Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 588

‫أصبد رها بالامتكليزبية والفرضية والأشانية‬

‫أدعمة الستشيتين فىالعالم‬


‫‪34‬‬
‫*‬ ‫يرها‬
‫بلى‬
‫حفر ع‬
‫تشر‬
‫وب‬ ‫‪3‬‬
‫ز‬‫يمع‬
‫هو را‬
‫اسادالر‬
‫تحت رعسايدٌ الاتح‬
‫كانه‬ ‫‪00‬‬ ‫|‬
‫فمقرل اومان‬
‫‪0‬‬
‫«هواهتسرا ؛ روأفنسناك ولب ارم‬
‫فصتت‬
‫و بلع واشيا‬
‫ل‬ ‫جييي‬
‫لدسبجر‬ ‫وباود‬
‫»ارتمان » وأرنؤلد » ‪ 9‬ي‬
‫و إسسيروشس‬
‫النسيكة د‪” 12‬‬
‫‪0‬‬
‫مدني‬
‫‪1‬‬ ‫إلا سام‬
‫ار يشي‪٠‬‏د أعدامشنتاو ‪٠‬‏ دمباييينس‬
‫المجلد الثامن‬

‫الشعبٌ‬
‫سين ريامع‬
‫استدراكه‬

‫اتلقامرطبعة عما وقع من خطأ فى آخر العدد ‪5‬ه أوذردت فى صفحة‬


‫تع‬
‫‏‪ ٠‬مادة باغاريا بدلا من آخر مادة بلغاد ومادة بلفار داغ » ومادة بلغار معدن‬
‫وبهذه المادة الاخيرة ينتهى هذا العدد كماينتهى المجلد السايع ‪ .‬وستلحق‬
‫بالعدد ه صفحة ‪ 1.1‬وصفحة ‪ 1.‬مصححتين معاسقاط مادةبلغاريا التى‬
‫ببدا باهلاعدد لاه ‪ ..‬ويمكن للقارىء ان ينرع هاتين الصفحتين ويضعهما‬
‫فآىخر المدد ‪1‬ه‬
‫وكانت بلغاريا عندما وطئت أقدام الثرله‬ ‫‪0‬‬
‫« بِلْغْاريا) ‪ :‬بلاد ببن البلقان والمجرىالأدنى‬
‫أوربا للمرة الأولى ولابة مستقلة علىضفة الدانوب‬
‫أنحد فروع شعب‬
‫لبر الدانوب أخذث اسمها م‬
‫العنى نحكمها أسرة الأسائدة ووزرموىم الوطنية »‬
‫البلغار ‪ .‬وقدأنشأ هذهالدولة بعدسقوط إميراطورية‬
‫وكان نحدها من الشمال مهر الدانوب » ومن الجنوبه‬ ‫لمياطلة العظيمة بقابا المغيرين اللبين طرهوا من‬
‫رب‬
‫غومن‬
‫ل»‬‫اسود‬
‫البلقان » ومن الشرق البحر الأ‬ ‫مجرى الدانوب الأدنى إلى سبوب روسيا الجنوبية‬
‫يلاد الصرب » وتخترق سلسلة الجبال إلى داخل‬ ‫( انظر مادة بلغار و)خاصة القبيلة التى عبرت‬
‫البلاد ثمانية ممرات ( دربند) هى صولى وقانيلى‬ ‫الدانوب عام ‪/4‬الا نحت إمرة إسبريخ بلمامكدها‬
‫يقرقاى ‪٠‬‏‬
‫(زمم‪,,‬وباب ترايان ) وإسلدى ووقادزامنل‬ ‫ابن كوبرات عمرمى واسسوا مملكة قوبة بعد‬
‫‏‪ ١‬وممران ينتهيان إلىروسجق وسلسئريا مثمر نادر م‬ ‫فتح الأقالمالى يسكها الصقالية ‪ .‬واستطاعث هذه‬

‫وائقسم سكان تلك البلاد إلى أحزاب سبب‬ ‫القبيلةعلىقلةعددها أن تفرض اسمهاعلىالإقلم‬

‫المنازعات الثى نشأت بين الأمزاء‪ .:‬ولما مات القيصر‬ ‫وساكنيه » واصطنعت اللغة الصقلبة ى القرت‬
‫الإسكندر عام ‪4581‬م اقنسم البلاد سيثمان الثالث‬ ‫التاسعتانمدجت آنخرالأمر افلىسكان الأصلبين >‬
‫واستطاع النفوذ الإسلاتى أن عتد إلى البلغار منك‬
‫مسلذزة بن الإسكندر من زوجته البودية »‬
‫منتصف القرن التاسم الميلادى ‪ .‬وقد يكون هذا‬
‫وكان نحكمفى صوفيا » وسرأكيمير مزسزوور الذى‬
‫النفوذ أقدم من هذا لو أخذنا برأى برك ونا‬
‫احتلودين ‪ .‬وقلقشيشمان م راآه منتقدمالعمانيين‬
‫وهو آن البلغار استعاروا السنة القمرية من العرب ى‬
‫تحت إمره مراد الأول خداوندكار فاشتّرك فى‬
‫القن السابع المبلادى (مررممنمج‪« .‬سممرد » ‪79١‬‏‬
‫حاف الصرب والبوسنوين مع أكناهن صديقاً‬
‫ص ‪١"1‬‏ ؛ ‪ . ) 181‬واعترض ماركار عيمسوسمير‬
‫للسلطان وأنا لزوجته » وهزم الجيش الذىكان‬ ‫على هذا الرأىز ووم ببرري ج الء ص ‪2) 8/5‬‬
‫يقوده لالاشاهن » وعدته عشرون ألف مقائل‬
‫ومهما يكن الأمر فإن الإسلام لميصبح دين الدولة‬
‫هزبمةمنكرةكادت تذمهب بهعنآخخره » فتقدمعلى‬
‫الرسمى بل المسحية الى أدخلها بوريس هزءم‪8‬‬
‫باشا ابن قرة خليل جندر لىعلى رأس ‪-‬جيش عدته‬ ‫عام ‪ 458‬م ‪ .‬وتخضع الكنيسة البلغارية لبطريق‬
‫ثلاثون ألف مقاتل وعبرممرنواتدرقدم نشحّومئلة‬ ‫القسطنطينبة » وإن كانت فى الوقت نفسه قد‬
‫ش(ملنه ) وترنوفووسامت المدينة الأولى عندما‬ ‫اصطنعت القداس الصقلى ‪,‬‬
‫بلغاريا‬
‫على المسيحية » وحفز اتصالم السيامى بالقسطنءا أية‬ ‫عندما علم أهلها بسقوط اثانية ‪٠‬‏ وسجن‬
‫البطريق اليونافى إلى أن يعمل على ضم الأهالى‬ ‫الك فى نيقية على خمرالدانوب ثم ثم‬
‫المسيحيين إلى الكنيسة اليونانية » وأن يبعدهم عن‬ ‫المبلح على‪ .‬أن يتخلى الملك عسلنس'تريا‬
‫الطفوس الصقلبية » وقامت حركة وطنة فى البلاد‬ ‫ويؤدى الجزية الىفرضت عليه » ولكنه بدلا من‬
‫عام ‪١141‬‏ و ‪ 3141‬تمخضت عن إنشاء ‪#‬المقامية‬ ‫أنيتخلعنسلستريا عمدإلتىقويةحصوئها»‬
‫للبطريرك تبعها إنشاء كنيسة بلغارية مستقلة >‬ ‫فتجددت الحرب » ومااستولى التركعلىحصن‬
‫وبلغ عدد سكان بلغاريا ‪٠٠٠‬ر‪٠‬هلار؟‏ فسة‬ ‫حرجشة » ومدينة هرشوقة حوصر املك للمرة‬
‫مهم ‪ 915,408,7‬من‬
‫وفقاً لتعداد عام ‪ 1091‬م‬ ‫لثانية فىنيقيةحتى اضطر إلى التسلم » وأنه‬
‫البلغار » و ‪61٠‬رالاه‏ من الرك » وهم سككنون‬ ‫ىىعحيلائيهدمعاشاً يتفقومكانته»‬
‫الوسلأطاجنرعل‬
‫يصفة خاصة القسم الثمالى الشرق من المماة م‬ ‫وبلكلنهغاهرميا إلى الدولة الاعمالنياةسبتعديلاء‬
‫أما من ناحية الدين فإن ‪٠٠‬هرء‪٠‬‏ هر" من الروم‬ ‫علىمدينئةترنوقو عام وؤلا ه ( ‪ 1981‬م)‪.‬‬

‫الأرثوذكس و ‪٠٠0,845‬‏ من المملمين » ولبعض‬ ‫وكانت بلغاريا فى التقسبم الإدارى القدم عبارة‬
‫الجماعات من السكانملامح خاصةمثل القوقازين‬
‫عن إبالةلسئريا » وتنقمم إل تىمانيةسناجق هى ‪:‬‬
‫والمسيحيين الذين يتكلمون التركية ويقطنوة المناطق‬ ‫سلساريا وشمندرة وويزة وزت؟ ‏ وابرايل ننهءط‪»1‬‬
‫الى عل لخر الأسود » والبوماق وهم البلغار‬ ‫‏‪ ١‬وقبرق كلبيلهوتيكييرل وودين وكرمن » وكانت‬
‫‪1‬‬
‫مرب‬
‫سد‬ ‫دريس‬
‫المسلمون ويسكنون جبال ر‬ ‫بذاك تهمالمقاطعات البي إلى اليجنوب من البلقان »‬
‫وبالقرب من لمج يروويى‪ ],‬ويلوةة ينرريواوط ‪6‬‬ ‫(منصيعه )‬
‫وحلت محل إيالةأوزى السابقة مم‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫‪ .‬عندما ضمت هلهالمدينةإليالروسيا ‪ .‬وبعدتقسم‬
‫(‪ )١‬دعس نيدلا ‪ :‬جان ‪‎‬خيراوتلا ‪‎ ٠‬ج ‪» ١‬‬ ‫الدولة العائية إلى ولايات كانت بلغاريا عبارة عن‬
‫‪11‬سم لع ‪‎‬لا ‪:‬‬ ‫‪‎‬ص ‪ ٠١9‬امو اهدعب ‪9) .‬؟(‬
‫ولاية الطوئة ( الدانوب ) »‪.‬وق معاهدة برلين‬
‫اعتيرت بلغاريا إمارة مستقلة استقلالا ذاتياً نحت‬
‫‪0100‬ه "اتسم كم ‪1‬لزلل ‪‎ 6‬جا ‪ ١‬اع ‪‎‬ص ‪1/5‬‬
‫نفوذ السلطان » ونا من اللحدود مكاان لما عند‬
‫وما بعدها‪ () ٠ ‎‬طمنل ‪.‬ل ‪.‬خآ ‪ :‬مل الفح‪‎‬‬
‫ميت » براغ سنة‪ 5/181‬م ‪ )5( ,‬الكاتب نفسه‪‎:‬‬ ‫الفتح الركى ء ولا ضم إلها الروملى الشرق‬
‫أصبحت أخر؟ ملكة مستقلة » وذلك فى ؟؟‬
‫‪7‬هللا «اتلاماوول‪ 1‬روط © سنة اكقام ابيا‪‎‬‬
‫لمعه ‪ : .11‬ظممامن ‪0‬مم فدع ‪‎‬تررتلتمالم < ‪6 1١‬‬ ‫سيسير ب © أكتوير عام ‪+091‬‬
‫إلاا‪‎.‬‬ ‫خدك؟ء‬ ‫االاء‬ ‫صكق”ء‬
‫ا‬ ‫وداعل الكشرون من البلغار فى الدين الإسلاى‬
‫ل[بدات مضع ‪,‬ين ]‬ ‫أيام المكي التركى ‪٠‬‏ بيد أن غالب السكان ظلوا‬
‫م‬ ‫بلغاريا‬
‫وق سنة ‪9571‬م اثترع الإمبراطورالبؤزنط‬ ‫‪ +‬بلغاريا‪ :‬بلاد فى الملقان » انْذت اسمها من‬
‫مبخائيل الثامن أنخيالوس ومِسمُووريا من البلقان‬ ‫اسم البلغار » وهم قوم من أصل تركى غزوا أول‬
‫وأسكن فى دبروجه الأترالك الأناضوايين اللين‬ ‫ما غزوا دبروجة ( انظر هله المادة ) بقيادة‬
‫التجأوا فى بوزنطة إلى عبر اللبيئ كيكاوس الثاقك‬ ‫أسْتروخ أو سر يخسنة‪4‬لام»وأقاموا دولة‬
‫إلي الأناضول‬ ‫مادهم‬
‫ظوع‬
‫ع)‪+‬‬
‫ماجة‬
‫ا(نظر هذه الم‬ ‫مستقلة فى الولاية البوزنطية مويزيا ‪ .‬وقد اعتنق‬
‫سنة لإهلاه ( ‪11"1/‬ام ) ‪٠‬‏ أما الذين بقوا هقب هن‬ ‫البلغارالمسبحية الأرثوذكسية من بنوطزة سنة ‪8174‬‬
‫أنهم أسلاف الكاكوز ( انظر ملم امادة ؛‬ ‫وقالوا إلهم هم الصقالبة الوطنوون الذين سبق لمأن‬
‫‪١‬‏ ممزاعفمات ملز جه فاك سإذودازتهدة‬ ‫علمغتمالا ‪8.‬‬ ‫تزلوا بلغاريا » ومن ثم أنشأ البلغار إمبراطورية‬
‫همرا‪48 5‬ل[ «نإوالرهة‬
‫و‪ 02‬ره ‪ 17121‬قي كأم‬ ‫مستقلة فى البلقان امتدت من الدالوب إلى البحر‬
‫تفز سمفاقرك مه لمللو جرم ؛ غلك ‪5١111‬‏ ) م‬ ‫الأدرياوى فى ظل القيصر سيميون الذى حكممن‬
‫وإعترف ترتر الأول ( ‪4/31‬ؤ ب ‪0٠0‬ل‏ )‬ ‫سنة‪ 168‬سحى سلة ‪1014‬م ا‬
‫سيادة الترغاي ( ألظر هليم المادة س)نة م‪» 819‬‬ ‫وترجع الأخبار الإسلاسة الأولى عن بلفاريا‬
‫وزوج ابنته من ابن ترترٍ جاقه م وجاقه هى |أذى‬ ‫إلهلاالعهد ء تولققدينا هذه الأخبار معسنلم‬
‫التجأ منبعدإلىتر ن قوو واستولى علىعرش جميه‬ ‫الى ( حوالى عام ‪١‬لاام‪-‬‏ ‪04‬مم ) » وهارون‬
‫سنة ؤم ؛ على أنهليلبث أن قتلعلييلهترتر‬ ‫ابن نيا ل( سئة ‪ "84‬مك ‪05‬م ) وإبراهم بن‬
‫الثلى سالب اام) ‪+‬‬ ‫"‪4‬اه ‪١ ) 051‬‏ وقد روي هارو‬
‫(نة ‪4‬‬
‫يعقوب س‬
‫وفى المصادر العربية المعاصرة لذللك العهد‬ ‫(فيابنرستهء طبعةده غويه» ‪1‬ص‪ )75‬أن‬
‫‪0‬رلى ‪٠‬آ‏لن '‬
‫زبدة الفكرة فإىز'مأي‬ ‫‪(١‬برس‪: ‎‬‬
‫« الصقالبة الممبنتصرة » قد اعتنقت المسيحية متبععن‬

‫أوردو ده الطبعة الأولى سنة»‪١16451‬‏ ص ‪ 977‬؛‬ ‫أميرالبلغار سوس ‪ ,‬وضمتبلغاريا ببستي ‪41١٠‬‏‬
‫وتملام إل الإميراطوريةالبوزنطية » فقسبت‬
‫أب الفداء ءص ‪ ) 045‬ذكر أن بلغاريا هى أرض‬
‫الأولاق ‪٠‬‏ وعد البلغار هم قوم الأولاق ه ونحن‬ ‫إلي إقلبين ‪ :‬إقلم بلغاريا وقاعدته سكويليه‬
‫نعرف أن قالوجان قد سمى نفسه إميراطور بلغاريا‬ ‫(أسكرب) وإقلم‪ :‬باريشريون» أو «يارادونافون»‬
‫مم‪1‬‬
‫وأعمولاظ سما عم‬ ‫والأفلاق جميعا‬ ‫وقصبته سلستريا »‬
‫‪“ :‬ره اماك‬ ‫( بعإمعممة© ‪©.‬‬ ‫عتطعدالآ عه‬ ‫وقد مهدت غروة القرمان لادانرب الأدق‬
‫لماك ملةمعرظ من © 'ض ؤم" ) و ولا بدأن‬ ‫وترولم هنااكلطلرقييام ماعرضادلامراملرإميية‬
‫القومان المستتصرين ف بلغارياكانوا فيا يظوي‪,‬‬ ‫البلغارية الثانية الثىكانمحكمها الأسنانيءة منة‬
‫يلاكرون يامم عام هو ااولاج ‪+‬‬ ‫سىنة ‪/4‬ا؟‪١١‬ا‏ ع‬
‫‪ 64‬إل‬
‫بلغاريا‬
‫وف‬ ‫موسام)‬ ‫وقد جلس الشيثمانية عمد‬
‫العام نفسه استولت انحر على ودين وهددت‬
‫ترنوقوء ولميكتفف أماديو صاحب سافويا بالاستيلاء‬ ‫على عرش بلغاريا مبتدئين بشيثمان » وكان هذا‬
‫على غالييولى العمانية بلى استولى أي على مسَمئيريا‬ ‫اء القومان فودىين م‬
‫جهمن‬
‫الورجل‬
‫وسوزويوليس وأتخيالوس ساب النبطوزيين سنة‬ ‫واحتك الغزاة الأناضوليون بالبلغاريين حين‬
‫لاكلاه (‪5‬كثلام ) » وحاول شيشان عساعدة‬ ‫تحالك آبدين أوغل أومور (انظر هذه المادة) مع‬
‫جنود الاحتياط العمانيينأن يسارد ودين سنة لاه‬ ‫'‪:‬كانتاكوزنوس » فقد عاونهأومورأول الأمر على‬
‫(‪4511‬م) » وزوج أخته تمر للسلطان مراد الأولء‬ ‫‪4‬‏‬
‫‪1‬اه‪(١1‬‬‫اررى سنة ‪4‬‬
‫‪/6‬‬ ‫غقيص‬
‫لرال‬ ‫إياشان‬
‫لإسبكند‬
‫وجاء فى التواريخ الإخبارية العمانية ( انظر سعد‬ ‫خفاىمس من ربيع الأول سنة‪54‬م‬ ‫ثامق‬
‫لفى‬

‫اللدين » ج‪١‬‏ ء ص ‪ ) 48-03‬أن العانيين بلغوا‬ ‫ي‬


‫‏‪7١‬ولية سنة‪540١‬‏ م) على مومجيلو المغامر‬
‫الممرات البلقانية الرئيسية»وذلكبالاستيلاء على قيزيل‬ ‫البلغارى الذى كان سيطر على إقلم رودوب‬
‫أغاج‪-‬ينيجهسى ويانبولى إ(يا نبول ) وقارين‬ ‫(عاتعصعنة ‪« : 2.‬تفودت موود » جاريس سنة‬
‫أوقوارسنىو(بات)» وآبدوس (آيتوس) وسوزه‬ ‫‏‪ ) ١461‬م وجل العمانبون مأحولمور فى تحالفه مع‬
‫بولى ( سوزوبوليس ) بقيادة تيمورتاش ححوالى‬ ‫‪ :‬كانتأكوز نوس ؛ والظاهر أمم احتكوا بالبلغار لأول‬
‫منة‬
‫«لالاه ( ‪4611‬م ) » واستولوا على اهمّان‬ ‫ملراةسهنلةاه ل "ام )وحن قدم هؤلاء لتأييد‬
‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪#‬‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫س‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫وساما‬
‫)‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫»‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫منافسه يوحنا الخامس ‪ .‬والظاهر أن لالا شاهينكان‬
‫(لااام ) م وكانت فلبهمن‬ ‫ومنة لاله ا‬ ‫(م‏ ) »‬ ‫اا‬ ‫لاه‬‫‪١‬ة‪75‬ل‬‫سن‬
‫بأعىد فتح أدرئة‬
‫ناحية وإقلم بانبولى قارين أو وابى من ناحبة أخرى‬ ‫( انظر هله امادة) نشطا يقائل فى اتجاه زكرة‬
‫)لمهامان اللذان‬ ‫هما الأوجان ( أنظر هادة « أوج » ا‬
‫(برهويا مومزمروج ) وفابة ( انظرهذه المادة ؛ وقد‬
‫ظ‬ ‫أسكن فهماالآقنجى واليوروق ( ان‬
‫المادة)‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ر‬
‫ذكرت تواريخ مختلفة فكتب الإخباريين ‪" :‬تلام‬
‫والتثر‬
‫ى أعدادكببرةولم يستول العمانيون على‬ ‫> الال مكلاهك كرو جورمك مكرمع‬
‫؛ انظر نشرى »‬ ‫ا(م‬ ‫نإيلشا عام لاؤل‬
‫"اه‬
‫ولكن المظنون أن الصدام بن البوزنطيين والبلغار‬
‫؛ ‪(#‬ادءص‪8‬ه)‬ ‫طبعةبومووهوج‬ ‫صنة هكلام ‪1‬‬
‫وكانت‬ ‫(‪458‬م ) يتصل باتفاق عقد بن‬
‫صوفيا ت‬
‫لزاا‬
‫ل فى يشيدشمان سنة لام ولام ؟‬
‫العمانين والبلغاره وى سنة ‪5‬لاه ( ‪6‬ممام )‬
‫*‬ ‫مممواباظ ميل لزريوت ‏‬ ‫انظر علقطععمطل ‪0.‬‬
‫براغ سنة “لم‪ 1‬؛ ‪6‬‬
‫ص؟)‬ ‫قسم القبصر إسكتدرملكهاببيننيه ‪ :‬فكاننصيب‬
‫سترالسهير إقلمودين » ونصيبشيشمانقيصرية‬
‫‪٠‬‏ والظاهر أنها‬
‫سلمثت فيابين هذا‬
‫التاريخوسئة ‪/‬املاه ( مخكاممم‬
‫ونا اكن‬ ‫ترنوثى أن دابروليج فه دبروجة وورنة فكانتا‬
‫شت السلطان مراد الأول ‪.‬سنة وبربام‬
‫لام) أن تابعيه شيمان فى بلغاريا وإيقانكو‬
‫ا‬
‫(ح‬ ‫مستقلتين فى الواقع رانظر مادة و ديروجه ‪,) 0‬‬
‫‪9‬‬ ‫بلغاريا‬
‫( ‪#‬وطام ) وذلك فى السادس من شهر رمفءان‬ ‫فى دبروجة لم‪:‬يكونا معه على الصرببين بادر بإنفاذ‬
‫(‪ /‬يولية) ثمهوقدأخضع أيفماًدبروجه وسلستره»‬ ‫جيش بقوده على باشا لتأمين مرثخرته ‪ .‬ومعلومائنا‬
‫ولكن شيثمان ظل رابضا فى قاعدته نيكوبولى‬ ‫عن هذه الحملة مستقاة من نشرى وروحى وقد‬
‫قبلا” تابعا للسلطان ‪ +‬ثم استصرخ سيكسموند»‬ ‫اعتمد كرلاوهماايفنيهما معلصىدر مفصل وثيق»‬
‫مما حمل بايزيد ( انظر هذه المادة ) على غزو‬ ‫وليس بنا من حاجة إلى التعديل فى التواريخ الى‬
‫أكش ضد ميرجي فاى‬
‫ترانسلثانيا وخوض معركة ر‬ ‫(نظر وومزديج ‪ : 8,‬جلاع مونه ‪112‬‬ ‫ذكراها ا‬
‫)م‬ ‫‪8‬س"نة‪89‬‬
‫‪1‬يو‬
‫‪ 1‬رجب سنة ‪/‬اؤلا ( ‪/1١‬‏ ما‬ ‫“‬ ‫جة ا[إااعه د صما بس مس‪ 1‬عمل ‪.‬اممو م‪5‬‬ ‫اسل‬
‫وقد عرنا فى وثيقة اكتثفت حديئا ( محفوظات‬ ‫)وق شاد عام‬ ‫ريخسن‪4‬ة‪441‬ص ‪491‬اع‬
‫مو‬
‫علوب قانى سراق » إستالبول » رقم ‪)4/085‬‬ ‫بتوالىشعالعلى‬
‫(‪1‬م‪ 11-481‬م) اس‬
‫«ؤلاب! ولاه "‬
‫علىمايأنى دوعر يلدرم مان بر أرخيش ووقت‬ ‫درى ) » وفنجان » ومادره وشومى‬
‫فياا(ب‬
‫اثاد‬
‫يرو‬
‫أمامقلع نةيكوبولى وكانحا كمهاأمبراًيدعىشيشمان»‬ ‫(شومن )اولقشضىتاءىشومن ‪ .‬وف ربيععام‪/14‬اه‬
‫وكان هذا الأميريوأدى الجزية لاسلطان على نحو‬ ‫ونجه ه ى‬ ‫را‏ب‬
‫بى‪٠‬‬
‫شلى بدكإل‬‫خأنف‬ ‫ا)‬ ‫ي‪58‬‬‫‪1‬‬
‫ما كان يودما ثويقود الأفلاق‪ .‬وقد طلب منه‬ ‫ورلة » وهنالك مضى للقاء السلطان فى يانبولى ‪٠‬‏‬
‫السلطان أن يوافيه بالسفن فزوده مها ومها إن اجتاز‬ ‫وقدم شيثمان إلى هنالك أيضا وأبدى خضوعه‬
‫السلطان إلاىلجانب الآخخر حتىجاءبشبشمان و قطع‬ ‫للسلطان مرام الأول ‪٠‬‏ ولكنه عند رجوعه لميسام‬
‫رأسه واستولى على نيكوبولى وجعلها سنجقا عتانيا؛‬ ‫لرهست(ريا ) للعمانيين كماوعد » ولذلك‬
‫سست‬
‫مل‬
‫وقد جعلت المصادر الصقلبية ا(نظر بروويه‪ [. 3‬م‬ ‫ظهر على أمام ترنوقي قصصبة شيشمان ‪.٠‬‏ وأحضر‬
‫© © ‪"1١‬‏ ؛ ص كخة )‪2‬‬ ‫مافلط ماك ل شتلك‬ ‫‪.‬ى‬
‫الكفارل مهفاتيح المديئةه ممايدلعاللىتسلم و‬
‫( " يونية‬ ‫‪/‬ا‬
‫‪1‬ئة‬
‫‪9‬س‬‫‪/‬بان‬
‫وفاة شيشمان فى ‪7١‬‏ شع‬ ‫طريقهقبلعلىباشاتسلم عدةمدنأخري » وضرب‬
‫سنة ‪ ) 6481‬مما يتقق فى هذا الشأن مع الشاهد‬ ‫النمبتصكاروعبلٍولى(نيكوبرل» أونيكبووليس)وكان‬
‫العمائل ‪.‬‬ ‫شيشمان اقلدتيجأ إلباشءويطشلبمان العفوفاجيب‬
‫ملتمسه ء ثمقصبعلىللإلتقاء مجيشمراد‪.‬‬
‫وقد قررت وقعة ليكوبولى فى ‪4‬؟ ذى الحجة‬
‫سنة ‪ 82( 154/‬سبتمير سنة ‪ )5"11‬مصير بلغاريا ‪,‬‬ ‫وتأخر يايزيد فىالأناضول بعدوقعةقوصوه »‬
‫وإذ تحقق لبايزيد النصر فى هله الوقعه غزا ودابن‬ ‫أماميجرجيافق ادستولىمعون سةيككسموندعلسلسره‬
‫أيضااكلاىنت تابعة لاسرمير » وأقامفىودين‬ ‫ودبروجه وشن غارة مظفرة على آفنجى قارين‬
‫وساساره ونيكوبولى الاألوجأبكقلوبةياء ليجامبوة‬ ‫أوواسى سنة"ولاه ( ‪1481‬م )‪.‬يولسمتطع بايزيد‬
‫اخر والأفلاق ه ولا تقدم جيش مجرى صرب‬ ‫أن يستولى على ترنوقو عنوة إلا سئة ه‪/4‬ام‬
‫بلغاريا‬ ‫ا‬
‫دئوحرى » ص ‪685*11‬س‪4‬م )‬ ‫( انظركتابفا‬ ‫‪544‬م ) انضم الرعايا البلغار‬ ‫تبلغارياسئة‪04.8‬ه‪(1‬‬
‫فجعل اولنرييار أصحاب تار < الثوينيك»ونيوق‬ ‫والوينوق ف إقلم صوفيا ورادومير إلى الغزاة »‬
‫هما جملة السكان‬ ‫وأقامهولاء« فلاديكا» علهمفىصوفيا‪ +‬علىأن ‏‪(١‬انظر ‪ 5‬المادة ) عمانبين أ‬
‫نينظ(ر هذه‬ ‫اذمي‬
‫البلغارين فقدجعلوامنالرعايا ال‬ ‫لجق ‪ :‬فاتح‬ ‫العمانيين سرعان ماأإخضيعونما(‬
‫المادة ) » ولكن كانمنبيهم جاعات كثيرة حظيت‬ ‫‪١+‬‏‬
‫) ‪37‬‬
‫دورى » أثقرةسنة ‪٠ 4891‬ص‬
‫ركز مالىخاص من حيثهمدربندجى ( أى‬
‫أرز أو لحم‬ ‫دوو‬
‫)أ‬‫وةر‬
‫مبلي‬
‫حراس الممرات الج‬ ‫واصطبغت بلغاريا بصبغة عمّانية قوية خلال‬
‫هذه الفئرة » وخاصة بعدعاموعؤه( ؟‪051‬ام) ‪3‬‬
‫إلخ للقصر أوللجيش ( انظرمادةو عوارض )‪2‬‬
‫وكذلك طبق نظام الدوشرمه ( انظر هذه المادة )©‬
‫وكان المسلمون فى شرق بلغاريا هم الغالبين غلبة‬
‫حاسمة كما‪ .‬تدل أعمال المساحة ممنة ‪876١‬‏ (انظر‬
‫فىبلغاريا علىنطاق واسع م‬
‫]ول برقان ‪ :‬اقتصاد فاكوأته بى مجمؤعه سى »‬
‫ولما كانت إستانبول والجيش بعتمدان عل‬
‫‪.‬ان فى فلبه سنة ‪ 484‬ه‬
‫»لخريطة )وك‬
‫يجلد ‏‪ 1١‬ا‬
‫نصيب كبيرمنمورد الغذاءالبلغارى فقدفرضت‬
‫‏‪ ٠‬منزل إسلانى و ‪0‬ه متزلا غير‬ ‫رههكام)‬
‫الحكومة قيودا على تصدير الأرز واللحمالبلغارينم‬ ‫إسلاى‪ .‬وقد قسمت يلغاريا إلى سناجق ‪ :‬جيرمن »‬
‫وق سنة ‪4‬ه ( ‪6551‬م ) أمرأصحاب الأغتام‬ ‫و صوفياء ‪.‬وسلستره‪.‬ء ونيكو بولى» وودين ف إيالة‬
‫المتعهدون فى غرى بلغاريا بأن يوردوا ‪٠474/12‬‏‬ ‫الرومتى ( انظر هله المادة ) ‪.‬وف القرن الحادى‬
‫رأسا من الأغنام للجيش ( ‪١‬‏ ه رفيق‪:‬تورك إداره‬ ‫(ع اعلشمربلادى ) سضتمجقا‬
‫اب‬‫للحسجرى‬
‫ارا‬
‫عش‬
‫سنده بلغارستان » إستانبول مصنة ‪89١‬‏ »© وثيقة‬ ‫‪.‬نيكق بولك وسلسترة' إلىإبالة أو زى الى أقيمت‬
‫رقم " )‏ وكان إنتاج الأرز فى وادئ ماريتسه‬ ‫ره >‬ ‫تزى‬
‫ساأو‬‫لبّه‬
‫ست قص‬‫وكان‬
‫لمواجهة القوزاق »و‬
‫(ريج ) الأعلى يدر على الدولة ينظام المقاطعة‬
‫م‬ ‫' وكان ' سنجق سلسترة ' بشمل سئة ‪1‬ا‪41‬قهابدرى»‬
‫(نظر هذه المادة ) دخلا سنويا قدره مليون أقجه‬
‫ا‬ ‫ويانبولى وهارسوفا ه وورنه » وآخيولى‬
‫ذنهب »‬
‫لم‬‫اقية‬
‫تقريبا » آبىعماادل ‪١٠‬‏ ألف أو‬ ‫( أنخيالوس ) وآبدوس » وقارين أوواسى وروسى‬
‫وذلك حوالى سنة‪888‬ه ( ‪ 841‬م ؛ انظرات »‬ ‫‪.‬صرى ( روسوكاسرون ) ‪ .‬ووضعت بلغاريا نحت‬
‫ق‬
‫كوك لكين ‪ :‬أدرنه وياشا لواسى » إستانبول‬ ‫إدارة عهانية نموذجدة مع تطبيق نظام التمار ا(نظر‬
‫سنة !ه‪ » 41‬ص ‪١8١‬‏ ) ‪١‬وكان الخشب من‬ ‫هذه المادة ‪ ».‬وانظر' القوانين واللوائح فى !‪ .‬ل‬

‫»هزار غراد » وترنوثو » والحديد من‬


‫شومى و‬ ‫برقان‪:.‬قانونتار » إستائبول سنة'‪ » 8491‬ص‬
‫ودان اتشييد السفن الحربية آفخىيولى‬
‫ساماكوف» ي ر‬ ‫كم )اه وأدمج معظم أفراد الطبقة‬ ‫وه‬
‫هفيق » وثيقة‬
‫سنةلاوم(‪//‬زه‪1‬م ؛ انظر | ر‬ ‫العسكرية السابقة للعمانية في التنظم العسكرى العماني‬
‫‪4‬‬ ‫بلغاريا‬
‫نت ذاللكوقت صئاعةلقباش املنرعايا من‪ 5‬آقجهإلى‪7١‬‏ أقجهومن ‪٠‬آئجة‏‬
‫ا‪+‬‬‫ك‪)7‬‬
‫در ‪7‬‬
‫إآلىق‪٠4‬ب‪٠‬‏جة بالنسبة للقسسالمحلين (‪ + 1‬رفيق‪*.‬‬ ‫واللماد ازدهرت فىفلبه وشومى وإسلميه (سايقن)‬
‫وثيقة ‪4‬؟) ه وكانث أول فتنةهامةفىبلغارية هى‬ ‫وكانت منتجائما تصدر إلى أجزاء أغرى من‬
‫الى وقعث فى وليكو س لرلوقو سنة‪1٠86‬م‏‬ ‫الإميراطورية العماتبة‪(١‬‏ ه رفيق » وثيقة ‪+ )41‬‬
‫( ‪0‬ؤدام ) سين شن مبخائيل الأمير الأفلاق‬ ‫ولم تنعرض باغاريا لغروة عدو أو فئة من سنة‬
‫غارات مظفرة فىبلغاريا ه وقد أخمد سنانياشا‬ ‫هه ‪.‬وتطورت المدن البلغارية ه وخخاصة فلبه‬
‫)ئة م‬
‫(نظر هذه الامالدةفت‬
‫ا‬ ‫وصوفيا وسلستره » من حيث هى قواعد عسكرية‬
‫ولجأآلاف منالبلغار إلىالأفلاق ‪ :‬ومنهذا‬ ‫واقتصادية تقوم على الطرق الرئيسبة إلى اارومتى‬
‫التاريخ أيضا بدأ البلغار الهايدودية أو الأشقياء‬ ‫(انظر هذه المادة) و‪.‬قدكانت في هذه المدن أسياء‬
‫يذكرون أكثر فى المصاحر العمائية ‪(١‬‏ ‪ ٠‬رفيق »‬ ‫إسلامية جديدة حول المواقع والعار ات والبدستائات‬
‫والأسواق والأوقاف الغشة (انظر الوصث التفنصيل‬
‫وثيقة لاه ‪4٠‬م‏ ه ه‪/‬ا) » وهنالك أصبحالرعايا‬
‫الذى أورده أولبا جلى سنة ‪9١15‬هك‏ (‪65‬ام »‬
‫ينضمون إلىكلغزوة يقوممباعدو » وكان العدو‬
‫ابععتهات كابيلرةرعمنايا بالرخم‬
‫مت‬‫جسحب‬
‫إذا ان‬ ‫‪١52‬‏ > ومزاوينك ‪..‬ل‪: 8‬‬ ‫علد "و ص‪10‬‬
‫جماكانت تبذلهحمالحكومة العمانيةمنوعود(مثال‬ ‫‪ 53 71‬كعفله ‪ 11‬كنطجمك‪ 1‬عريم ووعدمز م‪ 8‬؟‬ ‫أ‬
‫) ‪ .‬وجاء فى الإإحصاء العمان‬ ‫‪8‬ة‪1‬‬
‫‪ 4‬سئ‬
‫‪1‬بادن‬
‫فيس‬
‫ذلك ما حدث سنة ‪1١١١‬م‏ > ‪8851‬م بالسبة‬
‫لرعابا إقلم ودين قوطاوفجه» وروت وبرقوفجه‬ ‫(نظر ‪١‬‏ لك‪ .‬برقان مبنره يعمسم‬
‫لسئة ‪١76٠١‬‏ ا‬
‫‪ .1[1‬رفيق ‪٠‬‏ وثيقة رقم ‪4‬ه ] وما حدث عام‬ ‫؟*‬ ‫مم‪ 0‬عل ]و‪١‬‏ورملعطلط أدامد‪ 3‬هجه مسسمدووظا ‏‬

‫لرعايا إقلم إيزينبول وهو‬ ‫«ولاه هس نار‬ ‫'”" )‬ ‫مملد ‪١‬‏ يال © صنة لادكلاء ص‬

‫للم]وما‬ ‫زنهوليه [‪ <1‬رفيق » وثيقة رقمالى‬ ‫»صوفيا‬


‫أن سناجق سلستره و»نيكوبولى» وودين و‬
‫مك ‪#‬ؤلاا لرعاياإقلمإسماعبل‬ ‫‪١‬ة‪4‬‏‬
‫‪71‬سن‬
‫ح‪1‬دث‬ ‫كانمهاحوالى ‪٠٠‬‏ ‪9٠‬؟‪1‬‏ ببتفياعداالسكان الذين‬

‫وسائياقا ) م وق سنة ‪8411‬ه ( ‪5131‬م ) تبع‬ ‫يوجدون فى الأماكن التابعةلاباشافىبلغاريا ب‬


‫سبعون ألما أو تمانون ألما من البلغار الجيش‬
‫شدل هدة‬
‫سسمعع‬
‫رساد‬
‫ورقعسمئل نباية القرن ال‬
‫الروسى ليستقروا فى بسارابيا © وف سنة ‪1581‬‬
‫قهرائب وبدأت شكاوى الرعايا البلغار إمبنترارات‬
‫هاجر ‪٠٠١1‬‏ مهمموطيم إلىالقريمه‬
‫الموظلفينلمحليينوالجنود(! » رفيق» وثيقة‪* 8‬‬
‫وكان الأعيان أصساب سلطان حظم فى‬ ‫؟ )وق سنة وزدنله‬ ‫‪1425427‬‬

‫بلغارياأثثاءالصف الثانىمنالقرنالثامن عش »‬ ‫كى رغابا إقلم صوفيا منأن وكلاه‬


‫شمت)‬
‫ا‪05‬‬
‫(‬
‫وقد أصبصوا بوصفهوم ملترمين '(اانظلرمهلايدهة)‬ ‫البطرقهكانواعحاولون رقعمعدل الرسوم‪ .‬لمطلوبة‬
‫باثاريا‬ ‫‪1‬‬
‫( انظركتاك‪ :‬تنظيات وبلغارمسألهمى» أنقرة‬
‫لك )‬
‫والملاكالوارثيينلضياعالدولةالجكببفرةت(‬
‫س“ن‪1‬ة‪» ) 1489‬‬ ‫م صادة البلاد الحقيقين مند أن اضطرت المكومة‬
‫وقد الى كثر من املاحظن ى منتصت»‬ ‫إلى الاعّاد علهم جفبىاية الضرائب من الرعاياء‬
‫‪5 7 0.‬‬ ‫( جم‬ ‫القرن التاسع عش‬ ‫بل إن أقوام مثل ترستنيك أوغلى إسماعيل »‬
‫ماممعالاظ مماك أ منوسة‪ 2‬ها مه «متتهانامه هنة “‬ ‫وبرقدارمصطفى ( أنظرهذه المادة) فى روسجق‬
‫فى ثلاث مجلدات» صوفيا سئةه‪ ) 4991 - 191‬إلى‬ ‫وحاجى عمر فى هزار غراد ؛ اقحدتفظوا مجيوش‬
‫القول بأنثلثسكان بلغارياكانوامن المسلمين » عنم‬ ‫شعاصة لاملجسدلطان بدا املنلجوء إلا فى الظروقك‬
‫أربعماثة ألث أو حسماثةألت‪.‬من البوماق(بو ماتزى»‬ ‫الحرجة (‪١‬ه‏ رفيق » وثيقة ‪ ) 0‬ه وقدأوت جبال‬
‫ونين البلغار الذين اعتنقوا الإسلام أثناء‬
‫وال ط‬ ‫وودوب وجبال البلقان عدا متزايداً من قطاع‬
‫القرنين السادس عش والسابع عشر ى جبال‬ ‫«رجالى » ©‬
‫الطرق كانوا يسمون فتىلك الفئرة قي‬
‫رودوب الوسطى والغربية ه وكان المسلمون هم‬ ‫واستغل هذه الفوضى جندى مرتزق هوبازوائد‬

‫الأغلبية فى مدن فلبة » وودين » وشومى »‬ ‫أوغلى أو ياسبان أو غلى عمّان ( انظر هذه المادة )‬
‫فتمرد وهنالك حكم بوصفه باشا وداين بلغاريا‬
‫وروسجق ؛ ورازغراد » وورله » وبلوئة »‪.‬‬
‫الغزبية من سنة ‪ 1151‬إلى ‪1111‬ه ( ‪14/11‬‬
‫وان بازار » وإسكى جمعه » ويكنى زغره »‬
‫ص‬ ‫‪:‬اريخ » ‪7‬‬
‫انظرجودت ت‬ ‫‪7‬مام‪.‬؛'‬
‫وكانوا أقلية فى مدن غربروثو » ونيش » وصوفيا » ‪.‬‬
‫لالالا ‪1: 6045‬مه؟ ؛ جم ولص ‪51١‬‏ ‪-‬‬
‫وترئوثو » وقرنوبات ( قارين أوواسى ) وذاك‬ ‫‪ )841‬دوف عهدمحمودالثاى( انظراهلذمهادة)‬
‫‪1‬عا‪8‬م‪( 8‬ه‪5181‬م) ووأسكنت الحكرمة‬
‫‪1‬يل‬
‫قب‬ ‫استرصلت شأفة الأعيان وأقيمت أركان سلطة‬
‫العانية فى بلغاريا بعدحرب القريم ‪٠‬ألف‏ا أو ‪٠4‬‏ ‪:‬‬ ‫مركزية فى بلغاريا ه وأعيدتنظم بلغاريا أيامالتنظيات‬
‫ألفا من الجركس وحوالى هاثة ألنك من التدّر ‪١1‬‏م‬ ‫' صنة ‪5481 ( 85110‬م ) فجعلت إيالات سلسارة‬
‫مدحت ‪ :‬مدحثت ياشا » القاهرة سسئة ؟‪771‬م»م‬
‫ودين ونيش مع قيام مجالسإفليميةسمحبعضويها‬
‫‪+‬قد‬
‫مخردةلا ألث مهاجر ) و‬ ‫وم‬ ‫»)ص‬
‫لمملى البلغار ه ولكن الإصلاحات الإدارية لمترك‬
‫استغل الثوار البلغار حالة التوتر بين هولاء وبين‬ ‫غيانر » فقدقامتفتنةى إقلم‬
‫لبالبابلقللقب‬
‫أس‬
‫البلغاز الوطنيين » واتبى الأمر بالثوار إلى إنشاء‬ ‫)ة أخرى أكار‬
‫فمتئ‬
‫و‪14‬‬
‫ن‪/‬ي‪1‬شسهن‪1‬ة‪71‬ه ( ‪81‬‬
‫جمعية مركزية للثورة ى بوخارست سئة ‪8711‬ه‬ ‫عنقا فى إقلم ودين س‪1‬ن‪1‬ة‪55‬ه ( ‪04١‬ام)‏ »‬
‫‪8‬ه‪4(5‬م ) طبق‬
‫‪11‬ا‬
‫(‪4‬كدام ) موف سنة ‪41‬‬ ‫وبرجع السبب فى قيامها إلى إثارة الثورين ق‬
‫بلاد الصرب والأفلاق » وإلىمساوئ نظام لبجفتاك لأول مرة فى بلغاريا الإصلاح الإدارى الجديد‪» .‬‬
‫ل|لذى‪ .‬قامعليههناك أغوات مسلمون أوغسبردارية ‪ . .,‬فأصبحت عناجق روصجق وورنه » وودين »*‬
‫‪31‬‬ ‫بلغاريا‬
‫‪ 6‬وانظر ان ف تورككلدى ‪ :‬مسائلمهمه‬ ‫وطولجى ( طولجه ) وترنوقو تكوّنولايةالطونة »‬
‫م‬ ‫ص؟‪)1‬‬
‫‪4‬ه‪5‬‬
‫‪164-‬‬
‫‪91/-‬‬
‫‪#‬سنة‬
‫‪7‬قرة‬
‫‪»9‬أن‬
‫‪1‬سيه‬
‫سيا‬ ‫وسنجقا صوفيا ونيش ولاية صوفيا وهقد استطاع‬
‫وأعلن الأمبر فرديناند » أثناء الفتنة الى نشبت ى‬ ‫ال لولاية‬
‫مدحت باشا ( انظر هذه المادة ) أوول‬
‫إستانبول سنة‪511١‬‏ ه ( ‪8091‬م ) استقلال‬ ‫الطونة أن مجعل هذه الولاية أكثر ولايات‬
‫بلغاريا » واتخْذ لقب القبصر فى ر‪٠‬م‏ضان سنة‬ ‫حت‬
‫محثد ‪:‬‬
‫الإمبراطوريةالعيانيةتقدما(! © مد‬
‫‪ "( 51‬أكتوير سئة ‪ )84091‬م‬ ‫ياش »ا ص ‪ : ) 414‬صحيحأن مواردالضرائب‬
‫فى الولاية قد زادت سين فى الماثة فى‬
‫المصاحر ‪:‬‬
‫عهده إلا أن الفلاحين أجبروا على أن يدوا‬
‫‪#‬مطعنالة ‪' : 12. 715.‬مه مفاضمجههخا ‪018‬‬ ‫زلف‬
‫منها المزيد وأن يعملوا مسخرين فى إنشاء الطرق‬
‫‪61‬تدوابال ها هك غ‪ 0‬فتنياسة‪ 1‬ما هه ماعطا ا له‬ ‫الجديدة ‪ 0‬وى سنة ‪141‬اه ( ‪51١7‬م‏ ) كلل‬
‫أربعة مجلدات » صوفيا سنة ‪00( 4191-4891‬‬
‫النضال الذى بذل ف سبيل إقامة كنيسة بلغازية‬
‫عاعطعهما[ ‪ : 0.‬بوتمهاءظ مهل ماطوفامويج © براغ سنة‬ ‫مستقلة بإقامة أسقفبة»وعد هذا انتصارا وطنيام‬
‫الكاتب نفسه ‪:‬يروزرميابرقيرادا بوط *‬ ‫‪5‬ل ‪١‬‏()‬ ‫وحدث فى الفترة نفسبا أن الجهود المضاعفة‬
‫لييسك سئة ‪ )5( 1481‬الكاتب‬ ‫‪-‬نا‬
‫براغ قي‬ ‫للثورين البلغار «القوميتاجية‪ :‬أدت ب بتأييد شديد‬
‫ل‬ ‫يي‬ ‫‪85‬‬ ‫عاممم فمجهاءةه‬ ‫نفسه‬ ‫من الروس ‪ -‬إلى الثورة الكبرى لسنة “‪1911‬م‬
‫متتمدؤناتمن ااه ‪ 8‬مذك نسلا أءزمستتجعاعده) “© يراغمنة‬ ‫( إبريل ‪ -‬مايو سنة ‪ ) 570181‬وأصبحت بلغاريا‬
‫‪)0( 111‬ناورمنواة‪« : ]7.‬مسهاظ سف مالمنط‪ 6‬؟‬ ‫المسرح الرئيسى للقتال فى الحرب بين العمانين‬
‫‪ : 8.‬مملوستد‬ ‫(‪ )5‬نهر‬ ‫لبيسك سنة‪41391 :‬‬ ‫والروس الى نشبت "ةلاه ( لالا‪4‬ام ) »‬
‫فاقتفماتوز عه ماعالمد أ وزاعهاب‪ 8‬هه متمدمفام دمع‬ ‫واثبتهله الحرب روج السكان المسلمن متجهين‬
‫‪.‬مال هم وزاعيدهة‪١ * 1‬‏‬ ‫مدمسماس ةلك ف مامه‬ ‫إلى الجنوب > وحاولت روسيا عم معاهدة سان‬
‫‪»7‬‬ ‫‪١4-١1١١‬‏‬ ‫(سنة ‪8575١‬‏ ) ص‬ ‫‪1/6‬‬ ‫يتتحتها بلغاريا كبرىتمندمن‬
‫استفانو أحناقم‬
‫عزدككآءه ‪ :‬لزانت متساسة جل عنس ساممهاء ؟ ‪١‬‏‬ ‫الدانوب حى بحر إيجه ‪ +‬ولكن 'الدول العظمى‬
‫شتوتكارت سنة ه‪١84‬‏ (‪ )8‬الكاتب نفسه و[‬ ‫استيدلت بذك معاهدة بران الى أقامت إمارة‬
‫مؤ‪2‬‬ ‫‪##‬مواباظ‬ ‫أتهواؤ‪5‬ى أ‬ ‫كسقنلهءماناءس ‪ 71‬جل‬ ‫فى بلغاريا ( بلغارستان إمارك ) تحت سيادة‬
‫عمسطمون ود عزن ور © بلغاريا سنة ‪185١1‬‏ ‪:9‬‬ ‫السلطان » وولابة الروملى الشرقية ( رومللى شرق‬
‫ص لا ‪ )6( 91 -‬ممسعهج ‪: 8,‬وتاك ‪١ 4‬‏‬ ‫ولايى ) المستقلة استقلالا ذاتيا » وقد انحدت هلبه‬
‫‪#‬اصوظ «ممواسظ زط ون عن ‪ 6‬لندن سنة ‪٠0191‬‏‬ ‫الولاية مع الإمارة نتيجة لاثورة الى نشبت بفابة‬
‫‪ 0810603‬ه‪34‬‬ ‫‪.‬سآ مآ ن اتداتدهاا‪8‬ه‬ ‫كاه‬ ‫إلى‬ ‫فى ‪ 7‬ذى الحجة سنة ‪ 81 ( 11":‬سيتمير سنة‬
‫بلغاريا ‪ .‬بلغراد‬ ‫‪1‬‬
‫« بلغراد »‪ :‬بالصقلبية المديثة البيضاء ) ‪:‬‬ ‫دده ما روطام ة‪1‬قر «تهذره لأ رامتؤرمة لامسلميوة‬
‫كانت هاصمة الصرب » وقد نشيت الخروب‬ ‫عدد ‪4‬؟! ( صلة‪ ) 14491‬ص ‪5١5 7151‬‏‬
‫كش أبنالد لوةالعيانيقو الإمير اطوريةالر ومانبةالمقدسة‬ ‫‪ :‬تورك إدارة سنده‬ ‫‏(‪ )0٠١‬أحمد رفيق‬
‫تنأجلالاستيلاء علمبا » وححاصرها لأول مرة على‬ ‫بلغارسئان » إستانبول سئة ‪"889١‬‏ (‪ )11‬الكانب‬
‫)ق‬
‫بأكوبرننو س هام ‪ 848‬ه ( ‪١44١‬‏ م‬
‫تفسه ‪ :‬عمائلى إميراطور لغينده قثر بطرخائه مى‬
‫عهداللطان مرادالثان»ى و أحاطمهابراًو شرو لكن‬
‫وبلغاركليسهمى فى تاريخ غيائى أنجمى مجموعه‬
‫اشر أمدوها بالمساعدة ودافع عنها زواك مس‪2‬‬
‫مى ؛ رقم ‪"4١ (4‬اه) )‪(١1١‬‏ لكاتب نفسه ‪:‬‬
‫أسقف راغوسة فاستطاعت مقاومة الحصار سنة‬
‫أشير إلى أن تدسعل فلادسلاوس وداه سالا ملك‬ ‫الىرفيىخ عئانى أنجمى مجموعه مى »‬
‫تتلا‬
‫بلغار اس‬
‫صار ‪.‬‬
‫اخللصهلاتمن‬
‫يولتدة في الأمر ون‬ ‫رقم ‪ 4‬رسنة ‪١14١‬‏ ه) ‪11‬أ) معممة ‪:12.‬‬

‫ثناينمديسنة ‪١١‬م‏ ه ‪5841‬م)‬


‫لطا‬
‫وأعد الاسل‬ ‫يلظ حك ملنينزئعيت © لييسك مينة ‪71191‬‬
‫اللعلاادسةتيلاء علىبلغراد وجمعلذلكمايريوعلى‬ ‫(‪+)١5‬بمتصلدة‪.‬‏ ‪ :1‬معاطمهفولارد امعالا[مأمعضهيلاق ؟‬

‫مهلة الىقادها السلطات‬


‫حهذ‬
‫ادلأن‬
‫‪٠‬م‪٠‬لد‏فع » بي‬ ‫| برلين_لبيسك سنة‪ )91( 5391‬بوطولده ‪: ©».‬‬
‫زايوررمه‪11‬‬ ‫بنفسه ‪ 0‬تجد أمام شجاعة هرليادق‬ ‫‪:‬أمأهةلظ ”ا نادم كونوسنا‪-1‬ومممو‪ 0‬كموتباوة‬ ‫وبا‬

‫( ‪١5‬‏ يولية ) ولم‬ ‫وكابسران ممسضبرين‬ ‫ق ‪ 0‬مارك به مضنام مه منسسم امخلدات‬


‫يستول الأثرالك على قلعمّها إلا عه السلعلانسليان»‬ ‫)‬ ‫‪9184791‬‬
‫‪1‬سئ‪1‬ة ‪1‬‬
‫كلاس ‪ 1‬ملاس ‪ 6‬ؤ"م ر‬
‫وكان ذلك فى الخامس وااعشرين من شهر رهفسان‬ ‫‪:‬ل فس «مبمهابسمدمط‬
‫'‏(‪ )١‬عاتمدكا بطقلا ج‬
‫)اضطرت‬
‫عام ‪194‬هر ‪ 41‬أغسطس عام ‪ 1181‬و‬
‫ممجرزع؛ف ثلاثة مجلدات» لييسك سنة ‪ 6/141‬ب‬
‫الامديلنةتإسلىلم لنفادامواونة » وسممم لابلغاريين‬
‫مرنجال اللمامية أن ينشئوا قريةلممفى الغابة التى‬ ‫أحلك إملف حساكطلانا‪١ [3‬‏ مم واسطامو “‬

‫إلى الشمال هن القسطنطينية » وأطلقوا علها انم‬ ‫كبيل سنة "م‪ 91‬س ‪ )41( 5891‬مويم[ ]‪: 2‬‬

‫فك! الاسمإلاىلاوق‪-‬لثماضر»‬
‫«بلغرادة ولات ازلتعر مب‬ ‫‪ 6‬ل خسة‬ ‫كعافلهةا اقاءعةامم ‪ 10‬عمل مللكتزيرين‬
‫وححاصر جنك الإمبراطورية مديئة بلغراد القدعة‬ ‫سب ‪#41‬‬ ‫مجلدات ‪ .‬كرتا سل ‪.‬ور‬
‫)لمها المالها‬
‫وس‬‫عام ‪49١1‬‏ ‪ 8851 ( 6‬م‬ ‫(‪ )91‬ليلإينالجق ‪ :‬تنظيات وبلغار مسسأله مى »‬
‫التركى يكن همان بلا قئال ‪ .‬واستمادها بعد ذلك‬ ‫أأثقرهسنة‪ 090( 8441‬ن ‪ ,‬و‪ .‬طوغان ‪ :‬مادةبلقان‬
‫بعامينالصدرالأعظمكوبريلتىمعسملق باشا‪ .‬وأطلق‬ ‫إفسىلام أنسيكلوبيدياسى ‪,‬‬
‫هله التواديشاسمدبثارلأغراضس»‬
‫هلي لشطييقادلى‬ ‫‪,‬جق بزوامدة ‪1 32.‬‬
‫إسعييدن[باخل‬
‫‪3‬حمد ال‬
‫أ‬
‫‪1‬‬ ‫بلغراد‬

‫المصادر ‪,‬‬ ‫اررنه ‪ 5‬ج«م اجامفسملةمجك جوهفاميتة‬


‫طمأ‬
‫وبة‬
‫ص[خر‬
‫‏(‪ )١‬للمخممسسم تفصتصهق‪0: 1‬م‪ 00‬ننه ‪,‬لمرو ‪١‬‏‬
‫دمهاا ) وحاولتالقوات الإميراطورية‬
‫ع‏و‬
‫ب‪١‬‬‫ص‬
‫وورزيوبرج »انظر الفهر س (‪ )5‬منصصصدهل ‪:‬مسوصيةة *‬ ‫استعادتها ‪1‬ع‪1‬ا‪١‬م‪©١‬‏ ه‪ 197(1‬م ) ولكهالم تظفر‬
‫"اه‬ ‫وو‬ ‫ص ‪ 1 "5‬كك"‬ ‫بئلع‪:‬دو ذلك مخمسة أعوام دمر الحريقمديئة‬
‫بطا‬
‫سوامدبة ‪.‬له ‪1‬‬
‫[ لي‬ ‫ادنءذلاثف الخامس منجمادى الأولى عام‬
‫بولغكرا‬
‫ه(‪ 4‬نوفبرعام ‪ 4951‬م ) وظهرت الفرق‬
‫‪ 0‬بلغراد( وى العربية الحديثة ‪ :‬بيوغراد ‪-‬‬ ‫الإميراطوريةأمامالمديئةعقب انتصار الأمريوجن‬
‫المدينة البيضاء ) ‪ :‬عاصمة جمهورية يوغوسلائيا‬
‫ممهووج فى وقعة بيارواردين منمةموسماءم‬
‫الانحادية الشعبية »وقصبة جمهورية الصرب الشعبية‬
‫تدى ثابلرسافا بنبر الدانوب »‬
‫موملعن‬
‫وهى تق‬ ‫ش زه أغسطس ‪ ) 5171‬وحاول الترك إبعادهي»‬
‫وهى تشمل بيوغراد المديئةالقدعة علىالضفة البى‬ ‫فنشبتلذالكوقعةهائلةعندأسوارها انتهتببزيعة‬
‫>ة‬
‫ردا(د‬
‫غغرا‬
‫لبيو‬
‫بوق‬
‫لبرىالسافا والدانوب؛ ون‬ ‫الك هزيعة منكرة فى ‪5١‬‏ أغسطس ع‪1‬ا‪9‬م‪+ 791/‬‬
‫الجديدة ) » وهى محلة جديدة لا تزال فى دور‬ ‫وف اليوم الثالى لهذه الوقعة سلمثالقلعة بشروط‬
‫الإنشاء عاللىضفة اليسرى لبر الساقا و؛زمون‬ ‫حسنة» وانتقلتمدينة بلغراد إلى الْسامقتضى صلح‬
‫نروب ‪٠‬هو‏يتبعبلغرادأيضاً‬
‫انه‬
‫دلى‬
‫لةع‬
‫اقدم‬
‫المدينة ال‬ ‫يساروثتر فى ‪١7‬‏ يولية عام ‪4171‬م » وحاصرها‬
‫عدد من الأماكن الصغرى‪ :‬على ضفبى الساثا‬ ‫ه‪ )5871‬وسلمت إلهمعقتضى‬
‫‪1‬م‏ (‬
‫‪1‬له‪١‬عا‬
‫ال‬
‫والدانوب ‪ :‬وعدد سكان بلغراد ‪٠٠5‬‏ أل نسمة ‪٠‬‏ |‬ ‫معاهدة بلغراد فى السابع والعشرين جمنادى الأولى‬
‫وبدأت بلغراد ‏ منل أصبحت سنة ‪| 81391‬‬ ‫‪+‬تعادها العْساويون بعدوقعة‬
‫)اس‬
‫( أولسبتمر و‬
‫فكثشانى عام“‪11١1‬ه‏ ( ‪ 94/1‬م ) فىبداية عهد عياوصمغةوسلافيا تتسعوتنتشرإلىالجانب البعيد‬
‫قدعاً إلا‬ ‫غال‬
‫شل‬‫تانت‬
‫من السافا والدانوب » وك‬ ‫السلطان سل الثالث ‪٠‬‏ وظلت فىحوزتم حتى‬
‫المنطقة المباشرة للضفة العبى لبر السافا والضفة‬ ‫معاهدة سستوف ‪,‬ميوزرع ( ‪ 4‬أغسطس ‪)14711‬‬
‫ويسثرت فتنة إنكشارية الحامية عا‪9‬م‪81٠‬م‏ للصرب ‏‪ ١‬اامنى لذهر الدانوب أسفل التقائبما ‪ +‬وهناك كان‬
‫هأمالها ستكيدون»‬
‫ودأمنش‬
‫سكورديسى الكلتى ق‬ ‫القيام بالثورة عام ‪٠81‬‏ م ء وجعلوا من بلغراد‬
‫وهر اسمظلتالمديئةتحملهمحىأيااماللحكرموماق‬ ‫التى استولىعلهاقجروهرج عاصمةلمحتىهزمهم‬
‫( ستكيدونوم ) ‪ .‬واتطنت المديئة اسمها الصقلى‬ ‫رجب باشا والىودين عام ‪ 381‬م ‪ +‬وأبى‬
‫فى ظل الحكم البلغارى أيام القرن التأسع عفر »‬ ‫العمازيونفمهاحاميةتركية ظلتيباإلىعام‪1581/‬م»‬
‫واحتفظت ببذا الاسمعلىالرخممن تداول الحكام‬ ‫وكانت قدضربتبالقنابل عام‪ 1781‬م » وغدت‬
‫هلها ما فهم البرزنطيون ثمالخنفاريون من بعد )»‪.‬‬ ‫‪ .‬بلغرادعاصمة الصرب للمرة الثانيةميكعام‪4"181‬م‬
‫بلغراد‬ ‫‪11‬‬
‫وإذا ضربنا صفحا عن بعض التقارير غير‬ ‫علأنهاظلت تترجم بالأسماء ‪ :‬ألبا بلغاريكا‬
‫الوثيقة حعصنارضربه بايزيد الأول على بلغراد‬ ‫هوتعهوأنا‪ 8‬وهم » وناتديور لباماله «ممفمدة ©‬
‫فإن الترك هاجموا بلغراد مرتين قبلعام “‪ 108‬م‬
‫و نانديور فيجرثارموبئ زه مهف دون »زو ألباجرابكا‬
‫(ؤه‪41‬م ) ‪ :‬المرة الأولىسنة‪48‬م ‪ 448‬م‬ ‫وكريشيش ‪ 2‬ستبورغ‬ ‫؟‬ ‫وطلة ‏‬ ‫ع‪6‬‬
‫( ‪ 0441‬م ) وقاومتالمديثةالحصارمثةأشور ‪2‬‬ ‫وسطممم د ‪ 1‬لكوي ‪ 5‬ركان ارك‬
‫والمرة الثانية فىعهد عمدالثانى الفائح الذى بلغها‬ ‫يسمونها فىأيامهمب«لغراد» ‪ :‬وأراد العرك أن‬
‫م ) فىجيش كبيروأسطول‬ ‫عامك‪1‬م‪5‬ه‪5(0‬‬ ‫بميزوا بينها وبين البلاد الأخرى المسماة ببلغراد فى‬
‫ومدفعية قوية ‪ .‬وقد ثيدت بلغراد بالرغم هن الإسحاطة‬ ‫أليائيا وهنغاريا وترانسلقانيا » فكانوا يسمونها أحياناً‬
‫بهابرامعقيام أسطول تركى بحصار الدانوب‬ ‫بلفراد تأكووروز» ( فى القرن التاسع الهجرى‬
‫ورمما بالقنابل بشدة » وأدركت المعوئة المديئة‬ ‫الموائق المامس عشر الميلادى ) » وأشاغي بلغراد »‬
‫حاميئها بقيادة يانرس هونيادى‬ ‫واستطاعت‬ ‫وطونه بلغرادى ؛ وبلغراد سمندره » أو ماشابه‬
‫الذى تولى أمر الدفاع عنها بعد أن اقتحمها الثر لك أن‬ ‫ذلك من أمماء ‪ .‬وتسمى بلغراد أحياناً فى بعض‬
‫الوثائن التركية وكفىتب معاصرة جغرافيةوتارئمية تقاوم بنجاح بالرضم من أن الثرككانواقد تشذوا‬
‫إلى القلعة السفلى ‪ .‬وشن الدْرك هجوماً قبل الأوان‬ ‫بأساء تطلق فى العالم الإسلائى على مدن الحاددو‬
‫تثخملوا عن الحصار فى ‪ 77‬يولية ‪ .‬وكانت هذه‬ ‫واللغور الهامة » ومن ثم نصادف كثيرا الاسم‬
‫المناسبة هي المناسبة الثائية التى اشمّورت فبها بلغراه‬ ‫ودار الجهاد ؛ » وقد حمل هذا بعض الموارخين‬
‫بأنها «المحصن الخارجى للمسيحية» ‪ 705‬م‬ ‫الصربيينالقداى إلى القول بأن هذه التسمية هى‬
‫(‪ 1441-7441‬م )شيد الأتراكقلعةنجاهبلغراد‬ ‫الاسم الأركى لبلغراد ‪ .‬وقد أنبت الأستاذ‬
‫لذعهة‬
‫قث ه‬
‫لعب‬
‫ادل‬
‫علىجبل أثالا( مثالا) » وق‬ ‫جراكتارقج أن هاذلاقول لسناد ل مه‬
‫دورا هاما فى غارات الأتراله على بلغراد بعد أن‬ ‫وكقادنت بلغراد حى الحرب العالمية الأولى‬
‫سقطت الصرب أتعر الأمر قفبىضتهم ستة “‪91‬م ألم‬ ‫قلعة غيرذات شأنعلىالطريقمنأورباالوسعطلى‬
‫(‪ 5041‬م)‪.‬وتناقصت الققوة الدفاعية لبلغراد فى‬ ‫إلى الشرق الأدنى » وكان هذه المديئة ماض عاصف‬
‫العقود الأولى من القرن العاشر المجرى ( السادس‬ ‫بالنظر إلى أهميتها الحربية ‪ .‬وتداول عليها الحكام‬
‫بدىا)ن الصدامات معالثرله و‪.‬عجرت‬
‫إبلا‬
‫عشر الم‬ ‫لينغإالىر إملجىر إلى صرب »‬ ‫بنطي‬‫كثيراًمنبوز‬
‫هنغاريا الى كانت قد حطمئها الأزمات المالية‬ ‫ثمنزل عنها للمجر بعد وفاة الطاغية الصربى استيفان‬
‫والسياسية عن أن تدفع بانتظام نفقات الحامية »‬ ‫لازارقج سنة ‪ 71341‬م ‪ .‬وظلت قرابةقرن أم‬
‫وكانت أعجزمنذلكعن سينمحصينانم‪.‬ا‬ ‫قاعدة للدفاع عن الحدود الجنوبية الهنغارية من‬

‫لة الأولى‬ ‫ماء‬


‫حثن‬
‫لد أ‬
‫ودخل الجيشالتركى بلاغرا‬ ‫غارات التَرلك ‪,‬‬
‫‪535‬‬ ‫بلغراد‬

‫هم والجيوش بمرون ببلغراد وبتوقفون فيهاأوقاناً‬ ‫للسلطان سلرانمنة‪79819‬ه ( ‪ 1991‬م ) » وذاك‬
‫تتفاوت مقاديرها م وة كثثر من الحوادث ىق‬ ‫فى ‪4‬؟ أغسطس سنة ‪١16١‬‏ بعد حصار طويل ©‬
‫التاريح التركى ترتبط ببلغراد ه وكانت الوفود‬ ‫وأعيدالجنودالمنغاريون إلىوطنهموأسكن السكان‬
‫الدييلوماسية أيضاً الى تبط الدانوب من‬ ‫الصرب فى الآستائة وأصبح بعضالملاحن الصرب‬
‫الغرب فى طريقها إلى السلطان الأركى تقم‬ ‫دنمفىة الأتراك»‬
‫خاحي‬
‫فى السفن الحربية بالدانوب مل‬
‫رة ذلك أنهكانيبدأهناكالطريق‬ ‫يدة‬
‫صادم‬
‫قغر‬
‫ببل‬ ‫وق ذلك الوقت لقلت قصبة سنجق سمندرة‬
‫الرى م‬ ‫(ندريقو) إلى بلغراد وأقم بالى بلك ابنحيا باشا‬
‫سم‬
‫وبعدفتحبلغراد مباشرة بدأالترلهيتدبرون أمر‬ ‫‪011/‬ه‪١‬‏ م ) والياعلى هذا‬ ‫(وف بالىسنة‪#84‬‬
‫ت‬
‫قى عهد‬ ‫نات‬
‫اك‬‫كصون‬
‫تحصينائما ‪ ..‬وكانت هذه الح‬ ‫‪:‬أراد بالى أن يمن بلغراد فدمر جميع‬
‫السنجق و‬
‫المحلات فى المناطق المحاورة لسيرميا» واستنخدم‬
‫الحكرالمنغارى ء تتألفمنقلعةسفللوقلعةعلي »ا‬
‫مواد البناء امْختامة منهذه المدن السير مياوية المدمّرة‬
‫على أنها قد جوزت على يد الأتراك مجهيزاً جيدا‬
‫فى إقامة التحصينات الجديدة لبلغراد » وهنالاك‬
‫بالمدفعية ‪ 2‬وكانلكلقلعةمنهاتينالقلعتين قائد‬
‫( ديزدار )»وزود الأتراك بلغراد نحامية وأسطول»‬
‫أصبحت هله التحصينات أمحصون الدفاع ضد‬
‫وكان أسطول الدانوب لازما بصفةخاصةبالنظر‬ ‫باع»د المعركة الى نشبت قرب موهاكس‬
‫واري‬
‫هنغ‬
‫إلى الحروب مع انحر» وكان الامارلتوصلروسبيون‬
‫ه‪ 51(9‬م ) انضوت المدن القائمة‬
‫سنة ‪1 989‬‬
‫يقيمون هناك( فىسنة"‪ 149‬ه» ‪8/ 581‬ه‪1‬ام‬ ‫فى شرق سرميا ووسطها تحتأواء سنجق بك‬
‫كان هناك ‪8‬م‪8‬ا‪6‬رتولوس فى ‪٠4‬‏ أودهولملفن‬ ‫بلغراد‪ +‬وماتوقبال بىلك استمرأنخوهمحمدبك >‬
‫الذى توف عام‪ 804‬ه( ‪١445‬م‏ ) وهوياشا بودا »‬
‫أوده بانبىتحتقيادة فويقوده فوك )‪ :‬وف النصث‬
‫الثانى من القرن السادس عشر كان فى بلغراد أيضاً‬ ‫فى سياسة الفنتح وظلت الأقاليم المفتوحة سيرميا‬
‫(ان فيا سنة ‪+56٠‬‏ ‪ :‬م؟؟‬
‫حامية كبيرة ك‬ ‫وسلاثونيا وهنغاريا الجنوبية » حى عام ‪ 4441‬ه‬
‫(‪861‬م)ء ف أحكرالسنحقبكببلغراد‪ .‬ثمأقممن‬
‫مستحفظا » و‪ 4‬جيه جى » و‪4١‬‏ طويجى ومعهم‬
‫بعدسنجقب زوكةف سىلاثونيا‪ +‬ودنخلسنجق سمندره‬
‫ه بلوكهبائئى » وق؛ومبارجى ‪»٠‬‏و‪١٠١١‬‏ عزب ؛‪,‬‬
‫)إنشاء إيالة‬ ‫بعد غزو بودا سئة ‪ 444‬ه ( ‪ 1491‬و‬
‫و‪ 54‬مورتولوس ومعهمأغوااحدوة أوده باثى » ‪٠‬‏‬ ‫‪+‬قام دقتمقامة باشا بودا فى‬
‫بودا فى هذه الإيالة وأ‬
‫وكان المارتولوس من الصرب باستئناء الأغاوبلوله ‪.‬‬
‫بلغراد » ذلكأن بلغرادلمتكنقدفقدت شيا من‬
‫'‬ ‫الطويجية ) ‪.٠‬‏ '‬ ‫أهمينها الحربية من‪.‬حيث هى قاعدة حشد الجنود‬
‫ث‬
‫حعةيمن‬
‫وعلى حين تقدمت بلغراد بسر‬ ‫»كان هحذاالها حى‬ ‫التركيةقبلقتالهامعالغرب و‬
‫هىتلعةبعدأنخضعت للحكم الأركى ‪٠‬‏ فإئنا‬ ‫بعد فتح بودا وهكان السلاطن والصدور الأعظمون‬
‫بلغراد‬ ‫‪1‬‬
‫ل ناستطيعأن‪ .‬تقول‪.‬هذاالقول فيامنصيأبفنبا وتقدمت الحرث إلى كحبدير وظهرت حرف‬
‫جديدة ألطف وأدق ‪٠‬‏ وتشير التفصيلات الواردة‬ ‫الاقتصادية والنجارية ‪ +‬وقد كان فى بلغراد سنة‬
‫فىودفير وسنة ‪٠١‬ىمؤوه(‏ إلاه‪# -1‬ا‪91‬ام)‬ ‫"‪ 43‬هر ثادات لالاه‪ 1‬م ) ‪ 4‬محلات إسلامية»‬
‫إلى اللهضة السريعة لبلغراد‪ .‬وكان فها وقتذاك أكثر‬ ‫و‪ /4.‬يتاحولأربعةمساجد ه وقدسجل قرابة‬
‫زايد على ‪١٠٠‬‏ بيت‬
‫»يوم‬ ‫حى‬
‫ييت‬
‫س‪١‬‏ ب‬
‫م ‪٠٠7‬‬
‫من‬ ‫النصف من السكان المسلمين المحندين على اعتبار‬
‫بايتلمننور »‬ ‫‪#‬ة‪)١‬‏‬
‫ومحل‬
‫( فى‪١7‬‏‬ ‫أنممن أرباب الحرف ‪٠‬‏ وكان ببلغراد ‪8‬؟ بيت‬
‫و ‪١٠‬‏ بايلمهنود ء‬ ‫اىء‬
‫لعل‬
‫زرض‬
‫ه يف‬
‫محلة م ولم‬ ‫مسبحياً فى‬
‫وكانت نباية القرن العاشر المجرى ( السادس‬ ‫السكان أداء ضرائب » ولكن كانواجهم صيانة‬
‫عشر اليلادى ) والنصف الأول من القرن‬ ‫القلعة ‪:‬وكانببلغرادفىذلك الوقت ؟‪ 7‬بين من‬
‫الحادى عشر الهجرى ( السابع عشر الميلادى )‬ ‫هذا الللفلظدهلناالة‬ ‫مل‬
‫ع(‬‫تاق‬
‫سأفل‬
‫يى ال‬
‫وقر‬
‫مست‬
‫مخاصة » من عصور الرشاء العظى لبلغراد م‬ ‫علىأصحاب القطعان شبه المتبددين وليس معناه‬
‫وقد جاء فى رواية لزائر بابوى لبطرس ماسار نثى‬ ‫“السلالى ) » محزسون ممازن الذخئرة » و‪5١‬‏ بيت‬
‫كبير أساقفة بار » أن بلغراد كانما‪٠0٠٠‬م‏ بيت‬ ‫منالنوركانتوظيفتهم إصلاح السفن فىالميناء »‬
‫تضمنحوامن‪٠٠٠‬ره”‏ لسمة » وذلك سنة‪9151‬م‬ ‫وفى الثلائينات من القرن السادس عشر استقرت‬
‫ويقول أوليا جلبى إكناهن مها ‪ "8‬محلة إسلامية »‬ ‫سجتاليجة م‬
‫انر دبروقنيكالسمندرين ف بىلغراد )‬
‫و ‪١١‬‏ محلة أخرى ( من الصرب واليوثان والثور‬ ‫واتخدت بلغراد بعد منتصف القرن العاشر‬
‫والأرمن واليود ) » و ‪٠٠٠‬رمة‏ من السكان‬ ‫لمجرى ( السادمن عشر الميلادى ) طابع المدينة‬
‫المقيمين سنة ‪٠‬ه(‏ ‪ 0651‬مو‪)١‬‬
‫ك‏ان بالمديئة‬ ‫الشرقية و»كان السكان المسلمون يجندون بطرق‬
‫حاميةكبيرةكماكانتمقرقائد( قبودان ) أسطول‬ ‫‏‪. ٠‬ثلاث ءآأرالاممن بصل من الجهاز الإدارىكله واحامية‬
‫الداثوب ‪ .‬وكان بها عازن كبيرة لمان الجيش »‬ ‫‪,‬العسكرية » وثانياً من التجار وأرباب الحرف‬
‫وورش لإصلاح المدافع ومصنع قريب لصنم‬ ‫المقيمين‪ :‬القادين من الجهات الأخرى فى بلاد‬
‫البارود ‪ .‬ويروى أولياجلبىأنهكانببلغراد ‪111/‬‬ ‫تركية » وثائئاً منالسكان المحليين الذين أسلموا م‬
‫عرياذبادًكزرمكاتب جلىفإلماما يصل إ‪1‬ل‪١‬ى‪١‬‏‬ ‫امناضوت بودا نحث الحكمالتركى مينة ‪ 4414‬ه‬
‫مسجد ) ؛ ويجدر باكر منها مسجد السلطان‬ ‫)طمشوار سنة‪ 01‬هر زههلم)‬ ‫‪1‬‬
‫(‪ 146‬و‬
‫سلبان فى القلعة ( ويذكر أوليا جبى أن الذي‬ ‫أصبحث بلغرادمدينةعظيمةالأهميةمنحيثهى ‪.‬‬
‫مستودع لاتجارة ؛ وماواى عام لاكة مر«كمام)‬
‫يناه هو معمار سنان ) والمسجد القائم فى المدبنة‬
‫حي أصبحفهاجقا‪١١‬‏ ملةإسلاميةتضمأكثر السفلى الذى بناه محمد باشا ابن بحبى باشا و‪.‬كان‬
‫‪٠6‬‏ بها‪٠‬‏ ويمزايد على‪١‬م‏سبييناحًيا ‪.‬ى يكبذالاك ‪١51‬‏ قصراً( سراى ) وسبعة حمامات »‬
‫من‬
‫‪1‬‬ ‫بلغراد‬

‫بلغراد وانحدرت إلى مستوى حامية للإنكشارية‬ ‫وعددكبير من المادين والأسواق » وبزستسان‬
‫مل لقب وزير ه‬
‫عالىحدود »وغدت مقر باحشا‬ ‫ج"ميكلا»رووان وسراى » واعدلدلكماننات»‬
‫وبدأت صربياالشماليةيشار إلهافيقال باشالق بلغراد»‬ ‫د‬
‫وكةق‪.‬‬
‫وكان ماأيضاًدار لغرب الس‬
‫(ه‬
‫در‬‫ندره‬
‫مسمئ‬
‫سجق‬
‫بسئ‬ ‫ملثى‬
‫سهاظ‬
‫تو أن‬
‫ول‬ ‫ترك الإنكشار ية فى ذلك الوقت طابعهم على المديئة‬
‫بلغراد‬ ‫دث‬
‫عةاه‬
‫وسمي‬
‫سنج ) ف الوثائق اار‬
‫وثقابات أرباب الحرف مما ‪ .‬وكانت بلغراد مقر‬
‫ئة ‪18/91١‬‏ إلى حم الفسا مرة‬
‫سن سئة ‪ 98/11‬إسلى‬
‫وملا" ؛ لثلهاثة نواب » كما“كانت إلى ذلك مقر‬
‫أخرى ‪ .‬وماوافث تباية القرنالثامن عشر حكتاىن‬ ‫مفت ‪ .‬وكان بها‪ 01‬تكية» و ‪ 8‬مدارس و ‪ 4‬معاهد‬
‫عدد سكانها حوالى ‪١٠٠,97‬‏ نسمة‪,.‬‬ ‫لدراسة الحديث ( دار الحديث ) » وكان ماأيضاً‬
‫كنائس و مو'سسات ثتنافية للأقليات المسبحيةوالودية»‬
‫ولا عقد صلح سفيشتوف سنة ‪19/١‬‏ طرد‬
‫والأرقام ااثى يذكرها أوليا جابى فى هذا الصدد‬
‫الإنكشارية من بلغراد » ولوأن السلطان سلها اأثالث‬
‫مبالغ فا أحياناً » ولكن أخيار الرحالة فى القرن‬
‫لمجد بمدوامانفاقة علىعودتهمبعدذللكبوقت غير‬
‫طويل‪ .‬وقدكان منثتيجة حكمالإرهاب الذى أدخلره‬ ‫الحادى عشر الحجرى ( السابع عشر المبلادى )‬
‫تصف بلغراد بأنها مدينة كبيرة » وتنوه خاصة‬
‫»لم‬‫فهاأن قامت أول ثورة صربية سنة‪ 4081‬و‬
‫بأصيتها التجارية ‪ .‬وقد لاحفل الرحالة الأجانب‬
‫وا ببلغراد» ولكثهمل يمننججوا ‪١‬‏‬
‫اارطأن‬
‫حلثو‬
‫أبثا‬
‫يل‬
‫بصفة خاصة طابعها الشرق ‪-‬‬
‫هظلت‬
‫فى الاستيلاء علها إلا حوالىسنة‪ 5081‬و‬
‫ار الدولهالصرببة المنتقضة‬ ‫نمةه حيتى‬
‫اعاص‬
‫بلغراد ال‬ ‫وقداستولى الجيش الؤميراطورىبقيادةالناب‬

‫>بعد اندلاع الثورة الصربية الثانبة‬ ‫سنة ‪ 181‬و‬ ‫ماكسميليان صاحب باقارياعلى بالدغسرئة‪١1١99‬ه‏‬
‫سئة ‪ 6181‬وما أدت إليه من حل وسط اتخذه‬ ‫(‪485‬م ) بعد حصار دام شهراً ‪ :‬وقد فاست‬
‫‪1‬‬
‫الأتراله وكان من مقتضاه قيام حكم ثنالى فى بلاه‬ ‫بلغراد الأمرين مبذه المناسبة ‪ .‬وظلت ى حم‬
‫الصرب » ظاللتسلطات التركية واخامية التركية‬ ‫الفسويين سكتين» ثماستردها الأتراك » وظلت ى‬
‫مقيمة فى بلغراد » وبدأت الصبغة الصربية لبلغراد‬ ‫حكنهم حتى بعد صلح كارلوقترسنة ‪٠١1‬‏ م‬
‫تزداد شيا فشيئاً بازدياد قوة دولة صربيا الثانية ه‬ ‫(الادام) » وأصبحت بلغراد قصبة بلاد الصرب‬
‫لثرك مماحمل‬ ‫ثومقع صدام دموىبيناولصارب‬ ‫الشمالية فى عهد الاحتلال الأسوى ‪..‬ثمبدأت بلغراد‬
‫الحامية التركية علىرى المدينة بالقئابل سنة ‪1681‬م‬ ‫اغخربة تزدهر مرة أخرى فجددت التحصينات »‬
‫وأعقب ذلك مفاوضات دييلوماسية مطولة ى‬ ‫وترجع أسوارها الحالية إلىهذاالوقت م‬
‫وسنفة‪1581/‬سلمت المدنالمحصنة لصربيا وأصبحثت‬ ‫وأصبح برا الساثا والدانوب حدودا مقتفى‬
‫بلغرادمنثمقصبةبلادالصرب م‬ ‫صلح بلغراد سنة ‪:1611‬ه( ‪ ) 4/01‬؛ وأهملت‬
‫بلغراة‬ ‫‪41‬‬

‫فعجومة‪ 8‬اممامج دفددزه ملاكثه ماكدز ( استيلاء الترله ‪٠‬‏‬ ‫ىع ببق من عمائر‪ :‬العصور المتقدمة‪.‬قى بلغراد‬
‫على بلغراد بعد هجمات متكررة ) »© بلغراد‬ ‫إلاعمائر قليلة» وكذلك لميبق إلاآثارقليلة من‬
‫سنة ‪4( 5091‬؛) أما عن بلغراد فى حكم الترلك‬ ‫آثارالحكمالتركى‪ 0‬وقلةمنهاقائمةفىالقلعةالقدعة‬
‫أيامالقرانلعاشر الحجرى ال(سادس عشر المبلادى )‬ ‫موهنىاتلآرنه ) ؛ وف المديئة نفسها نأجثدرين‬
‫(‬
‫والقرنالحادىعشر الجرى ( السابععشر الملادى )‬ ‫فقط ‪ :‬مسجداً وتربة ‪٠‬‏ ويمكن أن نلتمس آثاراً‬
‫فانظرباششوكالت أرشيوىف إستانبول ؛وطابودفترلرى‬ ‫واضحةالحكمالأركىفىأسهاءأجزاءمنالمدينة وى‬

‫لاكه رم)‬ ‫كلف‬ ‫لاحكء‬ ‫رتم‪» 419‬دلالء‬


‫أسهاء أماكنفى جوارها مقثللعة مييردامفوىوه ممهلم‪ 1‬؟‪2‬‬
‫وأما عن تقارير الرحالة الأ‪:‬جانب وأعضاء البعئات‬ ‫وقره بورمه » وطاش معدق بزوونسدمدة »‬
‫الدياسية ( وزمموي‪7‬؟ يق ز طمدلععك ‪ 8.‬وغيرهها )‬ ‫وددرت يول ‪.‬بوم » وروسى كوبرى صو‬
‫والزوار البابويين ( نرم وموجمج ‪.‬م وغيره ) فانظر‬ ‫وم >‬
‫ومس تمومج © وطويى ‪.‬هرةعنقبطمو‬
‫تمق هك ‪ : [.‬ماععدماءمسلسي؟ مزامها متاتوئط‬ ‫وخركه وروروك ءالخ ‪.‬‬
‫مزيسيج © بلغراد سنة ‪ )5( 0841‬كاتب‬ ‫' والمسلمون الذينيعيشون الآنفىبلغراد ليسوا‬
‫جلى ‪ :‬رؤملى وبوسئة » وخخاصة أوليا جلى »‬ ‫صلالة السكان المسلمين‪ :‬الألوين أيامالأتراك ‪ .‬ذلك‬
‫جقء ص‪ 15‬ب ‪ )01( 687‬وزوزيومماطم ملدلا ‪ 2‬ع‬ ‫أآنخر الأسر الإسلامية فى بلغراد القدمةكانت قد‬
‫‪ .‬هاجرت سنة‪ ( 1581‬استقر كثر من هرلاء فى‬
‫بد منمك ( كيت شعي‬ ‫‪ 9‬فمجومء‪ 8‬خاممد س‪2‬‬
‫الثرك بلغراد ؟ ) منزومماه لصوي ‪1" +‬؛ بلغراد‬ ‫شال البوسنة ) والسكان المسلمون الذي نمدم‬
‫بلغراد فى هله الأيام قدموا بعدسئة‪ 81491‬من‬
‫سنة ‪ )0( 1894‬رامزوممتام ه‪ 3.75‬مهلام ملوال‬
‫البوسنة والهرسك ومقدونية وغيرها منالأقايم‬
‫عله ‪61‬ئ‪ 171 - .2‬مفم ووه فدمااعمجم بن (إبعض‬
‫المسائل اللخاصة بتاريخبلغراد افلقرون من السادس‬ ‫البوغوسلاقية حيث يوجد المسلمون ‪.‬‬
‫عشر إلى التاسع عشر ‏ © مزيسكة علمفساططدمت‬ ‫المضاهر‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫زفق‬ ‫‪664١‬‏‬ ‫ج ”‪ ':‬سنة‬ ‫©‬ ‫امور‬ ‫‏(‪ )١‬حملة سليان على بلغراد سئة ل‬

‫ونه دع طحطل ذل‪:1/1 .1‬دلهرووء‪ .8‬وردان جمنددمجامه!!‪ 1‬؟‬ ‫تجدها فى فريدون بك‪ :‬منشآت » الطبعة الثانية »‬
‫بلغرادسنة‪871410١‬‏ ‪ )3‬وززممادموياق مزفهرهاطامرظة »‬ ‫أجل لاص لاد اس كله () بسك اك‬
‫ج‪1١‬‏ »‪ 2‬زغرب سنة ‪ 8691‬؛ مادة ووريممع »‬ ‫ممسواءة الماللاق عه مم«ودمهم‪ 0‬ها ‪6‬ف وراماماة‬
‫» ومادة‪.‬بزمزيمر انفوماق‬ ‫‪4‬‬
‫ل‪4‬ا‪-‬‬
‫ا‪4‬‬‫ص‬ ‫نه مفدرهاد‪ 8‬وثدمه‬ ‫‪6‬ه ‪ ...‬فمفووق ‪ 57-5‬و‬
‫اص إلا ‪2 4/14 -‬‬ ‫فامانفه «منصفدن مسد © براغ سنة ‪)8(. 4191‬‬
‫‪1‬‬
‫‪« ©.‬طع‪1‬روس ‪ 11‬م ‪ :‬مم‪ 1‬بسسوامة‬ ‫اة‬
‫هة‬‫طتوس‬
‫خورثيد [ جورجلف اع زلمنازط ‪81‬‬
‫‪1‬‬ ‫بلفقيه ‏البلقا‬
‫والبلقاء معناها الضيق تشمل البلاد الى بن‬ ‫‪ ١‬بلفقيه ؛ ‪ (:‬انظرهادةد ققيه؛بل‪* ‎)0‬‬
‫زرقاء عمان وزرقاء معبن ‪»٠‬‏ وهى بالتقريب ييرايا‬
‫يكنزلااك‬
‫وموم القدعة » وقصيتها السللطء ول‬
‫يطلق أيضاً امالبقاء على الأقالمالتى إلى الججتوب‬ ‫َالبَلْقماء » ‪:‬الاسم العرى الصف الجنوبى من‬
‫من أرنون ه‬ ‫إقلمشرق الأردن‪ .‬والبلقا فياروى عن غزوة‬
‫مؤئةالمشئومق تضمأيضاًالبلادابيإاللىجنوب من‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫أرنونو ممم ل نأ كلامن مآب ( ربة مو'اب ) ومواثة‬
‫وقرية مشار ف (ويقولالمر دقكتابهالكامل ص‪"41‬‬
‫‪"8‬‬
‫)‪ (١‬الإصطخرى ؛ طبعة ده غويه ؛ص‪‎‬‬
‫وابيمدمهاك»ن‪‎‬‬
‫)‪ (5‬ابنحوقل » ص ‪ 411‬وم‬ ‫وما بعدها‪:‬إن قرية مشارف هله هى عبن مؤاتة )‬
‫الرجوعفيماختصبالنصالمهمالواردفىهذاالكتاب‪‎‬‬ ‫داخلة فها ء ويقول الواقدى إن ‪-‬حدودها الجنوبية‬
‫علىمسيرة يوممنذات أطلاح ‪ .‬ويطلق علىإقلم‬
‫لك ماوع ناته ‪ 3‬سامعاسة ‪ 4‬قالمعاتيه‪‎‬‬
‫شرق الأردن بأكمله اسم البلقاء أوالبثلمة ( انظر هلم *‬
‫متسر مترسدزيم؛ جء ص‪ 9 ١٠ ‎‬اليعقربى»‪‎‬‬
‫لنط(رى ج ةء‪51‬ص‪54‬؟؛‬
‫ارا‬
‫المادة ) أو حو‬
‫صن ‪ )4( 58‬المقدسى ء صن‪( .7181 4١( ‎‬ه)‪‎‬‬
‫ب ‪ #‬هاص ‪7‬ه ) وتلكر مديئة أربد(إربد ) الى‬
‫بىع»ة ستنفلد»‪| ‎‬‬
‫ابن شيرداذبه ص‪/‬الا (‪ )5‬الطبكر‬ ‫ماتفببايزيدالثانىعلىأنهامنمدنالبلقاء( تاريخ‬
‫‪9/78‬‬
‫‪١1‬ص‪ (/) ‎‬ياقوث؛ طبعة ثستتفلد» با ص‪‎‬‬ ‫‪ .) 541‬ولكنا ثرىمن‬ ‫الطبرى عب ‪ 7‬و ص‬
‫اه بمعناهاالضيقعندالجغرافيين )ا‪8‬ل(دمشى » طبعة مهرك ووينزه]ج ء ص‪6١ ‎‬لا‬
‫لقأن‬
‫برى‬
‫اسهلةأخ‬
‫مب‬
‫‪ :‬ضوء الصبح‪* ‎‬‬ ‫رى‬
‫مله‬
‫عال‬
‫لضل‬
‫انف‬
‫‪ (1) “1١‬اب‬ ‫هى التاحية الى ععاصمتها عّمنان » وكانث مزيين‬
‫قلف‪‎‬‬ ‫ه ‪50‬‬ ‫ص‪81‬‬
‫هء ‪1‬‬ ‫‪11‬‬
‫‪8‬ة‪8‬عام‬
‫‪1‬اهر‬
‫الق‬ ‫بلاد فلسطين ‪٠‬‏ وكانت عادة من أعبال دمشق ولو‬
‫أالنمقدبى يلكر عبانمنبان ولابةفلسطين ‪. +‬‬
‫ةل هماة بات‪‎‬‬
‫‪:‬عق غية ماامعما‬ ‫جدمعاععةة‬
‫انتاملك عد برك بن © عام‪‎‬‬ ‫مفشة تلماه‬ ‫وكانث البلقاء قضاءمنفصلا بتولاه عامل كماذكر‬
‫ابن هشام » طبعة‪‎‬‬ ‫‪(١‎1‬‬
‫ص‪1‬هه‬
‫‪ /1051‬مء )‬ ‫ذلك ق بعض الأحيان ( تاريخ الطبرق »‬
‫‪ ) 514‬وبقول‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫وس"‬ ‫صاؤا‬
‫هلا!‬
‫كستنفلد ‪ .‬ص ‪44‬لا (؟‪ )١‬الواقدى » ترجمة‪‎‬‬
‫الدمشى إن البلقاءكانث تابعةلمملكة الكرك حوالى‬
‫قلهاوزن » ص‪ (1) 8١" ‎‬تاريخ الطرى » طبعة‪‎‬‬
‫عام‪١٠1‬‏ م وألححقت بدمشق ثائمةى يعهدالمماللك‬
‫دغوهيه ؛ ج‪ ١‬ص‪ (5١) 5١5‎١‬إتساط ر نميه‪‎‬‬ ‫كنش‪.‬ر مأا بتحدث‬
‫وسبا‬
‫الثانى » وكانثقصبما حب‬
‫‪‎‬سمس © ‪‎‬ج‪#‬لءصض‪١‬ء‬ ‫الجغرافيون عنظاهرالبلقاء ‏ و لذلكيطلقعلبها‬
‫‪ 1‬برك يه ‪.‬مع آ‬ ‫أحيالاًاس وم الظاهر» بدلامنالبلقا ‪٠‬ء‏‬
‫”‪3‬‬

‫وراءها » وتضمنت بلادالنبطالبى امندت بدورها‬ ‫الى‬


‫مطلقهالكتابالعرب إمع‬
‫‪ +‬البلقاه‪:‬ام أ‬

‫شلا إل بىُسسْترا ( بصرى)‪ .‬ومن جهة أخرى فإن‬ ‫الإقلم الأردق بأمره الذى هو على وجه التقريب‬
‫أرنونكانتفى العصر البوزنطى بمثابة الحد الفاصل‬ ‫البلادالقدمةأمونأومو'اب أوجلياد؛ وإمااعلمىجزء‬
‫بين ولاية بلاد العرب الى كانت وقنذالك نهم‬ ‫‏‪٠‬الأوسط مباءوأممدينفةيهءتبعاللعصر » هىعّمان‬
‫(سْبان) ومادبا‬
‫أسقفيات فيلادلفيا وإسبوس ح‬ ‫(انظر هذه الادة ) أو حرُسئبان أو السللط ‪+‬‬
‫فلسطن الجديدةاألنىشتت فى الجزء الجنري‬ ‫وولاية‬ ‫ولا يزال المصطلح بفتقر حى اليوم إلى الدقة فى‬
‫من البلاد ‪.‬‬ ‫استعماله » ومع ذلك فإن معناه الجغراى يقتصر‬
‫(توسط ارتفاعها من‬
‫عادة على الطضبة الجيرية م‬
‫وهذا الإقلمالذىفتحهيزيدبنأىسفيان ‏‬
‫‏‪ “٠١‬إلى ‏‪ ٠١‬مير ) المحصورة بين وادى‬
‫عقب سقوط دمشق بوقت قصير وبعدتسلمعمان‬
‫بلون قتالسقد احنفظ بكماان ينعم به من رخعاء فى‬ ‫الزرقاء أ(و جتبلسنك يممووور ) فى الشيال‬
‫عهند الأمرين » وكان فيه العديد من داولرخلقاء‬ ‫ووادى الموجب ( أو أرئون روررىم) ف الجنوب ‪+‬‬
‫حراء » بيد‬ ‫صنب‬‫وهذه منطقة هضبة عالىلجا‬
‫والأمراء ( نذكر منها مثلا المشستتى» والزيزة »‬
‫أن الأرض منشقة إكلىبجيدر علىطول منطقة‬
‫والقستطل» وأمالوليد»دون أن ندخلفماالقصور‬
‫ترسب البحر الميت وهر الأردن ( قجنبةل النى‬
‫المتنائرة بعدها انلحشورق مرثتلقصىيوتراعلتخمترانة‬
‫لالشسلمطفاىلك وجبل‬
‫ي‪٠‬رش‪١‬ع‪54‬‏ مثراً‪ 1‬قارب‬
‫وقصر الحلينات أالوقطصتروية) ‪ +:‬وكان لمصطلح‬ ‫ر‪0‬ا‪0‬مً] فجىار مادا) حيث أدى عامل‬
‫نميبثو‪1‬‬
‫البلقاء فىهاذلاعصر مفهوم واسع ‪٠‬‏ أثبتهياقوت‬
‫التعرية بفعلالمطرإشلدىة انحدار اللدوائق العميقة‬
‫من بعد » وكذلك جاء فى أخبار الإخبارين أن‬
‫يصفةخاصة» وهىى جملهاأرض قاحل »ة ولكن‬
‫البلقاءكانتنفهممدنا من عسحميُون مث إلربد»التى‬ ‫إمكانياث الزراعة تناح فى قاع الأغوار وفى السبول»‬
‫ص‪) 45‬‬
‫»‪4‬‬
‫»ج ‪17‬‬ ‫بنيرى‬
‫طالثا‬
‫لزيد‬
‫اا ي‬
‫(ىفه‬
‫توف‬ ‫وهذا يفسرالإشادة مخصوبتها وكثرة ماضمته من‬
‫أو من مآبمثل االمرواتة (انظر هذه المادة) ؛ وكان‬ ‫قرى ف الأزمنة الماضية >‬
‫للإقلم الإدارى المعى بالذكر عامل » وكان يعتمد‬
‫اعماداً مباشراً على جند دمشق قبل أن يتعرض‬ ‫وكانت الأقسام الرئيسية فى العصر الملينى‬
‫ختلف صروف الدهر فىسائر العصور الوسطى م‬ ‫الامتلآخهرل(ينسى ) بهيىرايا فى الحافة الغربية»‬
‫والحق إن شبادة البعقوبى » الذى عيز هنالك[قليمين ‪:‬‬ ‫وقصببا كندارة (قرب السلّط ) وإقل فميلادلفيا‬
‫الغور( وأهممدينة فيه أريحا) والظاهر( وهم مدينة‬ ‫ع(ّمان ) ‪٠‬‏ ومدينة ملحقةبامدنالعشر » والطرف‬
‫مرة دمشق»‬ ‫تةعمن‬ ‫ساطع‬
‫مل‏مق‬
‫عفَيمهمّانَ ) فىهذه‪١‬ا‬ ‫الثهالى من مملكة النبط ‪ +‬وفى عهد ترايان عام‬
‫قفيىقة ماقاله المدمبى بعدذلك‬ ‫حقض‬ ‫قادن‬
‫لنا‬ ‫م امتدت ولاية يلاد العرب الجديدة إلى ما‬
‫لفذا‬ ‫البلقاء ‏البلقار‬
‫ساسكت ين ‪ 6‬اريس سنة‪ 8141‬أ ونخاصة‬ ‫بقرن » إِقذال إن البلقاء تابعةلإقلمفلسطين ؟‬
‫ء ‪١81‬‏ (ه) البلاذرى ‪ :‬فتوج‬ ‫ت‬ ‫ص‬
‫ه‪05‬‬ ‫كذلك يقرنهاأبوالفداءفىعهدالأيوبيين بالشراة »‬
‫‪ )0( 6.511‬الطبرق ‪1‬‬ ‫البلدان ‪٠‬‏‬
‫‪2‬ص‪1‬‬ ‫علىحينيتناول الهروى هذاالإقلموبلدمابكلا‬
‫‪74‬‬ ‫‪١‬‏ اص‬ ‫الفهرس ‪ 7002 -‬البعقوى هج‬ ‫علىحدة‪ +‬وأخيراً كانتناحيةالبلقاء( أه ميدنها‪:‬‬
‫(‪ )8‬المكتبة الجغرافية العربية » الفهارس (‪)4‬‬ ‫بان ) فاىلعمهمداليك » تتبعمنحيث المبدأً‬
‫ياقوت وب ‪١‬‏ ص ‪١٠ ( 81‬‏ ) البكرى ‪3‬‬ ‫الحدالجنوىلولايةدمشق » علىالرغممنأن البعض‬
‫المساصا هنلامامعفزموموريع روح © طبغة تستنفلد »‬ ‫كان فق بعض الأحاينيسمبأماتوضلماية ثانة‬
‫الروى ‪1‬‬ ‫‪51‬ص‪)6‬‬
‫(‪0181‬‬
‫‪1‬نة"‬ ‫جاء كوت‬
‫‪1‬تكنس‬ ‫»و جزء‬
‫»يبدو أنهاكانت كلها أ‬
‫اهلىسّللُط و‬
‫كتاب الزيارات» طبعة سوردل تومين »ص ‪81‬‬ ‫منها » تمتوبثعقتا نيابةالكرك >‬
‫أبوالفداء ‪ :‬تقوم البلدان » ص ‪/71١7‬‏ م‬ ‫‪1‬‬
‫ولاشك أن الاشتقاق المفضل لاسم البلقاء الذى‬
‫‪11‬‬ ‫كنم و سوردل تومت ومن‬
‫سصوط‬
‫ي‪1‬ملع‬ ‫بمكن » على أيةحال»أن ندرله أنه مونث الصفة‬
‫«أباق» أى ‏ مرقنش » لدى الجغرافيين العرب‬
‫«‪+‬البّلقار »‪ :‬قوم من المسلمين فى وسط‬ ‫الذين يقرنوئه باسم بطل أسطورى من سلالة‬
‫القوقاز » تتضارب الآراء حول أصوم فرى‬ ‫بعنتىمار بنل»ويطلكرنا بالأمونيين الذيننحدث‬
‫البعض أن البلقار ينحدرون من أصلاب البلغار‬ ‫طفقىة تقع فها أرض‬ ‫ن»‬‫عالنعهد المقدم‬
‫'‬ ‫الذينردوا إلىالجبال فىالقرنين الثانىعواشلرثالث ‏‬ ‫« الجبارين » الواردة فى القرآن الكرم ( سورة‬
‫عشر » على حن برى آتخرون أن أجدادهم مم‬ ‫)هى بعيئها عتمان ‪ +‬والكهت‬ ‫المائدة » آية ‪٠7‬‏ و‬

‫الكزر الذين «نقوا إلى تبر تر الأعلى فى القرن‬ ‫الذى أوى إليهأصحاب الكهت م ‪.‬‬

‫الحادىعشر و‬
‫»أخيرا فاإلنبعض الآخر يرىأن‬ ‫المصاحر ‪:‬‬
‫البلقار أييرين قوقازين أو فنين مستركن‬ ‫‏(‪ )١‬امطط ‪ 3.51,‬م«ظعمامط مامك متاؤوتهه‪ 6/‬؟‬
‫حا ‪ .‬وتذهب روايات البلقار إلأىن أجدادهم‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫ج‪١‬‏‬ ‫‪8191‬‬ ‫ل‬ ‫‪“"8191‬‏‬ ‫باريس سنة‬

‫عاشوا يومأ فى سهوب قوبان » وأرخمتهمقبائل‬ ‫كم بج‪1‬‬ ‫لكوول‬


‫ىا الا‬ ‫مت‬
‫الجركس ( الأديغية) على الاارتلدادج إبلاىل ‪4‬‬ ‫فى مواضع مختلفة (؟)‪ .‬موممهة عنآ ‪: ©.‬م« مامه‬
‫ثحطيردوا بد اولرأهوستيئة واستوجبوابعضهم ‪0‬‬ ‫عماددلة من يسن © لندن سنة‪٠981‬‏ واص ‪"6‬‬
‫وكان موطن البلقار قيل عام ‪ 5441‬على‬ ‫مع عماس‪١ 1‬‏‬
‫وازما‬
‫جوف‬
‫أمصصدة ‪.‬قلح ‪ ... :‬كم‬
‫لد ت‬
‫النحدرات الثمالية لسلسلة جبال القوقاز الرئيسية‬ ‫«(‪)4‬‬ ‫؟؟‬ ‫ص‬ ‫‪2‬‬ ‫سنة ‪189١1‬‏‬ ‫باريس‬
‫يضم الوديان العالية لرواقد نهر ترك الواقعة بين‬ ‫‪36‬ح لاطجحدهحصت(‪ -1‬هنل ‪0‬ه‪ : 1. 6‬مدودطا ‪7:‬لابيين مه‬
‫البلقار‬ ‫بن‬
‫بلقار الموثييية ‪ -‬لقد توطدت أخير؟ فى‬ ‫لبر إلى الغرب وبلاد الأوستيةإى الشرق‪:‬ويثقسم‬
‫مارس سنة ‪ 0791‬أركان النظام السوقيييى الذى‬ ‫شعب البلقار ( بلغ عدده ‪/‬ا«لار‪ 7‬نسمة عام‬
‫وتضى‬
‫‪.‬ق‬
‫أعلنقيامهمو'قتافىديسمير سئة‪ 4191‬م‬ ‫فقط من سكان المدن» وبلغوا‬ ‫الواء مم‬
‫مرسوم صادر هن اللجنة المركزية التنفيذية للانحاد‬ ‫ئل »‬
‫رغ نسمة عام‪) 40191‬قإلبىخامس‬
‫جميعابتاربيخ‪١7‬‏ ينايرسسنة‪1١‬‏‪ 1‬ألدقتأوكروكث‬
‫وخضع البلقار فىالقرن السادس عشر الكبترد‬
‫بلقار مجمهورية سكانالجبال (جمهو ري ةكبورسكايا‬ ‫وأخدوا منذذالبأسباب الضارة المادية الى اتخذها‬
‫السوفيقية الاشتّراكية المستقلة استقلالا ذائيا ©‬
‫ملوكيم » ونسجوا علىمنوام الإقطاعى » الى‬
‫وانضمت بلاد البلقار إكليىردا فى أول سيتمير‬
‫بقف الواقعسلالمعمس ححتىالغزو الروسى م‬
‫سنة ‪ 1591‬وأصبحت إكقبلمردينى بلقار المستقل‬
‫وكان البلقار خمس طبقات ‪ )1( :‬الأمراء أو التونى‬
‫استقلالا ذاتيا فى اتحاد جمهوريات روسيا السوفيبتية‬
‫حةئ‪.‬لت الجيوش الألمانية بلقاريا فئرة‬ ‫ااكي‬
‫وشتر‬
‫الا‬ ‫( وم يشهون بشه الأديغية ) ؛ (‪ )8‬النبلاء أو‬
‫قصيرة إبان الحرب العامية الثاثية ‪ .‬وألغيت من حيثه‬ ‫الأوزدن (أوورخ ببنالأديغية ) ؛ () الفلاحون‬
‫هى تشكيل إدارى مقتضى مرسوم أصدره مجلس‬ ‫الأحرار أوقره قاش ( تلأفكشو بين الآبازية ) ؛‬
‫(‪ )4‬رقيق الأرض المعرضين لاقيام بأعمال السخرة ‪ .‬السوقبيت الأعلى للانحاد السوثبييى فى ‪ 55‬يونية‬
‫سنة ‪ 5481‬و»أبعد شعب البلقار إلى وسط آنسية ©‬ ‫ااءزأاوخ‬‫أوجاكارر أوك بابلنكبرد) ؛ (ه) القأرق‬
‫ولق جبزءلماند البلقار(وادى بقنسان) جمهورية‬ ‫رد ) »‬ ‫بين‬‫كب‬‫لوب‬
‫اأوت‬
‫(‬
‫جورجيا االسلوقابيشتيتةراكية و»أليق الججزءالباق‬ ‫وأدخل ترالقرمونوغاى ق بوانالدينالإسلاى‬
‫منهامجمهورية كيردينا الس فوبيتيةالاشترا”كيةالمستقلة‬ ‫علىمذهب أهلالسنة الحتثىبينالللقار فى‬
‫استقلالا ذاتيا ‪.‬وصدر مرسوم جديد من مجلس‬ ‫تماابلةالثقرانمن عشر » غير أانبقلاياعمهند‬
‫السوثبيت الأعلى للاتحاد السوثيينى فى ‪ 4‬يثاير سنة‬ ‫السابق الإسلام ( مسبحية ومذهب حيوية المادة )‬
‫‪964‬ل ‪ :‬أعاد إنشاء جمهورية كبردينو س بلقار‬ ‫“كانت لاتزال موجودة فىسيل القرن العشرين ©‬
‫السو قبيتية الاشتر اكيةالمستقلةاستقلالا ذاتيًء ورضخصس‬
‫للبلقار المبعادين بالغودة إلى بلادهم »‬ ‫وق عام‪ 1181‬ثمتغلغلالروسالذدى بدأمع‬

‫ولغة البلقار ‏ التى لاتعدوأن تكون لهجة من '‬ ‫ثماية القرن الثامن عثنر ء فى الوهيان العليا لفروح‬
‫)نستمى إل‬
‫جات قره جاى ( انظر هذه المادة ت‬ ‫ععقسبهار‬
‫تل يم‬
‫سكن‬
‫تتهررك » بغزو بلادالبلقار»ا‪.‬ول‬
‫الموعة القبجاقبة مناللغاتالتركية ‪٠‬‏ وتقأدثرت‬ ‫اىل معالأديغية » فآقثدرت‬
‫ده‬‫اما‬
‫ؤراعى »ك‬
‫كيرا بلغات القبائل الأوسيقنة والأببعرية القوقازية‬ ‫للسلطات الروسبة تشييد قرى هن القوملث والأوستية‬
‫الخاورة ‪ :‬كبردوجججن وآيازه‪7 ,‬‬ ‫‪ .‬ويجودالجبالف مىنتصف بلاداليلقارم‬
‫إن‬ ‫البلفار ‏ البلفان‬
‫‪14‬‬ ‫‪7‬س‬ ‫وص‬ ‫عددرتم‪ » 5‬سنة ‪191‬‬
‫‪.‬ه جاى » النى كانتقب ماضى‬
‫ولغة بلقار قر‬
‫(") مملسوممكآ يه ‪ :‬ألاالمجمجع تأصلءه مساتمصة‬ ‫»صبحت منذ عام‪١741‬‏ تكتب‬
‫وبة أ‬
‫لمغكةغتير‬
‫ذنابرعمير وماكتع لذ تق هماتانو‬
‫«مبلاهط منابزععبر رع‬ ‫»‬ ‫”ى‬
‫‪-‬اً (‬
‫روف هجاء عربية معدلةتعديلا طفبف‬
‫قم سوس مويه ير مل وه وا‬ ‫©‬ ‫فية‬
‫ين‬‫وادة) » واستبدل مباعام هلواحترو‬
‫‪ 5‬تفليس سنة ‪١1191‬‏ » ج"‪١‬‏‬ ‫معمامم مما‬ ‫اولعفامالتللى نشرت أولمصنفات باغة بلقا‬
‫‪ :‬قره جاى جه بر‬ ‫جغتاى‬ ‫سعادت‬ ‫(‪)71‬‬ ‫قره جاى ‪ :‬ديوان شعر لعمر علييفومختارات‬
‫قاج مأيننقرة أونيرسيتهبى ديل تاريخ جغرافيا‬ ‫أدبي(ة بيلم) جمعهاأشاطيبكييف ‪ .‬وظهرتعام‬
‫ا‬‫فاكولته سى در كيسى » سنة ‪١891‬‏ ؛ص‬ ‫‪ 811‬أيضاً أول صحيفة » هى قره خلاق »‬
‫لإقلم كبردينو بلقار المستقل استقلالا ذاتباً فى‬
‫‪0.‬لا رحيث وردتث مراجع أخرى ) ‪+‬‬
‫فالتجق فيا صفحات بلغتى الأديغية وبلقار ‪-‬‬
‫آم أ بكسن ممموتصمو‪[ 4. 8‬‬
‫قرهجاىعلىالتناوب ‪ .‬وصدرت عام ‪ 1891‬أول‬
‫جريدة يومية » تهاىولى جشاو ببلغلةقار قرهجاى‬
‫فى ميكويان ‏ شخار قصبة إقلمقره نجاى المستقل‬
‫‏‪١‬البلقان) ك‪:‬لمة تركية معناها تلالمرتفعة‬
‫استقلالا‪.‬داتباً (كلوخورى الآن ) ‪ .‬وأخيراً حات‬
‫وعرة تكسوها الغابات» ويقول آخرون إنها مأخوذة‬
‫الحروف الضقلبية حل الحروف الكبريلية ‪٠‬‏‬
‫من الكلمة الفارسية وبالاخانه» ( انظرمادة«بللخان»)‬
‫والبلقان سلسلة جبال تكن الحد الجنوى الفاصل‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫الحوض الدانوب الأدى وهو بمتد من وادى‬
‫‏(‪« )١‬ممفتمة ‪ : 5.5.‬موامملاء‪ - 8‬ممتفجدطت “‬
‫جذبهال‬
‫« تيموق » إلىرأس أمينو‪:‬القئن الاعليلا ه‬
‫موسكو سنة‪/‬ا[‪١9‬‏ (؟) بمستطهعط‪ < 1‬رتمصااء‪ 8‬عطة‬
‫ياثروح تافراعها فى قوجهالوسطى‪-‬أى قوجهبلقانم‪,‬‬ ‫“‪2‬‬ ‫عملم يل مممساسس مها "‪ 2‬قيتع‬
‫فاع الجرء‪:‬‬
‫امًرايتصل‬
‫ب‪7‬ب‪0‬ن‪ 00‬و‪"/4‬؟ مثرآ » بِي‬ ‫(‪)3‬‬ ‫بونية سنة‪1 4:191‬ص‪5051-81‬‬ ‫جمء‬
‫الشرق من هاذلهجبال فىباعلضمواضع إلى‪١٠٠١/‬‏‬
‫ستدصطه‪. 8‬نآ ‪ :‬بومادمظ ه مراجملله‪ 1: 8‬ماتع ام “‬
‫مر فقط‪ .‬وكانت هله السلاسل الجبلية تعرف عند‬ ‫لماع ارام ‪ 2‬علد ر‪5‬ق‪751‬‬
‫القدماء بام هاموسوىريمرجج ‪ +‬والممرات البلقانية‬ ‫سنة ‪ #0891‬ص ‪ )4( 711-7 541‬عمرعلييف ‪:‬‬
‫لها شأن فىالتاريحمثلآق بوغاز على الطريق من‬ ‫مم[ ريام ماعلهال‬ ‫د مسنلبةة ‏ مرقه”امذمثامم‬
‫ورثة إلى بورغاس » وإل الغرب الأقصى مر‬ ‫مدن ‪:‬معدم دمت «بوووى » روستوف عاللىدون»‬
‫جالقا اق ودمرقاني أى الباب الخديدى» وممر‬ ‫سنعماؤم مم‬ ‫)‪ (58‬م' ‏ كزوزجام‬ ‫سئة' ‏‪٠ ١917١‬‬
‫ا‬ ‫"‬ ‫‪0602‬‬ ‫‪0‬‬
‫شييكه‪ 5‬إلخ‬
‫‪#‬امملا قا موقسلمطو ‪١‬‏ فقاومثلممماعلعال ‪١‬‏موعموامسمةة »‬
‫البلةن‬ ‫‪41‬‬
‫الحد الشمالى لولاية الرو مل العمانية التىكانت تضم‬ ‫الصادر ‪:‬‬

‫شابلهجزيرة بأسرها بجنأوحبى هذا النهر ‪ .‬وحاولت‬ ‫‏(‪ )١‬ماتممكا‪« :‬ملاء‪ 8‬جل فس جمتجمواب ممم‬
‫الإميراطوربتاناولمرانية والعمانية على السواء أن‬ ‫() سمه ‪. :‬هنون ‪.‬جيط‪. 6‬صم ‪ 6‬ج‪١‬اء‏‬
‫ص ‪5١5‬‏ ‪١1-‬اآء‏‬
‫تميمنا أيضاً على الأرض المستوية على جانى مر‬
‫الدانوب ‪ .‬وأصبح الجزء الأدنى منه فى جميع‬ ‫‪ +‬البلقان » أى شبه جزيرة الباقان ‪ :‬وكامة‬
‫الأحوال ممراً للشعوب الركية المغولية الى غزت‬ ‫بلقان معناها جبل أو سلسلة جبلية»وتدل بصيغة‬
‫بلاد البلقان واحدة بعد أخرى هن القرن الخامس‬ ‫« بلقانلق ‏ التركية علىالمنطقة الوعرة ‪ .‬ويقترن‬
‫حبى القرن الثالث عشر المبلادين » ومخاصة المون‬ ‫اشتقاق الكلمة الآنبلفظ ‪٠‬‏ بلق » أى الطان ‪3‬‬
‫والأوار والبلغار والبشناق والقومان والقيجاق من‬ ‫واللاحقة ‏ ان الى تضاف التصغير فى اللغة التركية‬
‫التثر ‪ .‬ويظن أن غزوات الأوار كانت السبب‬ ‫(نا للا يراه ه ‪ .‬إرن مميه )‪ .‬وف‬ ‫و‬
‫فى يغلغل الصقالة واستيطائهم فى بلاد البلقان‬ ‫تزكفانستان جبليسمى بلخان ‪ ,‬واستخدم العمانيون‬
‫فى القرن السادس ‪ .‬واضطر الوطنيون الولاج‬ ‫كلمةبلقانأولافىالروملى بمعناهاالعام «جبل »‬
‫والألبان إلى الانسحاب إلى الجبال » وعاشوا هناك‬ ‫وفجىه بلقان؛وجاطال ‪ -‬بلقان»و أوتكوروس‬
‫كقما‬
‫بعد ذلكعيشة رعوية قرونا كثيرة ‪ .‬واستقر البلغار»‬ ‫با(ل الكربات) ‪ .‬غير أنْها أطلقت بنوع‬
‫جافى‬
‫بلق‬
‫وهم شعب تركى من شمال البحر الأسود » حوالى‬ ‫خاص على سلسلة جبال هأعوم ونن بومم‪» 1‬أطلقها‬
‫عام ‪٠85‬‏ م » فى الدانوب الأدنى » وأنشأوا »‬ ‫الجغرافيون القدماء وجغرافيو القرون الوسطى ‪+‬‬
‫بصفتهم طبقة أرستقراطيةعسكرية حاءكة للصقالبة»‬ ‫الذين ظنوا أنها تفصل الشهال المتيربر عن الجنوب‬
‫أول دولة قوية ك»انت ندا للإمراطورية البوزنطية‬ ‫الذى صقلته المدنية ‪ .‬وبلاد البلقان » إذا عدت‬
‫فى بلاد البلقان ‪ .‬وكان لاعتناقهم المسبحية سنة ‪474‬‬ ‫مةك»ن أن تكون لحادود‬
‫أافي‬
‫وحدة تارخية وثق‬
‫نتائج بعيدة المدى بالنسبة لتاريخ الجزيرة » لأن‬ ‫مختلفة فى الشمال و‪.‬قد أقام‪.‬الرومانخطهمالدفاعى‬
‫الكنيسة البوزنطية والمفهوم البوزنملى للدولة هما‬ ‫الرئيسى على بر الدانوب بامتداد أسوار ترايان‬
‫الليان حددا الشكل الأخير للقيصرية البلغارية‬ ‫ببن شرنافودا وكونستائرا فى دبروجه ‪ .‬ووصلت‬
‫وللدول التىظهرت متأثرةمهماف بىلادالبلقان(انظر‬ ‫حدود الإمبراطورية البوزنطية فى الشمال إلى نبرى‬
‫ععواعه ذا ‪ : 71.‬اأنمنضافماك مااتك عفرن مه ف علمعوهر‬ ‫الدانوب ودرافا ( فى عهد يوستنيانرس الأول‬
‫ص ‪١55‬‏ ب ‪.)7851‬‬ ‫وبازيل الثانى ) ‪ +‬ووافق العمانيون وامنغاريون آخر‬
‫وأول من تحدث مناالجلغرمافسييلنمين عنبلاد‬ ‫الأمر »عق‪.‬تفى معاهدة عقدت عام ‪ 448‬م‬
‫السلقان هم المعاصر ون هده التطوراتالهام‪.‬ة فقدقال‬ ‫‏‪ 1144١‬م) » علىألايعبرأى طرف منهما مهبر‬
‫ابن خرداذبه » الذى استىمعلومائه» مثلغبره من‬ ‫الدانوب » واظللهلذهار حىالقرن السابع عشر‬
‫‪15‬‬ ‫البلان‬
‫افلىصراع المتشابك بينالدولالبلفائية الصغيرة »‬ ‫أخبار المشاهدين الثلاثة فى مهاية القرن الثالث المجرى‬
‫فلماأخحذبآسها يشتد » أصبح السلطان العمانى السيد‬ ‫( التاسع الميلادى ) وق منتصى القرن الرابع‬
‫المسموع الكلمة بين أحلافه السابقين ‪ .‬وعندما‬ ‫(شر البلادى ؛ انظر ز‪ .‬و >‬ ‫اهجلرىعا‬
‫ال‬
‫حاول هلاء منبعدأن يقيموا جمبشباةركة »‬ ‫ومبيد ياسى)‬ ‫كلا‬
‫نانس»فيىإس‬
‫أ‏لق‬
‫طوغان » مادة ‪٠‬ب‬
‫أو يستنجدوا بالعالم المسيحى الغربى » باعوا باللحيبة‬ ‫الأقالم البوزنطية‬ ‫إن البلاد الواقعة غربى‬
‫(وقعة جرمانونسنة‪#‬لا‪/‬اه‪١/11 -‬‏ ووقعة قوصوة‬ ‫»أن‬
‫تفلا وتراقيا ومقدوئية هى بلاد اتلقاهلبة و‬
‫‪:‬تبج بايزيد الأول‬
‫)ن‬
‫سنة ‪1‬لا هع ‪ 4881‬موا‬ ‫فى الشمال أرض برجان (البلغار) ‪ .‬وكفتىاب حدود‬
‫العالميطلقعلىمير الدانوب الاسم ‪ :‬زؤةبلغارى ‪3‬‬
‫سياسة جديدة بإقامة حكم مباشر للبلاد التابعة له م‬
‫وعلى سلسلة جبال البلقان اسمكوه بلغارى م‬
‫وكان يطمح إلى إنشاء إامطيرورية مووحدة فى بلاد‬
‫البلقان ؟ فغزا بلغاريا ومقدونية وتساليا بأسرها‬ ‫ويبدو أن الإسلام ظهر لأول مرة فى بلاد‬
‫بين عاى ‪ #91‬و ‪ 5981‬م ‪ +‬وحاول أن‬ ‫البلقان على يد الولى الأناضولى صمارى صلتيق‬
‫( ‪:"]"!!١‬‏ )‪4‬ه‬ ‫‏‪ ١‬انظر هذه المادة ) عام 'كاه‬
‫يستولى على القسطنطينية العساصمة التقليدية م‬
‫وكان لانتصار تيمور على بايزيد عام ‪40‬م هم‬ ‫ووطد العمانيون أخيراً أقدامهم على الشواطئ‬
‫(‏ ‪ 15١0١‬م ) نتائج هامة بالنسبة لبلاد البلقان ©‬ ‫‪4(8‬م ) بعد‬ ‫‪1‬ه‬‫‪1‬لا‬‫ا'لأوروبية للدردنيل عام هه‬
‫فعندماتخ العئانيونعنمعظٍممتلكاتمفىالأثاضول‬ ‫الغارات الى شنها أتراك الأناضول بإمارات الغزاة‬
‫اعتيروا وقتذاك أن بلاد البلقان فى وطنم ا حقيق‬ ‫فىغربى الأناضول فىمنتصض القن الثامنالمعجرى‬
‫وأصبحت آدرنه منذ ذاك العاصمة الحقيقية‬ ‫ا(لرايع عشر المبلادى )ا‪,‬وللاتبدفمرنقة » حي‬
‫فىالفئرة الأولىللتوسع العمانى» بينجهود الز عماء‬
‫للسلاطين ‪ .‬وأعقب غزو تيمور خروج جدند‬
‫بححرم تنقطع ف «الأوج »‬ ‫الغزاة الذين قاموا بوشن‬
‫لأتراك الأناضول إلى بلاد البلقان ‪ .‬وتخلى خلفاء‬
‫على الحدود وبن جهود الحكومة المركزية العمانية‬
‫بايزيد الأول عن سياسته الى ثرى إلى إنشاء‬
‫اكلاىنت نمأيضاب فراهيرةعاياه ‪5‬ا‬
‫إامطبرورية » ونعمت صربيا وبوزنطة بشىء من‬
‫الحرية فى العمل حى فتح السسلطان محمد الثانى‬ ‫ولعل أهمعامل فى الفتتح العمانى هو سدركة‬
‫ما)ستأئف‬
‫القسطنطينية سنةلاهم ه ( ‪ 8041‬و‬ ‫الحجرة الشديدة إلى بلاد البلقان‪ .‬من الأناضول ى‬
‫سياسة التوحيد بقوة ونجاح ‪ .‬وخضعت للحكم‬ ‫القرن الرابع عشر البّى صبغت بالصبغة الركية‬
‫م)‬ ‫‪ :‬المعمباناىشرة صربيا عام ‪44514‬ه‪4(4‬‬ ‫ممتهعاعا ‏ عأليق‬ ‫(نظر‬
‫تراقيا وشرق بلغاريا ا‬
‫وبلاد الموزة عام ‪ 458‬ه ( ‪551٠‬م‏ ) والبوسئة‬ ‫ج؟ ء»ءص ‪١٠1‬‏ ‪4‬؟‪ . ) 1‬وكانث الدولة‬
‫هيد أن هأ صادفه‬
‫عام ل‪/‬اكم ه ( ‪ 8541‬م ) ب‬ ‫العمانية الصغيرة فاىذللوكقت تعد شريكة نافعة‬
‫البلقان‬ ‫لف‬
‫العانيون من جاح إثما يرجع إلى عوامل أخرى كان أمممن هذاكلهأن النظام الذى ضوعه العمانيون‬
‫للأراضى والضرائب ( انظر مادة « دقتر خاقااى))‬ ‫أهممنالعوامل العسكرية ‪,‬‬
‫أياً فىحياة الفلاحين البلقانيين ‪.‬‬
‫أحدث تحغيقيريق‬
‫وكان الأباطرة البوزنطيون‪ .‬فى القرن العاشر قد‬
‫وى غمرة الصراع ضد الفتح العمّاى سواسة‬
‫المركزية انجه الأمراء» الذين محولوا إلى الإقطاع »‬
‫بذلوا جهودا جبارة لرفع شأن السلطة المركزية‬
‫والسادة المحليون فى بلاد البلقان » بأنظارهم إلى‬
‫محماية الفلاحين من الوجهاء فى المقاطعات الذين‬
‫الغرب وأبدوا استعدادهم للتسامح فى أراضهم بل‬
‫كانوا بحاولون باستمرار توسيع رقعة أراضم‬
‫وبسط سلطانهم ‪ .‬وقدانتهىهذا الصراع فىعهد‬ ‫فى أمورم الديني ‪.‬ة وهكذا استولت البندقية على‬

‫الأسرة الكومنينيتة طبقة ملاله الأراضى من الأشراف »‬ ‫معظر المراكز الهامة على السواحل الأليانية فى بحر‬
‫وفى عهد الأسرة البالبولوغيةفقدت الحكومة المركزية‬ ‫ايجمه وى المورة » وفى الوقت الذى كانت فيه‬
‫كل سلطانها ‪ .‬ولكن أنشئت فىعاهلددولة العهانية‬ ‫هنغارياتوطدسلطانهاعلى البوسنة وصربيا والأفلاق‬
‫وبعد أن استولت البندقية على سلانياك طمعت ىف‬
‫مرة أخرى حكومة مركزية قوية فى يلاد البلقان »‬
‫وحاولت هذه الحكومة أن تلغى “السئن الإقطاعية‬ ‫الاستيلاء على القسطنطينية ‪ .‬ولما كانت الدول‬
‫القدمة » مثل العمل بالسخرة لمدة ثلاثة أيام‬ ‫الغربية والمتعاطفون معها من السادة الإقطاعيين‬

‫والالترام بتقدم الحشب والدريس والقش للسيد»‬ ‫فى بوزنطة وبلاد البلقان بمثلون الكاثولبكيةويسعون‬
‫إلى ضريبة بسيطة واحدة هى ‪٠‬‏ جفت ‪ -‬رسمى ‪)٠‬‏‬ ‫إلى أن تكون لم السيظرة السياسية والاقتصادية ع‬
‫( انظر هذهالمادة ) وكفل للقضاة ( انظر هذه المادة )‬ ‫‏‪ ٠‬فإن الجماهير العريضة ورجال الدين الأرثوذكس‬
‫هله المادة ) فى الولايات »‬ ‫(ر‬
‫نظ‬‫الوس‬
‫والقلىقو‬ ‫كانوا يقاصيوبم العداء ‪ .‬وأفاد العمانيون من‬
‫باعتبارهم وكلاء مباثشرين للسلطان» تطبيق القوانين‬ ‫تفور العامة من سادتهم الغربيين أو الوطنين *‬
‫بصرامة » فلا عجب إذن أن يظل الفلاحون‬ ‫واتخلوا دور الحاى للكنيسة الأرثوذكسية وحاولوا‬
‫المسيحيون يقفون موقف اللامبالاة من مصير‬ ‫أن يطردوا‪ .‬الكاثوليكية من بلاد البلقان ‪ .‬وكا‬
‫علعانيين » وليمسجلالتاريخ‬ ‫سادتهمفىصراعهمم ا‬ ‫القساوسة الأرثوذكس » حتى قبل تنصيب كنادبوس‬
‫حى القرن الحادى عشر الهجرى ( السابع عش‬ ‫طفيىنية» تعترفيم الدولة‬ ‫نيا‬
‫طون‬
‫قاسمسك‬
‫لرك‬
‫اري‬‫بط‬
‫الميلادى ) نشوب أى فتنة خطيرة بين الفلاحين '‬ ‫‪ .‬العمانية فىكلمكان وتمنحهم رواتب بل تهارات ©‬
‫البلقانيين © ولا مناص من أن نلكر أن العماننيث‬ ‫ومن جهة أخرىحل محلهم النجارالوطنيون المسلمون‬
‫اننبجوا سياسة محافظة مع الطبقات الاجراعية‬ ‫واليونانالراغوسيو نف التجارةوالمسائلالماليةعندما طرد‬
‫السابقة فى بلاد البلقان يتببى مركزهم القانوقى ‪.‬فى‬ ‫اللاتيئيون من بلاد البلقان فى النصف الثانى من القرن‬
‫النظام العمانى ه وأصرج العمانيون في نظام‪.‬التوار‬ ‫التاسع ‪.‬المبجرى ( الحامس عشر الميلادى ) ‪ .‬وربما‬
‫‪1‬‬
‫وف‬ ‫البلقان‬
‫النهاى فى بلاد البلقان ‪ +‬ونستطيع افلىحنام أن نتحدث‬ ‫طبقة الأرستقر اطبةالعليا السايقعلمم» والنى كانت‬
‫عن استمرار لمينقطعفىتاريخ اأبلقان فىصوره‬ ‫تمتلك فىالغالب « برونويا ووزوررمرم أو أدخلوا‬
‫الأساسية أثناء عهد العمانين‪ :‬صحيح أن الثقافات‬ ‫فى بلاد السلطان لنصبحوا مكبنار الموظفين ‪+‬‬
‫القومية فقدت مراكز تطورها السابقة » ولكن‬ ‫أما طبقة الأرستقر اطبةالدنيا » ومخاصة «الثوينيك»‬
‫النلاحين والكنيسة ظلوا قائمين وأصبحوا الأسس‬ ‫(وينوق بالتركية) اكلاىنت فهاسبق العمود الفقرى‬
‫القىامتعلياهلدولالوطيةف اىلقرثالناسععشره‬ ‫لإمراطورية ستبفان دوشان فقد أعيد تنظيمها‬
‫ان خلال القرن العاشس‬
‫قيرة‬
‫لجز‬ ‫اعملت ش‬
‫ببه‬ ‫ون‬ ‫‪ 3‬بلركات (انظر هذه الامادلة)جفزىء الأكير من‬
‫المجرى (‪١‬‏السادس عشر الميلادى ) بفترة تعد‬ ‫بلاد البلقان على يد العهانيين » وكانت تشكل قسما‬
‫فى تارمخها من الفترات النادرة الى ساد فيا‬ ‫من الجيش العمانى حبى القرن السادس عشر عندما‬
‫السلام وع املرخخا ‪.‬ء فى كملكان كانت تزرع‬ ‫عاهيا» ‪ .‬واندممعجت‬
‫ررد‬
‫فقدت نفعها و ولتإلىتج‬
‫أراض جديدة ؛ وازداد عدد السكان (خسة ملايين‬ ‫جماعات عسكرية أخرى من البدو « الأفلاق »‬
‫»ما‬‫نسمة حوالعام ه‪ ) 751‬ء وظهرت مدن ك‬ ‫وه المارتولو » فى القوات العمانية بالولايات ( انظر‬
‫نستطيع أن نلاحظ فى سجلات المسح العئانى امنتطم‬ ‫»‬ ‫‪8‬نة‪4‬‬ ‫‪9‬س‬ ‫‪1‬قرة‬‫رحى » ب ‪١‬‏»أث‬ ‫وات‬
‫دلىف‬‫كتا‬
‫للأراضى وحصر السكان ‪ +‬وهىالدفاتر الحفوظة‬ ‫ص ‪84١‬‏ ‪ .) 481 -‬بل إن «الرعايا » استطاعوا‬
‫فى المحفوظات التركية ( انظر مجلة اقتصاد فاكولته‬ ‫الوصول إلى الطبقة الحاكمة عن طريق نظام‬
‫سق مجموعه مى ؛ إستانبول أعدادرقم‪ » 4‬ال‬
‫الدوشرمه ‪ .‬ويبدو آن نظاما شبها بالنظام السابق‬
‫‪.‬صبحت التركية لغة حضارة عامةف يىلاد‬ ‫‪) 6‬وأ‬
‫البلقان بالعيدونانية ‪.‬‬
‫للعهدالعمانىقداتبعفىتصنيف طبقة « الرعايا»‬
‫( انظر هله المادة ) أى الفلاحن » من المسامين‬
‫ولم يكن اعتناق الناس للإسلام فى بلاد البلقان‬
‫بوجه عام نقيجة للسياسة التى التهجنها الدولة أو‬ ‫والمسيحيين » والظاهر أن «البارويكوى زويوزمروم»‬
‫لاستخدام القوة » كما أكد سيرات‪ .‬و ه أرئولك‬ ‫الذين كانوا ينقسمون إلى زوغرات ممجمويهم‬
‫دع ‪ "71.1.‬م(زورهنسقمبل‬ ‫اوع‬
‫ورمي‬
‫وب يرديرت‪,‬مزهو زوم وكذلك الإليوثيردوى‬
‫لم‪ 1‬عره يناعم" ‪> 6:72‬‬
‫وا أسماءممتلفة»‬
‫خينذو‬
‫تيوي‬
‫امان‬
‫قد عاشوافعىهد الع‬
‫لندن الطعة الأولى سنة ‪ » 5881‬الطبعة الثالثة سئة‬
‫‪ ٠‬ص ‪84١‬‏ ومابعدها ) ‪ ,‬ومهما يكن من‬ ‫‪8‬‏‬ ‫واستمرت قائمة بالفعل ضرائب بنوطزبة عديدة ى‬
‫أمرفإنهلابدمن القييزبينثلاثئةعصور فىهنا‬ ‫النظام الضريى العماق بوصفها رسوما عرفية أو‬
‫عادات قدعة ‪ .‬وخصصت هذه الضرائب لأرباب ‪٠‬‏ الصدد ‪ .‬وقد اننبجت الدولة العمانية ح‬
‫»تى عهد‬
‫‪ .‬بايزيد الثانى» سياسة متحررة جدامفسىألة الدين >‬ ‫التهار » واتخل نظام التمار العمانى » الذىكانحجر‬
‫الأساس فىالإمراطورية ى عهدها الأول » شكله‬
‫وشبدت هله الفثرة محول الكثيرين من الأشراف‬
‫البلقان ‏ بلقلاوة‬ ‫آل‬
‫مسمطاءظ مك مامه نه ‪ 6‬بأريس سنة ‪٠*161‬‏‬ ‫‪.‬الذين اندمجوا فى الطبقة العسيكرية (‪.‬انظر مادة‬
‫() عدمظ ‪.‬ه ‪ :‬مودسقات مسوستة مر ؛ اريس‬ ‫وعسكرى؛ ) العمانية عن دينهم وحدث هذا بصفة‬
‫سنة ‪٠4١‬‏ (‪ )4‬سائصمكا ‪.‬حاط ‪« : 1".‬متعمها ‪#‬سسمط‬ ‫خاصة بين البوكومولية فىالبوسئة ‪ .‬وأصبحت‬
‫«مطاءق عل مون ‪ 6‬لبيسك سنة ‪ - 6/41‬ؤلام‪1‬ا‬ ‫الدولة لعانية بعد بايزيد الثائق أكثر إحساسا‬
‫دوجول ‪ : 11.‬عللفاماد أه كمسسمهرا م‪1‬‬ ‫(‪)9‬‬ ‫يأنها حولة إسلامية وأشد حرصاً عتلطىبيق الشريعة»‬
‫عمسونممناءن © بازيس سنة ‪ )5( 77191‬الكاتب‬ ‫ولجأ العئانيون » اعتبارا من القرن الحادى عشر‬
‫نفسه يووي ج بموغعرق عمسوفعبلاهن كنهاظا عمل موأمنع ©‬ ‫الهمجرى ( السابع عشر الميلادى ) وما تلاه »‬
‫باريس سنة ‪ )9( 83791‬عامطءتمسه ‪+ 01.‬‬ ‫إلى المبادرة باتخاذ إجراءات قمع شديدة ضد‬
‫‪ 70‬مفلسكط سج‬ ‫‪,‬أمعسمتطامظ ‪ -‬م‪1‬‬ ‫‪. 01708.‬عاأك‬ ‫المسحيين فىالصرب وإلبائياوبلغارياعلى الدانوب »‬
‫مانا انط برعل[ املك سوق ‪ :‬سنة ‪)8( . 1/81/‬‬ ‫تايلجأةعمال بعثات الفرنسكان التبشيرية فى‬
‫جاهلعسصط‪0‬ه‪: ©. 5‬عدم ساماكملم‪ 3‬عمل ملنامفاويو© ؟‬ ‫بلاد البلقان اكلاىنت تلق تأبيدا من آل هابسبورغ‬
‫ميونخ سنة‪٠891‬‏ (‪ )1‬عزمرزمعما[ ‪ 0.‬؛ هس ؛مماى‬ ‫والبنادقة لتحقيق أهداف سياسية ‪ .‬وأدى هذا إلى‬
‫«متاوى سمامتاسنامامئتتج وذ ‪#‬روامعازءعيت ‪٠‬‏ قينا‬ ‫تحول الكثيرين زرافات زرافات عن ديم ف‬
‫سنة ‪919١ 1191‬‏ )‪ (١٠‬الكاتئب نفسه ‪:‬‬ ‫هله البلاد ‪ .‬ولجأ بطريرك يج عام ‪0٠951‬‏ إلى‬
‫أمزمفتجماكرمن) أعهه فدرهاة‪« 8‬رمه فيه موقط ما‬ ‫جنولى هنغاريا ومعه ‪٠٠٠‬رلام‏ عائلة صربية ‪.‬‬
‫وذ ‪4‬س © براغ سنة ‪(١١) 0/181/‬‏‬ ‫مميعهلصاء‪8‬‬
‫كت‬ ‫وتمول الكثيرون من الألبانين عن ديه وحدث‬
‫م‪2‬‬ ‫صستتوعظ ‪ : 18.‬كان جعلاء‪« 8‬رمل ننه لسعاي‬ ‫هذا على نطاق واسع أثناء القرون التالية(انظر ماذة‬
‫©‬ ‫المالمك مل مامعااميط جل امه يسام ك‪ 8‬عيض‬ ‫المنطقة الثالثة الحامةالتى‬ ‫ج‏د‬
‫و)‬‫ت؛‬
‫وطلق‬
‫«‪.‬أرنو‬
‫غ‪:‬‬ ‫‪©.‬‬ ‫)‪ (1١‬لاكلقتمعه‪50‬‬ ‫لييسلك سنة ‪١491‬‏‬ ‫اعننقت الإسلام فىإقلمرودوب وممهمزج حيث‬
‫ترجمة‬ ‫‪#‬اعاك ‏ مالفاتمصرظ‪ .‬ملا كره ‏ «ورماءر ‪© 0‬‬ ‫يطلق على المسلمين‪ .‬المتحدثين باللغة البلغارية اسم‬
‫ردس ‪.‬زر » أكسفورد سنة ‪ 5691‬ء وانظر‬ ‫للبوماق‪١( .‬‏ انظر هله الادة ) اي‬
‫إسلام إنسيكلوبيديا سى » مادة بلقان ‪.‬‬ ‫ومن شاء الاطلاع على مزيد من المعلؤمات عن‬
‫آم [ خليل إينالجق مز رممة انمي ]‬ ‫التلورات الى حدثت فى بلاد البلقان فى عهد‬
‫العمانيين فى العصور التالية فلينظرمادة « روملى» »‬
‫يَلَقَادَوَة) أو بالقلاوة» وبالتترية بالقلره»‬ ‫‪0‬‬ ‫المصادر ؛‪:‬‬

‫م(‪1‬ه)تلي ‪.‬ل مبونمباما‪.‬ملسوفمام ما “‬


‫بارس سة قاكل ‪٠‬‏ (‪ )0‬ممم ‪.‬لزن ايوم‬
‫‪41‬‬ ‫بلقلاوة'‬

‫من كه يروج ( ويعرف اليوم باسم تيودوسيا‬ ‫أسميبالامسنتبول ‪٠‬‏ وقد ذكرت هله المديئة فه‬
‫عند امعط ) إلى بلقلاوه د وظال إقام إتكرمان‬ ‫لعف(صل ‪)518‬‬ ‫امبر‬
‫القدم مأنيذام استرابون ووز‬
‫والاطقة الثى إلى الشمال منه فى ‪-‬حوزة اليوئان »‬ ‫باسم بلذكيوث مونيزمروم ‪٠‬‏ ويقال إنها أخلث‬
‫صين فىذلك اللعهأنن»ها‬
‫وكانت بلاقلالوةتقوحية‬ ‫أسمها هذا من بلاكوس ومنزوامم بن سكيلرروس‬
‫الجنوبية وأقيمت‬ ‫كات‬
‫اود‬
‫تحد‬
‫ممن‬
‫ماً‬
‫ل حد‬
‫انت‬
‫كا‬ ‫(ززيرمع ) الذى‬
‫م(مواتغة ) الأمبر الإسكوذى م‬
‫كذلك المخصون علىالبرزخ بينبلقلاوة وإتككرمان ه‬ ‫عاش ف القرن الأول أو الثانى قبل الملاد م‬
‫وهو الرزخ اللى ذكره إسترابون د وظلت آثار‬ ‫ولا جداليومإلااشتقاقات شائعة تفسر هذا الاسم ‪:‬‬
‫هذهالحصون باقيةإلاىلقركالتاسععشر« وكانت‬ ‫أولا ه الكلمة التركية بلقومعناها سملك ا*لكلمة‬
‫باقلاوة طيلة هذه المدة مقر أسقف كائوليكى ه‬ ‫اليوثائية لاباأو لبى ومعناها بمسلك ‪ :‬ثانيآً الكلمتان‬
‫كحان بلقلاوة مناليرنان‬
‫سنج‬
‫‪ 841‬م‬
‫وفى ع“ام‬ ‫الإيطاليتاك زيوزيزى زيمم ومعناتما الينبوع الجميل»‬
‫فاىلطجرنهويين من مديتم ووضعوا أننسم نت‬
‫والمديئة على جون يسميه استرابون(فصل‪)7١8‬‏‬
‫حماية ‪.‬أمر مديئة تيودووا البونانى ‪٠‬‏ وقد تكون‬
‫' صيمبلون لينلأنالطورائيين الإسكوذيينكانوا سبجمون‬
‫هذه المديثةقريبة منإنكرمان « وفى العام الثاى‬
‫على البحارة الذبين بلجئون إلى هذا الجون ويسلبوجم ‪8‬‬
‫ظهر أسطول جنوى بقيادة كارلو لوملليتق وايمه‬ ‫لقمعدلىيئة فيابعد هو‬ ‫والاسم الجنوى الى أاطل‬
‫موزالدصم أماممديئة بلقلاو » وأخذتالمدينةعنوة»‬
‫سمبالق أو سميارق يبورين رولةطتدمه ذقيل‬
‫غير أنه سرعانماغلب الجنويون علىأمرهمعند‬
‫أيضاً شسبلدى زوزونررزن كما قيل فيابعد جمبلدم‬
‫« إسكى كرم ‪ :‬إذ أفناهمالتتارعنبكرة أييتمقريب‬
‫وغزا الثرك البلادعام ‪0/14١‬‏ م » ودخخلث بلقلاوة‬
‫وجمبوى ‪/‬امطسدة ‪,‬سبؤامطصوج وإل الثيال‬
‫بقليل عند إذكر ماناملكالية كجوتنينوص كمايقول‬
‫رياتى من القرن الخامس عشر إلى‬
‫ككب‬
‫فى مل‬
‫استرابون » ويفصله عن ‪٠‬‏ سيمبلون لين » برخ‬
‫القرنالثامنعشر » وذكرت بلقلاوة أيامصاحب ‪:‬‬
‫اتساعه أربعون ستادا أى خسة أميال ‪.‬‬
‫كراى ( عفاد اقوط الرملاب «ههام )على‬
‫جنوب (م‪#‬مد رضا‪' :‬‬
‫أمبا أمقرصىاكز المملكة نااحلية‬ ‫وبلظقللتارةتكثيرها منالبلادالىعل اىلشاطيه‬
‫)ضضمت البلاد الىعلى‬
‫طبعةكاظبلكص ‪ 74‬و‬ ‫زهيرة مدة طويلة تابعة للإميراطورية‬
‫لونمى لجشب‬
‫الاعجئ‬
‫العهائية' »‬ ‫لة‬
‫لبدإولى‬
‫اجنو‬
‫الشاطئ ناحية ال‬ ‫الرومانية » ثم دلت فى حوزة البوزنطيين »‬
‫وال برتبة باش »ا أما‬
‫هنق'بل‬
‫لام‬
‫رمه‬
‫لحك‬
‫اان‬
‫وبقت فىيد اليونان حتى فيعهد الدولةاللاثينية‪ .‬ولم وك‬
‫ف اىلعهدالتترىفلتملكرمدينةبلقلاوةإلاعلىأنها‬ ‫يقن فيا الجنويون إلا فى القرن الرابع عشر‬
‫ثغرهولميكنلهفمياظهرأى شأنحرفى»و أصبحت‬ ‫الميلادق » وعقد الجنويون ممعالتثر معاهدة عام‬
‫فلعهد الجنوى أطلالا » ‪٠‬‏‬
‫الحصون الي أقبمت ا‬ ‫‪. 41+‬م نالوا مقتشباها الشاطى"‪:‬الجنزيى مباثيرة‬
‫مبولونلان » وكانيسكييها”‬ ‫بلقلاوة‬ ‫بغرا‬
‫على‪:‬مدعل البحر ‏ سي‬
‫واتحدت القرم مع الروسيا عام ‪ 18/01‬م فهاجرت‬
‫الطورية ونير الذين اتخذوها أيضا ملجأ‬ ‫السكان النثر إلى تركية » وحل لهم مهاجرون‬
‫يلوذون به ‪ .‬وخضعت من بعد لمكم الرومان‬ ‫يونان أتوا من جزائر بحر إيجه » وكان هولاء‬
‫والبوزنطيين » وكانت بين القرئين التاسع والثالث‬ ‫أحلافاً الروس فى الحرب الى نشبت ‪٠‬ن‏ عام‬
‫عشرعثابةمرك لزتبادل تمجاترىواضع معالروس ‪6‬‬ ‫إلى ‪. 4/771‬م ‪ +‬وظل الروس يتخذون من‬
‫‪4‬‬ ‫الجنويون هناك ‪.‬حواليى عام "‪1‬‬ ‫واستقر‬ ‫ام‏ست‪:‬ولى‬‫و‪58‬‬
‫هذهالمديئةقاعدةمحريةحتىعام ‪1٠‬‬
‫وأنشأوا أسقفية كاثوليكية رومائية ؛ وباعت لم‬ ‫الإنكليز على المدينة ‪١‬ف‪4‬ى‪51/‬‏ من سبتمير عام‬
‫بوزئطة عام ‪ 30‬الشاطىه الجنوى للقرم بأكمله‬ ‫‪ 441‬م ‪ .‬وظلت مقر قيادة الخلفاء إبان حصار‬
‫حكىفه يهوج ( فيودوسيا ) ه وكانت البلدة‬ ‫عباستبول واشهرت بصفة خاصة بالوقعة الى‬
‫نشبت بهافى‪11" / 67‬أكتوير عام‪+٠ 4881‬‏‬
‫وها‬‫(عل‬‫وقتذالك تحمل اسم سمبالو وزوؤيرون ل‬
‫مشتقة من سيمبلون موامزمررع )‪:‬وكانت محصنة‬ ‫ولا شأن لبلفلاوة اليوم؛على اأرغم من أنها‬
‫كانت مدينة لها شىء من القيمة إلى القرن الثامن‬
‫ل تشاهد‬ ‫زرالا‬ ‫تسوا‬
‫تحصينآ قوياً» وكانت بقايا الأ‬
‫فى القرن التاسع عشر ‪ .‬وباءت بالفشل محاولة قام بها‬ ‫عشر » فقدأصبحت الآنضثيلة الشأنلايعرفها‬
‫السكان اليونان لتحرير أنفسهممن حكم الجنويين م‬ ‫إلااليجارة ‪٠‬‏‬
‫وسقطت بلقلاوة عام‪1‬ت‪04‬ن‪/‬ا‪8‬فرى‪.‬أيادلىقريم »‪.‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫وخضعت لحكمهم » وظلهذا شأنها حئ عام‬ ‫كلمن ‪‎‬كاسب >“‬ ‫(‪ )١‬مووجع؟ ‪: .5‬‬
‫»كانت عثابة الحمدجنوبى لبلادهم المقابلة‬
‫‪ 8‬و‬ ‫ءلالالاا‪ ١٠‬وبه‪‎‬‬ ‫بطرسارغ سنة‪ ١41/ ‎‬مءعضص‬

‫للبلاد التىتخضع مباشرة للحكمالعمانى( انظر‪#‬مد‬ ‫مصور‪ ‎‬ىطيطخت )‪ (١‬روصستمة ‪ : 71.‬مازممسا‪‎‬‬


‫رضا » طبعةكاظم بك » ص ‪ : 54‬وفىكتابه‬ ‫مممعرويج »بطرسيرغسنة‪ 14412‬انظر الفهرس‪+ ‎‬‬

‫إشارة إلى تاريخ هوعام ‪٠691‬‏ تقريباً) ‪ +‬ولمتكن‬ ‫[ بارتولك ورمضعدظ ‪01.‬ل‬
‫‪2‬ها التتار‬
‫للبلدة فى هذه الفئرة إل أاهمية تجوارتيةرك‬ ‫* بلقلاوة‪:‬وبالقاوه بلغة التتار (كلمة تدل ى‬
‫الذينكانوا قد استوطنوا فها بالتدريج » بعد‬ ‫الاشتقاق الشعبى على مكان صيد السملك) ‪ :‬ميناء‬
‫إخضاعها لروسيا ( ‪ ) 78/11‬وحل لهم يوئان‬ ‫‪ 1‬صغيرف القريم » علىجونعميق فى البجر الأسود م‬
‫ناضقمدوا للروس‬
‫اانو‬
‫جاءوا منجزربحرإيجهوك‬ ‫وتقومبلقلاوة » الىلاتشاهدمنعرض البحر »‬
‫‪2‬ألت هولاء القوم‬
‫فى حرب ‪85/7١‬‏ ب ‪ 40/11‬و‬ ‫على مسيرة ‪5١‬‏ كيلومثرامنسا ستويول ©‬
‫فارقعةتمبنارا منعام‪84/9١‬‏ إلىعام‪+ 4881‬‬ ‫وكانت البلدة معروفة لدى الجغرافيناليونان‬
‫ودارت معركة ق'ربلبقلاوة يوم‪ 67‬أكتوبر سلة‬ ‫) إسترابون » الخ ) ه يامم بلاكيون مهتنهم‬
‫ليد‬ ‫ي‏س‬
‫ل‪٠5‬‬
‫بلار‬
‫بلق‬

‫بلقيس ع ‪ :‬الاسمالذى يطلقهالمدلمون‬ ‫أثناء حرب القريم ‪٠‬‏ وبلقلازة اليوم مدينة‬
‫علمىلكةسب »أ وقدنشأتمنذالقدمعد أةساطير‬ ‫تجارية صغيرةيشتغلأهلهابالصيدوزراعة الكروم «‬
‫من القصة الواردةفىالتوراة ( سفرالملوك الأول »"‬ ‫المصادز ‪:‬‬
‫الإصحاح العاشر » والآيات ‪١‬‏ ب ‪١٠3‬‏ ؛ "‪) 1‬‬
‫‪.‬ط ؛ بلسمقى اسك‪“> ‎‬‬ ‫)‪ (١‬موممعءه؟‪1‬‬
‫عنقدومملكة سيأعلىسلوان لامتحانه فىمسائل ‪.‬‬ ‫سانث بطرسبرغ سنة ‪ 6 7141‬ص‪101/171١ ‎‬‬
‫عويصة ه‬ ‫رمع خريطة ) ‪7 (2‬متاستتصطة ‪# ... : 71.‬رمياك‪101 ‎‬‬

‫وذكر القرآن (سورة الل » الآياث ‪١-٠‬ه‏‪)4‬‬ ‫مربعررورج » سانت بطرسبرغ سنة ‪ ©1481/‬اأفهرس‪‎‬‬
‫خير ملكة سبأالتى كانتتعبدالشمس من دوذالله»‬ ‫)‪ (1‬منطدك‪ 5.8. 2‬م‪3‬اعص! عه ‪ : 81].‬امام عل‪‎‬‬
‫فحمل إلها هدهدكتاباًمنسلمان يدعوها إلى عبادة‬ ‫وكمه ‪١‬‏«اعلفةثامماومد‬
‫ابلموتمماما الت امممسمع ه م‬
‫إليههدية ه ولكنه ‪,‬‬ ‫لت‬
‫سعت‬
‫رففز‬
‫أق»‬
‫وهالح‬
‫الل‬ ‫ممه ”‪1‬ه مورهسمسمم مط ‪.‬دمي © فا مراتمماتمامة‬
‫© عدد م ‪2 7‬‬ ‫© سنة ‪١59١1‬‏‬ ‫تزيم‬
‫ردها » وهنالك ذهبت إليه بنفسها فأمر عفريا أن‬
‫محضر إليه عرشها لينظر يهسلتطيع أن مبتدى‬ ‫و‪-‬وستمططء ه‪7 : 28‬هدما‪ 3‬طردزمءفلممهاء ‪4 2‬‬
‫دلا‬

‫يره‬
‫ارمن‬
‫ونت‬
‫قوكا‬
‫»‬ ‫حىة‬
‫رإل‬
‫صدها‬
‫ما‬
‫لث ق‬
‫ايه»‬
‫إل‬ ‫سان بطرسيرغ سنة ‪> 181‬‬ ‫؛ر)‬
‫مجرلدوي‬
‫أوصحماتوقعه» فإنهالمأابصرتماظنهاماءوكشفت‬ ‫(‪ )9‬مرمايءم‪ 05‬مرو كمه‬ ‫ص ‪ /8‬وما بعدها‬

‫عن ساقيها ‪ +‬وانتبى الأمر بهاإلىأن أسلمت م‬ ‫© ‪ )066( 4‬ء؛صن ‪5١13‬‏‬


‫وما بعدها »>‬
‫ويذهب بعض المفسرين إلى أن سليان فعل ذلك‬
‫‪1‬‬ ‫لإبذرىاكان له قادما داية >‬ ‫وانظر ماكتب عن بلقلاوة فىالأزمنة القدمة‬
‫لفن‬ ‫ف‬ ‫لووسلسلاوط‬
‫وووم‬
‫ك (‪ )5‬نو‬
‫ونستدل منهذاالسرد المختصر الاوالردقفرىآن‬
‫حمرد ‪ ( 84941‬لاوزط ممصم ) والسلسلة الثائية »‬
‫علىأن القصةكانتقدتطورت تطورأكبيراً» وما‬
‫مخلد ؛ » رم ( ‪ ) 7 -‬سنة ( ‪» ) 1191‬؛ عحمود‬
‫ورد فى الترجوم ‪١١‬‏ الثاى إلى إستير يتفق فى‬
‫( ممسسسطوط‪ 8. 0‬ل مع مناقشة حول‬ ‫‪713‬‬
‫عناصره الأساسية والقصة القرآنية و©من الحتمل‬
‫موقع البلدة ) ‪.‬‬
‫أن يكون ذلك الأرجوم هو الى تأثر بالرواية‬
‫القصة ‏ اللىاشك‬ ‫الإسلامية »كابظهر أن هذه‬ ‫وانظر ماكتبعنباقلاوة فىعهدحكمالجنوين‬
‫أنهاوصلت عن طريق مصادر جودية س كانت قل‪,,‬‬ ‫(‪ )9‬سوه به ‪ :‬مفمملة سناد مط ‪ 6‬لبيك‬
‫وما بعدها و‪ 17‬و‪6498‬‬ ‫سئة *‪451‬ء ص ‪40‬‬
‫تأثرت بالإيرانية »‬
‫لرامتصإلاىدر ‪, :‬‬
‫وما بعدها م(ع مزيد منالاإشا‬
‫() هو الإسم الدى يطلق على الترجية الكلدائية للترراة ع ”‬ ‫كم [ب ‪٠‬‏ سبيوار معلسام‪81. 8‬‬
‫باقي 'س‬ ‫ا‬
‫العرب إن أمها كانتتدعى بلسقته أو بالقتمه‬ ‫وم برهاممبلبس فىالقرآن » وهو يفسر‬
‫“ما» ممولء‪. 12‬م‬
‫لايأتصل‬ ‫علىأوجهمختلفة» مهاأناهلاسمالذىقديشيرإلى أو يَملْقبسسملزان‬
‫هظرافي‬
‫) ولم يذكر‬ ‫الفالسجلة لام ‪6‬‏ مامتدلمى ‪2‬‬ ‫قصةزواجسليانمنملكةسبأالى كانتشائعة‬
‫اببرونى كفتىابه الآثار الباقية ( ص ‪ 04‬س)وى‬ ‫أبينالهودمنذعصرمتقدم جداً» أو أله تحريت‬
‫نجن ‪٠‬‏ بين‬
‫أكنأامهنات شأنذى القرنين مال‬ ‫للاسم نوقليس وززوزير وج الذي أطلقه يوسفوس على‬
‫ملكته‪ -‬ملكةسب ‪-‬أ الكىانتفىاعتبارهحاكمة يزعم الرمخشرى أنها من أسرة تبع بن شراحيل‬
‫الحميرية وأنها كانت تساس قصر مأرب ه ومهما‬ ‫»ولهتذاحريف تفسره الكتابة‬
‫عولإىثمصيروبيا ا‬
‫يكنمنشىءفإنهيلوح أن المسلمينقدالتهوامن‬ ‫الوعربايةلق‪+‬صة الإسلامية المتأخرة الى ليمتضح‬
‫القدمإلىأنبالمتكنمسلمة ء ومنهناثارالجدلك‬ ‫بتعطدورها تماماتضعبلاقيلسمفليبوانله الذين‬
‫أحياناً حول بعفى نواحى هذه القصة مثل القول‬ ‫حكموا المن؛ ومن امختملأن شخصية ملكةسبأ‬
‫الواردةفيالتوراة هىعين أميرةمنآميرات انون‬
‫جى ‏‬ ‫يأنها منأصل‬
‫لميرداسمها فى التقرش ( وممية دمده ؛‪.‬‬
‫وتأثرت قصةملكةمبأف اىلحبعةالمسبحية‬ ‫معت مانعااوسامرى دك بوزين ص ‪ 65‬وما بعدها )‬
‫يبيثة هذهالبلاد فجعلث الأسرة الحاكمة فها من‬ ‫تتنتقسعهة‪ [4 1‬نموم ‪ 1‬وبلمو فطم رك وزو “ص‪ 8‬؟) ‪6‬‬
‫قلسلبانوملكةسي »أ وعرفتهلهالملكعةندهم‬ ‫‪ .‬والقصة الإسلامية المفصاة التى أوردها كل‬
‫اسم ماكدا ى‬ ‫‪3‬‬ ‫من هامر جوركستال ( الماموعظ‪-‬عسصداع‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫مسوم دوقيل انل ‪.‬و ‪ :‬مهما عامفافاظ‬


‫)‬ ‫رءا بعدها‬ ‫عمومساسيكة عن اه عن ‪/‬ا‪51‬‬
‫وز مبملا‬ ‫؛‬ ‫‏(‪ )١‬سسوطمصيم‪6‬‬
‫لامكن أن نكرن قد برزت فىصيغتها الهائية‬
‫سيمت مااع ص ‪١١3‬‏ ‪2) ١11 -‬‬ ‫إلا متأثرة بعناصر فارسية وهندية ‪ :‬والقصة‬
‫© لا‪5 (99‬‬ ‫عووعطعلمة ‪ :‬بوسمساء‪ 3‬مط‬ ‫تبدى فى مواضع أخرىي بصيغ مختلفة »‬
‫وانظر فها مختص بالأسطورة الحبشية (»‬ ‫فالمنتيسات الفارسيةمنكتابالطدرىمثلا( ترجمها‪.‬‬
‫قتنادماعومظ ‪١3‬‏ ‪ :‬فنازه ممدزوى مدنومم مك هاساه”‪1‬‬
‫صا"ب‪4‬ع‪4‬دها)‬
‫وم‬
‫لوتترغ وع عومج ‪ 71+‬ء‬
‫عدممشلامة ‏ (‪ )5‬فامسعظ ‪ :‬إعموماذ ورزيج © مبونح‬
‫سنة ‪894١‬‏ (‪ )8‬مومس ولة ‪ 81.‬نملا عه لنومهما ‪6102‬‬ ‫تحترىعلىقصجةنعةع منولبدلقيستزهمأنبا‬
‫عممامتاناة‪ 8‬سجية تزه«مشلقهن ملا جا ماملى ع[سميج‬ ‫أبنةملكصيى اسمةأبوشرحمنأمرأةتدعى‬
‫ممسعيدةك ‪١1‬‏ )‪1‬‬ ‫أبرى ‪٠‬‏ وحاول زوتيرغ أن ينبين فى اسم أمها‪.‬‬
‫[كار؟ اله أ سملا وط مسسمه آ‬ ‫أه يلقمة؛ اممالمعبودة الجميرية و إلقه» » ويقول‬
‫نا‬ ‫بلقن ال‪-‬بلقيى‬
‫‪ : )104/‬وقد ولدصالح هذا عام ‪/1‬اقه (‪)4871‬‬
‫« بَلْقَيْدُ ) انظرمادة « قاين ‪+ ) 6‬‬
‫ووى دراسة التفسير ف البرقوقة » والحديث فى‬
‫مسجد قايتباى » وأصبخ منعام‪ 558‬ه (‪71751‬م)‬ ‫و البلقيى ا»يوثتبتى فى النطق المصرى‬
‫قاضى القاهرة » وتوف عام ‪ 858‬ه( ‪ 7541‬م) ‪6‬‬ ‫الحديث » وهو سراج الدين عمرربسنلان الكناقى‬
‫له‬ ‫اام‬
‫‪/‬ع‬‫؟بان‬
‫‪4‬شع‬‫العسقلانى ‪:‬فقيهمشهور »ولد فى‬
‫وله جانب ترجمته لأبيه وعنوانما « ترجمة شيخ‬
‫(أغسطس ‪4781‬م) فىبلقيئةمنأعمالمصر»و استفر‬
‫الإسلام البلقيى ‪( 6‬كويريلى مدرسه » إستائبول »‬
‫بالقاهرة عاممثالاه ( ‪ 881‬م ) وحج إلىمكة‬
‫) رسالة فى علاقة الأحرار بالعبيد‬ ‫دق‬ ‫فى عاص ‪٠4/‬‏ !و‪4‬لا ه » وولى الإفتاء فى دار‬
‫عتاواتلهاجوهر الفردفيامخالت فيهالحرالعبد»‬ ‫ل(ام ) > ولاأصيححموة‬
‫العدل عام فكلا ه‬
‫‪ :‬كتابه المكور » ر'ق‪5‬م‪: 6 )159‬‬ ‫( ديزم‬ ‫ابنعقيلقاضى قضاة دمشق عام ‪5٠‬لاه‏(‪111/‬ام)‬
‫أما ولده الأكير جمال الدين عبد الرحمن‬ ‫تبعه إلى دمشق وأصبح نائبا له ‪ .‬وبموت الإسنوى‬
‫ابنعمر فقدولدفىرمضان عام ‪ 168‬ه ( يولية‬ ‫والاىللتدقريساهفرىة ثفم مىسجدابطنولون »‬
‫"‪ 1‬م ) وولىقضاء دمشق عام‪5١٠68‬‏ه( ‪)1041‬‬ ‫وأصبح أخير قاضى العسكر ‪ .‬وتوف البلقييبى قى‬

‫وتوف فىشوالعام‪ 478‬ه ( أكتوبر ‪ ) 1751‬بعد‬ ‫ذى القعدة عام ‪8٠‬‏ ه ( يونية سنة ‪ 8051‬م )‬
‫أن ولىالقضاء عدة مرات » وتلفهسير عنوانه‬ ‫وكانقبل ذلكبوقت قصير قدتخلى عن بعض‬
‫د بر حابلاة » ( يري عموم‪. 0‬ععالة ‪ 4400.‬مهدامية‬ ‫مناصبه لأبنائه م‬
‫عع ل مع وو ج‪ 71‬ع رق أده اسلاهه‪16‬‬ ‫وله إلى جانب بعض الشروح كتاب التدريب‬
‫ورسالة فيا يجب للقاضى عنوالها « التصبحة ى‪.‬‬ ‫هب الإمام الشافعى رووجوساطم ‪:‬‬
‫مقهذعلى‬
‫فى الف‬
‫(وجويوزرم ‪ :‬كتابه المذكور‬
‫دفع الفضيحة » و‬ ‫‪.‬عل ‪.‬جه مل عتساممس و‪7‬‬ ‫لملامطاطا‪ 8‬اي ‪0‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫دم كزدة )م‬
‫؟ مملام‪7‬؟ ‪ :‬وماممة‬ ‫ممق سم © رقم ‪565‬‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باملامتاط ات لهمت دقوت جل كعفاط ‪.‬نا ‪.‬نا عام ‪4‬‬
‫‪:‬تاب الروض‬
‫‏(‪ )١‬شرف الدين النعاى ك‬ ‫ينومة بس © ذم ‪١13‬‏ ؟ زه سومامعت‬
‫‪6‬‬ ‫‪1‬ص‪8‬ن‪5‬‬
‫العاطر > بزمزعيل‪ 01‬لور © © ‪6 3‬‬ ‫القسم‬ ‫عع ملاظ اممسة دن تسو ونين ‪ 6‬جل‬
‫غسصاطم © كتابه الملكور » زم للك ‪ :‬ورقة‬ ‫العربى » رقم ‪٠‬‏ فهرس دار الكتب المصرية »‬
‫‪ :‬الخطط‬ ‫() عملبىارك‬ ‫دم ملز ‪ .‬اها‬ ‫يدص ”)‪"١91‬‏‬ ‫ج‬
‫‪34‬‬ ‫اللوفيقية الجديدة ‪ :‬ج ‪ 4‬ه ص‬ ‫وكتب ولده صالح ذبلا هذ االكتاب عنو اناثتمة‬
‫(”) السيوطى ‪ :‬حسنالمحاضرة ه ‪1‬ه ص "ه!"'‬ ‫‪ :‬كتايه المذكور ‪٠‬‏ رتم‬ ‫التسريب ( نومموزنم‬
‫البلقيى‬ ‫ذإنا‬
‫‪-‬علاوة على رسالة دفمىحاسن الاصطلاح » ‪-‬كتاب‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 7-3 4‬امج عمة ‪.‬المه ‪6‬‬ ‫(‪ )5‬مممساءامم‪8,‬‬
‫ليتمهو« التدريب » فىفقهالشافعية‪ .‬وهوموئسس‬ ‫‪:51١1١1‬‏‬ ‫«جكءص"‪9:559‬‬
‫مدرسة الأسرة فى حارة بباء الدين قراقوش م‬ ‫!‬ ‫‪8‬‬
‫مسمام‬
‫مق‬ ‫‪ [7‬بروكلمان‬
‫‪1‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ا‪+‬لبلقيى ‪ :‬أسرة منالعلماء المصريين من‬
‫‏(‪ )١‬السخاوى ‪ :‬الضوء اللامع » جه » ص‬
‫أصل فلسطينى » استقر جدها صالح فىبلقينة‬
‫‪6‬‏ ‪ )1( 181 » 9١٠‬ابنتغرى بردى ‪ :‬النجوم‬
‫الزاهرة » طبعة يوير » جه ( طبعة القاهرة ‏ ج؟‪»)١‬‏‬
‫أمعنمال العربية ‪:‬‬
‫الفهرس » ج ‪ 5‬ء»ص ‪55١‬‏ «(‪ (#‬المبل الصاى »‬ ‫ح» سراج‬ ‫لصر‬
‫اننا‬
‫صان ب‬‫نرسل‬
‫ببن‬
‫‏‪ )1١‬عمر‬
‫(به‬
‫الفهرس الذى أعده بيت ء رقم "‪ 501‬و‬ ‫الدين بوحفصالكنانى » ولدفى‪١١‬‏ شعبان عام‬
‫)توف ى‬
‫( ‪ 4‬أغسطس سنة ‪48١‬‏ و‬ ‫‪4‬ه‬
‫ابن‬ ‫)‬
‫‪)4‬‬‫(فية‬
‫شجرة نسب الأسرة ومصادر إضا‬
‫)‪.‬‬ ‫‪7‬‏‬
‫‪9‬نة‬
‫‪5‬س‬‫‪١‬نية‬
‫‏‪ ٠‬ذاىلقعدة سنة ‪8١86‬‏ ( ‪ ١‬يو‬
‫حجر ‪( :‬؟) الدرر الكامنة » ج‪ 98‬وص ‪» 755‬‬
‫(ه) السيوطى ‪ :‬حسن الحاضرة » ج ‪١‬‏ » ص‬ ‫‪7‬‬
‫لشميراء عصره‬
‫عىأ‬
‫عل‬ ‫هفرة‬
‫امر‬
‫قس ع‬
‫ادلدر‬
‫وق‬
‫وملماعبقنيل ( انظر هذه المادة ) الذى تزوج‬
‫‪( 4‬ه”"‪١‬‏ )(‪ )5‬بروكلمان » ج ‪ » 7‬ص "‪ 1‬؛‬
‫قسم‪١‬‏ » ص ‪١١1‬‏ (‪ 70‬ابنحجر ‪ :‬إنباءالفأمر‬ ‫عمر ابنته» وعملنائبأثناءتولىابنعقيلمنصب‬
‫( مخطوطبالمتحف البريطانى » الإضافات‪١‬‏ » رتم‬ ‫قاضى القضاة مدة قصيرة سنة ؤهلاه (‪.) 80"11‬‬

‫ب‪.‬‬
‫و"‪41‬‬
‫أص‬‫اا)ي)‏‬
‫‪١‬الال‬ ‫ا “ه‪11(1‬ام)‬ ‫لنة‬
‫هل س‬‫وأقمعم مرفتياف دىار العد‬
‫(لا‬
‫اه‬‫لدين‬
‫(‪١‬؟)‏ محمد بن عمر » بدر ال‬ ‫وأصبح أشهرفقهاءعصره ( ابنخلدون ‪:‬المقدمة »‬
‫‪ : ) 68891‬وهر أكير أبناء‬ ‫لاه ح ‪5‬هئ!‬ ‫فصل"» وفصل! » وطبعة كاترمير» ج "ا ص‪»)8‬‬

‫ل‬
‫دار‬
‫اى د‬
‫عمر » خلفهف وىظيفةقاضىالعسكرومف‬ ‫وإذا استثنينا المدة القصيرة الى قضاهاقاضياللقضاة‬
‫حى سنةالالاه ( ‪ 0001‬م ) >‬ ‫‪8511‬م ؛‬ ‫الشافعية فىدمشق سنة ‪1/1‬ه ( ‪151‬‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫اشتهرتبالمنافسة بينهوببنشيخه تاجالدينالسبكى)‬

‫‪:‬كامنة » ج؛ ء ص‪1١١8‎‬‬
‫رحرجارل‬
‫لادبن‬
‫)ا‪(١‬‬ ‫وإنماشغل‬ ‫ضاضاىة»‬
‫قبق‬
‫لنص‬
‫اىم‬
‫فإنهلميرققطإل‬
‫بيت رقم‪ )1( 4817‬وابنهتىالدرينمحمد ‪ :‬الضوء‪‎‬‬ ‫نن مجزياً وهو قاضىالعسكرء‬
‫منصباًأقلدرجة وكإا‬
‫اللامع » ج‪٠١‬ء ص‪ ١/1١ ‎‬؛ فييت رتم مارفا‪‎‬‬ ‫علاوة على عدد من وظائف التدريس ‪ .‬على أنه‬
‫(ه") وحفيده ‪ :‬ولىالدينأحمد قاضى دمشق‪» ‎‬‬ ‫شرف بلقب شيخ الإسلام الذىكان فى صف‬
‫موجنلا ةرهازلا »الج ص ‪(4) 555‬ءوضلا ‪‎‬عماللا » ‪,‬‬ ‫قاضى القضاه أو أعلى مرنتهبة » وعداه البعض‬
‫يطويسلا ‪:‬ملظن ‪‎‬نابقعلا »‬
‫ج ؟ » ص ‪(0)188‬‬ ‫و مجدادالقرنالتاسع ‪٠‬‏ ‪ :‬وكانعمرعجيباًفىسعة‬
‫ش‪‎‬‬ ‫طبعةحي» ص ‪040‬‬ ‫علمه؛ ومعذلكفإنهلميكنينجزأى مكلف » وله‬
‫ييا‬ ‫البلقيبى‬
‫الابنالآصغر لرقم‪(١‬‏ ) » وقد ولىمنصب قاضى‬ ‫() عبد الرحمن بن عمر » جلال الدين‬
‫قضاة الشافعيةمنذسنة‪ 878‬ه ( ‪ 7751‬م ) حتى‬ ‫(‪6‬لا ‪6‬ع‬ ‫كطرب‬ ‫فكلاب كلم مح‬
‫وفاته » وتولى التدريس فى مدارس محتلفة » وعمل‬ ‫وقد خلف أخاه حمداًفىمنصب قاضى عسكر سنة‬
‫سيضخاًاوى‬
‫ناظراًللخانقاه البييرسية » ولكالن ش‬ ‫ه ( ‪4881‬م ) » وعاش عيشة المرفين »‬ ‫‪0‬‬

‫والسيوطى ف الفقه‪ .‬وله علاوةعلىتحريرفتاوى‪.‬‬ ‫وكانت له حاشية من "‪٠٠‬‏ مملوك ‪2‬‬


‫( ‪ 1041‬م ) ولىمنصب قاضى قضاةالشافعية »‬
‫وم[ال كتابه « التدريب » والكتابة فى‬
‫أبيهومهماته ك‬
‫السير‪ -‬تفسير وكتب أخرىفىالحديث والفقه‪.‬‬ ‫وشغله حتى وفاتهمعفترات انقطاع ‪.‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‪4‬ه‬ ‫‏(‪ )١‬السخاوى ‪ :‬الضوء اللامع ‪6‬ج‬
‫)‪ (١‬السخاوى ‪ :‬الضوء اللامع » ج ”م‪» ‎‬‬ ‫ص ‪5١1‬‏ ‪ (١) . 4511 -‬ابنتغرى بردى ‪ :‬النجوم‬
‫ص‪ 4١7 - "١7 ‎‬؛ ج ‪ » 4‬ص‪ ( ١4 ‎‬ترجمة أخيه‪‎‬‬ ‫الزاهرة » ج” » ص ‪ 8455-448‬؛ والفهرس »‬

‫ضياءالدينعبدالخالق) ‪ )1( .‬أبن تغرى بردى ؛‪‎‬‬ ‫طبعةقييت رم ‪١81‬‏ ‪ )( .‬القلقشندى ‪ :‬صبح‬

‫النجوم الزاهرة » ج‪ » /‬ص ‪ /718/814‬والفهرس‪-» ‎‬‬ ‫ص‪١8‬‏ ‪( +‬و‪4‬ا)نظر عن‬


‫الأعقى » ج و ء»‪1‬‬
‫طبعةقييت ؛ رقم‪ )5( . 71411‬السيوطى ‪ :‬حسن‪‎‬‬ ‫كتبه الباقيةفىالقرآن والفقه ‪ :‬بروكلمان » ج ؟ »‬
‫امحاضرة » ج‪ ١ ‎‬ء ص‪ (4) (581): 6١7 ‎‬نم‪‎‬‬ ‫ص ‪5١١‬‏ ؛ قسم ‪١‬‏ » ص ‪ )0( . 41‬ؤانظر عن‬

‫‪( .‬ه) بروكلمان » ج ”‪ 7‬هو‪‎‬‬ ‫‪9١‎١‬‬


‫العقيان » ص‬
‫‪:‬وم‬
‫لكرنج‬
‫اعس‬
‫ابنيه‪ :‬تاج الدينمحمد قاضى ال‬

‫‪119-114‬‬
‫ص‪ 48‬؛قسم؟»ص‪‎‬‬ ‫"‪١5‬‏ ؛ الضوء اللامع »‬ ‫الزاهرة » ج ‪/‬ا » ص‬
‫نولاء ص ‪ 4497-8695‬؛ السيوطى ‪ :‬نظ العقيان»‬
‫(ه) محمدبن( تاجالدين) محمدبنعبدالرمن '‬
‫»تم ‪١4‬‏ ؛وزينالدين‬
‫ص‪١6‬‏ ء طبعةفييت ر‬ ‫‪1‬‬
‫بدر الدين أبو السعادات » ولد سنة ‪ 914‬هم‬
‫قاسم ناظر الجوالى ‪ :‬الضوءاللامع » ج ه »‬
‫‪ 7341‬م ) أو سنة‪ 198‬ه( ‪ 4141‬م) أو سنة‬
‫» طبعة‬ ‫‪615‬‬ ‫‪4‬ج لاء ص‬ ‫‪١841-581‬‏‬ ‫ص‬
‫‪٠‬ه‏ ( ‪ 641‬م ) وهرحفيد رتم(‪ » )0‬وقد‬
‫قييتِ رقم‪ )0( : 78‬ابىحجر ‪ :‬إنباءالغمر»‬
‫عملنائبآًلعمهصالحوأقمبعدوفاةأبيةسنة‪80‬م‬ ‫المتحف البريطانى ‪ :‬القسم الشرق رقم لله‬
‫( ‪ 1051‬م ) خلفالهفىوظيفة قاضى العسكر »‬ ‫‪6١٠‬‏ ! ؛ الإضافات » رقم “ا ‪, #8‬اص‬ ‫ض‬
‫وشغل منصب قاضى قضاة الشافعية سنة ‪ 1/14‬ه'‬ ‫» ص‬ ‫» الإضافات ؛ رتم ‪١8‬‏‬ ‫‏‪5» ٠6‬‬
‫‪ 5541‬م) براتبقدره‪١٠٠7‬‏ ديثار» ولكنهلم‬ ‫ؤهكلءاب‪.‬‬
‫يبقفبهإلاأربعةأشبر فحسب » وقدشان الأسرة'‬ ‫»علادمين أبوالبقاء‬
‫(‪ )4‬صالح بنعمر ا‬
‫بتبلريره ‪-‬‬ ‫خوكلا ك ‪45‬كا م )‪:‬‬ ‫(كثلا‪ -‬حكو هع‬
‫البلقيى ‪.-‬بلك‬ ‫ل‬
‫بع‪+‬د ذلك عامين » أى فى عام‬ ‫ورا‬
‫وأخذه أس‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫الام عندناكان محاصر مدينة الرها تمكن‬ ‫‪7١‬‏ » ص‬ ‫ع‪ 0‬السخاوى ‪ :‬الضوء اللامع »‬
‫‪ :‬النعجوم من أسر الصايبين جوسلان «زءووز ووالران‬ ‫‏‪ )١( . ٠٠١‬ابن تعزى بردى‬ ‫هة‬
‫همولونن وسجهما فى خرتيرت ‪ .‬ووجه عنايته‬ ‫الزاهرة » ج لا ه ص ‪574‬ل ‪ )”( :‬ابنإياس >‬
‫عاملاذه ه ( ‪8911‬م ) إلىكر كتر ولكنه رفع‬ ‫طبعةكاله روج » ج” ء ص ‪١١7‬‏ ‪ )1( .‬وانظر‬
‫الحصار عنها عندما تقدم بلدوين مجيش كبير من‬ ‫عأنخويه ‪ :‬علاء الدينعلى » الضوء اللامع »‬
‫الصليبين لتخليص جوسلين » وكان من حسن‬ ‫نوه ء ص "‪١٠‬‏ ؛ وشهاب الدين أحمد » الضوء‬
‫نباغتةخصمهعندجسرفوق‬ ‫حظلهأنتمكنم م‬ ‫؛ وعنأببائهم ؛‬ ‫اللامع » ج ‪ » 5‬ص‪١6‬‏‬
‫مر سنجة ( نهر الأزرق الذى يعرف الآن يام‬ ‫ص‏‬
‫؛‪7‬‬‫‪١٠‬‬
‫‪1‬ج”‬
‫الضوء اللامع » ج ‪ » 4‬ص ‪» 85‬‬
‫بولام صو ) ويوقعه فى الأسر ؛ ويرسله إلى‬ ‫ج‪١‬لا‪/‬ءاص‪.‬‏‬

‫يور إلىحران وحلب‬


‫سه‬‫لاصل‬
‫ااو‬
‫خرتيرت » بيً‬ ‫وثمةفروع تفرعت منألىبكربرسنلان‬
‫واستولى علمما ‪ .‬وتزوج وقتداك من ابنة الملك‬ ‫ومحمدبنمظفربنناصر » أبناءعمومةرقم(‪)1‬‬
‫لريىبين‬
‫لهصاأس‬
‫رضوان » وأهد المحاولةالىقاامم‬
‫وقد تولوا منصبالقضاء فى امحلة والإسكندرية‬
‫كاا»ن الاقصلدامسهتالاء‬
‫ويته‬
‫التى يجحت فى بدا‬
‫وغيرهما ( انظرشجرة النسب فىقييت رقي‪11/11‬‬
‫على قخلعرةتيرت ‪ .‬وأفلح جوسلين فىالفرار »‬ ‫ويمكن كالما مما سلف ؛ وانظر السخاوى ‪:‬‬
‫تنق‪.‬دم بلكإلى‬ ‫فأىحرينسل بلدوين إلى حورا‬ ‫"ها و ج‪» 4‬اص‬ ‫‪١‬‏ ‪ ٠‬ص‬ ‫الضوء اللامع »‬
‫منبجوسجن والباء بيدأن أخحاهدافععنحصنها »‬ ‫ص )‪1١5‬‏‬ ‫‪8+‬‬ ‫بجي )ص”‪59‬؟‬ ‫‪460‬‬
‫سنلن الذى أسرع لنجلته »‬ ‫وم‬‫جعون‬
‫وطلب ال‬ ‫‪ ٠‬ديشروش ‪ 3‬بك ‪‎‬عزو ‪]1 284.8.‬‬
‫ولكن بلكأرغمه علىالفرار إلاأنهسرعانماأصيب‬
‫فىالوقت نفسهبسهمقاتل فات أمامأسوار منبج ‪:‬‬
‫بلك » ( بلكك )بنمورامالأرتقى و لقبه‬
‫فىالتاسع عشرمن إبريل عام ‪ 4111‬م م‬
‫ن'ور الدولة ك‪:‬انت له حروب انتصر فها على‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‪ :‬الصليبين ‪٠٠‬‏ وعلى الرضم من أن بلدوين منمولده‬
‫)‪ (١‬اابلنأثير » طبعةتورتترغ واج‪3٠١6 ‎‬م‬ ‫انترعمنهمدينةسسروج الى كانت هى وخيرتتبرات‬
‫‪ ١‬معطمب معام عطق‪ 1‬عمل طالمربق‪‎‬‬ ‫)‪. (1‬همع‪‎‬‬ ‫( خربوط ) معقله فإنه عوضص هله الكسارة‬
‫‪4‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫تإزاهاءء‪٠ ‎‬‬ ‫‪5‬ث‪77‬صلاع ننه‬ ‫كقك‬ ‫كه‪0‬ه‪)51070‬‬
‫ياستيلاثه علىمدينةعانة عام‪1/‬؟ ه ( "‪11١7‬م‏ )‪6‬‬

‫وما بعدها ‪٠‬‏ (‪ )5‬ميك عررمامماعقة عمف اعمط‬ ‫وتغلب على تيودور عفراس صاحب أطرابزئدة‬
‫عند »© انظر الفهرس ‪ )4( .‬انظر أيضاً‪:‬‬ ‫‪4‬ه ه ( ‪0١111‬‏ م ) بالقرب من أرزنجان‬
‫ع‪1‬ام‬
‫إن‬ ‫يلا‪3‬‬

‫ابلهاعتداءات الىقاممباعلىبلادمتكلوجك فى‬ ‫ممعات‪ 01‬ف فسدطوعج وغيرهما من مررشى‬


‫الثمال إلى الدخول فى حرب مع هذا الأمير هو‬ ‫للزوب الصبية‪:‬‬
‫وحليفه عفراس » دوق أطرابزندة البوزنطى ؟‬
‫» بلك بن بهترام بن أرق ‪0‬‬ ‫‪ +‬بتكم‬
‫كمشتكينالدانشمندي»‬ ‫دمة‬
‫ع‪١١‬‏‬
‫اة‪1/‬‬
‫سا سن‬
‫عقهم‬
‫وتع‬
‫ثورالدولة‪:‬من أوائل الأرئقية» وقد اشر خاصة بأنه‬
‫وأدمج فى إمارئه وديان الرافد الصغير على مين‬
‫تشمشكرك ومز كرد » وى‬ ‫و‬
‫حادتصى‬
‫مر‬ ‫محارب صعب المراس‪ .‬ويظهر فىالتاريخ عام‪4/4‬ه‬
‫د لستروج عاللىفرات الأوسط ‪.‬‬ ‫ام‏ئ)‬‫ق‪٠١5‬‬
‫(‪9‬‬
‫الوقت نفسه كانطغمّرل أرسلان » الذىيسبغ‬
‫وعندما انتزع منه الصليبيون هذه المحلة فى العام‬
‫عليهحمايته » قداستولى على ولاية جهان ناحية‬
‫واليا على‬ ‫التالى » وأقام السلدلان محمدعمتّهإيلفازى‬
‫مرعتش» من الأقيال الأرمن لفرنئجة الرها ه‬
‫م ) هاجم كركر على‬ ‫وف ع‪5‬اذمزه ه( ‪7‬‬ ‫العراق » صحبه بلك إلمها » ونجده فى الأعوام التالية‬
‫نهرالفرات وسجل لنعفسسهمكجدراًياً بأسره »‬ ‫ل لبيفاولزمبثلهمدتين الصغيرتبن‬
‫ا بئلا‬
‫طعرب‬
‫مجاهد ال‬
‫فتعىاقب سريع ؛ الكونت جوسلين صاحب الرها‬ ‫أو يحمىطريق بغداه ‏‬ ‫ب»‬
‫عثةرضد‬
‫للحدي‬
‫اةوا‬
‫عان‬
‫وبلدوين الثانىملك القدس الذىهرع لنجدة البلدة »‬ ‫إيران من هجمات الكرد والأركئان ‪ .‬ولماعزل سمه‬
‫فلما توف إيلغازى ‪٠‬‏ الذىكان قد أصبح سيدا‬ ‫عمننصبه سنة ‪ 94/‬ه(ره‪١‬اام)‏ عاد إلى ديار‬

‫لحلب » رأى حزب فىهلهالمديئة أن بلكأفضل‬ ‫بكرمقر الأسرةكمافعلعمهإيلغازى ‪ .‬وفىعام‬


‫فى الوقوف للفرئجة من ابن المتوق » يدر الدين‬ ‫‏‪ 1١‬م صحب عمهفىحملةعلىالشاماشترك فيه‬
‫سلوان الضعيف الحمة ؛ وطالب بلكبوراثةالعرش‬ ‫أيضا سقئمان القملبى صاحب أخثلاط ‪ :‬وعندما‬
‫واحتل الملدينةبمزيجمنالسلبوالدهاء وهاجمعلى‬ ‫اشتجر التراع ببن إيلغازى وسقمان أخخذه سقمان‬
‫الفور بلاد الفرئجة شرق خابلرعاصى ‪٠‬‏ ثمعلمأن‬ ‫أسبراً» وسرعان ماأطلقسراحه عندوفاة ستهان >‬
‫وا واستولوا‬ ‫رهقد‬‫ترتميرت‬
‫أاسرلاهفرمنجة فىخح‬ ‫وفعام"‪1111‬م اننهز فرصة وفاةجتبلكزعمالتركمان‬
‫مرة أخرى على القلعة مساعدة الأرمن هثالة ‪6‬‬ ‫واحتل يالو على الفرات الشرق ( مراد صو ) ‪:‬‬
‫سارع إلى العودة واسترلى علها ثالية وأبادهم‬ ‫وكانتث الأميروةالدة طُغْرل أرسلان السلجوق‬
‫براً »‬
‫بلارحمة ؛ ماعداجوسلين »هالاذير ف‬ ‫الشاب صاحب ملطية » فىحاجة إلىمنمحميها‬
‫‪:‬بدو‪!.‬‬
‫وبلدوين الذي احتفظ بهمنأجل الفدية وي‬ ‫منمسعود السلءجوق صاحب قونية » فتروجت بلك‬
‫وا وقتلداك ف غييابه التمخلص‪.‬‬
‫للب‬
‫اةفوىحح‬
‫حشيع‬
‫أن ال‬ ‫وأقامته أتايكا للأمر الصخير ‪ :‬واشتد أزر بلك‬
‫من سيادته ؛ فاتمل حيلم إجراءات ونفىزعيمهم‬ ‫مبذاالحلث واستطاع آنئذ أن يستولى علىخزرت‬
‫ءأراد أن يشدد قبضته على ولاية‬
‫ابن اللشاب و‬ ‫هى وعللها الكبرى قلعةخترتبرْت » التى ظلت‬
‫حلب فهاجم والى مستتبيج التركى الذىكان‪.‬ينعم‬ ‫مقره الرئيسى ( حوالى غام ‪8111‬م ) ه وأدت‬
‫بلك ‪ -‬بلكرام‬ ‫أن‬
‫الصليبية » ونقاصة ‪ )5( :‬ممورميج © ‪<١‬‏‬ ‫بقدركبرمن الاستقلال ‪٠‬‏ فاسئتجد بجوسلين ‪+‬‬
‫عل مجرت‬ ‫فل‬
‫ما‬‫تا!‬
‫‪4‬ومز‬
‫معطه‪ : 0. 0‬عمل من‬ ‫‪72‬‬ ‫وهزم بلكجوسلين» بيدأنقهتربسهم أصابه أثناء‬
‫‪ 2‬سنة ‪٠4491‬‏ دمع دراسة للمصادر ) ‪.‬‬ ‫نوس‬ ‫)‪ .‬وسرعان‬ ‫الحصار سنة ‪81‬ه ه ( ‪41١١‬‏ م‬
‫(‪ )8‬وكتاب للكاتب نقسه ياسم يم ميلم ‪:‬م‬ ‫انتقلت خخرئيرت ء بعدوفاته» إلىحكمابنحمه‬
‫ما‬
‫كملقاسلا ععفامرم عمل كزاجها »فى كك ‪.‬م ‪4‬‬ ‫داود » صاحب حصن كتيئفا » الذى تزوج ابنه‬
‫سنة ه‪ )8( . 891‬وانظر أيضاً يووسسمة ‪.‬ل ‪:‬‬ ‫ثته الوحيدة ‪.‬‬
‫موناوبنرةبيلك‬
‫علمام‪ 8‬تلمك" مك مشتصما هنظ مقتاسماذط باك ؟‬ ‫ولا بكاد بُعرف عن بلك إملغاامر انه‬
‫مجلد ؟ » سنة ‪ 8841‬ومادة أرتق » بنو ‪.‬‬
‫الحربية ‪ .‬وجلماممكن أن نضيفه هو أنهخفف‬
‫كم ركاهن ممزون ‪.‬له ]‬ ‫من أثرانهابه لأراضى أعدائه بأن نإقللمها قسرا‬
‫فلاحن أعادوا إلى الأراضى الى ظفر مما غلتها‬
‫ملدةبولابات الطندالمتحدةعل خط‬
‫ام‪:‬ب‬ ‫ل‬ ‫وم تادرهمنمحصولات ‪ .‬وكانلايزالفىأعماقه‬

‫شر قآ‬
‫»‪١./‬‏‬
‫‪.‬ل‪'4‬‬
‫ضع‪/‬ر‪"1-0٠717‬‏ ك مشالاوخط طو‬ ‫زعماتركائياً» بيدأنه وهب شخصية عجيبة جعلته‬
‫يانهالأخيرة باطللاأمبنطال الأوائل لجهاد‬
‫وقد اشئهرتبنوعخاصبأنهامركزمنمراكز الثقافة‬
‫المسلمينللصليبيين ‪:‬‬
‫الإسلامية من أيام أكبر إلى القرن التاسع عشر م ‪٠‬‏‬
‫ويقول صاحب آثينأكبرى ط(بعة يرموومجءواظ‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫اج ‪.١‬ء‏ ص ‪ » ) 484‬إن غالب سكاتما أذكياء‬ ‫‪.‬المصادر هى بعيئها التى تتناول التاريخ‪ .‬العام‬
‫»‬ ‫يلب‬
‫جفع‬
‫عهها‬
‫مولعون بالغناء وإن مهابثرالميا‬ ‫للشام وبلادالجزيرة فىالفئرةالىيعرض لاالبحث‬
‫فإذاشرب أحدمنمائهاأربعينيومابعظحظهمن‬ ‫وبضفة خاصةبالنسبةللعراقفىعهد ابنالأثثر»‬
‫الذكاء والجمال © ويرد سادات يلكرام نسهم‬ ‫والجزيرة العليا ى زمن هذا الكاتب نفسهوابن‬
‫إلى السيد أنىالفرج الواسطى الذى يقال إنه هاجر‬ ‫الأزرق (لمينشربعد) والشامفىزمن ابنالقلانسى‬
‫إلى الهند بعد غزوة هولاكو لبغداد ه وظهر من‬ ‫وابن أنىطئ'( فىابنالفرات » ولمينشر ) »‬
‫أفراد هذه الأسرة عدة شعراء وعلماء وحكام‬ ‫(؟) وانظر إلى جانب هذه المراجع الموترخين من‬
‫خخصبالذكر منهم الاسيدلجعبلديل المتوى عام‬ ‫الفرئمة للحرب الصليبية ‪.٠‬‏ (*) أوردريك قيتاليس‬
‫‪ 80١‬م ومير غلام عآلزىاد ( انظر هذه المادة‪) ‎‬‬ ‫( طبعة يوميهيم و ) ‪6‬‬ ‫متلمات ععقرن ‏‬
‫لسحفايدبق »‬
‫اين‬
‫المتوق عام‪ 58/71‬وأمير‪.‬حيدر حس‬ ‫(؛) متى الرهاوى الأرمئى ‪.٠‬‏ (ه) ميخائيل‬
‫وهر مؤالف «‪.‬سوائح أكيزى (‪١‬‏ هله طنونل‪151‬‬ ‫مة ووررورزم ) ©‬ ‫جعة‬‫تىر(طب‬
‫وريان‬
‫الس‬
‫ج‪.8‬؛ "ص‪ 191‬و)مفى صدر ‪.‬ديوان عدالت فى‬ ‫ومن المصئفات الحديثة‪.‬انظر تواريخ‪ .‬امروب‬
‫هنا‬ ‫لكرام‬
‫« مركار ‪ 6‬قشرج ( آنن أكيرى » ترجمة‬ ‫انى »‬
‫رين‬
‫ليكدحس‬
‫كلوكتثةو»اب عمااداللمبلكس‬
‫؛جأءا ص ‪: ) 4511‬‬ ‫سس‬ ‫وهوأول مسامعين‪.‬وزيراً بالمندعام‪ 71091‬م ‪6‬‬
‫واقلدفبتلحدة قاضى محمد يوسث العمائى‬ ‫ومنمشابخبلّكراماللديناستقروافنهاقبلالساداث‬
‫المتقدمين جماعة من المشاهر أمثال روح الأمن‬
‫المسدفى الكازروفىمنقبل السلطان محمود الغزنرىسئة‬
‫خاننائبحاكي كجرات» وشيخاللهيارالذى تل‬
‫ه(‪٠١81‬‏ م ) وذلك أثثاءحملاتهعلىالمند‪6‬‬
‫فىأحمدآبادعامكينا م وولده مرتضى حسين ه‬
‫وأعقب ضعف الحكمالتزنوى فىالمند فوضى »‬
‫والظاهر أن الهندوس الحليين قد طردوا الوالى‬ ‫والشبخ الله يار ثانى صاحب كتاب ‪ 0‬حديقة‬
‫اسمعلىبلكرام» وعادوا إلى احتلال البلدة ‪6‬‬ ‫الأقالم ‪+٠‬‏‬

‫علىأنهحدثفىعهدالسلطان شمس الدينإياتش‬ ‫المصادر ‪:‬‬


‫(انظر هله المادة ) أن سليلا من فرع السيد أي‬
‫‏(‪ )١‬غلام على البلكراى ‪ :‬مكثر الكرام فى‬
‫الفرحالواسطى هاجمبلكرامسنة‪ 511‬ه (‪1111‬م)‬
‫تاريح بلكرام ء مخطوط فى برلين وامتحف‬
‫تريأسبة قويةمنسجندالسلطان وهزمراجا‬
‫عكلى‬ ‫البريطانى ومكتبة وزارة الند © (‪ )1‬سيد محمد‬
‫سرى الذى نسبت إليه المديثة بمعند فعرفت‬
‫أابنلسيجدعلبديل ‪ :‬تبصرة الناظرين ‪ )©( .‬غلام‬
‫يسريتكر » وعاد المسلمون فاحتارا البلدةع‬
‫حسن صديقى الفرشورى البلكراي ‪ :‬شرائف‬
‫)ثم اشنباك‬
‫وف مسنة م‪4‬ة هزر ‪ 146‬مول‬ ‫عهاق ؟ (‪ )4‬بزفو‪ 0‬صن ممستممبط ملا عهحاسمت‬
‫ضار عندها بن جند همايون و ججندشيرشاهسور‬ ‫» ل‪/‬كباو‪/‬سئ‪1‬ة‪2 14‬‬ ‫هاا‬
‫دوم‬
‫ع‪١1‬‏‬
‫ب "‪1‬‬
‫بج ‪١‬‏ ء ص‬
‫م‬ ‫‪١‬نة‪:7‬‏‬
‫‪١‬ىس‬
‫‪1‬وف‬ ‫اننبى بالتدكيل مجند همايون ‪+‬‬
‫‪:‬‬ ‫دعر‬
‫ببي‬
‫لرم‬‫لً ج‬
‫اائا‬
‫)در أكير قرم‬ ‫أص‬‫(ها م‬ ‫و‬ ‫‪ +‬بلكرام‪ :‬بلدة قددمة جدا ف تىاحبة ه'دوى‬
‫وغبرها منالدرات للجمهور ه‬ ‫بالهند» تقععلىخط عرض ‪١٠7 "77‬‏شثمالاء وشط‬
‫ابندها سنة‪١841:‬‏‬ ‫ر'‏ق‪7‬ا"ء وسبلكغع‬
‫شل‪8٠‬‬
‫طو‬
‫وقد فاق سادات بلكرام منافسم شير‬
‫‪5‬ر‪ 4‬أسمة » وقد أخرجت عدداً من عفلاء‬
‫العمائبة والفرشورية فى جميع مياذين الحياة *‬
‫الرجال ؛ ويتحدث أبو الفضل عن أهلها فيقوك‬
‫واشهروا فى التاريخ بأنممكتاب وعلماء وشعراء‬
‫مإعنظمهم منذوىاللكاءواأولعبالموسيق م‬
‫ورجال إدارة ‪٠‬‏ ومن البارزين فم ‪ :‬عبد الواحم ‪.‬‬
‫البلكراتمىوئلف و سبسنابيل‪ 4‬وعيداللاهلبلكرالى‬ ‫وكان يسكلبها فى الأزمئة التدعة نحاسون يا‬
‫( انظرمادةو بلكرامى ‪ » ) 6‬وابتهمحمدالذىكان‬ ‫نيت من الاكتشافات الحديثة » وكانهرالاء قد‬
‫لقبه( مدص )هوالشاعر؛ وغلامعلىآزاد ( انظر‬ ‫دطورا أمرنباض فوج علىبد الراجبوت الغزاة»‬
‫وكانت يلكرام فىعهدالحكيالمغ ‪٠‬ل‏بركته» فى‪ 5‬هذه المادة)؛ وأمير حيدر وهوحفيد آزادبلكراىء‬
‫ْ‬ ‫‪4‬‬
‫بلكارام ‪ -‬بلكرام‬
‫كرخبور سنة ‪ )2( 9741‬محمل محمود حمد ؛‬ ‫اتئح أكرى » ؛ وسيد على‬ ‫ونا‬
‫سك‬ ‫ودلث‬‫وم‬
‫لحابلكللاكمفر تىاارميخءعليكره سن‪:‬ة‪190‬‬
‫تناقي‬ ‫اليلكراى» وأخوه الأكبر عماد الملكسيدحسين‬
‫بلكرامى ‪ :‬جنيدية ( فى‬ ‫وى‬
‫رنيد‬
‫ص)سغيدج‬
‫(‪5‬‬ ‫البلكراى الذى كان أول هندى مسم عن‬
‫سرةا ندسبات بلكرام وبارها ) (‪ )1‬سيد‬
‫شج‬ ‫صنة ‪ 1091‬وزيراً فى مجلس وزراء المند م‬
‫محمد « شاعر © ‪ :‬تبصرة الناظرين ( مخطوط »‬ ‫وكان السيد مرتضى الزبيدى صاحب « تاج‬
‫(‪ )8‬سيدمحمدغلامنى ‪ :‬نظياللآلىفىنسبالعلاء‬ ‫رام أيضاً‪ :‬وبروى أن‬‫العروس » مبنألبنكاء‬
‫الدين العالى م(خطوط ) (‪ )4‬شيرعلى أفسوس ‪1:‬‬ ‫اهت بلكرام بالخشب المستعمل‬
‫ايبدشب‬
‫سككز‬
‫أور‬
‫عرائش محفل ‪٠‬‏ كلكتة سنة ‪8١٠641‬‏ »‪(١٠‬‬ ‫فى المسجد الحراملايباعولا يتخذ وقودا م‬

‫انيخ بلكرام عدد كبيرمن شريف أحمد عماق ‪ :‬تكملة شرائك عياقك‬
‫وم خمرجشم‬
‫ع(خطوط ) )‪(١١‬‏ منممةل «مللسه‪ 0‬امنسيطة ©‬ ‫الرجال البارزين » إذا اسئثئينا روح الأمين نخان‬
‫‪5"8 487‬؟ (‪ )11‬آبزلادكراى ؟'‬ ‫جم وص‬ ‫يىة الينجاب»‬ ‫الةف‬
‫ل‏مح‬ ‫ور‪١5‬‬
‫لقدى أم‬ ‫وو‬‫تهانى‬
‫الع‬
‫شجرة طيبة( مخطوط فىمكتبة الآصفية » ج ؟ »‬ ‫وعمل ردحا من الزمن نائئاً لوالى أوده فى عهد‬
‫ع ‪/١+‬؟‏ صن‬ ‫بممية‬ ‫‪)91‬‬ ‫رتم ‪)411‬‬ ‫برهانالملك ( انظرهذهالمادة) »‪.‬ومرتضى حسين‬
‫‪11‬م‬
‫الذى يعرف أيضاً بالله يارئاق » صاحب كتاب‬
‫غورثيد [ بز أتصارى يميومج ومسعدة ‪.‬فيه ‪1‬‬ ‫‏‪١‬حديقة الأقال ‪٠‬م‏ ‪ +‬ومع ذلك فإن منصب قاضى‬
‫يلكرامظلمقصوراًعلهمبلاخلاف ‪ +‬ودحض‬
‫‪« +‬بلكرامى » ‪:‬‬
‫الأكير الذى حدا بغلام‬ ‫رض‬
‫غهو‬
‫لان‬
‫احقك‬
‫هذا ال‬

‫)‪ (١‬عبد الجليل بن ميد أحمد املسينى‪' ‎‬‬ ‫حسين فرشورى وغيرهإلكىتابةكته املمعنية (انظر‬
‫الواسطى ‪ :‬ولد فى‪ "١ ‎‬شوال سنة (لا‪ 1٠١‬م‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫( ‪ ١٠‬نوفيرسنة‪ 6651‬م ) فىبكرام » وتلق‪‎‬‬ ‫‪:‬‏ (‪ )١‬غلام على « آزاد ؛ ‪ :‬مآثر الكرام ى‬
‫علومه أول الأمرفىمسقط رأسهعلىسعدالله‪‎‬‬ ‫تاريخ بلكرام عجذدء آأكرا » سنة‪4081‬م‬
‫بلكراى » ثمفىآكراعلىفضائلخانم كنتتاب‪‎‬‬ ‫‪ 19٠١‬م) وج ؟( سروازاد ) لاهرر سنة‬
‫(‏‬
‫مر أؤرتكريب ه وما تولى شاه حسن نان‪‎‬‬ ‫‪ 8151‬م ) )‪(١‬‏ غلام حسن « ثمين»‬ ‫له‬
‫إلها‪‎‬‬ ‫يو‪١‬ان » بسركار لكهنو ‪2‬‬
‫دصب‪‎‬‬
‫من‬ ‫ف‪.‬رشورى ‪ :‬شرائك عهانى ( مخطوط فىمكتبة‬
‫وظلفىصحبته خمسسنوات ‪ +‬وهنالك حضر‪‎‬‬ ‫(مرف أحمد الله يلكرائى ‪:‬‬ ‫يك‬ ‫الاصفية‬

‫عابلدجليل روس غلام نقشبندلكهنوى المتوق‪‎‬‬ ‫خةط(وط) (‪ )4‬وصى‬ ‫مسجئلات فى تاريخ المقضا‬
‫سنة‪ 5511‬ه( ‪ 411‬م) وتضلع الترجم لهاي‪‎‬‬ ‫بالحسن ‪ :‬روضةالكرام شجرة ساداتيلكرام »‬
‫‪4‬‬ ‫بلكرامى'‬ ‫‪:‬‬
‫»اوئزور سئة‬
‫الكاتب نفسه ‪ :‬شزائه عامره ك‬ ‫فروعمنالمعرفة مختلفةوخاصة فىفقهاللغةالعربية‬
‫ره‬
‫ك‪:‬‬‫ذلى‬
‫ذع‬‫تمن‬
‫(ه) رح‬ ‫للاملاء ص ‪4‬ت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫وأدماه‬
‫علماءهن »د الطبعةالثانية»‪ :‬كا نوبووصئة‪» 4191‬ص‬
‫وازالرجعبلديل الدكن مرتين ‏ المرة الأولى‬
‫‏‪ )0( ٠١١-88‬صديق حمسن خان ‪ :‬شمع‬ ‫سنة ‪١11 5‬‏ ه( ‪ 71951‬م ) والمرة الثانيةسئة‪1١11‬ه‏‬
‫أنجمن » بويال سنة‪181* 71971‬لم ت لاله‬ ‫(‪ 46451‬م ) » وهنالاك أقمه مشى » وه وقائع‬
‫تكار » لكجرات ( شاهدولة) » وظلبشغل هذا ص ‪ )1( 81‬بتدرابن داس خوشكو ‪ :‬سفينة‬
‫خوشكو ( عغخطوط مكتبة بانكييور ) (‪ )8‬على‬ ‫المنصب حى أقصىعنهسنة‪4011 ( 51112‬م )»‬
‫إبراهم خان« خليل‪٠‬‏ ‪ :‬خلاصة الكلام( مخطوط !‬ ‫على أنهأعيدللخدمة فىالسنةنفسبا » فنقلإلى‬
‫مكتبة بالكييور ()‪ )9‬مقبول أحمد صمداى ‪'4‬‬ ‫بكر (انظر هله المادة) واتل مقره فسيىوستان‬
‫حيات جليل ( بالأوردية ) » اللهآبادسنة‪4891‬م‬ ‫(سهوان الحديثة) م وفىسنة‪ 5711‬ه ( ‪4111‬م )‬
‫شاعر ©‪ : 6‬تبصرة‪ .‬الناظرين‬ ‫ك ‏‬
‫م)حسميد‬
‫(‪9‬‬
‫صنبه » إذ أدخل شيئاًعجيباًفى‬ ‫مفن ع‬ ‫صر‬
‫(مخطوط )‪(١٠) +‬‏ علىشيرقانع‪ :‬مقالات الشعراءة‬
‫هادة الجريدة الرسمية» بتصل بإمطارٍ من كريئّات‬
‫ل حدسايمن راشدى ك»اراتشى سنة‪» 16891‬‬
‫اعة‬
‫طب‬ ‫السكر الصتغيرة ف ‪ 0‬بر كه اجتوى‪.‬وعادإلى دطىوأليق‬
‫تندوى ‪4‬‬ ‫ي‬‫لبد‬
‫لع‬‫ا‪(١١‬‏‬
‫‪ 504‬ل ‪ 414‬ب )‬
‫ص‬ ‫نفسه بسيدحسين علىنخانبارها© وتوق فىدلهى‬
‫‪.‬نزهةالحواطر » حيدرآبادسنة‪/5‬ا"‪11‬هتت‪16/‬ةام‬
‫سنة "‪ 111‬هر هالا‪ 1‬م )‪.‬ولكنجياهحملإلى‬
‫‪ ١41‬ه )‪(١1١‬‏ فقير محمد‬ ‫‪49١‬‏‬ ‫ج "‪.‬ص‬ ‫‪:١‬‏‬ ‫يلكراملدفتةقه ©ا‬
‫لاهررى » حدائق الحنفية ه لكهنى صنة ‪»٠ 5041‬‏‬
‫‪:‬‬ ‫ض‪/‬ا‪» 4‬‬
‫ل‬
‫وقادكلانج علبيدل ج آلزاد بلكراى ( انظر‬
‫هذه المادة) لأمه » وقد خصه آزاد بفصول ضافية‬
‫فىكتبهالختلفةه وكانعبدالجليلشاعراًأساسة ‪ .‬عورفيد [ بز أنصارى قشمة ممسعدة بقة أ‬

‫(‪ )1‬سيدعلىبنميدزينالدينحسين ‪61‬‬ ‫بالعربيةوالفارسية ك»ا له أيضاً أشعار بالتركية‬


‫ولدسنة‪ 4511‬ه( ‪ 1681‬م ) ف بلله» وتخرج ‪+‬‬ ‫والهندية‬
‫ممنة‪1 1911‬ه‪ 4/1(4‬مك)لفيىة يئئةبدرجة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪‎٠‬رداصملا ‪:‬‬
‫الامنياز فى السنسكريتية ه وق سنة ‪ 111‬م‬ ‫»را‬
‫؛ثر الكرام ك‬
‫اعلدى» مآ‬
‫زام‬
‫آ غل‬
‫‏(‪)١‬‬
‫( ه‪/‬اه‪ 1‬م ) نجحفى امتحان الدخول فى الخدمة‬ ‫صنة ‪191١‬ءص‏ ‪/‬اه؟ ‏ ‪( 7/07‬؟) الكاتب نفسه ‪:‬‬
‫المدنية( المنديةمنبعد)الىكانتقائمةفىماو|‬ ‫ص‪ 76‬ا‬
‫سرو آزاد » لاهور سئة ‪ 7141‬ع ‪7‬‬
‫بأسرها تمل يملبثأن التحقبجامعةلندنفى!‬ ‫مبتّحرةجان» بومباى‬
‫ل‪:‬س‬
‫‪( 581 .‬ا"ل)كاتب نفاسه‬
‫‪,‬م‬ ‫الدراسات العليا فى علم طبقات ال‬
‫وأررضس‬ ‫‪:‬صنة ‪ 810*811‬هر تلخدام ) ؛ ص كلاس ‪0‬م (‪)4‬‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫' بذكرامىب بلكيّن الحمتادى‬ ‫‪4‬‬
‫وتو سيدعلىفجأة فىهردوىسنة ‪9181‬م‬ ‫الخرائط وعلمالمعادنوعلمالحياة> وماأت دمراسته‬
‫(؟ مابرسنة‪1191)6‬م‬ ‫' صاح سياحة عزيضة فى قارة أوربا ‪ .‬وكان سيد على‬
‫دازساً لكر من الاغاث ‪»٠‬‏ قد أتقن اللاتينية‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫والأمانية » والفرنسية‪ 2‬والتلكزء والكمجراتية »‬
‫(‪ )1‬عبداللحق‪- :‬جندهمعصرء بالأوردية »‬ ‫والإنكليزية ولفته الأضلية الأوردية ‪ +‬وظل عدة‬
‫كاراتشى منة ‪ 8891‬وه ص الا ‪"١٠1‬‏ و‪/‬‬ ‫سنوات ممتحنا للسنسكريتية فى جامعة مدراس »‬
‫‏(‪ )١١‬غلام ينجان شمشاد ‪ :‬حيدر آباد كى برى ‪-‬‬ ‫وفى سنة ‪٠01‬‏ ه (‪ 8061‬م ) التحق بجامعة‬
‫وك » حيدر آباد » سنة ‪ 01891‬ه (") أديب‬ ‫“كرمج مدرسا ( قارثا ) للثة المراطهية ‪ :‬وى السنة‬
‫(اللهآباد) عدديونية سئة‪ 11414‬ص ‪(١‬ل‪/‬ال‏س ‪.‬‬ ‫نفسها عهد إليه إعداد قائمة بالمخطوطات العربية‬
‫‪ )4.‬حامد حسن قدرى ؛ داستان تاريخ‬
‫‪( 1‬‬ ‫والفارسية ‪ ».‬وهى القائمة المعروفة‪ :‬بمجموعة دلمى‬
‫‪٠‬‏‬ ‫‪8‬ة‪1‬‬
‫‪6‬سن‬
‫‪1‬را‬
‫أوردو » الطبعة الثانية » آآك‬ ‫فىمكتبةوزارة الهند ‪ :‬وشغل عدة سنوات وظائف‬
‫‪5556‬س ‪ "61‬م‬ ‫ص‬ ‫“كبري منتلفةفىولايةحيدرآبادالسابقة ‪ :‬وفىسئة‬
‫[يتزصىاري تبصيم ومسعدة ‪,‬كة]‬
‫عورثيد أ‬ ‫ملنحته جامعة كلكتة درجة الدكتوراه فى‬
‫الآداب مع ‪.‬مرتية‪:‬الشرف ‪٠‬‏ وتوم شبرته ى‬
‫بُلْكّين ) ‪ (:‬بلشكنن) الحمتادى ب منحم'د‬ ‫جوهرها علىترجمانه للكتبالفرنسيةوالإنكليزية‬
‫ابيحمّادوابنعم‪١‬‏ و ن» وهو شأنبلكن‬ ‫إلى اللغة الأوردية » ونخص بالذكر مها ‪:‬‬

‫ابن زيرى من أسرة صنبهاجة العظيمة التىحكم‬ ‫‪ 120‬تمدنعرب » وهى ترجمة لكتاب جوستاف‬
‫فرعمنهابلادالجزائر الشرقية وَاتخْذقلعةببىحماه ‪,‬‬ ‫أربون حعضنارة العرب ( ومع مة مجماسده ‪+‬‬
‫سن‬
‫ائدموع‬
‫حاضرةل »هوقاميوستأخوالقا‬ ‫م‪ 1 6 ) 2‬كراسنة‪. 511‬‬ ‫تلمش ممما‬

‫بفتنة فى المغر ب فأوف ادلملك"اللحمادى بلكين”لمقائلته»‬ ‫)‪ )2‬و تمدن هندو (‪ 1‬كرا سئة‬
‫م‪8‬‬
‫(أحخها ‪:‬‬
‫غيرأن الملكلميكنمطمثًإلىبلكين ولذلك‬ ‫‪ 35‬م ) وهى ترجمة لكتاب آخر للوبرن فى‬
‫فقدعهدإلىزعيمين من زحماءالعرب هماخليفة‬ ‫(يووم‪ .‬من وما ‪© 62‬‬ ‫هذا الوضوع مز‬
‫ابنمكن وعطية الشريف الفتلكبهه وأخير ‪.‬‬
‫‪.‬لمترجم له أيضا ‪ 8‬زسالة محقيق كتاب كليلة‬
‫وا‬
‫الزعوان بلكين بالأمر فثار بالاشتراكه معهما »'‬ ‫‪..‬ودمنة » » وهوا يدرس فى هله اأرسالة دراسة‬

‫وقبضى على امسن الذى كان قدالجأ إلىالقلعة‬ ‫تقدية'المصادر‪.‬والطبعات واللحصائص الى ينسم مبا‬
‫' وقتلهعام‪ 144‬ه ( ‪68١1‬‏ س ‪56١٠‬‏ م ) ‪ :‬وكان‬ ‫اأنص السنسكريى' الأصلى ‪ +‬وبفضل جهوده نشر‬
‫فهرس حيدركيادلكتاب ‪ 9‬باير“ثامهوى‬
‫اللحسن رجلا شجاعاً فاسياً ذادهواءانهتفضت‬
‫‪1‬‬ ‫بلكين الحمادى‪ -‬بلكين بن ذيرى‬
‫مديئة بسكرة بتحريض عاملها جعفربنأنى‪,‬مان وانتصر زيرى أول الأمرعلىمحمدينخزوولكن‬
‫الدائرة دارت عليه وقتل عام ‪٠‬ه‏ ( ‪١19‬‏ م )‬ ‫عام‪ 004‬م فأتقذإلياخلفبنحيدرةفقضى‬
‫وحمل رأسه إلى الخليفة المعز بقرطبة ‪ :‬وكان‬ ‫علىتلكالفتنة» وأحضر زعماء الثائرين إلىالقلعة‬
‫المعزقدعقد العزمعلى أن مجعل ‪ .‬حاضرته فى‬ ‫وأعدموا فها‪.‬‬
‫وما إن انقضت أربعةأعوامحىنقدمبلكن مءصورلذلك فقدعهدباحكلممغرب وإفريقية إلى‬
‫بلكينعلىأن نكون القبروان قصبة له » ويادر‬ ‫(‪٠١‬م‏ ) نحو المرابطين وردم‬
‫‪.‬ام ‪ 4‬ه‪75‬‬
‫ع‬
‫لىزعلاىب‬‫اتول‬
‫بلكن بتمهيد سابليثلأر لأبيه فاس‬
‫وخل سراما رهينة‪.‬‬
‫وستولى على فاس أ‬
‫إاللىصحراء» ا‬
‫بأسره وتعقب زئاثة ف اىلصحراءحىسجلماسة م‬ ‫وإبان عودته فى العام نفسه قتله ابن عمه الناصر‬
‫«أتىوح »‬
‫لف‬‫وشرفه الحليفة الفاطمى بلاقب‬ ‫عند تسالة انتقاما لأخته « تائمرت » الى كانت‬
‫قدقتلتبأمربلكين» وكانهذاقدانبمهابقتل وسمح لهبأنيتخذلنفسه امميوسف فىالثاقى‬
‫والعشرين من ذى الحجة عام ‪ "15‬ه الموافق‬ ‫و أخوه ‪..‬‬
‫ه»‬ ‫وائل‬
‫زوجها المق‬
‫‪ 4‬أكتوبر سنة ‪ 1014‬و‪+‬أثبت بلكين أنه أهل‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫هذا التشريف »اولذلمكنصب ‪ +‬وبدأفىغزو‬
‫للىمعسلىان عام‬
‫تستو‬
‫يدل اللحليفة وا‬
‫رتةحبع‬
‫زنا‬ ‫‏(‪ )١‬ابنخلدون ‪ :‬كتابالعبر » ‪ 53‬ء‬
‫الله ز ثراثاةم ) ونقل أهلهاإلىأشيرد وكافآه‬ ‫ه") ابن عاذالرىبي‪:‬ان » ج ‪١‬‏ »‬
‫*‪( 11‬‬
‫ص‬
‫الخليفة تزار الاذىلخملعفز بأأنرضامإلضىيه‬ ‫ككل‬
‫ص‬
‫إقلم طروابلوسا»صل القتال معزناتةأجلاف‬ ‫[ينيه باسيه يمويوع ممه !‬
‫ر‬
‫وتوسلىجعللىفماساسة‬
‫بانىألمأيةنفدىلس» فاس‬
‫)ة‬
‫‪0‬هر‬
‫‪8‬ا"‬
‫‪4‬مق‬
‫عا‬ ‫بُلْكين ‏ (وبالعرييةبلقن) بن ذيرى ‪:‬‬
‫‏‪ ٠‬غيرأنه لميجسرعلىمهاحة المنصور وزير بأبمىية‬ ‫من أسرة صلهاجة المغربية العظيمة الى أثبتت‬
‫الذىنزلفىجيش كبير إلىالبرغندسبت ‪.‬ة ولذلك‬ ‫من أول الأمر إخلاصها الشديد للفاطميين » على‬
‫ولى لكين وجهه شطر برغواطة ( انظر هذه المادة)‬ ‫' البكس من زناتةالتىكانهواها‪ ,‬معاللحوارج حينآً‬
‫وقتل ملكها عيسى بن أبىالأنصار ‪ +‬وثوق بلكن‬ ‫ومع بنى أمية بالأندلس حيبا آخر» وهتّرم أبو يزيد‬
‫إبان عودته من نلك الغزوة فى واركلان أوواركتفار‬ ‫‪..‬وولى الخليفة المنصور زيرى على المغرب » فعهد‬
‫‪.‬بين سجلماسة وتلمسان وذلك فى احادى والعشرين‬ ‫‪.‬هتنا إلىابنهبلكين‪.‬حكمثلاث مدنهى‪ :‬الجزائر‬
‫من ذى الحجة ‪,‬عام‪/# .‬از ه تاركا لمكمإلى ولد‬ ‫‪.‬ومدية ومليانة‪ ».‬وكإنتمشيدةحديثاً أو قل إكناهن‬
‫المنصور وكانوقتذاكعاملا علىأشيربها ‪:‬‬ ‫‪.‬أقعبيد بناوئها‪.‬ه وظل القتال مببتعرا مئعراوة »‬
‫لكين بنزيرى ‪ -‬يلور‬ ‫لك‬
‫تلوين هذا الصخرالذىيتمع أشعةالشمسمحيث‬ ‫المصاهر ‪:‬‬
‫عوة‬
‫طأ‬‫قداء‬
‫مكن أن نحرق بوساطته خرقة سو‬
‫ارلوفضرطاس » طبعة‬
‫‏(‪ )١‬ابنأنىزرع ‪:‬‬
‫‪ 7‬القطن أو الصوف ‪ .‬وتصنع الأوانى القمينة‬
‫‪ 014‬؛ وقد نقل السلاوى هذا‬ ‫تورنئغ » ج‪١‬ءص‏‬
‫للملوك من الصخر البلورى » وهناك نوع آخبر ‪.‬‬ ‫المصنت فاكلتاابستقصاء دون أن يشير إلى ذلك »‬
‫شائع مالنصخر البلورى أصلب من البلور‬ ‫‪ :‬كتاب العير ‪3‬‬ ‫ونن‬
‫د) اب‬
‫لل" (؟‬
‫خ ‪/‬ا‬
‫ب ‪١‬‏ ء ص‬
‫المعتاد بشبه الملح هو حجر « الكوارتزةء وهذا‬ ‫نول قاس ‪ 67‬ونه‬ ‫ده‬ ‫ماك‬ ‫وس‬
‫إذا ضرب بالصلب ولذلاك‬ ‫رنهر‬
‫شجم‬
‫اجرلمخر‬
‫الح‬ ‫‪١‬‏ ص ‪/‬ا"؟ »‬ ‫د ‪4‬؟ (”) ابن عذارى ‪ :‬البيان »‬
‫يستعمله خدام الملوكفىإيقادالنبراند وليسلدينا‬ ‫‪ )4( 441‬ابن‬ ‫‪541‬‬ ‫ه‪47‬‬ ‫وم ول‬
‫معلومات عن تكوينه البلورى كماوصفه بليناس ولا ‪٠‬‏‬ ‫‪4‬ه‪»4‬‬ ‫الأثير‪ :‬طبعةثورتبرغ» ‪ 8‬ص "‪4‬‬
‫عن الأماكن الى يوجد بها حجر الكوارتز !‬ ‫‏‪ 15١-68‬وج ؤ ‪).‬ص ‪ 4171-07‬ره)ابن‬
‫ويلكر التيفائى أنه على مسيرة ثلائة عشر يوماً‬ ‫لكان ‪ :‬وفياث الأعيان » بولاق سنة ‪49‬؟‪ 1‬ه »م‬
‫هينما من الصخر البلورى الجميل © ‪:‬‬
‫نبل‬
‫طرج‬
‫مبنكااشغ‬ ‫ص‪6١١1-51‬‏ (‪ )5‬القبروانى ‪ :‬كتاب‬
‫جاء ‪١‬‬
‫وهذا الصخر يستخرج ليلا » لأن انعكاس أشعة‬ ‫هلا‬ ‫ه ءا ص ‪4‬‬ ‫‪8‬ة‪5‬‬
‫‪ 7‬سن‬
‫‪1‬ولس‬
‫المأنس » ت‬
‫الشمس عليهنهارا حولدون استخراجه ه وأعطانا‬ ‫ص‬ ‫عع ‪1 4‬ع‬ ‫مه‬
‫و‪:‬‬‫مسهت‬
‫(©) اغس‬
‫الأكفانى نبذة مستوفاة عنالأماكن التىيوجد مما‪+‬‬ ‫اخشضك‬ ‫بنرك‬

‫هذا الحجر ( مجلةالمشرقسنة‪ ) 8041‬ه وهو]‬ ‫‪ 1‬ريئيه باسيهة وموووع ورروج؟‬

‫يقول أنه يوجد فى أثيوبيا ( الزئج و)بذخشان‬


‫وأرمينية وسبلان وى أرض الفرنجة و المغرب‬ ‫بلَّوْر »أو بليثورز‪:‬الال هناك حلاف فيا‬
‫الأقصى ‪0‬‬ ‫إذا كاتهذا اللفظ مأخوذاً من الكلمة اليونانية‬
‫ولت و‬ ‫برولوس أوسن برها) انظريوم ‪,‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‪٠‬قول أرسطوطاليس فى‬ ‫‏‪ » ١‬ص ‪١0١1‬‏ )وي‬
‫‏(‪ )١‬التيفائى ‪ :‬أزهار الأفكار » ترجمة‬ ‫كلامه هن لم أصل الصغور وبنائها وتكوينها‬
‫راينيرى بسكيامووزه زسررزمج » الطبعة الثانية ‪٠‬‏ ؛‬ ‫إسنجر البلزر هو نوع من اازجاج لكنه أكثر‬
‫ص ‪8١١‬‏ )‪ (١‬القزويى » طبعة ‪ :‬فستشلد» ج ‪١‬‏ ‪١ ٠‬‬ ‫ضلابة تمواسكا » وهو أجمل وأنق وأشك أنواع‬
‫صن؟‪١1‬؟‏ (‪ )1‬الكاتب نفسهه ترجمة رسكا وزرىج؟ ‪.‬‬ ‫الزرجاج‪:‬الطبيعى »يلوكر علىألأهححد ألوان الياقوت >‬
‫كاكلا‬ ‫؛ (‪ )4‬مجلة المشرق ناب الأو ص‬ ‫ص‬ ‫ويقعند بالضخز البلررى الراك اللون الياقت‬
‫‏‪ )©( ٠‬نعللسةة ممعصةلن م‬
‫‪:‬ؤوتك بمنس ها على أمترك‬ ‫الشوب بلوخالدخان( الطرباز) ‪٠‬‏ ويمكنصناعيا‬
‫‪1‬‬ ‫ببلثلوترو‪-‬ركورشك‬
‫ف اىللحفوظات الشعبيةلدلوتاريخجغرافيافاكولته‬ ‫»‪١‬ج‏ »‬
‫فىالمحلةالأسيوية » المجموعة السادسة ‪1‬‬
‫مأىنفقىرة ه‬ ‫ص‏‪"١‬لام‬

‫[رسكا وريه ‪][.‬‬


‫ونشتمل هذه الجموعة فى العادة على‪"7١‬‏قضة‬
‫ما فها قصة العئوان ب‪0‬لوركوشك ‪٠‬‏ ىر طبعة‬
‫«بلور كوشك » أى قاصلربلور ‪ :‬اسم‬
‫ممسسع ‪ © 1‬انظ ومزميوممويزرم مزووتزيوي نج فخ‬
‫نرسيز إجيلىه)»‬
‫وخي‬
‫خةرى هبىم‬ ‫أقص‬
‫تعليق ؟ »‬ ‫يطلق على مجموعة من القصص الخرافية التركية‬
‫والقصة المضحكة خويرسزإيله بالكسيجى ‪٠‬‏ أى‬ ‫عددها أربععشرة قصة ‪ .‬وقدأخذت اسمها هذا‬
‫اللمن_وللثفال‪ . .‬وكل‪ .‬هله التصص لها وواية‬ ‫مناممالقصة الأولىمنه ‪.‬ا وطبعت هذه المجموعة‬
‫شفوية ولم تصبغ بالصبغة الحديثة بعض الشىء‬ ‫القصصية باستانبول فى تاريخ غير معلوم ( انظر‬
‫وتطبع علىهيثةكتاب إلاحديثاًه علىأنهال ثمفقد‬ ‫معدل ‪ : 6.‬صماممتالاه مإمتيية بان سئة‬
‫شيام ننكهتماالشعبيةبالرغممنأسلويماالفصيح‪٠‬‏‬ ‫ص ‪ 4‬وبمعادها )‬ ‫‏‪»٠‬وهصسلاء‬
‫وقد راجت طبعات عدة من هذه اجموعة م‬ ‫‪ +‬بكلتووشزك‪.‬ومعناها لغة”القصر البلأّورى‪:‬‬
‫القصص الشعبية فى تركية فى الماثة السنة الماضية ‪6‬‬ ‫عنوان قصةشعبيةتركيةسميت ماأقدممجموعة‬
‫وبين أيدينا أيضساً بعض الطبعات باحروفاللاتينية‬ ‫تركية منمثلهذه القصص » وثمةروايات مختلفة‬
‫مإنصذلاح الكتابة ف تىركية صنة‪ 191.‬م‬ ‫هله المجموعة نجدها فى نى تيزأل ‪ :‬إستانبول‬
‫ماصا ل(امرىطبوعات أمين أوكثى خاق أوى »‬
‫طمبعجاتمواعة‪ :‬بورحككوشاكيهسى ؛ طبعه‬
‫رق )‪١٠‬‏»إستانبول سنة‪)» 8191‬ص‪٠7‬‏ ؟ومابعدهاء‬
‫أمنيت كتبخانه مى » إستانبول سنة‪ 891‬؛بور‬
‫جمل سام مهاتامملاء] هك ووناووط‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1.‬ع‬ ‫‪6‬مل‪0‬ه‪81‬‬
‫كوشك حكايه سى » إستانبول سئة ‪ 87391‬؛‬
‫مسسماك مماتسناسيير » سانت بطرصبرغ » ص‬
‫سلاى مثير يورداطاب ‪ :‬رسمل يلور كوشك‬
‫وما بعدها » ج‪ ( 78‬تصوص جمعها‬ ‫‪6‬‬
‫حكايهمى ء إستائبول » سنة‪[89٠‬ي‏ ‪/7 772 5‬‬
‫“اج ‪ #‬ارقم ‪84‬‬ ‫»© سنة ‪9981‬‬ ‫ومصدسع‪1‬‬

‫ترجماته! ‪ :‬لمسسعالة ‪ 1:1‬ملسممتة لما‬ ‫«واماماعلة‬ ‫‪#‬متنكط تعهطع‪ : 1‬كمك كتمامكة جع‬

‫مضمدلة مرزززه © أريع عشرة قصة اركية‪.‬‬ ‫امعقاس ‪« 2‬لاممتامسمر © ‪١ +‬‏ مه عاموممجعلام‪7‬‬
‫ترجمت إلى الألمانية لأول مرة » عطنبثي‬ ‫منمدوم ؛ ليبسك ونيويورك » سنة‪ 10913‬ء ص‬
‫ود‪8‬‬
‫إستانبولفلهالجموعة (مفسجسمطصملةمج اع‬ ‫نناجئدية‬
‫‪» 151‬رقم ‪٠6‬‏ ؛ ويمكن أتم‬ ‫هه] ‏‬
‫عمسماسموبولة وو ؟ل طبعة إممررعةة ‪,‬بنتاجمةفدل ‪01,‬‬ ‫خطوطات من قصة بلنور كوشك » أمون‬
‫ج‪1‬ء هانوقر سنة ‪, ) 1391‬‬ ‫روايانها التلفة ب م إينجيلجادره على الأخص ‪-‬‬
‫بللوركوشك ب‪-‬لمه‬ ‫ل‬
‫‪4‬لومترات '‬ ‫فىروا يةبازت وناشتكال‪ ».‬ووبهيكني‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫فىروايةالرحالةامحدثينوهمموثىوشودووكادل‬
‫علاوة على المصادر المذلكورة من قبل )‪(١‬‏‬
‫‪,‬نتمعفسطة ملتعتدمئخ © ونحمى هذا‬
‫كمصسعة‪.‬آ‪ :‬اسه اوس اعنفامملم الا‪-‬موجبهع‪3‬صد‪ 0‬؟‬
‫الوادى من رياح الصحراء فى الشرق حائط من‬ ‫بودايشت سنة ‪ )5( 9881 - 1481‬معدل ‪: 6.‬‬
‫رورت يفبلاغعه نحو‪١٠٠‬‏ مارم‬
‫اصخ‬
‫ال‬
‫سه سمناقاطاه! مامطدم وز »> بر لينسنة ‪1304‬‬
‫ويظهر أن سكان الوادى الذين يعرفون باسم‬ ‫ةكسسمم ‪ : .1‬مجدناف‪ #‬مالكة وعلم ةحيص‬ ‫‏‪)3( ٠‬‬
‫‪.‬‏ ‪ ١‬تبود ركو » نخليط منالتبو الحلص والسودان من‬ ‫ابرؤسزى عم » ليدنسنة‪ )5( 591 2‬وراوزاوط غ‪: 108‬‬
‫أهل برنود وهوكلاء السكان متوسطو القامة ذووجلد‬ ‫جيه ‪ 2‬يي‬ ‫عاسم مسلط امقس‬

‫ولكهم دونتبوجبال تبسى فى القوة والقدرة على‬ ‫د لالاقلء‬ ‫‪1‬ة‪8‬‬


‫‪9‬لك‪1‬سن‬
‫‪1‬ييس‬
‫"ي؟ل‬
‫«سنج‪ 0‬نوبط رو‬
‫القتال»و يتزعمهمشيخ يسمى « ماى» أود داى ‪.٠‬‏‬ ‫(‪ )0‬بويوروق يورم ‪:‬‬ ‫"لال‬ ‫‪- 955‬‬ ‫ج اص‬

‫ينتخبه وجوه القوم ه وم يسكنون ما يقرب‬ ‫بوركوشك ء فى إسلام أنسيكلربيديا سى »‬


‫حيةت‪+‬لف طرق معاشم‪:‬‬ ‫مقر‬‫ورة‬
‫و ا‪5‬ص‪"#١‬‏ (‪ ' )6‬من اثنتى عش‬ ‫‪5‬‏‬ ‫نة‬
‫‪4‬‬ ‫‪9‬س‬
‫‪١‬ء‬‫‪51‬‬‫ج‬

‫باختلاف منشأهم‪ .‬فالتبويشيدون بيوتم فوق الصخور‬ ‫«ماومم‪. 8‬اط ءالةممطت اذا‪« : 71.‬مطمعامس مزروة‬
‫والبرنويون يبئونمنازلممناللبن» ويفصلبعضتها‬ ‫‪7‬‬ ‫‪16‬‬
‫‪1‬دن‪ 9‬س‪8‬نة‬
‫‪0‬سبا‬
‫» في‬ ‫سروم‬
‫عن بعض طرق وبحيطبباسوره وأهمقراهمىو‬ ‫‪« . ,‬غورشيه [ دودا مقوط ‪.‬لع ‪1‬آ‬
‫أناى) و« در'كو » وقدشيدهما مستعمرون من‬
‫الرنويين » ولعل ذلتث كان فى القرن الدامس‬ ‫بْلْمه»‪ :‬واحة فى الصحراء على طريق‬
‫َ‬

‫الهجرى » ثم« أشنومة »» و «شمدروه وبا زاوية‬ ‫بلس »‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ر‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫‪:‬‬‫ى‬ ‫ذ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ف‬ ‫القوا‬
‫كوو و»دكترو»‬ ‫وتلدلة ؛‬ ‫للسنوسية » «ك‬ ‫عالرىتفاع ‪51١1‬‏ قدماً » و‬
‫وهاىحدة منمجموعة‬
‫وكرو هىقصبة ناحيةبلمهوأهممديئةفى‬ ‫الواحات الىيطلقعليباالعرب « كتوار » ويسميها‬
‫التبنو«هنمرىتو‪ .‬غقو موعناهافزع ناشتكالريرينرزه ماج كوار بأسرها وهيذهب ناشتكال إلى أمنعكدد‬
‫ان‬
‫هذه المدينة الصغيرة يبلغنحو من ‪١٠٠٠‬‏ نسمة م‬ ‫وادى الصخور ‪ +‬وكواز وسط حوض من الجر‬
‫والبرنويون ه‪ ,‬الجنس الغالب فىهذه الناحية »‬ ‫االلسرمليرجعإاللاىلطعبهادشيرى تحتهغي برعيد من‬
‫نةورى لغة و تدة» ‪ +‬وى بلمه‪ -‬شأن‬
‫لدكلغ‬
‫اسو‬
‫وت‬ ‫طنع أرض غير ‪:‬مسامية تتجمع فا المياه المصفاة‬
‫ااحمانتكوار أحراج منالننخيل ليست‬ ‫وره‬
‫غي‬ ‫و‬
‫ههذا الحوض واد يتجه‬ ‫يجباك‬
‫س‬ ‫الآني‬
‫تة من‬
‫ذات بال م إيبذلغ عددها ‪٠٠٠‬وه؟‪1‬‏ نخلة ف ‪٠‬‏ى‬ ‫مالنجنوب إلى‪.‬الشيال » ويبلغ طوله نحواًمن‪١٠/‬‏‬
‫' كوار وما أيضاًأراض صخيرة تززع خبويا ‪-:‬‬ ‫كيلومتويرارحعرضهبين و ‪١٠‬‏ كيلومترات‬
‫ع‪2‬‬ ‫بلبمهلئ‪-‬جر‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫والحق أإهنميتها ترجع إلى أنها حطة على الطرق‬
‫جرن© ‪ 57‬؛ ‪‎‬لصف ‪)7( 5‬‬ ‫هوم ‪:‬‬ ‫(‪)١‬‬
‫الموصلة من برنو إلى فزان وإل الملح الذى بمتار‬
‫قلطمه ‪ :‬مطتكرم سه ووم “ا ()لووتتطعوال‪‎‬‬ ‫فى جوارهاءة‬
‫‪#‬لي‪ 5‬مس وروبزوي ؟ <‪(<١‬؟) اتعخمو]لة‪ :‬عنصا نم‪ 3‬و‪‎2‬‬ ‫وهم مجعلؤن املح عواميد كالكتل تعرف‬
‫> باريس سنة‪٠1854 ‎‬‬ ‫لم‪ 2‬م‪ 1‬مم نلمون‪2 :‬‬ ‫وكئتو»» كلعشرمنهاحمل جمل» ويئقلهالبدو‬
‫فصل‪ (9) ١١ ‎‬ببمعفسط‪: 0‬عتم«مس‪ 3‬تلمك ‪ 1‬؟‪‎‬‬ ‫جر فبه‬
‫ينت‪.‬‬
‫وودا‬
‫إلىواحات الصحراء وإلى الس‬
‫اريس ‪ 1905‬م‪ ٠ ‎‬ص‪ ١١18 ‎‬وبمعادما' "‬
‫التبو حتى تيسى ونحمله الدازة إلى كانيم وبرئو »‬
‫ععامال‬ ‫مد‬ ‫‪ 64‬مساته‬ ‫(‪ )5‬اعقد© ‪ :‬ممه هما‬
‫ومحتكر الكلذوى ءوهم منإقلم أ(بارنظر هذه‬
‫ص‬ ‫‪71051 6‬‬ ‫قا ولمنتاو مق‬ ‫عماسمس ممم‬
‫المادة) تمارة الملحفىالجهات الثماليةوالشمالية الشرقية »‬
‫تورلا‬ ‫لك‬
‫وم يبعثونكلعامهذاالغرضقافلةتسمىالأبرى‬
‫ذ إبثرموري ‪1‬‬
‫وصفها لنا بارث ‪٠‬‏ وكان هؤلاء البدو قد سطوا‬
‫نلسلطانعلىبلمةمنلأمدطويل»بلبلغبم‬ ‫نوعام ا‬
‫«بلن )‪ ( :‬انظر مادة د بيلاك ‪6):‬‬ ‫الأمرأن منعوا سكان الواحات من زراعة الحبوب‬
‫ليظلوا عيالاعلبم ه وقداختلف فىتقدير قيمة‬
‫‪ +‬ايلنجّر » ‪ :‬مديلةختزرية هامة» نقوم‬ ‫هلهالتجارة » فزعم بارث أنهاتبلغ حمل ثلاثة‬
‫سنهمرى بالاسم نفسه » شوالى ممرديد أى‬
‫عيلى‬ ‫'آالالفجممنال ويقول شودو إنها حمل أربعة‬
‫ياب الآبواب (انظر هذه المادة) فى الطرف الأقصي‬ ‫آلاف » وذهب كادل إلى أنها حملخسةعشر ‪٠‬‏‬
‫للقوقاز ‪ .‬والراجح أن موقعها‪ .‬هو عين أطلال‬ ‫ألفآوقالأيضاًإنهتابلغأربعين ألفا ‪»٠‬‏‬
‫إتدره أو أنديثنا ؛ والظاهر أن بلنجر كانث ف‪,‬‬ ‫أما من حيث النجارة العابرة فقد ضول شأنها‬
‫الأصل امم جمع يطلق على سكانها (انظر الطبرعم» ‪١‬‏‬ ‫الآنء لأنها تأثرتكثراً يتحرم النخاسة اكلاىنت‬
‫‪ © ) 5-5148‬وبقول المسعردى‬ ‫جاءص‬
‫عماد هذه التجارة يماأنها تأثرت بتخريب برنو‬
‫(التنبيه والإشراف ه ص ‪ ) 85‬إن بلنجر كانت‬ ‫(نظر مادة «برلو ؛) ‪ +‬ودفع نقص‬
‫علىبدرباح ا‬
‫قصبةالحزرقبلأنيل( انظرهلهالمادة) علينهر‬ ‫عدد القوافلي أكهولار ويلمة إلى استنباط مواره‬
‫الثولجا » ولكن فيا بين أيدينا من أخبار‬ ‫جديدة للرزقي وزادت عنام بالزراعة ‪ ,‬ولاشك ‪,‬‬
‫لانجدشاهداً يدل على ذلك ‪٠‬‏ وتعرضت بلنجر‬ ‫أن احتلال الفراسيينليلجةعام‪”٠41‬‏ سبعأن أكدوا‬
‫لأهلهاألمسيحم ومتمامامن البددو ‏ سيدفعبأهلها لحجمات عربية متكررة أثناء الحربم الأولببنه‬
‫العرب والنزو» وضرب علها حصار'شامل سار ‪٠ /‬‏‬ ‫قدمافىهذاالطريق اللذىانبجوه »‬
‫بلنجر ب بلال شبر‬ ‫‪44‬‬
‫و ريُملَهنْد‪2‬كهور» أ المدبنةامرئفعة ‪ :‬مدبئة‬ ‫ااه (‪0‬اكم) انتهى بنباية مشرثومة أصابت المغرين‪+‬‬
‫وناحية بالهتد الإتكليزية فدوىآب بالأقالم المتحدةخ‬ ‫ثمحاصرها العرب مرة أشخرى بقيادة الجراح بن‬
‫وتبلغ مساحة هذه الناحية ‪ 7484‬كيلو مترة‬ ‫االا م)ء‬
‫"ال‬
‫عبد الاللهحكمى سنة ‪4١٠‬‏ وه( ؟‬
‫مربعاً ‪ .‬وبلغعدد سكانها فىتعداد عام ‪1 1591‬‬ ‫واستولوا علها هذه المرة‪ .‬ويقال إن معظ سكاتما‬

‫منهم ‪ /91‬مسلمون ه وبلئد شير‬ ‫‪81‬‬ ‫هاجروا ‪ +‬وبما لايقبله العقل أنكثيراًمنهم نزحوا إلى‬
‫تعرف فى الأصل‬ ‫»ت‬
‫اىن‬
‫كتدر‬
‫والى‬
‫علىنهر«ك‬ ‫الثمال ‪. .‬وقد صادف ابن فضلان سنة ‪٠71‬‏ ه‬

‫باسم و برك » ومن ثمنسب إلا المرخ ضياء الدين‬ ‫هم ) آلافآمنواليرنجار » بينبلغار الفولجا ‪:‬‬
‫الابرننىظ(ر هذهالمادة) الذئولدفيهاء‬ ‫ويستغاد من الأرقام التى ذكرها ابن الأثير فى‬
‫حوادث عام ‪4١٠‬‏ ه عن مقدار الغنائمالىوزعت‬
‫ىعدادعام ‪1 1091‬‬
‫وبلغعدد سكان الملدينةف ت‬
‫سسمة نصفهم تمام مسلمون » وكان‬ ‫يعدالحصار » وهى "‪١٠‬‏ دينارعنكل فارس فى‬
‫معظمهم قبل اعتناقهم الإسلام من الراجبوتيينٍ‬ ‫جيش عدته ‪,066‬ه ‪ 8‬مقاتل أنه لاشك فى‬

‫والبطهان » وكلا الطبقتين مكنبار الاك فى‬ ‫أن بلنجركانت وقت سقوطها بلداواسع الثروة©‬
‫هذه الناحية م‬ ‫والظاهر منهذا أن أصميتهاقدتضاءلت » ولمتعد‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫تذكر إلا' نادرابعدمباية الحرب الثانية ببن العرب‬


‫والازز سن فلحاه الام )م‬
‫‏(‪ )١‬مسميه ‪ + 8. 8.‬مساق ؛ بثارس‬
‫م (‪ )5‬مببييسيه ملمائتسيق © الله آياد‬ ‫‪5‬‬
‫'ال'مصادر '‪:‬‬
‫ة‬
‫لكوتوث ومومن‪..‬و بز ‪1‬‬ ‫(‪ )١‬دودج ملاعلا » ص ‪‎ 459‬س ‪)7( 404‬‬

‫* بلندشبر ‪ :‬مدينةقديمةنقععلىخط عرض‬ ‫‪,‬ممم «ذل‪:‬‬ ‫أحمد‪ ::‬زكى وليدى طوغان‪١ .‬‏‬
‫م ‪1‬شي‪6‬الا وخط طول ‪/‬ا‪7 "/‬ش‪9‬رقا وعلى‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪61‬‬
‫‪1‬لك‪9‬سنة‬
‫ج‪ 57‬ء لييس‬ ‫فم‬
‫جر‬‫جيروز‬
‫ونمؤ‬
‫عام‬
‫نرا وعليكره إلى مروت ‪٠‬‏‬
‫الطريق الرئيسى مآك‬ ‫التغليقات‬ ‫ص احا ‪##‬ولء لو؟ ب ‪4‬ولء‬
‫‪ 595:‬و‪4‬ثا‬ ‫وقد بلغ عدد سكاتها عام ‪1491‬‬ ‫(؟) وملصبط ‪ 432,‬جااسم‪ 3‬مل ره وومامالة ‪* 613‬‬
‫اسمة ؛ وكان اسمها القدديم برن ( ولا'يرال هذا‬ ‫وبوعيم ؛ برينسون سنة ‪ » 5811‬الفهرس مادة‬
‫الاسمحى الآنيطلقعلباأحيانًولكن ى صيغة‬ ‫(‪ )5‬ب«مسحصععم ‪ : 2).‬نام‪:0‬‬ ‫كةزةصماج‬
‫النسبة برق فحسب » الذى أطملقوه‪:‬اعلسيهسا'ها‪:‬‬ ‫تممملة تاومامة اسمس ‪ 6‬ص "‪15‬‬
‫الأسطورى وهو رجل يدمى أهيير ‪٠‬ن‏‬ ‫‪ .. ..‬شورشيد ‪ 3‬دلوب رويسس‪8 48, 2‬‬
‫‪44‬‬ ‫بلند شهر‬
‫(ضل الله بلخى ) حتيمنرده‬
‫المنتفض ‪:‬إقبال خان ف‬ ‫‪ .‬وقد ث_بقتدمها من اكنشاك لوحات من‬
‫على السلطان ناصر الدين محمود (حكر من‪44‬ت‬ ‫النحاس عليها نقوش ترجع إلى القرن‪.‬الدامس‬
‫‪ ) (55‬دوق سلنة ‪١‬اخام‏‬ ‫‪25- "86‬ؤ]ؤز ‏‬ ‫ك‬
‫ذدملمن‬ ‫الميلادى و‬
‫»سكة ترجع ‪.‬إلىتواريخ أق‬
‫‪ 7051‬ما)حتل المديئة السلطان إبراهمشاهشرق‬ ‫بكثير ه وأصبح بطلق علمابلندشبر( أ المدينة‬
‫‪91‬م)‬
‫‪ 5‬لك‬
‫‪:-1‬‬
‫‪81(-‬‬‫‪5‬ور‬
‫‪1‬وئي‬
‫‪1‬ب ج‬
‫صاح‬ ‫المرتفعة ) بالنظر إلى ارتفاع موقعها بالقرب من‬
‫ولكنهاضطرإلى إخلائهاسريعآ م عاملظمأفنبر شاه‬ ‫ومذاالاسم إسلاي‬ ‫ا‬
‫رذي‬
‫مء ال‬
‫يند"ى‬
‫ضفة عبركالى‬
‫الأولصاحب كجرات علىو كشأنمباجم ج توبودء‬ ‫واضح ؟ والظاهر أكناهن ياطللقمعللديينة أحياناً‬

‫ويمسمع شىء عالنمدينة منبعدإذ مضت‬ ‫فىالعهدالمغلى» ولوأن سسجان رايظل يطلقعلبا‬
‫أيامالحكمالمخلىه‬ ‫يامنة‬
‫كسل‬
‫سنال‬
‫لةم‬
‫افتر‬
‫وعمب‬
‫ثن‬ ‫برن فى تاريخ متأخخر يرجع إلى سنة ‪/1١11‬‏ م‬
‫وقد اجتلبت غيرة أورتكزيب على الدين عددة‬ ‫م ) وذلك فىكتابهم خلاصة‬ ‫ؤ‪0‬ك‪-‬ا‬
‫‪955‬‬
‫(‪1‬‬
‫كبرأمن الداخلينفىالإسلام معظدهممانلر اجبوت‬ ‫التواريخ ‪ + 6‬وقد غزاها السلطان محمود الغزنوى‬

‫فىبلندشبروفياجوها ‪ :‬ولماكانتالبلاه جميعها‬ ‫عمنة‪81١01 ( 405‬‏ م ) حين عرض الراجا المندوسمي‬


‫فى حالة اضطراب ف القرن الثاى عشر المجرئي‬ ‫‏‪٠‬ردت » التسلمودضل فى الإسلام هو وعشرة‬
‫(الثامن عشر الميلادى ) اجتاح المراطها بلندشهر‬ ‫آلان من أتباعه ‏ وردت المدبنة إلى هرديتة »‬
‫واستولواعلباوحكموها معنكلوييلك(ره ) ‪٠‬‏ '‬ ‫وتمخل أحفاده عنالإسلام؛ وقدقتلآثخرأميرمن‬
‫ولاسقطت قلعةعليكره دخلت بلندشبرفىحوزة‬ ‫سلالته وهويدافع‪.‬عنالملدينةمينة‪9٠‬هم‏ ( ‪71411‬م)‬
‫الإنكليز سنة ‪١411‬ه‏ ( ‪ 081‬م ) ‪ :‬وأثناءالقورة‬ ‫مهنجمات قطب الدين أب' ‪ ٠‬ن‏ائدالسلطان الفوري‬
‫( العصيان ) الى وقعث سئة ‪ 1881‬كانت المديئة‬
‫محمدبنسامالذىخطع الممديئةعلىإيلتمش ( انظر‬
‫فى اضطراب شديد » وطرد وايداد ان صاحب‬ ‫هلذم المادة ) زوج اينته وخليفته ‪ .‬واعتنق‬
‫مالاكرهالماميةالبريطانيةواستولىعلىأزمةالمدكوة‬
‫جتيهال ‪٠‬‏ وهو قريب من أقرباء جندرا سين »*‬
‫وقد أثيت وهحلوفارئه ‪ :‬الكتجتارية والراجهوتية»‬ ‫مرية وتسليمها للغزاة‬ ‫اغد‬
‫الإسلام وبكوافلعلحىال‬
‫أنهأمعداءللإنكليزل تاليلنلقمناةوليمسلموا المديئة‪.‬‬ ‫برياسة المدينة و ولا يزال أحفاده يعيشون ف‬
‫إلابعدمقاومة دامت خسة أشهر ‏‬
‫بلندشبر» وكانت المدينة فيعهد محمد بنتغلق‬
‫والمدبنة معروفة لدى دارمي التاريخ المندى‬ ‫( انظرهلهالمادة) قاعدةتمردقامبهالفلاحوث د‬
‫الباكستانى بأنها مسقط رأس ضياء الدين برف‬ ‫‪:‬وقد أحد املك فتتهم بلارحمة وخراب البلاد‬
‫دة ) » العلمالموفرخمنأعيانالقرث‬
‫لظمرهاذه‬
‫(ان‬
‫ا‬ ‫انميطة ما جميعاً وأترل بسكان بر من أعماك‬
‫التاسع الامجلرىرا(بع اعلشمريلادى ) ه وباممدينة‬ ‫الوحشية‪ .‬الفظيعة ما أترك_م والتجا ليا الأميم ‪,‬‬
‫يبلنلدشئهسر‪-‬ية‬ ‫‪5‬‬
‫ايَلّمْسيَة » وف الأسبائبة وزومزويته‪:‬ثالثة(‪)1‬‬ ‫يعض المساجد الساربة قى القدم وقبور تشمل‬
‫مدائن الأندلس فى الثرتيب سب عدد المكان ‪٠‬‏ |‬ ‫«حركاه ‪ :‬خواجهلالبرنىالى أقيمت سنة‪٠90‬‏ ه‬

‫إذ يتجاوز عددهم فيا ‪٠0‬هره‪٠‬هس‏ وموقعها فى‬ ‫‪.‬كانت‬ ‫(‪1411‬م) لإحياء ذكرىانتصار المسلمين و‬
‫يلند شبر بلدة صغيرة فى بداية الحكم البريطالى‬
‫اوت‬
‫معةركيل‬
‫شرق شبهأجسزيبراةنيا معسلاىفة أرب‬
‫من ساحل البحر المتوسط ومن فرضتها المسماة‬ ‫للهند ‪ .‬وهى الآن مركز نافق للتجارة والصناعة ‪.‬‬
‫إلْكراد ممرييعء وعد فيببايباوبيتنجريطخطان‬ ‫‏‪ ٠‬المصادر‪:‬‬
‫حديديان الأؤل عن طريق البسيط وطوله ‪٠44‬‏‬
‫‏(‪ )١‬طبقات ناصرى ه طبعة عبد الحى‬
‫كيلو مثرا » والثانى عن طريق قونكة وطوله ‪٠‬ه"‏‬
‫كيلو مترا » بيناالمسافةبينهماعلىخط مستقم لذ'‬ ‫ءوطة سنة‪ » 4491‬ص ‪4‬ه‬
‫حيبى ء ج‪١1‬‏ ك‬
‫‪ .‬وبلنسبة قصبة‬ ‫سب‬
‫حت‬‫فرا‬
‫تتجاوز ‪7١7‬‏ كيلومث‬ ‫(‪ )1‬سجان راى بهثدارى ‪ :‬خلاصة التواريخ »‬
‫كورة معروفة مبذا الاسموكرسى لإحدى الرياسات‬ ‫طبعة ظفر حسن » دلهىسنة ‪٠ 8191‬ا‏لفهرش‬
‫الأسقفية ‪ .‬أما موقعها فن أروع المواقع وأحقها‬ ‫ندى‪ :‬حبيالتكجلريالنى»‬
‫احم‬
‫دلأ‬
‫(ص)ممقبو‬
‫بالإشادة والتنويه» إذ هو في طوسبل مبتمحدافاة ‪,‬‬ ‫اآلبلاهدسنة ‪ 4951‬ء ج لاءتعليق ‪)4( 411‬‬
‫ساحل البحر ويرويه “بر توريا وتييم المعروك '‬ ‫"حمهسدين ‪ :‬لمسممليطا ره للع فمه عطة ‪673‬‬
‫اسم الثبر أو الوادى الأبيض ممزومامهمدج ©‬ ‫‪6‬ص‪ 88‬هلع‬
‫‪1‬لو‬
‫>لان سنة‪4848‬‬
‫ملطوينة يزع لن‬
‫وقد امتازت بانسية علىكلمن قرطبة وطليطلة‬
‫بارتفاع الشأن وسمو الومكابنةل»غت على توالى‬
‫ولقفرشض «‪ )8‬مومين ‪.‬ع ‪.‬ف ‪ :‬ملمامفساءه >‬
‫الأجيال الشأو البعيد»فاحتفظت عركزها فى عهدد‬ ‫بنارس سنة ‪ )1( 6.881‬يرزمروزن‪ .‬ملمانفممااظ‬
‫ئرق أسيانيا المعروك‬
‫الحكم الإسلاىعاصمة” كيرلش‬ ‫“الو © طبع لةقبدية ‪.‬جره اللهآيادسنةما‪91١‬‏‬
‫حمل رسمياً امبملنسية‬
‫بشرق الأندلس ‪:‬وهىمابترح‬ ‫‪ 9‬عنمن ‪ : 5.‬تمووية مساك © سنةاكم‪1‬‬
‫لتالى‬
‫‏‪ ٠‬السيد ونه يون وزويرمري تخليدآلذكرى االلبقطش‬ ‫(‪ )8‬منقمة ‪# 7‬ماميه‪ 0‬امتوزية © أوكسفورد‬
‫وعرفانا بمقاامبهفىتاشرنهامن‪-‬جلائل الأعمال(‪706‬‬ ‫‪(4‬ه‪ )1‬برى ‪:‬‬ ‫ه‬‫اص‬ ‫سنة‪ 8:61‬؛ج‬
‫ل‪41‬ء‬
‫وف عام ‪ 981‬ق ‪ .‬م أسس الرومان بلنسية‬ ‫تاريخ فيروز شاهى ء الطبعة الثانية » عليكرة‬
‫وأنشأ فها القنصل «يونيوس بروتوس ودتسراق ‪.‬طم‬ ‫صنة ‪ » 8641‬الفهرس(‪)٠١‬‏ العتتى'‪ .‬كتاب العيبى»‬
‫مضيدع حعلى أثر وفاة قرياتس ودرنوويرزيالثائرب ‪.‬‬ ‫لاهور أسنة سرجدك وارةع ص لانلاه‬
‫مستعمرة للمتقاعدين الذين قضوا صفوة عمرهم‬
‫خررهيد ( رك أنصازكا زممريم ممؤسسدة ‪8.‬‬
‫فى الجندية ‪.‬فظلوا مقيمين على الإنخلاص والوفاء‪.‬‬
‫‪0‬‬
‫‪8‬ه‬ ‫بلنسية ‪1‬‬
‫وهى المملكة التى أصبحت فيابعدهدالمظامع‬ ‫| ثرومية » وعلىأثرذالنكضم الأهلون إلمىرثوريوس‬
‫منات أسيائيا المبيحية »‬ ‫وم‬ ‫كيلاء‬
‫حاست‬‫الفنح وال‬ ‫ودثمنجوع‪ :‬وناصروه وشدوا أزره ‪ .‬وى سنة‬
‫أخذت أهميئها فى الغو والاتساع على التدريج كما‬ ‫هلاقء م خرّب يومبيوس حزءا من المدينة » غير‬
‫جاء فى المصادر العربية والأسبائية التىاننبت إلينا‬ ‫أمهالمتلبثأن عمرت فىعهد قيصر أغسطن ؛ وى‬
‫تمانربخ أسيانيا فى القرون الوسطى ‪:‬‬ ‫سنة ‪8116‬م ‪ :‬استولى لها القوط اأبغورك مرومجنوزنة‬
‫ولقدكان تأسيس ملكة بلنسية الإسلامية فى‬ ‫!ثم انتقلت من أيدسم إلى حوزة المسلمين فى سنة‬
‫سنة ‪ 104‬للهجرة ( ‪١٠101-‬‏ ‪ ١١8١11‬م) علىيد‬ ‫‪ 8‬حيمًا أرسخ طارق بن زياد فما وى ما كوم‬
‫اثندن من موالى المنصورين أبى عااملرمهبماارلك‬ ‫صدددهدة () وشاطبة ودائية قواعد الحكم‬
‫العرى ‪35‬‬
‫والمظفر الللدين لميكن العمل الموكول إليهما يعدو‬
‫‪-‬حى ذلك المحين القيامعلىتفتدشئونالرىوالححافظة‬ ‫والذى يذ من تاريخ ساسة ببى أمسة ف‬
‫ان‬
‫للى‬
‫عا ع‬
‫إقدم‬
‫على نظامه فاىلتملكنطقة » فأ‬ ‫الأندلس أنهلميكنلمدينةبلنسية فىشهدم شأن‬
‫استقلالهما بعد اتفاقهما علىأن يكون لمكمشركة‬ ‫يذكر » غير أن الكورة الى كانت هذه المديئة ‪٠‬‏‬
‫يما » ولكنهمال يملبثاإلقاليلاحفيتوف المبارلة‬ ‫قصبة ها لمتلبث أن استعربت إتوافد القبائل علبها‬
‫هم ‪٠‬‏‬ ‫أا لملقريام‬
‫وأبعد المظفر عن المدينةواخختارأهبلوه‬ ‫من بى قيس واستعارهم إياها تأصبحت مديئة‬
‫والولاية علهم صقلبيا يدعىلبيباقآئر أن يمتظل ‪,‬‬ ‫بلنسية بذلك حاضرة شرق الأندلس وظلت طوال‬
‫بسيادة صاحب برشلوئة النصرالىو مخضع لحكمه »‬ ‫مدة الاحتلال الإسلااى لأسيانياأكثر مراك العرووبة‬
‫للبمث أن انتقات‬
‫تسية‬
‫ولكن الإمارة على بان‬ ‫|تقراراً وأشدها حركة وقوة ‪ .‬وكانت الخال ى‬ ‫اس‬
‫منيدهإلىيدحفيدمنأحفادالمنصوربنألعىام ‪٠‬‏ر‬ ‫الجبال الخافة بسواحل بلنسية عاللىضد منذلك ‪+‬‬
‫يدز بانلعبردحمن '‬ ‫زعب‬
‫ا(نظر هذه الماادةل)اعسمه‬ ‫إكذانت محتوى مجموعات متفرقة من المساكن‬
‫ده ‪ .‬وكان اهلذأامير'‬
‫الذى لقب بالمنصور لجقب‬
‫قسكنها أقوام بربرية الأصل » ومن أمصارت باسة‬
‫لائذامنقبلبلاطالمنذربناحلبتىجيبى بسرقسطةء ‪١‬‏‬
‫قصبة كورة برمتباكيا جاء ى معجر باقوت نقلا دن‬
‫المقدسي منعلماء الشرق والرازى معلنماء الأنداس» وقد استقرفكىرمى الحكمإلىأن أدركته‪.‬المنية ف‬
‫ومقراً لمنيعينه نخلفاء قرطبة من الولاة و اللتكام علمهاء ' سنة‪/‬اه‪4‬ه( ‪1١٠‬‏ م ) وكانت أيامهسلاماور غدا'ً‬
‫‪.‬ن بقربالتبعبةللقاممبنحمئود خليفة‬ ‫كا‬ ‫وأومنا‬ ‫مل‬ ‫تلم‬‫ا شكآنو‬
‫فع ت‬ ‫رةتلم‬ ‫دأينثة بلينسي‬ ‫عملى‬
‫وبلذسىابقتين » وكا‬ ‫لأهساباب العزة إلا فى القرن الحادى عشر نتقطع قرطبة الذى لقبه بالمؤتمن ا‬
‫محافظ بنفسهعلىتوشقالصلات الطيبةيينهويها‪.‬‬ ‫أؤضال الحلافة الأموية » وعندما أصبحت على‬
‫‪0‬‬ ‫االملالألسكيانية النصراني »ة‬ ‫ثر هذا الإنقسام قاعدة مملكة إسلامية مستقلة »‬
‫بلنسية‬ ‫‪2‬‬
‫ذهبت أدراجالرياح » وتوقالسبد فىسنة‪ 155‬ه'‬ ‫ولت عبدالعزيزابنهعبداماكالملقب بالمظفر ه‬
‫)اعت شيمين ورمومزوم أزملته‬
‫‪٠١99‬ستمط‬
‫(ف‏ا‬ ‫؛ وكانعندما ألقيت إليهمقاليد الأمور فى حدثا‬
‫الملئمينالذين كان‬ ‫مدات‬
‫ج لص‬
‫هتال‬
‫أن تواصل الق‬ ‫ققام بالوصاية هاليوهزير اب عنبد العزيزء غيرأنه‬
‫على رأسيم القائد مزدالى ززمويويج ولكن الأمر |‬ ‫لعنلىسة الملكدفيرناند‬
‫بجم‬
‫لمعض زمنحتى هد‬
‫الأول صاحب قشتالة ولاون بعد أن أنزل المزمة‬
‫اننبى مها إلى التنحى عن بلنسية والخروج مها يعد‬ ‫ين خرج من أهلهالصدالمحاصرين من جيوشه‬
‫إضرام الثارفيافتمكناللشمون عندئل مندخوها‬ ‫ع‪.‬نبا م وحدث أن استصرح عبد الملك بالمأمون‬
‫هابو‬
‫والاستيلاء علمافى‪6١‬‏ رجب ‪ 045‬ه ( م‬ ‫نةظ(ر هذه المادة )‬
‫ابن ذىالنون صاحب طلايطل‬
‫س‪1‬ن‪1‬ة‪30‬م)‬ ‫فخرج يميشهزاحفاإلبىلنسيةوأسقطصاحيهاالفنىعن‬
‫يةة‬
‫سلك‬
‫ن مم‬
‫لدمج‬ ‫‪/‬شه‪ 4‬س‪0‬نة‪ 1‬ه( ‪0١٠‬‏ م‬
‫ب)وأ‬ ‫عر‬
‫ومن بعد ذلكتعاقب علىبلنسبة الولاة من‬ ‫منذ هذا التاريخ يمملكة طليطلة واستخلف علها‬
‫الللثمينوبقيتفىأيديمإلىمنتصف القرنالثافى‬ ‫اابلكعرعبزديز ‪٠‬‏‬
‫أي‬
‫عشرمنالبلاد » ثمثلثفثرةمنالزمنكانث‬
‫وا تو المأمون بنذىالنون فىسنة ‪ 70154‬ه‬
‫الأحوال فهاعلىغيراوضسوتحوقلراار فاغتئمّا‬
‫وا‪٠١‬‏ م )قامبالأمرمنبعدهابنهبحبىالملقب‬
‫هل‬
‫المدينة فرصة لاسترجاع استثلانها شيئاً فشيئاً »‬
‫‪ .‬بالقاهر الذىماكاديتسلمزمامالأمرحى ظهر عجزه‬
‫واكان ذلك قبيل استيلاء الموححدين على الأندلس‬ ‫وقصوره عنتسريفشيؤون الملك» فأخذت بلنسية‬
‫وانتزاعهم إيأاهايمدنى الملشمين » وربطت حظها‬ ‫استقلاها شيثافًشيثاءولم يسعالقادر تجاه هلهالنزعة إلا‬
‫محظ هرسية واعترفت بمن تولوا أمرها من أمراء‬ ‫الاستصراخ بالأذفنش السادس ملك قشتالة سائلة‬
‫كانوا بمرون بكرمى الإمارة مرور الطيف ‪ :‬وق‬ ‫إياه العونوالتأبيد» وانهى الأمر بهإلتسلمعاصمته‬
‫م ) توهى بابن مردنيش‬ ‫(‪75‬‏‬
‫‪١1‬‬
‫سئة ‪ 750‬ه‬ ‫إنيهبياهفىسئة‪//6‬ا‪6‬هر ى ‪١1‬‏ م ) ‪ .‬أم الحوادث‬
‫ىلئسيةوماكانللبطلالتتشتالىالكبير ملكاعلىبلنسية » و لكنهلميستقرفىدستالملك‬
‫التىوقعتف ب‬
‫لذريق دياز دى فيقار عديؤي؟ مك عولط مونيلم‪21‬‬
‫إلا أريع سنين إهذ انتقض عليه أهلوها وثاروا‬
‫مقنسط فبهافىالإمكانالرجوع إلمىادةو الستيدة‬
‫ف وججهه ‪ .‬وبىزمامبلنسبةمنبعددهفىقبضةأمراء‬
‫منأهلهاكانواشاضمعينفالظاهر لسلطانالموحدين »‬ ‫لام مها سواء منالناححية التارمخيةأوالناحبية القصصية‬

‫وظلت كذلك حتىسقطت فى أيدى التصارى بعد‬ ‫ولقد حاول الملنمون على إلر وسولم إلى‬
‫وسل‬
‫أبم‬
‫لا ج‬
‫ادنله‬
‫إذ‬ ‫يان‬
‫تفب‬
‫ئطبة‬
‫سقر‬
‫بوط‬
‫سق‬ ‫‪ .‬الأندلس أن يسترجعوا بلنسيةإلى حظيرة الإسلام»‬
‫ى‪ 8‬سيتميرسنة‪ 0811‬م»‬
‫ف‪1‬‬‫ن‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫‪.‬اإلاأجنهود الىيذلوها لقهر‪.‬السَيد والتغليعل‬
‫إن‬ ‫بللسية‬
‫»‬ ‫سدةي«ة‬
‫نما‬
‫لعلى‬
‫بيق‬
‫تعل‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫‏(‪ )١‬لما استولى العرب على بلنسية مسئة ‪١١‬‏ لم‬ ‫لقدتراوح‪:‬اههام جغرافبى العرب اللدين محدثوا‬
‫جاروا الأسبان فى إطلاق هذا الاسم علا بلفظه‬ ‫عالنأندلس ‪) :‬ا‪(١‬ل‏إدريسى ‪ :‬صافلةأندلس »‬
‫الأشبانى بل غيروا حروفه وأدخلوا تعديلا على‬ ‫طبعة دوزى وده غويه » النص ‪١51١‬‏ » الترجمة ص‬
‫رسمه فأصبح بلنسية وأوردوه بهذا الرسم فى تواليفهم‬ ‫تبفعةلد »‬
‫سنت»ط‬
‫كلدا‬
‫‪ )1(711‬ياقوت ‪ :‬معجم الب‬
‫التارعخية والجغرافية ‪ +‬فقدجاءفىمعجم البلدان‬ ‫«لاب اسلا(م) أبوالفداء ‪ :‬تقوم‬ ‫ج لوص‬
‫ايءنخفيفة ‏‬
‫مةلسةيبواءيوس‬
‫هسي‬
‫م‏لن‬
‫لياقوت ‪ ١ :‬ب‬ ‫البلدان» طبعةرينووددسلان» النص ص‪ 8/71‬ال حمة‬
‫كورة ومدينة مشهورة بالأندلس وهى برية وبحرية‬ ‫ص‪ )5( 80‬اابلنعمبندعم الجميرى ‪ :‬ااروض‬ ‫‪5‬‬
‫ذات أشجار وأنبار وتعرف ممديئة الثرات“ ‪8‬‬ ‫المعطار » مادةبلنسية‪.‬‬
‫وجاء فىنزهة المشتاق‪٠ :‬‏ بلنسيةمنقواعدالألدلمس‬
‫اقطلرنكشجرةارة‬
‫فمسىتو من الأرض عامرة ال‬ ‫وانظر فيالختصيتاريخ بلنسيةافلعهد الإسلائى‬
‫والعارة ذا والبحر ثلاثة أميال مع النهرالذى‬ ‫‏(‪ )١‬ابنعذارى‪ :‬البيان المغرب »ج؟ » " (‪)7‬ابن‬
‫ياسرقمعزها ولا عليهبساتين وجنات وعمات متصلة»‪.‬‬ ‫‪:‬وض‬
‫خلدون ا‪:‬لعير » ج ‪)7( 4‬ابنألىزرع ر‬
‫القرطاس (‪ )4‬المكتبة الأندلسية (©) يمومه ‪: 3,‬‬
‫ويتصلببانسيةسبل فخسيصحيب يكادلوفرة‬ ‫هه ملام مساك جما قه ‏ «مماتدؤمعمة جرعام ميمه‬
‫خيراته من زهور وفواكه وخضر وحبوب يكون‬ ‫وسووي »سرقسطة ‪441١‬‏ (‪ )5‬ريو‪ 1. <2‬مرامامطلة‬
‫حديقة غناءتنرانىأطرافها إلى أقصى مدى و‪:‬هذا'‬
‫مدودويظت عسمساسيكة عن ‪ 6‬انظر الفهرس (‪)5‬‬
‫السبل هو الذىعبر كاتب المادة عنه بكلمة مورمبج‪1‬‬
‫متممعلة ‪8‬‏ تملممده‪: 6‬‏ مسمزيتة ها مك ماممامتية‬
‫التى معناها فى اللغة الأسيانية ‪ :‬السهل المتزرع أ 'و‬ ‫مممستسيم ؛ برشلونة سنة‪819١1‬‏ (‪ )6‬زيي‪31, 1‬‬
‫الأرض اللنصيبة ‪ +‬وإلى العرب فى عهد دولم‬ ‫دمئ)ت‬ ‫يزسك‬
‫للواو‬
‫لموصة ‪ : 022‬مروهنظ "‪2‬مماوعه عم‬
‫يرجع الفضل فىازدهار هذاالسبلفإنهمشقواعلى‬ ‫باريس سنة ‪*1‬ر‪١‬‏رو‪١‬جديز برل مممساسسالة مريدويظ ‪1:‬‬
‫جانى الذهر أوالوادى الأبيض إحدى وثلاثين ترعة‬ ‫وزردبى» باريسسنة‪ )5*891(9‬مونم مملفمع‪. 23‬لد‬
‫وجروا مياه لرى أراضيه كلهابالراحة ه وكانوا‬ ‫فنكلهك عوط مر هدريد سنة ‪ ( 4841‬وهذا‬
‫يسمون هاذلهترع السواق جمعساقيةودخلهذا‬ ‫المصدر على جانب كبير من الأهمية ) )‪(١٠‬‏‬
‫ىغةالأسبان وبقماثلا هاحتىالآن‬
‫الاسمالعرىف ل‬ ‫قعاالا منعناط مه '‪ :‬عورزم ول عوروط رمم © مدريك‬
‫فىالرممالاق ‪:‬وز‪,‬نويم< قال أحد الحفقين المصنفين‬ ‫‏(‪ )١١‬ورسه؟ ‪ : 8.‬منوومج مدريل سنة‬

‫مالنإفرنج ‪ 44 :‬ه ومن عجب أنهفىمدى‬ ‫‪1‬م‬

‫القرون السبعة الى انقضت منذ خروج مديئة بلنسية‬ ‫‪1‬لي‪:‬ق بروفاساك‪ :‬موويمرط نرم ‪* 1 8.‬‬
‫| بلاسية‬ ‫ىه‬
‫تدخل فبابالمعجز ات الى فوق طاقة البشر » و لقّد‬ ‫من يد المسلمدنم يستطيع الأسبان أن بضفوا إلىذلك‬
‫كان شغله الشاغل وموضوع اهتامه وجهوده فى‬ ‫النظام الهندسى شيئاً ولاأن بدخملوا علبهتعدبلامن‬
‫السنوات الأخيرة من حياته الذود عن حياض‬ ‫ع أنفسم؛إذ أنه اليوم على وضعه الذى ابتكره‬
‫بلنسة ضد غارات الملثمسن موهاجمة مدينة مرباطر‬ ‫قلركونٍ الكثرة ‪ .‬وقد اشمررات‬ ‫العرب قابلت‬
‫نوين للاستبلاء علمها فهزمهم فيشاطبة مونج[‬ ‫بانسية علي عهد‪ .‬العرب بصبناعة الزجاج والزليج‬
‫وأورده‪ ,‬موارد لا صدر لها مساعدة المللك يدرو‬ ‫ي مابرح الآمبيان يسمونه فى لغتهم‬ ‫ذ)‬ ‫لزلي‬
‫ازلي‬
‫(اا‬
‫الأول صاحب أرغدّن ‪.‬لوكن لانكران فأىن الأمير‬ ‫ومولباجق ‪*.‬‬
‫ان‬
‫سير بن أى بكر استمخلصها من يدهه وى أكنه‬ ‫ومن معالم المدينة قلعبها القدمة على ضصفة الووادى‬
‫للقصاصين والشعراء نصيب كبير من الفضل‬ ‫الكبير وقد جولت إلى لكنة للجندء وطرقاتها فى‬
‫فى شبرةهذاالبطل‪ 6‬قدألفوافىسيرتهالقصص‬ ‫الأحياءاقدعةملتويةوضيقةغيرأنما نظبغة ومفر و شة‬
‫ونظموا القصائد الشعرية وجمعوها فى الدواوين‬ ‫بالبلاط » وفباعمائر وربوع قدعة تمتاز مجمال رونقها‬
‫الضخمة » وهى كلهامننسيج وهم كز عمهمأنه‬ ‫المندسي » وفبها أربع‪ :‬عشرةكنيسةكانتفها «فبى‬
‫ولافته المنبة وكان على أهبة منازلة الملثمين‬ ‫مبساجد جامعة و مابر تقام فباشعائر الددين الإسلاني‪.‬‬
‫حولبانسيةفقكدى فى هزمهإياهمشرهزمةأن‬ ‫وعلىأطلال قصرها الشامخ الذى جدد العرب بناءه‬
‫بضعوا جثته على من جواده مجهزاً بعدته وعتاده‬ ‫أقممصفق نجارة الحرير الذى أنشى' فى أعقاب‬
‫كيا لوكانحياء وهذا بلا شلك مالنأساطر التى‬ ‫جلاءالعرب عن الأندلسن ‪.‬‬
‫للخيال فها النصيب الأوق والظ الأوفر ‪0‬‬ ‫(؟) ولد رودريجو أو روى دياز دى فقار‬
‫ولعل فىماادلةسنيد التىسرد مفكانها من هذه‬ ‫أبسطهلانيا القوطية ف مىدينة برغشوووبرع فى عهد‬
‫الدائر ة مايديد قولنا هوذياعززه د‬ ‫'‪.‬الملك'فرنندو الأول ملك قشتالة ولاون وتوفى سئة‬
‫() أن مدينة سا كنتوم من مدائن أسبانيا الى‬ ‫‏‪ ٠١44‬على ما ذكرفىالمادةء ومع أكناهن فى الواقع‬
‫أسسيا الرومان وأطلقوا غلها أسم ممسهد‬ ‫كمبنار‪ :‬الواد الذين عر فوا بالبسالة والإقدام حى‬
‫'وكان القرط قددمروها تدميرا فلمااستولى العرب‬ ‫صاحب‬ ‫وروووون‬ ‫منالمللك«ستخو‬
‫' أيها استحق‬
‫'علهاأعادوا بناءها وأنشأوا فباالمنصون والقلاع‬ ‫قشبالة لقب الفارس الأكبر رورم ممكقاد وأنه‬
‫التى ما برحت مشهورة حتى الآن ومنها أطلال‬ ‫لععلىرب فىبعض‬ ‫الب‬‫كانموفقاًف حىروبه حىتغ‬
‫ملعب رومانى كان يسع ‪١٠٠١‬‏ متفرج ‪ +‬وهذه‬ ‫»ا لاشلك فيه‬
‫“الوقائع واسئرد مثمم مدينة بلنسية فه‬
‫م‪ 11‬أومرباطر‬ ‫المديئة هى المعروفة الآنباسيمملع‬ ‫‪.‬أن مبالغةالأسبانفى تمجيده واعتبارهم إياه من‬
‫ومؤقعها علبحرالروم عندمصب أحد الأنباز ه ‪٠‬‏‬ ‫الأبطال الذين لا يزه الزمان ممم إلا فى النادر (نما‬
‫تمك مسعورد‬
‫كانت ‪:‬وليأدوة‪:‬هام العامة الذين أسندوا‪:‬إليه افعاله‬
‫وه‬ ‫وج‬
‫ا‪-‬‬‫بهرا‬
‫بل‬

‫إلى عام ‪ (5571‬وميووسوتلاع‪“ :‬‬ ‫م‪0‬نع‪4‬امه‬ ‫«بَلْهّرا»‪ :‬لقب هندى يقول ابنخمرداذابه‬
‫هه" ) والفرض الذى ذهب‬ ‫ج ‪ 1‬ء ص ‪4‬ه"‬
‫إن معناه ملك الملولك ( ابن خحرداذبه ‪ :‬المكتبة‬
‫إليه رينق و(بهمعته ‪ :‬مهسلا" سمه «تمسفكة » ص‬
‫الجغرافية العربية» طبعةده غويه » ج ‪ 5‬؛" ص ‪5١‬‏ )‬
‫«ااء ‪) 451‬من أن لقب بلهرا يرادف لقب‬
‫إخحلريسى مهذا التفسير وأضاف إليه أن‬
‫لأ‬‫واقد‬
‫مالوا راث »مألىك مالوا » لاأصلالما من‬
‫‏‪ ٠‬اللقب وراك ( الإدريسى ‪ :‬ترجمة ووضدول ه‪.‬ه»‬
‫الناحيةالتارمخية ‪.‬‬
‫ص‪ 1/‬ك)ما يذكر المسعودى ( مروج‬
‫ج ‪١‬‏ ء ‪#‬‬
‫( أرنولك وامسة ‪) <0:‬‬ ‫صطخرى‬
‫)و‬‫لإ‬
‫ا‪1‬ل‪"9‬‬
‫الذهب » ج ‪١‬‏ » ص ‪77١‬‏ ‪٠‬‬
‫(المكتبة الجغرافيةا‪١‬لع‪.‬ربي»ة‏ ص»‪)1١/1‬‏ وابنحوقل‬
‫‪ +‬باوج م افتىحاد الجمهوريات السوقيئية‬ ‫(المكتبةالجفرافيةالعربية» ب ؟ ص ‪ )7177‬أن بلهرا‬
‫هاجرت من نخراسان‬ ‫‪ :‬عناصر‬ ‫الاشتراكية‬
‫اكبروأنهأعظ‪.‬ملوكالهن ‪.‬د ويضيف‬‫هوحاكمم ن‬
‫ص‪) 15‬أن البلهرا‬
‫المسعودى (كتابه الملكور ء ‪1‬‬
‫فى أواخر القرن التاسع عشروأوائل القرن العشرين »‬
‫"كاناسممؤسس دولةفىتلك المديئةتسمى خلفاوام‬
‫وقد ظلتهجرتهم فىالواقعمستمرة بعدسنة‪4111‬م‬
‫باسمه ‪٠‬‏ ويقال إن مانكير هى غير مالكيت الى‬
‫ومخلط بينم أحيانا خطأ ‏ وبين فوّر أواسط آسية‬
‫) انظر مادة م لولى ‪٠‬‏ )‪ .‬وقد بلغعدد البلورج‬ ‫تبعدنحوستينميلاإلىالجنوب الشرق منشلبور‬
‫فىتعداد سئة‪ 849" : 57491‬بلوجيا ه»ذوا الإحصاء‬ ‫فى ولاية بومباى » أنوها قامت فى موضيع مانبخبطة‬
‫يبخس تعدادهم الحقيقى » ذلك أن بعضهم قد‬ ‫القدمة قصبة دولة راشتركوطة المتأخرة ( حوالى‬
‫عد" ضمن الأركمان وبعضهم الآخر دمج فى‬ ‫عام‪٠*5‬‏ ب ‪ 9/13‬م ) ‪ .‬وعرف جغرافيو العرب‬
‫الجتكانية ‪٠‬‏ ومع ذلك فإن تقدير كرائديه‬ ‫«لبهه »‬
‫أمراء راشتركوطة بلقهم السسكريى ف‬
‫‏‪ ١‬ففمدمت ‪ :‬كلك والمممه موك ف‬ ‫ربة‬
‫د لق‬
‫نكان‬
‫إطذا‬
‫وؤطوززدت؟ ومعناه انحبوب » و‬
‫اة‪#‬عامماستعاطال ‪ 1‬موزطسسؤوويج أ رق ؛ أسنةتاكلء‬ ‫اثالث المعاصر للمسعودى « يرتيىقله » ومعناه‬
‫يقول إن عددهم كان عشرة‬ ‫ل‪4‬ذ)ى‬
‫ا‪0-‬‬
‫ص ‪58‬‬ ‫س‪#‬امممت‬ ‫(وسسمظ مل‬
‫عبوب الأرض ر‬
‫آلاف نفس سنة ‪ » 891‬مبالغ فيه © ويسكن‬ ‫‪ :‬الخلد الأول » الجزء الأول‬ ‫وسيم‬
‫البلوج جمهورية تركمانستان افلسيوتية الاشتراكية‬ ‫ص‪071-171691١‬هء‏ هله )‪..‬وقددتصيرليته‬
‫ف إقلممارى ‪ .‬وهم مسلمون سنيون عاللىمذهب‬ ‫خهطة »‬ ‫ملك جالكنيه الغربيةعام‪4‬م‪/1‬ا‪7‬نمميديعئة‬
‫الحنفى ويتحدثون باللهجة المكرانيةمن البلوجية م‬ ‫وهذايفسرلنا‪ 4‬لميلكرأحدمنجغرافى العرب‬
‫على أن هذه اللهجة ق سبيلها إلىالاجتفاء وتحل‬ ‫بعدابنحوقلمدينة مانكير ‪ .‬والقول‪ .‬بأندولة‬
‫مملها شيثا فشيئاً اللغة_الأركمائية‪ .‬التى هى؛ لئة‬ ‫يلهراهيعبندولةقلبى (بلي ) الىحكمت‬
‫بلوج ‪ -‬بلوجستان‬ ‫‪4‬‬
‫الريطانية الذى يهم نواحى بشينوروب وجبال‬ ‫الأدب » والنا جكبة د وكان البلوج بدو حى‬

‫سلمان إلى عبر كومل شمالا بعتير منالناحية الجنسية‬ ‫مننة ‪ » 8791‬بيد أنهم استقروا فما ببن عانى‬
‫وقصى مواصل إالليبهجنس‬
‫جأزفءفاامننستان » أ‬ ‫ءالدرجوا فىكواخوزات تقوم‬ ‫ه‪171‬و‪ 4‬و‬ ‫م‪1‬‬
‫البلوخى شمالاهوخط عرض "‪١‬‏ فىجبال سلهان»‬ ‫يدهم الى‬ ‫سئبجرتا بجحق‬
‫ثريب الماشية» وقداش‬
‫ولكنهلميصل ثمالافىموضع آخر إلىماوصل إليه‬ ‫تصعنداعتها حرف ‪.‬ة‬
‫هناك‬ ‫ومموامدعة به ]‬ ‫[ن‬
‫كس‬‫بشيه‬
‫هور‬
‫توزيع الخبال ‪:‬‬
‫وبلوجستان ) » أو بلوخستان » أبلواد‬
‫الجبال فى الجهة الشرقية من هذا الإقلم‬
‫امتداد لجبال أفغانستان الشرقية » أما سلسلة جبال‬
‫(‪ 444‬مثرا )‬
‫سليان وأعلى قممها قيُصرغر ‪8‬‬ ‫الوصفالعام‬
‫بمعناهالواسع على الإقلم‬ ‫اعد‬
‫ممانل‬
‫شيبا‬
‫لتقر‬
‫وتخت سلوان ( "‪٠64‬‏ مرا) فتاسير‬
‫برمتهاذى بنتشرفيه الجس البلوجى ‪٠‬‏ بغض النظر‬
‫إلى الجنوب وتكون الحد الشرق للهضبة بين‬
‫ع الجدرة السياسية الحديثة ‪ .‬وهذا الإقلمبين‬
‫خطى عرض ”"” و‪ "45‬شمالا » وتتجه بعد ذلك‬
‫خلى طول ‪8‬ه' و "‪١٠‬‏ شرقاً » وخطى عرض ‪"90‬‬
‫ناحبة الغرب إلى ممر بولان حيث تنحرف جنوبآ‬
‫ناحية المحيط المندى » وتعرف هنالك باسمجبال‬
‫و !”شيالاوءيتقسمم انلوجهةالسياسيةإلى مابأق ‪:‬‬
‫‪»٠‬‏ ويطاق علما عادة‬ ‫‏‪ - ١‬غانية كلات‬
‫هالة وجبال كيرثار » وإلى الغرب من هذه‬
‫الجبال الشرقبة تقطع الحضبة سلسلةمن الجبال تتجه‬ ‫ابسلموجستان ‪..‬‬
‫فى الغالبمنالشمالالشرقإلىالجنوب الغربى »‬ ‫* ؟ ب بلوجستان الفارسبة» و تتبعحكومةكرمان‪.‬‬
‫وتسير هذه الجبال من الشرق إلى الغرب عخارقة‬ ‫' ‪ #‬اس بلوجستان البريطافية ‪.‬‬
‫خانيةكلات إلبىلوخستان الفارسية» وهناك تسر‬ ‫‪ - 4‬المنطقة ان تسكنها القبائل البلوخحية‬
‫من الجنوب الشرق إلى الثمال الغرلى إلى أن تلتقى‬ ‫‪ 0‬لاتالينجاب وسندهمن أعمال الهند البريطانية»‬
‫إما مجبال كرمانتأجوبال خخراسانغربى سجستان»‬ ‫وتشمل“تواحى ديره غازى ان ويعقوب آباد‬

‫وتلنقى سلاسل الجبال الآنية من الغرب والآنية من‬ ‫إلى ‪ 2‬البلادالى تسكلها القبائل' البلوخية »>‬

‫الجنوب عند النفل الشمالى لممر بولان بجوار‬ ‫فطل جميع هذه المناطق »عام استثتاء‬
‫كوطّة وهتاك تكون عقدة جبلية فها أعلى قممها‬ ‫ندوالإقلمالساحلى الضيق » فى الحضبة‬
‫هىجهلثان( ‪10148‬مثر )؟ء وتكتوءومثرددار»‬ ‫براي » ‪.‬وتكوّن ألقسم الجنونى الشرق مها ©‬
‫وزرغون ويزيد ارتفاعها جميعاً على‪٠٠٠7‬‏ مار ه‬ ‫نلوخستان‬
‫بأن تيههنإالأىن الفسمالشمالىم ب‬
‫ويج‬
‫يف‬ ‫بلوجستان‬
‫بركانان مرتفعان لايزال أحدهما ثائراً وهو كوه‬ ‫ويرتفع هذا الاجزلءحمضنبة ارثفاعاكبيرايإبذلغ‬
‫‪١‬‬ ‫تافتان ‪.٠‬‏‬ ‫ارتفاع سهلكوطة ‪ "1‬مترأء وسهل كلات ‪5507‬‬
‫مترآ » أماالسهولالتىتحاذىالجبال ترقةمكدر ان‬
‫توزيع المياه ‪:‬‬
‫فهى أقل ارتفاعا » بل إن الجبال هنا قلما يزيد‬
‫أمار بلوخستان صغيرة لاأهميةلها؟ وجلاه‬
‫ارتفاعها عن ‪١٠61‬‏ مثر حى إذا بلغت بلوخستان‬
‫الأار قليلة الياه لندرة سقوط الأمطار وجفاف‬ ‫الفارسية ظهرت بها قمم عالية أشهرها القمة‬
‫‪ .‬ترى الكثرعنما‬ ‫وليةها‬
‫ماعظلمتسلكاسل الجب‬ ‫البركانية كوهتافتان أو جهل تان ويبلغ ارتفاعها‬
‫لرسمننة و»أكير‬
‫اأكي‬
‫تمجيفاهها أثناءالجزء ال‬
‫‪ "714‬مبيرا‪.‬‬ ‫فاناعها‬
‫تزم‬
‫ربا‬
‫اوه‬
‫مثر »ووك‬
‫‪5‬‬
‫أنبار الناحية الشرقية نهر كدر ورئوب وهما‬ ‫وإلى الغرب من جبال كوطة بحذاء الحد الشمالى‬
‫الذى يصب فىالسند»‬ ‫مل‬
‫وهر‬
‫فرعان مكنن‬ ‫لبلوخستان ينخفض مستوى الإقلم ى صحراء‬
‫وتصب كذلك نهسيرات نارى وبولان وملا"‬
‫طنق أفغانستان‬ ‫اع‬‫نصله‬
‫مى تف‬
‫هلمند ( هندمند )الب‬
‫فاىلبسرند » ولكنمياهها تستنقد فى الرىقبل‪.‬‬ ‫الأكثر خصوبة » ويبلغ متوسط ارتفاع هذا‬
‫وصوها إليه ‪ .‬وتصب ناحية الجنوب فى المحيط‬ ‫يولنككتنهخفض إلى ‪١14‬‏‬
‫للجدب ‪٠05‬‏ مثر»‬
‫اسه‬
‫ال‬
‫المندى أنهار هب الذى يكوّن بالقرب من مصبه‬ ‫مثراً فقط فى سجستان » وذلك عند المنخفض‬
‫حد سنده وبر الىالمعروف عند اليونان يامأربيسو‬
‫المعروف باممكودزره ‪ .‬وإل الغرب مباششرة جبال‬
‫موززميم والذى تتصرف فيه مياه لس بيلهووتهرا‬
‫سياهان اتلتىجه إلى الجنوب الشرق والشمال الغرنى‬
‫هذكل ودتشنت فىمكثران وممراربش وأعنىف‬ ‫محاذية حدود خانية كلات وبلوخستان الفارسية ‪.‬‬
‫بلوخستان الفارسية > وتويجد مجار رئيسية داخل‬ ‫وأعلى قممها ملكسياهوارتفاعها ‪81١1‬‏ مثرا »‬
‫البلا تصب ف المنخفضات النىمماالم‪.‬تنقعات الملحة‬
‫وهنا تلتقى فارس بأفغانستان وكلات ‪ .‬وتلهى‬
‫المعروقة باسم هامون ء والمحريان الرئيسيان لمكران‬ ‫هذه السلاسل الجبلية عادة عند الشاطئ بصخور‬
‫الأوسط هما رشان الذى يسيرغربا ومتشكيل‬
‫هائلة» أشهرها الىتعرفباسمرآس مالان ‪+‬‬
‫الذى يسبر شرقا وهما يتحدان مع ويتكون منهما‬
‫تبريتجهناحبةالشهالويتهىفىمشكيل هاموث‬ ‫تركيببا الجرولوجى ‪:‬‬

‫الذى على ارتفاع ‪ 144‬مثراً ‪ :‬ويسير تمر لوزه‬ ‫وجى متآخر »‬


‫يمفوىعلصر‬
‫تكوّن هذا الجإقل‬
‫من شين ويصب فى لورة هامون بالقرب من‬ ‫فلا نجد به صخوراً من العصور القددعة » وأقدم‬
‫جتغاى ‪ .‬ويوجد كذلك فبلىوخصتان الفارصية مر‬ ‫مافيه الصخور الطباشيرية » وأغلب الإقلم من‬
‫كوتده الذى يصب فىجازمريان هامون بعد أن‬ ‫الأحجار الجيريةوالرملية كمايوجدفبههناو هنال‬
‫يروى وادى بَمْيئُور م وكثر من‪.‬امحارىالصغبرة‬ ‫صخور بازلتية متداخلة » وفى بلوخستان الفارسية‬
‫بلرجستان‬ ‫‪00‬‬
‫‪ - ١‬بلوخحستان الي يرطانبة‪2 ‎‬‬ ‫ملح راكداء وهذا الإقلم بوجه عام مفتقر إلى‬

‫تشملالنواحى الىكانتفياسبقجزءاً من‬ ‫المياه العذبة »‬

‫أفغافستان وضمت ‪.‬إبلرىيطانيا مقتضى معاهدة‬ ‫يقساليرة ‪:‬‬


‫ئناط‬
‫الم‬
‫كنْدمك ع‪1‬ا‪4‬م‪80‬م » وهذه النواحى هى ‪:‬‬
‫لا تسمح طبيعة هذا الإقلم الجدب تقبام‬
‫شاهرغ » وسيى » ودأكى » ويشين » وجمن »‬ ‫المدن الكبيرة وازدهارها » وسكانه فى الغالب‬
‫وشررود ‪0‬‬
‫املبندو »ولايوجدمياشبهمدنإلافىحكومة‬
‫ل‬
‫قببمن‬
‫‪-‬ناطق الى يحكمها نائ‬
‫؟لم‬
‫ا‬ ‫اثلت أو بيلهأو فى معحسطةكرية مثل‬
‫لم‬‫كزية‬
‫مرك‬
‫الحاكي العا ‪.‬م‬ ‫كوطة ؛ بلإنمدينتىكلات وبيلهبقلعددسكان‬
‫مكنلهما عن ‪ 0008‬نسمة» ويْجور وحدها هى‬
‫‪ 0‬المناطقالىنحكمبصفةمباشرة ‪..‬‬
‫افدىى رشان كماأن سيى‬ ‫مركز تجارة الوبلح‬
‫ب) الدويلات الوطنية ‪-‬‬ ‫وفاة مرر‪.‬كزان تجاريان قدممان جنوى ممر بولان »‬
‫ج )المناطق القبلية‪..‬‬ ‫وتعود أهمية شال أكوطة فى هذا العصر إألنىها‬
‫‏‪ ١‬س هذه المناطق إمامستأجرة مننان كلات وإما‬ ‫قاعدة حرببةهامة'‪ :‬وهناك نقط عسكرية أخرى‬
‫مناطق قبليةوإمامناطق حصل علبهابتعديل الحدود‬ ‫فى بلوخستان البريطانيةهى لورلااىوفورت دمن »‬
‫م أفغانستان ه وهى تشمل الوكالات السياسية فى‬ ‫أما فهلرج أو بتهثرة فهى قصبة الإقليم الفارسى ‪+‬‬
‫روب وجغاى والجزء الشرقمنكوطة وستْجوى‬ ‫والنغورعدعة الأهمية نسدهاالحواجز الرملية‪ 2‬وأهم‬
‫وكرهلو وبارخان وبعض مناطق ممتدة على طول‬ ‫ثغور مكران ولس بيله هى سورمياق وأرمر»ه‬
‫‪1‬‬ ‫الخط الحديدى ‪.‬‬ ‫وياسى » أكمواادر االىلعشلىاطىء نفسه فتابعة‬
‫وهله المناطق محكومة على منوال بلوخستان‬ ‫لعرب مسقط ويوجد ثغرا كوائز وجاه بار فى‬
‫البريطائية ‪ .‬ومساحة هذه الأراضى كلها تبلغ‬ ‫بأوخستان الفارسية <و‪:‬فقدت ميناء تيز الى على‬
‫الشاطىءأنفسهأهمينها القدمة‬
‫فىالإجمال ‪4١٠854‬‏ أميالمربعةإنكليزية م‬
‫ب ‪ -‬الولايات للوطنيةهى خانة كلات وإقطاعيتاها‬ ‫التقسم السيامى ‪:.‬‬
‫الرهان ‏‬
‫لوسخ"تبي‬ ‫تلاخل هلهالمناطق © ماخلا بلوخستان الفارسية»‬
‫عات أمالمناطقالقبليةفهى‪٠‬‏ مرى » و « يُكمطى»‬ ‫فىحذودالإمبراطوزية البريطائية فىالهند » بيد‬
‫وبحكمها شيوخ من أهلها تحت إمرة نائب الحاكم '‬ ‫أنها تتفاوت فى امركز السيامى » وتنقهم ‪.‬من‬
‫ا‬
‫'لعام » وهم ليسوا‪:‬خاضعين‪.‬لحان كلات »م وأما' ‪.‬‬ ‫االولجإهةدازية إلى‪:‬ما'يألى'م' ‪٠‬‏‬
‫‪80‬‬ ‫يلوجسةان‬

‫الجزء الغرى من مكران عالىتحديدء ولذلك ‪,‬فه ‪,‬ى‬ ‫المناطق القريبة من انط الحديدى فى «كججهى »‬
‫تشتركمعهاف اىلظراهر الطبيعية و"‬ ‫فتدار شثونها على هذا الأسلوب » وثقطها قبائل‬
‫المساحة ‪:‬‬ ‫|وميكى وكهيرى وأمراق ه ولس بيله مضع‬
‫د‬
‫تبلغ مساحة جميع الأقالم الى تحت لمكم‬ ‫لشيخها » ويعرف ؛ « جام » وهو حاكم منغير‬
‫الأهالى أصله هندى من راجيبوت « وهى تشغل‬
‫ايلطبارنى مباشرة ‪45٠854‬‏ أميال إنكليزية مربعة‬
‫( ‪ 47781‬اكيلومترا مربعا) ‪ .‬مووهزىعةكمايل‪' :‬‬ ‫الركن الجنوبى الشرق من بلوخستان حنى حددود‬
‫صنده والمحيط المندى >‬
‫اطىحوتتبلبغا ‪ 8117‬ميلد”‬
‫ثلال ممرىوسبكت‬
‫وخانيةكلات تضمالجزءالأكرمن بلوخستان»‬
‫‪0‬‬ ‫مربعا( ‪ 5548‬كيلوامثرامربعا)‬
‫أعنى إكقللمات الجبىنفسهبمافيهجميع قبائل‬
‫دويلات كلات ولس بيلة وتبلغ مساجتبا‬
‫البراهوثى ال تىنقسمإلى‪ :‬شروان وَجَهلوان (العليا‬
‫‪ 141‬ميلا مربعاً( ‪495١٠‬‏ كيلو مرا مرنبعا )»‬
‫والسفل ) ومكران بأمرها حتى حدود فارس‬
‫ولا عكننا أن نذكر على التحديك ساس ‪٠‬‏‬ ‫واخيط الحندى » وخاران ف الثمال ‪ :‬وهذا الإقلم‬
‫يلوخستان الفارسية » ولكن من الحقق أن هذه‬ ‫هى فى سفحجبالكلات ‏‬ ‫جسهل‬‫جضاً‬
‫كمأي‬‫يض‬
‫الولاية 'لا تقل مساحتها عن ««‪٠‬ر‏ هه ه‪.‬يملريغ‬ ‫وخاران موطن قبيلة نوشروانى وهو إقلم إقطاعى‬
‫‪|0505‬‬ ‫)مى‪.‬‬
‫عار‬
‫‪.‬مه‪9‬ر‪١‬‏ي كي‬ ‫بحكمه شيخمنأهله ‪.‬‬
‫‪39‬‬ ‫‪10‬‬ ‫ْ‬ ‫المناخ‪:‬‬ ‫ومحان نفسههوسيدقبيلة كمسبرانىالبراهوثي »ة‬
‫ال‬
‫مناخ بلوخستان قاس شديدالحرارةقار ّْ‬ ‫البهرو‬
‫وهو أيضاً سيدحلف مجمع قبائل البلوخ وا‬
‫لبر ‪.‬د ولعلمكرانمنأشدبقاعاحلرعمارة » ”‬ ‫وبعض الأقوام الأخرى الى لاتدانى هذه فى هذا‬
‫ولكن مناخها جاف بوجه عام ‪ .‬أما عندالشاطىم ‪,‬‬ ‫الشأن م‬
‫فإن رطوبةالجو نجعلاسحرارة خائقة ‪ .‬وتسود الإقليم‬
‫بلوخستان الفارسية ‪:‬‬
‫و موسم البرودة عواصف ثلجية ومخاصة قله‬
‫الحفساب التى حول كوعطلةوكلات ومكران وار انه‬ ‫وكن‬
‫كانت فى الأصل جز ءا منخانبة كلات ل‬
‫والمنطقة الصحراوية المتاحمة لسعجستان معرضة دائهاً' '‬ ‫فااحرتسلنها شيثاًفشيئابعدظهورالأسرة القاجارية »‬
‫لرياح الشهال الشديدةء أما الأمطار فقليلة جىميم‬ ‫وقامت لجنة إنكليزية فارسية بتعيين الحدود فيابن‬
‫الجهات» وتزيد نسبيا أفقىاليم باوخستان البريطانية‪: .‬‬ ‫عاى ‪٠0181‬‏ و ‪ » 7/141‬وقد حددت آثخر الأمر‬
‫ل‬
‫همن‬
‫سشرق‬
‫الجبلمة وفى التلال الى إاللىشهال وال‬ ‫باشراف السير هلودخ رزمرهزميم يس مابين عاى‬
‫طان فىشاهريج ‪.‬‬
‫للأإلميه‬
‫كججبى » وأقصى مااتص‬ ‫‪5481‬م والحق إن يلوخستان الفارسية هى‬
‫بلوجستان‬ ‫‪0‬‬
‫ا باغسكان بلوعستان‬
‫واتر»‬
‫تسم‬ ‫ل‬ ‫هاًذ)ا الرقم‬
‫ومتر‬
‫‪4(1١‬‏ ملي‬
‫"صة‬
‫بو‬ ‫ه‪1‬و‪1‬‬
‫الفارسية ‪٠٠٠,٠67‬‏ نسمة ‪٠‬‏ وهناك عدد عظم‬
‫هو متوسط ماسقط منالمطرق خمس سنوات م‬
‫مأنصل بلوخى فى البنجاب وسنده معاإلىجائب‬ ‫وميبلغالمطر"هذاالقدرفىآبةجهةأخرى » فقى‬
‫بعض اللراهوك فى الولاية الشاتية » ويبلغ‬ ‫كججهى بتراوح ببن ؟رل!ابوصات سنوياز ارلا‬
‫عدد السكان جميعا لاء‪/,#‬ا ‪90,١‬‏ من البلوخ‬ ‫مليمتر ) ويبلغفكىلات ه بوصات(‪١77/‬مليمثرا)»‏‬
‫هما فى بلوخستان نفسها‬
‫و ‪ 081,84‬من البراهوق أ‬ ‫وليس لدينا بيانات عن مقدار ما يسقط من الأمطار‬
‫فيبلغ عادلدبلوخ الذين أحصوا ‪94,5١٠‬‏ لسمة‬ ‫ا‬
‫لمفى‬
‫أشك‬
‫فىمكران وبلوخستان » غير أنه لا‬
‫فقط » غير أن يهمكنناأننقدرهم ب ‪٠0‬هره‪“٠‬انسمة‏‬ ‫أقلفهمام انلمناطق الجبليةف اىلششرق*‬
‫لأنمعظ سكان مكران و بلوخستان الفارصيةمنهم !‬
‫ب'لوخستان ‪5‬‬
‫ومعكلهذافإنعد البلوخى بلوخستانلايبلغون‬
‫نصت أولك الذينيعيشون فى وادى السند ه وقد‬ ‫بلوخستان بأسرها جافة جداً ولا تصلح‬
‫استقر معظ البراهو فى ولابة كلات » وعددهم‬ ‫لازراعة إلافىمناطق محدودة منباحيث تتوافر مياه‬
‫للرىد وهناك ماتحملناعلىالاعتقاد بأنالأراضى‬
‫القررض بين ‪ 96420‬السمة‪*:‬‬
‫آخذة فى الجفافك ‪»٠‬‏ وأن الزراعة كانت أكثر‬
‫النبات والحيوان ‪:‬‬
‫التشاراًفيامفى » ولكن بلوح أن صفات المتاخ‬
‫الجزء الأكير من سلاسل الجبال صخور‬
‫الجوهرية ق هذا الإقليمكانتفىعهد الإسكندر‬
‫جرداء لاغابات قبا » و هناك مناطق قليلةمحدودة‬
‫كما هىعليه الآنم‬
‫فى جبال بلوخستان الريطانية توجد ما غابات‬
‫السكان ‪:‬‬
‫صغرة ‪٠‬‏ فبجبال سليان حب الصنوير للكباى ‪١‬‏‬
‫مصدتةعوييق وردزم والصنوبر الطويل الورق‬ ‫‪52‬ل يتجاوز التعدادالذىعملعام‪١041‬‏ منطقة‬
‫حتلم تهدمة ودزم والستدناك بون وتميمير‪91 0‬‬ ‫مربعا ‪١5719491‬‏‬ ‫يا‬
‫زلا‬
‫ي مي‬
‫ل‪19‬‬
‫ك‪/1/‬‬
‫نا‪/‬ا‬
‫إحته‬
‫تبلغ مسا‬
‫وعلى جبال شبنغترحرج من أشجار الزيتون البرى‬ ‫كيار مثراً) وبلغ عدد السكان فى هذه المنطقة‬

‫ههه مك‪ 0‬وعز‪» 0‬و تخطى أشجار البطم الأحضر‬ ‫» وقدر عدد سكان المناطق الى‬ ‫ألسمة‬
‫‪5‬‬

‫علدزمنط؟ دنمكنزم جزعاً من جبل جهلتان »'‬ ‫معمل قماتعدادوهىمكران وخاران وستجتراك‬
‫لي‬

‫وبالقرب من ‪٠‬‏ زيارت ©» غابة من العرعر!‬ ‫»‬ ‫ريب‬


‫قجه‬
‫تى و‬
‫امةلعل‬
‫‪»٠‬‏ نس‬ ‫‪865,‬‬
‫‪1‬ية‪9‬ب‬
‫‪7‬غرب‬
‫ال‬

‫دامع مسدمتدنز © ولكن لياوجد فى الجزء‬ ‫نمكيلليزى مربعه‬


‫أى بواقع خمسة أشخاص لإكل‬
‫الأكر من هذه البلاد مايصح أن تسميه غابة ©‬ ‫وعلهذامكنناأن تقولإن عددسكانبلوخستان‬
‫ومممسفعطاكن‪ .‬ف كل‬ ‫اء‬
‫ن تط‬
‫ويكر الدوم هصوه‬ ‫لثى حىدود الإميراطورية الخندية البريطاقية هو‬
‫‪5‬‬ ‫بلوجستان‬
‫أما الحيوان ى مكران وبلوخستان الفارسية‬ ‫مكان حتىعلىارتفاع خممة آلا قدم» وكثيرا‬
‫فمظمه من حيوان الصحراء والأنواع الهندية >‬ ‫ماتستعمل أوراقه فى صنع الحصير والتعال >‬
‫وحيوان الجبال والحضاب المرتفعة فى الشمال الشرق‬ ‫وهم يأكلون قاللبجذع كماتوككل اليبقونلسوجون‬
‫أقرب إلى الأنواع الموجودة فى الحضبة الإيرانية »‬ ‫من أليافه الصوفان » وتوجد عادة أشجار السيسام‬

‫واللبونات ااعليا نادرة وأهمها الثمر ونهوبوم ونوج‬ ‫ممسمزة دنهموطزور والصقصاف تيمب رزمريزز مبانيموة‬
‫والأئب ورور وزمرين ؛ والتعلب ولعله ولوني‬ ‫على شواطىء الأخبار » كما يوجد أحياناً الصمغ‬
‫لض؛بع ويمزييى ممهريع > وَالغْرَيْر ‪12‬‬ ‫ووتاموم‬
‫من‬ ‫العرق فى الودياك مزطميم وتمممم والسنط‬
‫عمسم مماويد ء والدب الأسود وروي‬ ‫واليكموتق ‏ زورميم ومدق‬ ‫مامه دويق‬
‫عسدتطم‪ ( 1‬أى دب المند الأسود ) والغزال‬ ‫فوح التلالك » وتنمو عدة أنواع من‬
‫عسلى‬
‫مسناتسية ‪.‬هه العسحط وللميمج > والأغنام‬ ‫وتخاصة الطرقاء‬ ‫الحخطب الأحمر نومري‬
‫البدبة يممعوروين ونين » ونوعان من الماعز‬ ‫هوتالدك موسو بالقرب من الماءء وينمو الدفلى‬
‫هما الوعل ومييدون يترون والماخور» ويعرف‬ ‫أيشاً فى مجارى المياة الحافة يروم نومير‬
‫عند أهل البلاد بال ‪٠‬‏ ياشن © وميم مووي ممتيوع >‬ ‫ويوجد الغرب ورررزموممم منرم هنا وهتالك >‬
‫والنوع الأول على حدود سندة وفى مكران »‬ ‫كمايوجد الناكوا وزوزن ومن روميس ذو الزهر‬
‫أما النوع الثائق ففى جبال سليان ‪٠‬‏ ولعل الحمار‬ ‫الأصفر فى بعض الوديان ‪.‬‬
‫الوحشى أو الكور هو عين مايوجد فى فارس‬
‫‪.‬ويكار الدخيلفىأجزاء منمكران وخخاصة‬
‫» والماشية‬ ‫موس‬ ‫ومممتسعط ‏‬ ‫ووادى السند‬
‫املننوع المندى ذى السنام ‪٠‬‏ والأغنام على نوعين‬ ‫كور ومشكيل » وهو يزرع فينىجكور‬
‫ف‬
‫ويلقح بطريقة صناعية » ونوعه جيد » أما ميل‬
‫سمينة الذنب وطويلته » والجاموس من الصنت‬
‫مشكيل فرى جمع البدو ثماره » وأشجار الفاكهة‬
‫الهندى أيضاً » والجمل أو النجيب هو دابة الحمل‬
‫قليلة بوجه عام ‪ :‬ومناخ المرتفعات صالح لإنناج‬
‫الشائعة فىهلهالبلاد ‪ .‬وليس ا الجمل ذوالسناين»‬
‫أاجلوفدواكه منكلنوع» كماجرب ذلكفى‬
‫وإذا وجد فهو عجيبة مستوردة من اللخارج ‪+‬‬
‫كوطة ‪٠‬‏ ولكننانستطيع أن ثقول إن العناية بغرسها‬
‫والخيل تربى بكثرة وهى كرعة الأصل سريعة‬
‫لمنبلل بوجه عام » والزهور العطرية كثيرة فى‬
‫صبور » فهادم عربى ‪ .‬والبلوخ لايمتطون إلا‬
‫التلال الجافة » وقد اشهرت مكران منذ القدم‬
‫الأفراس فى أغلب الأحيان ه‬
‫هالمر والناردين والمقل ومنززءوج المعروف الآن‬
‫‏(‪ )١‬حيوان لاحم بين الكلب والستود أبن اللون أسسوا‬ ‫باهم كوكل» وهويستخرج منشجرةاسمهاالبوذ‬
‫القوائم قصيرها أبيض الوجه على جانبى ‪.‬حهه جدتان شوداوان م‬
‫معجي الحيوان املوف‬ ‫طلدظ ( انطلنطة ددعقمعلمسوولدق ) ‪6‬‬
‫باوحستان‬ ‫‪3‬‬
‫الأجناس البششرية ‪:‬‬ ‫وتكثر الحبتان والدلافن قرب الشاطي' أ»ما‬
‫عكئنا أن نصنفب سكان بلوجستان بصفة‬ ‫الظيورالكبيرةالجمفاشهرها الالح)أ‪١‬و(ا‏لسجل»‬
‫عماتموةخين فى ذلك المباج القائم على علم‬ ‫والنسر والضقر ‪:‬والباز ‪٠‬‏ أما طيور الصيد فمنها‬
‫قياس الجسم الإنسانى الذى اتبعفى التعداد الذى‬ ‫أربعة أنواع من فصيلة القطا مورمميووج اهليدراج‬
‫أجرىبالهندعام‪1041‬م » فنقول إن السكانهنال‬ ‫وثلاثة أنواع أخرى مها و؛السلوى أو السماى »‬
‫فرع من الجنس التركى الإيرالى ه وهم طوال‬ ‫والحبارى وروزىدجنيزون توجد فى المناطق الأكثر‬
‫القامة على الإجمال ‪٠‬‏ يتراوح متوسط ارتفاع‬ ‫حرارة منغبرهافى الشتاء ه وهى مباجر فى الصيف‬
‫قامنهم فى مختلف القبائل بن خمس أقداموثلاث‬ ‫ها فىالهضبة »‬
‫يةرمن‬
‫غود‬
‫إالىأجزاء الأكثر بر‬
‫بوصات وخمس أقداموسبع يوصات ‏‬ ‫كاملاينوجحدام ( دشروس ) بكاثرلةشعلاىطى»‬
‫وتظهر‪ .‬فى الشتاء أنواع عديدة من البط والحذف‬
‫ومعظمهم من ذوى الرئوس العريضة م‬
‫الشتوى أو الشرشير الشتوى *‬
‫ويبلغ قياس مهم ‪.٠‬‏ أو كم وأنوفهم طويلة‬
‫ثماء ‏ وشعر رأسهم ولحبتهم غزير » ولون أعينهم‬ ‫وتوجد الماسيح وزررو بوط زوزندمومين ف الجانب‬
‫وشعر همأسود فىالغالب ‪٠‬‏ ومنهم من هو أسمر‬ ‫الشرق ف هر« أهب ‪٠‬‏ وفىالحارى المائية ى تلالك‬
‫يماشر‪.‬تهم سمراء‬ ‫واد‬
‫الشعر أزرق الععنن أو رم‬ ‫ترق وبكطى وجبال سلهان » ولكثما لا توجد‬
‫فاتحة » وهىتيل إلىالدكنةعندالشاطى' ‪ .‬تونطبق‬ ‫فى الغرب ‪ .‬وتكثر الحيات ‪٠‬‏ والحة السامة‬
‫بللىوج وعلىالابرهو‬ ‫هذهالصفات بوجه ناخالص ع‬ ‫الألوفة هناكهىالأفعى الصغيرة ميديم وتناء‪8‬‬
‫إل حىد م ‪.‬ا والأفغان فىهذهالرلابةيشهون البلوج‬ ‫ويوجد الصّل” فىعدةمواضع وخخاصة فى بلوخستان‬
‫ستان ©‬
‫ااندة‬
‫غىم‬
‫فمف‬
‫شها عظيا ع وقد تحدثنا عأنه‬ ‫البريطانية ©‬
‫أالمعاناصر المئدية ققد بدت قبا تخصائص المتود»‬
‫و'يكثر السمك البحرى على شاطئ مكران ‪+‬‬
‫ولذلك فإنا نجد رءوسهم أقل فى العرض من‬
‫أمأ اللبرات الداخلية السغارة بحيث لا تسمح‬
‫وهم أقصر ‪.‬‬
‫أ لونثلوكف‬ ‫بتكاثر أمماك المياه العذبة ‪ .‬ولكن السمك البنتى‬
‫وإذا غضضنا الطرف عن أفغان بلوخستان‬
‫‪5‬ساطعفظ يوجدحيماكانتالكميثايهرة جارية >‬
‫‪ -3‬م‬
‫الإنكليزية فإن السكان ينقسمون إلى ‪ :‬بلوج »‬
‫وبراهونٌ ؛ وهنود » وفرس »‬ ‫(‪ )1‬ويسمى كاسر العظام أو الببلح او اليلث او السثل أو‬
‫العناصر الهندية ؛‬ ‫المكلفة أألوفينة ‪ :‬طائر من سباع الطيربينالنسر والعقاب يحمل‬
‫خلىرة‬
‫سع‬‫مسله‬‫ك‪,‬لعظم فيه مخحتى اذا كانفىكبد السماء أو‬
‫وهىتتألفمنلاسسةلسبيله» و الجط الذين‬ ‫أب‬ ‫دان‬ ‫وفى‬ ‫سئر‬
‫للطا‬
‫ااا‬
‫إفيتكسر فيهبطل فياكل مخه ‪.٠‬‏ واسبم هذ‬
‫دتن وابو الحبية« ‪5‬‬
‫عتزجون بالبلوج فى كبججهى ه ولرعا الميدية‬ ‫عمجم الحيوان لملوف‬
‫كن‬ ‫بلوجستان‬
‫والراجح أن يكونالبلوج‪ » .‬كماسننينبعد»‬ ‫أيضا » وقبائل أخرى مركزها الاجتاعى منحط‬
‫قد دخلوامكر انعنطريق كرمان وسبجستان قرابة‬ ‫هننهاك أيضاً عددمحدود من التجار من‬
‫ورا‬
‫فى مك‬
‫الفتح السلجوق لفارس » وانتشروا سريعاً حى‬ ‫ملالة هنود ثرحوا منالهندفىعهد متأخر ‪.‬‬
‫حدودالهند» ومنهذاالعهدبدأهذاالإقلميعرف‬ ‫الفرس أو الناجيك ‪:‬‬
‫ببلاد البلوخ أو بلوخستان ‪ :‬ولم يعرف الكتاب‬ ‫ومعظمهم من الدهوارية أى مزراعى هضيى‬
‫المتقدمون هذا الاسم ‪ :‬ويطلق اسم بلوخ أحياناً‬ ‫كلات وكوطة ‪ +‬وقبيلة نوشروانى النزاعة إلى القتال‬
‫فىشىء منالتجوز محيث يدل على جميع من‬ ‫منأصل فارسى أيضاً » ولكن من المشكوله فيه‬
‫يقطنون فى هذه البلاد > وعلى هذا‪.‬فإنالزعم‬ ‫أن هناكأىتميزحقيقىبينهاوبينالبلوج‪.‬‬
‫االهبورثى ناصر خان اللدىوصل إل اىلحكم فى القرن‬ ‫البلوج ‪:‬‬
‫الثامن عشر يلكر فى التاريخ بصفة‪.‬عامة علىأنه‬
‫ينقسمالبلوج الآصليون قسمينكبيرين يفصل‬
‫املنبلوخ ‪.‬‬ ‫أحدهما عن الآخر جماعة الراهوى ‪ .‬وبلوج‬
‫وكننا أن نعرف طبيعة سكان بلوحسئان‬
‫بم‬
‫الثمال الشرق يعيشون فى سهل كججهى وق‬
‫تيكلهن فقط ‪٠‬‏ واملنراجح‬
‫لسب‬
‫الأوانعالى‬ ‫التلال الى إلى شماليه » وهذه التلال تتصل يجبال‬
‫أن معظمهم كانوامنالحنسالمندى ه وأقدم اسم‬ ‫عملمان وءهم ينتشرون فىهذه الجبال ناحية الشمال‬
‫هذه البلاد لدينا عنهبعض المعلومات هو ومكه»‬ ‫ختى خط عرض "‪١‬‏ أسفل الجبال الىإلىالشرق‬
‫عند‬ ‫فنقىوش مستون » ومهكوليه ونام‬ ‫تجاهنهرالسند> ويقطنعددكبيرمنهمالسهول الى‬
‫هيرودوتس أو بلاد الميكياك مموتترهد الى‬ ‫افلىبنجاب الجنوبية وشهالى سندهويخاصة ناحيى‬
‫كانت ضمن الولاية الرابعة عشرة فىبلاد فارس ‪8‬‬ ‫ديره غازى خان ه ويعقوب آباد ‪.‬‬
‫وجمع هرودوتس فى كلامه فى مواضع أخرى‪.‬‬ ‫ماكنو يلوخستان‬
‫والقسم الآتعر عبارة عن بلوج ر‬
‫بن المكيان واليوتياثت وموزين والباركائيان‬ ‫الفارسية إلى الغرب‪:‬من قبائل البراهو ‪٠‬‏‬
‫وسدتددطنوم الذين كانوا مسلحين كالباكتبان‬ ‫البراهرث ‪:‬‬
‫ومدتطوم ‪٠‬‏ وعين بطلميوس الحدود بين الند‬ ‫وهم ليسوا مبعثرين شأن هزلاء » ولكنهم‬
‫وفارس بحيث ترك المزء الشرق من بلوخستان‬ ‫يشغلون قطعة متّاسكة من الأرض حول كلات »‬
‫فى اهند ‪ .‬ويذهب أريان مونسم ق كلامهعلى‬ ‫والجزء الأكدرمن هذه القطعة شديد الارتفاع »‬
‫وهى تمتدمنكوطةفىالثمال إلىلس بيلةفى أوره يرن وأهلها الأوريتاى زونهمين الذينٍ‬
‫يسم‪-‬الآن‪.‬‬ ‫كانوا يعيشون عوندوتزبرأريابويو‬ ‫الجنوب ‪٠‬‏ وتفصل بذلك بلوج الثمال الشرق عن‬
‫برالى‪ -‬إلىأنهممن امنود شأنهم فىذلكشأن‬ ‫يلوج مكران فصلا نام ‪.‬ا‬
‫بلوجه تان‬ ‫‪0‬‬
‫ولا شك أن بورة هى ' الكلمة الهندبة بورة‬ ‫أهل لس بيله الآن ‪ +‬وإلى الغرب من هر'لاء توجد‬
‫ومعناها مديئة » ولكنالأسماء الىذكرت ليست‬ ‫الوديان اللماخلية الى كان يعيش قما المكدر وسيوى‬
‫الى فىذلك‬ ‫أكهان‬
‫االهل‬
‫لا يبنلن‬ ‫ل عيامة‬
‫دفة‬
‫بص‬ ‫الإقلم باسمهم‬ ‫الذذين سمى‬ ‫زومومدي‪0‬‬
‫الوقت يتكلمون اللغة الإبرائية أو الهندية د وقد‬ ‫يعيش‬ ‫ه كد رسيا كا‬ ‫‪0‬كيد روسيا »أو‬
‫ذهبموكلرإلىأن الكدروسيوى همعين الباوخ » ‪,‬‬ ‫الإنشيوفا كوى فى الإقلم المطل على البحر » وهم‬
‫ولكنيلوح أنهليسهنالهم يايررهاذلازعم من‬ ‫من الصيادين » ومثلهم الآن الميدية والقبائل‬
‫حيث فقهاللغة» لأنحرف ف الأصل يمكن أن‬ ‫الأخرى ااتى تقطن الساحل ‪ .‬وظل ‪١‬ك‏دروسيا»‬
‫يتطور إلىالأحرف با ء كك ء أوء كو‬ ‫الاسمالمثثرف به هذه البلاد فى الزمن القدم ©‬
‫الحديئة كاهى الخالفى كوادر » ولكثه يصعب‬ ‫ول نعلنجدذكراً كله أو مكليته ثاني»ةو لكنمن‬
‫بلحالى ‪,6‬‬
‫أن يصبح حرف كك الأصل حرف ا‬ ‫الؤاضيع أن‪ .‬هذين الاسمين بقيا فى الاستعهال‬
‫وفضلا عن ذلك فإن هناله ما يدعم القول بأن‬ ‫الشائع » لأن الفاتحين العرب الأولين فى القرن‬
‫البلوخمنمهاجرى وقتمتأخر كثيرا عنهذا‪0٠‬‏‬ ‫الأول للهجرة وجدوا أن الاسمهو مكدران ‏‬
‫ويظن هولدخ أن اسم كدروسيوى هوكدو |‬ ‫مكثرآن االآلسوقلرعالءة الصحيحة هى مكدر ان»‬
‫للهك»ن‬
‫وبي‬
‫الحالى » وهو اسمعشيرة فىلس‬ ‫وقد ذهب‬ ‫وهو الطق ‪.‬الحالى عند البلوخ ‪:‬‬
‫كدور عشيرة ضئيلةالشأنمنأصلهندى كيا‬ ‫بعرو طمسععاممة إلى‬ ‫مولشؤيرث سيكس‬
‫نستدل من التعداد الذى عمل حديثاً » ولا يزيد‬
‫أن المقطع‪ .‬الأخير هو «عرانياً» بالسنسكريتية‬
‫عدد أقرادها عن ‪١٠٠٠7‬‏ نسمة » وليس فى‬
‫ومعناها الأرض القاحلة ‪٠‬‏ وهو موجود أيضآ‬
‫دجرنسوسيوى ه'‬
‫كبن‬
‫اإنلباع‬
‫كول‬
‫الإمكان أننق‬ ‫ف رن كججه) ‪ :‬وهناك مراضع مختلفة على‬
‫وجط الخحرى الأسفل هر السند يشملون الخط‬ ‫وم وكلر‬ ‫الفساطئ حققها هولاخ روزوزمج‬
‫الخلص والراجيوت » وهذا هو الخال أبغاًفى‬ ‫‪#‬لطمديح وغبرهما وتبينوا‪.‬فياأسماء مواضع‬
‫لس بيله حيث تعيش سلالة الأجناس اخاكمة‬ ‫“ذكرها مؤرخو اليونان مثل ‪:‬‬
‫السابقة كالسْمرَة والسّما الستدهيين م لعنكادملتان ه‬
‫‏‪ ٠‬رمااسلان > ملنة وموزويج عند أريان ء‬
‫وما ظهر العرب لأول مرة وجدوا أن مكران‬
‫بأسرها فى حوزة الحخط أى الزط ‪.‬‬ ‫‪ 7 5‬أو تيور “يورة وروم عأنرديان ©‬
‫» بدره مساوق‪ 3‬همدعو‬ ‫ك‬
‫ر>‬‫يادر‬
‫َ كر‬
‫وذكر المسعودى أنهم كانوا يعيشون غرباً‬
‫حى كرمان » غير ألهقد أشير بضفة عامة‬ ‫‪.‬‬ ‫كتليت © كلمه وروريج‬

‫إلى نمم يقطنون مكران ‪ +‬وروئ' المسعردى‬ ‫' جزيرة‪.‬أمتولاث تله هلوده‪< 2‬‬
‫‪065‬‬ ‫بلوجستان ‪,‬‬
‫الفردوسىللشاهنامة لميكنلهوجود ف‪ .‬الأساطير ‪:‬‬ ‫والإصطخرى أن البلوخ كانوا يقطنون جبال‬
‫الى اعتمد علها ‪ .‬وقد تكون هناك صلة ين‬ ‫قوجف(ص‬
‫كرمان وقد جمعا بيهم وبين الك‬
‫هجرات البلوخ الى اتجهت نحو الحنوب إلى كرمان‬ ‫وبلوص أو كوج وبلوج ) و لكن البلاذرى والطبرى‬
‫والنقلة إلى سجستان ومكران ومها إلى حدوه‬ ‫لميذكرا سوى الكوج ‪ .‬وعلىهذافإنهمنالهتمل‬
‫السندء وبين الغاراتامختلفة الآثتية آممنسية الوسطى‬
‫أن يكون البلوخ الذين كانوا من غير شك ى‬
‫مبتدئة بغزوة المباطلة أو الهون البيغي فى عهد‬ ‫كرمانالفوىقت الذى كهتبوكفيلهاء الموارخون‬
‫نوشيروان ‪ .‬ومن انحقق أن البلوخ استقروا فى‬ ‫ل يمصلؤاإلىهناكفىوقتمتقدم كهذا(؟ ه)‬
‫ب‬
‫نلى‬
‫القرنالرابع المجرى فى جبال كرمان ججنبإ‬ ‫أى فى وقت غزوة العرب الأولى لهذه البلاد >‬
‫م القتفص أو الكوج وانتشروا فى سجستان »‬ ‫ويلوح مأوناطهم قبلذلككانت قرب شواطئ‬
‫ينا ظلت مكران فى أيدى الرط أو المط اه‬ ‫ونمى عقلبىأينلة‬ ‫دل م‬
‫رستد‬
‫ف؛ون‬
‫لزر‬‫ارالح‬
‫بح‬
‫واشمهر البلوج بالسلب واللبب » وقد أغاروا‬ ‫نوشيروان قد قاتلهم ‪٠‬‏ وهم يلكرون فى هذه‬
‫على صحراء لوط التى بين كرمان وخراسان »‬ ‫القصة معأهلجيلان ‪ +‬ويقول موكلر فى مقال‬
‫وكثيراً ما هاجمهم الدول الحاورة على يد‬ ‫له نشر بمجلة الحمعية الأسيوية بالبنغال س(نة‬
‫أمثال عضد الدولة البومهى الذى أصاب مهم‬ ‫و‪4‬ما م ‪٠‬‏ ص *‪ )8‬أن الفردوسى روى أن‬
‫« نوشيروان أدبتهمفىمكران ‪ :‬ويستدل منهذا مقتلةكبيرة » ومسعود بن محمود الغزنوى الذي‬
‫هزمهم قرب ختّبيس » وكل هذه الحروب الي‬ ‫القولأن البلوخ كانوا منغيربدفىمكران قبل‬
‫اننبت بغزوة السلاجقة واحتلال كرمان وسجمتان‬ ‫غزوة المسلمين ماثة سنة على الأقل » ولكنا‬
‫دفعت قبائل البلوخ ناحية المنوب والشرق إلى *‬ ‫نتبين من الرجوع إلى الفردوسى أنه لمبرد فيه‬
‫مكران سنده » وسرعان ما وصلوا إلى حدود‬ ‫أى ذكر لمكران ‪ .‬ونستدل من كل هذه‬
‫لهأمول مرة ق سنده حوالي‬ ‫الهند ‪ .‬ونسمع عل‬ ‫الأساطير القدعة الى حفظها الفردوسى وءن‬
‫القرن السادس عشي‬ ‫عام ‪٠‬ه"‏ ه (منتصف‬ ‫غارات نوشيروان » وهى فىجامللاحمونادث‬
‫الميلادي ) ويظهر أنهم كانوا في ذلك الرقت» ‪١‬‏‬ ‫لتارعخية» على أن اابلوخ كانوا إلى زمن الفتح‬
‫محتلونمرتفعات كلاتالىتمضع الآنلليرهر ‪٠‬‏‬ ‫العربى على اتصال وثيق بفارس الثمالية »‬
‫ومن أسباب تزوح جانب كبير مهم إلى بوك‬ ‫وإن كانوا يعتبرون منأصلإبرافى ل طاورائى »‬
‫وادى السند مو سلطان البراهوئي < ومن أسباب‬ ‫كوثراً ما يقترن امم بلوج فى الشاهنامة مع‬
‫تزوحهم كذلك اضمحلال المكرمة المكثريةفي‬ ‫اسمكوج كمايردفهامنفرداً ؛ ولانجدهذا‬
‫الهند نتبجة لغزوات مور ‏‪ ٠‬وقد شجع هنا‬ ‫الاسم فى المحفوظات الأقدم عهداً مميجاعلنا نظن أن‬
‫لمغامرين من جميع الطبقات ومن بليوهدمية‪.‬‬ ‫تجاد هاتين القبيلتين الذى كان قَائاً عند كتابة‬
‫بلوجستان‬ ‫‪3‬‬
‫استعمله علهم ؛ ولكن هذا الرأى لآ يدعمه‬ ‫الذين عجزوا‬ ‫الأفغان والإمبراطور بابر والأرغون‬
‫أى دليل » ومعأنهقدينطبقعلىبعض الأسر الى‬ ‫عن الاحتفاظ بقندهار ‪ +‬واشتركت القبائل‬
‫منأصلعرىإلاأنهمنالعسير أن نطبقهعلى‬ ‫البلوجية فى غزو الأرغون لسئده » وكانوا معهم‬
‫“قارة وعلييم ثارة أخرى وانتشروا بقيادة زعيمهم ‪٠‬‏ الحنس البلوجى بأسره الذى يلسمتقر فى مكران‬
‫إلابعدذاثبأربعةقرون ‪ .‬ثمإن هذاالرأىلايدخل‬ ‫‪ 3‬جاكثر رِند وميرسبراب دودائ فممىلكة‬
‫اعون لتكاه بملتاتوساروا صوعددايفى‬
‫ان نهر فىحسابه ذلكالحزءمنالقصة الذىيذهب إلىأن‬
‫الستد ومر جهللم ور جناب ووصلوا ثهالا‬
‫البلوج استقروا فى سجستان قبلتزوحهم إلى‬
‫إل يرا‬
‫جمسفتىان‬ ‫جع»لت هذهالقصة إقسامه‬‫مكوران‬
‫إلىعهدحاكي يدعىشمس الدين ء ولعلهمالك‬ ‫ويلوح أن البلوج قد هضموا عفن قبائل‬
‫السجستانى المعروف مبذا الاسم الذى توق عام‬ ‫من أضل هندى أثناء إقامتهم فى مكران وعلى‬
‫‪ 5‬ه (‪ 4511‬م ) » ونسبت طردهم إلى‬ ‫حدود سنده » ولرما كانت يعض العشائر‬
‫بدر الدين » الذىلمنستطع تبين حقيقته بعد»‬ ‫العربيةقدوصلتإلىمراتب ذات شأنينهم»‬
‫ويقال زإعنيمهم جلال خان أعقب أربعةأبناء»‬ ‫هناكأدلةكافيةتسمحلن أان نفترض‬ ‫ؤلكن‪.‬ليس‬
‫ءكوراق »‬
‫مم ‪ :‬رٍِنْد » ولاشار » وهوت و‬ ‫ملنبلوج تجرى فى عروقهم الدماء‬
‫أن كبر ا‬
‫وابنة اسمها جتو تزوجت من ابنأيه مراد م‬ ‫العرنيةوأنالرندييةتميزون فى هذاالشأنع ب‬
‫نقية‬
‫وهؤلاء الخمسة م الأجداد الذين تصل قبائل‬ ‫‪:‬لوج ؛ ويظهر أن الرأى القائل بأصلهم العربى‬
‫البلوج الحمس نسها مهم ‪ +‬والعشائر الأربعون‬ ‫مأعوذمنالقصة البلوجية التى تزعمأنهمانحدروا‬

‫الأصلية(وتعرفالعشيرةعندهمب «بلك» )‏‬ ‫من صلب مير حمزة وأنهم قدموا من حلب‬
‫مافههاالقبائلالأربعم انلعبيد ‏ التىتبعت جلال‬ ‫وحاربوا يزيد تحت لواء الحسين فى كربلاء ه‬
‫خان انضوت نحت لواء هذا الابن أو ذاك من‬ ‫موي‬ ‫عاب‬
‫أبنائه و؛كل البلوج الملص يقسمون وقتذاكإلى‬ ‫مانلقصص الأخرى المشاءبة لها المنصلة‬
‫الرندية واللاشارية والهوتية والسكورالى واللتوق ه‬ ‫‪ 0‬غيرهم مالنشعوب ه ويذهب موكار‬
‫ويطلقعلى بعضالقبائل الأخرى الىلاتدتعل‬ ‫منهمح إل أن امم حلب الذى جاء فى‬
‫فى هذا التقسيم ااملمبلوج على الإجال » وأم‬ ‫القصص يثبت أن البلروجج انحدروا حقيقة من قبيلة‬
‫عزلاءم البليدىأ اولبليدئئ‪٠‬‏ ويقاللمالترقى‬ ‫علا العربية»وهى منبى عتلافالذدينكانوا‬
‫فى سنده» الذيننجدهمفىفكران حيثموطهم‬ ‫‏‪ ٠‬ف مكرآنحوالىعام‪ 05‬ه » واحتفظوا بالبلاد‬
‫الأصلى وادئ بليدهه وتجدم فىسندهالأعلىعلى‬
‫بع أدن قتلواسعيدبنأسلمالذىكانالمتجماج قد‬
‫‪0‬‬ ‫بلوجستان‬
‫وضاتًق‪+‬ول الروابة إن مدنديره‬
‫ابر المند » ومن أضهم كذلك لكتجكى فى من الدوداثى أي‬
‫غازى خان وديره إسباعيل خان وديره فتح خحان‬ ‫؟‬ ‫مكران ‪»٠‬‏ ويعتقد انيم من أصل هندى‬
‫أسسها غازى خان وإسماعيل خان وفتح خان أبناء‬ ‫والدوداقي وم خليط من البلوج والراجيوت‬

‫سبراب ‪٠‬‏ وهؤلاء الثلاثة كانوا زعماء الدوداق‬ ‫يصلون نسهم د «دودا» وهو ملك سنده‬

‫بالفعل فى القرن السادس عشر ‪ +‬وقد لقوا‬ ‫السُميراوى » وهميقطنون اليوم جنوى البنجاب ‏‬

‫م‪6‬‬ ‫شيرشاه بالقرب من عبرا عام ‪11‬‬ ‫والفرع اهام اللى بق مهم قهبيولة كمئجاى‬
‫الى تسكن ديره غازى سخان ‪ .‬ويلوح أ‬
‫وأحذ إقلم ديره جات (جمع ديره) اسمه من‬
‫الرندية يزعامة جاكر كانوا العنصر الام فى‬
‫تلك المدن » وقد أخطأ رارق روجمة ‪.‬هب‬
‫المجرة إلى المند » ولكن اللاشارية بزعامة‬
‫فى قوله إن الهوتبة الدودائى كانوا ‪ -‬ولا‬
‫؛ كرمترام نازعوهم هذا التفوق ‪ :‬والحرب الى‬
‫(زه مه ممسطاكد»‬
‫يزالون ‪ -‬قبيلينمتايزتين م‬ ‫تشبت بينبما والمعارك التى خاضوها مع الثرلك‬
‫ص‪ : )488‬ونجد الآن الرندية مختلطين يقبائل الح‬
‫بقيادة ونلوت‪-‬ق‪.‬صد بالترك هنا الأرغون بقيادة‬
‫«المرم الحنوراف ‪»٠‬‏ وم منتشرون فى‬ ‫أغحاان‪,‬سية كثيرة»‬ ‫وىع‬
‫ض ه‬
‫وث بك‬
‫ملنو‬
‫ذىا‬
‫أقالملتانوجتهتتكك ومظف ركره وموتكومرى‬ ‫ونجد الرئدية واللاشارية والهوتية الآن فى مكران ؛‬
‫وشاههور » كا يقطن الحطوق والكوراك نفس‬ ‫وف كججهى عشيرة كبرة من الرندية وفرع‬
‫هذه الأقالمع ولكن واحدة ‪ 3‬هذه 'المواعات‬ ‫سوتى ‪02‬‬ ‫عو‬ ‫مرف‬‫مالنلاشورية يع‬
‫لا تكرن قبيلةمنظمة » والذين يسكنون مهمإلى‬
‫الشرق من السند فقدوا لغتهم وأصبحوا يتكلمرن‬ ‫انتشر الموتية والدوداق فى بداية القرن‬

