة‪ 8‬علعنما قا سا‪ 0‬ماقا >‬
‫ص ‪/‬اللاسم‪/‬ة ‪)5(/1‬سس ددسع !‪ 5.113‬معمء ‪١٠ 051111‬‏‬ ‫(‪65‬آي‬ ‫عدد ‪91‬اء سنة مه‪١9‬ا‏ ‪ .‬ص ‪7-41‬‬

‫ممحتعمةلا ‪ 1508‬ه‬ ‫المصير' الملتكؤر ‪40(-‬‬ ‫ادهح م‬


‫الكاتب ومسرهزجمريوةم عم«مشقمفسكضعكم‬
‫؟‬ ‫متصبدسة‬
‫ممعا‬
‫طلخط‬
‫ممدساتووة فمملة ‪: 22‬ا‬ ‫لله موف‪6‬ينه*نامصط ماعقطومة ‪«.‬مامتاط اماع‪» 11‬‬
‫ممنلس ‪8‬‏ طجصومة ‏ ممامصوضدة علد ‪65:4‬‬ ‫فددمووط عززطدم نمز ‪ 2‬إستائبول سنة ‪5051‬‬
‫شتوككارت سنلةاقكة ع ص ‪ 441-4‬م‪0‬‬ ‫‪# 010‬مطي ‪ : 7/1. 31-‬ععلسازؤهذفهم ‪2713‬‬
‫علااردسه‪[0‬فس فد ؟ ى‪:‬‬ ‫الاعة ‪2. 11‬‬ ‫اليف‬ ‫‪ +‬نيويورك سنة ‪1131‬‬ ‫لو‬
‫ممه‬
‫عم م‬

‫علتستهمع‪ 8‬عط ‪ 8: 51.‬مفسطعطللةه‪ 7‬مععم© مألل ؟‬ ‫تلماق عط ‪:‬عامرطة عمل اإمداولة جك نيدل صن _‬
‫مهناسة ‪:‬‬ ‫)‪2‬‬
‫م‬ ‫ع‏‪5‬‬
‫ط‪10١7‬‬
‫ع'”‪05‬‬
‫لبيسلث سنةة"‪141‬ء ضص‬ ‫علةتود مذ ‪١ 3‬يف‏سسطداسيدعة‪#. 1: 2‬امصضية‬
‫‪ 000‬ف اانه «سلمك عل «متاملمزدج هل‬ ‫متؤمامةناولمطامم ) عدد ‪ » 54‬سنة ‪ 591+‬ء* ص‬
‫مقامس‪/‬ة ‪..‬عم‪ 3‬للا‬ ‫ساس عق اق و اممت‬ ‫‪:‬هاب ‪14١‬‏ (‪ )41‬سم ‪ 71 : 1.701.‬وصاماظ‬
‫عفلهوزماق» عدد ‪١‬ه‏ »‪.‬سن وم عمق ‪٠9‬‏‬
‫ملاصاواز ©‬ ‫ديك رفس ف ووماممصاسسف ‪.‬بزريقة‬
‫آم ‪1‬قو قميان ‪5 7-3‬‬ ‫علد ملءسنة فوفر ص ‪)0( 63 - 4‬‬
‫هه‬
‫الحياة ق الماهلية وإن كانت لا تكى لكباية‬ ‫الحزيرة العربية قبل الإسلام‬
‫تاريخصحيحِ وهلهلماداةلأثورةيككدها” من‬
‫المصادر‬ ‫‏(‪)١‬‬
‫يعض الوجوه بعض ما جاءابهالقرآن الكرم‬
‫(ب) التاريخ‬
‫أو استدلالات من آياته » كيا ترثكدها وتكملها‬
‫التقوش العديدة الى عثْر علها علماء الآثار‬ ‫(ج) الروايط السياسية‬
‫‪.‬المحدثون فى الخزيرة‪ .‬العربية مم ‪_.‬‬ ‫‪.‬النظرة الأخلاقيةد‬ ‫‪6‬‬

‫(ب) التاريخ ‪ :‬مفنجذر التاريخ والبدو‪.‬من‬ ‫‪( .‬ه) الدين‬


‫السهوب العربية‪ :‬يضغطون على أراضى الحضازة‬ ‫‏(‪ )١‬المصادر ‪ :‬إن معلوماتنا عن البدو ق‬
‫“اللستتبة الحيطةهم‪ :‬وكانهذاالضغط فبىعض‬ ‫الحزيرة العربية قبل الإسلام مستقاة ق جوهرها‬
‫الفئرات أكير والنفوذ إلى الأراضى المستقرة‬
‫منمصدرينء أولهماقدرمعينمنالشعرالحاهلى »‬
‫بأحمق‪ :‬ء ويقال إن البدو أقبلوا ق «موجات ‪:‬م‬ ‫وثانهما شروج لهذا الشعر وشروح أمثال عربية‬
‫وقد دخل العبرانيون والآراميون والعرب والأنيا‬ ‫قدعة كتبا‪.‬دارسون مسلمون عاشوا فى القرن‬
‫سورية والعراق فى الأزمنة النابقةللمسيحية ي‪+‬نا‬
‫الثالى المجرى وبعده» وتضم هذه الشروح كثيراً‬
‫كان هناك ضغط أكير من العربوأهلتبمربق‬ ‫من الروايات_الأثورة عن حوادث وقعت قى‬
‫القروتالستةالأولى السابقة للهجرة‪ .‬وكان البدويقيلون‬
‫الأزمنة السايقة للإسلام ‪ 2‬وقام أيضا دارسون‬
‫مغيرين فى ميدأ الأمر ولكنهم كثر] ما كانت‬
‫آخرون مجمع هذه المادة ىقمصنفات خاصة ير‬
‫تليب لم الإقامة ( مثل قيلة‪.‬تخ ال‬
‫فبراق‬ ‫وقد أنكر صحة الشعر الحاهلى‪ :‬علماء محدثون‬
‫حوالى عام ‪ 577‬م) ‪ +‬وتوثقت الصلات ين‬ ‫‪7‬‬ ‫ومخاصة دءس ‪ 2‬ه ركوليوث طادمتامعمية]؟ ‪8.2.‬‬
‫البدو المستقربين وبين أقراتهم من" يعيشون‪.‬ق‬ ‫وطه حسنء بيدأن نظرياتهملمتحظبالقبول لبى‬
‫‪ .‬الصحراء ممايمسرالتجارة ولميكن فى وسملحل‬ ‫معظ اللدارسينإذ يرىهؤلاءأالشعر الخاهليميه قد‬
‫‪.‬أن يقود‪:‬قوافل التجارة عبرالصحارى غيرالبدؤ »‬ ‫ل بتار يجانلط س‪:‬ا‪ 0‬عمق ‪ 72‬؟‬
‫ولايضمزسلامة عبورهذه القوافلإلاجاعا أقيية‬
‫وإ كارامتلدرةقلوقت سه وتيودبق ‪١‬‏ مالنبدو ‪ .‬وهكذاجد أن البدويقومؤن ى* تاريخ‬
‫آلإميراطوريتين البوزنطية والساسانية يدورى غير‬ ‫القصائد المنحولة د كذلك فإن الروايات التارعتية‬
‫اليكاالندبعاضرسين الغربيين يعدونما تافهة‬
‫والتاجر ‪..‬‬

‫‪ .‬وحاولت الإمبراطوريتان بطرق شتى الدقاع‬ ‫لوازن لها ء قأدصبح هاالآن فىرأى معظم‬
‫عن نفسبما من الغارات المعادية الى ‪ -‬يشنهاءالبدو‬ ‫الدارسين أساس من الواقع وأنها مرآة لظرؤق‬
‫للف‬
‫التجارة» فإذا تدهورت النجارة قبا تدعورت‬ ‫لاسلب والبب ‏ ووجد أن الطريقة الىتوئدى‬
‫الحضارة ( وربماكانها يرجعإلىققدالسيطرة‬ ‫إلىأحسنالنتائج فىهذاالصدد هىاستخدام ولاة‬
‫على البحر الأمر) ‏ وتتحدث الروايات العربية‬ ‫مأنصاف البدوعلىحدود الإميراطورية كى‬
‫عن تصدع سد مأرب واعتيرته إيناناً بانميار‬ ‫يدفعو! عنالآراضى المستقرةشرالفرقالمغيرةجلها‬
‫حضارة جنونى الحزيرةالعربية » بيدأن الكشوف‬ ‫منقلب السهوب ‪ .‬وقامملوك الحيرة اللخميوت‬
‫الأثريةتشيرإلىسلسلةمنالابيارات فىنظامالرى؟‬ ‫مباً‬ ‫ماهلنادور افلىعراق منذعام ‪٠‬ت‪٠‬ق‏ري‬
‫والمظنون أن هذه أعراض الاتحلال الذى أصاب‬ ‫‪2‬ما‬
‫حى باية حكم هذه الأسرة عام ‪ 102‬أ‬
‫جنوى الحزيرة العربية وليست السيب الذى‬ ‫على حدود الإميراطورية البوزنطية (الروم) ققد‬
‫أدى إليه و‪:‬فضلا عنهذا فإن الروايات العربية‬ ‫قام الملوك الغسانيون هنا الدور ء بيد أنه‬
‫تربط بين تصدع سد مأرب ون نزوح كثير‬ ‫يكنلمشأنإلاموئرخا ( منحيوستنيانوس بعض‬
‫من قائلالبدوإلى القيال (مُقترتاًفيايبدو‬ ‫الأثقاب للملك الغتساتى عام ‪ 10‬وم يكن م‬
‫يانصرافهم عن حياة الاستقرار ) ‪ +‬وى الوقت‬ ‫قبايبدوإلاعتم اتخنوهقصبةلم» ولمتكن‬
‫دىهار التتجارة'البريةالى تنقل‬
‫ل بادأزت ف‬
‫اسه‬
‫تف‬ ‫'فحىوزاهم أية مديتة تضارع الخيرة ‪ +‬وتغير‬
‫فل تسي بريناولاملنشام والعراق »‬
‫اقماولاق‬ ‫هذا النظام الدفاعى قبل القتوح الإسلامية بوقته‬
‫وما إن حل عام >‪٠0‬‏ م حى كان القرشيؤن‬ ‫قصير ‪ :‬وكان فىالحرة مقمقارسى يهيمنعلى‬
‫ق مكة يتحكمون قىهله التجارة إلى حد‬ ‫الزعمالعربىالى خلفاللخميين فى الحكم »‬
‫كبير ‪ +‬وقداتخْذالقرشيون أنفسهممدينةمكة‬ ‫على حين أن الإعانات المالية البوزنطية للغسانيين‬
‫رمكزاً لمء وبذه اليمثاعبةولدموا بدوا » إلأان‬ ‫قد توقفت بعد الغزو الفارسى (‪)15-415‬‬
‫تمارتهم اقتضت الارتباط بأحلاف وتوثيق صلات‬ ‫ولميستأتف متحها فيابع ‪.‬د‬
‫أخرىبكثيرمنالقبائلالبدوية ء ومنثفمإن‬
‫قيادة القوافل كوفالة أمنها قدأسبماإسباماً شلأهنه‬ ‫ش وبينايتضح مجلاءأبدنو الحزيرة العربية‬
‫كانوا منخرطان ق التجارة علىنطاق واسع فإن‬
‫ق معاش البدو ء ثمإن الأسواق الىتجلب إلا‬
‫دناحتالدى‬ ‫القواقلالسلعحيثتتبادهاالأيدىق أ‬ ‫رس يعد دراسة وثيقة ©‬
‫تكدلم‬
‫تقصيلات ذل‬
‫فرصة الحصول علىكثيرمنالسلع إلىلاينتجها‬ ‫ولم يكن البدو على اتصال بالإمراطوريتين‬
‫الناس فى‪-‬السهوبٍ ‏ ومن هنا تجد أن الاقتصاد‬ ‫البوزنطية والفارسية قصب بلبالمملكة الحمْيتوية‬
‫ليةإقسبللام كانه‬ ‫يرة الاعرب‬ ‫زته‬ ‫ىوى الحزيرة العربيةأيضآ(حى تغلبعلبها ال‬
‫ببداوىلفخىخل‬ ‫فجن‬
‫أبعد ما يكون عن الاقتصاد المنعزل الذى يقوع‬ ‫الأحباش حوالى عام ه‪71‬ه) ‪ +‬وكان ازدهار‬
‫كةغاء الذاق ‪٠‬‏‬
‫ااس‬
‫اىلسي‬
‫عل‬ ‫المضارة فى جنوي الحزيرة ‪.‬العربية متوقفاً على‬
‫بدو‬ ‫‪. 11‬‬
‫بصفة مرقتة أو دائمة و‪.‬كان مركز المولى يكتسبه‬ ‫ع الروابطالسباية ‏كانك' الوحدات‬
‫‪ .‬كوان الأرقاء يلحقون بالقبيلة‬ ‫قنده‬
‫تع‬‫عقيق‬
‫الر‬ ‫الاجماعية والسياسية ‪ 0‬البدو العرب جاعات‬
‫نيك عبدا‪٠‬‏ويثير الكتابالغرييونعادةإلى والذكور من العرب يصبحون أرقاء إذا أسروا‬
‫هن عات ويصقوم!بها«تائل» أو «فروع وم أطفال فىالغارات ءكيا كان 'هتاك‪ :‬أرقاء‬
‫من ‪.‬الأحباش‪ 2 -‬وبكان‪ .‬الرجل ينعدمن قبيلته إذاما‬ ‫» و «عشائر » إذاكاالنتمهرذاهعات‬
‫قتل قريبآ له أو‪ .‬كان سلوكه ضارا بالقبيلة »‬ ‫لإالمي الات‬
‫سخير»ةبيلهؤخنه‬
‫(صفته صعلوكاً)‬
‫وقد يضرب على غير هدى ي‬ ‫العربية تمامآ م وتشمل للف العربية عدداً من‬
‫أو يلحق نفسه‪,‬بقبيلةأخرى يصقته جاراً إلخ ‪..‬‬ ‫الألفاظ الى تطلق على هذه الوحدات السياسية‬
‫'ا أن العرف قجذارى على أن‬
‫»ل‬
‫والاجتاعية إ‬
‫ومهما يكن من أمرإن هت كاكأساباًوجبة‬
‫عثيرةبامب فلان‪. .‬‬ ‫‪1‬‬
‫تدعوناإلىالظن بأ انلرلىالأثور الذىيلعب‬
‫لل أن أفراد القبيلة ‪ 3‬العشيرة بالمعتى الضيق‬ ‫م يدرسبعد‬
‫وذكوين هلهابل الحاهلية‪.‬‬
‫كانوا يرتبطوت بصلة النسب من جهةالآب ليس‬ ‫عل ضوء ادم الحديث ق‬ ‫قرايةوافية‬

‫صحيحاً على إطلاقه فهذىا الموضوع »ولوأن‬ ‫عل الإفسان الاجتاعى م وتصور هذه القبائل‬
‫ههْناك‬
‫بعض القبائل تكونت على هذا التحى فَ‬ ‫فرالرواياتالعربية عل اعتبارإل تكونت فى‬
‫صلات نسب‬ ‫ود‬
‫جلى‬
‫ول ع‬
‫أولاآثارعديدة تد‬ ‫الأملبصلةالسبمن جهة الأذكود ع على‬
‫منجهةألآمبين بعضالقبافلالعربيةف عهلذ‬ ‫الرغممن وجود بعض الاستئناعات هذه القاعدة ‪,‬‬
‫محمدصلىاللهعليهوسلمع كياأن ناك بعض‬ ‫جه جاعةامآإيصلةسب‬ ‫قا‬
‫الحقائقالىتوحى يأن السبمنجهة الآ حل‬ ‫دغر ‪,‬صحيح أوتع دعي أن ينعم‬
‫النس دب ولىالرغممن أتالا عر‬
‫علهن ا‬ ‫يبعض‪ .‬الامتيازاات الي ييتتمتع بهاأفر‪ 5‬سُ‬
‫أن ينعم ‪ 1‬علىوجهالتحقيق مدى‪ :‬انتشار النسب من جهة‬ ‫ع ‪٠‬‏ يستطيع‬
‫الآموما اقتضاه من حيث العمل فإن ع ديلا‬ ‫بذلك بعقته «جليفا أو «جارآ» أو ا‬
‫الك حول قيمةأسلالة‪.‬‬ ‫كافياً يلى ظلالا من‬ ‫وكا طرالعلفيتعاملانرميعلىقيمالمساواة‬
‫أولكنعندمأ يعيش فرد بين قبيلة أوعثيرة الأنساب الأبوية الخالصة وحدها الثى وردت‬
‫<من‬‫يضفطأحليففاإنهيترعاٌلل قبولامركرالتايع 'فمىصتفات العلماء المسلمين الأأخرين و‬
‫الحتمل أفذ فيايدوه “أن‪-‬العلماء الأخرين‪5 :‬‬ ‫الذى يتمد على م يؤويه> ومنجهة أخري‬
‫كاتوا فىيعض الحالات‪ .‬الى يسود فا اللنذية‬ ‫نلسلطان» اللوقوت‬
‫‪:‬كانالخواريتضمن‪.‬أشي م ا‬
‫من 'تاحيةالملا نمدونفسنيمنفاحيةالآ‬ ‫على الأقلتلن عيرءاو'تلكحانوار يمتحإما‬
‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بلو‬
‫قول بأنالأحاييشكانو اأزيقاستني‬
‫اوهلزد‬
‫نرو‬‫لاأمتم‬ ‫اا أن‬
‫فرك" ف جاعة قيختجون لذلكبقؤلمأنهل بد‬
‫الأحياش يناقض ما ورداق ككتابة اينهلام »‬ ‫هذا يفسر‪ :‬كيف كان زعم‬ ‫»ل‬
‫لًع‬
‫ويفا‬
‫يكؤن حل‬
‫م ‪»1‬‬
‫‪67.‬ق‪-6‬‬
‫ص‪ 041,‬وكتابابنطعا‪11‬‬
‫‪4‬‬ ‫عشيرةزهرن مكةحليفا( الأخفسبن شريك) ‪-‬‬
‫لقول ءو‪:‬انظز‬
‫ص ‪» 12‬وهو لياستحسن هاذا‬
‫ّ وثائياتقولإنهق‪:‬د لجتج يأن بعضأمياء‬
‫دا وسسميامكة ‪ :‬ململ ةلهتفسمسلد؟‬
‫اقبائلكانت ق الأصل تطلق على جاعات قامت‬
‫ص‪ 4 14 .‬علملاةتسجدةة‪.‬ا فنا تعتاعامة‪ .0:‬فاق‬
‫عو ‪ 2‬إوأن م‪:‬اهذ ‪٠‬‏ه الأماء‬
‫عل أيبابب‪,‬غلىأو‬
‫علا عللهة أنضة منوم‪ 1‬نمجكرر‪ 0‬وز له أ ‪1‬ه‬
‫‪١‬‏‬ ‫ا‪َ 4 5 4‬‬
‫س‪48‬‬
‫عن ‪14‬‬
‫‪2‬‬ ‫ج‬
‫نرمف جلبن»قن‬
‫‪6-0000‬ون اقية‬
‫ابلعلإلات‪.+‬ومن ثمأ غلداء‬ ‫حك‬
‫الأتساب المتأخرين حولوا أسياء لوكتإلى أمماء‬

‫‪ 5 0 3‬والأب ارلنعن كن أن"يكو‬


‫مكناهوأنتكوي انلتباقل ‏فالصخراءكا ايتغير ‪.‬‬

‫عرق ‪ #‬ولك ليكن اك اتوي‬


‫لفىزعامة القبيةه‪.‬وك‬ ‫لا‬

‫اه‬
‫أبياءعلى بض المياعاث الموالقة‪.‬من عددة قبائل‬
‫مببتلاعا‪ .‬إذاٍكان ‪00‬م‪.‬وكاة‪0.‬‬ ‫(انشرموتوا‪ :..‬الكتابالف ‪ 3‬عضن ‪300‬‬
‫يفرضن عل ايلدييدنض الوانجبات‪:‬وجخاضةاما تيد‬
‫يعلاقات القبيلة‪.‬رأ التيزة)‪.‬بالقبائل ا‪.‬لأخترنك‬ ‫يتغاملة عدذد أفرادها‪:‬ثم ي دمد تقسبًاأمامثلاثة‬
‫( أوالعشائ ‏‪١‬ز ‪ ..‬وكانفىوسلقهأن'يعقد‪:‬معاهذات‬ ‫لون ‪ :‬أنتصبح تابعة لقبيلةأخرى أقوىمنبااء‬
‫تزتبط بهاليلة وتخا منعولاعنافقاءالأسزكه ‪,‬‬ ‫أو تحالفمغقبائلأخرئ ضعيفة أو تندثر م‬
‫والنظرفى"دقعالدي حة‪.‬وقد جزى '‬
‫هي فى لتتفأتةالتزياء‪..‬‬ ‫لال‬
‫وقنا أيخطته عف اللقبالالضعيقةان تعيش‪.‬‬
‫قر مكةاتحتمدإلحذا كبيرعل‪.‬قريش‪ .‬وتثآلفت يأن‬
‫بعضيالقباقاللضعيفةو كؤنت‪ :‬عصية عرفت يامم من مهنناعفة الققراءمن أبنأءقبيلته ِ‬

‫وات كن ل للق ف لايع‬ ‫معناهاانوع الخقلطة»‪١(.‬‏يزى‬


‫اليش وا م‬
‫‪5455‬‬
‫العسيرعلى جماعات يزيد أقرادها عنعددمعن‬ ‫‪ +‬وكائت المنازعات‬ ‫املنغناتم الىثرتشذفىالغارات‬
‫أن تعملعملالوحدات فقكفاية‪ .‬ومنهنانشت‬ ‫الثىتنشببينأفرادجاعةتحالغادةإلىسيدهم>‬
‫كا قلنامن قبلس نزعاةلقبائلالكيرىالزاهرة‬ ‫أما المتازعات بين‪ .‬أفراد المماعات الى ليس لها‬
‫إالاىنشعاب >‬ ‫يدمشيركفإنماكثرماكاانلتتوقادتىإالىل »‬
‫بىل‬
‫إ عل‬
‫للاء‬
‫استي‬
‫وكانت الغزوة أو الغارة للا‬ ‫بيدأنهاكانت تحال أحيانآًإلىحكم‪ +‬وكان ى‬
‫تكاد أن تكون رياضة لليدو ء وكانوا ‪00‬‬ ‫تلت أرجاء المزيرة العربية رجل أو اثنان‬
‫إراقة الدماء ‪ :‬على أنه ذا تأصلت العداوة‬ ‫اشهروا محكمهم وحيدتهم » وكان يطلب إلهما‬
‫تغرت صفةالإغارةوانتبت بقتل‪,‬الرجال وسبى‬ ‫‪.‬ق الغالب القيام بالتحكم ه وفيا عدا هذا‬

‫النساء والأطفال ثماحتجازهم لافتدائيمبالأموال‬ ‫الإذعان الاختيارى لكك م لمكم ع والعضوية‬


‫فإنكل قبيلةمنالقبائل‬ ‫فى حلكلقبائلء‬
‫‪.‬كانت كات‬
‫أو بيعهم فى سوق الرقيق و‬
‫الكبرى‪ ,‬كانت وحدة سياسية مستقلة ‪ -‬وكان‬
‫بالعينوالسنبالسنمسلمآ هامنالجميع ‪.٠‬و‏قد‬
‫ل‬ ‫أفادت فكىبح‬ ‫‪0‬‬

‫دونجريرة أولمجرد إرضاء تزوة » لأنالقبيلة‬ ‫على عدد منالقبائل‪.‬الأخرى ‪ +‬محيث يضصطرهم إلى‬
‫أفرادها وموالبا‬ ‫ية‬
‫منافى‬
‫حهاو‬
‫كانت ترى "أن الت‬ ‫الول معهفىحلت وتتفيد أوامره وذلك بقوة‬
‫أو التغاضى عن اللأر للم من الأمور الى ع‬ ‫' شخضيته وشجاعته ف اىلقتال » بيد أن هذاكان‬
‫فلأيام الغابرة»‬
‫شرفها ‪ .‬واكالنلفدىياة قصاص ا‬ ‫الحلف تنحلعقدتهبزوال‬ ‫ت‬
‫كاءا»‬
‫واستي‬
‫يقابل بال‬
‫ولكن ظهرت فىعهد النىمحمد صلىاللهعليه‬ ‫هده الشخصية القوية م‬

‫علدي »ة‬
‫ىن يستبدلبالقصاصدف ا‬
‫وسلمترعةإ أ‬ ‫هيشون‬
‫افي يع‬ ‫‪000‬‬‫‏‪١‬‬
‫وحاول الرسول أن يشجعها » وجرت العادة أن‬
‫ق ظروف طبيعية قاسية كل القسؤة ‪.‬‬
‫تكون دية الرجل البالغ ماثةبععر ومهما يكن‬
‫أسباب العيش تقصر أ معظم الأوقات ‪0‬‬
‫منشي"فقدكانثمةحماس فى بعضالأحيانبأنه‬
‫‪+‬من ثكمانت نزعة قويةتتملك القوى‬
‫السكاق و‬
‫|‬ ‫لاغلقبرجل يأسنتبدل بالدملا‬ ‫لاغتصاب وسائل العيش ء ومخاصة الجمال »‬
‫وكان البدو يعجبون بالصفات الى تكفل‬ ‫منالضعيت ‪ +‬وقدأدىهذاإلىانتظامالبدوف‬
‫النجاح فى حياة شاقة يكابددوتها فى السبوب »‬ ‫قبائل وعشائرز على درجة كبيرة من التضامن‬
‫وكا انلؤلاءلصلةلدمبنالجماعةل شهأ كي »ر‬ ‫‪+‬كانت الجماعات الكبرى أقوىيأسآ‪53‬‬
‫الجماعى و‬
‫ويقتضى فيا يقتضيه مبادرةالبدوى لنجذة قربيه‬ ‫ض‬
‫عفق‬‫برق‬
‫هيدأن الظروف الىكانت تقتضى التف‬
‫ونصرته علىأى غةرإيبمنفاأسيية ه وتقاران بهذم‬ ‫الأوقاتسياإلىالقاسالمرعي للجمال جعلت من‬
‫‪5546‬‬

‫قب‬
‫تا‬‫كجمة‬
‫متر‬ ‫رلاكء لم اء لاء‬ ‫الضصفة قوة البأس أو الحماسةالى تدلع«لالىشجاعة‬
‫متقملة عه فمسممشكة بق مونكومرى وات‬ ‫فقتالء والصير عالىمكروهء والإصرارعلىالأر»‬
‫ال‬
‫علدلا بعسموتمكة » ص ‪ ) 8/3‬ه ويبدو أ‬ ‫وحماية الضعيف وتحدى القوى( وموامط‪: 48. 83:‬‬
‫اثنتن منهذه الزبجات تتعلقان بنظامللنسب من جهة‬ ‫عوفدومممللنعهةة وسصافة د ك*بردج سنة‬
‫ولل > علىالرتممنأن البخارى‬
‫أمح‬
‫ليها‬
‫اأمف‬
‫ال‬ ‫ص‪)47‬ب‬
‫ه ‪1‬‬ ‫‪61‬‬

‫يتحدث عن حكم خاص بتحدديد التسب من جهة‬ ‫وقام الشعراء بدور هام ى حياة العرب أيام‬
‫اولأعبل‪.‬اوة علىهذافإنالمصاحر تشير إلىأنه‬ ‫الجاهليةء وكانت القصيدة تتضمن عادة إما«مفاخر»‬
‫رواية البخارى ليست محيطةءِومنالحققأنهكان‬ ‫أنىمدح الشاعرلقييلته لماتتحل بهمنقوة بأس‬
‫هنا‬‫ج وأ‬
‫وائبا‬
‫مالنشائع تأعنياشلمرأة مزعأقرب‬ ‫وفضائل أخرى ؟ أو « مثالب » ( وأيضآهجاء)‬
‫ررق » فقطليبقى معها فترات قصيرة‬ ‫أاىلذشماعر لأعدائه و‪.‬كان الاعتقاد السائد أن‬
‫كا محدث مثلا عند ما تضرب قييلتاهما خيامهما‬ ‫فذهة‬
‫صىه‬
‫ل إل‬
‫اتقار‬
‫فضل إنسانعلىسواهأو الاف‬
‫آاقر‬
‫خبرى‬ ‫كال من‬
‫لهم‬ ‫'يورّث إلىحدكبير ‪ .‬وكانت فعال بطل من‬
‫(ه) الدين ‪ :‬يادللشعر الجاهل على أن‬ ‫الأبطال تدل على الصفات‪.‬البطولية الى لأصرته‬
‫حركة شبه دينية نشأت بين القبائل البدوية تقوم‬ ‫عر وقيق ‪.‬ة ومن ثمكان ا تتمتع بهالجماعة‬

‫على اعتقاد بتفوق أرومة القبيلة » وكان اعتيار‬ ‫من صبيت قدركبيرمنالاعتبار ‏ وَليس من شك‬
‫الشرف أو السب هو القوة الداقعة أكثير_من‬ ‫فىأن قدرة الشاعر على إقناع قبيلته مجدارتما فى‬
‫نشاطها ‏ و‪.‬بذا المعنىبمكن القول أن دينالبدو‬ ‫احجلال مركز الاصدلارقةببيانئل وإضعاف الروح‬
‫الحق هو الإنسانيةالقيليةد ولميكن الإمان بالقدر‬ ‫للخنوية للعدنوكانت عظيمة جداً ‪٠‬‏ وربمااكان‬
‫التق بينالعربمحتقداديقيبقدرماه م‬
‫وعتقد‬ ‫الشعراء ى الجزيرة العربية أيام الجاهلية سلطان‬
‫يساير الواقع ء أى أكناةن إعاناً بأن العالمخلق‬ ‫قلأزمنة الحديثة إ»ذكان‬
‫يفوق سلطان الصحافة ا‬

‫هكذا حىأن ابنآدم » سواء كثرجهده أو قل»‬ ‫العرب عسوتبأن فهمشيئاخارقاأو ريا‬
‫فىسعيه لدفعالبلية تمقففي سييله الظروف ‪٠‬‏‬ ‫وعلي الرغممن أن القومكانوايعولو كثيرآ‬
‫غيرأن اليناعسبلدموا القدر باعتياره إها‪* .‬‬ ‫علىالنسب » فإنهليسمنالواضح ( كالاحظنا‬
‫‪ .‬وى جانب هلهالعقيدة كانالعرب يتشيثوت‬ ‫قباسبق) إلىأى حدكانتعويلهم علىالسب‬
‫هلا حؤل عبرايه‬
‫مك‬‫بعدد من العبادات يت‪,‬ركز‬ ‫‪ -‬جهة الأب ولك أى حدكانت‪.‬عويلهم على‬
‫إلخ) ‪.‬‬ ‫خاص ( انظرموادواللات » و «منات»‬ ‫‪.‬هناك أربعة أنماط من‬
‫للب من جهة الآم و‬
‫رهيب أهصمية‪ .‬اجتماعية ا‬
‫اهذ‬
‫خعض‪,‬‬ ‫اان‬
‫للي‬ ‫وك‬ ‫الزواجكانتشائئغفةةفىالجاهلية يرويها الببخارى‬
‫بدو ‪ -‬يلوح‬ ‫للف‬
‫عذطمتك واممة ع موماجهنة “فس وتؤعرتج ‪#‬الطبعة‬ ‫كان حوها حرم ء علىحينكاننظامالشبرالترام‬
‫مبنة ‪/‬ا‪ )1( . 091‬مممدظ لاع‬ ‫لانينةد»ت‬
‫الث‬ ‫تهيمن عليه الكعية ى مكة ‪ .‬ولا شك أن هته‬
‫سماعة" تجدمه عمطددك عما يعرلك جعسدمة ‪ 1:‬باريشض‬ ‫تتوقن‬ ‫الأشبر الخرم والأماكن المقدسة »‬
‫‪ )1/.‬بجمعآ”‪ 0‬رعصة ع‪ : 8‬عاطمرق‬
‫صنة "‪( 90141‬‬ ‫قباإلىحينالمعارك منأجلالثأرء قدأتاحت‬
‫‪#‬مسسصلطة يكين > لتدن سنة ‪)8(. 0191/‬‬ ‫واض‬
‫للكثيرين من البدو الاجتماع لتبادل اللتجاأرةغر‬
‫عالميك مفسماعاعرة ©‬ ‫هفل" ماق فصآ ‪©.‬‬ ‫أخرى ‪ .‬ومهمايكنمنث فإنِهذهالعبادات »‬
‫ف منعة‪ 8‬ه]ة ( الغرر )‪ :‬ميمنتتملة طميط‪»63.‬‬ ‫فيابيدو » لميكن هافىجملهاإلاأهنيةدينية‬
‫برنستون سنة ‪ )9( + 4491‬م‪#‬طتسفام© ‪:1.‬‬ ‫ضثيلة فىحياة البدو حقاً ‪..‬‬
‫اه‬ ‫مل لك‪#‬المعفيةفمججملطلة الا ص‬ ‫واكلامنتسيحية قداتنشراتنتشارا واسعاً فى‬
‫‏(‪ )0٠١‬المكماتزبنمقسئهز‪:‬زويل سيممهسافسماطك‬
‫ل‬ ‫‪ 9‬اءصض‬ ‫عزومامانزم ‪٠‬ل‏يدن سنة كم‬
‫ا‬
‫وص يبشربدعوته » وكانت بعض جماعات البدو‬
‫‪ 10(. 0‬لل جانب إشارات أخرى ق‬ ‫على الأقل تدين بالمسيحية د وكذلك وجدت‬
‫«مسلسكلة نسذر‪ "0‬ع مماماعتل عاداقمع ؟‬
‫اريس سن ‪...‬للخ" عا ص ‪701-011‬‬
‫البودية ‪ .‬ولعلبعضمن أطلقعلهمامم «يهوده فق‬
‫السجلاتالتارمنية كانوااعلأىرجحمنالعرب الذين ‏‬
‫آم ‪ 1‬موكومرىوات وال عسوو ممقة ‪.‬للا‬ ‫اعتنقوا البودية ‪ 0‬ولكن علىالرغممن الروايط‬
‫الوثيقة الىكانت ‪,‬تريطهمبالبدفوإ ليكن ينه»م‬

‫قبايدوء يدوى واحداد‬


‫‪ :‬كلمةمنكلمات الأوفاق‬ ‫«ونلوج»‬
‫‪1‬‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫فى ‪٠‬‏ اليسيط ‪2‬‬
‫كلفمنعناصارللريجالو‬
‫ص )‪:‬‬ ‫لةنآى‬
‫اارد‬
‫( علاوة علىالمصتفات الو‬
‫ىلاثةأقساموهي ‪5‬‬
‫إل ث‬
‫‏(‪ )١‬جمعصسصة ‪ : 31.‬ملمنعفاءه‪ 0‬مم‪"02‬‬
‫نوف نسمده© ببروت سئة ‪ 1412‬ومخاصة ص‬
‫‪1-44٠١‬؟‏ ‪ )( .‬الكاتبنفسه ؛ مل مم‪ 8‬م‪2‬‬
‫مرريررع » رومة سنة‪ )( .4151‬لطظ ‪.‬علم‪:‬ط‬

‫هه ‪72‬‬
‫لط عليأي‬
‫ومن‬
‫ولسساعة فز © يسك سن‪ 181+‬وخامة‬
‫ص‪١‬‏ س ‪١٠٠‬‏ ‪ )2.(4‬لونم ‪:0٠ 43.‬‏ عاملى‬ ‫‪2‬‬
‫أضيق » أستعمال أوفاق‪ .‬أخرى ‪:‬كاللمايقة‬ ‫‪١‬‏ >‬ ‫‪9‬سة‪8‬م‪1‬ئة‬
‫‪1‬ورن‬
‫يت > فل‬ ‫لدك‬
‫مكس‪#‬ي‬
‫فن‬
‫من‪.‬حرو ‪.‬هذا'المزيع‪.‬مثل‪ >:.‬بدطاأء ازعج»‬ ‫و خاصةص ‪ )00 111‬طائصة دمنمعطما ‪.‬الا‬
‫‪0‬‬ ‫‪ - ١‬واساةسعواية‪‎‬‬
‫‪5‬‬ ‫»راعة عللطعرين‪‎‬‬
‫؟ل‪.‬س‪-‬تمونغاغلئييةة ز‬
‫‪0‬‬ ‫‪ - +‬سيقلسوايةرقيةن‪‎‬‬
‫‪0‬‬ ‫ةروثأمنمةقطنمرحب‪‎‬طموتللا‪..‬‬
‫‪- 4‬ليجعقينودطخ ءاوتسألا‪:‬خانمةباغ‪+‬ةعارؤلعرطملا‬
‫‪ - 6‬متاهوبوسهوبشجراءفمىناطقدونخطالأستواءوفاىلحضاي» وزراعةواحيةغططةبزواعةالصلطلر‪8 ..‬‬
‫زواعوةاحيةفىمقدوفخطالامتواء‪.‬‬
‫اوسمسلهيصرةاء‏‬
‫بشههلدريةز‪.‬ر‬
‫يةهعا ‪.‬‬ ‫ناع‬‫يو‬
‫و‬
‫ودعة‪.‬‬
‫‪ 11‬اسس اهلقيانيعلطولساتامضاب ‪.‬ة‬

‫عريلة رم (‪ )1‬ليجرالأحبر والجزيرة‬


‫‪.-‬‬ ‫اعرابيةلنيعمقاابلم ‪.‬‬
‫س والمطوط‬ ‫اين‬ ‫ونةب‬
‫أيثةقمبي‬
‫‪.‬الأسياه الحد‬
‫‪:‬‏ ‪ -‬طر يقخودمنقار‬ ‫القثة م ‪١‬‬
‫‏‪ (١‬شفار)‪ .‬وقنأمنطريقيربقإزلة‬
‫؟م‪-‬رقمن كيل‬ ‫وسجعورمهإال‪ .‬ال‬
‫ا‬ ‫قريعطإمانل اهس لأس ‪6‬‬
‫( القرنالكإل‬ ‫> ‪" -‬دربقفيلمن‬
‫القنلما ليللادين) منقارنما‬
‫() م‬ ‫ا لينات حوب وقرت الوثئزملكة‬
‫‪ -‬الطريةساحم قنةالتئولإ أليئة‪...‬‬
‫لفلف‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بدوح‬
‫امعاصرين ويشتغل بعلم الأوقاق وهأما الموضوع‬ ‫واح ‏‪ ٠‬وقدتتصل بعتضها ببحض كمايأق ‪ :‬بطادز‬
‫فراجع بشأنه الرسالتين السادسة والسابغة من هذا‬ ‫هج واح مد ويولقون أيضآ من بعض الخروف‬
‫الكتاب ‪ +‬ومن الباحثين من يرجعون بصيغة‬ ‫أوفاقآً رباعية أكبر من تلك مثل الأوفاق الرباعية‬
‫(ن‬
‫الوقق الذى نحن بصدد الكلام عليه إلىآدمأ‬ ‫الأقسام الىأساسها حروف ب ‪+‬دءوءجدا‬
‫البشر) الذى يزعمون فزيعاموا أن الإمام الغزالى‬ ‫وى أقدم الكتب العربية المصتفة ى الأوفاق‬
‫ارلعانهتصال والتعاقب ( راجع‬
‫بأم‬
‫تلقاها فآىخر ال‬ ‫(مثل كتاب شمس المعارف للبوى المتوق ‪-‬صنة‬
‫كتاب العناية الربانية أص ‪ 44‬؛ كتاب الأسرار‬ ‫‪ 1‬هجرية الموافقة سئة ‪8911١‬‏ من الميلاد ) نجد‬
‫الربافية » ص )‪6١‬‏و كلاهمامنتأليفاليخ يوسق»‬ ‫أن ليس هنا الوفقشأنيذكر أو أمية ذات خطر»‬
‫محمد المتدى » وهو من الموكلفين المصرينالمعاصرين‬ ‫غير أنه بالنظر المواققة الإمام الغزالى‪:‬عليه واعتياره‬
‫قىعلمالأوفاق » ولهرسالةخخاصةأجهلعنوانهاف‬ ‫(لمطيوع قى القاهرة سنة‬
‫إياه ق كتايه المنقذ ا‬
‫موضوع ذلك الوفق و‪.‬للإمام الغزالى ‪ 0‬هدم‬ ‫اتعان‬
‫‏‪ 1*٠.‬هجرية ص ‪ 5‬و‪0‬ه) من نر ميس‬
‫المصنفات ونخاصة منهاكتاب الجفر شبرة وثيقة‬ ‫يعهلى حلعويصات المسائل وجلاء غامضها لءم‬
‫بأنه القايض على زمام العلوم الروحانية ‪8‬‬ ‫يابثك أن اشهر 'أمره على التدريج وذهب ى‬
‫المجلة الأمزيكية ‪.‬ممى ‪. 0,‬سد ‪.‬سمت > ب ‪٠‬لا‏‬ ‫بآفااقعصتيتبهار أنهطلم (يكسر الطاءوتشديك‬
‫ال‬
‫‪1‬ص‪١‬‏ وكتاب ابن تومرت تأليف كولدتسير‬ ‫اللام مع الفتتح وسكون السين) أوخاتم أوجدول‬
‫منتعةام© ء ص )‪9١‬‏ ‪ -‬هذا ومن كلمات‬ ‫(الوفق والكاتم والجدول اثلث للغزالى) ثم‬
‫الأشرار الىتتألفمنهاكلمةيدوح كلمة بيخت‬ ‫اتبى الأمر بإلهى أن صار بداية وتباية ‪(1‬علم‬
‫الآرامية الفارسية اتلفىيد معتى الكوكب أومعى‬ ‫الحروف) ومقدمة له ونقيجة ‪ 2‬والتواتر ى هذه‬
‫الإلهة الزهرة( و اججعكتابمملمفةبووكته بسك‬ ‫الامسلألةغزأنالى تلىمانلحاتف سر ذلك الوفق‬
‫فنممض مدع‬
‫ا‬
‫فلي‬
‫هؤورتأ‬
‫جديؤماة معدم ي‬ ‫بشرح حروف كلمى كهيعص وحمعسق اللتآن‬
‫ص‪ 81‬وبمعادها) ولكن هذاالانموإنيكن‬
‫‪1‬‬ ‫تفستح بأولاهما السورة التاسعة عشرة من القرآن‬
‫الكرموبالثانيةالسورةالثانيةوالأربعون‪ .‬والكلمتان ‪ .‬وارداً فىالفهرست (ج‪١1‬ء‏ ص ‪١‬‏ الاء ‪/‬ا) على‬
‫اعتيار أن اللحصائص اولساحرليةشي'طانية قد‬ ‫تستعملان وحدهما عثابة طلسمات (راجع كتاب‬
‫تواقرت فيه ومقترنة ى غالب الأحيان بكلمة‬ ‫الآثار الإسلامية بمبابمييةعندمسسبويرة تأليف رينو‬
‫الزهرة ر(اجع الزهرةمثلاخفىطط المقريزى طبعة‬ ‫لسعدتعج ‪» 7+‬ص "ال )ط‏أرمياقة الاستعمال‬
‫سنة ‪ 5771‬هاء ج‪١2‬‏ » ص ‪ 8‬وى قصصصالأتبياء‬ ‫‏‪ ٠‬فلبراجع بشأنها كتاب مفاتيح الغيب ( المطبوع‬
‫لاثعابى طبعةسنة‪ 5181‬ه » ص ‪4‬؟ وق كلا‬ ‫ل‏ش)بخ‬ ‫‪1‬ة‪8‬ه ء ‪١‬ص‪67‬‏ و‪1‬ل‪١10‬‬ ‫ارةلسن‬
‫لقاه‬
‫بال‬
‫ىلاسم‬
‫لكتاينأطاءمطيغي)ةفالظاهرأثة ‏أ ا‬ ‫أحمد مومى الزرقاوى الفلكى » وهى من المصريين‬
‫بدوح‬ ‫كمو‬

‫مؤلفه الاج سعدون سوى قوله ى ص ‪١72‬‏‬ ‫ما برح مجهولابالمرةفياكقبعن الأوفاق والسحر‬
‫يابدوح ) ‪٠‬‏‬ ‫والسبنه ولكنالمقيقةألىلاريبقباهىأنه‬
‫غير أن بدوحا لميلبث أن تحول قىنظر‬ ‫تسرب إلى ‪-‬حظيرة اللغة العربية لأهل جنوك جزيرة‬
‫العامةواعتقادهم إلىواحدمنالجنتطلب المساعدة‬ ‫العرب وشاعفباعندهم إذ أطلقوهعلماًعلريعض‪:‬‬
‫منه ويلتمس العون يكتاية اسمه بالخروف تارة‬ ‫فسائهم أوصفةلمنتفيدمعبىبدانةالجسم‬
‫وبالأرقام تارة أخرى (انظر المجلة الأسيوية »‬ ‫(اجع اللسان»جلا‬
‫وقدخلطيعد ذلك بكلمةبدّخ ر‬
‫المجلدالثاتى عشر‪ .‬منالسلسلة الرابعة ء ص الاه‬ ‫“كلمةبددح)و غيرذلكلاييدو أن الكلمة عربية‬
‫قينله ما ملنههميم ع‬
‫يللب‬
‫نروا‬
‫مسح‬
‫مبال‬
‫‪.‬تا‬
‫ومايلهاء وك‬ ‫الأصل مكعللىأمنة بدوح إذا ظهرت منجهة‬
‫تأليك دوتيه مسوم ص ‪ 0648‬إذ أضاف هنا‬ ‫أخرى مقترنة بامم كوكب من الكواكب فى‬
‫الف إلىكلمةبدوحكلمةقيوممعتبراًإياهامن‬ ‫هذه الخالة لايكون هذا الكوكب سوئ زحل‬
‫أوصات الهوكذا اكلتعابلبملصوررررينة جومت‬ ‫الذى له من المعادن الرصاص (راجع كتاب‬
‫لكلوتزنكرعمومتعمسلك‪ 1‬ص ‪ < ) 7181‬وتستعمل‬ ‫مقاتيحالغيبالآقث الذكر» ص ‪١7/1‬‏)لاالنحاس‬
‫شتى لجلب خر‬ ‫جًوه‬
‫ويضا‬
‫ىح أ‬
‫لبدو‬
‫عمة‬
‫كل‬ ‫الذىهومعدنالزهرة ‪٠‬‏ وممايكاديكونقليل‬
‫أودفع شر » فهىالعامل فىالشفاء من مرض‬ ‫الجدوى ف هناالمتامأن نشير إلىمافكر فيه‬
‫الاستحاضة مزهدةعمس (راجع كتاب دوتيه‬ ‫قوتهامرجوومموةة مم م انحيّالأن تكوكلمة‬
‫(لكتاب نفسه‬
‫‪ ) 471‬وق آلام المعدة ا‬ ‫ص‬ ‫يلبوحصفةمنصفاتالله( راجع المجلةالأسيوية‬
‫ص ‪ )411‬وق التخى عن الأنظار (ص ‪6010‬‬ ‫كهعست سنةا‪٠881‬‏ ع ص ‪ )7/7‬حت ولو‬
‫ش؟‪ 2 1)0‬وتحدث لن‬
‫(‪8‬‬‫وى العنة المواقنة ‪9‬‬ ‫ارتكزت فكرته عرلوىاية تركية المصدر(راجع‬
‫قبايل خىسامىرومعمن)ولاإلاىلأصلالذى (فى كتابه ‪ :‬المصريون اخدثون موري «ممة‬
‫أفصل ‏‪ )١18‬عن ساحر مصرى ف القاهرة فقال‬ ‫أرجع دهسامىإاليلهتكللكمة ولاإلىالأسطورة‬
‫إنه ك‪,‬اينستخدم كلمة يدوج عرآة مطلاة حيرآ‬ ‫اقلصىبا ميخائيلصباغ علي مسمعه (راجع ‪,‬‬
‫وهى الطريقة الشائعة ى عنتلف الأعمال السحرية ‏‬ ‫مجموعةالمتتخبات العربية جبيتع جام!»ص‬
‫دام تنقش كلمة بدوح فى الجواهر‬ ‫قم‬‫تدا‬
‫وع‬ ‫وح كاناسم لتاجر‬
‫‪ 5‬وبمعادها ) مبندأن‬
‫وف الصفائح المعدن واللواتم علىأن تحملدائما‬ ‫‪..‬معروت بالصلاح والتقوىفلمتفقدله بضاعة فه‬
‫الطريق ول راسالة ‏ هذا وليس فيا صنف من بصفة كونها‪.‬طلسما وتكتبفىمقدماتالكتب‬
‫كتب الأوفاق حالات كثيرة ورد قباهذاالاسم والتواليث (مثل كبيكج) وفقآ الحماية منالشر‬
‫‪(.‬مثال ذلك ‪:‬لم يرد كفتىاب الفتح الرحماق ‪( .‬مثال ذلكماورد فى كتابفتحالجليل المطبوع‬
‫إزني‬ ‫يدوم‬
‫وجهوا بتجارتهم إلى بعض الجهات ها اللموص‬ ‫يتوقس سنة ‪8711+‬ه) > ولكن أغلب هايكون‬
‫إلا ذلك الناجر قن بضاعته ورسائله كان لايتعرض‬ ‫استعماها ق ضانة وصول الرسائل والبشاعات‬
‫هاأحديسوءقتصلساللةج ومإان توقحبّىأخق‬ ‫إلى المرسلة إلهم ‪ +‬وقياعداالشواهد الآثفة ‪2‬‬
‫(انظر أيضاً زيتى ومسدتم ق كتابه الآثار األتلجكار يضعون اسمه علبنىضاعاتهم ورسائلهم‬
‫فكانت تسلمنالأذىوكانوالابكتبونه باحرو‬ ‫ةا '‬ ‫عامسلههم ‏ كتمسسمم‬ ‫الإسلامية‬

‫بل بمايقابلها من الأرقام قىحساب الجمّل هكذا‬ ‫‪١‬ه‏وما‬ ‫ص‬ ‫ها‬


‫دما‬
‫عو‬‫بفلا‬
‫“ا‬ ‫مجلد ؟ » ص‬

‫نلئواسا يرقمونهعلىقصوص‬
‫‪ 63‬وككثرام ان‬ ‫‪9‬ن‪7 50‬‬
‫يعدها ‪ .‬ص‬
‫خواتمهم للتيمنودفعالأذى ‪..‬‬ ‫م[كدونالك وتمممتعود ]‬
‫غير أن هنه الرواية وإن تقلها مقت العلامة‬ ‫ح‬
‫دىماده‬
‫بقعل‬
‫تعلي‬
‫مىى الآتف الذكرلميقطع يصحها‬ ‫اد‬ ‫سستر‬
‫سلق‬ ‫‪:‬ن قارئ مادة بسوح الى نععللقبا الآن‬
‫إ‬
‫امحققون غيره ع إذ أجمعوا على أن الصحيح غو‬ ‫لايفيد من تلاوتها إلا أن مؤلقها العلامة مكدونلد‬
‫ماورد قى الكتاب الموسوم دمس(توجية الحامد‬ ‫قت لهم‬
‫قداتجباإلقىراءفرض أنمهميمن‬
‫ف‪.‬ىشرح خاتم أن حامد) العلامة شرك الدين‬ ‫الإحاطة بموضوعها وأنه يريد الإيغال بهم‪ .‬من‬
‫أنىعبداللهبنبنت أ سعيده وخلاصته أن‬ ‫مقدماتها إلى نتائجها ومن يسائطها إلى مركيائها»‬
‫المسلمين يعتقدون ف اللدواتم والطلسمات ويتوسلوت‬ ‫ومن ثمكانت عيارته الممتعجمة عسرة الفهمق‬
‫ا فى يلوغ الآر ودفم الآذى ‪ +‬وما يعتقدون‬ ‫مجموعها على طالب الإلمام بشرح تلك المادة إلامآً‬
‫فيه أكثر منغيرهالكاتمامسمىعخاتمأت سعيد‪٠‬‏‬ ‫هو من اختصاص المعانجم العامة'لاكتب البحث‬
‫ويكتب علىورق أورق” غزال ويعلق' فى العنق >‬ ‫والاستقراء الخاصة د لذا رأيت جلاء لغوامضبا‬
‫وإاماً للمعلومات ى بعض نواحبا' أن أثبتأهنا وصفة كتابته بالأرقام والحروهب كما فى الجدولين‬
‫‏‪١‬للذين أوردهما العلامة مكدونلك ق صدز مادة‬
‫نلرواياةلرائجةف شرحكلمةبدوحوييانأصلها ا‬
‫أا‬
‫يدوح هذه ‪ .‬فإنك إذاجامعلتجقدىول الأول‬ ‫هى الرواية‪.‬الى نقلها العلامة لحققسلفستر دى‬
‫الذىإلىالعنالأرقامالمنذيةالمكتويةق كلخانة‬ ‫عن العام'البحاثة‬ ‫سأمي رموق ‪.‬مق مسسرززم‬
‫من‪ .‬اللنانات الثلاث أفقية كانت أوعودية أو ق‬ ‫مخائبل صياغ وهى أن التجار ‪.‬وأرباب الرسائل‬
‫والأموال فى بلاد العرب ك“انيوكاتيون* تلك ‪ .‬اتجاه القطرين المتقاطين كان المجموع واحداً‬
‫»المصطلح عليهىكتاية ذلك انكاتمأن‬
‫وهو ‪١1‬‏ و‬ ‫الكلمة علىبتماعتهم ورسائلهم تحصينآلمامن‬
‫تكون الأرقام المكتوبة فى الأركان الآربعة من‬ ‫أه اللحجازجان‬
‫من‬‫الفياع»إذ يتقدونأن تاجرا‬
‫اللخاتمزوجي وتسمىمُزهوجات الثلث» والأدقام‬ ‫يشي باموعا وكان التجار مأنهل عضيه إذا‬
‫بلوح ‪ -‬بديع *‬ ‫‪2‬‬

‫المنوية ق‪.‬اثكاناتالآخر‪.‬ى فردية وتسمى مفردات‬


‫البدوية) (انظزماذة األحبمددوىم)‪:‬‬
‫للك (‪١‬‏ ولايظتن‪ .‬القارجئ أن المراد بالكل هنا‬
‫الششكل ‪1‬اهندم المولت منثلائة أضلاع بل المريع‬
‫وكشتن‬
‫« بديع ع >"منأمياء اللهالسجنة‬
‫المؤلف ثملنا‪.‬ثة أبرمستطيلة يتقمنمكل'خبرمها‬
‫رع»‬
‫بها‬
‫تِد م‬
‫حلقص‬
‫سونا‬
‫ميك‬
‫«فعول‬
‫ف معى امم الم‬ ‫إلىثلاث خانات) وقد أسلفنا أن‪-‬المراد منكناية‬
‫أومبتدع » وهى ‪.‬من مصطلحات‪٠:‬‏ت علم‬ ‫مومس‬ ‫الخاتم نجلب خير أودفع شر قإذا كان التقٍصد‬
‫البلاغة وتدل على صور 'الكلام‪:‬وأجنابنه ‪.‬م ‪.‬ومن‬ ‫مخصي ‪١‬ل‏ اللببى“كتيت ‪٠‬‏‪ .‬الأزقامالروجية‪ .‬قي ‪0‬‬

‫نم‪.‬كانعمالبديع‪:‬قرعمق جلوم ابلاغحرو‬ ‫‪:‬‬ ‫الرىيعة ووتركتالباقيةخالية حكقا‪..,‬‬


‫ابن المعجر وإنظر هده المادة ) زجىءأولةمنآلف‬
‫ب وكلفالشغرالوزن‬ ‫ا‬

‫هلأهقنصاة يلوبديعيات»»‬
‫الواخدة وتعرفمث‬

‫نجعتت الروكالروية'‪.‬كانت‪-‬لقظ (بتنوح)‬


‫(هزط)ءوقد‬
‫‪.‬ج‬
‫أوإباروفٍالفردية‪,‬كانت لفظ أ‬
‫يكبالقظان‪:‬كماهماالأولفى اللبيوواقاقمق‬
‫‏‪ ١‬عاتكلبعيناناالأشتلدييقرم‬
‫البلاغة قشملالمفستنانتاللاغيةةوالتشبيه‪.‬والاستهازة‬ ‫ليه وكليةببوجإفاحملها المسافرم‪.‬يتعبأو إتا‬
‫وغيدر ذلكلآنعلالبديعأ!ول من وضع “قية بكي‬ ‫كتيت‪ .‬على وسالقوصلت عمالمة(ومنهنا مر شيوع‬
‫سياه‪ 8‬البديع »هوا ابن المتتزة'وقلا جمع "‪:‬ع‬ ‫كتابتهابالأرقامهكنا ‪ 145‬علىالرسائلحتالمتبادل‬
‫عشر ‪ .‬نؤعاً”منبا‪ .‬الاستغازة ‪.‬والكتلية والتجنتن‬ ‫متابين بعض أفراخ الطيقة المثقفة) وتكتب للنحبة‬
‫وغيرقلك ممهاوحالالآن تحت نع البيا وعلم‬ ‫فى ورقةتينخربم تلاوةالعزعة الآقيةعليها‪:.‬‬
‫البديع'وعلملمعا ‪.‬لأنلتخصيض عسائل'تهلة‬ ‫‪ 9‬ادو يأبدوحيا بدوح‬ ‫‪1‬‬
‫هن‬ ‫قوموره بطرن لل يرق ‪:‬‬ ‫‪“:‬آلف بين الروح والروح ‪٠‬‏‬
‫'‬ ‫محق القلم‪.‬واللوح‬
‫أول ماعرف متها ا‪,‬لبوذيع‪ » .‬حتى اناالدعقبادهز‬
‫د إوحوا ونوج ” كيد سعود ‪:‬‬
‫الجرجاق فجدً موجوعات الماكوالّياناءفلو ‪٠‬‏‬
‫‪١‬‏‬ ‫ع الأسطرلاك‬
‫باد‪-‬‬
‫البلاغة علىأيامعبدالقاهر تميزتواتفصلت وكات لى فى ابتداء مدحكي ياعرب ذىسلم‬
‫براعة تسبل الدمع اق العم ‪/‬‬ ‫ده‬
‫‪ +‬ثبمجعاء‬ ‫رى‬
‫جخامس‬
‫من ال‬
‫لالقر‬
‫اكفى‬
‫ذل‬
‫السكاكى التو عام ‪11‬م فألت كتايد دمقتاح ‏ والتزم قباتسميةالنوع وعلقعلباشرحاًمطولة‬
‫العلوم» جعلهى التح‬
‫زااهتة‬ ‫ووالصرت وإلعاق والبيان أصبحت‪ :‬يه بديعيته سقراً ج«ليخلايم‬
‫‪.‬ي‬
‫والبديع فاعات الحدود ووضحت الرسوم »‬
‫ااهلعغبندى الثابلمى المتوقيعام ‪71‬ام‬
‫الأدب»‪:‬و‪ :‬تل‬
‫وم أت بعدهمنزاد شيثاً‬
‫منأصول علومالبلاغة‬
‫(‪”١‬الاام‏) ونظمبديعيتينل يملتزمف أىولاهماقسمية‬
‫الثلاثةإلمااكانمنعل املبديع» فإ عنلماءمصر‬
‫النوع والتزمها فى الثانية » ومطلع الأولى ‏‬
‫والشام قدزادوا علىمااوضعه أهلالمششرق فيه م‬
‫بامفزل الركب بين البان فالعلم‬ ‫وأقودصله اين أن الإصبع المصرى المتوق عام‬
‫من صفح كاظمة حييت بالديم‬ ‫‪4‬ه إلىالتنعين وأضاف إلبا ممسنتخرجاته‬
‫ومطلع‪ .‬الثانية ‪:‬‬ ‫بدفىيع »‬ ‫«رير الاتحب‬
‫لير»‬ ‫ثلاثين وسمى كتابه تح‬
‫ياحسن مطلع من أهوى بذى صلم‬ ‫ثمزادث الأتواع البديعية عن ذلك كيرا حتى‬
‫براعة‪ :‬الفوق فى اسبلاها الل‬ ‫وصلتإلىماثةوأريعيننوع مآ‬
‫‪ ٠‬وسدىمنظومته « نسمات الأسحان»‪١» ‎‬‬
‫دمة سرد قم! أشكال البديع‪.‬‬ ‫ينظ‬ ‫صمن‬
‫قول‬
‫وأ‬
‫نهاكبديعياثأخرىبعدخل بكاوكلهذه‬ ‫وسميت منثم« بديعية» الشاعر صف الدين ابخبلى‬
‫البديعيات من بحر السبيط وعل روى اللموكلها‪.‬‬ ‫بديعيته ‪2‬‬ ‫المتوق عام مو‬
‫فى مدخالىوى مدحأصحايه ‏‬
‫إن ججنتملهقبلعنجيزة العلا‬
‫‪ ,‬عبادلوب غوية|‬
‫وأقر السلام على عرب بذى سلم‬
‫جمع فياماثةوأربيننوعاً وجعل كلبيتمها‬
‫‏‪ 9+ ٠‬الببيع الأسطرالانى ههبةالث نبأحمار‬ ‫مثالاشاهدا لذلك التوع وذكر اسم النوع البديئي‬
‫(وقيل‪ :‬يوسي) » أبوالقامم ‪ ::‬عالرعرك مشيؤل‬ ‫م‬
‫وسمىمنظلونتهف الكافاةلبديعية‬
‫لانب الييت‬
‫إج‬
‫وله علها“شرحلطيف ء وتلاهع ازلدينالموصلى ” وطييب وقيلسوق‪ ,‬وفلكي' وشاعر ‪ +‬برز بضفة‬
‫خاصةفى استعمال‪:‬الأسجللابومتاععهبكمبازق‪.‬‬ ‫المتول ف حدودعام‪١941‬م‏ ومطلع بذيعيته'‪+‬‬
‫‪ 5‬صناعةالآلات الفلكية الأخرى ه ولانرك‬ ‫‪١‬‏‬ ‫براعة تسيل الدمع فى العم‬
‫تاريخولادت ده ون تمدهفيعام ‪0‬ه ‪1111‬ب‬ ‫عبارة عن قدام المفرد اسم‬
‫وعقبه تق الدينيعحجة الحموىالمنوق” ‪7011‬ام) فى إصقهات » وكاتت تريطه بالطرييه'‬
‫النضراقى أي الدولة بن الالميلءرواط‪ .‬اليهوز ‪.‬‬ ‫عام للح ( الام ) ومطلعابديعيتة ‪' :‬‬
‫البديع الأسطراتن‬ ‫الومه‬
‫لمده العلوم؛وهم كثيرا مأخاطأوا كذلك وكالوا‬ ‫وىهناك جرعليهاشتغاله‬ ‫دباعددذل»كف‬
‫ثبمعغاش‬
‫المدح جزافاً لموكلقات العلماء القرييى العهد منهم‬ ‫بالتفلكأرباحاً طائلةفيايقالوذلك فىعهد الخليقة‬
‫للسترشد ه ويقكر أباولفداءأن الأرصادالفلكية‬
‫وذلك على حساب المؤلقات الى ظهرت إبان‬
‫ق'دبتإمرتشاده عام ‪ 410‬ه ( ‪811٠‬م‏ ) ق‬
‫ازدهارالعلمالعرى ‪٠‬‏ فإلناناتجد منأالفلامظبيح‬
‫الراجح‬ ‫ن‬
‫ودادمد‬
‫قاصلرسلاطين السلاجقة ببغ‬
‫الى وجهت إلى البتتانى وأنى الوقاء والببروق‬ ‫أن يكون الزيج امحمودى الذى صتفه وأهداه‬
‫م باعاثلالألفاظالىوجهت إلىالأسطرلانى» معأن‬ ‫‪8‬د‏‬
‫‪1‬نمحم‬
‫‪1‬ودب‬
‫‪١‬ممحم‬
‫إالسىلطان أناىلقام‬
‫هوالاء العلماء يفوقونه علماً ‏‬ ‫‪3‬م ) هو مرةهذهالأرصاد ‪.‬‬

‫الصادر ‪:‬‬ ‫وتوق البديع الأسطرلاي بغداد عام "اهم‬


‫(‪11١5111-05‬م)‏ ويقال إنه دقن وهو ق‬
‫(‪ )1‬اابلنقفطى ء طبعةليبير ص»‪4.‬م‪88‬‬
‫ح‪.‬الة غيبوبة » وقد ذكر أبوالقرج وحده هذه‬
‫(؟) ابن خلكان » طابلعقةاهرة عام ‪19٠١‬اه‏ ‪+‬‬
‫انر الأسطرلاي‬ ‫عأ‬
‫شفطى‬
‫أنالق‬
‫عم اب‬
‫ييةزد‬ ‫وروا‬
‫ال‬
‫»ج ‪» 7‬‬ ‫ن‬
‫لةادم‬
‫سرجم‬
‫ءت‬ ‫‪5‬‬
‫‪8»1‬ص‬
‫ج‪:‬‬
‫كاانثت ققائةقةء؛بريًا كر ابن خبلكان' أنهكان‬
‫صن ‪00 085‬ابن أن أصيبعة » طيعةميلر»‬ ‫يستعمل المجون شقعىره حى يفضى باهإللفىحش‬
‫ج‪١‬اء‏ ص ‪ )4( 081‬أبوالقرج ء طبعة صابكاق»‬ ‫رد كلمانبن خلكان واب‬ ‫أووقد‬‫فى اللفظ ‪+‬‬
‫ص ‪( 51‬ع‪6‬م)ةلطة د مفتعاعسم معلمتمد‬ ‫ئده د ونشر‬
‫أنىأصبيعةمقتطفات مقنصأحاسن‬
‫ءلا ص‬
‫طبعةريسكه مموزمج وآذلر ملقم د‬ ‫اليديع الأسطرلاى إلى جانب ديواته اللخاص‬
‫شاتعمانر ابن حجاجفىمملدواحد ورتبه‬
‫أتار‬
‫مخ‬
‫‪# 6000‬مسسحتة ‪ :‬مني ‪ 4.‬عمدوستمعسفة‬
‫على ‪١141‬‏ ياوبساًماه «اخرة التاج منشعر ابن حجاج»‬
‫جات صن‪١15‬‏ (‪)//‬مس‪5. 5‬آ‪:‬منلعه©سد ديسالاقل‬
‫(يروكلمان » قسم ‪1‬ه ص )‪ 2‬وجب ألا‬
‫المعسمععة ةلآ مسمطئملة حول عب ‪١‬اء‏ ‪١‬ص‪1١‬‏ (‪)8‬‬ ‫قسوقنا المدائح الى كاا للبديع الأسطرلانى كيتاب‬
‫ياقوت‪ :‬إرشاد الأريب » جلا ء ص ‪741 1471‬‬
‫صيرته منالعرب » وق طليعتهم ابنالقفطى ‪٠‬‏‬
‫(‪« )4‬ماعدة ‪ :‬ممسامك [هوماعذاملاما«مفامسةمط‬ ‫إلى الغلى فى تقدير مواهيه د ققد كان المورخون‬
‫ج! “ص * ‪5١‬‏ ‪ )1‬لمطاصمدم‪6. 1‬ا‪1‬ت‪:7‬لفمساساع لاق‬ ‫وكتاب السبر فى القرن‪ .‬الثالث عشر عملعىرفة‬
‫اسمسوكعه ف وار‬ ‫كتجهرم عالقساء‪ .5‬جه د‬ ‫قليلة بالرياضيات والفلك » ولذلك فهم لايستطيعون‬
‫‪4‬ه‬ ‫هوه‬ ‫ا ص‬ ‫صنة ‪61‬‬ ‫تقدير الخدمات الجليلة الى قدمها علماء القرت‬
‫أقتاسعواتفرن العاشر والقرن الحادى عشرالميلادى‬
‫[سوتر ممسة بآ‬
‫اياده‬ ‫‪ :‬بديالزمان‬

‫(نظر ‪ ::‬مروج الذهب ‪: 2‬ص‬


‫وة » ا‬
‫لا”عظ‬
‫معاناه‬
‫ممم‬ ‫«بديع الزمان ‪(0‬م‬
‫‪:‬تات اليلغاء‬
‫) أاتوخطية ا(نظر ‪ -:‬الجاحظ ك‬ ‫"عيدبيج‬
‫أبو الفضل أحمدين الحسينبنسن‬
‫ء س ‪ > ) 71‬فألطملاقها يديع الزمان‬ ‫‪81‬‬
‫ص‬
‫ابنبشي» ولقبهبدي اعلزمانء وعوشاعروكاتب‬
‫علىماأنشأأصبحلامايشيهمعتى الكلمةاليونانية‬
‫وشيق العيارة ‪٠‬‏ قرأفىيلدههمتانعألحيمد بن‬
‫الممتع»‬ ‫جوو«ار‬
‫لاها‬
‫اعن‬
‫«يمه » وم‬
‫م‬
‫لةنمحناة ع‬
‫اير‬
‫قارس وغ‬
‫ويزعم الهمذانى أنه أنشأ أربعماثة مقامة‬ ‫وق سنة‪١٠688 -‬‏ للهجرة ذهب إلى الرى »‬
‫حايلثنحاظلوة لدى الصاحب بنعتباد‪.‬فترة ليستواحدةمنهاكالأخرى ‪ .‬وهذاالزهولاييرره‬
‫دىى‬ ‫حعل‬‫إمل‬
‫مابى لنامن مجموعة مقاماته الى تشت‬
‫هنالزمان» ثمخرجمنْباإلىجرجانبجيثعاش‬
‫وخسين مقامة ء بعضهايشبهالبعض الآخر ‏‬ ‫ق رعايةأى سعيدمحمدبنمنصور ©‬
‫وموضوع هذه المقامات ف العادةنهو« الكدية»‬ ‫وف سئة ‪ 780‬للهجرة ذهب إلى نسابور‬
‫أإىعمال الحيلة لكسب امال ء وفبا يظهز البطل‬
‫ودخلها فقيراً مجرهاً إذ خرج عليهللصوص فى '‬
‫شيا من العموالفصاحة والبداهة ‪ .‬ومحسن أن‬
‫التطريق وسليوا ماءكانمعه‪ .‬ولقيه أبويكر التوارزى‬
‫‪:‬تقول إن بعض المقامات تصف الحياة فى‪ :‬بغداد ىق‬
‫شيخ الأدباء فعيصره علىغيرماكان بحب »‬
‫ع تاريخقم‬
‫كم‬ ‫عهده » أما الشالا‬
‫ومالبث أن دعى ليناظره ى قروع الأدب فى‬
‫‪3‬‬ ‫مثال ذلك ‪:‬‬ ‫جمعمنالناس ه وقدذكرلناىوصفهلهذه‬
‫ظلهىر فايلاشاعر ذؤ الرمة؛‪:‬والمقامة‬
‫ية ا‬
‫‪.‬قام‬
‫الث‬
‫النادثةأن اهنتتصرعلىأنىبكر( ترجمهذاالوصفه ‪,‬‬
‫الى تتحدث عن محمد بن إسحاق الصَيمرى‬
‫عون كركر جؤممعك ‪71.‬ف اموسلطة ‪ 2‬بجأ ء‬
‫الوق سئةهلالا‪.‬للهجرة » والمقامة الى‪ .‬تصور مشهدآ‬
‫'ص‪ 1/4:‬وما يعدها )‪.‬وإن كان هذا يبدو محلاللشك؛‬
‫فحىياة سيف‪ .‬الدولة المتوق‪.‬سينة “ه"اه ‏‬
‫وأذاعت ‪.‬هذه المادثة صيته ء ولما'توق اللوارزى‬
‫وموضوعاتٍ هذه المقامات تنضمن المناظرة‬ ‫مزمكانافنىته ‪..‬‬
‫نكوات خلفه بديع ال‬
‫سذل‬
‫ييعد‬
‫فى الدين‪“» .‬والمواغظ والأحاجى الشعرية ء كما‬ ‫ووجد حماة لهفى خراسان وسجستان وغزئة »‬
‫تلتضفمحنأايضفجحيينل‪:‬واللصوص ‪.‬ويذغب '‬ ‫ثسمتقر به الأمر ى هراة ء وهناك تزوج من‬
‫ا‬
‫الحمٌصرى إلىأن مقامات‪ :‬بديع الزمان أخذ ‪.‬فكرتها‬ ‫آبنة ا مسن بن محمد المشنائى ‪5‬‬
‫عالنأ‪.‬ربعين جديا لابن دريد (انظر ‪ :‬زهر‬ ‫ويظهر أن مقامات البديع ‪»٠:‬‏ وهى إجدى‬
‫‪.‬بعة و«"ام) ‪+‬‬
‫الآجاب ‪:١‬‏ » ض ‪ 443‬ط‬
‫مصتقفاته » قد أُمباهااملف بن أحم أبرسجيقان‬
‫أما رسائل بديع الزمان » ويبلغ عليدها ‪,088‬‬ ‫الذى نجدوصف رعايته للبديع افلىرسالة رتم‬
‫زمالة » فأغليا مكاتبات خاصة ذلفىكدييجها‬ ‫‪:*711‬‏ ‪ ٠‬وكانت “كلمة «مقامة » قبلبديع الزمان‬
‫بديعالزمان ‪:‬يديل يي‪.‬ورقاء‬ ‫لءه‬

‫وقد أحصئ بروكلمان ماكتب ‪:‬فى ‪-‬اللغاثت‬ ‫‪-59‬الجهد يمجاعلها جديزة بالنشر ‪ +‬وأغلبالذين‬
‫ج‏مة‬
‫ت‪4‬ر‪) 4‬‬
‫وص‬‫الاأولربيهةمعذنانى (ج ‪١‬‏ »‬ ‫المجد‬ ‫ونى‬
‫كتبت إلهم هذه‪:‬الرسائن كانوا م‬
‫البديع الى ذكرها ‪.‬ياقوت قي معجهمالآدباء‬ ‫والشبرة » وإنكانلايذكر منبم الآنإلاالقليل‬
‫(ج أء ص ‪ ) 44-811‬أخلمعظمهاعن التعالي‬ ‫مثل ‪ :‬المرخ ابن مسكويه والآديب أنى بكر‬
‫ونقل بعضها عن كتاب تاريخ هضمذان_لشيرويه ب‬ ‫التوارزى ‪ +‬وموضوع هله الرسائل ق العادة‬
‫[عرمكوليوث طادمتاموموة قاط ]‬ ‫أمور خاصة كطلب إعادته بعض الكتب »‬
‫أوالشكوى من خراجه ء وبعضها ينتاول‪ .‬مسائل‬
‫أعظم خطرآ كالرسالة رقم ‪ 751‬الى تصق‬
‫ابدنيلظ‪:‬ر)(‪:١:‬م‏ادة وأبدال») م‬
‫اتتشارالزندقةالشيعية د‬

‫‪ < 1‬وقد اختار العالى(يتييممةةالدحر » ب ‪+ 4‬‬


‫‪ 0+‬بديل بنورقاء ؛ ‪ :‬زعم ب خترّاعة»‬ ‫البديع‬ ‫شنعر‬
‫‪ ) 411‬منتخيات م‬ ‫ص‪04‬‬
‫‪1‬‬

‫وه قبيلةكانتتسكن بالقرب من مكة » وكانت '‬ ‫أوردها فى يتيمته » واختار غبرها‪.‬ياقوت وذكرها‬
‫عيناًللننىمحمدتنبئهعاتدبره قريش ثمحالفته‬ ‫قى معجمه ع أما الديوان الذى تشره اقلقاهرة‬
‫بعد صلح الحديبية الذى عقد ق العام السادس‬ ‫عبدالوهاب رضّوان وحمد شكرى سنة لام‬
‫رويد‬ ‫اللا‬ ‫للهجرة (‪455‬م)‪.‬‬ ‫فلايشتملإلاعلى‪ 44‬صحيفة ‪ .‬وأغلب قصائد‬
‫البديعأنشأهامفبىماددحته ‏‬
‫وكان أول ظهور بديل ى معسكر الحديبية‬
‫لميحخمرداً صل اللهعليهوسلمأنقرزيشاستقاتله‬
‫وتصبه ء ثمعادإلىمكة وكاتت له"دارمها»>‬ ‫طبعتف الآمتالسةنة ‪4911‬م » وق بيروت‬
‫زنيانوة‬
‫يكا‬
‫فأعلقمريش ابعمتازمه النبى‪1‬خ‪ 7‬و‬ ‫سنة' ‪21‬‏ وهى يم متقخة وعلهاشرح للشيخ‬
‫‪.‬قدالتجثواإلىالحرمأثتا‪:‬حرءهم معبىبكر ‪».‬‬ ‫محمد عبده ؛ وطبعت فىالقاهرة حوالى سنة‬
‫وانحازت قريش إلى صف بى بكر الذين كانوا‬ ‫“كلم وعلهامزقل‬
‫موالهم ‪ .‬وكان فىعملهاهذاتكثيعهد الحديبية‬
‫طبعا اتلرساكل‪+‬‬
‫‏(‪ )١‬ياقوللاابثنير « فقال النيى صلى الله عليه وسلم انا‬
‫لم ناتلقتال أحد ولكنا جئنا معتمرين وان شاءت قريشى ماددتاهم‬ ‫أن الرسائل قطيعتفىالآستانة سنة ‪4‬م‪89‬اه "‬
‫مدة ويخلوا بيثى وبين الناس » وان آبوا » قرالقى تقسى بيده‬ ‫وق القاهرة سنة ‪40١‬‏ ه على هامش خزانة‬
‫الاقائلتهم‪ .‬على اعرى هذا حتى تتفرد سالغتى قاتطلق يديل الى‬
‫قريش قأعلمهم ها قال النيى صلى الله عليهوسلم ‪ -.-‬الم »‬
‫‪١‬‏‬ ‫ذ أنظرابنالاثي‪ :‬حوادث سنة ‪< 1‬زأ)‪' .‬م‬
‫الأدب لابن حجة ء وطبغت فيىر"وت اسنة‬
‫‪8* ,‬اع وعليا لشإربحراهم أحدب الطزابلبنى ‪..‬‬
‫مه‬ ‫بنئيل بن ورقاء ‏ بلخشان‬
‫الجَعئْرانة » ول يذكر'اسننهبعدذلكذ ولاشك‬ ‫الذئاعترفكقيهبأن بتى‪ ,‬بخزاعةحلفاكلأني‪:‬نومبنا‬
‫أنهتوققبلوفاةالرسولبينسن يةه ه ( ‪ 08+‬م)‬ ‫هيتوا للهاملفهرصاةجمة مكةخ‪.‬‬
‫وسنة ‪1١1‬‏ هركلام)‪.‬‬
‫وأسرع بديل إلى المدبنة 'ليتفق مع النبى »‬
‫‪٠‬‬ ‫للصاصر‪‎‬‬ ‫هاتلهمادة »‬ ‫ر‬
‫ظ(‬‫نيان‬
‫ااسق‬
‫ولقى قطرىيقه أب‬
‫الذى كان ذاهياً إلىالمدينة ليجدد العهد >‬
‫(‪ )1‬الطيرى ‪ :‬التاريخ » ب( ء ص ‪68114‬‬ ‫ويظهر أن كلهماقداتفقمعالنىعلىشروط‬
‫‪ 10.‬أسبعنداة‬
‫»اص ‪( 6151‬‬ ‫ص وود‬
‫‪-‬تسلممكة من غيرقتال وعرضا خلماتهما فى‬
‫ج ‪39‬ء لقنم الأول من دل‬ ‫الطبقات ‪.‬‬
‫هذا السبيل ‪::‬وزحف النىإلىمكةعلىرأس عشرة‬
‫ومابعدها » ص ‪ 0 . 84‬الأغاق » ‪75‬د »‬
‫آلاف رجل وكان غرضه الصريح الثأر لبنىخزاعة»‬
‫ص‪ )5:( 79‬البلاخرئ ‪ :‬قتوح‪:‬البلدان' ( طبعة‬
‫وقبل أن يصل البى صل اللهعليهوسلمإلىمتر ‪:‬‬
‫دغوهيه ) » ص ه" ومابعدها ‏ (‪)6‬ابنهشام ‪:‬‬ ‫الظهران بيوم »أى قى منتصف رمضان سنة ‪8‬ه‬
‫السيرة ( طبعة فستنفلد‪ » ).‬ص ‪١7‬م‏ ‪( .‬‬
‫(ائل‪.‬يونية سنة‪٠6‬‏ م ) خرج بودأييلوسفيان‬ ‫أو‬
‫‪:‬ألسغداية >(‪ )/‬تسددصت ‪ +‬فامموف‬
‫اابلأنثير ا‬
‫الأول منم ء رق ‪» 11‬‬
‫» الجزء‬
‫الجلادثانى‬
‫يننتطلعان الأمز‪ :‬ولولميكونااتفقاسرافي باينهما‬
‫أقننع بديلا بالذهاب معه‬
‫لا استطاع أبو سفيان ي‬
‫اكلا ‪٠4‬‏ ‪5 75‬قء ذه ءالأه ‪( .‬لم) ابنحجر ‪:‬‬
‫الإصاية‪» ,‬دم ‪1‬‬ ‫ق هذه اللحظة الحرجة وهو زعم خزاعة الى‬
‫‪ .‬وقيل إنهماأسلما بعدأن‬ ‫رىب‬
‫حي ف‬
‫لسب‬
‫انت‬
‫كا‬
‫دخلا خيمة النبىوقدما خضوعهما إلي »ه ولامكن‬
‫أن يكونبديلقدأسلمقبلذلكلأناسمهذكر‬
‫بينمنشهدوا فتحمكةمنالمسلمين ‪ .‬ومنمفاخره‬
‫« يَدَحْشانَ أو يدخشان » وتكب ليان‬
‫ى‬ ‫‪00‬‬
‫نهو‬
‫مة ف‬
‫آمك‬
‫أن كل من دخل داره فى‬
‫ق لْغةالأدب ‪ :‬بدحمشانات بصبيغة الجمع العربية‪:‬‬
‫وبعدفتحمكةشبدبديلوأتباعه غزوة حن ‪.‬‬
‫لاف جبليةزعلل‪,‬اللشاطىه الأيسر' املنمجرى‬ ‫وحمايضكرناً حصار الطائفلأنهكانحرس‬
‫يىلحنهورن أوعلىوه الدقةعل اىلشاطىم‬
‫الجأعل‬ ‫الغنائم الىغنمها المسلمون ىقحنن بمسكر‬
‫الأيسرلبرينج اللىينع منهتر جيحون م‬
‫والنسبة إلها بنخشاق أوينخشىبالذالأو بالدال ‏‬
‫‪ )1( .‬دواية لبنالاثر تقول ان التبى (ض) قال« مندخل دلو‬
‫ويذكر مكاماصردوموة ‪ ([.‬انظر كتاب إيارنشهر‬ ‫دارحكيم ينحرام فهو آمنى‬ ‫أبى صفيان فهو آمن ومن داخل‬

‫ص ‪4‬لا؟ ) أهنا الاسممعناه ‪ 9‬بلادالل خش‬ ‫ومندخلالمسجد قهوآمنوم أغلقيابه‪ .‬فهوآم » ( انر‬
‫اكز فتح مكة ) م‬
‫أاولب‪.‬لَحلش ء وهو نوح‪ .‬من الياقوت‪ .‬لايوجد‬ ‫النجنة‬ ‫‪:‬‬
‫أ‬ ‫‪000‬‬

‫ركجه بلاد بخشان » وجو‬


‫كو‬‫ويروى ب‬ ‫إلافىبتخشان على تبركوكجه ‏ ومع‪.‬ذلكفإن‬
‫امب‬‫نهام‬
‫رعلي‬
‫خطلق‬‫يبحرون »وي‬
‫فرع مجنت‬ ‫ا‬ ‫مالنأرجح أن تكونكلمة م بلخ‬
‫وشم»(‬
‫قكىتاب حدود العام ع‬ ‫الكلمة القرقسية وزملمق والإنكليزية مهلم )‬
‫وبر كوكجه وروافده هو ابر الوحيد الذع‪-‬‬ ‫لمجة‪.‬من اللهجات تدلفىالأصلعلى اممالبلاد»‬
‫له شأن قى هذه البلاد من الناحية الاقتصادية ‪.٠‬‏‬ ‫ثم استعملت بعدئذ للدلالة على ذلك التوع من‬

‫الياقوت > ويذكر ياقوت أن كلمة باخشان هى ‪ -‬ف‪:‬وفاىديه توجدمدن بذخشان‪ .‬على مقربة من‬
‫العاصمة الحالية فيض آباد الى أسست فى القرن‬ ‫الاسم الممستعمل عادة بين العامة للدلالة على البلاد‬
‫الحادى عشر الهجرى (السابع عشر المبلادى ) ‪#‬‬ ‫( انظرمعجمالبلدانلياقوت » طبعة تلد »‬
‫وجرم وكشم ‪ .‬وهاتان المدينتان الأحمزتانالثتان‬ ‫جواء ص ‪8‬اه ) ‪ .‬وقدذكر الرحالة ماركو‬
‫ورد ذكرثما ى أقدم المصادر العريية ‪.‬قداحتفظتا‬ ‫يولو ملم ممعدية أنضاً الاسم نفسه ‪ .‬وتوجد‬
‫باسمهما حتى اليوم ‪ .‬ويستخرج لازورد بلخشان‬ ‫امناجم الى يستخرج منها الياقوت ‪ +‬خارج‬
‫فى الوقت الحاضر من المناجم للوجودة‪.‬قى المجرى‬ ‫بنخشان فى ششعْتان على الشاطىء الآعن لبر‬
‫الأعلى نكهوركجه » وكانت' لهشهرة فى العصور‬ ‫جيحون كا يوتف من روايةا‪.‬لرحالةالقددم ماركو‬
‫الوسطى كذلك ‪ .‬وتحتكر الحكومة الأفغانية اليوم‬
‫يولو ‪ .‬ومهما يكن من الأمر فإإقنلم شغتان كان‬
‫تجارةهذهالأحجار الكرعة » وتصدر معظ‪ ,‬هلله‪:‬‬
‫فىكلالعصور ملنضيمناخشان تحتإمرةحاكم‬
‫الأحجار إل الحند ‪ .‬ويوجد فى بنخشان أيضآ‬ ‫واحد ‪ .‬وكان الباقوت ( بالعربية لحل » وبالفارسية‬
‫مناجم الجديد والتحاس ‪.‬‬
‫لال ) المستخرج من بنخشان مشبوراً فى العام‬
‫وذكرت بلاد بنخشان لأولمرةفى الوثائق‬ ‫الإسلاى كله إبان العصور الوسطى ‪ .‬وتدل عبارة‬
‫هراً فى‬
‫‏‪ ٠‬لال ينخشى ء أو لال بنخشانى كث‬
‫لصينية الى يرجع تارعغها إلى القرئين السايع‬
‫والثامن الميلادين» إورذدت باسم بوتعوتشاوتكنه‬ ‫الشعر الفارمى عن طريق المجاز على الخمر أو‬
‫فىكتاب هيوان جوانغ ‪ .‬ويذكر شلكلبموملدمة أن‬ ‫شفى الحبيب »مولا تزال هيه العبازة‪..‬إلى اليوم‬
‫والتك تموعلكنه‪.‬‬
‫النطق القدم لهذا الاسم هتوي‬ ‫شائعة‪.‬بين العامة فى”آنسية الوسطى ‪ .‬والإقلم الذى‬
‫وورد اسمهذه البلاد فكىتاب تعنغ شو ببذه‬ ‫تونجد فيه مناجم اللعل ق‪.‬الوقت الحالى ولاية من‬
‫الصيغة ‪ :‬باتعوشان ء وورد اسمها قى دائزة‬ ‫أمرخض ‪٠‬ا‪:‬ر‏ى خاضعة للحكم السوقييى ‪ .‬وعلى‬
‫معارزف جه فويون كومى بذالشكل‪ :‬بوتعوشانءٍ‬ ‫نك فإن ظرق استغلاها لا تزال على‬
‫الرغم مذل‬
‫ويقول الصنينبون‪ .‬إنهاجز»منتوهولو » أى بلاد‬ ‫حاها البدائية » ولذلك قإِئها لا تزال ‪:‬دالمأمية‬
‫طخارستان ‪ ..‬ويريد العرب بكلعة طنخارستاك‬ ‫فى ‪.‬سوق الأحجار الكريمة بأووبا ‪...‬‬
‫لذ‬ ‫بتعشان‬
‫( طبعةدهغويه؛ ص ‪ ) 881:‬أن جرتم هنأعمال‬ ‫»صدون‬
‫‪:‬لوهموعى‪ :‬اولضييققت‬
‫معنيين ‪ +‬الأول ا‬
‫ينحشان كانت المدينة المخاحمة للبلاد الإسلامية »‬ ‫ابلهبلاد الى بين يلخ وخبشلان ‪٠‬ا»ل‏أماحتى‬

‫ريق التجارى الواصل من وخان إى‬


‫واهىل عطلى‬ ‫و الفأويسعقص»دون يامم طخارستا‬
‫وافىه»‬
‫الث‬
‫التبت ‪ +‬وق نفس هذهالفقرة ورد ذكر أمبر‬ ‫جميع البلاد الى على شاطئ تبر جيحون إلى‬
‫تركىيسمى خسُمار ( وهذهصيغة صميحة للامم )‬ ‫الشرقمنبلخ‪ +‬ومنالواضح أن كلمةطخارستان‬
‫غمتلكان وبدخشان »‬ ‫بك » وهو_يعرف ياشبم‬ ‫ظهرت بظهور الطخاريين فى القرن الثانى قبل‬
‫»ين الإصطخرى‬
‫ولا يعرف بشئغيرذوليكع‬ ‫الميلاد » وهم الذين غزوا إمبراطورية بكتريا[بللخ]‬
‫الإغريقية ‪ +‬وى القرن الخامس الميلادى احتل‬
‫( طبعةدهغويه» ص ‪) 801‬يدخشانيقوله‬
‫الحياطلة هذه البلاد‪ .‬ونجدفى ديوان عو الذى‬
‫إنماأرض أن الفتح» وهويريديذلكدون شك‬
‫الأمير أبا الفتح الى الى قاتلى ايته المسمى‬ ‫جمع فى القرن الثالثعشر الميلادى ( السابع‬
‫المجرى ) خمراًيستدل منهعلى أن أحدملوك‬
‫أبا نصرء يوار بلخ » الوالى السامافى قراتكين‬
‫المياطلة أعطى ولده حم جرم وابنخشان‬
‫المتوق سنة‪٠6‬‏ ه ( (هة ‏ ‪ 164‬م ) ولك "‬
‫ض)ى‬ ‫ف‪1‬‏‬
‫قء ص‪١‬‬
‫و‪1١‬‏‬
‫©ج‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‪:‬‬ ‫مطاعدظ‬
‫(فام‬
‫‏‪ ٠‬رفوىاية السمعافى (اقظر ‪4‬امتجمظ ‪« :‬ماسطمة‬ ‫ارك فى القرن السادس الميلادى علىدولة الياطلة »‬
‫) ؤياقوت (المعجم » ج ‪4‬ه »‬ ‫‪1‬‬
‫‪5‬ص‬‫ج‪1١‬‏ ء‬
‫وكان‪.‬حاكم طخارستان'بمدلوها'الواسع يلقب'إبان‬
‫ص ‪71١٠‬‏ ؛ انظر أيضآ اينالأثير © طبعة‬
‫غزوات العرب الأول بلقب الركى ‪ :‬يبغو‬
‫»> ص ‪.‬لاه الام )همه‬ ‫عم‬ ‫تورنوغ »‬
‫ب(اولهعوربية جيغويه (‪ )0‬كناتدل على ذلك‬
‫ولا'نعرف خلاف هله الحوادث شيئاً عن الالة‬
‫الوثائق العريية والصيفية ‪ .:‬وكان أمراء البلاد‬
‫السياسية لينخشان إبان' هذا الوقت ه وق القر‬ ‫الأخرى ومنينهمأميربنخشان أيضاًتابعينل مه‬
‫انامس الحجرى ( التاسع الميلادى )'أفللح‪:‬الشاعر‬ ‫وليس لمديعنلاومات أتداقعرنيخ غزو العرب‬
‫ناصر خسرو فى إدخال المذهب الإمراعيل إل‬ ‫لبنخشان ولا عن الطريقة الى دخل بها الإسلام‬
‫ينخشان وإذاعته بين أهلها ‪:‬ن ولا يزال‪:‬قبره‬ ‫تلك البلاد ‪ +‬فلميلدكرالطنرى ‪:‬اسم هذه البلاد‬
‫موجودا إلىاليوم على المجرى الأعلى لكبوركيحه»‬ ‫» إيذصف فى حوادث سنة‬ ‫دة‬
‫وإلاامحرة‬
‫كاأن تعالهملاتزالباقيةإلى‪:‬اليوم ى بذنخشان‬ ‫ه(‪ /6‬م ) خيرحملةعلىكثم‪.‬فىبلاد‬
‫وأقالم التغور ( الحدود ) ‪ .‬وف‪:‬النصف‪.‬الثاق من‬ ‫جبغويه وعلى اللاد الى تلها و‪.‬ذكر اليعقويى‬
‫القرن السادس الحجرى ( الثانى عشر الميلادى © _‬
‫كانمحكرطخارستان بعدلوها الواسع ( با فا _‬ ‫©فزىه الخامس منءاين‬
‫لج‬ ‫(ا‪)1‬لوراد ه‬
‫مذما‪ 9:‬جناويه‬
‫م‬ ‫اةهرة‬
‫قيع‬
‫لرط‬
‫الااثي‬
‫ينخشان ) فرعبع‬
‫ايلدمأنرة الغوريةالىكان‬ ‫الإيجنة '‬
‫يلحشاة '‬ ‫بنذ‬
‫وطرد أبابكر ؛ وكانلآبد لهمن أن يغزو‬ ‫‪ :‬مقرها بلمبانواللىقثى علبا مجمد شاه خوارزم‬
‫بنخشان منجديد ‪١‬‏ وهناالسيبقتلأبوسعيد‬ ‫ى_أوائل‪ .‬القرن السابع المجرى ( الثالث عشر‬
‫الشاه سلطان محمد سنة الام هْ الموافقة سنة‬
‫الميلادى ) ‪-‬‬
‫‏‪174/-- ١455‬ل م ( انظر كتاب دولت شاه ‪٠‬‏‬
‫ص‪٠ ) 70‬‏ وإكتشف الإنكليز‬
‫طبعة يراأون »ء‪4‬‬ ‫الغزو المغوى وظلت‬ ‫رنة‬
‫وم‬‫صشان‬
‫ونجت يفخ‬
‫فىسنة‪ 9841‬نقشآ يقول إن محمداًهذاقدشيذ‬ ‫سنَى القرن اناسع المجرى ( الخامس عشر‬
‫سنةيهمه( ‪ 0851 - 4041‬م ) جيرامن‬ ‫ى حكامها الوطنيين © وذكر‬
‫)فى‬
‫يد‬‫ألادى‬
‫اللي‬
‫اليجر ء ولكنمن الحققأنهقدحصيلغخطأفى‬ ‫ماركويولو لأول أمرة الأسطورة الى تذهب‬
‫كد أن الأسرة الحاكة ىق بنخشانت ‪ 29‬سلالة‬
‫قراءةهذاالتاريخ ( تأريخ رشيدى ‪ .‬ص ‪١77‬‏ ) >‬
‫الأسكتلى الأكبر ‪ 8‬وكثراً ما ألؤرد الكتاب‬
‫وبع ذاللك‪:‬سطرلدطات عيمود أميرخصار أخخاه‬
‫'‪:‬للسلمون بعد ذلك خير هذه الأسطورة ه ودذكر‬
‫أبابكر‪.‬منبتحشان وظِلت المذينةٍجىوزته إلى‬
‫حبد' جيدر ( تاريخ رشيلى » ترجمة روس‬
‫أغنزا الأزايكة حصار فى بدإية القرن السادس‬
‫' سمه ‪2.‬بيدأه اص "اذم) عبارةعنابئةآخر‬
‫عشر ‪ +‬ثمقامت ثورة أهليةفىيدخشان ضد‬
‫الأزابكة الغزاة ‪».‬وكان‪ .‬على رأس هذه الثورة‬ ‫لكام هناك جاء فبا أن أسلافها كانوا ملوك‬
‫ينخطانمنقثلاثةآلاقكمبئة» ولميفلحتيمور‬
‫هم عبارك شا اهلثوار‬
‫سل‬‫وغى‬
‫مبارك شاه وزيير را‬
‫تفسنهوخلفاواه ق الحصول عن الاعترافيسلطاتهم‬
‫قلعة علىالشاطئ الأيسر منكبونكجه فتحضنوا‬
‫فبا ولاتزال هذه القلعة تعرف إلى اليوم ياسم‬ ‫على تلااكلبلادإلا بعدأن عاضوا حروباً طاحنة »‬
‫ولعة ظفر » د‬
‫ق‬ ‫ولم‪:‬ننهإل الدولة التنمورية إلا فى عهد الحفيد‬
‫الأصتر لتيبور الممبى أب بي »د وقدعمدشام‬
‫‪٠‬و»ا‏ستنجد‬ ‫انن‬
‫شع‬‫خابكة‬
‫دالأز‬
‫د‬ ‫بد ص‬
‫وق‬ ‫ص“لطان محمد اليدعثى آآخر الأمراء إلى عخالفة‬
‫الثوار بناصر ميرزا التيمورىاء أنتى بابر ‪٠‬‏‬ ‫الم الإسكترالأكي(ر دمتوارلبب)ل ‪ +‬فم ‪:‬‬
‫ونضب هذا حاكياًعلىبدنجشان حوالى نباي سنة‬
‫‪34‬ه ( قرايرسئة‪ ) 0061‬ولكتهطرد بع‬ ‫هولالى( انظ ‪ :‬بيخرشييتوص ‪2 7941‬ه‬
‫ذلك بعامينينيشان لأنله يمستطعالاتفاقهمع‬ ‫وضع هنا الأمير حون مقاومة تلجيش الى‬
‫‪1‬‬ ‫زعياءالثواره وى سنة“‪114‬اخ‬ ‫ألرسبله أوبىبسبنعيلدم تيهللهبو في هراة »‪.‬‬
‫ذهب السلتات ويس ميروا أبنالسلطات محمود‬ ‫فر'ز[ا‪4‬ر ‪.‬كإلاىشغر ومتوجى‬ ‫ليْط‬ ‫' “أياهايته قاقدإت‬
‫وجنأك اتقيل‬ ‫'يرا أن بكر »أولك أ متعيد ‪١‬‏ أمير] على ميرز!إلى'بنبعمشان برام باير‪+‬‬ ‫ع‬
‫وفقيلعة ظفر»م‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫ي‬ ‫ط‬
‫ن‬ ‫ا‬‫م‬‫ك‬
‫ة‬ ‫ي‬ ‫ث‬ ‫إ‬ ‫ث‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫د‬ ‫ا‬ ‫ع‬‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ج‬
‫و‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬
‫‪1‬ه‬ ‫بفحشان‬
‫موكاارك شاه قد قله ماحبه زبيد قبل<البولة اتيموريةمرةثقية علىبل ولخشائة ‪»٠‬‏‬
‫ولكن هاتين المدينتين ليه تر الأمزيأبلاك‬
‫نبكة‪.30‬‬
‫اا‬

‫‪ 1‬واتقائمك خولة الأزايكة‪.‬رك قَ ‪:‬القن‬


‫الشاي”'عشر إل عد ولأبات مستقلة‬
‫فى بدخشان أسرّة أسسها يأ بك وهوالىسنس‬
‫مدينة فيض آاد ‪ +.‬وادعى أمراءهذه الأسرةأيفة‬
‫ق القرن التننع‪ :‬عشر" أنهم من ناشللإ"ميكتدر‬
‫الأكتراء وكان أمزاء هذه الكمنرة تامهم فكىلك‬
‫'مثل “أمراء”الأزابكةالآخرين أففاىنستاالخالية ‏‬
‫يلقبونبلقتف مت »ر وهواختضازلكلمةأأبير»‬
‫"و مير‬
‫وق منقة‪11:71:‬اج لع فرآد يلكنخاحم‬
‫محمد شاه * ونصكٍ تابع لهياذعىٌ‬

‫أمنرآعلىبدنشان* ولا تواق' مرا أ ‪:‬‬


‫استقلاله”‪ +‬نل أضبح غفة م انلزمن من‬
‫وتوق ولده وخليقتهمير"شاه'نظام'الذينأسنة‬
‫لام < وأخذ اين ميشراه ‪ 6‬ونيسمى”جهاقدار‬
‫شاه» يناغيل أ سبيلالعرشأميرآخمرن برل‬
‫الأسرةتقسيايدي محموّد شاه ‪ 3‬ولك ابثناء‬
‫وف مبئةتقوم ‪ 3‬طرد‬ ‫من صنة‪0 .‬‬
‫جهاندار ناائيلابملناذ ‪»٠‬‏ولكته استطاخءالعردة‬
‫‪02‬‬ ‫ند لك إل بىلادة”ا‬
‫الأزابكةبدخشانيقيادةعي ادلله خبانف‪.‬لج سليان‬
‫استقر في أوجقورغان من أعسال ©« فرغاتة »‬
‫ومنح معاشا سنويآً قدره ‪٠661‬‏ رويل ‪.‬وف‬ ‫وشاهرعإلىللعكتاج ينه لد را‬
‫ع‪1‬ا‪4‬م‪80‬م اغتاله ق أؤجقورغالة أناس جهولون » ‪,‬‬
‫وخلعت الحكومة الأفغانية عام ‪7141‬م محمود‬
‫شاهوأحضر إلىكابل »‪:‬وظل بهاحتىوقاته*‬ ‫ماين شافع وى مس مدول م استولت‬
‫بتعشان‬ ‫‪516‬‬
‫إكقلومرتو ب‪-‬دخشات السوئيتى اللستقل‬ ‫وألقت بلاده يأقغانستان وأصبحت اجزعآ من‬
‫استقلالا ذاتيا‬ ‫اقلم تركستان ه‬
‫وحنّد الجزءان الشرق‬ ‫‪8‬‬
‫‪7‬بنة‬
‫‪4‬ايرم‬
‫‪71‬ين‬
‫فى‬ ‫وكانالتاس روسيا منعاغ ‪11‬م يتحدثون‬
‫والغرق لياميز ق وإقلم يامير اللياص » وألق‬ ‫عن ياقوت ينخشان ولازوردها ‪ +‬وكذلك عن‬
‫هذاالإقلمإدارياباللجنةالتتفيذية المركزية خمهورية‬
‫مناجم الذهب والفضة الىقيلإتنهواجد قباد‬
‫التركستان ‪-‬السوقيتية الاشتراكية (أسمت فى ‪41‬‬ ‫وكان' غزو يلاد بدغشان الغنية غرضاً من‬
‫أكتوبرسلّة‪ » )4141‬وق شهر ديسمير من‬ ‫الأغراض الى اتجهإلهاالروس من عام ‪(88/0‬‬
‫اتلفسستبا غيراس إمقلم باميرإىإفلمكورنو‬ ‫فى سياستهم قى آضية الوسطى د‬
‫لستاقللا قواتأيصًبح جزعآمن‬
‫‪-‬دسشاتنقالم‬
‫‪ +‬حلىأنالتغلغلالروعىل يمبدإألابعدعام ا‬
‫جمهوريةأبلجيكستان السوثيقية الاشتراكية المستقلة‬ ‫ام و وق عام ‪ 6481‬أنشى“ ميراكمزيرسكى‬
‫ح(ت فى د©يسمير سنة ‪2 1141‬‬
‫بئيا‬
‫صا ذا‬
‫أقلال‬
‫است‬ ‫على بر هرغاب » وق سنة ‪1481-7481‬‬
‫«جمهورية تاجيكستان السوفيتييةة الاشتر اكية ) »‬
‫لحتلالروسبعدصداممسلحفىيشيلكول »‬
‫شرق البباأمسيررهوأصبح يسمى مركز يامير من وقصبها خاروخ أخوو(روكك) ‪-‬‬
‫ويشمل إقلمكورنوسيدخشان بجميعأرافى‬ ‫أعمال إقلم فرغانة ويديره قائد الكببية العسكرية‬
‫يامبر السوقيتية ‪ .‬ومحدها من الشيال سلسلة‬ ‫الروسية فق اليامير‪.‬‬
‫جيال ماوراء آلتاى » وفن الشرق سيتكيائع فى‬ ‫وق ‪1‬م‪١‬ا‏رس سنة‪ 6441‬تبودلت المتكرات‬
‫الصين ء ومن الجنوب أملاك الأفغان » وق‬ ‫يمن البريطانين والروس قى لندن » وقد حددت‬
‫القربينج ودرواز وساسلةٍ جبال الأكادعية ‪.‬د‬ ‫هله اكرات حدود اليامير بين أفغاتستان‬
‫؛ق‬
‫وبلغت مساحته ‪٠١‬هرا"‏ كيلو مثر مريع و‬ ‫وإمارة مخارى تحت الحماية الروسية ‪ 2‬وتركت‬
‫سنة‪ -‬لخادقاسلمإقلم المستقل استقلالا ذاتيً إلى‬ ‫بنشانحينهاق أيدى حكام أقغانستان ء أما‬
‫سي مراكز( توما >ن منطقة)‪: :‬‬ ‫حدود الباميرالغربيةالواقعة شمالى‪ :‬هربنج وشرقيه‬
‫‪56‬‬
‫(ركزها لإنارإىخاموخ»‬
‫نا وم‬ ‫ققدردت إل خارى ‪5‬‬
‫وتشمل وايا"غلئدال‬ ‫وقد ألغت ثورةسنة‪41١‬‏ إمارة مخاري »‬
‫الاسم إشكاشم ركز اكات‬ ‫ولكن سلطان السوقييت ليتمدعم تماماً ى اليامير‬
‫وتشمل الوادي الأعلى لرليبنج والمتلكات السابقة‬ ‫إلا سنة!‪ » 41‬بعدأربع سنوات من القتاك‬
‫لووعان » ‪0‬واشكائم » وغاران ء والأراضي‬ ‫بين عتاصر « البيض و»الباصمجية ا(نظر‬
‫الواقعةأعلىملت_ ثهرينجوشاخدرفب ‪77‬‬ ‫للادة)‪.‬‬ ‫هده‬
‫هلم‬ ‫بإجشاه‬
‫واهمان» دا‬
‫وه تبجاق » ؟ "‪٠٠‬‏ نسمة ؛ ت‬ ‫* ب رشبت قلعة (ومركزها الإداى ‪+‬‬
‫نسمة ‏ ول يتجاوز عددهم سنة‪..٠١ : 4891‬م‏‬ ‫إقرلشتعة) فىحوض شاخدره‪.‬‬
‫نسمة » أيحوالى‪١1/1‬‏منجموعسكان الإقلم ‏‬ ‫‪ - 5‬روشان (ومركزها الإدارى ‪:‬روشان»‬
‫وهوؤلاء القرغيز اسميآ سثيةعلى المذهب المت ‪.‬‬ ‫فيوادىبنجأعلىتخبارروخ ‪-‬‬
‫وتقول عن النطقة الثانية أن وديان غرق‬ ‫ه ‪ -‬ببرتتتكك ‪.‬وتشملحوضنربرك‬
‫البإمبر تسكنبا شعوب إيرانية يطلق علها جترانها‬ ‫ورافدهكيدارهمحجىيرة مز ‪-‬‬
‫جه » والروس امم «كورئيبيه‬
‫التاجيك امم«‬ ‫‪ - 5‬مقاب ( ومركزهاالإدارى مرغاب»‬
‫تاجيكى» (وهىتسميةغيردقيقةتمعلهملتبسوة‬ ‫وكاة من ‪:‬قبل مركز باميرسكى) وتشمل شرق‬
‫بتاجيك الأقالم الجبلية مفزىواز » وقرائكين‬ ‫البامير يأمره ‏‬
‫(ي شعوب‬
‫وزرافشان» ) أوه بامرسكو نارودى» أ‬
‫البامير) ويطلقالسكان أنفسهم على أتقسيماسم‬ ‫‪ >70‬وتنج (ومركزها الإدارى ‪ :‬ونج)‬
‫«التاجيك » وهى تسمية تثير الالتباس أيقضا »‬ ‫وتشملواد ونج وياغلام ‪.‬‬

‫وسمون جراهم قى درواز الذين يتحدثون‬ ‫وف سنة ‪ 4041‬أملغرىكز بتك وأدجت‬
‫بالتاجيكية امم«جارمىكوى» © ؤيقدر مجموع‬ ‫‪0‬‬ ‫أراضيه ى مركزى روشان وتع*‬
‫عددهم با يزيد على ‪.00‬رءه نسمة أى ‪041‬‬ ‫وق أوائل القرنالعشرين لميزدعدد سكان‬
‫من مجموع سكان الإقلمالمستقلاستقلالاذانياً‪.‬ى‬ ‫بامير (روسية ومخارية) عن ‪٠٠٠‬ره‪7‬‏ نسمة »‬
‫وأغلهم من الإساعيلية التزارية( انظرهذهالمادة)‬ ‫وقد زاد ع“دسدكالا زيادة مذكورة منل سئة‬
‫هذا باستتثاء عد قليل من الرتتكية واليازغلامية‬ ‫‪ 5‬ننيجة لتحمن المواصلات وإدخال أساليب‬
‫وجميع الونجية» قمإنسهلمنون على المذهبالحتق»‬ ‫فنية حديثة فى الزراعة‪.‬وكان عدد سكالها فى تعداد‬
‫وشعب البامير عدةجاعات ‪:‬‬ ‫سنة ‪91 : 6891‬لار‪ 14‬نسمة ؛ ويلغ مجموع عدد‬
‫‏‪- ١‬جاعةلانيالروشانية‪ :‬وجممنحيث‬ ‫سكان الإقلمسنة‪٠ :* 5641‬و"‏ تسمة ‪ .‬ويشمل‬
‫يماعوفرع‬ ‫عددم آهم الجماعات لبر‬
‫اقلمنكووسبردخشان منحي اثلسللات»متطلقتين‬
‫نسمة ويشملون‪ )1(:‬الشخي (حكني) وعددهم ‪.‬‬ ‫متايزتين اكلتلايز ‪ :‬الأولى ‪ :‬السبول المرتفعة‬
‫ماين عشرين ألذع نسرة وثلائين ألتِ نيبة‬ ‫لثيرقالباميرويسكلهاعددقليلمنبدوالقرغيزم‬
‫ب‪1‬و‪4‬ب‪1‬ن‪ 1‬ك‪٠‬ا‪6‬نر‪1‬‏ منهمينتمبونٍالمقبائل فى مراكز شغنان (انظر هله للادة) و»رشت‬
‫قلعة (وديان عد » ويج ء وشاخجره (ي»‬ ‫إتجكيليك وهم موزعون على العشائر الآنية‪:‬‬
‫المرونشاهقع‪:‬و‪.‬يعحيشوالى «‪+‬ه‪8,‬نسبةإقى'‬ ‫مة‏ ؛ ‪,‬‬
‫ست»‪:‬‬
‫‪٠‬وونتي‬
‫‪١‬مة؛‬
‫«كسيك ‪5٠٠ :‬را‏ نس‬
‫'بذجشان‬ ‫كله‬
‫وشعوب الباميرتتتمىإلىجاعةالاغات الشرقية‬ ‫تلحية أروشان غمال الشغتى (وادى ب أت‬
‫الإيرانية » وقلضميط هذه اللغات بالكتابة باارغم‬ ‫‪:‬يعيش مهم حوالى‪٠٠0,1‬‏ نسمة ق‬
‫البرتتكك "و‬
‫محناولة يِذلا السلطات السوفيتية سه ‪1141‬‬
‫ع‬ ‫قلحية يرتتكك (وادى تبربرككمع ‪( .‬د) الأرشر‬
‫ووثدت فى المهدءوكانت هذه الحاولة رص إل‬ ‫‪.‬م أنمة عام ‪ » ) 141‬وهلهالشعوباثلاثة‬
‫تزويد لغة الشغتئ بأمجدية‪ :‬لاتينية وجعلها لغة‬ ‫‪١‬‏‬ ‫كثليبقلةهج‪:‬ااتلقرابة م "‬
‫و‬
‫‪١17191‬‏ نشركتاب ق البادىء‬ ‫نة‬
‫سفى‬
‫فصيحة (‬
‫؟ ‏ الرتعىروخ ء وتتسكلد) (انظر هذه‬
‫‪:‬اله فتمديطد‬
‫للأطفال بستالينخر اد رمزموزطط مط م‬ ‫للادة) ه وعددهم ماين ستة آلاف وسبعة‬
‫وق سنة سنا شرت مطبوعات‬ ‫‪000 5-5‬‬ ‫آلأف نسمة » ويعيشون ق ناحيةإشكاثمالقائمة‬
‫تاجيكستان الحكومية إأول‪.‬كب بالشغنية ا‪:‬نظر‬ ‫فلىجزء الى م انلبامي ارلسوقيقية » قى الوديان‬
‫ا‬
‫قلعم'لمومتنماق ‪# 5‬جاساممة ‪.‬‏ *» دم ‪ 4‬سنة‬ ‫اللرتفعة لبرىينجووخان دريا'(وئة عددمائل‬
‫كق)‪.‬‬ ‫كرولا‬ ‫نلوتىيعيش ف أفغانستانة) ‏‬
‫' ما‬

‫(إدارة اناكم‬
‫والتاجيكى هى‪ ,‬لغة الحضازة ال‬ ‫الياؤغلامى (يردمء وكمك) ولايزيد‬ ‫‪0#‬‬
‫)‪٠‬‏ ؤوجود لغتين‪ :‬راللهجة‬
‫والدارس والصحافة »‬ ‫علدهم عن‪٠٠٠,1 .‬‏ نسمة موزعن على ثلاث‬
‫المحلية‪ +‬التاجيكى ) شائع ‪+٠‬‏ وبعض‪ :‬اللغات» مثل‬ ‫‪.‬عشرة قرية تقوم فى وادى ‪115-5‬م ‪(.‬مركز‬
‫الإشكاشمى ء تلرس بسرعة ولاتيق إلا ق‬ ‫‏‪ ١‬ونج) ‏‪٠.‬‬

‫صورة ولغات أهلية» ء» أماغيرها (البرتتكى‬ ‫‪ -‬الإشكاشمى (إشكاشمي)‪ :‬وعددهم‬


‫والروشاى ‪ )2:‬فقد اصطبغت بصبغة تاجيكية‬ ‫‏‪ ٠٠‬فىبدخشان السوفيتية (مابين ‪6٠‬ر‪١‬‏ و‪7٠٠١‬‏‬
‫‪.‬علليىاأزنغلامى ‏ وهى متعزلة انعزالا‬
‫قوية ا‬
‫قسمةمنإخواتهم الأنبينتحدثونبلوج اىلزيباكمى‬
‫تام ‪ -‬والوختىتقلومانمقاومةفضالأةكثرم فنلك »‬

‫دكا فلم كر ‪-‬ببخقلامعمكف‬ ‫ف ‪:‬قزيةواحدةقحب وهنووم ؛ علىالمجرى‬


‫منهما [قليميتان تظهران ىق خاروغ ‪:.‬‬ ‫اثنتان‬ ‫الأعلىسلينج(نلحيةإشكائم) م ‪.' .‬‬
‫(الروسية) وه يدخشات‬
‫ممطعططملد‪ 8‬زوعدكر ب‬ ‫وتقول‪.‬أخيرا إن «ايلوعنجيىش»ون فىأقضى‬
‫مسُرّخ» ب(التاجيكى) ‪ .‬وأريع من هذه الصحف‬ ‫الشيالمنالإقلمالمستقلاستقلالاذاتي »ً ف واننى‬
‫؛ علية أبلقة التاجيكى وهى وزوشانا سرخ؛ ( ف ‪.‬‬ ‫هورنج اء وقد اضطبغ نمؤلاء‪ .‬اضطباغاً نامآ‬
‫روشان) ؛ «وجقيقثونج» (فىونج)»؛ ووببرق‬ ‫بالضيخة التاجيكية ؤيطلامنتعمال لغنهممن أذكثر من‬
‫*”‬ ‫‪.‬ى ‏‬
‫بف‬‫ازنية‬
‫غرغي‬
‫زة ق‬
‫محيف‬
‫مزخ © ثم صض‬ ‫قارلنزممناق ‏ ‪' 67‬‬
‫يلف‬ ‫بلحشان‬
‫سلسلة كب التذكارية الأولى ء لندنوليدن سئة‬ ‫‪.‬ويعمل الانلفوتذاجيكى عملهأيضآ عنطريق‬
‫‪٠‬‬
‫‪-‬‏‬
‫؛ وقد يايلنفتقرات الى تتناول يدخشان‬ ‫التعلم‪ .‬فى سنة ‪ 4811‬كانفىالإقلمنمو‪000‬‬

‫فى الفهرس () ومن الخخطوطات انظر ‪ :‬مطلع‬ ‫مدرسة » [حدى عشرة مها ثانوية (مدارس مدة‬
‫السعدين لعبد ألرزاق السمرقندى (انظر هذه‬ ‫الدراسة فها عشر سنوات » ومعهد للمدرسين‬
‫المادة ))وهو عفيد بصفة خاصة (‪ )4‬وانظر عن‬ ‫‪.‬فى خاروغ » ومجموع عدد الطلية ‪٠6٠,١‬‏ طالب)‬
‫الإمبراطورية الغورية ‪ :‬طبقات ناصرى لأنىعمر‬ ‫‪..‬وكان إقلم كورنوردخشان من قبل منعزلا‬
‫الجوزجاق » كلكنةءسنة ‪ )3( 4581‬رمسامه ‪:‬‬ ‫تمام الانعزال ء وقد وصله من عام‪484١‬‏ بوادى‬
‫اعمال عمنمنه‪ 2‬م‪ © 2‬لندن سنة‪)00( 1441‬‬ ‫(ريق أوش ‪ -‬مرغاب‬
‫فرغانة طريق للسيارات ط‬
‫لق بالأقالمالواقعة علىالمشاوف‬‫أما المعلوماتتتالعبى‬ ‫خاروغ » وطوله ‪٠47‬‏ كيلومثراً) » وأكمله‬
‫رىن التاسع عشرققد‬ ‫قن ف‬‫ليحو‬‫ارج‬
‫العليا له‬ ‫من ‪ 441+‬طريق خاروغ ‪ -‬ستالين آياد الذى‬
‫جمعت بأشد العناية بالاعمّاد على أخبار الرحالة‬ ‫يساير وادى بنج ‪ .‬على أن اقتصاد الإقلم لايزال‬
‫الإتكليز » جمعها موزمدتكة ‪ : 1.‬مزلمزسمزمع‬ ‫يسير على القط التقليدى ‪ .‬فهو يعتمد على تربية‬

‫© سانت‬ ‫مزد‬
‫عة م‬
‫تسلمح‬
‫‪ #2‬ممه سمز‬ ‫(نام موااعز) وفلاحة اليساتين‬
‫البدو للماشايةلأغ‬
‫يطرسيرغ سنة ‪ )/( 47181‬وقد استطاع بارتولكد‬ ‫علىشرفات الأرض ء وإنتاج الخرير افلىجزء‬
‫جنع إرلوىايات الرخالين الروسيئن”‬
‫ركأ‬
‫يىذل‬
‫إل‬ ‫الغربى من الإقلم ‪ .‬والإقلم غى برواسبه الى ظل‬
‫سنة ‪ 8181‬ء وليست هذه الروايات مفتناؤل‬ ‫‪.‬يعضها يستغل زمنآ طويلا ‪ :‬اللازورد والدجنج ى‬
‫ام‬ ‫الو‬ ‫ع‬ ‫وادى شاخ دره » والأحجار الكرعة والذهب‬
‫‪5‬‬ ‫فانظر بصفة خاصة ‪_ :‬‬ ‫والنحاس بالقرب من بورشنيف ‪-‬‬
‫مملسمزط مزماءهد بجاءو© “اماه‬ ‫وقصبة الإقلم خاروغ لاتقوم إلا كشروعات‬
‫عض الاعماد على جسائمة ‪:.2.‬‬
‫وقد اعتمد فبيه‬ ‫اعنددها سئة‬ ‫كان‬‫سوك‬
‫صتاعية صغيرةقليلة»‬
‫(جوة‪4 1‬صة و‪38‬د ) وهر سمط ةد » وعل‬ ‫نفس » وبلغ سنة ‪ 4040‬مابين‬ ‫‪:‬و‬ ‫‪5‬‬
‫الكاتب نقسه ‪ :‬وو‪ 8‬مزجملعةيرط ‪ )4(.‬وقد‬ ‫ألفينوثلاثةآلاف نتسمسة ‏‬
‫نشرت أكادعية‪ .‬العلوم ق جمهورية التاجيك‬
‫'المصادر '‪:‬‬
‫السوقيتية الاشتراكية سنة !ه‪١9‬‏ كتاباً متازآ‬
‫حو سعط عةمولة ‪1 033.‬غ تلموملطة‬ ‫انظر بصفة خاصة (‪ )1‬تاريخ رشيدى »‬
‫لمع‬ ‫باسبعداه‪ .‬امام اجيهن ‪.‬ة‬ ‫مفتررو" ‏‬ ‫مدنت ‪ > 7.‬لندن‬ ‫بب‬
‫عة‬ ‫توجمة مم‬
‫و‪2‬ط‪0.‬‬
‫تعلعماقهفمتظدمسصويو ‏ عتالينآبادمبنة‪5 1011‬‬ ‫‪:‬سنة ‪ )1( 6581‬بابر ظامه ب طبعة ييشردج قف‬
‫شان‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬
‫أوزبكستان للعلومشنة‪)04510/0‬ممهمة ‪3:‬ع ‪:‬‬ ‫( المجلد الثالث “من ‪.‬أعمال معهدا التاريخ والآثار‬
‫لزه موسو‬ ‫‪ 3‬عزنكانلمولك فرماد ع‬ ‫والنلالات‪ :‬التابع لأكادعية العلوم فى جمهورية‬
‫سنة ‪.6*"81913‬‬ ‫اناجيلك السوائيلتايشةتزاكية) ويشتمل هنا الكتاب‬
‫تعلى الأوصاف‪ .‬الى كتنها عن يامير'الموترخون‬
‫اللغة (‪ )51‬متطيصد‪ : 1.1. 2‬لفاعشميه! لمعتو‬
‫والجترافيوت الإغريق والصينيون والعرب حى‬
‫ممنومة ‪١‬ف‏ ساد ملعل وتمعامل وفعاو‬ ‫القرن العاش‪.‬‬
‫السلسلة ب اء أبريل‪ -‬يونية سنة ‪4191‬‬
‫تساء‪0‬‬ ‫ع م‬ ‫ال‬ ‫‪8.‬‬ ‫‏(‪ )3١‬دمامامة‬ ‫ْ واتظرعنأورنوبنخشان ‪:‬الكتاعامة ‪١:4‬‏‬
‫«ماويمر للتاممدة ملفاعروز »عج‪ » 787‬موسكو ‏‬ ‫ه‬
‫و فم‬
‫مسلساطم‬
‫واعسم‬ ‫ممعملا ‪:# 8‬رملة”!‪.‬‬
‫ليتيتغراد سنة ‪ )15( 8841‬وملسم ‪ 3.‬كاده‬ ‫مامه ماعط"‪ 4‬الف د ةا وك ماس “جاتلا‬
‫اود قاد«ملسع‪» 1‬ليئيتغراد سلنة‪)/03( 881+‬‬ ‫سمرقند سنة ‪ 191/‬لزنه ‪ 8003 5‬زوسمعنمة‬

‫ف ململ ميساسنتزقما وفستد‬ ‫سسمعسوسة”‬ ‫(فسهم) غمئة ف عمعه‪ 7‬زؤجمز » دتم”‪0‬‬


‫‪ 035‬غسز زر »ب ‪ 4‬ستالينآبادسن ‪٠‬ة‏ ‪ 441‬ايند‬ ‫مستيملهسس عزبةماد‬ ‫هزاف ‪55 2‬‬
‫ماقا‬ ‫ا[ مام ةلخ”ملسمايمه‪ 1‬عا جد‬ ‫‪#‬متطاسو‬ ‫‪#‬ممالاهم » ستالين آباد س‪1‬ن‪4‬ة‪0730 84‬‬
‫عخصوط عل عملوه عم نمو ف المجلة الأسيوية ‪5‬‬ ‫دوده عزمطولمع > الطبعة الثانية»‪٠‬‏‬
‫ليه عر‬
‫جا ل باريس أسنة‪4( 341‬؟) برممعد ووه‬ ‫جلء ص ‪(811/11‬‬
‫موسكو سنة لال لا‬
‫سملتي ‪ 1‬فاه فلعطم ‪,‬فسفامصلكة » لنذنأسنة‬ ‫‪ 50‬أعمانا‪# .0‬ومسمدمام ا موماسامف قم سوه‬
‫‏‪ )91( 141١‬عمستعمعوممةة ‪ : ©.‬منسباحفطا‬ ‫«يمماعررية ولسفلسيستتتدومجومصماة‪:‬مفائه ومطلئكا‬
‫‪#‬يصديسها سور »ج‪1١‬‏ » أوسلق صنة‪4141‬‬ ‫' سنة‪4411‬‬‫‪ 5‬عزلدوسظة مزماسفد > رتم" »‬

‫يلف [ملستعامة مه ‪ :‬عنس «اسلاه‪/‬اولعامم‪)1( 11 0‬الكاتب نفسه‪ :‬وريبمزىعهجعفالقاعاد‬


‫‪ 6‬ج ‪١‬‏ *‬ ‫اراماضتة‬ ‫ومنسفاديسرة ‏‬ ‫(ومسغامسلاكة ة ووتصملة‪“* )01‬ف مسلمساسع ‪ 0‬دم‬

‫بحدنا ‪4 2‬ك ‪5‬‬ ‫أوسلو سنة ‪"706 8791‬‬ ‫موسكى ‪ 0310‬متممطو‪: 131. 0‬‬ ‫نك‬
‫جملءا”اذ‪/‬فتاعجمامللمفه ‪31‬ف مفصفهساماءه‪ 1‬سينا‬ ‫راسم سمشم ‪١‬‏ امسيومرة‪ .‬مشممام متلتعية‬
‫سنة ‪4/591‬‬ ‫جهء‬ ‫مزفبدسمتماعمة مفاعممنوماوزوضحل قى أعمالمعهدأوزبك‬
‫خصوصض ‪« )85( :‬تطععت ‪ : 17.1.‬وه‪:2‬‬ ‫الطبالتجريئ ‪».‬طشقند » ج‪ » 71‬سنة‪7891‬‬
‫‪#‬لتفهوسة‪ .‬زملستقسوط‪ :‬ب ‪ 5:2‬لينينغراددسنة‪5:841‬‬ ‫زيلف دمتسمة‪ - 7/1.:‬ب متمصو‪: 1. 2]. 0‬‬
‫(نصوض أراشر ومفزداتها » الكاتب نقفسه ‪':‬‬ ‫فعقمرة ممفوجهاز متهوهوممظا‪ ٠ ‎‬وهمجزه‪* ‎7‬‬ ‫‪ »٠‬تجد‬

‫همات واسلة ‪1‬‏ عقاستصافوط‪ .‬ذ مطمهضائدظ ‪١‬‏ *‬ ‫مجان فوسك مسد ‪٠‬‏ طشقند ‪٠‬‏ ججمع‬
‫‪1‬ك‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ينخشان ‏ بذندون‬
‫رسسمة دلا‬ ‫وما يعدها ‪6‬‬ ‫‪1‬ص‪87‬‬
‫ا‬ ‫(‪1 )55‬ع‬ ‫موسكو بوه س‪1‬ن‪6‬ه‪)08‬‬

‫يديتلماعمطة ‏ااسية‬ ‫مستلةعد‬ ‫ف «وفدةة‬ ‫وتلتاتستلك و‪:‬امه‪ 1‬متامسصفله|‪1‬‬


‫ي)م‬
‫‪7( .‬‬
‫مهاس‬
‫‏‪ 18٠‬ءاص ‪ "44‬وما ‪.‬تعد‬ ‫«اككد عاذ ‪.‬فملك‪ .‬ومة‪ :‬زميةةزف‪ : 1‬ستالين‬
‫اماك مسوم م‪ 4 2‬ج ‪ 1‬عرص ‪١ , 2 155‬‏‬
‫‪ )00‬معسامة ‪0‬‬ ‫كادرق‪#‬معننة‪( 511‬‬

‫[ فارمان مممسيدة ‪]:2.‬‬ ‫ميسهممة غنله‪ » 613 11/‬لندن سنة ‪» 4841‬‬


‫خبورشيد[بارتولد ‪ -‬بشكسن وذاقكوس‬
‫‪ +‬بذندون‪ » :‬هى الآتبوزاتى( يوزاتى )‬
‫مشعدظ ]‬ ‫سمظ‬
‫دطوعه‬
‫مظةا‬
‫مسمم‬
‫‪ .‬عم‬
‫وتقوم علىتبر جاكيث جاق ( يعرف ق مشارقه‬
‫العلياييوزانى صون ) » عملسىيرة ‪51١‬‏ كوم‬
‫إلى ثمال الثمال الشرق من الممر المشبورالنئ‬ ‫بَدَندُون ي»تأدوتدون أو بدندون عند‬
‫ءهى ابلآونزاتى ع ويسمها | يعبر جبال طوروس أء ويعرف بأبواب قليقية‬
‫جغراقى العرب و‬
‫( عدعنل مداوط *‪ :‬درب السلامة عند ابن‬ ‫ومتممومط ‪:‬امم يطلق‬ ‫اليوتان‪.‬يوداتدوس‬
‫أعلتبورعلىمدينةعليمههمةم انلوجهةالحربية “خرداقبهءوهو الآن عند الأتراككولك بوغازى )م‬
‫وبوزاتى هى يوداتدؤس عتند الروما‬ ‫عند ذرب السلامةماقعتلت‪ 0‬ممارطجتنو لوالوة‬
‫والبوزنطيين( باليونانية‪ :‬بوحاتدلوس » بوديندوس»‬ ‫دس ‪٠‬‏ ونا الكان شبرة فى التاريخ لآن‬
‫بودياندوس ‪٠‬ي»و‏دانديس ‪ +.‬يكبوداندوس ‪3‬‬ ‫الخليفةالمأمونالعبابى توفهناك فجأة سنة ‪171‬ه‬
‫والبذندون وس ندونبد تدون)عندججغرافى العربا»‬ ‫) فىحربهامملععروالروم بعدأن شرب ماء‬ ‫“هم‬
‫وقد رصمت المصادر الغربية فى القرونالوسطلي‬ ‫ل‬
‫هناالامميصيغ عنتاقة أهىبوداندو مفسمقداة‬ ‫وبنتدونهىبوزاثى الحديثة» وهىبليدة‬ ‫‪0‬‬

‫ويودوائلو مفمصهمط» وأوبوحاتناعسعطامو‪»0‬‬ ‫ققيرةيلغعُدْسدكالماخسمالةنسمة ‏‬


‫‪-‬وبوتتترون ممسعوم‪ » 8‬وبوثتروت معاد لم‬ ‫المصادر‪:‬‬ ‫'‬
‫(‪ 10‬لينترداقيه»طبعةدوغأوي »ه عن إلخ ‪ :‬ويظهور الإسلام وغارات الممبلمينالمتكررة‬
‫اناو لو لل () امسعودى ‪ :‬مروج الى عيرت‪ ,‬أبواب قيليقية‪.‬إلى‪,‬آمنيةالصغرى‪» .‬‬
‫أصبحت بوزاتي للبوزنطيين مركزاًعسكري‪.‬قويً‬ ‫ا رع بوب‪ 4‬ادس مد‬
‫لهشأنكبير» وأدمجيت ف كىليسوييا «كيادوكيا‬ ‫اه ومابعدها‬ ‫‪00‬ياقوت ‪ :‬المعجمء ج‪ 1١‬ء‏ ص‬
‫إىميكرا‪ » 6‬وإن‪-‬كانت‪ .‬قد رقعت‪.‬من بعدإلى‬ ‫(‪ )4‬الطيرى » طبعةده غويه» ج ثل‪:‬اء ص ‪6111‬‬
‫مرتية« كليسوييا؛ مستقلةاستقلالاتي‪ :‬وكات‬ ‫“ومايدها(م)موعدم عة‪ [ : 6:‬علممة‪633‬‬
‫ىليل التىوف فيا اكليقةامون‬
‫يذندونه ا‬ ‫علصاوزلعن امم عط © بردي سنة ‪ 80611‬به‬
‫بذشدؤن‬ ‫لفك‬

‫‪8‬ه إمتانبول سنة‪4181:‬اماء و‪6‬‬ ‫ا موه ير علاىلروم ‏ ثامه »اج‬ ‫هق م (نتيو‬
‫‪000‬‬ ‫ولا اضمخلتٌ الإممراطورية البوزنطية وتقدمالترك ‪ ١‬متافدوههرؤمنا ماتاس في‪‎‬‬
‫بون سنة‪ 41+‬ش‪ )0( 41‬لتقام مطكة متاق‪‎‬‬ ‫غةرى ء بدأت يوؤاتقى‬
‫لصشي‬ ‫غَرباً حتىدش‬
‫الوا‬
‫“امة‪ 3‬تال يهع »نلزنأسن ‪1‬ة‪ ©088‬عل‪‎‬‬ ‫تفقديعضماكان ا من أهمي ‪+‬ة وانضوتُ عرور‬
‫اران ‪ 90‬عنهاعهم‪ 0000 1‬ها عممة مهمر‪‎1‬‬ ‫الزمنتحت سكم سلاظن سلاجقة الروم ثم‬
‫‪00‬‬ ‫اتن العيانين و‪+‬كان‬ ‫طتح‬ ‫للك‬ ‫سدذ‬ ‫انضوت بع‬
‫عهبميغعملة هماممهعه » باريس‪‎‬‬
‫صئة‪ 1581‬و‬
‫‪4‬ما بعدها‪ ١102 ‎‬م‪5‬‬ ‫المماليك ىق القامومصر‬‫‪,‬‬ ‫ة‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫التزو اللث‬
‫‪ 51.‬ع‪‎‬‬
‫‪-‬مسصميدظة ‪« :‬ديسافشئلة ماسمموصاءط )مامتا‪‎‬‬ ‫رمرم ) دليلا‬ ‫‪ 7752‬امو امك جره‬
‫‪6 0‬د جريمو ر‬
‫>تاس لاهن ص مع‪‎‬‬ ‫ههميته‬‫علىأنججالطوروسلمتصيححدال أ‬
‫سيتسلت غ اجلاءا ص "واج‪‎‬‬ ‫)‪ (١1‬لل‬ ‫يوزاتى ماكان‪,‬‬ ‫البيانيةالكبر ‪,‬ي> وهتالك قلت‬

‫)‪ (11‬رمعسمة ‪ 10/2‬وموم اماما مق‪‎‬‬ ‫قدبقىا منشأ ق‬


‫نذم بوصفهاثغراًمحمىارج‬
‫وسمايد يعدهام‪.‬ل ‪2‬و (‪)97*1‬لملشدقسسنمةك‪.1‬ة‪ 48‬ص لاس‪‎‬‬ ‫الشمالىللأبوابالقيليقية‪ +‬وقسدمناقأوأياجلى'‬
‫‪ : 11:‬عر‪‎‬‬ ‫وصفاًختصراخطةبريد( متزلكاه) تعرف‬
‫جامامللتلةمماستعمهماء‪ 1‬عمدمفاريةجوده‪«21‬صامعةماحفة‪‎‬‬ ‫يام «م سلطانخاق» كانتفييابدوحىبوزاتى »‬
‫( ف ‪ .84‬هل‪ .‬مافات [مس ‪‎‬ىطشتك‪)1١142‬‬ ‫ولكنهلايذكرهناالاسمالأخي ‪+‬ر وكانببوزاتى‬
‫قينا سنة‪ 1481‬ص‪ )51( 58‬مادممط ‪,‬الاكااع‪‎‬‬ ‫ق منتصتالقرنالناسععشر« خان» وحطة‬

‫عاطوتك مت (دور‪-‬تية) «ممتلة عنعف بذعطميظ‪236‎‬‬ ‫بريدودارمكوصسو‬


‫‪+‬كاتت وقتذاك قرية صخيرة‬
‫عمدصه؟ ف عمشسفى مفملاءلة [ لصون مه‪. ‎‬‬ ‫لابروعالععنٍمنظرها تنيع قضاء طرصوس ق‬
‫ج‪ 41‬ء لندن سمنوةملاء ‪#‬صحله رول‪‎‬‬ ‫وولاية أذنة (آطنة ) ‪ 2‬وبوزاتى فى ظل‬
‫سنجق‬

‫الجمهورية التركيةتدخل فىولاية أل الحالية ‏‬


‫عللناة مك‪ : 1‬عدم مامملة * شتوتكارت‪‎‬‬ ‫الصائر ‪:‬‬
‫سنة ‪ 5141‬ع ص ‪ )11(45532‬عسسة بلج‪‎‬‬
‫ها عفسيية سمامام عهمسرن مجلممفطواث‪‎‬‬ ‫ل يك‬ ‫ل‬ ‫‪ 0) 2‬ابن خرداذيه ‪9‬‬

‫‪ 286‬دعوهمعلمةيعوولامسيراب‪‎‬ةنس ‪3 1414‬‬ ‫‪/‬باجء‬‫(ا‪1‬ل)مسعودى ‪ :‬مروج اللحبء‬


‫ص ‪ (1) 147‬ةدعمممم ‪ : 5‬دعامات‪(‎‬دع ‪1‬‬ ‫ياقوت ‪ :‬معجمالبلدان»‬ ‫ص‪625 1‬وه‬
‫‪١‬‬ ‫كا ‪34‬مرات ‪ 0000‬همعأو‪/‎‬ديسعع‬
‫مل “اه ومابتدهاء ‪ 5‬الطرى أ» ‪7-00‬‬
‫‪000‬ةماطعمقاف كسي ةنم و‪55‬ء ‪‎‬ج ‪.‬‬ ‫‪+‬ه) حاجى خليقةا ِ‬‫عن ‪ 48111‬وما بعدها إر‬
‫(‪ )41‬سمط ير‬ ‫كع ‪1‬ص‬
‫‪ 58‬ويماهان‬ ‫جهانم" عاص ‪ )8( 165‬أولياجلى س‪:‬ياحت‬
‫لغب ‪7‬‬ ‫براعة‬ ‫بذندون ب‬
‫الأولىهوأنهيجبعلىكلمسلمآلايسىء إل‬ ‫نظ‬
‫امسدةتمممسطمآ ‪ 2 710.‬؛ منسعوة فق‬
‫(نامغلم© عمللهجحغيمه‪:‬ه )‪ 21‬أ"س‪١‬ي‏ويام‪ 11‬عنسلا * أخيهفىالدين إبان الأشبر الحرم الخصصة للحج‬
‫يكمكة‪ .‬ومعذلك فإن هذ االتفسيرلايسم به‬ ‫‪ >» 458. 1‬بييسك سمنة‪00141‬وص ‪1001 800#‬م‬
‫معظمأئمةالمفسرين> فزاملشرى يقول إنه كان‬ ‫عاط‬ ‫‪ :‬همه مممهء‪0‬‬ ‫‪ "2‬سسممونمه‪1 11‬‬
‫هناكعهدبن للسلينوبين مشركيمك وةغيرم‬ ‫ركسل‬
‫كنا ‪ 365‬مد كملعام‪11‬امف تسيو ب و‬ ‫‪1‬‬

‫منالعرب » ثمإن المشركين نقضوا هناالنهد‬ ‫سنة‪6141‬ء ص “‪( 107‬الفهر سمادة يوداندوس) يم”‬
‫إلا أثامآمنيمممبتومتسْرة » ويتوكتان »ة‬ ‫‏(‪ )5١‬لتعممه ‪ : 463.‬عملمفاعموو هاعل‪6‬واماماا‬
‫فقرأمحمدصلىاللهعليهوسلمعلىالمؤمتينالآلية‬ ‫>‬ ‫كملفسملسه‬ ‫عل‬ ‫عمف ‪ 4#‬عتمه ‪3‬‏‬ ‫اه‬
‫الىنزلت عليه» وهى ه براءة مناللهورسوله‬ ‫ص ‪ 4141‬هلا ‪2‬‬ ‫‪8‬ة‪71‬‬
‫‪4‬س‪6‬سن‬
‫‪1‬ري‬
‫ج ‪١‬‏ » يا‬
‫نلمشركين ‪ - 6‬ويفسرالمسعودى‬
‫إلاىلذينعاهدتمم ا‬ ‫‏‪ )11( . ١‬عمسندت ‪ : 7.‬مإعف‪ 2‬مفوسد‪ 1‬ه‪»1‬‬
‫هذهألآيةفى كتاب اهلتلبيهوالإشراف ( ص ‪8‬ع‬ ‫(‪)3‬‬ ‫‪45‬‬
‫ص‬ ‫‪1‬اء‬
‫‪4‬نة‬
‫‪4‬س‬‫‪1‬ريس‬
‫با‬ ‫ج؟‪.‬ء‬
‫قيقول‪«:‬ثموجهألبىعلىاللعهليهوسلمأبباكر‬ ‫ب ‪11/١1‬‏ (سنة ‪ )1611‬مادة‬ ‫‪0005‬‬
‫الصديق رضىاللهعنهفىذى الحجة ليحجبالناس‬ ‫بوداندوس ء العمد ‪51١1‬‏ ‪ 6711 -‬م (‪)45‬‬
‫وتزلت عليه سؤرة براءة فبعث بسبع آيات من‬ ‫إسلام أنسيكاوييديامى ء مادة بوزاتتى >‬
‫صدرها مععلىبنأى طالب وأمرهأن يقومبا‬ ‫عورشيد [[جارى رمد ‪] 71.‬‬
‫علىالناسعبىإذااجتمعوا وقال‪ :‬أذان ف اىلناس‬
‫أنهلايدخلالجنةكافرولامحجبعدهناالعام‬
‫مشرك ولايطوف بالبيت عريان ‪ .‬ومن كان له‬ ‫‪:‬لمة عربية معناها اإخلاص‬
‫' وبراءة غ‪ :‬ك‬
‫عندرسول اللهصلىاللهعليهوسلمعهلدفهو له‬ ‫ستتهع‏ملها أاهللشام‬
‫‪.‬تحورري م‬
‫من الثبىء أو ال‬
‫تل الناس أريعةأشهرمنيومقتادى‬
‫جته‬
‫وإلأىمد‬
‫‪.‬‬ ‫معنى‪:‬امتياقأو جوازسفر أو إجازة علمية ‪ .‬ومن‬
‫هذاالقبيلالبراءة( برات ) الىتمنحها الحكومة‬
‫ليرجعكلقوم إلىمأمنهمء ثملاعهدكشك‬ ‫العمانيةإل اىلأساقفةقبلمباشرهم لأعمال منصهم ‏‬
‫ولاذمة ع)‪.‬‬