‫جات منالبنجاق » أما الذين إلى الغربمنالسد‬ ‫عشر الميلادى ناحية الشهال بمحاذاة‬ ‫‪0‬‬
‫وبالقرب من الحبال فقد احتفظوا بلته ‪5‬م وهذه‬ ‫تمر السئد » وكان‪ :‬يقوه الدوداق صبراب‬
‫القبائل هى من ااشمال إلى الحنوب كا يأل ‪:‬‬ ‫وهرمثافن “لجاكر » وساروا صعداً على مر‬
‫الكتسشرانى » والبردار » والتكاك و»الكداء‬ ‫جهلمحتىميراحيثلقهمبابرعام‪ 4191‬بم>‬
‫والقوسا و»اللغترى و»الكُرجاق » والدريشتك‬ ‫وهناك فى يومئا هذا قبائل عديدة انحدر معظمها‬
‫و البشُكئطى ؛ ما فيهم الشسّمئبانى ‪٠‬‏ والمزارى »‬ ‫من الرندية وإن كان فها عشائر انحدرت من‬
‫والمّرى » والدومبكى» واللأمراق ء والبليدق»‬ ‫الحوتية واللاشارية تقطن جبال سلمان والسبول‬
‫»كثر الى‪ 3‬والحانديه ؛ بضاف‬ ‫ادىلج‬
‫اترا‬
‫أووالي‬ ‫امحاورةلهفىإقلمديرهغازىشانوشمالىسئده‪3‬‬
‫إلا الرئد والمغمى بنلض اللينميق‪0‬‬ ‫والكرجاتية ال(دودائى ي)عبشون فى هله المنطفة »‬
‫أشرنا الهم ه‬ ‫كياكانحكام( بواب ) المرافى لديرهغازىنان‬
‫بلو‪7‬جستان‬ ‫‪+‬‬
‫ويظهر أن كلمةبلوجنفسهاالىخعرجوا منها'‬ ‫ومعظم هذه القبائل تتألث فى الأصل من‬
‫اشتفاقات عدة بعيدة عن الواقع فارسية قديمة‬ ‫عشائر منفصلة تجمعت حول نواة عرفت القبيلة‬
‫معناها عرف الديك أو الكوذة ؛ فقد وصفهم‬ ‫كبلاهسامها » وعلىهذا فإن القابيللةرمنند‬
‫الفردو بى بأهمبلبسرن مثل هذه الكوذات ‪6١‬‏‬ ‫قديكون مباعشائرمناللاشارى أو الموت» وقد‬
‫وورنك وو ولند » معناهما وغد أو صعلوك »‬ ‫ويلدةمانئى ماثللكرجانى عشائر‬
‫لفدىقب‬
‫اون‬
‫يك‬
‫ومزارى معناها شبيه الغْر » وليغار معناها قذثر »‬ ‫من الرند واللاشارى بل محدث أكثر من هذا‬
‫طاعون ؛ وإن كان‬ ‫ر»ى‬
‫ملص‬‫وها‬
‫وخوسا معنا‬ ‫فتمتص القبيلة عناصر أخرى منالهنود والأفغان‬
‫موكلر يزيم ويجيذهب إلى أنههوالاممالعري‬ ‫‪0‬‬ ‫والعيد‪.‬‬
‫المسرئى» ويظهر أن بعض الأمماءالأخرىمنأصل‬
‫»ل ذلك اللاشارى والمغسى » فهما نسبة‬
‫بملثا‬ ‫والمعتقدأن الحكراق من الحط كا يذهب‬
‫الكهيرى قداتحدروا من السادات ‪٠‬‏‬
‫البعضإلىأن‬
‫للأقالم المعروفة باسم لاشار ومفس فىيلوخستان‬ ‫واشهر المرى يانم خليط ؛ والمحقق أن فهم‬
‫الفارسية » كا أن الكشنشورى نسبة إلى وادى‬
‫عأنفاغصرائية » ونجدفىبعض عشائر البكطى‬
‫كشْخَرر » والبليدى نسبة إلى وادى بليدة *‪,‬‬ ‫ولع النسبة الهندية المنتبية ب جه » والأفغانية‬
‫والكلمى إلىوادى كلمت‪.‬ه‬
‫‪ .‬المنتبيةبوزاك» اللن حلا محل النسبة البلوخية‬

‫للي»ست‬‫وقائ‬
‫فمعوتناه البطل أو الم‬
‫أما ال‬ ‫ويزا‬
‫رل فى شهيجه ورهيجه ك‬
‫مها‬
‫‪..‬وآف‪ ».‬كايا‬
‫»ن‬
‫هناك ضرورة تلزمنا » كمافعل موكلر أ‬ ‫و‪,‬راك وبماولزاك ه وهناك عشيرة بين المزارى‬
‫هذا الاسمفى « يوك نون‬ ‫ل‬‫صن‬
‫أث ع‬
‫نبح‬ ‫تعرف باسمكرد أو كرد ؛ ومهما يكن من‬
‫الذين ذكرهم هرودوت ء أما هيوز بار ؛‬ ‫شي فإ هذه العناصرالدخميلة قد امتزجت ماما‬
‫محيث الا‪ .‬يمكن مييزها عن القبائل البلوخية‬
‫عمال ممذورجع فيشتق اسم هوت من أوريتاى‬
‫الخاصةر‬
‫مويه أو هورتاى نيمي الذى ذكره‬
‫آريان » وهذا الرأى أكثر احيالا سمانبقه »‬ ‫‪ :‬وكثرا ما بحث فى أصل اسمبلوج وأسراء‬
‫وقد وجد هذا العام فى مكران رواية تذهب‬ ‫القبائل والعشائر الرئيسية » وقد يكون من الراجح‬
‫إلىأن املوت جنس وطى قدم ؛ فإذاكاناموت‬ ‫أن جميع أسياء القبائل والعشائر الحديئة نسبة‬
‫كالدوداق من أصل راجبوق فإن هيذفاسر لنا‬ ‫إلى السلثه » وليس الحال كذلك بالنسبة للأسماء‬
‫صحبنهم لله القبيلةفىغزوة أهنده أمادريشك‬ ‫الإقد ‪.‬معهداً ‪٠‬‏ يا أن بعض الأمياء الرئيسية‬
‫اةن اللعروف بدايممزكة‬ ‫مصل‬ ‫ملك‬‫لكون‬ ‫بدت‬
‫فق‬ ‫'إما أن تكون ألقابا أو ألفاظ ندلعلى اللدج‬
‫فى بلوخستان للفارسية وهمن المحتمل أن يكون‬ ‫أو للم‬
‫‪54‬‬ ‫بلولجستان‬
‫الكتمبترانى »وهم بنقسمون إلى الأحمد زاقه‬ ‫كرك" لمقعبنآاه حافر القبور أو فاتحها » وهى‬
‫وهم عشيرة اللنان » والإلتازاق م‬ ‫كلمةبلوخية أصيلة» ويظهر أن ماذهبإليه‬
‫الممروافى ‪:‬‬ ‫موكلر من أنها كرجية بعيد الاحمال ولا توكيده‬
‫الحقائق التارمخية د‬
‫الكبركارى ‪5‬‬
‫والبراهرئيهمأقورىجماعة فى ممانية كلاث‪.‬‬
‫السسمالافى‬ ‫وأكثر ه عاددءوهم يلتجااوزوثما إن كانوا أقل‬
‫القتشدرانى أو القتلتشدكرى‬ ‫قايملةبملنوخ إذا نظرناإلى بلوخستان فىمجموعهاء‬
‫والبراهوثى منتشرون فىمرتفعات كلات منكوطة‬
‫ويزعي هولاء أنهم » شأن البلوخ » 'قدموًا‬
‫جنوباً حتىحدود لس" بيله؛ ونثتىبعضالقبائل‬
‫من حاب فى الشام » ومن الراجح أن يكونوا فى‬
‫فى سهول كتجججهى ‪ :‬وهؤلاء البراهوق يشهون‬
‫الواقع قد هاجروا من الغرب » ومن الممكن أبضا‬ ‫انحية الجسمانية العامة ع وإن اختلفوا‬
‫الابللوخنم‬
‫أن ببكونوا عين الكوج الذينكانوا يعيشون مع‬
‫' عنهمبعض الشىءف اىلملامح » فأنوفهم أقلبروزاً‬
‫البلوخ فى كرما قبل أن يتزحوا إلى مكران »‬ ‫وأكثر تفرطحساً آناأن وجوههم أشدغلظة »‬
‫والاسم كوج معناه البدوى؛ ويروى الإدريسى‬
‫أنهم صنف من الأكراد ه وسترى بعد أنه‬ ‫وكدرمنبمأعرض وأكثر سمناًمنالبلوخ ولكن‬
‫هناك أيضا عداكبر من الجنس البلوشى الخالص»‬
‫مازالت هناكقبيلةهامةمنالأكراد بينالبراهو »‬
‫وتكون القبائل سلفاً بزعامة خانية "كلات »‬
‫والاسم الذى يعرف به البراهرث "كلهم فى لس‬
‫وهى تنقسم إلى جماعتين كبيرتين ‪ :‬جساعة‬
‫رود كالىء أى الذينيتكلمون الكردية ‪6٠‬‏‬
‫بيكلهه‬ ‫سَروان براهوثى » أى براهوثى الجهات العليا »‬
‫ولذلك يلوح أن هناك ما يدعم الافتراض بهأنذه‬
‫وَجهئلتوان براهوى » أى براهوئى الجهات‬
‫الجماعة الصغيرة من الراهوثى الأصلين كانت‬ ‫»هذا الحلف حديث العهد ‪ .‬وهر‬
‫المنخفضة و‬
‫ك الماجرين ذوى الدماء الإبرائيةويشبيوة‬ ‫يشمل بعض القبائل كرند وهغسى كجججهى ‪٠‬‏‬
‫أكراد غربى فارس م‬ ‫وم منالبلوخ الفلص » ومع ذلكفإنجل‬
‫والجماعة الثانية اتى ذكرها انان عبارة من‬ ‫القبائل الت يتألفمهاهذاالحلفتعتير الآن من‬
‫القبائل الى يعد ألما من أصل بلوخي والقي‬ ‫البارهو » ولكن كثيرامن أفرادها من أصل‬
‫كانت تعيش فى البلاد قبل وصول البراهول »‬ ‫أففانى أوبلوختى أو هندى ‪ .‬وقدنقلهيوز بلثر‬
‫‪0‬‬ ‫وهذه القبائل هى ‪:‬‬ ‫ععللد‪ 8‬معطويع عن شان كلات السابق أن‬
‫البتشككلرائى ‪٠‬‏ وه من عشائركتاف وتكلم‬ ‫البراهوثى الحقيقيين الذينتتألفمنهمنواةالجنس‬
‫‪:‬‬ ‫عية‬
‫البلوخخية ‪٠‬‏‬
‫بأو جتان‬ ‫‪7‬‬

‫القايز فى الدم بيبا ؟ وقى معنم القبائلعشائر تزحم‬ ‫قلأصل‬


‫اللانكتو » والراجح أن تكون ا‬
‫أنها القبيلة الأصلية » أون الآخرين دخلاءعليهاه‬ ‫املنموالى ‪٠‬‏‬
‫ولغة اللراهوثق من أصل درافيدى ‪٠‬‏ كا‬ ‫‏‪ ٠‬الليرى‬
‫سترى بعد »ويظن أنها اللغقبةائل الأصلية التى‬ ‫وبعدذلكتأق القبائل التى يقال إنها من‬
‫كانت تعيش فى مرتفعات كلات قبل أن تصل‬ ‫الأفغان مثل *‬
‫قبائل البلوخ الى تكلم البلوخية وقبائل البراهو‬
‫الىكانتتتكلملغعةر ف وت قتذالاب«كثرهكال»‬ ‫الرينساق‬
‫ويلوح أن هذه اللغة قد الخذها الدسخلاء اللزين‬ ‫‪:‬الشريترة ‪.‬ل‬
‫استقروا فى الهضبة أى قبائل الراهوى ويقايا‬ ‫الشاهئؤانى و»بقال أحبانآ [نهم من البلوخ ‪+‬‬
‫البلوخ الذين استقروا هناك ‪:‬قبل هوئلاء وعشائر‬ ‫‪ 1‬ثتأمتى باعلدذقلبكائل الى يقال إنما أنت‬
‫أفغان رين الذبين اشتركوا مع البراهوقي فى طرة‬
‫من فارس وهى ‪:‬‬
‫البلوخ ‪ .‬وامترج بعض السكان الأصلين بالغزاة‬
‫الأكراد ‪٠‬‏‬
‫افيد أم من‬
‫لودارمن‬
‫اان‬
‫واحتفظ البعضسواء أك‬
‫الجطة» بنظامقبلمستقل‪:‬وكانتتربطالجميع‬ ‫المستساىأو محمد ‪. 2‬‬
‫لغة‪.‬مشتركة » وهى لاغلةبلاد القديمة » كناألفب‬
‫اثلقمبائل اللىيقالإنهامنأصلجطىوهى‪:‬‬
‫الجممع الجنس البراهوثق الحديث ع ويظهر أن‬
‫هذا هو أكثر الفروض احيالا عن نشأة هذه‬
‫|‬ ‫الجماعة المختلطة ‪,‬‬ ‫اميتكل »‬
‫' الساجدى م‬
‫ومن الواضح أن اسم براهوق حديث ه ولعله‬
‫امم سلفى شأنه فى ذلك شآن معظم أسماء القبائل‬ ‫الرجرى د‬

‫كنا ذهبإلى ذلك هيوز بار » وهو مشتق‪ .‬من‬ ‫وبظن إنآخر القبائل اتى وردت فى هذا‬
‫براهر ‪ .‬وهى الصيغة الشائعة لإبراهم » ولامكن‬ ‫الببانه املسكان الأقدمون ى البلاد قبل أن يدشخلها‬
‫أن يكون مشتقاً من « به روهى » ومعناها قوق‬ ‫البلوخ والبراهرثى ء ولكهم يتميزون عن الجط »‬
‫الجبال ‪ :‬وهذه الكلمة الختلطة المنبت يظن أنها‬ ‫وهولاء هم‪0‬‬

‫مرثلفة من الكلمة الفارسية يه والسندهية روه‬ ‫‏‪ ٠‬افملاشاهى »‬


‫أجىبل ‪ .‬ولكن هذا الركيب غيرمعروف ‪6‬‬ ‫‪0‬‬
‫والصفة منروه هىروهيلو أو روهيلا أى الجبلى» ؛‬ ‫وهنا فروق داخلية فقىبكيللة إلى جانب‬
‫‪1‬‬
‫نف‬ ‫بلوجسةان‬
‫تطلق الآن ع‪.‬لجىميع قبائل ثس‪ » .‬وغالها من‬
‫ويتعت بهالأفغانفىالغالب » ويرادفه فىالفارسية‬

‫الراجبرت والجط الذينيشهون أولئك الذينفى‬ ‫سوتانى ‪,‬‬


‫ككوهوىه أ‬
‫‪١‬‏‬ ‫وادى السند‪,‬‬
‫الدمبوارية ‪:‬‬
‫وأم القبائل التى يرجح أن تكون من‪.‬أصل‬
‫وهمفرعمن التاجاك » أى الجنسالفار مى‬ ‫‪0‬‬
‫‪:‬‬ ‫راجبوق هى ‪:‬‬ ‫الشزق ‪»٠‬‏ وينتشرون انتشارآ كبيراً ف جنوي‬

‫جامنت » وماحاكملس ( حار> جام)‬ ‫أفغانستان ه و نجدمبصفة خاصةفىهضبةكلات »‬


‫رونجها » وهى أكثر هذهالقبائل عدداًع‬ ‫وم يتكلمون الفارسية ويشتغلون بالزراعة »‬
‫لاتكاه م‬ ‫ويعتيرون من الأجناس المستقرة » ويعيشرن فى‬
‫جنا » ولاصلةبسّمرا صئدهم‬ ‫قرىثابتة» والقرية عندهم تسمى ديه» ومنثم‬
‫أخلوا اسمهم دببوار ‪٠‬‏ أى القروى تمبيز؟ لم‬
‫‪٠‬‏‬ ‫شيخ » وه قبيلة مختلطة ى‬
‫عن الأراهوٌ البدو » والدمبواربة أقل مرتبة‬
‫هوق م‬
‫رهاامن‬
‫بمن‬
‫لزء‬
‫اوج‬
‫سيار »‬ ‫ا‪.‬لمبنراهوك وهيمكن تقسم السكان الذبين من‬
‫‪ ,‬أضلهندى إل ‪:‬ى‬
‫ومن القبائل الضثيلة الشأن من الرجهاةلاجرّاعية‪:‬‬ ‫لا|ممية لسبيل »ه‬
‫رم‬ ‫جط مكران وبلوخستان الفارسية ‪..‬‬
‫كداراة‬ ‫جط كبحجهى ‪.‬‬

‫ميد ‪,‬‬
‫ا'لل‪.‬ديثرانية ‪,,‬‬

‫وهثلاء أجناس مسترقّة أوتماضعة لأجناس‬ ‫‪ :‬اللاسية ‪:‬‬

‫أخرى يشهون الزنوج > وهم مفرطجو الأنوف‬ ‫‏‪ '١‬كانتقبائللسبيلهتعتيرأنهامنالشُمريئة‬


‫ولأكارم سعنة السودان ‪٠‬‏ والميدية هم السكان‬ ‫أو اللمرية» ولكنيقولهيوزبلثّإرن هذهالامم‬
‫الذين يعبشون على الصيد بالقرب من البحي‪.‬‬ ‫لايبتعمل الآنإلالاتحقر » ويطلق على طبقات‬
‫‪7‬‬ ‫وينتشرون علىطولشاطىهمكران‪١ ..‬‏‬ ‫‪| .‬العبيد »‪.‬ويظهر أنهمشتقمنقبيلةبلوخ مرودى‬
‫وبتكلماللاسيةبصفةعامةلغةمعداكالىأو”‪.‬‬ ‫الى كانلاشأنعلىحدود سنده » و لكا اختفت‬
‫الآن»‪ .‬وتوجد معذلكعشيرةتسمىبالاسمنفسه جكدالى » أى لغ (ةكالله")ال يىتتحدثب االجطاء‬
‫وهىلحجة منلهجات لغةسندم ه بيدأن قيبلة‬ ‫بين البنزدارية فى جبال سلوان ؛ وكلمة لامى‬
‫بلوجمتان” '‬ ‫لف‬
‫القوة والكثرة محيث استطاعوا أن بفرضوا لقتهم‬ ‫سبائر تتكلماالبهروت » وبعض المدنة سمكنان‬
‫عملىكإقرلمان بأسره ‪٠‬‏ ولمتعش طجة من‬ ‫الشاطرء يتكلمون البلوخية المكرانية ‪+‬‬
‫اللهجات امندية إلا ى لس بياة سحيث الجط‬
‫جمطكران ‪:‬‬
‫والراجيوت الخلص إلىخدهام‬
‫ويظهر أن هر'لاء يشهون قبائل بيله » وهم‬
‫جط كهججي ‪:‬‬
‫متتكرون فى أنحاء الإقلم » ومحضضعون للبلوخ ‪٠‬‏‬
‫بعيش الجط المشتغلون بالزراعة فى تلك‬ ‫وهمالعنصر الخاكي و‪:‬كان الجط ؛ ويعرفهمموارخو‬
‫المنطقة بالقرب ءن أبناء عمومتهم الذبن‪ .‬بسكنون‬ ‫ان‬ ‫مبى‬
‫رح‬‫كقلم‬
‫العرب بالزط » يقطئون جميع الإ‬
‫وادى السند» وه يمشييومهمتمامالشبهولاتتفصلهم‬ ‫إبانغزوة العربالأولى فىالقرن الأولللهجرة »‬
‫علهم أية حواجز طبيعية » وم ‪#‬اضعون لأشباخ‬ ‫وقدلايكون هناك شلكفىأن بعضالعشائر المهمة‬
‫الهوبثى والبلوخ ويدفعون لم نصياً من خلهم »‬ ‫قامدترجت بالبلوح » وهى تنكم الآن البلوخمة‬
‫لجنو س‬ ‫جىاب‬
‫نهوف‬
‫بنا‬
‫اال ك‬
‫وامم الجط هذ‬
‫ولاتتميزمانلحميثظهر اعلنبلوخ الآثرين »‬
‫يطلقعلىقبائلمنأصل ر اجهوقماثلسلّمراوية‬ ‫مثالذاث أن قبيلةبجطدودا تشبهدودائىالبلوخ ‪.‬‬
‫الخلص ‪ .‬ومنالعشائر الهامة‬ ‫ط‬
‫جلى‬
‫للقع‬
‫ايط‬
‫ا‬
‫وإنا لنشك فى وجود بعض امتزاج فى الدماء فى‬
‫أيضا اللخوخسرية وهم من أصل راسجبوق ء والأبراوية»‬
‫القبائل التىنسبت إلىبعضي الأماكنفىمكران‬
‫ومخلط أحياناًبين الاسم جط ذى الحرف المندى‬
‫وبلوخستان الفارسية » مثل بليدة وكشكور‬
‫الصادر من الدماغ وبينكلمة جتالبلوخية بره‬
‫وكلانج الىتنسبإلباقبائل بلبدى و كشلكتورى‬
‫الناء الذى هو محنروف الثنايا » ومعناها قطيع‬
‫لك نسبتقبائل مغّمنى ولاشارى‬
‫كجىذ ‪.‬‬
‫ولان‬
‫وك‬
‫من الإبل » ولاصلةلهايجنس أو قبيلة» واللغة‬ ‫ودوهبكى إلى مغس ولاشار ودومبك ‪ :‬أما اشئقاق‬
‫المندية هى السائدة ببن علهالقبائلولهجتهم قريبة‬
‫بكطى منبكفشكوك فيهلأنالطاءهوادرف‬
‫مطنجة لهند فى البنجاب الغربيى م‬
‫المندى الصادر املندماغ ‪٠‬‏ ولا يعلل به هذا‬
‫الكهيترانية »‬ ‫التفسير»ومنامختملأن يكون هناك صلةبين‬
‫وليس من شلك فى أن الكثلة الجبلية الملثة‬ ‫دريشك وديزك لأن حرف الضاد فى اللهجات”‬
‫السندهية الذى تبدأ به الأمماء يقلب إلى دراه‬
‫الشكل ابلقىطها الآن المرية والبككطية كانت فى‬
‫حوزة قبائل هنديةقبلالفتح البلوخى د وقد قفى‬ ‫والمشاهد فىجميع هذه الأحوال أنه إذا اتفق اسم‬
‫البلوخ فى الجنوب والأفغان افلىشمال تذرياعلى‬ ‫قبيلةمعاسمموضعمنالمواضيع كأنتأشعداسمها‬
‫دل وراد أمياء‬
‫هله القبائل أو امترجوا موهمي‪:‬‬ ‫منهفأقلمامكنأن يكونأن تتدمجبعضالعناصر‬
‫مثل شتهيجمة بين المزية ورهييجه بين البكطية وغريال‬ ‫الانحلليةقبفيىلة ‪ +‬وقدكان البلوخ الفانحون من‬
‫‪0‬ن‬ ‫يلوجسئان‬
‫البلوخى د ى » والأفغاى «زاق» » والمقطعالسندهى‬ ‫' بينالأفغانف اىلشمالعلىأن بقيةمنهذهالقبائل‬
‫« جو» ‪ .‬ويستعملون المقطعزاك أكثرمناستمالك‬ ‫ظاللتبيلنوخ إلىيومناهذابمميزاتهم ولهجتهم‬
‫البلوخ له م ويلساتعمل البراهو المقطعالأفغالى'‬ ‫المندية اللخاصة » وهى إحدى جات السندهى ‪.‬‬
‫« خيل؛ ؛ ومن محالأن نستتخلص منهذهالمقاطع‬ ‫وكانت سملية المزجبينهم وبين البلوخ مستمرة »‬
‫شيئاً محققاً عنالأجناس ‪.‬لأن غالب هله المقاطع‬ ‫وكانمن الراجح أن يفنواف اىلبلوخ أو يتحولوا‬
‫حديث ‪ .‬وتستعمل قبائل اللابى مقاطع كهذوم ‪٠‬‏‬ ‫إلقىبيلةبلوخيةبعدأجيالقليلة» لول بمنقذهم‬
‫‪١‬‏‬ ‫النظام الاجماعى ةِ‬ ‫بكراليحكطيانى » ومعذفلبكينهم عدد‬ ‫مانلذل‬
‫كابيلرعمنناصر الأجنبية » وهمفىنظامهم أشبه‬
‫والبراهوق عبارة‬ ‫لو‬
‫بند‬
‫لة ع‬
‫اديث‬
‫والقبيلة الح‬
‫بالبلوخ » وربما كانت بعض عشائرهم من دم‬
‫عن جموعة من العشائر تنموحول نواة مركزية »‬
‫ننية الذرن يتكلمون البلوخية ويظهر أن هذه العشائر هى العناصر الأصلية الى'‪٠‬‏‬
‫ح‏وتإنسيك‬
‫بلاوخلى ‪٠‬‬
‫كان ينقسم إلها السكانه وقلما نجد أمماء العشائر "‬
‫جثهما بالمرية والبكطية‬
‫ادية‬
‫زةهن‬
‫تبيل‬
‫مياق‬
‫مانبقا‬
‫ثمقفضىهؤلاء علهاه وكذلك الناهترية منأصل‬
‫القددمة ‏ وهى البلك المتكورة ف الأغاى القدعة ا *‬
‫تطلق على القبائل البلوخية فى الوقت الما لضناقم‪,‬ض ‪.6‬‬ ‫ليا‬ ‫هندى عل الرغم مما يكده راقرق‬
‫وغيرهمن أئْهمعنناغر الأفغان » وكلمة ناهر‬
‫معناها فىطجةاللهندا نهر» وليس هناك من ولكن هله الأمماء موجودة ببن أحياء العشائر ‪*.6‬‬
‫دحا(ر)‬
‫تكممهانشي‬
‫والقبيلة بأسرها (تمّن' ) مح‬
‫يعثرف الكل بسلطانه » ويشرفعلىكلعثيرةأ‬
‫دليلعل أىن هلهالقبيلةهىعنيانغر » ورا‬
‫أصبحت الغين المتوسطة كافاً فارسية فى أفواه‬
‫(مارة أو كدر) عم أمقوسدم نإحمترة القتدار ْة‬
‫المنود » ولكاهاتنقلب إلىهاء و‪:‬إذن فن الراجح‬
‫وهذه المناصب ورائية » وتنتسب أسرة الزعم‬
‫أنصل وأحدهم‬
‫أن يكون الحسنية والناهرية م‬
‫أو الشبحعادةإلىحىخاص من عشرة معينة ‪3‬‬
‫الذين يعيشون بيهم ‪ ..‬وهناك قبيلة‬ ‫‪0‬‬
‫لأعىبايمتة »‬
‫ويعرف هذاالحىبامم«فاغلاغ»‬ ‫شببة موباؤلاء تتحدث بلغة كلغة الكهييران تقطن‬
‫لأن لف العاءة هو الحفل الذى يدل على الوصول‬
‫وادىهرك وجبالسلوانا»ولهقذبهيلة هىجعفر‪.‬‬
‫إلىمركز الرئاسة ‪ :‬وكثيرآ ماحدث أن تستقل أحياء‬
‫قبيلةدخيلةل تاربطها بالقبيلةصل اةلدم عنشيخ‬ ‫حروف اللسبة ‪:‬‬
‫القبيلة إلى كحبدير ؛ وتترع إلىالانفصال عا‬ ‫لاحظنا فبأس ىبقأن المقطعالبلوشى الأخير‬
‫والاتصال بقبيلة أخرى معادية ه بيد أن‬ ‫كف وغل عللهحانو زاق و ووجاء » ونن‬
‫القام‪.‬الآن فكىل قبيلآةنعلف الاستقرار نتيجة‬ ‫ند عند البراهوثى هله المقاطعالمختلطة نفسها‬
‫لوجود حكومة أكثر ثياتاً ؛ وانحادً لسار و‪3‬‬ ‫مستعملون المقطع‬
‫فه ي‬ ‫لاديف‬
‫باوجستان‬ ‫‪41‬‬
‫الرى قد ساعد على ازدياد السكان حيث يوجد‬ ‫قبائلاللاسى وقني وهوأكثرقلقلةمماهوعليه‬
‫الماء > بيدأن القرىمعهذاصغيرةجداًوالأراضى‬ ‫افقلببائللورخ والبراهوثي ء‬
‫الصالحةللزراعةمتثرةفمىساحاتصخرةمتفرقة»‬ ‫‪ 0‬وقد أظهر البراهرثى نروعاً إلى التركز الذى‬
‫لنرعلعىئ ‪٠‬‏‬
‫اسكا‬
‫ويعتمد غالب ال‬ ‫بداى‪.‬تكوين حلفقبلعلىيدناصرخخانفىالقرن‬
‫الثامن هر الميلادى ء فنقيدجمعوا فى جموعتان ‪:‬‬
‫والعنصر الأساسى فى الحياة البدوية بين البلوخ‬
‫العليا أو الشمالية‪ (.‬سراوان ) والسفلى أوالجنوبية‬
‫والبراهوثى هو التزاع الذى يقوم على العصبية ‪.‬‬ ‫( جتهلاي ان‪:):‬و انتعجب شيخالريسانى زعما تاحلف‬
‫وينشأ النضال عادة مخطف امرأةأو قتل رجل »‬ ‫السراواى وشيخ زمبرى زعبا للحلف الجهلاواق ‪+‬‬
‫ويكون الجانى وى عليه من بيتين أو عشيرتين‬ ‫وبرأس الجميع خان كلات » وظل هذا النظام‬
‫أو قبيلتين عنتلفتين »و يطول أمدمثلهذهالمنازعات »‬ ‫مستمراً ‪٠‬‏ ولميدخلفىهذاالنظاممنالقبائل‬
‫اثضر فضا‬
‫نلوق‬
‫لاعمفا‬
‫استط‬
‫ولكنه أقصدبح من الم‬ ‫للبلرخية الالمبة إلا الرندية ومغسينة' كججهى ‪.‬‬
‫وتقوم ضلة الحان مباتين القبيلتن الاتين تعيشان فى‬
‫على قاعدة أداء الدية بفضل إشراف اليزيطانيين »‬
‫وتحل المنازعات الغامة بمجالس تحكم تلقف من‬
‫الثيال الشرق وفى مكران علىمقدرته على فرض‬
‫‪:‬‬ ‫سلطائه ‪,‬‬
‫رجال قبيلة أوأوتكثعريدن هذه الممالس شروط‬ ‫'*ومعقم كبائل البلوخ والبراهوئى بدوية وهى‬
‫دفع الدية » وتستجمل تفوذها فى التوفيق بين‬ ‫قليلاةلاعيادعلايلزراعة ‪ 8‬وعلهاأن تبحث عن‬
‫التتازعين ويتتهى التراع عادة بالمصاهرة بين‬ ‫مراع لأغنامهاوفاعزها وماشيتها وإبلها » وهى‬
‫القبيلتين ماتمخاصمتين م‬ ‫قتزخإفىسهولكجججهى سأنوده ففىصل الشتاء‬
‫كلما' استطاعت إلى ذلك سببلا » فإذا جاء الحر‬
‫وعلى الرغممنأنالبراهوثى قدقبضوا على‬
‫‪+‬ألمساكان المستقرون فىالقرئ‬
‫عاادلتتإللىال ا‬
‫السلطة المركزية فى البلاد مدة طويلة إلا أن مكائم‬
‫للةوخ ‪٠‬‏ ويشعر‬ ‫لة م‬
‫بكا‬ ‫الاجماعية ل تمعتيرقطمم‬
‫اائل‬ ‫قيندر وجود البلوخ والبراهو بيهمو‪+‬هم يتألفون‬
‫البراهوثى أنفسم بذلك ونجدم هذا الميبب يدون‬ ‫من النجط في السهول والدمهوار افلىمرتفعات ‪,‬‬
‫فىربطنسم بالبلويخ » وتدل عادة البلوخ فى عدم‬ ‫ولاتشجع'الحكرمة المستقرة الناسعلى العيش فى‬
‫تزويج بناتهممنالبراهو عاللىاختلاف ف المرتية‬ ‫القرىبلهىعلالكسم ذنلك لأنهكلالى‬
‫الاجماعية بإنهذين الجنسن ه يضاف إلى ذلإك‬
‫الحطر من هجومالعدواختفت ضرورة التجمع‬
‫أن البراهوى يتكلمونعادةبالاالبلوحىوهى‬ ‫فى قري مسورة واستطاعت الغريزة البدؤية أن‬
‫لنفيى'‪. .‬‬ ‫غةال‬
‫الخا‬ ‫اةأ‬
‫لسر‬ ‫لغ‬ ‫تلطنفمسأفنيىئة » ونجدمنجههأخرى أن تقدم‬
‫ذو‬ ‫بلوجستان‬
‫؟ نسب جبل ‪١‬‏ جهلتان ‪ 6‬القريب‬‫قد‬ ‫وماء‬
‫الولى إل اىلس‬ ‫الذين والتعلم والأأدب‬
‫منكوطة إلىضريح و حضرت غوث » وهذا الجبل‬
‫الدين ‪:‬‬
‫هو الذىترك عليه أطفال هذاالوالى الأربعون ه‬
‫أغلب سكان بلوخستان مسلمون ويم عدد‬
‫ويبين ‪٠‬‏ جيانشاه » بالقرب منكلات مكان العبن‬
‫الىفجرها الولىبكرامةمنكراماتهء و هناكعبن‬ ‫قليل من الهندوس معظمهم من المهاجرين المشتغلان‬
‫مقدسة فى« متكوجر » تشى داءالكلب » كماأن‬ ‫بالتجارة»والبلوخ والبراهوثى واللاسية والدمهوارية‬
‫امحمومن يزورون ضريح سلطان شاهفى« زيهرى »‬ ‫والجط كلهم مسلمون ويعتيرون أنفسم من أهل‬
‫بغيةالشفاءه ومجرى بالقرب من ضريح «بيرعمر‪6‬‬ ‫السنة؛ ولايسمحللشبعةبالعيشبينالقبائل » و لكن‬
‫غيربعيدمن‪ 9‬خسدار » بر يستخدم ماؤهفىتبين‬ ‫الحقيقة تقتهى أن تقول إنهممارسون ف'اىلوقت‬
‫المذنب من البرىء ‪ 2‬ويتترك المسلمون والمندوس‬ ‫نفسهكثيراً منشعائر الشبعة » وعخاصةتعلقهم‬

‫الشديد بالحسن والحسين » وهم بحتفاون بالأيام بضريح « شاهبلآوَل » فىلسبيله؟ وهميلجأون‬
‫كذلك إلىالثارلمعرفة المذنبمنالبرىء دون أن‬ ‫العشرة الأولىمنالحرم»أمالأفغان » وأهحمرص‬
‫مجعلولاصلةبضريحمنالأضرحةك فاعلوابالماء»‬ ‫علىعقيدتم السنية» فل ماحتفلون إل بااليومالعاشر م‬
‫ولا عيل الئاس فى بلوخستان إلى التعحصب »‬ ‫و‪:‬تعظم الأولياء شائع بيهم ه وأضرحم كثيرة‬
‫وعلى ذلك فإن البلوخ والبراهوق بتميزون فى‬ ‫يزورها الئاس فىكل مناسبة » وكانت معظ هذه‬
‫نفغان ( انظرمأافدغةا«نستان‪)6‬‬
‫ذلك تمامالقيز اعلأ‬ ‫الأضرحة من الأماكن المقدسة قبل الإسلام ‪ .‬ويم‬
‫والبلوخينباونو تنهاوناكبيراف إىقامةشعائراللدين»‬ ‫الممنلمون والمندوس على السواءقر مشكلاج »‬
‫ولكن المفكرين مهم مع ذلك متمسكون بديئم كا‬ ‫اقرليبشمانطىء فى مكران الشرقية » وهذا‬
‫ال‬
‫اهلحوال أيضافيخاخصقي ‪0‬ر سمنىمترور»‬
‫والمذهب الذكرى شائعفمكر ان و يخاصةبين‬ ‫رنه غازى خان‬ ‫يم‬ ‫دقرب‬
‫فىسفيحجبالسلوان بال‬
‫ور‬
‫هالب‬
‫اقبائل‬
‫الستتغرية وفىلسبيلةوبينبعض‬ ‫وقيرو لالشاهباز » أو د جيوهلال ؛ فىسهوان‬
‫كالساجدى والبِزّدُجو » وقداضطهد ناصر شان‬ ‫أمعنمال سنده ه إذ أن البلوخ يبجاونهما تبجيلا‬
‫عظيا» وأضريح ‪ 9‬تتوانتسه» شهرةفائقةببانلقبائل هذه الفرقةفى القرن الثامن عشر ولكنبا استعادت‬
‫مقامهابعدذلك » ويزعي الذكريةأن دوستمحمد‬ ‫ادالًقمبنور التى ذكرناها»‬‫»وحهودث عه‬ ‫لأشمالية أ‬
‫مئسس هذا اذهب هوالمهدى الثالىعشر » وهم‬ ‫وهناك أضرحة قدعةفى الشمال وهى « يبر‬
‫محجون إلقيرهفى« تربة» منأعمالنجرسان »‬ ‫فبرى خشلتتغببلادالبكطية؛ وضريح‬
‫سبترى » س‬
‫ولم يكن لغير هذه الفرقة من الفرق المترندقة أى‪.‬‬ ‫«نده بير » فى بلاد اللند حييث تتفجر عبيون‬
‫ز‬
‫ىلبلاد »‬
‫تفوذف ا‬ ‫‪ :‬ص|اخنة فىغزارة مشيرة إلىالمكان الذى صعد منه‬
‫بلوجستان‬ ‫‪«2‬‬
‫» وننطبق نظرم هذه على من بحت‬ ‫هسنة‬
‫بال‬ ‫'‏ ‪ ٠:‬ولفلقبيلالمي كججهى ‪ -‬النى صفت مع‬
‫تنتعلرا مأنصل بلوخخى‪ -‬هى شاربه » وهو فعل شائع بين السنيين و‪.‬هم‬
‫البلوخ وإ كا‬
‫لايييحون أكل البيغيوحجنمفلذىاليأكمنكهن‬ ‫الى مين القراميلة فى الوقت الحالى » وقد كان‬
‫أن يلبحوفقاًلتعالمالسنة » والرمز والفأل والطيرة‬
‫قراملةأن كبيرفى قيال'ستدهوفى كبجوتهي‬
‫هاشأنكبيعرندهم » و طريقةالعرافةعندهمهىأن‬ ‫وملتان فىألقرئين الرابعوالخامس للهجرة » وقد‬
‫يفحصوا أوردة لوح الكتف لحمل فيح لتوم »‬ ‫قاتلممنود الفزئري فى ملتان ‪ ,‬ويقال إن للكلمي‬
‫وكانت طربقةالمغلفيعهدجبكيزخانشيبة ذم م‬ ‫قوة سحربة فى شفاء الأمراضي » وقد نسب مثل‬
‫وأممفضائلهمإكرام الضيف وإيراء الغريب» ‪,‬‬ ‫‪.‬هلا ‪.‬إل الكهيري الذبن بعتقدون أنم من نسل‬
‫وم يرول أن منأم وإجبات الرجل أن يعاقب ‪,‬‬ ‫الببادات ؟ وجاء فى القيصة الي وردت فىكينا ب‬
‫محنرج على الأمانة الزوجبة باقلتملرأة الزانية ‪٠‬‏‬ ‫دريخ معصري »الذيأجلونىالي عام‪١٠51‬‏ م‬
‫تأ‬
‫وعشبقها ؛ وهلا سيب من أكير أسباب احتدام ‪,‬‬ ‫أن اسبمهم مشتقي م انلشجرة العرووفة بامم «كهير »‬
‫العرالهإلدمري الهم‪-‬‬ ‫لني يقاىإجدنم ركيباكمياركبالميصان< وام‬
‫والشيعر الدبى شائع نم ج والشعراه من عامة‬ ‫هل لشيورة فى اللاتينية ومعوتمام‪ 8‬وأمموومط ‪9‬‬
‫؛انجء منينهمأحباً منالعلماء ( اللا" )‬‫اابلويخ ول‬ ‫اولمرناجح ‪.‬أن نكون هله القبيلة قد زسبت إلي‬
‫‪+‬هم برينون‬
‫أومن الأشتخاصي ذو الترءة اللديلية و‬ ‫مكان ؛ لأناكمهمبري بطلقي علىكثير‪.‬م انلودبان‬
‫في لوغةأسبسلةلوب قو عقائد الإسلامالواضحة‬ ‫الى تنسيفياهذه الشجرة بكوثرهةن‪٠‬ا‏ك بعض‬
‫ونعم الجنةوعلراب البار ‪.‬‬ ‫القبائليم بقهنها عهائر من رجال الدين نسي اليم‬
‫ويقل عددالأشرافب ‏ أي الذي يتفرغون للثل‬
‫مثل تلك القوى السحرية كعشيرة تتانى البكطية »‬
‫هذهالشكوناللديلية ‏فىب واجستان نفسها » بينيكار‬ ‫القبلية قوة الشعائر‬ ‫ديات‬
‫عبثابعؤ‬
‫لكتس‬
‫اذا‬
‫‏‪ ٠‬و‬
‫علردهم فى أفغانستان » ولا يوجد إلا أسر قليلة من‬ ‫الديلية ‪٠‬‏ تمعهم اابلوخ لا يأكل السملك ماأن‬
‫ل قرشي © أما العدد الأكير‬ ‫أينصمن‬ ‫الشيوخ الذب‬ ‫الغهائر' لهامة بين الرئدية فى كجيجهى بألذرث من‬
‫من يسمون بشيوي لسبيلةفقداتهلدروا من صلب‬ ‫ككل ممالجمل » ولا يأعلاللاشارية‪1‬ه لولش »‬
‫هندوس اعتتتو|ا الإسلام ‪6‬‬ ‫‏‪ ٠‬أآاوللرهو» وهرلبات ذعَيصٍير لبى يتلىمنه‬
‫بشن‬
‫أهلالجبالهادة‪٠‬‏ و يكيرالبلوسحكلهمأنهما‬
‫التعام ‪:‬‬
‫مره أن يعن شغره أو يملق فلن اللهمإلا ما تقفبى‬
‫التعلم محدودف بىلوخمبتان » وهويقتصرعلى‬
‫المدارس التي أنشأئها اللتكومة حديئا فى المدن‬
‫(‪ )1‬يعرف فى العربية باسم ‪ 9‬غاب © انهلي ممجم النبيسات‬
‫الحامة م“ثكلوطة وسبى ‪٠‬و‏هله المدارس يزامها‬ ‫لاحيدهيبيبكسي ‪ » 61‬البلبعةالاميريةهام‪ 4151‬لبمه‬
‫فنا‬ ‫بلوجستان‬
‫وف إفلميعقوبآبادفىسئدهالأعلى‪ +‬وهذه اللهخة‬ ‫الغرباأءكثرمميارامهاأهلالبلاد‪ +‬و يتعلمأبناءوجوه‬
‫نانشمار بين‬ ‫تبل‬ ‫القوم وأبناء أصحاب المناصب الكبيرة الفارسية قشر أحياناًحتىتابلرسند »‬
‫أو الأردية علىالإجمال » وفياعداذلكفلايقبل السّرارية الذين يقطنونالشاطىء الأبنسر لهذا اللهر »‬
‫ويتكلم ممأايضابعضب ارهوكىاسوران ع‬ ‫علىاتعلمفىب ولخستان نفسهاسوىثفرمنالبلوخ‬
‫والبراهوثى » ولكن التعلمخطاخطوات إلىالأمام‬
‫‪ ١‬الهجة المكرائ أو اللهجة الجنوبية‪+ ‎‬‬
‫فى ديره غازى شان وشالى سنده » ويكاد لا‬
‫ويتحدثون با في مكران وى بلوخستان الفارمية‪‎‬‬
‫يوجد فىباوخستان مدارس دينية‪ +‬و تعتمد النواحى‬
‫ه تاتحددثبهاأسرةخمانكلات ‪ +‬ويحتمل أن تكون‪‎‬‬
‫رس قندهار وبشاور م‬
‫الى‬
‫دن ع‬
‫مفغا‬
‫الى يقطنها الأ‬
‫للهجة التي يتحدث بها في خاران وفي الصجراه‪‎‬‬ ‫ورج العلماء ى بلوخستان من الطبقات الدنيا‬
‫الثمالية ويتكلم با بلوخ سجستان للمجة ممايزة عن‪‎‬‬ ‫بصفةعامة» أى من الدمهوار والجط ‪.‬‬
‫اللهجن السالفتن‪ ٠ ‎‬ولكن ليبي لدينا معلومات‪‎‬‬ ‫اللغة والآدب ‪:‬‬
‫كافية عن هذه اللهجة ه‪‎‬‬
‫كمأذغان بلوخستان اليريطانية الامجة الجنو بية‬
‫وهناكأيضافروق طفيفة ببن هلره الابجهات ‪6٠‬‏‬ ‫لةبللشغةتو » وتعرف أيضاًبالقندهارى »‬
‫اربي‬
‫الغ‬
‫واللهجه الثمالية تتقسم إللمىجة جتوبية فها ميغ‬ ‫لك فى مادة أفغانستان » أما بقية‬
‫ذن‬‫وقد تحدثنا ع‬
‫نحوية أكثر شولا » ولهجة ثمالية زاد فيهاخطودع‬ ‫البلاد مما فيها خائية كلات وبلوخستان الفارسية‬
‫الصوت »‬
‫والأقالم التىيسكنا الباوخ فى النجاب وسنده »‬
‫‪:‬احدة‬
‫وتنقسم لهجة المككرائي إلى للمجبين و‬ ‫فتسودها اليوم الاخاتالبلوخية واليراهوئيةوالفارسية‬
‫شرقية وأخري غربية » وقد لأثرث الغربية باللفة‬ ‫والجدكالى أو الجندالى م‬
‫نتأشثررقية بها '‬
‫الفارسية المحديثةأكثرمال‬ ‫واللغةالبلوخية هىلسانإيراى يتبعفىأصوله‬
‫وتختلف اللهجات الثهالية عن لحجة المكرالي'‬ ‫اشرلقلمغنات الإبرانية » ولو أتنهشابه‬
‫الفرع ال‬
‫»لكن المتحدث بإحداهما‬
‫اختلافاكبيراًفىالنطقو‬ ‫الاغة الفارسيةااقددمة أكثرمنشمبهاللغةالأبستاق ©‬
‫‪00‬‬ ‫يفهمعنالتحدثبالأخرى ‪.‬‏ '‬ ‫وتنقسم اللغة البلوخية إلى لمجتبن مهايزتين‬
‫ونوردفيايلخصائص اللغة البلوسحية لمميزة'‬ ‫تاملاقمايز ‪:‬‬
‫‪1‬‬ ‫ناعنالاغات الايائرية الأخرى "‪٠‬‏‬ ‫‏‪ - ١‬اللهجة الثمالية التى تتحدث مما القبائل‬
‫إن قواعد الحركات فى اللبة الإبرالية‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فىكججهى وفالتلال امحاورة » وفىجبالسلوان‬
‫القدممةقدبقيت يوجه عام فى اللغة البلوسية ‪8١٠‬‏ ‪1‬‬ ‫وف أجزاء منناحيةديرهغازى حمانفىاليننجاب »‬
‫بلو ‪7‬جستان‬ ‫ليه‬
‫‪ 7‬االلاقيزياليز بينالدإى »امواله ى» ج » ؤ منفصلين ويلداغمان مع فيصيران زايا‬
‫‪:‬‬ ‫كيا هو الخال فى الفارسية الحديثة ه‬ ‫يتوبينهأ عم ولاه أو قائماءعلىحننجدهذا‬
‫وهناك بعض خصائص أخرى أقل أهمية مما‬ ‫القييزلاوجودلهالآنفىالفارسبة الحديئة ‪ .‬ومع‬
‫ْ‬ ‫ذكرنا ‪.‬‬ ‫ذلكفإنهناكميلاقوياًإلإىبدال!د أو ‪ 6‬أروالضمة‬
‫وأم الفروقفىأصوات اللهجتِنْ هى‪:‬‬ ‫إل ادك ‪6‬ن والكسرة و ء وهذا المبل أكثر‬
‫(‪ )1‬ينحصر الميلإجلىعل الخروف اللترساء‬ ‫وضوحاً فىالبلوخية الشمالية منهفىهجة المكراى ‏‬
‫»روفا صافرة فى'‬
‫لك » ج » ت » ب ح‬
‫ماثل‬
‫وبذهب كيُكر بيوزمج إلى أن خصائص الأحرف‬
‫ْ‬ ‫البلوخية الشمالية ‪.‬‬
‫‏(‪ )١‬يبدل المقطع الأخير أ "ككالشائع فىلغة‬ ‫الىتدلعلىقدماللغة البلوخية وتفردها هىمايأق ‪:‬‬

‫المكر انىيأغف اىللهجةالبلوخية الشمالية ‪' ,‬‬ ‫مةات‬


‫لداي‬
‫لءكفىب‬
‫ارسا‬
‫‏‪ - 1١‬بقاء الحروف الح‬
‫وأواخرها » وهذه الحروف تخفف وتصبح صائتة‬
‫‪ )5‬تبدل الحروف الى تأق فى أواسط‪.‬‬
‫فى الفارسية الحديثة ‪.‬‬
‫الكلمات وأواخرها قى لهجة المكراق حرؤف ‪"7‬‬
‫اثفلاقفى البلوخية الشمالية » وعلى ذلك فإن حرف‬ ‫دفال الذنى يأق فأوىائل‬
‫لحر‬
‫ااء‬
‫؟ ‪ -‬بق‬
‫الكاف يصبح أخماء»وحرف الكاف الفارسية يصبح‬ ‫الكلمات وأواخرها » وهومخفف فالغالب فيصبح‬
‫غيناًءوحرفاج بصبح شيناً»وحرف الجيم رُ» والباة‬ ‫يفاىءأ‪.‬وكاسلرفةارسية اللبديثة ‪:‬‬
‫فاء والتاء” ثاء والدال ذالا‪ .‬وهذا الإبدال ياملغللغة'‬ ‫‪.‬م ن تشديد حروف الانقلاق » ؤهى اللحاء‬
‫البلوخية الشمالية أكثر عذوبة وتناسقً من لخة‬ ‫والفاموالثاءوإبدالها كافًوياء وتاء‪.‬وهذا الأمر أكثر‬
‫المكراق ‪.‬‬ ‫وضوحا فى لحجة المكرانى منهفى اللهجة البلوخية‬
‫واستعارت اللغة البلوخية عدداً كبيراً من‬
‫الغمالية » إذ أن الإبدال فها ينحصر فى الحروف‬
‫بتية » ونسبة هذهالمفردات‬ ‫نغا‬
‫أمجنالل‬
‫لتها‬
‫اردا‬
‫مف‬ ‫‪:‬الأولىالتىتنفلق فتصبيح خاء أو فاء أو ثاء بن‬
‫إلى الكلمات الأصلية تتراوح قولكةثرة فى اللهجات‬
‫‪- 4. .‬ي‪.‬دل الحرفان الإيرانيان القدمان هك »‬
‫امختلفة » وأكثر هله المفردات مستعارة منالفارسية ‪٠‬‏‬
‫»يقايله‬
‫وهم فىالفارسية الحديثةخمو» حرف « و و‬
‫والسندهبة أو املنلهجات ااتىنتصل باللغةالأخير ‪6‬‬
‫والكلمات الفا سيةكثيرة جد ومخاصة فىإلغ ‪5‬ة‬
‫الشمالية ه‬ ‫ية‬
‫»فى‬
‫ووخ‬
‫لوه‬
‫بفا‬
‫لًحر‬
‫اان‬
‫أحي‬
‫مكران الغربية ‪ 2‬والأمر على مثال‪ .‬هذا فها‪...‬‬ ‫فرق‬
‫ه ‪.‬يبدل الحرف الإيراق القدم ح‬
‫كر أو حرف الكاف الفارسبةإذا ثلئهكسرةه ت‪.‬ختص بالكلمات‪ .‬الستدهية»إذ بيا‪ .‬هى تستعمل ‪.٠‬‏‬
‫‪:‬ثإريلصفلةخخهاصوةية‪, .‬‬ ‫بني‪ .‬الحرفان الإيرانيان القدعان م‪ .‬فجىميع اللغات فإفنهىاتك‬
‫إ©بي‬
‫‪71‬‬ ‫بلوجستان‬
‫أحياناً بصيغ اللهجة البلوخية © غير أن الشواهد‬ ‫البلوخمةالشمالبة> وبظهرأن الكلماتالعرببةلمتدخل‬
‫ه وإتما دخلت فها‬ ‫رة‬
‫شصفة‬
‫اب‬‫بلغات‬
‫مه ال‬
‫فى هذ‬
‫علىهذاالأثر الأخير ليستكثيرةكيا تلصور بادئ‬
‫وهذه هى المصا ‪:‬در‬ ‫عن طريق اللغة الفارسية ‪.‬‬
‫الأمر © بل إن هنال حالات أخذت فاهلبالوخية‬
‫الرئيمبة الى أخذت مها الكلمات الى دخلت ى‬
‫اعلنلبغرةاهوفى » والحق إن االنلشاببهربايهنوثية‬ ‫هاللهلغة ء وقد استعارت هاللهلغة عدداً قليلا‬
‫وبين مجموعة اللغات الدراقيدية الجنوبية“أقوى منه‬
‫منالكلماتاليراهوئية » كرادخلفهاحديثاًبعض‬
‫بينهاوبين لغاتالمندافىأواسطالمند » ولعلهااللغة‪+‬‬ ‫ي‏س للغة البشتو أى أثر فى‬
‫لة ‪٠‬‬
‫وردي‬
‫الكلمات الأ‬
‫الأصلية للقبائل المعتيرة أصلا'الجنس” 'البراهوت‬ ‫هذه اللغة‪,‬‬
‫القدمأى أولثئك الدين يتعتقدنيم'طرهوامنوادئ‬
‫ولايوجدفىالبلوخمة مصنفات مكتوبة ولكنها‬
‫السند إلى إقلم الثلال قبل ظهور' البلوخ والقبائل‬ ‫زاخخرة بالأشعار الشعبية ومخاصة الأغانى الحماسية‬
‫الأخرى الى تعد اليوم من البراهوثى ة ول تتتخله‬ ‫الى تمجد الحروب والهجرات الى حدئت ق‬
‫بعض هذه القبائل اللغةالبارهوئيةممأأشرناإلىذلك'‬ ‫القرنن الحامس عشر والسادس عشر ‪ :‬وهناك أغان‬
‫أحدث من هذه عهداً وقصص عاطفية وأشعار‬
‫و اثلبيرة‬
‫اكلهمون‬
‫فياسبق‪ .‬ويعيش أولثكالذينبت‬
‫الآنفىقطعة متاسكة من الأرض تفصل الباوخية‬ ‫تبذيبية وديئية وأغان فى الحب ‪ +‬وقد قام بعض‬
‫العلماء المحدثين بتدوين عدد من هله الأشعار كرا‬
‫الثمالية عن بلوخية مكران » وهم يحفون بأولئلك‬
‫دونوا بعض الأساطير والحكايات النثرية »‪ :‬وكل‬
‫اللبين يتحدثون بلهجة بجكدالى و اللهجاتالمندهية‬ ‫لمدبانا من الأشعار وجل المثثور كتب باللههجة‬
‫فىكججهى ولسبيلة» كاتحفونمنجهةالشمال‬
‫البلوخية الشمالية » ولمينشر باللغة المكرانيإةلا القليل»‬
‫بالبشتو فياجاوركوطةوسبى م‬
‫البراهو ‪:‬‬
‫وليس هناكمصنفات باللغةالبراهوثية » لأنه‬
‫وتعتير البراهوث الآن من الفرع الدراقبدى‬
‫ى إلىالآ‪ :‬وقدنشراللهخشوهاير‬ ‫لميكتببهاث ء‬
‫فأىواسط لوهجنندويها ‪ :‬ولايدع تركيب هليه‬
‫بعرو عدداًكبرم انلقصص ومنظومة أواثثتين'‬ ‫لجاشلاك فىهذاالرأى الذى قالبهترمب‬
‫الللغةم‬
‫فىالكتب المدرسية الى صنفاها عنهلهاللغةم"‬
‫وس عام ‪٠891‬‏ وأخدبه كريرسن وممينيت‬
‫اا‬ ‫الفارسية ‪:‬‬
‫كفتىابه الحديث متليرز به وودصة مامسيدفظ *‬
‫ول‬
‫يتحدث زارعو الدبوار باللغةالفارسية ل»ع‬ ‫وترجع الشكوله الىكانثمحوم حول هذاالرأى‬
‫جم قريبة"جداًمنالطجة‪:‬التاجيك فى جنوج‬ ‫إولجىود عكلبدبر اهلكنكلمادت الافالرسبيةلووشية‬
‫أفغانستان و لكنلمتفرادهلذلههجة بدراسةنخاصة‪٠ :‬‏‬ ‫والسندهية فى لثة البراهوى ولأثر النحو البلؤستى‬
‫بلوجستان‬ ‫‪4‬‬
‫«قئص» أودكوج و و سماهاالبعض الآخردكرد»م‬ ‫اللامى ‪:‬‬
‫صس‬
‫وين‬
‫للوب‬
‫بقبائ‬
‫لهال‬
‫وجمع بعض الموثرخين بانهل‬ ‫يتكلمممععظظممسكانلس بيلة للهجات تعر ف باسم‬
‫أوالبلوج‪ .‬وم إان جاوز الفاتحون حدود كرمان حى ‪:‬‬
‫‪.‬هذه اللهجات‬
‫جدكالىأوجكدالى أى لغةالجط و‬
‫التقوا بالزط أو الجط الذينكانوا ‪.‬قطنون مكران‬
‫من اللهجات السندهية و يمكن أن نردهاإلىاللارى‬
‫بأسرها ‪.‬غير أن العربلميتوغلوا فىمكران إلا‬ ‫أو إلى الفرع الجنونى من اللهجة السندهية ‪٠‬‏‬
‫بذعلدلك ‪٠‬‏‬
‫لهجات كججهى ‪:‬‬
‫وروى البلاذرى أن اللايفة عمّان أرسل إلى‬ ‫مكنا أن نصنفمعهاذلهلءهيجاث الىيتحدث‬
‫الهندمنيعلمهعلمهاو ينصرف إليهتخيرها » ولابد‬ ‫هالاسكان الخليط فكىججهى ‪٠‬‏ والجط ونجار‬
‫أن هذا الرسول قدسلك إلبهاطريق مكران ‪٠‬‏ وقد‬ ‫امنودوبعضالباوخوالبراهوى والأفغان المنتثرون‬
‫وصف الرسول البلاد بأنهاقاحلةورجالها أبطال ؛‬
‫فى أنحاء اليلاد وم الذين انفصلوا عن قبائلهم‬
‫ثمقالإن إهن قلالجيشفيهاضاعوا وإن كثروا‬
‫الأصلية ‪ .‬وهذه اللهجات تتصل بلهجة مرا‬
‫جاعوا » وليس من شلك فى أن هذا الوصك هو‬
‫أو السندهية الثمالية » ولكنهاأكثرشها فى بعض‬
‫الذى جعل العرب يرجئون فتحهذه البلاد أمدا‬
‫النواحى باللهجة الجنوبية لهند أوالجا الغربية‬
‫طويلا » وغزيت مدن مكران فىعهدمعاوية حوالى‬ ‫المسماةه جطكى » ه والاسم الذدىيطلقهالبلوخعلى‬
‫عام‪ 44‬للهجرة ( ‪ 455‬م ) وشنث ارب على‬
‫ى‬
‫رغة‬
‫خ صي‬
‫أنالك‬
‫لمجاتكججهى هو جكدالى »وه‬
‫الميدية الذين بعيشون على الشاطئ؛ ‪٠‬‏ وأنفذت‬ ‫هلهالنسميةتطلقعلىاللاسى »>‬
‫الحملات حتى حدود سنده ‪ .‬وفتحت أيضاًبعضن‬
‫النواحى الىلمنستطعنحقيقها وهىدُوقانوقيقان‬ ‫الكهيترانى ‪:‬‬
‫وهناك ما يدعونا إلى القول بأنهجة الكهيثر افى وقمصدار » وتعرف اليوم عدار » ولعل نوقان‬
‫هو أقلمكلات الجلى ااذىكانت تعرف عاصمته‬ ‫متصلة بلهجات كججهى » ومع أنها أقرب من‬
‫يامم قصدار ‪.‬ويروى البلاذرى أن سكان نوقان‬ ‫الناحية الجغرافية إلى جطكى الينجاب غير أن فها‬
‫نىه من المسلمين و‪.‬اقتتلت الأحزاب‬ ‫مف‬‫زنوا‬‫كا‬ ‫بعض اللنصائص الى تتفق مع السندهيةأكثر‪9‬‬
‫العربية فى مكران أيام الحجاج عندما قثل أولاد‬ ‫اتفاقها معالجطكى ‪,‬‬
‫لحار ث العلا سعيد بن أسل»وماكان مناجاح‬ ‫تاريخها‬
‫د هكلاء إلىسندهعام‪5‬م ( ‪0‬ه م) ‪,‬‬
‫إطلارأن‬ ‫فتتحعبد اللهكرمانعام‪"١‬‏ للهجرة (‪445‬م )‬
‫ويذهب موكلر موززمميج إلىأن بعتلىاق هزلاء‬ ‫بأمر من الخليفة عمر بن الحطاب ووجد أن جبالك‬
‫هيأسلافالبلوج النرديةالذينسبقأن نحدثناعن»‬ ‫هذا الإقلميسكنهاقبائلمنالهمجمماهاالبعض‬
‫‪14‬‬ ‫‪ 2‬جستان‬
‫و بقالأنضاإن العرب استولواحوالىذلك العهدعلى ‪ :‬مرادفة لاسمبيلة‪ :‬ويصت لنامركلت وججنامه) »‬
‫»كسيتتولى جج ‏وهو‬ ‫انلى سندة ا‬ ‫هم‬‫وأهر‬ ‫«قندائيل» أوم قندابيل»» ولعلهاعبن‪٠‬‏ كُسسُداوة ‪٠‬م‏‬

‫ملكسندةقبل الفتح العربى » عملدىينة أرمابيل‬ ‫سنم فىغزونه المشوورة‬


‫ا"ب‬
‫قمد‬
‫ل مح‬
‫اجاج‬
‫وأوفد الح‬
‫اولجىدها فىحوزة االبلوأذمينرالذىيتفقورواية‬ ‫للسند عام ‪9‬ه ( ‪١‬ل‏ م ) ‪ .‬ولرما كانت هذه‬
‫هيوان تسانغ » وتقدم هذا الملك ممترقآ مكران‬ ‫الغزوةغيرميسورة لولميبدأالعرب بإخضاع مكران»‬
‫وزار فها مديئة قتزهور و(لعل المقصود يتجكور )‬ ‫لأن الطرق الثمالية الموصاة إلى المند عن طريق‬
‫ثمعدن آخخر الأمر الحدود بين مكران وكرمان ‪8‬‬ ‫ممرات بلاد الأفغان كانت مغلقة فى وجه غزاة‬

‫وأشار رارق إلى أنه على الرغ من أن صاحب‬ ‫طندرعينق‬


‫المسلمين »مكمحاأانومللموا فتح اله‬
‫كتاب المساللك والممالك قدذكر أن قندبيل على‬ ‫البحر ‪ .‬وإنالنجدأن محمد بن القاسمأمفى بعض‬
‫من قصدار فإنه رسمها ىق‬ ‫سح‬
‫اسة‬
‫ر خم‬
‫فيرة‬
‫مس‬ ‫الوقتفىمكران قبل أن يزحف إلىمابعدذلك »‬
‫مصوره الذى نقله رافرى فى مجلة الجمعية الأسبوية‬ ‫تىين رسماهكلذا‪ :‬أرمائبلوهربون‬
‫دتويلىنعل‬
‫ثمماس‬
‫وفق‬
‫البنغالية حيثقبعدعنهاعسافة أكثرمنهذه‪ :‬تن‬ ‫وهما يقرآن فى الغالب « قتزبور » أو « قتربون »‬
‫جميع المصادر على جعل قندبيل فبلاد تد'هيا‬ ‫«مابيل ‪٠‬‏ وتقدممحمد من‬
‫«ائيل » أو أر‬
‫أورم‬
‫الصحراوية وتقول إنْها قصبتها ‪٠‬‏ ولا شلك فى أن‬ ‫أرمابيل إلاىلسندو هامجمديبل ‪ .‬غيرأن رممهذه‬
‫هذه البلاد الصحراوية هى سبل كججهى وأن‬ ‫الاسراء مشكوك فيه إلىحد كبير ‪ +‬ولا جدال‬
‫قصدار كانت قصبة هضبة كلات الىكانت تعرف‬
‫فى أن قتربور أو قتزبون صيغة محرفة » واملنممكن‬
‫عادة باممو طوران ؛»‬
‫أن تقرأسحكور« بنجكور » لأنهلابدأن يكون‬
‫وإنا لنستخلص من هذه الروايات أنه من‬ ‫الغزاة قد احتلوا وادئ بنجكور الحصبيب يكم‬
‫المرجح أن حالة الرى فكهاانت أحسن الا ما‬ ‫بىغة الأقرب‬ ‫ليلصه‬‫اماب‬
‫دما كانت أر‬
‫مووقاعهرب‬
‫»ياكانت هذه البلاد أكثر ازدحاما‬
‫هى عليه الآن ك‬ ‫احهالا لاسمبيلوهى آخر بتلودقف فايلهعرب‬
‫لكمانعروف عن مكران‬
‫بالسكان » ومعكلفاقد‬ ‫قدبلحوم السندءو المقطعبيليوحى إليناباسم بيلة‬
‫أنهاقاحلةيصعب العيش فبا ‪ .‬وليس هناكما‬ ‫عاصمة لسبيلة‪ .‬ولعل صيغة أرمائيل تكون قد‬
‫لعظلىن بأنهكانمبامدنكبيرةوعددوافر‬ ‫النا‬
‫حم‬ ‫بقيت فى اسم مدبنة أرممرّة الحالية لو لميكن البعد‬
‫‪ 5‬السكان ‪ .‬ويسمى العرب هذه البلاد و رماكن »‬ ‫بهاوبينبيلشاسعاً‪ .‬وإذا استطعناأن ثقرأ أدهبيل‬
‫بهم المم»أماالبلوخ النمعقاصبرنوطقو مباومتكران» »‬ ‫عأرضراًمعانبيل لاكالنخمتنمل أن نتبين فها”‬
‫نه»‬ ‫صردبو‬
‫قنالع‬
‫بذىكا‬
‫ويلوح أن النطقالأخمرهر ال‬ ‫امم أدأهيشكيلدأو أتلتبتكيلة الى ذكرها هيوان‬
‫ورسمها عاركو بولو حوالى عام ‪١٠١‬‏ ميلادية‬ ‫“ومن ‪١‬‏ امحتمل أن تكون‬ ‫تساف ومدطط' عن‬
‫بلوجستات‬ ‫‪4‬‬
‫كالإدربسى وياقوت ‪ :‬ويذكر الإدريسى المتوق‬ ‫كسسكرن”» أى «كبج مكران؛ ومعنى المقطع‬
‫قرابةعام‪ 150‬ه( ‪ 1011‬م ) أنجبالالكوج كان‬ ‫الأولبلادالكيجأوالكيج أوالكبج‪.‬وتسمىالبلاد‬
‫يقطنهاجنس متوحش أشبهبالأكراد و»أن البلوج‬ ‫عادةفىالوقت الحالى كيج مكران ‪: 6‬‬
‫استقروا فىالشهالوالغرب من هئثلاء‪ .‬وكانوا قوم‬
‫وربما يكون العرب قد احتفظوا بنفوذهم فى‬
‫أصحاب نعميملكون قطعاناًمنالماشيةولا يقطعون‬
‫الشواطئ بفضلاتجارهم ف البحرثمياتطلبإشرافا‬
‫علىالتغور‪ :‬أمافىداخخل البلادفقدتقلصيسلطابم الطرقكثيرً كجيرانه ‪.‬م ويوئيدياقوت هذه الرواية‬
‫ويستشهد على ذلك برجز هو ‪:‬‬
‫نيجةلضعف الحلافة‪٠‬‏ بلإننالانجدمنأخبارهم‬
‫‏‪ ١‬وكيمقطعنامنعدو"شترمين‬
‫فىالقرونالتاليةإلالترراليسير‪ .‬وليس منشك‬
‫زع وأكراد وقفس ققس»‬
‫فى أن السلطان محمودا قد بنسفطوذه من ملتان‬
‫وهويقول أيضاًإن القفس يزعمون أنهعرب‬ ‫على سبل ندهيا الذى عتد ترقا سندة الثمالية‬
‫وكانوا عيلون إلىالتشيع » ويزعمأيضاأن البلوخ‬
‫كمجن ل مت بزلذن‪.‬كنا أن هضبة كلات‬
‫)ا شرهذه الأجناس » وأن عضد‬
‫نو‬‫كلبالوص‬
‫(ا‬
‫كانت فىحوزته » وشاهد ذلك ماورد فىكتاب*‬
‫امكم )‬ ‫الا" مد ووفب‬ ‫الدولة الديلمى "‪(8‬‏‬
‫طبقات ناصرى من أن قصدار كانت خاضعة له‬
‫قدأفناهم‪ .‬و]نالنضيفإلىذلكأن معزالدولة ‪.‬وهو‬
‫منهذاالبيت» قدأيدهفىقتالهمعالكوج والبلوج »>‬ ‫وظل سكان كججهى (ندهيا) وكلات ( طوران )‬
‫ومكران هنودافىالغالب ء و هذامحملناعلىالشهاب‬
‫ويلكر الإصطخرى أنه حتى فى عهده كان ى‬
‫سجستان كورتان تعرفان بأرض البلوج وأن قطعهم‬ ‫إلى أن القبائل االقديردية فى طوران وما جاور سندة‬
‫‪/‬‬ ‫قدإحتفظت محقوقها »‬
‫يص قد‪.‬‬ ‫يبس‬ ‫خنط‬‫وبع‬
‫للذطريلقكبع‪.‬دفى لوط‬
‫أسخط محموداً الغزنوى فأنفك اليمولده مسعوداً‬ ‫وظلت القبائل البلوخمة وجارانمامن الكوج‬
‫فهزمهم بالقرب مخنبيص ‪ .‬وزاد عددهم ىق‬ ‫تسيطر علىجبالكرمان » وأخذ البلوخ يشنون منها‬
‫سجستان قرابة‪.‬هذا العهد ‪ .‬ومن الراجح أن يكون‬ ‫الغارة على كل ناحبة وعيروا صحراء لوط إلى‬
‫شاملسدين السجستانى الذىورد ذكرهفىأساطيرهم‬ ‫خراسان ثماننشروا ف سجستان ‪ .‬ولايذكركل من‬
‫هرملكشمسالددينمنبىصفتار الذىقالعنه‬ ‫)رى‬
‫مط‬‫ا‪5‬ل‬
‫و‪48‬‬
‫البلاخرىالمتوفى عام‪9/11‬ه (‬
‫صاحب‪ .‬كتاب طبقات ناصرى إنه‪.‬كان حايا‬ ‫المتونى حوالى عام "‪٠4‬‏‪1‬ه‪ 7(8‬م س)وى الكووج‬
‫مستبداً ‪ ,‬وتوق شمس الدينعام‪8‬ههه (‪4511‬م) ‪:‬‬ ‫» أما المسعردى المتوقى قرابة‬ ‫مفاىن‬
‫رفص‬
‫كالق‬
‫أى‬
‫وورد فىالأساطير أن البلوخ طردوا سمجنستان‬ ‫المتوق حوالى‬ ‫طخرى‬
‫م)‬‫إ‪7‬ص‬
‫ل‪44‬‬
‫واه(‬
‫عام ‪7‬‬
‫وفهلما جدال فى أن هجرة البلوخ‬
‫فى عهد خل‬ ‫عام"‪٠4‬‏ ه ( ‪ 104‬م ) فقدذكراكلا"منالكوج‬
‫العظيمةناحيةالشرقيدأتفىهذاالعهد‪ :‬ويلوم‬ ‫والبلوج شأنهما فى ذلك شأن الؤلفين المتأخرين‬
‫بزلا‬ ‫بلوجستان‬

‫بولان‬ ‫ت‬
‫رواافى‬
‫مدفق‬
‫مت‬‫ملةث‬
‫الساحل الذىبكرببي‬ ‫أن هجروا كرمانكدة وئزحوا زرافات إلىمكران‬
‫وملااه وذ عابرين إلى كججهى بعد أن احتلوا‬ ‫النى غدتبلاداًبلوخية » وظلت علىحالهاهذامن‬
‫الحضبة وتحالفوا إلمحد ماسمكعانها امقانليددريين»‬ ‫ذلك العهد ‪ .‬ومن المحتمل أن تكون قبائل الجط‬
‫وتزم الرواياتأنالير اهو انتزعو ا كلاتنجسارى‬ ‫المقاتلة وبقايا المستوطنين مالنعرب قد اندمجوا فى‬
‫بنال إلى‬ ‫لهمجم‬‫اوط‬ ‫»أدى ذلك إلىهب‬‫املنبلوخ ف‬ ‫البلوخخلال القرون الثلاثة التالية >‬
‫السبول ‪ :‬ويلوح أنهمنالراججح أينكون النجارية‬
‫وحدئت هجرة البلوج كمرنمان فى الوقت‬
‫والمحمدشاهى ؛ وهممنالجنسالدرافيدىالقدمء‬
‫الذى احتل فيه السلاجقة بلاد فارس‪ .‬وإنا لنظن أن‬
‫قداحتلوابلادقصدارمنلالقدم‪ :‬ويظهرأن الاسم‬
‫فقدورهم أن يعيشوا على‬
‫البلوج وجدوا أنه لبس م‬
‫القدمكلاتنجارةيدل على أنهكمانوا أقدمسكانما »‬
‫السلب والنهب ككياان شأنمفى ظل حكومة قوية‬
‫وأعقب غزوة المغول والسلجوق فترةمليثةبالقلق‬ ‫كحكومة السلاجقة والغزنويين ( وسصدمقة ‪:‬‬
‫هاجر إبانها أقوام من غير البلوخ وشقوا طريقهم‬ ‫كملامنادزاء‪ 5‬عمل ‪#‬تتماعترأ”ا ل كرفاهاه‪ :‬كمائدمة وك اأمنمم‬
‫من الغرب إلىهذه المضبة و»لعله كانمنبينم‬ ‫ولاشك أنكثيرامنالبلوخ‬ ‫صسلا)‬
‫جا ه‬
‫الكرج أو الأكراد الذينعاشوامعالبلوخ جناإلى‬ ‫قد شقوا طريقهم نحوسندة وبدعوا عندثل يغيرون‬
‫جنب قى جبال كرمان ‪ :‬وهذا هو أكثر الآراء‬ ‫مهنله الحدود الجبلية ‪ .‬ونجد البلوخ فسىندة‬
‫احيّالا عن أصل البراهوفىغيرالدراقيدين الذين‬
‫متحالفين مع سودها وجهر نجةالجط وذلك حوالى‬
‫كونوا بالاشترالك م عدد من العشائر البلوخية‬ ‫منتصف القرن الثامن عشر أيام ملوك سندة من‬
‫والأفغانية الخلثاليراهوئق ‪ .‬ولا بد أن هذا الاتحاد‬
‫فيف ودودا الرابع وعمره‬
‫السومرا مخثل‬
‫قد حصل بالتريج» وشاهد ذلك اتخاذهم للسان‬
‫الدرائيدى القدم ‪ .‬ولا شك فى أن العدد الأكير‬ ‫وهزم جنكيزخان ملك” غزنة جلال” الدين‬
‫امشكرق الحوارزى عند نهر السند عام ‪ 415‬هم‬
‫من البلوخ قآدنس فى هوكلاء الجبليينقوةلاشاو‬
‫قابعواسيرمنرالشرقلعليميجدونف سبل‬ ‫(‪ 1751‬مف)سار هذاالملكنحوسندةثمإملكىران‬
‫واخترق هله البلاد من الشرق إلى الغرب متجها‬
‫الهندأرضاًختصبةبسبلعلهماحتلاها‪ .‬وقدحدث‬
‫(‪61‬لام) غير‬ ‫نحوفارس حوالى عام اكه‬
‫فىذلك الوقت مايشبه الهجرة العامة» و لكن عددا‬
‫لىك‬
‫أقنلهماكانت جيو ش الأعداءتقتحممكراذنف‬
‫كافياًمنالبلوخ ظلمقبافىمكران ليضمن غلبة‬
‫البلوخ عليهاعلىكرالأيام ‪.‬‬
‫العهد ‪ ,‬لأن المغل وجنكيز خان وأتباع تيمورمن‬
‫ترك والأرغون وبابر كانوا جمبعاً بتخيرون‬
‫وكانت لس بيلةخارجةعننطاق هذهالغروة»‬ ‫الطرق الأقاصى ناحبة الشمال بل إن البلوخ أنفسهم‬
‫ولذلك فقد سظكلاما هنودا ككماانوا وهكان‬ ‫عندما جخورا آخخر الأمر من مكر ان نبوا الطريق‬
‫با جوستان‬ ‫ل‬
‫الرندية الذذين أتوا من سيوى» وهى تعرف الموم‬ ‫الباوخ مستعمر ينبالفطرة ؛ يستقرون قبائل حيث‬
‫عادة باسم ‪٠‬‏ سبى » ويعرفها البلوخ باسم ساوى‬ ‫يأنسونمنأنفسهمالقدرةعلىذل »ك فيعخضعون الجط‬
‫م إمالة الألف ‪٠‬‏‬ ‫وم سكان الابللاأدصليونء ولكهم ليابيد نهم‪٠‬‏‬
‫وليس للبلوخ سلطةمركزية » إذ أن كلقبيلة تخضع‬
‫ودب التنافس بين العشائر » وتشير الأغاق‬ ‫لزعيمها الخاص » غير أن هذالمعنممننشوء‬
‫إلى أن القتال قد شِ بن الرندية والدوداق »‬
‫أحلاإف قصيرة الأمد فى بعض الأحيان بزعامة‬
‫وتروى هذه الأغانى أيضاً أن جاكر ثرك سيوى‬
‫ينةكيا أجاسءافطىير هم‬
‫شايلخمل انالرنشدياةأروم‬
‫بسبب قتاله مع اللاشارية بزعامة أوهرام والترك‬
‫القدمة ‪ .‬وحال هذا النظام المتفكلك الأوصال دون‬
‫بقيادة ذى النون( زنو) ‪ .‬ونخلدت هذه الأساططر‬
‫قيامملكة مستقرة » فكانت كل قبيلةتقاتل ذوداً‬
‫ببن البلوخ ذكرى هجر انم وقتاهم مع أرغون‬ ‫نسبا » وكانت القبائل فى الغالب ثقاتل بعضها‬
‫عنف‬
‫قندهار الذين استوطنوا بلاد الهند بزعامة ذى النون‬
‫لشينقلوما بفهمتإحلىهم‬
‫يوئر‬
‫‪.‬اك فإن الم‬
‫يوعضلاذل‬
‫بك ( وقد ذكر فى الأساطير باسم زنو و)ولده‬ ‫للهندعلىالرغيمنأنهمأثروافىسكان وادىالسند‬
‫شاه بك فى الوقت الذى استقر فبه البلوخ مبذه‬
‫حأات التاريخ غزوات‬ ‫فمل‬
‫أثراًبليغاً» بيصنات‬
‫البلاد‪ :‬وإنالثتبينمنتاريخهذهالغزوات أن فريقآً‬
‫جتكيزخان وتيمور ونادر شاه الى لم يكن لها‬
‫منالبلوخقاتلفىصف شاهبلكو فريقاآخرحارب‬ ‫أى أثر فى السكان ‪:‬‬
‫بك»‬ ‫لذىشاه‬
‫»ال‬
‫ت‬‫اًا‬
‫قّمس‬
‫يه س‬
‫ننند‬
‫اجام‬
‫كف «‬
‫فى ص‬
‫خلفه فى الحكمعام‬ ‫ذكى‬
‫لهب‬
‫اشا‬
‫وأن الحسينبن‬ ‫وأول قبائل وصلت إلينا أخبارها هى قبائل‬
‫م ) قدقائل البلوخ عند هر السند‬ ‫(‪9‬‬
‫‪41‬‏‪6‬ه‪7‬‬
‫‪٠‬س‬ ‫الرندية بزعامة ميرجا ‏ ثر وقبائل الدودافى بزعامة‬
‫وأنفذحملةعلىالرنديةوالمغسية » وهمفرع من‬ ‫‪ 25‬سبراب الذىمثلفىبلاط الشاهحسين لكا‬
‫اللاشارية » كىبجحجهى ‪ .‬ونعلمأيضاًأن ا حسين‬ ‫يعلتان ‪ .‬ولايزال الاشكاه إلى اليوم يعتمرون قبيلة‬
‫عندما الت بالاتكاه عند أججه وملتان عام ‪ 184‬م‬ ‫راجيوتية مسلمة فى ليئة وزم‪ 1,‬فى ينجاب الجنوبية »‬
‫ميكل ) وجدأن جيشم يتألف ف الغالب من‬ ‫وقدكونوا مملكة صغيرة بملتان بعد انحلال سلطنة‬
‫النرديةوالددوان و غيرهرمنالبلوخ ‪ .‬وكان الدو داق‬ ‫دهل وحكم ثانى سلاطبئها شاه حسين من عام‬
‫والهوتية قدساروا صعداًفىنفسالوقت وانتشروا‬ ‫لام إعلاىم رعو ه ‪00154١‬‏ ‪ 3109-1‬م) ‪+‬‬
‫‪ 35‬أوديةالسندوجهلم » ولقهم بابر عام ‪ 9181‬م‬ ‫ووفد سهراب هو وأتباعة إلى بلاط هذا الشاه‬
‫» ثم إن‬ ‫ااب‬ ‫شبير‬‫خندم‬‫وال ع‬‫فأىقصى الثم‬ ‫كتي(ر ) نظير قيامهم‬ ‫ااعا‬
‫جىإقط‬
‫وحصلوا عل‬
‫شير شاه طرد همايون فالتق أبئاء سبراب دوداع‬ ‫وقد احتذى بعض‬ ‫ببعض الخدمات العسكربة‬
‫الثلائق وهمأمماعيل خانو قتتحشانوغازى خانب‬ ‫البلوخبسبراب وبميننهم ميروجأاتكبراعه من‬
‫لوليا‬ ‫بلوجستان‬
‫بشر شاه عند شاب » وآيد هذا الآميرامتلاكهم البارخ همايون فى رحلته الآولى إلى فارص » واكم‬
‫أحسنوا معاملته وساعدوه علىتحقيق غايانه ‪ :‬وغزا‬ ‫‪.‬‬ ‫نرد‬
‫سيو‬
‫لحف‬
‫اى ن‬
‫لسندة » أعبى البلاد الصبة ال‬
‫وتتكك‬
‫همايونكابلكمانمر ان وأقطعأقالشمال مس‬ ‫وأسسهرثلاء الإخوة الثلاثة مدن ديرة إسماعيل ان‬
‫لزعمباوخى يدعى ‪ 9‬تونكك و‪+‬لذلاك فقد كانت‬ ‫وديرة غازى خان وديرة فتح نان ؛ وتحول خبر‬
‫صلانه بالبلوخ طيبة و‪٠‬إ‏نه أنالمرجح أينكون‬ ‫اه حديثاً فدمر المديئة الأخيرة » وكان‬
‫جرعن‬
‫المسند‬
‫احتفاظهم بتاك الأراضى الشاسعة فى البنجاب‬ ‫عمال المرّاى (نواب)سوهم من سلالة غازىخحان‪#‬‬
‫اوسطىوالجنوبيةشاهداعلىتمتعهمبرضىالإميراطور‬ ‫من الحكام الوطنيين فى ديرة غازى خان » وقد‬
‫حبى بعد عودة الإمراطورية المفولية © وإذن فليس‬ ‫احضظوا باستقلاثم فى عهد إممراطورية دهل وى‬
‫لاقإلوىل بأن الروايات الى تمعل‬ ‫دناك ما بداعون‬ ‫‪ .‬عهدى نادر شاه وأحمد شاه درافى إلى أن أخرجهم‬
‫م‬ ‫سمهنا‬
‫اذبة‬
‫سكا‬
‫أيون‬
‫البلوخ حافاء لحا‬ ‫مهاكلهررة سندة عام ‪45/0١‬‏ م ‪ .‬وأقام الهوتية‬
‫وقد تركت هجرة البلوخ العامة الجماعة‬ ‫الذين صحبوا الدو دانى إمارة فى ديره إسماعيل خحان‬
‫الرئبسية الى كانت قد بدأت تعرف بالبراهوق‬ ‫بقيت قرنينمن الزمانثمسقطت فىيدالأفغان »‬
‫فى مركز قوىعنذى قبلو»أخل زحماء الكمبراق‬ ‫وغدا الجستكانية وهم فرع من اللاشارية حكام”‬
‫يوطدون ساطانم ‪ .‬ولاشكفىأن انغهام بعض‬
‫منكرة وسط صحراء و سنده سكاردوآب »‬
‫العناصر الأجنبة إلهم وخاصة اريساى من‬ ‫الرملي »ة وق ذدكرنا فى القسم الثانى من هذه المادة‬
‫الأفغان قشدد من أزره كثيراً ‪ .‬وى منتصن‬
‫التوزيع الحالى لقبائل البلوخ فى الينجاب وسندة ‪٠‬‏‬
‫جنبهانل‬
‫القرن السابع عشر هبط مير أحمد خا‬
‫وجاء فى الملاحم الى لتزاال شائعة بن البلوخ أن‬
‫بولان واستولى على « ضماضر © وهم من‬
‫البلوخ اشتركوا معهمايون عندما استعاد دهلى من‬
‫‪.‬ال إن خلفهمبر‬ ‫يق‬‫الأففان البرازوثى فى سوبى‬
‫سمندر خان قد استولى عكلرىاجى ‪ .‬ومن المحقق‬ ‫أى‬ ‫تهمفاونا‬
‫حسم‬
‫الأفغان > ويعرف همايون با‬
‫الجنتائ ‪ :‬وليس لدينامنالأدلةالتاريخيةمايتفق‬
‫آنهشن الغارة عكللىهورة السند » ولكن بشك‬
‫فىأن اهستولىعلىكر اجى ‪ .‬وكان خلفهميرعبدالله‬ ‫مع ما جاء فى الملاحءغير أنه ورد بكتاب تأريخ‬
‫زعها جمالنشاط ‪.٠‬‏ ولاتزال ذكراه باقية إلى اليوم‬ ‫شير شاه أن مير جاكر والرندية وفتح خان دوداى‬
‫بين البرراهوثى والبلوخ ‪ .‬وخرب مير هذا إقلم‬ ‫ذرى انتزع مهم‬
‫لسو‬
‫قدشنواالغارةعلىشيرشااه‬
‫ةماعلذين كان‬ ‫وقتراله‬
‫هان‬
‫لإاب‬
‫كام‬
‫اريلبان‬
‫كججهى نحْ‬ ‫ملتان » وعلى هذافلايبعدأن يكونوا قدآزروا‬
‫هذاالإقلمفىقبضهم » وبسط ساطانه ناحيةالغرب‬ ‫همايون ‪ +‬واستعاد جاكر والرئدية أراضهم فى‬
‫حى مكران وكبج ‪ .‬وفى عهده أغار الغلزائى على‬ ‫البنجاب الوسطى » ولا يزال ضريح جا كر‬
‫فارس » وكات كثيرمن البلوح فىجيش ازعم‬ ‫قائاً عند سنيكره فى إقلم مونكومرى ‪ .‬وأسر‬
‫باوجستان‬ ‫‪4‬‬
‫الغازائي مود عندمادشلكرمان ه وهزمنادر شاه يعرفون إلى اليومباسمهم الراجبوق «جام» ‪٠6‬‏ )‬
‫وكان هذاالاسممستعملافبا سبقبسندة ؛ ولانزال‬ ‫أشرف خليفة ميرشاهعام ‪٠/0١1 («7511‬‏ م )‪+‬‬

‫نسمع به إلى اليوم كفكاطهيوار » وانتزع ناصر‬ ‫وحاول أشرف الفرار إلى قندهار فباغته فريق من‬
‫كراجى من الكلهورة ‪ :‬واستوى تجاه الهند على‬ ‫البلوخ وقضوا عليه وعلى أتباعه فى سجستان أو فيا‬
‫إقليى هرنك وداجل ى ديره جات الجنوبية‬ ‫جاووها ه ولعل هذايفسرلناماكانيظهره نادر‬
‫ويروا ثُبرينبعمن جبال سليان عند هرلد ‪٠ 8‬‏‬ ‫شاه من العطث على خانات البراهون إذ أنه‬
‫وكان أعظمأعمال ناصر نان تقسم البراهوثى إلى‬ ‫أقطعهم أثائمكجيهى الىانتزعها من الكلهورة‬
‫مجموعتين رئيسيتين ءا سراوان وجهلاوان وإقامة‬
‫بلوخ هذه الأقالم‬
‫اهنلد»‬
‫كهنفاىل‬
‫عوقبيغزسوات‬
‫زعم الريساق على رأس سراوان وزعم زجرى»‬
‫باوخ ديره جات أن‬ ‫يردوى‬
‫والى‬
‫فللىوقث الح‬
‫علىرأس جهلاوان ‪ +‬وكانهذاالتقسميقومعلى‬
‫عبداللهخانغزاأقالمكججهى وى صحبته ابنه‬
‫أغراض حربية » إذ أنه فرض عقلىبكيللة‬
‫محبت خان » ونبب مديئة جاميور ثمإنهإلىحتفه‬
‫أن تقدمكتيبةللءغان وكتيبة لرأس المحموعة الى‬
‫إباث قتاله معالكلهررة وفقىعة بين ذادر ومترى ه‬
‫تتمى إلمباو وقدحلهذا النظام حلالضرائب »‬
‫وخافه ابنهمحبث شان الذى كان يعيش هو وأخوه‬
‫وكان اللحان يوزع الأراى الى فتحها حديثاً فى‬
‫فاصر خان رهيئة فىبلاط نادر شاه‪ +‬وكان محبت‬
‫كججهى وغيرهابينالقبائلم وبديبى أن مثلهذا‬ ‫ان حاكياظالاً» غيرأنهأعاننادراًفىحروبه‬
‫اىت الكان ومقدار‬‫فعل‬
‫صيذه‬
‫النظاميعتمد فىتنف‬
‫نادر شاه فآغار‬ ‫و‬
‫ت‪:‬‬‫واليد‬
‫دهر هذه‬
‫ال‬‫نفظ‬
‫فح‬
‫خحان ‏‬ ‫تعلقالناسب هه ولذلكفقدنجحفىعهدناصر‬
‫محبت نان علىقندهار < وماإن وطد أحمد شاه‬
‫وتداعى فىعهد شلقاثه الضعفاء ه‬
‫و استطال شأنناصر نان فتحدى سلطان أحمد‬ ‫درانى سلطانة حى غزا إقلمسراوان وأخذ معه‬
‫شاه ؛ وماكان منأحمد إلاأن غزاعام‪ 7/111‬م‬ ‫عمض‬‫ناصرخان أنامحبت خحان رهينة ‪ .‬ول‬
‫)اضى ناصر وأوقعبهالمزعةفى‬ ‫مر‬‫علىذلاكطويل وقت حى أصبح ناصرحاكياو تلقب (‪8‬هلاا أ‬
‫تنكث و‪.‬تقهقر ناصر إلىقاعته بكلات فحاصر‬ ‫‪٠‬‏ ‪ .‬ويلوح أن محبت خان قد‬ ‫ربكى‬
‫بقكبل‪١‬‏‬
‫بل‬

‫أحمد شاه هذه القلعة‪ .‬و يروىالفستونعم ممنطملظ‬ ‫قتل أو أنهظلسسجيناً لدى أحمد شاهحبى وقاتهم‬
‫أن زعماء الدرانى لم يكونوا محال من الأحوال‪.‬‬ ‫ودات ناصر خان بالولاء لأحمد شاه ؛ وو طدسلطانه‬
‫متتحمسين لتببجاح أحبد شاه بكلانث عم لا‬ ‫فىمكران وكبيج ورجع منحماتهعلىحدود فار س‬
‫يزداد سلطائه » وقاسي الجيش الأهوال فى‪-‬حصاوه '‬ ‫عن طريق ديزك وخاران ‪ .‬وأقطعه أحمد شاه‬
‫لكلات ‪٠‬‏ فقبلأحمد خمضوع فاصر نحان لسلطانه‬ ‫إقليمى شالومستئكك ‪ .‬وبسط ناصرنفوذهعلى‬
‫أريعين يو‪:‬مااًلعلتىصار ‪٠‬‏ وعلى‬ ‫تببعدى‬
‫اسمميا‬ ‫لس بيلةواعترف زعمارثهابسلطانه؛وهملايزالون‬
‫‪3‬‬ ‫باوجستان‬
‫اىكه الخاصة يمابربرنام خان ‪»٠‬‏ غير آنهنمكنمنهبعدوقوع‬
‫لف‬‫ماله‬
‫أتقل‬
‫تدفظ ناصر باس‬
‫هاذاحفق‬
‫عدة حوادث وسجنه ممقتله فى قلعة كلات و‬ ‫ولكنهرضى بيأنعن أحمد فى أمور الحرب م‬

‫ووقع محراب خان حت سيطرة أفاق غلزاك‬ ‫وحافظ ناصر على هذا العهد وصحب أحمد شاه‬
‫يدعى داود محمد فشاع السخط بينزعماءاثبراهرئ‬ ‫فحرىوبيه مراسان عام ‪« 8/111‬رؤهلادام)‬

‫وحاولوا شاع حراب ‪ :‬وباءت عماولتهم بالفشل »‬ ‫ثمفىحرويةفىبلأدالحند‪ :‬وكانث بجيوشة العامل‬
‫غير أن مركز اللحان تزعزع والقضت عليه بعض‬ ‫الأكر فى يجاح أحمد مخراسان ‪ 0‬وأبدى ناصر‬

‫القبائل كالميتكل والبيزنجو فى جهلاوان ه وانترع‬ ‫نفسكثيراًمنضروب الشجاعة و الإقدام‪ :‬و امتدح‬
‫مرننهجيت صنغأميرالسبخإقليمى وهفرنادبجل »‬
‫بوكر معودننوج ‪ -‬الذى زان بلوخستان بعد‬
‫وحلت محراب مكارنبة أخرى من جراء إخفاق‬ ‫وفاته بأربعة عشرة عاماً ‏ شجاعته كياأطرى عدله‬
‫شاه شجاع الملك فى محاولته الاستبلاء على قندهار‬
‫وصيره وحرصه على الحق ونزوعه إلى حرية‬
‫إذ قر شجاع إل‬ ‫عام «هكال ه‪4) 4881‬‬
‫استطيع أى حاكربدونها‬
‫الفكر وهىختصلةل ي‬
‫كلات وآواه محراب فجلب علىنفسه بذاك سخط‬
‫أن محضظبسلطانهبينالبلوخواليرٍاحوئىم‬
‫سرادرة الباو كزائى فى قندهار ‪٠‬‏ وتيلبلت أفكاره‬
‫بين خلصائه‬ ‫احتدام النضال‬ ‫أيضاً بسبب‬ ‫رلاا م)‬
‫وتوق ناصر خان عام ‪١1511‬‏ ههة‬
‫الذى انتبى يموت داود محمد وفوز محمد حسن ‪»٠‬‏‬ ‫فخلفه و لدهتحمود ان ولمايزل‪-‬حدثاً‪.‬و انتقضعليه‬
‫وكان محمد هذا سمبب قيام التزاع بين مخراب غان‬ ‫مبرام خان حفيد محبت نان الذى كان مصدر قاق‬

‫والضابط لبتش ‪,‬زوم وهو الذى بعثته ‪.‬بريطائيا‬ ‫فىحياةناصر خانولكنههزممعاونة زمانشاه‬
‫إكللىات ف الوقت الذى أنفذت فيه حملة لإعادة‬ ‫مالدكرافى ‪ +‬غير أن محمودشانلميستطع أن‬
‫الشاه شجاع املكإلىعرشهعام؛هاه (‪81‬لام) ‪6‬‬ ‫يهة‬ ‫اتحمن‬‫ناع‬
‫عة ‪٠‬‏ فض‬ ‫سده‬
‫اوال‬‫شالك‬
‫لأمل‬
‫افظ ب‬
‫حت‬
‫وأخيل محمد حسين وزملاؤه فى تدر الدسائس‬ ‫كيج وهى الجزء الغربى من مكران ‪٠‬‏ واستعاد‬
‫مأمقانع السلطات الإنكليزية مخيانة غَوائنخان »‬
‫أمراء تالهور البلوخيون فى سنده إقلم كراجى »‬
‫فبعئت جيشا بقيادة القائد ولشير ممنروررزين إلى‬ ‫وكان هؤلاء قد طردوا من سنده آثخر أمراء‬
‫كلات ‪ .‬واجتاح هذاالجيشالقلعةعلىالرغممن'‬
‫مناعة موقعها ق‬
‫ول حراب خب‬ ‫كلهورة و‪.‬قتل أنعواه لأببيهمصطق خان ورحم‬
‫حتهى‬ ‫كانب‪.‬و‬
‫حانجزع‬
‫وشال ومستنكك من كلات وضمت إلى مملكة‬ ‫خان فىعراك عائل؛ وكان المأمول أن يشدا بنشاطهما‬
‫أ*زره فىسندة ‪ .‬وتوقى محمود عام ‪١17181‬‏ فخلفه‬
‫الأمير الدرانى المعاد إلى ملكه ‪ .‬وعلى هذا فإن‬
‫‏‪ ٠‬ولده حرابنان الذى فاقوالده قدرة » فاستعاد‬
‫محراب قد جوزى أسوأ الجزاء على إكرامه للثناه‬
‫شجاع الملك عام ‪ 57181‬م ه‬ ‫'كبج»عولكنالقتالسرعانم داب بينوهبينأحمد‬
‫بلوج سان‬ ‫‪11‬‬
‫طاان‬
‫بترسفلفب‬
‫عقنضى معاهدة ‪١481‬‏ مالى اع‬ ‫وصرف النظر عن ابن محراب غيان الصغير‬
‫الكالدراى شاه شجاع الملك ‪»٠‬‏ غير أن لحان‬ ‫وول العرشرشاه نوازخان» وهومئنسل حبت خان‬
‫استعادهامن غيرإذن الأمر بعد أن رجع الباركز الى‬ ‫والتجأ هذا الصغير البالغ أربعة عشرة عاماً‬
‫إنلفىوذم ف أفغانستان ‪ .‬ولا يزال هناك قطعة‬ ‫إلى الكجكية فى ينجكور أول الأمر ثم احتمى‬
‫من الأرض حول سبى تعترف بسلطان كابل »‬ ‫إآزاد خان زعم النوشيرواق فى خخاران » وألقت‬
‫بعض قبائل سراوان الحصار عكللىات » وكان‬
‫وتغير موقف القبائل اللى على الحدود من‬
‫المبعرث الريطساق لوقداى بردوم‪.‬مة عنهنة‬
‫جراء انساعرقعة الإميراطورية البريطانية فى الغند‬ ‫والرحالة ماسوث ومووووح يقيمان فبا مع شاه‬
‫مالينجاب عام ‪ 9481‬م ‪2‬‬
‫بسضنمدة عام*‪ 88‬و‬
‫» ونزل‬ ‫المدينة فشىكىلء‬ ‫مث‬
‫سانل‪:‬‬
‫وازخ‬
‫تو‬
‫إذ أن إنشاء لوابة بعقوب آباد عحلدىود كبججهى‬
‫شاه نوازعن الحكملولد راب خان » ويعرف‬
‫وإقامة مراكز حربية على طول سجفبحال سليان‬
‫بعدذلكقدكبحجماح هذهالقبائل د وغزاالسر‬ ‫اليوم بناصر خخان الثاى » وسجن اوقداى وماسون‬

‫قشار لسن قابير' ممزمءةة ماعمطه عزة ثلال يكطى‬ ‫وأرسلا بعد فترة املنزمن إلالمبعوث الإنكليزى‬
‫عام ‪ 0481‬م ه وأنزل القائديعقوب ببذه القبائل‬ ‫فكوىطة ء وقتل البارهو لوقداى بعدهزكلهمفى‬
‫هزبمة منكرة فى السبول» غير أنهلمتكن هناك‬ ‫ضباضر فىديسمير عام ‪٠481‬‏ م ‪ +‬وغزيت كلات‬

‫منظمة‬ ‫ة‬‫طرض‬
‫لىف‬
‫ر إل‬
‫س‬ ‫محاولات فى أول الأمر ت‬ ‫مرة ثانيةواعئرفت اللدكومة الإنكليزية آتعر الأمر‬
‫عاللىهقذبهائل» ور ضى اللحانبالاعترباافللمضوع ‪:‬‬ ‫‪.‬ظل‬
‫بناصر خخانالثانىوذلك فى نباية عام‪١461‬‏ و‬
‫للحكومة الإنكليزية فى المعاهدة الى وقعت عام '‬ ‫ناصر خلاتنعوفهيدااته خلال الحوادث الى وقعت‬
‫م) وتعهد اللحان بقمع جميع‬ ‫ههما‬
‫الاكل ر‬ ‫بين عانى‪“ 7481‬و‪ 7481‬هء ألا وتهلىى الإنكليز‬
‫ىوق الكان أن يفرض‬
‫الفتن ‪ .‬ونم يكن ط‬ ‫عن أفغانستان وضمهم إقلمسندةلإميراطوريتهم ف‬
‫تنفيذ هذا الشرط » ولذلك أصبح من الواضح‬ ‫أخذيترعزع‬ ‫اىت‬
‫لف‬‫كانات‬
‫الهند‪ .‬ولكن مركر الم‬
‫يتوالىالزمن أنهلميعدهناكبدمنتوصيع سلطان‬ ‫مند ذلك الوقت ‪ .‬فقد انتقضت القبائل الراهوئية‬
‫الإنكليز نى هذه البلاد ‪ +‬وأراد لحان أن يوطد‬ ‫‪ .‬واستقلت يآمرها قبائلمرى‬ ‫وعمها السخط‬
‫نفوذه بن القبائل فحاول أن ينشى؛ جيشاً دائماء‬ ‫اهرجنجدل »‬
‫دقد‬
‫ول جبالسلوان عوقبف‬
‫بطىائ‬
‫قكك‬
‫و‬
‫ب‬
‫كىا‪+‬نت‬
‫ووال‬
‫ر من الم‬
‫يصح‬
‫زىن‬
‫وكإل‬
‫واستمع فىذل‬ ‫وأخذت تسلب وم بولديره جات وسندة‬
‫هذه الوسائل بعيدة عن أن ترضى الناس"أ‬ ‫الثمالبة وكجججهى منغر تمييز ‪ .‬وجارت الحكومة‬
‫فدبت سبما منازعات بين لحان وببن القبائل «‬ ‫القاجاربة بفارس على مكران الغربية وكيج ى‬
‫‪4‬ه( ‪ 71081‬م ) »‬
‫‪/‬ام‬
‫‪1‬نع‬
‫‪1‬خا‬
‫‪1‬صر‬
‫وتوف مير نا‬ ‫نلاىن‬
‫لإ‬‫استلتكث‬
‫الغرب وآعيدت كبجحجهى وشال وم‬
‫‪44‬‬ ‫‪7‬جستان‬
‫تدخل الإتكليز تدخخلا ساسا فأنفللوا الشابط‬ ‫ولعل وفائهكانت بالسم » فخلفه آخخوه الأصغر‬
‫إلى قلعة كلات‬ ‫باون‬ ‫مقسعلصوة‬ ‫ساندمان‬
‫‪.‬نت هناك شهةفىأن يكون‬ ‫ونكا‬
‫مير خداداد خا‬
‫فىبهاية عام ‪ 141/‬م » وكانلهذاالرجل مكانة‬ ‫كلعمدالحاجب ( دارغا ) قددس السمللاخان‬

‫كبيرة بين المرى والبكطى والمزارى وغيرها من‬ ‫المتوق الأمر النى دفعه إلى حيس اللحان الصغير‬

‫القبائل البلوخية ‪٠‬‏ فتمكن بدهائه ونفوذه الشخصمى‬ ‫فى المرى أى قلعةكلات حيث هاجمه البراهوثع‬
‫ومعهمجاملسبيلةوآزاد خاناللخارزاق ‪6‬‬
‫وبفضل معاونه زعم بلوخى شريك مقتدر هو‬
‫السيرإمامخش خانمزارى اللى توفى أخيرا »‬ ‫وتدل الإتكلبزف الأمروعقد علىيدهم اتفاق‬
‫منأن سم أوجه الحلافبيناللحانوالزعباءبعد‬ ‫وقتى أصبح شاهفاسى مقتضاه الأمينالأولللخان»‬
‫أن لاقىفىسبيل ذلكمالاىمنمصاعب » وكان‬ ‫فر أن الأمرر ظلت بعيدة عن الاستقرار عدة‬
‫ذلك عستئكك فى نباية عام ‪5881‬م ‪ +‬وعقدت‬ ‫منوات » ولذلك فقد أنفذ اللخان حملة م فقة‬
‫معاهدة فى يعقوب آباد » وى هله المديئة قابل‬ ‫بعونة الإتكليز يقودهم المبعوث البريطانى درين‬
‫اللخان فى أكتوبر من عام ‪ 5781‬اللورد ليتون‬ ‫صمي ممزويج لتأديب المرى عام ‪ 4681‬م » غير‬
‫ثائب الملك فى الهند ‪ .‬وأصبحتث كلات عقتفى‬ ‫رلىات اكلاىنوا‬
‫اض ع‬
‫غتق‬
‫للم‬
‫املة‬
‫أن هذهالح‬
‫هذه المعاهدة دولة تحت الحماية الإنكليزية ع‬ ‫يشنونما قضاءتام ‪ .‬وانتقض البراهوثى علىاللحان‬

‫الاعراف قوق شيوخ القبائل ‪٠‬‏ واحتفظت‬ ‫عام ‪ 71781‬ومهزموه فاضطر إلى الفرار إلى سندة‬
‫الحكومة الهندية اعلقتدخل لضمانوجود حكومة‬ ‫وحل محله ابنعمه شردل خخان ؛ و لكنه اغتيل ى‬
‫صالحة فى البلاد ‪ .‬وكان ساندمان أول مبعوث‬ ‫الثالى عندما استعاد محداداد خخان قلعة كلات ععاو ثة‬
‫ةو‪.‬‬
‫لك‬‫مانلقبحلاكي العام» وجعل مقره مدطينة‬ ‫قبيلة الريساق ‪ .‬ولم‪.‬يكن ى الإمكان إبجاد‬
‫وأصبح موقع كوطة على رأس ممر بولان وعلى‬ ‫حكومة مستقرة فى مثل هذه الظروف ‪ .‬وق‬
‫هضبة ترتفع عن سطح البحر ‪١٠1١1‬‏ مبر مكرز‬ ‫عام ‪ 4181‬انتقض جام لس بيلة بمساعدة زعماء‬
‫حربياً » وهو الآنعلىدرجةعظبمة من المناعة »‬ ‫لبراهوت ؛ ولكنه غلب على آمره وى آخر‬
‫آمنة ‪٠‬ن‏‬ ‫واستعملت الجيوش ثمر بولانث وهى‬ ‫الأمر» و احتجزمدةمنالزمنف اىلحندالبيرطانية‪.‬‬
‫أن بفاجئها العدو ى انتقاا هن الهند إلى فندهار إبان‬ ‫وزادت للحالةخطورة عام الام م‪١‬‏ إذ احتلت‬

‫الحرب الى حدتت بين الإنكلير منعام‪8/181‬‬ ‫القبائل الثاثرة ه جاضر » فى سفح ممر بولان وباغ‬
‫إلى عام ‪٠881‬‏ ‪ ٠‬وضم إقليما سى ويشير حبى‬ ‫قصبة كججهى وكنداوة » وغزيت بيلةعلى بد‬
‫جبال خواجة أمران إلى الإميراطورية الإنكليرية‬ ‫أحد أقارب انجامالمنى ‪٠‬‏ وانتفضت مكران أيضاً‬
‫بالهند عقتضى معاهدة اندملك الى ابرمت بين‬ ‫فيلصمبح للخان اى نافولدبفلىاد ‪ ,‬وأدى هذا إلى‬
‫بلوجستان‬ ‫‪4‬‬
‫فىدولة لسبيلةوالنوشيرو انىفى اران ‪ +‬وتوق‬ ‫‪:‬بحت هذه‬ ‫الأمير يعققرت وحكومة الومنأدص‬
‫اأسبر ساندمان منشى ء بلوخستان الحديثة عام‪7481‬‬ ‫الأقالمنواة لولاية بلوخستان البريطانية الجديدة ‪+‬‬
‫فىلس بيلةودفنمها‪ +‬وعزلت حكومتا الهندخحان‬ ‫ومد خط حديدى من وادى السند إلى ‪.‬هضبة بشين‬
‫كلات مير خداداد شان عام ‪ 781‬م سبب قيام‬ ‫عخترفاحرهرناقٌ عام‪ 6/7181‬م » ومع أن العمل‬
‫فتنةدموية بدافهاكثير عن ضروب الحمجية ؛‬ ‫قدأوقث فىهذا الخط مدةمنالزمن عام ‪1481‬م‬
‫وخلفه اللنانمير سود خان ‪. 6‬‬ ‫من جراء فتتةقامبهاالمرىبعدوقعةميوند »‬
‫فإنهقدأكمل بعدذلكبعدةسنين د وهذا الخط‬
‫مهدت حكومى إنكلارة‬
‫وق عام ‪ 7181‬ع‬ ‫هوأول خط حديدى بلهو الآناللتطالوحيد الذى‬
‫وفارس إلىلجنةمختلطةبتعيين الحدود بينكلات‬
‫يرتفع من الأراضى المنخفضة بسهل المند إلى‬
‫وفارس ‪ :‬وقامت لجنة أخرى عراجعة ما أتمنه‬
‫هضبة إيران ه ودبت الفتن أيضاً بين بعض‬
‫اللجنةالأونى وصححت الحدود وحسمت الحلاف‬
‫القبائل الأخرى مماأدى إلى إنفاذ حملات أقل شأنا‬
‫الذىكان قائماًبينالقبائل الفارصية ونوشيرواق‬ ‫املنحملات السابقة» وقامالسسرم كاكريكور‬
‫‪ ,‬خاران » وأتمت عملهافيابينعائى‪ 8481‬و‪54812‬‬
‫مموعومدكة ‪0.‬مزعنحملةفىجيال مرى ‪6‬‬
‫وكان يرأسها السير لهلوخ موزهزمر‪ 1‬بزع » وقامث‬
‫لجنةأخرىفىنافلسزقت ريأسها الضابط مكراهون‬ ‫وأدى همسبىويشين إلى الإمبراطورية الهندبة‬
‫دمطدقة مدكة ‪.‬عومن برسم الحدود بين أفغانستان‬ ‫إلى اتساع نفوذ الريطانين محيث شمل وادى ثل‬
‫جنوي المندمند وبين بلوخستان ‪٠‬‏ وقد جعلت'‬ ‫جتبالى بأسره وبورى وروب بين بشين بشكك‬
‫هذهاللجنةقئةجبلملكصياهالتقطةالىتلتقفها‬ ‫واللندود الهندية القدمة على طول جبال سليان ©‬
‫حدود فارس جدود أفغانستان وبلوخستان ‪»٠‬‏ ‪1‬‬ ‫واتبهى الأمر بإلحاق جميع هذه الأراضى‬
‫يصبح الجزءالثهالى من الإقلم الصحراوى الذى‬ ‫بالإميراطورية الهندية برضى الشعب فى الغالب »‬
‫بن خاران وحدود الأفغان» وهو يعرف بجاغاق‬ ‫ونشثت لذلك م‪#‬طتان حربيتان همالورلاى وقلعة‬
‫أ‬
‫وسنجرانى الغربية» قطعة منخانية كلات» لوكنه‬ ‫صاندمان لتحلا إلىحدما محل اللناميات القدمة‬
‫أصبح خاضعا للسلطات الإنجليزية مباشرة ‪٠‬‏‬ ‫فق ديره غازى بجان وراجتيور ويعقوب آباد»‬
‫ويتخلل هذا الجزء طريق القوافل الذى يسير من‬ ‫وأصبحت ؟وطة مركز؟ حربياً ذا شأن بعد أن‬
‫"كوظة إلىسجشتان وكرمان ‪٠‬‏ ومدالخط الخديدى‪:‬‬ ‫ربطها باللخطوط المندية الأخرى خط حديدى ه‬
‫إلى نشكى ؤهى المحطة الى يبدأ منها طريق القوافل‬ ‫اقريةيخ بلوخستان حى يومنا هذا فيتامخص‬
‫أتماب‬
‫يللسة ‏ ل تامخضعللخانمباشر‪0‬‬
‫هذا‪ .‬وشخاران ‏ مبثل‬ ‫فى ازدياد الكفابة فى الإدارة وتقدم الأمن والرخاء‬
‫ل‬
‫وانكد‬
‫وإما حكمها زعم من أهلها‪ .‬مخضع للخ‬ ‫بين القبائل على حدود الينجاب أو فى مكران أو‬
‫‪4١‬‬ ‫جستان‬ ‫يلو‬
‫‪.‬‬ ‫لندن ‏‪ )5( 186١‬ويسم ‪11700 :‬‬ ‫هيادب بين القبائل خمخنلاف يفصل فرهالمبعوث‬
‫لندن سنة ‪188١‬‏ (‪ )9‬وجلء‪ : 8‬سغفمة ملا و‪2‬‬ ‫البريطاق فى كوطة ‪.‬‬
‫نسو من من © لندن سنة ‪ )5( 4/7181‬ممبعوظ ع‬ ‫ى‬
‫ولاتمخضع القبائلالبلوخعية فجبىال سلإمانل‪-‬‬
‫زففا‬ ‫© فق مجلدين ‪٠‬‏ لندن سئة ‪١‬هم‪١‬ا‏‬ ‫سك‬
‫الشرق والغرب من المرى والبكطى‪ -‬لحكرمة‬
‫الكاتب نفسه ‪ :‬بيربوزريع ورزى » فملىلدين ‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫بلوخستان ‪٠‬‏ وإتما تدار شثوتمها على منوال سمول‬
‫لندن سنة ‪/‬ال‪١18‬‏ (‪ )84‬وعدمة صطم[ ‪« 05.‬سماممك"‬ ‫ديرةجاتالحاورة لهابمعرفةنائب ديرة غازىخان‬
‫‪( 5/1‬م‪4‬م)متويق أ‬
‫‪8‬دث‬
‫ة»‪1‬لن‬
‫ئدين‬
‫سمحل‬
‫وزربيم » ف‬ ‫جاب ‪ :‬والأمر على هذا‬
‫نكر‬
‫تتإحشراف واكيلليحا‬
‫«عافناعماء ‪ » 8‬لتدن سنة لالا‪(١1) 41‬‏ مم‪1 1‬‬ ‫الحال فيا مختص بقبائل سندة الشمالية الى تحكمها‬
‫«ماسطلم لم‪ 8‬درم اوومي © لندن سنة ‪)1841(11‬‬ ‫‪.‬تخضع معظم القبائل لزعمائها فى‬ ‫حكومة سندة و‬
‫معنمه‪ 81‬ممسادة عر «مفلمراءترضسروم © لندن صنة‬ ‫أغلب الأحيان نحت إشراف الحكومة البريطانية‬
‫ممستلا‬ ‫‪:‬‏‬ ‫ميمبيعملة‬ ‫أفما )‪(١١‬‏‬ ‫الى منحهم قدراً كبيراً من السلظة »‬
‫ممنعزطميريج ‪٠‬‏ لندن سنة ‪(١1) 5881‬‏ ممعرن ع‬
‫وقبيلة تالبر التى أقامت حكيا قصير الآمد‬
‫)‪(4١‬‏‬ ‫وبربيص »© فى محلدين » لندن سنة ‪14‬هما‬
‫‪ 5‬سندة هى عشيرة من عشائر لغارى البلوخية‬
‫طونةلم‪ : 18‬فسماصلردى افرط عرن ؛ لندن ححقد‬
‫فىجطىبالقرب منديره غازىخان ‪ :‬وكان أمراء‬
‫(‪ )81‬الكائب نقسه ‪ :‬عدة أععاثف إميفامموميه‬
‫سندة الذين أعانت الحرب علمم عام "‪ 7481‬م‬
‫امسن (‪ )51‬وعارة طخدوج ه‪ : 11‬مم‪2: 1‬‬
‫احويرى‬
‫امدنأهقذرهالعشيرة ؛ و سمحبرعلىمراد ي‬
‫منروط من عليز © الندنسنة‪ )71( 93091‬الكاتب‬
‫أحد هررلاء الأمراء بالاحتفاظ بأملاكه عقب ضم‬
‫ففسة ويوييط برز ومسممق «لاسرمةا ‪.‬فك أمرمشاهزمما‬
‫سندة » ولا تزال إمارة خبريور باقبة إلى اليوم‬
‫وريد ؛ عام ‪(8١) 1611‬‏ ليوامة ؛ مضمظ‬
‫وهى الإقطاعية الوحيدة فى اند البريطائية التى‬
‫ف ثلاثة مملدات» لييسك ‪> 1961‬‬ ‫‪:‬ىا‬
‫‪ 60-5‬الأجناس ‪5‬‬
‫يحكمها أمبراملنجنس البلوخى »‬
‫المصاهر ‪:‬‬
‫عمرة‬ ‫جم مس‪4‬‬ ‫‪:‬اس ل مم[‬ ‫)‪2‬غ( بسلهازنا‬

‫(‪)5‬‬ ‫لمنة امازل" عه وبرن © باريس ‪5581‬‬ ‫‪-‬وصف الخغراق العام ؛‬


‫|ل‬
‫ا‬
‫دن‬ ‫ممالعظ ‪« :‬ماستماولا‪" .‬زه راضهمومساائا‬
‫)تب نفسه ‪ :‬برمبوزميزه عرو ميمه ‪6‬‬
‫سنة ‪١(" 48 1‬‏الكا‬ ‫(‪ )1‬ممومضنوظ ‪ :‬بساشاددماءظ جا عامسم ‪2 2‬‬
‫كلكتة ‪٠881‬‏ (‪ )5‬رإممنها ‪ :‬سامنا لس م‪62‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اوذقة ]بلا ‪, :‬انشاعقناءداة‪ 8‬ان كاوه ‪1‬‬ ‫لندنما‬
‫‪ 77‬مي ‪٠‬‏ فأرىبعة مجلدات» كلكتة ‪14١‬ما‏ (ه)‬ ‫مله عفدوؤورر ف أربعة مجملدات ء لنددنممنة‪4481١‬‏‬
‫؟“‬ ‫ناا‬ ‫‪ :‬واضة تهدسلاظ مرهاطإ‬ ‫صمماء اط‬ ‫() مامسافمظ ‪١‬‏ اؤزيظا وسار سمال عمسا ررة ‪١‬‏‬
‫بلوجستان‬ ‫‪4‬‬
‫ء‬ ‫ممسزم‬ ‫©)‬ ‫م‬ ‫لالملم‪1‬‬ ‫سنسة‬ ‫لندن‬ ‫كلكتة سنة ‪ )5( 7481‬ممعمط ف بم انايج‬
‫امعاسا‪ 2‬مماعدمافه ممدجاماط ملا [ه «منازاوئهة ‪4‬ق‬ ‫اوسلة عه من )‪4 2‬؛ صلاة ‪11 -‬اء‬
‫مف‪. 5‬كا ‪.‬روا قيارو تأمسمج رعطسهظ با عه‪.‬ص‪> 02‬‬
‫وإ‬ ‫(‪ )7‬وميمط ‪ :‬مل مه اماد‬ ‫يون سنة ‪7481‬‬
‫‪ :‬جمسهم©‬ ‫برمباى سنة هللم‪١‬‏ م (‪ )5‬سمط‬ ‫زووط عو عونتت روزيو » لاهرر سنة ‪١0141‬‏ (‪)8‬‬
‫مامز ‪.‬لم‪ 8‬ململة ع عرو ‪.‬مم[ وربى بومباى سنة‬ ‫‪611‬‬ ‫ج‪/ 10‬ه كطهبك‬ ‫سمقاها‬ ‫‪ :‬ندم‬ ‫طءذ‪3‬ل‪1‬ه‪11‬‬

‫الاهام (‪ )/‬الكاتب نفسه ‪, :‬موزيز مل من عممصة‬ ‫ق زاممنومام لمك مله عن ‪,‬سور جة؟ (م‪3‬اعطا‬
‫علا “زه رعلاده هنا غأاصلهة نعلا كممه‪ :‬ءالا فجه ‪,‬لاملا‬
‫سزمزط ‪.‬بمو © كراتشى سئة ‪ )8( 8881‬انظر‬ ‫ويزويررلندنسنة ‪101١0١1١‬‏)ززمزرمزن إمننة مه ‪#‬تمممظ‬
‫أيضاً المفردات الموجودة ف ومرزونة‪ 1‬وصه معترماة »‬ ‫بمسمج ين ك؛لكتة ‪(١11) 881+‬‏ رمه ‪:‬‬
‫وقد أشير إلهما آلها ‏ البلوخية الثمالية (‪5‬‬ ‫الدامةجملايرك ‪1‬ه يوورز » كلكتة ‪)11(481.‬لمق‬
‫ال‪#‬ملمظ ملهعهجنهة‪ 673 0:‬فا بعك علا ‪0/‬اماو‬
‫‪#‬مامامه ‪ 7‬ف‬ ‫و‬ ‫ولاءماء ‪8‬‏‬ ‫وومنعممة‬ ‫طعععا ‪:‬‏‬
‫زويسرق عن بررىوسنة‪6681‬م (‪ )11‬موللرظ ممطوسطط‪:‬‬
‫اسنة ‪8181‬م‬ ‫امقس‪ 8‬و ‪.‬مدق ‪.‬مك عالامعرسوروة‬
‫ص‪-‬ماعظاددا‪ 8‬عععسوو دنع يرن ‪#‬ررووج ‪ 6‬بومباى مينة‬
‫‪ :‬مطامط مل مابدروت مز ف‬ ‫‏(‪ )١١١‬معمصة‬
‫ممم نادماء‪© 691 8‬‬ ‫سهة‪:‬‬
‫مطاتد‬
‫صق س‬
‫هسد‬
‫بمع‬
‫للحاد ‪١‬‏‬
‫«اتعجماب عدك مفسل عن جاتر ‪.‬سرزمروزيع اسنة ‪1481‬م »‬
‫لثلدث ‪5١51‬‏ (‪ )91‬وملمنم ‪ :‬ريه امسسيه‬
‫مذ‬ ‫انظر ما أسلفنا بيانه )‪(١1‬‏ عاتأمعدال! ‪ :‬سذمن‬
‫ووزيع‬‫منفظ عومبوييرج ‪ 6‬الفصل الخاص بالطوائف ت‬
‫حك ممست * ‪)510( 5581‬‬ ‫‏‪ 066١‬ملا ”‪ 0‬امام‬ ‫الأجناس ‪+‬‬
‫لاهور سنة‬ ‫عدمامقه!© د واممافمطع تعرز‬
‫ح ‪ -‬اللنة والأدب ‪:‬‬
‫للا )‪(١١‬‏ مم‪ : 8‬وماس نمم ضمه امسملئة‬
‫ويسم نطسنه من عي ؛ لاهور سنة‪)41( 4/0181‬‬ ‫البلوخية ‏(‪ )١‬ممينمك ‪ :‬جه ماممرمد مط‬
‫هيتورام ‪ :‬بلوجى نامه » وهو بلاغلةأردر »‬ ‫ص «مامضنامظة ‪١‬‏‬ ‫ماقا «ماوعضممنة ‪ 4.‬ععاتفس)‬
‫لاهرر سنة ‪١481‬‏ م (‪ )81‬عنبوط ‪. :‬لعامامسه‬ ‫ستراسبورغ سنة ‪84481١‬‏ (‪ )9‬الكاتب نفسه ‪:‬‬
‫مناطك‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فنهمام بوط‬ ‫كمك ‏‬ ‫بادا‬
‫م«مسفامسلزظ و «ماماعوم‪:‬ة ‪,‬وبرج ‪٠‬‏ كلكتة عام‬
‫‪ 68‬م)‪(5١‬‏ معصوط ماعمهصصة‪ :‬عه اماماي‬ ‫لفطك عرروق بسرج ‪١‬‏ ء فصل ‪ 2 51‬سنة‬ ‫‪1.4‬‬
‫بو‪ )8( 1‬الكاتب نفسه‪:‬‬
‫م » ص ‪9١٠1‬‏ ‪8‬‬ ‫‪8‬‬
‫‪#‬يمايتمط غاءماء «ملاروال ور © وبه بعحض‬
‫الأشعار © ف لميمظ مرهممك بعك مذ ره مساك‬ ‫فاسادة عمة «بطمابرمة فى نفس المحلة ع ص‬
‫عدد خاص هن هذه النحلة » ‪ )1881(71‬الكاتب‬ ‫‪45‬ؤم ‏ البلوخية المكرانية (‪)4‬‬ ‫‪7‬و" ل‬
‫نفسه برموع م‪ 2‬ببرووزيع » لاهور سنة ‪148١1‬‏‬ ‫عا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪[84‬‬ ‫|‪0‬‬‫‪6‬‬ ‫عن لماعم‪181‬‬

‫فواطلامة‬
‫(‪ )03‬الكاتب نمه ‪ :‬وروربزوج يزموزمق وب‬ ‫كمه مومسورما ‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫ها «متاوضكد ‏‬ ‫‪#‬ململة‬
‫ٍ‬ ‫باوجستان‬

‫بروءظ ‪ 5.‬؛ مهتسهحمط غطه‪ 612 8:‬كلكنة اسنة‬ ‫الأعوام من ‪ 7481‬إى‪ )91( 1981/‬الكاتب نفسه‪:‬‬
‫مم‬ ‫عزن غذ سه ذ اجمط زه«اعمه ‪2:‬‬ ‫مه‪1‬‬
‫متام ملسا عل‬
‫موق ‪ » 3‬لاهور سئة‪)5١810٠4‬‏ الموالف‬
‫ده التاريخ ‪0‬‬
‫نفسه ‪ :‬ومرزوولء عن عزن بريزووط موإيرزوم ©الندمسن‬
‫(ت‪1‬و)اريح الإدريسى والطرى والإصطخرى‬
‫وابن حوقل والمسعودى وياقوت وفرشته فى‬
‫(‪ )١١‬وروكة ‪ :‬ممنيعما‪. 0‬للمملمهظ قلعة مرو‬ ‫‪4‬‏‬

‫وآكرا عام ‪٠٠41‬‏ (‪ )11‬وزيمية ‪ :‬عمامماك خامهاا >‬


‫طبعاتها التلفة (‪ )1‬ميوت نمه ‪#‬مطثللظ و‬
‫م ‪ -‬اللراموك ("؟)‬ ‫لل آباد ‪6841‬‬
‫عنفطة عو وستة ونج > ف ثمائية مجلدات» لندن‬ ‫‪ -:‬للس‪:‬ظ ملا كره ممسنجه ‪ 0‬هنذا عرو ف«مافطة‬ ‫ممع‬
‫‪4-‬ا م ع ونخاصة ‪2‬ج‪ 530651‬م‬ ‫لا‬
‫لكذ‬
‫االا‬
‫ويمتودمط ولففا اميه ‪. 60‬مم ‪.‬دك هذا ‪. 70‬عرو سنة‬
‫() ووريوج ‪ :‬طبقات ناصرىء ترجمةوتعليق)‬
‫هل ماممجرد م ف‬ ‫‏‪ )51( ١1‬مموممر[ ‪ :‬كسا‬
‫لندن سنة ‪ )4( 1481‬الكاتبنفسه ‪, :‬رمسيهبر مزع‬
‫اعمط عم مفسفل مه عل ‪.‬سزرعريام ‪6‬ج © ع سنة‬
‫فاك ع فإماهو‪ 8‬ره ولعاممك معا ملا و العامة‬
‫هذ وتملبتامهه”! جنمهسجمب‪6‬‬ ‫مظ‪:‬‬
‫ل‪)5‬‬
‫كملاممل(‪7‬‬
‫(‪ )5‬ممفلمر ‪ :‬ملام ‪ /‬ععمة‬ ‫سنة ‪١548‬م‏‬
‫فنا‬ ‫للك‬
‫سومرة نيم ء ىف جلدين » لندنسنة‪4541‬م‬ ‫»‬ ‫«‪052‬‬ ‫هله‬ ‫كسفهة ‪1‬‏‬ ‫لنن ‪"4‬‬
‫لندن سنة ‪ 552( 4/141‬جوجسد‪ : ']1‬عاتمظمسججه‪0:‬‬
‫‏(‪ )١‬هنمتة ‪ :‬ونست عنلاط ساد ‪ © 472‬لندن‬
‫علطممرظ تيدجزى عل نمه مميس سهدت فا‬
‫سنة ‪ 46581‬م (‪ )0‬ومتسيمطة ‪ 3 8. :‬رهمرف‬
‫عوك نمس ززم © سنة ‪8٠١‬قام‏‬ ‫وكه‬
‫س‪7‬ربل‬
‫‪4‬‬
‫صميو ؛ لندن سنة مقؤلام (‪ )0‬مميمق ار‬ ‫حيممة فورظ ملا رو ‪.‬ب فاموسوق‬
‫ه‪ :‬م‬
‫دددة‬
‫(‪ )11‬ممل‬
‫وناده اسك ريج ءا تان سنة تتخلمء‬
‫مك روه مر عر > اسنة ‪144‬لا ام (‪)81‬‬
‫ومعظ‪ .‬الكتب العامة التى ذكرناها فى الوصت‬ ‫عناة كه بأمولصم “‪4‬‬ ‫سدمطهللف‪# :‬يميمصة له‬
‫المجغرانىالعامنحوى معلومات نارمخيةه‬ ‫كراتشى سنة ‪9( 7/141‬؟) ‪4‬صه دمنامطه‪582‬‬
‫‪ 1‬لتكويرث دز ممصوط طاعمبهدمة ]‬ ‫ممطكة مملو‪. :8‬مه مورميين ‏ كراتشى سنة‪1/14/‬ام‬
‫به زبان‬ ‫(‪:‬م) همس الدين ‪ :‬نكد زهانت‬
‫‪ +‬بلوجستان » هىأرض البلوج‬ ‫براهرى » كوطة سنة م‪ 981‬م )‪(١17‬‏ ووز‬
‫جغرافيتها وتارنخها‬ ‫؟‬ ‫عبلاه م‪ 1‬م‪440‬‬ ‫معطاخطل! ‪ :‬اساء‪« 0 8:‬وفسا‪3‬‬
‫»‬ ‫ضت‬
‫قانرقد‬
‫توجست‬
‫إن الحدود الدقيقة لبل‬ ‫لله آباد سنة ‪5811‬م (‪ )5‬يوررمكة ‪ :‬تسلمره ‪4‬‬
‫و يمكنناأن نقولبصفةعامةإنهاتشغلالجزءالجنو‬ ‫‪#‬ممشدورزهريج © لدهيانة سنة ‪ 1091‬م (‪#‬م)‬
‫الشرق مالنحضبة الإيرانية » من صحراء كرمان‬ ‫دمسعمة‪ :‬دهو‪١‬‏ متنا [ه تساعهم‪. 0‬هامزمظا أنمد© ؟‬
‫شرف ‪ -‬وجبال باشجرد حبى الحدود الغربية لاسند‬ ‫قصل ‪١‬‏ وإفس يناي ترط مررة (")‪5‬عل معط‬
‫هلوجستان‬ ‫‪44‬‬
‫وإصطخر ‪ :‬أما الأسياء الأخخرى فترد فى المصادر‬ ‫القطر املاحل الجبل الذىتغلب‬ ‫هابذءا‬
‫وبنج‬
‫وال‬
‫اليونانيةوالرومانية » ولكننالانعلمإلااليسيرعن‬ ‫على سكانه البداوة تتقسمه إيران وياكستان م‬
‫هذه البلاد فيا قبل الإسلام ‪ .‬والراجح أن‬ ‫ونجد البلوج اليوم أيضاً فىالسندوالينجاب » وق‬
‫المتحدثين بالإيرانية وفدوا إلى بلوجستان ى‬ ‫(ان ) » كياأن عدداًقليلامنالبدو‬
‫سستجانست‬
‫سي‬
‫تاريح متأخر » وكان الجزءان الجنوبى والشرق‬ ‫والبلوج يقيمون فى انحاد الجمهوريات السوفيتية‬
‫مبلنوجستان تغلب علبما الصبغة غير الإيرانية‬ ‫الاشتراكية بالقرب مانمنروظ(ر مادة ه بلوج ))‬
‫حبباىلوقفععتلغزوات المسلمين ‪ .‬ولعل البلوج‬
‫وأنهار بلوجستان صغيرة لاقيمةلها» وبق‬
‫قد دخلوا مكران ( أى بلوجستان الغربية ) من‬ ‫إن هذهالبلاد هضبة تقوم ف‬ ‫ونل‬‫قأ‬ ‫يمرء‬
‫تل‬
‫كرمان حوالىالوقت الذىحدث فيهالفتتحالسلجوق‬
‫لكرمان م‬
‫شرقيها جبال سليان الوعرة» وثقوم فى غرييهاعدة‬
‫«وه‬
‫قنها بركان ك‬ ‫جب‬
‫ع»‬‫أبال‬
‫صلاسل من الج‬
‫وفتح المسلمون كرمان سنة ؟ ه ( ‪ 445‬م )‬ ‫ثافتان ‪ ( 6‬ارتفاعه ‪٠٠6,1١‬‏ قدم ) م ومدينة‬
‫فخىلافة عمر » وقد لقوا فى جبال كرمان‬ ‫إبرانشهر ( فَهْرّجٍ منقبل ) هىقصبة بلوجستان‬
‫افص أو الكوج ؛والبلوصء أو البلوجالذين كانوا‬ ‫‪.‬ما‬
‫الفارسية » وأم قواعدها فى الشرق كلات أ‬
‫بدوا يعيشون عيشة الظعن ‪ .‬وكان الزط أو الجط‬ ‫المرافٌ ‏ مثلتيز ه وباسى كوتوادر انىكانت‬
‫آنئذفىمكران الىلميكن العرب قدفتحوها م‬ ‫ناشطة منقبل فقد فقدت األهآنميتها >‬
‫هحتلت مدن‬
‫وى خلافة معاوية حوالى سنة ‪ 44‬ا‬ ‫» عافيهمالبراهوئية ‪2‬‬ ‫طقة‬
‫نذه‬
‫واسكلانم ه‬
‫مكران وشنت الحرب على ميدية الساحل على حين‬ ‫لبسوا على موقف ثابت » ويهكملاادون يزيدون‬
‫اتسعت الغارات حى بلغت السند ©‬
‫فالىوقت الحاضر عنمليونين منالأنفس ‪ .‬وعلى‬
‫جاج بنيوسف (‪٠5 -58‬لام)‏‬
‫وافلأيحام‬ ‫الرغممنأن الملوجهمأغلبيةالسكان » والبراهوئية‬

‫طرد حزب عاربلعلا أثناء الصراعات الى‬ ‫هرأكير الأقليات » فإنهيعيشعلى الساحل الشرق‬
‫دارت بين العرب أنفسيم » إاللىسند ‪٠‬‏ وتبعهم‬ ‫بعض الجطوغير ذلك من العناصر الهندية »‬
‫سنة ‪ 98‬ه ( ‪/‬ا‪7١‬‏ م ) محمد بن القاسمفىجيش‬
‫ويعيش كذلك بعض السكان ذوى الأصل الزنجى‬
‫‪.‬منالعسير التحقق من الأمكنة التىاغهزاء‬
‫عربى و‬ ‫فى الموانى وخاصة فى بلوجستان الفارسية ‪ .‬والبلوج‬
‫هيهومائية فىمنطقة كلات‬ ‫الب‬
‫رفص‬
‫بب‬‫لتان‬ ‫ااع‬‫جم‬
‫ولكن الحكم العربى امتد رواقه بفضله منبلوجستان‬
‫إلى السئد ‪ .‬ورالجح أن العربمكنوا لسلطاممعلى‬ ‫ستيينتين ‪٠‬‏‬
‫ئاليلهج‬
‫رطن‬
‫واهىلمو‬
‫الساحل فحسب»علىأنهليسبينأيدينا إلا معلومات‬ ‫وأقدم ذكر هذه المنطقة المسهاةمكنّه ورد ى‬
‫قجلديلة عن المنطقة بأسرها طوال عصر الخلافه‬ ‫سىتو‬
‫هف‬‫مارا‬
‫النقوش المسمارية الفارسية القديمة لد‬
‫‪1‬‬ ‫لو جستان‬
‫آخرون » وورد ف الأغالى أكناهنت ثمة جرب‬ ‫العاسة ‪ :‬وقد ثبت محمو د الغزنوبى'أركان سلطانة‬
‫بين الرئدية والدوداثية » وى هذه الأساطر صدى‬ ‫على قصدار أى هضبة كلات فى رواية كتاب‬
‫لاهجلربةلوج إل الهند»‬ ‫‪1‬‬ ‫وبقات ناصرى ‪. 6‬‬
‫ط‬

‫واتخذت قبائل البلوج والكوج فى الحلافة‬


‫والدودائية» واهلم‪,‬وئقيةب»يولة بلوجيةآخرى »‬
‫الأموية والحلافة العباسية كرهمان قاعدة لغارانهم‪3‬‬
‫انتشروا مصعدين وادى السندولقهمبابرى أقصى‬
‫واتنشروا ؤ سجستان وخخراسان ‪ .‬ويروى يافوت‬
‫أونقشدأ‬
‫الشمال عبربتهيراوخدشاب سنة‪: 8181‬‬
‫أن اللوج قا‪ .‬أقنام‪,‬عضد الدولة‪ :‬البومبى الذى‬
‫أبناء سهراب دوداقٌ مديثى ديره إمماعيل شان‬ ‫لمكم )‬ ‫حك مز سنة ح"" إلىسنةلالاثام (‬
‫وديره غازى خان فىعهدشيرشاه الذين بهمفى‬ ‫فقدظلم! مقسمينعلى غارات السب والنهب حى‬
‫ملكهم للأراضى الى فى وادى السند الأدلى م‬ ‫أنقذالبم مودالغزبوى ابنهمسعوداًفهزمهمقرب‬
‫وتقول هذه الرواية إن هؤلاء البلوج عاونوا‬ ‫خبيص ‪ .‬ولم بلبث أن بدأت حركة البلوج صرب‬
‫مايون فى استعادة لى وكانوا ينعمون يحظوة‬ ‫الشرق » ذلك أنهينزحوا عكنرمان وذهوا‬
‫‪١‬‏‬ ‫الحكام الغل »‬ ‫إلى مكران ‪ .‬ومن التمل أن حكومة السلاجقة‬
‫القوبة المركزءة قد جعلت غارات البلوج غير‬
‫والتاريخ الوحد الذى بن آيدينا عن الفترة‬ ‫مجزية » وكان هرثلاء يواصلون الاتجاه شرقاً »‬
‫لف‬
‫‪ .‬وقدبحدأ‬ ‫وثى‬
‫هلف‬
‫االح‬
‫رلقب‬
‫بتع‬
‫لرةي‬
‫اتأخ‬
‫الم‬ ‫ونجدالبلوجبعدداث بقرئى فىالسئد ‪ .‬وى هضاب‬
‫الراهوثى فى الانتشار أيام القرن السابع عشر ى‬ ‫كلات منعحلف الراهو الذى كانيشمل بع‬
‫عهد الزعماء الكسرائى ‪ .‬وى أواخخر هنا القرث‬ ‫القبائل ابلوجية والأهغائية » جماع البلوج من غمر‬
‫مدأحدهر“لاءالحكام » وهوميرعبدالل »ه سلطانه‬ ‫لك نازلحبلوج إلىالسند والينحاب»‬
‫نةا»و‬
‫هنطق‬
‫هذه الم‬
‫وكان‬ ‫لوبب ححتىر»‬
‫الجن‬
‫غرباً ممترقاً مكران وا‬ ‫نحث‬ ‫بيكلة‬
‫قنت‬
‫و يقبموا مملكة دائمة بل كا‬
‫ناهر شاهملكبلاد فارس بنظر إلىخانات البراهوق‬ ‫سيطرة زعيمها » وكان القتالبمنالقبائل شائعاً ‪٠‬‏‬
‫بعين الرعاية » ذللك أنه أقطعهم بعد غزواتهفى‬ ‫وكانت أولى القبائل الى بقيت لنا غنْها بض‬
‫فلسند أاخدلتكملنهورة المنود >‬ ‫الهندأراضى ا‬ ‫السجلات هىالرندية تحت سلطان مير جاكر‬
‫ومكتن أحمد شاه دارانى لسلطانه فمكىران»‬ ‫ط‬‫افى‬
‫لهر‬
‫بى ظ‬
‫والدودائية بزعامة ميرسهراب الذ‬
‫ودان له شان البراهوثى بالولاء » وقد مد هذا‬ ‫شاهحسينلنكاهف مىلتا »ن وقدحكشاهحسين‬
‫مه إلى‬ ‫البراهوتى ‪ -‬ونعى به تصير خحانك‪-‬‬ ‫من سنة ‪/4‬امم إلى ‪( 805‬لاكقا‪ -‬كاعقام)ء‬

‫لسبيلةعافهاكر اجى ‪ .‬و نظيالبارهو ثيةجماعتن‬ ‫وتقول الرواية إن مير جاكر والرندية قدموا من‬
‫رئيسيتين ‪ :‬سراوان وجهاوان ‪ .‬وكان على كل‬ ‫سي والتحقوا مخدمة شاه حصن و أعفهم‪ .‬بلوج”‬
‫يل إوجستان‬ ‫‪4‬‬
‫وبلاد فارس‬ ‫ورسمت الحدود بكنلات‬ ‫قبيلةأن تزود اننانينودكلماطلب» ولك كانوا‬
‫‪548١1‬‏ ‪,‬‬ ‫» وعدلت سنة ‪8‬م‪1١‬‬ ‫سنة الام‪1‬‬ ‫ئب م‬ ‫امن‬
‫رفين‬
‫ضامع‬
‫لاهذ‬‫ااعد‬
‫في‬
‫على أن الذى غلب هو أن القبائل البلوجية تجاهلت‬ ‫وازداد سلطان نصير خان حتى أنه تحدى‬
‫هذه الحدود م‬ ‫م أحمد سنة ‪ 9111‬ه‬ ‫مولاه أحمد شاه‬
‫)اصره فىكلات ‪ +‬وعقد بينهما‬
‫مح‬‫(هلا‪١‬ا‏ و‬
‫م‬
‫ونحن نعرف آقل من ذلك عن بلوجستان‬
‫صلح اشثرط قيهأن حتفظنصير خان باستقلاله »‬
‫الفارسية ‪ .‬صحيح أن القبائل البلوجية دانت‬
‫ولكنه رضى بأنيقدم خدمة حرببة لأحمد » وقد‬
‫بالولاء للصفوين والقاجار » إلا أنباكانتمستقلة‬
‫ىقع الأمر ه وقد أثارث جماعات البلوج‬
‫فوا‬ ‫وق عاتعهد‪ :‬وتوف نصيرسنة ‪111١‬ه(‪5‬ؤلاام)‏‬
‫وخلفه ابنهمحمود خان الى عجزعن أن محتفظ‬
‫المغيرة الرعب فى منازل كرمان وخراسان حى‬
‫بأملاله أبيه المثرامية الأطراف » ومن ثم فقدت‬
‫قبيلة روك اليوم‬ ‫مرعا كانت‬
‫سنة ‪ 0791‬و‬
‫هى أممالقبائل بفلىوجستان الفارسية وفى سيستان‬ ‫مكران الغربية » واستولى بعض رجال القبائل‬
‫البلوجيةعلى كراجى « وتوق محمود سنة ‪١11412‬‏‬
‫( سجستان ) » ولكنمنالعسيرأنلنتمس‬
‫معلومات عنالقبائل الأخرى» ولعل هذه لانعرف‬ ‫وخلفه ابنه خراب خوانتوهرءا هذا فى الشئون‬
‫ك إلى الاصطدام بار يطانيين ©‬
‫ذدىلبه‬
‫الأفغانية فأ‬
‫إلا الترر اليسبر تعانرممها ومركزها الحالى >‬
‫وف سنة ‪ 881‬أنفذت إكلىلات قوة بقيادة اللواء‬
‫وثمةكثير من الأغاى والقصص عن تاريح‬
‫ولنشر ‪#‬مثطهاة!؟ ‪,‬معووج ففتحها وقنتل محراب >‬
‫البلوج » وكثر منها موضوع » وإن كان بعضبا‬ ‫وحدث اضطراب زائد وعاد البريطانيون إلى‬
‫الذى يذكر أجداداً لم» قيدكون فنيهصيب من‬
‫احتلال كلات » ونودى بابن محراب سانا فى‬
‫التاريح الحقيقى >‬
‫نجاية عام ‪١481‬‏ ولقب بنصير خان الثالى ‪ .‬وى‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫سنة ‪ 4881‬أبرم الحان معاهدة قبل فها الحضوع‬
‫انظر عن أخبار الرحالة الكتب الواردة ى‬ ‫ئىل‬
‫بنهاعل‬
‫قلطا‬
‫لنس‬
‫اى أ‬
‫الحكومة الربطانية » عل‬
‫لعختطه© ‪.‬له ‪ :‬مسمندوط وسسامدروررتز وزرز © قينا سنة‬ ‫اضمحل » وتوق سنة‪ » 1881/‬وامتلأت السنوات‬
‫»اص" ‪1‬‏ ‪ 061‬ع ‪» 671‬وى مواضع‬
‫‪ 169‬ل‬ ‫التالية لوفاته حبى سئة ‪ 57181‬بالاضطرابات والفتن»‬
‫مختلفة (؟) وانظر سعلنالة البلوج ‪. :‬هدمة ‪432.‬‬ ‫وهنالك مجح الكايئن سائدماك بيومةلصدة ‪.‬درون‬

‫معضدط طاعويس ‪ :‬مممع ناوملوق ورج © لتدن سنة‬ ‫فى عقد معاهدة اعيرفت بكلات ولاية محمية ى‬
‫مبعالملهاة ‪ :‬اتملد‪8‬ه هنلا لزه مذهة‪413 0‬‬ ‫ورفرف السلام على‬ ‫ظل الإمير اطورية الهندبة ‪.‬‬
‫ف امهم‪ 8‬عن ‪.‬عم ‪.‬مك ‪.‬ترمظ ملا عو صنو‪ © 2‬سنة‬ ‫البلاد بفضل إقامة كوطة قاعدة حربية ومد سكة‬
‫‪( 6‬و؟ا)لتاريح فقير» ذلك أن العصور الأولى‬ ‫حديدية فى بلوجستان سنة ‪٠8813‬‏ ‪:‬‬
‫‪14‬‬ ‫بلوجستانبلورغ‬
‫‪ +‬بلوغ ‪ :‬البلوغالبالغتقايلانالصغر والصغير‬ ‫مصادر هالتاتعذى ملاحظات متثائرة وردت ق‬
‫‪:‬البلوغ فى الشريعة الإسلامية محلدده‬‫أو المبى و‬ ‫التواريح وكتب الجغرافيا العربية العمدة (ه)‬
‫بصغة عامة النضوج الجمماق لكلا الجلسئ‬ ‫‪:‬موووط بع عدنناة ‪+‬‬ ‫وانظر اعلنتاريح المتأخر م‬
‫( يضع الشافعيةلذلكصراحة حداأدق هولسع‬ ‫>‬ ‫‪5‬د‪1‬نسنلة‪/‬ا‪181/‬‬
‫‪8‬أن‬
‫‪17/‬ج؛‬
‫منفسط ره دوملع مب‬
‫سنواث) ه فإذال يمنجل"النضوج فإن البلوخ يفترض‬ ‫‪ )06‬بويد ‪2 8.‬‬
‫‪(2‬‬ ‫وخاصة المحلدات ‪١25‬‏‬
‫فبعىسيننها »هىالمحااسةعشرةفىمذهب المقية‬ ‫طبقات ناصرىء» الترجمة والتعليقات » لندن سنة‬
‫والشافعية والحنابلة » وثمانية عشر عاما فمىهب‬ ‫و‪» 1‬‬
‫‏‪ )( ١‬مسمغصممط؟' ‪ :‬جمعفمم‪ 81. 3‬جز م‬
‫المالكية و ثمةآراء أخرىمختلفةتنسبإلىأصحاب‬ ‫لتدن سنة ‪. 8/1‬‬
‫ومل‬
‫قسل‬
‫لد ي‬
‫احدو‬
‫بهال‬
‫الذاهب القدعة) ؛ وفى هل‬
‫سورشيد [ فراى ورم ‪ 3.2],‬آ‬
‫بالأشنخصالممنى هو أوهى‪.-‬قدبلغسنالباوخ»‬
‫والبلوغ من شرائط الأهلية الشرعية الكاملة ‪٠‬‏‬
‫«بلوغ ) ‪ :‬البلوغفىمذهبالشافعى هوأن‬
‫والصبى أو القاصر نخاضع للحجر ولوصاية أبيه‬ ‫تمالشخص خسة عشرربيعاًإلاإذا ظهرت عليه‬
‫وىصى شرعى آخخرا(نظر مادة« ولابة‪»)٠‬‏‬‫أو أ‬ ‫علامات البلوغ قبل ذلك ء فإذا ظهرت قبل‬
‫والبالغالعاقلمكلفء و لذلكبعدماسؤلوقلاقافنون‬ ‫ملتاسعةفإنهيكونصلم يمعهدالصغربعل ©‬
‫أن ي ا‬
‫وكن البلوغ هو والعقل يلتابحان بذاتهما‬
‫الجنائتى‪ .‬ل‬
‫ويذهب الحنفية وبعض المالكية إلى أن تمامالخامسة‬
‫كه الخاص»‬
‫لاشخص الأهلية للتعاقد والتصرفملفى‬
‫عشرة هوالسنالمقررةللبلوغ ‪ .‬ولكن جل المالكية‬
‫ولابد وذللك أن بكملهالرشد‪ .‬ولانجبعلىالوالد‬
‫اعللونبسلنوغ فاىلتمثاامنية عشرة ع وى‬ ‫مج‬
‫أو غبره من الأوصياءالشرعيين أن محضًااللقاصر‬
‫رأى أنىحتيفةأن الصبىيبلغفىسنالثامنةعشرة‬
‫على أداءالفرائض الدينية باتظامنجسب» عبللهما‬
‫ليةسفاىسبنعة عشرة ‪.‬‬
‫واالصب‬
‫نلبلوخولا‬
‫أبضاًأن كتي ارر شدهمحينبدفومنس ا‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫يسلمان ملكهإلبإهلااحينيظهر هذا الرشد (القر آن »‬
‫سورة النساء ؛ الآبة ” ) ‪ .‬ولامحدد مذاهب الفقه‬ ‫انظرإلىجانبماذكرفاىكلتفبقه على‬
‫الأخرى أجلا لذلك» ولكن الحنفمة محددون هذه‬ ‫المذاهب الختلفة ‪ :‬باب الحجر )‪(١‬‏ الدمشبى ‪:‬‬
‫السن ‪-‬ا‪.‬لى بيغىأن يسلمإليفهمهاالعل أبه حال‬ ‫رحمة الأمةفىاختلاف الأثمة‪ ,‬بولاق ‪#«٠‬لاهء»‏‬
‫مخمس وعشرين سلة » وق هذااتفاق واضح مع‬ ‫‪:‬مم نشم ‪.‬ستصلطة‬
‫ض ‪١/‬‏ (؟) بمطموة ‪ 1.‬ا‬
‫السن الشرعة ف القان ن الروهالى ‪+‬‬ ‫عامط لاروزير © صن "‪ )5( 1‬معصمد؟ دود عق ‪:‬‬
‫و مجعل المالكية ى حالة المرأة هله الأهلية‬ ‫بءصس ‪11‬م ‪7‬ه ‪.‬‬
‫تلامة‪ 0‬همه صالععموسا ؛ أ‬
‫؛ما على مام‬
‫والرشد إ‬ ‫وغ‬
‫للى‬
‫بع‬‫لوة‬
‫اعلا‬
‫تعتمد »‬ ‫[ جويمرك إروطمويل ‪.‬للا بطع ‪1‬‬
‫بلوغ ‪ -‬بلونة‬ ‫‪44‬‬
‫ملتى الطرق الخرببةالمصلة إلى ود ين ونبقية‬ ‫هلوالد‬
‫الزواج ؛ أو علىعملإجراء رسمى يلهاب ا‬
‫وصوفيا وإلى ممرات البلقان » كما أن التلال‬ ‫أ'و الوصى الشرعى الآخر منهذاالقيد » أوعندها‬
‫تحيط ها‪ +‬ويمرممااليومخط من أهمالخطوط‬ ‫تصبيحالفتاة عانسا م وئمة رأى مشابه لهذا بعيض‬
‫الحديدية» ألا واهلوخط الماربصوفياوبلونة وشومن‬ ‫امشاءبة يأخل به أيضاً بالعحضنابلة ‪ .‬توفار ض‬
‫وورنة ‪ .‬وهله المدينة الناشطة آخذة فى الذاء حى‬ ‫‏‪ ٠‬الشريعة الإسلامية قيام فترة انتقال ‪٠‬ن‏ حالة‬
‫‪# :‬إكدرة؟‬ ‫لقدبلغعدد سكانبا عام ‪599‬ل‬ ‫«لممييز » »‬
‫“القاصر إلىحالة البالغكمانتمثلفى ا‬
‫نسمة ؛ وهى قصبة مركز و تتنّجر بصفة خاصة فى‬ ‫*‪.‬و «المراهق ‪٠‬م‏‬
‫الماشيةوالحمورء ومبامتاحف تذكرنا بالجرب الى‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫وقعتبينالفرسوالأثراك ‪٠‬‏‬ ‫‏(‪« )١‬مملتقعدة ؛ ‪ 7‬تستعستييم © الطبعة‬
‫الثائية » ص ‪5١١‬‏ وما بعدها (‪ )1‬منوسممباميم‪8‬‬
‫وعلى الرغيمن أثنانجدى جوار بلوثة آثار‬
‫ومنسدسن ؛ طبعة وزمووىع » هصلاوما بعدها‬
‫المحلات الرومانية » فإنهذهالمدينةل تمنشأإلافى‬
‫© صن ‪614‬‬ ‫‪:‬مصفمرة‬
‫(‪ )5‬ومتلافقة ‪« 1.‬‬
‫العهدالتركى ‪ .‬ومعكلفإنهليسلدينامنالمعلومات‬
‫‪ .‬ومابعدها (‪)45‬كتب الاغة والاختلاف » فى باب‬
‫يخ المدينة‬ ‫اةرمن‬‫المقطوع بصحبها عهنذه التحقب‬
‫الحجر (‪ )0‬مممعس! ممه ‪ :‬عاامنطميسليت ‪١‬‏‬
‫‪.‬وملكاننا أن تأخيد رواية أوليا‬
‫سوى التزر اليسير ب‬
‫ظه (‪ )0‬وعم رن اق‬ ‫لالمء‬ ‫جلو ص‬
‫جل التىجاءفاأن مدينةيلوئةق بدناهابانلادقة‬
‫ممساسياك روط > سنة ‪ 4191-0191‬نا ص ‪44‬‬
‫الأفلاتى قضية مسلمة ؛ كماأن قوله بأنالمدينة قد‬
‫() وجطعصمة ‪ 1.‬ف عقمر‪ 8‬عل تمص عع‬
‫استولىعلبهاميخالبلكعام‪٠51‬‏ ه ( ‪٠81‬‏ م)‬
‫ورم ع ء ب ‪ 7‬ص ‪/‬ا‪١9‬‏ (‪ )8‬الكاتب نقسه‬
‫فىعهد غازى خداوند كار لامخلومناعتراض‬
‫‪5‬صء‬
‫‪1‬ءا‬
‫‪0‬ج"‬
‫ف ممسماط ملك ©ا‬
‫تأرئخى ‪ .‬ويقول أوليا جلبى أيضاً إن يلونةكانت‬
‫إقطاعية مخصصات ( آريهلق) لأيناء ميخالبلك‬ ‫رةير ]‬
‫حيئ‬
‫لدت[ه‬
‫ارشي‬
‫غو‬
‫وأنهاكانت بعد ذلكفىمنطقة نفوذ أسرة ميخال‬
‫أاوغللشىريفة ( انظرهذهالمادة ) الىبنتفبا‬ ‫ولَّونّة » أو بلقن ‪ :‬مديئةهامةشفمىالى بلاد‬
‫مَ‬
‫عدة عمائر ‪ .‬ويروى أوليا جلبى وغيره منكنتاب‬ ‫حسطرح»‬
‫بعن‬
‫لدما‬
‫الببللغاغرا(ريا ) ترتفع‪٠‬ها"‏ق‬
‫؟ورساء ‪+‬نهممل©‬
‫لتك ا(نظر مماديةيدخال أوغل ي»مز‬ ‫وهى فى منخفض كوه نير توجنيجه الذى يلتى‬
‫» ‪)4١‬أن‏‬ ‫‪/‬ا‬
‫مومسم ‪6‬ج "‪" 11‬ص‬ ‫ماس‬ ‫غير بعيدعن هذهالمديئة بغبرقيدهن جهته االيمى ‪.‬‬
‫ينوئة هى المكان الذى ثوىفيهمحمدنلك ابن كبسه‬ ‫مىد‪٠‬ي‏نة‬
‫واقيدغلاأحدفروعنه ارلدانوب الوبمن‬
‫رنظر هذه المادة) المتوق عام ‪01‬م م‬
‫ميخال ا‬ ‫يلونة ذات شأن حرلى منذ القدم بالنظر إلى أنها‬
‫‪14‬‬ ‫بلولة‬
‫عمان باشاحوها عدةتحصيئات (متاريس ) منيعة ©‬ ‫‪ 5541‬مو)على بلك مخال أوغلىالشبير الذى‬
‫ومى‪١١11‬‏‏ منشبرمبتمر هاجلروس‬ ‫وفى يو‬ ‫يقال إنه توفى بعدعام ‪786٠‬‏ م ‪ .‬وفى روابة أوليا‬
‫بالاشتراك م اعلرومانيين » وكانواق طدلبواعونهم‪--‬‬ ‫جلى أن علىباك دفن ف المسجد الذىشيده ‪.‬‬
‫على هذه المديئة وحاولوا أن يأخذوها عنوة »‬ ‫وليس أولما وحده هه الذى بلكر أن بلونة‬
‫فأخفقوا وقتل منبمعدد عظم وهتوالت الحسائر على‬ ‫ية فىسنجيق بيقبة بلإن حاجى‬
‫ا قحصبة‬
‫ننت‬
‫كا‬
‫الروس عد ذلك ( ‪ 81‬سبتمير و‪١4‬‏ أكتوبر )‬ ‫خطيفة يقول ذلك أيضأ( الرومق والبوسنة ترجمة‬
‫فعقدالخلفاءالعزمحعصلىار المديحةصارا منظما»‬
‫‪ 6‬ج‬ ‫قرن هامر معسصحظ صمب ‪ :‬لتسمموى‬
‫)كان بالمدينة عندما زارها أولبا أوشرف على هذا الحصار توتلين جووامنوم‪ .‬المداقم‬‫ء ص "‪ 5‬و‬
‫قاستيول »‬ ‫عسن‬ ‫عتة نال‬ ‫لابي‬ ‫قلف‬‫ورأ‬ ‫جبى فىالقرن السابع عش‬
‫وعلى الرغممنهذاكلهفإنعمّانباشالميكن‬ ‫مهاالبلىودار للعلوم أنشأها غازى علىبلكوسبع‬
‫محاصرا من ناحية الغرب فكانت تأتيه منها الموئن‬ ‫وغير ذلك ‪ .‬ويقول‬ ‫نات‬
‫اا‪.‬‬
‫خكاي‬
‫ثت ت‬
‫سوس‬
‫وارس‬
‫مدد‬

‫واللخائر حى ‪١٠‬‏ أكتوبرمنالسنةنفسهاه ونجح‬ ‫ىتابهقاموسالأخلام(ج ‪+ 8‬‬ ‫مساللدينسامىف ك‬


‫الأعداء فىحصاره منجميع التواحىفىمنتصف‬ ‫ص ‪"86١061‬‏ )كإناهن عدينة بلونةفى أاخوخر‬
‫نوقمر » صوبفيحة بوم ‪١٠‬‏ ديسمير أعريادّان‬ ‫العهدالركى ‪١0٠0,01‬‏ سمةو‪ 81‬مسجداً » غير‬
‫وف از سهىفىجعبتهفحاولمحاولةالمستميت‬ ‫أن عدداًكبيرا من أهلها المسلمين هاجروا مها‬
‫هنفذا فى صفوف الأعداء وكان عددهم‬
‫أن جدل م‬ ‫ور افلكن»قص‬
‫باعلدحرب الى نشبت بين الارولسأث‬
‫مقاتل وعلى رأمم القيصر نفسه م‬ ‫عددها إلى ‪٠٠‬ر‪١4‬‏ نسمة » وقيل عام ‪488١1‬‏‬
‫جحت هذه الحاو لةالجر يئة بضع ساعات جرح‬
‫و‬ ‫إمسناجدها كانث متهدمة ‪٠‬‏‬
‫بعدهاالبطلعمانباشاأسديلونةوأجيرفىمنتصف‬ ‫ولميذعصيت يلونة إلاعندمانثبت ادرب‬
‫بينالروس والترك منعاملالا‪ 8/181 - 41‬م ‪»٠‬‏ اللبار نفسه على التسلم هو ورجاله البالغ عددم‬
‫‏‪ 40٠٠‬مقاتل ‪ .‬وكان الروس قد شقوا طيقرهم‬ ‫وتفصيل ذلكأن الروس عبروا الداتوب ى القاس ”ع‬
‫إلى المددئة بعد أن كلفهمحصارها وهاملرومانين‬ ‫عشر منيولية عاملال‪ 141‬ثظمهروا أيمالمونة »‬
‫يمرابو على ‪١٠004‬‏ رجل ‪ .‬ودام هذا المصار‬ ‫واكم لقوا مقاومة لميكونوا بنتظرومما من عمّان‬
‫خسة أشبر ‪٠‬‏‬ ‫ياشا الذدىكان قد جاء عن ودين ‪ .‬وهجم الروس‬
‫بوسفو ط يلو ئة انفتيح الطر أبدإقرلنىة أمامالروس‬ ‫هجمات عنيفةفى‪١٠‬‏ يولية وى "‪٠‬‏ دن الشهر نفسه‬
‫ومنها إلى سان استفانو حيث املوا شروط الصلح‬ ‫غيرأنيمباعوابالفشل وخسروا كثيرامن المجال‪.‬‬
‫الذى عقد فيا‪٠‬‏‬ ‫وكانت مديئة يلونة غبر محصنة » ولذللك فقد ابتى‬
‫بلونة ‏ يلوهر ويوداساك‬ ‫‪61‬‬

‫بَلَوهر ويوداساف»؟ ‪ :‬هىالقصة الى‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫محدثنا عن هداية الأميرالمندى يوداساف عورم عومل‬ ‫بالإضافة إلى المصادر المذكورة فى صلب المادة‬
‫علىيد الزاهد بلوهر مبمواممق ‪٠‬‏ ويذهب فلكس‬ ‫مكن الرجوع أيضاً إ(ل‪1‬ى) أوليا ج‪:‬لسبىياحت‬
‫ليرت عومعءوهنة «ززمج إلى أن هذه القصة‬
‫ثامه » ج ‪ 6‬ء إستائيول سنة ‪4111‬ه » ص‪451‬س‬
‫يمانة بوذا و‪.‬يرجع ذيوعها‬ ‫رواية نصرانية لفحئرة‬
‫ومالمامنأثرإلىمااحتوته منأمثال » وقد وصلت‬ ‫(‪ )53‬تائممةا ‪ : 71.‬جل ‪4‬ه اتماتدهالا‪ 8‬عوط‬ ‫‪9‬‬

‫إلينا هذهالقصةبلغات ممتلفة هىاليونانية » والعربية‬ ‫سناءة »‪ 4‬يسك سنة ‪ 71881‬؛ ‪ 7‬اء ص كلا‬

‫( ولدينا منها عدة نقول ) ؛ والعيرية والإثيوبية‬ ‫وما بعدها (*؟) علمطمعم[ ‪ : ©.‬اهامس" روط‬
‫والأرمنية والكرجية » ونقلت القصة إلى عدة‬ ‫«ماممهاءاظ ‪ 2‬قينا سئة ‪١481‬‏ ؛ ص ‪٠ 9814585‬‏‬
‫لغات أوربيةفىشىء ءن التحوير‪ .‬و لعلقصةبلوهر‬ ‫‪١٠‬‏ لبسك ‪ -‬فينا‬ ‫‪ )5( 9‬بعبرم]ة ‪. :‬مه ع‪2‬‬
‫البو نانبة كقتدبث فى فلسطين يدر القديس ساباس‬ ‫سنة ‪4981‬ءص ‪٠*1١1-1"1‬‏ (‪ )9‬واومط ممص ‪: 03.‬‬
‫عورزوع فى النصف الأول من القرن السابع الميلادى م‬ ‫‪١6#‬‏ (‪)56‬‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫‪ :‬لندن سنةح‪!41١‬‏‬ ‫ونسج‬
‫واعتمدت الروابة العرببةالنصرانيّة لهذه القصة على‬
‫دود[ ‪ : 01.‬ب ‪,‬جروج كوتا سئة‪1141‬ءص ولاه‬
‫الآصل اليونانى ونقلت هن العربية إلى الأثيوبية بعد‬ ‫الاة «‪# )1‬ماخطممآ عه ‪ :‬فس فممة ‪.‬ساممهاسظ‬
‫ذلك ‪ .‬وليست هتاك صلة ببن آقدم الرجمات‬
‫؛يسلكسنة‪/‬ا‪1. 191‬ص‪9968١‬‏‬
‫زيط» القسمالثانىل‬
‫العبريةهذهالقصة وبين القصةالموثانية ‪ .‬ويلوح أن‬
‫هذه الر‪.‬جمات قد اعتمدت اعيادأ تام على أصل‬ ‫أما الكتاب الصغير الذى وضعه مزبنو ادمع‬
‫فهاوى للذه القصة ‪.‬‬ ‫)ليس‬
‫جدنع بعنواك وررررم إ(ستانبرل ‪ 5*791‬ف‬
‫وذكر صاحب الفهرست «كتاب البد »‬ ‫يلونة عام عام ‪. 0/181‬‬ ‫امر‬
‫ص عا‬
‫حرض‬
‫لى ع‬
‫سو‬
‫ولعل الكثتابين قد‬ ‫و «كتاب بودا ساف مفرد»‬ ‫وقد كتب أخيرأ «ورميرو مهيمر تارً بااللغة‬
‫نقلا عن أصل مهلرى عرف به الإيراثيون مذهب‬ ‫البلغارية المديئة بلونة حبى حرب الاستة_لال‬
‫بوذا ‪٠‬‏ ويوداساف صيغة محرفة لبودا ساف اى‬
‫عو أنه‪ -‬وإعوجاماةلوطممده «دعام عفدي هد متمامل‬
‫»هو لقب ابن ملك المند قبل آن يناك‬
‫بودهيستقا و‬
‫؛‬ ‫صورات‬
‫‪ » 5305‬صوفيا سنة »‪“719١‬‏ وبه عمدة‬
‫لقب بوذا ‪ .‬ويظهر أنكتاب يوداساف وبلوهر الذى‬
‫ذكر فى الفهرست قد اعتمد على رواية نصرانية‬ ‫انظر ‪-‬وزمممهمرهلمط مموفازدرهما‪ 0‬عسايه ومنارزظ ‪١‬‏‬

‫لقصة بوذا ‪ .‬وهذه الروابة النصرائنة ألفت أنضاً‬ ‫عام ‪ 6891‬ص ‪. 61‬‬
‫بالفهاوية ‪ .‬وكتاب بوداساف وبالوهر هو ثالث‬ ‫[ فهم يرا كثر قج مزرميمامزو‪ 8‬ملطمم ]‬
‫ل‬ ‫بلوهر ويوداساف ‏ البلوى‬
‫الكتب العربية التى ذكرها الفهرست ء وقد اتخذ أننذهب إلىأنهعاش فى القرن الرايع المجرى‬
‫ا(لعاشر الميلادى) ‪٠‬‏ ويكاننتمى إلىقبيلة بلى‬ ‫نموذجا لجميع النسح الإسلامية الى وصلت إلينا‪+‬‬
‫مضنماعة » وكان أقرادها‬
‫العربية » وهى فرع ق‬ ‫واشتملت طبعة بومباى على خصائصه الجوهرية‬
‫جقبزنفاىء مختلفة من الحجاز والشام ومصر ‏‬
‫أغر‬
‫مت‬ ‫دة النصرانية»ومعذلكفلايغلب‬ ‫يثر‬
‫قلأ‬
‫عهك‬
‫لىلمن‬
‫و‬
‫عليه المظهر الإسلامى ‪ .‬وقد اعتمدت النسخة‬
‫وأقدم ملاحظة فى سيرته وردت فكىتاب‬
‫الفهرست ؛ إذ ذكر أسهاءعدةكتب من مصنفاته »‬ ‫العمريةعلىهذهالنصوصالعربية‪.٠‬‏‬
‫( سيرة‬ ‫لابوى‬
‫بكت‬
‫للى‬
‫رع‬‫كن عا‬
‫ل»‬‫وكلها فوقد‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫أحمد بنطولون » <والى سنةه‪1١84‬‏ » فقدا كتشفه‬ ‫(‪ )1‬ستصحدطه ‪ :‬ممهوسه عمل مقازتومتاطاه‬
‫ع ولشره كردعق‬ ‫المرحوم محمد كرد على‬ ‫‪1‬‏ (‪ )1‬ميك ‪: 8.‬‬
‫‪15١‬ب‬
‫ص‪18١‬‬
‫رزيس ياج" ء ‪1‬‬
‫وصداره عقدمة طويلة وعلق عليه تعليقات نافعة‬ ‫ف ‪-‬جزو‪ 8‬ل عياص امتصاطك‬ ‫مداو‬ ‫أزهعه‪4 07‬‬

‫( دمشق سئة‪ + ) 8811‬وقد حسب كرد علىأن‬ ‫ماسماسلة ساس © اج ‪١371‬‏ ع سنة ‪ 1581/‬م (‪)5‬‬
‫البلوى كانكاتباًإسماعيلياً » ولكن هذا الرأى قد‬ ‫عناعقانيه ‪0‬‬ ‫ممعرظ ‏ عل‬ ‫اكش‬ ‫‪:‬‬ ‫تعطعوطصص‪1‬‬

‫أثبت خطأه إيشانوف » وأبو عبد الله الزنجانى »‬ ‫؛ ص ‪١154 - 588‬‏ (‪ )5‬لعصسوك ‪:‬‬
‫والمرحوم عبد الحميد العبنّادى ‪٠‬‏‬ ‫الاقة‪ 8123‬رتمنتةتهاتم رأماهاره ‪ 1171‬عمل امهاسافسعات‪87‬‬
‫‪ )6( 64-951‬عاموطتفطع‪:2‬‬ ‫ربعي سنة‪ 4/881‬ص‬
‫وثمة ترجمات أخرى قصيرة لحباةالبلوى فى‬
‫‪١‬ك‏ رمام م‪ 5‬متاعامك أعرمة‪ 1‬عرلا عره امصو‪511 © © 2‬‬
‫كتبالتراجمالتأخرة» مث «لالفهرست ؛ الطربى‬
‫ص‪١١ 5‬‏ وما بعدها (‪ )5‬كتاب بلوهر وبوذاساف‬
‫»لنجاشى »؛وه ميزان الاعتدال ‪٠‬‏‬
‫و «كتاب الرجال ل‬
‫فى المواعظ والأمثال » بومباى سنة ‪ 50:1‬ه‬
‫للذهبى و لسانالميزان » لابن حجر ‪ .‬وكل هذه‬
‫الأرجمات تجمع على القولبأنهكان« ملفناة » فى‬ ‫() وسطمعامة ؛ بسمعامفظ عل مسف ما سند معقماز‬
‫رواية الحديث ؛ وأنه لايوثق به لأنه كانإيضع‬ ‫رامدمده ‪1‬ه‬ ‫‪05 4‬ج نانتما ناك كاأجابزه ‪000 4‬‬

‫الأحاديث» ويضرض ابن حجر أنهوصاحب رحلة‬ ‫فقمازمال فاميه عومتوووه عوك ذا علتمجابية أن تممطاوال ؟‬
‫‪5‬صةا‪.‬‏‬
‫‪-‬ء )‬
‫‪١‬؟‪1‬‬
‫ج‪8‬‬
‫الشافعى طوَها وسنقها وغالب مأاورده فها‬
‫ساق‬
‫[ هوروقتز صومموظ ‪.‬ل ا‬

‫ويعدكتاب العلوى « سرة ابن ط لوق» اليوم‬


‫ظم وكذللك‬
‫أهمصدر لدراسة تاربخ هذا ااهلاتعتم‬ ‫‪+‬البلوى )؛ أبومحمد عداللهمبحنمد‬
‫«‬
‫ثاريح مصر » والحلافة العباسية والشرق الأدنى‬ ‫اللدبى ‪ :‬مور مصرى » لانعرف تاريخ مولده‬
‫بصفة عامةفىالنصف الثانى دن القرنالثالث الهجرى‬ ‫ولاتاريح وفاته» و لكننافستطيع على هدى العقل‬
‫البلوى‬ ‫ينانا‬
‫؛‬ ‫‪١‬‏‬
‫‪٠‬ص‬‫‪1‬بلوى‬
‫‪-‬يرةال‬
‫‪1‬ظرس‬
‫(ن‬
‫‪١‬ن ا‬
‫‪1‬طولو‬
‫ابن‬ ‫(التاسعالمبلادى) » وهو أكثر تفصيلا من المراجع‬
‫ةة‬ ‫للصل ‏ ف س‬ ‫الأخرى فى هذا الموضوع ؛ مثل «سيرة ابن طولونة‬
‫لابن الداية( اختصر دابنسعيد فكتىابه و المغرب ‪)٠‬‏‬
‫واسليبرلةوى‪.‬قيمها لاتقدرلأسبابكشرة »‬
‫وكتاب « المكافأة » للكاتب نقسة » وكتاب و أنخبار‬
‫فهىتان‪ -‬باعتبار ه مان أقدمكتبالتاريخالإسلامية‬
‫وكتاب الولاة‬
‫صيبويه المصرى » لابن زولاق» «‬
‫اكلتىبث فى مصر ‪ -‬ضوءا جديداً على تاريج‬ ‫والقضاة ؛ لاكندى ‏‬
‫لضم » مثل اللدراج » والشرطة » والعدل »‬
‫ويقول البلوى فى مقدمة سيرة ابن طولون‬
‫والتجسس » والبريد ‪ 0 + :‬إلحوهويضم أيضآ‬
‫عددأمنالوثائقالرسمية اللخاصةبهذاالعصر »‬
‫إنهطّلبإليهأن يكتبتارعنافىتفصيل أكيرمما‬
‫فعل أحمد بنيوسف بنالداية ‪ 2‬ولكنه لم‬
‫المصاهر ‪:‬‬ ‫يذكر اسممنطلب إليهأن يكتب هذاالكتاب »‬
‫فل أن ثمةدلائلعلىأنهكان رجلدولة وأديباًفى‬
‫(‪ )1‬ابن سعيد الأندلسى ‪ :‬المسغرب فى حلى‬ ‫العصر الإخشيدى » وشاهد ذلك أن البلوى يذكر‬
‫المغرب »علد ‪١‬‏منالجزءاللخصا يمصر» طبعةزكى‬ ‫فى كتابه الخليفة العباسى المقتدر الذى قتل مينة‬
‫ميد جسن؛ وشوق ضيف ‪٠‬‏ وسيدة إسماعيل‬ ‫«لانام (‪101‬وم) وهلايدل علىأكتنابه كتببلاشلك‬
‫الكاشف ء القاهرة سئة "‪ )7( 741‬ابن الندم ‪1‬‬ ‫(دأ الإخشيد حككه ى صنة‬ ‫بعد هذه السنة ب‬
‫الفهرست «القاهرة منغيرناريح (”) الطومى ‪:‬‬ ‫‪#‬ررم دك ‪409‬و ‪089‬ة م ) ‪ .‬ومن الواضح أيضضاً‬
‫أن البلوى كتب كتابه بعدوفاة ابن الداية » و نحن‬
‫فهرس تكتب الشبعة» كلكتةسنة*‪)7081(4‬النجاشى ‪:‬‬
‫‪1(4‬‬
‫‪9‬‏ه‬
‫تعلمأن ابنالدايةتوفبعد عام"‪٠#‬‬
‫كتاب الربجاولم»باىسنة‪111/‬ه‪51 :-61-‬م‬
‫امخطوط الذى عر عليه‬ ‫‪.‬ل‬ ‫ح)م‬ ‫و‪ 7‬م‬
‫‪44‬‬
‫)‪ (2‬الذهبى ؛ ميزان الاعتدال فى نقد الرجال »‬
‫كر د علىالعنوان « كتابسيرة آل طولون هو لكنه‬
‫لكهنوسنة ‪ )5( 4881‬ابن حجر ‪ :‬لسانالميزان »‬
‫لابشمل إلاسيرةأحمد بنطولون‪٠‬‏‬
‫اه )‬ ‫حيدر آباد منة ‪ ("98‬ب م‪1‬‬
‫هوناك شبهكبير بكيتناب البلوى والكتاب الى‬
‫عبد الحميد العبنادى ؛‪:‬سيرة أحمد بن طولون‬
‫صنفه ابنالداية»و إن كان الأول أكثرتفصيلا ‪ .‬وقد‬
‫(راض‬
‫سىتع‬
‫لأبى محمد عبد الله جم الابلو‬
‫ذكركردعلى أن البلوىنقلعنسلفه » و لكن‬
‫الأقرب إلى الاحتّال هو أن الكاتبين جعلامعفم للكتاب فىمكملةية الآداب ء جامعة الإسكندرية‬
‫مجلد ‪1‬و سنة ‪ 491‬وص ‪)1-25١‬ء‏‬ ‫اعتّادهما على المصدر الأكير المعهودءوهو الوثائق‬
‫عررفيد [ الشيئاك توررمدة ‪4. 8.‬ك ‪1‬‬ ‫ر أحمد‬
‫مأهصفى‬
‫الرسمية لديوان الإنشاء الذى أنش‬
‫تاريتها ‪:‬‬
‫«بلى »‪:‬قسلة عقرببباةئملنلءن؛ وفسها‬
‫ف العااملثامنللهجرة أو ف ادلنبىعم ور ابلنعاص »‬ ‫هو ‪ :‬بالىلبحناى بقضناعة » وتربطها صاللةدم‬
‫وكانت أمه من بلى » فى ثلاثمائة رجل إلىقبيلة‬ ‫بقبيلى بَهذراء وحّيتدان» وفى حماها قبيلتاهىء‬
‫بلىو قبيلةقضاعة » وبينهماصلةقرابة‪ .‬ولا وصل‬ ‫وفران ‪:‬‬
‫»هى البثر المشتركة ببن'‬
‫عمرو إلى ذات السلاسل و‬
‫وموطن هذه القسلة علىحدود الشام بالقرب‬
‫بىوجذامواتىنسبت إلياهذه الواقعة و»جد أن‬ ‫منتماءبينمساكنجهبنة و جذام » وكانت مود‬
‫رجالهأضعف من أن يصمدوا أمامهاتينالقبيلدن »‬
‫ا(لفبىونانية م دونتاى)تسكنهذهالبقعةأيام بطلميوس‪.‬‬
‫فأرسل فىطاللبنجدة منالننى وأوفد النىله‬
‫أما النواحى اتلقىطنها بلى فهى‪ :‬الجرل »‬
‫فرقة جديدة يقودها أبوعبيدة بن الجراح ومن بين‬
‫أفرادها أبو بكر وجعمر ©‬ ‫والرحبة»والسُقنْيا وهجتشان(‪ )4‬ومعئدن فران‬
‫نسبةإلقىبيلةفرانعندمناجمملم شرقمكة‬
‫وف العامنفسهتحالفت قبيلةبلىمعقبائل لخم‬ ‫( ومنثمجاء امم المعدن النفيس فرانيتس الذى‬
‫وجلام بلقن القضاعية وأصبحت عداما‬
‫)ومن نواحباأيضاشَعْب وبَدّن ‪.‬‬
‫ذكره بليناس ؛‬
‫‪٠‬ر‪٠٠٠‬‏ قادهم رجل من بلى ‪ :‬وائحاز هؤلاء‬
‫وقد هربث أسرة منبىهىحأشكنةابرنمةمن‬
‫فلشام عمندآب وحاربوا‬
‫هاتين الناححتين الأخيرتينإلى الهود الذين مجا روو نها إلى جيش هرقل ا‬
‫محمداً فىوقعة مركنة‪ .‬وغزا مد مكة » وجاء‬
‫فى تياء لمشاحنة دبث بيبا وبين عشائر القبيلة‬
‫»‬ ‫رمفود‬
‫(‪ 85:‬م ) أاىلعا‬ ‫علالمه‪4‬جرة‬
‫ناه أمد طويلا‬ ‫واعتتقت البودية وظلت‬
‫فذهبوفدمنبلىإلاىلونعبىلى رأسهرويفع بن‬ ‫إلىأن طاتلردهود منه ‪.‬ا وكانت ناحيتاخوبيشنرع‬
‫ثابت لبعلن خضوعه »‬
‫ويظهر أنبلىقدانتقضتبعدوفاةالنب »ى لأننا‬
‫ومنوديانبلى‪ :‬الأمسج» و عران الذىبجرى‬
‫نجد أن أنا بكر قآندفذ إلهم وإلى القبائل القضاعية‬
‫محنرة ببى لم ويصبفىالبحر‪ .‬ومن آبار ها الأخرى المرتدةجيشاً بقوده يمرو بن العاص‪.‬وكان‬
‫اهندم خلف وادى القرى» وذات السلاسل »‬
‫ذللكعام‪١١‬‏للهجرة (‪ "71‬م)‪ .‬وقدانضمت بلىهى‬
‫وه مشاركة ينها وبين جذام ‪ .‬وى بثر غدق‬
‫وللروجذاموبلقينإلى هرقل مرة أخرىفيابينعاى‬
‫تلعىرف بالقاع ‪٠‬‏‬
‫بالممدينة قلعة لب‬
‫له‬
‫وند‬
‫رامم)ع‬
‫ي‪58‬‬
‫ل‪-‬‬‫ا"‪”7‬‬
‫‪1‬و‪4‬ه‪١‬‏ للهجرة (ه‬
‫حيث هزمه المسلمون وهزموا الروم معهم »‬ ‫و هناك علاوة علىذلك عدةمنازل لبلمنثثرة‬
‫بإذن من‬ ‫صر‬
‫وعندئذ هاجرت هذه القبيلة إملى‬ ‫على طريق نجد فاليحبجر ووادى القرى؛ هرذا‬
‫الحليفةعمر‪ .‬وفيا اقنتلواعلي المنازل معجهينة‬ ‫الطريق هر الذى يسلكه المحجاج الشآميون إلىمكة ‪٠‬‏‬
‫‪14‬‬
‫سنة ‪ 1681‬ء القسم الأول ؛ القبائل العنبة »‬ ‫جيرانمالسابقن الذين وفدوا إلى مصر بعدهم »‬
‫لوحة ‪١‬‏ ف وولاوفهة «لمدزعهاهمدمع «عل بجع صامنهع‪» 8‬‬ ‫فير أنهمتصالحوا معهمسريعا ‪ +‬ويقول الرحالة‬
‫‪811‬‬ ‫اكوتتكن لها »ص الاء ث‪١‬‏ ءلاخ‬ ‫دديل ممم وبوركارت عومودمينة وفرسئل‬
‫‏(‪ )١١‬بحاظ ‪« : 0.‬مامعاموممء جك وسعامول! عذط‬ ‫وقلشتت ومموومن الذين زاروهم‬ ‫مسد‬
‫ممع مطاده‪ 1‬ا‬ ‫مج ‪ 3.‬ا‪#‬فسساصلم‪ 3‬عافاسه هن‬ ‫وسموهم بل ( ساهم فرسئل بل ) ‪1‬نم يعيشون‬
‫‪ 67117‬عا ص‬ ‫‪.‬كه ‪.‬أمع‪7‬مالة «مامصييةط جمة‪2‬‬ ‫الآن فى الجبال جنوك شرق مويلة بالقرب‬
‫فماعامعد تجةتمتطمجك‬
‫‪5‬‏ (‪ )1١١‬نفس الكاتب نفسه «‬ ‫فىهذاالثغر شيخهم‬ ‫يهع©يش‬
‫ووج‬
‫مثنغر «‬
‫مساك مطممةارمسومسلله مده ‪,‬اواممسطوق ف مجلة‬ ‫الأكدر الذى كان يتلق راتباً من خديو مصر كل‬
‫رق ضع ‪١‬‏ جاأكيص "قلا )‪(1١‬‏ متعيه ‪,‬طية‬ ‫نطىء إلىمسيرة‬
‫ما‬‫عام » ويقال أإمنلاكه تامتلدش‬
‫كواهبك عمل تماض|'ا صلدى أممعئة‬ ‫‪:‬‬ ‫لوبعومع‪ 5‬عل‬ ‫سنةأيا دماخخل البلاد م"‬
‫©اريس سنة ‪ + 1481/‬ج‪831‬‬
‫مستسمائات تممص ب‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ص ؟‪71١‬ه‏‬
‫صن‬ ‫)ع( الطبرى ؛ طبعة ده غويه » ج ‪١‬‏‬
‫[ شلبفر يوانو ‪] [.‬‬
‫لاخمكلء ‪"559١14‬‏‬ ‫سادلكلء‬
‫‏‪ (59١405‬أ‬

‫»ج ‪7‬ص‬ ‫غ‬


‫رور‬
‫بة ت‬
‫تطبع‬
‫نارق )‪(١‬‏ ابنالأثير»‬
‫بل » »؛اوبالى‪ :‬هىأهمجزائر سندة‬ ‫‪ )8( 417 > 8‬الحمداتى ‪ :‬صغة جزيرة العرب‬
‫الصغيرة ء مساحتها هره‪٠١‬‏ ميلامربعاً» وهى‬ ‫طبعة ميلر » ص‪1٠‬‏ » ‪/٠‬ا‪١1:4‬‏ (‪ )5‬ياقوت‪:‬‬
‫وايرة مليئة بالجبالك ذات الأصل البركاق ‪٠‬‏‬ ‫المعجم » طبعة قستنقلدء ج "ا » كصلالا » ج ‪4‬‬
‫وجابراكن ‪ :‬كونوكككأ تُوتكك »وارتفاعه‪١٠11 :‬‏‬ ‫اىء اده (ه) ابنهشام ‪ :‬السيرة » طبعة‬ ‫ص‬
‫لانبمحنر هباشرة‬
‫قدم وباشرتتبن وهما يراتفع‬ ‫ستنفلد » ص ؟‪ )5( /9‬المقريزى ‪ :‬وسافمعاد‬
‫شرق جاوة ‪ .‬والجزء الوحيد المستوى من الشاطئ‬ ‫«ماإززوفك ‏ جة ملك جام‬ ‫اه «دسهنه‬ ‫‪#‬مالمتاطهجه‬
‫هو النصف الغربى من الجانب الجنوى ‪٠‬‏ أما‪,‬‬ ‫‪.‬تنمفلزدففيىوى مهوزززوم© »سنة‬
‫مسبوورى » طبعة قس‬
‫الشرق فيتألف من صخور جيرية » والمحيوان‬ ‫‪١2 5575‬‏ ‪ )7 455‬ننه ‪: 8‬‬ ‫اءص‬
‫‪:1 7148‬ج‬
‫والنبات الكشر العو هو منطقةالانتقال بين آجزاء‬ ‫(‪)8‬‬ ‫"لال ب لاما‬ ‫كاب "اا ءص‬

‫إندونيسيا الأسيوية والأسترالية ‪ .‬قافروالظباء‬ ‫»>‬ ‫كماطما عفازرهدم‪ 6‬مناه مذ‬ ‫لك ‪:‬‬ ‫العامة‬

‫الصغيزة وصنفان من القردة مثلا توجد فى هذه‬ ‫"زولويؤه‪1‬‬ ‫دل‬ ‫لاس‬


‫برن سئة ولامامء» ص‬

‫المنطقة بيا ‏ الككتوة هلا يظهر إلا شرق الجزيرة‪:‬‬ ‫‪:‬ل ووالفطم‪ 1‬عبلممتهمامج©‬
‫(‪ )9‬فامتممعدة؟ ‪ 71.‬ج‬
‫ولرىها عبارة‬
‫تُجكا ا‬
‫وجزيرة بلى وجزيرة ل‬ ‫كوتكن‬ ‫‪617‬مما‪« 3‬صلعئاطوبه ‪ 2‬؟‬ ‫هفهل‬
‫‪61‬‬ ‫بلى » جزيرة‬
‫أشد الاتصال بلغةشرق جاوة وآدما ه ونجدبين‬ ‫عن مقيمبة على رأسها موظف مدق سامى المقام‬
‫السكان الأجانب امتعدديم الذين يقطنون نواحى‬ ‫بولى لتكك) >‬ ‫يعرفبالقم»رار‬
‫الشاطىئ؟ كثيراًمنالصيئين وامسلينالذيىتختلثت‬ ‫وى عام‪ 50:51‬و‪ 7091/‬أخضع اللمنديون إمارات‬
‫كننوى وكبتجر‬ ‫مثذ‬
‫وتب‬ ‫كدل‬
‫ككو نكت بودوذك‬
‫ريقجمانل بلى‬ ‫هج فر‬ ‫زينو‬‫تًب‬
‫ولافا‬
‫أجناسهم اخت‬
‫ونسائها منغرباء عنالبلاد منذقرون واعتنقوا‬ ‫كرارءئ«كك سم »‬
‫إخضاعا تام ‪ .‬وما زال أم‬
‫الإسلام ه ويعيش أحفاد هؤلاء سويا فداىتفل‬ ‫وبشكيل شبهمستقلين ‪.‬و دخلت بو ليلككوجميرنة‬
‫البلادفىقرىمنفصلة أوفىمجموعات من القرى »‬ ‫فى حوزة الهولنديين بعد الحروب الى نشبت ما بن‬
‫عاتى ‪ 54581‬و‪ 4481‬م‬
‫وهمبصفةعامةمنذوى النعمه ومحدث أحياناأن‬
‫أشخاصاً منفسدت نواياهمبن البل محاولون أن‬ ‫أماعنتاريحبلفنقول إن المخرحينالصبئين‬
‫يتخلصوا من القوانين القاسية باعتناق الإسلام ‪8‬‬ ‫منأسرةتأنغقدذكروها عام‪ "14‬وعام‪41 5‬م‬
‫وعلى الارغزمدميناد عدد المسلمين باستمرار فانم‬ ‫وذكرت الجزيرة بعدذلك علىأنهاجزءمنمملكة‬
‫مازالواقلةبن سكانالبلاد ‪ +‬وقدزاد الأمن‬ ‫ميمت الهنديةالعظيمة فى شرقجاوةالغبزىاها‬
‫والطمأنينة فى الإمارات التى أخضعت حديئا »‬ ‫أنراء‪ 75‬المسلمون 'عام ‪8151‬م ‪ .‬واستعاد‬
‫ولذلك ذإن الأجائب يشجعون على المجرة إلها‪6‬‬ ‫المنوداستقلالمف بىلمبكنفىشرق جاووةف‪.‬‬
‫ر‬
‫وزاد انتشار الإسلام بانتقال الموظفين المولنديين‬ ‫فريقمهمإلىبلىحيث أقام زعيمهم نفسه أمر‬
‫و أتباعهإملى هذه الأمارات ‪+‬‬ ‫مستقلا علىالجزيرة كلها وتلقب بديوهأ كونكك‬
‫واازراعة عندالبى متقدمة جداًعنْهافىسائر‬ ‫كيثتواتخذ كيكل (كلتككوتكث)مقرا لهو‪.‬استقل‬
‫جهات إندونيسيا ومخاصة زراعة الأرز فى الأراضى‬ ‫فى تواحهم ‪ .‬وظلت‬ ‫ا‬
‫لبعد‬
‫ذراء‬
‫عمال هوالاء الأم‬
‫الى تغمرها المياه ‪ .‬والأرز هو الغذاءالرئيسى »‬ ‫اق زا السب اول‬
‫بلميك‪:‬أ منستقلةبمعاو‬
‫وتنمو بالجزيرة أيضاًالنباتات ذات العقد وسائر‬ ‫فى القرنالثامنعشر‬
‫ألوان الغذاء الأخرى اللخاصة بالأآرخبيل ‪١٠‬‏ وفيا‬ ‫وهذه الحوادث تعلل لنا كيف ظل سكان‬
‫ياللقيصماةدرات فىسئة‪: 4041‬‬ ‫|الجزيرة الذين يقدر عددهم بادعدردهة نسمة‬

‫جوز الند » ‪,٠٠٠‬ءهارا‏ فلوريج ؟؛ لبن‬ ‫براهمةينهمعدد قليلمنالبوذيين » وكيف أن‬


‫عناصر بل الوطنية الأصلبة ( بلىأ ) قد‬
‫‪٠٠‬ر‪65‬‏ فلورين ؛ البندق‪7٠٠١,٠٠٠‬‏ فلورين ‪6‬‬
‫الأرز ‪٠٠٠‬ر‪٠٠‬؟‏ فلوريع ؛ الماشية ‪٠٠‬هره‪»1‬‏‬ ‫اختلطت اختلاطأكبيرأ بالجاوين » وهذا الفريق‬
‫هبلغت الصادراث كلها‬
‫فلورين إلح ‪٠‬‏ ه ‪٠‬‏ و‬ ‫بطلقعلىنفسهاسم« وتككك محبيت ‪.6‬تمتعلللنا‬
‫لغ‬ ‫‪٠٠٠٠‬ل‏ فل‬
‫وورتينبد‬ ‫آخرالأمركيفأنلغةبلىوأدمباوأجدها متصل‬
‫قيمة الرارهائته‬
‫بل » جزيرة‬ ‫‪51‬‬

‫متأثرين‪ .‬فى حباتم اليومية ثأثرأكبيراًمذههم الروحى‬ ‫‪٠٠‬ر‪١‬‏ فلورين © ومركز التجارة الأجنبية‬
‫الإندونيسى القدم » ولو أن الآنغة تعرف بأسبائها‬ ‫هى بوليلكك ه أما التجارة الوطنيةفتعقدمنأجلها‬
‫(كسو )‬
‫ت‬ ‫م‪+‬ين‬
‫هبد‬
‫لمعا‬
‫مفىال‬
‫لبذ‬
‫لوتع‬
‫وندية‬
‫اله‬ ‫هظلت الصناعة عتفظة‬
‫أسواق ق موامم معينة و‬
‫والسحرة ( برْمس) وسدنةامعابد ( بتشككر)‬ ‫يمستواها الرفيع نظلرتاًشجيع الأمزاء الذينمحبون‬
‫شأنعظمفىمعتقدات الجمهور ‪ :‬ومنالعجيب أن‬ ‫الآمة وكذلك بالنسبة ذهب الندوس ‪ +‬وبرع‬
‫إله الشمسى اللناص بالأرخبيل الشرق هو المعيود‬ ‫الصناع فى صياغة الذهب والفضة وعمل الأسلحة‬
‫الأول فى إلى » وهريعرف باسمد بره سُرياة » *‬ ‫والحفر علىالحشب والنحت ونسج الأقمشة الجميلة‬
‫افحىتفلات الدينية‬‫ولايظهر اله بمدده »ا'إللا‬ ‫اغلاة بأشغال الأبرة ( إكتت ) ومعظم هؤلاء‬
‫يد ك»يا‬
‫لدعفى‬
‫الكبيرة أو عندما يشترك أميرالابلا‬ ‫الصناع يقرءون ويكتبون »‬
‫يظهرون فى الفل الذى يقام عندحرق الجثث م‬
‫وحشارة بلى من أمم شواهد الحضارة‬
‫وهم يباركون الماء المقدس والسلاح ويييعون التعاويل‬
‫الإندونيسية الهندية التى نما الإسلام على أساسها فى‬
‫ويرسمون الرهبان الجدد » ويعثون فى نقوس‬
‫الئاس الاحترام ( وائظر مادةوجاوة ») ‪٠‬‏‬
‫جاوة مثلا منذ أربعة قرون ‪ +‬ففها طوائف الابهرمة‬
‫الأربعالأساسيةوهى ‪ :‬البرهمية والكتستريا والويسيا‬
‫المصاجر ‪:‬‬ ‫وجمهور الشعب‪ :‬ولامكن لأفراد طائفة أن يدخعلوا‬
‫فى طائفة أخرى > وعقللبرامةأن يلقبوابلقب‬
‫الكتب العامة ‪(١) :‬‏ وبمة ‪ :‬فاك عل‬
‫امنا ‪ 4:‬به فاه‪ ©“ 8‬أمستردام سنة ‪44581052‬‬ ‫« إده والكستريا بلقبديوة والوبسا ببلكقتسى >‬
‫مهنا معنم موسوزانة '‬ ‫معتعتوة ‪.‬ك‪ : 5‬فاه‬ ‫ئمفنة أقل‬ ‫اجل‬
‫زنوج مطنر‬ ‫تمأتةأ‬‫ومحرم علىال‬
‫لاهاى سنة ‪ )5( 4581‬امسننعةا ‪ :‬مامه و‬ ‫عرئبة من طائفتّها و‪.‬لا ياكلوكنهنة إلامن الطبقة‬
‫غامظ همعان غمنا «ممم متلتفعضيت مجتمفاتج؟ أورنشم‬ ‫العلا أى لبرهمية »و مهم العلماء الذين أوتوا العلم‬
‫دعسزنان؟ هه ‪' 48 8681‬‬
‫‪')8‬‬
‫‪1‬ون‬
‫م‪5‬عط(مم‪1‬تر‬ ‫بالكتب المقدسة ومخاصة الكتب الجاوية القدعة ‪٠‬‏‬
‫أستردام سنة هلا‪ )0( 81‬وواممول ‪.‬ل ‪ :‬فزفا موتمظ‬ ‫وينتسخب القضاة ( قرئته) م بين الكهنة ‪1‬ول جد‬
‫عجوزلءق مه موهرب كيتاقياسنة *‪)71/810(51‬همعلمه‪: 51. 2‬‬ ‫فى بلى ذللك العدد العممن الطرائف الدنيا الذى‬

‫فل بده لامر ه؛السنة “‪11. 0. )7( 1881‬‬ ‫تتميز بالهمرهمية فىالقارة الأسيوية » بلإن عدد‬
‫‪ :‬لوطسم و زوع سنةلا‪512 :‬‬ ‫حزم ماصع ندع ‪1‬ل‬ ‫هوئلاء قليلفنا‪ +‬زد علىذا أن أفراداهلذهطوائف‬
‫‪١١151‬‏ (‪ )6‬مبملصهوال؟ صعم اق ممرع‬ ‫كنخلء‬ ‫فغالببالز راعةوالتجارةو غيرهما‬ ‫الأريع يشتغلون ال‬
‫واسجاسيناه”! ده ممساله‪ 3‬مامعقفجة جومه اإفجو‪/‬مه‪2 92‬‬ ‫ولا محفل بشعائر البرهمية من الوجهة الدينية إلا‬
‫ج‪8‬مء‬ ‫جلاءص "لا‬ ‫‪2‬؛‬
‫؛صا‬‫"‪.‬‬
‫جه‬ ‫أكتر الناس استئارة ‪ 2‬ولا يزال سجمهور الناس‬
‫‪1‬‬ ‫بلى » جزيرة سبليابدره‬
‫‪:‬ا ص ‪57151١3‬‏‬ ‫>‪1" 2‬‬ ‫(‪ )4‬لسسسدتة‬ ‫ص ‪8‬‬
‫‪3 +‬بَليابَدْرَه ‏وترسمباليابدره ‪ :‬هوالاسم التركي‬
‫لباتراى أو ياتراس(رابع مدينةفضالنكبارلبيارونان‬ ‫ج‪15١‬‏ عص‬ ‫ص‪009‬ء‬ ‫‏(‪ )0١‬مع مود ج‪781‬اء‬

‫الآموأكير مديئة فى شبه جزيرة المورة ) » وهى‬ ‫له" "‪ 71‬ءا ص ‪١53‬‏ )‪ ١١١1‬لمزطمنم "‪> 11‬‬

‫ل‬ ‫خرى‬‫دسه غ‬‫مممنف‬ ‫ل عخللىيج المسمى بالا‬ ‫اوم‬‫تق‬ ‫ص‪0‬‬


‫‪1‬ل‪7‬‬
‫ص‪١15‬‏ ‪ 2‬ج ‪ 551‬ء ص ‪١81‬‏ ء ب"الا‬
‫‪3‬‬

‫خليج كورنثة(كوردوس بالتركية [انظرهذهالمادة]) ‪5‬‬ ‫‪5302‬‬ ‫ص‪8١‬‏‬


‫‪ :‬ج "اث ع ‪٠‬‬ ‫‪ )11‬مسمس‬

‫وقصية نوموس آخيا؛ومقر أسقفية واممبليابدره‬ ‫(‪ )(5‬طمتعلومع‬ ‫دحو عن ‪ 781‬؛‪1‬ص‪45‬‬


‫مأخوذ من بلاياى باتراى أو من بلايا يترا وهو‬ ‫ف جمه زماتكاومهة ‪. 0‬تمئه ‪.‬غده د يصناءفمصامك]‬
‫أرجح ( وبثرا لا تزال حتى الآن الام العانى‬
‫‪7“ 2‬‬ ‫‪571‬‬ ‫© ب‬ ‫سنس‬ ‫زه معام ]‪ 1‬ص‬
‫»ولموناضح أن‬
‫المدينة) أى بترا( ى) القدمة ا‬
‫(‪)51‬‬ ‫ص‪8‬‬
‫‪5‬‬ ‫كج خا‬ ‫(‪ )81‬بلمس صمي‬
‫السبب فىذلك هو أبتنر! (ى) الجديدة كانت تدل‬
‫مئد القرث الرايع عشر الميلادى على القلعة الى‬ ‫معطممسعفوج ؟ ج ‪(7١) 7‬‏ موومنلاءج © ‪711‬‬
‫كانت تحمى المحلة القدمة >‬ ‫(‪ )01‬عام‪ 8‬هده ف مأفناسفيال ممم اؤماءم‪41‬ة‪2‬‬
‫و عكن أن نلتمسمعلومات أخرى عننارلها‬ ‫ستى ‪ 841‬و‪4‬ا‪ )41( 81‬بامستكمنة مع ‪:‬‬
‫‪1‬س‪3‬سن‪4‬ة‪ 5‬ج‪71‬‬ ‫ف ينه و‬
‫وكارئد‬
‫قبل العهد العمانى منكتببونممق بح » ل‬
‫فمدامعه ‪,‬ير © وميلتر موزازمة ‪.‬مررن » اوكزيئينوس‬ ‫كمع مس ‪00000 :‬‬ ‫أدب بلى ‪<١) :‬‏‬
‫ومستطغولهج ‪.‬ها« ( انظر مصادر هذه المادة) »‬ ‫» أوثرحتسنةكلاما ع(‪)7‬مل سمدم‬ ‫آ‬
‫لمم‬
‫لم ل‬
‫هدنان‬
‫الد‬
‫سامت‬ ‫قلل‬
‫وحسينا أن نذكرفبايلىالوقائعالثالية ‪:‬‬
‫علسسكآ' ‪ :‬بزعد‪« 2‬مددوه‪/‬ا] باعمممسفاء ‪8‬استسمة “ أوتر عت‬
‫الإمبراطورية البوزنطية سنة ‪ 4011‬م » أصبحت‬
‫عام ‪/‬ا‪0‬ل‪١‬ام‏ (‪ )1‬مومجلا عل ‪١‬‏ ممه الاملممفزةة‬
‫الملدة مقر دوقية أخايا اللاتينية » كماانت أيضاً‬
‫‪.‬رص‬ ‫؛ اا‬ ‫ود‬ ‫الاتسلصناه‪ 7‬بسساصصة لم‪1‬‬
‫مقر مطرائبة ‪ .‬وفى سنة ‪80٠4١‬‏ أصبحت تابعة‬
‫اءص‬
‫ل‪١٠‬‏‬
‫ا‪" 8‬‬
‫ج ‪55‬‬
‫‪ 551‬بسكم لاء ص‬
‫للبندقية ‪ .‬وفى أول يولية سئة أ‪١‬ص‪4‬ب‪7‬ح‏تالمدينة‬
‫()‬ ‫‪.‬و دن‬ ‫ل "اد‬ ‫‪5‬لا ‪,‬ع ككل ‪ /‬ا‬
‫مهددة من قبل الأمراء الباليولوغيين الذين كانوا‬
‫زدالهكد‪. 00‬تهنه‪١٠ 8‬‏ ‪ 0.‬تهتمرةاةفاتصاج]]‬ ‫‪5‬‬
‫تلحموها ‪ .‬وعاود‬
‫يتشاحتون فيابيهم » ويلكفنم‬
‫الطاغيةقسطنطين مهاجمة المدبنة فى ‪١٠‬‏ مارس سنة‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪ )1( 781‬لامك‬ ‫‪7‬ط (‪ )8‬علمز عدو‬

‫‪ ,. 986‬وأثناء هذا الحجوم انصرف السكان‬ ‫‏‪ )8(7131١‬عامل موب ‪ .:‬بلسطاه” مط ‪3‬م‪« 44‬ملاؤفظ‬
‫سنة ‪# >» 5/141‬الهام ‪.‬‬
‫اعلنمطران اللاتيى ياندو لفومالافستا مكامؤوسروط‬
‫دبمروروئن وحلف وجهاؤم عين الولاء للطاغية‬ ‫( وموس وتطدسهتة ‪.‬لاله )‬
‫بليابره‬ ‫ليل‬

‫وقدمشى محمد الفائحدشخصه إلىيثراىفىربيع‬ ‫اليوناق فكىئيسة القديس أندرو فى ه يونية ‪.‬‬
‫سنة‪١864‬‏ فبلغهامن موخى ‪:‬بزونوكيح( انظرممريوج‪.‬ر‬ ‫وظلت القلعة تقاوم » ولم تسلم لليونان إلافىمايو‬
‫دكاع»ية أثينا » ج ” © أثينا سنة‬ ‫اتي‬
‫ك ارك‬
‫أ«ف‬
‫ف‬ ‫© جلاءصض ‪5١7‬‏‬ ‫(ومسنطسواوج‬ ‫مصنة ‪١151‬‏‬

‫مهجورة‬ ‫‪ ) 957‬ووجدها‬ ‫‪”١‬‏‬ ‫‏‪ 9*١‬ءا ص‬ ‫وما بعدها ) ‪ 2‬وى هذا الوقت عارض السلطان‬

‫بائسة ‪ .‬وكان السكان قد هربوا إلى أملاك البندقية‬ ‫مراد الثاى فىاستيلاء اليونان على المدينة »وطاب‬
‫فىشبه جزيرة المورة ‪ .‬وفى هله المرة سلمت‬ ‫منهم الامتناع عنذلك لسأكناءها أبدوا رغبتهم فى‬
‫القلعة بعد مقاو مةقصيرة الأمد( انظر ووإبروطمة تمك‬ ‫أداء الحزية وأتفاوض اسفرانتزيس ونس مومامة‬
‫إعةنوجوح بن » وموون ‪.‬بز ‪.‬جر » ج ه ء باريس‬
‫طب‬ ‫أول وال على يتراى ( وقد غدا مؤرنا من بعد )‬
‫ص‪ 17‬؛ وانظر أميوضاوًوزم‪0‬م‪: 5, 3‬‬
‫سنة ‪٠/181‬‏ » "‪1‬‬ ‫ملعباب اأعالى واسقطاع آخخرالأمر الحصول على‬
‫ا‬
‫عام ‪#‬اأعي هسه بممطمرتل جه ‪4‬مسلمكة © مبونخ‬ ‫مواقفة السلطان ( ووم مئزمة »ع ص ‪751‬‬
‫سنة ‪889١‬‏ » ص ‪8/1١‬‏ وما بعدها [ الطبعة‬ ‫‏‪ ) ٠‬ه ومن الواضح أن الأمور ظلت على‬
‫الفرنسية سنة ‪488١‬‏ » والطبعة الإيطالية سنه‬ ‫ذلك سبعة عشرة عاماً أخرى وهنالك بذل‬
‫‏‪ + ) ] ١9510‬ورأى السلطان أن موقع يتراى‬ ‫السلطان مراد الثانى عاولة ليضم يتراى إليه >‬
‫كاان‬
‫سدع‬
‫انلثم‬
‫مناسب لتجارته معالغرب » وم‬ ‫ويقول دوكاس ( ووررط » طبعةيومين ‪.‬ووية؟‬
‫إلىالعودة » وقدمنحهم امتيازات نخاصة و تخفيضات‬ ‫وس ؟‪)1١‬‏‬ ‫ص‪8/‬‬
‫بوخارست سنة ‪5 » 8891‬‬
‫فى الضرائب ( انظر ووزروهمئزمج فى الكتاب‬ ‫إنه تقدمفىشتاء عام"‪/ 441‬ا‪441‬م « حى يتراى‬
‫؟ و وممتط ودج كتابه‬ ‫ص‪1‬‬
‫الملكور آنا »ء ‪1‬‬ ‫وكلارتتزه » ( وىهكليى اليوم ) » ولعله نجح‬
‫الآنف الذكرء ج‪١‬‏ » ص ‪ + 801‬و بذلتمنبعد‬ ‫اينة الكشم فةميجمة مفاجثة»‬
‫مبذه المناسبة فىأشحد مد‬
‫فى بواكير سنة ‪904١‬‏ » محاولات يونانيةلاستعادة‬ ‫‪ 9‬ن منالمستبعد أن بكون قدتغلب أيضآ على‬
‫المدينة ء لوكنها باءعت باملمحبإببةر(هممعاهطلمط »‬ ‫تادن لاال ‪ ( ,‬ومعذللكانريم يس_ميمقة‬
‫قاعبا اابى تك‬
‫طبعة موئيومع ‪ 1.‬ء ص ‪ + )154/‬وظلت يتراى»‬ ‫"!‪ . ) 4‬وقد خربت‬ ‫‪١‬اء‏ ص‬ ‫العوسم ‪6‬ج‬
‫كا ظلت بليابدره وقتذاك » من أملاك العماذن‬ ‫البلاد انخسطة مرا جميعاً فىذلاث الوقت واستبعد نحو‬
‫ادن‬
‫كتسر‬
‫االم‬
‫مىأنه‬
‫نيغاوثلعٌاثةو سين سئة» عل‬ ‫هن ستين ألا من أهلها ‪.‬‬
‫لها من شأنكبير أيامأباطرة الرومان » حكياننت‬ ‫وا أصبح الطاغية قسطنطن إمايطرورا على‬

‫تقوم بتجارة زاهرةمعإيطاليا‪ .‬وأصبحت بليا بدره‬ ‫م » استولى أخوه توماس على‬ ‫‪/‬ة‏‬
‫‪4‬طة‪4‬سن‬
‫ب‪١‬هزن‬

‫بلدة تركبة إقليمية ومركز أ إدارباً » حون أن يكون‬ ‫شهالى غرب الم رة » أى جميع أراضى أخابا ‪٠‬‏ ما‬
‫رى ‪ .‬و بذلتالبندقمة محاولاتمتكررة‬
‫جىشاأن‬
‫تاأ‬
‫له‬ ‫فى ذلك براى وكلارنترة » ولعله أقام فها أيضا‬
‫لاستعادة المديئة ولكلها فشلت ‪ .‬وى صيف سنة‬ ‫ص‪.٠ )54‬‏‬
‫بلاطه ‪ .‬ر انظرومونوض و‪2 2‬ج‪1‬ء ‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫' باباندرة‬
‫هذه‬ ‫؛ وقاد معركة التحرير‬ ‫سنة ‪1141‬‬ ‫قام إياكويو بربربكء محافظ المراة محاولة‬ ‫‪4‬‬
‫الثورةكبر أساقفةبتارى منذسنة‪56١‬‏ جرمانوس‬ ‫مشكومة للاستبلاء اعللمىدينا إلأان طوره خحان أوغلى‬
‫(رالالا‪55 1‬م م) وف ‪0‬؟ أبريلسئة‪5881‬‬ ‫عمر بركده عألعىقابه ( انظرهذه المادة ؛ وانظر‬
‫أخذ العمانيون المدينة عنوة للمرة الأخيرة‬ ‫عمل مإراءةرمدم‪6‬‬ ‫‪.‬لاا ‪ : [.‬مس‪0‬‬ ‫أيضاًحعوعطسمتة‬

‫بقيادة يوسف مخلص باشا السرومى وسواها‬ ‫وه م عجلاءص ‪ . )/"*4‬على أنه حدث فى‬
‫بالأرض ‪ .‬وقد قدمت الجنود الفرئسيةلمعونة‬ ‫سيتمر سنة‪ 61 7‬أن استولى أميارلببحر الإمير اطورى‬

‫اليونان واستولت سئة ‪8178١‬‏ على يثراى ‪»٠‬‏‬ ‫أندربا دوريا عبلتىراى الى كادت تخلو من أسباب‬
‫‪:‬من يومها أعيدبناء‬
‫وأسعفها البافاريونسنة ‪ 881‬و‬ ‫وكْدن استعادة المديئة‬
‫الحماية » ودخلها بلا قتال » ل‬
‫المدينةوفقانلحطةعلى شكل لوحةالداما المنتظمة »‪+‬‬ ‫على هذا التحوكانموقوتاً (انظر مموزمطم‪+ [. 81/. 3:‬‬
‫ثم تقدمت مرة أخرى فأصبحت ثغراًزاهراً »‬ ‫ص‪1/41‬‬
‫‪0‬‬ ‫كمامام‪1‬نعناءتفجم ‪ 0‬عوك ملاعظاعءع‪7616‬‬

‫وربطت فعهد أحدث من ذلك بأثينا ( انظر هذه‬ ‫وفى سنة ‪ 6851‬نزل القائد البندتى إلى الر فى‬
‫‏‬
‫‪(٠‬‬‫‪,‬نيز‬
‫‪9‬لويو‬
‫المادة ) ببرواساطة سكة حديد الي‬ ‫«معظمهمن الجنود المرتزقة الألمان» »‬ ‫ش‬
‫جاىيفى‬
‫يثر‬
‫كيلو مثرا) >‬ ‫وذلك لطرد الأتراك من المؤرة ‪ .‬وسقطت بلبا بدره‬
‫فى‪4‬؟ يوليو سنة ‪ 1471/‬ق بد جنود موروسيى‬
‫ولميصف بليابدرهرحالة غرى إلامرةواحدة‬
‫منذمنتصف القرنالثامن عشر حين كانت تحت‬ ‫فدنهوروة ‪.‬م بعد معركة حاميةءوكان العمانيون قد‬
‫حكر العمانيين » ونعى به ماستر ثوماس دلاان‬ ‫هجروها ونسفوا جزعاً منهاا(نظر موزلمن »‬

‫سولله(! ممصسصط]" مم‪١‬‏ ف فنه كمهمر” واممة‬ ‫) ولكن استعادة بلبيداره لم‬ ‫”‪1‬‬
‫ص‬ ‫جهو‬

‫لمصسة م عن عامرورة © نشرها تبودور بنت‬ ‫تراد فى هله المرة أيضاً إلى عودة الحكر البندق إلى‬
‫»‬ ‫ويت‬
‫ليعة‬
‫ك جم‬
‫اعة‬
‫هجمو‬
‫»م‬ ‫‪79‬‬
‫‪8‬نة‬
‫‪4‬ن س‬
‫‪1‬لند‬
‫[‬ ‫الاستقرار افلمورة ‪ .‬وفىمأنبترصيفلسنة‪7/11/٠‬‏ »‬
‫من هذا‬ ‫‪ . )88‬وأول وصف‬ ‫مجلد لم ] ص‬ ‫أتعلت جماعةمن اليونان البلدةبغتة» ولكن هذه‬
‫القبيل يرجع تارعه إلى ‪٠4/11‬‏ءحينذكرهابوكوك‬ ‫ث أأنفقرتلادها أو استرقوا على‬ ‫لةبلم‬‫تماع‬
‫الج‬
‫(عءمعوط لتقطمته ‪ :‬اعمقة ميلا كه «مفاماممه ‪“ 4‬‬ ‫يد الألبانين والأتراك ‪ .‬وف ذلك الوقت اشتعلت‬
‫ص‪61‬‏ )‬
‫‪١ .‬‬ ‫‪١‬‏‬
‫مدنلسانة‬
‫ج”ء لن‬
‫مجلد ؟‪1 ,‬‬ ‫النيرانفىبليابدرهمرةأخرى » ولمبنجمذنلك‬
‫«فقال إنهابلدةوبيثةفىسهل متبطح ‪٠‬‏ وهى مقر‬ ‫إلا قليل منالأسر أنقذوا أنفسهم ومالهم بالهرب إلى‬
‫كبير أساقفة يونائىوبااثنتاعشرة أبرشية ‪٠‬‏ تأبع‬ ‫الجزائر الأيونية ا(نظر مموزمممنج » جه ص‬
‫كلا مها ‪٠١‬م‏أسرة مسيحية » ومو ‪٠87‬‏ أسرة‬ ‫‏‪ . ) 9*١‬وكانت أول ثورة كبيرة آشعلها الءنا‪.‬ين‬
‫تركية ‪٠‬‏ ليس أفرادها خمينرة اناس » و‪.‬كان‬ ‫عاللىحكم التركى فى ينراى قد بدات فى ‪ 5‬أبريل‬
‫يليابليره‬ ‫‪1‬‬

‫وقد جففت منذ أمد طويل السبول المثنظمة‬ ‫فى يتراى فى ذلك الوقت قنصل عامإنكليزى ‪2.‬‬

‫الموبوءة بالحمى الى تمتد إلى الشهالى إولى الشرق‬ ‫ونائب فنصل فرنسى (اكاانقتنصلية فىمودون )‬
‫وإلى الجنوب الشرقمن المدينة ( انظرميومموم ‪.‬م‬ ‫وقنصل بندق وقنصل هولندى‪ .‬يوتفق وصف الدكتور‬
‫فى الكتاب المذكور آنا مجلد ؟ ‪.‬ب ا ص‬ ‫ريتشارد تشائدار ( معلفصدطه تمعطوته ‪.‬بط ‪+‬‬
‫صضص‪.)1١6/0‬‏‬ ‫سمت دن اعرد ‪ 6‬أوكسفورد ‪ 8/7111‬سنة ‪6‬‬
‫هلهالمدينةسنة‪ 41/11‬معهذاالوصف ف الكثير >‬
‫زيبيث‬
‫للزب‬
‫الىا‬
‫وا ع‬
‫»هره‬
‫وتقوم التجارة فىجو‬ ‫أما وصيك جوّاب الآفاقأولياجلى ( ساحتنامه»‬
‫والحمر وكذللك الحرير ( وكان يربى من قبل فى‬ ‫ب إستانبول سنة‪1 » 8741‬ص‪)791 - 88‬‬
‫أيام العمانيين كما وصفه أيضطً ممومووم )‬ ‫اللىكانفىهذه المدينةسنة‪٠8١٠1‬‏ ه( ‪ 9551‬م)‬
‫وقد جعل هذا يتراى مركزا تجارياً مزدهرا م‬ ‫فأكثر تفصيلا ‪ .‬فد لاحظ وجود مسجد قرب‬
‫ويقول لودفيكك ستوب ( طدم‪ 8:‬واسوسة ‪:‬‬ ‫» ومسجد‬ ‫ادق‬
‫ثحم‬
‫له م‬
‫اهب‬
‫)و‬ ‫(شى‬
‫ار‬‫جسوق‬
‫ال‬
‫لتم اءمة‪ 6:‬سه عوززق * ليبسك سئة ‪» 8881‬‬ ‫بايزيدفىالقلعة( إبجقلعه ) ثممسجد الكنخيا‬
‫)نة ‪ 1181‬إن بتراى كانت تشتمل‬
‫ص ‪٠*5‬‏ س‬
‫( كتخدا جامع) ء ويقوم غيربعيد منهذا »‬
‫على أطلال خسة مساجد فحسب» وكنائس متهاوية‬ ‫مسجد شيح أفندى » ومسجد إبراهم جاووش »‬
‫ومنازل مهجورة‪:‬وعدد قليل مالنمساكن المرممة‬ ‫‪ 0‬أخيأرالمسجد القام دفبىاغ خعائه ( دار الدباغة ) ‪:‬‬
‫المعمورة ‪٠‬‏‬ ‫زد على ذلك أنهكانفى هذه المدينة ثلاثة مسااجد‬
‫أ‬ ‫المصادر ‪:‬‬ ‫(ملها تكيه‬
‫صغرى » وأريع تكايا للدراويش و‬
‫إيستوربائيس‬ ‫‪: 81.‬‬ ‫لم‪0‬‬ ‫زلف‬
‫شيخأفندى ) وثلاثة حمامات ‪ .‬ويذكر أوليا جابى‬
‫جوليوس باتروث» أثينسائة ‪)( 7/481‬؟داعم ‪1.‬‬ ‫مزارات بالقرب منبليا يدرهومن بينها مزار صارى‬
‫صلتيق بابا( انظرهذهالمادة ) أى و سولى نقولا »‬
‫عبج «ولامبر ‪0‬‏ مواد أ‬ ‫‪#‬عاتعقصافقها كعك عثامانزءعم‪6‬‬
‫‪ +‬يسك سنة ‪/ 00 8061‬‬ ‫مومه عسسافيع‬ ‫ومزاره جوفانى بابا » ولا شلك أمهما مزاران‬
‫|‬ ‫عتدموط هما عل عانصظ ‪:‬عمط جعمملم‪ 2" 0‬عسزدم©‬
‫نات المسيحيين ‪ .‬ويطلق أولياجلبى‬ ‫زنامر‬
‫ممما‬
‫قد‬
‫منصاوام م > بروكسل سنة ‪. )5( 8991‬صناا‬ ‫على باليابدرة فوىصفه « بالىباليابدرة » أى‬
‫معلاققة ‪ :‬لسعدمة عله « عمامة م‪ © 2‬لندن‬ ‫باليابدرة الغنبة بالشهد ( قارن « بالى بدره » »‬
‫ا‬ ‫ء فى مواضع مختلفة » وخاصة ص‬ ‫سنة ‪8641‬‬ ‫‪)8‬ه‬
‫»> © ص ‪١45١12‬‏ س‬ ‫ماك‬
‫« مم‬
‫حذ؟ ‪ "#5 ,‬وما بعدها ء غ‪ 8‬ومابعدها »‬ ‫ولا يذكر حاجى خليفة ( ممق نس امسع ©‬
‫"‪ 2‬وما بعدها (‪ )8‬معاللقاة مدنلا ‪« :‬ه مروميظ‬ ‫ء‪1‬ص‪47١‬‏‬
‫)‬ ‫‪1‬ة‪1‬‬
‫‪8‬اسئ‬
‫‪1‬ين‬
‫»ق‬ ‫مونر‬
‫اق‬‫هجمة‬
‫تر‬
‫“م‪ 0‬مناسة عنم ك‬
‫هميردج سئة (‪ 1141‬ف‬
‫ءى‬ ‫‪.‬إلا تفصيلات قليلةعن النغر والحكم بفلىيا بدرة ‪+‬‬
‫لل‬ ‫دة‬
‫ي‏‬‫لر ه‬
‫بابد‬
‫بلي‬
‫الرممّان بعد أنجكاثيلراً» وهذا الوادى يعرظ اليوم‬ ‫‪٠4‬‏ وما بعدهاء‬ ‫مواضع مختلفة » وخاصة ص‬

‫يل الإمجاز باسم‬ ‫بوادىأحسيمدد الكببر أوعسلى‬ ‫‪١٠٠ ,‬‏ وما بعدها ؛ ‪68١4‬‏ وما بعدها (‪)5‬‬ ‫وه‬

‫»التف حول هذا الولى عدد من‬


‫الوادى الكبير و‬ ‫ومستطارطدة خط ‪ :‬مامالل مه عن غمامؤعم‪ 4:1 2‬؟‬

‫المريدين» ثموفدإليهجماعةمن المهاجرينالأئدلسيون‬ ‫ج‪/‬ا‪ »7‬باريسسنة؟‪ 1886107 74‬وق بيرم‬


‫الذين تركواموطنم الأصل فى ثيرةمبتومن؟ فرارة‬ ‫يرس‬
‫‪ 40‬املاوتلال امور ‪#‬تفبجووؤواوط م‪ * 2‬يا‬
‫من هجمات قبائل و شنوة » واضطروا إلى الالتجاء‬ ‫سنة ‪784١‬‏ (‪ )8‬وانظر عن الأوصاف المتوائرة‬
‫إلىصفحجبالأطلس ‪ :‬وطالب هذاالوىالمرابطي‬ ‫للمدينة فى القرن التاسع عشر ‪ :‬بيووءلاة ‪: 8. 11.‬‬
‫منقبيلةأولادسلطان أنتمنحهوئلاءالوافدين الجده‬ ‫جمهعرملآ‬ ‫عقمم أعمظ جدوال هاا ‪0١1‬‏ كاوسه‪ 1‬اسه‬

‫أوضآ يبنون علبا منازلم ‪ +‬وؤار خير‪ :‬الدين‬ ‫رسام تقلا ريك © إرنستون ‪ 2‬سسنة ‪2» 59651‬‬
‫ب«كلر ابلجكزائر » » سيدى أحمد الكبيرخلال‬ ‫‪:‬تايه‬
‫ص ‪ 5451‬؛ موصوط (‪ )5‬طبونع ‪ 1.‬ك‬
‫تالكحوادث وابتنى هناكمسجداًوحماماوعغيز؟‬ ‫المذكور » وهو يزودنا بصورة حية ليتراى‬
‫عاما » وسرعان ما ابتتى المهاجرون الألدلسيون‬ ‫وسكانها سنة ‪ 5481‬عا ص و‪١‬لاس‪44‬؟‪.‬‏‬
‫مساكتم حول تلك المنشآت م وسميت هذه المباي‬ ‫خورشيد [ ياينكر ممتطو‪ 8‬ع‪1 1‬‬
‫والمنشآت باسم « بليدة » أى البلدة الصغيرة وذلك‬
‫»ازدهرت هله المديئة سريعا‬
‫عام ؟‪ 44‬للهجرة و‬
‫‏‪١‬بلّيّدَةَ)‪:‬مدينةببلادالجزاثرتابعةلإدارة‬
‫وانتشرت الحدائق فى الأرض المحيطة ما بفضل‬
‫الجزائر » عدد سكانها ‪4‬؟ ألف فسمة هلهمسنة‬
‫امحهودات الى بذها الأندلسيون الذينأدخلوا‬
‫الجنوق‬ ‫رف‬
‫طند‬
‫لىع‬
‫اوه‬
‫آلاف من الأوربيين‪:‬‬
‫ؤراعة الرتقال فى هذه البلاد وعلموا أهلها وسائل‬ ‫تجةفعلاىع‬ ‫ابل‬
‫رمتي‬ ‫لس‬
‫رق هذه‬
‫تا‪.‬‬
‫‪7‬خقدم‬
‫و‬
‫الرى المستعملة فىالأندلس ‪+‬‬
‫المدينة برالوادى الكبير الذى محمل إلى‪ :‬شفة »‬
‫وغدت بليدة فى الحكم التركى جزءاً من‬ ‫االمليماهنتحدرة منجيل عبد القادر أعلىجبال أطلس‬
‫دار السلطان‪:‬أى جزعاً من الأراضى الى يديرها‬ ‫فىتلكالمنطقة منبلاد الجزائر ‪ :‬وخعيط مبذه‬
‫داى الجزائر مباشرة ‪ .‬وكان بمثلالداى فبهاحاكم‬ ‫المدينةحدائقوأحراج منشجر البرتقال ‪٠‬‏‬
‫مأصل تركى‪ .‬ورابطت فباحامية منالإنكشارية >‬
‫ن‬ ‫»ع تاريخ بنائها‬
‫رج‬‫يعهد‬
‫ومدينة بليدة حديثةال‬
‫وسكان بليدةمنالأندلسيين والمغاربةوالهودوببى‬ ‫إلى القرن العاشر الحجرى وليس أقدم من ذلك م‬
‫مزاب ‪ .‬وقد اشتهروا عرحهم وحم الهو ‪ :‬ومن‬ ‫وتذهب الرواية إلىأن الذى ابتناهاهوسيدى أحمد‬
‫يمدوبسنف أنه‬
‫اللطائف اتلنىسب إلى سيدى أح‬ ‫الكبر أحد مشاهير المرايطين فى ذلك العهد م‬
‫قال إن هذه البلد جديرة بأن نسمى وريدة ( أى‬ ‫ويقال ان هذا الولى استقر فوىاد يعرف بوادى‬
‫بليدة ‏ بليغ‬ ‫‪1‬‬
‫واعترك فى معاهدة تافنة باحتلال فرتسا‬ ‫الوردة الصغيرة ) ل" بليدة ‪ +‬صوقوها بعضالمتزمتن‬
‫لمدينةمتيجة » وعند ذلك رأى المرشال قاليه موزوي‬ ‫من النقاد بامم‪ 8‬قحبة ‪ 6‬وذلك للإباحية المنتشرة‬
‫أن يضع حدا للوامرات عبد القادر فحاصر بجنده‬ ‫فبا ‪ +‬ووجد رجال القوافل فى هذه المدينة مرئعآً‬
‫مدينةبليدةثماحتلهافىسنة‪ : 8381‬وعاشت بليدة‬ ‫خصياللهوهمومرحهم ء لأن بليدةكانتمركزة‬
‫منلذ ذلكالوقتفىأمننحت الحكمالفرنسى » وقد‬ ‫للتيادل التتجارىبينالتلوالصحراء ‪ :‬وكان لرؤساء‬
‫زنل‬
‫اقم‬
‫نميب‬
‫مثل‬
‫دامرلهزالزال فىسنة ‪ 781‬بحي‬ ‫القوافل الذين جمعوا ثروة منهله الأعمال التجارية‬
‫المسلمين فا إلابقاياقليلة ‪ .‬ولم تتغير حياة‬ ‫النافقة وكذلك لكبار الموظفين الجزائريين ببوت‬
‫السكان فى هذه المدبنة إلا قليلا » واحتفظ الأهلون‬ ‫خلوية فى بليدة ‪ +‬وقد جلبوا معهم إلها عدد كاييراً‬
‫بعادام وطرق معاشهم » ويقوم العلماءالآنمجمع‬ ‫منالبطانةوالخدم‪٠‬‏ وأبعدالموظفون المفضوب عليم‬
‫هذه العادات وطرق المعيشة ودراسها >‬ ‫إلىهذه المدينةفوجدوا فبا منحىتملا مقبولا ©‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ولميوثرف رخخاء هذه المديئة إلا الأحداث الطبيعية ©‬
‫فقد اجتاحها الطاعورن عدة مرات ف القرنين السابع‬
‫‏(‪ )١‬ملعصصع ‪ :‬موزيه © الجزائر سنة‬
‫بتكبات فادحة ‪+‬‬ ‫عشر والثامنعشركا أصابها الرلازل‬
‫لاحقاا ‪ 2‬فى مجلفين (‪ )5‬بمستدمسم ‪ :‬مر‬
‫وكان أشدها ما حدث فى سنة ‪ 1781‬إذ دمر الزلزال‬
‫ملفا غ علامضعه عبتمايومم وتلمع وهو بحث من‬
‫أحاث مؤثمر المستشرقين الرابع عشر ء الجزء‬ ‫لمدينةكلهاتقريبآ ه ورأى السكان بعد هذه النكبة‬
‫ويدضاًعها قليلاءولكنم‬
‫ندينمة بع‬
‫عءالم‬
‫أن يعيدوا بنا‬
‫الثالث » باريس ‪ )0( 0*41‬عممصدم< ‪:‬سمه‬
‫أقلعوا عن هذا الرأى وأعادوا بناعها فى موضعها‬
‫فتاه لغ «االاميمةء رععجه‪ 0‬هما سيد ممطماسسووم © ف‬ ‫الأصل ‪+‬‬
‫مجلدين » ياربس ‪590١91‬‏ »>‬
‫تليقدةلة عدةسنوات محكمهاحكام‬
‫ملست ب‬
‫وظ‬
‫ل اشر موبلا ‪.‬و آ‬
‫من أهلهاءوذلك بعد أن احتل الفرنسيون الجزائر‬
‫ف‬ ‫سنة ‪٠7141‬‏ ‪ 2‬وقد وصل بورمى سدم‬
‫«بليغ‪ :1‬اسمشاعرين منشعراءالترككثيراً‬ ‫دم‬
‫قتطع‬
‫للتميس‬
‫اكنه‬
‫سئة ‪٠881‬‏ قبالة هذه المدبنة ول‬
‫مامخلطالناسبينهما» حتىالتركأنفسيم » وهنا‪:‬‬ ‫أكثر من ذلك ‪:‬‬
‫‏‪ - ١‬إساعيل بليغ البروسوى ‪ :‬لا نعرف‬ ‫ودخلها كلوزل يومنوروق ‪ 91‬نوفير من السنة‬
‫إلاالقليل عنحياته ‪ .‬وقدكان مثل أبيهإمامافى‬ ‫نفسبا بعد قتال عنيف » غيرأنه تركهابعدأيام‬

‫بروسة » وما ولد ومات ‪ .‬وتختلف الروايات‬ ‫قلائل ‪ .‬وأعمل فبا السلب الدوق ده روفيجو‬
‫ف تاريخوفاته» فيذكرساى أنهتوق عام*‪411‬ه »‬ ‫مونحهظ عل وررزز سنة ‪ 7181‬ولكنه لبممكث فيا‬
‫علىحينيقول حاجئخليفةإنهنوقعام ‪» 74511‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫وقتا ما ‪:‬‬
‫يلل‬ ‫بليغ‪ -‬بلينوس‬
‫وفاتدف سنة؟‪ !1/‬اهلاره‪1-4601!/‬م)قاضياق إسكى‬ ‫وذكر خفطىأموضع آخرأتنوهفىسنة ‪ 711‬هء‬
‫؛تختلت‬
‫ؤغره » ولمنكنمحمدهذاشهرةكبيرة و‬ ‫وجاء فى سيرته الواردة ى بباية موؤلفاته المطبوعة‬
‫آراء منكتبواف الشتونالأركيةفتىقديرهه فلمبوره‬ ‫أنه توق سنة ‪71411‬ه أو سنة ‪1١74‬ه‪.‬‏ وهنا‬
‫هامر ربوج أى خيرعنه» فحن أن توبنج‬ ‫التاريخ الأخير هو أصح التواريخ ويوافق سنة‪8/11":‬‬
‫يشيد محق بأصية هذا الرججلءأمقاصائدهوغرامياته‬ ‫أو سنة‪ 11/71‬ف التاريخ الميلادى >‬
‫وكتابه المسمى ساقنامهفليست لا قيمةكبيرة ©‬
‫ونذكرمن دواوينه الشعرية الى قال إنه نظلمها‬
‫و تعتدرقصائدهالأربع المسماة ‪ :‬حمام ثامه وكفشكر‬
‫قى بروسة ما بأنى ‪ )1( :‬أل صدبرك» وهوشرح‬
‫نامه وخياط فامه وبربر نامهأه ممبتكر انهالأدبية >‬ ‫لمائة حديث من الأحاديث النبوبة (؟) « سركذشت‬
‫وقد تأثر ى نظمه هله القصائد بكتاب رشكمكيز‬ ‫نامه» (‪ 5 )8‬سبعه سياره » ويقول حاجى خليفة‬
‫ملفه مسيحى » وهو يصدت فا الشبان ذوى الطلعة‬ ‫إنه نظمه فى سئة ‪6711‬ه » وقد نسب إليهحاجى‬
‫وىاق؛ كرا‬ ‫أاتس ف‬‫الصلناع‬
‫الوسيمة الذين يشتغلون با‬
‫ليزك»ن هذا‬
‫و نركك‬
‫خليفةأيضاكتاباًآخريسمى« شه‬
‫يعطينا فى الوقت نفسه إشارات طلية عن الحياة فى‬ ‫الكتاب لشخص يدعى أيضاً بليغ ‪ .‬ويقال آيضاً‬
‫ذلك العهد » وهذه القصائد تمتازنسبياًباللغةالتركية‬
‫تب تراجم لبعض الشعراء »‬
‫إن إسماعيل بليغ هكذا‬
‫السليمة » ولكن غرامه بالتعابر القديمة جعل أسلوبه‬ ‫وأممصنفاته كتاب « كلدسته رياضعر فانووفئات‬
‫سين‬ ‫معقداً >‬ ‫دانشوراننادردان؛الذى طبعف بىروسةسنة ؟‪0"1‬ه»‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫وهذاالكتابيتألفمنخسة فصول ( كُلن)‬
‫‏(‪ )١‬طماتة ‪ :‬ناموط ‪#‬مصمنة‪ 0‬كه وماول‪4 8‬‬ ‫نحدث فما بليغ عن الشخصيات البارزة فى بروسة‬
‫هن‬
‫هثرق‬
‫فوحد‬
‫‪/١1‬‏ وما بعدها ‪.‬‬ ‫ج ‪ 4‬ء ص‬ ‫كالسلاطن والأمراء والعلماء والشعراء والموسيقين‬
‫هذا الكتاب لبس بينهوبين الممرجم لهسابقا ‪+‬‬ ‫وغيرهم ‪ :‬وى آخرهذا الكتاب ترجمة له‪٠‬‏‬
‫‪ 1‬ئيس مومنه ‪] 8,‬‬
‫المصادر ‪:‬‬

‫بليئوس »‪ :‬يرد فىالكتبالعلمية العربية‬ ‫(‪ )1‬حاجى خليغة (؟) سان ‪ :‬قاموس الأعلام؛‬
‫وبسليس»»‬
‫ذكر اسم يكتب وبالينوس» «وسليناس» «‬ ‫وانظر أنضاًترجمته ى ديل الكتاب الى ذكرناه‬
‫فى صلب المادة >‬
‫وهو يدل حيناً عنليىأوباسئّاولطياق عن ونتتدملاموم‬
‫ممورة وحيناً آخر على أيلوئيوس البرغا موق‬ ‫(‪ )1‬محمد أمين بليغ من لارسة » وهى المدبنة‬
‫ومصدوت‪ 2‬؟ه ودقدهااوجة © ويندر أن يرد برسمه‬ ‫المعروفة بالتركية باسميكثىشبر ‪ :‬لانعرف أيضا إلا‬
‫الصحيح ابلنيوس ‪ .‬وينسب إلى أبلوليوس الطياق‬ ‫القليل عن حياته ‪ ,‬وهو من العلماء » وكان عند‬
‫بلينوس‬ ‫‪11‬‬
‫وعرف العرب إلى جانب هذه الرسالة الى‬ ‫كتاب ق « سر الكلق » الحكم بليئوس » وهو‬
‫هى أهمكتبه» رسائل أخرى ألفها أبلونيوس »‬ ‫مخطوط بباريس » وقدنسب هذا الكتاب فياسبق‬
‫وهى رساله فى قطع الخطوط أو السطوح على نسبة‬ ‫إلى بليناس‪.‬رررزرجإذ أنهقدذكرفيهأن المكلف من‬
‫وقد شرحها ثابت بن‬ ‫مددنئوم وك‬ ‫نومام‬ ‫طواية » ومناأواضح أنهيجبتصحيحها إلىطوانة‬
‫قرة شرحاً جيداً ؛ ورسالة فى النسبة للحدود‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪1‬م‬
‫وةر‬
‫مقابل‬
‫وى الم‬
‫وه‬
‫ورسالة فى الدوائر الماسة وبعض المسائل الأخرى »>‬
‫ويجب أن نلسب إلىحكم طوائة كتابًفيا‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫»‬ ‫نة‬
‫عسستوهقمك‬
‫بيحيعى يعرف ‪ +‬منم‬
‫لالطتار‬
‫ابه‬
‫يش‬
‫‏(‪ )١‬مم‪ : 70. 31. 5‬فم جلائه«سائمانة عط‬ ‫وهو عخطوط بليدن » ورسالة فى التدجم نقلها‬
‫طبه جك «مصمدمهءك © لبيسلك سنة ‪١6٠11‬‏ (‪)3‬‬ ‫حنين بن إسحاق إلى اللغة العربية وموثلفا عنالأجرام‬
‫‪+‬ذ]! ‪ :‬كفده لوف عمل معدم جك ملعا مالاصتر عوط‬ ‫السبعةذكرحاجى خليفةأنلهبلينوس ‪٠‬‏‬
‫غلم ة‪ 1‬عمل مسساعوطنا ‏ ساسالمتك سه عذ‬ ‫ومهما يكنمنثىء فإن أبلونيوس الطواق‬
‫(ا)ريح الحكاء‬
‫عجرو يرن » لبيك سنة‪ 49881‬ت‬
‫لميكنيعرفهالعربإلاقليلاه أمماوكلفات الرياضى‬
‫(‪ )5‬الفهرست ‪٠‬‏‬ ‫العظم الذىينتسب إلىبرغامون فقدعرفها علماء‬
‫[ار اده قو جببوت؟ مه مده ]‬
‫ك‬ ‫المشاوقة معرفةجيدة و حرسوها دراسةطيبة ‪ .‬و خصه‬
‫‪ :‬كان سيلقستر ده سامبى‬ ‫‪ +‬بلينوس‬ ‫صاحب كتاب الحكماء بفصل شائق استعرض فيه‬
‫رومدة عل مددوبزة أول من قال بأن هذا الاسم‬ ‫وسالتهالشبيرةفىارو طات» وهذه الرسالهتحتوى‬
‫يدل على أبولتونيوس مسندزممم وهذه الصيغة‬ ‫على ثمانى مقالات فقدت الأخيرة منها مع استثناء‬
‫الأولى هما أكثر الصيغ استعالا ‪6‬‬ ‫والصيغة‬ ‫أربع مسائل‪ +‬وقدترجمهلالبنأنهىلالالحمصى‬
‫فسه(رست »‬
‫لنيو‬
‫التو‬
‫والصيغ الأخرى هى ‪ :‬أب‬ ‫المتوى عام ‪١07‬‏ ه الأريع المقالات الأولى منها »‬
‫ص ‪ 6557‬؛ القفطى » )ص‪١7‬‏ وأبولونيوس‬ ‫لةاث المقالاتالتالية والمسائل‬
‫لبثنقر‬
‫ابت‬
‫وترجمثا‬
‫( المغخطوط الذى فى حوزة شيخو مكنتاب ابن‬ ‫الأريع الباقبة من المقالة الثامئة ‏ وفى أكسفورد‬
‫صاعد ‪ :‬طبقات الأمم» سنة‪2) 7141‬‬ ‫مخطوط من هذه الترجمات ‪ :‬أماالجزء الذى ترجمه‬
‫وأفلونينوس ( الكتاب المذكور ‪٠‬‏ ‪» ٠١1) 91‬‬ ‫ثابت فوجود فى عدة مكتبات ‪ :‬ودرس علماء‬
‫وه أفولونيوس » ( ابن العبرى » طبعة صال حا »‬ ‫رب مخروطاته وأعطونا نقولا لهامثل‬ ‫لنعمن‬ ‫ارو‬
‫آخ‬
‫ر(ست » الموضع‬
‫ه»‬‫فتس‬
‫لبلي‬
‫ص‪) 81‬اوهأ‬
‫‪1‬‬ ‫أحمد بن مومى » واألناإلفصتحفهاق؛ ونصير‬
‫وسوس » (المصدر المذكور »‬
‫ل«‬‫عو‬
‫المذكور )‬ ‫الدينالطوسى ‪٠‬‏ ونحبىبنأنىالشكر ‏ وعبى الدين‬
‫لكلا ‪١3‬‏ ؟ انظرممممعاط ‏'«وملفسمممة‪ »0‬مط‬ ‫الغربنى »‬
‫‪1‬‬ ‫بليتوس‬
‫موق معطا عو أسنة ا‪8‬لوص ‪4‬غ لأبولوئيوس » ولكنه بتكر بعد ذلك أن إقليدس‬
‫كان‪.‬نجاراً بالصناعة ‪ .‬ومعذلكفامنموضع آخر‬ ‫©‬ ‫‪ : 5.‬امنااطالهم ‪,‬تشورعلة «ذة ‪5131‬‬ ‫دك‬

‫معروف نظهر فيهكلمة النجار ترجمة لكلمة‬ ‫و‪١‬ب‏ولرس »‬


‫ص‪ » 80‬تعليق ) » أ‬
‫جلاء ‪9‬‬
‫‪ 1‬ومامنمعجميسوق هذهالترجمة م‬ ‫م‬ ‫( البعقوى » ‪+١‬‏ ص ‪65١‬‏ ) وه أبلوس ‪٠‬‏ (كتاب‬
‫غاية الحكم المنحول للمجر يعلى » طبعة بونج ‪»11,‬‬
‫وثمة مناقشة مفصلة للترجمات والتعليقات‬
‫ص‪١‬‏ وما بعدها » وقد ثبت‬
‫سنةم‪٠ . 8791‬‬
‫العربية المشبورة لكتاب أبولونيوس المشهور ف‬
‫نويدوس منقتطعرةجممنةةعير بة‬
‫أن المقصود أب‬
‫امخروطات وكتبه الأخرى بقلم شتاينشنيدر‬
‫ظر عنم‬ ‫ن‪.‬‬ ‫ا)‬ ‫و‪67‬‬ ‫©نة ‪91‬‬
‫فى سوه ‪.‬دمن س‬
‫( ععةفمطحمة‪١ 17. 5‬‏ بالمشبط ميل سلمعاتية‬
‫الصيغالأخرى كراوس (ورومج ‪:‬المصدر الملكور»‬
‫للدم ‪ 6‬السعوية ' أ سنة ككلاء ص ‪١/1‬‏‬
‫ص ‪١737‬‏ ت»عليق ‪)١ 5‬‏‬
‫فسا عه معقئة لاط »‬
‫الى؛وانظرأبضاممجوع ‪,‬ى م‬
‫وفهارس المحلدات الثلائة‬ ‫‪/‬‏‪8‬‬
‫ص‪/1١1‬‬
‫جداء ‪1‬‬ ‫اولفإسلام» شعخرصفانءاممأبو لوتيوس‪:‬‬
‫؛ذه‬
‫من هذا الكتاب ؛ مدوباءموءة © الفهرس ه‬ ‫الريائيى امشهور أبولونيوس المنسوب إلى يرغه فى‬
‫الادة ‪ :‬وومم ‪ .‬ومتدولامجم [ اقرأ صفحة‬ ‫(ى سنة ‪١٠٠‬‏ ق م ) وحكم تقوم‬ ‫وباال‬
‫حفيل‬
‫بام‬
‫‪8‬لا‪8‬م‪1‬ن‪ ] 7‬؟ ممسمكة ‪# : 19.‬لسطجوماقع‬‫‪5‬هم بد‬ ‫شخصبته على الروابة الإغريقية عن أبولونووس‬
‫د‪ 1‬ممنرمطه سول ؛سنة‪5811)6‬‬ ‫مكامل‬
‫فججمله‬‫ااتانه‬ ‫معمال كادوكيا ( القرن الأول‬
‫المنسوب إلى طيانة نأ‬
‫وثمة متناقضات كثيرة فى شْتّى المصادر بشأن‬ ‫المبلادف ) ‪٠‬‏‬
‫أبولونيوس الطيانى » ثمإن الرواية اللخاصة بصاحب‬ ‫ويظهر أبولونبوس الرغى فكىتب التراجم‬
‫الطلسمات ‪ -‬وهىالىجرى العرفبمنعبتاهعلاو على‬ ‫و(ليس فى مخطوطات آثاره ) مقروناً دائما باقب‬
‫الحكم ‏ قدأثرت إلىحدماحتىفىالأخباراللياصة‬ ‫فلسمر بععلدى حر‬
‫النجنار » وأصل هذا اليلقب‬
‫بأبولونيوس الرغى ‪ .‬وأقدممصادرنا وهو البعقوى‬ ‫مرض ‪..‬وقد جرت الخالمئل فلوكل (امومنا؟ ‪:©.‬‬
‫(ب‪1 »1‬ص‪ » )95‬يلكربحقأنهكانيعيشفى‬ ‫ل)‬
‫ع‪9‬ه‬
‫ء سنة لاهما ‪ 2‬ص‬ ‫نفس اد‬
‫) و»هذا هوعبن‬ ‫‪١‬‏‬
‫‪(-‬ص‬
‫‪5‬يات‬
‫‪9‬دوميق‬
‫عهد‬ ‫التعبر عن النجار بالمهندس » وكقادن أبولونيوس‬
‫‪0‬‬ ‫(‪1‬‏ ص‬
‫ماذكره ابن أنى أصيبعة ج‪١‬‬ ‫يعرففىقدبالزمنبطبيعةالحالبالمهئدس الكبير»‬
‫(تابه الملكور ) » عاللىأينعقرى‬
‫وابن الععرى ك‬ ‫وكذاك عرف‪ .‬إقليدس بالمهندس ء ويسميه ابن‬
‫نفسه يتحدث فى صفحة ‪00 481‬‬ ‫القفطى ( ص ؟‪ » 5‬والشاهد الذى ثقله مجمك‪.‬ل‪:1‬‬
‫و بلينوس النجارالذىيقال له« اليموهر صاحب‬ ‫ص‬
‫‪2‬‬ ‫‪7‬نة‪6‬‬
‫‪6‬س‬‫‪811‬؟‬
‫ير ءج‬ ‫«المهندس ‪6‬ق‬
‫الطلسمات النىجعل لكل شىء طلسما ه ه ولا‬ ‫وىأس ترجمته'‬
‫» تعليق ‪١٠‬‏ خطأ ) النجار ف‬
‫بليئوس‬ ‫‪1‬‬
‫إقليدس فى أصول المندسة ) ‪ +‬وعلى العكس‬ ‫الذين‬ ‫ينحصر لبس فحسب فى استعال اللقبين‬
‫من ذلك » يتحدث ابن القفطى ( ص ‪ ) 05‬عن‬ ‫يطلقان على الشخصينالمسميين يامم أبولونيوس‬
‫شرح مقالة إقليدس العاشرة لرجل يوناق قديم‬ ‫للدلالة علىشخص واحد هو الشخص نفسه » بل‬
‫اسمه « ليس » ( ويتين من القراءات امختلفة لهذا‬ ‫‪ 9‬اليم‪ : 6‬فكىتاب و سر‬ ‫فىة‬
‫اك إل‬
‫إدىضذل‬
‫يتع‬
‫الاسمعلىوجه التعيينالمطلقتقريبآأن ابنالقفصى‬ ‫الخليقة » ( انظرمايلى ) يقول بلينوسعن نفسه أنه‬

‫يتحدث عن أبولونيوس ) ‪ +‬ثم إن أبولونيوس‬ ‫قميسكنطيائة( منديجة ‪ :‬المصدر المذكور» ص‬


‫البرغى عاشبعدإقليدس عاببن‪١8‬‏ و‪٠١٠١‬‏ سنة‬ ‫؛عليق ‪ : ) #‬وق « ذخيرة الإسكندر »‬
‫مالا ت‬

‫‪ :‬كتابه المذكور»ء ص‬ ‫ج‬ ‫مشر‬


‫رلمي‬
‫تقريباً (و‬ ‫( انظر ما يلى ) مخدر أرسطو الإسكندر بأنه‬
‫‏"‪ 158-1١‬ء حتى إلىهله النتيجة | ) >‬ ‫تلق الكتاب من أبولوئيوس ( التص قوطفوسه ‪: 1.‬‬
‫ماي عاك ماسفي‪ 6 2‬سنة ‪ 57191‬ءا ص ‪» ) (7‬‬
‫)حنين بإنسحق‬
‫وفىكتاب «آداب الفلاسغة ل‬ ‫وهنا يظهر أبولونيوس معاصراً لفيليب وابنه‬
‫يظهر فى موضعين رجل يدعى أبولونيوس ؛ فرد‬ ‫الإسكندر »وهكذا يظهر ى النصالفارسى للطيرى‬

‫فىج ‪١‬‏ » فصل هءمانقشعلى خاتمهمنكلمات»‬ ‫ر ترجمة دوعوم الفرانسية »‬


‫ظ(‬‫نلعمى‬
‫ااملب‬
‫بقل‬
‫س‬ ‫ي‪.‬‬ ‫لمه‬
‫وهلحك‬
‫وجف؟ أفرد الفصل السابع كل‬ ‫ج ‪١‬‏ ء ص ‪١61‬‏ ؛ وهذه الفقرة كلهالتمردق‬
‫يصيئن ؛‬ ‫نائ‬
‫ونخص‬ ‫لم‬‫وشىء‬
‫بمات‬
‫أعلو‬
‫لالم‬
‫اهذه‬
‫فى‬ ‫النسخة العربية منالطيرى ) » وى ‪ 5‬إسكندر نامه »‬

‫ولكن أباسلمان المنطىيشير إلىأبولونيوس الطياق‬ ‫إنظامى ( انظر ممرزموج ‪ : ]8[.‬لس «مطة عثسشعقال‬
‫نن القلهوم الساحر‬
‫سه » ص ‪ 71‬ف مىقالتهع أ‬
‫فى‬ ‫مريت[ سنة ‪1/18١‬‏ »ءص‪ ”/‬ومابعدها ؛ والنص امارمى‬

‫الذى ليس بعده ساحر »فاستبدل لقب « الساحر »‬ ‫ص!‏ ؟ مك‪. 1‬آل" «‪:‬ميصدافمماف‪ 4‬علامسحممين‬
‫‪١‬‬
‫يصاحب الطلسمات »‬ ‫سنة ‪ » 80491‬ص ه‪ . ) 4‬وهله المفارقة الخاصة‬
‫بأبولونيوس صاحب الطلسمات قد أثرت بدورها‬
‫وكذلك فإن اللمقالات الست الواردة ى‬ ‫فى تأريخ ابن القفطصى لأبولونيوس البرغى » ذلك‬
‫والى نسها شتاينشنيدر‬ ‫«سمماممعمافم موسر‬ ‫وس هذا يبدأبقوله(ص‪)6١‬‏ ‪:‬‬
‫يبو‬
‫ولهنعنأ‬
‫ألمنقا‬
‫‪.‬ؤوصظ‬ ‫‪.‬تسل‬ ‫عه‬ ‫‪« :‬مة‬ ‫طعقده‪5‬‬
‫سل‬‫( ع‬ ‫« أبلتوينوس النجار رياضى قدم العهد» وهو أقدم‬
‫ولط ‪.‬فك ف ‪#‬ريروى » قينا سنة ‪ » 8041‬لصا"‬ ‫روطات »‬
‫منإقليدس بزمان طويل»اوللهغكتْاب‬
‫(مونج ‪ :‬وص ‪ » 2‬سنة‬ ‫وما بعدها ) ورسكا و‬ ‫وكتب فى مقاله عن إقليدس (ص "‪ ) "5‬النجار‬
‫‪ 19‬ء ص ‪ 77‬ومابعدها) إلىأبولونيوس الطياك‬ ‫الصورى أنه بسط ‪.‬ملك لليونان لم يسمه كتاق‬
‫ليس فها من خخصائصه أكثر من المقالات الكبائية‬ ‫أيولونيوس عنصنعة الأجسام الخمسة الثىلتحابط‬
‫الآخر‪:‬ى الخاصة يقائلها ©‬ ‫كرة بأكرمنها( وهذاهوفىالواقع موضوعكتاب‬
‫فل‬ ‫' بلينوس‬
‫تفلك سممنكرف فمه امانم‪ ) 1<1"! 0‬سنة ‪64491‬‬ ‫أما الكتب العربية اتلتىصل باممأتبويوس‬
‫وس‬
‫اظه‬
‫ك‪.‬ورقدأ‬ ‫زه‪»91‬ص ‪74‬ل ومايعد‬
‫رها‬ ‫اللياى فإن الكتب الآنية محفوظة مبذه اللغة كاملة‬
‫أيضاً الأثر العظمهذا الكتاب على جابر بن حيان »‬ ‫أو ناقصة أو واردة شواهد طويلة بعض الطول ‪+‬‬
‫وقدكتبجابرعددأكبيرمنالمكتوبضفىوعات‬
‫«كتاب العلل ‪٠‬‏ أو وسر الخليقة و »‬ ‫‪-5‬‬
‫كثيرة « علىرأى بلينوس ؟ ( انظروربيمع‪1‬؛ ‪12‬‬
‫وثمةأجزاء منه حققها وترجمها سلثسترده ساسى‬
‫الفهر »سمادة «بلينرس» ؟عاممد‪ : [. 78. 3‬جفطسك *‬
‫؛ الفصل ‪71١‬‏ والشرح (‬ ‫ج ‪ 2 4‬سئة ‪189١‬‏‬ ‫عدة عل عمامعدائة ف كانهمبونة ‪ 10‬حممذاوال »‬
‫(‬
‫ب ‪ » 4‬السنة السابعة » ‪84/1144/!١‬‏ » ص‪٠١8‬‏‬
‫‪« :‬ذا طلم‬ ‫نشر أجزاءمها كر اوس (سددة‬
‫» سنة ه"‪89‬ا ) م‬ ‫كماما تمابعه‪. 1‬ررم‬
‫وما يعدها ) ورسكا (مزفبيج ‪,‬ل ف ‪.‬موك ‪> 123.‬‬
‫)قد أثبت رسكا أيضاً أانلنص‬ ‫ص ‪ 8151"-451‬و‬
‫و رصالة فى تأثر الروحائيات ق‬ ‫>‬
‫الكياث المشهور المعر وف بامم مرزلهويمس‪ 5‬ملسفه‪2‬‬
‫المركتبات » مخطوط بإستانبول » مكتبةأسعدرقم‬
‫كان مكانه الأصلى فى نباية الكتاب ‪ .‬وقد بين‬
‫© ب ‪5‬‬ ‫ق منسائ‬ ‫‪/‬ا‪4‬ذا ( معممام‬ ‫كراوس (ونوية ‪ : <.‬كتابه الملذكور »ء ص‬
‫سنة ‪ » 891‬ص ‪١0‬‏ ) ومكتبة وهبى رتم‬ ‫م‪ ) "0‬أن الكتاب برمته هوشرح هذا النص ‪.‬‬
‫( بتفضل من ريثر ) ومكتبة تشسار بي‬ ‫‪7‬‬ ‫وما بعدها فهامختص‬ ‫ص‪71‬‬
‫وانظر رسكا » ‪1‬‬
‫ععاومط‪ ( 0‬انظرجسمصسامظا ‪ : [.‬سمهيها ©‬ ‫لم‪8‬‬
‫بالارجمة اللاتينية لهذا الكتاب الىقام مانا‬
‫>نة ‪٠‬م‪51‬‏‬‫مم‪, 07‬نوق ‪ 70.‬زور “© ‪ 51‬م‬ ‫تمدناتموددة ‪ .‬وقد انبى تحليل كراوس‬
‫‏‪ . )١467‬أماعنمخطوطات الرسالة الأخرى فانظر‬ ‫هاذلاكتاب ( ص ‪٠‬ل‪/‬الا‏ب "‪8٠‬‏ ) إلىجعلتارمه‬
‫»© نعليق © »‬ ‫‪97‬‬ ‫© جاص‬ ‫ودع‬ ‫فىأياماللخليفةالمأمونوبين صلتهالوثيقةبالمصئف‬
‫«المدخلالكبير إلىعامأفعالالوحرانيات»»‬ ‫©‬ ‫السريانى كتاب الكنوز الذى ألفه أيوب الرهاوى‬
‫ودو يتبع فى جميع المخطوطات رقم" » والأرجمة‬ ‫( حوالى سنة ‪18١1‬م‏ طبعة وموومزعج » سنة‬
‫» مخطوط عبرى رفم‪51١1‬‏ ‪2‬‬ ‫يس‬
‫اةرفى‬
‫بعري‬
‫ال‬ ‫) وكذلك بالكتاب اليونائى ‪ 9‬برى فيسيوس‬
‫وخطوط ستايشنيدر » رقم ‪ 41‬مون مطمومة‪: 8:‬‬ ‫آنثروبوى ‪٠‬‏ لفيزيوس الحمصى ( القرن الخامس‬
‫‪5#‬اأداناتاط عمل ‪#‬وسعامد ع‪. 0‬سالط * ص ‪5‬ؤ‪4‬‬ ‫الميلادى ) ؛ انظر الآن أيضاً ممموزسيمية ‪1.‬‬
‫‪ 3‬الموضع اكور ) ‪,‬‬ ‫‪ 3‬معمعاط‬ ‫«مناماا ها ملا‬ ‫ف عتفتوساق ‪. 7‬ل عةث ‪ :‬م‪61:4‬‬
‫طلامم بالينوس الأكر‬ ‫واب‬
‫كت‬‫غ ‪-‬‬ ‫ص ‪"649‬‬ ‫‪١(2‬‏ سنة ‪4491‬اء‬ ‫*<‬ ‫سس‬

‫لولده عند الرحمن (!) » » مخطوط بياريس دم‬ ‫والإضافات الى زيدت على الطبعة الثانية »سنة‬
‫‪5١‬‏ ‪ ٠‬وهو مطابن‬ ‫‏‪ » 5٠‬الآوراق ‪4‬م‬ ‫*‪3‬‏‪ ١ 9‬ققكة ‪,‬كارح ف عه اممزوة ملا ره «طملاياظ‬
‫بليثومس‬ ‫يل‬
‫واقلكتاب رقم ”‪ #‬دشير الم“لف عدة‬ ‫ا‬ ‫ذكتواببلينو س لابئه فىالطلسمات؛ يوم مم‪> 8‬‬
‫الأوراق ‪١4‬‏ وجه‬ ‫»‬ ‫‪55‬‬ ‫ب ‪١‬‏ اص‬
‫مرات إلى رسالته ه سل سحر » وهى م نعرف بعد‬
‫العبرى‬ ‫اب‬
‫تانت‬
‫كما"ك‬
‫لهرن‬
‫لىأن‬
‫باللغة العربية ‪ .‬عل‬ ‫رتم‪6 8490‬‬ ‫( المملطة‬

‫وملخت مشكلت ( مع ونه سم مسنم‪ 8‬معطملا رطم ©‬ ‫(ق غر عقق )‬ ‫نسط‬


‫للو‬
‫ا أب‬
‫وتاب‬‫ه‪ -‬ه«ك‬
‫‪ 85‬؟ اونظر أيضاً يرمييز ‪.‬ممم جيك ‪«.‬امطاية‬ ‫لمكم » » وهو منراجع أزياجالصور الى‬
‫) صلة‬ ‫‪55‬‬
‫‪1‬ص‬‫عررمءيج © ج ‪ 54‬سئة ‪». 10981‬‬ ‫اكب «غاية الحكبم» »‬ ‫ورام‬‫كىأج‬
‫لعل‬
‫اقش‬
‫تن‬
‫مبذا الكتاب >‬ ‫د أماأن هاذلاكتاب ههعبن‬ ‫‪1‬‏‪4‬‬
‫‪١٠ 1‬‬
‫ص‬

‫م ‪ -‬ويستشبد القزويى فكثىير منواضع‬ ‫كتاب رؤيمنوممن ين روززع © الذى استشيد به‬
‫عابجهاهئب الخلوقات » ( انظرالقائمة روط ‪:‬‬ ‫كت‬ ‫سودق مسدطلم ف موالقه‪:‬ونبزمن‪/‬وزروزز (واجنظر‬
‫الكتاب الملكور » ص ‪٠7‬‏ ء تعليق ‪5‬؟‪« + )1‬كتاب‬ ‫طم رك‬ ‫ه‬
‫اممده‬
‫مغتت‬
‫‪ 472‬أهم‬ ‫لمصممة ‪.‬ل ‪8.‬‬

‫الحواص » لبليناس» وهو أمر لميتحقق منه بعد»‬ ‫‪٠‬‏ سنة‬ ‫اام لهأكته ‪:‬مط انا كمماهلءد أهمتهماو مامه‬

‫ويرى شتاينشندر أن هذا العنوان من أوهام الحيال‬ ‫فيد‬ ‫ل‬


‫زةالا‬
‫تسآل‬
‫]ه‪١49‬‏ ص ‪8‬ه ومايعدها )ف‬
‫المناقشة >‬
‫م(سوزمن ‪.‬زع » ص ‪ » 8643‬تعليق ا ) ‪6‬‬
‫ولا نستطيع فى هذا المقام أن نتثاول العدد‬ ‫‪-‬تاب التنجى المسمى ‪#‬ذشصرة الإسكندر »‬
‫ك‬
‫اللائينبة و الدارجة الى سبت‬ ‫العظم من النصوص‬ ‫اللى أعطاه أرسطو ‪ 1‬الإسكتدر ‪»٠‬‏ وقد تلقام‬
‫وكح؛سب‬
‫(نووإو‪ 1‬وأمشابه ذل‬
‫إلى بلينوس م‬ ‫أرسطو من أبولونوس » و ناقشه مناقشة مستفيضة‬

‫القارئ أن ير جع إلى جنع مجطءهدام»‪ : 8‬مدلا ‪.‬مواق‬ ‫وتشر جزءاً منه وترجمه رسكا( يوسم‬
‫»لفهرس )‬
‫‪:‬تابه المذكور ا‬
‫؛بريرمجروون ك‬
‫الفهر س و‬ ‫يعمد مانطمة © صن ‪ - 85‬لا‪٠١‬‏ )‪ .‬وهر‬
‫ولخن لاشك فى أن بعض الكتاب اللدين نشرت‬ ‫يشمل أيضأ بعض الطلسمات الىأقامها أيولونوس‬
‫ذكر بلسير الصلة بى مقدمة‬ ‫د‬
‫ق‪.‬‬‫وان‬
‫فى عدة بلد‬
‫كتمم أو حللت فيزوبروزاك ‪ 2.‬بره م‪ 4‬واممهامصة؟‬
‫الكتاب وبين الخير البابل عن الطءفان « 'نظر‬
‫ونقلت ونشر بعفسما على بك وزصواده‪ [. 1. 63‬سئة‬
‫‪١‬ع‏ هى نرجمات للكتبالعربية المنسوبة إلى‬ ‫معدتمعاط ف ممتسعاءط مسسان ‪ 1‬؛ سه ‪41041‬‬
‫أبولوسوس ‪ .‬انظر القائمة الكاملة مبذه الكتب ىق‬ ‫ص ‪١‬‏ وما بعدها ) ‪.‬‬

‫دمعدة ء جا ءص ‪ . 4‬وإلى هذه تنتسب‬ ‫و(انظرف شآنالنصوصالعببة عن لاكتبمن‬


‫‏(‪ )١‬ونداملم ( لم تفك رموزه قط ؛ انظر‬ ‫*‬ ‫وهات‬ ‫ككيا نشرها رسكا ‪ :‬بورووواط‬
‫ترطعونا ‪ 6. 0. 8.‬ف عبيون > ج‪1١‬‏ ء ص ‪١63‬‏‬ ‫داها )‬
‫»‪ .‬سنة ‪1194١‬‏ » ص ‪8‬بمعوم‬ ‫ب‪5‬‏‬
‫‪١‬‬
‫لل‬ ‫‪-‬ه‬
‫بلبيئلوسيئ‬
‫ص‪ ) 80+7‬صاحب كتاب‬
‫الإضافات » ج” » ‪1‬‬ ‫وما بعدها) (‪ )4‬جناتة (ف)نسالآ قد ونصعوام‪)3( 8‬‬
‫‏‪ ١‬ممصسعنووة عبرمن ؟ © وقد اكتشت أصلهالعري‬ ‫( مضع ) تسمصعط قصه مستصاط ‪١‬‏ و المقارمين‬
‫مفتاح الحكمة ‪٠‬‏ دلاقيدا موتلا هلامك نمعة‬ ‫هذه الاسماءوصيغ اسم أبو لبنوس بالعرببة الى‬
‫وسنة ‪69‬ةلا‪2‬‬ ‫ووصفه ل بزريرى ءاج "‪1‬‬ ‫ذكرناها فى أول هذه المادة تزودنا بدلالة كافبة‬
‫ص‪6 84‬‬
‫‪91‬‬‫»‬ ‫ية‬
‫ئظر‬
‫يوان‬
‫ب؛‬‫رهل‬
‫و‪-‬‬‫ص ‪١8‬‏‬ ‫فى هذا الصدد ‪.‬‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫والنصوص الإغريقية « أبوتلساتا أبوك ني‬


‫(‪ )1‬انظر عن أبولونيوس اللرغى ‪:‬‬ ‫تياتسيس » الى نشرها فآىن واحد يبويع ‪: 8.‬‬
‫اهاج وعائعاة ‪١2‬‏‬ ‫«عنس‪# : 31. 5‬مةامسماكق نم‬ ‫ص‬
‫ممعاجرى عنومامطوط ج‪1١‬‏ ‪/‬؟ءسنةا‪ 091‬ءا‬
‫عناوثلا مملة نم «قمعك عه (؟) مسسمعكة ‪.‬ل ‪:‬‬ ‫‪ #1‬وما بعدها » و رزمط ‪.‬ا ‪« :‬معيفم‪. 0‬من‬
‫«طفتموعاتعا! «بلمسسجعاعذ «عتراج تسمل جلناطسماق‬
‫‪71 2 6‬؛ سنة ‪81‬ؤا )‪2‬‬ ‫ام‬ ‫‪0‬‬
‫عالتءعمصتع‪ 8‬مللل! ‪« :‬مدفدتك جاميأملنيا‬‫(‪ )71‬س‬
‫ص‪ 870‬وبمعادها » تفشمقلرات بمكن أن‬
‫‪1‬‬
‫ف سوام ‪ 0‬اقلمس«مشامقة مير ‪١‬ا[‏اساتعافمية‬
‫ل اج ‪١3‬‏ ا‬ ‫مساماقاء ملعممصشة ماسم‬ ‫تتتبع ترجمها إلى اللاتينية اعلنعربية فى مخطوط‬
‫سنة ‪. 54813‬‬ ‫الملكتى » رتم ؟‪0861١ 1١‬‏‬ ‫المتحف الريطانىن‬
‫ر(وممسده » ‪ ) 1‬بل تارجلمإةلتهكاإللىيزية‬
‫عن عخطوط لاتيى‬ ‫مفسدماة دم وانظر‬
‫‪« +‬بلية» ( والجمع بلايا»)‪ :‬اسمكانيطلق‬ ‫آخيرر القاتيكان )‪ :‬برووويهون ‪ :‬المصدر المذكور »‬
‫فى اللجاهليةعلىالثاقة( وقلمايطلق علىالفرس) الى‬ ‫ونمة نصوص من هذا القبيل نرجمت أبضآ عن‬
‫جرت الحالبآن تعقلعند قير صاحبها ويوجه رأسها‬ ‫العربية فى مواق برقم ‪ . "848‬وقد خقق من‬
‫حظ ‪ :‬رسالة‬ ‫جرجا(‬ ‫للس‬
‫ااشا‬
‫ى بقي‬ ‫غلفطو‬ ‫يىالح‬
‫إل‬ ‫امم تلميل أيولونيوس الذى أهدى إليه النص‬
‫التربيع » طبعة ب»لاال"فهرمى ) وثثره نحمىوت ‪٠‬‏‬ ‫اليونافى وهو كاتب نص نشره بالسريائبة والعربية‬
‫وكانت هذه الضحبة رق » ونحشى فى حالات‬ ‫أبعنا ‪ : 0.‬عتووطا ‪٠+‬‏ منطاوظا عل‬ ‫هلك‬

‫أخرى بالثشمام ( ابنأ حديد‪ :‬شرح غهج البلاغة »‬ ‫‪ 4‬قمهنا ‪ 3‬ل راشا معمك تلك‬ ‫ملمو اللمي‬
‫عم‬
‫ج ‪ » 4‬ص ‪ ) 494‬وجاء فى الرواية الإسلامية أن‬ ‫ملقر رماع مييق * ب ‪ "/84‬؛ الكراسة ‪١ 8‬‏ ورفة‬
‫هده السّئة دللعيلى أن عرب الجاهلية كانوا يومنون‬ ‫سئة ‏‪ ١96١‬م‬

‫بالبعث » لاآلدنابة البىيضحى باعاللىهنذداحو‬ ‫أفبوس‬


‫وهاك تلميل آخر للأبوونيوس هه ت‬
‫كان معتقد أنها تحملصاحهاحين يبعثع ىحنأن‬ ‫(ليس آرلتيوس كاورد فى بوركلمان ‪ .‬اسم‬
‫و‬
‫أولئك الدين يبعتون من الموفى بلابلينه؛ يكونؤن‬ ‫» ولا اثرفيوس كا ورد فى‬ ‫‪4‬‬ ‫الأول ؛ ص‬
‫ماكو‬ ‫يليه‬ ‫‪1‬‬
‫والإقلم الجنوق » وبين السودان والسئغال » وهى‬ ‫أقل من ذلك هرجة فيسبرون على أقدامهم حين‬
‫تقوم فى مركز متوسط فى إفريقية الغربية الفرنسية‬ ‫يبعثون ‪٠‬‏‬

‫نرةس>كان هذه‬ ‫ازاه‬‫كال‬


‫ولها‬
‫سويب فىحا‬‫اهذلاه‬
‫و‬
‫وتقول وواية أرى إن البلة قد تكون بقرة‬
‫» اورقتدفع عددهم‬ ‫‪1‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪8‬فسس‬
‫‪١1‬‏ن‬
‫البلدة ‪٠6‬‬ ‫أوتعجة؛ وأمهائعرقبعندقيراميتوثثرلاحىتموت‬
‫»بلغ عددم اليوم‬
‫نسمة و‬ ‫لى"‏‬
‫‪ ٠‬إل‬
‫‪544٠‬‬
‫‪٠‬ة ‪1‬‬
‫سن‬ ‫جوعآ ‪ :‬والظاهر من هذه السنة أن الرمز البدائى‬
‫اودوع‬ ‫مم‬ ‫(لة مه‪91‬ؤ ) ‪٠٠٠,١١٠‬‏ نسمة‬
‫س‬ ‫قد أصبح فيايبدو ضحية‬ ‫عث‬
‫لادبفى‬
‫اعتق‬
‫للا‬
‫من الأوربين « ويرجع شأن ماكو إلى أصيتها‬ ‫جنائرية مهدت الطريق إلى « الوضيمة؛ أى الاحتفال‬
‫الإدارية والسياسية ‪٠‬‏‬ ‫الجنائزى ‪.‬‬

‫وقد أمساسكو صياد يتماوى ولسها إليه‬ ‫المصادر ‪:‬‬


‫(‪ )1‬لسان العرب » هذه المادة (؟) الشهرستاى‬
‫خلفه نيارى الذى قدم مكانرته ومعى عا كو‬
‫نسبة إلىبما ( أماالاشتقاق الذىيقول إن معناها‬ ‫(") الآلوسى ‪ :‬بلوغ الآرب ‪+‬‬ ‫‪"4‬‬
‫ص‬ ‫ج‪71‬‬
‫وعجر الفاسيح » فغيرصحيح ) ه وقد ازداد حجم‬ ‫ب ؟ ‪/‬صن‪ *:1‬وما يعلدها (*‪ )5‬يمبرهء‪: ©. 01. 5‬‬
‫القرية الأصلية حجن أقبلعليها صيادو الأسياك‬ ‫لمهتزى طدقف ل «ناففس‪ 3‬كمه هذ هسناملساة ©‬
‫صن ‪ )5( "86‬دمسهطلاة‪7‬؟ ‪ :‬ميريج » (‪ )5‬الطبعة‬
‫ثقموم من درعه ( الدرافيه ) وتوات وجابوا‬
‫الثانية ء ص ‪١51‬‏ (‪ )8‬دمعول ‪ : ©.‬دماممامسجملاك‬
‫تكونت‬ ‫‪ +‬وبذلك‬ ‫الإسلام‬ ‫معهم عقيدة‬
‫البلدة من أربعة أحياء ‪ :‬فياريلة » وتورفيلة »‪,‬‬ ‫«مفماسهيورم > ص ‪١51‬‏ (‪ )1‬ومعسصصة ‪: 8.‬‬
‫وبوزوله » ودرافيلة » وهى قوام المديئةالحاليةم‬ ‫مهال ]انندمه فاسنممفاعده متلوتة ‪ 6 01‬ببروت‬
‫سئة‪87191‬ء)ص‪ )1( 5/!1‬الكاتب نفسة ‪ ,‬مزررومرر»‬
‫رعل النيجر‬
‫سىر‬
‫جلىه‬
‫س‪-‬ا‬
‫أكو‬
‫وم تلبث ما‬
‫أن أصبحث هدفاًسياسياًلفرنسا » وقدقامت حركة‬ ‫صن "‪١4‬‏ (‪000‬مطلعط‪ : [. 0‬عما عماه ممتراسدى مك‬

‫فى هذا الانجاه بعد حرب سنة ‪٠181‬‏ » واحتلها‬ ‫» ‪٠‬ص‪70١1‬‏‬ ‫‪8‬ة‪8‬‬
‫‪1‬يس‪5‬سن‬
‫ممزويم ؛ بار‬
‫خورفيد [ هل ويلا عمالءظ لا ]‬
‫سانلة"ك‪81‬و‪14‬لونيل بورئيس دسبورد نمدم‬
‫تعةءمطيوم » ومنيومها أصبح سكائها بالنظر‬
‫إلى أمها اتخذت قاعدة للحملات المربية الفرئسية فى‬ ‫‪ +‬و ماكو » ‪:‬قصبةإقلمالسودان ( إفريقية‬
‫السودان » يزدادون باستمرار بقدوم جماعات‬ ‫الغربية الغرنسية ) على النيجر عند ملتى امتدادى‬

‫منالسنغاليين والودائيين ‪ +‬وى سنة ‪ 4511‬بلغت‬ ‫النهرالصالدين للملاحة » فى طرف سكة حديد‬
‫السكة الدباديةالمديةع الى أصبحت سنة ‪/1٠41‬‏‬ ‫فكاوالنيجر» وهامطارهام‪ :‬وكانتبماكومن‬
‫قصبةالسنغالالأعلىوالنبيجر‪ .‬ونمفايهماركزإدارى‬ ‫مقربكلز؟ً تيجأاعرطى الطرق الواصلة بين الساحل‬
‫لهل‬ ‫يماكو ‪ #‬عبارد‬
‫بَحْبارَة ) أوب”مةب‪:‬شعب من الزئوحفى‬ ‫وحرك وطى ( معهدان للجذام وأمراض عيون‬
‫المناطقالخارة ) » وجنحت البلدة أيضاً إلى أن‬
‫‪+‬حد إقلم عبارة منالشماك‬
‫السودان الفرنسى و‬
‫تصبح مقرجامعة( مدرسةفدراليةللأشغال العامة)‬
‫بلاد المغاربة ومن الجنوب إقليممندذكو مووزو ه‪13‬‬
‫ومن الشرق بلادمسينا وررزوو‪4‬ة » وهو بين خخطى‬ ‫ومركزاً ثقافياً( المعهد الفرنسى لإفريقيا السوداء) ©‬
‫غور‪8‬ن‬
‫عرض ؟‪"١‬‏ و‪ 41‬شهالا وختطى طول ‪'5‬‬
‫وماك مدينة إسلامية » ولكن إسلامهامصطبغ‬
‫كرينوتش »‬ ‫بالصبغةالإفريقية » فيه تماون وكثيراً ما ينسم‬
‫وحدود هذا الإقلم على وجه التقريبكا يلى ‪:‬‬ ‫بمذهب حيوية المادة ‪ +‬وكانت المديئة أبعد من أن‬
‫من الشمال الخط الممتد كمونلود كوبوه هلدة إلى‬ ‫تكون مركزا للانتشار الدينى ء ومن ثكامنت فى‬
‫تمبكرة مرمطووررج ؛ ومن الجنوب لخر‬ ‫جميع الأحوال تحت تأثير المدن الإسلامية القددعة‬
‫الأعلى لبر السنغال من المدينة مبرزومكج إلى بغولبة‬ ‫فىالدينوأسرالمرابطين المغاربة ‪ +‬وقداستقرت فبها‬
‫وطدتيقوه دمر باكوى برمزووحى التقائه بثهر بوله‬ ‫الطريقتان القادرية والتيجانية منذ أمد طويل ‪+‬‬
‫إلى‬ ‫عأندظ ‪ 8‬بر النيجر من عاكو ملممو‪8‬‬ ‫وفى أول الأمر غلبت العمرية على القادرية » وبين‬
‫سانساندتكث يمزومموووع ‪٠‬‏ ونقطن جماعات‬ ‫الحربين العالميتين نمث فهها الحنبلية فى صورة أكثر‬
‫رصائة‪ :‬وقدقامثفىالوقتالخالىطائفةمندعاة كبيرة إقلم عبارة فبىعض الأحبان ‪ 75‬هو‬
‫الخال فى بلودو كو موهداءه إذ يبلغ عدد‬ ‫الإصلاح نادت بتئقية الصورة النحلية للإسلام من‬
‫اهنآ أخرى‬ ‫يطئ‬
‫أكحاتق‬
‫سكانها خسن أل نسمة »‬ ‫ن لمكن أيتنطلع المرء إلى أن يرت‬ ‫م‪+‬‬ ‫وئها‬‫شوا‬
‫جماعات متفرقة بنشعبمنأجناس مختلفة» وهذا‬ ‫بماكو تسر فى الاتجاه حااللى ساعية إلى أن تتخذ‬
‫هو حاال أيضاً لدىالسونتكه ميزرزرمع والغلبة زنيج‬ ‫دور قيادبا فى نهضة إسلامية تقوم ‪٠‬‏ و اللحتام‬
‫وغيرهما » وينتشرسكان عبارة أيضاخارح حدود‬ ‫جب أن نذكرأن فىعاكو جماعة مسيحية صغيرة‬
‫هذا الإقلم » إذا أنشأوا مستعمرات ى فليم‬ ‫وألمامقر أسقفية ‪+‬‬
‫مسينا على شواطىء مرك بى تصوظ‬ ‫والبلدة الىشيدت أصلامناللبن» ليسفيا‬
‫وبفتكك ورومج واختلطوا بالفلبة فنشأ من هذا‬ ‫أآيثةار تارممية قدعة م‬
‫الامتراح أهل واسولو دزىمموت جتوك مر النييجر‬
‫ولكنم احتفظوا م ذلك بلغهموعاداتم الخاصة و‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫وشعب العبارة أممفرع جمننس‪:‬المندة وو سدكة‬ ‫نادرة ‪ +‬وجب أن للتمس المعلومات ى‬


‫استعملون اممالمبارة »وهو الاسم‬
‫وهمأنفسم ل ي‬ ‫لمطبوعات الرسميةوف الكتابلتارعخيةعنالسودان‬
‫اللى أطلقه علي الأوربيو ‪٠‬‏ ويذهب يتكر عوودنظ‬ ‫اخورشيد [ شيلى ترعلاتقط‪1 48. 0‬‬
‫مبارة‬ ‫‪71‬‬
‫‪+‬أاما”مم فهىغازللفطن‬ ‫اع‬‫نئب‬‫صلق‬
‫والنيلةوالتبغوا‬ ‫إلىأن هذاالاسممرادف للكلمةالعربية كافر م‬
‫أذ واللحدادة وصنعالبارود ‏ ولمايلكعنبارة قصبلوول‬ ‫وم بطلقون علىأنفسيم اسمعنة ل‬
‫الأوربيين إلى بلادهم يعرفون التقود » بل كانوا‬ ‫ممننكة وزمعسمسرية وهو مشتق من كا وسدط‬
‫يستعملون فى مبادلاتم التجارية الودع والملح ‪ +‬وهم‬ ‫ومعناها تمساح وهو الحيوان الذى بتخذونه طوطا‬
‫يألفون حباة الاستقرار » إذ يعيشون ى قرى كل‬ ‫لم( « تنهه موومت ) ‪ 2‬وهذه العادة موجودة‬
‫منهاتتألفمنجملةأكواح تعرف فىلغبتهامسم‬ ‫أيضاً فى أفرع أخرى من جلس المندة ‪ :‬والعبار ة‬
‫سوكولا وإمئزمة ومحيط حا سور من الطبن »‬ ‫يشرون منالناحية الجسمانيةأفرعالمندةالأخرى »‬
‫وأكراخيم مبنية من الآتجر وهى ثلاثية الشكل فى‬ ‫دذرتبعضالثبىم‬ ‫قيرأن لللامحالأصليةفيمق ت‬
‫الغالب تعلوها شرفة م ويوجد عند مدخل القرى‬ ‫لاختلاطهم ببعضالعناصر الدخعلية»وخخاصةالفلبة »‬
‫أكواخ عامة تسمى «بلو » ميزعجقدون فيا‬ ‫ولونبشركى مختلف » فهوثارة أسود اللون حالكه‬
‫اجماعاهم » ويتخذها السكان مكاناًللسمرو القسليهة‬
‫وتارة كستنائيه ‪ :‬وهم أقوياء البئية يشمون وجوههم‬
‫ونظام العبارة الاجتاعى لا يزال فى حالة‬ ‫عادةمخطوط ثلائةمتوازية تمتدمنركن العبنإلى‬
‫بدائية » قالأسرة هناك تحتالنفوذ المطلق للأب »‬ ‫ركنالفمعلىكل االجاتبينمنأصداغهم » و يصنعون‬
‫والأبناء عثابة عبيد له حى يبلغوا سن المراهقة »‬ ‫ذلكالوشم بقضيب من الحديد المحمى ‪ :‬والعبارة‬
‫والبنات يزوجن دون أخل رأممن ويصبحن عبيدا‬ ‫انن‬
‫كن م‬
‫مقلو‬
‫شجعان يكرمون الضيف ؛ وهم يتت‬
‫لأزواجهن ‪ .‬وتعدد الزوجات أمر مسموح به فى‬ ‫لآخر » وقدانتشروا مندالفتحالفرنسى فىجميع‬
‫»ها‬
‫لةاق ك‬
‫لنطعاد‬
‫اسكا‬
‫تاللكبلاد » وتشيع بن ال‬ ‫الندودان وانخرطوا فى سلك الجيش أو اشتغلوا‬
‫أن الأخيرث أنخاهف بىلاد العبارة »‬ ‫بالصناعة أو خدموا فى البيوت < ووصفوا بأنمم‬
‫وكان السكان ينقسمون فى الزمن الغابر إلى‬ ‫« أوقرئية » )‪(١‬‏ السودان بسبب قتاعهم وحم‬
‫ثلاث طبقات ‪:‬‬ ‫للادثعار ‏ والعبارة شعب محب للعمل يفضل منك‬
‫أجيال صناعة ادربعلىأي صةناعةأخخرىوم‬
‫‏(‪ )١‬الأشراف وهم امحابون أو حملة القسى'‬
‫لذلك يتركون الصناعات الأخرى إلى السراكول‬
‫‪ 8‬تونتيكى ‪ 4‬تونخصم‪2‬‬
‫(؟) المواطتون ويعرفون يامم ‪٠‬‏ نيامكالا ©‬ ‫ملتطميدة والسونتكه مزوزومع الذين يعيشون ينم‬
‫ويتتبزون فصل المطر الذىيبدأى يولية وينتهى‬
‫هلد لفسدرم‬
‫فى أكتوبر ويزرعون الدخن والفورعيط والآذرة‬
‫() العبيد‬
‫والأسر المإلكةالبوم ‪ -‬واهلىكارو بلىنلوم معط‬
‫‪ 1‬نسبة الىمقاطمة اوقرنى بقرنسا النى اشتهر أهلها ايشا‬
‫آىس ‪.‬‬ ‫‪-‬عل‬
‫والديرة وتمزم والمسامى زهميومئة ر‬ ‫اللجئة‬ ‫هالقنامةوالحرص علىاما ‪٠‬ل‪.‬‏‬
‫‪1‬‬ ‫بمبارة‬
‫الأخرين ولدمم أبضا عدة خرافات 'وأصاطر‬ ‫و‏م‬
‫م‪٠‬‬‫هذه الطبقات ‏ ويلهم ف المرئبة النحداودون‬
‫وقصص تختلطبأغائيموقصصمم ‪ .‬والعبارة مجدون‬ ‫يموي صامئعر الجلود و كماوارمفمكي؛وت‬
‫لذةكبرىفىتلاوةهذهالقصص والأساطير »‬ ‫ثمد الكريوت»ءمزروأى السحرة» اثلعمبيد ‪ .‬و بترأس‬
‫م العنصر المناهفض المسلين ق‬ ‫واعبارة‬ ‫القرية زعم مهمته إحلال العدل بين الناس‬
‫تنلعقامنه الابن عن الأب ‪ .‬وتتحد‬
‫وفقا لقيانؤ‬
‫السودان الفرنسى ه وقد قاموا فى ورجه الدعرة‬
‫القرى بعض الأحيان وتكون حلفاً» ولكنالرابطة‬
‫الإسلامية وظلوا على وثنيتهم إذا استثتينا بعض‬
‫الىتربطبيهاضعيفة لاتسمح ببقاء مثل هله‬
‫فكارته ووبموع »>‬ ‫يىش‬
‫عةال‬
‫تأهمي‬
‫العشائر القليلةال‬
‫الأحلافطو يلاءاللهمإلا إذا كان يتهدد هلهالقرى‬
‫والعقائد الدينية فى ممبارة هى العقائد المعروفة بين‬
‫عدو واحدكيا حدث فىعهد و التكلور ؛ موزنونم‪:‬‬
‫الشعوب البدائية ‪٠‬‏ فلكل أسرة طوطمها اقاص‬ ‫وهذا يدعونا إلى القول بأن شعب العبارة تنقصه‬
‫رهم»ن وهو عبارة عنحيوان‬ ‫ويعرف باوسمرتن‬ ‫وائفاق ‏ وشاهد ذألنكالنضال‬
‫داثماروحالاتحاد ال‬
‫خكمله‬
‫مقدس حرمعلىأفراد الأسرة قتلهألوأ‬ ‫سرعان ما دب بين الولايات الى أنشئت هناك أو‬
‫لنف‬
‫سأ‬‫لدون‬
‫ايعتق‬
‫أو حىالنظرإليهعنعمد»و‬ ‫قلإنهقدنفكتعراهابسبب القنالقائمةبيهم‪٠‬‏‬
‫حون الفلف ‪٠‬‏ وهم يدفنون موتاه عند مدخل‬ ‫وتعرف لغةالمبارةباسم‪ 0‬منكة؛ مزمممسدظ‬
‫أكواخهم » ويرسمونهم بالألوان على الحوائط‬ ‫وهى مجموعة من لخات منده موموهة وتتصل‬
‫الداخلية الكوخ » وهذه الرسوم عبارة عن أيدر‬ ‫بلغات ملنكه مىوزنيرح وسوئتكه علامندمة‬
‫هذه‬ ‫ن‬
‫وقد‬
‫ك» و‬
‫تدسية‬
‫وأفرع وبعض الأشكال المن‬ ‫وديركه ولوزط ‪ :‬ولغة العنكةأبعد هذه اللغات‬
‫الرسوم بارزة أحيانآ ‪٠‬‏ والعبارة يقدمون القرابين‬ ‫أنصل الى أخذت منه » إذ هى‬
‫لً ع‬
‫جمايعا‬
‫فزمن القدم ينذاهلوأصرى‬
‫موتاه‪ » ,‬و لعلهمكانواال‬ ‫تتميز بإجازها الشديد وفساد ألفاظها يسبب مابا‬
‫»ف‬
‫‪+‬نية أثكربيرحفيىاتهم إ‬
‫عقلبىور زوعملائلهومث‬ ‫ياء فى هذه اللغة لتانصرف كا‬
‫موناإدلغاأمس‪٠‬‏‬
‫أن لكل أسرة وقرية وثها الخاص با » وهم‬ ‫أنهملاميزون ف الفعل بين المببى للمعلوم والمبى‬
‫محفظونه بعنايةفىمكانمقددس ه والوثن فىالغالب‬ ‫المجهول » والصيغ التلفة والأزمنة والأشخاص‬
‫عبارةعنشجرةتقدما القرابينمنبعض الحيوان‬ ‫ا(نظر متعمج ‪ :‬وممفسسدظ وتمسووزئئزت» المقدعة‬
‫كالأغنام أو الكلاب أو الدجاح » أو تجاب لها '‬ ‫والأجدية العربية هى المستعملة ى‬ ‫ص‪)1١8‬ه‏‬
‫الفاكهة والدخن ؛ ومحيط مله الأشجار المقدسة‬ ‫الكتابة » وإن كانوا لا يستعملونما إلا قليلا »‬
‫عادة حرجمنالشجيرات يسكئه صاحره وللسحرة‬ ‫وليس هنالهعلىوجهالتدقيقموثلفاتفىلغةالميكة‬
‫ىلغالب منطبقةالحدادين‬
‫مهابة عندم ‪ +‬وم ف ا‬ ‫اللهمإلا ابلعأضخبار يتناقلونها شفاها » وقلما‬
‫ينتظمون فىجمعيات سرية لانعرف عنهاإل الآن‬ ‫ملنقرنين‬
‫يرجع تاريخ هاذلأهخبار إألكىثر ا‬
‫عبارة‬ ‫‪41‬‬
‫بن أبنائه الستة الذببن أصبحو! حكاما مستقلن فى‬ ‫ك‬
‫لو‬‫ذستقبل‬
‫إلاأقليلم وهب"لاء السحرة دتكهنون بالم‬
‫بلادهم »و لكهمكانوايقتتلون فيابايهلمعدلوىام م‬ ‫وءانات المضحاة » و يلقون الرعب‬
‫يعا‬
‫يافحلصخأم‬
‫وف بداية القرن الثامن عشر وحلد « بتثو »‬ ‫فى قلوبالسكان وذللك بآعمال الشعوذة والسحر الى‬
‫نحت‬ ‫ها‬
‫لها‬
‫جرةعكل‬
‫ومبا‬
‫أحد آحفاد كلددان بلاد الب‬ ‫عمارسونها كتخروجهم للا ى مواكب خلال القرية‬
‫رش‬
‫على‬
‫لع‬‫الفه‬
‫نفوذه » وحكمثلاثين سنة » وخ‬ ‫مرتدين الملابس الغريبة اللامعة وعلى رؤومم‬
‫ولده الأكر الذى أآسس مملكة سكو سكورو‬ ‫با»وهذه الأعمال كلهاتجعل‬ ‫قةومه‬
‫قرعات فاثرغ‬
‫‪ +‬وعاقت الحروب الداخلية‬ ‫مرووزة ‪ -‬ديمع‬ ‫ابيرأبينالسكانو‪+‬للبمبارة عادات أخرى‪.‬‬
‫لمنفوذك‬
‫‪ 50/11‬م تقدم‬ ‫الى شبت فهابينعانى ‪84/1١‬‏‬ ‫منها اللمتان » فهم مختنون الصبى عندما يبلغالحلم‬
‫إل‬ ‫‪ +‬ولكنها عادت‬ ‫سئوات‬ ‫المملكة عدة‬ ‫وهذاشاهدعلىأنممتآثروابغره‪,‬فىهذاالأمر»‬
‫الذىحكممنسنة‪4011‬‬ ‫لدو‬
‫وعه‬
‫كفى‬
‫تقدم‬
‫الت‬ ‫وم عتفلون أيضاً بالأعياد الى يكخذ بعضها من‬
‫إلى سنة ‪> 18/11/‬‬ ‫هوا الاتخر أاقدلمإمسنلام‬
‫ض»‬‫عمية‬
‫بسلا‬
‫الأعياد الإ‬
‫وعمد هذا الزعم إلى التتخلصمن متافسيه ثم‬ ‫عهداً مثلعيدنباية الحصاد ‪+‬‬

‫أفلح فى التغلب على الفلبة كفلىارى بعد حروب‬ ‫ولا نإعرلفا القليل عن ثاريخ العبارة»و ذللك‬
‫دامت ثمانية أعوام » وفرض سلطائه على مملكة‬ ‫لافتقارنا إلى المصاحر المكتوبة ‪ +‬على أنه بلوح أنهم‬
‫تله مسموعة ترم‬ ‫وجع‬‫م‬‫لرج‬
‫كنوو]‬
‫الغلبة فى مسينا جر‬ ‫كانوا بين الشعوب الى نحت سلطان إاميطرورية‬
‫فى البلادمن يماكو ميرممريق إلى تمبكتق ميمنارط ©‬ ‫مالىززمرح أوملنهيميج وقد انتبزوا فرصة زوال‬
‫وكان ملولاسكو ومنسوتكت ومدمةة ‪- 7187(12‬‬ ‫الإمراطورية فى القرن السادس عشر وآعلنوا‬
‫‏‪ 18١8‬م) وده حيارا وبمنطوط ("‪03‬ا‪8‬زلرسام)‬
‫استقلاهم» ويقكروالسامية أحمد بابا بين الولايات‬
‫عجلاىنب كبر من القوة فى التصف الأول من‬ ‫اللدمس الىقامتعلى أنقاض إميراطورية مالى‪2‬‬
‫القرن التاسمف » إذ تغلبوا علىالعبارة فىكارته‬
‫وكان يقطن هذه الولاية العبارة اولسموكو ممامسمع‬
‫والفوته مزنة‬ ‫مووي وأجيروا المسينا ووزووج‬ ‫والسمشتكه منزعمدمريووءو انتقاللعبارة بعدذلك‬
‫على آداء الجزية ‪:‬‬
‫بقرن من الزمان ‪٠‬‏ أى حوالى سنة ‪651٠‬ءإك‏‬
‫وأتشأ سككهبه وراونمزوع ابن كلديان كرو برى‬ ‫الثيجر الأعلى » وقد يكون ذللك فراراً من وجه‬
‫فلقرن السايع‬
‫فآرته وذلك ا‬ ‫ملكة عبارية أخرى ك‬ ‫الدعوة الإسلامية ‪ .‬واسترلى كلديان كروبرى‬
‫فلقرن الثامن عشر‬
‫عشر ‪ .‬وانتقلت هلهالمملكة ا‬ ‫عومد مذفولدج أحد زعماء البمبارة‬
‫إحلكىم أسرة أخرى أنشأها سبه مسا مووم]‪3‬وداه‪8‬‬ ‫على البلاد التى تقطها الستنكه مرمزمرمن وأنشأ‬
‫الذى حكم مفدىينة نبورومءوزيح حوالى عام‪40/115‬‬ ‫مذلهكة‬
‫مملكةواسعةعلىشاطىء النيجر‪٠‬او‏قلسّمم ه‬
‫‪11‬‬ ‫مبارة ‏ بمباى‬
‫ياريس سنة ‪ )4( 5981‬الكاتب نقسه ر‪:‬ميةار بيط‬ ‫وكان ولده دايسه كروبرى تداس وونوط‬
‫فضت عل ؤزامج ببرعا؛ريس سنة ‪ » 9881‬الذذيل‬ ‫كم هذه المديئة عام ‪ 549/1‬فى الوقت الذى مر‬
‫ص ‪ 554‬وما بعدها (©) «طصيملاه‪ : 0‬عمل ساي‬ ‫منكو بارك مها < واحتفظ خلفاؤه باستقلالم فى‬
‫مصارمة ممم عا عه مسعموم ف فنققم‪ 03‬ها م‪ 4‬ماللا‬ ‫كارته حّىمنتصف القرن التاسع عش ‪+‬‬
‫ربط عل منووامؤو بزروص اسنة ‪68481‬ءص‪12١‬‏ ‪"0‬‬
‫وقضى تكلور الحاج عمر ( انظر هذه المادة )‬
‫؛ اه وام تموسظر متتمستمقاماط‬ ‫اعوط‬ ‫(")‬
‫وفتحت كارته‬ ‫عملمىلكتى ستكو ونيورو مو‬
‫‪ 6‬خلنمتمائة‬ ‫(‪)7‬‬ ‫مممفسة »© باريس ‪9581‬‬
‫مللك‬ ‫‪ :‬وقد غلب على" ديارا نوزم‬ ‫عام ‪9‬‬
‫مبمفصدة مرنوميريوبع » نشرته بعثة السنغال الى قامبها‬ ‫سكو علىأمرهبعدذلكبعامين وكانقدتحالف‬
‫القديس يوسف‪,‬رمعوه[ عدزوة توكاسوبيل لأطممهوا‪1‬‬ ‫مع مملكة مسينا‪.‬لمقاومة الفتح الإسلاى ء ودخل‬
‫نموتالة© ؛ «مضيدى به ومعووض]‬ ‫سنة ‪/‬ا‪١48‬‏ (‪)8‬‬
‫الحاجعمرسكلوف اىلعاشرمنشبرمارس ‪ 1581‬م‬
‫؛ باريس سئة ‪ © 8881‬فصل ‪)4( 95‬‬ ‫عنم‬
‫ونصب ولده الأأكيرملكاعلها‪ +‬ولميكنالعبارة‬
‫بتتصعكط ‪ 8. 1.‬؛ مها عله ملارزعه كمة لانه مما‬
‫ذروا‬
‫عالسىتعداد للاعثراف بسلطان تكلور » إثا‬
‫ممروؤسيط ف غلة رروسيبر ج ”‪ 3‬ء سئة ‪»٠ 8091‬‏‬ ‫ىعدة جهات ضده وضد ولدهأحمدوء وأفلح أهل‬
‫ص ‪١5‬لا‏ ؛ ‪/‬ا‪١‬لا )‪(١1‬‏ مبوعمءه‪ 8‬يه ‪ :‬عق‬
‫بتوع خاض فى استرداد‬ ‫يلودوكي بونج‬
‫مسوتذلك "!ا‪ 64‬كدتهام ؛ باريس سنة‬ ‫عملاهاوفعبت ‏‬
‫» فصل "‪٠‬‏ )‪ (١١‬ويه]‪: 3‬م‪.‬مق معمرم]‬
‫استفلام وشطر مملكةتكلور إلى قسمينكبيرين »‬
‫سما أنمقطعوا المواصلات بينكآرتهوسكوومظلت‬
‫ملم عه تاك و ؛ باريس سنة ‪)13( 4531‬‬
‫الأمور على هذا الخال إلى أن استولى الجيش‬
‫اعمعاكمط ‪.‬هط ‪ :‬كعك كزهم ننه ‪2‬همزوم انماصاماة‬
‫تىسكلطلانور وذلك‬
‫قكضوى عل‬
‫وىس‬
‫الفرنسى عل‬
‫وربووم ؛ باريس سسنة ‪ )(1( 5641‬متممد‪1.‬‬ ‫هانتقلت العبارة تبعاً‬
‫فى ستى ‪٠181‬‏ و ‪ 1481‬و‬
‫«موائه جم ‪ 10‬كممجدزو‪7‬ه هذا جد معااماز‬ ‫ومعبوأي ا‬
‫لذلكإلىحكمالفرنسيين الذين عملوا منل ذلك‬
‫سمسو ومينزفيىوجلزةمزمسبه فالهمى ‪.‬للا‬ ‫الوقتعلىإقرارالنظاموالقانون ى ربوعتلكالبلاد‬
‫سنة ‪٠4810‬‏‬
‫( وانظر أيضاًمادق « منده ؛ « واأسودان » ) ه‬
‫[ايثر موب ‪.‬و ا‬
‫المصادر ‪:‬‬

‫(‪ )١‬ظدعتم ‪ :‬هجودنك اهساندجدعت ‪‎‬مسمن ‪“4 2‬‬


‫بركمابدةاثى ‪)٠‬‏ ‪.‬‬
‫«نظ‬
‫«بمبائى ‪( :6‬ا‬
‫(؟) فمسوث‪ 8‬مموصدن‪ 8‬ع‪‎‬‬ ‫باريس سنة‪5١51 ‎‬‬
‫منلمهفء ها مف مونمائيوط عم © جاريس سنة‪‎‬‬
‫ب‪١‬مباى ع ‪( :‬انظرمادة وبومباى ») و‪' ‎‬‬ ‫)‪ /11١(1‬موومنظ ‪:‬متمطسدط وها ها صلا تمرح‪> ‎‬‬
‫عبور‬ ‫‪51‬‬
‫هذا ابر حدائق وتخيل يزرعها البلوج » أما سبل‬ ‫»ا‪:‬حمة ومديتقبأواسطبلوجستان‬
‫‏‪١‬بمسور ن‬
‫مير فعلى عكس الوادى » إذ هوأمرنضبسطة‬ ‫القار سية ‪ 5-5‬مقر وال مخضع للحاكم العام فى‬
‫جرداء ‪ +‬وكل بلاد ناحبة مبور كانت من أملاله‬ ‫كرمان ‪ :‬ولم يذكرها من أصحاب المرثلفات القدممة‬
‫‪+‬ع ببذهالبلادالمحوالدخيل‬
‫يانىزر‬
‫وريط‬
‫التاج الب‬ ‫سوى المقدسى (ص ‪ >78‬وقد أورد اسمها خبط‬
‫و رس القلعة فرقة صغيرة منالمشاة وفرقة من‬ ‫فقال بربور بدلا من بكبور ) وحاجى خليقة ى‬
‫المدفعيةوفرقةمنالفرسان > ويضرب الجند البلوج‬ ‫جهانًا ع>بوور ملتى طريقين تجاريين هما الطريق‬
‫خيامهم باستمرار فجيااور عيور ‪2‬‬ ‫الواصل من شيراز أو كمرنمان إلى بلوجستان‬
‫‪:‬‬ ‫المصادر‬
‫الريطائية و بلادالمند » والطريق منثورجاسلك‬
‫وُوطر وكودور الىسجستان ‪ :‬وكانت عيورتابعة‬
‫ك‬
‫(‪ )١‬مهصمة ‪٠1‬ه ©‪ 14 1 .‬هز ‪‎‬ةمهفع ‪336‬‬ ‫لفارس حبى عام ‪0٠871‬‏ م » ثم خضعت فقعهد‬
‫© ص‪ (١) *"1" ‎‬صطمل ‪.‬ا‪‎5‬‬ ‫مماؤالهن مصاعو‬ ‫‏‪ ٠‬نادر شاه» لتنصير خان البراهوى بكلر بك‬
‫‪ :‬مم‪« 2‬ماموطة‬ ‫لتسعلامة به طائسة عامومية‪‎‬‬ ‫نصيرخانبسلطان أحمد‬ ‫رف‬
‫ئا‪:‬‬
‫انعكله‬
‫وجستا‬
‫يلو‬
‫(‪ )0‬ووصيين ‪1.‬ك ع‪‎‬‬ ‫ص كم ؛‪ 1١7 ‎‬؛ ‪١5‬؟‬ ‫شاهدرا الأفقالىعقب وفاةناد ‪.‬ر واستقل نصير‬
‫«امائم رن ادجو ميلا هسه متصوط ج ؟ غاص ‪15/‬؟‬ ‫ان بالحكمبعد وفاة أحمد شاه دراى » وتوقى‬
‫وما يعدها ‪٠‬‏‬
‫ما»تقسمث بلوجستان منبعدهإلى‬
‫عام ‪8490١‬‏ و‬
‫[ هرزفك ولعسعت ‪.‬م ]‪1‬‬ ‫عدة ولايات د وحاولت قارس فىعهد محمد شاه‬

‫لبلد‬
‫أةصغ‬
‫سير‬ ‫‪ +‬تمبوو‪ :‬ناح‬
‫ايةو‬ ‫الذى حك من ‪ 4881‬إلى ‪ 4481‬م أن تستعيد‬
‫تة و‬
‫اف«‬
‫ن»‬
‫سلطانها ‪ .‬وأغار والى بميور عكلرىمان » فهزمه‬
‫الثامن ببلاد الفرس ( تنطبق بالتقريب على ولاية‬
‫كرمان وباوجستان الفإرسية ) » وأتبعت بور‬
‫الغفرس ‪ .‬وشبت فتنة فى يعيور وقعت المديئة إثرها‬
‫فى أيدى الفرس عام ‪٠ 4481‬‏ وأخذ الفرس يولون‬
‫وناحينهاء لأسباب إد(ارفيةه»بْإيرراجنشسهرابقاً )‬ ‫علمهاعاملامنقبلهممنلذلاكالوقت د‬
‫الى تقومعلىمسيرة ‪ 87‬كليومتارالًإشلىرق ه‬
‫ورة‬
‫ر ‏ الىيبلغعددسكانها ‪000‬‬ ‫وم‬
‫بعظ‬
‫ممبشه‬ ‫وعيور ليست مدينةبالمعى المفهوممن‪:‬هذا اللفظ »‬

‫نسمة ‏ يرقجعلإعلتىها اتلى‬


‫رج ربوة ارتفاعها مائة‬ ‫ود‬ ‫تنممذ‪.‬‬
‫وئلا‬
‫وإتماهنمعسكر للجنود ومسكن لعا‬
‫أهل ألسنة‬ ‫قدم‪ :‬وسكانها الذين ‪ 7‬على مذهب‬ ‫عهنذه المدينة قلعة شيدت على تل ارتفاعه‬
‫ويتحدثونبالبلوجية»ينصرفمعظجهدمإ اللزراعة‬ ‫هاثة قدم ء وهنا الثل نحمى الزراعة فى‬
‫والرعى ه و الإقلمحيطمهاالوافر الماء خصيبجدأ»‬ ‫ثرابلصاغينرمانلرمل فىالصحراء م‬ ‫كيو‬
‫وادى تبربم‬
‫وينتج النطة والبلح‪3‬‬ ‫و هذه القلعة نجيدةالبناء أسوارها املنآنجره وبوادى‬
‫‪5‬‬
‫أوفيالا‬ ‫عيورت م‬

‫الصفارى معقلاأثناءقتالهمعبنى طشاهعررفاىسان‬ ‫ولااغتيل ناهرشاهسئة‪511٠+‬ه‏ ( ‪ 794/01‬م)‬


‫»ولك فىثإسماعيل‬
‫عام ‪ 405‬ه ( لام م ) و‬ ‫ثقلنصير خان و الىبلوجستان ولاءه إلىأحمدشاه‬
‫ابن إبراهم وزير سبكرى الذى أعتضه عمرو‬ ‫درامصاحب أفغانستان » ولكنهاستقلبأمرتفسه‬
‫ابن الايث وأصبح صاحب فارس فى عهد المقتدر‬ ‫منبعد د ولميعدسلطان فارس على بور إلاسنة‬
‫بالله ‪ .‬وقد أسهب كلمن الإصطخرى وابن حوقل‬ ‫‪110‬‬
‫افلقرن الرابعالمجرى( العاشرالمبلادى‪ ).‬فى الكلام‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫عنيم ‪١‬‏ وكان با وقتئل ثلاثة مدسجااجمعةأحدها‬ ‫(‪ )١‬مهصفغهط ‪ : .13‬هءامموافعامس طع ‪‎‬همفاك ‪27‬‬
‫يعرف بالتوارج وهو فى السوق بالقرب من قصر‬ ‫كو نبين © ندنل ةنس ‪ 1815‬ع ‪‎‬ص ‪)5( "١‬‬
‫المنصور بن خردين أميركرمان » وبه صندوق‬ ‫ممن يع ملعب لمانس ‪ .0 .8‬ف ‪‎‬ةماماع ‪8.‬‬
‫للصدقات » والثانى فى سوق البزازين » والثالث‬ ‫طلائصة ‪.‬قا افنمولاه‪ 7, 6‬مزق © ج ‪ 14‬ص‪‎‬‬

‫فى القلعة ‪ .:‬وازدهرت صناعة نسج القطن فى بم‬ ‫‪‎‬علا ‪ 5١5‬هس ‪١1‬ال )( ةمدموو ‪‎‬دنع ‪©» 6.‬‬
‫فكانوا بصئعون بصفة خاصة قماش المنديل وشلان‬ ‫‪‎‬ص ‪ )5( 7 ٠‬بيترس ارامزر بيئترسو ‪‎‬شاثون»‪:‬‬
‫يفككتهرغجىليفا ناريإ » ‪‎ » 87‬ص ‪1‬‬
‫العماثموالطبلسان» و يصدروهاإلى اسانوالعراق‬
‫يذ‪.‬كر المقدسى مايشبههذا » كا أنه‬
‫وصر‬
‫وم‬ ‫شورقيد [ لوكهارت مقباطةا ‪.‬نز آ‬

‫سمى أبواب القلعة الأربعة ‪ .‬وكانت هذه القلعة‬


‫فىسرة المدينةوتضم جزءاًمنالسوق ‪ .‬و يمدالمديئة‬ ‫ويمو » وبالفارسبة وم منغي ترشديدالمم‪:‬‬

‫بالماء نير وقئاطر مرفوعة ‪ .‬أما مساكن المدينة‬ ‫رة‬‫يلى‬


‫سع‬‫مارس‬
‫ناحية ومدينة ى كورة كرمان بف‬
‫فبنيةبان‪ .‬و اشرمنبي حنمامانهاالحمامالكائن‬ ‫ميلا إلىالجنوب الشرق مكنرمان و‪3‬‬
‫الطرف الغرى للصحراء الملحةالكبرى دشت لوط»>‬
‫بزقاق البيذ ‪ .‬وتعتمد القرى الممجاورة لعملى صناعة‬
‫وكانت كرمان تنقسمف اىلعصور الوسطى إلى‬
‫الفطن ‪ .‬وذكر المستوق قلعنها فى القرن الثامن‬
‫المجرى الموافق الرابع عشر الميلادى م‬ ‫خمس نواح هى ‪ :‬بتدسيروالسبرجانوم"و شر ماسير‬
‫وجرت ‪#‬ولم شأن ف التتجارة منذالعصورالقدعة»‬
‫وكانت مقلعةمنعةفىبدايةالقرنالرايع عشر‬
‫لاألنطريق الآتى منشيراز يتفرع عندها إلى عفبرن‬
‫أبشا» ويلوحأنهابنبتفىعهدناحرشاهه‬ ‫أحدها مخترق كرمان إلى سسجستان ‪»٠‬‏ والاتعر‬
‫وتوالت علها الغارات اوجودها على حسدود‬ ‫مرق مكران إلى المنصورة فى السند » وهنا‬
‫الأفغان ‪ .‬وفيا قبض علىلطت على شاهآآخر‬ ‫كر ذكرها فىكتبالرحالة القدماء ‪ .‬وكانت مم‬
‫آسرة زند عام ‪ 64091‬م ه وأمر أغا محمد شاه‬ ‫مدينة حصينة مئلالقدم » واتخذها يعقوب بن الليث‬
‫‪1‬‬
‫وزروط ببروزريج ؛ ص هو مأبعدهاء ص ‪ 64‬او مابعدهام‬ ‫الظافر بإقامة هرم من الجماجم فما‪ +‬ورآه بعينه‬
‫‏‪ )١٠١١‬عمططة ف ‪.‬مد ‪.‬جهم‪. 0‬ظ مل ره ممصام‪2 3‬‬ ‫كشيرمزمورر‪:‬يج ولكنفتحعلىخان أزاله‪.‬‬
‫جة ؟ (‪)١١‬ومسسن‏ ‪.‬للق ‪ :‬ممتووط ملا فمه قوع‬
‫ومكن وصف المديئة الحديثة بأنها مجموعة‬
‫‪:‬‬ ‫هاا‬
‫د‏وم‬
‫؟‪١١‬‬
‫صع‬‫ب‬‫ومسو ؛ ‪ 7‬؟ »‬ ‫نلمساكن والحدائقالمترامية ‪ .‬وهىبذلكعلى‬ ‫ما‬
‫[رزفلك واعسعم ‪] 8.‬‬
‫ه‬ ‫خلاف المعهود فىالمدن فىعصرنا هذا ‪ .‬ويمعلى‬
‫»بالفارسية م منغيرتشديد الحم‪:‬‬
‫‪ +‬بم" و‬ ‫ضفى تبر وليس فبها حصون ‪ .‬وسوقها صغيرة‬
‫ثاحية ومديئة فى الأستان الثامن لبلاد فارس م‬ ‫حقيرة ‪ :‬وأ منتجاتهاالقطنوالحناءوالتبلةو القمح‬
‫وكانت الناحية فى القرون الوسطى من النواحي‬ ‫وهى تصدرها إلى بتدرعباس ‪ .‬ويتراوح عدد‬
‫الحمس الى تنقسم إلما ولاية فارس ‪٠‬‏ وتقوم‬ ‫قةل‪.‬عة الى‬
‫لسم‬
‫و‪0‬ا‪ 0‬ن‬
‫و ‪04‬‬ ‫‪١‬‏‬
‫‪٠‬ين‬
‫‪٠‬ا ب‬
‫‪8‬انه‬
‫سك‬
‫المدينةفىواحة علىاللحافةالاجنوبية الغربية للصحراء‬ ‫فىسفحها المدينة القدعمة علىمسيرة ريع ميل من‬
‫انن‬
‫رمع‬
‫هد ب‬
‫طتبع‬
‫الكبيرة ‪٠‬‏ دشت لوط » ‪.‬و‬ ‫شرق م الحديثة ‪ .‬وهى مستطبلة الشكل مساحتها‬
‫‪/16‬‏ ‪ ١‬كيلومت ارء وتبعد عنكرمان‪ 1431‬كيلومرا ©‬ ‫ياردةمحيطمماأسوارلاأبراج فبا»‬ ‫هه‬
‫وتبعد زعانهدان » الى تقوم على الجانب الأبعد‬ ‫وحوطا خندق جاف ‪ .‬وكانت فماسبققلعةمنيعة‬
‫من دشت لوط ء ‪7‬ك‪0‬ي‪4‬لومترا ©‬
‫يما برج مرتقع ‪+‬‬
‫وجو م حارفىالصبف لألماتقومعلىارتفاع‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫‏‪ ٠‬مثر ء أما جوها فىالشتاء فعتدل ‪ .‬وتقع‬ ‫‏(‪ )١‬المكتبة الجغراقبة العربية » طبعة ده‬
‫م على أكثر الطرق ارتياداً » وهى الى تربط‬ ‫‪3‬‬ ‫‪65١‬‏ وغيرها » ج؟‬ ‫غريه » ج ‪١‬‏ » ص‬
‫جنرنى غرب بلاد فارس بسيستان ( سجستان )‬ ‫ص "الال ‪ ,‬نج" ء ص ‪) 854‬سج هءا ص ‪5١5‬‏ »‬
‫وأفغانستان وبلوجستان » ومنثمفإنالمديئةكانت‬ ‫‪, 5571‬‬ ‫هذاء‬
‫وجا”ء)ص ‪2 495‬ي‪5‬ك‬ ‫م‪0‬‬
‫ض‬
‫عله‬
‫بزاً‬
‫مإنذشائها فىالعهد الساسانى » مرك‬ ‫‪5١512585‬‏ ‪( .‬؟) اللكرى »‬
‫‪8‬ء‪2‬ص‬
‫ج‪0‬لا‬
‫الأهمية الحربية والتعجارية ‪.‬‬ ‫ص ‪ 151‬ومابعدها ‪ )8( .‬ياقرت ‪ :‬المعجم ‪.‬‬
‫وقد اشلورت مممنذ القرن الرابع المجرى‬ ‫(‪ )5‬أبوالفداء » ص ‪( , "58‬ه) حمد اللهمستوفى »‬
‫لةة‬
‫يمد‬
‫ونذ‬
‫طت م‬
‫االلعماشيرلادى ) بقلعها الى ظل‬
‫(‬ ‫‪#0‬‬
‫صكل ‪ )7( .‬ممععنه ‪ :‬ومسب ‪ 3‬ص‬
‫منيعةلاترام‪ .‬و‪.‬قداتمذنتهذهالقلعةفىكثيرمن‬ ‫‪613‬‬ ‫مههعزموا‬
‫وما بعدها ‪٠‬‏ (‪ )/‬عهمدسة غ‪٠‬‏ ‪ :‬مل‬
‫الأحوال برجا يصدعادية الغزاةوالمغيرين للسلب‬ ‫مم‪ 0‬تائيه © صن ‪5‬؟ذ؟! ع ‪6‬ا" (‪)6‬‬
‫والبب ‪ .‬وجعلت المديئة معقلا فى الحرب الى‬ ‫‪#‬عوسنناه‪ : 8‬مانام دماه‪ 8‬جذ كاوسجة ص ‪1‬ك ل‬

‫نشبت بس يعقوب بنالليث الصفئارى ( انظر هذه‬ ‫(‪ )5‬طانصمة ‪ 1068‬طاتصدة اعنام‪ 1‬مطول ‪: 08.‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪11‬‬
‫‪5‬‬
‫وأراد الأمر القاجارى أن محتفل مبدا الظفر فأقام‬ ‫طاهر سنة ‪١٠57‬‏ ه ( “‪ 14‬م) ‪+‬‬ ‫)ى‬
‫بةث‬
‫وماد‬
‫ال‬
‫هرمآقوامه ‪8٠٠٠‬‏جمجمة منجماجم أتباع خصمه‬ ‫)‪١١١‬‏‬ ‫وقد وصفها كتاب حدود العالم رص‬

‫س(معنة الا‪ : 6.8.‬هذا مر متدموط رو مايال ‪4‬‬ ‫"‪#‬اكانت فى النجزء الأخير من القرن الرابع الهج ى‬
‫عرلا ما وسادم) االخقلئة يمسذعتزتهمذهعة “‬ ‫مم‪1‬‬
‫‪8‬‬ ‫»‬ ‫اء‬
‫رحة‬
‫مة ص‬
‫للد‬ ‫( العاشرالميلادى ) فقال ‪ :‬و‬
‫امب‬
‫ه‪. ) 00‬‬ ‫ص‬
‫وتقومفىشهرستامهاقلعةمنبعة؛ وهى أكر من‬
‫وعلا شأن م مرةأخرى سنة‪/-56711‬ا‪1 61‬ه‬ ‫مسيجاك‬ ‫‪...‬‬ ‫جرفت » وبا ثلائة مساجد هامة‬
‫اؤككمام) حين غزاها آغاخانمحلى‬ ‫(‪-0481‬‬ ‫للخوارج » وآنعر للمسلمين » وثالث ف القلعة ‪٠‬‏‬
‫أثناءفتنته‪ .‬والبناء الوحيد الذىلهأهميةفى المدينة‬ ‫درباس » والعمامة [ أو المناديل ‪:‬‬
‫و«يرادلمنكها‬
‫القدمة الى تكاد تكون الآن أطلالا كلها »‬ ‫خرى‬
‫طكر‬ ‫إ»ص‬
‫‪.‬ويذ‬ ‫لبلح‬ ‫دوستار بمى»ا‬
‫|وال‬
‫علاوة عقللىعتها المشبورة » هو ضريح الإمام‬ ‫وابن حوقل تفصيلات من هذا القبيل ‪ .‬وكانت‬
‫بيدنين ©‬
‫اىز‬
‫زايدلبعنعل‬ ‫القلعةالىكانتتقومفىتلك الأيامفىسرة الملدينة»‬
‫والمدينة الحديثة الى تقوم على بعد نحو‬ ‫تشمل جزعاً من الأسواق ‪ .‬وكانت البيوت تقام‬
‫من ‪ 06‬مثر إلى الجنوب الغرى من المدينة‬ ‫من اللبن» وكان بهاعددمن الحمامات » وخير‬
‫القدعة » يبلغ عدد سكائها ‪٠٠0,1‬‏ لسمة »‬ ‫مايعرف مهاكانيقومفى« ؤقاقالبيد » أى‬
‫ويقسمها إلى أربعة أحياء شارعان عريضان‬ ‫الصفصاف ‪٠‬‏‬
‫وأ منتجات‬
‫(خبتابقاناط)عان فىوسطها »‬
‫«‬ ‫وسفنة ‪9١1‬‏ م ( ‪ 41/1‬م ) استولى القائد‬
‫نت فى الأيام‬
‫كىاكا‬
‫م والناحية النحيطة مما » ه‬ ‫الغلزائىمحمود علىم » ولكنهتخلىعلهابعدذلك‬
‫الغابرة ‪ :‬البلحوالمنسوجات القطنيةم‬ ‫ببضعة أشهرلقيامفتئةف قىندهار‪ .‬وفىمنة‪4"111‬م‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫م ) عاد وغزا المدبنةوظلت فى أيدى‬ ‫لل‬
‫علاوة على ما ورد فى صلب الادة )‪(١‬‏‬ ‫الأفغان إلى أن مزق سلطاءمهم ناجر ا(نظر هذه‬
‫ص‪ )9( 55‬ابن حوقل » ص‬
‫الإصطخرى » ‪1‬‬ ‫المادة ) سنة ‪94١1‬‏ ‪ 4١( -‬ه ‪(951١‬‏ س‬
‫‪( 05‬م) المقدسى » ص ‪ )4( 654‬ابنالفقيه»ص‬ ‫م‪ 2‬ولاشك أن السبب الذى حدا بنادر‬
‫‪)552‬‬
‫‪5‬ص‬‫‪2‬ذيهء‬
‫‪8‬ردا‬
‫‪4‬أبئخ‬
‫ل‪(55‬ه)‬
‫‪1‬‬ ‫إلى تقوية تحصينات المدينة تقوية كبيرة يرجع إل‬
‫سته » ‪1‬ص‪5١‬‏ ‪80١5 2 62585‬‬
‫(‪ )5‬اربن‬ ‫‪7‬‬ ‫رغبته فىحمابها من أى هجوم تمل بأ‬
‫() البكرى » ص ‪ 5151‬ومابعدها (‪ )3‬ياقوت ‪:‬‬ ‫مالنشرق ‪+‬‬
‫هذه المادة (‪ )4‬ابو القداء » ص ‪ )4( "+‬حمد الله‬ ‫وف م اعتقل آغا محمد خان الرجل المقدام‬
‫مستوق ‪ :‬نزهة » ص ‪(١٠1) 5‬‏ جمومةاه< ‪: 8.‬‬ ‫لطف على خان آخخر من حكر من ديت امد‬
‫ماصاك مه اتماتفاءماء‪ 8‬يذ علعدوو‪ © 2‬لتدن اسنة‬ ‫القصير العمر » وكان ذلك سنة ‪1511١‬ه(‪0511‬م)ء‏‬
‫ابناء‬ ‫”‬ ‫‪1‬‬
‫وق مواضع‬ ‫‪١05‬‏‬
‫‪-‬ص‬‫‪6‬و‬
‫‪0‬يش‬
‫‪5‬ن يع‬
‫(‪ )71‬اب‬ ‫‏!‪ )0١( 75١415‬مهزوم ك‪ .8‬ىف‬ ‫‪5‬ص‬
‫أخرى ‪)1( .‬شرح ابنعقيلعلىألفيةابنمالك »‬ ‫؟‬ ‫عرو ملا | اعومم ‪3‬‏‬ ‫زإمفئه‪ 3‬اممذازدجومه©‬
‫‪81-1١3‬‏ م‬ ‫الأبيات من‬ ‫‪ 67‬ص ‪)1١91( 95-" 74‬لتصمفاه©‏ ‪ 8.[.‬ملق‬
‫ب‬
‫ف وملموك امشاممجهمه© لسرم ‪,‬و اموصو ‏ *‬
‫[ شاده مومموة به ]‬
‫ج‪ 05‬ءا ص ‪ )11( 4851-081‬هدمل ‪8.0. 28‬‬
‫© لندن سنة ‪ » 5/1841‬ب ‪١‬‏‬ ‫فى ونيوم وريج‬
‫وعتمد‬
‫وبتاء» ‪٠‬‏ صناعة البنائن » ت‬ ‫‪5‬‬ ‫ص فمسك )‪(5١1‬‏ بونمة ‪ 8,‬مفنعسم مساممظ ؟‬
‫على المواد‬ ‫حها‬
‫نحيوةامن‬
‫أصول صناعة البناءى نا‬ ‫‪: 02.6.‬‬ ‫‪١55-411‬‏ (‪ )91‬ومسن‪0‬‬ ‫ص‬ ‫ج ‪1‬ع‬
‫المستخدمة فهىله الصناعة » والمشاهدفىالبلاد‬ ‫وماايدو‪ .0‬جمنمه و غيم منربوط ‪ 2 1 7 6‬صنل‬

‫الإسلامية أنهم يستخدمون مواد متبايئة تيايناًبعيد‬ ‫‪6‬‏ ‪ )١1١( 4597 -‬ويدمتة م‪ 1‬ب ‪ 6‬ص ‪7111‬‬

‫المدى » افلنطين المضغوط إاللىحجر المدحوت‬ ‫(‪ )71‬رزمارا ونوتاش‪ :‬فرهتككك جغراقباى إيران »‬
‫ا(لدستور ) » مع الطوب أو الآآجر » والأثلب‬ ‫‪: 5.‬ج‪8‬اده يقر‬ ‫دمة‬
‫ا‪9‬‏‬
‫ع)‪(١‬‬
‫ط‪18‬‬
‫م‪-7‬‬
‫بصن‬
‫علع‬
‫ج‬
‫» ص‪”848‬ء اللوحات‬ ‫‪/‬دن‪1‬س‪9‬نة‪16‬‬
‫ونربيم » لن‬
‫لمح)جر المنحوت نخحشانا فى‬ ‫اقشو‬
‫ولد‬
‫(ا‬
‫من ه‪81 -81/‬ج‬
‫المراحل المتوسطة ه ويتوقك اختيار إحدى هذه‬
‫[ارت ‪.‬مطماءمة ‪1 1.‬‬
‫لرغويدكه‬
‫عو‬
‫المواد فىبلدما» بطبيعة الحال»علىتوفرمواردها‬
‫يكتاأونهقك‬
‫؟‬ ‫ها‬
‫رعدم‬
‫فأو‬
‫امادة‬
‫وهال‬
‫تهذ‬
‫من‬ ‫«ببّاء ع ‪ :‬ومعناها بناية أو بئيان» ومنتم كان‬
‫أبضاً على التقاليد المحلية أو التقاليد الى جاء مما‬ ‫معناها فى النحو التركيب ( انظرسييويه » طبعة‬
‫البنامون الدخلاء » والى قد نحل مدة من الزمن‬ ‫أمسنفل )‬
‫درنبورغ عجاء ص‪ 52‬س‪» 7‬ء‬
‫ىة الى اشتبرت‬ ‫رهمي‬
‫وف‬ ‫سية ‏‬
‫ماحلتلقاليد انحل‬ ‫نءت‬‫اوا‬‫كت س‬
‫ألما‬
‫وخاصة عدمتغيرأواخر الك‬
‫بصتاعة قطع الأحجار عنذزمن طويل لايزالون‬ ‫حركة أمحرفا ه والبناء ضد الإعراب ‪ +‬ويجب‬
‫يصنعون من السجارة أشكالا معقدةمنالمقر نصات »‬ ‫أن نلاحظ معذلكأن العربيرون أن الكلمات‬
‫؛ والراجح أنها مشتفة من‬ ‫رنس‬ ‫فم‬‫لوها‬
‫اعار‬
‫است‬ ‫مثلعصابتغيرآخرها » وعلىهذافهىلاتعتير‬
‫هندسة البناء بالطوب ‪ +‬ونجد من الناحية الأخترى‬ ‫ميئية ‪ .‬وعلاوة علىذلك فإناليناء يكون ى‬
‫تنتج الجر الرمل‬ ‫ها‬
‫رنت‬
‫جىكا‬
‫اال‬
‫حر ء‬
‫تم‬‫أن‬ ‫الأسياء والأفعال والحرواف ‪٠‬‏‬

‫البديع » تستعمل الطوب أيام الطولونيين » الذين‬ ‫المصاحر »‬


‫أخذوا تماذجهم » وكبار معماريهم » بلاشك ‪+‬‬ ‫‪٠‬‏ سج ‪١1‬‏»‬ ‫وعةرغ‬
‫»طب‬
‫لهب‬
‫ريوي‬
‫د سي‬
‫‏(‪)١‬‬
‫من العراق ‪-‬حيث الطوب هو امادة الرئيسية ه‬ ‫؛ ‪ 81‬سدصن "ءاسن ‪171١‬‏‬ ‫صن ‪ #7‬ءاشن أ س‪8‬‬
‫فل‬ ‫بناء‬
‫وتملئط سطوح المجدر ان بعد ذلك محبث تبدم كأنبا‬ ‫وبصرف النظر عن مثل هذه الاعتبار اتفإنهلقمباد‬
‫محاكى ما تمتها من وصلات روابط البناء القوية م‬ ‫لدى البنائين المسلمين عناية كبيرة باختيار موادهم »‬
‫فإذا سقط هذا املاط انكشفت الثقوب‬ ‫الهم إلا فى بعضالبلدان » مثلسورية ء الى‬
‫المنتظمة الأبعاد الى كانث تشغلها روافد اللشب ‪+‬‬ ‫استمسكت بتفضيلها للأشغال الرفبعة ‪ .‬ومن‬
‫وعم استعمال الطوانى فى الغرب الإسلاى »‬ ‫الأبراج المغربية الأندلسية الثلاثة العظيمة ‪»٠‬‏ ى‬
‫القرن السادس المجرى ‪١‬‏ الثانى عشر الميلادى )‬
‫فى القرنين الخامس الحجرى ( الحادى عشر‬
‫المبلادى ) والسادس الحجرى ( الثانى عشر الميلادى)‬ ‫انلسىبت » عن خطأ بلاشك ‪٠‬‏ إلىمهندس‬
‫» وقد‬ ‫معمارى واحد ‪ :‬اللميرالدا فى إشبيلية‬
‫لاسي فى الأبنية الحربية ‪ ,‬أما فى المغرب فالظاهر‬
‫أنبم استوردوها من الأندلس حيث كانت معروفة‬ ‫بنيت بالطوب ؛ وبرج حسان فى الرباط وقد بى‬
‫بذعزميند »‬
‫من‬
‫بالحجر المنحوت ؛ ومئذئة الكتتثبية فى مراكش‬
‫وقد بنيت بالأثلب ( الدقشوم ) » وتظهر قلة‬
‫وكان الطوب الأخضر الذى استخدم أحياناً‬ ‫وإهمال‬ ‫المبالاة مواد البناء مئ جانب البنائين‬
‫فىواجهات الطوالى يصنعمن الطينوالتتن ويضغط‬ ‫الصناع فى تناوها » ظهوراً واضحاً فى القصور‬
‫فىقوالب خشبية م ومازال استعالهشائعاًفىمدن‬ ‫أكثر منها فى المبان الدينية » ولاسها فى المغرب منذ‬
‫الصحراء الكرى » وكان أيضاًمستعملا منذزمن‬ ‫مشيرلادى ) ‪+‬‬
‫القرن السابع الممجرى ( الاثاللثل ع‬
‫ماادين‬
‫مبكر جدافاىلبقاعالقاحلة وخاصة فىبل‬ ‫وهذا أسباب عدة ‪ :‬العجلةفىالإنشاء مرضاة لنزوة‬
‫سيد يستعجل الزمن ؛ واستمخدام عمال من العبيد‬
‫الهرين وف الجزيرة العربية ‪ :‬ويرجح أن جدران‬
‫دور البى فىالمدينة كانت مبنية من نفس هذه‬ ‫الأغمار لا قدرة لعللمى شأىك*ثر نعقيداً من‬
‫العياسيين سفاىمرًا ©‬ ‫جد‬
‫اانت‬
‫سك‬‫مذلك‬
‫المواد » وك‬ ‫صب خرسائة بين ألواح اللشب ‪ +‬وأخيراً شيوع‬
‫(ساوى من ملاط ساذج أو‬
‫استعال التكسية ك‬
‫ونجدها أيضآ مستعخدمة ى إفريقية فى نفس‬
‫الزمن تقريباً ©‬ ‫منقوش ء وصلصال مطعٍ مطلى بالميناء » وبلاط‬
‫من الفخار ) الى كانت تغطى هيكل الحوائط‬
‫وكشفت الحفريات فى العباسية » مقر الأغالبة‬ ‫كلها‪ .‬ومن ععجب أن يتناول ابن خلدون فمقىدمته‬
‫أصماب القبروان » عن عيئات من طوب متقن‬ ‫بالتفصيل وصف أصول صناعة الطواى ويقودنا‬
‫؟تتيمارا فى نصت‬
‫الصنع » طول القالبمنهس‬ ‫إلاىلوهيبأنيهعتقدأنهاسن مةتميزةم سنيناللممين»‬
‫طوله عرضاً فىربعهسمكا » جيمواحى ياألنبراع‬ ‫فالطن الذىكان لط فى أحيان كثيرة بالطباشر‬
‫الى كان يستعملها البناوئون وتتئد كانت ‪١4‬‏‬ ‫ط بن‬ ‫غان‬‫ض»ك‬ ‫بارة‬
‫ومجروش الآجر وكسر الحج‬
‫ستتيماراً‪٠ ‎‬‬ ‫لوحين نحفظ التوازى بينهماروافد من المشب ‪٠‬‏‬
‫بناء‬ ‫‪3‬‬

‫من الطباشير والرمل وكسر البلاط امحروش والفحم‬ ‫أما الآنجر ‏ وهو الطوب الروق » وكان‬
‫النبائى ‪ .‬ويكشف تعليل تركيبها عن نمط منالتطور‬ ‫له‬
‫ملك‬
‫تةوعكذل‬
‫ساني‬
‫يستعمل بصفةعامة افلبلاد الاإير‬
‫درسه سولنيلك ( عمموناءة ‪ : 02.‬سه عمشساميع‬ ‫الرومان وخاصة فىالحمامات العامة فموجوة فى‬
‫دم قطن مل كدنو فادها عدمقهالماعدة وماقعل ممامميق‬ ‫جميع البلاد الإسلامية » ولكنه كان أفضل مادة‬
‫وال الفوعشرلا " فال تماعلمم ‪ 0‬ممفستظ ‪ 4‬مستاعم‪" 1‬؟‬ ‫وهو ذو أب ‪:‬عاد متباينة »‬ ‫للبناء فى بلاد فارس ‪.‬‬
‫‪ )68041‬ويتبحلتنحاديدتاريح هذهالأعمال»‬ ‫وقد ‪ 6‬محدد الزوايا وقد يكون مستديراً ‪.‬‬
‫وب استعمال الحجر المنحوت تقليداًرومانياً‬ ‫ويسعخدم وحده أو معالأثلبفىآجزاء البناء التى‬
‫بوزنطياً » وموطنه سورية حيث ظل هذا الحجر‬ ‫تستلزم ضبط الصفوف ( مثل الأعمدة وقواعدها‬
‫مادة البناء الشائعة حبى يومنا هذا و‪+‬استبدل به‬
‫والدرج والعقود والأقبية وغيرها) أومظايفته فهو‬
‫الطوب فىمصر إلىحينثعمادت مصر إلىاستعاله‬ ‫رباط فى الوصلات الآفقية بالتبادل معمداميك من‬
‫فى العصر الفاطمى من القرن الرابع إلى القرت‬ ‫الأب ؛ ورباط فى الوصلات الرأسية المحافظة‬
‫السادس للهجرة ( من القرن العاشر إلى القرن الثانى‬
‫على اننظام البناءومخاصةفاىل‪.‬أركان ‪ ( .‬انظر شكل‬
‫عشر للميلاد ) » ومخاصة فى تحصينات بدن النجاللى‬ ‫‪.‬يكسى الطوب فالغالب باطبلقةمملناط»‬ ‫!) و‬
‫الأرمنى ‪ .‬واستخدم فى إفريقية فى مبانى القرن‬ ‫اء عنصراً مناللون »‬ ‫وقديبقعاريً» وايضلئبعنلى‬
‫الثالثللهجرة ( التاسعللميلاد ) » الدينية والحربية ©‬ ‫أمابورديةالطبنالعروق المصنوع منه أو بالميناء‬
‫م شاع استعاله فى القرن السابع الجرى ( الثالث‬
‫تغشى حوافيه ‪.‬‬
‫عشر الميلادى ) بين معاربى تونس ‪ .‬وكان هو المادة‬
‫المستقرة فأىساسات أبنية الأمويين فى الأندلس ‪+‬‬ ‫واستعمل‪ .‬الأثلب أو الحجر المذحوت نحا‬
‫فى‬ ‫عملا‬
‫سزتال‬
‫شنا فىأبنيةالساسانيين » ومما‬
‫رن السادس الحجرى ‪١‬‏ الثانى‬
‫و اصطنعه الامغرلبقفى‬
‫عشر الميلادى ) فى أبنية الموحدين ‪.‬‬ ‫رين الإسلامية » كا فى حصن‬
‫هين‬
‫لملاب‬
‫ااد‬
‫بل‬
‫وكانت اللجدران المتاخذة من الأثلب تكبى‬ ‫الأخيئضر الذى يرجع إلى منتصف القرن الثانى‬
‫فكىثر من الأحيان بالحجر المنحوت كراكانتالخال‬ ‫اشيع‬ ‫‏‪١‬الثامئن اللميلادى ) ‪٠‬‏ ويبدو أنه كان‬

‫ومصللات الذىلميكن‬ ‫أيامالبونزطيين‪ .‬وايدللع‬ ‫المواد لدى البتائين البربر ف ثهالىإفريقية فى القرن‬
‫فى مثل ضخامته أيامالرومان » على قبام تركيبات‬ ‫الخامس للهجرة ( الخادى عشر الميلادى ) وهر‬
‫يستعمل فوق ذلك كلهفى تحصينات (استحكامات)‬
‫(لطوبة ممددة بطوها‬
‫من القرميد والطوب المواجه ا‬
‫عنرف الطوابى ( لابد لجدر ان الطوانى‬
‫المدن قتبلأ‬
‫علىمستوى اللجدار أو بتخانة الجدار ) ‪ .‬وقد نجح‬
‫فلاسكويز بوسكو فى نحديد تارعتها (يمسووماه‪/‬؟‬ ‫هن أساس من الأثلب ) ‪ .‬كابستعمل أبضاً فى‬
‫ممسودماءةا‬ ‫عمتلامالة ‪,‬معدو‬ ‫ار عتامعمة‬ ‫معدو ‪:‬‬ ‫الإنشاءات المائية ‪,‬وكان ملاط الاصق والملاطالواق‬
2 2 2 2 9 34
‫نا‬ ‫بناه‬
‫‪+‬كانت الأعمدة فىالقرون السابقة » فى بلاد‬
‫ثىء و‬ ‫مؤنسزر »مدريد عام ‪ 7191‬؟ وانظر الأشكال‬
‫مثل الشام ومصر وإفريقية والأندلس » تو'خيل من‬ ‫بء ب ه ب و)رهباط الاوصللمعونحددين‬
‫أبنية الوثنين والمسيحيين القريبة » فلا استتفدوا‬ ‫مكون بالتبادل مع مدماله سميك وآخر رفيع‪ .‬وقد‬
‫ما فى هذه الأينية من أسطوانات وعمد وتيجان‬ ‫انتقل هذا من بملارداكذن إلىبلادنونس م‬
‫انصرف النحاتون المسلمون إلى صنعها ‪ :‬وكانت‬ ‫وبجب أننضيف اللشب إلى هذه المواد »‬
‫الأعمدة بعامة أسطوانية ولميكن بوسطها تنفيخ »‬ ‫فكثيراماكانوايغيتبون عروقاً بطولهافىالجدران »ه‬
‫إتويردطاملنيا شإملاىلى إفريقية فى القرن‬
‫وكانت تس‬ ‫و القيروان مجعلو ن ألوحآ ثقيلة من للشب‬
‫العاشر المنجرى ( السادس عشر الميلادي ) م‬
‫عثابة عارضة حاملةعلىتيجان العمد » ويقيمون‬
‫أىستعيخمدادمةذات الأبعاف‬
‫و اقتضتالءو داة]لإلا‬ ‫‪ 7‬العروق الصغيرة سقف داخلية بل عتبات‬
‫عىمدة ليضق‬ ‫المحدودة فىميهروتكز ساقفلهأعل‬ ‫لاشبابيك فى بعضى الأحيان ه وهذا عمل لا ملو‬
‫ايافدةاء‬
‫ط“ عولىز‬
‫أمل‬
‫عاللىمكان أثراًنفسياً» الع‬ ‫‪1‬‬ ‫من خطر على متانة البناء ‪5‬‬
‫ومما لاشلكفيهأن البناثئينفىالقيروان قداستعاروة‬
‫واتدلعجدر ان الىأسلفنا ذكرتركيهاوشيكاء‬
‫عمرو ) أصولالتراكب ‪٠‬ك‏ا‬ ‫مجنماصرم(ع‬ ‫كباش ريغالحائط)فىغالب الأحيان» وأقضديفت‬
‫ععمدة المأثورعن اليونان والرومان»‬
‫قى الرواق المقام ىأ‬
‫إلى اللجدران ‪١‬لخ‏ارجية المبنية بالحجر فى الخصون‬
‫والدعامة ( دعامة العمود ) » ورأس العموه‬
‫الأموية بالشام » وف الجدران البنية بالطوب فى‬
‫( الإفرير و)الطنف وذلك بشدادات من اللمشب‬ ‫مسجد سامرً! » أكتاف نصف دائرية من الطراز‬
‫ترقد فاىرلأعسمود (انظرشكل ج) ه وربما كان‬ ‫المستعمل فى بلاد الجزيرة قدعا ‏ وعلى الأركان‬
‫معماريو مسجد قرطبة قد استوحوا القناطر المعلقة‬ ‫االألربمعةسجد الجامع فى تونس كباش مستديرة »‬
‫كنبمتيرن‬‫املارئوية فكرنمقربط كتل البناء باصفي‬ ‫والراجح أنهامن الأصل نفسهءكيا وجدت مرة ثانبة‬
‫منالعقودتقامفوقالأعمدة ( انظرشكل د ) ه‬ ‫(ئان اللحامس والسادس‬
‫فىببنقاءلعة ببىماالدقر‬
‫ومسجد حسّان الموحدىبالرياطالذى برجع إلى‬ ‫الجر يان> القرنايلنحادىعشر والثانعشرالميلادين)‬
‫ار ن السادس الجر ى (القرنالثاىعشر المبلادى)‬ ‫وزود المسجد الجامع بالقيروان بكباش ضخمة‬
‫مثال ناهر لأعدة مكوئة من أسطلواناتمتراكبة ه‬ ‫متوازية الأصلاع تفاريخ متأخر بعض الشى ء عن‬
‫والعمود ‏ وهودعامة بنائية مربعة» أومتوازية‬ ‫أول إنشائه » وكان للمسجد الذى بقرطبة كباش‬
‫الأضلاع » أو متعامدة أو مجزأة علىمستوى أقق‬ ‫مماثلةتدور حولمحبطه اللدارجىعلىأبعادمنتظمة »‬
‫مةة ‏ لايزال شائع الاستمال فى‬
‫ومد‬
‫هأس‬
‫وها‬
‫تكمتنف‬ ‫والأعمدة الى هى جزم من الدعاثم القائمة بنوع‬
‫فن العارة الفارسى ء وقد حل مل الأسطوانة‬ ‫أخحص ف أروقة المماجد » تستحقالتنويه بهاأول‬
‫هل‬
‫حدود التقاليد الساسائية والبوزنطية » أما العبقرية‬ ‫فى أواوين الصلاة منذ القرن السادس المجرى‬
‫الإيرائية فقدأضافت متنوعات تستحق الذكر م‬ ‫ا(لثانى عشر المبلادى ) وما زالت المساجد التونسية‬
‫والمسألة الىألمعنا إلمها آنغآعنالأخشاب المناسبة‬ ‫محتفظة بالأحمدة الأسطوانية » وهذا موجود فى‬
‫الأفنية الداخلية لامنازل >‬
‫‪-‬و بالأحرى عن ندرتها ‏ هى عامل سعاسم فى‬
‫أ‬
‫بناء الأقبية » سواء أكانت على شكل نصف‬ ‫وفياعداالعتبةالمستقيمة المكونة منحجر و احد‬
‫أسطوانى أم على هيئة قطاع مخروطى ناقص‬ ‫قنوس منحرفة تعلوها قوس ( مصر ‏ الشام)‬ ‫أو م‬
‫إ(هلياجى ) » فإقامة عقد أو قبومن الحيجن‬ ‫فالعقود تأحذ أشكالا غتتلفة كل الاختلاف ‪:‬‬
‫يستازم قوالب من الدشب ترتكز علها الأحجار‬ ‫( نصف دائرية » علىهيئةحدوة الفرس » اقوس‬
‫بلى التوالى ‪ 2‬ونظراً نلخفة وزن الطوب » ومايعرف‬ ‫التفارسية ذاالأتقسام المستقيمة الفملعين وغير ذلاك)‬
‫عن تماسكه بالملاط فاستعاله يتبح طريقة أخرى‬ ‫وهى أشكال لاتملهاحاجات البناءو لكنها تستعمل‬
‫تستغى عنالقوالب الحشبية بإنشاء القبو الحافتى »‬ ‫لازينة حسب ما مبوى المهندس المعارى > والعقود‬
‫وهوشائعفىفنالعارة الساسافى ‪ +‬ويجدأعظم‬ ‫الحجرية الى تشملها هى افلغالب زخرفية بحتة فى‬
‫استتخدام منطق له فى الطراز الإيراق المتميز‬ ‫وظيفما ‪+‬‬
‫« الإبوان ؛ ( والإيوان الذى استعمله المسلمون‬ ‫و لتغطية أواوين العبادة استعانت الشام والاندلس‬
‫باستمرار فإىيران الإسلامية ه ونحجرة ذات ثلاث‬ ‫أيام الأمويين ‏ وقلدتها فى ذللك أقطار المغرب من‬
‫جدران مفتوحة فى الجدار الرابع كأنها حر ابكبر‬ ‫غير شك بأشغال الحشب تحجماهال‪٠‬و‏نات » من‬
‫بظهر مسطح ) ‪ +‬ويلصق البننّاءصفاًمنالطوبعلى‬ ‫القر ميدعلى هيثة السروج ‪ :‬وجعلوا للمباى المربعة‬
‫الجدار الخلىمتتبعآانحناءالقبو » ثميلصق الصف‬
‫سقغاً على شكل الجوسق ذى أربعة جوانب مائلة م‬
‫الثانى بالاول ثمالثالث بالثاى وهكذا دواليك »>‬ ‫يىوكثاترها‬
‫واسيعت مصر وإفريقية الشرفات ال‬
‫وبذلك يتشكلالقبوفىالفراغ حى تثغمطيته »‬ ‫أيضاًسادةالجزائر من الأتراك فى البلدان الممتدة على‬
‫ا(نظر الشكل م) م‬ ‫الساحل اللزائرى ‪ ::‬و لندرة الأخشاب ذات الابعاد‬
‫وفيا عدا الأقبية نص الأسطوائية » فقد‬ ‫المطلو بة‪.‬اضطر المماريون أن يقاربوا بين البجدران‬
‫استخدم المسلمون الأقبية الحقوية الى كانت مألوفة‬ ‫اتلحىملها وأن يضيقوا ويطيلوا فى تب الشقق‬
‫عند الرومان واابوزنطيين( قبوان نص ى أسطوانين‬ ‫ذات الأسقث ( صحون المسجد والغرف) ‪ .‬وقد‬
‫يتقاطعان فى زاوية قائمة»انظر شكل و)ه وقا‬ ‫وفى استعال الأقبية نصض الأسطوانية والقباب‬
‫(نحنى فها‬
‫استخدموا أقبية العقود المحجوبة ت‬ ‫الصغيرة مبذه الاحتياجات >‬
‫الجدران الأربعة فوق الفتحة المغطاة ‪ +‬انظرشكل‬ ‫بطرق شتي فى‬ ‫اب‬‫ببية‬
‫قالأق‬
‫لكلة‬‫امش‬ ‫ولت‬
‫وح‬
‫بهن‬ ‫بناء‬
‫واستفاد المماريون الفرسمنالمزاياالثىللطوب‬ ‫)التىتتخل آحياناًنهايةلاقبونصف الأسطوانى‬
‫ونبغوا فى إبداع أشكالمختلفة بعضباعن بعض اختلافآ‬ ‫وأقصى مدى له‪+‬‬
‫كبرأ»كالقبابالمضلعاةمكوةمنعقودخفيفةتعرفرق‬ ‫أما القباب فإن الاذح البديعة الى أنشت ى‬
‫المساحة الى يراد تغطيها » وتدعم عقوداً مقابلة‬ ‫باب التركبة ‪+‬‬
‫للقف‬
‫اأص‬
‫العصر البوزنطى كانت ال‬
‫تملا الفراغ ببينها ‪ +‬وهذا الطراز من القباب الذى‬ ‫ولكن هذه الميزة كانت موضوع متنوعات يدين‬
‫كان ماعرلوفساالسداىئيين و(عمومه ‪.‬ه م ف‬ ‫مهاالمسلمون للفرس ‪+‬‬

‫فارزيران » عامة‪:)491‬انتقل‬
‫مممصفسدة «مزووز آث‬ ‫» طرازان متميزان‬ ‫رووف‬
‫عه‬‫مكيا‬
‫وهناك »‬
‫من بلادفارس إلىالأندلس فىالقرنالثالث المجرى‬ ‫من الحلول لمشكلة إقامةقبونصف دائرى أو مثمن‬
‫( القرن التاسع الميلادى ) » ثم من قرطبة إلى»‬ ‫الأضلاع على قاعدة مربعة ‪ :‬المعلقات أو الدلايات‬
‫لىق(رن‬ ‫طليطلة واشتمر فى القرن المادس الاحجر‬ ‫(نظر شكل ح ) » الى ساد استتخدامها فى العالم‬
‫ا‬
‫الثانى عشر المبلادى )فىالمغرب كااشير حوالى هلما‬ ‫البوزنطى ‪١‬ا‏نظر آيا صوفيا ‏ إستانبول ) »‬
‫الوقتفىجميع أرجاءالجنوب الغرقلفرنسا»‬
‫(نظر‬
‫وأخص من ذلك عقد الزاوية الإيرافى ‪ .‬ا‬
‫عبادلقامر[ كلك مارسيهمزموجوكة ‪] 8,‬‬ ‫شكل ط ) د فعقد الزاوية ‪ -‬وهو ربعقطر كرة‬
‫وينّات»‪ :‬ولاية من ولايات الحدود فى‬ ‫دىه ‏‬‫سعانلذ‬
‫يري‬‫ييرز وترها الرأمى فوق زاوية الم‬
‫محاكى أحياناً بتجاويفه المشعة وحوافيه المسلئة‬
‫المجر»م تعرف بهذا الاسم إل بعدصلحساروقتعام‬ ‫(ظر شكل أى) ‪+‬‬
‫رشاقة الحارة البحرية ان‬
‫ولممحكمها د بان» ‪ 712‬قطاءوالاسم‬ ‫‪4‬الالام‬
‫وهو بأحذ شكلالمشكاة فىالمسجد الجامع بدمشق »‬
‫المضبوط هذه اأولاية هو تمسقار بنات نسبة إل‬
‫وفى جامع قرطبة ‪ .‬ويعرف المهندسون المماريون‬
‫مدبنة تمسقار (‪ )1‬البى ظلت خاضعة للأتراك من‬
‫و‪0‬ار ؛‪,‬‬
‫شدة‬
‫مرما‬
‫طنظ‬
‫سنة ‪ 16861‬إلىسئة‪( 51/11‬ا‬
‫فى شمالى إفريقية وصقلية عقد الزاوية بأنه‬
‫نصف حقوى ( قبو حقوى مقطوع نصف عند‬
‫« بئات تعش ‪١( 2‬‏ انظرمادةد نجوم)‪6‬‬ ‫قطره » انظر شكل ك ) ثمابتدعت فارس تراكب‬
‫طبقات متعددة من المشكاوات الشببة بالصومعة‬
‫" بتّارس» أوبسنارس »وتسمى أيفاًكامي ‪:‬‬ ‫ور ماكانت هذه الثراكيبهى الأصل ى المقريصات‬

‫مدينة هندية مقدسة فى ولابات اطند المتحدة على‬ ‫(انظر شكل ل ) ‪.‬‬
‫وتنشأ فى الغالب منطقة مستدبرة فق المنطقة‬
‫‏(‪ )١‬بان لقب الامرام الصفار وامراء الستجق فى مفاطمتي‬
‫ع‬ ‫اسقلاوونية وبعض جهات المجر‬ ‫والدائرة » وهذه بعتح فا‬ ‫ل فميرابع‬
‫الى عاتد‬
‫(‪ )1‬يسميها الاتراك طيشواد‬
‫حيزة شاهر‬ ‫شبابيك لإدخال الضوء ‪ .‬وتقوم فوقها القية نمسها ع‬
‫بارس‬ ‫ليق‬
‫هوكاشا بنمهيمر | حوالىسنة ‪١٠71‬‏ )م‬ ‫الشاطئ الأعن لبرالكتكك ‪ +‬وقدملغعددسكائها‬
‫ابلضاً‬ ‫العقبدة المندوكبه ء ويقدسها‬ ‫هي فاعدة‬ ‫‪( :‬ث‪#‬الار‪9‬؟؟ تسمه مبى ‪350,8‬‬ ‫عام ‪1991‬م‬
‫البوذيون ‪ .‬وقد بلغ عدد سكانها سنة ‪١641‬‏ ‪1‬‬ ‫مسلمون » وأغلب هرلاء المسلمين من طابلقنةساج‬
‫‪ "١‬نسمة‪٠ ‎‬‬ ‫ولاها » د ويقطن فى هذه‬
‫المعرفين باسم ج‬
‫المابئة أيضاً بعض سلالة أباطرة المغخل‬
‫احرس معز الدين محمد بخسام‬
‫وبقدنفت‬
‫م ) © وقد دمركثر من‬ ‫‪8‬‬‫‪(9‬‬
‫‪ 01‬ه‬‫‪1‬ة ‪96‬‬
‫سن‬ ‫الدهاويين » ولم يرتفع شأن بنارس ف التاريخ إلا‬
‫الأصنام الى كانت تزين معابدها العديدة ورت‬ ‫فى عهد أورئكك زيب‪ .‬وقد خرب هذا الإميراطور‬
‫بند الهندوس و أقاممكانهمسيجداً‬ ‫ادم‬
‫عمعي‬‫مدس‬‫أق‬
‫المدينة‪ .‬وفىسنةلاهلاه ( ‪ 591‬م ) دخل فيروز‬
‫مزاالت قبابه ومآذ نهالبيضاء على شاطىّ « نهر‬
‫شاهتغلقأثناءرجوعهمنالبنغال » فىمعركة مع‬
‫‪:‬فى سنة ‪ 716/1‬م‬
‫حاكم بنارس وألزمه الطاعة و‬
‫الكتكثه تأخذ عمجامع الأبصاره وتسمى هذه المديئة‬
‫أيضاًباسمحمد آباد» وها الاسم هوالذى ضريت‬
‫( ‪ 5901‬م ) خلعمحمدبنتغلقالمدينةو ‪ 9‬البركئ عة‬
‫بهاأسكة ه‬
‫دا بابر المدينةسنة‬
‫وانغز‬
‫على وزيره خواجه جه‬
‫دوم ( ‪ 49151‬م ) د وأقام قباراجا جاىسن‬ ‫وببنارس مساجد أخرى و دركاه (نكة) در جع‬
‫عشر » وقدأخلت مواد‬ ‫ينع‬
‫اقر‬
‫ل إرلىال‬
‫ادها‬
‫عه‬
‫مواق فىعهدأكبر كثيراًمنالمعابد كماشيد‬
‫مرصداً» وهذا المرصد أطلال الآن ‪ .‬وولى شاه جهانة‬ ‫بنائهااملنعائر الهندية والبوذية «‬
‫ابنه الأكير داراشكوه واليآً علها حين توثقت‬ ‫المصاهر ‪:‬‬
‫العلاقاتبينهوبينالبراهمة وأشربتعالاملمندوم‬ ‫)‪ (١‬يمضعحة ‪.‬شملا ‪ :‬رو جز لمممد‪116 ‎‬‬

‫وثارت ثائرة أورنكزيب لتلقى الطلبة المسلمين أيضاً‬ ‫عشوقة عن عام‪)858107‬للعجم ‪,‬قظظ ‪ :‬مم‪» ‎8‬‬
‫العلم عالبىراهمة فأمر بإغلاق مدارسهم ‪ .‬وشيد‬ ‫كلكتة سنة ‪ )( 55491‬بيجم عمروييز» الله آباد‪‎‬‬
‫منة‪3908 ‎‬‬
‫أيضاًمسجداً علىموقعمعبدهندوسى قدديمدمر‬
‫محجة أنهاستخدم بوئرة لاتآمر‪ .‬وغير اسم المديئة‬ ‫‪1 7-11‬‬ ‫وم‬
‫وومتوك‬
‫‪:‬ك‬

‫أيضآفجعل « محمدآباد» ‪٠‬‏ ولكن هذا الاسملم‬ ‫‪+ 7‬نارس ‪ 7‬أو بتتارس ‪٠‬‏ ونعرف أيضاً‬
‫بشمر أبدأ و إن كانقدظهرعلىالسكة الىضربت‬ ‫ب«اكسماشى ؛ و؛هى تجنسدبإوللىين صغيرين‬
‫فه ‪.‬ا وقدخلعمحمدشاهو رلكبلا ‪٠‬‏ ( ‪811‬‬ ‫يتكونان من الرياح الموسمية هما ‪ :‬قرونة وآمى‬
‫مل( م ) و بركنه بنارس »‬ ‫‪75‬ل هع و‪١1‬‏‬ ‫اللذان يحريان خلال الجزء الشمالى والجزء الجنونى‬
‫على متتسارام » وهو زمبندار راجيوق انحاز ابنه ‪.‬‬ ‫من المدينة ‪ .‬وهذه المديئة القدعة ‏ الى تقوم على‬

‫كىة بكلُسر سنة‬ ‫رف‬‫عانين‬


‫مريط‬
‫بلونست سنغ إلى الب‬ ‫القمفة‪,‬اليسرى هر الككنككث ويقال إن الى أسسبا‬
‫حل‬ ‫بنارص ب بتكت‬
‫‪4‬ص‪8( 50‬ل)‬ ‫مسرن ؛ لندن سئة‪2 4481‬‬ ‫‪ 4/1‬حين استقل عن ثوات أوده و‪+‬ئزل عن‬
‫سرفراز خخانختنلك ‪ :‬شيخ محمد على حزين *‬ ‫اللديئةللريطانيين سنة ‪48١١‬‏ ه ر هلالاا م ) ‪+‬‬
‫«ه"‪١‬‏ وما بعدها »‬ ‫» ص‬ ‫لاهرر سنة ‪4441‬‬ ‫وق ‪ 52 5‬آديجت ملكيتها فى الانماد المندى‬
‫وف مواضع مختلفة ‪ )1( .‬غلام حسين آفاق ‪:‬‬ ‫مكونة جزءأ منقسمبئارس ( أتاوريراديش ) ‪+‬‬

‫تذكره حزين » لكهنومنغيرتاريخ » فىمواضع‬ ‫وقدخرح «كبير» الشاعرالصوفىمن أسرةتشتغل‬


‫مختلفة ‪(4١) .‬‏ مظهر حسين ‪ :‬تاريخ بنارس »‬ ‫بالنسجفىبنارس ‪ .‬و تثوى عظامعلىحزين الشاعر‬
‫)‪(9١٠‬‏ معين الدين ندوى ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بئار س سنة ‪5‬‬ ‫الفاربى فى ثراها » وهى أيضاً مسقط رأس‬
‫مجمل الأمكنة » حيدر آباداللكن » سئة ‪ 8881‬ه »‬ ‫أفا حشر وهو كاتب مسرحى أوردى ‪ .‬وتشهر‬
‫ص ‪١١‬‏ ‪)١5١‬بممروودملط‏ برملعه”‪ 1‬مل زه ‪0 710‬‬ ‫بنارس عمنسوجاتها الحريرية وديباجها ‪ .‬وصباح‬
‫» الفهرس )‪(0١‬‏ س‪6‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪8‬نة‬
‫‪4‬شى س‬
‫‪1‬رائ‬
‫ج ‪١‬‏ »كا‬ ‫بنارس كساء لكهنر يصرب به الثل ى الآدب‬
‫محمد رفيع رضّوى ‪ :‬تاريخ بنارس » لاهور‬ ‫الأوردى ‪:‬‬
‫شاه محمد‬ ‫سنة ‪888١‬‏ م ع لاهما م (‪)41‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ياسين ‪ :‬مناقب العارفين ب(الفارسية ) ولايزال‬
‫‏(‪ )1١‬بابر ثامه (الترجمة الإنكليزية الىقامت‬
‫صدر فىترجمة أوردية وردت ف‬ ‫قوق‬
‫خ»‬ ‫اوطا‬
‫مخط‬
‫سماوقم‪5. 8‬ن ) ‪ 2‬ص ‪5‬دفاء آقكات‬
‫ه (أكتوبر‬ ‫ةعارفء( أعظمكره )» ‪4‬‬
‫م‬
‫‪ » "5‬لاه" (‪ )1‬ومصهدة مضلة ‪ :‬تمعد ‪13:‬‬
‫)‪ (4١‬مملمنزدهصماد‬ ‫نوفر سنة )‪489١‬‏‬
‫‪)5( .‬‬ ‫‪5‬ة‪8‬‬
‫‪1‬ن‪8‬سن‬
‫© لند‬ ‫ينع‬
‫مش مرن ع‬
‫عسصمة ‪/‬و عسوي ‪١‬‏ روركى سنة ه‪, 81‬‬
‫العم ‪ : 3. 3.‬مويق ‪ +‬كلكته سنة ‪5091‬‬
‫[زى اتصارى نويدم ةمسعدة ‪.‬كه آ‬
‫غورقيد ي‬
‫(‪ )9‬معنف عو امهم اعنروويير» مادة مميصرمق‬
‫(‪ )5‬يميمت عمرورريق ؛ الله آبادسنة ‪)8/( 4:91‬‬
‫‪ :‬مدينةبأقميةالوسطىعلىالضفة‬ ‫( يرع‬ ‫غلام حسين خ انان ‪ :‬تاريخ زمينداران بنارس‬
‫صنب مر إيلاق‬ ‫مد م‬
‫المنى لسبيرحون غير بعي‬ ‫( مخطوط يبانكييور) (‪ )8‬خير الدين محمد ‪:‬‬
‫الذىيع فر اليومباسم‪ :‬أتكرن ؟ ممميدسهو أصم‬ ‫تحفة تازه (الترجمة الإنكدزية) » الله آباد سنة‬
‫منذلك أن يقالو آهتكران » ؛ وقدأورد المقدسى‬ ‫‪8‬م (‪ )4‬مرمرع ‪ 1/1:‬ء؛ فصم‪ 4‬؛ ‪131/‬‬
‫هذهالمدينةباسمبناكت (طبعةدهغويه» ص ‪1/‬ا‪»١‬‏‬ ‫(لمكتبة الاهندليةف)هرس‬
‫‏(‪ )٠١‬مآثر عالمكيرى ا‬
‫‏‪ ) ١‬دولاشكأن هذاالرسمأصحمماأوردهياقوت‬ ‫‏(‪ )1١‬طبقات ناصرى(طبعةعبد الحىحبيى ) ج‪١1‬‏»‬
‫رج اءص ‪) 047‬لأنهمنالواضح أنهيتألاك ب‬ ‫‪١1‬‏ ‪» 444 2 414 2‬‬
‫كوطة سنة‪4, 9441‬ص‬
‫شانأخسيكت وبتكت وتونكشسمن كلمةكت‬ ‫«كة ) ‪6‬لة (‪ )11‬برم ماما لل مه نك‬
‫اكت ب البتاكى‬ ‫‪1‬‬
‫موقع الخرائب الىتعرف الءوم باسم ‪١‬‏ شركبة »‬ ‫تب الاسم‬
‫وعةك‪:‬‬
‫أوومكثعناها قريةأو مديئة أو قل‬
‫عام ‪( 5/141‬انظر بيصدماة مآ ‪ :‬تفحمة ‪31:‬‬ ‫الاسمفناكّت و فناكتننت بعدذلك‪.‬ول يرد ى وصف‬
‫منصادناء‪« 0‬ويعوج وعني » وقد أخطأ هذا الكتاب‬ ‫»أن‬
‫المقدمىلله المديئةسوى أنهليسبهاأسوار و‬
‫ينة )‬
‫املثتمفدبا‬
‫لكسرنة الىرت‬
‫فاىذ‬ ‫مسجدها الجامع كانفى السوق » ويلوح أنه لا‬
‫[ بارتولك وامضمده ‪.‬نا ]‬ ‫يوجد أى وصف آثخر للمديئة فىالمصادر الأخرى‬
‫المعروفة حّى وقتئا هذا ‪,.‬‬

‫ف الدينأبسوليان داود بم‬ ‫«البتاكتى‬ ‫لشى عدتها‬


‫وجي‬
‫غةم‬
‫مير‬
‫وحاصرت فرقة ضغ‬
‫‏‪ ٠٠‬رجل هذه المدينة ثلاثة أيام اضطرت‪ ,‬بعدها‬
‫ت‪#‬سمد‪ :‬شاعر وموئرخ فارسى توف عام ‪#"٠‬لاه‏ (‪0011‬‬
‫إلى التسلم ( انظ ممممراه ل م عمك مممامطلة‬
‫‏‪881٠‬م) د ويروى فخر الدين أن غازى نان‬
‫علممسيئة ب ‪١1‬‏غ‪2‬ص ‪ "51‬؛ ناصلجوينى فى‬
‫حاكمفارسالمغولىقدلقبهبمللكالشعراءعام‪/٠١‬ام‏‬
‫‪:‬ورد دولتشاه إحدى‬
‫)أ‬
‫انكام و‬ ‫(اكمكاب‬
‫‪#‬تعمءة ‪ :‬ممصم معطم مسن كج أعص فلك‬
‫وهذا النص همورجعنا الوحيد عن هذا المتصار )‬
‫قصائده ( طبعةبراون وبربوم‪,‬ة ‪٠‬‏ ص ‪7١7‬‏ ) »‬
‫' وكانت المديثة أيام تيمور خراباًبلقعا ‪ .‬وأعاد تيمور‬
‫ويعرف تاريخه باسم ‪٠‬‏ روضة أولى الألباب فى‬
‫(سلنقةرد » ‪ 14"1‬م) ومياها‬ ‫بناءها ع‪1‬ا‪/‬م‪ 44‬ه ا‬
‫تواريخ الأكابر والأنساب » وقدألفهعام‪11/1/‬هم‬
‫شاهرخية نسبةإلىولده شاهرخ ( ظفر نامه » الطبعة‬
‫أعيد‬
‫‪ 7001-8181‬م )فى عهد خان س‬
‫الهندية » اجءص ‪ ) 685‬و يروى فىهذا المقام أن‬
‫( انظر هله امادة ) م وأرّخت مقدمته ىق ه؟‬
‫جنكيز دمر هذه المدينة وظلت على هذه الخال حتّى‬
‫شوال من العامنفسه( ‪١‬دي‏سمير ‪9١٠‬‏ م ) م‬
‫ات عختصرة‬ ‫رعض‬
‫قا ب‬
‫فثنين‬
‫وهذا المئلف » إذا است‬
‫وقت تبمور ‪ :‬وعلى الرغ‪ ,‬من هذا فإن الجوينى‬
‫عنحوادث السنينالمتأخرة » يوجزماأورده رشيد‬
‫خبان هذهالمدينة»‬
‫زري‬
‫ينتخ‬
‫كئًع‬
‫نرشي‬
‫جلك‬
‫ل يم‬
‫ولعل الخالةالىكانتعلماالمديئةف نىبايةالقرن‬
‫»ع تغيير فى‬
‫ع التواريخ م‬ ‫ابهم«‬‫الدين فجىكتا‬
‫الثامن المجرى ( الرابع عشر الميلادى ) قد نجمت‬
‫ترتيب الحوادث ء ولذلك فإنه ليست له قيمة‬
‫م حادثة أخرى متأخرة عنهذهم‬
‫فى ذاته ‪ .‬وزعي بلوشيه ‪.‬موومزج خطأ أن المصادر‬
‫الصينية الى استمدمثهراشيد الدين كفتاىبه جامع‬ ‫رب » ولا نعلم‬
‫وشاهرخية اليوم عيارة عن خلش‬
‫التواريخ لم تذكر فهىذا الكتاب وإنما ذكرها‬ ‫التاريخ الذىتذربت فيهالمدينةتخريباًتاما‪ ً.‬وتردد‬

‫البناكتى فىكتايه( انظر عممعماظ ‪« © :‬ماسطمضطة‬ ‫فكلامعلى بنىتايملورأزوابكة والشاهرخية‬


‫ذكرها ال‬
‫ختأل‪-‬قه شناكم[ «أدااك ‪.‬اقه‪ 1‬عمق عامهوم‪ 43‬عمل مجمنعضاة ؟‬ ‫فاىلقرن الحادى عشر الهجرى ( السابع عشر‬

‫ب‬‫انص‬
‫ت‪:‬و‬
‫ك‪84‬‬
‫ليدن ‏ لندن » سنة ‪١141‬‏ » ص‬ ‫الميلادى) فقيل مهاقلعةمنيعة‪ .‬وعين الرحالة الروس‬
‫‪41‬‬ ‫الببنناكناىل‪-‬وقه‬
‫سبل حيط مهاالمناظر الجبلية ‪,‬‬ ‫رىف‬
‫طا و‬
‫سيق‬ ‫وشيد الدين الذى ورد فبه ذكر هذه المصادر نشره‬
‫‪+‬ترتفع بنالوقه عن سطح البحر‬
‫الأخاذة و‬ ‫البارون قود روزك ) سمط ‪ 0.‬ف ممضملامه‬
‫بمقدار ‪٠6٠0‬‏ قدم د ولا قسمت يوغوسلاثيا‬ ‫يل هماه ‪ 76170‬لملائائهط كقل ‏ الاللاعائل "| م‪6 0‬انلاأ‪/‬ا‪16 6/‬د‬

‫حديثاإلىنسعولابات ( بانات )عام ‪ 47141‬أضحت‬ ‫ملامسمملة مد رسطهرمتلة ململن كم فافش‬


‫ص‪5١‬‏‬
‫‪٠‬‏ سبنطترسبرح ‪٠ © 5881‬‬ ‫ير‬
‫بنالوقه قصبة ولاية قرباس ومقر سلطات محتلفة‬
‫هدنية وعسكرية ‪ +‬وبلغعدد سكائها عام‪: 5841‬‬ ‫ومابعدها)‏ وموكلف البناكئى مقسم إلى تسعة‬
‫‪#‬م‪8‬ر(ة » وكان عام "‪/ : 791‬الالرا؟ ثلهم‬ ‫أفسام ء نمشيلر بورونح ‪.‬ىر بالفارسية واللاتينية‬
‫تقريباً منالمسلمين » وهلاء المسلمون يتكلمون‬ ‫‪15‬‬ ‫‪/‬ع‪1‬ام‬ ‫‪/‬صين‬
‫الفسم الثامن الذىيتضمن تاريخ ال‬
‫جميعاً اللغة الصربية الكرواتية » ولدجم سبعة‬ ‫وحترتة ما العنوان القاط ألا وهو ممالمفقك‬
‫مدارس‬ ‫ث‬
‫اضم‬
‫لت‬‫ثرسة‬
‫وعشرون مسجداً » ومد‬ ‫رمر‬ ‫تبت‬
‫اأث‬
‫يتعمد ماسمامفلط نموسم نوق ؟ وكقد‬
‫فاتٍ وقاض بكم بمأامرت بالهشربعة‬
‫ممه‬
‫ودم‬
‫أق‬ ‫' ممتسويرن بعد ذلك أن هذا القمم لبس مكنتاب‬

‫ومجلس لاوقف ‪ .‬وموقع بنالوقه فريد وهام من‬


‫‏‪ ٠‬ناظلاتمواريخ للبيضاوى وإنما فهسوم منكتاب‬
‫الناحية الاقتصادية لوجودها على اللخط التديدى‬ ‫روضة الألباب للبناكئى ‪٠‬‏‬
‫منذ عام ‪ 5/181‬ثإنمها مركز الثقافة فى الناحية »‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ولذلك ففها مسرح وعدة مدارس وكثائس‬
‫‏(‪ )١‬مصسعطهدر‪ : 0‬عا ‪ 0‬عامع«ملتة ممه ‪#‬مامامفقظ‬
‫وغيرها » وببذه المدينة ‏ الى تنقسم إملدىيثتين‪:‬‬
‫مام‬ ‫ة‬
‫يس‬‫سرن‬
‫فاه فشاحم‪ 1‬جد ‪ ...‬ووروش »يا‬
‫لىب بالصغة‬
‫اف‬‫غطبغ‬
‫)وتص‬
‫ارل‬
‫الكعلويار(نجى شه‬ ‫ص هل وما بعدها ؛ ص ‪ )1( 95‬زمذلاكا ‪: 03.11.‬‬
‫الشرقية » والسفلى ( دو نجىشهر ) وتصطبغ ‪.‬بالصبغة‬
‫عقامماعذاة جه كنة بزنا هاما هه مفلل و ررمائقنا ‪611‬‬
‫الأوربية ‏ آثارهامة م‬
‫بج" ء لندن سنة ‪١/181‬‏ م ص هه وما بعدها (*)‬

‫ولانستطيع أن نقول علىوجه التحقيقهل كانت‬ ‫فهرس اللخطوطات الفارسية » ج ‪١‬‏ »‪+‬‬
‫رمج ‪:‬‬
‫هنال مستعمرة رومانية فىبنالوقه ؛ وقد اعتقد بعض‬ ‫ص ‪ /4‬وما يعدها ‪.‬‬

‫على‬ ‫را‬
‫تينة‬
‫سعمد‬
‫تموق‬
‫كون‬
‫العلماء أنه لابد أن يك‬ ‫[ بارتولك وامشعدة ‪1 03.‬‬
‫نهر أربانوس الى ورد ذكرها فى لوحة بونتكر يانا‬
‫‪:‬ب بعضهم إلىأن مدينة آد لاديوس‬ ‫ذه‬‫وكان‬
‫فهذىا الم‬ ‫وبنالوقه ع وتكتب أبضاًبنجهلوقه» وترهم‬
‫ووزهدة لم هى الى كانت فى هذا الموضع ‪ .‬ومع‬ ‫فى التركية القديمة بانه لوقه م رسمت بعد ذلك‬
‫قنع‬
‫وم‬‫فقرب‬
‫كل فليس هناك شكفى أنهكان بال‬ ‫بنالوقه ‪ :‬مديئة فىالبوسئة مجمهورية يوغوسلافيا‬
‫بنالوقه موضع اسمه آد فينس مووز نيم ه ومهما‬ ‫على ضفتى نهر « قرباس و وورنون أحدفروعتمر‬
‫بنالوقه‬ ‫‪1‬‬
‫مسجد فىالمدينة وهو مستجد ‪١‬‏ فرهادبه جامعى م‬ ‫يكن منشىء فإنبقاياحمامات رومائية مازالت‬
‫ويقرل أوليا جلبى إنه شيد عدة عبان عامة مها‬ ‫دىينة العليا »‬
‫مف‬‫تاشالهد‬

‫سوق باماثةحانوت ومجامو مدرسةومكئب وغر‬ ‫ولمتكن بنالوقه أيامملوله البوسنة سوى قلعة‬
‫ذلك‪:‬ويروى حاجى خلفة وأو أن فىبالوقه‬ ‫؛ذاع صيئها بعد غزو الأتراك لجنوبى‬
‫صغيرة و‬
‫قلعتين ‪٠‬‏ و بنسبان إلهبناء القلعةالجديدة م‬ ‫م إذ أصبحت جزعا من ولاية‬ ‫‪4‬ة‪5‬عا‪1‬م‪7‬‬
‫‪1‬وسئ‬
‫الب‬
‫وفىعام‪ 1311‬م زار أوليجابىبنالوقه فوجد‬ ‫م‬ ‫قكت‬
‫وذل‬
‫لفى‬
‫ائث‬
‫جاجسه (‪ )1‬يوزوز الى أنش‬
‫يت‬
‫أنها مديئة زاهرة مها فلعتان » وسمنمثم‬ ‫واستولى الأتراك على بنالوقه عام ‪ 8/191‬بعد‬
‫بتالوقتين » وأربعة وخمسون محلة » وبلاثة آلاف‬ ‫صقوط جاجسه (انظر أبضاًببجوى ‪ :‬تأريخ ‪»71‬‬
‫وسبعاثة بيتمنين البناء » وإحدى عشرة مدرسة‬ ‫)أخذت المديئة فى الازدهار منل ذللك‬
‫ص ‪ 01‬و‬
‫للأطفال ‪٠‬‏ وثلامائة حانوت » وثلاثة جسور‬ ‫إذها كان التأريخ غيرالواضح الذى ورد‬
‫ووقت‬
‫ال‬
‫خشبية » وسبعون ملهى وغير دلك‪ .‬وم يكنعكم‬ ‫فاعط ”‪1‬زماودسامها‪ -‬اممفحمسوه هفك اذا هجااهساربطظ‬
‫م‬
‫المديية حاكمفىدلك الوقت ء وإبماكان يدير شثونما‬ ‫‪#‬معسمرزح ص‪١81-41‬‏ ءقد'قرئ القراءة الصحيحة‬
‫قائمقام ينوب عن الوزير البوسنوى»وأصات أولبا‬ ‫فإن هذا يدلا على أن هله المدينة كانت مقر والى‬
‫ين‬
‫تمن‬
‫متق‬
‫ل مش‬
‫كديئة‬
‫جلبى فى قوله إن امم الم‬ ‫التركعلى البوسنة منذعاممهل ء ولكن الرأى”‬
‫صربيت كرواتينين هما و بانيه ‪ 4‬ومعناها حام »‬ ‫الغالب أن فرهاد باشا صؤقولى الذى عين سنجق‬
‫؛اها مرعى ‪٠‬‏‬
‫وه لووقمهعن‬ ‫بللكبوسنة عام‪ 4181‬وبكلربعللكبها ع‪١‬ا‪5‬م‪78‬‏‬
‫وف ‪ 4‬سبنمير منعام ‪ 811/‬استولى الغسويون‬ ‫هو أول مننقل مقر الوالى من « شرفنك ‪6752‬‬
‫بقيادة مرككراف بادنعلىبنالوقهولممكثواسما‬ ‫إبلناىلوقة عام‪٠ 8881‬‏ وظلالولاة يقيمون فا‬
‫طويلا إذْ حاصرها الأمر ثون هلدبرغوسن‬ ‫حتى عام ‪ 451‬و‪+‬كان فرهاد باشا هلا ابن حم‬

‫فى الحرب الى نسبت عام‬ ‫دمسدطووط وج‬ ‫الصدر الأعظلمحمدباشاسكولوفج ( صوقولى )‬
‫اا غير أن على باشا هيجموقج والى البوسئة‬ ‫وإليه يرجع الفضل الأعظ‪,‬فىتقدم المديئة ‪ .‬فقد‬
‫استطاعبفضل استيلائه عام هلا على الفذية الى‬
‫رفع عنها اللتصار فى الواقعة التى حدثت فى ‪4‬‬
‫أغسطس من عام ‪ ( 071/‬تأريخ بوسنه در زمان‬ ‫دفعت إلى الكونت إنكيرت أورسركك الغسرى‬
‫حكم زاده علىباشا لموالفه عمرأفندى النوقوى »‬ ‫وعم مسة وممطاومع والى بلغت فرىواية بجوى‬
‫]م ص الأالاهة؛‬ ‫الاستانة “‪1 71911‬‬ ‫(ج‪#‬اءص‪15‬ه) "‪06.0٠‬‏ دوقية أن يببى أول‬
‫ترجمة بووورج لهذا الكتاب‪ .‬ص ‪١‬؟‏ وما بعدها)»‬ ‫‏(‪)١‬يترهاوانيك ا ‪,‬ل‪,‬اتراك يايجه ‪,..‬‬
‫يسم‬
‫)‪4‬‬
‫ومنثمتمتعتبنالوقهبالهدوءنسبياًثمأصبحت آخر‬ ‫حمزة طاهي‪,‬‬
‫‪1‬‬ ‫بنالوقه ‏ بنا ورت‬
‫(‪ )9‬طنتوتظمدة ‪ : 5.‬مس ملنميع ؛ سرابيقو »‬ ‫» إحدى سئاجق البوسلة‬ ‫‪١‬م‏‬
‫‪8‬عا‬
‫‪8‬نذ‬
‫‪1‬أىم‬
‫الأمر »‬
‫اذ (‪)83‬‬ ‫"‪ 1‬ء ححا‬ ‫ص‪"1‬‬ ‫مصمئة للم‬ ‫السنة >‬
‫طمتومعمطت ‪ : 713.‬ولزسماعموياق وروي ؟ بلغر اد‬ ‫ولا بنتسب إلى بنالوقة من الكتاب والعلماء‬
‫‪)0( 5183 0‬‬ ‫‪"(8‬‬
‫‪10‬‬‫س“ن‪1‬ة‪886‬م وص‬
‫الترك الذين يبه ذكره‪ ,‬سوى الموترخ الشبير عاك‬
‫‪#‬زمماعميا‪ 3‬ممنسنادم «امسسار ؛منذ عام ‪١151‬‏ ؟‬ ‫الذىكانكائب سرفرهاد باشا( مناقبهئروران »‬
‫ابص ‪(١0) "04448‬‏ ويزعفلوكل(ج ‪1‬‬ ‫)الشاعر المشهور نكرسى وكان‬ ‫المقدمة ص ‪41١‬‏و‬
‫ص )‪١9١7‬‏ أن صاحب‪:‬واريخ بنالوقة ‏ وهوعنطوط‬ ‫(جاكيج ‪ :‬بوجنجه مى ‪٠‬‏‬
‫قاضياً مباعام ‪ 771‬ب‬
‫بشينا ‏ هوعمر أفندى النوقوى » ويذكر بروسل‬ ‫)‪١5‬‏‬ ‫ص‬
‫ئىل مولفرى » ج " » ص‬ ‫ار ف‬
‫عمدمطاه‬
‫مح‬
‫دون‬ ‫‪/‬م‪8‬‬
‫‪1‬عا‬
‫‪8‬ية‬
‫‪1‬‏يول‬
‫وسلمت بنالوقه فى"‪١‬‬
‫‏‪ ٠‬كتاب بنالوقه صحراسى محاريه مى للولفه‬
‫مقاومة أياماحتلال الفسويين للبوسنة » ولكن القتال‬
‫هرسك ل دده باشا زاده عمّان مظهر بك ‪+‬‬
‫غسطس عام‪ 8761‬ولم‬ ‫دب فيامعذلك فى‪١‬أ‪5‬‏‬
‫ف[هم برا كارتج بوزبوعدمزدة ستطة؟ ]‪1‬‬
‫يماحتلالهاعلىيدالسويين إلاف ‪.‬ىهذاالتاريخ »‬
‫مت‬
‫وظلت نحت حكمهم حى عام ‪41416‬ضثم‬
‫‪ : +‬بتاورت » جود ‪ 1‬زعم مسلم‬ ‫هستمتع بنالوقة الآن برخاءجديد»‬
‫إيولغىوسلاثيا وت‬
‫أوحى لاعرب مقاومة النورمان فىشرق صقلية من‬
‫صنة‪ 414‬حوىسنة‪4/11‬ه ( ‪5411 7/101‬م )‪2‬‬ ‫المصادر‬
‫وبناوت‬ ‫ويظهر اسمه بناورت > مم‪8‬‬ ‫انظرإلىجانب ماذكرفىصلب المادة)‪(١‬‏‬
‫طم مم فى أخبار مرئرخ النورمان مالاترا‬ ‫حاجى خليفة‪ :‬الرومل والبوسئة فممى‪.‬سسمقة و‬
‫دممندلدئة د وها الشخص اللىلم تورد المصادر‬ ‫معسمى نمسامس قينا‪) 1( 141 1‬طمتو طمههه‪1‬ة ‪15.‬‬
‫الإسلامية أى ذكر له قد هزم ابن الكونت‬ ‫عه ترام ‪:‬زيم © بلغراد صنة ‪ 71481‬شمره‬
‫روجر سنة ‪ 7154‬ه ( ‪4/١٠‬‏ م ) قرب قطانبة »‬ ‫بن زفرها قاموس الأعلام جاوسصنة ‪6881‬م‬
‫واستولى عاللىهمذدهينة عام‪1 5/15‬ه‪18(١‬‏ م)‬ ‫‪:‬ياحت تامه»ب هه‬
‫ص‪ )4( 1081‬أوليا جلبى س‬
‫‪/‬‬
‫وقادسنة‪8/14‬ه ( ‪08١1‬‏ م ) حملات حربية منها‬ ‫فاخال هع ص ‪4١56-8١0‬‏ (‪ )4‬طزمطية ما ‪.‬ل ‪:‬‬
‫عكلىيريا ©‬ ‫تانادو مسلط مك فد مسرت ‪ 6‬سنة ‪ 4881‬س‪0‬‬
‫وف السئةالتاليةضرب عليه ووجر الحصار ف‬ ‫الالاب ‪ )"( #3‬ممسمعظ مآ ‪ :‬متصدظ بلمعط‬
‫مراقوسة ء ويذلجهداًخارقاًلتحريرهالذماعقل‬ ‫!س‪1‬ب‪8‬رلي‪4‬ن‪» 1‬‬ ‫‪#‬لهو فس ندحا مسندمومملة مل م‬
‫اللىكانفي ياظهرقاعدةسلطانبناورت ء وقتل‬ ‫ص ‪0 - 844‬ه ه وبلا الكتاب ثمان صور‬
‫بناورت ببتبلونة‬ ‫‪541‬‬
‫( "‪ 11‬م ) أن أمر؟‬ ‫نعلمأنه حدث سنة ‪8‬‬ ‫بناورت فىالمعركة البحرية الى تلت ذلاكفى هذا‬
‫عربياً يدعى أباجعمر مزقواموم أذ عدقدامجم‬ ‫الثغرفىم صفر سنة هلا‪© ( 4‬؟ مايو سنة)‪58١1‬‏ ‪٠‬‬
‫أقبل من تارنتو وأصبح حليفاً للأير ستكونلوف‬ ‫والامم الحقيق هذا البطل من أبطال الإسلام فى‬
‫طمسطدمووزة على منافسه رادلخيس وزبهامهم‪> 2‬‬ ‫صقلية هوابن عبباد ‪ .‬ولم يتناقل ذكراه إلا‬
‫ولكنه تشاحن مع سنكونلوف وقتل وهو يداقع‬ ‫أعداوئه الذين أعجبوا ببسالته ‪ .‬ويكاد يكون من‬
‫؟ ه ( ‪ 188‬م ) أميرا‬ ‫‪1‬نة‬
‫‪8‬س‬‫‪/‬نجد‬
‫عبننشتو ‪.‬و‬ ‫الحقق أكناهن جداًلمحمد بن عباد الذى قاد بعد ذلك‬
‫يدعى أبا معشر ررووو]م ومعه جنود عرب مالفا‬ ‫بقرن ونصف القرن آخخرثورةالصقليين المسلين‬
‫للأمير رادلخيس نفسهءعلى أن رخاديس غدر من‬ ‫فوىجه فردريك الثانى الذى أمربقتلمحمد ‪.٠‬‏‬
‫بعد بألى معشر واعتقله وقتله هو وأسرته و‪٠‬ب‏عد‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ذلك ‪ 55‬سنين هدد بلدة بنقنتو هذه ستؤدان‬

‫آمير بارى ؛ ولم ينحسر اللحطر العرى إلا فى القرث‬ ‫‏(‪ )١‬نتمصسط ‪:‬عذاام‪ 0: 3‬تممستسكة نيه مأروزى ؟‬
‫الرايع المجرى ( العاشر الميلادى ) » واختفى هذا‬ ‫الطبعةالثافية » ج ‪ #‬ء ص ‪١681-45١‬‏ ‪.‬‬
‫الحطر فى القرن الحامس الجرى ( اللنادى عشر‬ ‫خورشيد [ كابريل للملدطم» ‪] 8.‬‬
‫الميلادى ) حلول غزوة النورمان‪ .‬ويشبد الإدريسى‬
‫بأن بلدة بنشتو أزلية وعددسكانها كبير©‬ ‫‪+‬يناو ذعث‪ 6‬بممعددة (‪١‬‏ف الإدريسى‪:‬‬
‫و‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫© وهى بلدة‬ ‫مبوبممو‬ ‫يلبت ) هنىقتت‬
‫‏(‪ )١‬فحسط ‪ :‬نك فممساسكة غم مترماى‬ ‫لميستولعلها المسلمون قطولومدةقصيرة كما‬
‫منزنمزى » الطبعة الثانية » قطانية سنة “‪» 9891‬‬ ‫فعلوا ببارى وتارثتو ء علىأن المسلمينفىالقرنين‬
‫]مه ‪ ,‬كدهب ززهم‬ ‫جا )ا ص ‪5‬ءه‪-‬‬ ‫( التاسع والءاشس‬ ‫الهجريين‬ ‫الثالث والرابع‬
‫() الإحريسى » طبعة أمارى وشياباريلى »‬ ‫اارفيىخ بلدة بنظتتو وإمارتهاء‬
‫ترطو‬
‫المبلاديين) تو‬
‫خلكتدوهنطه‪ 5‬عة نتمسية ( امك مدنا امه عفاملاضة‬ ‫ذلك أكنهامنوا فىتاللكأيام يعادون أو حالفون‬
‫) ص ‪74‬د‬ ‫‪8‬ة‪8‬‬
‫‪1‬عة‪8‬سن‬
‫مديييت مط © رو‬ ‫أمراءهافىنزاعاتهم الداخلية» كماكاوا قكثر من‬
‫خورشيد ‪ [1‬كابريلي زلونمطمه ‪] 3.‬‬ ‫الأحيانيسلبون أراضها أو مبددونما ه والفترة التى‬
‫نعلمعنهاأكثرمعغيرها بفضلالمصادر اللاتينية‬
‫‪ 2‬يبون ) هسساءمسوط و بالأصبائيةعياونه‬ ‫هى منتصدك القرن الثالث المنجرى الموافق التاسع‬
‫مدماوسوم ‪ :‬مديئة فى شمالى الأندلس وقصبة إقلم‬ ‫سكنت المصادر العربية فى هذا الشأن‬
‫الميلادى (‬
‫ار » ويبلغ عددسكانهافىالوقت‬
‫نلراةق)‬
‫( شي‬ ‫ن‬
‫)ه‬‫نتح‬
‫ولوما‬
‫أو هى تمدنا بالترر اليسير من المع‬
‫‪41‬‬ ‫بنيلونة ‪ -‬تم‬
‫‪2‬‬ ‫الحالى ‪٠٠‬هدرهخ‪8‬‏ أسمة » وقد غزأها العرب عام‬
‫« بنتم» أوه بِتَئدّن» ‪ :‬الاسمالذىبطلق‬
‫عل الإقلمالغربى من جاوة ‪ .‬وكان هذا الاسم‬ ‫للهجرة ( ‪ /88‬م ) فى عهد الوالى عقبة بن‬
‫بطلق أيضاً على إحدى الممالك الإسلامية السابقة‬ ‫الحجاح ‪ .‬ولكن احتلال المدبنة ومنطقنها لم بطل‬
‫أمده » إذْ سرعان ماأصبحت قصبة ولابة سرة‬
‫التى كانت فى ذلك الإقلم » ولا تزاك عاصمنا‬
‫عندما حاول غارسبا أنيكر ميننية ونوبين أن‬
‫كس‬
‫شى‪:‬و‬
‫رئالشمال‬
‫بتم باقية إلى اليوم علىالشاط‬
‫ينشئ' دمويسلتةقلة ‪ .‬ثمإنهاأصبحت بعد ذلك‬
‫تسيوك هى العاصمة الحالية لهذا الإقلم الذى‬
‫حاضرة سائخر آبركا ممتمطة مطصدة أوك‬
‫تبلغ مساحته “‪ 41‬مميرلباعاً » وهو مقسم إلى‬
‫[ملك لثاقار فى بداية القرن العاشر ‪ .‬وأنفذ الأمراء‬
‫حمس نواح هى ‪ :‬مرنكك وألجير مزييه‬
‫الأمويون بقرطبة عدة حملات على مبلونة ‪+‬‬
‫وبك د كللتكثيممزوموروم وار تكن مودي‬ ‫وكان ذلكفىعام‪ 875‬ه ( "‪ 68‬م ) وعام ‪ 541‬ه‬
‫ولويبك يرووممم‪ :‬وبلغ عدد سكان هذا الإقلم‬ ‫‪٠537‬‏ ه ( إلا م ) ونجم‬ ‫ا)م‬
‫عم‬‫وعكم‬
‫(‬
‫فسلىنة ‪4٠ : 8091‬لاره‪98‬‏ لسمة مهيمم لاالاكه م منن‬ ‫عبد الرحمن الثالث إبان حملته على ناقار ى‬
‫الأوربيين و ه‪8١6‬‏ من الصينيين و ‪ 18‬من العرب‬ ‫‪4"1‬هم)‬
‫الاستيلاء علمهامادلةمزنمن ع(ام‪111‬‬
‫وهلا ونالأجانب الذين وفدوا إلها من خارج‬
‫وخرمها ه وحاول المسلمون الاستيلاء علها أيضاً‬
‫جاوة و ‪ 148148‬من أهل سنده والجاويين ‪+‬‬ ‫عام‪ "80‬ه ( ‪ 4814‬م ) ثمفىعهد الحاجين‬
‫والنصف الثمالى من هذا الإقللم أرض مهلة بينا‬ ‫العامريبنالمنصور ( انظر هذه المادة ) والمظفر‬
‫نصفه اللجنوىمخطىبتلالكيشدتك الطباشيرية م‬ ‫( انظر هذه المادة ) م‬
‫وبقوم فى وسط الإقلم بركانا كَرشَكك ممعم‬ ‫المصاهر ‪:‬‬
‫وبُدُوسَرى نبوووزيم كا يقوم فى حده الشرق‬ ‫‏(‪ )١‬الإدرسى » طبعه وترجمه إلى الإسيانية‬
‫بركان هالعون ممززمج » وشواطئّ هذا الإقلم‬ ‫بعنسوات ببزرويز و‪ 4‬عنممريظا ع‪1‬‬ ‫وعلءوودة‬
‫مننسطة ما عدا الجهات الثمالية الغربية والغربية‬ ‫ص كه "لا ه (‪ )5‬أبو القداء ‪ :‬تقوم‬
‫والقسم الشرق من الشاطىء اللجنوق » ويتوغل‬ ‫» ج ‪» 5‬‬ ‫البلدان طبعة ريئنووده سلان‬
‫خليج بنثمالعميق داخعل البلاد من الناحية الشهالية »‬ ‫‏‪05( 184-14١‬؟) ابن عبد المنعم الجميرى ‪:‬‬
‫وهو لذلك ميثاء جيد فىتلك الجهة ‪ +‬ولانعرف ‪٠‬‏‬ ‫الروض المعطار ء الأتدلس رتم ‪١‬ه‏ ‪ )4( .‬ابن‬
‫دس عشر»‬
‫اقرن‬
‫سبةال‬
‫للبدا‬
‫إلاالقليل عنإقلمبامقب‬ ‫عذارى ‪ :‬البيان المغرب » ج ؟ » الفهرس »‬
‫فّد كان فى ذلك العهد تابعاً لمملكة يتججدران‬ ‫(‪ )9‬و‪ : 21‬ممهمرزيظظ ‪ 4‬مستمسلسلة عمل متمامتلظ‬
‫غركق جاوة وكانت مسّتده كليه ‪٠‬‏‬ ‫ممد هه‬ ‫الطبعة الجدبدة » ليدن سنة ‪ » 7941‬الفهرس»‬
‫موانيه » ‪ 5‬حل نملها ثغرا‬
‫فلصدة أم م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 2-16‬يآ‪1‬‬ ‫‪ 1‬ليغىبروفنسال هوم‬
‫‪541‬‬
‫الحهة محت نفرذ أهل سئدة ‪ +‬وخضعت أيضآ‬ ‫جككره ممزير ويتاقبا وزبميوج ‪ :‬ونجد‬
‫بربيو مادةلمزنمن لبدم‪٠‬‏‬ ‫ونيسا منقوشة فى‬
‫الرصوم الحتدية رهما وسيقا كُ‬
‫واستولى الضابط الهولندى كرين ممم‪. 1‬طيل‬
‫سكترى و»هذا‬ ‫وكرن‬‫لاى‬
‫يىبرك‬
‫ومعل‬‫أواسط بث‬
‫على جكاترا مبمطو سنة ‪ + 4151‬وأنشئت‬ ‫شاهد على مدى انتشار المندوكية ‪.٠‬‏ وفتح مسلمو‬

‫هناك مديئة بتاما على أن تكون مديئةتجارية رئيسية‬ ‫ديمك عمعصوط ف جاوة الوسطى إقلم بم سنة‬
‫ومركزاً لممتلكات شركة الهند الشرقية الهنودية »‬ ‫ثم سقطت أيضاًمديئة سنده كليه‪ .‬وغدت‬
‫ونيلات المجاورة‬
‫اقتلالدبي‬
‫وهذا الآمر أدى إلى ال‬ ‫مدينة بتم الثغر التعجارى الام فى غربى جاوة الذى‬
‫الىلمتكن تغمد سلاحها إلافىفنرات قصيرة‬ ‫يجلب إليهتجارالصين وغيرحممنتجارجزائر الهند‬
‫عقب معاهدات الصلح الى كانوا يعقدوما ا‬ ‫الشرقية تجارة الأرخبيل الندى وذلك منذ أن‬
‫بيهم ‪ .‬وعينت الحدود الخالية لهذه النواحى سئة‬ ‫استولى البرتغال على ملقا فى سنة ‪١181‬‏ ‪ .‬وكانت‬
‫‪ : 4‬وأبرم السلطان أبو الفتح معاهدة سنة‬ ‫بنثمأولثغرفىالأرخبيل المتدىزارهالهولانديون‬
‫‪ 4‬م كانت فى غير صالله إذ أخذت ملكة‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫سنة كؤها‬
‫ثمفى الاضمحلال تدريجاً منذذلكالوقتإلىأن‬
‫أصبحت تابعةلهولئدة » ونصت هلهالمعاهدة على‬ ‫ويقال إن هولانا حسن أدين أحد أنناء‬
‫أن يقدم للشركة الحولنديةمقداراً معينآمن الفلفل‬ ‫مقصطاسة‬ ‫يمهو نان كمشدكك جاف وصنصب‪.‬‬
‫بشمنمعينو أن تتخلىبم عنكلحقوقها فىبعض‬ ‫تلدزم من شريبون رودن كان أول أمر‬
‫النواحى و‪+‬اعتّرف بسلطان هله الشركة فىصنة‬ ‫رة‬ ‫طنوى‬
‫ملىج‬
‫ولى ع‬
‫ساستو‬
‫مسام لتلاث الجهة » فقد‬
‫‪ 61+‬م ء ثقمضى المولنديون علىمملكة بثم‬ ‫ثم جاء بعده ى منتصف القرن السادس عشر‬
‫سنة“‪ 1181‬م عندمادنعل الحكمالإنكليزى جزيرة‬ ‫ياكيران يوسف النىشيدولدهمحمدمسسجدبكم‬
‫جاوة » ولم ياسلدأمن بين السكان المتعصبين إلى‬ ‫الجامع ‪ .‬واستقلت بم فىالقرن السابع عشر عقب‬
‫حد ما ومخاصة الجاويين منهم إلا بعد أن أخرح‬ ‫الإسلامية واتخذ‬ ‫اضمحلال مملكة دعكث ‪0‬‬
‫المولنديون أسرة السلطان من البلاد سنة‪ 5881‬م »‬ ‫‪:‬م اتسع سلطالهم تدريجا‬
‫أمراوتهالقب سلطان ث‬
‫وأدخلوا ناولعحمكنومة المنظمة فرضت قيودا‬ ‫فى غرنى جاوة وامتد منها إلى اانجنوب والشرق‬
‫تحول دون استغلال الأمراء ورجال الدين لأفراد‬ ‫وأصيحوا بذلك متصلين عملكة مترام ميمتمدة‬
‫القعب ‪.‬‬ ‫‪.‬ن من‬ ‫ولككا‬ ‫قى جاوة الوسطى الى أخضعت دع‬
‫وأصبح أهل سندة نتيجة لهذه الوادث م‬ ‫نتيجة ذلك أن انتشر الإسلام ف غرى جاوة‬
‫سكان بينم وإن اختلطوا كثايرلأثفمىال هالجاوين‬ ‫واستقر الجاويون‪ ,‬النازحون من شمال بكم في تللك‬
‫يذل‬ ‫بم‬
‫األتنىشعت على الشاطر' الشمالى الشرق ‪ +‬وهناله‬ ‫حمث تسود اللغة الجاوبة و»استقر فأىينلضماً‬
‫خط حديدى يربط هذه المدينة مديتى سرنكك‬ ‫ثفر من اللاميو نك مريونهمرسوذ وقدوا إلا من‬
‫(نظر أيضاً‬
‫وأنجر فى المغردبيونة بناقيا فى الشرق ا‬ ‫جنولى سومطرة ‪١٠‬‏‬
‫عاذةلجار ‪4‬‬
‫و يبق على الهندوكية من السكان إلا البادوى‬
‫المصاحر ‪:‬‬
‫ومن وقهبىيلة صغرة تسكن متفرعات لبك‬
‫‪: 0.‬فس ممعتمظ مالممتجمظة تساي‬ ‫‏(‪ )١‬مض‬ ‫عورام]» أما باق سكان الإقلم فهرمسلمون متعصبون‬
‫سام سويننة * ألم صن سنة ؟كذا ()‬ ‫قد تأثرت عاداتهم وخاصة مكان منها متصلا‬
‫اتعوومة عل ‪# :‬أوجمايدم ‪« 4‬دمك جمكلمم عامجا«مامطلط‬ ‫بقوانين الزواح بتعالم الإسلام أكثرمنتأثرالجهات‬
‫ماك مده «يزين © أمستردام سنة ‪١1/11‬‏ (‪)8‬‬ ‫واسوةطها مثلا‪ .‬ويشتغل أهلنم‬
‫الأخرى مكنج‬
‫قناصاق اها ‪. 5.‬ل ‪ :‬ماتوداظ م‪ 0‬رزمن) ‪6‬ا حدم مومرهآ‪1‬‬ ‫بالزراعة » وخاصة زراعة الأرز » أما التجارة‬
‫مادهاد‪ 8‬غ ‪,‬مامد ‪١‬‏ بمأسله‪ 8‬لذ ممعطيظ “‬ ‫والصناعة فتأخرئان » وليس لحركة ااتجارة ف‬
‫باريس سنة ‪44/1١‬‏ (‪ )5‬مهغ‪: 61001/3.31‬مومرود ‪4723‬‬ ‫المراكب الوطنية ببن أنجر و بثموبينجنوبسومطرة‬
‫كتشماتا مساملة همه «ممنجه‪ 2‬مذ ‪, 63.‬ة علوندن‬ ‫إلا أهمية قليلة و‪.‬تصدر بثمنمرجوز المند والفولك‬
‫سئة ‪ )2( 88681‬مع‪ 2‬صوم مله ‪ 701.‬؛ ‪,‬منامم‪[//‬‬ ‫السوداق مموهدرط ونطوصم ‪ ١٠‬و‏لماكانت غلة هذا‬
‫نس سه مسسغرية؛ روتردام سنة ‪)00( 4681‬‬ ‫الإقلملا نكى حاجة سكانه المكتظن فكإثنيراً مهم‬
‫اوتماعقهء!‪ 6367 : 8. 0. 11. 7‬راتمناحدظ ج«موملاز‪3‬‬ ‫يجدونعملاف بىتافياوغيرهامنالأماكن»‬
‫لاهاى مروز_و‪ 1‬سنة ‪ )1( 8881‬عورع‪. 13‬ل ‪.‬ل ‪:‬‬ ‫وينم اليوم مدينة تجارية صغيرة سكاتما من‬
‫ريمع ور جراشتباح سنة‪ )1681(6‬طيعنا ‪.‬ل ‪,‬ط ‪:‬‬ ‫أالهبللاد ليس بينم أحد من الأجانب ‪ :‬وقد‬
‫(‪ )4‬معد ‪.‬ل ‪:‬‬ ‫‪5941-1:9‬‬
‫مدو ‪ 6‬هارمس‪1‬نة‬ ‫ميدمت معظ‪.‬المبانى الكبيرة التىشيدت فىبثمى‬
‫«منسماتشمعةز‪ 1‬ميك عفتعلتهفزوعوج »تايا سنة ‪6981‬‬ ‫الزمن السابق أولميعدها وجود الآنعلىالإطلاق ‏‬
‫‏(‪ )٠١‬سمسماسصلةزة ‪.‬د ‪#.‬فزرزةزج »بت*افيا سنة‬ ‫أما المسجد الكبير ومئذنته فباق إلى الآن فى حالة‬
‫‏‪ )١١١‬بزمينامنا ببمافصآءامه‪. 2‬د «لاساععفازة‬ ‫جيدة‪٠‬‏ ويوجد أيضاًمسجد فىكنارى ممسمعة‬
‫‪, 6955‬‬ ‫صاؤء‬
‫ء ك‬ ‫‪ ,‬ج‪51‬‬ ‫دا ص‪"0‬‬ ‫ج“‪1‬‬ ‫وآخر فى كاسستكان مولموونووج وهناك بر‬
‫"‪ 11‬بص ‪ 257:5"11‬وص ‪١‬‏ وككنج ‪61‬‬ ‫مقدسةمجوار المسجد الكبير يقال مإانءها متصل‬
‫صن لاه؟ و ‪١/833‬‏ )‪, ١١11١‬رف ممهمتامتجمام]‬ ‫بماءبئرزمزمفىمكة ‪ .‬ومياهخليجبمآخذةفى‬
‫لممامويين ‪|١١ +‬‏)‪ (1١‬مسلدممكا ‪ 1: 4. : (.‬واه‬ ‫النقصان الأمر الذى يعوقالملاحة » و تحولت معظم‬
‫مها ‪4+‬غال ‪.‬ت ملمصلادا ومسسصة ع‪ 2‬أسنة ‪41841‬‬ ‫الحركة التجارية إملدىينة تككرنتر بوممومسمكز‬
‫لتم ينتياناك‬ ‫‪41‬‬
‫المواطتين المسلمين ومن بيهم كشرون امحدروا من‬ ‫‏(‪ )١5‬ععقلمك ‪.‬عدو ‪« 1,‬منسر‪ 8‬بالسقاممط بط‬
‫أصل عرقأجواوى أبوكنى أومن الديك الذين‬ ‫ف ومامهمم‪. 0‬جمد قال صمل ما مه سامعازة‪3‬‬
‫اعتنقوا الإسلام ‪ .‬والديك الذين يعيشون داخخل البلاد‬ ‫سئة ‪|5191‬‬

‫ما زالوا على وثنيهم ‪ .‬والإرسالبات الرومائية‬ ‫[ نيوو ريس وتسطمعسهةة لاذه ]‬
‫الكاثوليكيةدائبةعلىالعملبينالديك والصينيين م‬
‫وعكن تفسير هذا الخلبط من السكان إذادرسنا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬
‫بونتو ‪ :‬وجمعها بيات »وهىمأخخوذة من‬
‫أصل ولاية ينتياناكوتطورها ‪.‬‬ ‫الكلمة الإبطائبة فى نومع وتدل فىاللغة المصرية‬
‫أسس الشريف عبد الرحمن بن الشر بك‬ ‫الدارجة على القطعة ذات العشرين فر نكا‬
‫حسن ابن أحمد القدرى هله المدينة عام لزلا( مم‬
‫وكان الشريف حسين هذا رجلا عربياً استقر ى‬ ‫«تنتياناك م‪ :‬امم جزعمن مقيمية ‪.‬بوبه‬
‫مدن عام ‪8/1١‬‏ »وتوف فى مديوّة عام الالاام‬
‫‪#‬دناعمنعم ف برنيو الهنودية » وكذلك يطلق هذا‬
‫وهو على دست الوزارة يبجله الناس ‪٠‬‏ وولد‬
‫الاسمعالسىلطنة اىلبدىال مكدهَريُواسوقصيئها م‬
‫ف‬
‫ركية‬
‫عة دب‬
‫ونحظي‬
‫عابلدرحمن ع‪1‬ا‪7‬م‪ 74/‬مم‬
‫ض‬
‫قولبأن‬
‫يد‪-‬حا‬
‫مبنذتشبزابوهعه للعمل » فق‬ ‫وتشمل ولاية بنتياناك بصفتها من الولابات‬
‫علىزمامالسلطةفىمنبوهثمف بىالمبائغ وبنجرمسن‬ ‫الهولندية نواحى ستياناك وكبيو ولثْدله وسَئكتو‬
‫الى اضطر فيا إلى الاعتكاف هووعصابته من‬ ‫وسيكدو وتَجن وميلياو ا‪.‬لإودارة موكولة إلى مساعد‬
‫المقوم مقرهبتتياناكالىيعيش فهاأيضاًمقم«و ستّر‬
‫القرصان معأن السلطان كانيوليه من عطفهبعد‬
‫أفديلنج»‪ .‬ويعيشالهنوديون عالىضفة اليسرىلهر‬
‫استيلائه علىكثيرمنالمرا كب الوطنية والأوربية ©‬
‫كبراس حيث يوجد أيضاً الحى الصينى ااتجارى م‬
‫وكاانل عربحدمن قد تزوج فى ذلك الوقت منأميرة‬ ‫أالممادبئة الملاوية فى مقابل الأخرى على الضفة‬
‫مونبمننبونهجر مسين وأصبح عتلكثروةطائلة ©‬
‫الى الور ‪+‬‬
‫وتوف والده عند عودةعبد الرحمن منمنيوهءولم‬
‫محالفهالتوفيقفىهذهالمدينة» و لذللكعقدالعزمعلى‬ ‫وسلطنة ينتيائاك وقصبتها المعروفة بالامم نفسه‬
‫تشييد مدينة أخرى بمساعدة جماعة منالأفاقيين©‬ ‫مستقلة فىحماية المولانديين » وتبلغ مساحها ‪86404‬‬
‫كيلومثراه وبلغعدد السكان فى تعداد ‪٠74‬‏ ‪1‬‬
‫ى‬ ‫كاس‬
‫سدالن‬‫برعن‬‫ووجد ضالتهفىمكانقفراشه‬
‫الأرواح الشريرة فيه» وهذا المكان عمنلدتقى‬ ‫وددر ‪6‬ل مالنملا بووالديلك و ‪ 11‬دمنالأوروببين‬

‫تبرى دك وكتوواس »وتمدعبدالرحمنإلىطره‬ ‫و ‪0‬؟‪ 4,"7‬مأنهل والصين ‪/8‬ار؟ من المشارقة‬


‫هذه الأرواح الشريرة بنيران المدافع » وكان هو‬ ‫الآخرين ‪ :‬وإذاقالنملاايو افلإتنسمية تشملجميع‬
‫‪451‬‬ ‫ينتيانالك‬
‫قدره ‏‪ 58٠٠‬فلورين » وه تأخل أضاً ‪6١‬م‏ من‬
‫أول منتف‪ :‬إلى الأرض ثمأزال الغابةوأنشأفيها‬
‫الضرائب المفروضة على الزراعة والمتاجم ‪٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫بلاهعه‬
‫تنة‬
‫آخش‬
‫والكن‬
‫مس‬

‫ولم تخرج ينتياناك تعقانليدها الأصلمة وظل‬ ‫جربادر‬


‫علف‬
‫تقعا‬
‫اااللمو‬
‫ذب هذ‬
‫جنتما‬
‫ارعا‬
‫وس‬
‫بدير من أهلها فى‬
‫الإسلام سائداًفنم »ا واشئّرك كعد‬ ‫البكنين والملاوين والصينيين الذين راقهم إنضاً‬
‫المج إملىكة » وأنشأ السلطان الذى جمع بن‬
‫ماكانت تتمتعب اهلتتجارة منحمايةفىهذه البتقاع »‬
‫ىكذة أقفوها‬
‫عاتى ‪٠881‬‏ و‪ 0481‬م بيوتكثرة ف م‬
‫و لذلكفقدازدهرت هله المدينةسريعاًفيهاواستطاع‬
‫علىهركلاءالمعجاج الذينعرفواب ‪١‬‏ جاوةفتنثمانه» »‬
‫عبد الرحمن بفضل بعد نظره ونشاطه أن يوطد‬
‫اأكلبرسمكنان عاللىزراعة كما‬
‫ويعيش الجزء ال‬
‫وجه الممالك المحاورة ‪ :‬متن‬ ‫ى‬ ‫أقدامه‬
‫يعيشون من الاتجار فى منتتجات الغابات » وتصدر‬
‫»‬ ‫كهو‬
‫نمبو‬
‫سة و‬
‫ودان‬
‫وسك‬
‫ينتياناكتمرجوزا هندوالفلفلوالكمبير (‪)١‬والساكو‏ ‪752‬‬
‫والمطاط والراتينج إلىسنغافورة وجاوة بصفة نخاصة»‬ ‫وولىعبدالرحمن علىكلجماعة منالسكان‬
‫وضات‬ ‫دبع‬‫أو‬ ‫آقمشة‬
‫لالأ‬
‫ارزو‬
‫وتستورد بنتياناك الأ‬ ‫شيخ ونماااتجاعرةتبدفضالله ف فىرض الرسوم ‪٠‬‏‬
‫وون والصينيون الموسرون‬ ‫يلأ‬ ‫ابسلتطاع أن يوثثر فى ممثىشركة الهند الشرقي فةى الأخحرى التىمحرتاج‬
‫بهاا‬
‫نملكىبنتيائاكوستكو موعظم تجارة الصادر والوارد ى أيدى الصينيين »‬ ‫يتاقيا لدرجةأنبتيخلوالهع م‬
‫وهميعيشون فى الى الصيى فى النصف الأورق‬ ‫عت الشركة حقوقها فى بنبتنرإنلىيو‬
‫بداأن‬
‫يع‬
‫منينتياناك علىالضفة اليسرى حيث استقر أيضاً‬ ‫ميةن‪+‬حه راجا حاجى الأمر البكتى لقب‬
‫وغرب‬
‫ال‬
‫المشارقة الآخرون من الأجانب ‪ .‬وعلى ذلك فإن‬ ‫سلطان عام ؟‪١1//‬‏ » وتوق عبدالحم عام‬
‫هذا الجزء هو مركز التجارة فى وادى كبواس‬ ‫لفه ابنهالشريف قاسم » وكان هذا‬
‫فخم‬
‫الأمبرأول مناستبدلبمراسم البلاطالعربيةآخرى‬
‫ويتصل التعجار الصينيون بفضل بواخخرهم‬
‫بزملائيم منالتجارالصيئينالمستقرين أعلى الور »‬ ‫عصرية ه‬
‫كا بتجرون عن طريق البحر مع سنغافورة »‬ ‫وعقدت معاهدة معحكومة الحندالهولندبةعام‬
‫وآولئك وهزلاء ينافسرن شركة الملاحة الملكية‬ ‫هه ممنح السلطان عقتضاها راتبآ » بيها قام‬
‫‪.‬حددت‬
‫المولانديون بشئون القضاء والشرطة و‬
‫قابضة تستخرج من‬ ‫دىة‬
‫ملقاعل‬
‫(‪ )1‬الكمببر كلمةملاوية تط‬
‫لوراق شجيرة فى جرم الهند العرقية » وتستعمل فى الصبافة‬ ‫العلاقات بينهذهالبلادوبينحكومة الحندالحلوندية‬
‫والدبافة ‪٠‬‏‬ ‫فىاتفاق طويل عقد عام ‪ 711491‬م » وقد نص فيه‬
‫() الساكو كلمة ملاوية تطلقعلى مادة خدالية دتيقة‬
‫‪٠‬‏‬ ‫قندية‬
‫رله‬
‫شرا‬
‫لجز‬
‫ايل‬
‫استخرج منجمار كثيرمننخ‬
‫علىتنظمالقضاءوفرض الضرائب » ونالالسلطان‬
‫الاجنة‬ ‫من الحزانةالمحليةالىآنشئت وقتذاك راتباًشبريأ‬
‫دبج‬ ‫نتياناك سا‬ ‫‪1‬‬

‫« بّبه » ومعناها سكر ‪ +‬وتطلق الكلمة المستعارة‬ ‫المعروفة باسم ورززومئروم »؛ وتتصل بطائح‬
‫سيعلكىران و»قال‬
‫اسية‬
‫ب«تككك » فى اللغة الافار‬ ‫ينتياناك بالعالم الحارجى عن طريق المراكب أيضآ »‬
‫حدن إسحاق فى ترجمته لكتاب الأدوية المفردة‬ ‫ولمتمهدالطرقللسيارات إلافىالسنوات الأخيرة »‬
‫معالمل مةنسمرويز لدستوريدس ( حواى عام‬ ‫وكان ذلك فى الأراضى المرتقعة من بنتياناك إلى‬
‫هلموافق عام‪٠‬م‏ م ) إن السيكران هوعبن‬
‫‪ "0*9‬ا‬
‫مبوه وسميس وإلى سشكى كلب ومن مندر إلى‬
‫الكلمة اليونانية ‪٠‬ي‏وسكياموس » ‪ +‬ووردت كلمة‬ ‫لتدك م‬
‫بانلجممبذعانى فىالمصتفات الطبيةلكتّاب الفرس‬
‫المتقدمين الذدينكانوايولفون غالبا بالعربيةكالرازى‬ ‫وما هو جدير بالذكر أن موقع يثتياناك صمحى»‬
‫وابنسين »ا كماوردتفياكتبهباعلدذفلكرس‬ ‫علما الفيضان كيا‬ ‫غاى‬
‫طم‬‫براً‬
‫'لأن المدينة كثي‬
‫البحر » ولذنكفقبدانعدمت‬ ‫أنها بعيدة ‪2‬‬
‫اللذين صنفوا فىالطب أمثال أمننىصورموفق بنعلى‬
‫يىلهوح أنها‬
‫وهجر‬
‫الذى عاش ف القرنالرابع ال‬ ‫الملاريا منها ©‬
‫لمتكنمعروفة عندالشعراء العرب الأقدمين لأن‬ ‫المصاهر ‪,‬‬
‫الببروك لم يورد فى مادة البنج من أقرياذينه‬
‫‏‪ )١١‬طلت‪ 2. [. 7‬؛ وسناممارل‪-‬ساعو‪« 0‬ممصوظ‬
‫م(خطوط بمكتبة بروسة ) شواهد شعريةلميكن‬
‫محذفها لوكانت موجودة ‪ +‬ويقول الأطباء المتقدمون‬ ‫‪#‬منلمية (‪« )1‬صمطسظ ‪-‬خد[ ‪ : [.‬هف غما «مووملاززظ‬
‫«اصدمه جمد متاممجوميع ف‬ ‫معصذااءععهلااا[ا‪..‬‬
‫فى المغرب الإسلائى كإسحاق بن سليانوابنالحزار‬
‫فاصامفعه © وافساسمفمه‪ 4‬مك ‪#‬رؤساعوجة عام‬
‫وغيرهما أن البنج هو عين السيكران ؛ وإن كان‬
‫‪0‬اوص “‪ 071‬ام‬
‫أحمد الغافى الطبيب امغرالأندلسى الذى عاش‬
‫‪ 1‬نيهمويس مص سسا لاه آ‬
‫»)‬ ‫اردى‬
‫لعش‬
‫ياى‬
‫ما‏لث‬
‫ل‪١‬‬‫اجرى‬
‫فى القرن السادس الم‬
‫مخطئ ذلك فىأقوربااذيلنهكلهمة السريائية شهخرونا‬
‫هى الى اشتقت مها الكيات العربية سيكران‬ ‫عل‪:‬مة فارسيةمعربة أصلها سلسكريى »‬
‫انتجك‬
‫ومعناها عار مخدر ء أو هى «‪١‬ا‏لسيكران »‬
‫وسيكثران وشوكران وغيرها و»لكن العشاين‬
‫المتأخرين من العرب أطلقوا هذه الكلمة على نوع‬ ‫دالحق إن معنى الكلمة‬
‫«سسمودمرزة بعبارة أدق و‬
‫آخر من القنب يعرف فىاللاتينية باعم جممومرورمزير‬ ‫السنسكريتية منكا هو القبنب»وهى باللاتينية‬
‫مموميودالذىينجن" منيتعطاه» كي ياطلقونما على‬ ‫متمد مززمبهيج أى الأنواع امختلفة املنقنب‬
‫الجتقنُوطة عدوت ‪١٠‬‏ وثدل كلمة بنج وفى العامية‬ ‫الى تنمو فى الإقالم الجنوبية » واللى تحتوى ى‬
‫أطراف أورافها على مادة راتنجية مخدرة تعرف‬
‫المصرية ب»نعجلى كلمخدر» واشتق مانلهافعل بنج‬
‫نيجا‪٠. ‎‬‬ ‫فى العربية بالحشيش ‪:‬ومن ثم«جاءت الكلمة الزندية‬
‫‪1١‬‬ ‫‏‪ ٠‬بنج ب الإنجاب‬
‫وعضر أيضا من البتجشرابكالشاى بسمى بتكث‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الصادر‬
‫آب ( والجرعة منهمن‪-‬جرام إلىثلاثةجرامات ) ؟‪‎‬‬
‫ج‪1١‬‏ ءا ص‬ ‫‏(‪ )١‬ابنسيده ‪ :‬الخخصص ‪+‬‬
‫يعر البتج علاجا ناجم لالتباب القصبة البولية‪» ‎‬‬ ‫(؟)تاجالعروس » ب؟ ص‪٠١‬‏ (‪ )1‬اسبيننا‬
‫واستعار العرب هذه الكملةبصيغة ‪ 0‬بنج؛ »‬ ‫(‪)4‬‬ ‫لا؟‬
‫"ص‬‫‏‪ ١‬القانون » طبعة بولاق » ج ‪١‬‏ ‪2‬‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫اين البيطار ‪ :‬التجامع لغردات الأدوبة » بولاق »‬

‫(‪ )1‬وام ‪8,‬ل ‪ :‬ميرم ‪ 4‬نج عض ‪4711‬‬ ‫(‪ )6‬عنسامعنآ ‪.‬بآ ‪ :‬عمل ماسوو‬ ‫جلو ‪١١‬ص‪1‬‏‬
‫(‪1‬آ) عمجومظ ‪. ©.‬حوظا نومره وومنمالة جمعافة‬ ‫سوط قساتسيرقة عمق ععاطسنى © باريس عام ‪181//‬ام »‬
‫ب ؟ وص ‪85١٠‬‏ (‪ )1‬رهرومنمفقط د(ا زر جاؤدله ‪4‬‬ ‫‪١‬اء‏‬ ‫© ‪7‬‬ ‫صم‬ ‫‪١5‬‏ )‪ (١5‬مممة‪:‬‬ ‫جاص‬

‫معفم عمسم ف عابم ومامطامده للك‬ ‫ص ‪880١7‬‏ (‪ )3‬روما ‪ :‬ما جه روك © ج‪2 51‬‬

‫‪8‬ة‪ 18‬م‬ ‫‪41‬سن‬‫‪/‬رس‬‫امس امززوررية ‪ » .‬عدد ما‬ ‫ص ‪9‬ه" (‪ )8‬برؤامة خ ممرمود ؛ الموجز‬
‫(‪ )5‬مسمعطدبر‪ : 8. 0‬مامهةملة عمد ممتمائتة ؟‬
‫لخردات الأدوية لأحمد بن ماحلمدغافى » ‪7‬؟ »‬
‫» ص ‪ "41‬وما بعدها (‪)4‬‬ ‫القاهرة سئة ‪791‬‬
‫جا ص ‪5١5‬‏ (‪ )9‬معمسستلطء‪ : 8‬منوءامسفس‪2‬‬
‫؛ صن ‪7١37‬‏‬ ‫وسيم‬ ‫نحفة الألباب © باريس سنة‬ ‫دناه هص ‪81‬‬

‫ا[يداد معط ‪.‬ه ‪1‬‬ ‫‪8‬؟ )‪(١١‬‏ يمعلمولا؟ بلءمسوط‬ ‫؛ ص‬ ‫‪519‬‬


‫جعجمه‪: 51‬هم فط منزومجوومممجوزم » لنددث»بومباى »‬
‫«البُنْجاب أوأرض الأنماواللخمسة‪:‬ولاية‬ ‫ص‪571‬‬ ‫ة ‪٠6818981‬‏ وب ‪2) 5‬ا‪5‬‬ ‫ئ»‬ ‫سكتة‬
‫كل‬
‫ص ‪ "81‬وما بعدها >‬
‫ية الحدود‬ ‫لامع‬‫وغل‬‫وملنابات الهند الحديثة ه تش‬
‫[ ماكس مايرهوف عورزمره‪ 62‬جه‪1 423‬‬
‫الثمالية الغربية وكشمير ( انظر هذه المادة ) الركن‬
‫الشمالى الغرك الأقصى من إمبراطورية الهند ه وهى‬
‫دل‬
‫نك‬‫اثا‪-‬‬
‫تضمإذا استثنينا ولاية دهلى المنشأة حدي‬ ‫وبيكوى م ‪ +‬وبوالسبلسكاريلتيةأ مبتسكاتاق‬
‫هلى هذا‬
‫هه وبالباويةمتكثوبتككومعناه القتب»وتدل شومارلاىالجسيندوتانا غرى نهر جتَمنا وع‬
‫على وج الود على عدة أنواع من القنب فإنهذهالولايةتجمعبينطرفياأكثرمايدلعليه‬
‫اسمها منالناحية الجغرافية » لأنهاتشمل ‪ -‬إلى‬ ‫موةاد مسسمبيدمرة © وتطاق فى الفارسية على‬
‫جائب الإقليم الذى ثرويه أنهاو جهللم وجتاب‬ ‫© وتباع أوراقا‬ ‫ماعط لمعت‬ ‫الحشيش‬
‫وراوى وباس وستدلسج‪ -‬هضبة مسرهند سبتنلج‬ ‫توسقدحق هذه الحبوب‬ ‫(ن ) »‬ ‫رم‬‫جباً‬
‫أو حبو‬
‫وجننا » كا تشمل أيشا سسنادكر دوآب بن‬ ‫وتوضع ف اللن الطازج » ومن هذا الخليط تصنع‬
‫تلجونهرللسندوإقلمديرهغازىخان‪٠‬‏‬ ‫زبدة البتكك‪ :‬الى تسمىبالفارصيةد ووغن بنك »‬
‫الننجاب‬ ‫لذ‬
‫‪١‬موا‏ م ) ‪ .‬غير أنول هجرة لديناعنمابعض‬ ‫تونقسم هذه الولاية من الناحبة الإدارية إلى‬
‫الدلائل هى هجرة الناطقين بالآرية الذين وطدوا‬ ‫قسمين ‪ :‬المنطقة البريطانية ‏ وولايات اليفجاب »‬
‫واقبت‬
‫أقدامهم فى سهول الينجابفياقبل التاريخ‪ .‬تع‬ ‫ولتقس املمنطقةالبربطانيةال تىبلغ مساحتها ‪81‬ر‪99‬‬
‫موجات الغزاة فى القرون الثالية فتدفقت كالسيول‬ ‫ميلامربعاًوالى يبلغ عدد سكاتمها ‪7‬مهر‪١‬مهرم؟‏‬
‫»الفرس‬
‫النجارفة فى الممرات الجبلية افلىشمال الغربى ف‬ ‫قسمة ‪ -‬إلىقسعوعشرين ناحيةحكم وكالحدة‬
‫واليونانوالأفغان وجيوش الإسكندر وقواتمحمود‬ ‫مها نائبللمندوب ‪٠‬‏ وتجمع هاذلهنواحى خسة‬
‫الغزنوى وجموع تيمور وبابر ونادر شاه وجند‬ ‫أقسامهى ‪ :‬أمْبالةوجلثدارولاهور ورادكيشدى‬
‫)ل هؤلاء‬ ‫أحمد شاه دارا ( انظر هذه المواد ك‬ ‫ومب ه‬
‫دقس‬
‫نكل‬
‫محكم‬
‫ومسلتان » وب‬
‫تقدموا مخترقن هذه الممراث خربين سبولالبنيجاب‬ ‫أما مساحة الولايات الينجابية قتبللغ ‪94",/18‬‬
‫المعجرات‬ ‫كل ا‬ ‫وزادت‬ ‫الخصبة‬ ‫نسمة ‪:‬‬ ‫‪١٠٠‬‏‬
‫‪١‬ان‪,‬باه‬
‫‪4‬د‪1‬دسك‬
‫‪,‬غ ع‬
‫‪4‬بل‬
‫ع مآر» وي‬
‫بلا‬
‫مي‬
‫والغزوات ف تباين ااسكان الحالينالذين يسكئون‬ ‫وتبيمن حكومة البننجاب على العلاقات السياسية‬
‫أرضالأنمار الحمسة ‪ :‬وتاريخ الغزوات الى هبت‬ ‫القئمة بن ولايات الينجاب وداجانا ويستوادى‬
‫مآنسية الوسطى شاهد على أن الينجاب ومنطقة‬
‫وكتلسيه وولاباتسسلاهيلالسبعوالعشرون‪ :‬أما‬
‫السند إلى المنحدرات الأفغانية‬ ‫ودامنطئ‬
‫شحدو‬
‫ال‬
‫دى‬
‫تبو‬
‫مب س‬
‫ورو‬
‫ررمو‬
‫الولايات الباقيةوهى لهارو وس‬
‫لجبال سلبانلمتكنفىيومماحائلاأمامقائدحر‬
‫وسكيت وكابترئالا ومالركوتله وفريدكوت وجَتَمْبا‬
‫‪+‬ثلمإسنلة جبالسليان قكلاانت ‪-‬حداًمن‬
‫مقدام س‬
‫وبهاولبوروولايات سسالاالفولكية وجيثد ونبنْها‬
‫الحدود السياسية» لأن الفرسوالموريه واليوثان والبلخين‬ ‫فنخاضعة حكومة الحند مباشرة م‬
‫والساكا والجلوين وفرع كوشان من يوه جى‬
‫هذه المجيال ©‬ ‫ودا‬
‫طق‬‫خلئك‬
‫تلأو‬
‫والهونه »ك‬ ‫اتأرثريخ هله البقعةتأثراًعميقآ بكون‬
‫وتقد‬
‫الممرات الجبلية تى الحدود الثمالية الغربية تؤدى‬
‫وسطت غزوة محمد بن القاسم ( انظرهله‬ ‫إاللسيهونلنجاب ‪ :‬وعلى هذافسإكنان هاذلهبقعة‬
‫)ام ‪10‬ل‬
‫المادة ) للتان ( انظر هذه امادة ع‬ ‫اىن أواسطآنسية مثمإل اىمنود ‪ +‬والحق‬ ‫أقسربكإل‬
‫سلطان العرب حتى مجرى السند الأعلى والينجاب ‪,‬‬ ‫إن الحغريات الحديثة فى هَرَمّه بناحية موونمكرى‬
‫الأسفل » غير أن الخطر المحقيق علىبلادالهند أقى‬ ‫لشاهد على حضارة ازدهرت فى وادى السند حوالى‬

‫سمرنة‬
‫أاة‬
‫لالغز‬
‫اجد‬
‫من ناحية أفغانستان الحديثة ‪ .‬فو‬ ‫عام ‪"٠٠٠‬ا‪.‬‏ قبل الميلاد » وهذه الحضارة تشبه‬
‫ود القوىبحكمم باين‬
‫نه‬‫يهية‬
‫الغزنوية بيت هندو شا‬ ‫فى جملا حضارة عيلام وأرض الجزيرة‬
‫لمان وجناب وأطاحالسلطانمحمو د اأغزنوىمبلنه‬ ‫مزصاملة‬ ‫ع‪ 8‬معد‬ ‫‏‪( ٠‬للعطسضدقة صطدل مثة ‪611 1‬‬

‫الدولة الهندية وضم البنتجاب إمللىكه » وأصبحت‬ ‫ا عام‬


‫فى ثلاثة مجلدات ء‬ ‫«م‪#‬مغانمة‪ 0‬فط‬
‫‪#61‬‬ ‫البنحاب‬
‫د أباطرة المغل المتأخر ين‬
‫هفى‬
‫عدود‬
‫‪-‬دابة ولايات الح‬ ‫هذه الولاية حداً لملكه المثرانى الأطراف » والملجآ‬
‫لغزوات نادر شاه ( انظر هله المادة ) وآحمد‬ ‫الوحيدخلفائه كاياطردهممنغزنةسلاطينشَدُسبانى من‬
‫شاه درانى ( انظر هذه المادة ) © وأوقع الغازى‬ ‫الغورية( انظرهذهالمادة) ‪ .‬وظلتملتانوالإقلم‬
‫الآفغائى بالمراطها الذيين كانوا يطمحون إلى بسط‬ ‫تذح » لوكن‬
‫لينفمن‬
‫اسلم‬
‫الذى حيطمهافىأيدى الم‬
‫سلطانم هزرمة منكرة عام ‪ 1571‬فىميدان يانييت‬ ‫اعتاق‪ 5‬لمذهب القرامطة الزنادقة كان من‬
‫الذى تخضبت أرضه بالدماء ‪ .‬ونى العام الثافى هزم‬ ‫الأسبابالتىحملتمحموداً علىفز وها عام‪5١٠106‬‏‬
‫بالة بالقرب من‬
‫يةعة عند ن‬
‫أحمد شاالهسبخ هشزنبم‬ ‫وضم محمود الغورى الينجاب إلى ملكدعام ‪1١58‬م»‏‬
‫لدهانه ‪ .‬وكان هرثلاء اقندنوزوا فرصة غيبته فى‬ ‫وأصبحت بعد موته عام ‪5١71‬‏ م إحدى ولابات‬
‫كابل و<اولوا أن يستولوا على الأراضى الى حول‬ ‫سلطنة دهل كت حكمقطب الدين أيبك ‪ .‬وكانت‬
‫لاهور ‪ .‬ومع ذلكفقدسطالسيخ سلطانهم سريعآ‬ ‫الفتن تقوم فيا أحياناً» كياكانتتبددها الغارات من‬
‫علىجنوىستاج ونحربوا البلاد حتى أبواب دهلى»‬ ‫ناحية آسية الوسطى ‪٠‬‏ إلا آنبا فيا خلا ذلك ظلت‬
‫ولكن المراطها الذينكانوا قد أفاقوا منهزكلهم‬ ‫فى يد سلاطين دهلى إلى آن هزم بابر إبراهم لودى‬
‫‪ .‬وكانت هز ة الامطرها‬ ‫عينادنبييت صدوا تقد‬ ‫(نظر هذه المادة ) عند ايت عام ‪ 5161‬م ‪2‬‬
‫ا‬
‫ىى عبدت‬
‫‪ 08‬هال‬
‫دوردليكمنج ع‪1‬ام‬
‫علىي ل‬ ‫ومهد بذلك الطريق لتأسيس إمبراطورية المفّل»‬
‫الطريق لظهور رنجيت سنغ ومكنته من إنشاء مملكة‬ ‫‪ :‬ودخخلت ولاية البنتجاب الحديثة فى عهد أكير‬
‫سسخبةف اىلبنعجاب ‪ .‬غيرأن محاولتهفىبسطسلطانه‬
‫ا(نظر هذه المادة ) فى ولايات ( صوبه ) لاهور‬
‫جخانب الآنحر من‬
‫اىلسي‬
‫عإنلخىوانه فىالدين » أ‬ ‫وملتان ودهل ‪ .‬وإنا لتجد وصفاً مقصلا لهذه‬
‫ستلج ‪ :‬جعلته يصطدم هو والإنكليز » وأقر فى‬ ‫(رجمة بومىرر » ج‪012‬‬
‫الولايات فآىثين أكيرى ت‬
‫معاهدة سنة ‪ 4081‬بأن ستلج هى الحد الشمالى‬ ‫‪.)14‬‬
‫‪4/8‬‬
‫‪1-‬‬‫ص‬
‫الغربى لأملاك الإتكليز فى الهند ( رم نوام؛نم >‬
‫جم رق ‪٠ )90‬‏ وتوف رنجيت سنغعام‪9181‬م‬ ‫وأدت ااسياسة الغاشمة ااتى اتبعها الحكام الذين‬
‫وذت‬
‫»ع‬
‫فتشتت شمل مملكته سريعاًفىعهد خلفائه أ‬ ‫خلفوا أكير مباشرة إلى نماء قوة السبخ السياسية فى‬
‫حبدة إثر أخرى وأصبح جنودالتالصة‬
‫اتش‬
‫وفئن‬
‫ال‬ ‫»ولت نل اكلعصبة من الأثباع الدينين‬
‫النجاب ح‬
‫لكام الحقيقين للبلاد نعىهد دليب سنغ الذى‬ ‫اللخلصين الىكونهاكو ناتك ف النصفالثانىمن‬
‫كان قاصرأ ‪ .‬وآدى اعتداء السيخ على الأملاله‬ ‫اأقرن الحامس عشر الميلادى إلى دولة عسكرية‬

‫البريطانية دون ميرر إلى نشوب حرب بن السبخ‬ ‫( خالصه ) تعتلج فى صدور آبنائها نار البغضاء‬
‫وإنكليز انتبت بضم البنجاب إلى الأملاله البريطانية‬
‫ال‬ ‫المسلمين ( انظرمادة « سيخ ‪٠‬‏ ) ‪ .‬وقدتعرضت‬
‫عام‪ 481‬م‬ ‫بلاد الهندمن جراء ضعض الحكومة المركزية وعدم‬
‫الينجاب‬ ‫‪1‬‬
‫ءة‬
‫احت‬
‫قن‬‫ركند‬
‫واكخخاا م » ووضعث مل‬ ‫ووضعت هذه البلاد الى فتحتث حديناً‬
‫حكومة المهندمباشرة من أول الأمر » وظلت‬ ‫حت حك الحنة إدارية ء تم ألغى هذا النظام‬
‫كل الوكالات الأخرى تحت سيطرة حكومة‬ ‫عام ‪ 7081‬ام » وركزت سلطات هله اللجنة‬
‫ل هذا النظاممتبعاًإلىأن أنشت‬
‫ظ‪.‬‬ ‫وبجاب‬
‫البن‬ ‫ووظائفها فى شخص مندوب سام ‪ 2‬وق‬
‫ولاية الحدود الشثمالية الغربية عام وله‬ ‫عام ‪ 9581‬م كانت مناطق دهلى قد انفصلت‬
‫عن الولايات القمالية الغربية (المتحدة الآن)‬
‫ووصلت ولابة اليتجاب إلى حدودها التالية‬
‫مندما أصبحت دهلى ولاية قاغة‬
‫عام ‪١141‬‏ ع‬
‫وأصبح حكم البنجاب ونواحها نائب من قبل‬
‫اناكم ‪5.‬‬
‫بذاما ‏ ولم يرتفع شأنها بإقامة حاكم عليها إلا‬
‫عام ‪ 1191‬م ؛ وفبا اليرم ‪٠٠‬هر‪#"١‬كرة‪١‬‏ مسلم‬ ‫ولا امتدت حدود الإنكليز الإدارية عر‬
‫دنوس و ‪٠٠‬هر‏ ]الاءر؛ من‬ ‫ن‏ م‬
‫مهرل‬
‫ل‪٠‬‬‫اد‏‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫السند يضم الينجاب زاد احتكاله حكومة المند‬
‫‪:‬من سوء اللظ أن روح العداء ببن هذه‬‫السييخ و‬ ‫بقبائل البطهان فى الحدود ااشمالية الغربية وبأمير‬
‫الشعوب جميعاً قد استفحل فهىذه الولاية بسبب‬ ‫أفغانسةان (انظر هذه المادة) ‪ :‬وكانت هله‬
‫«لتنظيم و و وإشاعث إسلام» و «تبليغ ‪»» ٠‬‏‬
‫نشاط ا‬ ‫الحدود طويلة جداًتغشاها الحبال ‪٠‬‏ فكان من‬
‫وهى حركات نظمها المسلمون نحاربة الدعوة الى‬ ‫الصعب أن محمبا القوة الحربية وحدها » ولذلك‬
‫كان يقوم مما الهندوس لتبشير ععتقدائهم »‬ ‫اعتمد الإنكليز ‪ 0‬معاة هذه القبائل اعلسىياسة ‪+‬‬
‫» ه وف عام‬ ‫اهى‬
‫د؛‬‫شفة‬
‫«عرو‬
‫وهى الحركة الم‬ ‫وم تكن هناك أول الأمر كوالة خاصة تباشر‬
‫قتل سوّمىشرد تندزعم المركة الشدهية‬ ‫‪5‬‬ ‫شئون المناطق القبلية » ولذلك كان يدير دفة‬
‫‪ 3‬دهلى بيد واحد من المسلمين » وعادت‬ ‫العلاقات مع القبائل نواب مندوى التواحى الست‬
‫الحصومة بين الأجناس إلى حدها من جراء‬ ‫وهى هزارة وبشاور وكوهات وبنّو وديره‬
‫قتل وراق هندوسى فى لاهور نشر طعناً جارحا‬ ‫‪ .‬ونى عام‬ ‫إساعيل شان وديره غازى خان‬
‫فى نى الإسلام فىكتابماه« رشكله رسول‪»0‬‬ ‫“‪ 708‬مأضحت النواحى الثماللة الثلاث تو'لئ‬
‫ولال‬
‫وكانت الفئنالسياسية الى انبتمحادث ج‬ ‫مدبنة بشاور كا ألفت اانواحى الثلاث الحنوبية‬
‫ب عام ‪ 9191‬م أكثر شدة من هله الخلافات‬ ‫‪ .‬وم يتبعنظام الوكالاات‬ ‫مندوبية ديره جات‬
‫الديؤية ( جاتن ‪.‬لا مذة ‪, :‬لذ سمساة مف تفط‬ ‫السياسية حى عام ‪ 87181‬م عندما عن ضابط‬

‫وهو‪.:‬وة‪ © ) :8‬ويعيش تسعون فى الاثة من‬ ‫خاص الخبير خلال الحرب الأفغانية الثانية »‬
‫السكان على الأقل فى القرى » ويعتمد ستون‬ ‫وأصبحثت كرام وكالة عام ‪ 7481‬م بها أنفئت‬
‫فى المائة مهم على الزراعة ‪٠‬‏ لأن الينجاب بلاد‬ ‫و كالات ملكسد وننشى ووانه ما ببن عامي ‪2981‬‬
‫‪0‬‬ ‫الينجاب ‪ -‬بنجده‬
‫‪:‬ماد‬
‫ج ‪9‬ك سنة ‪٠‬ل‏ام )‪(١١‬‏ ونعمة ‪ 4/35.‬و‬ ‫‪٠‬‏ غير أن معظم الزارعين‬ ‫ملاك الأراضى‬
‫ممنبوم مين عي ء سثة ‪1481‬م (‪ )11‬الكاتب نفسه‪:‬‬ ‫ولدوا وهم غارقون فى الديون ويعيشون وهم‬
‫أدتسمماتاوجه ‪,‬زماكضا كا؟ ‪,‬ا‪#‬قاصة‬ ‫قاتثمه؟ ‏‬ ‫فته‬ ‫على الدين ويموتون كذلك ‪ +‬ومعظ هذه‬
‫عمجزسويرررم ءسنة ‪ 1581‬م (‪ )11‬وكتلسوموكة ‪: 63.‬‬ ‫الأموال أقرضها م الهندوس والسيخ الذين م‬
‫«منوناءج جززى مب ف ستة مجلدات » سنة ‪4951‬م‬ ‫بحرمعلهم دينهمالربا » ولكن من اللاسف‬
‫(‪ )51‬غلامنحي الدين ‪ :‬تاريخ بنجاب ‪٠‬‏ مكتبة‬ ‫حا أن مايربىعلى نصف هذا الدينقد جره‬
‫وزارة المند رم ‪ )61( 4417‬محمد نى ‪ :‬شيرصنغ‬ ‫‪ .‬ولاتستطيع ججاعة من‬ ‫سىهم‬
‫نونفعل‬
‫أسلم‬
‫الم‬
‫نامه » مكتبة وزارة الهند رتم ‪)51( 16‬‬ ‫الناس أن تطمع فى التقدم وى سبيلها هذه‬
‫عل سماط ‪ : 0.51.‬تممطور يزيج © سنة ‪ 0/141‬م‬ ‫العقبة الكأداء » وعلى هذا فلا بد من إبجاد‬
‫‏(‪ )١‬علاط ‪: 31.‬مسوك شري ‪ 6‬سنة‬ ‫نظام نحاربة هذا الشر إذا أريد لهذه اللماعة‬
‫لظا م )‪(1١‬‏ رمرم وهات فنسفة موه ©‬ ‫الإسلامية التقدم والرخاء ‪٠‬‏‬
‫وتطبع سنوياً )‪(9١‬‏ ميم« ‪١ 6.11.‬‏ ره ومعمات ‪4‬‬
‫الارة‪ 7/‬قم ممزسط مذاأ[ عماده انه عم‪0‬ة‪ 52‬ملظا‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫ممضوورط عسوت بريتبز » ف ثلاثة مجلدات ‪٠‬‏ سنة‬ ‫‏(‪ )1١‬انظر إلى جانب المصادر الحامة الى‬
‫فلخم ‪+‬‬
‫‪.‬ل ‪: 0.‬‬ ‫ذكرت فى صلب الادة )‪(١‬‏ ومونط؛ن‪4‬‬
‫[ كوان ديقز معتحوط دتلامج ‪ 0,‬لآ‬
‫© ‪ ) 78‬سنة‬ ‫تلقهة‪ 7‬فاته رلفاصسودياك للم‬
‫)‪(١‬‏ مفىعلى الدين ‪ :‬عرت نامه » «كتبة‬ ‫م‬

‫وزارة اند » رق ‪١55‬‏ (‪ )1‬منوما ره سمت *‬


‫‏‪١‬بنجده ) أو ينِجده ؛ قرية جفمىهورية‬ ‫‪2‬ش(‬ ‫© سنة ‪51‬م‬ ‫سنة ‪١191‬‏ م » ج‪/‬ا‪١‬‏‬
‫اكلثارن السوفيتية إلى الشرق من “هر كوشك‬ ‫‪ : [. 2.‬عللاى ملا ‪/‬و وماحلاة “‬ ‫سددهستمس‪0‬‬
‫بالقرب من التقائه بنبر مسرغاب عندبول كشي »‬ ‫سنة ‪ 191‬م (‪ )9‬موناممط ‪.‬ةكة ‪ :‬ذمزسه ‪612‬‬
‫والقول بأن سكان هذا الإقلم » وهم التركان‬
‫غطوط فسه وفوووظ بن اسوريرط أسنة‪6551‬م (‪)3‬‬
‫‪ :‬السوكتية‬ ‫السريقن » ينأقسمقونسخساةم‬ ‫‪:‬ام تاآسيلاءه‪ 2/‬مزلا “زو عاناهوءط ‪411‬‬ ‫معاسوط ‪0.0.‬‬
‫والحرئزكية والكراسائلية والبتيْراج والعلى شاه »‬ ‫‪ )19( 4‬وسه طهدهك ‪0.‬‬ ‫بيج ؛ سنة ‪7891‬‬
‫يفسر لنا أصل امم ينجده تفسيراً تملا و‬ ‫فعصصة ‪ ©.‬عه ‪ :‬ثلا لتلذك ملا فعه عطاق ‪“ 633‬‬
‫ولكن هذاالقول لاوزن لهلآنالسريق ماهم‬ ‫سنة‪/‬ل‪481‬م (‪ )8‬مطااءه ‪3.‬آآ ‪ :‬مذا ع[مدزدظ ‪612‬‬
‫إلاقومهاجرواف اىلقرنالتاسم عشر » بيداكان‬ ‫ووزيريم » سن "ة‪18/018‬م (‪ )4‬الكاتبنفسهبيزرينى بتزيمظ »‬
‫هذاالاسممستعملافىالقرناللخامسعشر‪٠‬‏‬ ‫سنة ‪ 141‬م )‪(١1‬‏ برماسنسسم‪ 0‬وماك «مقط *‬
‫إبشجده‬ ‫‪561‬‬

‫ولهذه الواحة الغامضة أهمبة شوما الأسى‬


‫وعلى الرغم من أنه قد تعاقث على يامجده‬
‫قبائل مختلفة فإنهم جمبعاً » سواء كانوا من‬ ‫بسبب حادث بنجده الذى وقع قبا عام ‪8881‬ام»‬

‫الحمشيدية أو المزارية أو الأرسرىء قد اعنرفوا‬ ‫إذ التى الحيش الأفغاى بالحيش الروسى فحلت‬
‫‪ 5‬يعيشون فى أرض آفغانية وأدوا الزية‬ ‫بالأول هزعة منكرة ه وقد أثبت التاريخ أن‬
‫الحادود» إذال ت‬
‫معيتنعبيئوًاضيسا» فإنا تكون‬
‫لنائب الحاكم الأفغانىى هراة » بل إن تركيان‬
‫وعلى‬ ‫‪+‬‬ ‫سريق كانوا بمدون آفغانستان بالخند‬ ‫«قد كان‬
‫من أقوى الأسباب المرئدية إلى الحرب و‬
‫هكذاانتفقدآمنالإنكليز بأن ناحية باذغيس التى‬ ‫هذا مضافاً إلي اهحتلال الروس عام ‪4881‬م‪-‬الداقع‬

‫بنجده جزعاً مها ظلت منل أمد بعيد‬ ‫الذى أدى إلى قيام مفاوضات انبت بتأليف لهنة‬
‫من الإنكليز والروس لتعين الحدود الثمالية‬
‫نحت سكم الأفغان (سلط مم‪ 0‬عومج ؛ هك‬
‫‪0‬‬ ‫لأفغانستان ‪ +‬وسرعان ما قامت الاضطرابات‬
‫فى هذا الى » لأنه بينا كان الروس ممنين‬
‫وآمن الروس من جهة أخرى بأن سكان‬ ‫باستقلال سكان ينجده كان الإنكليز يقولون‬
‫هذه الواحة كانوا مستقلين عاللىدوام ‪ +‬فننجد‬ ‫إنهم تخاضعون لأمدرأفغانستان ه وكان الإنكليز‬
‫أن لسر مميوي المهندس الرومى الذى زار‬ ‫بذهبون أيضاً إلى أن ناحية بنجده ‏ التى كانت‬
‫ينجده فى مارس سنة ‪ 6881‬لم جد أى أثر‬
‫من‬ ‫تشمل الإقلم بين مرى كوشك ومرغاب‬
‫للفو الأفغانى » غير أن طبيباً روسياً بدعى‬ ‫بند نادر إلى آق تبهمضافاًإلىذلكبقيةباذغيس‪-‬‬
‫د كل ميم زارها فى يونية مالنعام نفسه‬ ‫هى جزء من ولاية هراة بأفغانستان ه واستولى‬
‫وقال إنه وجد هافرقة أفغانية ‪ +‬وإذا أخذنا‬
‫الحمشبدية واهزارية على ينجده خلال الربع‬
‫برواية هذين الروسيين فإن جند الأففان ‪0‬‬ ‫الأول من القرن التاسمعشر ‪ +‬وحوالى لباية‬
‫حتلوا ينجده إلا حديئاً ‪+‬‬
‫هذه المدة ترح بعض التركيان من قبيلة أرتسرى‬
‫كون الأفغان لم بعسكروا فى يننجده‬
‫أما‬ ‫مهبر‬ ‫الذين كانت مساكلهم منتثرة على ضفاف‬
‫على الدوامفليس شاهداً عالسىتقلاها ‪ .‬بعلى‬ ‫جبحون ببن جرجوى وبلخ ‪ -‬إلى ينجده وسمح‬

‫الاعكلسطفإبنمينعى أانيلتترخذعسبحدمن خان‬ ‫لم بالإقامة قيها ‪ .‬واستقر ‪.‬ما أيضا تركيان‬
‫مالنخطوات مايوئيدحقوق مو‬
‫الاه‬
‫ل عبلى‬
‫قهذ‬ ‫سلور ‪ .‬وحوالى ع‪1‬ا‪8‬م‪ 10‬م هاجر الأرسرى‬
‫عهة‬
‫بعد احتلال الروس لمرو ويل خاتون ‪ .‬ولذلك‬ ‫موناحة بنجده وتبعهم بعد ذلك بقليل تركان‬
‫موان‬‫فإنه عندما احتلت حامية آفغانبة ينجدة لنت‬ ‫جميعاً طريقهم ناحلوحنوب‬ ‫شيققثوما‬
‫سر‬
‫الحكومة ااروسية فىالاحتجاح ونازعت الأمر‬ ‫عساعدة التكنة مجيراتهم الأقو باءواحتلوا يلدّن‬
‫حقوقه فىهذه‬
‫والنا‬
‫جحية‬
‫ر‪.‬‬ ‫وأجبروا آسرسلورعلىالحجرةبعبدأعن أوطائهم ‪+‬‬
‫الحوادث سراعآ‬ ‫ت‬
‫‪71‬‬ ‫ينجده ‪ -‬بتجر مسين‬

‫واتفق آخر الأمر على سلم بنجده إلى‬ ‫دئستان بِيِماكانت المفاوضات دائرة‬
‫على حأدفوغا‬
‫الروسيا مقابل ذى الفقار ‪ :‬وق عام ‪ 5881‬م‬ ‫بين لندن وسانت بطرسيرغ ‪ .‬وفى ‪ 45‬مارس‬
‫عنت اللحدود الثهالية لأفغانستان من ذى الفقار‬ ‫بوبمسمي‬ ‫القائد اروف‬ ‫وجه‬ ‫عامهم‬
‫إلى ذروة دوكجى على مسرة أربعين ميلا من‬ ‫الحامية الأفغانية د‬ ‫إنذاراً يطلب فبه سحب‬
‫مر جبيجون ‪ <0‬وبعد أن قام الحدل حول‬ ‫وى الأفغان فى حزم أن بتخلوا عن هذه‬
‫اللتدود‬ ‫النقطة الى تعين بالضبط التقاء خط‬ ‫الناحية » فا كان من الروس إلا أن هجموا‬
‫نهر جيجون التبت عملية تعيين الحدود عام‬ ‫علهم وتعقبوهم عابرين بل كشتى وقتلوا منهم‬
‫‪ 888‬م ء وقد أدى الاعتراف بالحدود الفاصلة‬ ‫مايقرب منتسعاثة رجل ‪ .‬وجب أن نعترف‬
‫بين الروسيا وأفغانستان إلى تقدم جوهرى فى‬ ‫هنا بأن وضع الحامية الأففانية فى ينجدة وتقدم‬
‫مشكلة آسية الصغرى ‪٠‬‏‬
‫الروس إلى يلان على نهر مرغاب ويل خاتون‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫على بر هرى رود كان من الأفعال المواسفة‬
‫كان فىالإمكان جنب‬ ‫د‬
‫ق‪.‬‬‫وحرب‬
‫اتلنىذر بال‬
‫‏(‪ )١‬ونس مومتعامها‪. /‬وممتولا تلاط‬ ‫هذه الكارثة غير أن تقارير المندوب البريطا‬
‫وز »© السنوات‬ ‫ما » ونرعيم‬ ‫‪6‬م ‪71-641270‬‬
‫المضصطربة إلىوذارة للحراججية‬ ‫لسك موووون‪1‬‬
‫)‪ ١(١‬ومنمسمنامط‬ ‫‪٠‬‏ ‪١‬طمك‬ ‫الام ‪ -‬مؤللا‬
‫زلتوى زممعام‪ 2‬ف‬ ‫وتأخر المندوب الروسى‬
‫عنعة نمومين ‪,‬رورم السنوات ‪» 4881-6881‬‬ ‫اوضول إلى سرخس زادت الموقف تعقيداً ‪,‬‬
‫سس وؤخ‪9‬؛ ‪50 8154 2‬‬ ‫جام ‪ .‬ض‪788‬ة‬
‫م‪ 0‬اميت «ززؤرم © لندن ء مكاتبات وزارة‬ ‫وانت هذه الحادثة خليقة بأن تضرم نار‬
‫ك‬
‫‪411‬‬ ‫ه‪(8‬‬
‫الخارجية ‪٠‬‏ ‪ "6‬ء ه‪(5١‬‏ ؛ غ‪7‬‬ ‫الحرب بين الروس والإنكليز » غير أن أمير‬
‫(؟) عونا ‪.‬شت ‪ :‬معاعتمملييف سير » سنة‬ ‫أفغانستان‪ .‬كان فى هذه اللحظة الحرجة يزور‬
‫علقام‪.‬‬ ‫مسن الحظ ثائب الك فتمكنب محسنإدراكه‬
‫[ولن ديقر ووزيوم متلامع ‪] 0.‬‬
‫ك‬ ‫للأموروبفضل المهارة السياسية الى أبداها لورد‬

‫دفرين ‪ -‬من تجنب هذه الكارثة ‪ .‬ومما بجدر‬


‫نه موس‬
‫‪ 7‬بنجرمسين ‪ :0‬هى الآن مدبنة على‬ ‫الإشارة إليه أن" غلادستون الذى كان عب‬

‫مصب نهر براتو لى جنولى جزيرة‪ .‬برنيو‪» .‬‬ ‫الم قد اقرح على البرلمان الإتكلبزى اعماد‬
‫وكان يعرف نهنا الاسم فى الآيام الخالبة مملكة‬ ‫جنيه للإنغاق على الاستعداد‬ ‫‪٠‬ر‪0‬ههرا(‏‬
‫الغربية‬ ‫كانت ممتدة ع'لاىلشواطئ”‬ ‫إسلامية‬ ‫للحرب ‪٠‬‏‬
‫بنجرمسين‬ ‫‪41‬‬
‫مان يازامه التجار الأجانب من أوربيين وصينين‬ ‫والحنوبية والشرقية للجزيرة الكبيرة » وكانت‬
‫وعرب ‪.‬وبكنيين وجاوين ‪ .‬ودب الضعف فى‬ ‫سرة هله المملكة الناحية الى إلى الشرق من‬
‫أوصال المملكة من جراء الشقاق فاىلبيستلطان»‬ ‫مصب نهر برتو ه وبجاء فىمخطوط ملاوى أن‬
‫وهو أمر كان كثير الحدوثبالنسبة لتعدد زوجاته»‬ ‫ولحاو ين قد استقروا فواىدى نكارة‬
‫الهندوس ا‬
‫بلإن السلاطدن أصبحوا ولاحوللمولاقوةأمام‬ ‫قى ماية القرن الرابع عشر » وربط السلاطين‬
‫ذوى قرباهم ‪ +‬وحاول البرتغاليون واطولنديون‬ ‫بعد ذلك نسهم » ومهراجا سورياناتا ‪٠‬‏ أمير‬
‫وكام‬‫والإنكليز إنشاء محال تجارية فى بنجرمسين » ل‬ ‫مجوبيث ه وقد وجدت فى جوار مَرتبوره و‬
‫نلسىحاب بالنسبة لفعال قطاع الطرق‬ ‫اطرلواا إ‬
‫اض‬ ‫كنتاى على الشاطىء الشرق أثار هندية يرجع‬
‫‪0‬ى‪7‬عا‪4‬م‪ 71‬م‬
‫غلدىر ‪2٠‬‏ون‬
‫اطولى ع‬
‫الفجرة الىتن‬ ‫عهدها إلىعهدالاثار الثىعثرعلما فىغرق‬
‫تنازل السلطان تمجيد اللهعن مملكتهإلىشركة الهند‬ ‫جاوة ‪٠‬‏ أى إلى القرن الخامس المبلادى ه وورد‬
‫الشرقية اللهيلونتديمةكن ف ظىلهامحنقحفوظقه‬ ‫فى الكتاب رتم ‪ "0‬فىتاريخأمرة مشكك‬
‫افلمىملكتجاه إخوته ‪ .‬ومضت أعوام مليثة بالاضطراب‬ ‫‪ 845-‬م) وصف مسبب إلىحدما‬ ‫(‪1 4"1‬‬
‫والفئنالى نشأت من جراء التزاع حول اعتلاء‬ ‫عن بنجرمسين بوصفها مركزاً من المراكز‬
‫العرش ‪٠‬‏ وانبى الأمر بأن ألحقت هله السلطنة‬ ‫لجدذييلن يعيشون فى جوارها»‬
‫ابي‬
‫كنال‬
‫التعجاريةوع‬
‫بالممتلكاث الهولندية عام ‪ 481‬م ه يلغ عده‬ ‫واعتلالسلطان سورياأنكسا العرش ععونة مملكة‬
‫سكان بتجرمسين عام ‪ 8881‬م ‪« :‬ددرء‪81‬‬ ‫دعك الإسلامية بوصطجاوةفىبداية القرن السابع‬
‫نسمة » وكانوا ينقسمون إلىخخس طبققات ‪ :‬الأمراء»‬ ‫عنشقرل»حواضرنه تمُكنارهإلى م تربورهوكلتاهما‬
‫فرجال الدين » فالشيوخ » فالأحرار » فالعبيدأى‬ ‫ين‬ ‫علا‬
‫روك‬ ‫ف»‬
‫لرتو‬‫ارب‬‫علىفرعمفنروع نه‬
‫دلأمراء سلالة أسرة السلاطين » وكانوا‬
‫الاين وا‬ ‫يقعارن باسم هاتين المديثتين ‪ .‬وكانسوريا أول‬
‫يعيشون من دخل إقطاعامهم ويشغلون المناصب‬ ‫صلطان مسام لبنجرمسين » وكانت الأقاليمالى‬
‫الرئيسية على الرغم من أنهكان بالبلاد قانون أهلى‬ ‫على الشاطىء تر'دى له الحزية»و احتفظت قبيلة‬
‫(أند شكك أندنك) فقدكانتحكومةالبلاد تصطنع‬ ‫سلبتلاقدلاها وظلت‬
‫بيجو وقبائل الديك فىدباخالا‬
‫كةا‪2‬نت‬ ‫التعسف وتمعنفىسلب الناس دون مبوالا‬
‫عوثلنىيتها هوكان البنجرمسيون حصلون على الشمع‬
‫المناصبتملامنغيرأى رعايةللقانون»‬
‫والراتنج وأحجار الترياق والذهبمنقبائل الديك»‬

‫أماجمعالضرائب فكان شغلالحكرمة الشاغل»‬ ‫هتمقسم بمتلكون مزارعالفلفلوأحواضاً‬


‫وكانوا أ‬
‫وكانت الضرائب الآثية تحبى من المسلمين' ‪:‬‬ ‫لتنقية الذهب والماس ‪٠‬‏ ولذلك فإن بنجرمسين‬
‫ضريبة الرعرس والمكوس الجمركية ومقدارها‬ ‫أضحت ف القرنن السابع عشر والثامن عشر ثغر‬
‫لد‬ ‫بنجرمسن‬
‫نكارة مثلصناعةالذهب والفشة وانحاس والفنخار‬ ‫اعشرقسمةالنضائم المستور دة و بوثتلالعشر ويتلدى ‪0‬‬
‫وقطع الماس » وهم مبرزون فبا » وهناك عدد‬ ‫‪:‬على حصول الأرزإذا زاد علىثلاثينببكول ( أى‬
‫د وعتلكون معطم‬ ‫غفى‬ ‫رشون‬
‫ملنعجار يعي‬‫كبير ا‬ ‫‪ 9,‬كليوجراماً) ويبىالسلطان الزكاةبوصفه زعم‬
‫‪.‬العبيد الذين بشتغلون بالأعمال الشاقة ‪ 2‬وأهل‬ ‫رجال الدين ويدفع البنجرمسينيون كذلك اللتراج‬
‫بنجرمسين ناشطون لينوالعريكة » ولذلك احتملوا‬ ‫والعشر عنالذهب المغسول ويقدمون اسلطان جميع‬
‫كوى ‪٠‬ول‏دينا من‬
‫من‬‫اليللش‬
‫استبداد أمرائهم بق‬ ‫همايعثورن عليهمنالماسبواقع‪70‬شلنًعنكل قوراط‬
‫الثشواهد مايدلعولجىود الآثر الجاوى فىطياعهم‬ ‫‪ .‬سياأن هناك ضرائب أخرى على جوازات السفر‬
‫وعادائهم وصناعاتهم »‬ ‫ومصايد الأسماك ‪ ,‬وبجير الشعب على تقدم المدايا‬

‫وبنجرمسن الحديثة أهممدن برئياولتجارية »‬ ‫فىالمواسم والأعياد » ويقومون بالخدمة فى الجيش‬


‫ذةيف ‏‬
‫جناع‬
‫تلص‬
‫فىا‬
‫الل‬
‫ولعم‬
‫وا‬
‫وهى عاصمة مقيمية ومزاءم‪36‬دى‪:‬هه‪ 0‬مه عملئ‪2‬‬
‫ويعتر السلطان زعيا لرجال اادين تحت‬
‫زيودر إن أوسترأفديانج الى نضم أحواض أنهار‬
‫السواحل الجنوبية والشرقية ‪ .‬وقستطيع السفن البحرية‬ ‫إشرافه مفت فى مرتيوره » ولكل مسجد ينغولو‬
‫الوصول إلى بنجرمسين لأنما فى جزيرة تغمرها‬ ‫لومم فكالبه وذتلمز ولبى كممة وكاتب‬
‫المستتقعات عندملتى بر مرتهوره بأهربرتو »‬ ‫ونون دبلاك يورزه وخوم مسددعة ‪٠‬وا‏لبنغولق‬
‫وبيونهالهذاقائمةعلىعمدأوعوامات ‪ :‬وفها إلى‬ ‫قضاق‬ ‫م‬
‫الك‬
‫ظب ذ‬
‫نجان‬
‫هو القاضى » بيدأن يهقوم إلى‬
‫مخضع للتعسف والاستتداد » افلنممكن أن تفتدى‬
‫جانب الموظفين ورجال الحرب من اللنوديين ‪-‬‬
‫تجار للجملة من الصينيين والعرب » وهم يصدرون‬ ‫الجرائم بالمالحتىجربمة القتل ‪ .‬ويطعن المحكوم‬
‫الصمغ والمطاط والراتنج والدمر والشمع وجوز‬ ‫‪6‬‬ ‫علبهبالإعدام محربة أو ختجر ‪٠‬ك‏رس‬
‫فلوىرة بنوعخاص » يوستوردون‬
‫الإ‬
‫غفلف‬
‫السحنندوال‬ ‫ودخل رجال الاديلنيمثنراه ‪,‬رمم أى نصيهم‬
‫منالركاة » ‪ 5‬منالغارماتوالهدابا‪ .‬و يشتغل كثير‬
‫ننسي اةلشرقية ‪,:‬‬
‫المنتتجات الصناعية الأورببةم آ‬
‫‪'8‬بالتتجارة أيضاً » ولازعماء ألقاب جاويةتبدأ‬
‫ويلغ عدد سكان بنجرمسين عام ‪51٠٠‬م‏ ‪1‬‬
‫املنلورة زوعبية أ شيخ القرية ككا)لأدياق‬
‫ره ناسملةأمونربيين والبنجرين والمينين‬
‫هنف وهو أسميالقاي ‪.‬م‪ 8‬يدفعالأهالىمرتبات‬
‫والعرب ولكلطائفةمنهلهالطوائفحاكمها‬
‫الموظفينالذينلابملكونأرفآيعيشونمنغلا ‪+‬‬
‫الخاص ‪٠‬‏‬
‫‪ 0‬يق سانعرازاها اوخايةزراعة‬
‫المصاجر ‪:‬‬
‫الاأرلزحفقىول لارطبة والجافة »كا أنهميزرعون‬
‫‏(‪ )١‬بمج مك ‪.‬ل ؛ عع اوماموه عانامابدلل‬ ‫‪.‬زدهر الصناعة فى‬
‫القطنوالنيلةلأغراض'صناعية وت‬
‫لمك ع مسق ‪ 6‬لينن س‪1‬سن‪8‬ة‪)[( 50/‬‬ ‫السبول الىتكثر به االمستتقعات » كاالهشوأن فى‬
‫بنجرمسق ل بئد‬ ‫ذل‬
‫أن أثر الحضارة اليابائية فكهباير » وخخاصة بين‬ ‫‪:‬مر يانه ‪ 01‬مهزدد ‪4‬‬ ‫؛ ‪5‬ل‬ ‫‪2.‬‬ ‫سمحهلءء‪8‬‬
‫الأشراف ‪.‬‬ ‫درم عه تسيزير » لندن سنة مالا‪2) 1‬‬
‫خورشيد [ برغ و‪] 0.0. 8‬‬ ‫تعصةمتطه‪ : 5‬ومو © مسر دام سنة ‪)4( 1861‬‬
‫‪62‬‬ ‫فالمسزعهنجمزف«ه‪8‬‬ ‫مقعم‪ 81‬حدا عه‪١7.‬‏ ‪1: :‬ض‬

‫‏‪ ١‬بنْد ) ‪:‬كلمةفارسيةتدلعلىأى شىءيستعمل‬


‫و‪6‬قسووة‪ :‬ممه “أدكم عنطصم سنة مكم‪( 1‬ه)‬
‫تتتعصدرع ]ل[ ‪# :‬الاكسضادهد[ف«ه‪ 8‬غم| ينهد كترمفعظاوعه ‪0‬‬
‫زم أو العقد» وتطلقفهاتطلقعلى‬ ‫فاىاللربلطحأو‬
‫اا » ليدن سنة ‪ )1( 1381-5581‬يزوهومم لكر‬
‫القناطر الى تشيدعيرالوادى من التل إلى التل الذى‬
‫يقابل والى تحيل القسم الأعلى من الوادى إلى بحبرة‬ ‫‪,‬مم‪08‬‬ ‫‪7‬ةتةفاتارقة‬
‫سلنكاأنفا‬ ‫‪ 11‬انل أاصلات‪011 101! 7‬‬

‫لخللمخزيانااه >‬
‫تت‬ ‫برلين سنة ‪ 9881‬ومبذا الكتاب عدة هراجع(‪)10/‬‬
‫تعلتعصط‪ : 0. 5‬ممسرمظ جرود ‪|501‬أها طمادملبى مط‬
‫ومنها ‪ 9‬بند أمير » بالقرب من شيراز الى‬ ‫(‪)6‬‬ ‫ع صلا"‬ ‫ف ونيد ‪.‬سيم سنة ‪5981‬‬
‫أنشأها فعنضتداالدخوسلةروالبومهى وبندكوه روه‬ ‫مسفلمنكا مه ف ومنت ملعامس سنة ‪)0( 1441‬‬
‫اشليىدها الصفويون والى تزود ‪ 5-5‬قاشان بالماء »‬
‫ا امهانأطدمةعفسه جه معام‬ ‫‪2 ١‬ك‬ ‫‪0001‬‏ ‪.5‬‬
‫والقناطر الى فى غابة بلغراد شهالى الآستانة وااتى‬ ‫لمطنادبك سنوتو » أمستردام سنة ‪(١10) 71881‬‏‬
‫أقيمث لتزويد المديئة بالمياه » وعددها تسع بينها‬ ‫‪١ 4/3.‬ه‏ ملسععلاه”‪#« 1‬سممصة ‪,‬امم ‪.‬د اإساممفزة‪2‬‬
‫البنادلكبيروالبندالصغيروعلىجانيهمابندان أصغر‬ ‫‪2 41 ,‬جلاا ءاص‬ ‫ص‪#1‬‬
‫© ب ‪ 3‬ءا"‬ ‫و‬
‫»ياهها تملا « الباش حاوض » الذىابتناه '‬
‫منهما وم‬ ‫هذه » ‪١‬ج‪5‬‏ ء ص ‪١8١١‬‏ )‪ (١١‬يموق ‪,‬ابممسلو‬
‫أندرونيرس كومنيئو منووممم‪# 00‬ندتدقهة‬ ‫لظن‬ ‫ان‬ ‫ا ل‬
‫ورممه عمان الثاقى ه وإلى الثمال من باشاديره‬ ‫[ نود خويس مسطمة سعتاة ناته ]‬
‫اىلث عام‪51/11‬‬ ‫ثصط‬
‫لهم‬
‫اتنا‬
‫«أيوات يند» الذنبىاب‬
‫‪ +‬بنجرمسين ‪ :‬بلادةلعسلىاحل الجنوق‬
‫وإلى الشمال من باغجه كوى بند السلطان محمود‬
‫الأول وهو البند القدم والحديث الذى شيد عام‬ ‫عطرض‬
‫لكالعنان ( برنيو ‪ -‬إندونيسيا) تق علىخ‬
‫‪ 5817‬جنوباً »وخط طول *‪4١1‬‏ ‪ "5‬شرقاً م‬
‫ام والذى أعاد بناءه السلطان عبدالحميد الأول‬
‫ع‪1‬ا‪/‬م‪ » 48‬وبندوالدهالذى أنشأتهوالدةالسلطان‬
‫وعقردفت من القرنالرايععشر بأمها قاعدة نجارية‬
‫كةاهنت قصية‬
‫وير‬
‫ايخةلية وقصبة إمارة صغ‬
‫جدزر‬
‫محجمود ام‬
‫مقيمية فىالعصر الهولندى ( ‪749١ - 9881‬‏ )‬
‫ودسثتمع بننادها السوار وكدّدن بند معناها‬ ‫وأيام الاحتلال الياباق ‏ ويبلغ عدد سكائما‬
‫ْ‬ ‫رباط الرقية ©‬ ‫قراية ‪٠٠٠,٠٠‬‏ ‪ 7‬لسمة من المسلمين ‪٠‬‏ ولق‬
‫لكل‬ ‫‪700025‬‬

‫هود النرق الشاق» ‪ +‬وقلاكتب البندارى أيشضاً ذيلا‬ ‫وروبتد هه القناع نىدنه آل أة الفارسية‬
‫لكتاب تاريخ بغداد للخطيب البغداى ل( مخطوط ‪٠‬‏‬ ‫وهو سيج ابيص هن القطن ‪.‬ه ‪:‬تقوب كالغر بال‬
‫غخطه مرارخ سنة‪,48‬هم ‪ 1411 -‬ب ‪ 8491‬م ‪2‬‬ ‫ويربط خلف الرأس فوقا( جاهر ‪٠‬‏ الذى يغطئ‬
‫المكتبة الأهلية بواريس ‪.:‬الفهرس‪ .‬العرى رقم‬ ‫جسم المرأة كله ‪,‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ايه‬ ‫عاأرردفتة‬
‫وبندشبريار نغمة سميقبة ‪4‬نوإذ‬
‫كا جتم‪-‬رالبندارى شاهنامة الفردو سى إلى اللغة‬ ‫المعانى الأخرى لكلمة بند فارجع إلى المعاجم ‪,‬‬
‫العبري وة أهدىترجمتههذهإلىاملكالمعظمالأبوك‬ ‫ا'لمصادن ‪” 7 :‬‬
‫المترى عام ‪ 455‬ه ( ‪/‬ا‪1‬ام‪ ),‬؛ ولا‪.‬تعرف على‬
‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫‪7000‬‬ ‫‪6.5.‬‬ ‫(‪ )0‬مصرمة‬
‫التحقيق مسينرته أو املنأحداث الى مرت فى‬
‫‪0‬ن‪ )5( 604‬طعلوللا ‪.‬خا ‪ :‬مومروظ‬
‫عيوثوريم ينه ص‬
‫حباته أكثر منذلك و»الظاهرأقنضهاها موزعاً بن‬
‫مسوم م > الترجمة الفرنسية'‪.‬ص ‪١1١‬‏ » به‬
‫الشاومالعراق‪ .‬ولاعرفايضتاري وخفاته ‏‬
‫مصور لتلك القناطر (‪ )1‬رمومعماصة ‪: 600‬‬
‫المصادر ع ‪.‬‬ ‫مهه‪ 11‬عل كتملازيدظا ما عه فامهجهمماعسن ‪٠‬‏ ص‬
‫ط‪5‬ا)مطنط]” عق بط ‪:‬عه «رمليمظ مة‬
‫‏‪( ١‬‬
‫‪ 6-35‬ك‪3‬مقدمة امحلد الثاتى الذ ‪.‬ى‬ ‫ا م‬
‫ممم مط‬ ‫م‪ 0‬؟ صن ‪ )0( 51‬ممه ‪2:‬‬
‫ا بعدها‬
‫صم‪73‬‬
‫ذعكنرنواأنه فىصلب المادة » و‬
‫‪ )1( 1.‬نموطصسدمة وانسظ ‪:‬‬
‫مادمشممعورن ‪ :‬ص‬
‫(‪ )7‬مممصعاممع د لش ‪.‬مي ‪ 4.‬لامع‬ ‫‪٠‬‏ الطبعة الثانية سنة‬ ‫تسروم اله سنمور‬
‫جاادص("”‪.‬‬
‫صن مكة '(‪ )5‬عوامم ؛ مرزروم ‪4‬‬ ‫‪/#‬مؤا‪.‬؛‬
‫' ل هولمما وصصيمم يناك ‪.‬له ]‬ ‫‪1‬‬ ‫جاص ‪6١‬ل ‪»٠‬‏‬

‫لاد ممنك ‪.‬نه آ‬


‫»‪#‬بقال بد ‪ : ,‬كلمفارسة اننقلت‬
‫و يمْدّر '‬
‫إلى التركبة ‪. ' .‬حناها فرضة عاللىبحر أو على مر‬ ‫‪« .‬البُتدارى» الفعحين على بن محمدالإصفهاقى‬
‫كبر »‪.‬ثم انتقلت إعلزىبية الشام ( رمه ‪.‬تممه)‬ ‫ولقبه هوام الدين ‪ :‬مورخ عرنى صنف ختصرا‬
‫؛ مصز وأصببحت* ‪.‬دل على" «ركز التجازة أو تبادل؟‬ ‫لكتتابعمادالنوينفتىارب السلاجقة وعنوانه « ربدة‬
‫)و الورشة‬‫الود“( انظ 'روزيومع نك مولام أ‬ ‫النصرة وأخية العمسشْرة‪ ( ».‬نشرة ومرساد‪: 03. 51. 01‬‬
‫ا(نظر مرزميج ) ‪ .‬والشاهبندر ى الفارسية هو كبير‬ ‫فى املد الثافى من يجبموحته المسماة ‪,-‬مرممءمل لاستمدلة‬
‫النتجا‪' 2 .. .‬ستعمل الترك هذه الكلمةللدلالة على‬ ‫لافمسزفاء؟ ‪.‬‬
‫وبالإناهلخصفللشكناآر‪.‬ه ادلدين‬
‫‪1‬‬ ‫‪10‬‬ ‫رمات‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫مماوز*مامةا*‪1‬‬
‫؛نوبهير ذاز»اسمثغرأستراباع‬
‫قانالصللهمخفاىررج ب‬
‫‪17‬‬
‫المصادر‪٠: ‎‬‬ ‫على حرقزوين ؛ وبندر بهلوى ( إنزلى منقبل ) ؟‬
‫الآثار جاص‬ ‫‏(‪ )١‬واصفك ‪:‬محاس‬ ‫وبندرشاه وهى آآخر محطة فى سكة حديد ماوراء‬

‫‪ )1( "5‬معسسفاة عل ‪ : [.‬منيوظ" ‪١4‬‏ مسلط‬ ‫إيران ه وامحطة الإخيرة هىبندر شاهبور على‬
‫‪ 485 1‬وج‪5‬ل‪/‬‬ ‫كس "‪71‬ل عا ‪5‬ص‪80١‬‏‬ ‫لس‬ ‫الليج الفارسى ‪٠‬‏ وثمة مراف أخرى على هذا‬
‫ص "‪ )1( 1‬جوجو‪ 0‬ج‪ 71‬صءتةدمهنامل ‪:‬سوبا‬ ‫ريكك‪ » .‬وبندر‬ ‫»ر‬
‫ند‬‫بيام‬
‫ودود‬
‫الخليج هى ‪ :‬بن‬
‫ص الا الى‬ ‫بوشير ©» ( انظرمادةبوشهر ) » وبندر فقام»‬
‫[ ايراد سمس ‪.‬نه ]‬ ‫‪1‬‬ ‫وبندر لتكه » وبندر عباس ‪.:.‬‬
‫‪ +‬بطدر‪ :‬بلدة فى بسارابيا ‪٠‬‏ ويظهر الامم‬ ‫[ إيواد وماستيه ووريوود بع جديكة ]‬
‫يرما منكلى كراى سنة وام‬ ‫كة‬
‫عسلى‬
‫‪ 0091‬م )ء ونجد البلدة افلىوثائق‬ ‫زوو؛ح‬ ‫«بثير »‪ :‬أهممبديسئاةرفاىبيا علىالضغة‬
‫التثرية 'باسم د بتدركرمان ( جمم‪: 05. 2‬‬ ‫الععىلبر الدنيستر » وقد شييت هذه المديئة في‬
‫بد ر مأحوذة منالفارصية‬
‫سميج ص )‪١1‬‏ ‪ :‬و‬
‫موضع قلعةجنوبية يرجعتارعخهاإلى القرن السابع>‬
‫« بتندّرء » وكانتتسمىقبلذلكتيكنياتأيغونيا‬
‫اف ( مونمم‪0‬‬ ‫مصل‬
‫وهأ‬
‫قنل‬
‫وهو اسمرعاكا‬
‫وبتدركانتمنأملاهأمراءالبغدانأثصمبحت من‬
‫أملالكهالترلهالذين غيروا اسمه القدمو تكين» إلى‬
‫مزريجنتص طبعة يوممييزج) والفضل فى ارتفاعها‬
‫الق‬
‫ثار‬
‫لى ش‬
‫اويد‬
‫بندر اء وفما اعتكث الملك الس‬
‫إملدىدينة تجارية تدر دخحلا هاما من المككرس كان‬
‫عشر الذى لقبهالترك‪٠‬‏دمرباش » و معثاه ذى‬
‫راجعآ إل أىنهاواقعةعلى «الطريق التترى» الذىكان‬
‫الى‬ ‫وةة‬
‫اقع‬
‫تب و‬
‫لعق‬
‫بلك‬
‫الرأس اللتديدى ء وذ‬
‫مزدحما بالتجارة بين لقوف والقرمم وآق‪.‬كرمان‬
‫(انظر هذهالمادة)‪.‬فىالقرنالرابععشر ‪ +‬والظاهر‬ ‫نشغبت ف الثامن من يولية ع‪1‬ا‪7‬م‪ 40‬م ‪ :‬وكان‬
‫أن هذه البلدة انتقلت من حكرالثثر إلىحكم‬ ‫هذا الملك بيت ارج أسوارها » وفيهحوصروأسر‬
‫أمراء الأفلاق حوالى‪ :‬سئة ‪00410‬ع' وقد حاول‬ ‫ىلثافى عشر منفبراير عام ‪ 101‬م عندماأي‬
‫فا‬

‫التتر يأسنتردوها ( أل مغح‪4‬مد‪1.‬صن‪4‬ة‪ 47‬وأمينك‬ ‫أن ‪.‬يترك بندر ‪ .‬وسقطت المدينة عتوة افلىسابع‬
‫ميرزاسئة‪ )5/141‬وقدمحدث حرالأمرأن اسنولى‬ ‫ها‬
‫رأن‬
‫صعد‬
‫امي‬
‫ح‪١٠‬‏‬
‫والعشرين منسبتمير عام‪7101‬‬

‫علها منكلى كراى بالتعاون مع العرائبين فى‬ ‫اأرومى‪:‬حصاراً دام شبرين » وغزوهاعام ‪ 4811‬م‬
‫وبعد ذلك ضمت نبائياًإلى وقاوشات وطوم بازارسنة ‪ 4841‬و‪+‬لما‪.‬غزا سلبان‬ ‫ثمعام ماء‬
‫الثائىن سنة م‪4‬ة ه ( ‪*4‬ه‪١‬‏ م ) الأفلاق وأفام‬ ‫الروصيا عقتضى معاهدة بوخارصت األبىرمت ف‬
‫المنجق اللحديد كآرقمان معيجتو بسارابيا؛‬ ‫الثامن و العشرين منمايوعام‪1381‬م ‪٠‬‏‬
‫‪1‬‬ ‫بتري مد بر بهاو‬
‫‪1-‬؟‬
‫ص‪48١‬‏ "‬
‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬
‫زىا‬
‫سنة ‪ )4( 77351‬بجر‬ ‫آم بإقافةقلع مةنيعة عل ‪.‬ىالح النجديلعنديدرم‬
‫(ه) جلال زاده مصطى ‪ :‬طبقات المالك (‪)5‬‬ ‫وق ادورد أولياجليوصفا جيداللقلعة رجه ‪0‬‬
‫خط سطف» مل‬ ‫‪:‬قوؤه) ملهو ف جهم‬
‫خمة<‪ 1‬مخ (‬ ‫لتم‪510‬‬ ‫ص‪ ) 1071 51‬سنة‪ 111‬م ( ‪5‬‬
‫فانقنعلة مسار مك فى فؤاد بكريولتى ‪ :‬أرمغاق »‬ ‫وأصبحت بندرمن بيعمدقر سنعجق بسكحيوالى‬
‫إستانيول سنة‪ )/( 8841‬أ ‪ :‬ن قورات ‪ 71 :‬نجى‬ ‫الماشأةحديثا‪.٠‬‏‬ ‫عفر‬ ‫ب‬
‫قارل ككتوركبه ده قاليئى ‪ + ,‬ه » إستانبول‬ ‫وكان قاضى بندر يدسمل فى استصاصه ‪4‬‬
‫سنة "‪ )8( 7491‬بمممم ‪.‬م » هادتا م بغدان »‬ ‫نايرانظر هله المادة) » ل دارلمكوس‬
‫وه اق ‪:‬ف إملام يكايردام‪,‬ى‬ ‫لاش اما » بلى أمرها « أمين» (انظر هذه‬
‫غورضيد إ[يخلنياللحقه مازولمدة ‪1] 88.‬‬ ‫الأدة)‪.‬ويتكرأوليجالي أن (الؤاروش» الخاصٌ‬
‫باكانقومإلاغب والجنوبمنلقلعوةيتكونة‬
‫‪ +‬ابتدر سهلوى ؛ا‪:‬لالرثغئريسى ( بندر)‬ ‫منيعنواح إسلامية ومع أخزى غير إسلامية‬
‫لإيران على حر اللهزر‪٠‬‏ ويقوم على خط عرض‬ ‫و‪١7٠١‬‏ بويحتوالى ‪١٠٠‬‏ حانوت ‪..‬ويضيف‬
‫‪ 63 /‬شيالا» وخبططول ‪ 75 '44‬شرفا ؛ وكانت‬ ‫ولا جلبىأن و بندركان متاح االإلمليوررية‪».‬‬
‫هذه المديئةالىعرفتمنقبلبإثزلى ‏ فلأعيدت‬ ‫فالثياك ‪٠‬‏ ومغقلا‪ :‬يردماهمةعاديةقوزاق الدثيرهه‬
‫تسميتها احتفاء بأسرة 'يهلونى على يد مركيس هذه‬ ‫' 'واشهرت بندر أيفيابأنباكان ملسأ شارك‬
‫الأسرة رضا شاه الفى اعثلى غرش إيراك سل‬ ‫الالىعشرملك‪.‬العريد“بين* أغسلس سنة‬
‫اكول‬ ‫فعا وا قبرايرسئ"ة‪91/00‬؛ وملجأ ليوتوئى‬
‫'زاها الروس‬
‫‪.‬وقد غ‬ ‫سئة ‪8‬‬ ‫‪5-5‬‬
‫الأرض‪,.‬‬ ‫ونقوم بندريهلوىنفسهاعلىلمانمن‬
‫إلى الغرب من المدخل بين محر اللدزر وحيرة عذبة‬ ‫لأؤل‪.‬مزة فى ‪ 0:‬ليميرملةا‪ 11//.‬كماغزوها‬
‫تعرف بدسم رداب » وإلى الشرق من هذا المدخخل‬ ‫‪ 508‬ز)احتفظوا‬‫‪1‬ل‬‫جلة قإلااوى ‪١‬‏ توقيرس‬
‫محلةغازيانالأقدممئب‪.‬ا وثمةججسرمنبندربهلوى‬ ‫مامحكيمغاهدةب ثوفارنسث فقسب الئخعقدث فى‬
‫يعبر بدطريق السيارات المدخلحتى غازيان » ومنمى‬ ‫‏‪ ١‬مايى سلة ‪93413‬‬
‫الطريق منهعنتاى رشت » وهى البلدة التجارية'‬ ‫‪:‬‬ ‫المضادر ‪:‬‬
‫الرئيسيةعلىبحارللتزر»ثميسيرالطريقإلىطهران»‬ ‫‪:‬لادة مامص ف اميم‬
‫‏(‪ )١‬مهتمل‪ 1.‬مم‬
‫وتبلغ المسافةكلها‪ "45‬كيلومترآ م‬
‫لون سنةه ‪)1( 61‬نسدلامم‪0001' 8‬‬
‫وكان يقوم على هذا الموقغ مقسىبل القرن‬ ‫‪ > 1‬بؤخارسك سئة‪911‬‬ ‫‪9935‬‬
‫التاسع عشر بضع مئات من البيوت فحسب ‪»٠‬‏‪٠‬‬ ‫(‪.)9‬مممااة‪ 1.‬اماطمويه‪ .8‬مترويوة “تكاروق ‪+‬‬
‫بندر بهلوى ل يندر عيامي‬ ‫‪4151‬‬
‫‪.‬لمصادر ‪:‬‬
‫ا‬ ‫ا القرن‬ ‫هولذمن‬
‫وبلغ عدد‪.‬سكانه فى العقد الأ‬
‫حوالى ‪٠٠٠,4‬‏ نسمة » ويبلغ عدد سكان بندر‬
‫‪ 2‬ج ماص‪505 ‎‬‬ ‫‪ ١00‬ملع ا مط‬
‫بهلوى ف الوقث املداضر ‪٠٠‬‏ ‪ ٠,84‬نسمة » ويتتحدث‬
‫وما بعدها (؟) مسعود كبان ‪ :‬جغرافيا مفصل‪‎‬‬
‫؛ ج‪ 5‬ء ص‪0‬ن‪5‬س‪‎‬‬ ‫‪7‬نة‪5‬‬
‫‪9‬نس‬
‫‪1‬هرا‬
‫إيران ءط‬ ‫وعض‬
‫»ب‬
‫لنكاكيلكى »و هئللسبيةحليةي‬
‫امه‬
‫بقو‬
‫ال‬
‫‪/‬ا‪/‬ا؟ () راهناما إيران‪ »٠ ‎‬دائرة جغراقيا متاده‪‎‬‬ ‫الاركية ؛ والسكان شيعة » وليسثمة آثارهاقيمةأو‬
‫‪١0‬م‬
‫أرتش » طهران سنة‪ ١8512 ‎‬ج" و ص‪‎‬‬ ‫وزن أثرى فى بندر بهلوى أونىغازيان القريبة منبا ‏‬
‫(‪ 5‬القرير الستوى عن التجارة بين يرانوالبلاد‪‎‬‬
‫وفى الربع الثاى من هذا القرن تعلور المدخل‬
‫الأجندية عن سنة «‪ - 11"#‬نا ‪ 0‬بالفارسية‪2 ‎‬‬
‫الآنك الذكر ء فأصيبح ثغراً ضحل المياه إلا أنه‬
‫‪,‬‬ ‫طهران سنة‪‎‬‬
‫آمن ه وف الفترة ماببنمارس سنة ‪ 1891‬ومارس‬
‫حورشيد [ و لبرموطلةة‪] 02.2. 1‬‬ ‫سنة ‪769١‬‏ دخل لخر أو خرج منه نحو ‪895‬‬
‫حركة‬ ‫صفيئة> و قدقامت بين سنى ‪11‬‬
‫‏‪١‬بَنْدَر عباس » ‪ :‬ثغرفارمىعلىنعططول‬ ‫نقل عابرة للبضائع والركاب من بندر بهلوى‬
‫‏‪ 7١‬شرق كرينوتش ء وخبط عرض ‪705‬‬ ‫إلى اتحاد الجمهوريات السوثيتية الاشتراكية إلى‬
‫ثمالا‪.‬علىالتقريب » وهو فى الجنوب الشرف من‬ ‫أوربا» عل أىناللدىمحدث أخبراأن جميعالتجارة‬
‫ولاية فارس قرب حدود كرمان ه وبندر عباس‬ ‫تقريباًكانتنقوممباشرة معروسيا »‬
‫‪ --‬نظر لموقعها الجغرائى ‪ -‬أهممركز على الساحل‬
‫وكانت هذه اللدة الساحية مسرحاً للحوادث‬
‫الفارسى بأسره ء لأنها مشيدة على الثنية اللى فى‬
‫أقصى الثمال على بوغاز هرمز‪ ( .‬أرموز ) ‪-‬‬ ‫الدولية لقرمما من الروسيا ‪ .‬فقاد نزلت" الجنود‬
‫وهى والجزائر الثلاث الى تحمما مثابة المدخل إلى‬ ‫الروسية إلىاب سرئة ‪ 7171‬علىالجانب‪.‬الجنوى من‬
‫يمقعأا‪+‬بل المديئة‬ ‫وان‬‫الخليج الفارسى وخليج عم‬ ‫‪0‬ة‪4‬م‬
‫‪8‬سن‬
‫‪1‬رى‬
‫ت بإثزلى قوةأخ‬
‫لبا‬
‫زك‬‫ناب»‬
‫مرد‬
‫تماما الطرفالثيالىالشرق للجزيرةكيشمللطويلة ‪٠‬‏‬ ‫وف مارس سنة‪١891‬‏ تزلت الجنود السوثيتية‬
‫واسمها العرى « الطويلة » الىلايفصلها حنالقارة‬ ‫بإثزلىمتتيعةقوةبريطانية كانتتتقهقرمنبأكو»‬
‫إلا مضيق صغير يعرف حلى الخرائط باسم مضيق‬ ‫ثأعمانت هذه الجنودمنبعدعلىإقامةجمهورية ‪,‬‬
‫كلارنس متمق مموععون ؛ وتقوم إلى الشرق‬ ‫جيلان السوقيعية التصيرة العمرء وكانت بندر بهاوى‬
‫من كاثمججزيرقان صغيرتان تسمى الجنوبية منهما‬ ‫تأوى حامية سوفيئية أثناء الاحتلال الإنكليزى‬
‫جزيرةلارك ء والغيالية جزيرة ‪-‬هرمز ( “انظر‬ ‫للموقييى‏‪ ٠‬وظلت هذهالحاميقةائمةمنسن ‪0‬ة‪144‬‬
‫هذه المادة ) ‪٠‬‏‬ ‫‪4‬ة‪5‬‬
‫‪9‬يسن‬
‫‪1‬ماب‬
‫إلى‬
‫‪1‬‬ ‫بندر عباس‬
‫ه‪ 959(5‬م) ؛و‪.‬خخلفت هرمر‬
‫الملديئة عام ‪1١1‬‏ ‪1‬‬ ‫وكانت قصبة هذا الإقلم قدعاً وى الجرء‬
‫هذه محلة كرون القدعة دمعصمة الى تواجه‬ ‫الأكير من القرون الوسطى مديئة هرمز ( ى‬
‫تمامأ الجريرة التى اتخذها الرتغاليون منزلا مؤقتا‬ ‫مصنفات اليونانوالرومان ‪ :‬أرموكسيا »“أرميسيا *‬
‫حيث ينبت حديثآ‪ .‬المصانع الإنكليزية والفرنسية‬ ‫رة بصت‬
‫يلى‬
‫سىع‬
‫موه‬
‫إلخوفىالعربيةهرمز ) ؛‬
‫والهولندية ‪+‬‬ ‫يوممنالساحل ؛ ولماكانت المديئة عرضة لغارات‬
‫فقدنقل‬ ‫دئلو‬
‫بابا‬
‫لممق‬
‫اوم‬
‫السلب المستمرة النىتق‬
‫وقد ذكر جغرافيو العرب المتقدمون قرية‬
‫تعيش على صيد الأسماك على هذا الجانب اسمها‬ ‫أسرها وقتذاله السكان إلى جزيرة ترون اماورة‬
‫سورو» ( شارو) ويقول المقدبى إن سكاماكانوا‬ ‫الى عرفت منذذلكالحدن باسمهرمز أ(رموز ) م‬
‫يتجرون معشاطى عمان المواجه هم » وأطلق‬ ‫وسرعان ما اضمحلت المحلة الأولى » أهىرمز‬
‫المستوق عام‪01٠١‬ه‏ الموافق‪١41٠‬م‏ علىهذاالموضع‬ ‫ااقدعة» ولاتزالأطلالهاتقومف مىيئاب الحديثة ‪,‬‬

‫اسمبوسر () أما اسم كشمرون أو كسمشرون‬ ‫فزيرة ؛ وهى‬ ‫أما المديثة اللجديدة الى أانشلثتمج‬
‫بصيغه الكثيرة اغُتلقَة رومع رووجيوم»! رندهتطصد‬ ‫هرمرٌ الجديدة » فسرعان ما ازدادت أهميئها حنى‬
‫فقدكان اميمالشائع بن‬ ‫مقعة طسول يتلةرن إلخ‪...‬‬
‫أصبحت أهمفور الخليج‪ .‬الفارسى » كا أضحت‬
‫ميناء عااية لمنتتجات الششرق ‪ .‬وعند اضمحلال‬
‫‏‪ ٠‬البرتغاليين والرحالة‪ :‬الأوربيين فى القرنين السادس‬
‫عشر'والسابع عشر البلادبين » ومن العسير أن‬ ‫(نظر هذه‬
‫سلطان القطيعالأببيض « الآى قويونلى » ا‬
‫فمرة) عافشرعاد بأنهمشتقمنالتركية ممعى‬ ‫المادة ) وقيام الدولة الصغوية لم يكن فى الجرء‬
‫وركة ؛‬
‫المكس » أى أنه ريض للكلمة الترئبة جم‬ ‫الخجنونىمنفارس سلطان قوى » مماساعداليرتغاليين‬
‫ععنىرسوم » ولعللهصلةبالاممالقدملجزيرة‬ ‫بقيادة البوكرك يبوره عام ‪١54‬‏ م‬
‫هرمز وهو جرون » أوجّرئون » إذا أخذنا بالرسم‬ ‫( ‪ 4161‬م ) على الاستيلاء على جزيرة هرمزام‬
‫وظلت الجزيرة الهامة ذات الموقع اله يدفى أبدسهم 'اثاثى لاسم المدينة وهو كُتَمْرون ( كلمُرون ) ‪٠‬‏‬
‫ونجب أن يعتر صبغة من الاسم حدث فها غن"‬ ‫ازعهم علا أحد أكثر من قرن‪ .‬وناظهر‬
‫يلنا‬
‫نشآ تعويضاً عن المذف المضعف اللذوف ('وهوي‬ ‫الإتكليز فى الشبيط الحندى نفسوا علىالتيغراليين‬
‫فورم‪ 0 ,‬وساهدوا الشاه شباسا الأول الذئنكان ' إبدال صو لهنظائر كثيرةبمكن الاسنشهاد مه )ا م‬
‫وكا نقل اممهرمز من الأرض الأصلية جإزليىرة‬ ‫يرك ف تلك المستعمرة المرتغاليةالأوربيةالى 'على‬
‫جرون فبلوح أبضآ آن الاسمالثائىقدأطلق على‬ ‫‪.‬أبواب شلكتهشوكة فجىسم دولته » واستمطاع‬
‫اللديئة التى على الساحل المخاور ‪.‬‬ ‫بفضل أسطول من أساطيل شركة الهند الشرقية‪,‬أن‬
‫وأطلق الشاه عباس علاقرية كيروة اتن‬ ‫يتزع الجزيرة من أيدى البرتغالين ‪.‬وأن يدمر‬
‫بتادر عباس‬ ‫ك‪6‬‬
‫ممممه عد كن كباب‬
‫ص كلد ؛ لال ذ زوا‬ ‫سراعازندمهارت بسعدقوط هرمر الجديلدة انم‬
‫الللكزري' المعماهرأيفا»‪ +‬عب ‪١103‬‏‪ ٠‬ا»لتعليق ‪+‬‬ ‫»لا تزال‪.‬تعرف به‬
‫«ينذرعباس » أيثغرعباس و‬
‫وقد استيد فياأورده‪:‬على المصادرالرسذيةالإتجليزي‬ ‫إلى الآنِ » ببدمأن خطة المللك الفارمي سنيأن يجعل‬
‫وتتقلكلللولاباتالشرقيةالفاشربة وفاريس الشرفية‬ ‫منشأته مركزاللتسجارة الخارجية‪ .‬الى كاناملنمستطاع‬
‫منتتجاتها إلي بدر عباس » وقلأضبْحتالمواصلات‬ ‫أن نتقدم تدر الل تتحقق نظراً لعدم اههام رعاياه‬
‫البريةممكنةبعلررقثلاثة يسيأأثانمنهنااجيةشال‬ ‫بالشئون الملاحية ‪ .‬ولماكانتبندز'عياس هى الى‬
‫حلت عل هرمز فقد ورثئها وأصبحت مركرآ الغربي من شيراز » الأول‪-‬مار؟ ب «لارة؛ واثاقم‬
‫مق‬ ‫غلا معط‬ ‫ارم » أن الك فته‬ ‫للتتجارة عبرالبحر» و إنلمتبلغمكاتها إ‪.‬ذ قامثغر‬
‫‪1‬‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ان‬
‫ملى‬
‫را إ‬
‫كريب‬
‫تق‬ ‫كاعر ينافسها أشد المنافسة هو ثغر بوشير أو بوشهر‬
‫ا(نظر هذه المادة ) الذئ أنشأه نادرشاه وأصبح له‬
‫اد عرباس هوأجملاللغوربدومشدير؟‬ ‫‪.‬لخر‬ ‫الصدارة فىتجارةالخليجالفارسى ‪..‬‏ *‬
‫وهو محمى منكل الجهاث ولبس معرفيا إلا‬
‫الرياح الى تب بن الجنوب الشرقي ‪٠‬‏ بيدأن‬ ‫وعقام ‪ 74/01‬م حصيل سيلء سلطان 'إمام‬
‫الشان‪.‬منبسطفسعلعيث‪.‬تيدرعليالف‬ ‫ميقو عمانعل بىندر عباس وما بجاورها على طول‬
‫الساحل من لتكه إلى يشلك ‪.‬وظللتكذلاتإلى بام الكيرة دول اليادنيايتعلر الرود ف مفيق‬
‫كلارنس السذبيقت الإشارة إلليوهج‪:‬وة الجززاثر‬ ‫‪ 46‬محينا استوليالفرس عل المدينة هرةأخجرئ‪.‬‬
‫الفبحلة التي تكثر فيا الأشجار الملتفةالىبنلييا‬ ‫‪.‬واستطاع سيد سعيد إمام مسيقط وقتذاله أن يمد‬
‫‪.‬لمرمي ببلغعمقهثلاثقاماتعلىبعدميلي‬
‫امد وا‬ ‫أجل الاتفاق عشرين عاماً أخري ‪١‬‏ ولكن‬
‫منالبابسةوأريعأوخس قاماتعلىبعد مبلبين‪.‬ه‬ ‫في ظروف أفل ملاءمة من الأرى ‪ .‬وبجكم‬
‫ونبوت المديئة الجديدة المنخفضة المبئية من اللئن‬ ‫المدينة الآ حإكم فاربى ناص ‪ ...‬وزإدت أهمية‬
‫بنادر عباس افلىأعوام الأخيرة حي أصبحت الملدينة و‪.‬ى خرب أترها‪.‬جعلها أقرب فىالمظهر إلى‬
‫القريةمنهاإل اىلمدينة‪٠‬‏ول ببق منالحصن القديم‬ ‫العجاربة اثانية علي الخليلجغارمىبعبدوثيمرباشر ‪.‬ة‬
‫والمصبائعال رأبيةإلا القليل‪ .‬ودار المكس«الجمر كه‬ ‫وأدث عودة يزد وكرمانٍ إلى الازدهار‪.‬وزراعة‬
‫تعد إلى العهد الرتغالك‪ .:‬وسراى الحاكم‪ .‬عبني‬ ‫الأفبون الآتجذة في الانتشار؛إلي الزيادة المطردة ى‬
‫حديث ذو طابق واحد ‪.‬و‪.‬مجبعل اللتدائق بالمدينة‬ ‫التجارة هنال ‪ ,‬والتجارة كلها تقرييا فىأبدي تجار‬
‫من جاتببها وتغملى الأعشاب الاستوائية الماثلة‬ ‫من الوطنين والهنود‪ ,‬أما فيامختص عقدار الصبادرات‬
‫‪.‬م خلف‬ ‫الشاطء وهي تاملدأهاى باولوقيودقو‬ ‫والواردات فانظر الجداول الإحصائية البى أوردها‬
‫ي قالمه‬
‫فر‪٠١‬‏‬
‫المدينةجبليدقمميبلغازتقاجها »‪٠٠‬‬ ‫‪ .‬مومقجه‪.‬هبزدية ف الكتاب المذكور فى المصادر‬
‫بنذ‬ ‫بندو عباس‬
‫أنهم‪٠‬ل‏ نفس »‪ 2‬بهابلعب كيرزون دمعي‬ ‫وبوصف مناخبندرعباسعادةبأنهظيرملام >‬
‫إلى أنهم ‪,٠٠١‬ه‏ نسمة » وهذا يدل على زيادة‬ ‫فحرارة الشمس قاسية فىالصيف ‪٠‬‏ ومباجر معلم‬
‫حديثة فىعدد السكانهناك ( انقارفا نص‬ ‫السكانفراراًمنالقيظفىالفصمل الحارإل هيناب‬
‫بالإحصاءين الأخبرين دونع ف‪.‬روميع امم‬ ‫علىسفحالجبل هباشرة ‪ .‬وهى بالقرب من أطللال‬
‫‪ 4‬رقم هفاء عام ‪>» 1041‬‬ ‫ويطك‬ ‫فلمرتفعات‬
‫هرمز القدمة » أو إلىأماكن أخرى ا‬
‫‪:‬ولتلظكطروك غيرالصحية الىأششرنا‬
‫ص ‪ ) 57‬ا‬ ‫امحاورة ‪ :‬وتزود البيوت عادة بالووج من أجل‬
‫إلماتقومعقبةكأداءفىصبيلتقدمالملدينة»‬ ‫منميااهلشربمبى »'‬
‫‪ 1‬للبوية؛ وكذلكمورداممدبنة‬
‫ولائرالالصهاريج الكبيرة تشاهد قبا‪.‬م‬
‫المعبادر ‪:‬‬

‫(‪ )1‬مايه ‪80011111111‬‬ ‫ومعفم المكان من العرب » وقد اشتهروا‬


‫بمج ون عم© لندث صنة ‪4181‬م ومابعدها » ج ‪١‬‏‬ ‫بفةا‪:‬إئلىل الع‬
‫تربساكلن‬ ‫برد » وهم بال‬
‫قإضا‬
‫‪)13‬‬
‫تعليق (‪0‬‬ ‫‪ 2‬ه‪532‬‬ ‫‪(8481-55‬‬
‫ص‬ ‫المرنفعات يعكرون صفو الحكومة الفارصية بما‬
‫ص‪4‬‏ كذلا‬ ‫‪8/‬‬ ‫سي ‪ 2‬ج‪42‬‬ ‫منلد‬‫مع‬ ‫جبلراعليهفننزوعللشغب ‪ .‬ويقالإن صكان المدينة‬
‫) عامط ‪ :‬سوم © لييسك عام ‪» 6581‬‬ ‫قدزادوا'أيامعغياس الأولإلى‪٠٠‬ره”‏ نسمة «‬
‫ومابعدها (‪ )5‬إيبزمة ‪, 02.‬‬ ‫ص‪١‬‏‬
‫‪51٠‬‏ ؟‬ ‫ب‬ ‫وف عام‪ 40101‬أمحصئ شاردان مزودورزن ‏ بيوتما‬
‫عمسمو ساك لوط ‪١ + 2‬‏ ‪ +‬لييسك سنة‬ ‫ء‬ ‫فقاك إنها تتراوح بين ‪ 06041‬و‪٠0‬هلابيت‏‬
‫ز(ز‪)4‬مم ‪.‬ىر ف مجلةالجمعية‬
‫صر‪/‬ى‬
‫‪/١‬اما‏ م » ب‬ ‫واهذلاسيعكنىاأننكانوا بين ‪٠‬ه‏ و‪8‬دهر‪١‬؟‏‬
‫الجغراقبة الملكية » سنة ‪4581‬م ‪ .‬ص‪ !9 1‬ومابعدها‬ ‫هن الأنفس ‪ .‬ولكن عدد السكان آخذفى التناقص‬
‫(*) فنمسفامج ‪ : 5. 1.‬افلمصدر المذكور » سنة‬ ‫مأنوذانط القرن الثامن عشر » ويرجع بعض هذا‬
‫‪#‬الاخام ء صن ‪ 65‬وما يعدها (‪ )1‬ونامم‪ 2. 8‬و‬ ‫إلى المنافسة الخطرة الى نشأت وقتذاك بيها وبين‬
‫سنة خلما م‪2‬‬ ‫© ‪52‬‬ ‫‪7.‬م‪ 046‬ص‬ ‫قف‬
‫ثغر بوشر ‪ :‬وإحصاء دوبريه ويمدط‪ 2‬الذنىجعل‬
‫عن ‪5/1‬؟ ‪٠‬‏ ‪9‬ا؟ وما يعدها (‪ )0‬ومسوبروفيعرامه‪8:‬‬ ‫الشكان‪١٠٠ :‬لا‏ نسمة عامذخا م فإيسهراف‬
‫ف المي انمافقة جومم اسم عاط ركم لال‬ ‫ولاشك حى أن فريزر مم‪ 2‬يقول نممبين‬
‫ص ‪6١1‬‏ » تعليق ؟ » ص" ؛ ‪» 94‬‬ ‫س‪1‬ن‪8‬ة‪88‬م‬ ‫‪.‬و‪4٠٠٠‬‏ نسمة عام ‪781٠‬م‏ © ويقول‬
‫‪20‬‬ ‫‪‎ 17‬اتشاعا‬ ‫كلات ‪ )4( 1/‬مالممهة به ‪:‬‬ ‫بل زوع 'بأن في ‪٠‬ا‏ بيت فقط ‪١‬‏ أى"أن سكانها‬
‫لقانم نس ‪.‬ليوز ؛ < ‪ 7‬؛ سنة ‪> 1641‬‬ ‫بين ‪96‬ر‪ 4‬و ‪٠006‬ره‏ نفس )‪ 2‬أماستولزه متامزة‬
‫ص ‪ )8( 0"3/‬يامموهووه]" فا ااا جف مقاءمالق‬ ‫وألدرياس وممرويرم فبذهيان إى‪.‬أن السكان بلغوا‬
‫ل اننا » رقم ‪ 2 8‬سنة‬ ‫*‪٠‬درم‏ » وأخيرأ بجىء لوقيى بزو دبرى‬
‫بثدر عباس‬ ‫‪1‬‬
‫وغ أسائد لاقء!‪. .‬أن الددنة تقه م على موقعق ررة‬ ‫‪:‬‬ ‫يرور‬
‫م‬ ‫عحهكم » ص ‪ 5*4‬وما بعدها )‪(١1‬‬
‫ز‏ و‬
‫والإإصطحرى؛‬
‫صغيرة لصيادى السملكاسمها ذ‪( ,-.-‬‬ ‫‪#‬إماتتفيصة مداع( رد ‪,‬سزررويم © لبيسك سنة‬
‫صن ‪ 70‬أوشهروًا (حدود العام» ‪1‬ص‪» 47‬‬ ‫‪3481‬م ؛ ص‪ )11( 10-42‬مهومن ‪.‬ب ‪.‬لل‬
‫طابلطالق‬
‫‪.‬وم‬
‫هللا ) أوبالقرب من هذا الموقعإ‬ ‫عإاه‪ 6‬انمععتممم سمب جممساد نلق وروم » بلرمن سنة‬
‫اسم جترون (أتورون ) عاللىجزيرة القريبة مها‬ ‫ص «لالا لالم ‪0000‬‬ ‫لولم جل‬
‫وأطلق علها بدلا من ذلك الاسمهرمز ‪ 5‬أوائل‬ ‫ل‬
‫ين ليلق حيدعءمكلة ع‪١ : 0‬ه‏ ماود ‪#.‬مأمعقالة‬
‫‪١‬‏ الرابععشر البلا )‬ ‫لمجرى‬
‫اممهن‬
‫القرن الثاا‬
‫لين ان ‪ 20‬عمجدعة ‪: 61.0‬‬
‫أطلق اسمنجرون علىشبرو و‪:‬تطورت هرمز جنى‬ ‫مالومنلم‪ 0‬ممما ‪ 75‬علسمة ‪ © 601‬كمبردج‬
‫أصبحتمركزاًتجاريًكبيرا» وزادت تدريجاأمية‬
‫سئة ه‪9+‬ا‪ 1‬وص ‪56١‬؟‏ ‪ .‬ص ‪, 5971:6497‬‬
‫‪.‬جرون من حيث هى‪ .‬مركز شحن دولى‪ ,‬إليضائم‬ ‫قله‬ ‫ا‬
‫العابرةبيناحج يروةالأرض الا ‪:‬م ومكنن المرئغاليون‬
‫'[ شارك بمممة ‪.‬دنا‬
‫لأنفسم فى هرمز فى مسبل القرن العاشر الحجرى‬ ‫ع‬

‫ا(لسادس عشر الميلؤدى ) وكذّلك فعلوا فذيلك‬


‫اللسان امحاور ا من الأرض الأم »ويذلك‪.‬انتقلت‬ ‫‪0‬‬ ‫ش ‪ +‬بندرعياش ‪+‬‬

‫جرون » أو كتمنروكاكانتتسمىوقطذالك‪:٠‬‏ إلى‬ ‫الذى يشمل جزعاً من فارش وكرمان '‪ :‬وتقوم‬
‫المدينة الى تشرك عل ساحل الأُرْضّ ‪7‬على‬
‫أيدى البرتغاليين ‪.‬وى سنة ‪ 6151‬اسارد الفرس‬
‫كمرو من إليترغاليين» واستطاعوا أيضماً بعلسيع‬ ‫أمسيرة ‪١1‬‏ كيلومتر؟ شمال غزب أجزيرة هتومز‬
‫'( انظر هذه المادة ) » فأوقرض جرداء رملية‬
‫سنوات ععونة بحريةتلقوها من شركة الهند الشرقية‬
‫الإنكليزية »> منأن يطردوااب تغاليمنن هرمز‬
‫ء‬ ‫ترتقع تدريا صوب الثيال » وللمدينة وؤاجهة على‬
‫وأراد الشاه عباس الأول أن يرد للشركة يدها‬ ‫طول الساحل عرضنهاكيلومتران ‪ .‬وموقع بندر‬
‫فسمح لا بإقامةمصتع ىق كمرو ( أوكميرون‬ ‫تعباس عند مدخل القليج الفازبى وكونما آخر‬
‫دومطسمق كا درج الإنكليزعل وسمها م‬ ‫أعمطة فى الطرق التجارية من يزد وكرمان ماله‬
‫كتف بإعفامامن رسوم المكوس هناك ب»ل‬ ‫ولاروشيرازوإصفهان إلى الثمال الغرى» قد جعلها‬
‫ىضف هلهاروم ل‬
‫منحهاكذاك ليق فىعل أ‬ ‫مكاناً‪.‬له بعض الأهمية الحربية والتجارية ‪ -‬مياه‬
‫وكان' ئمة سيب عر حدا بالشاه عباس الأولإل‬ ‫ثغربندرعباسضحلة> ولذلكلتانتطيعالسنفن‬
‫مانلحشركة هذه الأمثياازت » وهو رغينه فى أن‬ ‫الكبيرة الالتجاء إلى أمىأوى على طول رصيفها ‪٠‬‏‬
‫مغفرىبملكته*ودمزاًهذه الرخية‬‫فضبحالمديةأهت‬ ‫وإنما ترسو على مسافة من شاطتها دقوع حمولما‬
‫اقتآدااللشاهم ذلك‬
‫نسبالثغرإليه‪٠‬‏ وسرعانمف‬ ‫مستعينة بالعنادلت‬
‫لذن‬ ‫بندر عباس‬
‫وسفنة ‪9/1١‬‏ أجترث المديئة » هوىشقة‬ ‫أن التغرأصبح أهمثغرفىبلادفارس يفضل قيام‬
‫ساحلية طولها ‪٠61‬‏ كيلومتراً » لسلطان عمان »‬ ‫شركةالهند الشرقية الإذكليزية وشركة الهندالشرقية‬
‫وظلت المدبنة والشقة فىيدهويد خلفائه حى عادت‬ ‫المومندية وشركة الهند الشرقية الفرنسية ‪ .‬وذكر‬
‫يمئة بلادفارس سنة‪. 4/181‬‬ ‫شاردان حينكانفى زيارتها سئة ‪ 4/151‬أن المدينة‬
‫كانت تضممابين‪+0٠5,1‬‏ و ‪80‬هرا بيت ‪ :‬ولاحظ‬
‫وقد استردت بندر عباس حليثا شيئاً من‬
‫أبضاسوءجوهاوأثره المهلكعلىالمقيمينالأوربين‬
‫رخائها السابق » بفضل إنشاء طرق للسيارات من‬
‫كرمان ويزد » ومن شيراز أيضاً ‪ .‬ويلغ عدد سكان‬ ‫‪ :‬عموصرتز © اريس سنة ‪١181‬‏ »‬ ‫‪85‬‬
‫المدينةالحديثة‪٠٠9,١١‬‏ نسمة( ويتعرض هذا الرقم‬ ‫كلمع‬ ‫جم ص ممه ؛ ألم‬

‫اللكذلىبذبات موسمية كبيرة )‏ وقدتحسلت وسائل‬


‫ونا أطيح بدولة الصفوين على بد الأفغان‬
‫المعيشة بتوفير مورد لأثايب اماء بأخذ من عبن‬ ‫الغازاتى سئة ‪ » 9791‬وأعقبت ذلك الغزوات‬
‫على مسيرة ‪1‬ك‪5‬يلو مثراً إلىالشيال الغربى م‬
‫الروسية والتركبة ووقوع كشيرمن الفئن الداخلبة »‬
‫«ابان‬
‫ويجرى شارعها الأكبر المعروك باسم خي‬
‫رضا شاه كبر ‪٠‬‏ ترقا المدينة موازياً للشاطئ‬
‫شلت مجارة البلاد وركدت الحركة التجارية ى‬
‫بندر عباس ‪ .‬و أدى طرد الأفغان إلى انتعاش موقوت »‬
‫تقربياً » وعلى مسيرة ‪١٠٠‬‏ مير منه و©تقوم ف‬
‫ولكن أثرذلك سرعان مابطلبفعلماعمد إليه‬
‫وسط هذا الشارع المبانى الحكومية وأه المبالعالبلدية©‬
‫جباة ضرائب لنادرشإامهمبناظ كاهل الناس»‬
‫وأكير مساجده هر المسجد الجامع ( للشاه )‬
‫زد ص ذلك أن إنشاءه قاعدة حربة ى بوشبر‬
‫(لسنية ) ‪٠‬‏ وتتمثل الصناعة‬
‫ومسجد كلا"دارى ل‬
‫مصنع لتعليب الأسماك ‪.‬‬ ‫الحديته‬ ‫ا(نظر هذه المادة » أصاب سيادة بندر عباس‬

‫بضربة أخرى » وم تلبث بوشهر أن أصبحت أهم‬


‫المصادر ‪:‬‬
‫ثغر فى البلاد و‪.‬لما زار بليستد وموزورم ندر‬
‫علاوة على المصادر الواردة فى صلب المادة )‪(١‬‏‬ ‫عباس سنة ‪٠8/11‬‏ » وجد أن تسعة من كل عشرة‬

‫وزفصعاة‪ 1”. 71‬؛ «ممفنا‪-‬اس‪ )0‬سسعثاز عه ‪2“ 40‬‬


‫(ورل امسون‬
‫من اليبوت قد هجر هاأصحاءا بر‬
‫‪5١37‬‏ ()‬ ‫‪ ,‬ج هع ص‬ ‫أمستردام سنةهلال‬ ‫‪ 100211‬عمدة عا «ة وماك ما ‪ ...‬عانسهاء© ‪١‬‏‬
‫؛ ماميوظ ‪,‬زوممساة منخطذ عادمه؟‪2‬‬ ‫موصظ عل ‪0.‬‬ ‫ضكع‬
‫بعدبذل‬
‫لندنسنئة ‪45/1١‬‏ ‪ ٠‬ص ‪١١‬‏ ) » وب‬
‫تمتفط نمعظ عن عن عزجوط وريم © لندن سنة‪»11//‬‬ ‫سنواتهجرت شركة الهندالشرقيةالإنكلبزبةو شركة‬
‫)‪4‬‬ ‫هلاء [اال خا‬ ‫اء)ص "لا‬ ‫الهئدالشرقية المولندية بندرعياس مماأدى إلى زيادة‬
‫لإسقصحده‪ 0‬هنقسآ نقد مدتاهسظ ‪« :‬ممرفجم© ‪32:‬‬ ‫اضمحلاها ‪٠‬‏‬
‫بندر عباس ‪ -‬يندر مه‬ ‫لفن‬
‫‪ +‬بَنْدِرْمه ) أو باندرمه ‪ :‬ثعغلرى “بر‬ ‫(عفصمظ إلد© سماسط مثا فج عوط ) مذ‬
‫ب‬
‫مآ‪/‬آ‪ 1-‬برمةعطننة مم‪ 0‬منفمة (‪ )5‬معل نعود ‪01.‬‬
‫مرمرة » قرب موقع سيزيكوس وروزريرن القديية ‪.‬‬
‫وكان اسماللغرعندي نوانالقرون الوسطىبانورهس‬ ‫مامص ‪ :‬مممسصم مه ماامتكمتدلا لتتم«متاماط ‏‬

‫ومصموموط ‪ :‬ويذكر قيلهار وين مندهلمهدعللاتنة‬ ‫باريس صنة ‪15/1١‬‏ نج‪١‬‏ ؛ ‪5‬ص‪١‬ن‪8‬‏ (‪ )2‬م‪: 8. 001‬‬
‫قلعةباسم« بانورمه » وروم حصنها الاين سنة‬ ‫"تاو » كله ‪ ...‬منفط ما امحماهوظا ‪:‬مدخ مهمرو]ا‬
‫وقداستخدمت منبعدقاعدة لحملاتهم على‬ ‫‪4‬م‬ ‫فسمايدظ مامنبوط عكر ‪١‬‏ لندن سنة ‪. 79/17‬صن‬

‫البونانيين فى شمالى غرب آسبةالصغرى ‪ .‬وقد أد“مات‬ ‫‪/‬مكا‪-‬؟‪١‬؟‏ () مليتم بن برست ‪1 "15‬‬
‫(نظ هذه‬
‫بندرمه أيامالعمانيينفىسنجق قرهسى ا‬ ‫ص ثثالا ب ‪ 0 435|3‬مسممج ‪ : 5.‬ملامسمال‬
‫الشواهد الى ذكرها الرحالة لالذين‬ ‫د‪:‬ل‬
‫ت)‬‫وادة‬
‫الم‬ ‫‪#‬المسصمنة «نزموحوريج © باريس سنة ‪»٠ 8881‬‏‬
‫ر‬
‫ش‪:‬‬‫عسابع‬
‫زاروا التغر في القرنين السادس عشر وال‬ ‫ب قي ص ‪ 5/1‬لا‪/‬ا؟ ‪ )541(0 +‬يامجام لا‬
‫علىأن معظمسكانبندرمهكانوافيايظهر مز غير‬ ‫ف مزتير مربرورى ؛ تلد ‪ 151‬هاج م (سنة ‪)441+‬‬
‫دقد‬
‫الأتراك » وإتما من ناسلليونان أو الأرمن و‬ ‫(‪ )1‬موسي ‪« :‬ماامر) سعايمط علا فجه ماموط »‬
‫احترق جزء كبير من بندرمه سلة ‪» 4/841‬‬ ‫لندن سنة ‪2 71981‬ج؟ و ص ‪8141-574‬‬
‫لامننة بالكسر » وامركز‬
‫وهى الآن جوزء‬ ‫‏‪ )١ "١‬ةمودم لع [‪ : .‬طومم هج ءماسللب »ةكسامم‬
‫تجارى ناشط » تصدر المنتجات الختلفة لالأرض‬ ‫باريس سنة ‪٠ 8481‬ج‏‪ 2 50‬ص ‪0١591-151‬‏ ‪5611:‬‬

‫المناوحة للساحل ونع مهاالحبوب والأغنامولالماشية‬ ‫ؤلمر‬ ‫مفلاء‬ ‫‏(‪ )١1‬ميصصة م‪ 1‬نص للك‬
‫وبورات المغنسيوم والسمسم إلخ‪ .‬وبلغعده سكان‬ ‫‪:‬زان سمايوط ص‪4 03‬‬
‫‏(‪ )١١١‬ومعلاتلا ‪ 1].‬مش هل “‬
‫أ‪1‬ق‪4‬ل‪,‬م‪٠‬ن‪٠6٠‬‏ نسمة م‬ ‫‪8‬ة‪1‬‬
‫‪4‬سن‬
‫‪1‬رمه‬
‫بند‬ ‫أوكسفورد سنة ‪ 48741‬اص لاب ‪,» 0481‬‬
‫يا ‪5 1 0‬‬ ‫ل اا‬
‫المصاخر ‪:‬‬ ‫الا ع فهك ‪ .‬كلم‬ ‫ذلازء ماس كما‬

‫عتإقصة‪-‬عمع ‪ 8‬سل ‪ 8.‬؛‪ :‬سها مومره‪1‬‬ ‫)‪(0‬‬


‫(‪ )91‬رزمارا ونوتاش ‪ :‬فرهتكك جغرافياى إيران»‬
‫ب م و ص ‪5‬ه > لاه (‪ )51‬مراتومة ‪ 5..‬و‬
‫ومووم » طبعة» مموربيوزة ‪٠ 53.‬‏ باريس سنظا‪»1981/‬‬
‫(؟) طعواتت ‪ : 5.‬امشلاميهة *‬ ‫ص‪"9١1-56‬‏‬
‫‪١‬‬ ‫سمايؤا ما فنه واممسبوط استتزدى ملا ‪ 0/‬الغلة ‪413‬‬
‫"ص‪#4‬؟ »*‬ ‫سنة ‪4/151‬‬ ‫بىن‬
‫متاعل‬
‫لفور‬
‫اانك‬
‫فر‬ ‫مادم ره و«مندويصين ؛ كمردج سنة ‪٠ 8691‬‏‬
‫هه؟ ‪55١ -‬‏ (و‪1‬ب)مزؤمميق عل ‪ : 71.‬عله موموآ[‬ ‫صلا" ا ولا" ان “‪ 94‬س‪. 525‬ا '‬
‫ا‬
‫بوومة ‪٠‬ب»ز‏وكسل ضنة ‪٠851‬‏ اص ‪)4( #81‬‬ ‫[ لوكهارت سمطدمة ‪..‬ة ‪1‬‬
‫علعطمممسه]" ‪ 7/3.‬ع مسازهجهوزه‪ 1‬جملتعفومانا مزه‬
‫لفنف‬ ‫ئد‪-‬ه‬
‫برمه‬
‫بتد‬

‫نلثداق ( الظرهله‬
‫«بُندٌقية) ؛ وهىمشتقةم ب‬ ‫مأدممم‪ 1‬وده ( ‪,‬ص‪51485, 71‬‬ ‫جوناماه ةج‬
‫‪ 48. 101020 181‬رمسها‪. 0‬لعفا ‪.‬انيز ) ص‪41١ .‬‏‬
‫المادة ) ومنها أيضاً بندقجي أى حامل البندقية »‬
‫وتستعمل هذهالكلمةكثيراًفىالمشرق » وهيليست‬ ‫م‪541 < © 2‬‬ ‫‪ : 71.‬مسا" مس‪2‬‬ ‫‪ 4‬مسد‬
‫ياريس سنة ‪844١1‬‏ » ص ‪ 687‬ل ‪804‬؟ (‪)6‬‬
‫مجهولة فى بعض جات الجزائر ( مزمسمء‪٠/‬ة‏ ؛‬
‫لمشي ‪.‬ل ‪.‬تافر يرعالمناتيم ‪١‬ه‏كسهممتلفدنراو‬ ‫‪ 6‬سنة‬ ‫ممخائظ ‪# : 8‬مدوك سه سامسمماة مك‬

‫تالاه امعولة » ج ‪ ) 71‬ص ‪ 2 571‬تعليق‬ ‫‪ 10/( 77‬عالمفوا ‪: 5, 01.‬‬ ‫‪ :‬ص ‪١‬لا‏‬


‫‪٠0‬ه‪-‬‏ ‪١‬ه‏‬ ‫معنو ؛ كميردج سنة ‪١191‬‏ و ص‬
‫رقم ‪١‬‏ ؟ وماسظ ‪ :‬ممعممال امسوم اج ‪4 1‬‬
‫وكذلك ص ‪١‬لا‪"8‬‏ ( قم خاص بالمصادر )‬
‫(انظر أيضاً مادة ‪٠‬‏ بارود ‪» )6‬‬ ‫ص ‪4‬‬
‫‪ 1‬إيوار اسقط ‪] 10.‬‬
‫وف مواضع مختلفة ‪ )/‬على جواد ‪ :‬تاريخ‬
‫ه ‪»٠‬‏‬ ‫‪7‬‬
‫‪1‬سنة‬
‫‪1‬بول‬
‫وجغرافيا لغاتى» ج ‪١‬‏ » إستان‬

‫[ارىي تيوط ‪.‬ليآ ‪0‬‬


‫خورشيد ي‬
‫وبثئله ‪٠ ,‬‏ كلمة فارسة معناها عبد؛ وعدد‬
‫الرقيق الذين لا يزالون موجودين فى بلاد فارس‬
‫آخلفىالنقصان » ويجلبالعبيد السود من إفريقية‬ ‫ونثندق » » أو فندق ؛ كلمة معرية عن‬

‫رم أحداث عطنريق مسقط وبوشير عادة »‬ ‫) ومعناها الجلّوز ‪5‬‬ ‫اللائيسه وونممم (بج‬
‫وعن طريق بلاد العرب وبغداد فىالقليل الثاخر م‬ ‫ومنم فإنالرصاصة أو القذيفة لايسلتأمسنلحة‬
‫والفرس ميزون بين الحبثى والزنجى ويفضلون‬ ‫المستحدثة فحسب بل من آلات مدفعية الحصار‬
‫الأول لجماله ورجاحة عقله » وهناك عدد قليل‬ ‫القدعة أيضأ ( انظر مادة و فندق ) ‪»٠‬‏‬
‫املنعبيد الببض واهلمرمكنران والبلوج » وتبيع‬
‫باعلقضبائل الكردية بنانها إلى الأسر الفارسية » ولكن‬ ‫‪ ١‬بندقدار ع ‪ (:‬انظرمادةوبيبرس الأول‪)٠‎‬‬
‫العادة جرتنأنتزوج الفتاةمهممنأحدأفراد‬
‫الأسرة وبذلك لا تصبخ من الرقيق » وكان'هلا‬
‫ابةكسة ‪ .‬وقضى احتلال الروس‬
‫رلنس‬
‫لخاجلبا‬
‫هاوال‬ ‫‏‪ ١‬بتدق ع ‪:‬سكلةمندقة» وهىنسبةإلالندقية‬
‫للقوقاز ووجود البوارج الإتكليزية فى امحيط الهندى‬ ‫(بو القداء‬
‫موزمم‪7‬؟ أ‬ ‫با‬
‫فعريبنعسلى‬
‫اأطللىقها ال‬
‫علىنجارة الرقيق » أضف إلى ذلك أن مناخفارس‬ ‫النص العرنى » ص ‪١٠37‬‏ ) ‪ .‬وهى شأن الكلمة‬
‫مصاغة من فنتكرم‬ ‫الألائة قندكك وزدعده‪.1‬‬
‫ليمكن ملائما لازنوج فلم يستطيعوا تربية أبنائهم‬
‫فبها ‪ .‬وكانت بعض الأمراض تقضى عاللىموللدين‬ ‫( انظر مادة د سكة ‪.) 0‬‬ ‫صدمعو‬
‫ق الرعيلالثانى أو الوثاليثو‪.‬جد مانلخصيان‬ ‫[واد عمب به ]‬
‫لي‬
‫بنده( جزائر)‬ ‫بف‬
‫السكان هى‪ :.‬يولو رث منج اوم وبولو آى بم ‪,‬م‬ ‫عبيد ومعائبق كلهم سود » وقد توق آخر خصى‬

‫وبولويستكشومووزم ‪,‬زويولو بتوكتياك اموامده ده ‪,‬م‬ ‫أييض عام ‪ 5081‬م وكان قد أسر إبان الحرب‬
‫وليووكركه طوزوينة ‪.‬ط ويولومانوكن صمعانسمكة ‪2.‬‬ ‫»‬ ‫دم‬
‫الى‬
‫خلع‬
‫لتد‬
‫اده‬
‫»حت كلمة بن‬
‫صب‬‫أزية‬
‫ووقا‬
‫الق‬
‫وبولو روزنكين مندودودهج ‪.‬م ‪ .‬وقد لفت‬ ‫المتكلم تأدباً'ى الحديث عن نفسه‬ ‫ويستعملها‬
‫هذه الجزائر أنظار الأوربيين فى العصور الوسعلى‪.‬‬ ‫ىلتركية« بندهكع‬
‫( بند >ه خادمكي أنا)وتشبهاف ا‬
‫للماساحتها الثى نبلغ حوالى‪ 1.‬ممملرابعأ » بلمن‬ ‫وبندههوالاسم المستعار ( تخلص ) الذى اتخذه‬
‫أجل جوز الطيبوهوأهممنتجاما ‪.‬‬ ‫ميرزا محمد راضى التتريزى » وهو شاعر فارمى‬
‫وبعد أن احتل البرتغال ملقا عام ‪ 1181‬م‬ ‫كانخطاطاً وكائباً للسرفى دواوين 'الحكومة أيام‬
‫فتح على شاه » وتوق هذا الشاعر عام ‪ 77171‬ه‬
‫توجهوا مباشرة بقيادة أنطوبيو أبرو وندمنصم‬
‫معطم إلى جزائر بنده وعقدوا صلات‬ ‫( ‪ 9081‬م) ودفن عديئة النجف » وخلف قصائد‬
‫تجارية مع أهلها طلت باقية إلى أن وصل إلا‬ ‫فاوصية وعريبة وتركيةكياتركبعضالآثار النثرية‬
‫مثل « زينةالتواريخ ‪٠‬‏ الذى أهداهإلىالشاه>‬
‫الهولنديون بقيادة فان هيمسكر لك يجميروممه‪ 11‬مدنا ‪.‬ل‬
‫وثان وإرويك زمنموموالا صدل؟ ‪.‬بز عام ككهام »‬
‫الصادر يء‬
‫ثجامء الإنكليز بعدهم بقليل ‪.‬‬
‫‪ 4‬ج أ ءا ص‬ ‫‏(‪ )١‬عامط ‪.‬ل ‪ :‬نتمم‬
‫‪٠‬‏ وجلهم ‪.‬من‬ ‫وكان ‪٠‬سكان‏ بنده وقتذاك‬
‫‪:‬امع الفصحاء » ج؟ »‬
‫‏‪ )7( 507 ٠‬رضاقل خان ج‬
‫المسلمين » حوالى ‪٠٠٠,6١‬‏ سمة بعيشون ف‪.‬محلات‬
‫‪1‬‬ ‫‪"0‬‬ ‫ص ‪١‬مم‏‬
‫قائمة ناتهيسودها النظام الأدوى‪.‬وكانت خصومة‬
‫‪.‬له ‪1‬‬ ‫‪ 1 1‬يواد دبك‬
‫الأوروبيين بعضهم لبعض سيب المنافسة التمجارية‬
‫وزجهم بأنفسهم فى منازعات آهل بنده شما على‬
‫بَندّه ) (جزائر )‪ :.‬تتكون هذه الجزائر من‪,‬‬
‫الأهالى» لأن الأوروبيين ل أرادوا احتكار بجارة‬
‫جور الطيب ؛ استولى المولنديون على هذه الجزاثن‬ ‫معنماق‬
‫قجمبل بركاق نحتماءالبحرنتفرع أ‬
‫‪.‬تعجأ الأهالى خلالتاللكحروب »‬ ‫مال‬
‫عام ‪١٠751‬‏ و‬ ‫مياه جنوك جزيرة كيرّم مروروج إلى الشرق من‬
‫وررة »‬
‫ااث‬
‫حجز‬
‫ملع‬
‫وكان عددهم قدتناقص كثيرآ» إالىا‬ ‫أرخبيل الملايو و‪٠‬ي‏بلغ عمق الحر فى هله البقعة‬
‫قإليىا ‪»٠‬‏ ول يعد‬
‫تنقال‪.‬‬
‫أمامنظلمهمفهافبقد‬ ‫قامة‪ .‬وداه تتالف من ثلاثجزاتر ماهولة‬
‫منهمبعدذلك إلاعدد ضثيل ‪ ..‬وفسمت الجزيرتان‬ ‫هى لزلا مصيرم‪ 1‬وبندة ره وينمة وفصدظل‬
‫اللتانيزرع فهما جوز الطيب وهما'لوثثر وينده نبره‬ ‫كُونونكك أي تمه عصسصيتن وارتفاعه‬ ‫ويركان‬

‫إلى مزارع (بركن) أقطعت لامهاجرينمن الأوروبين‬ ‫رى غير مأهولة أو قليلة‬
‫خائ‬
‫أجز‬
‫ريع‬
‫‏« ‪ ,٠‬اقدم» وس‬
‫ريل‬ ‫‪1‬‬ ‫بنده (جزائر )‬
‫المبحون املاس الأوربية » في حين يرتدى‬ ‫الذبنكانوا يز رغون هذاالنوع من التوابل بمساعدة‬
‫المسلمون الثياب الملاوية ‪.‬‬ ‫العبيد انخلوبين من المجزائر المجاورة ‪٠‬‏ وكان ذللك‬
‫أماالطبقة الادنلياسمكنكان فتاتألليمكبملنمين‬ ‫الجوز يباع بثمن محدود إلى الشركة المولندية‬

‫والوثنيين» والأخيرون‪.‬هاجروا من اللجزائر‪ .‬اجاورة‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫عطعنتاءسواملع‪12‬‬ ‫عطءدءنفمنوم‪0‬‬ ‫عتدعمصه ‏‬

‫أو تلك‬ ‫صىهوذهرة‬


‫لعل‬
‫اما‬
‫وظل ذاالكاجتكار قائ‬
‫مثلجزيرةقيمورموروزط ‪ +‬أما المملمون فهم سملالة‬
‫العبيب الذبن أعتقوا عام‪ 6681‬مومن اللاجيين‬ ‫إلى عام ‪ » 4581‬وإن كانت زراعة جوز العليب‬
‫ل آرنعيلفاىدة‬
‫السياسيين وغيرهمء وعد ال'مسلامين‬ ‫قد أدخلت فى جزائر الأرخببل الأخرى منل نماية‬
‫القرن الثامن عشر المبلادى ‪ .‬واستطاع ملالك المزرارع‬
‫المطر دة فلوودالجاويين الذي يعماون فيمزايع جوز‬
‫الطيب مقاولين لجلب العال ‪٠‬‏ ويبلغ عدد سكان‬ ‫حواكمونمة عمالتىثتتجه خقولممنغير‬
‫لتول‬
‫أانيس‬
‫"‪٠٠4‬‏ نسمة »ولا تصدر سوى‬ ‫لري‬
‫اائ‬
‫ولجز‬
‫حها‬
‫هذ‬ ‫قويلداشرط ؛ وم هذاع‪1‬ا‪8‬م‪81‬م ‪.‬‬

‫جوز الطيب » واستورد المواد الغذائية كالأرق‬


‫‪.‬وتكرّن السلالة المبيحية التلطة الدم والمتحدرة‬
‫والسأكو والذرة والماشية وأدوات الف الأوربية ©‬
‫من المهاجرين الأوربيين الأول ‪ -‬هم والموظفون‬
‫'وليست هناك صناعة تستمدق الذكر ‪ :‬وكانت هذه‬
‫الهولتديون‪-‬الطبقة الأرستقراطيةف البللاد ‏ويعيشوت‬
‫الجزائرالمزدهرة أول الأمرغبرصحيةلاتمبلح‬
‫رس ‪.‬‬ ‫وبو‬
‫رأم‬‫يمية‬‫فى العاصمة ثيره فى الوكالة التابعة لقي‬
‫‏‪١‬لسكتنى الأورويبين » ولكنبا أصبحت اليوم بفضل‬
‫ويبلغ عدد السكان ‪ "79/1‬من الأوروبيين و‪ 34‬من‬
‫بشنالوسائل الصحيةمنأصحجزاثرالأرخبيلي »‬
‫وا‪١‬هل‪"١‬و‏طمننيين ‪+‬‬ ‫عنرب‬
‫الصينين فو‪5‬ا‪"+‬لم‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫ويعد من هله الطبقة أيضاً الآسر الضيئية «اشتغلة‬
‫‏(‪« )١‬تمطاس ‪. 5. 1‬ل د مواماامإشعماآ‪1‬‬ ‫بالتجارة والى استقر كثير مببا فى بنده مأنمذد‬
‫ماع‪ 10‬عتمرزامة ‏ صاممود ات ملمسسمتمسطيه ©‬ ‫ش طويلوكذلك عدد أمننجار اأعرب ء وهم مثابة‬
‫سولترباخ سنة ‪ )5( 68451‬مزنوعلة؟ ‪ 02.‬م‬ ‫اللقاولين يوشتغلون بتقدم' العال اللجاوين ‪ .‬وماق‬
‫ستنامالال بولية‪ © 0‬ذور دراعث سنة‪4711‬م‬ ‫د‪00‬‬ ‫بعدهولاء فىمستوى المعيشة الطبقة الوسطى وتتالف‬

‫فس فاتعدهودوالك‬ ‫اص‬


‫لد‬‫مززد‬
‫زفف “لاع جلسوظ‪ .‬ناض ‪ :‬ما‬
‫معندد من المسلمين وعدد من المسيحيين الذين‬

‫مطمدفم رط و‪ © 0‬تلزصنةام‬ ‫اعةم‬


‫عتتأو‬‫ماه‬
‫ان‬ ‫سكنوا تلك الجزائر منلء قرون ‪ +‬وهاه الطبفة‬
‫(‪. )5‬ممنوط ‪.‬ل ‪ : [. 8.‬فامنهما مك جموجامستمظ‬ ‫نتتأت هى الأخرى من العناصر المهاجرة ‪ ,‬ويرثلدى‬
‫دماباباملط ول م إزتافهه نرنج سعد جميفافصوده *‬ ‫أفزاد هذه الطبقة جميعاً ملابس مشاءية فى جهاتمم‬
‫جرئهاككسبة لام (‪ )4‬طيوعت عل مد يق ع‬ ‫اليومية ء ولا‪.‬يحلق منيمشهر رأسه إلا المببلمون وهم‬
‫)‪ 584‬اليم زنقة كأ ‪4‬‬ ‫سا ع"‪ .‬اننبا‬ ‫'تلبون‪ .‬لبامبا للراس ‪ .‬أمافى الأعياد “فرتدى‬
‫ير‬
‫بنده (جزائر )‏ بندو‬ ‫ليلذ ©‬
‫البترغالبونملقئّاسنة ‪7‬أ‪18‬ش‪١‬‏مثزموا مماإل جىززائر‬ ‫باثافيا منة لظام (‪ )5‬بوزروزروم بوه «ومك ‪#‬فسوظ ؟‬
‫ولك أحلوا الحرب الإيبيرية التى‬ ‫بندهبعدسئة» ذ‬ ‫روتردام سنة الا‪4‬ا (‪ )9‬وزطه مع همد ‪.‬كيل ‪:‬‬
‫كانت قد‪.‬اثنمبت قبل‪.‬ذللك بيضع سنين ‪ 2‬ف جنوي‬ ‫اما مه ومتونائهة د‬ ‫‪#‬نعقدع ‪#‬اأنتفتماسهفماق ‏‬ ‫ده‬
‫آسيا وجنومما الشرق ‪ .‬وظهر الهولنديون علىهذا‬ ‫‪#64 1-9951‬مدا مم‪ 8‬وي »جرافباتْسنة ‪81‬م‬
‫ءكانت هذه' الجزائ ممت‬ ‫المسزح شنة ‪ 6481‬و‬ ‫(‪ )1‬مك‪ 1‬عل ‪« : 1.‬مك هده وعافوة عازفوجماءه‬
‫‪5‬ن‪5‬ة‪2» 7‬‬ ‫‪1‬ىس‬‫إشراف الهلونديينمنسنة‪ 8151‬إل‬
‫«مة اققصمافه ؟ مفندوو نجه هه مفمدظ مع اهماد‬
‫واحئلها اليايانيون منسئة‪ 7441‬إلىسنة ‪8481‬م‬
‫مومه و‪ 81‬ووب ؟ ثانا سد ‪.‬خكجج © اجثربا كك‬
‫[رخ هه ‪.‬نين ‪1‬‬
‫حوزثيد ب‬ ‫منة كخطاع (‪ )4‬وسطايوتن‪ : 0. 1‬ماسملد عذط‬
‫باعنماوسم‬ ‫مبت و‪0‬لء‪« 2 8‬زه ‏‬ ‫‪#‬اللكاأءنةوسطاسة ‏‬ ‫‪0‬‬
‫‪ +‬وبنده نواز » سيد محمد ؛ ‪ ( :‬انظماذة‬ ‫م )‪(١0‬‏‬ ‫‪134/‬ا‬ ‫ليبسك سنة‬ ‫‪5‬‬ ‫«مادعمة وبري‬
‫وسيلد عمد ة)‪| .‬‬ ‫ع‪١ 01. 03. 1‬‏ ومفتوسامهة مالسوماممن‬ ‫مم‪7‬‬
‫«مفمماممفعدظ عن ريع ؛ ياقاقيا سنة ‪(١1) 1041‬‏‬
‫دالا ركز‬
‫ب"نْدُو! إ‪:‬قلم فى‪١‬‏ البنغالع ش‬ ‫انا‬ ‫وانعها معدا‬ ‫‪ 1‬معنم ‪ 11‬لل ‪ 60 :‬لماه‬

‫باكيل وغريا ‏ سيدا كيو أحد‪٠‬فر‏وخ سجر‪.‬عمبيا‬ ‫ذل‬ ‫ا ‪1‬‬ ‫لوقه لاعف‬ ‫مو‬
‫وهو يفصله عنفرلوءٍوجنويا ‪« ,‬فلدركرع‬ ‫عههل ‪ 5.‬ملسباعطاهنا و‪-‬فممما‪-‬اة ‪١٠ 0. 31‬‏ تمموفرظ‬
‫رلسنغاليفبصل‬
‫وشرقا ب« فَلسّه؛وهوفرعمننه ا‬ ‫*‬ ‫‪01 001‬‬

‫الإقللم عن بَمْبُوكء وتبلغ أبعابدن‪.‬دو ‪١1‬‏ ميلامن‬ ‫لاله ‪١‬‏‬ ‫سمت‬ ‫[ نيود ويس اتن‬
‫الشرقإلىالغرب و ‪١٠1‬‏ أميال من الشمال اإلجىنوب‪:‬‬ ‫‪ +‬بنده » جزائر‪ :‬مجموعة من الجزاثرالصغيرة‬
‫وهى بين خطى عرض ‪ "#1‬ذو ‪ 43 43‬شهالا ؛‬ ‫‪١1‬‏ شرقاً » وخط عرض ‪" 4‬اما‬ ‫وطل‬
‫طى خ‬
‫عل‬
‫وخطى طول ‪ 04 "51‬و‪١٠ "81‬‏ “غرف كر ينش؟‬ ‫‪ .‬جنوباً » ويسكلها عدد من السكان بقل قليلا عن‬
‫عشرة آلاف نسمة » وهممنأصل مختلط وجزء‬
‫وتبدو “بدو كالسيلالمستوى تلقث فكياةم‬ ‫هنهممسلمون و‪.‬هالاء المسلمون ليسو' مختلفين‬
‫قائنة بذاتما يراوحارتفاعها ب‪٠‬ب‪5‬ن‪6‬و ‪٠٠8‬‏ قدم»‬ ‫من حيث النظم ‪٠‬‏ عن أولئك الذين يسكنون ‪5‬‬

‫وه ‪.‬ى نرتفعنحية الجنوب حيث تفصل سلاسل‬ ‫أخرى إمنندونيسياان(ظر هذه المادة ) ع‪.‬لى أن‬
‫الجبال الىقلمايزيدار_نفاعهاعلى ه *"اقدم‪ .‬جوض‬ ‫هذهالجزائركانلهاشأنهامفى تاريخ التراخ بين‬
‫هذا فإن فياه‪.‬هله‬ ‫ل‪.‬‬
‫وا ‪.‬‬
‫‪:‬لنه عن حوض غميي‬
‫ف‬ ‫الإسلام والمسبحية » وذلك أن جوز الطي الذى‬
‫‪.‬ما ضؤبالشهاك ق‬
‫جينده‬
‫أاه‬
‫‪.‬المتطقة تسين ‪.‬ق اج‬ ‫وقد يلة‬
‫‪6.‬‬
‫' بارع فيا قد اجتذبه البرنغالين‬
‫بين‬ ‫بنادو‬
‫المعدنية قلبلة ف‪:‬ا‪.‬لذهب الدى محصلون عليه بغسل‬ ‫حوض فامه الذى كين حداً ف جاءود نندو‬
‫رماكفلمهلينمنالكثرةبحيثيبر اطاذ طريقة‬ ‫الجنوب ف‬ ‫ب‬
‫و‪٠‬‏‬
‫ضشير‬
‫ممانة‪١٠٠ .‬‏ ميل ء والأ‬
‫أخعرى تزيد الكمية المستخرجة منه ه ورواسب»‬ ‫فروع لبرغمبيا الذى يطبلوغك أكبرها‪ .‬نِيولته »‬
‫الحديد ليست كشرة ه وتتحصر الصناعة فى عمل‬ ‫م“ايقرب من ‪١٠٠‬‏ ميل ؛ وهنالك ‏ إلىجانب هذه‬
‫الأدوات الفر‪ 75‬جداً الحياة المنزلية اللهم إلا‬ ‫الأنجار عدد من البحيرات الصمغيرة الى للا تأحببداً‬
‫إذا استئنينا صناعة النسيج ؛ وهمينسجون قطعاًمن‬ ‫وري ماني ناطى نحت سطح الأرض ياراوح‬
‫القياش يستعملونما استعال السكة فىالبيع والشراءء‬ ‫قدما‪.‬بدكل هذا يمد الأرض بكمية‬ ‫كو‬

‫وتتهاين عناصر السكان أشدالتباين» فننجد إلى‬ ‫‪,‬لومطر سهمر من"‬


‫وافرة من الماءكفيلة بإحيائها ا‬

‫جانبجنس المسّمّدة والملشكلةوالسنتكتهو العبارة‬ ‫يونيو إلى'نوفر »غر أنهيقلأن قصل اللجناف' الى‬
‫الذين يكونون العنصر الغالب الولك والشكلور‬ ‫ىوفيروبذمىفىيونية‪,‬‬
‫يبدأف ن‬
‫والفلمة الذين أنوا فمونتاجالون » وهمعلى قلهم‬
‫وثربة بندو اللى تتكون‪.‬عادة من المتجر الرعلى‬
‫يوالفون مادشبهطبقةمنالأعيان »‬
‫البى اللون‪.‬الملىء بالحديد مختلف فى درجة المصوبة‬
‫موحكم بندم «ألممى‪:‬و مق مرب لمق الجنوب‬ ‫نمجنهة إلى أخخرى ‪ ,‬فالناحبةالغر بة م بنندوبالقر ب‬
‫من باكل ‪ .‬وهو رأس الجماعة افلحرب والدين»‪-‬‬ ‫عل فرئو مغطاة بالسبوب الى نكاد تكون قاحلة‬
‫قت الجفاف » وما إن يتزل المطر حنى'تكسوهًا وسلطانه مطاق ولو أن رافئل دمممم بقول‬
‫إن عليه حق مشورة وجوه القوم قبل أن بعلن‬ ‫النبائات حلة خضراء ‪':‬أما فى وسظ بندؤ 'منجد‬
‫ايرب ‪ .‬والعرش وران ى بيث ألمىولكنه لا‬ ‫السبوب إجلىاتب الأرامئ المزروعة و‪.‬يُظهر فى‬
‫منى السابقبلإلىابنأكثر أخوانه م‬
‫مىاب‬
‫لإل‬
‫أقل‬
‫ينت‬ ‫لون نبات المنطقة‬
‫لحانة ‪٠‬‏ كالأبتن ‪0‬‬
‫وبحكم القرى شيوخ بالور اثة؛وإل جىانمهم المرابطون‬
‫الذين يشغاون مناصب هامة ‪ .‬والمرابطون ثلاث‬ ‫هوذاهلقالطننبواتاالتغامتبانامئدرةق فولاالينت‏كوونخنىغابذةلك'م»نتظملةكون »‪:‬‬
‫طبقات ‪ :‬الإمامويوكل إليهتقس الميراث وترليب‬ ‫والنباتات المزروعة هى ألفول 'السوداني والذنخن ‪٠‬‏ ‪,‬‬
‫‪.‬لوسير وهو فاض متبرتهو سطبين شيخ‬
‫الأعقاب ا‬ ‫وهى تزرع فى النوأئْ اذلاثثربة الصبلصضالية يا‬
‫القريهواً‪:‬الومامىل‪.‬طالب وهوياشلرفتععللم وشعائر‬ ‫يانبلتأرز فىالمستنقغات الداائمة ‪٠‬‏ ولكن الزراعة'‬
‫البدين ‪.‬‬ ‫"تأخرت هن جزاء الدروب الى نشبت فى بندو‬
‫وتقول الرواءة أن ‪٠‬‏ مسى قوتا » هم الذين‬ ‫خارا‪ :.‬ووفىاب“بنائ 'و علددكبيرمن ‪-‬‬
‫دلُجهلالأهاليشثموليه ‪1‬‬
‫أنشأو | بندو ‪ .‬وتفصيل ذلك آن الاضطرابات‬ ‫اموازناتلمستأسةكانييو‪ 3‬و الماشية واولخمير »إلا‬
‫السياسية قد دفعهم خخاررج بالادهم فجاءوا باتمسوق‬ ‫‪.‬هواره البلاد‬
‫أ اناس لاالميكثير‪ 1‬يزييها و‬
‫بندو ب بتزوات‬ ‫فنا‬
‫جماعة ععادية للحفله عمر بنده إلى المشاغب محمدو‬ ‫ملجبأعنذشيع(تشكه) كلم‪ +‬و أحسنهذاالشبيخ‬
‫فتخربت اندو لثافئن غمرة ‪:‬معنام ‪ 8881‬إل‬ ‫لمن‬ ‫لقاءعهم و صمح لزعيسهم بأن ختار لنفسه مكنا م‬
‫‪.‬طرة محمدو ألممى وظل صاحي‬
‫عام ‪ 1481/‬و‬ ‫وعندئل اثفقعلى جغل اليدبينهاتين الدولتينف‬
‫الكلمة الغليا فى البلاد إلى أن طردته جند الضابط ‪.‬‬ ‫المكانالذئيلتىفيهالعزبانبعدخروجهماكلمن‬
‫فرى رمج ‪ :‬وقد تحولت أفكار أل بندو تحولا‬ ‫عاصبته فى وقت واحد ‪٠‬‏ وكانت تقام فى‬
‫واًمفنىا هنا »' إذ أنهم أخذوا عليون الآن‬
‫يبود‬
‫مش‬ ‫حفلات ومزية تعيدك‬ ‫عهسكد رافئل إمريهووج‬
‫النفوذ‬ ‫إلى اعتناق عقائك التبجانية الى تناو‬ ‫ر‬
‫عة‬‫قانت‬
‫إلى الأذهان فضلكلم على بندو ‪ .‬وك‬
‫الأورى بود أن ظلوا أمدا طويلا ضعاف الإسلام ‪٠‬‏‬ ‫بندو محدودة جد أول الأآمر » ثزمادت‬
‫ينفرون من عقائد هذه الفرقة ‪٠‬‏‬ ‫تنيجة الحروب الظافرة اكلاىنت تشنها على القبائل‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫انخاورة » ونزح إلا قوم من فقوتا وفوتاجالون‬
‫مهرات‬
‫عفي‬
‫تدت‬
‫سزا‬
‫كا‬‫لام‬
‫ااني‬
‫قرادوا قى عدد سك‬
‫‏(‪ )١‬عاموط‪ :‬موفسشاة ك‪ 4‬اعممغ "‪ 4: 1‬مميضرول‬
‫الكثيرةالت أىقامها السركول ‪.‬‬
‫عجرم ‪ 5‬جتنلعفح" مهل امجعسورلك “'جاريس ع‬
‫‪5‬‬ ‫السنة السادسة » صن ‪١١1١-١١1١‬‏ م امم‬ ‫وغلالأهالىغل وى ثليتهمأمداطب بلاءعلىالرغم‬
‫‪#‬اساسمفاممه فدواجزادة عمسم مودروة ‪ 6‬باريس سنة ‪,‬‬ ‫املندنعوة الإسعلامية ايلىيكناتها اجلاسرنتكه »‬
‫‪ » 558‬الفصلان ‪ . 4‬ه والفصل التاسم ‪٠‬‏ صن‪,‬‬ ‫ثمأسلموا فيالنصت الثافىمن القران اأثامن عشر‬
‫‪ 8‬وما بعذها )نفس ‪« :‬امشمياطة‪١ .‬‏‬ ‫على قبلدبة فوناجالوف الذينغزوا بندو بقيادة ألممى‬
‫باريس » سنة ‪٠ 1481‬‏ صن ‪5‬؟ وما بعدها (‪, )8‬‬ ‫عبد القادر » وفرضوا على أهلها الإسلام الذى‬
‫مموصمة ‪١‬‏ شممظ م‪ 1‬ف اللممى مام مفمالدق‬ ‫كاتوا قداضشوه عمأنفسي منذ وقت قريب ‪+‬‬
‫سعدفرم‪ 8‬فك لمتجبدممه عازهو‪ 0‬مه © ‪548١‬‏‬ ‫ونشأعنهذاأن نيتبو انلغليةوأهلبندومخروب‬
‫مآ ‪١‬‏ مسواكرفة ‏ عسمة املق‬ ‫‏(‪ )9‬عمفاعنش‬ ‫لتناقطع » وق وقعةمنوقائمهاه المتروب قتل‬
‫ملماسونيين © باريس صنة ‪ 6 65481‬صن ‪499‬‬ ‫يكور أللمىينادو) عبد القادر(المم الغلبة)‪:‬وكات‬
‫‪,‬‬ ‫هاا‬
‫دوم‬
‫ع!؟‬
‫وما يعده ‪٠‬‏ صبن ‪4‬‬ ‫عبد"القامرقدلسهبفىقثلأحى سكو و الشرن‬
‫‪ 1‬ايش مب ‪.‬ك ‪1‬‬
‫التاسع عشر ريع كامبندجعونلام للغرسين‬
‫سه‬
‫ببهاظلأب بكرسعادت عخلصاآلقضيتهم إلىنت‬
‫عل الغاطئ‬ ‫©ديئة‬
‫م‬ ‫‪6‬موم‬
‫«سنزرث و‬ ‫وفاته وقد رفض بصفة خخاصةآن ينحاز إلى صفته‬
‫القياخ لاد سيى‪.‬على مسنوة أريغنمهلاتقرييا‬ ‫الحاجعمرالمراباطينظ(ر هذهالمادة) الذىكانت‬
‫شىط‬
‫وترت عل‬
‫مقنمال عرب مديئة نوسن © ب‬ ‫جموعه تعيث ف بندو فسادأ ‪ .‬ولا توق انضمت‬
‫يفنا‬ ‫بنزرت‬

‫رى » طبعة‬
‫ك(‬‫بقبة‬
‫لال‬
‫اسى‬
‫الوقت مرسى يعرف عر‬ ‫طول‪ 8 '4 .‬شرق كرينوبتش وخغط عرض‬
‫ده سلان » ص !‪ 4‬وما بعدها؛ ترجمة"ده‪:‬سلان »‬ ‫م" ‪7013‬شمالا‪ .‬وقد بلغعددسكانها‪٠٠ ١‬‏ ه*انسمة»‬

‫‪+‬روى الإدريسى أن بتزرت مدينة‬ ‫ص ‪ ) 411‬و‬ ‫وهىبن البح وبينمحيرةمتوغلةفىداخخلالبلاد‬


‫ير‬ ‫ثث‬
‫كزر‬‫نشطت فهباالحركة التجارية « و قاستبت‬ ‫مسافةأحدعشرميلاتبامغساحتها‪ 8‬ميلامريع‪.‬‬
‫بىت بلاد تونس م‬ ‫ر ال‬ ‫خارات‬
‫من جراء الفتن والغ‬ ‫وموقع بتزرت بسبطر على المضيق بين صقلية‬
‫ووقعت بسبب الغزوة اللالية فى بد أفاق عرق‬ ‫»لك فإنلهشآناًعظهامن‬
‫ليىذل‬
‫وإفر‬
‫والغاطئ ال‬
‫بدعى الورد اللخمى فاستقل مها © وخضعت لعبد‬ ‫الناحية الحربية ©‬
‫الموامن عام ‪١511‬‏ » وغز اهاحبىبنغانية المرابطى‬

‫دظلت الأحونال‬
‫فها ببن عاتى ‪51٠8١‬‏ ‪ 11‬و‬ ‫و بترتنشغلماولقمعدشة الفينيقية هبود ببتوس‬
‫راكدة فى بتزرت إلىالقرنالسادس عثيرعلىالرغم‬ ‫م رجه تونق ‪ 0‬بالإيطالية منزيدج مدمممنلخ‬
‫من وفود“العرب من الأندلس وبنائيم ضاحية‬ ‫وبالعربية بتررت ) الى أصبحت ‪ 5‬ممتلكات‬
‫الأندلسيين فبا د ويصفها الحسن بن محمد الباق‬ ‫قرطاجنة » اوستولى علبها الرومان بعد ذلك وجعلوا‬
‫يقوله إنها بليدة أهلها فقراء م(سماكداونممنضم مم ‪:‬‬ ‫منها مستعمر ‪5‬محكمها أغسطس‪ .‬بواخالقوط م سلما‬
‫مونترمة مه ممسميجميض ‪ 6‬اج ‪ 3‬الاب الخامس‬
‫معاوبة بنحددبئْج عام ‪١4‬‏ ه (‪1‬كت لكام ‪* 2‬‬
‫طبعة شيفر » ص ‪85١‬‏ ) ‪٠‬‬ ‫واستعادها الروم وظلت فى حوز سم آمداً وجيزاً »‬
‫اثسمتولى علها آخر الأمر حسان بالننعان ى‬
‫امس عشر كثرعادلدقر صانفى‬
‫حرن‬
‫للق‬
‫وافا‬ ‫الوقت النى انرق فنه عل قرطاجنة ‪ .‬وذكرها‬
‫كىشآن بقمة ثغور الدول اريرية؛‬
‫لف‬‫ذنه‬
‫هذا اائغرٍ ؛ شأ‬ ‫ابنحوقلفىالقرنالثالت المعجرى فقال إنهاقصبة‬
‫وخخد هذا العدديزداد بعدذلك إلىحدمحمل الدول‬
‫أ‬ ‫كهاانت فى ذاك‬
‫الكورة البحربة سَطْفورَة» ولوأن‬
‫المسبحية على أن تتنخذ من الحطوات ما هكوفيل‬ ‫الوقت قد هجرها' الناس تقريباً وعمها اللحراث‬
‫بإيقاف غارات هرلاء القرصان ‪ .‬فظهرت أمام‬ ‫( ابنحوقل ء ترجمة ده'سلان ف 'ىالمحلةالأسيوية »‬
‫دتزرتحملة فرنسية جنوية بقبادةكبير أساقفة ساارتو‬ ‫عام ‪ 9481‬م »ص ‪ . ) 8/3‬وأفاقت المدينة من‬
‫‪51‬ل غيرأمهالمنستطعالاستيلاء علىالمدبئة»‬ ‫ع‪0‬ام‬ ‫كبو نبا» وشاهد ذلك أنهاكانت زمن البكرى محاطة‬
‫وآزاد أهلبتزرت الانتقام » قاإن أصبح خر الدبين‬ ‫سور من الجر ‪ .‬وكانمهاجامعوعدةأسواق »كا‬
‫(نظر هذه المادة ) سيد توفس عام ‪ 4781‬حبى‬
‫ا‬ ‫كانت مركزاً هاماًلتتجارة الأسماك ‪ .‬وكانت نشرف‬
‫نفضوا عهمسلطانبنىحفص وخضعوا ل ‪.‬ه لكن‬ ‫عالمىدبئة قلعة'بتخذها أهلها ملجأ محتمون فيه‬
‫شازل الثامس اسنتولى' علىبترورت ف اىلاعلاتمالى‬ ‫من غارات الروم ورباطاً لأولثتك الذدين يريدون‬
‫عقب اسنيلائه علىمدينةتوفس ووضع حاميةبها‬ ‫لكريس حياتهم للعبادة ‪ +‬وكان بالمدينة فى ذلك‬
‫بتررت‬ ‫‪:‬‬ ‫ليل‬
‫انلفسريون فى أول مايو سئة‪١1481‬‏ فق بداية الحملة‬ ‫خإلرىيب الحصون » فأعاد الأصبان‬
‫ثعمد تتوآ‬
‫على بلاد نوبس ‪.‬‬ ‫بتاءهابعبد ذلك» و شيدوا قلءةأخر سىمو هاقلعةأسبانيا؛‬
‫ولا تزال هله القلعة موجودة إلى اليوم ‏ واننبى‬
‫وتغيرت بنزرت إذ تناوها كثيرمن ضروب‬
‫الإصلاحمن سطت اللماياةلفرنسبة على البلاد ‪,‬‬ ‫المحكمالأسبانى للمديئة عام ‪778١‬‏ 'عئدما احتلها‬
‫فرت قناة‬
‫وماحء»‬
‫القدعة ‪,‬ال‬ ‫نمانة‬
‫قزء‬
‫لً ج‬
‫اتلا‬
‫فام‬ ‫الترك آآتعر الآمر ‪ .‬وكانت بتررت من أقبح معاقل‬
‫قرصان اليربرصيتاً ‪ :‬وكان القرصان الذينيقلعون‬
‫أخرى بين الحر والبحيرة تسمح سير مراكب‬
‫ذات حمولة أكثرمماسبق » وشيدت ميئاء صالحة‬ ‫منهذاالثغرلامبابون أن ينهيوا شواطئْ صقلية‬
‫البحيرة‬ ‫ئىْ‬
‫طعل‬
‫اائر‬
‫وت عم‬
‫شقام‬
‫بىحر »و‬
‫لف‬‫مماتدة‬ ‫وزإيطانيا وأن مباجموا المراكب الخاصة بأعظم الدول‬
‫وبنيتدار للصنعةفىسيدىعبداللعهلىمسرة‬ ‫النصرانية علىالرغمهنو‪-‬جودمراكبهرسانمالطة‪:‬‬

‫عشرة أمبالمن البحر‪ .‬وشيدت قلاعمنيعةعلى‬ ‫أسير من‬ ‫وكان معتقل بتررت يفم ‪١600101‬‏‬
‫المرنفعاتالمحبطة لتذوذ عنالمدينة ‪ .‬م بنيت آخر‬ ‫ا‬ ‫التصارى »‬
‫الأمر مدبنة جديدة بين المدبنة القدعة والقناة‬
‫وق مابة القرن السابع عشر قروثت فرنسا‬
‫ازدهرت سريعاً ‪»٠‬‏ ‪ 1‬أن الازدياهفى سكانا‬
‫دت أن المفاو ضاتلم‬
‫أتلنجأ إلىالقوة بوعدجأن‬
‫ورواج تجارتما لمبصلا بعد إلىالدرجة الى محقق‬
‫تأت بنتيجة ‪٠‬‏ فضرب ذوكوسن مدوعنوهة‬
‫آمال منشثها محقيقآ تامآ‪.‬‬
‫‪.‬ملت‬
‫المدينةبالقنايل عام‪ 18/51‬وعام ‪ 48171‬موح‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫قفس الأسباب الفرنسيين على ضرب المدينة ثانية‬


‫هالقنابل فىالقرن الثامنعشر ‪ ,‬وذنملك على بد‬
‫إلى ‪#‬منوكلة‪ 5‬قتنامآ عمختطعة ‪ :‬وم امجن‬
‫عمارة ححرية فرنسبة يقودها أمبر البحر ده بوقيه‬
‫«فتعناه مدنهنوقفتم يرود رلوعوم ؛ باريسسنة‪٠‬‏ لم‬
‫ورمع ون ف اليومين الرابع واللحامس من يولية عام‬
‫زففى ‪#‬ستهاقه‪ : 0.1. 0‬فندهم يه بين مم‪8‬‬
‫«‪/‬الال م ء ثمعلىيدأميز البحرالبندق إكو مممظ‬
‫ف مممصولة مسج سنة ‪559١1‬‏ ع (‪ )1‬بمدمامم ‪5‬‬
‫الذىكادأن مخرب المدينة تخريب تاامآً عام ‪> 6811‬‬
‫ء باريس سئة و‪١9٠١‬‏ (‪)4‬‬ ‫معويق مه سرع‬
‫وأخدت بنزرت فى الاضمحلال فال'قرن الناسع‬
‫متعصممةظ ‪ : 60.‬ماصعاظه ف مسمتعتسكة ممع ‪١‬‏‬
‫‪03‬‬ ‫سنة ونقلء «نقوم‪.‬‬ ‫عشر و ذلكمنجراءإخضاع القراصنة وامتلاء الثغر‬
‫بالمستتقعات ‪٠‬‏‬
‫هك ]‬ ‫! إيشرن‬

‫‪ +‬علىأنهحدثبعد ذلك أن قمنا عدد‬ ‫وتمكن بتزر تسوىدليدة حسمت علبها التعاسة‬
‫كبيرمنالمنشآت مماجعلهاميناءعظيايستطيع أن‬ ‫تجترقها دروب مليثة بالرمال عندما احتلها الجنود‬
‫إغنا‬ ‫بنزرت ‪ .-‬بنغازى‬
‫بولفدن الكبيرة ترصوعلىمسافة‬
‫لندخ‬
‫وجامنال‬
‫حر‬ ‫بوى أكير السفن » وقد زود بدار صناعة حرهية‬
‫من المدبنة ولاتستطيعتفريغشحتها فى افلصثلتاء‬ ‫ومبه قلاع حديثة ر‪,‬‬
‫الحيطة بالمدينة خصبة‬ ‫رض‬
‫أر‪:‬‬
‫لالبح‬ ‫ودهي‬
‫اجان‬ ‫عن‬
‫‪1‬‬ ‫المصاجر‬
‫جداً » ولكنالزراعة قليلةبهاحي لتبدو صحراء‬
‫د‬
‫جلا‬
‫تشةوهو‬
‫موح‬ ‫)ا‪١‬ل(بكرى‪ - ١ ‎‬مماومد منوذترد" وك ‪,‬امعد‪2 ‎‬‬
‫فى بنغازى أطلال قدمة اللهم‬ ‫المع الحزاثرسنة‪ » 1141‬ص‪/‬اهس‪/‬ه ؛ الترجمة‪»‎‬‬
‫إلابعصبقاي وا صيعى ء ولكن أرضهاغنيبةالقائيل‬
‫رئازجلا ةئس ‪ 143‬ء ‪‎‬ص ‪)5( (١# - 117١‬‬
‫والزهريات والنقوش والمسكوكات ه أما المساجه‬
‫وهباكل الهود والكنائسوالبيوت افلاطتبقة أو‬ ‫ىسيردإلا ‪ :‬برغملا»‪‎‬ص‪ »1١4‬الترجمة‪ ٠ ‎‬ص‪‎‬‬
‫لمغإلرىب من‬
‫ايقو‬
‫الطبقتدن فلاتستلفتالنظر «و‬ ‫‪«‎‬مهم‪ )"( ١‬نبا نودلخ جموزمي ‪‎‬لم ‪» 8:0.‬‬
‫جاء ‪7‬ص‪ 81‎١‬؛الرجمة » ج ‪. 8‬صلا‪‎‬‬
‫نات‬
‫اك‬ ‫المدينة قصر كان بعيش فيه الم‬
‫كتصرف‬
‫تعسكر فيه الحامية وكان مهامكاتب تركبةوإبطالية‬ ‫‪ (1) «1‬ممسوخئلة ممنآ ‪ :‬سونجرة" هل ‪.‬اؤسعدظ ؟‪‎‬‬
‫هلا" ‪6‬لا" (ه)‪‎‬‬ ‫جاء ص‬ ‫ترجمة وجوانيدم‬
‫دظ ‪8.‬‬
‫دما‬
‫عرو‬
‫ملك‬
‫للعربدو مدرسةإبطالية وفروعلين‬
‫هعد نلك »‬
‫كما عاد ماسلهودجه ماوق‪07 ‎‬‬ ‫‪1‬م‬
‫‪1‬؟ ع‬
‫شممصسصظ‬
‫واتجل‬
‫بجا ص ‪ )1( 441‬منسمملة ‪ : 6.‬مله سد‪‎‬‬
‫‏‪ ٠‬وعلى الرغم من أن للنغازى سوءتين ألا وها‬ ‫مامه م ‪ 4‬ص ‪ 00 171-111‬مومحم‪, ‎‬‬
‫تراكمالرمال عاماً بعد عام فى مياه ثغرها‪,‬وعدم‬ ‫عه ‪ 3‬بور بع © سنةوعق فعقلء‪‎‬‬
‫‪-‬هى نجلب إلا من‬
‫توافر الميإه الصالحة للشيرب و‬ ‫[ مارسيه منمومدكة ‪1 6.‬‬
‫داالخبللاد ‏ فإنهاحكم موقعها تسيطر على تجارة‬
‫القسمالشرق منخبليج صدرة وعلى الساحل الشمالى‬ ‫«بتغازى ع ‪“:‬سميتذلكنىسبأةحإدا ماربطين»‬
‫وتتحكم افلشئون الاقتصاددة لثلىب قرةالغربيينوف‬ ‫ويوجد قيره إلى الشهال علىشاطئ البحر ‪ .‬وهي‬
‫طرق القوافل الى تمر بأوجلةحيث نتفرع إشلعىبتين‬ ‫عاصمة برقة من الوجهة الاقتصادية؛ وكانت مقر‬
‫إحداه انتجهإلىالكفرةو إل الوواحات إلاىلحنوب الشرف‬ ‫المكم فى ولابة بنغازى التركية ‪٠‬‏ وهى عاللىطرف‬
‫من لبسى م إلى واداى» أماالشعبة الثانية فتتجه إلى‬ ‫الشيالىمنخخليجمنفذه إلىالغرب لايزيدعمقهعلى‬
‫مرزوق ‪ .‬وقدكان من أثر التذرات السياسية ف‬ ‫»وحلساها املنأمواج سوى حاجز‬ ‫عشر أقدام م‬
‫أواسط السودان أن نشطت الحركة التتجارية فى‬ ‫نح‪.‬بط بهامنجهة الشرق حوض من‬ ‫يودم‬
‫س»ه‬
‫لاب‬
‫بحس‬
‫الى‬
‫رك ع‬
‫وذل‬
‫»ط‬ ‫قت‬
‫وعض‬
‫لب‬‫اازى‬
‫بنغ‬ ‫صفيىف ‪٠‬‏ وإلىالجنوب الشرق‬
‫ليمف‬
‫الحة‬
‫المباه الم‬
‫إلا أمبا فقدت أشسها‪.‬هذهتدريجاً وضءل شأنها حي‬ ‫فذ‬
‫نإن‬
‫مك ف‬
‫لذل‬
‫اول‬
‫مهاد رملتغورءاثلاة غالبا »‬
‫‪0‬‏دلروه‪1‬‬
‫إن عسدكداءا كياتنراوح بين ‪٠00‬ر‪1‬‬ ‫الوحيد ابلصذىلها بالقاره يقوم داحية الشمال عير‬
‫‪3‬‬
‫بتغازى‬ ‫‪15‬‬
‫عندما ماد الجنوبونالمدر المتوسط » وقد عرفت‬ ‫نسمةأكثرهممنبزبرليبيةالمسلميق » وهم ملتلطون‬
‫المدبنة ق ذا الوقت باسم برديق ( انظر ياقوت ‪:‬‬ ‫اختلاظا عظيا بالزنوج ه وبينهم ‪١٠٠٠‬‏ مالطى‬
‫؛ الإدريسى ‪»٠‬‏طبعة‬ ‫‪6‬ه‬ ‫المعجم » ب ‪١‬‏ ؛ ص‬ ‫وعدد منناالنييوين والإيطالييئ وبعضن الأورييين‬
‫دوزى وده غويه ص ‪ 7*1‬ومابعدها ) ‪ .‬وأخذت‬ ‫من أجناس تختلفةو ‪٠‬‏ ‪,9٠‬؟‏ عبودى ‪»٠‬‏‬
‫بنغازى فى الاضمحلال لا دب الانحلال‬
‫هلما نشاط‬ ‫فيةد‪+‬و‬
‫ييطال‬
‫ملهوريات الإ‬‫جصا‬
‫فاىلأو‬ ‫ولستورد ‪.‬بنغازي الملسوجات القطنية والكتان‬
‫القرصان فى البحر » ويلغعددسكانالمدينةعام‬ ‫وزيث الزيتون والحرير والشمع والبترول والسكر‬
‫‏‪ 8٠١‬مالايزيد عنألىنسمة ‪+‬‬ ‫والبن والأرز والشاى والاشب والفحم النباقه ‪٠‬‏‬
‫أما صادراتها فأغلها من الماشية والحبوب » وهى‬
‫‪‎‬رداصملا ‪٠ :‬‬
‫تصدرها إلى مالطة وجزيرة إقريطش »و©تصدر‬
‫‏(‪ )١١‬والعه دحلل ‪ 5,‬؛ أ غاممة‪ 2‬ع‪ 4‬منههمذج‬ ‫الصوت إلى مرسيليا كماتصدر أيضضاآً الإسفنج ‪٠‬‏‬
‫© جنوة صنة م‬ ‫ين" ملله دوزو‬ ‫وتستخرج المكومة من السبخة مقادير كبيرة من‬
‫‪#‬ودزوه ترثك مهام‬ ‫() مطعدم ‪ : 43.‬ها كل‬ ‫الملح ‪٠‬‏ وبلغت قيمة الصادرات فهاين عاى‬
‫ماه ملاوهاط ‪7‬ت ‪, 61‬مدواممرسعة ‪٠‬‏ باريس سنة‬ ‫‪ 0004110,9 :‬ألشعمارك » فق‬ ‫‪0‬‬
‫كع ‪810‬‬ ‫‪/‬اكخام (‪ )1‬مم‪ 7/33. 8‬عت‬ ‫حنئ ‪ 0‬ترد الواردات عن ‪٠٠‬هر‪٠‬ه‪8‬ى‪1‬ار‪4‬‏ مارك و‬

‫علا و«ماضجه ها ‪.‬همف« عا كرو‬ ‫‪#‬للولل‬ ‫[ه ‪26‬م‬ ‫وهناك طريق نحرى منظم نجرىئ فيه اليواخر كل‬
‫م‪ )4‬هلطمظ ‪ 6.‬و‬
‫‪.‬من ممنجرم © لندن سنة ‪( 8181‬‬ ‫أسبوعين إلى مالطة والإسكندرية عن طريق‬
‫وتاك جمدم عتاموة‪ 2:‬ووز © ج ‪١‬‏ © برعن‬ ‫'طرابلس » وآثم ينجهاتجاهعآكسيا فتقوم البواخر‬
‫م‪ )9‬سممستمط ‪ : ©.‬ملممت »©‬ ‫سنة الا‪( 1/‬‬ ‫املنإسكندرية قاصدةمالطة أربعمارالثشفهىرم‬
‫رومة سنة ‪ 7881‬ء الطبعة الثانية عام‪» 5481‬‬ ‫وقد سميت شحليةوهسيريدس الى أنشأها حزب الملك‬
‫وهى منقحة (‪ )5‬مرمنوولدة وسويدة وممعطعظ ‪:‬‬ ‫أركسيلاوس الرابع قرابة عام ‪ 666‬قب مساق‬
‫مصفظا‬ ‫«امماتامزة‪« 1:‬مه «ماعصة مله مامه‬ ‫موتمع ‪'.‬اذلهبلاد أقدم من موقع هذه اللة بامم‬
‫«منعدسص ررم » الطبعة الثانية » لييسك سنة‪81٠‬م‏‬ ‫برنيقه موزرميمع نمجيداً لزوجة بطلميوس‬
‫(‪ )9‬مطميه ‪ : 8.‬ملعك ولمعطميم عيرم > الطبعة‬ ‫الثالث وذلك عقب احتلال بطالمة مصر لبرقة ‪٠‬‏‬
‫الثانية » برلين سنة‪ )8( 8551‬همومطمه‪: ©. 913‬‬ ‫ويعود الفضل فى الرخاء الى حل بالمديئة بعض‬
‫ممنمسرن © بون سنة ‪5899١‬‏ (‪ )5‬إبممم‪, 8‬‬ ‫اإلولقىتكترة عددالجودمما» غيرأن هذاالرشعاء‬
‫‪1‬‬ ‫معنهه ‪ 0‬ها وأمميد‪١٠ 8‬‏‬ ‫أل ينمسّمحى تدريجآ عندما هجرها الناس » ولم يعد‬
‫‪1‬‬ ‫[إيقالد هانسه عقمو‪8‬ه موه‬ ‫إلها ازدهارها إلا ى العصور الوسطى وخاصة‬
‫‪41‬‬ ‫بنغازى ‪:‬‬
‫آخرون من مبود بلاد‪ .‬طرابلس وقوم من القبائل‬ ‫‪ +‬بنغازى‪ :‬قصةبر قة» وكانث من قنبالحية‬
‫وسكان 'الواحات قادمين من نواح شتى ى‬ ‫برقة(انظر هذه المادة) وهىتقوما‪٠‬لس‏بلالغريى على‬
‫برقةكيا وفد عذد فيل من الأوربيين ف وباغ عدد‬ ‫شقة من الساحل' تقظعها مستنقعات عن الأرض‬
‫سكان المديئة فى أوائل القرنالتاسع عشر ‪90‬درة‬ ‫القاحلة ‪ +‬وموقع بنغازرى ليس بالموقم‪:‬الطيب ‪»٠‬‏‬

‫نسمةوز»ادوا إلى‪٠06,6١‬‏ حوالى سئة نول‬ ‫ملنشماق‪:‬والغرب »‬


‫ذلك "أنثغرها معرض للزياح ا‬
‫ويبخل فىهولاء ألب أيطالىومالطى ويوناق »‬ ‫علىحبنأن الإقالم المحبطة‪ :‬مبا قااحلة كياتبعدعنها‬

‫و ‪٠0:1‬‏ مالنويد وا‪+‬قع‪ .‬عددكا انلدبة‬ ‫النواسى اللنصيبة ى هضبى المرج‬ ‫باعلضبعد‬
‫إلى ‪١٠0.91‬‏ نسمة حين نازلإليطاليونٍ ببنغازى‬ ‫والجبل‪ :‬الأخضر' ‪ .‬وقد شيدت المدبئة فى موقم‬
‫‪3141‬م‬ ‫سه‬ ‫قددسعة ‪ ».‬وه مستعمرة أقامها اليؤفان‬
‫لري‬
‫اسب‬
‫يو‬
‫‪.:‬وأصبيحت هليه‬ ‫ىْ القرنانقامض قبل الميلاد‬
‫‪ ,‬وكانث بنغازى سِقبل قصبة ولابةتركبة‪1,‬‬ ‫الهلة‪:‬ى عفد الملك البأصطرىل‪٠‬م‏يوس “الثالث‬
‫وأصبحت منم فعداةلجزاءلشر مقن مستغمرة‬ ‫إكوتدسن تغرف بازسوما'جته برائيقة واحتفظت‬
‫ليبيا » ول تنأالأحوال ‪ 3‬إلا سنة ‪ 0891‬وقد‬
‫باهلذاسم فقيل‪.‬يها «‪-‬بزئيق ‪ 6‬فى العضور الوسطى ؟‬
‫ل نسكة حديذية سلوقفىالجنوبرم ميلا)‬
‫ريطب‬ ‫نوية‪» :‬‬
‫‪.‬دثةلاها‬
‫صوايلةبل‬
‫أأح‬
‫ال‬ ‫يىع‬
‫مف‬‫جانت‬
‫وك‬
‫الشرق ( د ميلا) وأصبحت لخر‬ ‫واضمخلت‪ .‬قن القرون الوسطى بلتم‪5‬ل"‬
‫محطات الطريق الذى بدايرخليج مرت الأكر‬ ‫اختفت هاما ‪-:,‬‬
‫وكذلك الطرق الى تتشعب قاطعة الحضبة الشمالية‬
‫ادثفى‬
‫مح‬‫ويرجعتاريخالديثاةلحديثةإلى‬
‫‏‪ ٠‬وأقم نغر جدبد حمبه سد لحجز‬ ‫قلب البلاد‬

‫الأمواج » وزودت الملا بالمرافقة الملدايةشآنها‬ ‫جايةالقرنالخامس عشر من هجرة الطرابلسيين‬


‫منزليقنومسراته» وكا مرالاء”صلات تجارية‬
‫؛‪ .‬وكات لديئة القدعة قد‬ ‫شأنا البلدان“الأوزبية‬
‫بلرقة ؛ وم علة ألدلسيةكانتقدأقيمتمن‬
‫أقيمت فنىطاق رباعى طوله ‪/٠٠‬امبر‏ وعرضه ‪007‬‬
‫“مر ايكون شكلهامنتظأ ا‏ننظاما لا بألس‪.‬ب ؛ه وقد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫قلعلسىاح بلرقةالشرق*‬
‫ماهمالممتبييدالبجامع الذى يرجم إلى القرن الساذس‬ ‫وقد نسبت المدينة إلى سيدى غازى »‪©:‬وهو‬
‫عشر أءقوييمك فاحية جديدة خططتة قخطيطابدل‬ ‫وى دقن هناله ولكننا لا نغريف عنه إلا القليل‪..‬‬
‫“على السخاءتجنونى بنغازئ للقدعة ى اتادالضاخية‬ ‫‪.‬وقد اشتب‪.:‬أزر الطرابلسيين شيثاً فشيثا‪.‬بقلبوم‬
‫«السالقة‪:‬ابركةة الى *ؤانت قد نشأت محيطة بالدكنات‬ ‫‪:‬لبلاد ‪.‬العمانية‪.‬الأجرى و‪:‬خاصة‬
‫‪.‬مهاجرين ‪.‬من ا‬
‫التركية ‪..‬و بلغ عدد سكان_بنغازى سنة ع"إ‪١9‬‏ ‪1‬‬ ‫الإقريطشين الذين وفدوا زرافات‪ ,‬بعد غزو‬
‫إيطاليون ‪.‬‬ ‫صم‬ ‫فقهر]؟‪1‬‬ ‫ةا‬ ‫ارك‬ ‫البوناك”للجزيرةسئة‪ 714812‬زوفل أيضئآ مهاجرنون‬
‫البئغال‬ ‫بتغازى‬ ‫ين‬
‫وعلى‪.‬الرغم منأن حدود الننغالكانتتتغر‪.‬كثر‪1‬‬ ‫وثغرها أنشطثغوربرئة» وثقوم عدة صئاعات فى‬
‫ومخاصة الغربوياةلمشامالية الشرقية» فمإسانحتها‪.‬‬ ‫المديئة » وهى ‪ :‬المجلد والأحذية » والأثاث »‬
‫وتخومها الأساسية ظلتعلى حالهافىالعهد الإسلاي‬ ‫والبتاء » ومعالجة سملث التونة » وكات اليوناك‬
‫والإيطاليون يصيدو السمك فخىايج سرت الأكير»‬
‫من هذا الوقت إلىنبايةالقرنالسادس عشرعندما‬
‫وقيام الملاحاتعلىالساحل » من‬
‫وقد زاد ذلك ه و‬
‫عينت حدودها تعبينا ثابتاً بأمر من الإميراطور‬
‫‪28‬‬ ‫فتروصظيت الثانن ‪2‬‬
‫ناحيةالججنوببطائحمسدربا‬
‫أكير‪ .‬وكانيئاخهام ن‬
‫وقد عاتت بتغازى الكثير ضممنرمها بالقنابل‬
‫والغابات الكثيفة اجلعىلت أورسًا تكاد تكون‬ ‫قأىو'اشعر سئة ‪ » 7491‬ومن مغادرة سكانها‬
‫بعيدة المنال ‪ .‬وسابرت حددوها الشرقية‪ .‬مجرى بر‬
‫الإيطاليين له »ا فقدافسحبوا منبا كيانسحيوا من‬
‫ما‪.‬ت‬
‫ضشرق‬
‫فطفت‬
‫مَكدْنَهُ صوب الثمال عثمانع‬ ‫برقةبأسرها عندو صولاللجيش الثامن البريطائى >‬
‫مائهّت ومرتبعد ذلك بلمتحدرات الانيا المنطقة‬
‫وأصبحت بنغازى قصبة ومقر' اتحاد ليبيا‬
‫الجبليةجنوى آسام إلىأن وصلت إلى نقطةعلى‬ ‫الغدرالىاملكسن ‪1‬ة‪ 10417‬وقاعدةبرقة؛و لكنها‬
‫‪.‬امندت نموم‬
‫شهر براهها ينداقرابة ذوبْرى و‬
‫للبنغال الثمالية من هذه النقطة غرباً مارة مجنو‬
‫نقدت صناعاوكثرم شنأنهامنحيثم‬
‫مطارها شأنحرى فوق كلشى' ‪2‬‬ ‫أن‬
‫ش»‬‫وناء‬
‫مي‬
‫«راي‪:‬؛ حهى وصلت‬
‫دولة ‪ 3-3‬باوثم ‪ 4‬ت‬ ‫وقدبلغعدد سكانها سنة‪ 4891‬حوالى ‪٠٠٠,85‬‏‬
‫إلى تمر كب أ‪.‬ننا أحدودها الغربية والثمالية‬
‫نسمة » كلهممنالمسلمين فياعداعددقليلمن‬
‫الغربية فقد امتدت من وواء هذاالبربقليل ‪+‬‬
‫للتهودوالأوربين ‪٠‬‏‬
‫غير أن البنغالكانت فىعهد بعض السلاطين‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫المتقدمين تم شمالى مهارحتىتبرالتشداقةا وى‬
‫نكن عارالحذوبية تابعة للبتغال إلا مدة وجيزة»‬ ‫(‪)١‬رظناكدام ‪‎:‬ةقرب وليوها«‪, .‬‬
‫‏‪ ٠‬وكانت حدود البنغالجنول؛ برللك اوقد‬
‫حورفيد [ دسيرا وزووفو‪1 1. 2‬‬
‫تاحكتز مهزذعهدا مشنككلشك وتم‬ ‫‏‪ ١‬البغال » (البتكالك) ‪ :‬أكيرولايات لهند‬
‫راج معالك» ثمتسرإلىملتىجر كر دموكار‬
‫ثم تتبع اللحدود الغربية'للناحتين الهديثتين هوغل‬ ‫وأكثرها سكاناً » وهى تشمل ار الأدك لكل‬

‫وهُورّه متجهة إ‪٠‬لأسىفل‏ حى ‪.‬تصل إل النقطة‬ ‫من نهر الكتكك ونهربراهمايترامافىذلكدالهما‬


‫الى بجرى منبا “بررؤيتراين إلى هوغلى ‪.‬ون‪:‬سطيع‬ ‫المشتركة » ولميرداممالبنغالف مىصنغات الكتتاب‬
‫سحلملفمناا قنقؤل إن أملالكسلاطين البنغال‬
‫أأنت‬ ‫»‬ ‫اردئ‬
‫لشث‬
‫يٌ ع‬
‫مالث‬
‫لالث‬
‫المسلمين حتى باية الاقرث‬
‫كانت تشمل معظ‪ .‬التواحى الجديثة لدبوران ثم‬ ‫(‪ )1‬أصببحت ليبيا الآن جمهورية» وقددشلت ‪.‬فإقىداد مع‬
‫وراج شاهىيو ماكسليرددشاقبتكنا‬
‫وكالات دهاكا‬ ‫‪.‬عس وسورية ‪٠‬‏‬
‫م‬
‫‪0‬‬ ‫البتقاك ‪,‬‬
‫ان ع الاعلجرأمكير من البنفاكأيام الفتح‬ ‫ع‬
‫عل‬‫راي‬
‫مهل‬
‫وثشضمبينأطرافهامساحة تلع ر‬
‫الإسلاى أسرةهندية منبيت سن اتخذت ‪١‬‏ لدية©"‬ ‫( طعا مقط ‪١‬د‏ م ص ممما زه ‪#‬ومامام‬
‫ت‬
‫بيةيمن‬
‫قصبة له ‪٠‬‏ا وكانتموافى ظل أسرةبوف‬ ‫‪١‬‏ كلكية؛جا سن ‪ 110‬؟‬ ‫مسد ست‬
‫باك الذين طردهم بنوسن من البنغال ‪٠‬‏ والحق إن‪.‬‬
‫ولكلمةابقاملدلولاتكثيرفةى الاصطلاخ‪.‬‬
‫الفتتح الإملاى لأبنغال كان معاصيرا لغزو المسامئ‬
‫‪.‬قد أطلقت أول‪.‬الأمر على‬ ‫الإنكليزى الإداري ف‪:‬‬
‫للهند]ذ أنه ثمفى حياة معز الدين محمدالقورى»‬
‫احدده المدعى محمد‬
‫واأ‬‫قغر‬‫فقرابة ع‪/‬ا‪3‬م‪ 141‬م‬ ‫الأراغىالىتكونتة منباوكالة البنغالن الأصلية‬

‫تيار خلجى »ثم تقدم بعد ذاك بمثين نحو‬


‫عتتفى التنازل المسمى‪٠‬‏ دبواقى‪ 3‬الى عقد عام‬
‫و ‪٠‬‏ وهو شمل البنغال وحاد وأورس ‪0‬‬
‫البنغاك فى فرقة أقليلاةلمددمن الفرسان‪.‬قف لرَكمُشسمن‬ ‫ث ‪,‬مامد هلا الاستعال فشملالأراضئ الثى استوللى‬
‫آتعر الملوك منبيت سن حن عاصمله فرارا بشين‬
‫علماشيثافشيفاف شال لهندإلأىن أصبحمدلول‬
‫الرجال ‪-‬ه'وفل هذا منعزبمةالهنود فتداعتمقامتهم‬
‫هل «مالكلمة يعم جميع” الممتلكأت‪ :‬باطلابنية ل‬
‫وتعاقب سلاطن المسلمينعلىالبنغال أكثر من قرت‬
‫لاتل فى الوكالتين الأخرين وها ‪7‬‬
‫فبلغ عددهي خمبة وغخشوين‬ ‫ل ةا‬
‫ودلول_الكلمة فى شثوا‬
‫وبومباي‪:.‬وظل هذا ه م‬
‫واتغنوا‪ :.‬كسّور » أو « لكنبوق ‪٠ 0‬‏ حاشرة»‬
‫واختلفت درجة‪ :‬خضوعهم لأباطرة دهل ‪١‬بإ‏نا‬
‫حكرمةالبنغالحربيةكانتأو مدائيةحتالعصوو‬
‫الحزثة ‪ .‬وقى‪.‬عام ‪ 4041‬ولى على البنغال "معناها‬
‫انتقضت البنغال الشرقية ع 'لهىي'لاء الأباطرة فى‬
‫الأصل‪.‬وكيل بعدأن كان‪:‬الحاكمالعام يدير شتونها‬
‫أواخر هله المدة ‪ ,‬ويلغ عدد اللوك السلمين‬
‫بنفسهويقوع ‪.‬مقامة‪.‬لائب فىحالهغيابه‪.‬وف نباية*‬
‫المستقلينفىالمدةالثانبةلتىبلغت قرنين ‪- 28751‬‬
‫الأمرفصلالج ءزهالذريم انلبنغالم فابهآنسنا»م‬
‫‏‪ ٠60‬أ)ربعةوعشرينملكاالانمعظمهممدبناةكور‬ ‫وجعل وكالة قائمة باداتهاعاممقولء وترك الانم‬
‫أو مدبتىبشْدازة وتائئّدا الحاورتين ذا حاضرفلم‬
‫القديم للجزء‪ .‬المحيطة يكلكتة ما فيه تواجى بار‬
‫وكل هذه المدن الآن خرائب ‪ .‬وف عام ‪ 061‬م‬
‫‪:‬غلى ذلكفإنمساحة‬
‫وأورسا وجهوطا كبورد و‬
‫هرا همايون البنغال ثمطرده بعد ذلكبقليل منافسه‬ ‫البنغان مهلاالمعتى الرسعى“تبلغاقدرل‪ !4‬ميلا‬
‫شيرشاه » وخهمأكرالبنغال نهائا إلى إامطبورية‬ ‫مزبعا» ويلع“عددسكالها ‪, 41‬ن‪1‬سهمة ‪١‬‏‬
‫المخلعام‪1/16٠‬‏‪ .0‬تمأعقبهذا قرةثالثةتبلغ‬ ‫ص الملا ‪ :‬ولكنا 'سنتكلم بغ عن البنغال‬
‫معاقب عل‬ ‫قرنينمن عا ‪١‬م‪5/6‬‏ إلى ‪١‬ع‪1‬ا‪/‬م‪18‬‏ ت‬ ‫الشرقية تمشيامع الغرضصمن كتابةهله الادة >‬
‫حكم البتغال خعلاها ثلاثونحاكما كانوايولون من‬ ‫وبالك تريد المشااجة ‪6‬ه قيل‪ :‬مريعيزيد‬
‫قبلحكؤمة دهلى ‏ ول أون هذ االاعثرافمنقبل‬ ‫المكانخمة وطشوون ليون» ‪0‬‬
‫البتغال‬ ‫‪181‬‬
‫البدث الأنثر وي لوجى على أن غالب المسلمئ ؛فى‬ ‫»أضحى‬
‫تاللكحكومة أصبح اسمباآثر الأمر و‬
‫شرف البنغال لا بتسيزون من الوجهة الجممائية عن‬ ‫هذا المنصب شبه ورائى ‪ :‬وقد امعد حاكم أكيز‬
‫ماطرتييم من الهندوس ‪ :‬والليق إنهم ممتفظون إلى‬ ‫الراجيوق المدعو مان سنغ حاضرة الولاية فى راج‬
‫يونا هذا بكثيرمنالشعائر و الحرافات الطنادو سية ‪.‬‬ ‫محال علىنبغريبرغيدكمونر ثم نقلت بنعيذدلك إلى‬
‫وه بتزايدون بأسبة أكبر من المندوس ‪٠‬‏ دبرجع‬ ‫دكنا » وكانت آنثذ على غبر براهما برا لتتمكن‬
‫هذا إألنىهم يشغلون منطقةأكثرخخصوبة ويتناولون‬ ‫ؤةامجنهة القرصان البرتغاليين وال ركانية‪.‬‬
‫مبول‬
‫جس‬
‫طعاماً أكثر غذاء كا أمهم يتزوجون من الأرامل»‬ ‫ثانية‬ ‫رة‬
‫ضان‬
‫اىن‬
‫حدقل‬
‫لرش‬
‫الم‬
‫وى عام ‪4١7‬‏ نق‬
‫عنفثةقليلةمن الهندومستعتنق‬ ‫ظر‬
‫نغض‬
‫لب‬‫الك‬
‫وذ‬ ‫إلىمرشدآبادعلى فرعمنفزوع الْكتَكث» ركان‬
‫الإسلام ‏ وكلهم ناسلتاثناء منأهلالسنة»وبطلق‬ ‫يمها فى ذلك الوقتالنجار الأوروبيو ‪ :‬وأصبح‬
‫الواحد منبم عالنىفسه لقب الفيخ ‪٠‬‏ وهو الاسم‬ ‫حكام ( تؤابية ) المنغال موالين‪.‬للبريطانين بعد‬
‫الآدى يطلق فى المند بأسرها عادة على أبناء الداخخلين‬ ‫وقعة يلاسى «موووام الى نشبت عام ‪/18/!١‬‏ م‬
‫فى الإسلام ‪ .‬وبلغ عدد الأشراف عام ‪1: 1061‬‬ ‫دون أن بتعدى هذا الولاء اللندود المرسومة فى‬
‫حد”‪,‬دمم ثشريفاً والبطهان أو الأنغان ‪:‬‬ ‫» ‪ +‬ولسلالة‬ ‫اق‬
‫‪,‬به‬
‫يكو‬
‫دعرو‬
‫تنازل شاه عالم الم‬
‫‏‪ 44٠‬نسمة ‪ .‬ولميزد اعلدمدغل عن ‪8/15,81‬‬ ‫شاه عام المقام الأول ببن أشراف البنغال ويلقيون‬
‫نسمة ‪ ,‬وقد دخلت عقائد الوهابيينإلى البنغالمك‬ ‫بتواب مادر وم‬
‫القرن الناسع عشر بوساطة حركتين منفصلتين قام‬
‫بالأولى منْهما سيد أحمد شاه من رآى بريلىثم تزعمها‬ ‫وق عام ‪ 73‬بلغ عدد السكان المسامين فى‬
‫بعد ذلك مولاناكرامت على ( انظرهذه المادة )‬ ‫يلقمبلها ج‪ 85‬مليون نسمة »‬
‫سنغا‬
‫قالب‬
‫منتطقة‬
‫وكان مركز هذه اللحركة يفتقنا أ‪.‬ما املخركة الثانية‬ ‫ىلندكلهاء و تقادر‬
‫وهمخساعددالسكان المسلمينف ا‬

‫فكانت محية فى شرف البنغالومخصورة بينأقراد‬


‫نسبتهم إلىجموع السكان ‪9‬ب‪٠ #9‬‏ كوإاننت هذه‬
‫الطبققات الدنيا » وتنسب إلى دذوميان الذى كان‬ ‫‏‪ ٠‬النسبة تصل فىبعض التواحى الشرقية والشمالية‬
‫نساجا فىإقلم فريدهور » وكان المنضمون هائن‬ ‫من البنغالإل ‪1‬ى‪ » 800‬والنسبة فى الإقلم الجديد‬
‫العركتين يفعورن عادة بامم فرائضى ‪٠‬‏ أى الذين‬ ‫لبتغال الشرقية وآسام ‪ 55/7‬ف مقابل ‪١٠/1‬‏ ى‬
‫يتبعون الفرائض ‪ .‬ولدى مسلمى البتغال حرافات‬ ‫فالريقنغال و ‪١/‬‏ فقطفىجنوى مار ‪ .‬وتفسر‬
‫هللذتاوزيع غير المتعادل هو‪ :‬سأكنان الدلثاكانوا هندوسية” نشأإلى جانبا قليل من الشعائرالى‬
‫لاسنده مان القرآنمثلتبجيلالمتوفعنمنالأولياء‬ ‫من الأجناس الوطنية‪.‬الذين لميسمح لم بالاندماج‬
‫( بير ) ومعظ هلاء من سكان هله البلاد »‬ ‫فق الطبقات العليا من العلم المتدوسى __وكذللك‬
‫وتعظم بعض الشتخصيات الأسظورية وأبرزها‬ ‫اعتتقوا الإسلام عختارين على أيدى الفاتحين ‪ .‬ودل‬
‫‪1‬‬ ‫الئغال ‪ -‬ينغالا‬
‫‪ +:‬يتغالا» والأصح ‪١‬‏بتكالا) ‪ :‬مصطلح‬ ‫شخصة الخضر ( اللواجه خضر ) الذى يعتير‬
‫البحر ‪٠‬‏‬ ‫نر‬
‫ا‬ ‫طم‬
‫خحين‬
‫خملا‬
‫ا ال‬
‫حا‬
‫جاغلرتق كملنفة بوشكك » التىكانت ندل‬
‫فى الأصل على شعب غير آرى عبذا ‪١‬‏ الام ‪0‬‬ ‫المصادر ‪+‬‬

‫للدي ‪+‬بمعدوعلطىنه فى الجزثين الجنو‬ ‫)‪ (١1‬غلام حسين سام ‪ :‬رياض اسلاطين‪» ‎‬‬
‫والشرى املنبنغال » وهى الآن فى' الياكستان‬ ‫كلكتة سنة ‪ - 641+‬هكذا (‪ )5‬بن رسيت‪4 ‎‬‬

‫الشرقية ‪ .‬ويذكر أنو الفضل فكتىابه «آثينأكيرى »‬ ‫ورين وقد ترجمه عبد السلام » كلكتة سنة‪‎‬‬
‫أن الاسم الأصل ابتكال كان هر «بتكث» »‬ ‫ب‪‎‬‬
‫ل‬‫وتا‬
‫أ الك‬
‫لهوو‬
‫اتاب_‬
‫‪91-4041+‬ءو هذا الك‬
‫وكانملوكه الأولون يقيمون آكاما ارتقاع كلأكمة‬ ‫داخلان افلىمكتتة الهندية (‪ )3‬وييورصطنها‪: 18. 8‬‬
‫منها عشر ياردات وعرضها عشرون ياردة فى جميع‬ ‫باه ذا يي‬ ‫‪ 3‬رار نمه عراوسجودعن ‪00‬‬
‫أنجاء الولاية المسياة آل ( آلى بالسنسكريتية )» »‬ ‫د نملهم معفم« «مضلل » اديج‪ 0+ 3 8‬االلاوال*‬
‫ومن هذه الكاسعةنشأ اسم البتكال وجرت به‬ ‫لننكين‬ ‫ال ا‬ ‫‪700‬‬
‫الألسن » غير أن السجلات السنسكريقية استعملك‬ ‫(‪ )5‬موحةطمطت محا سصمحة ‪# :‬ماسطه ماس‬
‫كلا من بنكث وبتكالا ‪ ,‬وأحبانا‪.‬بتكاله ) © والظن‬ ‫ننامة ‪0‬‬
‫رامد رامينوظ ره زدمائف| هاا انه كلومة أزز‬

‫الغالبأن بتكالا كانتقسيأاصغ قرصموراً على النواحى‬ ‫قمع مساسلة ف نك ت‪:‬وفيفط فب متصول‬
‫الجنوبية منشرف البتكال» يكناانت بونحكدة‬ ‫واج هوسلة م‪[١04‬‏ ا‬ ‫ج‪4‬‬ ‫اميم ‪.‬عدن‬

‫أوسع ‪ +‬وهذا التفريق افتراضى بحت ‪٠‬‏ ومن‬ ‫(‪ )8‬سموومة ‪ 0,‬؛ اعوسى‪ 8‬علا "ره «ماعطلة‬ ‫ذا‬
‫المؤرخين المسلمين الأوائل » ماج السراج *‬ ‫مويلا ‪.‬ل ‪ :‬زه مسعممسس«صلطة مال‬ ‫سنة يلل (‪)5‬‬

‫ويستعملق كتابه طهبقات ناصرى » كلمةبتكك»‬ ‫اوياوظ مامد ف امووظ ‪.‬نم‪, 3‬هك عناا زه ‪.‬اسامز؟‬

‫وضياء الدين بر » ويستخدم فى كتابه « تاريخ‬ ‫ج‪"80‬القسمالثالث؛ ص ‪8‬ن امدق مقاط‬


‫فروز شاهى ‪.6‬ه ديار بتكالا ؛ أو ه عرصه بتكالا»‬ ‫ملقهع‪[ 8‬ه كعاقة) فلم لعلياا (‪ )8‬عوعافصمطط‬
‫للادلاللةم‪ .‬عنلطىقة نفسبا منشرق البنغال ء وهو‬ ‫لامعتسال ‪٠1‬‏ إه سهان م‪13‬‬ ‫معطت ‪»٠‬ب‏لاط‬

‫تقسم جغراق ظل عففظاً بصحته حي منتصتٍ‬ ‫امووظ ‪/‬ه ‪ 781 4‬ج‪ 61‬المونفظ ‪.‬ماعووهة| تاعس‬

‫االقلررنابع عشرللميلاد ه‬ ‫قدو مس دوق ريهوم (* [) عطوكناا ممذامة ‪: 11.‬‬


‫ا‪#‬نسكسظا «مافاط هاا« كسما علات زه مببهماسلمن‬
‫ويضق ثسى ستراج عيش ى كتابه ‪١‬‏ تاريخ‬ ‫اللك‪4‬‬ ‫لكشل ين‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫فبروز شاهى ؛ على شمس الدين إلياس شاه لقنى‬ ‫][و ‪#‬منامعمن) تنود اعنعماةه‪8+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أفيسظ امسو‬
‫)اه يتكاليان( جمع‪,‬‬
‫امللكا وش‬
‫(أى‬
‫تك‬‫بالا‬
‫شأه بتك‬ ‫وزوور ‪٠‬‏ ف 'خلدين كلكنة سنة‪4041‬‬
‫اس شا ‪.‬ه‬
‫لوحيمّد‬
‫بتكال » األىبمنلغكالرين ؛ وإقد‬ ‫[ كوتون ومعمت ‪. 8.‬ل ]‬
‫بتغالا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪581‬‬

‫حت كمه'سن‪:‬ة‪ 7881‬مبلادية ‪ :‬وثولى أحفاده‬ ‫لبةك‬


‫ذغرم‬
‫بةوال‬
‫ورقي‬
‫تحت حكمهملكي البنغال الش‬
‫لحكم بنعدهمقعيامف بنين الحين واللين‪».‬‬ ‫أصبح يستحقاللقبين اللذين أطلقهما عليه عفيف»‬
‫حبى سنة ‪484١‬‏ ميلادية عندما أدال دولهم‬ ‫'وأصبحت لفظةبتكالامنثمتدلعلىقطرجغرانى‬
‫حرسهم وضباطهم من الأحباش » واستبدوا بالملك‬ ‫'أوسع رقعةء ياضلمدكنتاكك تكاملها ء وهذا‬
‫مهنهم » وق نرعشرسنوات أطاحمبوثلام‬ ‫هوما بفهم من سياق ما كتب عقب ذلك‬
‫يشور‪..‬علاء اللدين حسين‬
‫الأحباش العتاةو ذي ارهلم‬ ‫ومن ‪,‬التواريخ الإخبارية الفارسية » وأوصاف‬
‫شاه و»هو عرثىمنمبنتكريم أفاءعلىالمملكة‬ ‫الرحلات الصينية ؛ والموالفات الأوربية ‪ .‬أما‬
‫عد منالسلام والرخاء ‪ .‬وسحق استقلال بتكالا‬ ‫افندوس فتد بدأوا عطلقون المصطلح القديم‬
‫إلى غيررجعةعئدماضمها شيرنشاهإل إىميراطوريته‬ ‫‪:‬وكتواضه؛ على هذا القطر كله ‪.‬‬
‫الهندية سئة ‪889١‬‏ ميلادية » ولكن وحدتما من‬ ‫وير ذكرم‪٠‬د‏يئة يبلكالا؛ منذمتعصف القرن‬
‫ى‬
‫هفد‬
‫حيثهى « صوبه » أي كورةبقيت حعبى‬ ‫السادس عُشر للميلاد‪:‬في بعض الأخبار الأوربية »‬
‫مسننة ‪ 65/161‬ميلادية وما بعدها ‪.‬‬
‫المغل‬
‫فصوراتهم الجغرافية ‪٠‬‏ غير‬ ‫وهكذا رسئوها م‬
‫‪ 7‬أفضت وحدة بتكالا المنياسية إلىاالبثعزل‬ ‫أنه لاالسجلات ولاالأخبارالمتواترة بين أهلهاتحدثت‬
‫‪.‬عثنل هذه المدبنة ‪ .‬ولمحققمكانهابالذاتعلى الثقافللسكان الذينسموا بتكالى ‪»٠‬‏ وهو مستطلح‬ ‫م‬
‫غة الحلية الى تعلورأدمهافى تلك‬ ‫تلقفدعةصا»ربت فى أوصافها 'أطلق أناضالًلعل‬
‫المصورات‪.‬الجغازفويةا‬
‫المصادر الختلفة ‪ ..‬وملراجج أن تكون اللغور الهامة‬
‫؟‪:‬‬ ‫المسادر‬ ‫والعواصم الى زارها الأوربيون قدنسميتعلىصور‬
‫شتّى فالىمصاهر الرصمية التلفة عدبنة يكاله »‬
‫‏(‪ )١‬ملوامع ذا ‪ : 8.‬ماموصاق ق‪:‬قكيو‬
‫‪.‬ورعاكانت السكة ‪٠‬‏ كور يتكالا » الى ضربت بها‬
‫من ‪4‬ؤل ‏ ‪0( (58‬‬ ‫اند ‪5‬و‪5‬و‪1‬‬
‫مملة أكير » إمراطور المتّغّل » تشير إلى المدينة‬
‫العضدظ ‪ : 18 0.‬ليتوا‪0010‬‬
‫‪ ,‬مجلد ‪ 702‬ص‬ ‫‪591‬‬
‫كلكتة سنة ه‪١9‬‏ ‪/‬‬ ‫‪:‬أوإلىمملكة«كوضه» فبتىكالا أو (عثر'فبتكالا»‬
‫‪.‬ولعل إشارتما إلى الاممللكةأهرىجح ‪..‬‬
‫مصمة‬ ‫‪#‬ولا ‪١6171000‬‏ مموجسية‪١0 43‬‏ مق‬
‫اهاوق زهتسمبية باسلامحه ‪ © 2‬ف ‪.‬ممافيز‬ ‫نين 'أول‬ ‫‏‪ 0٠‬وقد نشأتمملكةبتاكاللاممسنفلتح‬
‫‪.‬الأمرلسحْتونى(شمالىاغلرببنغال) الىأصيفت لبها وامامسن اممارونيزيع كلكتة‪-‬مجلد‪:51 .‬؛سنة ‪:‬ةا‬
‫م‪1‬ن‪ )5( "515-8‬البوص‪:6..0‬مموماميستة‬ ‫ستكاون ( جزء‪.‬من جنوى غرب البنغال ) وستتار‬
‫ككاوّن شرق البنغال)وقدهم الباس شاه هله ف وابامسزه لماعك لدع * كلكنة‪ .‬مجلد ‪4١‬‏‬
‫‪5‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫للثلاثة ‪٠‬‏ يعضها إيلاعض ‪٠‬‏ وسجعللطملهتاة‬
‫‪/‬ام‪1‬‬ ‫بثغالا ‏ يتغالى‬

‫الثامن عشر إلى منتسك القرن التاسع عشر‬ ‫تحط ‪ : 4 531‬تامز؟ ‪.‬أعلى عنجة «ن‪0‬عاه توملاد‬
‫الميلادين ‪٠‬‏ وتلقت البنغالية عدداً من الكلمات‬ ‫متخا نالعالل عالشهال ‪.‬عق‬ ‫دن‬
‫واسم‬
‫اه م‬
‫تمض‬
‫م‬ ‫ا‬
‫ناممب‬
‫وإش‬
‫المندوستانية ‪ ,‬وظهر ف اللغة‪.‬النغالبة المكتوبة فى‬ ‫يمرن ونقوم منشره حامعة الينجاب الشرقبة ‪.‬‬
‫شرى‪.‬ء ‪-‬مانلتنازع بنته‬
‫أوائل القرن التامع' عش‬ ‫عابلدقادر ‪ . 1‬لك تقدط ‪ 8.‬به ‪1‬‬
‫اللغة البنغالية المصطبغة بالسنسكريئية أى البنغالية‬
‫' «بتغالى ) (والأصح «تكال ‪+):‬‬
‫الى نغلب قبا الألفاظ السلسكريلية » والينغالية‬
‫‪1‬‬ ‫اليتكالى عند المسلمين‬
‫القارسية‪ .‬وتوجبعلى ذلكآثارممرتيونجاى بدبالتكار»‬
‫‪ 3‬تبعلغاةلتكالمىجموعةالغااتلمنديةالوربية‬
‫و رام رام بَسوع » وظهرت ففىضون هله‬
‫ورمما انتدأ تطورها ون حيث هى لغة قائمة بذائها‬
‫الفترةألفاظإسلاميةتعركبامسحمم«داك بتكالا »‬
‫ابتةمنوسور اأتنهامت جرال القرنالاين‬
‫وكتايها خليط من البنغالية والمندوستائية والأودهية»‬
‫أو الناسعبع لدمبلاد ‪ .‬والجائب الأكبر من دماترها‬
‫ومن الممكن تصنيف الكلمات الفارصية والتركية‬ ‫ما مشيق املسننسكريتية أو مُستعار مها ه‬
‫اعالًلمغنة‬
‫أو العربية الأصل » الى أصبحت جر‬
‫وقد أفتتح المسلمون البنغال فى مستبل القرث‬
‫البنغالبةنحتعناوين سبعة عريضة وهى )‪(١‬‏ الإدارة‬ ‫الثالث عشر الميلادى‪ :‬و؛حكنوها زهاء سؤائة‬
‫فد)و>ج » تخت (عرش‬ ‫والحرب ‪ .‬مثل فوج (جن‬ ‫علنة '» وأكانت اللغة الفارسية أثناء حكم المسلمين‬
‫الملك) > بخت»لتراى (حرب) > ‪١‬لرا‏ل »»ى شبد >>‬ ‫إحدى لغات الثقافة والأدارة الإقليمية وأداة‬
‫شبيد » جكهم (رجرَحخ)م>ْم» إلخ‪ )5(:‬إيراد‬ ‫الاتصال بن الولابات ‪٠‬‏ وهذا أصبح عكدبدير‬
‫الدولة وامحاكم '»مثل جتميى (أرض)>> زميق'»‬ ‫من الكلمات الغار سية» والكلمات التركبة والعريبة‬
‫خاجنا (إيراد) خ>زنة » آبن (قانون) > آثين»‬ ‫*زاًمناللغة البنغالبة‪.‬‬
‫المتقولةعنالفارسمة‪ .‬ج‬
‫وى سنة*"‪ 81‬ميلادمة حلت الإنكليزبة محل ه‪:‬كيم (قافضى) > حاكر ك؛ازى (قاضى) >>‬ ‫<‬
‫قاضى ء فَيْسَلَه حك فبصلةءوهلم جرا ()‬ ‫الفارسية لغة للإدارة ‪ 1‬وفقدت الفارسبة منذ ذلك‬
‫الدبن والعبادات » مثل آلله ( الإله ) >> الله مدا‬ ‫المحنم‪.‬لاكهاان‪.‬من شأن افلىحباة اطنليوة فى البيغال‬
‫بعامة ‪٠‬‏ وى شهالى الحندخاصة ‪ .‬وقبلالتقالالسلهلة | (رب) > خمدا ‪٠‬‏ اماز'ر صلاة )م>>ان رجا‬
‫(صيام) > رؤضةء هج > حج ك»رباك‬ ‫فى سنة ‪ » 1481/‬الذذى انتهى إلى تقسيع البنغال »‬
‫(ضحية) >>قب برانى وهلم جرا (‪)4‬التعلم؛مثلدوات‬ ‫كانت نسبة‪ -‬الالفاظ الفارسية ‪.‬العريية ‪ 8/1‬تقريباً‬
‫ة‪ .‬ك(لقملم) > قلا‬ ‫)>‬‫وةا‬
‫دجبر‬
‫من جملة المفردات البتغالية ‪٠‬‏ وأكثر ليل من (‬
‫‪ 6:‬من مدفرات مسلمى البتغال‪ .‬اوألخنذاس ق كا كج(ووق ) > كاغد »تاليلم (طالب) >‬
‫كلكنة يتكلمون بالهندوستابية من ستصف القَرن ‪.‬طالب عل » وهكذا (ه) الآمجناس والديالات‬
‫بنغالى‬ ‫‪881‬‬
‫«مادى» إذا جاءتا قكبللمة‬
‫وكذلك ه مردا ‪ 6‬و‬ ‫والهن ‪ 2‬مثل ‪ :‬إمدى > مبودى © هندو‬
‫ولانى فإسبما تحددان الجس‬
‫بنغالية تدلعاللىذكر ا‬ ‫سلمل>م>ء‬
‫متس‬
‫ا(لجنس الندوسى )> هندو ءم‬
‫؛ للكلب الذكر » و «‪١‬‏ مادى‬ ‫دار‬
‫كرد‬
‫ت«م‬
‫كال‬
‫فيق‬ ‫انفكرى( الكليزى)ب> فرتكى» درج (خياط) >‬
‫جوزى » وغير ذلك ‪ )1( +‬الثقافة والمدلية » مثل‬
‫‪:‬مال ( منديل ) > رومال »كلاب ( ورد )‬
‫وأقامالنجار العرب علاقات تجارية معشعب‬
‫>كثُلاب »آطر(طيب )> خطر »آين(امرآة >‬
‫ننغال قبل‬
‫لقبم‬
‫اشر‬
‫نىوب ال‬
‫حف‬‫للية‬
‫اساح‬
‫الأقالمال‬
‫»مه م(لم خفوظ)> قثرمة»كفنا(كرة‬ ‫ينه ك‬
‫أن يغزوالملمون هذا الخزءسباسياًبزمنطويل »‬ ‫‪.‬للحم )>كثوفته »‪.‬هالو (ضرب من الللوام >‬
‫ووثق الفتح الإسلامى فى صيه التالية الروابط‬ ‫حلوىء إلخ(ا)شئون عامة‪ .‬واآرالء‪.‬حفيياة » مثل‬
‫الدينية والثقافية بين شغب هذه المنطقة وبين‬ ‫كوم ( ناعم) > ترم ء باأهحبام(يلت )>>يدبهء‬
‫»زاد بذلك عده‬ ‫أساليب الحياة عند المسلمين و‬ ‫شاباش ( مرحى )>شادياش » خيدر>>خير ‪.‬‬
‫المسلمين منالسكان م وترك ذلك آثاره فىنطق‬ ‫ْ‬ ‫وغر ذلك ‪2‬‬

‫‪.‬الكلمات فىهذا الحزء من البنغال » مثال ذلك‬ ‫وساعت 'الفارسية “بحو ‪٠٠87‬‏ كلمة ى‬
‫أنهم فى توخل وجتناكوتكك وصيلهت يستعملون‬ ‫مفرداث البنغالية نصفة 'عامة»وبنحو ‪٠٠٠5‬‏ كلمة‬
‫الخاءالعربية وهى حرت ابمتكاكى حلق بدلامن‬ ‫‪:‬أخرى فق مفردات المسلمين الذين‪ :‬يقطنون الجزء‬

‫الحرفين البنغاليين الانفجاريين عر‪,‬لز وهما من‬ ‫ا‪:‬لجنوقك الشرق م‪:‬نشزق ياكستان بصفة نخاصة »‬
‫زد على ذلك أن‪.‬الكاسعات الفارسية مثل ى‪ -‬دان‬
‫نفس البات ‪ .‬مثل خابر > كاثر (قاش)‬
‫برىء تستعمل فى‬
‫ربب بباكجب‬
‫وداو‬
‫معب‬
‫داق‬
‫>هاى (آكثل ) وغيرذلك وحرك الزاى‬ ‫خلى ك‬ ‫البنغالية لصياغة الصفات وأسماء‪ .‬المغائى وغيرها‬
‫الاحتكاكى الخارج من اللكافة الدردية للأسنان بدل‬
‫علياً) »‬ ‫نىو(ع‬
‫ص ذث‬
‫مى >‬
‫مثل ‪ :‬دش «ا‬
‫فنغالة القباسيةمثلزا > جا‬
‫المي المعطشةالب‬ ‫‪+‬دالنيد‪-‬اك ز(هرية ) » دكان د‪+‬ار ت‬
‫فل ف‬
‫رك ) وغيرذلك م‬
‫أ(ذهب) » زانا > جايناع(‬ ‫‏‪ ٠‬ذكائدار( صاحب خل )‪:‬ماكلى ‪ +‬خور‪ -‬ك‪:‬ليخور‬
‫‪ .‬وظهر‪.‬فى شرق الباكستان ماننذتقال السلطة ق‪,‬‬ ‫‪+‬بمالجا>باج خ(تصم ) »‬
‫(سكير) » ملا م‬
‫سنة ‪ 1441‬ميل ‪.‬متزايد لاستيعاب أعداد كبيرة‬ ‫بابو ‪ +‬كرى > بابوكرى (مهتم‪.‬بالزئ) وغيز ذلك ‪.‬‬
‫من الكلات ‪.‬ذات الأصل الفارسى العرى ‪4‬‬ ‫وادهة وهما تدلانعل‬
‫وثمة ألفاظفارسية مثل «نر» دم‬
‫طريق اللغة الأوردية وذلك نتيجة للارتباط النيامى‬ ‫الجنسف البنغاليةومثل «ياير اوأى اللممام»و انريايرا»‬
‫‪ (..‬اللهامة الذكر) وه مادى ياينا » أى اليامة الأنى » ‏‪ ٠‬والثقاق مع ياكستان الغربية ‪.‬‬
‫ليل‬ ‫بتغاللى‬
‫أمحامالبلاد‪, ‎‬‬ ‫‪ ١6١‬سنة فى توطيد حكمهم‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫وكائت هذه فترة خلق جو إسلامى عن طريق‪‎.‬‬
‫‏(‪ )١‬ممطلدةة ‪ :‬حمسسم© نميو © صنة‬
‫أداة إدارية‪ ٠ ‎‬ديلية‪ ٠ ‎‬اجتاعية ‪ +‬فهجرت اللغة‪‎‬‬
‫» المقدمة ‪.‬‬ ‫ااام‬
‫السنسكريتية الى كانت ماعلنثقافة المندوصية‪» ‎‬‬
‫عب ادلقادر[ م ‪ .‬عبدالى نول انفطة ‪] 423.‬‬
‫وأصبحت الصدارة لاللغةفارسية الى كانت اللغة‪‎‬‬
‫‏(‪ )١‬الآدب البتككالى عالنمدسلمين‬
‫الثقافية والرسمية للمسلمين © وتطورت‪ ‎‬البنغالية‬
‫عاصلرتكوين ‪ 00(4‬ب ‪١٠١١1‬‏ مبلادية) ‪»٠‬‏ لغة المراهير ‪ -‬نطوواً مريعاً < ويتضمن كتاب‪‎‬‬
‫برزت اللغةالبنغاليةفرعاً متميزاً املنلغة الهنديقت‬
‫وسشْكهنديا »» وهو ترجمة لحياة شيخ‪‎‬‬
‫جلال الدين تبريزى ( امتوق سنة‪ 871١1 ‎‬م)‪‎‬‬ ‫الآرية قبل أن بعكم المسلمون البنغال بنحو ثلمائة‬
‫سنة » وازدهرت من حيث هى آدب إقليمى رهاء‬
‫وه نرنجائ شما » » وهى أغنية شعرية لراماى‪‎‬‬
‫يانديت مواد كافية للدلالة على البو الإسلامي‪‎‬‬ ‫قرنونصف القرن باعلدفتح الإسلامى » ولكنها‬
‫الثامى ق البنغال‪> ‎‬‬ ‫م يكنهاوجود » لالغةولاأداً» قابتلصالها‬
‫بالإسلام والمسلمن ‪ .‬وتدل الحفريات الأثرية‬
‫عصر الاستقلال ( ‪١51‬‏ ل ملاه! ) ‪٠‬‏‬
‫فى باهاربور( واج شاهى ) وف مَيننامى ( تريبورا )‬
‫أصبحت البنغال مستقلة تحت حكم سلطان إليامن‬ ‫التىأفضت إلىالكشت عنقليلمنالسكة العباسية‬
‫ه‪1١‬‏ م) واحتفظت باستقلاها‬ ‫شاه ‪54(1‬‬ ‫فى الفترة ما بين القرنين الثامن والثالت عثس‬
‫‪ 8‬سلنة م وجعل سلاطن يندوه وكُوض‬ ‫الميلاديين » ومن تاريخ الأولياء المسلمين مثل‬
‫قضيهم هى قضية الشعب » وشهلوا برعايتهم الأدب‬ ‫(لمتوفوسنة ‪40‬م ) فىناص آباد‬
‫بايزيد بسطامى ا‬
‫البتغالى دون اعتبار لطبقة أو عقيدة ‪٠‬‏ وتُرجمت‬ ‫من أعال كونكئ » وسلطان محمود ماهيسوار‬
‫الباكقانا والراماينا والمهامبارتا إى البنغالية نحت‬ ‫ا(لمتوق سنة ‪714١٠‬‏ م) فى مهاستان من أعال‬
‫رعايهم المباشرة » واشتير الشاعران الكبيران‬
‫بغرا » ومحمد سلطان رومى ( المتوق ق سنة‬
‫قديا بت و «جنذسداس»‪ .‬واستطاع مسلمون ساهموا‬
‫‪#‬م‪)٠٠‬‏ فى مدنيور ميلمتيتغ ء وبابا آدم‬
‫مع جبرانهم من المندوض فى سلوك مسالك جديدة‬ ‫المتوقسنة‪111‬م) ى فكرمبورمن أعال دكنّاء‬
‫فى الموضوعات الأدبية مستقاة أصلا من الثقافة‬
‫على وجود اتصالات تجارية وتبشيرية بين العالم‬
‫الفارسية العربية >‬ ‫الإسلامى والبنغال فى الوقت‪ .‬الذى كانت فيه‬
‫ولعل أول محاولة لتقريب البنغالية إلى أفهام‬ ‫البنغالية فى دور التكوين ‪-‬‬
‫الدارسن من المسلمين هى الى قام بها الشاعر‬ ‫‪ 06"1‬مبلادية )»‬ ‫العصر التركى ‪١١١١‬‏‬
‫(متوق سنة ‪ 5141‬م) من‬
‫الولى لور قطب عالم ال‬ ‫مقضوا حوالى‬
‫احتل الأتراك البنغال سنة ‪ 1071‬و‬
‫بتغالى‬ ‫الما‬
‫وثمة دليل أدق إيجالى على اتصبار الثقافتئن‬ ‫بَنْدوه فهوالذى أدغعل مط«الرغتتدوق البنغالية ‪.‬‬
‫«َتيير ) لشيخ‬
‫الحندوسية والإسلامية نجده ى س‬ ‫ويتألفٍ صدرالبيتفبهمنألفاظفارسية خالضة‬
‫فبه عقائد‬ ‫فضل الله (ه‪/‬اه‪١‬‏ م) فقد وصف‬ ‫وعزوضه من البنغاليه الصرقة ‪٠‬‏ وكان هذا الولى‬
‫وشعائر شريعة جديدة وكان سدف بذلك إلى‬ ‫فدراسة لغياث الدين أعظمشاه ( ‪8881‬‬
‫زميلا ال‬
‫إقامة مذهب مشترك للعبادة بكون فله المسلمون‬ ‫صةد)يق العمر اسلطان الذى بزغ‬
‫وادي‬
‫ميل‬ ‫‏‪٠‬‬
‫والمندوس سواء ‪ .‬واشبر فى حكي حسين شاه‬ ‫وفعىايته انلمشاعر قديابى مثنيلا » ومحمد‬
‫م( وابنه نصرت شاه‬ ‫(*ة؛‪١‬‏ ‪ -‬وزهط‬ ‫ضغر صاحب يوسف وذليخة » أول قصة غرامية‬
‫(ؤلها ‏ ‪١‬و‪١‬‏ م) ء جاند قاضى ‪٠‬‏ وشبخ‬ ‫فى اللغة البنغالية » وتزسئمكنابقصصآخرون‬
‫كبير ء وها مالفاأغانعن امثلالعلياالمشر كة‬
‫خطا صغيرفىتعاقب سريع » مثلبرامشمانفى‬
‫ببن الصوفبة والفيشنابية م‬ ‫وليل ومجنون» وسابرد خان فى «هانفا ‏‬
‫العصر المغلى ‪(5/061‬‏ ‪/‬اه‪/‬ا‪١‬‏ م) دلت‬ ‫»‬ ‫لك‬
‫مسبف‬
‫لىو‬
‫ازى ف‬
‫كتبئرابترى ‪ »:‬ودلا غا‬
‫البنغال بحت حكم المغل ى سنة ‪5/96١‬‏ مسلادية »‬ ‫ومحمد كبير فى ومذمالتى » م (‪#‬مه‪- 1‬‬
‫وكانت البلاد لموجحما برخر عببات السياء ‪6‬‬ ‫حاهامع)»‬

‫وأدخلوا ثقافهم وججبحوا فها إلى الفارسية »*‬


‫‪ .‬وأدخل عددقليل منالشعراء قصصاًثارمخبة‬
‫وأصلوا الثقافة الإقليمية » ومع ذلك فقد تطور‬
‫الأدب المندوسى على أساس من موضوعات‬ ‫إسلامية فى البنغالية ‪ .‬فكتب رين اللدين رصول‬
‫فيجاى ‪٠‬‏ عنمآثر النى » نحت رعاية بوسف شاه‬
‫جاندى ومَدّسا ودرمه وأنداو كنكا ‪٠‬‏ وبلغ‬
‫اوكلام) الذى مد يد العون إلى‬ ‫رلاكة‬
‫أدب الثيشنابية ذروته وازدهر الأدب البنغالى‬
‫الإسلامى ‪»٠‬‏ الذى تأثر تأثراً عبقاً «الأدب‬ ‫مالاريسولبنظم ش«ريكرشنا فيجاى » » وكتب‬
‫صابرد خان أيضا «رسول قيجاى» ‪٠‬‏ بِينما نظم‬
‫المندى ‪ -‬القارسبى » إلىدرجة لميسبق ها‬
‫شيخ فيض الله (ه‪4‬ه‪١‬‏ ب هلاه‪١‬‏ م) وغازى‬
‫‪٠‬‏‬ ‫مثيل قط ء‬ ‫فيجاى » و ‪ 0‬كر كشافيجاى » ‪٠‬‏‬
‫ومن الشخصبات الأديبة الإسلامية شاعران‬
‫من الفحول يستحقان التنويهمهماتنوساً خاصا »‬ ‫وأقدم شاعر مسلم أدخل التعائم الإسلاسة‬
‫وها سيد سلطان ‪(١٠66١1‬‏ )‪ 8451١‬وآلاول‬ ‫فى الأدب البنغالى هو أفضل على وكتابه فى‬
‫‪7061‬‏ ‪ ) 158٠0 -‬ه وكان الأول هو الشاعر'‬ ‫اًهب‬
‫ذقا‬
‫م وف‬
‫لوب‬
‫لمكت‬
‫النصائح و‪ .‬نصيحت امه»‬
‫الولىلتناكوتككالذىنافسترائعتههنىقمشه»»‬ ‫الإسلامية ‪٠‬‏ وكان أيضا مالك أغان » ذكر ى‬
‫راماينا البنغالية ومهاببارتا من كافة الوجوه ‪٠‬‏‬ ‫إحداها اسم فيروز شاه ‪ 0861‬ب ‪ 8851‬م)‬
‫للد‬ ‫بنغالى‬
‫وحصل فى الروايات الغرامبة الى ألفثت فى‬ ‫وآما الثاى فكان شاعر البلاط الأركى وقد الترم‬
‫تاريخمبكرعنهذاه نطورعلىآيدىعبدالحكنم‬ ‫موضوع «يدمايى » ‪(١85١‬‏ م) من المندية م‬
‫فى بوسف وزليخه ‪٠‬و‏لالمى سيف الملك »‬ ‫وقد أثر كلاها تأثيراً واسعاً داقيا فى الأجيال‬
‫وموتك‬
‫بن»‬
‫وكل بكاول (‪ 8151‬م) لنوازش خا‬ ‫‪.‬المتعاقبة بعدهم من الشعراء » الذبن لميعملوا على‬
‫وزليخه لغريب الله» وزب الملك (‪ 139‬م)‬ ‫تحسن الموضوعات القدعة فحسب » بل كشفوا‬
‫محمد أكبر » ولماأصبحت الرواية الغرامية البحئة‬ ‫أميضوااعضنيع جدبدة ‪ .‬وى مجال الدين فإن‬
‫علىوتيرة واحدةأدخلعلماشربازفى« فكرثامه»‬ ‫و نصيحت نامه » لشيخ بران ( ‪٠8١‬‏ ‪ 8151 -‬م)‬
‫مالكا (؟الا‪١‬‏ م)‬
‫وشيخ سعيدى فى ‪٠‬‏ ند‬ ‫و‪١‬‏ كفاية المصلين » لمطللب ( ه‪/‬اه‪6٠551 - 1‬‏ م)‬
‫‪٠‬‏‬ ‫مخز يو أدباء‬ ‫منأمهات الكتب ‪ .‬و كاننصراللهخان ( ‪9٠56١‬‏ س‬
‫‪#‬لكدام) كاتباً غزير المادة فى مسائل الدين »‬
‫وأصبح للمراق أدب جيد »‪.‬يدور حول‬
‫مأساة كربلاء » فحمد خانفى«مقتول حسين »‬ ‫كتب و«شريف لامهه» و «ونوسار سوال»‬
‫( ‪8511‬م ) وعبدالحكمفىك برلاءة«وحباةمحمود‬ ‫ووهدابة الإسلامه ه كا أن التوالبف الآنبة‬
‫فى «جنكك نامه» ( ‪ 891‬م ) وبحمديعقوب فى‬ ‫لستحق الذكر»وهى ‪« :‬البيائات ‪٠‬‏ لنوازش نخان‬

‫ومقتول حسين» ‪(445١‬‏ م) قد صاهموا كنيرا‬ ‫(‪ 4951‬م) و وهزار مسائل» لعبد الكريم‬
‫ف رواج هذا الموضوع الحبوب »‬ ‫نصيحت نمه » و ‪ 0‬شباب الدين‬
‫وم)‬
‫و‪84‬‬
‫و‪95‬‬
‫(‪1‬‬
‫العصرالبريطانى (‪/‬اه‪/‬ا‪ ١‬‏ ‪ 01441‬م) ‪ :‬سبق‬ ‫كحك م)‬ ‫ثامه ‪٠‬‏ لعبد الحكم “كلاب‬
‫الحندوس المسلمين نحوالى نصف قرن تقريياً فى‬ ‫رنيى » لقمر على ‪٠‬‏‬
‫وسااهلسر‬
‫الاستفادةبالتعليمالغرنى» وأحدثوا ثورةفىالأدب‬ ‫وف دولة القصص الإسلامى ‪ :‬لى قمشه‬
‫البنغالى بإدثخال فير جديد وشيعر جديد نتضمنان‬ ‫ورسول‪ :‬قيجاى وشر معراج لسيد سلطان »‬
‫آراموأفكاراً وقوالب جديدة ‪ .‬وقام كل من إسوّر‬ ‫وجتكث نامه لنصزاللهخخان( ‪ 059‬ب ‪ 8951‬م)‬
‫ا‪١‬‏م) وبتكم‬ ‫(‪981‬‬
‫ؤرخ‬ ‫(اساك‬
‫جندرا فد'ب‬ ‫وأميرحمزة ( ‪545١1‬‏ م)لغلامفى» وأنبياءقانى‬
‫‪5481‬م) وملوسودن‬ ‫(‪88‬‬‫جندرا جترجى ‪1‬‬ ‫(‪8‬ه‪ 71‬م) لحياة محمود الذى يقص آخبارا‬
‫دنا ‪ 80161 - 4881‬م) بدور كبير قى تجديد‬ ‫كثيرة عن النبى وعمه حمزة ‪٠‬‏ وإبليس نامه‬
‫هذا الأدب ء‬
‫لسيد سلطا ‪٠‬‏وقيامتامهلمحمد خخان؛ ونور ثامه‬
‫مبهذداان متأخرين نصك‬
‫لمون‬
‫ودشعل الامسل‬ ‫لشيخ بران»ونور قنديل‪ :‬محمد شافعى ‪٠‬‏ ألفت‬
‫قر و وأخذ كلمنميرمشرف حسين ‪- 8441‬‬ ‫جميعها وفقآراء المسلمينفىالشيطان ويومالددين‬
‫كوا م ) وباندث رياض الدين مشبدي ‪(٠681‬‏ سه‬ ‫وخلق العائم بالتوالى ©‬
‫بتغالى يكلو‬ ‫‪41‬‬
‫سنة ‪( 881‬ه)الكاتب‬ ‫"موينزمت موزعم ؛ بدروا‬ ‫‪ 141‬م) وشيخعبدالرحم ( ‪1191 - 9881‬م )‬
‫(لطبعة‬
‫نفسه ‪ :‬بانكلا ساهتا إمباس » مجلد "‪١‬‏ ا‬ ‫وكيقباد (‪١0691 - 8081‬‏ م) ومرزمل حق‬
‫وسيد'عل‬ ‫تى‬
‫لبد‬
‫'مدا ع‬
‫الثانية ) كلكته (‪ )5‬مح‬ ‫م) ودكتور أبو ا حسين‬ ‫سمو‬ ‫ب‬ ‫ركوط‬
‫أحسن ‪ :‬بانكلاساهتر إتقنراء د كنا » سنة ‪5891‬‬ ‫‪ 681.5141:‬م) على نفسه أن يقم‪ .‬أمس‬
‫(اامعة ومستقط‪ 0‬جامعصتط‪ :‬مؤغاهك‪-‬مسفناعصا‪ 8‬مهمعتا‬ ‫الأدب البنغالى الإسلامى الحديث © وترسم‬
‫الطبعة الثامنة ء كلكته ‪ )6( 581‬برمسد؟‪ 1‬فانصاع‬ ‫ا هوثلاء كوان إمماعيل حسين شيرازى‬‫خيرطون‬
‫كث‬
‫ذغلغهط‪ : 0‬اأمعيدع‪8‬ظ هذا و نفع ؤمادمء‪ 2‬همه حتعذ؟‪0‬‬ ‫م'أننبه هلاه ذكراً ه‬
‫مومربوومس »كلكتة» سنة‪)4( 741 6‬طوللهةنطدطة ‪863.‬‬ ‫وظهر على المسرح قى هذه الأثناء رابندرناث‬
‫عالاهال فاك ماعسمى © دكا "‪ 10891‬ن‬ ‫تاغور ‪ 39491 - 058(1‬م) الخائز علىجائزة‬
‫عاليقدادر [ م ‪ :‬آنامالحق ووقط لسمسظ ‪] 043.‬‬ ‫توبل فسما بالأدب البتغالى إلى المستوى العالمى ‪٠‬‏‬
‫امع‪-‬ر مسلمى‬
‫شسلا‬
‫وأدخل الشاعر المتمرد نر الإ‬
‫‪ ( :‬انظرمادة ‪ « :‬يتنج ‪)٠‬‏‬ ‫‪ +‬وبذ ‪5‬‬ ‫للبنغال ‏ مدوسة جديدة من الشعر الواقعى 'تزخر‬
‫باحياة والقوة » وشارك قومه‪:‬أحزاتهم وآلامهم‬
‫بوجه خاص ‪ » .‬والإنسائية‪“ .‬المغلوبة على أمرها‬
‫فدوئيسيا' قرب‬
‫ونككه ) ‪ :‬جزيرة إن‬
‫‪َ+‬‬
‫ي‬
‫بوجه عام ه وكان‪ .‬هو الشاعر الوحيد الذى بشر‬
‫الشاطئ الشرق سومطرة » بين خطى عرض‬
‫جنوباً » وخط طول ‪5١٠٠3‬‏ شرقفاً ‪,‬‬ ‫‏‪ ١‬و؛‬ ‫يعهد جديد لحمهور الناس»فأيقظهم من غفوتهم‬
‫ليقاتلوا من أجل أرض آبائهم ‪٠‬و‪:‬ه‏ى جهاد اننهى‬
‫وترجع شبرتما إلى مناجم القصدير وتجارته مما‬
‫اجتذب إلا التجار‪ .‬الأجانب من أزمنة مبكرة »‬ ‫جل ‪.‬به الشاعر جسم الدين‬
‫تانمث‬
‫بقيام ياوكست‬
‫(المولود ‪709١‬‏ م) فقد تقدم الصفوك لينشد‬
‫والفريق الأضعضمن السكان من الناحية الإقتصادية‬
‫ية‬
‫قئه‬
‫رنحا‬
‫لةشفىأ‬
‫اخاص‬
‫أناشيد الربت البنغالى » ون‬
‫هو الإندونيسى ‪.‬والمسم من الصنف الإندونيسى‬
‫‪.‬المعروفة الآن باسم ياكستان الشرقية م‬
‫العادى ‪ .‬أما الفريق الأهممن السكان فهم‬
‫‪١‬‬ ‫المهاجرون الصينيون ‪٠‬‏‬ ‫المصاحر ‪':‬‬
‫[ر وعظ ينه ‪1‬‬
‫عودفيد ب‬ ‫‏(‪ )١‬ووقع لتسممط ‪ : 5‬للعيس‪« 8‬مامملة‬
‫مسمورزج » كارتثى » سنة ‪ (© 408491‬الكاتب‬
‫‏‪١‬يَنَْكجُلُو ) ‪:‬كلمةجاوية» وهىبالسندية‬ ‫‪١‬‏ ‪6‬رإفللى ماه‪« 8‬ماعملة ه دكا » سنة‬ ‫تقسة‬
‫يتشكهلُو وبلغة جريرة مادووا ‪ :‬يككيل ومعناها‬ ‫‪ )2( 869‬عابلدكرم ‪ :‬مزرمييوم نييح » ذكتاء‬
‫‪6‬توهسىتعمل ع‬
‫الخرق رئيس أو مدير ا‬ ‫أمائة‬ ‫‪:‬‬ ‫صوق لتمسطدة‬ ‫(‪)5‬‬ ‫صمنة '‬
‫‪1‬‬ ‫يتكلى‬
‫والتعلمالدبى طليق من أى قيد خاض »‬ ‫أبل جزائ المند الشركة للدلالة على روئساء‬
‫خ‬
‫فطالب الدين يدرس ف المذاردس صواء أكان‬ ‫المشرفين على الشئون الدينية‪ :‬والمدنة ؛ وتطلق‬
‫يعد نفسه المنصب حكومى أم‪ :‬كان يرس‬ ‫‪:‬فى جزيرة جاوة ومادورا على‪ .‬شيخ المسجد »‬
‫العلم لذاته ‪٠‬‏ وهذه المدارس كلها ملشآت‬ ‫وهو الرئيس الدينى للمنطقة التى با المسجد ‪+‬‬
‫خاصة وهى منتشرة فىالبلاد » وكل طالب‬
‫ونظام رجال الدين الرسميين ى تلك لهات‬
‫يدرس كيا يشاء ولمدة طويلة أو قصيرة حسبا‬
‫هلى مثال نظام رجال الإدارة من الأهالى م‬
‫يريد » وبعضهم اول أن يستمع للدروس ع‬ ‫فنجدإلىجائبحاكم الإقلم ؛ وهوأكنر موظف‬
‫عدة مدارس ‪-‬‬
‫إدارى ‪٠‬‏ يتكلو الإقلم ‪ :‬ويؤجد إل جانب ‪ ,‬ئيس‬
‫ووظائف‪ .‬البتكلو كثرة متنوعة » ولكتا‬ ‫الناححية ينكلو الناحية » وسمى ‪١‬ي‏نكلو نابب ©‬
‫ليست على شكل واحد ى جميع الإقلم ه وقد‬ ‫أو على سيبل الاختصار 'وناببه وهكذا م‬
‫تثاكعللو هنحيثهوشيخ‬
‫بكر‬
‫اقلأنذ‬
‫سب‬ ‫وموظفو المسجد طبقات ‪ :‬فاليتكلو الذى‪ :‬ف‬
‫دث الكبيرة‬
‫المسجد»ويكثر عددرجال الاديلنمفى‬ ‫عاصمة الإقلم هوعرلىأس جميع‪ .‬الرجال الذين‬
‫وخاصة ق عاصمة' الإقلم ‪٠‬‏ ولذلك لا بمارس‬ ‫يعملؤن فى مساجد الإقليم ‪٠‬‏ أما الموظف‬
‫البتكلو العملبنفسهقنتلكالمدنه وهو الذى‬ ‫المهيمن على الشثون الدينية فى القرية‪ .‬فلهنظام‬
‫بعقد الرواج ومحكم وبالطلاق ؛ و والرجوع »‬ ‫آخر » وهو عضو'من أعضاء الناعلةافلىقرية‬
‫ويسجل غقود الزواج ‪ +‬وهو لا بقوم هده‬ ‫ومهمته النظر فى الشئون الدينية ملقرية وليس‬
‫الأعال فى الإقلم إلا للأسر الكبيرة'ه وجرت‬ ‫جل قف‬
‫رذا‬
‫ل' ه‬
‫اسمى‬
‫تابعآلموظق المسجد ‪ .‬وي‬
‫العادة ى مثل نلك الأحؤال أن “ثم مرامم‬ ‫بثنالذىفىغرك جاوةبامميتكلوبصفة‬
‫إقلم‬
‫* ويقوم اليتكلو‬ ‫الرواج فى بيت الأسرة‬ ‫استثنائية ‪٠‬‏ ولكنه يعرف بأمياء‪ .‬أخرى‪.‬ق غيرها‬
‫بالوكالة عن العروس عندما بنتخبه ولى أمرها‬ ‫م ليهات ‪:‬‬
‫لقضاء ذلك ‪٠‬‏ وثلك عادةمرعية عندأكار‬ ‫واليتكلو شهيوخ المسجد وأكبر موظفبه ه‬
‫وحاكم ‪.‬الإقلم هو الى ينتخب اليتكلو دياق ‪ ,‬الأهالى دون أن بتضحلم صيماتماما و‪.‬ج‪٠‬م‏هؤر‬
‫الشعب يعتيرولهالشخص الذى ربط بين الثامن‬
‫موظق المسجد وفقاً للقائون العرف وأدت وعوهو‬
‫برباط الزواج ‪٠‬‏ ولذلك فقدجرت العادةمن‬ ‫يلتخب عادة من بين موظى مسجد الإقلم‬
‫القدمعل أىن بعقدالبتكلوعقادالزوأجف المسجاده‬ ‫‪ . +‬وهنذه الوسيلة فى‬ ‫أو غتره “من المساجب‬
‫وأعطبت هذه العادة غير المكتوية 'قوة لتالوة‬ ‫الاختيارلا تضمن دائما أن يكون‪.‬الرجل المنتبخب‬
‫ودلك فى التشريع الاستمارى اللي سن سلة‪.‬‬ ‫‪ .‬كفوًا لتولى هاذلاعمل ‪٠‬‏‬
‫‪41‬‬
‫الرئيسى لنشاط‪ .‬التكلم » ولخذه الأغمال القضاشة‬ ‫‪» 5‬؛ وكان موضع تفكير مئلسنة‪. 8481‬‬
‫الى هاولمي‪.‬تماكلو تاريخ عجيب ء فقدظنت‬ ‫وين هذا القائون الأجر الذى بنجب دفعه عند‬
‫السلطات الاستعاربة أن موظق المبجد هم رجال‬ ‫الزواج وشروط الطلاق والرجوع ‪::‬وقد استرشدوا‬
‫الدين وذلك ممحكريكزهم الرسمى ء "بل إنهم‬ ‫فى سن هذا القالون‪ .‬بالعادات القدعة ‪.‬‬
‫'نوا أكثر من ذلك أمهم هم الذين يقومون على‬
‫ظ‬ ‫وهذه الأجور هي أهم جزه من دخل‬
‫|قضاء لأثهم رأوا أن اليتكلو مجلس مبعع‪.‬ضض‪,‬‬
‫لليتكاو ورجاله » وهؤلاء الرجال يأخلون هم ال‬
‫عوننهد الفصل‪ .‬فىقضبة من‬
‫‪:‬اؤن‬
‫‪.‬أتباعه الذين 'يع‬ ‫عمممنل‬
‫تمله‬
‫و‬ ‫اء‬
‫أييجمرمن‬
‫ل نص‬
‫اضا‬
‫أي‬
‫القضانا ‪.‬وق‪.‬د ظ‪.‬لهذا الفهم مقاط ‪.‬انه‬ ‫نائب عن اليتكلو فى عقود الزواج إذا' كان‬
‫طئلةخسينعاماف ‪.‬ىالتشريغ' الاستعارى ‪٠‬‏ إجذعل‬ ‫‪:‬وًا لهذا العمل ه وإذا لم يكن للمرأة ولى‬
‫كف‬
‫قن البتكلويصببح« والىحاكر» طا‪.‬عندماتترجه ‪ ..‬البتكلو رئيساً‪.‬للقضاة و»إ‪.‬نتخيت' السلطات معاونيه‬
‫من بين أتباعه ومن ‪.‬الأشبخاص الذين على معرفة‬ ‫وعدد اليتكاو الذين بقومون عثل هذه الأجمال‬
‫د‪ ,‬بصنح اليتكلو‬
‫قلك‬
‫بلقانون‪, » .‬وتعل‪.‬ف‬ ‫أقل عادة من عدد الموظفين الذين يعقدون عقود‬
‫الذى من‪:.‬أصل وضيع عضواً‪ .‬فى“ هيئة الغلاء »‬ ‫للزواج ه ويقوم الحاكم‪.‬نفسه مهمة ‪٠‬‏ والىحاكم »‬
‫فىبعضالتواحى » ولكنهبتتحىلليتكلو عن والنية‪.‬معقودة الآن على الرجوع إلى ما‪ .‬كان‬
‫‪ .‬عليه ‪.‬الأمر قداً‪٠ .‬‏ أإىل‪.‬غاء ‪.‬هذه الهيئة وإخخلال‬ ‫تأدية ما تتطلبه واجبات هذه الوظيفة م‬
‫مجلس اليك ‪.‬مكائما ‪ .».‬زهو ‪,‬املس الذى‪ .‬يكون‬ ‫وىة ومادورا‬ ‫اة ف‬
‫جاكم‬
‫‪,‬ولاتججماعلميئاتالح‬
‫قبه البتكلو‪ :‬القاقى ‪ .‬الرحيد‪.‬يعاوئه مشاعدوه' ‪+‬‬ ‫الركاة م وإذا فعلت قيكون ذلك برضى الناس‬
‫‪9‬ة‪ 4|9‬؟‪.‬‬
‫وقد أعد بالفغل هذا القانون” فى سن‬ ‫واختارهم ‪.٠‬‏ والزكاة فى بعض المهات ثىء‬
‫ولكنهل يمنقدبعد ‪.‬أ‬ ‫لاأهميةله© وقدنم ى وقتماجمعالزكاة '‬
‫أوتعقد أهيثة العلاء جلشاتها' قى “المسجد” ؟‬ ‫وذلك ى غرك جاوة » وكان يقوم مبذا الأمر‬
‫موظفو المسجد الذبن بستولون على ها مجمعونه‬
‫‪ ٠‬ومظم‪-‬القضاياالتى ينظر' فها يتقدم مب النساء‪» ‎‬‬
‫هنها‪ :‬ولاترال الإكاةإلىاليوم مصدرأ كبيرا‬
‫‪.‬جرث العادة فى غرك جاوة‪ .‬ووسطها بأن‪‎‬‬
‫و‬
‫‪.‬منمصادر دخل اليتكلووخاصة فيغرك جاوة©‬
‫يجير‪ .‬الروج بعد عقد‪:‬الزواج' مباشرة على أينلظ‬
‫با«لتعليق » و‪,‬هوي‬ ‫‏‪٠‬والبتكلو هو القاضى أيضاً ولا بصدق هذا‬
‫ل‪ .‬ل‪:‬مالو من‬
‫كلك‬
‫بفعشل‪.‬ذ‬
‫إلاغلىيتكلو الإقلم ‪ +‬ولاتتعدى‪ .‬أحكابه ‪.:‬اعتراضات‪.‬فقهية »‪ .‬فإذا لم‪.‬ينفذ' الزوج الالتذامات‬
‫‪.‬ها عنلف‪.‬سه ف‪,‬ىا‪.‬صلنتيغعةليق‪ .‬أو إذا‬ ‫‏‪ ٠‬لأسائل الغائلية والأوقاك الى تعرك فى جاوه ‏‪ ٠‬األزخىذ‬
‫لم‪:‬ترص الزوجة عن‪.‬ذلك‪.‬فإنيات‪-‬رأقبمرها' إلى‬ ‫“امم «وكب» ه ووظيقة القضاء هى انال‬
‫‪1‬‬
‫بكر‬
‫وهبئة العلاء هى' الى تفصل وفقاً ‪٠‬‏ للشريعة‬ ‫‪.‬ه‬
‫هذ‬‫ولاق‬
‫محكم نفاذ الط‬ ‫الوممئاةل؟يئة‬
‫هى القضابا الى تعرض عادة على‪-‬هذه‪ .‬الحمئة‪ .‬‏‪٠‬الإسلامية ‏ المنازاعات النى “نفومبسبب ال‬
‫قأاوف‬
‫ويلتخب‬ ‫ول الفسخ فى شرق جاوة وف جزيرة مادووا ‏‪٠‬كا أنها ‪.‬تشرف على إدارتما‬
‫امللتعليق ‪ .‬وتقوم آنضاهيثئةالعلاءفىباق الأمراء ينكلو الؤلايات الوطلية ‪ 5‬وأتمالمم‬
‫هى الأعماك الى يقوم حا اليذكلو فى الحهات‬ ‫أنحاء جاوة بالفصل فى مسائل الفسخ ‪ .‬والمرأة‬
‫الأخرى ‪ +‬وعندما ‪.‬تخب اليتكلو الخديد تصدر‬
‫الى محجم زوجها عن الإنفاق علببا تعرض‬
‫مرسوم‪ :‬بتعيينه قاضياً ‪٠‬‏ وبتضمن المرسوم هذه‬ ‫وإذا قامت مصاعب‬ ‫أثرها على الطئة‬
‫وكبداً لأمرنا ‪.‬الشفوى » وذلك لكى‬
‫‪.‬عيارة تأ‬
‫ال‬ ‫عقب الطلاق حول اقتسام المتاع الى بحصل‬
‫كون التعيين متمشباً‪ .‬مع الشريعة الإسلامية لآن‬ ‫علبه الزوجان‪ .‬إبان الزواج ‪. ».‬أإوذا ‪.‬لم يض‬
‫ه‪.‬ذه «العبارة تشعر بأن الحاكم قد تنازل عن‬
‫ورثة هذا المتاع‪ .‬نقرار اليتكلو ف‪:‬اإلنأمرا بعررض‬
‫‪.‬ولاية ‪:‬الأموز الشرعية الليتكاو ‪..‬‬ ‫علاىلحيئةللفضلفبه» وطريقة الفصل‪.‬فى القغسايا‬
‫ويقضئ القاتون الاستعارزى فق اند اللانوبدية‬ ‫كهيىا‪.‬بلى ‪.‬ت‪:‬صدر الهيئة قرار؟ بكيفبة اقتسام‬
‫أ'ن يكون‪ -‬اليتكلو' ملفا فى المحاكر الحكومية‬‫ف؛إ‬
‫‪.‬فقا‪ .‬لأحكام الشريعة‪. .‬الإسلاسة ‪..‬‬
‫امبراث و‬
‫‪87‬وضى المتنازعون بقرار افيئة‪ : -‬وأكارام ‪.‬عند ما 'يكون ‪:‬أحد‪ :‬المسلمين مما "فى إحدى‬
‫القضناءا‪ .‬المدئية “أو “ الحنائية‪ .-‬ولحذا للحق بكل‬ ‫القوار نافذ‪ .‬المفعول‬ ‫لا برضونبذلك‪ .‬ي‪-‬صبح‬
‫' محكمة عدد من هزلاء الإتكلو حشسب الحاجة‬ ‫بعدأن تصادق عليةالمحكمة المدتية‪ ..‬واهذا‪:‬مث‬
‫‪ .‬إلبم وتتتحبم الحكومة منبين موظقالمسجد »‬ ‫دائنا إذا كان قرار هيثة العراء سليا‪ ,‬شكلا‪2 .‬‬
‫وقد رتب | الأمر علىأن يكونشيخ المسجدعو‬ ‫ولذلك فإنهلا 'ينظر فى صبحة القرار‪ ,‬من‬
‫‏‪٠.‬وهذا انتقل‬
‫الف المنتخب فقالؤقت‪ ,‬نفسه‬ ‫وتاتقلاضمى‪.‬يئ‪.‬ة الرصوم‬ ‫‪.‬‬
‫‪١‬ح‏ اتغابالبتكلومن أبدى الحكامإلىأبدى‬ ‫المفررة عند نفلرها هذه القضاياً‪.‬وهنخصسل‬
‫علىدخلكيرعنرصوم‪,‬القضضابا‪.‬الخاصة‪.‬بقسمة الستعمرين من ارلجإادارة ‪ :‬والحكومة تحتفظ‬
‫نتكلوانيم‬ ‫»ذ تأخل عشر قيمةالشىء التنازغ‪ .‬بنوذهاعناخدارهولاءالي م ا‬ ‫المتلكات إ‬
‫'ن الطبقات الدنيا ما داموا‬
‫فى العادة شتخبون م‬ ‫‪ .‬عليه »‪,‬ومن ثمجاء‪ .‬اسم«عشور» ع وتنظررهيثة‬
‫تصلحون‪.‬نول ‪-‬هذا المنصب” ه وهم يراعوثة‬ ‫للعلاء كذلك فى المسائل‪ .‬الخاصة‪ ,‬بالأسرة ‪,‬وإن‬
‫تعلة_انتخائهم ‪ :‬الكقئعة‪ .‬كلا‪.‬أمكن‪ ,‬ذلك ‪ +‬وهذا‬ ‫كانت هليم المسائل أقل أهمية مانل‪,‬فيك ‪-,- #‬‬
‫‪,‬لاء‪ .‬اليتكلو ‪.‬ب‪7‬نالمسلمين ‪3‬‬
‫‪. .‬اؤشادت‪ .,‬هبية هؤ‬ ‫وهناك‪ .‬أخيرا الأؤقاك الى ‪٠‬‏ يصرك دخخلها‬
‫م ‪.‬أقل_اعتباواً‪ ,‬ى ‪,‬نظر الناسعندما يعملوثة‬ ‫على المماجد والمدارس‪ ٠‬ا‪.‬ل‏ذينية ‪..‬والأضرحة‪ .,‬ء*‬
‫‏‪ ٠‬يتكلو ‪-‬يتكتاباله‬ ‫اكول‬
‫وبلقب حاكمها‬ ‫‪>02‬‬ ‫‏‪ 85,٠0٠٠‬روبة‬ ‫دضلها‬ ‫“صفة محلفين ى ماكر » لآنهذهالمحاكم مسيئرة‬
‫‪ ,‬والثواب » وهو شبعى المأهب نصل سبه‬ ‫»‬ ‫دحة‬
‫اب‬‫عدت‬
‫قحكامها بالقانون الموروث وأ‬
‫أ‬
‫‪.‬بأحد المقطعين‪..‬من أنباع سلطان بيجايور الذى‬ ‫وهو ما قصد إليه مشرع القانون الاستعارى »‬
‫‪.‬عاش حوالى ثماية' القرن السابع عشر‪ :‬ه‬ ‫ولدلك فإن اختيار البتكلو ‪.‬هاللهمناصب وضع‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫للثىءفىغيرموضعه » لأن اليتكلو يتبعون ف‬
‫مافطا ل[ «مافمعه© إمادومة‬ ‫أحكامهم كتب الفقه الإسلامى ‪5‬‬
‫زكوتون ومعممءة ‪) [,‬‬ ‫ولا تعرك كلمة يتكلو باعتبار أمها الاسم‬
‫‪ +‬بتشكنابالته ‪ :‬ولائة صغيرة فجىنون المند‬ ‫‪.‬لى بطلق على موظف المسجد نخارج جزيرف‬
‫ا‬
‫قبل‪ .‬دخولهافى ولاية مدراس سنةمك‪ . 8‬وكالت‬ ‫وهناك ينكلو ى بعض‬ ‫ج'اوة ومادورا‬
‫هذه‪ .‬الولاية تتميز بأمها الولاية المنعزلة جنوق‬ ‫‪ .‬الحهات شتقلون بنفس الأعمال الى قوم مما‬
‫تنكبتهندرَه املحكىمها زئيس مسلم » وكانت فى‬ ‫الإتكلر ى جاوة ييا‪.‬هى الحال فى متلطنة بالمبائغ ‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬هذه الخالة تدبن عذهب الشيعة» وكانت مساحة هله‬ ‫‪.‬قد احتفظات‬
‫بسومطرة و‬ ‫السابقة‬ ‫وصدط ملظ‬

‫الولابة‪-‬سنة ‪8/19 : 481/,‬ميلةمربعاًوعدد'سكانها‬ ‫‪ .‬السلطات المستعمرة بهذا الإسثم كا أنها أطلقته‬


‫نفساً ‏»‪ ٠‬وتقوم الولاية بينخهلى عرض‬ ‫‏‪١‬‬ ‫على الحلفين الذين تنتخيم ‪ .‬فى بعض التواحى‬

‫ثيالا » وخطى طول ‪/‬الا'ؤم‬ ‫‪7‬و‪69‬‬


‫" "م‬ ‫الى ن يمكنهذاالاممستعملافي مان قبل م‬
‫وولا ؟‪ 5‬شرقا‪. .‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫وكان تاريخ بتكناباله مفعما بالأحداث ه‬ ‫‪ 0.‬د مهاه وما‬ ‫‏(‪ )١‬وأممميوسسع ‪355‬‬
‫وترم الأسرة الحاكمة أن نسها برتفع من ناحية‬ ‫ومابعدها »‬ ‫لا‬
‫‪4‬ص‬‫ماين اج ‪١‬اء‏‬
‫الأب لوزير من‪.‬وزراء الشاه عماس الثاى ملكبلاد‬ ‫هوخما بعدهاء جب؟ ‪ 6‬ص ‪ "55‬وما بعدها (‪)9‬‬
‫الفرس » ويرتفع من ناحية ا‪.‬لأإملى وذير من‬ ‫لاأممجتمفة ‏ نملظ‬ ‫‪:‬هده‬ ‫كلاهلا صم ‪0.‬‬
‫وزراء الإممراطور عالكيره وقد هاجر جد الأسرة‬ ‫‪ :‬ملفلامعمالفال ‪:‬ى للف ايل وما بشدها م‬
‫أركرة دك نمع ] م‪٠‬ير طاهر على » من بلاد فباترصجإاليىور‪© ‎‬‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫وقامت بعض المشاحنات العائلية هناك أدث إلى مقتلهة‬
‫وسعت أرملته وأبناوئه الأربعة إلى الالتجاه‪ .‬إل‬ ‫وينَكامالُه»‪ :‬ولاية وظنية جتوقع لهند‬
‫فتوأجاز ‪ 4‬المغل أفركوت ‪.‬وقد تروج واحد فنهم‬ ‫أاتعل خدود لاحية كرنوك من" أجمال مدراس »‬
‫أذ‬
‫اليبدةالكبرى إجا كيزدا بتركناياله ‏ وبللك اتصل‬ ‫وي'ل اناا ‪ #0‬مها مزجا » وقتزعدو‪+.‬‬
‫انلأسرة ‪.٠‬‏‬
‫بمه خاولبطرأنني‪.‬كو‬ ‫©لج‬
‫سكانها عام ‪ 557,039, 3091‬نسمة ب‬
‫ل‬ ‫يتكناباك ‪ -‬بنكته‬
‫“ماثلاعا ماللا فج ‪0‬و‪ 8‬جمد‪ 2‬مقط ‪ 602‬م‪:‬اقا ‪© 0/‬‬ ‫وقدتداول الحكام بتكايالة' عدة مرات ‪٠‬‏ فى‬
‫‏‪ )5( ١458‬جيم عند ‪,‬امات عد‬ ‫صنة‬ ‫سن ‪ 7451‬أصبحت خاضهة لبيجابور هوىجزء‬
‫وداقة تنضجم‪" 4‬زو لاضلاعلة فج‬
‫كبر من أ'رفضجابتكر ‪ .‬على أن مسادة بيجابور‬
‫عوفيد [ شرواك تممتجعطة ‪1] 58.‬‬ ‫سرعان ما حل‪ .‬يلها الحكم“المغلىوحكم 'الآصف‬
‫جاهية ‪ :‬وقدم الجا كردار حسين على فروض‬
‫يَنْكة )‪ :‬جزبرةقربحر‪.‬الصينإلاىلششرق‬ ‫الولاء لحيدر على صاحب ميسور ونخاض عذة‬
‫مسونمطرة ‪ :‬أرهما جيلية ‪٠‬‏ وتبلغ مساحنها ‪5١7‬‏‬ ‫معارك‪٠‬‏ ممت لوائه ‪٠‬ه‏ فلما خملف تيبوسلطانت‬
‫‪.‬لا جغراففاً مزبعاً ‪٠‬‏ وتتكون 'بنينهامن الصخؤو‬
‫مب‬ ‫أ‪.‬باه استأنت منصب الكجرادار متذرعا سبب'‬
‫الأردواز والكوارئز ومن كتل‪.‬اندفاعية‬ ‫القدمة مثل‬ ‫من الأسباب ‪ .‬ولما توق حسين التجأت أرماته‬
‫عظيمة منالجرانبت تأثرت بعوامل التحات والتعرية‬ ‫إلىنظامحيدآناد» ويقالإن ممثلاللأسرة‪.‬قدهزم‬
‫ومحيط بالجزيرة‬ ‫‪4‬‬ ‫للىمعللىدة‬
‫استو‬
‫»يبو صنة ‪ 04711‬وا‬
‫ووجار ت‬
‫ف‬
‫شعاب مرجائنة وجز اث صغيرة ‪ +‬وحالت الأمواج‬ ‫وخضع ‪١‬‏ الجاكير» للسيادة النريطائبة نمكعياهدة‬
‫الىترتطلبالجائبالشرىمنالجزيرةهونتكوين‬ ‫م ولاية‬
‫كحت‬
‫حلن‬
‫سرِشْكابَتم سنة‪41٠‬‏ ‪ .‬وظ‬
‫فجائب الغرهع فتشغل هذذه‬ ‫‪.‬السهؤل الغريئية » أماال‬ ‫مدراس الكرى حتى سنة ‪“8‬أ‪٠ 41‬‏ وهنالك‬
‫السوول مماحات واسعة منه وتكتنفها ‪.‬القُرام(‪)1‬‬ ‫تولت أمرهامباشرة حكومة الهنداة‬
‫ويوجد فىهذا الركام معدن القعصدير » ولا يوجد‬
‫وضمنت الحكومة البريطانية بسند أصدرته‬
‫منه‪.‬إلاالقليلفاىلصسخور الظاهرة ‪ :‬ويبلغ ارتفاع‬
‫لظاموراثةالمحكمطبقاًللشريعة الإسلامية ى حالةها‬
‫فشمال ‪ :‬وهذهالثلال‬
‫االإللمانلموجة ‪٠٠77‬‏ قدم ال‬
‫إذا مات الماكيدونأن بعقب ‪ .‬وف صنة ‪1541‬‬
‫كالسهول‪ .‬الرصوبية‪ .‬تكادتغطها الشجيرات الكثيفة‬
‫منح لقب « التوّاب » الوزاق للجاكبردار ‪ .‬ؤلا‪.‬‬
‫‪ .‬والغابات الحدنثة ‪ +‬وإنكانت الغابة القدعة لا تزال‬
‫حلت مناسبة العيد الفضى لعهد الملكة فكتوربا‬
‫ظاهرة فى جهات قليلة من التلال ‪ .‬ونبات الجريرة‬
‫سئة‪ 1441‬خوطب النو‪.‬ابثلقب و صاحب العظلمة»‪.‬‬
‫وحيرانها من ‪.‬موع نبت ملب وسومطرة وحيواتهما »‬
‫ولاثوجد مهااللبونات الكبيرةكالبير والفيل والسعلاة‬ ‫ن»‬
‫وتوفآخرتاب حاكر » وهؤ ميرفنضخلعالى‬
‫( الأورائج أوتان) ‪.‬‬ ‫ُعيد [دماج الولاية وآل لقبه‪.‬الآن‪ :‬إلى أكير أبنائه‬
‫هر غلام‪ .‬علىان ‪٠‬‏‬
‫وييدأ تاريخ الجريرة من وقت استخراج‬
‫‪7‬‬ ‫''الصاهرة‬
‫معدنالقصدير منبا » وترجع أهمينها إولجىوده‬
‫‏‪ 01١‬اونفد على سللسمطرهوناك ‪15‬‬
‫‪ 31‬شيجنينبتلىبجوف‪,‬مامالببحنيشيهالليليع‪.‬م‬
‫وزتهيز » عدراسضنة ‪"٠49١‬‏ م(م‪3‬م)نميمم‪ 6‬لماوع‬
‫ببع ‪.‬‬ ‫ةا‬
‫منل التصثك القرن التامع عشر ع‪.‬اللىاستقرار قى‬ ‫قب ها وبدأسلاطينبالمبائغالذينكانوامحكمون بنكة‬
‫القرى القائمة على الطرق الى تصل بين المدن‬ ‫ببعدداية القرن الثامئ عشر الميلادى ى استغلال‬
‫الرئيسية فى النواحى » وهم يعيشون بتلك القرى ى‬ ‫مناجم القصدير مساعدة الوطنين والصينيين »‬
‫الحقول الجافة ( لتدك ) وتحاول الحكومة فى‬ ‫‏‪ ٠‬واستغلت اللدكومة المولنديةهذهالمناجم‪6‬‬
‫الأعوام الأخمرة أن تعلمهم تربيية الماشية وزراعة‬
‫وتتألك من بنكه ومن بعض الجزاثر الصغيرة‬
‫الحقول المروية ( موه ) © وق كل قرية مسجد‬ ‫مقبمية عاصمما ممنتدّك ه ويقوم تقسيمها الإدارى‬
‫وإمام يقوم بالشعائر الإسلامية فى الزواج والوفاة ‪+‬‬ ‫الك نسع نواجعلىتوزيعم المناجم ه وكان‪:‬شيو‬
‫والذين حجون متهم قليلون لفقرهم » إذ يتراوح‬ ‫التواحى هم الذين يدبزون أمورها تحت' إشراك‬
‫عدد حجاجهم ف السنةببن‪ 5‬و ‪٠‬ه‏ حاجاً » وقد‬
‫المقم المولندى فى متك ‪٠‬‏ ؤيشرك هونلاء على‬
‫|وحظ بصفة خاصة أن أهلبنكه لاترال تسبطر‬ ‫ل‬ ‫جو نديدناظ و‪١‬ا‏لكابتان‬
‫لكنو‬
‫بتك‬
‫وكابئان » ى من‬
‫ال‬
‫علهم فكرة الأرواح ى جبانهم اليومية ه والقرية‬ ‫لتّمكثسزعلممن ©‬
‫عم الصينيين واالدمٍ‬
‫عندهم تقوم على النظام الأبوى تمشياً مع تطورهم‬
‫وسكان بنكه الذين بلغعددمغام ‪: 4.491‬‬
‫ا‪.‬لإندونيسى البداى ‪ ..‬والتإجارة فما بينهم عدعة‬
‫لكلل نسمة بتألفون من عنصرين منفضلين‬
‫الأهمية » ولا‪.‬بز اولون من الصنائع إلا ما يسدون‬ ‫مام الانتفصال هما ‪ :‬الوطنيوك الملاويون 'وعددهم‬
‫حباهجاتهم الخاصة » ويلساتحق الذكر من هذه‬
‫“اوهلا نسمة » والأجانب من الصيتين' و غدذهم‬
‫الصناعات سوى عمل الخصير ‪٠‬‏ وبصرفون جانباً‬ ‫< "‪#‬لالار"ا؟‪ :‬نفساً» والعرب وعددهم ‪ 381‬وغيرم»‬
‫كُبيراً من وقهم فى 'صيد السمك والكتزير البرى‬ ‫علاوة على الموظفنن اللنوديين وعددهم "‪7١‬‏ نفس‬
‫والؤعل ‪0‬‬
‫ووجال العسكرية » والملاويون مسلمون اللهم عدد‬
‫وغالب السكان منالعرب وه املتجار والملاحو‪2.‬‬ ‫قليل من الوثنيين يعيشون داخل الجزيرة » وكذلك‬
‫ولذلك يقطنون منتك مرك التجارة الحارجية »‬ ‫غالب الأورنكك سكاهوشهعمب يعيش عصليىد‬
‫‪.‬وإن كانوايسكتون أيضاً بلنجى والمدن ئايسلية‪ .‬فى‬ ‫السمك وبسكنون السواحل والقوارب » والإسلام‬
‫ءيين ‪ .‬و'لقمستطع‬
‫آل فىالانتشار بين هاردللاوثن‬
‫‪9‬‬ ‫التواحى الأخرى » ‪,‬‬
‫البعوثالمسيحية أن توفقفىمهمتهاببنأهلبنكه‬
‫ويتألت السكان الصينيون أولا وقكبلل‪.‬شئنء‬
‫صواء أكانوا منالصينين أم من الوطنيين ه‬
‫رة‬
‫او‬‫جاجم‬
‫تلمن‬
‫ف‬
‫اونل ا‬
‫بتغل‬
‫من الهكة وغيره »م وهميش‬
‫وتقدم العال » وهم يعودون آخر الأمرإلى بلادهر»‬ ‫(ورتكك درت )‬ ‫ويتالف السكان أملاويون أ‬
‫ويستغلون المناجم الى يعطها إلهم المهندسون‬ ‫‪ 1‬منعنصر وديع غير راق كسول ‪٠‬‏ وكانوا أول‬
‫رسيا الاك‬ ‫‪.‬مو اللئندديويون فى كدت‬
‫أمره متبدتين ‪: »:‬ولكن التكومة المولندية أجيرنهم ال‬
‫قو‬ ‫‪-‬ول طاغ‬
‫تك‬‫بكه‬
‫بن‬
‫‪ 0+‬بتكول ‪ :‬امممدينةقىأرممذةالثركئة‬ ‫اللنىدءة مساتخر جوثهمن القصدير شين لد ‪.‬‬

‫»انت تعرفمن قبل باسمدجايا قجور»»‬


‫القدعة وك‬ ‫وهئاك عدد كبير من الصيبيس من دوى اللماء‬

‫» وهم‬ ‫الختلطة انحدرو! من أمهات وطنات‬


‫وهى قصبة ولابة وتشغل جزءاً منساسلة جبال‬
‫مستقرون ق بنكه ويشتغلون بالتجادة والصناعة‬
‫بتكول طاغ ‪ .‬وتقوم بنكول على تير كوفرك‬
‫صواء وهه فرعمن أرجان أرسناس مراد صو »‬ ‫وصد السمك وتريبة الحنازير وبزوعون قليلا >‬
‫وعلى الطريق الذى بصل الازبكك عوش مارا‬ ‫ويتعلم أننارئهم فى ‪ 04‬مدرسةصينة ‪ .‬ويستوره‬
‫بيالى ‪.‬‬ ‫الوطنبون ما محتاجون إليه من ضروريات الحباق‬
‫شورشيد ل[كانار يجدديه ‪] 43.‬‬ ‫مثل الأرز والسملك' والماشة والملابس ‪ .‬وبلغت‬
‫والضادرات‬ ‫جسه‬ ‫‪٠٠6,54١‬‏‬ ‫قبمة الواردات‬
‫«يشكول طاغ» ‪ :‬منآهممرتفعات الحضاب‬
‫جنيه منها ‪66٠8,17‬‏ صدروا ف فلفلا >‬ ‫‪6‬ر‪0‬‬
‫الأرممية على حدود ولابى أرزن الروم ( ارضروم )‬
‫المصادر ‪1‬‬
‫وبدألبس (انظر هلهالمادة ) ‪٠‬‏ وأعلى قنبا على ‪٠‬‏‬
‫عرض‬ ‫خشط‬
‫ونون‬
‫كري‬ ‫خط طول '‪١4‬‏ ‪7‬ش‪١‬رق‬ ‫(!لججل‪.‬ظ ‪ :‬امزطفجك عمتف م‪ 0‬هن «ممسمفاناءى؟‬
‫‪ 07‬شلا ‪.٠‬‏ ويفول شتركر مم‪8‬‬ ‫هدلرغ سه ‪ )9( 1581‬معدم ‪. 8.‬ل‪:‬‬
‫وراد» موممع إن شكول ركان شامخ خامد "‬ ‫«طتللا‪ 8‬بتناطمللة ‪,‬سمط © اجمنرباج سنة‪1681‬‬
‫سقطت معم أطراقه العلنافىفوهته ‪ :‬ويستدل ‪7‬‬ ‫‪ )9‬يسنم موب ‪,‬ظ ‪:‬مؤموور» أمشر دامسنة‪' 8581‬‬
‫من الأحاث الحيولوجية الحديثة الى قام م ‪,‬‬ ‫'‬ ‫عمطعتصطماط ‪ :‬يعمفجملدم نس علي‪‎‬‬ ‫)‪(5‬‬
‫أوزواك بيده أن هذا الحبل ليس فى الحقبقة‬ ‫موسر سنة ‪4‬لا‪ )4( 81‬لم‪ 2‬بك‪‎‬‬
‫كبارنآً ه وإماهوقبةخرجت موادها منمجموعة‬ ‫معمده‪ 0‬سامعففها س«ادمعسشسم من ‪ 6‬بودايست‪‎‬‬
‫مانلفرج ‪ .‬وحدثت‪ .‬مهاشقوق نتجه من شهال‬ ‫صنة ه‪ )"( ١8‬غابرمووط ‪,‬مآ" ؛ «ملممتوماميع ويظ‪‎‬‬
‫الثمال الغرى إلى جئوب الحنوب الغركق »‬ ‫سنطاع ”|فقسااعبك عوط سنة ‪11/‬ا‪‎‬‬
‫تت«د‬
‫ه‪#‬ته‬
‫وهذه الثقوق هى اللمعروفة باسم منجدرات‬ ‫و‪1‬م‪:‬صسة عدرك ه عطمده‪‎‬‬
‫)م'!د(صعلسم‪ 2‬مك‬
‫شكول »‪.‬وما وهدات ترتقع جدراما ‪١6٠/9‬‏‬ ‫أمسيردامسنة‪ 8:881‬ويه مصناجر (‪ )8‬جيزم ملمعتفءة‪‎‬‬
‫قدم عن سطح البحر ‪»٠‬‏ وتوجد أعلى‪.‬قسمها عل‬ ‫سئة ‪ 4481:6481‬ء ونجد ى مالف زتدروان‪‎‬‬
‫أخدود طولهخسة أميالبتجهمنالشرقإلىالغرب ه‬ ‫مدمفده‪ 2‬أمماثا كثيرة عن استغلال المعادن فى‪‎‬‬
‫وهناك ‪.‬أخدودان آخران سيران ثالاوجنوب عل‬ ‫لاللكجر ‪1‬ة‪‎.‬‬
‫حافىهله المرتفعات ويكوئان حرفك‪ .‬ور اللائيى م‪٠‬‏‬ ‫‪ 1‬رفوسرس معطمواة ‪,‬الاممااً‪‎‬‬
‫يتكوك طاغ‬ ‫‪3‬‬
‫موضع الحنة المذكورة فى إلكتاب المقدس ‪,‬‬ ‫وتصل هذهالكتلةالصخرية إلىأقصى ارتفاعهاشرق‬
‫وينبع من الحضبة اكلارنبة الى إلى الشمال الغر‬ ‫دمير أو تيمور قلعه » ومعناها القاعةالحديدية ‪0‬‬
‫من هذه الحبال نهر الرّس" (انظر هذه المادة)‬ ‫إذ دصل ارتفاعها إلى ‪7١‬ر‪٠١‬‏ قدم » وذلك هو‬
‫كياينبعمنهاناحيةالغربمهبرتزلهوهو رافدلللهر‬ ‫التقدير الذئن ذكره أوزوالد وستيلر مامه‬
‫(الأأصح الثمالى) ونمر‬
‫المسمى بالفرات الغرك و‬ ‫( للعنسل دم قه ‪1٠‬م‏ )و أماراداه فيقدر‬
‫©من احية‬
‫سكول ‪٠‬‏ ويسمى كذلك يرى و‬ ‫‪,‬مه ‪71١ ,‬‏ قدم » وى هذا مبالغة »‬
‫ارتفاعها ا‬
‫الحنوب الغرك منها “بر كونوك ‪٠‬‏ وق الحنوب”‬ ‫ويرى كيرت سونط بج أنها تبلغ مفلارك؟‬
‫نهر جسغمْر ‪٠‬‏ وف الشرق الثمالى والشرف نمر‬ ‫قدم ( نرويس عنذس ممسسرط © اللوحة رتم ه »‬
‫خينس ‪ .‬والأنبار الأربعة‪ .‬الأخيرة روافد لا‬ ‫عام ‪١191‬‏ م‪ )8‬ه وكذلك التقدي الذى قال‬

‫(الأصح الحنوك )‬
‫بعرك باسم الفرات الشرى و‬ ‫بهأبوس مومزم ‪٠‬‏ والذى قلت به » فأهيوضاً‬
‫وغزارة الباه فى هذه الحمال تجعلها غنية بأنواع‬ ‫بزيدعلى الحقيقة كثيرآ ‪ +‬أم تاقديرشتركر‬
‫النبات وبجد فيا النباقي مجالا واسعاً للدرس‬ ‫ممخممة بأئها تبلغ ‪1‬م‪٠١‬‏ قدمافهوأقرب هله‬
‫كا قال راداهه‬ ‫‪+‬‬ ‫شلىقة‬
‫حإ‬‫لرات‬
‫اقدي‬
‫الت‬

‫ورا كان اسم سكول طاغ في المرثلقات‬ ‫أوالقمة الغربية الممماة بتكولقلعهأو طوبراق‬
‫القدعة هو أبس ومطق آوأبسقوط ( للإلتتوط‬ ‫قلعه( أى قلعةللشرق )أقلارستفااعباقمتنها ‪+‬‬
‫‪1‬‬ ‫اا ‪..‬هالعامة‬ ‫‪:‬معسيفعاق ‏‬
‫وومس ةا" س‬ ‫ويقطع الماء الشمالى من هذه الحبال منخفضان‬
‫‪١‬‏‬ ‫م‪9‬ذ‪١‬ا‬ ‫ل‬ ‫تلن‬ ‫ج اءص ‪8١٠‬‏ وج "ءص‬ ‫كبيران مستديران يفصلهما جسر شديد الاتحدار‬
‫يد اقبئةالوسطى المسماة قره قلاعهل‏قألىعة‬
‫‪ 32.‬فق مك‪ 771‬انمد مووفدة ‪© 2‬‬ ‫مممسطةة طمن‬
‫‪ ) 094/‬واسمها‬ ‫‪ 1‬وض‬ ‫ج ‪١١‬‏ ‪ 2‬سلة ‪4:91‬‬
‫السوداء ‏ فاحية الشمال ‪.‬‬