‫' وتقول الروايات إن هذه الحوادث وقعت_‬ ‫وقد وردت هله الكلمة بآشيةألئهاها ى‬ ‫‪8‬‬
‫سلئلةقهسجعرة ‪.‬‬ ‫صدر سورة براءة » وفيا يأمر الله اموئمنينعلى‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫| الصافر‪:‬‬ ‫لساننبية صلىاللهعليهوسلمبالمحجوبرعايةالعهد‬

‫«للدسوطعءة ‪ -‬علء‪ : 010172‬عامو‪ 0‬كركعااقايعي ‪1‬‬ ‫ف الأشبرالخرم وهذه الآيةليست واضحة تمام‬
‫‪1‬‬ ‫الطبعة الثانية »ص ‪. 777‬‬ ‫الوضوح ماجع تلفسيرهاعسيراًبعضالثىه‪-‬‬
‫‏‪[ ٠‬كارادهفوعمدلا عق مصمة ‪]3.‬‬ ‫هن عندالقراءة‬
‫ذلى‬
‫لر إ‬
‫والتفسيرالسبل الذىيتاباد‬
‫براءة‬ ‫‪#0#‬ء‬

‫بالعهود » وهو ضرب ماناللنجبذممانعة أو‬ ‫‪+‬راعه ‪:‬‬


‫ب‬

‫رة الدين تكون معقتباته الخيفة‬


‫ظجيمن‬
‫حخرا‬
‫‏‪١‬هنا الاسممشتتىمنالأصلالعرق برء الإ‬
‫هىالنقيض تماماًللأمان م والحق إن « برئ » هو‬
‫الذىيستعمل فىكثير منالأحيان للدلالة على‬
‫المصطلح التى يطلق عل شخص أو أشخاص‬ ‫المعنىالعام ‪ :‬و الخلاص » الإعفاء ‪ ( 4‬منواجب‬
‫ل‪.‬غالب أنه‬
‫وصاأو‬
‫»شخ‬
‫ةم ب‬
‫عقه‬
‫ملعالائ‬
‫معوجاك‬
‫قط‬
‫أومنهمة ‏ ومنثم« البراعة »‏ منخطر أو‬
‫يةد‪+‬خل‬
‫وبيل‬
‫النىهم أ الق‬
‫تلوك ع‬
‫يإنصخب ذ‬ ‫مسئواية ) وهومعىيتكرر ف القرآن ‪ :‬ويرتبط‬
‫اللصطلح براءة ى تاللكعيارات الى تدل على‬ ‫هفذكارة « اليرءمنداء» ‪.‬الشفاء » الذىيعبر‬
‫«الإقصاء أو الإبعاد من حماية الشر» و(انظرعن‬ ‫ى ‏‬ ‫حربية‬
‫صةالع‬
‫قللغ‬‫ااًلفىا‬
‫أاصل أيض‬
‫عانهلهذ‬
‫عىة الاعقلابإ عبنادضية مايل) ©‬
‫رثةي»ف‬
‫شتعر‬
‫«ل‬
‫ا‬
‫وئمة» بلاشك ء سبب وجيهمحملناعلىأن ندرك‬
‫و « عينالبراءة » هىالعين الى ذمسها الحديث‬ ‫أنبرءععى خلق مأححوذ مناللخةالسامية الثمالية»‬
‫وهوممنىقرآقأيضآحينيكونالممديثعنالله ( انظرمخاصة ‪ :‬ياداود‪ :‬السئن» رقم‪) 0037‬‬
‫وإنكانت قائمةاليوم» ومحصلها أن حلث شخص‬
‫( ويمتل ‪ :‬ممهمذ[هوماساسه جيفمدظا©‬
‫أنه يكون بريثاً مندين الإسلام وهن أمان الله‬ ‫باروده سنة ‪ 6 83151‬ص الا) ‪-‬‬
‫إذاكانتعيتهباطلة» ويقول الشيعة بالبراءة من‬
‫»رتين فى القرآن »‬
‫‪ .‬وتردكلمة « براعة م‬
‫أعداءعلى وذويته؛ وهذه اليراءة تقايل الولاءهقد‬
‫ا‏ملنسقورمةر على البيت ( وعلىخلافالشعيرة الكاملةليراءةالولاية‬
‫قهىتدلبلاريب ق الآية‪"٠‬‬
‫ء الأمان » الحل » على أن تغسيرها حينترد‬
‫انظر خمللذهب الحتيلف ‪ ,‬صدمصة‪ 3:‬مل‬
‫“عه «ط‪ 1‬خدر مكجمنععيربيو» دمشق سنة ‪»651/‬‬
‫‪ :‬ف بىدايةصورةالتوبة( وبراءةهىأيضآامممن‬
‫ص ‪) 5951‬ع‬ ‫الأساءالىتطلقعلىهذه الشورة ) أمرفيهبض‬
‫رلسلهوله إلىالذين عاهدثم ‪٠‬‏‬
‫ونا‬
‫للشقة ‪ « :‬براعة ه‬
‫[مشركين] الى_اقترتت‬
‫والأحوال الغخزية ال‬ ‫اشركلينآ»ي؛ة التااليلةالعثىتهمعدلد‬
‫مونالم‬
‫بكلمة براءة على ضوء هانلامفهوم تبرر فى‪7‬‬ ‫للقدس أربعةأشهرقدتثير الاقتراض بأن الإشارة‪.‬‬
‫قولبعض فتهاء المسلمين أنهلميكتب فى أول‬
‫هنا إلى « الأمان والإمهال » ‪ +‬على أن التفسير‬
‫‪:‬‬ ‫سورة التوبة باسم اللهعلىخلاف سائرالسور د‬ ‫للأثور يشرح هته « الراءة » على أساس من‬
‫ويرد ق مصطلح الفقه « براعةالذمة » أو‬ ‫الآيتين ‪ » .‬ه اللتدن تجعلان‪:‬الوهالرصسولبريان‬
‫‪ 0‬البراءة» فحسب أى ‪٠‬‏ البراعة منالالتزاميشى' ؛؟‬ ‫من الشركين وأن امسلمين يحللمأن يقتلومم‬
‫مثالذلكأن « بيعالبراءة» هوالبيعالنى عخلو‬ ‫بحلارج منعقاب ( انظرترجمة بلاشيرللقرآن‬
‫املشنمان فيكون‪.‬فيهالاقمارلاتمرنأايم ‪“٠‬‏‬ ‫وتعليقائه ) وعلذلكفإنالبراعةتشيرإلى التكث‬
‫‪0‬‬
‫مام‬ ‫‪1‬‬ ‫بر اءة‬

‫‪50‬‏ ‪ ١‬الاستيراء » وله مدلولان ممايزات‬ ‫سيلبفعىة يابليحأفحىوال‬


‫حفاىلة واجولد ع‬
‫‪.‬كاللقايز (‪ )1‬استيرأ الجازية ‪ :‬لاعسها حت‬ ‫ندةسس‪:‬فعط *‬ ‫متسم‬
‫العلدية فسخالبيع( انظرجمفملل‬
‫تبرأرحمها ويتبن حاهاهلهىحامل أو‪.‬لا »‬ ‫‪ 00‬ض ‪44١‬‏ عن وجود تثابه‬
‫و ذلك قبل انتقاها إلىسيدآآخر ( انظر مادةو عبد »‬ ‫عجيب فقالصيغ ببناالشأنبنمصر الإسلامية‬
‫(ب) فيعألتيه الامرلءببيدسهرى ليستفرخ بقية‬ ‫وتوسكاتيا الممنيحية) * ومنثميستعمل مصطلح‬
‫البول وينقى موضعه ومجراه حبى ييركهما منه »‬ ‫« تبرئثة » استمالات عتلفة للدلالة‪ .‬عجلمىيع‬
‫فزضالرةورة _‬ ‫أو الاستنجاء الذىببٍ أن ياعقلبإ‬ ‫مروف الأفعال المملئق لثنىء أو المرتئبة له الى‬
‫(للساعنربء ج ‪١‬‏ » ص ‪ 03‬؛ أبو الحسن‪:‬على‬
‫» طابلعقةاهرة سنة »‪ 791‬ع‬ ‫‪00‬‬
‫ا‬
‫وسالة‬
‫تل" من للمثولية ‪ +‬ويمكن تأذنكره افبركة ‪٠‬‏‬
‫المنبعة الآن بين بدو مراكش ء وهى ‪ 5‬غرامة‬
‫لص ‪.)4541‬‬ ‫يدبا بوالنا القائل أوالدى القتيل نظبر استمراره‬
‫ونشتقل بعدإلى النظرية العامة ى الفقهكما‬ ‫»م(مونطهمة ‪:‬‬‫فىالعيش بينظهرانى القبيلة ع‬
‫نجدما فيالكتب القدعة ‪٠‬‏فنجدأن فكرة الراءة‬ ‫‪4‬اريس‪ .,‬منة‬‫و عم عدقدتم عمجم‪ 2‬ب‬
‫ىلقاعدةالىيرتضياأه اللسئةبعامة‬‫فيمااثلةف ا‬ ‫مقر ذه" ) ‪ +‬وانظر أيفي؟ الاستعال المفائل‬
‫« الآصل براعة‬ ‫ويؤيدها مذهب الأشعرى وهى‬ ‫محد اد‬
‫لبراعة‪ >:‬براهلللحوظفى إقيميتحل (‬
‫هلمرء‬
‫الذعة»‪:‬ومعنى هذا سب الرأى الذىيأف ب ا‬
‫مهوسماد مجعدة عل الامامعتية ©‬
‫أنهل االتزاميقيدهإلاماحدده الل»ه أو أنهفىحالة‬
‫سنة ‪ 1141‬ه“ص‪) 87‬‬
‫غيابالدليل علىالعكمن فإن القولالطبيعى هو‬
‫الابرلاءاةلمتنرام ‪.‬‬ ‫ويمكن أن'تذكرفى هذا القام اللصطلحات‬
‫المشتقةمنبراءة‪:‬‬
‫وه البراءة الأصلية ‪٠‬‏ بالمعى‪.‬الأولتشمل‬
‫فكرة دينية » وهى أنها تناقض نظرية الممجزلة ‪7‬‬ ‫نلاقيم‬
‫() «البو» وعى زب م ا‬
‫الىتقومعلىمعقولية الأحكام ى جملةمنالأقعال‬ ‫عوافقة الطرقين يعرئ الزوج والزوجة نفسهما‬
‫الإنسائية » وترى أن جميع الأقعال الأخرى‬ ‫بتزول الجانبين عن كل مهما من حقوق‬
‫السابقةللشريعةالمتزلةواللىلاتخضعللتقويم العقل‬ ‫عطقمسجساميممة ‏ ‪#‬يمسساسو‪ 0‬ء ص‬ ‫(‬
‫تكون جميعها غيرشرعية ( فىرأى البعض ) أو‬ ‫‪. 1024‬‬ ‫‪6‬ج‬ ‫سمس‬ ‫مممطلئسة ‪:‬‬ ‫‪84‬‬
‫جميعها مباحة ( ى رأى آخرين ) أو ليست ها‬ ‫ص‪70-‬؟ ؟ ابنأرشد ‪ :‬بداية » طبعة القاهرة سنة‬

‫صلاحية شرعية ( قى رفأرىيق ثالث “»انظر‬ ‫‪ 55‬ء وهويُسؤقتعريفاًدقيقاً‬ ‫نرق ‪000‬‬


‫الغزالى '‪ :‬المستصفى ‪»٠‬‏طيعة القاهرة سئة‪» 01881‬‬ ‫يغ الطلاق الأخرىف )‬
‫صعض‬
‫'بالقارنة بي‬
‫براعة‬ ‫‪0‬‬
‫عل أن كلم‪:‬ةةابزامة‪».‬قد اتننملتالففالا‬ ‫عع الوه دء أو انظر‬ ‫ا حك‬ ‫ا‬
‫متزاءداآ ععى ‪ .‬حسى للدلالة عل؛وثائق‪ .:‬مكنوية‬ ‫ألحننمنفلك ‪ :‬الآبى ‪ :‬الإحكام » طبعة‬
‫عنتلفة الأتواع و(الجمع وبراءات‪ .‬لوبوراوات)‬ ‫القاهرة مبئة‪ ) 1915‬وهذان الكتابان يرفضاننظرية‬
‫‪:‬بيدأيفكرةو الأحام‪».‬ون‬ ‫‪0‬‬ ‫المترلةد إلاأن علماءأهلالستةجميعآأو بكادون ”‬
‫ويذّكرفىهذاللقاماستتامانلذلكعندللالكة ‪ .‬شاتلتدقة فهىٍ بلاشك « الأداء المألى والإطزقر‪0‬‬
‫( الفوارزها‪.‬مقاتيخ العلوم‪ 0<6:‬اطرة اقاهرة‬ ‫‏‪ ٠‬تكزهها الياجى ق الإشارات' » طبعة توقس 'سنة‬
‫اسنة ‪» 891+‬ص ‪ 4 /‬امسيمقيمة ‪-‬‬ ‫ويتادى‬ ‫‪11‬‬ ‫طزوخللء ‪1‬‬ ‫ود‬
‫‪ :‬خكاتدمرةومامكممممجس‪ -‬ف ممسد‪2: 5‬‬
‫ومة ؟ ‪ 0000‬الم ‪١‬م‏اقطاعظ دلزة م‪ 1‬مول *‬ ‫‪1‬يس‪»-9‬‬ ‫لاب‬
‫*ار‬ ‫سنطنفةيط‬
‫سملطجكة ني‬
‫مسباذن 'سئقك وه ”اصن وماد و‪. 1 04‬‬ ‫ص ‪. 868‬بتصوئيبات‪.‬مجبنة )"‪-‬يزون أن الأحكام‬
‫ويرذ"“المعئى * الوك ‪#‬ق ‪:‬تون للعاملات *‬ ‫‪.‬اء على‬ ‫الشرعيةا تقوم عاللىإطلاق ‪.‬وايلسائن‬
‫الى‪«.‬تتعلق‪-‬بالمكوص ا‪.‬لجمركية ‪ 2 8‬اللعاهدات‬ ‫الشزيعة التزلة دوقيل تزول ‪ :‬هذ اهلشريعة وف‬
‫لبي“كانت تزع ماعل"دؤك المسيْحية‪ .‬امنلذقدزون‬ ‫حارج نطاقها ي‪٠‬لك‏وان' لأفعال الإنسان «حكيء ‏‬
‫الوسعلى ؛ وخخاصة ماكان رمهمنه اا حقصيون‬ ‫وهذا اضرب منالعزوفة من حيث اليد عن‬
‫(ين القرنينالزاب عشىوانقامهن‪.‬عشراليلايين)‬ ‫ب‬ ‫رء ‪:‬وهو عزو يجبألابلتيشبالإباحةع‬
‫وكان الثفظ يرد قبا بالتتتخ اللاتينية أوالزوتغاقية‬ ‫؛‬ ‫ىلترام ‪”.‬‬
‫‪ .‬كر فكرةقنامأ ا‬
‫ورفلا ‪,‬وجطدمط ( متتاض‪1‬حملة ‪ :‬مف‪ 4‬سفسطعة ‪43:2‬‬ ‫أما‪.‬يالمتى اناق الذى لم‪..‬محاول لمولفون مع‬
‫ممسسدت؟ اريس عبئة ‪21/191 581‬ادج نكل‬ ‫يهن المئىالأول( والخاط‬ ‫بين‬‫وا ب‬ ‫ك"لأكن يف‬
‫‪:‬رقو‬
‫واضح فكتب الشافعية والحتفية المسماة « الأشياه‬

‫مم‏‪ ١‬الّخصة الرسلمية ‪1 | 6‬‬ ‫وللنظائره‪: :‬م انظر السيوطى *طبعة القاهزة سنة‬
‫‪:‬‬ ‫وماإن جحلهذا‪.‬الوقتهبحى‪.‬أن‬ ‫ء صن‪ ) 41-‬فإن ‪ +‬البراءة‪:‬الأصلية »‬ ‫‪431 ,‬‬
‫تؤضاء بار ‪4‬‬ ‫فيا تسغظيخ أن فسميه «اوخصة‬ ‫سواء اقرتتت عا ‪١‬‏ 'النتصنحاب محال> أولم‬
‫ف‪ .‬الوؤثائق‬ ‫وهى الألقاظ‪ .:‬الى‬ ‫‪ 1‬تف قبتادممنحيثالنظحرلولالاصرا‬
‫‪.‬المكتوية‪ :‬الى‪ :‬تضدو ‪:‬مز الميئاشة الإمازية أو‪:‬تقدم‬ ‫‪2‬سواه كانت قواعد' فتهية حاسمة أو فروضا‬
‫فيا ) ‪ ..‬وقلكق ميناتاه كله‪:“ .‬إهلىذه الخيثاتء ببثالملك و المطالية‪:‬المالية‪..‬أو أمر‬ ‫‪1‬‬
‫الأدام» ف ‪:‬وجؤاز عفر ‪602‬‬ ‫عه اللذتكور‪.‬‬ ‫مهم‬ ‫‪ 0‬ملع‬

‫عن ‪"4 00 84‬يامتسخيط ف علاطصما‬


‫‪.‬لزع الذىسادفىتمن كناب النتواروسي ‪ +‬مقابييع‪:‬ألثاوم‪. 5‬‬ ‫‪3‬‬
‫ها الجيظ‪ :‬لىالشايق مودي يجاإيؤية‪:‬اليه‬ ‫لجة‬
‫يءةدحن‬
‫« اليبرل‬ ‫دانتفصع‪١‬‏ لص ولو)‪0‬‬ ‫مل‬
‫كه‬ ‫براءة‬

‫برات‪ 4‬وهويطلقعلىليلاةلتصمكمنشعبان»‬ ‫ج ‪1‬ه ‪.‬ص‪ ) 77‬و «علامة يرقتها‪ «.‬الأمن »‬


‫وتعدمن الأعياد الدينية( انظرالبحث الذىقدمه‬ ‫“سبلعة( النقطى “< ‪ .‬ماقةط‪.‬مللمسسويد »طي‪.‬عة‬
‫حخ‪ :‬أوهم ‪ 2‬بواتلكيجه حقمنده بر تدقيق »‬ ‫كولان وليقئ بروقنمال‪ .‬؛ اريس سنة ‪ 1791‬ء‬
‫أثقّرهسنة ه‪ » ) 41‬وقدفات المعبى _الدقيق هله‬ ‫ص ‪١5‬‏ ) > واالفقاس أو عريضة‪ :‬تقدم‬
‫الكلمة‪.‬هنااعلنك‪:‬اتب لأنٍ جميع التفاسير الى‬ ‫ينمط ‪ +‬ملمنسةبه منطفسطة ‏ ©‬
‫تلسلطات‪ .‬؟ (‬
‫‪.‬تسوقها التفسيرات الأثورة أوالعلماء الغربيونليست‬ ‫وقد‬ ‫‪2‬‬ ‫»عليق )‪4‬‬
‫ت‬ ‫ه ص‪١45‎‬‬ ‫‪١‬‬
‫مأ(ونتك الذينكتبء‬
‫« الأمان ل‬ ‫ى‬
‫ه»‬‫وعة‬
‫مقن‬ ‫‪.‬غات شبه جزيرة أيبيريا واحضظت‬
‫جمعت ل‬
‫اللمحظ السعيد فىهالبيهلق )ا»‪,‬ل‪.‬ووبخهى »‬ ‫القبيلمثلالكلمةالقطلوقية ‪ :‬وبوفاء‬
‫ععان منهذ ا‬

‫( تزكبهجبريلعلى‪,‬مد صلإللهعليه‪.‬وسلِم)‬ ‫‪:‬‬ ‫*مطله‪ :‬ا‬


‫والكلم إةلقبشتالية ما‬
‫لنالإفلىظ العيرى‬‫وه الخلق » (للكلمة‪ :‬ويشيرجذاناه‬ ‫عمله ‪-‬‬
‫« بريثة » انظر يبسئر ءفى دائرةاملعارف الإسلامية؟‬ ‫وتعرك اللثة لعربيةالقصيحةالندئةالمصطلح‬
‫الطبعة الأولى ء مادة ر‬
‫«مضان ‪٠‬‏ )‪.6:‬ولعل من‬ ‫« براءةالثفيذ» الذى'يطلقلىالبراءةالىتمنح‬
‫المناسب أولا نتويجيه البحث الاشتقاق‪ :‬أن تفصل‬ ‫للقنصل » و « براءةالثق »ة الىتطلقعلىأؤراق‬
‫بقدر مايسعنامن دقةافي أمرإقلبم‪.‬المضطلح‬
‫‪ 1‬الاعمادا‪١‬لد‏يياوماسية ( اتظرمعجمى رمعل‬
‫والظروف الخيطة عتشته » ذلك أننالاتجدهشائعا‬ ‫‪1‬‬ ‫فمطمع‪- ) 8‬‬
‫م‬
‫فى تصوص القرون الوسنطى‪ :‬الىتتناوذل الاحتغال‪.‬‬
‫وف العربيالةعامية بشمالى إيفقرية يشيع استهال ‪:‬‬
‫بليلة النصت ‪:‬من شعيان »‬
‫براءة > برا وإلغالبأن' يكون ذلك بصيخة‬
‫والاستيالالإدارىللمصطلحفقطلا"لراك‬ ‫التصغيره بريّة‪ ».‬ومعناها و اللعطاب » أو الرسالة‬
‫العمانيينقلتدطوربصفة خاصة بصيغةة ويراتة (انظر‬ ‫أو التفدكرة » قصب ( ومن ت املكلمة الريريةا‬
‫مايلى ) الى عيزون بيها وينصيغةبراعته‬ ‫‪:‬براتوهاتفسهناالمبنى) ه أمافىفاسفقد‬
‫‪9‬‬ ‫الصادر ‪:‬‬ ‫أدى‪,‬تطورمعنى« بزيئّة» إلىإطلاقهافىالعربية‬
‫ذكرت فى صلب الادة ‪٠‬‏‬ ‫علي فطيرة مرقفوقةطعيلىهرينة تطرىكتلى‬
‫الرسالة‪ ( .‬ومسسمت ‪ :‬مسقمعلعمقمسم مس‪© 3‬‬
‫خرن [برنشقيك ومسيطط ]‬ ‫ءص )‪١5‬‏ م‬ ‫‪8‬ة‪1‬‬
‫‪9‬سن‬
‫‪1‬يس‬
‫جا ء الجاشية » يار‬

‫(‪ .)0‬وقد طور اللتوارج موضوع__واليرامقة‬ ‫‪.‬طلح‬


‫‪.‬يجب عليناآثجر الآمر أن ناذكلرمص‬
‫و‬
‫عا عرف عبهم من غيرة جينيةوتوكيلب لإتفجسالهم‬ ‫الكثير الشيوع فى الشرق' وهو ‪- «.‬ليلة البراءة »‬
‫عن ةخلييهرمية عندهم ب‪٠‬اع‏ولجللااية‬ ‫ب‪.‬ال‪.‬تركية ‪ «,‬بتركايجه ومبئا»لفلرسية ‪ :‬شهب‬
‫براءة‬ ‫مه‬
‫خطحسنارجاه‪ : 1/1‬عملةرلعاكعمة مقذوط ‪ 1:‬ف ‪ 73151:‬عد‬ ‫ا‪.‬لىهى الواجب العقيدى للتضامن وبدل العون‬
‫ص ‪ 405‬ومايعدها <‬ ‫يهت‬
‫سلعل‬
‫يي‬ ‫»‪ .‬هىواجب إنكار كل من‬ ‫لم‬
‫لوضم عسلى‬
‫افر‬
‫ال‬
‫عورشيد ر[وبيناتشى تممعمنطد» ‪1] 2.‬‬ ‫لايستحق هذاالاسم‪ .‬ونستطيعأن نجدعندموثرخى‬
‫' ‪ +‬برات‪ :,‬كلمةمنأصل‪ :‬عرب ( انظرعن‬ ‫القرق جميعاًالتطبيقات الخاصةالى أخذنت با‬
‫الفرق المتعددة إزاء مبدأ «البراءة» ‪ +‬ونحن إنما معتاهاالعربىماسبقبيانه) تدلفىالركيةالعمانية‬
‫قستطيع أن نبتدى إلىعرض مباشر كامل دده على رن من الأمر يصدره السلطان ‪ '.‬وقد‬
‫استعملت عدة كلمات تركية أو من أصل آخر‬ ‫' المسألةعنطريقعلماءالأصول الإياضية ‪ .‬وأقدم‬
‫بالمنى‪ :‬نفسه' ‪ :‬فاقلىركية «يبى » يوا«رليغ »‬ ‫(ث‬
‫لونىقر‬
‫اتشا‬
‫اتبىإلينالهأونى زكرياء الج‬ ‫قص‬
‫وبيوريلدى ؛ وق العربية ‪ :‬براءة » وأمر »‬ ‫‪-‬لقرن الثافى عثير الميلادى)‬
‫السادس المجرى ا‬
‫‪ 5‬وحكم ‏ وتوقيع » ومنشور » ومثال » وإرادة ؟‬ ‫وهو يقرض علىالبالاغلرشيدأن بيرأمنادق‬
‫بعض‬ ‫كا‪.‬نت‬
‫وشان‬
‫» ون‬ ‫مةا‪:‬ن‬
‫رارسي‬
‫فالف‬
‫وف‬ ‫الكافرين فى الدنيا والآخرة » أحياء أوأمواتا »‬
‫هذهالكلمات تتبتعمل طوال الاعلصعريّاق كله»‬ ‫معروفين أومجهولين (ب) «الإمام الظالر» (ج) *‬
‫«الملمومين» ف القرآن » و«الموصوفين بالمعصية»‬
‫وبعضبا يستعمل فىقترات بعينهافحسب ‪ .‬وكان‬
‫لبعضها معنىعامفقط » وكانلغيرها أيضاًمى‬ ‫( د) للرءالعروف بشخصه الذىيرتكب‬
‫الكبيرة ‪٠‬‏‬
‫أخص منذلك أوقلمعى عحدد ‪ .‬وكانبمكن‬
‫فىالوثيقة الواحدة أن تستعمل عدة كلمات للدلالة‬ ‫والحكم أقم‪:‬ر أطفال الأشخاص الذين موق‬
‫لرطات» » وكانيمكن أن تدلهذه‬ ‫عاللى«سأم‬ ‫علهمالبراءةيرجأحبىيبلغواسنالرشد‪ .‬و«البراعقة‬
‫الكلمات على أمر بالمعنى العام وبالمعتى الأضيق‬
‫' تبطلإذاكفئرعلهاالمذنبيالتوية »‬
‫علتى الأكثر تحديداً ‪.‬‬ ‫موق‬
‫اضالً أ‬
‫أي‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫فكلمة ييتىعمعنىأمرالساطانلمتكنمستعملة‬
‫ى ‪61٠١‬م‪.‬‏ وكلمة أمرالى ظلت‬ ‫ا بنعد‬
‫عثرة‬
‫يك‬ ‫() أبى زكرياء الحناوق ‪ :‬كتاب الوضع‬
‫تستعمل أربعماثة عام» لمتكن تدلقحسب على‬ ‫فالىقروع » القاهرة سنة ‪8‬ه*‪ 1‬هم» ص ‪١11‬‏‬
‫‪ :‬أمرعاميصدربامم السلطان » بلكانت تدل‬ ‫عن عفدلا‬ ‫‪:‬ك‪:‬‬
‫يةت‬
‫نطمد‬
‫ممسم‬
‫م‪)1‬‬
‫عا (‬
‫معده‬
‫«ا ب‬
‫وم‬
‫أيضاً على أمر خاص يقضى بإصدار براءة (برات) ‪,‬‬ ‫سلمد‬
‫اا ج‬
‫سلمة‬
‫م ممش‬
‫سل‪1‬‬
‫ومسمل‬
‫سمساع‬
‫هذ‬
‫مناكرل ‪ 0‬فس مفس‪ 0‬ف «جممنم‪ 5‬عل ووسلمتقة ‏‪ ٠‬واملنتثعمببر الوارد دفيىباجة البراءة ب(رات)ة‬
‫«ألى أمأيرىل«»إلى الذىلديهأمرقيده»‪.‬بصبور '‬
‫البراءة وترد كلمة دحكيء دائماً يمعى الأعر‬ ‫هاا‪ 00 .‬مق م‬
‫ع‪5‬دوم‬
‫بل‬‫سنة ‪ 4141‬ء ص‬
‫لوم‬ ‫‪ 1 5‬براءة‬

‫ولا كانت جميع‪ -‬المنح‪ -‬فى الإميراطورية‬ ‫العا ‪.‬م » ولكنها‪ .‬كانت تأدلي‪.‬ضيآ عل توع‪ .‬معن‬

‫العمانيةقصدرعنالببلطان » فإن البراءة‪(.‬برات»‬ ‫من الأمر قد جرتة الخال‪ .‬يأن تتناول الإدارة‬
‫انت تصكر دائماً باسم السلطان وكانت الصفة‬ ‫ل إحلآفنفوىظات‬ ‫اجل‬‫وثاتقه علىجدة و»حو يس‬
‫اللاصقة مهادائماً هى «شريف» أ«هومايوت »‬ ‫الركية على اعتبار‪ ,‬أنهوحدة للحفظ قائمة بذاتها‬
‫(أى البراءات الشاهانية )‬ ‫(أحكام دفرلرى) ‪ .‬وكان‪.‬النشان يدلعلى جميع‬

‫الإميراطورية العمانية‬ ‫واكالنتتعكيليتاتى‬


‫‪ .‬الأوامر الى تحمل الطغراء (النشان) بلا أى‬
‫م ‪,‬ولتم سواء كانت أجوزها ترتدى'بالترام‬
‫‪ ,‬تخصيص لموضعها » ولكنها أصبحت تدلمصفة‬
‫(لسادس عشر‬
‫خاصة منذ القرن العاشر الحجرى ا‬
‫ضياع بصفة موقتة أوكانت تكدى أجورها نقداً‪.‬‬ ‫الميلادى) على الأخكام الى تضعها أعلى مصلحة‬
‫جبيع االتعييناتفى اللخدمة المدنية»‬
‫مذ‬
‫ومن تكا‬
‫»ق بالمسائل‬
‫عل‬‫ترختانة‬
‫ودفت‬
‫«ل‬
‫‏‪ ٠‬مالية فى الدولة وهى ا‬
‫ة الياشا الرفيعةالمقام أؤوظيفةخخادم‬ ‫صواء كانت و‬
‫«قيعة مرادفا المصطلح‬
‫‪..‬الالية‪ .‬وكانالمصطلح تو‬
‫المسجد المتواضعة » كمببراعة وكان أساقفةالشام‬ ‫فشان » وكان فى الإمكان استخدام التوقيع من‬
‫يتلقون أيقاً أوامر تعيينهم من السلطانعلى هيئة‬ ‫غير أئ تحديد آخرللادللالةو عثليىقة الى تحمل‬
‫بل‬ ‫(وات ؛ انظر صدر هذه المادة)‬
‫براءة ب‬ ‫التوقيع ‪( .‬ومعنىالمصطلحين الأمثليدلعليه '‬
‫إن أقيال الإميراطورية ‏لأممثراء ترانسلقانيا ‏‬ ‫وش«انجى»‬
‫«وقيعى» ن‬
‫الاشتقاق من اللفظن وهو ت‬
‫‪.‬انوا يتلقون الاعتراف عم فى آماراتهم على‬
‫ك‬ ‫وكلاهما مترادفان ) ‪ .‬وكانثمةأمرأرفع مذنلك‬
‫هيئثة براءة ء مع خلاف واحد هو أن الإجازة‬ ‫هو «المنشور» الذى كأانندر اسيتعمالا و»كذلك‬
‫الى كانت تصدر إلهم كإنت تستكمل قبا هده‬ ‫المثال » والهإراده » » وكانت هته المصطلحات‬
‫الكلمةبمايلى‪ « :‬بوبرات همايونىوعهدنامه صدق‬ ‫رذن التاسع عش‬
‫مساتعمللةقمن‬
‫مشحوق ويردم» لى و لقدأضد نرابراءتنالشاهانية‬
‫وكان لدبرات»معى أكثر تحديداً وهو «حجّة‬
‫والعهد الصادق» ‪ .‬وهكذا اتدرج تحت الاسم‬ ‫وةثائق‬
‫»وق«ة لإقامة »شخ‪.‬صوفاىوظليف‬
‫ثي‬‫ونحة‬
‫الم‬
‫«برات‪ :‬عدد كبر متزايد املنأوامر‪ .‬ويمكن‬ ‫البى تنتمى إل هذه الفئة كانت تتناوها الإدارة‬
‫أفوهذاهمر بمحضسمبوتما كمايل‪:‎‬‬
‫لصئ‬
‫‪ ١‬أانت‬ ‫‏‪ ٠‬أبضآ علىحدة و‬
‫‪.‬قد بقىأثرلذلك فى تسمبة بعض‬
‫‪« .‬وزيرلق براق» وه تيماربراق» وه مالكانه براق»‬ ‫الستجلات العامة« رؤملر كك برات دفترى» أى دفتر‬
‫إولهتزام براق»ءأماإذا صدرت لصالح جاعة‬ ‫البراءات الصافزة فى مسائل تتعلق بكنيسة الروم‬
‫«ائلويائيه » إلغ ‪-‬‬
‫فكانت تسى أوج‬ ‫الأرثوذكمن ؛ وكاثوليك برات دفترى؛ إلخ‬
‫وقد أصبحت كلمةه ب ارت » بصفة جاصةجزءآ‬ ‫‪( .‬مدجث سرت أوغلى ‪ +‬تمتوىباقمندن باشوكالت‬
‫ةلي كانت تستغمل قإدارة‬
‫من المصطلحات الكثيرا‬ ‫' أرشيوي » ص ‪4‬لا» ‪- )979‬‬
‫براعة‬ ‫‪75‬‬
‫وق الصيغة الحافلة بالرسميات يعبرالسلطان‬ ‫ضمباع «التيمار» مثل وبرات عاليشان إيجوت‬
‫قلغىة تتمشى مع الأسلوب الفارسى بأنهعاأسبغه‬ ‫تذكره ويرلدى » أى التفؤيضالمسمى « تذكره»‬
‫عليه اللهمنسلطات يرى أن من واجبه أن يجزى‬ ‫لإصدار برآءةشريفة وو برات شريفم ويريلمك‬
‫رعاياه ذوى الغيرة ء ولذلك قهو متنالريخ معن‬ ‫قرماتمأولماغن‪,‬أى ‪:‬ل‪.‬صدور أمر ناالشاهانى بإصدار‬
‫بالضبطيعهدإلى واحد معلوغ رمعناياه ( يذدكر‬ ‫براءة شريفة ؟ و « تذكره” برات يتديرمك »‬
‫أعونحه مع هذا‬ ‫اسمة) بوظيفة معينة أومنقعة '‬ ‫_أاىستيدال برّاءة” بالخط المسمى تذكرة ؟‬
‫أملذكا ‏ فإذاكانت الوظيقة أوالمنفعة تتصل بالانتفاع‬ ‫ووتجديد برات' أولثمق' بابتده خط همايون‬
‫بضياع بعيها (وكانت‪.‬الحال عإن ذلك فى معظم‬ ‫أولماغن ‪ 75‬عم صدور الأمرالسلطاى يتجديد‬
‫(كر وشرح‬ ‫الظروف) فإن هذه الضياع تحصى ذ‬ ‫البراءات (وهده الإتجراةاكان يتخذ عادة بعد‬
‫وبيان أولتور) و‪:‬هذا الإحصاء هوفىظاهر الآمر‬ ‫اعتلاء السلطان العركن) ‪,‬وه ألبراق » أى ىق‬
‫أبرز جانتيمن الوثيقةويكونمخط السياق(سياقت)‬ ‫يده البراعة (ويقايل هذا المصطلح النى أشرنا‬
‫ولكنهيكتب بالأعداد العرمبكيوةناً م قسسمتاقًلا من‬ ‫إليه انق وهو «ألىأميرلى») ءٍ و«أهل برات»‬
‫‪.‬ع ذاللكاولتانبجيهب‪-‬للسكان المعنين‬
‫يقةتب‬
‫الووثي‬ ‫أى للتى صدرت له بزاءة‪ ».‬ويشار كثراً‪.‬ق‬
‫بأ يعترقوا بالشخص المذكور باعتباره«صوباشى »‬ ‫‪.‬الوثائق الرصميةةإلى البراءات الصادرة ‪ .‬على أن‬

‫كلمة وبرات» لاترد كثراً فخىج‪:‬ج المتح ولا ‪ .‬ستجق بغى» إلخءويخم ذلك بالعيارة الألوقة ى‬
‫الأوامر السلطانية وهى و«ليطع كل امرئ هذا‬ ‫مناض من أن نستخلص من مفهامين الوثيقة‬
‫وليحترم الشعار السلطائى ‪ :‬الطغراء» ‪.‬وتكوت‬ ‫هل هىبراعةأو غيرهام ‪: .‬‬
‫رنيخ » وأحيانةً‬ ‫تالأيةم‬
‫لً خ‬
‫اانا‬
‫البراءة( يرات) أحي‬ ‫ويتبين مقدار اللتحةمنيساطهاأوتعقيدها »‬
‫بتاريخ » علىنمط منالكتابة مختلف عن نمط‬ ‫ولكن البراءةق‪ .‬ججميع الأحوال تكتب بالئط‬
‫الوثيقةمخطهقلمآخرععرفةما يسمىباسم« تأرمج‬ ‫فرىكييها وترتيبها‬
‫ت‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫قلمى» وهو مكتب التسجيل ‏ وى أسفل الوثيقة‬ ‫فواحدة ف اىلغالب ‪ .‬فبعد «الدعوث» و «الطغراء »‬
‫انر القرطاس الذى تكتب‬
‫سم‬‫يسفل‬
‫‪.‬افلىركن الأ‬ ‫اللذينيوتجعان خارج النص »بيبصدأيالغنصتين‬
‫عليه يرى المكان الذى صدرت منه (بىمقام »‬
‫إحداهما أكثر ‪.‬احتفاع بالرسميات ‪ « :‬نشان شريف‬
‫فإذاكانالسلطات ف الميدان قيل ‪:‬لىيورد) »‬ ‫ار‬
‫شأعىه‬
‫عاليشان سلطاق‪ .‬ددحم أولدركه »‬
‫‪,‬‬ ‫(م‬
‫ويؤدى رمم خاص لتحرير البراءعة ز‬ ‫السلطانالرياعلشريف‪ ....‬الذىينص أمرهعلىمايلى©‬
‫أعلم‬
‫برات) ‪ .‬أم االفئةالرسمية لذلكفهىقىخرم ن‬ ‫والصيغةالثانية‪ « :‬شيب تحريرحرو رارك‬
‫غر معرؤفة‪.‬وقد‪ :‬كانت '» سب الشواهد العليدة ؛‬ ‫أى السيبفقتمريرهذه الزثثييققةهومايق ‪: ' .‬‬
‫فد‬ ‫‪0‬‬ ‫براءة ربامل‬
‫اليتعرقهاء‪ ,‬و قق متحأك ق‬
‫فمنىشات السلاطين (‪ )0‬عتمصكد طممتعتط‬ ‫ليمقمنذلك » قراوحبين‬

‫ق تاريخعاق أنجمى جموعهمى© مجلد‬ ‫او (انظرىميمسسكامستا عوةانلس‪1‬ص‪7‬ك‪:‬‬


‫علسم ريك ‪ 0000‬عأممهما فدهك تمريمج ‪4‬‬
‫‪١‬ع‏ ص ‪ 60 547‬ونشرها معصورة طبق‬ ‫*‬

‫الأصل مميدزدطمة تمدظة‪ :‬لمدمةب‪ 0‬مفمدلة ‪© 2‬‬


‫المجلدات‪١‬‏ ‪#‬ث! »بودايست سنة‪ 581/1‬و‪+ ) 7441‬‬
‫ونستطيع أن نقولعلى ضوء حجج امتح ‪ 41‬ع سنة ‪ 181‬ص‬
‫ع‪)0/( 811‬منمطمةة كاج‬
‫الصدر المآكور م(ت)يعتلكبة » يستعتيز‬ ‫الفارسيةالى لانعلمتهإالاالقليل زمزمس‪ 1‬مصنطة‪:‬‬
‫عاك ‪#‬متومملا جلع مهلعاسا ةقصال عه‬ ‫غتمل© مومعسلة غبسله ‪ 1‬غلماهز وماعتتعوط © بج‪١‬‏‬
‫تفليس منة‪ 4441‬؛ ميوتصممم ‪.‬قم ‪ .‬مس‬
‫لسجدومة مناسضاماة منرفنومو * تقليس منة ‪ 94 611‬يومة ع زلتع ع للجلدان وأ ‪9‬‬
‫سنة ‪ 9841‬لاإه‪ »491‬الفهرس ‪8‬‬ ‫؟ ملموزمدودة ‪.‬لط ت‬
‫‪:‬لصصطة مفاعلتبوط‬ ‫‪8‬‬
‫‪١‬‏ »©إريوان سنة ‪5‬ه‪»)1١9‬‏‬ ‫عتسلعهفم]عنمكة » <‬
‫[كته مومه ل‬
‫عورشيدف‬
‫آنها كانت فى تكويها تشتمل على نفس‬
‫هذهالعناصركماتشتلفقمعظمهاعلىكثير‬
‫‪«+.‬براءتلى» » وف التركية «براتل» أى‪.‬‬ ‫منعبارات البراءةالتركية» ولكن كلمةوبرات»‬
‫فسية كانلما حائز البراعة (زات) ا‬
‫‪:‬سم أطلق قى أواخر‬ ‫لمتردفها» فإذااساتعلملفتار‬
‫القرن الثامن‪ .‬عشر وأوائل 'القرن التاضع عشن‬ ‫معبىعنتلن عنمعناهافىالركية ( انظرالبراءة‬
‫اميلادين على فئة خاصة هن رعايا‪.‬الإميراطورية‬ ‫عندالعربف اىلقسم الأولمنهذهاللادة) '‬
‫العمانية غير المسلمين لدنم براءات تمتحهم‬
‫المصادر ‪+‬‬
‫امتيازات تجارية ومالية ‪.‬هامة ‪٠‬‏ وكاتتة توزع‬
‫للراءات البعثات الأوربية الدييلوماسية متوسعة‬ ‫منشاءمعلومات عن « برات » فلينظر ©‬
‫توسعاًميث ف حقىوقها فى ظلالامتيازات » هذه‬ ‫عاعك ”‪.1‬مآ ‪ :‬مالتعظا مسامستمده ملكججذيدوامةؤذكز ‪-‬‬

‫النزاءات الى كانت‪ .‬تصدر قى الأصل‪ .‬للنواب‬ ‫جز اتعلاواتسمماد ‪8‬‏ امتخاصة صة علقموماوا‬

‫والركلاءالقتصلين النين ارون علي أصبجت‬ ‫يون * سنة لاقلاء‪ )0( 34-4‬إسباعيل‬
‫تباع أوتمنح لعدد متزايد‪ ,‬منالبجار‪ .‬امحلنين‪.‬الذين‬ ‫يىن »‬
‫للرب ف‬
‫بنجد‬
‫حى أوزون جارشيل ‪ :‬طغرا وي‬

‫كانوا‪:‬قادرين عاللىوصول إلىمكانة بمتازة تنيم‬ ‫رقم‪/11/‬ىا أثقرة سئة‪ 1491000‬الكاتبنفسه‪:‬‬


‫بالحماية‪ .. .‬وقد حاولت السلطاتهالعئانيةتأكنيج‪,‬‬ ‫حتوى باقمندن باشوكالت أرشيوى ء أنقرة سنة‬
‫جع هله التجارة » وسعى السلطان سل املثالث‬ ‫‪ )( 9‬وقد نشرت نصوص ابراءات (على‬
‫لباية القرن إى‪ ,‬منافسة_القناصل الأوزبيين بأن‬ ‫يننعانبوص كنبالإنشاء)عليىد أحمدفريدون‬
‫نبراء‪.‬؛ب‪-‬نعازب»‬
‫بواءتل ال‬ ‫وعم‬
‫‪6‬‏ ءو‪١‬ثلا‪-‬‏ ‪ )5( 787‬به مط‬
‫‪١‬ء‪ ١‬ص‬
‫جا‬ ‫عنح هتوفسه براءات للتجار المسبحيين والبود‬
‫لل" ‪.‬‬ ‫جاأللاء ‪#‬ص‪١٠‬‏‬ ‫مو‬ ‫احلين ه وكانت هذه البراءات‪ ,‬تعطى نظير‬
‫عورشيد ل[ويس ‪ .‬وتمعنة ]‬ ‫أداء رمم قدره ‪١٠6١‬‏ قرش وتخول للائزها‬
‫البق فى الاتجار مع أوربا والتتم فى الوقت نفسه‬
‫«البراء بن عازب ع بالنحارثالأسي‬ ‫بامتيازات قانونية ومالية وتجارية علاوة على‬
‫‪:‬ائد من قواد المسلمين ‪٠‬‏ أرجعه‬
‫الأنصارى ق‬
‫الإعفاغات ‪ .‬وكاتت" هذه التراعات أيضآ تمكن‬
‫الذميينالعمّانيينمنمنافسةالتجار الأجانب(مستأمين)‬
‫النبى محمد ( صلعم) هوومعاصره عبداللهبنمرين‬
‫الحطاب و كثيراً غيرهما من غزوة بلدحرداثة‬ ‫علي حظ منقاوتبنللسلواةوقد بخاقلغطيةة‬
‫سبم ء ولكنه شبد بعد ذلك عدة غزوات»‬ ‫جديدة ممتازة عرقت باسم”«أورويه تجارى‬

‫رمسال النبى‬ ‫أتد‬


‫رتة الى وع‬ ‫إرىمتح‬
‫أع‬ ‫وقد استطاعالإخريق فى هذهالطبقة » بقضلمهاراهم‬
‫خالد بن الوليد ‪:‬إلى المن ليدعى إحدى القبائل ‪٠‬‏‬ ‫البحرية واتبازهم لقرص » أن يكتسيوا مكانة‬
‫العربيةإلىالإسلام كان البراء ممن ذهيوا معهع‬ ‫عليا دعنها مزاياتمت اعلسلم العائى مرك الحياد‬
‫وق عهدعبر ء أرسل المغيرة بن شعبة والى ‪”:‬‬ ‫فى الحروب التايوليونية ‪ .:‬وى أوائل القرن التاسع‬
‫الكوفة البراء مع حنظلة بن زيدإلىقزوين قفتحوا ‪٠‬‏ ‪:‬‬ ‫جهالر المسلمين‬
‫تش‬‫لحتى‬
‫اظام‬
‫عشر تُوسعفى هذا الن‬
‫إقلمهر ‪ :‬واستنجد أهلقزوين بالديلمولكيم ‪١‬‏‬ ‫نل كيم إذادفعوا رسماً قلره ‪١٠٠71١‬‏‬
‫سرعان مخاضعوا وأرجمت الديلم على أماء ‪,:‬‬ ‫قرش أن محصلوا على « براءة» العضوية ف اىلنقابة‬
‫بر‬ ‫بجيتلان‬
‫للىب‬
‫ودذالكإ‬
‫الزية ‏ وزحف الراء بع‬ ‫المماثلة “ذلك الىعرقتبام‪#‬خيريه تجتارى» ‪+‬‬
‫والطيلسان ثمفرتنحنجان ‪ . /‬واشتركالبراءكذلك‬
‫علىآن عددمنأفادوامنهذهالمنحةكانمحصوراً‪,‬‬
‫ر وفاىن ‏‬ ‫هين‬
‫اىلصف‬
‫مةل و‬ ‫حوقع‬‫لىفى‬ ‫اعل‬
‫مع‬
‫جدآ ‪ .‬وقذ بطلت هذه الشروط والتقابات بعد‬
‫واستقر البراءزمناماف اىلكوفةثمرحلإل اىلمدينة»‬
‫‪ ,‬التنظيمات ‪3‬‬
‫وتوق ماأو بالكوفة فىعهد مصعب بنالزبير >‬
‫الصاهر ‪:‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫(‪ )0‬جودت ‪ :‬تاريخ » ج »" ء ص‪41‬ام‬
‫دعس » ج ‪» 4‬مسقلاىلاثلا » ‪‎‬ص ‪٠‬م ‪.‬‬
‫(‪ )١‬نبا‬ ‫‪ (1‬عبان نورى ‪ :‬مأجملهور بلليه » ‪١‬‏ »‬
‫امواهدعب ؛ "ج ء ‪‎‬ص ‪‎ )5( ٠١‬ئريطلا » >‪6 ١‬‬ ‫إستانيول سنة‪ 1181‬ء ص ‪ 8/15‬ب ‪ 00 485‬مء‬
‫ص ‪11‬ه لالالا ب سرالالال نبا ‪.‎‬ريثألا '‬ ‫م ز ‪.‬ياكآلين ‪:‬عمائى تاريخ'دييملرى وعثلررى‬
‫ةعبط غاريخروت ء جا! ه ص ع‪/151 ١‬و‪‎‬ةهلالاج ‪٠‬‬ ‫سموزلغي » إستانبول »س‪.‬نة ‪ 7541‬وما بعدها ء‬
‫م‬ ‫البراء بن معروو ‏ برايره‬
‫وتوفالبراءفىالمديثةفىشبرصفرقبل‬ ‫ج ‪ 4‬أ ص ‪8١7‬‏ (‪ )5‬ابنالأثير‪,‬‬
‫أسد الغابة » ج ‪ 1‬ا‬
‫ص ‪71‬‬

‫أ يصلإلها‪.‬لبتشىهر ويعدأن ألوصلىنى‬ ‫»لصا‪1١‬‏ ‪8 -‬لا (ه)‬


‫يثلث متلكاته ‪+‬‬ ‫البلاخرى » طيعة دهغويه »ءص ‪1١‬‏ ومابعدها‬

‫(‪)1‬نسماعمت ‪ :‬ماعاالمفامسرر © انظرالفهرس ©‬


‫المصادر ‪:‬‬
‫ق[سترشتن مممسعهمة ‪] 9.51.‬‬
‫‪٠‬‏‬ ‫ص‬ ‫(‪ )1‬ابنسعد » الحلدالثالث‪.‬ء قسم ا‬
‫ومابعدها (‪ )1‬ابنهشام » طبعة كستتفلد‬ ‫‪1‬‬
‫ء ص ‪ 411‬ومابعدها()الطبرى ؛ ج ‪١‬‏‬ ‫‪1‬‬
‫«البرات بن معرور » ‪ +‬من صحابةالتى‬
‫ص ‪ 71111‬وما بعدها (‪ )4‬ابن الأثير ؛ طبعة‬ ‫‪ .‬يكير وهو واحد من الأنصار الدمسة والسبعين ‪٠‬‏‬
‫تورمرغ ءج‪ 71‬ع ص ك‪ 6( //1 6‬ابن الأثبرة‬ ‫‪ .‬الذيناجتمعوا فىمومم المجعندالعقبة فى‬
‫صالا‪١‬‏ وما بعدها (ه)»‬
‫لاء "‬ ‫أسد الغابة » ج‬
‫صيف سنة ‪11‬م ليحالقوا البى ‪ +‬وكان البراء‬
‫‪#‬عللققة ‪ :‬السملفمطك نس عمومد بجأ سلطاعوط ‪9‬‬
‫‪ .‬ابنمعرور الخزرجى شيخامسناولهمقامكبير»‬
‫>‏ ‪ ١‬ء ص ‪)1( 41‬تسماعم ‪ :‬جمائةمللمةغلمسيق‬ ‫ولا قال النبى إنه يريد أن يعاهدوه على أن‬
‫انظرالقهرص ‏‬ ‫منعوه مما عنعن مته اتساءجم ‪:‬وأبناءهم أخذ‬
‫[ قسرشتن مملمسنمة ‪]3.1/,‬‬ ‫لبراء بيده وعاهده على ذلك ياسم الحاضرين ‪٠‬‏‬
‫حيعا ويايعه ل‬
‫‪#‬برأبره ب‬
‫‪6‬ر‬
‫‪:‬حبمرىءوهى تطلقفىمصر‬ ‫وفىهناالاجتاع تفسهالذىحىبامم‬
‫على التوبيين أو البرابرة كيا يعرقون عادة ‪.‬هنا‬
‫الاسم الآ وموطهم الوادى الاأعل‬
‫ببعةالعقبةالثاتيةاختير اثناعشرققييامن‬
‫لىنلبيرل '‬ ‫رى‬
‫ب‬ ‫المياعة الحد‬
‫ييدة‬
‫وجعل المبراعءربن‬
‫ور‬
‫من الحهات المحاورة لأسوان حتى دتقلة » وإذا ‪,‬‬ ‫مىة د‬ ‫زع‬
‫سباللب‬
‫اتفق وزرنا إحدى يلدان تلكالمنطقة لعجبنا من‬
‫قَلةاٍلرجالالذيننصادفهم فها»‪-‬فإنالاقرى وى ‪٠‬‏‬ ‫وللبراء شبرة ق تاريخ الإسلام أيضا لأنه‬
‫‪ .‬النساء والأولاد والشيوخ ‪ :‬والأرضن‪ :‬اللنصبة‬ ‫غيترالقبلةقبلعبمديبتو واسبتقيل الكعبة فى‬
‫هناك ليست ‪ 7‬كبيرة » والسكان‪ .‬كثيرون ‪52‬‬ ‫‪.‬صلاته ‪ .‬ولاقاللهالنى‪٠ :‬‏ لقدكنتعلى‬
‫فهاجر الرجال إلى مصر لابحث عن العمل ‪-‬‬ ‫‪ :‬قبلةلوصبرت علها»' فرجع إلىقبلةرسولالله‬
‫فى المدن الكبيرة خدماً وطهاة‪.‬وسائقينللعربات‬ ‫‪:‬صلاللعهليهوسلمواستقبلالثيامغيرأنهعندما ‪.‬‬
‫وحالين ‪.‬وسعاة وغير ذولبكعد‬
‫ه'أعوام قليلة ‪٠‬‏‬ ‫إحانت‪:‬منيته طلبأنيدفنمتجهانحوالكعية»‬
‫برايرة *‬ ‫اا‬
‫"‬
‫م‪74‬‬
‫السادسة © ضن‬ ‫غة‬ ‫لمطأ»‬‫أريه‬
‫سرف‬ ‫من تملهم يعودون إلى وطهم عااكسيوه ل‬
‫ممترة متمعهة ‪ +‬وسلساممه‪ 7‬لعفاو عطوفف عفاة‬ ‫والوزابرة‪ .‬جنس عفيت الروح نشط أمن ء‬
‫‪1‬‬ ‫وانظر كذلك مادة و بقط هم‬ ‫وم أيتعلمون بسرعة اللغة العربية أو أى لغة‬
‫[بيكر جدمة كته ]‬ ‫أوربية أخرى » ولكلهم إذا تعلموا العربية‬
‫لايجيدونالنطق مهاومنثمأطلقعلهم اسم‬
‫بربرى) ‪ 2:‬فوم‬ ‫(مفردها‬
‫‪ +‬برابره و‬ ‫البرابوة « أمالغنهم‪:‬الأصلية فهىالنويية ومكننا‬
‫مسلمون يتكلمون بالنوبية ويسكتوت غتفاف التيل‬ ‫جةات‬
‫هى صل‬
‫لعل‬
‫للغة‬
‫اكال‬
‫بتل‬
‫أتنق‪.‬ول الآن إن‬
‫بينالثلال الأول والشلال الثالث ء ؤيشمل‪.‬هنا‬ ‫السؤحانية » وأعى هوضوع دراصات علمية فى‪.‬‬
‫االالممك‪:‬نوز » والسكثوت» والمتحس « ول بجر‬ ‫الوقت' الماضر د‬
‫اق اسم البرايرةعلىأتقسهمع‬
‫طعللى‬
‫إقوم‬
‫هؤلاء ال‬ ‫والرابرة تغرة فى القاهرة والإسكندرية‬
‫ويقول لبن معد ( جاع عن ‪١00‬اء‏‬ ‫متدين أ نيفَاتققبهالقابات تمتلف باعتلاف‬
‫ععود ") إنه تسمية حديثة متآأخرة كان الكتاب ‏‬
‫للتقدمون يطلقونها على برير المغرب ‪٠‬‏ ويريط‬
‫مهنهم » وهميوجه عاممتحدون فياينهم»م‬
‫والإسلام دين البرابرة » وهم مأتنباع المذهب‬
‫الدتاقلة (انظر هذه المادة) الذين يعيشون أعلى‬ ‫الالكى و ويتبين اتحادم فيا بيهم أيضاً من‬
‫الشلال الثالث » ‪٠‬‏ رابطة فسب بالكتوت » ولكنهم‬ ‫أن المزءعالأكر مهم تابعللطريقة الختثميةء»‬
‫برابرةه والأرض الى‪350‬‬
‫لا يعدون أنقسهم‬
‫من الطريقة الأحدية المصرية »‬
‫وهى فرع من‬
‫البرابرة الآن هى الخزء الثيالى لمملكة «مقرةة‬ ‫وشيخهم الأكير فى الوقت الحاضر هو الشيخ‬
‫المسنعة النوبية الى دخات ل غهدنم غَبد اله‬ ‫المدرغى و»تعرف طريقته ق القاهرة أيضا بامم‬
‫دقد بدأت الحلة‬
‫م) و‬ ‫‪5‬اه‪1(8‬‬
‫ابن'سعد سنة إ“‬ ‫المرغنية » ولا كان البرابرة عبين للاجماع‬
‫‪ 2‬يقطنون معآ ق أغلب الأوقات ومناك العربيةمبجرة ربيعةإلىإقلمأسوانشنة‪ 408‬مد‬
‫مثل_مصرى يقالعند‪,‬نزول الطربشدة وهوة ‏‪ ٠‬ويقال إن الخليفة القاطمى الحاكم بعد هرفة‬
‫نح‬
‫أى رَقَنْوَة سنة ‪5‬ه ه ( ‪5١١1‬‏ م) » قمد‬ ‫«أطرت برابرة‪#‬ه‬
‫ىوان لقبكترالادوتلةمر(يزى ‪5‬‬
‫شريبخيعة أس‬
‫ومكنالرجوعإل مىاذاةلثويفةيايصن البياونالإعراب علباأرض مصرمنالأعزاب ‪8‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬
‫مضخرارم الحافل ل‬
‫نشرهوت رحمه‪ 0 7000‬بعتوأن وحوبةجملة ‪: 2‬‬
‫اهاعم ميته سبريلد عن «اناميم ” 'يستمفاقة‪.‬‬ ‫‪ <:‬اللصايره'‬

‫معشمنن ‪44311‬‬ ‫مماضماة فطلم ‪ .‬ف سس‬ ‫‪ 0‬لعفم نسم نه ‪ +‬ورين “ص‬
‫اكوتتك ‪.‬ن‬ ‫‪0064‬ه ‪/0‬ء »‬ ‫ص ‪404 .‬‬ ‫ةق س‪,‬فأقملة‬ ‫‪6 0‬ل وما يعدمااز)‪ .‬مسعمم‬
‫ارون‬ ‫‪7‬‬ ‫يرابره اير‬
‫المصادجر ‪, ,‬‬ ‫‪.) 71‬وقد عر ' برأبرة ملا الليؤار الذين‬
‫نشأوا من توتباهر العربب والتوبين بام بى‬
‫)‪ “(١‬اعمطعنة ههلا مذ ‪:‬ك‪ 1‬مط‪400 ‎‬‬
‫كتر لو ‪.‬كتوق م ‪.‬‬
‫ملعك علام مطووف‪ ©.‬كميردج سنة‪1/141‬ع جلا‪‎‬‬
‫سمد مهلاب‪ ١41 ‎‬ء والفهرمن'‪6 ‎‬‬
‫ص ةا ع‬
‫سعطوعتصدظ‪..5 ١ ‎1‬ل نافرك ملاس سمامة‪*. ‎‬‬
‫لندن مة ‪ 1‬ل ‪ 50‬وقلٍ‪ .‬اشتمل‪ -‬هنان‪‎‬‬
‫الكتاباق" على إشارات واقرة إلى المصاحر‪3 ‎‬‬
‫وانظرا‪.‬وصفاً كاملا لأحوال‪-‬العرابرة ق ‪ :‬أواقل‬
‫دوسوة *‬
‫هد‪: 8‬س‪١[ 3‬‏ عل‬
‫طم‬‫صف‬
‫القنر ‪-‬التاسمععشر‬
‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تسوك من > التلن سنة ‪46389‬‬
‫وقد'ظلالقرً ونمالصاهرات أواصطتاع اللغة‬
‫‪ 0:‬عورفيد [ هولت عزمهع بمدط]‪.‬‬
‫لتونية'»جاعةمبإيزةجنيلونادامخعشرنه‪.'..‬‬

‫الإسلام ؛ وقذٍ الى ‪.‬بهالآمرإلى أن اندمج‪ .‬في‬


‫ب‪٠‬غداد (انظر مادة وبغدادة) » وهنااميكان‪:‬على‪‎:‬‬
‫مساقة قريية منالمنوبالثبرقمن قرية ‪,‬مج‪‎‬‬
‫دإيقعةالىبنفصلأفهاتر تيا الذي‪,‎‬‬
‫أعن ‪.‬‬ ‫إمرة الأغوات الوكلن عا‬ ‫حت‬
‫نناة حينيىالكبرزة*‬
‫يروىجى‪,‬الكترخ التجارىع ق‬ ‫ىم‬ ‫وحل جمدجينابرختى‬
‫الإضالخة‪:‬للملاحة > ولا يفصل "هذه الفبلجية‪:‬ين‬ ‫من السوانإل دىنقلا قيبتلح محمد‪ .‬عل لىلسودان‬
‫بقداد‪ ».‬أعيعنالحزء الحتوقةمن النصف القرج‬ ‫نوات قلات وابكتمبهنكاكلبأاتمطنار ‪.‬‬
‫‪.-‬من الملديتة ‪. .‬إلا جيانة من الخبانات بويستان‪ .‬م ‪1‬‬ ‫وكا فقاألبررضايرة حافرا‪.‬م اعميلجرة »‬
‫للخل ‏‪ ٠‬وك جا يران جد بلويل ‪+‬‬ ‫وفي‪:‬القرن‪:‬الساعس‪.‬عشر قامت متازل سية على‬
‫التيلالأزْق »‪.:‬أقامها مهاجرون اشوا بالولاية‬
‫نوا ارش “لتحفيظ‪.‬القرأقمزوقد لأحظ ا تحب إلىأنعليأص ف لىيقبةاي‬ ‫ّ‬
‫‪0‬‬ ‫الجامع » واغتسل بالقرب منه أثناء تقتاله |‬ ‫وال رن ‪,‬اتام"عثروجودالحدامبرايرة‪0 .‬‬

‫سن بةاللالهجرة ‪ 407‬ج) ‪+‬وتذهب زواية أخريي‬ ‫القاهزة ‪3 3 2‬‬


‫‪:‬‬ ‫تكن‬
‫© أوكسقوود صلة‪ 0041‬اص‬ ‫سوقت‬ ‫إلىأن عليا امتحم ق الى الذى به السوق‬
‫عملت هجهل ء "‪١5‬‏ (‪ )6‬ممم ‪ :‬متسارلءق‬ ‫القدعة للمدينة أو والسوق العتيقة» » وهى بين‬
‫ةتوم لقص وه لسك عنة مكلك اجا‬ ‫باب البصرة الموجود فىمدينة المنصور المدورة‬
‫وله[‬ ‫الاء‪ 0*5‬ع تق فق‬ ‫ص كاهء‬ ‫وشاطئ دجلة © وم يذكرون موضعا آخرفىتلك‬
‫[ شرك ممه بيد]‬ ‫البقعةأيضآًيقولون إن علي صلىفيه‪ 2‬وانساق‬
‫إل رأى‬ ‫الكليفة المقتدر ‪8٠(9‬‏ س هع‬
‫‪ +‬براثا‪ :‬اسمحىسكتىعاللىليساتب‬ ‫أهلالمنةفأمر'مهدممسجدالشيعةفىبراتا‪٠‬‏‬
‫الغرى من بغداد القديمة إلى الحنوب م'نحى‬ ‫وأقممكانه جامع‪ .‬لأهل السنة ى عهد اللليفتين‬
‫وباب مول » »كان ف الأصل علىمسيرة ثلاثة‬
‫الرانمى والختى اللذين وليا الخلافة بالعمدقتدر ‪.‬‬
‫كباومترات تقريبآًمنبغداد القدمة وقد‬
‫(واسط‬
‫وكان هذا التامع فى عهد الإصطخرى أ‬
‫القول بأت يكون ‪:‬فىبرائا مسجد لملاة الشيعة‬ ‫القرانلرَايعالمجرى‪ -‬القرانلعاشرالميلادى) أحد‬
‫يقول ياقوت المتوق سنة ‪ 5815‬ه (‪8171‬م)‬ ‫المساجد الجامعة الثلاثة الى كان يصلى فيا‬
‫إنه قد أتى عليه الخراب تمامآ » ويقول أيضاً‬ ‫' القلفاء م ويقول ياقوت فى وصف براثًا إنما‬
‫إن الىقدحرسفلمييل أهثر ‏وقدشيدهذ 'ا‬ ‫الخمزء'الأكير من الحانث الغربى ليغداد‬
‫م) ع ثمهدمبعد‬ ‫‪14‬‬
‫(‪44‬ه‬
‫المسجد سنة‪0#‬‬
‫وكانت لعهده قفرآء ولبيقمن المامع إلا بقايا‬
‫علىيدالخليفة العيامى الراضى بالله أغءثيملد‬ ‫من جليرأته ء‪.‬‬
‫بناو*بعدذلك وظلت تمارس فيه القعائر حي‬
‫واسم براثا مناللغة الآرامية يَرَيْتًا ومعناه‬
‫بعد عام «مغ ه رمهءك م( وهنالك هجر‬
‫الى‬ ‫آخر الأمرء‬ ‫امارج ء انظر عن هذا الموضوع كتاب فرايتكل‬
‫سطس مسي الا ‪١‬‏‬ ‫لعطسعمء”! ‪ :‬طوته ‪:‬جا‬
‫وقبل بناء مدينة بغداد » “كانت يراثا قرية‬ ‫ص‪,‬ام‏‬
‫‪١‬‬
‫يزعم الشيعة أن على بن ألى طالب من بوهصاللى‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫علىموقع المسجد ‪ .‬والامم برائامشتقمنالكلمة‬
‫السريائية‪ « .‬يسرَينفا» ومعتاها «الخارج ‪. 2‬‬ ‫(‪ )1‬المكتية المغرافية العربية » طبعة ده غويه»‬
‫فى مواضع غتلفة (‪ )5‬اللطيب البغدادى‪.‬ء طبعة‬
‫‪0‬‬ ‫الاح ‪,‬‬ ‫سالمون «مسنمة ء باريس سنة ‪4١5١‬‏ ء ص‬
‫‪ +1‬ص افا ‪68‬‬ ‫() ياقوك‪.‬اء‬ ‫‪ 00 (85 8441-12:‬ياقرث ‪:‬‬
‫‪1 (61-1‬‬
‫مراصد الاطلاع ‪١‬‏ القاهرة منة ‪+ 6891-6‬‬ ‫المحجم »‪.‬طبعة كستفلد » ج ‪١‬‏ ‪ 2‬صن ‪0‬ه (‪)4‬‬
‫< ج‪1١‬‏ ص ‪ 00 41‬الصول‪ ::‬أخيارالرائمئ'‪:‬‬ ‫هه ‪2‬‬ ‫‪#‬وسدحاة ‪.: 3‬‏ فعصاطك عل همه‬
‫‪000‬‬ ‫‪1‬‬ ‫براثا ‏ برادوستك‬
‫»بعة مرمىم ‪:‬الثاهرة صئة ‪» 58791‬‬
‫والمتى ط‬
‫‪ 1+‬يرادوست)» (براد”سمت)‪ :‬اممتلحيتيث‬
‫(لرحة‬
‫ص ضر كول ع حقك ء» ‪ 685‬ا‬
‫كرديتين » الأول ق الجنوب بين « أشنو »‬
‫الفرنسية بقلم ورين » الحزائز سنة ‪ 5441‬س‬
‫وه روانلوز » وحاضرتا كاق رش » وتقوم‬
‫‏‪ ٠:6٠‬سرهفلا ) )‪ (4‬بيطتخلا ىدادغبلا ‪:‬‬
‫فوققنّة وعرة عل ارتفاع الالر‪ 4‬قدما »م‬
‫تاريخ باغدلادمق(دمة الخاصة مخطة المديئة) طبعة‬
‫وهىتتاخم«كردى ‪( 2‬شمدنيان) قالىثمال »‬
‫ص‪»71‬‬
‫‪140/‬ء‪1‬‬
‫‪91-‬‬
‫‪5‬نة‬
‫‪1‬س س‬
‫‪1‬اري‬
‫«'مسلدة ©ب‬
‫وشروات فالغرب» وبالباسق الشرق » وهيكلها ‪٠‬‏‬
‫‪ 81-161‬ء ‪ )6( 851‬ابنحوقل » ص ‪١147‬‏‬
‫ميةم(هة ‪.‬ص‪0‬؟»‪4‬؟ ‪6‬‬
‫مجبل‬
‫زندميلال‬
‫علةق‬
‫كت‬
‫‪:‬لبلدان » ص ‪44‬؟ ا‪0‬بن‬ ‫ا(ل)يعقوبى ا‬
‫التعليق) ه ومنبعا الزاب الأصغر (لاون ثكاملوق‬
‫الموزى ‪ :‬مناقب بغادالدأ(طثبعرةى)» بغداد »‬
‫»ا‬
‫القطاع القإرمى ي)قومان فى هنا الإقلم كم‬ ‫صئة ‪ 691‬هء ص ‪١37‬‏ ‪ )8( 617‬أحمد حامد‬
‫يقوم فيه أيضا نصب كشلين الأررثوى قى‬ ‫الصراف ‪ +‬الشسبتك ع يغداد سنة‪ » 4891‬ص‬
‫همريعرك بالاعم نفسه‪.‬‬
‫‏‪ 4( 181 - 50١‬على بن الحسن الإصباق ‪2‬‬
‫وثمة برادوست أخرى تبعارسم « صوماى‬ ‫تأريخمسْجدبرائا» بقدادسنة‪ 4691‬عاص ‪١17‬‏‬
‫يرادوست» تاقولمشإلمىال بينتكرور و«قطور»‬
‫‪:‬لا هماصة فمضايمة‬
‫‏(‪ )٠١‬عومدماة ع‪.‬آ ‪ ©.‬ع‬
‫وقاعدتهاجهريكقلعهم(منههو ب ء اصلاع‬
‫تافلم فنعدلزر © كأسوقورد صنة ‪ 0.9‬ء‬
‫‪ 7‬ء وفبا اعتقل الياب قبل إعدامه فى تبريزة‬
‫ص ‪#‬ه‪ 1‬ب ‪5‬ه( ‪4‬ه "‪٠9‬‏ (‪ )11‬ممووة‬
‫وتاريخ برادوست “الأول غير معروك لنا‬ ‫‪١ 7 ©2‬‏ ‪4‬‬ ‫طد‪5‬‬
‫رمعد‬
‫ال ا‬
‫م حم‬
‫سدتك‬
‫ت‪.0‬ط‬‫مته‬
‫مفه‪7‬ع‬
‫‪#‬دا‬
‫رىي(خ » صم‬ ‫هزك‬ ‫تأا‬ ‫قةوءل مد‬ ‫يعرف‬
‫حوق ال‬ ‫ص ‪066١0‬‏ ‪ . 2041‬كسمل لاهإكزه‪2) 1‬‬
‫‪ 480 411‬إن مرئسمى هالذإهمارة مالمستويمية‪,‬‬ ‫دف عاط ‪4‬‬ ‫اعطمعدءظا ‏ طديك وذ مامدمفجه*‪1‬‬
‫‪١1‬‏ مم)تإمثلن فى!‪-‬‬ ‫وه‬‫‪١>٠‬‬
‫‏‪ 4١5-442‬م‬ ‫‪5‬‬ ‫عونو‬