‫الأرمىالقدمسر ماتجرانمتهصعة ‪( 8‬ممقصطه وام ‪ 18‬؟‬ ‫ومرتفعات بنكول طاغ غزيرة الماه على‬
‫«لا ) وم تذكر هذه‬ ‫كتابه المذكور ‪٠‬‏ ص‬ ‫فير المألوك ه وتسمى بالتركية جبل الألث‬
‫فلقرون‬
‫المرتفعات فيا أعلم فى مصنفات العرب ا‬ ‫» داغ‬ ‫رة‬
‫ي>‬‫محيرزة (بن ‪-‬ام‪.‬هلاء كصول‬
‫الوسطى ‪ :‬ويظهر أن تارليهنم‪. 2‬دل ب‬ ‫أوطاغ ‪ -‬جبل ) لكثرة بحيراتها الصغيرة الى‬
‫الذى عاشحوالىمنتصت القرن السابععشر ‏ هوأول‬ ‫إلا بركاً ق تربة غير مسامية م‬ ‫لايسلتؤفاىقع‬
‫رحالة أوروك حدبث استعمل اسم يتكول طاغ ‪,‬‬
‫وينبع من هذا المركر منراكز التعربة مالا‬
‫ويسكن منطقة بتكول طاغ اليوم لصواص'‬ ‫يقل ‪.‬عن سنة مجار هائية هامة حى أن الأصاطبر ‪.‬‬
‫القرلباش ء وهم ‪.‬من سلالة‪.‬معتوقالثرك ‪٠‬‏‬ ‫الأرمنية القدعة' تلهي‪ :‬إلى أن هذه البقعة ‪.‬هى‬
‫‪0‬‬ ‫بتكول طاغ ه بتاك‬
‫‪+‬‏ ‪ ١‬البثاء ) »حسن ‪( :‬انظر مادة وحسن» »‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫‪ +4 2‬ج‪4201٠١ ‎‬‬ ‫‪:‬هظ‬
‫سكاط‬
‫ف‪.‬‬‫منط‬
‫)‪ (١‬معع‬
‫ص ولا ؛ الى قل؟ كلأ (‪ )5‬سيدا ‪1.‬ل‪: ‎‬‬
‫‪,‬ث‪٠‬ل‏اك؛ فى‬
‫‪«+‬بنّاك» وعرفت أنشاً ب‬ ‫© شتوتكارت ‪44‬مء‪‎‬‬ ‫لقندتك ‪5‬مك امهم معام‪1‬‬
‫لقرناناسعالمجرى ( الخامس عشرالمبلادى) ‪:‬‬ ‫صن ‪ 9/3‬؟ وكان ممممييت د عوفدج أوك من‬
‫)ّائية كان يوأذمبا الفلاحون‬
‫ضزيبة عرفية( عرف عو‬ ‫أعطانا معلومات دقيقة عن هذه الساسلة اسلبلية‬
‫المتزوجون (مسروَج رعابا) الذبن علكون قطعة‬ ‫() مومه ‪« :‬متعومامملا مه ‪.‬جهمه© مجه‬
‫أرض تقل عن نضف «جفت» أولا علكون‬ ‫ف ‪. :‬فار حل عم جمك ‪.‬مميزيج » لبيرنسنة‪95812‬‬
‫أرف » وعرف الأولون اسم «إكيتل بتاك‬ ‫ج‪» 4.‬ء وخاصة الفصل الثالث والرابع (‪)4‬‬
‫منفوج ‪.‬ج‪ :‬وقاء قامبرحلته ع‪1‬ا‪4‬م‪41‬م وصوفهاق‬
‫أو «بناك» فحبب » وعرْف الآخزون باسم‬
‫لاملالقة «جومهت عثسمسيزيم‪٠ .‬‏ العدد الصادر عام‬
‫وجب بنناك‪ 0‬أو وجبا» فحسب ‪ +‬وقدتكون كلمة‬ ‫‪ 3141/‬م ؛ ‪4‬ص‪ » 114-55‬وبهمصورلينمسبق‬
‫بمنتاك » مشتقة من الفعل العريع وبتك ‪0‬ه‬
‫إليه وعشروث لوحة (‪ )6‬مممصسهلة ‪ : 8.‬بم‬
‫والواقع أن !‪١‬‏ بدتاك رسمى » كان جزءا‬ ‫قطؤدلقة ‪5‬و‪« 2‬ماامبر‪« 0‬هة عه «ردلظ «ممفامع ؟‬
‫ميونخ سنة "‪1941‬م أءص "‪١‬‏ ‪2‬غ ‪)5( "56‬‬
‫مننظام |( جفت رسمى » ( انظر هله المادة) »‬
‫ثلة»‪ : [.0‬متمعوعك ر‪0‬و‪7‬مامه© مرا ‪:‬ته فنخامهم ‪4‬‬
‫وعكن أن يقالإنهكانفىالأصل بشمل خدمتن‬
‫(‪ )1‬ععقمطدة ‪ 7.‬فاخاهام ‪.‬مم‪ 0‬عامط ‪١‬‏‬
‫أو ثلاث خدمات من الخدمات المبع « قوللق »‬
‫‪+‬‬‫‪5‬ص‬‫‪5‬اصة‬
‫‪1‬هاوخ‬
‫ما بعد‬
‫صو‪54‬‬‫ميئة ‪1/‬ه‪ »81‬ا‬
‫‪+‬ن‬
‫ا‬ ‫ومىك»‬
‫رس‬ ‫ج«فت‬
‫»خلة فى|(‬
‫حادملتدا‬ ‫انظرأبضاًالمصاحر المذكورة فىمادة ‪١‬‏ أرهينية » »‬
‫وانونتامه»‬
‫”فجه أو تسع فى ق‬
‫‏‪ ٠‬معدل ابتاك آ‬
‫[شارك عممة عد ]‬
‫(كه‬
‫محمد الثاكن ولكنه كان فى بعض الثاطق ت‬
‫سنة ‪ 46‬هت ‪5‬ه‪ 41‬م ) خس آقجات فحسب ه‬
‫ابن ‪( :‬انظر مادة وقهرة » )‏‬
‫وق الأزمنة المتأخرة عن ذلك جري العرف بان‬
‫يكون على المحبابنتاك قآسقغجات بوعلى الإكيئل‬
‫بناك اثننا عشرة آقجه‪ ».‬وما شمل الحفت رسمى‬ ‫و‪+‬يتّاء و ‪( :‬انظر مادة دبناء») >‬
‫الأناضول الشرقية سنة‪٠56١‬‏ م كان المعدل هناك‬
‫آفجه على الإكبتل واثنتى عشرة آفيب أو‬ ‫‪ «+‬الْبَنّاء» » أحمد بن محمد ( انظر مادة‬
‫ثلاث عشرة آقجه على الحبايثالك و ‪.:‬‬ ‫'‏‪9٠:‬التجياطى ‪) 0‬م‬
‫بتاك ‪ -‬بنتاق‬ ‫‪7‬‬
‫بن‬ ‫س علندام‬
‫لبن‬
‫امد‬
‫‏(‪ )١‬أبو عبد الله مح‬ ‫وكانت ضريبة البنتالك رسمى مانلحمثبدأ‬
‫حمدون المتوق سنة ‪75١١‬‏ ه (‪0‬هلا‪(١‬‏ م) »‬ ‫يؤدما الفلاحون مباشرة لأصحاب التوار الذين‬
‫وهد بعدآخرممثل عظم للمدرسة القديمة ى فاس‬ ‫سجلوا على اعتبار أنهم رعايا لهم ‪#‬رعيت»‬
‫ويشغل فيامكانة بارزة » وقد جمع فى شخصه‬ ‫فى الدفئر (انظر مادة د«فار ‪. )0‬‬
‫ظ(ر‬
‫ن'‬‫اغرب‬
‫زبدة ما أثر عن الفقه المالكى فى الم‬
‫«ناك » فى الدفاتر أن‬
‫وقد أظهر المصطلح ب‬
‫نوعط ‪ [.‬ف عسيسم اوه م‪ 4‬منواامامفا منصيع‬
‫الفلاحين كائوا يؤدون البناك رسمى ‪ .‬فإذا تزوج‬
‫ص ‪ ) 88‬مضافاً‬ ‫سن ب ‪ 6‬سنة ‪44912‬‬
‫إله ما أثر عن الفقه المالكى ف المشرق حث‬ ‫عزب خضع فوراً هذه الضريبة ‪ .‬فإذا طاق من‬
‫درس أنضاً » وقد اجتذب إليه عددأ كيزأ من‬ ‫بعد أدى ضريبة‪:‬العزب فمحسجبر(اد رسمى ) ‪:‬‬
‫ابلمدرين ‪ .‬وكتانه الفهرسة (انظر هذه المادة )‬ ‫اون حموانات‬
‫منللك‬
‫بذي‬
‫وإذا تروج البدوالرعايا ال‬
‫هام فى الدراسات الفقهية بفاس ق‬ ‫مصدر‬ ‫أدوا أنضاالبتاك‪ .‬ومن ثمفإن هذه الضرببة كانت‬
‫زمانه ‪ .‬ويشبد شرحه على «الحزب الكبير»‬
‫ىوهرها ضريبة روؤوس » وتعوف أيضاً‬
‫تعر ج‬
‫للشاذلى (انظر هله المادة) دضلة أسرته الماقة‬
‫ياسم ورعيت رسمى ‪ 6‬م‬
‫بالطريقة الشاذلية ‪ :‬وعمدة كتبه هوشرح لكتاب‬
‫الاكتفاء الكلاعى فى الحملات الحرسة للنى‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫والخلفاء الراشدين الثلاثة الأولين ‪ .‬وقد كتب‬
‫‏(‪ )١‬برقان ‪6١ :‬‏ نجى » ‪5١١‬‏نجى عصر لرده‬
‫ابنه عند الكرممترجمة لحياته ‪,‬‬
‫عيائل إمر اطور لغنده زراعى إقوبومبتكك حقوف‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫ومالى أساسلرى » إستائبول » سنة ‪. 5891‬‬
‫‪ :‬نشر المثاق‪» ‎‬‬ ‫درى‬
‫اطب‬
‫قال‬
‫امدلبن‬
‫)‪ (١‬مح‬ ‫خورشيد [ خليلإينالحق نعوالدم‪ 1‬انلفظ أ‬
‫‪١1‬ج‪ ‎‬ص ‪00/‬؟ ‪ )1( .‬محمد بنجعفر الكتتنانى‪: ‎‬‬
‫‪148-1١55‬‬ ‫‪ +‬ينان » (والبنتانى أيضاً )‪ :‬اسمأسرةمن ةولس‬
‫سافنآلا » ‪‎‬ج ‪ 2 ١‬ص‪‎-‬‬
‫ىلا ىنائتتكلا ‪ :‬سرهف ‪‎‬سراهفلا »‬
‫(*) دمحمدبع‬ ‫عبود فاس الذين أسلموا » وقد أرجت هذه‬
‫‪ (4) .‬محمد بن محمك‪‎‬‬ ‫‪١51-551‬‬ ‫ءاص‪‎‬‬ ‫جا‬ ‫(لثامن‬
‫‏‪ ٠‬ا‪:‬لآسرة فى القرن‪ :‬الثاىن عشر الهجرى ا‬
‫؟‪‎‬‬ ‫ه”‬
‫"ص‬‫لوف ‪ :‬شجرة النور الزكة » ج‪ ١ ‎‬؛‬ ‫عشر اليلادى ) عدداً من علاء الدين الارزين »‬
‫)‪ (9‬لموصع معط ‪-‬اكة ‪ :‬مم‪ 6‬لعزا أ ص‪"119 ‎‬‬ ‫وهى تنتمى وبعص الأسر الأخرى القليلة البودية‬
‫(‪ )5‬بوركلمان ب قسم ‪74‬ص‪01585‬ا‪,‬‬ ‫الأصل » إلى أشرافآئمةالعلوم الإسلامية ى فاس ‪.‬‬
‫(‪ )1‬أبو عبد الله محمد بن حسن بن‪..‬مسعود‬ ‫اوأممأفرادها ‪1.‬‬
‫يله‬
‫(‪ )4‬محمدبنمحمدبنمحمدالعركبنعبدالسالام‬ ‫الوق صنة ‪45١1‬‏ ه ( ‪١81٠‬م‏ ) ؛ وقد كتب‬
‫‪4‬ة‪ 8‬ه ( ‪ 31:881‬م)‬ ‫‪1‬تو‪1‬سن‬
‫احبمندون الم‬ ‫“حاشية ( أكملت سنة‪ 8/111‬هك ؤه‪ 11/‬ب ‪/6١‬اام)‏‬
‫وهو ابن ابن أخى الأول » وقد أصبح المنى‬ ‫رح الزرقاى ( انظر هذه المادة ) لمختصر‬
‫عشلى‬
‫المالكى للكة _‬ ‫المنطق للسنوسى ( انظر هله المادة ) كما كتب‬

‫المصادر ‪:‬‬
‫شرحاللسلمللأخضرى ( انظرهذهالمادة ) طبع‬
‫مراراً » كاكتب ‪١‬‏ فهرسة ) مشهورة ‪.‬‬
‫‏(‪ )١‬محمد بنعبد الى الكتال ‪ :‬فهرس‬
‫الفهارس » ج‪٠١‬‏ص ‪"75١‬‏ ‪.‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫(‪ )5‬محمد الملقب فرعن والمتوق منة‬ ‫‪1/.‬ه‪7‬‬


‫‏(‪ )١‬القادرى ‪ :‬ناشليمرثانى » ج ؟ ص‬
‫ه (‪ 0581‬م) وهو صاحب‬ ‫‪0-7811‬‬ ‫(‪ )1‬محمد بن جعفر الكدتتانى ‪ :‬سلوة الأنفاس »‬
‫«تاب الوثائق » الذنى طبع عدة مرات »كا‬
‫ك‬ ‫جا ‪1:‬ص‪ )( 15185‬محمدعبدالحىالكتاق ‪:‬‬
‫قهرمنالفهارس » ج ‪١‬‏ » ص ‪)4( 751‬الناصرى‬
‫المتوق‬ ‫رى‬
‫احمد‬
‫وبنم‬
‫للام‬
‫ادالس‬
‫طبع مع شرح عب‬
‫‪41‬خلام)‏ »‬
‫(‪58١1‬‬
‫سهنة‬ ‫السلاوى ‪ :‬الاستقصا » ج ‪ 4‬ه ص ‪9‬؟!‪١‬‏ (‪)5‬‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫محمدبنمحمدبنمخلوف ‪ :‬شجرة النور» ج‪»١1‬‏ ص‬


‫‪9١‬ه‏ ‪)70‬‬ ‫‪/‬اه" (‪ )5‬سركيس ء ج ‪١‬‏ ‪2‬اص‬
‫‏(‪ )١‬موسة ف ل ل موامضا سميج‬
‫زلة اص ‪ > 6351‬رقم‪7‬‬ ‫سار‪:‬‬ ‫اشل‬‫سسا‬‫عوهع‬
‫لم‬
‫‪ 2‬اص ‪1١1‬‏‬ ‫‪+‬توسطا نه كنمابه‪ © /‬سنة ‪4511‬‬
‫(«) بروكلمان » ج‪. 9‬اص ‪ ”059‬ء هلا‪5‬؛‬
‫‪١‬ه ‪٠‬‏‬ ‫ص‬ ‫‏(‪ )١‬سركيس »©جا‬
‫مف ‪8‬و‪57 "8‬‬ ‫قس لاص‬
‫(‪ )5‬أما عن أفراد أسرة البئاى الآخرين‬
‫فانظر إمومعيوومظ افآ كك «امصعطت مه‪ 3‬ل‪:‬فبيظة‬ ‫(‪ )8‬مصطى بنتعمدبنعبد الخالق‪ :‬كتب سنة‬
‫(‪ 54/01‬م) حاشية علىمحتصرالتفتازا‬ ‫‪0‬ه‬
‫عفقل ‪6‬ل كممفاتفه همل ماتوذومامحدساه «وماموفة‪ :‬مه ف‬
‫(‪.‬انظلر هذه المادة )فالىبلاغة » طبععثعدة مرات»‬
‫© سنة‪ ( 77141 6 18191‬الفهرس أعده‬ ‫جرم ا‬
‫كماطبعهاأيضاًمعتعليقات محمدبنمحمد الآنباى‬
‫‪3‬وس ‪ 5‬رذ مفماطوبك ساسك ‪.‬للد‬
‫مضت« ‪ 8.‬ق‬
‫رقم‪ 2 733‬سنة ‪/‬ائؤز ء مادة د بناى » ) ‪٠‬‏‬ ‫التو سنة"‪ 91"11‬ه ( ‪ 8481‬م)‪.,‬‬
‫سكيس ‪:‬معجم المطبوعات ‪.‬جاص ‪480‬‬
‫ر‬ ‫المصاضر ‪:‬‬
‫اروك ‪ :‬شجرة النور‪*.‬‬ ‫مند‬
‫حب‬‫محمل‬
‫‏‪0١‬؛ م‬ ‫‪‎ ١‬صايع ‪)5 95650‬‬ ‫(‪ )١‬سيكرس ‪‎‬ساو‬
‫‪:‬ياض‬
‫ء‪8‬ص‪١‬‏ ع؛بد الحافظ الفاسى ر‬
‫ج ‪١‬‏ ‪4‬‬ ‫‪٠. ‎‬ص‪‎‬‬
‫؟؛‬‫جنية‬
‫«ضيه سورنميين '»‪ .‬الطبعة الثا‬
‫الجنة » ج لا ص ‪١٠‬‏ وما بعدها ه »‪١١١1‬‏‬ ‫بروكلمان ء ج‪ » ١ ‎‬صه*" ؛ قسم‪+١ ‎‬‬ ‫‪14‬‬

‫‪:‬علبردحيق‬
‫(‪)1‬ولاينتسبإلىأسرةالبناى ا‬ ‫ضاالاه‪‎.‬‬
‫باق ‪ -‬بتاق‬ ‫‪4‬‬
‫دى كان محكر هذا الإقلم بن صتى ‪64‬م‬
‫املذ‬
‫مح‬ ‫‪89١١‬‏ ه‬ ‫الله الناق المتوق سنة‬ ‫ابن جاد‬
‫ه‪١45‬‏ م)‪ .2‬ولا احتل‬ ‫وادءةه(‪ ١494‬‏‬ ‫‪) 4801‬ذلك أنه متسب إلى قرية ى جوار‬
‫(نظر هله »‬
‫أانلونتح محمد شياق خان ا‬ ‫‪ :‬شجرة النور »‬ ‫ودف‬
‫لنمحم‬
‫مد ب‬
‫مناسير ( محم‬
‫لمادة؛ شيكخان‪ :‬شاهىبكأوزدك ) سمرقند»‬ ‫‪1١‬ه‏ ؛‬ ‫‪ "71‬؟ سركيس »؛ ج ‪١‬‏ اص‬ ‫جاص‬
‫‪6١‬‏‬
‫»ص‬‫‪١‬‬‫)‪7‬‬
‫‪2‬سم‬
‫بروكلمان‪ » .‬ج؟ » ص؟‪٠١‬‏ ؛ق‬
‫منن ف اىلمحبس ثمأصبح منبعد‬
‫زم‬‫لحاً‬
‫ظالرد‬
‫الشاغر الرسمى للاطه وقاضى عسكره » كما‬ ‫ولا آبو‪ .‬القاسمإبراهم الوراق ( عاش قبل عام ‪4+‬‬
‫عه ‏‪ ١446‬م ) ذلك أن نستهليست محققة ‪.‬‬
‫أسصهفميناءابنه محمد ثيمور ‪,‬‬
‫أصبح ق الوقت نف‬

‫ولا توفى شيا خان فى "ش‪١‬ع‏بان سنة ‪514‬‬ ‫[اخت عموهناءة ‪.‬لل !‬
‫خورثيد ش‬

‫اناموطف‬
‫غادال عر‬ ‫‪86360‬‬ ‫مهن‬
‫‪+‬ئّائى ؛ * كمالالدين شمعنلنىاى‬
‫«بِ‬
‫ولكنه ذبح فالىمذمحة الى وفعت فق قرشى والى‬
‫ابنبناء منهراة »‬ ‫و‬
‫ه»‬‫وسى‬
‫فار‬ ‫‪:‬ر‬
‫اع‬‫شوى‬
‫هر‬
‫ارتكها سنة‪ 414‬ه ( ‪ 351‬م )نم الدينبارأحمد‬
‫ومن بم اختياره للاسم المستعار ناك د وقد قضى‬
‫المىر تلقاها‬
‫أولوا ح‬
‫إصفهانى المعر دونفجم ثانىنز‬
‫فاىشية الشاعر المشبور وراعى آدباء‬
‫يناك شبابه ح‬
‫من الشاهإسماعيل الصفوى >‬
‫ذاللكعصر ‪ :‬على شيرنواق ( انظر هذهالمادة ) »‬
‫وقد مارس بناق كل ألوان الشعر » وكان‬ ‫ولكنه فقد حظوته لدعاباته الممرأة » واضطر إلى‬
‫دكتب أول الأمر باللقب المستعار حالىهوله س علاوة‬ ‫الالتجاء إلى بلاط أمير الآق قويوئل ( انفلر هذه‬
‫علىديوانهالذىل بمطبعبعد» ( وهومحاولفيهدائماً‬ ‫تام ه‪49575١1 -‬‏‬ ‫المادة ) سلطان بعقرب ( ‪58‬س‬
‫‪(١) :‬‏ و شيباك نامه »‬ ‫ت‏ان‬
‫م)‬‫حفظ‬
‫لحا‬
‫ميد‬
‫تقل‬ ‫‪ !1494 -‬م ) بتترير ‪ .‬و تصالح بناق مععلىشير‬

‫وتتتاول حملات مولاه ؛ (‪ « )9‬باغ إرم » أو‬ ‫قعإذ إلىهراة » ولكنه اضطر إلىترك صحبته مرة‬
‫ة رام وروز » ؛ وهى قصبدة لسبت خطأ عدة‬ ‫أخرىللشخوص إلى سمرقتد ؛ إلى بلاط الأمير‬
‫مرات للشاعر الصو العظم سناق ( تنبجة لأن‬ ‫التيمورى سلطان على ( ‪١‬ه‏ ب ‪#‬هفواه ‪- 1451/‬‬

‫كلمة بنناق كانت نرف إلى سناق ) ونشرت‬ ‫‪ 5‬م )‪.‬ابن سلطان أحمد ( ثم ب قحم‬
‫فىمجموعةمعالأثرين ‪٠‬‏ أفضل التذكانذكرالشعراء‬ ‫سامةة‪١‬ا‏ ‪45 -‬كام ) ابن سلطان أل سعيد‬
‫والأشعار ‪ 4‬و« تذكرة نواقك » ى طقشند سنة‬ ‫زعم ب علم هس زوولب وكام)‬
‫"‪1‬ه (‪.‬ماوا م‪ : ).‬وكان كمال الدينأيضا‬ ‫الذى كات عم هواواء الْهر » وقد نظر اق‬
‫موسيقيً وملحناً وصاحب كتابين فى الموصيى »‬ ‫مدحه قصيدة بلهجة أهل مروعنواتما م«جمع‬
‫‪7‬‬ ‫وخطاطا د‬ ‫للقرايب » ‪ .‬وكان ينان أبغبآ شاعر‪ .‬بلاط سلطان‬
‫‪61‬‬
‫باق بتكت‬

‫الذى‬ ‫نة‬
‫وآبت‬
‫زل‬‫مابئن‬
‫مقتضى اتفاقبةعقادتمع الك‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫آنأ الممتعمرة فىالعام نفسه » وكان بأمل أن بصبح‬ ‫)‪ (١‬مير علىشير نوا ‪ :‬مجالس الفائس‪» ‎‬‬
‫المكان سوقاً من أسواق البحار الشرقية ‪ +‬والواقم‬ ‫القرن المادس عشر‪ ٠ ‎‬والنرججات الفارسة نشمرها‪‎‬‬
‫أمما ‪ 0‬تسكن وقتذاك وجعلت مكاناً لنى المحرمين‬ ‫م معقدمةوتعلبقات وماإل ذىاك علىأصغرحكمت»‪‎‬‬
‫بعدذلك » وظلت علىهذامتىنر المند حي‬ ‫‪58#‬‬
‫طهران سنة‪ 849١1‎‬ء ص ‪ 85 , 065‬ب‪‎‬‬
‫عام‪/‬اه‪ 41‬م ‪ :‬وى عام ‪ 0081‬م أصبحت مقيمية‬ ‫ىقسم اللوامس‪2»)‎‬‬
‫‪( *:‬ساال‬
‫(؟) سامميرزا صنفوحىفه‬

‫منفصلة حىعام‪ 5781‬م حيناألحقت باسنغافورة‬ ‫نشرها «الفارسية لغة الكتاب الأصلية مع قهرس‪‎‬‬

‫وملقا » وظلت ينتكك مقر الحكومة ه وفىعام‬ ‫ومقدمتن فارسبة وإنكايزية » وروايات ممتلفة‪‎‬‬
‫»‪‎‬‬
‫وتعليقات مولوى إقبالحسين » يتناسنة‪ 4191‬ص‬
‫م جعت سنغافورة العاصمة م وق عام‬ ‫‪7‬‬
‫المذكور » طبعة طهران الكاملة‪‎‬‬ ‫م‪٠‬ص؛در‬
‫ال "‬
‫‪+‬‬
‫لاكمام أصبحت بلاد المضايق من أملاك التاج‬
‫‪558‬هعل ؛ صا‪ () ١٠٠ ‎‬س‪‎.‬‬ ‫‪181 9‬‬
‫سن‬
‫الربطافى » ومنذ ذلك التاريخ وينتكث يحكمها مقم‬
‫تفيسى ‪ :‬تأرجه" عنتصر أدبيات إيران سفالىنامه'‪‎‬‬
‫مفون من‬
‫مستول أمام حكومة المضايق 'بعاوئه ظ‬
‫سراب ع ةنس ‪305‬و‪‎‬ص‪+ 18-15‬‬
‫الإدارة الملاوية المدئبة وأعضاء معينون فى املس‬
‫[‪ .‬نفيسى عقهة ‪] 9058‬‬
‫حورشيه س‬
‫التشريعى للمستعمرة الذى مجتمع فى سنغافورة »‬
‫وهلاء الأعضاء بعينهم وزير المستعمرات 'مثلوا‬
‫وتتنكك) أوبلاربتشكك» ‪ :‬حز يرةعلىالشاطئ‬
‫بنك ‪ .‬والجزيرة ثغركبيرمهم باعتباره فرضمة‬
‫‪43 "9‬‬ ‫رطض‬ ‫زليشبرهة الملابو » عل‬
‫عىخ‬ ‫جرنى‬
‫الغ‬
‫ايئنر لهند‬
‫جتظازم ب‬
‫للفعم » وتصلالبواخر بان‬
‫ثمالا وخط طول ‪١٠٠35‬‏ ‪ ١7‬شرقاً » ومساحنها‬
‫والحند البيرعلائية‬ ‫الشرقة الهولندية وسنغافورة‬
‫وغيرها ‪ .‬ويقع اللبط المديدى للولابات الملاوية‬ ‫‪ 5‬كيلومثراًمربعاً» ويفصلها عنالقارةمحرعرضه‬
‫ما بنثلاثة كيلومثرالتو ستةعشر كيلو مترأ»‬
‫المتمحدة مقابل الجزيرة فى القارة ‪٠‬‏ وقد تأثرت‬
‫وقدشيدتمدبنةيتتشكك علىالرأس الثمالى الشرف‬
‫التجارة كنافسة سنغافورة القريبة » وليس هنالك‬
‫مكوس ‪ .‬والجزيرة الآنمفنيحة الأبواب » وقدؤاده‬ ‫الذىيبعدأربعةكيلو ميرات عن القارة ‪ .‬ولم بشمر‬
‫والثاميل‬ ‫الاممانالرسميان وهما‪ :‬جزيرة البرنس أوف وبلر‬
‫نن‬
‫ين‬ ‫يم م‬
‫صاله‬
‫لوغ‬
‫ارعة‬
‫عدد سكانها بس‬
‫فصهاما مملوال؟ ننه ممصتمق وجو رجترك برورو وعم‬
‫إنبجوة وبا عدد من الملاويين » ومعظمهم وفد‬
‫ولا وجود لها إلا فى الوثائق الرسمية ‪٠‬‏‬
‫علبا من شبه جزيرة الملايو وسومطرة وكلهم‬
‫الشافعى ‪ :‬وتعتي” نالخيةولزلى‬ ‫هلىب‬
‫ذع‬‫ممون‬
‫مسل‬
‫وقدحصلت شركةالهند الشرقية اعلىجز برة عام‬
‫‪7‬م مقابل مبلغسنوى‪ :‬تدفعه المسلطان كيدموهكر ومملدبد» وهى شريط من الأرض فى القاوة‪.‬‬
‫بتلكك ل بتو‬ ‫لك‬
‫ها من‬
‫ا عندد‬
‫كصف‬
‫منكل ناحة ‪ :‬وأكثر مهنن‬ ‫ا‬
‫هصل‬
‫لد ح‬
‫يقابلالجنرير‪»5‬سجدآ منمملةكك ‪,‬وق‬
‫البطهان الذين بتكلمو ن لغة البشتو ‪ .‬وآهم القبائل‬ ‫هن سلطان كيده مقابل مبلغسنوى‬ ‫هام لم‬

‫فها هى ‪ :‬قبيلة المروات والبتتوجى والرزيراه‬ ‫من‬


‫»ضمت ناحية اشتريت عام ‪ 4181‬م‬
‫يدفملهو‬
‫وتنتجهذهالناحيةالخنطةو الخمص و الآخرة ‪ :‬وتروق‬ ‫سلطان براك » وأرضها صاللحة للرراعة وما مقاطعات‬
‫الحقول بقنوات صغيرة ‪.‬‬ ‫تملكها أوربيون وصينيون » وألمقت أيضا عحلة‬
‫وهنذ الاحتلال الر يطانى سادت السكبنة هذه‬ ‫فرة‬
‫ياتشلكأثفيىام الأخيرة قطعة ثائية مناالألرضقا‬
‫فان صغيرة نشبت‬
‫الربوع ولم يعكر صفوها إل‬ ‫والجزائر اخاورة تعرف باسم دندكز متمد ©‬
‫على الخدود ‪,‬‬ ‫وقدتنازلت عدبا براك وضمت الآن لتللك الولاية ‪.‬‬
‫ومدينة بنتو كانت تسمى من قبل إدوارهل‬ ‫وبلغ عدد سكان المستعمرة كلها عا فنا دندلكز‬
‫آباد» وقد أنشأها فى سنة ‪ 8481‬السب هربرت‬ ‫وفق أحصاء عام ‪١191‬‏ م ‪ "055,46 :‬لسمة‬
‫إدوارهز < وكان عدد سكالها سنة ‪ 1091‬ام‬ ‫ا تعرف عدد‬
‫ومةل‪.‬‬
‫ألس‬ ‫وعد سكانالمدينة ‪0‬‬
‫بم فى ذلك عده حامينها ‪ 145,41 :‬نسمة وهي‬ ‫المسلمين ‪0‬‬
‫مركز بعثةطبيةهامةتشتغل بينقبائلالحدود ه‬ ‫المصادر ؛‬ ‫ش‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬عطهنا مفصدحظ ‪ :‬جره مره «مصملة ف‬
‫‏(‪ )١‬مسسطعمط"؟ ‪« : 5.5.‬مايزق جه « بسدد‪8‬‬ ‫المسم‪ :‬مننوطوى لمسجير » الجمعبة الأسيوية الملكية »‬
‫ليور ممنة‪5/18١‬‏ (‪ )3‬مبمزميون يورو © بشاور‬ ‫عدة ‪8‬؟ ه ص ‪١‬‏ وما بعدها (‪ )1‬ومصوط؟ ‪.‬ى ‪: 8.‬‬
‫عينة ‪ )1( 70091‬العصمعط مآ ‪4 : 1.‬اءثلآ مط)وامطلا‬ ‫‪7 7‬ه مطعقلظ عة ‪.‬رومه© اموزوى ا ‪٠‬‏ ستغافورة‬
‫دوا مماووك علا كه ‪5‬م‪+ 5152‬‬ ‫سنة ‪5151‬م (‪ )1‬مرمزوكير طبعةيومووم‪> 0.2.1):‬‬
‫‪ 1‬كوتوة ومعمه ‪81. 8.‬‬ ‫لنلبن سنة ‪ 8191‬م م‬
‫‪ 1‬كرن معد نفع ]‬
‫‪+‬نو ‪ :‬مددنة وقاعدة ناحيةتحمل الاسم‬
‫ي‬
‫افكىغسرىتان ‪٠‬‏ وهىتقععلىخط عرض‬
‫نفيسه‬
‫مم‪٠ 5‬‏ شمالا » وخخط طول ‪٠‬ل"‏ ‪ "4‬شرقاً ه‬ ‫بش ؛ اسم مدينة وتاحبة فولىاية الحد‬
‫وقد بلغ عددسكان المدبنة سنة‪5 + 1841‬لهرلالا م‬ ‫الغربى الهند » وتبلغ مساحيا ‪٠151‬‏ ميلا مربعا‬
‫نسمة » وعدد سكان الناخية لةامه" لسحةء‬ ‫أو ‪ "8‬كيلو مثرا مربعاً » ويبلغ عدد سكانها‬
‫وقد أسس المديلة الخالة إدوارهز مربرتس‬ ‫لسمة‬ ‫م ‪ :‬كلالار"؟؟‬ ‫سسب إحصاء سئة خا‬

‫مععطاععة‪ 1‬مملعدة‪ 1. 8‬سنة ‪ 4581‬فى موقع‬ ‫مهم تقريباًمسلمون ‪ :‬وهذه الناحبة عارة عن‬
‫استراتيجى ومماها إدواردز آباد ‪٠‬‏ على‪ .‬أن‬ ‫خوض يرؤيه هرا كثرم وتوجى وتحيط به الجبال‬
‫ذا‬ ‫توا بها‬
‫وسميتقلعةبو بعدإنشائباسنة ‪ 6/122‬لييكره »‬ ‫هلا الاسم لم بجر استعماله على الألسنة وانقطع‬
‫نسبة إلى مهاراجا دلييسغ وهو حفيد رنجيث سنغ ‪+‬‬ ‫استعماله وحل تحله « بننّو » الاسمالقدمللوادى‬
‫ونمت سكا هى العادة ‏ مدينةحول القلعة» والمدينة‬ ‫المشتقق مالنبتتوجيّة » وهم قبيلةأفغانةأصلها‬
‫رسععة ؛ وقد‬
‫ستت‬
‫بهى‬
‫الآنمركر نجارةكببرة> و‬ ‫مختلط ‪ :‬وجاء فىالرواية الحلبة أن الوادى الذى‬
‫اعتمدت الحكومة حديئا مبالغ كييرة لليوض‬ ‫تتنائر فبه أطلال أولية قد اجتاحته جيوش محمود‬
‫الاقتصادى بالمنطقة ‪:‬‬ ‫الغرنوى الذى هدم كل المعاقل اطندوسية حى‬

‫سراها بالأرض ‪ +‬وبعد قرن عمسّر الوادى القبائل‬


‫المصادر ‪.‬‬
‫الى تسكنالتلال امحاورقوهم البنتوجيه والمرواتيئة‬
‫زلف تتداطءمط‪: 5.8. "1‬صاوزك ‪ 0+ 0+‬بنساندة‬ ‫والنبازائية ‪ .‬وظلت الناحية قرئين بعد ذلك تخضع‬
‫جروج » لندن سنة “لام)‪١(1‬‏ رينميمه امنممسة‬
‫لسلطان المغل المأراخى ‪ +‬وفتحها عام ‪ 8/01‬نادر‬
‫‪ 4‬ج‪ 5‬ياص‬ ‫هنم ‪٠ 0‬‏ أكسفورد سنة‬
‫شاه أفشار ‪ْ :‬ماجتاحها أحمد شاه درّانى ‪ +‬وى‬
‫‪ 2‬بشاور‬ ‫‪5‬ؤ" ‪5١41 -‬‏ (‪ )3‬ميبيييه سرت‬
‫عام ‪ 7181‬احتل الوادى رنجيت سنغ » الحاكم‬
‫ود‬
‫سنة ‪( 1041/‬؟) الممسوط مآ ‪ : 01.‬فلذا همذا‬
‫ا‪.‬لسيخى للأهور ‪ +‬ودأب الأفغان على مناوشته »‬
‫ج‪ 01‬تساي[ ملا كه عدطم‪ )9( 2‬ونصعط‪: 8. 11‬‬
‫علىأنهنزلعنهرسمياًللسبخسنة‪ 8981‬د وأصبح‬
‫معط ع‪ 1‬دم زوزيميم ‪ 2‬مفجلدين » لندنسنة‬ ‫‪)54848811‬‬
‫‪-‬ى(‬
‫‪-‬ول‬
‫الأ‬ ‫يبخ‬
‫سدحر‬
‫لبع‬
‫اادى‬
‫الو‬
‫التمل‪ : 38. 1. 2‬مامه ‪000‬‬ ‫(‪)١‬‬ ‫‪1‬‏‬
‫تحت سلطان الإتكليز ْ وى سنة ‪844581 - 1481‬‬
‫بيدا بعتاربمن ‪١‬‏ لندن سنة ‪ 7191‬الفهرس‬
‫تقدم الليفنانت إدواردز » باعتباره ممثلا للدربار‬
‫‪ 2‬لندن سنة‬ ‫(‪ )9‬عوطصسط مومعو ‪ :‬موورج‬
‫الخ أصحاب لاهور ء تحر الوادى هو وجيش‬
‫‪ )8( 95‬بابر نامه » ترءجمة‬ ‫الؤاء ص ‪4:‬‬
‫‪1‬كير بقوده الجترال كورتلائك بهمماممه *‬
‫موةتعم‪5. 3‬م ‪١‬‏ الفهرس'‪:‬‬
‫وفى سنة ‪ 4481‬انتقلت بنو إلى يد الإتكليز بعد‬
‫دهظ ‪1 8.4.‬‬
‫سووجمو‬
‫خررشيد [بزى أتصاري اجو‬
‫ضمهم البندجاب ‪ +‬وخالفت بنو كل التوقعات فظل‬
‫يرفرفت علبما‪.‬السلام ‪ .‬أثناء الفتنة العسكرية الى‬
‫‪+‬دينها » ‪ :‬مديئة فدىلثا التيلعلى فرع‬ ‫' ‪:‬وتعت سنة ‪, 18681‬‬
‫دمياط »وهىمناللحطات الرئيسية فىالسكة الحديدية‬ ‫»‬ ‫ممةة‬
‫ياقي‬
‫ظره‬
‫واقدلكوشفادئ ععنآثا‬
‫بينالقاهرةوالإسكندرية » علىمسافة ‪ 84‬كيلومرا‬
‫ومن ينها سكك تحمل أساطير بوثائية أو أساطير‬
‫شبالى القاهرة ‪ .‬وكانت فى القرون الوسعلى جزءة‬ ‫بثائية منحولة ‪ .‬واشهرت أكمة أكرا بالقرب من‬
‫من عمل الشرقية ‪٠‬‏ وهى‪ .‬الآن عاصمة محافظة‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬للدي ينها غمارية ف اىلقدمى‬
‫بها س يتور‬ ‫”>‬
‫دوزى وده غوبه » ص ؟‪١١‬‏ (؟) امبنماق »‪2‬‬ ‫القليوبية » وعدد سكانها نحو من ثلاثين ألنا ‪.‬‬
‫‪84‬لا (‪)0‬‬ ‫ص ‪١٠٠١‬‏ ‪ )8‬ناقوت ‪١ +‬‏ ‪.‬ا ص‬ ‫واصمها العرىرممللكلمةالقبطية« بتهر ‪٠‬‏ ‪:‬‬
‫تعطصعكاك ‏ كتتقطا‪ : 0‬منادكط ‪,‬نم‪ "0‬دق مففرق‬ ‫خأثور للعلاقات الدييلوماسية‬
‫‏‪ ١‬ولبنهاشأن فالتارايلم‬
‫مروبيق ‪١‬‏ صن ‪19‬؟ (‪ )/‬موزتلا يق ك ومعمفدكة ‪.‬ل ‪:‬‬ ‫ابلننى ( ص ) والشخص اللغز المقوقس » الذنى‬
‫‪+‬امزرهقا !ا ‪ 60‬نازه ومع ها ف جتممد ضام مسمطلهق‪1‬؟‬ ‫‪.‬من الحدايا الى آهداها‬
‫كان برف علك مصر و‬
‫‪١8.‬‏‬ ‫ص‬
‫المقوقس للذنأىكر عسل من بها و»امظنون أن‬
‫عوزميد [ قيت وزيا ‪,‬ق']‬ ‫ذكرى هذا القولبالذات هى الىجعلت ينهاتعرف‬
‫باسمدينهالعسل ‪ 6‬ه ورعاكانت هذه الرواية أيضاً‬
‫‪000‬‬ ‫ل‬
‫» ‪ :‬انشظأرنفهىا ‏ إذاتبعها‬ ‫‪ّ+‬ودو‬
‫ي‬ ‫تفسير منمق الواقعة سحدثت بالفعل » ذلك أن‬
‫اسم مجندقابليقلةبائل ‏ المادةالخاصةذا الجده‬ ‫جغر افي ‪+‬امن أقدم‪,‬الجغرافيين ‪ +‬واهو التعقوافع‪+ :‬‬
‫يذكر صراحة آن بنها ترج عسلا ذائع الصيت »©‬
‫ومتدح ياقوت بدوره جودة عسلها الذى كان يعد‬
‫‪+‬وبدور» ‪ :‬بلدة قدمة ق شرق البنجاب‬
‫ممنفاخر مصر م‬
‫"‪٠‬‏ ‪605‬‬ ‫رطض‬
‫عى خ‬
‫مأعنمال اند ‪»٠‬‏تقع عل‬
‫يالا ‪٠‬‏ وخط طول ‪ 06 670‬شرقاً» وعلىمسيرة‬ ‫'يغول الإدريمئ « همه منيةالعسل » وهى‬
‫‏‪ ٠:‬و‬
‫تسعةأميالمنآمبالا‪٠‬ع‏شرين ميلامنسرهد ‪6‬‬ ‫منية جليلة كثيرة الأشجار‪ .‬والفواكه » وتتصل بها‬
‫وكان اسمها السنسكريى القدم هو ق(هتينورة‬ ‫عمارات »! وتقاباها فى الضفة الغربيةمنينهاالكبرى‬
‫وأصبح هذا الاسم بتوالى القرون شور ثماستقر‬ ‫اللسوبة إلى بنّه ‪0‬م‬
‫على« تور » ؛ وتمتدأطلاها حى تبلغه جهات »‬
‫بككنهاشأن فى التاريخ‪8‬‬
‫والظاهر أن ينبالب‬
‫( انظر هذه المادة ) > وهى مدينة قدعة أخرى‬
‫وف جايةالقرن الماضى ‪ :‬دكانت تصدركميات‬
‫»‬
‫أصبحت الآنخرائبعل مىسيرةأربعأةمباملنبا‬ ‫كبرة منالسلعالى يرجع إلاالففملفىاسمها»‬
‫ورة‬
‫بحين‬
‫شة»‬
‫مك مر‬
‫ثلأو‬
‫نابز‬
‫اها ب‬
‫كد ذكر‬
‫وق‬ ‫كنا كانت تصدر أيضاًالرتقالواليوسى اللذينكان‬
‫بزهور الياسمين البيضاء والعطر المستخرج ميا‬ ‫ايلسثتاطشييومبهما كثيرا ؛ ‪.‬‬
‫ولاتزالهذهالشهرة قائمة‪',‬‬
‫الصادر ‪,‬‬

‫وكان ثمة اسم آخرقديملبنوو فىقولالرواية وهي‬ ‫‪0000‬‬ ‫‪4‬ص‪8‬‬


‫() آينعبدالطكم»‬
‫ا(ها تفظا‪:‬‬
‫عوقن»‬
‫مْيا‬
‫وُش‬
‫«شياتك ى » از«ي‬
‫ي‬ ‫ليعقوى‪٠‬‏ ص ‪ (0085‬ترجمة قس ‪.٠‬ص‏ ‪) 891‬‬
‫مدينةال هوره ) » ولكن هذا'الاملايشبهأى شيه‬ ‫‪ 0‬أبن الفقية»ص ‪ )4(03/‬الإأدريسى ‪٠٠‬‏ طبعة‬
‫احننا‬ ‫باولرب‪-‬نورى‬
‫)‪ )4‬آثين أكثرى »‬
‫فى مكتمة ولآنة رهيور (‬ ‫سدت‬
‫ننت ق‬
‫كة كا‬
‫امددن‬
‫ظلىا‪+‬هر أنال‬
‫لحا‬
‫ومهاا ال‬
‫اس‬
‫ترجمة بلوخياك وومسطماظ ‪٠ 8.‬‏ ج‪#‬اءصضص‬ ‫(‪/1١‬‏ ‪-‬‬
‫بعض الشبرة فى عهد اسرة السادات ‪4‬‬
‫ل‬ ‫وهم هت ‪ 1041 45151‬م ‪)٠‬‏ بللقدكان قوام‬
‫خورشيه ل[يز أنصارى يديهم عمصعوظ ‪.‬قة ]‬ ‫سكانها قبيلقيامياكستان سنة‪ 71441‬املنسادات‬
‫الذين يرحون نسبم » ‪.‬مثل سادات تكرام »‬
‫إلىأق الفرج الواسطى الذى نال إنه هاجر إلى‬
‫‪+‬‏‪١‬البنورى » » معز الدين أبوعابلدله آدم‬
‫هولاكو بغداد سنة ‪ 565‬م‬ ‫المند عد أبىب‬
‫‪ :‬من رؤساء ‪ 3‬خلفاء ؛ احمد‬ ‫سسميداىعيل‬
‫اإبن‬
‫روطلم)ه‬
‫سرهندى ( انظر هله المادة ) وهو من أهل بنور‬
‫وكان قبرملك سليان خان أى خضر ان‬
‫ا(نظر هذه المادة ) » وقدزعمأنه سليلالإمام‬
‫(اقمب ‪5‬م هت ‪ 4141‬تك ‪) 1341‬‬
‫الساداق ل‬
‫عونق الكاظ ( انظرهذه المادة ) » ولكن ملا‬
‫لايزالقائماًحبى‪:‬سنة ‪ 01441‬حين هاجر المسملون‬
‫القسول قفدند على أساس أن جدته لأمه‬
‫المحلبون زرافات إلى ياكستان » وكان سبد آدم‬
‫كانت تنتسب إلى قييلة مشواى الأففاننة وأن‬
‫البنورى( انظر هذه المادة ؛ المتوق سنة ‪1٠١#8‬ه‏‬
‫معز الدين كان بعيش معيشة الأففان ويلبس‬
‫‪.‬قد اجتاح‬
‫و‬ ‫‪1‬ه‪ 641‬بمالمدنتة ) منآهل نور‬
‫الزى الأفغانى ‪ .‬تمأنكرسبهمرةأخرى حينكان‬ ‫البمديونةافكىير القرنالثانىعشرالهجرى (الثامن‬
‫(ر‪١545‬‏ م) قى صتعبة‬ ‫في لاهور سنة ‪16١٠1‬‏ ه‬
‫مر السبخى بثداه بتيثرا أى »‬
‫ملاغدىا)‬
‫للمي‬
‫عاشرا‬
‫عشرة آلاف من مريدبه معظمهم من الأففان »‬ ‫‪ .‬اوحثلها‬ ‫وانتقلت بئور إلى بسدنسغيبيحويا‬
‫أنكرة علاتى سعد الله مان جنيسوى كبير وزراء‬ ‫)لاسنغ رئيس بتياله‬
‫سنة ‪ 0111/‬ه ( ‪ 8571‬م ا‬
‫شاه جهان كا أثكره عبد الحكم السبالكوق‬ ‫وظلت فى'يد أحفاده حى سنة ‪ 5641‬حأيدنيجت‬
‫ا(نظر هذه المادة ) النى عهد إليه الإميراطور أن‬ ‫الولاية ى ولاية شرق البنجاب الجديدة ‪ .‬وكان‬
‫بتحرى من الولى السبب فى زيارته لاهور فى صعبة‬ ‫حمى المدينةقلعتان » و احدةمغلمةو أخرى سبخية »‬
‫هذا الحشد من مريديه ‪ .‬ولم يرض الإمبراطورٍ‬ ‫ولا تزال هاتان القلعتان قائمتين» وكإاننتا أطلالا د‬
‫عن التفسير الذى أدلى به الشبخ » فأمره مغادرة‬ ‫المصاهر > ‪1‬‬
‫لاهور والعودة إلى بنور والمضى ق حجه إلى‬
‫‏(‪ )١‬سرؤوق رو مرزمجهزرة » ترجمة لبدن روسكن‬
‫ْ‬ ‫موكاةلمدينة ‪.‬‬
‫‪.‬وها‬ ‫م)ه‬
‫‪,‬‏ه(‪5‬‬
‫مصتامك يه معقرومة ) ص ‪١١3‬‬
‫وى مطلع حبائه 'خدم البنورى “ىق فرع‬ ‫م ع © سنة ‪ 2 (809‬ج‪5‬تءصن ‪5١4‬‏ ‪0‬‬
‫الخابرات بالجيش الإمبراطووى ‪٠‬‏ ولكنه ترك‬ ‫ط‬ ‫و(‬ ‫طيئه‬
‫خواسط‬
‫مقه؛‬
‫طى ‪ :‬حدي‬
‫سمن‬
‫ا حن‬
‫ودار‬
‫علم‬
‫البنورى‬ ‫ن‬
‫وعبد الفالققتصورى؛ والشيخ أفىنصرالأممالوى»‬ ‫الخدمة بعدبع سنن إذ أحس نداقع قوى إلى‬
‫وأخيه مسعود والشيخ محمد ء وهما أيضا منأمباله‪.‬‬ ‫بالحسد ا‬ ‫الانقطاع الحياة التقوى وقطع علائقه‬
‫وقدأحصى من « خلفائه » أكنيمنمائة شخص ‪».‬‬ ‫فأصبح أول الأمر مريداً للحاجى خضر روغاق‬
‫منهم حافظ عبداللهالأكير آبادى ه وهو المرشد‬ ‫بتهْلولبورى ونزل على مشورته من بعد فعقد‬
‫الروحى لشاة عانلدرجيم ووالد ولى الله الدهلوى‬ ‫« البيعة» معأحمد سرهندى ‪ .‬وى فترة الانتقال‬
‫دة) » وسيدعل الله»وهو من أجداد‬
‫لرمهاذه‬
‫انظ‬
‫(ا‬ ‫زار عدداً من المدن من بينها ملتان » وأمباله »‬
‫أحمد بريلوى ( انظر هلمالمادة )‏‬ ‫وبانييت » وشاه آناد » وسرهند » ولاهور »‬
‫وبمة إشارة عارضة وردت ى‪ :‬و لكات‬ ‫وساماته ساعاً فىطلب الدراويش والصوفية ‪+‬‬
‫الأسر ار ‪ 6‬تدل علىأنهكانفىالسادصة والأربععن‬ ‫ووردت فىكتاب ‪٠‬‏ نكات الأسرار ؛ وهى‬
‫»ا بصا منشاع‬
‫من عمره حين كان كتابه ك‬ ‫مجموعة ‪ 0‬ملفوظائه » وكتاب « مناقب الحضرات ‪6‬‬
‫ناطى ه بصنض أثناءإقامتهفىالممجاز سئة‪70١1‬‏ سا‬ ‫الذىهوسيرته العمدة » أقوال متضاربة عماحصّل‬
‫(‪51‬‏‪1-89451١54‬م)‏ ‪ 0‬ويدل هذا على‬
‫“هه‪١‬‬ ‫منمعرفة‪".‬فيبمانجدكتاب الدكات بصفه بأنه‬
‫نهملات‬
‫ك‪5١‬‬
‫ر‪١1‬‬
‫أنهولدحوالىسنة‪8١٠1‬‏ ‪-‬‬ ‫« أىعاى ه نجدكتاب المثاقببقرربأنهقرأ‬
‫محمد مسن »‬ ‫غهر‬
‫صابن‬
‫أولد‬
‫لقد‬
‫)‪:‬و‬
‫‏‪ ٠917‬ما‬ ‫كتبأأوائلمثل« ميزان الصرف » و «منشعب»‬
‫فى كتوكيور صن ‪1‬ة‪18١٠‬‏ ه ( ‪1‬أ‪45‬و‪7‬مهو)اق‬ ‫على ملا ظاهر اللاهورى 'وهو عالم مشبور ق‬
‫طريقه إلىمكة » وهى واقعةتريدفىدعمالرأى‬ ‫ؤمائه ؛ على أن التحاقه بالجبش يوحى بأنهكان‬
‫الذى بقول بانهلمبمتفىسنعاليةجداً‪٠‬‏‬ ‫حسنالتعليمإلىحدلابأسبهم‬
‫وهو صاحب التوالبف الآنية ‪٠ )1( :‬‏ تكثات ‪٠‬‏‬ ‫وتوق البنورى فى المدينة يوم الجمعة ‪"7١‬‏‬
‫الأسرار » وهو ينناول مسائن صضوفية عويعية‬ ‫شوال أسنة‪#9١١8‬‏ ( ‪ 68‬ديسمر سنة ‪) 8459‬‬
‫وتفسيرها الصوق ‪»٠‬‏ ويتخاله رياضات المالف‬ ‫ودفن بالبقاع بالقرب من قير عنان بنعفان |‬
‫الشخصبة فى عام الروح وإشارات عارضة فى‬ ‫وقدأثرفالىئاس أثرأعظيهافىحياته » وكان‬
‫ترجمة حياةالبعض ‪ )1( .‬و خلاصة المعارف » ‪٠‬‏‬ ‫مريدوه فى حياة التصوف عند وفاته أكتر من‬
‫وهو فمجىلدين ‪٠‬‏ وهو لا يعدو أن يكون ذبلا‬ ‫أربعماثة ألف شخص ‪ .‬وكان تعليمه الدينى‬
‫للكتاب الأول معتفاوت فىفلك ‪ :‬والكتاب كله‬ ‫البسبط ‪٠‬‏ وموقفه المترمت واحتقاره لأكابر‬
‫بالفارسية ‪٠‬‏ ولميزل عخطوطاً ‪.‬‬ ‫أرباب الحكم» موضع نقدلايكل » ومعذلك‬
‫فقدظلماضياًفىأداء رسالته واجتذب إليهعلماء‬
‫والبتورى هوأيضاً صاحب تفسرللفائحة ‪»6‬‬
‫وهذا التفسير اهلوجزء الأول مكتناب ‪٠‬‏ نتائج‬ ‫وأناسامنغيرالعلماءمثلمحمدأمينيدخشى ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫البنورى' ‪ -‬بليامين‬
‫وهو مخطوط )‪("١‬‏ عبد الى ندوى ؛ نزهة‬ ‫»لذى‬‫الحرمين » الذى صنفه محمد أمين بدخشى ا‬
‫» سنة ‪ 5/81‬م سم‬ ‫كن‬
‫داد‬
‫ادرلآب‬
‫الحواطر » حي‬ ‫يزعم أنه أقام خسين سئة فى الحجاز وأنه صب‬
‫‪١‬‏ سان (‪ )51‬محمد بقاء‬ ‫م يج ‪ 5‬اص‬ ‫‪6‬‬ ‫أيضاًآهم البنورى فى حجه إملكىة وامدينة ‏‬
‫«بارئبورى ‪ :‬مرآة جهانم( مخطوط بالمتحف‬ ‫المصادر‬
‫القوى لياكستان » ورقة دم ‪) 74‬د (‪ )61‬محمد‬
‫)‪ (0‬بدر الدبن عيرهندى ‪ :‬حضرات القدس‬
‫ميان ‪.:‬علماء هند كا شائدار ماضى » ج‪*1١‬‏‬
‫(هو بالفارسية ولايزال محطوطً ) ‪٠‬‏ الأرجمة‬
‫و‬
‫دفى سنة ‪ 1571‬هاب ‪ 7441‬م ‪:‬ا ص ‪5‬ه"‬
‫الأوردية » لاهور سنة ‪: 71591‬‏ (‪ )١‬مخمد أمين‬
‫‪ )01( 6 84-4 145 » "7‬محمد أخمر ‪.‬كوركاق‪1‬‬
‫بدخشى ؛ هناقب الحضرات ( وهو الجزءالثالث‬
‫تذكرة أولياء هند وياكستان »‪.‬دهى سنة ‪/٠‬ا"‪١1‬‏ م‬
‫مننتائجالحرمدن ) وهذا الكئابمخطوط بالفارمية‬
‫>‪4١‬‏ ه‪1904‬‬
‫ع مهوام وح" وص "‪1 #1‬‬
‫فى حوزة الشيخ يوسف البنوزى الكراتشيوى ‪٠‬‏‬
‫الآثر‬ ‫صة‬
‫لئنا‪:‬‬
‫خمحب‬
‫محمد‪.‬بن فضل الله ال‬
‫(خطوط ) ‪٠‬‏ )‪ (861١‬جمدة المقامات ( بشاور *‬
‫م‬
‫() آدم البنورى ‪ :‬نكات الأسرار ( مخطوظط‬
‫ه‪ )9‬تذكرة خواجكان نقشبنديه‬
‫مم ‪1( ) 8‬‬ ‫فى حوزة يوسف البنورى ) ‪ )8'(4‬مظهر الدين‬
‫الفاروى ‪ :‬مناقب أحمدية ومقامات سعدته »*‬
‫) يشاور رتمو(‪)٠١‬‏ شمس الله قادرى ‪:‬‬
‫دلى سنة ‪ )0( : 71481‬كلزار أسرار الصوفية‬
‫‪:‬قاموس الأعلام » تيدرآبادسنة‪ 08916‬عمود ‪71‬‬
‫ثر » بالأوردبة»‬
‫‏(‪ )1١‬س‪.‬م‪ .‬كرام ‪:‬كوووض‬ ‫( مزيج سنة ‪:)5( » ) 1091‬وجبه الدين أشرث ‪:‬‬
‫كرانئى من غيرتاريخ» ص ‪091‬ب ‪0 141‬‬
‫وط ) (‪ )1‬عبدالخالق' قصورى‪:‬‬
‫ط(‬‫ختار‬
‫غرزخ‬
‫بح‬
‫تذكره آدميه (‪:‬وقد نقل منه شواهد كثيرة جد‬
‫مامه ‪ 00‬محمد إحسان ‪ 0‬روضة‬ ‫لوو‬
‫القيومبسة » عخطوط ‪1‬‬ ‫غلام سرور لاهورى ىكتابهخزينة الأصفياء) »‬
‫ه‪4‬ل‪4 41‬ه‬
‫الطبعة‪.‬الثالثة '» كونيور سنة ‪788١‬‏ ‪1‬‬
‫[رى أتضار صدعهة معستدظ ‪.‬قة]‬
‫خورشيد ب‬
‫هثا" ‪ )8( .‬محند عمر بيشاورى ‪:‬‬ ‫ص ‏‪5٠0‬‬
‫مخطوط ‪4( .‬‬ ‫و‬
‫ه)‬‫وسرار‬
‫جواهر السرائر (أ‬
‫م»‬
‫اه ‪2‬‬
‫ؤ‪441‬‬
‫‪6‬ة ‪1‬‬
‫‪ 8‬سن‬
‫‪1‬روت‬
‫معجمالمصنفين »ي‬
‫«بتيامين؟ وقد رهم بسليامين ق ‪-‬اللسخة‬ ‫‪(١٠) 41‬‏ صدر الدين بوهارى‪:‬‬ ‫!ا‬ ‫ج" ‪ .‬ص‬
‫المطبوعةمنكتابالكشاف للزعخشرى ‪ :‬من أبناء‬ ‫ووائح المصطفى » كونيور سنة ‪ 5881 - 8:"11‬م‬

‫‪.‬نتفق القصص الإسلامية الى تحدثت عن‬


‫بعقوب و‬ ‫‪ )11(.‬شاه واللىله ‪ :‬أتفاس العارفين ‪٠‬‏ دفي‬
‫»‬ ‫اة‬
‫ودةرفي‬
‫تار‬
‫لالو‬
‫لقصة‬
‫‪.‬بزيامين فجىوهرها معال‬ ‫‪4‬لايء‬ ‫سنة "‪ 81‬هك وما ‪.‬م ءا ص "لا‬
‫‪,‬وإن كان‪.‬ى قصة التوراة‪ .‬بعض‪ .‬زيادات‪ .‬تتصبل‬ ‫(‪ )11‬نحمد شرف الدين‪,‬كشميرى ‪ :‬روضةالسلام»‬
‫ليام ب بي حمسن‬ ‫لْنن‬
‫ا(س)ير القرآئية‬ ‫ف‪:‬‬‫تها‬‫لعد‬
‫جب‪ 1‬ء» ‪٠‬ص‪9١.‬‏ واماب‬ ‫بالأساطير الريئائية م وترد هله الريادات الغريبة‬
‫الآية> ومابعدها (و‪5‬ط)رمونعيين‬ ‫لسورة يوسفء‬ ‫اعلنتوراة كمابلى ‪:‬‏‬
‫‪١‬‏‬ ‫ف اسه ماموعلط افصو له ‪.‬افج‬ ‫‪ .‬زار إخوة يوسعت أخاهم » فقدم طم الظعام‬
‫‪(١١‬ا‪.‬‏‬ ‫ج‪ :5‬و اص‬
‫وأنجلس كل اثنين على مائدة‪.‬وبقى ينيامين وحده‬
‫‪ 1‬النسنلك علمستعدم ‪ 1‬ونله ‪1‬‬ ‫داًنى‬
‫لحي‬
‫جسف‬
‫أيو‬
‫لتى‪.‬‬
‫فبكى وقال‪ « ::‬كلاون أخ‬
‫معه » قلما ضمع‪:‬يوشلف ذلك أجلسه معه وسأله‬

‫(بنى حسن » ‪ :‬بلدة صغرة فى مصر»‬ ‫عن حال أولاده » 'ققال إن لدبه الى عشز ولدا‬

‫عاللىضصفة الشرقية للنيل » بالنمنيا وملوى ‪.‬م‬ ‫أدلةيإلهى اذاهب‬


‫نمث أمياؤهم جميعاًببعض للع‬
‫يوضل ‪١+‬فرد‪.‬‏ يوصفك قائلا ‪ .:‬و أتحب أن أكون‬
‫وهى إلى الجنوب باعلضثىء من خط عرض‬
‫أحاك عوض ‪.‬اختك الذأهب ؟ » فقال بثيامن ‪:‬‬
‫شالا ‪ :‬وقد اشتبرت بآثارها المصرية خخاصة «‬
‫و ومن يجد أنا مثلكا ؟ ولكن لميلدك‪.‬يعقوب‬
‫وا مياعرف بالعربية باسم اصطيل عثر ووومع‬
‫وإ أنا أخوك‬
‫‪:‬‬ ‫ورلااحيل» فبكى د‬
‫الدولة الوسطى المنحوثة‬ ‫وملتسععة‪ ' .‬ومقابر‬
‫يوسف ؛ و‪8‬‬
‫فىالصخرد وبلدةببىحمسنالقدمةمهجورة الآن»‬
‫وقد بى‪.‬أهلهامديئةبيحسن الشروق الحالية حوالي‬ ‫‪ 1‬وحكىأبغآأن‪:‬بم دلواعلبؤست فقر‬
‫وبلغ عدد‬ ‫المبلادى ‪.‬‬ ‫مباية القرن الثامن عشر‬
‫الصواع وقال ‪« :‬إنه عيرق أنكركثمالى عشر‬
‫سكانها ‪٠.81‬‏ نسمة‪ :‬وهىتتبعمنالوجهة الإدارية‬ ‫وأنكر ببعمأخاكم » قلماسمعهبثيامن'سجدله‬
‫مركز أى قرقاص من أعمال مديرية المثيا ‪ .‬وعلى‬ ‫وقال‪:٠‬‏ أما الك سلصاعكهذاعنأحى »‬
‫وتبع ذلك تعرفهمعلىأخيهموإخفاء الصواع أو ‪ .‬مقربة مهاإلىالشهال مكان لاشأنلهيعرك بالاسم‬
‫»ضاف‬
‫نفسه‪.‬و عيزاهلعمندينة لاقلبأش«رات الم‬ ‫الإناءالذىبكيلبه يوسف الطعامى ر حل«بنيامية‬
‫اإليه وهذا الموضمع تايع لمركز المنيا م‬ ‫بعدأن اتفقمعهعلىذلك‪٠‬‏‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫وجاء ى وواية أخرى أن الثقر على الصواع‬


‫»‪» 79‬‬
‫(‪ )1‬عملبىارك ‪ :‬الخطط الجديدة ج‬ ‫لبمحدث ‪.‬إلباعد أن أخفى الصواع ى زحل يديامين‪,‬‬
‫ىم ‪ :‬ج‪08‬‬ ‫و)زوق‬
‫بام(‪3‬‬
‫بده‬
‫بص ‪١4‬‏ وما بع‬
‫أي‪ ,‬عندما رجع إخوة يوسف إليه ‪.‬‏ *‬
‫ماوريتات م‪. 4‬جوما‪ :6‬؛ القاهرة ‪1 » 4481‬ص‪8١1‬‏‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫‪ )7‬ممطهموع ‪ :‬برزيج ‪ 2‬انظر الفهرس و ا‬ ‫» ‪0118٠‬‏‬ ‫هه‬
‫ودي‬
‫شعة‬
‫(‪ )0‬الطيري ‪٠‬‏ طب‬

‫‏‪ ١‬ب‪3‬كر ممدمة يتنه ‪1‬‬ ‫‪ (5050‬ابنالأثير» طبعةتفوررغ »‬ ‫|‪7197‬‬


‫يبلن‬ ‫سي سوريف‬
‫بذى ب‬
‫الفيوم ‪ +‬ول تظهر أهيتها إلا ىقالأيام الأخيرة ‪٠‬‏‬
‫اج ريدي م ‪ :‬حلت من قبائلجنوى‬
‫ويقرل السخاوى ( ‪5١1‬‏ ‪ 045١ -‬م ) إن امم‬
‫المدينة‪.‬القدمكان د بنمْسُوّيه » ثم حرف إلى‬
‫الجزيرة العربية قوامه بنو عامر © وبنى بوب‬
‫وهم‬ ‫(بثوب ) ‪٠‬‏ وآل عنران ‪ :‬وآلن عمرء‬
‫أ‬
‫بى سويف وهو نحريف شائع ‪ +‬وهذا الاسم‬
‫يعيشون إلى الشيال مكنور عتَْذلله( انظرمادة‬
‫بنمسويه قد يقارن باسم منفبويه الذى أورده ‪٠‬‏‬ ‫وعتؤثالى ) فى الضاهئر ومراخمة ووادى معتفترى‬
‫ابنالجيعان فىكتاب « التحفة السنية ؛ وض ‪9/1١‬‏ )‬
‫ويعرف أيضاًبوادىبنير) ‪ :‬وكان حلف بثير‬
‫أمالرسمالمخاص « منقوسنه »الذىأورده ابندقماق‬
‫فى يوممن الأيام تابعً لسلظئةالرصّاص مفِقسُورٌة»‬
‫بت‬
‫ث‏)‬
‫فاىلكتاانبت«صار ‏ ( ب ه »فصي‪١٠‬‬
‫وكائت قاعدته البيضاء ( انظر مادة م بيحان ‪٠‬‏ )‬
‫أن المادينةعلىثىء منالقدم‪ :‬وى غهد أقلممن‬
‫وفها مقراللفيخ المشثرله('عاقل ) لبدر‪ :‬جميغاً'»‬
‫ذلك كانت أهناس وموماة دنامممه ييه قصبة‬
‫عل حي بقالك إن ببى أيوب ف الثمال كان ها‬
‫ههى عألهىيال ناحية الغرب من‬
‫هلا المركزر و‬
‫ل‬
‫قنوأن‬
‫تمك‬
‫»ختاصربئافشىة ‪+‬و‬
‫ااقللف‬
‫وع‬
‫يظ‪:‬هر أن مديئة ببى سويف لمتزه‬
‫ويف‬
‫بى سو‬
‫أصميتها إلافىعهدمحمدعلى»‬ ‫على 'وجه الإجمال إن أرض بر تطابق أرض‬
‫انر مادة‬ ‫دمض حمىءافق التقوشٍ ‪0‬‬
‫ولا قممت مصر إلى مديريات أصبحخت‪.‬‬ ‫وملاحج ‪)6‬؟‬
‫بفى سويت عاضمة المديرية الثائية من مديريات‬
‫مضر العليا» وأطلق اساملممدينةعلىالمديريةكذلك‪8‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫وقد قسمت هله المديرية إلى ثلاثة مراكز »‬ ‫(‪ )9‬ومطتممة ‪0‬ك ملس © ج‪4 75‬ك‬
‫وكان مممان‪.‬السكان أكثرم هر" نسمة‪0‬‬ ‫‪8‬ه ‪ ##‬ده (؟) الكاتبنقسه م‪:‬وبيوع »‬
‫ص‬
‫يسكئون ‪ 111‬قرية و ‪4‬ه؟ ملة ‪ +‬وكان مركر‬ ‫‪1‬م‪1١‬‏ ‪:‬‬ ‫‪2. 1‬ص ‪1 95 07135‬‬
‫نسمةركان"‬ ‫بى سويف أكثر من ‪0‬‬ ‫"‪ )0( © 7481‬متعوة ‪ 2‬ممعددزناا ده ‪: 38.‬‬
‫نسمة وها‪ 1‬ضاحية‬ ‫بالمدينة أكار مانهدده[‬ ‫«قمد‪« 5‬مماماممت مم ماصفجووم ‪« 6‬صطتا مضا عور‬
‫‪.٠٠ 5‬هم‏ نسمة ؛ ويبلغعد سكاتهااليوم‪٠٠٠‬ر‏ هل‬ ‫‪4 84‬‬ ‫ل‪1‬ءص‬
‫‪6911‬‬
‫‪9‬سنة‬
‫"ادن‬
‫ؤس © فسي‬
‫نسمة'‪.‬وبها محطة‪:‬للسكةاطلييدية ومكاتب للبريد‬ ‫لفل الات بعدها ‪11": 715.‬‬
‫والتلغراف ‪ +‬و‪-‬منزدهرة "ك أانها مركز زرا‪.‬‬ ‫شورقيه[لوفكرن ‪. 852‬ه‪61‬‬
‫كبيرالأهمية » وها بعقسالنشاطالتجارى والسناعى ‪»٠‬‏‬
‫ويبدأ منبا خط للقوافل يتجه إلى ‪.‬الأديرة القبطبة‬ ‫بن سودت ) ‪+‬‬ ‫سويت )‪52‬‬ ‫ب‬
‫عن البحر الأحمر‪.‬ومامقرمقامالشيخةحورية‬ ‫ندن مصرعلى الشاعلئالغرقعفىمواججهة‬
‫مع‬‫‪ .:‬مدينة‬
‫و‏يف ‪.‬مسنذي‪.‬تقة‬
‫بنى‪١‬‬ ‫‪415‬‬
‫‪ +‬بنيقة'( وجمعها بنائق ) ‪ :‬كهلمة عربية‬ ‫الموجوة فى أهم ماسالتعملد'بئة » وجاقع ‪ ,‬الجر‬

‫القدبم المبتى من الصسحور ‪.‬ب‪.‬اولقرب ملب" ‪#‬خجر خضعت لتطور كير من حنيمك معناها ‪,‬‬
‫لتلحام الزكان‪. :‬‬
‫وفى العربية‪ :‬القدعة اخطلف فقهاء‪ .‬اللخة حول‬
‫معناها ( ابن سيدة ‪:‬ا‪.‬لخصصض ‪ +‬ج‪ 4-2.‬صن ‪ 44‬سا‬ ‫اللصادز ‪:‬‬
‫تاج العروس » هدده المادة) ه وكات المعى‬ ‫‪1‬‬
‫‪٠‬‏ اللدطط الجدبادة ا‬ ‫بارك‬
‫‏(‪ )١‬عملى‬
‫الأولى للكلمة هو أية رقعة يوسع ا القميص »*‬
‫و‪ 8‬ممق به ‪:‬‬ ‫ص ‪ 54‬وما بعده ‪)5( ..‬‬
‫األود‪.‬دلو ابلمنخلد ‪ ..‬وتقول بعض المراجع إن‬
‫‪#‬مروكة مم جيط© ‪+‬عووووونن ‪١‬‏ القاهرة سنة‬
‫على هيثة‪ .‬مثلئات ممتدة ‪,‬‬ ‫البنائق كانت قصاصات‬
‫‪:‬رو '‬
‫فكما م ء ص (‪١1‬‏ ‪ 90 ٠‬جلماممظ م‬
‫امتداداً كيرا توضع عمودياً نحت الإبط بطول‬
‫انظر الفهرس ‪٠‬‏‬
‫البوز الجانية‪ .‬إإثوب لإحكامه ‪٠‬‏ وتقول مرابجع‬
‫أتعرى إنباكانت قطعآ من القماش توضمع علن‬ ‫‪ 1‬كر ممه هده ]‬
‫جانبي الجزه الأماى من الطوق لتحمل الزرابر‬
‫‪ .‬وتورد المعاجم مرادفاتها الآنية‪: .‬‬ ‫وعراديا‬ ‫وبتبقة ) ‪ :‬مكاتث الحكرمة فدىرن »‬
‫لبلنة عوتدريص وجربان » ورعا كانت بنيقة‪.‬‬ ‫مزاكشن ‪ .‬والبنيقة'غرزف كييرة أن أحد ألجتحة‬
‫( ورسمها الآخر شه ) قارسية الأصل مثل‬ ‫داز الزن بفاس ؛ أو حيث يقم السلطان ‪.‬‬
‫دخريص وجربان ‪.‬‬ ‫ويقم فبا الوزراء وكتاب سرهم ويشرفون‪ :‬فيا‬
‫على أعماهم ‪.٠‬‏ ولكل من‪٠‬‏التسلعة اللزي »ن منكرهم‬
‫وكانت بليقة ف المغرب العرج تستعمل أخيان‬
‫للدلالة على صرب من قمصان الرجاك ‪١‬‏ولو أنها‬ ‫بنبقة' ا‪:‬ل‪.‬وزير ( وهو‪ .‬للداخلية ) ووؤير البحر‬
‫كأنت “تعمل أكثر من ذلك أداة من أدوات‬ ‫(هو الخفارجية ) وأنين الأمناء (‪ :‬وهو‪ .‬وزير‪.‬‬
‫و‬
‫الغطاء‪ :‬لرأس'المرنأة ‪ .‬وقد احتفظت" اللغةا الأسبانية‬ ‫المالية ) وأمين الدخل («وهو المشرف ع'لاىلدخل )‬
‫وأمين الشكارة (‪.‬المشورف علن‪ .‬اللحرج‪)١ .‬‏ وأمين‪.‬‬
‫د شبكة لم الشعر‬ ‫ومعناها‬ ‫يكلمة ويمسززم‬
‫و»ز'ال”' عربية ثطوان تستعمل هذه‬
‫اه“ت‬
‫ليت‬
‫وغط‬
‫وت‬ ‫المساب ر وهو الحاسب العام ) ‪.‬ووزيز ‪..‬الشكاية‬
‫الكلمة ععنى شبيه جد الشبه نهذ ‪ .‬أما فى الجزائر‬ ‫( وهو وزير العدل و)الياجب ( ‪-‬واهلوأمير‪ ,‬الذنى‬
‫ا مريع 'لارأس مزوه‬ ‫بمن‬
‫لب‪.‬‬ ‫يشر على قصر الشريف ) ‪..‬ويرأس‪ .‬البنيقة إذِن فا‬
‫‪.‬للتيقة‪ .‬ضر‬
‫‪.‬لمتى‪ .‬الأوروى الحديث ( ‪ .‬ونام ‪ * 2.‬يرفرف خخلفى جرت النسوة عالسىتعماله غطاء‬ ‫وزير با‬
‫ولتعزخن "وقية‪٠‬‏ من لبيهرأجين من‬
‫الماع ثم يفيقة‪. ).‬‬ ‫‪1‬‬
‫جيل‪#‬سدمزعه'‪ .4‬موجهل مز الفصل_السادس ) ‪٠ ,‬‏‬
‫‪ 1‬شر يك‬
‫لف‬ ‫عام الهاي‬
‫السهاء وقدٍ طن عقن شرائع المجوس وظقوسيم‬ ‫‪:‬وقد أصبح معى”الكلمة فى تطورها الاغغير‬
‫ببلدان مراكش”‪ :‬الحجرة الصغيرة أو المفصؤرة كار ندقة‪.‬وعبادة النار ونكاح‪ .‬الآقريين وشرب‬
‫الحمر وأكل اليئة ‪ ..:‬إلخ ‪ .‬وشرع هم غيرها »‬ ‫يتخذها‪ :‬الوزين مكتبآً فى نظام « التزن » القدم‬
‫مثال ذ‪,‬لأكنه فرض علهم سبع صلوات معيئنة‬ ‫( انظرمادة« عنزن » ) ‪ .‬كاتدلعلىغرفة ضغرة‬
‫ف اليوم وأمرهم بالتوجه نحو الشمس فى الصلاة‬ ‫موَسَّدة نظلمة فى شجن للمجانن » وعلى خجرة‬
‫حيبًا كانت ‪,‬‬ ‫صغيرة أوا حجرة عفش فى طابق ‪ ..‬وجاء فى‬
‫‪.‬‬ ‫المضادر ‪:‬‬ ‫الروانة الشفوية أن‪ :‬البننقةكانت فى الأصل طبأئنانا‬
‫طعة فلوكل » ص ‪."44‬‬ ‫‪ 0‬ووس‬ ‫من" الحرير محمل فيه جميع الوزراء وثائقهم فى‬
‫‪ )1‬مفاتيح العلوم ‪ .‬طبعة فان قلوئن بمميولن؟ صولة»‬ ‫‪:٠‬‏‬ ‫‪.‬قدومهم إلى مجلس الوزراء ‪.‬‬
‫ااقيلة‪:‬قعرنوث‬
‫ص ‪ )1( ..88‬الببروى ‪ :‬الآثار الب‬ ‫ومن ‪-‬شاء دراسة تطور معانبا فلتقارعا‬ ‫'‬
‫المالية ‪٠‬‏ طبعة طاو » ص ©‪١٠19‬‏ ترجمةعقاو‬ ‫ماق الكلمة الفرنسية" لو ولاكك‪3‬‬
‫أيفا‪ .‬ص ‪ 791‬وما بعدها ‪ )4( .‬الشبرستاق ‪:‬‬ ‫‪ 3‬مناة‪/‬اموط قات اميه ‪٠‬‏‬

‫‪٠‬‏ ص ‪141/‬‬ ‫الملل والنحل» طبعه كيورتن ومتوسن‬


‫ل‬ ‫الافراة‬
‫(‪ )9‬إموساز عمه عفسا فنك «مال امملامية علماو“‬ ‫‏‪ )1(٠‬انظر عن النفقة' الوزارية‪ ,‬في مراكش‬
‫جح" ‪ .‬ص «" وما بعدها ‪.‬‬ ‫متبط سات سوري ‪« 2‬ممميق مدلة؟ كام)‪.‬‬
‫غورفيد [كولآن مبلدت ‪.‬دن ‪1‬‬
‫‪« ٠‬نهاء الله‪ :,‬لقبمرزاحببنعلتورى‪»‎‬‬
‫ولدفىو نور ‪'0‬من أتمال مازندران فىالثان عش‪‎‬‬ ‫به آفريد بنماهفرودين '‪:‬رجل فارييقى‬
‫من نوشر‪ .‬سنة ‪ , 91810‬وهو أخو‪ .‬ميرزا يا‪» ‎‬‬ ‫برسئاق‪ .‬خنواف من‬ ‫ص أصماب البددخ ‪0‬‬
‫الملقين تصبح أزل » لآبيه » وكان مباء اللهفى‪‎‬‬ ‫‪.‬سايور فى النوات الأخيرة ملنافة‬‫وساتيق ني‬
‫آم ‪.٠‬و‏قتله أبومسلموقثلكثر؟من‪ .‬أتباعه سن الثلاثين عندما اعتئق ذلك المذهب الجديد الذنى‪‎‬‬

‫نوابئة » ويقال إن بهآفريد غاب قااللببهاب ( اتظنم«ا‪-‬دبةابيئة )‪.‬بل إنهأصبح‪‎‬‬ ‫تحريصم ا‬


‫‪.‬من أأهممريدى الباب‪ .‬وما يراه ‪ .‬واعترف معظم‬ ‫فى بدهأمرهى الصينسبعسنن؛ثمظهرللناس‪,‬‬
‫فجاةعندعودته‪ 2‬وأخيرم أنهكان‪.‬فى‪.,‬السهاءزمذ ‪١‬‏ البابية‪.‬مخلافتة لباب ‪ ,‬وسجن مباءالله‪.‬فى طهران‬
‫عقب تلك الخاولة الى قصد‪ .‬مبا‪.‬إلى اغتيال الشاه م‬ ‫غاب‪ .‬اعم ‪ 0‬وجاء ف روابة‪ ,‬أنهنظاهر بالموت‬
‫تمنفى‪,‬واستقر‪ ,‬ببغدادعام ‪ ,7881‬م ‪ .:‬وفها جه‬ ‫‪,‬تاباً‬
‫وظل‪٠‬سنة‪.‬‏ فق تاووس أعده لتفسه‪ 3.‬وألف ك‬
‫يأنهذلئمالشخصن‪ .‬الذيأخيربها‪.‬لبابفىكلماثت‬ ‫فم أن ‪.‬ه ثلقاه‪.‬امن‬
‫بالفارسية‪١‬ضمهم‏نه تعالمه الى‪.‬‬
‫بباء الت مياه الدولة‬ ‫‪73‬‬
‫‪.‬غامضة وهى ‪ « :‬من يظهرء‪ .‬الله» ‪.‬و‪.‬عاش عيشة الذى ترجمه كل من دريفوس وحبيب الله‬
‫«النسالك خارج السليانية حيث وضع أسس دعوته الشيرازى ‪ ».‬ونشر بباريس عام ‪ 4011‬؛وةطرازات‬
‫جبه‬
‫رق‬‫كلمات فردوسيه إشراقات تجليات ‪» 4‬ت‪.‬و‬
‫‪:‬الى تجعل 'مالنبابية ديت من الأهبان العالمية ‪5.‬‬
‫بعنوان مروئنمللى به عمنؤيممم ف باريس عام‬ ‫أواحتجز مباء الله فىأدرنة عام ‪ 4581‬م © ثمف‬
‫؛ وكهلمات مكنونة ه ونقثدير فى‬ ‫عكا فىأغسطس عام ‪ 8581‬م © وفياتوق فى‬
‫باريس عام ‪ » 80:41‬وقد جمعت السيدة كليفورد‬ ‫“التاسع والعشرين من مايو عام ‪744١1‬‏ م ثاركاً‬
‫الدروس الى‬ ‫‪.‬قطة‬ ‫ل«مقتله ‏‬ ‫تعدعدة‬ ‫بارق‬ ‫سلطته الروحية لابنه الأكار عياس أفندى الملقب‬
‫‪-‬ألقاها ساء الله فى عكا » وهى المعروقة بالنور‬ ‫بعيد البباء ‪5‬‬

‫الأبهى ء ونشرتما فى لندن عام ‪ 4011‬ومترجمها‬ ‫مذهيه ‪:‬‬


‫'ريفوس ورعمءم ‪.‬د عن النص الفارسى ى‬ ‫ح‬ ‫الحياة المستقيمة عنده هى أن' لاير'ذى أحدنا‬
‫باريس عام ‪4041‬م ‪ .‬ونشر تومانسكى ززممسدب‬
‫الآخرة وأن حب بعضنا بعضأءوألا تقابل الظم‬
‫كلماته‪:‬الأخيزة فى سانت برعسلبرغ عام ‪ 1581‬م م‬
‫بالعصيان » ونراعى الكدر وحدهءوتكرس أنفسناً‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫لإبراءالمرضى ‪ .‬وهذه هى الجادئ الى ثادى ما‬
‫مباء‬
‫‏(‪« )١‬مقرعءمط ‪ 31.‬؛ ‪,‬مستمطاظ مساد نمع‬ ‫‪ :‬وهى صدى واضح من أصداء المسبحية ‪+‬‬
‫ملصمدى ملاروم عد رموزويعام يبور بأريس سنة ‪47151‬م‪.‬‬ ‫والمقصد الأسمى هوأن يعاملأمن والطمانينة الجميع »‬
‫ناماه مر ‪4‬‬ ‫مه‬ ‫د‬ ‫‪008.‬‬ ‫م‪ 2‬مصمع‪8‬‬ ‫وهذا يكون باعتناق هذا الدين الذى لا يعرف‬
‫‪.‬نم ومايعدها ‪,‬‬ ‫ص نك‬ ‫‪1‬‬ ‫برجال دين‪ :‬وليس فيه طقوس ‪ .‬وعلى كلقرية‬
‫إ[يواذ بصع ‪.‬نهآ‬ ‫أتلنشى' مكاناًتجتمع فيه لجنة تنفيدية أعضاوئها‬
‫‪.‬مورد‬
‫تييعة ؛ وهذا المكإن يبرف ببيت العدل و‬
‫‪+‬بهاء الجق» ‪ ( :‬انظرمادة وباءالدين‬
‫د‬ ‫ه‪.‬ذه اللبجنة الأكبر املنهبات الى تبذل لصندوقها‬
‫ذكريا )‪.‬‬ ‫ومن الغراماث ومن ضريبة يوئخجذ بمقتضاها‪ .‬من‬

‫‪.‬كل فرد مايوازى واحداًمنتسعةعشرمنرأس‬


‫« بهاءالبولة» أب الصرفبروذالبويعي»‬ ‫ماله مرة واحدة فقط ‪.‬و‪.‬لا يعرف هذا الدين‬
‫أقم«صمضام الدولة أميرا‪ 1‬للأمراء عقب وفاة‬ ‫الشدة أو القسوةءبل هو يرى أن الإلسان بقخللق‬
‫رس‬
‫م‪7/‬ا(‬
‫والده عضد الاولة فى‪.‬شوال من عام ‪07‬‬ ‫ش ‪1‬‬ ‫‪.‬يكون سعيداً ‪.‬‬
‫ل‬

‫دام )‪ .‬وأى شرف ‪-‬الدولة أخو خبببصام الدولة‬ ‫‪ 9‬أم مولفات مزاء‪.‬هى ا‪:‬ل‪-‬كتاب الأقدس »‬
‫أن يعترف بولاية أخيه فشيث بينهما جرب‪.‬جرت‬ ‫‏‪ ٠‬طبعة'بومياى وسالت بطرسيزغ ؛ وكتاب الإيقان‬
‫يلف‬ ‫جاه الدولة‬
‫إلبأاباهمامبااءلدولةالبالغمن العمرخسةعشثر غيرأن البصيرةوفعتصنةكم" مركةة م )اق‬
‫يصدمصام وطرد الرك سريعاً من خوزستان ‪٠‬‏‬ ‫عاماً ‪ .‬واضطر صمصام الدولة إلى الخضوع آخر‬
‫الأمر » وألقىبهافلىسجن فشىهر رمضان من عام وانعكستالآبةبعيدذلكإذ قثل صمصام الدولة‬
‫عام حدم ه ( ‪6‬ؤؤةام ) واتحاز قائده أبو على‬ ‫‪5‬لا" ( ينايرلالممة )‪ 2‬وهثالك واَللخليفة" شرت‬
‫‪.‬ين أستافهرمزإل يىهاهالدولة وفتحت خوزستان‬ ‫الدولة أميراً للأمراء » غير أن المنية عاجلته عام‬
‫وفارس“"وكرمان ‪ +‬وماإن انقضى على ذلك مثنتاث‬ ‫ويام ه ( كلاه م ) فخلفه مباءالدولة ‪ :‬وأطلق‬
‫كدرعامملان ما » ولكن خلفه استطاع‬
‫حى طر‬ ‫الأمير الجديد سراح صمصام‪ .‬الدولة يدأ النفنال‬
‫أن يعيد هذه الولايةإلى مباء الدولة ‪ :‬ووقع بباء‬ ‫يان ابنأخيهألىعلىبنشرف‪.‬الدولة ‪+‬‬
‫بوينبهذ‬
‫الدولة ى‪ :‬تضال عنيف مع ببى عقيل ‪ +‬وأراد أن‬ ‫‪ 0‬العام التالى أمر باه الدولة بقتل أنى على »‬
‫ودب الشجار حينئك بينوهبين أخي ‪.‬ه وعقدبينبها عند من استقلال أنى الجواد العقيلى أمير الموصل‬
‫صلحبعدمدةمنالزمناتفقفبهالطرفآنعلىأن لأنفذ إليه جيشاً أمثر عليه أب جاعفجراج ‪.‬‬
‫وهنزم أبو الجؤاد فعىدة وقائع ‪ +‬غير أن هله‬ ‫تكون فارس وأرئجان من نصيب صمصامالدولة»‬
‫المزائم لمتكسر شوكته ‪ .‬ثإنمه توق عام ‪54‬م‬ ‫وخوزستان والعراق العرق من نصيب باء الدولة»‬
‫لاهّعلدىعلى الإمارة»‬
‫دخو‬
‫قئلأ‬
‫متقا‬
‫و‪94‬ا‪5‬مل)ف‬
‫(‪:‬‬ ‫وكان أهل بغداد المشاغبون نصدر قلق لباء اقدوثة‬
‫س لءدط‪ 1‬م)‬ ‫وقتل المقلدعام ‪ "14‬ه إل‬ ‫فى ذلك الوقت ء كما أنهاضطر أيضاًلقتال عمه'‬
‫فخلفه ابنه قبرواش ‪٠‬‏ ونجحبفيعسنوات فىقتاله‬ ‫فخرالدولة‪ :‬وتحالف فخرالدولةمعأميركردى‬
‫مع مباء الدولة < وشبت 'فتنةأخرى فق البعليحة‬ ‫يدعى بدر بن حسنويه وغزا الأهواز فأتفك بهاء‬
‫بالمجرى الأدنى لبر الفرات ‪ .‬إذ طرد وال يدعى‬ ‫اىر‬
‫فلةرإل‬
‫للدو‬
‫اخرا‬
‫له » واضطر فن‬
‫اشا‬
‫قةتجي‬
‫اللدول‬
‫أبا العباس بن واصل أميرها مهد ب الدولة على‬ ‫وإخلاء الأهواز لأن نبر دجلة فواطضنى عل‬
‫ما)لتجأ هذاإلى‬ ‫ابننضرعام‪ "44‬ه ( ‪4١٠٠‬‏ ف‬
‫وق عام لمعه ر اكه م ) خلع الخليفة عون عاء الدولة ‪ .‬واستولى المنتقضون عللى‪:‬‬
‫الطائع بتحريض من مباء الدولة الذىكان‪:‬يطمع ْْ الأهواز غ»ير أنهم لممحتفظوا واستولى المنتقضون‬
‫عالأىهواز غحي'رأضنهظملوما مبا طويلا » وعاد‬ ‫‪ 5‬ثروته ‪ .‬وظل بباء الدولة الحاكم الحقبقى ى‬
‫مهذب الدولة إلى البطيحة فى العام التالى ‪ .‬وكان‬ ‫عهد خلفهولو أنهكانهو الأنثخرآلة فىبدجند» >‬
‫العصاة ى الوقت نفسه دائيين ‪ .‬على التآمر ‪.‬فى‬ ‫ونجدد التزاع القدم ببن مباء الدولة‪.‬وأخيه‪ .‬صمصام‬
‫بخوزستان ‪».‬وحاضر حاضر'ما الأميران بدر بن‬ ‫الدولة غام ‪#‬لم" ه ("اكة‪41:-.‬ة م ) ‪ :‬رهزم‬
‫صمصام‪ .‬الدولة جند‪ .‬أخيه واحتل خوزستاق * ‪٠‬‏ حسنويه وأبو جعفر الحجاج بالاشتراك ‪-‬معم ابن‬
‫‪-‬واستعاد الأميرالتركىطغانهذه الولاية لبهاءالدولة » ‏‪ ٠‬واصل‪.‬الذى كانقد‪.‬خرج عن طاعة بهام البولة »‪.‬‬
‫بهاء الدولة امملبداءين زهير‬ ‫يلف‬
‫واستقر هذا الولى مملتان ويقال إنه ب ‪.‬ى فها‬ ‫وأسر ابن واصل آخر الأمر قرفع حليفاه المتصار‬
‫ضريجه ومات فى سن الاثة ‪٠‬‏ ولباء الدين صيت‬ ‫عن بغداد وتصالحا معمباء الدولة ب‬

‫بعيد فى جنوبى غرب الينجاب وف السند» ويعداه‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‏‬ ‫‪5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‬ ‫وتوق ساء الدولة عام ‪٠‬غ‏ ه‬
‫أصراب القوارب عند هر ‪.‬اولسنجدئ‪.‬اب ولهم‬ ‫وقد بلغ البويهيون ف‪,‬عىهد أيه أوج سطوتهم‬
‫الذى يرعاهم ‪ :‬وضريعه الرائع فى القلعة القدمة‬ ‫وسلطانيم » غير أن هذا السلطان اضمحل نتبجة‬
‫عتابتياه‬
‫المؤسفةالىنشب‬ ‫للحروب‬
‫تعلوه قبةعلىهيئة نصف الكرة'» وهو مزين‬ ‫هقال ‪+‬ة‬
‫عليو‬

‫بقرميد جميل مطل بالميناءبم‬ ‫(نظر مادة‬


‫فأخمذت الأمور تزداد سوءاً على سوء ا‬
‫«بويه )‪ 6.‬بن ‪6‬و)»‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‪:‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫() أب الفضل ‪ :‬كين أكرى ء ب ‪3‬اء‬ ‫ربثألا »ةعبط ‪.‎‬غرشروت‪‎ ٠‬ج‪» 1١‬‬
‫(‪)١‬نبا‬
‫ص ‪45١1712‬‏ ؛ مكتبة وزارة الهند‪٠‬‏ (‪ )1‬داراشكوه ‪1‬‬
‫وف مواضع مختلفة ‪ )1( .‬ابن خلدون ‪ :‬العر‪‎‬‬
‫سفينة الأولياء فىمادة ماع الديند ) فرشته ؛‬ ‫ج ؟ ء ص‪ ١55 ‎‬وما بعدها ه (") أابلوفدا‪» ‎‬‬
‫كشن إبراهيمى » المقالة الثانية_عشرة ‪)4( .‬‬
‫ممشالا قلا و «ممإاميهه ‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7 1112‬‬ ‫وما بعدها ؟ (‪ )5‬معيزلة! ‪ 4. :‬مامعه© عفدم انقلة‬
‫زوزق » ص ‪ 48‬ومابعدها » لاهور سنة‪1041‬‬
‫تعزة ‪. ,‬ميمت ‪ 4.‬مم مسمرزرى ‪ 4‬الفصل التاسع‬
‫]‬ ‫وامسه ‪0.‬‬ ‫[أرنولك‬ ‫وها بعده ‪ )0( ,‬إللنة ‪« :‬تلقاصا‪١ 0‬ك‏ التمد‪ 6‬ج‪116‬ء‬
‫‪4 .‬ب‪5‬عومداها ‪:‬‬ ‫"‬
‫‪“5‬ا‬‫ص‬
‫م ديهاءالدين ُعَيْره ‪ 3‬أابلوفضل بن‬ ‫[ تسرشتين ممم م‪] 1, 71. 2‬‬
‫محمد بن على المهلبّي الأزدى » وقد اشنهر عامة‪.‬‬
‫بالباء زهير ‪ :‬شاعر عربى مشهور من العصر‬ ‫الدين ‪ :‬وانظرعواد « ابن شداد »‬ ‫ا‬

‫الأيوبى »ولد فى‪.‬ه ذى الحجة سنة (‪180١‬‏ ‪015‬‬ ‫)) ‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫ن«دى‬
‫ش‪».‬بؤ‬
‫تقتى‬
‫«ال‬
‫ون‬
‫إلى'‬ ‫اء‬
‫لشبخص‬
‫اقد‬
‫فراير سنة ‪ ) 7811‬عكة‪٠‬‏ و‬
‫مصر فى صغره » ودرس فىقوصن مأنعمال‬ ‫‪ .‬و بهاع الدين زكريا ‪ : ,‬ويعرف عادة‬
‫الصعيد القرآن والأدب » واستقر آنخر الأمر‬ ‫بهاء‪.‬الحق ه ولى من أولياء السبروردية » ولد‬
‫بالقاهرة حوالى سنة ‪ 815‬ه (‪ 1771/‬م ) ه وكان‬ ‫ان عام ‪8‬ه ه (‪. )9130:-4511.‬‬
‫لبتمن‬
‫ملقر‬
‫با‬
‫الياء زهير فى خدمة الصتالح أيوب ابن السلطان‬ ‫وكان ماء الدين من أعظممريدي‪.‬الشيخ شباب الدين‬
‫)‬
‫‪745‬ه‪ (8‬م‬ ‫الكامل » وقد صبه سنة ‪55‬‬ ‫السبروردى ( انظر هذه المادة ) فى بغداد »‬
‫ف ‪ .‬جملته‪.‬على الشام والجزيرة العليا ه'وبيما كان‬ ‫أثصمبح خليفته ء‬
‫امف‬ ‫‪١‬‏‬ ‫مباءالدين زهير ‪ -‬مبادر‬
‫' المصادر ‪:‬‬ ‫الصالحعائداًإلىمصرسنة‪ 085‬ه ( ‪2 411‬‬
‫(‪ )1‬ابن لكان » طبعة بولاق سنة ‪ 9971‬ه‬ ‫شائه اجتودة بتابلس وأسلموه‬ ‫عقب وفاة والده‬
‫ج‪1١‬‏ ‪٠‬ص‏ ه‪ )31( , "54‬ابن العماد ‪ :‬شذرات »‬ ‫نناعصهرداود فسجنه ‪٠‬‏‬
‫إالىلاب‬
‫‪)( .‬‬ ‫القاهرة سنة ‪١81‬‏ هءاج هه‪7‬ص‪5/‬‬
‫السبوطى ؛ اللحاضرة » القاهرة سئة ‪498١1‬‏ ها‬ ‫وظل الشاعر وفيا لمولاه ف شىدتهوتضى رددعا‬
‫‪:‬‬ ‫المقريزى‬ ‫‪4( .‬‬ ‫‪0#‬‬ ‫ص‬ ‫جع كلء‬ ‫من الزمن فى 'نابلس ‪ ,‬ولا تولى الصالح عرش‬
‫©ه)‬ ‫السلوك » القاهرة سنة ‪59١‬‏ » ص ‪#" 4‬‬ ‫يثفه‪.‬‬
‫ربا‬
‫لقتعلشيهآ‬
‫مصر أقام اللباء وزيراً واأغد‬
‫مىنصورة لآل‬
‫)ف‬‫ونجده سنة ‪ 555‬ه ( ‪ 8411‬مال‬
‫ممسلدظ ‪. 18,‬قل ‪# +‬ذقاله ملم زه«تمساط ‪613‬‬
‫مروزيج © كيردج سنة ‪١1) 5141‬‏ وعورده ‪: 8.‬‬ ‫جانب مولاه وهو يقاتل الحملة الصليبية السابعة‬
‫هة‬ ‫‪,‬تنما ‪:‬أ(‪1-4‬ه ماو هل سف‬ ‫نه كملمماعه]‬ ‫بقيادة القديس لويس ‪ +‬ووقع سوء نفام أدى‬
‫مقسيه‪ .‬بير © جاريس سنة ‪)/( 1081‬مصطفى السقا‪:‬‬ ‫إفلقىدانه حظوة مولاه » ولأ توق مولاه مفهى‬
‫ترجمة باء الدين زهير » القاهرة سنة‪ 01481‬هم‬ ‫لباهإلاىلامحيث'نظمخبي مردائحه فىأميردمثاق‬
‫هنا م ) ‪ )4( :‬مصطفي عبدالرازق ‪ :‬الباء‬ ‫الناصر يوسف » غير أنهلميظفرمنهبثىء ؛ فعاد‬
‫زهير » القاهر‪ .‬سنة ‪ 1( 8791‬زطقطقه ؛ماسمول‪:‬‬ ‫لاهرة يائساًمحسوراً » وكابد فباالرحدة والفقن»‬
‫اإلق‬
‫علاطسربرك هما جومة مصتوومم تلوط م‪ © 2‬باريس‬ ‫وتوف سنة‪ 6545‬ه ( ‪881١‬‏ م )‪+‬‬
‫سنة‪(١٠) . 4441‬‏ بروكلمان » ءا ص ‪451‬؛‬
‫قم‏‪٠ ١‬ص‏ ‪8541‬م‬ ‫وديوائه معروك ‪»٠‬‏ وهو مخطوط بباربس‬
‫[‪ .‬ركاف زتطمطنه ‪,‬ل ]‬
‫خورشيد ج‬ ‫( عخطوط ر‪8‬ق‪١‬م‪0‬‏ بلمكتبة الأهلية ) وفى غيرهاء‬
‫‪41١‬‏ م » وقد أخررج‬ ‫وطبع بالقاهرة سنة‬

‫«بهاء الدين العامل» ‪ ( :‬انظرٍمادة‬ ‫بالمر مموزوع طبعة جبدة منه معترجمة ل‬
‫اللخة الإنكليزية ‪ :‬ويكشف الديوان أن الباء زهير‬
‫‪:‬‬ ‫ش‬ ‫اولعامل ‪. 0‬‬
‫كان فىالكثيرجدا من الأحيان صادق الشعور موسيفياً‬
‫حقافى شعره ؛ ويدل اختياره لكلماته وقالب شعوه‬
‫«يَهَاوٌر » كلمةتركنةمغولبة الأصلمأعوذة‬ ‫ومنحاه ومواقع إيقاعهوانْسْخامشعره وكل ماعدا‬
‫من سخاتر ويقابلها باتور فق“ الاغة الجفتائية‪» .‬‬ ‫دون أننطررح‬ ‫‪.‬ن‬
‫نح‬‫واقة‬
‫ذلك على أنه كان ذوّ‬
‫‪.‬والمنى الأصلى لبهادر هو الشجاع أوالمقدام » ثم‬ ‫شعريات عصره أو بلاغياته بصورها المتعددة تقبيل‬
‫ااًق للتشريف فق بلاط المفول‬ ‫ب‪:‬طلقب‬‫‪,‬بحت‬‫أص‬ ‫اإلنشاعر فبهقلماًبتيح لنا أن نرى فيه نحة هن‬
‫العظام ‪ .‬ا(نظر بائور باثنى » وهو لتقربكستاق»‬ ‫علياء البلاغة ‪:,‬‬
‫مبادر ب مبادر شاه الأول‬ ‫الرفا‬
‫حصن أمركره» بيدأنهاضطرإلىالتسلمبعدأن‬ ‫«غات‬
‫فى مكلك سليان أفندى المعروك باسم ل‬
‫حوصر فى هذا الحصن أحدعشر شبراً وضمت‬ ‫عهملة‬
‫تهذ‬
‫سجد‬
‫منالن‬
‫ة‪+‬وإ‬
‫ل‪5‬م‪)5‬‬
‫ك»ص‬
‫لو‬‫ااق‬
‫جغت‬
‫بلاده إلى ممتلكات أكبر و(انظر مادة « فاروق)م‬ ‫منذ عام ‪771‬هم فى اسم الزعيم البلغارى آلبغتور »‬
‫ويقال ى تفسيره إنه «ألب بغتور» أى البطل‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫الشجاع (ومبومصفة ‪.‬ل ‪# :‬ماصماعه ‪.‬ل هاون‬
‫© ج ‪ "5‬ص‬ ‫موجه متلا ‪ +‬متف عرووعرما‬ ‫‪١586‬ا)‏ ء‪.‬‬ ‫وومسيترارماق ‪ :‬ص‬
‫‪56‬ل‬ ‫“‪1‬‬
‫وقد كان بفارس فى منتصت القرن التاسع‬
‫عشر كتيبة جنودها من النصارى تعرك باسم‬
‫‪(895١-‬‏ ‪65١‬ام)‏ ‪ :‬عار‬ ‫«بهادر شأه‬ ‫‏'‪ ٠‬بهادئزان » األىشجعان و‪+‬كانت هذه الكتيية هى‬
‫ملوك دولة نظام شاهى (انظر هاذلمهادة) فىأحمد‬ ‫(نظر هذه امادة) م‬
‫التى نيط بها إعدام الباب ا‬
‫ككر ح‪.‬اصر السلطان مراد أالبإنمبراطور أكبر‬ ‫وأطلق اسمهذه الكتيبة ‏ الى لم ثعد تتألف من‬
‫مديئة أحدلكرعام ‪8961‬م » ولكتهرفعالحصار‬ ‫الجنود النصارئ‪-‬على الكتيبة الأولى منالفرقةالأولى‬
‫عأنهناابسعدتولى رسمياً علىبرار»ولكنهحاصرها‬ ‫للمشاة عام ‪١‬ه‏اه (‪4‬خام ) ‪٠‬‏ وحناك كتائب‬
‫؛ وأسر ملكها وآرسل إلى‬ ‫‪١‬م‏‬
‫‪1‬رى‪٠‬عا‬
‫مرة أخ‬ ‫ىوى وفتراهان وتهاولد‬‫أخرى سميت بهذاالأسمف خ‬
‫ليو ء‬
‫كعة‬
‫قل‬ ‫وقلعةزنجرى وى غيرها من الأماكن ه‬
‫‪:‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫‪8‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫إلى محمدحسنشان ‪ :‬مطلعالشمس » الجزء‬
‫يز اطلبلاهطبا ‪ :‬برهانمآثر‪» ‎‬‬
‫)‪ (١‬ععلزبن‬ ‫الثاى ناص ‪85‬‬
‫فآىخ"حره (أ‪9‬ب)والفضل ‪ :‬أكبرنامه ج»”" » ص‪‎‬‬
‫[ليواد ععصه ‪.‬نه ‪1‬‬
‫دىلاء ‪6‬لالا وما 'بعدها » يمكتبة وزارة الئد‪‎‬‬
‫» المقالة الثالئةه‪‎‬‬ ‫يمى‬
‫هلشن‬
‫رها‪:‬ك‬
‫برشت‬
‫إ(ف‬
‫)*‬
‫وهَادّر شان آ‪,‬خرأمراء أسرة فاروق( انظر‬
‫يَ‬
‫هذه المادة ) خفاىفدش ؛ اعتلى العرش عام ‪1981‬م‬
‫« بهادر شاه الأول‪451",‬ل الاام)‬ ‫جن ثلاثينعاما‪ +‬وخرجعلىسياسة‬
‫سلق‬
‫لنظ‬
‫ادآ‬
‫بع‬
‫الابن الثاى للإمبراطور أورلكك‬ ‫محمد معظم‪:‬‬ ‫أبيه‪.‬راجا على الى كان من أشد أنصار الإمبراطور‬
‫زيب عالكير من رحمت الساء تَوَاب ب‪.‬اابنة‬ ‫الغلى أكير (انظر هذه المادة ) وعاونه فى غزوة‬
‫واجا راجو صاحب رَجُوَوى فى ش كشمير ‪ .‬ولد‬ ‫الد“كن ومات وهو يقاتل إلى جالبه ه وتودد أكبر إلى‬
‫مبادر شاه فى برهانيور بالدكن فى الثلائن من‬ ‫عنتهكف فى‬
‫اع‬‫وجهه‬
‫نهادر » ولكن هذا أشاح بو‬
‫لفق‬ ‫ماخر شاهالأول * ‪.‬‬
‫وجب عام ‪7‬ه‪٠١‬ه‏ الموافق ‪4١‬‏ أكتوير عام آخيه ‪ +‬وحالف النصر شاه عالم بادئ الأمر وتقايل‬
‫بن آكرا وذلبور واقتتلا‬ ‫المتنازعان فجىاجو‬ ‫مام ‪ +‬ولقب منذشبرشعبان عام ‪78١٠‬‏ الموافق‬
‫فى الثامن عشر من ربيع الأول‪.‬عام ‪8311‬ه ‪.‬‬ ‫أكتربر عام ‪ 8051‬بد شاه عالم ‪ 4‬وهو اللقب‬
‫الموافق ‪ 81‬يونية عام ‪/‬ا‪/٠‬اام‏ ‪ 2‬وانتصر الشاه‬ ‫النىخلععليهوقتذاك ‪+‬‬
‫عالم »وقتل أعظم شاه وأحد أبنائهبيمًا أاسلبآرتحرون»‬
‫واحتفل شاه عباالعمتلائه العرش وهو لإيزاك فى ‪.‬‬ ‫ونا ذهب أبوهإلى الدكن عام ‪١716‬م‏ لمنازعة‬

‫الينجاب ‪٠‬‏ ولقب نفسه ببادر شاه فى الرابع‬ ‫داراشكوه ‪.‬العرش يخلقف ولده محمد معظم على‬
‫يل‬ ‫بقر‪67‬‬
‫إواف‬
‫والعشرين مناخرم عام ‪١411‬ه‏ الم‬ ‫أورلكك آباد» واستعمل محمدمرتين عاللىدكن‬
‫عام ‪/‬اه‪/‬اام‪ » :‬ولكنه اغتير حكمه يبدأ من الثامن‬ ‫فعىاب ‪855‬لاو ككلم ‪ .‬وأرسل إليها مرة‬
‫؟ماوس ‪٠‬‏‬
‫عام ‪8111‬ه الموافق "‬ ‫جة‬
‫حذى‬
‫لمن‬
‫ار‪:‬‬
‫عش‬ ‫قل عام‪1‬م ‪١‬‏ وداعى إلى الاشتر الكالحملة‬
‫عام ‪/‬اه‪1/‬ام » واحتسبت الأعوام التالية ‪,‬كما هي‬ ‫مهاأخوه‬
‫وساعد فى إتحماد الفتنةالىقا ب‬ ‫الزاجبوقية‬
‫العادة اعتباراً من أول هذا الشبر ‪.‬‬ ‫أكر ف إجمير ‪ .‬وى عاى ‪ - 8831‬ئلم‬
‫‪ 2‬علىجيشكان بحارب مراطهة شمباجى فق‬
‫ودبر نبادر شامحملة لقائلة الولاياثالر اجنوثية»‬ ‫كشكن ‪٠‬‏ ويعيدعودته إلى معسكر الإمبراطور‬
‫ولكنه قبل آن يكتقثديمراً ى هذهالحملة‪.‬استدعى ‪٠‬‏‬ ‫أنفذ فى غارة على مملكةكلكتدة عاممفكام »‬
‫الدكن ليقضى على نحاولة أخيه كام اعلشاسنقلال‪.‬‬ ‫واشترك أيضا قفتىال مجايور عام ‪١815‬م‏ وف‬
‫بالسلطان » وهزمه خاريجخيدر آناد‪-‬فاىلثالث من‬ ‫حرب كلتكده للمرة الثائية عام ااام انم‬
‫ذى القعدة عام ‪7111١‬اه‏ الموافق ي‪1‬ن‪#‬ل‪.‬ير‪ .‬عام '‬
‫آخر الأمر بالليالة فألئى فى السجن فى شبر مارس‬
‫فليوم التالى متأثراً‬
‫ء وتوف هذا الأخ ا‬ ‫ءا‬ ‫©لم يفرج عله إلا ى إبريل‬
‫من عام ‪0145‬ام و‬
‫جراحه » واستأنف مبادر‪.‬شاهحملتهعالوىلايات ‪٠‬‏‬
‫'عام ‪4451‬م حيا ولى عكلاىبّل ثمأضيت إليه‬
‫الراجبوتية » ولكن السيخ ثاروا فى شهالى ستل"‬
‫إقلم لاهور ‪:.‬‬
‫قبلأن يصادث نجاحا حقيقيآًفيتلك الحملة »‬
‫وعقد لذلك صلحا مع هله الولايات ثمأسرع‬ ‫ومع شاه عام بوفاة والدهأورككك زيب‬

‫وهاجم باص‬ ‫إلى الثمال لملاقاة العدو الجديد ‪..‬‬ ‫اقلثامن عشر من دى اللحجة عام‪1١81‬ه‏ الموافق‬
‫ت اذ اىحتمىفيبندده ازلعبميخ‬
‫كوله‬
‫سهحص‬
‫شا‬ ‫‪ 1‬ماوس عام ‪1001/‬م وكان فى جتَمْر ود‪ .‬إلى‬
‫ىلتاسععشرمنشوالعامددن‬
‫واستولىعليهف ا‬ ‫الغرب من يشاور » فسارتًا إلى هندوستان وتسابق‬
‫الموافق ‪١٠‬‏ ديسسر عام ‪٠١‬ا‪(١‬‏ > بيدآن بندهنجام‬ ‫هو و أخوه أعظمشاه الذى كان قد خوج‬
‫واستقرت حاشية عاض برخخاررج لاهور وفباترف‬ ‫منأحمدتُكرفىأيبمايتلدهلىوآكراقبل‬
‫ادر شاه الأول د مهادر شاه للثاع‬ ‫‪7‬‬
‫» برلين » مخطوط‬ ‫مج‬
‫درم‬
‫تبةو‬
‫ناالهزرمنى » مكت‬ ‫مهادر فى العشرين من الحرم عام ‪4111‬ه الموافق‬
‫دم ‪84‬؛ (‪ )71‬محمد على خان ‪ :‬تاريخ مظفرى»‬ ‫‪٠/‬؟‏ فبراير عام ‪7171‬م ‪ +‬وكان مباهر يرعم أنه‬
‫المتحف البريطاى » الخطوطات الشمرقية دم‬ ‫مانلنسألشراك من ناحية أمه» وأصر عل أن‬
‫‪ )81( 554‬وارد محمد شفيع ‪ :‬مرآت واودات»‬ ‫ينذكر فى الخطبة بالولى وقيل إنه كان بميل إلى‬
‫المتحف الريطاى » مخطوط رتم ‪4/185‬‬ ‫الصوقية » مم أادى إلىقيامفتنتينخطيرتينفىلاهور‬
‫وأحمد آبادترعمها العلماء المتعصبون فى المدينتين ‪٠‬‏‬
‫[وليام إرثين ممنصة سضتلاك‪1] 1‬‬
‫المصادر ‪:‬‬

‫«بهادرشاه الكانى »‪ :‬آخرملوك الدولة المغلية »‬ ‫)‪ (١1‬عبد الحميد اللاهورى ‪ :‬يادشاهنامه‪» ‎‬‬
‫مكتبة وزارة الهند» كلكتة سنة‪8181‬م (‪ )1‬محمد‪‎‬‬
‫فورمنع تيمور كما يتضح من شجرة النسب‪.‬‬
‫وه‬
‫الواردة فى ترجمة بلوخمان مموصطداه لكتاب ‪.‬‬ ‫‪ :‬معاصر عالكيرى » المكتبة‪‎‬‬ ‫صاق مستعد نخان‬
‫لوك ده‬
‫لانجد ملكا من‬ ‫»نا‬
‫لىكن‬
‫وبر‬
‫«آثين» أك‬ ‫اهندية ه كلكتة‪ () - ١/181 ‎‬داتشمند خانعلى‪:‎‬‬
‫استمتعبسلطان حقبى منل وفاة محمد شاه عام‬ ‫جتكنامه » طبعة حجرية » مطبعةناقال كشور‪‎‬‬
‫‪44‬م ء ومجادر شاه هو أبو المظفثّر سراج ‪.‬‬ ‫(‪. )4‬داتشمند خبان ‪ :‬مبهادر شاهئامه ؛ المتحف‬
‫الدين محمد مبادرشاه'ء وهو ثاق أبناء أكبر شاه'‬
‫‪.‬البريطاى » امخطوطات الشرقية رق‪4‬؟ (كها)مراج‪:‬‬
‫الثانى » ولد فى أكتوبر عام هلالاام » وورث ‪٠‬‏‬ ‫أعظم الحرب » المتحث إلريطائى » المخطوطات‬
‫لقب الملك فى سبتمير عام ‪1741‬م ‪+‬‬ ‫‪:‬لكشا »‬
‫الشرقية ؛ رتم ‪( 4481‬ب‪)0‬م سسنن د‬
‫الغنطوطات الشرقية » دم رذ‬ ‫المتحت البريطاق‬
‫وائضم مبادر شاه‪.‬ء وكان إذ ذاك قد ‪735‬‬
‫عالىسبعين » إلىالثوارعام‪ 16812‬وضرب السكة‬ ‫(‪)/‬جكجيون داس ‪ :‬منتخب التواريخ » المتحف‬

‫سرهتملقكالا » ولما سقطت دهلى النجا‬ ‫متيا‬


‫باع‬ ‫البريطاق ‪ 3‬دم “‪ )8( 18717‬إرادت شان واذها ‪:‬‬

‫مبادرإلىضريح سلفههمايون » غيرأنهلمنفسه‬ ‫مةنععرالط‬


‫ومو‬
‫ومسعاة ف نم‪ 8‬سمطاهصول ‪ :‬جم‬
‫لهدسون ومون جة؟ وسلوائنان من أبنائه وحفيذه فى‬ ‫ج‪ 512‬القسم‪ )9( 3‬محمدقاسماللاهورى‪:‬‬ ‫‪5‬قلال‬

‫اليوم التالى » ولكن هدسون ضربهم بالثار لبحو‬ ‫ء لمتحت الريطاق » المخطوطات‬ ‫عتبنرامه‬
‫دون إنقاذهم ‪ +‬وحوكم مبادر شاه وأدين بتهمة‬ ‫(‪ )9‬كامُوّو خان ‪ :‬تذدكرة‬ ‫الشرفية عدم ‪5‬‬
‫التحريض على القتل » ثمخلع وأرصْل فى‪.‬ديسمير‬ ‫صلاطين جختاى » ب ؟ ‪٠‬‏ الجمعيةالأسيوية الملكية»‬
‫عام ‪8681‬م إلى رالكونهمموووج حيث توف “ف‬ ‫منتخب‬ ‫مخطوط رقم ‪(١٠) 14‬‏ خاق خان ‪:‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫السايع من توفير عام ‪1581‬م م‬ ‫اللباب » مكتبة وزارة الهند )‪(1١‬‏ خشحال جند ‪:‬‬
‫ف‬ ‫جبادر شاه الثافىيس ماهر شاه كجر اق‬
‫بسرعة حركاتهنقدغزا ما لوه وجثشر ‪ :‬ولكنهمايون‬ ‫‪.‬وكانٍ مباحر شعالهاً وشاعراً وخطاطاً » وقد‬
‫ابن بابر أوقع ابلمهزيمة » فغلبهاليأسوطلب عون‬ ‫ع ديوانه وشرحه لكلستان سعدى‪.‬وكتب كارسان‬
‫البرتغالك ‪٠‬‏ ولكن لماترك همايون أجرات *‬ ‫دثابي رمد ‪6‬ق متمموك نبلة عن بهادرشادباسمه‬
‫واستعاد مبادر مملكته ندم على دعوته لبرئغال »‬ ‫الشعرى ‪١‬‏ ظفر» كفتىابه ز‪١‬ر‏ممرملسؤئة مهرومنعلة‬
‫وحاول أن يتخلص منهم ؛ ووصل نائب الملك‬ ‫ومين ‪ 6‬جل » ص‪ » 11‬وأورد ترجمة لإحدى‬
‫البرتغالىبسفنهإل دىبو » وأحجم عالنتزول إلى‪.‬‬ ‫قصائده الغنائية ر(خته ) ‪.‬‬
‫الشاطى* ازيارة مبادر محنجة المرض ‪ +‬فقرْ رأيه‬ ‫الصباور ‪:‬‬
‫دون استشارة على زيارة نائب الملك » واندقم‬
‫معتلياً ظهر السفينة » وكان هذا اليوم ثالث أيام‬ ‫ععمممك‪ : 7/1. 1‬ووبعلط‬
‫‏(‪ )١‬مممعاتماة ‪.‬بج '‬
‫ج‪ 01‬روزوى و عن ‪١‬‏ لندن سنة ‪9٠881‬‏ ‪8/1 --‬‬
‫رمضان ‪٠‬‏ ولعل مادر كان مالكا لعمّلهفى دلك‬
‫الوقت أوقل إنه كان به أثارة من سكر الليلة '‬ ‫(؟‪)١‬‏ عمط ووة‪ :‬ه ‪. 26‬ما( «صفماة ومن «منامه‬
‫‪.‬ثبلادط كرو ي‪:‬ة) ‏ مافظ‬
‫ملا ‪#‬مدهوة صثلما ‪#‬مسقتوظ (‬
‫الماضية » لأنهكانمنالمدمنينللشراب ‪ .‬وتبين‬
‫خألا أ[ينظ مرلذعزه ‪1‬هذ‪ 57‬ميلا جل لفمميزؤه اصام© ؟‬
‫مجادر أن ثائبالملكلميكنمريضاًحقيقةفحاول‬
‫لندن سنة ؤمىام‪.‬‬
‫أن يعود» ببدأن اليترغاليينكانواق أدعملوافكرهم‬
‫[بيشردج دولتععظ ‪.‬لا ]‬
‫على اقتناصه فحالوا بينه وبين مغادرة السفينة »‬
‫وقامت مشاحنة ونضال كانمننتيجتهما أن قتلٍ‬
‫مبادر وسقط فى البحر » ولم يتوان البرتغاليون‬
‫حراق م أبنمظئرشاهالياى ؟‬
‫«بهادر شاه ‪"1‬‬
‫اسلرعاواسفتىيلاء علىديوالى كأاهنلها قد‬ ‫فأ‬
‫حدث حلاف بينباهر شاه وبين أبي ‪٠‬ه‏ فلهب‬
‫هجروها ‪ .‬وكانمصرع ببادرف اىلرابععشسمن ‪,‬‬
‫فبرايرعام‪/‬ااهام ‪ .‬وماقالاهلناسفىتأريخهلل ‪,‬ه‬ ‫بهار إلى بلاط إبراههم سلطان آخخر الملوك من أسرة‬
‫طتلا«ن الايلرشبهيحدرو»‪.‬‬ ‫للجم‬‫ساب ا‬‫الحادثة مس‬ ‫لودى » وبشهدا ولقيعةيث ء ويلكشنهتلّمرك فيها‪.‬‬
‫ولا سمع برفاة والده » وولاية أخبه الأكر‬
‫وكان ادر أميراً ضئيل الشأن قاسياءغير أن أهل‬
‫كجرات كانيا حبونه لشجاعته واستشهاده‪, :‬‬ ‫مكندرشاه العرش سار نحو كجرات » وسيع‬
‫وقدحكمإحدىعسشنرةةىووكان آخر ملوك هذا‬ ‫فى طريقه مقتل أخيه » واعتلى عرش كجرات‬
‫فى أغسطس مام ‪5761‬م ء وثآر لأخيه فى وحشية‬
‫افرلعآمسنرة ‪٠‬‏‬
‫ال‬
‫وفظاعة خبىأن بابر (طبعة إرسكين متام ‪6‬ص‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫‪ ) "84‬وصفه بأئه شاب ظمىء للدماء لابقف ى‬
‫‏(‪ )١‬رعارمط عمنلن ‪,‬تامسزو‪ 6‬عرو ومانتية؟‬ ‫يله ثىء و؛كان محبادكرماً جم" النشاط اشهر‬
‫جادر شاه كجراقع س عبار‬ ‫‪479‬‬
‫“‪,‬د نسمة » وأخذت بار أسمها منقهاره »‬ ‫“‬ ‫اع‬
‫رمطمعر‬
‫تتدن صنة "لماع (‪)1‬ءمزلاتا ‪ :‬عأف‬
‫وهو المعبد البوذئ ؛ وخيط مبذهالمدينةآثاريوذيةيي‬ ‫‪ 900 5 6‬رممططا ‪ :‬ع مع‬ ‫‪4‬ه‬
‫ويذهب بعص الناس إلى أمْها كانت حاضرة الولاية‬ ‫ماف دنممسدط مسعطروط ؛ سنة ‪4481‬م (‪ )4‬وإذا‬
‫فى العهد الإسلاى من صدر القرث الثالث عشر إلى‬ ‫أردك دراسة ماكتبه البرتغاليون عن مصرع مبادر‬
‫عهد أكبر الذى نقل مقر الحكومة ى أيامه إلى‬ ‫انظر ويسفنعورط روفصع ععنه لمجم © ‪1‬ك‬
‫بنا ‪ .‬ولتمكنالولابة فى بوم من الأيامملكمةستقلة‬ ‫عدد ‪1‬ه ص ‪ "04‬وبمعادها (ه) أكير ثامه ‪١‬‏‬
‫لأنها كانت على الحدود الى تفصل البنغال الأصلية‬ ‫‪ :‬تاريخ كجرات » طبعة دنيسون‬ ‫ت)رأباوب‬
‫(‪5‬‬
‫لهمدغل «صوبه»‬
‫مبار فاىع‬ ‫‪:‬ت‬
‫ان‬‫كان‬
‫ووست‬
‫عن هند‬ ‫روس ووم جدمقتدةء‪»٠ 2‬‏ كلكتة سنة ‪52‬واع(‪)71‬‬
‫مقسمةإىتمانية اس ركار ات» وكانت نخاضعة دائماً إلى‬ ‫عيداللهمحمد ‪ :‬التاريخ العربى ( جرات » طبعة‬
‫صوبة البنغال » وانتقلت مبذه الصفة إلى الإفكليز عام‬ ‫» لندن سنة ‪١1910.‬‏‬ ‫دئيسون روس‬
‫مقتضى التنازل المعروف بالديوانى الذى‬ ‫ب[يشردج وداه ‪8‬خ ]‬
‫شمل البنغال وار وأورسا ‪.٠‬‏‬
‫« يهار »‪:‬كلمة عربية» وإذا شئت الدقةفهى‬
‫وتختلف بار اعلنبتغال الأصلية فى كل ناحية‬ ‫ببهار» ‪ .‬ويظن أن أصل هذه الكلمة هندى معى‬
‫تقريباً » أى فى المناخ والزراعة والسكان واللغة»‬ ‫حمل ‪ :‬وقد انتشرت مبار فى جميعالبقاعالإسلامية‬
‫فبينانجدأن ‪ / 81‬منسكان بارمسلمون ‪)٠‬‏نيد‬
‫من الأرخبيل المندى إلى إفريقية باعتبارها مكيالا‬
‫‪.‬أن عددهم فى البنغال ‪4‬ه ‪ /‬من السكان ‪.‬‬ ‫ومثقالا » وهى بصفتها الأولى تساوى أردبين ‪2‬‬
‫أما لغتهم المعروفة ‪+‬مب«ارى» فهى مشتقة مباشرة‬ ‫ويقوّم مصنفو العرب هذه الكلمة بصفتها الثانية‬
‫ذى براكرت» القدعة و»توصف‬
‫من لغة دكما‬ ‫تقوبماًمنفاوتأأشدالنفاوت» وهى ف الغالب تساوى‬
‫بأنها وسط بين الهندية الشرقية والبنغالية د والبهاري‬ ‫(ر سوفير‬
‫ثلاثة قناطير باعتبار القنطار مائة راطلنظ‬
‫ثلاث لهجات» الميتبهلوالمسكتهى والبهوجيورى >‬ ‫متبوية ‏ أل التجلة الأشوية‪ »:‬الجموهة لامها‬
‫أن عدد الذينكانوا يتكلمون‬ ‫وقدتبينعامم‬ ‫ج * ع هام كؤؤام » ص ‪.)404- 1024‬‬
‫مبذه اللغة بلغ ‪ "4‬مليون ونصف المليون أ»ى>‪.‬أنما‬ ‫وتختلف قيمة الهار فى التجارة الهندية الحديثة‬
‫انتشرت خارج حدود الولاية الإدارية الى يبلغ‬ ‫'ختلافت لين" ‪»٠‬‏ فهئْ تتراوح بين ‪٠١‬لوءة‏‬ ‫با‬
‫نسمة فقط ‪.‬‬ ‫عدد سكانها هدر ‪474‬‬ ‫كيلوجرام تقرييا (وانظر مادة «كيل؛) ‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫المصادر‬ ‫فبهار ) ‪ :‬مدينة ومنطقة تارعخية فالىهند بولاية‬

‫‏‪ )١١‬منغررةعن«سنامعية امنطورت (‪ )9‬يخ ل‬ ‫لأبنفأل» وقديلغعدسكانالمديئةعام‪1491‬م ‪:‬‬


‫يقفا‬ ‫اد‬
‫بأعيائهمومدت أكر منه تاريخ أسر حاكمة وأقالم»‬ ‫«ممضه ‪ :‬جزنة ‪#‬ممممدط جمرززع ‪ 2‬كلكتنة سنة‬
‫متاك ذلكأن متشكهير ( ممتشكير) ه استولى عليها‬ ‫ولام ‪.٠‬‏‬

‫أثناء غارات‪ :‬اختيار الدين محمد بن تيار نخلجى‬ ‫[ كوتوة ومممه ‪.‬ة ‪] 1.‬‬
‫على مار سنة ‪54‬هه (‪911‬م) وظل مستوليةً‬
‫‪ 3‬مار ‪ 1‬ولايةفىلهندتقعبيننخطى عرض‬
‫عليها فى ظل السلطان الدهلوى قطب الدين أبباك «‬
‫‪ 0‬ثمالا » ونخطى طول‬
‫سنة»"الام‬ ‫ق‬
‫شدبن‬
‫وضمت إلىدلىعلىيد محم‬
‫(‪ ) 0781‬وتبعت جونيور منفسنة ‪.4‬لاه(‪1811/‬م)‬ ‫جم ‪ 07‬وهم ‪ "6‬شرقاً ‪ .‬وتحدها أوتار‬
‫براديش من الغرب» ونبيال من الثمال»والبنغالك‬
‫وردات إلى دمى حين اجتاحها سكتدرلودى سنة‬
‫‪03 05‬قلم) م استولى علبا ملوك البتغاك‬ ‫وشرق الباكستسان من الشرق » وأورسا من‬
‫قبلأن مخضعالمغل ‪ .‬وكانت أجزاءمنماروحدة‬ ‫هتبلغ مساحتها مع جهنا نكاور ‪:‬‬ ‫الجنوب و‬
‫إدارية قائمة بذاتها افلىقرن السابع الهجرى المواقق‬ ‫‪ 41‬ميلا مربعاً » أماعدد سكانها فيباغ‬
‫(قام شمس الدين إيلتمش واليآ‬
‫الثالث عشر المبلادى أ‬ ‫‏‪4 ٠‬للرم نسمة » ويثاز إلى اللهجات‬
‫عملبىار سنة‪151‬ه > ‪6171‬م ) ‪ +‬وكانت فىعهاد‬ ‫السائدة بين السكان المتدوس وهى السهمجيورى‬
‫أكر سنة ‪499٠‬ه‏ (]‪8‬هام) صوبة من ثمالية‬ ‫واليتهلى واللا‪ 5‬باسمالمارى » وهى أقرب إلى‬
‫سركارات خاضعة لصوبة البنغال ‪ +‬وظلت قصبتها‬ ‫الببغالية من المندى ‪ ::‬على أن الحندى هي اللغة‬
‫فى مدينة مار حتى نقلها شيرشاه صورى إلىبتنااى‬ ‫الرصمية للإدارة والتعلم ه وإقلم بهار له اليوم‬
‫(للخامس عير الميلادى )»‬
‫القرن الناسع الحجرى ا‬ ‫أمية اقتصادية كبرى لوجود مناجم الفحم فيه‬
‫وكانت أهمية هذا الإقلم تكمن فى أنه حظالجزة‬ ‫وقيام صناعات الحديد الثقيلة به ‪.‬‬
‫بين أوده والبنغال حتى العهد المغلى » وهنالك برز‬
‫شأنه منحيث هر طريق للمواصلات بينهما كما‬ ‫وأقعدذت مبار اسمهامنبلدةمبارالىليست‬
‫ها أهمية وكانت تحيطبهامعاد بوذية( بالستكربية‪:‬‬
‫يتبين من القناطر الجميلة للكثيرة الى أقامها ولاة‬
‫ثهاره) » وكائت يبار فى العهد الريطائى منذ‬
‫الغل فى عار ‪.‬‬
‫منة ‪ 8511‬داخلة فى اتختصاص فائب حاكي‪.‬البنغال‬
‫رزى خخاص‬ ‫اطرا‬
‫همة‬‫مسث‬ ‫؟ آ‪-‬ثارها ‪ :‬لي‬ ‫ثمانضمت إداريا إلى أورسا المستقلة الآن ا(نظر‬
‫من طرز العمارة الهنديةالإسلامية » وأجمل مجموعة‬ ‫مادة «أورسًا‪ ) :‬م وهدا الانتقال إاللىاستقلال‬
‫لىسرام بمافيهاضريح‬
‫املنعمائر تقسوهم ف‬ ‫يكشت عن مكانة الإقلم (لم تتحدد تخومه رسمياً‬
‫(لنقش يرجع لسنة ؟‪0‬وم‪-‬‬
‫شيرشاه المشهور بق ا‬ ‫إلا ى السنوات الحديثة ) مند الأيام الأولى للسيادة‬
‫هم ) وللذى يقوم يارتفاع ‪٠‬م‏ مرا فىعيرة‬ ‫الإسلامية فى اند » وتارعنها عبارة عن تاريخ حكام‬
‫عار‬ ‫هف‬
‫‪ : ) 151‬أما الماقى الأخرى فانظر فى شأنها مح‪.‬‬ ‫‪+‬هندسه المعمارى ‪ :‬ألوالشان‬
‫صناعية كبيرة وم‬
‫‪.‬‬ ‫ىدر‬
‫صفا‬
‫مكز‬
‫لذ‬‫اذى‬
‫قريشى ال‬
‫كان معمارياً عمدة فى عهد بى لودى اصحابه‬
‫المصادر ‪+‬‬ ‫دلمى » ولكنهذاالضربحالمثمنبسمو فوقأى‬
‫ليس ثمة مصادر أولية تناو مار‬ ‫تصور من تصورات آل لودى ‪ .‬وقد حصل‬
‫نخاصة )‪(١‬‏ وانظر عن الحوادث التاريخيةتتاف‬ ‫شيرشاه علىقلعة رهتاسسكتره من الراجا الهندى‬
‫الى تدخخل فا ج‪:‬امرفرة عر «طاققظ مهف طسم‪ 0‬؟‬ ‫سنة ‪4‬ه ( ‪4161‬م ) وإليهينسب جامع مسجد‪.‬‬
‫لد " (سنة )‪8519١‬‏ ؛ ‪ 5‬رسنة ‪ )0891‬وفيه‬ ‫وترجع التحصينات المعاد تشييدها » والقصور »‬
‫مصادر وافية (؟) مزمز عرهجومناممد© أماضوعة ©‬
‫| وقرحبش خان ومسجده وغير ذلك من الغمائر‬
‫تجلد م » أوكسفورد سنة ‪ )0 4591‬وانظر عن‬ ‫مام‬ ‫إلىعهدولايةراجا مانسنغ(‪82‬ة‬
‫التواريخ المحلية المجلدات المعنية من ممه جمةاظ‬
‫حءوهظز ‏ ‪ )6651‬فى ظل أكبر ‪ .‬وإلى ستغ‬
‫مجملنععم‪ 6‬امرتوزط ويويرن ‪ 6‬تناجوالى ممنة ‪٠7151‬‏‬
‫ينسب الميجد القائمفى هداف بالقرب من راج‬
‫وبعضها نسخ منقحة من المجلة السابقة وهىإميدمه‬
‫‪0‬‬ ‫تحل ‪ .‬ويذبكرنا القبوالطويل على هيثة البرميل_الذى‬
‫يقطع مقصورة الليوان من هذه العمارة المغلية‬
‫أما عن آثار شيرشاه سورى فانظر (‪)4‬‬
‫>‪13.4 4‬‬ ‫ممعطوهتممد‪ 0‬منسيعج كك‬
‫نرظ(ر هذه المادة) ‪ .‬وقد‬ ‫اليو‬
‫بأوطلراز جو‬ ‫ال‬
‫لأذنى ببىقلعتها‬ ‫ذؤكرنا آنفآمتكهير » وقداشاتبر‬
‫سنة )‪١88١(9‬‏ «بجموظ برومعسعطنم‪:‬مضاءجة «متفمة‬
‫همملوكالبنغالالأولون » ولكنطرازهايبدوأنه‬
‫(ومنوط منرسوار‪٠ 1‬‏ ‪ ٠‬بومباى من غتيارريخ » الفصل‬
‫‪ )0( 5‬سممه ‪ : 11.‬ملل و نم امسسعاة‪631‬‬ ‫مغلى ‪ .‬وقد عرك أن راجا تددرمل أصلح‬
‫مك نه املك أ ممتسماط مره فى علد قاع‬ ‫التحصينات سنة موه (‪8١‬هام)‏ ‪ .‬أما قلعتا‬
‫‏‪ » ١‬ص ‪/‬اة (‪ )/‬وانظر أيضاً عن الآثار الأخرى‬ ‫دَلتموه اللتان أقامهما الراجاوات الجدرو انحليو‬
‫روطي امسا لوك كا سسنة ‪ 1191‬سد ‪)81751(3‬‬ ‫| فى القرن الحادى عشر الحجرى (السابم عشر‬
‫و الأممن ذلك وفيه أكوصاامفلة وتواريخللاثار هو‬ ‫الميلادى ) فقد استولى عليهما الوالى المغلى داود نان‬

‫تطمتومدة قتسدك؟ لعسسمطسة اولسدقة ‪١‬‏ رهعاط‬ ‫ْرسْئى الذىشيد مسجداً سنة‪1١9٠‬م‏ (‪0551‬م)‬
‫‪1‬كلراكف رددذ‪ 0‬فم معلا ع ‪ ...‬كدجتسقماة افده‬ ‫‪+‬أما نياقلعهفإنماتباهى‬
‫و'غ'يرها منالببى و‬
‫مجلد ‪١‬ه‏ » كلكته سنة ‪١"191‬‏ غاص ‪4‬ه‪ 55‬ه‬ ‫انلاوكيورى دروائرا»‪.‬قى طرازها الجهالكيرى ©‬
‫للا ل‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ويستحق بعق اىلتنويهأعيضناقدبورم شاه دولت‬
‫‪0‬‬ ‫' (جهى دركاه) فى مأدقراالذمىه الوالى إبزاهم‬
‫عورشيد ب[يرئوة بيج مدمودميمة ‪1.‬‬ ‫خان بين ستى ‪711١1‬‏ بس ءاه (‪ 805‬ل‬
‫ينف‬ ‫‪‎‬مماردانش بار لو‬
‫عام هه الموافق ‪1441‬م » وهو مقسمإلىثمائية‬ ‫فات‬
‫اقصص‬
‫رنال‬
‫حم‬‫لوعة‬
‫ل‪:‬مجم‬
‫ا»‬‫ونش‬
‫«بهار دا‬
‫فصول » كل فصل يسمى روضة » وبهحكايات‬ ‫الفارسية كتمبا الشيخعنايت الله قنَسْبو عام ‪1١15‬م‏‬
‫عن حياة الشيخجنيد » وغيره منالأولياء والفلاصفة‬
‫‪1061‬م ) معتمداً على قصص هنديةلشاب برهى »‬
‫والشعراء » وبه أيضاً خرافات وأمثال ‪ +‬وشرحه‬
‫مخ الأصغر المؤلف ؛ وهو محمد صالح‬
‫قادلملأها‬
‫بالتركية شعى فا بين عاى ‪ 184‬و لازرؤه ( ‪4/16١‬‏‬
‫ْو © وتستغرق قصة جهاندار سلطان وبتهرّوّر‬
‫كلاهام ) وخوجه شاكر ( طبعة الاستائة عام‬
‫بانو الغرامية الجرء الأكبر من الكتاب‪ .‬ونظم هذه‬
‫‪1‬ه"‪1‬ه الموافق ‪5881‬م ) وترجمه إلى الألمائية‬
‫المجموعة شعراًحسنعلى عزتفىعهدتيبوصاحب‬
‫البارون شولنخته فسهرد مزهم لم‪ 8‬ده؟ دمعه‪8‬‬ ‫صلطان ميسؤر من عام ‪1١١‬‏ إلى "‪1111‬هل ‪718/11‬‬
‫مهنا » قينا سنة ‪1‬و‪58‬ا‪4‬ن(ظر أيضاًمادة‬ ‫‪44-‬لاام) وأهداها إليه » وهى عخطوطة فى‬
‫ش‬ ‫وجاىي ) »و‬
‫مكتبة وزاوة الهند نحت رقم ‪9١‬‏ ؛ وترجمها‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫إلىالإنكليزية دويوج ‪.‬م (لندن ‪71581‬م) وسكوت‬
‫م‪.' 8‬ل ب(رسساطوسعئطزة شروزبرى سنة ‪54011‬م)‬
‫‏(‪ )١‬معسسمتة هه؟ ‪.‬ل ؛ اتمسطشية مسماود‬
‫واعتمد هاوتاك ورمورويعوة‪ :‬عل هاتينالثجمتدن‬
‫وسيتوريص» ص "‪5١‬‏ (‪ )5‬فطظ ؛ مسعمة مك ‪.‬مفسم‪6‬‬
‫فى نقل هذه المجموعة إلى الاغة الألمائبة ل(ييسك‬
‫ص‪, 60‬‬
‫اميم ف ج ءا ‪3‬‬
‫س‪1‬ن‪8‬ة‪70‬م ) كمااعتمد عليهمالسكاليبدى زاروهوم‪1.‬‬
‫[ ايعاد سمط ينه ‪1‬‬
‫ظر أيضاًمادةنايت‬
‫امن)‬
‫و‪40‬‬
‫ب(اريس صنة ‪81‬‬
‫الله قنبو» م‬
‫‪+‬ه«ارلو ‪,‬؛ اقسبميلة ثركية فى فارس‬
‫ب‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫صة إل اىلأسرة اكخمةحلف‬
‫اير‬
‫مسخميش‬
‫بعامة ‪٠‬‏ وا‬
‫قط ‏‪ ١‬مأهماماشات مدن جه رمد ‪) 57 +‬ا ص‬
‫قبائل قراقويونلى الأركمائية (يسمى أيضاً باسم‬ ‫‪#‬كلا‪.‬‬
‫«باراق؛ ) ه وأغلب الظن أن الاسم جارلو يتصل‬ ‫[إيواد عم ‪.‬نه ]‬
‫‪1 09‬‬ ‫‪3‬ص‬ ‫ج‏ »‬ ‫»‪١‬‬‫بقريةبتهار(ابن الأثر ‪٠‬‬
‫دو‪:‬هان » تقر قوهار» ) القائمة على مسرة ثلاثة‬
‫عشر كيلومترا إلى الثمال من همذان ‪ :‬وقد جاء‬ ‫(بهار ستان؛‪ :‬امممصنت قا مرى ف الشعر‬
‫فىحمداللهمستوى ( تزهة ه الترجمة الإلكليزية »‬ ‫والثر وضعه نور الدين عبد الرحمن جاى على سق‬
‫ماًان شاه‬
‫يقر‬
‫لتم‬
‫سان‬
‫لرك‬
‫عنة ما‬
‫ل)أ‬
‫ق‪5‬‏‬
‫ص ‪١٠‬‬ ‫ك‪.‬استان لسعدى »' ويسمى هذا المصئف أيضاً‬
‫أبن يرجتم إيواك الذى أصبحبعدمن أكابر وزواء‬ ‫روضة الأخيار وتحفة الأبرار» أولقفدهنورالدين‬
‫جار لوبهار مهمد ثقى‬ ‫ليق‬
‫الخليفة ‪.‬الممتعصم وقد قتلهمغول هولاكو خمان قن الوقت اللخاضر فى جميع أرجاء بلادفارس (ا‪١‬ن‏ظر‬
‫‪٠‬‏ صن اذى ده ‪100‬‬ ‫معارة ‪ :‬مامه مسصسمة ‪2‬‬ ‫؛نظر‬
‫؟ صفر سنة ‪ 8( 585‬فبراير سئة ‪ 4871‬ا‬
‫الجويى » الملحق » ج " » ص ‪١55‬‏ ؛وانظر‬
‫اللصادر ‪:‬‬
‫‪ :‬بصفة خاصة الرسالة الإضافية اكلتىبها عن أسرة‬
‫‪-‬ممو‪ 0‬عرلا ‪[,‬ه‪611 8610‬‬ ‫(‪ )1‬بعل«ممخالة ‪757.‬‬ ‫‪ :‬الكتتاب المذكور » ج" »‬ ‫نى‬
‫يمء‬
‫واه‬
‫زن ش‬
‫قيما‬
‫' صل‬
‫تتقاناد اللسحروو ذا ‪#‬انامجزو د ‪”,‬ل حموومااة ‪٠‬‏ سنة‬ ‫‪ + )454‬وتشير النسبة «إيواك »‬ ‫ص “م‪4‬‬
‫مو؟ زف علا [و «مخامالفاه‬ ‫"‪١4‬‏‬ ‫ه ص‬ ‫‪4‬ة‬ ‫ان شباقهبيلة من عمد‬ ‫ملة‬
‫يى ص‬‫ل إل‬‫سضوح‬
‫بو‬
‫سا‪ 5‬تمعذزرك نمه امنملم‪ 0‬عروومزوى أسنة مك‪1‬‬ ‫‪.‬قبائل الأوغوزية وهى ‪« :‬إوا»ء أو «إيوا»‬
‫ال‬
‫الام‬ ‫علد ‪ 11/1‬ءا ص وك‬ ‫(انظر محمد كاشغرى ‪ :‬ديوان لغات ارك »‬
‫دا تعرك الأسباب الى أدت‬
‫س)ن‬
‫ل‪65‬‬
‫ص‪8‬‬‫‪١‬ه‏ و‬ ‫ج‬
‫م[ينورسكى‪ .‬رماومومتاة ‪1 71.‬‬
‫إلى إبعاد سليمان شاه من إمارته مهار إلى بغداد »‬
‫ولكن هناك دلائل معينة تفيد أن قبيلة الإيوار‬
‫‪+‬بحهامرذتقى» ‪١‬‏ ‪ 8881-57‬أبريل‬
‫م‬ ‫‏‪ ٠‬التشرت شمالا صوب إربلومراغة ححىقبلوصول‬
‫صنة )‪١841‬‏ ‪ :‬شاعر وسياسى فارسى ‪ .‬ولد‬
‫ا‪.‬للفول ‪ .‬وقد اضطر خوارزمشاه جلال الدين إلى‬
‫عشهد فى أسرة أصلها من كاشان ‪ :‬ولماتوق والده‬ ‫رد غارات السلب الى' شتوهاعلىالطرق المئدية إلى‬
‫سنة ‪ 541‬خلع عليه صبورى مظفر الدين شاه‬ ‫تبريز‪ .‬فىشتاءسنةا ‪8515‬م (‪5751‬م ؛ انظر ابن‬
‫وهو « ملك الشعراء‬ ‫ذه‬
‫لله‬
‫ونا م‬
‫الاقب الذى كا‬
‫الأثثر ج»‪1١‬‏ ؛ ص "‪١١‬‏ ؛ نسوى» ص ‪:) 571‬‬
‫آستائه رضوى مشهد» ‪ +‬وائصم بار سنة ‪50.41‬‬ ‫وقد ذكر وجود إيواى واحد حى فى خلاط سنة‬
‫إلى معسكر الأحرار » وظهرت أول آثاره فى‬ ‫لام (‪771:‬م) ‪ .‬وتكدى بهناذه المراحل إلى‬
‫«الحبل المتين» الى كانت تطيع ‪ .‬فى المند ثم إنه‬
‫الأقلم الذى قام فيه حلف قائل القراقويؤتل ‪:‬‬
‫وييارة‬
‫لم يلبث أن أصدر سنة ‪ 4041‬مجلته تو‬
‫بل إن الشعارالموجودعلىبعض سكثة القتراقويوثى‬
‫وسرعان مااشتبرت أول الأمر فى مشهد ثم فى‬ ‫يذكرنا بتاملغداء القتبتليئة للإيوا ‪ .‬غألنىصلة حكام‬
‫طهران حيثمكثنلنفسهبعدعنىقصيرفى الآنستالة‬ ‫القراقويوثق مبمذان يؤيدها بقاء سلالتهم فى هذه‬
‫سنة ‪ 5191 - 8191‬ولماعاد من المنى أنشأ نادياً‬ ‫‪.‬قد ظل إقلم «ذآن مدة طويلة يعرك‬
‫الأرجاء و‬
‫أ(تجمن ) اسمه ‪٠‬د‏انشكده » ومجلة بالاممنفسه و‬
‫ا القراقويونلى‬ ‫بام و قلرمو كرك‬
‫و‪.‬تولى النيابة فى المجلس عدة مرات‪٠ .‬‏ ولكنه‬ ‫‏‪ ٠‬الجليل الشأن‪0‬ه‬
‫اعتزل الحاة السياسية بعد الانقلاب النى وقع فى‬
‫‪ 8‬فبراير سنة ‪١791‬‏ ه وانصرت إلى دراسة‬ ‫روت أشتات من قبيلة مبارلى متتثرة ف‬
‫لعن‬ ‫محب الله‬ ‫رى‬
‫اى ‏‬
‫لحمبدثق‬
‫ارم‬
‫با‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫الشعراء القداى ‪ +‬وهحرّس مار علم الأسلوب ى‬
‫(‪ )1‬ملحظ بقلم ‪ 0‬على مظاهرى يسوق‬ ‫» وعادبعدذلك إلى‬ ‫عة‬
‫مفى‬
‫اثم‬
‫جمين‬
‫لمعل‬
‫ايةال‬
‫كل‬
‫‪:‬ثمرى‬
‫ر‬
‫الحياة السياسية وتولى منصب وزير التعلم القوى فى مختصراً لمحاضرته عن مبار(؟)إرج أففشارا ف‬
‫معاصر » سنة ‪٠11‬‏ (‪ )5‬ودوموقتمة‪ 8. 2‬مزقة‬
‫وزارة غابرة سنة ‪ : 5441‬وانتخب أيضاً رئسا‬

‫سم مقاوط ها رمتعوعوم معورط بزسنة‪ 08991‬فى‬


‫للشغبة القومية سحركة استوكهولم الداعية إلى السلام ©‬
‫جمعية الدراسات الإيرانية(؟) ممامره ‪ : 1.‬بوط‬ ‫ويعد مار فى بلاد فارس أعظم شعراعزمائه»‬
‫وسعمرة ‪ ...‬يؤيبوم براغ سنة ‪ » 5641‬الفهرس ‪٠‬‏‬ ‫ىلحديث»‬
‫فا‬‫دشتببررشاقةتفكيمروصفاتهالعالية‬
‫وق ا‬

‫خورفيد [ فكتين ممناتطاة ‪18.‬‬ ‫‪.‬ح مهار‬‫بج‬‫تسية‬


‫وحما‬
‫وزقههمبنة فىالحطابة ال‬‫مار‬
‫وم‬
‫فىإحياءالشعر الفاربى الذى كان قدنبامنذأيام‬
‫الغول » وى اكتشاف فحول العصرين الصفئارى‬
‫«البهارى ونيب اللهبنعبد الشكور القاضي‬
‫والساماى ه ولميكنمهاريعرف إلالغتهالأ»م ولكنه‬
‫عةممانل الهند »‬‫أبار‬
‫رفيىة «م‬‫البارى ‪ :‬وقلد‬
‫كان مجيدها كل الإجادة ‪.‬‬
‫وهو مأنبرز علماء عضره » وقد ولاه عالكير‬
‫قضاءلكهنر' ثمقضاء حيدرآبادوالدكن » وحصلت‬ ‫والآثار الى خلفها مهار غنية متنوعة ن(شر‬
‫بوببنهين الإمبراطور وحشة مدة من للزمن » ولكنه‬ ‫آخر آثاره فى مجلة عنما بين ستتى‪5541‬و‪1811)6‬‬
‫رضى عنه بعد ذلك » وجعله مودب حفيده رفيع‬ ‫على أن من المراصت حقآ أن كتابه فىالعروض‬
‫القدر بن محمد معظم » وتو الإمراطووعالكير»‬ ‫» وأن ديوائه الذى كتبه‬ ‫«تطور نظم يم‬

‫بشاهعالم» الأول ه‬
‫فخلفه محمد معظم ولقب د‬ ‫خاطلهجميل ل تمطبعمنهإلاأجزاءه ويتناولعمدة‬
‫وهذا الإمبراطور هو اللى منح احلبله لقب فضل‬ ‫آثاره الأسلوب » وقدطبع فى ثلاثة مجلدات من‬
‫خان » وجعله قاضى القضاة ف الإمبراطووية‬ ‫سنة ‪ 7441‬إلى سمنة ‪ + 8441‬وألت مار أيضا‬
‫المغليةبأسرها » ولكنهلميعشطويلاليستمتع مبذا‬ ‫رسائل عن الفردوسى وماق والطبىر؛ و«منظيمات»‬
‫المنصب »ءوتوفبعدذلكبأشبرقلائلعام‪4111‬ه‬ ‫(جهار خطابه » وكارنامه زندان) » وترجمات‬
‫الموافق ‪7011‬م © والجارى مصتك الكتب الآنية‪:‬‬ ‫من الهلوية ورواية » وكتب ‪ +‬مارعلاوة عل ذلك‬

‫(‪« )1‬الجرهر الفرد» (نهمة » مكتيةوزارة‬ ‫ناريامختصراً للأحزاب السياسية لمينشر منمإلاالمجلد‬
‫الأوله ثمهوقداشترك أخبراًفىنشر كتب‬
‫‪)١‬‏‬ ‫اهند» رقم‪ 185‬ء ص‬
‫»جفلىدين)‬
‫سته(ور زبانفارسى ت‬‫ورسائل لغدوية‬
‫‪ 0‬و مسدم الثبوت » فأىصول الثقه‬ ‫(أريخ سيستان »‬
‫كماأسهمفىنشركتب أخرى ت‬
‫الإسلاىعلىمذهب أن حنيفة» طبعفىعليكره‬ ‫‪+‬‬ ‫خ‪)6‬‬
‫اصل‪00‬‬
‫إلقص‬
‫ومجمل التواريخ وا‬
‫لبه ملايوور‬
‫لمح‬‫اارى‬
‫اله‬ ‫كينا‬
‫جدهم نزح منمصير إلىالسيد حوالى عام ‪٠/81‬‏ م‬ ‫عام ‏‪ ١41‬هه وق دهل عام أل"ل ه‪.‬‬

‫غير أن مديلةباولبور لمتنشأإلاعام ‪84‬لاام »‬ ‫*س)ل«تم العلوم » فى المنطق » وظل‬


‫كماأن هذهالدولةلمتئلاستقلاهاإلاعام‪١181‬م‏‬ ‫هذا الكتاب الخامع مفضلا ف الئد ‪٠‬‏ وطبعلذلك‬
‫عندما منحها الشاه محمود صاحب كابل حق ضرب‬ ‫يوهضعرتشروح وحواش ‪.‬‬
‫عدة معرالت و‬
‫السكة » ونظمت علاقنهابإنكلارة مقتضى المعاهدة‬
‫المصادن ‪:‬‬
‫الى عقدت عام ‪. 87841‬‬
‫آ‪1‬زاد البلكراى ‪ :‬صبحة المرجان »‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫ص ‪١/‬‏ (؟) صديق حسن ‪ :‬إنحاف النبلاء »‬
‫ص ‪ ) 806‬فقيرمحمد اللاهورى » ص ‪١4‬‏‬
‫‏(‪ )١‬كتبالقائد متشن ززم نية‪ » 0.‬وهو‬
‫املبنلادالمندوبين الريطانين فيا سابقاً » تارع هله‬
‫‪5‬‬ ‫‪ :‬مغائط لطميك يك مم‪6‬‬ ‫(؟) سسمسس م‪8‬‬

‫منذ العصور القدعة » ولا يزالك مخطوطا إلى‬ ‫ج؟ ء ص ‪١٠4‬‏ (‪ )0‬فهرس بنج السمخطوطات‬
‫العربيةالموجودة بمكتبة وزارة الحند ‪٠‬‏ الأرقام‬
‫الآن (‪ )1‬كما أن هناك عدة تواريخ عن الأسر‬
‫الاق‬ ‫اله كه و املكف ‪ 6‬الاف‬
‫الحاكمة فى هذه البلاد لأتزال عمطوطة » وقد‬
‫صنفتف القرن التاسععشر (‪)7‬بيوميه ‪ 6‬م اسمالهق؟‬ ‫[ محمد هدايت حسين ]‬

‫لاهرر سنة ‪8١51‬‏ (‪ )5‬وموتطمالة ‪ 0‬ابا‬


‫يَهَاوَلِْور و‪:‬كانت دولة وطنية فى الند‬
‫‪3‬نه‪ 5‬فاته اكد جدهوظظ مم‪/ 3‬و ‏ «مقامماام‬
‫مهدا و‬
‫ممافوزوم > كلكته سنة‪ 7481.‬جقء سن‬ ‫داخلةولايةالينجاب مسإحبها ‪ 14,1‬مبلامريعاً »‬
‫‪ 18/5/‬ويمعادها ‪٠‬‏‬ ‫ادندها عام‪1091‬م ‪/8/ :‬ا‪/‬ره‪71/٠‬‏نسمة‪.‬‬
‫سلكغع‬
‫وب‬
‫أكوتوة دمعمه ‪.‬قل ]‬ ‫‪.‬ودخل هذهالدولة ‪٠٠٠,٠‬‏ ‪٠‬لار؟‏روبية‪ .‬وه تمتد‬
‫مبافة ‪ "00‬ميل‪.‬بمحاذاة الشاطئ الأيسر لبر‬
‫‪ +‬ماوابور ‪ :‬مدينة ى ياكستان الغربية‬ ‫ستلج ينجيد وبر السند_وتدخل فى الصحراء‬
‫عدد سكانها ‪٠٠0,0‬‏ نسمة و»هى تقوم علىبر‬ ‫‪,‬مساف ‪:‬ة يسيرة تبلغ ميقارب ‪,‬من الأربعين ميلا‪.‬‬
‫يلرىة حوالى ‪ 000‬ميلثهالىكراج‬
‫تمئاسج ع‬
‫وأهمحاصلاتها القمح والأرز والدخن » ويعتمدون‬
‫الى تربطها مباسكة حديدية ‪ :‬ولهاولبور متحت‬ ‫فاىرلمأاعنلبىار الى فى أطراف مباولبور أ‪.‬ما‬
‫وهىالقاعدة‬ ‫ومكتبة ؛ وعدة مواسسات تعليمية‬
‫أمسغلملونب»هم منالجاط‬
‫سكالها فنهم‪2‬و‪81‬‬
‫الإدارية والتجارية والعليمية للإقلم اللى تقوم‬ ‫والراجبوت والبلوج ‪ .‬وللأسرة الحاكمة المعروفة‬
‫فيه ‪,.‬‬
‫باسم « دائوديترا » تاريخ ظريف ‪..‬فهى ترعم أنها‬
‫وكانت من‪ .‬قبل قصبةإدولة مباولبور ا‪,‬لى‬ ‫بن‬
‫من اسلالة اللحلفا ‪.‬ء العياسيين عمصر ء ويقال إ‬
‫الذلك‬ ‫'مماولبور ‪ -‬يباقنمحمد أفتدى‬
‫‪ +‬أماالمدبئةنفسها ‪ 1‬صادق » الطبعة ' الثائية صنة "‪)8( 1441‬م‪6‬أعظم‬ ‫نىد‬
‫حف‬‫لرا‬
‫اودب‬
‫أسستها أسرة دا‬
‫هاشى *ج‪:‬واغر 'عباسيه"( بالفارسية » ولايزالك‬ ‫فقد أسسها حاكي' هذهالأسرة محمد مباوّل خان‬
‫عخطوطاً) (‪ )5‬وممنطماتة ‪.‬له ‪:‬مه «مفساات‪0‬‬ ‫سنة ‪ 4/11‬ه وكانت الأسرة الحاكمة تسمى' فى‬
‫رتعقامه ‪673‬‬ ‫ا‬
‫ايه‬
‫هااتو‬
‫نهم ما ‪4 00 10‬ه كنام‬ ‫تاعلضأحيان العباسيةنسبةإلىجدحلىيدعىعباساً‪:‬‬
‫ج ‪9‬و ء كلكتة سنة ‪. 19841‬‬ ‫ولبس هذا الاسم أبة صلة بالعباسيين فى بغداد‬

‫[نايت الله طواليههرهمة ‪.‬طق ]‬


‫خورثيد ع‬ ‫أموصر ه وأصبحت الأسزة الحاكمة مستقلة‬
‫عمنلوك الأفغان حوالى باية القرن الثامن عشر»‬

‫”‬ ‫«البهائى » ‪( :‬انظر مادة والعامل و‬ ‫وعتدت هله الأسرة معاهدة مع البريطانيين سنة‬
‫‪ 888‬ه وكانت مساحة هله 'الدولة ‪81‬ؤره‪1‬‬
‫ميلامربعاًوتمتدحوالى ‪8٠‬‏ ميلعلى طول الضفة‬
‫‪+‬ذبهائى محمدأفندى ؛؛فقيه» ومتكلم‬
‫لدسوهئرد‬
‫اجنّ‬
‫يت‬ ‫ر‬
‫بج »‬
‫وستل‬
‫البسرى لبر‬
‫عمّاى » ولد بإستانبول عنة ‪1٠١4‬م‏ (هوهاب‬ ‫“كماتمتدفىالصحراءمسأفةيسيرةقدرهاأربعون‬
‫كوهام)» ومبافهو عاببدنالعزير أفندىالذىكان‬ ‫ميلاه وكاننتتأهحمصولاث الدولةوقتذاك‪#‬القمح»‬
‫قاضى عسكر الروملتى وحفيد الموئرخ سعد الدين‪,‬‬
‫ى‬
‫تلك‬
‫حىذ‬
‫والأرز والقطن»والدخن»وظل حالها عل‬
‫ايوةم وكانتهلهالحصولاتتعتمداعيادًكلا ودخل ببائىفىالسلك الديى الشريف فأصبح‬
‫مدرسا » ودملا»»وأقم قاضياً بسلانيك فى أول‬ ‫عاللىرى المستمد أمتنهار الحدوده وجاء ف‬
‫الأمرسنة ‪1١85‬م‏ (‪ #851‬ب ‪) 6751‬محلب ‪,‬‬ ‫تقرير الإحصاء عنممنة‪ 2» 1441‬أن مجموعسكان‬
‫وكان المترجم لهمدخنا مدمنا فأباغعنهالبكلربك‬ ‫ينن‬
‫ممم‬
‫لغله‬
‫سنفسأ‬
‫م‪4‬أ‬
‫ا‪4‬‏‪1‬‬
‫الدولةكان‪٠71.1:‬‬
‫»كانت بينه وبين ماق وحشة ؛‬
‫أحمد باشا و‬
‫الجاط والراجبوت والبلوج ‪ .‬وانقضت دولة‬
‫م)‬ ‫‪8‬ب‬‫“‪67‬‬‫‪511‬‬‫‪5‬‏ (‬‫‪1١1‬ه‬
‫صنبه سنة‪54‬‬
‫مرند م‬
‫فط‬ ‫ماولبورمن حيث هى وحدة سياسية قائمة بذاتها‬
‫قىرس جزاء لهعلى اقترافهماكانبعد‬‫ونى إل‬ ‫سن ه‪ » 091‬وهنالك ضمت إلىياكستان الغربيةه‬
‫وقتذاك اماكبراه وحوالى نهاية سنة ©‪١١4‬ه‏‬
‫(بواكير_سنة‪851+‬ام) عق عنهوأقمملا للشام في‬ ‫اللمصادر م‬
‫(ايوسيوفية سنة‪©» )88151‬‬‫ارم من سنة ‪44١٠‬‏ م‬ ‫سؤاوإج‪ 8014:‬هر ‪‎‬ظةمامو‪2 174‬‬
‫(‪ )١‬تماهش ىلع‬
‫وفى صفر من عام ‪48١٠‬‏ (أبريل سنة )‪4451١‬‏‬ ‫لندن سنة‪ (1) 05١ ‎‬منمزى جموامسمئه‪ ( 8‬ممرضاط‪‎‬‬
‫نقل إلى أدزنة » وأصبح قاضياً لإستائبول فى ربيع‬ ‫فصيفميوت عيزيزى © مجلذ ‪ )04‬لاهور سئة‪١1/8 ‎‬‬
‫الأول سنة هه ‪١٠‬‏ (مايوسنة )‪8571‬‏ وقضى مدتين‬ ‫)( دولت رام ‪ :‬مرآات دولت عباسيه » أمرتتئر»‪‎:‬‬
‫قضيرتين قاضياً لاعسلكرأن‪٠‬ا‏ضول ثالمروملتى ‪6‬‬ ‫مزيز الزحمن ‪ :‬صبح‪‎‬‬
‫؛سنة ‪ )4( 1081‬ع‬
‫بات محمد أقندى‬ ‫‪4‬‬ ‫ينين‬
‫تفهىل‬
‫سمت‬
‫مىقا‬
‫أانلبتىحربمات وأعمالالقمعالن‬ ‫ثم عن شبتاً للإملام أول‪ .‬مرة فى رجب‪ .‬سئة‬
‫القرنالسابععشر ‪ .‬وكانهونفسهملختاًمدمنآ»‬ ‫‪1‬س‪ : ) 445‬وجاء في‬ ‫ةسط‬‫س ‏ن أغ‬
‫‪-‬لية‬
‫‪( 4‬يو‬
‫وقدلاحظعليهذلك معاصرهحاجى خليفة فقالإنه لولا‬ ‫الرواية المغرضةلمنافسهقرهجلبى زاده ‪٠‬اأ‏خنتهير‬
‫هذا‪.‬الإدمان ‪.‬الشخصى لكان خليقاً بأن يصبح من‬ ‫هذا المنصب لأن إدمائه الشديد للمخدرات كان‪.‬قد‬
‫أبرز فقهاءالبلاد ‪ +‬علىأن إباحةماالكتدخين لم‬ ‫أوهن منه فظن الصدر الأعظم والسلطانة الوالدة‬
‫يكن راجعآ ‪ »:‬فى قول حاجى خليفة » إلى إدمانه‬ ‫أمهما يستطيعان أن يفعلا بهمايريدان ‪ :‬وقد كذب‬
‫الشخصى ‪»٠‬‏بل إلىعنايته بمافيهصلاح الناس‬ ‫هذه التهمة ماأظهره بعد من‪ .‬عزم وصلابة في‬
‫وإعانه ‪.‬بلمبدأ الفقهى بأن القاعدة الشرعية هى‬ ‫مقاومة بعض طلبائهما ‪ .‬على أن الرعاية الى‬
‫والإباحة الأصلية» م‬ ‫أظهرها نحو الطريقتين المولوية وامخلوتية ممرعان‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫جمعلاته يقع فى صدام م‪.‬حعزب أهل السنةالذين‬
‫عاضوا أيضساًموافقتهعلىالطباق والقهوة وإباحته‬
‫(‪ )١‬اميعن » ‪‎‬تاوتسلا ‪» 1٠١5١ 2 ٠١89‬‬
‫حاجى خليفة ‪ :‬ميزان الحق»‪‎‬‬ ‫هم(©؟)‬
‫‪:‬لى أن‬
‫استخدام الدراؤيش للموسيى والذكر ع‬
‫‪ 4‬ت(رجمة‪‎‬‬ ‫إستانبول سنة ‪471٠‬ه » ص ‪75‬‬ ‫سقوطه ل يمكن ننليججةه'ودهم بل يرجعإألسىبات‬
‫أخرى ‪ .‬اذاجلت ل سان الأولسد لكدله‬
‫ونومة ‪.‬ةيج بعتواك بس‪ 2:‬عن مممماء‪3 8‬ل‪3‬ن‪6‬دن‪‎‬‬
‫أ(بريل ‪ -‬مايوسنة‪ ) 101‬أثناءخخلاك نش حول‬
‫»ة)ص ‪/50‬ه)‪ )0‬أحمد رفعت ‪ :‬دوحة‪‎‬‬ ‫سئ‬
‫مسألة فقهية تورط فبا القنصل الريطاق وقاضي‬
‫المشايخ»إستايول من غير تاريخ»ءص وهلاه(‪‎)4‬‬
‫أزمير » أن أمر م'اأتفندى' بأن ايازم السقير‬
‫علميه سالنامه سى » إستانبول سنة‪١8#"4 ‎‬ه»‬
‫البريطاق فى إستائبول بيته‪ ..‬وهذا الفعل احالف‬
‫‪( 35‬مع ماذج من خطه) (ه) عقائل‪‎‬‬ ‫ص‬
‫العرف الدبيلوماسى صرف الى أفتدىعنمنصبه‬
‫ملقارى » ج‪ ١ ‎‬ء ص‪) ١١٠ ‎‬ع‪0‬ي(سّجالق‪» ‎‬‬
‫ون إلى مبدالى‪.‬علىأنه ظل غافلييولي ولامبساكاء‬
‫ج نص ‪ )7( 45‬للمنووعوطم صنو‪ 2‬الفهرس‪‎‬‬
‫وأعيد إلىمنصبهفىرمضان سنة‪71١1‬‏ أ(غسطس‬
‫)‪ (8‬اءح أوزون جارشيل ‪ :‬عمائل تارغى‪» ‎‬‬
‫)ل فيه حتى وفاته بداءالثهاب‬
‫صنة ‪06-1‬وظ‬
‫مجلد‪ 8/1١ ‎‬ء أنقرة سئة ‪ » 1041‬الفهرس'‪)9( ‎‬‬
‫سنة ‪45١٠‬‏ (يناير سنة‬ ‫الوزن فى ص‪١‬‏فر‬
‫طن ‪ :‬ومو جيرج لاع ص‪191-144 ‎‬‬
‫‪ ) 4‬ودفن فى 'مشسجد الفاتتح ‪.‬‬
‫لف وقد ورد عدد من أحكامه فى القوائين‪‎‬‬
‫العمائية إلى نشئرت فى ملىتتبعلرمجموعه مى‪*‎‬‬ ‫وفاتنل‪:‬افلشقاعيرهءو خلف‬
‫وقدعر ما بص‬
‫جا‪‎‬‬ ‫عددا من القصائد والفتاوى‪.‬وكانت أأشحبكرامههو‬
‫خورشيه [لويس> ووم ‪ 8.‬ا‬ ‫الذى قضى فيه بأن‪.‬التدخين مباح شبرعاً ‪».‬وبذلك‬
‫يقن‬ ‫الهائية‬
‫إنكلترة مرة أخرى إلى باريس »‪.‬ثم إلى ألئيا »‬ ‫ا‪+‬لب«ّهائيّة» ‪ :‬أنباعالدين الجديد الى‬
‫ث املفساوالمجر ‪ +‬وعادآخخرالأمرف نىهايقسنة ‪1191‬‬
‫وةا)للى كان السابق‬
‫أقامه باء الله ا(نظر هذه ال‪.‬ماد‬
‫من بافرياسسإلطىين و‪+‬تكونت أول جماعة جائية‬ ‫إليهف مىنحب الهائية هو‪.‬الباب ان(ظر هذه المادة)»‬
‫فى أمريكا ف تىاريخ متقدميرجع الىسنة‪ 6481‬وف ‪١٠‬‏‬
‫وكان عباس أفندى هو الحجة الأكير للدين الباق‬
‫ديسمير سئة ‪ 44841‬وصل أول اليجاج البائبين‬
‫وهو ناشر هذا الدين أفوىربا وأمريكا » وعباس‬
‫الأمريكيينإلىعكنا‪ +‬وكذلك دعمث رحلةعبدإللباء‬
‫أفتدى هو أكر أبناء مباءاوليلهعرفك عالنبدبائية‬
‫بصفة خاصة جاعة أتباع البائية الأمربكيين »‬
‫بام و عيدالبباء» ‪5‬‬
‫وكان من أغراض هذه الرحلة الردعلىالدحوة الى‬
‫كانيقوممهاأنصارأخي ‪٠‬ه‏ ولميكتت عبدالباه‬ ‫ولد عباس أفندى فى ‪ 7‬مابو صنة ‪4481‬‬
‫بذلكبلهوقد ألك جماعات مبائبة ى البلاد‬ ‫لىاته وى منفاه »‬
‫حف‬‫بطهران » وصحب أبراه‬

‫الأوربيةاتىمرمماه وى سسنة‪٠741‬‏ منحته الحكومة‬ ‫وما توق أبوه بايعته أغلبية المبائية باعتبار أنه أكثر‬
‫البريطائية لقب فارس من رئبة الإمرإطورية‬ ‫شراح ومفسرى كتايات أبيه حجية ومناط العهذ‬
‫البريطانية ‪ +‬وتوق فى ‪8‬؟ توفير محيفا ودفن نجوار‬ ‫ونموذج الحياة البائية وفقا لعهد مهاء الله (كتاب‬
‫ءقد‬
‫‪8‬ة‪ 1‬و‬
‫‪9‬سن‬
‫‪1‬تم‬
‫‪/‬نى‬
‫البابفىالضريح الكبيرالذ‬ ‫عهدى) ‪٠‬‏ على أن هذا العهدتازحفيهمحمدعلى‬
‫أخو عابلدباء » وأقام جماعة منافسة لوهسط‬
‫أقام فىوصيته شغى أفندى ش(وق أفندى) ويناق‬
‫أكير أحفاده ( الابن الأكر لابئته لكرى) ولا‬ ‫لفنظمالمالىءوسعىإل أىن يثيعرليظهنون‪:‬السلطات‬
‫©طلق سراحه‬
‫العمائية الى كانت تناهض المائية وأ‬
‫لأمر الله م(ول* أمرالله) ‪٠‬‏ ولد شوق‬
‫أفندى الذى توق فى " لوفير بحيفا فى السنوات‬ ‫منسجنه صنة‪ 8091‬فىظلالعفو العامالذىأصدرته‬
‫فكسفورد‬ ‫»درس أ‬ ‫ضنى و‬ ‫اقر‬
‫لنال‬
‫لة م‬
‫اخير‬
‫الأ‬ ‫لتركية الفتاة » فبدآ سنة‬ ‫الحكومة الجديدة‬
‫الأمريكية مارى ماكسويل‬ ‫وتزوج سنة ‪5891‬‬ ‫‏‪ ٠١‬رحلاته الثلاث الىقاصلدمتهابإشلر بدعوته»‬
‫الى تسمت بامم روحية نام » وعاش منل سنة‬ ‫وكانت الأولى إلىمصرسنة‪١111‬‏ » والثانبةإىأوربا‬
‫‪ 7141‬فى حيفا وهى القاعدة الإدارية العالميةللعقيدة ©‬ ‫يىكا‬
‫مثةرإل‬
‫أثال‬
‫( باريس ولندن ) سنة ‪» 1141‬ءوال‬
‫‪ +141‬وخرج من ئيويورك‬ ‫وأوربا منة ‪7141‬‬
‫والدين المالى إذ بزعم أنه دين علمىبنكرالمقيدة‬ ‫‪.‬ضارياً فى جميع أرجاء الولايات المتحدة فنهىانية‬
‫‪ .‬البقينية ‪٠‬‏ فإن لمهبادئ كلامية وفلسفية واجماعية‬ ‫الورحي وس لكيس ومان لكر ‪+‬‬
‫وصوراً م انلعبإدةأكثربماظنبعضالمستشرقين ه‬ ‫متوقفاً‪ .‬فى‪.‬المدن المهمة وداعباً فى الكنائس الإنجيلبة‬
‫وإى لأسؤق هذه المادئ فما بلى على أساس من‬ ‫وهياكل البود وانحافل الماسونية وغيرها ‪ .‬وعاة‬
‫فلمصادر ‪:‬‬
‫المراجع المذكورة ا‬ ‫إلى أدوبا فى سيجمير؛ سن ‪ ». 7141‬وشخصمن‬
‫البائبة‬ ‫لين‬
‫والرسول له<التان مختلفتان ‪ :‬فهو بشر »‬ ‫' الأقوالالدبئية‪١ :‬‏ الله؛ هوذات كاملة‬
‫ابها'أحد » « فكلطريق إليه ولكنهأنضاًمرآةصافية“كلالصفاءيتجلفبااللمه‬
‫فىتعالماللايعرف ك‬
‫ومنثمفإنهليسمن الحطأمنناحيةمعيئةأن‬ ‫'منجوب » ه والمائية ينكرون وخحدة' الوجود الى‬
‫ينعت بالله عالىاسبخيتل‪.‬صار‪.‬ه وحالة مثل‬ ‫يقولمأالصنوفية» وكلمافعل اهلصوفيةهوأنهم‬
‫هذا الشلوقانلسنتىطيع أنننعتهبالنبوة عتلقة‬ ‫وجسنوا تصوراتهم ‪ 6‬بل إن أسمىالنفوسوأصق‬
‫اختلافاً جوهربا‪.‬عن حالة البشر‪ :.‬ويقول المذهب‬ ‫القلوب مهما حلتقت فى آفاق ‪١‬‏” العلم'والتضوك »‬
‫اق فى البانىإنهمامنبشر » مهمابلغمنكاله »‬
‫ااء م خل‬
‫ألتاسطيأبدأآن تذهبإلىم ور‬
‫يستطيع ‪ .‬أن يرق إلى حالة النيوة أو «المظاهر‬ ‫كواتها ‪٠‬أى‏ وما خلق ف أتقسهم بأتفسهم »‬
‫الإهية » ى قوم »»‪2‬كا أن أى حيوان مهما بلغ‬
‫ش‬ ‫(لوحسلمان)»‬
‫فى كال نوعه » مكن أن بطبح إل بىلوغ ‪.‬حالة‬
‫؟ ‏ الحلق ‪.:‬وفات الله الى لانعرف كنبها‬
‫البشي وتجالللهى أنيائهانبتوقف هال ل‬
‫‪ 0‬والتبى الأول هوآدم»‬ ‫والمظاهر الإلهية متتالية‪.‬‬ ‫تتجل وتخلق ما سوى الله ‪ .‬والفكرة البائية عن‬
‫لولالأشياءتقعبينفكرة الحاقوفكرةالصدور ه‬
‫ثم بأق عد ذلك الأنبياء الأثورون اليبدوية‬
‫فنحن نستطيع أن تتحدث‪ .‬عن ا‬
‫«لحا الأزلى »‬
‫‪:‬يد زراشت أبضاً نيا‬ ‫فالمسيحية فالإسلام و‬
‫إذ نوىأن النصوص اليهائية تميل إلى‪ .‬السكبالمصطلح‬
‫صادقاء ولوأن الهائية ينظرونٍ إلىبوذا وكونفشيوس‬
‫«خلق »» طألنىه تقرر فاىل‪:‬ؤقت نفسه أن مها دامت‬
‫عالعىتبار أنهما منالآثمة الكبار للحياةالروحية ‪٠‬‏‬
‫‪.‬فة ‪9‬الحالق » قديمة قدم الله فإنه لا يمكن حال‬
‫ص‬
‫‪ .‬وقدأى بعدبحمد يكل لباب ( ويعدهالمائبة‬ ‫‪“:‬أن بكون قدمروقت لميكن فيه للعالم وجود ه‬
‫مظهراً إلهبآصحيحاً لله دامت رسالته الخاصة قسع‬
‫ومنمفلانلعاتميمزاوجحكنت »‬
‫‪.‬سنوات فحسب) ثببماء الاللههوايجئيزية أن‬
‫يأق بعد مباء الله أنبياء آخرون ‪.‬أكثر استعدادا‬
‫وئمة أصورةخاصةاتجاللهفى تلك‬
‫إلى تظهر في الأثيياء ( والاصطلاح الما هو للمواعمة مع المراحل التقدمة للرق البشرى »‬
‫ولكن ولا محدث ذلك قبل ألفسنة»(أقدس)»‬ ‫«مظاهر إلية» وهميؤثروته علىكلمة«الرسل»‬
‫وقد صنفت فرات النبوة فى دورات أكير ه‬ ‫“لو والأنبياء») ه ولذلك فهم‪ .‬ينكرون فكرة‬
‫‪.‬الول ه وق هذا الشأننجدأن رسالة مباءاللهإلى وبالباب النبت ‪.‬الدورة‪ .‬التى بدأت بآدم وبدأت‬
‫الدورة الهائية‪:‬موقد قدر لله الدورة ى عقيدة‬ ‫فاضر”الدين شاه (لوح سلطان) مهمة بصفة‬
‫للبائية » أن تدوم ‪٠٠‬هر‏ ‪٠‬ه‏ س‪/‬ناةعللأىقل *‬ ‫«تاب الشيخ ؛ الذق بصك‬ ‫‪..‬شاصة »و‪.‬كذلك ك‬
‫‪:‬ومنثمفإنمم‪.‬ايجاقالبقةأنتقولإن للببيئاليبأك‬ ‫فيه وياضتهالروحية ىن سجن سياه جال بطهران *‬
‫اران‬
‫الائية‬
‫عن علم ويقترث الآثام ‪٠‬‏ وبنص هلا الرأى‬ ‫دين بأغعل بأواسط الأمور ه صحيح أنه يسمبأن‬
‫حة فى التورى عنالعالم الآخحريسمح للبائية‪.‬ب‪٠‬ل‏‬ ‫يسل‬‫حهار‬ ‫صل ب‬‫جامليأعديان الىنز‬
‫ونا منأجل الموتى ‪ +‬وكذلك فإن‬ ‫ص‪.‬هلبأ‬ ‫جوهرها ‪٠‬‏ إلاأنه يزعم أنه خير دين يناسب الزمن يو‬
‫يصون‬
‫"فكرة الخلول فى ‪,‬هذا العم تتكر إتكارة جازم »‬ ‫الحاضر وأنه مجمع بين دفتيه جميع الأديان السالفة»‬
‫أما عن ظاهرة الإنسان فإن المذعب الباق‬
‫ا‪4‬لإنسان ‪ :‬وعمالنفسالهالىمعقد»‬
‫يؤمن بنظرية التطور ‪٠‬‏ ولكنه لايمن عا كما‬ ‫ذلك أ'عنبد الباء (متقاوضات ) كيز ببن الخسة‬
‫يسطها دارون ؟ وماهىتنحباإلىالممنى‬
‫الصوق التقليدى الذى نجده ماثلا فمئىثتوى‬
‫أنواع من النفس ‪ :‬النفسن الحيوائية » والنفس‬
‫التبائية » والنفس الإنسائية » وروح 'العقيدة »‬
‫جلال الدين الرومى (انظر هذه الادة) ‪4‬‬
‫والرؤحالقلاس ه وروح العقيدةهيالئميهاالام‬
‫وإن الإنسان هو دائماً الإنسان فى تطوره» وإ‬
‫كان منالهائر أن بكون قدمربسلسلة من‬
‫زهو وحده الذى يسبخ الحبة‪:‬الأبديةالمقة' على‬
‫'ائية ( و بحنبذلكعلىهرحلة طويلة من‬
‫االنلفسإنس‬
‫مراحل التطوو ‪.‬‬
‫'النصور الفلسى اللخالص عن خاؤد؛ النفس) ‪٠‬‏‬
‫امبادئ الخلقية والاجماعبة و‪:‬يسلم الجائية‬ ‫وقد نضّت الآية الأولى من الكتاب «الأقدس »‬
‫بالقاعدة القدمة الىنسبت إلعىلىوهىأن جميع‬ ‫ول ماأمرالعلهببيهدة مهعزرفةفجر‬ ‫«ىأأن‬
‫عل‬
‫لمسائل الخاصة من شأن الإنسان وكل ما مخص‬
‫وحيه وباكورة‪.:‬حكمه (أى الى ) الذى أقم‬
‫امماعةمنشأانلل»ه ومنثمإصرارالبداألبق‬ ‫ثلا له‪.‬فى ع‪:‬الامقلق ‪١‬‏ عالمالأمر واللباق) ‪.‬‬
‫إصراراً كبيراً على إصلاح المماعة » وهى مهمة‬ ‫ؤكل عن ب“لهغله المغرفة أقرك الخي ‪:‬ر كلهأن‬
‫يقع عيرهاعل الإدارة الائيةالعالية( انظر ما بأقى )‬ ‫وكل من ضل عنما أثمحتى ولو فعل الصالحات‬
‫وقد‪ .‬صنف عبد الها للبادئ الأخلاقية‬ ‫جميعا» ‪٠‬ه‏ والاعتقاد بالله ( وهو لا يتأق إلا‬
‫‪..‬والإجماعية‪ :‬تحت هذه العناين )‪(١‬‏ وحدة الحنس‬ ‫بالاعتقاد فى مظاهره‪.‬وهى البى لأن اللهالا يدرك‬
‫البشرى (؟) الحاجة إلى بحث ‪/‬مستقل عن الحقبقة‬ ‫كبه ) ميب اللتلود للمؤمن الذى بمفضى فى العوالم‬
‫‪ 0.‬الوحدة‪ .‬الحوهرية للتميع الأجناس (‪ )46‬حاججة‬ ‫ذأباديتة‪.‬إلاىلله الى ‪.‬لادرك‬
‫الى'وراء مرحلة ال‬
‫الدين إلى نشر الوحدة (ه) حاجة ‪,‬الهلموالدين‬ ‫(والاهيام المسرف ‪٠‬‏يهاه‪.‬العوام غير مستبحب علد‬
‫‪.‬ى السير فى تواقق (‪ )5‬المساواة بين الحنسين‬
‫إل‬ ‫المائية ‪»٠‬‏ فلكأنهممنعواصراحةمنللشاركةفى‬
‫فى “الحقوق والواجبات (‪ )1/‬معارضة جميع‪ .‬أنواع‬ ‫‪:‬الحضرات الروحية ) ومالحنة والنار‪.‬رمزان » تدله‬
‫التعصب ‪ :‬إلقومى والديى والسيابى والاقتصادي؟ه»‬ ‫اق‪:‬لإلهى » وتدبل الثانية‬
‫الأولىعلىرحلةالموكمن المد‬
‫إلخ (م) بلرع‪ -‬السلام العالمى (و‪6‬ا)جب توفير‬ ‫علىالطريق العقمنحوفناءذلك الذىينكز العقيدة‬
‫الهائية‬ ‫له‬
‫الملميخ إذ يقتشى ‏الامتاع ‪.‬عن كل مطعوم‬ ‫التعلم العام محيث تكون فى متثاول الجميع ‪(١٠6‬‏‬
‫أو‪ .‬مشروب من الفجر حى ‪.‬المغرب ه‬ ‫حل الشكلة الاجراعية على أساس من الدين مع‬
‫القضاء على الثراء الفاحش والفقر المدقع (‪)11‬‬
‫ب الامتناع الثام عن تاق المشروبات‬
‫الروحية ‪.‬‬
‫“استخدام لغة دولية إضافية )‪(5١‬‏ إقامة محكمة‬

‫الصلاة ثلاث مرات ف اليوم » صبحا‬ ‫دولية ‪8‬‬


‫وظهراً ومساء وفقآ لصيغ مقررة © والصلوات‬ ‫الإدارة والتنظم الى نصفها الآن فى‬ ‫وصور‬
‫الفروضة (الى كتبا مباء الله بالعربية) مككن‬ ‫‪-‬ى قول الائيةإلى نحقيقهذه‬
‫إجال” تثدى ف‬
‫أن تق بأية لغة » وبعضبا يسبقه الوضوء »‪.‬وهو‬ ‫الأغراض ‪1‬‬
‫أبسط كثيراًمنالوضوء عند المسلمين يقتصرعلى‬
‫غاسللوجه واليدين وثلاوة صلاتين قصيرتبنجدآع‬ ‫وئيس للدين الما أبة شعائر عامة » ‪7‬أبة‬
‫قرانين أو طقوس خاصة لها صفة القداسد م‬
‫وقد وضع كتاب وأقدس» قواعد دقيقة‬
‫والواجبات الدينية الوحيدة عند الهائية هى ‪:‬‬
‫لتقسم المواريث (ويقع جزء ملا من نصيب‬
‫المدرسين‪ ):‬ويفرض ضريبة قدزها ‪ 414‬على‬ ‫‏‪ - ١‬الاجناع _كلتسعةعشريوماًف اىليوم‬
‫الدخل » ؤيضع عدة قواعد أخري » وقوانين‬ ‫الأول من‪.‬كلشبربالى (وقدالتزمعباء الله بالتقومم‬
‫للعقوبات وقوانين مدفية و‪.‬دينية ‪.‬يراعيى الجائية‬ ‫لباك ) للاحتفال احتفالا عامآ' يعرفك عند الجائية‬
‫الشرقيون بعضها ه والرواج عن لدلمائية بواحدة »‬ ‫الفربيين بعيد اليوم التاسع عش أ» وعَند الفرس‬
‫و صبحيح 'أن كتاب «أقدس ويبيحتعبد الروجات إلا‬
‫بام وضيافت روذ وزدهم ‪ 2 2‬وهر ' يشمل‬
‫أن هذا المحكمألغاه عبد الباء( وحياة الجا المثل »‬ ‫تلاوة الصلوات والنصوص المقدسة » بلآيات من‬
‫علىأساس من إعلان صريح‪.‬لباءالل)ه ه ولايصح‬ ‫غرآينر‪-‬ها' من الكتب‬
‫ولق‬
‫‏‪٠‬التوراة والإنجيل وا‬
‫الزواج إلا برضا والإدى الزوجين « ويجوز الطلاق »‬ ‫المقدسة إذا اقنضئى الأمر ‪ +‬ويعقب‪ .‬ذلك مداولات‬
‫إلا أنهمكروه ‪٠‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬يغلب ‪.‬علا طابع الإدارة شقاً ين تستعرض‬
‫والميئات الى تشرك على جاعة المائية‬ ‫'الشثون المالية للججاعة ؤتوضع التصربحات اطامة‬
‫نوعان » ‪:‬إدازية وإرشادية » وتتكون الأولى من‬ ‫ش‏ترك المحتمعون فى وجبة صغير‬ ‫ي‪٠‬‬ ‫وغز ذولك‬
‫مجالس منتخبة » ‪.‬وتتكون الثائية‪ .‬من‪.‬أشخاضص‬ ‫(وإنلمتزدعلىكربةماء)وققاًلحكمالباب ‪+‬‬
‫‏‪ - ٠‬الصوم تسعةعشر'يوماً» أى شتبرالعلاء‬
‫وجمعيات يعيئها أقطاب الهائية © ويمتمغ النوعان‬
‫“فى رأس التنظم‪.‬ممثلا فشقخص المرشد ( ولى"'‬ ‫؟لى ‪١3‬‏ مارس وهوالابلومأول‬‫‪ .‬لباق كله » من إ‬
‫أمر الله) ه والهيئات الإدارية هى ‪1‬‬ ‫نة‬
‫‪ .‬من السنة البهائية الحديدة ‪ :‬ديجرىا الصوم عسلى‬
‫ينا‬ ‫امالية‬
‫على ذلك سن قوائين ما بو محاجة الزمن ماليرمد‬ ‫المجلس الروحى الى ‪١‬د‏يت العدل تل )‬
‫(لأقدس » أو غبره من كتب مباسى‬
‫فى كتاب ا‬ ‫وهده امالس تتكثون حيما وجد سعة على الأقل‬
‫المذهب ‪ .‬ونه القوانينقوة الأسخ إذا تدالعمبامجة »‬ ‫من الباثية » والمحلس من تسعة أعضاء بنتخون‬
‫' وساطان احالس التلفة ‪..‬طلق فى ذاثرة‬ ‫بالاقتراع العام ‪ .‬ويعد العانتبدخاادبةمن العنادات ‪+‬‬
‫اختصاحا وهى مازمة لكل البائبة الامنين »‬ ‫وتختلف فكرة البائية عن الفكرة الى بنطوى علا‬
‫النظام الانتخانى ى الددموقر اطبات الانتخابية »‬
‫؛أعرنضوا‬
‫ظر ي‬
‫املنحنبث‬
‫هبم »‬
‫عينلنج‬
‫الل‬
‫شتومهم أو خلافاتهم ‪٠‬اللياصة‏ نفسبا‬ ‫على جلسهم‬ ‫ذلك أانل‪١‬ا‏نتخاب عندم ل‪١‬‏ بتضمن مسبئوذنة‬
‫( يعرضونما أولا عاللىمخلس الحلى » ثامعملىلس‬ ‫التعخين أمام الناخيين ‪٠‬‏ لأن‬
‫القومى إذا تعذر الخل ) »‬ ‫‪.‬عقد الانتخادات الى‬
‫‪.‬ت‬
‫إلا آ ‪:‬دوات‪ :‬لإرادة الله و‬
‫؟ايو (عند‬
‫عاالمفمىدة ماببن ‪5‬أ‪١‬ب‏ريل و م‬
‫ويوجد إلى جانب هذه المثبات الإدارية‬
‫المنتخبة التى تبدأ منالقاعدة إلى مافوقها » تنظم‬ ‫رضوان) ‪ .‬وتقوم فى الوقت الحالى ممالسن عحلية‬
‫اكترمن‪٠‬‏ يلد منيلادالعالم ‪+‬‬ ‫أ‬
‫إرشادى يتدرج من القمةإلى مادونها قوامه أعضاء‬
‫معينون ‪ :‬والمرشد على رأس هذا التنظم ‪١‬‏ على‬ ‫؟ سدحيا وجد عدد كاف من احالس اللحلية‬

‫‪:‬‬
‫لك‬‫ذيعية‬
‫أن سلطاتهتفسرية فحسب وليست تشر‬ ‫يقوممجمعمنتسعةعشرعضواً » انتخبوا بالاقتراع‬
‫دل‬
‫عيت‬
‫العام ب»انتتخاب مجلس روحى قوامىل(ب‬
‫أن لهسلطاتتشريعية منحبث هوعضو شرعى‬
‫فحسب فى بيتالعدل العمومعلالأساس نفسه اذى‬ ‫ملى أو مركزى)مننسعة أعضاء أيضالايشرط‬
‫مينن‪.‬صب المرشد‪.‬‬
‫وختر‬
‫ضةاء الا‬
‫علط‬
‫لعلأيهس‬
‫اوم‬
‫تق‬ ‫أن يكونوا من بن أعضائه ويكى أن يكونوا‬

‫ورا » ولكن الله الأكر لاضافه بالضرورةء‬ ‫مأتنباع العقيدة البائية‪ .‬ويوجدفى الوقت الحاضر‬
‫فهو مختارخخاقهى حياته من بين أعضاء أسرتة‪.‬‬ ‫أكتر منعشرين ملسا منهله احالس ‪.‬‬
‫ويآى بعد المرشد مباشرة فى طبقة الإرشاد « أبادى‬ ‫فإذا ثم تكوين ‪#‬الس قومية كافبة فإن‬
‫وم‬
‫ميننْهه‬
‫أمر الله؛ ( أيادئ أمر الله) الذين بع‬ ‫أعضاءها ينتخبون مجلساً قومباً عاما (ولا بشيرط‬
‫عددأ متفاوتاً ‪ .‬وهؤلاء الأبادى ينتخبون‬ ‫أن يكون أعضاء‪ .‬هذا لحاس من بيهم بل يك‬
‫أن يكونوا من أتباع الملهب ) ‪٠‬‏‬
‫من بينهم تسعة أعضاء مهمسهم معاولة المرشد‬
‫واللتصدبق علىانتخاب خلفه‪ .‬ويعين أنادى أمرالله‬ ‫وهذااملاسيسمى من‪.‬ثم « بيتعدل‪#‬ومى ‪+‬‬
‫‪ -‬مرؤوسهم بدورهم » أولثاك الذيين ساعدو همفى‬ ‫ؤيكون 'رئيسه مرشداً ‪:‬محكم منصيه مدى الحباة ‪.‬‬
‫العقيدة‬ ‫مملهم الإشادى ونششر المذهب وروح‬ ‫دل العمومى أن بقوم يوظبفة اللبئة‬
‫عبت‬
‫لب‬‫اهمة‬
‫وم‬
‫‪.‬هي(ئات ‪.‬مساعدة )‬ ‫وامحكجة “الإدارية العليا » وتكون مهمته علاوة‬
‫ليرفا‬
‫وليسن للهائية صورة عامة لاصلاة » إلا أن ‪,‬‬ ‫ويرى البائية أن هذا النظام الإدارى المعقد‬
‫الأذكار »*‬ ‫ورق‬
‫الكتاب الأقدس يوصى بإقامة مش‬ ‫من أصل إهى » وقد ألم الكتاب الأقدس مبذا‬
‫وهو ضرب من المعابد 'خطته ‪:‬مدورة وتعلوه‪ :‬قبة‬ ‫النظام » مع إضافات ونحسينات أدخلها عيد الماء ‪.‬‬

‫منتسعةأقسام» ويفتحللموئمنينمنتكلىدين‪»:‬‬ ‫والمرشد الحالىشوق أفندىفىمسألةتعيينالمعاونين‬


‫وم أحرارفىأن يئدوا فيه الصلاة حين ‪.‬يشاؤون ‪٠‬‏‬ ‫لأيدى أمارلله‪٠‬‏ وليس هاذلانظام ى ناظلبرائية‬
‫ويرفكد عبد الباء أن كل معبد يجب أن تلحق'به‪,‬‬ ‫مجرد‪ .‬وسيلة للإدارة الداخلية لشئون الجماعة بل‬
‫»‬ ‫»ى‬
‫تفةش‬
‫سختل‬
‫مومال‬
‫والعل‬
‫راس فا‬
‫تسةدعلي‬
‫مدر‬ ‫اهلوأصل فى حكومة العام امثلى افلمىستقبل» تلك‬
‫ودار للأيتام » ومستوصف »و©غير ذلك‪ .‬من‬ ‫الحكومة الى تقوم آخر الأمر بعد تطور سلمى‬
‫المرافق النافعة للمجتمع ‪ .‬وف اليوم العاشر من ابو‬ ‫طويل ‪٠‬‏ ولايسم الهائية بفصل الدينعنالدولة»‬
‫سنة‪ 1191‬وضع بنفسه حجر الأساس فى ومشرقي‬ ‫وإما هم يقررون أنه فى غيبة الكهان والقرابين‬
‫مت وميم روززيو؟بولايةإلينوامزمدنائة‬
‫يارلهف‬
‫وأذك‬
‫ال‬ ‫فإن الامتراج الما بين الدين والإدارة سيتخد‬
‫على شاطئ حرة ميتشيكان بالقرب من‪-‬شيكاغو ‪٠‬‏‬ ‫صفة أخرى تالف مادرجت عليه الحكومات‬
‫وهذا البناء الرائع تكلف أكثر من مليونين من‬ ‫للدينية التقليدية ه‬
‫» وقد كترس ‪,‬رصمب محضور‬ ‫الدولارات‬ ‫ومنثممحظور رسمياًعلىكلمال'أن بنتمى‬
‫وأقم‬ ‫زوجة المرشد فى يونية سنة ه‪١6‬‏ ‪:‬‬
‫إلى‪.‬حزب سياسى أوجمعيات‪ .‬سرية » وطاعته‬
‫قبل ذلك عدة طويلة ‪»٠‬‏ أى فىسنة ‪ 70512‬مشرق‬ ‫لأولى الأمر منه ؤاجبة ‪ +‬ولما كان الدين‬
‫للأذكان آخر فى عشق آناد فها يعراك ؛ الآن‬ ‫الما له تزعةسلمية قوية » فإن أعضاء الجماعة‬
‫يس بين أبدينا‬
‫له”‬
‫بتركمانستان “السوقبيتية » عل أن‬ ‫‪ .‬المائية يوصون بتجتب الخدمة العسكرية على‬
‫معلومات دقبقة عن حالة هذا البناء“الآنة ‪ :‬ومن‬ ‫الأقل فالىب'لاد الى 'يسمح القانون ممعارضة هذه‬
‫العماثر‪:‬البائيةالأخرى ح«ظيرة القدس » التى هى‬ ‫الخدمة معارضة واعية ‪ +‬ونحن نستطيع أن نتحدث‬
‫مراكز إدارية ليس هاطابع مقدس » ثنمذكر‬ ‫أيضاً عن نزعة مائية قوية إلى النبائية قامت على‬
‫أأخيآر قبور مرثسنى المذهب وكلهامجتمعةفىالقاعدة‬ ‫حديث قضير أدلىبهعبدالباءأثناءإقامتهفىأمريكا‬
‫العالية المذهب قرب جبل الكرمل ‪ .‬ويقوم قير‬ ‫قفايله إن يهوثيد اتخاذ أاسللوبحبفاة لاحم بعد‬
‫ىنجى » وتثوى عظام البابوعبدالباء‬ ‫مباء الله فسه‬ ‫ذبح مخلوقات أخرى ححمة تتخذ طعاما » ولكنه‬
‫فى الضريح الكبير المعروفباسم ‪ ,‬مقامأعلى» ‪.‬على‬ ‫صوف لامجير الآخرين على اعتناق هذا الرأى »‬
‫منحدرات جبل الكرزمل'‪ .‬ويغد المثب ‪.‬ةأبفاً من‬ ‫وكذلك نحدث منتقداً الصبد ‪ +‬وهوبنصح بشدة‬
‫الأماكن “المقدسة خذيقة ورضوان» قرببغداذ‬ ‫خين » ولكنه لايرى جره رسميآء‬
‫للاتعدعن‬
‫باالإف‬
‫‪5‬‬ ‫لجا"‪0‬‬
‫؟‬ ‫'مبزوظائيوة‪4‬‬ ‫‪,‬كمطاق ‏‬ ‫طامط‬ ‫‪4‬‬ ‫‪#‬ناسة‬ ‫ودار ‪.‬الباب فى شيزاز ‪ 02+‬إلخ ‪ +‬وتحبط بشريح‬
‫شتوتكارتسنة ‪"١ ) 1361‬‏لمهي لوطسم ‪43:‬‬ ‫لباب‪.‬مق(ام أعلىي حدائقفببيحة ‪٠‬‏ وهى الفاية‬
‫املنزيإرات الكثيرةالى يقؤم مهاالواثيةالأورييون علق اشفشامإه‬
‫عفمة‪ 1‬علا جه رمعمق لمنسه ‪ 633 9:‬أ‬
‫نيويورك سنة‪١141‬‏ (‪ )5‬وصف ‪:‬رحلته إلى أؤربا‬ ‫ولشرقيون‪0‬‬
‫وأمريكا ‪ :‬محمود زرقاق ‪, :‬كثام بدائع الآثار‬ ‫لرعكملير سوق أرقا لأعداد‪3‬‬
‫ومن الاعمي‬
‫فى أسفار مولى؛ الأخيار ‪ ::‬بومباى منئة ‪4141‬‬ ‫‪.‬ذين يؤمنون‪.‬يالبائية جف|يع‪-‬اتهم القائمة فى شى‬
‫ال‬
‫(ف دين ) مه‬ ‫‪500‬‬ ‫‪+‬كز الرئيبى للمائية‪ .‬يقوفمى بلاد‬
‫ممر‬
‫وااداللعال‬
‫بل‬
‫فارس حيث اتتراوح التقديرات ' امختلفة لعددهم‬
‫وأم آثار‪, :,‬ه) مكائيب عابلدباء » القاهرة‬
‫ها ببن‪.‬نيك»ومليون نسمة وبين حسمائة أل نسة‬
‫‪( ١141‬فى ثلاث مجلدات) (‪56‬‬ ‫سنة ‪١141١‬‏‬
‫تقريباً ‪ :‬ويوجدأمنهمفمدىي‪.‬نة طهران وال ثلاين‬
‫الثور الأمبى فى مفاوضات حضرت عيد الماء‬ ‫ينث العددالؤلايات المتحدة‬
‫أفاءه ‪.‬ويأئيَ ينعذدحلكب‬
‫حاداته جمعنها لورا كليفوره بار‬ ‫(سجلاثت‬ ‫الأمريكية (حوالى ‪-‬عشرة آلات) ثم فى أوريا »‬
‫رمممدظ ‪#‬موكزته ‪١‬‏ وجربورز عك)الناهرّسل ‪١‬ة‏ ‪761‬‬ ‫'وثلانيا«ألف) ‪+‬بويمكنأن 'بعد" إلمائية ف البلاد‬
‫ترجمة إنكليزية بقلم لورا المدكورة بعنوان ‪:‬‬ ‫الأخري بائثات » بل هم لابعدون‪ :‬فى إيرَان»الآن‬
‫كتهلم‪ 0‬لصيس عبروى ‪١٠‬‏ لندن سنة ‪ 8051‬؛‬ ‫‪.)8951( 7‬من الأقلبات الدينية العترف ما وهم‬
‫لأرجمة الفرنسية بقلم سوم ‪ : 1.‬عرووما ممة‬
‫‏‪ ٠‬يقاسوزن فى‪ .‬كثير من الأحيان من‪:‬الاضعلع دات الى‬
‫)‪)0/‬‬
‫مرا وعم توي م‪ * 4‬اباريس سنة ‪( 5711‬‬ ‫تفاوت فشىل‪:‬تها ‪ :‬فن ذلك أنهم منوعون من‬
‫غبطابات مباركة*' حضيرت عابلدمباء در أورويا‬ ‫ظح الكتب‪.‬أو الصحف ‪ :‬وكل المطلبوغات_الرسمية‬
‫(لعهد المافى)صنة‬
‫وأمريكا ‪ 0‬طهران ‪٠‬‏ ص ؤة ا‬ ‫امائية مطبوعة آلات النسخ ‪ +‬وقد 'حدث أخيراً‬
‫‏!‪( ١96‬م) الرسالة المدنية » القاهرة سنة ‪9111‬م‬ ‫‪ .‬وأسمه‪9‬ل) تقدم كبر ذلاالدين إففيريقياء»‬

‫> ‪( 1141‬وهو كتاب كتبه عابلدهاء قبل سنة‬ ‫وخخاضة فى أوغئدة إذ‪.‬يزيك عده أأمبائية فيا عن‬
‫؟ذكزه » ولام‪ 1‬؛ الترجمة الإنكليزية بقم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪010‬‬ ‫و‬
‫هالات‬
‫لاه‬
‫البدر ‪:‬‬
‫«واموناأها) زه عبعمل ممساميلة ‪ 12‬؟‬ ‫‪401‬‬
‫شيكاغو سنة‪ )4( )4161‬جواب بروفسور أبافي‬ ‫للق عن عبدالماء‪# ::‬تاتهدممس ‪ : 8.‬الامج عله ‪,‬‬
‫دكتورفوريل » القاهرة صئة‪751610١00‬‏ ألواح‬ ‫ملق امه زالفررا ‪ 2‬عه مجر عبار دى سنة؟‪861‬‬
‫ووصاباي مباركد؟ حيرت عابلدهاء ‪٠‬‏ القاهرة‬ ‫‪:‬عماطك “رو ‪07 416 7 00020‬‬ ‫اط م‬ ‫‪222‬‬

‫سنة ‪١716"1‬ه»‏ ‪( 4111‬مهماتي مسألةخلافةالمرشم) ه‪.‬‬ ‫الأمانيةيعنوان‪:‬‬ ‫‪1‬‬‫مويه تلنصئة‬


‫وه' أسماق»» طهران » ص‬
‫ابئد‬
‫متا‬
‫(‪ )18‬وك‬
‫لائي ‪-‬ة بال‬ ‫‪1‬‬
‫وهناك جموعات )‪(١١‬‏ إايفزم يي ممامهة‬
‫(التقوم الباثىسنة ‪ ) 14881‬فسىتة مجلدات»‬ ‫‪4‬‬ ‫وبزوق ‪ ».‬طبعة ويندصت ووبوين‪ "/7‬نيويورك سنة‬
‫هو مجمؤعة واسعة لكتابات ممثسبى العقيدة ‪,‬‬ ‫(‪)١١‬رزووووائاص‏ مط وه “وى اوذك»؟‬ ‫‪5‬‬
‫وثمة إحصائيات ومعلومات عن حباة الجماعأت'‬ ‫)‪ (1١‬عدريووفايه فمامبادق'‬ ‫بوسطن صنة ‪8191١‬‏‬
‫الهاثية أفنحىاء العالمموردت ق مطبوعات تصدر كل‬ ‫رمع (نروزير‪ » :‬ويلمت سنة ‪9491‬‬
‫صنتن فى طبعات فاخرة بأمركامعنو أن ‪4:‬م‪672 08‬‬
‫أما آثار شوق أنندى الذى يكتب بالإفكليزية‬
‫قتت الحاضر ‪٠‬م‏ن‬ ‫وعح‬
‫لطب‬
‫اداًت‬
‫هامز ‪ 7(1‬محل‬
‫سن ‪ (899‬إل سنة ‪/‬ا‪. )891‬‬
‫والعريبة أوالفارسية فإن أهمماكتبه بالإتكليزية هو‬
‫دير‬
‫ج‏‪:‬و‬
‫و‪449‬‬
‫ه‪١‬‬‫انةه‬
‫مستس‬
‫ميلم‬
‫(‪)50‬ر ويوووم ورج »و‬
‫حورقيد [ بوساق نموويو‪. 8‬م ] ‪٠‬‏‬
‫بالذكر لأسلوبه القارمى العر الفنى الرشيق ؛ (‪١6 6‬‏‬
‫‪+‬هتائن؟ » شاه عد اللطف ‪49851‬‬
‫ب‬
‫كتاب لوح قرن»ء بومباى من غير تاريخ »‬
‫اام ‪ 71‬شاعر سندى ينتسب إلى أسرة دبية‬ ‫وهو رسالة إلى المائية الشرقيين بمناسية العيد الثرى‬
‫الأولللعقيدة (سنة ‪ )5591‬ه‬
‫من ساداتمتتبارى ‪ +‬وقد عاش فتطرةوي'لة من'‬
‫حياته فى «وبهت» وهى ذسكرة صغيرة قربا‬ ‫وعن مذهب البائية انظر (‪. 8. 50‬ل‬
‫«هلّه بتاحية خيدر آباد من أعمال السد »‬ ‫غ) ه‪:‬ظ سمال عله همه طقاله *‪#‬طهء‪©»2 8‬‬ ‫لممسمظة‬
‫وشعره صوففىترعتهذلاكأنالشاعرالذى'لم يكن'‬ ‫لندنسنة‪ 7341‬م‬
‫(ع عدة طبعاتأخرى موسعة »‬
‫من أرباب العام أو التعليمالواسع ‪ 2‬كان‬ ‫آخخرها طبعت فى ويلمت سنة ‪)910( 54490‬‬
‫متأئرة تأثراً عميفا بالفكر الصوق اجلال الدبن‬ ‫عه[ مخ وملال‪« (4 21-5‬ول وجل«ماعجوفهما© وز« ؟‬

‫الروى ‪٠‬‏ إذ يبدو أثره واضحاً فى كثر من أشعار‬ ‫نات‬


‫سخ)‬ ‫دارمشتات سنة‪1١641‬‏ م‬
‫(طبوع عالىلآل‬
‫متاق ه وقد جمع أتباعههذهالقصائدم‬
‫ويشمل مصادرمستفيضة عالنكتب الشرقية والغربية‬
‫وجعلت فى ديوان سمى بام الرصالة ؟ ونظم‬ ‫(‪ )81‬وقد أصدرأبوالفضائل كلي باككاك( أوأبوالفضل‬
‫مبتاى فها ينتمى انتماء خالصاً لقالب القرن الثامن '‬ ‫جرفاذقاى ) كتابآهامامثيراً مكنتب الخلافك‬
‫عشر السندى ء وقد اشتهر هذا النظم بالأساوب‬ ‫هالعربية والفارسبة » ونيأمكننذكر كتايات أخرئ‪:‬‬
‫الذى استخدم به الآراء الفلسفية والدينية فى تناول‬ ‫م‬ ‫(‪ 40‬الحجج البيئّة » القاهرة سلة ‪#41‬‬
‫القصصن الشعبية فىويفالسند ه وتتناول القصائد‪.‬‬ ‫‪( 6‬الترجمة الإنكليزية ‪.‬بقمعلى ق‪:‬نلان‬
‫أشواق الحب‪ :‬الذى ل ينل مجازيه ونحاجة امهب‬ ‫بعتوان‪ :‬وروومم ‪74‬زمهم‪(١٠) 73‬‏ مجموغةرسائل »‬
‫إلى الثقة فىقدرة الله وخكمت”' ورحهته ه واتطياع '‬ ‫'القاهرة سنة ‪ 6871‬اس لوا‬
‫‪41‬‬ ‫تباي مبقان‬
‫روابوثا » ويستطيع الهتموث بالموضوع أن يرجعوا‬ ‫هذه القصائد‪',‬لطابع الصوق العمرق هى الى جذبت‬
‫إلها قلوب أعامة أهل الريف البسطاء فى السئد ‪-‬‬
‫غررفيه [ سورك برواءمة ‪] 58.‬‬
‫وجدير بالذكر أنما اسنبوت قاوب هندوس السند‬
‫بقدز ماسابوث مسلمبه ‪ :‬ورا كان السبب ى‬
‫ويهتان ‪1‬اسم ناحية كردية إالجىنوب مع"‬ ‫كاداجعا إلى أنجملة سكان السند الؤطنيين أصلهم‬
‫غيرة وان ‪٠‬‏ ويطلق هذا الاسمعلى التاحيةكلها‬
‫نياء الأشخاض‬
‫اتدل من كثيرمنأس‬
‫من هدوس كم س‬
‫بن نبرى دجلة وبتان صو ومير خابور الذى‬ ‫اهياماً‬ ‫مهتم‬ ‫فبه ‪٠‬‏ وكان الشاعر له‬
‫يصب فق دجلةعندمغارهعلى خط طول ‪4‬‬
‫عيقاً تفكر النقراء الصوفى سناسة ويوجية ؛ مما له‬
‫يتشف‪٠‬ص‏ل هلهالاناحليةبعقناع‬
‫وينو‬
‫شرق كر‬ ‫أبصدوىره ى أدنائه السيخ الى يمن بها معظم‬
‫المجاورة أنبار كرى » وي علىشكلمثاث‬ ‫ند حى تقسيم‬ ‫لاسفى‬
‫اشو‬
‫طائفة الهندوس الذين عا‬
‫غير متساوى الأضلاع قاعلته تمر تان ص‬
‫لهند الذى حدث سنة ‪ 7591‬أوأدى إل" فرأرهم‬
‫وضلعاه برا دجلة وخابور » وبمتد هذا الثلث‬
‫منبا ى اندفاع سنة ‪ < 1441‬وقصائد الرسالة‬
‫حى صائو وهنحد مبتان منالثمال شيروان ‪٠‬‏ ومن‬
‫غنائية الفط » ولذلك وضعت ها ألحانموسبقية‬
‫الجنوب ناحية زاخو» ومن لغرب طعتوبرلدين »‬
‫تهندية'‪ 0‬ؤيتسم كثير منها مثل «سورأسا و»«سور‬
‫ومن الشزق التكارية ‪.‬‬
‫دول بأسلوأبرفتعاملتنعمد ‪ .‬عل أىن القصص‬
‫وجاك يي له‬
‫مأ‬‫‏‪ ٠‬يصبثر لذ‬ ‫الشعبيةتنفذهباشرة ِل قلوب العامة أهل الفطرة‬
‫دجلة الشعرق» الذى اشتق اسمه من اسم هله‬
‫اللنينهمفى بشاطة “الأطفال ‪ :‬وبتغىي قصص حب‬
‫التأحية الى ينبع ممما ى بر دجلة الغرى أى الرئييى‬ ‫«ساشوىق وبتذهزم » ود سهيى زمهازة ود ليلان‬
‫(الشدّط) على مسيرة بضعة أميال إلى الجنوب من‬ ‫وجنسار » علىمهاد أطفال السنداليوم ‏ وئمةأدت‬
‫الثل عند خط طول ‪١606‬‏ شرق كربنوتش‬ ‫أواسع باللغة‪ :‬السئدية 'عن الشاعر ورسالته أثاره‬
‫بعدأ‪.‬ن تحملمياه نهر بدليس جأى (انظر مادة‬ ‫ماحققهالشاعر ؛ و ور ضة شاه عنداللطبف مشهد‬
‫‪+‬ولهتوى بنهر‬
‫بدليس )الآثىمنناحيةالثمالي‬ ‫الحجاخ من 'الخلشين يدأيإن على زبارة غبره‬
‫بدليس جاى على مسيرة عشيرة أميالتقريباًإل‬ ‫'ويسمعو اليوم !! تلاوة أشعاره و اأتعنىبه ما وهناك‬
‫الجئوب الفرن ما سنعظردرف(يا مختبصهذأاأرافئد‬ ‫‪.‬دراسات علمية لحياة شاه عبد اللطيف وحاته‬
‫كتاب ‏ بمنولط‪٠‬مسةتمطعة‏ المذكورى المصاخر»‬ ‫توقرعلهاثلاعلثمةاء بارزين من السند همالرحوم‬
‫أوقعدعانتل‬
‫صام بوعمدها) ه‬
‫‪١ 5‬ء‏ ن‬ ‫شفس العلماء مرزا فج بك » واخرحوم الأستاذ‬
‫الكشف الى قام با‪,‬وانمشيمن‪0‬؟ ‪ 2.‬فسنة ‪841‬‬ ‫هرم ك ركسا والمرحوم نمسالعلماء ام‬
‫بيتان *‬ ‫‪>31‬‬

‫منبع مبتان صو فى قضاء لدوورز 'ويطاق جغر افيو ص ‪4‬ه) ‪٠‬و‏د اشتن هلا الامم منآأكره‬
‫العرب على هذا المهر اميموادى اورم انظر البخبة الذين أستؤطنوا هذه الجهة عدة' قرون‬
‫ملطبقاةلحاكمةفيعهد متقدم‪ ».‬ويلاهب‬
‫وكانوا ه ا‬ ‫هصة سامة‪ 031. 11‬كتابهالمذكور ف المسادرء؛ ص‪"75‬‬
‫تولدكه (كتابه المذكور فق المصاتر ) ويويده‬ ‫‪7‬‬ ‫‪000‬‬ ‫وما بعدها ) ‪+‬‬
‫(يه يله مجيضكيامة‬
‫فيا ذهب إليه ك‪.‬يررتوم‬ ‫ومتان تسم جغراى وليست من الأسام‬
‫) لك أن هذه القبيلة‬ ‫‪1١‬صم‏‬
‫سنة ‪6 4811‬‬
‫الإدارية » إذ لانجد ها ذكراً فىى النقسم الإدارى‬
‫قدتكونعن دياكتيس ) وهم ‪١‬‏‬
‫الكثيرة البطون قد‬
‫التركى للدولة شأنها فى ذلك شأن شروان وطور‬
‫القوم الذين ذكرم هيرودوتس' تغند ‪٠‬ح‪.‬د‏يثه عن‬
‫عبدين ‪ :‬ولم تكن هناكقطولابة أوقضاء باسم‬
‫‪#‬ه )‪6‬‬ ‫ءا ص‬ ‫الأرمن ( هترودوتس و‬
‫ميتان» وحدث أحياناأن ورد هذاالاسمفىبعص‬
‫ويشك هارتماك ‪.‬مهنسامدقة فى هذا الرأيمستند؟‬
‫المالفات الشرقية ذا المعى ‪ .‬ولكن ذلك كان‬
‫فايذخلكتإللىاف النطق ‪.‬‬
‫‪:‬كل المصادر الى تتحدث‬
‫و‬ ‫بىير‬
‫عف‬‫تمال‬
‫لإه‬
‫ارد‬
‫مج‬
‫فنيى الاعرلبعفصىور‬
‫ادم‬
‫رأح‬
‫وجم يغذكر‬ ‫عن ببتان تجعلها تابعةلإحدى التواحى الإدارية‬
‫الوسطلى اسم إقلئمميتانأوتان اللهم إلا اممالسكان”‬ ‫الثلاث الحديثة وهى ‪ :‬أرُواه والجزيرة وشمرناقاء‬
‫والسكان أنفسهم لابعرفون من اسممبتانإلاالمنطقة كما ذكرنا منقبل ‪ +‬وهميذكرون مكالها امم‬
‫كورة رَوَرْان وإن كان مدلوها أوسع قليلا من‬ ‫الى سبق أن عيناها فىصدر هذهالمادة ‪.‬‬
‫مدلول امم مان «“ويقول باقوتِأعنزوزان '‬ ‫والنطق الحديث لهذا الاسم هو بُهتئان على‬
‫إنما دكورة حسلة بجيبنال أرمينية وبين أخلاط‬ ‫الأغلب ‪٠‬‏ أما الرحالة الأوربيون والإرساليات‬
‫)ذربيجان وديار بكروالموصل‬
‫(نظر هذه امادة وآ‬
‫ا‬ ‫الأمربكية بصفة خاصة فتكتب هلا الإسم بوتان‬
‫‏‪. ١‬وأهلها أرمن وفهاأطوائفمنالأكراد » ‪ :‬وهر‬
‫معدمع وتان ريمع وهو فى السريائية الحدطة‬
‫بذكر من الأكراه «الأكراد إِلتشسْتويّة والببخبية‬ ‫بَتنَان وبطان ‪ :‬والصغة الأصلة لمذه الكلمة هى‬
‫إلذين ملكون القلاع المهينة ق تْللك البقعة الشاسمة‪.‬‬
‫بخان » وأوثق المصادر نطلق دائماً على سكان‬
‫وكانت جبزاة قيلأمممدينة يفلاد اا‬
‫هنا الإقلماسم« بسختية» انظر البلاذرى » ص‬
‫وهى مقر تلكهم‪8‬‬
‫؛ باقوت ‪»٠‬‏ فىمواضع مختلفةمثلآبيلوباز‬ ‫‪5‬‬
‫ونبلغ مساحة مبثانباكلية‪0‬‬ ‫وج‪,‬ذقيل » وكتاب شرف الدين المسمى تاريخ‬
‫ك‪ 1‬وميلرّ‬ ‫وقدزار مبتانكل'من‪..‬خيثرنات لمم‬ ‫الكرد) كذلك يطلق عليهم الكتاب السريانيون‬
‫صبموئيس وزررهورزعلو‪1‬هاءريق سن‪1‬ة‪ 718/‬ذلك قبل‬ ‫‪ 0‬نحت » (انظر عن هذا الموضوع ننه فى‬
‫الثوزة الأرمنية الأخيرة الى دمر‪,‬قما كثير‪ :‬عن‬ ‫> ‪١104‬‏‬ ‫‪.‬نم‪ 6‬اامعملة اموق ‪ 4.‬لامج‬
‫رذن‬ ‫بئان‬
‫ننة‬‫‪1‬مولوسملريو ]رزوبوربخارتوومروسرام‬
‫“‪ 18‬و‬ ‫المساكن والمنثئآت » وهما بقدران عدد الات في‬
‫‪4‬‏ ‪ ٠‬ويغطى الجزء الأكير من ببتان جبال‬ ‫هاذلإاقلم "‪٠٠‬‏ محلة يسكنها ‪١4‬‏ ألف نسمة >‬
‫مرتفعة موحشة ماخلا سهلا فسيحا عند ببن دجلة‬ ‫‪.‬ويعطينا جاوتمان بيانا‪ .‬بأسهاء ‪ 457‬مكاناً منها‪005‬‬
‫هرل‪+‬ه السلسلة الجبلية المائلة كانتإى‬ ‫وابو‬
‫وخ‬ ‫‪.‬اما من البق أنها تطلق‪.‬على أماكن فى مبتان‪ +.‬ومن‬
‫عهد متأخر أرضاً مجهولة ترمم المصورات اللجغرافية‬ ‫أه المدان فىهذا الإقلم قد قامت‬ ‫ونن‬
‫ك‪ .‬أ‬
‫تبيعى‬
‫الط‬
‫فى مكانها جبل جودى (انظر هذه المادة) الذى‬ ‫عل شواطئ “الأنهار الرئيسبة مباثزلّ‪,‬نْدا (وهى‬
‫ياقارلتإفناعه ‪7١‬‏ ألكقدم » وهو المجيلالذى‬ ‫تعرت اليوم باسم جزيرة ابن عمر) وفيذك وسعرد»‬
‫تذهب الروايات العراقية الأولية والروايات الإسلامية‬ ‫'هى‪:‬اليوم أكر مدبية فى مراتانن‪:‬ظ(ر وروو وهنا‬
‫وب‬
‫المتأخرة إلىأن فلكلوحرسا عليه ه‬ ‫أكتابهاكور 'فاىلمصاهر »صن ")و إن كاقتعلى‬

‫ومبتان من الناحبة الجغراقبة البحنة جزء هنم‬ ‫أوجه‪ -‬التذقيق تفع خارج هذا الإقلم ‪ 2‬ويدكر‬
‫أرمينية ‪ +‬أما من الناحية التاولخية فقدسكن هذه‬ ‫العرب' من مدن هذا الإقلم ‪ :‬أدرمعت وال‬

‫الناحية منل أقدم العصور قوم من للرحل كالوا‬ ‫والمحصن الجبلى المشهور المسمى دجيلرى وغير ذلكم‬
‫دائماً عثابة حلقة اتصبال بين الثبعوب السامية الى‬ ‫و'جل سكان هذا الإتنم افلىعصر الحاضر من‬
‫تقطن إلى الجنوب منهم والشعوب الهندية الأمالية‬ ‫الكرد » ويذكر لمان دورب ‪:‬أن هثلاء السكان‬
‫الى إلى الشيالك ‪ :‬وكانت هذه الناحية تلحق أحياناً‬ ‫بنتسبون إلىعشرقائل عتلفة » ونسمئ أكير‬
‫بالأقالم الشمالبة وأحياناً أخرى بالأقالمالجنوبية وهى‬ ‫قبائل شواالكردب بةاسم « مبتانآغا»سأيىد نان‬
‫فى هذا الشأن عثانة إقنم على الحدود وإن كان دائماً‬ ‫وهناك أيضأبين السكان عدد منالأرمن والساطرة ‪+‬‬
‫تحتفظ باستقلاله ‪ .‬ولم يكن التفوذ الأركى مرعيا‬ ‫و بمبعد كشف ببتان تمامة ‪ :‬فإن المعلومات‬
‫تماما ى مبتان ا الأمر » فإن الزعماء الكرد كانوا‬
‫الى ذكرها أمعظم الرحألةا فى القرن الناس' عشر‬
‫محنفظون بسلطامم المطلق فمعىاقلهم الجبلية البعيدة‬ ‫' قليلةجداًبصفةعامة‪ .‬ولذكر مبينن ه'لاء‪.‬الرحالة‬
‫المنالك حى بعد وقعة جالدران الى حدثت سنة‬
‫ه‬
‫دم‬‫مدمه‬
‫ريش بونج ‪.‬و ولرابوارسداونروديروكذكى ه نا‬
‫‪ . 1514‬ولم يعمل الباب العالى على الحد من‬ ‫وسؤسان نومع دجرنيلتبرزورميزنع و سخارن ووموع‬
‫استقلال هلاء الأمراء الكرد ووضع متلكاتهم‬
‫' وميلر سيموئيس وزوويهة‪5‬موالون]د ولمانهاويت‬
‫نحت نفوذ السلطان المباشر إلا منذ متتسف القرن‬
‫اندع ‪-‬صودساء ‪ 1,‬ذبلك يرمع ‪١‬ت‪٠‬تو‏تاول معقم‬
‫للف ‪+‬‬ ‫‏‪ ٠‬المعلومات الى ذكرها هرالاء الرحالة إلكلام عن‬
‫وصنفا‬ ‫وقد أعطانا «دارتمان مموومويم‬ ‫شواطئ دجلة‪:‬ومبتانصو وهىالمنطقة الىزاروها‪,‬‬

‫(النمظرصادر )‬
‫طويوعراك ونارعي فيم‪.‬سين مهتا ا‬ ‫وم يتوغل فى‪:‬داخخل ‪.‬بهتان‪.‬سوى ودين عدن ‪١١‬‏ ‪.‬سنة‬
‫متندة‬ ‫موتان‬ ‫‪>"414‬‬
‫ج” » ص ‪ » 4‬وهذا البحث خناص بالك م‬
‫دبقتان‬ ‫ليس عثابة «ءلومات منظمة‬ ‫غير أن هذا اصلف‬
‫‪١‬‏ يسيك‬ ‫‪ (5‬عطاعللعهةة ‪ :‬علاامسدوه مغ معناو ريق‬ ‫أساسا‬ ‫ونن‬
‫تلحكلآ‬
‫دوة تص‬
‫بالمحبى الدقيق وإمنمااه‬
‫سئة ‪ 8581‬ءا ص ‪861‬ءتعلق رقم ؟ ‪525‬‬ ‫‪.‬هذه المعلومات تتآلف فالغاب‬
‫لدراسة منفلمة و‬

‫سنة ‪44‬ل ع ص‬ ‫ف امشتلة ‪ ©.‬سيروم‬ ‫من بيانات مها أسهاء أماكن جميعها هارئمات من ‪:‬‬

‫ومابعدها ‪4١ .‬‏ وءا بعدها (‪[ )5‬اميسيو‪2‬‬ ‫الكردى العرنى الذى صنفه‬ ‫‏‪١‬ال'معجم‬
‫؟) بج "‪ 2» 1‬سنة‬ ‫امعشاوه ووه ‪671 0‬‬ ‫ف او‬ ‫(ستانيول سنة ‪١‬االه)‏ ‪:‬‬
‫الفالدى إ‬
‫‪4‬‏ ‪ ٠‬ص ‪١‬‏ وما بعدها (‪ )9‬لمج ‪6‬مدعمبرع‬ ‫؟ ‏ مصتفات جغرافيى العرب ونخاصة‬
‫قتدامدسذخ‪-‬مع العساا ‪« :‬ماكتسجمم وج كعم سمط رونا‬
‫ياقوت ‪.‬‬
‫مرو ‪ -‬مايئز سنة ‪ » 1481‬ص ‪57‬؟ وما بعدها (‪)4‬‬
‫ثامهة‬ ‫شه‬
‫‪ #‬ب تاريخ الأكراد المسمى «‬
‫معناو‬ ‫‪.: 11.‬اعادم نوا ‪.«.‬مالتمالف‪4‬ل ‏‬ ‫ةعنامم‬
‫ل“لفه شرف الدين المتوى سنة لالاهه االفممه سلة‬
‫ء سنة ‪5881‬م ء دتم ‪15‬ءص‬ ‫جلا‬ ‫‪..‬‬ ‫يبن‬

‫‏‪ 2 1١54-6‬جكءسنة لاوما ء ‪١‬‏ ولص ألا‬


‫ررتوك‬ ‫‪ 2‬وقد نشره فليامينوف‬ ‫‪/‬الالام‬
‫‏‪ » ٠١‬والموضوع قف كلا الجزئين مع الرقم‬ ‫همدع صنو نم‪ ( 71‬سانتبطرسبرغسنة ‪٠5/1١‬‏‬
‫ص‏‬
‫‪01‬‬‫‪5‬ادر‬
‫‪١‬المص‬
‫المسلسل‪ .‬منرقم‪١‬‏ إلى‪» 751‬و‬ ‫ا‪64‬ا)‬

‫(‪ )4‬عمند‪-‬مممصطعيك مس نعم ممنمدية‬ ‫‪ - 4‬التقاويم التركية الرسمية ‪+‬‬


‫بعدها ‪:‬‬ ‫"نو‪5‬ما‬
‫جداء يزلين ‪١141‬‏ ع‬ ‫ام‬ ‫‪ 25‬روايات الرحالةالأوربين ‪ .‬وقدأعطانا‬
‫[ارك عومىة ‪.‬يد ]‬
‫ش‬ ‫هارتمان أيضا فى ملحق لدلهيلا قبا هاما كته‬
‫بالسريانية الحديثة ونشره فى آرمية سنة ‪188١‬‏‬
‫قسان من السريان ‪.‬‬
‫‪53‬‏ ‪ ١‬بهكنده )‪ :‬قاعدةتحصيل كو ندكره‬
‫" ‪ -‬ولاتزال هناك مادةقسمة عنتاريخمهتان‬
‫فق ولاية يَآثياله سابقاً و؛ق‪,‬د آدمجت الآن ى‪.‬ولابة‬
‫ننمبحث بعد إلا قليلا ؟ وهى موجودة فالىمكلفات‬
‫البنتجاب بالامحاد المندى ء وتقع على خط عرض‬
‫‏‪ 3 ٠.‬ثيالا » وخط طول هلا شرقاً ‪ ,‬وقد‬ ‫الأرمنية والسريانية ا(نظر أيضا مادة «الكرد» ) ‪:‬‬
‫يلغ عدد سكانها سنة ‪[ : 18491‬أؤر‪ "4‬نسمة ‪.‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ومهدىينة قدممةومقرالراجيوت البباتياأو البتهدتتي»‬ ‫)‪ (١‬ياقوت ‪ :‬المعجم » طبعة قستنقلد »ج‪7 ‎‬‬
‫وتشرف على طرق‪ ,‬استراتيجية من ملتان إلى‬ ‫ص لاه » ‪ 064‬مادق جرذاقيل وزوزانة‪»9 ‎‬‬
‫راجستان ووادى الْكنكك » وتشمل أمكنة‪.‬تارهنية‬ ‫‪ 46 2‬ص‪ 5١ ‎‬وما بعدها‪)7( ‎‬‬ ‫سا د مس‬
‫مثل بانريت ثإنمدرايت من أعمالدحطهى‪,‬علىبيعدة‬ ‫‪#‬ونفءمجا ‪ 3‬هلوط قااويج سابل وهل مالكل ‪.‬ل كر ‪,‬سامعافمج‬
‫ين‬ ‫متتدة‬

‫ثبت‪:‬وجود دغل كنك عل مسيرة لاثميينلا‬ ‫مها» وهى الطرقالى استخدمها الغزاةمنالشمال‬
‫ىتاب‪٠‬‏ ملقوظات‬
‫نبتند »ه منعبارةجاءتف ك‬
‫عب‬ ‫الغرى لشبه القارة الهندية‪.‬موكافت فى الأزمئة‬
‫تيمورى؟ ( ومصبوط ‪ -‬ومزللة © ب لوص ‪73514)6‬‬ ‫ال‬
‫زذى‬
‫اتريال‬
‫لشك‬
‫القدمةتقومعلىفرعمننر كه‬
‫وكان هذا الدغل المكان الحبب لأكبر يصيد‬ ‫عر أمبالا (انظر هذه المادة) » وكائت البلاد‬
‫فبه الفهد (آثين أكيرى » الترجمة الإنكليزية‬ ‫الخيطة مما غير معمورة أو تكاد م وكانت سبتندة‬
‫هم‬ ‫‪58‬؟)‬
‫‪ +2‬لء‪5‬ص‬ ‫بقلمبلوخان مممسطدملة‬
‫وئمة أكثر من شاهد واف الدلالة‪:‬على غلبة البتية‬
‫تاعلرخفافهلية بامم مفشككره » وهى تظهر‬
‫فى الأخبار الهندية الإسلامية الأولى مثل ‪٠‬طب‏قات‬
‫فى مبتئده وماحوظا م(ممة «]ت‪0‬الايعة© بلاط >‬
‫واج الأآثر » لسن نظامى م(خطوط‬
‫لاضرى » ت‬
‫جم ء ص )‪١4‬‏ ‪٠‬أما الاشتقاق الذى قال به‬
‫يمكتبةجامعة التنجاب ) بام «م تبر هيداه » وهو‬
‫(لظر‬
‫كتتكهام سومسطتمدين ف امم ممتنده ا‬
‫غريثت للاسم الصحيح « در نده» يرجع فيا هو‬
‫المصادر ) والذى بقوم عملمىرد انين كن‬
‫ظاهر إلىالخطأفى تتقيط حرق الباء والتاه د وقد‬
‫بعيد عن إصابة الفدفك »‬
‫اقترب مرتضى الزبيدى من الصواب حين قال‬
‫وغزا ‪ 5‬محمود الغزئوى سنة ‪ 849‬هم‬ ‫«البيثرئده بلدف اىلمند» ( تاجالعروس» ج ‪» 4‬‬
‫جىا ببتتده‬ ‫ارا‬‫راى‬
‫(ه‪٠١4‬‏ م) حين عجز بج‬ ‫ص ‪11١10‬‏ وتتكون ببكتنلدهممتنين ؟بنهتتى‬
‫( مباطيا) عنمقاومة الغزاةقفرمنالقلعةوالتحر©‬ ‫ورئدة(الدغل ‪ 2‬والأأوى) ومعناهامكانيعمره‬
‫نبايطياا(»‬
‫هحقايقب‬
‫وقد ثار بعضالحدلحبولت‬ ‫ْر للدفهىمكونةمن و سه»‬
‫نلك‬
‫هلذ‬
‫صمثا‬
‫للمتية »‬
‫(اريخ عيى »ل'اهور سنة‬
‫الى ذكرها العتبى ت‬ ‫(أى القنفذ) و ورئد» (أى الدغل) » وهنا‬
‫لل هت امل م ؛ ‪7‬ص‪5١3‬‏ وما بعددها) »‬ ‫"الاسم قد حرافه الموارخون المسلمون ‏ الذين لا‬
‫(عم‪ 2:‬فمفرط‪23:‬‬ ‫ن‬
‫يفى‬
‫قاظ‬
‫يمدل‬
‫إذ بقرر مح‬ ‫ه اسم‬ ‫وندد‬‫يلتمون ‪,‬إلىأصل هندى ‪ -‬إلىسره‬
‫مم‪ [] 6‬اهناصرذهل‪ 1‬جدناءك و © كمبردج سلة‬ ‫هذا الكان عادة مرسوماً «سبرئد» فى الأخبار‬
‫ولا اص ‪9‬و ‪ ) 807‬أنالمقتسود بذلك‬ ‫وكتب سير الأولياء الفارسية المتقدمة فى الزمن‬
‫هىعتنده وليس غيرها ‪ +‬على أن نمةمكانا‬ ‫(مثل «بابر نامه» ‪.‬العرجمة الإنكليرية شَلم‬
‫ما‬
‫لياق»‪.‬الائيز‬
‫ااط‬
‫لإيلالون اسمه «ه‬
‫قفه‬
‫لعر‬
‫لاا ب‬ ‫موفنوسظ ‪42 4. 5.‬ج‪2‬أاءعص "‪: ) #85‬‬
‫فها جاور راولبندى وهو أبضاً يطابق الوصك‬ ‫(بعة عبد الى‬
‫«قات تاصرى » ط‬
‫وق كتاب ط‬
‫دما » على ألهمالم‬
‫اللي أورده العتتى إحلى‬ ‫‪/‬صه)‬
‫‪ 2‬ج ‪١‬اء‏‬ ‫‪5‬‬‫‪4‬نة‬
‫‪ 1‬س‬
‫‪1‬وطة‬
‫حبيى » ك‬
‫يستجد المزبد من الشواهد الحازمة فإن ومأحيمد‬ ‫أطلا‪ .‬امم ‪.‬سرهتد خطأ عللتىتده ء قلك أنه‬
‫ناض لامناص من أن يسود © ويصاك العتى‬ ‫لا توجد تلال فى جواو سرهند ‪..‬على أنه قد‬
‫امادة‬
‫ذف‬
‫ان أكيز »‬ ‫كه‬ ‫ات باوبر‬ ‫ككزرقى‬‫ذاذ‬‫مدله‬‫ير‬ ‫‏‪ )5١4‬وصنفاً حيا سور المدبنة الثبيك‬ ‫رص‬
‫كاأسلفناالقول » قدجرى على أن يصيدالفهود‬ ‫وتحصيناث متندهكياكانت قائمةفىعهدمحمود ‪٠‬‏‬
‫فىويركنه» ببتنده ‪ +‬ومافقدبيرمخان( انظر‬ ‫وقد ائفق أبغاأن النتصاو السلطان محمود كان‬
‫ن بيرم‬ ‫ك»‪.‬‬‫به‪.‬‬‫معند‬ ‫أظوة‬
‫هذه المادة) وصيه الح‬ ‫هلزماذن بدخول الإسلام ى متنده وف ام‬ ‫ا‬
‫أسرته فهقذه القلعةقبلأن بمضى إل جىللثدار‬ ‫سانانا ‪ -‬أمبالا ‏ حصار بالئد »‬
‫(انظر هذه المادة) حيث لى هزعة منكرة على‬
‫يد جنود الإمراطور فى معركة حاسمة ‪.‬‬ ‫وغزا متئده مع " لينمحمد صام المعروك‬

‫وهتالك انطوت صفحها منالتاريخ ولمتع إدلى‬ ‫أيفباً بشباب الدين محبد غورى » وكان ذلك‬
‫انها‬‫غ)زحي‬
‫الظهور إلاسنة‪ 4511‬ه ( ‪ 4001‬م‬ ‫سة لاارهه ( ‪ 1411‬م ) ‪ +‬ولا انسحب محمد غورى‬

‫الزعم البتالوى آلاسنخ واحتفظت سلالته ِ‬ ‫إلىغزقةه هوجمعاملهى ببتندهملكضياءاللدين‬


‫حى أدجتٍ أرايوم ‪ 3‬الاتحاد المندى ا‬ ‫ولكى عل يد راى يتهترا ب(رليقيراجا) »‬
‫صنة ‏‪ ١985‬و‪9‬‬
‫وحاصر راى القلعة وظل محاصرا طا ثلاثة عشي‬
‫شيره وأخيراًاصطلحالقائادمسلممعالعوسلم‬
‫قدا ‪٠‬‏ ولا‬ ‫والقلعةالحمديئة”ارتفاعها ل‬ ‫القلعة‪ 3‬وقد استولى علبهاأناصر الدين قتباجنه بعد‬

‫برجا»وهىقسيطرعلىالدبالمركزالناشعل‬ ‫وفاقةطب الديأنييك سنة ‪٠‬‏ماين ‪2‬‬


‫للتجارة والصنائع » وترى من حول المدسئةعلى‬ ‫وظلت من_بعدف حوز ةة ملوكمن الإليك‪..‬وق‬
‫بعدبعدة أميال » وكان للقلعة أبام السلطان محمود‬ ‫صنة لال" ه (‪4‬ة"؟‪١‬‏ م) انتقضٍ ملك إختبار‬
‫خخنبق عميق وامنع أمر هذا الغازى العظم أن عاذ‬ ‫الدين ألتونيا والى مبتنده وقتل ‪.‬باقوت‪ .‬الحبشى‬
‫بالأحجار والأشجار قبل أن يقتحمها د ولا يزال‬ ‫وأسر رَضِينْه سلطانه (انظر هذه المادة) وكانت‬
‫المندق قائما مملوءاً بالنفابات ومخلفات المدبنة تفرغ‬ ‫‪.‬لى أنهيا‬
‫تسكن ‪.‬القلعة » وتزوجها فى القلعة ع‬
‫قتلا على‪ .‬يدالمندوس وهما فى الطريق من دفى‪ .‬إلى‬
‫ىلقلعةسربع وقدظهرت‬
‫هنا ‪.‬ك وتدببدالبلىف ا‬
‫فى عقود بامها الأكر أنضاً تصدعات خطيرة »‬
‫جتئده ‪ .‬واستولى على القلعة ناصر الدين محجبود‬
‫ملكشيرخان‪.‬‬
‫صنة‪ 91,‬هر( ‪6011‬م ) ووللىجلما‬
‫والبارت متارتاهاالضخمتان سنة ‪0 2648‬‬
‫التزر‬
‫ولانسسععنالدبنةمن بعدإل ا‬
‫ظر‬
‫وقدخرج من مبتنده بابا حاجى راتنن(‬ ‫ولاريب فىأنه كانت قد اضمخحلت‬ ‫بسر‬
‫مادةو رنق‪6‬الغذى يقال إثه ولد'ق العصر اناه‬ ‫أونقدتشأنها » ولو أنتسياظلت خلال ذلك‬
‫وأنه زار الننى' ( صلم) من يعد ‪-‬‬ ‫مُشهورة عمناعنها وعزما ‪٠‬‏ ومن الغجيب أنه ‪0‬‬
‫نا‬ ‫‪١‬‏‬ ‫بثئلة ‪ -‬مرجت ‪:‬مصماقى‪.‬أفنى‬
‫والفهرس ‏(‪ )١١‬ممطوداصه ة ؛ اماصماممم ‪34‬‬ ‫‪ ..١‬المصادر‪: ‎‬‬
‫ل ارال‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬
‫| () العتى ‪ :‬تاريخ بمبنى (كتاب اببيى)»‬
‫‪١‬ح ‪١‬‏ )‪ (١١‬لممرامال ممزسط ملازهامدسو‬
‫ص‬ ‫‪9١7‬‏‬ ‫‪588١1‬‏ ‪» 6‬ا ص‬ ‫‪-‬‬
‫لاهور سئة ‪١!"٠٠‬ا‏ ه‬
‫‪"6‬‬‫ويك اااجا اص ‪!١٠‬‏ و جاو ص‬
‫ونا بعدها‪ .‬‏»‪ ٠‬الترجمة الإنكليزية بقلم‬
‫(‪ )51‬عامس يونم‪١‬ع‏الة موا ست أ اج "‪1 31‬‬ ‫درم ل ‪ ١‬لندنسنة‪ ©0041‬ص‪150/1 ‎‬‬
‫ص‪ )981( 41‬مسد ممزؤم »الترجمة‪.‬الإلكليزية‬ ‫‪+‬نوم () طبقات تاصرئ » طبعة 'عبد الى‬
‫‪ +‬كلكنة سنة ‪4 1481‬ج ‪70‬‬ ‫ابقل معصول ‏‬ ‫حبيى ‪»٠‬‏فى لين أ ج ‪١‬‏ » كوطةأ» سنة‬
‫"‪١65‬‏ ه )‪(١1١‬‏ ‪ /‬مورزالتظ‬ ‫‪"66‬‬ ‫‪8431.2‬‬ ‫ص‬ ‫اهرس‬ ‫ج‪ 7102‬الأهور سنة »‪2‬‬ ‫‪44‬و‬
‫‪ 411‬ا ‪١15‬‏‬ ‫ممصوط ‪ 5‬ج‪2‬؟ لاض‬
‫زيف فرشته ‪ :‬كلشن إبر اهيمى ‪٠ 0‬‏لكهنوسنة‬
‫(‪ )71‬انظر مادة ورتن » فى هاللهبائرة‪)81( :‬‬
‫كلامل ص ‪ 052 41‬كردي ‪ :‬زينالأخبار»‬
‫لسان الميزان » حيدر آبادسنة *‪ 881‬ه مج ‪* 1‬‬
‫‪3/‬‬ ‫ان ص‬ ‫طبعةمحمدنظم ل‬
‫ٌ‬ ‫ص ‪0 2‬‬
‫(‪ )0‬وعممم بج ‪.‬ب ء الترجمة الإنكليزية‬
‫خورفيةآذىأنصار |ىأتميمة ‪ 0‬هم‬
‫لكتابطبقات ناصرى ء لثدن سق ‪1481‬ل‬

‫‪ +‬بهجتمصقأفندي؟‪:‬م ليب‬
‫‪0‬‬ ‫الإ عو كير عطاق مد‬ ‫ولص‬

‫ج ا ص ‪ )5( 49‬بماسوط ‪:# 0:8/.‬ملاوييو ‪0‬‬


‫»حفيد الصدر الأعظمخبر‪.‬اللهأفندي‪» .‬‬
‫‪.‬عانق و‬ ‫ره » سنة ‪4‬لا‪6‬م‪ » 1‬اص ‪771‬‬ ‫ماك ج‪18‬‬

‫وابن خبواجه محمب‪ .‬أمين شكوهى ‪٠‬‏ ولد عام‬ ‫وما بعدها (م‪0‬ج‪0‬ان راى ‪ :‬خلاصة التواريخ »‬
‫تخماد ه ركلالاا م) واتخرط فى‪ .‬سكألعضاء‬ ‫»‬ ‫© دلهى سئة ‪819١1‬‏‬ ‫طبعة ظفر حسن‬
‫الميئة الدينية » وأصبح مبرسا عام ‪5011‬م‬ ‫الفهرس (‪ )8‬نظام الدبن أحمد ‪ :‬طبقات أكيرى »‬
‫“راؤلال ‪59 -‬لا( م) هم وتخصصى فى الطب‬ ‫‪4.١ 1‬‏ »‬ ‫‪1‬نة‬‫‪9‬ة س‬‫‪1‬لكن‬‫ا‪.‬لترجمة الإنكليزية »ك‬
‫ص ه وما بعدها‪ )4( .‬النداعوق' ؛ «منتخب ‏‪٠‬وارتقع شأئه بسرعة » وأصبح عام ‪ 8111‬ه‬
‫حسلكطاينم(بائى »‬
‫(؟‪61١‬‏ مك)بر “أطباء ال‬ ‫التواريخ » الارجمة الإنكليزية‪. » ,‬كلككتة بمنة‬
‫أو بعبارة رسمية‪ ,‬أدق ‪ :‬رئيس‪.‬أطبام السلطان‪,. ).‬‬ ‫محر ع ج ذدء‪ ,‬القهرسن' )(‪(١‬‏ «مسمعمه ‪.‬مسد‬
‫وعزل من وظيفته عام ‪11١١1‬‏ ه (‪.70681‬م)‪40‬‬ ‫سلة‪:429١ .‬‏ ‪0‬ع‬ ‫مسي ‪ 0‬أ‪6‬و<كسفورد‬
‫‪.‬بيدأنهأعيد إلى الحدمة عام ‪( 9851‬ه‪/‬ا‪ 1(81‬م)‪».‬‬ ‫ب‪0١9 :‬‏ )‪. (١1‬محمد اظم ‪:‬‬ ‫احم‬
‫بج م‪4‬ء ص‬
‫ه‪ 118(4‬م) ‪»,‬‬
‫وغضب علبه ونعىام ‪/‬ا‪1 811‬‬ ‫لا كزه‪5‬م‪ 131‬فاته مانا ‪© 613‬‬
‫اط"‬
‫مجلم ل‬
‫عم ‪ 0‬ره لم‬
‫و‪.‬لكنه اعيد إلى وظيقته فى العام نفسه ه وألعام‬ ‫اع‬ ‫كمبردج سنة إلاق] ‪.‬اصن ‪59-863‬‬
‫يىث‬
‫با‬ ‫هأ‬
‫دقند‬ ‫ببجث مص‬
‫بطفى‬ ‫‪4‬‬
‫من ترجمته إلى الثركية تاريخ الاحتلال الفرئسى‬ ‫القضاء على‬ ‫بلع‪-‬د‬
‫(‪554‬ام) ع عم‬ ‫‪4‬ه‬

‫لمصر تأليف الحيرى ل‬ ‫الإنكشارية ‏ عضوا فمقجلس القصر الذى يرأسه‬


‫محمود الثاق ‪٠‬‏ وولى إلى جانب هذه الوظائت‬
‫المصادر‪:.‬‬ ‫سملسلة من المناصب الدينية » والقانونية الطامة »‬
‫() مل عياك » ب ؟ ء ص ‪١#‬ع‏م‪7‬ا‪7‬ئل‬ ‫مهامنصب مألزامير عاماه رتعولوم)‬
‫موالفلرى » ج” » ص ‪4١5‬‏ ومابعدها() فطين‪:‬‬ ‫ومنصب ملا مصر عام ‪ 5791‬ه (‪ 0941‬ل‬
‫تذكره » ص ‪ 47‬ومابعدها (‪ . 4)1‬سيلأونور‪:‬‬ ‫م) » ومتصبا قاضى عسكر الأناضول‬ ‫‏‪0١‬‬
‫عمالطبابىوتنظياتحقندميكى نوطلر ت»فنظىيات »‬ ‫‪:‬عام ‪ 711/‬ه ‪(1841‬‏ ‪70‬م‪ 1‬م) وقاضى‬
‫ه‬
‫نع‬‫و‪"5‬ه‬
‫ج ‪١‬‏ إ»ستائبول سنة ‪١5491‬‏ ‪ 2‬ص‬ ‫‪7941‬م )م‬ ‫عسكر الروملىعام‪9841 (:1411‬‬
‫)اه عدنان أديور ‪ :‬عاق توركلر ندهعلمء‬
‫وتوف فقاذلىقعدة عام‪ 4471‬ه ( مارس ‪ -‬إبريل‬
‫» ‪ )( 8441‬عمانإر كين‬ ‫‪8‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪4‬س‬‫‪1‬لبول‬
‫إستا‬ ‫)ن فق إسكودار م‬ ‫عام ‪1‬و‪48‬دف‬
‫يه معارفك تارمخى ‪»٠‬‏ بج ” » إستائبول 'صنة‬
‫ثكور‬
‫وكان «بجت أفتدى أحد الأطباء الأواخر من‬
‫‏‪ » 44٠‬ص ‪٠87‬‏ وما بعدها ودمن شاء انطباعا‬
‫اللدرسة القلدمةاين جمعرابين دراسة الطب ودراسة‬
‫يع‬
‫مهم‪:‬‬
‫معاصرا فلينظر كتاب واه ملسو«امل‬
‫الفقه والكلام وممارسهما مهنة علمية ه وكان ى‬
‫علهوبا‪ 7‬ا مم‪ 3‬و ‪٠‬‏ ج ‪١‬‏ » الندن سنة‬
‫' الوقت ننسهأحد وواد الطب الحديث » عاللىفط‬
‫و‬ ‫ل‬ ‫و صن ‪#‬م ب‬ ‫الما‬
‫الأوروق * فى تركية م وقد افتصحت نحت‬
‫آم [ ب ‪ +‬لويس مش ب‪]8‬‬ ‫إشرافه وإشراك أخيه الحكيمباشى عبد الحقمل‬
‫مسئشى جديد وكذلك هدرسة طب جديدة »‬
‫ف فبهدينان» بادينان‪ :‬الإقلم الكردى الذى‬ ‫استلقدملهامأدروصرونوبيون ‪ +‬ويقال إنهدرس‬
‫يقع إلى الشمال والشهال الشرق من سابللموصل' ‪+‬‬ ‫' لغاتأوروبيةعلىيدنحبىأفندىكبيرالتراجمة »‬
‫وكانت هذه المنطقة مثذ السئوات المتأخرة من‬ ‫' وعلىالرْضممنأن مصشّفه الى » ممكثلا‬
‫تافبىه‬
‫‪٠1‬‏‪٠7‬ه‪00‬‏ م)‬
‫اللحلافة العباسية » حوالى عام‪65‬‬ ‫هرارأسراره تظقلليديا إلىحدكبير» فإنله‬
‫حى منتصف القرنالثالث عشرالهجرى ‪١‬‏ التاسم‬ ‫الفضل فىترجمة عدد لايسان بهمن الكتب‬
‫عشر الميلادى ) إمارة تخضع لمكم العادية ا(نظر‬ ‫الطبيةوالعلمية الغربية » منهاكتبلب بادمعصمول عن‬
‫هذه المادة ؛ واسمها‪:‬بالكردية آميدى ) وكانت‬ ‫|التطعم » وكتاب التاريخ الطبيعى تأليف بوفون‬
‫تضم عتقلرة (بالكردية‪ :‬آكرى )وشوش وأراضى‬ ‫دمعو ومصتفات أخرى عن الكولرا والزهرى‬
‫الزييارى على جر الزاب الأكير ‪.‬إلىالشرق »*‬ ‫وقوباء الغم ‪٠‬‏ واتضح أيضاً اهيّامه بالغرب‬
‫‪1‬‬ ‫‏‪ ٠‬مديئان‬
‫قباد » مساعدة بابان باشا والى السابائية ‪ :‬وثارت‬ ‫ود هوك؛وزناخوء فى بعض الأحيانء إلىالغرب ‪+‬‬
‫قبيلة مزورى مرة أخرى فأدى ذلك إلى سقوط‬ ‫وكائت إمارتابوهتان(موتان) وحكارى (الحتكتاريئة)‬
‫قباد عام ‪ 9111‬ه ‪4١8(1‬‏ ‪(0‬ونيّت جلالى باشا‬ ‫تحدانبامن الشمالوإمارة سوران تحدها منالحنوب‪.‬‬

‫أمير الموصل عادل باشا ابن إساعيل فى حكمه »‬


‫وامم أسرة ماء الدين مأخوذ فى الأصل‬
‫وخلفه عام ‪ 7151‬ه (‪ 8081‬م) شقيقه الزبير ‪٠‬‏‬ ‫من شمس الدينان ( وبالكردية ‪:‬شمدينان ا[نظر هذه‬
‫(‪ 1881‬م) استولى محمد باشا‬
‫وق عام ‪ 4411‬ه "‬ ‫المادة]) ‪ .‬ويروى شرف الدين بتليبى » ى‬
‫وأعاىل؛ى رواندر_‪-‬على‬
‫كوره_وهو «الباشا ال‬ ‫ص‪6‬‏ وبمعادها )‬
‫»‪١‬‬
‫كتابهشرف نامه ( ج ‪١‬‏ ‪٠‬‬
‫تلريخ الإمارة قرنين من إلزم ان منذ عهد شادوخ‬
‫عقرة والعادية » وخلع الوالمه سعيد باشا ؛ ‪:‬وسار‬
‫‪.‬وعلى الرغم من أن‬
‫قدمآ ليستولى على زاخخو ‪.‬‬ ‫التيمورى حى عام فر ه ركفهظا م)‪.‬‬

‫حكمه لييستمر إلابضعسنوات فإنأسرةمبدينان‬


‫ومد الأمير حسن‪.‬رقعة حكمه إلى دهوك ومنطقة‬
‫سندى ثمال زاخو وذلك فى رعاية الشاه إسماعيل‬
‫لمتستردقطسلطانهاكاملا » وضمت المنطقة آخر‬
‫الصفوى ‪ .‬وحظى ابنه السلطان حسين بتأييد ‪.‬‬
‫الآمر عام ‪ 50711‬ه (‪ 8881‬م) إلى سنجق‬ ‫السلطان سلمان القانوفى له ف‪:‬حىكمه ‪ .‬وقامت قوة‬
‫الموصل ‪.‬‬ ‫من قبيلة مزورى لعقبادبنحسين وقتاته »‬
‫ولكن ابنه منُيدى خان استعاد السلطة بفضل معاوئة‬
‫ولا بزاك امم مبديئان بطاق على المنطققة الثى‬ ‫الأثراك ‪ .‬وى مستبل القرن"الحادى عشر المجرى‬
‫تحتلها القبائل الككردية الكبيرة الآتية ‪ :‬بترْوارى »‬ ‫(السابغ عشر البلادى) نص حاكم أردلات ‪2‬‬

‫ودوسكيى ع كل ‪89‬ومزور ى >‪ 6‬وريكتاق م«‬ ‫فى عهد الثاه‪ :‬عباس » والاً على العادية لفئرة‬
‫وسلتيُوا ف »ى وستدى » وزيبارى ‪.٠‬‏‬ ‫“قصيرة ‪ .‬ولم يسجل الفاريخ خلال قآرخنر إلا‬
‫القليل عنهذه الودوليةب‪.‬دو أن الأسرةبلغت أوج‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫قوتها فى عهد السيادة العئائية‪ » .‬أيام حكم مبرام‬
‫باالشكابير » منسئة‪( 1811 - 47111‬ه‪31/01‬‬
‫ووودسآ ‪3.‬آ ‪ 8.‬؛ ه كمأسه‪ 6‬سه‬ ‫‏‪)١١‬‬
‫ااال م) واضطر إساعيل باشا بن رام »‬
‫د ‪ )1( 8191‬صدابق‬
‫ئرة‬
‫سسفو‬
‫وم مسري ‪٠‬‏ أك‬ ‫(كملكت ‪#‬ركراه ع حورت وار‬
‫الدماوجى ‪ :‬إمارة مبدينان الكردية » الموصل‬
‫إلىمقاومة أشقائه المتمزدين الذين مكنوا لأنفسهم‬
‫سنة ‪71891‬‬
‫فى أوقات‪-‬مختلفة‪.‬ىْ زاخو ‪.‬وعتقلرة و‪.‬أرغم مراد‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬
‫‪2‬م‪.‬كك‬
‫ةمععت‬
‫كم [د ‪ .‬ن ‪ .‬ماكترى وزو‬ ‫‪.‬خان بنإمماعيل علنىك العادية علىيدابنعمه‬
‫عهراء ب برام‬ ‫‪1‬‬

‫تغلب ‪ +‬والراجح أنه كان ‪.‬حوالى ‪4+‬هم‪ :‬وقد‬ ‫وهر اء » ‪:‬ثميلةعربيةتسمبامبراءبنعمرو‪:‬بن‬


‫قدم وفد منهمعلىالبى ف المديئة عام هه (‪8:‬مم‬ ‫لاق بن' فضاعة ‪ +‬ومناؤها فى سبل حمص‬
‫وأسلموا ‪ :‬على أن القبيلةظلت بصفة عامةعلى‬
‫(الممداني » ص ”‪ )71‬ومن مياهها اتى ذكرت‬
‫عداوتها متصلة الروابط بالروم (البوزتطين) ‪-‬‬ ‫زره*ام) ‪ 1‬وى‬ ‫عند فح الشام عام "اام‬
‫وكالت مبراء شنة بها (‪55‬م) ب‪.‬يانلأحلاث‬
‫غعةوذيهه »‬ ‫والمصيلخ وجراء (الطبري ‪ :‬طب‬
‫العرب‪ .‬لحرقل وهم‪ :‬الذين واجهوا النبى‪ :‬فى غزوة‬ ‫ص ‪1١4‬لا‏ ؛ ‪99١5‬‏ ؛ ‪4‬؟‪١‬؟‏ ‪ ,‬التلاذرى »‬
‫عرثن ‪.‬ة وق سنة]‪١1‬ه‏(‪411‬م) استنجد مهمأدهولمة '‬ ‫طبعة ده غويه » ص ‪١٠١‬‏ ؛ ياقوت ‪ :‬المسجم »‬
‫الجندل عند‪.‬اقئراب خالد بن الوليد و»كائوا‪.‬ق'‬
‫‪,‬‬ ‫‪ 2» 4‬ص هلاه‬ ‫الا‪١‬ا‏ ؛ ج‬ ‫اص‬ ‫ب"‬
‫حبلفوز‪:‬ئطى عسكرى سنة ‪1‬ه( ‪4‬زام)‪.‬هي‬ ‫«زهه‪ 6‬عل ‪ :‬ماجر‪ 3‬ها هك فنأسودم) ها سد فنامم ‪“ 21‬‬
‫وكلب وصلم ‏ وتتنوخ وحم ‪.‬وجذام وغسان'‪'.‬‬ ‫"‪ ) 718‬م‬ ‫صن ‪"4‬‬
‫عألنىهم أصبحوا‪.‬مسلمين بعدفتخ الشام ج‪٠٠٠1‬‏‬
‫ويرى ابنخاكان ( طبعةتستنشلد » رقم ‪) 54‬‬
‫‪.‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬ ‫أن بهراءكانت ‪ -‬شأنجارتهاتنوخوتغلب ‪ -‬تدين‬
‫‏(‪ )١‬الحمدانى‪ :‬صفةجزيرة العرب » ص‪71.‬‬ ‫بالنصرائية » مع أن الواقدى يقولك ( ى‬
‫(‪ )5‬المفضليات ‪ .‬ص ‪7١4‬‏ » ‪ )( 7152/‬الطيرى »‬
‫)‪4‬‬ ‫‪5- 4‬‬ ‫سعستسطلك ‪« :7/1‬ماامناجهدمه فس مسعستان‬
‫» اللءلء ‪51١157‬‏ ‪3‬‬ ‫جاء ص أاكلاء لم‬ ‫ص‪١701‬‏ إثلناثة عشر وجلا هنهم وفدوا على‬
‫)‬
‫‪١‬‏‬ ‫(‪ )5‬مممسمظلك‪8‬؟ ‪ :‬وممونزى ؛مجغةا؛هدة‬ ‫‪5‬‬ ‫المدبنة عام ‪4‬ه ‪(١7‬‏ م) لإعلان إسلامهم‬
‫رثرة‪١١‬ا‏ (ه) الاوقدى» طبعةفلهاوزنء»ص ه"؟ ‪٠‬‏‬ ‫)(‪0٠90‬‏ هم‬ ‫(الطرى ‪ .‬ج وء ص‬
‫‪ )5( 1‬ابن خلكانءرقي"ة ‪ 0‬تعبط ‪8.‬‬
‫* ياريس‬ ‫مجون ها وله ‪ 00250‬ناوه مم‪2‬‬ ‫المصيادر ‪:‬‬

‫سنة ‪) 10191/‬اص ‪. 551‬‬ ‫‪+‬‬ ‫للابدة‬


‫انظر إجلىائب ما ذكر فاىص‬
‫خورثيد ب[وزورث ‏ طاممبوه‪. 1 38.0. 8‬‬ ‫»©‬ ‫‪ :‬كهك ‪#‬تأضة ‪6‬اك ‪41‬نا انفاصسة مول"‬ ‫‪#‬عهطء؟م‪5‬‬

‫مساك ج "ا نا ص "‪ 8"#‬م‬

‫هر ام»زوف الأبستاق فبرثغتتهب)ط‪:‬ل من‬ ‫‪+‬بواء (و‪١‬ا‏لنسبة ‪ :‬سراق) ‪ :‬قيبلة من‬
‫م‬
‫أبطال الظفر » وى الفهلؤية « فرهران» ‪٠‬‏ وهو ى‬ ‫قضاعة » تعد أحياناً فريقاً منجذام هاجر ثمالا‬
‫الفار سبة اسمكوكب المريخ» واليوم العشرين من‬ ‫إلى الفرات ثم إلى سبل »حءموصتنصروا ‏ شأن‬

‫كعلم‬ ‫‪-‬لكن تنصرهم حدث يعد‬


‫جارنهمتغلب وتنوخ و‬
‫لذن‬
‫دام‬
‫ويرام اممخسةملك مننتأساسان»أوهم الرهم مأمبالاه قإئده مهر قرمى قبا من البلاء‬
‫بعقد الصلح عام ‪415١‬م‏ »‬ ‫رس‬
‫فقرح‬
‫ل‪:‬و‬
‫اسن‬
‫مرام الأول الذئ حك من عام ‪ 8/03‬إلى ‪ 7 575‬الح‬
‫مع أنهم‪.‬كانوا قدغزوامدينةنصيبين ‪ +‬ومقط‬
‫وهو أبن سَابوْرٌ الألؤل وأخوهرّمزد الأول“ وقد‬
‫مبرامأثناء خروجهللصيد فات » ويزعم بنىبويه‬ ‫ت'لهترمزد” على العرش ‪ .‬حكم‪ .‬مرام ثلاث‬
‫أنهم‪.‬مننسله ه‬
‫نن ‪:‬‬
‫سنين م خلفه اببنرهام الثاى الذى‪.‬حكم م‪.‬س‬
‫‪ , 895 55‬وف عهدوظهر الإميراطور الروما ‪,‬‬
‫وهزم ‪.‬برام جوبين ‪٠‬‏ وهو الذى اقتصب‬
‫إأمامطيسفون ‪٠‬‏ ومتتقذٍالمدينة‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫كاوس‬
‫وكظفلىيه ثملق‬
‫العرش منبيتمهران » السآر‬ ‫إلا عندما دهمت المثبة ذلك الإمبر اطور عام(‪81‬م) ‪,‬‬
‫المزع علىيدالرومانفىأرميئيةعندماانقض عليهم‬
‫فى عهد هرمزد الرابعد واعتمد برام‬ ‫عام‬
‫وانتزع رام سجمتان من‪.‬السكا وولى علما إبننه‬
‫مبرام” ال‪.‬ث‪:‬ال‪.‬ث‪.‬ومن‪ .‬ت ‪,‬ملقب ‪,‬بم ميكان شاه » أ‪.‬ى ‪.‬‬
‫جوبين على معونة وجوه القوم والموابذة » واستوى‬ ‫ماللكسكيا ‪ .‬وهناك شاهد على هذه الغزوة وهو ‪,‬‬
‫على العاصمة وضرب السكة فبا باسمه ‪ .‬وبايع‬
‫صابور(بر‪,‬مهاده ‪ :1‬معروظ هأفك مننوالصه ار أ‬ ‫قش‬
‫الجيش ‪ -‬الذى ‪.‬كان ى أرض الجزيرة حارب‪,‬‬
‫ب ه» اللوحة‪)1١‬‏ ‪ .‬ولمنحكمبرامالثالثسوىأربعة‬
‫الرومان أاوللأ‪.‬مر ‏ كسرى الئاق الذى تودى‬ ‫شهور ‪ .‬وكان برام الرابع أخآ لسابور'الثالث‬
‫به ملكا * ولكن كسرى اضطر إلى الالتجاء إلى‬
‫وحكمننا" إلى ‪44‬مام » ولقب ذبكرماتشامم‬
‫الإميراطور موريس ‪ .‬وحاصر جيش مؤلف من‬ ‫أئ ملك'كرمان » ومات ميتة'شابعة ‪ :‬أبمراام‬
‫الفرس بقيادة‪ .‬بندوه والرومان بقيادة نرسيس‬
‫المامس بن يردجرد الأول الذى حكم من عام‬
‫وموجواح برام جوبين فى بلرث بآذربيجان» و أجره‬
‫‪ ٠‬إلى‪8094‬م » فقدرباهالعربفىالميرة( انظر '‪‎‬‬
‫ك م‬ ‫فوهلبعد‬‫عاللىفرار إلىالأترالك الذين قتل‬
‫مادة د بادية » ‪40‬وأدبه المنذر الأول ابن النعمان‬
‫ولقب بوكوزة أى ”‬ ‫( الطيرى وج ‪١‬‏ عن هم‬
‫الصادر ‪:‬‬
‫جار الوحْشلقوثهومهارتة » ويلقب مبذا اللقب‬
‫لأنه أصاب أمدا وحمارا 'بسهم' وأحنا كما‬
‫متلعف ؟‬ ‫اساه‬
‫‏‪ )١١‬لمووزجة ‪ : 51.‬مف‬
‫جح" ‪ .‬صن ‪66‬؟ وما بعدهاء لال" » ‪)7( "15‬‬ ‫زعمت الأسطورة ‪ +‬وقَرًا ملك الياطلة فبىاخ‬
‫تال ‪ : 8.‬متوماماف(ه مط مففست‪1 + © 6‬غ‬ ‫وقتله بيده‪.‬فىوقعة الأشمين من أعالعرو‬
‫‪4‬ه (") الكائتب تفسه ؛‬ ‫وجهء‬ ‫ف تعمع‬ ‫وأهدىتأجهإلبىيتالثارا‪:‬لمعروف ب( آتتكشنمب»‬

‫>‬
‫فشيىر من أعمالآذ بيجان ‪ .‬وَاضْظَهاد التضارى »‬
‫‪581‬‬ ‫© ص‬ ‫صناه عه ماتامم‪0‬‬ ‫م‪72‬‬
‫م‪6‬‬
‫مع بك‬
‫مح ‪ )5( 541‬ميرمولموكط ‪ :‬هدو‬
‫زشبر على الرومان'حرباًل يمصب فهاتجاحاعلى‬
‫عام‬ ‫‪7‬‬

‫كاهناً عام ‪/‬ا‪/‬ا‪٠١‬‏ أو‪٠١/4‬‏ ‪ +‬وعلى أية حال فإن‬ ‫ص ‪ ')0( 58‬ملعاقطام‪« ] 8‬مفتطائمة صن ‪)51‬‬
‫برام اخقار مهنة عسكرية وأصبح قائداًلفرقة‬ ‫ةلاكو‬

‫أرمنية ثموالباً للؤلاية الغربية من الدلتا ال(غربية )م‬ ‫[ لبواد ممص ‪.‬ه ]‬
‫وأدث الثافسة بين حتيندرَة وحسن ‪٠‬‏ اببى‬
‫على‪ .‬السلطة بتوليه‬ ‫واستيلاء حسن‬ ‫الخليفة »‬
‫« لبهرام» ‪ :‬قأائردمتى نصرانى » عمل فى‬
‫»إنلشىوب‪.‬فتنة عسكرية » عجز‬
‫‪ .‬عنصب وزير ‪.‬‬
‫نمادها فاستدعى عراملنجدته‪.,‬فلما وصل‬
‫حسن عإش‬ ‫غلمة الفاطبيين‪ .‬بمصر » وكان وزير السيف من‬
‫مبرام ومعه جنده الأرمن كان حسن قد اغتيل ‪* .‬‬ ‫عقالماه ب إثاقم (‪(6"١‬‏ ب ‪/‬للام) حى‬
‫‪44‬هه * ‪6١811‬‏‬ ‫هه‬
‫عاهللخليئة الحافظ (‬
‫وعهد اللخليفة بالوزارة إلى مبرام ‪-‬؛ على الرغم عن‬
‫أنه كان نصرانياً («جمادى “الآخرة عام ‪91‬دمكت‬ ‫‪8‬م )‏ ولابعرت التاريخ ولاالظروف الى‬

‫مازسن عام ه‪١1‬م)‏ ع ومالشأعن ذلك من‬


‫التعحقفيباعخدمةالفاطمين ‪ +‬وقدذهبإلىمسر‬
‫كثير من الأرمن فق القرن اللخاسن الحجرى‬
‫موقف عجيب إذ حمل نصرالى‪.:‬تولى وزارة‬
‫(حادى عشر الميلادى) '» متهزين' فرصة أن‬
‫ال‬
‫السيف وكان حاكمابأمرهفى مصر ‪ -‬لقب صيف‬ ‫عديدة رجال من أصل‬ ‫سهابفىات‬
‫اولا‬
‫نة ئ‬
‫مزار‬
‫الو‬
‫الإسلام وتاج الدولة ‪ :‬وأدت السياسة المتحيزة‬ ‫أومنى مثل بدرالجمالى (‪1/ - 554‬م‪4‬ه‪4/11 -‬‬
‫للأرمن الى انتهيجهابرام‪ ».‬وتشجيعه عل عجرة‬ ‫‏‪ ١4‬امع وابنهالأفضل ‪(184‬‏ ‪61‬هه‪54١1 -‬‏‬
‫مواطنيه»ء وحرصه على تقليدهم مناصب هامة»‬ ‫ى‪191‬ام) ء وابنالأفضل (‪87‬ه ب لهم ‪:-‬‬
‫«مالل‪1# -‬لام) وبالس (‪51‬مهك ارات إلى حدوث رفدعل شعى‪ .‬ونشوب فتنةعسكرية‬
‫‪١71‬م)‏ ‪ .‬ولعلهذه الظروظه حملت مبرام غلى ترعها حاكم الغرئية رضوان ‪ .‬وأضطر ببرام »‬
‫المجىء إلى مصر ‪ .‬وتذهب الرواية إلى أنه جاء من بعدأن تخىعنهالجند المسلمون فىجيشه » إلى‬
‫اقلم أنشئت فيه مستعمرة أرمنية هامة » هى تل الرحيل عن القاهرة فى جادى الأولى عام‪١‬ادم‏‬
‫( فرايرعام‪7111‬م ) » وسارنحوقوص » حيث‬ ‫باشر » ثالى شرق حلب ‪ .‬وكانمن أشراف تل‬
‫كانشقيقه الباساكحاكمآ علها‪...‬ومهما‪.‬يكن من‪,‬‬ ‫باشرء وقد أرغمته على تركها ثورة قامت فيا‬
‫شىء فإن الباساك لتىمصرعه علىي ادلغوغاء »‬ ‫فاضطرإلىمغادرة البلاد ‪.‬ويبدو أنه انحدر من‬
‫أسرةأرمينيةنبيلةالمحتدكانت تزعم أن نسهايتضل‪ . .‬ورحل رام عن قوص بعدأن انتقملمصرع أخيه‬
‫انتقاماًمروعاً‪ .‬وأنفذ رضوان » الذىعين‪.‬وزيراً »‬ ‫بالبيت الهاوى وأنه كان شقيق غريغورى جاثليق‬
‫وراءه جيشاً » ولكن سمح لبرام ‪:‬بالانسحاب‬ ‫مسر الأرمى » الذى‪ .‬وصل إلىمصر ورسّم فيها‬
‫ينفكا‬
‫رام‬
‫ميخائيل السريانى ا»لترجمة الفرنسية بقام عمط »‬ ‫كات‬ ‫إلى دير قرب إخمم » بمقتفى انفاق‬
‫ح ‪ 8‬؛ ص ‪5١‬؟ )‪(١١‬‏ ملنهدع<! ‪ :‬مك مم‪2‬‬ ‫اللليفة طرفاً فيهولاشك » وظل فى هذا الدير‬
‫حق عام *ا"امه (‪411‬م) ‪ :‬وكان اللمليفةغير‬
‫؛ ص ‪85‬ه اس لاده ‪6‬‬ ‫مسوم‬
‫راض عن رضوان»فاستدعى مبرام ‪ -‬وكان قبيل‬
‫صن ‪90١5‬‏ )‪ (1١1١‬فالملمعنممدة ‪ :‬مه ملاظليى©‬
‫ذلك رجلا هداته العلل » إلى القاهرة وأسكنه‬
‫(‪)5910‬‬ ‫الا‪5 ١‬‏‬ ‫صن‬ ‫‪6‬‬ ‫ساس‬ ‫م‬
‫قصره » وكانيستشيره كثيراً » ولكنهلمبمنحه‬
‫فا‬ ‫عام عصسدآ‪:5 .‬كديف !‪ 2411/1‬ما هلأ ارهظ زه وم‬ ‫لقب وزير و‪.‬اضطر رضوان إلى الفرار ©‬
‫ص ‪(5١) 46513 - (85‬‏ سأتية يه ‪ :‬مه جار‬
‫ومات مبرامفىالقصر يوم‪4‬؟ ربيعالثاثىعام‬
‫‪ 5 3‬صن ‪71517‬‬ ‫ورت اط يا ص ‪711١‬‏‬
‫هلهم (! ديسمير عام ‪511٠‬م)‏ وحزن لوته‬
‫‏(‪ )١9‬الكاتب نفسهبمر من ‪:,‬ئ‪:‬ية) عنمب مامر ‪2‬‬
‫الفليفةالحافظ » وصارمعالمششيعينفىجنازتهحى‬
‫ص "‪#‬الا( سم‬ ‫ع‬ ‫ح‪)5‬‬ ‫و‪#‬تستازروا متهم ع‬
‫دبر اللتدق » نخارج القاهرة » ‪.‬حيث دفن ‪٠‬‏‬
‫‏(‪ )11١‬برجوعية'‪ 0‬مدآ ع‪ : 2‬ومعاة ارماك ل‬
‫مادإزامطة فنسفوة ون و ؟ ص ‪41١‬‏ (‪ )11‬حسن‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫إبراهمحمسن‪ :‬الفاطميون فىمصر » ص ‪41١1‬‏‬
‫‪11/‬؟ > "‪ )810( 191‬فتقصمه ‪ : 11.‬عاط وله‬ ‫‪1/8‬‬
‫وسورو؛يدت ‪.‬سه ؛ ص‪‎‬‬
‫منرمي‬
‫)‪ (١‬اب‬
‫‪:‬أريخ‪‎‬‬
‫(‪ )0‬ابنالقلائسى ت‬ ‫‪4‬‬
‫‪-8‬‬‫‪88‬‬ ‫مص‬
‫و‬
‫مسق متطسجل" ‪,‬ماس قمرمسومو" ‪ 2‬مقامز‪ 0‬ف‬
‫دمشق ء ص ‪)7( 1757‬ابنالأثثر‪6‬ح دلءيدصض‪‎‬‬
‫ا‬ ‫وجري الجزائر» <؟‪(485١1)») ١‬‏ ص‪48‬‬
‫ه‪ (4) ‎١‬أبو صالح‪ ١ ‎‬مامعزمس لةفص ممقمسة‪© ‎0‬‬
‫‏(‪ )١9‬الكاتبففسه ‪ .‬مززبوتيمر ترؤلمهمباكما عد‬ ‫نشره وترجمه وببمبط» ورقة ‪ ! 5‬و‪( ١484‬ه) ابن‪‎‬‬
‫مجيرسم‪ 0‬انه "قنك‬ ‫‪ 11‬مهو ف ‪ ...‬عاإمطلة ف‬ ‫خخلدون ؛‪:‬كتاب العير ‪ 6-00‬ص الا ”ا‪‎‬‬
‫تستموودة تست فك ملمستممصويية © بالبرمو‪ :‬سئة‬ ‫( ابنتغرى بردى‪:‬القاهرة ‪ .‬ده ‪ .‬ص ‪"4‬؟‪‎‬‬
‫وهؤلءص‪ 5"1‬وما بعدها (‪١‬؟)‏ الكاتب نفسه '‪:‬‬ ‫‪.4‬ء‪ . -‬؟‪١4‬و ‪‎ 147/) -‬ىزيرقملا » < ‪» ١‬‬

‫‪00‬‬ ‫ص ‪٠3‬ه ء "هالو ؛ ح ءا ص ‪‎‬ه‪)6( 05‬‬


‫ءا ص !‪ 64‬هس‪‎‬‬ ‫القلقشتدى ‪ :‬صبح الأعثى‬
‫فمىوري الجزائر » ح ‪"١‬‏ رسنة ‪84‬ؤا) »‬
‫‪4812‬ص‪‎‬‬ ‫‪6551‬‬
‫‪-‬لص‬
‫‪5‬ا‪5‬م و‬
‫‪ 5‬س‬
‫«‬
‫ش‬ ‫م‬ ‫‪#1١‬‏ ‪-‬لاه‪١‬‏‬ ‫ص‬
‫)‪ (4‬السيوطى ‪ :‬حسن الحاضرة‪2 ‎‬‬ ‫‪489‬‬
‫""‬
‫مزع كان ممه ‪13,‬‬ ‫ةغبط ةنس ه(‪ (81‬ءحس ؟ ‪‎ ,‬ص !‪)٠١( 1#‬‬
‫مرام شاه‬ ‫‪"1‬‬

‫الحديقةلسنائى والترجمة الفارسية لكليلة ودمنةالئى‬ ‫‏‪ ١‬بهرامكاه‪0‬؟ سلطان غازى مين الدولة‬
‫قام مهاناصلرله ‪.‬‬
‫‪:‬برام شاه؛ بن مسعود بن إبراهم ‪٠‬‏ من سلاطين‬
‫‪24111‬‬ ‫دىه‬
‫دإل‬
‫ه‪١1‬‏‬
‫ام ‪4‬‬
‫الغزثويين‪٠‬‏ حكممنعا‬
‫المصادر ‪.:.‬‬
‫‪/-‬إ‪811‬م) ‪ :‬وكان معظم عهده‪ .‬الطويل‪ :‬هادئاً‬

‫)‪ 0‬طبقات ناصرى » طبعة كلكنة » ص‬


‫لا‪.‬أحداث فيه» غيرأن غزنةهوجمت عام‪8411‬م‬

‫‪ 1‬ومابعدها ‪ 0‬ميخرواوي مييق مذرماملظ‬ ‫علىيد القائدالغورى سيف الدين سورى الذى‬
‫كانالسلظان_الغزنوى قد قتلأأنعا 'ه قطب الدين‬
‫طبعة وبلكنملاتا ؟ برلين سنة ‪ 7081/1‬ص‬
‫محمد ‪٠‬‏ وأخر رام شاه على الارتداد إلى اند‬
‫الوهاب فى تعليقاته‬ ‫بد‬
‫‏‪ )( 1٠‬مبرزا محمد _عبن‬
‫أووقعت غزنة فقىبضة سيف الدين » إلا أله‬
‫على طبعته لكتاس‪ :‬و جهارمقاله ‪ 6‬؛ ليدن مبنة‪٠391‬‏‬
‫لمؤلفه نظاتى عروضى »ءص ‪56١‬‏ ؤما بعدها (‪)5‬‬
‫لطمموحتفيظبلراا » لأن برام شاه عرادعألسى‬
‫فلعام التالى ءواستعاد مملكتهوقتل‬
‫قوات‪:‬جديدة ا‬
‫الكاتبا‪:‬نفسه ‪ :‬مجلة اللجمغية الأسيوية الملكية » سنة‬ ‫سيف البين » فجر عليه انتقام غورى ثالث اسمه‬
‫كدحلم ءوض ‪.553‬‬
‫‪ ,‬؛ فتقدم‬ ‫يفن‬
‫دسي‬
‫لخخو‬
‫او أ‬
‫علاءالدين جسن » وه‬

‫[ ملاسو موي‪1 [5. 18‬‬ ‫عاللاءدين هذانحوغزنة علىرأس جيش كير‬


‫وطردجهرامشاهإلاىلحنلودخرب عاصمته وأحدث‬
‫‪ +‬بهرامشاه‪ :‬سلطان غز نة ‪:‬حوالى عام‬ ‫نلقظائعمالمايل له» ولقُب”مأنجل ذلك‬
‫قهام ا‬
‫ابن‬ ‫ليل‬ ‫‪١‬ه‏ أاقوم‬ ‫بدجهان سوزه أى محزق العللم » وكان ذلكعام‬
‫مسعود وحفيدٍمحمود أصاحب غزنة ؛ إوقدولد‬ ‫هه أو‪54‬هه ؛ وجاء فى كتاب طبقات ناصرى‬
‫فى تاريخلابسبقعام ‪4‬ه ‪34‬م الراك وعند‬ ‫اكلذتىب‪.‬ى هذاالعهدأمهنرام شاه استعاد عرشه‬
‫إوفاة أبيعهام‪٠4‬هه‏ ( ‪61‬م ) »‪.‬تلص شقيقه‬ ‫مرة ثانيةبعدأن هزمسنجر السلجوق علام الدين »‬
‫‪.‬الأكر ملك أرسلان من المطاليين الآخرين‬ ‫‪.‬على هذافأقخدطأ صاحب‬
‫وفأنىه‪.‬توغىزنة و‬
‫ىوهما إن وفاةمبرامشاه‬
‫تاريخكريدةوميخرخوائدف ق‬
‫بالعرش‪ .‬وأرغمسبزام‪:‬على الفرنان أولاإل تكين‬
‫آناد» ثمإلى كرمان وأخيرا إلى بلاط سجر‬ ‫غزنة »‬ ‫يلننهبة‬
‫دقب‬
‫منت‬
‫كا‬
‫‪ .‬اللفلجزى ووجد هنالك‪ ,‬ترحيباآً ‪ 4‬وقاد سنج جيشاً‬
‫' ' وكانجرامشاهمنأعظم املوكالذين‪,‬يرا‬
‫‪.‬هزمه بإلقرب‪ .‬من‬
‫حارب بمهلك أرسلان” ؛ و‬
‫غزنةف شىوالعام‪٠١‬هه‏ (فراير عا‪/‬م‪9111‬م) »‬ ‫الأدباء » فقدعاش ى بلاطهمن الشعراءمسعود‬
‫واضطره إل ‪.‬الانسحاب إلى ‪ .‬الممتلكات‪ .‬الغزنوية‬ ‫تمعدسلما » وسناق”‪٠‬‏ وأقفددى إك مبرام كتاب‬
‫‪1‬‬ ‫سرامشاو‬
‫الى اكتننت ‪-‬السنوات الأخيرة لعهد جرام شاه‬ ‫فىهنادوستا ‪.‬ن وولتى مهرامأمرغزئ تةابمالببنجر»‬
‫فلينظر مقال وغلام مصطى خان» اكور‪0‬‬ ‫أررممسللكان ‪٠‬‏ الذى كانقدجشد قوات‬
‫فه‬
‫ْ‬ ‫الصادر) ‪.‬‬ ‫مواد ماقلجا وسجنه وقتلهعام ‪ 710‬هم‬
‫برام بجيشه عام ‪5116‬م‬ ‫(كاللم) ‪ .‬وسر‬
‫وحظى برام شباشههرة كبيرة‪.‬باعتباره راعيا‬
‫للفنون؛ ويتردد ذكره ق كتب الأدبالمتأخرة ‪.‬‬
‫(‪8111‬م) إلى بلاد الينجاب لإخضاع‪ .‬محمد أبى‬
‫حام ‪١‬‏ والى لاهور ‪, .‬‬
‫ومنبينالأدباءاللدينكانوايزينون بلاطه الشعراء‬
‫سايلغجسزننوى ‪.‬؛ وصنا ‪٠.‬‏ ومسعود سعد‬ ‫لماانةجقة » و لكنهعنجز‬
‫س تح‬
‫‪٠‬كان‏ مبرام ا نلعم‬
‫سلمان ء وأبو المعالى تصير الله » مثبحمكتاب‬ ‫عن نأعننمد على مورد واحد من آملح‪.‬مود» فلم‬
‫كليلةودمنةإلىالفارسية ‪,‬‬ ‫يتمكن من أن سبضل مفحمىلا‪:‬تهكتردىوستان»‬
‫الصادر ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لًأمحنداث‬
‫ومنم فإن عهده ظل كمانظهنخااليا‬
‫‪:‬خبىعام ‪4‬لاده (‪0811‬م)'* وهنالك حاول أن‬
‫‪6 1‬‬ ‫‪. )0(:‬ابن الأثير»طبعة ثورلو ع‬
‫سرزاء ص‬
‫‪1‬ن‪7‬ب‬ ‫‪5‬ه" و‬ ‫‪"#6‬‬ ‫وص‬ ‫و‪1‬‬ ‫‪٠‬‏ ولكله باء بالحيبة‬ ‫يتخلص من تبعبته السنجر‬
‫واضطر إلى الاعير اف ممامرة أخزى فى عامواخ ‪:‬د‬
‫اكوب نش و ص ‪١1‬‏ (‪ )0‬مشباج‬ ‫نوص‬
‫‪.‬ابن ممراج جوزيجانى ‪ :‬طبقات الناصرئ ‪..٠‬المككتبة‏‬ ‫واشتجر نزاع عنبف حوالى عام ‪ 140‬ه‬
‫الهندية» كلكتة ص "م‪7112111 471 - 3‬‬ ‫(‪8411‬م) بميبنرام وأمراء غور وفيروزكوه *‬
‫() مبرخواند ‪ :‬روضة الصفاء »لك‪.‬هنو ‪.‬صنة‬ ‫ودس برام البيم لقطب الدين محمد الغورى »‬
‫‪ 2‬ح ‪ 42‬ص مالا ء ‪ )4(/7014‬فرشته‬ ‫‪4‬‬ ‫ولذلك احتل سيف الدين سورى‪ .‬شقيقق ‪.‬طب‬
‫ج‪١‬ء‏ ص ‪ )( 884-40‬فخرمدر ‪ :‬آداب‬ ‫وعادها بهرام وقتل سورى ف خسة‬
‫إلدين غزنة ا‪.‬ست‬
‫الحربوالشجاعة؛الح الريطاق ‪٠‬‏ عخطوطة»‬ ‫ودناءة ‪ ,‬وفى عام‪0‬ه ( ‪١161‬م‏ ) هزم علا اءلبين‬
‫؟إب ‪0‬‬
‫‪ 2‬الأوراقرتم‬ ‫ملحق رقم ‪١1‬‏‪86‬م‬ ‫حسين جهان س‏وز ) » الشقيق الأصغر لسيف‬
‫‪/‬اء ساكباؤونلاة‬ ‫‪#‬وا ماب‬ ‫إن ب‬ ‫‪.‬جأ ‪.‬جرمإلى‬
‫الدين‪ » .‬مرام شاه وأحرق غزئة فل‬
‫كالاب إلى عوق ‪ :‬لباب‪١‬‏ ‪0‬‬ ‫“‪11‬‬ ‫هندوستان » وعلىالرغممنأنه استطاع النهازفرصة‬
‫القهرس اصن كل تساء اففهرص ‪ -‬ص‬ ‫حدوث ونعشة' بين جهان سؤز وسنجرليستعيد‬
‫(‪ )/‬مجمد نظام الدين ‪ :‬مقدمة لجزامع‬ ‫متابق من غرئة قبل وفاته » ف‪.‬إأنحفاد مخمؤد‬
‫الحكايات ولوامع الرواياث لسديد الدين محمد‬ ‫صاحب‪.‬غر ةلم يستظيعوا قطأن يسْتستئدؤا سلطائهم‬
‫‪1‬نس‪9‬نة‪08‬‬
‫‪1‬لند‬
‫رية م‬
‫اْب‬
‫ذلةك‪٠‬ن‏‬
‫تلض‬
‫اوفلى» س‬
‫الع‬ ‫ومحتفظوأ بهف اىلمنظقة' الءاقعة خول قصمتهم القدعة‬

‫الؤهزست ‏‪ ٠‬ص ‏‪ )8( "١5‬دموووؤظ قمة أفتلاع ‪0‬‬ ‫(ومن شاء الأطلاح‪:‬علىحتلدمشّخلانت ‪٠‬‏ التارعلية‬
‫مرامشاه‬ ‫ش‬ ‫ل‬
‫ولاه صلاح الدين على بعلبك (انظر هذه المادة)‬ ‫أمتجسم‪ / 16‬المالك مسلدظ رن ورماءةياف ممطلء ‪:‬امآ‬
‫(‪7‬م) واحتفظ‬ ‫‪1‬ه‪14‬‬
‫‪1‬اد‬
‫عقب وفاةوالدهعام ‪/8‬‬ ‫سم ‪ 1‬الأولوالثاقيمنناير وأبريل عام ‪44814‬‬
‫مهعاندماقسمت أملاك صلاح الدينبعدوفائه عام‬
‫واثثالث منيوليوعام‪ 9511‬؛ محمدآلتاى قويمن »‬
‫كخدم (‪7161‬ام) ‪ .‬وى عام ‪555‬ه(‪511‬ام)‬
‫بويوك سلجوقى إمبراطور لتتىارى » < ‪» 3‬‬
‫طالب صاحب دمشق الأشرف موسى ‪»٠‬‏ وكان‬
‫كلت‬ ‫صن ‪١5‬ت ‪١1‬‏‬ ‫أنقرة عام ‪5061‬‬
‫وجلا غليظ القلب» بيعلبك» ولكن برام رفض‬ ‫‪1‬‬ ‫هلالا '‬
‫دعااماً على‬ ‫حيرصبعادر‬
‫التخلعنهاحتىأج‬ ‫بروتمة ‪] 3.‬‬ ‫كم [اب‪:‬هاردى‬
‫قيررية الزبدافى » ببن‬
‫أن يترلعنها للأشرك نظ‬
‫دمشق وبعلبك » وعدةمحلات أخرى ‪ .‬وعادمبرام‬
‫‪1‬عهام(‪4111‬م‬ ‫إدلمىشق »«وقتل فماب‪/‬عي‪5‬دذ‪1‬لك‬
‫‪:‬ن طغرل شاه السلجوق»‬
‫بوهرام شاه امب‬
‫ًا كانيلعبالترد » إذ قتلهموك حقدعليهلأته‬ ‫وقعه إلى عرش كرمان أتابك موثيد الدين رمحان‬
‫كانقدعاقبهعلىفعلةارتكبا ‪ .‬ويقالك إن برام‬ ‫‪.‬خلفاً لأبيه عقب وفاته عام هه ه “الام‬
‫‪١‬‏‬ ‫شاه كأاشنعر بى أيوب ‪+‬‬ ‫ولكنه اضطر إلى التنازل لأخحيه الأكير أرصلان‬
‫شاه بعد ذلك ‪٠‬‏ واقتتل الأخوان » قكانالتصر‬
‫المصادر ‪/‬‬ ‫حليك هنا ثارة'ء وحليف ذاك ثارة أخرى »‬
‫‏(‪ )١‬ممصاءه عمامع! مهة ‏ اأسسمة ؟‬ ‫إل أن قتل برام شاه عام ‪٠‬ه‏ ه‪-4111( .‬‬
‫دا ‪ 4 101‬س“اء ص"ن‪7113‬‬ ‫لىمصع‬
‫ال‬ ‫واللم) ‪.‬‬

‫(‪ 0‬ابن شاكر ‪ :‬فوات الوفيات » طبعة بولاق‬ ‫المضادر ‪' :‬‬
‫‪4‬ه للوائقةالمؤام » ‪2‬ص‪ 14-14‬وقد‬ ‫‏(‪ )١‬أفضل الدين كرما ‪. :‬بدائم الأزمان‬
‫أورد شواهد من شعره () انظر أيضاً مصادر‬ ‫ف وقائع كرمان » طبعة محمد مهدى بتَدرانى »‬
‫وعلبك » ‪.‬‬
‫مادة ب‬ ‫أطهران سنة ‪ 1441‬ء ص ‪ 066‬وبمعادها (‪)9‬‬
‫عتططهم‪] 423. 8‬‬
‫[ مويرم س‬ ‫ممسادمةة ‪ :‬نيبيط ‪1‬ع ص‪ "9‬ومابعدها(م)‬
‫‪ +‬مبرامشاه ء الملك الأمجدبنفرخ شاهبن‬ ‫لمعه ملاموتملة ‪0‬‬
‫ْ‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ص ما" وم ياعدها ‪,‬‬
‫شاهانشاه بن أيوب ‪ :‬حفيد أتى صلاح الدين »‬
‫وقدأقامهصلاح الدينخلفالأبيهعلىبعلبكعندما‬ ‫[ هبثاةلتحزير]‬ ‫‪0‬‬
‫مات أخوه عام لاه ه ‪ 781(1‬م ؛ عاملادين‬ ‫)ملك‪ .‬الأجب بن فرّخ شاه بن‬
‫«بهرامثّباة ال‬
‫الأصفهانى ‪ :‬البرق الشامى ‪٠‬‏ بودليانا » مخطوط‬ ‫ينوب ‪ :‬حفيد أحى صلاح الدين »‬
‫‪ .‬شاهائهاه ب‬
‫ين‬ ‫برام شاه ث‪-‬ميبورر‬
‫«الأيربيون؛ (؟) ومن المصنفات الحديثة ‪1‬‬ ‫مكتبة مارش «مرمهمح رثر ‪8‬؟؟؛ ورقه ‪ 53‬ظهر ‪+‬‬
‫عالحطعه؟‪. 06‬ك‪ : 1‬انسماساه للفامكة لك ‪4 " © 4‬ه‬ ‫ويروى عنه كتاب الروضتين ‪٠‬‏ لأنى شامة »‬
‫‪٠*1‬‏ مع التعليقات ‪٠‬‏‬ ‫ص ‪9‬؟(‪١‬‬ ‫‪) "4‬و احتف ببعليك عندما‬ ‫القاهرة » ص “‪5‬‬

‫آم ل كاهن وحمت ‪] 10,‬‬ ‫قسمت أملاك الأيوبيين بعدوقاةصلاح الدبن ‪:‬‬
‫ويبدو أنه ‪:‬كان من بومها تابعا مخلماً لأيوييئن‬
‫‏‪ ١‬رتور ‪ :‬ولاية وطنية كانت ثابعة‬ ‫الداكمين لدمشق رابن واصل ‪ :‬مفرج ‪٠‬‏ أعوام‬
‫'( راجبوتانا » فى الحند أيام الإنكلير ‪٠‬‏ وتبلغ‬ ‫خ‪ 5]#‬ه)ه‬ ‫؛‬ ‫خلا‬ ‫للد‬ ‫باخ“‬ ‫كوه‬

‫مساحتها ‪ 1891‬ميلا مريعاً أى ‪ 7510‬كيلو مثرآ‬ ‫ومهمايكنمن شى « فإنه واجه ف نىبابةحباتهخصوما‬

‫مربعاً ‪٠‬‏ وبلغ عدد سكاليا عام ‪1049١‬‏ ‪1‬‬ ‫وجدوا العون ماثلا ى مطامح الملك العزيز عمان‬
‫نسمة ‪ /81‬مهم مسلمون » وحاكم‬ ‫‪8‬ر‪1‬‬ ‫صاحب بانياس ‪»٠‬‏ابن الملك العادل ؛ود‪.‬اقع عنه‬
‫هذه الولاية هندومى من طائفة الرط ا(لخخاط )‬ ‫ضهدم الناصر داود صاحب دمشق ‪٠‬‏‬
‫ووقف مع‬

‫ومن أسرة اشثر كت فى القضاء على إامطبوررية‬ ‫فلا ستوى الملك الكامل والملك الأشرف خلافامهما‬
‫المغل الككرى فى القرن الثامن عشر الميلادى »‬ ‫بغيةانتزاع دمشق من داود » ضحى ببرام شاه »‬

‫وقد نهب الزط فى عهد زعيمهم المشبور «>ورج‬ ‫وضم الأشرف بعلبك » بحعداأصنرها عشرة‬
‫‪ .‬ممل"دي»نة دهلى عام‪/8‬ا‪١‬م‏ واحتلوا ‪ 1‬كرامن‬ ‫ببرام شاهإلىدمشق (‪ 555‬م‪-‬‬ ‫ضى‬
‫وبرم»‬
‫أش‬
‫عام ‪١‬كل‪/‬اذ‏ إلى عام ‪ 5/111‬م ‪ .‬وخربوا التاج‬ ‫مككدم) واغتالهفىالعام التالى عبدكان تمل‬
‫ودسوا فر أكر ‪.٠‬‏‬ ‫له ى قلبه ضغينة ( ابنواصل ‪٠‬‏ أعوام‪6‬‬
‫‪7135‬ه ؛ سيطابن اللنوزي ‪ :‬مارلآْةزمان ‪٠‬‏ طبعة‬
‫عد اشاس ل‬
‫المصادر ‪:‬‬

‫مذلا عر جب‪#‬ماامعم) اماصفجا‬


‫‪.‬ق ‪.‬ل ]‬ ‫| كوتون ممق‬ ‫كوان اجمرشاهجيلى بئمعاصريه م‪-‬ن حبث‬
‫هوأسرسبشبرةأق ملنشبرتهبوصفه أعضمأديب‬
‫حتبووو ‪ :‬كانت من قبل إمارة فى الهند »*‬
‫أو » وكائت له بطافة صغيرة من العلاء »‬
‫وهى الآن جزء من راجستان ( راجس تبان) ‪ .‬وتقع‬
‫‪006‬؟‪ 5‬ثمالا »‬ ‫بن خعلى عرض ‪ 4" 55‬و‬ ‫ولقم هو نقسه ديوان شعر ‪٠‬‏ اننهى إلينا ولكنه لم‬
‫وخطى طول‪١ .‬لا‏ “اه و للا ‪ 54‬شرلا ‪+‬‬ ‫يشر ‪ (,‬خطهطلها ‪.‬ل ‪ :‬جما «سمد مستزومظ منماهظ مه‬
‫وم‪4‬سا‪1‬حهقار‪١.‬‏ مبلا مربعاً ‪ :‬وقصيمها مديئة‬ ‫عسلاشسا ‪٠‬‏ ص ‪١1511‬‏‪ »٠‬تعليق رق ‪٠ 10‬‏‪5‬‬
‫عتبيرور الواقعة علىنحطعرض ‪ 3 707 ,‬ثيالاوخعط‬ ‫‏‪'.:' ٠‬المصاض ‪:‬‬
‫طول‪ 8713/‬شرفأء وعللىمسيرة ‪"#‬عيلامن! ناه‬ ‫الثائوية انظر مادة‬ ‫(‪ )1‬بالنسية المصادر‬
‫لوول‬ ‫يه‬
‫تصالحوًا مع الحاط مباشرة » وى شنة ‪8310‬ه‪.‬‬ ‫وبلغ عدد سكائها سنة ‪ 191‬؟ ارلا" نسمة ‪.‬‬
‫م نودى بمبدن'سنغ عليفة'جورامن زاج‬
‫‪) 7771‬‬ ‫وفى أول الأمر غزيت هعرلسىمرسيرة ‪ 41‬ميلا‬
‫لتبيرور “له كام سلطات الزاجا ‪.‬على“ شريظة‬
‫(ملنادى‬
‫من بتاور فى القرث اللقامس المجرى ا‬
‫أن"يرئدى المخزي'ةللإميراطؤر‪ .‬وتزايد‪.‬سلطانابته‬ ‫عشر اميلادى ) » غزتها جنود محمود الغزئوق‬
‫سورج مل سلة ‪91511/‬ه (‪ 8613‬م) حى ‪١‬‏‬ ‫بقيادة أخوين من السادات ها جلال الدين‬
‫استطاع أن ماجم القضبة الإميزأطورية ويممنٍ‬ ‫‏‪ ٠‬وعلاه الدين اللذان زعبا أنمهما من نسل الإمام‬
‫ف'ىالبب والسلب ‪ .‬وقد أبدئ شاه عبد العزيز‬ ‫جعفر الصادق » وتمت هذه الغزوة ‪ -‬على قول‬
‫(نظر هذه المادة) فى عدة رسائل له »‬
‫الدهلوى ا‬
‫الرواية امحلية ‏ حفوىالى ثلاث ساعات ومن ثجماء‬
‫اتكبه الخخاطا من فظائعم فق حق‬
‫حسرته على مأر‬ ‫اممالمدين »ة ذلكأن « يتهر» معناهاثلاثساعات »‬
‫سكان دهي ‪.‬‬
‫ودسرء معناها التمغدر و ‪ .‬وى بايةالقرنالسادس‬
‫ويقال إن مديئة مبرتبور اللحالبة‪.‬وقلعما المشبدة‬ ‫(لثانى عشر الميلادى ) انتقلت إلى أبدى‬
‫الهجرى ا‬
‫باللين أقيمتا محوالى سنةام و‪#‬ملادم)»‬ ‫معز الدين بن سام الذى كان يعراك أبضا بامم‬
‫وفد قام البريطائيون بقيادة لورد 'ليك عسل‬ ‫شهاب الدين محمد غورى © وظل يتقلب على‬
‫‪8‬‏‪8(5‬م )‪6‬‬ ‫مبجمة فاشلةعلىالقلعةسنة‪1٠١‬‬
‫‪7711‬ه‬ ‫حكمها أسر عتلفة حبى غزاها بابر » وكان‬
‫ومع ذلك فقدا استؤلى علب لورد كُمْرمير‬ ‫قد بعث بإنذار نهائى بالشعر إلىمير صاحب انا‬
‫أأسنةا ‪1 7411‬ه‪ 05384‬م)‬ ‫مو‬ ‫على مسيرة أربعة وثلاثين ميلا من قببرور مبتدثاً‬
‫‪1‬‬ ‫الصادر ‪:‬‬ ‫«اتتورك صاتيزاماكونآىمي برين»ا ‪0‬‬
‫بقوله ‪ :‬ب‬
‫(‪)1‬س‪ :‬علىرضنا‪ :‬تاريخ بيانا م(خطوط )‬ ‫وظلتالمديلةمنيومهافىحكمالمغل ‪ .‬وقدحاول‬
‫(‪ )1‬محمد ظاهر امسن ‪ :‬تاريخ صادات رتور »‬ ‫ن'تقل بأمرها‬
‫بر ج مؤسس إمارة رتور أيس‬
‫كراتشى سئة ‪٠84١‬‏ ف ‪00‬‬ ‫حوالى ابة عهد أوركئزيب » ولكن الحيش‬
‫اماك ‪#‬بمزاضدا‪ 8‬كرو جمفامعه ‪ 1 6‬كرا سنة ‪4581‬‬ ‫الإمراطورى وأد محاولته وقتله* ف المعركة ‪2‬‬
‫(‪ )5‬منفمة عن«مطاممم©امتموس ‪ 6‬مجلد ‪ 4‬ع‬ ‫فخسيار (سنةه‪111-1"11‬ام ع‬
‫وحدث فى عهد ر‬
‫بم (‪)5‬‬ ‫أكوسفورد سنة ‪") 4081‬اص "الا ل‬ ‫‪1/11 81/18‬م) أن شرب جورا مين جاطالمنطقة‬
‫ومنطو ‪13. 2‬ل ‪ :‬همه ميملك ملا ره ماسقال‬ ‫وأغلقالطرق المؤديةلدهىوآ كرًا» وق لنة‪1١71‬م‏‬
‫(‪)5‬‬ ‫صنة ‪٠841‬‏‬ ‫ورمواسفاظ كه ‪ 97‬لندن‬ ‫(مطدم) أنفذث حملة بقيادة سوانى جتئسنغ‬
‫مون جلك ‪ 1‬اج كع ص لفت د عكك)‬ ‫ارت ‏‬
‫ذأس‬
‫الكن‬
‫س»و‬
‫لمن‬
‫ارا‬
‫زعمجيبودلتآديب جو‬
‫لشفلا ‪ )0‬ممطعدة ‪,‬اه لغ‬ ‫مجلد و ج‪ 11‬ص‬ ‫اارهضماك دلمى‪-‬‬
‫شتغ‬
‫دانت‬
‫مبىك‬
‫حال‬
‫نلوك»‬
‫صائعة الم‬
‫لمن‬ ‫عبتدود و بروج‬
‫يزال أحفاده يتناولون إك اليوم معاشا صغيراً‬
‫'ثائية »‬
‫رفح منود عن عو إزمم ‪١‬‏ الطبعة ال‬
‫من امدكومة البريطانية »‬ ‫كل‪:‬كن‪1‬ة‪8‬سن‪5‬ة‪ 4‬و(جنصض ‪ 9/11" 1/11‬؛ اج ‪7‬‬
‫الببادر ‪:‬‬ ‫زمة قفد )ا ص لعب ‪1‬ه" (ف)فم يل‬
‫‪8/‬سن‪1‬ة‪١‬‏ »‬
‫ااى‬
‫‪/‬مب‬
‫نيجهت زروورط © بو‬ ‫‪ 1000‬ملاافولما ‪4:‬ج مامسيوك لتدنأسنة‬
‫ركوتوك م‪15.1. 66:00‬‬ ‫نك‬ ‫‪ » 1 51‬الفهرن (‪)3‬ام «مدملة‪0‬‬

‫‪ +‬بهروج ‪:‬ناحية كرات ( انلرهذهالمادة )‬ ‫مجلد ‏‪» ١‬كراتشى سنة ‪.» 1811‬التهرس ‪٠ :‬‏‬
‫[ابزمىأنصارى املق مسعدة ‪.‬قية ]‬
‫وفلىاية بومباى اسلالية ‪»٠‬م‏ساحتها حوالى ‪٠011‬‏‬
‫نحو ‪٠.٠١‬هر "‪:٠6‬‏لسيقة »‬ ‫هدا‬
‫نوع‬
‫اً»‬
‫كريعا‬
‫سلام‬
‫مي‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪ 0‬مهم تقريباً‪ :‬دسلمون وذلك قبل حدوث‬ ‫‪ 2‬ابهسريمر )ا‪.‬ن‪:‬ظ(ر'مادة د المدائن »)‪+‬‬
‫اللشسيمسلة ‪ » 0014191‬ولكن كثيرً دن هؤلاء‬
‫المسلمين انتقلوا ومثنتها إلى السند وياكستان ‪8‬‬ ‫مديقة واحية فى‬ ‫لقع‬ ‫‪65 1‬‬
‫وكالت اللائفةالرئيسية بين‪ .‬المسلمين هم البيرا‬ ‫‏‪٠‬اللثاد البريطانية في كجراتبولاية بومباي” تبلغ‬
‫رانظر هلمم المادة) »‬ ‫مساحتها‪/5 :‬اغر ‪ 1‬ميلا مرينًا ( ‪41‬م كيليمثرآ‬

‫وببروج هىأيفماًاسمقسببةالناحية » وتقوم‬ ‫مرينا © ‪٠‬‏ويلع “عدد شكاما "عام ‪: 1193‬‬


‫عل خط عرض "‪١0‬‏ ‪ 94‬ثيالا » وبط طون‬ ‫نكن نسمة ملهم ين ‪ /‬سليون وجلهم‬
‫سبك ‪ 5‬شرقآ » وكائث تعرف أول الآمر_بأنها‬ ‫مايل‪:‬جر ‪ :‬ومديئة عرمج على الضفة العنى لمر‬
‫بألمدلةافكىالموْريا » ثاثمثقلت منببعد( حوالى‬ ‫ربد وعى مسار ثمائية‪.‬وأربعين كياو مرآ من‬
‫ادها الفرئييئ ‪٠‬‏ وعرفت‬
‫منة‪٠6١ .‬‏ ما)لإلسىي‬ ‫الببخر ‪ 5‬وكانت ‪“ 0‬الفهد القديم أم مواني‬

‫عئد اليونان باممم «بازيكاكسا» نقلا عن الصيفة‬ ‫‪0‬‬ ‫كجرات»‪.‬وقد عرتهااليونان بام‬
‫ر ‪٠‬و‏ كاكنشا » الأحوذة من‬
‫اسطى‬
‫احندية الو‬ ‫وان عدده كام ممام الك‬
‫«ممواجمة ك‬
‫الساسكريثية دمر ككساراء ‪٠‬‏ ؤهى لغر كانت‬ ‫كرا نسنةه‪,‬‬

‫(رافية‬
‫تحمل عن طريقه تجارة البحر الأخمر جغ‬ ‫‏‪ ٠‬وعديلة دوج مسججدا جامم بى ‪١‬‏ أكاره‬
‫بطلمئيس ؛ مجلد لا‪ ,‬سج ‪١101‬‏ سن "‪ #5‬؟‬ ‫‪+‬‬ ‫ودسس‬
‫دعاي‬
‫لمتن م‬
‫ايت‬
‫من العيدا الى جل‬
‫'مجلد بم ‪7‬ب‪١‬‏ » ص ‪ ) 71‬ورأس طريق تجارى‬ ‫وما أطلإل قير ولى انمه «باوا رهنو »‬
‫ال»س )‬
‫هام إالمىند ( ورروزيهم » القلصلان‬ ‫‪:‬بجع تاه لل القرّن”الحاذى عشر ‪ .‬وف‬
‫الراجبوث والكجرائية أتباعاًجالمكنيا‬
‫واحتفظ م ا‬ ‫عام ميل م‪:‬منح نفلام‪ .‬الملك مركسس ولاية‬
‫نزوات لتب‬
‫م غ‬
‫ن حاتت‬
‫ادجح‪ 0‬وم م‬
‫فيب‬
‫أبحيدر آباد حاكم عروج لقب«تتؤاب'» ولا *‬
‫جروج‬ ‫للق‬
‫بوحراه رمودر م) حاب مع امراطها ا‬ ‫و كؤوه(لاالاام)‬ ‫عنة ‪1‬ه(" "ا" م)‪»2‬‬
‫ش‬ ‫وَعَله اللضرة‪ :‬ق ال سرات عديد‪...‬‬ ‫و‪5‬هله(ثالام)‪ .‬‏‪ ٠‬واستولىعلاالراستراكوتا‬
‫' والمسجد المامع( حوالى‪ 10‬هك ‪) 71:81‬‬ ‫لييتنا(سع والعاشر‬‫فى القرن الثالث والرابع الاهجر‬
‫ء‬ ‫ات‬
‫جيةرفى‬
‫كسلام‬
‫شأن كبر فى طور العارة الإ‬ ‫الميلاديين ) حبى استعادها اامجالكيا » وانتزعها‬
‫وأقدم العائ بردَتتّن كانت مجرد اقتباس من اليا ”‬ ‫مهم سنة مهة م (م‪١!4‬‏ م) أخو ألغ بك‬
‫الهندوسية والحينية القائمة ‪ :‬على حين أننا يجد‬ ‫سلطان علاء الدين خلجى ودمر المعابد الهندوسية‬
‫فىهذاالمنجد مبىمبتكرا زخطةتقليدية »‬ ‫والجتيشديئة ( مومه ‪ :‬مشخهم ‪ 2‬ج‪ 13‬اص‬
‫وهو مقاممنموادالمعبدالسابق» وجدران باحاته»‬ ‫‪0‬ام) > وظل ستوالى على حكمها ساسلة من‬
‫ومن أحجاره الى أعيد نما مخاصة ‪ .‬وليوان‬ ‫الولاة المسلمينمنقبلسلاطين دطى حى سنة‬
‫المسجد رواق مكشوف ذو عمد ‪٠‬‏ أما مقاصيره‬ ‫‪5‬ؤ‪ 11‬م ) وهنالك اتخذمحمد ‪:‬ظفر نان‬ ‫مولام‬
‫الثلاث فهى ثلاثة وما باس » من المعبد أعيدت‬ ‫الذى'ولمهامن سند “زلا ه‪ 1991 (.‬م) مونف‬
‫إقامتها كراهى » ولميزلمنباإلاأشكال الحيوانات ‪:‬‬ ‫المستقل بأمر نفسه ‪ .‬واستمرت من‪ .‬وقها خاضعة‬
‫المندوسية » وهئ تألف من ‪ 84‬عمؤداً نقشت‬ ‫للملوك الأحمدشاهيه ( انظر هذه المادة) حى‬
‫نمقشساتًغيضاً ‪ .‬أمااماريب الثلاثة فهى ثلاثة‪.‬‬ ‫ضبها إليهأكر سنة ‪١‬مىاه‏ (‪1‬لا‪٠١‬‏ م) م‬
‫محاريب‪ :‬من‪ .‬المعبد نقلت اها وأضيف “إلا‬ ‫ه‪(5"0‬‏ مت)لى عابلدله بلك‬
‫وف سنة ‪44١١‬‏ ‪١‬‬
‫عقود مددة تحث العتسات؛ الفوقانية ‪ :‬وأما‪.‬سقف»‬ ‫من نظام الملك (وكان نظام الملك هذا مستقلا‬
‫الليوان المزود بثلاث قباب كبيرة وعثس صغرة‬ ‫فىالدكن منذ سنةه‪1١‬‏ هع ‪59/0١‬‏ م ء وكان‬
‫فيخم أسقفاًعبفوظةنقلت من المعابد » ورسومات‬ ‫مقنبل قد جعل بروج ‪ -‬بوصفه وال على‬
‫هذه هندوسية إألماها ذات طابع تقليدئ ‪٠‬‏ وهى‬
‫كجرات ‏ جزءأ مملنكه الخاص ) لقب «نرلك‬
‫ترد ف العارة الإسلامية المتأخرة افلىزمن بجر افك»‬ ‫عالى خان» » وكان عيد الله هو مرسس فرع‬
‫ويظهر أن هذا الأثر كله من‪.‬صنع‪ .‬العمناع‬ ‫التوابيئة لبروج ‪ .‬وفى سنة ‪ 4511‬ه (‪.5/9/11‬م)‬
‫المندوس انحلين الذين كاتوا يعملون بإرشاد‬ ‫استولى البريطانيون على‪ .‬مبروج ومن ثم جام‬
‫متدمين من المسلمين ‪٠‬‏‬
‫رو«ج ‪. 1.‬‬
‫بندى‬
‫الاسم الإتكليزى الم‬
‫' 'المصادر ‪:‬‬
‫ممائره ‪:‬ا أعاهادرشاه‪ 1‬لمت‬
‫)‪22‬و( انظر عن 'تارهفا ‪ :‬مادة دوكجرات »)‬ ‫لإثا‪ 61‬م) خصواما القديمة ‪.‬وق سنة‬ ‫فيل‬
‫سنة‪/‬الاما ‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ب‬ ‫مشو‬ ‫‪ 00‬اليد‬ ‫له (خككل م) در أورتكزيب جزم‬
‫ص ‪ 000‬وده ‪ 60‬ومن شام وصفا مستفيفها‬ ‫» ولكن أعيد يناوءها بناء على أوامره سنة‬
‫لف‬ ‫دوج ‪ -‬بهزاد‬
‫‪ 3‬مجاهداللدين‪ :‬ظلوالياعلىبغداد‬ ‫‪0‬‬ ‫ومعوسظ ا‬ ‫للمسجد الخامع فلرجع إلى‬
‫تمفمجوعنيكة مره بر‬ ‫‪]#‬سواتعتساءجك ‏‬ ‫باتوهاة ‏‬
‫والعراق كله أحياناً ‏ من قبل السلاجقة نيفة‬
‫''وثلاثين عاماً‪ .‬إذا استثنينا فترة قصيرة ‪٠‬أى‏ من‬ ‫لموزنة ماع ف [توى ج" (««زمل وتان >‬
‫‪+‬‬ ‫‪85‬‬
‫‪1‬ن‪8‬سمة‬
‫ب "؟ ) لند‬
‫‪١4١11‬‏ ‪2‬‬ ‫(لم‪١٠١‬‏ ‪-‬‬ ‫"واه‬ ‫عام لاذه ع‬
‫[ بعدتون بيج مودم ‪.‬قال ]‬
‫ولا‪.‬صرث عن منصبه عام "اه ه ذهب إل‬
‫»أمفى بابقيةحياتهإلى‬
‫مسقط رأسهتكريت و‬
‫أن توق عام ‪4‬ه م رهكلد ‪54‬لا م)‬ ‫‪« +‬بهروز ‪( 5‬أسر) ‪ :‬ابنأمررصم »‬

‫وتتميز مدةحكمه بكثيرمالنأعمال الىتصد‬ ‫وكات مثله زلعيداشيل » يكياان حليفة‬


‫‪1‬‬ ‫ماإلتىرقيةالسكان ‪..‬‬ ‫غالصفاورين » واقشتدرك ف اىلحرب بين‬
‫الصادر‪:‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬هماسب والسلطان‪ .‬سليان القانوق سنة‬
‫الثاه ل‬
‫روز سنة همة ه‬ ‫‪:‬وى‬
‫)ت‬‫هذه (‪8‬م‪ 801‬مو‬
‫ابن الأثبر ‪ :‬طبعة تووكبرخ واب ‪١٠‬‏ »‬
‫(‪00‬ا‪ 61‬م) فىسنالتسعين بعدأن ظلفىالحكم‬
‫‏‪ "#١‬وما يعدها »‪.‬‬ ‫“دض‬
‫‪.‬سين عاما“‪ '6‬و كانلقبهسلوانخليفة»‬
‫و بهزأد م كالالدينأستاد‪:‬مصور فارمى »‬ ‫خدرشك [ نكتين ممنانطةة ‪] 8.‬‬
‫‪0‬‬ ‫وأ المراجع عنسيرتهم‬

‫)‪ (١‬خواندمير ‪ :‬حبيب السير » بومباى‪» ‎‬‬ ‫‪ + 5‬بهروز خان ‪ : 2‬ابن الشاه بندر خا‬

‫اجماء صن ‪0‬هم رانظر لوي‪‎‬‬ ‫ص‪/‬ن‪1‬ة‪113‬‬ ‫وأمر الدفيل‪ .‬وكان يبرف باسم سلوان خان‬
‫ةصماف‪ ١ ‎‬سعاط م معام أ أوكسفورد‪» ‎‬‬ ‫د أبى مبروز خان بلاءحسناًفىجيش‬ ‫ولى؛ق‪:‬‬
‫لثا‬
‫سنة ‪ 85141‬ع ص‪ 0١5١) ‎‬ووثيقتاك من كتابه‪‎‬‬ ‫اثشاهصىحينهجمالسلطان مرادعلىآذرييجان ‪+‬‬
‫الموسوم ب ثامه؟ثامى‪ ( ٠‎‬المكتبةالأهلية‪ ٠‎‬ماحق‪‎‬‬ ‫‪(1851‬‏ ‪186‬ل م) م‬ ‫«وتوق سنة ‪15١1‬‏ ه‬
‫الغطوطات الفارسية » رتم ‪ )7481‬ومقدمة‪‎‬‬
‫‪0‬‬ ‫الصادي‪:‬‬
‫مجموعةمنالمثمئات واللخطوط جنعهامبزادثفسه‪»‎‬‬
‫والمرسوم الذى عين عتضاه رئيسا‪١ ( ‎‬كتالفاته‪‎‬‬ ‫سدئوكارن»‬
‫دكر‬
‫شكاىهر ال‬
‫مز‬‫‪:‬اه‬
‫‏(‪ )١‬مه‬
‫‪:‬ىناهاش رظنا( دمحم ىيوزت ‪‎‬ظمصوب ‪: 1.‬‬ ‫ص ‪44١‬‏ (‪ )5‬تاريخ الدول والإمارات الكردية »‬
‫ع‪2‬‬ ‫كاتفتمل‬ ‫كاققكه‬ ‫اداه‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫فمعباة‪8‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ص كم ء لم‪, 83‬‬

‫ف اقساناضال لقملا يك مبرميط ‪١1 51 © 4‬‏ سنة‬ ‫عررفيد ذ‪,‬ك[تين ممفتلاةة ‪] 3,‬‬
‫مزاد‬ ‫لف‬
‫أفادئه كثير؟ نمنالباجي اةلفنية » "وكانالفشل ى‬ ‫() بابر‬ ‫‪)951‬‬ ‫صن ‪(54‬‬ ‫كلع‬
‫ذلك‪.‬لولاه الأول مير على شير نوان ولصديقه‪.‬‬ ‫لندثء‬ ‫©‬ ‫نامه طبعة بيثردج موواسميدة‬
‫حسينبيقرالتيمورىاللي كانيجتنعي‪:‬نلاطهفى‬ ‫ع ص لالاك ‪49[ 2‬؟‪85 1 1‬م‬ ‫سنة ‪1141‬‬
‫هراة خاصة نفكرئ ذلك العصر "وعق رأشيم ‪٠‬‏‬ ‫() ميرزا محمد حيدر دغلات ‪ :‬تاريخ رشيدى‬
‫( انظرةاممسة ‪ 101+‬قابيزيساك ‪ 0,‬اممطمك ‪.‬اليرق؟ ‪ .‬ثواتى وجامى وخوائمير " ‏‪ ٠.‬فوظل ‪,‬عبزاد‪ .‬مبراة”‬
‫بعد سقوط‪ .‬الدولة التيمورية على يد محمد خان *‬ ‫‪1‬ك‪) 7/‬‬ ‫‪5‬لا‬‫"ا‬‫لنبن ء جهء عام ‪٠7191‬‏ ؛ ص‬
‫الشيباى عام ادا م‪ 2‬لدعم بايرأن محمد ‪٠‬‏‬ ‫زف دوست محمد بسنل'‪.‬هان” المروى ‪.‬؛‬
‫وأصلحصور مزاد ‪ .‬وعَادِرْ مزاد‬
‫دجرأ‬
‫هذاق ت‬
‫فس ملاعه «امه انامتوظ‪.‬‬ ‫مامكا ملسدومموائمة‬
‫هرأة إلى تنريزاًعاصمة العبفؤيين فى ركاب *‬ ‫(يهود) دوو عمادر روم ف مجموعة عرامميرزاء‬
‫الشام' إمماعيل بعد أن هزم هذا الشاه محندا‬ ‫مكتيةطوب قابى سراى بإ‪-‬ستامئيوهلو(سنظ‬
‫خان الشيبائى »‪-‬وككان نبزاه صاحب حُظرة عل‬ ‫(ههة‪ -‬مممستطائلا؟ ‪:‬وتسم مسممتملا مك‪“4 8‬‬
‫إساعيل » وشاهد "ذلك ما رواه “عالى'غن‪.‬‬ ‫| أوكسفررد ء صنة ‪ 09102‬ص ‪5‬ذا )‬
‫انشغال بال ألشاه‪ :‬عليه أثنَام'ققالة مع السلطاا‪.‬‬ ‫(ه) إسكندر منشى ‪ :‬تاريخ عاآلرماي عباسى‬
‫صلم الأول ‪٠‬‏ ‪ 7‬وأوفيع ' من ‪:‬هذا دلالة عمل‬ ‫‪« :‬سماط هذ وملام ع‬ ‫‪ .‬لآ ‪1" .‬‬ ‫‪ 1‬لامصعث‬
‫مكائتة لديإسماعيلأنه عن فى السابع والعشزين‬ ‫مناقب‬ ‫ط)ي عالي‬
‫ص(‪0‬‬
‫م)‬‫صن ‏!‪14١‬‬
‫من جادى الأول عام‪ 81‬دامع ) رئيس‬ ‫متروران (ههة م ‪ -‬لامها م) إستائيول”‬
‫للمكتبة الشاهائية ومشنعلى أمناء جميع‪.‬المكتبات »‬ ‫‪054‬لا‪,5‬‬ ‫سنة ‪ 2 59191‬ص الا" ‪5" 2‬‬
‫وعل المظاطين والمسؤوين والللاهبين ورسابى‬ ‫أرغت أقدم المنمئات الى رسمها بيزاد‬
‫الموامش وزخالطى الذهب وطازقيه‪ .‬وغاسل! حجر‬ ‫يعام ‪414١‬‏ م » ولذلك فإنه من المتعين أن‬
‫اللازوره ‪ ”:‬وخلع عليه كثير من ‪.١‬أمارات‏‬ ‫تجعل مولدة عواق عام ‪٠84١1‬‏ م ‪ :‬ويزعم‬
‫التشربف فمى"لغهدماسب ‪٠‬‏ واشبفل هو‬ ‫كل من دوست محمد وحيدر ميرزا أن يراد‬
‫وسلطان محدك ومآثيارك فالىمكتبة العاهائية‪٠:‬‏‬ ‫درس عل أميرروح الله المشبون‪ ,‬عيرك تفاش‬
‫وف كتابٍ لوطائت ثامه» الذي‪ .‬ألفه فخرى'‬
‫الهروي » بها يذهب عاك التركى الذى أرخ‬
‫لاقام الموافقة‬ ‫سلطان محمد المؤلوداسن‬ ‫اللبن إلى أنه تتلمذ على بير سيد أحمد‪.‬التبريزى «‪٠‬‏‬
‫م (زهز عخطوط بالمتحق البزيظاق * ‪٠‬‏‬ ‫ثمإن جهانكير ذكر أن خليل ميرزا كان‬
‫تصاك‬ ‫ص)ة‬
‫اة‪-‬ق‪84‬‬
‫الملجقن ‪45‬كرلا ‪ 2‬ورق‬ ‫»‬ ‫يزكرى‬
‫(و‬
‫كت‬
‫ته‪.‬‬
‫اوال‬
‫هلمىن‬
‫جارع‬
‫فناناًسجمز‬
‫لطريقة الى التبجها' رادا المين فى‪.‬مله ‪+٠‬‏‬
‫ترجمة روجر وب‪#‬تردج مولشعامة ند عمومة ‏ “‪.‬‬
‫ومؤداها أنه اقل لهمساءد؟ ‪.‬وتلميذاً‪:‬تريكيا ‪ً,‬‬ ‫بي‪ 1‬ص‪ . 7011 :‬وقدنيياكليزاد فرص‪.‬مليبة‬
‫نلف‬ ‫مزاه‬
‫قدرئه العجيبة على ثصوير الأشخاص ذوى‬ ‫كان‬ ‫اسمه ردروش محمد ثقنااش افراساق »‬

‫الحىن ‏ ه أماتصويره احليقين فلمتكن‬ ‫فير اللهألوان ‪.‬ثم عهد إل آخر إلأمر‬
‫تتجل فيه هذهالقدرة » وأضات بابر إلى ذلك‬ ‫عملهانخاص ‪٠‬‏ وذكر حيدر ميرزا من تلاميذه‬
‫أنه كان يالغ ىن طول اللقن المزدوجة ‪٠‬‏‬ ‫الهور قآمم على ومقصود وملابوسف م‬
‫وكان خلفاء بابر على عرش الغل من بين‬ ‫وذكر عاللى شيخ زاده الراساى وآقا ميرك »‬
‫المعجبين أيضاًببزاد » وكائوا بعاولون قىشخف‬ ‫ثم ذكر إمكندن مني تلميذاً آخر‪ .‬هو مظفر‬
‫الحصول على صوره لتزويد مكتبائهم با »‬ ‫اب‬
‫حرس ‪.‬‬
‫وأوود دوست محمد تأ‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫عل‬
‫كثيراً بالئن التى دفعوه فيا »‬ ‫ويلهجون‬ ‫‪.‬الحمل ينتدل‪ .‬منهعلىأن ببزاد توق ع‪4‬ا‪4‬م‪71‬م‬
‫وهو يراوح بين ثلاثة آلاك وحسة آلاك‬ ‫روهط ب "اها ‪.‬م) ودفن بتبريز إلى جاب‬
‫روبية ‏‪ ٠‬وجهالكير هو أول من ذكر 'الزواية‬ ‫الشاعر شيخ كيال الحجندى‪ :-‬وجاء فى رواية‬
‫اتى تقول إن مبزاد كان ميرزاً بصفة خاصة‬ ‫أخرى‪ .‬أنهتوق مبكراً عن هذا » ما بين عام‬
‫فى نصوير الوقائع الحربية » وهى رواية نردد‬ ‫‏‪ ١6#‬و ‏‪ ١684‬م ‪ :‬وف مكتبة بلدز بإستائبول‬
‫ذكرها فى مصنفات أخرى ه وأجيع الثاس‬ ‫منمئمة صغيرة‪٠‬‏ ظهر فا مزاد المسن رجلا‬
‫على تقدير سراد حنم أصبح اسمه مضرب‬ ‫متواضعاً بادى الحجل بلبس ملابس الصفويين‬
‫الكل ‪ :‬ويرى خوالدمر ألهيجب أن نتزلهفى‬ ‫(‪-‬مدتاظدة ءة ‪ :‬ممم مدم م‪ 1‬مب‪2‬ارس‬
‫متزلة ماغ » وهو ذلكمالفنان‪,‬الآخرالذى أثرت‬ ‫ؤ‪.‬بروكسل عام ‪ 4141‬م » الشكل رقم ‪ )01‬؟‬
‫عانلهترلوكائع الى لتساامى م‬ ‫ولا نعطينا الكتب المتقدمة م‪.‬انلمعلومات عن‬
‫وقد انصرف جل البإحين الحدثين إلى‬ ‫فنمبزادسوىالقليل » بيماهى نكرى‪ ,:‬امتداحه‬
‫التعر ف على الاعمال الفنبة الاصلية الى قام‬ ‫‪ .‬ويطتب حجوايدمير‬ ‫وتعده أعظم رجال عصره‬
‫‪٠‬‏ ووققوا فى ذلك بعص التوفيق »‬ ‫سسمراد‬ ‫فى‪ :‬ذكر دقة صوره وجإلها والماة الى تدب ى‬
‫ومحاصة منذ أن فتح معرض القن الفارسى‬ ‫إأجزائها أ» ويقارقه حيدز ميرزا بأستافه سرك‬
‫بلندن عام ‪ 1831‬وجمع فيه عدد كبير من‬ ‫‪,‬عتتر فنه أنضج من فن مبزاد » وإنث كان‬
‫وب‬
‫الصور التىن'سب إليه د ومع فكإلئنا لم‬ ‫ثم بوازن بينه وبين شاه‬ ‫لا يفوقه' جالا ‪».‬‬
‫تستطع إلى الآنأن نستخلص تطور فنمبزاد‬ ‫مظفر الذى كان بدائه مرئبة » فبقول إن مبزاد‬
‫وأبرز خصائصه بمعزل عن بقية الفنانين »‬ ‫كان أكير تحكمآ ى ريشته من‪ .‬شام مظفر‬
‫وسبب ذلكأننالمتتمكنبعدمنأن تنسب‬ ‫و‪.‬أقدر_منه‪.‬ى الأداء وى تصوير‪ .‬الأشخاص‬
‫عدداً ليس بالقليل من الأعمال الفنية إلى أسلافه‬ ‫‪,‬امتدح‬
‫وإن كان لا‪.‬بطاوله فى دقة فنه ولطفه و‬
‫أو معاصريه نسبة لا يعتورها الشك و‪+‬الرأى‬ ‫ولطفه ‪,‬وأكد بصفة خاصة‬ ‫د‬
‫فن‬‫ا‬‫رة‪.‬‬
‫بابو “‪.‬دق‬
‫مبزاد‬ ‫‪47‬‬
‫ثف‬
‫يىر‬ ‫صوره وائعيةغيرمألوفة ‪ :‬إذ هومح‬
‫كاول‬ ‫ا‪.‬لسائد الآن أن سبزاد هو قبل “كل شىء المصور‬
‫عن الأحيان أن مجعل وجوه أشخاصه وكحارنهم‬ ‫الذنى أوصل الفن التيمورى إلى الكيال » وم‬
‫تنطق بالحوادث الى يريد أن يصورها » وكان‬ ‫يكنفنهفوعاًخرجمنهذااولافقنتيج أسلوباً‬
‫يلاحظ أيضاً حركات الحيوان ؛ و تماذجه الزخرفية‬
‫من مدة‬ ‫جديدا هو وقد أشار بلوشيه مرزمواع‬
‫على السجاجيد مثلا واضحسة القميات بحيث‬
‫لا‬
‫قيصوعباتم‬
‫عبي‬ ‫إلىأن المثمئيات الواردة فىديوات نظااملىم(تحف‬
‫دزها الأصلية ‪ +‬ومبزاد من أوائل‬
‫الريطاق » الملحق ‪٠٠١‬وره؟)‏ يبدو فى تكوينها‬
‫المصورين الفرس اللين زقنعوا على صورهم »‪.2‬‬ ‫أثر النقل عن النميات الموجودة فى الديوان‬
‫وإن كان توقيعه محروك صغيرة وى مكان‬ ‫للنى نسخ عام “زم ه الموائق ‪141١‬م‏‬
‫لايسول تبينه » واكا‬
‫لنلتطاط يذكر اصمه‬
‫(التحف الريطاق » الملحق اكار‪/‬ا‪+ )9‬‬
‫بعض الأحيان فى غاتمة الكتاب ه وكان ذبوخ‬
‫ولكتنا إطذراحنا جائآ تكوين الصور فإن‬
‫صيته سبآ ى أن منميات نسبت إليهبغيةالربح‬ ‫فنهيشعربتقدم عظم ‪ 0‬والحق إن منمئات مبزاد‬
‫الادى أو لإتماك جامع الصور ‪.‬بصفحة ‪.‬من‬
‫قد كونت عهارة فائقة ‪ +‬ويبدو هذا أيضاً‬
‫مذصاور المشبور لان كانت‬ ‫ري‬
‫اشةل ه‬
‫تنقل ما فما توقيعه »‬ ‫فىالصلةبا وبين التصالمكتوب الذىتعب‬
‫وفيا يلى مجموعة الأعمال الفنية الى ‪55‬‬
‫عنه ؛ وأجاد بمزاد فى توزيع الأشخاص على‬
‫الصورة ‪٠‬‏ وجعلهمى حجم مناسب ييا أته‬
‫أن ننسمماإلىبهزاد فى تىء غير قليلمن ‪:‬‬
‫البيت ‪':‬‬
‫صوره‬ ‫‪:‬كافت‬
‫و‬ ‫كان يقدر عددم فى عنابة‬
‫غبنايلةألوان تشملألوانآًباهتة لطيفة إلىجانب‬
‫‏(‪ -١)1‬إحدى عشرة منمئبة فىمخطوط‬ ‫الألوان الأصلية القوية التأثير » وقد ألفت بينها‬
‫البوستان الذى‪.‬نسخه مير شيخ محمد بن شيخ‬ ‫نفس مرهفة الحس تدرك مقتضيات التآلف ‪+‬‬
‫أحمد فى شوال عام ‪#6‬م الموافق ‪ 4/041‬م »‬ ‫يل إلىألوانبعينها »‬ ‫وبظهر أن مزادكان‬
‫وق جموعة تثسار بيى تراعمعة عمنممطن بلندث؛‬ ‫وخاصة” الألوان الزرقاء الزاهية ‪ .‬ومتمهاته‬
‫وسبب نسية هذه الصور إليه ما ورد تآثخر‬ ‫والفاذج‬ ‫محكمة الصنعة ؛ نأغصان الزهور‬
‫هذا الخطوط من أن الذى رسمها هى «العيد‬ ‫طدنقبدا‬‫خاجي‬
‫خلسج‬
‫الغنيةبالزخارهت على البى وا‬
‫المذنب مبزاد» ‪0‬‬ ‫ويشة فنان لطبف الحس إلى درجة عظيمة ‪+‬‬
‫' ؟ ‪ -‬منمنمة منجزين تمثلالسلطان بيقرا‬ ‫وفن مبزاد بشمل مناظر ذات صبغة رومائتبكية‬
‫حواشيته ىق حددقة تارعخها حوالى ‪885١‬‏ م ؟؛‬ ‫غنائية » كنا أن مناظر الوقائع الخربية مليثة‬
‫وخ محفوظة ق طهران بمتحف كلستان م‬ ‫لىات‬
‫ينف‬
‫صفإ‬
‫فذا‬
‫تع ه‬
‫بالحركة والحياة ‪ :‬وم‬
‫للها‬ ‫جزاد‬

‫للؤلفة‪ .‬منأياث الشتر أن هله الحمّات من‬ ‫وورد أسممبراد ‪ 5‬التوقيع دون أن بنعثت‬
‫عمل ببزاد «العبد ببزاد» وربما كان قى هذا‬ ‫غير‬ ‫قيع‬
‫وقد ياكولنتهوذا‬ ‫بأيةصفة ‏ »‬
‫المخطوط منممات أخرى من وسمه »‬ ‫صحيح | * وهناك نسخة غير كاملة من الخرء‬

‫© ‪ -‬لوحةتبن رجلا‪.‬مسنا وشاباً وسط؟‬ ‫الأيسر محفوظة فى مجموعة< فيليب هوفر‬


‫منظر طبيعى محفوظة ضمن مجلد مق فافج‬ ‫عمط «نائطم بنيويورك م‬
‫مشاهر الخطاطين تارظها ‪٠‬ه‏ ه (‪ 4191‬م)‬ ‫© ب أربعأو خس منمئات فىعخطوط من‬
‫و كانهذاالحلدفهابقغضسمنمجموعة كثوركياة‬ ‫مخطوطات البوستان نسخه سلطان على‪ .‬للكاتب‬
‫«منابممع بباريس ه ولستدل علىصحةلسبة‬ ‫لحسين بيقرا عام ‪8‬م ه المواقن ‪884١‬‏ م‬
‫العبد مبزاد» الذى‪,‬‬ ‫هذهاللوحة لتهومقنيع‬ ‫وحللاه مارى اللذهّب ؛ وهذه الصور موجودة‬
‫علبا » ومن إشارة‪ .‬وودت ف مقدمة املد‬
‫يرع‬‫قصو‬
‫وريع‬
‫تعىأ‬
‫بدار الكتبالمصريةبالقاهرة ‪ +‬و‬
‫وكذلك من تعليق لأمين مكبة أباطرة‪١‬‏ الفل‬ ‫« العيدمبزاد» اثثتان كتب علهما عام لوم أو‬
‫أيام أكبر ‪٠‬‏‬ ‫وكان هلا الل ‪0‬‬ ‫‪ 44‬بأصغر خط أو محيث يكون هذا التاريخ‬
‫‪' 00000‬‬ ‫وتاريخ فك غير عققى‬ ‫عنصراً من عناصر الزخرفة ى رمم اليناء ©‬
‫‪ 5:‬اح مثمثمة حملي يقتتلان نما‪ .‬كتابة‬ ‫وقد انمحى معظم التوقيع من فائحةالخطوط فى‬
‫جاه فيا أنها من عمل مبزاد ى ‪-‬صانلمبعين ‪٠‬‏‬ ‫‪+‬لذلك فإن نسبة هله‬ ‫المفحتين التقايلتين و‬
‫‪١(86‬‏ ‪ )9161‬وهى ‪,‬‬
‫‪1‬ادع‬
‫افيرتاسراد مبز‬ ‫اللنمئاتلهليستمحققةتماماكاهىالخالفى‬
‫مفوظة متحف كلستان بطهران ‪,,‬‬ ‫النمئات الأخرى الى'نستطيع أن نقطع بأنها‬
‫وفبا يل الأعال الفنية التى تنسب إلى‬ ‫من عمل مبزاد ‪:‬‬
‫مبزاد » وكإاننت هذهالنسبةليستمحققةتماماً؛‬ ‫ووططمنات‬
‫ط‪#‬ط‬
‫خفى‬
‫مئات‬
‫ث؛ل‪-‬اث منم‬
‫(ب) ‪١‬‏ ‪ -‬صورة تخطيطيةلحسينبيقرالم‬ ‫‪.‬ديوان وخسه» لنظامى نسخ عام‪.546‬ه الموافقي‬
‫‏‪ ١‬يكن المصورقداننهىمنهابعد» ويزعم كلمن‬ ‫‪ 4‬م ولكننا نستدل من التاريخ الذى ورد‬
‫مارتن وساكسيان مونمطمة به متعكد أئها‬ ‫فى صور آخرى بالورقة رتم ‪ 71/1‬ب ‪ -‬وهو‬
‫يفريه ‪.‬ل‬ ‫موجودة ضمن جموعة كارئييه‬ ‫عام لقم م ©‪.6‬وكان مبزاذ على قيد‬ ‫رجب‬

‫‪:‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫فى باريس م‬ ‫الحياة فىهاذلتااريخ ‏ على أن هذا الديوان قد‬
‫صبوة؟ ‪-‬ج صورة لخطيطية لحمين بيقرا معطي‬ ‫حل بلمثميات عام‪ 8961‬ا(لمتحف البريطاق »‬
‫ق زيم مارتن وساكسيان أنهه”'‬
‫واد ‪ .‬و‬ ‫‪2‬رقة إن ب وورقة‬
‫الملحق إددكره‪ 8‬و‬
‫موجو‬
‫دة متحف الفنون الحميلةبيوسطن ‪٠‬‏ ‪,...‬‬ ‫ل اء وورقة ا"ا! ب) ‪ .‬وجاء بايلنعمد‬
‫مزاد‬ ‫لكف‬
‫الصورة من اذلقدملبازد اعيّادًعلىكتادةحاءتلها‬ ‫‪ 3‬م ‪ -‬ثلائةرصوملطبورحليث ما غزليات‬
‫وئقلهاأقاارضاعام ‪ 5311‬علىأنْهامنرمممبزاد ‪,‬‬ ‫أمير شاهى » وهى موقعة كا يروى” بلوشيه‬
‫خممئْمئمة تصور محمداً خان شيباقى »‬ ‫( انظز‬ ‫وولكنسون «مشتطلت ع عضوم‬
‫ؤيقول ساكئيان 'إنها ضمن مجموعته الموجودة‬ ‫‪.‬‬ ‫اللكتبة الأهلية '‪ :‬افق فازب ‪ 6‬ا‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫بياريس ‪.‬‬ ‫ِ ِ ثلاث عشرة مندئمة اب بير‬
‫'ممات حلى باكتاب ظفرثامهلشرت‬
‫‏‪ 4 ٠‬لمن‬
‫س والذى ‪ .‬نسخ‬
‫خسو النهاوىلسنى ‪ .‬اوع ‪٠‬‏‬
‫‪9‬‏ م) »‬
‫ه(‬‫‪1‬أ‪١‬و‪5‬‬
‫الديني جزى الذى‪:‬تسخعام "‬ ‫عام‪ 0 44‬اننا ‪ 0000‬ويقولمارتن‬
‫وهئ ملك اللذكومة الفارسية ‪ .‬وورد فق بابة هله‬
‫وشولر‪, 050‬إن هده ألتمزاتعفوظة ف‬
‫النسعخة‪ :‬من الكتاب' أن هذمه‪ .‬الملمئات من رم‬
‫خهزاد »‪٠‬ولكنها‏ مختلفةتمامالاختلاف فى الأسلوب‬
‫عن'منمماتهالأخررى ‪.‬‬ ‫كلتمااب كلسستان‬
‫ه‪.‬ا ثلاث منميّات “ح‬
‫الى نتخه‪ .‬عاللىك‪,‬اتب فى'حرم من' ع‪4‬ام‪1'4‬‬
‫‪ 8‬سمللثشاهطهاسن على رصف فى‬
‫الموائق ‪ 58451‬م ‪٠‬‏ وهى'محفوظة ضلن مجموعة‬
‫شجرة وهو موجود باللؤدر ف بارس زبقولك‬
‫مور يسدهروشلدبياريسلاطء دادم عل عماسبه‪13‬‬
‫ابيا وولكنسون إن عليه توقيع «دبير غلام‬
‫‪.‬‬ ‫جراد‬
‫ويزعم‪.‬فيت‪.‬أن إحدى هلهالمنمهات 'موقع علمها‬
‫«يد‪,‬سبزاد و »‪. ,‬‬
‫بتوقيع الع‬
‫‏‪ ١‬أومنأغالاهفنةالىورد ذكرهافى الكب‬
‫ولمتعرعلهاإل اىلآن ‪ :‬الصور الىحلى بهاتلك‬ ‫ات الا شرةامتتئمةحلاتاب فر‬
‫النسخة مكتناب سهلنظاى الى نسخهامولانا‬ ‫على‬
‫ىزذىالل تسّخهشير‬
‫ثامة اثرث الدينغل ي‬
‫لحسين بيقر عامالاحه‬
‫تمد للشا طههمامنيب » والضَرالى بحهلاىكتاب‬ ‫ةا مه‪ :‬والأاج أنه‬

‫تتمور' نامه لناسخه سلطان‪:‬علىمشهدى ء ومجلد‬ ‫بحل* بالصور إلابعدذذلك ‪ .‬وهذهالصطور حتفوظة‬
‫المنمئاث الذىكتب مقدمته خخ اوتدمير‪3:‬‬ ‫‪.‬ج ببلتيمور '» ‪75‬‬ ‫تجموعة ‪:‬كازت م‬

‫أوتليخأثرمبزاد أولا ف تىلاميذه الذين وصل‬ ‫علما نوقيغ‪ :‬وإن كانمارتن وشولز وكونل مضع‬
‫بعضوم‪-‬مثلقاممعل ويآقاميركإلى مرقبةأستاذهم‪-‬‬ ‫لكر‬
‫وأرنولدوجراى ‪:‬رومن يزمؤن أله‬
‫ايزا‬
‫وقد ظن النأسمدة لؤيلةأنغخطوطنظاى(المتحف‬
‫الريطاق» فهر س اخطوطات الشرقيةرقم لفرت‬ ‫”‪ 7‬ل منمئمة ‪ 0‬ثامة حل ماكناب‬
‫لبزاد)‬
‫النىفسخ عام‪0‬ه (‪ 6441‬م ) منعم ب‬ ‫كلستاق“ة وفيايطردالشاعركابالل ‪ 2‬وهى‬
‫ومعأن معشمنمماتهتنسب الآن لقاسمعلىإلا‬ ‫عفوظةمتحن كلستانبطه رن ه وقد نسيْتهذه‬
‫اشكل ‏‪ : ) ١‬مجلس طرب فىبلاط حسين بيقرا » والجزء الايسر من الحلية الردوجة فىصدر الكتابع‬
‫وردت فى خطوط « بوستان » لسعدى ؛ الذى لسخ سنة لاكم ه (حل؟! م ) م‬
‫القاهرة ‪ 4‬داى الكتببالمصرية ‪:‬م‬
‫شكل (‪«« )052‬الملك دارا وقا بع الجياد »)‪ . .‬منمنمة لبوزاد وردت فى مخطوط من « بوستان » لسعدى ‪4#‬‬
‫القاهرة » دار الكتمب الصرية‪-‬س‬ ‫زرحم؟| م)‬ ‫كمه‬ ‫فسخ سنة‬
‫ورقة‬

‫‪3.٠.‬هم؟‪:‬‏‬
‫‪0‬‬
‫[ْ‬
‫رقم‬

‫ا(لاضافا‬

‫البريطائى‬
‫‪0:‬‬
‫رفق ‪٠‬‏نسمدااارتم‪1‬نحف‬

‫سنة ل‬

‫لنبمسسخ المصرية‬
‫ىا‬
‫الكتب‬
‫لسعد‬
‫»‬
‫؛‬
‫‪6‬‬
‫اى‬
‫دهرة‬
‫بوستاالقنالهقا‬
‫«‬
‫من‬

‫مخطوط‬
‫)دم‬
‫رل‬
‫ع‬
‫فى(‪#‬مهغك)ْللمم؟!‬
‫ه»‬ ‫سخطوط‬
‫مفىم‬ ‫خردت‬
‫«د ‪:‬و‬
‫شكل ( ه ) « اسكندر والحكماء السبعة » ‪ :‬منمنمة يرجح انهابريشة بهزا‬
‫‪٠143‬‏ »‬ ‫م‬‫ق»‬ ‫ررقى‬
‫سم الش‬ ‫ق»‬ ‫لانى‬
‫اريط‬‫لنظامى » نسي سنة ‪ 1..‬ه (‪ 0551 41351‬م) ‪ .‬المتحف الب‬
‫ورقة رقم ‪ 415‬ظهر ) ‪.٠‬‏‬
‫‪33‬‬ ‫مبراد‬

‫وا‪ .‬تكرناجائبا الطور‪ :‬العاملله الطريقة فإثنا‬


‫إذ‬ ‫"أنالأسلوبالمتبعف نعض'الصور اللحالمةمنالتوقيع‬
‫نجد صور مبزاد وموضوعاته تنقل بدرجة تتفاوت‬ ‫يدلى وضوح علىأنهامنعملمهراد‪.‬‬
‫بعداًوقربًعنالأصل‪ ,‬وقداستمرهذاالنقلجى‪,‬‬
‫وح‬
‫دلك تأمد‬
‫هدثبع ذ‬
‫منأنح‬
‫ش وعلالرضم‬
‫| الرنالسابععشر ‪ .‬مثالذلكماتلاحظه منأن‬
‫ثقاء دارا لقطبع الخيول الوارد ى نسخةكاب‬ ‫خيير آخر فق الطريقة فىعهد الصمويين فإنه فد‬
‫ظهرت ى الثلاثين السنة الأولى منالقرنالسادس‬
‫البوستان الحفوظةبالقاهرة موجود أبفياًف مخطوط‬
‫آخر من هلا الكتاب تارعه ه‪ 561‬م ( مجموعة‬ ‫إجشر اليلادى طريقةتعرعن عصر تقال ‪.‬بلم‬
‫وادخ‪,‬ر مثالعلى كارتييه‪ .‬رون بباريس ) وق مخطوط ثالث‬
‫‪ .‬فهاكثرمخخنصائص هن مبز‬
‫منه تارطيه ‪5‬ههام ( المكتبة الأهلية ‪»٠‬‏ ملحق‬ ‫‪.‬هذا مخطوط عنلىوشاينرى الذى يرجع تارعه إلى‬
‫مخطوطات الفارصية ‪٠‬‏ رتم لاحلاه ويترده‬ ‫(كتبة الأهلية ‏ ملحق المخطوطات‬
‫ملم‬
‫عام ‪ 5181‬ا‬

‫منظر قتال الإبل فىكثرمنالصوارلقارسيةواطندية»‬ ‫يع‬‫اللركية ؛ رقم ‪. ) 5101‬رويوى بلنوشسيهتأنطنا‪.‬‬


‫فتشاهده على سجاد فارسيةأعلها رصوم حبوان‬ ‫‪.‬أن تلمحفىهذاالخطوط شيئاًمنعملمبزاد ‪5‬‬
‫وثقل معورو هراة طريقة مبزاد ى التصوير إلى‬
‫ا‬
‫رن السابععش (ربرلينمتحف‬ ‫بيرج اها‬
‫ممولطك ‪ ) -‬وعلى بإناه ‪,‬من “القإشاقى‬ ‫‪,‬مخارى حيث رسخت أقدامها فى البلاط الشييائى ‪+‬‬
‫الأخضر الراق عشلىكل زجاجة يرجع ثارعه‬ ‫وعاشت مأثورات جزاد والمدرسة الهروية فى مخارى‬
‫' إلىمابعدمنتصف القرن السادس عشر البلادى ‪ ' .‬معام ‪1.‬م ( دنه متحفمكتوربا وألرث)»‬
‫يل إننانجدأن رضا عباس قد تقلرممامن عمل‬ ‫وأدت هجرة الفنانئن من الأوساط المتأثرة بالفن‬

‫مبزادلبحلىبهقصةانون فى عهدمتأخر» أى فى‬ ‫‪.‬لوب‪ .‬الهروى' والتقاليد‬


‫البزادى إلى ناقلةأس‬
‫‪7‬‬ ‫س‪1‬ن‪133‬م‬ ‫لديتةصفوىير إولاىألهقندد‪.‬م' ثتاج هلين‬
‫الامزا‬
‫الأسلوبين وأصفاه هو المنمثمتان' الموجودتان‬
‫ا‪:‬لمصادر ‪. 1‬‬
‫فى علد جهائكر ‪, ( .‬ادن‪ 8‬سماد مندمة )‬
‫مكار فى صألبادة (‪10‬‬
‫علَارةَ على ذ‬ ‫شيل‬ ‫'ى‬
‫اللتان يرجعهما كؤئل إلى ما بعينا‬
‫‪: 0. 00‬تملةعسامةلةمغ ك‪ 07-50 0‬عم‬ ‫و‪0"#‬ام‪ :‬وقد حدث ثغير كبر فى ظطريقة‬
‫مسالط ماروأيى» سنة ‪ 8041‬م» ص فدل‬
‫جزاد » غ'أيثرنا لمحأفهامنحينلأثعر خصائص‬
‫لهذا كنا ومابعدها (‪ )9‬منعمكة ‪0 9 8‬‬ ‫لا مكن أن نخظىء مدلؤها ؛ وشاهد ذلك'أن‬
‫' ومفسسوط ع مادم قم لمم عتمتا ‪0‬‬ ‫أسلوت بيزادظل ماثللا فى عدة متمنمات عملت‬
‫© سنة اللقام ‪000‬‬ ‫مهف‬
‫اما فم‬ ‫ير‬
‫وفن‬
‫صاية‬
‫نيبد‬
‫له‬‫اصور‬
‫عنصنةحزة و»هذه ال‬
‫ومأ يعدها»صورة لا ‪ 0‬ألوحة با ‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ش‬ ‫المغلىالحقيق‪,‬‬
‫مبزاد‬ ‫أغند ”'‬
‫عع مملام ؛ دز جهز ؛ اللبحاث لاعلا ؟‬ ‫(") الكائب نفسه‪ .‬؟ ‏ وممرززة يك مسفمئمتالة عمل‬
‫سكم هة سلا لاهلا (‪ )91‬الكاتب نفسه‪:‬‬
‫م‬
‫كما؟ا‬
‫لوعا‬
‫بصمتهم ‪.‬علق سس عسو‬ ‫وقهد عاهمك‬
‫‪1-‬رماواتفاسا م‪« 0‬بمدجوغ ‪1‬ت "ل‪:‬هذافدوؤييه ”‪1‬ل لادان سآ‬
‫(‪ )4‬فامسة ‪ 01.1.‬عه متمملة ‪- :‬أممدةال ‪612‬‬
‫فنرو > ب ‪71١1‬‏»سنة "‪ 191‬م ؛ ص‬
‫م‬ ‫مع‬
‫‪65‬س‪1‬نة‪5‬م‬
‫‪1‬يز‬
‫وة‪١:«0 6‬ن‏معسكة امففرظ علا من ‪.‬وك‬
‫ة؛‬ ‫تت كمع مم‪00‬‬ ‫وول ‪ -‬الاذ (‪)40‬‬
‫(‪ )9‬مبن ‪“ 7‬لال ع سممسوالة ‪ : ©.‬عمامامتلة‬
‫معنبماه© «دألععلا‪ 0‬ها ؟ه'للملاهاده كفسفعتسته عي"‬ ‫لس ‪ 4‬اام صورة رتم ‪)5( 411‬‬
‫ماعو مك كنمك مس‪ 1‬ع«رسوامعظة به أضنة‪51414‬‬
‫تكتأتسطالقا” كنل كاتتالصاةم كم‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪8‬‬
‫» الا(‪)١6‬‏ لسمسط ‪ 56.‬؛‬ ‫رقم ‪5١51‬‏ ‪"4:‬‬
‫ام«مققه‪ (/‬مسوفلامفاطه ها مك سنعاصونسن © سنة‪4191‬‬
‫ره مممجمووك فنلوط‬ ‫ع«فصماملئة‬ ‫عا جز جه‬
‫‪:‬ولام ص لال ء ‪ 0141‬وما بعدها ء الا‬
‫تملسا‪١ 5‬‏ مسانة‪. .‬إمسمالة جذذ جوسممالة «ماقامزه وماق‬
‫‪4‬ة‪ 4191-41‬مص ‪)477-8717(510‬‬ ‫ج ‪١‬‏ ء‪1‬سن‬
‫أساهممء اللوحات من ‪ 4‬ب هلظ (‪)/‬‬
‫الكاتب تقسة ‏ ‪ :‬عرزبميسمم و‪ 4‬عسسفسات عمة‬
‫الكاتب نفسه ‪:‬ةمس سفاملة ‪“ 0,‬ممطفمملة ‪4‬‬
‫ركهلا ‪-‬بدلله‪116170‬‬ ‫‪0‬ث‪07‬‬
‫موفطامنا ‪ 18‬ها ‪, 602 64‬ق‬
‫سان‬
‫‪ 6‬سنة “‪ 191‬اع ص ‪7‬‬ ‫عاك م‬
‫لامر سنة‪ 5191‬ع ام صن فبحعومداما»‬
‫صورة رق ‪1‬ي‪١‬‏ )‪ (7١‬الكاتب نفسه‪ :‬بم مز مفض‪4 6‬‬
‫(ا‪1‬ل)كائب‬ ‫»'اللؤحات رق ‪742‬‬ ‫ل‬
‫عأمدط نجه" يمقسمم «سسمتضتابة متسماعة عر «ملتطتطعه‬
‫نفسه ‪ :‬برمزامرلوجزهء ‪ 63‬وعتمومه ”‪ 1‬ا‪7‬لفزقد‪ 3‬هأ مك اماامللءه‬
‫عاق زو ‪.‬تسقة ‪.‬زمطمقة عدا هذ ‪ -‬فمسنذاامو‪1:‬‏ صسنة‬
‫امن ل ملاسم و جنل اسنة اقلم ‪2‬‬
‫ء الأرقام‬ ‫‪4‬‬ ‫مولام ء ض‪4 .‬؟ ب‬
‫»لثء‬ ‫وج كال سنة م‪5‬ؤام ص‬ ‫؟‬
‫‪8+‬‬ ‫ص‬
‫ممفوم‬ ‫حح ‪١‬ل "‪١‬‏ (‪ )01‬ؤم ‪ 8‬؛ ممم‬
‫هم ومابعدها( وفيهفهسرمجميعالفقرات الواردة‬
‫‪)4‬‬
‫(حة‪71‬‬
‫صاه ل ‪ 55‬ء لو‬
‫سنة ‪7181‬م » ل‬
‫دمعمنطلةال! ‪ : [5.3.‬عمسمقة مل مه نهف لد‬ ‫مفواىلفات) بلوشيه (‪ )4‬لمصطامس! ‪.‬قا ‪-‬سسمنطلة‬
‫تساطعم ف مستعميملة «منووتزبيع © فيرايرسنة‬ ‫قمار‪ 0‬ساسنجماءا بذ اميم ‪ 2‬سنة‪".‬الاقام »‬
‫؛ اللوحات من‪4 - 84‬ه‬ ‫‪ 43‬ءلاه‬ ‫ص لاا‬
‫الأقلامء ص ‪5‬د ‪/‬اى )‪(١5‬‏ ولممماكمة ‪1‬ع‬
‫جازاممسمة تعره" «سمسلاس مم ف مإزموك أ‬ ‫‏(‪ )١٠١‬فامصة ‪ : 731.‬جعماءط بن ورززرزوط سئة‬

‫فبراير سئة ‪(١1) 1191‬‏ مملدمطها‪:1 ..3‬‬ ‫‏‪ ١‬لكخامءص مال لاومايوعدمهااءب‪4‬ع‪4‬دهاء الاء‬
‫تنام ننه ‪56‬ال‪6572‬م كصاطه‪ 61‬كنا »منة فلحدك‬
‫عودماها )‪(١1‬‏ الكاتب نفسه‪:‬‬
‫ب‪١‬‏‬
‫لالاء ‪ 411‬ء ‪61‬‬
‫‏‪ 4١‬وما بعدها »‪ .‬لوحة رقم‪)11( 4‬يمدووف ‪1.‬‬ ‫قالط جمملال درم ملا انا كوساتصتهم كنا فده ممع زه‬

‫نهى‪.0‬قا ع‪.‬وهمصنعالذ‪/‬لا ‪.‬ى‪,‬لا‪ [.‬؛ ‪#‬مسدتسفاطة مط‬ ‫سمتتلدة ‪.‬له ‪ :‬سامتستم ها‬ ‫س"ن‪1‬ة‪0 16‬‬
‫يدم سنة ‪ #91‬ام اء الفصلات الرايع‬ ‫‪911 2‬‬ ‫ص‪05-0‬‬
‫مسيم © سنة ‪ 8151‬م ء ‪2‬‬
‫يفا‬ ‫جراد ‪ -‬موستون‬
‫انذى بعبد فيه هذا الإله خلال الأزمنة القدعة م‬ ‫ذل‬ ‫يد دن‬ ‫والخامس » اللوحات رقملكدد‬
‫والحق إن الصيغة البى كانت مستعماة ى آدائل‪,‬‬ ‫كماء ‪ » 44‬وق هذا الكتاب أو نقد الصور‬
‫القرون الوسعلى وهى « بهمستون ا أو ه بهستون »‪.‬‬ ‫الفارسية الصغيرة وأحسنه (‪10: )95‬ة ‪:.©.‬‬
‫والصيغة الحديثة وهى ‪٠‬‏ بيستون » أو ‪١‬‏ بيستون »‪٠‬‏‬ ‫) سنة ‪ 8191‬ام‬ ‫وو ‪ 44‬قسماهم ‏ «ملكمو‪01‬‬
‫ماهماإلاتطور طبيعى للامم القدم ‪ .‬وممامجدن‪,‬‬ ‫ص ‪4‬لا شلا لوحة ع ‪5‬س"ه" (‪+ )55‬‬
‫ملاحظته أنه حى العرب والفرس الذين عاشوا‬ ‫رجعه‪ 6‬مقآاجمهمطعسكة ‪.‬ظا ‪ :‬رعاأسساصاظ مامعتفط‬
‫فى العصور الوسطى قد عاب عُنْهم فهم اشتقاق‬ ‫‪.‬اطةاتقدماك ‏ جه «سقال «تهجمامز «مك كس‬ ‫عه‬
‫*‬ ‫هذا الاسم ‪.‬‬ ‫)نة ‪ 4571491‬عيص ‪ 446‬اللوحات”" ‪ ,‬ا"‬
‫اوزنجيع ص‬

‫‪ )81( #7‬عممطة مق ‪ :‬قلط ساستفد باط‬


‫ومستون على الطريق الحرى العظم الواصل‬ ‫‪5‬ن‪1‬ة‪6‬ام » ص‬
‫عنك صرريرت > س‬ ‫موف مسد‬
‫إلى ختراسان ‪ .‬ولذلك فإنه فتدردد ذكرهاء فى‬ ‫‪ 411‬لوحة‪١‬؟‏ ‪+‬‬
‫أخبار الوقائع ‪ :‬وق خف الجبل تمثال عظم يشير‬ ‫[ إتتكهاوزن اصعقدقطصة ‪31 8‬‬

‫إلى أنتصار دارا الأكبر وف‪.‬سفحه نقش‪.‬بارزمخلد‬


‫ذكرى انتصاز أحرزه كترزيس الأرسق ‪١‬‏ وهنا‬
‫‏‪ ١‬بهشتون أ)وبيستون ‪ :‬ناجبللطعلرىيق'‬
‫حةوتة فى‬
‫م اتلنبادر‬
‫الاأرلبعة‬ ‫قحدوش‬
‫لهنو أ‬
‫اقش‬
‫الن‬
‫من يقدا إةلى همذان » بينه وبين شرق كرمانشاه‬
‫الصخر »اوقلدتجخرابئب الأكر منهوهوعبارة‬
‫ما يقرب من عشرين ميلا ‪-‬‬
‫عن مشكاة حديثةعلباكتابةفارسية د وحملت هذه‬
‫وورد هذا الجبل ياسم«توبكستانون أوروس»‬
‫الصور المنحوتة فى الصخر المسلمين عاللىقول بأن‬
‫فلىمصادر اليولائية » فيانقله ديودورس الصقلى‬
‫ا‬
‫هذا الجبل منعجائب الدنيا ‪ .‬ويسوق لتناالكتاب‬
‫وازيدورس اشركمىعنكتسياس» وباسمبنغستان‬
‫الذيننقلوا عنآلىزيدالبلبخى أوصافا موجزة هذه‬
‫دبمين من أمثال‬
‫قعر‬
‫لنفماتت ال‬
‫ىمص‬
‫أو بتعْسّتان ا‬
‫الصور ' ؛ وهذه الأوصاف‪ .‬ليست واضجة كل‬
‫الوضوح بل هناك‪.‬خلط بينما وبين أوصاف صوو‬
‫حمزة الإصنهاق والخوارزى ‪٠‬‏ وياوح أن صبغة‬
‫ملنفارسسية القدعة دباكاستانه »‬
‫يتغتستان مأخوذة ا‬
‫«بطساتقان » المحاورة طا ‪ :‬مثل صورة كسرى‬
‫أى مهبطالآفةدوماأن « بالك» هومرا‪04‬‬
‫الثانى أبرويز علىفرسه شبديز اأنىصورها « قتطتوس‬
‫عاللىتخصيص » فإنهيظنأن هذاالجبل ‪٠‬‏ وهو‬
‫ابن «سنهار » )‪(١‬‏ وقد أورد ابن حوقل تفسيراً‬
‫‪-‬أجمل الحبال فى شهالى شرق إيران » كان الموضع‬
‫‪.‬عجيبأ لصورة دارا و ملوك الباطل » التسعة »‬
‫‏(‪ )١‬االلهنوى عوناداللاقربسرانيين » وكانوا يقيمون لعبادنه‬
‫» فمىعجم اليلدان‬ ‫مار‬
‫سسثتمار‬
‫وطومسسبن‬
‫(‪ )1‬ودد « قن‬ ‫طقوسا سرية الىدرجة بميدة يحيطها الغموضى»؛ وقد شاع هذا الآمر‬
‫©بعة الخانجى سنة ‪٠ 471‬‏‬
‫‪ 81‬ط‬
‫‪1‬ص‬‫الياقوت » بج ه ؛‬ ‫مفومية ف صدر الاميراطودية ‏‬
‫مبستوث ‪ -‬حبسنا‬ ‫ليف‬

‫اللوحات من‪ » 5141‬والنص » بج ‪١‬‏ » قصل ‪* 89‬‬ ‫فقال إن هذه الصورة تمثل دارا أستاذا والتسعة‬
‫‏(‪ )١7‬مممدتاسوع ‪).‬ع ف مجلة الجمعية الأسيوية‬ ‫ملواك تلاميله تمذعمأن اتحناءة دارا هى انحناءة‬
‫؛قلء‬ ‫الملكيتيج ‪1١1‬‏ لكء سنة ‪ 1481/‬ج‬ ‫الأستاذ فى بده سوط ه وقد أثار النقش العظم‬
‫سنة ‪6681‬م » وفىمجلةالجمعبة الجغرافية الملكية »‬ ‫على جستوث المكتوب باللغات البابلية والعيلامية‬
‫والفارسية القديمةالسبيلأمااملسيرهئرى رولنسون‬
‫جف ‪1‬ص‪!١‬‏ ب ‪)(911 511‬مسرم ئها‬
‫ينا‬
‫حزق © وتمكن بفضله من‬ ‫دمستاسمع بكر‬
‫ماعمير‪ 0‬ممنسه عا هوم وترروط © © ‪١2‬‏ صن‬

‫للكمسككه ‏(‪ )١5‬لويومزمة ‪١ 1.‬بم‏بامتدوؤناه عا‬


‫حل رموز التقوش البابلية المسمارية ووضع أصاس‬
‫الابحلثآفثىار الأشورية م‬
‫تر يزيج »ص ”‪14‬اسار )‪1(9١‬‏ طمسفناء‪. 2‬لله‬
‫المصادر ‪1‬‬
‫ملمسترريولر © ب ؟ » طبعة صئة‪59912‬‬ ‫اسه‬
‫ص ‪5‬لا وما بعدها (‪ )51‬بموطيوك‪ 3. 52. 01‬ف‬ ‫‏(‪ )١‬حمزة » طبعة كتثالت لسعم‬
‫جءاه" ‪ .‬ممسسععاتاآ ووم ‪ 41‬ج ‪514‬‬
‫لامعوممما‬ ‫) الموارز » طبعة ثان قلوئن مم‪:‬مان؟ م‪75‬‬

‫تد‬
‫ممام‬‫ااعر‬
‫الأعمدة ككلا؟ ‪ -‬الال" )‪(0١‬‏ ميل مببم‬ ‫رةافية العربية »‬
‫غتب‬
‫جمك‬
‫(ا‪9‬ل)ال‬ ‫هاا‬
‫دوم‬
‫ع‪١‬‏‬
‫ب ‪١١‬‬
‫ص‬
‫طبعة ده غويه » ج ‪١‬‏ » ص‪49‬اوما بعدها “»‪7٠1‬؟‏‬
‫«منصسع رار ‪٠‬‏ لييسك سنة ‪١191‬‏ ) ص مسلا‬
‫مسدة ‪ 1.‬ع للمتمجة ‪ : 8.‬أنقغارة ‪71‬‬ ‫‏(‪)١1‬‬
‫ج" ‪ 6‬ص‬
‫!ا ءصض‪58‬؟ ‪ 653 :‬؛ وما بعدها ؛‬
‫اص ‪6‬ه" ؛‬ ‫جه‬
‫‪5‬ه" وما بعدها » ‪[١4‬‏ و‬
‫© اللوحات م‪ » 08 8‬النص ص‬ ‫قلسل‬
‫لاء ص ‪5١١‬‏ (‪ )4‬ياقوت ‪١‬‏ المعجم » مادة‬ ‫ب‬
‫‏‪ )51( ١986-4‬ممنعز ‪.‬زا مآ ‪ :‬ممسازابهك ماسم‬
‫‪/‬ه طاطم فا سارل انه‬ ‫دمل هذا ‪7‬ه أدهها علا كسته ‪2‬‬ ‫دام »‬
‫« مستون » (‪ )0‬أابلفوداء » طبعة رويو‬
‫و‪ 1‬دغل عرو ‪»٠‬‏ لندن سنة ‪)00( 1091/‬‬ ‫» طبعة لهسيرانتج‪2‬‬ ‫ولهق‬
‫تد ال‬
‫سحم‬
‫م(‪)5‬‬
‫ص ‪١7‬‏‬
‫لاتك اتماجرودك هبه تمتلامانرطمظ مل مأ فد ‪4‬‬ ‫انظر الفهرس ‪ 2‬عوصدت‪ 5‬هنآ ‪[ :‬ه تشمصة ‪611‬‬
‫‪»٠‬‏ لندن سنة‬ ‫بامكمتأا ‏ ‪1‬كةاة ‪ 78‬مله عر ملسو‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪88‬ذ‪-‬ا‬
‫عن ؛ صن ‪1‬‬ ‫ماعاونام عم‬
‫‪ . 06١٠ -‬لوحة ‪ 87‬؟‪: .‬‬ ‫ص‪5١‬‏‬
‫مدؤل‪2‬ء ‪٠‬‬ ‫فعهدبن‪1‬ة عل «واطحدظ ؛ موروط ها ‪2‬ل متتمرم‪1‬ام الل؟‬
‫[ مرزفلك ومسعع يعم ]‬ ‫عادة مستوث (‪ )4‬معدول ‪.‬كا ‪.‬ل ‪ :‬مله مذ وامسمقة‬
‫عز(ا ‏ ‪7‬مقل ‏ عمخلوماءف‬ ‫مدل كه ‪547666‬‬ ‫وده‬

‫« نَهنْسنا ‪٠‬‏ زمهرزمج © وهى مأخوذة من‬ ‫‪ 2‬سنة ‪ 1681‬ام ‪»٠‬‏ بالاشترالك مع‬ ‫حسمن‬
‫السريائيه « بيت حسنا » أو مبسنا ‪ :‬قضاءومدبنةة”"‬ ‫ومممتاجمه ‪.‬ع )‪(١0‬‏ ملعت يذه ‪:‬‬ ‫رولتسوك‬
‫فى سنجق ملطية من أعمالمعمورة‪.‬العريز ‏ ويقول‬ ‫)‪(١١‬‏‬ ‫”‪ 5‬م‪5‬‬ ‫من‬ ‫* اللوحات‬ ‫سرح‬

‫كويبيه ‪.‬مرزرن أن سكان القضاء بأسره يباغوث‬ ‫عنمن به ستقصمائ ‪ :‬موسيم بن موصرونز © ج ‪١1‬‏ ‪6‬‬
‫لكف‬ ‫يه‬
‫بلحسن أوغلفىهاذلاموضع خطأباممبلكن‬ ‫‪ 104 7‬لسمةمهم ‪ 3".‬مسلموث © و‪9‬وقرة‬
‫أوغلل » والمقصود هوتجيب عاصم م‬ ‫أكراد» و‪ 141,81‬مانلفزلباش » و ‪ 4585‬من‬
‫الكرجالأرمن‪ 2‬ويزعمكوبليهيفاأن سكان المدبنة‬
‫المصادر ؛‬
‫ألف وغسمائة لسمة ‪ .‬ولعل هذه الأرقام خاطثة >‬
‫‏(‪ )١‬عهممعة ‏‪ .1١‬؟ ملا صقم ماماو‬ ‫فقدروى بلحشن أوغلى ( انظر المصادر ف)ما ثقله‬
‫ص‪8‬‏ (؟) الكاتب نفسهبومومية ‪72,‬‬
‫عسءادمكة » ‪١4‬‬ ‫‏‪ ٠‬عن'قاموس الأعلام الى ألفه سائ أن عدد السكان‬
‫مامااظاه اسمس مل عرو أ ص "‪50 3511 4 111‬‬ ‫‏‪ ٠‬هم ‪05‬ر‪ 1‬املنأرمن ‪ .‬ولعل هله‬
‫ص" (ؤ)ساى‪:‬‬
‫تمصعيك ‪.‬ند ‪ :‬وى ‪,‬وود » ‪/‬‬ ‫أقربإتلقىدير رثر ونج وإينزويرث مو سعمنه‬
‫قاموس الأعلام (‪ )8‬مرنييه ‪:‬ماما ” م‪ 2‬و‪ 1‬سك“‬ ‫اللذين ذهيا إلى أن عدد المسا كنألفان وخسماثة منها‬
‫‪١‬‏‬ ‫باريس سنة ‪3 » 757 2 1381-6941‬‬ ‫ماثتان وخشون يسكلها الأرمن ‪ .‬وليس بالمديئة من‬
‫معان ‪١‬‏ مفسطالظ © جدلء ص ‪64‬م ‪00‬‬ ‫الآثاى القدعة إلا القليل ' ومن بين هذه الآثار قلعة‬
‫طامم وله ‪ :‬ماج كماتصمممة همه كلفمم ‪92‬‬ ‫اشيبرت مدة منالزمن عناعلها ‪.٠‬‏‬
‫وكائتبسنا فىعهدماليك مصرمنأهم بمرزير ‪١‬‏ لندنسنة‪ 141‬م »جك ص ‪6051‬م‬
‫[يس ممه ‪] 3.‬‬
‫ك‬ ‫القلاع الى تصد غارات ‪٠‬‏ بلاد الدروب ؛ عير '‬

‫‪+‬سّْى ( مسق فى العصور الرسلى ) ‪1‬‬ ‫يَ‬ ‫طوروس ‏‪ ٠.‬وقد فتحها للعمائيين تيمور طاش‬
‫ص‪4١‬‏ غير أنها مأخوذة املنسريانية ( بيتجسنا ؛ » وهى محلة‬ ‫)‪7‬‬ ‫صي ‪ 71 6‬ء‬ ‫مرا‬
‫(انظ‬
‫م‬
‫فى مفترق طرق ارتفاعها أكثر من ‪4٠0‬ر؟‏ قدم ء‬ ‫كهم الثابتة إلا عام ‪ 5151‬م فى‬
‫لأمتمصبلحاغن‬
‫عهدسل الأول » عندماسقطت جميعقلاع‪.‬اللحدود‬
‫على املتى الهام لطريقملطية‪ -‬وحقليبل(يقية )‬
‫وطريق مرعتش ‪ -‬ديار بكر ‪ .‬وكانت بسى احور‬ ‫الثنامية الى كانت فىحوزة الماليك بسقوط حلب‬
‫بن سلسلةٍ من المعاقل ثمال الاثية الكبرى لافرات‬ ‫فليأدتراك ‪٠‬‏‬ ‫ا‬
‫وهى العاقل الى تحمى الوديان العليا لفروع هذا‬ ‫ونا هزم إبراهم باشا ابن محمد على الجيش‬
‫الهر على فته الونى من الغارات القادمة من‬ ‫التركى الذى كان بقودة حافظ ياشا عند نصيون عام‬

‫الحضبة والسلاسل الرتفعة لجبال طوروس الششرقية»‬ ‫؛ فرهذاالجيش م جمع ثملهق بسناقبل‬ ‫‪"4‬‬

‫وبينتلكالمعاقلالقائمةتجاهالجنوب والى تشردك‬ ‫اوتداقه غير طوروس ‪٠‬‏‬


‫وقدأعطانا بلحسن أوغل بعض الشواهد من على الأحواض الصغيرة شمالى عينتاب ‪ +‬ثم إنها‬
‫كانت تجاور مباشرة ثمرا سنبابحطية الثيالك الفرع‬ ‫اللهجةاللركية الىيتكلممماأهل سنافىكلى‬
‫نلحائقآق صوءموقعالمعقلالقدمللجتّدث المجمراء‪.‬‬ ‫ص‪ » 11‬وذكر‬
‫شزمله ه طبعة سنة‪7091‬م » ‪8‬‬
‫بسنااس بشت‬ ‫‪0‬‬
‫المصادر ؟‬ ‫وبالرش من هذه اميزات والاشتقاق القدم لامع‬
‫(‪ )1‬ذكريسبى جميع إخبارك عصر الخروب‬ ‫فإنبسى لمتذكر ف المتون إلابعدتدسسر الحندث »‬
‫الصليبية وخاصة مبى الرهاوى وميخائيل السورى »‬ ‫وقيامها ق مكانها فى القرن الرابع المجرى ‪١‬ال‏عاشر‬
‫وكال الدين بن العديم ‪ .‬وقد أورد ابن العديم نبئة‬ ‫الميلادى) ‪ :‬وكانت قيسون جارثها من الجنوب »‬
‫عنما فى القسم الجغراق ‪.‬من بغيته آي(اصوفيا »‬ ‫وقد أخملت بسنى من قبل ‪»٠‬‏ وكانت وقتذاك أهي‬
‫جد ص “‪ 070‬وكذلك عز_اللبين بس‬ ‫رق ادا‬
‫متصلة اتصالا جوهرياً‪ :‬بمرعش م‬ ‫نات‬
‫منكهااكي‬
‫شداد‪ .‬فىكتابه الأعلاق ( > ابن الشحنة‪ » ,‬طبعة‬
‫والراجح أن بسى ندين بقيامها إهلجىرة الأرمن‬
‫ارى‬
‫إاصخةبمن‬
‫شيخو ؛ ص ‪( ) 171‬و‪1‬ت)لاكر مخ‬
‫باعلدالبغوزوزئطى ‪ :‬وكائت ق تباية القرن حامس‬
‫» وابن‪ ,‬حجر »‬ ‫ثير‬
‫العصر المملوكى ‪ :‬اكبن‬
‫(لحادى عشر الميلادى ) جزءامنإمارى‬‫المجرى ا‬
‫والمقريزى ‏‪ ٠‬والعيى ‏»‪ ٠‬وابن‪ .‬تغرى بردى »‬
‫فلازت وكوغ واسيل » كراكانت فى عهد الحروب‬
‫وابن إباس ‪ )”9‬وانظر مخاصة عن الفترة المبديثة‬
‫© ج ‪ 1‬ءا ص ‪)4( 8051‬‬ ‫طاممسمطنة ‪ :‬و‪2‬‬
‫الصلييية من أكثر الأماكن ذكرا فولىاية الرها‬
‫الفرئجية “الأومنية > وقد اقتتل من أجلها أمراء ببى‬
‫(ه)مكرمن خليل ‪:‬‬ ‫ص‪5/‬‬
‫يزيت * ج” © ‪8‬‬
‫مرعش أميرلرى فى تورك تاوعخى أنجمنى مجموعة‬ ‫زفكى ‪ -‬أوالأيوبيون أصحاب حلب وسلاجقة الروم‬
‫الذين ضموها فى القرن السابع الهجرى ‪١‬‏ الثالث‬
‫سن » السنوات ‪41.6١‬‏ () مضنت ‪1.‬ه ؛‬
‫لق اله لبوك مك ‪ 4‬ص ‪١5111‬‏ (‪ )0‬وغة‬ ‫عشر البلادى ) إلى ثغرهم ولاية مرعش ‪ :‬ونزل‬
‫اسرمقوت مادةويسى ىس‬
‫دىب‬
‫مراجع إضافية ف‬ ‫بمث‬
‫لا ل‬
‫تكنه‬
‫عنهاالمغوللمملكةقيليقيةالأرمئية » ول‬
‫‪١‬‏‬ ‫إسلام أنسيلكويدياسى ‪.‬‬ ‫أن ضمت إلى دوله الماليك وارتبطت مصائرها‬
‫[اهن يعون ‪5‬‬
‫خورفيد ك‬ ‫ممصائر هله الدولة حبى نهاية القرن الثامن المجرى‬
‫(رايع عشر اليلادى ) » وهنالك دخلت فى‬
‫ال‬
‫يهشت » اولفأبشتاق فتهشو‪ :‬اممالجنة‬ ‫نطاق معارك تركيان ذى الغدير © وثهما تيمور »‬
‫عند نل الفرس ‪ ..‬ونجد فى الأبستاق التعيير‬ ‫امس عشر‬
‫لالخقرن‬
‫اية‬
‫منتقلت مرة أخرى فىنبا‬
‫ا‬
‫« أنهو فهشته » أى شيرالعوالممستعملاللدلالةعلى‬ ‫اليلادى إلى حكم الماليك ‪٠‬‏ وى سنة ‪ 954‬هم‬
‫مثوى الذين اختيروا ف العام الأزد اتظرمرمنا‪| 01:‬‬ ‫‪ 5151‬م ) احتلها العمانيون وهاىلشام » ومن‬
‫دمعو[ ف املاط يوط عله مففسرن ‪ 4‬قد‬
‫‪:‬يومهال يمعدلهاإلاأهميةمحلية ‏ وبلغعددسبكان‬
‫م‬
‫ص هخ‪ )"5‬؛ وانظر مادة « جلله ‪2‬‬ ‫المدبنة ‏ الى ليازال يقوم قبا قلعة أعاد بناء‬
‫[ مياد عمط ‪ ©,‬أ‬ ‫معغلمها‪ .‬قايتباى ‪*88١٠ -‬‏ نسمة سنة ‪2891‬م‬
‫نه‬ ‫عشى ‪ -‬الى‬
‫المصادر ‪.‬‬ ‫وى بهشى » ‪« :‬دنخاص م ذاعر وموارخ‬
‫عاق امه أحمد' ؛ ولد أحيد حوالى سنة‬
‫(‪ )1‬جممدتطوع » ص ‪4‬وا‪8‬ل‪#‬مصادر المذكورة‬
‫لماه ‪ 5541-0541‬م ) لآب يدص سامات‬
‫هناك وخاصة منج ‪ ,‬عرتوم ص ‪ 45‬ء ‪6( 4/‬‬
‫مة بايزيد'‬ ‫خلدفى‬
‫بك ‪ +‬ولابلغ الثالثة عشرة دخ‬
‫س ‪ .‬تزهت إراكون ‪ :‬تورك شاعرلرى » مادة‬ ‫وضيفا » ولكنهطردمن البلاطلذنب اقترفهويقال‬
‫‪ :‬مشى وليل ومجنوى »‬ ‫ل‪.‬ار‬
‫ير‬‫مشى (إ‪)7‬‬ ‫'إنه ه بر إلىهراة‪ .‬وعى عونلهكنه لويشمل بالرعابة؛‬
‫وكانيكتبتاريخهفىالسنةالأخيرةمنحكمبايزيد رسالة جامعية غير مطبوعة » رقم ‪ "18‬فىمكتبة‬
‫(لاكوه > ‪١19١‬‏ ‪5 -‬لوام ) والراجح أنهتوى تركيات أنستيتوسى ( دارسة المخطوط الركى‬
‫رقم ‪19‬هه فىمكتبةجادعةإستائبول ) (‪ )4‬مخطوط ‪,‬‬ ‫فهىذه السنة ‪.‬‬
‫ى نظ !و سه » ( انظرهذه‬ ‫مالشإن‬ ‫ويق‬
‫فى كلية أوشو «ورون بدرهام ويشمل حمس‬
‫المادة ا)لأولى فى التركة العئانية ؛ وقد بى من‬
‫قصائد ذكرت آنفا ‪.‬‬
‫مثنوياته ‪ :‬ل«بى ومجنون‪ »:‬و« خرن الأسرار »‬
‫خورتيد م[يثاج مومد]‪] 1/71. 3‬‬
‫و «مهر‪ .‬ومشترى » و«إسكندر نامه»ووهفت ييكر»ة‬
‫والراجح أن تارعة الذيكتب «أسلوب طنان بعض‬
‫‪ +‬د يهشى » ‪ :‬رانظر مادةرجنة ))‬ ‫»تاب لكل |‬
‫فلأصل ثمانيةكتب ك‬
‫الثثىء ؛ كانا‬
‫ملطان من عمان إلى بايزيد الثافى ‪ .‬والغخطوط ‪١‬‏‬
‫طن ) أو قابطىي‪:‬اة راجبوتية تنكن‬ ‫الوارد ى الإضافات بالمتحض البريطائى رتم ‪» 4641‬‬
‫كنوه نان وراجيوتانا ‪ .‬وقد سبت إلمهماديلتا‪.‬‬ ‫وخطوط مكتبة روان كوشكى رقم ‪70‬دء صا‬
‫قطعتان 'من الخطوط نفسه تشملان السنوات‬
‫«بتهتشتر» يوتشد ه» وناحية «بتهستبائه»‪ .‬واعتنق‬
‫من ‪4١‬لا‏ ‪.‬إلى ‪ 809‬ه ‪ :‬أما الخطوط الموجود‬
‫مع أفراد هذه القبيلة الإسلام من أمدطويل»ويقال‬ ‫بالضافات فىالمتحف الريطاى رقم ‪654,4‬؟ فهو‬
‫طنتىم»ن‪,‬‬ ‫بىكا‬‫سهاو‬
‫ومبرزاطشورفايره الد‬
‫إن أمالإ‬
‫ويربط زعماء السيخ الفلكيان نسهم؛ مهادهالقبيلة >‬
‫مصنطبمتأخر يعتمد بصفة جوهرية على تاريخببشتى»‬
‫والراجح أنه يشتمل على مادة من الثلاثة الكتب‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫الأولىمنتاريخ بشتلمتردفى النسخة الكاملة >‬
‫نم‪ 70 0‬سبلةراق مللكه ممم فج م‪613 0043‬‬ ‫وأمالتاريخالذى يتبععنكثب « مشت بهشت»‬
‫‪ 2‬اج ‪ 6 51‬ص‪1‬ن‪71‬‬ ‫‪ 10‬نه عمسمو" ممع‬ ‫لإدريس البدليسى ‪١‬‏ انظر هذه المادة ) فليس‬
‫‪:‬‬ ‫ومابعدها ‪ .‬كلكتة سنة‪ 5461‬م ‪٠‬‏‬ ‫متقدما فىالزمنكلالتقدم ولاهومهمكماذلن‬
‫[كرتوة مضه ‪.‬قزل [‬ ‫عرةاه‬
‫عاد‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬
‫آخذ بهالعربه » كيالى ‪(١) :‬‏مبقباذ الأعلى "؟‬ ‫م‪+‬مطتى ‪ :‬الصيغة الإنجايبة للكلمة الراجيونية‬
‫وهو ستة طساسيج نذكر‪ .‬منهاطسوج بابل وطسوج‬ ‫ماق ؛ ومطى اسمقبيلة راجروتية واسعة الانتشار‬
‫حمطت نيّة والفلنُوجتين العليا والسفىء وطسوج عيبن'‬ ‫ارئبطت بالأرض الممتدة من تَئْسكُمسر حى المنطقة‬
‫الفر ‪ )5( .‬البقباذ الأوسطا وهو أربعة ملساسيج‬ ‫ننجاب بينفآتبحاد وَبَهْتْشيئر » وقد‬ ‫ليةبم‬
‫الاغرب‬
‫تذكر منها طسوج سورا وطسوج بر الملل ()‬ ‫اعتنقت الإسلام جاعات كبيرة من أولئك الذين‬
‫البقباذ الأسفل‪ .‬وهو خمسة طساسيج مها _طنوج ب‬ ‫استقروا منْهمفى البئجاب ‪ .‬وجاء فىرواية من روايامم‬
‫فرات بادقلى وطسوج نسئر(‪:)١‬‏ وتطلقصيغةالجمع‬ ‫أ‪.‬ن جادوئية جيسلمر‪ .‬طردوا من زابلستان إلى‬
‫‪.‬معللىة'‬
‫« مبقباذاات » عاللىكور الثلادث أجاياتلاًج و‬ ‫فىرع الذى استقر‬‫لسم‬
‫البنجاب وراجبوتانا » واقد‬
‫فإن اسم مقباذ يطلق على البلاد الثى على شواطى*‬ ‫فى راجبوتانا ماق ‪ :‬والإشارات الواردة فى‬
‫الفرات فى مجراه جنونى غرب بغداد 'حكىورة‬ ‫مىل بصحراء‬ ‫َف‬‫ربعلى‬
‫«وججنامه » إلى الملك الم‬
‫ش‬ ‫الكوقة ‪.‬‬ ‫تماز توئيد القصص الى جاءت فى ‪1‬م ‪ :‬علدسمه‬
‫ه ومعناها حسمن‬
‫ومبقباذ مكونةمنكلمتيق ‪١‬‏ ب )‬ ‫‪.‬مهلل ممزمط عرو عمفانسرو رم يمرم © الطبعة الثانية »‬
‫أو أخسن ‪ -‬وه ‪١‬‏ به» فىالفارسيةاللخديقةودؤه »‬ ‫مدتراس سئة ‪ : 8/141‬واقلدلذكمرعلى أيضاً فى‬
‫فى فارسية العصور الوسعلى وقباذ‪ :‬وهنلك مسميادق ‪٠‬‏‬ ‫« تاريخفيروز شاهى » لعفيف (المكتبة الطندية »‬
‫مشامة لهله فى مواضع مفتلفة ( انظر ويمبوعم‪43‬‬ ‫وم ) ه وسجلت السمة الختشرة‬ ‫ص ‪4‬م‬
‫مقاله الملكور فىالمصادر ) وقباذ هذا هوأول هلاك‬ ‫لنازهمفكىتاب ‪١‬آ‏ثين» حيث احتفظ أبو الفضل‬
‫نام ‪9 04‬‬
‫ساساق سم ميذا الاسم ع وقدحكمم ع‬ ‫بالضيعة بدهتطى ادلالة علىهناستقرنهم فسرى'هند‬
‫ملى عام ااه م ‪ .‬وهناك عدد املنكور‬
‫أو ‪ 044‬إ‬ ‫وملتان والإنجاب ‪٠‬‏‬
‫اظرد‬
‫بلكم(ان‬
‫() مخطوظ يور © ‪.‬ريج ف مكثبة وزارة ‏‪ ٠‬والمدائق الأخرى ينسب إلى هذا الم‬
‫ورجانة)‪ .‬وترد كورة مبقباذياسمثكوقات‬
‫«أبرقباذ» دأ‬ ‫اطئد ‪١‬‏ عر عفرمياظ فس عممائقة| مله عه بووماعطلة‬
‫وروم فى الجغرافياةلمتحولة غلى موسى كسورناج‬ ‫وفنا زه ‪١‬‏‬
‫فثابه الملكور ص ‪”, )7510‬‬
‫زانرظر يموبوعواية ك‬ ‫خورقيه [ كولن ديقز ووووم زاامه ‪] 0.‬‬
‫ش‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫‏(‪ )1١‬المكتبة الجغرافية العربية » طبعة ده غويه‬ ‫‪9‬بَهْقبَاذْ » ‪ :‬امم أاطللقعفصىور الوسعلى‬
‫فىمواضع مختلفة ممها» وشخاضة ج "اء ص ‪© #11‬‬ ‫ثعلاث كور ( بالفارسية استان ويقابلها فى العربية‬
‫يائوت « تسسس © © طبفة الخائجي ميئة‬ ‫جم‬
‫مدمفى‬
‫(‪ )1‬ور‬ ‫كورة ) مكنون السواد أو العراق (بابل) ‪ .‬وكان‬
‫اصم‬
‫للا‬
‫ايج‬
‫ه‪ 7‬م‬
‫‪111‬‬ ‫» وهو التقسيم الذى‬ ‫ادئى‬
‫س اىملعه‬
‫اذف‬
‫سقبا‬
‫اسلم مب‬
‫تق‬
‫اين‬ ‫مقباف ‏ مبلوان‬
‫اللمضوع له » وكذلك صار ولده الصغير طغرل‬ ‫‪ :‬المعجم» طبعة‬ ‫ق)وت‬
‫ا(‪1‬‬
‫ب‪7‬؟‬
‫ص‪"" 72‬‬ ‫جك‬

‫( انظرهذهالمادة) الذىأجلسهمبلوانعلىعرش‬ ‫»‬ ‫لداع‬


‫طاص‬
‫امر‬
‫كستنفلد ؛ ج‪١‬‏ » ص ‪/٠‬ا‪١‬‏ل()‬
‫» ‪ 81‬؛ ج‪4‬؛ ءعص‬ ‫جوينبول » ج‪١‬اء‏لصاه‬
‫السلاجقةبعدأن دس الملأرسلان ‪ .‬وتو الترجم‬
‫‏‪ 4١١ ١ 48‬امو اهدعب)؟(ىرذالبلا » ةعبط هيوغمد‬
‫لهفىذى السجة منعام ام ه ( فيراير‪ -‬مارس‬
‫ص الاكءككة (‪ )8‬بلمعمة ماج تاممم بمفماراوظ‬
‫‏‪ ١145‬م ) أوفىبدايةعام مهاه ( ‪1‬م‪ 11‬م)‬
‫‪.‬نمس ره © ج لءسنة ‪91‬قلام‪2‬‬ ‫مم‪0‬‬
‫وخلفه أخوه قزل ‪.‬‬
‫‪١3‬‏ (‪ )1‬اسدومماط ‪.‬ل ‪« :‬اماسجمط‬ ‫ص ‪١١‬؛‬

‫وقد أشاد ابنالأثير‪١‬‏ ج‪١١‬‏ “‪6‬أص "‪) "4‬‬ ‫فى عالط ‪. 4.‬كمهت وسناءم© ممه ‪.‬بزؤيم © الجموعة‬
‫» رقم ؟ » سنة ‪1091‬م ‪ 2‬ص‬ ‫الجديدة ‪٠‬‏ ج"‬
‫بسياسة بلوان وكفايته » وروى أن السلاموالرخاء‬
‫‪ 1* : 75‬وما بعدها ‪,‬‬
‫عا الأهلن مدة حكمه فىولايته ‏ ولكنه مإنا‬
‫وسفكت الدماء » قاقدتتل‬ ‫تتن‬
‫فنشب‬
‫حى‬‫اقل‬
‫تو‬ ‫‪1 42.‬‬ ‫[ شرك عمق‬

‫فإصىفهان الشافعية والكنفية وتحارب فى الرى أهل‬


‫السنةوالشيعة ثمعادالأمنإلىتلكالربوعتدرجاً‪.‬‬ ‫يِوْلوَان » محمدبنأيلدكرثمسالدين‬
‫‪:‬وقد استطاع أبوه إيلدكر‬ ‫أنابك آذربيجان ‪.‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫)ر الزمن أن يصبح الحاكم‬ ‫رةو‬
‫مماد‬
‫بهال‬
‫ا(نظر هذ‬
‫غ »‬
‫(‪ )1‬ابن الأثر ‪ :‬الكامل » طبتعةرتور‬ ‫دلة آل سجلوق » وكانت أمه أرملة‬ ‫الحقيقى فى و‬
‫ج‪1١‬‏ ءج؛‪1١١‬‏ ءانظر الفهرس )‪(١‬‏ حمد الله‬ ‫'السلطان طغرل ( انظر هله المادة ) » وأرسلان‬
‫مستوف القزوبى ‪ :‬تاربخ كزيده » طبعة براون‬ ‫ان‬‫ومهك‪.‬‬‫(نظر هذه الأماخدةخ)اه لإ‬‫ابن طغول ا‬
‫الا‬ ‫‪٠ 2 558‬لاماء؛‏‬ ‫‪ 2‬ج أء ص‬ ‫موق‬ ‫لهلوانشأنكبيرفىالحرب الى نشبت بينإيلدكز‬
‫‪ )7( 8‬برمعمدءاةط ‪ :‬دمفخابسزفاء‪ 5‬دده مامتكالة ©‬ ‫وسآنققر الأحمديل صاحب مراغة ( انظر مادة‬
‫؛‪6‬‏ وما بعدها (‪)4‬‬
‫»‪١ 7‬‬
‫فىالمحلةالأسيوية » ‪1 5‬‬ ‫ر)ث مبلوان عن أبيهعام ‪4‬ه م‬ ‫و»‬‫واغة‬
‫«مر‬
‫‪ 7911-8911‬م ) أرّان وآخربيجان والجبال‬
‫بزةع»ة فولارؤ‬
‫طوبو‬
‫ميرخواند‪١‬‏ «ومرجمهةاسوفاءى ونس‬
‫»لفصل ‪ )9( "5‬ورزاماء؟ كمابها ‪ 04‬اماصمظ‬
‫‪ ,‬مولام ا‬
‫وهمذان وإصفهان والرى وماينبعها منالأراضى ‪.‬‬
‫ة‬
‫قوو‬
‫وير‬
‫راو‬
‫نوسم‬
‫عرو اء‪ 5‬ويل مرزريئزيرمر ي »مطبعة ه‬ ‫واشتولى بعدذلكبأعوام قليلةعلىتبريز وأعطاها‬
‫(‪ )5‬ومسسمكط ‪ :‬رد ألط عام ره كمأتموم‪ 8‬مودق‬
‫لأخيهقل أرسلان ( انظرهذهامادة) ‪ .‬وأصبح‬
‫مانزهامى عرو فى ‪.‬ني ؛ حا ء صن ‪ 611‬ومابعدها ‪,‬‬ ‫اان أبوه » الماك الحقيق لادولة ‪.‬‬
‫ككب‬
‫ج‪.‬اوإن ء‬
‫‪1 1‬‬ ‫[ نسرشتين مم‬ ‫وصار السلطان أرسلان بن طغرل نخاضعاً‪ .‬عام‬
‫لودى‬ ‫ل‬
‫و‪-‬‬‫لر )‬
‫بلول (أمي‬ ‫‪1‬‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫ير‬
‫اةهمن‬
‫شاث‬
‫ممثل‬
‫‪+‬بهاول» (‪١‬أ‏مير) ؛ اس‬
‫«‬
‫دكرسدتوكارن»‬
‫م‪.١٠١‬‏ زكى ‪ :‬مشاهير ال‬
‫الكرد ؛ وه‪,‬فىقول م ‪١٠‬‏ ‪ .‬زكى رمشاهير الكرد ‪٠‬‏‬
‫بغداد سنة ‪ )5( 88191‬معمجولةا ‪.‬از ‪ :‬اعم مم‬
‫اص ‪54١):‬‏‬
‫اتا ‪ 4+‬ملمما مم‪ 0‬فج سروم ‪١‬‏ لييسك‪ :‬سئة‬
‫‪5‬‬ ‫لفن‬
‫‪ 53‬فزد تين أشرة السلمائية ء وأمير فرح‬
‫عررشيد [ نكتين ‪6 +‬م‪ 8. 8112‬أن‬ ‫سيناقارقين » وابن ألأوتد بك اين الشيخ أحمد ‪,‬‬
‫وقدظلهذا العينمن أعيانالكرد مدة طؤياة فى‬
‫«مهلول لودى ) ‪ :‬مراسس أسرة لوجى‬ ‫خدمة إسكندر باشا والى دباربكر ء نتمولى مدة أمر‬
‫فى دهلى ‪ .‬وقد حكي من عام هم إلى ‪ 4558‬م‬ ‫‪ 2‬وولاه‬ ‫قلعة الإسكندرية بن الحلة ويغدادة‬
‫ة‬
‫رمن‬
‫سل!‬
‫أوله‬
‫‪1‬ه شل طوكام ) ‪ .‬واتخدر مهل‬ ‫‪ .‬السلطان 'ياووز سلم من بمعدعقل ‪ .‬ميافارقن ‪+‬‬
‫عهلى‬
‫أفغانية استقرت فى الينجاب ‪ .‬وخلف عم‬
‫وكان امرجم لهمن'ذوى الشسجاعة الفائقة ‪٠‬‏ وقد‬
‫ولاية مديئة هسنرد‪ .‬وكانت الساطة المركزية ضعيفة»‬
‫هلكف اىلقتال الذىدار معشاهتشوار بك»‬
‫ولذلك فقد أفلح سهاول فى الانتقاض ععلاىلم شاه‬
‫»‬ ‫ل‬
‫بلدا‬
‫ثلة ا‬
‫“‪ 0‬ابن أمبر جمشيد شيخ قبي‬
‫آتعر حاكالمسأسارةدات ‪ .‬وتمكنمنالجلوس جلى‬
‫عرش دهل سنة‪66‬م م وكان يبلولحاكياعالى‬
‫وكان يقم فى تبريز ‪ .‬وقد توق فى سنة ‪6١‬لا‏ م‬
‫رومدرم)‪.‬‬
‫اهمة أعاد إلىدهلىكثيراًمنعزهاالسالفٍالذنى‬
‫فقدتهفىعهدحكامها السابقين ‪ .‬وفتح إقليم‬ ‫ابن أمر فربدون » وكان أبضاً شيخاً‬
‫جونبور رانظر هذه المادة) الذىكانت تحكمهأسرة‬ ‫للدنيق و‪:‬والباً على طيرستان وداغستان ‪٠‬‏ وهو‬
‫مستقلةمنلأكثرمنتماتين عاماً‪ .‬ويقال إن بلولا‬ ‫معاصر للشيخ حيدر الضفو ‪٠‬‏ “وم اأخلمن‪.‬‬
‫كانمعتدلاغايةالاعتدال فىمعيشته مغرماًمجالسة‬ ‫ايعلاًمعفىركة الى دارت‬
‫أنصاره » وقد خر صر‬
‫العلماء حريصاً على إحلال العدل بين ان‬ ‫ين حيدر وبين شاه خليل الآق قويونق سنة‬
‫( انظر أبضاًمادةدلوي )‪0‬‬ ‫ك‪١75‬‏ )هد‬ ‫؟‪ ١‬‏‬
‫عهلملها(‬

‫‪:‬‬ ‫المصاصر‬ ‫‪1‬‬ ‫وثمة أبضا رجل يدعى ‪-‬بلولا باشاكان الؤالى‬
‫'تأريخ خانجهاى ' ‪92‬‬ ‫‪ 70‬نعمت الله ‪:‬‬ ‫الركمى على بايزيد وظل علبا حبى سنة ‪ 5871‬م‬
‫‪:‬علا بمج ومسمطيه فللا ره وماعااطل”‬ ‫سروذا ‪.‬قا‬ ‫'(‪581١‬م‏ ) وقد صرت عن منص‪.‬ه ق هده السئة‬

‫العلل ‪#‬مسعماق عن مصتتروه (‪ )1‬وممسمط مالا ‪:‬‬ ‫وتوق بعد ذلك بأريع سنوات ‪ .‬وخصه ‪#‬اجنر‬
‫عامط عن ررم ج ‪ 5‬غ ص هل وما يعدها ‪٠‬‏‬ ‫‪ 7‬دود غ جا ‪٠‬‏ ‪/‬ص‪ 0491‬وما بعدها ) بعدة‬
‫‪ 54‬ناج وا ص رما بعدها ‪7١‬‏‬ ‫أصفحات تشيع مهانغمة المديح ‪.‬أ‬
‫ان‬ ‫يبلول الحثوة‬
‫المنوق سنة ‪504‬ه ‪١‬‏ ولعله ذكر أنشا فكىتاب قن‬
‫ريبوبينن‬
‫موهت‬
‫ي«لول المجتون» » أب‬
‫الموضوع نفسهمحمد بنمرّيد المتوق سنة‪ 87‬م‬ ‫المغرة الصيرق الكوق ‪ :‬آحد عقّلاء احانين ‪8‬‬
‫( انظر درنبويع ‏ وبسدطمعهم ‪ :‬ممع رتم‬ ‫كان معاصراًلهارون الرشيد المتوق سنة‪ 891‬م »‬
‫وروى‬ ‫؛ بروكلات ج‪1١‬‏ ءص )‪52١1‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫وهوراوية لكثيرمنأخبارالصالحين » وينسب له‬
‫شعرفىالأخلاق »‬
‫مسر موموونه زج كفتىابه ‏ بروزامنزميم‪ 0‬طمتمعاد‬
‫أن ابن زولاق‬ ‫ممع‬ ‫عن كرك‬ ‫ه)‬ ‫رص‬ ‫‪ .‬ولمتكنفىعهده صلةبيناسممبلولوالبلاهة >‬
‫المتوق سنة ‪1‬م" ه ذكر ‪ 2‬لول فىكتابه ‪,‬‬ ‫‪:‬ضحتاك »‬ ‫منوف معناه ال‬ ‫ومجاعءافجم اللغةأ‬
‫(فلهقرساهرة » جه‬
‫رى ؛ ا‬ ‫ميبصويه‬
‫لارس‬ ‫وللبى الكرمأوالتبيل ‪ 6‬و السيدالجامعلكلخيرة و‬
‫اأخب‬
‫ص ‪ ) 7‬علىأنهشخصية‪.‬معروفة منزمنبعيد‬ ‫(انظر الصحاح والقاموس ونسان العرب ج‪)١1‬ص‏‬
‫ف ااطاهة مدوم ملنجمامطللك و ‪١ 5‬‏ ويذكر‬ ‫ىتاب ابن تغرى‬
‫؟هم » ص‪ .)717/‬ونجدف ك‬
‫م‬
‫ابن الجوزى اللمتوق سنة اوه ه أن هارون‬ ‫‪ 5‬مثلا زج لاص ‪(8‬ه ء لاكاوجاءص‬

‫الرشيد لقى مبلولا فى الكوفة سنة ‪ 881‬فروى له‬ ‫‪ ) 6‬رجالامنالأعياناشتهروا بالفطئة» وعرفوا‬
‫حديثاًمنأحاديث الى ورفض جائرته ( انظر‬ ‫مذا الاسم توفوا فى السنوات ‪ 781‬ا‬
‫دمفمسم ف مجلة الجمعية الأسيوية الملكية »‬ ‫م ‪ +‬والقول باألنذى توى من هوكلاء الباليل‬ ‫‪8‬‬
‫)اك أخبار أخرى عن ‪,‬‬ ‫سنة ‪ » 70091‬ص ‪5‬و"هئ‬ ‫‪-‬هو العام الذى رعم ابن تغرى‬
‫عام ‪ #81‬ه و‬
‫دياء »‬‫مبلول فكتىاب ابن الجوزى االملسمأىذك‬ ‫بردي أن ‪.‬باولا انحنون توقفبه‪ -‬يدعى مباول‬
‫(ص ‏‪ 18٠‬ومابعدهامنطبعة‪1/171/‬ه ) ‪ .‬وخصه‬ ‫الرشيد » قدا‪.‬يلفسررولنااية المتواترة التى نجعل‬
‫ابن تغرى بردى المتوى سنة ‪٠/1‬‏ أو سلة ‪4/1‬مم‬ ‫‏‪ ٠‬الابناذى تنسبه‬ ‫يبلول انحنون هوعايلنسَبتى‬
‫ذلهىبى المتوق‬
‫بكلامطويل اعتمدفىباعضله ع‬ ‫(نظر ابن تغرى بردى »‬
‫القصص طارون الرشياد‬
‫‪.‬كان جنوق الهلول ينتابه من حون‬
‫عام ‪04/‬ه و‬ ‫جلا لصله ‪١‬‏ ممناو؟ ف مه ‪.‬مسيم‬
‫إلى حين » وهويشبهفى ذلك سعدون ( انظراً‬ ‫‪6١١3‬‏‬ ‫دئة‪ 0‬ملسموماة ‪.‬اليوط عج "م ع ص‬
‫طبقات الشعرانى » ص ‪4‬ه » طبعة'سنة ‪5181‬ه)‬ ‫فها مختص بالأسطورة الشائعة اليوم فى القاهرة »‬
‫وكانتلغتسهليمة» وهوراويةالقصصالىند ”ل‬ ‫وانظر‪ ,‬أيضاايه ره ولاه ‪7 4‬ت‬
‫عسلرىعة المخاطر و‪.‬يقول الذهى إكناهن بروى‬ ‫الكتاب بعض المصادر ) ‪+‬‬ ‫ا‬
‫ه‪8‬ذوق‬
‫ص ‪41‬‬
‫الأحاديث عن عمرو بن دينار وعاصم بن دلق‬ ‫‪.‬ذكر اسممباولمنذعهدمتقدم فى ‪٠‬‏ كتاب عقلاء‬
‫و‬
‫وأعن بن نائلء وأحاديثهلامقبولة ولامرفوضة »‬ ‫اغائين » (انظرفهرس برلين » ج ‪ 4‬؛ ص ‪» 519‬‬
‫نلاميلهشيئاًمنأقواله‪٠.‬‏‬
‫وم يدونأحدم ت‬ ‫)لملزلحفهسن بنمحمد ايسان‪5‬‬
‫رقم ‪80‬م ا‬
‫بلول إمختون '‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كله‬
‫‪ 5‬من طابلعقةاهرة» ص ‪4‬؟ من طبعةسنة‪811‬ه)<ه‬ ‫‪ .‬وعاش البلول طيلة ‪:‬عهد هارون الرشيد ‪».‬‬
‫ويذكر النفازوى أن هلولا كان معاصراً للمأمون‬ ‫‪.‬آورد لنا الشعراى‬‫وكان بعظه ويرفض عطاءه و‬
‫( انظر أنغها القصص الواردة كفتىاب «ممومنمة ‪,‬‬ ‫)بثاً‬
‫التو عام “لاه فى طبقاته( ص ‪4.‬ه ش‬
‫‪)#4‬‬ ‫"لا ‪-‬‬ ‫صن ‪82‬‬ ‫لستصة‬ ‫عمف‬ ‫‪.‬ذكر البافعى‬
‫عنلقاءبلوللرشيدووعظهإياء‪.‬و‬
‫ويتفلح ما قسقأن تفرقة اأبخنلدون المتوق سنه‬ ‫المتوق سنة ‪/85‬ه فكتىابه ه روض الرناحين ‪٠‬‏‬
‫عه بين الماليل الذين فقدوا عقوهم دون" فوسومو‬ ‫رص ‪ 88‬ء ‪ 94‬منطبعةمنة‪١861‬م‏ ) قصتين‬
‫الناظقة فانفسنحت أمامهم طريق الولاْة ‪.٠‬‏ وبين‬ ‫عنوجليدع بهاولإاخداضًاتصف لناالحديث‬
‫انل الذى فسدت نفوسهم الناطقة » لإمتلنشاأفى‬ ‫‪4‬ه ‪6‬‬ ‫الذىدارب بلولوشبل الذىتوق سه‬
‫'‪ .‬أى بعذ أن أصبحت كلمة بلول‬ ‫غمهتدأخر‬ ‫ققدلقيهشبلىراكباخيزرانة وفى بده غصا وهو‬
‫تنمية عامة ر 'انظر مقدمة ابن خلدون ؛ طبغة‬ ‫ذاهبليقف بين يدى الل‪.‬ه"أماالحديث الذى جرى‬
‫كاترممر مبعسمعيويرن‪6 0‬ج ‪ 1‬ء ض ‪١١٠‬‏ وما‬ ‫أيحهاديث السابقة ‪ .‬والقصة الثائية على‬
‫بِبيناهافلشه‬
‫بعدها ؛ ترجمة ذه سلان مرروزق مق © ج‪36١‬‏‬ ‫لمانمبلولنفسنهيروى فيهاكدفالتقىف البصرة‬
‫‪. :‬ث‪8‬‬ ‫ومابعدها ؟ واممملمطاة ‏‬ ‫ص‪151‬‬
‫‪1‬‬ ‫للحمينبنعل موهىتل‬
‫فس ا‬
‫فلاورغ من‬
‫للحاو‬
‫اه‬‫"لى‬
‫سماط انيري ص‪1‬ن‪ ) 88‬ء وع‬ ‫عن القصة الأدك‪.‬ف أن الفى ‏هالوذنق وعظ‬
‫حدثت كرامة مكنر"امات ابن بطوطة ( نوق‬ ‫بلول *وأرشدٍفور أمطدطاة إلى قر مباوك‬
‫غام هلالا ه ) الصغرنى على بأوداحد من الماليل‬ ‫بغداذ حيث توجدكتانات"يرجع تارعخها إل‬
‫(رحلة ابن بطوطة » < ‪٠ 4402 2 » 7‬‏ويمكتان‬ ‫منة‪00‬متصاقبهسلطانو ايب وو ل تفن‬
‫أن تتتبع التفضيل التطور الحديث لكلمة بلول »*‬
‫المنستسة ‪٠‬‏ ور تييود عطبطاءة أنه كان‬
‫ومخاصة فى بلاد المغزب ‪٠‬‏ إذا رجعنا لكتاب دوئيه‬ ‫يسم علول دائه‪ :‬أى العاقلاغحنونوأنه كان‬
‫ين‬ ‫ل‬ ‫ا ‪١‬‏ ل‬ ‫ا‬ ‫تنوقلت‬ ‫‪3‬‬
‫هنأقرياة الرشيدديرج بلاطه‪.-‬‬
‫وما بعدها ) » وقدلاحظ دوتيه أن المهاليل يتميزوث‬ ‫فىالقهاوىٍأوادرعلى ذكاثه رك ‪ .‬دعلهذا‬
‫بفهقههم العالية ‪ .‬وكا يوجد ساليل توجدأيضا‬ ‫بعدذلكم ا‏لحنوانوفع الذىإصورةة‪5‬‬
‫مبلولات ‪ .‬والعجيب أن المنىالأصلى لكلمة ملول‬ ‫»‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ج‪51‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يمه‬ ‫الأسطورة‬
‫جاتوطوعزمة‬
‫ننتج منهذا‬ ‫سيعت‪-‬أ‬
‫نتط‬‫لنمغير محال و‪:‬لعانا فس‬ ‫ي‬ ‫عمصمماة م ‪ :‬لدفايوظا‬ ‫ص نومأ بعدهال‬
‫أن" الإستعال الحالى لهذه الكلمة “يقوم أيضا على‬ ‫ص ‪41:‬م) ‪٠‬‏ وبلغ التطور"الأخبر هله ألقصةغانتة‬
‫معناها الخاص لآ على الوجود الى الييلول ‪".‬‬ ‫ىلخال‬‫عندمأاصيح هلولبطلقصضأغراميةكاه ا‬
‫(سمطفعه ‪:‬فم العامة‬
‫ويلغب ردهوس م‬ ‫و الذى نوق‬
‫افز‬
‫فكىاب ‪ 0‬الروض العاطر » للت‬
‫‪ 000‬مل ‪ © (5‬الى أن‬ ‫بتونس فقأوائل القرن اللخامش عتر ( انظر ص‬
‫ل‬ ‫يبلول الحنون ب الهمثية‬
‫وأجاب عنها أستاذه و‪:‬كان «بمثيار زرادشتيا ومن‪,‬‬ ‫كلية ملول ماؤالت ثدل عل الضحناك فى‬
‫ثكمانت معرفته بالعربية غكيارملة ‪ .‬وقد نشر‬ ‫اللغةالأركية» ونقل دوزى ( المبحق » مادةمهلول )‬

‫افئىب الوجود »‬
‫كتاباه ‪ 5‬مابعد الطبيعة » وم«كرتاب‬ ‫عن بقطر استعالاعربياً مشاماً » وجمع شوثان‬
‫‪.9‬ه)‬
‫‪8‬رة" س‪9‬نة‬
‫فييسك سئة‪ ( 1881‬وف ال‪1‬قاه‬
‫ل‬ ‫م(أاسجمطه ‪. :‬نس ‪,‬جوزت ج لاءا ص ‪5١11‬‏‬
‫وبمعادها ) أخبارمبلول الى يبدو فى معظمها‬
‫وكذلك طبع فى القاهرة سنة ‪99*١1‬‏ شرحه الشامل‬
‫لفلسفة ابن سينا المسمى « كتاب التحصيل »‬ ‫بصورةالندم ‪ .‬ويمكن الرجوع فيامختص بأشعاره‬

‫‪.‬قد بأقيضاً « فصل »‬


‫«لتحصيلات ؛ ) و‬
‫(أد ا‬ ‫والقصص الىتروىعنهإلىفهرس برلين ( ج" »‬
‫‪١٠1١‬‏ ‪3‬‬ ‫‪ ,‬ج لاه ص‬ ‫‪١095‬‏»ء رقم "‪"4‬‬ ‫ص‬
‫)مهن‪,‬‬
‫ت‪5‬ا‪8‬ب‬
‫ص‪8‬‬‫(انظر بروكلمان » قسم ‪١‬‏ » ك‬
‫»ر‪2‬ق‪8‬م‪ 141‬ص ‪١‬لالاء‏‬
‫رقم‪15٠‬‏ ء ص ‪١81‬‏ “‬
‫عن وجود اللفوس والعقول الفعنالة © وقد ذكر‬ ‫رقم‪ » 48/14‬ج‪ » 84‬ض ‪١‬ه‏ ء رقم ‪ 0501‬وإل‬
‫(عمّة » عص‪4‬ل‪1‬ا)ؤة علىذكلكتا‪9‬ب»‬
‫البببق ال‬ ‫‪+‬‬ ‫‪7‬‬
‫‪5‬يس‪3‬ص‬
‫بفهرست الكتبة الأهلية ببار‬
‫الزينة ؛ فى المنطق » وكتاباً فى السعادة الكبرى »‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,) 105‬‬
‫ر‪7‬قم‬
‫وكاب فى مويق » ويضيف أكنتهب عوسداةئل‪.‬‬ ‫[ماكدوتالك وإمموهممةة ‪] 2. 8.‬‬
‫‪:‬‬ ‫أخرى ‪٠‬‏‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫بَيْمَن ) أوبهمن » وف الأبستاق « هي‬
‫علاوة على المصادر الملكورة فى صلب المادة ‏‬ ‫مقد‪ ,‬و الفهلويةو قهل من الحد ووباد‬
‫‪:‬جقهاارله » طبعة‬‫انظر ‪ )1( :‬نظاىسمرقندى م‬ ‫الملائكة(أمشهسبنا)فى دين زراد تشتعند الفرس‬
‫القروينى » ص ‪ )1( 797‬ابن أى أصبيعة ‪ :‬عيون‬ ‫القدساء؛ ويزعمفلوطرخس أنهعين‪ :‬إينويا»‪,‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫الأثباء ‪6‬‬ ‫‏‪ ٠‬وبين من أنياء الأعلام الفارسية الى يتردد‬
‫[ دحمن «مسفمع ‪1 2.‬‬ ‫ذككثريهارا ‏ وهوامم الشير الوحاداىلعيشروم‬
‫الثانىمن كلشر ف التقويمالقارمىراخرٍمادة‬
‫والبهمئية» » الدولة‪ :‬سلساةمن الماولةالمسلمين‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫عددهم ثائية عشرماكا حكموا فىالدكنمنعام‬


‫مي)ام‬ ‫‪ 8‬إلعام اله ه ( ‪/94"81‬‏ ‪ 611‬أ‬ ‫‪ 4‬مزكتبا مر أبوالحسنممثيار بنالمرزبان‪:‬‬
‫كن منبرار ى الثماك‪,‬‬ ‫امتلدممداكة‬
‫إزدهارها » وت‬ ‫'تلميذ مشبور من تلامذة ابن سينا توق سنة ‪84/.‬ه‬
‫‪2‬‬
‫فى الجنوب » ومن البح‬ ‫الى حدود‬ ‫‏‪ ١717‬م ) ‪٠‬و‪١‬ي‏قوم مصنفم‪ .‬ابن سيناكمتاب‬
‫فى اشرقإلاىلبحفرى الغر ‪.‬ب وقأدسن هلم‬ ‫الباحثات ‏‪ ٠‬عملسىائل فلسفية طرحها بهمنيار‬
‫الممنية‬ ‫‪1‬‬
‫م)‬ ‫‪7154‬‬
‫‪1‬ه(‬
‫‪714-‬‬
‫‪3‬ام‪8‬‬
‫‪7‬لىع‬
‫‪158‬إ‬
‫‪7‬م‪8/‬‬
‫‪1‬عا‬
‫من‬ ‫الآسرة حسمن كاتكو ا(نظر هله المادةم' » كان‬
‫ووزيره محمود كاوّن ( انظر هذه لللادة ) ير‬ ‫ضابطاً فىخدمة محمدبنتغلق سلطان دهلى الذئ‬
‫' واستقل حكام الأقالمالختلفة ببلادهم واقتسم‬ ‫حكم من عام ‪ 877‬إلى عام آه‪/‬ا ه‪4791‬‬
‫المملكة أسرةعمادشاهفىبرار ونظامشاهفىأحمد‬ ‫”ا م )م واستغل حسن ما أحاط بسيده من‬
‫كر وبريد شاه فى بيدر وعادل شاه فى 'بينجايور‬ ‫»لقب‬
‫مصاعب ‪»٠‬‏فأنشأ دولة مستقلة فى الدكن و‬
‫وقطب شاه فى كلكنده د ونذكر فتهوايالزىيخ ‪٠‬‏‬ ‫يءن مبمن شاه » ‪ 2‬ويفممرفوشته‬ ‫دعلا‬
‫اسهلبد‬ ‫نف‬
‫اعتلاءملوكببىمبمنالعرش ‪.٠‬‏‬ ‫ته‬ ‫انثفى‬
‫حنادًكا‬
‫هذا اللقب بقصة تذهب إلى أن حس‬
‫‪‎‬وكلاك ‪ : .‬لام ‪/‬ا‪481‬ام)‬ ‫رمى»* وأنهعثر أثناءحراسته أرض‬
‫ادم منجتم'ب ه‬
‫(‪ )٠‬نمح‬
‫) محمد شاه الأول‪5 :.‬ه‪/‬اه (‪8681‬م)‬ ‫مولاه على صندوق مملوء بالذهب فأخذه من توه‬
‫إلى برهمن فسر بأمائته وكافأه علا » وعهد به‬
‫‪-:‬كنالا هزغ م‪2‬‬ ‫) مجاهد شاه‬
‫إلىعيمدبنتغاق وتنب ل بهالمستقبل الزاهر وطلب‬
‫‪1‬ام)‬ ‫مه‬ ‫(؛ ) داود شاه‬
‫إليأهن يعدهبأنمجعلاسممولاهبرهمنمنلقبه؛‬
‫(ه ) محمد شاهالثاق ' ‪٠١ :‬ى‪/‬اه(‪8071‬م)‏‬ ‫ويسهذهالقصةسندم انلتاريخ‪ -‬ويذهبإلكولوثيل‬
‫(‪ ) 5‬غياث الدين ‏ ‪:‬ؤفلاه(‪099‬ام)‬ ‫هيكث ينويعإلى أن لقب مهمن شاه يشير إلىمزامه‬
‫‪ ) 0‬شمس الدين ‪ 2‬؛ كلالاه(‪0‬ا‪9‬ا‪1‬م)‬ ‫حسن من أنه من سلالة أحد الأجداد الأسطوريين‬

‫‪1‬م)‬ ‫‪:‬مه‬ ‫(‪ ) 4‬فيروز شاه‬ ‫لوك ساسان‪ ( .‬انظر منيمنوق ‪.‬مبك كره ‏ ام«صمق‬
‫(ه ) أحمد شاهالأول ‪1 :‬ه‪(8‬م‪7551‬م)‬ ‫ص‪ » ) 6.8‬واتل‬ ‫مع عرررق © ج‪ 81‬ء "‬
‫حسن مدينة كلب" كمّة( انظهذهالمادة)عاصمة‬
‫‏(‪ )٠١‬أحمد شاه الثافى‪ :‬ملام ه ر ه*‪ 41‬م)‬
‫لملكه » بيدأن أحمدشاهالأول تاسع ملوك هذه‬
‫‪ :‬لتوهرلاه‪4‬ام)‬ ‫‏(‪ )١1‬ههمايون شاه‬
‫الأشرة » وقد حكم منعام ‪63‬م إلىعام‪ 8/1‬م‬
‫فمكوهرلككامع)‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ 90‬نظام شاه‬
‫نقل مقر الحكمإلى بيدر‬ ‫‏‪ 14988-1١4512‬م)‪2‬‬
‫‪1‬لم‪4‬ه‪5‬ر‪ 8‬م)‬
‫(‪ )1‬عمد شاه الثالث ‪ :‬اك‬ ‫ية‬
‫نولة‬
‫مالد‬
‫هبة‬
‫لقص‬
‫اذدهة ) الى ظالت‬
‫مه‬‫(انلظر'‬
‫ا‬
‫‪:‬امه (‪5851‬م)‬ ‫(‪ )51‬محمود شاه‬ ‫طيلة حكمها ‪.‬‬

‫' (‪ )6‬أاحملدثشااهلث‪-4719 :.‬ه‪8151(.‬م)‬ ‫‏'‪ ٠‬وكأن'مُلوك هذه الأسة فى قتال مستمر' مع‬
‫(‪ 50‬عله الدين ‪١.‬‏ ‪:‬لالإةه(‪5١‬هام)‏‬ ‫مملكة فجينكر' المندوسية القوية الى كانت تتاخمهنم‬
‫‪:‬واو ‪ 701‬ام»‬ ‫‪ 90‬ولى اللهشاه ‏‬ ‫‪+‬أحذت مكانة دولةبق"مبمن‬
‫من فاحية الجنوب و‬
‫‪ :‬الأ هر متفكم)‬ ‫جل كام اشتشاة ‏‬ ‫قنالاضمحلال بعدوفاةمحمدشا اهلثالث الل كم‬
‫‪>41‬‬ ‫الممنية‬
‫وملقة مس عي عدد رقم ‪١37‬‏ ‪ 2‬القسم الأو »‬ ‫المضادر ‪:‬‬
‫عةدومهاا ) ‪٠‬‏‬ ‫بف‬‫‪4‬ة‪ » 1‬ص‬ ‫‪8‬سئ‬‫‪1‬يل‬
‫أبر‬ ‫‏(‪ )١‬ومنك‪ : 5.1. 1‬تممماءظ هذا “رهوماوقظ‬
‫قائعة بالسلاطين الهمنية ‪:‬‬ ‫وممطرطة وقد اعتمد فيه على كتاب برها‬
‫قدصبة ث ‪:‬م‬ ‫تآبا‬ ‫رسن‬‫تاأح‬‫بنو‬‫لنان‬
‫داطي‬ ‫ك)سل‬
‫(‪1‬‬ ‫آثرلمؤلفهعلىبنعزيزاطلبلاهطبا » وبهفقرات‬
‫علاءالدينحسن مبمن شاه‪4/1/١‬ه>‏ ‪ 1191/‬م‬ ‫من معسنفات‪ .‬تارعطية أخرى (‪ )1‬فرشته ‪ :‬ككلشن‬
‫فوا مك ‪141‬ا‪.‬م‬ ‫حمد الأول‬ ‫إبراهينى » المقالة الثالثة (‪ )7‬نمك ‪: 8, 01.‬‬
‫لالزهك و‪ 91‬م‬ ‫غلاء الدين نجاهد‬ ‫وبمار ‪#‬مسلةة > سمال عرد ف مله‬
‫هد ‪4181‬م‬ ‫داود الأول‬ ‫نان‬ ‫امع ره ‪0‬‬
‫‪1‬م‬ ‫امع‬ ‫محمد الثالى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9٠١‬غدد ممتاز منة ‪5٠91‬‏‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ص‬
‫إإلاهك وام‬ ‫غياث الدبن سمش‬ ‫وطط© سول ‪ :‬لا ‪/‬ه عسام‪ 0‬جمالك به فام©‬
‫خمس الدين داود الاتى ؤؤلاهك ‪9431‬م‬ ‫وممرط تتمضادظ ‏ ق مافمسل‪ 0‬مامصتضاة أ‬
‫ةث‪1‬ام‬ ‫م‬ ‫ناج الدينفروز‬ ‫‪١‬ه‏ ضن ‪١14‬‏ وبماعلها »‬ ‫اضموعة الثالثة اي‬
‫(ب) سلاطين الذلواعمد أباد در قضبةكر‪4‬‬ ‫سنة ‪1841‬مءوما فيل يقلمدمي عفدت‪ 1.‬فزاخلة‬
‫شباب اللدين أحمدالأوك‪8‬؟مهت ‪7511‬م‬ ‫‪3‬ع‪ 4‬م ؛ ص ‪ 453‬ومابعدما ‪٠‬‏‬‫‪1‬رة‪8‬غا‬
‫‪.‬ذكو‬
‫الم‬
‫علاء الدين أحمد الالى ‏ ف‪1‬س‪5‬رمئس‪1‬ام‬
‫هه‪1‬د‪.5‬م‬
‫‪71‬زكم‬ ‫علاء الدينى سمايون ‏‬ ‫‪ +‬والبمنية» ‪ :‬أسرة ثولى الكم مثهاءأو‬
‫نظام الدين أحمد الثالث ه‪4‬كم‪5‬ه‪3‬ع‪1‬م‬ ‫ىدكينمنعام‬ ‫زهوءثماتيةعشرملطانًمعاي» فا‬
‫شمن الدينى محماء الغالنث ل‪1‬تر‪4‬ه‪5‬ف‪8‬م‬ ‫‪ 71861 - 71#4‬م )‏ بعدأن‬ ‫ه‪041‬‬
‫لاارطر ‪1‬ه‪4‬ك‪ 713‬م‬ ‫شباب الدينى مجمؤده‬ ‫شمرناف المسلمعن » بزعامةإسماعين‬
‫أعة‬
‫امسلتجا‬
‫فا‬
‫ادام‬ ‫أحمد الوايع‪,‬‬ ‫مب بفففة اججعحةعلىحمدينثغلق سلطان هدئل»‬
‫لاأقه» هلام‬ ‫علاء الدين‪.‬‬ ‫وأطاحححطننكناكو ‪ 0‬وكاتأعلىفهمة» بإسماعيل »‬
‫هلام‬ ‫‪1‬مس‬ ‫ولى الله‬ ‫وودي بهملظاناًباسمعلاءاللدينحسمنبهمن شاهو‬
‫لمت ‪1161‬م‬ ‫الله‬ ‫(انظر عنأمبلعلااءلي ها‪:‬ينيوا مواق‬
‫(نشر العملةواللقوشى إل أىن كلمالملقمباذللك‬ ‫واتصارظ فممتلمظ علاجهععاماردرك ف هقم‬
‫افاهلر ممياكون قد ثلابتلثمفثىى مطالبابالعرش‬ ‫غيم قي ؟‪7‬القدم الأول ( عدد خاض ) سنة‬
‫حى عام ‪ 41‬هت ‪1 ("5‬ب‪ : 7979‬ألظراء‪٠‬‏‬ ‫وماماعفماماه‬
‫«نق‬
‫ن‪7‬م؟زةة «ف‬
‫وير"و‪155‬‬
‫»رب‬
‫‪6‬ه'‬
‫ءغز‬
‫مم‪2‬أعل‬
‫عاصل‬
‫وود فتم‬
‫طوف ‪ 8.3.8‬؛ مدلأ‬ ‫اريت سه ‪ 1591‬ا ص ‪ 105 403‬؟‬
‫فسشماع سوير فادف ؛ هنة‪7 38991.‬‬
‫مهدو © مل‬ ‫أق‬
‫لحم‬
‫تممسامظ وم‬ ‫نصذااتعظة ك‪1‬‬
‫الممتبحة‬ ‫‏‪١‬‬
‫حدر آنادءكانتاحتعران إلى أن "كلتكدة وجاناً من‬ ‫ص ‪ 851‬وما بعدها ؟ مرو زمه عزن عبرمفاماهعمل ‪3‬‬
‫ادر آناد الكترى يقومان على أنوف الجال ألاززة‬ ‫ماف ‪.‬ساك لراك سس © عدد رقي‪.) 65‬‬
‫الأخخيرة منالحضبة قبلأن يابلدسأبل المتمؤج‪ .‬وكان '‬ ‫وكافت المملكة الهمنية‪.‬فى جل تارعخها مقصورة‬
‫الحد الجنوتى الحقيقى المملكة المبمنية هو بر‬ ‫علىهضية الذكن ‪ :‬وربا يقال إن سلسلة جبال‬
‫تشكتبئهتدئرة » وهوالحدالجغرافاىلطبيعىللدكن»‬ ‫فتدهيا من الناحية الجغرافية هى الطرف الثمالى‬
‫ولكن نب أن نذكر أن كرشنا ‪ -‬تلكمدزةدوي‬ ‫لجنوك اند» ويتدقق تبر لربدا موازيآ ها تقريا ‪.‬‬
‫كانتدائي مةثار تزاع بين السمنيةوجي اله من‬ ‫ولكن لعل الصقع القائم جنوى هذا الحد الشبيه‬
‫»در م كاانتمثارتزاع‬
‫الجنوبراجات جفبتتكتر بق‬ ‫بالحاجر ينقسم إلى ثلاثة أقسام متميزة ‪ )1(.:‬مالوا‬
‫بين الجدلكنيا والرتشنوركنا فى القرب»وبين لادلا‬ ‫متحدرها العام تجاه الغرب ؛‪ )1(.‬هضبة الدكن‬
‫‪1‬‬ ‫والهُويسلافى الأزمنةالقدع ‪.‬ة‬ ‫عيلها ه التي وهيىرار تحور افلال الركائى » حيث‬
‫تبدأالصخرة القدعة المنيعة فىالامتداد فوق وسط‬
‫'م يكف السلاطين المنية‪.‬حن الهاقل‬ ‫و‬
‫‪,‬ن«وى‪.‬الند » »‬
‫ي”)سمماى ج‬
‫ا‪.‬شلبجهزيرة ؛ و(‬
‫سبيلمدرقعة سيادتهم العسكرية وزيادة‪ .‬موإردهم» ‪,‬‬
‫ومتد المخدنالشمالى حضبة يسور عط تكب يلزه ْ‬
‫وتورطوا بسبب‪ .‬ذلك‪ .‬فىحرب ضد سلطنات مالوا ‪,‬‬
‫لة‬
‫اةسفى‬
‫ساء‬
‫جنوباًه وتنتبيالمضاب البركائية فج‬
‫ئالكر فى الجنوب ء وبذلوا‬
‫فتجفايلثم‬
‫وكوجرا‬ ‫جبال االلغاغتربية الىكانت*تجنح دائما لآن تقوم‬
‫جهودا ‪ +‬تعقدت بتدشخل فجيتكر' وأمزاء أؤرسا‬
‫حداطيعيامطامححكامهضبةالدك ‪:‬ن‪ :‬وعلىالرغم‬
‫امنودلدعسلطائهمفىتتلتكاتةجنوق كشدئرى‬
‫منأن البمنية حاولوا منلزمن”متقدم الوصول إلى‬
‫‪.:‬‬ ‫وكثرقها‪.' .‬‬ ‫البحرعنددابل وجول فإنهمل يمستطيعوا قط أن‬
‫نشبتفىالثمالحرب ظافرة ببنشبابالدبن'‬ ‫مبيمنوا عل السبل الساحلى هيمنة تامة فها وراء‬
‫جل شمرلا‬
‫أن‬‫ف الأول؛ وهوشتكك شأه مالوا م‬ ‫الجنوى‬ ‫رت‬
‫طزو‬
‫لنغ‬
‫ابدم‬
‫لا‬ ‫ن‬
‫ا»‬‫كغات‬
‫ولال‬
‫جبا‬
‫عاماله رلكلم) ) أعقبتهاحربفاشلةعام'‬ ‫الغرى مكبنوا ذلك الإقليمالبركافىوإعادة غزوه‬
‫فيل ‪10 -‬م) عمد كجراتا ا 'لى‬ ‫مراراًوتكراراً ه وبِيهاالمضبة تنحدر انحداراً شديد؟‬
‫تحالقت مع راجاجتهتلوار وانتبت إك مازقا‬ ‫امرنتفاع يبلغ‪٠0٠4‬‏ قدمتقريياف اىلغربٌ» فإنها‬
‫لأخخرجمن ©ه وف عام كته لشم «‬ ‫تتحدر برفق تجاه الشرق » ويتطلب الأمر قط ‪,‬‬
‫مود خلج سلطالامالبوالتحالقمعكتح‪1‬ت‬ ‫أكثر من "‪١٠‬‏ ميلالوصول إلى نفس مسترىٍ‬
‫ف احتلاليترقتا'‪0‬‬ ‫راجاأورسنا و‪1‬‬ ‫‪.‬ممكن أن ‪.‬يقالفى‬
‫ارتفاع خط الباحلالشرقو‬
‫وا الجمنيةببفضل تدخلتحموذ شاه بيكدة سلطان‬ ‫ان كبرق‬
‫هذذاااللقاأمن أهميةكلكندةة الىكانهشأ‬
‫ثنلطرت امرة 'أخرئ" أعام‬
‫الات ‪...‬ونيا‬ ‫أواخخر العصور الوسملى تمانريخ المكن ‏ وأأهية'‬
‫للف‬ ‫الجمنية‬
‫غالب الأحر ال الاعمّاد علي العون الذى بصلهم من‬ ‫؟ام ه(‪4541‬م ) بسيب ماهور وَالّجبنُور » ولكن‬
‫أووساء واستولالقائد الأورسى هتمشفيرةعلىورنكل‬ ‫علىالرشيمناحتلالقواتالمهمنيةخيرلاإلىحين‬
‫عام ‪4558‬م ه ( لقلم) بيد أن الاضطرابات‬ ‫فقدتم‪.‬إبرام صلحاء ثبت أنهباق أعادالحالةإلى‬
‫الى نشبت حول وراثة العرش فى أووسامكنت‬ ‫ماكانتعليهمنقبل» بين مالواوالمهمنية‪+‬‬
‫المهمنية منبسط سلطانهم أمدآ قصيراً إلى خليج‬ ‫أنفاى الجنوب فكان هناك صراع ل‬
‫البنغال» وذلك فىالحملات الى قاموا مبابين عانى‬ ‫بوكر عرزلكرشنا تتكمهدرة دوآب الخصيية ‪+‬‬
‫)امر مقلم ء‬
‫الخدم ‪ 01161‬مم ومخ‬ ‫ونشيث الحرب فى أعوام ‪٠‬هلاه‏ ( ‪44*1٠‬‏ م )‬
‫إللىابتي قناعدمهما درتكل‬
‫وقسمت تلشكائه بعد ذلك‬ ‫وقولاه رؤوسر م( ولاكلاه معدم‬
‫وراجا هاسْثدرى ‪+‬‬ ‫وذعمه(‪5051‬ام)‬ ‫رمه رموس ‪2‬‬
‫وإذا كانعلاء الدين حسن مبمن شاه يعد‬ ‫رمه( ‪١54١‬‏ م)وهكمه(ككام)‬
‫مواسس الأسرة الحاكمة فإن محمرداً الأول هو الذى‬ ‫واكم ه ( ‪ 1841‬م)وتمدرهراخكام)‬
‫نظمها ‪ .‬وقسمت الحكومة المركزية إثلىل‪.‬اث‬ ‫وكات سجالا ببن الفريقين وظل إقلم دوآب‬
‫بالشئون المدنية والعبكرية‬ ‫إدارات رئيسية تختص‬ ‫أأرضاً حراماً ببن القونين إلى ً بعدارتقاءكرشنا‬
‫دياراياعرش فجيتكر عامملقم (‪4‬نهلام)‬
‫والقضنائية على التوالى وتركزت الإدارة المدئية فى‬
‫يد وكيل السلطئة أورئيس الوزراء » وكان يعاونه‬ ‫ومالكأدمج الإقلم وى ممتلكات فجيتكر ‪+‬‬
‫وزراء وه دبيريئة ‏ أو كتاب سرد وكانت الإدارة‬ ‫‪ :‬وعلىالرشمم منطالبةالهمنية بدابل وجولفى‬
‫القضائية تتكون بنفس الطريقة املنقضاة والمقنتدين‬ ‫الغرب فإنهم عجزوا عن السبطرة علىالإقليم‬
‫اافلظسعللىام والأمن‬
‫أو شراح الشريعة با كان مح‬ ‫الساحلى غرب جبال الغات وقصرت ملم عن‬
‫الحياوزالة دون أعمال السلب والبب الى قاممه ف اىلمد«نالكزتوال‪ »:‬أو شاحت الشرطةواففقسم‬
‫أو رقبب الآداب العامة أ‪.‬ما الجانئبالعسكرى‪:‬فكان‬ ‫راجوات خرلاته وستكمشور إلى أن تجح الوذير‬
‫يتولاه القائد العاموكان يعملمعه عدد من الضباط‬ ‫عام‬ ‫محمود كران فى احتلال مركمئور و‬
‫المرءوسين فى مقر القيادة مللالضابط الذى يوأ‬ ‫‪2‬‬ ‫)ام ماهر امام‬
‫وع‬
‫كلامم ( ‪015١‬‏ م‬
‫لبارييرهارانالذى كان شد القوات غي ارلنظامية‬ ‫وأغار البمالةفىالشرق على تلتكانه بنجاح‬
‫فى أوقات الطوارى* » وَالببَخْثى أو الصراك »‬ ‫ِ‪ .‬محمودالأول » م أغارواعليامرةأخرى‬
‫والضشابط المكلف بالخاصة خيلأو حرس السلطان »‬ ‫‪ 140 03‬وعام لالكحه‪4141‬م ‪ .‬وهنالك‬
‫عام»‪/‬‬
‫ويتألفمنقوة مجهزة بأحسن المعدات ومدربة أحمن‬ ‫الاسهلاءعلوىرشكتلوأقمعلماوال وى ء‬
‫‪ :,07‬جد أ والقتايط‬
‫ريت ‪ +‬تؤاتها ‪30‬‬ ‫نلأماء نوق لمنلقةكانفىوسعهمفى‬
‫أا‬‫غير‬
‫البمنية‬ ‫يلما‬
‫صاحب الكلمة العلنا فى ولايته ف الشثوت المدنبة‬ ‫المكلف عائتى بتكنا_جّوانان أو سلاحداران » وكان‬
‫والسكرية على السواء ‪٠‬‏ ولم يكن فى وسعه‬ ‫يشرف ضّأسلحة السلطان الشخصية ‪.‬‬
‫تعيين قلعه دارية فحسب بكلان يستطيعأيضا أن‬
‫وقسيث المملكة بأسرهاإلى أربعة «أطراف »‬
‫يزيدأو يتقص عدد الجندالقائمينبالخدمة حسب‬
‫دهاطري‬
‫فولا‬
‫أو ولايات ‪ ,‬وكان كل طرف ‪ 3‬ولاية يت‬
‫م ياتراءىل وهمهذاينفقأويقتصدمنامالم ياشاء‬ ‫أو‪ :‬وال‪ .‬وكان الطرفدار فى الأصل مسئولاا'عن‬
‫من ‪٠‬‏ الجاكير » المخصص للنفقات العسكرية »‬ ‫الإدارتين الومادنليةعسكرية مع فىالولاية » وكلن‬
‫وخفض أمحمودأكاوان السلطة المولة لاطرفدارية‬ ‫القلعه داريةأو أ‪.‬مراء القلاعيعملون نحت رئاسته ‪٠‬‏‬
‫تخفيضاً كبيراً ‪.٠‬‏ وضدر أمر بأن تعين الحكومة‬ ‫وكانت قواعد الأطراف الأربعة للمملكة هي دولت‬
‫المركزبة ف اىلمستقبلالقلعه دارية » وأصبح للطرقدار‬
‫كب" كنّة» ومحمدآباد‬
‫آباد وبرار وأحسنآباد ‏‬
‫»عمل ‪,‬‬
‫ادق فىأن تكون لهقلعةواحدة فقط ت‬
‫بيدر‪( .‬كانت تضم الجزء الملغير تملنكانة الى‬
‫حتقيادتهمباشرة‪ .‬وفضلا عن هذا إنكلشخخص‬ ‫كانت تخضع لحكمالعهمنيةفى البداية )‪ .‬وخارج هذه‬
‫مسئول عن دفع أعطيات الجند كانسب على‬ ‫ردكه ا‪-‬لى‬
‫الأطراف كانمن الطبيعى أن تع‬
‫المالالذىيسحبه منالجاكير‪ ».‬أو د المنصب »‬ ‫تمدقاعدتهاهىقصبة الدولة‪ -‬أهمطرف » وكان‬
‫‪0‬‬ ‫حسب الحالة >‬ ‫طلرفدارها بوجه عام رجلا تحؤلى بالثقة' المطلقة‬
‫ولجا السلطانإلىطريقةأخرىجعلت صلته‬ ‫للسلطان ‪.‬‬
‫بالعمل فىالولابات » وذلك بتجنيب رقعة‬ ‫مباشرة‬ ‫وشبد القرن التالى لقيام الأسرة الحاكمة اتساع‬
‫وقعة المملكةاتسباعاًعظيا » فقد امتدت أخيراً من مانلأرض فولكالية لتكون ضيعةلاسلطان »‬
‫وصدرت الأوامر أيشآمسحالأرضحسب'القواعد‬
‫البحر إلى البحر » وشرع محمود كاوان » وكان‬
‫يىع أرجاء‬
‫مف‬‫جدود‬
‫المتبعة ‪ .‬وتثبيت علامات الح‬ ‫وقتذاك ‪.‬وزيرا » إفعىادة تقسم المملكة وإصلاح‬
‫قلوق‬
‫حسج‬
‫املعن‬‫الدولة ‪٠‬و‪-‬إ‏جراء استقصاء عا‬
‫الإدارة الإقليمية بأسرها أيضاً ‪ .‬وأعاد أولا تقسيم‬
‫ْ‬ ‫وتقدير الدخل ‪.‬‬ ‫المبلكة إ‪.‬لثمىانية أطراف بدلا منأربعة ‪.‬وفسمت‬
‫ومهما يكن منشىء فإنكل هذه المشروعات‬ ‫برار إل ظىرفين هكمااول وماهور وانتزع جزءمن‬
‫أقثبديْت أنهاولادلتقأبولان عندمالق محمودكاوان‬ ‫المنظقة المحيطة بجر من دولت آباد وأنشئ' منه‬
‫مصبرعه ‪ .‬وقامالوزير قاسمبريد جد البريد شاهية >‬ ‫طرف قائم بذائه » وأصبحت راجا مندرى ولاية‬
‫(ر اهلذمهادة) » ممحاولةأخرىسار‬
‫نظ‬‫ادار‬
‫أميربي‬ ‫خمانصفةصلة عنباق تلتكانة » وأنشثت مجابور‬
‫نفسهبعد عشرينعاماًصئة‪١١‬‏لاه‬ ‫فاهالعليىج‬ ‫رلفطةدار‬
‫عن ولإية‪ .‬كلركة القديمة وتاقللصتط س‬
‫‪ 0441‬سككم) ‪ .‬وف ظل هله الإضلاحاتأمر‬ ‫أبفنا إلىحد كير ‪ :‬وكان الطرفدار فياسبق‬
‫للف‬ ‫الجمنية‬
‫أممسام‪ 8‬مذ و كام‬ ‫كه‬ ‫غطهءم‪. 5‬نآ ‪: 81.‬‬ ‫صغار المتصبدارية بالانخر اط ى سلك الحرس‬
‫عل عرو © قا مسفابن سمال ‪ 5‬حيدن‬ ‫مم‬ ‫السلطالى وأطلق علهم مندذاك اسم سير كاردارية‬
‫ص‪ 85‬وما‬
‫آباد الدكن » ج ‪ » 4‬سنة ‪1 » 8891‬‬ ‫أو حوّالتدارية ولم يكن هذا إلاإجراء ينسم بالفتور‬
‫بعدها) (‪ )5‬محمود كاوان ؛ رياض الإنشاء حيدر‬ ‫ولم يتأثر به إلا صغار الجاكيردارية والمنصبدارية »‬
‫آناد اللكن ء سنة ‪ )1( 8591‬تسصمعطة ‪+ 61.32.‬‬ ‫بيهاظلكبار النبلاء فىنجوةمنهلابمسهممنهثى ء ‪+‬‬
‫عاعةناا «تمسطدظ مجع هاا ‪,‬ممسع‪ 0‬مسصامكة (‪)0‬‬ ‫وكانت القوة الكبي ةر لذوى السلطان العظم الذذين‬
‫الكاتب نفسه ‪ :‬ببمريو(ز ميلا عزه عسمصطه‪: 602 8‬‬ ‫سبح الطر فدارية بأن ينعموا به بإعلدغاء الإصلاحات‬
‫ْ‬ ‫هراسةموضوعية ‪.‬‬ ‫السابقةمن الأسباب الى أدت إلى تفكلك المماكة‬
‫‪[:‬شرواق ‪ -‬اممحعطة ‪]: 3.8.‬‬ ‫وانقسامها إلى خس دول بتولى الحكمفنها سلاطن‬
‫بالوراثة هى بجابور وأحمد ذكر و كلكندة وبرار‬
‫الآثار ‏‪ ٠‬كانت مملكة علاء الدين حسن بون‬
‫‪1‬‬ ‫وبيدر ( انظر هذه المادة ) م‬
‫شاه الجديدة فىكلركة مكشوفة تعض جوممن‬
‫جميع الجهات بشئه راجات قجيتكره وتلتكانة‬ ‫‪ .‬وأدى تدفق الفرس وغيرهم من البلاد الواقعة‬
‫وأورسا والككونديئه والسلاطين الذين ننافسونما‬ ‫وراء البحار إلى خلق مشكلة ساسية 'عجيبة افلىدكن »‬
‫ثمفإن العاثر‬ ‫من‬
‫وات‬
‫؛جر‬
‫سلاطين خاددش ومالبا وك‬ ‫لأنهاقسمت السكان المسلمين فى الدولة إلى طائفتين‬
‫الآولى الى شيدها النظام الجديد كانت' حصونا‬ ‫متنازعتدن »> ألاىلد عدينةأوالامسلتوقطندينانى »‬
‫والآفاقية ( ويسمون "أحياناً أغراب الديار ) أو‬
‫حربية برمتما محيط بالمملكة ‪ :‬فإى‪.‬الشمالٍالجبور‬
‫المستوطنين الجدد >‬
‫وكار كك ه وقرثالا (ورمزبرنسيب سادق ‪.‬لاد‬
‫وص ‪١١‬‏ ) ف براروف‬ ‫سنةم‪010‬و‬ ‫'وكانت الحروب الى دارت ينهم فى معثل عزدنا فور‬
‫إروس‬
‫ماهو رأيضاً؛وفى الغرب ببرائده ونائد” كك ويتتهالا‬ ‫‪00‬‬ ‫السبب فى سقوط مملكة المهممية ‪.‬‬
‫وكلركة نفسها ‪٠‬‏ وف _الوسط بيدر كولتكندا‬ ‫المصادر ‪” :‬‬
‫وورثكل ؛وف الجتوب الغربى مد كال ورايجور‪:‬‬
‫ص ‪)1( 4#‬‬ ‫(‪ )1‬وين مجلد ‪١‬‏ ‪7١12‬‬
‫وكان كثرمن هاذلهعائر حصوناً هندية ‪٠‬‏ وف‬
‫©‬ ‫تسم شامق علا ر"وولط‬ ‫مهلك ‪.‬قل ‪1 :‬‬
‫الغالب أونديته » احتلت علي عجل وعدلت؛ وشيد‬
‫ويقرم فى‪ :‬الغالب على كتاب برهان مآثر ‪0‬‬
‫بعضها بعد أحمدشاهوالىالعيمىبعد محويله قلعة‬
‫فرشته ك‪.‬لشن إابهربمى “ج " (‪ )4‬بوندلة ‪: 0011:‬‬
‫بيدر ا(نظر هاذلمهادة )» واف‪.‬لعهثدملحمبدث‬ ‫"‪#‬تمموط ‪”١‬تمسلدظ‏ عل جه كمامال مصمى ( | امتصمق‬
‫السباسة الى انمبجها محمود‪ ,‬كاوان ( هناك‬
‫توف ‪١‬‏ ‪/‬ن بنوزه مك كك ععرزلد رقم “‪ 1‬ء‬
‫إشارات فكىتاب ‪,‬فرشت فى‪..‬مواضع معتلفة) ‪٠‬‏‬ ‫علديخاص سن ‪ » 4091‬القبم الأول) ‪)5(..‬‬
‫الجمنية‬ ‫‪441‬‬
‫حلى ؛ وتعمد الثاق( ‪4‬لالا هه ‪ ) 891/‬؛ وتظهر‬ ‫كلركة‪ :‬الحصون حفاىلة جيدة ولا أسوار‬
‫المقرتان الأوليان الأسوار المنحدرة بالتدريج‬ ‫مزدوجة سمكها ‪ 11‬متراً» وبحيط بهاخندق عرضه‬
‫والقبة شبه الدائرية الضعيفة المألوفة فىطراز دلهى‬ ‫‏‪ ٠‬مثراً مزود بأبراج بارزة ‪ -‬وكثير مها مجهز‬
‫راة محمد الثاى ففما قبة مرفوعة‬
‫»أم‬
‫قد‬‫مغلى‬
‫الت‬ ‫هنصاث لإطلاق المدافعأضيفتفيابعد تلسكتىخدمها‬
‫على قوائمتحثكنض العق »د ماثلةلقيةالمسجد‬ ‫المافعية ‏ ومنشآت على هيئة البوق وفوهات كبيرة‬
‫الجامع ه وإلى الشرق منالمدينة تقوم «هتفت كتبتدم‬ ‫ومركتية لقذدك النار» ومزاغل وكوات والبناء العظم‬
‫وتفم مقابر مجاهد وداود» حوالى لللاه ‪١‬‏ "لم‪1‬‬ ‫الوحيد الذىلايزال قائماًصلي ذاائخل الأسوارهوالمسجد‬
‫وغياث الدين (حوالى عام ولا ه‪/ -‬اؤ"‪ 1‬م(‬ ‫م ) مهندس‬ ‫(‪1‬‬
‫‪5‬‬‫‪145/‬ه‬
‫الجامع الذىشيدهعام‪/1‬‬
‫وفيروز ( حوالى عام الام هك ‪١541‬‏ م)‪,‬‬ ‫معارى فارمى بالوراثة » هو رفيع بن شمس‬
‫وبعض هذه امقابر لياعدو حجر تن مقيبتئ‬ ‫ابنمنصور القزوينى ( نقش وزمقة ف ززع صنة‬
‫متلاصقتين عقلاىعدة عمود واحدة ه وندل مقيرة‬ ‫طورمانز غير‬ ‫‪ 1-8091‬ء ص ‪ ) 5‬ء وه‬
‫آنثر المندى فى‬
‫غياث الدين عولىجود شاىءل م‬ ‫معرودك فى أى مكان آخربالهئد» وليس له صحن‬
‫مله » مكوناً‬ ‫كوك‬‫أسق‬
‫به م‬
‫مكشوك ‪٠‬‏ بيد أن‬
‫المحراب » وكذلك مقيرة فيروز يأعمدتها المربوعة‬
‫رواقاً ذا عمد لا تبلغه الإضاءة إلا من الأجنحة‬
‫الخارجية المنحوتة‪. .‬من الحجر الأسود المصقول »‬
‫الجائبية المكشوفة وفتحات الهوية والإضاءة فى‬
‫والأطناف والدعامات المقوسة ء أما داخل المقرة‬
‫الأخيرة فإنهشبيهبالنمط الفارسى فى طلائه وزخر فته‬ ‫الثقبة الوسطى ‪ 0‬وتتميز الأجنحة الجائينة بفرجتها‬
‫الواسعة جد وحدائرها منخفضة على غير العادة‬
‫الجصية » وهى تشبه مقابر السادات واللودية‬
‫المعاصرة فىدلى ه ومن المباك الأخرى دركاه بنده‬ ‫أخرى منكلركةه‬ ‫اككفن‬
‫معرو‬
‫أدىم‬
‫وبنمط عق‬
‫(وض بر ك ) وترجع إلى حوالى عام‬ ‫لواز ر‬ ‫وتمةمسجدان »'يرجعان إلىنفس العهدتقريباًف‬
‫ه ( ‪ 8141‬م) ويتجلى فا العقد العريض‬ ‫دهى (“انظر هله المادة ) وهما مسقوفان ق بعض‬
‫هذا الطراز لمينسج عملئىوالة‬ ‫الأجزاء ‪1‬‬
‫ٌ‬ ‫المميزمحدائرهالمتخفضة «‬
‫فيابظنمنذحجبالليوان والمشرعنأنظارمعظم‬
‫ور » عملسىرة‬
‫شيةتفى‬
‫آهمن‬
‫‪:‬قإانبر الم‬
‫بيدر م‬ ‫اللصلين‪ .‬أمالاآثارالمبمنيةالأخرىف كلركهفهى‬
‫مجموعتان من القابر ‪ :‬وتضم أولاها » الى تقوم ميلونصف اميلمنشمرقالبلدة » لهاقبابأعلى‬
‫بعامة وأعظم استدارة فى بعض الأحيان من القباب‬ ‫اب الجنولىللقلعة » مقابر غلاء الدين‬
‫باالقرلببمن‬
‫ليسإح‪.‬دى‬ ‫فى كلبركة وأهوىسع نطاقاً ه ول‬ ‫)مد الأول (‪/5‬ا‪/‬ااه ‪-‬‬
‫وع‬
‫ذه‪/‬اك ره"( م‬
‫هله المقابر أسوار منجدرة بالتدريج ولا أسوار‬ ‫ه‪ /‬م) » الذىينسب إليه مسجد شاهبازار »‬
‫موزدأوججةمهلها مقبرة أحمد شاه ولى المتول‬ ‫وهوبناءلانظيرلهى الطرازالتغلى المعاصر ف‬
‫أذ‬ ‫الهمنية‪. .‬‬

‫تمقملنال يوسفت دياتأمرلقسه ‪.‬‬


‫عالىاسلرغ‬ ‫عام‪48‬م ه( ‪ 741‬م) ء ويظلهرقاالعتداليمى‬
‫وأسوار قلعة بيدر ترجع إلى عهدٍ الجمنية ‪2‬‬ ‫الأثور الأخير » المرفوععلىقوام فوقكتف العقد»‬
‫أماأسواراانه فرج إل عهدالبريد‪,‬شاقية ‪8‬‬ ‫‪ .‬وهى علىدرجةكبيرةمن الأهمية نظراً لزخارفها‬
‫"الاق ‪:‬‬ ‫‪ .‬الرالعةالىتعتمدعلىفناللحطونضمشجرنينلولى‬
‫اللهنعمتالله الكرماق ( انظر هله اماد ) ي‬
‫بالنسبة لقلاع فى هضبة الدكن انظر )‪(١1‬‏‬
‫أمامقعرةعلاء الدين الثانى ( كمه كله‪11‬م)‬
‫وا‬ ‫‪.‬لفوط‬
‫تممفسولا ‪ 6.‬ف بإمعنهماممصلومة و‬
‫‪.‬لقرميد‪ .‬الحرارى العجبيب وبعض‬
‫فتمتاز ببناء من ا‬
‫‪+‬الطئظ لمعم ننزنمةمو أسنة‪ 10‬ييل‬
‫‪00‬المصدرالذكور ‪.٠‬‏‬ ‫تامع‬ ‫صنة قد‬ ‫العقود النافنة من أربعة مراكز ه ولمقيرة مجمود‬
‫(‪ 414‬هن ‪8411‬م ) أسوارها المزخرفة بكوات‬
‫إجااجعة ماعطجه‪ :‬لم‪2‬‬ ‫اللحلق ‪١‬‏ ‪5‬‬
‫معقودة واحدة فوق الأخرى وهى من خصائص‬
‫‪ 3 52‬جعلدلة ارمومظ ‪.‬از لامك فواة ‪5‬‬
‫العارة ابلعهمدنية‪ ..‬وهناكالمسجدالجامع » ويسهى‬
‫شلبردت لوو مراف (‪ )4‬تمماقدلة ع‬
‫متةوعدشرا)‬
‫عالمب‬
‫بسا ( >‬
‫‪.‬ضاً مسجد صحله‬
‫أي‬
‫قلا مه كقامار ‪ 00‬الوك ‪7‬‬ ‫‪ 30‬لولمه‬
‫ومسجد رناق‪.‬زلالامهب ‪4151 87941‬م م‬
‫ووم سوم ا صنة “لهس عو ام روا‬
‫أ‏يضاً ‪٠‬‏ وررع سنة‬
‫الملحق ‪١‬‏ »‪..‬ص‪9١1 .‬‏سم و‪0٠‬‬
‫إللى‪.‬برجع إلىعهد أحمد الأول ولكنهشيدأثناء‬
‫قاوللأىمير محمدمنصب نائبالملكِقبلنقلقصبة‬
‫المصدر المذكور»‬ ‫‪:‬‬
‫لور‬
‫كعة‬
‫ذ)قل‬
‫‪( 8991‬ه‬
‫‪,‬سلاى فىب‪.‬بدورا؛لقصور‬
‫البلاد » وأهقودم مبي إ‬
‫نلامك فرظ‬ ‫صا" ‪ 6‬اسملعولا‪ :‬لإدمة ‪0‬‬
‫اللكبة( تمتمحل إلخ؛ انظرسيدعلىطباطبا ‪:‬‬
‫يع امال ‪ 3 3‬مله مه مادسنة ‪6411‬م‬
‫برهان مآثر » طبعة جمعية لطرطات الفارصية»‬
‫‪1‬‬ ‫موت رم ددا‬
‫‪3‬‬ ‫‏‪ ١‬ص ‪911/0‬ومدرصةمحمودكاوا ‪:‬ن‪ :‬وكلماأنه‬
‫‪ 0‬للحطعيولة ‪ 57-3‬م‪32‬‬
‫منأعمالفىعهدالهمنيةوردذكرهافى مادةيبدر ‪. 1‬وانظرأبغا‬
‫مقط ستامسفة ‪/‬‏ بلجممسواة ع الفصلاثالث‬ ‫‏‪( ١‬ألظر هلهالإدة)نظرالأانلبريدية( انظهرذه‬
‫والعشردذفمفطيه ومع الهففجيه)سنة‪2 8141‬‬ ‫ش الماد)ة قاموافيباعدبإعادةزخر فيوبائاته ‪٠‬ا‏ وترجع‬
‫ا‬ ‫وكائد مبثار ‪ 6‬اق دولتآباد) انظرهذ اهلادة )‬
‫‪. ٠ ٠‬وبالنسيةلكلراكنةظر(‪ )8‬مموبيعه ‪.‬ل‪6:‎‬‬ ‫إلى عهدعلاء الدين » ويمكن ملاحظة أن أقدم‬
‫سمممشلويك أمظ هسه معنفل “ز «وووؤيوزئع © طبعة‪‎‬‬ ‫عبشبدهعادلشاه “فبىيجابور“(انظرهذه‬
‫‪‎‬عقونورإ ‪00 : 8. 8,‬ل‬
‫‪‎‬ةحقتم (‪)3‬‬ ‫الادة )؛وهومسجد آسنبك( ‪4‬ه‪/75614-1‬م)‬
‫رمعم ع‪‎‬‬ ‫ر‪١‬وم‬
‫و‪*1‬‬
‫)‪*3‬‬
‫سنة "‪ 114‬لءصض‪« .‬تاب‪5, ‎‬‬ ‫حمل نقشاًيشيرإلىأن محمود شاهكانحاكم‬
‫صل الثالبثك‪‎‬‬
‫لف»‬
‫اتو‬
‫لفميجوظ مسسجعاء) مستعدافاةردمو‬ ‫والمظلنون أنه'لايزال معبرفابه حاكما مطلق ‪.‬السيادة‬
‫الهمثية‪:‬ب الهاسا‬ ‫ذف‬
‫كان ما أسقفية و "‪٠5‬‏ كئيسة ‪ +‬وكانالهاشأن أثناء‬ ‫عشر ‏(‪ )1١١‬بويج ‪.‬وير ‪,‬ترتعر»يرعن صنة‪6141‬‬
‫الفتح العريع محامينها البوزئطية مما دعا إلى نشوه‬ ‫اسالكلكله‬
‫يفتنوحسا »م‬‫لهاله‬‫اوات‬
‫قصة حربية يشك فى صحتهاعن‬
‫‪ 90 0‬وى ‪1 01,‬م‬ ‫ب‬
‫ولت أيام الحكر العرك قصبة ‪-‬كورة» حتىإذا‬
‫ظ‬ ‫؛ سنة ‪/1٠91‬‏‬ ‫‪ /‬ف درج‬ ‫‪442‬‬
‫قسمت الديارالمصرية إلى أعمال أيامالمسثنصرالفاطمى‬
‫‪5‬‬ ‫‪41491-‬ه‬
‫أطلق علىالعمل الذىبهالمدينةاسم« البناسية »‬
‫ويظهر أن البنسا اضمحلت‪ .‬تدريا أيام الترك‬ ‫‪ :‬وباللسبة لبيدر الظر المصادر الواردة قف ذيل‬
‫بسبب طقيان ومال للصحراء‪.‬علبا » والذل منها‬ ‫اصة )‪(١١‬‏ زممةسولا ‪.‬م‪61‬ممنفذ‪:‬اظ‬
‫خدر‬
‫نبي‬
‫ودة‬
‫ها‬
‫مومه ندوبويرن © أطرزن سنة‪ (1541‬إشارات‬
‫هتعود شبرنها فى‬
‫أهالى القرى المحاووة لها محجراً ‪.‬و‬
‫هيقول‬‫العصور الوسطى إلى صناعتها ينوخ خاص و‬ ‫كاملة ولوحات كبيرة ورسوم ونقوش الخ ) *‬
‫ولإآن ط‪-‬رق‬ ‫الإدريسى ‪ « :‬وميذهالمدينة كانتب ا‬ ‫وباللسبةلبيدرمنحيثهىمدينةانظر(‪)41‬‬
‫ينسج باالخاصة » الستور المعروفة بالجلسية »‬ ‫لد‬ ‫و‪ : 5. 05‬تفط[ للمليصصه ‪33:‬‬
‫والمقاطم 'السلطائية » والمضارب للكبان' ء ولثياب‬ ‫س‪/‬ن‪1‬ة‪» 1©84‬‬

‫المتخيرة ه ومها طرؤ كثيرة للعامة‪.‬يقم ب'اهلاتجار‬ ‫كآدم [ بيرئوة بينج ميده_‪-‬دصعدة ‪] 1.‬‬
‫الستور العيئة سد وهذه الستوو والفرشسن وك‬
‫مشبورة قىجميعالأرن » ‪0000‬‬
‫البَهْئْسَأ »‪ :‬مدينةمنمدنمصرووهى الآن‬
‫وكان القطن والصوث أم المواد القاما'لى‬
‫قريةلاهغيةطايءلعغدد سدكانهاء‪١٠6‬انسمة‏وه يمبلغون‬
‫تسل فقتلك الصناعات ه واشتبرت البهنساأبغآ‬
‫قنين با ه‬ ‫حفري‬
‫لاللك‬
‫لهامله‬‫امنا‬
‫‏‪٠٠‬سمة إذاضم‬‫ل‬
‫بغاباتهاالتىكانت نحت إشراك بيت اماله ووردت‬
‫إشارات عن الغابات ذكرت فبابلفظ «و الحراج )‬
‫وهىف مركزبنىمزارمنأعمالمديرية امنيا ه‬
‫ع‬
‫متمبم‬
‫اسمالمنسا فى اللغة المصرية القدممة برهز‬
‫لا الخرا »ج كاطبعتخط فى أب الأحيان‪-‬‬
‫«و أوكسير‬‫وبالقبطية عجه » وباليونانية « بمبى أ‬
‫نلبلناسرع‬
‫ويقالإن المسيحوأمهعاشابالقربم ا‬
‫ينكوس ‪ 4‬ه وكالتقددممادينةذاتشبر »ة وكالت‬
‫سنوات أإثنقاءمتهما قصر ه‬
‫فىالعهدالإسلائىالأولمنأه مدنمصرالوسطى ب‬
‫وف الديار الموسرية قرى كثرةجداًتبدأباللسبة‬ ‫وهن إلى الشمال قليلا من خط عرض ‪. "80‬ل‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المتساريى ‪, , 2‬‬ ‫ثيالا ينبحريوسعك وحافة صحراء ليييا» وتكاد‬
‫‪:‬‬ ‫المصاحر ‪1‬‬ ‫تاكلوينوم‪.‬مطمورة ف الزمال ه وكانت البنسامن‬
‫‪ ٠‬ص اللاومابيده‬ ‫ج‬
‫‪١‬وت‪٠١‬‏‬
‫(‪ )1‬ياق‬ ‫أعتم'مذغ مصرفىالمهد للنصراك حى ليقال إه‬
‫لإ"‬ ‫اللهنسما‬
‫( سورة المأمنون » آية ‪٠8‬‏ ) تنفق مع هذه الرواية»‬ ‫صالا ومابعدها‬
‫المقريزى ‪ :‬اللخعلط ؛ ب ‪١‬‏ ‪/‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪1‬‬ ‫اللى ها صل مسيحى م‬ ‫ص ‪١‬لا؟‏ (") أبو صالح ‪ :‬طبعه يووونروز‪.‬موم‪© 8,‬‬
‫وكانت المبنسا موضعاً حصينا صميك الأسوار ف‬ ‫فى مواضع مختلفة (‪ )4‬الإدريسى ‪ :‬طبعة ده غويه‬
‫عهد الفتح الإسلاتى » ويبدو أن الحامية الإغريقية‬ ‫‪:‬وانين الدواوين»‬
‫ودوزى» ص ‪(٠5‬‏‪ )5‬اببمنانى ق‬
‫قدأبدت شجاعة لاتينفىالدفاععها » اظلناس‬ ‫(‪ )5‬عمليىارك‬ ‫ص‪7‬‬
‫ه » ‪1‬‬ ‫‪94‬‬
‫‪7‬ة‪8‬سئة‬
‫‪1‬اهر‬
‫الق‬
‫الخطط الجديدة » ج‪٠ ٠١‬‏ ص‪(١) 5‬‏ موهستائهة ‪:‬‬
‫يذكرونما طويلا » لأن مقاومها آهمت الفنان‬
‫الشعبى قصة شعبية هى « قتح البنسا » ه‬ ‫ة وما بعدها (‪)6‬‬ ‫موري" مه ‪.‬بوط © صن‬
‫عقا أعسامظ ‪.‬عه ‪ :‬مارزروقة *]مل ‪.‬جيه متم نعمناما‪“ 2‬‬
‫وكانت البنسا ى مبدأ الأمر قصبة كورة »‬
‫‪8١٠‬‏ ‪,‬؛ ‪8٠١‬‏ (‪)4‬‬ ‫القاهرة سنة ‪8948١1‬‏ ء» ص‬
‫العصور الوسعلى ‪3‬‬ ‫عجيب ى‬ ‫بعرمتخاء‬
‫فن‬ ‫معمساءمم مي ‪ :‬علةا ناميه بل لاتوت © ‪3 7‬‬
‫وأطلق اسم البنسا على عمل ى عهد إعادة التنظم‬
‫ملابفل لها‬ ‫ص "‪(١٠) 1‬‏ على عبجت ‪:‬‬
‫الإدارى الذى نقذ بناء على أمر الوزير الفاطمى‬
‫‪#‬اطرمة _ ف «متازرهنا ساتامسظ" مك مامالا ؟ سه‬
‫(دى‬
‫بدر الجالى فىماية القرن الحامس االجلرىحا‬ ‫‪ 3‬الجموعة الرابعة » رتم ‪١‬‏ ‪٠‎‬ص‬ ‫امم‬
‫عشرالميلادىم) ‪ .‬ويتحدثعنبااببنطوطةويصفها‬ ‫‪ :‬امريظ » سنة ‪8:91‬م»‬ ‫‪141‬‏ ‪05 201١‬‬
‫تحيط بها بساتعن عديدة وهيتحدث‬ ‫بأنها مديئة‬ ‫الطبعةالثالئة» ص ‪ 703‬م ‪+ 1*3/‬‬
‫خليل الظاهرى بععندها حديث المدينة الواسعة» ولكن‬
‫[ يكر ممه ‪.‬هه ]‬
‫مما تجدر الإشارة إليه أن ابن الجيعان » الذىكان‬
‫يعرف هذا العمل » عر عل اىلبلدةم ارلكرام‪ .‬ول‬ ‫‪ +‬الينسا ‪ :‬مدبنة مشهورة فى العصور الوسملى‬
‫نعدمنوقنهاأكثرمن بلدةلاأهميةلط »ا ضمت ق‬ ‫فىمصر الوسطى © تقع بين خر يوسف وسموح‬
‫القرن التاسع عشر إلى مديرية بى سويف قبل‬ ‫الجبالالليبية » ععلسىيرة ‪6١‬‏‬ ‫لة‬
‫سن‬‫لم‬
‫سلال‬
‫الت‬

‫أن تلحق ديرية المنيا ‪ .‬وقد غطها الرمال ‪:‬‬ ‫كليومترا غرلى بى مزار ‪ +‬وهى عخطة للسكة‬
‫وحوالى عام كان مكن مشاهدة أنقاض من‬ ‫الحديدية على بعد ‪ 891‬جنوب القاهرة ‪.‬وهى‬
‫كل الأنواع ‪٠‬‏ أحمدة جرائيتية » وكسر نيجان‬ ‫أوكسير نبكوس القدع ‪٠‬ة‏ وبالقبطية بسجه ‪.‬‬
‫لعألىرض‬
‫اقاة‬
‫أعمدةوبقاءاماثيل وفخار وآجر ‪٠‬‏ مل‬ ‫وكانت ‪.‬البسا مدبلة مزدهرة‪ »© .‬ومشهورة‬
‫هناك؛ وهىالآنل تاعدوكومامختلطامنالأطلال‬ ‫البوزنطى ‪.‬‬ ‫بكنائسها وآديارها العديدة‬
‫وفقالم وارد فىدليلمنشورحديثاً»‬ ‫وتذهب رواية قبطية أن من المظنون أن العذراء‬
‫وقد تكون هذه الحالةالى يرك هالتيجة تزع‬ ‫والطفل يسوع أقاما هناك أثناء القرار عن معمر >‬
‫بعض المفسرين المسلمين أبهمن القرآن الكريم ' الحراج من الأرض ف الإقلتفلحعل مىرورالأيام ‪2‬‬
‫ووجد‬
‫البنسا ‪ -‬مو‬ ‫لذ‬
‫*‪/##‬ا؛ ‏ ‪١4١‬االظر )‪(١1‬‏‬ ‫ب » ص أهاء‬ ‫‪000‬‬ ‫وكائت الغاباك ق عهد الفاطميئ والأبربيين‬
‫(؟) الإدريسي ‪1‬‬ ‫‪6‬ء‪4‬ص‏‬
‫‪١‬انية‬
‫ابن حوقل» الطبعة الث‬ ‫المدرجة ضمن الأآملاك تستغلها الإدارة الحكومية‬
‫(”") امبمناق ‪ :‬ص‬ ‫‪١‬ه‏‬ ‫المنغرب » ص‪80‬‬ ‫لترويد البحرية بالأخشاب اللازمة لبناء السفن ؟؛‬
‫‪ )4( "04‬البعقوى » ترجمة فيت‬ ‫‪"44‬‬ ‫‪١‬غ‏‬ ‫ويعتمد المقريزىىع هنا على رواية ابن مماك ولكنه‬
‫زييتيه‬
‫وف‬‫يعة‬
‫ومزبن »)ص‪( 81‬ه) المقريزى » طب‬ ‫يفيت قائلا ‪:‬إن ذلاككله اقنددثر تماما ولم يعد‬
‫لاوج اع ص‬ ‫‪1‬ث‪11*١‬‏‬
‫"ا‬‫اع ص‬ ‫المرهبسمع أحدايتحدث عنهذا النظام » لآن‬
‫ووز‬
‫ص‪5 51‬م‪)0‬‬
‫‪ 4‬ء ‪1‬‬ ‫‏“‪ ٠١4-٠081‬وج‬ ‫الأفراد قطعوا هذه الأشجار ©‬
‫ممعوعداة ‪١‬‏ مافممساك "‪ 2‬عملءمماطمط عمل ممامتعاة‬
‫واقدلدعبمولحادءة » فوق كل شىء »‬
‫ص وه(‪ )/‬الكاتب نفسه ‪ :‬ول ورنماقافه «مةامحتهموب‪0‬‬
‫هكائت كل ألواع الأقمشة‬ ‫منتجاتها من المنسوجات و‬
‫ملسن اروم ؛ صن ‪١5‬‏ ‪ )83( 051 6‬المروى ‪:‬‬
‫فس الأنسجة‪ »:‬مثل الحرائرالموشاة‬ ‫أاكنمن‬‫الصنع هت‬
‫الزيارات »جب ‪7‬اءص ‪ 74‬؟ ترجمة سور دل‪-‬ئومين‬
‫بالذهب إلى السلع العادية ‪ :‬الستائر وأغطية الحيام »‬
‫ممتصمط لم وسوة ؛ ص ‪5541١1‬‏ (‪ )4‬القلقشتدى»‬
‫وأشرعة المراكب ‪٠‬‏ وكانت تنسج هناك أقمشة‬
‫)‪(١٠‬‏ الظاهرى‪ ».‬ص‬ ‫ب ام ءا ص ‪ 989‬ء ‪/‬اة"‬
‫كببرةالحجممنالصوك والكتان والقطن » رسمت‬
‫"‪ 74‬؛ الترجمة صن )‪862١١‬‏ عممطسمك‪ : 1‬متمططلة‬
‫غلا صور بألوان ثابئة » تصور كل ضروب‬
‫مامروظ ‪,‬لووط ول ‪ +‬ص ‪05/‬؟ )‪(1١‬‏ مايفيوظ‬
‫الوحوشن ‪١‬‏من الحشرةإلىالفيل) ‪ +‬ونقول الإدريسى‬
‫ص‬
‫عومؤرونيرى © الأرجمة الفرنسية » سنة‪» 8*41‬‬ ‫إن الأقمشة الصادرة مناللمنسا كانت تحمل اسم‬
‫ص‬
‫هولءء؟ (‪ )(8‬على باشا مبارك » ج ‪١٠‬‏ »‬
‫البلدة » واملنمعروك أن قطعةمنالصو كثيرة‬
‫ص اسه (‪ )51‬روم ‪2‬ج" ارم ؟ة؟؟‪.‬‬
‫الألواث مرسوم علها صور أرائب صغار على‬
‫يوزبية بآ‬ ‫ام [جء‪٠‬‏ قبت‬
‫ان بمكن أن يقرأ علها اسم الهنساء‬
‫نوسأس‬
‫إثة‬
‫هي‬
‫وهى محفوظة فى متحف الفن الإسلاى بالقاهرة ‪.‬م‬
‫‪ +‬وبهو » ‪ :‬كلمةعرببةتدلأصلاعى مكان‬ ‫ويثى ابن بطوطة بعد على قاشبا الصونى الممتاز‬
‫فيح خالبمتدبيشنيثينحصراف هماا‪٠‬ند‏‬ ‫فى منتصف القرن الثامن الهجرى ( الرابع عشر‬
‫اكتسب هذا المدلول فعمىارة المغرب الإسلائى‬ ‫الميلادى ) >‬
‫انت ص‬
‫معالى منتلفة بعض الاختلاك » وكإن‬
‫بالمعنى الأصلى للكلمة م‬ ‫المصادر ‪1‬‬

‫ويضيف لسان العرب إلى معى هلا‬ ‫‪.‬ل‬ ‫علاوة عل الكتاب الملكورين ق عمد‬
‫المصطلح الأول مععى من الواضح أنه اشتقاق »‬ ‫انالا فت ‪ :‬مفاضةجوماع هاج عادو سوم سسسالاملة‬
‫لك‬ ‫د‬
‫(دى عشر‪.‬الميلادى ) » وهى لتازال‬
‫الامجلرىحا‬ ‫فباقوللإهنو خيمة أو حجرة علىهيئثةإيوان‬
‫مستعملة فتوىنس‪.‬للدلالة عاللىبلاطة الوسطى فى‬ ‫تقوموراء سائرالحجرات ء همايوحى بفكرة إيوان‬
‫المسجد الجامع ‪ +‬والامم ‪ :‬بابالبحور » الذىأطلن‬ ‫تلن عن الإيوان الذى يتقدمه فى موضعه وق‬
‫على الباب الذى يتقدم هذه البلاطة هو ى أغلب‬ ‫انساعه وارتفاعه (‪0١‬ء‏‬
‫الظن تحريف المصطلح الأصلل >‬ ‫على استعمال الكلمة‬ ‫انهد‬
‫وا م‬
‫شهد‬
‫لدشا‬
‫انج‬
‫و‬
‫والظاهر أن المصطلح لم يستعمل مبله الدقة‬ ‫' مكننا منتحديد معناها » فى وصف البكرى‬
‫فى الأندلس » ذلك أننا نجده ماثلا فىالوصعتك الذى‬ ‫المسجدالجامع فى القيروان » فهو يتحدث عن‬
‫ساقه المقذّرى للقصر الأموى الذى أقامه عبد الرخمن‬ ‫‏‪ ١‬قبةبابالبو ؛ ويترجم ده سلانهذه العبارات‬

‫الثالث فى مدينة الزهراء ‪ +‬وقدكانالبناءالرئيسى‬ ‫‏‪ ١‬بقبةبابالإيوان » ‪٠‬‏ وتحنلانجد صعوبة فى‬
‫للقعصر يتألفمنخس بلاطات تمتدطولياً ‪٠‬‏ وكاذيغلق‬ ‫قذبهة فنقول إنها القبة الى ترتفع أمام‬‫له‬‫تحاقيق‬
‫البلاطة الوسطى الى هىأ كبرمن الأربعالأخرى‪#‬‬ ‫الغرفةالمعَمنّدةفىوسط دهليزالإيوان الذىينفتح‬
‫وباب الهو؛ ‪ +‬وكان عرش الملك يقوم ى‪:‬طرك‬ ‫على الصحن ؛ْ ورما كان من الأنسب أن ترجم‬
‫هذه البلاطة حيث كانيستقبل الوافدين » وهناك‬ ‫العبارةكمايل ‪٠‬ى‏ قبةبابالملاطة الوسطى » » وأن‬
‫استقبلالحكاملاق الملك أردرنو الرايعوأجلسه أبامدة‬ ‫ثثبينفىالبوالمصطلح الذى يادللبعللىاطة حاورية‬
‫على أن البلاطات الحاورة لمذه البلاطة الى كانت‬ ‫المؤدية إلىامحراب الى تلف اختلافاًواضحاً عن‬
‫ينتظفهيار‬
‫تشمل أيضاً قاالعتةشريفات » كا‬ ‫غيرها من البلاطات برحابما وأنها تغلق بالباب‬
‫تلتبس بالبلاطة الوسطى » وكان يشار إلما في‬ ‫الأكر وتقدمها القبة م‬
‫باعلضأحيان بكلمة « مر » »‬ ‫وترتيب البلاطات فى زوايا متعامدة على اجدار‬
‫ية تشغل الوسط » وهو‬ ‫ساطة‬‫يبل‬‫ئخاذ‬
‫راتْ‬
‫الشلة »و‬
‫وقدأكد هذا الخلط ابن بشكوال فها تقله‬
‫تدبيرييررلناتعربراكافيًالقولبأنذلكمستوحى‬
‫عنه القترى بشأن المسجد الجامع فى قرطبة م‬
‫من لبازيليكات الوثنية والمسيحية » لأمر نصادفه‬
‫ويطلق ابنبشكوال كلمةمبرعلىالتسععشيرة بلاطة‬
‫ءرلصى‬
‫فى المسجد الجامع استثناءمنالقاعدة» وقد ح‬
‫بصيفة خاصةفىالمغرب » وهذايفسسلنالمنجد‬
‫نمة مبو تكاد تكون مقصورة على المفردات‬
‫أكل‬
‫أينضيف إلى ذلك أن العرك جرى على تسميتها‬
‫ولاط » »وهو فى‪.‬الواقع المصطلح الذى غلب‬
‫ب‬
‫‪ .‬الستعملة ‪.‬فى فن العارة بالمغرب الإسلاى ‪ .‬وقد‬
‫' ثبت' استماها بالقتروان فى القرن قامس‬
‫استعماله على المياكل الرئيسية للمسجد ‪٠‬‏ وبشير‬
‫()الذىجاهفاىلسانالعرب ؛ ‪ 9‬البهى البيت القدم امام‬
‫المقترى إلى الميكل الأوسط فىوصفه لمسبجد أقليش‬ ‫بهو الواسع من الارض الذى لبس فيه جبإل بين‬ ‫_بيوتا ‪.‬ل‪١‬‏‬
‫ال‬
‫داط الأرسط ‪. 2‬‬
‫قاائللابل‬ ‫اله أو فجرة فهو عانلدعرب بهو ‪٠٠‬‏ والبرق‬‫ه‪..‬ووك‬
‫لشبرين ‪..‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫السبية ‪6‬م‬
‫بجو لس ممويال‬ ‫بن‬
‫ابن الخطبب ‪ :‬الإحاطة ا»لقاهرة سنة‪ 4181‬هت‬ ‫وإن مععى البلاطة تمتد طوليا وتقوم بدود‬
‫لتقل وله‬ ‫اعة التشريفا ت كا يوحى به وصف القصر الأموى»‬

‫خورشيد [ مارسيه وتد وعدا ‪61‬‬


‫ة الاستقبال ‏‬
‫على‬
‫قلالاة ع‬
‫يعلل استعمال كلمةمبو للد‬
‫وكان ثمةقاعتان منهذا القبيلفىقصرقرطبة بطلق‬
‫‪+‬ل التيجاق‬
‫عليهما ابن الخطيب هذا الومصطيلحقو‬
‫«بهوتال )‪ :‬دولة إقطاعية وطنية أفوىاسط‬ ‫‪.‬إن ثمة قاعة استقبال فى القلعة الى بناها ابن مكنى‬
‫‪4 #5‬ه شمهالا‬
‫لهند بى حطى عرض ‪4 55‬؟ و‬ ‫‪.‬بس زودت بهو مجلس فيه رب القصر ‪+‬‬
‫فا‬‫ق‬
‫وخطى طول ‪ 873 5/73‬و ‪3 8/73‬ه شرقا ‪ :‬وهى‬ ‫ونحن نقول‪ .‬بطبيعة الحال إن هذا المكان الشريف‬
‫أهمالدول الإسلامية‪ .‬بالمند بعد حيدر آبادٍ ‪ :‬وقد‬ ‫هو ‪١‬‏ الإيوان » الجزرى الأصل ‪١‬‏ نسبة إلى بلاد‬
‫بعلدغد سكائها عام ‪ 1091‬م ‪# :‬تجرهكة منهم‬ ‫فاىلعصر‬ ‫اط‬
‫طور‬
‫سىد‬
‫ففه ف‬
‫لصاد‬
‫اذى ن‬
‫الجزيرة ) ال‬
‫‪8‬‬ ‫‪"884‬م مسلمون ‪٠‬‏‬ ‫الطولوك والذى عرفته أيضاً بلاد الربر الشرقية‬
‫منل‪ ..‬القرن الرايع الحجرى ( العاشر المبلادى )‬
‫تارعتها ‪:‬‬
‫وهذا للرواق العميق‪.‬أو مكان الشرف » الذى يقام‬
‫أنشا دوست محمد خان هذه الدولة ؛ وكان‬ ‫فى الجدار اللخلى لقكابعةيرة لايزال موجوداً ى‬
‫هذا الرجل جندياً أفغانياً شبدودا التحق فى حدائته‬
‫الدور التولسية والجرائرية ه واسمه فى بلاد تونس‬
‫تخدمة الإميراطورأور تك زيب» واستفاد من الفوضي‬ ‫وقبو» » علىأن الاسم« هه غيرمعروف فيا‬
‫الى فشت عقب وفاة هذا الإميراطورع‪/‬ا‪٠‬م‪/‬الام‏‬
‫يغلهر ببلاد الجزائر ‪,‬‬
‫فاستقل بالأمر فى الدولة الى أنشأها ولقب نفسه‬
‫‪+‬كان الفضل فىهذا الخدمات الى‬
‫بلقب « نواب» و‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫أداها ولركونه إلى الحيلة فى بلوغ مأربه ‪ +‬وتوف‬ ‫‏(‪ )١‬انظر بصفة خاصة البحث الكامل الذى‬
‫الاق سن السادسة والستين»‬
‫دوست حوالي عام*‪4‬‬ ‫كتبة مجهصصة مديعةط نه ‪ :‬مسلدظ ما سد ملسييظا‬
‫وكان ابناه وأحفاده الثلاثئة الذين خلفوه عاللىعوش‬ ‫‪710.‬‬ ‫ف ‪.‬كك‬ ‫‪:61‬موجه‬ ‫‪17‬‬
‫*اف‪0‬‬
‫‪4‬قم ه‬
‫تالا‬ ‫‪#81/2‬تأناكبن‬

‫إما أحداثا أو حكاماً عير صالحين » ولذلك كان‬ ‫سنة ‪ 57914‬ج اع ص خله‪4!/‬ه (‪ )5‬المصدر‬

‫دزارء منالمنود عرفوا‬


‫تسير دفة الأمور ى ي و‬ ‫الأكير ‪ :‬البكرى ‪ :‬سوغترف " مل «ماازتهيوط‬
‫» أى فىعهد‪,‬‬ ‫‪/‬م‪6‬‬
‫‪1‬عا‬
‫‪1‬وف‬
‫أرمماهمفتهم ‪.‬‬
‫عوقد‬ ‫ملعممنوريري‪ : ,‬طبعة وترجمة ده سلان ‪6719١1‬‏‬

‫حيات محمد خان ثالث أحفاذ دوست » نشأت لأول‬ ‫‪ 90 ١19١‬المقرى ‪ :‬تفح الطيب ي>ميم‪» ‎‬‬
‫مرة علاقات بن دولة مبويال وبين الإنكلير ‪٠‬‏‬ ‫طبعةدوزى ودوكا بريوون وكرهل لمم‪> ‎‬‬
‫وٌلة الحبل‬
‫صلت‬
‫ماقوة ظ‬
‫وتوطدت بيبهماأواصر صد‬ ‫(‪)6‬‬ ‫اا‪‎‬‬
‫د‪1‬هوم‬
‫ع‪51‬‬
‫ب‪1‬‬‫جء ص‬
‫ووابت وطوتمتل؟ ا‬
‫لمن‬ ‫مويال‬
‫واضطر المراطها إلى الارتداد عنبا دون أن يفوزوا‬ ‫إلى يومنا هذا م وحوالى نباية القرن الثامن عشر‬
‫بطائل ؛ ثإنمهم عاودوا جهوده لمنصار المدينة في‬ ‫اىضى مبوبال جموع الإنضارا » وهم‬ ‫رعل‬ ‫طأفت‬
‫العامالتالى وكانوا على وشك القضاء على استقلال‬ ‫قطاع الطريق الذين عاثوا فى أواسط المتد فسادا‬
‫إمارة مبويال ‪٠‬‏ لولا تدخل الحكومة البريطائية فى *‬ ‫خلال هذه المدة » ثم دعى المراطها فغزوا هذه‬
‫الأمر وتوق وزير محمد عام ‪ 5181‬م فى من‬ ‫الأرازىلطرد الينضارا ‪ +‬وقدقيض الله لبوياك أن‬
‫الحادية والحمسين بعدأن حكممبويالتمعسمنوات ‪5‬‬
‫ى تنجو‪:‬من‪.‬هذه امحنة بفضل شاب يدعى وزير تحمد‬
‫وخلفه ابنه نظر محمد خان الذى تزوج من «قلصية‬ ‫ان » وهوابنعمالتواب » قبصعلىناصيةالحال‬
‫بيكم ؛ ابنة غوثنحمدالذىضؤلشأنهعل اىلوغم‬ ‫ونح فى استعادة معظم الأملاك الى كانت تابعة‬
‫من احتفاظه باقب النوّاب ‪«.‬ولم يعارض‪ :‬غوث فى‬ ‫من غيرة ولى العهد غرث محمد نمان‬
‫لك‬‫واده‬
‫إبل‬
‫مىة الحكم ‪ +‬ووجهنظر ‪,‬‬
‫أتهزعل‬
‫أينقبض زوج ابن‬ ‫كانتعل الدوامتعرقل جهوده فىسبيل الدولة »‬
‫محمد همهأول الأمر إلىعقد حلت مع الحكومة ؛ ‪.‬‬ ‫ثا استدعى البنضارا أاوللآمر ثمبعدذلك‬
‫إغذوأن‬
‫الإنكليزية » ومقتضى هذا الحلت ضمن نظر‬ ‫وبال ‪0‬‬ ‫دىرة‏‬
‫المراطها برعم وزير م‪٠‬حمغداعل‬
‫أن يكون حكم مبوبال لهولأحفاده منبعده على‬
‫وعلى الرثم من أن وزيرا كان يفتقرإثلقة‬
‫لهم‬ ‫وند‬
‫الج‬
‫ناس'به فإئهيلوح أنهوطدعزمهعلىألايقومبأى شريطة يأقندم إالإىنكليز كلتيمبةعم ان‬
‫ا‬
‫لىالأمرالشرعى فإىخضاع قاطلاطعرقمنالبنضارا ه وتوفنظربعد‬
‫عليشممنرهوح العداءالصريخلو‬
‫أن حكم ثلاثة‪ .‬أعوام ونصف‪ .‬العام ذاقت للدولة ‪٠‬‏‬
‫فىالبلاد » ولكنماإن أصبح غوث محمدألعوبةفى‬
‫فا من الرخاءمالاعهدبهمنقبل» وؤاد دتلها‪.‬‬
‫* ي ادلمراطهاحىاغتموزيرفرصةمناسبةلاحثله »‬
‫عشرة أضعاف ‪ +‬وأعقب نظر ابئة وحيدة اسمها‬ ‫المراطها من المدينة عام”‬
‫وعاد إلى مبويال وطرد‬
‫ملذلك اتفق على أن تكونالوصابة‬‫سكندر بكم و‬
‫‏‪ ٠/‬م وق هذاالعامتوىنواب حيات محمدالذى‬
‫علهالأمها الأرملة قدسية بكم ه وأرادت قدسية‬
‫كان قد توارى وميشتر فكى أى عملمن الأعمال‬
‫أن محتفظ بالحكم أمدأ طويلا رجاتزواج ابثها‬
‫العام لة‬
‫مة عل‬
‫ؤكن‬
‫امت‬
‫إلى عام “مذ م » غير أنعهال‬
‫»ت‬
‫دخي‬ ‫التخلىعن الحكمحتى ف ذلك الت‬
‫فاري‬ ‫ومع هذا الوقت أصبيح محمد هو احالكر الفعلل‬
‫الفتنة فى أرجاء البلاه » وهزم خلاها زوج ابتما‬
‫تع بلقبالتؤاب‪.‬‬ ‫سمحتمدمظل‬‫للبلاد» ولوأن غيوث‬
‫جهانكير محمد ‪٠‬‏ وهو ابنأخىلظنمحمدبعد‬ ‫وفمعام‪1141‬م انفزعماءمراطهةكولبوروكنباور‬
‫أن حاصرته جنود زوجته وحاته قفلع‬
‫ىة من للقلاع‪٠‬‏‬ ‫على ‪.‬سحقهءوحاصرت جيوشهم المؤتلقة وبال‬
‫وتدخلت الحكومة الإنكليزية 'فاىلأمر » ووكل‬ ‫حوالى نهاية‪ :‬العام التالى » ودام الحصار ثمائية أشور‬
‫حكم الدولة إلى جهائكير محيذ عام ‪ 1801/‬مم‬ ‫‪ ٠‬داالقوعزير خلافًا عن المديئة دفاع الأبطال‪+ ‎‬‬
‫مويال‬ ‫بذكن‬
‫أملاكمبوبال زيادة جوهرية ‪ :‬وأدت سكئدر فريفمة ‪,‬‬ ‫راعتزلت قدصية بكم المدكموأجرى علمامعاش »‬
‫الحج ما'بين عاى ‪ 8581‬و ‪ 4581‬تاركة ابتبا‬ ‫وتوق جهانكير محمد عام ‪ 4481‬م فخلفته أرملته‬
‫تحت حاية الحكومة الإنكليزية ‪٠‬‏ وأذاعت وصفاً‬ ‫سكندر بيكموظلت تحكممبوبال إلىأن توفيت‬
‫لرحلاتبا عقب رجوعها ( انظرمكاتبعنسكثدر‬ ‫غام ما م ‪٠‬‏ وأبدت هله المرأة الشهورة فى‬
‫بيكموبلاطها فماععدم ‪.‬بآ ‪ :‬عالعزمظ ممه مهد‪1 1‬‬ ‫جميع ضروب الحكممن النشاط ‪.‬والمهارة والقدرة‬
‫باريس ‪ 78141‬م ؛ والترجمة الإنكليزية بعنوان‬ ‫على تصريف الأمور هالا يتاح إلا لسيابى من ذوى‬
‫مله مامد كن هته مور © لنسسدن مبنة‬ ‫الدربة © إذ تمكنت فى ست سنوات‪ .‬من أن تقوم‬
‫‪0‬م وخ)لفتها فى التكم ابنتها شاه جهان‬ ‫يسداد الدين العام كله‪ +‬وألغت نظام الالتزام »‬
‫انت شأن أمها عجلاىنب عظم املنكفاية فى‬
‫اكلى‬ ‫وجعلت تعاملها مع شيوخ القرى مباششرة ‪ +‬وأوقفت‬
‫الحكم ه ولا توق زوجها الأول عام ‪7541‬م‬ ‫الاحتكار' فى التجارة والصناعة ‪ +‬وأعادت تنظم‬
‫نبذت هى ‪.‬الأحرى تقاليد البدره وفتحت أبوامبا‬ ‫الشرطة » وأدخعلت كثيراًمنالإصلاحات الأخرى ‪.٠‬‏‬
‫عىتكاف لماتزوجت‬
‫لتاإل‬
‫ااد‬
‫الجميع » ولكبا ع‬ ‫ونبذت وراء‪:‬ظهرها قيود |(« يدره )؛ وخرجت‬
‫ثانية ( ‪ 1/181‬م ) منمولوى يدعى سيدمحمد‬ ‫الجمهور سافرة فى زى الرجال ‪ :‬وتجلى إخلاصها‬
‫صديق حسن خان ( انظر هذه المادة ) الذى لقب‬ ‫الذى لا شهة فيه للحكومة الإنكليزية ى ثورة‬
‫بالنواب ‪ :‬وتوف‪.‬سيدعام ‪٠481‬‏ ‪ ٠‬وتوفيت شاه‬ ‫المئود الذينكانوافى خدمة الإنكليز ( سبو رمم»‪)8‬‬
‫جهان عام ‪ 1041‬وخلفت ابنئها الوحيدة سلطإن‪.‬‬ ‫م فلميبدعلما أى تردد‬ ‫‪1‬‬
‫‪8‬ام‬
‫‪1‬ت ع‬
‫الى نشب‬
‫جهان بكم وراحت سلطان بيكمتدبر بنفسها أمور‬ ‫عندما ‪.‬حرضبا‪ :‬وجوه قومها على إعلان الجهاد »‬
‫دولها مساعدة ابنها الأكير نواب محمد نصمرالله نمان‬
‫وتمردت الكتيبة الى جندت من هنود بموبال وتأمر‬
‫َ‬ ‫الذى ولد عام ‪+ 5/181‬‬
‫علها ضباط من الإنكليز مجاهرة بالرغبة فى الانضهام‬
‫‪1‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫() هده ‪ +‬نواب شاه جهان يكم ‪ :‬تاج‬ ‫إلى المنتقضين فى دهلى ‪ :‬فعمدت إلى إبصال الضبباط‬
‫الإقبال تاريخ عبويالك ‪٠‬‏ كايؤر ‪6811‬ه )‪١‬‏‬ ‫الإنكليز إلى المتلكات الريطانية آمنين ‪ .‬وأطفات‬
‫مافءلهآلا صمل عتة ‏ ؛'تمضه‪“ 6‬ره «مجعلة ‪4‬‬
‫نار المياج فى عاصمة ملكها وأخضعت الكتيبة‬
‫وزو © لندن سنة "‪158‬اع (‪ )1‬وممولمكة ‪ ©. 8,‬و'‬ ‫الثائرة ى قوة وبأس ‪ +‬وأعادت الأمن والطمأتينة‬
‫‪ 2‬زه للعزمعاى لومذ«ماعفلك هنك؟‬
‫لا‬‫عنه‪/‬‬
‫مذلس زه تملهاى ‪#‬دث‬
‫دات‬
‫سمرا‪:‬ثعمإنه‬
‫فىجميع أرجاء هوبالآثمرالآ‬
‫لندن سنة ‪014/‬ام (‪« )5‬موتطهتى ‪ 71.‬معاععط‪ 0‬مزه‬ ‫الجنود الإنكايز بكل وسيلة فى طاقتها ‪ :‬وبفضل هذه‬
‫‪4‬‬ ‫‪41‬ت كأاتمايدع‪, 78‬ركعاقهم‪ 72‬زه ‪8‬‬ ‫‪7‬ه‬ ‫اللددمات أغدقت الحكومة ‪.‬البريطائية على سكندر‬
‫اج ‪1‬ه كلكتة سنة‪.60531.‬‬ ‫مط م واي‬ ‫م كيرا من أمارات التشريف » وزادت فى‬
‫انان‬ ‫عويال‬
‫ما مهم الأمراء الْطئيين ‪ +‬وقد ائتخبفى مناسيتين‬ ‫أمتوفجة‬ ‫‪/‬ه لمعه‬ ‫(‪ )9‬مقاط أمطمم‪-‬منفها ‏‬
‫لاؤفا) رئيس‬ ‫( لمحكب الاكزر كور‬ ‫(‪)1‬جمجميلان ممسعال عذا برذ ممعملدة ما معممبموااط عق‬
‫مجاس الأمراء » واستطاع عم منصبه هذا أن‪.‬‬ ‫‪ 5‬امكل فالسادجمط ‪.‬لمكء‪ 0.6‬ماممماظ [و تصييظ‬
‫يوْدىخدمةتعود بالحير على أملاك إخوته الأمراء ه‬ ‫«رالهدمالئا! ‪.‬تماط «رط فملغلاة ‪4‬ه ‪,‬نلمنا افاتهنة‬
‫وى سنة ‪ 551‬ه (‪ )5441‬كان له شأن لا‬ ‫ول كه تأعاميلة أممصماعطا ه جر امستماامة‪ : 1‬عترماوه‬
‫بنسى فى السياسة الهندية » فقد قام بدور الوسيط‬ ‫الهسالانل! ‪.‬ام تبصا رن رامؤم(‪ | 8‬راسمل متهم‬
‫بن المتمر الوطى الهندى والرابطة الإسلامية الى‬ ‫بروزرن © لتدث سنة ‪١/141‬‏ ‪.‬‬
‫كان يرأسبا محمد على جتاح ( انظر هذهالادة ©‬ ‫أ[رنولك وامسة ‪0.‬ج ]‬
‫اإسذتطاع أن حصل على تفويض مطلق من الموتمر‬ ‫‪ +‬وظلت سلطانبيكمطوال المخمس والعشرين‬
‫لصالح الرابطة ‪ :‬على أن ذلك قدرفضه من بعد‬
‫سنة الى حكمنها » توجه يشخصها أمور الدولة كيا‬
‫المهاتما غاندى زعم الوؤتمر غير منازع م‬
‫الإصلاحات ؛ وزارت إنكلترة‬ ‫قامت ببعض‬
‫وما انحسرت سيادة الإنكليز سنة ‪٠ 014491‬حين‏‬ ‫‪1‬ه‪١11(4‬‏ م) لتشارك‬ ‫‪9‬ة‏‬
‫‪١‬سن‬
‫‪1‬ولى‬
‫هرتي ‪.‬ن‪ 4‬الأ‬
‫أصيحت الهندوالباكستان دولتئمستقاتين» اعترات‬
‫فى حفلات تتويج الملك جورج الخامس (‪-1191‬‬
‫جويال أول الأمر منطقة تحكم مركؤياً » ولكبا‬ ‫)والثانية سنة‪ 4114‬ه(ه ‪141‬م) لتحمل الحكومة‬
‫أدمجت فى الاتحاد الهندى سنة‪ : 4441‬وقدكان ها‬ ‫ئىراف بيألنمها فىالحكمأصغر‬
‫الابريلطانايةععل‬
‫تشريع انتخالى ووزارة يرأسها كبير الوكلاء وهو‬ ‫أبنائها الباقن على قيد الحباة وهو الحاج حميد الله‬
‫الرئيس الدستورى الحكومة ‪ .‬أما التواب الأسبق»‬ ‫»نابنها الآخرين ‪ :‬نصراللمخان( المولود‬
‫خذالنكأ‬
‫البذدىعلداو الآنمواطنا عاديا » فقدأجرى عليه‬
‫سنة “ه‪5/087/11-8‬م) وحافظ عبيد اللدخبان(المولود‬
‫منوقنهامعاش ولهمنالجيب الخاص ‪٠٠٠‬‏ ‪1٠‬ر‪1‬‏‬ ‫وفقيدا أحدهها‬
‫تنا‬
‫م ) كا‬ ‫ل>م‪1‬‬
‫اه‬‫ل‪44‬‬
‫س‪/‬نةا‪51‬‬
‫روبية كلممنةرصد منها ‪٠٠٠,١١٠‬‏ روبية لولية‬ ‫(‪ 41‬م )‬
‫ه‪9‬‬‫عقب لاخر مباشرة سنة ‪1 4"1‬‬
‫العهد كرهرتاج عابده سلطان الى هاجرت من‬ ‫وكان ثمةشك‪.‬ف أنهقددس لهاالس ‪٠‬م‏ ولكن حكمة‬
‫يومها إلى الباكستان واستقرت هناك استغرارة‬ ‫سلطان جهان السباسية نحاشت الأزمة ‪ .‬وقد كان‬
‫دائا ‪+‬‬ ‫المرحؤم آغا شان شأن هامفىتأمين إمارة مبويال‬
‫المعيادر ‪:‬‬ ‫محل أخخويه‬ ‫بذىذحللك‬
‫لحميدالله خان ‪٠‬‏ ال‬
‫(‪ )1‬نرّاب' شاه جهان بيكر‪٠‬‏ شيرين ‪ 6‬ثاج‬ ‫‪.‬‬ ‫القوفين ‏‬
‫الإقبال تأريخ رياست موبال ‪٠‬‏ كونبور ‪٠‬‏ سنة‬ ‫ولى حميد الله خان تعلك ه سلة ااه‬
‫امل ر انظر أيضاًالترجمة‬ ‫كمال ‪١‬ؤكر‏ مك‬ ‫نشط فى السياضة عفدار‬ ‫ر‬
‫دتوله‬
‫(‪ 448‬م) وكا‬
‫‪1‬‬
‫وباك‬ ‫‪“4‬‬
‫(‪ )81‬ومرميعة » مجاد ‪١‬‏ » ج ‪١‬‏ ص‪*#‬لا؛ مجلد ‪»1‬‬ ‫الأوردية» كوتبور ص؟نوة ‪1‬ا‪8‬ل‪01‬ت‪0‬رجمة الإنكارزية‬
‫'نى مروة‬
‫ج؟ ص‪)١55171(11‬‏ مممعاة ‪,‬لا وعرهم‬ ‫بقم ومصمطة ‪6‬ب > كلكتة سنة ‪)( ) 5/111‬‬
‫ماما" «مامنزا علا زه ملم عمط وز ؛ كلكنة سنة‬ ‫نوراب سلطان جهانبيكم ‪ :‬حيات شاهجهان‬
‫‪ , 5053‬والفهر س‪(,‬فذهة‬ ‫كعولاء؛ ص"‪4٠‬‏‬ ‫)باى سنة‬ ‫(الترجمة الإتكلير عَم امووزك ‪.‬ب‪8‬وم‬
‫جوود مدق ‪ -‬جم‪ 21‬ارمسميمرى © القهرس (‪)81‬‬ ‫ككما () الكائبةنفسها ‪.‬يزيز برل[ مو مسممعد عاد‬
‫‪:‬‏سمامفتصابيزلف '[و عمممط ‪> 6123‬‬ ‫«عللع‪8‬ا ‪70,41.‬‬ ‫(الترجمة الإتكليزية بقام‪:‬موروم ‪.‬يج‪.‬ن ) لندن سنة‬
‫صن ‪ )91( 4‬جيدة] سدئلاتةة‬ ‫‪٠‬ة‪١‬‏‬
‫‪8‬ة‪8‬سن‬
‫‪1‬كت‬
‫كل‬ ‫‪ )4( 8191-‬محمد حسنعلىخان ‪ :‬مآثر‬
‫امؤماظ )و وماق ه (‪)650‬اد كل كشور ‪ :‬جساذه‬ ‫(ه)‬ ‫‪9‬ة‪4‬‬
‫‪9‬سن‬
‫‪1‬نوا‬
‫صديق” واج ‪١‬‏ ‪4‬ء لكه‬
‫رنكين مبويال مخطوط ) م‬ ‫حسماوعله سمل هذة ‪ :‬عنفطط أمضس‪ 0‬ره «مومكة ‪ 4‬؟‬
‫خورشيد [ بزى انصارى وبجومم ممسسهدها‬ ‫لندن سنة ‪ )5( 8381‬رموعالملة ‪.‬ظ ‪: © .‬‬
‫هذه ‪ 0‬كمنقاى مستلهال عرلا كه جإعلمئاث أمماممى ‪ 91‬يرك “‬
‫‏‪١‬‬
‫وبهونال ‏‪ ٠‬المديثة ‪ :‬بلغ عددسكائما عام‬ ‫ليدنسنةة ‪/‬ل‪)10(١/‬‏ امود خلءة‪:‬ملعزمظ عمل' ممساطط؟‬

‫‪//‬انسمة مهم ‪ 038,4‬امسلموث‪ .‬وهى‬


‫ياريس سنة ‪ + 7141‬الترجمة الإنكليزية بعنوان‬
‫(‪)80‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪4‬سنة‬
‫‪8‬ندث‬
‫‪1‬رز؛ل‬
‫تعاس مدنقتاز ونذ ليس وززر‬
‫عاصمة دولةمهويالومحيط مخهخاطان هالنمخصونة‬
‫‪ :‬بعالم ‪ 51‬زه «ملامهاام‪4 0‬‬ ‫‪© .75 .‬‬ ‫خممتطععله‬
‫ومأبهافها ‪ :‬القصور و « جامع مسجد » الذى‬
‫؟“‬ ‫كلفعمسدث قجة عنمممميط‬ ‫ن وشاعا‪ ,‬‏‬ ‫مافط‬
‫شبدته قدسيه يكومنالجر المرلىالأرجؤانى اللون»‬
‫ف ‪ 4‬كلكتة سنةك‪ )1( 5*91‬نما "زه «مااممه) ‪.‬مجة‬
‫وجامع ‪.‬قابجالمساجد الذى لميم بناذه ‪ .‬وكانت شاه‬
‫‪:‬أوكسفورد سنة ‪ 801412‬ص ‪741 - 871‬‬ ‫‪+‬‬
‫جهان بيك قد عز أمنتتعجعللىهأهمماتمتاز بدالمدينة»‬
‫ما مومسخوااط ف‬ ‫‏(‪ -)١١‬تسمل ملا را عممعابظ‬
‫فاقئرحت أول الأمر أن تلطه بألواح من المرايا‬
‫لمزم ره «وموؤظ جوهررمؤيى‪ :‬ال جمةالإنكليزية بقلم‬
‫“تشبا' ممافعله سلمان ليخدع به بلقيس ملكة سبأه‬ ‫السيدقمرربورزو‪-0‬تو بوسره‪1/1/1‬؟ لندنسنة ‪)141211/‬‬
‫تلجىاج‬
‫اولحا ع‬
‫الفكرة نز‬ ‫ه‬
‫هعتاعن‬
‫ولكبا رج‬ ‫بواو أصلافحيه ب(لقيس ‪,‬بكم)‪ :‬بيكياتمويال»‬
‫‪0‬‬ ‫العلماء ‪.‬‬
‫‪١5١‬ا)‏ برل بن مله‬ ‫لاهور سنة”كلذ‬
‫م‪+‬بويال ‪١‬‏ المدبئة ) ‪ :‬قصبة الولابة الحندبة‬ ‫عملعات «رمزه‪:,‬ز(مطبوع ر سمىللمحكومة المندبة السابقة) »‬
‫يرش ‪١٠‬‏وثقم على خط عرض ‪53 51‬‬ ‫دي‬ ‫اديا‬
‫مه‬ ‫كلكتة سلة‪٠841‬‏ » مادة هويا ‪ 3‬محمد أمن‬
‫شهالا » وخط طول ‪/‬ا‪ 853 "/‬شرقا » ‪:‬وعلى 'حافة‬ ‫زبتبرى ‪ :‬تاريخ بيكمات بويا » جويال سنة‬
‫من الجر الرهلى وطرف تحبرتبن جميلتن هما‬ ‫(‪ )451( )99‬محمد سعيد أحمدفمىذزن (وهى‬ ‫‪6‬‬
‫‏‪ ٠‬بحته بول تالآو ووه برا تلآوه المشهورتينف‬ ‫صحيفة شبرية أوردية') » لاهورينايرسنة ‪4/1‬‬
‫و‬ ‫هوبال ا‪-‬لبهوق‬
‫‪ 0‬جميع أرجاءالمئديسحرها الطبيعى ومابحيط البلدةواسثمرذلكعقود! منالسدينثلثذلك »‬
‫مدنية » كشق الطرق وإثارة‬ ‫رتاعدفةق‬
‫مدخل‬
‫وأ‬ ‫بهمامنمنظرببيج»‬
‫الشوارع عسلىكينددر بيك وتيعتها فىذلكشاه‬ ‫امءدوهو من‬
‫شواستنمح‬
‫وقد أسسن المدينة د‬
‫جهان بيك وسلطان جهان بيكلم ه وقد أضافت‬ ‫الآفريدى الأوركزال » سنة ‪ 1411‬ه‪ 8171‬م)‬
‫شاه ع بعض العائر الكبيرة يستبحق الذكر‬ ‫و إتلىه المندية‬
‫زسوبة‬
‫حفيننشيحدقلكعةره المن‬
‫متهاققصرتاجمحلوتاجالمساجد م‬
‫فبتئبحى » ووصل بيهاوبينالقلعةالقدعة الخربة‬
‫أما‪ .‬البحبرثان الاتان أقام شعولاىطتهما جميع‬ ‫بسور» وننسب الرؤايات يناء هله القلعة القدعة‬
‫الأمراء نقريبً سلسلة من القصور فيصل يينهما‬ ‫إولاىجا بهوج الأسطووى» ولا يزال‪.‬حى من‬
‫ى‬‫عبن‪٠‬‏‬‫ألشر‬
‫واها‬
‫قنطرةمعلقة تزود المواطنين عي‬ ‫فلديئةمهؤياليشمى‪ 9:‬مبوجبوره ‪9‬‬

‫مهانتين البحيرئين تقوم المديئة صقا وراه صك‬ ‫ويلغ عدد نمكان مديئة مبوبال صنة ‏‪1 1091‬‬
‫ظمة » وتمتد المتدائق الرحيبة هنا‬
‫ن غتير‬
‫ماناللدمور‬ ‫‪"#0‬اره؟‪ 1‬نسمة ه والمديئةمقسمة إلىجزثين ‪4‬‬
‫وهثاك وبشركعلب االمسجد الجامعلقلسيةيك‬ ‫‪6‬بحيط ابهسور‬ ‫الجزه المسمى‪ 9 ,‬شخبارص” و‬
‫وقد شيد‪.‬من الحجر الرم الأحمز الضارب إك‬ ‫أقامه دوست محمد » والأحياء'و الأوباض الحديثة‬
‫اللون الأرجواكع » ولهمثذئتانمثيفتانتعزك فهما‬ ‫و جهائكير آباد وأخمد آباد التأن ‪.‬أضمافهما‬
‫«النقارة» ( انظر هله المادة ) فى شبر رمضان ق‬ ‫الحكام التعاقبون تغليداً لدكر جهائكير محمد خان‬
‫السحر وعند الإفطاره‬ ‫‪ 2‬زوج سكندر يكم » وأخمد على ان ‪»٠‬‏ ذمج‬
‫الصامر ؛ ‪٠‬‏‬ ‫سلطان جيانيكمأرق 'نهوباله وقدجعلت‬
‫المدينة'قصبة الإمارةعلىيدتوّاب فيض محمدخمان‬
‫»لدولة ‪92‬‬
‫الى انظر مادة ‪ 9‬موبال »ا‬
‫‪ 050‬د لكلل مك كولالات لالم‬
‫أوكسفورد نم ‪٠‬‏لطن‬ ‫*ماميو‪1:9‬‬
‫منفوة[ ‪#‬‬
‫رلواقية‬
‫ىه أدسلافإهملاملك ا‬
‫وكاذمق ارلحمف ح‬
‫ص‪7981-‬‏‬ ‫ج‪١‬ول‪1‬اء‪64‬‬
‫رطض م" ‪ 84‬ثمالا أوخط‬ ‫عخ‬‫عل‬
‫تتسعة ممصعدة ‪1‬‬ ‫[بازىري‬
‫تدص‬
‫أرقي‬
‫عر‬ ‫ااه شرلاء |‬
‫ْ وفسنة‪79081‬لاما ‪ -‬علماا‬
‫و‪+‬البهوق ع ا»لشيخ منصور بن يولس‬ ‫كاربت لبلدة‪.‬الخارجةمن السور حل أيد القوات‬
‫البو وغلبعليدلقب البوقع المصرى ؛يعد"عامة‬ ‫المشتركة لناكور وكواليور وكانت قد هاجمت‬
‫ليةنفصىعت الاألولقمرننث‬
‫انبل‬
‫من أبرز فقهاء الح‬ ‫جويال ه وبداًللرمحمدخان("‪ 8711‬ب ‪4111‬هس‬
‫الحادى عشر المجرى ‪ (.‬السايع عشرالميلادى ‪. 6‬‬ ‫لم ب ‪ 0341‬يم ) أثثاءحكمه التصير إصلاج‬
‫البهوقق‬ ‫‪5‬‬
‫أصالة مشبودة مجنائب‪ :‬المالك ‪٠‬‏ ومككالته فى‬ ‫ر ‪.‬‬ ‫صفى‬‫معب‬
‫وب دعدأنضاآخ “رالأئمة الكباز هذاالذ‬
‫تاريخ الحنباية هى مكانة الامتداد لكتاب مؤمنى‬ ‫وق خرج البوف‪.‬أمنقريةمهوتمنأعماعلحافظة‬
‫المجاوى المتوق صنة ‪ 454‬ه ( ‪0661‬م ؛ انظر‬ ‫الغربية‪ 8 .‬ويشنبٍٍ إن أسرة أرجت عددا ‪:‬عه‬
‫)‪741‬‏‬ ‫يروكلمان » ج اءص ‪ "91‬؛ قسم ؟ ‪ 2‬ص‬ ‫منالعلمالمبمعش ‪ .‬الضيِث ىق الملعب الحتلى ‪٠‬‏‬
‫ين الفتوحى الذىغلب عليه‪.‬‬
‫تى‬‫اشبلخد‬
‫وكتاب ال‬ ‫ومن أشبر شيوغله “م‪1‬حمد المتداوى المتوق سنة‬
‫لقب ابن النجنار والبى توف حوالى عام ‪٠45‬‏ ه'‬ ‫‪1‬ر‪ 0 8 51‬انظر‪ 0.‬اضر » ص ‪)54‬‬ ‫وت‬
‫”‬ ‫» انظر بروكلمان» قسم "ص ‪34‬‬ ‫(الاهام‬ ‫وهو أبفاحنبل مصرى ؛ وانحداث والفقيه عبد‬
‫وقدكبب الحجاوى الشآتى» الذئ كان يلى الإفتاء ف‬ ‫الرجمنالبونى(الطتصر ؛ ص ‪4١٠‬‏ ) االذشىير‬
‫دمشق حيث درسفرالسمترينّةوفى امسجدالأموى»‬ ‫متصنور البلوقيفتى لنب لق الأ ‪.‬وعم‬
‫اتالله تختصراً لكتاب « المتاتييع » لموفق الدين بن قدامة '‬
‫التوق‪ .‬سنة ‪ 95+‬ه ( ؟‪1‬لام) بعنوان وزاده‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الد فو شرى *‪1 ,‬‬
‫لسع »ؤوصالةفىالفقعهنواناوال«إقتاع»‬
‫‪ .:‬ولا يعراف عن حياة‪ .‬لبوقإلااقليل‪٠‬‏‪ .‬نإذا‬
‫أصبحت من الكتب العمدة فى الحنبلية فى العهد‬
‫اشتثنيناهأنهوقف‪ :‬سياته ‪.‬ق القاهرة على تدريس‬
‫لتأخ هر وقدكتب محمدالهوق شرحالزا اهلمستتقع‬
‫الفقه وأله فين فاكثرمن‪:‬المسائل ‪..‬ويمتدج‪,‬المرجنمون‬
‫مهاه«الروض المريسعبشمرحزاد المستتقع‪ (6‬القاهرة‬
‫لإهخلاضه ونزعته‪:‬الجيئرة ‪ ..‬ونظهر ‪,‬أن الإقبال على‬
‫سنة ‏‪ ١81‬هاء فىمجلدين ) وقد خلف أيفاً‬
‫دروسه كان كثرآء فقد أقبل‪.‬الكثئز‪.‬من‪..‬الطلاب‬
‫ىلقاهرةفى ثلاثمةجلدات) ‪٠‬‏‬
‫فا‬‫شرحآ للإقناع ( طبع‬
‫للأخعذعليهوالحقإن ذلكلميقتصرعلىطلاب مصر‬
‫وحع الشيخ تاج الدين الفتوحجي الذي تلى‬ ‫بل امتد إلى طلاب الشام_وفلسطين أبضا ‪٠.‬‏‬
‫دروسه بىالقاهرة » ببن« المقنع‪ ».‬لموفق بنقدامة‬
‫وبلكرمنأم تملامينهفردانمن أفرد أسرتههم‬
‫وه التنقيح ؛ حمسن الماوردى المتوقسنة ‪111١‬م‏‬
‫محيد البوق ومحمد ‪ 0‬أن السرور البوق ل‬
‫صالا‪-‬‬
‫فنمامء انظر انغتصر » ‪/‬‬ ‫مقا‬
‫كما يذكر أبو بكر بن إبراهم عديالشتى ‪+‬‬
‫ر‪4‬سافىلة واحدة مياها ‪٠‬‏ الثبى © وسرعان‬ ‫‪ 05 3‬البوق بالقاهرة ف ‪ 5‬الثانى صنة‬
‫ما لقيت هذه الرسالة إقبالاكثيراً‪ :‬ونمن ندين‬
‫لنضورابو أب بشرحعلالأ(ااهزة»فى‬ ‫)الظاهر أكناهن قد‬
‫ل‬
‫ليل ي(ولية سنة ‪١411‬‏ و‬
‫يد‬
‫متنالتب مى‬
‫ثلاثمةجلدات) وحاشيةعلى‬
‫‪5‬‬ ‫اخاورين ‪--.‬‬
‫‪:‬وقد كتب منصور أبفيآ شرجاً ارفاك عل‬ ‫وكتاابمنضور"البوك اليذىسلتايزعالمل‬
‫(‪914‬م ؟؛‬
‫ملقىدمي المتوق نة ‪18٠١‬م‏ هر ‪1‬‬
‫ابلنع‬
‫‪:‬ا‬ ‫فى مص لتدريس الماغب الخنبلى ‪٠‬‏ خال من أية‬
‫‪"0‬‬ ‫البهوق ‏ البوازيج‬
‫انظرالختصر » ص ‪ ) 05‬وهى قصيدة طويلة الزناة ( مزسميسسة دمدة ‪ 0.‬و مفمكة ‏ ©‬
‫جاص “اذا ء تعليق "‪106‬‬ ‫تببط فها مسائل القصيدة فرىأى الحنبلية الخاص »‬
‫ىرة‬
‫قافه‬
‫وطبع هذا الشرح فى المطبعة الاسللفية‬
‫؛ وأعادت‬ ‫ام‬ ‫( ‪478‬لا‬ ‫سة "‪1‬ه‬
‫«البوازيج ع ويقال أهياضاً بوازيج الملك؟‬ ‫اللطبعة السلفية طبع اتن الأصل فى العام التالى‬
‫مديئة قديمة من أعمال الموصل على الضفة الب‬
‫معتعليقات عغتصرة استقيت منشارلحهوق ) »‬
‫(أى الغربية) منشبر الزاب الصخرغيبرعيدمنفمه‪,‬‬ ‫وفىالهايةتقولإنهينسبإلىالمنصور كذلك شرح‬
‫واسم بوازيج سرياى وهو ‪٠‬‏ بيث وازيق »‬ ‫للمقنع(انظر ‪,‬واهارع ‪2‬ج الوص ‪ )15‬م‬
‫أى بيت أعمالالمكوس ‪٠‬‏ وكانيطلقعلهافىبعس‬ ‫المصادر ‪- :‬‬
‫الأحيان ‪٠‬‏ خئياسابور © أى أغنية س”ابور »‬ ‫لةمعصلىادر الملكورة ى صلب الادة‬
‫ااو‬
‫عل‬
‫جرياً وراء العادة الشائعة فى العهد الساساقك »‬
‫انظر )‪(١‬‏ اللببتى ‪ :‬خلاصة الأثر فى أعيان القرن‬
‫وهى أطلاق الأمماء الشعرية على المدن ‪ :‬أما‬
‫الحادى عشر » بولاقٍمنغيرتاريخ » ج ‪ » 4‬ص‬
‫الجغرافيون والمئرخون القدماء ‪٠‬‏ فقد ذكروا‬ ‫‪ )1( 514‬جميلالشتطى ‪:‬عنتصرطبقات الحنابلة »‬
‫بوازيج فى اختصار هىوتكريت وطهران وسن ‪٠‬‏‬
‫ع ص ‪4١١1‬‏ ل ‪5١٠‬‏ ‪0‬‬ ‫‪9‬‬
‫‪8‬نة‬
‫‪ 1‬س‬
‫شق‬
‫بع(ة دهغويه ص ‪4514‬‬
‫طقل‬
‫ولكن كتاب ابنحو‬
‫تعليق ‪ ) 4‬تضمن وصفاًدقيقاًللمدبنة علىلسانواحد‬ ‫مممسء ميج أب لأءص ‪ )5( 154‬اسامصة ملل‬
‫مسشفد) نات نامث مع‪4‬ابط م‪ © 1‬ببروث سنة‬
‫ينة‬
‫‪ 6‬واكالنمهدله‬ ‫ل'ممباعحرقفة‬
‫ارفو‬
‫مكماننوا يع‬
‫زمولة "مه‬
‫العصور الوسطى صيت قبيح © إكذانت موطن‬
‫الموارج ‪ -‬وشاهد ذلك مأايهقلولههامن أنهممن‬ ‫[ لاوست سدمصة ‪1] 3.‬‬

‫تعسللى بن أ طوالوبكراً الصوص وقطاع‬


‫الطريق كراأنهاكانتتعيش علىمايسرقهبدوببى‬ ‫‪ 0‬نه» ‪ :‬ا(نظرمادة وأبو» ومادة وكنية» )‬
‫ذلكهر يااقولتعبلعمضاء‬
‫وواف‬
‫انع الق‬
‫تم‬‫شيميان‬
‫الذينولدوافبا» ومامنشكفىأن بعض أهلها‬
‫‪ 0‬بُووَايُدِل ا»ن‪:‬ظ(رمادة ؛ لصر»بنو )‬
‫كانوا من النصارى » ففمها عظامشبيدسرياقتلسب‬
‫ده ؛ ه‬
‫بيدوي‬
‫الشب‬
‫كضرمات ه واسم هبذاا‬
‫لبع‬
‫لاما‬
‫وكانيقمفنهاأحيالاًأسقفبعقوق من بريمثان‬ ‫‪1‬بَوَارُوى » أى حملة البنادق ؛ اسمكان‬
‫( أى من قرية بارِمًا ) وييث وازيق » وأسقك‬ ‫يطلقعلىفرقةحراس شريف مكة » ومهكىولة‬
‫لسطورى مشنا (أىسن) وبيثهوازيق ‪٠‬‏ ولإتكشف‬ ‫من العبيد والأحرار » ومسلحة بالبنادق ذوات‬
‫الموازيج ‪ -‬بوحمارة‬ ‫ا‬

‫‪++‬وبوث » ؛ الصبغة الفارسة للكلمة العربية ‪٠‬‏‬ ‫أطلال هذه المدينة بعد» ولقد ذأكر لىخلال رحلى‬
‫و بد ‪ 2 0‬ومن بم جاءت كلمة بوت برست أى‬ ‫على بردجلة فىشتاء‪ 8091 71091‬اسم مكان‬
‫أى عابك الصمم ‪.‬‬ ‫هذا الاسم هو‬ ‫«اوسي‪.‬ه ه د وكرمامان‬
‫يعرفكبمب‬

‫عين البوازيج ‪٠‬‏‬


‫و‪+‬بوحمارة ‪ : ,‬مهيج للخواطر مراكثى‬
‫وهناك بوازيج أخرى هى بوازيج أنبار روز‬
‫حمل الناس على الاعيراف به سلطاناً فى ثيالى‬
‫عاللىفرات » كماأن هناك أيضاًبلداًاسمهموازيج‬
‫مراكش من سنة‪.‬؟ ‪0٠91‬‏ إلى سنة ‪ 605412‬واسمه‬
‫فى ديار هليل ق جنوبى بلاد العرب ‪٠‬‏‬
‫الحقيى جلالى بن إدريس الرّرُهون اليوسى ؛‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ولد بو حازة حوالى سنة ‪ 8581‬فجبال زَرْهون»‬
‫كان غضوا فى فرقة طلاب المندسة البى' حاول‬ ‫‏(‪ )١‬ابن شدراذ له طبعة ده غويه» ص ‪45‬م‬

‫مولاى الحسن إنشاءها » ثم التحق بالخدمة المدزية‬ ‫بع»ة ده غويه »ص ‪ 9512‬تعليق بم‬
‫(‪ )5‬ابن حطوقل‬

‫ف ا صغرى « وامهم مخراب الذمة وسجن » ثم‬ ‫‪ )5‬الكرى » ص "‪ )4( 81‬ياقوت © مادة‬
‫نى إلى بلاد الجزائر » وعاد منها فى صيف سنة‬ ‫بوازيج (‪ )9‬ممممهمكة‪« : ..‬وبلف متمضك‬

‫‪ :‬وحاول بالغش واللخديعة والكرامات‬ ‫ا‬ ‫ممسؤصدةا يدروم » ص ‪ 481‬؛ انظر تعليقه على‬
‫المزعومه أن يوهم الناس بأنه « شريف » بل هو‬ ‫طبعة ده غويه لكتاب ابن دخارذبه ‪ .‬الترجمة (‪)5‬‬
‫محمد بن الحسن الأخ الأكير لمولاى عبد العزير‬ ‫تعناعماعاط سم «مجساناعنعوادلا‬ ‫ممع اط ‪.‬قل‬
‫(انظر هله المادة) الذىكان يعي فى عزلة بمكناسة»‬
‫قله مأنازم م‪ 2‬ف مسال ؟ جل ؛ سنة لانقلء‬
‫غمياطة فإقىلم‬ ‫ة‬
‫يةلمن‬
‫بثير‬
‫قوذك‬
‫وادت بهسلطاناً بط‬
‫ن‬ ‫باع مسد كل‬ ‫سعط‬
‫م‪9‬‏‬
‫صن ‪١‬ع‏ ‪١0 5‬‬
‫تازة » وسرعان متباعنها فى ذلك قبائلغيرها فى‬ ‫افده ‪-0‬تارو‪ 17‬مسد اسابزاظط بن عدرمغل عللعمتوماءةميلعجاد‬
‫هذه الأرباض ‪ .‬وتولى السلطة فتاىزة واتخلها قصبته‬ ‫سنة ‏‪ 1141 - ١١90‬م ع الفصل الثالث (م)‬
‫ف‪,‬ىري سبة ‪7041‬م وغاب عليه لقب «بوحارة»)‬ ‫اتماكمئة ولا زه لبها ع‪1‬‬ ‫‪: ©.‬‬ ‫هط‬ ‫عهموءنة‬
‫أى أبو حارة لآنه جرى على أن بمتطى حمارة »‬ ‫© ص ‪١492‬‏ ‪85‬ك‪.‬‬ ‫ساني‬
‫بةيفلىة‬
‫قسلط‬
‫ولقب « الروق » نسبة إلىمدع لا‬
‫هرزفاك ولعممط ‪] 8.‬‬
‫)كفانتقءدن سنة ‪ 1581‬ويلامبث‬
‫له ا‬ ‫(‬
‫وا‬‫راقة‬
‫رَو‬
‫أن اعتقل ‪ .‬وأثاربوحمارة فتنةعلى السلطان لصلانه‬
‫بالأوزبوين‪6.‬‬ ‫شةت‪٠‬‏ره ) ‪+‬‬
‫باد‬
‫بانرظرم‬
‫‪+‬بوبشتر » ‪( :‬‬
‫«‬
‫نا‬ ‫بودايست‬ ‫بوحمارة‬
‫فأمر برميه بالرصاص فى ‪8‬؟ سيتمير سنة ‪٠ 6041‬‏‬ ‫وأنفذ إليه اعلبعدزير حملتين هزمتا الواحدة‬
‫فأنت الحروق علىنصف جهانه ‪.‬‬ ‫أخرسىافبىيع الأخيرة منسنة‪» 7041‬‬
‫للأ‬
‫تالوا‬
‫الصادر ‪:‬‬ ‫وهنالك أصبحت مدينة فاس مهددة و‪:‬لكن الأمر‬
‫المصدر العمدة هو ؟ لنووعة وتدمة ‪ 2.‬م‬ ‫انبمّمهىتمدبزعلى يدالجنود الشريفية بالقرب منفاس‬
‫عماامزيكة عه عير بر © الدار البيضاء سنة‬ ‫ف ‪ 47‬ينايرسلة‪ » 8081‬واستتردت نازةإلىحين‬
‫‪45١5161551‬‏ هم‪1‬‬ ‫“هاب‬ ‫‪ ,‬ص‬ ‫لاهؤا‬
‫فى المابعمنشور يولية ‪ .‬وجترح بو حارة وألحق به‬
‫(‪ )5‬ماس ‪ : 8.‬نساقسمزه‪ 2‬ممملة ‪© 1‬‬ ‫الذل؛ ولكنهأعاد تنظمقواته اسوتعاد تازةفى نوثمير»‬
‫‪6‬‬ ‫"‪#1‬‬ ‫‪8١٠١‬‏ ‪-‬‬ ‫باريس سنة ‪ » 40491‬ص‬
‫ومن تازة راح يتصلبالمهيجين الآخرين ‪ :‬الريسولى‬
‫‏‪ 5١95-0‬ز)فمموواائمط؟ قمع ‪ -‬عملدة ‪6.‬‬ ‫»وَبسوَامة؛ الذى‬
‫الذىكاذنشطا فمنطقة طنجة ع‬
‫© باريس سنة‬ ‫كتموته ‪ 71‬ومتصال عه ممنهةجه ورم‬
‫كان يقاتل الفرنسيين فى الجنوبمن مديرية وهران»‬
‫**‪161‬ءص ‪5١146١51‬‏ (‪ )5‬موطبميونوللة ‪ 7,‬هه‬ ‫عوعامةوَجْةعدةشبو »ر‬
‫وحاصربالاشتراك م ب‬
‫‪#‬سعفمج ممبمكة نك لترمى يك © الرباط سنة‪714914‬‬ ‫من اية سنة‪ 4081‬إلىيونية سنة ‪ © 8061‬ولكنه‬
‫يمفلسق‪1‬ة! (‪ )0‬ممق بلزلاع‬ ‫ا‬
‫ص‪١"١‬‏ ‪-‬‬
‫به الهزعة فسعى‬ ‫نز‪.‬لت‬
‫وائل‬
‫ليظمفر منبا بط‬
‫كوس أهنأة مممورقاة » لندن سنة‪ )5( 17591‬ونذكر‬
‫للالتجاءإلى مليلة فى قصبة سَلُو ان واتصلبالأسرانيين‬
‫أخيراً الروابةللى كتماريمك مآ ‪ : 8.‬مل ‪#‬مم مة‬
‫مظهرا لمأن فى الإمكان الحصول على بعض‬
‫سوم » باريس سنة ‪55791‬؛ الطبعة السادسة » وهى‬
‫الامتيازات التعدينيةف اىلإقلممماجعل القبائل امحاورة‬
‫تعتمد على معرفة وثيقة بالوقائع ‪.‬‬ ‫يىلاء علىنازة‬
‫تفقد الثقةفي »ه عالىلأناهنسمجتحف‬
‫[ه توراق بيومتصيط ‪] 2. 61‬‬
‫خررقيد ل‬ ‫‪0‬ة‪ » 4‬وانتهز فرصة الاضطرابات‬ ‫‪1‬ية‪1‬سن‬
‫فى يون‬
‫الى كانت قائمة وقت اعتلاء مولاى عبد الحفيظ‬
‫«بو داسسست » ‪ :‬عاصمة ار وأم مدتها »‬ ‫عرش السلطنة » وهدد فاس‪-‬مرة أوخرأىن‪.‬فذ‬
‫من اتحاد مدينى ؛ بودا ووى‪© 8‬‬
‫نشأت عام 'الا‪ 81‬م‬ ‫إليه السلطان الجديد عدة حملات نجحت إحداها‬
‫(مزو‪ ):‬و بست ‪,‬ووم ‪ . 0‬ول يكن لله المدينة‬ ‫اس فى‬ ‫فن‬‫فى اعتقالهعلىمسيرةماثةكيلومر م‬
‫شأن فى التاريخ الإسلاى المتقدم إلا فى الوقت النى‬ ‫الثانى والعشرين من أغسطس سنة ‪ . 4041‬وحيس‬
‫(ررويظ أد متفدظ ©‬
‫خضعت فيه مدينة بوذا م‬ ‫فى قفص سبق أن ألعهدذا الغرض وحمل إلىفاس‬
‫دين أو بدون)للحكم الركى من عام ‪145٠‬‏ إلى‬ ‫وكن السلطان كان بعد‬
‫وشهر بهبين الأهالى » ل‬
‫م ‪,.‬وقد دشل سليان القانونى مدينة بودا‬ ‫‪5‬‬ ‫بضعة أيامقدمل" هذا الفعل من أفعال القسوة‬
‫فىالعاشر من شير سبتمير سنة ‪ 77181‬م »‪2‬بعد‬ ‫وخشى أانلتتددوخمللالأوربية لمصلحة بوحارة»‬
‫بودايست‬ ‫لفن‬
‫وصارت قصبة ذلك الجزء من الإقام المنغارى‬ ‫انتصاره فى وقعة مواكس (‪1‬اكا استولى بعد ذلك‬
‫الذى نحول إلى ولاية عمانية ( بدين ولاببى ‪)٠‬‏‬ ‫بثلاثةأعوامعلىقلعةالمدينة ‪ .‬وحاول الإمير اطور‬
‫فردينائد استعادة هذه المدينة عام ‪٠86١‬‏ م وعام‬
‫وكان آلهاسبورغ ه‪ ,‬الدولة التى مم أكثر‬
‫من غيرها فى أوربا الوسطى بتوسع الأتراكوكانوا‬ ‫‏‪ ٠5٠‬وملكنه باء بالفثل ؛ ثجمهز حملة على‬
‫اجر للمرة الثالثة عام ‪ 0‬م ؛ وهذا أقام سلوان‬
‫يطالبون بالعرش امنغارى » وقاموا عام ‪7148١‬‏‬ ‫أحد الباشاواث والياً على بودا وحاول بوسائل شى‬
‫محاولة فاشلة لاستعادة بدين ‪ .‬ول بشن هجوم آئخر‬
‫أن مجعلهاإسلامية حت ‪.‬ة وفىعام‪ 4481‬وعام ‪1‬‬
‫علبها فى الحمسين السنة التالية ‪ .‬ولمتغمرب الجروش‬
‫حاصرالأرشيدوق ماتياس ووزرنبوريح المدينة» ولككن‬
‫المتحالفة بقيادة آل هابسبورغ الحصار على دين‬
‫بلا جدوى ؛ وفى عام ‪ 4851‬م حاصرها الدوق‬
‫مراراً وتكراراً إلا ى دورة القرئين السادس عشر‬
‫رثزرتركن‪,‬روويرر ز أوفلحفقالاستيلاء علبها آخر‬
‫لو‬
‫والسابع عشر » أى ف الفئرة الىاشتبكت فببا‬
‫الأمر عام‪58451‬م‪ .‬وليس مبامنآثارالفتح الإسلاى‬
‫الإميراظورية العمانية فى حرب مع إمبراطورية‬
‫إلا قير الشبخ ككل بابا (انظر هذه المادة) ولا يزال‬
‫(مجه » فى الأعوام ‪89١‬‏ »‬ ‫آل هابسبورغ ت‬
‫يزوره بعض الآتراك إلى اليوم ‪٠‬‏‬
‫‪ .) 8061» 6‬ومهما يكن منشىءفإن '‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫المدافعين عن المعقل الخصين صدوا هله المجمات‬
‫(‪ )١‬ايلوأ ىبلج ‪ :‬همانتحابس » ‪‎‬ج ‪)5( 5‬‬
‫حجوم ‪٠‬‏ وأجله عام ‪1051‬ءوثم هذا‬ ‫أصعدنف‬
‫(‬
‫‪4‬‬ ‫لدم كه ‪0‎‬مم‬ ‫انهماعك‬ ‫‪:‬‬ ‫هد‬ ‫]لذستمع‪#‬‬
‫بقيادة قاغبى زاد على ولالا محمد ) ‪ :‬وعلى إثر‬
‫هذا دانت ملكية بودين للأتراك فترة طويلة إلى‬ ‫انظر الفهرس ‪6‬‬

‫‪ +‬بودايست ‪ :‬وعند الأثر الكبتدين ( بُداون»‬


‫‪0‬‬
‫حد ما لمعيدزجهم نيهأاحدءولم يواجهالمعةل الاصين‬
‫جبوشاً معادية إلا بعد هزعة قره مصداى نحت‬ ‫بدين » بدأون » بمدءمن بدين السلاقية )» ‪,‬‬
‫عام ‪ 4851‬أمام‪:‬‬ ‫اشلر‬
‫صوف‬
‫ح‪.18‬‬
‫أسوار قيناعام‪51‬‬ ‫لجزء‬
‫وباللاتينية والمنغازية بودا » وهى قلب ذالك‬
‫المقاومة الى أبداها المدافعو ن(سياوش باشا وشبطان‬ ‫من بودابست الحالية الذى بقُوم على الضفة الى‬
‫)ا أن الحصار انتهى بانتصار الجبوش "‬
‫إبراهم باشا إل‬ ‫لبر الدانوب » وقد فتحها الأثراك ثلاثمرات‬
‫المهاجمة‪ .:‬وقتل عبد الرحون باشا » المداقم عن‬ ‫(عوام‬
‫فى الربع الثانى من القرن السادس عثير أ‬
‫القلعة فى المعركة » وسقطات يدبن ‪ -‬الى كان يدذلق‪.‬‬ ‫)‪ .‬وأعلن يوم ‪95‬‬ ‫و‪١44١‬‏‬ ‫و‪51‬أها‬ ‫‪56‬ل‬

‫حوصهن‬ ‫هكد « ساحةالغزاة‪» ».‬‬ ‫عذل‬‫لفى‬‫اما‬‫عل‬ ‫أغسطس عام ‪١451‬‏ أنها من الأملاك العمانية »‬
‫الإسلام المحصين »)فى أيدى الحافالمقدس يوم ‪73‬‬
‫(‪ )1‬ويسميها الترك ببرعه « مياج*؟ ‪.‬‬
‫سيتمير عامكلكلا‬
‫جيوء قال‬
‫لفن‬ ‫بودايست‬
‫وعلىالرغممنأنالعمائزينكانوادائمابًعدون‬ ‫وقد شيد خصن بدين علىتلالقلعة الممتد‬
‫بدين معقلاحصي هاما للإمراطورية » ومدينة‬ ‫على طول ثبر الدانوب من الثمال إلى الجنوب ‪.‬‬
‫سلطانية سابقةلهاشبرة عظيمة » فإنهملممرتموا‬ ‫ووضع بيلا دوج الرابع أساس الحصن فق لقرث‬
‫كثيراً بتطوير القلعة والبادة‪.‬وقام بعضن الولاة الأترالك‬ ‫الثالث عشر » وأكمله الماوكالمنغاريون الذينتولوا‬

‫الأعلى همةمنغيرهم » ونخاصةف اىلقرنالسابع‬ ‫العرش بعده » وجعل الحصن دارا مركزية لإقامة‬
‫اللك على طراز عصر النهضة الغنى عبائيه الفنية »‬
‫عشر » بتحصين أو إعادة بناء بعض الأماكنهنا‬
‫نىد‬ ‫مإل‬ ‫ساصة‬‫كفةخ‬ ‫سابص‬‫وبرجعالفضل فىهذ‬
‫أوهناكفى تل القلعة؛ وثمة سجل بيذهالأععال‬
‫الكسمبورغى ومسوتهزة ومائياس كثويرنوس‬
‫احتفظ بهلفئرة طويلة طولالابأس بهفىوحدات‬
‫ققلط‪28‬‬ ‫ص‪00‬‬
‫هك»‬
‫لىب‬
‫و ول‬
‫قلفة(‬
‫مخت‬ ‫ات‬
‫يمل‬
‫م تح‬
‫سفية‬
‫تغرا‬
‫طرو‬
‫مراد باشاقولهسى »سياوش باشاقولهسى عقره قاش‬ ‫وكانت تحمى الحصن أسوار عالية » شيدت على‬
‫باشاقولهسى » قاسمباشاقولهسى » محمود باشا‬ ‫المتحدرات الاعليلاقلتللعة الوعر ‪ .‬وكان الجزء‬
‫قولهسى » إلخ ‪ . ) . .‬ومهما بكنمنشىءفإن‬ ‫الجنونى من تل القلعة والقصر الملكى الذى برجع‬
‫الولاةل يمستطبعوا أن يفعاواإلالقايللتحصين بودا‬ ‫إلى القرون الوسطى وملحقاته » عثابة الحصن‬
‫تمقارت إلى التناسق‬
‫اموفا م‬
‫لأن أعمال البناء الى قا‬ ‫الداخلى المغلق ( إيج قلعه ) » ووضعت هناك‬
‫والإرشاد من سلطة مركزية » ولأن الحكومات‬ ‫'مسابكالمدافع( طوب خانه ) واخازن ‪ .‬وأطاق على‬
‫اتركيةل تمسمحلم بمالبقاءطويلاف أىماكتهم‪ .‬وحظى‬ ‫وطر(طه حصار)‬
‫أأوس‬
‫باق اتللقلعة اسم الحصن ال‬
‫مالابقل عن ‪0/٠‬‏شخصاً برتبة باشابدينخلال‬ ‫و ابتخدمإلى حد ماداراً لإقامة السكانالمدنيين أبضاء‬
‫‪ 5‬عامامنفّرةالاحتلال » ومنهم طائفة حظايت‬ ‫وكانتالبلدة(وروش)» القائمةءسفحتل القلعةجوار‬
‫به مراراً » وعلى هذا فإن متوسط مدة شغاهم‬ ‫الدانوب » هى الحصن الخارجى ( ديش حصار) ‪2‬‬
‫للمنصب لا يكاد بتجاوز عاما ونصف العام ‪.‬‬ ‫الذى كان محاطا بسور لامدينة أكثر بساطة»مدعماً‬
‫ومذالممحدث قطتعديل عاميساير العصرفى‬ ‫بطوابٍ بارزة عند الأبواب ‪ .‬وشيدت على بعد ما‬
‫القلعة وظلنظامنحصينها بقومعلى الأساس نفسهف‬ ‫مساكن للحرس حول الينابيع الحرارية فى الثمال‬
‫مباية الحكمالتركى » كراكانقبلذلك بقرونفى‬ ‫(رودخائه أو بوكار حصار » ولىبك مترمى ) »‬
‫با‬
‫عهد الملوك المنغاريين ‪.٠‬‏وكانت الإمدادت المادية‬ ‫وأخرى فى‪ .‬المنطقة المحاورة ‪١‬‏ ‪ ١‬ستاركا » الخالية‬
‫والتجهيزات العامة عتيقة ونائصة ‪ ( .‬وجدت قطع‬
‫)على تل كلرت رمن (‪١‬ك‏يرذ‬
‫ج(ارداق و‬
‫مالنعتاد احلرلى ترجع إلىماثةسنةفى موقع‬ ‫إلباس تبه سى ) وذلك لاية بدين من الهجات‬
‫ادة المنصن ) ‪٠‬‏‬
‫عند‬
‫تع‬‫سعية‬
‫الامدف‬ ‫المفابجثة ‪..‬‬
‫بودايست‬ ‫لذن‬
‫' فى نظر أى زاثر هبط إلها عن طريق الدانوب من‬ ‫ول بثرك النظام التركى وراءه أى منشآت‬
‫الغرب ‪ .‬أما بالنسبة للمظهر والجو العام فإن بدين‬ ‫معارية ها قيمةفنية » ويلناطبق هذا على الباق‬
‫الى لها صبغة عسكرية فحسب بينلطبق أنشاً على تعد بحق مدينة تركية إسلامية ‪.‬‬
‫‪»٠‬‏ فقدكان القصر‪ :‬الملكى‬ ‫رى‬
‫خبانى‬
‫أ الم‬
‫لروب‬
‫اض‬‫كل‬
‫ولماكانت المدينة تقوم على مسافة كبيرة من‬
‫العاصمة التركية » وفىوسطالبلاد المتاجمة ‪655‬‬
‫ومبانى البلدة» الى استولىعلها الأثراك عام ‪١14816‬‏‬
‫‪.‬صليمةلمتمس » تفوق اللحاجات الضمرورية المتواضعة‬
‫كان من الألوف أن تعين الحكومات أشخاصاً من‬
‫للفاتحين » ومبذااستطاعت بسهولة أن تليى‪.‬طلبات‬
‫»هم‬
‫ذوى المكانة فىمناصب حكام ولاية بدين و‬
‫وئاسة إقليمية ‪ .‬وتطلب الأمر إجراء تغييرات‬
‫أشخاص « بارزونبينمعاصرهم » ‪ .‬وعهدبأعمال‬
‫‪ .‬طفيفة لجعل الكنائس صالحة ليئدى فما المسلمون‬
‫خاصة هامة لباشوات بدين © وهم حراس ذلك‬
‫الصلاة(سميت كنيسةمر م العذراء امن السلطان‬
‫البلدالغربىالمتاشملالحدودفىالإميراطورية » والذى‬
‫صليان » أو جامع بويوك ء وكنيسة القصر الملكى‬
‫كان فاىلوقت نفسهأه منطقة على الحدود م‬
‫وكانت مهمة الأسرة الحاكمة العمانية ‏ فمسىنهبل‬ ‫يام جامع السراى » أو جامع اندرون © وكنيسة‬
‫إسانت جورج باسم جامع أورطه » وكنيسة مريم‬
‫فرة الاحتلال؛حين كانت أرجح كفةمن أسرة‬
‫هاسبورغ ‏ أن تحافظ على هذا التفوق ‪٠‬‏ فلما‬
‫مسمع فتحية إلخ‪ ) . .‬؛ وأمكن‬
‫ابا‬
‫جدلية‬
‫امح‬
‫استخدام المبانى العامة الأخرى ثكنات » بيها أعدت‬
‫أبرم صلح زتقاتورك ( ‪50٠61‬‏ ) » الذى أصبح‬
‫المكاتب الخالية والدور اللخاصة المهجورة لتصلح‬
‫كوراغئ‪-‬وا حتى‬
‫عقتضاه الحكام منآل هاوبسب‬
‫ذلك ايلولققتبون بامم ملوكفين(ا ب قجرالى)‏‬ ‫مساكن للموظفين ‪.‬‬
‫يعفون من الالترام بأداء جزية سنوية ‪٠‬‏ وزال‬ ‫بلإن ماقامبهالبعضمننشاط ضثيلفى‬
‫التفوق التركى » فكلف باشوات بدين بإخفاء ضعف‬ ‫البناء » ظهر مجلاء فى نحويل المبانىالمخقلفة أو‬
‫ولتحقيق هذا الغرض استفاد‬ ‫الإمبراطورية ‪.‬‬ ‫إعدادها مرة أعريق ( مثل المآذن الى أضيفت‬
‫الباشوات من المنازعات بايلعنناصر الحلية وحرضؤا‬ ‫للكنائس ) » وف منشآت اللماماثالتىشيدت على‬
‫علها » وأبدوا حركات المنغاريين المتلمرين من‬ ‫الطراز الإسلاى ‪٠‬‏ واألحقت بالينابيع الحارة‬
‫هآالبسبورغ ‪ .‬وأدت معاملات الآتراك مع‬ ‫( شيدها فىمستهل العصر التركىوولىصبولقكوالى‬
‫“بلاط آلهابسبورغ فىفيناوبلاط أمراءترانسلثائيا ‪.‬‬ ‫الإنشاءات الجديدة الى اقتضنها‬ ‫كذ)لك‬
‫وطق‬
‫مص‬
‫الحرائق والزلازل إلخ ‪ » .‬جحت فى أن تضى على ‪ .‬إلى إبرام عدد منالانفاقات بينالإمارات ء أعد ها‬
‫الأساسباشوات بدين ( صلح زتقانورك عام‪5‬؟‪51‬‬ ‫البلدة» فىمدىقرنونصف القرن » مظهراكافيا'‬
‫واتفاقيتا ثينا غام ‪ 5151‬وقوماروم عام ‪4151‬‬ ‫لأن يجعلها تبدو مدينةمن الطراز الإسلاى العجديد»‬
‫ع*‬ ‫بودايسثك‬

‫المنغاريين واليبود والألبان واليونان إاخ » وظاوا‬ ‫ومعاهد‪ !:‬صاح كيارمات عام ‪ 87181‬وسزو‬
‫أقلية طوال فثرة الاحتلال ‪.٠‬‏‬ ‫عام ‪ 1151/‬وعام ؟‪.)451‬‬

‫ولمتكن الحياة الروحية فىالبادة تستدق الذكرء‬ ‫وتعرض سكان البلدة لتخيير جوهرى فى عهد‬
‫وكان ه أهلالم يشغاونمناصب الحكام والوظائف‬ ‫الحكم الركى » ولابد من التنوبه بأن بدينكانت‬
‫العامة ‪ :‬أى مو ظفىالهيئات الإدارية » وديوان الياشاء‬ ‫مدينة آهلة بالسكان قبل الاحتلال التركى » ولعل‬
‫والإدارة المالبة المحلية ونظار المدارس وااستخدءين‬ ‫عدد سكانها كان أقل من ‪,٠٠٠‬ه‏ نسمة ‪ .‬وكان‬
‫بالمسناجد‪.‬ونحننعامنمو لفاتديني(ةليت إلاسخا‬ ‫جانب منهم قد غادر بدين أثناء الحروب الأهلية»‬
‫ينا هاجر جانب أكير مدوم الموقفون لدى‬
‫فى الغالب)كتبت فى بدين ‏ ونعام أبضاً برجو دبعشس‬
‫الأسرة الملكية و الجنو دو الموظفو ذوكذاك الأشخاص‬
‫المفسرين لاحياة الدينية فى مسمهل العهد ‪ .‬وهناك عدة‬
‫الذبن بعملون ى خدمة الكنيية ‏ بعد أن‬
‫مرؤسسات للدراويش أسمائها معروفة هى وأماكتها '‬
‫عاللىسواء ؛ وعاشت فى ذاكرة الناس وقتا طويلا‬ ‫استولى الأنراك على بدين ‪٠‬‏‬
‫كمتانف أشخاصهم‬ ‫أسماء اعدلدبمانبوات » هيىو‬ ‫وأقدم قائمة معروفة لتقديرات الذعرائب‬
‫من أسرار؛ وقد بقيتذكرى أحدهم» وهوكل باباء‬ ‫التركبة تذكر يئسكان بدين ‪ 5‬نصرائيا (كبر)‬
‫(نظر هذه المادة) تتردد بعد عصصر الاحتلال الأركى‬
‫ا‬ ‫وهنغارياً وهلامبوديا و‪ 05‬ألفااملنثور ق(بطى )‪.‬‬
‫قرونا عديدة ‪ .‬بل إن لدينا بعضفى معاومات متارقة‬ ‫ولماكان العسكريون من الحامرة التركية ( حواك‬
‫خاصة بالحياة الفكرية غير الديئية ‪ .‬ونعرف أن‬ ‫‏‪ ٠‬رجل ف البدابة )» والموظفون بالمكاتب‬
‫مغنين شعبيين وشعراء جوااين كانوا يرددون تصائد‬ ‫التركية ورجال الدين المسلمون يفوقون السكان‬
‫تلحة انبغشون المقاهىوأكشاله الاوئنجا ا(رئجا‬ ‫الأصلدين أو الوطنيين عددا بنسبة ه ‪١ :‬‏ فإن‬
‫كوشك ) » منها تصائد كانت تنشد الإشادة بتاريخ‬ ‫التخيي‪١‬‏ر فى السكان كان بعيد المدى مند الأثيام‬
‫القرون الماضية والمعارك اليومية فى البلاد احاورة‬ ‫‪ .‬الأولى للاحتلال ومابعدها و‪.‬هكذا أصبحت بدين‬
‫المتاخمةللحدود ؛ ومعروف‪ -‬نضلاعن هذا ‪ -‬أن‬ ‫بلدة تركية حربية » ومع ذلك فإن‪.‬سكانها أبعد‬
‫شعراءتحليين( وجودى ورماآخحرين غيره أيفاً )‬ ‫لكاأفصىلء وكانمعظ‪,‬السكان‬‫من أن يكونوا أتاراا‬
‫تغنوا يمال بدين فى أغان ندعو إلى التأمل ‪ .‬وكانت‬ ‫فى بدين من محملون أمياء إسلامية ‪ :‬صقالبة من‬
‫الأغانى الشغبية التركية التقايدية تردد فى المدن‬ ‫البلقان أسلموا حديثاً و(هذا ظاهر بؤضوح فى‬
‫والولايات الواقعة على الحدود » ورا ألنت أغان‬ ‫حالة النور فعظمهم كانوا محماون الاسم المركب‬
‫‪ .‬ونعرف من المصئفات النثرية السيرة‬ ‫جديدة‬ ‫‪.‬المقرون بلفظ الجلالة أى عبد الله ) ‪ .‬وكان الأتراك‬
‫الإجالية لصوقوالى مصطى » أقدر والر عمالى تولى‬ ‫الأقدح أفلية ببن سكان يدينءشآنهم فى هذا شأن‬
‫بودايسث‬ ‫‪"4‬‬
‫البلقان ‏‪ ١‬حائكون وحذاءون وحلاقون وسمكرية‬ ‫الحكمفى بدين (‪ : ) 8/09-1 5581‬والراجح أنها‬
‫ألفتفىبدينفىحياةصوقوالى مصطق ‪ :‬ومامن وصائعو أسلحة نارية ) الملابس والأحذية والأوانى‬
‫والأسلحة الى كانت توافق الذوق البلقافىوالتركى »‬ ‫أديب من الشخصيات الأدبية نال شهرة عامة‬
‫فإنهكانى وسعسوق بدين أن تعرض أصنافاًمماثلة‬ ‫فى بدين إلا أديب واحد‪ :‬هو إبراهم بجوى‬
‫(اسا هنغاريا وأحذية هنغارية ) تصنع على الطراز‬‫لب‬ ‫( انظرأهذه المادة ) المئرخ ‪.‬وقد عمل بعض الوقت‬
‫المنغارى للسكان المنغاريين فى الريف ‪ .‬ومهما يكن‬ ‫المحلية وعاش فى بدين عدة‬ ‫فى‪١‬‏ الدفرخانة ‏‬
‫من شبىء فإن صناعة واحدة أو اثنتين من الصناعات‬
‫سنوات » ثترمكها وعاد إلهافى كثيرمنالمناسبات‬
‫الجديدة نمحت فى توطيد أركانها » مثل إنتاج ‪-‬‬ ‫يسبب روابطه العائلية ‪,:‬‬
‫(اياق ) الذى تصنعه البوديات‬
‫و الجوخ » البسيط ش‬
‫أما الحياة الروحية للنصارى ( شرقيين‬
‫فى بدين » وتحلية الجلود ‪ .‬وكان الأثراك يلجأون‬
‫)الهود فكانت بدائية نوعا ما يقدر ما‬‫وغربيين و‬
‫إلى طرق لتحلية ااءجلود نختلف بل تفوق الطرق الى‬
‫ات المتفرقة ‪.‬‬ ‫لمن‬‫جيها‬
‫سمعل‬
‫لللدك‬
‫اكنا‬
‫بم‬
‫يستخدمها الدباغون الذين عملوا قى هنغازيا‬
‫وكان الاحتلال التركى يعنى تغييراً جذرياًفى قبل وصولم ؛ ولميقبل الناس على الطراز الجدبد ‪.‬ن‬
‫الصناعة الجلدية وقتذاك فىالمدن الى بسكنها الآنر اك‬ ‫الحياة الاقتصادية بالبلدة أيضاً ‪ .‬فقد كان على‬
‫فحسب بل أقبلواعليهأنضاًى الريف كا يتضح‬ ‫الأسواق أن تلى الحاجات الجديدة للسكان الجدد‬
‫من المصطلحالطبوغر ا«فتىسان» ( ديناغخحانهبالثّركمة)‬ ‫بالبلدة وجنود جيش الاحتلال الذين جاعوا معهم‬
‫الذى لا يزالماثلا فى كثيرمن السَُليئدات المنغارية ‪.‬‬ ‫يبعض الحرفيين من مخاصهم ‪ .‬ولم يستورد الصناع‬
‫ومبدمت بدين ماما أثناء حصارى عام ‪4851‬‬ ‫الماهرون‪-‬الذين بغثلود بصناعة الآدوات المنزلية‬
‫وعام ‪ 551‬ودمرت مبائها التى برجع إلى القردث‬ ‫والملابس ‪ -‬الفاذج والأزياء فحسب بر استوردوا‬
‫الوسطى وهاىلمبائى الى شدث فى العصر الوك‬ ‫باشومسننة‬
‫للقر‬
‫أيضاًكميةم انلموادالختلفة‪٠‬‏ ماثلا‬
‫وأسر سكاءمها الأتراك والمسلمون او هاجروا عندما‬ ‫وجانبولى وسلانيك والسجاجيدالمصوعة من الصوف‬
‫وضعت الخروب أورارها ‪ .‬ولا يكاد يوجد فىبودا‬ ‫الحشن والسلع الجلدده المشغولة والآدوات المتزلية‬
‫الى بعرمها‬ ‫يرهست‬
‫امتأخ‬
‫دنة ال‬
‫وأزم‬
‫بىال‬
‫وروفة‬
‫المع‬ ‫والأواى والأسلحة رلخ ‪ .‬وليس من شك فىأن *‬
‫اليومآى قىء تعرصائه فهايتعلق بالسجلات والاثار‬ ‫هذه الأصنافكانت متوهرة فى السوق انحلبة أكثر‬
‫ش‬ ‫كى ‪.‬‬
‫لةمتنالرعصر‬
‫ااقي‬
‫الب‬ ‫من الأقمشة القرمزية وامحمل والموصى والأنسجه‬
‫المستوردة من الغرب ‪.‬‬
‫ْ‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫هناك معلومات متفرقة خاصةبالتاريخ الظاهرى‬ ‫وهيأ التطور' الصناعى نفسه لتلببة المطالب‬
‫للبلدة فكيتابه المؤلمون الأنزاك والهنغاريون هذه‬ ‫الجديدة ‪ .‬وعلى حين صنع الحرفيون القادمون من‬
‫ىلغا‬ ‫بودايست‬

‫باعتباره امحلدالنالثمنينمميزوم ميمومشظ ت‪١‬ا‏ربخ‬ ‫(لال زاده عن الاحتلال عام ‪148١1‬‏ ‪٠‬‬ ‫الحقبة ج‬
‫بودايست ) (ويمسظ ‪١ ©.‬‏ «ماتاميك واه‬ ‫ويجوى‪ :‬وميكلوس استقائثى المنغارى عن المعارك‬
‫لط صل متلا«لمفسط سماتهاه ‪ 2‬فس ساسدمم‬ ‫الى دارت حوالى عام ‪١٠1‬‏ » ورشيدء وبتوسع‬
‫‪١‬ص‏ وبمعادها ‪1‬‬
‫‪5‬اء‬
‫‪4‬دل‬
‫مس بمإنزيع ؟ تل‬ ‫أكير » ملاحدار » واصة ماتاق بعصار عام‬
‫‪##‬اأتساناده سملم لم‪ )2( © ) 2‬رهلئدة صوتة‬ ‫‪ : ) 5‬وقدأجمل كل هذا بصورة مرضية م ‪.‬‬
‫(ترجملتمة «مفهدة‪ :‬تسأمامطاجهما ومعنامفسا د جماوتمو‪0‬‬ ‫جاويد بايصون ( إسلام أنسيكلوبيدياسى » ج؟ »‬
‫مهدو وريز ؟ بست سنة ‪+ © 81581‬بسلموة‪, 2‬‬ ‫‪1‬ص‪/‬ن‪10 84‬و‪01/‬يؤ‪:‬جد‬ ‫‪» 7‬‬ ‫‪4‬ئة‬‫‪9‬ل س‬
‫‪1‬انبو‬
‫إست‬
‫ارتم امتعاات روريم ‪ 6 1-71 7‬بست سنة‬ ‫قدر كبير من المعلومات الطبوغرافية فى مصنفات‬
‫(‪ )5‬ومسوجم! عمسة ‪ :‬جمريمساندميدة‪' 2‬‬ ‫ا‬ ‫أوليا جلبىوسلاحدار وكذلك فى الخرائط الحربية‬
‫التى أعدت أثناء السنواتالى استعيدت فب المدينة»‬
‫اسع ‪٠‬‏ بودايست سنة ‪ .)/( 1441‬ممقسمة‬
‫تأهعلة‪.:1‬أه أ مدتلعنادهه| نادأفن‪## :‬زهه‪: :‬معدن غماسا ‪ 4‬؟ل‬ ‫وأحمن مصنفات هنغارية هى ‪(١) :‬‏ ممرهمم ‪4‬‬
‫بودايست سنة ‪٠ 6141‬‏ وعلاوة على هاذناظر‬ ‫مه عله تمصامه ع تمززمم امعسد ( أيام الأمة‬
‫() «مسسملدة ‪: 51.‬جك سنامنايرت هذ «ممهدتة‬ ‫‪ .‬المتغارية كباعردثة موها كس)» تأليف رستعدل اد »‬
‫(‪)4‬‬ ‫‪ 4‬لييسك سنة ‪18441‬‬ ‫المع مس‪2‬‬
‫بودايست سنة"‪41١‬‏ (؟) ممممزسممعة‪ 7‬اندم نه ماه‬
‫سمدعاعوزظ‪ : 701.‬لامعساسة‪ 2‬عه ديرن ؟ هامبويخ‬ ‫بوز‪6‬ة‪ ( 6‬الاستيلاء مرة أخرى على بودايستعام‬
‫صنة ‏‪ )١ ١ (١47١‬مزدوج ‪ : .1‬ملمسممام«مفصلفاو‬
‫‪ ) 5451‬تأليف برزممعد دودمم © بودايست سنة‬
‫(") مادة‬ ‫» الطبعة الثانية عام ‪91‬‬ ‫كهدا‬
‫مله عه وامجصعناممةة عمبميرنة عر © برلين وليسك‬
‫صنة ‪(1١١) 713151‬‏ «ممول ‪ : 6.‬ميم سه‬ ‫ببليوغرافية عن حياة باشوات بودا ىف ممه‬
‫تاسستسامامه ‪ 1:‬جمنامفتهو مس‪ 0‬تممه بأمسعة” وثريوبة‪6‬‬
‫‪ 2‬فرانكفورت منة ‪)110( 1151‬‬ ‫سام‬ ‫‪ 0‬سد جللمشلماة ساستاسة م‪ ( 4‬فق‬
‫متها ملآ مق ‪« :‬دامط همل ها نتعفاهم تتمروعالة كمة‬ ‫‪#‬المتجرا مامه ماقام ممهجط وم ‪ 3.‬؟‬
‫‪51١.91‬‏‬ ‫سبة‬ ‫© باريس‬ ‫عامط به ممعصور‪0‬‬ ‫جء ‪4‬ص‪ . )500‬وقدأجمل ”‬
‫ثيناسنة‪7 » 4811‬‬
‫(‪ )91‬تء كوك بلكين‪ :‬قأروهيس باشاككك بدين‬ ‫كل هذه المقالات مبميمج ومزم الذى استفاد‬
‫‪ * ) ٠١851‬فىتاريخ‬ ‫بلكر بكلكى ‪8/1١‬‏‬ ‫أيضاًمنالمادة التى تضمها امحفوظات التركية النحنوية‬
‫تركيس (ج‪)70471‬ء ص ‪4 11‬م‬ ‫علىكثير من المعلومات الإضافية عن تكوين السكان‬
‫ده كى تورك حاكميى‬ ‫(‪ 81 )51‬مجرستان‬ ‫وحياتهم المسادية والروحية » فى مصنفه (‪)4‬‬
‫دورينه عائد لبعوضطلر »فى توركيات جمؤعهمى »‬ ‫وماسطاسة بممزيةءة ( بودايست أثناء عهد‬
‫‪١٠7‬‏ سم‬ ‫)‪0‬ه ص‬ ‫‪4511-7451:‬‬ ‫ج‪0‬ط‪--1‬م(‬ ‫الأتراك ‏ الذى نشر فى بودايست عام ‪4491‬‬
‫بودايست ‪ -‬بودروم‬ ‫هاا‬
‫الأرض ؛ أوزاتة امن ) وإمامن الآمم اللاتيئى‬ ‫(‪ )١9‬مبميم‪, 8‬رز ؛ مأممالاهه‪ 2‬للمممره‬ ‫‪1‬‏‬
‫‪:‬موم «ستومصدة‬
‫الدال عالىقلعة الجديدة و‬ ‫> سنة ‪5‬لا وحتراء فبلىنتن »‬ ‫مما‬
‫وقد قام أبيربحر البندقيبترو موصنيكو‬ ‫‪54‬لا‬ ‫ص ‪#5‬‬ ‫"‪)1(9491‬‬
‫معنم ه‪ 013‬مبيزم أثناء حملاته فى شرق البحر‬ ‫آم [ له فكته مومع ‪..‬ة]‬
‫مت)خريب‬‫(نة ‪١741‬‏ ‪ 4741 -‬ي‬ ‫الموسط س‬
‫الأرض المناوحة لساحل بودروم الى كان تمئلها‬
‫إلعيائيون ‪٠‬‏ وقد حاول العمائيون سنة ‪8‬م م‬
‫و يودروم» بلبدة تقومعلى الساحلالغرى‬
‫رهم‬ ‫صلامن‬ ‫حقبو‬
‫‪ 0841‬مع)وفدىاهم إلى انتستا‬
‫الفاثئل" لرودمن فى هذه السنة » أن يستولوا عن‬ ‫لآسيةالصغرى قبالة جزيرة إستاذكوى (كومس)‬
‫قلعةسائت بير فلميظفروا بطائل ‪٠‬‏ ولمتدخل‬ ‫القدمة فى‬ ‫يالقرب من موقع «اليكارناسوس"‬
‫بوهرومفىالحكمالمياقإلاصن ‪4‬ة‪ 61‬م ( ‪71781‬م)‬ ‫كاريا ه ونا اجتاح الأترالك غرى آسية الضغرى‬
‫عندما سلم فرصان القديس يوحنا رودس وأملاكها‬ ‫افلقستواات انحيطة بسنة ‪٠071‬‏ م ء انضوئ هذا‬
‫التابعة له لالسلطان سليان القانونى بعدمقاومة طويلة‬ ‫الإقلتمحت حكم يكواتمننشه (انظرهذهالمادة')»‬
‫‪+‬ر أوليا جلىأن اشتباكاً حرباوقع‬
‫مسوتيئيسةذك‬ ‫واستولى العمانيون على إمارة منتشه' سنة !ولاه‬

‫فىثغر بودروم أثثاء الحرب بين العمانيين والبندقية‬ ‫(‪041‬م)و فقدوها بعدهز علهمفىمعركتمع تيمورلنك‬
‫فىالسنوات ه‪1١‬‏ ‪١٠8١ -‬‏زه (ه‪451-9551‬م) ‪+‬‬ ‫أفثىقرة سنة‪6١6‬‏ ه ‪ 104(1‬م ) ولم يستردوا‬
‫وقد عانت بودروم من جراء قذف عمارة بحرية‬ ‫شامرلااً إلا فى سنة ‪ 9714‬ه‬
‫اً ك‬
‫بادا‬
‫منتشه اسمترد‬
‫هراةوهى تعمل فى شرق البحر المتوصط‬
‫روسية صلغي‬ ‫(‪0751-5741‬م) ‪ :‬على أن ضمهم لهاإلهم المرة‬
‫أثناءالحرببينالعمّانيين والروس منسنة‪71411‬‬ ‫الثانية ضما حاسم ل يمقدر له أن يشمل هاليكار اسوس‬
‫محالم رحدلاد ‪4 -‬لالالام ق)ذثفمت مرة‬ ‫القدعة » ذلك أن فرسان القديس يوحنا فى‪ :‬رودس‬
‫أخرى بالقئابل أثناء الحرب العالمية الأولى الى‬ ‫بقيادة زعيمهم الأكرفيلير ثده نايناك وومنائام‬
‫و‪ 8141‬ء وعلدق بالقلعة‬ ‫دارت مابينسني ‪4‬‬ ‫‪ ١151-‬م) كانوا فى هده‬
‫مملاندلة عو ‪531(١‬‏ ‪41‬‬
‫فىهذهالحرب ضرر كبير ‪ .‬علىأن هذاالقور‬ ‫الأثتاء‪.‬قداحتلو| موقع المديئةالقدبمة وأقاموا فىمتناوطهم‬
‫أصلحعندما احتلت القوات الإيطالية المدينة سنة‬ ‫قلعة سميت باسم «كاستيلثوم سانكتى يأرى »‬
‫‏‪ . 141١-84‬وكانت‪.‬بودروم فى عاهلدحكم‬ ‫‪“ 102‬تمدق ‪ .‬سطاءامد ‏ ( التروتيوك )م‬
‫وقد قيل إن الاسم بودروم مشتق ‪.‬إمامن الرواق ' التركى تابعة لسنجق مننشه فى‪ .‬إبالةآناطولى ‪ .‬ثم‬
‫‪.‬ه‪ .‬اللقنطر‪ .‬القائم بين أطلال هاليكارنا موس غدتمنبعدقضاءءعندماأتبعهاذلاسنجق سنة‬
‫شب‬
‫ركه الركية دص ومعتاما”قبونحت‪ 8 5 ,‬إ وللىاية آبين‪ ( :‬أزعير) المنشأة'سديثاً ‪,‬‬
‫لذ‬ ‫'بوفروم‬
‫فم لك ممم مل قا ف لمر«أونللدن لمك ماطف‬ ‫وقدضمت الآن إلىالولاية التركيةالحالية فعلاه وبلغ‬
‫السنةالثالئة عشرة » رومةسنة ‪ )6141‬ص ‪١‬‏‬ ‫عدد سكانها سنة‪٠٠ : 641+‬هرة‏ نسمة ‪.‬‬
‫ل‬ ‫لع لاك ولو ع كز سام‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫لثمالا مط ‪ >:‬لم فك أسالمس‪ 0‬أل فاليم ‪3‬‬
‫فق هه عدن (ممعم متاقأن ‪ 71.‬ململماتمسويف‬ ‫'‏ (‪ )١‬ببرى رئيس ‪:‬كتاب لحريه ( تورك‬
‫(نة‬
‫الال ‪.‬فك مننودادسل جك ماممك ؛ بج ‪ 5‬سدة س‬
‫تارغى أراشدرما قوروى ياينررندن » رتم ؟ )‬
‫إستانبول سنة ه‪ , 8491‬ص ‪١73‬‏ ‪ #89 ,‬؛ هلااء‬
‫ذا ‪» ) 999-1‬عبرغامو‪.‬سنة ‪ 2 4191‬ص‬
‫”‪/15‬‏ ‪( 475 ٠‬؟) يجوى ‪ :‬تاربخ » إستائبول سنة‬
‫ملاب لومم )‪(1١‬‏ ممطاممة]" اماعخاضسمة عمط‬
‫‪#‬اجمج ل ص‪ )( 6‬أولياجلبى ‪ :‬سياحتنامه»‬
‫«واامبره «مللممشتضعه نامم جتمهوه‪51 ( 1/‬‬
‫ولهملاقشاززق ) ليك سنة ‪5‬كقاء جلاع‬ ‫جه ؛ إستائبول سئةه‪1١89‬‏ » ض ‪١١‬؟‏ وما بعدها‬
‫ونباعدها”‬ ‫‪6‬‬
‫‪)6‬ص‬
‫‪7181‬‬
‫(‪ )5‬موضرط © بون سنة‪124‬‬
‫صن ‪ 64‬واكك ‪ )910‬أنه ملست ار‬
‫(‪ )9‬موجن‪ : 0. 0‬عاممهوض ‪ 00‬خوط ‪62‬‬
‫قا عماصلاة مبهزت‬ ‫مة‬‫فك‬‫لاممم‬ ‫سظتعت‬‫افو‬
‫سس‬
‫عدن فرؤنظ عنرميم © بازيلياى سنة‪١445‬ء‏ ص‪١7‬‏‬
‫( مط لك منهمامشعك اماك شفط ) ‪7١14‬‏‬
‫وما بعدها (‪" )5‬نوموتيوع حى ايلهعدممم‪: 793. 0‬‬
‫برغامو سنة ‪ 4731‬ص ‪)4( 8911-141‬‬
‫قم نه عامطائة ؛ البندقية سنة ‪ 48516‬صن ‪٠‬لا‏‬
‫عمسانا؟ ‪١‬‏ اساسا سسماسة "عمط‬
‫وما بعدها (‪ )1‬لوووط عسصدة © جلاء‬
‫( مهشاتمصنكة جاررزموزوز ج‪7١‬‏ ) ‪ 2‬إستائبول سنة‬
‫ص «‪#‬ة () ممامولة ‪١ 0. 1.‬‏ ‪.0/‬وماطالظ ‪4‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪+8١٠0‬‏ ‪ 2‬لأكوء ‪1‬‬ ‫‪85‬‬
‫‪2‬ص‬ ‫‪51‬‬
‫فم تنففةن) ‪,‬كلتكهة”ممأاولط غه كمتمهممعا‪“ 2‬‬ ‫انه‬
‫(‪ )51‬حافظ قدرى فى اريخ عأؤانقجمى مجموعه‬ ‫لندن سنة‪85-!7154‬م‪1‬ءجلء ص ؟‪ /‬وما بعدهاء‬
‫مى © رقم‪ ( 51‬سلة ‪ 1“+‬ه ) ع ‪/‬ص‪1‬ن‪11‬‬
‫‪ 845‬كثة‬ ‫ومفواضع عتلفة و ج ‪ 7‬ص‬
‫‪891‬‏ )‪ .١ (51‬كالائئى بومرومل‪ :.‬يودروم‬
‫(«املحق ‪١‬‏ تممرلوط ‪:‬ملاممن مل عاه«ممفعوط‬
‫)‪(١1‬‏ الكانب‬ ‫تارخى ‪.١‬إستائيول‏ سهن‪1‬ة‪45‬‬
‫(سطفظ عه سنوط يز عرو (‪ )8‬ملغطءمقصمط]" ‪3-5‬‬
‫نفسه ؛ بودروم تارئنه إك ‪٠‬‏ أنقرة سنة ‪5491‬‬
‫تازه جهومه‪: 1‬تنافىجماعضا ‏ علوم‬ ‫‪:‬رمت‬ ‫فر ‪#‬ا‪#‬أكماناما» ‪1‬‏‬
‫(‪ )81‬سا ‪ :‬قاموس الأعلام »ج ؟ ‪ +‬إستائبول‬
‫‪#‬المامققلة ‏ ( ‪ 10. 48.‬ملق اغاط ‪,‬معانلا ‪1483:‬‬
‫سنة ‪ 5:81‬هاء صن ووسلب لالز زه على‬ ‫‪)4( "4‬‬ ‫اكماء؛ ص‬ ‫) ثينا سنة‬ ‫رن‬
‫جواد ‪ :‬تاريخ وجغرافيا لغاق » إستائبول سنة‬ ‫مللتعمه‪. 2‬ل ‪1‬ه “للم اةؤعملة حمة‬ ‫مآ‬ ‫مم‪2‬‬
‫غ‪ 6‬صن ‪4١٠‬‏ وما بعدها‬ ‫دز (ص‪١‬ن‏ة ‪١11‬‏ ‪ )1741‬باريس صنة‬
‫‪"4#‬د‪3‬ه‬
‫‪0‬‬
‫‪ 141‬صن ‪ 683‬ومايعنها)‪(١1‬‏ واميين ‪ : 6‬‏‪ )1١( ١‬تشم ‪ 1 ,00‬تام سام و أ اج‬
‫اباريس سنة ‪ 2 4441‬صن ‪ 755‬ه‪)10( 55‬‬ ‫‏‪٠٠‬كلامتسسفديما ]ه‪ 4‬ةييملماذهذنجطامات« ‪.3‬كفتمعامالم ‪11‬‬
‫بودردم ‪ -‬بوردور‬ ‫حم‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫رمتستسو © ملك ‪ 9‬؛ ب ‪( 8‬سنة ‪) 1191‬‬
‫‪1١4121١59‬‬
‫)‪ (١‬الطبرى » جح" ءص‪‎‬‬ ‫عأدة وووممسولمية » العيد هلالا ب‪ 4587 -‬م‬
‫‪‎‬غرين » >‬
‫امو اهدعب )‪ (1‬نبا رثألا » ةعبطروت‬ ‫هورفيد [ يادى ريوط ‪71‬‬
‫‪‎‬دلفتتسق »‬
‫ناكلخ »ةعبط‬
‫ص‪()71/42 7484‬نبا‬
‫‪758‬‬
‫‪‎‬متر ‪ ١14‬؛ ةمجرت هد نالس » ‪‎‬ج ‪‎ » ١‬ص‬
‫(اسث)‪(:‬انظرمادة «بلوهر ويوداسك)‬
‫©وذ‬
‫ب‬
‫برعفة»ده‪‎‬‬
‫وما بعدها (‪ )5‬الثعالبى ‪ :‬لطائف الطمعا‬
‫يونج يومزعءكه © ص "الا وما بعدها (ه)‪‎‬‬
‫؟‪ ‎‬ج‪ 51‬عاص‬ ‫ق‪ : 111‬سمإنام !‪0‬عمل لم‪6‬‬ ‫لايور ع ‪ ( :‬انظرمادةد بعل ‪) 0‬م‬
‫ص ‪5‬ه‪ )5( 3 672‬منكة‪ ': ‎‬عل ‪,‬ملصاؤناد) ‪411‬‬

‫امم يع متاموط ‪,‬عزج الطبعة الثالثة » صن‪١" ‎‬م‬


‫وما بعدها‪٠.‎‬‬
‫)جة الخليفة الأمون» وجاء فى‬
‫يووان‪:‬زو‬
‫لقمبا ‪.‬‬ ‫ءان‬
‫بةوو‬
‫ومج‬
‫بعض الروايات أن اسمها خد‬
‫‪1 51‬‬ ‫‪ 1‬تسر شتين ع‬
‫ولدت بوران فى صفر عام ‪ 841‬ه الموافق‬
‫ديسمير عام ‪١7‬م‏ م ه وقد خطبا الكليفةالأمون‬
‫«بوران» أو ي«وران دأخت » ‪ :‬ابنة‬
‫كسرى أبرديز » وهى ملكة ساسانية حكت أمدا‬
‫وهىفىسنالعاشرةلمكانأبيهالحسنبنسبلمن ‪.‬ه‬
‫ومتعقدحفلاتالعرس الفخمةالمنقطعةالنظرإلا‬
‫قصيراًعام «"ام ‪.‬‬
‫فىرمضان عام ‪٠‬ه‏ الموافق ‪ 63-518‬بفم‬
‫‪,‬‬ ‫المسادر ‪:‬‬
‫ابلصالحلقرب من واسط ‪,‬‬
‫مابامفاميم ‪6‬‬ ‫فس جعوط جل‬ ‫لم‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ماعقاءه ‪11‬‏‬
‫ويلذللكتتاب العرب وصف المفلات العظيمة‬
‫وموك جك ونع جيم ‪ 6‬صن "‪5١‬‏ وما بعلدها ‪.‬‬
‫اتلحمىتل الحسنبنسهل جمي تعفقانهاوصفآًقصصياً‪:‬‬
‫فة‬ ‫يلى‬
‫لإ‬‫للمثخاسبة‬
‫ويقال إن بوران قدتوسلت بباذها‬
‫‪+‬بؤ(ردور » ‪ :‬بلدة فى جنوى غرب آسية‬ ‫أنيطلقسراحإبراهم بن لبن المطالب بالخلافة‬
‫وأنه أجاب سرئطا‪ +‬ويرى آخرون أن العفوعنهكان ‪٠‬‏‬
‫الصغرى » على مسيرة حوالى أربعةكيلومترات‬
‫بشفاعة الوزيرأحمدبنألىخالد‪.‬‬
‫من الشاطى الجنونى الشرق للبحيرة الى تجيل‬
‫كل ‪ 7‬والقول بأن‬ ‫الاسم نفسه أى و رون‬ ‫وتوقبت بوران فى دبيع الأول عام ‪ 1/17‬م‬
‫ليموبراما ( تفسر على أنها لمنوبريا ؟ أى بلدة‬ ‫الموافقلشبرسيتمير عام‪ » 488‬وقدأشرفت على‬
‫البحيرة‪ 5‬تقومبالقرب من بوردور الحديثةقول‬ ‫الؤانين ‪5‬‬
‫كفنا‬ ‫بوردور‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫واط‬
‫ية‬‫روموة‬
‫مشكو ك قفيىمته (انظزرممميمه قادو‬
‫‏(‪ )١‬ابن بطوطة ‪ :‬محفة النظار » طبعة‬ ‫مادة مورورؤموونم ؟ وانظر أيضا مممسونهم )‬
‫فاع متومدة ‪ 2.8.‬عن بعدعوم ‪ © 0.‬اريس‬ ‫والامم الحالى للبلدة ‪٠‬‏ بوردور » ( « بولدور »‬
‫ص‪6151-55‬‬
‫ءا ‪1‬‬ ‫سنة “‪- 1841‬ؤهخم‪ 2 1‬ج‬ ‫فى حديث أهلها من الأتراك وى أوصاف‬
‫»©‬ ‫(]) فسآ ‪ : 2,‬مفوسة ها عسمة ‪ ...‬هصرو‪7‬‬ ‫الرحالةالختلفين الذين زاروا هذا الإقلم *‬
‫روان سنة ‪91‬لا‪ » 1‬ج‪1١‬‏ » "ص‪#4‬؟ وبمعادما‬ ‫وهى أيضا ه بوردور » [ بوردور ف اليوئانية ]‬
‫(‪ )1‬مملمغآ ‪4371.‬آ‪«:‬مسقالا ماما م جده‪ 3‬م امسق‬ ‫عند النصارى الأرئوذكس الذبن كانوايعيشونهناك‬
‫ص"‪١1‬‏ ‪88112841-541‬‬
‫لندن سنة‪/ » 4741‬ا‬
‫بأنها هى عين « بوليدوريون »‬ ‫ولح)ى‬
‫عينقب‬
‫(‪ )5‬الفقصعة ‪ 755[.‬د مسد مل م ‪4 4018‬‬
‫ب(وليدوريون افليونانبة ) فى القرون الوسطى ‪:‬‬
‫دالتعاظ ما اامالصامقا جه طلس ماك ه كامسا ؟‬
‫أما محرة بوردور فهى « أسكانيا لمبى » القدممة‬
‫(ه)‬ ‫‪085/‬؟ وما بعدها‬ ‫»* ص‬ ‫‪45‬‬
‫‪1‬دن‪4‬س‪8‬نة‬
‫لن‬
‫الكاتب نفسه‬ ‫فى بيسيديا ‪ .‬وقد انتقلت بوردور إلى أبدى‬
‫‪4‬‬ ‫فائك ان ماولمعاه ‏‬ ‫‪1‬‬
‫ج‪ 72‬لندن سنة ‪ 4881‬ءا ص ‪ 54‬وما بعدها‬ ‫سلاطين سلاجقة الروم » أثناء الصراع الطويل‬
‫(‪« )5‬ممنلتسمق‪. 1‬ل ‪.‬الا ‪«:‬ممطظة ملق ع عملصسيط‬ ‫رى‬
‫غية‬
‫صىآس‬
‫لك ف‬
‫اأترا‬
‫الذى دار بين البوزنطبين وال‬
‫منصسك مده عسروط؛ ‪ © 71‬لندن سنة ‪» 73481‬‬ ‫أيام ألقرنين الحادى عشر والثانى عشر الميلاديين ؛‬
‫صن ‪ 954‬وما بعليها‪ )19( .‬مميمى ‪",‬ا ‪ :‬به معتمر‬
‫م خضعت منبعد كم بكوات حميد فىأوائل‬
‫معدو ‪ 2‬برلين سنة كقم‪1‬ء ص ‪5‬ل ‪24951‬‬
‫االقلررنابع عشر ‪٠‬‏ ثخمضعت بعدذلك لحكم‬
‫إلف رعسم ‪ : 03/0.‬عمارإسلياط همه عمثلة‪612 0‬‬
‫ص‪89‬‬
‫مرناط زو ‪٠‬‏ أوكسفورد سنة©‪٠ 6481‬‏ ‪1‬‬
‫سلاطين آلعتانفىالقرن الخامس عشر ‪ .‬وكان‬
‫سكان بوردور فها سق يشملون عددا كبيرا من‬
‫ماخباوعدها (‪ )1‬بوزيزونة[ل‪:‬ل مولع سرك مة‬
‫التصارى الأرثو ذكس الذين كانوا بتخذون الركبة‬
‫عاناعسزه" )م‬ ‫مهب‬
‫ةن‬
‫تاوا‬
‫مه دمع ‪ 006‬ع‪ 4‬عل‬ ‫ران‬
‫لغهم ( لاحظ كويئبه أن البلدة كان فيا ‪,٠00‬ع‏‬
‫(قماومه؟! ‪ :‬عمج هرقا مدمانقلط عجصعلامس‪ 8‬مزتهه‬
‫المع رظ روما ء الكراسه الآولى ) طبعة‬ ‫يونانى وما يقرب من ألف أرمى ) ‪ .‬وى أنامالحكم‬
‫مممدوندوع ‪ ©» 8.‬بروكسل سنة ‪ 97191‬ص ‪1‬‬
‫العتانى كانت بوردور أول الآمر قضاء ى سنجق‬
‫( مادة نه مموس أويراموا ن) )‪(١1‬‏ بوومم ‪: 9.‬‬ ‫ندجتقا ى ولابة‬
‫حميدبإيالةآناطولى » ثسمغ‬
‫‪#‬الاكناه ‪50 4‬ه ‪##‬المجمه مذ مالملا «ماهد ‪621‬‬ ‫قونية ‪ .‬وهى الآن مركز إدارى لولانة بوردور‬
‫همعد عد قبارط ‪.‬نرج ‪١‬‏ السلسلة ىم مجلد م »‬ ‫التركيةاحاللي ‪.‬ة وبلغعددسكانالبلدةبسنة‪8‬م‪: 91‬‬
‫ي‪.‬ل‬‫خ‪)1‬ل‪١‬‏‬‫تصاب ‪6‬لا(‪1‬‬ ‫رومداسة ‪. 1681‬‬ ‫‪٠‬ه"‏ نفس أو تحو ذلك ‪٠‬‏‬
‫لذارا‬
‫بوردور س بورصعيد‬

‫‏‪ 39٠0.‬و وه" باردة‪ ..‬وقد انتب موقع المديئة‬


‫بين‬ ‫‪:‬كلكارى ؛ وآق ‪:‬وبونل » قره‬
‫أوزون جار لى ب‬

‫فارليقممهندسين عرلأىسهم لاروش ممميمة‬ ‫قويونلى دولتلرى ( تورك تارمخى قوروى يايئلرندن»‬
‫جىء رقم ؟) أثقرةسنةلالاوايج ‪6:79111/‬‬
‫ودلسيس لمعدعبا عل ‪ 6‬لالأنماأقرب نقطةعبر‬
‫لخسإلوىيس ولكن لعمقمياهالبحر عندها »‬
‫الابرز‬ ‫‏(‪ )١1‬اعمابس ‪7,‬ك و مارت مسومة مع © جالع‬
‫وهو أمر يوام تمام المواعمة ضمرورات القناة التى‬ ‫يارس سنة ‪٠58102‬‏ ص ‪ 748‬وما بعدها (‪)71‬‬
‫صامى ‪ :‬قاموس الأعلام » ج ؟ ؛ إستائبول سنة‬
‫شرع فحفىرها‪ ..‬وما إن بدئ العملف اىلقناة حتى‬
‫عل جواد ‪ :‬تاريخ‬ ‫ملالازاه )‪(5١‬‏‬ ‫كعلااء‬
‫بيت خسة مساكن من النشب أقيمت على‬
‫‪4111‬م‬ ‫وجغرافيا لغاقى» إستانبول سنة ‪8189‬‬
‫خوازيق » وأنشى' فرن للخبرا وجهاز لتقطير مياه‬
‫لحسادجة القائمين العمل ‪ .‬وبعدمذى عام بدأت‬ ‫ازبمرواط مجلدا»‬ ‫رموو‬
‫‏‪ 3١5‬س ‪١1/‬؟‏ (‪ )91‬ووو‬
‫(س‪١‬‏نة ‪ ) 79‬مادة « أسكانيالعنى‪ 6‬ءاعود‬ ‫ب‬
‫الكراكات فىتعميقمياه الميناء المنشأةحديثاً واستعمل‬
‫ومجلد لم» ج‪١‬‏ (سنة ‪519١‬‏ ) مادة‬ ‫«اكلء‬
‫الى سرعان مابلغ‬ ‫ااءكن‬
‫مفسىبن‬
‫لرج‬ ‫الطين الم‬
‫استخ‬
‫دنارج ‪ 1» .‬عمود ‪١٠/8171‬‏ )إسلامإنسيكاوبيديامى »‬
‫عددها ‪*6١‬‏ مسكناو ‪١6٠‬‏ كوخاومستشفىوكنيستين‬
‫مادة ‪١‬ب‏وردور ؛ بقلمسيمداركوت ‪.‬‬
‫إحداهما للكاثوليك والأخرى للأرثوذكس ومسجداء‬
‫خورثيد ي[بارى بردم ‪.‬ل‪] 71.‬‬
‫‪.‬وستاشغحلةمقدارها ‪٠‬‏ ‪٠٠‬ر‪.‬م‏‬
‫إجلاىنب المصائع م‬
‫مميرلبع ‪ .‬ومعكلهذافإن ماببىلميسدحاجة‬
‫السكانالذينأخذوابترايدون بسرعةومخاصةعندما‬ ‫ب‪9‬ور سعيل ) أو(بورت سعد) ‪ :‬ثغر مصرى‬
‫تقدم العمل فى القناة حتى وصلت إلى الإمماعيلية >‬ ‫على البحر المتوسط عند مدخل قناة السويس‬
‫وماكانت امحاجر ب'عيبدةوعرنسعيد فقدبدأإخوان‬ ‫على نمفتها الغربية » وهى على خطعرض "‪١‬‏ ‪62‬‬
‫فقسو ودمبووم فى عمل الأججار الضناعية التى‬ ‫‪٠‬ه"‏ شالا » وخط طول ‪ 94 83 9‬شرتا »‬
‫تستطيع مقاومة فعل‪.‬مياه البحر » وكان تأسيس هذه‬ ‫وببئها وبين القاهرة ‪ 541‬ميلا بالقطار عن طريق‬
‫الشركة عام ‪6181‬م » وقد أعطانا على باشا مبارك‬ ‫الرقاريق والإسماعيلية » وبينها وبيندمياط‪ "5‬ميلاء‬
‫ص)يل هذا‬
‫ف‪"8‬‬
‫ص‪5‬‬‫ف كىتابهاخلط (اج‪١٠‬‏ ؛ ت‬ ‫وبينها وبين الإسكندرية ‪88١‬‏ ميلا بمحاذاة الشاطى >‬
‫العمل‪ .‬وكان الواحد من هذه الأحجار يزن اثنين‬ ‫وقد أسنت عام ‪4‬هم‪1‬م عندما صح العزم على‬
‫وعثمرين طنا ‪ .‬واستعملت فبناءالسدين الضخمين‬ ‫إنشاء قناة السويس إبان عهد سعيد ياشا والى مصر‬
‫اللذين فى الميناء انلحارجى وفى تبيثة أراضى البناء >‬ ‫(ظر هذه المادة ) ونسيت إلبه ‪ .‬وكان موقع المدينة‬
‫ان‬
‫واستطاعت سفنالربد ف اىلعامنفسهأن تشقالقناة‬ ‫الحاليةمنخفضاً عنسطح البحرفياخلالسانارمليا‬
‫ش إلى الإسماعيلية » علىحيس أخذت السفن الأخرى»‬ ‫حر المتوسط ء ويتراوح عرضه‬
‫لةبعن‬
‫اتزل‬
‫يفصل الم‬
‫لفون‬ ‫لورصعيد‬

‫تجلبالواردات إلى بورسعبد ‪ :‬وفىعام ‪ 8581‬ثم ‪ ,‬تراك الرمال » ولذلك فقدشيد حوض عام كبير‬
‫طوله‪90‬؟ قدماًوعرضه ‪ 6‬قدماوعمقّه‪81.‬قدما»‬ ‫بناء السدين » وفى عام ‪4‬م م حفر القناة »‬
‫ونجممنهذاأن اكنظتالمدينة بالقناصل وغيرهم يستطيع‪ ,‬أن برفع هم طن ؟ ثمأنشئت أحواض‬
‫جديدة أخرى على الضفة الشرقية ما بين عاى‬ ‫من مبعوثى الأثم » ووصل عدد السكان إلى عشيرة‬
‫‏‪4011 19٠8#‬م وبنيتالمدينةالجديدة ‪ 3‬بورفواد»‬ ‫ش‬ ‫الات‬
‫‪-‬لفناحية الشرقية توفيرا‬
‫‪ -‬نسبةإلىملكمصر ا‬ ‫وكانت بورسعد_شأن غيرها من المأسسات‬
‫لراحة العال‪.‬ء‬
‫حى‬
‫إلىحيين ‪:‬‬ ‫دلمكنقسمة‬
‫عهى ذ‬
‫الاشرلقية‬
‫وأمر الحدبو إمماعيل بيناء أربعة فنارات عل‬ ‫مصرىوحى أورف ‪ .‬وقد‪.‬زادت رقعة المى الأول‬
‫نفقة الحكومة المصرية لتأمين السفن المقتربة من‬ ‫ناحية الغرب والجنوب الغربى حول الجامع الذى‬
‫القناة ليلا ‪ :‬واحد ى رشيد وواحد ى ابرلس‬ ‫افتتح رسميا يوم الجمعة ‪4١‬‏ شعبان عام ‪71٠٠‬م‏‬
‫وواحد فبرج العزبة بالقرب من دمياط وواحد‬ ‫خنل‬
‫دم‬‫مبب‬
‫(مدام ) ‪ .‬أماالى الثانى فقر‬
‫‪#‬‬
‫فى بورسعد ‪ .‬ويبلغ ارتفاع الآخير ‪4/١‬‏ قدماً » ‪٠‬‏‬ ‫مال الشرى »‬
‫شال‬
‫اةاللشم‬
‫وحي‬
‫طىئ نا‬
‫لةش»وامن‬
‫اقنا‬
‫ال‬
‫ويرى نوره من ف المثار ات الثلاث الأخرى ويشاهد‬ ‫وتمد قناة الإسماعيلية الآخذة من النبل المدينة بالمياه‬
‫ضوؤه على بعد عشربن ميلا ‪ .‬ويقوم هذا الفنار‬ ‫فى انتظام تإحذملها أناييب بواسطة صيريج كبير‬
‫عند قاعدة الرصيف الغرنى ‪ .‬وعلى طرفه المتجه‬ ‫الل المديئة بالمياه عدة أيام ‪ .‬ونستطيع‬ ‫كاف‬
‫للبحر عثال ضخم لفردينان دلسيس نحته فرميبه‬ ‫أن نتبين سرعة تقدم المدبئة هذا التقدم العظم‬
‫عنصت ‪.‬ع » وأزيح عنه الستار عام ‪ » 6681‬ومن‬ ‫من تزايد سكانها الذين بلغوا عام ‪/1*9١1‬‏ م ‪:‬‬
‫أشهر مبائى بورسعيد مكاتب شركة قناة السويس ‪712‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لنلسمة ) وبلغ عددهم سنة ‪41‬‬ ‫‪4‬‬
‫وسكان المدينةممتلفوالأجناس » ولاتشتهربصناعة‬ ‫‪ ١0/8."١‬نسمة‪٠.‎‬‬
‫خاصة » وفهاعددمنصغار التجار بعيشون على‬
‫بيع المصنوعات الأمرقية والتحف للسياح أثناء‬ ‫ولمعض علىبورسعبد وقت طويل حتى عظم‬
‫ر‬
‫صى‬‫مارة‬
‫شبأانمعاتبارها مركزأ منمراكز النج‬
‫عبوره إلى الشرق أوإلى الغرب ‪.‬‬
‫ل تافوقهافىذلكإلاالإسكندرية » بلإنهاأصبحت‬
‫المصادر ‪. :‬‬
‫أيضاً من أهممحطات النقل البحرى ببن الشرق‬
‫أم المراجع المعاصرة هى ‪(١) :.‬‏ على ناشا‬ ‫والغرب ‪ .‬وأضحت الحاجة ماسة إلى توسيع مينانما‬
‫مجلدا ‪٠‬‏ طبعة‬ ‫ين‬
‫شة»ر'ى‬
‫عقبقي‬
‫ميارك ‪ :‬الجطط التو‬ ‫الحارجى الىتشغل مساحة قدرها‪٠‬لاه‏ فدات ومد‬

‫ق»د) اممت القناة‬‫وادة‬


‫‏(‪ )١‬كان ذلككلهوفت كسابة هذه الم‬ ‫رصيفما اللذين ييا يحيث محميان القناة من اندفاع‬
‫من بعد على يد الدورة ؛ ووقفت المدينة موقفا يتسم بالبطولة‬
‫فى العدوآن"الثلائى اللى وقع شنة ‪ 56651‬م‬ ‫المياه المستمر وطغيان مياهالبحر‪ .‬الدائمةالتدافع رمن‬
‫بورصعيك ب بورغاس‬ ‫يفانا‬
‫حك ‪١791 -‬‏ فريوااه عنه ميبو ف ‪.‬سمه ‪.‬اميت‬ ‫‪5١"1‬‏ ه (؟) انظر‬ ‫القاهرة » بولاق ه‪1٠‬‬
‫أيضا المطبوعات الى تبحث فقناة السويس وثارئها لط © ج ‪١‬ء‏ ص _ ‪١3‬‏ ‪:1 45‬خليل‬
‫أوزون جارشيل ‪ :‬عمائلى تارخى ‪ ,‬ج اا ص‬ ‫(”) التقاوم والإحصاءات عن الأرباح التجارية‬
‫‪.‬شمند ك‪:‬رونولوجى» ج ‪1‬ه‬
‫‪ 95 5‬؟د‪١‬ا‏ت‬ ‫الى تصدرها الحكومة المصرية وشركة قناة السويس‬
‫ص ‪ : ) 84 - 4‬وكانلبورغاس شأن صغيرفى‬ ‫(‪ )4‬مرشد السانحين عنمصر وخاصة دليل بيدكر‬
‫التاربخ العهانى ء فقد اذذت قاعدة فى الحملات‬ ‫© طبعة برجوقة‬ ‫ملءتموة وعورى روح‬
‫البلقائية ومركزا لبناء السفن بعد معركة ليبائتو سنة‬ ‫» طبعة سير‬ ‫همع ء ودليل كوك ومن‬
‫‪:‬تابه‬‫واه ( ‪١‬لوام‏ ؛ انظر أوزون جارشيل ك‬ ‫عوقظ‪ 8‬اولاز فق ‪-‬‬
‫‪١‬‏‬‫‪3‬ص‬
‫‪» 7‬‬
‫وج”‬
‫»‏)‬
‫‪. 776‬ص ‪5"٠‬؟‬
‫الملكور ج‬ ‫[‪ ,‬س ‪ .‬عطية ]‬
‫وزارت قلعة بورغاس لجنة إصلاحية عمانية‬
‫لدراسة التحصينات الحديثةسنة‪911/‬ه ( ‪48/11‬م؟‬
‫(بورسية ع‪( :‬انظر مادة و بروسه »)‪,‬‬
‫نت‬
‫ا)‬‫ك‪78‬‬
‫و‪4‬‬‫انظر المصدر المذكور » ج ‪ » 5‬ص‬
‫بورغاس أبضاًمحطةفىسير الروس إلى أدرئة سئة‬
‫هه ( ‪9181‬م ) ‪ .‬وقد أقام الشاعر البولندى‬ ‫‪9‬‬

‫المنفىآدم ميكويثتس مدة قصيرة فىبورغاس سنة‬ ‫( بورغاز » بالقرب من‬ ‫وبورغاس ‏‬
‫اكلم زر ققلام ) ‪ .‬وكان لبورغاس شأن قليل‬ ‫ووسّوبوليس » وقدما ‪ :‬أبولونيا ) ‪ :‬تقع على‬
‫فى حركة استقلال بلغاريا الى قامت فى أواخر‬ ‫خظ عرض ‪ 0. 9‬شيالا » وخخط طول ‪””0‬‬

‫»تللحكركة الىبلغت ذروتما‬


‫القرنالتاسع عشر ا‬ ‫شرقا » وهىأكيرثغرف بىلغاريا بع ودَرئّة»‬
‫سنة ‪1‬ه ( ‪8041‬م ) وسنة ‪7111‬ه (‪1151‬م)‪.‬‬ ‫‪.‬ارس»‬
‫وخامس مديئة فى الحجم ببذه الوبلبادوغ‬
‫مركز ناحية » ومنتجع لهغر صبغ حديثا بالصبغة‬
‫هى أيضا اسم إحدى جزائر‬ ‫وبورغاس‬ ‫الحديثة » وثقوم عخللىيج بورغاس صناعات‬
‫ر‬
‫نولظ(‬
‫اانب‬
‫)الة إست‬
‫الأمير ( أنيكون قدبما قب‬ ‫المنسرجات وصيد السمك والملح » وبلغ عدد‬
‫مهي مسلط ‪ 8‬رجج‪.‬متةرن‪ .‬بوذككول ‪:‬إستانبولآطه‬ ‫صكان مدينة بورغاس ‪ 480,4 :‬لسمة سنة‬
‫‪» 4‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫جننه‬‫‪١‬‏ ؛ عمم‬ ‫‪9‬نة‬‫«س‬ ‫ابول‬
‫‪/‬تاق‬
‫لرى » إس‬ ‫كلالاله ( كدوكام ) وبلغ عدد سكان الناحية‬
‫ص ‪ 485‬ب ‪ 7183‬؟؛ بسوطسمكة ‪63 : 8.‬د‬ ‫و ؤلارلا"‪ ,‬واسمالمدينة مشتقمن البوذانبة يبرغوس‬
‫(اسم؟‬
‫لمطسسملدط تيوزوييج ‪ 6‬إستانبول سنة *‪ )1891‬و‬ ‫» وقد استولى مراد الأول على ناحية‬ ‫عوط‬

‫عشر قرىفىغرلى تركية ( توركبه ده مسكون‬ ‫بورغاس حوالى سنة ‪/6‬ا‪/‬اكلالاه ( ‪ 10581‬ات‬
‫يرلرى فلاووزى » ج ‪١‬ب‏ ‪ 7‬أنقرةسنة ‪5491‬‬ ‫هتلام ؛ انظر ممؤتومم حمل ‪ 6 8.‬صن‬
‫يننا‬ ‫كو‬
‫وسر‪-‬‬
‫بوغا‬
‫بو‬
‫من البورق فيقول‪ :‬وو أنوأعهكثيرة» وهو الأرمنى »‬ ‫‏‪ » 1١441‬ج‪ 72‬ص ‪١81‬‏ ) »‪ 2‬وهى تظهر قل‬
‫وبورق الصايغين ‪ ...‬والتبثكار قالو إانه يجاب من‬ ‫عربه بورغاز » وجاطال بورغاز » ولوله بورغاز‬
‫بلاد الهند ‪ ...‬وبورقالحبازين والبورق الزراو ندى‪.‬ة‬ ‫ولمتوصف واحدة منهذههنا‪.٠‬‏‬
‫والبورق الكرمائى » ونجد أرسطو أيضا قد ذكر ف‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫كتابه عن المعادن خواص البورق تقال إنه يلبب‬
‫مجلم امتماتجها‬ ‫‏(‪ )١‬وتمموادظ ‪. .‬قصالم‬
‫الأجساد كلها ويلينها لاسبك ويسرع اتحلاها »‬
‫«منامي رويس ؛ اوشنطن سئة ‪789١‬‏ )'‪ (١‬مبزورمواء‪.‬ه‬
‫فذا المقام بصفة خاصة على أنه‬
‫وذكر النعارون ه‬
‫‪ 2‬صوقيا سنة ‪ , 57191‬ج‪ 71‬ءا ص‬ ‫دنر‬
‫نوع من البورق ‪ .‬ويقال إن التنكار مفيد فى تليين‬
‫‏‪ 00 31١‬متللوط ‪.‬طهيم ( الثاشر ) مزرريبيع »‪2‬‬
‫الذهب لاسبك ‪ .‬ويستعول البورقكثيرا فى الطب ‪»٠‬‏‬ ‫‪ 2‬صل«اه ا “اه »)وق‬ ‫‪91‬‬
‫اكهسنة‬
‫‪/‬يور‬
‫نيو‬
‫المصادر م‬ ‫مواضع عتلفة (‪ )5‬وبميزك ‪.‬ىم ‪ :‬انتمهم عمة‬
‫؛رجمة‬
‫القزوينى » طبعةمستتفاد » ص ‪7١37‬‏ ت‬ ‫؟‬ ‫فأتتهابا‪ 0 8‬كمصمايةاء؟ أ كموسانه ‏ ‪,‬تعلهممعم‬
‫‪1‬‬ ‫امن ذاه‬ ‫باريسسنة‪)3*151(9‬م ‪ 600‬مولا‪ 1‬بسنمااعة عمعمعر‬
‫[رسكا مسيع ‪١‬ن‏ ]‬ ‫مزبمايرع ‏ [لندن سنة‪ 8491‬؟ ] )‪(5‬‏ مرملءمه‬
‫‪٠‬‏‬ ‫منقلدمالزت مروعرريزرم‪ ,‬الطبعة الثانية منقحة‬
‫ج‪٠ 4‬ص‏ ‪ )15( 86955‬متلطممجه ‪ : 8.‬يم‬
‫‪ (+‬بورك ع ‪ ( :‬انظرمادة و لباس ‪» )2‬‬
‫‪54‬و لأمى عسماجمهار‪ 8‬تامار برلين سنة‪1651/‬‬
‫(‪ )10‬حماتدامعاماة ‪.‬ه ‪ :‬عاممهاباظ (ههم‪ 12‬معدم ‪72‬‬
‫‪ 00‬بوز كلوجه مصرطق بوزانثارمادة‪ :‬بلى‬ ‫(الروسية) ‪٠‬‏ موسكو سنة ‪ » 8641‬ص ‪111‬‬
‫الدينبن قاضى مماونا ‪. ) 6‬‬ ‫مطسمياءه (‪)4‬‬ ‫هاه‬ ‫‪ )40( 7131‬ملدلا‬
‫[صوفيا]‬ ‫مزع‬
‫ويت‬
‫مومم‬
‫مزهب‬
‫سم عا‬
‫تماع‬
‫متشعدم نامجعلا مت‬
‫اسنة لاه‪ » 91‬ص‪ » 14- 54‬وى مواضع مختلفة»‬
‫‪ ++‬بور كو ‪ :‬الام الذىيطلقه الأهالى على‬
‫وبه خرائط جيدة ‪.‬‬
‫الجنوق‬ ‫رلف‬
‫ططو‬
‫ايللعلى‬
‫النخ‬ ‫انج‬
‫رم‬‫حسلة‬
‫سل‬
‫غورفيد ر[يك ‪4‬معه ‪.‬مال ]‬
‫من الإقابم المنخفض القائم بين الكتاتين الجبلبتين‬
‫الضخمتين لتريسى وإندى والذى بمتد إلى محيرة‬
‫ضداف النفسررون إلى‬
‫أوق‬
‫تشاد ماراببحر الغزال ‪.‬‬ ‫« بورق أو بورق جومم ‪ :‬نستدل من‬
‫علىأنه خلط بي أنملاحعختلفة‬ ‫رنق‬
‫اقزووي‬
‫لفال‬
‫وص‬
‫يوركو' اللأثورة هذه المناطق الرعوية ‪ :‬بوديليه ‪-‬‬
‫جوراب ‪ -‬كورومورو وثهالل مورتشه » وهى‬ ‫أشد الاختلاف ‪ .‬وهو يلكر التطرون على أنه نوع‬
‫بوركو‬ ‫‪1‬‬
‫ا‬ ‫ب‬ ‫ث‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ط‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫خ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫مناطق يكمل اقتصادها اقتصاد مناطق الواحات »‬
‫الشكل وكثبان‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫كا الغائرة‬ ‫تقة‬ ‫اًمنط‬ ‫ييرا‬ ‫نجدأخ‬ ‫ومن‬ ‫ألث‪.‬ث‬‫علىهيئة المث‬ ‫"نا أضافوا إلبا الجنوب الشرقلتيستى ويدخل فى‬
‫ونحيراتما اتلصىعد على من الكورو تجاه الجانب‬ ‫ذلك جبل إى كوستى ( ارتفاعه ‪8٠١‬ر‪١1‬‏ قدم )‬
‫وىسى ‪.‬‬ ‫الشرق مكنإ‬ ‫الذى بعد حصن بوركو ‪.‬‬

‫وجو بوركو هو الجو الصحراوى الذى بتميز‬ ‫وناحية بوركو شبه منحرف طول قاعدته‬
‫بالحرارة القائظة فى الشهور من إبريل إلى سبتمير »‬ ‫اكبلرىجفنىوب حوالى ‪ 006‬كيلومثر على طول‬
‫ال‬
‫والبرودة الشديدة فى الشبور الأخرى الى يزداد‬ ‫ش‪١‬ر‏ا‬
‫شط عرض ‪١1‬‏ باينلخهخطاىجرة ‪ 81‬و "‪5‬‬
‫بردها بتأثير الرياح الثمالية الشرقية التى عبب وقتذاك‬ ‫وبنطبق رأسه علىالحداللببى بايلنخمطاىجرة ‪*41‬‬
‫باستمرار وتكون محملةفىكثيرمالنأحبان بالرمال‪.‬‬ ‫و ‪١٠5‬‏ ‪ ٠7‬وتبلغ مساحة بوركر ‪١٠٠٠,05‬‏‬
‫ومدى قحولها يقارن بتائزروفت ولككن إقلم بوركو‬ ‫كيلومتر ‪.‬‬
‫مختلف عن الصحراء الوسطى فى أنه لا نوافيه‬ ‫والتضاريس هينة رفيقة فما عدا ديبسّى »‬
‫ساسلة طويلة من سنوات الجفاف‪.‬ذلك أن المطر »‬
‫وتتحدر هضبة رمليةتأخذ من سطح إكىوسى‬
‫حى إكذاان سقوطه خفيفا ‪٠‬‏ بغادسها كلسنة من‬ ‫هابطة من ارتفاع ‪,5٠‬؟‏ قدم إلى ‪٠55‬‏ قدما متجهة‬
‫مايو إلى سبتمير على الأقل ‪ .‬وهذا الانتظام فى‪:‬‬
‫صوب الجنوب والجنوب الغربى حيث تندمج فى‬
‫سقوطه لكيافسيا لتعليل وفرة النضرة التى ‪#‬كاد‬ ‫الغور الرملى الفسبح لجوراب ويودبليه ‪ .‬وعند‬
‫تتخذ حول الينابيعمظهر خاضلراةستخوا‬
‫طء‪.‬والماء‬ ‫خط عرض ‪ 81‬تسيرسلسلةمنالأحواض خخطاعند‬
‫ف الواقع وفيرءإذ نجدالبحيرات الملحة عند سفح‬ ‫من الشمال الغربىإلىالجنوب الشرىمننكتكته‬
‫إف كوسى » والعيون الصافبة الماء أو الممزوج ماواها‬
‫إلى لاركو فتقطع الهضبة جزنين ‪ .‬وإلى الشمال من‬
‫بالنطرون ف الغور الأوسط ء وطبقات الماء تشيع‬ ‫هذا الغور يتخال السطح وديان نتشعب من رأس‬
‫رمال الوديان أو نظهر على السطح ى الأحواض‬ ‫إكوىسى فتجعل الحضبةشققامن الأرض تعدو‬
‫الجنوبية ‪٠‬‏ ومحيرات أونيانكا ‪ .‬ومن الواضح أن‬
‫عاها الكثبان اسلالية الشكل ‪ .‬ويظل جنوى الهضبة‬
‫هذهالأمواه ترد أصلا إلمديضا نات وديان إىكو مبى »‬ ‫سلبامتصلالأجزاءوينحدر انحدارأرفيقاً‪ .‬وتحف‪.‬ذا‬
‫فهى تترسب بين الحمم الركانية وتترشح خلال‬ ‫المتحدر ثلاثة أحواض من الجنوب الغرفى إلى الشيال‬
‫الحجر الرملى لتعود إلىالظهور فى الأغوار ‪.‬‬ ‫الشرق ‪ .‬وإذا بدأنا من الجنوب نجد غور يوديليه‬
‫وتتغير طبيعة السبب من الشهال إاللىجنوب »‬ ‫وغور جوراب حيث تقوم حينا أخاديد طويلة تعدو‬
‫ذلك أن ال« هاد ؛ اللى يغلب فى الشمال والذى‬ ‫عليهكثباهنلالية الشكل' » وأحواضمتسعةضحلة‬
‫يغدى أنواعاقليلةمنالحشائش ينمحى عند خط‬ ‫لطسوهلوة من‬
‫سأوس‬
‫حيناآخخر‪ .‬بميأنىالغور ال‬
‫ينانا‬ ‫‪0‬‬ ‫بوركدز‬
‫معظم هولاءالأقوام بلغةدرا » أما عادائهم فهى‬ ‫عرض ‏‪ ١7‬وبحلممله ‪« [1‬دكرام كرام » ( تتامطعصمه‬
‫عادات التوبو » وأشيع الراكيب الجهانية هى‬ ‫وراع الساحلية‬ ‫نظه‬
‫أك ت‬‫لال‬‫مسمكن ) ‪:‬اوهن‬
‫تراكيب توبو» وهم سود غير زلوج ‪ +‬ويستطيع‬ ‫وهى السابقة على السثاناه » وتبدأ ظهور مملكة‬
‫المرء يأسنتشف أن العربكانوامنساقين إحلشىد‬ ‫ةن الأدغال فى‬
‫الأيايل والنعام ‪ .‬أمالجزائر الصغير م‬
‫جميعالبوركوين تحت اسم واحد هو ترّعان ©‬ ‫الوديان الشمالية وخاصة فى الغور الأوسط » مثل‬
‫ويسفاد من الإحصائيات الرسمية أن البوركويين‬ ‫ة » فإنها‬ ‫صفة‬
‫ابص‬ ‫خديعة‬
‫أشجار الدوم والسنط الب‬
‫يبلغ عددهم الآنحوالى‪٠‬ر‪03‬‏ أسمة »‬ ‫قدلفمايظهرعلى أنهكانت توجد فىوقت من‬
‫الأوقات أدغال أرحب وأكلف »‬
‫‪.‬ويعيش البدو من رعى الاشية تكله موارد‬
‫وقد اجتذبت الواحات والمراعى أهل الجبال‬
‫الواحات سواءكاثوابملكون احلقسيادة علباالذنى‬
‫فىاماى » أوكانتالخدائقيزرعها‬‫حصلواعليه‬
‫الحاورةمنذالقرنالعاشر ‪ .‬فداحتلتقبائلالبدو‬
‫لم الكتمسجته المستقرون الذين لناعرك عن‬ ‫فى نببسى الشرقية والوسطى ( فرعا قوم توبى ‪:‬‬
‫أصلهم إلامعلومات قليلةوإنكان لاشكفىأن‬
‫اليّدًا والدتزا ) واحات كوروءثم الواحات الوسطى‬
‫«وون» رادّة الدؤتئزاالذينكانوافهايظهرهمأهل أصلهموضيع ‪ :‬والكمجه الذينأصبحوا يشاركون‬
‫هم نداريلجاجمزنية‬ ‫سروا‬
‫فدحر‬
‫نق‬‫أحصول‬
‫البدو الم‬ ‫البلاد الأصليين » تجاه حراج النخيل إلى الجنوب‬
‫الى التزموا با بفضل معاونة الحكم الفرنسى ‪٠‬‏‬ ‫من إى كوسى موطنهم الحالى و‪:‬استقر البدو الذين‬
‫وتشمل حراج التخيل الآن «‪٠‬دره‪٠‬هره‪1‬‏ نخلة‬ ‫ينتمون إلى أحط طوائف العشائر * أجل استقر‬
‫جز مهمفىبعض الأحيان بفضل ‪١‬‏ اماد» وموارد‬
‫ىلغورالأوسط »‬
‫مثمرةتسعونف اىلماثةمنهتاقومف ا‬
‫للاء امختلط بالنطرون الذى فى متناوهم مما محفظ‬
‫وهى تنتج "‪١6٠,٠‬‏ قنطار من البلح فى السنة ‪,..‬‬
‫حياة جالم أ‪:‬ما الآخرون فقد دفعوا إلىالسبوب‬
‫وتتغذى قئوات الرى فاقلحدائق آباريرفعمهاالماء‬
‫تىوسط‬
‫ادالرهم ف‬
‫بالشواديف وهىتنتج محصولا مق‬
‫الجنوبية الى كان حظها من الرعى أوقر > وقد‬
‫أبعدت‪ .‬بعض القبائل حى بلغت سبول قشادحيث ‏‪ ٠١‬طنامنالفمحومائتاطنمنالدشينف اىلمنة»‬
‫طلم' ‪6‬‬
‫ابص‬
‫(ال‬
‫لط‬‫اوات‬
‫ومضر‬
‫وهى تزرع أيضا الم‬ ‫تحولوا منرعى الجال إلى رعى الماشية ‪.‬‬
‫‪+‬حات الىيستخرج‬ ‫مل)ا‬‫اهالرات‬
‫»ال‬
‫واختلطبالتوبو أقوامآخرون قدموا مإندى ‪ .‬والبطاطا وو‬
‫وواداى وقديكون الأنكثازا » الذين م أمجاعة منها الملح بالتبخيركثيرةف اىلوديان الثهالية» وقد‬
‫بلغ إنتاجهاً مضاقا إليه إنتاج إتتدى نصف إنتاج‬ ‫فالبوركى» قدتكوّنوا علىهذاالنحوء أماالكايدا‬
‫فالظاهر أنهم انحدروا من تونجوركاتم‪.‬ومنثم فإن الصحراء سنة‪6.‬ويستورد بدو السببالجنوى‬
‫بوركوكانت البوتقةالغىلبليهأارتوبو ‏ويتحدث للحم والزيد والجلود المدبوغة إلى الواحات‬
‫إوركو ‪ -‬بووما‬ ‫لكك‬
‫فى الغاراث الى جعلت البدو مجيرين عتلفىثأانروا‬ ‫ويبادلوث علها بمتنجائهم ‪ +‬لوأحهصلبووكوبدو؟‬
‫ومقيميق على السواء ‏ أدواتهم وسلاحهم منطائفة بين الإقامة فىحراج النتخيل ال 'ىاحتلهاالتلنوصية‬
‫ن‬ ‫نى‪.‬‬‫ب ال‬
‫هنوب‪.‬‬‫الحندادين امحتقرة ه وهولاء الحندادوذاإذينيعرفونف والإقامة فى المراعى الى إلى الج‬
‫أرافى التوبو باسم الأزَا قد حرموا من مواردهم لبهاالفرنسيون منلاحتلاهمواداى وحر 'الغزال ه‬
‫وبذلك أشاعوا الفوضى افلحياة الاقتصاديةودمرُوا‬
‫المعلية من خام المعدن الذى استنفد ‪٠‬‏ فراحوا‬
‫هذه الحياة > وكان الأتراك يشدون أازلوس'نوطية ‪»:‬‬ ‫يستخدمون مواد اما من ثفايات الحديد أو من‬
‫سنة‬ ‫وكانوا قد أقاموا حاميات ف‪:‬ىا'لبلاد‬
‫ألواح الحديد اللحام يشترى من برلو ‪.‬‬
‫» ولكن الصراع بين الإيطاليين والْأتزاك»‬
‫أدى إلى انسحاب هله الحاميات ص‪1‬ن‪4‬ة‪-»:71‬وق*‬ ‫‪ :‬عاشت‬ ‫وليةقد‬‫و'هذا الاتبالدلحياسدجات الح‬
‫سنة‪ 8141‬احتلتقرنسابوركوبأسرها ‪...٠‬‏ ؛‬ ‫بومركنو دطائوماية علىلفسباءذلكأنهاتبعده‪7٠‬ر‪1‬‏‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫هيل عن ساحل البحر المتوسط بطريق الكفرة الذى‬
‫مكقاأطمهواعة‬
‫اةدية »‬
‫صاحي‬
‫قمتنالن‬
‫اله‬
‫لية‬
‫لااأه‬
‫)‪ (١‬لموقطدلة ‪ :‬سك اه بعلم (لرجمة‪٠ ‎‬‬
‫الصلة بالطوق التجارية الى تربط السودان بالبحر‬
‫السفممع) سنةكل‪ )1( 11‬دمطده‪# ١ ‎‬تنهةق‪‎‬‬ ‫امتوضط ( وهلهالطرق تتحاشتى تييستى وقطاع‬
‫©)‬ ‫هلأ ‪ 0‬هع أ ‪2‬من كي © ‪‎‬ةنس ‪19511‬‬
‫مد أ‪‎‬‬ ‫اامماترك ‪ .‬تنما‬ ‫‪1‬ههودتك‪‎‬‬ ‫تلسدع‪١”71 ‎‬‬
‫لين)ط»رق المودية إلى أراضىالنبل‬
‫ابسئي‬
‫قلني‬
‫ب‬
‫الوطر ا‬
‫‪‎‬ةنم ‪5 )5( 191١‬زو ‪‎‬هممااضتمسم صلوممة‪: 32]6‬‬ ‫اى ‪ .‬وهذا السبب بقيت‬ ‫ابدمن‬ ‫وجنو‬
‫والمادة إلىال‬
‫انهطألهتاكر دمك ‪8 6‬هءامماع ‪‎‬اله ‪3‬‬ ‫هالك ‪516 64‬‬ ‫فى هذهالواحات أنماط للحياة أوّلية حبىاليوم» ولم‬
‫‪ 27+‬له ةلتافنتم جسم ج© ‪‎‬ةنسءإ" ‪19176‬‬ ‫لامقفرىن التاسع عشر ‪+‬‬ ‫تتراجع الوثنيهأمامالاإسل‬
‫(‪ )9‬مهمومه ‪3 : .18‬ملمم لم ةلمم ‪‎‬اذن‬ ‫وتقحدطم هذاالالعزال فىالسنوات الأخرقمرتين‬
‫(‪ )5‬بتاكلا ‪:‬هسفن عاووجوزرزو همم ‪‎‬خ ‪00000‬‬ ‫سىين السينةالتاليةلعام‬
‫مادف‬
‫حلبل‬
‫لنا‬
‫اكأ‬
‫بعئف ‪ .‬ذل‬
‫سارها عط مستمسما ف يساعساظ ‪ 44‬صم‪‎‬‬ ‫قد نخربتها موجات من أولاد سليان الذين‬ ‫‪1‬‬
‫ع ‪ 4‬اج‪ 6 5١ ‎‬صنة‪‎‬‬ ‫تاماسم او ملسم‬ ‫اجتاحوا الأرض منفَران هربامن الترك » وهنالك‬
‫‪/‬ا‪4‬ؤاء ص‪4 ‎‬ا‪١‬ل‪-‬ا‪.‬ء‪‎‬‬
‫ارئد السنوسية حوالى سصنة ‪٠6٠41‬‏ مكناتم ومنكه‬
‫خورشيد [ لهكبر تممه عن ن‪.‬ط‪] 43‬‬ ‫تكالكته‬ ‫طءى‬
‫سغور‬
‫وقال‬
‫أطر‬
‫لمق‬
‫افسه‬
‫ومكتنوا لأن‬
‫وف وو (أو فايالىعرفت بعدباسملاركو ) ‪.‬‬
‫‏‪١+‬ورما ‪ :6‬لأقدحدث الإسلام‪ .‬أزل أثز‬ ‫ب‬ ‫وأقاموازواياهم» وخاصة الزاويةالقائمةف كورو»‬
‫كا أقاموا مراكره‪ ,‬الرراعية وقواعدهم العقلية عظم له افلقرن الحامسعشربفضل أملكأ كمن‬
‫والدينية الى أخل الإسلامينتشرمنها ‪.‬ولكنهم أمعنوا ‏‪ ٠‬انر متيئهكلهء ذلك‪-‬أن هذا'الماكعادمنمتقاةاقة‬
‫‪70‬‬ ‫بووما‬

‫لتعلم العالى وأصيخ'“كثرمليم مبنرؤيخن‪:‬دفعىة‬ ‫البتغالبصنة ‪١51‬‏ بصحبه أنباع من المسلمين »‬


‫خرججل‬ ‫د‬
‫قه‬‫وعمال‬
‫الحكومة وف البنوك وى الأ‬ ‫‪-‬وإتهذ قصبته‪.‬فى منروهن أنكك حيث أقم مسجد‬
‫حارة البواخر الساحلية والهرية من بين مسلمى‬ ‫ممنّد‪.‬خان ه واصطنع ملوكأركنية ‏ علىبوذيهم ‪-‬‬
‫جكتناككث ‪ +‬وكان الإسماعيلية ( الخوجات )‬ ‫نسميات إسلامية ‪ ,‬بل هم قد أصدروا مدلئيات‬
‫والكجرائية يتحكمون فى نجارة القطاعى ‪٠‬‏ وكانت صنة‬ ‫تحمل « الكلمة »وازداد النفوذ الإسلانى تركيزا‬
‫عقد انكراش »وثار بعض االحلسدمعسللىمين‬ ‫»إرلىكن‬
‫عندماف ارلأميرشجاع ؛ أخو عالمكير أ‬
‫الذين كانوا مبرزين افلاقتصاد ‏ فوقعت أعمالك‬ ‫قتل شجاع على بد الملك سند‬ ‫د‬
‫ق‪+ 0‬‬
‫وة‪771‬‬
‫سْن‬
‫شغب عنيفة سنة ‪٠*161‬‏ وسنة ‪ » 8191‬وقد دامت‬ ‫مرّدَمنه وفرزت خزانته» ولكن أتباعه احتفظ مهم‬
‫أعمال الشغب الأولى من يولية إلى ديسمير وكانت‬ ‫فالىبلاط مالم فحىرس و»كثيرا ما تدخلوا بصفتهم‬
‫فاىئكون ومندلاى ‪»٠‬‏ وقثل نحى من‪,‬‬
‫أشد م تاكون ر‬ ‫ملعوني همصانعوملوك‪ :‬وظلأحفادرجال‬
‫‏‪ ١‬ملم > وفركثيرم انلهنودعلىأثارلنزو‬ ‫بلاطالمغلهؤلاء متميزين إلى اليوم » وقد اقتصر‬
‫الياباى سنة ‪٠ 5441‬‏ وعادت أعداد منيم بعد‬ ‫اولجموملمين بؤفرما عينها قبل القرن الناسع عشر‬
‫الحرب» ولكنهم أقلمنذىقبل‪ :‬ويلغ عدد المسلمين‬ ‫فى أعداه صغيرة من التجار الكجرائيينوجنود‬
‫‪١‬هل‪9‬ها‪4‬س‪0‬نة‪4‬‏ أكثر قليلا ‏ فهايرجح ‪5‬‬
‫م‪1‬نأ‬ ‫مدفعية بأعيانهم وغير هولاء من الفنيين الأجانب‬
‫من عددهي سمنة ‪ » 1191‬ورا كان هذا العدد‬ ‫التين‪ :‬اتخرطوا فى خدمة ملوك آقا ‪ .‬وأدى غضم'‬
‫‪48481‬‬ ‫‪٠‬ءر*‪”0‬‏ نسمة ( بعد تعداد صنة ‪1849١‬‏‬ ‫الريطائيين لأركن سنة ‪ 57181‬إلى هجرة المسلمين‬
‫ناقصاإلىحدكبير) ‪ +‬وقدقامتهيثةسياصية هى‬ ‫من‪..‬جنانكن إلاىلمدنالساحلبةوخاصة كلتب‬
‫امتهم إل‬ ‫موتمر بورما الإسلامى سنة ‪64491‬‬ ‫وأعقب ضمبورما الدنبا سنة ‪ 718681‬هجرة الهنود‬

‫رابطة حرية الشعب المناهضة للفاشية وهو حربه‬ ‫على نطاق'واسع من سنة ‪٠881‬‏ فا بعدها ‏ وقد‬
‫امد الموتلف ‪ :‬وقدتولى الوزارة مسلان شلال‬ ‫(هو آخر تعداد ثم‬
‫جاء فى تعداد سنة ‪١191‬‏ و‬
‫ذعوله‬ ‫قذلال‬
‫سدتمن‬
‫ابلا‬
‫لال‬
‫ات ب‬
‫الفئرة الى مر‬ ‫بالتفصيل ) أن عدد السكان المسلمين بلغ ‪418486‬‬
‫رشيد المولود سنة ‪ » 11491‬وهو زمعنماء'النقابة‬ ‫من مجموع السكان البالغ ‪ 541,7155,51‬نسمة >‬
‫الصناعية ومن رجال الأعمال وأوخين ماوكك لات *‬ ‫منين هنودالأصل ‪ +‬وبلغ‬
‫لم‬‫س‪40‬‬
‫م‪0,5‬‬
‫ل‪98‬‬
‫اان‬
‫وك‬
‫( عبد اللطيعف » المولود سنة‪ ) 7341‬وهومحام‪,‬‬ ‫لسمة » وبلغ عدد‬ ‫عدد الصينيين ( باثاى ) ‪5‬‬

‫أويعول أقطاب بورما المستقلة وخاضة أولو ‪»٠‬‏‬ ‫الأهالى الؤطنيين ‪ 3631‬خنمة معظمهم أزكنيون ©‬
‫تعويلاكبيرا على تراثهم البوذى وقد قبل المسلنون‬ ‫و‬
‫انط‬
‫بوظفي‬
‫ضل‪,‬الم‬
‫اولكأازكبيين المسلمونمن أوائ‬
‫باعتبارهم مواطتين متشاوين مع غيرهم ‪»٠‬‏ “ولو”‬ ‫البوليس‪:‬ى ‪.‬ظل الإلكلير »‪.‬وقد إنتهزوا فرصةءقيام‬
‫بووما ‪ -‬بورى بن أيوبٍ‬ ‫لين‬
‫المصادر‪: ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬نا نيجد عددا من المناوثيخ لقيام العلاقات الطيبة‬
‫أن‬
‫©نة ‪ 2 1"151‬ج‪11‬‬
‫‏(‪ )١‬مدت عو و‪ 0‬س‬ ‫بينالمسلمينوالبوذيين ه وكانت ثورة الحاهدين فى‬
‫( بورما)راتكون سنة ‪ )1( 8891‬ممططةة‪13.‬‬ ‫شيالكأركن بقيادة قاسم » وهو صياد سمك *‬
‫و ‪7‬‬ ‫‪/‬دناس‪1‬نة‬
‫‪49‬‬ ‫مسوظ عرو ميرت م‪ © 2‬لن‬ ‫ب‬
‫هقد‬
‫ر» و‬
‫أستان‬
‫'دك إلى انحاد هذه المنطقة بباك‬
‫ب‬
‫[توتكطردةة ‪,1[52.‬‬
‫خورشيد م‬ ‫' المحاهدون منطقةبهبداو لكك ‪ -‬ماولكداو منصنة‬
‫‪ 4491‬إلمنة‪ » 5‬فلاسجنقاسم فىسجن‬
‫ف و بورئيو ع ‪( :‬انظرماد وة برئير») »‬ ‫باكستاق انمسر نشاطهم إلىحدكبير ه وقامت‬
‫‏‪ ٠‬صقيىتمير سنة ‪ » 4041‬أزمة وطنبة سياسية أثارتها‬
‫*بورى و‪6‬م(عناها الاذثلبلفغىة الركية‬
‫و‬ ‫احتجاجات واسعة النطاق من الرهبان على التعلم‬
‫الشرقية) ابنأيوبتاجالملوكمجدالددين‪ :‬وهوالأخ‬ ‫الإسلاى فى مدارس الدولة » على أن العلاقات‬
‫الأصغر لصلاح الدين ه وقد سيئره صلاح الدين‬ ‫كانت مواتية بصفةعامة ه ونجد فىأركن حيث‬
‫م الأثقال إلى دمشق عام ‪81‬ه ه ( ‪ 7811‬م)‬ ‫عترج البوذيون بالمسلمين » أن البوذيين يتبعون‬
‫وأتزله ف العام التالى على رأس الجند عند الباب‬ ‫كثيرا من العادات الإسلامية حتى أكل لحم البقر م‬
‫ا|لعادى إبان حصار الموصل الذى انتهى بالفشل م‬ ‫[عل أن أكل لحم البقر والتضحية فى العيد تقاوم‬
‫وتوق يورى عقب تسم جلب إذ طعن قىركبته‬ ‫مقاومةفعالفةى بورها الدنيا م وقدم ارلقانون البورى‬
‫إبانالحصار عام ‪/5‬اه ه ( ‪781١1‬‏ م) >‬ ‫واج عند المسلمين ى مارس‬ ‫انخاص باحللعزقد‬
‫وكان بورى فارساً شجاعاً جامعا للتصال لير‬ ‫سنة ‪ 8041‬وبذلك جعل النساء المسلمين حقوقا‬
‫ومحاسن الأخلاق » و قد عادهصلاح الدين قبيل‪:‬‬ ‫مساوية لحقوق النساء البوذيات » نامعلحن ما‬
‫ادهاء وهى‬
‫خهذحلنب ق‬
‫| وفاته» وحياه قائلا‪١ :‬أ‏هذ‬ ‫لبوذيات من حق تطليق أزواجهن كماأصبح لهن‬
‫لفكأ»ج»اب ‪:٠‬‏ ذلكلوكان وأناحى ‪ .‬وواللهلقد‬ ‫الحق فى الاحتفاظ بنصييين من الزمجة عنداتحلال‬
‫أخذتها غالية حيث تفقد مثى © ( وانظر مادة‬ ‫عقدة الزواجوقد أثار هذا القانون احتتجاجات 'من‬
‫« الأبوبيرن ‪):‬م‬
‫المسلمين شخارج بورما » إلا أن موتمر يورها الإسلاى‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫أقره ه ولمترفع النسوة البورميات المسلات الحجاب‬
‫ابلنأثبر » طبعة تورتبرخ »ج‪12١١‬‏ ص‬ ‫موق سنة ‪ 80491‬قدم أوئى‬ ‫ي«ده‬
‫اعي‬
‫أو ترا‬

‫ك‪1‬‬ ‫لض في‬ ‫بوصفه رئيسا للوزراء مشروعا لترجمة القرآن إلى‬
‫ي[داد نمس نه أ‬ ‫اللغةالبورمية م‬
‫فلم‬ ‫بورى برس ‪ -‬بورى »© بثو‬
‫مدينة دمشق ليحول دون سقوطها فى أبدى الفرنجة‬
‫وأجبر أبقعلىأن يكتى محمص ثمأخذهامنهيعد‬
‫«بورى برس ب»ن آلب أرسلان السلجوق ‪:‬‬
‫بعثه بركياروق لقتال أرسلان أرغون ‪ -‬وهو ابن‬
‫ذلك وأعطاه بدلا مها المدينة النائية بالس ‪.‬‬ ‫آخر من أبناء ألب أرسلان ‏ وكان أرسلان بحاول‬
‫اللصادر ‪:‬‬ ‫الاستقلال بالأمر فى خراسان ‪ +‬وانتصر بورى‬
‫برس أول الأمر على أخيه‪ .‬ولكن نشتت شمل‬
‫كمفدكةه‪ )7‬عمل كممارماءة‪ 11‬كمف اأممم‪> 8‬‬ ‫م‪0‬‬
‫جيشه ف الوقعة الثانية الى حدثت عام ‪ 884‬ه‬
‫ة»‬
‫‪5‬؛ه‪6‬‬
‫لاا ء ظطاء ه"‬ ‫ه؟‬ ‫ص‬ ‫جاء)‬
‫(ه؟‪١‬‏ م ) وأسرتمقتلبأمرأخيه ‪,.‬‬
‫‪/‬ا‪. 91‬‬ ‫كلاقء محقء‬

‫‪0‬سويرنهممستعطم م‪431. 08‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫‪ 0+‬بورى » بنو‪ :‬أسرةحاكمةمنأصلتركى‬ ‫‏(‪ )١‬ابن الأثثر » طبعةتورلرغ » ج ‪١٠0+‬‏‬


‫حكمت فى دمشق من سلة ‪ 7144‬إلىسنة ‪ 948‬هم‬ ‫ل تراماءت كماما ‪ 64‬اتصممط‬ ‫‪4721١‬‏ )‪١5‬‬ ‫ص‬

‫(‏‪ 1184-11١4‬م ) ؛ وكان رأسبا د أنابك »‬ ‫‪.‬‬ ‫زفاءق كمه مسمكتزم © ج ؟! ‪ 6‬ص ‪91‬‬

‫(انظر هذه المادة) لشمس الملوك دقاق بالنسلطان‬


‫(نظر مادة ‪١‬‏ السلاجقة » ‪4‬م‬
‫تتش السلجوق ا‬ ‫بورى » بذو» ؛ اسمأسرة استفلتبالأمر‬
‫وكانهذا الأتابك_المسمى طغتكين والماقب بظهير‬ ‫فىدمشق منعام"‪0‬ه إلىعام‪ 448‬ه ( ‪9١١1‬‏ س‬
‫الذين ‪ -‬موضع ثقة السلطان تق كشوف تاري مختقدم‬ ‫)كان أفرادها بلقبون بلقب أتابك أى‬
‫‪ 46‬م و‬
‫يرجع إلىسنة ‪ 84‬ه ( ‪89١٠‬‏ م ) » عهد إليه‬ ‫الحاكم من قبل سلاطين السلاجقة ‪ .‬وقد كان‬
‫فمشق دقاق‪ :‬الذىكانطختكين‬
‫تسيير دفة الأمور د‬ ‫طفتكين رأس هله الأسره أتابك لدقاق الحدث‬

‫اىق فالىثالى عشير‬ ‫ابن الأمير السلجوتى منعام‪ 144‬إلىعام"‪705‬هم صاحب مشورته ‪ .‬فل‬
‫دماقتوف‬
‫منرمضان سنة‪ 81 ( 7194‬يوثيةسنة‪11١4‬م‏ )‬ ‫(‏ "‪ 11٠١9 - 1٠١‬م ) م أتابك ( ‪١‬‏ بكتاش »‬
‫استمر طفتكين يباشر السلطة باسم الابن الصغير‬ ‫أخى دقاق ه‬

‫للأميرالمتوى ‪ .‬ومنيومها أصبح طغتكين سيد‬ ‫وقدنسبت هذه الأسرة إلىطختكين بنبورى‬
‫دمشق ‪ .‬وقامت أسرنهالحاكمةوظلتفىالحكمحى‬ ‫ا(نظر هاذلهمادة ) وكان آآخرحاكم منبى بورى‬
‫استولى علىدمشق الأميرنور الدين زنكى فى ‪١٠‬‏‬ ‫هومجر الدينأبقحفيد بورى» وقدحكممنعام‬
‫صفر سنة ‪ 055 ( 440‬أبريل سنة ‪48١١0‬‏ ) ‪.‬‬ ‫"اه إلى‪ 945‬ه ( "‪ 111‬ب ‪4811‬م ) وكانطاغية‬
‫وقد حكم طفتكين حى وفاتهفى‪ 6‬صفر سنة ‪1‬ه‬ ‫موسوسآ عدم الكفاية قتل أنصاره الخلصين »‬
‫‏(‪ ١١‬فبراير سنة‪ . ) 8511‬وخلفه ابنهتا اجلملولك‬ ‫ولم يعتمد إلا على الصليبيين ‪٠‬‏ واحتل نور الدين‬
‫بورى © بنو‬ ‫نارين‬
‫فرئجة بيت المقدس الأقالم التى كانت دمشق محصل‬ ‫بورى الذى أدركتد المية فى محاولة لقتله بذلت‬
‫منها على مرؤوتها » ونعنى مها حوران وسبول‬ ‫!فى ‪١7‬‏ رجب سئة ‪ 5 ( 5710‬يوفية سنة ‪8 ) 7811‬‬
‫الأردن الأعلى والترموك ‪ .‬وأراد أمراء بنى بورى‬ ‫اظسه الأخير لابن أبىالفضل‬ ‫فلف‬
‫نني‬
‫وعهد قأبلأ‬
‫أن يتحاشوا خطر ‪ :‬الفقدان الكامل لهذه الأراضى‬ ‫إسماعيل الملقب بشمس الملوك » واغتال شمس‬
‫الحيوية » وأن يؤمنوا أسباب الاتصال بين دمشق‬ ‫الملوك أيضاً عبيده فى‪5١‬‏ ربيم الثالى سنة ‪97‬ه‬
‫ومصر وجزيرة العرب » فأغراهمذلك بالتفاوض‬ ‫‏‪ "٠‬ينايرسن ‪) (681‬بأمرموانلدته هوو‪.‬خلفه‬
‫معالفرنجةفعىدة مناسبات » بل عقد معاهدات‬ ‫أخوه شهاب الدينمحمود» وقد اغتاله ثلاثة خمدنمه‬
‫صحيحة معهم تقوم على التحالف » فعلوا ذلك‬ ‫فى ”اشوال سنة“اله ( "‪87‬يوفيةسنة‪4"11١1‬‏ م) م‬
‫فيىسر لأن هذه المعاهدات لمييكننظر إلا‬ ‫وداعى أخوه جال الدين محمد والى بعلبك لبتولى‬
‫جيرانهمالمسلمون نظرة تفهم كبير ‪ .‬وقد حاول‬ ‫مكانه » وتو صريع هرض فى‪ 8‬شعبان سئة‪4/1‬‬
‫طغتكين أن يتعاون مع الحاميات المصرية اكلاىنت‬ ‫( ‪ 917‬مارس سنة ‪٠4١1‬‏ ) ‪ .‬وهنالك أقامأمراء‬

‫لا تزال نحتل بعض المواقع الساحلية مثل صور »‬ ‫العسكر ابن جال الدين ‪ :‬أسبعايد أبق ملقب‬
‫‪.‬قد ترك مقاليدالحكم‬
‫مجر الدين » سلطناً و‬
‫ولكنه لم بنجح فى ذلك إلانجاحاًقليلاوم كن‬
‫لذلك أنضاً إلا أثر ضثيل ‪ .‬علىأن سادة بغدادكانوا‬ ‫لأتابكهمعينالدينأثثرحى توف أثر فى "‪ 7‬ربيع‬
‫الثافىسنة ‪44‬ه ( ‪٠‬‏ أغسطس سنة ‪941١‬‏ ) ‪.‬‬
‫قد أساءوا الظن بالسياسة الملتوية البىكان يتبعها أمراء‬
‫دمشق » وما أكثر ماكان هر'لاء الأمراء يضطرون‬
‫وعندئلقبضعلىمقاليدالحكمبنفسهولكنهليملبث‬
‫إلى المثول بأببندى السلطان والخليفة لييرروا فعالم‪.‬‬ ‫زنكلىذى‬
‫أن اضطر إلى قبول سيادة نور الدين بن ا‬
‫كان قدطرد علىيديه مندمشق سئة ‪. 8811‬‬
‫ثمنجدأخيراألهمنذسنة‪ 470‬ه ( لوم‬
‫أى حين أصبح الأميران الزنكيان عماد الدينونور‬ ‫وكان الحكام من بى بورى طرال اللحسسن‬
‫غدا هذان الأميران يز داد خطرهها‬ ‫الدينسدى حلب‬ ‫السنةالىنولواالحكمفه »ا بتلقون براءةتعبينهممن‬

‫استثنينا شمس الملوك الذى‬ ‫‪.‬ا‬


‫إذ‬‫وشق‬
‫باطراد على دم‬ ‫بانتدلخالان‬
‫»ن هذ‬
‫كا‬‫الخليفة ومن سلطان بغوداد‬
‫كانيبالتسلم دمشقلعاد الدين م اغتيل » فإ‬ ‫فىالشثون الداخلية للإمارةنظيرهداياثميئةتبذللله‪.‬ا‬
‫الأمراء البوريين لم يسركهم من ثم أن يجدوا عونا‬ ‫وكان أمراء ببنوىرى ء خلال هذه المدة »‬
‫املنفرنجة يردعنهمأطماع أميرى حلب ‪ .‬علىأن‬ ‫يواجهون مواقف كانتتسمبالعسر الشديدفىكثيرمن‬
‫المجمة العقم ال شىنْبالفرئجةعلىدمشق أثناء الحرب‬ ‫الأحبان؛ وشاهد ذلك أن أرض دمشق ‪ -‬عندما تولى‬
‫الصلبيبة الثائبة ر بولية سنة‪/41١‬‏ ) وضعت حداً‬ ‫ان‪-‬ت تجاور مباشرة دولا نفجرية‬
‫كلطة‬
‫طختكين الس‬
‫لله السياسة وعجلتباستيلاء نور الدين على دمشق ‪.‬‬ ‫د هده‬
‫ق‪.‬‬‫وقدس‬
‫هى أنطاكية وطرابلس وبيت الم‬
‫زاينا‬ ‫بورى © يلو‬
‫ومنثمفإنالأسرةالبورءةلمنكنتمدصعوبة‬ ‫وم بكن الموقث الداخلى فى دمشق بأقلمن ذلك‬
‫فى الاحتفاظ بسلطانما فى دمشق مادام بمثلها رجال‬ ‫اضطرابآ أثناء العهد البورى»ذلك أن الطبقات الدنيا‬
‫مذنوى الطهمغةمتثل‬
‫كين وابنه و‪.‬لكن السنوات‬ ‫التزاعةللشغبمنغير الجنودفىدمشق (الأحداث)‬
‫العشرين الأخيرة ‪ .‬باستثناء حكم معين الدبن أثرت'‬ ‫كثر؟ م ااشتركتفىالحياة السياسية لدمشق بتوججيه‬
‫قد اتسمت أحيانا عمنافسات دموية واستفحال‬ ‫‪ 7‬أولئك الأشخاص ذوى الإقدام الذين كانوا‬
‫المصاعب الاقتصادية ؛ ثمإن سكان دومشققوا‬
‫»مهم‬ ‫يعرفون بالرؤساء » وكانت الطبقة الزارعية تناهض‬
‫الطبقة الوسطى » الذينلميوئيدوا البوريين بقلومهم‬ ‫هذه الطبقات » وتعارضها معارضة فعالة »‬
‫قط ءلم بعودوا يرون أى سبب يدعوم إلى‬ ‫حدث هذا على الأقلفىمناسبة منالمناسبات ‪ .‬وقد‬
‫ربطمصيرهمبمصيرهذهالأسرة‪ .‬وقدغادرآخرة‬ ‫وجه الأحداث قى قعالمالإسماعيلية أو الباطنية »‬
‫أمرائها مجر الدين دمشق” دون اهاهّالمنمناس »إن‬ ‫وكان لم أيضاً شأن هام » وخاصة سنة ‪51‬م ه‬
‫لنقمل إنهم أظهروا محوه العداوة ‪.‬‬ ‫(ب‪11‬ا‪87‬لثمآ)مر مع بعض أصحاب المناصب‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫الرفبعة ‪ .‬ولم تكن هله أول مرة تخد الإسماعيلية‬
‫دمشق ساحة لنشاطها ‪ .‬وقد ارتكبوا فيا عدة‬
‫‪,‬وملمولم عمل كموامامتلا حمل أمظ‬ ‫‏‪)١١‬‬ ‫جرائم سباسية وخاصة ما فعلوه بالأأمير مودود‬
‫)‪2‬‬ ‫‪6‬ه‬
‫> جلد ‪ 1‬ا اج ” ‪5 2‬‬ ‫متك‬ ‫أمر الموصلفى‪ 81‬ربيعالثافىسنة‪ ( 708‬؟ أكتوبر‬
‫بن ‪,‬يوزيع > ج ‪١‬‏ م(ختارات منالكامل فىالتاريخ‬ ‫سنة ‪ . ) 8111‬وكان من ضحاياهم أيضاً الأمر‬
‫لابن الأثير) » ج؟ ( تاريخأتابكةالموصل » الموارخ‬ ‫تاج الملوك بورى سنة‪١1‬‏ ‪.‬‬
‫»ة‬
‫بع‬‫طشق‬
‫نفسه) (") ابن القلانسى ‪ :‬ذيل تاريخ دم‬
‫وكان الأمراء البوريون حنى الهابة » أو قبيل‬
‫هوملع ووم بعنوأن مببعومو و‪ 9‬عرو رماو ع ص‪11‬‬
‫‪ 2‬وتقردجم جرءا‬ ‫‪40‬‬
‫‪5‬س‪1‬نة‬
‫‪1‬دن‬
‫هء لل‬ ‫وها‬ ‫الهابة » يستطيعون أن بعولوا على عون الجنود‬
‫ارعزع » وعلى حيدة‬
‫الترك الذين'كانإخلاصهم ليت‬
‫هنة واراتها ‪.‬حل ‪ : 31.‬ملا[ ماعفم سل عمعمصوط ‪613‬‬
‫الطبقة الوسطى الى كان نزوعها إلى الحير «تناقص‬
‫‪,‬مدير ؛ لتدن سنة ‪ © 51141‬بمعدييه؟ م‪1‬ب‪ 8‬ع‬
‫باطراد ‪ .‬فقدكانت هذه الطبقة لا تناهض الأسرة‬
‫‪ 4 4511‬ووه مك عوبووط © دمشق سنة ‪101‬ا (‪)4‬‬
‫سعطةت ‪ : .)1.‬كعك مبتومقة ‪41 9‬مال عاك متروزك هل‬
‫البورية طالما استطاعت أن تحفظ النظام وأن تومن‬
‫ملأءمناتل "‪ 0‬ملاونتدتر فانتمزتعسجم ها اه عمفمعذه)‪4 .‬‬
‫سماوسعها_المعاملات التجار بية‪.‬فلما تدهور الموقف‬

‫ممما ةلق‬‫باريس سسنة ‪١591‬‏ (‪ )8‬عممديمم© ‪: 8.‬‬ ‫بعد وفاة تاج الوك بورى بدا على الطبقة الوسطى‬
‫ا‪7‬قأمكية‪:‬ا‪ 50 3‬متت ماستهيرةد نك ع فداه ديك ؟‬ ‫بدمشق أنها أخذت تأثر باطراد مبيية نور الدين‬
‫باريس سنة ‪, 5151‬ء جا > ‪ )1( 7‬ممستعسظ‪.‬قيه‬ ‫ويسرت له دول دمشق ‪.٠‬‏‬
‫بورى »© بثو ست بورى تكن‬ ‫بين‬
‫(بورئتكين )‪ :‬أميرمبنيث االعقغائية‬ ‫متسر مال زه ج‪ © 4 07‬كميردجسنة ‪1‬ع‬
‫أو الإيلكخانية فها وراء اللهر » كوتقدب'اسمه فى‬ ‫علا “رن «ربماطلة ‪“» 4‬‬ ‫ب ‪١‬طاء ‪١‬‏ «[) سدمس‬

‫كل المخطوطات بورة بن أو بورككين ‪ .‬ومع ذلك‬ ‫‪١‬‬ ‫بح ‪١‬‏ ؛ ينسلثانيا سئة ‪6869١‬‏ ‪2‬‬
‫فإن صبغة بورئموثوق مها» وشاهد ذلك معى‬ ‫عورشيد [ له تورنو ‪002‬‬
‫الكلمة التركية بورى وهو الذئب وحكم القافة فى‬
‫بيت منوجهرى‪ :‬ط(بعة ناورنصتهمكا‪-‬منمفوط‪» 18‬‬ ‫«بورى » تلج اللوك ‪ :‬أمير دمشق » وقد‬
‫‪1‬‬ ‫النص » ص ‪٠ 74‬‏ بيت رقم‪) 35‬‏‬ ‫حارب هذا الأمير إلى جائب والده طفتكين‬
‫الصايبيين فى إخلاص وشجاعة منذ حدائته ‪2‬‬
‫' وكناأول منتخدعن بورىتكنكتاب «تأريخ‬
‫‪.‬حلول‬ ‫خلف والده عام ‪ 976‬ه (‪ 8111‬م) و‬
‫مدعن أخبار عام‪4‬؟‪4‬هالموافق ‪١١‬ت‏‬
‫بكبلىاافى‬
‫الإساعيلية أن يزيدوا‪ .‬منسلطانهم بوساطة ألى ريد‬
‫‏‪( ٠84‬طبعة مورلى يروارم يج» ص ‪> ) 785‬‬
‫طاهر المأدغانى فأصبح مثلهم أبو الوفاء يكاد يكون‬
‫ولا شك أن النص هنا مرف »‪ 6‬ولعل القراءة‬
‫أقوى نفوذاً من بورى نفسه ‪ .‬واتفقت هذه الطائفة‬
‫الصحبحة هى ‪١‬‏ بو إسحاق إبراهم بسرايلك ماضى»‬
‫بن‬‫اهم‬‫نبرا‬
‫كحااق إ‬
‫أى أن الأمير بورئتكينأبا إس‬ ‫مع طاهرعلىتسلممدينةدمشقبالحيلة إلىالفرئجة‬
‫على أن يأخذوا صور نظيرها ‪ .‬وما إ‪.‬نسمع‬
‫غناج‬
‫معب‬
‫إيلكنصر فاتحماوراءالذبر » وطهو‬
‫خإابنراهم بننصرالذى اشبربعددلكبصفته‬ ‫بورى بذه الخطة حى عمد إلى قتل وزيره وذبح‬
‫خاناًلسمرقند‪ .‬ولانعرف عنحداثته سوى أن أبناء‬
‫الإسماعيلية عن آخرهم » وكانوا يبلغون عشرين‬
‫فباع عندمشقممااضطر الفرئجة‬
‫دمه‬
‫ل‪.‬ث‬
‫لفا‬
‫أل‬
‫على كين سقجدنوه ( ص ‪) 4/1‬اعفلرسمجنن»‬ ‫فى‬ ‫ى‬
‫بةطلم‬
‫بعبلي‬
‫يبما‬
‫إلى الارتداد ‪ ,‬غيرأن انتقام الإ‬
‫وذهب أول الآمر إلى أخمه عين الدولة فى أور كد‬
‫اللحاق بفهغدر بأهحد عبللم عامهله ه ( ‪181١12‬‏‬
‫من أعمال فرغانة » وبعث منها رسالة إلى وزير‬
‫وتوف متأثراً مجراحه فى العام التالى ( انظر أيضاً‬
‫الغزنويين » واعتْرف له السلطان مسعود لقب‬
‫مادة و بورى ‪٠‬‏ بنو ‪١٠ )6‬‏‬
‫الإمارة‪ ».‬ورد عليه خطاب ددجت عبارته عحبث‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫أنهلووقعفىبدأبناءعلىتكينأنفسهملاوجدوا‬
‫)‪ (١‬س‪ 0‬عمفمواه) كوماجماء ‪11‬عمل اأمهم‪“>‎7‬‬
‫رىاض‪. ‎‬‬
‫اععليبه أ‬
‫‪٠‬‬
‫ان ب فض‪‎‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫واشتغل بورىعلى تكن بعد ذبلأكمر ذلكم‬ ‫بن‪‎‬‬
‫ولس لوس ور اوس موس ‪,‬ووم ص‬
‫الرجل الهمجى ه كومينجى» البذىعكاينش افلجبال‬ ‫هنزم ع سن ‪ ,‬ونه ء لاه وما تعدها‪> ‎‬‬ ‫نوه‬
‫شمالى جغانيان وما جاورها ك(وميجى هى القراءة‬ ‫لكك لكك ‪ 455‬وما بعدها‪‎,‬‬
‫' الصحيحةء انظز المقارنة الى عقدها بارتولكورمط مده‬ ‫س[وبرمم سةهضدممة ‪4.‬د ]‬
‫يننا‬ ‫بورى تكن‬
‫وتكائرت على بابه الأنصار ‪ :‬وثى انعرم من عام‬ ‫بين صيغ هذا الام الختلفة فى سممرء « «مادماستة‬
‫(‪ 8‬سبتمار ‪ 71 -‬أكتوبر ‪٠‬‏ ) علم‬
‫‏‪3 ١‬‬ ‫عراساتماعهم مومطدةموروس © ‪ © 71‬ص ‪ © 4‬تعليق‬
‫السلطانمسعود أن بورىتكين قدهزمأبناءعلى‬ ‫)خخرج من هناك على رأس ثلائة آلاف‬
‫و‬
‫تكينوجردهم منأغلب ملكهم فى ما وراء ابر ع‬ ‫مقائل متجها نحوه ختتلان » وه وَخّش» اللتينكانتا‬
‫ومهمايكنمن شىءفإنهلابدأن تكون هذه الأخبار‬ ‫تابعتين لمملكة الغزنويين فى ذلك الوقت » وعاث‬
‫قدبولغفي ‪.‬ا ولاانجلت الحرب بينالغنزوينوبين‬ ‫فروساكنهأفنهمهاما منأرض العدو عالىرغم من‬
‫أمراء السلاجقة عن فوز هلاء الأمراء فى واقعة‬ ‫جهره‪.‬بأنه من عمال مسعود ‪ .‬وأرسل بورى مبعوثاً‬
‫‪ 9‬دندائقان » يومالحميس ‪ 8‬رمضان عام‪١14‬‏ الموائق‬ ‫منقبلهليقدم اعتذاره عنهذا الفعل » غيرأن‬
‫‏‪ 7٠‬مايوسنة ‪٠5١1‬‏ ء عاملدمتتصرون إلى إعلان‬ ‫الغزنوين أنفذوا إليه جيشاً عدته عشرة آلاف‬
‫غليتهم إلى أولاد على لكين وإلى بورى تكين‬ ‫(تأوبر ‪41١16‬‏‬
‫مقاتل فى نهاية المحرم عام ‪٠‬ه‏ ك‬
‫( الببيق » ص ‪ . ) 7718‬وهذا هوآخرماتعلمه‬ ‫فاضطر إلى إخلاء ختلان والازتداد إلىبكلرادميجى»‬
‫اىب مدورته » وعقدعزمه أمخنبار بورى ‪ .‬إذ أننانسمعبعدذلكبطمغاج‬
‫حدإل‬
‫صسعو‬
‫أمعم‬
‫ول يست‬
‫خإبارناهم بننصرالذى عربت السكة باسمه لأول‬ ‫على شن الغارة عبلوىرى فى هذه البلاد شتاء ‪ .‬وف‬
‫)‪ ١1‬معاد الدولة‬ ‫‪54١‬‏‬
‫‪1‬ه‬‫‪89-‬‬
‫‪0‬م ‪1‬‬
‫‪4‬ةعا‬
‫مر‬ ‫يوم الاثنين ‪ 41‬ربيع الأول عام "‪٠4‬‏ الموافق ‪81‬‬
‫وتاجالملةسيفخايفةاللهطمغاج خان‪ 0‬واقنصر‬ ‫ديسمير سنة ‪8١1‬‏ عبر مسعود مهبر جبحون على‬
‫فىالسكةالتىضربتعام‪#9‬ؤه (‪١1-14 14‬‏ ‪٠١‬ام)‏‬ ‫‪.‬جسرمن القوارب ‪ .‬وقد‪.‬خلد منوجهرى هذا الحادث‬
‫فى مخارى على ذكر اسمه دون ألقابه د إبراهيم‬ ‫فى شعره ( اذظر المرجع السابق ) ووصل إلىجغانيان‬
‫ابننصر » ولميقلفىأى موضع بصفة قاطعة إن‬
‫‪ (.‬الآنه ده نو» ) يوم الأحد وهوآخريوم فى‬
‫إبراهمبننصرهذاهوعينبورىتكين» ولكن‬
‫‪.‬شهر ربيع الأول من العام نفسه ( "‪١‬‏ ديسمير )‬
‫لايوجدسبب حقبىبدعونا إلىالشكفىهذاالأمر‬ ‫دون أن يعرض طريقه معغرض » ثتمقدم من‬
‫ا(نظر أيضاً مادةالقراخائة ‪. ) 6‬‬
‫جغانيان صوب الثمال » ولكن بلغته رسائل هن‬
‫المصاجر ‪:‬‬ ‫مملكتءحملتهاعللعىودة ‪ .‬وكانمنشأن التقهقرالسريع‬
‫»ِذٌ‬
‫فى هذاالفصل أن تكبد الجيش غسائر فادحة إ‬
‫‏(‪ )١‬أ المصامر هو كتاب تأريخ ببق‬
‫أن فرسان بورى تككين دأبوا على مناوأته ‪ .‬ولم‬
‫(‪ )1‬ومع ذلك فقد ذكر بورىء تكين أيضا فى‬
‫الكرديزى ( انظر النص فى وامشمده ‪+‬‬ ‫يستطع السلطان نفسه الوصول إلى هر جيحون إلا‬
‫لك سماعمس‪ 2‬؟ ج‪1١‬‏ ص‪ )1( )1‬وف منوجهرى ‪:‬‬ ‫بعد أخنلف وراءه متاعهوجاله وخيله ‪.‬‬
‫زه شماعه‪ 1‬به متعسدطنة »‬ ‫الديوان » طبع‬ ‫وزادت هيبة بورى لكين بفضل هذا انتجاح‬
‫بورىتكين ‪ -‬بوزابه‬ ‫كت‬
‫وديوائه محفوظ بإستائبول ( كوبريلى »‬ ‫النص صفحة ‪ )4( 04‬انظر نقد المصاحر الأصلية‬
‫رقم‪ ) 7171‬وبعض أشعارهمحفوظةبيرلبن( مرائيه‬ ‫رس‬
‫اكة‬
‫بلسمر‬
‫“انعام‬
‫‪ :‬تسن‬ ‫ت‬‫طنع‬
‫عع اد‬
‫متستسد‬
‫ف ناسم‬
‫الصوق محمد بن ألى البركات القادرى ؛ انظر‬ ‫وما بعدها وق‬ ‫ص‏‬
‫‪1١‬‬‫؟دمة‬
‫منة لا‪ 441‬م » المق‬
‫© كتابه الملكور » رتم ‪)1 » 858‬‬ ‫سلجم‬ ‫؟ نص ‪"81‬‬ ‫كج‬ ‫مطاموة د مه ممع‬
‫وفى كوا رسالته الشعرية إلى أسعد بن معين الدين‬ ‫‪.‬‬ ‫هاا‬
‫د وم‬
‫عا"‬
‫ي"‬‫وما بعدها ؛ ص‬
‫البريزى الدمشىورد أسعد علبا (‪ :‬انظرومييمم ‪:‬‬ ‫ي[ارتولك وامضعده ‪] 01.‬‬
‫اناف ‪,‬امسا جمة ‪.‬ععفلة ‪.‬ديه مط © رقم ‪454‬‬
‫‪ , )97‬لونفدك (ييزرقر ‪.‬مسلط ‪ 4400. 70.‬مومامنهت ؟‬ ‫البوريتى» الحسنبنمحمدالدمثشقالصفوى‬
‫ارقم تر‬ ‫بادلردين ‪ :‬موئرخ وشاعر ولدفىمنتصفرمضان‬
‫وصنف البورينى شرحاً لددوان عمربالنفارض‬
‫عام‪( 154‬يولية‪ + )5661‬صَقْنُورِيئة » منأعمال‬
‫الجليل ‪ -‬ونزح صحبة والده فى سن العاشرة إلى‬
‫وهو مطبوع طبعة حجرية بالقاهرية عام ‪ 4/111‬؟‬
‫وأكمل شرح الطائية الصغرى عام ؟‪٠٠١‬‏ هم‬ ‫حمشق ودرس ف المدرسة الصالحبة ‪ .‬وانقطع عن‬
‫الدرس عام ‪ 4‬ه ( ‪ 0551‬م ) إذ ألجأهالقحط‬
‫‪:‬‬ ‫الموافق ‪ 981‬م ( انظر طم‬
‫لمعك عمك © رقم ‪١73524).‬‏‬ ‫إالإىقامة فىبيتالمقدس أريعسنوات ء تمأتم‬
‫لماسمطةة م‪4‬‬
‫علومه وأخذ بدرس فى مختلف المدارس ‪ .‬وكان‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫الشآمينفىحجيم عام ‪1١1١‬م‏‬ ‫يقضى بين الحجاج‬
‫‏‪ ١‬التعافى‪ :‬الروض العاطر مئمنمعة‪9 88‬م‬ ‫‏‪ 150١‬م) ‪ .‬وتوق ف الثالث عشر من جادى‬
‫ور»‬
‫كمل‬
‫‪:‬تابه ال‬
‫جا ‪ .‬ص ‪ )1( 481‬المدساطف ك‬ ‫الأولىعام‪41١1‬‏ ( ‪ ١1‬يونيةسلة‪- ) 8151‬‬
‫وجه (") احبى ‪:‬‬ ‫»© ورقة رقم‬ ‫دقم ‪5‬‬
‫وأهملفاته مهجىموعة الاجم الموسومة باراجم‬
‫‪١‬ه‏ (ه) اللتفاجى‪:‬‬ ‫خلاصة الأثر » ج ؟ ء ص‬
‫الأعيان من أبناء الزمان ‪٠‬‏ وهو محوى أخبار ‪8١٠‬‏‬
‫ريحانة الألبناء » القاهرة سنة ‪ 4911‬ه ؛ ص ‪7١‬‏‬
‫عيناًجمعهافى فرات طويلة وأكملها عام‪87١٠‬‏ ه‬
‫(‪ )8‬للمتمعامعد ‪١‬‏ طلم زممشامظاميع‪ 6‬مط‬ ‫(‪5151‬م) ‪ .‬وقد نشرها فضلاللهبنحباللهعام‬
‫‪:‬‬ ‫عرزو يرن ‪٠‬‏ رقم ‪١10‬‏ (‪ )1‬سصفصاءكه‪8‬‬ ‫(نظر‬
‫مله (اتكلم) وطبعت وألحق مها ذيل ا‬
‫لمعنه ع لمم ‪ 4‬ج‪1‬ء صن ‪011‬‬ ‫تةممسلطة ‪. :‬لهك جك ‪.‬عالط ‪.‬طمن جك مفسامصمصلا‬
‫[ بروكلماك مممساءطهه‪1 8:‬‬ ‫متام بج عملوتززع رقيخقةة ؟ إموسساع ‪ :‬مث‬
‫بأمطامتاناة تروط اع)‪ 2‬جل ‪.‬دعل ‪. 11‬اهنا اتوم ‪.,‬طدته‬
‫يُوزَابه » ‪ :‬والىفارسفىعهد السلاجقة ‪+‬‬ ‫سملن فهرس دار الكتب المصرية»‬ ‫‪0‬‬
‫كان اميرامنأمراءمتكيرس ولىعلىفارسثم‬ ‫ا‬ ‫جه اص ‪) "#9‬نر‬
‫يرن‬ ‫بوزابه ‪ -‬بوزجه آطه‬
‫تمكنالسلطانمنأسرهفىوقعةمرجقراككينعل‬ ‫حكم خوزستان منثلقاءنفسهه وكان بوزايه من‬
‫مسيرة يوممنهمذان وقتلهعام‪1‬ه ( ‪1511/‬ع)‪:6‬‬ ‫أجل ذلكفىجيش مولاه منكيرس عندما سار‬
‫ملاقاة السلطان مسعود بعد أن تحالت مع الأمراء‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫الآخرين » وأسرمنكر س ف وقعة كرشئبه ‪#‬‬
‫‏(‪ )١‬ابن الأثير ‪ :‬الكامل » طبعة تورلير »‬ ‫وتقول روايات أخرى إن الوقعةحدئتعند« بنج‬
‫ج ‪١1‬‏ ء ص ‪ 9#‬وما بعدها (‪ )1‬ميرخوائد ‪4‬أ‬ ‫إتكشت » ‪ -‬ثمقتلعام الهم ( ‪78131‬‬
‫تأريخ السلاجقة » طبعة قوللرز مولام ‪٠‬‏ من‬ ‫) ه وبيماكانت جنود السلطان ثم بسلاب‬ ‫‪81‬م‬
‫‪ 0‬تأريخ كيده (‪ )5‬معنا مل اتيميع '‬ ‫‪41‬‬ ‫معسكر الأعداء عقبالوقعةمباشرة انقض عللهم‬
‫تمفنمههوزة انك عمل مانفأ ة ترعاءد © ‪7١1‬‏ ‪ 6‬ص‬ ‫بوزابه وحملهم على الفرار ‪٠‬‏ وأسر كثيرا من‬
‫‏‪ ١‬وما بعدها م '‬ ‫أمراء السلطان البارزين؛ولم يستطع السلطان نفسه‬
‫الإفلات إلا بكل صعوبة صححبة الأتابك قره‬
‫‪+‬وزائتى ع ‪( :‬انظرماد وة بلندون»)‪2‬‬
‫وب‬ ‫مقر م‬

‫وأهاج بوزابه ذبح مولاه متكيرس فقئل‬


‫واء» ) »‬
‫(انبظروماادةلرف‬
‫‪ «++‬البوزجانى)‪ :‬أ‬
‫جميع هرلاء الأمراء ومنينهم ابن قرهسنقر»‬
‫وأراد قرهسنقرأن يثأر لابنه فدبر حملة علىفارس‬
‫‪ +‬وبوزجه أطه» ‪٠‬‏ الاسم التركى لتندوس‬ ‫فى العام التالى ناط أمرها بالأمبر سلجوق شاه‬
‫»‬ ‫ان‬
‫وانمن‬
‫ينه‬
‫لسكا‬
‫اام‬
‫* جزيرة قر‬ ‫م‬ ‫السللجوق ‪ .‬وكان بوزابه فى ذلك الوقت معتكفا‬
‫اىرت البواغيز وهقد انفقت البندقية‬
‫ممنشعل‬
‫تبي‬ ‫فى سفيددز أى القلعة البيضاء » وما إن خرج قره‬
‫وجنوة مقتضى معاهدة تورين سنة ‪891١‬م‏ على‬ ‫يفشىه حتىظهربوزابهثانيةوأسرسلجوق‬
‫جقر‬
‫من‬
‫تجريد بوزجه آطه من سلاحها » وثقل البنادقة‬ ‫اهل'ى كان قد ترك من غير جند عام ‪4‬م‬
‫شا‬
‫السكان إلى إقريطش » وظلت بوزجه آطهمغعرمورة‬ ‫هلى هذا اضطر السلطان‬
‫)ع‬
‫(و"‪1‬ؤ ‪ 0411 -‬و‬
‫حى عهد كلائيجى ونزبورن ‪ +‬وقد أقام محمد‬ ‫مسعود أن ينزل له عن إقليم فارس » وعمد بوزابه‬
‫الثافىقلعةفىهله الجزيرة مماها أوليا « متين © ه‬ ‫إلى ‪.‬تأمين مركزه فتحالف مع أميرين آخخرين هما‬
‫وكانت السفن تأوى إلى بوؤجهآطهتنقظرإعتدال‬ ‫عباس صاحب الرى وعبد الرحمن طغان يرك م‬
‫الجو حتتدىخل البواغيز » وذ كرت الجزيرة فى‬ ‫وصبر السلطان عالىضممدة ث تممكن آخرالآمر من‬
‫كاثيلرأمحنيان فىأخبارالحملات البحريةه وقد‬ ‫أن يستعيد حريتة إذ غدر بكلا الأميرين وتخلص‬
‫استولى عليها البنادقة فى رمضان سنة ‪1١55‬ه‏‬ ‫مثهماة ولذلاك فإثهلمداعل بوزابه ميدان الحرب معه‬
‫بوزجهآطه‪ -‬بوستائجى‬ ‫لغننا‬
‫‪ 7‬توستث)» ؛كلمةفارءمية معناهاالجلد» وهى‬
‫ي(ولية سئة ‪ 5651‬و)احتفظوا مها يفا وسنة‬
‫‪ :‬وقد‬ ‫تقريبا © واستولى علما اليونانممنة‪7‬‬
‫بالتركية ‪ 9‬بوستكى ؛ ومعناها جلدالعمالمدبوغ »‬
‫قضى اتفاق لندن سنة ‪ » 141‬وبإصرار الألمان »‬
‫ويستعمل لجلوس شيخ إحدى طرق الدراويش‪ .‬فى‬
‫لمحافل » وهم ينسبون إلى رأسه وجانبيه وقدمه‬ ‫أن تعود بؤزجه آطه إلى تركية فلما نشيت الحرب‬
‫معانى_صوفية خاصة ‪ .‬وهذه الكليات صلة بالكلمة‬
‫احتفظت بها اليونان ‪ +‬وقضت معاهدة سيشر بأن‬
‫العربية « بساط »‏ ويقول أولياجلبى ط(بعة‬ ‫يتزل عن بوزجه آطه وإعروز ( إميروز ) لليونان‬
‫(مادة ‪6‬م )علىأن يتزع سلاحها ( المادة ‪) 411‬‬
‫ال‬
‫إستاتبول ء ج ‪١‬‏ » ‪.‬ص‪ ) 844‬إن المريد بعدأن‬
‫جوز امتيحان الشيخإياه يسمى « صاحب ‪.‬بيوصت »‬
‫وأعيدت هاتان الجزيرتآن إلى تركية حكم معاهدة‬
‫ويزود رجال الطريقة البكتاشية الردهة أو الرباط‬ ‫وم‬
‫‪ 1‬لوزان ولكن جعل لما « تنظم إدارى خقاص‬
‫شرة فروة من فراء الأغنام البيضاء رمز‬
‫بعان‬ ‫عل أناس نمأهلهما و»وأن يونخل رجال الشرطة من‬
‫للأئمة الاثبى عشر ‪.‬‬ ‫هؤلاء الأهالى أيضاء واسطثنيت الجزيرتان من تطبيق‬
‫أية اتفاقات عقدت بين اليونان والأتراك لتيادل‬
‫‪.‬للصادر ‪:‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 1‬للق نا ‪855 : 4 8‬‬ ‫‪ .‬المصادر ‪:‬‬
‫أوكسفورد عام ‪ )1( 1391/‬باممول يق ‪٠‬‏ المكتبة‬
‫‏‪ ٠‬توجد ‪:‬إشارات عارضةكثيرة إلى بوزجه آله‬
‫التركية رقم ‪9‬؛برلين ‪51١8‬م‏ () ومتصمط؟ ‪12.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ء‪708‬م‪.‬‬
‫المصدر نفسه رقم‪١1‬‏ ‪1‬‬ ‫‪:‬فاقلأخبار كمتاوجد أوصاف عنتصرة فىكلاقبجو »‬
‫ذلثى مده ]‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫وبوند‪:‬لوتى تدمصاءفصمق‪٠ .‬‏وتافور ‪ .‬مقو‬
‫وأوليا جلبى» وسبون يرومع ‪.٠‬‏ وكوثل ‪.‬مت‬
‫وكريار موميع وتورتور معدت ‪١٠‬‏‬
‫‪ 3+٠‬نائسوب ‪ ( ):‬رظناةدام و‪‎‬ناثسب » )‬
‫عورثيه [ بكتكهام سمطهدفاة‪] 0, 8: 8‬‬

‫‪ +7‬بوستانسجى )(بوستانجى منالكلمةالفارصية‪‎‬‬


‫! بورَنْجِرْد )‪ (:‬آنظرمادة ه يمتورد ) ) ‪+‬‬
‫« بوستان » بمعبىبستان ) ‪ :‬اسمكانيطلق ى تنظم‬
‫الدولة العمانية القديمة على من يستخدمون‪:‬فى حدائق‬
‫الزهور والحضراوات وف العائمات وى قوارب‬ ‫« البوزنطيون )‪ ( :‬انظردمادةالروم) »‬
‫التجديف فى القصور السلطائية ‪ +‬وكان لهاءرمجندون‬
‫‪ 81‬يوزوق ‪ ( ::‬انظرمادة «ويوزكات») ‪ *.‬طوال سيريان قانون الدوشرمهزأى التجنيد الإجباري؛‬
‫بدن‬ ‫‪00000‬‬ ‫ابرض‬
‫آل عنان » طعباعةرنك بك ى تارب عثاقأنجنى‬ ‫كنا‪:‬ن‬
‫والو‬
‫انظظر هذه الماذة ) طلبأقحاكام هذا الث‬
‫»لملحق ؟ » ‪ ) 91‬م‬
‫مجموعه سى ا‬ ‫البوستانجية أوجاقن مسأتقحليدنه‪.‬ما فى إسثائبول‬
‫وكانتثم طةلبقتان تظهران ‪.‬جراد أعطيات‬ ‫‪.‬والآخر فى أدزنه ويرأسكل مانها بُوستائهى اث م‬
‫(ألىان الجدائق‬
‫البوستانجية ‪ :‬الغلام باغجه خاصّه غ‬ ‫و‪.‬ليمكن يقبل فى أوجاق البوستانجية إمامباشرةأو‬
‫من أوجاق الغجمى أوغلان ( انظر هذه المادة ) إلا الخصوصية ) » والغلام بوستائجيان ('أى غلان‬
‫الحديقة ) » وجاءفىجريدة أعطيات سنة ‪ 544‬ه‬ ‫أقوى امجندينتجنيداً إجباريا و أعلامهمة‪:‬وكانت‬
‫أن أولئك الذين التخدموا قىحدائق‬ ‫‪2‬‬ ‫هناكتسعرتب فى أوجاق البوستاجية أ ذلك أن‬
‫اللطان الخصوصية كانوا ‪١٠‬‏ بولوكا ا(نظر مادة‬ ‫امحندين الجدد كانوا يتمنطقون محزاممصنوع من‬
‫« بولوك‪)6‬وأولئك الذيناشتغلواف حىذائقالممضر‬ ‫ين‬
‫هدب القماش السلطانى ( بكلك ) » عحلى‬
‫كانوا ه؟ جواعة ‪ 1‬انظر مادة و جاءعت ‪02‬‬ ‫كان بتمنطق الحاملون لأعلى‪ .‬رتبة فى البوستالجية‬
‫وكان انليذجيملون املبنوستائجية فىذلكالوقت؟‬ ‫حزاماأخضريعرفبامم‪ :‬منقلام‪ + 6‬وبعدقضاء‬
‫‪ 84‬يشاتغللوحندفاىئق انخاصة و ‪ 1/14‬يشتغلوث‬ ‫همدة معلومة فى الخدمة يرق البوستانجية فيدخحلون‬
‫م‬ ‫فى حدائق اللضر‪.‬‬ ‫‪.‬ان كلرجل منهم حين‬ ‫أفوىجاق الإنكشارية وك‬
‫‪ .‬وجاء فى جرائد أعطياك سنة ‪4/1١1‬‏ ه‬ ‫ترقيته بثتاول مبلغا قدره‪١٠٠٠‬‏ آفجهلمعداتهم‬
‫( ملالاام ) أن عشرين‬ ‫(‪0‬ثلاام ) وسبة اه‬ ‫وف نباية الفرن السابع عشر وف القرن الثامن عشر‬
‫بولوكا من البوستانجية كانوا يعملون فى الحدائق‬ ‫أل البوستائجية فبىعضالحالاتبأوجاق قا قولى‬
‫الحاصة و‪ 45‬نجاعة فحدىائق الزهور والليضر خاررج‬ ‫ا(نظر هله المادة ) الراكب ‪ ,‬وكان البوستائجية‬
‫هذه الحدائق ‪ .‬وكان البوستانجية يكافون‪ .‬أيضا‬ ‫يستخدمون فىجارج القصر وداخله » وكانآخرون‬
‫محفظ النظام ى إلقصبور اكلاىنت تاقولمحفدهائق‬ ‫يستخدمون مباشرة فى حدائق الزهور والحضر »‬
‫و‬ ‫الى يعملون فما ‪:.‬‬ ‫والفع‪-‬ائمات أو فيا يتصل بذلك ‪ .‬وكان'هتاك‬
‫ا‬ ‫برأ‬ ‫بوسانجية أيفناضفيىاع السلطان مثلاكانالأمرفى‬
‫الأوسطواادت يقومون بأعمال شيمبة بأعمال روساء‬ ‫‪.‬إك‬‫أماسية » ومائيسه و»يورضه > وإزمير و‬
‫الشرطة فى الأحياء ‪ :‬وكان ا الأوسطوات‬ ‫جائب الخدمات الى ذكرناها آنفآًكان بوستائجية‬
‫يعينونمنالبالطه جيه ( انظرمادة د بالطه جى © )‬ ‫إستانبول يكلفون بأعباء مثل رعاية حدائق‬
‫لأوجاق البوستائجية و‪:‬كانت المصطلحات الىمن‬ ‫'القصر ونقلالمواداللازمةلإنشاءالقصوروالمساجد‬
‫قبيل« أوسطى قاضى قو أو أوسهلى بيك » والى‬ ‫السلاطين» ويعملونفى القواربالىكانتتنتخدم‬
‫ترد فى بعضن الوثائق تشير إل أوشطراث الحاائق‬ ‫لتقلاللمشب منأرياضل إزمير' ( انظر'قائولنامه‬
‫‪ .‬بوسثائجى‬ ‫للرفن‬
‫عالدبدوستائجية فىأوائلالقرنالثامنعشر ‪,4٠٠‬؟‏‬ ‫فى هذه الأحياء ‪ :‬وكائت بطالة كلأوسطى تتألت‬
‫بوستانجى *‬ ‫من ‪١٠‬‏ إلى "‪١‬‏ بوستائجيا وققا لأهمية الى ‪ .‬وكان‬
‫وكان لأوجاق البوستائجية المستقل فى أدرلة‬ ‫'ستائجية العائمات وقوارب التجديف ختاروت‬ ‫بو‬
‫نظامه االخاص » وكان عدد أفراده أقلكثراًمن‬ ‫خاصة لهذه الأعمال ويديرون مجاذيف القارب اللخاص‬

‫بالسلطانالمهيأ بأربعة وعشرين مجذافانحت رئاسة ش بأوجاق إستانبول » كإاذنوا فى أوائل القرن السابع‬
‫عشر ‪ 844 :‬بوستانئجيا »و ‪ /18‬فىأواخر القرن »‬ ‫و حلجى باثى »‪ 6‬ه ويقرل تيقنق ميمه‬
‫إن العجمى أوغلان كانوا مجلسون يجوار المحاذيف‬
‫ن عشرة‬ ‫ار‪:‬‬ ‫ومنكعش‬
‫فئل القرن الثا‬ ‫و ‪0‬أ‪١‬و‏ا‬
‫العىو بجلس الأثراك الشبان مجوار الححاذيف اليسرى*‬
‫أوجاقات من البوستانجية تعمل فى حدائق السلطان‬
‫الخصوصية بأدرنة» علاوة على البوستائجية الذين‬ ‫ولكن هذا القول غير عقق ‪.‬‬
‫كانوا مستخدمين فالثلائةالقصور الأخري ‪.‬‬ ‫وكان البوستانجى باثى بقدم للسلطان فى ‪.‬توفير‬
‫وكان البوستائجية يلبسون قبعة ت“عبرام‬ ‫منكلعساجملا بموارد حدائق الزهور والفضر‬
‫و براطه» ؛ وكانأولثك الذينجندواأصلامنبين‬ ‫الى يباشرها البوستانجية » ويودى امال للجيب‬
‫ن هذا المال كان جيب واحد ( ‪١‬ه‏‬ ‫مه‬ ‫واص‬
‫الخ‬
‫مجندى الدوشرمه عرّابا ‪ :‬وقد أبيح‪:‬ل املزواج من‬
‫بعد‪ .‬وعلاوة علىروسائهم البوستانجى باشية» فإن‬ ‫قرش ) منح للبوستائجية » وجيب آخر يوؤدى إلى‬
‫وقف مسجد داود ياشا ‪ :‬وعلى هذا النحو فإن‬
‫البوستانجية كانلهمضباط يعرفون باسم كهتخدا‬
‫الإيراد حن يقدم كان الملكالملتزم به مدى الحياة‬
‫البوستائجية » و « خاصكى أغا» و « حملجى قره‬
‫منح لأكر أكابر البوستائجية وعددم اثنا عشر‬
‫ووده باثى ‪6‬م‬
‫»أ‬
‫» «‬ ‫بادشيل‬
‫قولاق » وت« ب‬
‫نار أفراد الأوجاق يعرفون ياسم‬
‫مب‬‫وكان أربعة ك‬
‫“الذين يرقون ‪:‬إلى أوجاق القانى قولى أو إلى رنبة‬
‫‪3‬‬ ‫‏‪ ١‬ممتشرقه وم‬
‫« بالطه جيه ‪ . 4‬وكان البوستانجية فىبعض الأوقات‬
‫يسبمون ف الفئّنفيفقدون منتمثثقَةقةالسلطان‪ .‬ولهذا‬ ‫وكان البوستائجية حينتجىءالمناسبةبنفلون فى‬
‫السبب اضطر أحمد الثالث أن محدث تغييرات فى‬ ‫الحملاتء مثال ذلك ماحدسشسة‪ 1 10‬هزه “اام‬
‫صفوفهم ‪ :‬وكان بين قتلة السلطان سلم الثالث‬ ‫إأنذفذ "‪٠٠٠‬‏ مهم عسلفىينة إلىتدر ليحاربوا‬
‫مدصلطفى ‪٠‬‏ م‬
‫بوستائجى يعرف بامم «‬ ‫‪ :‬تاريخعض ‪»)711/‬‬ ‫حظرى‬
‫صوسب(ان‬
‫الر‬
‫وكذلك كان البوستائجية يناهضون الإجراءات الى '‬ ‫وكان عدد البوستالجية بتالخضتلاف الأزمنة»‬
‫اتفذدت لإعادة التنظمالعسكرى » وهى المعروفة‬ ‫‪.‬قفيأوائلالقرن السادس عشر كان عددهم ‪"74‬ار؟‬
‫باس ‪:‬م نظامجديد» و ه سكبانجديد» ه وم‪.‬األغى‬ ‫بوستاتخيا » وفى متتصف القرن بلغوا ‪754,5 :‬‬
‫أوجاق الإنكشارية وتوسع فالىأخد بنظامالجيش‬ ‫بوستانجيا ء وى آخره ‪894,١1‬‏ بوستائجيا ‪ .‬وكان‬
‫لخرارة‬ ‫بوسصتاتجى باثبى‬ ‫بوستائجى‬