‫ئه الثلائةدوكانغازى قران‬ ‫ادر‬


‫ئب‬‫بولة‬
‫أالد‬
‫وصر‬
‫قا‬
‫عوض هوبيم ‪] 6.‬‬
‫عؤرشيد [‬
‫أبنسلطان هوأشبر أميرمنهذااليبت ء وقد‬
‫عارض هذا الأمير‪ .‬فىأو الآمر الشاه إمماعيل»‬
‫‪#‬برادر ‪ : 6‬وينطقهاالعامةهبلادز »‪.‬النطق‬
‫واءن علاقاته بتهصنتمنبع »‪:‬د وقد خلع عليه‬
‫الشاهلقب «غازىقزان» وأقطعه مر نوااحىدتركو ‪1‬‬
‫لاللثرككتلىمة الفارسيةة برّاحر »‪.‬ومعناهاأخ دوهى‬
‫‪.‬ممبيغة‪ .‬لللخطاب بين المسلمين الذين يتكلمون اللغة‬
‫وم صوماى » وه دول » ه وهكنا ظلهذاالأخير‬
‫‪:‬اركية‪.‬ولايستعملونها مطلقاًالدلالةع غيرالمسلم‪ .. .‬الشجاع مستقلا فىأموردولته الداعلية وحقىهنت‬
‫ععركةاجهالدران المشهورة سنةملضا تت اا نا‬ ‫ذلعاد مسف يك ]‬
‫براحوهجت‬ ‫نهد‬
‫و)أبجدق‬
‫م‬ ‫فتحعلىشاهسنةه(‪5‬ة‬ ‫بودنالك أعل يتحدى سلطان العماتيين شأتهأشأن‬
‫من هذا لزمننا نذكر إمماعيل أغاصيمقو عبدوى»‬ ‫الأمراء الكرد الآخرين ‪ 2‬واعترف العمانيون‬
‫وقد اشهر عشية الحرب العالمية الأولى وأثناءما‬ ‫يشأنه ومتحوهعدةتواحفى ولايات إريل وبغداد‬
‫فىالجيةالروسية الركية وق العراق ‪ :‬وق فبراير‬ ‫ودياريكر‪ :‬وقدأسس إمارةصوماىالثاهمحمد‬
‫سنة ‪ 8141‬استطاع صيمقو أن يوقع البطرق‬ ‫بك ابنغازىقران » وظلتسلالته تحكمها حى‬
‫النسطورى بنيادن مارشمعون ف أحبولةتماغتاله م '‬ ‫زوال هذاالفرعمنالأصرة‪ .‬وكاتأميرصوماى‬
‫وظل صيمقو إلىحدنسيدجميع الإقلم الذىإلى‬ ‫يلقب سنةهو" م ( ‪0١٠٠‬‏ م ) يلقب أوليابكم‬
‫الغرب من نحيرة أرمية » ولكن حملة فارصية‬
‫أماعنتركور فقدكانأمراءهذاالفرعأيضا‬
‫تأديبية استطاعت أن تطرده منهذا الإقلم سن '‬
‫شعبة من قبيلة برادوست ‏ ويقول شرف خان‬
‫ء والتمس ملجا بالقرب من رواندوز »‬
‫وحاول بعد ستوات قلائل أن يعودإلىبلادقارس‬ ‫إن ناصر يكبن فارينبك ابنالشيخ حسن كان‬
‫ليوطد مركزه » ولكته قتل بالقرب من أشنو‬ ‫رشرى‬
‫جلعا‬
‫حقرنا‬
‫له(ال‬
‫‪“ -‬أمير هذا الإقلم فازىمن‬
‫لل‬ ‫ل‬ ‫اللي‬ ‫الموافق السامس عشر الميلادى ) ‪ 2‬وكان الأمير‬
‫خان يَكنْدس أشهرمثهذاالفرع‪ .‬وقددافععن‬
‫ن قبائل برادوست الكبرى‬
‫)‪+‬‬‫وم‬‫وام ء هوم‬
‫القبيلةالىتحملهناالاسموقدفقدت شأنها»‬ ‫قله فدىقمعلةوم »الىأصيحت من‬
‫فلحاضر أقوىالقبائل‬
‫تا‬
‫لكوىقهى‬
‫وقبيلة الابا‬ ‫أم موضوعات الأدب الشعبى الكردى ‏ وكان‬
‫ق العوت‪ :‬وتعدادها عشرة آلاف أمرة أو نمو‬ ‫‪ .‬هذا الرجلأميرف أىواائللشعهاده عباس الأول »'‬
‫وقداننقضعلىه |اثشاهواعتصمبالقلعة‪ .‬ووقعت‬
‫ذلك ‪ .‬ومنازلهم ى كتلةقنديل الجبليةالمتيعة »‬
‫وقاعدتها بلدة «رايت » ء وكان الأمير سُرانة |‬ ‫هانلبهحوادث سنة‪١13 1/‬‏ »‬
‫أصاحبالخلبةهتاكمنقبل» وقدجرئهذن الأمبر‬ ‫'ونذكر أيضما منالرعماء‪ .‬الآخرين لبرادوست‬
‫عل أىن مجندف جىيشهرجلام كنلأسرة‪ :‬وماتقطع ‪.‬‬ ‫‪:‬فى الجنوب فايلضله باكلِذى أشار إليه لايارد‬
‫فرع سبرات » استعادتالقبيلةاشتقلاهاولاتزال‬ ‫رص "الا » ‪ » ) 5/7‬ويوسف بك الذى حقق‬
‫)‏ وزعيمها ‪١‬‏‬ ‫تحفظ به حى اليوم ( شنة‪841+‬‬ ‫النفسهالشبركا بقالةمرحمدٍصاحب شمديتان ‪6‬‬
‫‏‪٠‬وقد اغتاله بالرش منقياممعاهدة ينهماومنثم ' الحالىهوعزيز'بلك( ع‪.‬أ ‏ زكى ‪ :‬خلاصة »‪.‬‬
‫سن‪1 -‬و" ) ‪ .‬أماافلىشيال فإن الشقاق هم القبيلة‬ ‫غبرب الثل القائل ‪٠‬‏ برادوست بدروآسىت‪».‬‬
‫( أى برادوبت صديقة شبرمه ) ‪ 2‬وكان قى الرئيسية » وتعدادها نحو من ‪٠٠٠51‬‏ أسرة(م‪ .‬أه‪,‬‬
‫‏‪ ٠‬الثماليصادقخانالنىكانلشهأنف قىيامالأسرة زكى ‪ :‬خلاصة ع ص ‪ ) 814‬ه وف رواية ‪.‬‬
‫اه تاريخ جودت » الذى استشيد يهذكى ( انق‬
‫التجارية » وقادنقهذالأم بنندعل‬
‫ينك‬ ‫يراووست سبراو‬ ‫‪5‬‬
‫كتابه المذكور » ص ‪ ) 877‬إن هله القبيلة مى‬
‫وبرار »‪ :‬ولآية فى اند بخينطى عرض‬
‫وقبيلة الحيدرانلو تنتميان إلىأصل واحد ‪ .‬وكان‬
‫هى‪8 ”/‬ه" ”‬
‫لمل‬
‫و وخ‬
‫طلاء‬
‫‪ 11/0‬حرجة ثما‬ ‫‪1‬‬
‫موطلهم الأصلفىجوارمينافارقن »‪.‬‬
‫و‪ 4/1‬و‪1١‬‏ شرق كرينوتش» وحدها من الثمال‬
‫لساالثيرا ومنالشرق لبر و«َرْدَه) و »‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ومن الجنوب نهر بتكتكا ‪ .‬سونىة ‪ 1091‬كان‬
‫عدد سكان هله الولاية ‪4,٠510‬هلار؟‏ فسمة‬ ‫مها‬
‫عم‬‫كزما‬
‫‏(‪« )١‬معستاميمظ ‪ : 0.11.‬و‬

‫مليم *‪50,11‬؟ مسلما ‪6‬‬ ‫«ملعستكد نعط زعبسم ف مىجلةالجمعية الجغرافية‬


‫ص‏ (‪1 )5‬جمرسة ‪ :‬بلمصذاز‬
‫‪١٠‬‬‫لللكية» ج ‪١٠‬‏ »‬
‫وغزا المسلمون ولاية برار لأول مرة ق‬ ‫ماود يمه© لثلنسنةلأهم‪ 1‬باص "ا" م‬
‫سنة‪ 4411‬م ء غيرأنأقدامهملمتثبتفاإلاف‬ ‫‪:‬ساكط بس مووز © سنة‬ ‫‪#‬فمسنعظتف‬
‫‪ 0-05‬عع‬
‫' سنة‪ 8181‬م عندماأصبحت جزعا منملكة‬ ‫‪ » 0‬ص ‪١1‬‏ (‪ )5‬معوستللتقة ‪41791 : 1.‬‬
‫إحدى ولايات الشاهات الهمنية‬ ‫انت‬
‫ولك‪:‬‬
‫ده‬ ‫مفستة عناومس و‪ © 1‬س‪1‬ن‪4‬ة‪١/1‬‏ »اص ‪"65‬‬
‫( انظرهذهالمادة) ثمتألتمنْباملكببىالعماد]‬ ‫مط‬ ‫ئلة‬
‫ف‪:‬سجل‬
‫جةم‪0.‬‬
‫امق‬
‫ومابعدها (‪ )9‬مس‬
‫شاهية ( انظرهذهالمادة ) وذلك عندما نادى عاد‬ ‫نططة © سنة ‪٠ 5011‬‏ جلاءص ‪١-5‬‏ »‬ ‫سك‬
‫الملكحاكمبزارباستقلاله سنة‪ 151‬م‪ ».‬فعىهد‬ ‫(اق‬
‫‪ ( 4-44‬تمدم ) » ص‪ » 51‬تعليق ‪ 711‬ك‬
‫الملكاليمىمحمود شاهالثاق ‪..‬‬ ‫ملة جلهلا “*‬ ‫لمه‬
‫طم‪3‬‬
‫م‪:‬سمس‬
‫سل"‬
‫لصا‬
‫ر(ش‪ ))5‬جم‬
‫قلمادالتهولةببىعماد سنةه‪/‬اه‪١‬‏ ماننقل‬ ‫صنة‪ 1141.‬و‪7‬ا‪1‬ص‪١11-0‬‏ ‪ 00‬م‪.‬اذزكى ‪:‬‬

‫حكم برارإل النظامشاهية ملوك أحمد تكرنم مأقت‬ ‫تاريخ الدول ‪ +‬الكردية » القاهرة سنة‪84551‬‬
‫»‬ ‫‪57‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪9‬س‬‫‪1‬داد‬
‫() خلاصة تاريخ الكرد » بغ‬
‫سنة ‪ 5181‬م ممملكة المغل‪ :‬وكان آصف جاه قد‬
‫(مدم ) (‪ )0‬واموسق‪: 7.0. 1‬‬
‫ص‪١٠1-‬‏ ‪١‬؟‏ ت‬
‫‪5‬‬
‫عدننائباللملكفىالدكن ولقب بلقب نظامالملك»‬
‫غيرأننهادىبنقسهملكامستقلافىمنة‪4‬الا‪1‬‬ ‫سنة لأه‪)4( 41‬‬ ‫علميك رتم‪, 2‬لس‬ ‫‪0‬‬
‫فاتقصلت برازعنملكةالمث »ل وأصبحت من‬ ‫معد > إزيوان سنةكمقر ء‬ ‫دز‬
‫اعسم فقطلنظام حيدرآبا »د‬
‫وبقهااتلخض‬ ‫ص ‪15/‬ه‪//‬اه ( دمدم ) » إريوان سنة ‪» 1291‬‬
‫صن ‪١1‬‏ ب ‪ ( 611‬ملم‪).0١100‬‏ مملااطة لظا‬
‫وف معاهدة سنة“‪ 71041‬م أعطيت براروبعض ‪,‬‬ ‫علس عي © سنة ‪ 5841‬و ص شلااد علىء “‪171‬‬
‫' النواحى الأخرى إلىشركة الهتد الشرقية ه وكان‬
‫جهريك قلعه ) ‪,‬‬
‫يوخ جانب من دخلها للوفاء بديون مملكة حيدرآباد‬
‫والجانب الآخر‪.‬لنفقةمجتدى حيدر‪:‬آباد‪ .‬وق سنة‬
‫برار‪ -‬براق‬ ‫‪0‬‬
‫مع‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ج‬‫ا‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬
‫براق ع ‪ +‬أهطدلاقالآمم الذىيعص[بالبترق‬
‫ة‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫»‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ظ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫فى الآثر للدلالة على حيوان خراق امتطاه النتى‬
‫لمكومة الحتد نظيرإيجارسنوى قدره‪ 91‬لخا من ' لايللمةعراج ار‬
‫وقدأشيرف اىلقرآن ( سورة الاإسلراآءي»تين‬ ‫الروبيات ( ‪ 553511‬جنا إنكليزياً )‏‬
‫‪١‬ه‏ » ‪5‬ه ؛ سورةالنجم»الآيات من ‪) 1-81‬‬ ‫المصاحر ‪5‬‬
‫إلىروئيلالنبىرأى قباأندحمل منمكةإلىبيت‬ ‫لمتعومة‬ ‫سعر‬
‫يم»‬ ‫‏(‪ )١‬ينمت ‪.‬س‪7‬ن‬
‫ماقا‬
‫جيوات‬
‫ااءلح‬
‫وسم‬
‫المقدس ء وصعد من هناك إلى ال‬
‫مدهلتعفدلمتعستدومط وزيزكلكتةعسنة‪4011‬م ‪.‬‬
‫الذىامتطاهالنىلايصفهالقرآنولايذكراسمه»‬
‫‪ +‬وق عهدنائبالملك"قالحنداللورد ريدتكك‬
‫ولكن المفسرين يقولون إن مدآ كأنفىتلك‬ ‫علب‬
‫ادة‬ ‫سظا‬
‫تميط‬ ‫ممتقصع تدمر تق‬
‫لدم‬
‫االن‬
‫برار‬
‫الايلة فى الجر بالييتالخرام وجاءه جبريل باليراق»‬
‫ولكنطلبهل يمظفربالإجايةه تمحدثمنيعدفى‬
‫ه الأسطورة كثرآوأصبحت‬ ‫وقد وش‬
‫هئيذت‬ ‫واللورد‬ ‫عهد الاورد ولتكدون ممتومتلنة‪01‬‬
‫موضوعا من الموضوعات امحبوية اتلىو'حى إلى‬ ‫لناذكو مط تلشف أن لوح للنظام ‪.‬يعض ‪,‬‬
‫الشعراء ومصورى المنمتمات ‪ -‬وهتاك‪ .‬أوصات‬ ‫التاوبحات ‪٠‬‏ ولكنبرارظلتنحكمحىسمنة ‪641‬‬

‫مستفيضة للبراق تصوره علىهيئةفرسلارأس‬ ‫الوسطى ‪-‬‬ ‫امينات‬ ‫لهاوجز‬


‫لعاً‬ ‫يو‬
‫اصق‬
‫مقالقمعنهذا‬ ‫يو‪:‬جد‬ ‫امرأة وذيل طا‬
‫وؤوس‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫للوضوع فى موعمسيات معميصة ( الا‪ 81‬م»‬
‫ص ‪ » ) 407‬أعيدفيهنشرمنمنمة فارسية عجيبة»‬ ‫(()سطلة‪ :!//‬مسعيلة ع[ كممقمس ‪52‬وسفصماط‬
‫‪.‬عهنسفصعه‬
‫لوط ( وشعلمااءتسرمءظ كه تتام‬
‫وقد تشرت صورة أخرى للراق فى نقس‬
‫احلة( سنة‪ 4881‬م » ص ‪ » ) 4‬أخذت عن‬ ‫لثدن سنة ‪ 90) 5881‬ممسك يه اكء‬
‫مخطوط أويغورى مشهور يشتمل‪ .‬على ترجمة‬ ‫«سهنقست نملمسلوط هذا ‪ /‬ورمييزيل» كلكتةسنة‬
‫() منجفيزمننمويه© لمنصويز © مادة‬ ‫‪1‬‬
‫القصيدة الفارسية عن ليلة المعراج المنسوبة لفريد‬
‫الدين العطار ( طبعة ءلازمسومه عق غمجدط »*‬ ‫امسم‬ ‫يرار » أوكسفورد سنة‪8١41‬‏ (‪4‬‬
‫س)ر‬
‫‪ 4"717‬؟؛‬ ‫عسروم بزار » سنة ‪2 8951‬ومن‬
‫وانظر أيضا » أبو القدا » والبخارى إلخ) » وقد '‬
‫|‬ ‫كلكلاء يس اكلثلاء‬
‫امتطى اراق أيضاً إبراهم عندما ذهب لزيارة ‪,‬‬
‫ابنه [سماعيل قىمنفاه بمكة ( انظر الطيرى ‪ :‬تاريخ‬ ‫”‬ ‫]‬ ‫‪0‬‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ز‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫[ولن د‬ ‫ك‬
‫الفرس » ترجمة زو تدرغ »جاويوصضص‪)١65‬د‏‬

‫ك[ارا دهقوعمدلا عصنمت ‪1]3.‬‬ ‫برافا » ‪( :‬انظر مادة وبروة)) ‪+‬‬


‫عن‬ ‫يراق‬
‫إن هته الأمور الغيبية نا أمرتا بالإعان نبا‬ ‫« براق »‬ ‫دىة‬
‫اعل‬
‫ميق‬
‫تعل‬
‫اير‬
‫كما وردت» لاتكلف أن نصورهابأكثرممع‬ ‫فيحديث الإسراء والمعراج أن الننىصلىالله‬
‫' عنهااللهقىكتابهأو رسوله فىسنته» وقدجعل الله‬ ‫عليهوسلمليلهأسرىبهأقبىداية« دونالبغلوفوق‬
‫نمأول فتمائل الممنين أنهم(الذينيؤمتون بالغيب)‬ ‫طرقه »‬ ‫صدى‬
‫قعن‬
‫أوه‬
‫الحمارء أبيض ء يضع خبظ‬
‫فيصدقون رسوهمفي أاخيرهي » ممغاابعنحسهم‬ ‫وهذا هو الوصف الوارد ق الأحاديث الصحاح‬
‫وقصرت حقولهم عن إدراكه » وئيس بضارم‬ ‫اراق ‪ +‬وهى أحاديث لاشك ق صحتها عندأهل‬
‫العلمبالحديث » بلهىفىجملا متواترة قطعية شيئاأن يؤمنواب »ه بلف اىلإمانبهكلالبير‪:‬‬
‫الثبوت ‪ +‬وهذاالوصف وصفهبهالبىصلاللهعليه ثاقلةتفس بلله » والاعتراك بقدرته وضعت‬
‫الإنسانقيتيعأوامرربهكله »ا قبفاهموهامينه »م‬ ‫وس » لأيسقمونال المفسرين كمايزعمكاتب‬
‫وفياأحبوفياكره( أل ‪+‬م ذلكالكتاب لاريبه‬ ‫المادة» وإنلميصدق هو وأمثاله ذلكفلاشأنلنا‬
‫فيههدىللمتقين ‏ الذينيرتمتونبالغيب ويقيمون‪,‬‬ ‫بإقناعهم ‏ إذ أن هذهالشثونم انلغيبالذىلايدخل‬
‫الصلاة ومما رزقناهم ينفقون) [ صورة البقرة‬ ‫تحت الخس والمشاهدة ء فلايوتمنبهإلامنيوئمن‬
‫اع‬ ‫كه‬ ‫بأصل الإسلام » وينبوةمحمدورسالته » قمنشاء‬
‫أن يناظر فليناظر علىأصل الإسلام أولا‪-‬‬
‫والمثل علىذلك حاضرة ‪ :‬يأمرأحدئا طفله‬
‫بأمركلهلطفلهنقعورخى » والطفل يعجبلأبيه»‬ ‫وقد كان لكاتب المادة مندوحة أن يتحاتى‬
‫ويرى أمره أحيانا عالقا عقله الصغير‪ » .‬وليس‬ ‫رهى ‏‬ ‫يافة‬
‫بالج‬
‫عاظ'‬
‫التألف‬
‫بمستطيع أن يدخلهى نطاقتصوره » ومعكلكبأ‬ ‫وهنا العراق ليس حيوانا كما يظن الكائب‬
‫أبوهإلاأن يازمه الطاعة ولعله ى يعض الأمور‬ ‫فديث»‬
‫منظاهر «لجظابة؛ النىحيرابهلعأنحها‬
‫لوخالفأباهكانفه هالاكه ‏‬ ‫لأنهمنأمورالغيبالثىأخيرنامهالنىصللالله‬
‫ويرى الرججل العاقل أثياء منسملمن هم‪7‬‬ ‫عليهوسسلمبم ؤازاء هذهالمادةالىفىمتناول الس‬
‫عنهعقلاوعلما» ينكرهاويجزميأنهاخطألاصواب‬ ‫البشرى ‪ +‬ولايستطيعالعقلالإنسانىأن يقهممدلول‬
‫في »ه ثمإذاأمكنلغبرهأن يقهمهعلهاأوملايساها‬ ‫هذهالأشياء المجار‪.‬جة عننطاق قوتهالىمنحت له‬
‫علمأنهأذكرصرابا » واألنعلة إنما ‪5-3‬ف‬ ‫إل باالتعبيرعنهابألفاظتدلعلىمدلولات ممابحس‬
‫قصور فهمه »‬ ‫وري ويُشعر»كما جاء وصف الجنة والنار ق‪.‬‬
‫وإنا لنقراً كثبر عن أيماث ‪#90-5‬‬ ‫القرآن الكريموالأحاديث النبوية ‪٠‬‏ وكماجاءت‬
‫علماء الفلك فتنجد فيا أخبارةعا ظهر لحم من‬ ‫بعض أوصات ق الأديان البابقة » على لسان‬
‫الرصد والحساب مأبنعاد الكواكبالمأنضى‬ ‫الأنزياءقب نلبين »ا صلياللعهللهمأجمعين ‪.‬‬
‫براق بزاق بايا‬ ‫‪1‬‬
‫مخعجازراجا عن حلود القدرة البشرية » وكات‬ ‫الىتيشلياهليامكانلرجلالمادىالنى‬
‫لمادة [نما قبع كفلىامه يعض من أخطأوا من الكاتبين‬ ‫م دوس نهلالعلومأن يتصورها ( بعضالكوااكب‬
‫الإسلاميين فرعموا‪ :‬أن الإسراء وللعراج‪ .‬بالروح »‬ ‫اعدلعأنرض ‪١73‬‏ ألك‪ .‬سنة ضوئية » أى‬
‫بب‬
‫دت‬
‫قما‬
‫فها‬
‫شة أن‬
‫ائعن‬
‫عموه‬
‫زع‬ ‫يمث‬
‫دنه‬
‫حها م‬
‫نو‬ ‫ياعتبارأ انلفموهيسيرقاىلفقباءيسرعة‪ 581:‬ألت‪.‬‬
‫جسم رسنول اللهصلالل عهَليه سمليلةالإسراء‪».‬‬ ‫ملق الثائية الواحدة) ونايبصدااقلمعملثاقمةاء‬
‫وهو حديث لاأصل لهولاإسناده يلهو حديت‬ ‫الذينيحثواوتقيزا » وقديكون اللطأفىحسامهم‬
‫نرقاحمسابهمتتيج مكدتوب مفترى ‪ ».‬وعائشة كانت حين الإمتراء‬
‫ىتم أ‬
‫عأغلطةف و‬
‫جلل »ا ول ا‬
‫طفلة صغبرة» والتى صلى عليوم نا دخل‬ ‫نلاييناأميا ‪.‬ل ‪4‬‬
‫فروقباال يتصور ته م م‬
‫جك بةل لجرب‬
‫جافي والإريه كام‬
‫‏‪ ١‬هلاكلقعقل إنناقأام قل إتنا»ق‬
‫احي مدحيل شاك ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قماذ افرى فى عإقنلساى‪.‬ضعيت أمامقدرة اللحالق‬
‫وعلمهالذعزمحيط بكلشىء ؟ (قل لوكاناليجر‬
‫‪ +‬مبّراقبابا» ‪ :‬حرويشتركى ء اكتسيشيط‬ ‫إمنادالكلماتري لتقادلبخرقبل أى تنفدكلمات‬
‫نلشبرةف عضرالإيلخانية‪٠‬‏ؤيقالنإنهكات‬
‫ما‬ ‫وكوأونجنالهمددا[»سوراةلكينكية‪]11‬‬
‫مريدا للصوق المشبور صارىسلتوق ( أنظرعله"‬ ‫أنبعتنالنامتنخيل‬
‫وأناء قلاهلكائبمن‬
‫اللادة) وقدذكرفىالحديث عن‪:‬الحر كانت‬
‫والبكتاشية والمولوية » ويعرف أتباعهبالبراقية"»‬
‫صؤرة إلبراق فصوره أو وصفه‪:‬فذاك شىعلايعرفه‬
‫لوخ ذو مامالا ةمود‬ ‫إن‬
‫وكانةخليقتةحي ارم ميرجى‪.:‬وئمة قصة‪.‬نحفظها لنا‬
‫يازجئ أوغلى تحعلة أميراً سلجوقيآ أمغله‪..‬ى‬ ‫عرفل لكاتب الإشاذةل الإسراء‬ ‫‪7‬و‬
‫المسيحية‪.‬بطرقيونانىثمأعيدإلىحظيرة ‪-‬الإسلام‬
‫والعراجوعبرعنهما بأنهماروئيا لتتى صللاعلليه‬
‫عسلْىيلدتصوارقى‪.‬الذنى أشيخ عليهسلطانولايته‬ ‫وم »‪.‬ولهشىء منالعذرفى حقاءءإلا'قنسيقه‬
‫‪.‬‬ ‫بعلاباع بواق‪0‬‬ ‫لاني قن الأحاديث الصحيخة المتواترة ضرمحة‬
‫ا وتصفه المصاهرالعربيةفقولإنه ءكر‬ ‫فأنهماميكونا عل لوا نمكاانفىااليقظق ‪.‬ع‬
‫توقات روعي بوقاتف النصالطبوحمنخاب‬ ‫بالجنم والزوح » وكانهذاموضع الإعجاز »‬
‫وكآن هذا مماأ‪.‬نكرته‪.‬قريش»‪.‬وما ارتد ينمبيه أبنجججر»ويب منث ت‬
‫مصونييا موأن أبامكالة ‏‬
‫عض ضعقاءالإعاإتذ ذل ؛كومتكن قريش لتكنب موظفاكير وأناعد “كانفساخآ مشبؤرا‬
‫نجلايدعى أله يري رئياف الام» فإن‪.‬هذامه 'ا فح من قركيةلل ميراا»ويقالإنهكان لهغناك‬
‫‪.‬يمكنأنيكونلكلإنساة » إنم“امميتكرونهي ‪.‬ن يعضالتأثير‪:‬غلىغ‪.‬ازان‪.‬والجايثي د وف جمادى‬
‫لفك‬ ‫“براق بايا ‪٠ -‬‏‬
‫الأول صنة‪٠5-‬ل‏ ( ه'‪:‬وثمئر سنة ‪ ) 50717‬يلغ اديس سنة ‪ 771» 7181 - 814‬ص ‪٠000 417‬‏‬
‫المتريزى ‪ :‬السلوك » ج‪ 83‬عاص ‪ 87‬ا‪6‬هل‪.»:8‬‬ ‫هو وفريق من مريديه دمشق » وكان لياسه‬
‫عنصي ‪ :‬ملساسولة جأاءص ‪1‬ن‬ ‫وسلوكه ‪-‬فهامانل‪.‬عجب‪.‬محيث أكسيه مكانا ف‬
‫ض‬
‫حنجر ‪ :.‬الدررالكامنة ماج ‪١1‬‏ »‪-‬‬
‫اي‬ ‫التوارنيخ الإخبارية لإميراطورية المماليك‪ 2:‬وزار‬
‫(ت‪)4‬غابزنى بردى ‪ 2‬النجوم‬ ‫“ا س ‪5/14‬‬ ‫»لكنه منعزمينارة مصر»‬
‫قدس و‬
‫ااقل بميت‬
‫بر‬
‫الزاهرة »جم »ص ‪( .9510/7119‬ه) المبل الصاق‬ ‫ققفل راجعا إلىإيران ‪ :‬وق سنة ‪/‬لا*‪/‬اه (‪1٠1/‬س‏‬

‫ع(متس رقم ‪ )( 816‬العيبى ‪» :‬عاقلدجمان‪.‬‬ ‫)نع ألجايتوبإيفادهف مىهجمةي إللاىن»‬


‫مق‬
‫‏‪ ١‬أ‬
‫فيا نقله عنه حسين حسام الدين‪ +‬أماسيةتارعطى »‬ ‫وقباقت ‪-‬ل‬
‫ص ‪0954-4546‬‬ ‫ويلتبس الاعمالركى براق أحيانا 'بالكلمة‬
‫‪ 0‬وقد مدردسقواد كويريتى 'براق ابا‬ ‫العربية' ه براق » ( انظرهذهالمادة) فينطق كما‬
‫وهو يرى‪.‬قى تعاليمه ومسلكه صدى بلأثر الشامانية‪.‬‬ ‫تنطق ‪ +‬أماصيغة « يراق األوىردها إيوارعموس‬
‫التركية الامغولليةإ‪.‬عفلىام م اكنظتراب إكؤبريلى‪2‬‬ ‫ثكريةتطلق‬
‫فصيغة مخطئة أيضا ‪ +‬والقإنالامم كلمة ر‬
‫تورك‪-‬أدبيائتيه'زرك متصوفلر‪ '» .‬إمبتاتيول ‪.‬مبنة‬ ‫على نوع خاص مانلكلاب » وصفه كوبريلى بأنه‬
‫‪ » 071‬تعليقرقم ‪١‬‏ لف أناطزل‬
‫للولاءء ‪2‬ص‬ ‫(بيون ‪»١‬اصسنولاء‏‬
‫دكلب لاشعر له‪ ».‬ع‬
‫دإسهلاميت » دارالفتون أدبيات فاكولته ‪87‬‬ ‫ب"‬
‫لم‬‫ص)قه يمو تنام يأكنه‬ ‫ومو‪71‬‬‫رت‬
‫‪560‬ل‬ ‫سنة‪10141‬ص‬ ‫جموعه ب ‪1‬‬ ‫طويل الشعر يتفاوت أنصيبه من الحرافة »‬
‫‪ )4( 4‬أناطول سلجوقل لرى تارعيتكك‬ ‫( و مفصملظ هامكمخطافاط جدععلماة > ياريس‬
‫‪6» 5#‬‬ ‫©‬ ‫قينا قلرى فى بين‬ ‫يرل‬ ‫سنة ‪6+‬و‪ » 1‬ض لاه ‪8‬ه ) ء ولميكنهذاالاسم‬
‫سنة ‪ >» 815491‬كن ‪١‬‏ » تعليق م‪4 1‬‬ ‫بقليلالشيوع بوينااللمغأولثراك فياببنالقرنئن‬
‫ابموممصمصة سشم سمت حك مسار استاثيول‬ ‫الوثاالثنعشقرامس عشرالميلاديين ( انظر بعض‬
‫‪41‬ب ‪ 14( 03‬وانظرأيني‬ ‫سنة ‪ 6151‬ء صن‬ ‫الشواهد ف ملتوصه‪ + ©. 83‬متمسةمصبو *‬
‫‪ :‬جسمشمذم‪ 10‬عل «هفلكسلزوم س‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫يودايستسسنة‪ 1461 1511‬مادق ‪ :‬تاكس‬
‫مره عله زوص‪ 1‬فالملسةب‪ 0‬زهأمسلدكعار ملع _‬ ‫وراك ؟ أوانظرأيضاماد دق يراق » وه براق‬
‫مساك ترك نس “ج‪ 64‬عضانطة ‪ 78416‬صن‬
‫خان »)‪2‬‬
‫‪٠‬ه‏ ء نيفلا ‪1( 6401‬ل)عيك الباقيكوكار‬
‫يوتس؟ ‪.‬مر ساق ته إستائبول سنة‪ »::5881:‬شق '‬ ‫‪.٠‬المصاصس‪: ‎‬‬
‫لوم ‪٠‬‏ ‪ 3‬تأطلععلي)ن‬ ‫“(‪'0‬أفلاتتى ‪ :‬مناقب العأزفين » ترجمة‪‎‬‬
‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫«تعنكة ‪ 0‬ع صقا عملفاممة' عي منستمدعمد‬
‫براق حاجبه‬ ‫فذق‬

‫أرادأن يسبىزوجات براقيعم مامعه» ولكن‬


‫« براق حاجب ‪ (6‬وأصح منهذاأنيقال‬
‫براقاً وحرسه أوقعوامخصمهم المزعة ء ولميكتفوا‬ ‫« براق ») ‪ :‬ذكره ابنالأثيربباملماق »وهو‬
‫حلوا يلاد كرمان كلها ى وقت وجيز‬
‫تب‬‫فذلك‬
‫بد‬
‫‪.‬أميركرمان ومراسس دولة جديدة فى تالكبلاد »‬
‫فعدلوا عندذاك عنالمضىإلالند ( ‪ 435‬ه ‪-‬‬ ‫كان قى أول أمره من القراخطاى » وهم قوم‬
‫)د‬ ‫الال‬
‫وثنيون ‪ +‬ويقول الجوَينى إنه جىء به إملحىمد‬
‫هذههىروايةالجويى د أمالنسوى ( المصدر‬ ‫ابنتكش الخوارزى بعدموقعة « طلاس » الى‬
‫هزمقباالقراخطاى فىربيعالأولمنسنة‪1+5/‬هم المذكور ) فيجعل براقا واليآعلىكرمان من أول‬
‫يلن إل‬ ‫دلا‬
‫لج‬‫الطان‬
‫( أغسطس ‪ -‬سيتمير سئة‪١071‬‏ م ) ودخل فى الأمر ‪ 2‬وعند ماجاء الس‬
‫خدمته ‪ :‬أمالتسوى ( طبعةهوداس موفدمة » كرمان سنة ‪ 135‬ه ( ‪ 4719‬م ) قدم براق‬
‫ثداً من خضوعه إليهفثبتهى حكم هذهالولاية و»إن‬ ‫عىموحم‬
‫يإل‬
‫ص ‪ .).64‬قبروى أنه جماء‬
‫كانت بعض أفعاله قدأثارت الريبة ىق نفس‬ ‫الفراخطاى ( وقدذكرالجويى هذا عأنخى‬
‫‪:‬‬ ‫السلطان ‪٠‬‏‬ ‫اق‪-‬اهلديه ِ وتذهب هقم ‪٠‬‏‬
‫يراق ) وأن مقحمسدرأب‬
‫وبيمًا كان السلطان جلال الدين مشغولا ى‬ ‫الروايةأيضاًإلىأن براقالميدخل ى خدمةمحمد‬
‫حملاته علىأرمينيةجاءهالخيرفأجىمادى الآخرة‬ ‫إلا بعد انتصاره الحاسم على القراخطاى ء وأنه‬
‫من سنة“‪ 717‬ه ( يونيةمنسنة‪ 57311‬م ) بأن‬ ‫‪.‬أقامه حاجبآ له » ويقال إنهكان يتوق هنا‬
‫براق خرجعليهوتحالف معالمغول بعيدذلك »‬ ‫‪.‬ندما فر‬
‫المنصب فى دولة القراخطاى يا وع‬
‫محمد وأبنائه أمام الغزو امول ذهب براق إل‬
‫فأرسلغياث الدينعلىرأس ‪٠٠٠‬‏ رجلليقضى‬
‫علىالفتتة » ثمتبعهجلال الدينبعيد ذلك ى‬ ‫بلادالعجم مع أمير املنأمراء هوغياث الدين‬
‫‪:‬‬ ‫ييرشاه‪.‬ر‬
‫جيش آآخر » وليكلتهمماكلنما‪ :‬من براق الى‬
‫احتمى بأسوار قلعته ( انظر النسوى ص ‪© ) 571‬‬ ‫وق أواخر سنة ‪ 815‬ه ( شتاءسنة‪19151‬‬
‫ويظهر أن جلال الديننفسهلم‪.:‬يصل إلكرمان »‬ ‫‪ 77‬م ) توقمحمدوفرابنهالأأكيرجلال الدين‬
‫وأنه تلقى فى طريقه إلها رسلا عديدين أوفدهم‬ ‫إلى بلاد المند ء وترك المغول البلاد بعدأن أعملوا‬
‫إلبه براق ليؤكدوا إخلاصه لمولاه ء وكان‬ ‫قابلاخراب » فنودئ‪ :‬بغياث الدينأميراًعلىبلاد‬
‫صبفمهنان » فقرر‬ ‫إلقر‬
‫جلال الدين لايزال با‬ ‫القرسكلها تقريباً فولى براقا واليآ لإصفهان >‬
‫أن يعدل عن قتال براق وأن يثبتهفىمنصبه »‬ ‫وإختلف براق مع وزيرتلك اللدينة ف»استأذن‬
‫بلإنهأرسل إليهأيضاًخلعة 'بن الأثير ط»بعة‬ ‫فى الذهاب إلى جلال‪ ,‬إلدين ‪:‬ق المند ‪ 2‬وهاجمه‬
‫توبررخ واج الوص ‪ )5771‬م‬ ‫فى طريقه إليا شجاع‪ .‬البين أميركرمان الذنى‬
‫‪01‬‬ ‫براق خاتجب‪ -‬براق خان‬
‫السلطانإلىأمبركرمان » ويقال نباولدتلهيقاء‬ ‫‪ :‬وق “أواخخر سنة ‪ 695‬م (‪ 8111:‬م ) اختسم‬
‫وقدزوجه فىنظيرهذامنابنته ‏‬ ‫غياث الدين أخاه » ففر‪:‬إلىكرمان ومعهأمهالى‬

‫وعندماأرادالثولقتحسجستانستة‪.861‬ه‬ ‫أصبحت‪ :‬زوجا لبراق بالرغم مها ومن ابا م‬


‫(‪ 6171.‬م ) طلب طائرمهادرقائد جيشالمغول‬ ‫وبعد ذلك يقليل انهم غياث‪ :‬الدين وأمه بأنهما‬
‫إل براق أن ينظم إليه إعلاناً للخضوعه للخان‬ ‫دساالسمليراق ‪ .‬فشتقبراق زوجه وقتل حرس‬
‫»أوقد‬ ‫الأكير » ولكنبراقا اعتذر بكبر سنهو‬ ‫السلطان الذى كان يتألف من خسمائة رجل >‬

‫أابته ركن الدين إلى بلاد‪:‬المفول عوضاً عنهولكنه‬


‫وسجن غياث الدين‪:‬نفسه » ثمقتلوإنكانقد‬
‫ان ‏‬
‫ذاع خير يأنه استطاع الإفرصارفإهلى‬
‫علمبوفاةأبيهفىالطريق » وكانذلكفى‪١٠٠‬‏من‬
‫ذى الحجقمن سنة"‪"1‬ه( ه سبتميرسنة ‪ 8891‬م )‬ ‫‏‪ ٠‬ويقول الجوينى إن براقا أنبأالحليفة أنهاعتنق‬
‫وقدذكرهذاالتاريخفىالنسخة الخطيةلكتاب‬ ‫الإسلام وأنهسيكونتابعآمخلصاًللإمامعلى حلاف‬
‫تأريخ وصّاف الموجودة‪ .‬فىسانت بطرسبرغ »‬ ‫أمزاء دولة خوارزمشاه الذينَكانوا يعادون ببى‬
‫أما النسختا المطبوعةعاللىحجر ( ص ‪) 881‬‬ ‫العباس ويريدون أن يعترفلمباستقلالم‪ .‬ؤوافق‬
‫قلم تذكرالتاريخ ‪..‬‬ ‫الخليفة على طلبه ومنحه لقب تلع سلطان »‬
‫أى السلطان السعيد ‪ :‬ويككد النسؤى من ناحية‬
‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫أخرى أنه رأى بعينى رأسه خطايآ يام يراق‬
‫‏(‪ )١‬الجوبى ‪ .:‬تأريخ جهان كثاى ق'‬
‫تمه كعل‪ 1‬ملكعف‬ ‫ا‪11‬تف‪:‬عاملئلة‬
‫رده‬
‫‪,‬عا‬
‫حس‬ ‫أرسل إلى وزير السلطان جلال الدين يقول فيه‬
‫سيرع » ج ‪١‬‏ المقدحة ء ص "الاومايعدها ‪,‬‬ ‫إنه أدىإلىالسلطان‪ .‬خدمةجليلة يأنقضى على‬
‫ألدخصومه ء» وأنه يرجو أن يثته السلطان على‬
‫© اج”‪41‬‬ ‫طدمعامطة‬
‫ميسا‬
‫(‪ )1‬عمفسمتة ‪ +‬عام‬
‫صن هوما يغدها » ص ‪»١41‬ص‏نلا ومابعدها »‬ ‫دولةكرمان وقديلغسناعالية‪.‬‬

‫‪.‬ص ‏‪ ١721١‬ومايعدها ‪( 5‬؟) الماموسهعمسحةة ‪:‬‬ ‫ؤيروى لناوصاف ( طبعق المندعلىالحجرء‬


‫لصك‪-‬‬
‫مممل‪1‬مخهلطمم‪2 1 7 © 0‬‬ ‫ص ‪ )8/17‬أن براقا قالللمغول إنه ذبح غياثالدين‬
‫ب[ارتولك ودامطعشمظ ‪]81.‬‬ ‫لأنه ثكاائنراً‪ .‬علىانان الأكيرء وأنه ‏ ‪.‬ضب‬
‫شريعة المغول د يرثداولةقتيل ولهالمق ى‬
‫«براق ان *' أمرمغولىمنأمراءآفنية‬ ‫سبى زوجاته ء» ويقال إنه اساتنلدإشلىرهذيهعة‬
‫الوسطى ‏‪ ٠‬وهو ‪.‬الحفيد الأكيز للأمر‪ :‬جغتاق‬ ‫‏‪ ١‬عندقاازخففعلى علاء الدولة محمود أثانك يزد‬
‫(لظر هله الماذة ) وحفيلا متوكن '‪ :.‬توق فخ‬
‫'ا‬ ‫الذنىكانت أرملة غياث الدين موجودة ليه‬
‫باميان سنة‪81111‬م » وأشتْرَك أبوه»‪ 9‬يمون توا »‬ ‫واصطلح الأمنران على أن يسمأنابك يزد أرملة‬
‫براق ان‬ ‫ع‬ ‫‪44‬‬
‫‏ مارس ‪ 7 -‬أبريل صنة‬
‫الاخجرة سنة‪(١45٠55‬‬ ‫قىجوادث سنة ‪ ( 1871‬انظرمباداةت«وثان »»‬
‫فآقمشّكران ‪ .‬و ذى الحجة من العام‬ ‫ومكاصنيره مصير الأمراء الثائرين الآخرين »‬
‫تفسه) ‪١‬‏ مبتمير_أول أكتوبر) سجنه براق ىق‬ ‫وقد تعلم براق هو وأخواه فى منغوليا » شأئهم‬
‫خوجند ‪ +‬ويقول وضاف إن براق اعتلى العرش‬ ‫فى ذلك شأن جميع فرية جغتلى ووكأدلى »‬
‫فى بداية سنة‪1051/‬ه(‪4‬؟ أكتوبرمبنة ‪. )45570‬وذكر‬ ‫وبعد ستوات من اعتلاء الخان الأكير خبلاى‬
‫الأخوان نيقولا وماتيز يولو ممسمدة عه مامت‬ ‫العرشى( ‪44811 - 0511‬م ) سمحلمبالعودة‬
‫ونوج ‪ -‬اللذان لباد أنتكونمدة الثلاثالسنواتالى‬ ‫إل وطهم والاستيلاء على جغانيات » وكانت‬
‫‪15‬مب‬
‫‪1‬اى‬
‫‪1‬بنع‬
‫‪6‬عة ي‬
‫‪ 6‬واق‬
‫‪5‬خارى‬
‫ى‬
‫‪1‬ف م‬
‫‪1‬اها‬
‫قضي‬
‫ملكاورائياًلأبهم‪ .‬وكانالأمرمباركشاهابنعم‬
‫أبرناق خانكانأميراًلتلكالبلاد‪ .‬ومن امختمل‬ ‫براققداعترف بهقبلذلك بوقت قصير زعيما‬
‫بناءعلىذلكأن يكونماركو بولوالذىسمع الناس‬ ‫ىية الوسطى ‪ .‬ومبارك هذا أول‬
‫لآسرة جغتاى فآس‬

‫يتحدثون عن براق خان وغزواته فى فارس أثناء‬


‫أميراعتتقالإسلاممنأمراءهذهالأسرة ‪ .‬ومنثم‬

‫رحلة ماركو فى فارس وأفغانستان ‏ قد أورد‬


‫تلقى براق من اتلنان الأكبرمرسوما « يارليغ »‬
‫هذا الاسم خطأ عند كلامه عن الرحلة الأولى‬ ‫عيارًش تجاتب اين عمه الأمير مبارك »‬
‫ل وص‬
‫لييته‬
‫بتع‬
‫أمباراققإنهلممي سمبذالتغي »ر ولكنهأفلحبعد‬
‫لأبيةوحمه ‪.‬‬
‫قليل مالنزمن ب»المؤامرات الى دبرها فى‬
‫وف الأعوامالتاليةأخذبراقيداقععن نقسه‬ ‫جغانيان » من الوصول إلى غرضه دون أن يقوم‬
‫ضد قبلاى انكان الأكير وضد‪ .‬قايدو حفيد‬ ‫ظاهر ضميدارك ‪ .‬وقد انفض‬ ‫عىدعمالق‬
‫بأ‬
‫أوكداى اللنان الأكير المطالب بالعرش فى آنسية‬ ‫جميع أمراء أسرة جغتاى من حول ميارك شاه‬
‫‪.‬طرد براق مسثثلتاى الذى عينه الحان ‪+‬‬
‫الوسطى و‬ ‫وانضموا إلىهذا المدعى الجديد للعرش ء ويقال‬
‫الأكرٍ والآ على التركستان الصيتية وولتى مكانه‬ ‫إن مباركا نفسه اعترف بسلطان براق والتحق‬
‫ايأر فأرسل اتكان ا لأكر لقتالهجيشاًعدته‬ ‫مخدمتهف البلاطرئيسلصيادىالوحوش‪ :‬بارسجى»‬
‫منة‪1‬لاففارصلإعادةالوالىالمطرودإل مىنصبه»”'‬ ‫ولسنامتأكدين منتواريخ هذهالحوادث » إذ‬
‫وكن براق أرسل للاقاته جيشاً يفوقه فى العدد‬ ‫هىمتضمارية ‪ .‬فيذهب جمالقرشى » صاحيْةالرحجلة‬
‫ب‪.‬كثير ( "‪١‬‏ ألف رجل ) فلم‪.‬يكنأمامفرسان‪,‬‬ ‫الوحيدة الىنعدفىنظرناالمصدرالوثيق لاوثائق‬
‫الفان الأكبر إلا الانسحاب دون قتال ه وأعمل‬ ‫اتخاصة بآمبية الوسطى ( انظراقممةممة‪ + :‬سمط م‪3‬‬
‫جنود براق الملب‪.‬والنبب فى مدينة خمتن » وهى‬ ‫متتواصاه «يمااديسه لدب ‪ 6‬اج أء ص‬
‫‪0‬‬ ‫من أملاك اللحان الأكير ‪.‬‬ ‫اىدى‬
‫مف‬‫‏‪ ) ١5‬أن مبارك شاه اعتلى الجعرش‬
‫‪4.0‬‬ ‫براق خخان‬
‫أو ثلاث ستوات » لآنه وفتآ لهذاالمصدر يكون‬ ‫وكانبراق ف قتالهمعايدو أقلتوفيقً »‬
‫مسعود بكقدذهب إلىإيران فىأواخر سنة ‪5‬ه‬ ‫إذ رجحت كنفته بادى” الأمر ولكن خصمه‬
‫( ‪ 84511‬م ) بصفتهمبعوثاًمنقبلقايدووبراق‬ ‫ة‬
‫سريفى‬
‫ابتعان برجالالقطيع الذهبى »آفظه‬
‫وأن الحملةالىوجهها براقلمقاتلة أباقاقدحدثت‬ ‫بْكتجارء أخو الكان باتووائلخان‬
‫الصغرى الأمير ر‬
‫م)‪-‬‬ ‫فىسنةاكه( ‪8591-651‬‬ ‫بركه متمد » علىرأس جيش عدته خحسون‬
‫وقد دير أمر هده الحملة فاىلهذماجمع‬ ‫آلف مقاتل » وبظهور هذاالأميرتغيرسبرتلك‬
‫وواقق علا قايدو ‪ .‬ومن الراجح أن قايدوكان‬ ‫الخرب إذ امبزم براق وانسحب إ‪.‬لمىاوراء النبر‬
‫غرضه منتلك الوسيلة إيعاد خصمه عنالبلاد »‬ ‫‪.‬لكن‬ ‫يكقىاوم أعداءه مقاومة اليائس المستميت و‬
‫ذلكالخصم الذىكانمصدر خطردائم‪ .‬وأرسل‬ ‫قايدو نفسه طلب الصلح ‪-‬من براق » فعقد‬
‫سلتمحاقه‬ ‫يصي‬
‫مسعود بكإلىإبرانعلىزعم نح‬ ‫المتحاريون مجمعآ « قرلتاى » وفيه اتفقوا على‬
‫قايدو وبراق من الدخل » إذ كان من الميادى"‬ ‫تأسيس إميراطوريةمستقلةتمامالاستقلال آفنسىية‬
‫المقررةأن جميعأمراءالبيتامالكهمنصيبمن‬ ‫قايدو ‪.‬‬ ‫ان‬
‫طحت‬
‫لى ت‬
‫سوسط‬
‫ال‬
‫ل‬‫سيةامن‬
‫رحقيق‬
‫إيةال‬
‫داخلل املبفلاتدوحة ‪ .‬أمالغا‬
‫وكذلكاتفقوافيدعىأن جميعالأمراءيجبأن‬
‫مسعود إإنلران فهىأن يعرف تاللكبلاد‬
‫يعتيروا أنفسهمإخواناًفىالدم« أنده» وأنهبجحب‬
‫ومختير ‪.‬شئولما ‪ -‬وبعد رجوع‪ :‬البعوثنن يقليل‬
‫حماية ماعلكه سكان الريف والحضر وأن يقنع‬
‫جهر براق بالعداوة واحتل بعض' الأقالم من‬ ‫الأمراء بالمراعى الموجودة فى السبوب أو قى‬
‫أعمال خراسان وأفغانستان » ولكن الجتود الى‬
‫الجبال » وأن يعملوا عإلبىعاد القوم الرحل عن‬
‫أرسلها قايدو تحت إمرة ‪:‬الأميركيجاق المعاونته‬
‫لمخاطقالزراعية‪ .‬وقدتركالجزءالأكيرمنبلاد‬
‫لمنحسن معاونته » بلتخلت‪.‬عنه بعدقليل كاجاء‬
‫م واراء البر» أى نموثلىهذهالبلاد» أفيىدى‬
‫»ما قايدو‪:‬قيذكر بعدذلك‬
‫فىكتاب رشيد الدين أ‬
‫يراق » رض ذلك فقد جعلت الأراضى الزراعية‬
‫أانلهاذناسحاب قدتمبناءعلىأمره‪ .‬ومنذلك‬
‫ذكى‬ ‫لب‬‫اعود‬
‫فى تاللكبلاد نحت إدارة الوالى مس‬
‫الوقت عاشقايدووأباقافىسلامووثام ‪ .‬وهزم‬
‫أقامهقايدو ‏ وتختلف الروايات فيامختصبالمكان‬
‫أباقاخصمه هزعةمنكرة فىغرةذىالقعدةسنة‬
‫‪45‬‏ ( ‪ 7١‬يولية سنة‪٠7191‬‏ ) واضطر براق إل‬
‫الذى عقذفياهلمجمع وبتاريمه » فيذهب رشيدالدين‬
‫إل أىن هذاالمجمععقدفىطلاس » وذلك دبيع‬
‫الانسحاب إلى ما وراء نهر جيحون نحو يخارى‬
‫سنة ‪ 1055/‬م زفككر ‪0‬‬
‫فىخسةآلافمقاتلفقط ‪ .‬وقدسقطبراقأثناه‬
‫ألوقعة من قجوؤقادة وأصابه العرج ختقلعلى‬ ‫'ويقول وصّاف إنه عقد ق سبوب قطوان‬
‫عفسنة‪.‬‬ ‫إلى الثمال من سمارقلندتايعرديخ المتقدم بسنتين‬
‫براق غنان‬ ‫امن‬
‫فرجعوا إلىسيدهم ‪ -‬وأمرقايدو أن يدفن براق‬ ‫وتتلف ‪:‬المصادر فيا الختص بالسنة‪ -‬الآخيرة‬
‫فوق جيل عال أعبىكايدفنالمغول لاالمسلمون »‬ ‫من حياة براق ‪ .‬فيذكر ضاف أنه قضى الشتاء‬
‫وقد اشتكى الأمراء وعلىرأسهم ميارك شاه‬ ‫قمىخ‪.‬ارى » وفيا اعتنق الإسلام وسمى نفسه‬
‫من استبداد براق فسمح لم قايدو بأن يستحوزوا‬
‫السلطان غياث الدين ‪ .‬وق العامالتالىجهزحملة‬
‫»زعت امرأة‬
‫‪ .‬على الخلفات الى تركها بورااقنت‬ ‫للإغارة على سيستان ( سجستان ) لوكن مشروعاته‬
‫مبارك شاه بيدها القرط من أذن أرملة براق ‪٠‬‏‬ ‫ياءت بالفشل يسبب غدر بعض‪:‬الأمراء » فاضطر‬
‫والتحق مبارك شاهبعد ذلكبقليلمخدمة أياقا‪-‬‬ ‫إلى أن يسلم نفسه هو وامرأته إلى قايدو أمر‬
‫وليس منشك أن الأخبار التى رواها رشيد الدين‬ ‫يسجئبما‪ .‬أما التفصيلات الى ذكرها رشيد الدين‬
‫طال ‏‬
‫اد رج‬
‫لأح‬
‫بمن‬
‫لاها‬
‫ااستق‬
‫قد‬ ‫كفتىابه فهى أتممن معلومات وصاف وأصح مها‬
‫ويذكر وصاف أن براق توق فى أواخر‬ ‫عيلىظمهار ء فقداجاءفىكتاب رش الدينأن‬
‫ماك دو ميف عله‪١1‬‏ م ) أماجمال‬ ‫شيائة الأمراء حدثت عقب انسحاب براق إى‬
‫القرثى فيذكر أنه توق فى بداية سنة "‪٠/8‬‏ ‪.‬م‬ ‫ها وراء ثبر جيحون مباشرة ‪ .‬وأن براق نفسه‬
‫فنضل‬
‫تاأ‬
‫‪ 4‬أغسطس سنة ‪ . ) 17181‬وجدير بن‬ ‫ذهب إلىطشقند وهناكأرسلفى طلب العون من‬
‫الرواية الثانية ‪.‬لأنها هى الوحيدة الى تتفق‬ ‫قَايدو‪ :‬فخرج قايدو عسلجىيرثأنعدته عشروت‬
‫والمعلومات الى ذكرها رشيد الدين عن العهد الذي‬ ‫ألف مقائل »ول‪.‬كته لميتقدم إلا ببطء شديد‬
‫حدئت فيهالحرب بينبراق وأياقا»تلك المعلومات‬ ‫اننظاراً مته لنتيجة القتال بين براق والأمراء‬
‫‪:‬‬ ‫اللى تستأهل التصديق ‏‬
‫الثائرين » ثم استغلال الموقف لصائلة » وقد‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫خرج بمرناتقصراً منالقتال » فأشار عقلايىدو‬
‫() تأريخ وصاف ء طبعة ممسسمط >‬ ‫أ«خيه فىالدم» أن يعودإلىبلادهإذ لميعدق‬
‫ص‪ 4110881‬ء والرجمة ص ‪ 771‬ومابعدها‬
‫‪1‬‬
‫حجماجةع إولنىه » ولكن قايدوم يكفعنزحفه‬
‫(‪ )1‬رشيد الدين ‪ :‬جامع التواريخ » نقلا عن‬ ‫إذكان جيشهأقوىبكثير‪:‬من جيش براق » فيلكمد‬
‫الخطوطات المحفوظة فى سانت بطرسيرغ » وقد‬
‫كر براقحتى حاصره‬
‫سرب‬
‫علىق‬
‫ملإ‬
‫قايدو يص‬
‫أعذ يمنت بيد التص لنشره فى سلسلة كب‬ ‫مجيوشه أثناء‪ .‬الليل‪ + :‬وقد مات يراق من اللموف‬
‫زنج التذكارية ‏ () سممعطمنل ‪ :‬مممهامعقاة‬
‫ا‬ ‫فى تلك الليلة كايقال ‪:‬‬
‫لس لج‪ #2‬صن ‪)4( . 804 6 7134‬‬
‫اكلمعنوسسةصةسم‪-‬ة ‪1‬‏ ‪ :‬مسفلط جل ملامعاسته‬
‫‪3‬‬ ‫جاءص هآ زوه ‪* .‬‬ ‫وا ظهررصلقايدوق الممسكر‪-‬فىصبيحةاليوم‬
‫[ يارتولك ويمتععظ ‪] 1.‬‬ ‫ب‬ ‫‪ :‬التالى استقيلوا بالنواح وعلموا أن براق قد مات‬
‫‪746‬‬ ‫باكرة‬
‫‪ )708‬الذى ‏ قال 'إن‪ -‬تؤمار تعيك فيه‬ ‫ص‬ ‫والبرامكة » ‪:‬‬
‫“الأوثان وليس بيتا من ببوت النار ؛ وإذا‬ ‫‪١‬سرة فأاربسينةامئنها الوزراء الأولون‬‫‪:‬‏ أ‬
‫أغفلنا بعضمبالغات ابنا‪.‬لفقيهفإننانيحدأن وضّفه‬ ‫س ب«رمك »‬ ‫ليةي؛‬
‫وسلام‬
‫املنفرس للخلافة الإ‬
‫ينطبق نمامعلىالمعبد البوذى > ‪-‬‬ ‫»عوما هو لقب يطلق عللى‬ ‫اسم شخص‬
‫ولقد حاول الفرس ‪.‬أن يربطوا بين ‪.‬هذه‬ ‫«ار » وهو منصب ديى‬ ‫قه‬‫وي‬
‫توبك‬
‫الم‬
‫الآسرة الفارسية الأصل وبين ما أثرعن الدولة‬ ‫وراقه ‪ +‬وكانت الأراضى الملحقة بالمعيد‬
‫الساسانية لأسباب لام » فجعلوا المعيدالبوثى‬ ‫فىيدأبناءهذه الأسرة أيضاً ومساحتها حولل‬
‫بت مبنيوت النار ( ياقوت ؟ ج‪ » 4‬ص ‪514‬‬
‫‏‪ 4٠‬ميلا مزبعآ ( طولا'ثمانيةفراسخ وعرضبا‬
‫وما بعدها ) ونسبوا إنشاعه إلى بملوك الفرس‬ ‫أربعة) أى أكير قليلا من مساحة إمارق‬
‫الأقدين » كا زع‪ ,‬موابذته أنهم من سلالة‬ ‫أبب مممزي‪ 1‬وشامبوورغ لبي نوسطصسفطع‬
‫وزراء آل ساسان ( سياستنامه » طبعة جيومطمع‬ ‫جأزوء‬
‫منج معآ‪ .‬وظلت هذه الضياع »‬
‫ص )‪(١6١‬‏ ولعل هذه المزاعم لم تنشأ قبل‬ ‫منه »ا ى حوزةالرامكةإلىعهدمتآخر‪+‬ويقول‬
‫عهد هارون الرشيد ثم ذاعت فى اللفات‬ ‫ياقوت قىحديثه‪ .‬عن قريةوراون»(‪ 2‬الكبيرة‬
‫المتأخرة الى لمتأثربها الروايات الحلية قصب‬
‫والكثيرة اللير شرق يكلاخإنبات ليحي بن‬
‫خالد بن برمك (ج ‪5‬اء ص ‪794‬و ه ج( ف‪١‬‏ضاءئصلب ‪١‬لفل‏س)تبسلقتأة‪:‬ثرممهمالسعملممامءنالتمصسسمت ؟‬
‫حدثون أيضا‬
‫و ونوبار » اسممشتق منكلمتدن سنسكريتيتين‬
‫(عمبوعظ ‪ :‬مندوط ]‪ 0‬رمائتلة وسعلنا ‪ 42‬؟ ص‬
‫‪/‬اه» ) م‬ ‫خما« نما» و «ثهارا » ومعناهما المعبدالحديدإشارة‬
‫إلىمعبد بوذى » قال يذلك الاج الصيى‬
‫و ليسم انلمستحيل أن يكو ابانلمقفعو»هو‬ ‫هوان جوانغ فى القرن السابع ايلاد المسيح‬
‫حهق‬ ‫ا كه‬
‫لذه‬ ‫قارمى الأصل ء قودضع أقو‬
‫والا‬
‫©ة‬‫حم‬‫رفلة‬‫تتمو‬
‫(تلملصفامه صاطده عا مد مم‬
‫إن معاصره خالدالميكن لهمنالتفوذ أيام‬
‫أن اىلعباس والمتصور ماكانلبحبى فىعهد‬ ‫ممنلك عه © ‪ 71‬ه صن ‪٠‬لاوما‏ بعدما ؛‬
‫عالط عل عند ها مك ‪#‬تاماعاة اصن‬ ‫مم‪73‬‬
‫هارون الرشيد ء ‪-‬ولكن مكانته كورمه الذى‬
‫جر الخافع على أعل ب‪.‬يحتيهعا كانايغريان‬
‫بعض‬ ‫المعبد‬ ‫هنا‬ ‫لقد عرف‬ ‫) بل‬ ‫‪"5‬‬

‫بوضع الروايات الفارسية ال ‪:‬ى تعتممن"‪.‬شأن‬ ‫‏‪ ٠‬جغرافىالعربمثلابنالفقيه'(طبعةغدوهيه »‬


‫البرامكة (ابن الفقيه » ص ‪»)7171‬‬
‫‪11011‬‬ ‫له لاحياانا ل لطرا‬
‫ويقول البلاخرى (طبعة دغوهيه‪ )».‬ص‬ ‫عى ‪0١1‬‏ انها « يليدة عننواحى طخارستان شرقى بلخ ليست‬
‫| باكبيية ‪6‬ه‬
‫‪ ) 0‬إن التوسبار خوب فى عمهعداوية موالراجج '‬ ‫الل ‪7‬جلة‬ ‫‪30‬‬
‫‏‪٠‬البرامكة‬ ‫‪241‬‬
‫ويستدل ‪.‬من هذا على أن برمك ترك‪.‬موطنه‬ ‫“أن‪.‬ذلك كان بعيدعام‪ 84‬هالموافق ‪755-47‬م‬
‫ء وكان‪ .‬ذلك » كا‬ ‫ار‪.‬فة‬
‫لدا‬
‫ل‪.‬خإل‬
‫اخل‬
‫ور‬ ‫ول‬
‫ي‪9‬ق)‪:‬‬
‫و‪5‬‬‫»ص‬ ‫س‬
‫لملة ‪:‬‬
‫(تسوع‬
‫تقول روايات‪ .‬متأخرة » ق عهد‪ .‬الخليفة‬ ‫الطيرى إن الأمير نيرك » وه من أهل البلاد »‬
‫ه الموافق هل م ‪4‬ه وهو‬ ‫ملك عام‬
‫عابد‬ ‫ض‪,‬لن‪:‬وفميىار‪.‬ق زمنمتأخريرجع‪ :‬إلىعام ‪3٠‬م‏‬
‫أنه‪ .‬عاد‬ ‫‪2‬ر‬
‫ظةه‬
‫يليف‬
‫و الك‬
‫العام الذى توق فيه‬ ‫وءلا م)‪.‬وليس ليينا عن آخر‬ ‫‪807‬‬
‫لك ج وق عام ‪١/1‬ا‏ ه (‪.‬ه الا‬‫إملوىطته بذعد‬ ‫ابرامكةأ خالدوأسلافهإلراواياتأسطورية »‬
‫م) أعاد » بأمر الوالىأسدبن عبدالله»‬ ‫وينمطع اب خنلكان نقسه أن يجزم‪ .‬بإملام‬
‫»‬ ‫يرى‬
‫بناءبلخ الى كانت قد‪ .‬خاريلتط(‬ ‫هيذهب ا'بانلفقية (ض ‪ )4879‬إلى‬
‫رمك و‬
‫‪)0941‬ن‬ ‫اص‬ ‫جا‬ ‫أت‪-‬خالداً هوابن برمك هذامنابئةأميرصغانيان »‬
‫“ويروئ الطرى أنذه “صن ‪ )1411‬ىق‬
‫ولا نعرف عن ولادة خالد وتعلمه إلا‬ ‫«سحليثه بحن خلة قتبية بن مسلمعل‪ :‬العصاة فى‬
‫ادلناعلى‬
‫لقليل‪ ».‬وليسهناكمنالأخيارم ي‬ ‫بلععام م ه‪ .‬الوافق عام «‪/٠‬ام‏ أن زوج‬
‫نلخليفة أي العباس » أو سيب‬
‫تاديخ تقربهم ا‬
‫ل‪:‬ويف ‪,‬كانت دمن ‪-‬السبايا‪.‬وأنما ل ليلة‬
‫‪.‬مع‪-.‬عيد‪ .‬اللهأتى ‪:‬قتبية‪.‬وأنها حملث عخالد فى هذاالتقرب النىبلغمن الوثوقحداًجعل‬
‫ملق سراءهها مع‪:‬بقية الأضرى ذوج كل من الخليفة ووزيره ترضع” ابنة‬
‫هليهالليلة»‪ :‬ثأط‬
‫‪2‬د‬
‫و‪)5‬بع‬ ‫الأخرى‪ (.‬الطبرى ج‪ 17‬ع ص *‪8‬‬ ‫‪.‬ق اليوم التالى ‪ +‬وظاهر مما أضافه الطبرى عن‬
‫مد‬
‫عام ‪ 781‬له المواقق ‪6٠ 14‬أل‏سن‬ ‫أصل هه القصة 'أنها‪.‬منوضع أبناء عيدالل»ه‬
‫إلى غالد الإشراف على ديوان الخراج ه‬ ‫‪.‬يت الفارمى‬ ‫‪:‬وم يكت ‪.‬ذلك‪ .‬لتشريف هاذلان‬
‫وتقول بعض المصادن إنه كان يلقب بالوزير‬ ‫تم»ا كان‬ ‫إعض‪:‬‬‫يالدم العر‪ » ,‬كا ذ'هبوالب‬
‫(لمسعودى ‪ :‬التنبيه والإشراف » ص‬
‫وقتذاك ا‬ ‫‪:‬ب‬ ‫حةا‬
‫صرامك‬‫أ"الب‬
‫ل‪.‬تقزيب البيت العريغ من‬
‫‏‪ "714 "6١‬الطميه ‪. 64‬ويط > طبعة‬ ‫خبلظوة عثبالخلفاء ه ‪.‬ونمنالمحتمل أن نجد فى‬
‫دهغويه » ص ‪61‬لا ص ‪ ) 807:‬ويظهر أنهكان‬ ‫“هق القصة" التاريخ الضبوط' لولادة‪ :‬خالد ‏‬
‫أول الكتتاب ‪٠‬الذين‏ حملوا لقبالوزارة ‪ 2‬ولم‬ ‫‪:.‬ولفماته فقد‪ .‬ذكر أنها “كانت ‪.‬غام ‪ 853‬اه‬
‫يقدكر الوزير أبو سلمة على أنه أول «وزير لبيت‬ ‫كلوافق ‪١‬ه‪/‬ا‏ ‪#‬اؤلام » ومعى ذلك ‪.‬أنهكات‬
‫محمد ف نين الكتاب ‪ :‬ولعله كان وزيراً بالممى‬ ‫'وكان‬ ‫‪:‬قىاللنامسة'والسبعين عيندلخمتاه الوفاة <‬
‫الذىيفهممنهذهالكلمةى القرآن(صورةط »ه‬ ‫آيوه رمك مبرزآ قى القلك‪ .‬والفلسفة‪ .‬والطب »‬
‫آية ‪ 41‬وما‪.‬بعدها) أو‪.‬باليبى الذى وود غلى لمان‬ ‫‪.‬وهواللى ‪.‬عالج الأمر جسلمة‪ .‬بنعبد الملك‬
‫أن بكرف المصيادرالتارعنية‪(.‬الطبري »‪١ +‬‏ ‪».‬‬ ‫يمنجاءدألمو‪.‬يالمطترئ‪.‬ء للصدر‪,‬اللذكوق ) ‪+‬‬
‫‪446‬‬ ‫الرامكة‬
‫ض ‪ 10381‬هس ‪ 2 55‬ص ‪0٠4183‬‏ » من ‪ .)91‬إن “أهل الموصل لم يوقتروا عاملا كماوقزوة‬
‫بللميكن خالدتفسهوزيرابالمحتى الذى كانت خالدآ » مع أنهلم‪:‬يكنياللجأقإسلوىة‪ :‬قط‬
‫ف تأديهم ويلعن المسعودى ( الروج أ‬ ‫تحمله‪ .‬هذهالكلمة فيابعد» ولمتنك شبرته‬
‫إلىأن أحدامن أبنائهلميضارعه ى‬ ‫ص‬ ‫عند القدرة ق المكموالسداد ق الشورة بل‬
‫الحرب » وانضم قخبصلاله ‏‬ ‫تعدت‪ .‬ذلك إلى‪.‬البراعة‬
‫نت واه إوالس ولفيمعله بن حوب‬
‫‪ .‬ويدكر ابن شلكان أن أبنه عحبى توق‪ :‬ق'‬ ‫‪.‬مناصراً آل محمد‪ -‬وحاريا «دولة ؛أ‬
‫بمية‪.‬‬
‫الثالث من جرم عام‪ (:< 41+‬التاسع‪.‬والمشرين‬ ‫واستعمل ‏ علىط‪:‬يرستان ‏ بين عامى ‪ 841‬م‬
‫عام ‪8٠8‬‏ م) بالغآمنالعمر ليبن‬ ‫‪5‬‬ ‫رمدام) و ‪7613‬ه (‪41‬لام) وخرب أثتاه‬
‫أو‪ .‬الرابعةوالسبعين ف‬
‫؛يكون قودلد بلا ‪.‬ريب‬ ‫ذلك معان فىجيلدَمَاوَند( مسوم‬
‫ري‬‫عام‬ ‫»ء ص ‪) 871‬ويقال إن أهلن‬ ‫‪5‬‬
‫وهخوسلعالىات أبيملميشهر إلاع‪.‬بأئاهكمالنة‬ ‫وىعهم‬
‫حارعل‬
‫‪:‬شو‬
‫طيرستان بعد هذا الاتتصار تق‬
‫ووزيراً‪.‬قلم يروعته غزوأو فت هح وأم ماخلقه‬ ‫صورة خوالسدل'احه ذابن الفقيه ع ص‬
‫من ا‪.‬لأعمال قناة سيحان بالبضزة ال‬
‫(طبرى” »‬ ‫‪ 510‬و وق عام ‪ 751‬هللاب «ملاتم)‬
‫جا »)ص ‪ 80452‬البلائرى» ص ‪540084‬وعهاد‬ ‫هرت أبراعتهالحزبيةى الاستيلاةعلىمهالو‪5‬‬
‫إليه‪.‬الخليفة امهدى يتأديب ابته هارون عام‬ ‫ؤهو مانلحصرونوم » معأكناهن قطدمن‬
‫‪3‬ه (لالالاب ‪ 81‬م) وعد عام ‪ 8851‬م‬ ‫قنالس (الطبرى هاج"ع ص ‪044‬‬
‫ن عى يشرف عل ديزان‬ ‫ا‏ )‬ ‫(كلالا ن‪٠.‬‬
‫كهلام‬
‫لل ع‬
‫غلى‬
‫رن‬ ‫الرسائل لوى‪ -‬العهد الذنى اس‬
‫اتعم‬ ‫‪. :‬وأول‪ :‬ما تجد شالدة يشير‪ .‬على‪.‬الخليفة‬