‫قصنيف كامل) (‪ )0‬عارقهم» م‪6 : 0‬لهط ‪. 6‬لعقة‬ ‫الاعملائجىديد و عسكر منصوره » » قامهذا‬
‫ريس سنة ‪ 1551‬ء القسم الخاص‬ ‫عمس عبها(‬ ‫انت‬
‫الجيش عهمة حفظ النظام فى النواحى اكلى‬
‫بالتنظيم) (‪ )9‬اسسععيية ‪ :‬عاماك لسعدبز ملا [ه املظ‬ ‫موكولة من قبل للبوستائجية ‪ .‬واقتصر عمل هولاء‬
‫موس سمسمنا‪ 0‬مب عرو )‪(١١١‬‏ ‪.‬لة مك مهميروه مة‬ ‫من وقنها على رعاية الحدائق والقيام بعمل الحرس‬
‫«مسوررص ( طبعة شيفر » باريس سنة ‪6) 1481/‬‬ ‫اللي ‪.‬ى ومنشبرامحرمسنة‪141١‬‏ أ(غسطس سلة‬
‫ص ‪(١١) 5‬‏ عتمتا ‪.‬نر ؛ مارمظا؟ كممل مهمو]‪1‬‬ ‫) أدمج البوستانجية فى النظام الجديد ‪ .‬وطبقا‬
‫مم‪© 0‬سنة ‪ » 1081‬ج ‪3١‬ء‏كراسة ؟ (؟‪)١1‬‏‬ ‫للقانون الجديد عهد إلى ‪٠٠6,١‬‏ شخص اختيروا‬
‫أندرونى عطاء ‪ :‬تاريخ ‪١‬‏ )‪ (81١‬غلان عجميان‬ ‫من بن البوستائجية برئاسة بكُباثى » مهمة حراسة‬
‫معاش إجاللرى ( ملخصاتنجرائد أعطيات العجمى‬ ‫القصر وما حوله ( أورطه كوى وضوله باغجه )‬
‫أوغلان » باشوكالت أرشيوى) )‪(5١‬‏ ‪:‬مسهب‪:4.62‬‬ ‫وكان هؤلاء نواة فرقة الحرس الى عرقت ق‬
‫سنة‬ ‫‪6‬‬ ‫«مالماء‬ ‫أاتمامة ينه امال مهمبروكا سه‬ ‫العصور العّائية باسم و خاضه عسكرى » وأنشئت‬
‫ص‪5١‬‏ إلخ (‪ )51‬موورمهاطتةه ؟‬
‫“‪ 135‬ء ‪1‬‬ ‫وزارة عرفت باسم وزارة « بوستائياث خاصه ‪٠‬‏‬
‫‪.‬‬ ‫رس‬
‫ه‏»‬
‫فج‪١‬‬
‫لء‬‫‏‪١‬‬
‫اد‬
‫مجل‬ ‫( بوستائجية السلطان ) لتولى أمور هله الفرقة ‪.‬‬
‫سورعيد أ[وزون جاشيل (انطسدطءمدنا ‪11. 68.‬‬ ‫وألغى أووجاق البوستائجية » ى أدرنه فى الوقت‬

‫‪ "+‬بوستانجىباثى) ‪:‬هر ااضابط الأعلى‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫رتبة ى أوجاق البوستانجية (انظرمادة «بوستانهى) ‪٠‬‏‬ ‫‏(‪ )1١‬أبونى أفندى ‪ :‬قانونتامه ( فى مكتبة‬
‫وكان ؤمورسره بوستانجية من عدة طبقات» رمقامه‬ ‫خاصة ) (؟) نعما ‪ :‬تاريخ » ج ‪» 5‬اص ‪)( 5851‬‬
‫فى ديالى كوشكى» أوفى السراى السلطائية بإستائبول»‬ ‫‪١٠٠‬‏ (‪ )4‬وثيقة‬ ‫راشد ‪ :‬تاريخ ء»ج ‪١1‬‏‪2‬ص‬
‫وكان البوستانجى باشى مسئولا عن حفظ الأمن على‬ ‫قشر إلىعهدمصطفىالثانىفىباشوكالت أرشيوى»‬
‫سواحل القرن الذهى وبحرمرمرة والبوسفور ‪.‬ومن‬ ‫(ه) تقارير‬ ‫أيرى » رقم ‪48941‬‬ ‫‪6‬‬
‫م جرى على أن يطوف بهذه السواحل فىقارب‬ ‫حاسب أفندى وزير بوستانجية الملطان » والبوستانجى‬
‫وحاشية من ‪١‬‏ رجلا » ومجوب أيضاً الربث‬ ‫باثى » وعانخيرىأغاءوهىتتعاقبتنظم أوجاق‬
‫والغابات انحيطة بإستائيول و‪.‬حين حرج السلطان فى‬ ‫البوستائجية ( باشوكالت أرشيوى ) (‪ )5‬قانون‬
‫قارب ذى تجاذيف كان على البوستانجى باثثى أن‬ ‫يتعلق بأوجاق البوستائجية ( باشوكالت أرشيوى ‪٠‬‏‬
‫(نوننامه آلعمان فى تاريخ عماف‬
‫بمسك بالدفة قا‬ ‫بلاب‬
‫رسج‬
‫خزانة رقم" ؛ حافظة رقم‪( ) 79‬أ‪)1‬‬
‫ذاك‬
‫أنجمىيجموعه سى » الملحق » ‪١‬‏ » ‪1‬و‪)5‬لء‬ ‫اتلدفترىأ؛رشيوى ؟؛‬
‫كنع‬
‫ولص‬
‫شأه‬
‫اعة(‬
‫بننا‬
‫‪ .‬الص‬
‫بوستانجى باثى‬ ‫نا‬
‫ومولد ووانجىعبلاىشا » وحافظ باشاء وإسماعيل‬ ‫بانيبيئئهه و‪٠‬ده‏‬
‫وسلط‬
‫تلوح له أرصة ااتحدث مع ال‬
‫باشا‪ » .‬وعبداللهياشا‪..‬‬ ‫‪ .‬ومن هنا‬ ‫ه‬
‫الى‬
‫وع‬‫هوبة‬
‫بالأخبار صادقة أو مكذ‬
‫نجدأن عمال الدولةذوى الشأنمهمهم أن يسترضوا‬
‫وكان البوستانجى باشية لا بقتدمرون على رثاسة‬
‫ال|أببوبسحتالناجبىوستباانثجىى ‪.‬باشوىكألنمابمخسخكرجبذارلاسالعطهالنأوقمبرصنكابره ©‏‪١‬البوستئمية ممننى الكلمة» بلكانيوكلالهم‬
‫أيضاً أوجاقات ‪ :‬طوب قالى »؛ويالىكوشكى »‬
‫وسرتجبلر » وصوغوق جشمه » وباغجيار »‬ ‫وكان البوستائجى باثثى ىق جميع الأحوال‬
‫اجيلر » وكوشخائهء وكرئدانهة‬
‫وإهيسوامبها جمييلر‬ ‫' يرقمن أوجاق البوستائجية الذىلايبيحلدخيل »‬
‫د كرمن » وباللقخانه »‬ ‫وإإنجيل ؛ ودولاب‬ ‫وإن كان عضوا فى أوجاق أدرنهءأن ينال هذا‬
‫ومزبله كشان ‪ ...‬إلخ ‪ .‬ويقول أندرونى عطا »‬ ‫المنصب ‪ .‬وقد حدث سنة ‪,١٠‬‏ هرلككلام)‬
‫إن هذه المهمةكانت تنتقل إلى البوستانجى باشا على‬ ‫فى وزارة فاضل أحمد ياشا » أن السلطان محمدا‬
‫الرابع لم بجد مفنىاسبة من المناسبات صيداكافياً بميودظفى القصر المشغواين ممابين أبدمم منعمل‬
‫مثل السلحدار والجوخه دار ( أمين اللابس )‬ ‫يصيده فىرحلتهمن أدرنة إلىإستائبول » فغضب‬
‫(ئيس النصبان البيض ) أوكتخدا‬
‫والقانى آغاسى ر‬ ‫‪.‬اولطبرودستالجى باثبى شعيان آغامنمنصبه وأقام‬
‫القاييجية ( أدين الأمناء السلطائية ) ‪ .‬وكان‬ ‫بذله بودور سنان آغا بوستائجى باشى أدرنة ‪+‬‬
‫البوستامجى باثى برآس أبضاً جماعة من الخاصكية‬ ‫علىأن دهاقين البوستالجية احتجوا محجة أن العرف‬
‫(راس السلطان ) ‪ .‬وكان من الأوجاقات الى‬
‫ح‬ ‫بمجر عل نعرين بوستانجى بانى منغيرأوجاقهم‬
‫يرأسها البوستائجى باشى أوجاق الباليفخانه‬ ‫(دمدار ‪ :‬تاريخ »جاءص ‪.)#97‬‬
‫س‬

‫‪.‬ان منبحكم‬
‫(ألىسسوقمك ) مبى' السمعة وك‬
‫ا‬ ‫وقد اعتاد البوستانجية على أن يولموا لاسلطان‬
‫علهم من الوزراء أو من الصدور الأعظمين بالنفى‬ ‫(اصف »‬
‫كل ربيع وليمة كفاىغدخانه بإستائبول و‬
‫أو الإعدام محملون إلى هناك ‪ .‬وكان مصير الصدور‬ ‫تاريخ » ج‪1١‬‏ ؛ ص "‪ . ) 1‬وإذا عين البوستانجى‬
‫الأعظمين امحجوزين فى هذا المكان يتحدد باون‬
‫خارج نظامهم كانوا بمنحون رتبة‬ ‫صب‬
‫ميةنفى‬
‫باش‬
‫الشراب الذى بقدمه إلهم البوستائجى ناثئى ‪+‬‬ ‫« قابيجى باثى ‪٠‬‏ أوه سنجق بكى؛ ‪ ..‬وكان من‬
‫فاللون الأبيض معناه التفى والاون الأحمر معناه‬ ‫مصبم الساطان برضاهيرقون إلىرتبةوبكلر بكتى»‪.‬‬
‫‪:‬‬ ‫الموت ‪»٠‬‏‬ ‫أفلما أصبح تطبيق أحكام النظام أكثر مرونة‬
‫وقد جرى العرف بأن البوستانجى باثى إذا‬ ‫وترائباً وجدثئا حالات أصبح فيهابوستانجى باشية‬
‫ذمصنمه أو 'ثقلنحلمحله“كتتخدا الموستانجبة‬
‫طمرن‬ ‫صدورا أعظمين » وهل!ماحدث لدرويش ياشا»‬
‫أوآغا الحاصكية‪ .‬علىأن هناك اسنثناء هذه القاعدة ‪+‬‬ ‫وحسن باشا » وطربال ياشا » وخليل ياشا ‪.٠‬‏‬
‫‪48‬‬ ‫بوستائجى باثي‪ -‬بوسئان زاده‬
‫( هكذا جاءفىمين عطائى وعلى شاهد قره‬ ‫وقدجرىالعرف بأنتملع خلعة( خلعت ) على‬
‫الحفوظ فى تورك إسلام أثرارى موزه مى ى‬ ‫البوستائجى باشى المعين حديثاً فىحضرة الصدر‬
‫ن‪.‬اك‬
‫ه)‬‫الأعظ ( عرّى ‪ :‬تاريخ » ص ‪٠1‬و‪١‬‏‬
‫إستانبول ‪ .‬والعنوان ‪ :‬مصطفى بن على الوارد ف‬
‫سجل بالمقار الساحلية للبوستانجى بائى بإستانبول ©‬
‫عطاق هو بلاشك خطأ ننجمنالتباسه بلقبه‬
‫المستعار المعروف بكوجوك بوستان ؛ عطاق »‬ ‫نراعاة‬
‫وكانبوستائجىباشىأدرئةمسثولاع م‬
‫القانون والنظام فى أدرنة وأرباضها ‪ .‬ولم تكن أدرنة‬
‫فى‬ ‫يزىدين‬
‫رحدسناغا‬
‫وظر‬
‫يوان‬
‫‪ 11‬؛‪:‬‬
‫ص‬
‫من حيث هىالعاصمة العمانية للسلطنة » نخاضعة‬
‫بلن » ج ‪2» 91‬سنة ه‪ » 0491‬ص ‪ » 481‬تعليق‬ ‫لوالى الروملتى » ذلك أن إدارة هذه المديئة كانت‬
‫) ‪ .‬ودزس بوستان زاده علىشيوخ مختلين‬
‫للبوستانجى‬ ‫كةا‪.‬ن‬
‫واشر‬
‫فى يالدبوستائجى باشى مب‬
‫فمسىقط رأسهوفىإستانبولثمنولىسلسلةمن‬ ‫كنفىته أن يقترف‬
‫مان‬
‫باثى موارد كبيرة » وك‬
‫ن‪ 46‬م‬
‫مناصب‪١‬‏ الدريس واقشا »ء وأصيحس ‪9‬‬ ‫مساوئ جسيمة » مثال ذلك أن المجندين الجدد‬
‫)اضى عسكر الأناضول ثم الروماتى‬
‫‪4‬ه ق‬ ‫كانوا فى بعض الأحيان بجندون لقاء دفع مال ‪.‬‬
‫ك وانتبت خدمتهسنة ‪2‬مة ه (‪1001‬م)‬
‫بعيدذل ‪.‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫من جراء حكمفىغير الصلحة حكم بهفي‬ ‫‪”١7‬‏ ؛‬ ‫‏(‪ )١‬سلحدار ‪ :‬تاريخ » جا ءص‬
‫قضية كانت مم الصدر الأعظم رسمم باشا م‬ ‫ج‪ » 7‬ص ‪ )1( . "74‬واصف ‪ :‬تاريخ » ج‪1١‬‏ ء‬
‫وبرئت ساحته نتيجةلتحريات وقعت منبعد »‬ ‫‪» 98‬‬ ‫‪١1‬‏ ‪ )"( .‬رإشد ‪ :‬تاريخ » ج”" ‪.‬ص‬ ‫ص‬

‫إلاأنهلبمعدإلىمنصبه ‪ .‬وتوفىفى‪ 67‬رمضان‬ ‫‪ + 4‬جهء ص ‪١3‬‏ ‪ )4( .‬راشدوجلبى راده‪:.‬‬


‫سنة ‪ " ( 0/19‬ماس سنة ‪٠09١‬‏ ؛ هكذا جاء‬ ‫تاريخ ؛ ص ‪1‬ت الام )‪٠6‬‏ عذى ت‪:‬اريخ »‬
‫عشلاىهد قيره ؛ وجعل عطالى تاريخوفائهفى‬ ‫مصادرمادبةوستائجى‪.‬‬
‫ص ‪ : 7181: 6547‬وانظر‬

‫اليوم السابع والعشرين من رمضانأسنة‪» 914‬‬ ‫عورميد[أورونجارشيل التطمةطمصيونا ملا ‪5‬‬

‫أماكتاب عهانل مو"لفارى فقد جعلا سنة ‪4"4‬ه) ‪.‬‬


‫آن والتفسير‬
‫قبرفى‬
‫ومصطفى صاحب عادةلكت‬ ‫‪7‬ستان زادم » ‪:‬اسمأامبلرةعمانجاء‬
‫‪+‬بو‬
‫وعلم الكلام بقى بعضها طوطاً فىمكتبات‬ ‫العمانيين برروا فىالقرن‪ .‬السادس عشر وأفوىائل‬
‫إستانبول ‪ .‬وقيلحديثاًإفهصاحب « سلياننامهد»‬ ‫القرن”السابع عشر ‪ .‬ورأس هذه الأسرة هو‬
‫الي نسبت من قبل إلى ‪,‬فردى ( يوردآيدبن فى‬ ‫‏(‪ )١‬مصطفى أفندى »‪ .‬وقد ولد فى ثيره بولابة‬
‫ص"(‬
‫لا‬‫‪,‬‬ ‫‪ 2‬سلة مهو‬ ‫‪9‬ج(‬
‫بللآن ‪.‬‬ ‫‪ ) 4941‬وعرف‬ ‫‪8941‬‬ ‫‪ 1‬دين ‪ .‬سنة‪408‬ه‬
‫وما يعدها)رى‬ ‫بام بوستان ‪...‬وكان أبوه تإجرا يدعى محمدا‬
‫' بوستان زداه‬ ‫يذانا‬

‫‏(‪)١‬صطفى بنمحمد'‬
‫م‬
‫م‬
‫(م)صطفى‬ ‫(‪ )9‬محمد‬
‫|‬ ‫‪1‬‬
‫ا‬

‫(‪ )5‬يحبا‬ ‫‪2 (0‬‬


‫حيث أقام ثلاث سئوات م وى سنة ‪844‬ه‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫(‏‪ ١6417‬م ) أعيدتعبينه قاضى عسكر » وى سنة‬
‫() عطاق ‪ :‬ذيل الشقائق » ص ‪47١‬‏‬
‫‪ 715‬ه ( ‪ 4861‬م ) عبنشيخاًللإسلام ‪ .‬واعتزل‬
‫وما بعدها ‪( .‬؟) بوردآيدين‪ :‬الكتاب المذكور »‬
‫‪٠‬سنة ‏‪ ٠٠٠١‬ه ( ‪19‬ه‪١‬‏ م ؛ انظر عن ظروف‬
‫»‬ ‫للرى‬
‫فائ‬
‫ل عم‬
‫ا()‬
‫و‪.‬‬‫مها‬
‫‪ 681‬وما بعد‬ ‫ص‬
‫اعتزاله ‪ :‬نعهاىقحوادث سلة ‪١٠٠٠1‬‏ ه)ء‪,‬‬
‫جدءء ص ‪#5‬؟ ‪ )4( .‬سجل عائل » ج ‪» 4‬‬
‫علىأنهعادللخدمة العاملةقاضى عسكر الرومل »‬
‫‪541‬‬
‫ص‬
‫ثمتولىسنة‪١١٠٠‬‏ ه ( ‪ 8981‬م ) منصب شبيخ‬
‫(‪ 5‬بوستان زاده محمد أفندى » هو ابن‬
‫الإسلام للمرة الثائية‪ .‬وظلفىمنصبه حى وفاته‬
‫صاحب الترجمة السابق » ولد سنة ‪ 7141‬ه‬
‫‪6‬هام)‪.‬‬
‫‪5١9‬‏‬
‫(‪١٠‬‬
‫هة ‪1‬‬
‫سل‬
‫( لاه‪ 581 - 1‬م ) وتخرج ‪ -‬أ أتمحصلعل‬
‫و لبوستان زاده ‏ علاوةعلىقصائد بالعر بية والفارسة‬ ‫دة‬ ‫اةحهى‬‫واكر‬
‫لسزب‬
‫افى‬
‫مازلةا«زمت ‪»٠‬‏‪-‬‬ ‫إج‬
‫‪٠‬‏‬ ‫وم‬
‫لياء‬
‫عإ‏ح‬
‫لب‪٠‬‬
‫اتا‬
‫لك‬ ‫هةا‬
‫درجم‬
‫ع ‪-‬ت‬
‫أركية‬
‫والت‬ ‫والعشرين ‪ .‬وتولى عدة مناصب فى التدريس ‪.‬‬
‫ارلحامًلتقى ‪ .‬ويذكر حاجى خلبفة فتوى‬
‫وش‬ ‫وى سنة ‪ 184‬ه ( “‪ 151/‬م ) ترك التدريس إلى‬
‫لهبالشعر بيبح فهاشرب القهوة ( ميزان الحق »‬ ‫الفرع القضانى لمونة العلمية «علميته » وتولى قضاء‬
‫؛‪6‬ص‪65‬آ)‏‬
‫وزبيها ‪١. 1..‬كج‪07‬‬ ‫ج»مة‬
‫فتصلر”‬ ‫همشق ‪ .‬وحظى بترقياته سريعأمنبعد‪ .‬فقدتولى‬
‫تقاضانءبول‬
‫نه » ثإموسلى‬ ‫روسة‬
‫أفدىبر‬
‫وقضاء‬
‫الت‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫منة ‪ 449‬ه ( ‪ 5/191‬م ) ثمأصبح قاضى عسكر‬
‫‪١٠4‬‏ ‪ )5 .‬رفعث ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١١‬عطاء » ص‬ ‫الأناضول سنة‪ 64‬ه ( ‪/‬الاهام ) ثمالروماتى سنة‬
‫هوحة المشابخ » ص "‪)1"( . "8‬علميهسالنامه بى »‬ ‫)عتزل ف السنة الثالية ‪.‬‬
‫وا‬
‫همه ه ( ‪١46١‬‏ م‬
‫‏‪ )( . 5٠١‬عهائلق مؤلفلرى ‪٠‬‏ سج ‪١‬‏ انير‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٠‬وف سنة‪19‬ة ه ( ‪ 8851‬م ) بعثبهقاضياًلمر‬
‫ينان‬ ‫بوستان زاده ‏ بوصحاق‬
‫الأمر بام « بوساق الأطعمة ‪٠‬‏ » وبالفار سية‬ ‫ص ‏‪( : ١08‬ه) سجل عمائل » ج ‪ » 4‬ص ‪ #1‬ه‬
‫« بوسعاق أطعمه ؛ » وإنكانيكتى ب ه بوسماق ‪٠6‬‏‬ ‫(‪ )5‬للمتموسطس مردصوزة © الفهرس » ‪٠‬‏‬
‫ومن الأفراد البارزين فى أسرة شيخ الإسلامْ‬
‫ولاتعرف عنحياته إلاالتزراليسير»بيدأن‬
‫محمد أفندى » أخوه () مصطفى أفندى (‪- 544‬‬
‫مصنفاته تشبدبعلوكعبهفىفنون الطهى ‪ :‬وديوانه‬ ‫لمت إخاو[ «وفل ممكلك كنكل‬
‫و(توجد مخطوطات منهفىلندن وقينا وإستانبول »‬ ‫وقد ارئقى إلى منصبى قاضى عسكر الأناضول‬
‫)توى‬ ‫هح‬
‫وقدنشرف اىلمدينةالأخيرة عام"‪ 801‬م‬
‫وقاضى عسكر الرومل ( عطائى » ‪5‬ص‪٠‬ه‏ ب‬
‫ات بأساليب‬ ‫عئد‬
‫ووقصا‬
‫طها »‬
‫قلاشن‬
‫مكنزا‬
‫و‪«:‬‬
‫على‬
‫م‏‬
‫‪٠41‬‏‬
‫‪4(9‬‬
‫‪1‬طفى‬
‫‪ ١‬مص‬
‫(‪)4‬‬ ‫؛اه‬
‫أ)بن‬
‫وده‬
‫‪/‬ا‬
‫وسورار جنكال » وهى مثنويات‬
‫شعرية أخرى ؛ أ‬
‫ادلب “اهز ب ‪1065‬ل م) ‪ 2‬وقد درس‬
‫فى أصناف الخلوى والقّر » وتاريخ الثريد والشعرية‬ ‫فى« صحنثمان» ( انظرهذهالمادة) ثمأصبح قاضى‬
‫المزعفرة وهى قصة فكاهية ‪ .‬والأرز والشعرية‬
‫)(ه) بحياالمتوقف‬
‫إسكودار ع(طانى » ص ‪ 444‬و‬
‫ومختلط فهاالنظمبالثثر» و و الحم» وفيايتخيل‬
‫سنة ‪44١1‬‏ ه‪ 4851‬م)ء وقدأصبح قاضى‬
‫الشاعر قبره باصطلاح الطهاة؟ المناظرة ‪ 6‬وليست‬
‫بها المناظرة الى عقدها بين الحبز والكعك المسكر‬
‫إستانبول ثمقاضى عسكر الرومل ‪ .‬وحيا أفندى‬
‫هو صاحب كتاب فى الأخلاق غوائة ‪٠‬‏ مرآة‬
‫‪45١51‬‏ )‪ .2‬وقد‬ ‫ص‬ ‫( غطاظ ‪. :‬سوس وما‬
‫الأخلاق ‪ :‬أهداه لاسلطان أحمد الأول » وكتاب‬
‫وضع الشاعر ثرا فىخائمة دبوائه قائمة بأصناف‬
‫فىمعجزات الى هو« كل صاديركك » ع(مّائل‬
‫الطعام » ولكنهلميوردها على شكل وصفات ‪30‬‬
‫؛ سجل عبان »‬ ‫ص‪7‬‏‬
‫‪٠7‬‬‫مالفارى » ج ‪١‬‏ »‬
‫ولذلكلانستطيع أن نهيئهامنكلامه » أم ماقطوعاته‬
‫‪ "61‬؟ الماوومد‪ 8‬عصسدظ ©‬
‫ج ‪ 4‬؛ ص‬
‫فكلها معارضات فكاهية لقصائد سعدى وحافظ‬
‫الفهرس ) ‪.‬‬
‫وسلمان ‪ ....‬إلخ ‪ .‬وبينها واحدة أصيلة ى‬
‫[ويس ونبعة ‪] 8.‬‬
‫غورشيد ل‬ ‫‪5‬‬
‫ريد فجراه‬

‫وبوعاق هو الأكول الفارسى بلا منازع ‪,‬‬ ‫«وسيحاق » أحمد أإبمواقء ويعرف‬
‫ب‬
‫وقدبلغتالبطنة الفارسبة أككلمراتما في ‪٠‬ه‏ وكان‬ ‫عادة بكنيته المختصرة « بوسحاق ‪٠‬‏ ‪ :‬ولدفىشيراز‬
‫في ‪ .‬واصطلاحه‬
‫على جهل نام بفن الجمال ألر‬ ‫وعاش أكثر عمره فىبإلساطكندر بنعمرشيخ‬
‫الذىبطلفهعلىالمبطان هوه شكم برست ‪٠‬‏ أى‬ ‫حفيد تيمور بإصفهان ‪ .‬وتوق هناك عام ‪474١‬‏‬
‫عابدالبطنلاعابدالذوق أو بتعبيرآسط « حكم‬ ‫أو‪ 71941‬م ‪ .‬ويبدوف اىلمعاجم الفارسة (فرهنك )‬
‫بوعاق‬ ‫عسا)ر‬
‫شفو‬
‫وسرو‬
‫(ائية كا‬
‫»ن‬
‫ابلابطلنيو‬ ‫أنهكانثقة ى فن الطهى ‪٠‬‏ وكان يعرف بادى*‬
‫بوصحاق س بو صعيد‬ ‫ثانا‬

‫الفرس ‪ +‬وساعد الأولين فى الدفاع اعلنببضرة‬ ‫«غير إلىالأبدموضوع الطعامسواءأسرك‬


‫قوله‪ :‬سأ‬
‫سنة‪ 4811‬ه( ‪ 0/01‬م ) » وشجع التجارة وساعد‬ ‫ذلك أمها القارئ أمأساءك » ج‬
‫فى إخضاع القراصنة اهنود » وخلفه ابنه سعيد‬ ‫المصادر ؛‬
‫سنة ‪ 4911‬ه ( ‪ 781‬م ) ولحيكنمحبوباً لدى‬
‫(‪ )0‬ممع ‪.‬وق ‪ 1‬يصسطامم‪.‬والك سه عهمااءه‬
‫الجمهور » فانسحب إلى الرستاق » وتخلى عن‬
‫الحكملابنهحامد ع ولكنه احتفظ لنفسهبلقب‬ ‫و‪ 7‬ينايرسنة‬
‫«منممرية الى صدرت فى ‪5 55‬‬
‫ما ء عدد ‪١51‬‏ و‪(١) . 13‬‏ ماسر ‪:‬‬ ‫‪4‬‬
‫الإمام ‪ .‬ولميستعمل هذا اللقب أحدبعدهمنأفراد‬
‫تادوم عل اأمنهمد له مدوةزه‪ 3‬علقم ‪,‬تدعف متإمزى‬
‫أسرته ‪ .‬وكان الحكام بعد دلقبون بالسيد ‪ .‬وإن‬
‫تعهنا‪ 3‬زفعلاملا وعلط سمطق ‪ 2‬كسونسمدمطيمع()‬
‫كانوا بعرفوت عامة عند الأجانب بالسلطان ‪ .‬وكان‬
‫ك‪3‬مجلة الجمعية الأسيوية الملكية‬ ‫ع ذا‬ ‫اليا‬
‫سعيد علىقيد الحياة سنة‪591١‬‏ ه ( ‪١181‬‏ م )‬
‫؛ ص لاملا س لملا ‪# ,‬إقلااء‬ ‫عام ‪881‬‬
‫ولكنه توق فى غضون العشر السنوات التالية ‪+‬‬ ‫لم‬ ‫فم‬
‫وخلف حامداً ( توق سنة‪5١11‬‏ ه ‪99 /‬لا( م)‬
‫[ يرل هورث ممع سدم ]‬
‫مه سلطان » الذى استولىعلى جاههباارمور‬
‫وكشلم وبندر عباس والبحرين ‪ .‬ووافقت بلاد‬

‫فارس على أن توكجر جاهبار وبندر عباس إلى‬ ‫‪ :‬الأسرة الخاكمة فىعمان‬ ‫‪ 0‬بوسعيد‬

‫بوسعبد الذىكانقداستولىعلىكوادر ‪ .‬وى سنة‬ ‫وزتجبار » وأصلهم من الأزد ‪ .‬وقد أصبح‬


‫“‪ 111‬ه ‪(819١‬‏ م )ء عقد معاهدة سسمح‪ ,‬قبا‬ ‫موئسسها » أحمد بنسعيد » واب علىصحار ى‬
‫الثانى »‬ ‫ان‬
‫لفطبن‬
‫سسي‬
‫عإهمدام عمان البعرى »‬
‫لبريطانيين بأن ينشتوا ويحصوا عهمملة يني سمما‬
‫نجارهم فى بندر عباس ‪ .‬ووعدهم نألا يسمح‬ ‫ونجح فى الدقاع عن سار ضد قائد نادرشاه »‬
‫ل االفرنسيين ولاالهولنديين بإنشاء محلات فىملكه‬ ‫زى » التذصىالح معه‪.‬‬ ‫اان‬‫رىخ‬ ‫يتق‬‫شمد‬
‫مح‬
‫ماداموا فحرب مع البربطائيين ‪ .‬وكانفىأخريات‬ ‫وف بضعسنين أقامأحمدنفسه » بالقوة والدهاء‬
‫أنامهى خطردائممنهجمات الوهابيين » وقتل‬ ‫والغدر » سبداًعلىعمان » وكانالشاه مشغولا ى‬

‫فى حرب بحرية بالقرب من لتكه سنة‪١٠171‬‏ م‬ ‫حرب ماعلترك فلم يصنع شيا ليستردمركزه ‪.‬‬
‫(‏ ‪ 180٠4‬م ) ‪ .‬وانتصر فى الصراع على الحكم‬ ‫ولم يتثابتربخ اتاذ أحمد لقب الإمام رسمياً »‬

‫بدر بن سبف عسائدة الوهابيين ‪٠‬‏ ولكن سعيد‬ ‫ولابمكنأن يكون هذا التاريخ هو سنة ‪ 4811‬م‬
‫ابنسلطان قتله‪٠‬‏ وكان سعيديحكمبالمشاركة مع‬ ‫‏‪ 10/41١‬م ) »كا يقالفىالعادة » وهناك بعص‬
‫سامأخيه» فلماماتسامانفردبالممكيسسنة ‪0171‬م‬ ‫الشواهد علىأن ذلكحدث عام‪ 8511‬هزة‪/4‬اام)‪.‬‬
‫راكقلم)ء‬ ‫وقد حباونىسعيد بطبيعةالخال الك على حسإب‬
‫لين‬ ‫‏‪ ٠‬بوسعيد!‬

‫بالاشتراك مم ملك أوسسْبرٌه الذى أرسل مثلين‬ ‫وكانصعيدأعظ أفارد أسرئه‪ 0‬غيرأن مركزه‬
‫زأقرهم سعيد فى مراكرهم ه وأحبط الفرنسيون‬ ‫فى الجزيرة العربية كانغير مأمون » إما سبب‬
‫محاولة سعيدلفهم‪١‬‏ ترس به‪ 0 6‬وفىسنةوهام‬ ‫التراع العائل أو بسبب هجمات الوهاببين و‪٠‬ن‏قاً‬
‫(‪4581‬م) تنازل عن جرائر خوريان موريان‬ ‫عن السبب الأول استقلال صحار استقلالاموقوتاً»‬
‫لبريطاين »‬ ‫تحت حكمأسرةقيسبنأحمد » أاملواهاييون‬
‫فكانإحجامهم إم ناظبرمايدفعللموإماخيفةمن‬
‫فلا مات سعيد صنة ‪7/1١1١‬‏ ه (‪ 1881‬م(‬
‫تدخل البريطانيين ه وكان سعيد حليفاً لا يتزعزع‬
‫بثقاوببنهتى مهيمنآًعلىمسقط وابنهالآخرمجيد‬ ‫للبريطائيين ‪ :‬وساعدهم فى حملاتهم على القواسم‬
‫مسيطرا على زنجبار » وأحيل التراع على لوره‬
‫افلىخليج الفارسى » وحد منتجارة الرقيق تحت‬
‫كانتكك فقضى فيه بمأحنتفظ ميدبزتجبار وأن‬
‫ضغط بريطاق شديد سنة‪ 4111‬ه ( ‪ 1181‬م) ‪6‬‬
‫يدفع ثوينى تعويضا سنوياًمعالتنويه خاصة بأن‬
‫ومنع تصدير الرقيق من إفريقية صنة ‪15‬؟‪ 1‬هم‬
‫ذلكلايعدجزيةه وأنٍبعدمجيد“برّغش » الذى‬
‫‪ 7481‬م) م وكان أعضمأعمال سعيد توسيعه‬
‫ونل الاستيلاء ا عللحىكم عندوفاة‬ ‫اهأ‬
‫حق ل‬
‫سب‬
‫سعيد » وحاول مرة أخرى بعد ذلك سنين‬ ‫ممتلكاته الإفريقية حنى جعلها إميراطورية نجارية‬
‫تدعمها قوة بحرية ‪ +‬وفقد الأئمة اليعربيونمعظم‬
‫قليلة ‪ +‬وأصبح نفوذ الممثل الريطاق » صر‬
‫جون كيرك » أعلى نفوذ م‪.‬وفى سنة ‪٠7111‬‏ م‬
‫مإاففتحروهيفقىية أثناغءزو بلاد فارس لعمان»‬
‫‪+‬أدى تغلغل‬ ‫و كانبمعيدعندتوليه» زحنكجمبار فقطوججزءأ من ‪1‬‬
‫(‪ 708‬م) حرمت تجارة الرقيق و‬
‫الألمان فى إفريقية إلى تعبين خنة إنكليزية فرئسية‬ ‫يممنيه » ورعا مافلييه ء ولاموء وكيللوه الى‬
‫خسرها ثم استردها » وأيد سلطته بالقوة على‬
‫ألانيةلتعيين الحدودفىدولة بوسعيد ه وحكبت‬
‫بالاعتراف ببرغش حاىا على زنجبار ويمبه وجزر‬ ‫مستعمرات العربوالسواحلية منم(قمدٍوشكواديش)‬
‫إل رأس دوشكادوه وأخطر مقاومة كانت عند‬
‫صغيرة فىنطاق ‪١1١‬‏ميلامنها» وأرخبيل لامو‬
‫كى إلى كبيىحىعرض عشرة‬
‫ولذمن‬
‫تساح‬
‫وال‬ ‫مُمْبِسًا (انظر هذه المادة) ذلك أن القبائل الحاميتة‬
‫»ابو و بروَةوم مكقهدوشووورشيخ»‬
‫ويكالسم‬
‫أم‬ ‫وقبائل‪ :‬لبدو كانت لتاكاد تعترك بسلطته »‬
‫ونرل عن لأمو بعد ذلك لشركة' شرق إفريقية‬ ‫نا ‏ حهىفاالىلخرزئائيرسية ‏ لمحصل‬ ‫سبعلإيد‬
‫البريطانية » وعن مواق الصوال لإيطاليا »‬ ‫‏‪ ٠‬إلاعلىالخزية من رؤساء الوهادمو (موى مكوو)‬
‫ووفقا لائفاق إنكليزى ألما عقد سنة ‪. 1:1‬م‬ ‫الولبمدبهبو(اف) والوتمبائو (الشها) ‪ +‬وف‬ ‫وا‬
‫‪ 081‬م) بيعت المتلكات شال بر أومبا إلى‬ ‫السثواتالوسطىمنالقرانلكاسناحل منكه‬
‫الأنان ه وصار الباق جميعه تقريبا نحت الحواية‬ ‫إلىباثي (فياعداتيككه)فىقبضةسعيد»‬
‫«‬
‫بو سعيد‬ ‫فده‬

‫سنة ‪ 491‬ه (الاما م) وافق ترككن ‪,‬عل‬ ‫البريطافية م وأجثّرت أراضى البرالرئيسى بآجال م‬
‫اقتسام عمان مع إبراهم أختى عرّان ‪ +‬واحتففل‬ ‫إدتدنظامرة »‬
‫لعي‬
‫ا)أ‬
‫(‪ 74‬م‬
‫ه‪8‬‬
‫و‪:‬ف"سن‪1‬ة‪1 5‬‬
‫إبراهم بصحارغير"أن تركى‪ .‬استردها' بعدستين ©‬ ‫وعينوزيرأول بربطاك (جنرال تويد ماليوؤ) م‬
‫وحاول خالكبنبرغش الااستليلاسءعللطىة سنة وى شلال تلك الاضطراباث' جدذت فارس‬
‫تأجير بندر عباس بأجل ( ‪8811‬ه ‪ 8581 /‬م) »‬ ‫الل هر “ك‪ 1‬م) وسنة "‪ 8181‬ردككم‪2) 1‬‬
‫م) ‪٠‬ه‏‬ ‫وامتردت جاهبار ( خدلكلمه ‪" 1‬لاما‬ ‫نة‬
‫وأفضت ثورته الأخيرة إلى أن ضسربفتي'‬
‫وف سنة ‪١٠95١1‬‏ ه (‪ 80181‬م) حظر الاتجار ىق‬
‫خربية إلكليزية قصره' بالقنابل ودمرته © وى سنة‬
‫الرقيق نحت الضغط البريطاق ‪٠‬‏ وحوالى سنة‬ ‫ماحم م) ألفى المركز الششرعى‬ ‫كس ر‬
‫(‪ 10‬م) ابتدأت حركة انشقاق‪.‬ى‬
‫ه‪9‬‬
‫‪1 9*1‬‬
‫للاسترقاق‪٠ ‎‬‬
‫‪9‬ةم‬
‫‪8‬فصن‬
‫‪»8‬و‬
‫‪1‬الح‬
‫الداخليتزعمهاعيبيبنص‬
‫(‪ 191.‬م ) انتخب‪,‬سالم الحزوميى إماناً ‪٠‬‏‬ ‫”ونان الوزير البريطاق وضباعلى املك القاصى ‪.‬‬
‫وسىنة “‪1‬ه (‪6191‬ا م ) هاج الثوارمسقبط‬ ‫علىبنحمُود (ثلا*لات ‪ #81‬ماادهولات‬
‫وم تنقذها إفلصايلة من الحنود الحنود ‪ :‬وقتل‬ ‫م) وق سنة ‪81"١‬ه‏ ‪ 9111‬م) نقلت‬ ‫‪3‬‬
‫اه (‪05‬ة‪ 1‬م)‬ ‫مالم سنة ‪ 601‬سوسم‬
‫المسئؤلية عن زنجباو من وزاوة الحارجية إلى وزارة‬
‫واتفقخلفهمحمدبنعبدالل»ه معسيدتيمووعل ‪.‬ى‬ ‫المستعمرات ‏‬
‫لئلدفاىخل باستقلال ذاق ه وتضم‬
‫أن تتمتعالاقبا‬
‫عمان الحدبثة ظفار وتحدها أراضى سلطان قشم‬ ‫' واغتيل ثوينى الذى اخفظ بعان بناءعلىرأى‬
‫وشيخ رأس اللحيمة والصحراه م وعلىالساحل‬ ‫واتهم ابنه أسالمبالاشثزاك فى اغتياله‬ ‫كالكك‬
‫حولفجيرة أرضتحيط ماأراضىالغيرجعلت‬ ‫فنفاه » بفعثدرة قصيرة محنكمه » عزان بن”‬
‫مولة صلح حرى ‪٠‬‏‬ ‫قيس الذى قتل هأيوضاً فى حرب أهلية ‪ .‬وف‬
‫نف‬ ‫بوطفيق” '‪-‬‬

‫شجرة نسب أسرة آل بو سعيد‬


‫تاشلأيرقاماتى بالبنطالعادىإلىحكامعمان وزنجياز » والأأوقام المكتؤبة باحر القبلةحإكلاىمعانتقط»‬
‫والحروت إلى حكام زنجبار نقطاه والتواريخ إى' تاريخ اعتلامذ كل سلطان عرشه‬

‫‏(‪ )١‬أحمد بن صعيد بن محمد بن سعيد '» إمام ؟ ‪“85١1‬‏ ه(‪/44‬اام)‬

‫(‪ )4‬سلظان»‪5:71‬ه‪7401/‬م‬ ‫سبيت‬ ‫قيس‬ ‫‪9‬ام‪2‬م ‪87/8‬لاام‬


‫‪ 0‬س‪1‬عد‪9‬إم‬
‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪1‬‬
‫(ه) سالم‪1‬؟؟‪ )1/18107‬سعيد‬ ‫يدر |‬ ‫عرّان‬ ‫هل‪/‬الام‬
‫م حامت؟ ‪١٠571‬‏ ‪5‬‬
‫رنؤفاله‪ /‬لعككامر‬ ‫|‪0‬‬ ‫‪:‬قيس‬
‫اكعمام)‬ ‫الخام)‬ ‫‪1‬‬
‫‪1‬‬
‫إبراهم‬ ‫" عزان ه‪811‬ه‪4581/‬‬
‫‪:‬‬ ‫حي‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫ببا‪-‬برفشى‬ ‫أ‪-‬مجيد ‪ , .‬دعلى ‏‬ ‫‪#‬تركى ‪3‬‬ ‫‪02‬‬ ‫شالك‬
‫لهل تمملم للها عملم مالم »رمام‬ ‫ل‬ ‫اام‬
‫هله‬
‫ما‬

‫اتجخليلة‬
‫| محمديي‬ ‫يروب هسحامد‬ ‫س؟ال‬
‫‪6‬ن المققام‬ ‫‪١‬‏‬ ‫م‬ ‫ينيل اعنام‬
‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬
‫ويود ‪ 4118/5441‬م‬
‫ح‬ ‫خل‪-‬يفة ‪1‬ه ‪ /‬القلم‬
‫وسعلى عه لتقام‬ ‫)‬ ‫(قائم بالحاتى‬
‫وام‬ ‫هل فى‬
‫تتاز‬ ‫‪١‬‏‬ ‫نلك‬ ‫‪:‬‬
‫ازتوف ‪/‬الالإونه ‪4 /‬اتلام) ‪,‬‬ ‫> و‬ ‫‪.‬‬
‫واه‬ ‫‪.‬‬ ‫خخام‬
‫‪/‬ملم‪1‬‬
‫هصل‬
‫‪:‬ه في‬
‫تيمور ‪ 1891‬ه‪ 5141*/‬م‬

‫‪714/1‬م‬
‫"‪ 18‬ه‬
‫‪/‬ا سعيد ‪+‬‬
‫‪30‬‬ ‫هبي‬
‫بوصعيد ب البوصئة والحرصك‬ ‫ان‬
‫يرل‬ ‫‪١‬‏ المحلددل‬ ‫عة رتنه ومو‬ ‫‪545‬‬ ‫المصاصص ‪:‬‬
‫واشلد ‪ 81‬جزم ‪ 4‬وانظر يا مصاتر مواد‬ ‫‏(‪ )١‬المراجع العربية الكبرى عن هله الفترة‬
‫بحر فارس وؤتجبار ‏‬
‫حى وفاة سيد سعيد هى التاريخ الإخبارى لابن‬
‫عاليقدادر [ يكتكهام سمطومتطه‪1] 0, 5. 68‬‬
‫وزيق » ترجمة ووفو‪ :6. 2, 8‬مسعسة ‪,‬و وماعالة‬
‫جعدو‪ 0‬مره عفنوريدى نيدم‪ 9‬والنص العرىليمطبع بعد ©‬
‫‪ 0‬البوسطة ‪( :6‬نمم )‪ 2‬أى العريد ‪2.‬‬ ‫وهو الآن محفوظ فى مكتبة كميردج تحت دقم‬
‫وهى الرسم العربلىللكلمة التركية بوستهم‬
‫؛ وابن رزيق مع ذلك مهمل فيا متص‬ ‫‪5‬‬
‫بالتواويخ ه ولكن منالممكن تصحبح بعضها من‬
‫‪+‬البوسفور ع(ا‪:‬نظر هادة «بوغاز إيجى»)»‬
‫«‬ ‫مخطوط مجهول المألت فى المتحف البريطائى (‪)9‬‬
‫وعن تواريخ الإمام أحمد انظر متمراومتءم‪8.0. 8‬‬
‫' ‪ (+‬بوسنه سراى)‪(:‬انظر مادة«سراييو‪»):‬‬ ‫افى ‪,‬ممصي » س‪2‬نة‪ )”( 1491‬عبد الله بن‬
‫‪.‬حميد السالمى ‪ :‬نحفة الأعيان بسيرة آل عمان »‬
‫والبوسنة والهرسك ‪6‬؛‬ ‫القاهرة سنة ‪*8"١‬‏ ه * (؟‪ )5‬يسمامنده‪4 8. 0‬‬
‫«تالدسة كن هه منشارك نعم ‪ 3‬ره ا«مالملاماؤجظة‬
‫الإحصاءات ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ممنارك ابد (‪ )9‬طاممبوووطنلامظ ‪ 81.‬هآ م‬
‫تبلغ مساحة البوسنة والحرسك ‪/٠5‬ار‪91‬‏ ميلا‬ ‫هبه ملافسه جدطنعدمع (‪ )1‬مسدعوصة‪.‬ظ‪:1.11‬‬

‫مربعا » ومساحة البوسنة وحدها ‪/‬ااو‪ 51‬ميلا‬ ‫ولس[ جتاتعسمة “ره وومامئه© نمه رومامدمصت‪ 0‬؟‬
‫هرسك وحدها ‪9‬؟ه‪ ",‬مميلرابعاً »‬ ‫وبعاال»‬
‫مر‬ ‫زنجبار صنة ‪(١) 5791‬‏ ممسمط] ‪ : 8.‬مالا طممك‬
‫وكان عدد السكان وفق التعداد الذى أجرته السلظات‬ ‫م‪ 00:30‬أ[ واتمدوظ فلمك ع« اك ‪6‬لا عاص © ف‬
‫التركية عام ‪1‬ع‪14‬ن‪8‬مدما كانت هذه الأراضى‬ ‫مد الرابع والعشرين»‬
‫اضر الأكادعية البريطاائليةحل‬
‫(‪ )8‬عماس ةند‪.5‬ظ‪6581-1( :‬و‪ )71‬جمثاباك جثن فغدق‬
‫لا تزال تابعة للحكم التركى‪٠‬‏ ‪٠‬ر‪1٠1‬‏ نسمة‬
‫©لندن » سئة‬ ‫رج‬
‫يرو‬
‫مففاعدمج ف«سر«عزر‪0‬ب ع‬
‫‪:‬‬ ‫تقرياً ‪.‬‬
‫ملو‬
‫(‪ )0‬الكائب نفسه مه تمدع ‪:‬قح‬ ‫‪515‬‬
‫وبلغ مجموع سكان البوسئة والحرسك وفق‬
‫‪4‬‬ ‫لك م«لهوكمزاهعفط مله‬ ‫م«اهتهاتوة فنع‪ 3‬ع‬
‫تعداد سنة ‪١1491‬‏ ‪ 545,848,1 :‬لسمة مهم ‪1‬‬
‫لندن (؟) سنة ‪(١٠0) 9191‬‏ الكاتب نفسه ‪5 :‬‬
‫‪ "0‬سلموة »|‬ ‫‪,‬زر » عدد ‪١٠‬‏ ‪0‬ه سنة ‪ 7"191‬ه ص ‪/‬اثالاس"‪2‬؟‬

‫مثالاره م منالصرب الأرثوذكس »‬ ‫)‪« (١١‬ممطمائخ ‪ ,0.13‬ع ‪,‬تمالههجا عه «ملاعملاء©‪4 ‎‬‬


‫كن‬ ‫الإوسنة والمرسك‬
‫لتقدمون منكانيعيشمثيمعلى الشاطن بألمم‬ ‫ثلروومليك ‪٠‬‏‬
‫‪4‬لكمانا‬
‫ا‬
‫يعيش ق الجبال بأنهم‬ ‫م‬
‫هان‬
‫من ك‬
‫قرصان » وم‬ ‫لالاإهنمجنيلين من|كزبورغ ‪.‬‬
‫قطاع طرق ‪ +‬وكانت أشجعهذ اهلقبائل الإلدرية تعيش‬ ‫من الإنجيليين السويسرين ‪٠‬‏‬
‫افلىمنطقة الى تشغلها البوسنة والمرسك الآن ف‬ ‫يا ‪..‬‬
‫ئود‬
‫يمانمه‬
‫سرق‬
‫أا‬
‫يتمكن الرومان منإخضاعهم إلا بعدحروب طويلة‬ ‫ار" من الهود الآخرين ‪.‬‬
‫(من القرن السادس قبل المبلاد إلى التاسع الميلادى) ‪+‬‬ ‫‪ 5‬من معتقدات أخرى ‪' .‬‬
‫وظلت البوسئة والحرسك من الولابات الرومانية‬ ‫ويشتغل غالب السكان بالزراعة ‪ .‬وهناك_وفق‬

‫طيلة أربعة قرون د وكانت أول الأمر جزعاً من ‪٠‬‏‬ ‫ما قال به رؤساء العشائر ‪ 741,41:‬من أصحاب‬
‫إقلم [لللريكوم منهنمرم © ولكها ألحقت بعد‬ ‫الأراضى ‪ +‬و ‪454‬ر‪ 5"1‬من الزراع الأحرار‬

‫ذلك بالمنطقة الى على الشاطئ الإدرباوى وكونت‬ ‫يمرو ‪514,١" 9‬‏ من‬ ‫مت‬
‫للاكمن‬
‫الارؤ‬
‫و إمء‬

‫ولاية حلاشبا وهوسلوح ‪٠‬‏ واستغلت مناجم‬ ‫الرراع الأحرار الذينهمفىالوقتنفسهمنالككمت‬


‫البوسئة بنشاطكبيرفى القرنين المبلادين الأولين »‬ ‫ل‪80‬أ‏فمرناد المشتغلين بالأعمالك‬
‫ا‪55١‬‬
‫و ‪٠7‬‬ ‫ممع‬

‫قدملوة‬ ‫ومهدت الطرق الى تصل سالوثا‬ ‫المتصلة بالزراعة‪:‬و مجموع كل أواثلث ‪14/‬هر‪4"5,1‬‬
‫أمابقية السكان‬ ‫ا فى ذلك أسرم ‪.‬‬ ‫سيق‬
‫( سبالاتو م‪.‬وزومع الحديئة ) بمايعرف بسيسك‬
‫© ثممدث إلى‬ ‫تمزه ومتروقيكا وونوموقة‬ ‫فيشتغلون فى الغالب بالتجارة والصناعة ‪٠‬‏‬
‫مدن أخرى » وذلك تسبيلا لنقل منتجات نلك‬ ‫؟ ‪ -‬تارخها ‪:‬‬
‫المناجم وتمكناً ارومان من الدفاع عن المنطقة‬
‫بمكن أن نشبه الركن الثهالى الغربى من شه‬
‫الواقعة ببن الساف هبيع والدانوب والأراضى‬
‫جزبره الللقاد ممدخل جسر عبرت عليه شعوب‬
‫الى إلى الشمال من نهر الدانوب المعروفة باسم‬ ‫متلفة مند أقدم العصور فى هجربا من الجنوب‬
‫مونل‬ ‫دىزه‬
‫لكاين ف‬
‫ياتونبا ( مندممدمم )إ‪.‬و‬ ‫الشرى إلى الغرب ‪٠‬‏ ومن الثمال إلى الجنوب ‪.‬‬
‫القرببة منسراييفو حام جميل ‪ +‬كماعثر فى‬ ‫وكانت البوسنة والحرسك قبل العهد الرومانى محتلها‬
‫سولاك ‪.‬ورمرو بالحرسك على أرصفة من‬ ‫قإبلالئيلريةمختلفة ‪ .‬وليس لدينا من مصادر تاريتها‬
‫الفسيفساء الجميلة و‪.‬ظهر فى القرنين الثاىوالثالث‬ ‫قبلالعهد الرومانى إلا الآثار الباقية منعهد ما قبل‬
‫اليلادين من بين جنودبانثوناوالليريا أشخاص‬ ‫التاربخ ‪ .‬وأقدم الآثار » وأهمها فى البوسنة » هو‬
‫استطاعوا أن يصلوا إلى عرش الإمبراطورية ‪.‬‬ ‫فسىر«ابيقو ‪»»٠‬‏‬ ‫يع‬
‫س»‬‫نير‬
‫متثم‬
‫طلل ‪٠‬‏ب‬
‫وأعظم الأباطرة الإليريين هو دقلديانوس اللى‬ ‫‪.‬كان الإلليريون‬
‫ويرجع ناريخه إلىالعصر الحجرى و‬
‫صنع الكثير لموطه الحبوب وخاصة لمسقط رأسه‬ ‫ينقسمون إلى قبائل صغيرة ‪ :‬ووصف الكتتاب‬
‫البوسنة والفرس‪.‬دك‬ ‫‪.‬و‬

‫لقب الأوبائية ‪ :‬واستقرت أرومة الصرب فى الجبل‬ ‫دلاشيا ‪ .‬و‪ 1‬قسمث الإءبراطورية ظلت البوسئة‬
‫الأسود وما جاوره من مناطق وف زيته مم‪ 2‬وق‬ ‫والحرسك تابعة لإيطاليا » أى فى القسم الغربى ه‬
‫روشكه منؤومج نسبة إلى شمر يعرف بالاسم‬ ‫الديانة المسيحية لأول‬ ‫ومن هذه الأصقاع انتشرت‬
‫نفسه ‪ +‬واعتنق الكروات بعد ذلك الكاثوليكية‬ ‫هرة بين المدن الساحلية » ومنها إلى المرتفعات‬
‫الرومانية بها كان الصرب منذ البداية من أتباع‬ ‫البوسنوية ‪ :‬ولا قسمت الإمير اطورية عام ‪84‬ثام‬
‫الكنيسة اليونائية الأورثوذكسية ه ووسط هذه‬ ‫أصبحالقسطنطينية‪ -‬اسلخاضمرةالجديدةفهىذه البلادت‬
‫القبائل الى انقسمت إلى أمتينهماالكروات والصرب»‬ ‫مكانة كبيرة »‬
‫قامتالبوسنة تسكها قبائلتتكلم اللغةنفسها ‪,‬‬ ‫وف القرن السابع الميلادى راثت هجرات‬
‫وائقسمت البوسنة والحرسك إلى مناطق تعرف‬ ‫الأوار مروبيم والصقالبة ورورع و‪-‬ه‪ ,‬من الصقالبة‬
‫بال وبانات» ‪ .‬وبحكمكلامنها دبان » ء وهذا الاسم‬
‫الطورانيين آ‪-‬ثار الحضارة الرومانية » وهم الذين‬
‫مأنصلى أوارى بلاشك ه‬ ‫أحدثوا الخصائص الجنسية الحديثة الموجودة فى‬
‫وكان حظ أهل البوسنة وال سك من القرن‬ ‫الإقلم الذى على طول البوسنة والهرسك » وكان‬
‫السابع إلى الثانى عشر كحظ الكروات والصرب»‬ ‫يسمى وقتذاك باسم هم ( صلط‪ ) 0‬صسقظ ‪-‬‬
‫فقداعثرفوابسلطان إميراطور بوزنطةاعيرافاًغير‬ ‫وكانت القبائل الصقلبية ‏ ول تكن بينها رابعلة‬
‫مباشر إلىأن ضمتالدولة احريةإليها» أوبتعبير‬ ‫قوية ‏ يقودها زعماء من الأمراء بعرفون بلقب‬
‫أدق أدخلت ف دائرة نفوذها كروائيا أولا ثمامتد‬ ‫الفويقود ووورزمي؟ وظلت هذه القبائل نحت حكم‬
‫هذا النفوذ ناحية الجنوب الغربى فى بداية القرن‬ ‫الأوار إلى أن هزم هوألاء عند مهاجمهم للقسطنطينية‬
‫فقة الى حموللنقى نبرى راما‬
‫مشنرط‬
‫لى ع‬
‫الاثان‬ ‫‪.‬ن عاتى ‪ 573‬و‪ 0045‬م خلعت‬
‫عام ‪5‬و‪58‬بي‬
‫مسد ثارت ومعروهز ‪ .‬وتم الاحتلال الجزى‬ ‫باعلقضبائل الكبيرة ‏ الىتعرف فى محموعها نام‬
‫للبوسنة فى عهد الملك كولوماك ممدهامء‪ :‬اخرى‬ ‫الكئروات والصرب ‪ -‬فرالأوار وتوغلوا ى القسم‬
‫( من‪59١٠‬‏ إلى‪5111‬م ) وهوالامللكذى لميكن‬ ‫الشهالى الغربى من شبهجزيرة البلفان وفتحوا هلاشيا‬
‫سلطانه بمتد داخل مملكة الكر وات القدمة فحسب‬ ‫والبوسنةوالرسك والجبل الأسود وثهالى ألبانيا ومنطقة‬
‫بلكانيشمل ساحل دماشياأيضا‪ .‬وفىعام‪1١181/‬م‏‬ ‫نوفى بازار ‪ .‬وكانت القبائل الصقلبية الى احتلت‬

‫خضعت البوسنة لاملكبيلهورمع الثانى الذى نصب‬ ‫حلاشيا الحديثة حى ستينا ورنمم وجزءا من‬
‫مسدوزوزة م‪ 1‬حواقالًبعولىسئة‬ ‫ولده لادسلاوس‬ ‫دوا ‪1‬‬ ‫الحديثة إلى مر أورباس‬ ‫البوسئة‬
‫وهوف اىللخامسة منعمره » بيدأن سلطان انحرلم‬ ‫تفرببآتعرف باسم الكروات » وكان بتزعم هذه‬
‫يقض على نفود الزعماء الوطنيين » وظلت البلاد‬ ‫القبائل رويان الأكبر » ككماان يطاق على أتباعه‬
‫لمن‬ ‫البوسة والفرسك‬
‫زوطمط نحططد » واعتنق أشراك البوسنة‬ ‫خاضعة لاقوانين والعادات القديمة الى أخذت‬
‫والحرسك وأمراوهم هذاالملذهب مئذ عهدمتقدم »‬ ‫تتطور وفقاً لمقومانما اللخاصة ‪ :‬ولم يستطع أحد‬
‫تمذهب به‬ ‫بل إن زعم هذه البلاد بأنوس وده‬ ‫للذهبين الروماق الكاثوليكى والأرثوذكمى أن‬
‫مادةلمزنمن م‬ ‫ينتصر عاللىآثخر فى البوسنة ‏ واحتفظ الصقالبة‬
‫الجدد من سكان جبال الألب الديثارية بعقائدهم‬
‫ومكنناأن نقسمتاريخالبوسنةمنعام‪1811/‬‬
‫إل ‪ 87881‬إلىستة عصور ‪:‬‬
‫الوثنية‪ :‬وظلوامنثمعلىالمحيادفيابتصلبالشئون‬
‫الدينية » وأدى وجود هولاء القوم بين مذهين‬
‫وت البوسنةتحتحكم البانات » وقدحكموا‬
‫مختلفين إلىتمهيد السبيللقيام مذهب دبى جديد‬
‫البلادبأسرها منعام‪ 0811/‬إلى‪1811‬م ‪.‬‬
‫الذى أخد‬ ‫ممتاتسمهمة‬ ‫هو البوكوملية!'‬
‫؟ ‏ البوسئة عندما كان بكم أجزاءمختلفة‬ ‫يقوىعلىمرالأيامحتىتركأثرهفىتاربخ البوسئة‬
‫دت‪.‬‬ ‫حىوق‬
‫اتف‬
‫وبانا‬ ‫مها‬ ‫على الرغم مما نال القائلدن به من اضطهاد البابوات‬

‫> كنال‬ ‫*' س عصر القطورمائين‬


‫وملوك انحر والصرب » وهناك آلاف من الآثار‬
‫‪1‬ىام ‪.‬‬
‫‪1‬إل‬
‫ل‪1‬ا‪51‬‬
‫اام‬
‫م‪/‬نع‬ ‫صنعها تشبد بأنهذا المذهب كان‬ ‫دىة‬
‫وف‬‫جتلف‬
‫تخ‬

‫قت مملكة البوسنةودوقية سانسافامنعام‪.‬‬


‫هو السائد يوماً من الأيام » ونخص بالذكر منها‬
‫القبور الفخمة فى ستلك موريءة وكاكنج دبج‬
‫لالاز‪ 1‬إلى عام ‪ 8354‬ام‬

‫ه ب انقسام البلاد ببن انحر والدولة العمائية‬ ‫(‪ )1‬امدلهببوكوملية نسبة ترجل يدعى بوكومل [‪1110‬ج‪08‬‬
‫وهدا الماهب هو حلقة الاتصال بين المداهب ‪١‬ابرطيقية‏ فى الشرق‬
‫منعام ‪ 1541‬إلى‪8181‬م ‪+‬‬ ‫والآجرى التى فى الغرب ‪٠‬‏ وكان اتباع هذا الملذهب فى القرئين‬
‫الثانىعشر والثالث عشر يعسرفون باسم ‪١‬‏ البلغارى © ‪٠‬‏ وهم‬
‫‏‪ - ١‬البوسنة تصبح ولايةمنولايات الدولة‬ ‫بأخدون بتعاليم مانى وينكرون القول بأن عيى هو ابن الله كما‬
‫العمانيةوذلك من عام ‪18١‬‏ إلى‪4181‬م ‪.‬‬ ‫يرفضون القول بالثالوث اللقدس اى اتحاد الاب والاين والروح‬
‫القدس كما يشكون فى قيمة الطقوس والمراسم الدينية ‪٠‬‏ وهم‬
‫وقدحكيفىالعصرالأولأربعةباناتأشمرهم‬ ‫يفسرون معجرات المسيح تفسيرا روحيا أى أنها ليست اعمالا تبت‬
‫فى الواقع وبالفمل كما يرفضون التعميد ويقولون انه ثىه روحى‬
‫كولين وززني » وف تباية القرن الثانى عشير أخل‬ ‫لا يتم بالماء او الزيت انما يكون بائكار الذات والصلاة وتلاوة‬
‫الترانيم ‪٠‬‏ وان الصلاة يجب أن تقام فى المنازل الخاصة وليست‬
‫المذهب البكومول فىالائتشار ونشطالبلاطالبايوى‬ ‫»ما قالوا ان الخبز والخمر فى العثماء الربانى الاخير‬
‫فى الكنائس ك‬
‫فى القضاء عليه ‪ +‬وبدأكرلينحكم البلاد عام‬ ‫الم يتحول الى لحم ودم ‪٠‬‏ ويذهبون اخيرا الى ان تقديس التمائيل‬
‫والصلبان والتقرب الى الاولياه وعبادة البقايا المقدسة ضرب من‬
‫‪8١‬م‏ ء ويقال إنه كجاثهيدراً فىسبيلرخائهام‬ ‫الوئنية ‪٠‬‏‬
‫وتعتقد أسرةكولينوقتش بوكه‪-‬ى أسرة إسلامية‬ ‫وكان اتباع هذا المدهب من أقوى العوامل فى نشر مثل هله‬
‫معروفةف اىلبوسنة ‏ أنهاتددرت من‪.‬هذ الحام »‬ ‫التعاليم فى الروسيا وبين شعوب اوربا ‪٠‬‏‬
‫اللجنة‬
‫البوسئة والحرصك‬ ‫لك‬
‫الاضطراب الذى نشأ عن انقراض بيت أربادووزىم‬ ‫ولكن ل‪.‬يهسناك من الوثائق ما يوأيد هذا الزعم ‪.‬‬
‫ف ار ‪٠‬‏‬ ‫والعهد الذى تلا موت كولين عهدمظم فى تاريخ‬
‫دةة‬
‫يسر‬
‫دة أ‬
‫جوسن‬
‫وف عام ‪ 411‬ظهرت ف الب‬ ‫البوسنة » فقد اعتير الحزب الكاثوليكى برجزده‬
‫هى أسرة قطورمان المتحدرة من برجزده » وحكم‬ ‫ؤهيهزءم ‪ -‬وهو من أسرة كولين حاىا للبلاد‪.‬‬
‫قطرومانوفتش المتوق عام"اة"‪ 11‬م البلاد‬ ‫اصطفان‬ ‫بيهًا التف الحزب البوجوملى الوطبى ‏ وكان‬
‫ثلاثين عاماً ‪ .‬وكان على المذهب البوجومل وإن‬ ‫الأكترية ف البلا حول نينوسلاف بماومم‪):‬ة منداللء‬
‫وامحقق‬ ‫التفت حوله بطالة من قساوسة الكاثوليك ‏‬ ‫وكان نيتوسلاف ‪ -‬إبان حكمه الطويل ‏‬

‫أن زوجته كانت كاثوليكية ‪ .‬وكان يتظاهر بتعلقه‬ ‫ينهادن أحياناًمعملك امحر » ويطلب أحيانا أخرى‬
‫بمحالفة انحرويعترف عمايتها ل ‪.‬ه ولكنهكانبحيك‬ ‫عون ابابا علبه » وكا من المهارة محيث ستطيع‬
‫التخلص داتما من أحرج الأزمات ‪ .‬وكان منحسن‬
‫الدسائس للمجر سكرلما رأى ذلك فىمصلحته >‬
‫حظه أن اقتتلت مدن دلاشيا واستنفد هذا التراع‬
‫وذهبت ابنته أليصابات إلى البلاط المحرى ى أوفن‬
‫ينون حيث وقع فى غرامها املك لويس الأكبر‬ ‫جهود ملك انحر‬

‫وكان شابامترملا فتروجها ‪.‬‬ ‫وما إن مات ينوسلا فى العقد الخامس من‬

‫وبعدموت قطرومانوقش خلفهابن أخمه تورتكو‬ ‫القرن الثالث عشر الميلادى حى تزعزعت قوة‬
‫مقس فق حم دانته » ولما كان فىبدائة حكمه‬ ‫ملجكر الجزء الغربى من‬
‫البوسنةومنح بيله الارايلع م‬
‫تحت وصابة أمه لحدائته فقدكان عليهآن نحمى نفسهمن‬ ‫الضرب الحديئة عافذىلك حصن مجبه وساءجة‬
‫الفتن الىقاممبابعض رعاباه » وأن بعترف بسلطان‬ ‫إاللىنوق الروسى رستسلاف بيلونرومج الذى‬
‫عه » بولنشعف بروقوذتههسيا نادلعللنىذلقكش‬ ‫تروج من ابنته أننّا وررزم و‪.‬إبان هذا العهد بدأت‬
‫‪.‬بيد‬
‫المحفور على صخر فى درزنيكه ووزمريمرم ‪:‬‬ ‫تظهر قوة بعض الأسر الهامة من نبلاء الكروات‬
‫أن هذه الحصومات قوّت من 'خاق هذا الأمبر الذى‬ ‫بدئاشيا الذين بادروا إلى نصرة الملك على التتار ن»خص‬
‫سرعان مارأى بثاقب نظره نقط الضعف فق أعدائه‬ ‫منها أسرة شوبيج ووزطيؤ وهم أجداد بيت‬
‫وأصبح أبرز شخصية فى تاريخ بلاده » واد‬ ‫زريئكس ونهدتمج ‪١‬‏ وأنشأ المللك بيله هذه الأسر‬
‫لنفسه لقب ملك عام ‪7/9١‬‏ » وتوجته الكئيسة »‬ ‫بانات ى بعض المناطق مثل بائة سولى ( طوزله‬
‫وأسس مملكة البوسنة الىليقمدر لهاأن نحباإل أامد‬ ‫داسم) وبانة أوزوره ورمين» وبذلك أصبحت‬
‫وجيزاً ‪ .‬ولم يعترض لويس ملك محر على اتخاذه‬ ‫إلبوسنة مقسمة إلىأقسامصغيرة متعددة » بيها‬
‫صيل الدقبقة‬
‫فاًاعن‬
‫تيئ‬
‫ناعرلف ش‬ ‫سكن‪.‬ا‬
‫للمل‬
‫وبا‬
‫لق‬ ‫لت الحرسك بنظامه! الإقطاعى_خاضعة لعدد قليل‬
‫لهذا الحادث ء وثقع أهمفذرةمنحكمتورتكو‬ ‫ص الأسر الكبيرة ‪ :‬وسبامعد على تقسيم هذه البلاد‬
‫عو‬ ‫البوسثة والهرسلك‬
‫مسكسموثك مشبوداً ‪ .‬نقد أعقبت وئعة قوصوه‬ ‫بين عاى ‪ 181‬إلى ‪ 1481‬م ؛ وهى الفثرة الى‬
‫المشثومة انتصار الترك فىنيقوبوليس عام ‪ 54881‬م »‬ ‫شب فبا الاضطراب الذى أعقب وفاةلويس‬
‫ر مع التركوحذاحلوهم‬
‫غ مملك‬
‫اوم‬
‫وتحالف خص‬ ‫الأكر و‪.‬استغل الثورات الى شبت‪,‬ى جنوب انحر‬
‫الأمراء المسيحيون فىشبهجزيرة البلقان ‪ .‬وأصبح‬ ‫وكرواتيا ضد الملكة ألبصابات ء ووسع رقعة أملاكه‬
‫ملوك البوسئة فى تلك الفترة ألعوبة فى أبدى وزرائهم»‬ ‫على حساب نفوذ اجر الذى كان قتدزعزع ف‬

‫وكان تدبير الشثون فى يد اثنين من رجال السياسة‬ ‫تلك النواحى » وخضعت له مدن هلاشيا اأواحدة‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬
‫بعد الأخرى ماعدا مدبنة زاره » وحارب تورتكو‬
‫دوق اسبلاتق‬ ‫هرقوجه وزمعة‬
‫إلى جانب الصرب فى وقعة توصوه الطاحنة الى‬
‫منوارة فى البوسنة المتوق عام ‪ 5141‬م © وهو‬ ‫لحفامس عشر منيولية عام ‪ 6411‬م ‪+‬‬
‫اثت‬
‫حد‬
‫‪ 2‬وسندلج هرانيج‬ ‫من بيت هرقائن مب«وصعظ‬
‫واشرك فى ثورات الأراضى الدمربية عاللىساحل ©‬
‫دتمم زلدفدمة المثوق عامه؟‪١ 4‬ف‏ الجنوب»‬ ‫ولا مكن أن نجزم بأنهكان بطل الفكرة القومية‬
‫وهوابن الأمر فكوئتش ووزيوياب‪0‬؟ دمص وهى‬ ‫الصرببةلأنهالللنفسه لقب ماوك الصرب ‪ .‬وليس‬
‫من الأسبرة البى اناحدلرأمنمهاراء المستقلون الذبن‬ ‫وهبعتير‬‫‪.‬نتمام الاستقلال » أن‬ ‫اكا‬
‫قألنه‬
‫ممنسشلتكئ‬
‫حكموا الحرسك فيا بعد ‪ .‬وى عام ‪ 80541‬استول‬ ‫والحالة هذه موئسس مملكة البوسئة ‪ .‬وخخلفه أخوه‬
‫قائدا ممكاسموند‪ -‬نبقولاس كراى بردعس‪ 6‬كعامولا‪1‬‬ ‫الأصغر استفن ديشه مطونموه معذممئة المتوق‬
‫وجرن ماروق رطاممواة ملم ‪ -‬عل قلعة دير‬ ‫عام ‪8481‬م وجاء بعده ابنتورتكو غير الشرعى‬
‫واسمه استرفن أستوجه الأول وزمئون المثوق عام‬
‫جوررود بقعتدال عنيف أسر فبه الملك تورتكو الثانى»‬
‫‪5 4‬ه ثامقم املك بعده ولده الشترعى‬
‫واستغل العائيون هذا النضال » وأصبح‬
‫هرثوجه حاكماًمنقبلملك انحر» ولكنه استطاع‬ ‫سفن أوسترجش روززمر‪8141 ( 0‬‬
‫) وابن استيفن تورتكو الأول المسمى ستبفن‬
‫عام ‪ 6141‬م بمساعدة الثرك القضاء على جبش من‬
‫تورتكو الثانى ( ‪404١‬‏ ‪ 44١1 -‬م) ‪٠‬‏ وحكم‬
‫جبوش محر ‪ .‬وادذ معسكره الرئيسى فىقلعة بايجه‬
‫مستيفن‬
‫البلاد من عام ‪ 4441‬إلى عام ‪154١‬‏ ا‬
‫مدزو[ الى شيدها » ولكن الترك ظلوا مع ذلك‬
‫توماش رزومويوم»ابنأوستوجه غير الشرعى » وكان‪.‬‬
‫فى الأرامى البوسنوية أى فى جزء صغير مها فى‬
‫ابنه استيفن توماسيةقش «ونيموووموم‪ :‬آخر وريث‬
‫الجنوب الشرق لإقلمسراييقو الحدبث ‪5‬‬
‫من الذكور ريت قطرومانوثاش ‪.‬‬
‫ودخلت البوسنة منذ ذلك الوقت فى دائرة‬ ‫ونلاشت الآثار العظيمة لحكمتورتكو فى عهد‬
‫التفوذ التركى وانحرى والبندق ‪ .‬وأصيبتالوحدة‬ ‫استبفن دبشه الذى أصبح تابعاً لسكسموئد‬
‫البوسنوبة بضربة أخرى » وذلك أن اسدذفن فوكتش‬ ‫وهكذا لمتعد مدن‬ ‫فدمسوزة ملك اخر‬
‫»ه‬
‫طمنعدل ‪١‬‏ أكبرأمراء البوسئة يبركة الله و‬ ‫هلاشيا تثقأو بهمبلكالبوسنة ‪ .‬ولميكن عهد‬
‫الوس ثئةة وا م مررك‬ ‫لين‬
‫بغية_الاستيلاء علىدايجه وزو » واستولى علببا‬ ‫» اتدللنفسهعام‪ 8441‬م لقب‬ ‫نعدملج‬
‫اسبن‬
‫وظلت فى حوزته على الرغم من دفاع الإنكشارية‬ ‫به ‪٠‬‏‬ ‫تراف‬
‫لنةاععلى‬
‫ابوس‬
‫دوق سان سافا وأجير ال‬
‫عنهادفاعاًمجيداً‪ .‬وقداحتفظ اسمياًباستقلال الناحية ”‬ ‫وعرفت بلاده منذ ذلك التاريخ باسم اهرسك م‬
‫الى فتحهاوولىعلبهاعيناًمن أعيانهاذا ثروة طا‬ ‫وظلت هذهالبلاد حتىعام‪ 8541‬فىحالةيرثلهاء‬
‫أسمة نبقولا أو يلاكى برمطدازنة واموتة عام ‪> 1/141‬‬ ‫بل إن الانتصارات الى أحرزها حنا هونيادى ل‬
‫وكانت هذه المنطقة عبارة عن بائة البوسنة القدمة ‏‬ ‫تحفزملوك البوسنةعلىأن بنفضوا عنكاهلهم النفوذ‬
‫وهى البلاد الى على بر الساف حى سريديجه‬ ‫التركى الذىوقعوانحتنيره‪.‬‬
‫ووزمواءءة وتعرف اليوم باسم ناحية طوزله ولسسح‬ ‫وبعدأن فتحالعمانيون القسطنطنية عام‪84١‬‏ م‬
‫مضافا إلهاتيوجك باألقزربفمونرنك ‪ .‬وظهرت‬ ‫أصبح إحرازهم مثلهذا الانتصار ى الشثمال وف‬
‫بانة يايجه محتلة احتلالا عسكرياً » وكانت علاقاتما‬
‫الغرب لا نتوقف إلا على الزمن فقط » واستولى‬
‫وثيقة بالأقالم الصقلبية المنخفضة ‪ .‬ولم يدم نيقولا‬
‫أوجلاكى إلاأمداًقصيراً‪ .‬وأصبح ابنهحن أاميراً‬
‫الأتراك آخخر الأمر على البوسنة ووقع آخخر ملوكها‬
‫صتبفان توما شيقج رزوزرهطوومه صدامء‪ 8:‬فريسة‬
‫على البوسنة عام ‪144١‬‏ ‪ .‬وصدت سيوف انحر‬
‫لأسياسة ذاتالوجهينااتلبىعها‪ .‬افهقدمه معاصروه‬
‫فنة»‬
‫امرلوعبةوس‬
‫الأتراك حبىبعدوقعة موهاكس ال‬
‫بأنه قتلأباه‪ 5‬ربىأنه باع حصن سمندرية‬
‫ولميكن فى حوزة الأثراك ‪-‬حبى عام ‪876١‬‏ إلا‬
‫للأئراك » واكالنممننتظر أن مهبالدول المناصرة‬
‫جزء من الهرسك والجزء الجنوى‪ ,‬من البوسنة »‬
‫ل مهليايتهولكنهالمتلقبهاإلىوعوده وتركته وشأنه»‬
‫ولمتقع البلاد الى ظلت محتفظة باستقلانها‬
‫فاعتزل فى حصن ‪٠‬‏ يايجه » المنيعموزوق واتخذه‬
‫فى أبدى الثرك إلا بعد اجتياح مملكة انحر‬
‫مقراً له » واحتلت جموع الأتراك بوبوفاتع ]وده‬
‫عام ‪ 5181.‬ما ء وتمكن الأتراك بفضل‬
‫ويايجه وكليرج «مءزنج‪ :‬الواحدة بعد الأخرى‬
‫المحوودات المتواصلة الى بدنها سلهان الأول من أن‬
‫فى زمن وجير وأخذ الملك أسيرآً ‪ .‬واختلفت‬
‫يجعلوا البوسنة ولاية تركية آخخر الأمر و‪.‬اعتتقت‬
‫الروايات فىتفصيل غائمة هذا الملكالزنة‪ >.‬غير‬
‫الطبقات الغنية المثقفة من السكان وأغلب ملاك‬
‫أنهلاشكفىأن السلطان قدأطاح بزألةيغنين‬
‫الأراضى الإسلام ‪:‬وأظهروا غيرة عظيمة على الدين‬
‫الإسلاتى وخاصة لأنه حافظعلىموروث حقوقهم‪.‬‬ ‫بقاءبلاده فى حوزته؛وهناك رأس مثبت فوق هيكل‬
‫أما تاريخبالخبوسنة والحرسك بعد الفتح التركى فهو‬ ‫فسان توماشوقيج ‪' .‬‬ ‫يرأ‬
‫تنه‬
‫معروض علسىأ‬
‫ق الواقع تاريخ الدولة العمانية ‪ .‬وأخبار القرذن‬ ‫ولمتكنالبوسئة قأدصبحت بعدخاضعةتمام‬
‫السادس عشر والسابع عشر ملثة بذكر القتال ضد‬ ‫اللضوع للأتراكء إذ انترع الملك متناس ممنط‪23‬‬
‫اعرراق طل بيتهابسرخ ‪« .‬وسراة البلادالذين كانوا‬
‫الهرى تهالها من العرائيى ام قاتلهم ع‪1‬ا‪4‬م‪ 53‬م‬
‫وو؟‬ ‫البوسلة والمرصلك‬
‫فياسبقعلىملحبالبجومليه قدهيأتهمنشأئهمفى الذىحكم منعام ‪ 5:561‬إلى !‪ 151‬ومن ‪١71١1‬‏‬
‫هغ قايلمأةوقاك الىحيسهاعلى‬
‫تبمل‬
‫إلى ‪51‬و‪714‬‬ ‫ؤمن قلق ملىء بالحروب والذين ولدوا ليقودوا بقية‬
‫الأغراض العلمية والكيرية عدة ملاين من‬ ‫‪.‬أهل البلادوالذبن كانواعلىخيرةنامةبشئون المحر‬
‫الكرونات وفتاً لتقديرنا الحالى م ولا يزال جزء‬ ‫والحريين والذين كانوا محقدون حقداً شديناً‬
‫علالبابويةساعدهمهذاكلهعلىأن يكونلمشأن منمنحه ومكتيتهباقيآًإلىاليوم» كيأن المسجد‬
‫افيىيقو ماؤالت‬
‫والمدرسة واللحائقاه اتىأسسسرها‬ ‫خمير‪.‬فى المحرب الىشبت ضد ار ‪ + 6‬وطاماكان‬
‫تفوذالأثراكفىأوجهوجيش الإمبراطور الجرماق محلتبسجيلالناس‪ +‬وظلت البوسنةإقليماًمحكمهبك‬
‫إلىعام“‪#7101‬ء وبعدذلكأغدلمحكمها ياش ‪:‬ا وكان‬ ‫عاجزأسولوإلى أمدقصير ‏ عن وفعفيرالترك عن‬
‫امرء فمإننساكالناملبسوسينةحيين‪/‬م يشتركوا فى أول من حكمها من الباشاوات هو فرهاد باشا‬
‫صوقولوفتش ‪ .‬واكالنولاة بادى” الأمر يسكنون‬ ‫هناالنضال ‪٠‬‏ وكان المسلمون من أهل البلاد هم‬
‫سراييقو ثمانتقلوا بعدذلكإل بىنالوقة عندماوقعت‬ ‫العنصر الخاكم © وقد استطاعوا أن مجعلوا كلمتهم‬
‫البوسنة كلها يفدى االلنرتكقثلموا إلى ترافنك‬ ‫مسموعة فىالجزهالتركىمن انحرأيضاً‪:‬وانتخب‬
‫أعام‪ 58512‬ويقولالبعضإنه سمكنوهاقبلذل »ك‬ ‫نوفهم رؤساء الإدارات العسكرية والمدنية ه‬
‫مصف‬
‫وولىتسعةمنالسياسيين الذينولدوافىالبوسنةأكئر أوكانت البوسنة الأركية تشمل ‪ :‬البوسنة الداخلية‬
‫وكراجينه ( وهى إلكروات التركية مضافآ إلما‬ ‫ا‪.‬لناصب التركية » وهو منصب الصدارة العظمى‬
‫بهكه الىفتحت فى تماية القرناثالثعشر)‬ ‫فىالمدةبينعامى‪ 5481‬و ‪١151‬‏ م ‪ +‬وكانمنببن‬
‫وسنجق ثبواثزىارهوالهرسك مافهاتربيخه وزنته»‬ ‫هرلاء ثلأاثةسمرنة صوقولوفنشمن بلدةكرازدة‬
‫وظلت الجنود المرترقة تحت حكم ضباطها الذين‬ ‫منتوروت ‪ +‬وثولىمسلمو البوسنة الدفاع اعلنحدود‬
‫كانوا يتوارثون مناصهم العسكرية مخلصين‬ ‫الثمالية الغربية من الدولة فقط و<تختلف الروايات‬
‫للحكومة المحلية طالماكان سلطان الثرك قوياً » كانت‬ ‫فىذكرعدد ولاةالبوسئةتبعآللتاريخ الذىتذهب‬
‫مفىالقرث‬
‫البوسنةحصيمنحصون الدولةالعائية و‬ ‫إلبهكل وواية فىتعيين أول وااللوملناة » وتبعاً‬
‫السابع عشرتبدلحظ الثرك فى الجروب ءإذ‪.‬استولى‬ ‫لإحصاء أساء الولاة‪:‬الذين حكموا أكثر منرة ‪.‬‬
‫الدوق يوجين ده ساثوا مزمجوة من مسيبج عل‬ ‫ويزعم موترخو البوسنة والهرسك من المسلمين أن‬
‫أوفن عام‪1951‬م وأحرق ضواحي سراييثووفقدت‬ ‫إسحاق بك الذى عين عام ‪ 4151‬هو أول الولاة ‪٠‬‏‬
‫رة الى ذاعت عنهابأنهاحصنللا‬
‫الابوسلنةشتبلك‬ ‫وأئة قد أقممن الولاة ‪ 455‬والباً ها بين عاى‬
‫ينغلب ‪ +‬وتخلى السلطان بمقتضى صلح بساروقتز عام‬ ‫و‪ 8/81‬م ‪ :‬وأشبر ولاة البوسنة » الذى‬
‫عن جزءمنالبوسنة على المجرى الأدق'لبر‬ ‫مده المسلمون بصفة خاصة »‪.‬هو غازى سخسرو بلك‬
‫اليوصتة والهرسك ”‬ ‫ك‬ ‫امنا‬

‫طلبت من مسلمى هذه البلاد أداء الرصوم القالوية‬ ‫السافللإمبراطور والملك شارل الثالث؟ ومع ذلك‬

‫ثهولار فىكلتا‬
‫اتلتش‬
‫وكانواقد أبوا دفعها‪ :‬وقد ش‬ ‫هله الناحية إلى الأتراك بعد تلك‬ ‫فقد أعيدت‬
‫المناسبتين»وكان هناك مصدر'عظم للقلق‪ :‬ألا وهو‬ ‫الغارة الفاشلة عام ‪ 68/11‬م م‬
‫‪-‬م‬‫عدم تجديد الصلات الىبين الملاك الببلبين وه‬
‫وماكافت سياسة بيت هابسرخ متجهة انجاها‬
‫الباهى والبكوات ‪ .‬والأغوات ‪ -‬وبين الفلاحين‬
‫كليا ناحية الغرب» فقد ظالبتوسنة تخت حكم‬
‫‪003‬‬ ‫وكيثوم‬
‫الأتراك ف القرن الثامنعشرفىأمنوسلام م وكانت‬
‫واشتكى الفلاحون من أنهم تحت رحمة الملاك‬ ‫السياسة الىانتبجها رجال الحكمفىفيناتجاهشوئون‬
‫وأهوائهم » وى عام ‪ 44/11‬أمصدن الوالى طاهر‬ ‫الشرق تقتضى الاحتفاظ بككيان الدولة العمانية‬
‫باشا أمزً‪.‬ممنع تسخير الفلاحين فى مزارع الملاك‬ ‫تنفيذاً للائفاق الذى عقدته الدول الغربية هوظل‬
‫الخاصة (‪.‬بكلك ) وأنيقدم الفلاحون لطرؤلاءثلث‬ ‫هذا المبدأً مرعيا على الرغممن أن الاضمحلال كان‬
‫محصول الغلال والفاكهة والفضر قالمزارع إلى‬ ‫وفصىال الدولة الأركية ‪ :‬إفذقدت‬
‫‪.‬قد أخل يأدب‬
‫يستغاونبا(‪.‬ويعركهذاالثلثب ه ترتن »ا ) كا‬ ‫)صر واليونان ه‬
‫وم‬
‫‪:‬الصرب ( ‪ 611 - 5081‬م‬
‫امونليم نصتخلة علتألاقيهة ول رض‬ ‫“وبدأت الأمور تتحرج فى البوسنة فى صدر القزن‬
‫‪:‬ما فرش‬
‫الفلاحون أو الملاكعن'هذا القرار ول‬ ‫"التاسع عشر « ولم يقابل البوسنويون الإصلاحات‬
‫طاخر باشاعلىكلصاحب متو أمن'المسلنين‬ ‫الأوربية فى حكومة الأمتالة بالرضى »* وهب‬
‫والتصاوى أن يدقع أزبعة وأربعين قرشاك ملنغة‬ ‫المملمون من الصقالبة لمقاومة هذه الإصلاحات‬
‫أشبر » أضت إلىذلكمآيدفعهكلمسيحى من‬ ‫‪..‬بقوة السلاح برعامة حسين قائد كرادجك عام‬
‫الحراج وقدره سبعة قروش وأوجب دفمْ العشور‬ ‫‪ 881*+‬م » وأراد الوزيرمحمدوجيهباشاعام ‪٠481‬‏‬
‫عالمىكمتللكات ثاءرالمسلمون كفراىجينة وحاصروا‬ ‫‪:‬إدخال النظم الإدارية الحديثة اللى نض علبها الل‬
‫قلغة ماج‪ :‬وكانعلىباشراضوان بكوقج وذير‬ ‫شريث كلخانهالصادر عام ‪ 4881‬م » وبدأيستبدل‬
‫المرسك يشجعالثوان فىالسر » وسرعان ماامتدت‬ ‫بقادة التواحى الوطنيين آخرينمسلنينكانوابعينون‬
‫الثورة‪ .‬فى البوسنة كلها ثم قضى علنها السردار‬ ‫منقبلوجال المحكمبالاآستانة » وعدأشراك البوسنة‬
‫‪8‬س‪1‬نة‪٠881-‬‏‬ ‫أرم'ر ف‪1‬ىشت‬
‫‪8‬اء‬ ‫لآخ‬ ‫عمر با‬
‫اشا‬ ‫‪ .‬هذا الأمر عثابة ضربةشديدةموجهةلل »م فائتفض‬
‫وف ربيع سنة ‪١881‬‏ م قيض شمر باشا علىعلى‬ ‫أاشفكرمسلمى سرايبثو علىهذا الوزير ولكجيوش‬
‫السلطان أخضعتهم فى قتز يزوم من نواحى ‪ .‬باشاى بوثه بالقرب من مسثر وأخذه أسيرا ‪.‬‬
‫ويقال إن عبلاىشا فتل ى حادث أثناء سيره إلى‬ ‫ترافنك ‪٠‬‏ وق غام "‪ 1481‬و ‪ 5481‬م شيث الفن‬

‫الأسر ‪٠‬‏ وقتل بعض من فى من الأسرئ ولئى‬ ‫فى كراجينه بالكروات التركية لآن الحكومة لاركية‬
‫د‬ ‫‪1‬‬ ‫البوصلة والفرسك‬
‫سنة‬ ‫للبنوغم‬
‫اأع‬
‫وق ‪.‬ه أكتوبرعام ‪ 8041‬م‬ ‫البعض وأعيدت الأنظمة السياسية القديمة» وثقل‬
‫والهرسك التمسا وانر ووافقت على ذلك الدولك‬ ‫ماقلورالى من« ترافنك » إلىسرايبقومرةأخرى‪0‬‬
‫الأوربية وأقره التركآخر الأمر ه وف هذا ايوم‬ ‫وبذلك كسرت شوكة الطبقة الأرستقراطية ©وى‬
‫وجه الإمبراطور فرانسوا‪ .‬جوزيف الأول ع‪-‬ن‬ ‫الوقت‪ .‬الذىقاالمفميسهلمون بالفتنة بالبوسنة كان‬
‫طريق وزير خارجيته الكونت فون أببرئتاك ‪٠‬‏‬ ‫المخط ق أدخحليزدادبي انلمسيخيين الذينشكوامن‬
‫عام دروتسةا‪-‬لة مخطهأعلن فبا امتداد‬
‫لممط‬ ‫أن الإصلاحات الى نص علها افلمرسومين‬
‫سلطانه على البوسنة والهرسك » وقرر أن قاثون‬ ‫السلطاثيين و خط همايون ‪ 6‬اللذينصدرا فى عاى‬
‫‪9‬ئة العرش فى البيت امالك يشمل هات‪1‬ين الولاي ‪8‬ئين‬
‫ورا‬ ‫نلت‪+‬قض المسيحيون فى‬
‫اتف‬
‫ولت‬
‫‪ 4‬و‪ 5581‬م‬
‫ل عالىك االألرضممملنمين فاتخل‬
‫مواحى‬
‫بعض الن‬
‫*' ‪ -‬التشريع ‪:‬‬ ‫الك تداببر شديدة لإخضاعهم ففر‪:‬عددكبير‪.‬من‬
‫تصارى البوسنة إلى المْسا وطلبوا تدخل الحكومة‬
‫أعانأثناءتقدمجيوشالفْساوالشحرنالحبووصنة‬
‫ةدمفةهما نظل‬ ‫علق‬
‫بنا‬
‫مقوتاني‬
‫والهرسك أن جاميلعال‬
‫الفسويةفىالأمرعام‪ 8‬م وهقدموا إلىالسفير‬
‫التركى‪ ,‬ع رينضة مرفوعة' إلى السلطان طابوا فبا‬
‫نافلة‪.‬مال تمنسخها قوانينأخرى جديدة ‪ +‬وعلى هذا‬
‫‪.‬أرسل الباب العللى‬
‫جايتهممن ملاكالأراضى و‬
‫فقدكانت جميع هله القوانين التركية الى كانت‬
‫وفداًإل اىلبوسنة لفضهذاالتراع» وى عام‪9881‬م‬
‫نافذة وقت الاحتلال وترجمتها أمراً ضرورياً مئذ‬
‫صدرت لانحة بتاريخ ‪ .51‬صفر عام ‪ 5101‬هم‬
‫مننوقعىة‬ ‫جقوا‬
‫مهال‬‫أول الأمر ‏ وقدنشرت هذ‬
‫)عانرع البوسلةوالحرسك‬
‫(‪/‬سبتمير ‪ 4681‬مز‬
‫القوانين واللوائئج الخاصة بالبوسنة والهرساك ما بن‬
‫( شفتلك ) نظمت مايدفعه الفلاحون إلىملاك‬
‫عاى ‪٠881 - 8141‬‏ م » وهى تعالج تواحىي‬
‫لقتوقرائات اللماصة‬
‫الح‬
‫املنا‬
‫الأرض وغيرذولك‬
‫التشريع الختلفة ومخاصة الملكية العقارية وأتواع‬
‫بالطرفين ‪ .‬ولكن هذه اللاحةة كان يعتورها‬
‫هذه الملكية وطريقة انتقاا من شخص إلى آخر‬ ‫‪7‬‏ ‪ ٠‬ولذلكفقدكانت 'نننيآ ف قىيام منازعات‬
‫والتشريع التجارى وانحاكم التجارية والشرعية إلخ ‪©:‬‬
‫ف‪.‬قام النصارى بثورة فن‪ :‬الهزسلك” عام‬ ‫جيدة‬
‫وكانت السلطة التشريعية افلىبوسنة والفرسك م‬ ‫على التررك؛وامتدت هذه‬ ‫لمم‪0‬‬
‫إلى حينإعلانالدستور الجديد عام ‪191١‬م‏ ‪ -‬فى‬ ‫' الثوزة إلى الصرب 'الأزثوذكنئن فى البوسئة ‪٠‬‏ ولم‬
‫يد الإمبراطور ؛ وكانت مشاريع القوانن “تعد‬ ‫خمدها فى إمحقيقة سوىاحتلال قوات الفساوافجر‬
‫معزفة الحكومات الإقليمية فى كلتا‪ :‬الولايتين ‪5‬‬ ‫أفاتين«‪.‬الولابتين تتيجة م ااتفق عليةفىفؤتمر‪.‬برلين‬
‫‪ .‬ودع املس الثياك ( سابر ) للمعاؤئة فى التشريع‬ ‫مم وكانآخرولاة البوسنة‬ ‫الذىعقدعام‬
‫طبقاًالدستور الجاديد م ويتكون حامس النياق مزه‬ ‫نى الأتراكهوأحممدظهره‪ 001‬ع‪6‬‬
‫مف‬
‫البوسئة والحرصك‬ ‫كت‬
‫وأم المسائل الى يبحتها الرلان هى ‪:‬ا‬ ‫أعضاءمعينينكر وظائثهم ومنأعشاءمنتخبين ©‬
‫إقراو المبزائية سنوياً وعقد القروض الجديدة ونحوبل‬ ‫م ارئليعسلماء ومدير وقك‬
‫والأعضاء الأولونه ‪:‬‬
‫القروض الخالية » وبيع أملاك الدولة أو رهنها »‬ ‫المعارك ومفئينًاسرايبو ومستر وأقدممنتعهداً‬
‫والنشريع الجنان والمدق مع مراعاة ضمان تطيبق‬ ‫بمنصبالإفتاء وأساقفة الصرب الأرثوذكس الأربعة‬
‫الشريعة الإسلامية على المسلمين فياخقص بالرواج‬ ‫وثائب رئيس المحلس الأعلى فى الإدارة والتعليم‬
‫والممراث وشئون الآسرة ويبحث البرلان أيضا‬ ‫بالكنيسة الصربية الأرثوذكسية ‪٠‬‏ وكبير أساقفة‬
‫فى الشئون الصحية والصناعية والمسائل الى تتصل‬ ‫الككئيسة‪ :‬الرومانية الكاثوليكيية واثنان من أساقفة‬
‫مير الآمة كالتعلم ودور العلم بأسرها والشثؤن‬ ‫‪ 1‬أبرشية الرومان الكاثوليك واثنان من أساقفة الطائفة‬
‫الدينية ممفاى ذلك علاقات الطوائف بعضها يبعض‬ ‫الفرنسيسكائية وحاخام الهود الربائيين ورئيس غرفة‬
‫وبالحكومة فيا يتعلق بالمساواة بيهم فى الحقوق ‪0‬‬ ‫المحامين' وعمدة العاصمة سراييقُو ورئيس الغرفة‬
‫ولا يتدخل ‪-‬البرمان فى التنظم الداخق للطواتت‬ ‫التجايرة والصناعية فيهاء فكان عدد الثواب المنتخبين‬
‫المنتلفةالىيعترتمهاالقانونولافىقيامهم بالشعائر‬ ‫‏‪ ١‬نائباًم وحددت مدة ليابهم لخمس سنوات ‪٠‬‏‬
‫الديثية ‏ وينظر البرمان'أيضآفى التشريع الزراعى‬ ‫ولا يكون النصويت على أمر من الأمور صحيحاً إلا‬
‫وفرض الضرائب الجديدة ورفع قيممهاوزيادةقيمة‬ ‫أاكحضثرر مانلنأصفعضاء وصوتت الأغلبية‬
‫إذ‬
‫الموجود منبا أو فرض زيادة‪ .‬خاضة على ضرببة‬ ‫المطلقة فى صاليح الأمر وهإذاكان هذا الأمر متصلا‬
‫جبيت بالفعل ؛ ومد الخطوط الحنديدية الى تفرضها‬ ‫بالنشريع فى مسائل التعلم والزراعة فيتعين حضور‬
‫أربعة أحماس الأعضاء على الأقل وموافقة ثلثى ا‪:‬لحكومة وشق الطرق وغير ذلك من ضروب'‬
‫المواصلات » وتنظم الجاعات » وفحص اللسابات‬ ‫الحاضربين على الأقل ‪٠‬‏‬
‫والتصديق علهاة إلخ ‪ .‬وبحب على احالس الإقليمية‬
‫مى‬
‫ولى‬
‫كن ع‬
‫حبرلا‬
‫وجب أن تعرضقرارات ‪.‬ال‬
‫عرض التقديرات الخاصة بدخلها ومصروفاتها على‬
‫الولايتين للموافقة علما» وبعدذلكيازم التصديق‬
‫ابلرمانسنوياً وىانتظام» وعلى البرلمان أن يشرع ى‬
‫دراسها فوراً كىيمكن التصديق علا قبل أن‪.‬تبدأً‬ ‫خصر اخنصاضي برخات‬ ‫غلباعن صاحب الوعريئنتو‬
‫البوسنةواشحرفىالنشريعفقالشثون الداخخلية لحضةه‬
‫السنة الجديدة ‪ 5‬وإذا لميقبل الرلمان على دراستها‬
‫وهناكمجلس إقليمىتسعةمنأعضائهينتخهم البرلمان‬
‫فى الوقت المئاسب يعمل بالميزانية القدعة إلى أن‬
‫لتيل مصالحه والتعببر عن رغباته فىالمسائل الى‬
‫يصدر المرسوم باعّاد الميزانية الجديدة» فتحل لهاو ”‬
‫عمس البوسئة والهرسك ‪ +‬وكل طائفة فى البرلمان‬
‫وينتخب اناس أعضاء الرمان » معمراعاة‬ ‫ساب تعدادها‬
‫نميةابم‬
‫يقلي‬
‫تنتخب ممثلين فىاحالس الإ‬
‫الطوائف ه فكل شخص من أهلى البوسنة والرصك‬ ‫فالىبلادء‪.‬‬
‫لمن‬ ‫البوسئة والفرسك‬
‫خسة جنبات إلكليزية وسنة عشر شلا وثمانية‬ ‫ترق سنه على الرابعة والعشرين وأقام فى مسكن‬
‫بونسياتسم‪.‬حللاك االألراطضىوامئنت الأخرى‬ ‫ثابت مبذه البلاد مدةسنةعلى الأقلله احلقتصويت»‬
‫الذينلابقلمابدفعونه منالضريبة عن‪٠4١‬‏ كروناً‬ ‫وهنا الحق أيضاً أعتطىتومفنر فهيله الشروط‬
‫أن يصوتوا ضمنهله الطبقةأو فىفلكمالقسممن‬ ‫منأهلالفساوار الذينيشتغلون فىالخدمة المدنية‬
‫الطبقةالثانيةالذىتنتمى إليهملتهم‪..‬‬ ‫بالبوسنة والفرسك موظفين أو مدونيينش»ترط‬
‫وطبقة الناخبين الثائيةتشملجميع الأشخاص‬ ‫فيمن يرشح نفسه للانتخاب ى البرلانأن يكون‬

‫الذين يدافعلونضمرنائب المباشيرة مالايقلعن‬ ‫ذكرالهحقالنصويت ترلىسنهعلىالثلاثينويتمتع‬


‫» أى ما يساوى واحداً وعشرين‬ ‫‏‪٠‬رون‬
‫ك‬ ‫مجميعالمحقوقالمدنية » ويستثئى مذنلك الموظفون‬
‫جنها إنكليزياً وستة شلنات وثمائية بنسات » فيا‬ ‫الملحقون بالخدمة المدنية فى البوسنة والهرسك »‬
‫خلا عوائد البيع بالتجرئة » والأشخاص الذين‬ ‫والموظفون القاتمون بالخدمة فى السكك الحديد‬
‫أتموا تعليمهم افلىمدارس العالية أو فها يشيهها من‬ ‫الوطنية » والمدرسون » والموظفون الآخرون الذين‬
‫نهدحفاىء إمبراطورية الفسا والشخر » ورجال‬
‫الأمعا‬ ‫بعملون بالمدارس الوعامجةم‪.‬هور الناخبينمقسم‬
‫الدينمنجميع الطوائف الذين يعر ف مبمالقانون»‬ ‫النواب المنتخبين اثنإنوسبعون»‬ ‫د‬
‫علسد‪.‬‬
‫واحا‬
‫بين‬
‫وجميع الموظفين الذين يشتغلون بالخدمة المدئية فه‬ ‫عفص لحاسالأول منهم تمانيةعشر» والثاى عشرين‬
‫البوسئة والهرسك سواء أكانوا املنعاملين أممن‬ ‫داخل‬ ‫اععد‬
‫قتوز‬
‫مو‬‫لين‪.‬‬
‫الاث‬
‫ناشاً» والثالث أربعة وث‬
‫أحيلوا عالىمعاش » وكذلك موظق السكلكالديدية‬ ‫املس الأول وف الحلسين الثانى والثالث مجتمعين‬
‫اجيلشضثبماط الحالين على الاستيداع م‬
‫وضباط ال‬ ‫بنسبةعدد طو أئف السكان الثلاث الهامة » ولذلك‬
‫ويغم الحلس الثانى جميع سكان المدن الذين لم‬ ‫فإن للكاثوليك فى المحلس الأول أربعة مقاعد »‬
‫يشملهم الخلس الأول ‪٠‬‏‬ ‫وللمسلمين ستة » وللصرب التابعين الكنيسة‬
‫والصوتون الذين بعيشون فى الريف ولم‬ ‫الأرئوذكسية ثمانية ‪ .‬أما المحلسان الثانى والثالث‬
‫يشملهم المحلس الأول يكونون المحلس الثالث ‪٠‬‏‬ ‫فللكاثوليك فبما اثنا عشر مقعداًوللمسلمين مانية‬
‫ويراعى فى انتخاب ممثلى الطبقة الأولى من‬ ‫عشر وللصرب التابعينللكنيسة الأرثوذكسية ثلاثة‬
‫المصوتين فى المحلس الأول "أن البلاد بأسرها‬ ‫ذلك أن للبود فى المحلس‬ ‫إالفى‬
‫وعشرون ‪ .‬بض‬
‫الثإنى مقعداً واحداً ‪ .‬والطبقة الأولىالى يقلها تكوّن ناحية انتخابية إسلامية واحدة ‪٠‬‏ بيها‬
‫ااعنىتفخىاب ماملثلطبقة الثافية املنمصوتين‬
‫ير‬ ‫الانتخاب فى المجلس الأول هى جمهور ملاك‬
‫فىهذالحاسأن البلابدأسرهاتكونتاحب اةنتخابية‬
‫الأراضى المسلمن الذين ندفعون ضريبة مباشرة عن‬
‫لكل من الدينين ‪ .‬ولكل ناخب فى املس الأول‬ ‫أراضيهم لا تقل عن ‪٠‬ك‏رون » أى ما يساوى‬
‫البوسنة والحخرسك‬ ‫م‬
‫من قبل الوزارة العامة ‪ .‬أما إدارة الإقلموتتفيك‬ ‫أن نصوث لعدد كبيرمن اللرشحين ‪-‬طاماأن هناك‬
‫القوانئن فن واجب حكومة البوسنة والرسك‬ ‫مقاعد خالية محصصة للناحية الانتخابية الى يصوت‬
‫‪215‬‬
‫الإقليميةفى سراييقو » وهذه الحكومة خاضعة‬
‫عدنارة هذا الإقلم »‬
‫للوزارة العامة ومسئولة أمامها إ‬ ‫أما انتخاب ممثلى الحلسين الثانى والثالث فقد‬
‫ورأس هله الحكومة الإقليمية هو بصفة عامة‬ ‫روعى أق تقسم البلاد بأسرها إلى نواح التخاببة‬
‫ضابط من ذوى الرتب الرفيعة ( مفتش الجيش‬ ‫مح لكل‬ ‫سا‪.‬‬‫ينه‬
‫وباًع‬
‫طائفية تنتخب كل فاحية ذائ‬
‫أو قائده ) » ويعاونه فى إدارة المقاطعة فى الشئون‬ ‫فاخب هناأيضاًأن ينتخب مرشحين مجلس آآخر‬
‫المائية موظفون مدنيون وبدوادم ‪ .‬والحكومة‬ ‫غير الذى يتبعه هو ‪ .‬وإذا كان ‪ 0‬أفراد طائفة‬
‫الإقليميةمقسمة إل أىربعة أقسامهى ‪ :‬المصالح الإدارية»‬ ‫منالطوائفصغيرابحيثلابمكنأن تخصصهم‬
‫والمصالحالقضائبة» والمصالحلماليةو»المصالحالتجارية»‬ ‫البروتستانت ‪-‬فإن فمىكنة هذه‬ ‫فلة‬
‫طعدا‏ئمث‬
‫مق‬

‫لجى‬
‫‪.‬دعنُس‬‫وعلى رأس كل قسم وزير ‪ .‬وق‬ ‫الطائفة أنتصوتعندالاتتخابفىقسممنأقسام‬
‫منوال ارك فىتقسم هذه البلاد معإدخال بعض‬ ‫المحلس الانتخابية الطائفية » وفتاًالمجلس الخاص‬
‫التعديلات الىلتاذكر » فقسمت البوسئة والهرسك‬ ‫الذىتنتمى إليه اهلطهائفة ‪.‬‬
‫‪ :‬بنالوقة ومباج مسر وسراييقي '‬ ‫اح‬
‫نىوست‬
‫إل‬ ‫وقد احتفللأولمرة بافتتاح اليرلمان فىسرايبشى‬
‫فى الحامس عششر مينونية غام ‪١٠191‬‏ م ‪.‬وقد‬
‫وترافنك وطوزله‪.‬أما عدد المراكز فأربعةوخسون ‪.‬‬
‫ومراكز بنالوقة هى ‪ :‬بنالوقة وهى تشمل المديئة ‏‬ ‫حاقلقدهذساتور الاجلديإدقليمى ما عقدعليه‬
‫والبلاد الى حوها وتكوّن مركزين » ودرفتت‬ ‫منآمال بشكل مرض ق أجوللسة » وثبت‬
‫أنه أداة نافعة جداً لتعاون الحكومة والشعب ىق‬
‫ودبيكه البوسنوية وجرادشكه البوسنوية » ونوق‬
‫إدارة البلاد دون أن يكون هناك تصادم بِينْهما »‬
‫والبوسئوية » وكترقروش » وبريدور » وبرنيفور »‬
‫وقد قام البرمان الجديد فىتاللكمدة الوجيزة الى‬
‫وتشى ‪ .‬ومراكز باج هى ‪ :‬مهاج وكزن وكليوج‬
‫مفمت على إنشائهبكثيرمن الإصلاحات فىجميع‬
‫وكروبه » وبثروثك البوسنوية وسنسكموست ‪٠‬‏‬
‫مناحى الححياة العامة‪..‬‬
‫ومراكز مسر هى‪ :‬بولجكككلو وكنيكة وليبنية‬
‫ولينبشكى ومستر » ومديئة مسر وما حوها تكون‬ ‫‪‎ -5‬الإدارة‬
‫مركزين منفصلين ‪ .‬أما مراكز سرابيةو فهى ‪:‬‬ ‫نك‪.‬ولاية واحدة » وهى‬
‫ارس‬
‫ئلح‬
‫ووا‬
‫كنة‬
‫التبوس‬
‫جينكه وفوبجه وفينكة وركتكة وسراييفو ؛ وهى‬ ‫شاضعة للحكومة المسئؤلة ونحت إشراف الوزارة‬
‫العاصمة وطا نظام خاص لما » وفشكراد‬ ‫العامة الإميراطورية والملكية ‪ .‬ووزير المالبة العام‬
‫‪.‬مراكز ترثناك هى ‪ :‬بكنيو وكلمج‬
‫وفسكو و‬ ‫يشرف عةلتىلف الثشئون المالية التىسبقأن ذنكارها‬
‫نض‬ ‫البوسئة والفرسك‬
‫ال‪-‬دين ‪:١٠‬‏‬
‫ه‬ ‫وججسه ولثنو وبرزوتراثنك وقركرفكف زنكه‬
‫يكنللدينالإسلاى بصفتهملةمنالمللنظام‬ ‫كز طوزله هى‪ :‬بيلنهويرجكه‬ ‫رئياك‪.‬‬
‫م وب‬
‫وبجه‬
‫ور‬
‫خاص ف البوسنة والحرسك قبل الفتح الُساوى »‬ ‫وكرجنكة وكردجك وكلدسى ومكل وسربرنكه‬
‫كاكان هذا هوحاله ى أقالمتركيةأخرى ‪ .‬وكان‬ ‫وطوزله » والجزء الصناعى منطوزله يكون مركزاً‬
‫الصرب الأرثوذكس الذينكانوافىالحكومة تابععن‬ ‫قاهماً بذاته » وكذلك جزؤها الزراعى » وفلستكة‬

‫للكنيسة اليونانية » والكاثوليك الهود ( الأسبان )‬ ‫وزقرنك م‬


‫معترين من أصحاب الال ع ولم يظهر اليونان‬ ‫بوفسىنة‬‫لهم‬
‫اير‬
‫وبلغ عدد الموظفين المدئيين وغ‬
‫الكائلويك وأتباع الكنيسة الإنجيلية إلا بعد الفتتح‬ ‫والهرسك ‪544,١٠‬‏ عام ‪ 4041‬منهم ‪ 7485‬من‬
‫عندما هاجر معتنقو هذين المذهبين إلى تلكالبلاد ‪١‬‏‬ ‫الفساوين و اده" من المواطنين الحريين‬
‫وقد الآن نظام الكنيسة الإجيلية » وأعيد تقلع‬ ‫و ‪4‬أ‪0‬ه‪47‬لاملنبوسنة والهرسك و‪١7‬من‏ ممتلف‬
‫الكنيسة الأرثوذكسية الصربية عامه‪0491‬وسمح‬ ‫الدول الأجنبية ‪ .‬وفما يلى تقديرات الميزائية عن‬
‫ها عباشرة وتنظم شئونما الديئية والتعليمية بغيذة‬ ‫غام‪391١‬ك]‏صدقت علبهاالحكومة ‪:‬‬
‫عإشنراف الحكومة طاماأنهلااتخرق قواالنيبنلأد »‬
‫المصروفات ‪ :‬تمدركواره كرون ع‪٠‬‏ أى‬
‫مانون خاض لنحدد عمل ‪.‬‬
‫وقد صدر عام ‪ 0041‬ق‬
‫هذه الكنيسة المتمتعة بالاستقلال الذاق ونفوذها‬
‫‏‪ ١,5‬اجنما إنكليزياً ‪.‬‬
‫افلىمسائل الدينية والتعليمية ‪.‬‬ ‫«لاهرخ" "مره كرون ‪٠‬أ‏ئ‬ ‫الدخل‬
‫واألبدمىسلمون منذعام‪ 1441‬رغبتهم فىأن‬ ‫ما إنكليزياً ‪.‬‬
‫لاكرجت‪17‬‬

‫تكونلمزعمنخاض بهم ء هاولرعئيلسماء »‬ ‫أمافيامختصبالصحة العامةفإنهمايجدرذكره‬


‫يستطيع أن يشرف على شئون دينهم عاونة مجلس‬ ‫أنهكان بسراييقو عام ‪ 4041‬م مستشى إقليمى‬
‫منالمنفقهين فىالشريعة الإسلامية ‪ .‬وقدتحققت هذه‬ ‫للجمهور ‪٠‬‏ وتسعة مستشفيات بالمراكز و‪١‬أ‏ربعة‬
‫الرغبة ع‪1‬ا‪8‬م‪54‬م وتأسس لفاسمن أربعة أعضاء‬ ‫عمشسرتشى محدا ‪.٠‬‏ نضاف إلى ذلك مستشى خاص‬
‫ورئيس ‪ .‬وق عام ‪ 1481‬عبن مجلس مقت‬ ‫وخس وخسون صبدلية ‪ .‬وقد اتخذت التدابير‬
‫نيط به التثبت من جميع الأوقاف افلبلاد والإثمراك‬ ‫فى ‪ "4‬مركزاً للقضاء على مرض الزهرى المتفشى‬
‫على مصنروفاتها وتنفيذ الأنظمة الجديدة الخاصة‬ ‫بين الأهلين» كااتغذتأبضا التدابير المناسبة لمكافحة‬
‫بإدارة ه‪.‬لاهلأوقاف ‪ .‬وفى عام ‪ 45881‬عممت‬ ‫الأمراض الى بتعرض لا الحجاج ى ذهامم إلى‬
‫مجالس الوقف المراقتة فى جميع النواحى ‪٠‬‏ وكان‬ ‫مكة ‪ .‬وقدأدى ‪5‬اهلمأنهالى فريضة الحج عام‬
‫يشرف علىكلمجاسمنهاقاضى الوناجعيةل‪٠‬ي‏ه‬ ‫علكلمه‬ ‫فنؤل‬
‫البوسنة والحرسك‬ ‫ينف‬
‫سةلبمنئن‬
‫مدعو‬
‫اشلرال‬
‫أصول الإسلام وعقائده ون‬ ‫أن يتحقق منوجود الأعبان الموقوفة » وأن يشرفت‬
‫‪6‬‬ ‫مبهقذادارلدايلنمستطاع‬ ‫هم‬
‫تيد‬
‫فتوح‬
‫رلى‬
‫عل ع‬
‫ملعم‬
‫وا‬ ‫عاللىمساجد والعائر الموقوفة » ومراقبة متولى شئون‬
‫والهيئة التنفيذية لوقف معارف عبارة عن « ججراعت»‬ ‫الوقف وموظفيه » وأن يعرض حساياته عملجىاس‬
‫وتجلس جاعت» ومجلس الناحية » واحلس الإقليمى‬ ‫الوقف الماقت » ويقوم بتنفيذ إرشاداته فى هذا‬
‫وهيثة امحلس الإقليمى ‪ :‬وهناك أيضاً بعض هيئات‬ ‫الصدد ‪ :‬وى عام ‪ 44681‬نظمت إدارة الوقف من‬
‫منتخبة » وهيثات نواح وهيثات مراكز » وكل‬ ‫جديد » واستبدل مجلس الوقف المواقت مجلس‬
‫هذه الميئات ينتخها جمهور المسامين طبق لأحكام‬ ‫آخر فىكل إقلم » وهذا العمحبلسارة عن هيئة‬
‫القانون المشار إلبه ‪.‬‬ ‫إداربة وتشربعية ومجلس إقليمى اوقف لأنه قد‬
‫‪ -‬أدخل عليهالآداةالتنفيذية ‪ .‬وهذا امحلس مكونمن‬
‫ووقف معارف مستقل استقلالا ذائياً ا»لوسلطات‬
‫الدينبةتنظرفىجميعالمسائل طبقاًلاهلذقاانونوتكون‬ ‫رئيس ومفتش وكاتب وأربعة أعضاء من مجلس‬
‫العلماء وقاضيين من المحكمة الششرعية العليا واثنين‬
‫أحكامهاتبائية » ولذاكفلا مجوز رفع استئنافعنهذه‬
‫الأحكام المحاكمالمدنية طالما أنهالاتتعارض وقانون‬
‫المسلمين من كل مننواحى البوسنة‬ ‫مونج|وه‬
‫وافرسكالست » وهلا يظلون ف مىناصهم ثلاث‬
‫البلاد العام ‪ .‬وإذا أصدرت هيئة من هذه الميئات‬
‫ممثرات» ويكون تعبنهم ععرفة الوزارة » أماهيئة‬
‫المستقلة استقلالا ذاتياً حكما يناقض القانون العام‬
‫فللحكومة الحق فى إلغائه وإعادة القضبة إلى اليئة‬
‫الوقف الإقليمية فهى مكوئة من رئيس مجلس الوقف‬
‫المختصةمنهذهالهيئات للنظر فهاثانيةبغيةالوصول‬
‫الإقليمى والمفنى وكاتب السر وماتقتضيه اللحاجةمن‬
‫كتاب وحاسبين »‬
‫إلىحكمجديد»‬
‫وظلت الخال على هذا المثوال حّى عام‬
‫وللحكومة الإقليمية أن تطلب من مجلس‬
‫‪ » 4091 .‬وقيبه منح المسلمون حق مزاولة شئون‬
‫العلماء والمحلس الإقليمى وهيثته تفصيلات عن‬
‫أعمالها وعن الهيئة التنفيذبة لوقف معارف ‪٠‬‏ وعللى‬ ‫دبنهم بأنفسهم ء وهو الحق الذىسبقهم إليهالمرب‬
‫هذه احالس أن توافهامماتطلب ‪.‬‬ ‫التابعون للكنيسة الأرثوذكسية عام ‪ © 8041‬وأهم‬
‫ما اشتمل عليه القانون الذى صدر فهىذا الشأن‬
‫وكل جاعة منالمسلمين يبلغ عددها مائة عل‬ ‫هو الواجبات المفروضة على الهيئة التنفيذية لوقف‬
‫خب‬
‫ت‪.‬‬‫وعتت»‬
‫معارف جا‬ ‫ف‬
‫ولفق‪١‬‏‬
‫الأقل توا‬ ‫معارف » وهى تأسيس المساجد وعمائر المنلمين‬
‫و جاعت مجلس » لمدة ثلاث سنوات ‪ .‬ويتألف‬ ‫الأخرى سواء كانت دينية أو تعليمية أو خرية‬
‫المحلس ف الناحبة منممثلىالجاعةمم ‪.‬ا ومهمة مجلس‬ ‫دنرسين‬
‫وامحافظة علما» وإعداد العدد الالالزممم‬
‫مىات‬ ‫وعل‬‫لول‬‫علتص‬
‫مىال‬
‫لب ف‬
‫اغل‬
‫الناحية تنحصر على الأ‬ ‫ورجال الدين ودفع مرتبانهم » واتعللممأموللادمين ‪:‬‬
‫يف‬ ‫البوسئة والمرسك‬
‫للأوقاف الشخصية وأموال معارف الرئيسى »‬ ‫‏‪ ٠‬الاصةبالأعيان النقولةوغيرالمنقولةلوقفمعارف‬
‫وتغبير التعليات القائعة وس انلتعامات الجديدة الخاصة‬ ‫وف الإشراف على عائره الدينية وغير الدينية »‬
‫بإدارة وقف معارف والإشراف عملمىتلكاته ©‬ ‫وعلى أعمال متولى الوقف » وكذلك على جميع‬

‫وهيئة احاللس الإقليمى هى أداته التنفيذية‬ ‫سكان الناحية الذين مماستحقاق فى وقف معارف‪:‬‬

‫الحاكمة‪ .‬وهىتتألفمن ناظرومقعفارف» وهو‬ ‫وعلى هذا المحلس أيضاً أن يراعى قيام المدارس‬
‫الرئيس » ومفتى سراييفو وستة أعضاء آخرين‬ ‫والكاتب ومعاهد وقف معارف الأخرى ببرامجها‬
‫حةاس‬
‫ميث‬
‫له‬‫امل‬
‫ينتخهم الحلس من درئته ‪ .‬وع‬ ‫على الوجه الأكمل *‬
‫الوطى بنحصر بصفة خاصة فى العمل اليو‬ ‫وإذا آنس فى المدارس والمعاهد خروجاً عن‬
‫المألوف الخاص ممتلكات وقف معارف والإشراف‬ ‫البرنامج الموضوع اتعام الدين الإسلاى ما فعليه‬
‫على أعمال مجالس النواحى وتوجبها » وكذاك‬ ‫نىى وتجلس العلماء أو‬ ‫ملفكإل‬
‫لً ذ‬
‫ايرا‬
‫أبرنفع تقر‬
‫الإشراف على الأوقاف الشخصية كالنظر على‬ ‫إل الموظفين السياسيين ‪.‬‬
‫أعبانا ونحقرق الأغراض الى وقفت من‬ ‫ومجاس وقف معارف الإقليمى هو رأس‬
‫أجلها » ونحصيل أموال وقف معارف وإثفاقها فى‬
‫الهيئات المستقلة استفلالا ذاتباً الى تشرف و كم‬
‫الوجوه الى يراها انحلس الإقليمى » والموافقة‬ ‫رف فالىبوسنة‬
‫عتاوقف‬
‫ملكا‬
‫فىشثون جميع ممت‬
‫على الأوقاف الى تر للصاحين للأعمال النافعة »‬
‫والفرسك» ومقر هذا حالس فسرىابيثو ‪ .‬وأعضاؤه‬
‫وقبول العطابا والتركات ‪ .‬وهذه اليئة تعين أيضاً‬
‫هم رئيس العلماء ومفتو بنالوقة وبماج وموار‬
‫متولى الأوقاف وغبرهم من موظق وقف معارف‬
‫وترافتك وطوزله وسراييفو » وناظر وقف معارف‬
‫الإداريين » وتعيين المدرسين الذين يعلمون العلوم‬
‫‪.‬‬ ‫احى‬
‫والس‬
‫لهمتمج‬
‫اتخب‬
‫وأربعة وعشرون عضوا تن‬
‫غير الدينية فى مدارس وقف معارف » والموظفين‬
‫والرئيس القانونى للمجلس الوطى هروئيس العلماء»‬
‫والخدم فىمجالس النواحى » والإشراف مجنهة‬
‫ونائبالر يئشيتسخبهأعضاءا ملس أنفسهممن بيهم‬
‫النظام على هلاه جميعاً » وتقدم المقترحات إلى‬
‫وواجبات الس الإقليمى الخاصة هى الإاتراف‬
‫مجلس العلماء فيا مختص بتعين الوطفين الدبزين‬ ‫على ختلف فروع وقف معارف وعلى جميع موظق‬
‫وغيرهم الذين يثناولون مرنباتهم من أموال وف‬
‫هذا الوقف ومرعوسهم ‪ .‬وتقريرٌ تشييد المساجد‬
‫معارف ‪.‬‬
‫والمدارس والمكاتب واانشآت الحيرية على اختلاف‬
‫وكل وقف قائم بذاته بتولى شئوفه مول" تعبنه‬ ‫أروهن جميع ممتلكات‬
‫أنواعها » وبيع واستبدال ‪.‬‬
‫افيئة طيقأ اوانحها ‪ .‬والمتولى مثل الودف الذي‬ ‫وقف معارف المثقولة وغر المنقولة طقآ لآحكام‬
‫يدير شئونه أمامخلس أو سلطة اخترى ‪٠‬‏‬ ‫الشريعة الإسلامية ‪ 6‬وتسوية التفديرات السنوبة‬
‫البوسنة والرسك‬ ‫الى‬
‫يعرض على شبخ الإسلام بوساطة السفارة الملكية‬ ‫وموارد وقك مغارف الرئيسية تتألف من‬
‫الإمبراطورية فى الآستانة ‪ :‬ولمجلس العلماء سلطة‬ ‫الأملاك المنقولة وغير المنقولة الى دخلت فى مال‬
‫القيام على جميع شئون الإسلام والإشراك علما‬ ‫الوقف أو التى ستدخل ف المستقبل ‪ 2‬ووظيفة مال‬
‫وتوجبها ‪ :‬وأن يتعرث حاجة المسلمين إلى تشييد‬ ‫ميع النفقات الخاصة‬
‫جد‬‫الوقف الرئيسى هى ‪ :‬س‬
‫المساجد أو العاثر الدينية الأخرىكالمكاتب والمدارس‬ ‫بإدارة وقف معارك » وتقرير نفقات الصيانة‬
‫والمعاهد الختلفة سواء أكانت دينية أم خيرية »‬ ‫وتفقات الأملاك الى وقفها الناس » وصرف‬
‫وللمجلس أبضاً أن بقدم اقتراحاته فى هله الشئون‬ ‫الإعانات لإصلاح المساجد وتشييدها وصيانتها‬
‫إلى الهيثة التنفيذية لوقف معارف ‪ .‬وهو يراقب‬ ‫والمعاهد الدينية وللمدارس الى لم توقف علبها‬
‫تنفيذ شرائع الإسلام امختلفة فى المدارس الإسلامية‬ ‫أعيان أو الى لا تقوم الأعيان الموقوفة عللها بسد‬
‫وفى المدارس العامة والمعاهد على الجملة ‪ .‬وعلى‬ ‫جميع نفقامها دالخ ‪...‬‬
‫المجلس أن يشتّركمعمجاس وقف معارف الإقليمى‬
‫المدارس والمكائب‬ ‫يىع‬
‫مف‬‫جعلم‬
‫فوىضع برامج الت‬ ‫ومهمة مجلس العلماء » ومقره ى سراييثو »‬
‫وكذلك ق وضع برنامج التعليمالديى فى معاهد‬ ‫الإشراف الأعلى على جميع شثون المسلمين الدينية‬
‫وقئمعارف الأخرى»ءوأن محددخطةالتعلمالديى‬ ‫إفى البوسنة والحرسك ‪ :‬وهذا المجلس مكون من ‪:‬‬
‫الإسلاتى فى مدارس الحكومة والمعاهد بالاشتراك‬ ‫رئيس العلماء » وهو الرئيس » وأربعة أعضاء ‪.‬‬
‫مع الحكومة الإقليمية ‪ .‬وهو الذى يعين مدرسى‬ ‫وهذا امحلس تنتخبههيئة قائمة بذاتها ويكونالائتخاب‬
‫وقف معارف وموظفيه الآخرين سواءكانوا تصن‬ ‫فىجلسة سرية » وهذه الهيئةمكونة من‪٠‬ع‏ضوا‬
‫‪٠‬‏‬ ‫عبة‬
‫مئة‬
‫اترلاحجهي‬
‫عالءى اق‬
‫بالدين أو التعلمبن‬ ‫من رتبة الكوجهء أى مفى مراييو وبنالوقة وبماج‬
‫والمحاس تار أيضاً أولئك الذين يدرسون الدين‬ ‫ومسر وترافنك وطوزله بصفهم من الأعضاء الذين‬
‫الإسلاى فى مدارس الحكومة وف المعاهد العامة‬ ‫كانوا من الموظفين يضاف إلهم الأربعة والعشرون‬
‫الأخرى » ويعرضون أساء المرشحين على الحكومة‬ ‫الباقون وهم منالأعضاء المنتخبين ‪ .‬ويعين الملك‬
‫الإقليمية لاعّاد تعينهم ‪ .‬ويقسوم بامتحان‬ ‫والإمبراطور رئيس للعلماءمنبين الثلاثة المرشحين‬
‫المرشحين لمناصب القضاء الشرعى ولمناصب معاهد‬ ‫الذينتنتخهم الميثة ‪ :‬وعندما يخلو منصب فى‬
‫الوقف التعليمية ويعطى إجازات لم ‪٠‬‏ ويرشح‬ ‫مجلس العلماء ياعيلنموجلزسراء الملكىالإميراطورى‬
‫أشخاصاً لمناصب الإفتاء ويعرض الأمر عالىحكومة‬ ‫مكانه واحداً من الاثنين الذين انتخبتهم الطيثة ‪.‬‬
‫الإقليمية ‪.‬‬ ‫وتطلب الهيئة من شيخ الإسلام بالآستانة أن مخول‬
‫ويتمتغ رئيسالعلماء محقوق خاصةهىتعين‬ ‫الرئيس العلماءالذى عينهالإمير اطور القبام بالواجبات‬
‫«المر اسلات» للقضاه الشرعيين وبعيين الأنمة والمخطباء‬ ‫الدينية الى يفرضها عليه منصبه ‪ .‬وهذا الالماس‬
‫م‬ ‫البوسنةوالغرصسك‬
‫وعلكلمساأن برصل أولادهإل مىاكتبمنهذه ‪١‬‏‬ ‫'لإشراك عكللىية الشربعة " سراييثو ‪ +‬وعلى‬
‫وا‬
‫المكاتب المذكورة قبل أن يناهزوا الثامنةو»الإناث‬ ‫مجلس العلماء أن يستفتى شيخ الإسلام بالآستائة‬
‫قبلأن يبلغنالسابعة» أماالمدارس فأرقالممنكائب‬ ‫فىمسائل الشرع المشتبة فباأواظتللك عليها ه وترسل‬
‫فى تعلم الدين»والغرض منها تعلم عددكاك من‬ ‫الوثائق الى تنضمن هذا الاستفتاء إلى شيخ الإسلام‬
‫الحوجات لسد حاجات البلاد الديئية © وهذه‬ ‫بااللدطربلقوماسية بواسطةاسلهكومة الإقليمية ويصل‬
‫المدارس يديرها مجلس العلماء ويشرك علها‬ ‫ش‬ ‫اللرد ذه الوسيلة أيضا»‬
‫رهساون‬
‫إشرافا ثاماً>ويقوم بتدريس المموادد ف‬ ‫وهناك مفت بكل مركز من مراكز البوسنة‬
‫يعينهم مجلسالعلماء بناءعلىاقتراح هيثةالجمعية‬
‫والفرسك ه وتقوم الحكومة الإقليمية بتعيين المفتين‬
‫الإقليمية ©‬ ‫بعدأن يرشحهم مجلسالعلماء ه وتفصيل ذلك أن‬
‫جبتمىع ضريبة‬ ‫وللجمعية الإقليمية حق ثا‬ ‫لحاس يرشح لكل منصب أثنينممنتتوافرفهم‬
‫للأغراض الدينية تغطى نفقات شتون العبادة وإدارة‬ ‫الماهلات المطلوبة» وتختار الحكومة واحداً منبما >‬
‫وقضمعارث وتسدحاجاتالتعلمواليينبصفةعامة »‬ ‫ادجة‬
‫‪ :‬وأهمواجبات المفنى هإىصدار الافتالوىحعن‬
‫ع‬
‫يلى‬
‫مة إ‬
‫جإضاف‬
‫وهذه الضريبة تجبىبنسبةمثوية بال‬ ‫وزيارةالمساجد وغيرها من أماكن العبادة_ليتأكد‬
‫هاذلهضريبة فى‬ ‫ددت‬
‫دهوق‬
‫حشرة‬
‫الصرائب المبا‬ ‫منأن برنامج تعلم الدين الإسلاى كي واضعه مجلس‬
‫العشرة الأعوام الى كان المرسوم فيا ناجزاً بما‪/‬‬ ‫العلماء فتيعفى المدارس المتكومية والدينية والمعاهد‬
‫يوازى عشر جميع الضرائب الباشرة ‪٠‬‏ وبلغت‬ ‫الأخرى » وترأس امتحانات التلاميذافلمدارس|لخ ©‬
‫ميزانية الوقف جملةعام‪ 4041‬ما يأق ‪:‬‬
‫والحكومة الإقليمية لها حق تشييدوصيائة المعاهد‬
‫جنية‬ ‫( ‪#‬الارا‪#‬‬ ‫كرون‬ ‫‪4‬‬
‫فى البوسنة والحرسك لرقية تعلم الدين الإسلاتى‬
‫إنكليزى ) الخرج ول‪/‬الالارم"‪ /‬كرون ( ‪115,8‬‬
‫بالتعاونمعمجلسالعلماء‪ :‬وأم معاهدوقفمعارك‬
‫جنيه ‪.‬إنكليزى ) للدخل أى بربح قدره ‪/71511‬؟‬
‫هى المكاتب والدارس ‪ .‬وللجمعية الإقليمية أن‬
‫كرون ( ‪ 847‬جنيه إنكليزى ) ه وقدرت أعيان‬
‫لممصبسيالنمين » ولكن‬
‫تنشى'معاهدأخرىلتاعل‬
‫الوقف النقولة وغير النقولة فى العام نفسه ممبلغ‬
‫لابدمن تصديق الحكومة الإفليمية ق هذه الحالة »‬
‫"كرة كرون ( ؤلار"!‪ 41‬جنيهإنكليزى) ‪5‬‬
‫والتعلم غيرالدبى فمدىارس وقفمعارك يمكن‬
‫وباغ عدد الأوقاف‪ .‬الشخصية ‪١6١1‬‏ م‬
‫أمنديرقوسموبنهمهيّأون هذاالغرض» والمكاتب‬
‫ا‪5‬لي‬ ‫هى مدارس ابثدائية لاتلعلدمين الإملانى » والتعلم‬
‫لامليكمنرسوم الأركى الصاحر عام ‪ 8871‬ه‬ ‫قنهامجانى ‪ +‬ومجاس العلماء هوالذى يضع برنامج‪.‬‬
‫موضع التتفيل قط‬ ‫ع‬
‫ولىضلم‬
‫)وال‬
‫ي‬‫‪ 4858(1‬م‬ ‫المكائب والجداول ويعين المواد الى تددرس فيها©‬
‫البوسنة اهرسك‬ ‫للها‬
‫مالدبيى‬
‫وقد الذلت التداير فى شأن صل '‬ ‫ملذثالأحوال البوسنة‪ .‬والهرسك المتغرة" بعدالفتح »‬
‫جميع هذهالمعاهد > فعين فهامدرسون من جميع‪..‬‬ ‫ولذِلك فقد أدخلت الحكومة الجديدة على نظام‬
‫الطوائف‪ :‬وكان فى مكنة الطلبة المسلمين فى‪.‬المدارس‪..‬‬ ‫التعليمإصلاحات واسعة التطاق ‪6‬‬
‫العليا أن يتعلموا العربية بدلا من اليوئائية ‪ 2‬ومعاهد ‪,‬‬ ‫‪ .‬وكان عدد المدارس الابتدائية ف البوسنة والطرسك‬
‫التعلم الى تعينها الجباعة الإسلامية هئ المكاتب‬ ‫د‪4‬يمنهايغيةر»‬
‫عام‪ 416 : 4:91.‬مدرسة » ‪8‬‬
‫والمدارس ودار الممعلمين فى سراييقو ه‪.‬وأطفال‬ ‫وإجبى عشرة مبرسة خصوصية »و‪.‬بلغ عذد‬
‫طلاب هذهالمدارض جميعاً ه‪٠‬ك‏رم‪ 8‬مالنطلبة ©‬
‫المسلمين يدخلون المكائب قبلأن بلتحقوا ‪,‬بالمداريس‬
‫الابتدائبة غير الدينية » ويتعلمون فيا هروسهم‬ ‫وقد أنشت مدارس‪ :‬ابتدائية خاصة (رشديات )‬
‫سادحاجات المسلمين الدينيةو الاجماعية'وذلك فى‬
‫الدينية الأولى ه ولا تدرس المواد الأخرى في لكاتب‬
‫إلا‪ :‬ناحراً نه وما كانت طرائق الوجات اذه‬ ‫غوافمالتواحى‪.‬الست وق برجكه وؤهى‪.‬حاضرة ‪..‬‬
‫مرك ‪ ©.‬والغاية من هلهالمدارس هى نفس الغاية‬
‫المكاتب لا بتنأتيجة مرضية» فقد قإم يجاس القن‪١‬‏‬
‫ف اىلعقدالأخيرمنالقرنالتاسععشر نحركة إصلاج‬ ‫من المدارينالأخرى » وبرناجهاكر امج المدارس‬
‫فى المكاتب مسباعدة اللدكوماه وبلغ عدد المكاتب‬ ‫نيعالداالعربيةوالتركيةاللثينهمامادتان‬ ‫لاب‬
‫مايقرب بنألف‬ ‫عالطىريقةالقدعة عامو‬ ‫‏‪٠‬إتافيتان ه ‪.‬واتجهت العناية أيضاً إلى ‪.‬تعلم البنات‬
‫؛ملنات_بقلدز الإمكان » وأ المعاهد الخاصة‬ ‫ال‬
‫مكتب ‪ (.‬صبيان مكتب ) يضاف إلا ‪ 74‬على‬
‫الطريقة الجديدة ( مكتب ابتداق ) ميزنا‬ ‫ب‪:‬ذلك‪ :‬هى‪ .‬مدرسة‪ .‬البنات المسلمات بسرايبقو »‬

‫ش‬ ‫للصبيان و ‪ 9‬للبنات ‪٠‬‏‬ ‫وفقيبا الحكومة‪٠ .‬‏ وما أريعة فصول ابتدائية‬
‫وذواسة ثانوبة مدتها ثلاث سنوات‪ .‬غايئها إعداد‬
‫وقدنظمت المدارس فىالبوسنة والرسك على‬ ‫سينا مسلمات للتدريس فى الفصول التحضيرية‬
‫فسقمثيلاتماتفرىكية» وفهىىحاجة إلىالإصلاح ‪+‬‬ ‫فى اللدارس الابتدائثييةة ‪٠‬‏ وى عام فور كاة ‪0‬‬
‫وكان عدد هذه المادارس عام ‪ 74 : 9091‬مدرسة‬ ‫بالبوةوالفرسك أيضاقًممعدارسنجاريةومدرصمة‬
‫تضم ‪ 1151‬تلميذاً ( سوخته ) ه وأشبرها مدرستا‬ ‫حريلة‪ .‬ذاضلية للضبيان » ومهمتا إعداد صبيان‬
‫قرشوئل وخائقاه فى سرابيقو ويعينها وقف غاذى‬ ‫البللاج ادحو‪ 0‬الكليات " الجبيرة» وثلاث مدارين‬
‫‪.‬خسرو بك ‪ +‬أمادار المعلمين الى أسبت عام‬ ‫غر دينيةلتعلمالبنات” ‪ 0‬وسبعأخرى دبلية‬

‫م بسراييقو فهى عبارة عن نوع من اللدراصة‬ ‫لتلقينين‪ .‬ذ او مانويجانةمبناعيتان ومدرسة للغابات‬
‫التكميلية لله المذإرس » وهى ترود إطلايا‬ ‫‏‪ ٠‬وملوسة للمعلمينومعهب‪:‬دبى المعلهات » وثلاث‬
‫إ‪-‬لى ‪.‬جاتب امود اللى‪ .‬تدرس‪ .‬فى المدارمي» وغالها‬ ‫مدارس علمي‪.‬ةعامة »‪.‬و مدرسئان‪.‬طائفيئان عاليئان‬

‫العربية والتركية ‪ -‬بدراسات فىلغة البلاد وفى غيرها ‪.‬‬ ‫وجامعةف إربمسكائ ية ومدرستاثانيوتانمهلم ةلص‬
‫'‬
‫ل‬ ‫البوسلة ولهرسك‬
‫وظهرت عام‪ 4131‬خحس وثلائون صتحيفة"‪6.٠‬‏‬ ‫لملنواد المقبدة‪#‬التاريخ والجقرائيا والحساب‬
‫يمكنا‪ .‬تصنيفها وفق لتزعائم‪ .‬السياسية والدينية‬ ‫واتربية »'وتهلهم مناصب' التعلمفىالمكاتب أو‬
‫لتدريس العلوم اللدينية إلخ ‪ +‬د 'ومدة الدراسة مها كايأ ك‪:‬ر‪5‬واتية و" صمربي‬
‫سةتوق"لة » ‪"6‬‬
‫إسلامية» ‪ 4‬روميةكاثوليكية» ‪٠‬‏ صربية أرثوذكسية>‬ ‫ثلاث مننوزات ‪ +‬وقدالتحق بدار المعلمين فى المدة‬
‫هاببنعام‪٠841‬‏ ‪ 954041‬ستؤن طالباً( سوشته ) >‬
‫كضئسةنالذين كانوا‬
‫ووقداأللهمسرلمسواالبو‬
‫‏‪ ٠‬وتسدكليةالشريعبةسزاييقو حاحجةاجمنات‬
‫قبل الفتح يشتركون_فى الحياة‪.‬العقلية‪ .‬فمتركية '‬ ‫«قد أنشئت هذه الكلية عام ‪ 8881‬م »‬
‫الإسلام و‬
‫ويكتبون باللغتين العربية والتركية ‪ -‬يستعملون‬ ‫وأخذت الحكومة ثعينها منذ سنة ‪ + 8881‬وغايتها‬
‫الآن اللغة العرنية فى كتابائهم العلمية والأدبية >‬ ‫الأوك تفقيه‪ -‬المرشحين الضاكحين لمناصب القضاء‬
‫وهميكتبون عادةبالحروف اللاتينية ‪ .‬وفد‪,‬ظهرت‬ ‫الششرعى ‪.:‬ودغول هذه المدرسة موقوف عرلأىى‪.‬‬
‫فى السنوات الأخيرة‪.‬بين الخوجات بصفة خاضفة‬ ‫مجلس العلماء وتصديق الحكومة » وقد أم هذه‬
‫حركة ترى إلكىتابةالصنفات الأدبية اذالتص‪.‬بغة‬ ‫الكلية ف اىلسنةالدراسية ‪8 : 8091-4041‬؟ طالباً‬
‫الدينية على الأقلبا"لاللغةصريبة المكتوبة غروث ‪:‬‬
‫‪0‬؟ مكهامنوا يعيشون فى الكلية وتصرف لم‬
‫عربية ‏ ولذلك فقد وفقت الأمجدية الغرئية لسلا" ‪.‬‬ ‫الملابسأيفاً»وتبلغمدةالدراسةمهاحمسسئوات‬
‫حاجة اللغة الصقلبية > وقد أظهرثمجلةالجمعية'‬ ‫وبرنامجها يشملالمواد الآنية ‪ :‬الاغةاالعربيةوالمنطق‬
‫الوطنية للمغلمين والأثمة باشو مابلذضهورة'‪' .‬‬ ‫وعم موعاايلاعلاقتائد والفقهوأصوله والسئن‬
‫ا ‪ -‬القضاء ‪:‬‬ ‫‪1‬‬
‫‏‪ ٠‬والفرائض وأصول المحاكمة والفقه الأوروى ولغة‬
‫البلاد والحساب والجغرافيا والتاريخ والخط العربى»‬
‫كانت عدة بلاذ "قد 'خضلت' من الحكومة‬ ‫‪4491‬‬ ‫وكانتهيثةالتدريسبالكليةعام‪/‬‬
‫التركية‪.‬غلى ححاقكمة رعلياها‪ .‬مغزفة قناصلها »‬ ‫مكونةمنتسعةأساتلةع‬
‫وقد ألغى' هلأ النلامبموافقة هذه البلاذ فيا ‪.‬بين'‬ ‫ومكتناأننضيف إملعىاهد العلمفى البلاد‬
‫غاى للاملت املام؛ ولريكنالإلغامءقصووا»‬ ‫التحث الوطنيبسراييقو الذى أسس ‪.‬عام ‪644‬ام‬
‫على‪ :‬الهّسأ وار ‪:‬وإنما شل أيضاً بلاداً‪-‬أخرى' » '‬ ‫وضمتهالمحكومة إلاعام‪ 4881‬م ولسان حأله ‪5‬‬
‫ونظمت اغاكمعقبالفتح حيث تلامناظلاسماطات *‬ ‫‪ 00‬د همهم ومازاصومة ليت‬ ‫علة‬
‫وكان فىسرايقو ‪.‬مكمة علياً وه‪:‬‬ ‫الحكومية ‪.‬‬
‫امموساة الى كانت تصدر كل ثلاثة شهور‬
‫ضزرة قاكحيلقها‪:‬‬
‫أكر عاكالبلاد و»هناك‪:‬نحمااك‬ ‫أيتلداء‪ 1‬سنة كذ ‪ 6‬و‪+‬تنشر" مختارات من‬
‫وتناكم فعىاص‪.‬مة كلمركز‪.:‬يضاف‪:‬إ ذىلك أ‬ ‫مقالا ”ت هذهافهلة سنوي باللغة الأماثية بعنوان ‪:‬‬
‫هنالك ماكر فىذراكز‪.‬بع المداثالهامةن‪7 10 0.‬‬ ‫عماللا‬ ‫‪ 0‬فه يظ ل عله سانا فرط‬
‫البوسئتوالهرسصك‬ ‫لفن‬
‫وقدحكمت الحاكمالشرعية ى‪415.‬؟ نضية‬ ‫وقدلظمثالماك الشرعية الىضمت إل‬
‫ع‪1‬ا‪9‬م‪ 4:‬و‪/‬ا“اا‪١‬‏ مسألةمنمسائلالمدراث »‬ ‫دمة‬ ‫ةك‬
‫‪.‬ااصح‬
‫سعس نخ‬‫المحاكمالى أسلفنا ذكر ها‬
‫ل‬
‫افى‬
‫ولاق‬
‫وسجلت ‪71١/٠‬‏ زيجةوسمحت بالط‬ ‫اونلةقمانضى الشرعى ‪-‬‬
‫الشرعية فى المركز مك‬
‫حالة‪ +‬وتمنحللقضاة الشرعيين مرتبات علىمنوال‬ ‫تععلملم الذى يؤهله لهذا المنصب‬
‫اجللت‬
‫وهو ر‬
‫بقيةالموظفين الذينفىطبقتهم ‪-‬‬ ‫وتخرجفىكليةالشريعةف سىراييقو ( انظرماأسلفنا‬
‫ويجدر ينا أن نلاحظ فيا مختص بإخصاء‬ ‫وعدد من ا موظفين الدينين‬ ‫وائمهس)ا‏عديه‬
‫بي‬
‫الجنايات أن عدد الأشخاص الذين حكمعليهم‬ ‫تابن له ه والحكمة الشرعية العلياتتكون من‬
‫فجنىايات أو جنح بلغ‪ "7710‬ء مهم ‪70١1‬‏ من‬ ‫وئيس للمحكمة وقاضيين لاثم اثنين منكبار‬

‫وم‬
‫المسلمين ‪١‬و‪406‬‏ من الروم الأرثوذكس ‪1‬‬ ‫قضاة الشريعة د وقد حددت حكومة البوسئة‬
‫من الكاثوليك و‪٠١‬‏ من الهود و‪ 4‬منالمنتمين إلى‬ ‫والمرسك سلطةامخاكم الشرعية القضائية ”ع‪6‬ا‪1‬م‪148‬‬
‫ديانات أخرى ‪.‬‬ ‫فهىتقضى بصفة خاصة فى‪1‬‬
‫؟ ‪ -‬الال ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ل المسائل اللخاصة بأحكام الزواج حالة‬
‫‪-‬يا‬
‫قضت أحكام القسا واثحر ع‪1‬ا‪8‬م‪٠8‬‏ ف‬ ‫كون الزوجين مسلمين سواء أكانت المسألة خاصة‬
‫'مختص بإدارة البوسئة والحرسك ‪ -‬بأن تدار شئون‪٠‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫ياقالنمولنكية أوغيرهاه‬
‫هذهالبلادمحيثيغطىدخلهامصاريف حكومها ‪.‬‬ ‫ى‬
‫ه‪+‬‬‫وبنوة‬
‫ب ‪ -‬القضايا اتلتىعلق بالأبوة وال‬
‫وقد زادت ميزانية البوسئة والهرسك زيادة كبرة‬ ‫تمك أيضا فىالقضايا الخاصة بالمبراث وتوذيع‬
‫منذ الفتح تبعاً لتقدم وسائل المواصلات ومين‬ ‫الأراضى ما دامت من ذلك النوع المعروك قف‬
‫الأحوال الاقتصادية بصفة عامة < وقد بلغ دخل‬ ‫االشلريإعسةلامية ب « الملك‪ 6‬م‬
‫الحمكومة المدئية عام ممم ‪٠٠٠ :‬و‏ الارة كرون‬ ‫واللحكمة الشرعية م فى القضايا الى من‬
‫التو الأولبمفردها » ولاتنفردبالحكمفىالقضايا (‪"5495,8‬اجنيه[نكليزى ) وخرجها ‪44:4 471,1‬‬
‫‪ /‬كرون ( ‪ "944,8‬جنيه إنكليزى ) والفائض‬
‫الى من النوع الثانى ه وللمحكمة الشرعية يمليا‬
‫“اورخ‪/‬ا" كرون ( ‪5‬كلاره‪١‬‏ جنيه إنكليزى )‬ ‫أن تأخد رأى مجاس العلماء ى أيةمسألةقبلأن‬
‫وبلغ الخرج عام ‪٠981‬‏ م ‪"781 :‬ا‪/‬الار‪ 91‬كرون‬ ‫تنهى إلى حك وخاصة فىالمسائل الى تحتاج إلى‬
‫‪١1٠١‬م‏ جنيه[نكليزى ) وبلغعام ‪٠6.51‬‏ ‪:‬‬ ‫زيادة في الشرح ‪١‬ه أ‏ما فيا مختص بأجكام المحاكم‬
‫كرون ( !إهكره"ارا جليه‬ ‫"ر‪51‬ه‪4,‬‬ ‫الشرعية » فإنها تذيل بعبارة تتضمن أن الحكم‬
‫إكليزى ) وبلغ ارج كله وفقا لتقدير عام‬ ‫صينفل غير أن تنفيذ الحكم بالفمل لا يكون إلا‬
‫‪ :‬تلطه ار كرون ( مرا‬ ‫هل‬ ‫ية »‬
‫عير‬
‫رمغ‬
‫شاك‬
‫لةاح‬
‫ااسط‬
‫بو‬
‫لفن‬ ‫البوسنةوالهرسك‬
‫وبلغ مقدار المحاصيل الحٌتلفة سئة ‪- 4091‬‬ ‫جنيه إنكليزى ) وبلغ الدخل ‪/5.7/,4١4‬اكرون‏‬
‫بل ‪:‬‬ ‫‪46‬‬ ‫) وبلغ الفائض‬ ‫ييهزى‬
‫ك”لجن‬
‫نو‪.0‬‬
‫إءرء‬
‫( لاق‬
‫)‪.‬‬ ‫يزى‬
‫ليه‬
‫ك جن‬
‫ن‪6‬ه‬
‫‪ 44.41‬كرون (إ‪61‬‬

‫ومصلحة الدخل قائمة على القوانين والطرائق‬


‫هندردويت مثريا (‪)1‬‬
‫حباكنم التركى » وقدبقيت‬
‫اريلة إ‬
‫اكلاىنت سا‬
‫سس سان‬ ‫‪6‬لمراهل‪/‬‬ ‫ما‪#‬رككة ‏‬ ‫القمح‬ ‫القوانين التركبة من الوجهه العمامة ولم بدخل علها‬
‫عمفرهكلا‬ ‫مهلدذلة‬ ‫الشعير اماه‬
‫تغيرتقريبا ‪ ً.‬وأهمضريبةمباشرةهىالعشروجمعها‬
‫لمكالن‬ ‫التي‬ ‫‪00‬ل‬ ‫أعشار » حوهقىمفقىنها تقضى بأنتستوى الحكومة‬
‫‪4١37‬‏‬ ‫الشوفان ‪1475‬لا" ‪ 0‬ل‪٠٠‬مملاه‬
‫منكل مالكعلىعشرمحصوله منكل أخْلة» وهذم‬
‫‪#‬رءا‪9811‬‬ ‫الاكوامة‬ ‫البطاطس ‪١01455/‬م ‏‬ ‫الضريبة الىكانتتدفعاىلأصل مننوع المحصول‬
‫‪991516‬‬ ‫‪"0868145‬‬ ‫‪١‬ه“‏‪.‬م‪02‬‬ ‫العلف ‏‬
‫أصبحتفىمعظمالأماكن محصلفىظل الحكم‬
‫مه"؟؟‬ ‫‪#1501‬‬ ‫الرتوق "اسم‬ ‫‪ :‬التركى ‪ .‬ولماكانت لكل من هاتين الطربقتين‬
‫وقد أخذت الحكومة من التبغ الذى تحتكره‬ ‫مبادئ تشعر ما الحكومة والشعب فقد استنت‬
‫مقدارل‪/‬ا"‪/‬ار ره قنطاراًوبلغثمنه ف‪٠‬ل‏ارلاقاره‬ ‫الحكومة عام‪ 47181‬م سنةتقصى بدفع قيمةالضريبة‬

‫كرونا ( ‪09,41‬؟ جنيهإتكليزى ) ‪.‬‬ ‫قدأطبقاًالشمنالسائدفىالسوق ‪ .‬غيرأن المتاعب‬

‫والأراضى الصالحة للزراعة إما مملوكة ملكا‬ ‫الى نشأت من تغير قيمة العشور سنوباً حدت‬
‫بالحكومة عام ‪ 5011‬إلى تحديد مبلغمعين روعى‬
‫حرا لاك الأراضى أو أن افلاحين (كمت )‬
‫فيهمتوسط الأسعار ‪ .‬وعلى هذالميصب التغر‬
‫فوق فه ‪.‬ا ونصيب الفلاح(جفتاك) هوأن‬
‫بحعص‬
‫ببى ملتزماً للأرص طلا هو قادر على زراعتما‬ ‫' طبيعةالضريبة وإنماطربقةجمعها فقط ‪ .‬وحل‬
‫ىلالتزام طبقألهواه‬
‫بنجاح ‪ .‬وللمالك أن يتصرف ف ا‬ ‫السعر المتوسط العشور محل العشور الى كان تمنها‬
‫فىالمسائل الأخرى ‪ .‬ويجب علىالفلاح أن يعلى‬ ‫يستوغرياً ‪ .‬وبلغفيمةماجمعمنهذه الصريبة‬
‫ام؟‬
‫لرون‬
‫رش ك‬
‫‪1‬ر‬‫(رل‬
‫عام ‪9591‬م ‪ 1 :‬محع‬
‫مبنحآمصنول سنووياةت‪.‬ذلت‬
‫ابالًمع‬
‫للمالك نصي‬
‫الحكومة التداير لطرد القلاح قانوتاً من الأرض‬ ‫جإننيكهليزى ) ‪.‬‬
‫ىوع نصيبه ‪ .‬وقد حددت العلاقات‬
‫عندنانهملف ز‬ ‫إخصائيات اقتصاددة ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ْ‬

‫بين الملترم وبين امالك مقتضى المرسوم العماقى‬ ‫ما إن استقرت الأحوال الاقتصادية عقب‬
‫الفنم حى اتؤنت الحكومة عدة تدابر لتحسين‬
‫‪ )1‬قنطار انكليزى يساوى ‪ 111‬درطلا فى الكلترة و ‪١٠٠‬‏ درطل‬
‫‪5‬‬ ‫فى الولايات المتحدة ‪٠‬‏‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫اتصعة‬
‫رامح‬
‫زمه‬
‫لصة‬
‫اوخا‬
‫بلاد‬
‫حالة الب‬
‫البوسئة والهرس‪.‬ك‬ ‫ان‬
‫المصادر ؟‪:‬‬ ‫الصادر فىصر سنة ‪571١1‬‏ ‪711‬سبتمير ‪6 )5481‬‬

‫)‪ (١‬نمتط‪ 0:‬مسدكا ‪ :‬أ‪5‬ماى ‪1‬لهه مهمه‪21 ‎‬‬ ‫ولم تلغ حكومة الفسا واخخر هذا المرسوم بل ظال‬
‫أههه ؟وسنة‪)1019101 ‎‬‬ ‫ممماء‪ 3‬امل عتمم سمانه‪:‬م‬ ‫اجر ‪٠‬‏ ويستطيع الفلاح أن يشترى نصييبه «جفتلاكة‬
‫ممنازهه عنسوم‪ 2 8‬؟‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬ط‬ ‫طعتمممء )لاعن‬ ‫بالاتفاق معالمالك»وبذلك بصبح صاحب الأرض ‪:‬‬
‫ناجىسز مبات » ومزوونعم؟روور » سنة؟الاام()‪‎‬‬ ‫وقد بلغ مقدار ما اشر اه الفلاحون من عام ‪1181‬م‬
‫وابءتطء‪ 0‬دام طعااجها بلاط ؛ستماساءه موماتوظ‪‎‬‬ ‫الالتزام‬ ‫ضى‬ ‫ركامن‬‫أتلا‬
‫إلى ع‪5‬ا‪7‬م‪ 4091:177‬جف‬
‫> أتكونا سنةكل‪/‬الاام‪)4( ‎‬‬ ‫سوق‬ ‫رمرم‬ ‫ا‬
‫ن‪4‬‬‫جكار‬
‫بلغ با الاشرؤهار‪١‬؟‏ كرونا رخا‬
‫كستاجع ‪: ][21‬مناوكيده ‪«641‬دم‪ 8‬مجروم‪126 ‎,‬‬ ‫‪0‬هآ[‬
‫ند‬‫‪0‬عغ‬
‫كت‬
‫إكليزا )‪+‬‬
‫مروري» ةيقدنبلا ‪‎‬ةنس ‪5‎ )9( ١1/8١‬طنسماع ‪: 34.‬‬ ‫واشبرت اللوسنة بوفرة معادتها »ند القدم >‬
‫عناعمةاعامط‪‎‬‬ ‫ماناعقطععة©‬ ‫عمل‬ ‫كجلاهءتأدهمك!‬ ‫ادم‬
‫وقد أصبح لمناجم الملح والفحم والحديد أهضمية‬
‫دوج ذلك ‪ 867‬دمع طوسع رسوم انيقع ‪‎‬ةنس ‪)5( ١1/81/‬‬
‫‪‎‬عمنم ‪6‬‬ ‫اماععاطعدساطقك‬ ‫لهع‬ ‫‪1‬كمونهت‬
‫ءاعكأ‬ ‫هددت‬ ‫كيرى فىيومنا هذا ‪ .‬وبلغتامسنمتاحخرج ملها‬
‫فلجيش الأركى‪‎‬‬
‫كتبه ضابط من سلاح المزندسين ا‬ ‫‪" :‬ل«مرلاهةر!‪!١‬‏ كرون (‪397,91‬ه‬ ‫عامم‬

‫يقينا عام‪( ٠4/1١ ‎‬م‪ )1/‬تلعووزدء‪. 0‬ىه ‪ :‬ملللمطمميه‪‎‬‬ ‫جإننيكهليزى ) *‬


‫‪‎‬همةهجمنماطف ‪40 1‬‬ ‫ماصهاأعا‪,‬‬ ‫‪#.‎‬قالهه؟)‬ ‫‪01:411‎‬هأ‪3‬‬ ‫وتبغ مساحة الغادات فى البوسنة والحرسك‬
‫عله مم‪, 3‬سيوع‪ ٠ ‎‬أبنا سنة‪ )6( 8081‬عبر‪‎‬‬ ‫لاحارؤلاط‪,‬ة فداناً منها ‪ 644,84‬ذنداناً موقوفة‪.‬‬
‫أقندى ‪ :‬متسمظ بن جهللا م‪ 2‬ف ‪.‬اممعطة امنستره‪‎‬‬ ‫وقف خسروياك‬ ‫ومعظم هله الأفدنة من‬
‫يميم » لندن سنة ‪8781‬م (‪ )9‬واءتتانق ‪( [.‬باسمه‪‎‬‬ ‫فى سسرابيثو ‪..‬‬
‫‪١‬ثزدراصيت ؟‪‎‬‬
‫المستعار طعووهز‪1‬م‪:)8‬مررده‪ 2‬سهعمدرهمم‪ ‎‬ع‬ ‫ويبلغ طول الخعاوط الحديدية فى البوسنة‬
‫أكرام سنةل[هة!‪ (١0) ‎‬اعهمنا ‪.‬ده ‪.‬ل ‪ :‬مود‪‎‬‬ ‫والهرسك ‪88١٠1‬‏ مرلاءمنها ‪ 571+‬خطوط عريضة‬
‫نزمه مللأعناوكة) ل مساتقدهلل عافد كاتا‪‎‬‬ ‫هتنا ‪763‬‬ ‫و ه‪ "4‬ضيقة ‪ .‬وبلغ طول الطرق الرئيسية عام‬
‫؛روووبرزوو لاه ةنس ‪‎‬م‪‎ )١١( 1451‬؟طمعصسما ‪: ©.‬‬ ‫‪ : 4‬الا"‪١‬‏ ميلا وطول الطرق فى التواحى‬
‫‪-‎‬واد ارفععام اهزوهجوز نسق مداقلتكمللف ‪‎‬ةيواقماءااتعانف ‪6‬‬
‫ميلا ‪.٠‬‏‬ ‫‪5‬ه‬
‫‪4‬‬ ‫‪8‎‬ةدواجةانالشو‪ «#7‬ماعسقكط‬ ‫مك‬ ‫‪1‬افاورعاك‬ ‫هدستعو ‪0‬‬
‫وباغ مقدار الواردات من الشجم وحيوان‬
‫‪‎‬لمطعمم ‪:‬‬ ‫هوططتعومت‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫انيفةنس ما‪/851‬‬
‫»©‬ ‫ماج ‪‎‬كافور‬ ‫الضف ‪8‬هدستعا‬ ‫‪ 00000‬كلف‬
‫البح "‪١6١٠‬‏ رأساً عام ‪ 4041‬والصادرات‬
‫ثاسييل انيقوةئس ‪ 1854‬م )‪‎ (11‬؟طهسومم ‪: ©,‬‬
‫‪4٠‬ةة؟‏ ‪ ,‬أما كمية بقية التجارة ‪..69‬ءلاوم‬

‫‪‎‬م‪)١5( 1818‬‬ ‫ةنس‬ ‫سيراب‬ ‫زممعومسنسم ©»‬ ‫قنطار مها ‪ / 701,311‬من الواردات وه‪7‬ارلالا ‪7‬‬
‫مسارمهاءسهط ‪4‬ه منسو‪ 8‬؟‬ ‫و‬ ‫عاممتولا وعا عمطن‬ ‫من الصادرات ‪.‬‬
‫لقف‬ ‫البوصئةوالطرصك‬
‫سنة ‪( 4/011‬م‪ )01‬بممطبوالة ‪ 8.‬؛ نسم مة‬ ‫باريس صنة ‪ 5/141‬م )‪(6١‬‏ عنامت ‪ : 6,‬مزط‬
‫باريس‬ ‫كأباظال غ‬ ‫‪71‬م |‪-‬تاكسله ‏ ‪#‬منأعطلامءه” ‏‬ ‫اماع‪10‬‬ ‫‪7‬ه اعسماهاولة ‏‬ ‫وندده‪ 8‬عذ أنأتم‪1‬‬

‫معمومة ‪ :‬جل مضهعللاك‬ ‫(‪)91‬‬ ‫‪٠8١‬‏‬ ‫منة‬ ‫مسمموعسة جك ليس ؟ بال سنة ‪ 5/181‬م (‪)51‬‬
‫و‬ ‫‪7110101010102‬ظ‪ » 2‬قينا سنة ‪ 41+‬م ("‪ )1‬سوم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪« 4:‬منامم سا‪1‬‬ ‫صتلمه© ‪ :‬مندمياءهل‪28‬‬

‫غلاها فص انها رننجرو “برلبنسنة ‪45881--711‬‬ ‫باريس سنة ‪ 5/1841‬م )‪(1١‬‏ ممومنطاظ ‪ :‬ضيفت‬
‫إنضفد طلعأبع طمعصكة‪ :‬ووتزلهسا عون رهجم ملئه ‪ 2‬أ‬ ‫مسدمين اطمك فس نسو عوزين؛ سنة كلاؤام‬
‫غعطعناعه ‪“ 51‬عومل ‪1‬‬ ‫راغوسة سنةكللام م‬ ‫‏(‪ )١0‬ممونظ ‪.‬ل عه ‪ :‬ممادمهفوملظ فج موه‬
‫إمماءقال جدفو‪ 3‬كل «وطمط ‪:‬عل كيه انمع اماماتوك‬ ‫‪1:‬ن سعط عرلا ماناقلة » لندن ‪)51841291‬‬

‫سيريقو سنة‪5881‬م‬
‫عاموط مم‪# 0‬معارظ وواام © أ‬ ‫لهنه‪7/2‬‬ ‫حجيةظا ‪7 :‬ه هانأدمعة ‪ 811‬ف‪4‬نه متمدو‬

‫(‪ )77‬جلءنملكة ‪.‬زلا ‪:‬مك سمه ممتمعدظ مالم قاومم‬ ‫«مام عمط عله وتيك بوم © لندن سنة‪141//‬‬
‫عتمواتفجمنة كل علامزةة‪ 71‬تنج هذا «علامم «ماعملاه‬ ‫جع عامط‬ ‫تسمه‬ ‫جل فس‬ ‫‏(‪ )١١‬مالظ ‏‪:,‬‬
‫»ييسلعسنة‪7481‬‬
‫وترجمه إلى الألمانية زونك زوزمع ل‬ ‫ورزومويممينع » برلينسنة‪ )141(157//‬برواومامابيه‪32. 8‬‬
‫(؟؟) معذلو[ل! مصسحمظ ‪ :‬كتملمهكة سج مهمطظ‬ ‫ماءعضازهجهمم ©‬ ‫‪#,‬سسعةطاعماه ‪7‬‏‬ ‫‪:‬‏‬ ‫مه‬ ‫مع ع‪5‬‬

‫‪ 511102‬امالدا هداج بل مسراييقى سنة ‪714841‬‬ ‫‪#‬ل فال فاده هذ معام[ عمل فاضد مهمةامملقاس ه‪621‬‬
‫«ومصندملة ‪ -‬فرواز فس ممندموييسيع © كينا سنة‬
‫‪ 1‬عمادمودمم ‪88‬م عل منصو‪ 8‬؟‬
‫‪-‬ط‪:1‬‬
‫(‪'0‬؟) ومهد[طا ‪1‬هق‬
‫‪/‬الا‪ )7157( 41‬للملسمعطععة‪-‬ممواء سطة ‪.‬نا ‪.‬طسق‬
‫بودايست سنة‪١148/‬م‏ وبالأمائية أ‪:‬بضوام نموم‬
‫“نا‪4/181‬م‬
‫‪##‬امسف‪ 8‬محاءك فس فحصلا ممه رتصرووظ في‬
‫ون © ثينا سنة ‪ 48481‬م (‪)5‬‬ ‫مسندموس‬
‫مأل غانا تدده‬ ‫ج‪71‬‬ ‫مسار‬ ‫(‪)91‬‬
‫مأععةتماط‬ ‫قدععء ه‪ : 1. 11‬صشنابنا وموسمهجه‪71‬آ‬ ‫‪30‬‬
‫«مطاتسساء ‪0‬‏ كتوتفممالاده فس هشطتمجامموظ‬
‫‪76‬هاأنعتالهءاءقةها هينه سس‬ ‫كيه‬ ‫‪ 724‬فضلا دم‬
‫براغ سنة ‪/6‬ا‪ 41‬م (‪ )51‬ماعط ‪.‬قظ ‪ :‬فامة‬
‫مضدمويمميع ؛ قينا سنة ‪81‬م (‪ )11/‬باءتطعدممة ‪:‬‬
‫فتلا ‪6‬خاتكد‪10 8‬د األاصة فتن‬ ‫‪ 11‬منندمو‪4‬ه لآ ‪70‬‬
‫© أكرام سنة ‪481+‬‬ ‫مسزمط عمملنة ليع‬
‫يم »‪ 2‬براغ سنة هلام‪١‬‏ م (‪ )55‬ممنسرسنه‬
‫(‪ )'8‬عمط اممكآ ‪ :‬عااتمساب سجنفدافمصمكة »‬
‫ممقده‪8‬‬ ‫‪7‬ل فس‬ ‫أوسلك ماأدمهمء ل‬ ‫مله‬ ‫انا‬
‫م‪4‬؟) عالمعصطه‪ : 38. 8‬مث‬‫لبيسك مسنة‪( 1981‬‬ ‫‪ 8781‬وماه جة حعزف‪1:‬‬ ‫أمهاال ‏‬ ‫يه‬
‫اعلما‬
‫م‬
‫هءمةاى‬
‫اافا‬
‫كلءق‬
‫هستااماى ‏ عب‬ ‫مه‬ ‫‪ 74‬هسه ‪414‬هده‪8‬‬ ‫«ملاميع‬ ‫‪#‬ثا واسااماقك ‏ ‪ 74‬ار عالماتموجمة‬
‫‪1‬ن‪7‬ه‪.‬ه‪: 8‬‬
‫مسندمعيوسييع ؛ ليمسلشسنة ‪ )15 "(5411‬و‬ ‫© قينا‬ ‫مستاسعيرةة علطامه ماامتطموعير تو‬
‫سسأءى ‪ 70/71‬عثبلة «عاامافس”‪ 1‬تملع ة«ماكشامهجم و‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫للعطوعذتل صم ‪.‬أقصه© ‏‬ ‫‏‪ ١‬سنة ‪/4‬ام‪)50( 1‬‬
‫‪«#‬تفدومدة ‪ 11‬وابالسمنا‪ 8‬قن‬ ‫ااءعمرء‪8‬‬
‫يتنموهةل‬
‫صن اقكنمعاءفمصملة‬ ‫مطأتمج‪02‬‬ ‫«وتطو‪ 3‬رمه‬ ‫فس‬
‫قينا وسراييثوسنة‬ ‫ماسوو م‪ 1‬جك نمس فصوو‬ ‫سناد امنكل عمف سدس متنمبيووظ © براغ سنة‪9/141‬‬
‫كلكلا (م‪ )ٌ12‬لفالمظ مماطط ج مذ «مسعميلك ملمشسمه‬ ‫‪ 6‬ثينا‬ ‫‪ )098‬معت دمر ‪.‬وى ع صر‬
‫البوصئة والطرسك‬ ‫يفنا‬
‫منصده‪ 8‬يذ ممصمو ‪ 0‬قا «أنايج مامتامسسنسطة ‪4‬‬ ‫ماأدموم لآ جل ‪0‬د «متسرم‪8‬ظ » شنا سنة "‪1541‬‬
‫(‪5‬ه)‬ ‫غ‪٠‬‏ ص ‪4١-85١‬‏‬ ‫قينا سنة ‪4091‬م‬ ‫(‪ )14‬عدة ‪.‬تكن ‪ :‬مسلا ميعسمور © وهو عبارة‬
‫واامشاومون‬ ‫عمل‬ ‫عوة ‪.٠‬‏ ‪ : 0. 1.‬كمالدلومناععلة ‏‬ ‫عن مستخرج من كتاب عيره إلقلية ‪.‬عماللا‬
‫مغسيج عن © قينا سنة م‪ 091‬م (‪ )00‬تومير‬ ‫مل مل اناس تررق © قينا سنة ‪5481‬م‬
‫للم «امعامأم ع‪ 8‬دمل فب © كتبه مبعوث‬ ‫‪0‬‬ ‫ملامسمط © ينا‬ ‫سمط “ع‬ ‫‪ )4‬بممتاك‬
‫م‪ )88‬عمطمممهع‪. 1‬ل د‬
‫كرواق » قينا سنة‪( 9041‬‬ ‫سنة ‪6881‬م (‪ )54‬وعم م‪, 118‬اميم افهة ‪.‬لا ‪:‬‬
‫فصل كنعو جتيللا ممدمجع ماعاما هل ‪.‬ملمممط جعوو‪0‬‬ ‫زمعيد‪« 66 3‬تمصمايدظ حجمه «مها‪ 3‬عبلععالثاممد عد‬
‫سنة‬ ‫يءقسُرو‬
‫اووبويى‬
‫مواصزعئة مدير ‪٠‬‏ طبعة إم‬ ‫سدق ين ج ‪١‬‏ ‪ 2‬قينا ‪ )55( 6481‬مومه ‪: 4.‬‬
‫(‪ )92‬برمموللمطت‪. 1‬لآ هآ ‪ :‬ميس سململا‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫كعك «عطن مموتل‬ ‫بن بعسنومعا‪7‬مسيام‬ ‫سدم‬

‫؟‬ ‫كم ‪0‬‏ ييصارزكولا ‪8‬ع‪4‬ل جعطيس‬ ‫‪#‬عنامقاردمط ‏‬ ‫‪5‬ملهاته ‪8‬‏‬ ‫قينا سنة ‪ 5581‬م (‪« )15‬اءتطقدممسآ ‪ :‬ممنة م‪10‬‬
‫وهو عبارة عن مستخرج هما جاءفى ‪,‬بسمموة‪/‬ا‬ ‫‪ +‬إكرام سنة ‪5441‬م (‪ )75‬مببرط ‪:‬‬ ‫يم‬

‫ص فس ممتررمه عبرم ‪ © 1:1.‬قينا سنة‬ ‫‪6‬م‬ ‫منسردظ عل ميس ببراريس سنة ‪ 5981‬م (‪)04‬‬
‫‪ )6١6١١‬ابوط ‪ : 81.‬مإممسامتراساى موفواظ‬ ‫‪4‬‏‬ ‫‪١‬؛‏ مامعفاخامة‪/‬ة‪ .‬مقط‬ ‫‪.‬ع‪8‬‬ ‫‪3‬هذ"‬
‫رلهل‬
‫‪1.‬‬ ‫كعصععه‪11‬‬
‫‪, 11.48‬امفادم‪ 8‬انة منافرةم‪ 3‬أهط «تضالاظ ارهن ازمقاماى‬
‫وهو عبارة عن مستخرج‬ ‫مازه‪:‬ك لاع مل وى‬
‫مما جاء فى مول فيس «متصدة‪ 8‬عرده ‪.‬لنقللمالفم فلالا‬ ‫قينا سنة ‪ 4981‬م (‪ )945‬وزممعنممء" ‪ :‬ممسمظ‬

‫م‪ )15‬موق ‪: 0 0.2.‬‬ ‫‪1‬ا‪9‬سن‪0‬ة‪( 5‬‬ ‫يسيع » قين‬ ‫عمق مامشمدط ممه لس © إكرام سنة ‪4481‬م‬
‫‪5‬ه فاه فيه[ عامعتطاه‪ 3‬ولك «عذمب اتماصله‪1/‬آ] عذط‬ ‫‏(‪ )9١‬موععطملفمتععط‪ :1.‬تأنط مععما‪ 3‬عمامعتودو‪ 8‬؟‬

‫‪15602‬‬ ‫‪#‬مسعده « سسطنوؤون ‪ 2‬قينا سنة‪5‬م‬ ‫م‪ )12‬طءتومطفدظ عووطاءالدة ‪:‬‬


‫هرسدن سنة ‪+٠51‬‏ (‬
‫لموهمم‬ ‫ععاة لمعت‬ ‫بتعمللمط] ‪١*٠‬‏ مآ‬ ‫‪ 40‬ماتاتمجة ‪ 1 07611‬قدو أدملناده‪7‬م ‪١‬‏ مللاضب ماله ول‬

‫موف سلسمة نز جرهم ‪»٠‬‏ حراسات فى تراجم‬ ‫‪-0681‬و‪6‬ي‪ :‬مهمع » أسبرِيقُو سنة ‪11٠٠‬م‏ (‪0‬ه)‬
‫وأنساب البوسئة والصرب » بودايست سنة‪4091‬م‬ ‫مقارده ‪ 8‬انأ كقهيتا‪ 3‬هته كماطج ع‪1‬‬ ‫مسسطاة ‪2.‬‬

‫هدم عم ‪ “© 2 8‬أدثيرة سنة ‪0٠91‬‏ ‪ 3‬الرضة‬


‫عذثلآ‬ ‫عه جأس‬ ‫‪١‬‏ م‪8‬‬ ‫تعتصصده‪. 1‬عسط‬ ‫‪5‬م‬

‫ممسئخ © قينا سنة ‪ 4091‬م (‪ )55‬عام معنآ ‪:‬‬ ‫‪«#‬نسموامسلة م ع عنميو ع‪ © 1‬وهو كتاب طبعه‬
‫‪#‬تأتكولاه‪. )70‬أثادم فا فالاععهره ”‪. 1‬ج‪.-|606‬جرم ؟‬ ‫‪.‬هآ ل معرو‪, 8‬م‪ 8‬نحت إشراف‬ ‫كل من لسوممء‪8‬‬

‫قينا ‪١٠91‬‏ (م‪ )95‬سما ‪ : 7.‬جمممسعاظ عاط‬ ‫© باريس سنة ‪10١9١1‬‏ م (‪)40‬‬ ‫معنطان وندمة‬
‫مستدموو دج صل فس عومتممم‪« 8‬مناعماءه ‪٠‬‏ قينا‬ ‫اعطعماء مكل كودول ‪# :‬أمماام ءاتم ‪« 1‬عاهاها عتمتدوو‪ 8‬كك‬

‫م‪ )11‬رعممللمط] ‪.‬بءنآ؛ ‪.‬جعامه مذ‬


‫سنة ‪١151‬‏ (‬ ‫طبعه روووين ن ©‪ .‬قينا ولبيسك سنة ‪ 8041‬م‬
‫افناتكلا روة ‪ 41/18. 48‬هننه ‏ أرهنا| ا 'عضاء‪:‬عامط ‪.‬عانه‬ ‫(‪ )92‬مسوطاسمة حومط ‪ #4 :‬بمهسويسظ عاط‬
‫لوده‬ ‫البوسنة اهرسك‬
‫ه البوسئة وافرسك ‪:‬‬ ‫مستدمموعسة يثك وب ‪ 6‬والجائب التاريخى من‬
‫هذا المقال مأخوذ معظمه من هذا المترخ (‪7056‬‬
‫لامة عامة‪. ‎‬‬
‫‪-‬إ‪١1‬‬
‫(عة القوانين الأركية ) » الآستانة سنة‬
‫متوجرمو‬
‫دس‬
‫تع البوسنة والحرسك بمجموع مساحتما البالغ‬ ‫‪ 687‬المرسوم المنظم‬ ‫حة‬
‫فرد‬
‫صو‬‫بقد‬
‫هء و‬ ‫‪4‬‬
‫قدرها ‪ 411,10‬كيلو مرايعاً ببن خطى عرذن‬
‫للعلاقات القضائية بين أصحاب الأموال والوكمت»‬
‫ره" ‪1‬ش‪6‬الا» وخطى طاول‪6544‬‬ ‫‪75‬‬
‫وهذا المرسوم صدر بتاريخ ‪4١‬‏ صفر (‪)85‬‬
‫و‪4 5‬ش‪١‬ر‏قاً » فهىبذلكتشغلالمنطقة الخربية‬ ‫‪#‬لث ‏ الماناكم صمل رمه ”ا لسدهاموة ‪6‬‬ ‫‪ 8‬اثلا قدو‬
‫من يوغوسلافياء الجبلية فى معظامها والغنية مواردها‬ ‫مسندميسة > لاؤلااب‪191١‬‏ ء قينا سنة ‪1/81‬‬
‫المعدنية وقوتما المائية وأحراجها ‪ .‬وهى قم إلى‬ ‫عن السنوات من ‪881٠ - 8181‬م‏ ء وسرايبثو‬
‫سرعواللا‬
‫مان‬
‫من سنة ‪1141-١191‬‏ م (‪ )55‬مم‬
‫وحدتين جغرافيتين تارخبتين متميزتمن ‪ :‬البوسنة‬
‫كلاه اامواساذمنائلة ©‬ ‫‪ 760‬هتنا ادم‬ ‫‪4110‬‬
‫والهرسك ‪ ,‬ويشير اسم البوسنة إلى الجزء الأكر‬
‫وهو يصدر سنوياً منذعام ‪ 7681‬م )‪(١01‬‏‬
‫ورساكحى الجنوببةمعحوض‬
‫نلم‬
‫لضما‬
‫الثمالى» بياماي‬ ‫‪ 80‬فسا متو رمه فاتطادسدم!! ول ومن ملبامتوظ‬
‫بر فير تثا دوعونج ‪٠‬‏ والامم البوسنة مشدق ءن‬ ‫ما لا ع ‪. 6702‬ه‪0. 11‬كوة ‪6 -‬موذد مانأمميم ‪52‬‬
‫اه غيرموحقلقكنه منغيرشك‬
‫مبوعسئةن(‬
‫بورال‬ ‫‪11‬هساتضماقع » فينا سنة ‪591‬‬ ‫‪1‬ا‪710717‬‬
‫‪1‬ل‬
‫إيثيرى الأصل) ‪٠‬‏ وهوبجرى فى الجزء الأوسط من‬ ‫‪34١‬ل‏ م )‪(١/‬‏ بمتيفزومه ورزووى »> رسالة‬
‫البلاد » وقد وجدت'حول منبع هذا ابر وحوضه‬ ‫الأدب ‪.‬‬ ‫ل‬
‫جيةاعن‬
‫رروات‬
‫جامعية باللغة الصربية الك‬
‫الأعل بقايا آثار ناحية تعرف بالبوسنة ( ذكرها‬ ‫البوسئة والهرسك الذين كتبوا مصنفات باللركية‬
‫لأول مرة قسطنطين بورثيركياتوس ‪-‬وظلها تابعة‬ ‫والعربية أوالفارسية فىالعهدالتركى » وهذه الرسالة‬
‫للصرب ) ‪ .‬وكان يسكلها مستوطنون أوائر من‬ ‫تمطبع بعد(‪ )1/9‬صالح صدق بنح ‪ .‬حسين بن‬
‫أفراد قبائل صقلبية ‪ .‬وبعد أن عانى الإقلم الكثير‬ ‫فايلضله ‪ :‬السراى تاريخ ديار بوسنه وهرسك »‬
‫من تقلبات الأحوال الى جرها عليه تعاقب الحكام‬ ‫وهو مخطوط تركى فى المتحف الوطى بسراييثو »‬
‫من أجانب ووطنيين » أصبح جزءًا متكاملا فى‬ ‫يتحدث عن تاريخ البوسئة والحرسك حبى عام‬
‫دولة جديدة بدا الاسم تحت حكم املك تشرتكو‬ ‫"امام » وكان مالف هذا الكتاب موقت للسنجد‬
‫( ‪#‬م‪#‬راب (زظد م )ى‬ ‫الأوك مس‬ ‫الغازى خسرو بلكبسراييقو »وقد توفعام‪4881‬م‬
‫ولمتشمل حدودها أراضى البوسنة والحرسك الحالية‬ ‫ب(‪ )00‬عر أفندى ‪ :‬تاريخ غزوات ديار بوسنه‬
‫( فباعدافاحيةصغيرةفىالشمال الغربى ) فحسب »‬ ‫)‪(4١‬‏ تاريخ بجوى»‬ ‫عام ‪٠813‬‏ » الآستائة ‪5‬‬
‫لاسمانحل الأدرباوى‬
‫اير‬
‫‏‪ ٠‬بل شهلتأيضاًجزء) كب‬ ‫الأستانة عام ‪ 8811‬ه ‪.‬‬
‫مع النواحى انحاورة فى الجنوب والجنوب الششرق ‪٠‬‏‬ ‫ك[رساريك مامفسوعك ‪.‬ل ]‬
‫البوسنة والهرساك‬ ‫نينا‬
‫أصبح جزء من أراضى البوسنة والهرسك ثابعآ‬ ‫وكانت البوسنة تحت الحكمالتركى إحدى سناجق‬
‫للوحدة الإدارية ( بانوفينا ) الى قاعدنما إسبليت‬ ‫الإمراطورية العمانية » وأصبحت فى سنة ‪4‬ه‬
‫ينا دخل جزء من أرض اطرصك ضمن الأرافى‬ ‫( ‪ 8091‬م ) إيالة تضممساحة أكيرمنمساحة‬
‫لود‪.‬وتقوم فى يوغوسلائيا‬
‫الى قاعدتها فى االلجأبس‬ ‫البوسنة والحرسك الحالية»؛ولم يكن ذلك فحسب قبل‬
‫الحالية جمهورية شعبية للبوسنة والهرسك داخلة ى‬ ‫فقدها الأراضى الذى منيت به فى العقد الثافى من‬
‫حدودها التارعخية التقليدية ‪.‬‬ ‫القرن الثانى عشر الحجرى ( مابة القرن السابع عشر‬
‫الميلادى ) بل بعد أن فقدت هذه الأراضى أنضا ‪.‬‬
‫فلبوسنة والحرسك‬
‫والنظام الاجماعى والسبامسى ا‬
‫فلاىلقرن اللحامس‬
‫صك إ‬
‫ترس‬
‫نله‬
‫مما‬
‫ويرجع ام‬
‫باعتبارها إحدى جمهوريات يوغوسلافيا قاثم على‬
‫عشر الميلادى عندما ثساتريفانف وكجيش كوساجاء»‬
‫الدستور المكتوب لجمهورية يوغوسلائيا الفيدرالبة‬
‫أحد أعضاء مجلس الأشرافءعلى ملك البوسنة‬
‫الشعبية الذى أقر فى الثالث عرشمن ينايرسنة" ‪4912‬‬
‫حينئذونادى بنفسه « هرسك» ( أى دوق )سانت‬
‫ودستور جمهورية البوسنة والحرسك الشعبية الموارخ‬
‫فى الواحد والثلاثينمن ديسسير سنة‪5441‬ءوالقانون‬
‫طتقة هرسكوفينا ( أى‬ ‫نمي‬
‫ممس‬
‫لنث‬
‫اوم‬
‫سافا ‪.‬‬
‫أرض الهرسك ) ‪ .‬وهى بالتركية هرسك إيل‬
‫الدستورى الصادر فى ‪١‬‏ يناير سنة ‪884١‬‏ الخاص‬
‫أو هرسك سنجى ‪ .‬وتطابق رقعة الأرض الى‬
‫بإنشاء التنظمات الاجماعية والشعبية لجمهورية‬ ‫انت‬
‫تشملها البوسئة والحرسك الآن المساحة اكلى‬
‫يوغوسلافيا الفيدرالية والأجهز ةالفبدراليةالحكومية»‬
‫تشغلها ولاية البوسئة والمرسك أيام الحكم الفسوى‬
‫والقانون الدستورى الصادر ق ‪ 97‬من يثاير سنت‬ ‫( اما ‪ 8191‬م )ء والىكانت جزء! من‬
‫‏"‪ ١468‬الخاص بالتنظمالاجماعى والسياسى لجمهورية‬
‫جملكة الصرب والكروات والسلوفين ( من سنة‬
‫البوسنة والمهرسك الشعبيه والأجهزة الجمهورية‬
‫‪ 4‬م ) وبقيت الحدودوامتدادالإقليمعلىماهى‬
‫للحكومة ‪.‬‬
‫الجديدة‬ ‫علبه مدة الإدارة الأخيرة للمملكة‬
‫ولجمهورية البوسنة والهرسك «‪١‬‏ الشعيبة »‬ ‫( عقتضى ما يسمونه دستور قويةودان ‪ .‬وبعد‬
‫يوغوسلافياء‬ ‫شأنجميع الجمهوريات الأخرى ف‬ ‫إلغاء الحكم التيالى فى يوغوسلائيا ( ‪ 4591‬م )‬
‫جمعيها الشعبية التشريعية بمجلسبا التنفيذى »‬ ‫قامت مملكة مطلقة السلطة فى يوغوسلاقيا مكونة‬
‫وسكرتاريها ى سراييقو قصبة البلاد‪ .‬وتنقسم‬ ‫من تسع وحدات إدارية كبيرة باسم « بانوفينا»‪.‬‬
‫الجمهورية إلىاثبى عشرة ناحية و‪١4‬‏ كميونآ ‪8‬‬ ‫وغيتر هذا التقسم من حدود البلاد ‪ .‬فالوحدتان‬
‫(سنة ممقلع)‪.‬‬ ‫الإداريتان ‪٠‬‏ ( بانوقينا ) اللتان كانت قاعدتاهها‬
‫ويبلغ عدد سكان البوسئة والحرسك '» كما‬ ‫فىسرابيقو وبنالوقة والداخخلتان فىالبوسنة واهرسك‬
‫يدل عليه الإحصاء الذى أجرىى سنة ‪71849١‬‏ م ‪:‬‬ ‫تضمان الآن اجزاء من الأراضى الخاوره ‪٠‬‏ نحيث‬
‫وب‬ ‫البوسصنة والهرسلك‬
‫وكان التصليثك الرصمى للسككان أيام حم‬ ‫لسمة ‪»٠‬‏واللغة الصربية الكرواتية‬ ‫«ؤلار‪/‬ا ‪4‬‬
‫المْسا وانحر تبعآ لطوائفهم » باسئثناء عدد قليل‬ ‫هىلغةاللدديث ( باستثناء عددقليلمن الممتوطنين‬

‫من المستوطنين الذين سجلث جنسيائهم طبقا‬ ‫السلوثينيين والمقدوئيين وبعض أقليات وطنية ) »‬
‫لحقيقتها » ولوأن الجزءالأكبرمنالسكان كانقد‬ ‫وينقممالشعبمعهذابحس ابلجنسية » إل ‪:‬ى صرب‬
‫أصبح على وعى مجنسياته » فثلا » أقرالسكان‬ ‫( معظمهم تابع للكنيسة الأرثوذكسية والباق‬
‫الأرئوذكس علائية بأنهممن الصرب» وأقرالروم‬ ‫)ات( معظمهم تابعللكنيسة الرومانية‬
‫رو‬‫كون‬
‫مسولم‬
‫الكاثوليك بأنهمكروات ‪ +‬وكانت كلمن بلغراد‬ ‫الكاثوليكية والباق مسلمون ) ومتنعين عن أعلان‬
‫وزغربءحى الحرب العالميةالثانية» تدعى القرابة‬
‫جنسياتهم وغالبيتهم االعلظممىسملنمين ‪+‬‬
‫الوطنيةبمسلمى البوسئة » الأمر اتلذرىتب عليهأن‬ ‫‪:‬وكا فى البوسنة والهرسك ‏ وفقآ للنتائج‬
‫فريقاًمنالمسلمين ‪ -‬معظمهم منمستنيرى أهل‬ ‫‪/‬نلتامون‬
‫االقهيدية لتعداد سنة "‪1 1891‬ب‪"#١‬‏ ي‬
‫الحضر قد جاهروا بأنهم صرب أوكروات ‪+‬‬ ‫‪/‬ن‬‫‪/‬لمأنرئوذكس و ‪4,١7‬‏ م‬ ‫لط‪١‬ائافةرهو"‏ ا‬
‫وبقيت الأغبرةلعظمى م منسلمى البوسنة والمؤقك‬ ‫و‪ / "#‬من المسلمين وهره ‪7‬‬
‫االلروكماثوليك ‪1‬‬
‫معذلكغويامرتأمثرتيننع»وا عن الاعثراك بأنفموم‬ ‫هن ‪:‬طوائف أخرى ‪.‬‬
‫صرب أوكرواتا » واحترمت يوغوسلافيا الحديثة‬ ‫والإحصاءات الرسمية الهائية المطبوعة للتعداد‬
‫كراعم الشخصية وشعورهم فى مسألة الجنسية كل‬ ‫الذىعملفىسنة‪ 71851‬م هىكمايلى‪:‬‬

‫مسلمون‪. .‬‬ ‫‪ :‬الألر كارا س “ار‪ 7 4 4‬مهم ‪81‬ارة*‬ ‫عرب‬


‫مسلمون‬ ‫ساءرظ؟ ‪ /‬مهم الاكره‪١‬‏‬ ‫‪ 5‬رمد‬ ‫كروات‬
‫‪ -‬كرا" ‪ 1‬مهم ‪ 785058‬مسلمون‬ ‫يوغوسلاف لميوضحوا جلسيهم ‪ :‬مراكم‬
‫‪4‬‬ ‫لمرلا‬ ‫آخرون‬
‫الاحترام » وأصبح المسلمون المتكلمون باللغة‬ ‫ورغم اللغة المشتركة والقرنى السلالية الوثيقة‬
‫الصربية الكرواتية تبعاً لذلك أحراراً فى قيد أنفسهم‬ ‫السكان فإنهم بنقسمون إلى ثلاث طوائف »‬
‫تبعاً الموكثرات الثاريمية بعامة؛ واختلاف المعتقدات‬
‫صربأ أو كرواتاً أو عدم توضيح جنسياهم »‬
‫وبمبنن الأسباب الأخرى نجدأن وجود أعداد‬
‫الدينية‪:‬مخاصة » وكانت هلههىغلةقيام الفروق‬
‫الوطنية يبن الصرب والكروات ‪ +‬وجاء إسلام البوسنة‬
‫كابيلرةمسملنمين المتكلمين باللغة الصربيةالكرواتية *‬ ‫والهرسك ( وهى تخوم الإمبراطورية العئائية الى‬
‫ونن‬
‫كأ‬‫يتضى‬
‫الذينلميبتف أمرجنسينهم » قداق‬ ‫دامتقروتاً طويلة والراقعة على الحدود عينها بن‬
‫' للبومنة والمرسكجمهورية شعيبة قائمة بذانها فى‬ ‫الشرق والغرب رئثراتها الخاصة بها ) فاضاك‬
‫‪1‬‬ ‫يوغوسلائيا الجديدة ‪٠‬‏‬ ‫عنصراً طائفياً ثالئاً‪..‬‬
‫البوضنة والمرسك‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬
‫وقيام نظامالحكرالجديد فى يوغوسلافيا بإجراءات‬ ‫ْ وم تتمببالقروث الأربعة من الحكم التركى‬
‫ثووية ب أن استّغلت المصادر الطبيعية افلبىوستا‬ ‫ولاحودا "لم هوكله ‪ /‬ناذا م) ق‬
‫والمرسك استغلالا قاماًنتيجة لازدياد تصنيع‬ ‫إعلام جائبكبرمن السكان فحسب »؛بل‪.‬ثركت‬
‫البلاد د فأققديمت منذسنة‪ 8441‬م‪ -‬ولاتؤال‬ ‫طابعها أيضاً على القطر بأكمله ‪ +‬واللغة الصربية‬
‫مشروعات ضناعية” عديدة ومؤمسات »‬ ‫‪5‬‬ ‫الكرواتية فى البوسنة والحرسك يتكلم مما المسلمون‬
‫وتنىخطاتماثيةوأخرى‪:‬حرارية»صغرةوكيرة»‬ ‫وسائرالسكانعلى حدسوواتءأهصلت تبعاًلذلك‬
‫لتوليد الكهزباه ه ووأدثخلت الوسائل العصرية ‪:‬على‬ ‫حناصرى ثقافية شرقية فى أنماط الحياة وطرقها »‬
‫صناعة التعدين » وانسعث ‏ وبلغمقدار امماير‬ ‫لابنالمسلمينوحدهمبلبينسكان البوسنةوالمرسك‬
‫افلىصناعات والتعدين ى البوسنة والهرسكمابين‬ ‫“جميعاً أيضاًه‬
‫مليوت‬ ‫صلى ‪ 1441:4641‬م مبلغ ‪1‬‬
‫‪ ': 1‬وأبطأت القرون من الحكم النركى الى مرت‬
‫ديثار أى ما يعادل "‪ 4 #1‬من مجموج الأموال‬
‫با'لبلاد من نمو مجتمع الطبقة الوسعلى فى البوسئة‬
‫المستثمرة ‪ +‬وكان لابدمنبياس التوظيت للا‬ ‫والهرصك » على أن السياسة الاقتصادية الى اتبعنها‬
‫وإدخال بعض تغيرات طفيفة عليه بعدهذ اهلجهوه‬ ‫الفسا واحرفىالبوسنة والهرسك قدأثيتت عجزها‬
‫“المركزة«التتصنيع وهبلغ مجموع الأموال الموظفة ‏‬ ‫“فى تطوير واستغلال إمكانيات الإنتاج من مصادر‬
‫سلة ‪ 1891‬م ‪ :‬مرهلا مليونا»» أ‪:‬ثمققنها على‬ ‫هذاالقطره فبقيت البوسنةوالهرسك» نفيجةلذلك»‬
‫الصناعة والتعدين بلغ ‪ "48,8‬مليونا ‪ ,‬واثعكلث‬ ‫‪ 1‬قار متخلفامًن عدة وجوه هو‪.‬م يطرأ على هذا‬
‫نتيجة هذا التضنيع الشريع أعلىالإحصائيات الرنضمية‬ ‫لتخلك الموروث أىتمسنكير نظر؟ القاروكت‬
‫الخاصة بمعدل السكان الزراعيين فى البوسنة والرسك‬ ‫غير المواتية فى يوغوسلاقيا ما قبل الحرب وسياستها‪.‬‬
‫‪١‬‏‬ ‫على النحو التالى ‪:‬‬ ‫الاقتصادية‪ .‬ولممحدثإلابعد الحرب العالمية الثائية»‬
‫فوت ووز «مولة‪:‬‬ ‫اللو‬ ‫مكمز‬ ‫ا‬
‫فركلاكل‪.‬‬ ‫لاركلا‬ ‫‪4‬رظم ‏‬ ‫كركة ‏‬ ‫رهم‬ ‫اضة والأحراج ‏‬
‫امللوثروفى‬
‫بع‬
‫وصيد الأسماك‬
‫"رط ‪,‬قراط‬ ‫لكر"‪( '1‬مرك‪3‬‬ ‫يعملون فى حرك أخزى ' كرال‬
‫يفن‬ ‫للبوسئةبوافرملك‬
‫وما ورثه التذعب من التطور الناقص فى شئون‬ ‫وكان‪ .‬معدل‪ .‬الو ‪.‬فى ‪.‬الفروع‪ .‬الأخرى من‬
‫البلد الاقتصادية » ورث مثيله من التخلك فى‬ ‫الاقتضاد القوى أقل سرعة ‪٠‬‏ وخاصة فى الانتفاع‬
‫الثقافة » وخاصة فى أنحاء الريك ‪٠‬‏ فقد أنشأت‬ ‫بالأراضى الزواعية وتربية الماشية والأغنام ه ولكن‬
‫حكومة النسا وار مدارس ابتدائية تشرك علها‬ ‫اليل الحديك يتنجه الآن فى السياسة الزراعية‬
‫الدولة »و‪.‬م تلغ المدارس الطائفية ه وأدخل نظام‬ ‫إلى زيادة التوكيد على فلاحة الأرضن وأنماط أخرى‬
‫التعليمالابتدائى الإلزاى فى البوسنة والحرصك ممنة‬ ‫فى الزراعة ‪ :‬وى سنة‪7164١‬‏ كأنمقدارما فالبوسئة‬
‫‪ 311 -‬كان‬ ‫‪1‬ة‪7‬‬
‫‪1‬هف‪4‬ىسن‬
‫غير أن‬ ‫مه‬ ‫والهرسك من ' الأراضى الززاعية ‏ ‪,"11,*٠٠‬؟‏‬
‫علدد المدارس الإبتدائية الى تشرف علها الدولة‬ ‫هكثاراً منبالار‪ 47‬صالحة لازراغة والباق مراعوتلا‬
‫رس‬
‫امن‬
‫دقليل‬
‫مد ال‬
‫للعد‬
‫اكانا‬
‫‪4‬درسة فقط ‪+‬و‬
‫م‬ ‫معشوشبةومستتقعات وآجام ( ‪» ) 120/1‬‬
‫الى تشرت علما الدولة يضاف إليه المدارس‬
‫الطائفية بمكنهأن يستوعب ‪80,١1‬‏ من' جموع‬
‫أمامن حيث المواصلات» فمازالتالبوصئة‬
‫والمرسكتعانى نتائج‪ .‬الأحوال ‪-‬المعاكسة السابقة »‬
‫التلامي‪.‬فىس انلتعلمليسغي در واعترفت الحكومة‬
‫ومخاصة فى شبكة ‪.‬الخطوط الحديدية ‪ +‬فقدكان فى‬
‫الملكية اليوغوسلاقية بالمدارس الإبتدائية للدولة‬
‫‪ :‬البلادسئة‪ 1041/‬م‪ "4111‬كيلومترآمنالسكك‬
‫دغوبنرها و»مع هذافلميكنيستطيع أن يلتحق‬
‫الحديدية منها ‪4085١‬‏ كيلومرا من المقاس العادى‬
‫للأاثطلثفال الذين فىاسلنتعلم ‪ +‬وف‬
‫باهاإ‬
‫‪ 4"81‬مكان عدد المدارس الإبتداثية‬ ‫عام ‪6/161‬‬
‫وا الكيل موثراالملنقاس الضيق ‪.‬‬
‫اىع‬
‫فب ف‬
‫تلسي‬
‫هوا‬
‫اانر‬
‫بلحل مدرسة فقط » وك‬ ‫ويلغمقدار الإنتاج القوىف اىلبوسنة والمرمك‬
‫معدل الأميةفى ذلك الوقت م‬ ‫فى غضون عام ‪5841:4815,9١1‬‏ مليون دينار م‬
‫ورغم الجهود العظيمة الىبذّلت بعد الحرب‬ ‫(الملبون ) الى ساهمت‬
‫وأم المصادر والمقادير ب‬

‫العلمية الثانية لزيادة عدد المدارس وخفض أمية‬ ‫‪0‬‬ ‫ياكل صناعة هىكايلى ‪5‬‬
‫البالغن فقد دلت إحصائيات سنة ‪ 7891‬م على‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ .‬الصناعة والتعدين‬
‫منالأميين الللكور و ‪٠٠‬ر‪"61‬‏‬ ‫‪000‬‬ ‫يليت‬ ‫' الزراعة‬
‫من الإناث فى البوسنة والمرسك‪ :‬من مجموع‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫اليناء‬
‫اشرة ‪+‬‬
‫قرداً فاولقعسن‬ ‫‪1‬ر‪1‬‬ ‫المواصلات ‪, ,‬‬
‫وبذلت سنة ‪ 8441‬وما بعدها جهود خاصة‬ ‫‪14‬درط‬ ‫الأحراج ا‬
‫لرفع مستوى الإلمام بالقراءة والكتابة والتعليم‬ ‫الصناعات اليابوية “‪1085‬ره‬
‫ابولسنفةرسك » وهكذا بلغمجموع المدارس‬
‫فوىال‬ ‫‪ :‬للتجارة والعوين'” ‪٠455797‬‏‬
‫وده‬
‫للبوسنة والمرمك‬ ‫ليون‬
‫؟ ‪ -‬تاريخ البوسنةوالحرسكناحلتحكم العئافى‬ ‫ضمن‬
‫يةت(‬
‫ورس‬
‫الابتداثية جملة واحدة *‪,4٠‬؟‏ مد‬
‫اانك‪» ‎‬‬ ‫رلط‬‫تامس‬
‫أءقي‬
‫لثنا‬
‫ا(أ‬‫)‪١‬‬ ‫ذلكالتعلمالتكميىونظامالاقسنوات ) ولام‬
‫كان رسوخ قدم الإسلام فىالبوسئةوالغرسك‬ ‫دًر(سة ثائوية تدرس فبها اللغتان اللاتينية‬
‫معمهدا‬
‫مقترناً'بقيام المحكمالتركى وتوطد دعائمه ه وقد‬ ‫واليونائية القدمتان ) و ‪40١‬‏ مدرسة للتدريب‬
‫حدث الغزوالتركى الأولمنة‪848/1‬ه ‪ 5881‬م)‬ ‫المهتى و ‪/‬اه منمدارس أخرى ‪ .‬وكان للبالغين‬
‫‪ 5‬حك املكتثرتكو الأول أول ملوك البوسنة‬ ‫‪ 47‬مدرسة أولية علىنظام السنتين و ‪٠‬‏ مدارس‬
‫‪ 9‬م) »‬ ‫‪/‬نة‬‫‪1‬نس‬
‫‪1‬ك م‬
‫ر‪#‬هم‪ 1‬م ‪١14"81‬‏ ومل‬
‫قع الخزو الثاى سنة‬‫وتهود‬ ‫كدامنا فأىوج قو‬
‫عن‬ ‫ثانوية و ‪ 77‬مدرسة صناعية للصناع و ‪١‬‏ للصناع ‪٠‬‏‬
‫«ؤلاه ‪8‬م‪ 81‬م ) عندماهزمالثويقودفلاتكو‬ ‫المهرةو ‪١1‬‏ مدرسة أخرى ‪ .‬وأنشئت فىسرايبظى‬
‫ثوكوفتش الجيش التركى ‪ .‬وف السنةالتاليةاشئرك‬ ‫بعدالخرببزمنجامعةذات سبعكلباتوكذلك‬
‫قوصوه ليشد أزر لازار‬ ‫ة‬
‫رىكفى‬
‫عسنو‬
‫مش بو‬
‫جي‬ ‫أكادمية للموسيق ومعاهد للعلوم د وق البوسنة‬
‫الدوق الصرى » وجرح السلطان مراد جرحاًيع‬
‫أثناء سير المعركة ومات عندما اذّبت ‪ .‬ولكن‬
‫والفرسك * فوقماذك »رثلاثكلياتللمعلمين»‬
‫وكليات عاياللتدريب المهنى وستة مسارح و ‪05‬‬
‫الأميربايزيدتجح فى استخلاص النصره ووقع الدوق‬
‫مكتيةللعلومو ه‪/‬ال!مكتبةعامةو ‪ 1/‬متحفاًوحطة‬
‫لازارأسيرآ » واعترف خلفارئه بعدوقعةقوصوه‬
‫‪5‬‬ ‫ساعلةكلاية ‪,‬‬
‫إذ‬
‫بالسيادة التركية ه وأضعف أتباع الملك الصربيون‬
‫مركز البوسنةإضعافاًشديداًه وسمح اهلف الملك‬ ‫‪١‬‬ ‫‪‎ ..:‬رداصملا ‪1‬‬
‫ل»‬
‫عله‬
‫فبعة‬
‫لتتا‬
‫اان‬
‫بى ك‬
‫تثرتكو أنعكمالأراضي ال‬
‫‏(‪ )١‬قوود مع ‪ 71(/‬بلمزسامامع لامفاعفاماة‬
‫اتن‬
‫طنتح‬
‫لكا‬
‫سسنة‬
‫ولكن القسمالأكدر من البو‬
‫أعضاء من مجلس الأشراف بمارسون فسبلاطات‬
‫بالدخسرنة‪ )1( 11 8/‬مشاءنمممدما مانازوم علمناستمة‬
‫صنة‪8‬ه‪١9‬‏ » الكتاب الأول س‪٠‬‏ مزرمنسه غ مسطملة‬
‫د ونجم عن فاتلحثرك‬ ‫ته‬
‫يفى‬
‫اكل‬
‫ل»‬‫وملة‬
‫كا‬
‫وزززيوزوم (تحث ال(طييعع)د مكتب الإحصاءٍ الفيدر الى‬
‫سكوبيه ( وبالتركية أسكوب ) سنة ‪ 44‬م‬
‫فى جمهورية يوغوسلافيا الشعبية محوثاً مفيدة‬
‫( ؟ة"‪ 1‬م ) إقامة تخوم تركية حيط بالصرب‬
‫بالإنكليزبتوالفرنسبة)مررزمييس ‪٠‬‏ هدم غستممففمية‬
‫والبوسنة » وأصبحت سسكوبيه‪.‬قاعدةالحكم لأول‬
‫مسمنرن ‪ ( - :‬يصدره مكتب الإحصاء في‬
‫سنجق ‪ -‬بكى وهوباشايكت » الذىخلفهابنه‬
‫إسحق ‪ +‬وتوالت غارات الأتراك بعدسنة‪ 814‬ه‬ ‫البوسنة وافرسك ) ع مرايشر ‪6‬مهة‪04 1‬‬
‫( ‪ 6141‬م‪ ).‬وكانمن أثرهاازدياد الشعوربالتفوذ‬ ‫مزاسمادموين عنتقم ليرج املد الثاقى زانظر مادة‬
‫الاترلكىشفثىون الداخلية للبلاد» وتفاقمت الشحناء‬ ‫البوسنة والحرسك ) زغرب ‪٠‬‏ سنة ‪ 58591‬م‬
‫عق‬ ‫البوسئةوالحرسك‬
‫«لزندقة » وهىعقيدة‬
‫بل طالبه أيضاً بقمع ا‬ ‫بيانروثات البوسنة والمطالبين بالعرش » وما إن‬
‫رغم الاضطهادات المستمرة‬ ‫تأصلت جذورها‬ ‫)‬ ‫تول تىفرتكو الثانى املك ( ‪١751‬‏ ‪744-1‬م‬
‫وأصبحت هالىعقيدة الرسمية للبلاد ‪ .‬ويلكمن من‬ ‫حى اعرف بالسيادة التركبة ‪ .‬وخضع ملوك‬

‫المللث‪ .‬على ترددهء إلا أن أمر آخر الآمر باضطهاد‬ ‫البوسئة (من سنه ‪5188‬م ‪9551-- 141 -‬م) ‪.‬‬
‫هوثلاء الزنادقة الذين التجأوا إلى النواحى الى‬ ‫للجزبة الى فرضها الأتراك الذين احثلوا بصفة مو'قنة‬
‫محكمها الأثروااكلإقلم الذى سمىفي باعداهر سلقت‬ ‫بعض المدن ووضعوا حاميات فنا ق مناسبات‬
‫واستمر الثرك بعد ذلك بستغلون اللحصومة الدينية‬ ‫كثيرة ‪ .‬ولميكنقبلمنتصف القرنالتاسعاجلرى‬
‫فى المملكة والحلافات الاجهاعية أيضاً ‪ .‬وانبت‬ ‫ا(للامس عشر اليلادى ) آن استقر للأتراك‬
‫محاولة هم مملكة البوسنةإلىالصرب الى‪ -‬كانت‬ ‫ند‬
‫بالما‬
‫لوره‬
‫ااجا‬
‫قرار ‪ ,‬اسيخفىمدينة هوديجد وم‬

‫عم حكماً استتدادياً عطنريق ريجة مدبرة بين‬ ‫(فقذاحمة سراييقو الحالية) ‪ .‬حمث أقامعيسى نك‬
‫ستييان نوماسيقتش ابناللك وأميرة صربية‪-‬بسفوط‬ ‫ر سكوينه بغر ' ( بلدأ على الحدود)‬
‫كلك‬
‫اق ي‬
‫حنإسح‬
‫اب‬
‫الدولة الاستبدادية وعاصمة‪ .‬بلادها سمدريثو‬ ‫وتولى أمرها بحت الإشراف الماشر لموظف تركى‬
‫(‪ 9641‬م) ‪»٠‬‏ واعتمد ستيهان توماسيفتش على‬ ‫منرابةعالمة لقب قويقودا ‪ .‬وكانت هذهالمساحة‬
‫عود الغرب أكثرممافعلأبوه‪.‬‬ ‫من الأرض نحت إشراف مردوج » ذاللكسأاندة‬
‫البوسنويين للنواحى انحاورة كانوا تابعين للرك ‪.‬‬
‫ولمارفض اللملك سنة ‪15/‬م ه ( ‪#54١1‬‏ م)‬
‫أداء الجزية قامت الجيوش الركية بقيادة السلطان‬ ‫وهذه المنطقة الإدارية مقدة ى سجلات‬
‫‪.‬ادت‬
‫ويعماًاك‬
‫نفسه لغزو بلاد البوسنة وفتحها سر‬ ‫م)‬ ‫‪8‬‏‬
‫‪(0‬‬‫‪4‬ه‬
‫‪9١‬م‬
‫لتآبملاك اللركبة لسنة ‪0‬‬
‫ضارا‬
‫الجيوش الركية نسحب حى زحف هلك اخجر ‪.‬‬ ‫فهاشىء عن محلة باسم سراى‬ ‫كمر‬
‫ذل‬‫بحن‬
‫ول‬
‫ماتيوس كورةينوس على بلأد البوسئة واحتل مدينة‬ ‫أوواسى ‪٠‬‏ مع وجود ناحية مسجلة بنفس هذا‬
‫بايجه والنواحى الى تتاخمها ‪ .‬وى السنة التالية‬ ‫الاسم ‪ .‬ومعذلك فأصول سرايبهو بعود إلىماقبل‬
‫استولى الحريون عسلرىبرئاث وانشأوا فنباولابنين‬ ‫انهبارمملكةالبوسنهسبائاً» إذ ورد ذكر لسُليدة سراى‬
‫( باثتدن بالصربيةالكرواتية) جعلوا قاعده حداهما‬ ‫أوواسى ى سجلات سنة ‪55‬هم ( ‪ 73581‬م)اء‬
‫فىيايجهوالأخرى ف سربرنك ‏ وتكونت منذلك‬ ‫وكان على عرس البوسنة وقتئد‪ :‬ستيفان توماش‬
‫ثغورللمجر بعززها احزام ق الجنوب من مسبراقت‬ ‫( ‪ 8441-1541‬م ) الذى اعتمد على‬
‫الكثيرة خلال القرن‬ ‫رنات‬
‫غنتانش‬
‫لكا‬
‫ااك‬
‫ومن هن‬ ‫مسائدة الغرب ولكنه عجز عن إبراء دمته من‬
‫التاسع المجرى (االخلاممسبعشلياردى) والى بلغت‬ ‫تعهده باهاء جزب لةلأثراك و‪.‬ى تلك اليمناطسبةالمبه‬
‫مداها باحتلال سراييقو ثلاثة أيام ‪ .‬وأقام الملك‬ ‫البابا بالدخول' ى المذهب‪ .‬الكاتوليكى محسب‬
‫البوسئة والطرسك‬ ‫‪3‬‬
‫ححده لعدره‪١‬‏ م) أنشثت آبالة البوسنة وحعلت؛‬ ‫هاتياس أحد باروئاته ملكا على البوسنة » وكان‬
‫بنالوقة قاعدما ‪ .‬وكانت تفم سبعة سانالجقبورسنة‬ ‫الترك قدأقامواعلىالنواحى آلى ‪<١‬تلوها‏ فىالماذى‬
‫والهرسك » وكليس » وكركا » وبكرك »‬ ‫أبنعم للأسرة السابقة و‪.‬أسسوا مملكة اسمية ل‬
‫وتسور نيك» وبروكنا) كماكانت تغم علاوة على‬ ‫‪505١‬‏ )‪.‬‬ ‫ندمإلاإلىسنة‪18‬د‬
‫مساحها الخالية أجزاء هن سلاثونيا » وليكا »‬
‫وكانمحمد بكميت أوغلى أول ساجق نكى‬
‫وحلاشياء كما تذم نواحى على حدود الصرب ‪,‬‬
‫للبوسئة سنة ‪588‬ه ( ‪ 78441‬م ) وأنشى سنجق‬
‫وف أوائل القرن الحادى عشر المجرى ( أواخر‬
‫اهرسك سنة‪5/1‬م ه ( ‪٠741‬‏ م ؛ وفتح الرك باى‬
‫)ان فى الولاية تمانية‬
‫القرن السادس عثْير المبلادى ك‬
‫اهرسك فىآخر سنة‪58‬م هك ‪ 9841‬م) ثمأأذى'‬
‫سناجق ‪ .‬وى مابة العقد الأول دن القرن الحادى‬ ‫سنجق آخر بعد ذلك جعل مركزه فىتسثورنياك‪.‬‬
‫عشر الجرى ( أرائل القرن السابع عثير الميلادى )‬ ‫‪ 8‬ه‬ ‫‪1‬رك‪1‬سنة‬
‫وسقطت ولاية سربرنك فأىيدى الث‬
‫فمسنجق بورك إلى إيالة كانرةسه الماشأة حديثاً‪,‬‬
‫( ‪7181‬م ) واستولوا كذلكعلىيابجهوبنالوقه بعد‬
‫وجاء الفتح العمائى بتغيير ات كبيرة ى نم‬ ‫من‬ ‫و)‬‫وقعة موهاكس ( سنة ‪ 191‬أو ‪ 8151‬م‬
‫الاجماعية للبوسئة والحرسك ‪٠‬‏ وى نفس الوقت‬ ‫البوسنة نمل الأثراك إلىلبكاواحتاوا الجزء الأكبر‬
‫الذى خفضعت فيه البوسنة والحرسلك اسيطرة‬ ‫مندلاشيابمافيهقلعةكليس ‪ .‬واشترك السنجق بكى‬
‫التركبة » كانت قواعد بناء وتنقيم الإميراطورية‬ ‫نيا ‪.‬‬
‫وتح‬
‫اقق ف‬
‫لنوى‬
‫سبوس‬
‫ال‬
‫الاعماسنيةتقكدملت ‪.‬‬ ‫وكاذت سرايبقو حى منتصف الرن العاشر‬
‫وبعد ألنلتتمرك فتح البلاد » بدعوا بإدخال‬ ‫ا'لمجرى ( السادس عشر اليلادى ) مقر ساجق‬
‫حكومة مركزية‬ ‫نظامهم الاجماعى فنا ‪.‬‬ ‫البوسنة » وأقم فباكثير من الأبنية الفاخرة المويية »‬
‫صرفة » وأساومهم‪ .‬اعسكرى الإتطاعى » ونشأت‬ ‫أنشأها السنجق بكى غازى مرو بك » الذىجاءها‬
‫عذنلك تغييرات فالىعلاقات الإقتصادية والاجماعية‪.‬‬ ‫فىوظيفة سنجن بكى سنة ‪ 519‬ه ( ‪791١‬م‏ )‬
‫‪.‬وتولى الحكام الجدد استخراج المعادن » وهو إلى‬ ‫وتوق اسنة‪ 4‬ه ( ‪١40١‬‏ م ) ‪ .‬وأصبحت‬
‫ا‪.‬لزراعة أهم فروع نشاط البرسنة الاقتصادى السابق ‪.‬‬ ‫سراييفو فذلك الوقت مكاناًكبيراًهاما» ومعذلك‬
‫'وصارت المناجمجميعها ملكا لاساطان ء وأدبرت‬ ‫فقد نقلوا مقر الحكم إلى بنالوقه ( حوالى‬
‫أيام أرباب الإقطاع العظام و القوة الذين كانت‬ ‫منتصف القرن العاشر المجرى > السادس عشر‬
‫اللسمياده فى إقاليمهم » ودخعل نظام التيمارات‬ ‫الولادى ) وتم طيطها وبناكها لتكون مدينة‬
‫الى تشرف عليها ساطة مركزية فى ااعلاقات الزراعية‬ ‫إسلامية علىيدفرهاد (صوقوللى )حاكم البوسنة الذى‬
‫الخاصة بتوزيع الأرائى ‪ .‬وكاد يدير شتون السناجق‬ ‫أصبح أول باشا يوسنوى ( بكلربكى ) وى سنة‬
‫َك‬ ‫البوسئة والهرسك‬
‫إقطاع وسكان مدن ‪ :‬ولم يكن إسلام أهل البوسنة‬
‫حكام بباشر الإشراف علمهم السلاطين» الذينكانت‬
‫والهرسك موضوع بشحاثمل كامل حاتلىآن »‬ ‫» وكان استبدال‬ ‫رعادطرة‬
‫لولب ب‬
‫ادخ‬
‫لمأعظمال‬
‫ولذلكبتىمشكلةتترقب الحل‪ .‬وكان الرأىالمقبول‬ ‫'الحكام عندم محدث أكثر ممايجب ‪ .‬ومن التاحية‬
‫السائد قبل الحرب العامية الأولى أن أتباع الكنيسة‬ ‫الأخرى خف الضغط عن الفلاحين وابتدأت‬
‫المنشقة المسمين بالبوكوميل دخلوا فى الإسلام‬ ‫تربيةالأغنامفىالتحسن » أمافىالريففقدأصبح‬
‫جاعات زعا بتائل فى الرأى حول القانون الأخلاق »‬ ‫الغالب عليه الاستقلال الذائى وأساليب الحياة على‬
‫وللاضطهادات الدينية الى قامت يبهاكنيسة رومة‬ ‫النظامالأبوى ‪.‬‬
‫ومازال هذا رأى جمهرة من العلماء‬
‫ى نفس الوقت تغبيرات دبلية‬ ‫وحدئت‬
‫اليؤم ‪(١.‬‏ سولوقيف بوزرمرمع وآخرون ) ‪+‬‬
‫وسلالية شملتالسكان جميعاً ‪ .‬ودخل الناس ى‬
‫فدخول الناس فى الإسلام جاعات سمح لنبلاء‬
‫الإسلام أفواجا » وتحسنت الفلاحة حايلوانية تحسنآً‬
‫البوسئة بالاحتفاظ بأملاكهم ‪٠‬‏ وب المط التقليدى‬
‫فلبوسنة والحرسك على حاله لم‬ ‫ملحوظاً فىبعص الجهات الجبلية و»يخاصة قى‬
‫ملكية الأراضى ا‬
‫المرسك ‪ .‬وأعيد توطين مرنى الأغنام فى التواحى‬
‫يصبه تغير حتى القرن الثالث عشر المجرى‬ ‫الى أمحلها الحروب وغيرها و‪.‬انقاب ألوف من‬
‫( التاسع عشر الميلادى ) ‪ .‬وكان دخول نظام‬
‫مرى الأغنام فلاحين بعد ما استوطنوا الأراضى‬
‫التيمارعثابةبناء يقام فوق بناء ‪ .‬واملنكمبعارضدين‬
‫الحصبة » وتوفرت بذلك قوة بشرية لاستصلاح‬
‫لمذه النظرية ش ‪ .‬تروهيلكا‪ .‬منامطيصة ‪+‬‬
‫مساحات من الأراضى الى تخربت ‪ .‬ونظرا‬
‫فالبوسنة على رأى تروهيلكا وغيره كانت تتمتع‬
‫للأهمية الكبيرة المتعلقة بعملهم كمستوطنين ‪٠‬‏ فقد‬
‫من أول الأمر منزلة خخاصة بذاتها فى الإميراطورية‬
‫سمح للمستوطنين أن يحتفظوا بامتيازامهم السابقة‬
‫العمانية ‪.٠‬‏‬ ‫فى ترابليأةغنام ‪ .‬ومعهذافإنموالنظامالإقطاعى‬
‫ف فترة مابين الحربين العاميتين بض بعش‬ ‫واستنباب الأحوال قد جعلا الكثير جداً من‬
‫و‬
‫العلماءاليوغوسلاقيين (ف‪,‬جوبر يلوفج سوكفاريج)‬ ‫المستوطنين رعايا عاديين ‪ .‬ولماكانمعظم هولاء‬
‫إلىالدرهنةعلىأن هذه الآراءلا أساسله ‪.‬ا وكان‬ ‫رب الأرثوذكس ‪٠‬‏ فقدعادت‬ ‫لنينصمن‬ ‫استوط‬
‫الم‬
‫مرأنهم ‪ )1( :‬أن الإسلام دخل شيئ شيك ©‬ ‫الجهات إلى خوت من الصرب » آهلة بهم‬
‫(ب) أن نبلاء المبوحسنةتلفمظوا بأملاكهم باعلدفتح‬ ‫من جديد ‪.٠‬‏‬
‫بسبب قيام نظام التمارات ‪ .‬و( ج ) أن مسوغات‬ ‫ومن الناحية الأخرى فإن دخول الناس فى‬
‫ملكية الأراضى مثل تلك الى سادت ف القرث الثامن‬
‫'الإسلام قد أعان ‪.‬ديائة الحاكمين على اكتساب‬
‫الثامن عشر واستمرت إلى القرن التالى ك»انت قد‬ ‫أشياع وأنباع من جميع الطبقات ‪ :‬فلاحين وسادة‬
‫البوسئة والحرسك‬ ‫ننن‬
‫وجاء انمياز أصحاب الإقطاع البوسئوى إلى'‬ ‫تطورت تطوراً تدريبافحسب ضمن إطار نظام‬
‫جانب الأتراك مبكراً بعض الشىء » فى وقتكان‬ ‫تقسيمالأراضى الزراعية القدم ‪,‬‬
‫ىسوية‬
‫لامناصلمفيهمنالاعّادعلىنفوذارك ف ت‬
‫واتجه اهام امر خحين اليوغوسلاثيين الحدثين‬
‫الخاصمات ‪ .‬ولهذا قيدت أرض أسرة دوقية بافلوفتش‬
‫الأولوعخاصة سجلات‬ ‫انز‬
‫ريةم‬
‫طترك‬
‫لادر‬
‫اىمص‬
‫إل‬
‫فى سجلات الأملاك العقارية سنة ‪46‬م ه‬
‫الأملاك العقارية الخليقة بأن تلق ضوءاً عتلاىربخ‬
‫( هه‪ 41‬م ) باعتبارها أرضاً ترئدى الجزية جملة‬
‫الشعوب اليوغوسلافية افلىمدة الى نبحصنددهاء‬
‫واحدة ( مقاطعة ؛ انظر ‪ :‬باشوكالت أرشروى»‬
‫ومع هذا » فنتائئجهذه البحوث لمتعان كلهابعد >‬
‫ماليه » دفتر رقم ‪ ) 44‬و‪.‬ظال المنظار السياسى الذى‬
‫يسير عليه هرسك ستريان مدة طويلة معتمداً كل‬ ‫وعندماكان الأتراك محتلون جاانبلاًبمونسئة‬
‫الاعيادعلى الأتراك ‪ .‬وكذاث كان على أبنائه ن‬ ‫قبلسنة ‪ 18‬ه ( ‪ 8541‬م )لميكنهناك تيمارات‬
‫يعتمدوا بعضالوقت على الأتراك أما ابنه الأصغر‬
‫ااهليةثفغىور الىيسيطر علهاعيسى بك »‬ ‫سب‬
‫فقد انحاز إلى الأتراك واعتنق الإسلام وتقادمنصب‬ ‫وكانت التيمارات الموجودة ملكا ارجال من حامية‬
‫الصدارة العظمى خمس مر ات فىحكمبايز يدالثالىيو سام‬ ‫وةدفيىدجد ‪ :‬زدعلى ذلك أنهكان هناك‬ ‫الهقلغ‬
‫الأول بام هرسك زاده أحمد ياشا ‪ .‬وتقلد عدد‬ ‫عدد من السباهية » معظمهم مسامون وقليل منهم‬
‫كبير من مواطى البوسنة والحرسك التابعين إلى‬ ‫بك فى داخخل‬ ‫مسيحيون ‪ 6‬ضمن أملاك عسى‬

‫أسر إقطاعية إسلامية وغلان جندوا من بين الرعايا‬ ‫التغور‪ .‬أما بعد الفتح فإن معظم السباهية كانوا‬
‫طبقاً لنظام الدوشرمة وعللموا ف البلاط »مناصب‬ ‫يخذون علىالأخص منهناومنمقدونيا ثممن‬
‫الوزارة والصدراة العظمى » فحمد ياشاسوكولوفتش‬ ‫الصرب ومن بعض الناطق الآخر ‪ .‬وكان بين‬
‫(صوقوللى) وهو من رجال الدولة العمّانيين الأوائل‬ ‫كثيرمن أصل‬ ‫السراهية الذين يرسلون إلى البوسنة‬
‫الذين ولوا منصب الصدارة العظمى ( ‪7019‬ه ‪7‬‬ ‫صقلى ‪ :‬وبعد تصفية زعياء ممثل طبقة النبلاء‬
‫‪ 4‬مللامة ه ‪4 /‬لاه‪١‬‏ م ) كان سليل‬ ‫البوسنويين القدعة أثناء الفتح وبعده ‪»٠‬‏ أبق‬
‫أسرة صربية ذاتجاهء وكان ذوو قرياه المسبحرون‬ ‫الأتراك ‪١‬‏ أول الأمر لأفراد قليلن من‬
‫بطارق فى الصرب بعد عوده بطريرقية بج‪.‬ثم إن‬ ‫أسر النبلاء ولعدد لباأس به من ملاكالأراضى‬
‫لات بوسنوية ‪.‬‬ ‫لامن‬‫سال‬‫صاللةدم والنسب بين رج‬ ‫الإقطاعيين القداى الأقل شأنآ » أملاكهم و‪.‬كذاك‬
‫تقلدوا مناصب رفيعة وبين ذوى قرباهم » قد‬ ‫الأغنام ‪ .‬وإلى‬ ‫منح الفاتحون أراضى مشايخ مرب‬
‫ساعدت إلىحد كبير فى رأفقعدار بعض الأسر‬ ‫هذا بعزى وجود الكثير من السباهية المسيحين ىق‬

‫البرسئوية ‪.٠‬‏‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ذلك الوقت » ويخاصة ف اىلهرساك ‪.‬‬


‫*‬
‫يان‬ ‫البوسنة والر سك‬
‫آثخر الأمر فى عهد الساطان سامان القانوق ‪ .‬ومع‬ ‫‪ -‬ومعأن اصلذوسفباهبه كانت إلىحد ماءتملا‬
‫هذا فقد قدر لهذه الجفتلكات أن تكون قاعدة‬ ‫يوافدين من الأجانب ءإلاأنالغالبية كانت ن‪٠‬س‏لالات‬
‫وتمط منالماضى اتطور المقبل فى العلاقات الزراعية‬ ‫وطنية تمجمعمن ب[بقنطاعبى البوسنة القدائى أوءن‬
‫الخاصة بتقسم الأرافى ‪+‬‬ ‫السياهية الجدد الذين أقيموا أثناء الحكمالركى ‪+‬‬
‫وكان أن أصبح نسل السراهية المسيحيين‬ ‫السجلات العقارية الأوللسنجق‬ ‫ورصدت‬
‫وأفراد الأسر الى أسامت الذدنارتفعوا بنصيهم‬ ‫البوسنة أسماء مُسُلمة السباهية وذوى ‪,‬م م‬
‫نحت الحكمالثرم من السراهية واازعماء ودزدارية‬ ‫النصارى » كنا وجدت كذلاك أدماء أفراد أسرم‬
‫كاملة مجتمعة حول أسماء بعفى أصحاب المناصب‬
‫قلاع وأصحاب مناصب سامية ‪ .‬ويسرت الأهمية‬
‫البارزين ( انظر ‪ :‬باشوكالت أرشبوى » طابو ' المعطاة للبوسنة » باعتبارها من أرغن التغور »‬
‫دفر ‪ 81‬و ‪4‬؟ ) وكانث أملاك الساطان فى البوسنة‬
‫للمسلدين الارتفاع إلى مرانب النفود وااساطة >‬
‫فى تلكالمدة وأملاك السنجق بكية تتام عدداً‬
‫والحقيقة أنه بعد إبغال الجيوش الآر كبة وغزو‬
‫من جفتلكات ممتلكها ملاك إقطاعيون وغيرم‬
‫مناطق نحت حكمار » أمر الكثر جادلاسمرناهية‬
‫ان لبعض السياهية جفتلكات علاوة على مالم‬
‫ككيا‬
‫أن يستوطنوا الأقايمالمنتوحة حديثاً » ولكن هذا‬
‫من تبهارات » ولو أن المقاععدةذفاىم هذه التمارات‬
‫رب» حيث‬
‫صفى‬
‫لها‬
‫اىب‬
‫مأت نافلنستائج الىأن‬
‫ي‬
‫أن لا تشتمل على جفتاكات ‪ .‬وكانت الجفتلكات‬
‫توقف إدخال الناس فى الإسلام منذ غزا الأثراك‬
‫أملاكاًتورث ؛ وظل هذاحالماحبىلاولفسقدباهى‬
‫انحر ‪ .‬وكان إسلام الناس ف الموسنة والحرساك قد‬
‫حقه فى التمار ‪ .‬والظاهر بعامة أن عدداً من‬
‫قاعدة عبرضة من المسلمين امندين ‪0‬‬ ‫لق‬
‫خف‬‫ندب‬
‫تس‬
‫الإقطاعيين الأوائل الذين دخاوا فى الإسلام قد‬
‫لامن أهل المدنفحسب بلمالنفلاحين أبضاً ‪,‬‬
‫احتفظوا بأراضسبم الموروثة على شكل جفتلكات »‬
‫برةقة على الغزوالتركى داق‬
‫افت‬
‫سلال‬
‫لقب‬
‫ادأ‬
‫وب‬ ‫هأملاك‬
‫وكانت هذه رغم ذلك قلبلة العدد وتتكون ن‬
‫النثروف الضرورية لتطوير جماعات المان فى‬ ‫صغيرة ‪ .‬فالنظرية والخالة هذهلاتكاد تدعمماذهب‬
‫البوسنة ومخاصة فى مراكز التعدين ‪ .‬وأخذت مدن‬
‫إليه تروهلكا من أن النبلاء البوسنويين بقوا‬
‫البوسئة باضات التطور وااهاء بعد أن توطد الحكم‬
‫تفظن بأملدكهم وقت الفتح وأنهم نجحوا فى‬
‫التركى‪ .‬و كانت الصناعات التركية الدثيةة‪ -‬وخاصة‬ ‫الاحتفاظ هبا حتى القرن الثالث عشر المجرى‬
‫الصناعات البدوية الى عتاز مما الثىق‪.‬الأدنى‪58‬‬ ‫اادلىو)اقع أن عدد الجفتلكات‬‫(تاسع عشرالوميل‬
‫ال‬
‫صل‬
‫وقةح‪.‬‬
‫أرف مثينلاتها فى البوسنة فىترات ساب‬ ‫استمر فىالزيادة ولو أنمازيادة طفيفة » حى بداية‬
‫بذلك تطور‪ .‬سريع فى الصناعات البدوية واللرف‬ ‫القرن العاشر الهجرى ( نمابة القرن الخامس المبلادى)'‬
‫الأولين‪.‬من م‬ ‫ذات الطابع الثمرى أثناء القرنين‪.‬‬ ‫وهنالك ألغيت الجفتلكات الى من هذا القبيل‬
‫البوسئة والحرسك‬ ‫نكن‬
‫الأرككية والحاميات الخربية ‪ :‬وعلاوة على الموفافين‪:‬‬ ‫دمت تقدما سريعا الصناعات المنصلة‬
‫تكقى»‬
‫وثر‬
‫ال‬
‫المدنيين من المسامين والجنود استمر سكان أمثال‬
‫بإنتاج الجاود وصياغة الذهب والمهن المتصلة بإنتاج‬
‫هذه المدن فى الازدياد بسبب هجرة المسلمين إلما‬ ‫المعدات الحربية ومستلزمات أهلالمدن ‏ وكانت‬
‫من أماكن شتى حاملين معهم عادات وتات‬
‫صناعة التعدين العئانية من الناحية الأخرى أقل‬
‫شرقية فى الحياة‪ .‬بوافدئ الأمر كانتجا ‪.‬ردبروناك‬ ‫تطورا عماكانتعليهفىالبوسنة أو الصرب حبث‬
‫أصحاب النجارة الواسعة‬
‫ممالوحيدين‬ ‫كان المستوطنون السكسون قد أدخلوا أصوهم‬
‫الفنية وقواعدهم فى التعدين ‪ .‬ونظراً لما أدخلته‬
‫وان إنشاء أهممدن البوسئة والهرسك من‪.‬‬
‫ك‬
‫السلطات الثركيةمنالنظمالإدارية الببور قراطيةفى‬
‫ابتكار ولاة أفراد » وف داخخل هذه المدن وحواامها‬
‫اك السلطنة (خاص )‬
‫ملفى‬
‫أمحت‬
‫مناطق المناجم الى أد‬
‫قامت أملاكهلاءالولاة» ومصائعهم » ودورهم »‬
‫انتكست صناعة التعدين فى القرن الأول من الحكم‬
‫وحمامائهم » ودكاكينهم الى كانوا يوصون با‬
‫الآركى وهبطالإنتاج تبعالذلك » ثمهبطبنوع‬
‫ويثركونبهاف حيانهموقفآعلىأعمالالبروالصدقات ‪٠‬‏‬
‫ادج الحديد‬
‫توزا‬
‫ن‪.‬‬‫إميئة‬
‫أخمص فق‪-‬حصيلة المعادن الث‬
‫وهكذا بنيتمساجد كثيرة وتكايا ومدارس دينية‬
‫م هذا زيادة ضثيلة ‪ .‬ولهذه الأسباب كان نمو‬
‫ومكتبات ملحقة بالمدارس والمساجد » وأدخأت‬ ‫المدن فى البوسنة والحرسك أثناء الحكم لكي‬
‫طرق الدراويش طقوسا صوفية وشعائر خلبقة‬ ‫مقترنا ( بصرف النظر عنالاعتبارات الحربية الى‬
‫بأنيعجب هاسكانالمدن‪ .‬وممل القولأن مدن‬ ‫كانت أهم العوامل فى تحديد مواقع المدن وبنائها )‬
‫لابتنميةصناعات التعدين » بلمقثرنا أكثر من ‪ .‬البوسنة والهرسك أصبحت معاقل اقوة اكرية‬
‫وموائل للثقافة التركية ‪ .‬و كذلاك كانلامدنتأثير‬ ‫ذلك بتقدم الحرف والصناعات المتعلقة ا ‪2‬‬
‫على الريف » فاجتذب أعداداً كثيرمةن الفلاحين‬ ‫‪.‬كانت المدن الىبييقيمها الأتراك تقع كلها ف‬‫و‬
‫وناسا من البقاع الريفية ‪ .‬وكان معظم المهاجرين‬ ‫المواقعالىتنهيأفهاجودة المواصلات ‪ :‬وعلىمدى‬
‫ملبئواأندخاوا‬
‫فلاحين أسلموا » وغيرمسلمين ل ي‬ ‫النصف الثانى من القرن العاشر ( الخامس عشر‬
‫وشيكا فى الإسلام ه وكان النصارى والمود من‬ ‫الميلادى ) كان دخول الإسلام فى مدن أسواق‬
‫أهل المدنقلةو‪+‬تزودنا أقدم سجلات العقارات‬ ‫التعدين افلبوسنة القدعة بطيئا ؛ وكان أقل تمهيدا‬
‫التركية فىالبوسنة والحرسك بأدلة منالوثائق تنبت‬ ‫إلى تطورها مما كاانلت عحلياهل فىالمدن الجديدة‬
‫موضوع الجدل بأن الإسلام الجماعى كان منشؤه‬ ‫قىع مأدسنواق سابقة ‪.‬‬ ‫واكاعل‬ ‫مأتر‬‫الى بناها ال‬
‫فى المدن والنواحى الريفية الى تكتنفها ‪ .‬وتشير‬ ‫وهناك مثال جيد لذلك هو سراييقو وبتالوقة من‬
‫السجلات إلى أن الفلاحين الذين دخلوا فىالإسلام‬ ‫بين مدن أخرى اقسعت وتطورت إلى مراكز للحر‬
‫فىسنجق البوسنة إنماكانوافىأول هذه الفئرة حول‬ ‫ات‬
‫طكز‬
‫لمرا‬
‫سانت‬
‫اا ك‬
‫لكونه‬
‫ومحال للصناعات » ل‬
‫‪1‬‬
‫لنن‬ ‫البوسئة والمرسك‬
‫أبضا دعض الامتازات ‪ +‬ونتضح من المعلومات‬ ‫مددلة سرابثو فحسب ‪ :‬وى صنة ه‪8‬ز‪)١4444(4‬م‪,‬‏‬
‫الواردةسجىلات العقارات أن الموامرينالخلصين‬ ‫كان قى سجق البوسئة أكبر من ‪٠6‬درة؟‏ دار‬
‫فى ثواح نائيةمنعزلة‬ ‫وا‬
‫كنةفقد‬
‫تبوس‬
‫ع ال‬
‫ايسة‬
‫لكن‬ ‫للمسيحيين ونحو‪0٠1‬‏ للأرامل المسيحيات وأكثر‬
‫فى الهرسك ‏ وليس ثمةشاهد مسجل عنقيامأى‬ ‫من ‪0٠.0.4‬‏ للعزاب مهم ء وذلك بالمقارئة ما‬
‫تحول إلى الإسلام فىتلك الأنحاء واللامسنكان‬ ‫يقرب من ‪ 0054‬متزل للمسلمين وفوق ‪0٠7‬‏‬
‫فى ذلك الوقت ‪ .‬والذنى يستخلص من ذلك أن‬ ‫للعزاب مهم ( انظر ‪ :‬باشوكالت أرشيوى م‬
‫هراطقة البوسنة فى معظ‪ .‬المناطق كانوا قد ثابوا‬ ‫طابو دفتر دم ‪ ) 4‬وتدل السجلات الأولى‬
‫)ما‬
‫(رثوذكس أو كاثوليك م‬
‫إلى الحظيرة أ‬ ‫لسنة ‪1‬ه( ‪89/04١‬‏ م ) للعقارات ى سنجق‬
‫ح موعهل أتباع كنيسة'البوسنةمحولا جماعيا‬
‫تبعد‬
‫يست‬ ‫)ك فغيىرها‬
‫ذ©ل‬
‫كتم‬
‫وترر‬
‫اكب(و دف‬
‫الطحرس‬
‫إالىإسلام ‪+‬‬ ‫من سجلات العقارات أن اعتناق الإسلام لميكن‬
‫ومع هذا فالر اجح أن الاضطهادات السابقة‬ ‫البحنظة » ولا يوجد أى دليل يوثيد الزعم القائل‬
‫من جانب الكنيسة الكاثوليكية مع الضغط الذى‬ ‫بأن حشودا من الأشياع التابعين لكنيسة البوسنة‬
‫احتجت عايه الكنيسة الأرثوذكسية صاحبة الحق‬ ‫المنشقة كانوامنضمين إلىالفاتحين ‪ .‬ولميكنليوجد‬
‫فى ‪#‬صبل أموال الكنيسة » خلقت ظروفاً عملت‬ ‫م'منون مخلصون لكنيسة البوسئة ( كريستياق »‬
‫على محويل التابعين السابقين لكنيسة البوسنة إلى‬ ‫فغىير بعضقرىالجبالفىا هرسك » كماأن‬
‫الإسلام » ومهما يكن الأمر فإن تطور المدن إلى‬ ‫نو)ا‬ ‫اائى‬
‫كستي‬
‫بالعمضوثمندن بكنيسة البوسنة( كري‬
‫مراكز للإسلام وتآثيرها على القرىالحاورة قد أدىإل‬ ‫مقيدين على اعتبار أنهم بعيشون فى قرية مهجورة‬
‫انتشار الإسلام باطراد بن فلاحى بعض المناطق‬ ‫فىصنجق البوسنة ‪ .‬وكانت هذه هىاللحالة الوحيدة ‪:‬‬

‫منذالقرنالتاسع الحجرى ( الخامس عثير لاميلاد )‏‬ ‫ويبدو أن اضطهاد عشرين سنة لطراطقة البوسنة‬
‫وهكذا وضع الأساس لاعتناق عدد عظم من أهل‬ ‫فى أنام الملك ستيبان توماش والملك ستيبان‬
‫القرى للإسلام ‪ .‬ولقب الفلاحون الذين بتحولون‬ ‫توماشيقتش قد شتت شمل كنيسة البوسنة‬
‫»كانت‬ ‫إالىإسلام بلقبمميز لم وهو«يوتور » و‬ ‫لمرطقة ‪ .‬ولاشك أن تحول هرسك ستييان‬
‫دباتهم خلطا من الإسلام وعناصر أخرى ووثنية‬ ‫فوكجيش قدسام أيضافىتوهين مركز كنيسة‬
‫متنصرة » ونصرائية وهرطقة نصرانية د وكان‬ ‫البوسئة فىالحرسك ‪ .‬وقداعترفت الحكومة ار كية‬
‫من أجل ذلك أن رفض الإقطاعيون والمستيرون‬ ‫بالكنيسة الصربية الأرثوكسية » وتمتعت الكنيسة‬
‫الامتنلددنمونسملنمين اعاتلبمارسلمين منأهلالقرى‬ ‫وجب براءة سلطانية محقوق وميزات كبيرة ‪+‬‬
‫مساوين ثم ‪+‬‬ ‫لانثماحمندى الفاتح الكنيسة الكاثوليكية‬
‫اسلط‬
‫‪ 3‬ال‬
‫البوسئة والهرسك‬ ‫كن‬
‫وتمتعالسكانالمسلمون باعتبارهالأغلبيةميراتمعيئة »‬ ‫واتذنت فى أيام سليان القائوى التدابير للحد‬
‫وعاشوا فىأحياء خاصة مبم بمعزل عن النصارى م‬ ‫'من ترايد سلطان طبقة الإقطاعيين الى كانت قد‬
‫وأغلقت بعض ثقابات المهن أبوامبا نظراً لتدفق‬ ‫دلت كلها فى الإسلام قبيل ذلك ‪ .‬فألزم سياهية‬
‫وافدين جدد » ومن هذا القبيل هجرة سكان‬ ‫البوسنة بالانتقال إلى الأراضى التى فتحت حديثا »‬
‫مسلمين إلىأماكنومدنفياوراء نهرسانا‪6‬‬ ‫وانتقلت التيارات الشاغرة إلى سباهية من نواح‬
‫وظهرت ف النصف الثافىمن القرن العاشي'‬ ‫أخرى وغر الوضع ف الجفتلكات وصارت أراضى‬

‫المجى ( السادس عشر اليلادى ) أمارات أزمة‬ ‫» ثمبعدذلكعلىنطاق‬ ‫ئاذ‬


‫تنإل‬
‫قيك‬
‫وولم‬
‫رعايا »‬
‫واسع » أن استحوذ الكثير من ندماء البلاط ‪.‬على‬
‫فى الكبان الإدارى العمانى العام؛ وازدادت ظهورا‬
‫فى مالية البلاد ‪ .‬وكان من ثتائجها إضعاف كبير‬ ‫أملاك فى البوسئة عن طريق الابتزاز والرشوة ‪.‬‬
‫وىسنة‬
‫للقوة الحربية التركية ‪ .‬وظهر أثر الاأزلمةب ف‬ ‫ومع هذا » فلميكنمتبدنففىس_الوقت من‬
‫الهادنة ‪:‬ثلا لممرورات الدفاع وخاصة على اللغور‬
‫أيضاً ‪ .‬واننبت آخر المغامرات الحربية المجومية بقيادة‬
‫ولوجود مساحاتكبيرة منالأراضىالمخربة ‪ .‬وعى‬
‫حمن باش بريدويقتش بكلر كى البوسنة‬
‫بالاستيلاء على مهاج » اولفسنة التالية (؟‪٠١‬لهم»‏‬ ‫مدى النصف الثانى من القرن العاشر المجرى‬

‫‪ 646‬م ) منىجيشمنالبوسنةبقيادةحسنياشاأ‬ ‫ا(لسادس عشر الميلادى ) استمر عدد الجفتلكات‬


‫أرعتقفاما الحمرب‬
‫مبزعمةفادحة عندسيساك ج‬ ‫الى فى حوزة أرباب الإقطاع وضياط الجيش فى‬
‫الازدياد » وخاصة فى نواحى الحدود ‪ .‬وكان‬
‫و«رع وتركية ‪.‬‬
‫يسنبآل‬
‫منصب قبودان خاصافهاسبقباالخلدمةأ عشلبىار ف‬
‫(ب) فثرة الآزمات ى الدولة التركية وهزائم‬ ‫التغور ء ثمأصبح قائداًللحصون وأعمال الدفاع فى‬
‫‪:‬‬ ‫العمانيين الربية ‪:‬‬ ‫فاحيته ‪ .‬وكان يمكن لطبقة الإقطاع الوطنبة أن تعتمد‬
‫ب الكيان الإدارى وحجم إيالة البوسنة؛ اللذان‬ ‫داكا على منصب القبودان إن شاءت عوذا مجدياً ‪.‬‬
‫اجرى‬
‫أعذا شكلا ددا فمطىلع القرناحادى عشر ه‬ ‫وأضفى إنشاء إيالة البوسنةكثيراًمن الآاهمية على‬
‫النبلاء الوطنيين ‪٠‬‏‬
‫ا(لسابع اعلشمريلادى ) » دتونغير حى ماية‬
‫الفرن تقريبا ‪ .‬وكانحاكم الولايةفىهذاالوقت حمل‬ ‫وأثبت النصف الثانى من القرث العاشر الهجرى‬
‫لقب وزير » ونقل مقر الحكومة من بنالوقه إلى‬ ‫يوع وتطور‬ ‫سّررةنم‬
‫لرادى ) أن فهت‬
‫مسيعش‬
‫االلساد‬
‫(‬
‫‪1‬ةه‏ ( ‪ (415‬م)ة‬ ‫‪4‬قر‪١‬سن‬
‫‪4‬بي‬
‫سرا‬ ‫سنة ‪ .‬وأعقب ذلك زيادة مطردة‬ ‫بمودن‬
‫فاىبلعض‬
‫ملاقتصادية والماليةللإمراطوربة‬
‫وانعكستالأز ةا‬ ‫فى حجم التجارة مع المدن الإيطالية » يقوم‪ :‬مما‬
‫العمانية والصدوع الى أصابت الكيان العاف على‬ ‫تجار من البلاد ذوو عزم؛ وتجاركبارمن دبروثناك *‬
‫ين‬ ‫البوسئة والحرسك‬
‫الاعهاد على عون جموع كبيرة من الساخطين من‬ ‫الأحوال السائدة فىالبوسنة أبضاً» حيث ثوالت‬
‫طبقة السباهية الوطنيينالذيناشتدماهلمغضب والبغضاء‬ ‫الاضطرابات واستفحل الفساد ‪ .‬وكان لابد للحكومة‬
‫لكاان يسم به على ندماء السلطان والقريبين من‬ ‫المركزية ‪ -‬نظر للصعوبات المالية وارتفاع تكاليف‬
‫السلطات المركزية منتيمارات وزعامات» ومن ثم‬ ‫الإشراف على مساحات شاسعة من الأقاليم امحتلة‪- .‬‬
‫أتيح المحال للأفراد والببروقراطيين المحلين أن‬ ‫سع نتظأامجير الدخول اللخاصة والهايونية‬
‫ون‬‫مننأ‬
‫يستولو اعلىأملالكفى حجرعدةتبياراتمعاً‪.‬وكان الولاة‬
‫جميعها لجال مسماة وأن تزيد الضرائب وتفرض‬
‫الثرك ‏ الذينكانتمدةحكمهم قصيرة إلىحدما‪-‬‬
‫أخرى جديدة ‪ .‬واتسم نظام التأجير لجال حى‬
‫شديدى الرغبة فى جمع الروات واستغلال البلاد‬ ‫شمل تأجبر الضرائب المحلبة بل إيرادات التمإرات‬
‫رهم الذاتية » مثلهم فى ذلككمثلكبار الموظفن‬ ‫والزعامات الى اهتبلها ندماء السلاطين وكبار‬
‫الذين ترسلهم الحكومة للتحرى عن سوء التصرف‬
‫| الموظفين الملحقون بالمكاتب المركزية وكثير من‬
‫وتقصى أسباب الاضطراب ‪.‬‬ ‫| الرجال المشبورين فى العاصمة ‪ .‬وأصبح النظام‬

‫واستمرت طقة الإقطاع الوطنة ‪ -‬رغم قبام‬ ‫االبروقراطى المتمركز الىكان المقصود نه قمع‬
‫ادت قوة»‬ ‫دمو‬‫زف نى‬
‫وبيال‪-‬‬
‫الأحوال الىمن هذا الق‬ ‫| الطفيان وكييح جياحة ‪ +‬مصيرا للقساد مارسه‬
‫وجح حويل أراصى الفلاحين إلى جفتلكات ملكها‬ ‫| السلطات الحلية أيضا ‪ .‬ومن النصف الثانى للقرن‬
‫الولاة العسكريون والسباهة والمواطنون الموسرون‬ ‫صاداىع)داً‬
‫االعاشر الهجرىال(سادس عشر الفميل‬
‫كرانجمحنقلملكبةالأملاك الحرة البمورشوثتةي(نا )‬ ‫(احين )‬
‫ولال الرعاياالفل‬
‫ازدادت الأعماء الامالسمةتغ‬
‫الىكانتلرو'ساء القرى (كنزإس ) وأراض أخرى‬ ‫ٌووقع العبء على مرى‪ .‬الأغنام بالمثل ى النواحى‬
‫منغير هذاالقبيل ‪ .‬وكان بطلب من الفلاحن‬ ‫(‪796‬‬ ‫امستقلة ذاتئاً ؛ وكانت الحرب الطويلة ‪1‬‬
‫ال‬
‫مستاجرى مثل هذهالجفتلكات ( جفتجى » كمك )‬ ‫‪ 01‬م ) تستئزف باستمرار الموارد التركبةوالقوة‬
‫(ف‬
‫أن يوردوا لصاحب الجفتلك ثلثا من ريع و‬ ‫البشرية ‪ .‬وكان عالبىوسنة‪ .‬أن نتلى صدمات‪ :‬الحرب‬
‫خس» وى بعض الحالات‬
‫فترة متأخرة عن ذخلك‬ ‫مفرىكزها العرض للخطر‪ .‬وبسبب الحرب اشتد‬
‫تسع ) خصولم ‪ .‬علاوة على إجيارهم على العمل‬ ‫القلق ‪٠‬‏ وكثرتالفنن من جانب أهل الصرب ى‬
‫فى الجفتلكات الى مملكها صاحب الجفتلك خاصة‬ ‫العقدين‬ ‫طاو‪:‬ال‬
‫اهرسك أثناء الحرب وبوعده‬
‫لنفسه ‪ .‬وأمثال هئلاء المستأجرين ملزمون بدفم‬ ‫الأولن من القرن الحادى عشر الهجرى ( السابع‬
‫العشر والسالارية وباق المكوس وعوائد نظام‬ ‫عشرالملادى) أرسل ثوار سابقون من الأناضول‬
‫التمارات إلىالسباهية ( أصماب الأرض ) إذا كان‬ ‫» فارتدوا فى‬ ‫عاةل‪٠‬‏‬
‫ا‬ ‫إلى البوسنة ليكونوا ول‬
‫الجفتلك جزء) من بهارأوزعامتك كانتامال فيه‬ ‫البوسنة ثواراًكماكانوا » وكانوا يستطيعون دائاً‬
‫البوسئة والهرسك‬ ‫رم‬
‫وأخدت صناعة النعدين فىالندهور‪ .‬ووصلت قى‬ ‫معظم الأحوال ‪ :‬واتسع نظامحكومة القبودانات حتى‬
‫آخخر القرن إلى الحضيض ‪ .‬وثمت المدن وتطورت‬ ‫وامة المركزية‬
‫طبق ف النواحى الداخعلية لليلاد» ذحلككأن‬
‫فى النصف الثانىمنالقرن السادس عشر والنصف‬ ‫كائت عاجزة عن ثبيثة الوسائل للاحتفاظ مجيش‬
‫الأول من القرن السابع عشر الميلادى نتيجة لاتساع‬ ‫من المرتزقة بالحجم الذى ندعو إليه الحاجة ‪ .‬وما‬
‫الصناعة والنجارة ‪ .‬وثبت أن افتتاح ميناء أسبليت‬ ‫غحطىرس القبودانات‬
‫تحد‬
‫إن بلغت الأمور هذاال‬
‫(‪ - )74581‬المنافسليناء دبروفنك ‏ ‪-‬حادث ذوأضية‬ ‫وصاروا يضربون بأوامر الباشوات عرض الحائط ©‬
‫عظيمةق تجارة البوسنة ‪ .‬وخضعت النقابات المهنية فى‬ ‫' وأذعن السلطان أحمد (*‪1/-8:51‬الاام )‬
‫انللمأدمرالإنكشاريةدونسواهم ‪.‬ممأادى بعد ذلك إلى‬ ‫لمطالب سياهية البوسنة الذين كان يويدهم الباشا »‬
‫تحول هذه النقابات إلى موئسسات مغلقة ‪ .‬وظهر‬
‫وأصدر فرمانآً قرر فيه الحق ف تىوارثالتمارات ى‬
‫)غوات ذوو السطوة‬
‫نانظ(ر هذه الوماادةلأ‬
‫اأعي‬
‫ال‬
‫الأسرة ( أوجاقاق )متىكان الوارث من أبناء أو‬
‫فى أعداد مترايدة ‪ .‬وكان جانب من سكان المدن‬
‫إخوةالمتوفى أو من ذوى قرباه الذين يعيشون فى‬
‫مع ذلك » املنمسيحيين ء ومكناْنهمصناع وتجار»‬ ‫الأسرة ( أوجاق ) >‬
‫وتبع ازدياد هجرة أهل القرى إلى المدن زيادة‬
‫الضرائب على الأراضى المهجورة زيادة كبيرة »‬ ‫وأثرت التغيرات فى ملكية الأراضى وى‬
‫وطوال النصف الثانى من القرن العاشر والنصف‬ ‫السياسةالاقتصادية على الفلاحين المسيحيين بنوع‬

‫الأول من القرن الحادى عشر الميلادين' ارتفع‬ ‫خاص ؛ وقلما تدخل أحد فى أراضى الفلاحين‬
‫ويخاصة مدينة‬ ‫وحجمها‬ ‫شأن بعض المدن‬ ‫ادةستوغلال‬
‫‪.‬وسعت الضرائب الامتلصاع‬
‫المسلمين و‬
‫المترايد من شقة الانقسام الموجود بين طبقى‬
‫سراييقو ‪ .‬وساعد تكدس الثروات على الاشتغال‬
‫الفلاحين ‪ .‬ومنثمكثرفرار الفلاحين التصارى عير‬
‫بالرباء وكان فى المدن ‏ علاوة على الطبقة المسلمة‬
‫تنر(كية ‪:‬‬
‫القلانو‬
‫بىا‬
‫الحدود وازداد االحارجون عل‬
‫بذاتها منتجار أغنياء وتجار‬ ‫ية‬
‫حسر‬
‫يأ‬‫سة ‏‬
‫موسر‬
‫الم‬
‫حيدوت ) الذبنعملوا قطاع طرق وهددوا الأمنق‬
‫جملة ‪ -‬مرابونمسيحيون ‪ .‬وظهرف النظامالاجماعى‬
‫الطرق »‬
‫المدنى اتجاهواضح نتحفورقة حادة بينالذين هم‬
‫أغانيلاءطب(قة ذات النفوذ السياسى ) وبين الطبقة‬ ‫وصارت الاتجاهات نحوتطوير الزراعة وغيرها‬
‫الدنيا من فقراء المدن ‪ .‬ولتق القرن‬ ‫هن فروعالاقتصادالقو الفنتىجتلترفةى مبكرة »‬
‫)دة‬
‫رلميلادى ع‬
‫الحادى‪.‬عشر المجرى ( السابععش ا‬ ‫أشد ظهورا أثناء النصف الثانى من القرن العاشر‬
‫اضطرابات وأعمال شغب خطبرةبينفقراءسراييفو‬ ‫المجرى ( السادس عاشلمريلادى ) » وأثناء‪.‬القرث‬
‫وجلهم من المسلمين ‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫‪ .‬الحادى عشر الحجرى ( السابع عشر الميلادى )‬
‫لكان‬ ‫< البوسنة والحرسك‬
‫وجاء الطاعو أنعفتّاب الح ور بالطويلة ‪ :‬واحتفظت‬ ‫وحالت حرب الثلاثين السنة ى أوروبا ى‬
‫معاهدة صلح‬ ‫إيالة البوسنة ممقتضى شروط‬ ‫النتصف الأول من القرن الحادى عشر الهجرى‬
‫كارلو نس ( ‪111١‬م‏ ‪4451‬م ) ل محدود البوسئة‬ ‫(‪.‬السابع عشر المبلادى ) دون قيام عمليات حربية‬
‫والهرسك الخالية فى الثمال والغرب مع بعض‬ ‫كبرى ضدالأتراك ‪٠‬‏ على حين تسيبت حربان‬
‫تحصينات‬ ‫اىمة‬
‫تغييرات طفيفة ‪ .‬على أنهبإدئق ف‬ ‫طوويلتان فى النصف الثانىمنالقرنفكثيرمن الآلام »‬
‫جدبدة على هلاه الحدود ‪»٠‬‏ وترمم القدممنها‪.‬‬ ‫وهبط مستوى الأحوال المعيشية والاقتصادية فى إبالة‬
‫لت‬
‫من‪:‬‬
‫تماكا‬
‫شثرم‬
‫نأك‬
‫واا‬
‫وأنشئت وظائف قبود‬ ‫م)‬ ‫‪455‬‬
‫‪1‬ية (‬
‫‪-‬بندق‬
‫‪4‬ضدال‬
‫‪5‬حرب‬
‫‪.‬فال‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬سنة‬
‫البو‬
‫(لبوسئة » المرسك»‬
‫الإيالة عخلسىة سناجق ‪ :‬ا‬ ‫‪- 78‬‬
‫‪1‬سي‪5‬زغ‪(5‬‬
‫والأخرى‪ .‬الأقصر منباضدآل هب‬
‫ما عألرىاضى ولابةالبوسئة كليس» تسفورئك » ومهاج ) وألغى السنجق الأخير‬
‫هرت‬
‫)دا‬
‫ما‬‫رح‬
‫‪4‬‬
‫بعد ذلك بوقت قصير ‪ .‬ونقل فى هذا الوقت‬ ‫حيث توالت الغارات ‪ .‬وكانمننتائجفرارالسكان‬
‫مقر وزير البوسنة من سراييقو إلى ترافنك ‪+‬‬ ‫المبحيين عر الحدود أن انهم كثر من هلاه‬
‫وعاد المسلمون اللاجئون من الجهات الى‬ ‫الْ "ار ( وسمون أوسكوتثيى) إلىالخدمةالعسكربة‬
‫تخلت عنيا محر وسلاقونيا وكرواتيا وهلاشيا وأقاموا‬ ‫‪.‬كان ى المرسك أنضا اضطرابات‬
‫فى اللندقة و‬
‫ف البوسنة على الأراضى المهجورة أو القليلة السكات‬ ‫وقلاقل قام مها الشعب‪ . :‬م جاءت بعد الحروب‬

‫الى سمح لم بامتلاكها باعتبارها جنتلكات »‬ ‫فرة أربععشرة سنة من سلام رحب به الناس»‬
‫وكان هالاء المستوطنون الجدد بشعر ون بالكر اهية‬ ‫‪.‬كان‬
‫ونشأ عنه ‏ إجالا ‏ نوحد السلطان التركى و‬
‫وللقت نحو الدول المسيحية والعصاة ما أدى‬ ‫اهجوم على ثبنا فاتحة حرب جديدة ماعلحلف‬
‫إرليىادة الفرقة والشقاق بن المسلمين والمسيحيين »‬ ‫‪9951‬م )»‬ ‫المقدس» دامت وفتأطويلا ( ‪1451‬‬
‫وجاء عدد من المستوطنين للإقامة فى المدن» وكانوا‬ ‫وللمرة الأولى أفلتت البوسئة جنول السافا من أن‬
‫فق معظمهم مجاراأ وأصحاب مهن وجنودا ‪:‬‬ ‫تكون سداناًللعمليات الحربية ‪ .‬ببد أنهكان على‬
‫واستدعى موقع إيالة البوسنة المعرض للغزو‬ ‫الجيش البوسنوى أن بشيرك ى الحرب ريداقم‬
‫وتضى‬
‫‪.‬ق‬
‫يذل جهود كبيرة من السكان المسلمين ع‬ ‫عن الادود م واحتلت الجيوش الغسوية بصفة‬
‫(‪11‬ه‪61"1/‬ا‏ م)‬
‫معاهدة صلح بوراريقاج ‪٠‬‬ ‫هو'قئة بعض النواحى جئونى مبرالساا ( سنة‪4871‬م)‬
‫أعطيت الفساحزامامنالأرض جنوب برالساقا»‬ ‫جين‪ -‬عب موقعة‬
‫وبعدتسعسنؤزات‪.‬ثقدمالأمبر بو‬
‫وآعطيت بعض الناطق حول الحدود الغربية أيضآ‬ ‫ست حى سراييقو وأ علاإحراقاًسئةة‪11١١‬م‏‬
‫للنمسا والبندقبة ‪ .‬وبالرغمالذنمىانمسخبرايبدالطاعرن‬ ‫ر ‪ 1451‬م ) وهاجرالسكان المبحيونث‪ -‬ومخاصة‬
‫وما اقرن يه من تعاقب مواسم حصاد سيثة »‬ ‫الروم الكاثوليك ‪ +‬وانسحبوا معالجيوش المغيرة ‪٠‬‏‬
‫البوسئة والطرصك‬ ‫للغنا‬
‫فلاحو الأراضى الى ترك الماشبة أراضى آخرى‬ ‫وغصائر فادحةفىالأرواح منىمهاسباهيةالبوسنة »‬
‫مهجورة ‪ .‬وكانؤا يعملون مستقلين عن السلطة‬ ‫فأقحدرر جيش من البوسنة نحت قيادة حكم‬
‫المركزية ‪ -‬واغتصب القبودانات سلطات وأعمال‬ ‫أوغلى على باشا نصراً حاسما على المسويين عند‬
‫موظى الدولةوأجروا إبراداتها ووضعوا أيدمهم على‬ ‫‪.‬انتزعت معاهدة‬
‫بنالوقة سنة‪٠6١1‬‏ (ه‪/‬ا‪7/011‬م) و‬
‫اك‬
‫هئلن‪:‬‬
‫ووسا‬
‫الجفتلكات واقتنوا الأملاك بشتى ال‬ ‫(‪ ) 4/7‬من الفساكل البلاد‬
‫بلغراد سنة‪1١1‬‏ ه ‪1‬‬
‫أْسِ قبودانات مسجلة فى العقود الأولى من القرن‬ ‫الى كان الفساويون قد غنموها ممقتضى معاهدة‬
‫الثانى عشر الاهجلرىثا(من عشر المبلادى ) بلغت‬ ‫يوراريقاج » ما عدا حصن فوريان ‪.٠‬‏‬
‫مراكز سامية فىالمحتمع قرب نباية القرن ‪٠‬‏‬ ‫وما إن حان هذا الوقت حتى كان التبلاء‬
‫وكان لابد‪ .‬لوزراء البوسنة من رفع فئات‬ ‫الإقطاعيون البوسنويوخاصة» والمسلمون بعامة»قد‬
‫الضرائب » وفرض غيرها من مكوس وضرائب‬ ‫فقدوا ثقهم بسلطان الإمعراطورية ‪ .‬وعزر وفود‬
‫صكلىوا عولىياعروتةاضوا مادفعوه‬
‫حل‬‫ملك‬
‫وذ‬ ‫الإنكشارية منالأقالمالمهجورة المركر الممثاز لبعض‬
‫من ضرائب ورشاوى فى سبيل الحصول على‬ ‫المدن» وعخاصة سراييقو الى كانت قد منحت‬
‫مناصهم ‪ .‬والواقع أنهمكانوا فىكثيرمن الأحوال‬ ‫استقلالا ذائيآً فعلياً ‪ .‬وأعطيت السلطة العظمى‬
‫يطالبون بتوريد بضائع بالذات على الفوردفعة مقدمة‬ ‫(اشوات) والقيودانات‬
‫للأعيان والحكام العسكريين ب‬
‫من ضرائب تستحق الأداء بعد ‪ 4 - 5‬أشبر »‬ ‫وأصبحت هله الطبقة منكبا ارلموظفين هى الممثلة‬
‫وقد أثار هذا العمل سلسلة من الفين والقلاقل بن‬ ‫ىا‪:‬‬
‫شباش‬
‫نلى‬
‫أمع‬
‫سية ‪ .‬وق أيا‬
‫اطة‬
‫يسل‬
‫لسيسة لا‬
‫الارئي‬
‫والفلاحين المسلمين دامت عشر‬ ‫سكان المدن الفقراء‬ ‫مجلس الأعبان » وكان تكوينه من أعنان الملد‬
‫القرن الثالىل عشر الهجرى‬ ‫سنوات فم‪٠‬ن‏تصف‬ ‫والقيودانات وذوى الحيثية من جهات مختلفة من‬
‫( الثامن عشر الميلادى ) ‪.‬‬ ‫الإيالة » وكان المراد من المحلس أن عارس اقلاربة‬
‫‪“ :‬وكان‪.‬لمثل هذه الظروف أثرها المشثوم على‬ ‫على الوزيرنفسه ء ومنح السلطةلكى محدد بغص‬
‫‪.‬كانت‬
‫التجارة فىالمدن والقرى على حد سواء و‬ ‫إبرادات الوزير >‬
‫الآحوالالسائدة نحسه حطيرهه أصابت العوالإقتصادى‬ ‫ولماكان املس منبثقاً من هذه الطقة المتمبزة‬
‫للبلاد ‪.‬‬ ‫فإن وجود النبلاء المسلمين المحليين رما هام على‬
‫واىلحرب بينالفساوتركبة )‪(44/11-14/1١1‬‏‬ ‫إخضاع الفلاحين معتمداً علىتوسيعرقعة‪:‬الاسر قاق‬
‫ألقبت مستولية الذفاع ' عن نواجى الحدوه على‬ ‫توسبعاً آخروتسم البيكوات والأغوات ‪٠‬‏ بصفهم‬
‫قؤاتالبوسئة ‪ .‬وبصرف النظرعناستبلاءالجيوش‬ ‫سادة الأرض والحفتلكات » جفتلكات جدديدة‬
‫المسوية على بعض حصون الحدود ( ‪ 8871‬اس‬ ‫أو استولوا عليها ‪ .‬وتسيبوا بذلك فى أينستوطن‬
‫اذم‬ ‫البوسنة والهرسك‬
‫ىلاك الوقت للننقل القطن بصفة خاصة ‪+‬‬
‫البوسنهف ذ‬ ‫‏‪ ٠‬م )فإإنهلملامحنرزجوااحا هزيلا‪.‬وتنازلت‬
‫تركية مقتضى معاهدة سقيشتزف عن جزء صغير ‏‪ ١‬وقام ذا العمل تجار من الصرب ويبود» أصبح‬
‫من أراضها ‪ .‬وجلا المنويون عن الحصون الى كثرمهمبسبب ذلكمن الأغنياء‪ .‬واعتمد التجار‬
‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫احتلوها ‪.‬‬
‫المسلمون فى البوسئة فى نجاحهم على الاحتفاظ‬
‫‪ 1‬باميزاتوالحقوق الخاصة الى كانت لهم ‪ :‬وئالت‬ ‫وق مسهل القزن الثالث عشر' “المتجرى‬
‫دىخ)ل السلطاق سلم‪ * ‎‬‏‪ ١‬مرابيوقسطأكبرمنالاستقلال إزاء الوزراء >‬ ‫أيلاد‬
‫ن(م‪١‬اية الثامن عشر الم‬
‫نشبت حالات متتالبة من اللىلاف” اللخطيروالتزاع‬ ‫الثالث سلسلة من الإصلاحات والإجراءات لكبح‬
‫جاح الإنكشارية ‪ .‬وجاءت سياسة الإصلاحات‬
‫بن الوزير والأهلين » أفضت فق بعض الأوقات‬
‫المقترحة معاكسة للأسس الثابتة والنفوذ السائد‬
‫إل قاومة مسلحة ‪ .‬وبتعيين جلال الدين باشا‬
‫ووصوله سئة ‪١٠81‬‏ م استئب القانون والنظام‬ ‫لطبقة الأشراف من المسلمين »‪ .‬وللمركز المتميز‬
‫للسكان المسلمين فى ادن ف إىيالاةلبوسنة ‪.‬‬
‫بتضحبات كبيرة ف الأرواح ‪ .‬وكان إلغاء نظام‬

‫الإنكشارية باعثاًعل فىتنة قام مها الجاهير مرة أخرى‬ ‫رج فثترةرالكإصلباحةاتوافلىفان ف البوسن‪:‬ة‬
‫ومخاصة فىسرابيقو » وأتحمدها عبدالرحمن ياشا>‬ ‫لميكن افلىإمكان أن تقاباللإصلاحات الأركية‬
‫واسْتمر السخط العام معذلكومقاومة الإصلاح م‬
‫' الجديدة فى البوسئة' الابالسخط » وذلك لتدخلها‬
‫كاهوواقع ‪٠‬‏ فىالكيان الحرنى الوطيد‪.٠‬و‏لأمها “وعندما بذلت غاولة فى سنة ‪54‬اه (‪ 1881‬م)‬
‫لتنفبذ الإصلاحات وإعادة تنظ الجيش قامت‬ ‫موجهة ضد الإنكشارية وسياهية الجي ‪٠‬‏ش وشنت‬
‫بقيادة حسن‬ ‫فنة تزعهانبلاء البوسنة ‪5‬‬ ‫عدة حملات على العصاة فى بلاد الضرب اشترك‬
‫فا بيكوات وأغرات وجموع غفيرة من سكان ‪ .‬قبودانكرادا شجفتش ‪ .‬وطالب العصاة‪ .‬باستقلال‬
‫البوستهوالهرسك استقلالاإداريًتامآ‪٠‬‏ وحقهم‬ ‫المدن » ومع هذا فقد ام'مازملجيش البوسئوى‬
‫فى اختيار وزيرهم » وأن توأدى البوسنة جزية‬ ‫هزيمة فادحة عند ميشار ( ‪5081‬م )'‪ .‬وحداثت‬
‫سنوية للسلطان ‪ .‬وهى مطالب لو أمْهاأجيبت لكان‬ ‫بعدذلكبقليل قلاقلمنفلاحى الصرب فىالبوسئة‬
‫معناها حابة ميزات الأشراف والنظام الحرلى القائم م‬ ‫تاج الأمر إجلهىود‬ ‫ويغااًح‪.‬‬
‫‏‪ ٠‬ولكها أحمدت سر‬
‫ومع هذا ‪٠‬‏ فإنه عندما ابتدأ الصدام اعتزل‬ ‫أكر ْم قمعتردالدروبنياكية فى الطرسشك قمعا‬
‫قبودانات الحرسك بقيادة على أغا رضوان بكرقنش‬ ‫بان ‪ .‬واشترك ماسللمبووسنة كذلاك ى قمع لقلاقل‬
‫هذهالحركة ‪ .‬ورغ انتصارحسين قبودان علىالمجيوش‬ ‫فى بلادالصرب سنة ‪ 8181‬م ‪*.‬‬
‫الهايوننة والغاهم الذئ توصاوا إليه مع ا'لصدر‬ ‫)ثناء‬
‫وتحسنت النجارة العابرة ( ترائزيت أ‬
‫بى نذا النجاح الأولى العظم إلى‬
‫الآعظم ‪٠‬اف‏نقد‬ ‫فئرة حصار تايليوك للقارة ‪ .‬واستحدمت طرق‬
‫البوسئة والهرسك‬ ‫يأغنا‬
‫وهو جاعة استشارية عألسىاس طائى ‪٠‬‏ وشرعوا‬ ‫لاثىء بسبب مطأمع القائد الشخصية‪ (.‬انتخب‬
‫فتطبيقالنظمالعصرية علىأحوال المعيشة والليدمات‬ ‫‪4‬ن‪1‬ة‪7‬ه ع‬ ‫لامنلصوبزارة فىأوائلجادى ال‪1‬أو‬
‫‪1‬لس‬
‫الصحية والموا صلات ‪ ( +‬مدت أو سكة حديدية‬ ‫‪ 7‬من أكتوبر سنة‪ » )111‬والتنافس‪.‬بين زعماء‬
‫بنالوقة ‏ نوق صنة ‪ 77181‬م )‪6‬وأنشئت مطبعة‬ ‫البوسة » وسحقت حركة العصيان‪ + .‬وأعلنت‬
‫الولاية افلىستينات منالقرن» وفتحت عدة مدارس »‬ ‫»مها على باشا ارنضبوكوفتش‬
‫ا ليحقك‬ ‫اكش«‬ ‫بمرس‬
‫ال‬
‫سنة ‪5 #8181‬‬
‫وساعدت الإصلاحات والإجراءات الى‬
‫اتخذت على تطوير فروع من الاقتصاد القومى »‬ ‫وبعد إخماد حركة العصيان ألغى توارث‬
‫وتحسنت النجارة والصناعة » وإن كانت النقابات‬ ‫القبودائلق (سنة «‪881‬م) وحلمحلهالسَملمئلق ه‬
‫وعن القبودانات السابقون والأعيان والسباهية‬
‫المهنية قد تلعرلضتخطر بسبب تطور السوق »‬
‫وأثرى كثر من الأسر الصربية فى المدن » وكان‬ ‫(لظذياأنلمفىهم ) مسلئمية وأعطوا لقبالقواد »‬
‫نا‬
‫مننتيجةذلاثأن الريفبدأبحسبنفوذالمواطنين‬ ‫وكانت‪ .‬سياسة اليد الحديدية فى القفاز المحملى هى‬
‫السياسة الى استخدمها الباب العالى تجاه أشراف‬
‫مانلصرب ‪٠‬‏‬
‫البوسنه والمدرمين الشكس ‪ :‬ؤاستمر التصادم‬
‫غير أن الإصلاحات لمتكن بعيدة الغور محيث‬ ‫قائماًرغمذلكونخاصةبي سنكانسراييقو والوزراء ‪3‬‬
‫تنناول جوهر الكيان الزراعى وقضاياه » فبإلغاء‬ ‫ونشتت شمل المقاومة نهائيً علىيد عمر باشا لاطاس»‬
‫نظام السباهية جعلت العشورضريبةتوادى للدولة م‬ ‫وهو ضابط صغير سابق فى البحرية النمسوية» ولد‬
‫وسّن”نظاءلعاشات نجرى عاللسىباهية تعويضاً م‬ ‫)و‪1‬أر‪8‬سل‪8‬س‪7‬نة‪0881-‬م)‬
‫فىليكا(كرواتيا (‬
‫عن فقدان دخلهم وحلهذا النظاممحل الإمجارات م‬ ‫إلى البوسئة بسلطات خاصة على رأس قوات كبيرة‪.‬‬
‫ومع هذا» شرع السباهية فىتحويل أراضى الزراعة‬ ‫ونجح فى تحطم النفوذ السياسى الكبير الذىكان‬
‫'شرات البوسنة » ووضع الإصلاحات موضع‬
‫الحرة المتبقية إلى جفتلكات ليعوضوا بذلاك خسائرهم »‬
‫وتمهذاقبيلمنتصف القرن الثالثعشر الهجرى‬ ‫التنفيذه وأعدمعلىباشا» وألغى باشالق الحرسك ‪.‬‬
‫( التاسع عشر اليلادى )؛ولذلك بى حق تملك‬ ‫وقسمت البوسنة إلى ستة قائمقامرق والحرسك إلى‬
‫الأرض حسب النظام الإقطاعى واستئجار الأرض‬ ‫يتيقو المقر الرسمى للوزير ‪٠‬‏‬
‫اار‬
‫روص‬
‫س»‬‫ثلساثة‬
‫»آن الفلاحين المسلمين‬
‫ملازماللفلاحين المسيحيين ل‬ ‫وأجربت إصلاحات أخرى فى إدارة إيالة‬
‫ظلوا باقينعلىحيازة جفتلكامم ه وكان القصد أن‬ ‫‪.‬البوسنة أثناء تولى طوبال عمّان ياشا ( ‪- 1541‬‬
‫يكون تحمل الضرائب الفادحة واقعاً فأىكاره‬ ‫ممم ) منصب الوزير ‪ +‬وقسمت البلاد إلى‬
‫على كاهل الفلاحين » وعلاوة على ذلك فإن‬ ‫سبعةسناجق وأنشى' ماجللوسلاية فىسنة‪» 5581‬‬
‫أيلغن‬ ‫البوسئة والحرسك‬
‫الخاصةبنظام حقملكية الأراممى سارية المفعرل‬ ‫الضرائب والمكوس الىأكره الفلاحون (كمت )‬
‫حى نبايةسنة‪ 4191‬م م‬ ‫على دفعها دون مسوغ لميكن هانصاب معين‬
‫وتسيبت هله الأحوال غير المرضية فى قيام‬ ‫بكلانت تنجى استبدادياً ‪ +‬ومثل هذه الأدوال‬
‫ساسلةمنالفّنبينالفلاحين حوالىمنتصف القرث‬ ‫ىلسخطالعامبي انلفلاحين» وأثارت‬
‫كانتمبياف ا‬
‫فمتنتآوًالية »‬
‫التاسع عشر الميلادى ه وعندما تضافرت جهود‬
‫حشود من الفلاحين النصارى والفلاحين (كمت )‬
‫وأخذ طاهر باشا وزير البوسنة على عاتقه‬
‫والأغوات والبيكوات » أخذت الفتئة الكببرة فى‬ ‫نسوية المسألةالزراعية ( فىسنة‪ 8481‬م ) ويقغى‬
‫سنةه‪ 0181‬م لوا سياسياباشتراك سكان المدنمن‬ ‫أحنصلوا‬
‫للمجلفاكتلكات م‬‫مشروعه الجديدباأن‬
‫الصرب فباء ومخاصة بعد نشوب الحرب بين بلاد‬ ‫لثملثحصول السنوى » وأن تلغى السخرة »‬
‫عالى‬
‫‪:‬اقع أن‬
‫الصرب والجبل الأسود وبين توركايةلو‬ ‫وذلك فهاعداهرسك الى سمح فما للفلاين‬
‫فتنة المرسك كانت جاعية » أما فى البوسنة فإنه‬
‫( كمت ) بتوريد الثلثمنمحصومم » علىأن‬
‫يمشئرك فهاغيرنواحى الوتخاومست‪:‬دعى قيام‬ ‫يسرى مفعول التعهدات الى أتعذت على ملاك‬
‫سان‬ ‫هضتدة‬
‫اوق‬
‫ع‪.‬‬‫مظمى‬
‫الفتنةتدخل الدول الع‬
‫الجفتلكات فى مدينة سراييقو ‏ كتزويد الفلاحين‬
‫استفائو بأنتمتح تركبة" البوسنة والهرسك استقلالاذاتياً©‬ ‫ة أنحاء‬ ‫اكنففى‬
‫كمسا‬
‫( كمت ) بالبزور والثيران وال‬
‫ووضعت البوسنة والرسك تحت انتداب المْسا‬ ‫كات أخذوا محصلون‬ ‫لاك‬‫تمل‬‫فكن‬‫‪:‬ول‬
‫لةج‬ ‫اوسئ‬
‫الب‬
‫والخر مقتضى شروط مؤتمر برلين ‪ :‬ولقيت‬ ‫على ثلث المحصول فى كل مكان ‪»٠‬‏ وأصروا‬
‫الجيوش الفسوية احرية الى أرسلت لاحتلال‬ ‫على السخرة ‪ .‬ولم يوفوا بتعهداتهم الى قطعوها‬
‫ان»‬
‫سكنبفى‬
‫حمت‬
‫لة ل‬
‫اوسن‬
‫البلادمقاومة منمسلمى الب‬ ‫على أنفسهم ‪ .‬وسبّب هذا الكثيرمن السخط بين‬
‫وكان على رأس الثوار رجال الطبقة الدئيا » لآن‬ ‫الجفتلكات أيضآء‬ ‫اهك‬
‫مضلعن‬
‫الفلاحن » ولم ير‬
‫الرجال ذوى المكانة منأهلالبوسنة لميرغبوا فى‬ ‫وأقتضى الأمر القيام عحاو لات فاشلة قبلأن ببت‬
‫الانحياز إلى فريق دون الآخر بعد انسحاب الساطات‬ ‫فى الأمر نبائيا ‏ بعدأن أصبح القانون الزراعى‬
‫وىرة‬‫اشعلبثعل‬
‫ليشلذ‪-‬ين حرضا ال‬ ‫الج‬
‫التركية وا‬ ‫نافذاً( فى خلال شبر رمضان سنة ‪4/١١‬‏ ه )‬
‫ضد الغزاة وتأليف‪ :‬حكومة منالشعب فىسرايبفوه‬ ‫عرسوم أعانفىصفر سنة‪ 5011‬ه ( سبتمير‬
‫وابتدأ الاحتلال فى‪7‬ي‪4‬وملنية وثم فى‪١٠7‬‏من‬ ‫اءات الألوفةبالنسبةللفلاحين‬
‫ررر‬
‫جيق‬
‫لإ)‬
‫ام‬‫م‬
‫أكتوبر ‪ 87081‬م ‪ +‬واتخلت إجراءات صاومة‬ ‫(كمت ) ‪ :‬ولمتتخذ » معذلاث » شروط لتوحيد‬
‫حى » ويخاصة حول‬ ‫اعض‬
‫وفىب‬
‫نومة‬
‫للمقا‬
‫اطما‬
‫لتح‬ ‫نظام الفمرائب وغيرها منالمكوس لتطبيقها فى‬
‫‪-‬‬ ‫مدينة سراييفر وى داخلها »‬ ‫أنماءالبوسنة والرسسك كافة‪ .‬وبقيت مواد المزسوم‬
‫البوسئة والهر سك‬ ‫دكن‬
‫عشر الميلادى ‪ :‬والنسخة غط يد الموالف مودعة‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ف المعهد الشرق بسرابيثو ‪.‬‬
‫الدر اساتالتارعنية المتعلقة بفتّرة الحك التركى‬
‫بيهم‬ ‫)‪(١‬‏‬ ‫المصادر مايل‬ ‫وأم مجموعات‬ ‫قى البوسنة والهرسك أبعد من أن تكون كاملة ‪.‬‬
‫تعتتهنووؤزى أنأكدوزاماء‪-‬ماد ص‪1‬‬ ‫آدهجابرة‬
‫طمالعنادفحه‬ ‫ولوأنهطرأعلها الكثيرمنالتقدم أخيراً ‪ .‬ولم ‪.‬‬
‫مرززورْء كلاسنك زم‪ ..‬متحف البوسنة والحرسك‬ ‫ينشر بعد معظ المواد التارعطية المتعلقة' ذا العهد '‪.‬‬
‫لائزعلمجزو‬ ‫سنة ‏‪ )١( ١9١١‬بطةدطوصم ‪: .14‬‬ ‫ويتولى‪.‬المعهد الشرق بسرابيقو جمع هذه المواد‬
‫مااع‪0/0‬اتل نااتاهنسهزة‪ 0:‬مت غعماةط ‪,‬تددو ا ماتستلإاطلهت “‬
‫بع‬
‫الث‬
‫رلثا‬
‫لء ا‬
‫الجز‬
‫)وا‬
‫و‬‫الجزء الثانى( سنة‪١41‬‏ م‬
‫للنشر وتحةرقها؛وسجلات ضرائب الأملاك اللركية‬
‫‪ 5‬مجموعات ( قانوننامه ) المحفوظة فى باشوكالت‪* .‬‬
‫(سنة ‪١) 181‬‏ ‪« )1(, .‬رمتجمامننا مملمسةة عاسم مس«مقة‬
‫متلممسال ‪.‬عل سسسمررزى ‪٠‬‏ الجزء ‪١‬‏ » غ يمور‬
‫أرشيوى بإستائبول ؛ ومجموعات ‪٠‬‏ وقف نامه ع‬
‫( كتب عنما وطورة ‪ 1.‬فطش فطوزاخطمع‪"18, 1‬‬
‫(حقيق المعهد الشرق‬
‫ماممه سرمي » المخلد الأول ت‬
‫فتعمموطمطة ال وآخروة )ا‬
‫ف لعتدمساتا ‪ ©.‬طم‬
‫بسراييقو)؛ سراييقوسنة‪) 191(5/‬ممم م‪. 8‬ل ‪:‬‬
‫معا مملعوند عنلوميت بهاعمهود هلامشرو ؟‬
‫معابتهال مهز«ت‬ ‫ووثائق مخرونة فى دار حفظ الوثائق فى دأبأروفنك'‬
‫المحلد ‪١1‬‏ (سنة ‪٠*791‬‏ )‪( .‬ه) نقُوش بلغات‬ ‫ك(ت'نبا عنما مللمايمع” ‪.‬طه ف ‪,‬انافك إلا‬
‫شرقيةاكتشعث ف البوسئة وتشمرها جإمزبومدنهه ‪42. 9‬‬ ‫‪ 0.‬فطغتدمممطدة ‪ 11.‬لكوتو مهمه تل‬ ‫لمات‬
‫ف عزوماماقر اسامامغرومه مهزعمريرم © الجزء الثاى‬ ‫وروزروطع ‪ :/.‬وآخعرون) ذا تأهميةخاصة بالنسبةلااجزء‬
‫سئة‪1‬ه‪ 2» 891‬والثالث والرابع سنة ‪" - 78691‬ه‪91‬‬ ‫المتقدممنفترةالحكمالأركى‪ .‬وكذاث «قاخىسجلات])‬
‫وغيرها‪ )5( ..‬وكنب ووزروومتينك‪) 6781 ( 1‬‬ ‫الخاصة بالقرن السابع عشر ومعها شذرات من‬
‫وأوليا جلبى من منتصف القرن السابع عشر أهم من‬ ‫سجلات من القرن السادس عشر الميلادى ومواد‬

‫تب الرحلات الى حتوى علىمعلومات‬


‫كن‬‫غيرها م‬ ‫سجلات عامة (المعهد الشرق » مكتبة خدمرو بك‬
‫نشر رروزيرءدائط‪803 20218‬‬ ‫وبيانات قيمة ‪.٠‬‏ ‪)7‬‬ ‫وغيرها ) » وبعض السجلات العامة لولاية البوسنة‬
‫فق‬ ‫الفتنة سنة هاما‬ ‫المصاحر الخاصه بابتداء‬ ‫)فوظة‬
‫(ءنمنتصف القرث التاسع عشر الميلادى مح‬
‫ام م مصعم ااوسكة‬ ‫‪00000‬‬ ‫فى المعهد الشرق بسرابيقو ‪ .‬وتوجد معلومات قبمة‬
‫مه جوماصط »‬ ‫‪ 785‬مق قف نتفهماداة «ماملصوه‬ ‫تتعاق بالجزء الأخير من الفتّرة فى التاريخ الإخبارى‬
‫الجزء الأول (سنة ‪٠648١‬‏ ) ‪,‬‬ ‫الذى ّمبنشر بعدء وعنوانه «تاريخ ديار بوسنه»‬
‫توازيخ‪ :‬عامة اعلنبوسلة '* ‪٠‬‏‬ ‫لصالح صدق أفندى حاجى حُسيذنوقج المعروف‬
‫ا‬
‫(‪ )1‬معتوفطعم‪ 5:1 .8‬و‪ 8‬ادمانلكمر نا عبروب مالموك ‏‬ ‫ياس وم موقت ) فالنضف الثانى منقر التاسع ‪7‬‬
‫لفن‬ ‫ْ‬ ‫البوصئة والر لك‬
‫(‪)81‬‬ ‫‪489١1‬‏‬ ‫سنة‬ ‫» سرابيقو‬ ‫أسامميم مل‬ ‫ممزوريريسي “مراييئوسنة ‪)4( 091‬يمامة ‪.‬لد‬
‫‪061‬و‪0‬ط‬ ‫‪,‬لا ‪0‬تأكضلى ‪6‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫طءتعلممة‬ ‫مهاه مادا لسصصفه عقمه ع مدق يرورم الجزء‬
‫تاعماد فناكصل؟ ما«عزة‪ 72‬هه قادموده ‪7‬ل ‪٠‬‏ سراييقو »‬ ‫‪9134١1‬‏‬ ‫سنة‬ ‫والثانلى » سرابيقو ‪6‬‬ ‫الأول‬
‫صنة ‪١411‬‏ )‪ (1١‬مللعطيسم] ‪,‬طم ‪ :‬مطاعمممالظ‬ ‫و‪ .#191‬وقد عنى علبما الزمن الآن )‪(١1‬‏‬
‫سه وزسعلام ومسدحيه مووزهرم ‪٠‬‏ متحفث‬ ‫تمده‬ ‫طعنوهه‪: 71. 0‬‏ موق وززرويونيع > بلغرادسنة‪٠54١‬‏‬
‫كلاسنك زم ء المحلد السابع عشير (‪(١5) )8191‬‏‬ ‫ا(لكتاب الأول المطبوع لغاية سنة ‪ 71441‬م‬
‫حءأملتعطسطان) ‪.7١‬‏ ‪ :‬ومامسرماظ ومعجمبتاعسم ماعام مط‬ ‫فحسب) )‪١١١‬‏ ‪ :‬وززمدادمع‪ 3‬عدمجهاز وزةمعةة “‬
‫» المعهد اليوغوسلاق ‪ .‬الجزء الأول سنة‬ ‫نورق‬ ‫كلام‬ ‫‪-‬‬ ‫‪510‬‬ ‫‪.‬ا ض‬ ‫“ه‪1١9‬‏‬ ‫سنة‬ ‫بلغراد‬

‫«متطمفمفظ علط ‪ :‬مبمممسسماط‬ ‫)‪(١1‬‏‬ ‫ه‪141‬‬ ‫مختصر‬ ‫‪.‬يوجد‬


‫‪784١1‬‏ أنضاً ) و‬ ‫سإنلة‬
‫(‬
‫عمدو‬ ‫ماءا‪6::70‬م ‪٠‬‏ مهتم«مهم ‪766‬‬ ‫جده‪8‬‬
‫انكمماو‬
‫نمه‬
‫‪5-‬‬ ‫نحت المحكم التركى‬ ‫لتاريخ البوسنة والهرسك‬
‫مسمستاعسه مطزوى © سرابيقو » سنة ‪)9131( 0491‬‬ ‫»لكتاب‬
‫ق )‪(١١‬‏ ‪ ١‬مرسماءميد ددمل زربي ا‬
‫لش‬
‫اا ن‬
‫لارع‬
‫اعزاماوة ‪.‬عق ‪ :‬هالغ اها ‏‪ ١‬ونأكاءةاعائيانا انا‬ ‫الثانى ( بحت الطبع ()‪ )71‬القرون الحامس عشر‬
‫مدربسفم‪6‬‬ ‫د‬ ‫مس‪0‬‬ ‫مسو‬ ‫‪911 6-0‬؟) ‏‬ ‫‪11١0‬‏‬ ‫ةوظ‬
‫لاوز‬
‫فها ر‬
‫وكتب‬
‫وش »‬
‫لسعشاربع ع‬
‫واولساادس‬
‫سيرع ج ‪١‬‏ سنةة ‪( 551‬ر‪5‬ي‪7‬و)مببلةظ ‪.‬لل ‪:‬‬ ‫بهزابءطعكظ ‪2.‬‬ ‫وكتب عن القرن الثامن رعشرروع‬
‫مد فماووط‬ ‫)تمعنافايم ‪« 1‬اومسصدد‬
‫امومع ‪ 5‬ا‬
‫(‪ )410‬وكتب تاريخ الثقافة وونمسصدطهة ‪٠ 8.‬‏‬
‫ضلة ‪11011266‬‬ ‫دس‬
‫‪.‬قحسولاد عل‬
‫‪ 151‬عأهاتةاختهننا (‬ ‫ك‪7‬‬ ‫واستخدمت الادة التارحمة التركة الىلم تنشر بعد‬
‫وين ‪١‬‏ الج ء الرابع ؛ سنة ‪58691‬‬ ‫مسممووطم‬ ‫وخاصه سجلات صرائب الآملاك ومراجعم عن‬
‫(‪ )"0‬بزوفسسرط ‪.‬قل ‪ :‬هه انماتممه عد ستسيزمة ©‬ ‫المصادر والمراجع ‪+‬‬
‫بوعاتها' (‪05‬ههر‬ ‫‪#‬ماتتهدوة ء[انقلام ‪١ 60‬‏ ‪47‬تهنأههلاة| ‏‬

‫مغررريى ‪٠‬‏ متحف كلاسنك رم ‪.‬الجزء الثانى سنة‬ ‫ع‬ ‫عدعالات ورسائل ‪:‬‬

‫("‪ )1‬معمومطتا ‪.‬لل ‪ :‬مسمه عساعمعور»‬ ‫‪4‬‬ ‫ماوسة ‏ مزوملقط‬ ‫‏(‪ )١8‬معممموطدة ‪.‬ل ‪# :‬كماه ‏‬
‫‪١‬‏ ا اماور‪ 0‬اقاط‬ ‫‪١‬‏ يرو‬ ‫مومه‬ ‫ها‬ ‫‪: 04‬مم‪8‬‬ ‫ماصامط‬ ‫فلمساملطة‬ ‫‪11‬‬ ‫و‪6‬ه ‏‬
‫«رتوماعاقة ‪٠‬‏ المحلد الحامس (‪1‬س‪9‬ن‪6‬ة‪.,)58491/8‬‬
‫مامد المساعتفه‪. 6‬قمع‬ ‫الموة‪ 8‬مس‪ 8‬مشاسة‬
‫(‪ )"11‬طمتومعلدزاسطمعهكا ‪.‬لل ‪١ :‬‏ سهءجهمم ماكفه ©‬
‫باساصاووط ‪ 1‬ذه ‪6‬هذدموه ‪ 8‬اسنة‪ )58491(51‬الكاتب‬
‫م إفاه‬ ‫ينا ‪ 1‬عمردو ‪8‬‏‬ ‫يي‬ ‫‪.‬ق‪ 1‬اولاهعقهه‬
‫نفسه ‪ :‬مبزوززد ‪ 71711‬هرجا مك عاساصاعدم عاممعوظ‬
‫(نة ‪949١‬‏ ) »‬
‫س‬ ‫سطس‬ ‫مسو‬ ‫‪1‬‬
‫‪1‬مهف‬
‫مرت‬ ‫هادرفهم عدهه نض ‪١‬‏ عاهاتماومم ر رسالةجامعية حتالطبع)‬
‫(‪ )01‬ممضهاة ‪ : 1.‬ملتسم ‪١‬‏ مامرع اوحمسا مبعلق‬ ‫مائمافهه »‪2‬‬
‫إفلف ‪ :‬حو مله زاناءطو كل ك‪ 1‬؛ ؟ دوق ‪.‬هنزن‬
‫البوسنة والهرسك‬ ‫لين‬
‫م ل الثقافة الإسلامبة فى البوسئة والرسك‬ ‫سمط ؛ تروزير م بلغراد » سنة ‪419١1‬‏ (‪)91‬‬

‫كان من شأن إسلام فريق من أهل البوسنة‬ ‫عنمووزم ‪ 1‬منمزوجدد‬ ‫‪ 40‬مسلامناه ‏‬ ‫حءتمهاة ‪: 71.‬‬

‫»ن وسم‬
‫والحرسك » وهو مثمنار االفلتتحركى أ‬ ‫؟‬ ‫‪#‬زإغظلا! ‪6:1572‬هلا‪ 0-‬كلاه ‪ 51477670 00‬الأزأجمادرعد‬
‫الحياة والثقافة فى االبلاد عيسمه ‪ .‬وكان أسلوب‬ ‫سراييقو سنة ‪ )7*( 0191‬طمتطتفصمة به ‪:‬‬
‫المعيشة ء العامة والخاصة‪ .‬عندمسلمى البوسنة‬ ‫سوم‬
‫مام‬
‫عاتعدزجمة ف‬ ‫مل‬
‫]و‪0‬ع‬
‫قوواقوط مإأموط‪-‬نال ماع‬

‫والهرسك شببا بأمثاله فى الولايات الأخرى‬ ‫» المجلد ا حامس ( سنة‬ ‫تزع مانااال نساماءمزة‪ 0‬مه‬

‫من الإميراطورية العمانية » ومخاصة فى المدن ‪+‬‬ ‫‪4‬‏ ‪ )"١( . ) 8951 /‬مطدمة ‪.‬لا ‪ :‬مسفمط‬
‫وكانت المحلات ق المدن هى قوام الثقافة الإسلامية‬
‫راعلا" ‪7:.‬تقج عأقكها©) «تنمختمادع نتصد؟ ‪:‬اوسمجماعة نه‬
‫‪3‬ان الطابع المسيطرعلمها‬
‫افلىبوسنة والحرسك » ك‬ ‫شرن وملعممسيون مجلك ‪ ( "4‬سنة ‪)517( ) 0891‬‬
‫حضريا ى مداه وسماته ‪ .‬وكان للفلاحين المسلمن‬ ‫طعفال‪. 8‬ذه ‪ :‬واأعدزام ساقم القاعء هد ‪#‬امتصمو‪8‬‬
‫خصائص معينة لاصفةمهم ‪ .‬ونظراً لاصطباغ البلاد‬ ‫عو « دانالصهمه مدمهمزنمتمستحطينة © ( اقلاا‬
‫بالصبغة الآوروبية مفدمالت عناصر الثقافة الشرقة‬ ‫اكه لاا ولاهلاا ‪"5١ -‬لا‪1١‬‏ )برررزميوو رام مه نمافوط‬
‫إلىالزوال » وخاصة بين السكان المسيحيين فىفيرة‬ ‫مزيووزرزم‪ » .‬المجلدان السادس والسابع ‪(1641‬‏‬
‫مابعد الحكم الركى ‪ .‬وتفاقم هذا الأمر حين‬
‫‪ )1'1( . ) 14‬للمفمياة ‪.‬ل] ‪ :‬ممودظ مانام ها‬
‫أصبحت البلاد جزءآ من بوعوسلافا ‪ .‬ومعكل”‬ ‫ملسي ‪.‬لد عامرسء ه‪ 00‬مملمزاه ‪ 6112‬مساامومم هلط‪١‬‏‬
‫فاإلنعناصر المميزة للثقافة الإسلامية لمتحتف حبى‬
‫ممندميمممم ذ ممووقر؛ سنة ‪5)'( 5591‬مرمهه ‪.‬بآ ‪:‬‬
‫فى أبامناهذه ‪ .‬والأكثر من ذلك أنهال تمختف خخى‬
‫«ماعاها ‪6‬د‬ ‫«مانامونا‬ ‫أ‬ ‫‪16112 0281 -‬ده ‪8‬‏‬ ‫‪2‬‬
‫بين النصارتى » فابالالمسلمين ‪ .‬وم يزل الكثير'‬
‫مامه مللمعتلقامم‪.-‬بزع * المجلد الثافى (‪. )8*8191‬‬
‫من سمات الحياة الشرقية مائلا للعبان ‪٠‬‏ مأثسللوب”‬ ‫(‪ )91‬طمتممه‪ : 71. 8‬تسوه ل وزمملام مسممرية‬
‫المعيشة والآثاث؛ والطهى والشرب وخصال اخرى‬ ‫‪#‬أدثلةا ‪٠‬‏ خاناممعن هلط ‪8‬‬ ‫‪144141‬‬ ‫‪62‬‬ ‫ه‪1670‬‬ ‫‪1771/0‬‬
‫قدعة » وما زالت الطرائق السرقبة شائعة ق صاغة‬
‫لرغ»ر اد سنةة ‪. 491‬‬
‫بهؤث‬
‫(‪-1681‬وو‪ )81‬مفلعلهمال إبر‬
‫الحلى ‪ .‬ونسج الآبسطة ‪٠‬‏ وكتير من فروج العبون‬ ‫‪ [.‬د «مل سه مسممماظ‬ ‫(‪ )77‬عطمومع‪1‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫التطبيقية ‪.‬‬
‫مافتمظ جمه‪: 0‬ملظ «مفرا ووه بوزامة ‪١‬‏ أسيريقو‬
‫ويوجد أخلد كآثار النقوة الثقاق الإسلااى‬ ‫سنة ‪ )5( . 6881‬ومطماءم؟‪. 1‬ل ‪ :‬مه مده‬

‫ق ميدان العارة ويحطيط المدن ‪٠‬‏ ووجدت بخص‬ ‫عتهأه‪/‬ناعه‪ [/‬غضز؟ فس عدمفصو‪ 8‬جتعه‪ |/‬مومع ماعها *‬

‫المبادىء الشر قبة فى مخطيط المدن استعدادا للتطبرق‬ ‫‪: 7.‬‬ ‫ونه المطسط‪0‬‬ ‫سرابيقو » ‪)"0( 95051‬‬

‫‪ ..‬ومارالت‪,‬‬ ‫بالنظرإل عىلبه الموافع ادلاشبترفات‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫‪8‬‬


‫‪9‬نة‪٠‬‏‬
‫‪1‬اد س‬
‫‪8‬ه ووة ممه بزرووررور» بلغر‬
‫يوم‬ ‫البوسئة والهرسك‬
‫فى الفئرة الثالئة علامات الانمطاط ( ى أواخخر‬ ‫فلتخطيط‬
‫مدنالبوسنة تظهر الأنموذج السابق ا‬
‫ومدتةغ)لغل الأفكار الأوروبية فها » والنشبه |‬
‫ال‬ ‫الذىيقسمها إلى حيين ‪ +‬وها الجارثى ( مركز‬
‫بالطراز السائد فى مدن تركية » كما ظهرت عليه‬ ‫البيعوالشراء والتجارة ) والخحلات ( أحياءالسكنى) ع‬
‫أيضاً مؤثرات مباشرة ‪ +‬ومع هذا فقد أخرجت‬ ‫‪.‬ويمكن تمبيز ثلاث مراحل فى تخطيط المدن‬
‫هذه الفترة عدة تماذج هامة للمهارة الصناعية م‬
‫ونشييدها بصفة عامة طوال مدة الحكم الأركى »©‬
‫وتطور مدينة تراقنك » المقر الرسمى لاوزير» يعتدر‬
‫(ء الحالىيعود‬ ‫لائبيةنا‬
‫مثالالحذه الفئرة ‪ .‬ومسجد الاسلي‬
‫(‪ )1‬الفترة الأولى حبى نباية القرن السادس عشر‬
‫‪+‬جدد عدد‬
‫إسلنىة ‪5181‬م) بى فوق بزستان و‬ ‫تقريبً (ب) الفترة الثانية حتى نماية القرن السابع‬
‫من المساجد العتيقة أثناء هذه الفترة » وأبرز‬ ‫عشر (ج) الفترة الثالثة حى نباية الحكم اللركى‬
‫ف البوسنة والحرسك ‪ .‬ففى أثناءالفّرةالأولىمنتطور‬
‫المعاريون المسلمون فى بناء الأبنية العامة التلكارية‬
‫الملامح الجوهرية لفن العماى ‪٠‬‏ بيد أن أشكال‬ ‫ىلمدن كان الولاة وكبار‬
‫الحلات الإسلامية ا‬
‫الأعيان الأتراك هم الذين بقومون بتشيبد أماكن‬
‫وخصائص هذا الفن لمتتجلكلهافى البوسنة‬
‫العبادة والأبنية العامة » وهى الفاذج الممثلة للعارة‬
‫والحرسك ‪ .‬وقام معلمون معاريون وطنيون ببناء‬
‫مساجد صغيرة وأبنيةعامةومنازل للسكى » وهذا‬ ‫التذكارية ‪ .‬وإلى هذا التاربخ تعود أروع الآثار‬
‫ظهرت على ه‪:‬ذالاطراز من البناء ملامح شخصية»‬ ‫ق طراز العارة الإسلامية فى البوسنة والهرسك‬
‫ذج العارة الإسلامية علامات لانخطثها‬
‫وبمانمعالى‬ ‫مثل مسجد ألاجهففىوجه س(نة ‪٠66٠‬م)‏‬
‫العبنمن الاتخطاط فىقترةمابعدالحكم الأركى م‬ ‫ومسجد الغازى خسروبك (‪0781‬م) ومسجد‬
‫وحاولتالحكومات الفسوية المجربة تطوير خصائص‬ ‫على ياشا (‪1591‬م) فى سرابيفر » ومسجد فرهاد‬
‫‪.‬ينت‬
‫تركبا‬
‫ومغ‬
‫فالنعارة الإسلاتى محاكاة الطراز ال‬ ‫موقدةر»سة الغازى خحسروبك‬
‫ونال‬
‫باشا (‪ )161‬فب‬
‫الأبنية المقامة على هذا الفط مع تمافج العارة‬ ‫المسماة سلجوقيه ثبمعد ذلك قورشوملية مع حام‬
‫الإسلامية السابقة فى البوسنة والهرسك ‪»٠‬‏ ومع‬ ‫الغازى خسروبك ( قبل'سنة ‪١186/‬م)‏ ‪ .‬وبروسه‬
‫تمافج الفترة الأخيرة من الحكم الفسوى » فضلا‬ ‫بزستان (‪1861‬م) فى سرابيو وكثير غيرها م‬
‫عن تنافرها مع المنظر العام لداخلية بلاد البوسنة‬ ‫ولا نمت نقابات أرباب الحرف وتطورت سريعا‬
‫وعدم مواءمها للأحوال الجوية ‪ .‬وقدثبت فشل *‬ ‫فى الفترة الثائيةوكل إلى التجار تشبيد الأبنية العامة ‪.‬‬
‫اصطناع هذا الفط من البناء ‪ .‬وأهم أنموذج لههي‬ ‫والأبنية الثىتعودإلىهذهالفترةأقلأمبةفمىظهرها‬
‫طراز البوسئة‬ ‫فظ‬
‫حقوا‪:‬‬
‫وابي‬
‫سراى البلدية فى سر‬ ‫باسئثناء بعض أبنية أقامها الحكام أو بعض ذوى‬
‫والهرسك ف العارة عكليىانه فها لختص عنازل‬ ‫لعةأمتنراك ‪ .‬مثال ذاك تكنة حاجى‬ ‫المناصب الارفي‬
‫السكنى فترةأطولقبلأن مختفىتهائياً ‏‬ ‫سنان (سنة )‪٠451‬‏ فى سرابيقو ‪ ,‬وتظهر على العارة‬
‫البؤسنة والرصك‬ ‫يلخن‬
‫ومنظومات ملاحم الكوسلار المتقدمة ى' البوسنة‬ ‫وتدخل طائفة كبيرةمن الآلفاظ والاصطلاحات‬
‫والحرسك لا كل الخصائص الأساسية لقصائد‬ ‫اللغوية التركية والفارسية والعربية الأصل فى الاستعمال‬
‫املاح التقليدية فى اللغة الصربية الكرواتية ‪ 2‬وإنما‬ ‫العادى فى البوسنة والحرسك » وكان ذلك على مدى‬
‫ينحصر الاختلاف فى الاتجاه الديى وكثرة تردد‬ ‫أكبرمنهفىالجهات الىيتكلمفبهاالناسبالعربية‬
‫العبارات التركية والعزوف عن قصائد البطولة إلى‬ ‫الكروائية ‪ .‬واستوغب الأسلوب الأدلى المبكر‬
‫الشعر القصصى ‪ .‬وحستكينيجه دتما مسدممة‪1‬‬ ‫أيضا هذه الألفاظ المستعارة » وهجرت الألفاظاً‬
‫عصياتلفم الأدب ‪#‬‬
‫قصيدة بوسنوية شعبية ذائعة ال‬ ‫والعبارات التركية فى لغة الحديث العادية مع تطور‬
‫وما زالت بعض قصائد من الملاحم الشعبيةمن‬ ‫اللغة الصربية الكرواتية وبتأثيرهاوتوحيد قواعدها‬
‫الطراز' السابق باقية فى جنوى البوسنة والحرسك »م‬ ‫منذ سنة ‪8/018١‬‏ » وازداد ذلك من سئة ‪+٠ 41913‬‏‬
‫وبزغ نمط من الشعر متأخر فى الزمن فى الملاحم‬ ‫ق‬ ‫الحجاء السريلية مستخدمة‬ ‫وكانت حروف‬

‫الإسلامية بن قوم ثغر فى الغرب يعرف بام‬ ‫االمسرلات الشخصية عند مسلمى البوسنة والحرسك‬
‫«ابينا » ووززوب ينشدونه ممصاحبة القبوريكا‬
‫كر‬ ‫ومخاصة ببن مسلمى البوسنة والحرسك الوطنين‬

‫( المندولين ) ويمختلف من عدة وجوه عن قصائد‬ ‫أثناء الحكم التركى » وكانت الخروف العربية‬

‫الكوسلار ‪ .‬وإذا ما قورنت الأغانفىالشعبيةللمسلمين‬ ‫بىة نصوص الآداب العربية الكرواتبة‬


‫تدماف‬
‫كتخ‬
‫قن‬
‫من أهل البوسنة وار سك عثيلامها عند مواطنهم‬ ‫التىينشئهاالمسلمون فق البوسنة والحرسك ‪ .‬كياكانت‬
‫اتضح أأنيضااً » وإلىدرجة رفيعة » عددا من‬ ‫تستعمل فى كتابة بعص المتون الصربية الكرواتية‬
‫السهات المميزة الخاصة بواأ‪.‬شبر هذه القصائد‬ ‫الدينيةأثناء حكم الْسا يووغىوسلافيا قبل الحرب ‪.‬‬
‫وأروجها هى القصائد الغرامية المسماة ال وسقدالنكاه م‬ ‫وبعص الكتب المطبوعة هذه الحروف ‪ .‬مازال‬

‫وبصرف النظر عن الموئثرات الشرقية ى اللغة‬ ‫الحصول علا متاحاً ‪ .‬وكان الحجاء فبها اجتباديا‬
‫فلتلحين»‬
‫والموضوعات » والموسيى الواضحة ا‬ ‫افلىبدء ممسنت لا قواعد تدربجا بعد ذلك» ومع‬
‫فالسثدالنكا قصائد أصيلة مثالية لمسلمى البوسنة‬ ‫للحهلرهوف بعد سنة‬ ‫اتعم‬
‫هذا فلا تكاد تس‬
‫والحرسك بحها ويستمتع مها الناس قى جميع أنحاء‬ ‫كتب الدينية ‪. .‬‬
‫االفى‬
‫‏‪ 98٠‬حنى ول‬
‫يوغوسلاقيا ‪.٠‬‏‬
‫وم يدرس الإنتاج الأدنىعند المسلمين فالبوسنة‬
‫وإذا حكمنا شتائيج الدراسات الى نشرت حى‬ ‫والحرسك دراسة شاملة حى الآن » لاباللغةالصربية‬
‫الآن ‪ .‬وإن هرثلاء الشعراء المسلمين من أهل البوسئة‬ ‫ية ‪ .‬وعختلف المسلمون‬ ‫قغات‬
‫ربالل‬
‫ليةشولا‬‫اروات‬
‫الك‬
‫والرسك الذين كتبوا باللغات الشرقبة كتبواافلغالب‬ ‫البوسنة والحرسك اختلافاً طففاً عن جيرانهم‬
‫بالاركية‪.‬وأقلمن ذلك بالفارسية ‪:‬وى حالاتقليلة‬ ‫ليينعفهىم بالأغانى الشعبيةوالشعر الشعبى ‪.‬‬
‫وسيح‬
‫الم‬
‫ىق‬ ‫البؤسنة وافرسك‬
‫الحاضر ءكان ثمة جاعة من الشعراء نظموا قصائد‬ ‫جدا بالعربية ‪ +‬وبين الكتاب الأتراكعدةأفرادمن أصل‬
‫دينية بروح التقاليد القدعة » ومن هذه الأشعار‬ ‫‪.‬ان منهم شعراء مشبورون مثل درويش‬
‫بوسنوى ك‬
‫الجديرة بالاعتباو والتقدير قصائد فى مولد النى‬ ‫ياشابنبايزيدأغا( قئلسنة‪:511١1‬‏ ه ‪ 8051 /‬م)‬
‫( مولود ) وكانت الفترة السابقة مجرد حكابات‬ ‫ومولده فى مُسّتر ( الهرسك) ‪.٠‬‏ وصاحب‬
‫تقليبية للنصوص التركية تتلوها كتابات أصيلة ©‬ ‫الأسلوب الذائع الصيت محمد تركيسى ( توق‬
‫وكان معظرالثثرعندمسلمى البوسنة والفرسك باللغة‬ ‫مل)مولود ى سراييشو م‬ ‫سنة ‪44١1‬‏ ه ‪ 4871 /‬ا‬
‫العربية » وكانيعنىإلى حدكبير بموضوعات أصول!‬ ‫ولم يكن مولدهم فقط فىالبوسنة والمرسك ولكنهم‬
‫الدين الإسلاتى وأحكام الشريعة وإدارة الدولة‬ ‫مضناًاصب قبامدداطويلةٍ »‪.‬فكان الأول‬
‫تقلدوا أن‬
‫ناب البوسنة والحرسك‬
‫‪.‬م كثيرمكت‬
‫قا‬‫أريخ‬
‫ولتا‬
‫وا‬ ‫باشا البوسنةوالأخيرمدرساً وقاضيآ ‪ .‬وكان أحيد‬
‫وعملوا إفسىتائبول وجهات أخرى من الإمراطورية‬ ‫‪9‬و‪١‬ق‪١‬سن‪٠‬ةه‪/‬‏‬
‫نلوى (ت‬
‫سأص‬
‫ومن‬
‫باً‬
‫سودى أيض‬
‫العمانية مثلعبد الله بوسنوى (المتوق سنة ‪١١48‬ه‪-‬‏‬ ‫هو الشارح المشبور للآداب‬
‫‪ 0451 /‬مو)‬
‫فلفلسفة الصوفية »‬
‫صاحب رسائل ا‬ ‫‪4‬م‪)5‬‬ ‫الفارسية ‪ .‬ومن أخصب كتاب الشعر' «الفارسية‬
‫وشارح قصوص الحكم لابن العرى ‪ .‬واشبرحمسن‬ ‫كاًيةء الشيح فوزى»‬ ‫رنض‬
‫تب أ‬
‫إنتاجاً » وبكاانبلكت‬
‫(ق حصار ) بكتابته‬
‫كاف » المولود ى بروساك آ‬ ‫(وق حوالىسنة‪8511‬ه ‪//‬ا‪4‬لالم) <‬
‫منسر ت‬
‫فى القانون والسياسة » وأهئله علوكعبهفاىلأدب‬ ‫وأحمد وَحْد المولود ى دوبروم قرب فشغراد‬
‫لمنصب قاضياق مفوطنه وظل شغله طول حياته»‬ ‫( توق سنة لا‪1٠٠١‬‏ ه‪8499١ /‬‏ م) » وشعراء‬
‫وهناك توق سنة ‪8١٠‬‏ ه‪ 5151‬م)؛ وهو‬ ‫غرهم كثيرون اتحرفوا عن الإسلام القويم‪٠ ,‬‏‬
‫م'لف كتاب «نظام العالمن المشرور فضلا عن مرالفاته‬ ‫وكتب «اللغتين التركية ا«لصرببة الكروائبة كلمن‬
‫الأخرى ‪ .‬ومن الممكن أن تعد حو أربعن مالفا‬ ‫حسن قائمى ‪٠‬‏ منسرايبقو (المتوق سنة ‪١١١8‬ه‪/‬‏‬
‫كان ممنشاط فى مجال الدراسات الدينية والقانونية‬ ‫‪ 9‬ب ‪5431‬م ) وأسكوق البوسوىء المسمى‬
‫أثناء الفيرة الأدبية فى البوسنة والحرسك ‪ .‬وكان‬ ‫حتوواقلى سنةلكعزه ا ‪٠‬فكات‏‬
‫أيضاًهوالى(‬
‫كثر مشناهير الموئرخين الأثراك منفسلبوسنوى‬ ‫وء'وغليراء شعراء‬
‫هما‬
‫امكلم) وقد ولدفىطوزله دو‬
‫مثل إبراهم بجوى ‪:‬ومع هذا فكتابة التاريخ بالتركية‬ ‫كثرون منأهل البوسنة والهرسك كانوا ‪.‬كثبون‬
‫فبوسنة والهرسك لمتنشأ إلابعدذلك ‪ .‬وناكلاقاضى‬
‫ال‬
‫بالاركية وبالصربية الكرواتية ‪ .‬وألف الأخير‪ :‬مهم‬
‫عمر التوقوى موئرخا ممتازاً فى القرن الثانى عشر‬ ‫معجماً للغة الصربية الكرواتية منظوماً بالأركية ‪.‬‬
‫الهجرى ( الثامن عشر البلادى ) » وكان بكتب‬ ‫وفى القرنين الثالث عشر والرابع عشر_المجرين‬
‫غزوات حكم أوغلى على‬ ‫بالتركية؛ وهومرؤلف ‏‬ ‫ا(لناسع عشير والعشرين الميلادبين ) وخى الؤقت‬
‫البوسئة والفغرصك‬ ‫‪800‬‬
‫النظر عانلمدرصة‬ ‫منذ سنة ‪( 8111‬وبصرت‬ ‫باشا ه وهو كتاب ‪.‬تناول الأحداث التارغية فى‬
‫الرومانتيكية فى الفكر الىمازالتتتمسك بالمعتقدات‬ ‫‪ 5/‬م )‬ ‫‪(1‬‬‫البوسنة منغرةالمحرم منة‪ 9411‬ه‬
‫الأولى ويعد الدكتور باشا كيج من ممثامها البارزين)‬ ‫‪4‬‏ ) ‪+‬‬ ‫ه(‬‫‪80‬‬ ‫‪78١‬‬
‫إآلىخر جادى الأولى سنة‪11‬‬
‫أن الجهود الآدبية قد جنحت أكثروأكار إلى‬ ‫وأول طبعة له قام مها إبراهممتفرقة (‪1١491‬ه‪-‬‏‬
‫الاندماج فى الآداب الصربية الكرواتية ‪ .‬و أ‪.‬ق»‬ ‫لتيل م ) ثمأعيدطبعه بعدذلك وترجم إلى‬
‫‪1‬لم‪1‬تو‪1‬ق‪8‬م )كانمفنى مستر »ومجاهدا‬
‫(‬
‫جابيج ا‬ ‫الإنكليزية والألمانية ه وى فترة الانتقال بين آخر‬
‫كبيراً فى سبيل الاستقلال الذاتى الدييى ‪ :‬وكان له‬ ‫ا‏من عشر الميلادى )‬
‫القرن الثانى عشر الاحجلرىث ‪١‬‬
‫فتركيةالقدحالمعلى أساتالذالفغىة العربية والأدب ه‬ ‫وأول القرن الثالث عشر الحجرى ( التاسع عشر‬
‫وأخرج أيضاًمجموعةمنمختارات القعمائدلمعاصرى‬ ‫ين إخبارين‬ ‫خضعة‬
‫راءب‬
‫ئأسم‬
‫ملت‬
‫اليلادى ) » سج‬
‫الى ‪.‬‬ ‫يارزين م(صطق باشسكى وصالح صدق ) دونوا‬
‫الأحداث الى عاصرورها ‪ .‬ومن المورخين الذين‬
‫وكانت المكاتب والمدارس والمعاهد الدبنية‬
‫تناولوا الفّرة الأخيرة منالحكمالتركىوالأحداث‬
‫وتكايا وأمثالها ) مستنبت التربية الإسلامية‬
‫(المساجد ال‬
‫والثقافة فى البوسنة والهرسك » كما كانت فكىل‬ ‫التى ثلت الاحتلال الفسوى للبلاد » نذكر صالح‬
‫‪-‬‬ ‫‪7‬هم‬
‫‪1‬لة‬
‫»ف س‬
‫(تو‬ ‫وجىقتش‬
‫نحا‬
‫يدى‬
‫حقسأفن‬
‫صد‬
‫الولايات الركية ‪ .‬والمكاتب » كما هى العادة »‬
‫ملحقة بالمساجد » وكانت تقوم بالعربية الابتدائية‬ ‫) ومحمد أفندى قاضيج ( ‪11١1‬‏ ه‬ ‫حدم‬
‫الى أساسها تعلم قراءة الفرآن والمبادى* الدينية‬ ‫‪-‬ملام ‪"94 -‬ل هك ‪1‬و‪ 1‬م ) جامع مواد‬
‫و‬
‫الأولية ‪ .‬أما المدارس الثانوية والعالية فقد أنشئت‬ ‫تارمغية نسخها بنفسه ( ك‪1‬تا‪8‬باً » وتوجد نسخة‬
‫عغلرىار المدارس التركية ‪ .‬وأول مدرسة سجلت‬ ‫املنمخطوط مودعة فىمكتبة غازى خسرو بك »‬
‫سفرىاييشو ترجع إلى الربع الأول من القرن‬ ‫بسراييقو ) ‪ .‬والتحول عن طريقة تدوين التاربخ‬
‫(وائل القرذالسادس عشر لاميلاد)‪.‬‬
‫العاشر الممجرى أ‬ ‫القدعة ‪.‬ظهر فى مرالف شيخ سيفالدين أفندى‬
‫ه ‪18/ /‬ه‪١‬ءأنشأ‏ غازى‬
‫ومن؛ الوقفنامه) لسنة ‪754‬‬ ‫كموره (المتوق سنةه‪ 81‬ه ‪ 71341 /‬م ) وكذلك‬

‫نخسرو بك سنجق بكى اليوسئة » مدرسة مسرو بلك‬ ‫تتجلى بعض خصائص الدراسات الإسلامية الأولى‬
‫يمكتبها الخاصة ‪ .‬و فرغمن بنائها فى السنة التالية>‬ ‫وبعض مفاهم التدوين التاربحى فى مر'لفات ذكتور‬

‫قد‬
‫سج‬‫مخرم‬
‫ومازالت قاائملة إيلوىم تجاه باب ال‬ ‫أ‪48‬و)ل‬
‫صفوت بك باشاكيج ( ‪٠141‬‏ ‪91 -‬‬
‫خسرو بك ء ومن ذلكالوقت جعلت مكتبة‬ ‫موئرخ عصرى للفترة التركبة وأول عام شرق ى‬
‫المدرسة معهداًعاماًمستقلا لوقف نخسرو لك الذى‬ ‫البوسئة والهرسك ء وشكاانعراً أنضا ‪.‬‬
‫ساعد على بوسيع اها ‪ .‬وتصم فائمة محتويانما‬ ‫واصة‬
‫»مخ‬ ‫‪/‬نة‪8‬‬
‫‪1‬ذس‬
‫‪4‬حدمن‬
‫‪1‬اني‬
‫ومعذلك» فإنن‬
‫‪4‬‬ ‫البوسنةوالحرسك‬
‫وشرعت حكومة النسا واتحر فى إدخال‬ ‫اجموعة الأصلية من الجلدات فىاللغات الشرقية »‬
‫تأدنخل فى‬
‫ملبجها فى التعلم الأميرى » دتون‬ ‫ومعها الكثيرمن النسخ المضافة ومخطوطات ووثائق‬
‫شئون المدارس المحلية ‪ .‬وكان تعلم الدين إجباريا‬ ‫تركية أخذت من الأوقاف والمدارس والمكتبات‬
‫المكاتب والمدارس‬ ‫يت‬ ‫بيةق‪+‬‬‫ومير‬
‫فالىمدارس الأ‬ ‫الخاصة ‪ .‬وأعدل عدد المدارس فى الازدياد » غير‬
‫‪.‬بح التحاق الأطفال‬
‫رس ديونيأةص‬ ‫ديةا)‬
‫ملترك‬
‫(‬
‫ا‬ ‫أن مدرسة غازى خسرو بككانت أشهرها » وهى‬
‫المسلمين بالمكاتب إلزاميا ممقتضى مسانه قانون‬ ‫الآن مدرسة ثانوية تدرس فها أصول الدين م‬
‫سنة ‪ 4041‬منلوائح ‪ .‬ولميكنيمكنالسماح لطفل‬ ‫وعمنيت طرق محختلفة منالدراويش بالتعالم الصوفية‬
‫مسلمبدخول مدرسة ثانويةمالميكنقدسبق له‬ ‫وبدراسات فىاللغة الفارسية ‪ .‬ويبدو أن إنشاء أول‬
‫دخول المكتب ‪ .‬واتذدت إجراءات معينة لإصلاح‬ ‫تكية كانقبل سقوط البوسنة الهاثى ‪ .‬وق اللخحائقاه‬
‫المكائب ولكنلمتبألهاأسباب التجاحفىمعظم‬ ‫التى أنشأها غازى خسرو بك تفاصيل فى البناء‬
‫الحالات ‪ :‬وق سنة ‪4١41‬‏ كان هناك زهاء ‪١٠١1‬‏‬ ‫مثرة للاهام ‪ .‬وكانت تكاليف الصيانة والتعليم‬
‫مكتب قديم ( صبيان مكتى ) و‪ 74‬مدرسة ( مكتب‬ ‫الدبيى والآربية من مال الوقف ‪.‬‬
‫ابتدائى) واعتيرت الرشديات ضمن المدارس الأولية‬ ‫ويرجع الفضل إلى طويال عمان ياشا فى التطور‬
‫لأطفال المسلمين واستمرت كذلك من بعد مع‬ ‫دية »‬ ‫ش«‬‫رشأ‬‫لأن‬
‫الأساسى للتعلمالعامو منشآته» فاقد‬
‫إصلاحبرامجها ‪ -‬افلقرى وبليدة برجكو فحسب ب‬ ‫الأول و«مكتبحقوق» ( مدرسة الحقوق الإدارية»‬
‫تدريب‬ ‫رس‬
‫ا)‬‫دمة‬
‫مقدي‬
‫واستخدمت المدارس (ال‬ ‫عة >‬ ‫بامة‬
‫معةطالع‬
‫وطال‬
‫وأعقب ذلك افتتاحه ناديا للم‬
‫للوظائف الدينية المتواضعة ‪ .‬وق سنة ‪ 1481‬م‬ ‫وتتولى الدولة عقتضى أحكام قانون التعلم‬
‫أنشعتكلية لطلبة الشريعة ولقضاة المحاكم الشرعية‬ ‫الخدمات التربوية‬ ‫ئو)لية‬
‫ممسام‬
‫‪ 5811‬ه ‪95/‬‬
‫مستقبلا ‪ .‬وأنشأ ديوان الأوقاف ف‪١‬ىس‪4‬نة‪7‬‏ كلية‬
‫وعمارة المدارس ‪ .‬ولم بحصل تدخل فى شئون‬
‫رس‬
‫دونافى‬
‫مسلم‬
‫لماعللممىكاتب ‪ .‬وكان الطلبة الم‬ ‫المدارس ذات الصبغه الطائفية » ولكلها كانت‬
‫الدولة مخرين بين تعلماليونانية االقلدمعةرأبوية ه‬ ‫خاضعة لرقابة الدولة ‪ .‬ول تمنفذموادقانونالتعلم‬
‫وم تعتئرف الدولة أثناء تعاقب الحكومات‬
‫' بتامها فى البوسنة والحرسك » ولو أنهم كانوا‬
‫البوغوسلافية المنتالية بعد الحرب العالمية الأولى إلا‬ ‫ومدارس‬ ‫ينشئون مكاتب للصبيان ورشديات‬
‫بالمدارس‪ :‬الابتدائية الى لميستوعب عددها القليل‬ ‫للصناعات وللمعلين ‪ .‬وتدل الإحصاءات اسلرمية‬
‫أطفال المسلمين ى سن التعلم ‪ .‬وكان التعلم‬ ‫على أكناهن ثمة فى أواخخر أيام الأتراك ‪ 7114‬مكتبآً‬
‫الدبى يدرس لجميع التلاميذ الملتحقين بالمدارس‬ ‫و "‪ 4‬مدرسة و ‪ 81‬رشدية » علاوة على مدرسة‬
‫الابتدائية » وأصبحت المكاتب مدارس أولية أو‬
‫حربية فى سراييقو من درجة أدنى ‪ .‬ومدرسة لمعلمى‬
‫لتعلم القرآن ‪ .‬وكان‬ ‫معاهد غير بربوية‬ ‫المكاتب ومدرسة نجارة ‏‬
‫البوسئة والهرصك‬ ‫‪1‬‬
‫فتح مدارس لتدريب الموظفين وعمال الإدارة‬ ‫الدين يدرس قجىميع المدارس الثائوية كذلك »‬
‫الدينيين ‪ .‬وبقيت المكاتب الى كان التحاق المسلمين‬ ‫وفتحت مدرسة ثانوية أمبرية للشريعة فى سراييثو‬
‫صنة ‪ 4141‬م ‪ :‬وبقتكلية تدريب القضاة الشرعين مهاإلازميابأمر الطائفة الدينية الإسلامية موجودةحى‬
‫سنة ‪» 7041‬وهنااكألغيت فىأنحاءالبوسنة والحرسك‬ ‫موجودة حتى سنة ‪ 841/‬م ء وهنالك أنشئت‬
‫وف عهد الإدارة الفسوية النرية ©‬ ‫مدرسة عليا للشريعة وأصول الدين الإسلاى فى‬
‫وفى يوغوسلافيا قبل الحرب »كانت دراسة‬ ‫مستوى الكلية ه وتولى ديوان الأوقاف الإنفاق على‬
‫فروع العلوم الإسلامية ذات العلاقة بالدين واللغات‬ ‫كلية معلمى المكاتب» واهلىمدارس الى أصبحت‬
‫الشرقية علىصلة محكمة بنشاط المدارس والكليات‬ ‫الآن ثالوية لتدويس مواد أصول الدين بصفة‬
‫زاليسكى فى سراييقو‬
‫المذكورة آنفآ‪ .‬وكان متحف ع‬ ‫أساسية ‏ وأدخلت إصلاحاتأولية ؛عاللىمدارس»اق‬

‫مهما مجمع المخطوطات الشرقيةوالسجلات من دور‬ ‫سنة ‪ 68841‬ووضع الا برئامج محدد سنة ‪4191‬‬
‫امحفوظات التركية ‪ .‬وكان من القائمين بأمر المتحف‬ ‫للمدارس الثانوية‬ ‫بة‬
‫شسةافمها‬
‫مدرا‬
‫بحيث تكون ال‬
‫نفر ممن درسوا الأدب الشرق والسجلات التاريخية»‬ ‫الأدنى درجة ‪ .‬وكانت مدرسة غازى خسرو بك‬
‫وهنا مبيأتالظروف لتنميةالدر اسات العلميةالحديثةق‬ ‫اىمز ودة بمقر اراتثانوية‬
‫هف‬‫شاذة عن هذه الأقانعدة‬
‫هذا الميداك(‪,‬مطومة ‪ 1'.‬رباعتيهطة‪ .‬لارمعلاكطب مان‬ ‫عودفداً منمسلمى البوسنة والهرسك‬
‫أعلى ‪:‬وأالنمعر‬
‫لع ةليه لالط ‪ 1.‬وآخرون ) ‪.‬‬ ‫قخدرجوا منجامعات غربية‪ .‬و انتقلت مهمة منح‬
‫ت‬

‫وى السنين الى تلت الحرب العالمية الثانبة »‬ ‫الإجازات للتلاميذ والطلبة المسلمين » وتحمل‬
‫ثفقات صيانة وإدارة المدارس الداخلية وتقدم‬
‫صرفنتعناية متزايدة افلبوسنة والحرسك للدراسات‬
‫التسبيلات التعليمية الأخرى » الكىانت منوطة‬
‫الشرقبة الخاصة بالشعوب الإسلامية » لهذا أعدت‬
‫بالمدرسة الثانوية ى سراييقو مناهج على الطين‬ ‫بديوان الأوقاف »إلى جمعيات إسلامية شّى » ى‬
‫الميدان العلمانى علىأيةحال » مثلجمعية «كاجرت؛‬
‫الشرق والغرى على السواء » وى جامعة سراييقو‬
‫أنشى' ف سنة ‪944١‬‏ كرسى لفقه اللغات الشرقية‬ ‫وجمعية « أوزدانيكا » وغيرهما ‪+‬‬
‫( الأركية والعربية والفارسية وآدامها ) وبقدم كرسى‬ ‫وانفصلت فى يوغوسلافيا الجديدة الجاعات‬
‫التاربخ أيضاً مناهج تركية فضلا عن عنايته الخاصة‬ ‫والجمعيات الدينية عن الدولة » ولكن الدولة قد‬
‫بالدراسات الى تتصل بتاريخ الشعوب البوغوسلاقية‬ ‫تمد يد المساعدة إلى الجاعات الدينية ‪ .‬ويسمح‬
‫‪.‬يضم المعهد الشرق بسراييشو‬ ‫أثناء الحكمالتركى و‬ ‫بتدريس الدين فاىلجهات امحاورة لأما كن العبادة‬
‫المنشا سنة ‪٠841١‬‏ مجموعة قيمة من الطوطات‬ ‫فقط (كنص قانون الطوائف الدينية لسنة ‪ ) 1891‬م‬
‫الشرقية ومواد تاريخية تركية أخذت من متحف‬ ‫ومع ذلك فقد أطلقت حرية الطوائف الدينية فى‬
‫يلف‬ ‫البوسمنة والرماك‬
‫مامه سستصدة مين © ق 'ى غلة ممنوو‬ ‫اما‬ ‫لا عنلشرهكتابه‬
‫زعاليسكى فى سروابيفئوض‪.‬‬
‫مامسعطام برء اخلد التاسع س(نة ‪.٠ ) 4051‬‏ (‪)0‬‬ ‫المنوى فإن المعهد الشرق يضطلع بإعداد مجموعة‬
‫مماتسالة ‪ : 18.‬معاون متفسيمه مبأععسجاماتزه «مهمرظا‬ ‫منسقة من السجلات التركية والمصادر ذات الصلة‬
‫الله‬ ‫ل ووو سنة ‪ 161‬س‪1‬‬ ‫( مرنممة‪ 1‬عاامسسعملد‬ ‫البوغوسلاقية‬ ‫بالشعوب‬
‫نشرته وزتسعفمطه ملقم جماتمهدل‬ ‫‏‪(١١-١‬‬ ‫‪#(.‬ألربه سال «سطامدمتفتوتنة «سجدمماك امماما‬
‫مام ‪ 1‬معدم ) © زغرب سنة ‪149‬ا (‪)4‬‬ ‫وهكذا يصبح نحت الرقابة العلمانيةميدان فسيح‬
‫(شر نه‪,‬‬
‫هزليواك © أ‬
‫مس‪ 5‬مه ؛ أماطه زوموزوسا وز‬ ‫للدراسات الخاصة باللغات التركية والفارسية والعربية‬
‫تأقمماء تسد ‪ 1‬لأومصفصة ‪.‬لقطة ‪.‬اومعن]) ) زغرب »‬ ‫والشعوب اليوغوسلائية أثناء الحكم التركى وفروع‬
‫؛ «وفيق‬ ‫ممع‬
‫مممم ط‬
‫)[‪(١‬‏ بزوزبو‬ ‫سنة ‪8191‬‬
‫أخرى كثيرة من المعرفة الإسلامية كانت يوما ما‬
‫علمساممو‬ ‫«موسقامتط‬ ‫‪#‬أمعقسرهن ‏‬ ‫كلاه كتتقائمج ‏‬
‫فى نطاق المعاهد والهيئات الدينية ‪.‬‬
‫ااال‬ ‫‪3-0‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫سنة ‪١151‬‏ ‪ (١١) +‬مبمترمكة ‪.‬ق‪3‬ط ؛ أاظلملة‬ ‫‪«-‬ممتسمظ جا مستاءمم عاط‬ ‫‏(‪ )١‬نهممتة عه ؛‬

‫متحك‬
‫‪1 0‬م‪ 15‬جم و‪1)2‬ه ‪ :‬فى‬ ‫نا ‪1‬و‪ 8‬مم‬ ‫رفاأعانه تا ‪4‬رن ‪:‬ااال ‪,‬معاممسهطضة جاسم رتهموم و‪“ 8‬‬

‫»© سراييقو سنة "‪14151‬‬ ‫دنا ‪.‬ومع ‪,‬ماع غنوزيزم‬ ‫سرابيشو سنة ‪ )1( 710.91‬موتاك‪ 8‬لله ‪ :‬نامرد‬
‫محمد ‪ : +‬الخائجى البوسنوى ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١١‬محمد بن‬ ‫ملاظ ‪,‬مهم صل ؟ تسوظ نا ‪#‬ساطمل اج ملعلا تمجعه‬
‫الجوهر الأسنى فى تراجم علماء وشعراء بوسنه »‬ ‫و © الجزء الثالث والرايع‬ ‫تنييهاماتر مزه‬
‫القاهرة سنة ‪4741‬ه )‪(7١‬‏ ‪1‬ط لممقة ‪: 63.‬‬ ‫‪ )7( 189-1‬الوازلمسلة‪. 5‬هه‬ ‫‪7‬‬
‫‪8‬نة‬
‫‪ 9‬؛س‬
‫‪1‬بيقو‬
‫سرا‬
‫‪4‬ه رمطعترن ‪١‬‏‬ ‫همدمن‬
‫اعممم‬
‫بةم‬
‫ماعم‬
‫‪-‬تلب‬
‫وه تاكس اأ‬ ‫‪1‬مك ناملانلت ابا ز‪0‬ان‪00‬جماة ‪7 1‬نامع ‪ 1101140761‬له ‪411‬تعا ‪71‬‬

‫طعناهكة ‪ 43,‬غ‬ ‫)‪(5‬‬ ‫‪491‬‬ ‫سرابيقو سنة‬ ‫© الجزآن ‪١‬‏ و ؟ © سرايشو‬ ‫رةو‪:‬ق‬
‫بيعسي‬
‫مدمو‬
‫م«ن‬
‫ادم ‪,‬كهادمال ‪ 64‬تهسء*‪« 1‬أناتماك ‪:‬تل «تمامتاسطاظ‬ ‫سنة ‪ )5( #777191‬جبمرمعمكة ‪.‬ك‪:# 1‬معمزم متفمسال‬
‫مبموروط مهاها فك اياعلأسمهمع ما ؛باريس ؛ ه"‪ 191‬م‬ ‫فاأممهيم مق ‪١‬‏ تسمه ند وممستاكس ‪+١1‬‏ ‪2 151‬‬
‫عاط‬ ‫ميممدر ‪4‬‏‬ ‫‪70‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪11.‬‬ ‫عتسومة ‏‬ ‫إفلف‬ ‫سر ابيشوسنة "‪١ 15‬‏؟مإزرزيلك‪-‬مرمرممزط وماامممه ملعامسق‬
‫عل وتم مآ ع‪ 4‬حأ واستواكاموؤمسظة‬ ‫مالعكتعاكمم‬ ‫موزل ملالءممو‪3‬‬ ‫‪3‬غ‬
‫مقمكط * ج د‬ ‫ماسمسلة‬
‫© ليسك‬ ‫واه مومع هلط فم ستسدى « «دمزى‬ ‫( ملسم دسم ضكة ) © زغرب سلة ‪#819١‬‏ (ه)‬
‫‪1 067‬‬ ‫سنة ‪ )51( 4"191‬املعم طضييه‬ ‫لامكلٌ ملم لال‬
‫عاهاع حمة‪ 11‬خ‪ :‬ادنكزز ‪6152017‬أأعانةة ععنااا‬