‫رأى جميع الولايات غرقى‪.‬القرات )‪.‬عاق‬ ‫الخضور فى قضة تخطيط يغداد عام ‪ 561‬م‬
‫وتعراضنتة تجيائه‬ ‫ذلك أرفينية وآنرييجان‬ ‫المؤافق ‪6 850‬لا م » وف تنازل عيبى‬
‫لاخلرقفاعىليقترة االلىحيكذقهة‬ ‫ابن‪:‬مؤمى عن حقه فى نولاية العهد عام ‪ 151‬م‬
‫وتنسب له ميان‬ ‫وكلام‬ ‫المواققن ‪"45‬لا‬
‫الحادى ء لاتضاله الوثيق بمارون‪ .‬النى رغنٍ‬
‫خصومه ىق إرغامهعلىالتزول عن حقه‪:‬فى‬ ‫“كثيرة ييغداد» كا ينب له تخطيظ مدينةالمتصورة' ”‬
‫ولايةالعهد ‪ ::2‬ولكن ما كاد‪ .‬هذا يضل‪ .‬إلى‬ ‫طيرستان أثناء‪..‬ولايته علها‪:‬؛ وقد نصب‬

‫وكانلايزاك‬ ‫الثلافة حبى استوزر عي‬ ‫قبيلوفاة‪:‬المنصور ‪.‬عاملاه على الموصل ‪-‬بعد أن‬
‫‪-‬يدعوه ويا أت » » وأعطاه أسلطة لاحن لهام‬ ‫طلب إليهالخليفةأن يدقع ‪٠٠٠‬و‏ ‪٠‬لار؟‏ترم ء‬
‫ومكث نحي ع ععاونة ولديه التقمل وجنقر‬ ‫كنماص‪.‬ب ايته بحي على آثرييجان ‪٠‬وي‏قال‬
‫الرامئكة‬ ‫‪.‬وه‬
‫أن الفضل عكف فى الأيام الأولى 'لولايته على‬ ‫‪١٠8‬‏ م) ‪ -‬أما ابناه‬ ‫سيعة عشر عامآ (‪5‬ثلا‬
‫اللهو والصيد ولمينتهعن ذلك إلابعدأن‬ ‫ما‬ ‫الآخران مومى ومحمدٍ فيندر أن يرد‬
‫جاعه كتاب من أبيه»‬ ‫اذكر‪.‬‬
‫أماجعفر الى استفاضت شبرته فى القصص‬ ‫وكان الفضل المولود عام ‪ 841‬ه ‪(07٠‬‏‬
‫في بعد ‪ .‬والولود عام ‪٠61‬‏ م (لاكلام)‬ ‫‪15‬لا ) أكبراببىعحبىوأعظممنأخيهشأن ‪.‬ا‬
‫والذى كان فى السابعة والثلائن من مره عند‬ ‫واستعمل بينعامى الاز ه (‪543‬ا‪ -‬كلام )‬
‫ما بلغته الوفاة ء فإن الناسلمعتدنحوامنه إلا‬ ‫الى‬ ‫ات‬
‫يعلى‬
‫إم)‬
‫لذلا‬
‫بلا‬
‫للو‬
‫ا(]‬
‫و‪813٠‬‏ ه‬
‫حسن خطه وبلاغة منطقه وعلمه بالفلك ‪.‬‬ ‫كانت تشمل الخبال وطرٍستان وبداتك وقويس‬
‫الأزياء ع"‬ ‫اىذ‬
‫خى ف‬
‫تجتذ‬
‫الاي‬
‫ويكثر عنه أنهكان مث‬ ‫‪.‬اكساتعمل مدة من الزمن على أرمينية وآخربيجان‬
‫وهو أول هن استعمل رباط الرقبة لطول عتقه‬ ‫ب كوذلكعلىخراسانمنعام‪8/91‬ه ( ‪44/1‬‬
‫ج ؟ ص )‪١9١1‬‏‬ ‫( الحاحظ ‪ :‬البيان والتبيين ‏‬ ‫‪5‬‬ ‫‪61‬اا ‪2‬‬ ‫ه رثهلا‬ ‫‪.‬دلا ‪ 4‬إل ‪41‬‬

‫وتردٍ أسباب صبلاتلهجليفة ‏ ‪.‬ولميأكبنوه عي‬ ‫(ارمته » ج ا ء ص ‪6‬اذه)‬


‫ويقول اليعقوف ت‬
‫إنهلميوقق قىحروبه ف أرمينية » أو ىق راضيآ عنها ‏ إلى رذيلة مشهورة فى الشرق‬
‫‪ #‬ء ص‪ 13‬م)‪,‬ويبدو أن جمفرة‬ ‫(الطبرى ‪١‬ج‏‬ ‫وتنب إليه ق‬ ‫‪ .‬داغستان بتوع خاص‬
‫ليفمارق الخليقة إلا فى رحلة قصيرة إلي الشام عام‬ ‫خبراسان أعمال ليس من العقول أن يكون‬
‫ئل‬
‫بابن‬
‫قلح‬
‫‪ 41‬ه ( ولا لاكلام ) لكى يص‬ ‫قدقامباى مدةولابتهالقصيرةعلىهذه‬
‫العرب اكلاىن يقائل بعضها بعضآ ء كافعل‬ ‫‪,‬البلاد ‪.‬م ويقال إنهجند للخليفة ‪٠6+ .‬ر‏ ‪٠٠‬م‏‬
‫أخوه مومى قبل ذللك بأربعة أعوام » ومع هذا‬ ‫من التراسانين أرسل عشرين ألفآ مبْهمى لل‬
‫فقد أسرف فى التمبير عن لحزله لفراق الليليفة‬ ‫‪.‬بغداد وظل اباقونقى خراسانت (الطيرئن »‬
‫ب(ري »ج ” » ص ‪73470‬‬ ‫ل إطليه‬
‫اودة‬
‫ورغيته فى الع‬ ‫ج ‪#‬اء ص ‪ ) "98‬وأنه أحرز عدة انتصارات‬
‫واستعمله الجليفةعلىولابات واسعة جدةمرات »‬ ‫ياجرة وشيدالكثرمالنمساجد والرباطات وجفر‬
‫ولكنهلميكنيذهب إليهاء وإنماكانيحكمهادما‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ال‪:‬م«مسه‬
‫فءة‬
‫معا‬
‫قجنادةيدة ف بلخ( جت‬
‫زنم من‬
‫جع أ‬
‫تتطي‬
‫‪.‬اتس‬
‫توّاب من قبله ‪ ,‬ول‬ ‫الاع ‪ ) 4‬وشيسيد‬ ‫سر ج لعا ص‬
‫المصادر الي بين أيدينا بأنهأشرف ع‪#‬لبىثون الدولة‬ ‫مسجدا جامعاً جديداً ف مخارى ء وهو أول‬
‫بنفسيهباعتياره وزيراً أو نين المباقىوالأعمال‪ ,‬الى ‪1‬‬ ‫من أدخل القناديل ى المساجد في رمقبان‬
‫قام باد ولا يدل‪.‬على تفوذه إظلهاور امسمهعلى‬ ‫‪-‬طبعة م‪١‬جم‏رزمع ©‪4‬ص‪) 8‬د‬
‫(ترشجى “‬
‫ميكة الجليقة م‬ ‫ص‪) 95‬‬
‫ويروي المسعوجي (المروج » ‪ 25‬ء ‪1‬‬
‫‪١‬ه‏‬ ‫اللرامكة‬
‫الآخرين» واحتجز الوزير وأبناواه ق مدينةارق ‪.‬‬ ‫ول يلكأنبيه نفسه من سعة النفوة خلال‬
‫ومات عحبىوالفضل قبل الخليفة » ولا نعرك شيئة‬ ‫الأعوام ‪-‬السبعة عشرالىقضاها فىالحكممايروى‬
‫عنه » وكان عليه ىق الأعوام الأول للدكه أن‬
‫عن مصير موسى ومحمد ‪ +‬ويظهر أن عمُران بن‬
‫مومى كان الحفيد الوحيد للوزير اليرمكى الذنى‬ ‫يعرض شتئون الرعية على الخيزران أم اللليفة‬
‫دث‬ ‫افى‬
‫وكر‬
‫حد ذ‬‫برزفىالشئون العامة ء فق‬ ‫لام‬ ‫المتوفاة سنة ‪ 11/#‬ه الموافق ‪1‬‬
‫سنة‪ 541‬ه المواقق ‪١18‬‏ ‪ 714‬م أنهحافععن‬ ‫فلماتوفيت احتجز الرشيد اللخاتممنجعفر وعهد‬
‫المدائن يلد آ‪:‬لساسا أمام جيش المأمون‬ ‫يجانبكبيرمن أمور الرعية إلى الفضل بن الربيع‬
‫وهو الذى تاقفسهم وخلفهم على دست الوزارة‬
‫( الطبرى » ج "ا» ص ‪59‬ل ومابعدها )‏‬
‫ثمورد ذكرهمرةأخرىسنة ‪ 81‬ه‪ 18 ( 1‬م )‬ ‫قهابعد وق عام‪4/01‬ه المواقق ‪5 84‬هلام‬
‫نائبآتعامل السند( المصدر السابق » ج ث‪8‬ه ص‬ ‫خلف الفضل محمداًبنخالد البرمكى ق الحجابة‬
‫ملع وكا ذكر أب القامم عباس بمحنمد‬ ‫وكان استال عل بنعيسى بنماهانعلىخراسان‬
‫الرمكى على أنه واحد مآنآخر وزراء الدوتة‬ ‫مخالفاًلرغبةالوزير ( الطبرى » جا » ص »)‪70١/9‬‏‬
‫السامائية ( واميتجمج ‪« - :‬ممدساعمؤه مدجماساعطة‬
‫وق حجة عام ‪ 141‬ه ( أوائلعاممولام )‬
‫ميمكعامع ‪713 +‬ه ص ‪ 8017:‬متبعا‬ ‫عصساعمم‬ ‫أجيبإلىطلبهفىاعتزالالحكموالبقاءفىمكة‬
‫روايةالكرديزى ) ولميردمايفيدنسبتهإلىهذه‬ ‫( الطيرى » ج" » ص ‪ » ) 555‬ولكته عادإلى‬
‫الأسرة » وف القرناللخامسالهجرى (الحادىعشز‬ ‫ىلعااملتالى» ويظهر أنهتسمأزمةالحكم‬
‫'بغدادف ا‬
‫الميلادى ) نجدحسناللرمكى الداتشمندى قدأسفر‬ ‫ْ‬ ‫عأرخةرى ‪..‬‬
‫عدة مرات بين الدولة الغزنوية وبلاط الدليفة‬
‫وهال أانلنلكبرةامكة‬
‫قهذ‬
‫لحأمن‬
‫اتض‬
‫وي‬
‫ا(لبيقى ء طبعة مورلى سميج » بص ‪١14+‬‏‬
‫ومابعدها) ‪ :‬أمامحمدبنجهماللرمكى الممرجم‬ ‫عنة‬
‫جمتك‬
‫ريلا»ول‬
‫عميقهاتمهيدات من زمان طو‬
‫«داى نفاماهل»راجح أنهكان‬‫المشهور لكتاب خ‬ ‫إل رغبة فجائيةللخليفة ‪ .‬ففىالليلة الأولى من‬
‫صفر عام ‪ 141‬ه ( ‪ 41‬يتايرعام‪“0٠4‬‏م ) قتل‬
‫واحداًمنموالى اللرامكة » كاذهبالبعض »‬
‫جعفر بأمر اللليفة وأعقب ذلك زج بحبىوأبنائه‬
‫وكذلك كان المنجم الذى ذكرهالطبرى ( ج ‪» 8‬‬
‫السجن وصودرت‪ .‬أملاكهم‬ ‫الثلائة الآخحرين‬
‫‪ 045‬وما بعدها ) قىحوادث سنة ‪31‬م‬
‫ص‬
‫ركلالات ملام ) ء‬ ‫وأعطى الأمان لأقاربالوزير » ولم يلحق محمد‬
‫اين خالد ؛ أنتى عي » وأسرته مكروه ؟‬
‫‪-‬ين أيدينا قم‬
‫ولا تماعدنا المعاومات الى ب‬ ‫ثمأمرالرشيدفعلقوأس جعفرعلىجسربغدداد‬
‫الأوسط » كاعلقنصفا جسمه على الجمرين حصاء أعمال البرامكة وتقدير فضائلوم ومساونهمبر‬
‫لابكرة‬ ‫‪,‬هه‬

‫ويقال إن المتصور الهم وزيره غالدا بأن‬ ‫والشائع آكناهنموا مسلمين معروقين بالتقى اشتبروا‬
‫هواه معالفرس ( الطيرى » ج ” » صن ‪. ) 94‬‬ ‫موحبجاهلممبائى الىشيدوها ء بيدأن خصومهم‬
‫ويقول الطبرى ( ج " ء ص "لاه ومابعدها )‬ ‫يهمولهم بعدم الاحتفال بالإصلام وتعالعه » فقد‬
‫إنالحادى انهمحبىبالكفر » والراجج أن يكون‬ ‫أوردالجاحظ بيتينمنالشعر فىكتابه ‪٠‬‏ البيان‬
‫الرشيدقدأوقعبالبرامكة لهممثلهدده ‪٠‬‏ ولكن‬ ‫والتبييئ » ( ج ؟ » ص ‪١5١‬‏ ) لشاعر مجهول‬
‫شياًمنهذالمتذدكره المصادر ‏ وممايدلعلىأن‬ ‫'‪#‬وإنكانابن قتببة قدفسهما قىو عيون الأخخبار»‬
‫لةغلوهصدلةة'إلى تعالمالإسلام‬
‫امك‬
‫سقوط الببرا‬ ‫‏‪ (١‬ص الاء طيعةبروكلمان ) للأصمعى الاخوى ‏‬
‫الحقةأن السكةبعدسنة‪7141‬هلمتكنتحمل اسم‬ ‫‪.‬‬ ‫قفايلما م‪٠‬‏‬
‫الخليفة أوولى عهدهكاكانت الحال متذ عهدالمهدى‪.‬‬
‫إذا ذكر المشركج فلىس‬
‫ولميتكرأحدمنأنصاراللرامكة ألهمليمغنوا‬ ‫أنارت وجوه ‪.‬بى برمك‬
‫الدولة فحسب » بل أغنواموالهم أيضاً» وكان‬ ‫وإن تليت عنسدم آية‬
‫الرئرخون بميلوندائمآلأه اللقلملأسباب واضحة »‬ ‫أنوا بالأحاديث عن مروك'‪2‬‬
‫ريخ » حتى الذى برئ منالتحيز‬
‫لكتفاإن‬
‫اذل‬
‫ول‬ ‫‪ ( ١‬انظرفياتختصمبذاالكتاب مصنف حمزة‪» ‎‬‬
‫للفرس » أسرف قى مدح الرامكة الكذايننوا‬
‫طبعة بوزوبيومج ء ص‪ ١4). ‎‬وقال شاعر آخر‪‎‬‬
‫يعتدرون مئثئى هذهالطقة » وسكت عن كثير‪:‬من‬ ‫»عيون الأخبار » المصدران‪‎‬‬‫( البيانوالتببين و‬
‫اقالمن‬
‫مي‬‫مساوثهم'‪'.‬ويجبألناعتمدكثرعلى‬
‫‪:‬‬ ‫ناروكلملا )نع‪‎‬هسقن ‪:‬‬
‫أن عهدهارون الرشيدكانالعصر الذهبى للخلافة‬
‫إن القسراغ دعاق‬
‫طةن(رى » ج ‪ 8‬ء'صن ااه ومابعدها )‬
‫الاإسللامي‬
‫إلى ابتتاء المساجد‬
‫أو أن الرشيدأحن لمكمطالماكان البرامكة‬
‫(لمسعودى ع‬
‫معةكما زعم بعض الورخين ا‬
‫ٌ‬ ‫فإة رك ناا‬
‫ص‬‫؟ ‪.‬ديه عق ‪.‬هه ©‬ ‫>‬‫»ص‬‫‪8‬يه‪5‬‬
‫التقب‬ ‫كسرأى بحبى بن خالد‬
‫هذا فإن الروايةالنشائعةتوثيدحكم‬ ‫ع‬
‫)‪:‬‬‫و‏م‬
‫و‪"٠‬‬ ‫‏(‪ )١‬ودد فعىيون الاخبار ‪ 6‬طبعة دار الكتب المصرية‬
‫المئرخين فى الخالتين ه وإنا لشهادة جديرة‬ ‫بج ‪١‬‏ » ص ‪١‬ه‏ » هامش رقم ؟ عنكتاب مروك أنهم محرف عن‬
‫با‪.‬لاعتيار قى قضائل هوزلاء الفرس أن عجددهم‬ ‫مزداد> واليهينسب المردكيةوقدخرجفىأيا قميفاذربونق‬
‫اس فى‬
‫نين‬
‫اوىل ب‬
‫؛قيدل شريعة زرادشت واستحل الحارم وس‬
‫'عرنى من المدرسة القدعة كصاحف الأغاقن »‬ ‫الاموال والتساء والعبيد » وكثرأنياعه ‪ 4‬وعظم شأنه وتيعه قباذ‬
‫وأنهم استطاغوا أن يوطدوا النظام ى ولاية عريية‬ ‫قسه ولم يزل كدلك حتئ ولى كميرى أنوشروان فقتله و‪6‬أياد‬
‫قزياءه © ‪.٠‬‏‬
‫خخالصة كولاية اشام ‪.٠‬‏‬
‫مه‬ ‫الباردكة‬

‫قضىفىهذاالمنصب تحوامنستتين ‪ .‬ثم تراه‬ ‫الصادر ‪:‬‬

‫دىاد يقنع اللليفة فى قول رواية‬‫بعد ذبلكغ ف‬ ‫)‪ (١‬تمياءالدين برق ‪ :‬أخبار برمكيات‪» ‎‬‬
‫مشهورة ‏ بالعدول عنتدمير إيوانكسرى » وقد‬ ‫قا عقعطة د نمز ممست ‪ +‬؟‪‎‬‬
‫اشيرك سنة‪141/‬ه ( ‪/45‬ا هكلام) ق المناورات‬
‫‪ :‬مروج الذهب‪» ‎‬‬ ‫و)دى‬
‫ع(‪7‬‬
‫م‪5‬سه ‪.‬‬
‫لح‬‫صان ؟‬
‫الى حملت عيسى بمنومى على التزول عن‬ ‫‪5‬عدها‪‎‬‬
‫‪8‬ب‬‫ج‪ 75‬ء صن‪ ١35" ‎‬وما بعدها ء وصما‬
‫حقوقه فىالخلافة» وبذلالنصيحة لألىعييدالله‬ ‫)‪.‬ابن خلكان ‪ :‬ترتجفةده سلان» ج‪ » ١ ‎‬ص‪‎‬‬
‫معاوية الذىكان وقتذاك عائداًمنالرى‪ +‬وأقم‬ ‫"خ‪ ‎١‬وما يغدها ؛ جلا ء ص ‪ 554‬وما بعدها‪» ‎‬‬
‫خالدمنبعدوالياعلىطيرستان » ويقىفيهاحوالى‬ ‫ج ‪ » 4‬ص‪ "1١1 ‎‬ومايعدها ‪ )5( .‬الطيرى ء انظر‪‎‬‬
‫سبعسنينا(وشقتدبرت السكةالى ضربت‬ ‫الفهرس ‪ <2‬انظر كذلك المصادر المذكورة‪‎‬‬
‫' باسمه بين ستى ‪ 9681‬و ‪4081‬م ‪ -‬لالالا ‪#‬الالام )‬ ‫يضلب الادة‪) ‎‬‬
‫واستولمعلنحأسصتونا ودقرب مون وحيب‬ ‫‪[ 0‬كلوتراب ‪‎‬ةمعشماو ‪] 9:‬‬
‫إليه سكان هذين الإقليمين حيث أقامالمدينةالجديدة‬ ‫‪+‬خ؟الد بن برمك ‪ :‬لا نكاد نعرف‬
‫المنصورة ‪ .‬والراججح أن هذاهوالوقت الذى أصبح‬
‫فيهحفيده الفضل بن بحبى أنخا اىلرضاع‬
‫شيئاًع ننشاطخالدحتىظهرحواىنباياةلعصر‬
‫الأموىفيصفوف احلركة الحاشمية » وهنالك وكل‬
‫طارون بن المهدى ‏ والظاهر أنه قد فرضت عليه‬
‫فتىجحيئشُطبة ‪.‬ثمأقاماهخليفة غرامةكبيرةآخرالأمرسنة ‪1‬ه ( الام ) » أى‬
‫إليه توذيعالغنائمت‬
‫الجديد السفاح بعيد ذلك على ديوانى الجندواللخراجء‬
‫قابيللومفتاةصور » ثمأعفىمنهاوأقموالياعلى‬
‫ثم‪.‬عهد إليهالإشراف على هذا المكتب كلهجتى‬
‫إقلم الموصل ء وكانتقدشبتفىهذاالإقلمفتئة‬
‫ق قولموئرمن الموئرخينالإخباريين‬ ‫لأصبح‬ ‫لق‬
‫كردية ‪ .‬ونجده‪.‬فى بداية خلافة المهدى فى قارس »‬
‫والظاهر أنه أبلأيضاًالبلاءالحسن كماقعلابته‬ ‫شأن الوزير ‪ .‬وألحق بالخدمة الشخصية للخليفة ‪+‬‬
‫رؤّية ابنته تهروضعها زوجة‬ ‫راف‬
‫فأتاحلشههذ‬
‫يحى فى نفس الوقت ء»وذلك فىحصار صمالو‬
‫السفاح على حكياننت زوجته هو أيضاً مرضعة‬
‫بأرضالروم » ولوأنهتوقبعيدذلكسنة‪8651‬م‬
‫( املاب الام ) فىالقامسةوالسيعينمنعمره‬ ‫لابنة مولاه > وظل خالد فى عهد المنصور يلعب‬
‫حورا هاما » دون أينكون االلييدمنى للخليفة‬
‫‪1‬‬ ‫تقريياً ‏‬
‫كماترددكثيراعلىسبيلالتأكيد ‪ .‬ويظهر أنهظل‬
‫الصادر م‬ ‫اعملىاالأقل مديراًلديوانالخراج »ولو أنة سرعان‬
‫د‪:‬مة ع‪٠ 1‬ع‪2‬‏ن‬ ‫قظلسآ‬ ‫لمسم‬
‫مع‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫دمانرة المركزية بعل أى أيوب‬ ‫إى‪.‬‬
‫مااألقص‬
‫ي‪.‬و أنه لالا!ة (‪ )1‬الطبرى‪ :‬الفهرس (”) الجؤشيارى*‪' 8‬‬ ‫ورسي »‬
‫الثآمره وأقمخالدوالياعلىفل‬
‫البرامكة‬ ‫‪03‬‬
‫الخليفة الى كانت تويد هارون كانت لها ‪١‬‏ صلة‬ ‫كتابالوؤراء والكتتاب» القهزس (‪ )4‬المسعودى‪:‬‬
‫عوته ‪-‬‬ ‫مروج الذهب»ء جه ء ص ‪ )0( 545‬اابلنفقيه »‬
‫ص‪5‬؟ ‪ 0‬أبن‬
‫ع‪1‬س‪( "4‬ي‪5‬ا)قوت » جا » ‪4‬‬
‫ومهما يكن من شىء فإن هارون الرشيد قد‬
‫» ستة ‪459١1‬‏ » ج‪1١‬‏ »‬ ‫هةرة‬
‫اطبع‬
‫لنق»‬
‫اكا‬
‫خل‬
‫بادر بمجرد بيعته إلى استدعاء مم وعهد إليه‬
‫تدبيرالأمور وفوضه تفويضاعاماى ممارسةالسلطة‪.‬‬ ‫‪:‬مسموسطية‬
‫ص‪541-54‬‏ (‪ )1‬معمللهالا ‪- [.‬‬
‫‪١‬‬
‫سم متم > لتلن س‪1‬ن‪4‬ة‪ 55‬نعلا‬
‫ب الوزير ‪»:‬‬‫ق‪:‬‬‫لتدر‬
‫وتلقى هنا الكاتب المق‬
‫وأفرق عن أوك الأمر اليه شطل وبستوا ‪8.‬‬
‫الوزارة وسقوط اللراكة ‪ :‬عندمااخثار‬
‫عباشرة‪ .‬الؤاجبات الإدارية وإالحكومية ‪..‬وكثيرا‬ ‫‪ .‬هارون” الرشيد محىبن" ختالد وزيراً كان لهرصيد‬
‫‏‪٠‬كماانا يتوليان الرئاسة معه ء وكانا يلقبان أبضاً‬
‫هالنشهرة لايأسبه وقدعاون عحبى أباه ق‬
‫بلقبالوزارة فيايظهر‪.‬وظل محبىفىمنصيه مبيعة‬ ‫ولايته عألقىالم مختلفة »‪.‬ثمأقمهو سنة ‪61‬م‬
‫عشرعاما » مسنة ‪11/٠‬ه‏ ( ‪/64‬ام ) إلىسنة‬ ‫(‪ )5/01‬والياعلى آتربيجان‪.‬وكان لايزال ىوصف‬
‫‪/‬لماه ( ‪٠‬مم‏ ) ء وقد أشار باعلضكتاب إل‬ ‫أىص»بح سنة‬
‫خالد ففاىرس عبندداية عهد الومهد‬
‫هذهالقترةبعبارةو سلطانآلبرمك »‏واشتخل‬
‫رلأمبرهاروتومواديه‬
‫اكلهر الام) كاتبص ا‬
‫هلطة‬
‫محى بارلمدظالم باسمالخليفة» كماكاتت ل س‬
‫حال"علأبانبنصدقة» وقد صحب هذاالأمير‬
‫»ان‬
‫اختياركتابهالذين باشروا العمل وكلاء عنهك‬ ‫ق حفلة صّمَالوْ » ووكللي يصفةخاصةموئونة‬
‫عبى من حيث العمل رأس الإدارة ‪ .‬بل وإظنيفة‬ ‫الجيش ‪ +‬وبعدذلكبقليلبويعلتلميذه بأنيلل‬
‫ءب‪.‬رعات‬
‫الثاتم الىأمسكت عنهفىأول الأمر س‬
‫الخلافة بعد ولى العهد وأقم واليا على الأقالم‬
‫ماوضعت نحت إشرافه‪ .‬وكذلك تقولالروايات‬
‫الغزبية وعلى آخربيجان وأرمينية » فكان نج يدير‬
‫ءليلا على‬
‫بأنالرشيد قدأسلمه خائمه الخاص د‬
‫هذا الجزء من الإمبراطورية ‪.‬الإسلامية ‪ .‬وثيت‬
‫السلطةالجديدة الىكانيباشرها الوزير ‏ وهنا‬ ‫د‬
‫مينفىمنصبهبعدوفاةالمهدى> إولاأجنه‬
‫الكاتمالذنىعهدبهإلىجعفرقدعادإلىبحبىمن‬ ‫تفسهببعل‪:‬عداوةالخليقةالجديد الحادى ع إذ اتهمه‬
‫هندمارحلللإقامةبمك »ة‬
‫بع »د ولكنهنزلعن ع‬
‫هذاالخليفةبنصرة هارونعليهو تشجيع هارون على‬
‫ثمرد إل جعفربعدأن كانقداسترده محبىبعد‬
‫تعزيز حقوقه فى ولأية الخلافة» وهوأمرقدرله‬
‫عودته منمكة ‪.‬‬
‫أن يذهى بسقوط الحادى فىوقت جد قريب ‪ .‬على‬
‫فضل ويجعقر بمجرد‬
‫ول يقنعابناحابلى‪-‬‬ ‫أنه حدث ق اىلليلةنفسهًاالىألقتىقبامحنىفى‬
‫مؤزازة أبهما فى تولى السلطة وإنما‪.‬باشرا أيضاً‬ ‫السجن ليلاق حتفهكماأخيرنا » أن و الهادى‬
‫مستوليات هامة‪ .‬فقدكانللفضل » ‪:‬وهوأكيرهما‬ ‫‪.‬تا » وثمة أقوال تذهب إل أن‪.‬الليزران ‪,‬آم‬
‫مي‬
‫‪6609‬‬ ‫لبرامكة‬
‫ثعملى السكك الىضرت فالىغرب بعدذلك) »‬ ‫‪ :‬إففتلا منكوته‪.‬أنخهاارون فى الرضاع‪ » .‬شأن‬
‫وكانإلىذلكمو'دياللأميرعيداللاهلمأمون النىعهد‬ ‫خطيرفىالسنوات الأول ‪.‬ى ذلكأنهأقمسنة ‪1‬ه‬
‫إليه بالخلافة بعد الأمينسنة اماه ( لجفلام د‬ ‫(‪/74‬م) » أو رما قبل ذلك ء علىرأس الولايات‬
‫وكان فوق ذلككلهصفى الحليفة »‪ .‬إنلميكن‬ ‫‪ .‬الغربيةلإيران » وأتفذه الخليفةلقتالمحجبىبنعبد‬
‫ساقيه كمايكزثعيرا » وكان يشارك عن طيب‬ ‫الله العلوى التى كات قد افتيّن ‪ .‬واستطاع أن‬
‫خاطر' فى مجالس اللهو‪ .‬الى كان أخوه ‪.‬مذعلك‬ ‫بالمفاوضة ‪ .‬وق العام‬ ‫ضاعل‬
‫وىع‬ ‫حهذ‬ ‫املي‬
‫لحبى‬ ‫مح‬
‫يتكرها‪. .‬‬ ‫التالىأقمالفضل والياعلىخخراسانفقامفه بادور‬
‫أئر قإقلم كابلوجنتّد‬ ‫الموفتق والبتاء » قمقد‬
‫نهثدا‬
‫أما وقدكان تأديب ولىالعهدالللين رئب‬ ‫هناك جيشامحلياأرسلبعضه » كماقيل» إلى‬
‫هما أن يقتسما بالقعل الإميراطورية' الأسلامية‬ ‫بغداد ‪ .‬فلما عاد الفضل إلىالبلاط ترك نائبا عنه‬
‫نحى '‬
‫»فإن السلطةكانت‪ .‬خليقة‬ ‫ى‬ ‫مو‬
‫اكلا‬
‫ب إنلى‬ ‫يولى‬
‫لأامريته الىظلمحتفظاًبهاحتى عاممامه‬
‫أن تبقى فىيدآلبرمك أمدا طويلاء "لأون الرشيف‬ ‫(‪7‬قلام ) ‪ .‬والظاهر أنهكانسنةلماه (لاؤلام)‬
‫سمحبذلك‪ .‬عل أىن الفليفةعندماجاددمن الحج‬ ‫يلىأمرالحكمفىغيبةأبيه ‪ ..‬علىأنهكانأولمن‬
‫الذى أداهمعحاشيتهسنة‪181‬ه ( ‪١1‬م‏ ) قرر‬ ‫ققد حظوة الحليفة» فقدأغضبه غضباشديداً فجرده‬
‫فجأةأن يتخلص منسيطرتهم ‪, :‬قفىليلةالست‬ ‫مم‬
‫ينع مناصبه إلا قيامه بتأديب الأمر‬ ‫ها‬
‫جرون‬
‫(‪4--871‬؟ ينايرسنة"‪) 704‬‬ ‫غرة صف‬
‫‪1‬ر‪4‬س‪1‬نة‪7‬‬
‫محمد الأمين ع وكان الرشيد قد أذ الببعة‬
‫أمرمجعفرفقتل » وقبضعلى الفضلوإخوته »‬ ‫سنة ‪/6‬ااه‬ ‫على العهد إليه بالخلافة من بعده‬
‫واوضلعمبحربىانحقتية واستصفيت أملاكجميع‬ ‫كعكلا )‪.‬‬
‫البرامكة فيا عدا محمد بن خالد ‪.:‬وتوك جِمان‬
‫الفضلروي لناسف ب‬
‫ىغدادسن ‪:‬ة أما الفضضل‬ ‫أمجاجعفر‪-‬الذىأغرمالكتناببتأأكيدفصاحته‬

‫وونلايكه تموقصيهبرح ‪-‬ن‪:‬اافتقحدملاىاسرجن‬


‫ونبفحى‬
‫سهالذى كانقدأبدي الرغية فىأن يشارك‬ ‫وتضلعه ىق الفقهفقد وكلت إليه سنئة ‪5/11‬ه‬
‫( ؟كلام ) ولايةالأقالمالغربيةمعأنهظلمقيا‬
‫لىمحرم س‪1‬ن‪6‬ة‪١‬‏ ت(وقمير' ‪.‬‬ ‫بالبلاط » ول يتركهإلاسنة‪/254‬م )لإحماد‬
‫‪ ) 9‬عن'سبعين عاما » وتوق الفضلفى حرم ‪١‬‏‬ ‫آلفئن الىنشبت ف الشام » ثمأقمبعدذلكواليا‪.‬‬
‫سه ‪ 191‬اقرز ةيودم ) بالامن لصن‬ ‫علىخراسانإلىحينو»عهد إليهخرس اتلليفة‬
‫خمسةٍوأربعينعاما‪..‬‬ ‫‪“:‬كما عإهلديه منصب صاحب البريد‪.‬وصاحب‬
‫وهذه التكبة الي حلت‪ :‬بالرلمكة«قاجات‬ ‫(الق إن امبمه يظهر على السكلك‬
‫ا‪.‬لسكة والطراز و‬
‫معاصريهم فلإممستطيعواأن بيجدواطاتقسيرا‪,‬مقتعاء‬ ‫‏‪ ٠‬الى ضريت ف الشرقمنذسنة ‪١‬مك‏ ‪1‬ؤلام »‬
‫البرامكة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مهم‬

‫غنضب‬
‫إل اىلرقةسنة”‪١/7‬ه‏ (‪/4‬ام) ليصرف النظرع‬ ‫فابتدعوا أسيابا خرافية مثل قصة العيئاسة ( انظر‬
‫الخليفةعلىالفضل ولايفلحفىذلك إلاعلىحساب‬ ‫هذهالمادة) الئظلت مدةطويلةتعلوعلىجميع '‬
‫الأسباب ‪ +‬وقدظل الأصل فىسقوطهم خقيآ فى إذكارمسلك ابن >ه وقد حدث قىوقت متقدم عن‬
‫ذلك كثير! كأانن للدسائس شأن فى إضعاف مركزه‪:‬‬ ‫ءلكن منالعسيرأن‬
‫نابعلضمهعؤلرىخمين المحدثين و‬
‫ققد"كانالخليفة عند وفاة أمه متطلعا إلى إسباخ‬ ‫يقال إنهكاننتيجة لتزوة أصابت الكليفة فجأة ©‬
‫وحى إذاكان هذاالسقوط «قددبرمنقبل‪»:‬كما آيات الشرف على رجل حاشيته اللصقول الفضل‬
‫ابنالربيع » وكانقدبدأمنذوقتطويلميمبه»‬ ‫قال بارتولدء قإنه يكون قد دير قبل سقوطهم‬
‫ثمأقامهزيادة على ذلك ‪-‬حاجيا سنة ‪4/11‬ه (‪/84‬ام)‬ ‫يوقت طويل‪ » .‬دبرهخليقة فرض عليهأن حتمل‬
‫مكان محمدبنخالد البرمكى ‪ :‬وكانلهذاالوجيه‬ ‫وصاية وزرائه فى ضيقى متزايد » خليفه امبمهم‬
‫الجديد نفوذ متزايد فالىبلاد » وقد أحركبعين‬ ‫فى بعض الأوقات يالجرى على سياسة تناقض‬
‫برصتيه أوجه قصور خصومه وأثار حنق الرشيد‬ ‫مصالحه هو‪7 .‬‬

‫عليم ل‬ ‫ونمتكن وزارة البرامكة حقا هى عهد الوثام‬


‫وكذلكلمتكن صلات الخليفة بأبناءيحيعلى‬
‫الكامل كماصور”ها القصص بعد ذلك ‪.2‬إذ بالرغم‬
‫يع الأحوال ء ذاللكخألنيفة لميكن‬
‫جاممى‬
‫وث‬ ‫مماقيلى هذا الموضوع فإن أسباب الدلاف كانت‬
‫ينر‬
‫يىسكا‬
‫ماحلبسذياسة المنحازة إلىالعلويين ال‬ ‫قائمةيعنالخليفةوموئدبهالسابق الذىلمتكنيدهقط‬
‫ق المرونة‬ ‫روزقد‬‫عليهاالفضلالذىلميكنفيايبد‬ ‫مطلقة كلالإطلاقفىالحكم‪ +‬ذلكأنهلميكنق‬
‫>صى الفضل عن السلطة سنة‬ ‫لأورةعن أبويأهق‬ ‫للسنوات الأولى مضطرة » كما قال بارتولد من‬
‫"هاه (ؤؤلام) قبلأن تحلالتكبةباليرامكة فتدول‬ ‫قبل » إلى الرجوع إلى اللنيزران‪ .‬قحسب ء وقد‬
‫دولهمبأريع سنوات‪ .‬وحى جعفر‪ -‬الذىكانينعم‬ ‫كانت تنصره دائماوهىبقيدالحياة » يأليكاضناً‬
‫فيايظهربثقةالخليفة التامةوبقىسلطانه عليهمدة‬
‫مضطرا فى كثير من الأحيان إلى الانصياع إلى‬
‫ئنر البرامكة ‏لميأمنشكوك مولاه‬
‫ام‬‫سطول‬
‫‪.‬أ‬ ‫رغبات الكليفة والائتجاء إلى تلك البراعة الى‬
‫الجموح وقدعنتّفمرة علىإساءةاستخدام سلطتهم‬ ‫اشتهر بباكثيرا > بلإنهكانى بعض الأحبانلاينجح‬
‫وكان من المألوف جدا بطبيعةالخال أن يتعدل‬ ‫قرض آزاتهث إمن الرجلالىأقمخعخلرىاسان‬
‫موقب الرشيدمن البرامكة أثناء السبعة عشرعاما‬ ‫خلفاللفضل سنة ‪81٠١‬ه‏ ( ‪ )54/1‬قدولىعلى غير‬
‫فة‬
‫ايته‬
‫لولا‬
‫خند‬
‫لة ع‬
‫احليف‬
‫مسينادتهم » فقد قنع الل‬ ‫مانصح ‪ +‬وكان القضل جد نفسه ى أحيان أخرى‬
‫فىسنالثالثةعشرة بأنيسيرعلىنصييحة والدته‪:‬‬ ‫اط الأمور‬
‫تافلأرنع مبسجأيأونلسفا‬
‫مشيسطر‬
‫ويعنىنفسهمنبعض المسوثوليات ‪.‬يإيكاها ليحي «‪.‬‬ ‫إحلدىكبيره ومنث تممدهيسرعبالخروج‪,‬م بنغداد‬
‫زمه‬ ‫ْ‬ ‫الرامكة‬
‫علأن هذاالموققفالذليبديأتقلعلي »ه واشيد” للظهوربمظهرالكرممستلهمينالتقاليدالبدوية‪ :‬ومع‬
‫أنهماتخذوافىكثيرمنالأحيان موقف الترافى‬ ‫زهامندذت رغبته ق فرض إرادته مروز‬ ‫ذلك علي‬
‫حيال سكانالولايات أو نحوبعضالدول الخاضعة‬ ‫لين » علىحينرا احلبرامكةبملثونمعت‬
‫مناصب الدولة الجليلة بأقازمهم وموالهم ويعدون للدولة ء إملاحأناهموللموا فييظاهر أن يثثروا‬
‫الأمون‪ .‬ابن المرأة الفارسيعةل أخيه‪.‬وهمقيا يدو‬ ‫العدة لإقامة مايشيهالوزارة الوراثية » فأصبحوا‬
‫قدخدموا أولالثلافةى كفايةوإخلاص مهدئن‬ ‫بذلك دولة داخلالدولة » وهم قد جمعا فى‬
‫خواطر الناس ‪.‬فى إيران الشرقية » وعممدين للفتن‬ ‫الوقت نفسه ثروة ضخمة أثارت طمع مولاهم‬
‫الىنشبتف اىلشامبلف إىفريقية» محققينإخضاع‬ ‫وأصبح كرمهم الذى صار مضرب الثل يستلفت‬
‫التقضينبمفهام العلويون » موجوين ‏ أداة التكم‬ ‫الأنظار باستمرار ‪ +‬وإذا كانت الأسباب الختلفة‬

‫فى نظام وأمان ك»افلين للدولة موارد هامة »‬ ‫كلاتفبيةريرسقوطهم » فإنوحشية المعاملةاتىحلت‬
‫ناهضين بالمرافق العامة م‬
‫(ثل قناة القاطول وقناة‬ ‫بجعفر كانت بلا شك جزاء للحب الذى أفاءهعليه‬
‫سيحان ) »رافعين للمظلم بالعدل والقسطاس على‬ ‫القليفة والذى كان من شأنه أن يوتجل اللائمة‬
‫اكمت به الشريعة » معززين القضاء‬
‫هدى م ح‬ ‫امحتمومة الىنزلتبه‪.‬على أن الهمارلىمت‬
‫بإنشاءمنصبقاضى القضماة ‪ .‬ولاشك أمهيمتصرفهم‬ ‫البرامكة أيامسطوتهمبالزندقة فىبعضالأحيان »‬
‫يصبغ البلاد بالصيغة الإيرانية‬ ‫جهملقودا‬
‫علوك‬
‫وس‬ ‫ليسه فاييابدوتصيبفىالتكبةالتىحلتبه ءم‬
‫الىبدأتتتضحمنذقيااملعصاىلعبامى ع نافثين‬ ‫بلإن هذهالهملميكنلهافيايظهرأى أساس من‬
‫افلىوزارة طابعالمينعنأن مجذب أنظارالمقلدين‬ ‫الحقيقة ‪ .‬صحيح أن هرؤلاء الكتتاب الإيراني‬
‫نلامتيازات‬
‫هلرغمم ا‬
‫لينجاءوباعده ‪.‬م علىأنبا‬ ‫الأصل قد أظهر‪,‬وا اهيامً خاصآ بالروائع الآدبية‬
‫الجديدة التى مونحهتيلبهتمهم الخارقة سفلإطنانهم‬ ‫الى وفدت من إيران والهند » وكذلك بالمبادى*‬
‫كانمسألة شخصية إلىحدكبر» شأنها اشلأمنأساة‬ ‫امختلفة فىالفلسفة والدين وأبدوا الميلإلىالاسماع‬
‫الىأوّدتيبناالسلطا ‪.‬ن ول يابدولنأانهمسعوا‬ ‫إلىمناقشها » ولكن هذه الأمور كانتمن الأذواق‬
‫محالإل تىغييرالوزارةعلىنسقساساى نظرى ©‬ ‫الى فششت فى الجتمع البغدادى لهذا العصر ول‬
‫ولميكننشاط الرامكة مقصورا علىالسياسة‬ ‫تلباازملهاضرورة آراء متزندقة ‪ .‬زد علىذلك أن‬
‫والحكم قصب ‪ 2‬فهمقدحققواأيضاًأموراهامة‬ ‫البرامكةٍ قدهيأواأنفسهمتماماللأخذبماجرىعليه‬
‫ق ميداق الثقافةوالفن‪ +‬ذلكأنهم‪:‬بلاشك سلكوا‬ ‫عرف البلاط العيابى الذى كانوا يعيشون فيه م‬

‫مسلكالرعاة للشعراء » يوزعون العطايابينمداحيهم‬ ‫ل“كقادنوا‪:‬يقدرون اكللتقدير الشعراء والكتتاب‪.‬‬


‫ومانلى حيا على يد جهازخاص أقاموه لهذا الغرض بالذات»وهو‬
‫»وا ‏ شأنكاثيلرجمدا‬
‫اولعأرببد‬
‫لبراماكة‬ ‫هده‬

‫راباء والكتتاب»‬‫ز‪:‬كت‬
‫و‪:‬‬ ‫لارى‬
‫اهشي‬
‫) الج‬
‫(با”)‬
‫قري‬ ‫« ديوانالشعر » م وكانوا يرعوثالعلماء ومجمعوت‬
‫يدد » طبعة‬ ‫رعق‬
‫ق‪:‬ال‬
‫لنّه‬
‫ادرب‬
‫القهرس (‪ )5‬ابن عب‬ ‫المتكلمين والفلاسفة فى دورهم ويعقدون بيهم‬
‫ع جلا ع ص‬ ‫"ه‪41‬‬ ‫ب‬ ‫القاهرة سنة ‪8591‬‬ ‫مجالس ظلت شهرما باقية ‪#‬كانوا يشجعون الفنون»‬
‫‏‪ 83١‬ب ‪ )4( "4‬الطيرىء» الفهرس (‪ )8‬اليعقوى »‬ ‫وكانوا أهنمفسهم أرباب العمارة الكبار » خلفوا‬
‫‪1‬‬ ‫الفهرس (‪ )5‬ابنخلكان » هذهالمادة م‬ ‫قصورا عدةفىبقداد » أصبح أشهرها » وهوقصر‬
‫لقارفة منبعدم‬
‫جاعفلرك»م‬
‫‪ -‬أفرادآخرونمنأسرةالبرامكة‪ :‬كان‬
‫ليحى أخّهومحمدبنخالد الذىكانحاجيامن‬ ‫وكذلك لملخت سلطانالبرامكة بسقوطهم »‬
‫عام لالااه ( حؤلام ) إلى عام ‪1‬ه ( مفلام ) ‪+‬‬ ‫بلهوقدظ فلاقنافالىسنينالتاليةعلىيوزاوداء‬
‫وهو الوحيد من أفراد الأسرة الذى أمسك عنه‬ ‫وكتاب تسنموا السلطة عي الأمون » وكان‬
‫الأسرة د‬ ‫ودط‬
‫ق عن‬
‫سليفة‬
‫الخ‬ ‫معفمهوئلاءموالييموتابعيهمالسابقينكماهىحال‬
‫الفضل بن سهل المشهور ه ومنالمعروت حقا‬
‫وقدكان لمعلاوة علىالفضل وجعفر‪ .‬ابنان‬
‫أنوزراء الرشيد كانوا أيام ظهور الرامكة‬
‫آخران همامحمدوموسى ء وكاناأقلمنذلكتألقا‬
‫مجمعون حولحم طائفة من الكتاب ذوى الكفاية‬
‫إلاأنهكانلماشأنفىالبلاط ‪ .‬وقداشهر موسى‬ ‫اليارزةلميستطع اللخلفاءالذينأتوابعدهأن يستغنوا‬
‫لعةحفرىب ء وكانوالياعلىالشام سنة‬ ‫اشجا‬
‫بال‬ ‫‪١‬‬ ‫‪8‬‏‬
‫تلااه ( اكلام ) ‪ .‬وقد ألقى بهذين الأخوين‬
‫ق السجن سنة ‪( 141‬ه‪٠3‬ىمم)‏ هما وأبوهما‬ ‫وتجد أخيرا أن كتب الأدبقدوقعتعلى‬
‫وأخوهما » ولكن أطلق' سراحهما الأمن الذنى‬ ‫لبرامكة قمشميصدلهم الحميدة المشهورة وتبالخ‬
‫ف ذلكبعضالمبالغةأحيانا( حكمةبي ومارزق‬
‫أبدى نحوهم الكرم والسماحة ‪ :‬وظل مومى‬
‫بالعراق وخارب فى جيش الللافة » ثم اتحاز‬ ‫»ع الفضل وكرمه‬
‫مهونهية التي باولحوتادثرف‬
‫إل الأمون فأقامهبعدذلكوالياعلىالسند‪ :‬وتوق‬ ‫الليذول » ورشاقةأسلوبجعفر) » علىجيننمد‬
‫ه ( هلام م ) تاركا ابنايدعى‬ ‫مومى سنة ‪1‬‬ ‫يعض القصص »ءمثلتلك الىدخلت منبعد ى‬
‫عمران لف أباهوأبلى البلاء الحسن قعدة حملات‪.‬‬ ‫كتابأل ليلةوليلة» تضفى الشهرةعلىشخصية‬
‫أمامحمدفقدانضمإلىبلاط الأمون فىمرو »‬ ‫جعفر الوزير وصحبته الرشيد ‪..‬‬
‫وفيهخلفهابنهمحمدوابن أخيهالعباس بن الفضل »‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫ونذكر من سلالة البرامكة العديدين واحدا‬ ‫‪ +‬منلسوة هة‪)١( ‎‬‬ ‫)‪ (١‬ممدسمطة‬
‫اشهر بالموسيقى والأدب ألاوهوأحمد بن جعفر‬ ‫ر(‪‎‬‬
‫هم‪1‬‬
‫ظ“‬‫يجن‪7‬‬
‫مقسدة ‪ 2.‬ع انلك من‬
‫‪4‬ه‬ ‫لبرامكة‬
‫الملقب بحَحْظة (انظ هذه المادة)وهوحقيد موسى‬
‫وا‬
‫‪+‬لبّرانيس» ‪ :‬امم واحدة من مجموعى‬
‫اييحنبى والصاحب الحممللخليفة القتلبر‪.‬‬
‫القبائل اللتدن قامت علهما مجتمعتدن أمة الربر‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫( انظر ف المادة ») وللسموعة الأخرى هى‬
‫لبر » واممالبرانس هيجمع اممجدهده‬ ‫)‪ (١‬غدسمظ ‪.‬سآ‪ :‬مفتمفسوة ع‪ » 1‬ص‪1١١ ‎‬‬

‫المجموعة المشترك وهو ‪ :‬بسرئُس ( انظر عن‬ ‫وما بعدها‪ (١) ‎‬الجهشيارى ‪ :‬كتاب الوزراء‪‎‬‬
‫‪ . 784-1791‬‏‪ ١‬الأصل الحتمللذ الاسممادةو ير»)ع‬
‫باتكلاو » ةعبط ةرهاقلا»‪‎‬ص‬
‫ه الفسبة ‪ :‬اللرامكة ‪ :‬حملهذهالنسبةأيضا‬
‫ويقول اخبلندون إن البرانس تشمل لخسة‬ ‫أيشخناتصسلباون إلىأسرةالبرامكة ‪ .‬والطائفة‬
‫شعوب كبرى ‪ :‬أورَبة » عتجيسة أ»ززداجة »‬ ‫الأولى من هوئلاء تشملموالىالرامكة وأرقاءهم‬
‫مصمودة غُمّارة » كتامةزواوة » صنباجة »‬ ‫الخصيان وأحفادهم أ‪.‬ما الآخروت فكانوا سكانا‬
‫الشعوب الثلاثةالأخرة‬ ‫اب‬ ‫سىأن‬ ‫تعل‬
‫ن‪.‬‬‫اارة‬
‫هتو‬ ‫لذلكالىمنبغدادالذىأطلقعليهام املبرامكة ‪+‬‬
‫إل هذه المجموعة أمر يدور حوله خلاك »‬ ‫ويشمل هولاء الغنية دنائير » والأديب محمد بن‬
‫فبعضهم يقول إنهامننسلحمير ومنثمقهمغير‬ ‫الحهم ؛ وفلكيا شهد حصار صّمَالو» ووزيرا‬
‫بربر » ولنتتناول هناهذهالشعوب الثلاثة‬ ‫يين ‪+‬‬
‫ولا‬
‫نسو‬
‫»ور‬
‫غز‬‫لنيين‬
‫لاما‬
‫للس‬
‫واللامصمودة »‬
‫أزمخنر عنذلك عددمن الأمر‬
‫مامتفى‬
‫وق‬
‫وأقدمموطنلي ارنس‪-‬بالحتى الدقيق لذنا الام‬ ‫زعمت أنها تتسب للبرامكة ( مثل شربداران‬
‫هو كتلةجبالأوراس » وولاية قسنطينة الشمالية»‬ ‫ج‪.‬د أخيرا‬
‫رّ»امك فى توواتت)‬
‫فوىخبراْسان‬
‫وولايتا القبائل حيثجروا على العيش فبمامقيمين‬ ‫قبيلة منها أولئك الراقصات المسميات ى ‪0‬‬
‫مع أهلالجبال‪ :‬وفىوقتالفتحالعرى الأول»‬ ‫ظلانإلى عهد قريب مجمعن‬ ‫لل»اق‬
‫اازى‬
‫ولغو‬
‫با‬
‫أى فق الريع الأول من القرن الأول المجرى‬ ‫فمىصر ء وتزعم هل اهلقبيلةأنبامن افلسللرامكة ‪.‬‬
‫( السابع الميلادى ) اضصطرت أورية ‏ قبيلةكسيلة‬ ‫ولاشك أن سمعة أولئك الراقصات قد جعلت لكلمة‬

‫المشهور( انظرهذ اهلمادة)‏ إلىالتروحعنبجبال‬ ‫عكتى المنحط الذى يتخذ أحيانا فى‬
‫لىمذل‬
‫امك‬
‫ير‬

‫أوراس عقب هزعةزعيمهم ومقتله» قتدعيوا '‬ ‫ْ‬ ‫إالغمةصريين الحدثين ع‬


‫‪00‬‬
‫شمطررشمااكش حيث مكتنوا لأنفسهم من‬
‫كتلة زَهْرون الجيلية حتى تمر وَرغَة' ‪٠‬‏ ونحن‬ ‫(‪)١‬عدسمطظ‏ رعآمقدتلسوة ع‪“ 1‬ص ‪١١٠‬‏‬
‫‪ .‬نصادف اليوم أمماءبعض قبائلهم القبيمة علىطول‬ ‫‪:‬‬ ‫وما يعدها ‪.‬‬

‫ضفاف هذاالبر» وتعىبها‪ :‬للجابمة ومزيات‬ ‫عورثيد ‪[1‬سوردل ووسمة ‪2.‬ع '‬ ‫ْ‬
‫البرامكة ‏ البراهمة‬ ‫‪6‬‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫(ة) » ورّغيوّة‪ .‬والثأنالذىكانلممعإخريس‬


‫الأول ( انظرهذهللادة) معلوممذكور ‪.‬‬
‫‏(‪ )١‬ابن خلدون ‪ :‬الإربر د مييؤنسئزير‬
‫‪41‬ل‬ ‫‪ 7-00‬الطبعةالثائية» ج ‪١‬‏ ص‬ ‫وئيس لدينا معلومات عن الظروت الى وفد‬
‫«ضكا الالو ‪ )7( + 6917‬لمشيو و‬ ‫“فىظلهابعضالبرانس إلىشهالىتازةواستقروا فيه»‬
‫»‬ ‫عمائد عرز ©)سنة ‪191/‬‬ ‫علذه‬
‫عع‬‫سملة‬
‫«امع‬
‫«‪#‬ج‬ ‫أكمنر فإن البكرى يذذكر بعض البرانس‬ ‫لي‬‫وماهما‬
‫ص الاب ‪ 511‬؟ () مممة ‪ :‬مسميد‬ ‫والآوربة مرتيطن بمملكة تُكور ( انظرهذه المادة )‬
‫ملسسرالة سه عمضند‪ 8‬هما سد عمدوةسعنة ©‬ ‫ونحننجدف اىلقبيلة الحالية( تسمىفىلحجة ‪:‬‬
‫‪)2‬‬
‫(‏‪5‬‬
‫» ص ‪٠١8 » "4‬‬ ‫قىسال‬
‫ويق‬
‫رة ل‬
‫بجم‬
‫تر‬ ‫البرانص ء وينسب إلها فيقال ‪ :‬البرنوصى) التى‬
‫‪. 50‬‬
‫ممعدنقم مع » طبعة هجوزسبومع ©‪7‬ص‬ ‫تنم عشيرة تعرف بامم وَربَة ما يذدكترنا بالأمير‬
‫‪١‬‏ ‪© # :4‬؛ ‪5‬‬ ‫(©) مهسطة ‪ :‬سمرت عيثر‬ ‫أوربة الذى استقيل إدريس الأول ( فى وليل )‬
‫‏(‪ )1١‬منلمت ‪4 : 0.6.‬مما‪ 3‬عه مامه جامط م‪1‬‬ ‫بل نجدأيضاًآثارالقصرقائمةهناك ‪.‬‬
‫سهم‪1‬نعي‪ :‬عام © ف معت ‪78١1‬‏ >‬
‫عم‬ ‫وأمهمت برانس أوربة فى الحملات الى‬
‫صنة ‪١7191‬‏ ءاص *‪ )7( + "#‬الكاتب نفسه ‪:‬‬
‫شئت منمراكش على شبهجزيرة إبيريا » وقد‬
‫مقاطلل جاجمج نمسلك تارود ‪ 9‬فماطة‬
‫استقر بعضهم هناك ولغوا اسمهم على جبل‬
‫مممننامطة‪ 51‬وززرق © سنة ‪. 8151‬‬
‫البرائس الذى يعرف الآن باسم سييرا المعدن‬
‫غورثيد [كولات منامه ‪] 8.‬‬ ‫بنة ©‬
‫طم‬‫رمال‬
‫قالث‬
‫ملةدعزلة إل‬
‫متمس‬
‫دك‬
‫وقدكانبعضالبرانس منشهالىتازةفريقاً‬
‫»كان أبوالرمحانت البروق‬
‫«راهمة ‪:‬‬
‫لل ب‬
‫من مجندى « الريف » الذين استولوا على طنجة‬
‫الأفضل بل الأوحد من بين للقي العرب‬
‫سنة ‪ 4821‬ه وثمةقزية فىفحص طنجة تحمل‬
‫الذين وقفوا عألسىرار المند الإرمبية » ومصنفه‬ ‫هاذلااسم ‪.‬‬
‫(بعة وترحمة سخاو سنة‬ ‫الخليل عن الند ط‬
‫‪ 8881‬م » وطبعت الرحمة حديثاًسئة‪٠‬قلام)‏‬ ‫أمابرائس أزداجة( أو برائس مسطاسة )‬
‫فلاعر شينعنالأسياب الىحملهمعلى يشبد بأنه درس تلك البلاد دراسة تواقرت‬
‫لهفهامواهب لانظيرلهافىميادين الفلسفة‬ ‫الاستقرار فىإقاموهران‪ +‬ولاإزاليعضالمسطاسة‬
‫يعيشون ف إققلمبادس ( انظرهذهالمادة) ج والأمر والأدب والعلوم ‪٠‬‏ وهو حجة فى حديثه عن‬
‫طبقات المند والإرامة وعن طريقة معيشهم‬ ‫'كذلك بالنسبة لكتامة مراكش » إذ لليدسينا‬
‫وماهية كأتوهدميتهم وعلرمهم ‪٠‬‏‬ ‫الوسماتتقعرنارم هناك‪.‬‬ ‫مع‬
‫كلكه‬ ‫البراهمة‬
‫وقد درس الببروق اللغة السنسكريتية وثةا فى الأساطر الى أخرستها لنا المند مثل كناب‬
‫منهاإلىالعربية طائفة منكتبا ه وكان ملما كليلة ودمنة » ولا ى أحاديث الأسفاو‬
‫والرحلات المسطورة عن المحند مخاصة كالرحلة‬ ‫يكتب المنود المقدسة وهى البيذوالبراناث‬
‫الهند» وكتاب ‪ 3‬سلسلة‬ ‫الموسومة «بعجائب‬ ‫فمسصوط دهمت ومطلعا على كل شىء حى‬
‫التواريخ » و‪+‬ينبغى أن نلاحظ هنا أن «جزيرة‬ ‫علم العروض السنسكريى ه أما علم ما وراء‬
‫سيلان الى تدينبالبوذية هى البقعة الوحيدة‬ ‫المادةعندالبرهمية فقدكان حيطا بدقائقه إحاطته‬
‫من بلاد المند الى كانت معرفة العرب‬ ‫بيعض أساطيرهم ‪ +‬وله أبحاث فى موضوع‬
‫بأحواها أقل مها بأحوال اليقاع الأخرى ‪,‬‬ ‫بيضة براهي(‪ 2‬ومختلف أدوار حياة العالم وف‬

‫ولقد أورد المسعودى اتى اثنين من‬ ‫موضوع الكليا واليوجا والتناسخ والثواب على‬
‫الأعمال فى العوالم الختلفة وق النجاة ‪ .‬وقد‬
‫مؤلى العرب صتتا فى موضوع الفرق المندية »‬
‫وهما أب القاسم الإلخى‪ :‬والكسن بن مومى‬ ‫ألف البيروق كتابه هذا ى مدينة غزنة »‬
‫أعنىفىبقعةكان به كاثيرون منالسكان ‪ -‬التوعتى '» وقال هذا المرئرخ إن البراهمة من‬
‫(ؤاللى سنة ‪٠٠‬‏ م) وكان قد ف‬
‫المنود ح‬
‫قسل برهمان ‏ وهو‪ :‬ملك مترهب وعالم » عقد‬
‫‪.‬‬ ‫جداب‬
‫نلا‬
‫يق ب‬‫لبل‬
‫اق‬‫من‬
‫مجمعآ من الحكاء وسن معوتهم قواعد الدين ©‬
‫ووضع نظرية الأدوار الفلكية ‪.‬واخترع‬ ‫وإذا استثنينا هذا المصنف الحليل فإن‬
‫أرقام العدد وحسب مقدار حركة البادرة‬ ‫معلومات مؤرخى العرب عن مذهب البرهمية‬
‫السنوية للاعتدالين ‪ :‬وق قول برهمان هذا أن‬ ‫وعن الشنحديحة جداً ‪ .‬أماالتفصيلات الواقية‬
‫دور مقدار كل دور‬ ‫عبر العالم‬ ‫أو العلومات الصحيحة فلا وجود لها حيث‬
‫‪ "0‬سنة » وأنه ‪ -‬أى العال‪-‬م ينموويتسعفى‬ ‫ميل أهناك من الأسباب ما يدعو إلى‬
‫تواقرها د منذلك أنكلاتجدلهاأثر؟فى الأدوار الأول ثم يضمر ويتضاءل وتبطق‬
‫حركته ق الأدوار الأخيرة ‪ +‬ومن قوله ق‪.‬‬ ‫‪.‬كتاب المسعودئ ولا ق كتاب الشبرستاق‬
‫موضعآخرإن دورة العالم تقدر بسبين ألت‬ ‫على الرضم من تخصص الشبرستاق فى علم‬
‫سنة وتسمى «هزروان» ل‬ ‫الفرق والطوائف والمذاهب الدينية ومن إلامه‬

‫ونقول الشبرستاى إن برهام ‪.‬يتكر النبوة”‬ ‫بشىء ولو سير عن البوذيةة » كما لا تجدها‬
‫لعدة أسباب أوردها » وما ذكره موجزآ مها‬
‫(‪ 1‬بيغضة براهم “سطلاح يطلقه البراهسة علىكلالاثى‬
‫عنجهة استدارته وشكل حركتهبلعلىكل المالم منجهة لا يُطينا أية معلومات عن ديانات الهنود »‬
‫اتقسامه الى الاملنى والاسفل ‪٠‬‏‬
‫لأن هاذلاموجز إثما هو خلاصة مناظرة دارت‬ ‫النجة‬
‫االبهرحة ب بربا‬ ‫لف‬
‫بت أحد ا منلمين وؤاحد ممن لا يامنون‬
‫‪:‬هب بسيييزيا' الغربية فى‬
‫‪‎‬اريد ‪: ٠‬م‬ ‫يالنبوة ‪..‬‬
‫« أوبلاست » نوثو سيييريسك بالحمهورية الروسية‬
‫وآداب لللغة العريية‪.‬تمعل مرتبة‪ .‬الراهمة‬
‫السوقيتية' القدراليةالاشتراكية» بينخطىعرض‬
‫كتاب‬ ‫‪ 0‬و‬
‫‪.‬ق‬ ‫وسطاً بين ‪.٠‬‏ القلاسفة وا متنبئين‬
‫‪4‬ه" ولاه" ثيالا » ومحده من الشرق ‏ والغرب‬
‫كليلة ودمنة لا يبدو بيديا البرعمى‪ .‬إلافىثوب‬
‫سلاسل منالتلال علىشواطئْ مإيررتش ونهر‬
‫‪.‬لنظر‬
‫الرجل الحكم صلحب الرأى النديد وا‬
‫أوب‪.‬وهنا السبب الذىعتد‪٠٠٠,001‬‏ كيلومثر‬
‫الثاقب البعيد‪ 2.‬ويقول ملق الكتاب عن‬
‫مريع بهعدة حيرات معظمها مالح » وأكيرها‬ ‫بيديا إنه كان فاضلا حكيا يعرك بفضله‬
‫لتك»ن‬
‫ونقعا‬
‫أرضه مست‬ ‫ع‪.‬ض‬
‫بانى‬
‫ورةج‬
‫بحي‬ ‫ويرجع ‪ 3‬الأمور إلى قوله ‪ +‬ويقول مؤلث‬
‫القرى‬ ‫وتوصفك‬ ‫ما بعض المناطق الخخصبة ‪.‬‬ ‫كتاب الأسفار‪ -‬والرحلات إنه كان بين‬
‫الروشية الموجودة عند أطراف هقا السبب‬
‫المتود' رنجال” وتوا حياتهم على الدين وعلماء‬
‫يمون بالرامة وكان من ‪ 2‬اشعزاء بأنما قرى مزدهرة كثيرة العمران < ويطلق‬
‫اسم‬ ‫البلاد‬ ‫الروس على ‪٠‬‏ التتر أهل هذه‬
‫يعيشون ى قصور الملوك ‏ وعلماء "ال'قلك‬
‫«برينتسى » » وقد أجلوا منق القرن السايع‬
‫وقلاسفة ومنجمون » ويضع الشهرستانى علماء‬
‫النجوم والعرافن ى مصاف البراهة‪.‬‬
‫التناقص منذ ذلك الحنن ‪ .‬وذكر «رادلوف»‬
‫أنا‪.‬كتب الأسفار‪:‬فاهيامها بالزهاد أكثر‬
‫أ الإحصاءات الىجعها سنة مام‬ ‫‪00‬‬ ‫منه بالبرامة ع ق'قودصفت ظرائف اهم‬
‫أن' عدد التتر من أهل بربا كان حيتذاك‬ ‫منهم يتخذون من‬
‫وصفاً حسنآ وقالت ع'إ‬
‫‪ 68‬نسمةققط ؟ وهملميدخلوا ق الإسلام‬ ‫الماجمالبشرية زقاقا و وتسمى عندهم اسم‬
‫فى أغلب البقاع إلا فى القزن الناسع‪ :‬عشر أء‬ ‫بيكرجى أو ييكور تضحيف كلمة كشو‬
‫ولى «ورادلوف » هناك بعض الرجال المتقدمن‬
‫رنابعجائناللنذ ‪6‬ديوام مل عالممتلة‬
‫( انظ ك‬
‫ق‪ .‬السن وعلم مهم أنهم يذكرون أن آباءهم‬
‫طبعةقان ذرليث طافة ممق مك‪ 2‬القهرمن) ‪:‬‬
‫كانوا منالألتلىيقدمون القرابين ويلتازيون‬
‫بالزى الإسلامئ ‏ ‪ .‬وجمع «رادلوف» تاذج‬ ‫على عبدة النار ( انظر ‪ :‬بسثان‪ +‬بطبغة باريييه‬
‫من أدب‪.‬الثرمنأهل برب ‪+‬ا وهميشتغلون‬ ‫اكهتارلممرموة ملجنيع لص ‪,1019‬‬
‫'لونحوش‬
‫‪:‬لسمك وقنص ا‬ ‫بالزراعة” ويصيد ا‬ ‫[كارافقوسنامة معمة د]‬
‫شائهم فق ذلك شأن الروس ‪ 3‬وقد ازداد‬
‫مبصول” للضائد‪.‬وعت تجارة القراء على وجه‬ ‫ع‬
‫» ‪.‬‬ ‫‪ 0.‬براهوئق ع اقظمراديلو‬
‫‪33-3 3‬‬ ‫يريا‬
‫‪..‬وظل 'إمتلام ‏بربا الذى يدا ى القرث العاشر‬ ‫مخاص ‪ 2‬القرث الماثضى ‪ +‬وى الوقث الذى‬
‫المجرى ( السادس عشن الميلادى م)اضيا فى‬ ‫ذهب قيه مدندورف عروورمووزير إلى مناك‬
‫طريقه نتيجةلمهودالتجار الثّر والمبشرين القادين‬ ‫اء‬
‫فنرذى‬
‫ليوا‬
‫االح‬
‫كان لايوجد فتلك البقاع من‪.‬‬
‫من قازان الذينشقوا طريقهم مصعدين ععنهر‬ ‫إلا الأذئب والقاقوم!‪. 0‬‬
‫ابرتش على أنها يبدو من الأرجح أن معفم‬ ‫والراجح أن سكان هله البلاد من الثثر‬
‫الثثر من‪ .‬أهل البلاد قد دخلوا "فىالإسلام‪.‬على‬ ‫قد هاجروا إلبا إبان عهد المفول » وكانت‬
‫المذهب الحنفىبعدأن مكتن المستعمرون قمانزان‬
‫المجرتهم صلة‪ :‬بتأسيس دولة سيييريا ‪ +‬وكانت‬
‫الثر‪ .‬لأتقسيم ق غرى سيريا ‪+‬‬ ‫مبوب يريا هى الحد الفاصل بين الروسيا‬
‫وبلاد القلموق منذ أن فتحت دولة سيبيريا‬
‫| ولحجة شر بربا‪ -‬ابلىعلدمتدلودسراسة‬
‫هد يطرس الأكبر » وإقلم الحدود الموجود‬
‫إعلى‬
‫وافية لها خصائص صوتية معينة (مثال ذلك ‪1‬‬
‫تام أو كادت ‪1‬‬ ‫لدمت‬
‫سوق‬
‫تر)‬
‫سن ز‬
‫اام‬
‫تسن بدل‬ ‫بين مدينة وتاره» على خمر‪ .‬إيرتش ومدينة‬
‫سمى ى ذلك‬
‫«تومسك» شرق تبر أوب كيان‬
‫ْ‬ ‫لتترية القازانية ‪:‬والروسية ‪,.‬‬
‫العهد إقلم يريا «عومامم «رساتمصطعطط» >‬
‫‪ :‬المصادر ‪:‬‬ ‫وكان أهلتلكالبلاديتكلمون لغة القلموق إلى‬