‫مسناماهه ستلئمد ‪ © 0‬بلغراد سنة ‪7192 151/‬‬ ‫سرابيقوء ‪88191١‬‏ (‪ )5‬موؤستط كط‪« :‬مطعط ملساعاسمة‬
‫دعاس امعادة ‪ : ©.‬هم مامزكة بلفممممناءد لماويظ‬ ‫لهذا فاتفهتمن مملرأقمهموومسا‪ -‬مووز جز © ساريدو‬
‫امو توفلا ‪١‬‏ ‪61‬دو‪ 2‬داتمااتتامبه؟ بلتوعازكمههجامناميزع‬ ‫(‪ )/‬معتسطلا ‪ : 47.‬مامبسطام”! مط‬ ‫‪.5441‬‬ ‫سنة‬
‫البوسئة والحرسك‬ ‫‪4‬‬
‫ومسير » وثرافنيك » وسرابيقو ‪٠‬‏ وطوزله م‬ ‫‪66١‬‏‬ ‫صئة‬ ‫سرابيتو‬ ‫©‬ ‫يم‬ ‫قيوقرو‪,‬‬
‫(رزأس ) وإسيوستافات‬‫وقسمت هذه إلىنواح س‬ ‫(م جو‪-‬ووو‪ 5‬هع امهفاممزجماء وم«دما”! ؛انسما‪) 6‬‬
‫(هى أصغفر الؤحدات الإدارية) م‬
‫دبدودم‪ 1‬و‬ ‫‏(‪ )١1‬عطمتحمصوقك‪. 2‬زط ‪ :‬مامطلى مسامسء ة مزرفمد‪3‬‬
‫وم ينفصل القضاء عن حكومة البلاد إلافىسنة‬ ‫» سرابيقو سنة"ا‪+ 691‬‬ ‫هومس ‪ :‬نجررق ‏‬
‫م ‪ 3‬ومنحت البلاد بعد ضمها دستورا‬
‫فسنىة ‪١141‬‏ م بمجلس نياف (موزوع ) مرالت‬
‫ب المياعة الدينية الإسلامية فى البوسنة‬
‫والهرسك منذ عام ملام الميلادى ‪»٠‬‏‬
‫من اثنين وسبعين نائبآً ‪ .‬وعشرين عضواً بالتعيين‬
‫محكرمناصيهم » وكان البعض من هزلاء ممثلين ‪.‬‬ ‫كانت الحقوق السلطائية علىالبوسئة والمرسك‬
‫دينين » رفن المسلمين رئيس العلاء ومدير إدارة‬ ‫معترفاً ملبلاس‪.‬لطان حيّىسنة‪ 8091‬م © وهنالك‬
‫الأوقاف وثلائة مفتين » وكان البعض الآآخر من‬ ‫ألحقت الولاية بالفسا واشحر » وظل مر كز البوسنة‬
‫كبار موظى الدولة) ‪ .‬وكان النواب ينتخبون‬ ‫والمرسك » مذعلك » غير واضح المعالمف نىطاق‬
‫لثلاث عشاير ( موزييح ) حسب مراتهم »‬ ‫المملكة الوثاثميةع‪.‬ظم السيب فى ذلك يرجع إلى‬
‫تىين ‪ +‬ويتيع‬
‫بةقإل‬
‫كانت الأولى منهامنطقسم‬ ‫الدستور الثنانى للنمسا واخخر ‪.‬‬
‫كبار أصحاب الأملاك المسلمين الأولى مها >‬
‫وكانت البوسنة والمهحرسك من قبل الضم ومن‬
‫وتقوم المراكز الانتخابية بم هذه العشائر‬
‫بعده واقعتين نحت رقابة ثنائية نمارسها وزارة امالية‬
‫أساس ماللى ‪ .‬وحصر الدستور سلطات المحلس إزاء‬
‫فحكىومة الفسا وا محر» وكان لكل من الدولتين‬
‫الحكومة فىحدود ضيقة » وفرض ف نفس الوقت‬
‫حقوق معبنة فما مختص بالسياسة الإدارية وإنشاء‬
‫حدو دأ كثيرة عسليىادة الحكومة بالنسبة لورارة‬ ‫السكك الحديدية ومسائل خاصة بتجارة البلد‬
‫المالية فى حكومة القسا وانحر ‪,‬‬
‫ومالييا‪:‬‬
‫‪4‬ة‪ 71‬أعطى الحاكر ساطات إضافية‬ ‫و‪1‬ى‪9‬سن‬ ‫وكان نظام حاكلرفسا واخحر فى البوسنة‬
‫خاصة بالخدمة المدنية ‪ .‬وأجل المحلس التياف هم‬ ‫والحرسك بيروقراطياً بوليساً طوال أيامه » وكان‬
‫ينعقد قط طول أيام الحرب العالمية الأولى ‪.‬‬ ‫المسثول عن الحكومة حاكي عسكرى » وعدد‬
‫وبالرغم من أن الحكومة الفسوية نحرية قد‬ ‫الدوائر الحكومية أربعثسمبع بعدذلك ‪ .‬وعين‬
‫أدخلت نظاماً حدبثاً افلىإدارة » ونمّت الصناعة‬ ‫للحاكم مساعد مدنى سنة ‪ 5881‬كان له الإشراف‬
‫( التعدين وصناعات الشب بوجه خاص ) وأنشأت‬ ‫الفعلى على الخدمة المدنية ‪ .‬وقسمث البلاد » من‬
‫الطرق والسكك الحديدية وأقامت مدارس وبعض‬ ‫دوائر‬ ‫أجل الأغراض الإداربة ‪٠‬‏ إلى ست‬
‫معاهدعلمية ‪ +‬فإنهيكل‪ ,‬امختمع لميطرآعليه‬ ‫(وبالروسية ورين ) وهى ‪ :‬بنالوقه ‪٠‬‏ وبهاج »‬
‫نه‬ ‫البوسنةوالغرسكا‬
‫لبوسئة والمرسك ‪٠‬‏ ول يكن القضية البوستوية‪:‬‬ ‫تغييرمنعدة وجوه ‪ +‬ولق إلهكان فىمكنة‬
‫غيرفريقصغيرم انلمستنيرين وأصحاب الأرافي‪,‬‬ ‫الحكومة الفسويةالمحريةأن تكتسب إلىصفهامبذه‬
‫‪-‬‬ ‫انه‬
‫الوسائل النائب الأكير من أشراف المسلمين ‪+‬‬

‫أما الحركة الصربية السياسية فقد جعلت همهاا‬ ‫غير أن بقاه مسألة ملكبة الأراضى الزراعية دوث‬
‫الأكير الوصول ا[للاستقلال الذاى أمورىأمورالكنيسة؛‬ ‫حل » أدى إل ركود الزراعة وأثر تأثيرأ سيثاً‬
‫والحرية فىإدارة مدارس الطائفة م ووجدت الفكرة'‬ ‫فى الفلاحين ونخاصة الكمت ( ومعظمهم م‬
‫أنصاراً لهاببن جموع كبيرة من السكان وجاع‪.‬‬ ‫المسبحيين الأرئوذكس ) ‪ +‬ول يقرب صدور‬
‫المستتيرين الناشئةحديا »ً بيدأن الكازداالصريين‬ ‫قانون الاسترجاع الاختيارى للأرض في‪..‬سنة‬
‫(صحاب الثروة ) هم الذين اندفعوا إلى المقدمة‬ ‫أ‬ ‫ممن حل مشكلة الملكبة العقارية ‪٠‬‏ ولم‬
‫وقادوا الحركة ‏ وذلك لسأخنطهم كان عاما'‬ ‫ينتجعنهإلاتغييرات قليلة الأهميةفىالعلاقات‬
‫صبالح المالية الفسوية انحريةورأس‪,‬‬ ‫مغل‬
‫ابلبت‬
‫يس‬ ‫«القائمة »‬
‫امال التجارى على ما كانوا بمارسونه من الريا‬
‫رقام كبا‪.‬لاى ‪,‬رورزوج © وزير امالبة فى‬
‫فى أعمال التجارة ‪ :‬ونجحت الحركة فىجهودها م‬
‫المملكة الثنائية » وكان إلى ذلك مررخا ذائع‬
‫ومنحوا استقلالا ذاتياً فى مسائل الدين والتعليم‪,‬‬
‫الصيت » بالدور الرئيسى فى توجيه سياسة الفسا‬
‫الديى ‪٠‬‏‬
‫واحر فى البوسنة والهرسك من صنة ‪ 18481‬إل‬

‫وأخذت الربب تزداد فىنفوس السلمين من‪,‬‬ ‫م ‪ .‬وقد حاول أن بنشى' أمة بوسنوية‬
‫جراء أعمال أنت با السلطات الفسوية المحرية ©‬ ‫ولغة بوسنوية لكى مجعل للبوسنة والحرسك كياناً‬
‫فلكى تتمكن الحكومة من الإشراف على المعاهد‬ ‫مستقلا فىداخل المملكة الثثائية » ويكبح من‬
‫الديئية ابتدعت سنة ‪ 1481‬م منصب ‪٠‬رئيس‏‬ ‫اننشار القومية الصربية الكروائية ‪ .‬وعجزت تلك‬
‫السياسة عن أن تستميل إلهامنبينالأهلينعدداً العياء» » وهو الرئيس الديبىالأعلى لمسلمى البوسنة‬
‫كافياًمن الشايين ‪ .‬فقدنماالوعى القومى عنلد والهرسك ء وكذلك «عللا مجلس » » أعلى هيئة‬
‫دينية ذات سبادة » يرأسها رئيس العلاء ومعه‬ ‫»كانت الأغلبية المسلمة »‬
‫الصرب والكروات و‬
‫أربعة أعصاء ‪ +‬وبلغالأمر مبذا النظام إلى التحكم‬ ‫الىلمتنضحلهابعدجنسية» تنظرإلىثركيةعلى‬
‫فى حقوق ديوان الأوقاك ه وصمط المسلمون‬ ‫أنها الوطن الأم ‪ +‬هذاإلىأن كثير؟ من الأسر‬
‫وارتاعوا وقدموا اللفلاسإامًبراطور صنة‪ 5881‬م‬ ‫البوسنوية قداستقرث فىتركية واتخذتهاموطنا»‬
‫يرجونه فبهأن بمنحهم الاستقلال الذاقفىإدارة‬ ‫وكان الزعماء المسلمون يلحون فى إصرار عل‬
‫الأوقاك » وفىسنة‪ 5181‬م نشب صراع مربر‬ ‫الحقوق السلطانية للسلطان العمائى على مسلمى‬
‫البوسئة والرسك‬ ‫‪1‬‬
‫المكونمنثمانيةأعضاءمعبنين محكم وظائفهم وه 'م‬ ‫مقتى مسر » لتحقيق‬ ‫بقيادة ‏‪ . ١‬ف ‪ .‬دجابيج‬
‫رئيس العلاء وستةمفتين ومديرديوان الأوقاف » '‬ ‫الاستقلال الذانى » دينياً وتربوياً الجميع مسلمى‬
‫ومن أربعة وعشرين عضو تنتخهم لحان ديوان‬ ‫البوسنة والحرسك ‪ .‬وارتبط الصر اع بالحركة‬
‫الناحية ‪ .‬ورئيس السابور هو رئيس العلاء عم‬ ‫(لصرب ) ‪ .‬وأصر دجابيج عل‬
‫الأرثوذكسية ا‬
‫منصبه ‪ .‬وكانت لحنة «وقف معارف » هى‬ ‫طلب أكثر ما بمكن من الامتيازات ولكن آراء‬
‫الأداة الإدارية والتنفيذية معآ ‪ ً.‬و كانت لحان الناحية‬ ‫الأغلبية هزمته ‪ .‬وى سنة ‪١٠1‬‏ عرض على‬
‫ه‬ ‫رف‬
‫اقف‬
‫ع«و‬
‫موان‬
‫املنمراعات الأقلشأناًفىدي‬ ‫قانون للطائفة الدبنية‬ ‫كالاى مسودة‬ ‫الوزير‬

‫وتنتخها جمعيات الناحية » ومن بها جمعيات‬ ‫الإسلامية » أكدوا فيه تأكيداً خاصاً الحقوق‬
‫جومهعيات مجلس » ‪ .‬ويتولى السلطة الديئيةالعليا‬ ‫البوسنة والمرسك »‬ ‫مى‬
‫للى‬
‫سن ع‬
‫ملطا‬
‫‪ .‬السلطانية لاس‬
‫«علا مجلس » ويتكون من أربعة أعضاء ويرأسه‬ ‫وهومبدألمتكن السلطات الفسويةالممريةمستعدة‬
‫رئيس العلاء ‪ .‬ويكون انتخاب الرئيس وأعضاء‬ ‫لقبوله » ولما غادر دحابيج مفبى مسير البوسنة‬
‫مجلس‪ .‬العماء عن طريق جاعة انتخابية منفصلة‬ ‫والهرسكللمشاورة مع السلطان ‪ +‬منعمنالعودة إلى‬

‫مكوئة من ستة مفتن وأربعة وعشرين عضواً‬ ‫خاذكت‪.‬الحركة منسنة ‪5091‬م‬


‫البوسنة ووالأهرس‬
‫منتخباً ‪ ..‬و نعر‪.‬صاللباعة الانتعخابية على الإميراطور‬ ‫تًخ‪.‬بت لنة‬
‫ندا‬
‫اوحد‬
‫وما‬
‫فصاعداً شكلا أكثر تنظ‬
‫ثلاثة من المنتخبين المرشحس للرئاسة ويعين‬ ‫تتفيلية من التنظيات الشعبية الإسلامبة برآسها‬
‫الرئيس عرسوم »‬ ‫واحد مهم ىق صصب‬ ‫«على بك فردوس »© » وبيما اللجنة تناضل ىق‬
‫ولا بيض هذا بأعماله إلا بعد حصوله على إِذْن‬ ‫سبيل مصالح آصحاب الأملاك إذا مهم بدخلون‬
‫م(نشوره) ق ساشرة واجباته الدشة من شيخ‬ ‫فى نفس الوقتق مفاوضات مم الحكومة من‬
‫الإسلام بإستانبول ‪ .‬ويرسل الالقاس الخاص بذلك‬ ‫أجل الحكمالذاى الديبى ‪ .‬وتلكأت المفاوضات‬
‫إلى إستائبول عن طريق سفارة الفسا وانحر ‪ .‬وإذا‬ ‫لأن الحكومة المسوية الحريةرفضت أن تعيرأذنها‬
‫شغر مكان فىمجلس العلاء عينهه واحد ‏ من‬ ‫لسماع آدنى تلويح باحق السلطانى للسلطان علىمسدمى‬
‫ن‪.‬‬
‫يلمر‬
‫حن ا‬
‫شتحبي‬
‫قبل وزارة المالبة من اتندنمن المن‬ ‫البوسنة والفرسك ‪ .‬ووصلت المفاوضات بعد‬
‫ولكل إدارة (همين ) مفتبا الذى مختاره‬ ‫ء عندما أجاز‬ ‫مرضية‬ ‫نتائج‬ ‫إلى‬ ‫الانضمام‬
‫المرشحس الذين يعرصيم‬ ‫الحكومة من بن‬ ‫الإمراطور القانون الخاص بحكومة مستقلة ذاباً‬
‫دعا نجدس» ‪ .‬نوؤدى الامنيزمة البلدية مرئباتكبار‬ ‫للشئون الدبذية لمسلمى البوسنة والهرسك ( وقف‬
‫ون‬ ‫نوى‬‫ادس‬
‫‪.‬وق‬
‫لنق‬
‫انيي‬
‫الموظفين والمستخلمين الدي‬ ‫معارف ) » خولت فيه بموجبه السلطة الإدارية‬
‫آنضاً مسألة المدارس الطائفة للمسلمن وحقوق‬ ‫العليا فيا تعلق بالأوقاف ورواتب المدارس‬
‫كبار الوظفين الحلدتينصيسبهايلاقضضاة الشرعيين ‪.‬‬ ‫والكليات إلى ديران وقف معارف رسابور) »‪7‬‬
‫ا‬ ‫والمرسك‬ ‫البوسنة‬
‫سة‬
‫اك»‬
‫ئار ن‬
‫رمع‬
‫بقف‬
‫المفتون » ودبوان ناحبة «و‬
‫وباندماج البوسئة والهرسك فى يوغوسلاثيا‬
‫أحد قضاة الشربعة » ووجمعيات مجلس »©برئاسة‬ ‫برزت مسألة الطائفة الدينية الإسلامية مرة أخرى‬
‫«جمعيت إمام» أدنى من ذلك سلطة م‬ ‫فىالمقدمة هموفضلا عن ذلك فد كان هناك‬
‫ومن الممكن أن نرى معالم القانون واللستور‬ ‫مسلمون فىيوغوسلافيا » خارج البوسنة والهرسك»‬
‫اهقوع من أن أغلبية المناصب كانت بالتعيين‬
‫فويا‬ ‫مارى المفعولك »رم‬
‫وب قانون سنة ‪ 5041‬س‬
‫وأن منصب رئيس العلاء كانت له الصدارة فى‬ ‫‪٠191‬‏ م ‪ :‬و كانث هنالك منظمة‬ ‫نىة‬
‫سحب‬
‫ذلك ‪٠‬‏‬
‫مجلس العلاء و‪.‬كان رئيس العلاء » فى الواقع رأما‬ ‫ديئية إسلامية قائمة بذاتها تضم الصرب ومقدونيا‬
‫ورمزا لطائفة دينية إسلامية موحدة فىالدولة بيمًا‬ ‫والحبل الأسود ‪ :‬وأصيب بعض ملاك الأراضى‬
‫كانت الإدارة ثنائية س(راييشو وسكوييه) »‬ ‫المسلمين من جراء تطبيق الإصلاح بأفدح "مما‬
‫وسنت قوانين خاصة لتنظم انتخاب المرشحين‬ ‫أصيبت به الأوقاف فى البوسنة والحرسك » ذلك‬
‫لمنصب رئيس العلاء من بين أعضاء مجلس العلاء‬ ‫لأن أملاك الأوقاف كانت أرض بناء فى المدن‬
‫والمفتتن » وكان على المواعة الانتخابية أن تختار‬ ‫أكثر منهبا أرض زراعة فى الربف « بيد أن‬
‫ثلاثة مرشحين لمنصب الرياسة » يعين واحدمنهم‬ ‫اللامركزية فى إدارة الأوقاف ف البوسنة والمهرسك‬
‫بأمرملكىبتوصية منكلمنوزير العدلورئيس‬ ‫والإدارة الالبة المختلة » والتصرفات السيئة »‬
‫الوزراء ‪ :‬وكانتعيين أعضاء مجلسالعلاءوالمفتين‬ ‫كل هذا جر علبا التكبات ‪+‬‬

‫كذلك بأوامر ملكية بتوصية من وزير العدل ل‬ ‫وبعد إلغاء الحكم النيان فى يوغوسلاايا‬
‫وبنفاذ القانون الحديد والدستور ى منة‬ ‫نفذل فى سنة ‪٠*191‬‏ م قانون خاص بالطائفة‬
‫م حدثت تغييرات لانتعارض ‪٠‬‏ معذلك »‬ ‫‪584‬‬ ‫الدينية الإسلامية ودستورها افلمملكة اليوغوسلافية»‬
‫ئيس ولامع‬
‫رصب‬
‫لمن‬
‫اها‬
‫مع الوحدة الى يعبر عل‬ ‫وهكذا اتحدت الطوائف الدينية الإسلامبة المستقلة‬
‫ثنائية المهاعات اللحاكمة الأخرى د وأصبحت‬ ‫استقلالا ذاتياًمنالعهدالسابق ‪٠‬‏ نحت رئاسة رئيس‬
‫الإدارات الرئيسية للطائفة الدينية الإسلامية هى‬ ‫واحد هو رئيس العياء وجاعة علبا واحدة ذات‬

‫حقايفة»‬
‫نيةاأو‬
‫لور‬
‫امأم‬
‫مايأق ‪ :‬جاعت مجلس »و‬ ‫«جلس‬ ‫صيادة مؤلفة من رئيس العلاء ورئيسن من م‬
‫وعنلامجلس فىكل من سراييشو وسكوبيه »‬ ‫علا» ‪ .‬ونقل كل من المقر الرسمى لرئيس‪,‬العلاء‬
‫وجمعية وقف معارف قى سرابيشو وسكوبيه‬ ‫ومر كز ديوان الطائفة الدينية الإسلامبة إلى بلغراد ‪.‬‬
‫ف»‬ ‫اين‬
‫فدواو‬
‫وة» و‬
‫أجمعي‬
‫لانال‬
‫اعلح‬
‫س(ابور ) »م‬ ‫ثم كان هناك فوق ذلك مجلسان للعلاء ومجلسان‬
‫ورئيس العلياء معمن عختاره أو بكامل هايلئةمحلس ه‬ ‫«لوقف معارف » بلجاتهما الإدارية » وكانت‬
‫وكان عل إقامةالرئيس فى سراييقو م واستغي‬ ‫مكاتبهما الرئيسية فى سراييمو وسكوييه ‪ .‬وكان‬
‫البوسئة والحرسك‬ ‫ما‬
‫للمسلمين ‏‪ ٠‬لا عن طريق منصب رئيس العلاء‬ ‫عن وظيفة المنتى ‪١‬‏ والميزة الأولى هذه التنظيات‬
‫فحسب » بل عن طريق إنشاء الجمعية النشريعية‬ ‫هى فى تخير المواعات الحاكمة وكبار موظى‬
‫قت‬ ‫لقونفس‬ ‫اصت‬‫اللعلليأاوقاف أيضاً » الى رخ‬ ‫الدولة ‪ .‬فلائتخاب أعضاء نحلس العلاء كانت كل‬
‫من أجلالبناءالاتحادى للدولة » بإنشاء مجالس علاء‬ ‫جمعية تختار جاعة انتخابية من عشرة أعضاء »‬
‫وجمعيات تشريعية للأؤقاف كل على حدة فى‬ ‫وهذه بدورها تشكل جاعة انتخابية واحدة‬
‫الحمهوريات الأربع الى يذلف فبا المسلمون‪.‬‬ ‫لانتخاب ثلاثة مرشحين للرئاسة ‪ .‬و كراكاننحدث‬
‫وتنتخب الجمعية‬ ‫جانباً عظها من السكان‬ ‫(هو فىالغالب‬
‫سابقاً » يعين واحد من المرشحين و‬
‫التشريعية 'العلا للأوقاف كلا من رئيس العلاء‬ ‫من محصل على أكثرية الأصوات ) بأمر ملكى‬
‫والأعضاء الأربعة فى الهيثة العليا ‪ .‬ا(نظر مادة ‪:‬‬ ‫بناء علىتوصية من وزير العدل ‪ .‬كوان عن طريق‬
‫«يوغوسلاقيا »)‪+‬‬ ‫هذا التنظمأنأثبتت المنظمةالإسلامية البوغوسلافية ‏‬
‫المصادر م ‪.‬‬ ‫وهى الحزب الذى يتزعمه م ‪ .‬ساهو ‪ -‬وجودها‬
‫‪ 5‬المراعة الدينية ‪.‬‬
‫)‪ .75 (١‬رطءتطمفدك‪ 8‬تعدا ‪ 0.‬رطعتمصدزه‪2]. ‎5‬‬
‫ممق‪‎‬‬ ‫طءتسوعاة ‪« :‬رمناتجوهن ‪-‬مجاسسه هدم ‪55‬‬
‫وى بوغوسلافبا الحديدة صين مركز اللواعة‬
‫الدينية الإسلامية وامتيازاتها بأحكام سنت' ىق‬
‫سمه ‪ +2073‬ع ‪#‬صعه جاعفررق مسمدمرون © بلغراد‪» ‎‬‬
‫الدستور وعدلت بقانون سنة ‪#649١‬‏ اللخاص‬
‫سنة ‪ )1( 4191‬دزتههاد‪. 8‬كع ‪ :‬اتماوهه « موداتا‪‎‬‬

‫‪4‬‬ ‫‪300‬‬ ‫هساتمتم هعماشلم ءأتنمتازان ‪‎‬جهدهم‬


‫بالمر كزالشرعى للطوائف الدينبة الختافة ‪ .‬وفصلت‬
‫اعتناق‬ ‫التنظمات الدينية عن الدولة » واعتير‬
‫‪8‎‬عهمينمط ‪: 24.‬‬ ‫(‪)1‬‬ ‫*"‪1١91‬‬ ‫دارغلب » ‪‎‬ةنس‬
‫معتقدات دينية مسألة خاصة ‪ .‬وسمح للطوائف‬
‫ممامزوإبة‪‎‬‬ ‫"اذ ودزام|ه؟‬ ‫ممقتتزه دمك ‪#‬مشممتممع‪:‬ه‬
‫ومستخدمين‬ ‫ن‬
‫يو‬‫فج م‬
‫ظخري‬
‫الديدبة أنتديرمدارس لت‬
‫ناتك ‪6,‬انهأتمهناه ‪ 5: 1‬كانهةتتاناهبرة‪56 7‬ل كمس هذ‪‎‬‬
‫| دينيين » كياسمحالدولة أن ممديدالعونهده‬
‫‪95‬‬ ‫«متامتممسعه‪ 2 /‬م‪‎4‬‬ ‫مأتمهلاه ‪1‬‬ ‫‪24‬‬ ‫اميك‬ ‫انا‬
‫الطوائف الدينية ‏‬
‫ياريس » سنة‪ (5) 4"19١ ‎‬مهمزى م‪‎02‬‬ ‫دارغلب‪‎‬‬
‫ك‪1116177177620 0‬ع كلا‪“ 9091 511411126806 110110/100‬زو‪‎‬‬ ‫‪61‬‬ ‫وتدار سباسة الطائفة الديئبة الإسلامسة موجب‬
‫انه كلامفوناءة‪‎‬‬ ‫‪4‬ه متسوم‪ 8‬د كتتطزه “رإعدمكلراء‪7‬‬ ‫أحكام دستور الطائفة الإسلامية ى جمهورية‬
‫وووة ‪,‬لتق وتسم هه مصة‪‎‬‬ ‫ممندموممم (‪)9‬‬ ‫يوغوسلائيا الانحادية الشعبية ‪٠‬‏ الذى سنته ونفذته‬
‫والتتعومه‪‎‬‬ ‫علا هت «جإتصنه‪0«:‬ت) كنامتونات‪ :‬متتجصلط مم‬ ‫الجمعية التشريعية العليا للأوقاف فى سنة‪ 1491/‬م‬
‫(") ميل كره«ملابطفامجه‪‎0‬‬ ‫‪.‬امادمهد‪ 2‬كن «رمفوسكا‬ ‫وأدخلت عليه منذ ذلك الوقت تعدبلات وأضيفت‬
‫‪,‬ئظ‬
‫عرو «مممهساك متلا اذ وؤنسمجم‪ 00‬عماضنوتاما‬ ‫إليه أخرى ‪'.‬واستكمل الدستوروحدةالتنظمالديى‬
‫‪4‬‬ ‫البوسنة والدصاك ي‪-‬وصه‬
‫ممن لايصومون يشر كون مع باقليمةسلمين ق‬ ‫(‪ 059‬الاو وأ ) متسماتميية زفذ تألتما كه مصة‬
‫‪1 :‬‬

‫تعظم هذاالشبر وتبجيلهواعتباره الشبر العربى الذى‬ ‫‪7‬تلنات‪ )00‬كلامأونأة‪ :‬عفاتعاكط عنلا ه‪1:‬ف‪5600:‬ه ‪7159 6391‬‬

‫لا يفضله شآبخرر ‪ .‬وهذا فإن الطلاب والتجار‬ ‫(‪ )1‬مط تدم‬ ‫متأصمادمهنةة كه «مفهمةك‪ 1‬علا مذ‬
‫وكل من تضطرم أعملم التغيب عن بلادهم‬ ‫عالت وساتردن كنامذهناء؟ مت«مافة ملا “زه‬
‫قل‬
‫ل عألى‬
‫حااوسلوننطمااعوا قضاء هذا الاشبر‬ ‫سقصة‬ ‫طا‪4‬ه ‪#,‬طماء‪ 0‬رعأمماتدهدا‪“ 1‬و إلى‬ ‫‪6‬‬

‫ببنذومهم ‪ .‬ويبدو قرب حاول «بوسه ‏ فىكثير‬ ‫كو ‪#‬متنتدوم لمهنا ‪6‬لا ه‪:14‬مهمه ‏ ‪: 3591‬لاه «وداة‬
‫ملنحهات من ازدياد نحرالحيوانالفأىيام الأخيرة‬
‫ا‬ ‫)‪(١٠‬‏ مك إن «متظممم‪0‬‬ ‫كمالفس سمه نيتاه‬
‫بهلهذا الشبر لأن‬ ‫فوظ‬
‫ته‪.‬‬
‫حل‬‫مابق‬
‫مالنشهر الس‬ ‫هاتمادمين ‪] 1‬إن ‪ 21111‬ملا ججذ هولنفتتومن) كلامذهذاء؟ ملامماكل‬

‫وجبات الطعام فيهأثقلبعض‪:‬الثقى ء منهاف غىيره »‬ ‫‪ 7/0‬بد مماعمفاءدؤامماء ومبامسماعة وممدصا‪ !:‬ملسم ©)‬
‫وذلكللاستعانة مهاعلىالصوم » كاتكنظ الأسواق‬ ‫(ووود ‪,‬و‪-‬ة ‪.‬مة )‪(١١‬‏ وززمماءميه‪ 1‬مزفهممالم *‬
‫عند نماية الشهر وهو الوقت الذىيكثرافليإهقباك‬ ‫ع‪:3‬مهززهمة‪ 1‬هه رما‪ 1:‬انلحتطبع )‬
‫اوج‬
‫للدالرابعمصززهو‬
‫وم و»يعان‬ ‫لغصمن‬
‫عالىشراء نظراً لقرب الافرا‬ ‫[ورجف بوزومدزم «داتقدم‪1 8‬‬
‫عيد القادر ج‬
‫اعبنتداء الشبر بوسائل شتىمنهاأن تدق الطبول‬
‫الى نجهز ماالمساجد هناك بطريقة خاصة م‬
‫ويتكرر دق الطبول خلال الشبر فى ساعات‬ ‫دوسه) (بالسنسكرتبة ‪ :‬يواسم ‪٠‬‏ الاسم‬
‫معينة من للهار » ومخاصة بعد الغروب وبعيد‬ ‫ارن‬
‫ضىشب‬
‫رقيةمعل‬
‫ابلذطىلق فىجزر الهند الشر‬
‫متتصف الليل تلنلبمبؤمنين بقرب ابتداء الصوم‬ ‫وعلى الصوم ف‪.‬هىذا الشبروف غيره ‪ .‬ومع ذلك‬
‫فالأسماءالعربية لائزالتستعمل هناك ‪ .‬والصوم فى‬
‫حى بتجهزوا للسحور ‪ .‬وعند باية الشبر »‬
‫أوقلعندنبايةالصوم ‪٠‬‏ دق الطبول بقوة >‬ ‫فارهيوضة الحبوبة الى ياقولمممسالمون‬
‫إنادونليسي‬
‫وتحدث الالتباس عادة فى تعيين أول وآثخر يوم‬ ‫لاالفأيام الىحددها وأوصى ماملاشرع فحسب‬
‫من رمضان ‪٠‬‏ ويتقسم الناس فى هذا الشأن إلى‬ ‫بلفىأيامأخرى نحقيقالحائمةحسنة» ويعتيرصوم‬
‫فريقين ‪ :‬فريقالمفكرين الأحرار ى'مسائل الدين»‬ ‫رمضان هناك » كم ياعتيرفىغيرذلكمنالأقطار ‏‬
‫وهميستعملون التقويم ولايترددونف تىعيين اليوم‬ ‫أهمفرائض الإسلام ‪ .‬ومن الشائع عندهم أيضاً أن‬
‫الذىينتهى الصومفيهقبلحلوله » وفريق المتشددين‬ ‫هذه الفريضة وحدها تكى نحوجميع السيئات الى‬
‫فى نطبيق الشرع ومعهم الحددون وهم يصرون‬ ‫يقتْرفهاالمرءطوكالسئة‪ .‬ولاحافظ جميعالناس‬
‫علىصوم الشهركلهبلهناكمنيعسرعليهأداء‬
‫على الروئية( رؤية الهلال) ‪ .‬وثقام صلاة الأراويح‬
‫فى المساجد بعدالعشاءمباشرة ويؤدمها كذلك بعض‬ ‫الفريضة كاملة فيكتثى إراحة"لضميره بأن يصوم‬
‫‪ .‬اليوم الأول والأخير من رمضان ‪ .‬وهولاء وغيرهم ‪ .‬الذين لا حرصون على تأدية بقية الفرائض ‪ .‬ونا‬
‫لف‬
‫بعضافىنظام اص تبعالطبقات القوم ‪٠‬‏ قبقم‬ ‫مون الحدولابلتزمون الحادة‬
‫بالكمتنزلا‬
‫كات هن‬
‫الأمر حفلته فى اليوم الواحد والعشرين ثم تعقبها‬ ‫فإن الرجل الورع كثيراً ما ينصرف عن المسجد‬
‫حفلةٍ ولى العهد فحفلة أمراء البيت المالك فالولاة‬ ‫الجامع ويؤدى التراويح فى مكان آخر مع نفر‬
‫والوزراء ‪ .‬وتعد صحاف الطعام لأتباع المضيف >‬ ‫ميمشنتركون معهفىالتفكير و‪.‬أسوأ صورة لهذا‬
‫وقد قلت هذه الحفلات الأخيرة واحتفظت حفلة‬ ‫فى آثىء فإن صلاة التراويح هناك مشوهة‬
‫الأبر وحدها مظهرها الرسمى ‪ .‬ويفوق العيد‬ ‫(زدمموسع عمسمدة ) © وتعلق أمية خاصة‬
‫و‬
‫الصغير‪ :‬العيد‪ :‬الكبير‪ .‬مبجة ورواء ‪ .‬وبعد الإفطار‬ ‫على لس لال من' الشبر تقام فبا‪ .‬الأذكار‬
‫لك » والقيام‬
‫فىاليومالأخيرمرنمضان أو قذبل‬ ‫لاتصاها باليللقةدر ‪ .‬وهم مختلفون فىأى هذه'‬
‫رما أشرك الحاويون فمياهشيهم »‬
‫بالغسل الذى ب‬
‫الليالى هى ليلة القدر » ويفضلون ليلة الواحد‬
‫تقام فى البيت مأدبة فى المساء بعد الإفطار ‪٠‬‏ ويقم‬ ‫بةع والعشرين ‏ وتختلف كذلك‬ ‫س واليل‬
‫لرين‬
‫العش‬
‫وا‬
‫الورعون مهم وامة متواضعة قبل هذه الأدبة‬ ‫صور الاحتفال مبذه الليالى باختلا ف الحهات ‪+‬‬
‫خلال ‪.‬شهر رمضان توديعاآً لأرواح الموى الى‬ ‫ومن مظاهر الاحتفال هذه اللدالى إضاءة واجهات‬
‫تحوم فى رمضان والى تزمع عند ذلك العودة إلى‬ ‫المساكن ‪ .‬وأهلجاوة مبتمون بالاجماع على موائد‬
‫مستقرها ‪ .‬وأهل آشى محتفلون كثيراً نصلاة‬ ‫الطعام » وعلى كل قاجر أن مبيى الطعام مكسلاء ‪.‬‬
‫ىحهات‬
‫العبدى أول شوال‪»٠‬‏علىعكس عيرهم فال‬
‫الأخرى» حيث مبتمون مها أاكثهرممانمهم بأية‬ ‫وجتمع القرد بأصحابه وتظل أبواب البيوت‬
‫صلاة أخرى ‪ .‬وكثيرممنلابدخلون المسجد فط‬ ‫إسلاىعة‬ ‫ر‬
‫مفى‬
‫سقت‬
‫لالو‬
‫اون‬
‫مفتحة ‪ .‬وهم‪.‬قض‬
‫وق جاوة مجتمع‬
‫ليفاومهم حضور هله الصلاة ‪.‬‬ ‫متأخرة من الليل ‪ .‬وهناك إلى جانب هذا مآدب‬
‫فى دار الولاة كبار الموظفين من الوطنيين وجميع‬ ‫لها صفة رسمية إذ يبادر أهل القرية إلى بيت‪.‬شيخها‬
‫موظى تلاك الدار ويتوجهون فى الصباح الباكر‬ ‫ومجتمعون فىمأدبة ومحضر كل مهم نصيبه >‬
‫الشمس ملاسبم الكاملة إلى المسجد‬ ‫قبل شروق‬ ‫مينوخ القرى »‬
‫وبدعو الرئساء الدينهمأكر ش‬
‫ليشر كوأفىالصلاة ‪ .‬وبعد الفراع مها بعودون‬ ‫وخاصة الرؤساء الإداريون » مرعوسهم إلى أمثال‬
‫بالنظام نفسه»‪ .‬وتتلى الحاكيولاء الجميع و»محدث‬ ‫هذه المآدب ‪ 5‬وأعظم الاحتفالات مبذه الليالى‬

‫مثل هذا ق سلبيزالحنوبية » وليس هناك من‬ ‫ما بقوم به أمراء جاوة ‪ .‬فإنهم يتبعون العادة‬
‫ححالكم ‪٠‬‏‬ ‫الولن م‬
‫مأرناء الوطنيين تح‬‫لإألا‬‫فارق‬ ‫القدعة ومحتفلون مما احتفالا فخماً بعد غروب‬
‫وايلطفلتقمان‪.‬الأئعاب النارية فىذلك اليوم‪ .‬وبرج‬ ‫الشمس تساعدهم على ذلك الرحبات المتسعة فى‬
‫لصبعلداة علابسهم الحخديدة لزيارة الأقارب‬ ‫اناش‬
‫ال‬ ‫قصورهم » وتعرف هله الحقلات باسم م«لبمن »‬
‫والأصدقاء ‪ ..‬ويتبادلون البالى بالهاية السعيدة‬ ‫‪.‬ثتبع بعضها‬
‫وقد حيكت حوها عأدسةاطير و‬
‫‪١‬ك‏‬ ‫بسهوش‪-‬ئج‬
‫بو‬
‫» ج‪١7‬‏ » ص ‪ 445‬وما بعدها‬ ‫‪8‬ة‪1‬‬
‫‪8‬سئ‬
‫‪1‬قيا‬
‫يتا‬ ‫لشبر الصيام» ويطلبون الصفح عما بدر منهم‬
‫‪١‬‏ م‪,‬مومم‪ 0‬ممنم‪7‬‬ ‫(‪ )1‬الكاتب ‏ ففسه‬ ‫فى العام المنصرم من هرات مقصودة أو غير‬
‫‪44‬م‬ ‫المحلد' الرابع » الخزء الأول ‪٠‬‏ ص‬ ‫مقصودة وزيارة قبورالسلف » اتلنىظاتف فى هذه‬
‫وما بعدها () مسعميوم امن مدموةةه‪2 8. 5‬‬ ‫المناسبة » من أشيع'العادات هنال» وهم يقضون إلى‬
‫ماجملهزعه نادمه لبك »©‬ ‫ما هذ ”هدجم © ‪62‬‬ ‫جانها بعض الوقت يرون الرهؤر ويطلقون‬
‫نوكيا كازتا سنةا‪ )4( 891‬ممشعمة ‪ 8. 8.‬؛‬ ‫البخور ‪ +‬ومن عادات أهل جاوة أن يقدم‬
‫‪٠‬‏ جرافنهاج سنة‬ ‫ععطماد‪4 0‬نم مد متووامسزرع‬ ‫كبار الموظفين لمرعوسهم ما يسمى «جبال‬
‫ص هم وما بعدها (‪ )0‬يروهمج ‪ 0,‬؛‬ ‫دلاولا‬ ‫الطعام » وهى صحاف من كل نوع مرصوصة‬
‫تفار‬ ‫‪2‬ل نلا «ملنة ‪7‬ل هه‬ ‫دلعسي‬
‫‪: 6‬‬ ‫بشكل فى ‪ :‬ويعتي انثباء الصوم فى اللأؤيلات‬
‫» ص او"ما بعدها' ‪٠‬‏‬ ‫‪4‬ة‪5‬‬
‫‪1‬ن‪8‬سن‬
‫وروز » ليد‬ ‫المستقلة واحداً من الأعياد الشعبية الثلاثة التّى' من‬
‫‪١‬ه‏ وما يعدا (‪ )5‬إلى ‪. 5,‬ل ‪,‬مك‪1. 51. 3‬‬ ‫ص‬‫خى‪.‬‬ ‫شلكة‬
‫أبرز مظاهرها القثيل العام لوحدة المم‬
‫مامالا ده؟ ‪« : 0.‬ة ‪,‬تثتمافجمات جه «إمالهر ‪62‬‬ ‫‪.‬ه الأعيادالثلاثةمتشامبةعلىالعموم »‬ ‫هرذ‬‫وأمب‬
‫ال‬
‫*‬ ‫وى ‪ 4‬سلة ‪5591‬م‬ ‫هموك م‬ ‫يظهر فبا الأمير بأمبته الشرقية فى المبو اللخارجى‬

‫[ كرك معع به ‪] <.‬‬ ‫لقصر أمام امختمعين رمعناياه ‪ .‬وتجهز مقادير‬


‫كبيرةمنالأطعمةف اىلمطابخ الملكيةوحتفل برصها‬
‫بطربقة معيئةعلىهيئثةجبال ‪ .‬وهذه الحبال‬
‫(من‬
‫)و بوشتكك أو فوشنج و‬
‫بوشنج أ‬ ‫كبيرةإلىحدأن الحبلمنبتاحملهعدةرجال »‬
‫الراجح أنها كانت تنطق بوشنج قبل الإسلام )‪:‬‬ ‫وهى تنقل إلى مكان الحضور بمجرد جلوس‬
‫كاننتمديئة‪ :‬إلى الحنوبمن هرىرود أسفل هرأة»‬
‫الأمبر على عرشه ء ثتمحمل إاللىمسجد بناء‬
‫وهى على مسيرة يوم أو عشرة فراسخ من‬ ‫هذه الأطعمة عدأن يقوم‬ ‫»زع‬
‫ورتهو‬
‫على أم‬
‫هذ اهلمدينةكابقولياقوتفىمعجمه (ج ‪١‬‏ »‬ ‫الإمام بالدعاء للأمير والوطن ‪ .‬ومن حسن‬
‫«ولا) ‪»٠‬‏ وجاء فى كتاب تاريخ هراة‬ ‫ص‬
‫طالعالمرءأن يصيب شيئاًمنهذاالطعامالمبارك‪.‬‬
‫الذى كتبه معين الدين إسفزارى عام ‪ 138/‬م‬
‫ولا يصوم الأيام الستة من شوال األىوصى سما‬
‫‪ 1141 1941‬م) أن بوشتج أقدم مديئة فى‬ ‫الشرع إلا عدد ضئيل املنأتقباء ‪.٠‬‏وثقام‬
‫نامعئران وأنها من إنشاء الشخص الأسطورى بشتكث‬ ‫وامة صغيرة فى اليوم الثامن من الشبر دليلا على‬
‫ابن أفراسياب ( انظر روضات‪ .‬الحنات »‬ ‫اين‬ ‫اثهاء هذة الأيام » '‬
‫مضيظ ‪.‬طون ضرع' ض ‪ © ) #98‬وورد ف الملحمة‬ ‫المصادر ‪":‬‬
‫الإبرائية أن يشتكث هو والد أفراسياب وليسولده »‬ ‫“تافلل‬ ‫‏(‪ )١‬وزمممومس علقمممة ‪0.‬‬
‫‪ .‬بوشئج‬ ‫‪75‬‬

‫انبور إلى هراة‬


‫نوايصلس م‬
‫ويسير الطريق العام ال‬ ‫ومن الواضح أن هذا القول لا ينض إلا على تشابه‬
‫إلىما بعدبوشنج عادة ‪ .‬وقد وصف هذا الطربق‬ ‫الاسين‪ .‬م وجاء فى قائمة أسماء المدن الإبرانية‬
‫بالتفصيل ابنرسته ( ابنرسته » طبعةده غويه»‬ ‫( انظر عن هذا الموضوع كتاب ‪,‬روبز جل ممترفصم‪6‬‬
‫ص ‪ . )9/91‬ولميذهبياقوت إلمىديئةبوشنج‬ ‫‪) 811‬أءنالملك‬
‫تزع ع اس ‪5‬ه ع ص‬
‫عندما كانفىتلاكالمنطقة ولكنه رآها فقط عن بعد‬ ‫'أ مدينة‬ ‫الساسإنى سابور الأول هو الأذىنش‬
‫(انظر معبجم ياقوت ) ويشيد ابن رسته بأهمية‬ ‫بوشئج فى القرن اثالث الميلادى ا أنه ابتتى‬
‫بوشنج فيقول إنها ‏ حصن مكين ‪ +‬واشبرت‬ ‫جسراً على بر هرى رود فى تلك المنطقة‬
‫المنطقة الى حول هذه المدينة مخصوبتها ‪ +‬وكانت‬ ‫(اجنوظردوممةة ‪« :‬لمسة © ص ‪» ) 95‬‬
‫و‬
‫المديئةنفسهامركا لتجارة الأخشاب الى كانت‬ ‫إوقد قارن ترماشك مرموموهومت ؛ بين اسم هذه‬
‫تصدر مها إلىجهات ممتلفة ‪+‬‬ ‫المدينة والامم اليوثائى بيسا‪/‬كتاى الذى أورده المذلف‬
‫وبصعمءاممءة‪ ( 7‬انظر‬ ‫اليوناقى ثيوفرسئس ‏‬
‫واستطاعت بوشنج » كتيرها من المدن‬
‫ميج ‪+١2‬‏‬ ‫جم ينازهجووزه‪ .1‬هلمع‬ ‫سمط‬
‫والقرى الى فى حوض لبر هرى رود » أن‬ ‫ص ‪ .8)7‬ومن المحقق أن هذه المدينة كانت‬
‫تستعيد مكاتها ى أمد وجيز نسيياًبعد غزوة‬ ‫موجودة قبل الإسلام وورد ذكرها فى أخبار‬
‫المخول وأن تردهر من جديد فى عهد حكم‬ ‫بجيع رؤساء الأديان الذى عقد فى سن ‪8‬ه م‬
‫الأسرة الكرنية الى حكمت من سنة ‪ 845‬سس‬
‫(نظر مود ومماة ‪:‬‬
‫على أنها مقر أسقف نسطورى ا‬
‫األا ه ره‪4‬؟‪1١‬‏ ‪ -‬كم؟‪١‬‏ م) متخلة هراة‬
‫ص ‪ )55‬ه‬ ‫«اماتسظ‬
‫عاصمة طا ‪ .‬ويقول إسفزارى (ص )‪١١‬‏ إن‬
‫وبوشنج‏»‪ ٠‬شأنمهافى ذلك شأنبقية مدن‬
‫الشاعر ربيعى الذى نم قصيدة فى مدح الأسرة‬
‫خخراسان » فتحها العرب فىالقرن الأول المحجرى »‬
‫الكرتية ك«رثنامه» كان من أهل بوشنج ه‬
‫وهى موطن طاهر بن الحسين مي'سس الأسرة‬
‫وحاصر تيمور مديئة بوشنجفمىنتصل ذى الحجة‬
‫الطاهرية فى القرن الثالث لمر ( التاسع‬
‫م) واستولى علها بعد‬ ‫عام ‪ 58/1‬ه ( مارس‬
‫الميلادى ) ‪:٠‬‏‬
‫أسبوع من الحصار وأعمل فما التدمير بصورة‬
‫شنيعة » ولكن سرعانماأعيدبنائها ؛ وكانت‬ ‫مساحة مدبنة بوشنتج ى الفرن‬ ‫وكانت‬
‫وثيرا‬
‫المدينة ى ذلك الوقت قوية التحصين ‪ .‬ك‬ ‫الرابع الهجرى (العاشر الميلادى ) نحو 'نصف‬
‫ها ورد ذكر بوشنج فى القرن التاسع اللهجرى‬ ‫مساحة هراة ء» وكان لا ثلاثة أبواب على‬
‫( اللحامسنعشرالميلادى )‏وذكر أيضاًحافظ أبرو‬ ‫الطريق الواصل إلى هراة ونيسابور وقوهستان‬
‫(ظرومرزاقة ‪.‬و‪: 8‬وم ‪١‬‏ رك ‪١ 51170‬‏ ورقة رم‬
‫ان‬ ‫لظإرصطجرى »طبعة ده غويه » ‪5‬ص‪8‬؟ ‪)٠‬‏‬
‫اان‬
‫(‬
‫يلق‬ ‫‪-‬ر‬ ‫وش‬‫بشئج‬
‫بو‬
‫تجاور بوشير صحراء موحشة ليس با سوى‬ ‫(ربل ) بوشنج على الطريق‬
‫ه"ل) رأس جسر س‬
‫بين هرأة وكوسويه‪ .‬الى تعرف حديئا ' باسم القليل من أشجار‪ .‬النخيل ‪ :‬وتحد سلاسل الحبال‬
‫العالية عن بعد الشريط‪ .‬الضيق المنخفض' من‬ ‫كهسن ‪ :‬ويقول إسفزارى (ص ‪ )87‬إنه كان‬
‫الأرض الذى يحف بالساحل ‪ +‬والبحر ضحل جد‬ ‫فى هذه المدينة مسجد ورباط ابئناها إبراهم‬
‫عند الساحل » لذلك فإن المراكب تلثى مراسها‬ ‫عليه السلام » وهناك أجزاء منخفضة فى أحجار‬
‫بعيداً‪ :‬أماالسفن الكبيرةفترسرعلىمسيرة أربعة‬ ‫الرباط كانت تعتير آثار أقدام إبراهم ‪ :‬وذكر‬
‫(تابه المذكرر آنفاً» أميال إلى الحنوب الغرنى من المدينة ‏‬
‫ترماشك ومرزوومومم ك‬
‫أن بوشنج هو الموضع الذى بعرف حديتا باسم‬
‫ومدينة بوشير حديثة النشأة بعض الشىء مثلها‬
‫فى ذلك مثل مدينة بندر عباس (انظر هذه‬ ‫غوريان ‪ :‬ولا تزال المنطقة حول غوريان تعتير من‬
‫المادة) وهى الثغر الآخر الحام "على الكليج‬ ‫أخصب البقاع فى حوض بر هرى رود ‪.‬‬
‫ومن الراجح أن تكون بوشنج قد دمرت آخر‬
‫الفارسى ‪ :‬وقد قامت مدينة بوشير على حساب‬
‫المدن الأخرى الأقدم عهداً مها ذلك أنها حلت‬ ‫الأمر ككثير غيرها من المدن‪:‬أسفل هراة نليجة‬
‫لغزوات الأزابكة والتركيان ‏‬
‫محل مدينة ريشهر الى ذكرناها' فياسبق » بها‬
‫حلت مديئة بندر عباس محل مديئة هرمر م‬ ‫ب[ارتولك وامضعدظ ‪] 01.‬‬
‫وقد يرجع تاربخ مدينة بوشير إلى عهد ازدهار‬
‫الدولة البابلية ‪ +‬وعتر فى هله المدبنة على كثر‬ ‫«وشير ) (بوشبر ) ‪ :‬أهمثغرفى بلاد‬
‫ب‬
‫مآنية الدفن » ]اأدت أعمال الحفر الى قامبا‬ ‫الفرسفى إقلمفارسعلى خط طول ‪06٠‬‏ ‪١‬ه‏‬
‫‪ 181‬وى سنة‬ ‫فى سنة‬ ‫أندرياس مهرورم‬
‫شرق كربنويتش وخط عرض ‪ 8‬ثلا ‪.‬‬
‫‪ 10141‬فها جاور بوشير إلى العثور على قطع من‬ ‫رة‬
‫زىيمن‬
‫جثهال‬
‫الش‬ ‫طلىرف‬
‫لع‬‫ادينة‬
‫وتقوم هذه الم‬
‫‪.‬الآجر علبها نقوش ‪.‬مسمارية ‪ .‬وهذه القطع محفوظة‬ ‫قدا باسم مساميريا‬ ‫تعرف‬ ‫صغيرة كانت‬
‫الآن فى المتحف‪-‬البريطائى ومتحف برلن م‬ ‫وتتطسع]‪ 3‬وكرسوئيسرس ‪ 2 0‬وتمتل هذه‬
‫ولابد أن تكون المدينة اليوئائية إيوناكا الى‬ ‫الحزيرة ثمالا وجنوباً ويصلها بالبلاد لسان موحل‬
‫ذكرها إيزيدور الحركسى ‪.‬رويرورن هى عين مدينة‬ ‫من الأرض يسمىمشيلل تغطيه بانتظام مياه المد‬
‫(نظر يزمرامموصمة ك»تابه المذكور ) ©‬
‫ريشير ا‬ ‫والخزر (‪ .‬انظر محث وممعوسة ‪ -‬عنامه‬
‫والاسمالحديث ‪٠‬و‏هو اختصار لكلمتى‪.‬روشير »‬ ‫الذكور فى المصادر » ص ‪ )85‬ه وتقوم عل‬
‫سداك » وايلقاسلاإسانليين'‬
‫العه‬
‫سلاى‬
‫لهإ‬
‫امخ‬
‫يرجع تار‬ ‫الطرك الحنوك من هذه الحزيرة ‪ -‬أو بالأحرى‬
‫قد أعادوا بناء هذه المدينة ‪ .‬وتمبيزاًلمدينةريشهر‬ ‫أطلال ويشير ‪٠‬‏ والنطقة‪ .‬الى‬ ‫‪.‬شبه الحزيرة‬
‫يوشر‬ ‫‪45‬‬
‫ويلوحلناأن بوشيرذكرت أولماذكرت ى‬ ‫هذه عنالمدبئة القآخىرىإافلىلم أرّجان ( انظرهذه‬
‫ت‬
‫ح‏)‬
‫‪0‬ه »نس ‪١‬‬
‫معجم ياقوت( ج ‪١‬‏»"ص‬ ‫الادة ) وتسمى ينفس الاسم » فقد وصفها كبتاب‬
‫اسم بوشهر وهو الاسم الأقرب إلى الصبيغة الأصلية‬ ‫العرب فى القرون الوسطى يأنها المديئة القريبة من‬
‫«بو المديئة » ‪ 2‬ورا كانت القراءة‬
‫أبوشهرأعى أ‬ ‫طوّاج وكتبوها فى مصنفاتهم راشبر أو ريشهر ( انظر‬
‫الصحيحة هذالاممه رىيشبر ‪ :‬وقدحرف الملاحون‬ ‫البلاذرى»‪ :‬طبعة ده غويه» ص ‪) "78‬‏ وكانت‬
‫الإنكليز هذا الاسم إلى بوشير مومه وبوشيتر‬ ‫‪.‬راً‬
‫ويشهر حتى العصور الحدبثة بعض الحداثة ثغ‬
‫ممزطددط ‪٠‬‏ وكانتمدينة بوشير محنىتصف القرن‬ ‫تكثر فيه الحركة» وأشير إلى هذه المديئة فى المصورات‬
‫لثامنعشرقريةصخيرة بائسةيشتفلأهلهابصيد‬ ‫الجغرافية البرتغاليةالىرسمت فىالقرئين السادس‬
‫عشر والسابع عشر بحروث حمراء دلالة علىأنها الأسماك ‪ .‬وتعود 'أهية يشير الحديثة إلى نادر‪.‬‬
‫شاه الذى رفع هذه القرية إلى مرئية المبن فقدر لها‬ ‫أمثغرعلىالدليجالفارسى ؛ وقلحراف انمهله‬
‫أنتصبخقاعدةالأسطوال الفارسى بأجمعه ‪.:‬‬ ‫المدينة فى تلك المصورات إلى ريكسر يزهج‬
‫أو ريكسل الاك‬
‫وعلىالرغممنأن أطباعناخر شاه الخاصة بتكوين‬
‫بحرية فارمنية لمتتحقق بسبب وفاته المبكرة » فإن‬ ‫وجاء فى ملاحظة فكىتاب جغرافية أرمينية‬
‫اهّامه 'بتلك المدينة “كان سيا فى تجمع تجارة الخليج‬ ‫المتحول لمومى الخوريى ( انظر اممنويطة ‪:‬‬
‫الفارسى فبها على م‪-‬ارلزمن »‪.‬وبذلك فقد ثغر بندر‬ ‫سنة ‪1١51‬‏ ‪ 2‬ص للا ‪54١1 2‬‏ )‬ ‫©‬ ‫املاط‬
‫عباس لبائيآ أهنرته التجارية فى هذه الجهة ‪٠‬‏ تلك‬ ‫أن أنفس اللآلى* الى تستخرج من الخلبيج الفارسى'‬
‫الأهمية الى اكتسسها منذ أيامالثاه عباس الأول الكبيره‬ ‫كانت نجلب من سوق ريشهر » وقد قدار ده باروس‬
‫وبوشير اليوم هى اللغر الأول فى بلاد فارس ‪ .‬وقد‬ ‫ومسموق و‪ "8‬الارتغالى فى القرن السادس عشير الميلادى‬
‫أقامفا التجار الإنكليز من أيامنادر شاه جالية نجارية‬ ‫حالجممدينة عاق دار ‪ .‬وأخذت ريشهر تضمحل‬
‫كبيرة ‪ .‬وانحصرت التجارة فههامنذذا الوقت بين‬ ‫تدرياً بارتفاعً يم بوشير » وأصبحت محجرراً‬
‫الإنكليز والهنود‪ .‬فإنكلترة والهندهواغيمرنالممتلكات‬ ‫إستخرج منه مواد البناء لعدة من القرى الحاؤرة ها‬
‫البريطانية تسيطرتمااملاًتعلجىارة الهامة فىهذا الثغر‬ ‫ولإقامة الجزء الأكدر منبوشير ‪ .‬ولم ببق من المدبنة‬
‫وتحتكر نمو نصف تجارة الصادر ‪ .‬وأهمالصادرات‬ ‫القديمة الآن إألطالال القلءة القدمة الى كانتعلى‬
‫هى الأفيون بصفة خاصة والبضائع الصوفية والقمح‬ ‫هيثة للربع الفخم » والراجح أنما لا ترجعفى‬
‫والتبغ ‪ .‬أما الواردات فآهمهاالبضائعالقطنيةوالأسلحة‬ ‫هيئتها الحالية إلاإل اىلعهد اتلغيارلى ‪ .‬وتستخدم البجالية‬
‫واللخاثر والشاى والنيلة ‪ ,‬ويتردد على هذا البغر »‬ ‫الأوربية‪ .‬ريشهر فى أبامنا مهتذتهجعا ريفياً‪ ,‬وللمقم‬
‫إلىجانيب‪.‬السفن التجارية الى تزوره بانتظام ‪٠‬‏ طائفة‬ ‫البريطانى أيضا مقر صبىهنال ‪.‬‬
‫للف‬ ‫بوشير‬
‫ما نصد عن هذه المددئة غارة المغير بن ضحولة المباه‬ ‫من الاملاكشبراعة معظامها فارمسة أو تركمة أو‬
‫قنط ‪ .‬والحركة التجارية الىتقوم يبا‬
‫النحيطةمهاالىلاتسمح إلاللمراكبالصغيرة بالاقئراب‬ ‫ميةسم‬‫عرب‬
‫منها ‪ .‬ومبده المددئة دروب متعرجة أما أسواقها‬ ‫هاذلهمراكب ليست لهاأهة تذكر ‪.‬‬
‫فرحة ‪ .‬وحرهذهالمدينةلابطاق ء لذلك فإ لنبيونها‬ ‫ومآهصمدر حعرنكة الوارد والصادر والسفن‬
‫عهمد نسمى‬
‫كاهىالحالفىبندرعباس» قوبائامألشب‬ ‫الى تزور هذا اللغر هو ' التقارير الإدارية‬
‫بالفارسية و بادكر » أىممسكة المواء» وهذه القوائم‬ ‫عومد «مصهمعسفرووم الى نكتها المقمالبريطانى فى‬
‫تنقل الهواء البارد من طبقات الجو العليا إلى الغرف‬ ‫نلظىهر سوياًمنذ عام ‪ » 50181‬وقد‬
‫بوشر وا‬
‫السفل ‪.‬‬ ‫طبعت فىكلكتة باسم وورميمم ملا ج‪ 07‬ع«متتفادة‬
‫ومئاخبه شير حار وجدلاك»نه ‏ فىرأى الخيراء‪-‬‬ ‫سمدم ‪ 0‬نهه‪7‬هة! ممتفها ]‪ 0‬لاماتطهده© ملا عزن ‪١‬‏‬
‫صحى » وإنكان لا بتحمله أصحابالأمز جةالأوربية‬ ‫وقد اعتمد أويمام متعمووممن ‪.٠‬‏ ‪4.‬ز فجداوله‬
‫إلا مع احتناطات كبرى ( انظر فهامختض بالأحوال‬ ‫ه التركةهمابين عافى*‪71481 - 981‬‬
‫ذن‬‫هاع‬
‫البى آور ده‬
‫المتاخنة ميروين د موعروييم © الكتاب المذكور‬ ‫الإنكليزية (‪١‬‏ انظر‬ ‫على هله المصاكر اسلرمية‬
‫آلف ‪ .‬ص‪26 7‬م تعللقرتم‪١0‬‏ والجر اد هناك‬ ‫دوسدوومن ‪:‬كتاءهالملكور ) ولر ما اعتمد أ‪.‬ضأ كتاب‬
‫منالنوازل المفة الىمبددهذاالإقامكامبددجميع‬ ‫)ى الإحصاءات‬
‫"الا ف‬ ‫( ص ‪41‬‬ ‫مامز‬
‫انظر‬ ‫المنطقة الساحلة الممتدة من بوشيرإشليىراز‬ ‫ستركة الصاخر والوارد فهابين عاتى‬ ‫الى أوردها عن‬

‫‪518‬لا )‪.‬‬ ‫© جمءص‬ ‫ممننه‬ ‫الل‏تاعوللقات‬


‫‪8١‬‬ ‫ككول ‪ 9581 -‬وعاى ‪8/7141‬‬

‫دار المقمبة‬ ‫فى بوشير‬ ‫وأم النشثآت‬ ‫اكلتىنها مور كان مدعمه ا عن العلاقات التجارية فى‬
‫الخليج 'الفارسى ‪ .‬عهلىةالمصادر الرسمية ‪.‬‬
‫شخارج المدينة ذامها » وهى عبارة عن قصر حصن‬
‫كبير بهمفيهالقنصلالبرنطاىالعامالذىبششرفعلى‬ ‫لأنه‬ ‫وعكن القول إن بوشير هشىيترغراز»‬
‫جميع الشئون السياسية البيطانيةفىالخليج الفار‪.‬ى ‪+‬‬ ‫نصلها هده المديئةب الىتعد عنهانحو‪١7‬‏ ‪١‬مبلا‏والى‬
‫وهذا المركز على جانبكبيرمن الأهمية لذاك نحط‬ ‫فارس ا‬ ‫خل‬
‫الخ‪,‬‬
‫دساح‬
‫تعير واسطة للتجاره بن ال‬
‫نحت إمرته دايا‬ ‫بمظهاهر العظمة ‪ .‬فالقنصل‬ ‫ذات‬ ‫المدن‬ ‫هام عر ببعص‬ ‫للقوافل‬ ‫طريق‬

‫فصائل من الجند وقوارب مزودة بالمدافم ‪3‬‬ ‫الشأن وأهمها كازرون ‪ .‬وهذا الطريق وعر لأنه‬
‫تعيرضه عدة مرات جيلبة خطرة كا أنهبتعين على‬
‫وقدر موربيه يوزرمئزج عدد سكان هله المدبئة‬
‫السالكفيهأن يعيرحمسسلاسل متوازيةمنالجبال ‪.‬‬
‫فى بدابة القرن التاسععشر بنحو ‪١٠‬‏ آلاف نسمة >‬
‫وذكر يرماك مومهم ‪.‬لع ‪ .‬فسنةؤهما أن‬ ‫ومدبنة بوشر لتزاتفع عن سطح لحر إلا‬
‫عددهم يرواحبين‪ 4‬آلاف وخمسة آلاف سمة »‬ ‫قليلا» وعيط بهاسورنصعهمهدمب أهبراج‪,‬وأحسن‬
‫بوشر‬ ‫لدلقة‬

‫عوصدعاة عآ ‪ :‬مامازام) ماده هذا [و كقضصة ‪613‬‬ ‫وقدر روس وومج عدد سكان هذه المديئة سنة‬
‫ء ص (‪١ 51‬‏ ‪595 4 15‬‬ ‫‪0‬ة‪8‬‬
‫‪9‬ج‪:‬سن‬
‫‪1‬برد‬
‫كم‬ ‫‪ 51‬بعشرة آلاف نسمة بيها ذكرميرام‪ 5‬دوممهم‬
‫(‪« )0/‬رملعمد‪ : "70. 0‬عمتصسمت عسمامم”! جا عافممو‪2‬‬ ‫أن عددهمبلغ؟‪ 1‬ألفنسمةفىهذه نفس المدة ‪.‬‬
‫ورمء لندث سنة‪91/1١‬‏ ومابعدها » ج‪2١‬‏ ص‬
‫يعمج ع‬ ‫وإليك إحصاءات أخرىأحدث عهداً عن عدد سكان‬
‫‪ ,‬ج ‪#‬اء ص ‪ 8/06‬وانظر الفهرس‬ ‫‪44‬؟‬
‫سم‬ ‫ملينة بوشير ‪ :0‬ذكر أوينهام معطددمده أن‬
‫(‪ )0‬عفمعلك‪ : 1‬مك عرو ‪ 710‬مل مذ “علممم‪1‬‬ ‫عددهم بترواح بين ‪٠‬أ‪١‬‏لف و "‪٠‬‏ ألفنسمة »‬
‫عزوزنس سنة ‪» 9481‬ج لا ص ‪١1‬‏ وما بعدها‬ ‫»‬ ‫وكوينيه يومزرح أن عددم ‪ 8‬ألف نسمة‬

‫(‪ )9‬طاتخممةة ‪ 701.‬ف ‪.‬جوم‪. 6‬روط مل زه ‪.‬تصامق‬ ‫ولوريى زوزهمر أعدندهم بلغ ‪٠١‬ر‪7١‬‏ نسمة فى‬
‫ون '‪ :‬سنة ‪ 1841/‬ء ‪1‬ص‪8١٠‬‏ وما بعدها )‪(١٠1‬‏‬ ‫‪.‬بمكن الرجوع فميخاتص بالإحصاءين‬
‫سنة ‪0٠11‬‏ و‬
‫تعطوعطة عه ‪.‬آلآ ‪ :‬فا متاساظ ما ومطسوظ جده‪1:‬‬ ‫سمدم‬
‫الأخيرين إلى سوباك مممدة ف (‬
‫مسعررع ‪٠‬‏ لندن ‪١1081‬‏ »وهتاك حوث أخرى كتبت‬ ‫‪.‬بيرت رقم ‪ » 8911‬سنة ‪ 1851‬وص‬ ‫السك‬
‫فى ذلك الوقت بمكن الرجوع إلما ف ‪«. 4.‬اممامج‬ ‫‪) 5‬والجزء الأكيرمنالسكان منأصل عرنى »‬
‫؟ ص‪)110( 511 8‬‬ ‫©‪5‬‬
‫“لط ‪١‬‏ ‪1‬‬ ‫امول‬ ‫‪0‬‬ ‫وهناك يشيع مئاتمناللهود والأرمن ‪ .‬ولا بزيد‬
‫يجب؛سك سنة‬
‫لوزو‬
‫ممعددوء‪ : 8. 2‬نسمنءه يوز بري‬ ‫عنظ‪-‬مهم ‪-‬ن الإنكليز‪-‬‬
‫مبيي‬
‫عدد السكان الوأور‬
‫‪50‬‬ ‫ع ج ‪ 5‬ع ص ‪4‬ه ساكهطر‬ ‫كم‬ ‫عن عشرين لسدة ‪,‬‬
‫قمعا[ ‪.‬ع‪7. : 1‬اه© ‪5.‬هم «مك لقعم معزمطا مون “‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫ج‪١١١‬‏ )كلمة بوشير ف ‪., :‬جلاامما‪١ 8‬جو‏ده‪ 0‬عامط ؟‬
‫سنة ‪1481/‬ء ص ‪ 55‬ومابعدها ‪71“ .‬اوما بعدها‬ ‫لالاء‬ ‫‏(‪ )١‬مسنم ‪ :‬ممسككة © ج كء‬
‫‪ » 187‬وخاصة الأخبار‬ ‫جم » ص فلالا‬
‫‏(‪ )١5‬جوتملا عل ؛ ‪,‬روط د اهاعد «متعقل‬
‫* ‪ +‬؟ )‪(981١‬‏ ساعطمممم‪: ,. 0‬‬ ‫مومعو‬
‫امتعلقة بالرحالة المتقدمين أمثال نيبور مطدطهةةة‬
‫برلين »‬ ‫يروكلا‬ ‫نمه ‪.‬تماماعالقلة‬ ‫امامعتوجهن‬ ‫‪7‬م‪00‬‬
‫دمم (‪)7‬لمومامة ع ‪:‬‬
‫عزمم‬
‫ومورييه وترموج وعفري‬
‫عإمضيوبت ؛ ‪71١2‬‏ ليسك سنة‪1/181‬‬ ‫مسساك‬
‫مل‬
‫لا( (‪)5‬‬ ‫ص ط”‪-‬‬ ‫ج‪2 515‬‬ ‫ء‬
‫ص‪١50‬‏ ممعمفسهواماة ف ‪.‬جووي‪ 0‬عتسمسمايط‬ ‫)‬
‫‪: 0. 11.‬ارمةاتميرل) «منوبوط علا هسه وترجوع “‬ ‫دعست‬
‫وانمطاقالة دق لالاء سنة ‪ 6881‬ء ص ‪534 82 12‬‬
‫لندد ‪ 7981‬انظر الفهرس فى مادة بوشير (‪)71‬‬
‫لاق حتس؟‪4( /‬ع)يادمصطه] ‪.‬ا قاجه ‪.‬و‪ 8‬بعالك"‬
‫سقطعدة ‪ : 8.‬غاجة‪ 1‬فس عمواؤبظ يرم © نييسك‬ ‫‪1‬ة‪58‬ص‬
‫حج الى سن‬ ‫لم‪ 711‬ل مفملك لز‬
‫(‪ )81‬نضيف إلى ذلك‬ ‫ص‪7١1-‬‏‬
‫‪4١‬‬‫سنة ‪٠641‬‏ ؛‬ ‫ملا مج ‪,‬اعتمم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬ك‏ ‪" -‬لك (‪ )4‬ومطالمم ‏‬

‫قير لقم ريطا فهى ماي بلريع سنوى عاك‬ ‫»© ليسك سنة ‪»٠ 1481‬‏ ص ‪)5( 80‬‬ ‫وعدم‬
‫‪75‬‬ ‫بوشر ‪ -‬بوصير‬
‫عنتاريخبوشيرالحديثة‬ ‫صمفدهىر‬
‫منث‬
‫المدبلة» وم‬
‫حة‬
‫صبر‬
‫ووص‬
‫( بوضير )( وتكتب أنضاًأب‬
‫وسمها أبوالصير) ‪ :‬اسمعدةأماكنعضر د وهذا‬ ‫والحليجالفارسى بوجه عام‬
‫الاسمصلة بالإله أوزيريس الذى كانيعبد الأصل‬ ‫[ شترك‪ :‬مئو ‪.‬يد ]‬
‫بالدلتا » لذلك يرد هذاالاسمكثيراًفىمصرالثماليةه‬
‫ه واستمرت بوشيرف اىلازدهار فىالربعالأول‬
‫وقدظليطاقعلىأطلالمعبد ‪٠‬‏ تابوزيريس ماجنا »‬
‫من القرنالعشرين » ولكبا‪.‬فقدت مكاننها منحيث‬
‫»ا يطلق‬
‫القدم ممهدد تتتممموة اسم أبوصير ك‬ ‫كك الخديدية‬
‫كاء‬
‫لثسمإنش‬
‫ادما‬
‫هىأهمتغرف البلاد»عن‬
‫على قرية بمركز السنبلاوين ممدنيرية الدقهلية عدد‬
‫عإببرران صنة‪ 191‬ونمو بندر شابور رومخشيرء‬
‫‪.‬أشهر من هذه القرية المدينةالتى‬
‫سكانها ”‪0‬م نسمة و‬
‫وتختلف بندر عباس وخرّمشهر عن بوشهر فىأن‬
‫يطلق علها هذا الاسم فمرىكزى انحلة الكبرى من‬
‫لحذين التغرين مراف وأرصفهتستطيع أن تأوىإلمها‬
‫مديرية الغربية وعدد سكانها ‪/١‬ا؟‪”,‬‏ نسمة» وكانت‬
‫المراكب الكبيرة» كاأنهماتتصلان بطهران وغيرها‬
‫تسمى بوصير بنا فى العصور الوسطى و‪.‬هناك قرية‬ ‫من الأماكن فى داخل البلاد عن طريق السكة‬
‫رابعة إلى الجنوب الغرنى من القاهرة بين سقارة‬ ‫الحدبدية ‪٠‬‏‬
‫والجيزة يبلغعدد سكانها‪ "54‬لسمة» وقنيو‬

‫مهااعكنن أخرى تسمى‬


‫اليومبوصير السدر تمأيزا‬ ‫وقد بلغ عدد سكان بوشير سئة ‪544١‬‏ ‪:‬‬
‫المفهوم أن الموئسسة الفارسسة‬
‫ن‬‫ومةم‪.‬‬‫‏‪ 16,٠٠‬نس‬
‫مهذا الاسم ‪ .‬ويزودنا المؤرخ عبد اللطيف بوصف‬
‫شائق لأهرامائها وقبورها ( انظر رمق ع‪: 2‬‬ ‫حإسلىين الثغروتوفير التسهيلات‬
‫للتخطيط مندت‬
‫عضرو" مك «دنزواءة ص الالء ‪١13‬‏ وما بعدها ) ‪.‬‬ ‫الأخرى للمديئة » علىأنهمدوم انيعدأن تستعيد‬

‫وقد تمت أعمال الحفر حديثا فىتلك المنطقة محت‬ ‫بوشبر حالماكانلهامنشأن غلاب من حيث هى‬
‫إشراف البعثة الألمانية ‪».‬‬ ‫ثغ »ر حت إذنافدهذ االمشروحبأكمل ‪.‬ه‬

‫وهناك بلدة أخرى تسمى بوصير يرد اسمها‬ ‫مصادر أخرى ‪:‬‬

‫كثيرأهىبوصير اماق عندطرف الفيوممديرية بى‬ ‫‏(‪ )١‬رزمارا ونوئاش ‪ :‬راهناماى إيران‬
‫سويف الى كانت تسمى البنسافهاسبق ‪ .‬وتسمى‬ ‫جغرافياى إبران » ج لاء ص ‪٠1‬‏ )‪ (١‬راهنا ماى‬
‫فلهايثرةسية العامة »‬
‫إيران ( نشره القسم ال“جغارلأ ل‬
‫ورزكرويزدوين > أوقريدس‬
‫سصي‬
‫هلهالبلدة أيضاً بو‬
‫أوكريدس أو قتُريدٍسوغير ذللشمنالأمماء المنشامية» !‬ ‫طهران سنة ‪١891‬‏ ء ص ‪١5‬‏ » معخطة المدينةعلى‬

‫ويقال امرنوان الثانىآخخرخلفاء ببى أمبةنوق مما‬


‫ش‬ ‫ص »)‪١5‬‏‬

‫سنة ]‪ 11‬ه ( ‪54‬لا ‪٠‬هلا‏م ) ‪ :‬ولايزاكقبره‪,‬‬ ‫عررثيد [ لركهارت «ممشامة ‪] 1.‬‬


‫بوصير‬ ‫‪84‬‬

‫زروت انظر الفهزص مادة أبو صر »م‬ ‫معروفاً ف بىوصير املق » وثتفق ااروابات الحلية مع‬
‫[ بيكر سمه ‪ 5.‬به ‪1‬‬ ‫الاعتقاد الشائع فىهذا الأمرء حتىآن الكندى لابد أن‬
‫يكون قدأخطأ عندماقالإن مروان قدتوى ى مكان‬
‫اةكن ى‬
‫ء بوصير أو أبوصير ‪ :‬اأمممعد‬
‫مصر ليست بعجيبةلأنهاتشيرإلىأماكنكان الإله‬ ‫آخر غير معروك بدعى بموصدريفرية الأثمونن‬
‫أوزيريس يقدس فبا تقديس خاصا »‬ ‫‪9‬ص‪5‬‬ ‫( انظرالكتدى ء طبعةغست يممرج اء‬
‫وقدبلغعدد سكان بوصير‬ ‫)ص‪.‬‬
‫‪١7‬‏‬
‫ياقوت » ج‬
‫وقدعثْرباسمأبوصيرف اىلمنطقة الواسعةشبه‬
‫الملق ‪ ",918‬نسمة » وكانتبوصير الملق قبل تقسم‬
‫الحضرية القائمة غربى الإسكندرية تذكرنا موقع‬
‫اللقطر المصرى إلى أعمال فى العهد الإسلاتى الأول‬
‫تابوزيريس ماجنا >‬
‫كورة قائمة بذانها س وينسب البوصيرى صاحب‬
‫وتقوم بوصصر على الضفة الغربية تفرع دمياط‬ ‫‪1‬‬ ‫البردةإلى هذه البادة »‬
‫من النيلفىمديرية ( تحافظة ) الغربية‪ .‬و كانت هذه‬ ‫د‬
‫ق»‬‫وقنوم‬
‫وهناكبلدةتسمى بوصر دف بال‬
‫البلدة الصغيرة متصلة فى القرون الوسطى عحلة‬ ‫اشتقت اسمهاهذا املناسم دف نوالنى كان معروفاً‬
‫جاورة هاهىبنا» ومنثمقيل بوصير بنا‪.‬وكانت‬
‫دد سكانما ‪١51,١‬‏‬
‫ف ‪.‬ىالعصور الوسطى‪ .‬وقد بعلغ‬
‫كهاانت‬
‫بوصير مشرورة فى الأزمنة القدمة» ذلك أن‬
‫فسمة ‪ .‬وف الشلال الثالىصخرة قسمى باسمبوصير »‬
‫‪.‬‬ ‫ور‬
‫لةكمن‬
‫اور‬
‫مقر أسقفية وقاعدة إدارية لك‬
‫ومن الراجح أن بكون الاسم صبغةمعربة لكلمة‬
‫وتمة مكان عرف ببوصير السدر فى مديرية‬ ‫نوبية وليست له أية صلة بأوزيريس ‏‬
‫)حميزة حيثلاتزالتأقهومرامات م‬ ‫(محافظة ال‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ابقلةطمرناز الأول»‬
‫ويعد وصفعبد اللطيفلهوث‬
‫(‪ )١‬توقاي ‪ :‬مجعملا » ‪‎‬ج ‪١‬ء ‪5١‎‬لا (‪)5‬‬
‫كاأن ثمةاستكشافات يذكرها ى مقيرةالبلدة ‏‬
‫ياقوت ‪ :‬المشرك » ‪١‬ص امو اهدعب )*( ‪‎‬نبا‬
‫لقفرون‬ ‫ارف‬
‫وتقوم بوصير ؛ الى كانت تع‬ ‫الجيعان‪ :‬التحفة السنية » ص “الا هلع "ل‪‎‬‬
‫»ا كانت تعرف‬‫الوسطى باسم ‪ 0‬بوصيرقوريديس ‪٠‬‏ م‬ ‫صه‪‎‬‬
‫)‪ (4‬القلقشندى‪ ٠ ‎‬ترجمة تستنفلد » "‪1‬‬ ‫‪4‬‬
‫منذ القرن الحادى عشر الهجرى ( السابع عشر‬ ‫(ه) ابن دقاق ‪:‬كتا ب الانتصار » انظر الفهرس‪‎‬‬
‫قىل باسم بوصير الملق » فمىدخل‬
‫لىأ)عل‬
‫ابلاد‬
‫الم‬ ‫بارك ‪ :‬الخطط الجديدة » ج ‪ » 8‬ص‪‎‬‬
‫)‪ (5‬عملى‬
‫‪7‬‬ ‫الفيوم فى نطاق الشقة الغْربيةلمصر الوسطى ‪.٠‬‏‬ ‫و ج‪ ١٠ ‎‬ص "‪ 5‬ومابعدها (‪ )1‬رمي ا‪‎‬‬
‫ولا اكالنأعمداكن اليمسبمواةصير كييراً »‬ ‫موفاوه وم ‪ 6‬متمس اماد كحت كلمةأبوصر‪‎‬‬
‫نلعسيرتحديدلكان‬
‫فقدوجدكتاب العربأن م ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪46 000‬‬ ‫(‪‎ )6‬ةسعاتمعم ‪+:‬‬

‫الذى توق افليخليفة الأموى مُترواحندبينمحدمداً‬ ‫وروين وروم ؛ ص ل ومايعدها (‪ )3‬يمماعوميظ ‪:‬‬
‫‪14‬‬ ‫باوصليرب‪-‬و‪-‬صيرى‬
‫»لمقدمة ؛ ص ‪١٠١١-١١1‬‏‬
‫طبعة جدبدة ععرفةقت ا‬ ‫باقغمىه الأخيرة‬
‫آوان‬
‫دقيقاً ‪ :‬ومنالراجح أن مر‬
‫فىبوصير امل »ق وخاصة أن ذلك تيده » علاوة على ‏(‪ )٠١‬المقريزى » طبعةفيت » ج" » ص ‪49١1‬‏ ؛‬
‫اء ‪ ("4‬؛ ج هم ‪ 2‬ص ‪5‬ة ‪ -‬او‬ ‫اص‬
‫ب ‪ 4‬ول‬ ‫ذرلكوا»ية محلية ‪ .‬وقد ذكر هذا الفعلقدلمة ©‬
‫(حيث درست مسألة وفاة مروان) )‪(١1‬‏ ابن‬ ‫غميلر قصير العمر‬ ‫وبالقرب منهذه البلدة نصماع‬
‫الاب لطلا‬ ‫الحيعان » ص ‪41 6 #71 » 45‬‬ ‫هو البوصيرية » وكانت تقوم بين إطفيح والينسا م‬
‫‪4‬‬ ‫‏(‪ )1١‬على باشامبارك » ج م » ص ‪١197‬‏‪٠‬؛‪١‬ج‏‬
‫وتعارض هذه الوثائق مدرسة أخرى من الكتاب‬
‫ص ‪١١ - 5‬‏ )‪ (1١‬بمعستاقفسة ‪ :‬منازموة‪© 6‬‬
‫تجعل المزبمةالأخيرةللخليفةالأموىفىمكان يعرف‬
‫‪١١‬‏ )‪ (5١‬ومسلمة ‪١‬‏ وباماعزلة فااملاظ‬ ‫ص‬
‫أيضاً ببوصير نجاه الأشمونين على الضفة الأخرى‬
‫‪#‬مزهن) بك مأمزدعة‪ 0‬مأودامابل جا 'ل كقموصه‪ 1:‬غامد ”امل‬
‫للثيل وعلى مسيرة ‪١8١‬‏ كيلوميرا جنوق بوصير‬
‫ج‪1١‬‏ وص ‪)41(81‬منمم مق تسااطوزية ‪ 1‬نه هتفاتصدماك‬
‫الملق‪ .‬ومنالمزعومأن هذاالإقلمه اولمكانالأصى‬
‫ص "‪#‬االس ‪٠11‬‏ (‪ )51‬بعتلا ‪ 6.‬يمنبوممدلة ‪.‬ل‬
‫الذى خخرج منمهعرةفرعون » ويقولالإدريسى إن‬
‫مازويظ" مل مفاوجولاع عانذدع صنوز بسسعالامكة *‬
‫سكانهفىزمانهكانتهمشهرة«السحر ‪ .‬وبوصير‬
‫‪0‬‬ ‫صمساكهة‪,‬‬
‫‪#‬‬
‫هله بالذات لتمخلف أنه آثار ‪.‬‬
‫ف[ت بعت يه ]‬ ‫‪1‬‬
‫وأخمراً نذكر بوصير «فدائو فى ‪.‬مديوية‬
‫(افظة ) الفيوم ‪.‬‬
‫ع‬
‫البوصيرى » شرف الدين محمدبنصعيد‬

‫أبن حماد بنمحسن ‪ :‬شاعر عربى من اصل بربرى‬ ‫الصادر ‪” 0 :‬م‬

‫ى ‏‬
‫جلية‬
‫االقب‬
‫هبته‬
‫ننس‬
‫صم‬‫لتدل‬
‫اانس‬
‫كي‬ ‫(‪ )1‬البعقوبى ‪ :‬الللدان » ترجمة فيت » ص‬
‫ولد فى أول شوال سنة ‪ 7( 805‬مارس‬ ‫‪ )8( 747‬الإدريسي‬ ‫‪( 8‬؟) قدامة ‪ .‬ص‬
‫‪ ) 171‬فىأبوصير » ومنثملقببالبوصيرى »‬ ‫‪85١ 2 84‬‏ ‪2‬‬ ‫»ء ص‬ ‫مبدواترا "ا مل «متاز جمد(‬
‫أو فى بلدة دلاص مراوفاىية السيوطى » ومن‬ ‫ص‪١1‬‏ ‪2510671-501‬‬
‫‪٠‬‏ ‪3‬‬ ‫طبديف‬
‫لع‬‫ل؟)‬
‫ه(‬‫ها‬
‫ثيلمقب بالدلاصى و‪.‬لا نعرف إلا التزر اليسير عن‬ ‫(‪ )4‬امبمناق‪ :‬ص ‪45١132‬‏ ‪)5( 81١ 2 9١3‬‬
‫تاريخحياته ‪ .‬فقدعاش هذا الشاعرفىبلبيس »‬ ‫ياقوت ء ج ‪١‬‏ » ص ‪٠57‬‏ (ا‪5‬ل)مسعودى ‪ :‬التنيبه‬
‫وكان خطاطاًماهراًحضردروس الصو ألىالعباس‬ ‫مبم‬
‫همد‬ ‫‪١‬‏‬ ‫‪1‬ء‬
‫"‬ ‫‪8‬غ‪"87‬‬
‫والإشراف ‪٠‬‏ ص‬
‫أحمد المربى ‪٠‬‏ واشتهر بتعمقه فى الحديث ‪ .‬ولا‬ ‫ص ‪١ 854‬‏ ‪ )/( 7054‬أبوالفداء‪ :‬التقوم» الترجمة »‬
‫تعرف تاريخ وفاته علىوجه التحقرق ء إذ يذكر‬ ‫جاء !ء ص‪١8‬‏ (ا‪8‬ب)ندقاق» ج ‪4‬؛ ص‪51١‬‏ ؟‬
‫كل منالمقريزى وابنشاكر أنهنوق سنة‪ 595‬هم‬ ‫جهءص ‏‪ )1( ١١6‬باعنلعهم‪1‬ا‪7‬ساط مه ماوروتاة “‬
‫البوصبرى ‏ بوغال‬ ‫‪1‬‬
‫سويل »‬
‫احالقم‪:‬أ‬
‫‪:‬ةتركيةمعناها ال‬
‫ويوغاز كلم‬ ‫‏(‪ 0411 1195‬مي)يقبونال السيوط إنه تو‬
‫نة ‪ 845‬ه ( ‪ 5411 06411‬م) وحاجى خليفة‬
‫در بوغ ومعناه الحرق ختق »‬ ‫مقةصمن‬
‫لشت‬
‫اى م‬
‫وه‬ ‫ص‬
‫إنهتوفىممنة‪ 495‬ه ( ‪ 8411 45411‬م ) ‪ :‬وكان‬
‫ومنثمأصبحلامعنى اصطلاحى ف اىلحغرافيا هو‬
‫رهققفيررهيياسا ممنذقبمراالإلماإممامااللششافافعى م‬
‫للمرأوالمضيق ه ونطلقكلمةبوغازبنوعخاص‬
‫اعلبلوسفور القترساقط«خنليطجيية » النىيبلغ‬ ‫ونظ هذا الشاعر عدةقصائد أشبرهااللردة‬
‫«‪,‬الكراكب الدرية فى مدح خير البربة » ا(نظر‬
‫طوله ‪ 81‬ميلاويتراوح عرضه بون ‪٠665‬‏‪0‬و‪0,‬؟‬
‫هله المادة) ه ونذكر أيضاً من بين قصائده ‪:‬‬
‫ياردة ء وله سبعة خلجان وسبعة رؤوس © ‪,‬‬
‫«الهمزية فالىمدائح النبوبة »‪ +‬وقد شرحت هذه‬
‫وتوالف الأجزاء امختلفة الىتكون بهوغاز إيجى »‬ ‫القصيدة وطبعت عدة مرات بعنوان ‪٠‬ذ‏خر المعاد‬
‫أى الحزء الداخل من البوسفور و«هم تمتد من‬ ‫فى معارضة بانت سعاد» وهو فى هله الفصبدة‬
‫مرتفعات رأس سراى‪:‬وإسكودار إلى البحر الأسود‬ ‫يقلدكعببنزهير الشاعر المشبور © ولهأبضاً‬
‫وتفصل الشاطئ الأوروق عن الأسبوى » وممخر‬ ‫القصيدة الشمرية» و «القصيدة‪ .‬الضربة فى‬
‫عبابهخخطانللبواخر تابعان الشركة اليرية ( شركت‬ ‫الصلاة على خير البرية » و «التوسل بالقرآن »‬
‫ريه ) يبدآن منجسر القوارب ف قرهكوى ببن‬ ‫(وائظر أيضاًالملحن) »‬
‫إستانبول وغلطه < وهناك خط ثالث يعبر البوسفور‬
‫ذهاباً وإياباً فى طزيق متعرج يربط بين الشاطئرق‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫(دبلنجى وابور » أى بواخر الالتقاط » وتترجم‬ ‫(‪ )1‬ابن شاكر ‪ :‬فوات الوقبات » بولاق‬
‫أحباناً خطأ فيقال مركب الشحاذين ) © وينزك‬ ‫اصئة ‪ 4881‬هءاج ‪37‬ء ص ‪45١5‬‏ (‪ )5‬السبوطى ‪:‬‬
‫الركاب من البواخر إلى الأرض بوساطة أرصفة‬ ‫«حمن الحاضرة » القاهرة سنة“‪ 71951‬ه » ‪7١‬‏ ء ص‬
‫من اللدشب ( إسكله ) فىالمطات الختلفةالىنذكر‬ ‫ابن عاشور ‪ :‬شفاء القلب الجريح ‪-‬‬ ‫‪5 651‬‬
‫لك قائمة بهامبندئين املنمحنوب إلىالشمال ‪.5‬‬ ‫‪2 2.‬‬ ‫‪١٠‬‏ (‪ )5‬ع‪8‬‬
‫ص‬ ‫بولاق ممنة الهء‬
‫مقدمة ترجمئه لقصيدة البردة » باريس سنة ‪* 45581‬‬
‫محطات الشاطئ الأوروكت ‪ :‬قباطاشن »‬
‫ص ‪١‬‏ ‪ )9( ١١ -‬مممصع ك‪. : 8‬طمت ‪ 4.‬امهم‬
‫شمه »‬
‫بشيكطاش » أورته كوى » قجره‬ ‫‪)6( 8655‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪45‬‬ ‫ص‬ ‫‪١‬‏‬ ‫»اج‬ ‫هااا‬
‫أرنؤوط كوى» بببك» روميل حصار»إمب كران!‬ ‫»‬ ‫ومنطدج ‪ :‬الردتان ‪٠‬‏ فلورنسة سنة ‪16.51‬‬
‫(م ركون) إستينه » طرابيه » بويوك هره »‬ ‫ص‪41-51‬‏‬
‫‪٠‬‬
‫مزار بورولو ‪٠‬‏ يَثى مله ‪6٠‬‏‬ ‫ا[باسيه ومممدة مك ‪1‬‬
‫فق‬ ‫بغاوزغساز إبجى‬
‫بو‬
‫مكنهواك س صو(مياهآننياةلعذبة) ‪٠‬‏ خوككار ‪-‬‬ ‫خطات الشاطئ الأسبوى ‪ :‬إسكودار »‬
‫إسكله مبى وكستائة ضوى (وادى الورود ى‬ ‫ولا خط خاص » قوزغونجق » بكلر بك م‬
‫صارى يار) © ؛ وانظر مادة ب«وغاز إبجى )‪.2‬‬ ‫جتكل كوى‪ » .‬والى كرى ‪ +‬قنديللى ع‬
‫آناطولى حصار » قانليجه » باشا باغجه »‬
‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المصادر ‏‬
‫ص ‪455‬؛ المصور‬ ‫ما‪»:‬؛‬
‫ئفة‬
‫ااي‬
‫(‪ )1‬حجاجهى خ‬ ‫رفعت باشا مله مى » بيقوز آ»ناطولى قواق‬
‫الحغر انى » ص ‪( 8775‬؟) سعد ال‪:‬ديتناج التواريخ »‬ ‫(وتصل إليها البواخر من الشاط* الأوروى ) ء‬
‫والقرى الى تبعد عن هذه المحطات لا تصل‬
‫عمج ©‬
‫مهاا‬
‫هؤم‬
‫ج ‪١‬‏ ص ‪8١١‬‏ (‪ )1‬ماموعد‪ : 8‬ما‬
‫ْ‬ ‫لان‬ ‫ص لب‬ ‫إلما البواخر (روميل قواق وقريى فأركى ) ‪.‬‬
‫ويذكر الناظر إلى أطلال الحصنين اللذين على‬
‫[إيواد ععمنك ‪.‬نه ‪1‬‬
‫(وميلى آناطولل‬
‫الشاطئين الأورونى والأسيوى ر‬
‫حصار ) حصار القسطنطينية » وقد شيد الأول‬
‫«بوغاز إيحى » ب(وغاز بجى) ومعى العبارة‬ ‫مهما السلطان محمد الثانى عام ‪ 7841‬ميلادية ‪.‬‬
‫‏‪ ١‬داخلالمضيق ‪ + 6‬مصطلح يستعمل ف الركية‬
‫على السواحل والأمواه‬ ‫صوة‬
‫ار »‬
‫خسفو‬
‫ماىلبو‬
‫للدلالة عل‬ ‫وقد رغب هذا السلطان فى أن مجعل خطة‬
‫سط‬
‫وزؤه‬
‫أنهاج‬
‫لون م‬
‫ايتك‬
‫والخلجان والروئوس الى‬ ‫البناء على رسم حروف اسمه بالعريية وهو فى‬
‫والاسم البوسفور ( باليوائية ب‪٠‬و‏سفوروس» »‬ ‫وشيد فى أقل من‬ ‫الوقت نفسه امم البى ‪.‬‬
‫مشتق‬ ‫)‬ ‫‪,‬كبممووه‪8‬‬ ‫كتتمطوده‪8‬‬ ‫وباللاتينية‬ ‫‪ .‬ثلائةأشهر» وكان يعمل فيهستةآلاف عامل »‬
‫من كلمة أصلها تارناظقرو(بوميوز‪8‬مرلسوء ) ‪.‬‬ ‫«بوغاز كسه نه أى قاطع المضيق ‏ ‪.‬‬ ‫وسمى‬
‫وهذا الممر الضيق » أوقل البوسفور الأراقى‬ ‫وأما الثانى فقد شيده بايزيد الأول بلدرم على‬
‫أطلال معبد جويتر بوريوس واسمه « كوزلله و‬
‫(قد سمى بذلك للتفرقة بينه وابليبنوسفور‬
‫الكيمرى أى مضيق كرتش بن بآحزروف والبحر‬ ‫وى هذه النطقة يبلغ التيار المتدفع‬ ‫حصار ‪. 6‬‬

‫الأسود ) يوجد بمنربحمررة ب(روينطس عند‬ ‫من البحر الأسود إلى حر مرمرة أقصى قوته »‬
‫القدماء» ومرمرة دكبزى عند الأتراك ) والبحر‬ ‫ومن ثأمطلق عليه اسم «شيطان آقيثتيسى» أئ'‬
‫الأسود ( بنطش أوكسينوس عنداليونان والرومان »‬ ‫مجرى الشيطان '‪ .‬والبوسفور مصيف غخبوب لسكان‬
‫وقره دكْيْز عند الأتراك ) ‪ +‬وكان البوزنطيون‬ ‫الآستانة بفزعون إليد من خرارة الصيف ‪ .‬ولمذا‬
‫بشيروث إليه بعبارة « توسنون » فحسب ‪٠‬‏ ومعناها‬ ‫ي‪.‬وجد على شاطثيه صف من المنازل والقصور‬
‫المضيق ‪٠‬‏ على حين كان اللاتين أيام الحروب‬ ‫(يالى وساحل خانه ) تد إلى مزار بورئو‬
‫)‪2‬‬ ‫”ليممن ‪ 8,‬سسنطعو‪8‬‬
‫باسم أ‬ ‫الصليبية يفعورله‬
‫وهناك عدد من اللمتنزهات الحميلة‬ ‫وببفوز ‪.‬‬
‫برغازإيجى‬ ‫يفف‬
‫بروختوى ) © جتكل كوك » بكلربك »‬ ‫( الغلر ‪ 6 ) 00000‬وقد ذكرثه المصادر‬
‫قوزغو تق ( بالبوزنطية ‪ :‬خخريسوكراموس) »‬ ‫بسحيراه »‬ ‫يج‬‫التركيةبأسماء مختلفة مخثلل«‬
‫إسكودار س(كوتارى ؛ بالبوزنطية‪ :‬سكوتاريون»‬ ‫بوغازى »‬ ‫طوي«نية‬‫سينطيةن»‬
‫قطنط‬
‫«يج قس‬ ‫ول‬‫خ‬
‫هى‬
‫ين)‏‬
‫وليس‬
‫سىو بو‬
‫يف‬‫رورى‬
‫خراط‬
‫وهوقصر إمب‬ ‫و إ«ستائبول بوغازى » الخ ومء وكلمة « بوغاز»‬
‫لىذى أخذ به فالىأزمان‬
‫البوسفور عينه طبقا لاراأ‬ ‫معناها الحلق أو البلعوم فى الأركية » ولكن‬
‫القدعة » عند ووملى قاواغى وآناطولى قاواغى‬ ‫لها فى الأسماء الجغرافية مدالوللم‪١‬ض‏يق »‬
‫الحاليتين » أما الأمواه الى وراء هذا النط تجاه‬ ‫ا(نظر كولك بوغازى» وأبواب قيليقية » أو جناق‬
‫‪:‬لشمال » فتعد جزءا من البحرالأسوداه‬
‫ا‬ ‫قلعه يوغازى »أو الدردنيل ) ه‬

‫وقد نحاصلبوز نطيون الطرف الشمالى لابوسفور‬ ‫وطول البوسفور ف المتوسط حوالى "‪١‬‏ كيلق‬
‫فىمنطقة رومل قاواغى وآناطولى قاواغى » حيث‬
‫متراءوعرضه بين ‪٠١‬لواره‪٠‬ل‏" مثا تقريباً ‪ :‬وبجرى‬
‫يضيق المحازحتىيصبح عرضه حوالى ‪١٠٠٠‬‏ مثرم‬ ‫ثيار قوى ( "ارهكيلومثرافىالساعة) هابطاًمنتصفه‬
‫وبمكن أن نيزحتىالآنآثارقلعةبوزنطية فىالشمال‬ ‫من البحر الأسود إلى بحر مرمرة » ولكن تياراً‬
‫من رومل قاواغى و‪:‬الحق إرنوثماةية تقول إن‬ ‫معاكساً مجرى ق اتجاهمقابلتحتسطحه وعلىطول‬
‫السلطان محمدا الثانى قد هدم هذه القلعة القدمة‬ ‫سواحله ه ويمكن أن نعدد أهمالأماكن الى تنحف‬
‫(سكى قلوعاةس)تخدم أنقاضها سنة ‪ 564‬ه‬ ‫إ‬
‫لقنعلحىو الآثى ‪ :‬على الجانب الأورف ‪:‬‬
‫امضبي‬
‫بال‬
‫(‪5‬مكام) فى إقامة قلعة رومل حصارى ( انظر‬
‫طوفائه ( بالبوزنطية أركبروبوليس ) بشيكطاش‬
‫ة‬
‫عمة‬
‫لث‬‫قان‬
‫وك‬ ‫‪.‬‬ ‫؛ )‪١84‬‏‬ ‫صلز‬
‫اعنتطين ©لا‬
‫(بالبوزئطية ديبلوكيونيون)» أ(وربطهاكلربىوز نطية‪:‬‬
‫بوزنطية أيضاًفىآناطولى ‏ قاواغى ‪ .‬وكانالعانيون‬
‫ها كيوس فوكاس ) ء أرنوتوط قبوافلب(وزنطية‬
‫وا باسم يوروس ( يروس ) قلعه سى )‬
‫يفعر‬ ‫أنالوش ) » ببك ( بالبوزنطية خالآى) » رومل‬
‫ب(البوزنطية ‪ :‬هيرون ) أو جنويز قلعه مى‪ .‬وقد‬ ‫حصارى (بالبوزنطيةفونيوس) » إستينية(بالبوز نطية‪:‬‬
‫نشأ هذاالاسمحقامماحدثسنة"‪٠‬‏ إذ انتزع‬
‫سوستنيون )؛ يى كوى (بالبوزنطية‪:‬نيابلويس)»‬
‫الجنويون من البوزنطين السيطرة على الخصون‬
‫طرابية ( بالبوزنطية ‪ :‬ترابيا ) » بويوك دره‬
‫‪٠‬‏‬ ‫فيةور‬
‫سشمال‬
‫وقة ال‬
‫بمنط‬
‫لفىال‬
‫لئمة‬
‫القا‬
‫وس ) » رومك قاواغى؛‬ ‫ر‪7‬‬ ‫كلوس‬‫(لبوزئطية كا‬
‫با‬
‫ولم ننضر الأراضى الى حك بالبوسفور‬ ‫وعلى الجانب الأسيوى ؛ من الشمال إلى الجنوب ‪:‬‬
‫قيانمت الإمبراطو‪,‬رية العمانية‬
‫تحت حك المسلمينالا ح‬ ‫آنا طولى قاواغى ( بالبوزنطية هيرون ) » بيقوز »‬
‫الرابع عوشارلخامس عشر‬ ‫ننين‬
‫ربي‬
‫قبا‬
‫املت ف‬
‫ون‬ ‫وياشا باغجه مىه جوبوقلى (بالبوزنطبة ‪ :‬إنياربون)‬
‫الميلاديين ‪٠٠‬‏ فقد شبدالسلطان العماىبايريد الأول‬ ‫‏‪ ٠‬قالليجه آ»ناطولى حصارى » قنديلل ب(البوزنطية‪:‬‬
‫رق‬ ‫بوفاز إيجى‬
‫‪1‬ه( ‪ 4751‬م ) بالذات» أن أعملوا‬ ‫فى سنة‬ ‫معورم» فرثا ‪805-6‬ل م) على‬ ‫زلثلا‬
‫الثار والسيف فىالبوسفورنفسهء فخربوا صارىير »‬ ‫انشاطئ الأسيوى للمضيق قلعة منيعة باسمآناطولى‬
‫وبويوكدره وط‬
‫»راببة » ويكثى كوىعلىالشاطى ء‬ ‫ك‬‫ار)‬ ‫ضحصا‬ ‫ألجه‬
‫حصار ( عرفت أينهابأسمكوز‬
‫ريوندأونا‬ ‫سفور ه وأراد الع‬
‫يمائ‬ ‫لربقومن‬
‫اأو‬
‫ال‬ ‫يفةنات‬
‫ناحتمسختل‬
‫واف‬
‫إض‬ ‫ادى‬
‫لنثمحم‬
‫الطا‬
‫إلمه الس‬
‫هذا ديد فأقاموا فى عهد السلطان مراد الرابر‬ ‫سنة ‪56‬م ه ( ‪ 1641‬م ) ه وف السنةنفسهاأقام‬
‫‪ 0‬ات ك‪4‬‬ ‫نل‬
‫اويل كليل ‪0‬‬ ‫محمد الثانى على الشاطئ الأورك تجاه آثاطولى‬
‫قلعتين جديدتين إحداهما فى إقلم روملى قاواغى‬ ‫قع الذىكانالبوزنطبونيسمونه‬
‫ولى‬
‫لىموع‬
‫اار‬
‫حص‬
‫والأخرى قرب آناطولى قاواغى و‪:‬هاتان القلعتان‬
‫(وئيوس » وفوئياس وفينياس أيضاً )‬
‫فونيوس ف‬
‫الثتانينبغىألاتخلطبينْهماوبين الحصون البوزنطية‬ ‫قلعة رومل حصارى (وتعرف فىكثيرمن الأحوال‬
‫القدممة فاقلىطباوعسفور‪ -‬قد وصفهما أوليا جلبى‬ ‫يذقىطع الحلقوم» أو الذى‬
‫ببوغاز كسه ن أى ال‬
‫(جاء ص ‪١54‬‏ )فقال د قلعهكليدالبحر» أى‬ ‫يقطع المضيق ) ه وقدجهزالسلطان القلعتين جميعاً‬
‫والقلعتان اللتانهم مافتاح البحر» ( حرسياه» أوثره‬ ‫اق النارعبرالبوسفور الذى‬
‫ط عللى‬
‫إدرة‬
‫ممدفعية قا‬
‫مز أو البحرالأسود ) ‪ :‬ولميبقله أاثراليرم» ذلك‬ ‫الىأقلعرض له( حوالى‬ ‫لفمىهوذاضع‬
‫ايق‬
‫يض‬
‫أمي] شيدنا خلال القرن التاسع عشر ( إمنبدد‪. 6‬؟‬ ‫‪٠‬ل‏ مثر) ‪ +‬ولما سقطت القسطنطينية سسنة ‪/‬اهم هم‬
‫‪1‬‬ ‫ص ‪)784‬ء‬ ‫ب)ح البحر الأسود فىواقع الآمر بحيرة‬
‫ص‪1‬م‬
‫أله‪4‬‬
‫("‬

‫وبدأ العمانيون إبان الحرب الفاشلة الى وقعت‬ ‫عمائية ‪ .‬وقضى محمد الثانى على السيادة السابقة‬
‫للجنويين علىالبحرالأسود ستى‪058‬ه ( ‪ 1541‬م)‬
‫بيهم وبينروسيا ( ‪7411-881١‬‏ وعد مالاا بت‬
‫و‪١‬ممه(ه‪١4/‬م)‪.‬زد‏ على ذلك أنهحدث ى‬
‫كفنا م ) يعيدونتنظهم حصون البوسفور ‪ :‬وقامت‬
‫تحصينات جديدة منة‪# 1411/‬ها‪(/‬ال‪١1‬‏ ‪/4 -‬ا‪11/‬م)‬ ‫السئة نفسها أن أنزل خحان تايلرقرم إلى مرئبة التابع‬
‫للعمانيين » وهنالك فقدت قلعة روملق حصارى‬
‫(لعه بغداد جق ‪ ,‬على الشاطيء الأورى‬
‫كفلىيوس ق‬
‫رلعة روائجق ) على‬
‫للبحر الأسود ء وق ايروه ث‬ ‫وقلعة آناطولى حصارى هما وما بى من الحصون‬
‫الشاطرء الأسيوى لهذا البحر » شرج المضيق نفسه‬ ‫البوزنطيةعلىالطرف الثمالى للبوسفور » مكاان لا‬
‫منشأنقدم‪..‬‬
‫مباشرة » وكذلك فى فتاروومل وفتار آناطولى على‬
‫المخرج الثهالى للمضيق ه وسرعان ما ظهرت‬ ‫ومضت فترة ‪-‬طويلة من الحدوء أعقبها قيام‪,‬‬
‫قلاع إضافية فى كاربيجه وى بوبوك لمان على‬ ‫المغرين البحرين من القوزاق هب سينوب على‬
‫الشاطىء الأورق » وق بويراز ليماق على الشاطره‬ ‫الشاطىء الجنوى للبحر الأسود سنة ‪1١87‬م‏‬
‫الاسيوى للبوسفور فوق رومكى قاواغى وآثاطول‬ ‫(‪ 475‬م ) ء وحدث ف العشر السنواتالتالية»‬ ‫‪1‬‬
‫بوغاز إيجى‬ ‫ديق‬
‫ناك مهاد هدا سياد ‪ 2‬ادم قسمزعمرنت ؟ بأريس‬ ‫مده‬
‫‪6‬‬ ‫قاواغى ‪ .‬وهذه الشبكة من الحصون سميت باسم‬
‫سنةة‪41١‬و ‪/1١81‬‏ (‪ )1‬المدوسط‪-‬عصسسدةة ‪: [.‬‬ ‫قعهل»أاىع السبعه وبذل جهدفىعهد‬
‫لةسب‬
‫الع‬
‫«ق‬
‫عونتو فس عذاوؤمة ساعد © بست مسنة ‪7141‬‬ ‫ب‪ 818‬هك ‪4311‬‬
‫السلطان سلمالثالث ( ‪١‬؟‪1‬‏ ‪71‬‬
‫(‪ )4‬رودوفعقسه عاجصه‪ : 0‬م‪ 1‬عه «ازمستنجعاممم‬ ‫مت)وسيع التحصينات الجديدة للبوسفور‬
‫‪ 7001‬ل‬
‫مم‪ 12‬كه ممزويوق ؟ باريس سنة ‪(١٠0) 8781‬‏‬ ‫وإكراها ‪ .‬وكذلك طرأ فىالوقت نفسهإصلاح وتجديد‬
‫‪.‬ل ‪ :‬عدا غه ماشامععرظ مسازمماةعاوم‪0‬‬ ‫غامطوععطتآ‬ ‫ممايوام العصر للتحصينات القديمة الى كانت قاهمة‬
‫معط ينه سمومروز © ياريس سنة ‪(١١) 8151‬‏‬ ‫فى نطاق البوسفور عينه » جنونى رومل قاواغى‬
‫مامكا مماكفا ‏ مم‬ ‫وتاأزهجهدزه ‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مأعطءمةتصمط‪1‬‬ ‫وآناطولى قاواغى فى اتجاه حر مرمرة ‪ .‬على أن هذه‬
‫‪#‬للعاميفاط ‏ جة ‏ «متعسساماكا مه ( رصال!ا ‪.‬نلفقى‬ ‫السنوات شبدت قيام المسألة الشرقية فى ثومها الحديث‪.‬‬
‫‪.‬علس إزرط ب ‪ ) 511‬قينا سنة ‪ 1481‬ء كصاسم‬ ‫وقدر لمسألة الإشراف والدفاع عن المضابق ‏ أى‬
‫‪:‬عاط اابمعررظل ‏ منامتماصخااهوم)‬ ‫‪١‬‏‬ ‫ستصهل ‪1.‬‬ ‫إفئف‬ ‫الدردنيل والبوسفور ‏ أن تسبح مسألة من الدرجة‬
‫‪#‬أنأزهرهدزه‪ 1‬عجتماجهؤمظ نه ستعاجلآ أتعدةمرمامساه ف‬ ‫الأولى فى إثارتها للاهيّام لامن جانب العانين فحسب‬
‫‪ 2‬كماتندأو جك ؛ كمتلتمعر تمفسظط "‪« 4‬تمورته ‪ 1:‬لااتاعمة‬ ‫اننب دول أوربا العظمى أيضاً الىفرضت‬
‫بجلم‬
‫لاست ع‪ 0‬؛ دق ؟ )؛باريس سنة ‪٠‬هواء‏‬ ‫على المضايق ىق القرندن التاسع عشر والعشرين‬

‫ص ‪ 594‬ب ‪ )(81( 044‬الكاتب نفسه ‪:‬‬ ‫نظ“امااًلمإنشراف الدولى اشتد حوله الجدل وتعدل‬
‫‪#7‬مادو‪ 8‬ناك كممة؟ كما جمد واثا«معوظ ممذاهظا ‪4:‬‬ ‫‪61‬ان)‬ ‫ف كثرمن الأحوال ‪»٠‬‏ ‪,‬‬
‫»‬ ‫‪١985‬‬ ‫سيراب ‪‎‬ةنس‬ ‫‪‎‬قمم ‪‎ ٠‬ج ‪٠»١١‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫ص ‪9 95‬؟ )‪(5١‬‏ يه] ‪.‬ع ‪ :‬رن مسلسمة منة‬
‫‪:‬ياحت ثامه » ج ‪١‬‏ »‬
‫(أ‪1‬و)ليا جلبى س‬
‫سرملؤره‪ 8‬عن © أوكسفورد سنة ‪*٠‬م‪(9١) 1١9‬‏‬
‫سنة ‪41١‬‏ هاء ص "ه‪ 4‬وما بعدها‬ ‫إستانبول‬
‫‪:‬بماؤوو سه مس‪ 3‬مراف ‪١‬‏ فق‬
‫لمتعطو‪ 6‬عط ‪#‬‬
‫(‪ )5‬حاجى خليفة ‪ :‬جهاتمًا ‪٠‬‏ ص ‪)#( 455‬‬
‫عنهمامة نمل ‪ 4‬كتدوسه‪:‬ا ابطتامسل"ا مك عمجتمطوفاطل‬ ‫‪2‬‬
‫‪6‬‬ ‫فحطلاة) ‪ 5691 : 5.‬أرطفطة مزموس‪« 11‬بمودمه ع‪2‬‬
‫امفسمرى * دكم ‪ © ) 5‬باريس سنة "‪)51( 1491‬‬
‫ليون سنة‪١179١‬‏ (‪ "0. )5‬مل ممعوظ ‪ :‬ممممالة‬
‫اداجهقطن ‪.‬ثآ ‪ :‬ماناوسة‪ 6: 1‬مناوذجماممع كمفسل 'ل عميووو »‬
‫مها‪3‬ج عا نه مم‪ 2‬عمل عور مايسترخت سنة‬ ‫تمت‬
‫»‬ ‫‪١6١1‬‏ وما بعدها‬ ‫»‪ 2‬ص‬ ‫باريس سنة ‪5891‬‬
‫(ه)‬ ‫هاا‬
‫ع‏دوه‬
‫ب‪١‬؟‪١‬‬
‫» ص؟‬ ‫)ءج”‪#‬‬ ‫هم‬
‫"‪ 7‬وما بعدها » ‪14/‬؟ وما بعدهاز‪) 11‬م‪ 2‬ام ‪:‬‬ ‫مععية ‪ : [. 8.‬عه عففممزورط ها هك وهمروت]‬
‫‪#‬عطثله‬
‫ظ‬
‫ر وو‬
‫ففازه‬
‫قاتلا كلا(منانزده‪ 8‬جا عاامسأمسومنملآ ملمع‬
‫جوم بره ‪ 4‬باريس سنة ‪١٠581‬‏ (‪, )5‬إن‬ ‫فس‬
‫«مالمسمفسمط! '( ف سمسعمة عمف «موسامتائج يدم[‬
‫‪ 8‬اال ‪,‬مك ملتمظ رتهادظ قناز رففججامفصوملة مي )‪.‬‬ ‫ماوع مقاط عونم مسو‬ ‫حصمف‬ ‫‪5‬‬ ‫تعتقداعة‪8‬‬
‫ليف‬ ‫‪ :‬بوغاز إيجى ‪ -‬الوق‬
‫مطبعة حكومة الولايات المتحدة » واشنطن منة‬ ‫'إعذاد ززوميج ‪.‬نج » برلين سنة ‪)81( 8891‬‬
‫‪41‬م‬ ‫تدعاآ عمطمع يمولانا ‪,٠‬‏ د وازموسفرظة ‪12+‬‬
‫‪:‬عودشيد ب[ارى بوط ‪,‬ل ‪. 1 01,‬‬ ‫‪#‬مناممطونا[ صل ‪ :‬عسماويد‪ 8‬مك و ف ‪072‬‬
‫‪ 2‬ركم ‪١‬‏ (سنة‬ ‫معام اممنازوجييوت © ج‪83‬‬
‫) ص ‪ 44‬ومابعدها (‪ )51‬دميو لالد »‬
‫‪ +‬بوغاز سه ن »‪( :‬انظرمادة«رومق!‬
‫'مجلد ‏ » ج ‪١‬‏ ( عنة‪ ) 71481‬مواردةمم؛راوومظ‬
‫حصار )‪7 6‬‬ ‫‪5‬‬
‫'العمد ‪/14‬ا لاهلا)‪(١7‬‏ إأسنلسايمكلوبيديامى »‬
‫'مادة بوغاز [يجى ي» بقاميسم دارقوت وم هم‬
‫غبةرى‬‫صآنس‬
‫«بوغاز كوى ‪ 6‬قريةمانقلرى‬ ‫طيب كوك ييلكن ‪.‬‬
‫بالقرب من سنو رلى‪٠‬‏ وكانث فهاحمضاىضرة‬ ‫وانظر عن المركز الدول للبوسفور فها بن‬
‫فضاء فىولاية أثقره » سنجق جورم ه وندعثر‪ ,‬‏'‬ ‫»‬ ‫'القرنن الثامن عشر والعشرين ‪)( :‬‬
‫فبا تزبيه زممج على أطلال جريوم ومستعرط‬ ‫مة‬ ‫ممفاصر© ‏‬ ‫نسه ‪0'2‬‏‬ ‫ع‪ : 4‬عه‬ ‫ممهة ‏‬
‫مديئة الميديين»وذلك ف الثامن والعشرين من بولية‬
‫اعفن ‪61.‬ج ‪٠‬‏ باريس سنة ‪)210( 9881‬‬
‫عام ‪ 4881‬م ؛ وماآثارحيثية ‪ .‬وقام وتكلر‪,‬‬
‫م‬ ‫م‪8‬‬ ‫ياله‬
‫افطز عم‬
‫مامسم‬
‫«مصتوضرم© ‪ : 5.‬عما‬
‫تلم متلا ‪ 31.‬بأعمال تنقيب هامة عن الآثار فق‬
‫(‪ )91‬ولبادة ‪8.‬‬ ‫باريس منة ‪١٠39١1‬‏‬
‫تلك القرية منذصيف عام ‪"50918‬‬
‫'فناوضيار كمداية‪ 7‬كمد كلافول ‪« 4704‬مظاعم‪ 0‬صل‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‪١519١‬‏‬ ‫© باريس سنة‬ ‫عمنى عه جوم و‬
‫(‪)١‬دادعو‪ : .[ 6‬ةلاففنسمالد»[ ‪‎‬ةممفن ‪927:6‬‬
‫وس‬ ‫؟)‬ ‫‪01-‬ل‬
‫؛نة ‪9 4191‬‬
‫م‪ 2‬س‬ ‫س‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫فصل )‪ 1(1‬معصندت ‪.‬بلمازيد © مفدوس‪ 3‬ها‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫معرم‪: 2, 2, 6‬‬ ‫(‪)51‬‬ ‫باريس سنة ‪87151‬‬
‫نلسلة‪‎‬‬
‫صطا ص‬
‫وبو‬
‫ج‪ » ١ ‎‬ص‪) 7١١ ‎‬س‪(1‬مسا‬ ‫‪1‬ن‪7‬ة‪٠‬‏‬
‫‪6‬س‬‫‪1‬دن‬
‫مو ‪ 6‬لن‬ ‫معيهرو‬
‫مىععل‬
‫«ماك‬
‫تنف‬
‫الملعالمه هنس‪ . 0:‬العايد ه"‪: ‎‬‬
‫نغيىده‬
‫واطرورل‬
‫دير‬
‫(‪0‬؟) كيال طوقين ‪ :‬عمائلى إم‬
‫ليعاد صق ‪.‬كت‪1 ‎‬‬ ‫[‪٠‬‬ ‫بوغازلر مسأله ‪٠‬مإىستانبول‏ سنة‪5( 71491‬؟)‬
‫ااا كما زه مأزمتسصيع مت‬
‫‪...‬لتقت اكهاندم رك‬
‫«البوق ‏ ‪ :‬اممجئسيطلقعلىكلآلةمع‪.‬‬ ‫موسكو سلة ‪ © )75( 5791‬لممنم‪8. 8‬ع‬
‫ضدصللمتمائم هلال ج مهتظاده‪ 1‬ل ‪ :‬تنخهجا‪ 3‬أمقمة علس " فصيلة القرن أو النفير وي‬
‫‪+‬مكننا أن ننسمآلات'‬
‫النفخهلهب إذااعتبرلاميسمها المشابه للفنجان ‪-‬‬ ‫نمغدنن‬‫و‪)7‬لكو‬
‫مجلد كاوج (م‪5‬ريميوى ورنؤسي ‪2,‬‬
‫قإسلمين ‪8‬‬ ‫صنة‪)1641(/1/‬سنوصى مس‪ 2‬ملا معافوط ‪432‬‬
‫البوق‬ ‫لفف‬
‫دم رطمي فلقبويورك نحت رقم‪» 41047‬‬ ‫القرث أو الآلات الأنبوبية الخروطية‬ ‫‏‪١‬‬
‫وكانت هذه الآلات تصنع بأحجام مختلفة »‬
‫وأصغرها قريب الثبه بالبورى الأوروى ويتراوح‬ ‫ه‬ ‫* ب التفير أو الآلات الأسطوائية الشكل‬
‫طوله بين ‪ 01‬و ه" ستتيمتراً ( واطدظ »‬
‫‏‪ - ١‬القرت ‪ :‬ومهما يكن من أمر الصور‬
‫«ستعفمتلة ةذ فامسصامصا «مايةاملاسم عاط‬
‫والناقور المذكورين فى القرآن (سورة المزمل »‬
‫«سنعام ‪ 3‬بمؤمسجر عوك لوحقرقم او ؟ )ه‪.‬نواكنوع‬
‫ثر آ»ية م ؛ سورة النبأ »‬ ‫دورة‬‫لاموس‬‫آاي “‬
‫أكبر منهذاقرايلبعماناجلىبمورملام‪:‬زنوالبورى‬
‫آنه ‪ )41‬وأنهما مصنوعان من القرن كنا يقول‬
‫معدن الأوروبيين( علطن ؟ لوحة رتم ؟ )‬
‫أحمد بحنتبل المتوق سنة ‪١41‬‏ ه (‪ 886‬م)‬
‫هقد بكون‬‫ويتراوح طوله ببن‪5٠‬و‪٠٠١‬‏ سلتيمتر و‬
‫(‏ م)‬
‫ه‪8‬‬
‫‪١١"1‬‬
‫والجوهرى المتوفى حوالى عام‪59‬‬
‫مشاسا لاذكره ابن بطوطة المتوفى عام لا‪/‬ا‪ 1‬ام‬
‫فى وصفه لآلة سودانية مصنوعة من ناب الفيل‬ ‫فقد عرف العرب والفرس الأولون آلة أنبوبية‬
‫مخروطية الشكل على هيئة قرن الحيوان ‪ .‬ونجد‬
‫‪١55).‬‏‬ ‫(رحلة ابن بطوطة » ج ‪ 2 4‬ص‬
‫مثالا هذه الآلات بينآثارالفن اليونااى فى القرن‬
‫ويتحدث الشّقسئدى العربى الأندلسى المتوق سنة‬
‫هقثرى ‪ :‬نافلحطبب ‪٠‬‏ ص ‪ 9‬ء‬
‫(الم‬
‫الرابع عشر قبل المبلاد فى صورة جندى أسيوى‬
‫بىنآفلخةبذا الشكل(زمووممى ‪ :‬جمعم‪ 7‬ماممسوف ؟‬
‫ص )‪55١‬‏ عن قرن وحش يعرف بأنى قرون ‪+‬‬
‫لوحةرقم؟ ) ‪ :‬ويظهر أن العربعرفواهذهالآلة‬
‫ولعله شىء بشبه قرن الوحش المعروف بالبوق‬
‫الكبير الذى بقول عنهمحمد الصغير إنهفىارتفاع‬ ‫اهلالبة الشكل باالسمقرت ر ‪4‬رممرمة جمسحعسما©‬
‫الكلمة‬ ‫) وطذه‬ ‫‪4‬‬ ‫© صن‬ ‫ل‪-‬امعاناته‪7‬خلئهة‬
‫ان » ص ‪4‬و‪5‬ي)و‪.‬جد‬ ‫بكرة‬
‫ستذ‬
‫نل(‬
‫للرج‬‫امةا‬
‫قا‬ ‫»ق‬
‫نظاتر ى اللغة الأكتادية» ففهاكلمة قرنو و‬
‫قرن أندلسى جميل مصنوع من العاج يرجع تارعخه‬ ‫الدراويش‬ ‫العيربة قرن ‪ .‬ولا تزال جاعات‬
‫إلى ما بين القرنين العاشر والثانى عشر البلادين‬
‫الحوالين تستعمل هله الآلة فى الشرق » وتقول‬
‫فى متحف ثيكتوريا وألرت مدينة لندن ا(لغرفة‬ ‫الروايات التركية إن هذه الآلة من اختراع‬
‫‪#‬لكء رق “مولا كلكول) م‬
‫اللك الفارسى الأسطورى منوجهر ( أوليا‬
‫وقد عرف عرب المحزيرة فى القرت الثامن‬ ‫جلبى ‪٠‬‏ ج‪١‬غء‏ فصل ؟ » ص ‪ ) 827‬ويمكنك‬
‫قرناً مصنوعاً من انخار ‪ .‬وخيرنا الليث بن‬ ‫تأطنلع على رسوم هذه الآلةفى ( عناءءهه »‬
‫المظفر أن الطحانين كانوا يستعملوته وأنه كان‬ ‫مهىى‬
‫ت"‏س)و‬
‫؛ ص هلا‪١‬‬ ‫ص ؟ © ممموترو‪1‬‬
‫مصنوعاً من تحار حلزوثى وأنه يشبه المنقاف »>‬ ‫وهناك تماذج حقبقية‬ ‫فى هله للصادر بالتقر ‪.‬‬
‫ويلوح لنا أنه عائل فى شكله الشتطخ المندى‬ ‫الها فى امتاحف مثل مجموعة كروسبى براون‬
‫‪277‬‬ ‫لبوق‬
‫(لتركية «برلج بورى») قد أخذه الأثراك عن‬
‫با‬ ‫جدط ؟ ره كلاماساكدة لمماسساة فس متسلة‬
‫(ليا‬
‫جقة فى القرن الحادى عشير المبلادى أو‬ ‫‪١١6١‬‏ ) ‪5‬ه وأطلق‬
‫وقمط ممست © صض‬
‫جلى »ب ‪١‬ء‏ فصل ؟ » ص ‪ ) 8817‬وعنه أخذت‬ ‫العرب علىهذه الآلةاسمبوق » ولمتكنآلة‬
‫الآلة المعوجه المنحنية انحناءة حادة ‪ +‬والراجح أن‬ ‫حربية لآن العرب لم يكونوا وقتذاك يستعملون‬
‫هذه القرون كانت هى عين !! موميكة ممنعدظ‬ ‫القرن أو الفير فى الحروب (ابن خلدون ‪ :‬ى‬
‫د «تمستعصيوة ومنت الى ذكرها الصليبيون‬ ‫ابجر هاج لاله ص ‪ )44‬وذكر الأصمعى‬
‫(بمكنك الاطلاع على رسوم‬ ‫ونقلوا استعالها‪ .‬و‬ ‫م أن شاعراً قال إن النصارى‬ ‫المتوق عام‬
‫البوق الأنبوبى المخروطىالمعتدل والمعوج ق كتاب‬ ‫درق»‬
‫زىشع‬
‫ردف‬
‫فاور‬
‫اوقل(كم‬
‫كانوا يستعملون الب‬
‫هة يرك '‬ ‫م‏د‬
‫ف‪١1‬‬
‫مزعم‬‫سمامة وععهمة ‪©6:2‬‬ ‫ويظهر أن العربيا قال الحوهرى_أخذوا استعاله‬
‫‪١‬ب‪١٠‬‏ » لوحقرق ‪١‬‏ ؟ موممظ ‪ :‬يضضمط سنفط‬ ‫فى الحروب عنهم ‪ :‬ويلوح أن كلمة بوقمأخوذة‬
‫مامؤعبطة مث سرس © ‪١9‬‏ ‪ 54 6‬وأبو الفضل‪ :‬آثين‬ ‫حقآ من الكلمة اليونانية بوكسانو أو اللاتينية‬
‫‪:‬‬ ‫ماظصع©مك‪1‬‬
‫اطه‬
‫جمس‬
‫أكرى » طبعة مم‬ ‫‪ :‬علدت ‪.‬عاط ‪.‬اؤزنت ) “‬ ‫ط‬
‫رظ‪( 8‬‬
‫ممفعد‬
‫ص‪ 2 ) 74/1‬وقد وود‬
‫‪#‬تلاتمعأهجه اتتهاء وماك ”‬ ‫وإنت كان تاج العروس بستبعد اشتقاقها من‬
‫ذكر البوق فى اللغة الفارسية منذ الفردوسى‬ ‫)©‬ ‫سص‪:‬مدة‬
‫«صة‬
‫الكلمة الفارسية بورى ( مص‬
‫المتوق عام ‪1٠١١‬م‏ وهو لا يزال يستعمل ى‬ ‫رن العاشر الميلادى البوق‬
‫وذكر إنخوان الاصفلاقفى‬
‫فارس إلى يومنا هذا ( مززونيهكم » ص ‪ 1‬؟‬ ‫(لرسائل‬
‫ليفسروا به محاورامهم فى السمعيات ا‬
‫طبعةيومباى » ج ‪١‬‏ » ص ‪ . )18‬وأصبحالبوق ممدونيم‪ » 1‬ص ‪6‬ل" ) ‪ :‬ويسمى ف بلاد الكرج‬
‫منذذلك الوقت شأنكبيرفىالحروب والمواكب 'ب‪:‬وق» وف الكنغو « إمبوشى ‪٠‬‏ أى البوق *‬
‫«وجه» ‪٠‬‏‬
‫وق البلقان ب‬ ‫(نظر هادة‬
‫فى جميع الأقطار الإسلامية ا‬
‫ويضع عرب الأتدلس فى رأسالبوق قصبة‬ ‫طوبلخائه ») ‪ .‬ويذكر البوق مراراً باعتباره آلة‬
‫نلمبسمالذىعلىشكلالفنجان » ومبذا‬ ‫بدلام ا‬ ‫حربيةفىألفليلةوليلة» فىحينلميذكربها‬
‫أصبح بوقهم منفصيلة خشب النفخ ( انظرمادة‬ ‫النفيرسوى مرة واحدة ( ألفليلةوليلة »طبعة‬
‫ومزمار») » وهو الكو أالىبوق الذى ذكره‬ ‫‪1‬‏ء‬
‫ج ‪٠8‬‬
‫‪1‬اءص‬
‫»ج‬ ‫دوده‬
‫هن و‬
‫اناغي‬
‫ماك‬
‫خوان رويز يندج حددز ف القرن الرابع عشر‬ ‫‪.‬كانت كلمة بوق نطاق‬
‫ص ‪ ) 04 2 587‬و‬
‫الميلادى ‪ +‬وعرف عرب الأندلس كذلك البوق‬ ‫علىجميع الآلات الأنبوبيةامخروطية سواءأكانت‬
‫[ذا]‬
‫علىأنهقرن أو نر (انظر مادة بواقة ك‬
‫رنون الحبوان وسواء‬
‫عندن أقمم‬
‫لعةم م‬
‫انو‬
‫مص‬
‫فى كتاب يموق عق معلءط همه تلءعدم ك‪1 8‬‬
‫)؟‬ ‫لذطمعة‪7‬‬
‫ماااميعةته‬
‫مم‬ ‫قةا‪.‬ل إن القرن المعدنى‬
‫يقيم‬
‫أكانت معوجة أوممست‬
‫البوق‬ ‫‪041‬‬
‫الكلمة الععرية شوفر كماظن ابن الأثيرمجدالدين‬ ‫والمرادك الفارمى والتركى لكلنة العربية‬
‫الفردوسى‬ ‫م ه ويذكر‬ ‫المتوق عام ‪١٠9١‬‏‬ ‫بوق هبوورو أو بورى ( لعدندئة © مادة‬
‫الشييور ضمن الآلات الموسيقية الحربية عند‬ ‫بوق ؛ حاجى خليفة » ج ‪١‬‏ ه ص ‪4٠5٠‬؟‏ ؟؛‬
‫الفرس القدماء » ويورد فئيس وزنمج‪ .‬فير‬ ‫تام © اج ‪١‬اء‏ص ‪ 887‬؛ أولياجالبى »‬
‫ستعمله العرب ذا الاسم ( ‪.‬سم بعت *‬ ‫ج اء فصل ‪ » 7‬ص ‪81‬؟) »©وتستعمل هذه‬
‫ج ؟ا ءا ص )‪/76١‬‏ ولكننا ثرتاب كثيراً فيا‬ ‫الكلمة فى اللغة الدارجة عند المصرين والشآميين‬
‫»*‬ ‫«باسممد‬ ‫ممزممم‬ ‫ذهب إليه (انظر مجلة‬ ‫‏‪ (١‬معسة ‪ :‬جماساعمه‪ 7‬عنفمق انيد © مادة‬
‫‪ )"59‬كا نشك ى‬ ‫ء ص‬ ‫‪71‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪8‬س‬‫‪1‬بر‬
‫ينا‬ ‫فاهدى ؟ مالسعتممع ف ‪5, 7.0:‬اية ج‪752‬‬
‫‪.‎‬ج‪4١‬‬ ‫صورة الآلة الى ردسمههالا(تطمة‬ ‫فى اللغة‬ ‫الكلمة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬ودخلت‬ ‫‪9‬؟)‬
‫ص‬
‫‪+ 59781)6‬‬ ‫ص‬ ‫البلقانية وصارت « بوره » و؛بوريه » كما أصبحت‬
‫وورو» وق لغة‬ ‫فى لغة أهل ساحل الذهب ب‬
‫‪ :‬والنفير أهم الآلات الى‬ ‫‪-‬قير‬
‫؟لت‬
‫ا‬
‫الحنود ب‪٠‬ه‏اريا» وأصبحت الكلمة اللجغتائية برغو‬
‫من النوع الأثبوى الأسطواق » وإن كان الاسم‬
‫أبورغو الىتطلق على قرن ضحم استعمل‬
‫يطلق أحياناًعلىآلةمستقيمة مننوع القرن‬
‫فاىيوش الإسلامية إبان العهد المغولى والتترى ‪+‬‬
‫مم‪ 01‬‏‪ :‬كماممملة ‏ «ممدمنناعتسامهاز‬ ‫ويقولابن غيبى (انظر هذه المادة ) المتوق عام ‏‪ (١‬انظر‬
‫ء إنه كان أطول من النفير » ويظهر أنه ‪ 5.‬مس © لوحة رتم )‪١"1‬‏ ‪ .‬ولم يذكر اسم‬
‫الثفير مبذاالمعتى إلافىعهدالسلاجقة » أى فى‬
‫لا يزال موجوداً فى المندبباممبس كره نروم >‬
‫القرن الحادى عشر اليلادى ‪٠‬‏ وإن كان من‬
‫)هى المرادفة‬
‫ص‪ » 76‬موسوزرور‪٠ 1‬‏ ص ‪8‬ه" و‬
‫‪1‬‬
‫الراجح أن تكون الآلة نفسها قد عرفت قبل‬
‫لكلمة كنا ‪.‬‬
‫ذلك ‪ .‬ومن الذين اشتقوا هذه الكلمة من‬
‫المظ‬
‫( «ب«لاصميلةادجل‬ ‫تفخ ساخس > رموه‬ ‫وهناك نوع آخر من الأبواق المروطية ذكره‬
‫مسسوئين ) وهو عنطئفىذلك ‪ .‬ومعىالتفير‬ ‫مصنفو العرب هاولشبئور » وجب أن نأخذ فى‬
‫لىة‬‫للقآعل‬
‫اأط‬‫ء ثم‬ ‫رب‬ ‫حاف‬‫لجمع‬
‫لاال‬
‫لغق‬ ‫احتياط ما لاحظه ريدر مونمج ‪ 2‬عن هله‬
‫الى تستعمل للاستنفار ب«وق التفير » أى بوق‬ ‫الكلمة ( ‪.‬م ‪.‬ن يبر عدد يناير عام ‪ 4891‬م ‪+‬‬
‫الحرب ‪ .‬ويتحدث ابن الطقطى ى الفخرى‬ ‫عند إشارته إلى ما ذكره أيدلسوت ماممه‪: 63.4. 81‬‬
‫(ص )"‪١‬‏ عن بوقكبيريشبهبوقالنفير ‪6‬‬ ‫نسطة نين ع ص ‪ ) 554‬من أنما عبن‬
‫ومنه نسئنتج أن البوق العادئ كان أصغر من‬ ‫الكلمة شر » وقد أدخلها الجوهرى فى كتابه‬
‫التفير ونكان صوت النفير الأسطواق الواضح‬ ‫تنهقاة من‬
‫مظهشر أ‬
‫وقال علهإنهاغيرعربية » وي‬
‫أغف‬ ‫البوق‬
‫مشائقلةلمغنات الاسالميأةش(ورية قرئو والعربية‬ ‫منصوت‬ ‫الصاق أكثر ملاءمة لإعطاء الإشارات‬
‫قرن) وإن كان لغويو الفرس ينطقون الكلمة‬ ‫‪,‬ين‬
‫البوق المخروطى الأجش ‪ .‬ومكتنا أنتنب‬
‫كرتل » وهى الصيغة الى أوردها الفردوبى ى‬ ‫الفرق بدنْهما منالأفعال التى تستعمل مع كل‬
‫الشاهنامه ‪ .‬وهى تشيهالتفيرفىطوها » وقد‬ ‫مهما‪ .‬فنحننقرأمثلا‪ :‬تفخى المبوققافىبل‬
‫للقفرىن السابع عشر من‬‫اطوي‬
‫كانهذاالنفير ال‬ ‫صاح فى التفير ‪ .‬وإذا أردت معرفة الأنواع‬
‫ةعند الفرسوالند‬ ‫يبى‬
‫رموس‬‫كال‬‫سئص‬‫عصا‬‫اضلح خ‬
‫أو‬ ‫الختلفة للبوق والنفير ى الفرق العسكرية انظر‬
‫ا[لمغل ] (منتجصطت ‪ :‬منفممة‪. 0‬م‪ 0‬عله جمهمر]‪1‬‬ ‫النفر أيام‬ ‫‪ .‬وكان طول‬ ‫مادة «طبلخائه»‬

‫ابن غيبى ‪ 851‬سلتيمتراً (‪ 7 -‬كز) وقد سمط يه ؟ أابلوفضل ء آأثيكنيرى) »‬


‫وقد أخذت كلمة كرنا تطلق فىالأعوام الأخيرة‬ ‫صور الفن العربى والفارسى والتركى تماذج‬
‫ياص "‪ 74/1‬؟‪,‬‬ ‫مسد‬
‫سآتلقةيمة (‬
‫عملى‬ ‫متنوعة للنفر( منمو]ة ‪ :‬هده يهط ومسمنمطلط‬
‫عن‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 5‬؛ ممموترمة‬ ‫عاامتقة ؛ ض‬ ‫م‪ 3‬اهمه ‪.‬دافا ‪.‬متعووط عرو وبوزبرزوم لوحة دم‬
‫ه‪/‬اءل) ‪ .‬ونجحد كلمة قرن الى استعملها عرب ‪,‬‬ ‫© ج ‪"١‬‏ » رتم ‪) 845‬‬ ‫‪ 85‬معلا سك‬
‫الأندلس ف القرن الحادى عشر اليلادى ترادفت‬ ‫ولا تزال كلمة التفير والتفيرى تطلق فى اطند‬
‫الكلمة اللاتينية توبا وزيم وتوبا بوكسينا وطى]»‬ ‫»‬ ‫‪١‬م‪7»5‬ص‏‬
‫على آألسةطوانية الشكل ( بو‬
‫همعد ( سعاطمج‪-‬ممخئصة «سفيمعوم‪ ) © /‬؟‬ ‫مدمونجها ‪٠‬‏ ص ‪8‬ه" ) ء وإن كانت تحتلف‬
‫فاىلشكل عن هذه ى أماكن أخرى ‪.٠‬‏‬
‫وإذا كانت أورويا قد استعارت النفر‬
‫ص‪.)5‬‬
‫؟ وللءتيلة ء ‪9‬‬ ‫موامصعةا ؛ ‪1‬ص‪714/‬‬
‫المتقم الأسطوانى من الشرق فإن الشرف قد‬
‫ومن الشائع المعرف بهأن الآلة الأنبوبية الأسطوانية‬
‫اسرد هديته ‪٠‬‏ فمنذك عهد السلطان المنصور‬
‫المستقيمة الى من هذا النوع مستعارة من الشرق‬
‫م) استعمل فى مراكش‬ ‫(‪95‬ه‪805١1 - 1‬‏‬
‫(عطيط ‪٠‬‏ ص ‪٠ 83‬‏ موووزووااءة جلااص ‪52‬‬
‫لمة الأسبانية هاعمسا‪1‬‬
‫كن‬‫‏‪ ١‬الطذرنشبطة» واهلىم‬
‫|‪ 1‬طاممصامطا ننظمجا ‪“410‬‬ ‫اط‬
‫بزميو‪6‬‬
‫مجص رو‬
‫ة‬
‫الى كانت مصنوعة من النحاس ‪٠‬‏ وكانت‬
‫ص ‪١٠٠‬‏ ) ‪ .‬وهى عأبنافل زمأوملننفعوندنسو‬
‫»‬ ‫ص‪1١‬‏‬
‫فى طول النفير (تذكرة النسيان » ‪١1‬‬
‫العاشر المتوفى عام ‪487١‬‏ م وخوان رويز المتوق‬
‫)عرف ارك‬
‫وقد كتها امرجم كير مزيمه و‬
‫عام ‪١8"11‬‏ م وعيرهم مكتناب أوروبا فى القرون‬
‫من الآلات الأوروبية النفير الإفرئكى والنفير‬
‫الوسطى ‪٠‬‏‬
‫الإنكليزى الذى كان مقوسً كالنفير الحديث ‪1‬‬
‫وهرمصنوع منالنحاس ( أولياجلى ج»‪١7‬‏ »‬ ‫ويقول ابن غبى أن الكرنا نر مقوس‬
‫)‪87١1‬‏ ء» وكذلك كانت‬ ‫فصل ‪ 7‬ء» ص‬ ‫علىشكل و ‪ .‬وليس من شك فى أن الكلمة‪,‬‬
‫البوق ‪ -‬يوقا‬ ‫‪2‬‬
‫ووم وه بزيسوبم؛ سنة ‪8/1١‬‏ )‪+ (5١‬مممعد»؟ ‪:‬‬ ‫تعرفه بلاد فارس ‪ -‬وى القرن الثأمن عشر‬
‫الكو سنة ‪)51( 11/11‬‬ ‫وتاج فاسع تسم‬ ‫وأوائل التاسع عشر وصف نيبور ( مطاء< ‪:‬‬
‫ها ‪/61‬غ‪6‬م‪ )76‬م‪ 4‬عموهره‪71‬‬ ‫‪,‬أ معدمللة ها عدم «سحظ‬
‫مطقمتك سه عهمرو ) وثلوتو ( بمعهاللانا ‪:‬‬
‫عامتسا ‪ 0‬لفط ينه كه ‪,‬دوم من ‪ 6‬أمسيردام‬ ‫ماجروة” مه ريع ) هذا النوع من الآلات‬
‫سنة ‪ 41/11‬ء جب ‪١‬لا‏ ءا ص ‪١٠7‬‏ (‪ )51‬تممددظ ‪:‬‬
‫وسماه الثاق‬ ‫الموسقبة قمماة الأول سرمة ونع‬
‫)‪(9١‬‏‬ ‫‪ +‬سنة ‪1‬ال‪11/‬‬ ‫ممفاماسه ‏ ملامسززع‪ 6‬رومة‬ ‫التفر ‪.‬‬
‫سمعههالة‪7‬؟ ف عملة بمامرية” مل «مامسعود ملا‬
‫معدم © ياريس سنة ‪١48‬م‪١‬‏ س ‪)81( 53761‬‬ ‫اللصادر ‪:‬‬

‫أبو الفضل ‪ :‬آثين أكبرى طبعة موومسومماة ‪٠‬‏‬ ‫)‪ 062‬آأوليا جلبى ‪ :‬سياحت ثامه » لندن سئة‬
‫ف|ارزمر مصعم يق ‪.‬كه ا‬ ‫‪ :‬معدوط عما عمل موفسم هظ؟‬ ‫)ميلم‬
‫باريس سنة ‪88١‬‏ (؟‪ )1‬عمموتحصة ‪ :‬منفامماسظ‬
‫وبوقا» وتكتب أنشاً بوقه ‪ :‬زعم ‪,‬كى‬
‫فاريخ غميعرلوم (‪)4‬‬
‫موسم ما مك © جاريس ت‬
‫ذكره فى بريح‬ ‫ورد‬ ‫لقببلة الغز (الركران)‬ ‫للممتعسلط زه «مناعماامت) «سهر‪ 8‬رايم عا[ متومادنه‪)0‬‬
‫ابن الأثير ( ج ‪53‬ءاص ‪05‬؟ وبمسادهاء‬ ‫سريورك سنة ‪ 4691‬ب ‪80١9١‬‏ (ه)‬ ‫سكم‬
‫‪ ) "14‬والبيى ( طبعةموزلى يوإرممية صن ‪١71).‬‏‬ ‫دوالتطلقالا ‪ :‬امتهم «ساعها مالتسال لل ‪ ...‬مسهداملمي‬
‫وبوقا هذا أحد آفراد تللك العشيرة الى انمصلت‬ ‫عجاملده معدم ع‪4‬‬ ‫‪ 4:‬امزم‬ ‫هل موتسلط‬ ‫مااضه‪8‬‬

‫(‏ م)‬
‫‪1‬‏‪9‬ه‪5‬‬
‫‪١5١‬‬
‫‪٠‬م‪4‬‬
‫عنباققبيلةماوراء الهرعا‬ ‫غنت اق تاريخ غير معلوم (") ‪,‬مندمهه‪ 1:‬مة‬
‫ولخاك‪.)0‬‬
‫وعيرت الحدود إلىخراسان (انظر مادة ب‬ ‫‪)7‬‬ ‫بروكسل سنة ‪1091‬‬ ‫امد‬ ‫‪##‬ماكش ‪1‬‏‬ ‫و‪ ...‬‏‬

‫وضم الغز بأمر من السلطان مسعود الذى مهم‬ ‫«ماتعمااء م‬ ‫‪4‬‬ ‫ممسالط‬
‫قطعة‪ 5‬مدت ‪١‬‏ قلر‬

‫مخدمته إلى جيش تاش راش الذى انفد لقتال‬ ‫(‪ )8‬حاجى خليفة ‪ :‬كشف‬ ‫‪1‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪1‬ن س‬
‫برلي‬
‫علاء الدولة بن كاكو به سنة ‪ 774‬ه الموافق‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪١‬‏‬
‫منة‬
‫سس‬‫ويسك‬
‫الظنون » طفبعلةوكل ‪٠‬‏ لي‬
‫«تمندبار ‪ ) 6‬وقد سدس‬
‫م ( انظر مادة د‬ ‫س‪٠‬ن‪١‬ة‪1‬‏‬ ‫> البندقية سنة‬ ‫وسرووررمة‬ ‫تدضعله‪ : 1‬عمس‬

‫تاش على أكثر من حمسين رعما عن رسماتهم‬ ‫‪١٠0‬‏ ابن غيبى ‪٠‬‏جامع الألحان »‬ ‫‪/‬اماا‬
‫وقتلوا بسبب أعمال البب الى قاموا بها فى‬ ‫ىتبة يودلياناء رتم ‪ 783‬ء ورقة‪.١‬م‏‬
‫عخطوط فمك‬
‫لمناسة أنام‬ ‫فى مثل هذه‬ ‫‪ .‬وحدث‬ ‫خراسان‬ ‫)‪ (١١‬مقع‪ : 8‬موتسم ها مك ملمضمع مومعل‪» ‎‬‬
‫السلطان محمود سلف السلطان مسعود آن دحت‬ ‫باريس سنة ‪ )71( 5/181 9581‬مميومنواط‪: ‎5‬‬
‫عشيرة من هؤلاء الغز ‪٠‬‏ وفر الناقون إلى الغرب‬ ‫فى دائرة المعارف‪‎‬‬ ‫مادة «تقيرة ‪.‬مس‪1‬‬
‫وجاسوا شلال أقاليممختلفة من أعمال خراسان‬ ‫‪. :‬ممت عملمهيمرو]‬ ‫البريطائية (‪ )11‬مندممطه‬
‫لفك‬ ‫بوقا‬
‫ف اىلثاممث ومود ذكترهارفيىخ غزوات المليفة‬ ‫أثناء ذهامهم إلى دبار بكر فى المنوات القليلة‬
‫هشامالأموى ه وقددمرهذاالمكانثمأعيدبناوؤهه‬ ‫التالية » وكانوا خلال ذلك الوقت لماخضعون‬
‫لقفرن العاشر بعد كورق أنطاكية‬ ‫اره‬
‫وورد ذك‬ ‫لأحد » وظلوا علىهذاإلى أن هزمهم عرب‬
‫وتيزين » ولاشك أنهكانموجوداًفىأيامالحغراى‬ ‫ديار بكر هزيمة منكرة نحت قيادة قرواش بن مقلد‬
‫ياقوت' ه ؤهذا' الكان لا بعد عن أنطاكية‬ ‫أحد أمراء ببى عقيل فى العشرين من رمضان‬
‫وعن جبل اللكنام (أمانوس الحنونى ) ولا بد‬ ‫سنة ه‪١( 84‬؟‏ أبريل سنة )‪44١1‬‏ ه وقد‬
‫أن يكون موضعه فى| وعسّمق » أوفىذلك الحزء‬ ‫ترب الغز خلال تلك السنوات جملة بلدان ماببن‬
‫منسبلأنطاكيةاللىيطلقعليهاسمجومه©‬ ‫دامغان والموصل ‪ .‬على أن أعمال التخريب اتى‬
‫ولاشكفىأن الحهاتالمحاورة لهذا المكانكانت‬ ‫قاموا مما لمتستمر طويلا إذ كانوا فى رواحهم‬
‫مليئة بالمستنقعات لأنه حدث فى أيام الوليد‬ ‫وغدوهم أشبه شىء ‪١‬‏ بسحابة صيف » على حد‬
‫الأولى أن أرسل الحجاج الإاطة هم ومواشهم‬ ‫تعبيرابنالأثير(ج‪ 4‬ء»ص ‪9/‬؟) ‪ .‬وورد ذكر‬
‫من الشام إلى هذا المكان واستقروا فيه » وها‬ ‫اةت فى أخبار تلك الغارات المخربة‬
‫مقارجمل‬
‫بو‬
‫الوصف ينطبق على الإقلم النى نجد فيه قرية‬ ‫زعما لعشيرة رجعت إلىاآلرذىرمبنيجان ونبهبنها‬
‫للمرةالثانية ثم اشتر كت بعد ذلك فى حصار‬
‫جرجوم الصغيرة الى يذكرنا اسمها بالحراجمة ©‬
‫همذان وسلها ‪ :‬وجاء ذكر بوقا أيضا فىثبت‬
‫ومن الراجح جداً أن يكون اسم بوقا‬ ‫الزعماء الذبن رفضوا مجفاء طلبالسلطان طغرل‬
‫مشتقا من الاسمالسرياق ‪١‬‏ بقا» ومعناه البعرضة »‬ ‫عندما أراد أنيضمهم إلىخدمته ‪ .‬وطغرل بك‬

‫ويكون هذا ديلا آخر على طبيعة هذا الإقلم‬ ‫هذا من نفس الأرومة الى انحدر منها الغز >‬
‫اللىء بالمستتقعات ‪ .‬ومن الحائر أن سكان بوقا‬ ‫واشترك بوقافى الحرب الأخيرة التىشنت على‬
‫‪١‬‏‬ ‫كانوا من الخراجمة ‪5‬‬
‫تذكر المصادر شياًعما إذا كان‬ ‫ا‬
‫ل‪.‬‬‫واش‬
‫قرو‬
‫بوقا قتلفى هذه الحرب أم كان أحد الأفراد‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫القلائل الذىعاشوا بعدها م ‪7‬‬

‫‏(‪ )١‬سمطةة‪1«. 5‬م‪8‬امعاسمرظ جيل ‪.‬ونتهسيجالى‬ ‫ب[ارتوك وامضمده ‪] 0,‬‬


‫وليل » برلين سنة ‪ »71981‬ص ‪ "1‬وما بعدها‬

‫(") جمعسسمآ ‪5.‬آ‪:‬مرسعملة دزا دا سعد مفطظ‬ ‫و بوقا ) أوبوقه ‪ :‬بردهذاالاسمبصيغتيه »‬


‫‪١‬‏ () باقوتءج اءص ؟الاوج اءص ‪00‬‬ ‫ص‬ ‫وهى اسم مكان ورد ذكره لأول مرة‪ .‬فى‬
‫(‪ )5‬ابن خخرداذيه » طبعة ‪ 4‬غويه اص ‪7‬و‬
‫أخببر الغارات اللى قامبا الماجمة ‪ ,‬لمعفع‪9‬‬
‫بوكرا‬ ‫يوقا‬ ‫ينيف‬
‫‪7‬اء‬
‫عرض ‪"١4‬ه‏ ش‪.‬الاوخط طول هشم"رق‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪54١12571‬‏‬
‫(اهل)بلائرى » فتوح البلدان » ‪5١‬‬
‫وعلى الضفة الغربية لبر كراتويا ؛ وقد بلغ عدد‬ ‫[لامنس قدلء متتاتتضصة ‪8‬‬
‫سكان الناحية سنة‪ 140,081,1 : 1891‬نسمة »‬
‫نسمة » وأغلب‬ ‫وعدد سكان المدينة ‪«#‬ره؟‬ ‫«بوقلمون » ‪ ( :‬انظرمادة« أبوقلمون) )‪5‬‬
‫سكان المدينة مسلمون » بل لقد بلغ عدد‬
‫سكانها المسلمين حتىقبلنقسيمشبه القارة الهندية‬
‫‪ 3‬وبوقَلَى م ‪ :‬مصطلح استخدم فى العربية‬
‫سنة ‪ 71441‬أعلىنسبةفىالبنغالبأسرها© ومعظم‬
‫كبالويس » )‬
‫الحزائرية (انظر الاسماليونانى ‪١ :‬‏‬
‫هؤلاء المسلمين كانوا قبل إسلامهم من الكوج‬
‫للدلالة على زهرية فخارية لها عروتان استعملما‬
‫والر اجب سيئّةسكان المناطق الثمالية ولو أنهكان‬
‫‪ .‬وكانهذا‬ ‫هما‬
‫ممنث‬
‫سو‬‫ارافة‬
‫ال الع‬
‫الأنساعءمفى‬
‫من بذهم أيضاً يطهان وسسادات ‪١‬‏ والناحية والمدينة‬
‫العمل يفوم أساسا على المرأة الى بدأت بعد نلاوة‬
‫معرضئان جميعاً للأعاصير والفيضانات تشتد‬
‫دعاء ترتجل قصيدة قصيرة كانت تعرف أيضا‬
‫أحياناًإلىدرجة فظيعة د وقد حدث سئة ‪1871‬م‬
‫يبوقلى توستطلع منها امستقبل‪ .:‬وهذه الأعمال‬
‫(رككما م ) أن كثيراًمنالبيوت والأشجار قد‬
‫الى كانت فيايظهرشائعةبعضالشيوع فى عهد‬
‫سويت بالأرض بفعل إعصار اكتسح الناحية ‪6‬‬
‫القرصنة بلغتوقتذاكأوجها( كانتالنسوةيردن‬
‫وف سنة ‪ 5:1‬ه ( ‪ 5881‬م ) غمر الفيضان المدينة‬
‫أن يعرفن خير رجالهن الذين كانوا غائين عنمن‬
‫حين نزل‪ 81‬من المطرفىمدةقصيرة قدرهاساعة‬
‫تط)ورت حى غدت لعتبمةارس ىق‬ ‫وبحر‬
‫فى ال‬
‫ونصث الساعة ‪ +‬ونزلت مهاأيضا فىكثير '‬
‫غرك الضيافة ه وكانت هذه الأعمال أبضاً من‬
‫ألحقت زلازل‬ ‫د‬
‫قه‬‫ورة‬
‫بن الأحيان زلازل مدم‬
‫ب‬
‫نبن‬
‫شمها‬‫عهد قريب موضوع دراسة جيدة قام‬
‫سنة ه‪1١48‬‏ » ‪ 01981 » 8881‬الشديدة أضرارا‬
‫(انظمرمجعط‪ 0‬مم‪ 8‬فاعملمةط مسفتعرا! يه ممست‬
‫جسيمة بحياة الناس وأملاكهم » فقد دمر الكثير‬
‫«مهاة"! مك غنتدمونوتاط عه عماصميرن © االئخزرسنة‬
‫م‬ ‫‪4‬ة‪1‬‬
‫‪8‬سن‬
‫‪1‬ال‬
‫منالمبانى المقامة بالآجر ى زلز‬
‫‏»‪ ٠‬ومعها نصوص علمدتةرجمة )‬
‫للوا فىالإسلام‬
‫نيةحق‬
‫ويظهر أن أهل الدناح‬
‫لدت[هحيئرةير ]]‬
‫عوارهي‬

‫السابع المجرى ( الثالث عشر‬ ‫لتقفرىن‬


‫اافا‬
‫زر‬
‫(نظرمادة ‏ ب وكرش» )>‬
‫(وبكارست » ‪ :‬ا‬
‫الميلادى ) » ذلكأن معظ‪ .‬القرىلاتزالتحمل‬
‫أسماء هندوسية وإن كان لايوجد قباسكان هندوس»‬ ‫(وكرا ع ؛ مدينة وقاعدة ناحيةتحمل‬
‫‪ +‬ب‬
‫وق سنة ه‪1٠٠١‬ه‏ ( ‪ ) 5951‬استعاد ائب عاهل‬ ‫الامنفسهف بىاكستانللشرقبةو»ه‪.‬ى نقع عخلىط‬
‫‪14‬‬ ‫بوكراا يكرك‬
‫وهو اكممان يستعمل جنباًإلىجنب مبوعنخارصت‬ ‫المغل‪ :‬راجامانسنغالناحية» وأقامقلعةمنالببن‬
‫حى القرن الحامس عشر » وهنالك أصبحت مقر‬ ‫‪:‬د‬
‫فشيربورسياهاسليمائكرهنسبة إجلهىا كير وق‬
‫أمراء الأفلاق وهكان فلاد صاحب الحازوق يصدر‬ ‫شيدت أيضاً قلعة فى مهاستئهان » وهى الآن‬
‫وثائق منهاسئة"كمه ‪9441‬م ) ومنة هكلم‬ ‫وبكمرنا فقد‬
‫مهجورة ‪ :‬أمشايربور إلى اليجنو‬
‫(‪1541‬م)»وقداستطاع الأميررادوالجميلالذى أقامه‬ ‫غمال الأفغانى ( حوالى سنة‬
‫ناك‬
‫بح‬‫لان‬
‫ارخ‬
‫شيدها شي‬
‫تن‬
‫أن‬‫(‪ 754‬مم)ك‬
‫محمد الثالى سنة‪55‬م ه ‪1‬‬ ‫‪ 10911‬م ) وهذان‬ ‫م‪85>1‬‏‬
‫ككك‪ -‬ماك ‪١‬‬

‫لنفتسهلفكى امدلينةتحميهحاميةتركيةمنكيوكيوه‬ ‫المكانات تكثر فبما البقايا الأثرية » أما فى المدينة‬


‫وظل تاريخ بوخارست أكثر من قرئين مرتبطا‬ ‫نفسبافإن« قصربوكرا » مقرأسرةجؤدهرى »‬
‫بالصلات الى قامتبين الأمراء الرومائيين والباب‬ ‫هوالقصر الوحيد الذىلهبعضالقدم والشأن‪+‬‬
‫العالى ‪ +‬وقدآثرالأمراء الذين انتقضوا عسيلادة‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫العمانيين تاركوقشته أم ذبلاككائت أقلبمونخخارست‬
‫‪+‬شبدت بوخارست فى نهاية‬ ‫تعرضاًللغارات الركبة و‬ ‫‏(‪ )١‬اممرسظ كره تسسمممة اممتاظماى » كلكتة‬
‫القرن السادس مذة دائئى ميخائيل الجسور واحتلال‬ ‫» ‪(١5) 78+‬‏ بروط ‪16:2 : 5. 8,‬‬ ‫سنة كلام‬
‫سنان باشا للمدينة ‪ +‬وقد امتحنت المديئة امتحانا‬ ‫كه ‪41 11837211125‬ئه زموصاد ‪ 6811‬جه ‪11‬مزعة‬ ‫تزه‬

‫قاسياًبالفناضلدثرك وبالأوبثة وامرائق فاضطرب‬ ‫ميمه امفعفجة‬ ‫تاماك ؛ كلكنة سنة )‪44١(1‬‏‬

‫تارمغها ه وععاهدة برلين سنة ‪ 0/141‬اختفت‬ ‫مط عرو © أوكسفورد سنة ‪ 8091‬عاج ‪» 4‬‬
‫آخر أمارات السيادة العمائية © وقد أعى مزؤمر‬ ‫ص ‪ 56‬؟ ‪( )4( 7351 -‬مهووظ عرورروبوز؛ المعهد‬
‫الصلح الذى عقد فىبوخارست سنة "‪ 141‬تركية‬ ‫ا'لإسلائى » طبعة جادونات سركار» ج ؟ » دكا‬

‫من الجزء الأكبر من ممتلكاتها الأوربية ©‬ ‫ه"‪8‬؟‬ ‫"‪١ 1 5‬ااء‏‬ ‫سنة ‪ 4511‬؛ ص ‪57١5‬‏‬

‫‪٠‬‏ الله آباد سنة‬ ‫(‪ )29‬همده ‪. 8].‬ل ‪ :‬مومه‬


‫وتعوزنا المعلومات عنالسكان فىأقدم عصور‬ ‫‪514‬‬
‫اردر وجود يونان وأرمن وتجار‬ ‫صذك‬
‫؛وت‬
‫لةم‬‫ادين‬
‫الم‬
‫ملنوطنيين مها © وكان فى بوخارست حوالى‬ ‫ا‬ ‫[زى أتصارى نموي ممسعدظ ‪]4. 8.‬‬
‫خورشيد ب‬

‫سنة ‪٠8١1‬‏ ه (‪0451‬م) ‪ 000,511‬بيت ‪ 2‬ولم‬


‫يذكر بعدذلك مسن سنة إلا ‪١٠٠,5‬‏ بيت »‬ ‫ار(سث ) ‪ :‬مديئة فى‬
‫خش ‏‬
‫وبكٌر‬
‫ب« و‬
‫‪+‬‬
‫ويتحدث أوليا جلبى عن ‪0٠٠,11‬‏ يبت وألتك‬ ‫الأفلاقعل بىر دامبووبطه علىمسيرة نحوخسينكيلو‬
‫عدد السكان الذين من أصل بلقاق‬ ‫زاهد‬
‫ونوت‬
‫حا‬ ‫مترأ من الدانوب ؛ وقد ذكرت أول ما ذكرت‬
‫فى الفرن السابع عشر » وأصبحت زيادتهم بارزة‬ ‫سنة "لا ه ( ‪ 4111‬م ) باممو ستاتيادامبوويطى »‬
‫بوكرش ‪ --‬بوكر‬ ‫‪3‬‬
‫و‪75١ 1‬‏ (‪ )4‬أولياجابى ‪:‬‬ ‫‪9‬اص‬‫‪ 8871‬هي‬ ‫فى القرنالثامنعشرهوشبتفآنشعبيةأونحى ما‬
‫سياختنامه » < إ‪7‬س»تانبول سنة ‪ » 8141‬ص‬ ‫أعضاءالثقاباتالذينساععم منافسة التجار الأجانب‬
‫‪: 0.‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫مم بعععمه‪1‬‬ ‫كلاف ‏‪)0( 48٠١‬‬ ‫الذينكانحمييمأمراء الفتار‪ +‬وق نباية القرن‬
‫ونروزر‪ © 1‬بوشخارست سنة ‪» 5981‬‬ ‫‪8‬‬
‫ملوم‬
‫م طن‬
‫خلس‬ ‫نفس > وتراوح‬ ‫السايععشر كان بامديئة ل‬
‫‪« : 00100 )6( 816‬ماشطمصاظ عنرماوط ؟‬
‫ص‬ ‫العدد ين ‪.‬درو وا‪٠٠‬هرءة‏ ف ناية القرث‬
‫سنة ‪0٠9١‬‏ عاص لاهلا ؛ ‪70‬‬ ‫بوخارست‬ ‫وققورةةل[‬ ‫‪ (2‬وكان ببن ‪71‬‬ ‫الثامن عش‬

‫دمععاتهسة‪ : 8. 8. 8‬عمعمرم‪ 11051 1‬مامتا عمط‬ ‫فس فى النصف الأول من القرك التاسع'عشس م‬
‫» ‪2‬ص‪٠415‬‏‬ ‫‪8‬‬‫‪7‬نة‬
‫‪9‬ت س‬
‫‪1‬خارس‬
‫نيهم » ج ‪١‬‏ » بو‬
‫وقد ظلت بوَخارست مدحجة فى الإممراطورية‬
‫‪١50 ,‬‏ ‪ ١57‬م‬ ‫‪7‬‬‫واهد‬
‫“هل‬ ‫غ‪457‬‬ ‫‪55‬‬
‫العمائيةثلاثةقورن فاكتسبت طابعاً شرقياًزاد بروزا‬
‫‪ .‬خورشيد [بلديسائو يجيومونةاه‪021. 8‬‬ ‫فى عهد أمراء اليونان من حى الفئار أثناء القرن‬
‫الثامنعشر ؛ وهنالك أصبحت مركزا هامالدراسة‬
‫«‪+‬بوكسّر ‏ م‪:‬دبنة عل الضفة الحنوبية‬ ‫البونانية‪ ..‬وقدسنالأمراءسنةنشرالكتبالديزية‬
‫لابلركتكك ف ناحيةشاهآبادبقسمبتنامنالولاية‬
‫الهندية مهار ؛ وقدبلغ عددسكائها سنة‪١1891‬‏ ‪:‬‬
‫»انت موارد‬
‫للمسيحيين فىالإميراطوريةالعانية وك‬
‫الأديرةتثفقعلىأديرةأنوس والآستانة وطرابزون‬
‫‪/‬المعرم‪1١‬‏ سمة » والظاهر أنها كانت مكانا‬
‫أدحدث الاحتلالان لدو‬
‫والأراضى المقدس ‪.‬ة وق‬
‫القداسة فىالأزمنة القدمة » و كانت تعرف‬
‫أصلا بفيدا كتها أى ورحم الفيدوات» »م‬ ‫والروبى أولآثارغربيةفباءكما استحدثتالمعرفة‬
‫بالفرنسيةالىحلتمح الليوثانيةفىالنصف الأول‬
‫ونشتق الرواية احلية اسم المدبنة من صبريج كان‬
‫منالقرنالتاسععوشترأ‪.‬ثرت المدينةبالأفكارالى‬
‫يعرف أصلاباسم‪:‬أ كهسر » أو ماحى الذنوب »‬
‫وقدغيرهذا الاسم منبعد| «بكهسر ؛ أى‬ ‫بشها الثورة الفرنسية فأصبحت مركزاً للنضال‬
‫في سبيل وحدة رومانيا النى أدت إلى اتحاد البغدان‬
‫صهريج المره وقد وقع ى بوكسر فى اليوم‬
‫والأفلاق سنة‪. 9081‬‬
‫اثالث والعشرين من أكتوبر سنة ‪450١‬‏ أن‬
‫هزم الماجور هكتور مثروميسنة‪ 3‬ممئممةة قوات مير‬ ‫ش المصادر ‪:‬‬
‫قاسمالثواب السابق للبنغال وقوات' شجاع الدولة‬ ‫عامتصمماةكه عاومه ‪5 9 2‬‬ ‫(‪)1‬سقامة ‪7‬‬
‫نؤاب وزيرأوده ‪ :‬وقد أتمهذاالنصرمابدأبه‬ ‫لندن سنة "م‪ 1‬ء ص ولام ()‬ ‫ج ‪1‬‬
‫» ومن يومها أصبح‬ ‫بلامى روومام معنمل‬ ‫صمفوه‪ : 1. 8‬مجاعم م وبمطميطاة ماقم امو‬
‫الإفكليز حكام البتغال بملناازع '< كا أن هذا‬ ‫بوخارست سل مقا ‪٠‬ص‏ ؤم‬ ‫‪0‬‬
‫النصروضع أوده بحتنضرف الشركة الإتكليزية‪.‬‬ ‫ءإستائبول نسل‬
‫‪ 0‬اريخ بجوى ‪٠‬‏ اج ‪' 3‬‬
‫‪1‬‬ ‫بولاق‬ ‫بوكسر ‪-‬‬
‫كان المقصود ببا صيغ الحياة المصرية بالصبغة‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫الحديثة ‪.‬‬ ‫)‪ (١‬تسمطل‪. 19‬الاحرظ‪: 0.‬جمس‪ 8‬ره عالاه‪37+ ‎8‬‬
‫وبولاق مشهورة بمطابعها » وهى أول مطابع‬ ‫‪1١‬م" ()‬ ‫‪‎‬صاد‬ ‫ىف وهمس ‪ +‬ج‬
‫القصيرة العمرلحملة‬ ‫بدع‬
‫ابع‬
‫مىمطصر‬
‫لف‬‫ايمت‬
‫أق‬ ‫كلكتة‪‎‬‬ ‫‪ :‬المابته(‪-1‬فموزساى‬ ‫وكماكة ‪. 521‬نآ عه‬

‫بونابرت ‪ .‬وقد عادت عصبة صغيرة من المصرين‬ ‫ةنس ‪‎ » 191"9‬ج ‪ ١‬ء ‪‎‬لصف ‪٠١8‬‬

‫تدربوا فى ميلان سئة ‪١781‬‏ ومعها المطايع ‪0‬‬


‫خورشيد [ كولن ديقز وونيوم‪-‬طنلام‪]0. 0‬‬
‫وى سنة ‪ 7781‬أصبحت مطبعة بولاق قادرة‬
‫على العمل بكامل طاقنبا نحت إشراف نيقولا‬ ‫ه و بوكى » ‪ ( :‬انظرمادةسلبيز ‏)‬
‫المساكى » وهومن أصللبنانى » وقد توق سنة‬
‫‏‪ . ٠‬وكانت هذه المطبعة تملكها الدولة»وقد‬
‫جددت عدة مرات وانتقلت ملكيتها إلى الأفراد‬ ‫‪+‬بولاق » ‪ :‬بلبدة قريبة كل القرب من‬
‫«‬
‫سنة ‪( 7581‬إلى عبد الرحمن رشدى باشا »‬ ‫قاهره الماليك والقاهرة آيام العمانيين ‪٠‬‏ وثغر‬
‫‪ 5‬إلى ابن الخديوى إسياعيل سنة ‪ )8581‬م‬ ‫سرفلى ‪ .‬وقد‬
‫ماعلمص‬ ‫رة‬
‫ايل‬
‫جالن‬
‫تلى‬
‫لة ع‬
‫لاهر‬
‫الق‬
‫واستردتما الدولةسئة‪١481‬‏ » ثتمطورت تطورا‬ ‫أقيمتعلىالرملالذىخلفهالنيلحينتحولمهده‬
‫آخر بعد سنة ‪ 4481‬ى ظل إدارة إنكليزية »‬ ‫مكالبيينومير كويلوممر ونصف غرباً بن‬
‫ثعمادت إلى الإدارة المصرية مرة أخرى ‪ .‬وقد‬ ‫زمن صلاح الدين والقرن الثامن المجرى (الرابع‬
‫(لرسائل‬
‫أسست المطبعة لسد حاجات اللبيش ا‬ ‫عشر المبلادى ؛ انظر مادة «القاهرة » ) ‪.‬‬
‫وغيرها) والإدارة (الوقائع المصرية) وكانت‬
‫عاملامهمافىالبضة الحديثة ‪ .‬وكانت تطبع‬ ‫وكان فصل بولاق عن القاهرقةناة الناصرىالى‬

‫لحساها أولساب الأفراد المثرجمات كاطبعتعدة‬ ‫(‪ 658‬م ) السلطان محمد بن‬
‫ه ‪1‬‬ ‫‪8‬ة‏‬
‫‪7‬سئ‬
‫‪/‬ها‬
‫ح‪٠‬مر‬

‫كتب قدمة بالعربية والتركية والفارسية » وبعض‬


‫قلاوون الذىشجع دوى الحاهأن بقيموا«مناظر» فى‬
‫الكتب «اللغات الأوربية ‪ .‬على أن التقدم السريع‬ ‫بولاق أضيفت إليها من بعد مساجد وحامات‬
‫الذىحققته المطابع الخاصة الى جعلت من القاهرة‬ ‫وما إلى ذلك ‪ .‬وقد ثقلت المككوس من القاهرة‬
‫إلها ‪ .‬مكان ببولاق حوالى سنة ‪١٠81‬‏ نحو‬
‫ركز لتجارة الكتاب العربى حرم هذه المطبعة‬
‫آخخر الأمر من الاحتكار الحقيى الذى كانت‬ ‫«‪٠‬هر‪4‬؟!‏ سمة » و‪ "4‬مسجداً (بمما فى ذلك‬
‫تتمتع به فى هذا الميدان ‪.‬‬ ‫مسجد ألى العلا وهو مزار يمه الناس ويقام فيه‬
‫أما الآن فلمتعد 'بولاق إلا حياًمن أحياء‬ ‫صتولات الزراعة وأحواض‬
‫حالا‬
‫موك‬
‫ل) و‬
‫للد‬
‫مو‬
‫القاهرة الحديثة »‬ ‫للسعنإلخ‪ ...‬وقدشيدمه ماحمد على ورشاً ومسابك‬
‫' بولاق ‪-‬ب‪-‬ولدور‬ ‫لظف‬
‫>“‬ ‫دظ‬
‫س؛‬‫منم‬
‫م ن‬
‫‪)0( 8556‬‬ ‫»؛ ص‬ ‫ج‪١‬ا‏‬ ‫المصاجر ‪:‬‬
‫هم‬ ‫لاا‬
‫لاءهص‬
‫ا‪91‬‬
‫ج‬ ‫» القاهرة سنة‬ ‫‏(‪ )١‬المقريزى ‪ :‬القطط‬
‫‪ +‬بوودور ‪ :‬مدينة فى الحنوب الغرى لاية‬ ‫‪6‬‬ ‫هلم‬ ‫ا‬ ‫ص؟‪”١١‬‏‬ ‫‪,‬ع‬ ‫ع‪#‬‬
‫”‬ ‫ج"ه‬
‫‪"4‬‬

‫الصغرى على مسيرة حوالى أربعة كيلومئرات من‬ ‫© مجلد ‪81‬‬ ‫ه‪ )1( 1‬مروووطم مه «دفوسية‬
‫"‬
‫الشاطه الحنونى الشرق للبحيرة الى تحمل هذا‬ ‫‪5-144‬‬
‫‪74‬‬ ‫(ج ؟) باريس سنة ‪ » 497181‬ص‬
‫«وردوركول » ‪ :‬والرأى الذى‬ ‫الاسم نفسه أى ب‬ ‫(‪ )1‬مممعططعك! ‪.‬الا ‪# : [.‬زريظ “زه عففسماة ‪11‬‬
‫يقول إن 'عوبراما القدعة و(تفسر بأنها لعنوبريا ؟‬ ‫(عد سنة )‪٠591‬‏ (‪)4‬‬
‫القاهرة من غير تاريخ ب‬
‫أى مديئة البحرية) تقع فى بوردور أو بالقرب‬ ‫أنو الفتوح رضوان ‪ :‬تاريخ مطبعة بولاق »‬
‫(ارنمظعرصمة؛‪-‬ترلدهة‬
‫منْها مشكوك فى قيمته ‪ .‬ب‬ ‫» وبه مصادر كاملة ‪.‬‬ ‫القاهرة سنة ه‪١9‬‏‬
‫دسروووت! ء مأذة مسوءطمصنة ؟ مممسوندم‪2) 8‬‬ ‫عورشيد ج[ومييه مونمدو[ ‪][.‬‬
‫والاسم الخالى للمديئة وهو « بوردور ‪»٠‬‏ »‬
‫(و«لدور؛ فى حديث السكان الثرك الحلين »‬ ‫ب‬
‫وق أخبار الرحالة امختلفين الذين زاروا هذا‬ ‫ىوجستان‬
‫وبولان » ‪ :‬اسم مر جبل بل‬
‫أيضاً «بوردور [بوردور‬ ‫الإقلم ؟ ويقال‬ ‫‪.) 6‬‬ ‫جهسهتاك‬
‫بانلظروماد‬
‫(‬

‫باليونائية ] عند النصارى الأرئوذكس الذين كانوا‬


‫يعيشون فهامنقبل) يشيرإلىأمْهاعينبوليدوريون‬
‫«بولدور » أو بوردور‪ :‬هى المديئة المعروفة‬
‫أيام القرون الوسطى ‪ .‬أما محمرة بوردور هى‬
‫«كانيا لببى » القديمة فى يسيديا ‪ .‬وقد انتقلت‬
‫أس‬ ‫قدماً بامم بوليدوريون ومزممهرزمم قصبة‬
‫سنجق فىولاية قونية » وهى ى إقلم خصب‬
‫بوردور » فى الصراع الطويل بين البوزنطين‬
‫والأتراك فىآسيةالصغرى فهابينالقرنين الحادى‬ ‫جميل على بر بولدور كول الذى يذكره‬
‫الكتاب البوزئطيون باسم د أسكانيا لمنه »‬
‫عشر والثلى عشر » إلى أيدى سلاطين سلاجقة‬
‫عصصنا متصمدوم ‪٠‬‏ ويعيش سكان هله المدينة على‬
‫اروم ‪ .‬ثمخضعت للكم بكوات حميدفىتاريخ‬
‫مقلت‬
‫متقدم يرجع إاللىقرن الرابع عشر ‪»٠‬ا‏ثنت‬ ‫تربية الماشية والزراعة »© وتشهر بولدور أيضا‬
‫عانشلآنخبااصة بصناعة النسيجكيا تشهربمدايغها ‪+‬‬
‫بعد ذلك إلى أيدى سلاطن العمانين ى القرن‬
‫الحامس عشر ‪٠‬‏‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫وكان سكان بوردور فى الأزمنة السابقة‬ ‫(‪ )1‬عجلوىاد ‪ :‬جغرافيا لغاق » ص ‪50‬؟‬
‫يملكون عدداً كبيراً من المسيحيين الأرثوذكس‬ ‫وما بحدها (‪ )5‬ومسئيت ‪ :‬منمف‪ 2‬مضوف‪ 1‬صة‬
‫يفف‬ ‫بولدور >> بولوادين‬
‫(‪)59‬‬ ‫ادها‬
‫‪ "40‬وبمع‬ ‫‪»2‬‬ ‫‪9‬ؤ"‬ ‫ب‬ ‫صلالة؟‬ ‫الذين كانوا يتحدثون بالثركبة لغة أصلية ( وقد‬
‫مسسوغازهجوماع ‪#‬لعسزه”ا نه عطاناهط‪1410‬عمسقلطتضرق مة‬ ‫لاحظ كوينيه أنه كان يسكن بالمدينة ‪6٠6004‬‏‬
‫فمسالسم‪ 8‬عستت‬ ‫رزوت مه عموممه‪ 0‬عه ( م‬ ‫يوناى وقرابة ألف أرمنى ) د وكانت بوردور‬
‫امسر اهيه! مط ‪ :‬ممشهمدرة ممتماعطة ©‬
‫فى أول الأمر أيام الحكم العم قضاء فى سنجق‬
‫)طمبوعوةروزمم]‪ » 8‬برو كسل صنة‬ ‫كراسة ‪١‬‏ م‬
‫ندجتقا فىولاية‬ ‫حميد بإبالةآثاطولى ‪٠‬‏ ثسمغ‬
‫ويا) ‪(١٠6‬‏‬ ‫موس‬‫أ (و"‪٠‬ب‏مراداةلع‬
‫‪» 9‬ص‬
‫قونية ‪ .‬وهى الآن المركز الإدارى للولاية الثركبة‬
‫قوم ‪ : 8.‬أماجع مالهجمه لذ ملمسدا فومتساممطة ‪653‬‬ ‫الخالبة بوردور ‪ .‬وقد بلغ عدد سكانها عام‬
‫عنامامك مذ سسفصظ نك بفنط ‪,‬بيرج » السلسلة م »‬ ‫ه‪ 04‬قرابة ‪٠٠٠‬ر‪١‬؟‏ نسمة ‪.٠‬‏‬
‫هلا‬
‫‪"45‬‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫!هس‪1‬نة‪١9‬‏‬
‫“مة‬
‫مجلد م » رو‬

‫‏(‪ )1١‬أ خليل أوزون جارشيل ‪ :‬آناطوللى‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫بكلكلرى » وآق قويونلى » قره قويونلى دولتارى‬ ‫‏(‪ )١‬ابن بطوطة ‪ :‬محفةالنظار ‪٠‬‏ طبعة‬
‫ت(ورك تاريخ قورومى ياينلرندن » سلسلة م »‬ ‫ممتدهمدة ‪ 8.8.‬ع وعموكووم ‪ ©» 0.‬باريس‬
‫ة‬
‫‪9‬ة‪/ » 8‬ص‪)71( 749 » 11‬‬ ‫‪1‬سن‬‫اقرة‬‫دتم؟‪ )/‬أث‬ ‫‪8"7‬‏‬ ‫؛ ج ؟ ءاص‬ ‫‪9068‬‬
‫‪781‬‬
‫سنة ‪41‬‬
‫بجااريس سنة‬
‫فصنت ‪ : 71.‬ونوك ‪ 2‬موسر ج؛رع‬ ‫"‪6‬‏ (‪ )١‬يويسآ ‪ : 8.‬مضوسة‪ 1‬ما مصمك ميمرون] »‬
‫‪ 748‬وما بعدها )‪1١‬‏ سامى ‪:‬‬ ‫»‪ 2‬ص‬ ‫روان سئة ‪ » 91/11‬ج‪١1‬‏ » ص‪ 47‬ومابعدها'م)‬
‫إستانبول ‪5١11‬‏ ه»‬ ‫قاموس الأعلام ء جب ”ء‬ ‫عملمعة ‪«. 13.‬لماا‪:‬فاط ماما بذ س‪ 1‬ه ‪/‬هلمسصوز ©‬
‫ص هولا"‪١‬‏ (‪ )451‬على جواد ‪ :‬تاريخ وجغرافيا‬ ‫لندن سنة ‪ » 45781‬ص‪181/‬خ"‪1١‬‏ ؛ ‪851455١1‬‏‬
‫لغاق » إستانبول سنة ‪#١"١‬‏ ب ‪ 58"1‬هاء‬ ‫(؟) العقصصة ‪.‬ل ‪.‬لا ‪« : 1.‬ممى مك ما نم‪4 11‬‬
‫‪4‬‬ ‫وسرمووة]“رلسوم‬ ‫‏‪)91( 7١1/5١5‬‬ ‫ص‬ ‫الاي" ملس «مدسمحظظ جه الاقم عامل عر عملفسيظ)‬
‫» سنة ‪ 2» 5981‬مادةأسكانياثمبى‪0‬‬ ‫ج؟‬
‫مجلد '؟»‬ ‫وما بعدها (ه)‬ ‫‪4١‬‏‬ ‫»‪ .‬ص‬ ‫لندن سئة ‪87841‬‬
‫عمود ‪١151‬‏ ؛ مجلد لعج ‪١‬ءسنة‏ ‪ 2» 5791‬مادة‬ ‫الكاتب نفسه‪« :‬مموزالز وبمك مد عمةمسمطاط ؟ ‪2 71‬‬
‫لهوبراماءعمود‪١١‬‏ (‪ )11‬إسلامأنسيكاوبيدياسى »‬ ‫وما بعدها (‪)5‬‬ ‫ء ص ‪54‬‬ ‫لندن سنة ‪47181‬‬
‫مادة بوردور © بقلم بسم دارقوت ‪+‬‬ ‫«دمالتسمقط ‪, : //. 3.‬تمطالة عام ص كملصميمط‬
‫خورقيد [بارّى برسدط ‪.‬ل ‪1 01.‬‬ ‫»‬ ‫ننه مستروطءج ‪١‬‏ © لندن سنة‪7481‬‬ ‫منص‬

‫ص ‪ 7554‬ومابعدها (‪ )0‬مسوة ‪ :51,‬ز مم ‪60‬‬


‫« بولوادين » المعروفة عند الموئرخين‬ ‫»‬ ‫» ص‪١5‬‏‬ ‫© برلين سنة ‪5981‬‬ ‫عاج‬

‫البوزنطين «سم بوليبوثم جمدوماررامط م مدبنة صغيرة‬ ‫‪ )6( 9‬برمعسمة ‪ : 13.711.‬سه عمانة ‪611‬‬
‫فآسىية الصغرى وهى قصبةقضاءفىسنجق أفيون‬ ‫ولطة ؛ أوكسفورد سئة‪2 6441‬‬ ‫ج)‬ ‫ماه‬
‫موو‬
‫بولوادين ‪ -‬بولوك‬ ‫رق‬
‫ثلاثون منْباموزعة ى ولاياتالإميراطووية العمائبة»‬ ‫(ولآية تعداوئد كار) علىمسيرة لل‬ ‫ار‬
‫صره‬
‫ح‪.‬ق‬
‫‪.‬‬
‫أما « الأورط © الأخرى فكانت تعسكر مديئة‬ ‫ميلامنمديئة أفيوث قرهحصار ‪ +‬وتقوم هذه‬
‫الأستائة لرايتها » وكان يطلق على جند هذه الفرقة‬ ‫المدينةفىسبلعندسفح جبلىأميرطاغ وساطان‬
‫اسم‪١‬‏ يولوكلى ؛ أوة بولوك خلى » ه وبلغعدد‬ ‫طاغ » ونحيطبهاحدائقكثيرة باأطلال ©‬
‫جنود هذه الفرقة وفقآً لتعداد سنة ‪8١٠1‬‏ م‬
‫ويوجد سله المدينة ستة مساجد وعشر‬ ‫‪0‬‬
‫(‪ 5151‬م) ‪8‬ثلار؟‪١‬‏ رجل ‪ +‬أما الفرق الأربع‬
‫مدارس على الأقل » ومدرسة حديثة تسمى‬
‫الملحقة بفصائل السباهى والسلحدار فيطلق علما‬
‫ورشديه» وتكية للدراويش القادرية ‪٠‬‏ وبلغ‬
‫‪:‬لوكات الأربعة ‪٠‬‏ و»تتقسم هله الفصائل‬
‫ااسلمبو‬
‫عدد سكان هلهالمدينة ثمانية آلاف نسمة كلهم‬
‫إلى بولوكات كل منها نحت إمرة ‪٠‬‏ بولوك باثثى‪»:‬‬
‫مسلمون ‪ .‬وبالقرب منها عيون قزيل كليسا‬
‫وهذه « البلوكات الأربعة » هى أقدمفرقةللفرسان‬
‫الساخنة وأطلال إسماقلق وجاى السلجوقية ©‬
‫فى الإمبراطورية العمانية » أنشأها أورخان » وكان‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫عددها بادئ الأمر‪٠٠45‬‏ فارسءولكن هذا العده‬
‫‪:‬ءت‬
‫سا‬‫ورس‬
‫زاد بالتدريج حى بلغ ‪١٠٠51‬‏ فا‬ ‫‪ :‬جغرافبا لغاق » ص‪١5 ‎‬؟‬ ‫واد‬
‫)‪ (١‬عجلى‬

‫سمعة هلهالفرقةلدأمهاعلىالشغب » ولذلك أنقص‬ ‫ص‪540٠ ‎‬‬ ‫)]‪ (1‬عمس‪ : 0‬مسف مسومة جقء‬
‫السلطان محمد الرابع عدد فرسانما إلى مكاان عليه‬ ‫[إيواد عم ‪.‬نه‪1 ‎‬‬
‫أول الأمر وضمها إلىفصائل السياهى والسلحدار ©‬
‫وكانمنواجبات هذهالفرقة امحافظةعلىعلم‬ ‫«به لورداغ ‏ ( انظرمادة« البامير»)‪6‬‬

‫البى ( سنجق شريف ) ‪.٠‬‏‬


‫المصاجر ‪:‬‬ ‫ككيعة‪:‬كملمعةناها قسمأومجموعة‬
‫وتبرلو‬
‫«ول ‪ 6‬ومعناها‬
‫أو فرقة » وبولوك مشتقة من ب‬
‫‏(‪ )١‬فمممرعةة عة وتطبمظ ‪# :‬ممسمقماط‬
‫متمريةكيين © انض ‪ )1( "55‬مميقط‪432. 0:4‬‬ ‫يفصل باللغة الاركية ‪ .‬وكانت هذه الكلمة تطلق‬
‫‪ 610‬نط" ملك العامة © جل ؛ ص ‪65512‬‬ ‫حى عهد الإصلاح على جاعة منالمشاةيبلغعدم‬

‫‪ » "(#91‬كلاوما بعدها (‪ )1‬نمنمئطنا مه ‪ :‬عدهامة‬ ‫» كراكانت تطلق‬ ‫ا‪:‬شى‬


‫برة‬
‫زأم‬
‫وحت‬
‫يئةت‬
‫نحوالما‬
‫مس‪ 2‬عسام ‪ 6‬جاءص "‪4 #54‬؛ ‪١54‬‏ (‪)5‬‬ ‫علىكتدبةمنالفرسان » أما« البولوك أميى » فهو‬
‫جواد بلك ‪ :‬برموومزله منمافانس نص ؛ <اء ‪2‬ص‪81‬‬ ‫الببطرى ء ويطلق هذا الاسم أيضاً علىفرقة من‬
‫‪ #0441‬ه‬ ‫الفرق الثلاث الى كان ينقسم إلها الإتكشارية د‬
‫[ ايراد مك ‪.‬ه ‪1‬‬ ‫وهله الفركقةانت تتألنمن إحدىوستين «أورطة»‬
‫هلد‬ ‫بولوك باثى ‪ -‬بول‬
‫وتقععلىخطعرض "‪٠4‬‏ ‪ 87‬ثمال"» وخط طول‬
‫«بولوك باثى ع ‪ :‬ضابطبالجيشالركىفى‬
‫‏‪ ٠‬شرقاًه وهىقصبةولايةشجراءفىثمالى غرب‬
‫نظامه الوقدممع»عى هذا اللقب رئيس بولوك »‬
‫الأناضول ارتفاعها عنسطح البحر ‪١٠7‬‏ مثرا»‬ ‫اهى وفرسان السلحدار ه أماالقائد‬
‫لرسقةبمن‬
‫أاى ف‬
‫وتبلغ مساحئها ‪٠41,11‬‏ كيلومثرا مربعاً » وتقوم‬
‫بن ثليةنبر سقاريا والبحر الأسود ؛ وقدبلغ‬ ‫الأعلى للسباهى فكان يطلق عليه اسم « باش بولوك‬
‫‪488,1١1‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫عدد سكان المدينة سنة ه‪891‬‬ ‫باثى » م‬
‫وعدد سكان الولاية ‪ 6 715,81 :‬وبولى بسبل‬ ‫الصادر ‪:‬‬

‫على بولى صوق ‪٠‬‏ وتحل ممازلازل عنيفة وخاصة‬ ‫‏(‪« )١‬دمععط‪*0‬ة ‪ : 11.‬ومتزمتظط هك بسمماذه‪2‬‬
‫زلزال ؟ما؟يو س‪/‬ن‪1‬ة‪ + 164‬وهى عاللىطريق‬ ‫‪,‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪5‬ص‬‫‪3‬لاء‬
‫مممن ‪6‬ج‬
‫العاموتيعدعنإستانبول ‪ 857‬كيلومراوعنأنقرة‬ ‫ل[يواد مضه ‪.‬ته ]‬
‫كيلو مثراه وهىتفاخربأنفها!‪ 8‬مسجداء ‪٠‬‏‬
‫وحامايرجع إلىعام‪14/1‬ه ( ‪) 4881 - 4881‬‬ ‫بول ‪0:‬اسم مديئة من مآدسنبة الصغرى على‬
‫وكلية للمدرسات» ومدرسة للغاباتومدارس أخرى‬ ‫هببورلى صولى وهو أحد فروع مبفريلياسنواممهرلة‬
‫جيدة ابتدائية وثانوية » ومستشى » ومصنع جديد‬ ‫ورمواززه )‪ :‬ومدينة بولى حاضرة‬ ‫( بلأوس‪-‬‬
‫لقوالب الطوب ومصائع للخشب ‪٠‬‏ وبولى هى‬ ‫سنجق بلواية قسطموفى» ويبلغعددسكانها"‪/9‬ار ‪١٠‬‏‬
‫موطن كورأوغل » وعاشق دردلىءوالطهاة المهرة ‪6‬‬ ‫نسمة » ويظهر أن الاسمبولىاختصار للامم القديم‬
‫ونقوممحبرة أبانتعلىمسيرة ا كيلو مراإلى‬ ‫وهى بيثينيوم‬ ‫ماهم ه‪1010‬‬ ‫كلودبوبوليس‬
‫الجنوب الغرنى‪ .‬وقد زآاثرهااتورك من‪ 71‬إلى ‪91١‬‏‬ ‫مسدرننع القدمة ‪ .‬ولابد أن تكون أطلال مدينة‬
‫من شهر يولية سئة "‪ 181‬وزارها إينونو من ه‪/-‬ا‬ ‫حصار » وهى على مسيرة ساعة‬ ‫كى‬
‫إلىسفى‬
‫بو‬
‫‪8‬ة‪ . 8‬وأقضيئها هىآقجه قوجه »‬ ‫‪ 4‬سن‬‫‪1‬سطس‬‫أغ‬ ‫واحدة شرق بولى ‪٠‬‏‬

‫وبولى؛وجورجه؛ وكرده» وكوينوق ؛ وقبرسجق»‬ ‫المصادر ‪:‬‬


‫ومتكن(حيثيشتغلفحماللمشبمئل سنة‪5841‬‬ ‫‪7١5‬‬ ‫)‪ (١‬على جواد ‪ :‬جغرافا لغاى ص‪‎‬‬
‫ومودورئو » وسين » وييغيلجه ‪ .‬ووقعت بول ى‬
‫<‪» 4‬‬ ‫سنمع ‪ :‬فمع ةسوسم ‪‎‬ام ‪6‬‬ ‫)؟‪(5‬‬
‫م ) وى بل‬ ‫‪0(7‬‬
‫‪8591‬ه‬
‫بدالعماذيينحوالى سئة‪/1‬‬
‫‪‎‬مدبارت‪1]-‬ةوورسو ‪:‬‬ ‫ص هال امو اهدعب )‪(1‬‬
‫إسفنديار أو غيلارى من سئة ‪8١6‬‏ إلىسنة‪ 1714/‬ه‬
‫ككاسكوبلةا لاك ‪.‬تكماكة ‪. 4‬ملعم‬
‫(‪) 7041-8941‬اءثلماعستمردّهاائيون وحكمها‬
‫هلو هت ‪.‬ها م )‬ ‫الأمير سليان ( ‪414‬‬ ‫‪ +‬بولى » وبقال بولو ( بولى ‪,‬القرب من”'‬
‫واتمذت قاعدة ! و خلافت أوردومى؛ الى ولدت‬ ‫يس)‪:‬‬ ‫لعد‬‫ونب‬‫يت م‬
‫وبح‬
‫يىأص‬‫ويمةدال‬
‫لالقد‬
‫كنيوم‬
‫يشي‬
‫بولى ‪ *-‬البوماق‬ ‫‪5‬‬
‫‪7‬ع‬‫ع ‪6‬ث" ‪ 81 6‬؛ ‪ 54‬وما بعدها ؛اس‬ ‫ميتةفىأبريلسنة‪١741‬‏ ( ‪ 8/171‬ه ؛ الظرتاريخ‬
‫ص ‪١155‬‏ ‪» 054 -‬ءلاخركاء لاللاب خالا ‪100‬‬ ‫ب ‪٠ 45‬و‏ص ‪5٠0" 2 75‬‏ ‪ ,‬لطق » ص ‪١١1)6‬‏‬
‫كم صاعاز‪ :‬بأولوىرهمها‪+‬ئلق‪ :.‬ه أيله زراعت‪.‬‬ ‫‪.‬وكانت بوى ستجقاً فى إبالة آناطولى حى سنة‬
‫جممء أنقرة سنئة ‪ )71( 5041‬س ‪ +‬صارى باى‪:‬‬ ‫‪٠‬ه(‏ ‪ 7411‬م ) ومُحصلق حت سنة‪5111‬م‬
‫إستقلال صاوا شنده مودورنو ‏ بولى‪.‬دورجه ه‬ ‫‪1181‬م )ثمغدتسنجقا مستقلا حىسنة‪1111‬م‬
‫آبدين س‪1‬ن‪1‬ة"!(‪ )418‬عملم د" ‪ : 71.‬كسامةواماممق‬ ‫( ‪ 4581‬م ) ء وأطقت بقسطموق حى منة‬
‫‪714‬‬
‫‪-‬نة‪51‬‬
‫‪7‬ساعس‬
‫»ليي‬
‫‪6‬ين‪1‬‬
‫‪1‬جلد‬
‫سويز ‪ 52:‬ف مى‬ ‫‪7‬اا‪ 01‬هز ‪ 4091‬م ) ثمأصبحت لكوبايءراً‬
‫‪-‬ل‪1‬ج‪9‬د‪9‬اول‪4‬؟؟ ‏‬
‫سجاءص ‪ 416*719516‬ا‬ ‫مستقلا حى جعلت ولاية سنة‪ 14"11‬ه ( ‪.6 )719191‬‬
‫ص ‪-754‬ظ‪#‬كء "هتدهع" (‪)41‬‬ ‫جك‬ ‫‪5‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫‪74‬‬ ‫‪7‬ص‬‫تأونرسكيكلوبيديا مى » جل »‬
‫‏‪ )١9( ٠‬هيكروت ىسايفارغويلبيب » لوبناتسإ‬
‫»تانبول سنة‬
‫(‪ )1‬رإهآرق؛ بكولزىيسى إس‬
‫(‪ )١‬يارقان ‪ . : :‬قانونلر »ء ص ‪)7”( 85‬‬ ‫‪4‬‏‬
‫سنة ‏‪ 1١9198‬ها اق مواضع معتلفة )‪(5١‬‏ توركه‬
‫بولى لوابى سالنامه مى » يو‪1‬لى‪4‬سن‪1‬ة‪)4( 8‬‬
‫قلاروزى » أنقرة سنة‪ 54511‬وجلاءصضه‪4‬ه‬
‫‪»,٠٠‬‏ )‪٠,١‬‬ ‫رسيطة‪١‬‬
‫خقيا‬
‫لوم‬
‫ارء‬
‫مصو‬
‫م‪)5‬م‬
‫ر‪41‬‬
‫س‬ ‫امسلا ‪ :‬نعلت لوم © ا ‪ 4‬عا ص ‪ 5541‬ا‬
‫كلاه (ه) ز ‪:‬دانشيان ‪:‬‬ ‫‏‪5 2 45١‬مه ‪-‬‬
‫(‪ )71‬توركية بيللغى سنة ‪ © 14491‬إستانبول سنة‬
‫جاملر وكولار أولكسى بولى » إستانبولك‬
‫‪1/‬ءص ‪١111‬‏ ‪:65١1:1814 6551:8511‬‬
‫عمنة ‪8819١‬‏ (‪ )1‬دوكيان » آيلق مجموعه »‬
‫طبعة سنة ‪ » 44141‬ص ‪ - 58 © "8‬لالم‪)841(-‬‬
‫دم ‪ 12‬و بول ص ‪١-‬‏ ‪ )8( ٠١5‬إيلار بانقاسى ‪:‬‬
‫»ستانبول سنة‬
‫وطن تملكت علاوه لرى » ج ‪١‬‏ إ‬
‫»رتم ‪ 41‬ه بولى» ء ص ‪١1-١5١‬‏ نه‬ ‫و‪1‬‬
‫‪:‬يولى إعماربلانىءأثقرة سنة ‪ 8641‬مقياس الرسم‪١‬‏‪:‬‬
‫‪:‬وىجغر افياسى»‬‫‏‪ )8( 0,٠٠‬ات ‪١‬‏ زء إبشمان ب‬
‫إسلام أنسيكلو بيديامى » هذه المادة » يقلم بسيم‬
‫إستانبول سنة‪ )1( 884‬م‪ .‬زم قونرابا‪ :‬بول‬
‫دارقوت ء لمنشاءمزيداًمنالمصادر>‬
‫فى ندربسات‬ ‫شى‬
‫ريهيسنه‬
‫بورك‬
‫كئلت‬
‫‪. :‬كك عيا‬
‫خورشيه ر[يد ‪] 48. 408‬‬
‫»قم ‪١٠‬‏ ( أبريلسنة‪ ) 1641‬ص‬
‫مجموعه فى ر‬
‫‪8‬ص‪"4‬‬
‫‪»-‬‬‫‪1‬يضاً‬
‫رقم هه أ‬
‫«الموماق » ‪ :‬الاسم الذىأطلقهالمميحبونق‬ ‫‏(‪ )١١‬مدعة رمعمس مك‪, 8‬ظلة ؛ ‪ ...‬متامممة؟»‬
‫بلغارياوتراقيااعللمىسلمين الذين يتكلمون البلغارية»‪' ,‬‬ ‫هانوثر صنة ‪ 87191‬؛ ص لاثلا ب هلز (‪)11‬‬
‫وأطلقهالباغاريون كذلكعلىالمسلمينالذين يتكلمون‬ ‫لفاؤاسعوط ؟‬
‫سنامهلة ‪١15‬‏ عللكآ ‪#:‬تممططلل مقما "]«م‬
‫‪.‬الصربية فى مقدونية الغربية فى بعض الأحيان » ومع‬ ‫ق تجلدين » باريس صنة ‪ + 1081‬جاءص‪"١4‬ء‏‬
‫‪344‬‬ ‫البوماق‬
‫على بعضهم لقرابةكلمثهمللإآنحمراهفلهمخوة أو‬ ‫هذافالمسلمون الضربيون بعرفونهناكعندمواطنهم‬
‫ننعمد" ‪ :‬فسمسفاسكلة »‬
‫مدوفراسيلئتش (الء‬
‫أبنامعمك أ‬ ‫المسيحين ‪٠ +‬‏ توربشى » (والمفرد توربش ) وبتورى‬
‫‪ ) "4‬م‬ ‫ص‬ ‫فى بعض الأحيان وكركى وهاناور ثادرا أهما مدى‬
‫شيوع اسمالبوماقٍعل المسلمين الصربين فيتوقف‬
‫ويتفاوت أصل هله الأسماء واشتقاقها فى درجة‬
‫غموضها واضطرامما » ولقد كان كانتز‬ ‫على أثرالمدرسةالبلغارية وانتشار آداءماه ولايكون‬
‫إطلاقه صحيحاً إلاعندمايارالدمبسهلمون الذين‬
‫( تاتصمك‪: 71. 1‬مملاءه هل فس «ماجمهاسا‪ 8‬هسم‬
‫ص‪١‬ن‪85‬‏ )‬
‫» ‪1‬‬ ‫‪71‬‬
‫‪8‬نة‬
‫‪8‬س‬‫‪1‬يسك‬
‫امحلد الثانى » لي‬ ‫هاجروا من بلغاريا أمثال اللذين نزحوا منها ببن على‬
‫أول من قال إن البوماق مشئق من الفعل بوموجى‬ ‫‪/‬الا‪4‬ا و‪8‬ا‪41‬ا م ( ( طمن زائمم؟ ‪ 8.‬عه ‪:‬‬
‫لفن‬ ‫ا‬
‫تدهمسورأى يساعد » ومنها يوماغاجى نامهومههم‬
‫أى الفرقة التركية المساعدة » بيدأن يرجك علممممزل‬ ‫) ء ولا يزال المسلمون فى جبال رودوب‬
‫زوله‬
‫والق‬
‫عهذا‬
‫تأن‬
‫عام ‪ 1481‬مب‬ ‫ح‬
‫صانرما‬
‫سرع‬ ‫نسديطعم أو‬ ‫ومملمتج سمون أخرياق‬
‫الدقة( انظرالمصادر ) ‪ +‬ولا يقل عنهذا بعداً‬ ‫© ج؟‬ ‫( ‪#‬مطططط‬ ‫اكريق تمدؤدية ‏‬
‫عنالتحقيق ماذهب إليبهعضهممنأن الاسمبوماق‬ ‫ص ‪١١‬‏ ) ‪ :‬ولايزاليسمعفىبعض مناطق جنوق‬
‫مأخوذ من الكلمة البلغارية ماق بزو ومعناها قوة‬ ‫بلاد الصرب والبلغار اسم جتاك ئضت‬
‫السيل » وه‪,‬بحتجونلذلكبقولمإن البلغارحملوا‬ ‫والجمع جتاجى إمويزرن » ويقال إنه يطلق فقط‬
‫على الإسلام فى بعض الأحيان بالعنف والإرهاب‬ ‫على الصربيينالذين يدخلون فالىإسلام (وهذا الرأى‬
‫م(مشضطط > ج‪ 51‬غ‪ 2‬ص ‪١١‬‏ )ء وهناك‬ ‫ىف همات‬ ‫به «متهممتن‬ ‫قال‬ ‫حديث‬
‫رأى حديث جداً ذهب إليه ليكوف «مرام‪ ( 1‬انظر‬ ‫© ج ه »‪ 2‬عام‬ ‫وامصسعد وماوموكى‬ ‫ناس‬
‫المصادر ) وهو أكلنمة يوماق جاءت 'من الكلمة‬ ‫ص ‪411١1‬‏ )ءولكن الحقيقة كر تابدو‬ ‫م‬
‫لنا هىأن هذا الاسم يطلق عألتىراك المملكتين‬
‫بورتونياك علهزستضعمم ومعناها الحرق الرجل الذى‬
‫يستترك أى يصبحتركيا‪ .‬ولايزالالقول بهأنناك‬ ‫الصرب والبلغار ( مامتبزائعه‪7‬؟ ‪# : 51.‬ممسةاسالة‬
‫صلة بين الاسم جوماق ( يدل فى الأركية على الغراوة‬ ‫ص ‪ "5‬؟ جونوممولظا ف علفجماع أسعلمتزها غامولك‬
‫أو العصا إلغليظة»وق الأويغورية على المسلم وق‬ ‫عام ‪ 4191‬ع ج‪ 87‬؛ ص ‪١15-415‬‏ وق‬
‫الروسية الجنوبية على البائع الجوال ) محتاج إلى‬ ‫‪#‬العلعزال ومملافاعمصمصودما ماتسليءة ؟ ج ؟ ء ص‬
‫تمحيص ؟‬ ‫ل‬
‫قةاما‬
‫بقيق‬
‫)‪4‬‏ ‪ ٠‬ويتفق معهبذعاداً عن الح‬

‫أما تاريخ البوماق أو التوربشى فلا تعر‬ ‫من أن الاسمكيكدك يطلق على المسلمين فى الصرب ‪.‬‬
‫تفاصيله‪ .‬ومهما يكن منثىء فإناعتناقهم الإسلام‬ ‫الجنوببة » لأن هذاالاسمفيايظهريطلقه الألبان‬
‫البوماق‬ ‫‪7:5‬‬
‫العنك والإرهاب » اللهم إلآ فى بعض حالات‬ ‫لمحدثق جميع المناطق دفعة واحدة » ولكنه حدث‬
‫شاذة ( مز لم‪ : 8. 71‬نممسناية » وخاصة‬ ‫تدريجاً وق فرات مختلفة م وكانت البداية بعد‬
‫ص “اه ‪١51 5:‬‏ )ء‬ ‫واقعة ماريكا عام ‪/١‬ا‪١8‬م‏ وسقوط تنروو وروم"‬
‫وكانت حركة الدخخول قى الإسلام حوالى تماية‬
‫عام ‪ 851‬مياشرة م فقد دنعل فى الإسلام وقتذاك‬
‫كلان منذ‬
‫مك‬‫رن التاسع عشر قتدوقفت فى‬ ‫كثير من الصربوالبلغار ء وكان بيهم عكدبدير‬
‫عشرات السنين » واستقرت غالبية مسلمى الصقالبة‬
‫من النبلاء واليكوميلية مخاصة يما ذهب إلى ذلك‬
‫من الصرب والبلغار فى جبال رودوب وجيال‬ ‫يرجك ‪,‬وومين[ ‪»٠‬‏ وكان هذا فى عهد بايزيد‬
‫قافعنمدل عددآيرما بين عانى ‪5181 :-1181‬‬
‫مقدونية الشرقية » كراكانت توجد جاعات كبيرة ىق‬
‫فى عهد سلم الأول ‪ :‬وتقول الروايات النحلية إن‬
‫طول مقدوئية وعرضها حتى الحدود الألبانية »أى‬
‫السلطان أرسل هذا الغرض صفيئّه سنان باشا إلى‬
‫أنهم انتشروا فى مساحة كبيرة من الأرض ثمالا‬
‫منطقة جبال الشارج أما سكان مرتفعات جبينوومزمء ‪0‬‬
‫تمتد منبلوقديف مزوبوام ؛ ع(نامموممهائدا‪) 2‬‬
‫فى جبال رودوب فقد أسلموا كما تقول التواريخ‬
‫إلى سلانيك فى الجنوب وشرقاً من الحرى الأوسط‬
‫انحلية فى بداية القرن السابع عشر » ويقول ييرجك‬
‫لنهر أردا على الفردار مجوهيو‪٠ :/‬‏ بل إنهم وصلوا‬
‫(زيسست » ص ‪5١10‬‏‬
‫إن ذلككانفىمنتصفه م‬
‫إلى ما بعد كرنى درم عبر مناطق أرويد ودبر‬
‫فاىلعسهلدطان محمدالرابع( ‪ 1851/-8/451‬م )‬
‫كوستيشار وبرزرن ناحية الغرب ‪ +‬وكانت قطعة‬
‫صغيرة من هذه المنطقة الى كانت تتخلاها مساحات‬ ‫و مبحمرديى كان له شأن عظم‬
‫كزير‬
‫وبقال إن الو‬
‫ع المسيحيون تابعة لإمارة بلغارية » أما الجرء‬ ‫فى إسلامهم ‪ .‬وفى هذا الوقتنفسه أسلممن أسلممن‬
‫الأكير فكان تركياً ولم ينتقل إلى الصرب إلابعد‬ ‫ومىاية هذا القرندخلق‬
‫ن‬ ‫نوب»‬
‫اقة‬
‫دنط‬
‫ساكالن م‬

‫اقيا إلابعد‬
‫وتقسلإللى‬
‫ولغمين‬
‫يا‬‫حرب البلقان »‬ ‫الإسلام بعض الصرب فإىقلم ‪.‬ددرموطوط ‪ :‬ول‬
‫ينتشر الإسلام فى بعض المناطق إلا فى القرن الثامن‬
‫الحرب الكبرى‪ .‬وى الوقت نفسه يضاف إلىهوئلاء‬
‫عشر ‪٠‬‏ وربمافىالتاسم عشرءمثال ذلكفىكوره‬
‫المسلمين البلغار الذين يعيشون على جبال الرودوب‬
‫جاعات متفرقة فمىنطقة الدانوب شمالى اللجبال البلقانية‬ ‫جنوى برزرك مممرزم »‬

‫فى لوقك موومر‪ 1‬وبلونة مروبوزم وأ موق مويو اميه ‪-‬‬ ‫وكان المعتقد إلى عهد قربب‪ -‬أن ذلك التحول‬
‫ومنذ ذلك الوقت وحدود البوماق آخذة ى‬ ‫حدث بالضغط أو حتى بقوة السلاح » ولكن الرأى‬
‫التناقص » فقدفرجميعمسلمى البلغارتقريباًمن‬ ‫‏‪ ٠‬السائدالآنهوأن السلطات لمتتتخذأى عملمباشر‬
‫الدانوب إلى مقدونية عند حصار بلونة » ومعأنهم‬ ‫من أعمال الضغط على رعاياها المسيحيين يل بالعكس‬
‫عادوا إلا أنهم سرعان ما هاجروا مرة أخرى إلى‬ ‫كان اعتناق الإسلام طوعآ ولأسباب أخرى غير‬
‫‪441‬‬ ‫البوماق‬
‫‏‪ 6١‬مجعل عدده ‪"41‬رهم لسمة > بأنىسبة‬ ‫تركيةكاأن بوماق جبال رودوب أخلوامباجرون‬
‫اموا من مجموع السكان ‪ +‬وهناك دنمأكير‬ ‫بعد اتحادالروملى مع بلغاريا عام ‪ + 8861‬وتناقصت‬
‫‪:‬كان مننتائج حرب البلقان‬
‫حدود التوربشى و‬
‫أوردتد جلة ممريسية مفسلة عل نمسي‬
‫«‬
‫بههرك‪1‬‬ ‫تفقد‬
‫يم‬ ‫ص‏)‬ ‫عام ‪ 4891‬ل‬
‫أص "‬
‫ح‪5١‬‬ ‫منين‬
‫لم‬ ‫لتمجاع‬
‫سات‬ ‫والحرب الكبرى أن ها‬
‫اجر‬
‫نسمة فى بلغاريا الأصلية و ‪/‬ام هلافى تراقيا »‬ ‫‪7‬‬ ‫الصربيين من بلاد الصرب الجنوية ©‬
‫وقالت إن مجموعهم ‪ 8,14‬نسمة ‪ :‬أما أحدث‬ ‫وتتضاربت الأقوال فى عدد مسلمى الصقالبة‬
‫إحصاء فهو تعداد ‪ 5141‬الذى قدرهم فى يلغاريا‬ ‫)راقيا»‬
‫فى بلغاريا ومقدونية ا(لصرب الجنوبية وت‬
‫‪ 158,7+‬من المسلمين الذين يتكلمون البلغارية‬ ‫سواء أكانت هذه الأقوال تتعلق بعددهم فىكل‬
‫أى ‪/08,‬‏ من ماجملوسعكان ء فىحين أن عدد‬ ‫منطقةأو بمجموعهم الكلى» وذلكنتيجةللحروب‬
‫المسلمين فى بلغاريا دون النظر إلى لغاتهم بلغ‬ ‫الكثرة وما استتبعها من تغيير الحدود » ونحن‬
‫أاى بنسبة ‪ 14,51‬من مجموع السكان ©‬ ‫لهذالانستطيع أن نعتمدعليبا» مثالذلكماقاله‬
‫اللناطقين بالبلغارية ‪4‬لاره‬ ‫ومن ل ‪١‬ه"‏‬ ‫يرجك عمرلءزيول عام ‪ 5781‬م ( انظر المصادر )‬
‫نسمة فقط يعيشون فى المدن ‪ :‬أماالباقوثوعددهم‬ ‫نسمة يدخل‬ ‫من أن مجموع عددهم يبلغ‪٠٠٠6‬‏‬
‫‪ 150,54‬نسمة فيعيشون فى القرى ‪ +‬وكانت نسبة‬ ‫فهم ‪000,٠04‬‏ ى لوثك وبلونة » وما قاله‬
‫الرجال إلى الأساء بيهم ‪8٠٠,3‬‏ إلى مك‪1‬‬ ‫كثرباوفتش داعنءولنسون الذى أحصام فى بداية‬
‫وبلغ عدد المتعلمين فى بلغاريا بأسرها عام‬ ‫القرن العشرين ب ‪٠٠٠,٠05‬‏ » وإنها قدرهم عثل‬
‫‪"4‬ه‪.‬ه من الذكور م‬ ‫هفقط‬
‫م‬ ‫‪5,5 : 5191‬‬
‫م‪46‬‬ ‫هذا الرقمأش كوف ‪#‬منيز عام ‪ 1391/‬م >‬

‫أما عدد البوماق ؛ أو عدد المسلمين الصقالبة‬ ‫ومن المستحسن أن نورد الإحصاءات الآنية‬
‫بتعبير أصح » مفقىدونية فقدبلغعام ‪ 4881‬وفقاً‬ ‫لبيان توزيع هوالاء المسلمين الصقالبة على المالك ‪:‬‬
‫فىعام‪١461‬‏ قدرييرجك عددهمفياكانيعرف‬
‫لتقديرفركوفنش «ونوممابع‪7‬؟ ‪( 8.‬ا‪١‬ن‏ظر المصادر )‬
‫لسمة»وطذا ضوع هذا الرفؤفسي‬ ‫بإمارةبلغاريا ب » ‪8,. :‬؟ نسمة على الأكثر » وكان‬
‫اتاولممماة ها هل مقا مسال" جد كعدو ملي‬ ‫داخخل حدود بلغاريا القددمة وفقاًللتقدير الرسمى‬
‫الىنشرئمها اللجنة الأحلية لجاعةالمهاجرين المقدو ين‬ ‫لعام ‪191١‬ء ‪41,١17‬‏ نسمة أى ‪ / 44,2‬من‬
‫بفلىغاريا ( صوقيا عام ‪ ) 8191‬وقد قلرتهم‬ ‫اق‬
‫ممن‬
‫وبر‬
‫بدأك‬
‫لعد‬
‫ااك‬
‫كناءن هن‬
‫وسكا‬
‫مجموع ال‬
‫(فيه خطأمجعل هذا الرقم‬
‫ب‪:9‬و‪ 881‬نسمة و‬ ‫؟‬ ‫فى البلاد الى خاضت الحرب البلقانية كالبلغار‬
‫بنقص عشرة أنفس تقريباً ) ويقول فيجائد‬ ‫فناطق أهار أردا ومستا مم‪3‬‬ ‫الجنوبية وخاصة م‬
‫(نسدو‪1‬ل! ‪ ©,‬ع جه جدهاناةبامدظ «قاممائمه ما‬ ‫‪.‬وسيروما يبرن حى أن التعداد الرسمى لعام‬
‫البوماق‬ ‫‪44‬‬
‫إلى اشتراكهم افلىعقيدة فقط » أضفإلى ذلك أن‬ ‫مسمطام © يسك ‪ ) 84581‬إنهم لل‬
‫«ملا‬
‫بعض هذه الإحصائيات لا تيرأ تماماً من التعصب‬ ‫نسمة » وكانجوف «ورزم روج عام ‪ ( 0011‬انظر‬
‫‪.‬التقديرات الأوربية إماتقريبية‬
‫القومىوالسياسى و‬ ‫المصادر) نهم ‪١٠8,44١‬‏ نسمة وسيس (و[‪:173. 8‬‬
‫أو غيردقيقة‪.‬‬ ‫© زيورخ‪ )8191‬هنم لل‬ ‫‪1‬‬
‫وعلى الرثممن أن البوماق والتوربشى يدرجون‬ ‫نسمة ‪.‬‬

‫معالترك » وعلىالرغممنأنهميعتيرون أنفسهم‬


‫أما المسلمون الذين يتكلمون الصربية فى بلاد‬
‫أحيان من الرك؛فإنهم أنى عنصر حى من البلغار‬
‫أوالصرب القدماء وهمقداحتفظوا بشكلهم الصقلى‬ ‫الصرب الجنوبية ف دقأحصام فاسيليفتش (بامزمهازعهلا‪:‬‬
‫)‪١١٠ ٠‬‏‬ ‫‪9‬هاد‬
‫ببعد‬
‫ص‪١‬‏ وما‬ ‫لممساعسلة ع ‪١‬‬
‫ولغتهم الصقلبية وخاصة الكرات القديمةمنها‪ .‬ويعود‬
‫نسمة وإحصاءاه هذا يقومإلى حد ماعلى دراسة‬
‫ذلكلمقامهمفىأقاليمنعزلةوانفصالم عنمواطنيهم‬
‫المسيحيين » وهم لذلك أن من زملائهم الذين‬ ‫الأحوال التى سبقت الحرب البلقانية » وقد نقصوا‬
‫عام هم إلى ‪١٠605‬‏ نسمة فقط ‪ .‬وبلغ عدد‬
‫تعرضوا للامتزاج بالأجناس الأخرى وهم يشعرون‬ ‫الذين يتكلمون الصربية الكرواتية‬ ‫المسلمن‬
‫عايرتهم لرك الذينلايفقهون لغتهم ‪ .‬ولانجد‬
‫نسمة تقرييً » ولا وجود للأرقام‬ ‫را‬
‫مانليستتعرملكية منهرلاء الصقالبة إلافىالمدن»‬
‫الدقيقة لأن الإحصاء وفق الأديان لمينشر بعد ‪.‬‬
‫ولمتكن اللغة هى الى تربطهم بالعمانيين بل الدين‬
‫النساء) وهى‬ ‫جكب‬
‫حذل‬
‫تال‬
‫المشتر ك بأوامره وعاداته (مث‬ ‫وقد سبق أن ذكرنا أن عدد مسلمى البلغار ى‬
‫تر‪/‬اقايامبال‪,‬غه‪/‬ا نسمة » وقداستقيناهذاالرقم ' الذى جلب إلى لغتهم أيام الحكم التركى كثيراً من‬
‫الكلاتالعربية والتركبة ‪ .‬وعلى الرغممنهذاكله‬ ‫من الحوليات ‪ .‬وبلغ عددهم فى تراقيا الغريية وفقاً‬
‫فقد احتفظوا بالكثير من عاداتهم ‪ .‬المسيحية قبل‬ ‫افرقس عام ‪١7191‬‏ »‬
‫مرى‬
‫لاتعدادالمشئرك الذنى أج‬
‫الإسلام ومنها الاحتفال ببعض الأعياد المسيحية ‪٠‬‏‬ ‫‏‪ ١١/٠‬نسمة ا(نظر مممس‪ 12‬ها مف «مناتصوم هة‬
‫الذى نشرته اللجنة العليا للاجئى تراقيا فى صوفيا‬
‫وحارب مسلمو البلغار أحياناً مع الرك ضد‬
‫عام )هم‬
‫مواطنهم المسيحيين وخاصة عام ‪8141 5/141‬م‬
‫ويرجع هذا إلى امحطاط مستواهم الثقاى الذى لم‬ ‫ونستخلص من هذه الإحصاءات الملاحظات‬
‫كلهم من التفرقة الواضحة بين الوطنية والدين »‬ ‫الآثية ‪ :‬يعتير البلغار جميع الصقالبة المقدونيين الذين‬
‫ويرجع كذلك إلى أن مواطنهم كانوايعتبرونهم من‬ ‫يعتنقون الإسلام («وروموعة) من البوماقويدخخحلون‬
‫الآرك د وتكزرت هذه الأخطاء فى الحرب البلقانية‬ ‫فى زمرتهم مسلمى الصرب الجنوبية » ومخطئون‬
‫عند ما حاولت الجيوش البلغارية الظافرة غساعدة‬ ‫أحياناً فيعدونهم من الآرك وتحصوئهم معهم بالنظر‬
‫‪845‬‬ ‫البوماق»‬
‫منمويلاحيوخ منالبلغار‬
‫لمو‬
‫اسل‬
‫ويلعارف الم‬ ‫القساوصة تنصير البوماق الذينيعيشون فى منطقة‬
‫شيئاً عن القصائد الى تعلق بتلك الموضوعات »‬ ‫جبال رودوب وغيرها من المناطق بالضغط وقوة‬
‫وقدرأى يرجك الذى عكف عل دراسة هذه‬ ‫السلاح ء فلما ابت الحرب ووقع الصلح‬
‫المسألةأن تلك القصص من وضع بعض المعلمين‬ ‫عادوا مرة أخرى إلى الإسلام ‪٠‬‏ وقد سلم بهذا‬
‫(س يسيج» )ص‪/١‬‏ ‪ 2‬ونحننعم‬
‫منز‬
‫مغاري‬
‫البل‬ ‫الجغراق البلغارى إشيركوف والكائب البلغارى‬
‫الآن أن الذى اشترك مع ركوفتنش هو العالم‬ ‫قره إيقانوف ممم زممدي ‪, 1.‬فى مجلته البلغارية‬
‫امقدونى ككوالوتف ممسمومامج ‪..‬ة (انظر‬ ‫( «شمسات اعدروئر التعلم القوى » قسطندل‬
‫معز ستهاة وطممتصعط ‪« :‬لمفاملاه”] مإمعتسمواباظ ؟‬ ‫)ا يقول كالوقنش «ءنههلمسمه ‪6‬‬
‫صنة ‪ 1741‬ك‬
‫م » ‪,‬ص)‪8١1‬‏‬ ‫‪1‬ة‪5‬‬
‫‪1‬سك‪9‬سن‬
‫ليي‬ ‫وكانت قصائد البوماق وأغانهم منذ سين‬
‫ولا كان هولاء المسلمون فى الغالب من‬ ‫جدل طويل ه وقدنشر‬ ‫وع‬
‫ضنة‬
‫ون س‬
‫مسد‬
‫أو‬
‫الرجعيين الذين بقطنون الحبال والقرى ‪ -‬وهم‬ ‫رجل بوسنوى كان من رجال الدين اسمه سئيفان‬
‫شرفاء ناشطون مسالمون ‏ فعظمهم والحالة هذه‬ ‫فركوقتش ووتومطس‪7‬؟ مطعنة ( ‪- 7781‬‬
‫غيرمتعم » ولاتوجدبينهم حركة أدبية»‬ ‫م ) ومن المشتغلين بالعاديات مجموعة‬ ‫“‪7981‬‬
‫والىوجات ممالذين يعرفون الكتابة مهم »‬ ‫من القصائد بعنوان «مممواة دنه‪7‬؟ أقىمصس‬
‫ويستعملون الثركية بالحروف العربية » ويستعملون‬ ‫الصقالبة (مسسمملى معنره مرت ‪ » 62‬بلغراد‬
‫الأمجدية الأخرى عند الكتابة بلغتهم الأصلية ‪,‬‬ ‫س“سن‪1‬ة‪ 18‬م » ج )‪١1‬‏ وزعم أنهمستقاة من‬
‫وقد برز عدد من المسلمين البلغار فى الحيل الماضى‬ ‫البوماق » ويتغنى أغلبا موضوعات سبقت المسيحية‬
‫فى خدمة الحيش الأركى أو الإدارة التركية م‬ ‫أو سبقت التاريخ مثل الهجرة إلى تلك البلاد وكشف‬
‫أما الحيل الحديد الذى تعلمفى مدارس الحكومة‬ ‫الغلال والنبيذ والكتابة و أساطير آلة هندية الأسهاء‬

‫كن»هم قليلونمحيث‬
‫فهو أكثر شعوراً باولوطلنبة‬ ‫وأورفيوس ودهؤجرن ‪ ..‬إلخ‪ .‬وقد أيدالاعتقادبصحة‬
‫لايتضح أثرهمف اىلسياسة أو غيرهاه‬ ‫هذه المجموعة كل من غودزكو وزتهوزج ودوزن‬
‫ويرمموجا (تانفظرنيت ممتمهاءه‪ 8‬عجتماسزمط مممعصص‪ 0‬؟‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫وانظر كذلك ين وريم‬ ‫باريس سنة ‪» 5141‬‬
‫نذكر إلى جانب المصادر الواردة فى صلب‬ ‫‪4191‬ءصمه‪1‬‬ ‫© ج ‪512‬‬ ‫سمس‬
‫المادة ما بأفى ‪:‬‬ ‫وما بعدها ) وجبتلر ( لاذه ‪.‬سآ ‪ :‬فمذفهة اامقادوط‬
‫‏(‪ )١‬ملعطمعمذل ‪ : 0.‬جماجموان‪ 8‬جمكملامليده‪ 6‬؟‬ ‫© براغ س‪1‬ن‪8‬ة‪ . ) 840‬وقيل‬ ‫‪2‬‬‫عظ ‪:‬‬ ‫ملا‬
‫يراغ سنة لم‪ 41‬ع ص كه لاه ‪5٠ 6‬م‏‬ ‫أنضاً إن البوماق انحدروا من الراقيين القدماء‬
‫لمكهءملاة (؟) الكانب نفسه ‪١‬‏ ممسيعاعمط عمط‬ ‫الذينتأثروا أولا بالعنصرالصقلبى » بثاملإسلام ‪-‬‬
‫البوماق ‪ -‬بومباى ‪٠‬‏ المديئة‬ ‫‪441‬‬
‫زماسعهد‪ 2‬ع مداع ف بيريرج السنة الثامنة ‪٠‬‏‬ ‫راغ أل" قينا لسك صنة‬
‫سيرع "ب‪07‬‬
‫سرابيثو صنة '‪ » #7491‬ص ه‪ "54‬وما بعدها »‬ ‫‪,‬‬ ‫‪"5:4 2‬‬ ‫"‪6١٠‬‬ ‫‪#١٠‬‏ (‪١‬ك‬ ‫وص‬

‫ف وزميك «مننهاد م‪1‬‬ ‫لوك‬


‫كهاذ»‬
‫‪ 5‬وما بعد‬ ‫"اق" ه ”‪ 885-05‬؟ ‪ 0‬نوميت ‪ 8. 1 .‬؛‬
‫لسنة ‪ 78841‬ء رقم ‪١٠3‬‏ س ‪ )1( 811‬اشحلةنفسبا‬ ‫[ز«مقملعاناة با«صلده [تبامممترهجومسلنه ب ونارممة‪/‬هجودمه‪1‬‬

‫سنة‪ 7161‬رقم‪١‬‏ ل " »‪ 1‬وبهاحثكتبهجي اررد‬ ‫‪8‬غ‪1‬سئ‪4‬ة‏ »وف هذا الكتاب جداول‬
‫‪8‬ر‬‫‪١‬رص‬
‫صانت بط‬
‫عمنركز المسلمين فىبلغاريا )‪(5١‬‏ محث كتبه‬ ‫مداق فىبعض النواحى والقرى (‪)5‬‬
‫وعد‬
‫عن‬‫لةب‬
‫امل‬
‫كا‬
‫ضياء الدين الأزهرى فى مجلة الفتح الصادرة‬ ‫«مطعهع مك‪ 75. 1‬مبافامفزعلء ‪ 1‬داز جومهه عزن« مفماملة “‬

‫يزءزووامسمم‬ ‫بالقاهرة رد فيه على ادعاءات‬ ‫لام ولوق‬ ‫‪٠١4‬‏‬ ‫ءا ص‬ ‫صوفا سلة ‪8691‬‬
‫هذا المصئف ثنت مجزء من الثلفات القدمة‬
‫‏(‪ )١5‬بسممهظ يك ‪, :‬ممووادط م‪ 0‬كجمهانسا كمة‬
‫وخاصة فصىفحة ؟‪ » 4‬وبه أنضاً مصور ببئن‬
‫ماجمهالا‪ 8‬نه مفممسسة ف ‪.‬ارق ‪ >. 5,‬لسنة‪1191‬‬
‫يتناول الكلام عن البوماق دون‬ ‫وهذا البحث‬ ‫توزيع السلالات البشرية ‪ :‬وقد أشر قبه بصفة‬
‫خاصة إلى المحلات الى سكلبا هلام البلغار‬
‫تعمق )‪("١‬‏ ومعلمرآ ‪,‬مآ ‪« :‬امسة هه كمرؤمه «مكلا‬
‫المسلموت (‪« )8‬ءززاه ‪.‬ل ‪ :‬تالومع مه ددمو‪0‬‬
‫رم (وهو نحث عن موضوع أسم البوماق )‬
‫عزاناءك جلك ‪١‬‏ م«مزماملة وماس ‪:‬اج )‪١2‬‏‬
‫هاردمامصامم " بلفتصولى >‬ ‫تزتجهاه ‪8‬‏‬ ‫نشر فى‬
‫بلغر اد سنة ‪508‬اءص ‪] )78307‬لم‪: 2 02‬‬
‫(انظر‬ ‫‪١"٠‬ل‏‬
‫‪8٠‬‬‫ء ص‬ ‫‪1‬ة‪5‬‬
‫‪ 9‬سن‬
‫‪1‬يا‬
‫صوف‬
‫ل اسازتفودى له‬
‫متفاؤم‬
‫‪#‬متفدماط ‪ 40‬ماتهاتة ‪#‬اتفزمالام جتا‬
‫ملعومتم جملا مسوثاردجهه© مناوعبووناؤزه » بارس‬
‫‪#‬سماموي‪ 0‬وك ف مطئن مدرإر السنة الثامنة ‪٠‬‏ بلغراد‬
‫ص‪ » "7‬وبا أنفياًذكر لبحث‬
‫سنة ‪ #8481‬ء ‪9‬‬
‫سنة ‪ » 5091‬ص ‪ 011-511‬ه ؤواسف‪0‬؟‬
‫إبفانوف‬ ‫كه‬ ‫البوماق‬ ‫تاريخ‬ ‫عن‬ ‫فصر‬
‫وبه وصف رحلة صربية شائقة حدثت عام لا‬
‫عر‬ ‫ماماهجتج ‏‬ ‫هه‬ ‫‪#‬اائمءدها ‏‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬
‫عن حماة وعادات البوماق (‪« )71‬وزهماتميه© ‪42.‬‬
‫‪١‬‏ جقء‬ ‫مط‬ ‫تمصدومم ] ظهر ف ماصدمة‬
‫ف منهامدادوت «نميرج نحت مادة بوماق (‪)6‬‬
‫وجتمسعايك‬ ‫عيروروييمء ‏‬ ‫‪"19١‬‏ )‪(١١‬‬ ‫سنة‬ ‫صوفيا‬
‫لانن فنصلا ‪,‬اواممها'‪©“ 8:‬‬ ‫‪.‬ة ‪ :‬هط‬ ‫‪#‬امعاتنطءه!‬
‫‪4191‬‬ ‫سنة‬ ‫مجمهارة ‪2‬ل ”هيزوج بن ‪٠‬‏ صوفيا‬
‫(‪45١1-19١‬‏‬ ‫» لييسك سنة ‪!١141‬‏ ع ص‬ ‫ج؟‬
‫ص *"؟ ‪6851 851 2‬م‬
‫ععمم ‏ فجمسةاسقز‬ ‫‪+‬‬ ‫<‪ )4‬طعنىزلئفه‪7‬؟ نتفمقة‬
‫‪ 0‬فهمبجراكرفجعأمعمما له زد مصئطء‪1 ,#‬‬ ‫»‬ ‫ء بلغراد سنة *“"م‪1١9‬‏‬ ‫ع‬
‫نجد س‬
‫غنزةت و‬
‫ص ‪5١5‬‏ )‪ (١١‬للتوماجوط ‪.‬از ‪.‬ل ‪ :‬ممتماملة‬
‫«ابولمبماىادثسة ‪ :‬جزيرة على الشاطئ‬ ‫»‪ 4‬صص‪0‬ه"‪»7‬‬ ‫‪##‬ممعوامة ؛ © بلغراد سنة ‪97191١‬‏‬

‫الغربى للهند يصلها ما الآن جسور مرتفعة »‬ ‫‪ 541‬س ‪ 041‬ع ‪١91‬‏ )‪ (1١‬معنولمسمه ‪8.‬‬
‫‪45‬‬ ‫بومباى ‪ 6‬المدية‬
‫وهى عاصمة ولآبة تسمى بالاسمنفسهوأهمثغور ارتياد أوربة والمستعمراث الإنكليزية سعبا وراء‬
‫تجارهم ‪»٠‬‏ ولا تقل مقدرتهم فى الشئون المالية‬ ‫الهند ومركز لتجارة القطن وصناعته م‬
‫والمشاريع الصناعية وأعمال الير وإدارة المحالس‬ ‫ومساحة بومباى ‪ 87‬ميلا مربعاً » وبلغ‬
‫احلية عن شبرهم فى التجارة ه وهناك طبقات‬ ‫عدد سكانها عام ‪ 10491‬م ‪٠5 :‬هر‏ ]لاا نسمة م‬
‫خخاصةأخرىه اىلنويئيةفكىشك ممطدم»ةوهم‬ ‫وقد عمل هذا التعداد أيام الطاعون » وأحصى‬
‫من نسل أعراب تزوجوا من نساء الند وكانوا‬ ‫السكان إحصاء خاصاً عام ‪6504١‬‏ فبلغوا ‪:‬‬
‫آمن من‬ ‫لنه‬‫ارأ‬‫للامحنين » غي‬ ‫لأص‬
‫فاىال‬ ‫”امر‪ » 14/‬وامم بومباى مشتق بغير شك من‬
‫المراعات الغئية » ثهمناك العرب الذين يتجرون‬
‫«مُباديوى » وهى إة هندية لا يزال الناس‬
‫فى الخيول وهم يتميزون بلباسيم العرى ء»‬ ‫يوكمون معبدها ‪ :‬ومع أن الحزيرة تسيطر على‬
‫والسادات أو الأفار‪:‬قة وبعضبم استقر منذ أمد‬
‫اسول فسيفهن‬
‫لدهفنىد بأسرها الذى تر‬
‫الثغر الاوحي‬
‫طويل على الشاطئ الغربى ء والجثلاهاوية‬ ‫الكبيرة وهى آمنة» فإنهلايكاديردذكرها ىق‬
‫الذين جذبتهم أنوال القطن من متلف الحهات‬ ‫رىل‬
‫التاريخ إلاعندمانزل البرتغاليون عنشهااإل‬
‫حتى شال المند ‪٠‬‏‬ ‫الأولمعتيرين أن هذاالتزول جزءمنمهركائرين‬
‫ويرجع تاريخ المسجد المامع إلعىام ‪1061‬م‬ ‫©‬ ‫متعميسة مك ممتعشية‬ ‫ارتاا‬
‫دكىب‬
‫غير أن أقدم الآثار الإسلامية هو ضريح الشبخ‬
‫ونزل عنها هذا الملك إلى شركة الند الشرقية‬
‫على بارو الذى بى قرابة عام ‪ 941‬م ورمم‬ ‫عام ‪ » 84551‬ونقلت هذه الشركة مقرها من‬
‫عام ‪ 4151‬م » وهو مكان تقام فيه سوق‬
‫سورات إلى بومباى عام ‪© 1451‬‬
‫هامة كل عام ‪ :‬ولاتلو الحفلات الى تقام‬
‫وبلغ عدد المسلمين من أهلها وفقاً لتعداد‬
‫فى بداية السنة الهجرية فى بومباى من صدام بين‬
‫‪ :‬لاكلاره‪١6‬‏ نسمة أى ميعاادل عشرين‬
‫السئيين والشيعيين ‪6‬‬
‫فى الائة من مجموع سكانها » وهؤلاء المسلمون‬
‫المصاحر ‪:‬‬
‫الأجناس الذين اعتنقوا الإسلام ©‬ ‫ينع‬
‫جيطمم‬
‫خل‬
‫‪7 18812781 41‬ل مارمؤمة كسمم‬ ‫إلى ‪1‬‬
‫فنهم العربى والفارسى والتر كى والأفغانى والملاوى‬
‫(‪ )1‬للءداجسهت ‪ [. 17.‬عزة ‪ > :‬مفتسما كلمة‪:‬ممقة‬
‫لتتمجنار يكثر‬
‫اقا‬
‫‪.‬هناك ثلاث طب‬
‫والإفربيى و‬
‫مدل كو مصنددعك أمعناعئوات‬ ‫كو ‪”4‬هاءة ‪4‬ه ‪:‬سه ‪1‬‬
‫عددهم‪ ,‬ويعظ نفودهم بصفة خاصة ‪ .‬هذه الطبقات‬
‫‪5.‬‬ ‫وسو © بومباى سنة ‪00 46441‬‬
‫معفعدسةظ ‪ :‬روفووظ عن معزه ‪ © 72,‬بومباى سنة‬ ‫هى الممون ومودمئد والبرة والتوجات ‪٠‬‏ وهم‬
‫(‪ )5‬ممعمملة ‪ : [. 1.‬وشجه‪ 8‬ما عقف‬ ‫يتجرون ىق الغالب مع بلاد اليج الفارسى‬

‫[وتوث مممه ‪.‬ه ‪.‬ل ]‬


‫ك‬ ‫وبر الزنج (زمجبار) غير أنهم لا حجمون عن‬
‫بومباى المدينة‪ --‬بومباى الولاية‬ ‫كك‬
‫(‪)5‬‬ ‫«ملل كاجوزم‪ 1‬سه‬ ‫فاه ‪18812781‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪+‬ومباى » المديئة ‪ :‬عاصمة ولاية بومباى »‬
‫ب‬
‫ه كفموسما كامتصنعللة‬ ‫للءطمسهت‪. 43. 0‬ل مله ‪:‬‬ ‫ومن أم تغور المند البحرية ومركز للتجارة‬
‫ادم عقعاى “©‬ ‫لهمعك‬
‫ملة ز‬ ‫ومان‪ 1‬فته م‪02‬‬
‫كأت‬
‫والصناعات ‪ +‬ومساحتها ‪١١1‬‏ ميلا مربعاً » وقد‬
‫ووزبررق بومباى»سنة ‪498١‬‏ (‪ )0‬مملعه‪: 13.5. 08‬‬
‫بلغ عدد سكان المدينة محسب تعداد منة‪١1891‬‏ ‪:‬‬
‫(‪)5‬‬ ‫ووطصووظ عومنج م‪ © 12‬بومباى سنة ‪1991‬‬
‫‪1‬لمون بالأوردية‬
‫«لالار‪4#‬ار لاءمنهم ها‪/‬ايكرتك‬
‫سدعاعهل‪« : [.11. 8‬دلود‪ 8‬ما عهض© ؟‬
‫من‬ ‫‪",‬‬
‫او‬‫‪»/‬‬
‫لفرس‬
‫‪8‬ال‬
‫لوغةلأصاليلةا»در‪ 5‬من‬
‫‪ .‬هورفيد [أ‪ .‬فيضى ممدرج ‪.‬ههه آ‬
‫الباشتو»و‪"+‬ه ‪#‬منالعرب » وهىأرقامتدلعلىعدد‬
‫فئة ‪ .‬وتشمل هذه الآر'قاممثلينلأجناس‬
‫الامسللميمندي‬
‫'‪٠‬بو‬
‫مباى‏ » * الولاية‪ :‬ولايةفغرىلى المند‬ ‫عنتلفةدخخلتالإسلام ‪ :‬عرب»وفرس »وأتراك» !‬
‫امادة) م‬ ‫هذه‬ ‫(انظر‬ ‫بومباى‬ ‫قصبتها مدينة‬ ‫وأفغان وغيرهم ‪ .‬ونذكر من أطهبمقات التجار‬
‫وهى تمتدمنالسند وتخترق كجرات إكللىتكن »‬ ‫الممونية » والهرة واالحوجات (انظر هذه المواد»‬

‫م تتوغل داخخل البلاد مخترقة جبال الغاط حتى‬ ‫وعددهم ليس بالقليل ‪ .‬ونشاطهم فى التجارة‬
‫الدكن والكرنات وتهم ببن أطرافها الممتلكات‬ ‫والصناعات مشبور » ولم صلات تجارية بارزة‬

‫البرتغالية كوا ومح ودمان وديو وتضم أيضا‬ ‫مع شرق إفريقية » والفليج العربى ء واللايا »‬
‫وسنغافورة وغير ذلك من البلاد م‬
‫على مدخل‬ ‫ولاية برودة ‪ +‬ومستعمرة عدن الى‬
‫من الوجهة‬ ‫البحر الأحمر هى جزء من بومباى‬ ‫بومباى‬ ‫مدرنمكاز‬
‫وتاريخ المدينة هام » وق‬
‫عن صائر‬ ‫السياسية ؛ وولاية بومباى تختلف‬ ‫من سبع جزائر قائمة بذائها ويتخلل هذه الحزائر‬
‫الولايات فى أن ما يربى على ثلا من الولابات‬ ‫مسلمون‬ ‫اهام‬
‫كفب‬
‫حان‬
‫‪ .‬وك‬ ‫ينن‬
‫طم‬‫لات‬
‫انقع‬
‫مست‬
‫الوطنية ‪ +‬ومساحتها بما فيها هذه الولايات‬ ‫اقلشبيخلطعهلىورباالرروتقاالذلىين»أتومحوبالاأىثسنرهةا هم“هاموقمير‬
‫ه؛لار‪ 881‬ميلا مربعاً » وبلغ عدد سكاتما‬
‫عام ‪« : 1092‬لاار‪474‬ره! نسمة ‪ .‬ويمكن‬ ‫‪ 8841 - 1841‬م) ورم سنة ‪ (405‬م م‬
‫الرجوع فيا مخقص بتاريمها فى عهد المسلمين‬ ‫ونقام فى بومباى سوق سنوية مجتذب عدداً كبراً‬
‫والسند ‪ .‬وأم إماراتما‬ ‫داتكن‬ ‫إل‬
‫وىمو‬
‫اادلكجر‬ ‫من الزوار ه وبالمدينة أيضاً مسجد جامع ‪8‬‬
‫الإسلامية الآن هى خيربور (انظر هذه المادة)‬ ‫إلى سنة ‪ 1051‬م‬
‫فى السند » وجتكره (انظر هذه المادة) ى‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫كاتهياوار » وكمباى ا(نظر هذه المادة) وبالتيور‬ ‫‏(‪ )١‬ممريط معمين (‪ )1‬ممما ره بأممطفجوقة‬
‫(انظر هله الادة) ورادمهثيور (انظر هله‬ ‫قنهاك وهه‪ 02‬اممفتعيودظ عو ‪ 4‬اسنة ‪0 5651‬‬
‫‪4‬‬ ‫بومباى » الولآية‬
‫غلام أحمد القادبنى فى اليئجاب قد اجتذبت‬ ‫» وجنجيرة (انظر هذه‬ ‫الادة) ق كجرات‬
‫إلى صفها ألفآً من سكان بومباى ‪ +‬ولذكر‬ ‫الادة) فى كتكن ‪٠‬‏‬
‫من اللراعات أو الأجناس الأخرى المموئية ويبلغ‬
‫» والبلوج وعددهم‬ ‫نسمة‬ ‫عددهم «دهرلاة‬ ‫وعلى الرغم من أن ولابة بومبى كانت‬
‫عععر ‪ 6 #46‬وأغلهم يعيشفىالسند » والعرب‬ ‫بأسرمانحت حكمالمسلمين ى زمنما ء فإن‬
‫الإنكليز انترعوها من المراطها فيا عدا السند‬
‫والبطهان أو الأفغان‬ ‫وعددهم ‪.‬هرمع‬
‫(انظر هذه امادة) وبلغ عدد المسلمين فيا‬
‫وعددهم ‪٠٠‬هر ‪٠/01‬‏ » والمغل وعددهم ‪١٠٠/2‬‏‬
‫وفقآ لتعداد ‪ (1059‬م ‪ :‬وؤارلاكهر؛ أى‬
‫نسمة فقط ‪ +‬وإذا استثثينا نماء عدد المسلمين‬
‫من السكان ‪ .‬ولكثنا إذا استبعدنا سكان‬
‫فىالسند فليسهناك مامحملناعلى الظنبأنهم‬
‫المندفإنعددالمسلمين ينقص إلىمايقل عن‬
‫يتزايدون أكثر من بقية السكان >‬
‫الملبونين ‪٠‬‏ وتصيح النسبة‪717‬يبعا وصلت اسيهم‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫إلىاق السكان فى السند ‪ 512‬وترلى نسيهم على‬
‫‏‪٠‬فى مدينة بومباى وق ناحيتين من نواحى‬
‫‪ 9781, 1881,‬مال تنروق !ا كسم‬ ‫‪11 (2‬‬
‫كجرات وناحيتين مننواحى الكرئات » وستدل‬
‫‪.‬ل ‪.‬كنة ‪ :‬ردفمدظ‬ ‫‪42.‬‬ ‫لاءطموسهة‪0‬‬ ‫(‪)5‬‬ ‫‪1001‬‬
‫من ذا التوزيع غير المستقر على أن الإسلام‪ .‬لم‬
‫» بومباى سنة ‪/‬ال‪1:91 - 181‬‬ ‫دسمناعم‪ 0‬زط‬

‫() عنمي امامساده‪, ":‬منفما زو ‪#‬داائعه© امأوقظ‬


‫وىس المراطها فىالدكنعلىالرغممن‬ ‫بإل‬
‫نسرف‬ ‫ين‬
‫لمين ما يقرب مأنربعة‬ ‫يقائهم ناحلتمحسكم‬
‫نوبط رفوه » كلكنة سنة‪991‬‬
‫قرون ‪ .‬ومع المسامين فى سائر أنحاء الطند‬
‫[ كوترت ممنهمه ‪] [.5.‬‬
‫من 'هل السئة ‪ .‬وتقدر نسيهم ‪ 01927 -‬م‬
‫‪ +‬بومباى » الولاية ‪ :‬ولاية من ولايات‬ ‫وعثل مذهب النشيعة فها الحوجات (انظر هذه‬
‫الانحاد المندى تشغل أراضى كوتج وسوراشرا ‪2‬‬ ‫الادة)ويبلغ عددم لاامرءه »‪ 6‬والهرة (انظر‬
‫وكجرات »‪ :‬ومهاراشترا » وقيدربه ‪ .‬وقد‬ ‫هذه المادة ) ويبلغ عددم ‪/‬اءلار‪١١8‬‏ سمة ‪»٠‬‏‬

‫تقررت الحدود الخالية للولاية ننيجة لإعادة‬ ‫وسمى البرة إلى طبقتين متايزتين ‪٠‬‏ الطبقة‬
‫تنظم الولابات فى اتحاد المند سنة ‪ 5891‬م‬ ‫الأولى » وهى جاعة املنتجار الأغنياء فىمدينة‬
‫وتكوين الولاية مختلفعن تكوين الولايات الأخرى‬ ‫بومباى وغيرها من المراكز التجارية ‪ .‬والطبقة‬
‫تهشامل مناطق تتحدث‬
‫فى الاتحاد منعي أن‬ ‫الثائية وهى جاعة مالنزراع فى كجرات » وهم‬
‫بلغتين مختلفتين هما المراطهى والكجراى ‪ .‬ويبلغم‬ ‫‪ .‬ويقال إن فرقة‬ ‫مآنهل السنة لامن الشبعة‬
‫مجموع مساحة الولاية 'الالمر‪ 0491‬ميلا مربعاً *‬ ‫الأحمدية ( انظرهدهالمادة) الى آنثأها اللرحوم‬
‫ا‬
‫بومباى ‏‪ ٠‬الولآية ‪ --‬بوتا‬
‫نسمة مهم ‪4 143‬ه مسلمون ( يسمين‪.‬‬ ‫ةا‬ ‫وقدبلغسعكدادئها سنة‪ : 1091‬لالاكر‪ "4‬ارم‬
‫وكانت داخل مملكة‬ ‫‪.) 171‬‬
‫بررويج »‪©1‬س‪9‬نة‬ ‫نفساً ‪ :‬وقد كانت هاللهولاية بأسرها نخاضعة‬
‫لكة الى دالت حوالي‬
‫لنم»تملك‬
‫الدك‬
‫آندهرا القوية با‬ ‫لحكرالمسلمين فىيوم من الأيام ‪»٠‬‏'بل إن‬
‫منتصف القرن الثالثالمبلادى‪ .‬ويشيرماببن أيدينا من‬ ‫إحصائيات السكان فى كثير من المراكز الهامة‬
‫شواهد إلى أن الجالوكية والراشتركواوية » والبادفوية‬ ‫تكشف الآن عنوجود نسبةكبيرةمن المسلمين »©‬
‫هذا المنطقة منبعد‪ .‬فلما‬ ‫ودا‬
‫مق‬‫كبرى‬
‫حويك‬
‫الد‬ ‫وامسلمون هم ثانى المواعات اهامة فى الولاية »‬
‫غزوات الخلجى وطغلق ( انظر مادة‬ ‫حاقت‬ ‫ولو أن عددهم تناقص فى السنوات القريبة بالنظر‬
‫« محمد طغلق ‪٠‬‏ ) بالدكن انضوت بونا تحت لواء‬ ‫إلى هجرة بعض امسلمين من الولابة إلى باكستان‬
‫المسلمين ‪ .‬وقد سجل الرحالة الروسى أثناسيوس‬ ‫بعد التقسم ‪ .‬وبلغت نسبة المتكلمين بالأوردية‬
‫تبكيتان ونوفالاة معسدضة ( ‪)4041- 4541‬‬ ‫ى‬ ‫ذهو‬
‫اادل»و‬
‫لغةآصلبة فىالولابة وفقالحر تعد‬
‫كياننت جزءاً من المملكة‬
‫وصفا هاما لبونا ح‬ ‫أجرى سنة ‪١84١1‬‏ ‪# :‬لاره‪ . /‬وأكير مراكز‬
‫الهمنية ‪ .‬والظاهر أن نيكيتدن كان أول رحالة‬ ‫السكان المسلمين إذا استئنينا مدبنة بومباى هى‬
‫اجن اتبت‪ .‬إلينا انطباعاته منذ زيارة الحاج‬ ‫ندش الشرقبة وسورات *‬
‫اادء‬
‫خآن‬
‫ومد‬
‫نواحى ‪ :‬آح‬
‫الصينى فاهين ف بداية القرن الخامس الملادى‬ ‫ومعظ المسلمين على مدهب آهل السنة»‬
‫للسمالا‪ 1‬ملا هد مدا“‬ ‫‪ :‬رسنس‬ ‫(موزملة ‪31.‬‬ ‫المصاحر ‪:‬‬
‫طبعة وريزووى ونويع )‪ .‬وظلت بونا نحت حكم‬ ‫‏(‪ )١‬ميمه مسري )‪١١1‬‏ ممتامقمنى روبأممناهمل‬
‫المسلمين حى ما سلطان المراطها ى النصف الآخر‬ ‫‪ 61‬ماق ووطووو‪ 8‬لمستسعورميط ‏ رو (‪ )1‬ميمه‬
‫منحكم أورتكزيب ‪ .‬وارتبطت التاحية سم‬ ‫‪ 5001‬سه ‪:‬و‪ 2781, 1881, 85‬جر عارمؤوك ‏ (‪)5‬‬
‫‪.‬ل عذة ‪« :‬مملامعه‪ )6‬امنعط رووضرره‪ 8‬؟‬ ‫لااعجسه‪.‬‬
‫ببدايات تاريخ المراطها وارتبطت ارتباطآ ‪,‬نقآً‬
‫(‪ )0‬ممما‬ ‫بومياى سنة لالا‪ 41‬س ‪10991‬‬
‫فى عهد الييشوا ‪١‬‏ انظر‬ ‫صجىب‪.‬حت‬
‫أشو‬
‫ورة‬
‫بسي‬
‫هلهالمادة ) مركز السلطان المراطهى حبى الغزو‬ ‫عفد عرو حممنزميوج * السلاسل الإقليمية » ولاية‬
‫البريطانى فى مسهل القرنالتاسع عشر ‪.‬‬ ‫بومباى » كلكته سنة ‪9691‬م‬

‫آ]‬ ‫خورشيد [‪ .1‬فيضى ومسرد ‪.‬حمه‬


‫وبونا الواقعة على ملتى ‪-‬برى موبها ومولا *‬
‫بلغ ججموع سكانها ‪6٠0 7141‬؟‏ نسمةءمتهم ‪7 6714,82‬‬
‫من المسلمين ( بروووج ‪,‬يبورين » س‪1‬ن‪5‬ة‪6) 171‬‬ ‫‪+‬د‪+‬ونا ) ‪ :‬مددنة وناحية فىالمندفىالقسم‬
‫وَضمك ‪ +‬وهقنعدقرية » فىه جاكيرو مالجى”‬ ‫الأو سسمونلاية بومياى ‪٠‬‏ وكانتمساءحة الناحية‬
‫بوونسلا جدشوجى ‪ .‬فلماوجدشوجىمنبعدأن‬ ‫ار ميلامربعاً» وبلغعدد سكانها سنة ‪171918‬‬
‫‪1١‬‬ ‫البونت‬ ‫يونا‬
‫حكمها عبد الله بن قاسم الفهرى‪ ,‬نظام الدولة‪‎‬‬ ‫شكد‬
‫ببته‬
‫القص‬
‫رنق‬
‫ىمام‬
‫لء ن‬
‫إعدا‬
‫بوثامكشوفة للأ‬
‫حتى عام‪ :١٠ ‎.‬م ء وحكمها ولده محمد من‪‎‬‬ ‫‪:‬كانت بونا مشبدهجومه الجرىء على‬ ‫حيث توج و‬
‫الدولة وحفيده أحمد عضد الدولة حتى‪0 ‎‬‬ ‫شايسته نخان‪ +‬فلمانم سالطانالبيشوا أصبحت بونا‬
‫ثم من بعدهما أخوه عيد اللهالثننجناح‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مرةأخرى قصبةتملكة المراطها وقاعدتها ‪ :‬وقد‬
‫ةلودلانم‪‎‬ةنس ‪1١49: 1١44‬ىلإ‪‎‬ةنس ‪» 1١91‬‬ ‫مرت النيران سنة ‪ 1581/‬قصر البيشوا المحصن‬

‫وسقطت هذه المدينة بعد ذلك تباعاً فى أبدى‪‎,‬‬ ‫المسمى « شاثاوارى »‪ + 6‬ووقع أول اجتماع‬

‫المرابطين والموحدين عقب ثورات ‪.‬لم تدم‪‎‬‬ ‫للمؤتمر القوى الهندىفىيونا سنة ‪6481‬‬
‫طويلا » وق عام‪ 5771‬سقطت البونت فىأيدى‪‎‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫دون جم الأرغوق ممونة ‪2‬ه مصطول دمر بفضل‪٠ ‎‬‬
‫الحهود الى بلها دون كرييت ملائية ددم‪٠ ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬وونسمه ملا ]و كاممرعة‪« 1‬متلاعتست«فة‬

‫واموجوة‬ ‫‪600‬‬
‫أسقف سيجورب‪7‬؟‪2‬‬ ‫يبرط '» وهذا التقرير ينشر سنويا (‪)9‬‬
‫عرلا كه ‪##‬منامعه ©‬ ‫‪ : [.‬زهنطسه‪8‬‬ ‫‪1/1.‬‬ ‫العطاجسة‬
‫[تسيبولك وروطرمة ‪] 8'.0,‬‬
‫وسيعيرط »© بوناء مجلد ‪ 81‬سنة ‪2)" 88481‬‬
‫تعليق عملاىدة « البونت ‪6‬‬ ‫لمتوويسر © مادة جدموم (‪)5‬‬ ‫مط عرو ممه‬

‫‏‪ 0١‬تمد ممنبهتقميج هر البر أو الوادى‬ ‫مارموبرظ هذ عردو »‬ ‫‪ :‬زه‬ ‫قتممدعةط ‪2. 81,‬‬

‫الأييض الذى ترق القسمالثمالىمنهبعض بلاد‬ ‫‪(١0‬‏‪ 14١‬جميايدة ‪: [.‬عمة‪ 1‬كه همه رهط ؟‬
‫س)نة‬
‫سنة‪)5191(5‬صمة ‪.‬ق‪:‬زنوووه ‪ 10‬ورزى؛ سنة ‪١151‬‏‬
‫(و أرغن ) وقسمه الحنوى مقاطعة بلنسية»‬
‫أرجون أ‬
‫ويغلب على القسمالأولاممالوادى الأبيض الذى‬ ‫(')جمممععمتقطة ‪.‬الاءسآ‪ :‬مومه زه رماعذل لمدمة ‪4‬‬

‫نقله الأشبان إلى لغنهم فقالوا موررمرع منج» ويغاب‬ ‫عن وى © سنة ‪515١‬‏ ‪.‬‬ ‫وى‬
‫على القسم الثالى اسم توريا ونبية ‪ .‬ومن روافد‬ ‫[ كولن فيز ومنبوط مثلام» ‪] 0.‬‬

‫الهر الأبيض خبر ‪-‬آخخر أبلغ منه طولا وعرضا'‬


‫يسمى ورؤمروزم أى الجمراء » وهذا الاسم غير‬
‫«البوذت »‪ :‬مدينةأسبائنةصغيرةفىالثمال‬
‫ومطسوطلة أى الحمراء فى غرناطة ‪+‬‬
‫الغرنى من إقلم بلنسية الحالى على السموح الشرقية‬
‫(‪ )5‬مدينة مومووملم تكتب فى العربية على‬ ‫لوادى الأبيض‪ .‬وتسسخاسمدةيسلةفدية ‪ 71‬واسم‬
‫عذلىيه‬
‫الوجوه الثىأوردهاماكللمفادة » ولكنال‬ ‫هله المدينة بالعربيةالبونت أو البنت أوالفنت‪9‬؟ ‪.‬‬
‫غالبالمصنفين هو ‪١‬‏ اللّثت » بم ضشكون ‪2‬‬ ‫الدولة الأموية‬ ‫سقوط‬ ‫بعد‬ ‫كان محكمها‬
‫ىزه ‪ :0‬والفنتثتمن اقلم‬
‫فت‬‫فقدقاكالإدريسى ف‬ ‫قفرطىبة أسرة من أهلها حى أسرة بى قام‪9‬؟ ‪:‬‬
‫البولث ‪ -‬بونة‬ ‫‏‪14١‬‬
‫بالمضى قى هذا التحريث أن الحد الأعلى لببى‬ ‫القواطمالى مها مسرئة وفتة وقلعة وباح وهتمر‬
‫القواسم كان اسمهعبدالملك بنقطكماذكر د‬ ‫تاجنه' ب(هم الحم فسكون ويه" مآ) مرج من‬
‫الحبال المتصاة بقلعة الفنت ‪ 6‬وقال ‪« :‬الفنت‬
‫(‪ )4‬وؤرميمة بلدة أزلية على مقربة من رابطة‬
‫وشنت مارية ابن رزين منعدحعدطلم مديئتان‬
‫كسطالى » وكانت تسمى فى العهد الروماق‬ ‫عامرتان جليلتان«هما أسواق قائمةومارات متصلة»‬
‫إيديثاتر وم مسمعمهاتاظ »‬ ‫الخ ء‬
‫مدمد مسعوة‬
‫م) ذكر الإدريسى فى ثرهة المشتاق إقلم‬
‫القواطم على اعتبار أنه أحد الأقالبم الى كانت‬
‫«بونة) وبالفرئسبة مرروج ‪ :‬مدينة على شاطئ‬
‫الأندلس تتألك مها أيام الحكم العرق فيا ه‬
‫الجزائر فىولاية قسنطينة » عند مصب نهر سبى‬
‫وعلى الشاطئ الغربى المسمى بالاسم نفسه والذى‬ ‫ولعل نسبة ذلك الإقلم إلى القواطم مرجعها إلى‬
‫اة‬
‫ونلمن‬
‫عبدالملك بنقط الفهرى الذى كا‬
‫ينحصر بين رأس كارد مهمون غرباً ورأس روزا‬
‫الأندلس فى القرن الحادى عشر الميلادى »‬
‫‪ 0‬شرقاهوقدبنيتالمدينة بين البحروالمرتفعات‬
‫وبقيت الولاية ى سلالته الذين عرفوا ف التاريخ‬
‫المغطاة بالغابات الى هى دعامة الكتلة الجبلية المعروفة‬
‫بينى القاسم وبالقواسم أيضا وم الذين أنشأوا‬
‫اسم « بونة» على‬ ‫رقب‬
‫عطل‬
‫لدأ‬
‫هوق‬
‫ا‬‫«وغ »‬
‫بذ‬
‫أ‬
‫قرية ببى القاسم الواقعة إلى الشرق من بلدة الفنت‬
‫هذه المدينة ويعرفها الأهالى باسم عتتابة د‬
‫علىمقربةمنساحل البحر ه وهنالاغبار على‬
‫وبلغ عدد سكان المدينة وفقا لتعداد عام‬
‫تسمية الإقلم بالقواطم كما ذكرة الإدريسى م‬
‫نسمة © مهم ‪165,5١‬‏ من‬ ‫‪58414‬‬ ‫‪0‬‬
‫ولكن المستشرق المحقق دوزى برووم يعترض على‬
‫انلسفريين و ‪٠44١١‬‏ من الأجانئب و ‪,755‬امن‬ ‫هذه النسبة بقوله إنهلاأثر ى كتب التاريخ‬
‫الهود و لظن من الوطنيين ‪2‬‬
‫الب نزهة المشتاق لمايدلعلى أن‬ ‫تقب‬ ‫كونة‬
‫المد‬
‫وصك‬ ‫ومدينة بونة الحديثة على مسيرة ميل ن‬ ‫جاعة باالسقمواطم خلعواهذاالاسمعلىالبقعةالتى‬
‫الميل من موقع هبونه م(دنيه‪ :‬دمن ‪).٠‬‏ وقد‬ ‫كانتدارله »م وهويرجح‪ -‬بناءعلىذلك أن‬
‫أسس الفينيقيون مدينةهبونهثمغزاها القرطاجنيون‬ ‫الإدريسى أساء السمع فأساء الفهم فوقعم فى‬
‫اثستمولى علهاملوك نوميديا » وما هينوزكمرثا‬ ‫التحريت » إذ المعروك أن الفنت كانت دارا‬
‫هله المدينة إلى ولاية إفريقية‬ ‫ضمت‬ ‫علطاممعطا‬ ‫لبى القامم الذين أطلقوا اسمهم هذا على قرية‬
‫‪+‬وصلت إلى درجة عظيمة من الرخاء فى‬
‫الرومانية و‬ ‫معروفة حتى الآن » وقد حرفه الناس إلى بى‬
‫عهد الإمبراطورية » وأصبحت من أهم المراكز‬ ‫القوامم فلا سمعه الأدريسى ظن أنه «بى‬
‫نعهقدت‬
‫احية‬
‫شارت الومسي‬
‫تدم‬
‫نبع‬
‫الاد‬
‫الدينية 'ىالب‬ ‫القراطم » إذ أبدل من السين طاء » وأغراه‬
‫رن‬

‫ابن زبرى ه والثانبة بيت على مسيرة ثلاثة أميال‬ ‫'فما المحالس الديئيةفى الأعوام‪ 798‬وه ة" و‪504‬م»‬
‫وسميت بونة النديدة » وكانت محاطة بأسوار بعد‬ ‫وكان القديس أوغسطين أسقفاً له دا وفتحها القندال‬
‫‪8‬‏ م ) بمدة من الزمن ه ولا‬ ‫‪(١‬‬‫‏‪١405٠‬ه‬
‫عام ‪٠‬‬ ‫عام ‪٠75‬‏ واستولمعلها البوزنطيون بعدذلك بقرث»‬
‫هلا نجد‬‫نعرتالتاريخ الذىاختفت فيهمدينة زاوى و‬ ‫وظلت فى حوزتهم إلى أن فتحها العرب » ومن‬
‫المرجح أنه اثتقات إلىحوزة العرب فى الوقت الذى‬
‫الآن فى موقع مدينة هبونة سوى آثار قليلة لعاثر‬
‫استولوا فيه على قرطاجنة » أى فى السنوات‬
‫رومانية » ويتفق كلمن الجغرافيسين افلإشادةبرخاء‬
‫الأخيرة منالقرن السابع أوفاىئل القرن الثامن‬
‫المدينة ويقولان إن ضواحما مليثة بالفوأكه والحبوب‬
‫والأغنام ه وتجارة الجلود والأصواك نافقة فى‬ ‫ن‬
‫انبن‬
‫مملحس‬
‫تمحكا‬
‫أيا‬
‫المديئة » ويزورها وفود كبيرة من التجار ومخاصة‬ ‫وكان يقطن ناحية بوئة فى القرون التالية جنس‬
‫|‬ ‫‪١‬‏‬ ‫الأندلسين ‪0‬‬ ‫من البربر من قبيلى أوربة ومصمودة ا(لبكرى »‬
‫وكانت بونةنقدمأيامابنحوقل ‪١٠٠7‬‏ ديئار‬ ‫طبعة ده صلان بعنوان مرونترم م‪« 4‬منازتمعوط‬
‫منوياً إلىشز انة السلطان اللهادى الخاصة علاوة على‬ ‫)حكمها على التوالى الأغالبة ثم‬
‫ص ‪47١‬‏ و‬

‫يهجابى منالضرائبالمنفعة العامةه‬ ‫الفاطميون ثمبنوحاد ‪٠‬‏ وبنيت فىخلال هذه‬


‫مجاورة للبحر على مسافة‬ ‫المدة مديئنة جديدة‬
‫وكان من بين أهل المديئة فى هذا العهد وق‬
‫قريبة من هبونه ‪٠‬‏ ولعل الغرض مبنائها‬
‫المدينة مقر‬ ‫نيات‬
‫ا ك‬
‫كصارى‬
‫القرت التالى عدد من الن‬
‫كان صدهدجاتالمسيحيين ‪ +‬وقدجاءفىابنحوقل‬
‫لة الىبعثمه االبابا‬
‫رلمكثالك‬
‫لدذ‬
‫أسقثت » واشاه‬ ‫(شره ده سلان فى النحلة الأسبوية بعنوان‬
‫ن‬
‫غريغورى السابعإلىالسلطان الناصر عام‪6/1١٠‬‏ م ‪0‬‬
‫‪)8581‬‬ ‫‪6‬ص‬ ‫‪« 6‬مااوامميط‬ ‫‪000‬‬
‫أ عمعقامجا) عله ‪412‬‬ ‫(عتمهآ ممالا ‪ :‬لمق‬
‫أن والى هذه المديئة مستقل ©» ولدبه فرقة من‬
‫قلط فط ضيف ارك ينه أ ص ‪١5‬‏ ) ‪,‬‬
‫الربر مستعدة أبلدلاقًتال » لأن جنوده معسكرة‬
‫وتفرغ أهلمدبنةبونةلأعمال القرصنة مماأحنق‬ ‫‪7:‬الرباطات ‪ :‬وقد ميز البكرى ( كتابه‬
‫علهم النصارى ؛ فنبب أهل بيزا والجتويون المدينة‬ ‫ماذكور) فى وضوح بن مدبنةقدعة وأخرى جديدة‪:‬‬
‫عام ‪5١٠‬‏ و وبعدقرنمن الزمان انبر ووجر الناق‬ ‫الأولىمسقط رأس أُشسطن » أى اسلقأديغسطين »‬
‫الصقى فرصة قضاءالموحدين علىمملكةمجابةوأنفذ‬ ‫وهى مشيدة على ثل منيع وتعرك مدينة زاوى‬
‫أمبر البحر فيليب المهداوى ب نسبة إلىالمهدية ‏‬ ‫والمرجح‪ .‬أن يكون سبب هذه التسمية ‏ كمازعم‬
‫لاحتلال بوئة وأناب عنهفىحكمها أمبرآمنبيت‬ ‫أن المعز بن باديس رابع السلاطين من‬ ‫ده سلان ‏‬
‫ببىحادعام‪ 4011‬م م وظلث بوئةمدةوجيزة ف‬ ‫بيت بى زيرى قد أعطى هله المدينة لقريبه زادى‬
‫‪44‬‬
‫‪5‬ر‪011‬‬ ‫‪.‬مضى المركيز ده مونديار‬
‫و‬ ‫ايلذنصارى واستعادها الموحدون عام ‪١5١1‬‏ م ؟‬
‫للاستيلاء علمهاووضع فبهاحاميةعذتها ‪٠٠١‬مقاتل؛‏‬ ‫وفقدها الموحدون مدة منالزمن فظلت تدين بالولاء‬
‫وقد أخلاها هثلاء بعدخمس سنوات ( ‪888١‬‏ ل‬ ‫هت‬
‫‪ :‬ليحيا بن غائية مدة عامين (‪١1١5 - 998‬‏ ح‬
‫‏‪ ) 4٠‬حاصرهم نخلاهاالك وأهلالمدينةحصارا‬ ‫‏‪ - ٠‬ه‪1١١‬‏ م ) وبسقوط دولة الموحدين‬
‫شديداً ‪ :‬وما إن غادرها الأسبان حتى عادت إلى‬ ‫» ثم‬ ‫وفنىس‬
‫وقعت بونةفىقبضةبى حتفص‬
‫حوزة اليآنركالزاعهم فبامازع » وأقاموا فها‬ ‫أصبحت بعد ذلك لقمة يتنازعها أمراء تونس وحجاية‬
‫حامية وظلت المدينة فى أيدمهم إلى عام ‪> 48881‬‬ ‫*عا‪0‬م‪ 8‬إلى‪11" ‎‬‬ ‫‪1‬نة‪8‬من‬‫‪ ٠‬وقسنطينة ‪.‬وكانت بو‬
‫وكان التجار الفرنسيون يزورون هذه المدينة بانتظام‬ ‫قصبة مملكة صغيرة أسسها الأمير الحفصى الفضل‪. ‎‬‬
‫غىم من مضايقة القرصان"‬ ‫لةرعل‬
‫الاث‬
‫خلال القرون الث‬ ‫وفى عام سدم أعطاها أبوالعباس» ‪.‬مللك نجاية‪‎‬‬

‫اندءمن مك عتمهدمهمن‪.‬‬ ‫وحصلت شركةكوراى‬ ‫إلىابنأخيهألىعبداللهمحمد ‪ .‬وظلت هذهالمدينة‪‎‬‬


‫الى أسسها جاعةمنتجارمرسيليا فىمنتصف القرن‬ ‫‪.‬كا‬
‫ثغراً هاما ‪ 1‬التجار املنمسلمين والنصارى و‬
‫‪ .‬السادس عشر على تصريح بإقامة بيت مالى فىالمدبنة‪.‬‬ ‫لأهل بيزة وجنوة ومرسيليا وقطلونية ببوت مالية‬
‫وقد هدم هذا البناء عام ‪401١‬‏ ولكن أعيد تشييده‬ ‫ناد تمت الخال كرجا و لوال يد‬
‫عام ‪5751١‬‏ م نتيجة للمفاوضات الى قام مها‬ ‫مدنا أخعلذت أعمال القرصنة تعيقالتجارة حنى أن‬
‫بونهمتعدسوىمدينة صغيرة بها"‪9٠‬‏ مسكن ى‬
‫سانسون نابولوك مولادممنة «مددوة وظل قائمآ‬
‫إلى عام ‪ 84/01‬م ‪ .‬واتخذت الشركات المختلفة الى‬ ‫أوائل القرن الحامس عشر ( محمدبن الحسن الوزان‬
‫‪:‬زياقك عنقم مم‪ 1‬طبعة شيفر» ج ”‪»#‬‬
‫ال‬
‫تنجر مع بلاد البربر ويجمعها اسم الشركات‬
‫‪١‬‬ ‫‪1‬ص‪7١3‬‏ ‪):‬‬
‫مدينة‬ ‫تعتمعدمصه‪0‬‬ ‫عدوتكف ‪0:‬‬ ‫الإفريقية‬
‫بونةمركزا لأعمالهاومخاصةمابتعلق بشراء الجلود‬ ‫وشجع استقرار الآركفىالجزائرأهلبونةعلى‬
‫والأصواف والحبوب ‪ .‬وكان لبوئة من الشأن ما‬ ‫انر‪.‬وا عام‬ ‫ثصيي‬
‫هم نيرالوحخف‬ ‫عن‬‫هال‬
‫افعو‬
‫أكنير‬
‫جعل لويس الرابع عشر يفكر فى الاستيلاء علا‬ ‫ممأه؛ على السلطانمولاى الحسنوطلبوا عوشخر‬
‫وجعلها' محطة حصيئة ‪ .‬واستعاد الفرنسيون عام‬ ‫الدين»فذهب هذا إلى بونة وفبها أكملاستعدادهللك‬
‫البيت المالى الذنى كان م فى هله المدينةء»غغر‬ ‫الحملة الىمكنته منالسيادةعلىتوفس عامه‪١818‬م‪.‬‏‬
‫أنه أخمل مهم وأعى للإنكليز وظل فى أيدمم من‬ ‫ولكن ‪-‬نتج عن احتلال‪ :‬الأسيان لبونة أن تمكن‬
‫‪ -:‬ع‪1‬ا‪8‬م‪ 710‬إلى ‪ 8181‬م ‪ ,‬ثمأعيدللفرنسين وُلكنه‬ ‫شارل الحامسن محنمل مولاى الحسن عاللىتنازل‬
‫أخلى عام ‪ 717181‬م ننيجة للجفاء الى دب بن‬ ‫‪ ':‬عن هله المدينة » وكاث هذا السلطان قد اسثعاد‬
‫فرنسا وبين الداى حسين ‪7‬‬ ‫عرشه‪.‬فى ذالكلوقت ‪١1٠‬‏ ‪,000‬‬
‫‪5‬‬ ‫بوئة ‏ البوق‬
‫الدوام مئذ ذلك الوقت ه وأصبح تقدمها السريع‬ ‫وأنفذت حملة على بولة عقب فتح الجزائر‬
‫ودخل قائدها دامر عون دمص عصسدط المدينة ىق مضموناً بسبب استغلال وادى سبو الخصص الآن‬
‫للىقعصلىبة و لازراعة وتصدير محصولات غابات أذوغ والحديد‬ ‫؟ أغسطس سنة ‪٠8491‬‏ » وااستو‬
‫الحامالمستخرج منمناجم « مقطع الحديد ‪٠‬‏ ‪3‬‬ ‫ونا استدعاه القائد ده بورموك ومممسمده‪ 8‬و‪2‬‬
‫والفوسفات المستخرجة حديثً من ناحيتةيسةالتى‬ ‫دخل الجزائر ثانية فى ‪6١‬‏ أغسطس ‪ +‬واستعاد‬
‫ى»‬ ‫دخط‬‫يالآن‬
‫دونة‬
‫حها بب‬‫الأهلون الذينكانوا قد نفضوا عكانهلهم ير يصل‬
‫نلهججات‬
‫أحمد باىقسنطينةاستقلام علىالرغمم ا‬
‫وثغر بونة هو ثالث ثغور الجزائر » ويلوحأنه‬
‫الى وجهها علمهمقوادأحمده وحاول الفرنسيون‬
‫يتظرهمستقبلبام‪.‬موقبدنيتمدينة جديدةسكانها‬
‫أن يوطدوا أقدامهم ثائية فى المدينة عام ‪» 1141‬‬
‫آخذون فى الزيادة إلى جانب المدينة الوطنية الى لم‬
‫غير أن محاولهم باءت بالفشل وانتهت بقتل قائدى‬
‫قصبة الى بناها‬
‫ليلة‬
‫اةضث‬
‫ويل‬
‫نرقل‬
‫شىأآثا‬
‫لاسو‬
‫امنه‬
‫يبق‬
‫الحفصيون فى القرن الرابع عشر ‪ +‬وقد تغيرت‬ ‫حامللضهمابطين هردروبيكوممؤسة‪ 1‬عسمةسمسصيص‬
‫مندذ ذلك الوقت تغيراًكبيراً » وتسمى الآن‬ ‫ومونظ دنطادوه »نه ‪ :‬وكان الغرض على قتلهما‬
‫ع«نتابة » و‬
‫باى قسنطينة السابق إبراههم الذىكان ير إلى أن‬
‫يكون أميراًعلىبونة‪ .‬غيرأنه م اانقضى عامحى‬
‫المصادر‪:‬‬
‫وجد أهل بونة أنفسهم عاجزين عن أن يصدوا‬
‫(‪)١‬ممرددظ‏ ‪ : 8.‬دنه وك مرزربئتة © باريس‬
‫‪ 54‬م )‪(١1‬‏ فوت" ‪ :‬ل معد ملم كلممسعمط‬
‫حملات ابن عيسى خليفة باى قسنطينة فاضطروا إلى‬
‫الاستنجاد بالفنرسيينبصفتهم الملجأالأخي ‪.‬ر وحاول‬
‫مرؤظ وف ممتميعناط ‏ فى جلة مرزهرنورد مومع »© سنة‬
‫“اهام ‪٠‬‏‬ ‫متمائمص)‬ ‫*و‪24‬‬
‫ة بر‬
‫صدى‬
‫ممائ‬
‫هوجر‬
‫مسف‬
‫الضابطان يو‬
‫[ليشر مملا‪.‬ه ‪1‬‬ ‫أن نصربا عدوم ضربة جريئة بأن يقتحم عدد من‬
‫الجنود والملاحين القصبة ‪ .‬واستطاع الفرنسيون على‬
‫وب«وثمال» ‪ ( :‬انظرمادة « أحمد ياشا‬
‫الرغم منمقاومة الأتراك أن يرفعوا العلم الفرنسى‬
‫علها ى ‪/‬الامارس‪7181‬م‪ .‬وقد إفبرراهيم واختق‬
‫بونشال‪٠): ‎‬‬
‫ابن عيبى بعد أن أشعل النار فى المدينة ‪ .‬وسرعان‬
‫ما أقام الفرنسيون حامية فا » وأصبحت المدينة‬
‫بدين أبن العاس أحمد‬
‫« البوى © ال‬ ‫قاعدة للأعمال الحربية فى الولاية الشرقية » ومنها‬
‫فوم‬
‫ابنعلىالبونى ‪ :‬من أشهركتاب الاعرلبعل‬ ‫أنفذت الحملات الى وجهت إلى قسنطينة عانى‬
‫اللحفية» توق عام‪ 775‬ه ( ‪ 0711‬م ) ‪ .‬وألف‬ ‫‪.‬‬ ‫كو‬
‫‪:‬فى‬ ‫كرم‬
‫حوس‬
‫لاب‬
‫الكت‬
‫البونى عدةكتب مث‬ ‫وأتحدت المدينة تزدهر ويزداد رنخخاؤها على‬
‫البوع ب اليوهرا‬ ‫فل‬
‫«البوهرا ) أو التهئرة» ‪ :‬طائفة إسلاستق‬ ‫الكهانة وعم الغيب» ولهكتب أخرى أقل أهمية‬

‫غارنلىهند انحدرت على الأغلبمن أصل هندوكى »‬ ‫فى فضائل البسملة وق فضائل الأساء وأحرف‬

‫وأمفعرفامدها شيمعةذعلهىب الإماعيلية وييتمون‬ ‫الهجاء ‪ :‬وأورد فى هذه الرسائل طريقة تكوين‬
‫إل ذلك الفريق الذى يؤيد دعاوى المستعل‬ ‫المربعات السحرية والأحرف النورانية وغيرها من‬
‫‏‪04 - 42/١‬ئم حح و ودلب ‪1١1١‬ام‏ ) ق ولابة‬ ‫رموز الطلسهمات »©‬

‫وكتب البونى هى أكثر الكتب استعمالاحتى الخلافة الفاطمية مصر بعد أبيه المتتصر ء ويناهض‬
‫أخاه نزارة الذى يناصره الحشاشون الأقدمون‬
‫اليوم لدى جمهور المسلمين المشتغلين بالسحر‬
‫ومثلهم فى الحند الكوجات ( انظر هذه المادة )‬
‫والتعاويذ » كا استغلها العلماء الغربيون أمثال رينو‬
‫التجار‬ ‫المدثين ‪ .‬والاسم « البوهرا » يدل على‬
‫وروون بجفكتىتألابفبه يررووروم ‪,‬تماوجك كلدمسسطلة‬
‫وهو من الكلمة الكجراتية « ثهورقو ‪»٠‬‏ أى‬ ‫زه‬ ‫نك ج‪61‬‬ ‫امهذطم)‬ ‫علل ها ‪].‬ل مك‬ ‫<‪0‬‬ ‫كهعماثا‬
‫اتجر ‪٠‬‏ وهو ببى ‪,‬احتلال أولئك الذين سبقوا إلى‬ ‫( فىمجلدين » سنة‪ 8781‬و)خاصة افلجزء الذى‬
‫الإسلام ‪ .‬ولاتقتصر هذه التسمبة علىالمسلمئن ‪٠‬‏ بل‬
‫يتحدث فبه عن الرق ؛ ودوتته هروص فىفقرات‬
‫إن ‪ 9855‬من الهندوس وه؟ من الجاينيلة فد‬
‫عدة ق كتابه المسمى ‏ عبمك ممنهفامظ مه منيعلة‬
‫اعتيروا أنفسهممن الهرةف اىلتعداد الذىحلسنة‬
‫‪.‬مهال عت مسوتترة "‪1‬‬
‫وعدد البرة المسلمين ‪865,55١‬‏ ميرم‬ ‫‏‪٠2‬‬

‫‏‪ ٠10‬قطنون فى ولاية يومباى ‪ .‬وهم مربقان‬ ‫وهناك فىالمكتبة الأهلية بباريس ( تحت رتم‬
‫أساسيان ‪ :‬الفريق الأكثر منطبقة التجار » وأغاممم‬ ‫) مخطوط هام فى السحر يعتمد جزء منه‬ ‫‪7‬‬
‫على مذهب الشيعة ماعدا الهرة الجعفربة ‪.‬هم‬ ‫عملثىلفات البونى الذى ذكر اسمه فى هذا المخطوط‬

‫ملنسنيين » والفريق الآصغرمنالفلاحينوالمزارعين‬


‫ا‬ ‫خط تحتاسمشرفالدين (انظر مربيو‪/‬؟ ع‪ 4‬وصدن ‪:‬‬
‫وهممنأهل السنة ‪٠‬‏‬ ‫‪ 16‬كاتف اكات ‪ 1‬ها عاد كعاملال ك‬ ‫‪5108107100‬‬ ‫‪566‬‬

‫‪ 4810‬وانظر‬ ‫المحلة الأسيوية سنة‪/1.9١1‬‏ ء ص‬


‫ويزم بعض المتشعة من الهرة أنهم من نسل‬
‫عق وبيوج المسمى‬ ‫أيضاً بحث رون‬
‫العرب ومصر ولكن اغدهم‬ ‫د‬
‫لاامن‬
‫بجرو‬
‫أثاس ها‬
‫من أصل هندوكى ‪١‬‏ وقد اعتنق أجدادهم الدين‬ ‫ملعمزماعريجة!( ججدفم مسال ) عامات‪ :‬ل فسه مسجم‬

‫الإسلاتى على بد دعاة الإسماعيلية ‪ .‬وبقال إن أول‬ ‫ه‬


‫مام‬
‫وممم‬
‫مضأم‬
‫ير أب‬
‫مااع مجه «ونوززوع عي فىوانظ‬
‫هالاء يدعى عادةعيداللهوأنهبمىبعثهإمامطائفة‬ ‫‪١04‬‏‬ ‫‪© 4‬‬ ‫تلههنا مامتاامتك صل مناشامعو© ‏‬
‫ص‪: 7154‬‬
‫‪/‬‬
‫الإساعيلية المستعلية فأرسبى ‪.‬كمباى عام ‪54٠١‬ه‏‬
‫‏‪ ) ٠١51/١‬وبدأ ينشر الدعوة فى نشاط ‪٠‬‏ وترحم‬ ‫[ازاه ذه قو بولا ول وعطه ‪] 8.‬‬
‫ك‬
‫سه ‪4‬‬ ‫اليوهرا‬
‫سلبان إلىكجرات فلمجد من يويد دعواه وى‬ ‫ووايات أخرى أن أول مبعوث إلىالمندلميكن‬
‫نفر قليل من الهرة » وتوق سلوان فى أحمدآباد‬ ‫‪7‬مه ه‬‫عبد الله وإنما كانمحمد على المتوق عا‬
‫ولا يزال قبره وقبر منافسه داؤئد بن قطب شاه‬ ‫( ‪081/‬ام) والذى مازال الناس يبجلون قيره ى‬
‫قائمين فى هذه المدينة» وييجل كلفارليقأمتنباع‬ ‫كمباى» وكانبيت«أنهلاثاضه » منأسرةجاللكييتة‬
‫قر من يدينون بمذهبه ‪ :‬والذين يدون سلوان‬ ‫تكحكجمرات ‪ +‬ويظهر أن الحكومة المندوكية‬
‫فى دعواه يعرفون بالسليائية وداعيهم يسكن المن »‬ ‫سمحت لدعاة الإسماعيلية بأن ينشروا دعوتها دون‬
‫ولكن هناك منمثلهف اىبلهمنددينة بروده ‪ .‬وعدد‬ ‫إزعاج وبنجاح كبير ‪ .‬وسقطت الملكة المندوكية‬
‫السليانية ضئيل الآن » ومعظٍ البرة البالغ عددهم‬ ‫عام ‪ 1471‬م وظلت كجرات خاضعة لدهلى قرناً‬
‫حوالى ‪٠٠٠,٠1‬‏ منالداوئدية وملاهم ‪-‬أو داعهمت‬ ‫من الزمان» ولوأن درجة خضوعها كانت تتفاوت»‬
‫يقمفى سورات منذ النصف الأخير من القرث‬ ‫وتعرض البرة فكىثير من الأحيان للاضطهاد‬
‫الثامن عشر ‪ .‬وأحكامه فى المسائل الدينية والمدنية‬ ‫(‪5‬‬‫"‪4‬‬ ‫‪1‬لين‬
‫‪1‬ستق‬
‫الشديدفىعهدملوك كجرات الم‬
‫ا ويقومالنظامعلىفرضالغرامات م‬
‫اعقبل ‪.‬‬
‫لم‬ ‫)أن هولاء الملوككانوا يشجعون مذاهب‬
‫‪ 7/051‬ل‬
‫ويعاقب من يرتكبون الآثام بالحرمان » ويقال إن‬ ‫أاهللالاسئنةعتلىشار ©‬
‫الدائدية يقدمون حمس دنخلهم إلى الملا" الأكبر كما‬
‫وظل زعمهلهالطائفة بقمبالينحتىعام‬
‫أنهم يدفعون ضرائب أخرى عند ولادة مولود‬
‫‪54‬وه( ‪ 9851‬م ) » وكان المبرة محجون إليه‬
‫أو مناسبة الرواج‪ . . .‬إلخ ‪ : : :‬وللملا" الأكبر من‬
‫يقوممكانهفىكلمحلةذات قيمةمنمعلات‬ ‫هناك ويدفعون له العشور ومحتكمون إليه فى‬
‫البرة ‪ :‬وهناك فرعان ضثيلا الشأن من الدادية‬ ‫خلافامم ‪ .‬غير أن يوسف بن سليان هاجر من‬
‫هما)‪(١1‬‏ البرة العلينةء وه املذينأيدواعام ‪1‬كام‬
‫العنإلىالمندعام"‪ 41‬ه واستقرفىسدهيور » وهى‬
‫دعاوىعلى" حافليشديحآدم الملا الأكر وناهضوا‬ ‫وآانن؛قضى بعد ذلكما‬ ‫ممندن ولابة بروده ال‬
‫بخ آدم باستخلافه‬
‫شصى‬
‫لأو‬
‫اذى‬
‫الشيخ طيب» وهو ال‬ ‫يقرب من خسن سنةثمدب الشقاق بين صفوف‬
‫(‪ )1‬المبرةالنكاوششيةالذيخنعرجواعلاىلطائفةالعلية‬ ‫البرة عقب وفاة زعيمهم داؤد بن عجب شاه‬

‫حوالى عام ‪ 4811‬م واسمهم مشتق من ملههم‬


‫جةرات داود بن‬
‫عام ‪8486١‬‏ م » إذا اختار سكبر‬
‫الى يعتارأكل اللحم من الآثام‪7‬‬ ‫قظلبخلفا له وأرسلوا بالحبر إلىإخواهم فى امن»‬
‫ولكن هؤلاء بايعوا رجلا يدعى سليان الذى كان‬
‫ويضعالهرةكته املدينيةموضيعالسر‪+‬‬ ‫ية‬
‫صلى‬
‫وك ع‬
‫بذعمأنه الدليفة الحق معتمداآ فىذل‬
‫وم بطبعمنكتتهم الخاصة بالصلاة إلاعددقليل‬ ‫شرعية من داوادبنعجب شاه ويقول السلوانية‬
‫غيئيلالشأنمث هل صحيفةالصلاة‪ 6‬وبعضهبالعربية‬ ‫االتفىيدهمإلىاليوم‪ -‬وذهب‬
‫أن هذهالوثيقةم ز‬
‫البوهرا ‏ بويظ‬ ‫‪45‬‬
‫ويويط » ‪ :‬اسم عدة أماكن بالقطرالمصرى»‬ ‫والبعض الآخر بالكجرائية ه' ومن كتمهم الىلم‬
‫ويذهب بوانيه بك وممزمج فى معجمه الجغراق‬ ‫‪ 6‬وم الحقائق »‬ ‫ام‬
‫لام‬
‫«دع‬
‫إابس‬
‫لكت‬
‫اده‬
‫تطبع بع‬
‫سو اووجومله «نمسنميط إلى أن هناك مكانن ى‬ ‫ة‬
‫جههمن‬
‫وائر‬
‫وهما يعرضان مذاهب الإسلام وشع‬
‫مصر الحديثة يسمى كلمنهمايبذاالاسمالذىينطق‬ ‫نظر الشيعة » وينر‪.‬جان لدعاة الجرةويذكران أقوالم»‬
‫به ببُويط ‪:‬‬ ‫ومعظ‪ ,‬البرة الجعفرية من نسل البرة الدائدية‬
‫الذين اعتنقوا مذهب السنين فى عهد مظفر شاه‬
‫‏‪ - ١‬ناحية فىمركز دمهور مديرية البحيرة‬
‫عدد سكالها لاله نسمة ©‬ ‫الذى حكم من عام ‪7905١‬‏ إلى ‪١14١‬‏ ومن خلفه‬

‫* ل فاحية فى مركز البدارى بمديرية أسيوط‬ ‫منملوك كجرات ؛ غير أنهقدانضمإليهمأناس‬


‫عدد سكانها ‪445,١‬‏ نسمة ‪٠‬‏‬ ‫من الندوس‪ .‬والجعفرية نسبة إلىولى يدعىسيدجعفر‬
‫وبذكر علىمبارك فىكتابه « اللنطط الجددة »‬ ‫الشيرازى ( القرن الحامس عشر ) وهم يبجلون‬
‫ناحيةثالثةمبذاالاسمفىمديرية ببىسويف عركز‬ ‫أعقابهويعتدروسبم أتمهمفىشثون الدين©‬

‫الزاوية ‪ :‬ووردت هله الناحية فى معجم بوائبه بلك‬


‫المصادر ‪:‬‬
‫اسم أبويط وزبرونيم وهى تابعة لمركز الواسطى ©‬
‫ونضيف أيضاً إلى هذه الناحبة ناحية أخرى تسمى‬ ‫لس‬
‫جرىا‪:‬‬
‫مشست‬
‫‏(‪ )١‬نور الله بن شريت الش‬
‫الممئين ( مجلس دووم ) (‪ )1‬على محمد خخان ‪:‬‬
‫بويط يركز ديروط فى مديرية أسيوطعدد سكالها‬
‫نسمة ‪ :‬وكانت إحدى هذه النواحى قصبة‬ ‫‪2‬‬ ‫مرآت أحمدى » بج ؟ ص ‪ » 78‬بومباى سنة‬
‫كورة فى العصور الوسطى ( انظر القلقشندى »‬ ‫لا* اه (‪ )1‬موده" ‪.‬ك‪ 1‬عه ‪ :‬بمافلة كف‬
‫طبعة قستنفلد » ص ‪> ) 484‬‬ ‫ت‪#‬صعهه© عه ممستدمر علا لعزاهعتمك ممفصالظ بن©‬
‫‪ "44‬؛ لندن سنة ‪)5( 5881‬‬ ‫جلاءءص ‪"74‬‬
‫وقد ورد اسم هذه الكورة أبويط ‪,‬زمطم‬
‫فكىتاب ألى الفداء » ولعل هذا المكان هو عن‬ ‫ومفتمط ومفسدظ علا ع ميوت © مجلد ‪» 4‬‬
‫الناحية الى ذكرها على مبارك ‪ .‬وإذا أخذنا بماورد‬ ‫عدد ؟ ء ص ‪ 4575‬وما بعدهاء بومباى ‪4481‬‬
‫بىأن يكون‬ ‫فىكتاب القلقشندى فإنهذا المكان أقرإل‬ ‫‪ :‬ملمجميه© به مصاو‪ 8‬كمة‬ ‫(‪ )9‬عصممعاة ‪©.‬‬

‫بلدةبويط الى عديرية أسيوط و‬


‫دينسب يوسف‬ ‫تفمسلسيطة مفدمج علهمع ‪6‬ج ‪1٠١‬و‏ص‬
‫ابن حي البويطى العام المشهور ومعاصر الشافعى‬
‫وما بعدها ‏‬ ‫‪6‬‬

‫المتو سنة ‪ 117‬ه (ه‪54 -4/1‬م) إلى إحدى هله‬ ‫أ[رنولك ورمسه ‪] 2 8.‬‬
‫‪9615‬‬ ‫بويط ‪--‬بويه © بثو‬
‫فنوا بالنشيع وفقا لتقاليد الأسرة »‬
‫يضلعونر أ‬
‫بف‬ ‫النواحى ؛ وومما كانت الناحية الى عمديرية ببى‬
‫غيرأن هؤلاء الحاريين الغلاظليمكونوا حلفون‬ ‫صويف م‬

‫كثيراً بالأمور الدينية ه وقد عأيحنمد » أكر‬


‫هؤلاء الإخوة ‪٠‬‏ واليا على الكرج إلى الجنوب‬ ‫اللصادر ‪:‬‬
‫الشرق من همذان» وذلك بعد أن التحقالبوسبيون‬ ‫نذكر إلى جانب المصادر الواردة فى صلب‬
‫بخدمة مرداويجبن زيار الذىكان قىأوج سلطانه‬ ‫المادة ‪:‬‬
‫حوال عام‪٠77‬‏ ه ( ‪ 784‬م ) ‪ +‬وهزم أحمدكجنود‬ ‫(‪)١‬ىلع كرايم ‪ :‬ططخلا ‪‎‬ةديدجلا ‪‎ ٠‬ج‪» ٠١‬‬
‫الخليفة القاهر واستولى على إصفهان ؛ وبدأ مرداويج‬ ‫‪‎‬ص ‪ )1١( ١١‬توقاي ‪ :‬كرتشملا » ص ‪‎‬ال" ()‬
‫مخْشى منافسة البومبينوأطاعهم نأعاد إل الخليفة‬
‫مجعم نادلبلا »‪‎‬جن ‪ » ١‬ص هالك امو ‪‎‬اهدعب (‪)4‬‬
‫مدينة إصفهان وجلب على نفسه بذلك عدواة‬ ‫؛ ص‪١١5‬‏ ه‬ ‫‪.‬للا ‪ :‬تسعد د« نمس‬ ‫دمعو‬
‫البوجيين ‪6‬‬
‫[ بيكر مم‪. 8. 8‬هنآ‬
‫وكائت جنود الحليفة قدفلت عنمديئةأرجان‬
‫ثماستولى أحمد علىمدينةنوبندجان عام الالام‬
‫«بويّه) (بنو) ‪ :‬أسرة فارسية أسسما أبو‬
‫( ‪ 84‬م )بهاطردأخوه حسن الخاميةالعربيةمن‬
‫كازرون ‪ +‬وتمكن الإخوة الثلاثةفىالعامالتالىمن‬ ‫شجاع بيه » ويقول البعض إسنهلمانلة الملك‬
‫الاستيلاء علىشي ارز واحتلال الإقلبم يأكمله‪ .‬وقتل‬ ‫الساساى برام كور ‪ .‬ونستدل من شجرة نسب‬
‫(اة م ) فلميستطع‬
‫هل‬
‫مرداويج عام ‪ "#6‬ه‬
‫الأسرة البوبيةاتىكانأفرادهافىالأصليعيشون‬
‫ارج إعلىالملك الساساق‬
‫ىلديلأمذ نسهملب‬
‫فا‬‫أحرارا‬
‫أخوه وخيلفته وشمكير بعد مقتله الاسئيلاء على‬
‫بلاد الجبل مزبيوعفسقطت أيضافالىيبودجية‬ ‫ى‬‫عمىل‪.‬‬
‫نفسهولكنهيرجع إلكىبيروزرائه مهرنر‬
‫هه‬ ‫واستولى أحمد علىكرمان عام‪4‬‬ ‫أنن لاا نعتمدكثيراًعلىهذهالشجرةلأنهمنالواضح‬
‫‪ 1‬م ) وظليتقدمتدرياًناحيةالغرب يهاظل‬ ‫أنهاى مجموعها ليست سوى اولة لقجيد هذه‬
‫أخخوه على فارس وحكم أخوه الثالث حسمن بلاد‬ ‫الأسرة ‪٠‬‏ وقدكان لأنى شجاع زعم هلهالأسرة‬
‫الجبل ‪ .‬وفىجادى الأولى منعام‪7‬د‪4‬يس(مير‬ ‫‪-‬جل أفرادها منالديلم‪-‬‬
‫التزاعة إلى الحرب و‬
‫ه‪ ) 64‬دخل أحمد مدينة بغداد فجعله الحليفة ‪,‬‬ ‫شأنكبيرفى النضال الذى شب بين العلوين‬
‫المستكنىأمير؟للأمراء ولقبهبلقبمعزالدولة ‪'6‬‬ ‫والسامانيين » والحق إن المؤسسين الحقيقيين هله‬
‫ولقتب أخواهعلى وحسن ف الوقت نفسهبلققىعماد‬ ‫الآسرة الى سرعانماعظمشأنهاهمأبناءشجاع‬
‫بمحت‬ ‫صنث‬‫أوم‬
‫الدولةوركن الدولةعلىالتعقيب»‬ ‫الثلائة‪ :‬علىوحسين وأحمد » وكانالإخوة الثلاثة‬
‫بوية © بنو‬ ‫بل‬
‫أنفسهم ‪ :‬وكائتالسلطةكلهامقتفىهذاالتقسمفى‬ ‫هلهالألقابالفخمةالتسمبة الألوفةلأمراءالبومبية‪:‬‬
‫يد عضد الدولة بها أفهم موئيد الدولة والياً على‬ ‫وبعد ذلك بأسابيع قليلة» أى فجىادى الآخرة من‬
‫أصفهان وحكم الأخ الثالث فخر الدولة ما تبى »‬ ‫عام‪ ( 47‬يناير‪ ) 544‬أمرمعز الدولة بسمل عينى ‪٠‬‏‬
‫وهو بلاد الجبل ‪ :‬وهزمعضدالدولة جبوش مختيار‬ ‫اللدليفة المنكود الطالعو‪٠‬ن‏ادى بأ القسامالفضل‬
‫وأخضع العراق بأسره لسلطانهء تماستولعلى أملاك‬ ‫ولد المقتدر خليفة له » ومماه المطيع و‬
‫‪.‬من ذلك‬
‫الوقت مر بالخلافة عهد كله خنوع ومذلة » وغدا‬
‫أخيه فخر الدولة‪.‬وقد حاول فخر الدولة الاستقلال‬
‫أمير المامدن ألعوبة فى أيدى الأمراء البومبية ©‬
‫فهاجمه عضد الدولة واضطره إلى الفرار إلى‬
‫وتذحب عدعالز انيات إلىأن معز االدولة ذهب ى‬
‫ودلة بذلك متونحيد‬
‫امكلندعض‬
‫خراسان ‪ :‬وت‬ ‫اضوع إلى أبعد من‬
‫اذلك‬
‫ن‪.‬‬ ‫طهبل‬
‫اقب‬ ‫لفس‬ ‫لفل‬
‫سفب ن‬
‫المملكة كلها نحت سلطانه ه فبلغت الدولة‬
‫ولا تؤيد السكة اضلرىمبا البومبيون هله الرواية»‬
‫البوسبية فعىهده أوج عظمتها ه ودب التزاع‬
‫لأنهال تاحملسوىلقب أميرأو ملك‪ .‬وتوىعماد‬
‫بين أبنائهالثلاثة عقبوفاته عام الا (ه‪3181‬م) ‪+‬‬ ‫أن‬ ‫الدولة عام ع‬
‫و)‬
‫ن‬ ‫‪05١‬و‬
‫د‏م‬ ‫م(‬
‫و‬ ‫‪4‬م‪4‬‬
‫فعام التالىيدون أن يعقب ولدا»‬
‫وتوق مئيدالدولةال‬ ‫يعقب ولدا فاعتيرأخوه الأكير ركن الدولة زعا‬
‫وبيمًا كان القئال قائماًبينأبناءعضدالدولةوه ؛م‬ ‫للأسرة » بيناانتقلت ولابةفارس إل ولده عضد‬
‫وصمصام الدولة » ومباءالدولة ‪0‬‬ ‫شرف الدولة‬
‫الدولة ‪ :‬ومع ذلك فسرعان مادب الحخلاف بين‬
‫استدعى أشراف البلاد عمهم فخر الدولة من منقاه‬ ‫‪.‬توف معزالدولة عام ‪ "50‬م‬
‫أفراد هذه الأسرة و‬
‫ونادوا به واليآًعلىبلاد السجبتالاونطوبرجرجان»‬ ‫‪ 954‬م ) فخلفه ولدهعز الدولة مختيار ف حكم‬
‫وانتهى القتال ببن أبناء عضد الدولةفى عام ماه‬ ‫كرمان وخوزستان والعراق ‪ .‬ولميستطع عز الدولة‬
‫( ‪ 011‬م ) بانتصار بباءالدولة ‪ .‬وماتوقمباءالدولة‬ ‫أمحنتفظ بالنظام والطاعة بين صفوف جنده‬
‫فىعام ‪ 04‬ه ( ‪71١٠‬‏ م ) انقسمت البلاد أشتاتاً‬ ‫الذين بتألن بعضهم من الديلم والبعض الآخخر من‬
‫بينأبنائهالأريعة ‪ :‬سلطان الدولة » ومشرفالدولة»‬ ‫الثرك » فطلب العون من ابن عمه عضد الدولة »‬
‫وقوام الدولة » وجلال الدولة ومن حم بعدم ‪٠‬‏‬ ‫فأعاد هذا الأمور إلى نصابها » ولكنه أسر مختيار‬
‫الجيشمن التركوالديلمفأخح‬ ‫ط‬
‫ارد‬
‫بد تم‬
‫ضازدا‬
‫كما‬ ‫واستولىعلى أملاكه‪ .‬وتدخل ركن الدولة للتوفيق‬
‫التفكك والاضمحلال بدبان فى أوصاها تدريجا »‬ ‫بعنمختيار وعضد الدولة فاستعاد تيارأملاكه ودب‬
‫وكانجلال الدولةبرىبعينيهتلاثبىسلطائه » ومع‬ ‫الثلاف ثانية ببن أفراد الأسرةالبومبية بعد وفاة‬
‫ذلكفقدأغرتهسخريةالقدرفليمقنعبلقب « أمي »ر‬ ‫ركن الدولةعام‪ 55‬ه ( ‪5014‬م) ؛ إذ قسمهذا‬

‫الذى توارثته الأسرة » ولقب نفسه بذلك اللقب‬ ‫مملكته بأبينائه الثلائة » فكان هذا التقسم‪-‬الذى‬
‫الفارسى القديموهو ه شاهنشاه » >‬ ‫كثيراً ماأثيتت الأميامضرده؟ شؤماعلاىبوييين‬
‫‪453‬‬ ‫بوببهنى©‬
‫شجرة نسب الأسرة البوبية‬

‫معز الدولة‬ ‫وكن الدولة‬ ‫عناد الدولة‬


‫إ‬
‫عز الدولة‬ ‫|‬
‫مرئيدالدولة‬ ‫فخر الدولة‬ ‫عضد الدولة‬

‫فمس الدولة‬ ‫اجلددولة‬


‫|‬
‫مماء اللمولة‬
‫شرف الدولة صمصام الدولة ‏ هاءالدولة‬
‫يت‬
‫فت !ال‬
‫ي ل‬
‫لفح‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫ا‬
‫جلال الدولة‬ ‫صلطان الدولة مشرف الدولة فوام الدولة‬

‫عمادالدولة‬

‫سلرىو‬
‫فلادستون ‪2‬أبخوع‬ ‫تحصرو فبروز‬
‫واضمحل بعدذلكسلطان فرعالأسرة المنحدر ‏ سمادالدين » ولكنالفوضى نشيثثائية‪.‬عدرثاته‬
‫عام ‪4٠4٠‬ه‪١‬‏‪8(44‬‏ م ) إذ اقتتل أهل السنة مم‬ ‫من فخر الدولة ‪ .‬وف عام مم" ه ( ههه م )‬
‫دنى عامالددين ‪3‬‬
‫لبي‬
‫وئال‬
‫الشيعة ى بغداد»وشب الق‬ ‫فتح قابوس بن وشمكير جرجان وطرستان ثم‬
‫خسرو فيروز وفلاد ستون فى الأقالم » واضطر‬ ‫استولى الكرد الكاكويةعلى إصفهان بعدذلك بعشر‬
‫ستون‪ .‬إلىالفراو والتحالف مع السلاجقة » بينا‬ ‫صنوات ‪٠‬‏ وفتحوا آخر الأمر همذان ‪ :‬وى عام‬
‫نودى مسرو فيروز أميراعلىالعراق ولقب ‪,‬الماك‬ ‫بدكبتنكين »‬
‫سمو‬
‫‏‪97١‬ه‪1(١‬م‏ ) خلع مح‬
‫الرحم ‪ .‬وق عام‪145/‬ه (‪٠١86‬م)‏ دخل طغرل بلك‬ ‫مالجدولة ولدفخرالدولةالذىكانلابصلح لشيء‬
‫السلطان الملجوق مدينة بغداد وقفى القضاء الأخير‬ ‫©‬ ‫ان‬
‫سإلى‬
‫اراً‬
‫رأسي‬
‫خحده‬
‫وائ‬

‫على حاكلمابلدووسلةبية ‪ :‬وأمفىاماللكرحم آخر‬ ‫وجاءبعدذلكدور البومبيين الآخرين » فقد‬


‫امراه البويويين بعية أيامة فى الأسي »‬ ‫كانت الأمور محتملة ىق عهد سنطان الدولة ولد‬
‫‪:‬بوبه » ينيو‬ ‫‪54‬‬
‫‪4 12+‬‬ ‫مملمسسدامقة‬ ‫عاموط‪-‬عصسة ؛ ‏ ممددرر‪2‬ة‬ ‫و يكن لأدمىراء الدولة البومبية » إذا‬
‫)‪ (١١‬صطنك قصه موك© ‪:‬‬ ‫‪-‬‏‬
‫‪١١‬‏‪55‬‬
‫ص ‪"4‬ا‬ ‫استثنيناعضد الدولة » من الوقتمايسمح لم‬
‫منهدامافاط مامش جه فس ‪ 51‬؟ صن‬ ‫بالانصراف إلى شئون بلادهم الداخلية‪ .‬أماعضد‬
‫ككة مكسكه )‪(١1١‬‏ مبوطصد‪ 2‬عة ‪:‬ع امسدلة‬ ‫صرفه‬ ‫قنت‬
‫وم‬‫لسعاً‬
‫اه مت‬
‫الدولة فقد وجد لدي‬
‫منوادمسدسةه وك له منوواءابيع ‪ 6‬ص ‪1١١‬؟‏ وما بعدها‬ ‫فىالعملعلى البوض عرافق بلادهبقدر ماقى‬
‫(‪ )51‬خ‪:‬لديولألدإهسلامية ؛ض ‪ 581‬ومابعدها‬ ‫طاقته » فعمد إلى تشجيع القرّاء والعلماء وشيد‬
‫‏(‪ )١5‬وممتعسط ‏‪ ١‬علد ففلتميسظ ‪6‬و «تممر ‪6:073‬‬ ‫المساجد والبوارستانات وغيرهامن المنشآت العامة‬
‫انون منهسنة ‪ "8‬إلىسنة‪ 148‬ه فىمجلة‬ ‫وأصلح القنوات والآبار فامتلأت بالمياه » كا‬
‫جر سنة‪491 1‬ص ‪١١‬س‏ "‪ 1044‬لاستلل‪/‬‬ ‫خخصص جزءاًمنأموال الدولةللترفيه عنالفقراءة‬
‫‏(‪ )١6‬هلالالصانى ‪ :‬كاتلاوبزراءء طبعة ممزعسيم‬ ‫وم يطلأمدهذه‪.‬الفكرة الىسادها الرشعاءوالسلام »‬
‫‏(‪ )١1‬طبمتامعتملة قسه دمعفعسة ‪ :‬ممسنامظ ‪31:‬‬ ‫ل|أن الدولة عادت عقب وفاته إلى القهقرى‬
‫منصطوتله) فأعمذطك منزعن )‪(/١١‬‏ معومة ‪ :‬اتما ‪613‬‬ ‫والاضمحلاك ‪:٠‬‏‬

‫ارسق ف مجلة رى وى يج ‪,‬ين سنة ‪471410‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬


‫ص‪. 8911-64‬‬
‫‪7‬‬
‫‏(‪)١‬بن الأثثر » طبعة ورتيرغ © ج‪86‬‬
‫ا‬
‫‪11 71‬‬ ‫‪ 1‬نسر شتن مم‪2‬‬ ‫ءادفلا » ةعبط هكسير خمزوإرم‬
‫‪)١ ٠٠١64‬وبأ‬ ‫‏'‬
‫ج ؟ ه ص ‪/‬الاث ومابعدها (‪ )5‬المكبن » طبعة‬
‫ب‪+‬ويه » بنواءلأبوومبيون ‪ :‬أهمالدولالثى‬ ‫دنون‪:‬‬
‫وثدعجيع » ص ‪7١٠7‬‏ ومابعدها (خ‪)5‬لاب‬
‫قامت أولاف اىلحضبة الإيرانية تمفىالعراق » وكانت‬ ‫‪ 57‬ويمعادها (ه)‬ ‫‪4‬ص‬ ‫كتاب العثر » ب ‪» 4‬‬
‫هواىلدولة السامانية فى ختراسان وما وراء الهره‬ ‫حمد اللهمستوق القزويبى ‪ :‬تأربخ كزيده‪»٠‬‏ طبعة‬
‫النقلة بين مشمدين ( برمورممكة ) مشهد سيطرة‬ ‫هاا‬ ‫دوم‬
‫ع‪8‬‏‬‫ب ‪١4‬‬
‫ساومنيج » ج‪1١‬‏ ء ص‬ ‫بر‬
‫الإسلام فى أول عهده ومشهد الفتح التركى الذى‬ ‫(‪ )1‬معطلالل! ‪, :‬اطفيه© ‪ 4.‬هبه مممااا‪ 3‬جف ملعيو‬
‫وقع فى القرن الخامس الحجرى ( الحادى عشر‬ ‫ميل تذللةلقعم بإمزء‪(/١) 8‬‏ ‪1‬دلنا ‪« :‬تإفام ‪. 0‬ل لمعه ©‬
‫البلادى ) ‪ .‬وقد نسبت دولة بى بويه إلى بن«ويئه»‬ ‫جا ص "‪٠8‬‏ ومايعدها ء ج "اء ص ‪1١‬ب‏ ‪64‬‬
‫أو ه بويه» والدثلاثةإخوةأقاموها ‪ :‬على والحسن‬ ‫مذ جبمانا ‪02‬‬ ‫‪ :‬فمسنوعقة‬ ‫(‪ )1‬علعساة‬
‫‪.‬ن هؤلاء مغامرين من‬
‫كا‬‫ومد‬
‫ثمالأخ الأصغر أح‬ ‫عدها (‪)4‬‬
‫ص‪٠‬‏ وبما‬
‫‪5 6 "<< 6‬‬ ‫لساك‬
‫ينلم‬
‫قواد العصابات أصلهم وضيع » كاانلوافم‬ ‫عتدةل! ‪ :‬إله‪ 7‬جه مساموط ‪,‬فعقا علة رماعناوةاع‪6123 0‬‬
‫ا(نظر هذه اماادلةذ)ين اجتدمهم الإسلام خذيئا‬ ‫للطبعة الثالئة ه ص ‪١‬مه‏ ‪" -‬زمه ‪(١٠6‬‏‬
‫‪54‬‬ ‫و‬
‫ببهن©‬
‫بو‬
‫و«معز الدولة» و و راكلندولة و) على تواب حلفاء‬ ‫عل مذهب الشعة وار طواوقتذاك ؤرافات ق‬
‫السامانبين أوعلى نواب العشائر الختلفةالذين تقاصموا‬
‫جيوش الشرق الإسلااى ما ذلك جيوش اللحلافة‪.‬‬
‫‪ :‬وكانالديلمءإلىحدماءهمالذي نسلمواالسلطة التأثيرعلىالحلافة» ثماحتفظعلىه أاكليرإخوة‬
‫مع قيامبىبويه » وفرضوا على نظام الحكم البومبيين » بولاية فارس ‏ على حايحنتل أخخوه‬
‫الحسن بلاد الجبال بأسرها تقريباً» أما أحمد أصغر‬ ‫ِبيئاًمن طادعهم ‪ .‬وعلىحبن أقامالديلم اللاقون فى‬
‫الإخوة ‪٠‬‏ فقد نحصن فىكرمان من احية وى‬ ‫باللادلم إمارات صغيرة امتندت فىبعض الأحيان‬
‫خوزستان من ناحيةأخرى ‪ :‬وهلهالمعاقلاهام»‬ ‫إآلخرىبيجان ‪٠‬‏ فإن الدلم الآخرين » إفي‪.‬ران‬
‫وخاصة العقل الأخير ه أدشلت البوسيين فى‬ ‫والعراق » قد تطوروا ننيجة‪.‬لللكحى أصبحوا‬
‫العوامل المتشابكة للسلطة فى العراق وى غيره من‬ ‫عاملا ساسباً 'يترايد خطره‪ ::‬ونيدأ فنقول إن‬
‫ممتلكات الخلافة ‪»٠‬‏ بقودهم ه أمراء الأمراء ‪8‬‬ ‫البوسبيين‪ -‬الذبنكانواقد اتبعوا واحدأمنمواطننهم‬
‫المتعاقبون ‪ 2‬وإذا عرضنا للشأن العام ‪.‬للمؤامرات‬ ‫‪.‬هو ماكان بن كاكي الذىكان قد التحق مخدمة‬
‫لالت‬
‫والخبانات فإننا نلساتطيع أن نمزم ‪ :‬هنح‬
‫للسامائيين » اثتمبعوا حليفهم الحيلاف مرداويج‬
‫البوبيون معأى حزب بعينهإلاإذادرسناذلك‬ ‫ا(نظر هاذلمهادة ) فنضىاله مععدوم المشترك‬
‫دراسة الغة الدقة ‪ :‬وأباً كان الأمر فإن أحمد قد‬ ‫هولة الزيدبة بطيرستان ( وكانث تمتد أحياناً حتى‬
‫دخخل بغداد صنة "اه ( ‪8414‬م ) ودامنظامالحكم‬
‫وا بتبعون مرداويج الجيلائى وهو‬
‫ضقد‬
‫م‪-‬‬‫الرئ )‬
‫الذى أقامهحي سنة‪144/‬ه ( هه ‪٠١‬م‏ ) وقدافتتح‬ ‫يشق طريقه جاهداً فى أواسط إيران لبقم لنفسه‬
‫هذا العهد الجديد لأول وهلة تغير أمياء أحمك‬ ‫إمارة واسعة الأطراف مستقلة استقلالا ذائباً‪ .‬على‬
‫وعلى والحسن »ققدأنعم الخليفة علهم عالتىعاقب‬ ‫‪.‬هأون'لاء البومبين سرعان ما بدعوا تخذون حبال‬
‫بألقاب شرفية هى‪ :‬معز الدولةوعمادالدولةوركن‬ ‫مدارويج موققاًنه شىءمنالفرد ‪ .‬ذلك أن عليا‬
‫الدولة‪.‬ومنيومهاعر فوامبذه الألقاب علىصفحات‬ ‫|البوبي كانقدأصبح إلىحينسداًلإصفهان ثم‬
‫‪.‬لم بلبث أحمد أن مات دون أبنعقب‬
‫التاريخ و‬ ‫رس » فأراد أن‬ ‫فكافى‬
‫مكذن لنفسه أكر منذل‬
‫وربثاً ‪٠‬‏ تاركاًفارسلعضد الدولةبنركنالدولة‪6‬‬ ‫نمحفمىسه من مرداويج» فعمل ‪ -‬بالرعم من‬
‫فلماتوق ركن الدولة سنة ‪ 55‬ه ( ‪/‬ال‪1‬ؤم ) بعد‬ ‫شيعته أ‪-‬عنلمىحمل الحلافة عل أىنتعترف سلطائهق‬
‫معز الدولة » وجد عضد الدولة نفسه رأساللأسرة‬ ‫حكر مقهدهالولابة لأنجبو الشعباسيين كاننتعاجزة‬
‫لرمعنرحكامق»‬
‫فجرد ابن أخيدعز الدولة تخاتيا‬ ‫عن أن تعبد وغهاز‪.‬وكانتالولابة لا تزال ىحوزته‬
‫وإنما لسمأحخمه موابد الدولة ‪.‬أن نسظبلداً على‬ ‫حي اغبل مرتاويج سنةم له( ‪84‬هم )لء‬
‫بقيةإبرانالبومبيةاعمرافبآولائهالذىلابحيده وقد‬ ‫يوقات فينمضطربة ( انظرموادوعماد الدولة »‬
‫ويه ‪ +‬بثو‬ ‫‪854‬‬
‫استمدوا صلطتهم الرسمية من الخلاقة وتصرفوا‬ ‫حقق عشضدالدولة » الذى كان أبرؤ شخصية فى‬
‫تصرف من يمن حقآ بشرعية الحلافة العباسية ‪,,‬‬ ‫لرتغههأناء‬
‫بأس‬
‫الأسرة ‪٠‬‏ الوحدة الكاملة الىقتدرل‬

‫ثمإن مسألة العلاقات بين البومبيين والفلاقة"‬ ‫أما خارج العراق » فقد اكتفت الإمارات‬
‫تلةهم الدينية » فققديل ى‬ ‫دمسأ‬
‫يضآ‬‫قأي‬‫عدها‬
‫تح‬ ‫الجديدة بأن انضمت إلى زمرة تلك الإمارات »‬
‫بعض الأحيان إن البومبيين كانوا زيدية لآن بلاد‬ ‫الى كانت تسعى جاهدة إلى إقامة الإمبراطورية‬
‫الديمكانتمشبد نشاطلدعاة هوثلاء الزيدية أنفسهم‬ ‫العباسية ه ونم تفعل الإمارة البومبيةفىالعراق‬
‫الذينكانوا قد أقاموا سيادات سياسية فى طيرستان»‬ ‫منة‬
‫اا ع‬
‫قليل‬
‫إيدق‬
‫يوجه من الوجوه إلا ما يز‬
‫ككيانت مشارف بلاد الديام نفسبا مشبداً لنشاط‬ ‫عمورة مانلصوحركم فهىذا المعقل العبابى‬
‫دعاةمنافسهم الأطروش حوالى سنة‪١٠4‬‏ ‪ .‬وكذلك‬ ‫حققت نجاحاًفىغيرذلكمن البلادد علىأنهكان‬
‫»‪"7‬‬
‫كاننمةإسماعيلية ( انظرمسكويه » ج ‪ 7‬ص‬ ‫ية » هوأن بغداد‬ ‫مثر‬
‫هأك‬‫أمل‬
‫يوجد فىهذا الشأن عا‬
‫)يضاً فى بلاد الديلم كياكان ف يطانة‬
‫ه” أ‬ ‫لب النابض للخلافة د صحبح أن‬ ‫هى‬‫لق‬ ‫انت‬
‫كا‬
‫(نظر مادة‬
‫الأطروش أو أحفاده اثنا عشرية ا‬ ‫امتلاكالبومبيينلهذاالقلبلميكنلهشأنأكثرمن‬
‫‏‪ ٠‬الأطروش » ) ولعل مرداويج كانقدتأثربالدعوة‬ ‫عت فى الواقع‬ ‫ضلى‬‫خت ا‬
‫أطورا‬
‫أن يم بميسمهم الت‬
‫الإسماعيلية فانحاز على أيةحال إلى السامائية السنيين‬ ‫الحلافة لسيطرة قواد الجيش الذين ارئقوا فولوا‬
‫فىقتال زيديةطبرستان ‪ .‬وى ذلك الوقتكانعلم‬ ‫منصب و أمير الأمراءة؛ إلاأندقدجكهذهالمرة عامل‬
‫الكلامعندالاثثىعشرية قدبدأ لتوه يتوسع »ومن‬ ‫هوأن البومبيين كانوا صراحة شيعيين إلى‪-‬حدكان‬
‫ثمل بمبق شىء يلفتالنظرفىبقاء المؤثراتالعقيدية‬ ‫خليقاًبأنيثير التساؤل ‪ :‬هلهم على وشك أن‬
‫الزيدية فى المجتمع البوجى المتآخر » أو مايرتبط‬ ‫يقضواعلىخلافةلميكنلشرعينهاأى معنىخاص‬
‫هذه المئثراتمومانثر ات معتزلي ‪.‬ة علىأن السباسة‬ ‫فىنفوسهم ؟ ‪ .‬ولمحدث شىعمنهذاالقبيل‪ .‬ذلك‬
‫كانت فىناظلرفائحين البومبيين تفضل الدين ‪ .‬وقد‬ ‫أن معز الدولة كانيدرك أن الشيعة ليسوا إألقالية»‬
‫صرف النظر عالنفكرة البى يقال إنهاخامرت معز‬ ‫ى عاللىخلافة فىبغداد » لكان من‬ ‫قنهفلو‬‫وأ‬
‫الدولة مدةمن الزمن ألاوخهلىع الكلافة على‬ ‫اظلامظإلهىور فىمكان‬
‫المتوقم أن يعود هذا الن‬
‫للسابب إلاأن‬
‫رجل زيدى علوى فىحاشيته »‬ ‫كر ‪ .‬ومنثمكانمن احيرلمهحأتنفظ بافى‬
‫الأمر كان يقتضى طاعة مثل هذا الخليفة‪.‬والراجح‬ ‫قبضته حى يكسب الشرعية سلطانه على السنية‬
‫أن التفرقة ببن فروع المذهب الشيعى الختلفة لمتكن‬ ‫فى ممتلكاته ويقوى علاقاته السياسبة بالعالم الخارجى‬
‫قد نحددت مجلاء خارج الدول الزيدية (أمع‬ ‫بفضل السلطان الأدنى النافذ الذى كان لا نزال‬
‫استثناء الإسماعيلية ) » وكانت النزعة الإثنا عشرية‬ ‫الأمرااء السنيونينعمون بدشرعا‪ .‬والحق إذالبومبيين قد‬
‫يلف‬ ‫بوبه »© بثو‬
‫من كياله النظرى ‪٠‬هو‏لامجهل أحد أضبة‪.‬الشبجة‬ ‫»فى وسط العراق‬
‫و‬ ‫يق‬
‫حرةقعلى‬
‫تجزي‬
‫لض ال‬
‫اأر‬
‫فى‬
‫الأثرياء والأشزاك حوالى نباية العصر العبابي ‪-‬‬ ‫علىمايرجح ؛ هى الصورةالغالبة منصور مذهب‬
‫فاقعدكتامناد نظامالحتكمالبويجى علهم ( إذا‬ ‫وشياعةلو‪+‬اقع أن هذا المدهب كانوقت استبلاء‬
‫ال‬
‫استثنينا الجيش ) ى صلاته الاجاعية بالأهالل‬ ‫البومبيين عالىسلطة ( ترى هكلان ذلك عحض‬
‫الصدفة؟ ) بتشربنأنصارهلهالحركةحت أنه لحليين ‪ +‬فقدنظ ‪.‬هذاالنظام العلؤيين ‪ -‬أوكل‬
‫‪-‬جفاعة‬ ‫الطالبيين وهوالاسمالذنى غلب علهم ب‬ ‫ضهراين بأشخاصهم‬ ‫اة ف‬
‫باعلفدئرة الىكان الحأئم‬
‫مستقلة استقلالا ذاتياً » ليوازئوا مالهعمياسيين »‬ ‫»ان وقت‬
‫والى أعقبتها فترةكانمثلهم « وكيل ك‬
‫الاستتارالكبير»قآذدن بالحلول » وهنالكلمبكنمن علىحينكانتهذه الوحدة الأسريئة فياصبقمندمجة‬
‫الممكن أن يعرك عنالآثمة ثىء أكثرماعرف ‪ +‬افلىعباسبين » أوقل إن العباسيينكانوا بطبيعة الجا‬
‫ومنثمفإنهإذاكان الخلفة العباسىلمبكنإنشئت‬
‫يسبطرون علما‪:‬وعلى المستوى النظرى!» فإن وجود‬
‫(سع المبلادى)‬
‫امجلرىتا‬
‫الأئمة فىالقرن الثالث ال‬ ‫للدقة ‏ مواققاالشرععلى الأقلإذا هوأباحمذهب‬
‫وما جرى عليه الإثناعشرية مدة طويلة من أن‬ ‫الشبعة فإنالتجاوز عنهلميكنفيهمايعاب د ومن‬
‫بكوئوا هم دوف الشيعة الذيئ أمسكوا ى شىم‬ ‫وعى بعض‬ ‫لونا‪-‬‬
‫بحب‬
‫الحقق أن البوجيين كانوا ير‬
‫املنسلبية عن المشاوكة الفعلية فى القرد » قعداق‬ ‫جكات فى‬
‫رتلا‬
‫دلىاخ‬
‫لة ع‬
‫اعتزل‬
‫الشىه ‏ بالشبعة والم‬
‫رة‬
‫يمل‬
‫هلك ع‬
‫وهثا‬
‫بهو‬
‫لنظر‬
‫اهلال‬
‫عامنلحدثيق وأ‬ ‫وآجم و»لكنهم سياسيا كانوا من الاثنى عشرية ©‬
‫علىتداركالوقث المففود‪:‬فعل حث توق الكلبى‪-‬‬
‫وهو أول المتكلمن الكباو الذيى اعتّرك الإثنا‬ ‫ومامنوقت دبرفيهالبومهيوث أن يضطهد‬
‫الشبعة أهلالسنةءفقدكانكلاالمذحبين مثلينفى‬
‫لظام‪.‬‬ ‫قجر‬
‫ف‬ ‫عشرية بأنه إمامهم الخاص ‏‬
‫اللدكمالبومهى فى إيران » فإن الإهام اثثاقالنى‬ ‫جبشهم » بعلزهمموا عن أن يقيموانوعامن‬
‫يفوق الكليى شأنآء وهو ابن بابويئه ( بابويه )‬ ‫للوفاق بين الشيعة والعباسيين بحرو الشيعة من‬
‫قدشجعه البوسهيونعلىالكتابةفىالربعالثالث من‬ ‫الالترام بالتقية وأن عببثوا للشيعة » ولأهل السنة‬
‫‪+‬وا افلأساس محيون »‬
‫وميكاًان‬
‫أبضا »ًتنظيارس‬
‫القرن ‪ +‬وقد تبعهآخرون من بينهم عرب '»‪.‬هم‬
‫شأنهم أيضا فى مذهب الشيعة الإيراق ‪»٠‬‏ وجا‬ ‫منوجهة نظر الشبعة'» ماكان حلمبهكثيرمن‬
‫من المعقل العلوى القدم م ‪ +‬وف بغذاد' » كان‬ ‫العباسيين منذ أيام المأمون ‪ +‬ومن ثظمنوا أنهم‬
‫الشريفان الراضى والمرتضى ‪٠‬‏ جلال الريع الأوك‬ ‫ت‬
‫قفى‬
‫وروا‬
‫نينفن‬
‫ل‬ ‫انأ‬
‫دو‬ ‫ء»‬
‫ااعا‬
‫ووايأتب‬
‫قسب‬
‫قأداكت‬

‫من القرن الحادى عبشأرسره »همالبيدينالحقيقينع‬ ‫>< لفسهبفيةالأهلين‪ +‬ولاتخامرنا ذرةمنالشكفىأن‬


‫للمدينة ‪٠‬‏ يقومان بالوساطة‪ .‬بينالبومهبين‪ .‬والخلفاء‬ ‫‪ 7‬ملجب الشبعة اعلإشثرثىية لبادي إنلى نظام الحكم‬
‫والأهلين » ويقومان ف الوقت نفسه يدور علماء‬ ‫‪ 7‬الي بهذاننظفحمببليدبنلأهيضيأمزء‬
‫بوبه © بثو‬ ‫ذف‬
‫الكثيرين من قبلهم < وقدأقممقامه هعداولشخصى‬ ‫وقث‪-‬حين‬
‫الثشيغة ومحدثيم ؛ وقد فيل ف‪:‬ى‪:‬اذللك‬
‫المطيع » واضطر هوالآمر إلىأن يرك العرش‬ ‫كانت المذاهبٍ الأربعة الباقية للسئية قد بدأت تتحدد‬
‫لاطائع لأنه قامر على الجواد الخاسر فى النضال‬ ‫بمعرفة السثيين على اعتبار أنها دون غيرها هى‬
‫الذى دار بين ورثة معز الدولة ‪ .‬وترك الطائع بدوزه‬ ‫يانقواين بأتنخامرهمالرغبةفىأن‬
‫السنية ‏ خملهمك‬
‫العرش للقاهر ‪ :‬ومع ذلك فإن مدةحكم اللخلفاء‬ ‫يعترفك بالصورة الى يعتنقوئها من صؤر مذهب‬
‫أيام البومبيين »ون‪.‬سيئما ثلاثة عهود ونصف عهد‬ ‫الشيعةفىقلب الآمةكأنماهىمذهب نخامس معتّرف‬
‫فىقن من ‪٠‬الزهاق»‏ ”كانت أطول إلىدرجة عسوسة‬ ‫به‪ 2‬ومةشىءظاهر أكثرمنذلك منذبدايةهذا‬
‫«مننأشلافهم »‪.‬لالشىء إألناهم يلعمودوا مارسون‬ ‫النظاممننظ الحكم» هوإقامة صور لاتزال هى‬
‫المكمفى شىء إبلاالامم ‪ .‬أما الألقاب فإنها‬ ‫صور مذهب الشيعةحتىيومناهذاأو الاعتراف هذه‬
‫أصبحت أكثر كما انحخطت قيمتها ‪ .‬ولماكان كل‬ ‫الوصولع‪٠‬‏ل معز الدولة تقأدثر بالشعائر الديلمية‬
‫أمير فى الأسرة ء ثمأمراءالأسر الأخرى شين‬ ‫فاستحد شجهرة أسوشكعريرة الولولة فعاشوراء‪.‬‬
‫فشيآءقدأخذوايطالبون مهاأيضاًفداقتفىالأمر‬ ‫وهو الذى أنشأ أيغضآدعييدر خمم”‪:‬وقد زخرقت‬
‫مضاعفة عددرؤوس ال وبجيينمرتينأوثلاث مرات >‬ ‫‏'‪ ٠‬مشاهد » العلوين سواء كانت نسبتها صحيحة أو‬
‫ومنثملقبعضد الدولةأيضاًبتا اجلملل ‪.‬ة‪ .‬إل ‪.‬خ بل‬ ‫موهومة » وكاانلدعضودلة هو أول مندفن فبا‬
‫لقدذهب آثخرالبوسبيين إلىحدالزعمبأنهقدأطلق‬ ‫بعد على”‪ .‬وأقيمت المدارس الشيضية مثل «داي العلم»‬
‫عللقىبنافًسه‪.‬ينتبى بكلمة الدين » وإهجوراء أو‬ ‫الى أنشأها الوزير سابور وحبسسعلها الأوقاف»‬
‫(فنيكهار للسنية ) من الواضح أن الخليفة‬
‫توريط إ‬ ‫وهىتقليد( ةم مك ‪ 8894‬م ) للجامعة الفاطمية‬
‫لميكنليستطيع أنيقره ‪ .‬وعلى هذا النحونفسه‬ ‫أقدمبكثرمن النظامية السنية األقاىمها السلاجقة ‪.‬‬
‫أمامنحيثالمساجد فإنالمذهبالشيعى » نمافى كاالنأمير الأكر عيز سموه على الأمراء منأقربائه‬
‫باتخاذلقاب عمضندالدولةإلى ماجاء بعده من ألقاب ‪:‬‬ ‫ذلك الأذان للصلاة ك»ان فى منافسة خطيرة مع‬
‫ملك بلشاهنشاه وهو اللقب الساساف القدمق إيارن‬ ‫اذهب الى ‪.‬‬
‫واليلسعرفاق‪ .:‬وقد انتبك آخرالبومبيينالحرماتبأن‬ ‫وطبيعى مأسنألة أن الحليفةالشرعى مجب أن‬
‫لقب نفسهبالملك الرحم وهولقبلابلقببهإلا‬ ‫ومتضكنوع بحث ء وكاأن لقب ‪٠‬‏ ناصر‬
‫محمكمل‬
‫اللهوحده ‪ .‬وقدتمثلالمركز الرفيع للبومبيين أيضاً‬ ‫الدولة » وءه'وأول لقب من نلوعلهحممنحدافى »‬
‫فذىكر اسمهم فىاللنطبة بعد اللحليفةإلاأ حى‬ ‫كذلك تدل الألقاب البومبية علىأن البوبين كانوا‬
‫شكااركوا الخليفة‬
‫»‬ ‫كة‬
‫سلى‬
‫لك ع‬
‫اذل‬
‫الخليفة » وك‬ ‫الوحيدين‪ .‬الذينحافظواعليهعلىحنكانالخليفة‬
‫فى ميزة أن يكون هم طبل يضرب أمام قصوزهم‬ ‫ان المستكى»‬
‫هو الىأكسبسلطاتهم الشرعبةوك‪.‬‬
‫ملحمسةمنبعده‬
‫فىأوقات الصلاةالثلائةث ا‬ ‫الحليفة الذى رحب بمم » قد انضم إلى قؤزات‬
‫ذف‬ ‫بويه » بثو‬
‫تقلقلابالر غينمأن الوزراءكانوا كفثىير من الأحيان‬ ‫‏‪ ٠‬ولنتتقل إلى مباشرة السلطة فنجد أن‪ .‬النقطة‬
‫يوخذون من أسرة واحدة ‪ +‬وكانت‪٠.‬الخلافة‏ لا‬ ‫الرئيسية فى ذلكهى أنهلمتعدفىبغداد أداةمن‬
‫تزال تحتفظ مبيثة من الكتئاب وديوان » ولكن‬ ‫أدوات الحكمتعتمدحىشرعاعلىالخليفة»ولوأن‬
‫الكتناب والديوان كانوامنصرفينكلية إلى تصريف‬ ‫الال جرت بذلكمدة منالزمنقعهد نرااصلدولة»‬
‫الشرئون الى تخص الحلافة على التدقيق أوالمراسلات‬ ‫فقد أصبح كل شىء وقتذاك؛ وخاصة‪.‬الوزارة »‬
‫الدولية من قبل الأمراء » ‪,‬‬ ‫نظام ملحقاًبالإمارة» ولوأن هذه النقلة فى ذاتها لاتعد‬
‫إبذاناً بأىتغير فنىوزيعالمهام‪ .‬وكا نكبلغثىدعفاىد‬
‫وكانت مهام الحلافة تشمل إدارة أمتعتها‬
‫وقتذاك » من حيث تخطبط الأرض » فيدار المملكة‬
‫وتنظم القصر والواجبات الى تدور حول الخليفة‬
‫( انظرمابلى) ‪ .‬وى المدةالىأصبحث فهاسلطة‬
‫والإشراف على الأوقاف والحياة الدينية الشرعية لأخل‬
‫النظام تسبغعالوىزارة »”ثماتسبغعالإىمارة »‬
‫السئة والمشاركة بنصيب أدى فى إدارة بغداد ‪ :‬ول‬
‫نوعاً منالاستقرار » قام وزراء بويمبكيونولنموا‬
‫بعد دخل الخليفة » إذا استثئينا موارده الخاصة‬
‫رناء الخلافة العظام» بلهم قد‬
‫زم‬‫وناً‬
‫محال أقل شأ‬
‫كلاىن يجنبهلنفسهمن‬ ‫امع‬‫ميقو‬
‫وموارد الأسرة»‬
‫دل الدولة » ذلكأنهلميعدالخليفةهوالذىيقر‬
‫ابقوا فى الوزارة مدا أطول من أولثك » مثل‬
‫المهبى فعهىد معزالدولة » واالبعنميد فىعهد‬
‫الأجور والرواتب » بل أصبح الأمر على عكس‬
‫ذلك ء أى كراكانفى أيامناصر الدولة » إجذرت‬ ‫ركن الدولة » والصاحب بن عبناد عفهىد ميد‬
‫المجال بأن منج راتباً بواسطة الأمبر يراخذ من‬ ‫الدو لوفخر الدولة ‪ .‬وكان هوئلاء الثلاثة من أرباب‬
‫ق الوقت نفسه إداريين‬ ‫وا‬
‫اعةن ا‬
‫كواس‬
‫الثقافة ال‬
‫الأمواالالعامة الى كانتتدارمن قبل ععرفة الخليفة »‬
‫ركان مجموع هذا الراتب أقلمماسبق» ولوأنه‬ ‫عظاما ‪ .‬ومعذلكفقدآثربعض البومبيين » ويخاصة‬
‫يحن أو ثلاثة‬
‫فمن‬
‫أهكلانب‬
‫ظلمناسباًلمكانته» أىأن‬ ‫عضد الدولة وهو أعظيهم إجميعاً » أن محتفظوا‬
‫آلابمنالدنائيرفىعهد البومبيينالأوائل» ويجب‬ ‫فى أبدمهم بالتنسيق بين أجهزة الحكومة » كا‬
‫أن يضاف إلى هذا المبلغ الحدايا المتعددة الى كان‬ ‫قسموا من حيث العمل مهام الوزراء ببناثثين أو‬
‫يعطبا له العالم الإسلائى بأسره والسفراء الأجائب »‬ ‫ثلاثةمنكبارالأعيان‪.‬سواء منحوا اللقبأولم منحوهء‬
‫علاوة على مكان نتلقاه من البوسبيين ‪.‬أنفسهم فى‬ ‫وكان سوء معرفة البوميين بالعربية قد جعل من‬
‫الأعياد وعندإصدار براءات التولية ‪ .‬علىأننايجب‬ ‫المستحيل‪.‬عل بوسبى الجيل اليأفولعألنوا أكثر‬
‫أن نذكر فى مقابل ذلك الإناوات المفروضة الى‬ ‫‪.‬من جى فوائد العمل الذى يقوم به وزدائم ذوو‬

‫كان ببتزها البوميون فى أوقات الأزمات‪. . .‬أما‬ ‫‪.‬القدرة ‪.‬‬


‫يدشكامنل نعيين‬
‫سلطان الخليفة الدبى الشرعى فق‬ ‫وكانت الوزارة فى عهدآخر‪.‬بنى ‪.‬بوية أكثر‬
‫بوبه » بلو‬ ‫الى‬
‫الترامبأداءالعشورلبيثالمال ‪ +‬وقد وصهكمسكويه»‬ ‫خدم المساجد والإشراك علمم وكذلك شاغل‬
‫أو ثابتبنسنانمنقبله» أكمل وصف بعض‬ ‫منصب القاضى للسنية '» ونخاصة فى بغداد حيث‬
‫دلنظام منوجهه نظر اكومة‬
‫نتائجهذا اولنكظاامنا‬ ‫‪.‬استعاضن الخليفة القاحر عن عجزه عن معارضة‬
‫المركزية يعنى فقدان الإشرات على الإجراءات‬ ‫المكومة البؤنبية محركة ترى إلى فرضنكلمة السنة‬
‫لةب‪.‬جلزعامند» بلهبوعى على المدى الطويل‬
‫االي‬
‫الم‬ ‫القويمة وخخاصة لدع المعتولة والإسماعيلية ©‬
‫يبة المحصلة ‏‬
‫لةضومردى‬
‫عدم المعرفة الواقعية بطابيع‬
‫وانتقال اللاكومة من الخلافة إلى الإمارة لم‬
‫الالية لكل فاحية‬ ‫كانت القيمة‬
‫وبقدر م‬ ‫يقير ق ذ'اطتهبيعة الحكومة » فأقردمى النظام‬
‫تظل فى نطاق الحساب الإجالى فإنها جنحت إلى‬ ‫الببى»منحيثالعمل‪:‬السيادةالمطلقة للجيش ف‬
‫ديوان الضرائب والدخول‬ ‫صاص‬
‫خجتمن‬
‫ادرو‬
‫ال‬ ‫الكمه علأىن المه املعاملةلإدارةالعامة كاذةالأمر‬
‫فى اختصاص الجيش ‪٠‬و‏قد حرم ديوان الضرائب‬ ‫ليلرااليقضتضطىلاع بب»ا ومنثمفإنهله‬
‫ا‬
‫من جزء من مهامه » فأقص تبعاً لذلك من عدد‬ ‫جوه » أن‬
‫السيادةكالتتعى أيفضاً » بواجهلومن‬
‫موظفيه ومن عدد مصالحه © ومعذلكفإن الإقطاع‬ ‫قد السلطةالعسكرية وقنذاك اختصاصبا إلى مياديخ‬
‫البويهى لم يكن إقطاعاً بالمعتى المفهوم » بكلان‬ ‫كانتمنقبلخارجاختصاصباه وكاناتلبدعةالتى‬
‫تفويضاًبمرتب ‪ +‬وكالف المستفيديستطيع أن بغيره‬ ‫فيايرجح أخطر النتائج ‪٠‬‏ هى إقامة‬
‫كانها‬
‫نكااندحخلية‬
‫برغبته الخاصة أوبرغبة الحكومة»ا إلذا‬ ‫نظام حكم الإقطاع ه وظل الأنصار المخلصون‬
‫م»أنواسب‬
‫بحقه‬
‫بيست‬
‫سلذى‬
‫ىتبا‬
‫ألمر‬
‫لوىا‬
‫يلعمد يسا‬ ‫للبويبيين » والقادة العسكريون علىنحومتزايد»‬
‫آخره ذألكمؤيكن هناك روابطدائمةبالناحية ومنتم‬ ‫شبهمملوكة لم‬ ‫اض‬
‫رمن‬
‫أحة‬
‫تكافئهم الخلافة بمن‬
‫لامصلحة ف اىللبوض بهاه ولذلك كانت الوسائل‬ ‫من أراضى الدولة ه والواقع أن هذا المورد ظل‬
‫الموضوعة تحث تصرك المستفيد » ى شير اللحالات»‬ ‫افلمىاثة السئة الأخيرة منعهدالبوسبيين أونحوهاء‬
‫تمكنهمنأن يقمملكاأكثرثباتاًه ومعذلكفلم‬ ‫لأضنباط منذوى الرئب‬
‫ايكرء ذالك‬
‫اً غ‬
‫وودا‬
‫مو‬
‫يكن هلاه المستفيدون قد أصبحوا بعد أصحاب‬ ‫الكبيرة كانوا عنحون أحياناً حق جمع ضرائب‬
‫إقطاع افلمحكومات الإقليمية ( ذلكأن مهام هذه‬ ‫ناحية مالية ولا يلتزمون إلا بأداء العشور الإملامية‬
‫الحكومات حين كانوا بمارسونما كائوا يوجرون‬ ‫لبيتالماله وقداتبعنظامالحكم البويبيخطوات‬
‫علبا بالطريق العادى ) أو ملزمين بأن يحتفظوا‬ ‫الحمداليين فتوسع ‪٠‬‏ بل تشدد بلا وحمقق ممارسة‬
‫مجنودهم من الإقطاعالممنوح هم» ويجب علىالمرء‬ ‫أن وزع كثير من النواح‬ ‫حئةدهث‬
‫وه الس‬
‫هذ‬
‫أيلبالغ ‪ :‬فإننسبةمتفاوتة من الجر كانت‬ ‫غوزيعآ مننظظا على اعتبار أنها إقطاع من هذا الفط‬
‫لاتزالتوادىنوعاً» وكان جزءمن الأرض لايرال‬ ‫الجديد »‪ .‬وكان هذا التوزيع وقتذاك ل ياقابله أى‬
‫ليف‬ ‫بوبه » بئو‬