‫قا مقع عام‬ ‫مفسقاصة‬


‫(ع‪10‬‬ ‫جانب لغاتلهتمركية الأصلية ويؤدونالحزيةللروس‬
‫وبه خريطة فى ‪ :‬بو ‪ 007‬عمامطلة‬ ‫والقلموق ثماقتصروا على أدائها للروس ‪ :‬وقد‬
‫الجموعة‬ ‫‏»‪٠‬‬ ‫*وسامادملا ‪.‬أ‪ 3‬هل كممصلم‪ 3‬كمد‬
‫استوطن بلاد بربا ف القرن الثامن عشر الميلادى‬
‫> سنة«لاخاام(العسد‬ ‫الغابعة ع ج‪43‬‬ ‫عدد كبير من المنفيين من الروسيا <‬
‫لقاع)‪ 000‬ملقم با ‪ :‬مظاك بجع ©‬ ‫‪ +‬ويشغل ثثربربافىالوقت الحاضر عقددلاي‪.‬لا‬
‫الطبعةلثنية»لسك سن ‪.‬ة‪ 8481‬م ‪71+‬ء‬ ‫(لها من التتر ومن الروس التثر)‬
‫من القرى ك‬
‫‪١41‬‏ ومابعدها () الكاتب إتفسه ‪:‬‬ ‫ص‬ ‫قرب محيرات سرالى ويورتوش ومتّكش ‪0‬‬
‫وق حوض ير دأومء» وخاصة ف ناحية‬
‫مامه صة ‏ صطمساملاه‪ 1‬سل عامط‬
‫كويشت ( كيضكمابقآ) على طولسكة انل عوكمسوسة © ج؛ ء ص ‪١‬‏ومايعدها‬
‫وكذلك المقدسة » ص ‪١١1‬‏ (‪7330 )4‬‬ ‫حديد ما وراء سيبيريا ‪8‬‬

‫تسمه لاه مبقمامط‪.. .0‬سيم‪ . 0‬عضة‬


‫اللد العاشر » ج ‪ » 1‬ص ‪ ©» 41‬وفيه وصثك‬ ‫الع ا ته‬ ‫ذنيهنتأنظرمسجم الحيوان لمعلوف » ص ‪٠ 15‬‏‬
‫لرححلةالمبعوث الروسى خمتقموع خعامطة< نيقولاى‬
‫‪1‬ه‬

‫يقام قى الأيام الوثثية » وكان يستعمل موْضعا‬ ‫صياقارىفىسنة‪9/151‬م‪)9( 2‬بى ك هج‪ : 7/1.‬تمه‪30,‬‬
‫للسحر ء وكانت الأبنية الىمنهذاالقبيلغمائر‬ ‫عاط عللقاسامزة اتسعصتة وبامسلة < ؟ >‬
‫عجيبة مليئة بالصور وأعمال النحت د وقد لاحظ‬ ‫مانت بطرسبرغ'» سنة ‪ )1( 8/181‬الكاتبنفسه ‪:‬‬

‫االءمهذعهابد ودقة‬
‫عبد اللطيف ينوره براعة بن‬ ‫يايمسكسنة‬ ‫معامه‪,‬ساس ‪ 1‬سنتغلنهمم جل نلوم‬
‫التناسب أفشكالها » وضخامة حجمالمواد المستتخدمة‬ ‫‪ )/( 14‬الكاتب نفسه ‪ :‬بيزبزمؤسيرد مهاد‬
‫فىتشييدها » وقدعجبلذلك الحشد الذىتحفل‬ ‫ماط‬
‫سف‬‫وماسميوسزنة ذ فزقرمسلسة‪ 2‬د ‪,‬اتلفاسسص‬
‫‪5‬‬‫‪»3‬سنة‬ ‫‪8‬يرغ‬ ‫‪1‬نتبطرص‬ ‫وير ج ‪١‬‏ ‪» ١٠ -‬سا‬
‫به من النقوش والصور والحفر الغائر والنحت‬
‫البإرز د ويرى بعض كتاب العرب أن هذه‬ ‫‪( 7‬ب‪0‬م)مستقدط‪ : 5.‬مفسه‪ 0‬مقلصامةماق‬
‫التشاخيص المختلفة قدقصدبباالمنفعةإذ هىتعبر‬ ‫موساهاة ماعمك «مسسماط عقاسروضماء«‬
‫غن أصول الصنعة للحرف علىاختلافها وماتستعمله‬ ‫و‬
‫و‪.‬ؤمط‬ ‫‪#‬عائفه ملاتقم‪ 1‬ذ خاضيه‪1‬رنذطا فام‬
‫‪.‬عسة‬
‫منأدوات ء ثمهىتحتفظ للأجيالالمقبلةبوصف‬ ‫الماك ماملا‪0‬مزع‪_ 0‬جوميج» سانتبطرصيرخ‬
‫للعلوم ‪.‬‬ ‫‪1‬ص‪1‬ن‪ 31‬عج ‪١1/1‬‏ (‪ )4‬الكاتبنفسه‪ :‬عسنوو‬
‫فوقسفصار سأنت بطرسيرغ سنة ‪13181١‬‏‬
‫ويستعمل سشروس الأشمونييى ‪ -‬الموارخ'‬ ‫ك‪ 3‬ماعط _‪« :8]2‬ماسامفطق ذه غلعموة‬
‫النصرانىلبطارقة الإسكتدريةكلمةبربا ععى محدد‬
‫قوع ع‪5‬رغملدمدةوا ذ بممسماط مللتاسامدزة مصماعمى‬
‫دقيق ‪.‬التحديد هوالمعبد الوثى ع تمييزاًلهمنالعمائر‬
‫‪#‬مممصاحفة‪ 0‬لذ ذه قف ممتملى مورزاج »‪ 2‬سانت‬
‫المقامة للعبادة المسيحية ‪ .‬والحق‪.‬إن الكلمة العربية‬ ‫يطرصرغ سنة‪ » 5481‬صورةطبق لأصل »‪4‬‬
‫دبرباء» ء» هى رواية ى رمم الكلمة القبطية‬ ‫مس»ك»‬ ‫وضة‬ ‫‏(‪« )١١‬ممدم] ‪ :15.‬نه مر‬
‫توع‬
‫‏‪ ٠‬بربيه» أى المعبد» واستعماها قدأكسها الجمع‬ ‫سنة ‪(1١) 6/181‬‏ وممقمعةفتلة ‪.‬له ‪ :‬عتمم‬
‫الفصيح « برالى » ‪ .‬والتعبير « بربا» أورده أيضًا‬ ‫مانت بطرسيرغ »سنة‪« )1/141(71‬واسسة ‪: 8.8,‬‬
‫ليوالإفريقى ( الحسن بنمحمد الوزان الزياق ) ‪..‬‬ ‫اع سنة ‪044١‬‏‬ ‫سوجك©و‬ ‫خل‬
‫ما مو‬
‫ومضمو‬
‫[بارتولدبكسن معموتمدع‪ 8 8‬لمطاع‪]3‬‬
‫ويروى كثير ‪-‬مانلكتاب قصصا مستحيلة‬
‫عن هذه المعايد> إما محديتهم عن الوسائل الى‬
‫تحمى البلاد منالأعداءالمغير بيانستخدام الطلسمات»‬ ‫‪+‬وبا )‪ :‬اممأطلقهالمصريون عجلمىيع‬
‫ي‬
‫شاف‬
‫تلى‬
‫كع‬‫ااعد‬
‫اوللهمطإلنهسذهمات تس‬
‫وما بق‬ ‫المعابد والآثار القدمة ‪ :‬وهذا القول الذى قال به‬
‫»يسعد هوئلاء الكتاب جدا أن يفيضوة‬
‫الكنوز و‬ ‫أبنجبيريئيده ياقوت » إذ يقول « برباكلمة‬
‫فهىذه القصص ويتوسعوا فيها‪.‬‬ ‫قيطية ؛ وهى امم للبناء الحكمالقدم الذى‪.‬كان‬
‫‪6‬ه‬ ‫‪-‬بر‬
‫بربا بر‬

‫والوصف الوحيد الرصين نسبياًمن هذه سقطت بربر فىيدمحمدبنأحمادلمودى » وضيق‬


‫اللناق على غوردون ثمجلا عنها أتباع المهدى‬ ‫الأوصاف قدخطه قلماينجبيرقىحديثه عن‬
‫سنة لاكذ‪1‬ة م واحتلها كتشئر » وأصبحت‬ ‫‪1‬‬ ‫معيدأخمم الذىاندثر‪+‬‬

‫حاضرة المديريةالىتسمىياسمها » حى إذاكانت‬ ‫المصادر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬


‫سنة‪ 8011‬م » انتقلمقرالحكممهاإلىالدامر»‬ ‫)‪ (١‬الفهرست ء جا ء ص ‪7‬ه" ‪ ,‬جلا‪» ‎‬‬
‫ولما افتتح الطريق الحديدى الموصل من عطيرة‬
‫ص ‪ )7( 881‬صاعد ‪ :‬طبقات الآمم» ترجمة‪‎‬‬
‫إلى بورسودانت وسواكن ستة ‪8 50.491‬‬
‫ة»‪‎‬‬ ‫م"‪١‬‬‫جص‪‎‬‬‫رير‬
‫تنجب‬‫بلاشير »ءص ‪ )( 68‬أب‬
‫أثر تأثثراسيثاعلى تمارةالقوافل ق يربو‬
‫»تدمج » ص"“اه ومابعدها (‪ )4‬عبداللطيف»‪‎‬‬
‫وقضى على أهمية المدينة ‪.‬‬ ‫‪6‬ككلقءالاه‪‎‬‬ ‫(ه) ياقوت » د اءص‬ ‫‪781‬‬
‫ص‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫(‪ )5‬ويل ىقيرفإلا » ةعبط طموسميو » ‪‎‬ج‪» 87‬‬
‫‏(‪ )١‬عتمستطسةة سآ‪ [.‬جماطهاة عملنفصئة‬
‫صهالاث )‪ (/‬ىزيرقملا » ةعبط رجل » ‪‎‬اج »‬
‫(‪)0‬‬ ‫‪6151‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص ‪#91‬‬ ‫اما م ء‬
‫‪.5‬سمم ماسد عسمشمموعة‪‎0‬‬
‫ص‪ (1) ١١١ ‎‬يممدعة أ‬
‫‪33:‬‬ ‫عفد ‪ 981:‬له ‪ : 81‬عفك اوري‬
‫عمففسعبوط عمل ف عتموهتخز كلسمعالمت كمه ‪.‬افا‪‎‬‬
‫‪١‬‏ (‪ )7‬معامنعت ‪:‬عاممتفسم‪413 8‬‬
‫‪٠‬ص‬‫‪١‬ءا‬
‫ج‪" 5‬‬ ‫(‪ )4‬ممغصم مم‪: ‎‬‬ ‫‪91١‬؟‬
‫‪"8‬‬‫‪1‬اء ص‬ ‫جد‬
‫ص‪)61‬بماءلمطة ‪ :‬برو ة‬
‫»(‬
‫سك ‪ 4:1‬عر »و جا ‪4‬‬
‫عازري‪1" 1‬عل عتشه اننا عانهعسههما هاسد كملوصلع! ؟‪‎‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪5»-‬ص‪4٠‬‏‬ ‫‪١‬بعة‬
‫‪٠‬لرا‬
‫‪4‬بعة ا‬
‫الط‬
‫‪‎‬ص ‪ )٠١( "1٠١ - "١/8‬ةلساملادع‪‎‬ورؤام ‪4» 1:‬‬
‫[ هارمان مممصعذة ‪]2.‬‬ ‫‪> 114-948‬‬
‫ةمدقملاملقبتيف»‪‎‬ص‬
‫‪+‬بربر ‪:‬‬ ‫غورشيه [قيت بون‪#‬؟ يك ]‬
‫‏‪ ١‬إ‪-‬قلم قبلى » وكان الاسم ى الأصل‬
‫(اب )» وهم'‬
‫يدل على أرض «مميرْقابرَ»ف‬ ‫وبَرير ع‪ :‬هدينة كانت تابعة للسوذان‬
‫قوم يتحدثونبالعربية يزونأنهتربطهم بالجعليين‬ ‫الإتكليزى المصرى » تقوم علىالنيل عند خط‬

‫صلةقرابة ‪ .‬وكانت بربرتمتدعلىضفى النيل‬ ‫وه‬ ‫‪ 7‬ثالا وخط طول ‪#5‬‬ ‫عرض ‪8‬‬
‫‪1‬الا )‬
‫املنشلال الخامس( على خط عرض "‪8١‬‏ ثم‬ ‫شرقكرينوقش‪ .‬وهذ اهلمدينةتعتيمرفتاحاًللسودانء‬
‫حى بر عطيزة (عطيرا) ‪٠‬‏ وكان الميرفاب‬ ‫سةوإلاىن وسواكن ‪.‬‬
‫أوصل‬
‫ومنها تبتدئ الطرق الم‬
‫يشملون المزارعين الأهريين وشبه البدو » وكان‬ ‫وكانت حاضرة مك من المكوك تايع لمملكة‬
‫النك قيلا تابعآلسلطان الفنج صاحب سنار ©‬ ‫الفنجفى نار‪ -‬وظلت كذلك إلى أن أخضعت‬
‫وكان إذاتوق مك" أقامالسلطان خليفتهمنأسرة ‪,‬‬ ‫‪4‬ن‪4‬ة‪6‬م‬
‫لحك مصر سنة‪1181‬م ‪ .‬و‪1‬ق س‬
‫رجو‬
‫اذ‬
‫وهوآخرمك" » قدالقس عون محمدعلىياشا‬ ‫ساح الحاكمة ‪٠‬‏ وكان يجبى ضريبة كل أريع‬
‫لاستعادة عرشه » ‪:‬ومن الواكد أنه قد رحب‬ ‫اء من الذهب والحياد‬ ‫أسنوات أو حمس‬
‫بوصول الحيش الركى المصرى ق ‪٠‬‏ مارس‬ ‫ورزيس ورسنة‬ ‫نكا‬‫‪:‬والإيل© وقد وصف بور‬
‫سنة ‪. 11841‬‬ ‫‪ 5‬الحزء الحنوبى الأقصى منالأرض المرافابية‬
‫قائلاإنهماملكةصغيرةقائمةينفسهامحكمها عضو‬
‫؟ ‪ -‬مديرية ‪ :‬كانت الأرض المرقابيةأثناء‬ ‫سراةح ‏‬
‫متنمأس‬
‫برير التى‬ ‫ينة‬
‫رام‬
‫يزع‬
‫دج‬‫مصرى‬
‫االعلصترركى الم‬
‫كانت تمتد‪.‬من حاجلعرسّل (على خطعرض‬ ‫وكانت بربر مركزاً تجاريا له شأنه » وكات‬
‫‪ 47‬ثالا» إلىأبوحمدعلى الضفةالى‬ ‫ر العليا صيحعحبراءالنوية يبلغعندها‬
‫‪5‬‬ ‫ميقصمن‬ ‫طر‬
‫تمر النيل ء وكانت تمر مها القوافل الذاعبة إلى واك كورتى عللالضفة اليسرى » وتشمل‬
‫الصحراوات امحاورة وبدوها ‪ .‬وكان بسط‬ ‫نجارة دنقلة‬ ‫نت‬
‫كىا‪:‬‬
‫وتّد‬
‫مصر من ستار وش‬
‫محمدعلىعلى البجه‪ -‬الىأدىإالفىتتاح طريق‬ ‫تمنمقدلا لهباختراقها برير» وما موساّفبل القرن‬
‫وماعكن ‏ قد زاد من رخاء هذه‬
‫تخارى داسئم‬ ‫التاسع عشر حبىكانطريق دتقلة ‏ بربر الذنى‬
‫القصبة الإقليمية ‪ .‬وكان آخر وال خديوى هو‬ ‫ترق صحراء البيوضة قد حضفبالهلخطر وقل‬
‫اصتعماله ‪ +‬كوانت التجارة مع سواكن والتاكه‬
‫حسين باشا خليفة الوجيه العبتّادى الذى حاول‬
‫أن يكبح جاح مجهودات المهدية حين وصل‬ ‫(وهو الإقلم انحيط بكسلا الحديثة) تافهة بالنظر‬
‫غوردون حاعا عاماً فى فراير سنة ‪. 4881‬‬ ‫إل ركون قبيلى البجة والبشارين إلى السلب‬
‫وقد أدت المحاولات الى بذها غوردون لإقامة‬ ‫والبب < وكانت المكوس على التجارة العابرة‬
‫ستعمقار‬
‫اائش‬
‫صلات ودية بالمهدى وكشفه الط‬ ‫الى تحى من القوافل المصرية هى قوام موارد‬
‫عليهالرأىمن الحلاءعنالسودان ‪٠‬‏ إلىإضعاف‬ ‫للك" ‪ -‬واكلامني‪,‬رافاب لايوئدون له أية ضرائب‬
‫المقاومة ‪ .‬فى أبريل سنة ‪448١1‬‏ فوض المهدى‬ ‫عن الأرض أو المحصول » وإن كانوا يئدون‬
‫محمد اللدرعبداللهخوجل فى أن يقود الحهاد‬ ‫الحزية الى تمبها سنار ‪ .‬وكانت القوافل القادمة‬
‫فىبربر ء وى مايو أخذت القصية الإقليمية »‬ ‫‪:‬اهلنهنوب ( أىمن أرضالفنج ) لاتوادى‬
‫كى”‬ ‫لإل‬‫مايا‬
‫للهد‬ ‫أمية‬
‫كوس ء ولوأنها كانت تق‬
‫ادما‬
‫وترك غوردون معزولا فى الخرطوم ‪.‬‬
‫وكان كم بربر ى عهد المهدية حاكم‬ ‫وقد أدت الصلات التجارية لربر إلى استقرار‬
‫عسكرى لهحاميةإقليميةوبيتمال ‪ .‬وقدأزعج‬ ‫الدناقلة والعبابدة‪ .‬وغيرهم منالغرياء‪.٠‬‏ وكان‬
‫اضمحلال التجارة ألسكان » ولكن ظلت تقوم‬ ‫العبابدة يستأجترون أدلاء وحاة للقوافل للئ‬
‫تمجازرعةزعة معمصرالعلي واسواكنكاءنت ‪,‬‬ ‫كانتتعبر صحراء النوبة‪ .‬ويذكر أن تصر الدين»‬
‫‪112‬‬ ‫بوبو اس البربى‬
‫الصادر ‪.:‬‬ ‫المكوس المحصلة عنها مصدراً منمصادر الموارد‬
‫الخاصة ذا الإقلمه وكان آخروال مهدئ هق‬
‫دةم‪95 ‎‬‬
‫)‪ (١‬لمم عدظ ‪.‬بآ ‪ [ .‬؟ ععاشلم ع‬
‫لندتء سنة ‪ 9141‬ص ‪701-8‬ه؟ (ل)شقيرة‪‎‬‬ ‫نحمد الزاكى عمّان » وقد الس هذا الوالى العون‬
‫»ج( »ص‪‎‬‬ ‫‪0‬ة‪1‬‬
‫»سن‬
‫‪41‬‬‫“اهرة‬
‫تاريخالسودان » الق‬ ‫حيال التقدم الإنكليزى المصرى فلميظفربطائل »‬
‫‪43‬د‪‎‬‬ ‫تايس‪1‬‬
‫س‪56‬‬
‫ف‪.‬ي‪.0‬‬
‫ممست‬
‫سابج‬
‫(‪ 4-١6‬وم‬ ‫فأخلى قصبة الإقلم واحتلها القوات الإفكليزية‬
‫مك عي ك»لوسترسنة ‪ 1891‬ص ‪8‬م‪‎59‬‬ ‫‪ +‬وبعد إعادة‬ ‫الصرية ى سبتمر سنة ا‪981‬‬

‫‪ ( ٠907 /153‬وقد زود الكتاب باشارات إل‪‎‬‬ ‫الغزو أعيدتنظمبربرى حدود أضيق مماكانت‬
‫للصادر ) (‪ )4‬وثمةتقريرقملمينشريقلمحسين‪‎‬‬ ‫دةمثمجت هى‬ ‫أهدي‬
‫عليه المديرية قبل عهد الم‬
‫ودنقلة وحلفا لتصبح المديرية الثمالية الكالية ‪. +‬‬
‫باشاخليفةكتبه عنسقوط بربر » وهو مويجود‪‎‬‬
‫فى المحفوظات السودانية بالخرطوم ‪.‬م‪‎‬‬ ‫الم‪-‬دينة ‪ :‬كانت يربر محنيث هى‬
‫خورشيد ه[ولت ‪1 43,2. 61022‬‬ ‫امممديئة غير معروفة فيايظهر قبل العصر‬
‫بروس مم‪2‬‬ ‫التركى المصرى ‪ 2‬ويتحدث‬
‫ولبرير» ‪:‬‬
‫ا‬ ‫(ى قوز الفنج )‬
‫سنة ‪9/900١‬‏ عن « كوز» أ‬
‫قائلا إنبا حاضرة بربر ‪ 2‬وكان هذا المكان قد‬
‫تارعخهم ‪ :‬استقر الربر ى شمال إفريقية‬ ‫اضمحل اضمحلالا كبيراً أيامزيارة بوركارت‬
‫منذ عهد سحيق ء وقد ذكرم الموئرخون‬
‫سنة ‪ 4181‬ء حين كانت الحاضرة قرية أوغل‬
‫الحغراقيون الأقدموت بأسماء متعددة » فقالوة‬ ‫منذلكشمالاسماها «أمخيرة » ‪٠‬‏ وقديكون ذلك‬
‫إن التساموت ومممسيويتج واليسيل ممإزروم يقطنون‬ ‫خطأ منه فى الرمم كان المقصود به«المخيرف»‬
‫‪ :‬برقة عموتمكيون وطرابلس ممندناموئ وإن‬ ‫(المخيكر ف مسمزرزين ) وهو ااسسمتعمل‬
‫يعيشون عيشة بدوية‬ ‫مانت وعسعسوئون‬ ‫للدلالة على حاضرة الإقلم فى العهد التركى‬
‫فى الصحراء ؟ واماكيل ممارتمة ولماكبى‬ ‫المصرى ‪ +‬وقد هجرت الخيرف بعد الغزوة‬
‫التونسى © والمسولان‬ ‫وقد عاللىساحل‬
‫المهدية » وتقوم المدينة الحديثة بربر أقصى من‬
‫ممساسيود والتوميدين مموتسيج ف المغرب‬ ‫ذلك شملا » علىموقع المعسكر المهدى ‪ .‬وقد‬
‫الشرق » والكتول ممزميهج على حدود الصحراء‬ ‫اضمحل شألها بعد إعادة الفتح ‪ .‬ونقل مقر‬
‫والمضاب الرتقعة » ويعيش الور مسمكة ف‬ ‫الإقلم سنة ‪ 6011‬إلى الدامر » وحلت مله‬
‫المغرب الأوسط والمغرب الأقصى م‬
‫محنيث هو مركز للمواصلات المدينة الحديثة‬
‫‪.‬نشأ الفينيقيون والقرطاجنيون واليوناه‬
‫وأ‬ ‫عطبرة ( عطيرا) الواقعةعلىاللطالحديدى ‪..‬‬
‫الربر‬ ‫كه‬

‫الخامس ايلاد المميح » وامتزج البرير بقيرهم‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫»‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫مس‬

‫»‬ ‫وهن‬
‫رهذ‬
‫قال‬
‫ل خل‬ ‫فولىاية [فريقية وق نوم‬
‫ايديا‬ ‫لميدثرإلاأثرآًضئيلا فى سكاها أجعين »‬
‫ولكن البربر الذين كانوا يعيشون ى الكبال‬ ‫اللهم إلاإذ ااستثئيناالبقعةالىكانت تلاصق‬
‫الشاهقة والحضاب المرتقعة على حدود الصحراء‬
‫قرطاجنة ه وقدأدى اتقسام البرير قبائل متنافرة‬
‫وف موريتاتيا لم يتأثروا بغيرهم من الأجناس‬ ‫إلى عجزم عن إنشاء دويلات قوية وطيدة‬
‫اىلب يفرض الحزية‬ ‫إقلايلا ه وقنعالاروم‬
‫لانغ ف‬ ‫الأركان » ولو أنهم كانوا يتحدون إلى حين‬
‫عل اىلبربروتجنيدهموتركوا حكالقبائللشيوخحهام‬ ‫ف بعض الأوقات أمامعدو أجنبى ‪ +‬وشبك‬
‫ومعذلكفاننارالرغيةفىالاستقلال لممحمد‬
‫وسط المغرب وغربيه نشوء نظام سيامى يقيام‬
‫أوارها فىصدور البربر » فبدت جيناعلىهيثة‬ ‫مالك المسيليينمممزةرمرركج والمسيسيلين ومعزارمكمم‪3‬‬
‫فتن يقودها وطنيون تتفاوت حرجة تأثرهم بالرومان‬ ‫وموريتانيا منممعءدويدق عهد الخروب اليونية >‬
‫متثاكلفاريناس مممزيومي؟ ( ‪1١‬‏ س هلام )‬ ‫أما شرقيه فقدظلت تسوده الفوضى‬
‫وحينآ آخرعلىهيثة غارات يقوم لبابدو‬ ‫وبفضل‬ ‫هفضبله‬
‫اب‬‫وووج‬
‫ممنو‬
‫الأمبرماسئيس] موز‬
‫الصحراء أو القبائل الى تعيش فى الداخل والى‬ ‫معونة رومية من أن يوحد بلاد نوميديا تحت‬
‫مأخق بأسياب الحضارة » ومن ذلك الغارات‬
‫لت‬ ‫سلطانه وأن ينثى' فى بضع سنين ملكا يشمل‬
‫الىقا مهاالتسامون والّكرمانت ى عهدى أغسطس‬ ‫جميع قبائلالربر منملوية إلى خليجى سرت‬
‫ودوميتيان والقلاقل الى أثارها المور ف عهود‬ ‫يمرو © ولكن هذهالمملكة لمتعمرطويلا إذ‬

‫اختفت عام ‪ 54‬ق ‪ :‬م‪ » +‬وأصبحت نوميديا‬


‫» ومن‬ ‫هدريان وأنطونينوس وكومودوس‬
‫قبيل هذا أيضاماقامبهالكتولإبانثورة‬ ‫الشرقية ولاية رومائية ‪ +‬وأعيد إنشاء هذه‬
‫المملكة بذعلدك بسنوات فىظلحايةرومية>‬
‫العسكر وقتنةالعشائر اللدمشن ء وهى قبائل‬
‫وكانت مملكة موريتانيا ‏ الى أنشأها أغسطس‬
‫خ‪.‬ذ‬
‫أ)‬‫ولادى‬
‫جرجرة ن(بفاية القرن الثالث المي‬
‫(ديوبا» الثانىعام‪11/‬ق ‪ +‬م ‪ - :‬أقصرعمراً» لأنها‬
‫سلطان الرومان يتقلص بالتدريج ء تشهد بذلك‬
‫دخلت ق حوزة الرومان عام ‪ 74‬م ‪+‬‬
‫حركات الربرالناشطةالتىكانتتزدادقوةعلى‬
‫قوةد ووضحت شخصية اليربرياعتناقهم المذاهب‬ ‫وظل الرومان يسودون إفريقية حتى القرن‬
‫‪552‬‬ ‫الوبى‬
‫( أواسط‬ ‫وحمأثتالاس عمتصمق‪ :‬ق ميزاسن‬ ‫ا‪.‬لحرطقية كالدوناتية (‪ ).‬ولذلك‪ .‬فان الخلافات‬
‫عملطم قه‬ ‫المملكة التونسية ) وبيداس‬ ‫الدينية الى مزقت أوصال إفريقية ى‪ .‬القرن‬
‫أوراس» وماسيئاس مموتجدةة مقوريتانيا ع فى‬ ‫الرايع الميلادى كانت من وجوه كثيرة‬
‫ء وكانت‬ ‫الختلفة‬ ‫حرباً بين الأجناس‬
‫وتجه سليان عامل يوستنياتوس » ولم يستطع‬
‫التغلب علهمإلابعدعناءكبير ‪ :‬ونحرج مركز‬ ‫نوع من الحموخ‬ ‫ثورة الكيركنسليوناء»‬
‫اليوزنطيين ف إىفريقيةبعدقئلهذاالعاملىك‬ ‫البربرى » أما ثورتا رموس مساة ( ‪1/07‬‬
‫الحملةالىأنفذتإلىلواتةطرابلس ‪ :‬ولميستطع‬ ‫ولام ) وكيلدون صوفلك ‪8 ( :‬ك" م )‬
‫ختنرواكليتا مفزومة ميم دفع غزوة لواتة‬ ‫فهما شاهدان علىسرعة انقعال البربر و؛لكنهم‬
‫رب‬ ‫غهل‬
‫منأ‬
‫آدأ‬‫ارس » بي‬ ‫ربرب‬‫وعدة‬
‫أامسا‬
‫إل‬ ‫ظلواحتىذلكالوقت كا كانوافالىعهدالقدم‬
‫عاجزين عن الاتحاد أمامالعدو الأجنبى وطرده من‬
‫حيعاً م يعترفوا بسلطان بوزتطة » وتستطيع‬
‫يلادهم ‪.٠‬‏‬
‫أن تقولإن البربركاتوامستقلين ف كلمكان‬
‫‪.‬ولاية إفريقية القدمة‬
‫إذا استثنينا بيزاسين و‬ ‫وكان لعداوتهم للرومان أثر واحد هو‬
‫(تونس ) والحزء الثهالى بما يعرف الآن بولاية‬ ‫ؤجلداء‬ ‫أنه سيلت على الوندال غزوهم ‪ .‬وعلم‬

‫قطي والبلدان الى على الشاطئ والعاقل‬ ‫الغزاة من الخرمان مناصاً من الركون إلى البربر‬
‫الى ف الداخل ‪ +‬وكانالبربر ى ذلكالوقت‬ ‫كأامفلعالنهم الرومان ‪ 2‬ونجح كيسريخ‬
‫ينقسمون إلثلاث جاعات رئيسية ‪:‬‬ ‫فق كبح جاحهم بتجيدم ق‬ ‫تمه‬
‫ا‬
‫جيوشه غير أن خلفاءه اضطروا إل أن يشنوا‬
‫ا‏لفشقرق ثقم لواتة وهى قبائل‬ ‫‪١‬ع‬
‫علهم حربا‪ .‬لا تنقطع ‪ :‬وحافظت موريتانيا‬
‫هوارة وأوريغة ونفزاوة وأوربة ى طرابلس‬
‫وبلاد ‪:‬القبائل وأوراس وطرابلس على استقلاها >‬
‫وبرقة والحريد وأوراس ‪.‬‬
‫وم يالكبنوزنطيون ‪ -‬الذي سنيطروا على‬
‫؟ ‪ -‬وق الغرب تنتشر صنباجة فىالمغربين‬ ‫[فريقية قرنآً املنزمان بغعزدوهم للوندال ‏‬
‫فكتامة ثقم فى بلاد‬ ‫ع‬ ‫الأوسط والأقصى‬ ‫رمابءر‬
‫ادلقابمزع‬
‫أوفر حأظسالمانفهم ء قق‬
‫القبائلالصغرى وزواوة فى يلاد القبائل الكبرى »‬
‫‪.‬وزناتة على ‪.‬شاطئ الحزائر بين بلاد “القبائل‬ ‫به الدوناتية فرقة نصرانية قديمة نسآت بافربقية فا‬
‫وشلف وبنو يفرن (إفرن) من ‪:‬شلف إل‬ ‫القرن الرايع الميلادى معارضة لانتخاب كلكياتوس آسقفا‬
‫القرطاجنة » وقد سميت بالدوناتية تسبة الى دوتاتوس رأس هذه‬
‫ملوية » وغمارة فى الريف ويرغواطة‬ ‫الفرقة للتىازعم آتياعها أنهم وحدهم المثلون للمذهب الصحيح‪٠‬‏‬
‫ومَصْمُودَة على الشاطع الأطلبى لمراكشن‬ ‫اللجنة‬
‫(ه) هم جماعة من الدوناتية م‬
‫ده‬ ‫ابواو‬ ‫د‬
‫الربر‬ ‫وباسة‬

‫يرمز إلها بشخصية الكاهنة الأسطورية > وم‬ ‫وكمرولة فىجبالالأطلسالكبرى » ولمطة‬
‫يوفق غقبةكثيراًفىحملالبريرعلى‪-‬الإسلام »‬ ‫قنوك مراكش ‪ +‬وتعيش صلهاجة ‪-‬‬ ‫ج‬
‫غير أن العرب عاودوا ذلك فى القرن الثالى »>‬ ‫وتعرك بامم أهل اللثام ' عيشة بلوية فى‬
‫والواقع أن المصلحة تإغلسيتلقامهم علىالإقناع»‬ ‫الصحراء الغربية م ‪٠‬‏‬
‫هىم‬ ‫شم ف‬‫ونيده‬
‫يلىنج‬
‫جوا إ‬ ‫لآنقواد العرب عمد‬
‫‪ -‬وبعيش زنانةفبقاعمتوازية علىحدود‬
‫فأسلموا طمعافى الغنائم» وكانوانواة الجيوش الى‬
‫الحضيةمنطرابلس إلىجيلعمور » ث يمنتشرون‬
‫تمكنت ‏ تحت إمرةقواد منالعرب أومنالبرير ‪,‬‬ ‫تدرئجاًناحيةالمفربين الأوسط والأقصى ‪٠‬‏ ‪.‬‬
‫مثل طارق ‪ -‬من أن تكمل فتحالمغرب فى بضع '‬
‫سنين والأندلس فىأقلمننصف قرن ‪-‬‬ ‫لىة البربر هذه إلا‬
‫اف‬‫وم يؤثر مجىء الحعرب‬
‫أثرآ ضثيلا '»فقدكانت حملاتهم الأول مجرد‬
‫علىأن هذهالعلاقاتالطببةبينالعربوالبرير‬ ‫قارات انحصر أثرهافىأعمال التخريب الئ قامت‬
‫لمتدمأمدا طويلا » فقدشكا البريرمن أنهملم‬ ‫ا عصابات هنالمسلمين(‪ + )1‬وأصبحت للعرب‬
‫يكافأوا على حسن بلائهم المكافأة انخزية » ومع‬ ‫يانشاء القيروان عام «‪1/‬م قاعدة حربية دائمة‬
‫أن دخلوا فى الإسلام إلاأنه لميسو" يونبهيمن‬ ‫يتحفذمونلماهاتهم المستمرة » غير أن غزوات‬
‫العرب » وترك اليربر كذلك مذهب أهل السنة‬ ‫عقبة كانت أقرّب إلى الغارات منها إلى الفتوح‬
‫واعتنقوا مذاهب التوارج كالإياضية(»)والصفرية‬ ‫الحقيقية » لأينسهلتمطع الاستيلاء عاللىبلدان‬
‫الىكانت ف أبدىالبوزنطيين كماعزاعليهغزو لوأننهازتتعفاقتهم الحرة ؛ ثانمتقض البربر على‬
‫ب‪771‬ه‬
‫العرب »وقد بيدأت هذه الخركة فىالعغارم‬ ‫البريرالذينمحتمونف مىعاقلهم الجبلية‪ .‬والحقإن‬
‫(‪/04‬م) بزعامة مينسرّة وهو سقاء طنتجى ‪+‬‬ ‫هذهالمعاقلكانتأبعدمنالامنأن تخضع بل‬
‫وانتصر الأميرخالدعلىهوئلاءالثوار وقتلزعيمهمء‬ ‫إن أحدشيوخهاء وهوكُسيْلَةء فاجأ عقبة وقتله‬
‫دإ‬
‫للىس‪.‬‬ ‫نروا‬ ‫لكله‬
‫أبلعي‬ ‫‏‪ ٠‬ولكنهماكتسحواالم‬
‫اغرب‬ ‫نه»أ'‬
‫عند تهوذة وأجل العرب عن إفوريأقية‬
‫اعئضم المتكرةكاهزبمة‬
‫زم ي‬
‫لديه‬
‫اىأي‬
‫ولقىالعربعل‬ ‫مملكةبربريةتشمل الأوراس والجزء الجنوق من‬
‫الى متى مكهلاثوم عند يّدو رقعام‪5‬؟‪/11+234‬ام)‬ ‫قستنْطينة » والجانب الآكر مبنلاد تونس‬
‫وطردوا من القروان » ونهبنها قبيلة ورفجومة »‬ ‫( لامكب لقخام)‪.‬‬
‫)م‬
‫‪ .‬وهم من الصفرية » عام ‪4"11‬ه ( هلام ث‬
‫انتصر” الهارة الإباضية بزعامة أى اللبطتاب على‬ ‫إلاأن كسيلةلميستطع الثبات طؤيلا » ‪3‬‬
‫اثتصر المسلمون آخر الأمر فى نباية القرن الأول‬
‫ص الاباضية ليسوا من الخوادج ولا يرشسسوت بهله‬
‫التسمية اعذللااقة لهمبالخوارج الا فى مسالة‬
‫ابواسبيحاقماطفيئ‬ ‫ل‪.‬هجرة بالرغم من مقاومة بربر الأوراس الى‬
‫لاه‬ ‫البرير‬
‫وم تضعف‪ .‬مقاومة‪:‬الزبر‪ :‬العرب ‪:‬عماكانت‬ ‫قبيلة ورقجومة » وبسطوا سلطالهم غللبلاد توفنس‬
‫عليه » يلإنهلهالمقاومة كانتمنالقؤة ميث‬ ‫وطرابلس » وبذلكتقلصتفوذخليفةبتى العباضش‬
‫فى إفريقية فترة من الزمن ‪.‬‬
‫غَلَيتعل بلاذ المغرب مذاهب الشيعة اكلاىثت‬
‫تخالثعخالقةجوهريةمذاهبالوارج ال اىعتتقه 'ا‬ ‫عل أىن البربر الذيكنانواعملتاىلقدوساممين‬
‫هم هقط ' البربرقبلذلكيقرنواحد‪ .‬وأمدتقبيلةكنامة‬
‫احمن‬
‫جادة‬
‫نستف‬
‫عوا الا‬
‫عيل أىسنفتسهطميلم‬
‫الداعى أيا عبد الله بالجند الذين حاريوا الأغالبة‬ ‫فقضى الجند القادمون من الشام على جيش أن‬
‫ووضعوا أسس الحكمالفاطمى الذىقامعليهعبيدالله‬ ‫ىوزةالعربعا ‪6‬م ‪.41‬ه‬
‫الحطابوعادت إقريقيةإل ح‬

‫الهدى ‪ .‬وم ايلففلاحطميون قط فى إخضاع البرير‬ ‫(‪1‬الام )‏ وليمستطعالعرب أن يوطدواسلطائهم‬


‫توق‪.‬‬ ‫فى شرق بلاد المغرب إلا بعد أريعن سنةكاملة جميعآ‪ .‬فبالرغمنأنهنمجحوافىالحدمن‬
‫إمامة تاهرت فانهم لميستطيعوا زحزحة الأدارسة ‪,‬‬ ‫تفوها فى حروب دامية ومعارك علديدة» بلغت‬
‫سعلنطانهم فىالمغرب الأقصى ء كماأنهملم‬ ‫رفوىاية ابن خلدون ثلاثمائة وقعة » وفقد العرب‬
‫يفلحوا قى أن يضموا إلىصفهم‪.‬قبيتى مغراوة‬ ‫باقيلةبملاخدغرب ء وقامت ى بقاع عنتلفة دول‬
‫وزناتة اللتن‪ .‬دانتا بالطاعة لبى أمية ى الأندلس‬ ‫ساتقللةاتسماتمقلال عن خليقة يبى العباس ؟‬
‫بداعىكراهيتهم للفاطمين ‪ .‬ثماضطروا إلىإخماد‬ ‫أمراوثها من‪.‬أصلعرنى وأملها من الرير وهى ‪.:‬‬
‫فاتلنةحوارج الىقاممهاأبويزيدصابحب الحماو‬ ‫مملكة تاهرت ( تقدمت) األنىشاها الإمام ابن رسم‬
‫(‪754-544‬م ) وهىفتئةاسنهداف لانفوذَهمولم‬ ‫من بقايا الإياضية الذين فروا من شرق المغرب إلى‬
‫يتمكنوا منالقضاءعليهاإل بامعاونة صنهاجة المغرية‬ ‫وسطه ؛ وسجلماسة وأمراوقها من بى مدرار ؛‬
‫الأوسط » وسرعان مانائخهنظرهم ناحيةالمشرق‪8‬‬ ‫وتلمسان الى أسسها أبو قر زعم بى يقترن »‬
‫وما إن توظدت أقدام الخليفة المعو فى مصر (‪//‬ا‪1‬م)‬ ‫وتكور ف الريف » وبرغواطة على شاطئ الحيط‬
‫حى انصرفامام الفاطميين عن المغرب ‪.‬فتنازعت‬ ‫الأطلسى ؛ ثم دولة فاس الى أنشأها إدريس‬
‫شمالى إفريقية من جديد مختلف قبائل البرير » ول‬ ‫الثانى العلوىق أوائل القرن التاسعالميلادى عساعدة‬
‫تستطع إحداها الاستتثاربالنفوذ ‪ .‬أمافىالشرق ققد‬ ‫قبائل 'مكناسة وسدرائة وزواغة البريرية ‪ .‬ولم‬
‫خلت صنبهاججة مكحتلامة واعترفت بسلطان بى‬ ‫يعرف ‪:‬بسلطان بن العباس “إلا دولة الأغالبة‬
‫أن فقد‬ ‫فسن‪+‬ق‬
‫وابل‬
‫زيرى أمراء إفريقية وطر‬ ‫‪.‬‬ ‫رلوءةم ) شبهالمستقلة»وهم ‪:‬الذين جندوا‬
‫(‪1‬‬‫س‬
‫الأدارسة سلطانهم فى المغرب انتقلت الزعامة إلى‬ ‫الربر لغزو ضقلية » وكانعلهم منجهةأخرى‬
‫زناتةالذينكانوا أول الأمر عمالا فحسب‪.‬من قبل‬ ‫إخماد القن العديدة الى قامهاأهل طرايلس »‬
‫بق أمية فى الأندلس ثمأصبحوا أمراءمستقلين ‪53-0‬‬ ‫وجنوى تونس ©زالزاب وخضنة‬
‫البربو‬ ‫للرفاب‬
‫الأوسطإلىحدودجملكةبىحماد ى بشعصتين»‬ ‫ودالت مملكة بى زيرى"فى أواثل القرن اطادى‬
‫ورد نصارى الأندلس بانتصاره فى الزلآقة عام‬ ‫عشر الميلادى وظهرت دولة ببى حمناد فى المغرب‬
‫‪58‬م ء وخلع أمراءالأندلس فأضحى سيدهذه‬ ‫الأوسط » واعترف أمرارتها بالطاعة ثكليفة بغداد»‬
‫البلاد غير مدافع ‪ +‬وكما كان مبوض المرابطن‬ ‫وجعلوا ‏ القلعة» عاصمتهم ثمنقلوهاإلىجايةبعد‬
‫سريعاً فكذلك كان اضمحلاهم »والحق إن تلك‬ ‫اىسط القرن‬
‫وف‬‫أال‬
‫ادت غزوة بنى هل‬
‫زء‬‫ذولك‬
‫الانتصارات الى أحرزوها قد أنيكت واهمءكما‬ ‫كىانت تسؤد‬
‫الحادى عشر الميلادى من الفوضى ال‬
‫فت" فغضدهم" احتكاكهم عدنية تفوق مدنيتهم»‬ ‫البلاد منجراء تنازع البربز » وكان من النتائج‬
‫قاختفى هولاة الربر الذين تزحوا املنصحراء‬ ‫الباشرة هذه الغزوة خراب إفريقية وجزء‬
‫فى أمد وجيز ء واضطر الخلفاء إلى تجتيد مرتزقة‬ ‫مبلناد المغرب» كماكانمن نتاائلجهما غبيارشرة‬
‫النصارى وأصبحوا لا محفلون باتباع السنة »‬ ‫تغبير جوهرى فى توزيع الأجناس فىشماى إفريقية»‬
‫فجلبوا بسلوكهم العار على المسلمين المتشددين فى‬
‫وما إن وصل الاضطراب إلى غايته حى‬
‫أمورديهم ‪ +‬وثار وفجههم مصامدة د رن الذين‬
‫قامتحولتانيريريتان هماحول اةلمرابطين ودولة‬
‫آمنوا ذهب التوحيد تأثراً بدعوة ابن‪ :‬تومرت »‬
‫وهبوا بقيادة بربرى قادر من كومية ‪.‬يدعى عيد‬ ‫الموحتدين * ومكهلما تدعوإلىمذهب ديى‬
‫المؤمن ووضعوا حداً الحكم المرابطين دون"أن‬ ‫إصلاحى‪ :‬عالت ا تدعو إليه الأخرى »‬
‫يتكبدوا فىسبيلفىذلككبير'مشقة ‏‬ ‫وقد نجحنا فى توطيد صلطاتهمافىالى إفريقية مدة‬
‫املنزمان وهكان انتصار المرابطين انتصارالقبيلة‬
‫وكان ملك الموحدين أكثر اتساعا من علك‬ ‫لنوئةالى كانث إلىماقبيل ذلكالوقت تعيش‬
‫عيشة البدو فيابين جنوى مراكش وشواط أسلافهم » فبالرغممنأن عبدالمومنلميستطعغزو‬
‫الأندلس كلها فانه تجح ى القضاء علىمملكةببى‬ ‫الستغالوالنيجرد وظلتهذ اهلقبيلةدينبالإسلام‬
‫قية» وطرد‬
‫يى‬‫حمتاد فىمجاية ومملكة بنى زإيرفىرف‬ ‫يالاممققطمعأمهاعتنقته ىالقرنالثالثللهجرة»‬
‫لدوا علهاه‬
‫سانتواو‪.‬ق‬
‫اىك‬
‫غنور ال‬
‫لرىث م‬
‫الانصا‬ ‫ثتمعلمت أصول هذا الدبن وشعائر أهل السنة‬
‫وأصبح سيد البلادالىببنسرت واخحيط الأطلمى ؛‬ ‫علىيدابنياسينالمرابطى » وعقدت العزم على‬
‫ومبذا امتد ظل دولة بربرية عظيمة على إفريقية‬ ‫املبادحقعاء إالليسهبويذنان وأهل نجتوى‬
‫الوقيا‬
‫الشماليةكلها» ولكن هذه الكدوالنةت هئ الأأخرى‬ ‫مراكش الذدينلمتكنقدتيسرت لهمسبلالمداية»‬
‫سريعة الزوال ‪ :‬فل‬
‫امليمكنرخلافابءطين أكثر‪.‬‬ ‫وسرعان ماتجاوزت غزوات المرابطين تلكالمؤد‬
‫تمسكابمذهب أهل السنةمنالمرايطين » بللقد‬ ‫وأنشازعيمهميوصف بن تاشقين مدينة مزاكش‬
‫أذهبٍ واحدمنهمهوالمأمون إلى‪-‬حدأنصباللعنات‬ ‫عام ‪٠١15‬م‏ » وأخضع مراكش كلهاوالمتزتف‬
‫عم‬ ‫اللربر‬
‫والحضاب » وكاتواقد هجرواتدر يبالغهم وعاداتهم‬ ‫جهرة على ابنتومرت كما غضب على الرامندن‬
‫وفقدوا أيغمآاسمهمالقدم» واستعاضوا عيناهسم‬ ‫‪:‬‬ ‫الصادقن ©‬

‫سهمتهطيليع أن تقول‬
‫شخص وصلوا بتهقس‬
‫منهذابعض أقواملم‬ ‫ص‬
‫له‬‫وربوا‬
‫إنهم استع‬
‫وعجتل التنافس بين عنتلك الأحزاب الربرية‬
‫اقلقضاء على دولة الأمونءوخضيت المنازعات‬
‫ياكلنوصول إلى مواطهم سهلاميسورا كقبائل‬
‫الأوراس وقبائل الريف ء واتضم إل هرزلاء‬ ‫الى قامت بين مصمودة وكومية بلاط مراكش‬
‫بالدماء‪ 2‬وكانت القبائل الربريةتنتصرلجهود ببى‬
‫اللاجتون منجميع الأجناس ‪٠‬‏ بلإن بعض هده‬
‫احولاصإحلىراء ء ولذلكبمكنناأن‬‫الأقوام تز‬ ‫غانية أو حاولت الاستقلال© وبعد وفاة اعلبمدوئمن‬
‫يقرن الحدر آخر خلفائه أبوديوس حتى أصبح‬
‫نقول إنهمنذالقرنالرايع عشرالميلادى ه اتصل‬
‫»كانت‬
‫زعم عصابة من اللصوص عام ‪4171‬م و‬
‫بنيانهمعلىبلادالسودانإلالمشرق مناظرا لسلع‬
‫هايته غامضة » وعندئق تنازعت المغرب عدة‬
‫اٍىد الومغإريفيرنيقية » ( ابنخخلدون »‬
‫البعربل عل‬
‫هلان» جا ء»ص‪١٠1)- 4‬‏‬
‫تاريخالبرير»ترجمةد س‬
‫دول جديدة هى ‪ :‬ينومرين ق فاس ء وبنى‬
‫عبد التوالدمقسان » وينو حفص ق تونس ©‬
‫حلال تأخرالحضارة الإسلامية‬
‫لاهنذا‬
‫وصاحب‬ ‫وم تستطع دولةمنهذهالدول أن تفرض سلطانها‬
‫سمنها فبالغ إذا ذهبناإلىأن جماعات‬
‫لعا‬
‫وجه‬
‫بو‬ ‫على الأخريات ولا أن تفوز بالاحخترام بينرعاياهان'‬
‫كثيرةمنالبربرارتدتإلىمايشبهالحمجية » ولم‬ ‫وكانت قبائل الجهات الجبلية مراكش فانىتقاض‬
‫تحتفظ من الإسلام إلايبعض مظاهره » وكان‬ ‫دام علىببىمرين ‪ .‬أمافىالمغرب الأوسط ققد‬
‫ردهم إلى الإسلام الصحيح فى القرنين اللخامسعشر‬ ‫أزاحت قبائل بى مانو فواىنشريش وزواوة‬
‫والسادس عشر غلى يد أصحاب الرياطات الذين‬ ‫فق جبرجرةوقبائلولايةقسنطينة وأهل الزاب‬
‫يزعمون أمْهمجاعوا من جنوفى م ركش من ساقية‬ ‫وبلاد الجريد » عكانهلهم نير أمراء قسئطينة‬
‫الحمراء‪.‬الىمجعلمنهاالقصص الييالىالشائع المنشاً‬ ‫ومجاية وتونس ؛ وحدث مثل هذا ق واحات جبل‬
‫الدائم ‪-‬للمبعوثين والأولياء » وكان نقوذ هثلاء‬ ‫تفوسة وجبال أوراس ء ومن ذلك يتضح أن‬
‫الأتقياءعظياجدحتىإن قبائلبأسرهاف اىلوقت‬ ‫البربر عجزوا مرةأخرىعن أن‪ :‬يتحدوا ‪٠‬لتكوين‏‬
‫الحاضرتربطنسسهباهدمغيأرن قليلامنالجماعات ‏‬ ‫نا أن تتتبعتاريخ‬ ‫ويسرفى‬
‫دول‬
‫ق‪+‬‬‫ميمة‬‫دولة عظ‬
‫البربريةل تمتأثرموبذرالتيفؤمذا»كان همونلاء‬ ‫عكهد إلاإذا “فصلنا الكلام عن‬ ‫لذل‬‫البربر مانذ‬
‫الزكثارة الذين تختلف عقائدهم وشعائرهم أشد‬ ‫تاريخالقبائل امختلفة » وممايزيد ى صعوية هذا‬
‫الاختلاف عن عقائدمسلمى المغرب وشعائرهم مما‬ ‫العمل التغرات الىحدثت إثرغزوةببىهلال »‬
‫أثارأعجب الفروض وأبعدها عنالتمحيص ‪٠‬‏‬ ‫قان البربر كانوا مختلطون بالعرب فى السهول‬
‫‪5‬‬
‫البربر‬
‫غوريان وجبل يقترن ثم ج‬
‫فيل نقوسة » وهو‬ ‫توزيعهم الجغراق ‪ :‬واليربراليوم ‏ كماكانوا‬
‫‪2‬ج ونجد هذه الجماعات أيضاً فى‬
‫معقل الإياضية‬ ‫ف القرون الأولى للهجرة ‪-‬ليسوا وحدة متجانسة»‬
‫جةلة وسقاتة وتمساوق قَران»‬ ‫وا‬
‫وحاأت ص‬
‫ويو‬ ‫ومازالت سلاللهم اهلىعنصر الغالب عسلكىان شهالى‬
‫سرجكذ‬
‫َلبكْرة أوجلة وأورفلَة الىتعيش‬ ‫ون‬
‫مذك‬ ‫إفريقية » ولكهمتغيروا تغبراً عظيماًلاختلاطهم‬
‫فى جوار طرابلس » وهم من أصل يربرى‬ ‫بالعرب حىليستحيلتمييزهمف كثيرمن الأحيان»‬
‫بالرغم من تكلمهم الحربية >‬ ‫فيهعملومدوا يذتكرون شيثاًعن أصلهمالقيقى أو‬
‫‏‪ ٠‬التهم أو عاداتهم ‪ +‬وبقيت جماعات كبيرةمنهم‬
‫توفس ‪ :‬ويتكلمالجبرك » نسجبةزإيلىرة‬
‫‏‪ ١‬تعيش ف الجبال وى الصحراء لاتريم» أو ق‬
‫المناطقالىلميستطعالعرب التفاذإلهاأو الاحتفلافظى جرًبة» لحجاتبربرية » وهم‪ -‬مثلأهلنفوسة‪#‬‬
‫على مذهب الإباضية ‪ :‬وكذلك سكان الكهوت‬
‫منمطماطة وبعض سكان جيل سند‪ .‬أاملقابائل ‪.‬‬ ‫يها » وهذه الجماعات ترتبط مجماعات أصغر‬
‫نباآخدة فى الاتقراض السريع تتفاوت صلة‬
‫الأخرىالىتقطنبلادتوفس ‪ -‬مثلقبيلةخوميرت‬ ‫بعضها ببعض قوة وضعفا ج وبقاررها الآن شاهد‬
‫فقد استعريت ‏‬
‫عكليىفية توزيع السكان ف الزمن القدم ‪ :‬ومن‬
‫الجزائر ك‪:‬انت باللاقدبائل افلشىمالوالأورامن‬ ‫للصعب جداًأن نعطىبيانآدقيقا‪-‬بذهالقبائل »‬
‫فى الجنوب الشرق هما أكثر اليلاد احتفاظاً‬ ‫ويلوح أن بقاء اللهجة الربرية أهوثق المقايس‬
‫عمشخصالها و»مع أن بلادالقبائلالصغرى كانت‬ ‫الىنستطيع أن نعولعلبافىهذا الشأن ء وإن‬
‫أقل تأثراً بالعرب من بلاد القبائل الكبرى فان‬ ‫كاانلتقببعاضئل الى تزعم أنهامنأبصرلبرى‬
‫دغةها ‪,‬‬
‫ابل‬ ‫جدتك‬
‫دلم‬ ‫لأمتع‬
‫‏‪ ٠‬اللهج‬
‫ات الربرية مازالت مستعملة ق جوار برج‬

‫بوعرريج وبايترص وممرزمة وعند التلاغلمة وى‬ ‫ومكننا أن نقول على وجه الإجمال إن‬
‫كثافة الجماغات الدربرية تزيد كلما اجهنا من‬
‫عبد النور وزواغة إقلم سطيف ‪ :‬وقد احتفظت‬
‫ذَوَاوَة من بين قبائل جثرئرّة بلهجة تتبر أكثر‬ ‫وب »‬ ‫نلى‬ ‫لشيا‬
‫جل إ‬ ‫ان ال‬ ‫رب وم‬ ‫غلى‬ ‫لإ‬ ‫اشرق‬‫ال‬
‫لمجات الثيال نقاء » وهى تتصل بقبائل وادى‬ ‫عةمنالأرض تحدها‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫س‬‫ى‬‫م‬ ‫ف‬‫ن‬ ‫و‬ ‫ق‬‫ر‬ ‫ف‬‫ر‬‫م‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ف‬
‫يوةوصحراء ليبياوجبالتيستى »‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬
‫ساحل ف الشرق ويبىخلفون فىالغرب ه أماى‪,‬‬
‫جنوك ولاية قسنطينة وشرقها فان أؤلاد خيار ى‬ ‫'ومحدها منالغرب المحيط الأطلسى » ومن الجنوب‬
‫سوق أعراس والخراكتة باعليبنيضا والمامشة تفبىسّه‬ ‫بلاد الحوسا يبوم والخرى الأوسط لهرى‬
‫‪١‬‏‬ ‫الستغال والتيجر ‪+‬‬
‫مصاع يتصلون بشاوية أوراس‪ :‬و تعيشجماعات‬
‫ا‬ ‫ضثيلة آخذة فى الاتقراض السريع بتل الجزائر‬ ‫طرابلس وبرقة ‪ :‬تعيش بعض الجماهات‬
‫|‬ ‫ووهران فى يقاع متوازية ممتدة من الشرق إل‬ ‫البريرية فى الجبال الى بأرض برقة وى جبل‬
‫ولاه‬ ‫الوبر‬
‫‪ -‬اليرابر الذين يقطنونالبلاداتلحىيط‬ ‫الغرب وهى الأوزدة «مورته وزعتيت وبثو بو‬
‫نايع ملوية وسبو ووادى دراعة ( أو درعة »‬ ‫يعقوب ومراشدة أطلس بليدهموؤع ‪ -‬تمبنومناصر‬
‫وسط مراكش ويتفرقون فقىاس ومكتاسة‬ ‫بعنمليانة جممزازه وشرشال وتنس مم وهراوة‬
‫فلجنوب الشرق عا فى ذلك‬
‫ثمالا وتاقيلالت ا‬ ‫من‬ ‫تنوتوس‬ ‫و)‬
‫خوب‬ ‫ثليةالأحد ( تنية ال‬
‫بحاد‬
‫الحلات القليلة اتلمىتد إلىقراية الشاط*الأطلمبى‬ ‫نم‬
‫دنه‬ ‫وانشريش وأعشاشة ضهرة وي‬
‫فلحل‬
‫ريمة‬
‫عند الرياط وسلا ‪ .‬ويتتسب إهلؤىلاء بنو زيان‬ ‫وينو سنتوس وينو‬ ‫‪68‬‬ ‫مس‪ 1‬عم‪0‬ستلدة‪1‬‬
‫ووبنيونماورمقلد والآيت شرشين والأيتعطة‬ ‫بين‬ ‫على الحدود‬ ‫بوسعيد الذين يعيشون‬
‫‪1‬‬ ‫الجزائر ومراكش ‪.‬‬
‫والأيت يفلمنوهمحلف من اليرابر ‪.‬‬
‫وكذلك البربر الذين يعيشون قى صحراء‬
‫‪ -5‬الشلحة وتقطن الأراضى الىإلىجنوق ‪:‬‬
‫الجزائر وواحات وادى ريغ ووارجلا وواحات‬
‫العظمى‬ ‫طةلس‬
‫ألسل‬
‫لن س‬
‫اديا‬
‫مغادور ومراكش وو‬
‫مزاب الى يسكبها البرير الإباضية وقصور مخر‬
‫والأطلس الخلفية وشاطىء المحيط الأطلبى ووديان‬
‫وقصور بوسمغون وعين سفيسفة وهى تحدد‬
‫الطريق الموصل بجيننوبى قسنطينةوجنوىشرق‬
‫السوس ووادىنون والرى الأعلى لوادى تنسفت‬
‫ووادى درعة ‪ .‬وهناك قبائلأخرى تنتسب إلىهذه‬
‫مراكش ‪, .‬‬
‫المجموعة ولكلها ليست معروفة تمامً » وهى إهلن‬
‫ودفة وكزولة وكلوة أطلس‬ ‫فى إقلم حاحة كن‬ ‫هراكش ‪ :‬هى الوحيدة ببن أقطار ثمالى‬
‫العظمى والهوارة وأيت نحى بالسوس والشروكة‬ ‫إفريقية الى يكثر فها العنصر البربرى * فهو‬
‫وأيت [كلف وأيت آزمور الى تقطن الساحل‬
‫يسود الريف والسلاسل الختلفة لجبال أطلس‬
‫والسوس ووادى نون ودراعة (درعة) والواحات ‏‬
‫‪:‬‬ ‫وغيرها ‏‬
‫وبالرغممنذلكفانتالمنعرفكلالقبائلالبريرية‬
‫ه ‪ -‬سكان الواحات»وهى تاقيلالت وفجيج‬
‫بع »د ومكنناتمييزعددمعينمانلأجهمماعات‬
‫وتوات ‪ .‬ويعيش فىهذهالواحات إلىجانب السكان‬
‫الربرية وهاك هى ‪:‬‬
‫من البريرالخلص ناسسمر الوجوه هم الحرّاتين»‬ ‫‏‪١‬س‪-‬‬
‫كان ملهية الأدنى» وهم ببنووزذى‬
‫وق أصلهم خلاف ء فبعض الكتاب يزعمون أنهم‬
‫بربر سودويقول آخرون [همباليبنرير والسودان‬
‫وبنويزتاسن ويعتبرون همزة الوصل بن بربر‬
‫اء »‬
‫لوكيقتولن عمند‬
‫الات‬
‫مثلهم ى ذلك ‪ ,‬مثل الم‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزائر ومراكش ‪.‬‬
‫س أهلالريت وهمقليعةوقَمسّمن ‪0‬م‬
‫ويرى فريق ثالث أنهم البقية الباقية من الجنس‬
‫بطيوه‪ .‬وبنو أوريغن وبنوسعيد ‪.‬‬
‫الأسود امعروف بالكرماق ‏‬
‫(ه) وودث و ينوتمسامان وف البيانالمشرب ‪٠‬‏‬
‫للي‬
‫يع‬‫بعرب‬
‫قبال‬
‫*‏‪ -‬بربرالصحراء ‪ ::‬تغل‬ ‫اللجنة‬
‫البربر‬ ‫كلاه‬
‫البعدعنشريعتهم ‪ :‬فكتاب اللههو الصدر النى‬ ‫زناتة وصنهاجة القديمتين اللتدن كانتا تسودان‬

‫يلناارّع فىكلمايتصلبالإمانوسلامةالدين»‬ ‫الصحراء الغربية فى القرون الأولى للهجرة »‬


‫ولكنهلاأثرلهف اىلتشريعالمدنى أو الجنائى إلا‬ ‫وفرضوا علهم الجزية ومن ثم أصبحت كلمة‬
‫بمقدار عدم تعارضه مع قاتون العادة ‪ .‬وغتلن‬ ‫صتهاجة مرادفة تقريآ لكلمة حيد ‪ .‬وبالرخم من‬
‫مقدار امتزاج القرآن بالعادات باختلاف القبائل‬ ‫ذلك فانيعض القبائل احتفظت باستقلانها مثل‬
‫ومقدارتأثرهابالتفوذالعربى‪ . )9‬هذاهوالذى‬ ‫أولادد لموهممنسلالة امرابطين و»اللويش جاممتدمط‬
‫قرره هانوتو بالتسبة لشريعة بلاد القبائل » وهو‬ ‫)دو فق تقنت ‪ .‬ولا تال‬ ‫وعيمشش‬‫إ(يدا و‬
‫صحيح أيضآ بالنسية لغيرها من جماعات‬ ‫يالععضشائر قمبينلة اقررّة الكبيرة يشمالى السنغال‬
‫البربر د وقانوناليربر قابل للتعديل والتحويرء لأنه‬ ‫ومخاصة أولاددعان والستدغة » تتكلالببرية ‪.‬‬

‫وضعى غيرمنزلمنالسماء » أماالشريعة المحمدية‬ ‫ويحتفظ الطوارق ق أواسط الصحراء عيزة من‬
‫أهمميزات الجنس الربرى ‪ 9‬فهمينقسمون فيا‬
‫فمأخوذة منالقركن » وهوكتابمتزّلغيرقابل‬
‫للتعديل » وهذا أصبحت بالضرورة غيرقابلة‬ ‫»م‬
‫ليلهمجمماحين كيرت ‪ :‬طوارقالثمالوه‬
‫‪1‬‬ ‫للتعديلأيضاء‬ ‫أزجر تسيل زتهووم‪ .‬والحجتار الذينيقطتون الجيال‬
‫المعروفة بنفس الامم ؛ وطوارق الجنوب » وهم‬
‫وعادات الإربرتنقسمقسمين ‪:‬‬
‫الآوليدن وكيل وى الأير » وامتزج هوئلاء بعناصر‬
‫‏(‪ )1١‬العادة‪ :‬وهى هااصطلح الناس علىفعله‬ ‫من السودان ‪.‬‬
‫د‬
‫بتطللقافى‬‫وتوارثوه بالنقلمنجيل إلىآخر»و‬
‫عادات البربر ‪ :‬إن العادات واللغة هى‬
‫القبائلعلىكلمايتعلقمحقوق الفردونقلالملكية‪,‬‬
‫الخصائص المميزة لقبائل البربر و‪.‬مع ندرة مالدينا‬
‫(‪ )1‬والعرف ‪ :‬وهو ما اصطلح عليه أهل ناحية‬
‫مام‬
‫تىللمرس‬ ‫من المعاومات عنبجعمضاعاتهم ال‬
‫بعد حراسة جيدة مثل بربر مراكش » فإن هذه‬
‫وتعديل المادئ الى تدخل قى حدود العادة‬ ‫المعلومات علىقلهافهامايكفىللدلالة علىتميز‬
‫يقتضى موافقة القبائل » أما الأحكام الى أقرها‬ ‫عادات تلك الجماعات عن غيرها من الجماعات‬
‫العرف فلايستلزمتعديلهاإلاموافقةجماعة القرية‬
‫المعروفة جيدا مثل يربر بلاد القبائل والشاوية‬
‫ولكل قبيلةأو جماعة محليةمنجماعات‬ ‫والأوواس والطوارق ‪٠‬‏ وأهم اللنصائص البارزة‬
‫البربر دستور خاص بها يسمونه « إزرف »‬ ‫هوتأثيرالعادات فالنشريعء والقرآنليسهوالمصدر‬
‫تتفق أحكامه فى الغالب' مع التقاليد القدمة »‬ ‫التشريعى عند البربركما هوعندالعرب ه ومع‬
‫وتنفذها جماعة الشيوخ فى القريةوتسمىدأنفالز ‪: .‬‬ ‫أنهميعتنقون الإسلام إلا أن عقيدتهم بعيدة كل‬
‫بين‬ ‫اليوير‬
‫وتلك نظاماليربر السيامى باعتلاكالأقالم»‬ ‫وقدأوجدتالتالقات للقائونينالمدكوللجناق‬

‫والكت ناستطيعم هعذ أانانغيزنوعينوئيسين‪+‬‬ ‫نظامأمعينا لفرضالغرامات يسمونه القانون‪ »6‬وهو‬


‫الأول ‪ :‬النظام الأرستقراطى » وهو نظام‬ ‫غتلث فى قريقعنه ق أخرى ه وهم يدونوته أحيانآء‬
‫ولكن القاعدة العامة هىالاعيّاد فىحفظه على‬
‫قم على وجود طبقة من الأشراف ععية الحرب‬
‫والتزال‪:‬تخضعلهاطبقةأخرىمنالأتباعوالرقيق »‬ ‫ذاكرة الشيوخ ه وتوجد أحكام منهذاالتوع‬
‫وقتوسط الطبقتين أحيانا طبقة من المرابطة ‪.‬‬ ‫عند بعض قبائل البربرىهراكش مثل « أيتعطا»‬
‫وه أيتبوزيد» ه وكثيرمنالأحكام الىتفرضها‬
‫والثاى اهلونظام الدمقراطى ‪ :‬وه نظام يقوم‬ ‫العادةيرجع تاريتها إلىعهد قدمجدا سابق على‬
‫على نوع من احالس البلدية الجمهورية تسن شرائعها‬ ‫الإسلام نفسه » تضرب لذلك مثلا بالعقوبة بالثل‬
‫بتقسها وتحكم نقسها بنفسها ؟ نضرب للك ملا‬ ‫فىالقانون الجنائى » والمق ف «الرقية » » أو حق‬
‫بظام القرى فىبلاد القيائل وأوراس وجيال الأطلس‬ ‫أسرةالقتيلفىالثأرلنفسهامنالقاتل ؛ وقظام‬
‫مراكش ‪ .‬والأعمال العامةقىقرىجبال الأطلس‬ ‫« العنايه » » أو علامة الأمان الىتعطى للقرد‬
‫يباشرها قضاة‪ -‬تنتخهم الجمعية العمومية لسكانها‬ ‫» وانظلامدع«ييه » »‬ ‫غنراب‬
‫لعةأ م‬
‫اما‬
‫أو لج‬
‫وتسمى « أنفالز » د وشكل هاذلهحكومة يبدو‬ ‫وهو نوع من الخصانة يعطى للفرد أو للجماعة‬
‫دعقراطيا أكثر من حقيقته»وذلك لأن النفوذ فى‬ ‫ويكؤن ورائياأحياناً‪.‬‬
‫الجمعية العمومية محصور فى أيدى الرجال الأقوياء‬ ‫وهناك جماعات من اليربر تختلف شرائعها‬
‫لب)نمزف اوبققيد‬
‫وكبارالسن مهم ‪ .‬أما ف(مايزا‬ ‫اختلافابيناعماذكرنا الآن» وهىقبائلالإباضية‬
‫أرستقراطية دينية تسمى إوَرَابن ‪ )»0‬د وكل‬ ‫لةدمينن » وتمتقز‬
‫فى مزاب فان شرائعها مأاخوذ‬
‫جمهورية منهاذلجهمهوريات الصخيرة منقسمة‬ ‫عنشريعة أهلالسنةبشدمهاالمتناهية ‪.‬‬
‫على نفسها بسيب‪ :‬منافسات صفوفها » والصفوك‬ ‫قثير هن‬ ‫وحياة البربر الاجماعية تختلف ك‬
‫زناب تائفحول رجلذىخطر» وهى‬
‫عبأارحةع‬ ‫مرهكز المرأة عندهم‬ ‫وعرب‬
‫التواجى حعيناة ال‬
‫شديدة الغرةعلى استقلانا ‏‬ ‫منأهمالخصائص المميزة » فالرنأةالربريةهامن‬
‫وكانت الحرب ق الأزمان القدعة متصلة ‪,‬‬ ‫الاعتبار والنفوذ أكثر مما للمرأة العربية ‏ وهى‬
‫دائمة بين القرى والقبائل المختلفة ى باللاقدبائل »‬ ‫لاذكرهعلىالحجاب « والتروجمن امرأةواحدة‬
‫ومازالت الحال‪ .‬ق مراكش على هذا المنوال ‪-‬‬ ‫هو القاعدة العامةالى تتبعهاالأسرالبربرية » ونجد‬
‫وتغلتب الترحةالفردية ببن البربر يقث الآن ‪.‬كما‬ ‫باليقنبائل الى استمسكت بالأصل القدمأكثر‬
‫وقف فالزمنالسالت ‏ يدهموبينإقامةجماعات‪.‬‬ ‫غعينرها ك‪-‬الطوارق ‏ آثارتنظمالأسرةعلى‬
‫طر ماهومعأنهميستطيعون تكوين‪,‬‬
‫سمياسية ذخات‬ ‫أساس سيادةالم ر‬
‫ادير ‪.‬‬ ‫هيه‬
‫هزت‬
‫ووقاوىزشأدئها‬
‫حدبك ف غنربالالدربر »‬ ‫جماعات متحدةموقوتةمستأودئة فانيهنملهمضوا‬
‫بالرضم من الكفاح ‪:‬العنيت الذىكان لابدلمامنأن‬ ‫ا املننقم الأكثر كمالا »‬
‫قشنه عالىو‪.‬ثنية »‪ .‬وبالرغم من انقسام‪.‬الرأى ببن‬ ‫[ج لير مما ‪.‬ك ]‬
‫النتسارى أنفسهم انقساما أدى إلى تمزق وحدتها‪..‬‬
‫وليس هنا ماقلامإفاضة فى ذكر تاريخ هنا‬ ‫‪0‬‬ ‫الدين ‪:‬‬
‫الالققسام ( انظر ‪:‬‏يممملمية سوط م‪+‬سوةترفتز‬ ‫ي‪.‬ظ‪-‬هر أن دين اليبربتر كأأنل‪:‬ك فى العصوو‬
‫عمسفيسيت » طبع يفاىريش سنةع‪٠41‬‏ فعجلدين؛‬ ‫امئند الحلية يتوافق وانقسام‬ ‫قدد‬ ‫عنع‬
‫لة م‬
‫اقدم‬‫ال‬
‫‪#‬تثدكائف‪ 1‬متامئلر‬ ‫مسجذكرك "! عل‬ ‫سسمععدوةة ‏‪ ٠‬؟‬ ‫البرير قإبلاىئل ‏‬
‫مسسنزييون ‪:‬طبع فىياريسسنة‪41-4011-٠10‬ق‏ ثلاثة‬ ‫والمعبودات اكلىانوا يعبدوتها ‏ ومعلوماتنا‬
‫مسأينحية‬
‫عالدات ) ‪ +‬وإنمايكفيناهناأن تالالحظ‬
‫عتماقليلةوناقصة كانت منغيرشكمن الأشياء‬
‫أتاحت للبربرفرصة الاتحادضد الحكمالروماق ع‬
‫الطبيعية كالكهوث والصخور واليتابيع والأتمار‬
‫وهم أقيلوا أبماإقباكعلى اعتناق الآراء اللخارجة‬
‫والجبال (كجبال الأطلس م‪:‬ثلواك)اتوا يعبدون‬
‫تىتكاعنتارض مععقيدة الكنيسة فروىمة >‬
‫‪ -‬ال‬
‫أيضاً الأنجراام السماوية كالشمس والقمر وبعض‬
‫وقد حدث هذا الأعرنفسهبعدالفتحالإسلاى »‬ ‫ياء‬
‫لرأهشذه‬
‫اري‬
‫ديس ال‬
‫وأخترىقد‬
‫الكواكب ال‬
‫ول يتذفديإهلأاسالءصوملاغي»ر‬ ‫لنازال نلمس آثاره ق يعض نراقاتهم ومن‬
‫ولسنا تعلم علم اليقين التفصيلات انخاصة‬ ‫الثايت أنهمملالعصىالبوميقتصرواعلاىلأخل‬
‫عن غيرهمعقائدهمفىالآثمةوماخلطواينها يدخولالبريرفىالإسلام » ولكنانعلمفقطأنهم‬
‫لرتشؤا عن الإسلام اثتى عشرة مرة‪ » »9‬ولو‬ ‫تانهواا ‏‬
‫يلمدةاولىك‬
‫عالأ‬
‫يين‬
‫وب‬
‫أنهموجدوا لحم نصيرا أقوى ‪.‬من الإميراطورية‬
‫ودخل كثيرمنالبربر فى دينللهود ‪ -‬وإذا‬
‫البوزنطية أو مملكة القوط الغربينالى لممع‬ ‫“كانت الهودية لميكن ا الشأن الذى أراد البعض‬
‫طويلا » لاتبت مقاومة البريرإلىتنائجعغتلفة‬ ‫نيه إلبا» فانه ممالاشك فيه أمها انتشرت‬
‫ام‬
‫ليسد‬
‫سولم‬
‫إهه‬
‫لإلي‬
‫اوا‬
‫كلاختلاك عما اثه‬
‫ا‬
‫دله‬
‫هيناونس‬
‫لستثن‬
‫اذاا‬
‫“إففشزمايكقية كلهد وإ‬
‫نبائياإلاى القرنالثاىعشرالميلادى‪ .‬وكان فى‬ ‫الذبين أخارجو‬
‫فقرن الخامس‬ ‫لاأمننبلدادلس ال‬
‫‪ .‬عشرالميلادى ء فانمعظمأتباعهنمالدينمنأهل ذلكالقرننفسهأ تنلاثثىآخرالممبيحيينمنأهل‬
‫اليلاد ‪.‬‬
‫البلاد هممنتسل أوثئك الذين تبوكدوا قبل دخول‬
‫واتبع البربر فى بدابةالتعحالإسلاىملعب‬ ‫‪:‬الإملام فى ‪.‬بلادهم ‏ ومهدت البودية السييل‬
‫أهل السنة» وكانهو المذهب الوحيد الذنىعرفوه»‬ ‫للنصرانية الى سرعان ها افترقت علها هناكما‬
‫أقف‬ ‫وير‬
‫منبينالبريررجال عفكرون عظماء (*) نواء من‬ ‫ولكن تزعتهم الاستقلالية سرعان ما بدت فأأىخذهم‬
‫»هب النى‬ ‫لذ‬ ‫لدقة‬
‫ازنا‬
‫فريق أاهللسنة أممونال‬ ‫يآراء الموارج الى كانت ترككد فكرة المساواةالعامة‬
‫انتشر بنْهم من بميذناهب المسلمين الأربعة كان _‬ ‫تأكينا جازماً ‏ ولم يكن الربر يضمروق ى‬
‫أكثرها ضيقا وأقلها مرونة إذا استثنينامذهب ابن‬ ‫قلوسهم‪-‬الاهتمام اللحقيقى بعقائد الدين» يبدو هذا‬
‫مالك بن أاقلسذنى‬ ‫هموذهب‬ ‫ك‬
‫ذبلل‪+‬‬
‫حن‬ ‫واضحا جليامنوقوف طاتفقمهم إلى‪-‬جانب الشيعة‬
‫ما زال أكثر‪ .‬المذاهب انتقارا بايللنربر حى‬ ‫إفانجازوا‪ .‬إلىصف الأدارسة ى فاس ء ووقفوا‬
‫اليوم ‪ -‬وعقيدة أهل السنة‪.‬هى العقيدة السائدة فى‬ ‫أيضاً! لمجانب أولتك الذذينانغمسوا فىمعتقادات‬
‫بعض الخرافات‬ ‫الوقت الحاضر »بوإشنكوانما‬ ‫الفرس وذهيوا إلى أن الإمام هو تجسد الإله‪.‬على‬
‫امحلية بنسب متفاوتة ‪ :‬نذكر على وجه التخصيص‬ ‫الأرض ‪ +‬ويفسرلنا هذا أيضا لكامن الفاطظميوت‬
‫عقيدة المرابطةالذينااملدكثر منهمآلةغامضة»‬ ‫واللوارج والصفرية والإياضية‪0‬م) وكتامة أهم‬
‫ئت الإباضية ‪.‬‬
‫ابعض‬
‫ولى‬
‫طولع‬
‫ولا ينطبقهذاالق‬ ‫أنصارعبيد اللهالمهدى ‪ +‬ثمحدث رد فعل كب‬
‫زىاب وجربة وجبل نفوسة والذين‬
‫مشتي ف‬
‫الى عا‬ ‫النصلرعقائدأهلالسنةعلىي قدبيللةمتون »ة وهم‬
‫محغظون بصلاتهم مع إخوانهم فى الدين ف بر‬ ‫مزابطة الصحراء الذين لميدخلوا فى الإسلهم إلا‬
‫(ار ) ‪.٠‬‏‬
‫ازلزتنججب‬ ‫فىالقرنالعاشر الميلادى » وكذلك على يدمصمودة‬
‫فجبىال الأطلس وهم الذينأنشأوا حولةالموحدين‬
‫‏‪ ٠‬وينبغى أن نتكر أنهإل جىانب د'يالنإنلام‬
‫وأجلوا عن بلادهم أولئك الذينكانوا يعتقدوت‬
‫ش‬
‫كمرا‬
‫الصحيح حصلت محاولتان لإقامة دين ق‪:‬‬
‫غير معتقداتهم كالنصارى والشيعة » ولم يبقى إلا‬
‫لسة الى يقول‬
‫لامصنف‬
‫اإسل‬
‫أريد أن تكون له بال‬
‫قليل من الخوارج الذين اعتصموا بالجبال أو‬
‫»لك هو‬
‫الإسلام بوجودها بينه وبين المسيحية ذ‬ ‫ادرج‬
‫وموا‬
‫مظر‬
‫اءل(ان‬
‫«حرا‬
‫احتموا بالبحر أو الص‬
‫الدين الذى دعا إليه الخارجى صالح بن طريت‬
‫والصفرية والإياضية والنكارية و»نفوسة و»بى‬
‫بين‪.‬قبيلةبرغواطة(م)وبقى فهم من القرن الثاق‬
‫‪05‬‬ ‫يعم )ء‬
‫< ©) برقواطة أخلاط من قبائل شعى من اليرير الجتمموة‬
‫الى صالح ب'طنريف بقرية « تامسنا » يالريف حيث اتعى‬ ‫وإذا‪.‬نظرنا إلى الربر ‪ .‬من ناحية الدين دون‬
‫رىيمانطة م‬ ‫بود‬
‫الملك زأصلله يه‬ ‫د‬‫عميبن‬ ‫النيوة ايام هشا‬
‫حصن منعمل شدونة بالاندلس ب مسعوذ يتعاطى السحر »‬ ‫تمبيز بين الفرّق فاننا جدأنهلممخرجمنهم إلا‬
‫نزل بين أولتّك البربر وقد ساد قيهم الجهل فأظهر الاسلام‬
‫والزهد والصلاح قخدع اولئك الاوقاض ‪-‬حتى امترقوة له بامولاية‬
‫متكلمون‪ .‬شغفوا بالجدل والمناظرة » وم ينبخغ‬
‫ققدموه علىأنفسهم فشرع لهم ما‪.‬حى شبيه بالمجوسية عتكاح‬
‫بمض ذوات !لحارم وغر الميادات الاسلامية وجرم عليهم اكلغ‬ ‫<<(©)لبيكانلاياضيةإتصار المبيدلل اهللمسدقبلجاتو‬
‫الراس من الحيوات قيقآل ان اتبعه ودخل قديىاتته برباطهر‬ ‫حربا عليه ولاسيمًا بعد انقراض مملكته تاهرت تلكالمملكة‬
‫قعريته العرب ققالوا برغاطى وبرقواطة‪ . -‬ولم يبلغ إليثاظهوى‬ ‫المئلة الاباضية الجاممة بين البرير والعرب والفرس تحت‬
‫هذه النطة الضالة ف الششاوية الحديثة كما زعم الكانببر‬ ‫أولم واحد م«‬
‫‪7‬‬ ‫سوحت‬ ‫اب‬ ‫‪3‬‬
‫ابياسحاق‬ ‫‪,‬‬
‫الربو‬ ‫‪.‬مم‬
‫رة » قت دماإليهف بىقاد ‪ ” 2‬والرئىالشائعحّىاليوم أن حروف المجاء‬
‫جامس‬
‫هالخ‬
‫إلالللقرث‬
‫الريك حاممللقترى ( انظرهذهالمادة) فىالقرن‬
‫اللببيةترجعإلىأصل فيتيقى ( انظر كلم ‪5‬‬
‫الرايع المجرى » ودعت إليهالشاويةالحديثة‪.‬فى‬
‫وللقا‬
‫بمي‬
‫)قول‬ ‫‪5‬‬
‫‪711‬‬
‫كتابه المذكور ه ص‬
‫‪١‬‏‬ ‫تمستا ‪044‬‬
‫الرلى الذىيذعب إلىأن غناكصلةبينالأجدية‬
‫الليبية و بين أجدية إحدى اللغات الساميةالمستعملقق‬ ‫اللغةوالآدب ‪:‬‬
‫الجنويب ومخاصة أبجدية أهل مود ( انظرممسقم‬ ‫حعل‬
‫دىة‬ ‫‪:‬على ال‬
‫ارضسمتمحنالة الت‬
‫ودليل‬
‫ممسوعونفصةزولهط م مكمتهني‪:‬ه‪ 1‬فقاشخلاةلأسيوية‪+‬‬ ‫الأصل بن قبائل البربر فإن وحدة اللغة قالمة‬
‫المجموعةالعاشرة» ج‪ 4‬ءص‪4-١ 71‬‏ ‪ )5 5‬ه أماالرأى‬ ‫بيهم وإذاكنالانعرك إلاالقليلعنلغةالبرير‬
‫القائل بأن الأيجدية اللييية متصلة بأمجدية أهل بحر‬ ‫القدعةفإنهذالقليلبمكننام انلقولبأناللهجات‬
‫الى“كانتمستعملة قدالاتختلتفياينهاأكثر إيمة انه ما زال حفاىجة إل اىلدرس والتمحيص‬
‫ا(نظر ممههمنة حم ‪ :‬عجمة «صناسة" ملممتضجظ ؟‬ ‫منإختلاف اللهجات المستعملة اليومبينالبرير ه‬
‫وجري » اريس » سنة‪١141‬م‏ ص ؟ ‪, 1/101‬‬
‫والتقوش القدعةوحدهاهىالىيمكنأن تمهد‬
‫وقد ياطسلتعمال الأمجدية الليبيةفىالجهاتالشمالية‬ ‫ون ثما‬
‫»لك‬ ‫وع‬
‫ضهذا‬
‫ورفة‬
‫ملىمع‬
‫ليلإ‬
‫االسي‬
‫أنا‬
‫بعدالفنتحالعرع » ‪.‬ولاأثرلماليومإلاتىالأيجدية‬ ‫يسك لهأن هذهالتقوش لمتحل رموزها بعد »‬
‫لقي‪2‬س لدينا من لغة البربر‬
‫ووار‬
‫الى يستعملها الط‬ ‫وأن الحاولات الى بدذلت لقراءتها لم تسفر عن‬
‫القدعة فياعداتلكالكتابات القدعة مسوى بعض‬ ‫' نتائجمرضية ‪٠‬‏ وقدجمعهذهالنقوش فبدهيرب‬
‫كلمات وردت فىمولفات الكتاب القدماء تناوها‬ ‫عام «لللام بعنوان ‏ «‬
‫(مضعملات‬ ‫عطوطةتوع‬
‫التخريي كثير أوقليلاءوأهمينهاتنحصر فى الوجهة‬ ‫موقنسو ممبفزؤصموة معفايس * ليلسنة»لارام‪6‬‬
‫<بق هذه الملاحظة عاللىكلمات الى‬ ‫تيةنط‬
‫الولغو‬
‫ارنظمرأعبضلامقة ‪.‬ل ‪ :‬ممووضفا مفاهمبجنزة© غمعظظ»‬
‫نقلها إلينا الكتاب العرب ‪ .‬والشىء الوحيد‪.‬الذى‬
‫‪1‬‬ ‫مةام )‏‬
‫‪1‬ري‪/‬س‪6‬سن‬
‫با‬
‫تستطيع أن تؤكده هوأن غزوةبنىهاللالكبرى‬
‫ومنذلكالوقت لتمرممنةدونأن فكتشثت الى وطدت أقدام‪:‬العرب فى الثمال الغربى من‬
‫قبانقوش أخرى ( انظر المحموعات الموجودة فى [فاريقليةقفرىن الاحالدىم عيشلرادى كانهاأثر‬
‫عظم إقللغة البربرية » إذ اختفت بعض اللهجات‬ ‫فطنصماعدمت عل مدونهماطشه لللامد عا عه ضحم‬
‫ودخلالبعضن الآخر كثيرمن الكلمات مكنتمييزها‬ ‫د متمااهمممبط ذقامةلفك ملمهد تعاؤامن‬
‫بسهولة عن للكلماث الأخرى الى دخلت”اللغة‬ ‫ْ‬ ‫ها ) ‪.‬‬
‫غتيرعه‬
‫ووص‬
‫ت‬
‫(نظر »عصعظ ‪,:8.‬‬
‫رىون السابقة ا‬
‫فف‬‫الابربلرية‬ ‫(‪ )#‬البحث منهؤلاءممنتوف فىكتابهازغارالبستان ‪3‬‬
‫اخيش الزمان ‪.‬م‬
‫عاذوة ع سدع لمت عملة سة ‪3‬ق ‪00‬‬ ‫اسابحىاق‬
‫اله‬ ‫ربو‬
‫( تيت ) والأزكر ولمجتشلحة فىالسوس ‪0‬‬ ‫ج ‪١‬‏ ‪6‬ص‬ ‫‪,‬الى‬ ‫‪#‬سنامعع ملمقاءما ‪13.‬‬
‫ل الأطلس » وجة الريف شال‬
‫بتافى‬
‫جزيغ‬
‫وتم‬ ‫‏‪ )558--4‬ولو كانقدقدرلناأنتعرف طجة‬
‫الىللمفتح العرىلعوضيت مراكش » وهجة البرابر فىالجنوب الشرق »‬ ‫با‬‫ألتكوتانشأمنثممرموى‬
‫عليناهذه المعرفة إلىحدماجهلنا باللغة الربرية وزناتة فى شرق مراكش وغرب الجزائر ‪ :‬أما‬
‫ققدعة » ولكنممايرست لهأن مانعلمهمنهذه لهجةقصور فيتحدثون ا فى واحات تدكلت‬
‫سط الجزائر ويتكلم‬‫وى‬
‫وتوات وركورارا وزناتة ف‬ ‫الهجةالىكانيتحدت بهاسكان جزائر الكنارى‬
‫هةذده اللهجة‬ ‫وراو‬
‫مباالوانشريش وأعشاشة وه‬ ‫حى القرن السابع عشر ينحصر ف الصيغ المحرفة‬
‫قرببة الشيه إلى حد يعيد بلهجة ببى مناصر كما‬ ‫الىوصلت إليناعلىيدالكتاب الأسبان© وقدجمع‬
‫تختلط عن طريق جبال الأطلس بلهجة زواوة‬ ‫منات هذه اللهجة‬ ‫لىم‬
‫برتلو ملممق ‪.‬و مكابق‬
‫الى يتحدثون ما فى بلاد القبائل الكبرى وهى‬ ‫ا(نظر عولعطع‪ 8‬متطدة ‪ 556/81 8:‬معاتدط د‬
‫إحدى اللهجات الىبقيتعلىحالماوباللهجات‬ ‫مستت علطحململلمجامه متيجة اخلد الأول »‬
‫الى يتحدثون بهافى جاية ووادى ساحل م‬ ‫ج‪1‬ء ياريس سنة ‪> ) 181“,‬‬

‫وأما ى الجنوب فتوجد لحجات ميزاب‬ ‫واللغةالبريرية ‏ وهىفرعمنالاغاتالكوشية‬


‫ووارجلة ووادى ريغ وكذلك لهجة الشاوية الى‬ ‫أوالخامية التىتمت بالصلة إلىاللغات السامية ‏‬
‫لايزال يتحدث بهاإلىاليومسكانالمناطقالىبين يتحدث ما الأوراس وخجات القبائل الموجودة‬
‫واحة سيوة واحيط الأطلسى ء ومن منيع نهر ‪ ,‬مابينسطيت وسوق أهراس ‪٠‬‏ وأتماوفقىس‬
‫فقد بقيت اللغة البربرية فى جنوما الأقصى إذ‬ ‫التيجرحتىالبحر المتوسط ‪ +‬ولكها ليست وحدها‬
‫تتحدت لبها قبائل مطماطة وسند وأهل جربة‬ ‫اللغةالسائدةبينسكان تلكالمنطقة الشاسعة » ول‬
‫وكذلكفىالجهاتالىتتبىعندحدودطرابلس ‪.‬‬ ‫ص إنلياقا‬
‫تصنف اللهجات اللربرية حبى التآن‬
‫‪:‬عندمان دمراسةكلطجةمنهذ اهللهجات إذ تختلطهناكباللهجةالىيتحدثون بهافىجبل *‬
‫أولياو‬
‫دراضةتامةه تستطيع وقتئذأن نحددالصلات الى تفوضة ‪ .‬ولاتمدهذهاللغةفياعداذلكإلافى‬
‫تربط بننها » وأن نريط هاذلهلهجات بالكتابات الواحاتفثلغدامس وغات وأوجلةوسيوة‪ .‬وقد‬
‫شرع فقدراسة هذه اللهجات كلها » ولكنالتقدم‬ ‫لليبيةوذلكعندما‪:‬تننبى منحلرموزها ‪.‬‬
‫فلهدذهراسة لميسريدرجة واحذة فىجميعها ‪' :,‬‬
‫ا‬ ‫وأهم اللهجات البربرية » إذا أحصيناها‬
‫ولابد أن تكون المؤلفات الديئية قد بلغت‬ ‫بتلئينمنالشرقإلاىلغرب » هى‪ :‬لهجةزنأتة‬
‫شأواكبيرا عند البربر » وخاصة بين اللوارج‬ ‫ويتحدثون مهافىشالالسنغال كماتتحدث بها‬
‫كما نلخظ ذلكفىالإشارات الامتفلرقمةوعانردخين‬ ‫ارق ق أوليدن د لتسستاع وم وامجانٍ‬
‫قبائلالطو‬
‫البربر‬ ‫ىه‬
‫فىالفرائضالديئية استقاهامنكتاب المختصر لسبدى‬ ‫ندا ارلآثنالذىو ضعه كل‬
‫داق‬
‫قاكن‬
‫وإذ‬
‫ف‬
‫وكتاب السيرد‬
‫وترجمها لوساق‬ ‫اهلة‬
‫ررسهذ‬
‫ادلنش‬
‫خليل » وق‬ ‫لح ‏ اللهمإلابفعقضرات منه فاته‬
‫امم‬
‫مونصحا‬
‫نممتعدة ‪6‬د ( الجزائر ‪1381‬م ) ‪ :‬أماالمصنف‬ ‫قدبقىلنامنبينجميع الموّلفات الإياضية رسالة ابن‬
‫» وهو 'ثتمةللرسالة‬ ‫مبحر‬
‫وع‬ ‫د«‬‫اوكلتاب‬
‫الثانى فه‬ ‫غاتمالمساة « المدونة ولم)( انظر يومنايه‪4‬ة ‪: 2+‬‬
‫الأول » وهما مخطوطان محفوظان فى الجزائر‬ ‫مآ‬ ‫فاهمدوج ‪ 2‬عل وقاهن ‪ -‬ممه عأمسعلة‬
‫وباريس ‪٠‬‏ وقد نشر ده سلامممرع م«القصلن‬ ‫فالىأعمموالشمو اللرالبعمسعشترشرقين الذىعقد‬
‫الأولن من هذا الكتاب مع قرجمتهما ‪.‬الفرنسية‬ ‫ج؟ ءا ص ‪41‬ل ‪> )/8‬‬ ‫بالجزائر صنة‪51٠4‬م‏‬

‫( انظرممزؤه‪ 8‬عر مرزماعةا[ط غ موود "© جذا‬ ‫أمافيامختص عرلفات أهل السنةققدفقدنا‬
‫انه ) ‪.‬‬ ‫لوقه‬
‫ص‬
‫ترجمة القرآن والنص البربرى للرسائل الثلاث‬
‫واع املنموثلفات باعلأضشعار‬
‫نبذ‬
‫اتصلل م‬
‫وي‬ ‫الى كتهابلهجة شلحة المهدى ابنتومرت مواصسس‬
‫الدينية وكلها متظومة بلهجة شلحة»مثلأشعار عبى‬ ‫دولة الموحدين فى القرن الحادى عشر الميلادى »‬
‫وفها يصف نزول شابإلى الجحم للبحث عن‬ ‫صل إلينا مصتفان يرجع تاريخهما‬ ‫ومع هنا فوقد‬
‫كم مزه‬ ‫ممسمو‬‫نهظ(ر عمسم ‪ : 8‬غض‬ ‫الدي‬
‫وا‬ ‫إل القرن الثامن عشر كتبهما بلهجة شلحة محمد‬
‫باريس عام م ) وأشعار سيددى حمسو ا(نظر‬ ‫أبنعلىبنإبراهم وهما ‪ :‬ه الحوض » وهى رسالة‬
‫سطفيسطا‪9‬؟‬ ‫علمت‬
‫عمسساة ‪:‬اللو جل علتامق‬
‫‪:‬س‪١‬ل‏عة‬
‫لييسك سنة ‪ 6961‬م ؛ ممعسامل م‬ ‫(©‪ )#‬بسسالة ابنغانميعنى مدونة أبىغائميتيزبنقاتم‬
‫ونخه‬ ‫يع‬ ‫الخراسانى » وهو من كتب الحديث الشهورة رو‬
‫شاية‬
‫بسبصي‪:‬ق أعال الموتثمر الرابع رعللشمستشرقين‬ ‫متلالرييع ين حبيب ‪.‬القراهيدى اليصرى العماتى عن أبى‬
‫جا » ص ‪١873-1١1‬‏ ) وقصة المعراج وترجمة‬ ‫عييدة مسلم ين أبىكريمة التمهمى اليصرى عن أبى الشعثاء‬
‫»هذه المدوتة لم‬ ‫جابر يناد الازدى ققيه البصرة التابعى و‬
‫لبردة ‪.‬‬ ‫يذكر الكاتب أهى الصغرى أم الكيرى ‪٠‬‏ قدم أبو غائم صاحب‬
‫الدونة من اليصرة الى تيهرت فى مهد الامام عيفد الوهاب بن‬
‫عبد الرحمن بن ومتم قمرعلىنفوسة فترك قسخة منمدونته‬
‫أما الؤلفات الأخرى غيرالديئيةفهى قليلة‬ ‫هند العلامة عمروس بنفتح النغومى قنسخها أثناءقيبة أبى‬
‫غاتمفىتيهرت فآجازه فيهاعند أوبته » والنسخة التى آخذها‬
‫ولم يتم بنشرها سوى الأوربيين مثل كتاب‬ ‫ممه الى هرت دواها عنه الامام عيد الوهاب واينه الامام أقلح‬
‫غرب إفريقية لسيدى إبراهم ‪٠‬‏ وقد كتنيه‪.‬‬ ‫االالأتنى بيدايدينا اليوم عىالنسخة التفوسية العمروصية ‪.‬‬
‫عربيةلآبربرية » أماالمؤلغات اليربرية فآشهرعا مؤلغات‬
‫والمدونة‬
‫بلهجة ‪.‬شلحة ونشره نيومان في النحلة الأسيوية‬ ‫نفوسة قبلهاومقدمة‬ ‫يبد©ة‬ ‫قوها‬
‫عيدال‬ ‫جلان للا‬
‫ومامع‬ ‫تىرمه‬‫أب‬
‫التوحيد » وهذه ترجمها الى العربية العلامة آبىعمربن جميع‬
‫)قام‬
‫‪ 067‬و‬ ‫ع ص هالا‬ ‫(عام‬ ‫الجربى منعلماءالقرنالسابع » وقدعنى الاباضسية بالتاليف‬
‫باليريريةمئل ظهروا بين البربر أوائلالقرت الثاتىئلهجرة © وكاتت‬
‫أعله الوسيلة من(سياب تمكينللبربر ف اىلآسلام ‪ +‬وكات اين‬
‫بترجته باسيه“مومع جد ب(اريس © الخانام)‬ ‫اللمنقيحرفظةن ونبغ فىالعلم أخلد‬
‫مغطير التفومى البربرى أو‬
‫عنأبىهييدة التميدى ياليصرة ث‬
‫‪0‬مدجم الىنفوسة حيث ظهرت‬
‫وكتاب وصف جبل نقوسة لإبراهم بنسليان‬ ‫‪4‬‬ ‫كللرة ون‬

‫‪٠‬‏ وقد كتيه بلهجة نفوسة وقام‬ ‫الثماختى‬ ‫ابى اسحاق‬


‫عله‬ ‫البربو‬
‫‪8‬اك‪4‬سن‪0‬ةم (النص والثرحمة)؟‬
‫‪1‬ييس‬
‫المسصوي‪* 2‬أ‬ ‫ابترحمته ونشره موتيلسكى تتممزروم‪4‬ة (طبع‬
‫عفطدمصعنتعمة ‪1.‬ج عاعه‪ 0‬عملغ عسم‪3‬عهكملس‬ ‫النص بالحزائر عام ‪ 0881‬م) » ونشرت‬
‫علملقية‪ 2‬مز ونبالةالأصيويةبخلععام ‪44‬م‬ ‫نذكر‬ ‫لك‬
‫ذو‬‫كه‬
‫الترحمة” بباريس عام ‪ 84481‬م‬
‫ص ‪849١1‬‏ هثللا ى‬ ‫من بين تلك الكتب مجموعة من القصص‬
‫(؟) مصنقات بلهجة قصور ‪:‬‬ ‫عنوانها «كتاب الشالح» وهو مخطوط محفوظ‬
‫اعمط ‪-‬خ‪: 1‬‏ كلامسدمك عل ك عماجما عل أقهمة‬ ‫وهنا الكتاب‬ ‫‪+‬‬ ‫بالمكتبة الأهلية بباريس‬
‫اذه عتهمامافاؤز هصاعز؟“ الخزائر سنة‪7441‬م ‪-‬‬ ‫مستق أكثره من كتاب «مختيار نامه» وكتاب‬
‫) مصنفات بلهجة بى مناصر ‪:‬‬ ‫«ألفليلة»» وقد قامكلمنده سلان مموزع عن‬
‫ممحدظ ‪ : 1‬كم ملتملدتة عاكسمل ووتطضاهة ماع‪32‬‬ ‫وباسيه عممووج وروشونتيه متمندمسعدومج بنشر‬
‫‪4‬ة‪ 71‬مه‬
‫‪1‬م‪4‬ة‪8‬سن‬
‫جممسكة ‪ © 8.‬رو‬ ‫وترحمة بعض مختارات من هذا الكتاب ‏‬
‫(‪ )4‬مصنفات بلهجة زواوة ‪:‬‬ ‫مثل‬ ‫الأخترىي‬ ‫الشعبية‬ ‫أن المؤلفات‬
‫دكؤمم ممنطوط‬ ‫لام‬‫مع‬‫تتكة‬
‫تاوش‬‫احممسدت‪ : 1‬ععلعن‬ ‫فهى‬ ‫الأحاجى‬ ‫القصص‪ .‬والأشعار وكتب‬
‫عسوت > باريس سنة‪ 0581/‬م ؟ مملونه ‪ 5,‬ملاع‬ ‫أكثر أهيةمنكل هذهالنصوص الى‬
‫‪#‬سزمرة علمفاطمكل عامل عمتملسؤوم كملسه هه سد ؟‬ ‫لختلطت باللغةالعربية اختلاطاً كبيرآ ج وهذه‬
‫باريس سنة ‪7481‬م (الترحمة فقط)؛ مزنهمة معظ ؛‬
‫المؤلفات موجودة تقريباً فى خيع اللهجات الى‬
‫م‬ ‫‪44‬‬
‫ار‪1‬سنة‬
‫‪/‬زائ‬
‫ارفك مبديسما ءك س‪ 2 0‬الخ‬ ‫ذكرناها » والكلام مفصل عنها ى المواد‬
‫عددفدكهدة‬
‫(النص فقط ) ؟ ممكتلدمكة‪ :‬عض‬
‫عناولمك عفسه‪ ©:‬عساسعلتعدمم © بارس سنة*‪814‬ما‬
‫اللامة با م‬
‫‪ 141‬م »عفثمىانية أجزاء ( النص فقط وهو‬ ‫وقد نشر باسيه عممويج ترحمة الجاميع العامة‬
‫مه‪1‬‬
‫مآ ‪ :‬ع‬ ‫مقاظ‬ ‫ناقص) ؟‬
‫س‪7‬م ع‬
‫عمك؟‬
‫كا‬ ‫مالنهمذؤهلفات ( (يومة مسن ؟ باريس‬
‫‪3‬م‪ 71‬ام‬
‫‪4‬عا‬
‫‪1‬ئة‬
‫مارطمكة نمه فجىزئين ء بت‬ ‫‪ 71581‬م ؟ ملمة مده عسيصكد > باريس‬
‫نذ»كر من المجموعة المكتوبة يلهجات‬
‫و‪)1‬‬
‫‪1/‬‬
‫(وهو ناقص ) ؟ تسمنمسآ ‪٠‬‏ عماوامك‪ 1‬عمعمت‬
‫تع‬
‫م؟‬‫د‪6‬م‬
‫ا‪46‬‬
‫ننة‪1‬‬
‫كر س‬
‫طزائ‬
‫سمتطغنما لتعسى رن الخ‬ ‫معينة مايأق ‪:‬‬
‫كماولمك‪ 1‬كمتتفمع علاتصعمة ؟ الحزائر سنة‪4551‬م م‬ ‫كتبت‪ :‬بلهجة 'شلحة الى‬ ‫‏(‪ )١‬مصنفات‬
‫(ه) مصتفات بلهجةوادى صاحل ‪:‬‬ ‫يتحدثون ما فى تزرولت ‪:‬‬
‫عمسم ‪١ 38+‬‏ ‪1‬م‪78‬س‪1‬سماكطهاه ممق معطئة‬ ‫مم‪ : 8‬عولماط عطاتا‪5‬مذمتطيوىعزجمأخوذة‬
‫تماؤلتة ‪#‬متعزو تمصسم ‪:‬مماعممك أ©وقيان هام‬ ‫“‬ ‫ج‬
‫يجل‬
‫فمطوطة‬
‫‪.‬لة ما‬
‫لسوم‬ ‫لعانمع‪.‬م© ‏‬
‫‪ 431‬م‬ ‫سنةة‪411‬ام ؟ عمسسد‪ : 5‬همهالسللا‪ 3‬جل هملتسعقة‬
‫الربر‬ ‫‪418‬‬
‫مدرسة الآدابٍ العليا بالحزائر عام ‪23 8041‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ية‬
‫وهجة‬
‫ا بل‬
‫شات‪.‬‬
‫لصتف‬
‫ام‬‫()‬
‫ص ‪ 961-801‬م‬ ‫ععفعملة ‪ + 6.‬المت ع صقف مها ‪9:5‬‬
‫منسسا‪ .‬موعأىخوذة من امحلة الأسيوية » جاريس‬
‫وليس من الضرورى أن تمحصى هنا‬ ‫سنة ‪661٠‬مم‏‬
‫الترجات الختلفة للعهد القدم والعهد الحديد‬
‫الكاثوليك‬ ‫بها الإرساليات‬ ‫قامت‬ ‫الى‬ ‫(‪)1‬مصتفات بلهجةيلادالحريد‪5‬‬
‫والبروتستانتية ‪٠‬‏‬ ‫عسصحة‪ : 5‬لمسمه‪ 1‬عمد «عطمظ جل ممتممكة »‬
‫ليسك سنة ‪٠٠91‬‏ م‬
‫‪‎‬المصاخر‬
‫(‪ )8‬مصنفات بلهجة تيتق‪:‬‬
‫فى‬ ‫لقد جع أهم العلومات ممم‬ ‫‪7‬تعدوممكلة ‪ :‬كماتها ‪26‬كداتمفلمتتممجع كد«ملمدوعة‪0‬‬
‫كتاب امهميريؤوي رمز» جاريس سنة‪0141/‬م‬
‫ومنت ععك ومطعيدة مز ول > باريس سنة‪1441/‬ام‪.‬‬
‫‏‪ ١‬م ‪.‬فمىجلدين ولكته توقف عند رحيل المعز‬
‫لدين اللهإلى مصر » ويمكن الرجوع‪ .‬فيامختص‬
‫‪.‬ذكر أيضآ منهذه المؤّلفات «القوانين »‬
‫ون‬
‫كلتب الآنية ‪:‬‬
‫لإ‬ ‫بالمئرخن ال‬
‫اعرب‬
‫وهى مجموعة من العادات الى لزالت مرعية‬
‫عند بعضالقبائلالبربرية»وهلنه القوانين محفوظة‬
‫)‪ 002‬ابنخلدون ‪ :‬كتابالعبر » بولاق عام‬
‫ولكن بعض القوانين‬ ‫القوم ع‬ ‫فى صدور‬
‫ق سبعة يجلدات » وقدترجم ده سلان‬ ‫‪5‬ه‬
‫انلاصة بيلاد القبائل الكبرى قد دون ونشرها‬
‫ميف ‪ 22‬امحلدين السادس والسابع من هذا‬
‫ة‬
‫م عل‬
‫أسمج‬
‫‪#‬تمس‬ ‫طم‪:‬كة‬
‫ركة‬
‫امسد‬
‫معا‬
‫كل عن سم‬
‫الكتاب باسم ممردزمع رك مزميرتوع © التزائر سنة‬ ‫‪ )47173‬؟ ارام م‪3‬‬ ‫(الحزائر » "ص‪1١‬‏‬
‫‪ 16-5681‬م فى أربعة مجلدات )‪(١‬‏ ابن‬
‫ارام سدس عمبهب(اريس ق ثلاثة جلدات‬
‫أيزيع ‪ :‬روض القرطاس » طبعة تورنوغ »‬ ‫صلا‪14"#‬؟ »‬ ‫عام ‪#‬ا‪/‬اهلامء املد الثالثالملحق» ‪/‬ا‬
‫أبسالا سنة‪ 714815581:‬م » فى مجلدين ‪02‬‬
‫اللرحمةفقظ) وقدأغادنشرجزءمنهرومنوعمالة‪:‬‬
‫ابن عذارى ‪ :‬البيان المغرب » طبعة دوزى » ى‬ ‫عتم اعفاد كرمةاملازد عداععاهعللكعملعومم ع‪1‬‬
‫مجلدين ‪ ».‬ليدن سنة ‪ 8481‬ل ‪١‬هما‏ م (‪.)6‬‬ ‫عزطواارم عل > اريس سسنة ‪5881‬م ص ‪1 71094‬ل‬
‫المراكشى ‪ :‬تاريخ الموحدين » طبعة دوزى »‬ ‫(الثرمتفقط) ؟ ميزنم‪8‬مجم‪ :‬ماولهك‪1‬مديههامجنت‬
‫ليدن سنة ‪ 71481‬ام (‪ :)0‬البكرى ‪ : .‬المسالك‬ ‫ص ‪٠6‬؟ ‏ ‪( "60‬النص فقط ) وكترمج ‪ :‬ق‬
‫والممالك » طبعةده سلان» الحزائرسئة ‪/‬إههام »‬ ‫فطا» سممن‪ 1‬م‪ 3 1‬ععتفمصاج مل ضحم‬
‫‪1‬م‬ ‫سنة‬ ‫©» ياريس‬ ‫ترحمنة ده سلان‬ ‫كعماهجهدة ‪7112‬عل سصسممران ‏ عاناطلاع ملسا‬
‫(") عزممك عد ‪ :‬اطنوايلة‪-‬له ‪.‬نوتصير © أيدن‬ ‫علنتمرسزر‪ 0‬د وقدنشرهذهالقوانين كذلك أسائذة‬
‫ينها‬ ‫الإرجيٍ‬
‫كمتدنامللد «ماتملسؤخ عدا مل أنه كعك «ممسمة‬ ‫» وهو مقتطث من كتاب اليعقوك ‪70(.‬‬ ‫‪8‬‬
‫منطوائرع‪ .‬و > جاريس سنة‪ )11( 5481‬لسدممكة ع‬ ‫ومعدوسملة‪ :‬عنسلوع «مطات مسونرمين »المزائر‬
‫طصملة نل ممع عمق ىق ججلة عزعونمفمسلطقة‬ ‫سنة ‪ 47161‬م (‪ )8‬اليترادى ‪ :‬كتاب الجواهر ‪.‬‬

‫ص‬ ‫صساطهاه «مستصس © الخزائر صنة‪١141‬‏‬ ‫قستطينة سنة ‪0 1081‬ه‪ )4( )0‬عمعوط ‪ 2.‬د عمل‬
‫سدامة‬ ‫ل‪2‬م‪:‬ج‬‫مع ‪.‬‬ ‫‪-‬ه (‪ )11‬عم‬
‫عسم‬ ‫لا‬ ‫مع هد‪/‬ة‪3/‬امنزط ع عسنمسسوى اريس عام‪9581‬م‬
‫تلمر عزءجاريس سنة‪١141‬‏ (‪)41‬‬ ‫شوع‬‫مق‬
‫ط‬ ‫‏(‪ )1١‬عقتقهةعرن ‪ :‬يسسامجنه! نس يساعشامتة‬
‫عسملة ع‪: 3‬‏مطفوظ عه متمامفا"ا ة عمتفسؤيد‬ ‫صةنعاذءموزونو جل ‪ 2‬بحث فق جلة‬ ‫سعل‬‫ياس‬‫من‬
‫‪8503‬‬ ‫‪4-4‬ه‬
‫‪/‬صن‬
‫ل»‬‫ج‬ ‫عفيمامسلاتة‪ .‬جيتزمعني عامى ‪6484841‬و‪ 4881‬م(‪)11‬‬
‫سد كماسطلة‬
‫تططادة عمنعمامك عي ك©أريض سنة ‪)58( 5481‬‬ ‫‪1‬س‪8‬سن‪5‬ة‪1‬‬
‫(اري‬
‫تصسحدطة ‪ :‬عتارراتز مفسورت مز عب‬
‫الكاتب"نفسه‪ :‬مرزؤيزن مهسسومة »ياريسستة ‪8814‬‬ ‫رومع منارلية هآ سد كفس‬ ‫‏(‪ )١١‬عنعجمت ‪:‬‬

‫' وانظر كذلك التقارير المقدمة إلى موتمرات‬ ‫يرق باريس» سنة ‪ 4481‬ء قيلدين (‪ )71‬عمط ‪:‬‬
‫المستشرقن امختلقة فلنىدن عام ‪ 3481‬وق‬ ‫‪.‬‬ ‫هسه مرزيع؟‬ ‫ععلنةة‬
‫ساعن‬
‫ع‪[/‬‬
‫م‪:‬ه‬
‫«‪4-‬‬
‫علةازدله دهن فس‬

‫باريس عام ‪ 1441‬وق هميورغعام ‪ 1011‬وق‬ ‫كوتاسنة ‪ 081‬ء فمىجخسلةدات » ب هء ص‬


‫كويتباغن ع‪1‬ا‪6‬م‪80‬م‬ ‫الافاطل‪١) 0(5‬‏ ضرع وس مز معهوصدم س‪1‬‬
‫مم‪ 2‬عمد‬ ‫‪ 8‬سن‬
‫‪5‬ة‪(9١) 5‬‏ امسدنظ ‪:‬‬ ‫بار‬
‫‪1‬يسء‬
‫ب[اسيه ممسطظة ممعظ ]‪1‬‬
‫(‪ )61‬مص[ ‪ :‬عمد‬ ‫‪4‬نة‬
‫‪4‬‬ ‫وروم ءوء الخز‬
‫‪1‬ائر‬
‫‪»8‬مس‬
‫سس‬ ‫“ب‬
‫»ار‬ ‫تىصبك‬
‫حة‬ ‫وكعم‬
‫وتاسفم‬ ‫علا‬
‫كط م‬
‫تعليقات على مادة ( اليرير »‬ ‫ننةخ ‪١91‬‏‬

‫‪ :‬ب كيهصما كماتصيلةعامج رذق‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪ )١9‬معدت‬


‫‏(‪ )١‬هذه دعوى زائفةلايسعنا السكوت علها‬
‫ولان كانت نافلسكاتب تأنىعل‬
‫ايهأ‬
‫لنيق‬ ‫مويوزرء الخزائرء منة *‪ )1(615‬عه وممصم‬
‫حول‬
‫ق‬
‫تنتهعمدماعك‪ :‬كمارراد] كمصضده كما ه مفاولمة م‪“1‬‬
‫فإننا فتولى بيانه ‪ :‬فتح المملمين العرب لثمالى‬ ‫باريس ف ثلاثةمجلدات عام ‪7/14‬مء ‪)91( 8/141‬‬
‫إفريقية‪_-‬كسائر قتوحاتهم ‪ -‬محملمعهالهداية والعدك‬
‫مص ‪ :‬زاون ياعمى مر ف كتاب ويسلقة‬
‫والبطولة» ولممحصلمنهمتخريب ولاتعسعك ولكنهم‬ ‫‪8‬س‪1‬سن‬
‫‪0‬ة‪8/‬‬ ‫يا‬
‫‪1‬ري‬ ‫بيصره” عملام‬
‫عيئتزي»‬
‫صالمواالروم‪-‬حيثطلبوامهمالصلحعلىمليونين‬
‫»‬
‫ض‬

‫‪1‬ه "؟‪(١1).‬‏ ممووط ‪,‬ط ‪ :‬ءا كه منارامكة م‪1‬‬


‫ونصت مليواذلمدننار عنداحتلام لسبيطلةحلى أن‬ ‫الي‬
‫‪/‬ون‬ ‫ةزوي‬
‫ليرو»‬ ‫مل‬
‫سوزج‬
‫ن‪ .‬م‬
‫‪ 1)3 1( 181‬برسمعدأمذاة‪:‬‬
‫يركو االبلاد بيد الروم فوفوا ا عاهدوهم عليه »‬
‫فلما رجعوا نض الرومالعهدفكانجديرابالمسلمين‬
‫أن يعيدوا «الكرّة علهم ‪ ,‬فكان‪ :‬ذلك يإمرة ابن‬ ‫]‪#( 011‬ى)ه كلتاياقبسطاتلطجيوتاةهر لابى القاسم البراذى عطيع' بمصر سنة‬
‫وهوطبع حجرى لميطبع سواه ‪.‬‬
‫' ‪.‬ديج قاين نافع" القهرى‪ .‬البطل الكامل الرجولة‬ ‫‪#‬اطفيشن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪١‬‬
‫اليوير‬ ‫كاده‬
‫والقيادة والمهارةت»تح البلاد الإقريقية إلىاأسوعلها وافتراء ‪ »:‬قهل‪.‬يا‪-‬ترى هذا اثقاتون ‪.‬فى الأجوال‬
‫الشسخصية أو فىالجنائية؟ كلذلكلابوجود لهف‬ ‫ام » ذلك اختط‪.‬مديئة‬
‫‪,‬عصهقدلم‪.‬‬
‫إ‬
‫لم‬‫‪.‬فضحا راصح‬
‫مرجعه الأحكام الشرعية سواء'قى ارب ‪.‬الالكية‬ ‫القيروان ‪,‬عاصمة البلاد قحصل الأتّر الذدى يريده‬
‫الذين يوجد قضاتهم نهم حكمؤن بالفقهالمالكى »‬ ‫منانفواءلبربرتحتلواتوهإيوائهمإلاىلقيروان ‏‬
‫‪ -‬من‬
‫أو البربر الإياضية الذين محكم قضاتهمبيهم بالففقه‬ ‫فاتقلاب البويرنحت إمرة كسيلة وهم حديثو العهد‬
‫الإباضى كولاهما مصدره القرآت » وإن كانت‬ ‫بالإسلامليسدليلاعلىالضعت ف العرببل هو‬
‫جهالة فىجهةمتغلبةفلايعدوالأمرأن يكون علا‬ ‫داثليتلسامح الإسلاى وعدم إدراك البربرالإسلام‬
‫ز‬
‫جفولا‬
‫مياء‬
‫بالجهالة فان استغلها السياسة وهى عم‬ ‫»م يأت آخر القرن الأول‬ ‫يعد إحراكا إذعانيا ول‬
‫للعلم استغلاهاء والعرف محكمعندسائرالمسلمينفي]‬ ‫ارف‬
‫ون‬‫‪:‬إلا أوذقدعنوا للإسلام عنإممانزاسخ م‬

‫يبتاعللقمصطلحات مالميردفيهالشرع ‪.‬‬ ‫البرير إلى حيط >‬ ‫ع‬

‫‪0‬‏ ‪ ١‬ابن" » بكسرففتحفش ود فتتحفتع‬ ‫لبد هنياقحزئادالاستعمارال وحيتوارى‬


‫مفرد أعزاب وتعريبه العزابة‬ ‫رى‬
‫بمع‬
‫ر‪ :‬ج‬
‫بكون‬
‫قب‬ ‫اولعاقللعلم ‪ 2‬إن البربر لميكن لهم على الإطلاق‬
‫جمع عزالى نسبةإلىالعزوبعن الدنيا أى الإعراض‬ ‫قشريع غير الشريعة الإسلامية من افوا بالإسلام‬
‫عنبا إلى الانقطاع إلى أمور الدين_والآخرة على‬ ‫وتلقوا القرآن مصدرا للشريعة » فدعوى هانوتو‬
‫حد قول الشاعر‪ :‬عزوب عن الدنيا وعن زهراما *‬ ‫معرؤقة وهى دعوى محارية‪.‬الإسلام فى بلاد العربر‬
‫وهثلاء العزاية هم جماعة يتلق منهم لحاس‬ ‫غير خفيا عنالناس » فاق كاتالكاتب محدذو‬
‫'موهاتوتو فهو من تلك الطينةءوإتما البربر‪ -‬حى‬
‫الدينى الذى يتولى الأمر بالمعروف والنهى عن المتكر‬ ‫حذ‬
‫الذين خبربتالجهالة أطناما بينهملا يعرفون‬
‫باليد لا باللسان فقط ءويقمالوظائض الدينية كالأقان‬
‫غي ارلقرآنوالشريعة امحمدية؛ومايسعىإلي اهلاستعمار والإمامة» ويتولى بعض مهم شئون الأمواتمنغسل‬
‫وتكفين وشثون الأوقاف الخيرية وجحماكمة مقف‬ ‫الفرانسوى من إحياء عادات جاهلية لإبجاد التباين‬
‫الكبائر وإعلان البراءة منه حبى يتوب ويقاع عن‬ ‫بين العرب والبرير ما هو إإلعالان الحرب ضد‬
‫إ»نؤميهتؤلى برئاسة شيخ الجامع ‏ وهؤ من العلماء‬ ‫الإسلام » واليربر لا يتأثرون بغي الإسلام بعد أن‬
‫‪.‬سادفهممايقرب من ثلاثة‪.‬عشر قرناه يز هنا الأساطن ‪.‬فىعلوم الشريعة ؤعلوم القرآنوالسنة‪-‬‬
‫تحديد المهور ومحاكمة الممتتع عنأداء الحقوق »‬ ‫‪.‬الكاقبه كمائر‪ .‬رجال الاستعمار_أن للبربر قانونا‬
‫كما يتولى بعض مهم تحفيظ القرآن الكريم فى‬ ‫هوه أزرك ‪:‬ن‪.‬أو زرفت » أى حكمالع أو‬
‫مدارس تؤسنسها أوقاف المساجد » وهرؤلاءيعملون‬ ‫‪ -‬الجماعة وأنهميصدرون عنه » إن هذا إلاإفك‬
‫‪‎‬الويى‬
‫برة‬
‫والثالث أن العرباتخلاايلابدريز وطنا لمفكانوا‬ ‫حب" انتغاء” مزضاة اللدهويشترطأن يكونوا من‬
‫مع البريرجنباإلىجنبعملاومصاهرة واختلاطا‬ ‫أهل الورع والصلاح والتفقه' ى الدين والآمانة‬

‫مغلاف الروم والوندال والقرطاجتين والرومانة‬ ‫و'الصدق حب “أنهالروتكب أحد مهم ما مخل‬
‫نهمكانوا ععزل عن أبتاءالبلاد ‪ .‬الرابعوجود‬ ‫بالكرامة والتزاهة فانه يعزل ولا يعودإلىاملس‬

‫التواقق ف كثر امنالشمموالعوائ بين العرب‬ ‫ولوببعد الثوبة ‪ .‬وتأليف هله الهالس نقأ بعد‬
‫والبربر كاكرام اولاضيلفغرة علاىلعرض والشمم‬ ‫“اتقراض الإمامة الرسمية من‪ .‬تبرت فكان كل‬
‫والأثفة وحماءة الذمار وبساطة المعيشة ‪ .‬انظر إلى‬ ‫‪:‬من ‪.‬هليم ‪-‬عياب أثبه مجمهورية » وتاريخ‬
‫مياقول بيزونيت ‪ :‬عاش العرب واليربر جنب إلى‬ ‫‪ :‬نشأتها يقرب من أوائل القرن الخامس ومراسسبها‬
‫يىة‬
‫نةف‬
‫دعام‬
‫مفة‬
‫جنب قرونا عديدة واشتركوا بص‬ ‫العلامة أبوعيداللهمحمدر بن بكر النفوبى‬
‫واخدة موالمدنية الى ازذهرت مبذه البلاد‪.‬كانت‬ ‫صاحب كتاب أصول الأرضين ففىقه عمارة‬
‫مدنية قشوممالى إفريقية لا مدنية خاصة يأحد‬ ‫الآرضينو تطيطالبلدانوقدترجولل اللاخرانسية»‬
‫العنصرين ‪ .‬ومثلهذاقالةسيديو ‪ .‬وكانمنالبربر‬ ‫والغرض من تأليف هذه الجماعات العزاية حفظ‬
‫قحؤل من العلماء والشعراء والفلاسفة ألفوا في‬ ‫الدبين وافيثةالاجتراعيةبالأوبطان الإياضية بالغرب ‪:‬‬
‫العلئمالعربية والشرعية كأنهممنأقحاحالعري ‪,‬ه ‪.‬‬ ‫جيل نفوضة » وجزيرة جرية » ووادى أريغ ‪.‬‬
‫ووارجلان ه ووادى مزابءإلا أنهلمبيقهاآثر‬
‫() يظهرأن الكاتب ليبحثفىحياةرجال‬
‫ألمليف »‬
‫لفتالع‬
‫اليربر الذين ساهموا بأ‪-‬وفورْاقط‬ ‫إلا فى ميزاب اليوم‪.‬ولعل 'الكاتب يرى شدة الآمر‬
‫هذه الجمهوريات مى‬ ‫‪.‬ةأ»ن‬
‫عراطي‬
‫منتق‬
‫والبى أرس‬
‫رمامهإلامنشغفوابالجدل والمناظرة >‬
‫ولذالمي أ‬
‫كان رجالما ممن“توفرت فابهلمشروط كانت هى‬
‫ولقد ظهر ف البربر فحول المؤلفين‪ .‬الذينربوا‬
‫ماحكاه هلبا الكاتب‬ ‫الدكوقراطية‪0‬‬
‫بسهم منالإجادة فى التأليف ‪ .‬ففئ جبل تفوسة‬
‫عن النافسوةالانقساموليسممواجوهيذكر ‏‬
‫تألف محمع علمى أخرج للناس كتاب الديوات'ق‬
‫علوم الشريعة “كلها وهو ى خمسة وعشرين جزعآ‬ ‫(‪ )4‬لقد حصل امتزاج اليربر بالعرب منذ‬
‫ويغرف بديوان الأشياخ » ألفهعشرةمنالعلماء‪.‬‬ ‫‪..‬أذعنوا‪.‬للإسلام ووقفوا على كمالاته الخلقية والدينية‬
‫وينفحولالعلماءالبربرالشبخعامربن علاىلشماتيئن ‪:‬‬ ‫والاجاعية بمالميقعمنهممعأمة من الأمم الى‬
‫فلثقه » وهو‬
‫التفوبى صاحب كتاب' الإيماما‬ ‫استولت على شمالى إفريقية وذلك لأمورر ‪ :‬الأول‬
‫أنْهم‪.‬منأصل'واحدوهو السامية ء والثاق أنهم من ميتكرات التأليق حيث يقرن أمهات المسائل‬
‫بالدليل‪-‬الأصلى» وجومن علماء القرنالثامن «يوأوري‬
‫‪ ..‬رأوا نمجنلال الهداية الإمبلامية مالميروه قيلها »‬
‫البربرب يربو‬ ‫لاه‬
‫نفوذم مدة منالزمن على جزء مسناحل‬ ‫الكانب منالإمام ابن يعقوبهيوست بن إبراهم‬
‫ه وكان الإسلام ىق عهد ياقوت قد‬ ‫الوارجلان السدراق منرجال القرن البادس ‪ +‬وقد‬
‫بربرا‬
‫القوم » ولكن ‏ياقوتا م‬ ‫ترجمتلهمورلفاتإلىبعض اللغات الأؤربية وأمثال‬
‫تخلغل بهيؤنلاء‬
‫ذلك يصفهم بأنهم سودان جنا وأن لم‬ ‫حولاءكثرونتكفات بذ كرم كتب رجال الإباضية‬
‫عابات بربرية كاستعمال السبام المسمومة‬ ‫كالطبقات والسر » وكذا نبغ من البربرلمالكية‬
‫‪1‬‬ ‫وخصى الأسرى *‬ ‫‪1‬‬ ‫منلصون علا‬

‫ويذكر ابن‪ .‬سعيد المتوق ‪ 5‬تام‬ ‫أبوإسبحاق إطفيش‬


‫مأمنم أعبرليرةاعت الإملام » ويقول‬
‫ابنبطوطة'نهم من الشافعية ‪ .‬وهم على هلا‬ ‫(بربرة) ‪ :‬قصبة الصومال‬ ‫يرا‬
‫المنعب حت اليوم »‬ ‫الإنكليزى وفرضة على خط عرض ‪١٠35‬‏ ‪571‬‬
‫ويظهر أن ابنسعيدهذاعو أول منذكر‬ ‫أثمالا وخط طول ‪ 6 "04‬شرق كرينوتئن‬
‫لي بيرة ‏ ولا عرف إلا اليل رعينا‬ ‫ويطلق كتاب الرحلة افلىبحر الإريترى مسامئتم‬
‫الروايات اللية أنه جاء تلك البلاد‬ ‫ونذكر‬ ‫تعصعطترمظ متعدم ويطلميوس وكوزماس وومومه‬
‫كثير‪ :‬من البعوث الإسلامية ‪ 4‬وينبقى نأمنعل‬ ‫الاسمب برتريكىإبدروس أوسيريا على ساجل أرض”‬
‫صل بةبن هذه الروايات وبين الانتشار الإسلامى‬ ‫ىن‬
‫لبان» والراجح أن تكون المديئة نفسها هعي‬
‫العظم الذنى كان مستمر؟ منل القرن “اثالث‬ ‫‪1‬‬ ‫ملو أمبوريوس ‪.‬‬
‫عش الميلادى ولىنضال الولايات الحبشية الى‬ ‫‪ < ,‬ولا‪ .‬يعرك القدماء من‪ .‬جغراقفى العرب‬
‫الأطراف فى سييل الاستقلال ‪007.‬‬ ‫إلا بلادآ تعرف بامم بربرة » وقد أطلق على‬
‫ولا بد أن يربرة كانت فى القرن الرابع‬ ‫خليج عدن امم ذبحر بربرا» أو الخليج‬

‫عشرجزعاًمنمملكةعتلالرَبْلَح (انظرهذه‬ ‫ؤاسم هذه‬ ‫»‬ ‫البريرى نسبة إلىهذه البلاه‬

‫المادة ‏) وقد متحدث فارشها مسعطععدت؟ الى‬ ‫البلاد مأخوذ من اسمأهلها الذين يطلق علييم‬
‫قام برحلة فى بداية القرن السادس عشر عن‬ ‫أو برابر ©‬ ‫ر‪.‬ا‬
‫بأى‬
‫رية‪:‬‬
‫بونان‬
‫اسم بربروئ بالي‬
‫‪.‬أمينمسلمكان كم ى جزيرة بربرة ‪ :‬ومن‬ ‫ويظهر أن القومالذينيقولعنهمياقوت (ج ‪» 4‬‬
‫انتمل أنه يشير يبناالقول‪.‬إلىمملكة هرو‬ ‫ص‪ ) 706 .‬إن بلادهم بين بلاد المنيش والزتج‬
‫هم‪.‬أسلاف أهلالصومال الكالين ولسنا على تحت حك أحمد كران اللبن قاتل الحيش ‪.‬م‬
‫بوكان البرتغاليون يعاونون الأحباش فىقتالم؟‬ ‫ثقة“من أن أهل بربرة قد اعتنقوا المبيحية‬
‫يساعدم فى ذلك البرك الذين‪ :‬كانوا يحكمون‬ ‫يوماً‪.‬ما »‪.‬إن كان الأحياش النصارى قد بسطوا‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫بربوا *‬
‫ويتراوح عتد ضكان‪ :‬هده المدينة بين" ‪١٠‬‏‬ ‫وى‬
‫عجد‬
‫دت‬‫تلما‬
‫دمثسللم الأول ‪ 6‬وق‬
‫هعن‬
‫فعىال‬
‫آلاف وة؟ ألق نسمة » ويصل هذا العدد‬ ‫ترك يأنهم أصحاب السلطان فى بلاد العرب‬
‫وق ‏‬
‫اعقلادس'‬
‫إلى ‪٠7‬‏ ألف نسمة‪" -‬إيان” ات‬ ‫المنوبية من أثر ىق استقلال البلادا الواقعة‬
‫‪-‬الب التجارة‬
‫وتتقل االسلقإننك‪-‬ليزية افلغ‬ ‫غل ساحل الصؤمال قى العهود التأخرة ‪.‬‬
‫الحارجية الهده البلاد وأم صادراتها الحاود ع‬ ‫درا فمىدينة بربرة‬ ‫ضمحلال‬
‫لادب‬
‫واقد‬

‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪‎‬رداصملا ‪:‬‬


‫يسبب المنازعات الداخلية قبا » كيا' اكتسيت‬
‫تلك المدينة سمعة سيئة بسيب ذبح أهلها‬
‫زلف السعودى ‪ :‬مروج الذهب » طبعة‬
‫‪57‬م‬
‫‪4‬يد‬
‫‪ 1‬بو‬
‫ممم‬
‫آنم‬
‫عرىا‬
‫لبحارة السفينة ما‬
‫باريس ء ج ‪١‬‏ » ص اثالا ‪ )7( 777” -‬ياقوت ‪* :‬‬
‫ومهاحهم ‪.‬الرحالة بيرتون ورمبرريج ع‪1‬ا‪4‬م‪86‬م ‪:‬‬
‫معجمالبلدان » طبعة مستنقلد » ج ‪١‬‏ » ص »‪١٠١٠1‬‏‬
‫ص لا‪*.‬‬ ‫جاء ص ‪ 651‬ومابعدها » ج ‪4‬‬
‫واحتلها المصريون عام ‪0681‬م ولكهم‬
‫مب‬‫سب‬‫ب‪468‬‬
‫نلسىحاب مها عام‪481‬‬
‫لواا إ‬
‫اطر‬
‫اض‬
‫)لأفبدواء » طبعة ريتو ص ‪8‬ه وما‬
‫ا‬
‫بعدها (‪ )4‬ابن" بطوطة » طبعة دييمفررى'‬ ‫انلثإمانحتكل‪,‬ليز‬
‫قيام المهدى‪.‬بثورته » وم‬
‫زيلع وبربرة ‪ .‬وقد أثار الملآ المشاغب حديثا‪ :‬م‬
‫جلءص ‪١81‬‏ (‪ )0‬مماظ يلاع‬ ‫وممستكمم ا‬
‫» ‪.‬وخاصة عام ‪ » 7041‬القلاقل ‏ ‪-‬داخل يلاد‬
‫ددة بعرو > لندن سنة‪56816:‬‬
‫عدعزفتتعمعاهذ‬
‫بربرة ‪-‬‬
‫‪ : ©.‬مامد عم *‬ ‫"!‬
‫ع‪)1‬‬
‫د‪( 5‬‬
‫م‪5-‬‬
‫م‪١‬‏‪٠‬‬
‫ل‪5/‬‬
‫صض‬
‫(‪ 0/‬امد‬ ‫‪7‬‬
‫‪41‬‏‪--1‬‬
‫‪١١ 1‬‬
‫باريس سنة "‪ 75641‬ص‬
‫ووصت الرحالة الذين زاروا بربرة قى‬
‫متت ك‪ .:0‬ازريقةمسمطلة © لص ‪341:‬ه ‪..‬‬ ‫أؤاسط القرن التاسع عشر بأنها محلة فقيرة‬
‫ج[ارمان ممعصئدة ‪٠ ]2.‬‏‬ ‫جد ‪ 3‬أكواخ خقيرة '» ويتضاعقف عدذ‬
‫سكانها إبان إقامة الأسواق الكبيرة من نوفير‬
‫‪+‬زربوا ‪ :‬هى الثغر والحاضرة السابقة‬
‫* ب‬
‫إى أبريل ‪ 2‬وتتجر السفن‪:‬القادمةمن السواحل‬
‫مجمية الصومال الإنكليزية » وتقع على بخط‪.‬‬ ‫العربية والقليج الفاربى‪ :‬والهند ى الرقيق‬
‫عرض ‪٠‬‏ ‪ 57‬ثالا ‪ 6‬وخط طول ‪8 84‬‬
‫وللاشية » وأنشأ المصريون ىق عهد احتلاهم‬
‫‪0‬‬ ‫ثقآم‬ ‫‪.‬لربرة مدينة جديدة على مقربة من المدينة‬
‫صرابى هوبندر عباس و*هوا‬ ‫أرب‬
‫اوقلع‪ :‬ب‬
‫وم‬ ‫الأصلية ‪ ».‬وقد أحرقت هله المديتة الحديدة‬
‫‪+‬من‬‫الآن جيانةإلىالشرقء منالمديتةاللخالية ‪:‬و‬ ‫غام ذنهمد م ثم أعاد‪ .‬الإنكاير بنامها على‬
‫بين قبوزها‪:.‬قبؤر النادة‪ .‬الثلاثة‪:‬الذين ‪:‬يقال نهم‬ ‫ينة تستعيد‬‫ات‪٠‬ل‏مضدوق‬
‫“عذ‬
‫الفط “الأورى‪.:‬ه وأ‬
‫عنوا بتأسيس ينث عباس كا أسل رهم‬ ‫مكاتبا بعد أن أضحت عدعة الأمية »‬
‫بربرا‬ ‫‪.‬‬ ‫موه‬

‫العبيد » والماشية الحية » والسمن» والخلودويرتفع‬ ‫من العرب الهتدين إلالإملام زيلع ومقنكشوم‬
‫عدد سكان المدينة فى ياعلضأحيان حى يبلغ‬ ‫وقد تواترت الأخبار بأن المدينة كاتت معاصرة‬
‫أ بعينألف شخص ‪٠‬‏‬
‫و؛عمود» و وأو برك القائمتين أقصى مها‬
‫ن‬
‫»م‬
‫صلريوت بريرا سئة‪ 141‬ث‬
‫واقلدامحت‬ ‫احية الغرب » وكانت جزعاً مندولة عدل‬

‫انسحبوا مهابعدتسع‪:‬سنينأثناءقتئةالمهدىفى‬ ‫الإسلامية (قامت ى بعضن الأحيان على زيلع‬


‫السودان » وهنالك احتلت بريطاتيا زيلع ويربراه‬ ‫[انظر فته المادة] ) الى أسست قى القرن‬
‫وعقدت معاهدات مع عشائر كد بورمى (منة‬
‫الرايع عشراليلادى » وسرعان مااضمحلت‬
‫‪ )5‬وهير أول (سنة ‪ 48481‬و امدا)ء‬ ‫بعد الغروة الى شا أحد ين إبراهم الغازى ‪,‬‬
‫و‪1‬ق‪9‬سن‪0‬ة‪ 1‬يلأالشيخمحمدعيداللهحسان‬ ‫(‪50‬ه ‪1‬‏ ‪ 6401‬م) على الخبشة ى القرن‬
‫الله" المشاغب (انظر هذه المادة) الحهاد ضد‬ ‫للسادس عشر ه وبيها كانت الميوش الميشية‬

‫الدول الاستعمارية ‪ +‬وتملى عن حكم الباغل‬ ‫تستقيق من خسائرها معوئة البرتاليين نهب‬
‫«سالئدثها » بريرا س‪0‬ن‪1‬ة‪ 816‬وأصبحت يربرا‬
‫سنة ‪ 8041‬ء واستواتت الحكم تدريجا حوالى‬
‫سنة ‪- 1151‬‬ ‫هى وزيلع ق القرن السابع عشرولاية لأشراك‬
‫سنا ؟ وقد أبرمت أموعلاهدة بايلبنريطانين‬
‫وكان يسيطر على بربرا ىق زمن برتون‬ ‫والصومالين سنة ‪ » 71141‬يعد سلتين مننبب‬
‫هيرأول عيتّال أهد الذين كاتوا ليزاالون بعد‬ ‫هدت إنكلئرة مع‬
‫عق‬‫وبرا‬
‫جاه ير‬
‫ترى‬
‫ننة‪:‬ما‬
‫آشفي‬
‫ال‬
‫فسىنة ‪ 71341‬يتلقون إعانة ستوية قدرها عشرة‬ ‫شرمركته (هيريونس الصوملل) حاكم يلع‬
‫آلاف روبية وهيندر أن يقل السكان اليوم‪.‬عن‬ ‫معاهدة سنة ‪٠481‬‏ تخول لما حقوق إيواء سفن‬
‫ثلائين ألث ‪ .‬نسمة معظمهم من هبر أول عيسه‬ ‫وكيل‬ ‫الشرقية ‪٠‬ه‏ وكان هو‬ ‫شركة المند‬
‫الريطانيين ق يربراعندماهوجمبيرتون سنة موسه ء والمدينة ى الوقت اناضر مقرإقلمبربراه‬
‫وهى قاعدة محمية الطريقة القادرية وها ماقلامسيد‬ ‫‪ 86‬ه ويصث الرحالة ‪.‬فاىلقرن التاسم عشر‬
‫ها أنها مقر ‪-‬حزب رابطة‬ ‫عبد القادر الحيلاق ك‬ ‫بربرا فيقولون إنها مجموعة بائسة من الأكواح‬
‫الشباب القومى الصومال ه وقد أنشى؛ مجلس‬ ‫يتضاءل عدد سكانها فى الأشهر الخارة إل ثمانية‬
‫حكومى محل سنة ‪4 8641‬ه والثغر آخذ فى‬ ‫'آلافنسمةءعلىأن النغريفتحذراعيهمنأكتونر‬
‫‪0‬‬ ‫اللطور‪.‬‬ ‫إلى مارس ء أى أثناء‪ .‬الرياح الموهمية الثمالية‬
‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬ ‫إلشرقية » للسفن القادمة‪ .‬من جزيرة العرب‬
‫علاوة على ما ذكر ‪_)١( :‬اللمشى‏ ‪ ».‬طبعة‬ ‫والخليج العرن والمند » ‪-‬وحاامرلدةاتها منالبلح‬
‫عهرن »‪.‬ص ‪. )51( 151‬شياب‪ .‬الدين فخت‪.‬رح‬ ‫ءها‪ .‬من‬
‫إ ودغيررهاات‬
‫والنسيجوالأرزواولمعصاجن‬
‫‪45‬‬ ‫بديواء‪ -‬بشرار‬
‫قاعدة ى حضون الثغر الأعلل وكانت فىتنظم‬ ‫الجبغة ‏‪ ٠‬ولبعةوتربمة باسيهع اكد م‬
‫هذه الصون رايطة بن س رقسطة ولاردة ‪6‬‬ ‫سممسطفه لم‪ 01‬ل يا[‪:‬إبسملالمجمق نين‬
‫لنلبثِ سنة ‪71191‬؟‪ 6‬ص السام (؟) عنسمه كاتف‬
‫وى خبرالحملةالتىشناعب ادلملكالمظفتر‬ ‫‪61‬‬
‫وتبنوضوير ‪ +‬سبتميرسنة‪011/‬اء‪#‬ص‬
‫ذ»كرت‬ ‫وىنة‬
‫ُعل‬
‫لم)‏‬
‫ي‪٠٠١‬‬
‫ن"ب«(‪5‬‬
‫بة ‪4‬‬
‫سن‬
‫بربشتر على‪.‬اعتبار أنها آخر بلاد الإسلام ا(بن‬
‫‪ )9( 6‬سممطيسنصم‪ :[5. 7‬مفومفلفةة ع ومعلفكا ‪,‬‬
‫'أكسفورد سنة ‪ 8891‬ء فى مواضع منتلفة‪.‬‬
‫صن كلاه وكانت بربشتر‬ ‫عذارى عم‬
‫غورشيد [لويس مم‪]13. 31‬‬
‫وقت الاستيلاء علا سنة ‪5‬مغ ه(‪45‬ادام ‪4‬‬

‫بلع)ة لِهبوىد أصحاب مرقسطة»‬


‫اماي‬
‫تظر‬
‫ان‬
‫ومنالواضح أنهكانمهاعدد كبيرمن السكان‬ ‫«بربروسه ع ‪ ( :‬انظرمادة‪ :‬وخر الدين»)‬
‫ولدما ثروة عظيمة » ولو أن الأرقام الى ذكرها‬
‫المرخون العرب‪.‬ى وصف هنذا الحادث متتبعين‬ ‫ابم أطلق علي المزارة‬ ‫‪9‬برى‪:6‬‬
‫‪+‬ر‬‫‏‪ ٠‬ب‬

‫ابنحينانفيهامبالغةفيايبدو‪ 2‬وق صيف عام‬ ‫الثيرقيين الذين يقطنون الإقلم لحيل لأففانستان‬
‫‪ 46‬ظهر أمامها جيشن تصراتق قدي عدده‬ ‫الوسلى ين كابل‪ .‬وهراة ؟ ويطلق ف إيران‬
‫بأربعين ألف مقاتل » وكان بين هذا الخيش‬ ‫عملىشإقبلمد‪ .‬؛ وبكلوجتستاَنو(قَرب‬
‫طة) »‬
‫نورمان بقيادة رويرت كرسين متوممه دمع *‬ ‫وق حهورية تركانسهان السؤفينية الانتراكية على‬
‫(كر هذاالأسمموترخإجباريلاقيبى) وغيرهم»‬
‫ذ‬ ‫واحة كوشكا فى إقليم ماكي (انظر مادة‬
‫ف يحرب صليبية ققبيلام‬
‫عاءرفيا‬
‫واتخرط هؤل‬ ‫وهزار؟و؟ )ء‪.‬‬
‫االحلرصوبليبية > وضرب هنا الجيش المبصار‬ ‫خورشيد [هيئةالتتجرير ]‬ ‫‪<4‬‬
‫جول بربشاش شبراوًنيفاًثم محفى الاستيلام علباء‬
‫صحيح أن الدور الذي لبه نصارى الأتدلس‬ ‫ا برت ‪ :‬مدينة قدعة علىبرقرو‬
‫مر ‪:‬وأن برشير قد استردت أيعد عام ‪+‬‬
‫بر كينكة مممته‬ ‫انفد‬
‫رفكو م‬
‫مين وهو را‬
‫إلا' أن سقوطها كان إيداناً بمرحلة قي إعادة‬
‫بال شرق سَرَقسرملة فى مشارف جبال البرانس‬
‫رى م ‪.‬‬
‫ماعملىيالد‬
‫لسيتاني‬
‫غازوأ‬ ‫الونيطى ‪ .‬وهيتقومعلىحميرة ‪٠8‬‏ كيلومثر‬
‫نلياهلواقة‪.‬ل‬
‫‪ :‬وق تليقالمأصرولةع ه‬ ‫شرقوشقة جاشرة تقرها ‪ -.‬وق ذكر بربشتر‬
‫‪.‬ها ‪.‬ميف الانظي“لد وأئهاأكين لكية‬ ‫ابن جنات فقال إنها ديت ف حظيرة‪ .‬الإمبلام ” لحار أن‬
‫أباعع الأنياس ؛ و'خلليت" في‪-‬أبنيم الممبلمين أصيب ما الأتدلين‪ .‬الإاجين' على الإلللقك‪'> :‬‬
‫بلا انقطاع جدة‪٠0.9‬‏ م يع فدشر ع وقد ديق‬
‫بيرجهارى‬
‫ببشرتزى ال‬ ‫”‪0‬‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫حالة ا‪.‬لأدبل‬
‫‏‪ + ٠‬البربهارى » » ا مسنبنع فن خلك‬
‫‪ 5‬عناري‪ ,‬ع" و ص ‪) 601 45081‬ل‬
‫أال‬
‫ومبحرمدسجارى ‪ :2‬متكلمحنبلمشهو ‪٠‬ر»‏ توق‬
‫ببغداد فى سنعالية وكا اتلررهارى عأل وافقيا»‬ ‫‪ 1‬والدليل‪.‬عل السمة المميزة للانشقاق الذى‬
‫وهو قوق هذا كله‪.‬أمونلئك الوعاظ المشاهير‬ ‫الأندلس هو أن‬ ‫د فا أصفراف المسلمين‬
‫اممتضد بن عيتاد لبمد المقتدر بنهودصاحب الذينكانلمفى تازيخ الثلاقة أيااملقرنين الرابج‬
‫قمسرسطة حليققه‪.‬بالامن‪.‬إلاخمسمائة فارس » وكان‬
‫والخامس الحجريين ( العاشر والحاضي 'عشر‬
‫الميلادين ) شأن هامق النضال ببين السنية ودغاة‬ ‫اولقتندذزاك‪ :‬يعن"جتؤدهليكر عالتىصارى »‬
‫الثيمة؛ والينحاولوا بجاح أنيقن فىسيل‬ ‫مع “أنالهورّى‪ .‬منآغيان إشبيلية قداستحيه إلى‬
‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬
‫ر‪ . -‬كلام أثر عترلة يه تزلة‬ ‫ت‬‫‪:‬‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫أن يشخص إلية بنفسه(اين سعيد '‪: :‬المعثرب‬
‫‪7‬‬ ‫‏‬ ‫‪١‬‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ي‬
‫ي‬ ‫م‬‫ل‬ ‫ق‬
‫ق‬ ‫أ‬ ‫ا‬
‫و‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ه‬
‫ت‬ ‫ظ‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫ل‬‫أ‬‫ن‬‫ل‬‫و‬ ‫د‬ ‫ف حلالمتغرب »‪.‬طيعةشوقغنيف » ج ‪» 1‬‬
‫وقد حرس البرمبارى أصمؤل ملبعباين تحتل‬
‫د‬ ‫ا‬ ‫صن‪ 4) 191 .‬دوتمكنالمقتبسبن هودمناسترد‬
‫علىأقبك ارلمروزى‪ :‬المتوفستةهلالا هار للالكام؛‬ ‫‪+‬لى أن‬
‫اللدينة‪:‬يففضلكتيبة من رماة السام ع‬
‫انظر هدم المادة‪ 4.‬وانظر تاريخ يغداد » ج‪» 4:‬‬
‫مقدار أنتن‪.‬بىعدذلك طويلا فى يد‬
‫بوبشترل ي‬
‫وطبقات ا‪-‬لتابلةاد‬ ‫عن“‪5715‬‬ ‫المسلمين '» ققد انتزعها للمسيحيين آآثخر الأمر‬
‫ص ‪5‬ه "‪ 5‬؛ وكتاب الاختضار » ص ‪7‬‬ ‫نىايب أرغرة هله‪ 1011-4‬وَهذا حافت‬
‫بهتز‬
‫كان"“معروفا فيايظهر‪ .‬لياقوت (انظر ممجم ‪.‬‬
‫‪) 4‬و‪-‬المروزى هذا هو الذى قيل إنهكانمن‬
‫أحب تلاميق لين حنيل إليه ومن أكثر‪:‬المجتيلين‬ ‫البلدان ‪ 0‬هده المادة) ا‬

‫إذاعة مذحبهنا الفقيه العثلمف الققعهخاضمة‬ ‫‪3‬‬ ‫الشاعرة‬

‫و لف الأخعلاقوالآداب والعقائك بعامة‪ .‬وكاتالصبرقة‬ ‫‪ 002‬لين عذداوى ا‪:‬لبيان المخرت ‪2.‬م ‪0‬‬
‫الثنهوزسل التسرى التوقنظ مج ركفم‬ ‫عن ‪0611‬مااع ههرم المقترى‬
‫لةذ)ى‬
‫اماد‬
‫وهال‬
‫ورأن مذهب الساليئة'( انظر هذ‬ ‫قم الطيب> ورومزمري جا » ص ‪ 55.‬لاوما بعدها‬

‫قد ‪.‬لأهن يوئرفىعدةأشخاص آخرينمنأكاير‬ ‫صدلل‬


‫م ج‬
‫"معفا‬
‫‪:‬عا عه وما‬ ‫(‪9:‬ر)ضمط نظ‬
‫الخنايلة » شيخالبرمهارىأيضا‪.‬‬ ‫تيرق ‪ 6-‬الطبعة الثالئة‪ 6‬اه‬
‫‪855‬ظ عمل"غفص‬
‫والرببارى هو صاحب وكاب اا‬ ‫كمأمنالة ‪41 :‬‬
‫‪4‬ق"‬
‫‪ .‬صن‪ 00‬ومابعدها(‪ )8‬لم‬
‫معولرطة © مدريد سنة‪ 81512‬جاء‬ ‫‪0‬ل‬‫مم‬‫غ‬
‫الىنقلمعفممنتإهليناالقافىأمبلوسي فى‬ ‫عين ‪ 7171.‬وما يعدها ى‬
‫"‪ ) 4‬النى‬ ‫كتابه و الطبقات » ( ب ‪ » 7‬ض ‪81‬‬
‫يذكرنا ماألفهأأجمدخلامخليلالمتوفى‪:‬سنة ‪1/#‬ه‬ ‫‪ ٠‬حووئيد [دنلوي '‪ :‬تملس« كط‪] ‎‬‬
‫يال‬ ‫الرصارى "‬
‫ذلككلهفهوالآنحرات الشرير واستخدام والتأويل‪8‬‬ ‫رهه م ) معارضا المثالاة فى الصوفية الأثورة‬
‫ه‬
‫و « الرأى » و « القياس » استخلاماً تعسفي ق‬ ‫عن أنى حمزة » والثورى المنوق سنة ‪ 1471‬هم‬
‫مسائل الجقائد م أممذاحيه فىصقات اله فهو‬ ‫( ‪9‬ع ) وهوتقسهكاتب له ميول حتبلية‬

‫يقتصرعلىحاولتهترديدم وارد القرآنوالسثةه‬ ‫(نظر «متحملة‪ .‬سآ ‪ :‬عقلد ه‪> 52‬‬ ‫ا‬
‫‪ .‬وأما فى السياسة فيتخد الربارى موقكه‬ ‫رى‬ ‫عسن‬
‫شالح‬
‫أنأب‬
‫للإ‬
‫ايقا‬
‫ص‪ ) 7171-11‬دو‬
‫‪1‬‬
‫آلف كتابه« الإبانة » إثرمناقشة معالبربارى ‪4‬‬
‫يش فى الخلافة » وإن‬
‫قنرحق‬
‫المدافع الغيور ع‬
‫كانيذكر الامنين فىغليارتةقل‪ .‬عنذلك‬ ‫هنب‬ ‫ذب‬ ‫مارنة‬
‫الليتدضحرمانسة المق‬‫وهو قو‬
‫الاثندن ف العقائدأنهليسفيايظهربعيدالاحمال »‬
‫بالواجب ‪..‬ال‪.‬مفروض علهم من إطاعة أولى‬
‫الأمر إلاإذا خرجوا عن طاغة الله‪.‬ه وهو‬
‫وعقيدة البرهارى تقوم ى جوهرها على‬
‫شديد مخاصة فىذمكل انحاولات الى ترى إل‬ ‫الجدل الذى ينكر إذاعة البدع المشتبة ويلترم فى‬
‫)رآ فىاليق‬ ‫ملسعيقتي‬
‫(وج با‬ ‫لحةخر‬
‫الفتنة الامسل‬ ‫غيرةالعودةإلتىعال ‪٠‬م‏الدينالعتيق»كافهمأيام‬
‫أن إعادةالشرعإلتىصابهيجبأن يكون بالالتجاء‬ ‫الخلفاء إلراشدين الثلائة الأولان قيل الفتنة الى‬
‫إل الرأى العام والدعوة‪.‬والأمر بالمعروف‪ .‬وبذل‬
‫أعقبت مقتلعمالبنعفانومبايعةعلىبنأىطالب‬
‫التصييحة ‪+‬وحمي وم‬ ‫بالبلافة ‪.‬م والمداً النى تقوم‪ .‬عليه هذه العودة‬
‫غيه الإشلام شيعيآقع الواجب فيه يخاصةعليم‬ ‫يستند إلى « تقليد م الرسول وأصابه وتابعهم‬
‫‏‪ ٠.‬أهلالبديث واهأعل ةاوالجماغة»‬
‫الصاخينالذينيستشبدالبمربارىبهمكثيراً» وهم‪0‬‬
‫‪5‬‬ ‫الذين أكتّد الله تعلل فوزهم ‪, +‬‬ ‫علاوةعلىابنحنبلومالكبنأنسالمتوق سنة‬
‫عبادثه » قحارب‬
‫وقدكانالبرمهارى صادقاًم م‬ ‫( ‪04‬لا م ) ‪ :‬عابلدله بنالمبارك المتوف‬ ‫‪4‬ه‬
‫ا«لبدعة » بشخصه حرب لاأهوادة فبا‪٠‬‏ كا حارية‬ ‫(‪7‬ل م ) وفنْضَبْلبين عياضالمتوف‬ ‫ه‪14‬‬ ‫سلة‬
‫« الفرقة » وخاصة المحترلهوالشيعةحى‪ .‬اهم‬ ‫‪ 0(8‬م ) ويشر‪.‬بنالحارث المتوق‬
‫سنة ‪ 41‬ه‬
‫أحيانآ بأنله آطماعاً سياسية »‪, .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ْ‬ ‫‪4‬لا‪ 14‬م)‪-‬‬
‫هةل‬
‫سن‬
‫‪.‬والحق إن أ‪:‬اثلرريبارى تتبيته ف المظاهررات‬ ‫ركتي ىرابيرإلا ‪:‬مادختسا «‪‎‬لقفلا ‪0 ٠6‬‬
‫الو‬ ‫‪٠‬‬
‫بلهىعاللىعكس"يرى فيهفضلاأفامهاللهعلى‪ ‎‬الفعبية‪.‬والانتقاضات الى نشيت فى بغداد‪..‬بين‬
‫ن‬‫اوق‬‫دنمك)‪+‬‬‫ل‪.‬وقاته حرجات‪ ٠ ‎‬وهو ضرورى لنجاة الخلوق‪ ‎‬منتى ‪١4‬و‏ ‪ 0,114 418‬ب ‪941‬‬
‫ذا‪ .‬صلة بالمعارضة ‪ .‬الى‪,.‬لقمباالطبرى‪ ,‬الى «جعاه‬ ‫آخر الآمر'ه ‪.‬وهو أينضآ‪ .‬لاينكر إنكارا بالا‪‎‬‬
‫الوزير على بن عيسى سنة ‪:401‬م‪.‬إك اللتضور‬ ‫‪« .‬البإطن‪ »:‬الذى‪.‬يقابل « الظار » ما خام هذا الباطن‪‎‬‬
‫‪ .‬لمناقشة ختصومه الحنابلةمفسىأ‪,‬له‪-‬العقائد الىتفرق ‪.‬‬ ‫‪-‬سناهوزالقرآن‪,‬والسنة‪:‬س‪::‬أما ما يئمه‪ :‬إإروارى فوقه‪‎‬‬
‫البريبارى‬ ‫لك‬
‫والظاهر أننصار البرسهارىلميكنلمشأن‬ ‫بينهوبنْهم» أجلالطيرى الذىاتتضى الآمردفنه‬
‫مباشر سنة الام ه ( ‪ 474‬م ) أيام اكات‬ ‫ليلا سنة‪١17‬‏ ه ق داره لعداوة العامة له( انظر‬
‫الشلمعاق وابن مقسم » ومع ذلك ‪.‬ققدسيق‬ ‫حهوادث كتاب البداية » ج ‪ » 4‬ص‬
‫عانلهذ‬
‫القارئ ابن بوذ إلىساحةالحاكةعلىيدالوزير‬ ‫‪1‬و ه‪)051-521‬ء‬
‫ابنمقلةوحكمعليه» لأنهانهم‪.‬هوأيضاًبالقول‬
‫جهرة بقراءات مختلفة عننسخة عمان بنعفان‬ ‫ووقع صنة‪ 919‬ه ( ‪ 414‬م ) شغب سقك‬
‫منالقرآن ‪ ( +‬الصولى » ترجمة وعمممه د »‬ ‫فاليكهثير املندماء بأيتنباع الرمبارى وخصومهم »‬
‫جا ء ص ‪8١٠1‬‏ ء ‪ ) 041‬؛ والظاهر أن ذلككان‬ ‫وقدنشأهذاالشغب حول تفسير الآية‪4/1‬من‬
‫صورة أسرى ‪٠ :‬‏ ومنالليلفبجدبهنافلةلك تنيجة لشغب قاميهالحنابلة فىبغداد »‬
‫عبى أن ييعثك ربك مقاماًمحموداً » » وقدقال‬
‫وقد بلغ قلق اللنواطر الذى أثاره أنصار‬ ‫تريهفارىسفيىر هاذلهسورة آتندال‬
‫تلامية الب‬
‫البريبارى متهاه سنة“الا ه ( ‪ 80*19‬م ) فىبداية‬
‫علىأناللتهعالىسو مجلسالنىععلرىشه يوم‬
‫خلافة الراضى » وخاصة أيامؤزارة ابن مقلة‬
‫‪ .‬البعث » بها قالخصومهم الذيناتيعوا مذهب‬
‫عشية إقامة ابن رائق أميرآ للأمراء ‪ 2‬ويسجل‬ ‫الطيزى وابنخمَرّيْمَة ‪ :‬أن هذاالمقام ليسإلا‬
‫المؤرخوت المسلمون ( الصولى » ج »'‪١‬‏ ص ‪1١5‬؛‏‬
‫شفاعة النى للمؤمنين الذين اقترفوا الكبائر يوم‬
‫‪١‬ثال؟‏ ؛ البداية »‬ ‫الكامل'» جه ء ض ‪90١‬‏‬
‫اللساب ( انظرالبقاية ه ج ‪1١1‬‏ء ص ‪8151‬‬
‫جااء ص ‪١41‬‏ ‪ ) 781‬أن الحنابلة يوا‬ ‫عله‬
‫الحوانيت وتدخلوا فىالمعاملات التجارية ليفرضوا‬
‫مقاضى بالهشرع وءهاجموا اللحمارين والجوارئ‬ ‫( ‪ 15‬م ) ى خلافة‬ ‫دث سنة ااه‬
‫حقد‬
‫'و‬

‫»موا‬
‫قيةتح‬
‫ايق‬
‫وموس‬
‫طم»وًا الآلات ال‬
‫حيات‬
‫الومغن‬ ‫القاهرءوحينأثيرت مسألةذ ممعاويةعل اىلمتاير»‬
‫وا لصاجب الشرطة كل‬ ‫ح»‬‫ضاصة‬
‫فاللخ‬
‫واكن‬
‫المس‬ ‫أن اتخذإجراءموجهإلالمذهب اللنبىمباشرة »‬
‫رجل وجدوه ق الطريق سائراًمعامرأة منغير‬ ‫ذلك أن الحاجبءعلىبنيلبقأمربالبحث عن‬
‫نداً من تحارمه ( انظر ماذة و الراضى » ) ‪ 2‬وهنالك حرمت‬ ‫الربهارى فحاول أممنختفى » ولو أعد‬
‫تلامي هذاالمتكلم الحنبلىقد اقصوا إل البصرة ‪٠‬‏ سلطات الخلافةعلىأنصار اليرمبارى الاجماع أو‬
‫ل عملىين الاثمام بامام على‬ ‫سمت‬‫ليسموحر‬‫ادر‬
‫الت‬ ‫( الكامل » جلمء ص ‪4١٠7‬‏ ؛البداية » ج‪11١‬‏ »‬
‫اذهب الحنبل ‪ +‬ولم ينقص شأنرصار البريبارى ؟‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ص‪17‬‏ ) ه أاملاإجراءات الى اتْذها الخلي‬ ‫‪١‬‬
‫فأصدر الخليفة الراضى سنة ‪ 777‬مرسوماً ( نضه‬ ‫القاهر لإعادة حسن السلوك إل نصابه » فققد قصد‬
‫ف الكامللابنالآثير» ‪ » 8.‬ص ‪.٠51‬‏ ) ينكر‬ ‫بهاإلىحدم تاهدثاةلتقادالمتابلة» ‪,‬‬
‫وي‬ ‫‪0‬‬ ‫ارك‬
‫) بدار أخت توزون حيث كان قداختفى‬ ‫الحنابلة ويبرئ الجماعة الإسلامية مهم ويرميهم‬
‫ؤهتاك ثوى جيانه ( طبقات المنابلة » < ‪» 8‬‬ ‫بالقول بالتشبيه وتحريم زيارة قبور كبار الأنمة >‬
‫»‪.‬ج‪ 113‬ص ‪1١7‬‏ )‪+‬‬ ‫ية‬
‫ا؛‬‫د‪84‬‬
‫ل‪9‬ب‪-‬‬
‫ا‪4‬‬‫ص‬ ‫حلإتنكااربلة إنمامنعمظاهرانهمإلىحين>‬ ‫ولهذلاا‬
‫واستأنف أنصار البرجارى إثارتهم للخواطر‬
‫وقد ظهر أثر البريبارى أيضاً فى عدد من‬
‫ق عنف سنة‪]01/‬ه ( ‪ 489‬م) أيامإمارةيجكم»‬
‫الفقهاء الختابلة المعاصرين مثل ابن بنَطّة العكيرى‬
‫المتوق سنة ‪ "14‬ه ( ‪ 144/‬م ) الذى لقيه ى بغداد‬
‫وضايقوا الناس الذين يوئموت عيد انحيا » أى‬
‫الشعائر الى كانت تقام ى بعض المساجد فىليلة‬
‫فى عدة متاسبات واستوحاه ق تصنيف كتابيه‬
‫»«‬ ‫ي«دة‬
‫قو‬‫ع»‬
‫لانة‬
‫الإب‬
‫«ا‬
‫‪٠‬النصف‏ منشعبان ( الصولى » ج‪١7‬‏» ص ‪46١7‬‏ »‬
‫‏‪ » ) ٠6‬فأصدر صاحت الشزطة أوامره بالتفتيش‬
‫طضآرعينق اببطنة‬
‫ونجد أثره واضحاً أي‬ ‫عن البربارى » ولكنه اختفى للمرة الثانية »‬
‫فى القافضى أن يعلى القراء المتوق سنة ‪ 8845‬هم‬ ‫ولوأن واحداً مننوابهيدعى « دلاء » قتل م‬
‫(‏ ‪ 1١56‬م ) وق عددمنتلاميله » وخاصة‬ ‫وقلت فرص تجريد أتصار البريهارى ‪.‬من‬
‫الشريف أبو جعفر المائهى المتوق سنة ‪ 1/15‬هم‬ ‫تزعاتهم العدوانية أيضاً باقام به الأمير جم‬
‫)ذى أثار مظاهرات عديدة عتيفة‬
‫مل‬
‫‏‪ ٠١8‬ا‬ ‫سنة ‪ 80‬ه (‪ 041.‬م‪ ):‬من إعادة بناء مسجد‬
‫قامماالعامةمنكرين البدع ‪.‬‬ ‫« يراثا» » ذلك أن هذا المسجد كان قدهدم قى‬
‫خلافة المقتدرفاقعدتيره أهل السنة وكرا للشيعة‬
‫المصادر ‪+‬‬
‫‪.) 28١7‬م‬ ‫‪75‬‏‬
‫‪١‬ن‬‫» ج‪١8‬‏ ء‪ 1‬ص‬ ‫صرولى‬
‫االنظ‬
‫(‬
‫رناء ‪.:‬طبقات الحنابلة‪» ‎‬‬
‫)‪ (١‬أبو الاحسلينف'ب‬ ‫فلمااغتيلالأمريجكمسنة همعلىيدعصابة‬
‫ءا ص‬ ‫جا‬
‫نهاك ‪71‬ه؟‪, 1‬لا‬ ‫"نة‪71‬‬
‫لرةإس‬
‫اقاه‬
‫ال‬ ‫كردية منقطاع الطرق » أظهر الحنابلة ابتاجهم ى‬
‫‪ )0( . 0 -‬اكبثنير ا‪:‬لبداية واللهاية »‬ ‫شغب » وحاولوا أن مودموا مسجدبراثاوهاجموا‬
‫‪ )3( . 1١37‬النايلسى ‪-‬‬ ‫‪١١07‬‏‬ ‫ج‪١‬الاء»‏ ص‬ ‫أيضاً حى الصيارفة فى درب عون الذىكان فى‬
‫اختصار طيقات الحنابلة» دمشئ » سنة‪٠8*81‬‏ ه »‬ ‫قلب ح‪.‬اىلمال والتجارة فى قصبة الدولة بغداد‬
‫قمر ‪( .‬ن‪4‬ا)لاعبماد ‪:‬شذرات » جل‪9‬ء‪.‬‬ ‫ص‬ ‫»‪54١6‬‏)و‪.‬اضطر‬ ‫‪1‬‬‫"ص‬
‫(لصولى » جا »‬
‫ا‬

‫ص ‪451‬ل "اللا (‪ )9‬عدمصة ‪« : 31.‬مسترومط مد‬ ‫الكليفة المتقى إلى اعتقال عدد من الحنابلة وأن‬
‫مه ‪1‬ك زتر ول ف رروررص سنة‪ 4991‬ء ‪4‬اب‬ ‫يشدد الحراسة على المسجد الشيعى ‪.:‬‬
‫‪0020100‬‬ ‫‏‪ ٠ ٠‬فوتو ىرابيبلا هدهو ةمزألا ىف اهزع » ومسي‬
‫‪ :‬عورقيد [ لأوسته مهل ‪+]2.‬‬ ‫وكانت وفاتهفىرجب سنة‪ 40‬ه ( أبريلسئة‬
‫‪ 1‬المز‬ ‫كف‬

‫وأقائملبارنسيسمونبالقرئجةويعتيزوف كذلك»‬ ‫‪ +‬واليرتو وجعها البجرنات فى ‪ :‬تعريب‬

‫جعلوا الحد‪-‬الثمالى الشرق على خط لوبريغات ‪6‬‬ ‫لأكلمة الأسيانية م‪.‬شتاقلمكنلمة اللاتينية بورتوس‬
‫سلبلوتسفى‬
‫لة‬ ‫وعلى هذا الحدذكرالب‬
‫اكر‬
‫لى ا‬ ‫‪ 8‬نم فر الكتات العرب معتاها بأته‬
‫القطالونية الجيليةالساحلية » وأراد البكرىآلايدع‬ ‫مرادف للكلمة العربية باب والجمع أبواب >‬
‫مالا نلشك ى أن الحد بين الأندلس والقارة‬
‫والبكل الثلث إلنقىعرف به العرب شبه جزيرة‬
‫(الأرض الكبيرة) يقوم على هنا النهر الل‬ ‫إيتيريا معلوم مشبور ؛ فقذاتبعوا يطلميوسوحددوا‬
‫ك‬
‫‪.‬ان يعرف‪ .‬اهمه اللاتينى ( روبريقاتوس'‬ ‫أركان هذا المثلث بطريف فالقحتوب ء وراص‬
‫عصدتضدج ) ء فذكر أن «أبواب» جبل‬ ‫الطرف_أى فتاستيلر‪-‬غفرب أه فاى الشرق فيحدد‬
‫هةل‪.‬ه‬
‫وورق‬
‫اللرت تواجه جزيرق ميورقة ومن‬
‫فريقمهم هذا الركن عنطقة أربونة » أو بوادى‬
‫الشبادة قد أيدها اسبعنيد وقبلها المقترى على"‬
‫لوبريغات‪ :‬عميم‪0‬ه‪ 1.‬ق قول الفريق الثانى »‬
‫الة‬ ‫حن‬‫اعتبار أنها أدق الشبادات لآن كاثيلرارم‬
‫أو ميكل الزهراء متهسنة ‏ هم فق قول‬
‫يوثيدوتها ‪ .‬وقد ذكر ابن الأبتار أكثر من مرة‬ ‫الفريقالثالث ‪ :‬وقدنشأاختلافهم فىتحديدال كن‬
‫المعركة الشبيرة الى افلىيا الأمير المرابطى ابن‬ ‫الثالثمنسبيينلميلغت إلهماأخدالالتفات الذى‬
‫عائشة مصرعه ومماها «واقعة اليرث » (تشير إلها‬
‫يستحقانه » قنجد فالمقامالأول أن جغرافي العرب‬
‫المصاحرالمسيحيةبامم‪1‬ءمممعماة ع »ممهدمصه ‪)193‬؟‬ ‫ق بالقرون الوسمطلىلميكنلدسهمفكرةواضحة عن‬
‫ججبال البرانس كا أنهم لميطلقوا عليها امه ‪.‬ا ويذكر ابن خلدون البعثة الى أرسلها_كونت‬
‫خى‬
‫برشلونة الفرئيجى الذى كان يقمعلىالخانبالآ‬ ‫محدداً» وتجدف اىلمقامالثاثىأنهمبينوا الحدالشمالى‬
‫من اليرتإلىعيد الرحنالثالث ‪.٠‬‏ ‪,‬‬ ‫الشرق يطرق تختلف اختلافآً مشبودا ياختلاف‬
‫أما الإدريسى الذى كان يكتب اقلتصث‬ ‫الأفكار الاسالئدةأ فويقات الىعاوشواالفمهاوقف‬
‫الثانى من القرن السادس الحجرى (الثاق عشر‬ ‫‪1‬‬ ‫السيامى للإقلم د‬
‫لبلا' ) وشيد امظلال اللملكة لتطاوية‬ ‫فالبعض »ءوهو أقدمهم » مثل الرازى وابن‬
‫الأرغونية » فقد عى بألا ايلسقمطىالونين فرئهةة‪,‬‬ ‫حيان واليسع ا»تبعوا رواية القوط الغرييين فجعاوا‬
‫وجعل حد أسيانيا هيكل الزهراء و‪٠‬ه‏وحين يعدد‬ ‫ناث ق عهد وميته‬ ‫ا كر‬‫كزيرة‬
‫حدود‪:‬شبه الح‬
‫الأقالم الستة والعشرين للأندلش يجعل طرطوظة‬ ‫أنطققة أربوفة ‪ .‬والبعض الآآخرع‬
‫‪ 0‬م‬
‫وطركونة وبرشلونة إفقىلم البرتات إل الحنوب‬ ‫وهم متأخرؤن عن 'هرلاء »قل البكزى » “قد‬
‫منجبال البراقس © ويبينفايظهرأن هذاالحبل‬ ‫عرفوابغزو الفرنجة‪.‬لتتخوم الأسيانية ونجابوا البلاد‬
‫المسمى اليرت أو البرثات كأن قى وسط الإقلمه‪.‬‬ ‫برآ وعرآ فسلماعوا أن القطاونتين بيرشلونة‬
‫‪94‬‬ ‫‪86‬د برقاد‬
‫‪3‬‬ ‫الصادر ر‬
‫متأخر رواها بستدجيدهو محمد بن مومى الرازى‬
‫(للنااسعدى)‬
‫أمعنيان القرن الثالث الامجلرىميا‬ ‫؛‬ ‫‪ 04‬الإدريسى ء لمن اص ‪5‬ل(‬
‫أن شتترين وقلمرية كانتا أقخذرجتا من قبل‬ ‫الترحةء ص ‪١١7‬‏ ( المقترى ‪ :‬تاقلحطيبت‬
‫منالتقسمالعامينجندمومىبننصير » والظاهر‬ ‫امار © ج ‪١‬‏ © ص ؟وإسلاه؟ (شواهد‬
‫أن ذلكقدتممعاهدة رانظرلومم مزضة ‪:‬‬ ‫املنرازى والبكرى واينسعيد ‪ +‬ج ‪١‬‏ »‬
‫‪00‬‬ ‫عل لووكبو © اج ا ع‬ ‫تك‪:‬ملة ق‬
‫لار‬
‫اأب‬
‫ص‪ © ) 5974-8‬ابن ال‬
‫‪8‬‬
‫واتظر مايلى) ‪' .‬‬ ‫وءس‬ ‫ع‬
‫ماص‬
‫ه‪4‬ء‬
‫للكتية الأندلسية ء ب‬
‫(‪ )5‬ابنخلدون ‪ :‬العمر»ج‪5‬ة ءعص ‪( 741‬ه)‬
‫»>‬ ‫لس‬
‫نيةدفى‬
‫أسياس‬
‫لل ال‬
‫احوا‬
‫واضطراب الأ‬ ‫كه علمتدمستن‬ ‫قمة لمعته‬ ‫‪6‬ه عاتصمطة ‏‬
‫ونخاصة ‪.‬منقعام ‪٠6/‬‏ تقريباً و»انسحاب أعدام‬
‫ج‬
‫‪8‬‬ ‫وعمصعئلآل؟ هذصعمامه]' ‪ :‬مضمطنا مم‪© 17‬‬
‫كبيرةمنالسكان الخدإلالثمالالغزبي »‬ ‫‪. 757‬‬
‫ص‬
‫ومعظمهم من البربر » قد هيا الأسباب ليداية””‬ ‫[براتكا مومصناة ندع ‪.‬ى ]‬
‫عورقيد م‬
‫عودة المنيحيين إلى غزو الأندلس ‪ .‬ققد‬

‫ألفونسو الأول صاحب أشتوريش (‪ 877‬لله‪.‬‬


‫لاذلا م ) “أو ابته' فرويلا الأول معد‬ ‫‪+‬قال »‪ :‬الاسم النى أظلقه العرب‬
‫'ب‪.‬ر‬
‫كلا م) فى رواية ابن حيّانَ امقر ‪::‬‬ ‫‪71‬ل‬ ‫(اله ريع ' أو كالم سملم‬
‫على مدينة قديمة ك‬
‫نفجالطيب » ج‪1١‬‏ ص ‪ ) 1‬سلطاته عل‬ ‫أو أويرتو‬ ‫أو يورتوس كاله مله دوم‬
‫شهالى البرتغال ‏ الحديثة‪ :‬بااقبا ديعا أوبرقو'‬ ‫الحديثة ويبمون) علىمصبنه درويرهث أمطلقوه‬
‫وبراغا شمال نهر دويره و تمر فيزيو جنوبى هنا‬ ‫منبعدعلىمملكة البرتغال ‪..‬وقدكانتاريخ هذا‬

‫الهر ‪ .‬وثمة ابن آخخر لألفونسو‪.‬هو أورليو‬ ‫الإقلم قبل قيام الرتغال الحديئة فى القرن الثاق‬
‫وتافعيم اللىحكممنسنة الا ‪4‬لالام‪*. ::‬‬ ‫عشر يدخخلفىتاريخ الأندلس ( انظرهذهالمادة) ‪٠‬‏‬
‫ذكره ابن الخطيْب (أعمال الأعلام » ص ‪8098‬‬ ‫ولاشك أن حميعأراضىالبرتغال الحديثةقد وقعت‬
‫فقالإن اتح« أرضبرتقال » ‪ .‬ويقالإن ألفوفسو‬ ‫أيدى المسلمين سريعا أيااملفتح العوربىم‪.‬ن‬
‫ش‪:‬عيلىونة‬‫الثالى ‪ 14/1‬س ‪1‬ه م ) قادالستأولى‬ ‫امع بوجود مقاومة للفتح إلا فاىل'متوت‬
‫لنم‬
‫سنة‪ 181‬ه (‪84/1‬ع )‪.‬وأنه بعث‪.‬برسالةإلىكس‬ ‫(انظر مادة وياجة ») كا نسمع بفتح يابرة‪.‬‬
‫لاشابل يزفٍ فهاهذاالنبأإل شىارمان ‪٠‬‏ عل‪.‬أ‬ ‫وشرين وقلمرية على يد عبد العزيز بن مومق‬
‫ظافر »> إقاصحم كا عنابرا د‪.‬وظلت‪..‬‬
‫ابننصيروالى الأندلس منسنة‪ 84‬إلىسنة‪ 14‬هم ماثللهذ‬
‫الحال علىذلكحى عهدألفونسنالثالث‪.‬فصي ‪.‬‬ ‫(كالاب الام ه وجاءفمىل‪.‬حوظة لكاتب‬
‫برتقا ل‬ ‫تيلف‬
‫ويشهد يتقلب مصائر الخرب‪ :‬قبل'ذلكحالة لآميغو‬ ‫خط نهردويره تحت سيادة المسيحيين علىتفاوت‬
‫مومسدة جتوى دويره الى استولىعلهاألفونسر‬ ‫'ق ذلك ء عقب الاستيلاء الخاسم على أوبرتو‬
‫هذه‬
‫نقد‬
‫ودق‬
‫ي‪:‬ؤق‬
‫ح‪60‬‬
‫ية‪4‬‬
‫سأسن‬
‫مظهر‬
‫لياي‬
‫االثف‬
‫الث‬ ‫سنة كم م م ‪7‬‬

‫البلدة مفنربعددويلكننائد الأول استردها سنة‬


‫االأبوا بأن يظل تابعآً‬
‫م‪٠٠‬‏ ءحين ممح لمولكه‬ ‫سنة‬ ‫ووقعت قلمرية ىق ايلدمسبحيين‬
‫للملك المسيحى < وانتقلت ق وقت ماقبلعام‬ ‫(‪/8‬ك م )علىأنهاستردت سنة‪ 0/1‬م‬ ‫‪5‬ه‬
‫م) على يد المنصور الذى كانت هسيركه‬ ‫ه‪6‬ة‬
‫السإيلادة الإسلامية مأرخةرى » ثمثزل‬
‫عنهانبائيالكوند دون هتريك ى هانلاغام‬ ‫فنسدة‬
‫هم(ع‬
‫مقوب‬
‫العجيبة من قرطبة وشنت يع‬
‫لة؟‬
‫طعل‬
‫فعم)ا‬
‫والقا‬
‫م‪ :‬م‬
‫م‪717‬‬
‫مدع‪1‬‬
‫كلسم‬
‫(دلممده© عع‬ ‫ممم جوص‪ ) 00‬قد وجهت عن طريق قورية‬
‫ص‪ + )9‬ونستدل على تأصل العروية فى هذا‬
‫‪1‬‬ ‫الأشبونة صمطشة‬ ‫© ثم إن‬ ‫‪ :‬وثيزو و‪1‬‬

‫الإقلمإذارجعناإلىخيرذكره الكاتب المواعيتى‬ ‫الى كانت لا تزال تابعة للخلافة الحتضرة سنة‬
‫( معام عصمط ‪ :‬عسمفمة مع دق ‪ )481‬عن‬ ‫‪ 00-22‬فىعهدالمهدى( الحُمندى »‬
‫أعيان‪.‬القرث الثانى عشر عن بعض النصارى‬ ‫ع ‪ 613‬د ايحت امنبعد » أيامملوك‬
‫المتحدثين باللغة العربية الذين صادفهم امعتضد‬ ‫الطوائف » تابعةلينى'الأفطس أصحاب يطليوس‬
‫صاحب إشبيلية حقملته على‪ .‬البرتغال حوالى سنة‬ ‫القينكائوايتنازعون على صيادة غرلى الأندلس‬

‫فقحاصلإنخوان الىتقوممقامها اليوم‬ ‫أمعبن عىيتادأصحاب إشبيلية» وقدظلتالأشبوئة‬


‫ألافويتس مممهدام أو ألافويس ( > ألايون‬ ‫بعدسقوطقلمريةالله سنة‪:‬دهه(‪4‬ام؛‬

‫ممدزداه ) شال فيزيو ‪٠‬‏ وزعم هرئلاء النصارى‬ ‫انظرابنعذارى » ج” » ص ‪ ) 471‬هىوشنرين‬


‫رض بعمهدوممنى بن‬ ‫ل هأذه‬
‫اكوا‬
‫أنهم مل‬ ‫إمار إةسلافية محصورة شمالى “برتاجه حبى استولى‬
‫نصير( انظرماسوبقم)ع كاوتلهممسمتنعربين‬ ‫عل اىلاثثينألفونسو هثريك' أول ملولك البرتغال‬
‫‪.‬بلاشك > إلا أنهمادعواأن نسهم يرتفع إلى‬ ‫سنة ‪4١‬ه‏ ه (‪0411‬م) ‏ وقد جرى القول‬

‫جبلة بن الأسهم وهو عربى نصرانى مالنشام كان‬ ‫بأن ألفونسي هنريك قد اقفد‪.‬لقب الملك بعد‬
‫*‬ ‫معاصراً للنىمحمك ( يعدم لز ملف‬ ‫قرب‬ ‫انتصارهعلىالمسلمينعندأوريق موده‬
‫ذكور» انظربرسمدط ‪ +‬عتنتفوطلاف مكعمد‬
‫كتابهالم‬ ‫باجة ‪,‬ق يولية” سنة‪6711‬م ‪ .‬وقبل وفاته سذة‬
‫اجلاءض‪.)0‬‬ ‫م كانليترغاليون"قل حازوامعظمالحنوب ‪.‬‬
‫نيك‬ ‫يزتقال‬
‫وى الآن فارو) ء والعليا هزوم وقسْطلة‬ ‫وق عهد الكلاقة كانت عدة كور (انظر‬
‫(اعم ) ه ويذكر الإدريسى ( حوال‬
‫د‬ ‫مادة والأندلس‪.‬ء قسم ؛ ‪ )7 +‬تبتريمعها أو‬
‫سنة ‪401١‬‏ م) قىوصفه لشلب أن سكان قراها '‬ ‫يجزءمنهاأرضالبرتغال الحديثة ‪(١1) :‬‏فى أقصى‪.‬‬
‫وسكات المديئة كانوا يتكلمون بالعربية الخالصة‬ ‫الحتوب ؛ فيايعرفاليومبمحافظة الغرب ديام‬
‫كانتتقوكمورة أشكوئبَة قسبةإلىالمديناةلقدبعة ‏‪ )١‬وإك الثمال منأشكونبة مباشرة » أىقبا‬
‫ىلداخلمنقارو © يقابل بايكسو ألتتيخى مزنسملم منمد كانت‬ ‫الىكانتتحملهذاالاسمف ا‬
‫تقوم كورة ‪.‬باجة ' » وكانت هاذلهكورة‬ ‫واضمحل شأن المدينة بعد الفتح‪ :‬العربى وخلت‬
‫فقىول أسىغيد تشمل مارم التيىدشملهاابن‬ ‫محلها شالب قصبة” للكورة » ولكنبا ظلت‪.‬قيد‬
‫‪1‬ء‪8‬ص‪ )71‬ىقكورة‬
‫ال الأعلام »‬
‫أحطعيبم(‬
‫ال‬ ‫الوجود فى القرن الخامس الحجرى الموافق الحادى‬
‫عشر الميلادجى ( ابنعذارى ء جا ص ‪-) 6817‬‬
‫شذاوة () وأقصى مذنلك شالاكانتتقوم _‬
‫كورة الأشبوتة أو لشبونة(المقرى ‪ 2‬تفح‬ ‫وكانت شلب تقوم أقصى من ذلك غرباً بالقرب‬
‫مدنال تميرين » وقد ذكرت أول ماذكرت‬
‫الطيب » ج ‪١‬‏ » ص ‪ )541‬الى كانت تشمل‬
‫شنرين ‪ :‬شتترة » وقبناق أوالقبداق (انظر‬ ‫ياعتيارها ثغرا وقت أن هبط بادلهأرض أهل‬
‫‪١‬ة‏ م ا(نظر‬
‫‪4‬سن‬
‫‪4‬ة ‪.‬‬
‫‪8‬وافق‬
‫الشمال سنة ‪41‬؟ ه الم‬
‫القبناق ‪ -‬مووسدزم )بنقرطبة وغرناطة» |‬
‫خصرى فى اليرتغال ل‬
‫وم تذكر كأور‬ ‫مادة«البحر الوخياطر»ت)فع شأنبا حتىغدت‬
‫وقد أدخل ابنسعيد يابئرّة فىملكة بطليوس »‬ ‫مدينة زاهرة » ورعا حدثذلك مخاصة بعد سقوط‬
‫الحلافة فىظل بنىعبّاد أضحاب إشبيلية د والبلدان‬
‫وربما كانت فى عهد الللاقة جزماً من كورة‬
‫ماردّة( المقترى‪ :‬تفحالطيب »اجاءصن‪2 )101‬‬ ‫الأخرى أو القرى الكبيرة فى هاذلهكورة كانت‬
‫وكانت فلمريةل تازالتابعةللمسلمينمبئة‪6511‬م‬ ‫(رب فىحلى المغرب »‬
‫ايلدغ‬
‫فى قول ابن سع‬
‫كما)نت فيامحتمل قاعدةكورة (انظر‬
‫و‪/‬اه‬
‫(‪8‬‬ ‫ذخائر العرب »‪٠ .‬ج‪١‬‏ » طبعة القاهرة‪ .‬سنة‬
‫وبمعادها ) ‪ . :‬لموط ‪ : 08-161‬بعلة رص ؛ جثاءص ‪ )10‬و‬ ‫‪8‬ء‪٠‬ص‏‬
‫جل‬‫‪ 8881-0491‬ء‪7‬‬

‫و كانت اللرتغال ‪.‬الإسلامية ‏ مثل صائرأطراقه ‏‬ ‫شتبّنُوس أوشت (و‪9‬س؟‪ -‬سروس للدلالة على‬
‫الأندلس ‏ تمدنابشواهد كثيرةعحلاىلما اللخاصة‬ ‫ساو براس مور موق)» ورمادة » وشتتمرية‬
‫فى مراحل تارحها ‪ .‬وقد بذلت محاولات لتوكيد ‪.‬‬ ‫( شتتمرية الغرب ‪ -‬عوبوواخ عل‪.‬منعداة صعدة »‬
‫يزتمال‬ ‫‪4‬‬
‫وسقن‪:‬ة‪ 8811:‬م » وأهلىسنة الى“سقطت ‪:‬قب‬ ‫استقلافها' ثمتضبه من‪:‬النجاح إلا*بعضه »وك'ان‬
‫شل ف ي ادلبرتغاليين » وصف هذدهلديةضليى‬ ‫(سع الميلادى )‬ ‫احجلرىتا‬
‫ذللك‪.‬ف «ىالقون‪-‬الثالث ال‬
‫عليدعبانالرحنبنمروان الجتلنيق » وعلى يد مجهول (مجهول منتؤزين ) بأنماأقوى بكثرمن‬
‫بكر شفَتىْتمَريّة القرب فىهناالقرن لشبونة النصرانية وأغتى منْهاعشرةأضعاف و‪:‬كا‬‫ب‬
‫انتصر المسيحيون ق وقعةالفقابسنة ‪60‬م‬ ‫تفمنه ه وقد قافت ‪:‬بعدذلك بكثير حركة ذينية‬

‫(‪1111‬ع) الىأاسليبمرقتهغااليون بتصيباء‬ ‫جاهدة‪ .‬فىالغرب تزعمها ابنقن'َساىاتلذتىقض‬


‫صمررأٍى»‪,‬‬
‫للبعل‬
‫اع الاطوي‬
‫رمة‬
‫لتصخات‬
‫ابح‬
‫أص‬ ‫قى‪:‬مارتلةسنة‪:‬ة"اه ه ( ‪ 5411‬م ) فأسبمت هذه‬
‫»ققد‬
‫وقد سقطت شلب بباثيا سنة ‪ 9471‬م و‬ ‫هأصبح ابنقبى‬
‫المرنابطان و‬ ‫ط‬
‫وق‪:‬‬
‫قة‪:‬‬
‫صخر“ك‬
‫ال‬
‫السلمونالغزب » وهى مقامهم الأخيرفى‬ ‫صيداً لشلب ن»ورعا كوامنعهواصره ابن وزير‬
‫أرض الرتغال‪.‬الحديئة ه وفى معركة قرب طريث‬ ‫هماالمسلمينالوحيدين اللذدينخبرباسكةلماعلى‬
‫على نهرصليطوقعتستةعه ‪701‬م)‬ ‫الأرضين‪.‬إلبرتغالية »‬
‫غم البرتقاليون بقيادة ملكهم ألفوفسو رابع‬
‫صلحب اليرتغال ‪ ».‬صفوفهم إل القشتالين*‬ ‫وقد اتسمت النترة الآخيرة منالنقمال بين‬

‫فبجها منودالإفريقين لأمير فامالمريى‬


‫لاوقوف و‬ ‫لمبيحيينوللملمينفالىبرتقاكبجهدكيوان‬
‫أىانلسنعلىوجنود يوسن الأولسلطان غرناطةة‬ ‫كان لييكتب اللتهوفيق » وبقدله أب يىعقوبه‬
‫ويصفت ابنالنطيب كيف أوشكوا أن مطموا‬ ‫يوس الوختنئسث »ةرمه ( ‪4011‬م » [ذيظهر‬
‫أن الأسطول الموحدى قشل أماملشيوثة واضطر‬
‫صفوف ‪١‬البرتغالين‏ فى‪ :‬أول هجمة ‪»٠‬‏ ولكن‬
‫شجاعهم نمتدم وخسروا عنااليوم أ(عمال‬ ‫للوحدون إلى التخلى عن الحجوم البرى‬
‫الأعلام » ص ‪1‬و‪48‬م)ن‪.‬ههنا لميعدهناكأمل‬ ‫الرئيبي على شترين وأصيب أبو يعقوب جرح‬
‫فىأن يستعيدالمسلموث سلطائهمفىغركالأندلس ‪8‬‬ ‫ق هجمة شنهالبرتغاليوت على ساقة لأوحفين‬

‫توق منأترةيقرب يابرة فىارتداده إلإشييلية ه‬


‫وقدأخربجت المددنالكبرىلليرتغال الإسلامية‬
‫كانت هذه التكسة الى أضابت‪ .‬الونحدين خلة صالة من الكثتاب ذكرهم كب ترام‬
‫العربية‪: .‬من أشهرهم ابن بسّام»‪.‬وليو‪:‬الوليادبنج"‬ ‫هلقير'م ياتوقع عاألمنةاش'ق ارفاك ه‪:‬قلك أن‬
‫(انظر مادة والياجى ») ‪ 6‬وابن‪ .‬عمأر‪.‬التقاعر_‬ ‫صلطانالموحدين ونعييهم"كانا ععظيمين 'فى نظرهم ‪0.‬‬
‫لك‬ ‫برتقال ‏ برقوياشا‬
‫وصديق المعتمك بن عيناد » وابن قمى الذى ذكرتاء‬
‫س‪/‬ن‪1‬ة‪ )0( 114‬مموططصو‪ 8‬متصمة ا كملع‬
‫منقب ءل وهو ضاحب كتاب «خلع التعلين‬
‫لشيونة سنة‪(1) 8441‬‏قمندةة متعممطجيه ‪ :‬مم‬ ‫ق التصنوف » وغيره من الكتب و‬

‫لميس وى سلماموام‪ .‬ف ففمعد عه تغبطد‬ ‫‏‪ ١‬وقة اوسا يرعخضات إلالبرتقال ىه‬
‫مسمنعقلة عهمعسسوبروط ‪ 2‬السلسلة ؟ » ج لاء‪ .‬ص‬
‫رن العاشراليلادي زودنا املبإاصطخرى (المكتبة‬
‫‪ 51‬وبمعادها (‪ 702: )7‬مل ‪:‬آ هفب«مقتقوويحةاضة‬ ‫المغراقية العربيةوجاء ص ‪ ) 5‬وابن حوقل‬
‫‪ 2‬عمطعاسامصله المت‬ ‫ليوط مامظع‬ ‫(طيعةكرامرقهج ‪١‬‏ ‪ 0‬لسارو‬
‫‪#44‬‬ ‫ف منمسج ‪ 2‬الظبعةالثالئة» لاص‬

‫بل ‪ 00‬سمش اص د ‪:‬سمابوط له‬


‫‪05‬ظ‪ 2‬وفعلا منتقلة» جلمسسفوة ممت‬
‫ج ‏‪-# ١‬اء‪ .‬القهارس ه‪.. .‬‬
‫مقمةاك افيف به مواق منصطاوه عوعمنمةةها‬

‫‪' 7‬عويشيه د[نلوب ووميوز عدظ]‬ ‫الييد‪4‬‬


‫‪ 6 97-0‬امكعمزوفماجط و وبزهفاعاامةلل م‬
‫لمتتل‬
‫هده‬
‫ااق ل م‬
‫و ون ر‬
‫عسمتطايه(‪07‬عهو >‬

‫فو وم عماعة قسةمامنة‪1‬علتلاممفتاسعا‬


‫ذ بَرتَتكك » ‪(:‬انظر موايذنةخفان)‪' ,‬‬
‫قشمد بعاممموة عقوتت(«متاسنمظ‪ .‬عد ‪#‬متعطفامت‬

‫موريج ف فدريد سنة‪/‬إ‪119‬ؤا ‪ 0‬ص ‪ 0‬ل ؤلا)»‬


‫نرجا ‪0‬ألنولة‬
‫ش رتوياشاء‪:‬امم‪,‬تيغم ‪.‬‬
‫ينفو ماسر‬
‫زف‪ 4‬الكائن نقسه‪,:‬عضا ع متام‬
‫العهانية ‪:‬‬
‫همسطيع‬
‫(‪٠‬‏ مقط م م‬ ‫سوداء مط‬
‫‪ 0‬تلان هودةعن كين‬ ‫‪2‬‬
‫يرقومحمدياشا‪ :‬أببرعر وونير‬ ‫اق‬
‫© عومةبط‪:‬تاتسلل م عدجا عمةوقد ‪20‬‬
‫فى حولةآلعيا ‪.‬ن بدأ حياته‪.‬العملية‪+‬يموظنافى‬
‫علماعقا‪١20 0 :‬‏ متعمس كماد ‪,‬مسمليهه‪11‬‬
‫وَأضحوج ‪.‬باثي‬ ‫ديوا الخرم”السلطاق‬
‫مله‬
‫عمة‬ ‫مومع ف ‪,‬مقن هل مض‬
‫(انظر هذه المادة) فأغا للإتكشارية‪ 3:‬وق غلم‬
‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫ام ‪2‬‬
‫مصبطملصوم م‪3‬قاع‬
‫هه لوق ‪6‬م‪1٠‬‏ مارت نتصب الوزارة ‏‬
‫لشيونة‪:‬ضنة‪191 :‬ب ‪ 3192‬أ[‪)6‬الكانبتقم ‪:‬ه‬
‫وق عاملكة ه المواقق علم ندل ‪0‬نب‬ ‫! مذ سا ماصتصم ‪ +‬مدونم‪ 0‬ل علامئة‪4 8‬‬
‫وزيرآ ثالثأءوق عاماخنهمالمواق‪:‬قعاما‬ ‫قاتمش ء له رقا لالساد » قلمرية‬ ‫مط‬
‫بدتوياشا‬ ‫‪:‬‬ ‫نفن‬

‫صرك عن منصبه مع خريت العام تقسه‪ ».‬وق‪,‬‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫ً‬ ‫آ‬ ‫ي‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫آ‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫أص‬
‫تمت قيادة قيودان ياشا موئذن زاده على » وبعد بداية سيتمير عام ‪ 5781‬م نقاه السلطان محمود‬
‫ذلك غضب عليه وتوق باستانيول ودفن فى الثاق إلى إشقوحرة من أعمال أليائيا به ورحل‬
‫برتوياشناإلمىثقاهبعدصدور الأمريأسابيعقليل»ة‬ ‫تربته © يقرافة أيوب ‪5‬‬

‫ولكتهلميصلإليهإذ توق بأحرنةبعدثلاث‬ ‫المصادر ‪:‬‬


‫ساعات من الأدبة“الىأقامها لتكرعه مصطقى باشا‬
‫يةذ(كز كب وريع‪ .‬اق‬
‫ودين‬
‫حاك هته الم‬ ‫">‬
‫معسسعة ‪ : .1‬مرج ‪‎‬هج‬ ‫(‪)١‬‬
‫ص ‪ (1) 278 4 387‬دمحم ايرث ‪ :‬لجس ‪‎‬قامع »‬
‫كتابوزموط جصسملا‪ 0‬عهووم ؟ © ‪ » 5‬ص‪:‬‬
‫أن امم هذا الاسم عخان أبن ياشام‬ ‫ج لا و ص لال وما يعدها ‪.‬م‪‎‬‬

‫وليس من شك فق أن هذه إلوفاة الفجائية‬ ‫؟ ‪ -‬يرتو محمد سعيد ياشا ‪ :‬شاعر وواحد”‬
‫منكبارالموظفينالعهانيين » وهومنأصلتترى ‏ كانت ننيجةللسمء ويفسب الرأى العام الخرعة‬
‫إلىالسلطان محمودنقسه » ‪.‬ويمكن الزجوح فيه‬
‫ولدف قىري وة دراتج»ه بالقربمنأرمبهة ورحل‬
‫إإلسىتانبول حفدىاثته والتحق باجدىع وظائثت يتصل بأسرته إلىكتاب سجل عيّاي (ج ‪» 5‬‬
‫هم بوكان زوج اينته وماف بك‬ ‫‪9‬‬
‫ص‪)8‬‬
‫هب(تمير‬
‫المكزمةو وق اخرم منعام‪٠471‬‏ س‬
‫الذى شاركه 'آراءه كاتب سر الساطان محبود‬
‫(اتب‬‫‪ 81‬م) أصبح بكلكجى أنندى ك‬
‫هذاعلىجانب كييرمنالعلمولكنهكان‬ ‫الإثشاء) ؟ وق شعيانت عام ‪5451‬م (مارس‬
‫ندصفقبده‬
‫موق‬
‫»'‬ ‫ولة‬
‫شيقي‬
‫رلق‬
‫لالخ‬
‫ايف‬
‫ضع‬ ‫‪7‬‬
‫م) أصبح رئيسا للكتاب ‪٠‬‏ وفقد هذا‬
‫ف الوقت الذى عزل فيهجرتى وتتى هو الآخر‬ ‫المنصببعدَل يكعامينوذهبإلىمصرفىمهمة‬
‫لك توقادٍ من أعال الأناضيول ( انظر” اخ‬ ‫خاصة » وعند عودته أصبح ساعداً ( كخيا»‬
‫دصسخ د مزسة سفؤسمين © لييسك عام‪» 5361‬‬ ‫للصدر الأعظم عام ‪5471‬م ‪ 7-5‬م)ه‬
‫جاء ص م‪7١9‬‏ وما بعدها ) ‪,‬‬
‫ونصبٍ وزيراً للشثون المدنية (مصُلكيه ناظرى )‬
‫ف الثالث والعشرين منذيالبمدة عام‪ 1811‬م‬
‫وخلك برتوياشاق متصبه خخصمه السيابي‬
‫عاكك ياشا ( انظر ‪#‬وستطمة ‪. 76 0, 01. .:‬‬ ‫(‪ 11‬منمارس عام‪6101‬م ) ومئجلقبالمثيرية>‬
‫وف دبيععامكلما م‬
‫ص هل وما ايها ب‪,‬وكان برثي يلهابن‬ ‫متح لقبياشا» ولكنه‬
‫‪0‬‬ ‫‪‎#‬‬
‫رج‬‫بشا‬
‫برتو يا‬ ‫‪١‬‬
‫»‬ ‫علا‬
‫برتوباشاف 'ىأدرنة(‪)5‬محمدثريا‪ :‬سج‬ ‫مللروسيا»‬
‫الاحيتهالسياسية مشبورا تصومتهالصر ة‬
‫جء ص ‪ )4( 82‬منائى فراشرى ‪ :‬قاموس‬ ‫ولمتكن خصومته للمسيحين بأقلمن خصومته‬
‫الأعلام » صن ‪ 4451‬وما بعدها (ه) محمد‬ ‫اروس » فقد اضطهدمم باحياء القوانين القدمة‬
‫طاهر البروسوى ‪ :‬عمائل مؤلقارى ‪٠‬‏ ‪» 27‬‬ ‫للهجورةمنة أمد طويل ‪+‬وكان عداو ه للمسيحيين‬
‫ص‪1١١4‬ه»‏‬
‫‪5‬‬
‫قادمت يه السن م‬
‫بشتد كتلم‬

‫ويجبألاتخلطبينالترجملهوالشاعر‬ ‫وليرتؤ ياشا ديوان شعر يعبر مثالا للقن‬


‫والسيامى برتو أدهم باشا المتوق ى السايعم‬ ‫الشغرى ى عهد السلطان محمود الثاقى » وطيع‬
‫عام ‪ 6811‬ه ( ‪ 5‬ينايرعام‬ ‫‪.‬من ذالىقعدة‬ ‫مرتين الأولى فىبولاق عام ه‪ 71‬اهلمقنطغ‬
‫م‪ 41‬م‪ 2‬الذى كان حاكا تقسطموق (انظر‬ ‫التوسط فىوإخدى وقسعين صحيفة » والثانية‬
‫وقد 'نشرت جموعة من شعره‬ ‫هذه المادة)‬ ‫إستانبول عام ‪ 8011‬ه من القطع التوسط‬
‫سقتها»نبول فى تاريخ‬
‫«ااح‬
‫بل‬‫«هنامه » و‬
‫منها شا‬ ‫مفاثة وثلاثين صحيقة ؤ(انظر فيامختص‬
‫غرمعروف» ووإطلاق الأفكارقحقدالأبكار»‬ ‫حؤائل‬ ‫مصنفات برتو ياشا الكأخرتىا‪:‬ب‬
‫هم ‪ 0‬وانظر فيا مختص‬ ‫إستانيول عام ‪5‬‬ ‫ص‪41‬‬
‫مولفارى لحمد طاهر الروسوى ء» ‪1‬‬
‫»‬ ‫؟‬
‫جلفاً‬
‫(كور آ‬
‫بسيرته كتاب محمد طاهر المذ‬ ‫ومابعدها ) ه وتوجد الآن مكتية برتوياشا‬
‫ص ‪ 4511‬وما يعدها) ى‬ ‫اقيمة‪ .‬الغنية بالخطوطات فى الدار الى كانت‬
‫[ بابتكر‪#‬وستططة تعدظ ]‪1‬‬ ‫معروفة بتكية الثليمية فىإشقودرة م *‬
‫المصادر ‪:‬‬

‫وبرج » ‪(:‬انظرمادةلدف‬
‫(‪ )1‬عمط ب‪ 0‬؛ غاي‪ 11‬مجاهتاتس‪© 9‬‬
‫لييسك عام ‪5‬م » ج‪1‬اء فىمواضع متلفة»‬
‫ص برج ( والجمع بروج »‪.‬وأبراج »‬ ‫صه وما بعدها (‪ )1‬زرتيى ‪, :‬مرم ب »‪.‬‬
‫وخاصة ه‬
‫ويرجنة)‪ :‬اهلوبرج المريعأو المستديرسواء كانة‬ ‫ج‪+‬؟ءأ*ص "لا" وما بعدها ء مع إشارات إلى‪:‬‬

‫تهخدم طابية‬
‫سات‬
‫يكتقسورا» أو قاوئميآبذ‬ ‫كتاببفروسو‪2‬تأليي مومه مد‪ 1.‬ع مهتمسصدول‬
‫ْ‬ ‫للطبوع بفاىريس عام‪ 1481‬م‪ -‬فيا مختصبوفاة أوجبا ‪.٠‬‏‬
‫اج‬ ‫”‪2‬‬
‫»ث)تاء احادرا‬
‫ا(نظر مادة و الخديدة أ‬ ‫معانمخاصة ‪ :‬وكل صورة منصورالبرج‬
‫البرتغالين الها اه‬ ‫الاثثى عشرة تعدمتزلامنمنازل الشمس ؛ دار‬
‫ويفية تتفاوت قى تحصيها وتقوم برأسها ومبط‬
‫والظاهرأن الكلمةتتصلحقا بًالكلمةاليوثاتة|‬
‫ق المغرب ) ؟ برجيستخدم منارة‬
‫ر(‬‫شائق‬
‫الحد‬
‫«بوركوس » والكلمة اللاتينيةبوركوسسوط |‬
‫( برج المتار) ؛ برجيستخدم عشًاللحمام وخخاصة‬
‫( ومنثمالكلمة الألمانية يبسن) » وانتقلت أيم]اً‬
‫لخمام الزاجل (انظر >‪#‬يو‪.‬سمة ‪ : 5.‬معمم مد‬
‫إلى العبرية والآرابية ( ا‪#‬نمظرتممسط ‪. :‬عمد‬
‫عماسماة عع ممتؤرد؟ عسعة معي جسم © جأريس‬
‫أو‬
‫اسصمسشصة أ ص ‪ 5 ) 68817‬على‬
‫لجطم‬
‫صنة ‪١1454914‬‏ رقم‪/‬ا‪ )61‬؟ وق الغمارة ‪ :‬دعامة‬
‫استعارة هذهالكلمة لاشك أنهاقدعة جدا ع‬
‫الاحلسرم؛ووشفيقى ‪ :‬الجنس ؟ شربحة أو ربع‬
‫ذلك أنناتجدهابالفعلف اىلتقوش السيئية ا(نظر‬
‫منفواكه معيتةمقسمةبالطبيعة أقساماً( كالبطيخ‬
‫‪١‬‏ ‪4‬‬ ‫© <‬ ‫عه‪©2‬‬
‫ععامشض‬
‫ف‪:21.‬‬
‫مصصة‬
‫عتءطق‬
‫قثبلاةلقمدح‬
‫والبرتقال) ؛ صفمنالحبف س‬
‫ص)‪84١‬‏‬
‫»‬
‫وكانالتصخيرللمؤنث والرشْجَة» هوالام‬
‫هورثيد [ كولان مث كه ] |‬ ‫الذى‪ .‬أطلقه للراكشيون على حصن مازكان‬

You might also like