‫الدولة قد أثاروا الشغب فى بغداد بمحاولهم فرض‬ ‫يدار اعلطىريقة التقلبدية بمعرفة السلطة التقليدية»‬
‫ضريبة على نساجى القهاش الذينكانوامسؤولين عن‬ ‫وهو ماانتبىإليناعن طريق بعض الرسائل المالبة‬
‫لبحرف فىقصبة الدولة ‪,‬‬ ‫إعاشة آلاف من أرابا‬ ‫الللاصة مبذا العهد ‪.‬‬
‫أما دخل الدولة فالىعبهودمبيين العظام فقد زاد‬
‫ومع هذه التحفظاتءفإئنا نستطيع أن نقول‬
‫زيادة طفيفة عندشحل الخلافة فىوقعةمساوية »‬
‫أما فى الزراعة فإن الاضطرابات الى ترجع إلىما‬ ‫اجماعيا ومالياً » أن طبقةجديدةمن الأشراف أقوى‬
‫»انت‬
‫صلطة » وهى طبقة القواد العسكرين ك‬
‫ىآت‪,‬‬
‫رمنش‬‫لمير‬
‫الىند‬
‫قبل عهد الفتح البومبىق أددتإ‬
‫وكان إصلاح هاذلهمنشآت وحفر قنوات جديدة‬ ‫تكتسب السيادة علىالطبقة الوسطى وعلى الطبقة الى‬
‫وغير ذلك» منالأعباء األقىيت عكلاىهل الإدارة‬ ‫وب‬
‫حرا‬
‫صلكبا‬
‫أجارا‬
‫كانت نتداعى ببطء وهىطبقةالت‬
‫البومبية‪ :‬وقد أصلحت أيضاًالطرق والقناطر الى‬
‫الأملاك المدئيون والموظفون الكبار الذينكانواف‬
‫أوج سلطاتهم فى العصر العياسى ‪ .‬ولكن الأمراء‬
‫كانت تستعمل فى التقل التجارى » وأفادت‬
‫فىعهدالبومبين الكبار » قدمارسوا سلطاناً واضح‬
‫الحواضر بغداد وشيراز وإصفهان من وجود‬
‫لمعمعلىر“لاءالقوادوجعلوا همهمأنيتثبتوامنأن‬
‫الأمراء الذين أقاموا لأنقسهم قصورا فخمة‪.‬وكانت‬
‫هذه امجموعة بأسرها من الب هى الى تكونت‬ ‫هذه الطبقةالأرستوقراطية الجديدةتخدم [شرافهمالدقيق‬
‫منها دار المملكة فى شرق بغداد يقابلها دار الخلافة‬ ‫فىمسائلمنقبيلالشرطة وحاية الأمن بل الضرائب ‪6‬‬
‫اندب شيراز‬ ‫وع‬ ‫بدولة‬‫أضدال‬
‫والعائر الى أقامها ع‬ ‫ويمكن بطبيعة الحال أى محللتخفيف الضرائب‬
‫عن الرعايا جميعاً » وهى الى كانت عماد‪.‬قيام‬
‫فكىرد فناخسرو وتقغدنى ببا المقدسى و‪.‬قد‬
‫أدى الانحادالوثيقبينالعراقوفارسإلىقيامبعض‬ ‫الجيش سواء انطبقت هذه الضرائب على الرواتب‬
‫امحاولات لإدخال العادات العراقية فى فارس »‬ ‫أو على الإقطاع ء وبالنسبة لدافع الضرائب كان‬

‫يق أية وحدة إدارية بنهما‪.‬‬


‫حعققط‬
‫نتط‬
‫ولوأنه لميس‬ ‫حدوث تغييرلجامع الضرائب أو المنتفعلايعتى‬

‫وكان هذا الانحاد الذى ر مماأفادت منه الصناعات‬ ‫فنظام المالى ‪ .‬أما الوزراء البومييون‬
‫لله ال‬
‫أى تيعدقباب‬
‫اامحللفيةابئعدضة»مباينا ل حدث فى المدة الى‬ ‫العظام بعد عهد الفتح الذى كان سادتهم أثناءه‬

‫سبقته والمدة اللاحقة له ء حين وجهت الروابط‬ ‫يتصرفون تصرف اللصوص العاديين وطلاب‬
‫بن العراق وإيران إلى خراسان عابرة الهضبة‬ ‫الغنائم » فقدوقفوا أنفسهم عإلقىامة حكومة‬
‫صليمة تيسرت بفضل إعادة الأمن إلى نصابه ©‬
‫ش‬ ‫الوسملى »‬
‫ونحن نسمع إلى جانب الضرائب‪ .‬الجديدة بتخفيض‬
‫فقد كاالنبوسيوث‬ ‫أامالمثنحقياثئة‬ ‫غيرها» وكان النظام التقدى للبومبيين الأولنسليا‪.‬‬
‫الأوائل أناسا غلاظا بلا تعليم » ولكن خلفامهم‬ ‫فناء عضد‬ ‫وس ذلكفإنلناأن نلاحظ أيحضالًأ‬
‫بوبه » بثو‬ ‫يفف‬
‫البومبيون المتعاقبون إعجاب العالم ‪ .‬ومن المعلومات‬ ‫الطبعوا بطابع أشراك إبران الوطنيين الملقفين ‪+‬‬
‫المعروفة أن ابن سينا وجد ملاذا وتقديرا عظيا‬
‫وعلى عكس إبران السحيقة فى عهد السامانين »‬
‫( منحيثهووزير؟ ) فىظلثمسالدولة»‬ ‫كانتدائرةالتفوذالبومبىفىإيرانس فابالكمما‬
‫وقلما كان الوزراء من رعاة الأدب والعلم الكبار‬ ‫فى العراق ‏ تنظهر بمظهر المنطقة المستعربة استعرابا‬
‫بارزا » وقدسبقأن لاحظنا األبنومبيين الأولين أقل تكربمامنبيسطون علهمرعابتهم طابمارلمو‬
‫يوؤبرمبما ابنالعميدوابنعبنّاد » سقبدطرا على فى هرالاء منافسين محتمل أن بنافسوهم فى المجد‬
‫قدىا‪:‬فبىل ابن عبئاد ) »©‬‫موحي‬
‫أ(بو حيان الت‬ ‫أعمال رجلين مأنبغ علماء العرب فى زمائهم ‪٠‬‏‬
‫وقد كان ابن البوّاب » وهومنوجوه البويبيين‬ ‫ؤد علىذلكأن كوكبةمنالشعراء العرب كانت‬
‫الكباز ه واحداممن استحدثوا خطالنسخ ‪,‬‬
‫تمثلفيبلاطهم ‪ :‬فىمهدالبوبيين صنفكتاب‬
‫وعلى حين كان البومبيون ووزرائم يرعوث‬ ‫الأغانى لأنىالفرج الإصفهاى وكتاب الفهرست‬
‫الأدب والعلم المطبوعين بالطابع العرى المأثور ه‬
‫فإنهم قأبددوا أيضا اهماما أصيلا بالأدب الفارمى‬ ‫م‬ ‫»‬‫ى‬ ‫لاب انلنديمه وهماكتزانمنكنوز الأدب العر‬
‫وإذا كان أبو إحق الصابع كانت لدبه أسباب‬
‫كانالجيلالديلمى الأوللميبلغ‬ ‫إدذ‪:‬ا‬
‫وجدب‬
‫ال‬
‫تلشكوى هن عضد الدولة » فإن حفيده هلال‬
‫افنىصقاله المبلغ الذى ي'هله إلى ادعاءمثلذلك ه‬
‫فإن الجيل الذى تلاه كان بأوسم المعى إيرائيا‬ ‫‪ :‬الصانىعاشناعمافىبخداد أيامالبوسبيين المتأخرين‬

‫إلىحدبعيدأكثرمنهدبلمياد إذلميكنالبوميون‬ ‫الذين شهلوا برعايئهم أيضا الفيلسوت الوترخ‬


‫مسكويه ‪ :‬ونحقلناأن نقولبصفة عامةأن اللكماء‬
‫بلاقصد ولاغاية حين أحيبوا كما راودت‬
‫الأحلام مرداويج ‪»٠‬‏ لقب شاهائشاه وعملوا على‬ ‫كانو بتلقوث بالترحيب من البوسبيين » ونخاصة‬
‫أن يوضع لمنسب صاسائى' ؛ على أن هذا النسبه‬
‫أولئك العلينلكمانهم اصلهياستطاع م أهن نتحقق‬
‫رن'لاء ‪ -‬ضاربين صفحاعن‬
‫هوم‬
‫أفمعةثعماليلة‪.‬‬
‫من‬
‫د له ‪:‬من‬
‫صهئلا‬
‫ادعرف معاصروهم بعامة أن‬
‫ق‬
‫ميدان العلوم الدينية ‏ الإصطخري الجغراق‬
‫التاريخ ‪ :‬صحبح أن دورهم فى الأدب لابقارن‬
‫وأبو الوفا البوزجانى عالم الرياضبات » والنسوى‬
‫بدور السامائيين » إلاألهكانلمشعراؤاهم الفرس»‬ ‫الذى نشر الأعداد المئذبة » و كذلك المنجمون‬
‫وقدآنس الفزدوسى ترحيبا فبلىاط ماالءدولة ‪6‬‬ ‫اللين أقام لم شرف الدولة مرصدا فى‬
‫لعسضبب فىاضمحلال الزرادشئية‬
‫والراجح أانب‬ ‫بغداه » والأطباء (مثل المجومى ) اللدين‬
‫اتى كانت لاتزال مزدهرة فى ولابة فارس‬
‫مفطىلع‪ .‬نظامالمحكمالبوجى * يرتبط بالحقمقة الى‬
‫كانبقه أمن بمتتواأنفسهمبصفةخماصةحين‬
‫أقام عضد الدولة ببارستانا مشبورا في قصر‬
‫مئداها أنه كان من الممكن مند ذلك الوقت إقامة‬
‫الكلد القدم ببغداد » ويهارستانا آخر فى شيراز‬
‫كتلة‪ .‬قائمة بذائها فى نطاق الإسلام ‪.‬نمت حم‬ ‫( الظرمادة « بوارستان ‪ : 6 6‬وقد أثارت‬
‫أسمرةوطنية ‪٠‬‏‬ ‫مكتبات شيراز والرى وإصفهان الى نظمها‬
‫ماهقسولة]ا‬ ‫‪533‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬
‫يكن الدولة]‬ ‫مز تدرة ‪1‬‬ ‫ليها‬
‫(‪١‬‏ره بلبلا]‬ ‫[بللا]‬ ‫‪/‬‬ ‫إبيها‬
‫مكن ابول‬ ‫يغيدا‬
‫"لمدولة‪ .‬ا<سسسسسه [مقيالول]‬
‫ا‬ ‫‪7-3‬‬
‫عضدالدرلة‬ ‫‪5‬‬ ‫مزفيرلة‬ ‫كم‬
‫‪.‬ل‪:‬زي‬ ‫[سفه‪:‬ادوعفان‬ ‫ل ‪,‬متهار‬
‫فخالدولةمهعمو‬ ‫امريدالدولة‪.‬‬ ‫للف‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عض القولة‬ ‫‪1+‬‬
‫‪0‬‬
‫ريدكبرية ‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪55‬‬
‫ا‬ ‫شرفادرله‬ ‫؟‪ . ”0‬صيصام الدوله‬
‫‪0‬‬
‫اقخرالدولةحيسي ذخرالدوالة ‪+‬‬ ‫ينذا‬
‫رق الدولة‬ ‫اح‬
‫‪00000‬‬
‫‪:‬‬
‫الختصام الدرلة‬ ‫نا‬

‫عنسابول ‪.‬دول"عدشدرقة‬ ‫‪0‬‬


‫يهاالدوله‬ ‫ماءالول‬ ‫‪00‬‬
‫قوامالدمءلة‬ ‫ملطان الدولةجسسسسسسسي> سلطانالدىله‬ ‫‪042‬‬
‫مياهدول‬ ‫‪. 61‬مليف الاولة سه مقرفالدولة‬
‫[ الكاكرهية]‬ ‫واليجار‬
‫أب ك‬ ‫‪00‬‬
‫سه كاألبيىجان‪,‬‬ ‫خلالالدولة‬ ‫‪0‬‬
‫القتحالغرنو‬ ‫‪7‬‬ ‫ليل‬
‫‪1‬‬
‫أبركا‬
‫هسه ابتلاكى وقتو احد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬
‫ولاهمثرة‬ ‫امل اكلرسسيم‬ ‫‪-41‬‏ ‪ ١‬امالركرحم متسس‬
‫‪ >.‬امثلا‪#‬كليسفىوقت و احدوللكنملي وداسدة‬
‫ل‬ ‫]|[ ] امتلاكجزلأوامتلاكمننازععليه‬ ‫[احطهاضري‬ ‫استيلاءطترلبنكع ب‬
‫لقدادمصينامكالحم‬ ‫‪0+‬‬
‫هده‬
‫؛من ‪ 884‬إلى ‪ 44‬ه‪.‬‬
‫توميدث المراق وفارس منسئة‪7018‬م إلى الا ‪+.‬ومن ‪5‬لا إكى هلام » ومن ‪ "88‬إلى ‪ 614‬و‬
‫توحدث العراق وكرمان من سنة ‪ "4#‬إكى ‪5‬ه" » ومن سنة ‪٠889‬‏ إلى ‪ 888‬؛ وتوحدت كرمان وقارس منه‪ 85‬إلى ‪1508‬م‬
‫‪8‬‬
‫‪4‬‏‪4‬إل‬
‫‪4‬ن‪٠‬غ‬
‫»من ‪ 514‬إك»‪ .44‬ووقفث وحدهامنعنةم‪٠[84‬‏ل‪ 544‬وم‬ ‫ل(من سنةالاممعالعراق ) ومنسلة‪٠‬هم‏ إل‪4‬ى‪ 80‬و‬
‫‪.‬وقفت فارس وحدها من‬ ‫وقفت المرأق وحدها من ‪4‬مم إلى ‪'9058‬؛ ومن ‪ 405‬إلى ‪١88‬‏ ؛ ومن ‪ 514‬إلى ‪ 6874‬و‬
‫ال لك و‪ "8‬ودس الا إل ‪9‬ى‪,‬‬
‫وقام اتحاد بينالعراق وفارس وكرمان منسئة ‪ 9145‬إلى ‪7‬لا* ‪٠‬‏ ومن ‪[ 888‬إك ‪ 54‬؛ ومن ‪ 884‬إك ‪٠44‬‏‬
‫بةية‬
‫واليدول‬
‫ها فجمىيع الأحوال إاللافأيىام الاأوالىبمن‬
‫حتدقف‬
‫وبال‬
‫وكائث الح‬
‫وقداتحدت مانمعفارسإلاثثرةقصيرةمنعهدصمصامالدولة اتحدتفهامعالعراق ‪.‬‬
‫وأهواز بمد عضد الدو ل تةنفصلان منالعراق كفثىير من الأحوال تأقوبيان حمكومةمستقلةاستقلالاذانيا‬
‫وكانت البصرة ال‬
‫فارس ‪.‬‬ ‫كىة‬
‫لن ف‬
‫ميجا‬
‫فىقلب المملكة المراقية م وكائتا فكثىير من الأحوال تتد‬
‫ص‪1‬‏ ‪, 5١3 -‬‬
‫وه جداولكاملةبنسب الأسرة فكتىاب ‪#‬نامطسعة ع ‪١‬‬
‫بويه » بثو‬ ‫نفث‬
‫فقدار مث إلى إقامة حادة غامضة على الأسر الاكمة‬
‫القن الفارمى‬ ‫ومكانة العصر التبومابىرفيىخ‬
‫الديلية الصغيرة » حى حققوا انحصازهم إلمم ‪5‬‬
‫وهابدتبامثلعظيمةلوأنيحتلناشواهدأكثر‬
‫القتال مع الزيارية من ناحمة » والكرد من ناحية‬ ‫منذلكثقةوحجيئة م وقدصبقأن ذكرناعمائرهم‬
‫يق‪.‬ع جزءمننضالهممعالكردنحتعنوان‬ ‫ورى‬‫أخ‬ ‫ف مىقامآخرحيث عدت أماكن عبادتهم أقل شأنا فيا‬
‫« السباسة الحارجية » من ناحية آذربيجان » وجزء‬ ‫محتملمنقصورهم وقلاعهم وبيارستانامم ‪ .::‬إلخ‪.‬‬
‫نحت عنوان و الأمن الداخلى ‪٠‬‏ من ناحية الجبال‬ ‫ومقكدتئتنا آثاوالمنسوجات الى عثرنعالباحديثاً‬
‫دحسنومهية) ‪ .‬و نصدق هاذلاععلدىاواتالى‬
‫(الكر ال‬ ‫منأنندرس علىتماذج واقعيةذلك التوع من‬
‫نشبتٍ فىمعظمها أبامعضدالدولة » مع القفس‬
‫الصناعة الإيرالية الى يظهر عليه أتنقلهبدى م‬
‫وبلوجكرمانومكران ‪ .‬وآخيراً فإناحتلال عمان»‬
‫وئمة دراسة جيدة حدبثة لفن العصر البويى ‪0‬‬
‫أو ق ‪-‬ل إن شئتمزيداًمنالدقة ‏المناطق الحبوية‬ ‫يل‬‫كمواثل متمد ‪ ( 8‬انظر الومصاتدرح)‬
‫فارس‬ ‫الاستراتيجيةمنهذاالإقلم » أيامبوي‬
‫إلا القارى* ه‬
‫أحياناً وبومى العراق أحياناً أخرى ‪٠‬‏ قد‬
‫ارتباط واضحاً 'اعتبارات الأمن‬ ‫ارتبط‬ ‫وأعممنهنا‪٠2‬‏تقول إنهمنالثابت أن إنشاء‬

‫الاتتصادى ‪ .‬أمافبىل‪.‬اد الجزيرة فقد أعقب‬ ‫إمارات إقليمية » لدى البوسيين ولدى غيرهم‬
‫تصفبةبربديةالبصرة » أن صرف الجيلان الأولان‬ ‫فى أماكن أخرى» بإقامة كثيرمنالبطانات الجدبدة‬
‫للبومبيين معظمجهودهمافاىلكحفمشدرانيين تم‬ ‫والمراكز الثقافية خارج مكان حى ذلك الوقت‬
‫تصفيئهم » ذلك أن هرؤلاء الحمدائيين على الرعم‬ ‫كى»‬
‫هو مركز بغداد الثقاى المتفرد على تفذاوتل ف‬
‫‪»٠‬‏ إلا أنهم كانوا‬ ‫يين‬
‫جعة‬
‫بنوواشي‬
‫مكنأانهلمكا‬ ‫قأدغى الحباةالروحية ونشرها وأفاء علما حيوية‬
‫جديدة بوصلها بحاجات الختلفة لأقوام عختلفن ‪»٠‬‏‬
‫عرباًوكانوا قدأصبحوا منعهد قريب منافسهم‬
‫قلماكانت‬ ‫والظاهر أن السياسة الحارجيةللبوبيين‬
‫بفغىداد » وكان من الطبيعى أن تنشب بالضرورة‬
‫حرب شبه متصلة لحفظ النظام على حدود جزيرة‬ ‫تتأئر بالاعتبارات النظرية ‏ فى إيران ‪٠‬‏ كان‬
‫(لعاشر‬‫خصومهم الكبارفىالقرنالرابعالحجرى ا‬
‫العرب وف العراق نفسه » وق اللطحة » وكذلك‬
‫فىالحليج الفارسى ضدقرامطة البحرين ©‬ ‫(الة‬
‫)هامئيين وأنباعهم الزيارية سل‬ ‫الاميللاسدىام‬
‫مرداويج ) والصفتارية ‪ +‬وكان طبيعياً جداً أن‬
‫وكانظهور الفاطميين فىمصرسنة‪ 454‬م »‬ ‫يظاهرو! النتقضين الحراسالين » وخاصة بى‬
‫ثمفىالشام» قدأثارمشكلة أمام بوسبى الجبل‬ ‫صيمجور » على السامائية © وقد استغلوا صعود‬
‫الثالى وأحفادهم لمبعرفهابوميو الجيل الآول ‪5‬‬
‫م الغزنوين ق مطلع القرن والدوال التام‬
‫ذاللكقأانرطحميى بعالنوجميون م يعجرعن‬ ‫لانيهةافيىة جه آما سياسنهم فى الشمال الخرني‬
‫اسام‬
‫الل‬
‫ييف‬ ‫بوبه » بثو‬
‫من أن قائدم التركى البساسيرى ( انظر هذه المادة)‬ ‫أالنياثيهرنام فنىفوس الشيعة جميعا ‪ :‬ولميكن‬
‫الذىكانلايقبلنفاهماقط هم ى لمكم ‪٠‬‏ قد‬ ‫الناشئة أيضاً ما لها من‬ ‫اعجلزأهذسهرة‬
‫لي‬
‫أعان ولاءه للخلاقة الفاطمية تخالفا الغازىالسلجوق‬ ‫أطاع توسعية ‪٠‬‏ أن تحاول أن تدصم توسعها‬
‫لأن هذه الحلافة كانت هى الوحيدة القادرة على‬ ‫مزاع‪,‬منهذاالقبي ‪.‬ل علىأن الأمر كان يقتضى‬
‫القدوملنجدته ‪ 2‬فإنهذا الذى فعله‪ :‬هذا القائد لا‬ ‫املنشبعةجميعاً أن يتقبلو! الأقوالالمارقة الإسماعيلية »‬

‫يمكنأن نعذهمنخصائص السياسيةالبودبية بوه‬ ‫تلاك الأقوال الى كانت هى المعتقدات الرسمية‬
‫‪:‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫عام ‪8‬‬ ‫للدولة الفاطمية » ثم إنهكان من العسير تحاشى‬
‫الاصطدامات بن دولتين تجنحان إلى التيطرة‬
‫ولعل‪,‬الدولة البوبية قد بدت من أول أمرها‬ ‫على الأراضى القائمة بن مصر والعراق » وقد‬
‫موطدة الأركانكماحققت كيرا منالتتائج‬
‫ننضمت قاولابتومبيين إلى قوات‬
‫'حدث أحيانآًأ ا‬
‫البراقة ‪١‬‏ومع ذلك فإنها لمتكن تخلو من أوجه‬
‫القرامطة حين تعاركوا مع الفاطميين » وكذلك‬
‫الضعف » وكان بعض هذه الأوجه مشتركا بينها‬
‫انضموا بطبيعة الحال إلى القبائل العربية الى كانت‬
‫وبين نم الحكرم الأخرى » وبعضها خاص ببا‬ ‫تقاتل الفاطمين فى جببة والحمدانيين أو ورلتهم‬
‫وحدها و»ب‪:‬عضها الآآخر أيضا أتاها' من اللخارج‬
‫الذينكانوايقاتلونهم فىجببةأخرى ‪ .‬ومنالعسير‬
‫لا من الداخل ه وى هذا الميدان الأخير كانت‬ ‫أن نقدر إلى أى حد بالدقة كان المحضر المناهض‬
‫أزمةالتجارة‪' .‬البحرية'الى كان هاأثرسوس‬ ‫للفاطمين الذى أصدره الخليفة القادر سنة ‪7٠4‬‏ ‪:‬ه‬
‫عنلماىية الغصيّ البومبى ‪ .‬إذ من الحقق "أنه‬ ‫)ن صدى صادقاً للسياسة البومبية‬
‫(‏ ‪ ٠١11‬مكا‬
‫قد حدث حوأل سْنة ‪١٠٠٠‬‏ م أن التجارة مع‬ ‫جبةهىة التسلل‬ ‫الرغ‬
‫ويجةل‬
‫ماًنن‬
‫أو أكناهن أيض‬
‫الغرب القادمة‪.‬من المحيط الحندى توقف جريانها‬ ‫الإساعيل ‪ .‬ومهما يكن الأمر فيامنسنديوئيدالقولك‬
‫فى الخليج' الفازبئ وتحولت إلى البحر الأحمر‬ ‫بأن هذا المحضر قد صدر عالقا لرغبات‬
‫( انظر وزومة ‪,‬ظ‪: .‬مسد ملا غم عففسفهة ‪633‬‬ ‫البوبيين » وممايستلفتالنظرأنه وقتعمنأئمةالسنية‬
‫متقط ما ف بعتا مق م‪ 61. 4‬ها ‪ #4‬منصمط‬ ‫وأئمة الإثى عشرية ‪ .‬ولم محدث إلا فى‬
‫لمعا لومنث‪1‬ة‪ > ) 64‬ومناحقق أيضاأن مماعت‬ ‫ناية هذه الدولة أن أصغى بومى » وهو أبو‬
‫يسبب إلىذلك الاضطرابات الملحة الفعراقالأسفل‬ ‫كاليجار » فى مواحة إلى التفاسير الى ساقها الداعية‬
‫ووجود القرامطة فى البحرين ‪ »:‬ذلك الرجود‬ ‫الإسماغيلى ايند الشيرازى » ولوأن ذلكلمتكن‬
‫الذئلميستطعالبوميوثقط الميمنةعليه» وكذلك‬ ‫ازى؛‬
‫ررة‬
‫(سي‬
‫شةي‬
‫لمر‬
‫اةث‬
‫أاًقعللى» أي‬
‫لسمي‬
‫اءر‬
‫له‬
‫الجزيرة »‬ ‫'ض‬
‫أنر‬
‫عزل الشام عزلا تافآ ع‬ ‫جواع » ص ‪) 83‬‬
‫البلخى » ص ‪ 811‬؛شأب‬
‫'هو الغزل الدئ 'أدت إليه غزوات الفاطنيئن‬
‫و‬ ‫‪:‬أما ما وقع بعد سقوط دولة البويبيين ف بغداد»‬
‫بويه » بنى‬ ‫‪412‬‬
‫عت‬ ‫ضذا‬ ‫لن ه‬‫ايكم‬
‫والروم(البوزئطيين) ؛علىأنثم ‪-‬ة فهايرجح أثرا فىالشرق الأدنىلذلك العهد»و‬
‫فى ذلك الجيش نفسه الذى أدى إلى القضاء على‬
‫أكثر أهمية من ذلك هو التوسع الإمبريالى الاقتصادى‬
‫الحلافةء ذلك ‪.‬أهنذا الجيش ‪ -‬بالرغ‪ .‬منأعطيائه‬
‫للفاطميين والظروف المواتية الى اجتذيت إنتباه‬
‫الىأكملها و الإقطاع» ‪ -‬لميكنمناليسيرإرضاؤه‬ ‫السفن التجارية لإيطاليا ه ولما نزلت كارثة من‬
‫ردف‬
‫شأنسلفهونعئىباهلجليحشلافة ‪ :‬فهعو ق‬ ‫كوارث الطبيعة ( حوالل صئة ‪١٠١٠٠2‬‏ بسيراك‬
‫ية‬
‫زسها حوجر‬
‫لونف‬
‫اهه‬
‫كفمجايعشرالخلافة » أن‬ ‫فخريتها ‏ وكائت هذه المدينة حتى ذلك الوقت‬
‫هىاللغرالفارسى الكبير فى الخليج ‪-‬لمتينهذه للنظام واستخل هليعالمكانة ‪ :‬عيلكىأننمهلومحداء‬
‫ذلكأنزواتاهل‪.‬أصلية م الديلم لمتستمر طؤيلا‬ ‫المدينة من جديدء وأصبحت سيادة الخليج منثم‬
‫تضطلععهامهابكفاءة »‪.‬ومن ثمفعل البويهيوة ‪+‬‬ ‫يررة كيش ء وكان هذا الأمير‬
‫فى يجدأزمب‬
‫ل فتح بغداذ”و‪.‬ما فعلهمرداويج » فأضافوا‬
‫حتى قب‬ ‫زعها من زعماء القراصنة أو يكاد © صحيح‬
‫إلمبافرقة المماليك الأتراك الىلميستغنعنهاأى‬ ‫أثنا لا نستطبع أن نقوّم فتائج هذه الوقائع »‬
‫جيش إسلاى فى الشرق ه وكان هيثلاء الأتراك‬ ‫إلاأنناقلمانستطيع أن تقول إنها لمتكن‪.‬‬
‫المإليك‪ ».‬نستطاع من جهة » استخدامهم ضد‬ ‫ذات أثخرطير عطلبىقات الاتجلارمفجىتمع‬
‫الديلم فى حالة خروجهم علىالنظام(‪.‬والعكس)» م‬ ‫لذلك أقلقدرة‬ ‫بكجة‬
‫الذين كانوا بنلاتشل‬
‫إنهممنجهةأخرىكانواأكثرمن ذألهكية »‬
‫على مقاومة السلطات الثانى لطيقةالأشراك‬
‫إذ أن معظمهم كانمنالفرسان » علىحينكان‬
‫العسكرية » وكذلك على الاقتصاديات الداخلية‬
‫الديلم الذين خرجوا من الجبال والغابات » من‬
‫لنظام الحكم البوببى ومن ثعملى استقراره بصفة‬
‫المشاة م‬ ‫عامة » ابللإبونمبين كانوا ‏ قسبنلة ‪١٠١٠‬‏‬
‫وكان الكنترد والقفس وغسيرهممجندون‬ ‫نفسها ‏ عاجزين عن نحائبى إنقاص قيمةالعملة‬
‫فىبعض الأحيان ‪ +‬ويجب أن نضيف إلىعامل‬ ‫الفضية» ولاشك أن الذهب ‏ هذا السب أخذ‬
‫التنافس القائم‪ .‬بين تلك‪ .‬الألجناس المباينة حقيقة‬ ‫ى القرن الحادى عشر الميلادى يزداد استعماله‬
‫أخرى »'هىالأننرك الذين ورم البويبيون ‪ -‬فى‬ ‫باطراد» ولو أن المرءيعجبكيف تأنىلهأن يصل‬
‫مبدأ أمرهعالأىقل ‏ من الحلافة» كانوا أمهنل‬ ‫إلى هناك ‪ .‬وأشل البوسيون يضطرون باطراد إلى‬
‫السئة » ونقول أخيراًإجننيك الجنوة الديلمأخل‬‫اللجوء إلى الضرائب الزراعية والضضرائب على‬
‫المبيعات إلخ حتى بستطيعوا الإرتفاع بالضرائب ‏ ‪ ,‬يقل باطراد لأسياب لمتتكشف بعد ‪ :‬وكان آخر*‬
‫ألحفاد الأمراء الذينكالوا يدينون بسلطائهم طولاء‪:‬‬
‫وئمة ضعف ألصق بالأسرة البوببية وبطيبعة‬
‫مخاطين ماما أو يكادون ‏ يجنودمنالأثراك ‪”:.‬‬ ‫تكوينهامثلهافىذلكمثلمعظلمنظلمالحكالىقات‬
‫ييل‬ ‫بويه » بثو‬
‫إلى حد إحراق مشبد الحسيق وقبوو وى بريه ‪,‬‬ ‫وكانالسبب الالثمن أسباب الضعل » 'وهوسبب‬
‫ألضقبنظامالحكمالبومبى ‪ +‬هاولت"قئمكفملة غ'فقاد وأصبح البومبيون المتأخرون » وخاصة فىالعراق *‬
‫عاجزين عملاعنأن يازموا الطاعة أحدا ه‬ ‫بحظدامينة الأمر أنهلتمق إممازاوةأحتدة بمهية‬
‫لو‬
‫»قد‬
‫‪ :‬ونقع هاذلاعجز الخلانة إلىحدما ف‬ ‫بلثلاث إمارات » ور ماكانت ظروف الفتح بعض‬

‫الذىكانفاىلبأعحضيانيتوسط‬ ‫استعاد الحليفة ‏‬ ‫السبب فىهذا » ولكنثمةسببباًآخركان هوبلاشك‬


‫فىمنازعات الأسرة الحاكمة ‏ قددرا منالنفوذعلى '‬ ‫قصور الحكمالقائمعلىالمصاهرة أو الأشرة‪ .‬فعندما‬
‫الأقل فى أمور العراق وهأخيرا استطاع الخليفة القائم‪٠‬‏‬ ‫اجتمعت القدرة والحظبينيدىعضدالدولةلبقم‬
‫أن يكون لهمرة أخرى وزير فىنخدمته هو ابن‬ ‫فلعمل‬ ‫ولحمدصةلحته تكادتكون كاملة » فإ‬
‫ينه‬
‫المسلمة السنى الذىلايلين» بعدأن حرمت اللكلافة‬ ‫أكثر مما فعلهأسلافه فى نششر هذه الوحدة الى‬
‫من فلك قرنا املزنمان ‪ +‬ومنثم فإن الأمل فى ‪..‬‬ ‫انفصمت عراها بوفاته‪ :‬وهذاالتقسبمللسلطة الذى‬
‫انتعاش الحلافةبعض الانتعاش ‪ -‬محنيثهى نظام‬
‫ميز الدولة البومية عن سائر الدول الإسلامية‬
‫أصبح فى ذلك الوقت يتجاوز الحلم الأفلاطوق ‪٠‬‏‬
‫ننية والسلجوقية »‬ ‫ايتي‬
‫خلترك‬
‫اتنا‬
‫ردول‬
‫لىققب الل‬
‫الاأخر‬
‫»قاضى‬
‫وشاهد ذلك أن رسالة «الأحكام السلطانية لل‬
‫قد أثار بالضرورة الصراع الداخل بمجرد وفاة‬
‫الكبيراماوردى ارتبطت ارتباطأوثياغبسياسات الخليفة»‬ ‫الإخوة الثلاثة ‪ .‬ومن ثافللةقول أن الجيش هو‬
‫نلة»‬
‫اائلرسأه‬
‫محكفان » لدى دو‬ ‫إصب‬ ‫بالللقدأ‬ ‫وجميع مثيرى الاضطرابات قد انتفعوا بذلك »‬
‫التطلع إلى اللخلاص من الحاى الزئديق ‪ .‬صحيح أن‬ ‫حنى أن هذا الصراع فى النظام الأسرى زاد‬
‫ضعف البوسيينلميكنكافياًلآنيردإلىالحلافة‬
‫ونرة مساوئ النظام العسكرى وغير‬
‫طم‬‫خوره‬
‫بد‬
‫السلطان المادى اللامز لإعادة إقامة حكومة مستقلة‬
‫ذلك من أسباب الضعف الداخلية فى النظام ‪ .‬فقد‬
‫استقلالا ذاتيآء إلأانهكانفى الإمكانالرجاء ع‪-‬لى‬ ‫تجددت الاضطرابات بين أهل الحفر وكانت‬
‫الأقل‪ -‬فىالعثورعلىحامسبىأكثر احثر ام >آ‬ ‫تحذيرا شديداً للبومبين الأوافل ‪ .‬فنشبت فتنة فى‬
‫وم يكن ثمة افتقار إلى مرشحين مخلفون‬ ‫إصطخر أدت إلى تدمير هذه الحاضرة‪ .‬القدعة »‬
‫ماع محلية » وآخرون‬
‫اإل‬
‫مسطلم‬
‫البومبيين ‏ بعضهملي‬ ‫ووقعت بغداد أحيانا ف قىبضة « العيئارين » ( انظر‬
‫يتطلعون إل تىوحيد الشرق الإسلااى لصالحهم ف‪.‬بعد‬ ‫هذه المادة ) ‪ .‬وإذا صدقت « الأسائيد » المتأخرة‬
‫سقوط الحمدانين بعشرين سنة فحسب » واجه‬ ‫للفتوة فإن أبكااليجار يكونواحداً مهم ‪ .‬تإمن‬
‫البومبيون أكراد دياربكر المروانية» فأصبح الأمر‬ ‫توأد‬ ‫سباسة الموازنة الديئية الى اتبعها البومبيوت‬
‫‪ 0‬الاعتراف بسلطان العرب العُقيليّة فى‬ ‫ليعثمل إلاإلى إذكاءالصراع فىبغداد وغيرها‬‫مانح‬
‫الجزيرة ‪ .‬وبعدسقوط الأكراد الحسنومبية فىالجبال‬ ‫بن؛ الشيعةوأهل السنة » وقد ذهب"غلاة‪:‬الحنايلة‬
‫بويه » بنو‬ ‫إفذة‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫رةوا إلىالاعتراك بقيامالكرد‬
‫ضنطصن‬
‫اشري‬
‫بع‬
‫الأصول ‪ :‬من التوقيق أن بأييندينا ثلاث‬ ‫السَتازيّة ف الإقلمنفسهءهذاإذا أغضيناعنقبائل‬
‫مجموعات من الرسائل والوثائق الرسمية ‪ :‬مجموعة‬ ‫العراق العرىق أو العراق‬ ‫وىد‬
‫دعل‬
‫حلفة‬
‫البدو اخت‬
‫أنىإسحق الصانى ؛ كاتب اللخليفتين المطيع والطائع »‬
‫قلةعىات‬
‫نمستق‬
‫ئهال‬
‫سشب‬
‫مارة‬
‫الشانى وحدود الإم‬
‫وهى مهمة لدراسة التاريخ الديبلومابى ( نمة‬ ‫البطيحة علىأبواببغداده‬
‫مغتارات مها نشرها شكيب أرسلان» سنة‪» 4481‬‬
‫أماالجزءالأكدرمنهافلمينشر) ؛ مجموعة الوزير‬ ‫‪ .‬أما فإىبرانءفإنأسرةقريبةمنالبومبيين‪ -‬ومن‬
‫الصاحب ابنعبّاد ل(م ينته إلينا إلاالأوراق الخاصة‬ ‫عثرمفت باسم الكاكويهئة » أوبكاسامبكىويه‬
‫عزام‬ ‫اب‬
‫هبد‬
‫وا ع‬
‫لشره‬ ‫ودلة » وق‬
‫اد ن‬ ‫اهلدمدؤي‬
‫بع‬
‫لى) ‏‬ ‫اعن‬
‫ليةخبم‬
‫الدليلم‬
‫ف‬
‫وىيه و»هو ا‬
‫كإل‬
‫ابة‬
‫(نس‬
‫ك‬
‫استولت أولاعلى|صفهانثمعلىهمذان‪ :‬علىأن‬
‫وشوق ضيف» القاهرة سنة‪ )1491/‬وهذه المجموعة‬
‫الخطرالأكرأتىمنالشرق ‪ +‬فهناكأصبحالخز نوبون‬
‫أكهبيةيرة فى دراسة إدارة البلاد ؛ مجموعة عبد‬
‫العزيز بنيوسف وهوعامل كبيرفىعهد عضك ‪.‬‬
‫صلطةيعتدما وتطلع ماحلموغدزئوى جهرةفى‬
‫يلىر اللحلافة ‪ .‬واستغل فىالوقت‬ ‫ر‪ .‬إ‬
‫حوقت‬
‫تكال‬
‫ذل‬
‫(تمزدا هاف ممطمه ‪ 10.‬ف تست‬
‫وةج‬
‫مول‬
‫الد‬
‫نفسهمشاحئات البوبيين وقلة تبصرم فأنفك ولده‬
‫مها هلامك أدمة ‪ ©.‬عه وبصانه ص أمااملامادما‪2) 0‬‬
‫هالشبعة وحرقَ‬
‫مسعوداً لاحتلال الرى‪ .‬وجقندذوبمديح‬
‫وهذه المحموعات الثلاثتنتسب إلىالربعالثالث من‬
‫هع)‪.‬‏‬ ‫‪11‬‬
‫‪3*١‬‬
‫كنوزمكتبئهم وكنوزام(عت‪/‬رل‪1‬ة س‪1‬نة‬
‫(لعاشر الميلادى ؛ انظر أيضاً‬
‫القرن الرابع المجرى ا‬
‫القلفشندى ‪ :‬صبح الأعفى ‪ .‬ج" ء ص ‪91١‬‏‬ ‫وتو محمود وأعقبت وفاته هزبمةمسعود على يد‬
‫السلاجقة» فأتاحذل ل‬
‫كبقياةلبوسبيينفسحةقصيرة‬
‫و‪.)١"4‬‏‬
‫ا علىأن اتصار السلاجقةمكتهم‬
‫الأمديتنفسون ف ‪.‬‬
‫ْ ومع ذلك فإن المراجم الأصول المامة هى‬ ‫منأن ينبضواهمأنفسهمفىكفايةأكيرمخطط‬
‫تواريخ إخبارية » أبرزها تاريخ ثابت بن سنان الذى‬ ‫إقامه إامطيرورية سئية ‪ .‬وكان اسلاجقة أنصار فى‬
‫أكملههلال الصانى حى سنة‪ 044‬ه ‪ .‬وكلما‬ ‫بطانةالحلافة‪ .‬ولميفدالبومبيونشئاًمن قبولسيادة‬
‫السلاجقةعاج ‪.‬م فىسن ‪٠‬ة‪80١‬‏ م دل طغرلبلك انمبى إلينا خاصاًبالعصر البومبى مختار ينتمى إل اىمدة‬
‫من نهاية سنة‪488‬اه حى بداية سنة ‪9‬و مهء والظاهر‬ ‫وىبايلجدة ‏‬
‫قف س‬
‫ريضيرب‬
‫كنضأن‬ ‫بغذدالدل‬
‫‪-‬دو‬
‫لدلما التواريخ الإخبارية‬
‫قق‬‫نامة‬
‫أن مادة هذا امختار الع‬ ‫واعتقل الملك الرحم ‪ .‬وسقطت فارس على الرغم‬
‫لمتأخبرة وأفادتمنها‪ :‬أولا وتجارب الأميهلمسكويه»‬ ‫من التتخصينات الى أقامنها شفيىراز » ذلك أنها‬
‫وخلفه أنى شجاع الروذراورى ويلتحم الخطوط‬ ‫هوجمت من الشهال ومن كرمان ‪ .‬وبذلك دالت‬
‫الوحيد الموجود منه بالقطعة الى بين أيدينا من‬ ‫ا‬ ‫الا‬ ‫الدولةالبومبي ‪.‬ة‬
‫يفنا‬ ‫و‬
‫بيهت»‬
‫بو‬

‫ابن الطقطفى ‪ :‬الفخرى ( الروايات المتأخرة وإن‬ ‫(قد ترجم هذه الطبعة كلها‬
‫تاريخ هلال الصابى و‬
‫كانت شيعية ) ؟ العتبى ) صلات البومين‬ ‫كد هداوع مداخ عو اك وزعورام ميلا زه مدونامظ ‪672‬‬
‫بالغزنوين ) وكذلك الكتاب المهمل بلاحق وهو‬ ‫سمنرزيع ‪٠‬‏ فى سبعة مجلدات » سنة ‪0791‬ب‬
‫التاريخ النسطورى لارى بن سليان ‪٠‬‏ طبعة‬ ‫فثر من‬
‫حح ك‬
‫صمتل‬
‫ياًيك‬
‫وةتاب‬
‫ولكن نمك‬ ‫‪0‬‬
‫تعمس © رومة سنة"‪ 1091‬م‬ ‫الأحيان كتاب تجارب الأممهو ‪١‬‏ التكملة ؛ محمد‬

‫أما التواريخ الفارسية فتيرز فى الصورة بكتاب‬ ‫اابنلعبهداملمذلكانى ( لمينتهإليناإلاإلى سنة‬


‫‪ » ”15/‬نكشرنهعان فى ‪#‬لة المشرق » ‪8891‬‬
‫ار »‬ ‫يعة‬
‫(طب‬
‫مفئ‬ ‫« مجمل التواريخ ‏ المحهول الممول‬
‫سنة ‪٠441‬‏ )وهو مرتبط مانلحتياثريخ البومبى‬ ‫الب»ن الأثير؛ ومرآة‬
‫لكام‬
‫‪ ) 86‬؛وتاريخ « ال‬

‫بالهمذاى وبالتواريخ الإخبارية لدول الحدود ‪:‬‬ ‫ترة ‪6‬‬ ‫فخص‬


‫هطابعملام‬
‫ذمي‬
‫الزمانلسبط ابنالجوزى( ه ل‬
‫واهلذتااريخأ كلمن امنتظم لسلفه ابن الحوزى‬
‫الغزنويين ( الكرديزى والبببقى ) وبى زبار وغير‬
‫ذلك مندول حرالحرر الجدوبى(ااسبفننديار) >‬ ‫ويهأوخذ منه أيضاً ) ‪ :‬وهذه المصادر الثلائة‬
‫زد علىذلكأن عدةتواريخ عحليةهامةاننبت إلينا‬ ‫الآخيرة إتنمغاطى السنوات بعدسنة ‪ "#4‬ه م‬
‫باللغة الفارسية ء مثال ذلك ت«اربخ قنّم» لحسن بن‬ ‫وثمة دفاع عن البوميين الأولين فى صورة تاريخ‬
‫طقمبىع؛ة جلال الدين الطهر انىسنة‪»4"791‬‬
‫محمد ال‬ ‫إخبارىكتبهبغرض أن يودى إلى إطلاق سراحه‬
‫وه تاربخ سيستان » امحهول المولف » طبعة مبار ه‬ ‫«لكتاب‬
‫محنبسه ‪ :‬أبو إسحق الصاى بعنوان ا‬
‫‪4‬‬ ‫سنة ‪.191"/‬‬ ‫الناجى» ( لعضد الدولةتاجالملة)وقدأعيداكتشاف‬

‫ومنكتب الأدب الى على هامش التاريخ نجد‬ ‫فوزة الدكتور ‪,‬‬
‫بدايته أخيرا فى اليمن » وهى ح‬
‫بعض المعلومات ى التنوخى ‪ :‬نشوار المحاضرة‬ ‫مزيونمومنرج ‪٠2+.‬‏ (فلمبتقعناول بدى ) >‬
‫رص ‪١4١‬‏ ‪١‬هاءلاه‪1‬‏ ‪ 2» 451 2‬وكذلك فى‬ ‫والظاهر أن هذاالتاريخقدعرفهأصحاب التواريخ‬
‫المحلد الذى صدر بدمشق سنة ‪٠“191‬‏ ء ص )‪٠6١‬‏‬ ‫المتأخرون ‪ .‬ومن بين الحشد الباق من التواربخ‬
‫‪ 0‬سيرة الداعية الفاطمى المويد الشيرازى» طبعة‬ ‫العربية نذكر ما بأتى يصفة خاصة ‪ :‬المسعودى ‪:‬‬
‫(هو خاص‬ ‫‪5‬ة‪ 4‬و‬ ‫‪ 4‬سن‬
‫‪1‬اهرة‬
‫كاملحمين» الق‬ ‫‪١-‬‏ ‪ ( "6‬بدايات‬ ‫مروج الدهب » جوء ص‬
‫بالدعوة أيامأكناىليجار ) ‪ .‬ودواين الشعراء وكتب‬ ‫البومبيين ) ؛ يحبىالأنطاكى ؛ ابنظافر ‪ :‬الدول‬
‫ابليزى ‪ :‬يتيمة الدهر ؛والباخرزى‪:‬‬ ‫عنق‬
‫لويتن م‬
‫الادوا‬ ‫امنقطعة ( متنشرعلاقات البوميين بالفاطميين »‬
‫الدمية ‪ :‬والتوحيدى ( وخاصة كتاب الإمتاع‬ ‫‪:‬ولسملا ‪:‬‬
‫ولكن ستشلد أقاد مها ب‬
‫‏‪ ٠:‬وامؤائسة) مفيدة أيضا ‪ .‬وثمة أيضا بعض امعلومات‬ ‫لم‪ 0‬سنشسضمة جك مالزليعيه) ؟ أبن خلكان‪:‬‬
‫»‬ ‫‪7‬‏‬
‫‪٠7‬‬‫جقوت‬
‫الأصلية فىكتاب إرشاد الأريب ليا‬ ‫سير معز الدولة وركن الدولة وحماد الدولة ؛‬
‫بويه » بر‬ ‫ليقف‬
‫وأما المادة الواردة' ق النقوش فتجدما ى‬ ‫ص "لا ؛ ج” ء ص ‪١89‬‏ ‪,‬اب هاء صن ‪6 "13‬‬
‫اا‬ ‫هله‬
‫عنت ت‬
‫اتم‬
‫منتو‬
‫مع‬ ‫متازدجونهة ‪4:‬‬ ‫وطوتك ‏‬ ‫‪١97‬‏ إلخ ب‬ ‫ص‬ ‫جك‬
‫"ماس اثزم‪1‬اء لالاماء كمؤلو‬ ‫(جهويءص‬
‫‪/9‬ا‪٠١‬؟‏ ء ‪/‬الا‪١‬؟‏ وج لاءص ‪/‬الا‪9‬؟)»‬ ‫ص‬ ‫جدء‬
‫ونضيف إلى الكتب الثلاثة الكبرى العمدة فى‬
‫ويكملهاءم‪:6. 1,:‬مسسمدييت ‪,‬زرك (ودد ذكره قبا‬ ‫الجغرافيا ‪ :‬الإصطخرى وابن حوقل‪ .‬والمقدسى »‬
‫يل) ‪ .‬أما المادة الخاصة 'لسكلة ؛ ولمتنشر كاملة»‬ ‫وكلهم معاصرون لابويبيين (وكان أولمخاضعا لم)‪:‬‬
‫فاصر خسرو‪ :‬سفر نامة؛وبعض المعلومات الواردة‬
‫فانظر عنها علاوة على بلببرز‪,‬ه ملا عره ممومامامت‬
‫ص»‬ ‫انص(ة ب‬ ‫خلبلد‬
‫وجم ا‬
‫فياىقوت‪ :‬مع‬
‫‪:‬‬ ‫*‪0.6. 1043‬‬
‫سصويج إعدأذ عاموط ممصة م‬
‫‪ 9‬وخاصة مادةو ساميران ») وف ابنبلخى ‪:‬‬
‫وريم زه ومامفلة مللمسنست كر سنة ‪ 4161‬ء‬
‫قارس نامه ( طبعة نيكلسرن ‏ الفقرة التاريخية »>‬
‫الدراسات الحديثئة ‪ :‬لا توجد أى دراسة‬ ‫ص‪)1-911١011/‬ء‏‬
‫مقصلة شاملة عن البوسبيين » وإذا استثنينا الإمامة‬
‫وكمنتب النظم الشرعية ‪ :‬الماوردى ‪ :‬الأحكام‬
‫ذات المغزى الى كتما رماسمسة ‪ : 73.‬مد‬
‫السلطانية » ويرجع ف شأنهإل ماذكرناه آنفا ؛‬
‫«ملنجمارط عيك متسر © فإن القراء يجب أن‬
‫يرجعوا إلى تلك الأبواب الخاصة بالبومبيين من‬ ‫والكتاب الذىعثرعليهأخيراًفىالأزهر ‪# :‬رسوم‬
‫' دار اللعلافة » هلال الصابىي أو ابنه مد فى آداب‬
‫كتاب ‪١‬‏ مملمسوة ‪ : 82.‬عمامستسمامط مس هذ سمط‬
‫يريع سنة ‪164١‬‏ » وكتاب مخ ‪.‬مه ‪ :‬يز‬ ‫الكلافة وأحكام الديوان حتى العصر البومبى ( وقد‬
‫مسماءة مك ممسمتعفموة ‪٠‬‏ ونمة نواح أكثر تخصصا‬ ‫تيسر لى الإطلاع على هذا الكتاب يفضل الأستاذ‬
‫تناوطا زيزييم معمناملة ‪ :‬ذه ونمره «مانعفمدة سة‬ ‫الدورى مجامعة بغداد ) ‪ .‬ويمكن دراسة التاريخ‬
‫‪ 76‬جه أهالمةأهم نالقاتة ‪ 43‬ناك الما سمدم "] ؟‬ ‫المالى لهذا العصر بالرجوع إلى رسائل الحسابات‬
‫سنة ‪ 8191‬؛ ويم موترموص عو رووسيى © مجلد؟ >‬ ‫لمالية لأنىالوفاء البوزجانى ( لمتنشر ) و ك«تاب‬
‫‪ 6‬سلة‬ ‫*‪ :‬؟ اناغ ‪ 6.‬ع عمسدمم موري‬ ‫الحاوى » الذى لا يعرف مولقه ( حللةيوومن ‪.‬زن‬
‫ثعيمر ميمدال‬
‫كوأ‬
‫بوه‬
‫‪( 49-801‬‬ ‫‪:‬ص‬ ‫ف عل عململهة‪ 0:‬عمفساتة ‪2‬‏ تسفامسا" ‪6‬ل عفامسيظ‬
‫عليهالعنوان) ؛أ ‪ .‬الدورى ‪ :‬تاريخالرءاق الاقتصادى‬ ‫ائر سنة؟‪ . )1841‬اونظر‬
‫جن‪:‬زم‬
‫اعجولوزير‬
‫جمواك ‪ 4:‬ملن‬
‫ف‪ .‬القرن الرابع الهجرى ‪٠‬‏ بغداد صنة ‪ 8491‬؟‬ ‫أيضا ‪ :‬نظام المللك‪ :‬سياستنامه(طبعة شيفر)وخاصة‬
‫تممولظا ‪ : ©.‬ملصط ره وسماعكلة اسفولة ‪, 4‬‬ ‫الدييى فانظر الكتب‬ ‫يخ‬
‫راعن‬
‫اأم‬
‫ت)‪.‬‬
‫ل‪81‬‬
‫ا"‬‫ص‬
‫سنة ‪١1911‬‏ ؟ مموةلمووط ‪ :‬ممنونامط ماثتزى ‪ 472‬؟‬ ‫|دينية الى ذكرناها آثفا »ء وخاصة كتب ابن‬
‫ال‬
‫ملة"‪1191‬؟ سعسطاوما‪. 8‬خآ ‪ :‬وثتاق‪/‬اءدمع ‪628‬‬ ‫| يابويه‪٠ ‎‬‬
‫هد‬ ‫بوبه © بنوس بويورلد‬
‫‪ , 6-7091‬أماعن العلاقات الخارجية فانظرة‬ ‫؟ مقدمة‬ ‫ق‪.‬وشعة » ‪.‬ذه الدائزة )‬
‫اخدصة‬
‫مل‬‫‪9‬‬

‫سئعة‪. !1‬طساة ‪# :‬سصلعقة ]‪ 4‬عمسذا ‪4‬مه ولط ‪611‬‬ ‫‪#‬عدمسا ‪.‬لز لكتاب ‪ :‬برورص بم مه ‪#‬واتمتروط هة‬
‫‪3.‬ع‪4‬م‪:‬ة‬ ‫مسيمزن عن ‪ 6‬سنة ‪١"191‬‏ ؟وتمسمه‬ ‫وزييق ء سنة ‪١99١‬‏ ؟ ‪,‬معطمع‪-‬لة ‪«' +‬مضاصائة‬
‫»سنة ‪169١‬‏ ؛‪1‬أ ‪ .‬كسروى ‪5‬‬ ‫‪00‬‬ ‫حملا مهقا ركظ عمامسمار ‪ 4‬سْنة “ه‪١4‬‏ ؟‬
‫شهرياران كمنام » طهران سنة‪0881‬م ص‬ ‫‪.‬ك‪# : 1‬ممابسسم عتاطم لأمك ‪ 20‬عدم لفعمة ؟‬ ‫جه‬

‫م (عآذنربيجان فى القرئينالرابع واتدامس‬ ‫(كونانظر ممزؤمم »‬


‫‪ 7‬سنة‪ 716491‬الفصل‪١‬‏ ل‬
‫اجريبنحتالقرنينالعاشروالحادى عشراالميلادين) ‪30‬‬ ‫صئة ‪ » 8841‬ص ‪/٠١‬ا‏ومابعدها ) ‪.‬‬

‫عورفيد ك[اهن معزوه ‪.‬له ]ا‬ ‫وقداستخلص م‪ .‬كبيرمنرسالتهغيرالمنشورة‬


‫ادمة إلى جامعة لندن بعنو ان بغارمست ‏ ‪72‬‬
‫مق‬
‫مله يها" كه ‪#‬متكئممعة هذا «تفثل ‪4‬مفاهد‪ 8‬كر «راممسوك‬
‫ضا‪:‬‬
‫يدى‬
‫أبورل‬
‫لن‬‫اأصح‬
‫قوال‬
‫يى»»‬
‫وورلد‬
‫»وي‬
‫'(ب‬ ‫نوه ملك دز وزرروق» عدة مقالات » ونخاصة المقال ‪:‬‬
‫بيورلى وبيوردي إلخ‪ :‬أمريصدرهالصدر الأعظم“أو‬ ‫امتسام‬ ‫ل«مسزماءة‬ ‫ملا لس‬ ‫افرسي‬
‫“و كل‬
‫الوزير » أو البكلربكى أو الدفتردار » أو أى‬
‫لدانام‪7‬‬ ‫‪#‬ممايد‪8‬ه ف كه جإماءم‪ 03‬عفادنمك هذاه‬
‫صاحب وظيفة عليا أخرى لات وظيفة أقل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪569‬‬
‫‪1‬ص‬‫ممناوط أب أءا‬
‫رتبة ‪ .‬وهذا المصطلح مشتق مكنلمة بيورلدى‬ ‫ونذكر من الدراسات الخاصة ‪ :‬ومبيمج ‪: 11,‬‬
‫عمعى ‪٠‬‏ لقد صدر الأمر؛ ومماعتم الأمرءوقد‬
‫لالرفوس‪ 8‬امم ‪ 412‬ث‪.‬ماك ‪.‬كك ‪.‬رو ‪.‬سو © سنة‬
‫تطورت هذه الكلمةشيئافشيئاحى غدت ثوقيعا‬ ‫(ع تعليق‬
‫فغموططم ‪ : 12.‬تسمه ‪#‬تريد‪ 8‬م‪ 52‬م‬
‫‪.‬لبيورلدى نوعان ‪( :‬أ) قرارات تكتب‬
‫تقليدما وا‬ ‫فروورء ج‪5‬ه » سنة ‪4"191‬؟‬
‫تاريخى مفصل ) ‪.‬‬
‫على هامش ( دركنار ) عريضة أو تقرير وارد »‬ ‫معطمة ‪ : 00.‬مرمجنا ها مل عتاماكتا"ا ممق عمال‬
‫وهذه القرارات فكثىير من الأحوال تأمر باستصدار‬ ‫ممبلعسة ‪:‬‬ ‫ف «موسمكة مموسميمة © ‪١ +‬‏ *‬
‫« فرمان » ( أو « براءت » إلخ‪ ) ..‬فىشأنمعين‬ ‫أن فشأبردم‪ 8 :‬كو دسم مس‪ 1‬فاموكفك ‪203 1‬‬
‫(انظر قانوننامه آلعمان ف أنجمى مجموعه مى»‬
‫تب نفسه ‪١‬‏ فزررمص‪ 4‬با جمنصة"! و‬
‫ا؛‬‫ك‪٠4‬‬
‫ل‪١١‬‏‬
‫انة‬
‫نص‬
‫الملحق » سنة ‪٠8١1‬‏ ه » ص )‪5١‬‏ ؛(ب)‪:‬‬ ‫سما ول © ج " ؟ م‪ .‬ه ‪ .‬الياسن ‪ :‬الصاحب‬
‫ف‬
‫أوامر نصدر بدون قيد ( رأساً » بياض أوزرينه) ‪6‬‬ ‫»مجنهة‬
‫أبنعباد ؛ بغدادسنة‪/5‬ا‪81‬ه ( ‪ 1841‬و‬
‫وكانت صيغة كثيرأمونامر النوع الثانى تصاغ على‬ ‫النظر الثقافية فحسب )؟ لمطمنكا ‪ : 21.‬بعسقة مط‬
‫وان ‪٠‬‏ ) ‪.‬‬
‫فدرةم‬
‫'نسق الفرمان السلطانى ( انظر ما‬ ‫ريق "مك سنس مستووط ف «تلمضفط جه ‪#.‬امسفويع‬
‫ونكانكثيرمنالبيورلديات لهاخاتمو ( أو ) بديل‬ ‫‪#‬لافضه "‪.‬امور ‪٠‬‏ سنة ‪ 5691‬؛كركيس عواد ‪:‬‬
‫مون‬
‫قيع يشبه الطعراء » وهو المعروف ياممم‬ ‫؛نة‬
‫الدار‪.‬المتعيزيّة و بخذاد ف ونين »‪:‬ج ‪١٠‬‏ س‬
‫يابانك‬ ‫بويورلدى ‪-‬‬ ‫بذن‬
‫ورلىا»نوظر مادة وبك ‪»)٠‬‏‬ ‫« بتجه ‏ ( الظرهذهالمادة)تلحقبالأوامر ‪ :‬وكانت‬
‫كلمة هصح ‪ 6‬ق بعض الأحبان تضاف للأوامر‬
‫توثيقا لها ه والبيورلديات تتناول الشثون الإدارية‬
‫دنى » ‪ ( :‬انظر مادة « يائى ») ‪6‬‬
‫الختافة وخاصة التعيينات » ومنح الإقطاعات‬
‫واللوائح الاقتصادية» وتأمين المرور ‪ ::‬إلخ < وكانت‬
‫‪ 2‬بى(يك) أوغلى ‪(:‬انظرمادةهبيرهه)‬ ‫أصوها تودع فكثىير من المحفوظات فىتركية وى‬
‫(نظر هذه‬
‫غير تركية ‪ :‬وتقتتى باشوكالت أرشيوى ا‬
‫المادة ) بإستائبول أيضا عدة مجلدات من نسخ‬
‫« بياباتك )‪ :‬مناطقلةصفحىراء الوسعلى‬
‫الييورلديات » وتوجد نصوص أخرى فى كتب‬
‫لإيرات ( دشت كوير ) مما نحواثتى عشرة واحة؟‬ ‫و الإنشا » ( مثل مكتبة تورك تاربخ قوروى *‬
‫وهذه المنطقة تدخل نفطاقخطى طول(كرينويئش)‬ ‫أنقرة » مغطوط رقم ‪١7‬‏ ؛المككتيةالأهليةبباريس»‬
‫‪5‬ه" ‪ 61‬وده ‪6١‬‏ شرقاء وخملى عرض م ‪"8‬‬
‫جولىات‬
‫س‏)‬
‫الملحقالتركى » عخطوط رقم ‪١1‬‬
‫ها‬
‫ضيلا‬
‫ر‏ م‬
‫ع‪٠‬‬‫والا‬
‫و‪١3 “4‬‏ شيالاء وطوها إجم‬
‫االلماشكشرعية ( شريعه) ‪١‬‏‬
‫تسعون ميلا ‪ .‬وقداستطاعت هذه الواحات بفضل‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫أشجار النخيل وعيون الماءالجارية نحت الأرض »‬
‫‏‪ ٠‬وبعضها ساخن وكلهامالح » أن تزدهر معزل عن‬ ‫أ‪:‬خ ‪ .‬أوزون جارشيل ‪ :‬مقالات ف‬
‫‪0‬‬
‫بقية إيران ء ولعل الاسم بيابانك تغير معناه‬ ‫يان ء ج ‪ (45‬سنة ‪٠591‬‏ ) ص ‪ 144‬ومابعدها ؟‬
‫قبرلن‬
‫لهرق‬
‫ايظ‬
‫« الصحراء الصغيرة © » ولكنه لم‬ ‫‪- 4851‬‬ ‫‪١١1-891‬‏‬ ‫جه (سنة ‪ ) 1491‬ص‬
‫)‬ ‫السادس عشر ( معزمب‪22‬‬ ‫‪ (4‬مع صور شسية) (‪ )1‬الكاتبنفسه ‪ :‬أو م‬
‫»‬ ‫‪4‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪9‬ة س‬
‫‪1‬نقر‬
‫انى »أ‬
‫يبحلرية‬
‫كزو‬
‫شرك‬
‫ت‪.‬م‬
‫د‬
‫انحردات إلى المنطقة أيامالجاهلية »‬‫ونحنإشلا‬
‫الفهرس () ماءماه‪. 1‬مآ > عنك مذ وسصاصةإساة‬
‫وإن كانت الرواية انحلية تزعم أنهاكانت منى أيام‬
‫اماف وبين © بودايست سنة‪» 55191‬‬
‫الساسانيين » ويدل واجود أسماءأماكن ماثتلشكده‬
‫هه ‪0 -‬ه (؟) ص‪. 78‬ل ‪ :‬عمشلمتك كمفاتفمصمت‬
‫اهن)‬
‫رحجةم‬
‫وترباى وا‬
‫نيلوم‬
‫جستةك‬
‫ترة‬
‫(على مسي‬ ‫ممه عه كرحم © القاهرة سنة ‪٠9١‬‏ (ه)‬
‫على أن المنطقةكانت محتلة أيامالجاهلية ‪:‬‬
‫‪ 0:‬كلاماسعوط تمجره‪0 !1‬‬ ‫فلاعة أو‬ ‫‪.‬ل ‪:‬‬
‫نظ(ر ما بلى) يزعيأن العرب‬
‫ارد‬
‫وثمة تاريخ لي‬ ‫الفهرس »‬ ‫‪4‬‬‫‪8‬نة‬
‫‪1‬د س‬
‫‪1‬سفور‬
‫» أوك‬ ‫‪5‬‬
‫منطقةالصحراة‬ ‫اخترقوا ‏ وه‪,‬يطاردونيزدجرد ‏‬ ‫وانظر أيضاًمادة ديبلوماسية » ©‬
‫ملسكان الحليون بالمتضوع '‪ .‬عق‬
‫الوسطى ودان م ا‬ ‫خورهيد [ هايد ورعج ‪.‬ن ]‪1‬‬
‫ذه‬ ‫بيابانك ‏ بيات‬
‫‪:‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬ ‫أن هذا يصدق فحسب عل طَّسء لأن الرواية‬
‫‏(‪)١‬سوبو" ‪.‬قل ؛ مموورج] © باريس سنة‬
‫ت‬ ‫خمل فى‬
‫دك ل‬
‫تبان‬
‫اعلية(واحةفروخى ) تزعمأن بيا‬
‫‪4‬لا جا ء ص‪ 45‬؟ (؟) ويمعمد ‪-55-5‬ظآ‬ ‫الإسلام إلا فى القرن الثالث الحجرى(التاسع الميلادى)‬
‫‪#‬مممماك اسملا ومصدمق ه ره ممعم © لندث‬ ‫فعهىد الإمام على الرضاء ولم يتمذلك إلا حرياً ‪:‬‬
‫سنة ‪4/141‬ءج‪ » 1‬ص‪4١‬‏ (‪ )1‬عامطعمة م‪1112‬‬ ‫ويقول ابن حوقل أن نمةثلاثقرىعلى خمس مارحل‬
‫‪« 1‬متدسط جممفدازةجوزه ‪00000 3‬‬ ‫من نائين علىالطريق الصحراوى إلمخراسان؛ وهى ‪:‬‬
‫(نة ‪ ) 64841‬ص ثلا‬ ‫ملز امزإرورى > ‪8١1‬‏ س‬ ‫بيادق» وجترْمق» وعنرابنه»وكلقرية علىمرأى‬
‫سين آبى ‪ :‬اتشكده يزد »‬ ‫لعحبد‬
‫‪( "815‬ا‪)4‬‬
‫العينمن الأخرى ‪ .‬ونشهر فهىذه المنطقة أشجار‬
‫التنخيل مخاصة ‪ .‬ويذكرناصرخسروقريةكترّمهعلى يزدسنة‪ 4841‬ع ص‪ 006 75‬نمطم به م‬
‫مسيرة ‪ 4‬فرسخاًمنائينويقول إن المنطقةكانت مامه يفورظ وز > فينا سنة ‪ 1891‬مأدة‬
‫ص ‪6» 6004‬‬ ‫علمصدادز‪ )0( 8‬احبونقل ‪6‬ج‬ ‫موبوءة بالكوفجان (القدّفئس) »ولكنحدث فىزمنه‬
‫ورم‪ : 1‬سمط اأمسم‪ 0‬عرو كميه‪ 0‬علا معاطم‬ ‫( القرن الخامس الهجرىح الحادى عشر الميلادى )‬
‫نمك لصت © ‪١0 ) 06541 4 +‬‏‬ ‫ف‪1‬‬ ‫أن خلتص أميرجيلكى صاحب اطلبمسنطقةمنهم‪.‬‬
‫حبيب يغمائى ‪ :‬شرح حال يثهاء طهرانسنة ‪81816‬‬ ‫ثمعانتهله المنطقة منغارات البلوجية من بعد‬
‫ص ‪ - 8‬؟‪ )8( 1‬رزمارا ‪ :‬فرهئكتجغرافياى‬ ‫حى سنة ‪ . 141‬والظاهر أن القبائل العربية من‬
‫»‪٠١‬‏ »مفوىاد‬
‫ج‬ ‫‪8‬ة‪4‬‬‫‪ 9‬سن‬ ‫‪1‬ان‬
‫إيران » طهر‬ ‫نحوزستان قأغدارت على المنطقة أيضا » لأنالرحالة‬
‫خاصة بواحات مختلفة ‪:‬‬ ‫الأروبين فى القرن الأخير مخرون أن العرب‬
‫خورشيد[ فراى مم‪] 03.2. 5‬‬ ‫يعيشون هناك » وتتحدث الرواية انحلية عن قبيلة‬
‫تعرف ياسمإي بلسيرىكانتتششيعالإرهاب هناك‬
‫‏‪ ١+‬بيات )‪ :‬قيل أةوغزيتة(تركائيع “ومن‬ ‫فى عهد الأسرة القاجارية ‪.‬‬
‫تدركت فى غزوات السلاجقة‪.‬‬
‫المفهوم أن باياشت ق‬ ‫وراكان عدد منيعيشون فى الواحات الآن‬
‫بآنسية الصغرى ‪ .‬ومن الراجح كل الرجحان أن لقب‬ ‫‪ 1‬نفس » أما الواحات التسع الامة فهى ‪:‬‬
‫البياق الذى لقب به سنقر نائب الأمبر سآتققرٍ‬ ‫جتنلدق » وقروخى» وجترمّق » وأرديب»‬
‫البخارى الملجوق فىالبصرةسنة‪9" - 110‬ه‪.‬ه‬ ‫وإيراج و»مهترجان » وببازه » وجويانان» وأما‬
‫‪1111‬م ) مرتبطهذهالقبيل‪.‬ة ومةعلب أةماكن‪.‬‬ ‫قصبما الإدارية فهى خور‪ .‬ويتحدث باللهجات قى‬
‫تعرف باسم بيات أو بياد فى تركية الوسعىوتركية‬ ‫ع الؤاحات مع استثناء جندق إذ يتحدث‬
‫الغربية القرنين التاسعوالعاشمر اللهجريين (الخامس‬
‫أهلها بالفارسية ‪ .‬وأشجار النخيل هن قوام معاش‬
‫عشر والسادس عشر الميلاديين )لميبقمنها اليوم‬ ‫أهلالواحات '»‬
‫بيات س يياله‬ ‫‪"0‬‬ ‫للك‬
‫هؤلاء القره بيات تمبيزالممنبقبة البيات ‪ .‬وكانت‬ ‫إلاقلة ‪ +‬ولا شكأن معظم أنياء الأماكن هذه‬
‫عشيرة من قبيلة القاجار المشهورة منبيات الشام ‪.‬‬ ‫تنتسب إلىببات الى اشتركت فى غزو الأناضول ‪+‬‬
‫والنق إث القبيلة القاجارية ء كما يتبين من أمياء‬ ‫رماةد منبيات بين التركيان فى شهالى الشام‬ ‫وأكافنث‬
‫عشائرها'» أصلها من تركية ‪ .‬ونجد بعض البيات‬ ‫أيامالقرنالثامن المجرى ( الرابععاثلشمريلادى ) >‬
‫أيفا ى العراق وخاصة حول كركوك ‪.:‬‬ ‫وكان‪ .‬فريق هام من هولاء يعرك باسم ‪٠‬‏ شام‬
‫ومن الراجح‪ .‬جداأن القلعة المسماة بيات نجنوق‬ ‫بيادى» قد جرى على المضى كغيره من القبائل‬
‫بغداد قد نسبت إليهم » وقد أخرجت هله القبيلة‬ ‫التركرائية_إلى إقليمى صيواس وبوزوق ( يوزكام‬
‫عددا من مشاهير الرجال » ذلك أن قورقود آنا‬
‫هذ أوائل القرن التاسع الهجرى ( الخامس‬‫مئ‬ ‫وفا‬
‫صي‬
‫( دده قورقود )وفضولى كانا من هله القبيلة ‪,‬‬ ‫عشر الميلادى) يدأ بيات ثمالى الشام يسهمون ف‬
‫وكان حسن بن محمود بياقمرلف كتاب ‪٠‬‏ جام‬ ‫نشاط الآققويوئل ‪ +‬وكانت توجدفى القرث العاشر‬
‫جم آذين؛ الذى أهداه إلى الأمر العا جمسمن‬
‫الحجرى(السادس عشرالميلادى) عشائرصغيرةمنالبيات‬
‫قبيلةبياتكمايدل على ذلك اسمه و‬
‫وفلىايات دياربكر وكوتاهية وطرابلس علاوة على‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫لبيات الموجودين حول حلب ويوزكاد ( شام‬
‫‪ 0‬فاروق صومر ‪ :‬بياتلر فى تورك ديل‬ ‫بيادى ) ‪ +‬وكان البيات يشاهدون فى القرن نفسه‬
‫»جلد؛ »‬
‫»ستائيول سنة‪ 18491‬م‬
‫ُاقيدسرى إ‬
‫كدبي‬
‫وأ‬ ‫يإيران؛وخاصةحول كاز وقرهرو إدلى الجنوب‬
‫*لا” ‪4--‬ة" ‪:‬‬ ‫ج ع و ص‬
‫منهمذان‪ +‬وكانعددهمحوالى ‪٠٠٠,١1‬‏ خيمة »‬
‫خورفيد [ فاروقٌ شومر ممسونة طنصهة ]‬ ‫ورا يكونون قد عرفوا فزىمن أحدث من ذلك‬
‫باسم ‪٠‬‏ أق بيات‪0‬ء والراجح أن ذلككان التمييز‬
‫بيهم وبين بقية البيات فى هذه البلاد ‪ .‬وكان الأق‬
‫ن(ياله داشا ‪ :‬من أكابر أمراء البحر‬ ‫بيات يربون بعض الحيل البالغة الكرم الى سبت‬
‫العمانيين‪ 00‬ترح فىرواية كلاخ ( طعماكت‪: 6‬‬ ‫النيم فقيل ‪.‬بياق راد » ‪.‬وقدجرى الشاه عباس‪:‬‬
‫مسقمع‪' > 2‬فرانكفورت سنة‪ »4/151‬ص‪) 844‬‬ ‫على أن يرسل هله الجياد هدايا اك حاكي اندي‬
‫من مديئة طولنة من' أعمال الخر » ويقال إنه ابن‬ ‫و « مقام » البياق فى الموسبقى اللركية والفارسية‬
‫إسكاق الراجح أنه من أصل كرواق » وتكاد‬ ‫الأثورة ‪-‬نجدأصله فى أغانى هله القبيلة ‪ .‬ومن‬
‫تجمع الأسانيد المعاصرة على أنه من دكمرواق‬ ‫امتمل أن يكون هولاء البيات قد شخصوا من‬
‫( انظر المجموعة الثالثة من غلومك فسمتعمامم‬ ‫الشام إلى إيران مع غزوة الآق قوبوفل ‪ .‬وبعيش‬
‫دوق للهمم‪ 7‬ابمامتعممزييم طبعةتؤلج بع‪>.‬‬ ‫بعضص العشائر البياتية بإيران ى خراسان ويسمى‬
‫يال‬ ‫بياله باشا‬
‫الثلائةولقب الوزارة إل"بعدذلك عخمس سنين‬ ‫‪ +‬وبصفة خاصة‬ ‫فلورنسة سنة ‪6481 4581‬‬
‫طان ( داماد)‬ ‫س إللى‬
‫لوا‬
‫ابر‬
‫لرهذمينن أص‬
‫اتبا‬
‫باع‬ ‫عدد ‪ 2 7‬صصص ‪ 47‬من ‪,‬مهوت فارمتجمد أل‬ ‫بج‬

‫مثله فىذلكمثلأحمد صوقولل باشاه وقامبياله‬ ‫مامايد‪0‬ا ‪ 4‬ررم أ معئة © عن ‪18‬لا و»من‬
‫بعدة أعمالجليلة جعاته منأكير أمراء البحر‬ ‫» ومن‬ ‫‪5‬ص‪45‬‬
‫‪4‬ص‬‫‪ 1‬؟ جا » عدد"؟ ‪3‬‬ ‫ممه ممم‬

‫العمانين » واشترك مع محمود رئيس ق مهاجمة‬ ‫أباهبعد‬ ‫مهاد ‪ 10‬ين يلف ) وسمى‬ ‫مل‬
‫ذلكعبدالرحمن طبقاًللعادةالشائعةفىعصرهوقالوا‬
‫الشاطئ الخيط بنايل يتحريض السفير الفرئمى '‬
‫إنه عسام(مموماطمه ‪ 8.‬قعييه‪#‬أممنرهل ‪ 20‬سناممانضة‬
‫دارامرك مؤسرويو‪:‬ح » وحاصر رجير ونووم‪2‬‬
‫واستولى علما م أسر سكائها » وق عام اقم‬ ‫نمسام‪ 2‬عسموبرن » برلين ولييسك سنة‪»1191/‬‬
‫ص"» تعليق )‪١‬‏ ‪ .‬وانتخرط بباله خفدىمة السراى‬
‫ه‬
‫) هوام ) حاول عبثاً محاصرة إليا » وبيومبيتو‬
‫©‪1‬ن‬‫( تسسحا ‪.‬ل ‪ :‬ملام ‪١0‬‏ لقعو "‬
‫بإستائبول وصيفاً فىسن مبكرة خرج منها قبوجى‬
‫‪.‬ما جاءت سنة ‪14‬م‬
‫(نظر هذه المادة ) و‬
‫ياثى ا‬
‫ثحاء‬ ‫يفت‬
‫ص ‪ ) 814‬ولكنهنجحآخرالاأملزمفى‬
‫رااء البحر » أى‬
‫مير‬
‫( ‪4‬مهام ) حتىعلبنأكب‬
‫الحصينة وهران بالجزائر وأسر هصف‪4‬يئة © ؤق‬
‫العام التالى استطاع بستين سفيئة حربية أن محتل‬ ‫قبودان باشا ومنح لقب سنجق بك » وبعد أربعة‬
‫‪.‬ل ‪:‬‬ ‫أعرام منحلقب بكلربك ( معصسمةة‬
‫بنزرت ؟‬
‫)الثم‬ ‫© ”‪ 4 3‬صن ‪555‬‬ ‫‪ 0‬ل‬ ‫ل‬
‫وبعد عامآخردمر عاثة وخسن صفينةميورقة‬ ‫خلف منان باشا أخا الصدر الأعظم وسم أباشا‬
‫وأحرق سورثتو مووعمرمع بالقرب من نابولى »‬ ‫(نظر هذه اللمادة ) فى المنصب الذى كان يشغله من‬
‫ا‬
‫وفى عام ‪81‬ؤه ( ‪8‬ههام ) ظل رايضا بأسطوله‬
‫‪406-‬م ) وقد‬
‫‪1 8461‬‬ ‫عام ههة إلىعام ‪153‬ه‬
‫دارعة أمام ولونة جممله»‬ ‫ين‬
‫سنعمن‬
‫تكوّ‬
‫الم‬
‫ظن بياله بعد أن احتل جرية وقام بأعمال مجيدة فى‬
‫بألبانيا يراقب أساطيل الأعداء الى كانت تتأهب‬
‫البحرأن منحقهأن يطالببلقب وزيرمغرتبةثلاثة‬
‫‪.‬ق "ي‪١‬و‏لية عام‪٠58١1‬‏‬
‫طمةرجرابةبلس و‬
‫وهاج‬
‫الم‬ ‫أذناب جياد » ورأى السلطان سلبان أن الوقت لم‬
‫رهية وهى احتلال جربة الى‬
‫حمال‬
‫بمأع‬
‫لعظ‬
‫امبأ‬
‫قا‬ ‫بحن بعد لإجابة طلبه وأن التسرع ف‪ ,‬منحه الرتية‬
‫كانت قد سقطت قبل ذلكفىيد الأسيان ‪ .‬وكان‬ ‫بنة‬
‫اهر‬
‫نجو‬
‫اته‬
‫طفيد‬
‫له ح‬
‫سوّج‬
‫‏‪ ٠‬ينقص منقدرها » فز‬
‫أسطوله وقتذاك عبارة عن ‪١١‬س‪١٠‬ف‏يئة ‪ .‬وفى ‪71‬؟‬ ‫سالثمالى ( حاجى خليفة ‪ :‬ناحلفةكبار © الطبعة‬
‫دثإخسلتانبول دخول الظافر »‬ ‫سيتميرعام‬ ‫الأولى ؛ اص ‪ "6‬؟ ممسسجط ‪.٠‬‏ ‪.‬ا ‪. :‬نامسمت‬
‫وكانقدأرسل إلاقبلذلكسفينةحربيةتبشر‬ ‫؛لمصدر‬
‫لمش لسرن ‪ 6‬اس "ا‪ 6‬ص‪5‬ن‪ 50‬ا‬
‫‪" < 6 1...‬ا؛ صن ‪١12‬‏‬ ‫ماة‬
‫(م‬‫مرس‬
‫بنص‬
‫مبمذاال‬ ‫‪9‬و وهو يذكر أن الحادث‬ ‫انفسه » ج "ا‪ 2‬ص‬

‫ومامامى "‬ ‫وقع فى صيف عام ‪ ).7581‬ولميمح آذناب الجياد‬


‫بياله باشا‬ ‫‪44‬‬
‫وألفى مراسبه أولا فى جزيرة ثينه ممزم» واحتلها‬ ‫ولمينرلبالهإلاىلبحرمرةأخرى إلابعد‬
‫ثماشتركفىغزوقبرس ‪ .‬وف العشرين يمنناير‬ ‫أربعةأعوامعندمااحتلفأىغسطس عام ‪451‬‬
‫ء أو فى الثانى عشر من ذى القعدة عام‬ ‫عام‬ ‫فيهالجزيرةالصخريةالعروفةباممبنودندئيليزده‬
‫ه كا تقول المصادر العمانية ( ‪١‬؟‏ يناير عام‬ ‫ععملكط روونريم استعداداً‬
‫لاجوميرا ‪#‬مسمدت ي‬
‫‪4‬م ) توق بياله باشا ‪ .‬ويذهب كرلاخ إلى أن‬ ‫‪.‬قرومالطة الى كاقت ابنة السلطان الحبوية‬
‫أمارلحملة وفائهكانت فاسىتائبول و(مولم» ‪ :‬اهسميية »‬
‫مهرماه(انظرمادوةرستيماشا) تدبر‬
‫فرالكفورت ‪4515١‬‏ » ص ‪ . ) 854‬وضمتث‬
‫علا وتنفق علبا كل مواردها » ولم يواته الحظ‬
‫معظم أملاكه الواسعه إلى بيت المال السلطاق‬
‫ية ‏‬
‫وةئى‬
‫يلط‬
‫وقتلاك » فقد أخفق ‪-‬حصار ما‬
‫وانتقل بعضها إلى أرملته وأولاده ‪ .‬وقد تزوجت‬ ‫يوليةعام‪1361‬م لأبمدااه المدافعون المسيحيون عنها‬
‫أرملته بعدذلك الوزير الثالثمحمد باشا» وأصبح‬ ‫‪ .‬منضروب البطولة والشجاعة ؛ زد علىذلكأنهم‬
‫ولده الثانى سنجق بك «كليس»؛ مووززن » وهىثمالى‬ ‫‪2‬ولى بياله أثناء‬
‫كيدوا العمانيين نسائر فادحة و‬
‫فاشيا » عام ‪61‬ا‪48‬نمظ(ر‬
‫إسيليت مبوزيوع هل‬ ‫‪ -‬الحملةالتىشناسليانعلىانحرفى ربيععام‪5561‬‬
‫الوثيقة الإيطالية ناشليىرها هامر ممسسمظ ‪: [. ».‬‬ ‫سهامزهط ‪: 3. ».‬‬
‫أم مريناءإستائيول ودار صنعم‬
‫لمم ‪.‬و‪. 0‬لمعه© “ج ‪56‬ص ‪45١12‬‏ تعليق ‪١6‬‏‬
‫ص‪) 85‬‬ ‫© ج ‪"46‬اع ‪1‬‬ ‫م‪00‬‬ ‫ن‪.‬س‬ ‫‪.‬امة‬
‫امط‬
‫«سصاملة ‪ 4:‬هده علصاط فل وتاوماة مملتصلرى مة‬
‫بعدأن قامحملةموفقةعلىخبيوسووزرزن والساحل‬
‫‪ 2‬مرهيذك لهك ملناعلاه هأ تمن مدرما‪ .‬عتعوطالمه‬ ‫الأبول ( المصدر نفسه » ج "م » ص ‪ 505‬وما‬
‫قلعا جرم متاؤثلمسدمفصمممه اذ جم مهفا فك مممنيموك)‬
‫بعادهنان)بت سقوط جزيرة خيوس ومينائها فى‬
‫فمسجد‬
‫ودفن بيالهباشا فيحى قاسم باشاباستائبول ال‬ ‫يديه يومأحدالفصح عام‪ . 5591‬وساءت سمعته‬
‫حسين‪ :‬حديقة الجوامع » جاه‬ ‫ظ‬‫ف(‬‫اده‬
‫حىشي‬
‫الذ‬
‫فىعهدحميهسليانالثانىوجرد من منصب إمارة‬
‫ص ‪ "5‬وما بعدها) ‪٠‬‏‬
‫البجر ووض عع مكانهموأذانزاده علىباشاإذ نسب‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫إليأنهه احتفظلنفسهبالجزءالأكيرمن غنائم الحملة‬

‫انظر إلى جائب المصادر الملكورة فى صلب‬ ‫علىخيوس ( وفق تقريرسفارةألبرخت دهقيجز »‬
‫المادة ‪:‬‬ ‫‪ .‬؟‪, 70. :[ .‬لومم‬ ‫مايو ‪ 4551‬ق صم‬

‫د م‪00 ‎1‬‬ ‫)‪ (١‬تواديخ ممضطمنة‬ ‫‪.‬ن‬


‫يلاد)أ‬
‫سس ‪2‬ه ج " ع صب‪88‬‬
‫رامز باشا زاده محمد افندى ‪ :‬خخريطة قبودانان‪‎‬‬ ‫بياله باشا أراد يأسنتعيد العطف السلطاى بالقيام‬
‫)( حافظ حسين ؛‪‎‬‬ ‫‪6‬‬
‫‪8‬نة‪‎‬‬
‫‪7‬ل س‬
‫‪١‬ائبو‬
‫دريا » إست‬ ‫حملات بحربه أخرى ؛ ففى أبريل عام ‪/٠‬الاام‏‬
‫حديقة الجوامع » ج ‪ 7‬ء؛صى ‪#‬؟ ومايعدها‪)4( ‎‬‬ ‫أكرفىحمس وسبعين سفينةكبيرةوثلاثينسفينة»‬
‫‪0‬‬ ‫بيائه ياشا ‪ .‬يبان‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫محمد ثريا‪ :‬سجل عمانى » ج ‪ : 7‬ص ‪١4‬‏ وما‬
‫)‪ (١‬الطبرى » طبعةدهظويه» جايص؟‪151١ ‎‬‬ ‫يعدها‪.‬‬
‫وموعسده؟‪‎‬‬ ‫ئن‬
‫رعة‬
‫و طب‬
‫يائى‬
‫كبرست‬
‫وبمعادها (؟) الش‬ ‫‪ 1‬بابتكر مموماطد‪ 8‬ممم ]‬
‫‪١‬لا‪١‬ا‬
‫رمم يووةة ؛ ص‪‎‬‬ ‫؛وطبعة‬ ‫ص‪7١‎1‬‬

‫)"(البغدادى ؛ طيعة محمد بدر » ص ‪/‬الا‪ /‬وما‪‎‬‬ ‫«بيان) ‪ ( :‬انظر«قياس ؛) ‪.‬‬


‫أوم‪‎‬‬ ‫بعدها (‪ )4‬ممفممماتعء‪ 8‬ىف مالمس‬
‫ج‪1 51‬صن‪6‎‬‬ ‫لم‪ 0‬سك‬
‫وبيان» ‪ :‬كثيرامايستعمل «علمالبيان»مرادفا‬

‫لدعم البلاغة‪٠‬‏ ( انظرمادةبلاغة) » ولكن لو‬


‫(بيبان ) ‪:‬أبواب مشبورة افلىجزائر يعرفها‬ ‫أردنا الدقة فإن علم البيان ليس سوى قسم من‬
‫الثرك باسم « دميرقابى ‪٠‬‏ أى الأبواب الحديدية »‬
‫)‬
‫أقسامعل املبلاغة( انظرمادةو بلاغة» ‪+‬‬
‫ولا يزال الفرنسيون يعرفوتما مبذا الأمم ومبممط‬
‫[ شاده ولممطضة ‪1 4.‬‬
‫‪٠‬‏ وهى عبارة عن صدوع فى الجبال‬ ‫بم ون‬
‫المعروفة بالاسم نفسه تكونت بفعل التعرية و»هذه‬ ‫«بيان) بنسمعان التميمى ‪ :‬أحدالشيعة»‬
‫الجبال هىااللحثدهالى لحضبة سطيف وتصل ديره‬ ‫أحرق هو والمغيرة بنسعد ( انظرهلهالمادة)‬
‫دوماله ولورسيخ'ق مدزم ببابرس ق بلاد القبائل‬ ‫القسرى‬ ‫يند‬
‫لدب‬
‫وخال‬
‫لمن‬
‫امر‬
‫وبعض أنصاره‪.‬بأ‬
‫أوطلس ه‬
‫«ائر »‬
‫ماوالدجز‬ ‫نىظ(ر‬
‫اصغر‬
‫ال‬
‫والىالكوفة عام‪ 411‬ه (لا"الام ) ‪ +‬وكان بيان‬
‫اولوقبائل » بلاد‪ ) :‬وهناك ممران ضيقان من هذه‬ ‫يعتقد أن الآية ه«ذا بيان للناس وهدى وموعظة‬
‫الممراتأحدها الباب الكبيرالذى بجرى فى أعماقه‬
‫نل» الآبة‪)6811‬تشيرإليه»‬ ‫اةآ‬ ‫رسور‬‫مه(‬‫عتقين‬
‫‏‪ ٠‬للم‬
‫« وادشبلّه » ويسيرفيهكلمنالخطالحديدى‬ ‫قهانبلياوا إن الذات الإلهية‬
‫ولذلك اعتيره أنوباع‬
‫والطريق الذى يابلدجأمزانئرويتهى عمر قسنطينة»‬ ‫تجسدت فبه‪ :‬وقد اعتمدبيانعلىتفسير خاطئ‬
‫والثانى الباب الصغير وى واديه مجرى ن«ببروكتون »‬ ‫)صص‬ ‫ل‪0‬ق‬‫‪7-‬‬‫و؟ا‬‫ية ‪5‬‬ ‫ارحلمنآ(‬
‫لسورق ال‬
‫واباب الصغبر أضيق الممرين ‪ .‬وهوواد طول أربعة‬ ‫( الآبةهم) وأذاعف اىلئاس أن ملك الثور( أى‬
‫أميال تكتنقهمن جانبيه هضاب وعرة يتراوح‬ ‫الل)ه يفنىكلهإلاوجهه » وأنهتكشف للنى ثم‬
‫ارتفاعها بين"‪٠‬‏ »و ‪٠‬ه‏ قدم ء ولاتكادتبعد‬
‫للأئمةالعلوين حتىألىهشامبنمحمدبنالحنفية»‬
‫اسرتيدنة »‬
‫يان‬
‫الواحدة عن الأخرى فىأى مك‬
‫ثمتكشفبعدذلكله أى لبيان‪ .‬ومنالواضح‬
‫ولميستعمل الرومان هذه الممرات اللطرة بل‬ ‫' أن مذهب بيانهذايقومعلىبعضالتصورات‬
‫محا وا فيصرية وساروا إك أوريه مزيسيم جنويا‬ ‫ننودية ‪,‬‬
‫ااع‬
‫ماه‬
‫لآمث‬
‫القديمةالى ناجد‬
‫بيبان ‪ -‬بيبر س الأول‬ ‫لحك‬
‫‪.‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪6‬‬
‫حول سلسلة بيبان‪ .‬غيرأن الآرك سمحوا للجنود‬
‫«بِيْبرس الأول »» الملك الظاهرركن الدين‬
‫الصالحى‪ :‬دايع"سلاطين الماليك البحرية ( ‪1‬‬ ‫طنرة اإللسىير املنجزائر إقلسىنطينة‬
‫املىضكا‬
‫مادة و عرى( ‪ 2‬ولد فى كيجاق عام ام‬
‫بالسير فى هذه الممرات » ولكنهم كانواقبلذلك‬

‫المواقق‪8711‬م واستثرق وبيعفىدمشقدك طُّ‬ ‫يشترون حياد القبائل المحيطة ممابالمال ‪ .‬وف‪8.‬؟ من‬
‫‪ 92‬الموافق ‪5417١‬‏ م جلبه السلطان املع"‬ ‫‪4‬‬ ‫أكتوبر سنة ‪ 4161‬حبرت كتيبةمن الجنود الفرنسية‬
‫أبوب إلى مصر ورأسه على فرقة من حراسه أ‬ ‫عدتبا ‪١٠٠8‬‏ مقاتل الباب الصغير دون أن يصييها‬
‫مواهبه حى فى حياة الصالح‬ ‫رات‬
‫هم‬‫ظعان‬
‫وسر‬ ‫مكروه ‪ ,‬وكان علىرأس هذه الكتيبة حاكم الجزاثر‬
‫نفسه ‪ .‬ولا توق هذا السلطان عام ‪141/‬ه الموافق‬ ‫العام المارشال قاليه مئرديبد ومعه دوق أورليائر >‬
‫‪9‬م أسخط ابنه توارن شاه الماليك فقتلوه >‬ ‫وقدكان‪:‬من السول على القبائل المخاورة أن تعوق‬
‫واشترك برس ىقهذه الموامرة » والتحق مخدمة‬
‫تاقلدفمرفسيين » غيرأن هولاءدفعواضريبةالمرور‬
‫الألوفة بوساطة المكثرانى » «باش أغا مجانة» الذى‬
‫السلطان الجديد أيبك ‪ .‬وأمر أيبك شنق أحد‬
‫كان على وثام مع الفرنسين ‪ .‬وقد أثارت هذه‬
‫المتآمرين فاضطر بيبرس إلى الفرار إلى الشام » وظل‬
‫الأبواب الخحديدية » حماسة‬ ‫ة‬
‫ب«‬‫مةل‬
‫حعروف‬
‫اليملة الم‬
‫ص‪61‬‬
‫(‪ )1‬هيذحاالف مارواه لثا ابو المحاسن رج ‪ 7‬ء ‪5‬‬ ‫عظيمة فى فرنسا » وعدت نصراً عسكرياً باهرا‬
‫من أنه ولد سنة ‪ 65‬هم ‪.‬‬
‫(‪ )1‬يروى الشيخ قطب الدين اليوئيئى التو سنة‪ /]6‬ىا‬
‫وبين‬ ‫رعتنبيسنين‬
‫فوق‬
‫لهاأ‬
‫ادأن‬
‫احتفل بهء بي‬
‫ق كتسابة الديل على هرآة الزمان ( ج ‪9١‬‏ ورقة همة ) » واسى‬ ‫عبد القادر الذى اعتير هذه الحملة نقضآ لمعاهدة‬
‫ص‬‫ا(ج‬ ‫لهرة‬
‫المحاسن المتوقسئة ‪ 44‬ه فىكتاية النجوم الرا‬ ‫ثافنة ( انظرمادة و عبد القادر ») ‪.‬‬
‫طبعة داى الكتب ) عن هذه المسألة رواية يستفاد منها أن‬
‫ل الىحلبيه‬ ‫قثم‬ ‫ناده‬
‫ييبرس قدم الى سيواس على أثربيعه ببل‬ ‫[شر سيل ‪] ©.‬‬
‫ا‬
‫وبيع بعد ذلك بالقاهرة للأمبر علاء الدين أيدكين!لبندتدار وظل‬
‫أيوب عندما قبض عليه قى‬ ‫لكح‬
‫االمل‬
‫ممنه‬
‫لذه‬
‫اى أخ‬
‫عنده حت‬
‫اشوال صنة ‪ 668‬هااء‬ ‫» قرية منقرى مصر ؟‬ ‫«ابيبان الملوك ‪:‬‬
‫(وك ‪٠‬‏ ج ‪١‬‏ ‪ ٠‬القسم الثانى ص‬
‫لزىبس‪:‬ل‬
‫وقدذكر الاقري‬
‫وييبانالملوكهوالاسم العرى الحديث لمقاير الملوك‬
‫طبعة الدكتور زيادة (» عبارة وجهها رصول أبغا ملك‬ ‫لاه‬
‫النتار للظاهر بيبرس عندما قدم اليه للمفاوضة ممه فىعقد‬ ‫المصريينالقدماءمنالأسرتين الثامنة عشيرة و الناسعة‬
‫الصلح سنة ‪ 377‬ه » يغهممنها أن بيبرس بيعبسيواس وهدذه‬
‫ق‬‫ئيف‬
‫»فك‬
‫شسا‬
‫تيوا‬
‫العبارة هى ‪١ :‬‏ انت مملوك وابعت يسس‬
‫عشرة علىضفةالنيلالغريبة بالقرب من‪.‬الأقصر ‏‬
‫الملوك » ملوك الارض © ©‬
‫ومن هذه الروايات يمكئئا آن تصل الى هذا الرائروغبي'‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫أن برس بيع مرئين »المرة الاولى بسسسيواس » واللرة‪.‬الثانوق‬ ‫‏(‪ )١‬ممنءفمدط ‪ :‬بوريع © الطبعة السادسة ‪+‬‬
‫بالتتساهرة م‬
‫"محصنيفقعارلوفيدا دأ"‬ ‫‏‪0 ٠‬‬ ‫به يه ]‬ ‫مه‬
‫مكر‬
‫[ب‬
‫‪41‬‬ ‫بييرس الأول‬
‫المغول يطلبوث الثأر ويتسوفونالغثيمة » وق جنوب‬ ‫مدرةماعء ابليأيبنومتنقلا دبمنشق والكرّك ‪.‬‬
‫مأمام‬
‫تون عن القتال»‪.‬وى‬ ‫واللميقعداإلهىرة إلا ابغعتديال أيبك » فعهدإليه مصرالنوبيون اليذيسنكلا‬
‫السلطان قطربمهمة خطيرة هىقيادةطليعة الجيش غرماالبربرالذينل ياصيرونعلىالمبزمة» أضف‬
‫إلىذلك الفزع الدائممنتوقعحملة صليبيةأخرى‬ ‫فى الحملة الموجهة لقتال المغول الذين كانوا قدفتحوا‬
‫نفدعلىالشرق من أوربا » واللحوف المستمر من‬ ‫الشام‪ .‬وأظهربيبرس شجاعة نادرةفىوقعةعبن‬
‫قيامأحد أمراء الأيوبية مطالبا بالعرش مدعيا أنه‬ ‫جالوت الىمكنت قطز منالسيطرة على الشام»‬
‫آاتعلراشلوررثعةيين للعرش الأيوى » وقدبنجحف‬ ‫واستعاد أمراءالأيوبية الأراضى اكلاىنوا ممتلوتها‬
‫استنفار الثاس واجتذاب الأنصار » ثمهؤلاءالشيعة‬
‫قبل غزوة المغول ولم بنقطعوا بيبرس شيئآءوكان‬
‫الذينلمينسواماحاقمهممنذعهدصلاحالدين‬ ‫ينتظرحكمحلب» فغاظه ذلكوصمم علىالانتقام»‬
‫والذين يتأهبون لإقامة أاحلدعلوية على العرش م‬ ‫فتآمرمعبعض الأمراء حتى إذا وائتهالفرصة قتل‬
‫بيدأن بيبرس سرعان م واجد وصيلة ميسرة تكسبه‬ ‫السلطان وهو ذاهب للصيد إبانقفوله إملىصر »‬
‫وخافاوه مظهر الخاكمالشرعى » فإن واحداً من‬ ‫وانتخب قواد الجيش والأمراء بيبرس سلطانا » وهو‬
‫صلالة آل عباس وابناًالخليفة الظاهر كانقدنجامن‬ ‫ء ‏‬
‫ألامثنرينامن‬
‫لقت‬
‫اذى‬
‫ال‬
‫مذابح المغول( انظرمبادغةد‪١‬ا‏د ») ظهرفجأة ف‬
‫ودخل السلطانبيبرس مدبنةالقاهرةبل ماقاومة‬
‫دمشق ودعاه السلطان إلى القاهرة » ودرست نسبته‬
‫الموافق ‪51٠9‬ام‏ » وقسم‬ ‫حوالى ماية عام كم‬
‫حتى إذاتأكدت صحما بويعبالخلافة وسط مظاهر‬
‫الحفاوةوالتكرم »وأعطى هذا الخليفة” السلطانةحكمم‬ ‫مناصب الدولة الكيرى بين أنصاره » وثبت باق‬
‫يهم ‪ .‬وقام‬ ‫اصفى‬
‫نبية‬
‫حكام الأقالموعمال المأيو‬
‫مصر والشام والبلدان الأخرى الى بنتظروقوعها‬
‫عامل دمشق لمناهضة بيبرس وطالب بالسلطنة »‬
‫‪.‬كان بير س‬
‫فقبىضته ومنحهلقب « قسم الدولة» و‬
‫ينوى حقيقة أن يعيد الخليفةإلىعرش آبائهفى‬ ‫بيد أن السلطان الظاهر تمكن برشوة أنصاره من‬
‫بغدادوأن جعلنحث إمرتهجيشاًقويايستطيعأن‬ ‫القبفس عليه‪.‬‬
‫يفتحبهعاصمة دولته» ولكنه عدلعن ذلكوسمع‬ ‫وكانت تنتظرالسلطان أعمالجسام لايستطيع‬
‫أن الخيرفىأن‬ ‫»ى‬
‫رأ‬‫ووصل‬
‫لمشورة صاحب الم‬ ‫أنيقوممباإلاحاكمموهوب قوى الشكيمة شديد‬
‫يبقيهفىالقاهرةتحتعينهالساهرة » ولذلك أعطاه‬ ‫ية‬ ‫ريار‬
‫صلد‬
‫منت ا‬‫افقلدكا‬
‫العزم لايكل ولايفتر»‬
‫جيشا لايكفى للحملة على المغول حى إذا التحم‬ ‫والشامية محاطة بالأعداء منكلجاانلبش»مففاىلك‬
‫ماهلمذخهلبيفة نفسهضحيةالواقعةالأول‪ :‬ول‬ ‫بأربرضمميلكنية النصراق ء وق الغربتكمن‬
‫ان بلإن خطبته عندما‬
‫للطمن‬
‫سه ظ‬
‫لخلف‬
‫انل‬
‫يك‬ ‫وف‬‫القوات الصليبية على طول الساحل الشآتى »‬
‫لاسلطان ‏‬ ‫عه‬
‫ولى‬
‫ضع‬‫خاحة‬
‫بعويبعاندرلنها صر‬ ‫الداخل جاعة المشاشين السفاكين » وق الشرق‬
‫يبر سسالأول‬ ‫ليك‬
‫ف غزو بلادهموهمهاوأحدث فبهامنأعمالالسلب‬ ‫وظل الأمرعلىهذاالتحو إل أىن أخعلالسلطان سليم‬
‫والتخريب ما جل عن الوصف ‪٠‬‏‬ ‫الأولالعمانى آخر هؤلاء الحلفاء معهإلى القسطنطينية‬
‫وبدا لبيرس أن الصلييين ه‪,‬أشد خصومه وألد‬ ‫وأصبحتمصلحةسلاطينمصر تقضى بأنبظهروا‬
‫أعدائه » ولكنهم كانوا قد انقسموا على أنفسهم‬ ‫للعلم الإسلاى تمظهر حاة الخلافة لأن ذلك يجعل‬
‫وأمسك بعضهم ناق بعض فعجزوا عن جمع‬ ‫شيثاً من التفوق على البلاد الإسلامية » ونال‬
‫كلمتهم علىسياسةموحدة ‪ .‬فقدأثاربعضهم الدعاية‬
‫بببرس بعملههذانفوذاملحوظاًفىمكةوالمدينة »‬
‫الدينية ضده وحاك الدسائس الصغيرة حوله فىحين‬ ‫ياعتياره خادم الحرمين ‏ أول مأنرصل محملا‬
‫ماحلملكسوة الشريفة إلمها ‏ ولاتازاللعهذاهدة‬
‫انضم إليه البعض الآخر نكاية عنافسهممنإخوائهم‬ ‫إاللىآن ‏ كياكانيرسل الجواهر القيئة والهدايا‬
‫فاىلدين ‪.‬‬
‫للأماكن المقدسة > واستطاع أن ينشى' علاقات‬
‫ولم تكن الإمدادات الى أرسلت من أوروبا‬ ‫طبية معمعظم الحكام الفرنجة والمشارقة ‪ .‬وعقد‬
‫التاسع‬ ‫يس‬
‫وجي‬
‫لرن‬
‫كافية ‪ .‬وخلصته وفاة الملك الف‬ ‫الموهنشتاوفنى وشارل‬ ‫ركد‬
‫فلمل‬
‫اتتمعا‬
‫مهدا‬
‫معا‬
‫من أقوى خصومه » واستطاع السلطان برس‬ ‫صاحب أنجووجيمس صاحب أرغون والأذفونش‬
‫تحطمقوةالأمبر بوعند مومع صاحب طابرلس‬ ‫صاحب قشتالة » وعد أيضامالفةمعالإمبراطور‬
‫بانتراع أنطاكية بعدأن أرسل علا سبعحملات ‪.‬‬
‫وكسر شوكة الداوية باحتلاله صفد وبرج سافيتا »‬ ‫طردالصلييين ع وكان حسن العلاقة بأمراء السلاجقة‬
‫كدمااهم فرسان القديسيوحنا واحتلحصن الأ'كراد‬ ‫فى آسية الصغرى ويأمير المن ‪ .‬وكان مما يتفق‬
‫أمنع معاقلهم ‪ .‬وخضع الإوماعييليةطل‪-‬ق عليه‬ ‫وأساليبه ماصنعه مع أمير الكرك الأيونى » فقد‬
‫الحشاشون ‏ اسلطان القوى صاحب النفوذ المطلق‬ ‫أغراه بالقدومإلىمصربعد أن أمئنهعلىنفسهثم‬
‫التخلص منهومن ولده ‪ .‬وحاك شباك الدسائس فأثار عاللىشام ‪ .‬وسقطت حصوتهم اواحد بعد الآأخر‬
‫وهى مَضياف وقّدموس وكهف ونحوّاى ومتيقة‬ ‫صوه الظن بالماليك الذين كانوا مخدمون فى بلاط‬
‫وعليقة » وأصبحوا عمالا للسلطان الذى سدد خناجرهم‬ ‫هولاكو المغولى» فقتلمنهممنقتلوسجن البعض‬
‫نحو صاحب مَّرّقيةوالأمير إدوارد الذى أصبح فيا‬ ‫الآنعرممنلميستطعالنجاةفىالوقتالمناسب » ومبذا‬
‫بعدإدوارد الأول ملك إنكلارة ‪.‬‬ ‫جرد هولاكو منخيرمستشاريه ‪ .‬وكثيراًما اتصل‬

‫وكانيببرس أول سلاطين مصرالذين وسعوا‬ ‫يالمغول ى أرض الفرات الذين كانوا فى شغل‬
‫رقعنها ناحبةالجنوب ؛ فقدغزاقوادهبلادالنوبة»‬ ‫يأعدائهم فىآسيةالوسلى » فيلستمطيعوا مواجهته‬
‫ودخل ى طعته املك مشكد » كا خضع البربر‬ ‫بكامل قومهم ‪ .‬واسترعى نظر برس بعد ذلك‬
‫لسلطاقه ‪.‬‬ ‫ماكان عليه ملوك أرمينية منقوة وسلطان » فقسا‬
‫‪44‬‬ ‫بببرس الناك‬ ‫بييرس الأول ‪-‬‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫وهكذا ظفر يرس بأعدائه » ول يتورع فى‬
‫صبيل ذلكمن اتغاذأيةوسيلة» حتىلاقندهم‬
‫©‬ ‫دظ‬
‫سمل‬
‫مع‬‫نالا‬
‫اصائ‬
‫(‪)١‬مماسساوي‏ 'تيلجممنهات نصأ‬
‫أحيانً بعدم البر بوعده وتزوير الرشائل إلى قواد‬
‫‪4١١1‬‏ أب خ"لاء‪,‬‬ ‫أبالوقداء ‪ 4‬ص‬ ‫جدء‬
‫الحاميات والحصون توسلا إلخىضاعهم »‬
‫"‪ 51‬وما يعدها » ‪'851‬وما بعدها (‪ )9‬المقريزيه‬
‫كتاب السلوك» ترجمة ممغصء هدر© ‪ 90‬نعللا ؛‬ ‫ومهايكنمنشىء فإننجاحهيعودأغلبه‪.‬إلى‬
‫© ج ‪ 6 51‬ييل‬ ‫مه‪0‬‬
‫م ج‬
‫ونام‬ ‫اثيللهاوبراعتهفىالتنظم»‬
‫سرعته وجرأتهالىل م‬
‫(‪ )4‬منطة ‪ :‬وتمساظ ماد © وامسطة ‪32:‬‬ ‫وكانتطرقالبريدترقمملكتهكلهاحاملة الأخبار‬
‫ابكنر ‪:‬‬
‫ش)ا‬
‫ص ‪#١‬‏ ' ‪2‬ت ‪( 704‬ه‬ ‫وروم عن‬ ‫من عواصم الولايات والأقاليمإلى القاهرة بسرعة‬
‫فوات الوفيات أ بولاق ‪1 891‬ه الموافق ‪» 1481‬‬ ‫فائقة » وشاهد ذلك وصول اليريد مندمشق إلى‬
‫"ص ‪/‬ى وما بعدها وجف'يه قائمةكاملةيجميع مباق‬ ‫القاهرة فىثلاثة أيا ‪.‬م وكان السلطان يتنقل بفرسانه‬
‫برس ‪5‬‬ ‫عثلهذهالسرعة ‪ .‬فقدكانيباغت المدينةمنمدن‬
‫موبرمم ماعطمعامة ‪]43.‬‬ ‫قت الذىيعتقد أهلهافيهأنهلايزال‬
‫اشالموفى‬
‫ال‬
‫فىالقاهرة ‪ :‬وكانت أعظممجازفاته ماقامبهصحبة‬
‫رجاله الأربعين ى مهاجمة حصن الأكراد » ويقال‬
‫والصرفل الغافى » » رركانلدينالجاشكير ‪:‬‬ ‫إن بيبرس تنكر فى ثياب شيخ واشترك فىالسفارة'‬
‫سلطانمصروالشام» كانأحدماليكقلاووك ‪ .‬وقد‬ ‫إلى بويمند صاحب طرابلس ليختير بنفسه قدرة‬
‫اقتسم برس وسلاار الحكمالفعلى افلفئرة الثالية‬ ‫للدينةعل لىلقاومة» غيرأن هذهالرواياتبعيدة‬
‫منعهد السلطان الناصّرمحمدبنقلاوون (‪-445‬‬ ‫‏‪ ٠‬عن التصديق ‪ .‬ولمياأللسلطان جهداً فتحىصين‬
‫ممتلكاته ‪ .‬فأعاد بناء الأسوار والمبانى الى خرما ملام د رولك ام ) بفضل تأبيد الماليك‬
‫البرجية ( انظرمادة ‪ 9‬برجى ‪ )4‬د وما تخلص السلطان‬ ‫المغول » وأقام التكنات فى الأماكن الهامة ‪ .‬وهو‬
‫ومصناية الأمير الجائرة ع‪1‬ا‪/‬م‪8١‬‏ ه ( ‪4081‬م )‬ ‫اىد أهل السئة وهى أن‬
‫لة ف‬
‫بتبع‬
‫الذى ابتدع العادة الم‬
‫بفراره إلى الكرك ‪ 7‬انتخب بييرس السلطئة وتلقب‬ ‫يكونلكل مذهب منالمذاهب السنية الأربعةقاض‬
‫خاص ‪ .‬وعلى الرغم منعدم سمو مثله الحلقية باللك المظفر ‪ .‬ولكن الناصر استعاد سلطائه عام‬
‫ردس بدامن‬ ‫بمبج‬
‫يل‬‫بدئل‬
‫ر سلاطين المإليلكقدرة وتوفيقاً ‪ ..‬لام ( ‪19٠١‬ام‏ ) وعن‬ ‫ثان‬‫كقدك‬
‫أياف‬
‫العل‬
‫وتوفالظاهر بيبرس عام ‪1/1‬لاه الموافي‪/‬الا‪51‬م ‪ .‬أن يمألهالمثفر ‪.‬ة فعفاعنهووعدهبعكمصبيون©‬
‫ومع ذلكفقداقبضعليهوهوف طيريقهإلاىلشام‬ ‫وكان قدنصب عام ‪155/‬ه الموافق ‪4371‬م أكر‬
‫ايعهةفرىة ‪,‬‏ "‬
‫لقتقلشةن‬
‫اتل‬
‫وق‬ ‫أبنائهبركهخانوليالعهدهوألزمالئاستمبايعته‪.‬‬
‫بيعرس الثان ‪ -‬بيبرس » قصة‬ ‫‪5‬‬
‫رف ها‬
‫علم‬
‫يوة‬
‫غازان المغولى و‪+‬أتحمدا فى قس‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫مثيلفثنةالقبائلالعربيةبصعيدمصر » وكانت هذه‬ ‫‏(‪ )١‬المقريزى ‪:‬السلوك‪ :‬ترجمة ممعمه »‬
‫القبائل انتعقبت زعيمين لقبنها بييرس وسلار م‬ ‫>؟‪)(7‬ابن إباس ‪ :‬ج ‪١‬‏ ء ‪١‬ص‪9١5١١‬‏‬
‫وقدضباقمحمد بوصايته| بعدعشى سنين فتزل عن‬ ‫‏‪ 17 )0( ١57‬؛ جرزلص‪ 0‬جل منشاني‪ © 0‬ج‪7‬؟؟‬
‫عرش السلطنة >‬
‫بن ‪١٠87‬‏ » "‪ )1( 9١‬مزبةل[ ‪ :‬ممماى«همالسامسملة‬
‫ملنار»‬
‫وكاتتحت إمرةبيبرسماليكأ كثرس‬ ‫اإرروقة عه وامما«رطة عاص “‪15-6016‬‬

‫فاستطاع وحده أن يلعرش السلطنة فىشوال صنة‬ ‫[ هارتماك مصعم ‪] 2.‬‬


‫حلام ( أبريل ءام ) وهناك ظهر ضعفه م‬ ‫ب‪+‬ييرس الثانى » املك المظفر ركن الدين‬
‫رصنك‬‫كح‬ ‫لامن‬
‫ادجيش‬
‫والحق إن ممحمدا استطاع أن جن‬ ‫‪:‬لطان منسلاطين‪ .‬الماليك‬
‫التصورى الجاشنكير س‬
‫نة‬
‫لنسمن‬
‫اضا‬
‫وق رم‬
‫»©‬ ‫كف‬
‫تقد‬
‫عان‬
‫اث ك‬
‫حي‬
‫صر » رمايكون منأصل جركسى » ويلتمى‬ ‫ب‬
‫التالية( فيرايرسنة‪١981‬‏ ) بدأمدةحجكمه الثالثة»‬ ‫ببيرساليك السلطان قلاوون» وقد أق وم أستادار ©‬
‫‪.‬وكان بيبرس قهدرب ‪»٠‬‏ثم اعتقل وحمل إلى‬ ‫فى الفترة الأولى من حم محمد‪.‬بن قلاوون (‪-7195‬‬
‫القاهرة وشئق فى ‪ 01‬ذى القعدة سلة ‪٠‬لا‏ ( ‪51‬‬ ‫كؤام سك ‪ 891‬ب ‪4471‬م ) ثمرقاه السلطان‬
‫‪١9‬‏‬
‫‪9‬نة‬
‫‪1‬س‬‫‪٠‬ريل‬
‫أب‬ ‫قتبغامقدمالألف » وزادت سلطته فىنفس الوقت‬
‫كا زادت سلطة منافسه سلاار د وكان كلاها‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫متأهبين لتولى السلطنة عند اغتيال السلطان لابين‬
‫‏(‪ )١‬ابن تغرى بردى‪ » :‬القاهرة مجم»‬
‫‪.‬‬ ‫(م)‬
‫لما‬
‫ؤرفك‬
‫كةح‬
‫سن‬
‫آص‪(١) 883 - 985':‬‏ المبل الصا » رقم ولا‬
‫وقدأقاماعلىالعرشللمرةالثائيةمحمدبن |‬
‫ع‪ 1‬أ سومعع متهلط ‪ :‬تجنهن) كبمناسودملاة نصة‬ ‫‪2‬‬
‫قلاوون الحدث وم يكنيربطببنالاثنينأيةرابطة‬
‫ما مه مبامامطلة‬ ‫‪5‬ه ‪ )1( 89 -‬ج‪171‬‬ ‫الال ص‬
‫منصداقةوثيقة» ولكنكانكلمنهامْشى الآخر‬
‫© © ‪ 4 5‬صن ‪ 855‬ةم‬ ‫امنا‬ ‫مارو‬
‫خشيةممنعالحلافات بينهامنأن تلح ومنثمراضا‬
‫خررشيد [ فيت ومزلنا ‪] ©.‬‬
‫نفسيهاعل اىلحك مشتركينعلىحسابسلطانعبره‬
‫الرابعة عشرة ‪ .‬ولا ايلسمعوُرخ العرى عند مايتعرض‬
‫(بيبرس) ©قصة ‪ :‬وهى قصة فريدة‬ ‫لتكدلبير هاماتنفىذلكالعهدمنأن ينسبهلكل‬
‫بين قصص الفروسية العربية جمعت إلى الحقائق‬ ‫من الأميرين ؛ مثال ذلك ما امل منإجراءات‬
‫التارعمية أخعيلة'تستندإ‪.‬لى التاريخ وإضافات غريبة‬ ‫صارمة مع النصارى والبود سنة‪٠٠‬لاه‏ ‪. 10910‬‬
‫منحولة عليهوخخرافات خحارقةللهادةوقصبصا حافلة‬ ‫وقدبذلهذان اللا كان الثنائيان مقاومة عنيفة لغزوة‬
‫إلى‬ ‫قصة‬ ‫‪+‬‬ ‫لبعرمن‬

‫منفصلة ‪ :‬ولميكنقدطبعمنهذاالقصص إلىحبن‬ ‫بالمغامرات ‏ ومنالمتعذر عليناأنتلخص لك القصة‬


‫ظهوره كله فى العصر الحديث إلا قصتان الأولى‬ ‫فىهذاالمقام» وبحسبك أن ترجعإخللىاصتها فى‬
‫تروى لنا رحلة المقدم إبراهيم الحورافى إلى رومية‬ ‫(مها ‪ :‬عسفرريظا «ماكة *‬ ‫كتاب لبن ع‬
‫( القاهرة ‪4181‬م )والثانية تقص عليناكيف خدم‬ ‫)التفصيلات الى أوردها آلوارت‬
‫الفصل ؟؟ و‬
‫الأوسطى عمّانالسلطانبيعرس (القاهرة ‪11١‬ه)‏‬ ‫( ؛سدونزم فى فهرس برلين المخطوطات‬
‫وظهر القصص كلهفىخسين جزعاً ( القاهرة »‬ ‫ومن‬ ‫العربية ؛ ‪#١5‬‏ )ص ‪45١١1‬‏ ‪-44١).‬‬

‫‪ 1-4091‬م ) وقدأكملت القصتان الأخيرتان‬ ‫الواضح أنهكان‪-‬لنياةببيرس وحروبه ومااشتهربه‬


‫منه تاريخ مصر إلى العصر الخاضر 'ءوبآخخره خبائمة‬ ‫من الإقدام والنخوة والمهابةوشممالحياته افلىأذهان‬

‫تجيشبالعاطفة الوطنية » غيرأنهمنالطبيعى أن‬ ‫مخنعجلواب أبلغالأثرفياجاءبعدهمنأجيال ‪ .‬غير‬


‫يشوب الغموض التاريخ الذىألفتفيههذهالسلسلة‬ ‫يض لمها قيض طارون االرلشيمدؤملنفين‬ ‫لم‬‫ق‬
‫أينه‬
‫من القصص كا أننالانستطيع أن نتعرف على‬ ‫المبدعين أمثال هولاء الذين خلقوا حول هارون‬
‫إلاىلقرنالثامن‬ ‫ولبطات‬
‫طغا‬
‫خعود‬
‫‪:‬وي‬
‫لام‬
‫الفه‬
‫مو‬ ‫صص المسن فىالأجزاء المتقدمة‬ ‫قامن‬ ‫لجو‬‫اشيد‬‫الر‬
‫سهب‬
‫ن كل‬
‫يصص‬
‫عاشلرميلادى » وإن كان أصل الق‬ ‫منكتاب ألفليلةوليلة‪ :‬هذاولميردذكربيبرس‬
‫إلى ابن الدينارى ويعض العال مكثالتب الس وناظر‬ ‫آاىلهذكاتاب إللاماماوف الأجزاء المتأخرة منهِ‬
‫تاص‬
‫خ فه‬
‫منظر‬
‫الجيش والصاحب والدويدارى (ا‬ ‫ذاه‬
‫خم‬ ‫أنظر‬
‫وتبينلن االصيغةالثانيةلقصة جودر (ا‬

‫يذه الألقاب ممزمميورر‪ 0‬فى ترجمتة لكتانت‬ ‫إزمرباء جة ‪ 6‬ص ‪ » 11 807‬منمخطوط مكتبة‬
‫المقريزى » السلوك » المحلدالأول» القسمالأوك»‬ ‫كرتا مشامع ؛ فهرس برلين » ج ‪١٠3‬‏ع ص‬
‫ص ‪8١١16‬‏ ‪١١9‬ا؛‏ امحلد الثاق ‪ 2‬القسمالثانى »‬ ‫‏) الى حكت عن بيبرس والقصص الذى‬
‫ضمحلت‬
‫اد‬‫قصه عليه أصحاب شرطته إلىأن ح‬
‫ص ‪711‬لومابعدها) ويقال إن كلواحدمنهولاء‬
‫قدصنف ‪٠‬‏ بحراً» منالقصص ( النصالمطبوع ‪0‬‬ ‫‪١‬‏‪» 7‬‬
‫الموهبةالقصصية ب(رووم‪,‬ج ‪»٠‬‏ال‪1‬نص‪٠ ١‬‬
‫قل من عرزوزوية ‪ :‬أغخلد‬
‫ص ‪١71‬‏ ‪ 742‬ونقد‬
‫اءص "‪7‬؛ ولرويلنم ع ص ‪ ) 81‬روفلا‬
‫ج‬
‫نقمصقةدم إبراهم القائمة بذاتها مأخوذة من‬
‫ال‬‫يقال إ‬ ‫‪+‬ر بكحاثتب‬
‫الأخير من الأصل الوصراىنظ‬
‫البحر الثانى المنسوب للدويدارى » وهناك احمال‬ ‫هذه السطور عن نسخة هابشت ف مجلة الجمعية‬
‫الأسيوية الملكية» عدذ يولية ‪3١1‬‏ ء ص ‪+ 435‬‬
‫آخرمنهذاالقبيل هوماجاءفىعنطوط آآخخر‬
‫ككك)ء‬
‫ف(هرس المخطوطات العربية فى المتحف البريطائى ‪6٠‬‏ '‬
‫‪٠‬‏ رقم‬ ‫‪51‬‬
‫"ص‬‫ص ‪ » 840‬أ ؛' فهرس برلين »‬ ‫ومع هذا فهناك حكابات جيدة فى القصص‬
‫) من أن القصاص هو محمد بندقيقالعيده‬ ‫»لكن من الصعب استخلاصها وروايتها‬‫“الطويل و‬
‫برس ء قصة‬ ‫بلق‬
‫» سيرة‪ :‬قصة شعبية عربية مطولة‬ ‫برس‬
‫‪+‬‬ ‫ع بيد أنئانجد قىصيرته الى‬ ‫المتوق عام ام‬
‫تزعم أنها رواية لسيرة السلطان المملوكى بيرس‬ ‫الجديدة ( ج ‪2 41‬‬ ‫ط‬‫طى‬
‫خركف‬
‫لمبا‬
‫لعلى‬
‫ادها‬
‫أور‬
‫‪2‬ير مالنئاس‬ ‫)ث‬
‫مك‬‫الأول (‪05‬؟‪١‬‏ ‪ 0/111-/‬و‬ ‫ص ه‪1٠0‬‏ » الأذينله)كان فايقال مبغارلمأاغاقن‬
‫والحوادث الواردة فى السيرة ها أصل تارعى »‬ ‫الشعبيةمن الموشحات والأزجال والمواليا ‪:‬وأقرب‬
‫ولكن صفئها العامة ومعظم التفصيلات الوصفية من‬ ‫داه‬
‫منهذااإللتاريخ ‪ -‬وإن شابتهالفرافةن ‏ج م‬
‫نسج الخيال ‪ .‬وإنما تنحصر قيمتّها التارعفية فى أنها‬ ‫ف مخطوط برلين ( عومصسلطة ‪ 6‬ص )‪"1١1‬‏‬
‫تمثل نمطا من الغذاء العقلى الذى كانت تسيغه أقسام‬ ‫زى‬ ‫ايرة‬
‫حنس‬‫لم‬‫ا‪1‬ه‏‬
‫الذييرجعإحلوىالى عام‪١٠١‬‬
‫كبيرة من أهل القاهرة المسلمين فى القرون الوسطى‬ ‫با‬ ‫تهب»‬‫ومكه‪41‬‬
‫الفكيكى لأنهاكتيتفىرجب عا‬
‫أهمينها‬ ‫تن‪:‬صرف‬
‫وون‬
‫للتأخحرة وماتلاهامن قر‬ ‫خنه قم دمشق‬ ‫يع‬ ‫شقدسى‬
‫وجل يدض حازم الم‬
‫الحقيقية إلى ميادين علم الاجمّاع والأدب الشعبى‬ ‫مسعود بن انحاور عن القهممحمد بن الصارم عن‬
‫وتاريخ الأدب ‪9‬‬ ‫غدى القراق عن ألنىالفتحالفكيك عن‬
‫لعب‬
‫احاج‬
‫ال‬
‫وتستبل الرواية بوصث ماية أيام الأيوييئن‬ ‫“على الطتيُلون عن برهان الدين الأزهرى ‪ .‬ولا‬
‫ومسهل حك الماليك حى ولاية برس عرش‬ ‫أستطيع أن أتتبعمراجلهذاالسند» ولكن يلوح‬
‫السلطنة ‪ .‬أماأقسامها المتأخرة فتتناول مغامرات بطلها‬ ‫أن لهظلامنالحقيقة‪ +‬ونستبين منالنسخ الختلفة‬
‫الشببة بالحروب » وخاصة تلك الى خخاضها مع‬ ‫' أن سلسلةالشجرة فقدت ماكانلهامنوحدة‬
‫النصارى (الروم والصليبيين) والفرس ( حت المغول)‬ ‫دلجامعين‬
‫' واوتباظوثاهاالكثيرمنالتحريف علىي ا‬
‫وحوالى الاباليةترستوجيالية شيئاًفشي قصة من‬ ‫والتاستفين » بل إن ناشر النس<ة المطبوعة بطاق‬
‫قصص المغامرات والسحر والصعلكة حافلة بتهاويل‬ ‫علىنفسه ببساطة لقب ‪٠‬‏ الجامع ‪ 6‬وحتفظ لنفسه عق‬
‫الخيال ‪ .‬وقد استعين بالحكايات المأثورة والموضوعات‬ ‫طبعها م‬
‫الى نجدها كذلكفىالقصص العربية الأخرى مثل‬ ‫در ‪':‬‬
‫امص‬
‫ال‬
‫‪#‬ألفلويليةلة؛ (كيا استعين أيضا ببعض الحكايات‬ ‫‏((‪“ )١‬بونج ‪ :‬ملحت فهرس الطوطات العربية‬
‫المعروفة فىالمأثورات الإيرانية ) ‪:‬‬ ‫بالمتحف البريطاق » القسم الشرق رقم ‪» 4434‬‬
‫وخادمبيبرسٍ الكثار ‪ -‬وإن كان فى جوهره‬ ‫للد‬ ‫مم‪1‬‬ ‫مجموعة‬ ‫‪ 0‬والجميع من‬
‫يناش‬
‫علصا ء ونع بهعا اذى “كان شبهسائس ونشال‬ ‫الفط ع ع موه عد اه مس كلد‬
‫سيىا مئنلة التذكر‬
‫وانر هجول إسأماع‬
‫شبهولىك‬ ‫مضه تاج كأاص للخ" » ‪ )( "4‬فهرس‬
‫المسمى شيحةقدقامابدورينكبيرين « وكانشيحة‬ ‫اعلوطات بباريس»الأرقام من ‪ "89‬إلى ‪148١‬م‏‬
‫دائب الحركةيستطلع وينقب » بحررأسرىالمبلمين‬ ‫[كدوتالك ولمممممية ‪.‬قط ]‬
‫ما‬
‫‪1‬‬ ‫بير س ‪ 6‬قصة‬
‫الآمور بايلنمسلمين فبىعض الأحان عشفة غابة‬ ‫أعداءة محملته‬ ‫ا‬ ‫ويلحق الضرر » أو قل ‪+‬‬
‫العنف » على أننانجدمن ناحية أخرى أن الاستقامة‬ ‫ومزاحه ‪ .‬وكان خصمه على الجانب النصرانى هو جوان‬
‫تلقىمانستحقه منثناء ‪ .‬وينوه تنومها شديدا‬ ‫؟ ‪ :‬والاسمالأصلى الذى ورد‬ ‫ل‬
‫د‪2‬ت‬
‫د(‬‫مطير‬
‫الف‬
‫بالامتناع عن شرب السمر ء والزنا ملموم »‬ ‫هو جرجيس ) وهو عدو لدود للإسلام ‪ .‬وإل‬
‫وكثيراً ما يرد ذكر الأولياء ‪ .‬ويظهر أحمد البدوى‬ ‫سجانب الماليك نجد أبضا الإسماعيلية ( األىحشاشين >‬
‫فى قصة شباب بيرس ‪ .‬وأبرز ولى فىالأجزاء‬ ‫ن اشركوا‬‫ي)‬‫ذقط‬ ‫لنعت‬ ‫اذ ال‬
‫عواتلوما مم‬‫نان‬
‫ويإنك‬
‫ينرة فى ْ الأخيرة من السيرة هسيودى عبد الله المغراوى »‬ ‫سم‬
‫لوعة‬
‫فى المعارك ‪ .‬وتسوق النسخ الامطب‬
‫فهو منجد المسلمينفىجميع الشدائد » وخاصة فى‬ ‫اللهايةمجملابتاريخمصصرمنأبامالماليك حى الوقت‬
‫الرحلات فوق مئن البحر ( مزنموعمة؟ * ص‬ ‫الحاضر ‪ .‬وهذه إضافة متأخرة لاشأنلابالرواية‬
‫)ل‬ ‫الفعلية ‪.‬‬

‫والقالب الأدبىللسيرة ينطبق عألشبىاهها من‬ ‫وتعرض اللوادث التارمخبةكماتشاهد منوجهة‬


‫القصص الشعبية العربية ‪ .‬والقصة النثرية يقطعها أو‬ ‫نظر بورجوازية و‪.‬نتسم السيرة يل خاص نحو‬
‫يزيد فى تشويقها أقسام من الشعر المتثور وتتخالها‬ ‫التجار أو أرباب الحرف الذين أختى علهم الدهر »‬
‫قصائد ‪ .‬علىأن هذاالشعرالمتثور والقصائد (بعضها‬
‫ومما مجتذب النفوس مخاصة صور الحياة فى شوارع‬
‫شواهد » وبعضها أشعار نظمت للسيرة بالأوزان‬
‫القاهرة ‪ .‬ويظهر بيبرس بين جنود الماليك المنحلين‬
‫زلمع توزيعا مقسطاً‬
‫و)‬‫نوشح‬
‫الأثورة أقوافىلب الم‬ ‫حاكا عادلانحمى رعاياه وحارب الفساد و‪.‬كانت‬
‫‪.‬س لدينا بعد"دراسةوثيقة لذلك‬
‫لي‬‫ويرة‬
‫على الس‬ ‫النكات الفجة والتوريات والمواقف الى تلسم‬
‫( انظر مناموسةال؟ ء ص ‪ . ) "710‬ولغة السيرة‬ ‫بشىء من طبيعة الفكاهة البدائية تسهوى ذوق‬
‫عاميةبعض الشى'وخاصة ف المتون المخطوطة ‪,‬‬
‫للستمعين غير القفين ‪ ( .‬الراجح أن الميرة قد‬
‫وأول ذكر لسيرة يرس ملحوظة لابن إياس‬ ‫لمأيحعوال أن تتلىلاتأقنرأ ) ‪.‬‬
‫قصد ما فاىج‬
‫وردت عن طريق غير مباشر ( مزدهمه‪» !/‬‬ ‫وتنطوى السيرةكلهاعلى تصور إسلاتى محدد للعالم ‪.‬‬
‫ص ‪ )70‬ق مسبل القرن السادس عشر ‪ .‬ويقول‬ ‫وقد أاظلهرنصارى وأعداء الإسلام الآخرون ( إن‬
‫سيتزن موسممة ‪. [.‬نة © ولأن عسمة ‪© 91.8.‬‬ ‫لميتحولوا إلى الإسلام ‪,‬بعد ذلك ) بافدالألوان‬
‫ووتزشتين ونميعه‪. 1‬و ‪ [.‬إن تلاوة السيرة على‬ ‫قتاما‪ .‬وتنطوىالسيرةأبا علىتعصبدب عدائ‪.‬‬
‫فلقاهرة‬
‫الجمهور كان أمرا شائعا كل الشيوع ا‬ ‫ولا كان غير المسلمين جميعاًأوغادأ بالضرورة »‬
‫سين‬
‫حه‬‫ودمشق فقالقرن التاسع عشر ‪ .‬وقدذكرط‬ ‫لةة لاثقة فا بالك بالرحمة؟‬‫ملأب‬
‫الا‬‫عأه‬‫فإمهمليمسوا‬
‫أمثالهذ اهلتلاواتوبيعالنسخالطبوعة أ(أجزواء‬ ‫وليس فهم من هو جدير بالاحترام ‪ .‬وتكون‬
‫ة‬
‫ص‪6‬‬‫ق من‬
‫بير‬ ‫‪4441‬‬
‫اللصادر ‪' :‬‬ ‫)بليفنلاحين الصريين قىقصة شبابه‬
‫منها ؟ ا‬
‫(‪)١‬علتولطة‏ ‪,‬آلا ‪« :‬امماطمج ميك كاسلسايوت” ‪,‬‬ ‫هرة سئة‪ + 4391‬ص ‪7١‬و‪88‬‏ ) ‪+‬‬
‫االلأيقاما»‬
‫(‬
‫لاظ‬
‫مسممال‬
‫او‬‫”زمزمي‬
‫تروزير وبري » جلف( * موغو‬ ‫وترجم لينبعض أجزاءمنالقصة( عمصة ‪» 000.8.‬‬
‫و‪ 8‬ب املامتاة‪. 8‬لمي عن © مجلد ‪١٠‬‏ )برلين‪٠‬‏‬ ‫مسممناجروةا «صفملة علاكزعمماعبتا فس معلل ‪)11:‬‬
‫سنة ‪ 5681‬ء ص ‪4١١‬‏ س ‪454١‬‏ (رقم دملاو‬
‫وقايل ( نرب ‪.‬ى ف الطبعة الأولى من ترجمته‬
‫) (‪ )١‬بعنم ‪ : 0.‬مل م سمماريك‬ ‫‪55‬‏‬ ‫لألف لويلةيلة) ت وأورد آلوار يوتدولضة ‪01.‬‬
‫امام مال هذ مقتاسممقط متطمتك هذا زهمسهماملمت‬ ‫سينيمرنة‬
‫وصفا مفصلا تبعض عخطوطات برل‬
‫مز » لندن سنة ‪ 2 5981‬ص ‪84‬لا ‪4‬ؤلا‬
‫بعرم ‪ :‬وأصدر وانكلين متامومهئا‪ .1‬عنصاعكط‬
‫ر(قم كؤللب ‪5‬ؤذا ) ‪ 90‬ممعم للا‬ ‫الرسالة الأول عن السيرة موردا جدولا موسعا‬
‫مناه عه اطاظ ‪.‬لهملة جف ‪.‬عق ‪.‬طميك مز ؟‬
‫ج ‪ » 4‬كوئاسنة‪ » 1481‬ص ‪ (57148 7149‬رقم‬ ‫مجتوياتما معتمداعلى النسخة المطبوعة الأولى الى‬
‫نشرت صنة ‪ 4051 - 499‬ه‬
‫‏‪ 76٠8‬س ‪415‬؟ ) (‪ )5‬ومماة عل صنمكد© عمثة‬
‫ملحممتئها! مسرمغطامتاطئ‪:8‬عاز؟‪#‬تسعمللة عمل مسوماملمت‬ ‫وعغطوطات ‏‪ ١‬صيرة يرس © حدبثة بعضص‬
‫‪4‬ة‪٠ 648-1 7‬‏ ص ‪0715/‬‬ ‫‪1‬يس‪8‬سن‬ ‫وعضوس * بار‬
‫الثنىء ‪ :‬وقد وصف ليثى دلا" قيداوهم انمة‬
‫ررقم "‪423١559‬‏ ) (‪ )2‬بمطماظ مظ ‪ :‬ملمنمن‬
‫ونتب ناسخلةثفىامكتتبيةكان يرجع تاريهاإلى‬
‫كمومه عمالتصامد عم رجه ‪.‬مم ونه © لأريس‬
‫(قم ‪5404-464‬‬ ‫سنة ‪ 8791‬ء ص ‪ 71‬و‪ 54‬ر‬
‫القرن العاشر الحجرى (السادس عشر الميلادى) وهى‬
‫تختلف عنسائر النسخفىألماتحتوى علىنحومن‬
‫و‪1‬لحة؛‪!' -‬ا‪93‬؟ ) (‪ )5‬ونلا ملاءة أمة ‪ ©.‬و‬
‫صفحة ‪ :‬ولعل هذه النسخة غثل مرحلة‬
‫ايلئ‬
‫مف‬‫ممملة‬
‫مذسعم‬
‫‪#‬ممامتاط‪ 8‬هاامك تمفجماءا أطدمك غاا‬
‫متقدمة فىتطور السيرة ‪ :‬على أن النسختين اللتين‬
‫ملبيثراعت)يكان‬
‫ا‬ ‫‪2‬‬
‫م لس‬
‫نت رم‬
‫(‪2‬‬ ‫مم‬
‫أملامتا‬ ‫( نسملا نم‪8‬‬ ‫ص‪١‬‏‬
‫‪5١‬‬‫صنة ه‪١18‬‏ >‬
‫ذكرهما آلوارت ( مجلدم » ص "‪ ) 41‬نحت رقمى‬

‫فزميسنبن ؛ ‪5١‬‏ ) (‪ )0‬النسخ المطبوعة ( ‪6‬ج‪٠‬ز‏عا‬ ‫*‪ 4 1‬بظهر أنىانسختان اختصر تامنبعدم‬
‫)ل»قاهرة ممنة ‪59١‬‏ ‪/‬الا"‪ 81‬م‬
‫فى عششرة مجلدات ا‬ ‫ويدل علىهذا أيضاعدم وجود أغان حشّى ما‬
‫فلن‬ ‫يبي‬ ‫ا‬ ‫البص ‪ .‬والراجح أن تاريختطورالسيرةكانخليقا‬
‫‪ 0‬عمصة ‪ 74 :8.01:‬كامامنة) قانه‪#.‬تمتممقة‬ ‫بيأغندو أوضح لو أن الخطوطات الختلفة صفت‪.,‬‬
‫سئة‬ ‫نةد»ن‬
‫لامس‬
‫»لطبعة الخ‬
‫ممدئوريت‪ .‬مهدج ا‬ ‫نكفه مسألة‬
‫تذل‬
‫تىكأن‬
‫‪ :‬عل‬ ‫يهالا‬
‫صِين‬
‫فب‬‫تورت‬
‫وق‬
‫( الفصل ‪7‬؟ ) (ؤ)‬ ‫‪ 641‬ء‪4‬ص‪005-1‬‬ ‫الوقت الذىينفق‬ ‫حلق‬
‫تلعم‬
‫سذاا‬
‫يل ه‬
‫هى ‪:‬ه‬
‫هزه‪.‬د‬
‫وعدل‬
‫لك" ‪ : 2.‬صنت «واسلطمم لدع طدقه ثل‬ ‫فيه‬
‫‪6‬‬ ‫‪-‬ى‬
‫يب‬‫ببعرص‪ * :‬قنصة‬
‫وكن‬
‫‪4‬م‬
‫وتوف برس فىرمضان عام ‪8‬لاه ب‬ ‫جاتن تجاتتماءلا ‪:‬دلكسهملعلة مس © ‪» 5 <7‬‬
‫الحصول على معلومات أوى عن جهوده السياسية‬ ‫‪(١00) 0891‬‏‬ ‫يفووزهم عنة‪ 1581‬ص ‪/714‬ا‬
‫إذا رجعنا إلى مصنفه التارغخى ذىالأجد عشر‬ ‫عوط‬ ‫ماسسزاهبكق‬ ‫ستاععصةنا؟ عسمكء‪1‬آ ‪ :‬أسذكاه”!‬

‫مجلدا وعنوانه « زبدة الفكرة فى تاريخ الهجرة »‬ ‫ومطنه‪ 8‬تاعيعة وفهلط‪-‬بومد ‪»٠‬‏ شتوتكارت سنة‬
‫وهومن مبدأ الحليقة حنى عام ‪/41‬اه ‏ والأجزاء‬ ‫منس ‪ 0‬جسمة ‪) 6717011‬‬
‫(تحمس مطام‬
‫‪ 19‬م‬
‫الآنية مئهلاتزالكباقية ‪ :‬المحلدالراع من ‪171‬‬ ‫شورشيد [ باريه يوبوط ‪1 2.‬‬
‫‪ 7‬هف أبسالا » والخامس من ‪78‬؟ إلى ‪198‬هي‪,‬‬
‫فىالمكتبة الأهلية بباريس ء والسادس من‪ "70‬إلي‪.,.‬‬ ‫‪2401‬‬
‫والتاسع من‬ ‫‪8‬ه فى مكتبة بودليانا بأوكسفورد‬ ‫المتصورى اللخطاثى ( حوالل ‪45‬‬ ‫(ببرس‬
‫ده" إلى ‪9١7‬‏ ه فى المتحف البريطاني بلندث ‪,4‬‬ ‫هلام ) ‪:‬من وزراء الماليك ومورخهم اشتراه‬

‫وهناك مصنف ىق مجموعة بودلياناعنوائه زب ‪,‬‬ ‫ا‬


‫عركلوظل‬
‫ه‪ :‬واستعمله على الك‬
‫قم‬‫تث‬
‫عون‬
‫أاو‬
‫قل‬
‫الفكرةينتهى بعام ‪/44‬ه » ألفهشخص آآخخرغير‬ ‫إلىأن عزلهالسلطان خليل ‪ .‬ولااعتلىالناصر العرشس‬
‫بييرس و أن هناك نسخة من ‪-‬مولضف آخرامقتؤانه‬ ‫عام ‪4‬ه نصب رئيسآلديوان الإنشاء ومنحلقب‬
‫«تحفة البلوكية ‪ 0‬منعام ‪ 165/‬إى ‪١‬ل‏اه ى‪.‬ثينة"‬
‫ال‬ ‫‪5‬اه‏ ‪.‬‬
‫هوادار كبير» وبقى فى هذا المنصب إلىعام ‪/٠‬‬
‫‪16‬‬ ‫بمكتبةع‪+ 1‬‬ ‫واستخدم عام‪٠#‬لاه‏لإصلاح التخريب األذحىدثه‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫الزئزال فى الإسكندرية ‪ .‬وفى عام ‪/٠45‬اه‏ جلده‬

‫() ءإن صتا‪#5١‬ن‏شب ‪:‬ي()هلابونطإفيوادسىلا‪4٠06‬‏‬


‫نائب السلطان سلار للاتفوه بهمن سباب ثقله إليه‬

‫أحدكتاب مره ‪ .‬ولكن ‪.‬ما اعتلى الناصر العرش‬


‫طسموكة‬
‫يف إليه‬
‫ض»‬‫أصبه‬
‫ومن‬
‫أعيد إلى‬ ‫ثانية عام ده‬
‫ا‬
‫التفتيشعلىالأحباس ودار العدل ‪ .‬وف عام ا‪١‬لا‏م‬
‫ص ‪. 54‬‬
‫عننلالئاسًلطنة ء بيدأنهأرسلف اىلعام التالىإلى‬
‫م[اركوليوث طدمنامؤمطة ‪.‬ويم ]‪*1‬‬
‫الإسكنذرية وسْجن فهاء وظل على هذه الحال إلى‬
‫عاااملاه وعتدئل أطلق سراحه بفضل تدخل‬
‫ابيى» ‪ :‬كلمةمنأصلجغتائمعناهايدة‪: ».‬‬
‫ناالئمبلظان أرغون و‪.‬أ'دى ودسفريضةة اليج‬
‫دلقدمفى اللغةالفارسيةوذلكفى ‪0‬‬
‫وقل ‪ :‬ؤجدتمن ا‬ ‫م‬
‫الام ماله‬
‫بيتلأنورى الذىعاش فالقرث الثانى عْشرورد ف‬
‫فرهنكث ناصرى » ‪ .‬ويعرف ضرايح أبئيةزدجرد‬ ‫للتعلم‬ ‫وكان يرس م‪,‬فنتهاء ‪02‬‬
‫الثالث آخر الملوك الساسانيين وزوجة حسين بن عل‬ ‫والإفتاء ؛‪ .‬أومقسدسنى مدرسة‪,‬جنفية بالقاهرة ‪.6‬‬
‫ببى ‪ -‬بيت جر ين‬ ‫الف‬
‫الاآرلامسيةري(ائية ) ‪ :‬فىو»لكها معروقة أنضا‬ ‫«برببىائو » وهو قريب من طهران على‬ ‫شب‬
‫فى اللغة الكنعافية إذا استشبدنا بالشواهد العديدة‬ ‫خرائب الرى ‪ .‬وبيى مرم هى مرم العذراء ‪٠‬‏‬
‫الواردةفىعبرية التوراة( ى ‪ -‬شان » وغيرذلك)م‬
‫ويطلق علىالملكةفىلعب الورق اسم ‪ :‬بيبى ‪6٠‬‏‬
‫وف العربية فإنالتعريفات المفضلة دائمً» الى‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫م تصقصطرلح على سكن متوصط‬
‫لون»‬
‫اغوي‬
‫يوردها الل‬ ‫)‪ ١١‬ممسمظ ©‪. .‬لظ ‪ :‬ملا امه جمر‪4 ‎‬‬
‫الحجم رباكان صالحا لأسرة واحدة ‪ :‬ومعنى‬ ‫(‪ )5‬الكاتب نفسه‪: ‎‬‬ ‫‪8‬م‬
‫ص‬ ‫ل‬
‫« الأسرة » يردبالدقةفىجميعاللغات السامية ©‬
‫ماسسط عر ورماحاكة وساف ل ‪ 4‬جلاء صن‪110 ‎‬‬
‫وف مقابلة هذافإنكلمة بيتلاتردف المدلولات‬
‫)‪ (1‬مسممتطم ‪ :‬عمشازمعماشاط له كسمهناء‪>“ ‎‬‬
‫الاصطلاحية لأقسام القبيلة » ومنثمفإنالمرهقد‬ ‫امستوه » ‪‎‬؟ج »‬ ‫ص‪ (5) 709‬ىنوقعيلا » ةعبط‬
‫بجدفىذلك حجةتوبدوجودتفرقةقديمةبين‬ ‫رح حترارولقما غزالة ) (‪« )9‬مسدفوه‪: 8‬‬
‫الأسرة » مهاكيرت » وتلك التجمعات الأخرى‬
‫وزييى‪ » :‬باللغةالروسية » ص ‪٠ 74‬‏‬
‫الختلفةلوأننال ناصادفإليحدم لسوهالح تلك‬ ‫[ليواد ممع ‪.‬نه ]‬
‫المشاركة الإستعارية الأثورة فى جميع اللغات على‬
‫نحويبلغمنعمومهأنهل ماخضعللتجربة ‪٠‬‏‬ ‫«يث » ‪ :‬والبيت بأداةالتعريف يدلعلى‬
‫ب‬
‫عمعممة ‪.‬ل ‪1‬‬ ‫ف‬
‫سيدر[له‬
‫عررث‬ ‫الكعبة مكة » ويطلق علبا امم « البييتالعتيق» أو‬
‫« البيت الحرام » ‪ :‬وكلمة بيتتدخل فىكثير من‬
‫وبيت » ‪ ( :‬انظر مادة عروض © ) >‬ ‫الأمماء الجغرافية ويقالأيضابيت من الشعر ‪..‬‬
‫‪+‬يت ‪ :‬الجذير الساى العامللكلمة الدالةعلى‬
‫ب‬
‫«بيت جَبرين ‪ (6‬جيرين ) وهناكتسمية‬ ‫كان « خيمة البدو أو « دارا »‬ ‫ونا»ء‬
‫صلسك‬
‫«ا‬
‫ىلجنوب‬
‫جور )ملسقوتمقرين ‪ .‬وقدتدل شائعةه ‪٠‬ى‏ بيتجبريل » ‪ :‬مدينةف ا‬
‫آر أ‬
‫للحج‬
‫انا‬
‫(م‬
‫الغرنى منمبودية ‪ .‬خلفت المدينةانحاورة مرشة م‬
‫فىبعضالأحيان على«المعبده » ومنثموردت قى‬
‫وقدخرّمم االفرئيون ( واكتشفت مرةأخرى ى‬ ‫صهيل‬ ‫فوج‬‫تلى‬
‫لع‬ ‫اطلق‬‫العربية معرفة ‪ 5‬البيت ‪»٠‬‏وت‬
‫ه‬
‫ل(‬ ‫لفوس‬
‫رنها يوس‬ ‫ذولك م‬
‫السندحّة )» وأ‬ ‫علىالكعبةبمكةويقالله أايضا‪١‬‏ البيتالحرام» أو‬
‫“شلال عجةءصلمءس ‪١‬د‏ حيث نجد أن‬ ‫و‪٠‬ك‏ذلك يتردد ذكر الأسياء‬
‫« البيت العتيق »‬
‫بيتأبريس تحريف لا شكفيهلااسلممهدذهبنة )‬ ‫الجتغرادفيةخاخلىل فكيلهماة بيت» وتختصرالكلمة‬
‫ويطلميوس ( جه ء ص ‪6٠3‬‏ ء س ه ) ومباها‬ ‫فكثىير من الأحيان فى أسماء الأماكن السورية‬
‫يينوكبرى ك»يا ذكرت فىلوحةبوتنجر بامميينى‬ ‫الفلسطينية إلى اليادثة و ب » المشتقة من الكلمة‬
‫او‬ ‫بيت جير ين‬
‫الى غزاهاقائدالمإليكالظاهربيبرس عام ‪5411‬م ء‪.‬‬ ‫ك'ابرى نرطموموم ‪ +‬وبظهر اسمها فى الكتابات‬
‫ونستخلص من نفشعلىبامهاالرئيسى أانلحصن‬ ‫التلمودية مهذه الصيغة « بث كسيرن وزبرمن ج‪1‬ام‪6 3‬‬
‫أسيرد عام ‪861١‬م‏ ‪.‬‬ ‫ييووثرلوس‬
‫وسميت فى عهد االطإموبرريةالرومانية إل‬
‫وتامممعط دواع بيد أن هذا الاسم اختفى وحل‬
‫وبيت جبرين الآن قرية مها بعض آثار العهود‬
‫' محلهالاسمالقدمشأنكثير من الأسماء فى غير‬
‫ْ‬ ‫السابقة ‪.‬‬
‫ذلك من الأقالمءوأعادالمسيحيون افلقرن الثامن‬
‫المصادر ؟‬
‫الميلادى هذا الاسم الروماق < أما مصنهو العرب‬
‫ف مينسا ‪.‬يماسضطك‪“© ‎‬‬ ‫)‪ (١‬نط‬ ‫فلميعرفوا سوى بيت جيرين ء وعرفها الصلبييون‬
‫)‪ (5‬معمسسوطة ‪ 2,‬د‪‎‬‬ ‫سنة ‪ 8041‬ء ص‪749" ‎‬‬ ‫باسمبفكرم سفطمونهج ثحمرفت إلىكيلم‬
‫ماسم عممة © صن ‪ )6( 99 6 "7‬معموليه‪ 3‬له‪‎‬‬ ‫‪ :‬وكاك للمدينة وقتذاك بعض الشأن كا‬ ‫سضاءطنت‬
‫نانك ‪7‬احقاتغائمهله ا‪#‬اأمعالاة‪ 2‬جك سطع ‪1‬ج‪416 ‎‬‬
‫كانت مقرأسقفية > وقدفتحها ‏ فىعهدأى بكر‬
‫ص؟؟ وما بعدها (‪ )5‬يوحروطيت‪ : !7‬مفاودهمط©‪‎‬‬
‫‪5‬‬ ‫نعاص الذىكانت له فيا ضيعة اسمها‬
‫عمرو بال‬
‫س‪ 2‬بن ؛ ص ‪ 111‬ومابعدها (‪ )0‬مرهمامة‪‎)8‬‬
‫عجلان نسبة إلى مولى من مواليه ‪ +‬وقاست المدينة‬
‫‪#‬زؤتعاة «سسمامسى ميرك‪ 6‬املكالثالثوسنة‪151/4 ‎‬‬
‫ء الحجات المتكررة وأعمال‬ ‫امن‬ ‫رراً‬
‫جدكثي‬
‫فيا بع‬
‫)‪(5‬البلاخرى ء طبعةدهغويه» صن‪ 00 8/81‬ابن‪‎‬‬
‫التخريب ‪ :‬ويقول ستيفن ممزمم‪.‬مة أسقت‬
‫ريثألا »ةعبط خريكروت » ج ؟ » ‪‎‬ص ‪)( "6١‬‬
‫ماوسابا إن اليوثروبوليس (أى بيت جتبرين) خربيت‬
‫ممففعام‪« 8‬ممامت تمتفمامى مز طبعة مممنتوطم‪‎8‬‬ ‫تخريباً تاما عام ‪/54‬م أثناء الحروب‪ :‬الى نشبت‬
‫)‪ (4‬اليعقوى » المكتبة الجغرافية‪‎‬‬ ‫‪١7‬‬ ‫ص‪‎‬‬
‫العربية »ج‪/‬ا ء ص‪ (١٠) 41 ‎‬المقدمى » الكتبة‪‎‬‬ ‫ثانية » وشاهد‬ ‫بن القبائل الغربية > ولكثها انتعشت‬
‫الجغرافية العربية » ج "اء»صن‪418441154168 ‎‬‬
‫فلك ماذكره اليعقوى عام ‪154١‬م‏ من أنها مدينة‬
‫اباناللفمقيكهت»ية الجغرافيةالعربية»‪‎‬‬ ‫ا‬ ‫قدعةيسكها بنوجذام ه ثمجاءالمقدسى بعدهبقرن‬
‫‪‎‬صا) "‪ )١١( ٠١4 , ٠١‬يافرت‪: ‎‬‬ ‫هب‬ ‫فقالإنهاسكوبقيرة وإن كانت قد فقدت الكثدر‬
‫مجعم نادلبلا »ةعبط دلفنتس » ‪‎‬ج ‪ » ١‬ص ‪‎‬الالا »‬ ‫‪:‬لما جاء الصليبيون ووجدوها‬
‫من سابق مجدها و‬

‫' أطلالابنواهاحصناعاميلل ‪,‬ؤذكرالإخريسى اج ‪ 3‬و ص ‪ )11( 11‬الإحريسى ف مه ‪.‬نويع‬


‫‪7‬ملة اسلاتطعة © ج ‪ 6‬غاص “‪111‬‬ ‫المدينة عام هاملقأل إنا"عط للمسافزين م ‪ 55‬تاااعم‬
‫‪ :‬مشمطلدة ‪6 571‬‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‏‬ ‫(‬ ‫‪5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫ن‬ ‫ض‬ ‫وغزاها صلاح الدين الأبونى ع‪1‬ا‪1‬م‪ 714‬هى ومدنا من الت‬
‫ص ‪"7١5‬‏ ‪ -‬الك الأكسءخ؟ (‪ )91‬مزئمن ع‬ ‫أخرى من أعمال فاسطين وخربت ثائبة ثمأعيد‬
‫و ناج " وا ص لادلات اال ال لم‬ ‫بناوها بعد ذلك لأئنا نجد أنها كانت إحدى المدن‬
‫بيت جدرين ‪ -‬بيث الحكة‬ ‫اليلق‬
‫«زيج » ج)ديدة تصحح الأزياج القدمةازلوىدنا‬
‫(‪ )51‬ستمدءةكة ‪,‬لمن ممق وعمام‪ 8:‬مسلتمعلدط *‬
‫مبهطالميوس ‪٠‬‏‬ ‫ءا ص لاهلا وما بعدهاء""؟ ومابعدها )‪(9١‬‏‬ ‫ج‬
‫عه ‪ : ©.‬من عه_وامسسهممت لمماومامطلظ‬ ‫طنصة‬
‫كمة » بالمعنى الصحيح‬ ‫«بحيت‬
‫والظاهر أانل‬ ‫‪, 11‬‬ ‫"‪١‬‏‬
‫فمصة زاملظ ص‬
‫للعبارة » لميبق ليشهد الارتداد إلى مذهب أهل‬ ‫[بوك ضف مم ]‬
‫السئةعلىيدالمتوكل » ولوأنهورد بعدذلكفى‬
‫حثجرى (التاسع الميلادي )‬
‫االلثال‬
‫العراق أيامالقرن‬
‫‪ +‬وبيث الحكمة » ‪:‬موئسسة علميةأنشأهافى‬
‫ذكر لعدة مكتتبات علمية يعود إنشاوها إلىجهود‬
‫بغداد الحليفة المأمون » ولاشك أنهكانفىذلك‬
‫أفراد »كماأن الخليفة المعتضد كانقدسعى إلىأن‬ ‫مقلدا لأكادعية جنديسابور القديمة ؛ وكان نشاط‬
‫يشملبرعايتهعمعللاءختلفينأقامهمى قصرهع‬ ‫هلهللوكسسةيقومأساساعلىترجمةالكتب الفلسفية‬
‫والفاطميون مم دونسواهم ‏ الذىأقامواه دار‬
‫والعلمية من أصوها اليونانية » وتقول الرواية إن‬
‫هذه المادة ) الى أنشأها الحاكم‬ ‫ر‬
‫ظ‏(‬
‫ن‪٠‬‬‫اكمة‬
‫الح‬
‫الدليفة أوفدبعثةلذلك جلبت هذه الكتب منبلاد‬
‫أسنة هؤام (‪01١6‬م)‏ ‪3‬‬
‫الروم‪.‬وكانسبلبنهارو ا(نظر هذه امادة »‬
‫»عاونما سعيدبنهارون‪ :‬وكانت‬‫وسلمديريها وي‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫هيئةهذاالبيتتشمل طائفةمنالمرجمين أشهرهم‬
‫‪2‬‏‪١!3‬ا‪١١1‬‏‬
‫(ا‪0‬ل)فهرست »)ص هء ‪١١612‬‬ ‫بنوالمسْتجدم » وتشملأيضا نساخا وتجلّدين د والظاهر‬
‫مورعغ"م؛؟ » ‪ )7( 4/0‬ياقوت ‪ :‬إرشاد الأريب»‬ ‫أن المكتبة الى نشأت علىهذا النحو والى سميت‬
‫‪"55-1‬‬ ‫‪ ,‬ج ه ‪ 2‬ص‬ ‫بج ‪ 4‬ياص لرن؟! ‪2155‬‬ ‫فىكثيرمن الأحوال « بيت الحكمة » كانت فى‬
‫‪41‬ب‬
‫ابن القفطى ء» طبعة ووممز‪ 1‬؛ ص‬
‫الواقع قثمة أيام الرشيد والبرامكة الذين بدموا‬
‫‪ )4( 84‬أحمد فريد رفاعى ‪ :‬عصر‬ ‫«ساء لا‬ ‫يعملونعلىأن تترجم الكتباليوئائية‪ .‬ولعل المأمون‬
‫المأمون » القاهرة سئة‪٠ 4791‬‏ ج ‪٠ 1‬‏ ص هلالس‬ ‫“لميفعلأكثرمن أن تمدمحافز جديدهله الحركة‬

‫‪١‬لا"‏ (ة) مممئط ‪ : 0.‬أطمتك فاومك علعمامتافاة مة‬


‫الى قدرلا أن تحدثأثراكيراف تطورالفكر‬
‫»‬ ‫‪4‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪9‬س‬‫‪1‬رنسة‬
‫موطف نورك موزعم © فلو‬
‫الإسلاى والثقافة الإسلامية (انظر مادة ‪١‬‏ العربية »»‬
‫‪)١١‬ه‏‬ ‫ب‬
‫ض ‪ 1-41‬رم ك م عاد ‪ :‬خزائن كتب‬
‫» مجلد ‪ » 7‬ج‪".‬؟‪ ».‬سنة‬ ‫رةيفرىرى‬
‫سعام‬
‫العراق ال‬ ‫وأقلدحق مبذه المؤسسة مراصد فلكية ؛ أقم‬
‫ص‪.7-81‬‬
‫‪4‬ء؟‪7‬‬
‫‪1‬ؤل‬
‫كك‬ ‫واحدمنهاف بىغداد » والآخر فىدمشق حيث وضع‬
‫خورقيد [ سوردك‪ .‬لمقسدة ‪2.‬‬ ‫العلاء المسلمون مخاصة « أزياجاً » ( انظر مادة‬
‫بق‬ ‫بايلتدين ‪ -‬ببت الفقيه‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫( بيت الدين » ‪ ( :‬انظرمادة «بتدين ) ‪٠‬‏‬
‫تعةبدورر‬
‫‏(‪ )١‬التابغة الذبيائى ‪ :‬هيوان » طب‬
‫‪55‬‏ ‪ )( ٠١ ,‬الأخطل ‪ :‬ديوان » طبعةصالخا‬
‫‏‪ 5٠‬ء ‏‪ )"( ١49‬ابن خخرداذبه » طبعة ده غويه‬
‫‪:‬هى الصيغة الأصلية الى‬
‫«بيت راس ع و‬
‫وردت ف الشعر » وينطقها أهلهابيت الراس مع‬
‫لالا ‪/‬الالا ؟‬
‫‪#‬ص‬‫ص ‪ )4(8/7‬ياقوت » ج‪1١‬‏ء‬
‫جا اص "‪ 71541‬وجماءص‪١١‬ا؛ج"‪١‬ا»‏‬
‫د‪.‬ت‬‫رريف‬
‫والتع‬
‫وأداة‬
‫تشديد قليلأو كثيرعلى‬
‫»؟ ؛ "ص‪1551‬‬
‫ص‪65١-55‬‏ (اهل)طيرى ج‬
‫‪1‬‬ ‫ل‬
‫ليةع‪.‬‬
‫وليب‬
‫يخ الحروب الص‬
‫رفى‬
‫اضا‬
‫ترسومأي‬
‫مهذاال‬
‫بيت الراس هى عبن المدينة القدمةكايتولياس‬
‫‏() وطمفصسطءة ‪« :‬صلاممال ايه علاط ‪,‬ماتقق‬
‫؛خطوط »‬ ‫انه © صن ‪ )1( 56-4851‬العييى م‬ ‫مونامنجوه » وى الآن خرائب ترجع إلى العهد‬
‫البوزنطى ‪ :‬وعلى مسيرة ساعة واحدة منها ناحية‬
‫فىدار الكتب المصرية » ج‪١١‬‏ » ‪١‬ص‪١5‬‏ ()‬
‫يهه »‬
‫البكرى ؛ ص ‪ )1( 481‬البلاذرى ‪:‬طغبعةو د‬ ‫الشمال الغرلى قرية صغيرة قفائىمقامية إربد(عجلون)‬
‫ى‬ ‫زطهر‬
‫أطو‬
‫ارل‪:‬مخ‬ ‫تسمى بالاسم نفسه ‪ :‬وقد حصنها أباطرة الروم‬
‫باك‬
‫‪(١1‬‏ ابن عس‬ ‫ص‬
‫القاهرة >‬
‫دن‬ ‫أىجرند‬ ‫لف‬‫احث‬
‫وذكرت ضمنالمدن الىفت‬
‫[ لامنس وممسددة ‪] 8.‬‬ ‫جزعا منهفيابعد‬ ‫وأصبحت‬
‫وتغى مخمرها شعراء الجاهلية »أمثال النابغة‬
‫الذبيائى وحسان بن ثابت ه وقد احتفظت بشمرما‬
‫الفقيه ) ‪ :‬وأصحمنهذا أن يقال‬ ‫هذهبعدذلك ء ولاوجود الآنلأىأثريدل على‬
‫«بيت‬
‫«بليفتقيه عانبُنجتيل ‪ : 6‬ابمنممهديانةمة العن‬
‫ا‬ ‫زراعة الكروم فىهاللفهرية وإن كانت أرضها‬
‫جنوى شرق الحدب ‪ » 5‬ازدهرت لأول مرة ىق‬ ‫صالحة ازراعتها ‪ .‬ويقال إن الخليفة الأموى يزيد‬
‫حياتهافى القرن السابع عشر المبلادى عندما سددتة‬ ‫الأولولدماوأقامفيهاأحدخلفائه» وهو يزيد‬
‫الرواسب تدرياًثغر ضادفقة وكان طذا اللغريعض‬ ‫الثانى الذى اشّهر بالشراب ء معحظيته حتبايتةم‬
‫‪7‬‬ ‫الشأن باعتباره مركزاً لنجارة البن ‪8‬‬ ‫وإنا لتذهب إلى أن آثار القصر الذى ابثناه يزيد‬
‫ويبلغ عدد سكان المديئة ى الوقت اللداضر‬ ‫توجدالبأيطنلال الى ظن أمها أطلال كنيسةقديعة»‬
‫حوالى ‪,٠٠0‬م‏ نسمة ؛ والفقيه الذىتنسب إليه‬ ‫وماتت حبابة فى هذه القرية ودفنت فيا ولحق با‬
‫اهلوول المشهور أحمد بمونهى ‪:‬بنعلى"بنعمر‬ ‫يريد» ويظن أن قبرهفىإربد‪.‬‬
‫المعروت بابن عمجيل » المتوق عام‪045‬ه الموافق‬
‫وبيت راس اسم قرية أخرى بالقرب من‬
‫اكلام » وقدكانت هناك حينذاك قرية اسمها‬
‫حلب اشنبرتبنيينهار‬
‫بيت الفقبه‬ ‫‪550‬‬

‫وناححة بنىسعد » وئاحة بيت الفقيه» وكلمها‬ ‫الغستانة دفن فيها هذا الوؤلى ؛ وكان قبره مزاراً‬
‫محكمها عامل معلاقلبتشريف ‪١‬‏ قاضى ؛ إن مم‬ ‫ص‬
‫» طبعةباريس ؛ ‪» 5‬‬ ‫طنة‬
‫(اب‬
‫طًو‬
‫بورا‬
‫مشب‬
‫يكن من السادات ‪ .‬ويقع لواء الحديدة فى ولاية‬ ‫)شأت بقربه المديئة الحديثة « بيت الفقيه »‬
‫‏‪ ١‬ن‬
‫أمير ‪.‬‬ ‫ويضاف إلى اسمها فى بعض الأحيان صفة «الصغير»‬
‫ويمكن أن نربط بيت الفقيه بالتاربخ الجاهل‬ ‫فيقال « بيتالفقيه الصغير ت‪٠‬م‏ييزاً لهامن‪٠‬‏ بيت‬
‫عطنريق هجرة قبيلةالأزدمنمأرب بتعصددع‬ ‫الفقيه الكبير و»هى مدينة أخرى إلى الشمال فى فاحية‬
‫السد‪.‬وتشيرالرواية إلىالمنازك المعاصرة للقبيلة قرب‪.‬‬ ‫باجل تعرت ب « الزيدية ؛ ‪٠‬‏ ويذكر نيبو عطدطه‪2]:‬‬
‫ماء غَسَسسّان»ولعلهاكانتبينوادىرمعووادى بيده ‪٠‬‏‬ ‫هذه المدينة باسمسادىمزوممع (كذا ) فى إقلم سليئة‬
‫وقد انتقل فريق منالأزد بعد ذلك إلى مشارفك '‬ ‫بالقر بمن أطلال مدينة المتحمجتمالقدعمة‪:‬ولم يعوف‬
‫الشام وأقام دولة غَنَسان» وى القرن الثامنا هجرى‬ ‫الجغرافيونالقدماء بايلتفقيه و لاالزيدية » ويظهر أنهذه‬

‫ا(لرابع اعلشمريلادى ) ذكر ابن بطوطة امم القرية‬ ‫غةيقدر اسمها بمرور الزمن ‏ ولعلها عبن‬
‫تديئ‬
‫الا‬
‫جريل ومماهاوضّسانة» »‬
‫عقي‬
‫ببنمن‬
‫القر‬
‫القائمة با‬ ‫امحالب الى ذكروها ‪.‬‬
‫ولكن هذاالاسملايعرك هناكاليوم ‏ ولميذكر‬ ‫المصدر ‪:‬‬
‫جغرافيو العرب القدماء لاغسانة واللابفيقتيه م‬ ‫‏(‪ )١‬مطسطعتاة ‪« :‬ماطدمك جم فاط سلميد‪ 8‬؟‬
‫ومن امحتملفيايظهرأن تكونقريةبيث‬ ‫؛ اللرجمة الإنكليرية الىقامما »‬ ‫ص‪57‬‬
‫‪7‬‬
‫الفقيه قد نشأت بعدوفا اةلفقيه أى العباس أحمد‬ ‫‪61‬‬
‫سمعهة‪ : 1‬ماطميك عمط عإيموتوج ‪ 16‬ص‬
‫ابنموسى بنعلىبنعمربن عجيل سنة‪٠45‬‏ ‪.‬م‬ ‫وما بعدها (‪ )3‬ممونج ‪,‬ع‪ : 1‬ووسسطيك اب لوص‬
‫‪ 1411‬م )ع ومعظ الفضلفىنشأنهاراجع‬ ‫الام وما بعدها م‬
‫إلى الذين كانوا حجون إلى قيره والكرانات الى‬ ‫‪ +‬بيتالفقيه ‪ :‬مدينة يبلغعدد سكانها نحو‬ ‫‪0‬‬
‫كانت تنسب إل التوسل باسمه د وفى القرن الحادى‬ ‫من ‪٠0٠,١٠‬‏ نفس ء تقععل خط عرض ‪415‬‬
‫(ع عشر الميلادى ) زاد ازدهار‬ ‫اب‬ ‫للمسجرى‬
‫ار ا‬
‫عش‬ ‫«“اشمالاء وخط طول‪ 57 "*94‬ششرقا تفهىامة العن»‬
‫المدينة منحيثهى مركز بن"لثغرمماءوثمةعامل‬ ‫وتعردك هذهالمدينةأيضاًبيتالفقيهالصغير غييزآ‬
‫شررهكوة الحند الشرقية » فاققدترح رفكتون‬
‫آت‬ ‫هاالمفنبقيتيه الكبير أو الريدية إلى الثمال من‬
‫إقامة بيتتجارى هناك سنة‪6 4811‬‬ ‫دمومنهج‬ ‫باجل » وبيت الفقبهابنعجيل نسبةإلىالفقيهالى‬
‫وف القرن الثإى عشر الممجرى («الثامنعشر الميلادى )‬ ‫نمتالمديئة حوله د وكائت بيت الفقيهسنة‪5591‬‬
‫كان دخل أثمة المن شبرياًمنعاويبتالفقيه‬ ‫لاحوفاىء‬
‫قصبةقضاءبيت الفقيهويشمل أربعة نو‬
‫ها جإننيهكليرى » وهومبلغأيخلز‪.‬يد فى‬ ‫الحديدة »وهى ‪ :‬ناحية يجان وناحية الحسينية »‬
‫‪١‬ه‏‬ ‫ابليفتقيه ‪ -‬بيتلم‬
‫ياقوت (‪ )0‬بولممتصقة ‪ :‬ملا فجت مأطمما «ساممللا‬ ‫شبور الشحن البحرى الهندى ‪ :‬وقد قدر هاملتون‬
‫وى بيرج© أوكسفورد سنة"‪( 491‬ي‪)5‬بظ ‪ 01.6,‬ع‬ ‫ومناتسدزع المبيعات السنويةمنالبنفىباليفتقيه‬
‫عمترد مززمرك > لندن سنة ‪ )1( 8191‬ميمه ‪: 11/.‬‬ ‫نلأطنا ‪.‬ن علأىن هذهالفترة‬
‫ما‬‫باثنينوعشرين ألفا‬
‫عنفسط م ممتمععة تايرك ‪ © 42‬سنة ‪ 66691‬ل‬ ‫عينها شهدت اضمحلال التجارة العنيةنقيجة لزراعة‬
‫»؛ أوكسفورد سنة ‪ )6( 11491‬ومانصدظ ‪4‬‬ ‫البن النامية فى سيلان وق نصف الكرة الغرى »‬
‫تفط انمقة ملاع اسمعمك مز ‪ © 4‬أدثيره لالال‪/‬اا‬ ‫واستأئفت بيت الفقيه حياتها الإقليمية العلمية فى‬
‫(‪)4‬ونسمتة ‪. 8.‬تلا ‪ :‬موه نلا ت(هاوم‪ 11‬و«مون ‪ 4‬؟‬ ‫خظم الفلروف السياسية الحافلة بالفوضى فىجنوى‬
‫إدثيره ولندن سنة ‪(١() 71481‬‏ موسرم ‪©,‬‬ ‫جزيرة العرب م‬
‫ممصدط ‪ :‬مسري » القاهرة سنة ‪. 1891‬‬
‫وكانالسببفىالخالةغيرالمستقرةهذهالمنطقة‬
‫‪1 8.3-.‬‬ ‫دلدعة‬
‫ايد‬
‫ردم[ه‬
‫برثي‬
‫خو‬ ‫يعود فى معظمه إلى الاستقلال المقسم بالشراسة‬
‫له‪.‬ق وبهذيهلة‬
‫لقبيلة الزرائيق المنمركزة ف بيت الافقي‬
‫بيتلحم » ‪:‬وهىبثلهمالقدمة»وقدذكر‬ ‫الى كان قوام قونما الماربة يقدر بعشرة آلات‬
‫مقاتل » قدأبتفىحزمتقبلإشراف الحكومة علبها‬
‫جغرافبو العرب أمدنينة يبتلمهىمسقطرأس‬
‫وظلت متمسكة بذلك مدة طويلة » وبلغ من عيسى وأن مباكنيسة جميلةلامثيللهاهىالبازيليكا‬
‫سيبهح‬ ‫مدف‬
‫لول‬
‫اذى‬‫سلطائها سنة‪ 1414‬أنأخذت نبىضرائب طريقعلى الى شيدهاقسطنطين والغار ال‬
‫وقبرى داود وسليان اللذين زعمتالرواية المسيحية‬ ‫سفنىة‬
‫المشاة العانيين ‪ .‬وقد حدث قريباً »‬
‫أنهما هفذىا لكان (مررميعمكة‪ : <.‬قمعل ‪.‬ملاطامج‬ ‫يهلة شر ممزق حملة‬
‫ققتبهل‬
‫لمز‬
‫‪ 714‬ءاأن‬
‫تأديبية أنفلها علها الإمام فلميق من هذه الحملة‬
‫“‪" 5‬ا" ‪ 6‬صن‬ ‫متسس‬ ‫سعماسالماماه" ‏‬
‫‏‪ 8١‬وما بعدها ) والنخلة النىورد ذكرها فى‬ ‫وجل واحدا ب‬
‫القرآن س(ورة مر آ»ية ‪ 810‬ومن العجيب أنها‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫النخلة الوحيدة فى هذه الناحية ه ويرجع وصت‬ ‫‏(‪ )١‬الممداى (؟) ابن بطوطة ‪:‬منر يميمرط‬
‫القس أركلفوس مروررميم لبيت لمم إلى أقدم‬ ‫ب[طوسبوررعيمةوجتز؛ررجحة فاع ‪,‬زدصمةنه بممصفله ‪» 2‬‬
‫عهود الحكمالعرى » أى حوالى ‪6٠‬لام‏ ؛ وكان‬ ‫(‪ )1‬الزرجى ‪١‬‏ مله ‪/‬ه وماعفلة‬ ‫‪1‬‏‬
‫‪8‬نة‬
‫‪8‬س‬‫‪١‬ريس‬
‫با‬
‫المدينة إذ ذاك سور منخفض لاأبراج فيه‪ :‬ولا‬ ‫سمسدة ع وممسرة زرو ‪ 2‬طبعة وترجمة‬
‫شعر العرب بتقدم الصليبيين نحوها عام ‪49١1‬‏ م‬ ‫متسمطلمه ‪ 001,‬لل » ليدن ولندن سنة ‪4٠9١‬‏ (”)‬
‫خربوا كلشىء فهاإلادير سانت مارى‪ :‬وأعاد‬ ‫ة‬‫ب‪1‬ع؛‬
‫طعي‬
‫عمتارة ‪ :‬رواين| اموممدعد واممظع ‪«,‬‬
‫الفرئجة نشبيد المدينة » بيد أن صلاح الدين‬ ‫وترجمة رون إن ‪,‬هي » لندن سنة ‪)5( 51461‬‬
‫اخ‬ ‫فلك‬
‫لأأبثنبرة‬
‫‪ 5‬عض ‪( 8873‬ا‪)4‬‬ ‫اس‬ ‫‪#0‬‬ ‫امير جعها هى ومدثا أخرى عام ‪/‬ل‪4‬ماة م ‪ :‬وق‬
‫طبعة تورترخ ‪١‬م‏ اج ‪١١‬‏ والحن ‪١16 "05‬‏‬ ‫عام ‪ 4811‬خجربنها قبائل همجية معادبة للمسبحيين‬
‫ممقطاطهه ‪ :‬مناعمواوم ‪ 6‬ج لأنصض الالاسمم؟‬ ‫خترجت ‪.‬من خوارزم ‪ .‬زق عام ‪184١1‬‏ م هدم‬
‫ام‬
‫ه‪2‬‬‫غا‪5‬‬
‫‪5‬تعا‬
‫‏(‪ )١١‬علهك] ‪ :‬مواسمامط مذ مس‬ ‫حصنبا المنبعوخرب سورها وأبنيتها مما فى ذلك‬
‫‪ :2‬صن ‪ 6‬ج‪2١‬‏ ص ‪١٠71١‬‏‬ ‫‏(‪ )١١‬متفيه‬ ‫الدير ‪ .‬ول تستفق المدينة بعد هذه الضربة القاسبة‬
‫فم «مالهبمامءظا ‏ مساتملوج‬ ‫ومابعدها )‪(1١‬‏‬ ‫وظلت على هذه الخال أمداً طويلا ‪ .‬ولم تستعد‬
‫؛ ص‪4‬ن‪81‬‬ ‫ها‬
‫دما‬
‫ع‪ 8‬و‬
‫ب‪1‬‬‫‪6‬ج" ‪ :‬ص‬ ‫مم‬ ‫شيئاًننمكاننها إلافىالقرون الحديثة ‪ .‬وكانالمبود‬
‫وما بعدها )‪(5١‬‏ مممساوط ق ‪,‬ااتضبوط عممسافممفوع‬ ‫لا مجسرون‪ .‬علىالعيش فيها أيام‪ :‬الحكم المسيحى ‪+‬‬
‫باا » ص ‪ 98‬وما بعدها‬
‫‪ 6‬ل‬ ‫اموم‬
‫معجم|‬
‫مف‬ ‫ولذلكظلت ‪:‬يبتلحيممتفظةبطابعهاالنصرا حى‬
‫[ بوك ‪.‬ضيه ‪.‬ع ]‪1‬‬ ‫قى ‪.‬العهد الإسلاى ‪5‬‬

‫'كاث عدد المسلمين فه ضائيلا عل اىلدوام » وى‬


‫أو‬
‫* بيت الحم ‪ :‬قرية فلسطينية وقاعدة‬
‫ع‪1‬ا‪6‬م‪ 18‬م"طردسكائها المسيخيون المشبورون‬
‫مشبورة للحجاج تقوم فى الجبال الجيرية المبودية‬
‫عالرىتفاع ‪١٠7‬‏ مير فوق سطح البحر » ؤهى على‬ ‫لضان السلمين ورفضوا دفع ضريية جدبدة »‬
‫مأمر إبراهيم باشا‬
‫وَنْازوا مرة أخرى عام ‪ 4181‬ف‬
‫علىمسيرة ‪١٠‬‏ كليومثرات تقريباًمنجنوى بيث‬
‫تىاب‬
‫كف‬‫لورة‬
‫امشب‬
‫المقدس وتطابق بتلهم القديمة ال‬ ‫يل الىالعرب فياه‬
‫المقدس ‪ .‬ويبجلها المسسحيون وبحجون إلا منك‬ ‫‪5‬‬
‫القرن الرابع » وكذلك أصبح المسلمون يبجلوتما‬ ‫‏‪ ١1‬الإصطخرى ‪ :‬المكتبة الجغرافبة العربية‬
‫بوصفها مسقط رأس عيسى بنمر ( انظرهذه‬ ‫»‪.-‬ل‪/‬اه وبمعادها ‪( ..‬؟)‬
‫طبعة دهغويه ه ج ‪١‬‏ ص‬
‫نإشارة‬
‫المادة ) ولايى الجغرافيون العرب عال‬ ‫المقدسى *‪ :‬المكتبة الجغرافية » ج "ا» ص ‪7/11‬‬
‫إلى هذه الواقعة وهم يبدون فىكثرمن الأحوال‬ ‫) ابن‪ .‬الفقبه '‪“ :‬المكتبة الجغرافية » ج مه »‬
‫إعجاجم بالبازيليكا البوزئطية الى أقيمت هناك‬ ‫ص‪١١٠3 .‬‏ (‪ )5‬اللإخريسق مبامشوط عم ‪.‬سلاج‬
‫ورممث فى عهد‬ ‫( أقامها قسطنطين عام ‪80‬‬ ‫© ج‪86‬‬ ‫حصمص همك" ‪: 81:.‬مطامط‬
‫يوستنيانوس سنة ‪ ) 810‬وينوهون كذلك بالنخلة‬ ‫ص ‪ 4‬من النص العرنى (ه) على المروى ى‬
‫‪ .‬العجيبة الوارد ذكرها فالىقرآت ( ممورة مريم »‬ ‫‪#‬مسصحاة عن برجت ‪ :‬جمعادمائة ملا «لفدتا ممماوط؟‬
‫الآية © ) وقير داود وقير سلبان اللذين تقول‬ ‫(‪ )5‬ياقوت » طبعةفستنفلد »‬ ‫صض ‪:441‬وهاجعدها‬
‫الروايةالمسيحبة منقبلأن مكانبما فىالكهف الذى‬ ‫ج قدصن ‪ )8 49/1‬جعتسمط] ‪.٠‬‏ م‪:‬امممة عضمة؟‬
‫سرح ء وبمحراب بعنمر بن الخطاب‪»:‬‬
‫لفميه‬
‫والد‬ ‫عن‪6.‬؟‪:‬وماءبعدها (‪ )0‬جععللةالا" ‪ 4‬سك ملالممعي"‬
‫انك‬ ‫بيتحم ع بيتالماله‬
‫المسادر ‪:‬‬ ‫النى تقول الروايات إنه المكان الذى صلى فيه‬
‫‏(‪ )١‬امعطم ‪ : 13.1.‬مطاتبلوط ها عل مناوهوه‪ 6‬؟‬ ‫عمر ى رحلة خلال فلسطين بعد الفتح ‪ .‬وهذا‬
‫بارس سنة *‪7141‬سخ‪ » 7191‬وخاصة ج‪ . 71‬عن‬ ‫الصيت البعيدلميساعدمعذاكقريةبيت لممن‬
‫)‪ )1‬مومدمة م‪1 0. 3‬‬ ‫كلا رمادة ادمع (‬ ‫الناحيةالدينية»ذقلركأمنها الاوثيلقممنبقيتدس‬
‫كصمااعملة عن سلس مستريزوط ؟ لندن سنة‪٠981‬‏ ‪»٠‬‬ ‫جعلهاأعجزمنأن تزدادأهميتها» ثمإن ماأولاها‬
‫ص‪841-١‬‏ ؟ (‪ )1‬ازلممسسملة ‪ 5.‬مه ‪:‬م‪3‬‬
‫‪٠‬‬ ‫لئجةحفرىب الصليبية الأولى منعناية» إذ‬
‫باهالفر‬
‫مسونزووبورنت ؛ باريس سنة ‪١6841‬‏ ) ص ‪6‬لامس‬ ‫أقاموا شهاحصنابعدأن ضموها إليمسنة‪74‬م‬
‫‪ )41( 5‬تمدعمه ‪ :‬نمسم © القهرس ؛ ج ‪5‬ه‬ ‫لمسممناح‬
‫ا‪83‬‬
‫(‪1١4‬م‏ ) وما حدث سنة ‪11‬‬ ‫‪4‬‬
‫ص ‪4‬؟ (ه) المكتبة الجغرافية العربية » الفهارس‬ ‫بأإقساقمةفية مه »المبفدبيتلم بأكثر مأنه‬
‫(‪ )5‬المروى‪ :‬كتاب الزيارات » طبعة لمويدمق‬ ‫أمدهابنفحةقصيرةمنالحياة‪ .‬وقداحتلها صلاح‬
‫ممنصسحطط ‪ © -‬تمشق صنة "‪ 1841‬؛ ح‪9‬ص‪49‬‬ ‫الدين حين أعادفتح فاسطين سنة هه (‪1411/‬م)‬
‫» )ص‪45-١٠71‬‏‬ ‫‪8‬ة‪1‬‬
‫‪1‬شق‪4‬صن‬
‫(لترجمة ؛ دم‬
‫ا‬ ‫ثمشمللهاالعودة الموقوتةإلىمعاهدةيافاالىعقدت‬
‫‏‪ ١‬ياقوت» ج‪1١‬‏ص ‪/4/1‬ا (‪ )4‬ابن الأثير وشخاصة‬ ‫ريك الثانى » فاستمرت بيت‬
‫دلمل‬
‫رالك‬
‫فملك‬
‫ونال‬
‫بي‬
‫ع‪8‬ا‪+‬لة‬ ‫م‪0‬ا ‪.‬‬
‫ادمء‬
‫‪)#‬معمص‬
‫ج‪1١‬‏ ء؛ ص "‪١6‬‏ (‪0‬‬ ‫ملمفىذلكالوقت ومابعدهف اىللبوض ‪ .‬علىأن‬
‫‪4‬سن‪7‬ة‪ 5141‬؛ الفهرس (‪)4‬‬ ‫‪1‬س م‬
‫معدن مك» برأي‬ ‫ازدياد وثاقة الصلات بين أهلها النصارى والغرب‬
‫‪:‬دال ها مهتلصضعسمة م‪1‬؟‬ ‫عط غه غماصصناتنافن‬ ‫اً تأبنلغ مكائتها الحالية » أى‬ ‫يترها‬ ‫خاح‬
‫قأدأت‬
‫)‪١١١‬‏ ممع ‪ 181.‬؛ له‬ ‫بارس سنئة ‪4191‬‬ ‫مكانة المدينة الصغيرة تقم فها أقلية مسلمة‬
‫تفسنجوه‬
‫اجهمعم‬
‫ملام‬
‫جفم‬
‫خمك‬
‫ها قل معتلية" عس‬ ‫ضعنة (لمينض المسلمون قط من الاضطهاد‬
‫ف «مفسمرظ ‪15 9 5‬‬ ‫دمال‬
‫«عالالللاهةستا‬ ‫الذى كانو ضحاياه سئة ‪ 4781‬بعد أن التنضوا‬
‫‪0‬‬ ‫س‪#1‬ة‬
‫("‬‫‪791‬ا وج‬ ‫‪١١‬‏‬
‫‪5‬ص‬‫‪)1‬‬
‫‪583‬‬
‫(سنة ‪91‬‬ ‫علىإبراهمياشا) حييثتسودالمنشآت الدينيةوالمنازل‬
‫و بالييسير‬ ‫‪١45‬‏ ‪1505 -‬‬ ‫) ص‬ ‫‪9‬‬ ‫الدديئة مصطفة فىشبهحلقةعلىجانب الثلحول‬
‫‪#‬ماتملسارزة هذا مع سايم ل ولعت‬ ‫الوصيف الذىتعلوه البازيليكا المشهورة ‪ .‬وكان المعبد‬
‫أه؟ ‪6‬‬ ‫اص‬
‫كناطلس ؟ " س(نة ‪) 4541‬‬ ‫الذىولدفيه المسبح والذى سبق التنوية بأهميته الدينية»‬
‫عورفيد س[وردل تومين ومصوةاماصمة ل‬ ‫موضع إصلاحات متعاقبة تركت الجزء الرئيسى منه‬
‫»لكلها‬
‫يصفوفه الأربعةمنالعمدسليالمعمس و‬
‫قد بدلت بصفة خاصة الزخخرف الذى بزودنا‬
‫معلومات قيمة عنتطور فىالفسيفساه فىعز ولا نعى بذلكالبنااءلذى نجرى فيحهسابائبانحمب‬
‫بلإن هذاالاصطلاح يطلق نجازآ أيضا عملاىله‬ ‫القرون الوسطى ‪6‬‬
‫بيِتت المال‬ ‫يكن‬

‫الفقهالإسلاتى ‪ .‬وكل مابردعلىبيتالمالثمانص‬ ‫الدولة‪ .‬ولعلهقدندىئٌفىإنشاءبيتالمالفىعهد‬


‫عليه اعتير شرعبا فىحين اعتيرت الموارد الأخرى‬ ‫النبى ‪٠‬‏ فافيىامه نشآت فكرة مال الجاعة الإسلامية‪.‬‬
‫للدولةمكوساً أى مواردغيرشرعة ‪ .‬وبقيت هذه‬ ‫ويعتير الخليفة عبرأول من أنشأبايلتمال » وأول‬
‫» واللدق إنهالاتزالقائمة‬ ‫كى‬
‫رعصر‬
‫ىال‬
‫لت‬‫افرقة‬
‫الت‬ ‫‪-‬من‬
‫ول‬‫أيات‬
‫وأعط‬
‫مذنادلدوواوين‪-‬أىجرائد ال‬
‫إيلوىمنا هذا‪.‬‬ ‫أنشانظامالحسبة‪ .‬وقدأدركاستحالة تقسمالأراضى‬
‫المفتوحةتقسبمالغنائمخلال عهد الانتقال منسياسة‬
‫ويشرف الإمام أو من بنوب عنه على بيت‬
‫الغوللغتمإلىسمياسةالاستقرار فىالأراضى المفتوحة؛‬
‫المال؛ والموارد الآثيةهىأهمالمواردالشرعية ‪:‬‬
‫وتجمع هاذلاسبب مكاثلير هو الف الذى يأخذ‬
‫‏‪ ١‬ل الخراج والجزية والجالية » ونتبين فى‬ ‫بيت امال غلته » واشتدت الحاجة إلى إنشاء هذا‬
‫كلمنهافكرةالدخل الناجممنالف ©‬ ‫البيت الذى ليمكن معروفا للعرب ‪ .‬وقد أظهر‬
‫؟ ‏ الزكاة وتسمى العشر أيضا إذا كانت‬ ‫قلهاوزن ( ممسعطاك‪ : !/‬نمع ‪.‬ممنك © ص‬
‫مأخحوذة منأرض زراعية ‪ .‬ولماكانت السلعالتجارية‬ ‫‪ 8‬ومابعدها ) كيف أن معارضة هذا النظام أدت‬
‫ماتوتخلالركاةعليهوفقاًلقواعدمحددةفقداعتدرت‬ ‫إلىقيام الفتنةالى اننبت بقتل الحليفة عمّان »>‬
‫املنعشور ء‬ ‫واستين مالالمسلمينفىمقابلمالالله‪6‬‬

‫؛ وهى حمس الغثيمة وما‬ ‫اللخمس‬


‫“‬ ‫وأخذت الأحوال السياسية فى الاستقرار »‬
‫يشبهامثالذلكمايأمن المناجموالكنوز ‪.‬‬
‫»أصبح من‬ ‫وتقل العرب دواوين الروم والفرس ف‬
‫مواريث حشرية وهى الى ترما الدولة‬ ‫للبف تكلكرة السياسية الى نشأت‬
‫الطبيعى أانتغ‬
‫لعدم‪ .‬وجود عصبات ‪ .‬وهذه كلها هي الموارد‬ ‫قبلخلافةعم وراقتيسهاهو؛ وهكذاتحققتفكرة‬
‫الشرعية لبيتلمال » ويلساتطيع أن يتصرف‬ ‫بيت المال من الوجهتينالنظرية والعملبة ‪ :‬وحلت‬
‫الحكام فناكمابريدون » « إنما الصدقات للفقراء‬ ‫دواوين الأموال عليامحل بايماتل البسيط اللى‬
‫والمساكين والعامين علها والموؤلفة قلوسهم وق‬ ‫كان موجوداً فى العهد الأول » وهى ذاللكنظام‬
‫الرقاب والغارمين وق سبيل الله وابن السبيل فريضة‬ ‫المعقد الخاص بدخل جميع الأراضى الإسلامية‬
‫مناللهواللهعلمحكم ؛ ( سورةبراءة » آية‪١6‬‏ )‬ ‫بايلتمال من‬ ‫يةخ‬
‫رتاب‬
‫اا ك‬
‫تولن‬
‫‪.‬إذا حا‬
‫وخرجها و‬
‫وهناك أيضاأحكام مشددة عن اللدمس وردت قى‬ ‫الوجهة العملية لكانمععى ذلك تدوين تاريخ الحياة‬
‫القرآن ( سورة الأنفال آ»ية ‪ . ) 14‬وملمخصص‬ ‫المالية لجميع الأقطار الإسلامية » وليس هذا‬
‫لجميع الأغراض إلا الحراجوالمواريث الحشرية ‪ .‬أما‬ ‫ميسوراً ‪ .‬واكتمنبت فكرة بيتالمال‪ -‬شأنجميع‬
‫منالوجهة العمليةفإنأحدالمحفلم تاتطلبهالفكرة‬ ‫النظمالآولىفالتاريخ الإسلائى ‏ أهميةكبيرةبتطور‬
‫‪6...‬‬ ‫بايلتمال‬

‫أوتوا ويثثرونعلى أنفسهم ولو كان خمخمصماصة»‬ ‫الونظاريلةو»اقع أن الاأسلمشاءرعية طبقت أحيانا‬
‫وف وق" شسحنفسه فأولئك ه المفلحون ‪» . . . .‬‬ ‫علىأفعالغيرشرعية » ومهايكنمنشىءفإن‬
‫والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر ثنا‬ ‫الحكام اليمسلكمينولنموا متشددين أوبعبدين عن‬
‫ولإخوائنا الذينسبقونابالإعان ولاتجعلفىقلوبنا‬ ‫التردد فما يتصل بالأموال العامة بالدرجة الى‬
‫غلاللذينآمنوا» ربناإنكروك رحم » (كتاب‬ ‫اايات العديدة الىترجع إلىصدر‬ ‫رمومب‬
‫لته‬
‫اهر‬‫أظ‬
‫عل مف مال‬ ‫ست نم‬
‫لموط‬
‫ط‬ ‫‪4‬ح‬‫الخراج» عن‬
‫م‬ ‫الإسلام ؛ ولمتتحمن هذه الأحوال إلاحيثظهر‬
‫‪8‬ص‪ .) 70‬وتكمن فى هذا القرار الماسوب‬ ‫التدخل الأوروى أو أنشى'النظامالدستورى *‬
‫عن‬ ‫مميزة‬ ‫اواة فكرة الملكبة العامة‬ ‫لعمر‬
‫فكرة الملكية الخاصة » وكذلك فكرة الأملاك‬ ‫وإذا أردت مصادر ومعلومات أخرى فانظر‬
‫والأموال المقصود مما خدمة مصالح الجاعة من‬ ‫الاصطلاحات الواردة فىصلب المادة ©‬
‫حيثهىكلو‪+‬هى تعد مقترئه بإنشاء الدبوان‬
‫[ بيكر لم‪12: 2‬بن ‪1‬‬
‫ا(نظر هلهالمادة ) سئة‪٠١‬ه‏ منطلقا لفكرةبيت‬
‫امالبوصفه خزائةالدولة ‏ وكانهذااالصطلح من‬ ‫‪ +‬بيتالمال‪:‬معناهامحسوسهو البيتالذىبجمع‬

‫قبل يدل فحسب عملسىتودع الال والبضائع نخزن‬ ‫بالمعى ارد‬ ‫خىص‬
‫ألعل‬
‫ليد‬
‫اكنه‬
‫فبه المال ءول‬
‫فيه مقت ف اىنتظار توزيعها على ملاكها من الأفراه '‬ ‫على خزانة الدولة الإسلامية ‪١‬‏‬

‫فاممة‬
‫ا‪4‬منشلك‬
‫‪07‬‬‫مور" ‪ :‬عتالظ ‪2‬ك‬ ‫ا(نظر‬
‫‏‪ - ١‬المبدأالفقهى‪«:‬وقدسألبلال” وأصحابه‬
‫‪5١5).‬‏‬ ‫؛<أاءص‬ ‫ممسلة‬
‫عمّر بن اللاطاب رضى الله عنهقسمةماأفاءالله‬
‫التنظم‪ :‬يستمدجميع العال عالخىخلانهم‬ ‫علهم منالعراق والشام » وقالوا ‪ :‬اقمالأرضين‬
‫سلطائهم بالتفويض من الإمام الذى هو رأس‬ ‫بين الذين افتتحوها كانقسمغنيمةالعسكر ‪ +‬فأى‬
‫د بيث اماله ‪ .‬وهناك فىشريعة أهلالسنة تفرقة'‬ ‫تمرذلكعلهم ‪ . ....‬وتلا الآبات و ماأفاءالله‬
‫ثابتبةينالسلطةالعاماةلمنوطةبالإمام فىهذاالصدد‬ ‫على رسوله من أهل القرى قلله وللرسول ولذى‬
‫وهيمتته الخاصة علىجيبهالخاص ‪١‬‏ ( انظر يورم ؟‪,‬‬ ‫القرنى والبتئى والمساكين وابن السبيل كى لا يكون‬
‫الاملصدمرلكور » ج ‪١‬‏ ء ص ‪4١‬م‏ و س‪6 9‬‬ ‫دولة بين الأغنياء ملكم ‪ ......‬افقراء المهاجرين‬
‫مس‪2‬‬ ‫ص ‪ 041‬؛ وانظر أيضا د‬ ‫الذين أخخرجوا من دبارهم وأمواهم يبتغون فضلا من‬
‫ص‪١‬‏ ‪511‬ء الترجمة الإلكليزية ؛ ص‬
‫‪1‬‬ ‫الله ورضوانا » وينصرون الله ورسوله أولئك م‬
‫‪ » 771‬فىشأن الموقت فىذلكمنحبك‬ ‫الصادقون ‪ ....‬والذينتبُءوا الدار والإإعانمن قبلهم‬
‫العمل) ‪٠‬‏ وهذهالتفرقة لاتنطبقإلىهاذلاحد فى‬ ‫عيونمنهاجرالهم ولاججدون صفدىورهم حاجة ما‬
‫بيت المال‬ ‫لمك‬
‫تحدد هذه الحقوق بأنا تاللكأموال أو الأملالك‬ ‫شربعة الإثى عشرية » إذ أن ملكية بعض الأملاك‬
‫الخاصة «الجاعة الإسلامية من حيث هى كل »‬ ‫الى تدشل فىشريعة أهل السنةفىملكية الجاعة من‬
‫ويقوم الغرض الذى تخصص من أجلهعلىحكمة‬ ‫حيث هى كل تكون عند الإثثى عشرية موكولة‬
‫نإماامئأبوه ‪.‬‬
‫ال‬ ‫لشخص الإمامالذى يوحى إليه ( انظر برمميره ‪:‬‬
‫‪ 9"3/.‬؛‬ ‫انور © ب (‪١‬‏ ‪ 4‬ص‪١8‬‏‬ ‫مالس‬
‫ومنثمفإنالجرهالوحيدمن « الغنيمة؛ الذى‬
‫‪ 6‬ص ‪)715531‬ء‬ ‫عتالتمظ ‪ :‬ملم ممسس‬
‫يوصف بأنهمنحقوق بيتالمالهو ‪٠‬‏ المخمس»‬
‫( وبمكن أن يوخذ هذاالمصطلح هناعلىاعتبارأنه‬ ‫والجمع الفعلى موارد الدولة وتوزيعها هما‬
‫كةاعلئىز وعلى الكنز الخبوء ) وهو‬
‫رريب‬
‫لالض‬
‫امل‬
‫يش‬ ‫«احب بيت المال » » فهومبيمنعلى‬ ‫مسؤولية ص‬
‫بى وينفقفىمصالح الجاعةمنحيث‬ ‫االلله‬
‫سوهم‬ ‫عدة عمالموكل إلمهمأنواع‪#‬تلفةمنالدخلذكرت‬
‫هى كل ‪ .‬وبقية الحمس مخصص لطبقات بعيتها ‪:‬‬ ‫بعد ‪ .‬واسخرية والإسلام والعدالة (انظرمادة «عدل»)‬
‫آل النى واليتائى والمساكين وابن السبيل » وهو‬ ‫والكفاية هى الموأهلات الأساسية اللازمة لمثل هذه‬
‫بذلك مخرج عننطاق حكمة الإمامد وكذلكفإن‬ ‫الوظائف ‪٠‬‏ يضاف إلى ذلك أن الاجتهاد ( انظر‬
‫«لزكاة » ( انظر هله‬
‫صند‪٠‬‏قة » أو ا‬ ‫لدم‬‫الاعائ‬ ‫وب فىهاذلهوظائف الى تقتفضى‬ ‫لة)‬
‫طماد‬
‫مهال‬
‫هذ‬
‫لطبقات خاصة من الجاعة » ومع‬ ‫)ود‬
‫رص‬‫مادة‬
‫الم‬ ‫فياتقتضيهتقوافطناأو إنفاقاحكها‪ :‬وئمةعمال‬
‫أن هذه الأموال مثل الغنيمة يشرف علبا عمال‬ ‫صغارللجمع أوللتسلميمكن أن يكونوا منالعبيد‬
‫ما‬ ‫ظر‬ ‫الحزانة أوتودع فكىهوف ببتيتنالنمال‬ ‫أو العنيين يحعيانملون إخوانهم فى الدين فحسب »‬
‫يقرره المستحقون » فمإلكنيئها من وقت أدائها‬ ‫وكانت سجلات وحسابات أعمال بيت المال تقوم‬
‫«اتب‬‫مها مصلاحة إدارية خاصة نحت إشراف ك‬
‫تؤول إلى المستحقين وليست لبيت امالكد بلإن‬
‫فقهاء الحنفية النينبجوزون للإمامأن مرج الصدقة‬ ‫الديوات » و ‪١‬‏ « العدالة‪ 6‬والكفاية الامهنليةصهفماتان‬
‫محكمته لواحد أو أكثر من‪ .‬المنتفعين المعلومين‬ ‫الأساسيتان الوحيدتان اللتان تتطلههاهذه الوظيفة ‪.٠‬‏‬
‫باستثناء الباقين » يفرقون تفرقة واضحة بين « مال‬ ‫وف فيكل هذا الإطارفإنطبيعة وحده د هذه‬
‫‪ ( 6‬انظركتاب الخراج‬ ‫ل‏املين‬
‫س‪٠‬م‬
‫لةمهو‬
‫اصدق‬
‫ال‬ ‫الوظائف الشخصية أمر موكول ‪-‬ككمة الإمام»وقد‬
‫ل‪) 1841‬م‬ ‫‪85٠ 12‬م‪4‬‏‪060‬‬
‫ص‬ ‫ق‪.‬االبن فرحون إنهلا التعيينات العامة ولا التعينات‬

‫ونخرج منهذابأن المنبعالأول لدخل بيت‬ ‫الحاصة قد جددت الشريعة شروطها (ابن فرحون‪:‬‬
‫تبصرة الحكام ‪#‬جلاءصض‪1)6١1+80١45١‬‏‬
‫امال هو الموارد الى مجمعها اسم ا«لفىه » أى‬
‫ضريبى « الخراج » و « الجزية » ( انظرهائين‬ ‫‪ 1‬منابع الدحل ‪ :‬ليست جميع موازد الدولة‬

‫المادتين ) ‪ .‬أماالموقفبالنسبةالعشر ( انظرهليه‬ ‫وخقوق يبت امال » بوصفها هذا » ويمكن أن‬
‫يدك‬ ‫بيث المال‬
‫وريثمندم المورث يرج بيتالمالمنالميراث»‬ ‫المادة) فضطر ببعض الشىء ‪ +‬ذلك أن بعض الفقهاء‬
‫ان"‬
‫ذم‬‫هثة‬
‫وف رأى المذهب الحنفى أغنهيقاىب ور‬ ‫يعدونه س فيايظهر ‪ -‬فيثاو بعضهم يعدوثهصدقة »‬
‫وجاءفىوأى منالآراء أنهيعاملمعاملةالصدقة إذا القبيل » فإن الاتجاه فى الوصية قد يشمل الفميعة‬
‫أداه المسلمون » ويعامل معاملة ‪ 9‬الفىه‪ 6‬إذا أداه كلها‪ :‬وهناإذن لايرثبيتالال إلابضروب من‬
‫الاستيلاء لعدموجود الوريث ©‬ ‫غايلرمسلمين ه ومنالمابع الثانويةللدخل ‪:‬‬

‫‪:‬لمطالب منبيت الال هى ى قول‬


‫الدرج ا‬ ‫‏(‪ )١‬لللك الذى لاصاحب له ء مثلالعبيد‬
‫الماوردى ( الأحكام السلطائية » ص ‪ )"1/‬فثتان‪:‬‬ ‫الآبقينإذاعتقلوا » أو املكالذىيوجدفىحوزة‬
‫قطاع طريق قبض علهم ه أماإجراءات بيعمثل‬
‫‏(‪ )١‬مطالب تكون مسؤولية بيت المال قبا‬
‫هذا الملكإذاكانمنقولا » أو استغلالهإذا لميكن‬
‫مطلقةه وهذهلمطالبإمأان تكونتبرخدماتة‬
‫القوات المسلحة م ‪,‬‬ ‫يلات‬
‫‪-‬مث‬
‫عط‬‫أولة‬
‫أديت للد‬ ‫منقولافيدضلفىاختصاص بيت اماهل‬
‫‏(‪ )1١‬ملك المرئدين » علىحينتقرر الأكثرية‬
‫ورواتب عمالالدولة» وثمنمعدات اشثريت ‪-‬‬
‫الكاثرةمنالفقهاءأن جميع أملاكالمرتدينالىفى‬
‫أو نفقات هىالتزامخاص عللالدولة ‏ مثلواجب‬
‫مياتل ‪٠‬‏ فإن فقهاء الحنفية‬
‫متناول اليد تختص باهاب‬
‫إعالة مسجونيا ‪ +‬وسد مثل هذه‪.‬الحاجات هو‬
‫الواجب الأول ‪.‬لبيت امال » والدفع إنماممكنأن ‪.‬‬ ‫ت‬
‫يلى‬
‫بق ع‬
‫منقسمون» فبعضهم يرى إنكار هذا الح‬
‫لىاك الى‬ ‫معل‬‫اصلر حأقه‬
‫بكلعيةض»يم يق‬ ‫ومال‬
‫ال‬
‫يوجل حينيكونبيتالمالعاجز عنالوفاءبديوفه‬
‫حصل علما المرتديعدارتداده م‬
‫يا هىالخالبالنسبةلدائنعادى)‪ 0‬ويمكن ‏‬
‫أتنراد‬ ‫بحسب تقدبر ه صاحب بيت امال‬ ‫() شياع الأشخاص المتوفين ( انظر مادة‬
‫القروض للوفاءمبذهالمطالب©‬ ‫« ميراث » ) ه ينتصر الفقهالمالكىلبيثالمال بصفة‬
‫خاصةفىهذا الشأن ‪٠‬‏ فهى توول إليه فى‬
‫(‪ )1‬المطالب الى تقوم قبا مسووئية بيتلما‬
‫جميعالأحوال بوصفهالوارث الباقفىغياب أحد‬
‫على وجود الاعئادات اللازمةوالوفاهمجميع'المطالب‬
‫من « العنصّبئة » المستحقين وأولئك الوارئين الذين‬
‫‪1‬‬ ‫الخاصة بالفئة الأولى >‬
‫نص عالهلمقرآن والذين سوك يسئتفدون الضيعة‬
‫وحين توفى جميع الالتزامات الرئيسية فإن‬ ‫مقدار م ياستحقوتهمن أههمو وإذاانقطعالوريث‬
‫فقهاء الحنفية يوصون بأنأى فائض يجب الاحتفاظ‬ ‫منكلنالفتين‪ .‬فإنبيت المال يضبمن على الأقل ثلى‬
‫به للوفاء بحأاىجة تعن" فى المستقيل '» أما الشافعية‬ ‫الضيعة » مادامت الركة لاتتجاوز فىالقيمة الثلث‬
‫فيقررون بأن أى فائض يجب إنفاقه فررا لمصلحة‬ ‫منصاقالشيع »ة علىأن حكالمذاهب الأخرى‬
‫؛يا‪:‬عدا هذه المبادئ العامة فإن الشريعة‬
‫الجمهرر وف‬ ‫هوأن وجوهأى وربثمنالورثةالقرآنبين أو أى‬
‫بيت المأل‬ ‫لمعه‬

‫»تنعة برك البت التفصيل فى المدعى والمدعى عيله تحكمها المبادئ الشرعية‬ ‫لواض قبأ مق‬
‫المألوفة‪ :‬ذلك أن المدعى الذى تقع عليه تبعة تقدم‬ ‫مسألة الصالح العام لحكمة الإمام؛مع شرط واد‬
‫البينة الشرعية ( فإذا عجز انتقل الأمر إلى بين‬ ‫هو أن لا تخصص الاعمّادات العامة للأغراض الى‬
‫الإنكار الذى يقسم به المدعى عليه ) هاولطرف‬ ‫حرمها الشرع ء مث اللمقامرة والموسيقى وغيرذلك>‬
‫الذى يسر مطلبه مالفا للاستدلال الشرعى الأول‬ ‫الإجراءات ‪ :‬إن العمل الإدارى بالديوان‬
‫المتعلق بالقضية ‪ .‬ومنثمفإن المنازعات الناشئة من‬ ‫(حلله الماوردى ‪ :‬الأحكام السلطانية ؛ص ‪٠‬لا"‏‬
‫التفتيش الى نجريه كتابالديوانعلى حسابات عماله‬ ‫هبي ) زثير‪.‬ثلاث مسائل شرعية ‪:‬‬
‫( تقدم الحسابات إلى الديوان فرض على العال‬ ‫‏‪ 1١‬الدليل الشرعى ‪ :‬على حين أن البدأً‬
‫المنوط مبم مجموعارد الفىء وتوزيعها) فإِن ماسب‬ ‫الأسابى فى الشريعة هوإنكارأحىجيئة للشواهد‬
‫الديوان يقوم بدور المدعى إذا كالاتنراع يتعلق‬ ‫حيث العمل‬ ‫من‬
‫المكتوبة» فإن بايلتمال بعد‬
‫بدخل بيت المال » ويقوميدور المدعى عليه إذاكان‬ ‫الوثائق والسجلات الرسمية أساسا كافيا للعمل ©‬

‫التزاع يتعلق بالخرج ‪.‬‬ ‫ويتقبلالفقاهلشافعىهذهالسنةبالتفرقةبين «الحقوق‬


‫الخاصة » و ‪ 0‬الحقوقالعامة » » ولكن الخنفية‬
‫(") القضاء ‪ :‬المنازعات بين الأفراد المدئين‬
‫رن بأنوثائقبيت امال إنمابمكن أن تتخد‬
‫وبين عمالبيتالماليحكمفههاه صاحب الديوان »‬
‫ناما العملخينتتأيدحجيئهابالشبادة الشفوية ©‬
‫اكحة فىشروط تعيينه ©‬
‫رذل‬
‫صيه‬
‫إألاذإذكار عل‬ ‫وكذلك يتأيدالدليلعلىأداء الضرائب فىعمل بيت‬
‫وهذا الاختصاص القضانى داخل بطبيعة الحال ق‬
‫ألاليوصلتسل مكتوبمن جامعه ‪.‬ا علىأن المبدأ‬
‫وظيفة تبعنها الأولى ضمان تطبيق أحكام ولوائح‬ ‫الشرعى يقتضى اعثّارفاشفويامن الجامع بصحةثوقيعه»‬
‫‪.‬ى حاة المنازعات بين عمال بيت‬
‫القانون المالى و‬
‫ثمإن الفقهالحنفىيزيدعلىذلكبأنهذاالإيصاك‬
‫الماك وكتاب الديوان ‪»٠‬‏ وجين يكون « قلعن‬
‫المكتوببالتسلم المعرف به جب أنييدهالاعتراف‬
‫الديوان » طرفا حا فىالتزاع » فإن المبدأالشرعى‬
‫الشفوى بالتسام الفعلى ‪ 2‬وأخيراً فإن الإذن‬
‫ايلنقىضئ بألامحكمأحدى قضبتهينطبقعل‬ ‫المكتوب بالدفم الصادر من بيت امال يمقبل‬
‫ذلك » ويكون الحكم فى هذا التزاع موكولا إلى‬
‫‪.‬منحيثالعمل من حيث هوسند كاف لحسابات‬
‫اناكمالعادية ‪.‬‬
‫الأعلى‬ ‫‪0‬‬ ‫بي اتلمال»على‬
‫ومن حيث أن الشربعة تأعسناىسا بتنظم الصلة‬ ‫فيطلبون علاوة علىذلكا‪-‬لاعثراف الشفوى‬
‫بين الإنسان وخالقه تنظيا وثيقا » فإنها تنناول الصلة‬
‫بين الفرد والدولة بصفة عامة فحسبءحاصرة”‬
‫‪0. .‬‬ ‫‪:‬اقلملفعلمنالمالى‬
‫(؟) الإجراءات التبعة فى المنازعات ‪ :‬إن‬
‫ىلاالصد »د‬
‫تفسهاف اىلمطاليبةمراعاةميادئقليلف ه‬ ‫السألة الكبرى القاصة عحصةالطرافمنتازعين وهها‬
‫ونه‬ ‫بيت امالك‬
‫(؟) مور ‪ 8.‬؟ نم‪ 72‬به كمفسنامما‬ ‫م‪١9‬‏‬ ‫فيدان القانون‬
‫وهذا الموقف واضح بصفة خاصة م‬
‫سمواسداة وؤزيم ف مجلدين ‪٠‬‏ باريس صنة‬ ‫الحنالى » فإننا نجدها فخىارج نطاق جرام‬
‫‪ 4691‬ء‪ :‬لامؤقاء‬ ‫الحد ( الىتسيطر علها فكرة واجبات الإنسان‬
‫[ كولسو مممادمه ‪.‬ل ‪]02.‬‬ ‫)كل الحكم فى اولجاربلمعةقاب علييا‬
‫حيال ربه ت‬
‫إلى حكمة السلطان » وهذا بنطبق عاللىقانون‬

‫* ‪ -‬تاريخه ‪ :‬تمكن أن تردهذه المنشأة إلى‬ ‫التواحى‬ ‫المال ‪.‬ى ول تحددمهابالتفصيل إتللااك‬
‫النى(يِل ) منحيث أنهكانبوجد فىوقتهبالفعل‬ ‫امحدودة من مالية الجاعة الى برى أنها تدضل فى‬
‫نواة فكرة ببتمال الجاعة » وقد دعمت بصوو‬ ‫‪.‬‬
‫وكاةم)ن‬
‫واجب الإنسان نحوربه(مثلضريبةالز‬
‫ع‪#‬تلفة من الأفكار ‪ +‬ولكن الأصل الحقيقى لبيت‬ ‫ثمفإن اثقائون الخاص ببايمتال بدخل أبماسا فى‬

‫المال نجده فى الاحتكاك ببن الماجاثالجديدةللجاعة‬ ‫اختصاص قانون السلطة السياسية ولايدخل ق‬
‫اختصاص الشريعة ©‬
‫الىكانتقدأصبحتفائحةلإمراطورية و»بين‬
‫نىت قاائملةفماىفلدتولوحة ‪6‬‬
‫كلبةاال‬
‫المنشآت اما‬ ‫‪8‬‬ ‫المصادر ‪:‬‬

‫ولا شك أن الروايات قدأصابت كبدالحقيقة حن‬ ‫(‪ )1‬كتب الشربعة الحجة علىمختلف المذاهب‬

‫‪:‬تاب الحراج ء القاهرة سنة نسيتإلىالخليفةعمرعدةخطوات أساسيةتمهيدية‬


‫(‪ )5‬أبو بوسف ك‬
‫فىهذاالسبيل ‪ +‬ولوأن تفصيل ذلك حيطبه كثير‬ ‫ترجمه وعلق عليه‬ ‫‪6881 - 51‬‬ ‫‪7‬ه‬
‫من الاضطراب ‪٠‬‏ ذلك أنالمشكلة السريعة الى‬ ‫فانيان ممموجج ‪ 2,‬بعنوان ومومز" مكدمضة مة‬
‫واجهتههىإقامةنظالملعطاء» والحكملمالىنمه‬ ‫معط * باريس صنة ‪١13191‬‏ (‪ )7‬الماوردى ‪:‬‬
‫وجبابة الضرائبالى ظلت كلها أو تكاد فىبد‬ ‫الأحكام السلطانيةء طبعة ممئررع رج صئة ‪841‬‬
‫مطرده‬ ‫طدور‬
‫تثبع‬
‫نحد‬
‫منما‬
‫كثمإ‬
‫لن ‪.‬‬
‫ذاطئي‬
‫المو‬ ‫(‪ )5‬ابن ثيمية ‪ :‬السياسية الشرعية ( ترجمة‬
‫أصاب دولة إسلامية ببروقراطية مركزيةكانله‬ ‫«عدمصة ‪ 31.‬بعنوان متاقيط هزم ع‪2‬له‪ 46:‬مل‬
‫ءرائق‬
‫أثر خاص أ التوسع فى نظام الضرائب وط‬ ‫© ببروت سنة ‪)5( ) 4451‬‬ ‫بات‬ ‫مر‬
‫الإدارة المالية وأدوات هله الإدارة ‪ .‬ومن الواضح‬ ‫منصاية ‪ : 8.11.‬ممعمجا”ا تز كهماردمة‪ 3‬جدامسجعاملة ؟‬
‫ف‬
‫أنهيستحيل علينافىهذاالمقامأن نحيطبتاريخ هذا‬ ‫صنة ‪ )5( 5191‬ربمن ‪# : 81.‬سمطى امنعمك ‪612‬‬
‫النظام جميعا وخاصة بعد انقسام العالمالإسلاتى إلى‬ ‫ملة به ‪:‬‬
‫ع‪7‬‬‫وبعائة ي © كمر دج سنة ‪0 1651‬‬
‫»ه‬
‫دولفردبةاشتدث الحلافات بِينهاشيثاًفشيئاًز‬ ‫ومسعممة ( الترجمة الإنكليزية بقلم خداش‬
‫علىذلكأنهل يمكتببعدتاريخمنهذاالقبي»ل‬ ‫ومار كولبوث) (‪ )1‬ممدالفسدة ‪«# : 8.‬مسشفمط‬
‫ولذلكفسوفنقتصرعلىإبداءملاحظات معيئة‬ ‫وتمشاءاعدكة ونين بن‪٠‬‏ تىجقلدين ‪٠‬‏ رومة سنة‬
‫المال‬ ‫بيت‬ ‫موه‬

‫أى الدراج » وكائت تّبى فى الأصل على أرافى‬ ‫صحيحة فى جملها والإشارة إلى بعض أسسالبحث‬
‫السكان غير المسلمين ‪ .‬فلما أصبح فريقكبير من‬ ‫اللازمة ‪.‬‬
‫الدلخوإلسفلام أصبح‬
‫السكان الوطتيين مسلماًبا‬ ‫إن الضرائب البسيطة للمجتمع الإسلانى الأول‬
‫من الضرورى » بالرغم منبعض الشكوك » تقرير‬ ‫فى خطوطها العريضة امحسوسة إن لميكنفىأساسها‬
‫أن الأرضلمتتأثر مبذا التحول الدببى مالنقمباللك‬
‫النظرى ‪٠‬كا‏ن من الممكن تأدنخخل فىالضرائب‬
‫ويجب أن تكونفىجميع الأحوال خاضعة للخراج»‬
‫الأكثر تعقيدا للدول الى ورها الإسلام » والتى‬
‫ية‬
‫رحيث‬
‫ظمن‬
‫ن‪.‬و‬
‫لال‬
‫اتالم‬
‫وذلكنحاشيا لحراببي‬ ‫بلية الأثمالغازية » أجل تقبلوها‬
‫أعرغبلمث‬
‫تقبلها ال‬
‫الإسلامية فإن اللحراج يقوم علىريعداائلممأنرض‬ ‫إلى حد أن الأملذك البوزئطية السابقة ( وكانت‬
‫لمصلحة الجاعة الإسلامية التى هى الماللك الأعلىي >‬ ‫تختلف فياينها ) والأملاك الساسائية السابقة ( ولا‬
‫دوأ الثى' ء األىأملاك غاليمرنقولة الى‬
‫به‬‫مذا‬
‫وه‬
‫تذكر الغرب فىهذاالسبيل ) ظلت حا مناطق‬
‫متميزة كل القايز من الناحية المالية ‪ .‬وأضيفت إلى حصل عليهابالفتح » وهو أصلدائملمصلحة‬
‫الأجيال اللاحقة من الجراعة ‪٠‬‏ يباين الغنيمة وهى »‬ ‫ءلمبئلداية » تفرقة أخرى » تدعمت من‬
‫هذا ا‬
‫هة نظر‬ ‫واجمن‬
‫امملناقكولة كانتتوزع فورا ‪ .‬أم‬ ‫بعد » بين البلدان التيفتحت عنوة وخضعت بذلك‬
‫السكان الوطنين فإن الخراج كان محرد استمرار‬
‫مباشرة لاضرائب الإسلامية وحباة هذه الضرائب »‬
‫لضريبة الأرضفيااقلبإلسلام‪ .‬وعلاوة عاللىتراج‬ ‫وبين بلدان العهد الى "كانت تؤدى صريبة مقررة‬
‫فإن غيرالمسلمين كانواخاضعين للجزية الى تظل‬ ‫ورفعنها على طريقها ‪ .‬وبين هذين الطرفين كانت‬
‫واجبة حتى الدخول ق الإسلام ‪ .‬والفرق بن‬ ‫بلدان الصلح حيث"كانت السرائب الى عليها فى‬
‫التراج والجزية » وإن كانحادا منحيث النظر »‬ ‫الى على المسلمين ولكن الإدارة الوطنية زادتما >‬
‫ائلماافصىطلاح ومن حيث‬
‫دا‬ ‫لكنك‬
‫ذم ي‬
‫كاأنهل‬
‫إل‬
‫وظلت السجلات الالية ثلى قرن تحرر باللغات‬
‫العمل ‪٠‬‏ ونخاصة أن الإميراطورية البوزنطية كانت‬ ‫الوطنية» حتأمرعبد الملك (‪-684‬ه‪١‬لام)‏ بترجمة‬
‫فها يظهر تمارس ضريبة خراج وجزية ‪٠‬‏‬ ‫الوثائق الاأسلاسيعةرإبلىية ث(بت منشاهد أوراق‬
‫البردى المصرية أن الأمر اقتضى وقتا أطول حتى‬
‫والضريبة » أو قل الير الاختيارى » الذى‬
‫انفرد بهالمسلمون كان هو « الزكاة » أو ‪١‬‏ الصدقة‪:‬‬ ‫أصبحت اللغة العربية تستعمل دون سواها فى عمل‬
‫وتوتخل على العقار أو المال المتقول ‪ .‬أما عن العقار‬ ‫‪:‬‬ ‫الإدارة الفرعية ) م‬
‫فقد طبقت الضريبة منناحية على أملاك‪ :‬العرب‬ ‫مل‬
‫عين‬
‫احلتتب‬
‫ول بمضإلاوقتقصيرنسببيا‬
‫( وخاصة فى جزيرة العرب ) ومن ثاحبة أخزى‬ ‫والنفار األنضرائب الآنيةهىمنابعالإيراد ‪.‬‬
‫على ‪٠‬‏ الإقطاع » اللىكانممنحمنأملاكالدولة‬ ‫كانت الضريبة الأساسية هى ضريبة الأرض‬
‫لله‬ ‫‪5‬‬ ‫امال‬ ‫بيت‬

‫تعاقب العال الكبار الذين اغتنوا بالالتجاء إلى‬ ‫الأعان العرب » تممتح للقواد الحربيين مكنل‬
‫المصادرة وغيرها م‬ ‫جنس بعد ذلك ‪ :‬وكانت الزكاة ىق صلبا بالعقار‬
‫وبالمال المتقولوثبقةالقربىبالعشير الذىكانمعروفاً‬
‫أما خصائص تقوم كلضريبة وجمعهافسوك‬ ‫لدى نجتمعات الشرق الأدنى قبل الإسلام » وكا‬
‫ندرسها فى موادها الخاصة » ولذلك فإنه مامن‬
‫يسمى سبلاالاسمف كثرمن الأحيان ‪.‬‬
‫ىذ االمقام ‏‬
‫شىءممكنأن يزادعلىهذاف ه‬
‫رائب فلإنبيت المال حق‬
‫لهضذه‬
‫وعلاوة عالى‬ ‫‏‪١‬‬
‫وتحصيل الضرائب ‪ -‬بعبارة عامة ‪ -‬مكن أن‬ ‫اللممس من الغنيمة » والركائز » والكثز امحبوء في‬
‫يتحققبالإدارة المباشرة ( عن طربق وكبل أو عامل )‬ ‫البأوالبحر » والمواريث الحشرية ء وورائة‬
‫فضر ائب‬‫أو عن طريق «الفمانة ‪ .‬وطربقة التهمان ال‬ ‫الأشخاص الذينيتوفون عنغيرورثةشرعيين ©‬
‫الى كانت معروفة حق اللمعرفة فى“ الزمن القديم‬ ‫زد علىذلكأن أراضى الدولة_أى والصواقىه‬
‫شأنها شأن التحصيل المباشر سواء بسؤاء » أخذت‬ ‫إذا لمتمنح إقطاعاً فإنها تدر موارد مثل الأملاك‬
‫تتوطد بالاضحملال المطرد للخلافة العباسية»على أنها‬
‫الخياصة مهما كانت طريقة استغلانها ‪ .‬ثمإن الدولة‬
‫لمتمارس إلى الحد النى كمظانوتاً علىنأؤدلئك‬ ‫تخصص أبواباً فى اليزالية للعائد من الغرامات‬
‫انر‬
‫الذين عجز وا اعلنتفريق تفرقة ضأحبمفحةكبي‬ ‫الشرعية ‪٠‬‏‬
‫دلفمان » و ‪١‬ا‏لقبتالة ه و' «‪٠-‬الجتهبدة‏‬
‫ا‬ ‫وما الضرائب الملكورة آننآ هىوحدها الى‬
‫قطدرا‬
‫وهى أمور مختلفة أشد الاختلاف ولوأنهب‬
‫لمننظر ‪ .‬لكنثمةكثيراغيرها‬
‫اية‬
‫ثرع‬
‫يش‬‫عحدت‬
‫فى بعض الأحيان خلط فى المصطليخ "‪ .‬والقيالة لا‬
‫منحيثالعمل اكتنشف أووضع »وكانبعضبازيادات‬
‫بمكنأن تمارس إلااحيث تقوم طائفة مدنا‪.‬فعى‬ ‫إضافية على الفعرائب الألوفة للإنفاق على المصروفات‬
‫الضرائب مسئولة مجتمعة عن الضريبة ‪ :‬وقد يبت‬ ‫(روع وتوابع فى مقابل‬
‫التابعة أو أى سبب آخر ف‬
‫فى الضزيبة بالاتفاق بن هذه الطائفة وعامل” بيت‬
‫الفريبة الأصل ) وبعضبا بستحق على صور من‬
‫امال ء كيا‪.‬كان الثشأن فى الإمبراطورية الرومانبة‬ ‫الاختلاف‬ ‫أشد‬ ‫مختلفة‬ ‫الاقتصادىح‬ ‫النشاط‬
‫المتأخرة » وذلك بآنيئدى الضريبة شخصن أو عدة‬
‫(ضرائب » رسوم ) ‪ :‬وقد استنكر هذه الأخيرة‬
‫ية » إذ يركهمأن بترودوا‬ ‫ثوى‬
‫ينذ‬‫لص‪:‬حم‬‫اخا‬‫أش‬ ‫الفقهاء الذينكائوافكثىير من الأحيان متصلين‬
‫مبنقبعددر قليل من امال على سيل التعريضة‬ ‫بالدوائر الاقتصادية؛ استنكروهاء بوصفهامكوساً ‪:‬‬
‫ولذلك فإن القبالة لمتغبر بأية صورة قبمة الضريبة‬ ‫وحاول بعض الحكامالفقهاءأن بلغوهاولو أذنلك‬
‫المستحقة للدولة أو ‪.‬تمحصيلها بطريق مباشر‪ :‬على بد‬ ‫‪.‬يكن ‪.‬ل بهطبيعة الال أى أب باقي ‪ :‬وكان الشرطة‬
‫مى‪:‬أن ‪ 3‬الفسامن‪8‬‬
‫عمال الدولة‪.‬من الطائفةالرئيسبة عل‬ ‫مب كثرمنالأحوالبطالبون بدفع مجايةةخاصة‪:‬‬
‫هاولشخص الذى يردي للدولةسنوي ‪٠‬وع‏لناية‬ ‫وأخيرا لقول إن الدولة كانت في جميع الأحوال‬
‫بيت‪ :‬المال‬ ‫؟اه‬
‫لمتكنلهأيةصفةمالبةخاصة ‪.‬‬ ‫أو أكثر ولعدد منالسنين مبلغاًمتعاقداًعليه أقل‬

‫ولكن حدثبعد ذلكأن أصبح نحللضصباط‬ ‫من الدخخل المقدرللضريبة» ويقوم بعد ذلك بتحصيله‬
‫لحسابه » وهذا يزوده بطبيعة الحال بربح ‪ .‬فإذا‬
‫تحت امم الإقطاع بما بعادل مرتباتهم حقوقاً مالية‬
‫اضطرت الدولة إلى هذه الطريقة فهى تضمن‬
‫ف أقالمالحراج بالدولة الىكان يودىعنماالمنتفعون‬
‫» ولكنبا‬ ‫غجينوبياء‬
‫لًأمن‬
‫عائداً محددا سرايعا‬
‫لكحنق بذلك‬
‫يمي‬
‫فى أول الأمر ضريبة العشور » ول‬ ‫تفقد جزءاً املنمال الذى يكديه دافع الضرائب »‬
‫من بعد أى شرط سوى أداء الخدمة العسكرية ى‬ ‫وتفقد أيضا ء مدة العقد » الإشراف على هذه‬
‫(نظر معطم ‪ :10.‬مك «مشعامط ‪01‬‬
‫الجيش العامل ا‬ ‫العمليات ‪ .‬أما‪ 9‬الجهبذ » فقد يكون أيضاً « ضامنا»‬
‫‪,‬قدوفه‪ 8‬ف ‪.‬وك ع؟مزسونورةك"ر‪1‬ت‪.)١4‬وهذهالطرائق‏‬ ‫ولكنهيتمتعفىالوقتنفسهبمركز فريدفيكون أشبه‬
‫المختافة فى تمويل موارد بيت امال من جانب إلى‬ ‫بالصراف الرسمى علاوة على الضمان » ذلك أنه‬
‫جانب ققدللت العائد بطبيعة الخال » ولكها بالمثل‬ ‫يتحقق ويقوّم بإبدال أنواع العملة المختلفة » السلم‬
‫قدخفضت المصروفات على نحو قلما اقتنضى خروجاً‬ ‫موناهلاحسيسء ممايديه دافعو الضرائب نظير نسبة‬
‫عانلموقض السابق ‪»٠‬‏ لأن عائد الضرائب من‬ ‫ؤةؤعللىاء الدافعين ©‬ ‫قليلةتمجمعبوصفها ضهريب‬
‫ولابة منالولاياتلميكنعلىأي حةال يرسل أبدا‬
‫لبيت المال حتى يسد مصروف الولاية أولا ‪.‬‬
‫زد علىذلكأنهكانيوجد ‏ نخارج الأراضى‬
‫والنطر الذىينبدد الدولة إنمايكون شديداً مقدار‬ ‫الخاضعة لاضرائب العادية الى تجبى مباشرة أو‬
‫لنم‬
‫قم‬‫إتلف‬
‫اوليلمهوذاهرد الذىاخ‬
‫اغه تم‬
‫يمبل‬ ‫بالضيان ‏ مناطق أخرى أهملت الدولة ى شأنها‬
‫قها الأساسية ‪ ':‬فى بعض المناطق‬ ‫حعاقًومن‬
‫جز‬
‫إلى اقلم ومن زمن إلىزمن » من أثرفترىاخى‬
‫(غار ) تحجم الدولة عن إنفاذ عمال الجباية تاركة‬
‫إي‬
‫الرقابة المالية نفيسهساتومتابع ذلك أيضاً منتراخ‬
‫ف تقدير موارد هذا الإقلم ‪8‬‬
‫الدخحللقائدمنقوات الجيشحتىيستطيعأن يوادى‬
‫منهنفقات قيام جيشه ‪ .‬وقنعت الدولةفىمناطق‬
‫ولم بكن يتأق هذا التقدير بالدقة المعقولة‬ ‫أخرى ( وهىالمقاطعة الىجب أن نفرق ى حرص‬
‫‪.‬بل‬ ‫اليزائية فحسب‬ ‫تقديرات‬ ‫من خلال‬ ‫قنطاع ) مخراج متعاقد عليه دون أن‬
‫لاوإبي‬
‫انه‬
‫بي‬
‫يتأق أيضاً من الجلسات اليومية الىتعقد أيضاً‬ ‫تعنتى نفسها بالطريقة النظرية لفرض القمرائب م‬
‫علىمألوف السنةالقديمة» وتخصص للتقومالتفصيل‬ ‫فقد طبق مخاصة ماعائل « العهد » البداى » على‬

‫للأراضى وقيمها الماليةوكذلك للأشخاص اللخاضعين‬ ‫مكونوا قد أخضعوا تمام‬


‫أمراء الأقاليمانينل ي‬
‫الجزية » والزكاة علىأرجح الاحمالات » فابالك‬ ‫ىهالأصلية انلمىتح‬
‫افلإاخلضاإعقط‪.‬اع ‏ صوفرت‬
‫بالضرائب الأخرى ؟ وخير الشواهد الى انبت‬ ‫ولة خاضعة العشور»‬
‫داك‬
‫تمقتضاها أرض مانألمل‬
‫ايلك‬ ‫بايلثمال‬
‫(ولمتتحتصرفات الحكامفىمسألةالخرج تقديرات‬ ‫إلينا تعلق بالفيوم فى القرن السابع الحجرى‬
‫فى هذا الميدان مبذا الشمول المعهود ) ‪ +‬وقد بقيبت‬ ‫(منرمىم » سنة‬‫المواقق الثالث عشر المبلادى م‬
‫لنالخاصة أربع مبزافياتعباسية» اعتمدت بلاشكعل‬ ‫» ولكن ماثعرفة عنسواد العراق وولاية‬ ‫‪5‬‬
‫مصادر جيدةالمحفوظات يضمن اتفاقها النسبى‬ ‫قمأق إيران ‪ 86‬إلخ خاصةء وعن أساليب الإدارة‬
‫دقتها» إن لميكنفىجميع التفصبلات فعلىالأقل‬ ‫بعامة»لايبيحلأحدأن يشك ف أنهكانهناكأيام‬
‫الأساسيات الجوهرية العريضة» وهى لا تسوق‬ ‫العباسيين ‏ وق كل مكان تقريباً ‪ -‬نظائر لذلك ©‬
‫نا تقريراكاملامجحموع إيرادات الحلافة » ذلك‬ ‫وكافت قةيمكل وحدة مالية موضوعا للتقرم(عرة)‬
‫أن الجزية » والزكاة علىالأموالالمنقولة وبالأحرى‬ ‫الذنىظل حجةطاءماأنهلميكنثمةمراجعة» ولوأن‬
‫المكوس » لانظهرفىهذهالتقارير إلاشذوذاً عن‬ ‫الإدارةكانت بطبيعة الحال تسلم بوجود اختلافات‬
‫القاعدة ( وواضح طبيعتها المتغيرة وأتنهصادلدار من‬ ‫سنوية ه وتيبح لناالكتب الختلفة » مثل مفاتيح‬
‫مصالح واحدة ) وهى تظهرناء حالماالراهنة »على‬ ‫العلوم وأوراق البردى المصرية » أن لتنبع من‬
‫مجموع منللدخليزيد ‪٠4‬‏ مليوندوهمعانلنص‬ ‫زاوية أخرى دقة اللسابات اليومية لما يوادى من‬
‫الاثالفعقمرنن الثاىالجرى (القرنالثامن المبلادى ) »‬ ‫هنل دافعبها ه‬ ‫اع‬ ‫كفيفك‬
‫الضرائب وعمامل 'اتخ‬
‫منجقص قدرة ‪"٠‬امليون‏معبدايةالقرنالتالى؛ترك ‪.‬‬ ‫وكانت « البقايا »ترصد بلا مباون ويطالتب مها‬
‫فى بداية القرن الرابع المجرى ( العاشر المبلادى ) إلى‬ ‫فى السنواث التالية » ولو أن الأمر كان من‬
‫الناحبةللعملية يقضى كفثىير املنأحوال بحل ‪ 41‬مليونديتاترعاد تلقرببا‪١٠ً1‬‏ مليودرهم‪5‬‬
‫وهذاالتقص فالموارد بوجعإلىماخسرنهالحلاقة‬ ‫وسط حينثثاركيموهكان تحصيل الضرائب يقتضى‬
‫نلاك » ولا برجم إلا أفيام الأزماتإلى‬
‫مأم‬ ‫أيقضاًتفرقةبينالسنتينالتقوعيتين » إذ أان الضرائب‬
‫نقصالقيمة الماليةىنطاقكلولابةه ومنثُمفإن‬ ‫الفردية أو المدفوعات ممقتضى عقود سابقة‬
‫المصاعب الماليةالمتزابدةللخلافة » لمنحدث ذنيجة‬ ‫كافت تعتمد على السنة القمرية الشرعية » أما‬
‫لكارثة اقتصادية » ذلك أن هذا الافراض لا سند‬ ‫رض وغلها فإنهاكانت بالضرورة‬
‫ألى‬
‫لب ع‬
‫امرائ‬
‫الق‬
‫له على الإطلاق » ولنما حدئت للزيادة النسبية‬ ‫تعتمدعلىالسنةالشمسبة » فاوسيةأو مصرية‪8‬‬
‫فالىعنبفءقاتالضرووية » وخخاصة العسكرية منها»‬
‫وهله الطرائق الى كاانلتكفخثرت«اب »‬
‫الى كان من المستحيل إنقاصها بمايتناسب مع مواود‬ ‫وال«حَّماب » قد أناحت للخلافة العباسية حبى‬
‫الولايات من الفيرائب ه ونحيدون أن نحاول ف‬ ‫بداية القرن الرايع الحجرى ( العاشر المبلادى )‬
‫لأكنر جميع تفصيلات التنظيم ‪.‬‬ ‫ذقام‬
‫فهىذا الم‬ ‫كأبنااحت لبعض الأقالم بعد هذا التاريخ » أن‬
‫العسكرىللخلافة_فإنهيكفينا أن نسعىإل إىظهاربعض‬ ‫‪.‬أتقيم ميزائيات حقيقية عل الأقل للإيرادات‬
‫بيت المال‬ ‫‪512‬‬

‫اليومية للدخل والخرج ‪ :‬وعلى الرغم من صعوبة‬ ‫‪:‬ان الراتب المألوف‬


‫العبء المالى الذى أحدثه ك‬
‫النصوص يتضح أن هذا الفرع من الواجبات هو‬ ‫لجندى المشاة ‪١٠٠٠‬‏ درهم سنوباً » ويتقاضى‬
‫الذىمخص ‪١‬‏ ديوان الزمام »ذل»ك أهنذا الديوان‬ ‫»من ثميمكن أن نقدر‬ ‫الفارس ضعف هذا المبلغ و‬
‫الذى عرف من بعد فى المشرق باسم « الاستيفاء »‬ ‫نفقات الأعطيات وحدها لجيش عدته خمسون ألفا‬
‫و(يقال لصاحبه المستوق ) هو فها يظهر ديوان‬ ‫فىحدود خسة وسبعين مليونا منالدراهم ‪ :‬وجب‬
‫امحاسبة ‪ .‬وقدكان فى أيام المهدى يشرف على‬ ‫أن نضيف إلىذبلطكبيعة الخال الرواتب الاستثنائية‬
‫إدازات المحاسبة الملحقة بكل ديوان وكذلك على‬ ‫للقواد » والهبات ونفقات التجهيز وقيام الجيوش‬
‫إدارات المحاسبة لمصالح الأقالم‪ .‬وكان المصروف‬ ‫والحصون إلخ ‪»٠‬‏ ويقرر كاتب من الكتاب‬
‫عمل ديوان بخاص هو « ديوان النفقات » ‪ :‬أما‬ ‫أن الجيش فى منتصف القرن الثالث الهجرى‬
‫النفقات المتعلقةبالجيش فهى عمل « ديوان الجيش ‪٠‬‏ ‪,‬‬ ‫الأوقات‬ ‫(ناسع الميلادى) كانيتكلف فى وقت من‬
‫ال‬

‫فلما استحدث نظام د الإقطاع» المالى أصبح ىحوزة‬ ‫دمرناهم » وهذابدل على‬‫نحوا من ‪١٠٠7‬‏ ماليلون‬
‫هذا الديوان فىالواقع صور مسنجلات إحصاء‬ ‫أكناهن فى ذلك الوقت فائض قدره نصف هذا‬
‫الموارد ‪ .‬وكان ‪ 5‬بيتالمال » بالمعنى الصحيح هو‬ ‫الى لا‬ ‫لحضساربائب‬
‫المبلغتقرياً (مععادم‬
‫المصلحة ال تىتسلمالدخلوتخرج مهاالنفقات » أى‬ ‫تظهرفىاليزائية ) لسدنفقات المدئيين جميعاً ‪+‬‬
‫الحزائة ‪ .‬وكان جيش من الكتتاب والحساب يعمل‬ ‫وهذا المصروف الآخر أعسر ف تقويعه » ولو أننا‬
‫فى هذه الوظائف ء بعضهم تحت إشراف الآخرين»‬ ‫دىى‬ ‫هف‬‫عقصر‬‫ترعلوماتب العال الكبار للحكومة وال‬
‫مستخدمين الطرائق الفنية للمحاسبة الى كشفتها‬ ‫العباسين والفاطمين ولا نذكر العهود المتأخرة‬
‫( انظر بصفة خاصة ‪ :‬هلال الصالى ‪ :‬الوزارة ؛‬
‫‪ 2‬الرسائل المالية الجدلية للعهد البومى ‪ .‬وكانوا ‪.‬‬
‫المقريزى ‪ :‬الخطط » ج ‪ . 58‬ص ‪)1١١١‬ه‏‬
‫يستخدمون فى تقدم الأعداد الخط الذى عرف‬
‫ومن ألعسير أن نسوق وصفاً دقيقاً للأجهزة‬
‫بالحط الديوائى » الذىيتألف من حروف وعلامات‬
‫امختلفة للإدارة الماليةالمركزية الى كثيراً ما محدث»‬
‫خاصة ابتدعت للاختصار فى الأسماء والأعداد »‬
‫وبطريقة مختلفة؛أن يتداخل عملكل واحدة بالأخرى‬
‫باً‬
‫قارهيذا‬
‫تمن‬
‫حبى يو‬ ‫ملا‬
‫علنط‬
‫تا ا‬
‫ملسهذ‬
‫وظ‬
‫ويلتيسنحت أمماعلتحدد تحديدا سليا‪ .‬وكانت الإدارة‬
‫فى باعلضبلاد معإبعادالأعداد العربية‪.‬‬
‫المالية هىالوااجلبأول للديوان بصفة خاصةو دصفة‬
‫ثمإنهكانهناكفروع أخرى فى هذه المصالح‬ ‫عامة»ومنتمكانت الواجبالأول للوزارةحين تطور‬
‫ذلكر منها مخاصة فيا يتعلق يتسلم ضرائب الأرض‬ ‫النظام الوزارى‪ .‬على أنهكانمن المستحيلعلىجهاز‬
‫أنهاموزعة بيت إدارة للخراج وإدارة للضصباع ونعق‬ ‫واحد أن يتئاول فى الوقت نفسه العمليات المالية‬
‫باهلاأراضى الى لاتخضع إلا للعشوره علىأنهكان‬ ‫الضرائب والحسايات‬ ‫وأصول التقوبم وجمع‬
‫دلف‬ ‫بيت المال‬
‫دد‬
‫تدسلا‬
‫لبيت الال »؛يزوده بقروض قتدسدد وق‬ ‫يع أن تتبين أنه‬
‫تثاطً»‬
‫سفشي‬
‫ثأمةنقسشمى» شنيا‬
‫( امطمة ‪ : 1.‬ممسمقاسلف امل روه م‪ 2‬ق‬ ‫(لاية بغداد ) واحد لسواد‬
‫«يوان السواد » و‬
‫د‬
‫‪ 4‬سلة‬ ‫كماتذامنه ‪ 0‬كنك علرورت موة نه كوك‬ ‫(لاك العربية ) >‬
‫الشرق وواحد لسواد االغلربأم‬
‫ص‪, 5 ) 832141‬‬
‫ء‪0‬‬ ‫‪85‬‬
‫وكان ثإمدةارات خاصة تتولى الأملاك المصادرة »‬
‫ية جهاز مائل عنلطىاق أصغر‬ ‫وكوانللاكل‬ ‫علىأن هذه الأملاك كانتحينا تعادوحيناتوزع ‪+‬‬
‫جهاز الحكومة المركزية ‪ .‬وكانت أجهزة الولايات‬ ‫ثاملإرنسوم الىنتقاضى عينا » واهداياوالهبات‬
‫لا ترسل للجهاز المركزى مجموع مبلغ المتحصل من‬ ‫الى تتلى» ومنتعجات الطراز النفيسة ‪ . .‬إلخكانت‬
‫إيرادهاامالىب لتبعث إليهفحسبالباقمنهذا المجموع‬ ‫«زائن » أو « مازن »»والظاهر أن‬
‫تودع فى خ‬
‫بعدالوفاء بالنفقات احلية‪ .‬ثمإن الولايات لاترسل‬
‫الاصطلاح العام « مخزن » قدحلملهأو كادفى‬
‫إليه هذا الباق حين تتسلمه وكا تتسلمه وإنما ترسله‬ ‫إدارة الحلافة المتأخرة » مصطلح « بيت المال‪.6‬‬
‫إليه جملة > فإذكاانتحاجاتالدولةماسة مخاصة »‬
‫وهذا التعديل يكشف بلاشك عنالزيادة النسبية فى‬
‫فإن العامل قد يلجأ إلى إرسال صكوك التعهدات‬
‫ميقادمه دافعو الضرائب عينا ونقص الموارد‬
‫لاضالنمتبسلاملغ المتلقاة » ويتسطيع الديوان منثم‬
‫الماليةبالعملة الصعبة >‬
‫أن يستعملها فى مفاوضاته مع دائنيه ‪ 2‬والاستقلال‬
‫الذاتىللإدارة المالية ف الأقايمسبب من الأسباب الى‬ ‫علىأن الدولةالإسلامية » قدأقرث فىجميع‬
‫تفسر السهولة الى كانتتستطيع ما قمالحكم‬ ‫الأحوال يوجود فرقبينبيت امالالخاص بالخليفة‬
‫المستقلة تأمنكن لنفسها فىالمناطق امختلفة دونأن‬ ‫أو الأمرويعرف باسم« بيتمال الخاصة » وبين‬
‫تقع فى تعقيدات لا لزوم ها ‪.‬‬ ‫و بيتمالالمسلمين ‪٠‬‏ أو و بيتالمال» فحسب ‪ .‬على‬
‫وقد أحدثت مصالح الدولة والحكام التابعون‬ ‫أن هذاالفرقلميكنمحالفرقاًمانع » ذلك أن‬
‫لها ودافعو الضرائب » فى مختلف الأوقات وتلف‬ ‫بيت امال الخاصلميكنيزودفحسب بالموارد من‬
‫الأزمنة » تغبيرا ىمقدار المدفوع نقدا وعيناء وهو‬ ‫ملك السلطان الخاص بكلانيزود أيضاًتمواردعامة‬
‫الذىكانتتقومعايهموارد الدولة» زد علىذلك‬ ‫متلفة مثل الغرامات والمصادرات » بل بالجزية‬
‫أن المشرق كان يدفع بالفضة ء أما بلاد البحر‬ ‫وانتراج منبعض ولايات العراق وإيران الجنوبية»‬
‫المتوسط فكانت تدفم بالذهب ‪ :‬ونشأ من‬ ‫وقد أملى ذلك اعتبار حاجات البلاط وحاجات‬
‫هذا أن المحاسبة للخدمات الالية فى‪ .‬العصر الأول‬ ‫جميع منشآت الوبارلتقوى الى كانينبض يبا‬
‫كانت مضطرة إلىالتعاملفىفئاتمختلفة ‪ .‬علىأنه‬ ‫الخليفة وخلفائه ‪.:‬ومن حيث العمل فإن الجيب‬
‫قد بذل فى ناية القرن الثالث الهجرى ( التاسع‬ ‫اللخاص» أكباان مارلكخزلفاء» كانملتزما كفثىير‬
‫الميلادى ) جهد لإقامة نظام موحد المحاسبة‪ .‬على‬ ‫من الأحوال بأن يئدى دور الاحتياطى البسيط‬
‫بيت الماك‬ ‫‪5‬ه‬
‫الأمراء والوزراء » ومنقبيلهذه الطرقتللكالى‬ ‫تذهعبرميعفة شرعية نظر تغيير‬
‫أساس معيار ال‬
‫وصفها ى العصر العباسى الآول ديونزيوس ( رما‬ ‫الدرهم وقائمةمنسقة لأسعار مختلف السلع ‪ .‬ومبذه‬
‫كان مسحولا عله هذا الوصف ) التل مهرى‬ ‫الطريقة أصبح فى الإمكان إقامة تقديرات الميزانية‬
‫( ممزؤمءم سنة ‪ )48141‬ودكانت مصر هى الى‬ ‫اسضسحة م‬
‫وى أ‬
‫عل‬
‫اان شأنها آبام الرومان والبوزنطيين »‬
‫ظلت »ككم‬ ‫ثم إن النظرية التى قامت على أساس النظام‬
‫تزودنا بصورة دافعى الضرائب يفرون من ديارهم‬ ‫الأول الضرائب فى الحتمع الإسلاى لم تتقبل آبدآ‬
‫اتل » والفتن الى أثارها القبط ى‬ ‫مبي‬ ‫لمن‬‫ابا‬‫هر‬ ‫المبدأالقاضى بوجوب أن تكون جميع المواردالمالية‬
‫القرنين الثاى والثالث الحجريين ( الثامن والتاسع‬ ‫يار لمكصلروك ينفق » وخخاصة‬
‫تصصمةيبل‬
‫مخ‬
‫الميلاديين ) ‪»٠‬‏ وقدكان السبب فى ذلك بصفة عامة‬ ‫تلك النظوية الى كانت ترى أن الزكاة » ممقدار‪,‬‬
‫ل أن يكون هو السبب الى ه أماالاستقلال‬ ‫ماهى ضريبة إسلامية » يجب أن تنشقفىأعمال‬
‫الذاق للأقاليم » فإنلميكن قد خفت من عبء‬ ‫التقوى والصدقات والجهاد وفداءالأسرى المسلمين‬
‫الضرائب نفسها » فإنه حسّن الموقت بصفة عامة »‬ ‫ومعونة الممافرين » وبجب من حيث المبدأ » أن‬
‫مادامت مصلحة الحكام الحليين تقومعلىاللبوض‬ ‫تنفقفىالجهةالىجمعت بهاولاتسمإلىبيت‬
‫ير » عإلنىفاق الموارد امحلية‬ ‫توقفأدقل‬
‫بأنفسهم »‬ ‫امال ‪٠‬‏ ومنالمستحيل أن تقدرمدى احترام هذه‬
‫حهظلوة‬ ‫انالء أ‬
‫الى كانت من قبل تنفق فى إغ‬ ‫الفروقعندللتطبيقه ومنالواضح أنلهميكنهناك‬
‫عند الخليفة » وقد اننبت إليناأصداءقليلة الصراعات‬ ‫وجه للتسائل فى مراعاتها وقت الأزمات ‪ +‬وأما‬
‫بين الأفكار الدمقراطبة‬ ‫تدؤر‬ ‫الى كانت‬ ‫المصادر الوحيدة للإيراد الى كانت تنق بقينا‬
‫والأفكار الأرستوقراطية ق فرض الضرائب ( مثال‬ ‫بالمواعاةلأحكام الشريعة فهى الأوقاك والحبوس م‬
‫ء لاه‪#‬‬ ‫‪"5‬‬
‫ذلك ماورد فىاابلنقلانبى » ص‬ ‫ذلك أن هلهلمتكنبطبيعةالخالجزعاًمن الموارد‬
‫‪1‬‬ ‫للالبة » ولنما كانت نحت السلطان الحازم للدولة‬
‫يتولاها عنهاقاض منعالإساءة استخدامها ©‬
‫وقد أدى الانتشار المطرد لنظام الإقطاع الملل‬
‫(لو أكناهن متغيرآ ) منذ أوائل القرن الرايع‬
‫و‬ ‫وقلما بساوونا الشك فى أن نظام لكم المالى‬
‫) الإقلال إلى حد كبير‬
‫لى‬‫إلادى‬
‫الهجرى ( العاشر المي‬ ‫كان صعب الاحمال وإنلميكنفىذلك يفوق ما‬
‫من شأن الإدارة المالية ك»ما أدى إلى نفس الشىء‬ ‫كانمحدثفقالبلادغيرالإسلامية احاورة للإسلام»‬

‫بالنسبة للموارد المباشرة للدولة وهليس انال ى هذا‬ ‫فعلاوة على النير الذى كان مفروضا على رقاب‬
‫المقام مجال تاتلبتعاريخ المالى لشبىالإمارات الإسلامية‬ ‫أولنك الخاضعين للجزية» فإنا نأغجادلطرق الوحشية‬
‫»سهنا القول بآنالذى حدث‬
‫الى خافت الحلافة وح‬ ‫فىجمعهاكثيراًماكانيلجأإلهارضمججهودبعض‬
‫اله‬ ‫بايلتمال‬
‫حى الأزمةالحديثةهوأن البلادالىل تمتأثربالغزو‬
‫أصول النظام فإننا نجدها فىتمميموه ‪ :‬للمصسك >‬
‫ج ‪ 4‬ء ص ‪ 714 - "85‬يضاف إلأىبذولكعبيد‬ ‫المغولى ظل دافعو الضرائب فا مخضعون لنفس‬
‫(ادة عطاء ) م‬
‫ابن سلام ‪ :‬كتاب الأموال م‬ ‫نظامالضرائب المعهود تقريباً» وأن حقوق الدولة‬
‫ل تمتغبرقط إلاجزئيآ وأنهنشأت من ذلك عدة‬
‫ومعظ‪.‬ماقيلفىبيتالمالمستىمنكتب الخراج‬
‫األلىفت افلعصرالعباسى الأول»ألفها أيبووسف»‬ ‫طرائق للتقوهم وتقدير اليزانية كان من‬
‫الممكنفىجميع الأحوال إثفاذهافىهلهالبلاد >‬
‫ومحبى بن آدم ( وقد ظهرت وشيكا الأرجمة‬
‫وأما البلاد اتى ضمت إلى الإمراطورية المغولية فى‬
‫الإنكليزية له مع تعليقات ببقللممعصعطة ممه به‬ ‫(لث عشر المبلادى ) »‬ ‫القرن السايع الاهجلرىثا‬
‫ليدن سنة‪) 8441‬ثم الى ألفت بعدذلك ابتداء‬ ‫فإناسإذا استبعدنا منالحديثسلسلة التغئرات ى‬
‫مكنتاب فتوح البلدان للبلافرى ؛ وكتاب اللتراج‬ ‫المكم الىالتابتها ‏ قدجريت فياصور من‬
‫‪١‬ل‏ ينتهإليناكله) لقدامة ( نشره ‪١‬‏ ‪ .‬مكى »وهو‬ ‫الإدارة الماليةجمعتإلىالتقاليد الإسلامية القدمة‬
‫رسالة جامعية قدمت للسوربون مطبوعة على‬ ‫عناصر جديدة أخذتها من الغزاة ‪ .‬وقد أدخلت‬
‫اىب‬
‫تف‬‫كاردة‬
‫)لومات المبعئرة الو‬
‫الآلة اولكااتلبةمع‬ ‫مثلهذه العناصرفىآسية الصغرى حيث كان قد‬
‫مفاتيح العلوم » للخوارزى الذى برجع تارعغه‬ ‫بق فا بعد تقاليد بوزنطية التحمت بالنظم‬
‫إلى القرن الرابع الحجرى ( العاشر الميلادى ) ؛‬ ‫السلجوقية الإسلامية الحليةفىنسيج واحد ‪ .‬وهذه‬
‫وكتاب « الأحكام السلطانية » للماوردى الذى‬ ‫ردت فىالتكوين الأصلىللنظم‬
‫ثق‬‫ألاثة‬
‫العناصر الث‬
‫إيرجع إل القرن الخامس المجرى ( الحادى عشر‬ ‫العمانيةالىأنتبعدذلكبطريقة لم نكشف بعد >‬
‫اميلادى ) و‪:‬ليرجع أيضاً إل اىلميرانيات الى درسما‬ ‫وأما الأرقام الى استشبد با فكىيت وكيت من‬
‫تعسععكا م‪ 7‬بح فى نه © ماناس يسملطة‬ ‫المصادر فقد اقتبست للتدليل عالمىحطاط الموارد‬

‫م‪ 8:‬عوط‬ ‫م»‬ ‫ل‪/‬‬ ‫سفصل‬‫‪-‬ءجم‪١‬ء‏‬


‫قعيو‬
‫وني‪0‬‬
‫عنسم‬ ‫الماليةومنثمالاقتصاد ‪ ,‬ولكنهذهالأرقاملامكن‬
‫‪ 6‬ململ مه ‪. .‬‏ لميفدة ( ف ‪. 4.‬الوط‬ ‫تفسيرها إلاعلىأساسمن اعتبارواحدمنشقان؛‬
‫‪ 11‬لامتااساط «مفلة ‪ 4. [71‬مغك ‪ 6 53 46‬سنة‬ ‫الأول 'نسبة الضرائب الواردة مباشرة إلى الدولة‬
‫‪[ 8‬وأقدم هذه الميزائيات قد تيسرت أيضاًالآن‬ ‫ونسبة الضرائب الى نقلت حقوقها إلى أفراد ؛‬
‫‪:‬تاب الوزواه » طبعة‬ ‫فتجدها فى الجهشيارى ك‬ ‫مة‬ ‫كمن‬ ‫حلعل‬ ‫ل‪.‬و‬‫اوق‬
‫والثانىقيمةالعملةوأسعارالس‬
‫عارص ‪4١-781‬‏ » أوطفبىعة القاهرقسنة‪»8"191‬‬ ‫فالىوقت الحاضر تنكب الأخذ يقرارإيجالىفق ذلك‪.‬‬
‫»ص ‪١187‬‏ ‪) ]881-‬ء وهذهاليز ائياتمأخوذة من‬ ‫الصادر ‪:‬‬
‫كتب تاريخ إخبارية شى ‪ +‬وإلالعصرالبومى تنتسب‬ ‫لانستطيعهنابطبيعة الحالأن نفعل أكثرمن‬
‫الرسالتان الحدليتان فىالحسابات المالية للبوزجاق‬ ‫التنويه يبغض مصادر لهاأهمية خاصة ‪ .‬فأما عن‬
‫بيت المال‬ ‫‪4‬ه‬
‫ها يمزوم ‪,‬زه‬‫مائرى»‬
‫شدر‬
‫فلكباه تعد الله منكاالتمازن‬ ‫لاالح‪.‬العلى» بخداد)‬
‫( يقوم ابلإآنعداد حراسة ص‬
‫ودرسها ف يبورين بور ‪4‬ج؟ء سنة ‪ . 4491‬وأما‬ ‫و وكتاب الحاوى » الهو الموثلف ( حلله وعاق‬
‫عن المن فإننى صوف أنشر بالاششراك مع ‪2. 8,‬‬ ‫عله ممزون قا ومليتا‪ 2‬مسمس" مه عملممجة‬
‫وموعنبدة كتاباً قبا من القرن التاسع المجرى‬ ‫جووا‪*4‬ه ‪ 000‬لك عمسي ‪1٠5‬عسنة‏ ‪,)1891‬‬
‫(الحامس عشر الملاد) هو و ملخص الفكن (‪٠‬‬
‫ا‪6‬ن‏ظر‬ ‫ويمكن الحضول بطبيعة الخال على معلومات‬
‫ج ‪» 4‬سنة ‪/184١1‬‏ » ص "‪ . ) 77‬ومامن‬ ‫الوك‬ ‫كثرة من أوراق المردى المصرى الى نثمرها‬
‫داع ددعونا اإللتتويه ف شأن مصرمعامة والمالبك‬ ‫مممسدامي ‪,‬م ولتنظر ف ذلك نعلقاته بالمقالات‬
‫اللتطط للمقريزى ب‬ ‫مخاصة إلى كتاب‬ ‫الواردة ك‪ 3‬وماملهة‪ 0:‬وليك ‪6‬ج ‪8‬ل ‪ 1‬سنة‬
‫الأعشى للقلقشندى‬ ‫» وكللك الى نشرها موسرعنة ‪©.‬‬ ‫عوسو‬
‫عسو‬
‫ف تلام ‪.‬مسلط لعشم جم نامعانوج © سنة‬
‫األىىكتلالبععناالتلار‪/‬بخالإسلاي» ‪.‬‬
‫والالبومجد‬ ‫ريخ والأخبار ذأإقينمها هو‬ ‫اولمنتكاتب‬
‫"ه‪. 91‬‬
‫‪.‬ليرجع‬
‫على أن هناك بعض دراسات جرئية مفيدة و‬ ‫كما هو واضح ‪٠‬‏ تبجاارلأمم » لابنمسكويه وذيله‬
‫صلمبوءط ‪ 2. 0,‬ه‬
‫وظام‬
‫القارى' عنفيرقيامهذا الن‬ ‫هتاب الوزراء‪ :‬لغلا‬
‫بقللا الروفراورى '؛ و ك‬
‫الصاني ؛ وتاةربخ كم"و لحنبنم ‪ .‬القمىالنى تهات وامع اه هلاو علالدمتعنيو أ سن‪1‬ة‪01١‬‏؟‬
‫وانظر عن العصر القديم بأسره وجممهمطامة ‪: 68,‬‬ ‫أقاد منه كثثر| مموحاسصة ‪ 8.‬كاي ‪:‬فمه ‪#‬مافصمة‬
‫عاسمافة‬ ‫ملا هذ «مائمجه ‪1‬‏‬ ‫ماممما‬ ‫فاوط‬ ‫من اس يميم ' ‪ 6‬أوكسفورد سنة ‪+ 8691‬‬
‫(هو عكمبلير نحقق منحيثالتوثيق‬
‫سنة ‪ 1641‬و‬ ‫رصمية‬ ‫وخاضة الفصل الثاتى ‪ .‬ونمة رسائل‬

‫والأصول الفئية» ولكن ليعاتمد عليهجملة) الزى‬ ‫مثل رسائل الوزير البوبى ابن عباد الى‬
‫ت‬ ‫حلها‬
‫باولك‬
‫صمانه‬
‫أةف زى‬
‫اتنبت مهم‬ ‫يشير إكلىك‬ ‫نشرها عبد الوهاب عزام وشوق ضيف » سلة‬
‫!مممج ‪,‬ونغ‪:‬يره ؛ وكذلك الفضل‬
‫الآنمتخلفة م‬ ‫‪ 2 7149‬فهىجديرة بأنيفيدمنهامنيرجع إلبه ‪+‬ا‬
‫متناب موز ‪ :‬مممستتصدة ©‬
‫الثامن (ص‪ )".‬ك‬ ‫وحسبنا فيا مختص بالفئرات الى أنت بعد ذلكأن‬
‫وثمة ملاحظ مفيدة‪ .‬فى الرسالة الى قدمها إلى‬ ‫تذكربعضالمطبوعات الحديثه ‪ :‬فىعصر الأبوبيين‬
‫السوربوت هورده ‪ ©.‬م‪:‬لفتععطةك امتتتاة مس‪2‬وق‬ ‫يرجع‪.‬ء علاوة علىالكتابالأثور‪ 0:‬قوانينالدواوين»‬
‫تتحقق عندنشرها ‪ ,‬ومن الدراسات الأمعن منذلك‬ ‫لمايبنناق‪ ( .‬طبعةٍ عطية سنة ‪ + ) #5491‬إلى‬
‫تخصصاً نذكر علاوة علىماذكر ى صلب المادة ‪8‬‬ ‫وسإلة بعمان‪.‬بن إبراهم التابلسى فىوصف الفيوم‬
‫اعطءهة‪١/01 1‬‏ ‪ ١‬لدممتفدانط ههذاتتلمم‪ 8‬كه ع‪0‬‬ ‫[‪:‬لجزدتجهوء‪ » 2‬انظر تلبلا له فمببمميد »‬
‫(«سحوردة‪ ,‬نا‬
‫عاط ‪3.‬ضدى ‪.‬فك ‪.‬لمرو ‪.‬سدم ؟ عالقطعه عو ‪882.‬‬ ‫منة ‪ ) 5091‬ورسالة «المع القوإنين » وأقوم الآن‬
‫دون سمهو مزج ونجد ضعارلانظريةالقديمة علي‬ ‫بإعداد طبعةرها به ‪.‬لما عن المغول فيرجعإى«رساله'‬
‫لذك‬ ‫بيت الال‬
‫واجلودوارث أ اوللاءالذىلانطالت تملكبته أحد»‬ ‫‪.‬هرذ ؛ سمدم مناضط‬ ‫اندز‬
‫صيل الخال ف‬
‫وهى نحصى رتناقش فى عده من الوثائق ‪ .‬وكان‬ ‫سدم‪.1١49‬‏‬ ‫‪ 81‬بن كءاراتشى ‏‬
‫أهمها ملك الأشخاص المفقودين أوالغائيين (مال‬ ‫|اهن معطه‪. 0‬له ]‬
‫عورثيه ك‬
‫لك الذى لايطالب بأهحد‬
‫لد)م‪.‬‬
‫افقو‬
‫والم‬
‫غائب وم‬
‫ت»‬
‫ا(‬‫فرث‬
‫ّدوا‬
‫لجو‬
‫مدم و‬
‫أوالدى آل للدولة لع‬
‫وقد تأكد بعناية فى الدولة العيائية الفرق‬
‫متروكات) والعبيد اولاالبمقانشيةالشاردة (عبدآب »ق‬ ‫ون أوايج‬ ‫(خزرينه‬
‫ند‬ ‫ألطان‬
‫بين امال اللخاص لاس‬
‫خرينه) وبينبيتالمالالأعواميبوت مال الدولة‬
‫‪.‬جمع هذه الأموال والعناية‬
‫قاجكون » ياوا) و‬
‫مهاهىوظيفةالعالمالذىيقالل «ه أمينبيتالمال »‬ ‫»نه عامره‪ ..‬إلخ‬
‫ل خخزينهأميريهء ونزينهدوولختزي‬
‫أوه بيتالمالجى» ‪ .‬ومعظم مصادر الفقهتتفقعلى‬ ‫وانظر عن اللخزانة العمانية وماليتها إلى ذلك‬
‫أن المال الذى لايطالب بهأحدمحتفظ به مدة ‪6‬‬
‫مدوافدت‪:‬ر‪:‬دار» وه خزينه » ووماليه » ) ‪ .‬وكان‬
‫أكثر المصطلحات شيوعاً فىتسمية خزانة الدولة‬
‫مختلف فىتحديدها » وذلك ضماناًلإفساح الفرصة‬
‫للورئة حتىيثيتواأحقيتهمل ‪.‬ه ولاينقلالمالأوالملك‬ ‫هو «ميرىة (من أميرى) النى استعمل أيضاً‬
‫إلىبيتالمالإلاإذاعجز الورثة عنذلك ‪ .‬وثمة‬ ‫نةظ(ر‬ ‫استعمالا أكثر تعميمآ وهو أملاك الادول‬
‫»أن‬
‫شكاوى متعددة منأن هذهالقاعدةل تمراع و‬ ‫م«ادبةكلك») ‪ .‬وى وثائق الدولة العمانيةالإدارية‬

‫ل تمجرالحالبأنيطلقعليه« بيتالمال» ولوأن هذا امال قد استولى عليه بأسرع من مضى الوقت‬
‫اللصطلح يرد فها بصفة عامة بامم'« بيت مال‬
‫الناسب ومن غير تحرسلم (انظر عسلبىيل‬
‫المثال ‪ :‬لطى ياشا ‪ :‬آصف نامه » طبعةوترجمة‬ ‫ممهث»ا(ل ذلك ماورد‬
‫متال عا‬
‫مسلمين» أاوهلبي‬

‫نمطم ‪ > 2.‬برلانسنة‪١141‬‏ ء المأنص ‪١16‬‏‬ ‫فى بعض الأحكام الشرعية لأبى المعود الى نقلها‬
‫الأرجمة ص ‪١١‬‏ ؛ صارى محمد ياشا ‪ :‬نصائح‬ ‫» إستائبول سنة‬ ‫ات‬
‫يبه‬
‫ظكتا‬
‫نفى‬
‫تان‬
‫عمر لطى برق‬
‫بعض‬
‫ص "ال ع وا ع “‪ 143‬؛ و‬ ‫‪62‬‬
‫الوزراء » طبعةوترجمة ‪+‬زاء‪:‬؟‪. 1‬مة‪ » /,‬برنستون‬
‫نشرهاء ‪15796 9:"7 , 7197‬‬ ‫ى‬
‫بات‬
‫لنا م‬
‫اانون‬
‫الق‬
‫سنة ه"‪ 7!91‬ء ص ا‪/‬ا)ه‬
‫فى كلهذه النصوصيطاق علىحقوق «بيتالال ه‬
‫وتشمل القانوننامات العماننة تعليمات وفيانات‬ ‫عن بعض فئات الأرض اسم«أرضميرى أو أرض‬
‫محكمةفهاتختصبالمطالبةمدهالأملالكوتحديدالري‬ ‫مملكث » ) ‪ .‬وقدجرى الأمرنيالاستعمال العا‬
‫الخاص مبا ‪ .‬فالأملاك الخاصة ببيت امال كانت‬ ‫الشائععلىقصر مصطاح و بيت امال؛ علىطائفة‬
‫مىال أوإىالسنجق بكية بلإلى‬ ‫توكل بكاثرلةعإل‬ ‫ماعيلنةممونارد الى يانلقصانون علىأنْهامنحق‬
‫‪/‬م‬
‫منة‬
‫“ىس‬
‫السياهية ‪ ,‬وفى تاريخ متأخر برجع إل‬ ‫النزاتة العامة ‪ .‬وكانت هذه الموارد تشمل فئات‬
‫وتلاقام) صدر من السلطان محمد الثاني فرمان‬ ‫ممتلفةمنالملكالمصادر أو الذىيرولاللبولة لعدم‬
‫بيتالماله‬ ‫هه‬
‫وكان هذا الضائط ضريءاً من صراف كتيبة كانت‬ ‫يقضى ‪-‬قيام تفرقة بين الخلفات الى تقل قيمها‬
‫مهمئه جمع وتقويم اخلفات الى ببركها الإنتشارية‬ ‫آسر وانحلفات الى تبلغ قممتها‬ ‫عن رن‬
‫الذينل يمعقبواوريثاًمثلالعجمى أوغلان وغغرهم م‬ ‫‏‪ ٠٠٠٠‬آصبرفأكثرد فالأولىتوادىللعاملأوجاى‬
‫وكانت هذه الخلفات أومابعادطها تودع صندق‬ ‫الضريبة ف المنطقة ؛ والثائية محتفظ مماللخزانة‬
‫الكتيبة (إسماعيل حى أوزون جارشيل ‪ :‬عمائل‬ ‫السلطائية ‪٠‬‏ بكلك ه ( خليل إينالجق ‪ :‬فاتح سلطان‬
‫قاى قولى أوجاقلرى »‬ ‫تشكبلاتئندن‬ ‫دولى‬ ‫مفحمردمكاكئارى ف بللّن » رقم‪ 44‬س»نة‬
‫و ص ‪)098 9185‬م‬ ‫‪5‬ة‪8‬‬
‫‪1‬رة‪4‬سن‬
‫ج ‪١‬‏ » أثق‬ ‫دئمة تفرقة‬
‫» ص ‪7١67 "44‬‏ ) و‬ ‫‪41/‬‬
‫خر هام لليزة مشتركةوقعت فى يبت‬
‫ونمة مآثل‬ ‫من هذا القببل ووردت فىقاقئناونئووئنامه » من‬
‫اللقدس حيث منح مجاورو زاوية المغربى جاعة‬ ‫أواخر الترنالحامس عشر ( وويمادم وإبثالحق »‬
‫احلقاحتفاظ ممخلفات أى نجاور يموت عغنير‬ ‫ص ‪٠‬لا‏ ‪١‬لا)‏ وهى شائعة ى القانوئنامات‬
‫وويث ‪ :‬وهنا الوقمنحه لهمصلاح الدين وأبده‬ ‫والسجلات منالقرن السادس عششر بعد ذلك ‪+‬‬
‫كنا(لت أرشيوى »‬ ‫وائيي‬
‫شللعمّ‬
‫اك وا‬
‫باليل‬
‫صلاطن المم‬
‫‪1‬ؤم‪6‬ح‪1‬ت‪5‬‬
‫طابوسجل» رقم ‪ 795‬لسنة ‪19‬‬ ‫وكائتالقاعدة الألوفة هى أهنذه الأملاك»‬
‫أوالرسومالىتوتدىإذاتجحأصحاءهافىاستردادها‪:‬‬
‫انظر زمومم؟ ‪ 8.‬ءة ‪ :‬مفاسلة مه عاماسنملة‬
‫من حق بيت المال ه والنى إنسهمييت امالكان‬
‫‪8‬ة‪1‬ء‬ ‫‪/‬لن‪1‬دن‪4‬سئ‬
‫عدوفماففتقة مثامذ«مفمسسيت ©‬
‫مللىاك الىتبلغ قيمتها ‪٠٠٠,١٠‬‏ آسير‬‫أع‬ ‫اصولراً‬
‫مق‬
‫حات‬ ‫ننه‬
‫مهرأ‬‫ص ‪ :)771‬وثمةميزةممائلةلذلك يظ‬
‫فأكثر ‪٠‬‏ وعلى الملك الذىيتركه خدمالسلطان »‬
‫لرهبان دجيبرل أتوس ( م‪ 11.2‬به عامسملاط‪:‬‬
‫كةتفامه‪ 520 10:7‬مقهاء ما غ‪ 0‬قعاماهزرا ']جد تعداءضاعمة ‪.‬‬
‫وهم فائليةدسخبخلافهيبياةوغير هممنالأشخاص‬
‫الذين فى خدمة السلطان ‪٠‬‏ أما الباق فكان جرع‬
‫ف تلتق‬ ‫ردلات‬
‫ارمفكمهامعم‬
‫عامماتش‬
‫ملاتا قا‬
‫من و خخاص » السنجق بكية ‪ +‬وكان ثمةاستثناءات‬
‫© صن‬ ‫‪8/‬‬
‫‪4‬نة‬
‫‪ 49‬س‬‫‪"1‬‬
‫لمنسماد ننم عن ‪< 6‬‬
‫مانلهتذقافسم ‪ +‬فىمباعرف بالتيارات الحرة‬
‫*«‪ 47150 55‬و "اهة ؛ ‪.)0855‬‬
‫(ربست تهار) كمانوتارد بيتالمال توكل إلى‬ ‫س‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫لباالمتيحماخرتفظ بها» كاملاتفيىمارات‬ ‫صواح‬
‫‏(‪ )١‬قاثوئنامه سلطانى برموجب عرفعماق»‬ ‫ات هله‬ ‫والىكه‬
‫العادية » للسلطان أوللخاص الو‬
‫طبعة يوووماد ‪ 2.‬وخليلإينالجق » أثقرة سنة‬ ‫الموارد ى بعض الأراضى الموقوفة ‪٠‬‏ وخاصة تلك‬
‫‪ .‬ص ‪١7‬‏ ‪ )1( ١‬قانوننامه آل عهان‬ ‫الى كانت موقوفة للحرمين ‪٠‬‏ تدخل فى موارد‬

‫فى تاريخعاق أنجمنىمجموعهبس» الملحق » سنة‬ ‫الوقف ‪ :‬ومنذالقرنالسادس عشر كان للإتكشارية‬
‫»لا الا (م) عمائل‬ ‫ص ‪11‬ء ممه‬ ‫‪1‬م‬ ‫بتيه‬
‫ببي‬
‫ججاق‬
‫لآأو‬
‫اهال‬
‫مهو‬
‫اصلمهم‬
‫ضابط خا‬
‫‪١‬ه‏‬ ‫بيت امالك‬
‫أن نسوق فكرة عماحدثمعتمدين على الإشارات‬ ‫»‪1١‬‏ ‪+‬‬
‫قانونتامه لرىفىمللتتبعارمجمؤعه سى ج‬
‫الضئيلة المبعثرة فى الأخيار وشتّى الوثائق المتاحة © ‪,‬‬ ‫‪ )4( 848 11‬أحمد رفيق ‪:‬‬ ‫ص فلا ء ‪150‬‬

‫تيانب بثىب ورفلسال‬


‫كدب‬
‫الأندلس‪ :‬لق‬ ‫‏‪-١‬‬ ‫أوتنجى عصر هجريده إستانبول حيانى » استانيول‬
‫ع الأحوال‬ ‫يفى‬‫مئخط‬
‫جنيو‬
‫أن المصطلح بايلتمال كا‬ ‫‪١٠19‬‏ل ‪( 115‬ه) شمر‬ ‫ص“ن‪1‬ة‪#7‬ه ؛ صن ‪41‬‬
‫تقريياً ععنى محدود ‪ :‬والواقع أن هذا المصطلح‬ ‫لطى بارقان ق‪:‬انوئلر » الفهرس (‪ )1‬عابلدرحمن‬
‫الذى كثيرا'ما ورد بصيغة « بيتمال المسلمين ‪»٠‬‏‬ ‫ءستائبول سنة‬ ‫وفيق ‪ :‬تكاليف قواعدى » ج ‪١‬‏ إ‬
‫يبدل على اللمزانة الى تتألف من موارد‬ ‫‪ 61911‬م ناص ‪ )( 45 - 565‬ومووزن‪: 2:‬‬
‫الأوقاف وهىمتميزة تميزً واضحاً عن الكزانة‬ ‫م‪ 0110‬متاوستاظ ول ‪#‬ممائية ‪١‬‏ ج لاء ‪1‬ص‪451‬‬
‫العامة بالممنى الصحبح الى جرت ادال بأن‬ ‫‏‪ 651 6 5١‬ع ‪ )6( "1‬وسصدك ‪ :‬عن‬
‫جلاءةم ذا وعأمتسودن‬ ‫هاتناككالدكادعا‪3‬‬ ‫‪0‬ل‬ ‫‏‪312215-‬‬
‫يطلقعلها «خزانةالمال؛ وقلما كانيطلق علييا‬
‫‪385‬‬ ‫ص‬
‫جا ءا‬
‫‪+‬‬ ‫‪1‬ة‪8‬‬
‫‪1‬ا‪8‬سن‬
‫مسشاميير ‪١‬‏ قين‬
‫بيت المال و‪.‬هذه الحزانة القائمة على الأوقاف كان‬
‫من الطبيعى جداًأن توضع فى ولاية القاضى الذى‬ ‫والفهرس (‪ )4‬ممه" ‪.‬يآ ‪ :‬غ‪/‬اماء‪ 5‬لمومرتد ماه >‬
‫ج ‪١‬‏ ءبودايست ‪٠‬‏ سنة ه‪» 041‬الفهرس ‪,‬‬
‫كانيعىبإدارما » وكانت تقامفىبناءذيى» وف‬
‫[ويسوزمة ‪] 8.‬‬
‫خورئيد ل‬
‫فرطبة‪:‬كانت تقام مفقىصورة المسجد الجامع ا(بن‬
‫عذارى ‪ :‬ابيا المغرب »جع" ء» ص ‪) 849‬‬ ‫مغرب الإسلاى ‪ :‬لمير الغرب والأندلس‬
‫والبالغ الى تقوم علها كان الأصل فى معظمها‬ ‫طوال خضوعهما كم الخلافة الأموية والخلافة‬
‫موارد ‪.‬الأوقاف الى كانت مخصص فى وجوه‬ ‫العباسية أية مشاكل خاصة بالتنظم المالى » ذلك أن‬
‫محددة تحديداً دقيقاً » كما كان الأصل فبا أبضا‬ ‫بايلتال المحلىلميكنإلا فرعا منبيت المال‪.‬ف‬

‫لودائع الشاذة الى لاتمس وءهى علالتخصيص‬ ‫حمشق أوبفغىداد ‪,‬‬


‫مال الغائبين ويعنى مبؤلاء المسلمون الذين تركوا‬ ‫ولتقمأيةإدارات مستقلة ف اىلمغرب إلاعندما‬
‫لسبب أولاتخر ممتلكاتهم دون أن ينتدبوا وكيلا‬ ‫انملخ جزءمنهعنالحلافة الشرقية ‏‬
‫ا‬ ‫وإذا استثنينا الفصلين اللذين خص ممما ابن ‪ ,‬شرعيا لإدارتها ‪٠‬‏‬
‫وكان يعاون القاضى فى الولابات نظار الأوقاف »‬ ‫‪)455‬‬ ‫ء طبعة القاهرة » ص‬ ‫مق(دمة‬
‫خالدلون‬
‫وكان اختصاصهم لايتعدى اعياد الصرف ‪ .‬وهذه‬ ‫الحكم فإن المرء لايستطيع أن يشير إل أية‬
‫الأموال كانت لاتنفق إالالفأىغراض الى حددها‬ ‫رسالة نظرية تتعلق بإدارة الأموال العامة بلإل‬
‫أنغتراض قد ذكرت وعبارات‬
‫اذلاكا‬
‫الواقفون » فإ‬ ‫أيةمعالجةمنهجية الموقف فى أية فترة ‪٠‬مع‏لومة‬
‫غامفية » أنفقت ى أعمال لمناف العامة و ل‬ ‫أومكانمعلوم ‪ .‬وليسثمةحلآثخرإلاأن نحاوله‬
‫بيت المأل‬ ‫‪55‬‬
‫وإذا كان الفاطميون لمبغيروا كثيراًى إدارة‬ ‫الدين مثل معونة المعدمين وصيانة المساجد ودفع‬

‫الضرائب ومسمياما ‪ :‬فإنهم قد حصلوا »‬ ‫مرتبات نخدمها وإقامة معاهد التعلبم ودفع مرئبات‬
‫كماتبينمنإشارات ابنحوقل ( طبعةده غويه ‪»٠‬‏‬ ‫مدرسها ‪ : :‬إلخ ‪ :‬ويستطيع القاضى أن يعتمد قروضاً‬
‫على عائد مشهود من الضرائب بلغ‬ ‫ص‪)4‬‬
‫‪5‬‬ ‫من اللحزانةالعامة للأغراض الدينية مثل تنظم حملة‬
‫جموعه مابينسبعةملايين وثمائيةملايين دارم‬ ‫عسكرية على الكفار أوترمم حمسن من ثغور‬
‫وإنما استطاع بنو زيرى أن يدتموا النظام الذنى‬ ‫دار الإسلام ‏‬
‫أحسن أسلافهم تنظيمه كل الإحسان >‬
‫وكان هذا النظام لازال معمولا نه فى بداية‬
‫القرن السادس المجرى (الثاني عشر الميلادى)‬
‫وتحن لانكاد نعرف شيئاًعن التنظم الى‬
‫للمرابطين » اللهم إلا أن أول حكامهم يوسن‬ ‫أيام احتلال المرابطين للأندلس كما يتين من‬

‫ابنتاشفين أحسسبآنهمفسطر إل أىن يقنعبالضرائب‬ ‫رسالة ابن عبدون فى المسبة الى نشرها وترجمها‬
‫لبيرقوفنسال ( انظر المصادرع ج‬
‫الشرعية » وهو موقف لم يلتزمه خلفاؤه بل‬
‫اد‬
‫قلى‬
‫تناع‬
‫عحمل‬
‫اىء ن‬
‫لش‬‫اامن‬
‫؟ ‪ -‬المغر ب ‪:‬م‬
‫احتفظوافىالأندلس بالنظام الذىوجدوه معمولايه‬
‫بأنالمصطلح « بيتالمال» كانيستخدم فىالمغرب‬
‫هناك‪٠ ‎‬‬
‫يمثل هذا المعنى الغدد ‏ والظاهر أنه كان يستخدم‬
‫والإشارة الدقيقة الوحيدة الى بين أبدنا ن‬ ‫يدل‬ ‫»ن‬
‫كا‬‫وامة‬
‫عع أوسع من معنى الخزانة الع‬
‫موضوع الموحدين هيأن عبد الموامن أقاسمنةة ههه‬ ‫فيالوقت نقسهعلى إدارة الأموال العامة ‪..‬‬
‫( ‪611١‬م‏ ) نوعاً منالتقوم يرى إلى ثمول المغرب‬ ‫لم يكنالتنظم المالىتختلف الدول فى المغرب‬
‫بأسره ويساعدعلىتقدير الخراج (روض القرطاس»‬ ‫الإسلانى موضوع دراسة منبجية حتى الآن ‏‬
‫طبعةتورترخ ه ‪١‬ص‪51‬‏ ‪ 4/1١) 4‬م‬ ‫ومجب أن نضيف إلى ذلك أن المعلومات الى‬
‫ترودناماالأخبار العربية ضئيلة لاتعدو الشوارد »‬
‫ونشمل دراسة برونشقيكك م‪#‬طععسص‪8. 8‬‬
‫ومجب أن نقنع بالملاحظات العامة جداً فى هذا‬
‫جميع التفصيلات الممكنة و(هى قليلة نسبيآ)‬
‫للوضوع ‪.‬‬
‫عن التنظم المالى فى المغرب الشرق من القرن السابع‬
‫إلىالقرنالتاسعالحجزيين ‪١‬‏الثالثعش إلىالحامسس‬ ‫والظاهر أن الأغالبة أصحاب القيروان لم‬
‫عشر الميلادين) ‪ .‬وكان العامل الذىيديره تحمل'‬ ‫يكونوا مجددين فىهذا الصدد ‪١‬‏ ويبدو أنهمقنعوا‬
‫لقب «صاحب الأشغال » وهو مصطلح استعمله‬ ‫بالنظام الذى وجدوه عندما تسنموا السلطة سنة‬
‫(مة) ثملمقمباتلتوقيد» ه‬
‫أيقاً ابنخالدلومنقد‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫نر‬ ‫بايمتال ‪ -‬بيجابور‬
‫لان‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫وليس ثمةثىء محدد يعرف عنببى عابلدواد ‏‬
‫(‪ )9‬حرمعلطسقمه؟؟ مط ‪ :‬كسد ‪,‬ىن مأططوظ مة‬ ‫ولعل الرسالة الى يعدها موغن مزودهة ‪13.‬‬
‫موا ‪#‬موظ حمل «ناعوسرة ‪ © 1‬بارس سنة‬ ‫توضح هذا الموضوع ‪+‬‬
‫(‪ )5‬وومددت؟ ‪: 8.‬‬ ‫نص ‪١‬لال‏ س ‪١1١‬‏‬ ‫‪151‬‬
‫ويمكن أن تجد الإشارات الثادرة المبعيرةعن التنظم‬
‫ملز يش ‪.‬بيزيع ف مجلدين » الدار البيضام ‪.٠‬‏ سئة‬
‫‪0561١1‬‏ ه ق مواضع خلفة (م‪,‬‬ ‫ب‬ ‫‪40‬‬ ‫امالى للمرينيين فى كتاب المسالك لابن فضل الله‬
‫‪١ 3].‬‏‬ ‫العمرى ( ترجمة وعدترطب«مصهجا‪-‬ترم ‪06‬‬
‫‪ 72.‬وأ‪#‬قطوظ صة‬ ‫‪ :‬هنا عمد‬ ‫‪.‬ا‬ ‫بلانتطبمصسصلا ‏‬

‫‪5‬ص‪4‬‬‫»اريس سند ‪ 1441‬ء‬


‫اشرو ‪ 6‬ج ‪ 7‬ب‬
‫المكتبة الجغرافية العربية » ج ؟ »©باريس سنة‬
‫)‪/71191‬‏ ‪ ٠‬ومقسند ابنمرزوق (نشره وترجمه‬
‫مد‬ ‫‪ << 8.‬عامط‬ ‫‪ )5( "4‬مرنواك‪8‬مسحطعتقة‬
‫لببرىوقنسال فى ‪.‬وريهر » سنه )‪819١‬‏ ‪ .‬وهذان‬
‫سلاء ص كهسااة‬ ‫©‬ ‫ممه ف زر‬
‫الكتاباك يتناولان عهدأنىالحسن ( منتصف القرن‬
‫(‪/‬م الكاتب فقسه ‪ 3‬حممطل عم «مالمعفسمع‪- 022:‬‬
‫للرابع عشر اليلادى) م‬
‫لط"‬
‫‪ 6‬جلكلء ص‬ ‫م‬
‫دهف‬
‫ع س‬
‫سد‬
‫‏‪ )8( ١‬ممغاومتة ‪.‬ط ‪# [. 1”.‬سفاسلة 'لمممفملة‬ ‫(زهة الحادى » طبعة‬
‫ويزودنا هأ الإفرانى ن‬
‫© لندن سنة ‪884١1‬‏ م؛‬ ‫صنيدرت‬
‫سمةس ع‬
‫مام‬
‫وع‬ ‫هوداس » ص ‪88-٠5‬‏ ؛ الترجمة عن ‪١71‬‏‬
‫خورقيد [ له تورلق بومعصبيه‪!] 2. 63 1‬‬ ‫ه‪ )/‬معلومات قيمة عن المسائل الالية فى بداية‬

‫عهد السعديين وعن سن ضريبة أرض جديدة‬


‫« البيت المقدٌس » ‪ (:‬انظر مادة ‪0‬‬ ‫قسمي « النائية» ‪ .‬ونقول أخيراًإن كتابميشوبللبر‬
‫ممتملاءظ عسدط‪ > 1. 3:‬يسوق لناصورة واضحة‬
‫«بيت المقدس » ‪ (:‬انظرمادةوالمقدس»م‬ ‫كالوضوح النظام المالى فىعهد الأسرة العلوية‬
‫فى نهاية القرن التاسع وعمشسرتهل القرن العشرين »‬
‫‪ 9‬بيتولجه » ‪ ( :‬انظرمادة « مناستر» )م ‪.1‬‬ ‫ولنا أن نأمل قى أن نشمل المخفوظات الأركية‬
‫المودعة فى توفس والجزائر المواد الى ستتبح‬

‫‪« +‬بيجابور لبرجعأيضإًلممادةوجابور‪:‬إٍ‬ ‫هراسة السياسة المالبة الأركية فى المغرب ء منذ‬


‫ىلاية‪,‬‬
‫بلدة وقاعدة الناحية الى تحملالاسمنفسهف و‬ ‫القرن الثامن عشر على الأقل م‬
‫رطض ‪: 494 "51‬‬ ‫عىخ‬
‫(د) وتقععل‬ ‫امبلاىهن‬
‫بو‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫يعلرىة‬
‫س»‬‫مقاً‬
‫شيالا » وخط طول ه‪/‬أ ‪ 74‬شر‬ ‫)‪ (١‬الموموممطااضلا‪ ١ ‎‬معلة رونك ‪,‬انز‪* ‎‬‬
‫ناى بومباى ه وقدبلغعددسكائهة‬
‫ويل‬ ‫ودمي ص اخ ‪ (0) 18"4‬بناكلا ‪‎‬هسفن ‪. . 1‬‬
‫ج*‪0‬ن"!م‬
‫‪7‬بيحايور‬ ‫‪416‬‬
‫قوات فجبانكر فى وقعة تالكوتا ‪ :‬ومات على‬ ‫‪“4‬لاره” نسمة عام ‪ . 1841‬وكانت حاضرة ملوك‬
‫عادل شاه عام لالرةهم رثلاهام) وخلفه ابن‬ ‫يادّكنا ماينوف على قرن » أى من عام ‪/5‬هه‬
‫شقيقه القاصر إبراهم عادل شاه » نحت وصاية‬ ‫(‪0511‬م) إلى عام ‪491‬ه (‪4939‬م)ء عندما‬
‫جاند ببى الشهير ‪ .‬وتوق إبراهم عاما "اداه‬ ‫فتحها علاء الدين حتلجى لعمه جلال الدين‬

‫(‪15151‬م) بعد حكم مستقل دام ‪ 04‬عاماً وخلفه‬ ‫خلجى (انظر هذه المادة) ملك دفى ‪ .‬وى عام‬
‫محيد عادل شاه » وى عهده ارتق مقعد السلطة‬ ‫‪98+‬ه (‪8841-5851‬م) نجد أن يوسف‬
‫سيواجى القائد المهراطى ‪ .‬وكان أبوه شامجى‬ ‫الذى ادعى أنه ابن السلطان العمائى مراد الثانى وقيل‬
‫بهونسل ضابطاً صغيرآمنضباط سلطانبيجابورع‬ ‫إنه نجا‪.‬من موت محقق بسبب مكيدة دبرئها والدته‬
‫ضىان يبجابور وأكل‬
‫أشأحف‬
‫وقد ترنى سيواجى ون‬ ‫عند ارتقاء أخيه محمد الثانى العرش ل قد قام‬

‫«نخبز هاوملحهاة فسدد دينه بهماهاجمة إقليم بيجابور‬ ‫بتأسيس ماكة بيجابور الإسلامية وشيد القلعة ‪.‬‬
‫واستولى بين عاتى ‪1١58‬م‏ (‪5455‬ام) و‪8‬ه‪١‬له‏‬ ‫ويبدو أن هذه القصة غير معروفة لدى المئرخين‬
‫(‪8451‬م) على كثير من الحصون المهمة ‪ .‬وف‬ ‫العئانيين ( انظرخليل أدهم ‪:‬‬
‫إدسوللاميه » حس‬
‫(‪5‬هكلت لافكلم) ‪٠‬‏ هاجم‬ ‫ع‪/‬ا‪5‬م‪١1‬له‏‬ ‫‪ . ) 684‬ويتحدث الموارشخ العئانىمجم باثى *‬
‫أور تكزيبسوهو بعد" قاصربيجابور وحاصرهاء‬ ‫الذى يورد روابة عنآل عادل شاهفكىتابه جامع‬

‫ولكنه اضطر إلى أن يرقع الحصار علها ويرحل‬ ‫الدول » عن يوسف ويصسفه بأنه من أصل تركما‬
‫إلىكرا » عندهاسمعبرض شاهجهان الخطبر‪+‬‬ ‫(ومن شاء مث هذا الموضوع فلينظر » علاوة‬
‫ونجح أورتكزيب بعدذل بكثلاثينعاما ‪١١19‬م‏‬ ‫على ذلك ؛ إسماعيل حكمت أرتايلاك ‪ :‬عادل‬
‫‪5‬م) قى إخضاع بيجابور فى عهد سكندر‬ ‫‪ 8‬ء وصما"بعدها) م‬ ‫‪8‬نة‬‫‪4‬س‬‫‪1‬ئبول‬
‫شاهيلر » إستا‬
‫الأو‪١‬ء‏ امح ‪17/15‬ايه‬ ‫عادل شاه ( «م‪1١‬ه ‏‬ ‫وإستولى يوسف أيضاًعلىكوا وضمهالممتلكاتهع‬
‫‪ » ) 54‬آآخر الملوك منآل عادل شاه واعتقل‬ ‫واقتللقب عادل شاه الذى أصبح اللقب الملكى »‬
‫أورتكزيب الملك سكندر عادل شاه وأجرى عليه‬ ‫وعرفت الأسرة باسمآل عادل شاه أصحاب‬
‫‪١‬‏ ثلالم)‪6‬‬ ‫معاشاً‪ .‬وتو عام‪1111‬ه ‪4451‬‬ ‫ييجابور ‪ .‬وخلفهثلاثةحكامعاجزين أوفاسقين >‬
‫وحل ببلدة بيجابور طاعون دمل وبيل » قفى‬ ‫(أمه‪١‬‏ ( ارئق العرش عل‬
‫وق عام وكؤه ل‬

‫على حياة ‪١٠6,06١‬‏ شخص » من بينهمأور تكاباد‬ ‫عادل شاه ؟؛ وشيد سور مديئة بيجايور والمسجد‬

‫ممل ء زوجة املك أورتكزيب ‪ .‬وفقد غازى‬ ‫الجايع‪ 2‬وشق قنواتوأقام عمائر أخرىللمناقع‬
‫الدين فبروز جتكث » وهو من كبار النبلاءءعياً »‬ ‫(كمام) ‪ +‬هزمت‬
‫العامة ‪ .‬وق عاملاحم م‬

‫جيرش بيجابور وأحمد ذكر وكلكندة الموحدة وحوالى نماية عهد أورنكزيب عبن ابنه الأصغر‬
‫بف‬ ‫ي'جابور‬
‫»آدت إل القاض مكانة ‪١‬‏‬ ‫رححدت‪-‬وحدام) و‬ ‫كامبتخلش » حاكما علىبيجابور ‪ :‬فلماتوق‬
‫المديئة الى كانت يوماًمزدهرة © لتصبح مجرد '‬
‫أورتكزيب ثادى كام بتخلش بنفسه إمبارطوراًعلى‬
‫وظلت من‬
‫بلدة » عسدكدانها بضعة آلاف »‬
‫‪-‬ه و‪.‬ضمث بيجابور‬
‫نا‬
‫بيجابور وائمدذلقب ديين‬
‫وقنها مدينة مما قصور مقفرة وأطلال تارعخية ‪٠‬‏ ‪٠‬‬ ‫‪4‬ام ) إلى ممتلكات نظام حيدو‬
‫(ل‬‫عام ‪0‬ه ا‬
‫ومرت مافئراتتعرضت فيالقحط شديد وذلك‬ ‫آباد ‪ :‬على أنها انتقلت إلى حوزة المراطها عام‬
‫فى الأعرام ‪411٠‬م‏ ( ‪6741 - 4781‬م) و‪441‬اه‬ ‫الام ) ؛ لقاء «‪٠‬درء‪٠‬ءرة‏ روبية م‬ ‫الله‬
‫سنن‬ ‫ل‬ ‫فاما أطبح بالبيشوا عام ‪5111‬ه ‪814(1‬م احتل‬
‫تاام) وثاركاه ركتخلك اكوا ‪6‬‬ ‫كراد‬
‫البريط نايونبيجايور ومنحوها لسراجا ستدارًا وظلت‬
‫فحىوزتهحى عام ‪6‬الااه (‪84441‬م) » وهنالك‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫أصبحت جزعءاً من‪ .‬الدولة الهندية البريطانية بعد‬
‫(‪ )0‬بشير الدين أحمد ؛ وائعات مماكية‬
‫‪4581‬م) جعلت‬ ‫صقوط الولاية ‪ .‬وق عام‪0‬‬
‫بيجابور ( باللغة الأوردية ) » فثلىاثة مجلدات ‪+‬‬
‫حيدر آبادصئة‪ ( 4141‬يورد الموألف ف المقدمة‬
‫بيجابور ناحيةقائمةبذانها » وأقيمت فى كثير‬
‫ممادر مفصلة تضم المصنفات الأور ديةوالفارصية‬
‫املنقصور القدمةمكاتبحكومية» علىأنهثاقلت‬
‫والإنكليزية الى نشرت » والممنفات الى لاتزاك‬ ‫قبابعدإلىموضع آخره‬
‫مخطوطة علىالسواء) ‪( :‬؟) الكاتب نفسه ‪ :‬تأريخ‬ ‫وكان الملوك من آل عاذل شاه من أعظم‬
‫ييجالكر » سنة ‪ (1141‬غلام مرتضى المعروف‬ ‫وعاة الفن والأدب د وظل ملك تتمى الشاعر‬

‫أيضايصاحب حضرت ‪ :‬بساتينالسلاطبن ‪٠‬حي‏در‬ ‫وظهورى » المؤلف المشبور للرائعتين الفارسيتين‬


‫آباد » بلا تاريخ (‪ )4‬محمدإبراهم نروضة الأولياء»‬ ‫ومه' تتثره ووصيئنا ابزاره تزيتنان مدةكبيرة بلاط‬
‫إبراهم عادل شاه » وكان هو نفسه شاعراً »‬
‫بيجابور ( طربَعةوسْيشدسّن على) » حيدرآباد‬
‫سنة ‪51711‬ه(‪54841‬م) (ه) رميوع ؛ جامجلد ‪14‬‬ ‫‏‪ ٠‬نظم باللخة الأوردية الدكنية م‬
‫ص‪655١105‬‏‬
‫جا ؛ تجلد ؟ء ‪10‬‬ ‫لا‬
‫‪4‬لا‪-5‬‬
‫ص ‪74‬‬ ‫وفد عانت بيجابور من جاعتدن فظيعتين ف‬
‫و‪"١‬‏ ؟‪)1(١‬‏ ممالا «مفعهء‪ 1‬هاا [ه ماما ‪4‬ل‬ ‫إلى جائب وباء الطاعون الذى حلبباعام ‪١1١١٠١‬ه‏‬
‫مجلد ‪١‬‏ ء كراتشى ‪/‬اه‪١9‬‏ » الفهرس (‪. )/‬رمد‬ ‫(خخدام ) ‪ -‬وقعت أولاهاعام‪ 1":‬اه ااام‬
‫»‬ ‫‪4‬‬
‫‪0‬نة‬
‫‪9‬د س‬
‫‪1‬سفور‬
‫عد © أوك‬ ‫‪ 7‬جم‬ ‫ودامت ست سنوات طوال أفنت فبا سكان‬
‫جم ص ‪6/1١‬‏ ‪ )4( 881 -‬ممععدمه بمموكظ ‪:‬‬ ‫للديثة‪.‬ولايزال الناسيذكرويهاباس مجاعةالجمجمة»‬
‫ديز م ينيم © بومباى صنة ‪)1( 8091‬‬ ‫إذ كانت الأرض تغطبها جماجم الموى اللين‬
‫محمد ساقمستعدخان‪ :‬مآثرع لامككيرى(المكتية‬ ‫لميدفنوا ء وأما الثانية فقد حدثت عام ‪411‬اه‬
‫ييجابور ‪-‬‬ ‫لحف‬

‫والأعمال السابقة لعهد ماوك أسرة عادل شاه‬ ‫الندية ) ‪ 4‬النهرس )‪(١1‬‏ شعواق شان ‪ :‬متتخب‬
‫قليلت ‪ :‬المنارات الحشنة ذات الأروقة الحشبية فى‬ ‫اللباب » المكتبة الهندية » ج ؟ ء ص ‪8‬و‪١‬م‏ابعدها‬
‫سور مسجد مكة » ومسجدكر بمالدين ء الذىعليه‬ ‫‏(‪ )١١‬ممماجوة متنوال! سفدل ‪ :‬ينو سك عزووجمعل‪4 8‬‬
‫(‪١17‬‏‪1‬ه‪07‬م) وقدشيدعلىأعمدة‬
‫م ‪/1‬‬
‫نعشامن‬ ‫فخىمسة مجلدات » الفورس )‪(١١‬‏ نموبومعداة ‪: 11. 51.‬‬
‫منالمعابدالهندية القديمة » ويقامعلىعوارض أفقية‬ ‫عاماتلة‪ 3‬ره ماسنو‪ 673 3‬فق مذ و مسق‬
‫وامفدك ‏ لممامامفلة ختماعاناوط » كراتثى ‪»٠‬‏‬
‫والجزء الأوسط منه مرتفع وهو مثابة نافذة افلىسقف‬ ‫مجلد هء ج " ( يولية سنة ‪ )1( ) 1691/‬معارف‬
‫للإضاءة ‪.٠‬‏ ويذكرنا ممساجد كجرات (انظر‬ ‫م‬
‫ا‪/‬‬‫كولجه‬
‫(عظمكره) ج " ‪ /‬كلا‬
‫أ‬
‫هذه المادة ) ء ومسجد الوزير اليمى 'شتواجه‬
‫[‪ :‬س‪ .‬بأزتىصارى تممه مممعدة ‪]5.8.‬‬
‫ه‪ )6841‬يشه ولكنه‬
‫جهان ء حوالى عام ‪٠58‬‏ (‬
‫الاثار ‪ :‬طور الملوك من آل عادل شاه ف‬
‫يدون نافذة فىالسقف للإضاءة >‬
‫»هندستهم‬
‫العارة أكثرمنجميعالفنون الأخرى و‬
‫وليس هناكمبىمنالمبائىالى شبدت فىعهد‬ ‫يىر الرضاأكثرمنكل الطرز‬ ‫أعثكعل‬
‫المعارية تب‬
‫آلعادل شاهيمكن أن ينسب على وجه التحقيق‬ ‫الدكنية » من الناحيتين”الإنسائية والجإلية » ومن هنا‬
‫إلىعهديوسف ‪ :‬وأقدمبناءيشارإليهباسممسجد‬ ‫فإن عاصمتهم بيجابور تعرض بسخاء مبانى رائعة‬
‫يوسف الجامع ‪٠‬‏ ينصح بصورة مدهشة عن‬ ‫هامة أكثر من أيةمديئة أخرى فى الهند » ماعدا‬
‫الأسلوب الذى اتبع فيا بعد ‪ :‬إذ له قبة واحدة‬ ‫حفى وحدها ‪ :‬وطراز بيجايور واضح خخال من‬
‫تصف كروية أقيمت على طارة عريضة دائرية طويلة‬ ‫التناقض فى حد ذاته » وهناك تقدم تدرجى بن‬
‫لها قاعدة محيط مها حلقة من الزخارف الورقية‬ ‫طوربه الرئيسين ‪ :‬وممايستافت النظرأكثرمنأى‬
‫العمودية محيث تشبه القبة بأسرها برعمةتحيط با‬ ‫شاىلءنتظقامبيب معالجته المدهشةلاعقودالمندلية»‬
‫ورقات التوبج » وبه عقود فى الواجهة معقودة‬ ‫واستخدام سخى للمنارات وال©)اد ستاوات من‬
‫ممرنكزين و»منحنيات تتوقف علىمسافةمامن‬ ‫حيث هى وحدات زخرفية ومخاصة فى الطور‬
‫التاج وتستمر حتى تصل إلىأعلى نقطة عماساث‬ ‫الأول ‪٠‬‏ وطنوف محكمة ‪٠‬‏ واعياد على ملاط‬
‫للمنحى ‪٠‬‏ وعليه نقش من سنة ‪ 814‬ه (‪- 9161‬‬ ‫تمتاز بقوةومتانة عظيمتين ‏ واملوادالمستخدمة هى‬

‫*‪16‬ام)سجل أن تشبيده تمعلى خبوداجه مستابكل‬ ‫الدبش والجبس أو الآجر » والحجر المستخدم‬
‫فىعهد السلطان محمود شاه؛ابنمحمدشاهالمهمى ©‬ ‫فى أعمال البناء من الصخور النارية الهشة جدا >‬
‫ويدل على أن سيادة البمنية كانت لاتزال معترقا‬ ‫وئمة دليل على أن المهندسين المعاريين إنما كانوا‬
‫عا فثرةبعدتمردآلعادل شاه‪ .‬ومنآثارعهد‬ ‫مناملنى الهند » وكانت هذه العادة تمارس‬
‫شابو‬
‫يج‬
‫خ‏ل‬
‫ا‪١‬‬‫دضخم‬
‫إبراهم أيضامسجدعيدكامالدكنىال‬ ‫بلاقيدفىطائفة الصناع المهرةمن انود الحليين ‪6‬‬
‫اام‬ ‫بيجابور‬
‫إلى عام هقد (كلاهام) وهو بثاء جميل فسبح‬ ‫أسوار المديئة الخالية ) وعدة مساجد صغيرة *‬
‫ء لم يكمل تماما ( لم تكن‬ ‫‪1‬م)‬
‫اه‬‫رلام‬
‫(ار‬ ‫وق أحدها ( مسجد إخلاص خان ) نج أن الفرج‬
‫هناك حاجة لأن نضاف إليه سوى دعامات فيا‬ ‫المسدودة حول قوس الطاق ممتلئة عدلتيات تحملها‬
‫لتسشبنهامدة » » وأصبحت فيابعدزخخرقة منارات » ولا توجد فوق الواجهة كنكورات‬
‫ااة‬
‫أد‬
‫مسوددج ) © ويمتاز بالاقتصاد فى زخرفته‬ ‫شائعة ‪ .‬ولايوجدبينمساجد هذا العهدإلامسجد‬
‫( العقدالأوسط فحسب من العتود السبعة ى ليوان‬ ‫واحد (إبراهيميور»ءعام‪774‬هحت ‪5761‬م)له قبة >‬

‫الواجهة متوج ومزخرف مدليات وفرجسنادية ) »‬ ‫وقدشبد العهد الطويل لعلى الأول نشاملاكبرا‬
‫فى مال العارة » فقد أكملت أسوار المدينة عام وله قبة عظليمة نصف كروية » أقيمت فوق إيوان‬
‫ه‪05‬هام) » ومن سمانها أنمهاكانت غير مسقوف » يعلوه الهلال » وهو ومز استخدمه‬ ‫ملا (‬
‫الملوكمنآل عادل شاه وحدهم دون الأسر الدكنية»‬ ‫مستقيمة » ذلكأنكل فبيلكانمسثولا عنقطاع »‬
‫والطنف من التحسينات الى أدخات على أعمالك‬ ‫وذلك إقامة خمسة أبواب رئيسية تكتنفها أبراج‬
‫أسبق بإبراز سنادات أشد غررا على كل رافدة‬ ‫بارزة » مزودة عمزراغل » وتوصل إلا جسور‬
‫عقدبدلامنصف متجانس الحجم ‪ .‬ويقومنظام‬ ‫متحركة عبرخندقمنالماء» خلفهمنحدر خارجى‬
‫مة عقود متقاطعة ‪ :‬مربعان‬ ‫ق عالى‬
‫العقود فىالإقبة‬ ‫مدعم وطريق متوار عن الأنظار ( عدل كثير‬
‫متفاطعان من العقود بمران عير القاعة بين روافد‬ ‫من الأبراج البارزة لتحمل مدافع ثقيلة » تقوش‬
‫العقود تحث القبة » ويلتقيان ليكونا رحبة مثمئة‬ ‫محمد وعالى الثانى) » وكتكن ( « مماء‪ ) 6‬محل »‬
‫الشكل ترتكز علا القبة » وهكذا تطل العقود‬ ‫يار مأنشغال الكشب‪.‬‬
‫كتثفه‬
‫لاعا‬
‫اجمّ‬
‫وهى قاعة للا‬
‫الندلية على القاعة وثرد أية بروز جانى للقبة د‬
‫انحفور ؛ ومسجد شيد لتخليد ذكرى السيد عالل‬
‫وايخلففأعسنوار الخارجية ممر املنعقود المسدودة‬ ‫ن)ه‬
‫كبع‬
‫ل مر‬
‫وم‏‬
‫شبيد بير » وهو صغير ( ‪١8‬‬
‫فىالدور الأرضى » فوقهشرفة مكشوفة من العقود‬
‫هزين بزخارف جصية منحوتة فاخرة » وله سقف‬
‫المفترحة >‬
‫منحدر فيهعقدعلىشكل عربةمواز لاواجهة »‬
‫وفى عهد إبراههم الثاثى محل الحجر المنحوت‬ ‫وبه عقد ضيق يشبه المدخنة فوق المحراب ء وهذا‬
‫الجميل محل الدبش والملاط اللذين استخدما قبله ©‬ ‫له باب يودى إلى الخارج ؛ وضواحى شاههور ؛وخارج‬
‫ويرجع القصر المركب إلى عام ‪٠44‬‏ ه (‪5‬ىم‪9‬ام)‬ ‫ام )‬ ‫ه‪-‬‬ ‫ر‪5‬م‬
‫ييجابور حصرن شاهدر كك (‪51‬‬
‫»ى محل ) »‬ ‫يت‬ ‫جرى‬
‫تقريبا ( متزل سات»و«ال‬ ‫وذاروّار(ه‪1/‬ؤه > ‪0061‬م ) وشامشر' وبتكبور‬
‫وأول مبى شيد من الحجر المنحوت المتقن هو‬ ‫(‪1‬م‪4‬دع اهام ) » ومقيرة عالى المجردة من‬
‫مسجداملكة جنهان(‪494‬ه‪8--‬ه ‪ 1-18‬اع) ره‬ ‫ا‪.‬لزخرف ء ومسجده الجامع » ويرجع بصفةعامة‬
‫يجابور‬ ‫‪4‬ه‬
‫يستحدث شكلا جدبدا بالقبة الى تكرن ثلاثة عام م‪٠٠١‬ه(‪4961‬م)‏ رأى إبراهم نمققلر الحكم‬
‫‪.‬ى مكانيبعدنخمسةكيلومثرات غرب بيسجابور‬ ‫أرباع كرة فوق طبقة زخارفه الورقية ‪ 2‬وبمائله إل‬
‫حيث اماء أوفر» غير أن البلدة الجدبدة نرسويور‬ ‫تماما مسجد البخارى » وثلائة مساجد أخرى‬
‫تعرضت اللسلب والببقبلأن يكمل يناوئهاعلى‬ ‫متشامبة فىضاحية شاهيور « ويوجد الحجر المنحوت‬
‫يدملكعنير» ول يبقمهاقائماسوىالقليل ‪ ,‬وهناك‬ ‫البديع أيضافىعمارةلعلهاأعظمعملقامبهملوك‬
‫عامللآخمريسضمجد المعروفباسم توكسشبذ» وهو‬ ‫آلعادلشاه» وهوضريح إبراهمالثافىوأسرته‬
‫البناء الوحيد ذو ‪.‬القباب الكثيرة فى بيجايور »‬ ‫المعروف بامم روضة إبراهم ‪ :‬ففى داخل حير‬
‫وضريح الشيخين الصوفيين حميد ولطيفاللهقادرى‬ ‫بستانمساحته 'ار‪/‬ا"‪ 1‬مثرا مربعايقومقبرومسجد‬
‫ح(والى عام ‪110111١‬‏ زه جدل تاس[ لكام)‬ ‫دل‬
‫ت(‬‫وقبر‬
‫عقلاىعدة عمود مشتركة » وممناز ال‬
‫وهومبىجميللميم» وهناكنموذج رفيعلآخر‬ ‫التقوشعلى أنهلميشيدإلالأجلالملكةتاجسلطاته)‬
‫الأعمالفىهذا العهدهومهنتر محل ه وهو حتًا‬ ‫يوجود مسافات غير مننظمة بين الأعمدة وغيرها‬
‫مدخل للصحن الداخلى المسجدبالمدينة و»الجههة‬ ‫املنعالم» وحأجنرة شاهدالقيرمغطاةبزخار‬
‫ضيقة تقوم على مريع مزدوج مودى ؛تغطها بوفرة‬ ‫أةخ'رى استخدم قبا فن اللحط » ذاع‬ ‫ودسي‬
‫هن‬
‫فنااشف ء وفيهشرفة‬
‫خهدم م‬ ‫تتشب‬
‫يرسف ةي‬
‫اتزخ‬‫مدا‬
‫وح‬ ‫صيتهاإذ تضمآباتالقرآن الكرم بأكمله ‪ .‬أم أاعمدة‬
‫تستندعلىأذرعطويلةمنالحجر المنحوت وزخرفبها‬ ‫المسجد فتنظمة ‪. +‬ومتاز التكوين بأسره بالتوازن‬
‫تشبه الفاذج المستخدمة فى أشغال المشب» وهى‬ ‫التاموقدأعدتخطيطه بدقةقبلالبناء ‪ :‬وثمةنقش‬
‫حقاأنسبمنغيرها ؛ وف الداخل سقوف جميلة‬ ‫تيراإرلىيخ إقام البناء بمحساب الحمئل »‬
‫يش‬
‫من ألواح'اللمشب » وى الخارج طنوف ومنارات‬ ‫*هر عام ‪1١6‬ه‏ (‪ 5151‬م) ‪ 2‬وتضم القصور‬ ‫و‬
‫متقنة » وكلها منحوتة نحتا نفيسا م‬ ‫الىشيدت ف هذا العهدآنتئدمحل الذىبنىلكى‬
‫والأعمال التى تمت فى عهد محمد لابعرك‬ ‫تقامفيهالولاثم ( بساتين السلاطين ) ؛ وآثار محل‬
‫التاربخ الذى ترجع إليه على وجه التحقيق بسبب‬ ‫(‪٠٠٠١‬ه‪1951-‬م)»‪2‬‏ وبه زخخرفة خشبية فاخرة‬
‫جد‬ ‫ميةس‪.‬‬ ‫الافتقار إلى النقوش والسجلات الت‬
‫وارؤ‬ ‫عطلية تضم بعض الرسوم الجدارية » الى يعتقد‬
‫مصطى خان مجردمن الزخارف وله‪-‬واجهة‪ :‬متاز‬ ‫ضة)‬
‫(وماسجلديأنيدا‬
‫أنها منعفمنلانين إيطالين ؛‬
‫بأن االعلقدأوسط فيا أوسعمنالعقود الجانبية »‬ ‫الذى يرجع إل سنة ه (‪84051‬م) وفيه المصل‬

‫وهوفىهذياميرعالىنيوجذج الع فى كير‬ ‫( المفروض أنهشيدلكىتصلىفيهالنساء) فىالطابق‬


‫الأعلى ونحته « سرائى » » والنجر المستخدم فىبنائه من القصور الأقدم ؛ وسرابه (علبا نقش من‬
‫مصفؤل ولحامه ثمببراعة‪ :‬وتعلوه قيةمضلعة ‪ :‬وف ع‪١‬ا‪6‬م‪١‬له‏ دح ‪١451‬‏ ب (‪45‬ام) ؛ ول ق‬
‫قله‬ ‫بيجابوو‬
‫متقاطعة كما فى المسجد الجامع > وهناك نقشس‬ ‫‪:‬عمبلابوو ؛ ومقابر الوزير تَوَازخان (حوالى عام‬
‫على الباب الجنولىيشير إلى تاربخ وفاة محمد‬ ‫) ومقابر العديد من مشايخ‬ ‫‪1‬‏‪0>4‬م‬
‫‪٠١1‬م‬
‫‪86‬‬

‫محساب الجمّل وهو‪1١715/‬ه‏ (‪5811‬م) والمفروض‬ ‫»‬ ‫اىز‬


‫رف‬‫طال‬
‫لمحل‬
‫ا اض‬
‫كىشف عن‬
‫توه‬
‫ا'لصوفية »‬
‫أن العمل فى البناء قد توقفءإذ أن أعمال البياض‬ ‫وها طابق ثان وقبة خففت جداً لتكون رشيقة‬
‫ته الملكة‬ ‫جرة‬
‫وقي‬
‫زاءم‬
‫لمتت ‪.‬م ولميم أبضا بن‬ ‫ثلائم حجم المباى ؛ وضريح أفضلخان ومسجده»‬
‫جياة ‪ 1‬يكمعَْنَارُور ‪ :‬الأساسات وروافك‬ ‫وارتفاع الطابق الثاني فيه غير كاف ب والمسجد‪.‬‬
‫العقود والمنارات المثمنة الشكل مائلة فى الحعجم‬ ‫هو الوحيد ذوالطابقين فى بيجابور » والليوان الأعلى‬
‫يلقاابلها فمقىبرة كل” كشب » ولكنالقبة‬ ‫صورة طبق الأصل للأسفل ماعدا أنه خخال من‬
‫أأننهشى' مأنجل‬ ‫ضاص‬
‫رهن‬
‫تمن‬
‫فو‬‫يراء‬
‫مني‬
‫خططت يث تعلو حجرة وسدلى ‪+‬‬
‫زنانه» أفضل خان » ومنهم ‪ 7‬فرداًلهممقابر‬
‫ومن آثار عهد على الثانى الإيوان المسمى بالى‬
‫محلعلى سور القلعة » ومسجد مكة وكلاهما عتاز‬
‫جاحندمونب ‪:‬‬
‫لر و‬
‫اومت‬
‫ذائعةالصيتعلىمسيرة كيل‬
‫نقش فى الضريح بشير المعام ‪1١45‬م‏ ( ‪7851‬م )»‬
‫طحى البديع و؛ضريح‬ ‫بالبتاء الجميل واالنلحتس‪.‬‬
‫ياقوت دابل المركب » وهو غير مألوف لأن‬ ‫ويعدضريحمحمد» كل" كتيل" » أفخمبنا »ء‬
‫جنافىل‬
‫مسلمي‬
‫خر الم‬
‫فامن‬
‫وهومفخرة عظميمة‬
‫المسجد أوسع من الضريح ؛ وضريح على الخاص‬ ‫البناءفىكل مكان ‪ .‬وبناء المقيرة » الذىيقوم‬
‫الذى لميتمبناؤه » وفيه عقود معقودة منأربعة‬
‫داخل ضريح مركب » بسيط محنيث قالبه‪ :‬قبة‬
‫مراكز بدلا من عقد بيجابور الألوف ‪ .‬والمباق‬
‫الى شيدت فى عهد متأخر لاأهية لها ؛ ماعدا الباب‬
‫نصف كروية » قطرها الخارجى ‪ 8,4‬مثرآ‬
‫اللحارجية‬ ‫ها‬
‫تيباً‬
‫ايةحتقر‬
‫سكعيب‬
‫ملةت‬
‫قستند على كت‬
‫الشرق الذى أقامه أورنكزيب للمسجد الجامع‪6 ,‬‬
‫‪ 1‬يق مثراًمربعاً» وفهامنارةمثمنةالشكلمتدرجة‬
‫»تم‬
‫وضربح آخر ملك و»هو سكندر الأصغر ع‬ ‫عند كل زاوية‪ .‬والساحة الأرضية المغطاة »‬
‫مابذلهآلعادشاهمنجهد » بقير بسيط يقوم‪.‬فى‬ ‫ومساحتها حوالى ‪ 7451‬مثراً مربعاً » تأععدظم‬
‫لعراء ‪:‬‬ ‫ساحة من نوعها فى العالم » وتعلوها' قبةواحدة ‪.‬‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫والزخرفة الخارجية بسيطة وتقتصر على الطنف‬
‫بالنسبةللمصادر الى تعدحجةفىهاذلاموذوع‬ ‫الكبير الذىيبلغعرضه هر" مثراًويستندعلىأربعة‬
‫انظر مخاصة (‪ )1‬تأربخ فرشته(‪ )1‬ميرزاإبراهم‪:‬‬ ‫' ممرات من السنادات ‪ +‬والفتحات على المثارات‬
‫بساتين السلاطين (‪ )1‬موموومه‪.7‬ل ع غمداة‪.‬ه‪.‬غ‬ ‫القائمة فى الأركان والىتشبهمعبد الباكودة الهندى»‬
‫عهاه‪1‬ل لمؤمسمز عبلا كه ع«مخاهماعسلاة تمساعماف ؤفك‬ ‫والحواجز والثارات على مربى النظر ‪ .‬وتستند‬
‫‪7‬م‪ 62‬له موةالاتناة اماع © سنة‪)5( 90831‬‬ ‫‪.‬القبة من إللداخل على عقودمقامةعلى شكل مربعات‬
‫بيجابور ب بيجان أحد‬ ‫‪6‬‬
‫حرس كلا الأخوين على حاجى بيرام الشبوو ”‬ ‫' مسبج ‪ 1‬بلا عمابزه]" تنحمةهع‪ : !/1‬ممالممانج ‪611‬‬

‫مؤسس فرقة ‪٠‬ا‏لدراويش‪ :‬الببرامية (انظر هله‬ ‫‏‪ ١‬مومرونييت ب > سنة‪ 5581‬؛ وهذان المصنفان بحل‬
‫‪.‬ش أحمد معيشة اهلازد فتحل جسمه‬ ‫وادةع)ا‬
‫الم‬ ‫لاه مابزعزالة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪: 11.‬‬ ‫مجلهما (‪ )5‬وميم‬
‫ببيجان»؛ ومعظم‬ ‫حى بدا كالشبح ومن ثملقب «‬ ‫عم«تمسد أمماسفاءت ( ضحت زكر » عربن » تجلد‬
‫اللإلتىارللكغةية‬
‫توااليلفهتفصىوف ‪ .‬وقد نق‬ ‫لالع ‪ +‬بومباى سنة ‪ 5141‬؛ (‪ )5‬ومصبوت‪:1‬‬
‫كتاب «مغارب الزمان » الذى ألفه أخعوه بالعربية‬ ‫فلسوصافلا مارك عزو ميل مومع و‪٠ 3‬‏ ف أعبال‬
‫آن»ست(الة سنة‪1511‬م »‬
‫ار الاعالشقي‬
‫أنوثانو«‬
‫بع‬ ‫بورج » السلسلة الأولى » المجلد اللحامس ء سنة‬
‫‪١‬ه‏ وقازان سنة ‪١581‬‏ ؛ بولاق «س‪#‬امالخ)'‬ ‫قم‪1‬اء‬ ‫ْ ‪4681‬‬

‫ولبيجان رسالة تركية أخرى تشبه أن تكون تاركاً‬ ‫‪:‬دممزة‬


‫وبالنسبة للتقوش (‪ )0/‬مم‪ 2. 7‬س‬
‫للأنبياء هى «روض الأرواح؛ ؛ وقد شغل هلا‬ ‫كة‬
‫وفىسن‬
‫‪1‬د‬
‫مسد إصترووير» العدد ‪)44‬‬
‫الموالف نفسه يخلق العام و خخاصة وصف عجائب‬
‫وتقدير تحلى فى كتاب (‪ )0‬مبرممظ رمعم ‪:‬‬
‫الكون على مثال الموكلف العرنى القزوبى ‪ .‬وكتابه‬ ‫(اط منسمائطا ) مساعماشاوءة مايرا © بومياى ‪+‬‬
‫ق‬
‫«عجائب الخلوقات» مأخوذ من مصنف القزويى‬ ‫بلاتاريخ ‪ +‬ولكن المقاييس الى وردت فيهغير‬
‫(انظر فهرس ريى مزج للمخطوطات الركية‬
‫المحفوظة بالمتحف اليريطانى» ‪٠‬ص‪5١‬‏ ومابعدها) م‬
‫وأما الحصون فقد وصفهادة) بره رومز ‪:‬‬
‫وله ملف آخر شببه مبذا عنوانه « دمكرنون ؛ غير‬
‫ع لندن سنة ‪/1©9١‬‏‬ ‫مقس “رو هامميومت ون‬
‫أنول أصالة »‬
‫لم‬‫أنه أاكثر‬
‫‪ ( ٠‬تامولعملاو ةيحراتلا ةدراولا هب دمتعيال ‪‎‬ابلع ) ‪+‬‬
‫وقد ألفبيجان كتابه ع«جائب الخلوقات ‪٠‬‏‬ ‫دجوتو تاموسر ةيليصفت ‪‎‬ىف (‪ )٠١‬هيله ‪‎‬ل‪: .‬‬
‫ةتدلتاقوأان‪ 7#‬طسفهنم«' ه[' لعدفامزنمفضأ ‪3‬ويأع« ‪71‎‬م ‪* 2‬‬
‫افلسنةالى فتحت ف ابالقسطنطيية(‪/‬اه جره "م م‬
‫أندن سنة‪41841‬‬
‫ويستنتج مهنذا أن بيجان كان لايزال على قبد‬
‫كم لجبيرتون > بيج مومع ممه ‪] 1.‬‬
‫الحباة فى هذا الثاريخ ء‬

‫المصادر ‪:‬‬ ‫“‪ 9‬بيجان أحمد » »ابن رجل يدعى صالحالدين‬


‫‪. :‬م‪ 0‬جل فالفانس‪_ ‎6‬‬ ‫)‪ (١‬عصسمةة همد‬
‫' الكاتب ء ومن ثم كان يسمى ى بعض الأحيان‬
‫(‪ )5‬ممه و‬ ‫لع ص ‪11‬‬ ‫© اج‬ ‫عام‬ ‫يازخجى أوغلى (أى ابن الكاتب) شأن أخبه محمد ‪:‬‬
‫مده وين > ص ‪ )8( 451‬الكاتب تفينه ‪:‬‬ ‫مؤلف تركى عاش فى النصف الأول من القرن‬
‫وم سان و وما وتاج ‪١‬غ‏ صن انق‬ ‫التاس الهجرى الموافق اللىامس عشر الميلادى ‪ ,‬وقد‬
‫الفذ‬ ‫بيجان أحمد ‏ بيحان التصاب‬
‫جانب كبيرمن الأهمية» وماسوقثقامكليوم‬ ‫بوما عبها (‪ )5‬انظر أنضاً فهارس ‪,‬مزج (لندن)‬
‫تعرض بهامنتجات الناحية عامة » والقطن نخاصة ه‬ ‫و طمعممة ب(رلين ) د عوموام (إقيلناخ)‪١٠ .‬‏‬
‫ومن مدن الناحية الى تستحق الذكر مدينة‬
‫‪ +‬وبيجنكر ) ‪ (:‬انظر«بجكره ) ‪+‬‬
‫«الفارع؛ وما خسون منزلا وثلاثة حصون عل‬
‫الضفة اليسرى لوادى ببحان ‪ +‬وبالقرب منبا‬
‫أطلال مترْيمة المشهورة » وما عدة نقوش ؛‬ ‫يّيّحان القَصَّاب » ‪ :‬ناحة جنوى بلاد‬
‫والهترجة ومبا ماثتا متزل وخمسة حصون ويعيش‬ ‫العرب إلى الشمال من بلاد الرصاص وعتوالق العلبا‬
‫فا «عاقل » عريف ‪.‬‬ ‫(نظر هذه المادة) وهىأهم بقعة فىالأراضى الى‬
‫ا‬
‫بين العن وحضرموت ؛وكانت بيحان القصاب مركز‬
‫وذذكر من جبال بيحان القصاب إلى جالبء‬ ‫'ثقافة العربية القدعة » ومما عدة أطلال ونقوش ‪6‬‬
‫ال‬
‫الجبلن المنعزلين «القستين » اللذين بشرفات عل‬ ‫ولسكانها شبرة فق بلاد العرب الجنوبية » فهم‬
‫وادى بيحان ‪ « :‬ذراع رَيدان و»يبلغ ارتفاعه‬ ‫أكفاء ناشطون ‪,‬والأرض هناك شديدة الخصوبة‬
‫قدم وهر على شكل حائط » وقدوره‬
‫بفضل ماما من العيون الكثيرة ‪ .‬وتسكن ببحان‬
‫افدىىخير وقلعة ريدان ‪+‬‬ ‫ذكره فىنقوش سوبأ‬ ‫القصاب قبيلة المَصَّعتبيّن ‪ :‬أابىبى مصعب أحمد‬
‫وكانت هذا الجبل شبرة فىالأزمان القديمة ولايز اله‬
‫وعريف ‪٠‬‏ وقدنسب إلبمابطنا هذهالقبيلة ‪:‬‬
‫محلتقديس الناس إلى الآن » وهو من الأمكنة‬
‫آلأحمد وآلعريف ‪ .‬وكان هذان البطنانمتعادين‬
‫الى مج إلا سكان ببحان الذين يصعدونه من‬ ‫وهما منأحلاف حريب وخخصوم الرصاص وأمير‬
‫قلعةريدان فىالخامس من عيد عرفة معأبنائهم‬
‫‪.٠‬‏‬ ‫مأرب‬
‫ماخلا النساء وينحرون الذبائح هناك ؟ وق اليوم‬
‫الرابعسببطون فيتلقاهم منبىمهم عندسفح الجبل‬ ‫وأهم مدبنة فى ناحية بيحان القصاب هى‬
‫« القصّاب» وتعرف كذلك حصن عبد اللهنسبةإلى‬
‫بالتهليل والتكبير وزغاريد النساء ‏‬
‫أحدأبناءأحمدبنمصعب ‪ +‬وهىمقرعاقل المصعيز‬
‫وبيحان السفل‪ -‬الى تسمى أبضا بلاد الساداته‬ ‫بيت و‪١1‬‏ حصناً ونخمسة‬ ‫جميعاً ؛ وما‬
‫والأشراف‪ -‬عبارة عن امتداد لبلاد بيحان التصاب‬ ‫مساجد ‪ .‬ولاتزال تعيش فى مدينة القصاب أسرة‬
‫وغيورةا‪:‬لشط‬
‫يعالص‬
‫حري‬
‫وتاتأللفنمؤناحى الأ‬ ‫زيعنرة‬
‫عريقة شريفة ذكرها الحمدانى ى كتجابه‬
‫والحقنبة وفهمادينةالحمةالىنحتوىعلى‪٠0‬‏ ؟منرله‬ ‫العرب ‪ .‬ولللهودفهاحىخاصبطلقعلبه«شرخمة‬
‫ها ‪١٠2‬‏‬
‫تهسىمدكبنة‬
‫ووثلعاثتةَحسصوَني»نّلان »و‬ ‫للمود» وبه خسون منزلا ‪٠‬‏ وهؤلاء اليود صناع‬
‫أسرة » ويا أربعة حصو ‪-‬‬ ‫' يشتغلون بالصياغة والنسج ‪ .‬وتجارة القصاب عل‬
‫يبحان القصان ‏ بيحان » وادى‬ ‫نفد‬
‫(وعاقصمة ‪ :‬بوتزيرر ء ب ص‪) 4‬وهرة المرعى‬ ‫' الصادر ‪:‬‬
‫المشاع (فى مقابل ا«لحمى؛ ) ‪ .‬ونحن نعرف من‬ ‫»‬ ‫زقة الطمدانى ‪ :‬الجزيرة مطيبلعرةم[ام‪,.‬ح‬
‫النصوص السبأئيةه بيحان أخرى؛ وهومكان بقوم فى‬ ‫‪٠‬‏ مادة بيحان‬ ‫‪ 54‬ء ‪» 89‬انظر الفهرس‬ ‫ص‬

‫الجوف( وموومويج ‪7١‬‏ ى صن ‪, "1 5‬ممفصدم‬ ‫(‪ )5‬برمكا ‪ : 0.31.‬امسمفعلة رامنظ ‪١11‬‏ ‪,‬مس‪1‬‬
‫؟عمعد‪ 12‬مه مممصدساكا ‪.‬لا“‬
‫ب ‪١‬ء‏ ص ‪4/1١‬‏ م‬ ‫ها ص‬ ‫‪ +‬ج ها ء لندن سنة ‪54981‬‬ ‫وم‬
‫ص‪١6‬‏ »ء‪/‬ال‪/‬ا) ‪ .‬وبيحان فىقولالحمدانى ( صفة‬
‫‪٠‬‬ ‫‏‪ () ١155 ٠‬اصمالطعو ن‪» : .‬ممززم ثديأ‬
‫جزيرة العرب) كان يرويه رَّدمان والحصى ولكنه‬ ‫سنة ‪ 8681‬ء الفصل الأول عن ببحان القصاب‬
‫كةا‪.‬ن‬
‫وار‬
‫صد‬ ‫ى‬‫من‬
‫ابد‬
‫والشر‬
‫كان بستى ماء‬ ‫ص‪ 08‬و الفصلالثاقىعن يببحان الأسفل ص‬
‫م‪2‬ن‪0‬‬
‫معظم نازليه من بى مراد اللين كانت لزعيمهم‬ ‫بلكب الا( ) ممصتماة ‪.‬ل ‪ :‬يليساط بذ مم ‪١‬‏‬
‫آل مكْرّمان مكانة عالية فى قبيلة ملحج » وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‏‪1‬ب‪8‬‬
‫ص ‪3١‬م‬ ‫ات‪1‬س‪4‬نةاء‬
‫لقيك‬
‫ير‪#‬انش‬
‫ذكر باقوت بيحان ضمن القائمة الى ذكرها‬ ‫[ شليفر نوراه ‪][.‬‬
‫تاليف جنونى جزيرة العرب ‪.‬‬
‫‪,‬‬ ‫وئمة ثلاثة عخاليف بيحانبة ‏‬ ‫»ادى ‪ : :‬واد وصتع فىجنوى‬
‫' ‪ 8 +‬بيءدان و‬
‫(‪ )1‬بيحان الدولة ب(يحان الأعلى) وهى‬ ‫بلاد الغرب » بين وادى حخريب (انظر هذه‬
‫الجزء الأعلى الضيق القاحل القليل الشكان من‬ ‫نظ(ر‬‫المادة ) فى الغرب » ووادى مّ“خّة فىالاشرق‬
‫الوادى م©ن هبدئه حت ناطبع على حد بيحالة‬ ‫مادة «دعوخل » ) ؛ وهذا الوادى الطويل الذى عتد‬
‫نرظ(ر‬
‫اشيئ‬
‫القصاب ‪ .‬وكان من قمبلثل أرض بتَ‬ ‫عن كور عاذ للة‪0‬انظر مادة دذعلوى») حوالى ماثة‬
‫نطنة الرناص »©ولكنه‬
‫هذهالمادة ج)زءً! مسل‬ ‫)إللثىمال حىنغيبدالله‬
‫(‪5‬ب‪0‬لا ا‬
‫كيلومتر م‬
‫الآن بتبع دولة امن ‪ .‬وجوه وخمم بالنظر إلى‬ ‫تلةين » كانفىبوممن‬ ‫ترم‬
‫باء‬
‫َصحر‬
‫تفى‬
‫سافة‬
‫الج‬
‫مياه الغْسيئل الراكدة ‪ .‬وقصبته‪ .‬البيضاء ( انظرهذه‬ ‫(نظر مادة‬
‫قتتتببآن القدعة ا‬ ‫ول'ة‬
‫دعدة‬
‫الأبام قا‬
‫اللادة ) فى الجلوب ‪,‬‬ ‫قتبان» ) وقد أصبح الجزء الرئيسى من بيحان‬
‫اليوم هو نخير متاعرف من تواحى جنوي بلاد‬
‫(؟) ببحان القصاب ‪ :‬هو الجزء الأوسط‬
‫المحصب من الوادى ( انظر هادة « بيحان القصابة)‬ ‫العربطربلأامقارئة و»ذلك ‪.‬فضلالبعئةالأمريكية‬
‫الى قامت بعملها سنة ‪٠6891‬‏‬
‫() بيحان الأسفل ‪ :‬هو الجزء الثمالى الباق‬
‫من الوادى » وهو قليل السكان » بتتى تدرجآ‬ ‫وبهبحن » ف النقوثى القتائبة إنما تدل‪ ,‬على‬
‫حبى بدخل فى الصحراء الرملية الواسعة » وكان‬ ‫(و بيحان) أو على ااعبد‪ .‬وهله الحققة‬
‫ق‪.‬بياة ذ‬

‫يسيطر على ‪#‬اليفه الإربعة ( حنو والششط حوقابة‬ ‫نهدبرع‬


‫اب‬‫الاشتقاق الذى قلال‬ ‫لادؤيد فيهظاهر‬
‫إتزاناتا‬ ‫بِحات ء وادى ‪.‬‬
‫فى ملتقى وادى بيحان بوادى متَبللقة أحدث‬ ‫وعسيلان‪ ).‬أحفاد البى ( يسيطر علىالخلافينالأولين‬
‫قطاع مائلفي ‪.‬الأأكمة ذات الطبقات‪ ,‬فأتاح ذلك‬ ‫السادات ويسيطر الأشراف على الغلافين الآخرين )‬
‫تقرير وجود ساسلةمتعاقبةمنالفخارترد"إلى حوالى‬ ‫ومن ثم التسميتان بلاد السادة وبلاد الأشراف‬
‫سنة ‪١٠٠٠‬‏ ق‪.‬م‪ ».‬جين أقيمت أول دار هناك »‬ ‫بالنسبة هذه البلاد جميعا ‪ .‬وقصبة بيحان الأسفل‬
‫وفى الألف ومائتينمن السنين حتى هجرشبكة‬ ‫هى تقوب ويامهبط للطائرات ‪ :‬ويعيش هناك‬
‫تر‬ ‫يارم‪(.‬‬
‫‪8‬أمت‬
‫سالنىت‬‫الرى زاد مستوى الجقول حو‬ ‫أيضاً ب ود عديدونمعظمهم ينتسبون إلى بلحارث»‬
‫واحد كل سنة ونصف الوسنثة )م‪.‬ة بناه من اثنى‬ ‫وتسيطر هذه القبيلة أيضاًعلى مناجم الملح‪ .‬الشوورة‬
‫عشرمدماكاًيعدأقصىم بالغتاهلكشوضفىهجربن‬ ‫ق أيادمالموغلة فى الصحراء م‬
‫فلقرن‬
‫حميد ‪ :‬والراجح أن هذا البيت أنشى“ ا‬
‫وكائت المنطقة كلها فى العصر القديم أكنف‬
‫الأول قبل الميلاد ‪+‬‬
‫زراعة بفضل الدواميس»وظلت قاعدة مملكة قتيان‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫قروناً فىهذا لكان » علىطريق البخور بين‬
‫(نظر هذه‬
‫شْلوَة ا(نظر هذه المادة) ومأرب ا‬
‫‏(‪ )1١‬الهمداق‪ :‬صقة جزيرة العرب » طبعةميلو‬
‫لمادة ) ؟ وكان ثماهبام خاصاً بثل هتجتر على‬
‫موانوكة» ص ‪ 84‬وف مواضع عتلفة ؟ ترجمة‬
‫فسيرة قليلة من جنوبى غرب عَسَيئلان ‪ :‬وكان‬
‫بط ء ‪1‬ص‪ )1( 86‬ياقوت» ج ‪1‬ص‬ ‫قمدعمة ( انظرهذه‬
‫و‬
‫هذا مهوضع ت'ماعلأ ت‬
‫كملا و اجة عاص ‪ 494‬و عمارة ( برد‬
‫مم ) ص ‪ )(8011 141 0‬اين المجاور ؛‬ ‫الادة) قصبةقتبان( فىبليئاس '‪ :‬ثومنه ) “ءكما‬
‫تاريخ المستبصر (لطبوقفةكرن )ص ‪481 6 95‬‬ ‫«استبان ر'ودوكاناكيس نامسادهج قبلا من‬
‫التقرشن ‪ .‬ومكننا » بفضل ماكشفهنا سنة‪٠‬‏‪841‬‬
‫‪ )4( 441 > 10‬وممسطمية مه‪ :‬ساسع‬ ‫وخاصة سلع أرّنيوم الرومانية ؛ أن نحددتاريخ‬
‫عفطمع عترماعةاز عزع » فى مواضع مختلفة (ه)‬
‫نإتيان الثاز علب تماماً مخوالى ممنة ‪٠١‬م‏ ‪ :‬وقد أدى‬
‫كسدحمعك ‪ : 1‬كمسابطامنتاع‪-‬فنه نوميم كتوم عم ©‬
‫جاءص ‪ 403 581‬وج ‪7‬ء ص لاه (‪)0‬‬ ‫ثىور على‬ ‫لعإل‬‫(غش و‪:‬حداث)‬
‫اكتشاف قصرين ي‬
‫معومممرة ‪١ 8.‬‏عساظةج‪ 4‬مفلزهبوم© مثله ماضن‬ ‫طائفة من النقوش » وتمثال برونزى للأمرة‬
‫ممح ‪ 00 01‬ممصلططة ب لله مضع‬ ‫بترأت وتمثالين بديعين برونزين لأسدين على‬
‫الضل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫االلفهطلتينى المتأخر وقد اعتلاهها طفلان ‪, .‬وقدعثر‬

‫‏‪ "٠‬وما بعدتها (‪ )/‬يطاوتمضة ‪ + 0.‬مماطدط‬ ‫فى حتْيلّد عقيل ‪.‬على جبانة ‪ .‬تمنع ودرست‪ ,‬إلى‬
‫‪.‬حدما ‪ .:‬ووجدت أبضا أطلال عتيقة أوغل من‬
‫جه ءأصن ‪١‬‏ دلا (‪ )5‬مممسعماللا ‪.٠‬‏ ‪5.‬‬
‫مماويضمادسصيملاءهظ‬
‫لطاع مقا كذ ‪8:‬ج مفاجهتيمهة) ‪«.‬‬ ‫هذا جنوباً فىحصن المجر وهجربن ميلد ‪ .‬وهنا‬
‫بيحات ه وادى ‪ -‬بيدبا‬ ‫لانن‬
‫أن نتوسع 'ى هاذلهنقطة هنا » ويستطيع القارئ‬ ‫عمانتساساة ايده ميواسنة ‪7‬فؤاءص ‪51‬ء‬
‫أن يرج إلىالنقط الأخرى فىمادة كليلة ودمنة ه‬ ‫اكسءقء للا )‪(١١‬‏ عببتللقة] ‪.‬للا ‪ :‬هس ممطمم‪©0‬‬
‫وزرزى سنة ‪8‬هةلء اص اخاب ‪:7١١‬‏ ‪4‬اسلالالة‬
‫طرد الأمير الذى ولاه الإسكندر الأكبر على‬
‫‪1 )١١( ١١8‬دويدسسم ال‪ .‬مشن هز قصور‬ ‫‏‪4‬‬
‫الحند » فأقام الشعبمكانهأميرامنالبيتالخاكم‬
‫‪#‬لهمماءه ه‪ 72‬إعلل مالا هل كانهااتقاتمه عتمدممه هرت ‪5‬‬
‫الوطى هو املك دبشلم ‪ :‬غير أنه سرعان مبادا‬
‫صنة ‪ 9491‬ناص ‪5"#1‬؛ لالز ‪65‬للاء لالا‪١‬‏ »‬
‫يسبر فىالحكمعلىهواهويهملشثونرعيتهم‬ ‫‪41‬‏ (‪, [6 )١١‬اع موود معط م‪8. 3‬‬
‫تأسخط هذا برهميا حكيا يدعى بيدبا » وماكان‬ ‫‪ :‬لقدمق حذ عمو ممعزلة ‏ لممنوماممم جلك‬ ‫فطوتعطلة ‏‬
‫منهإلاأن رى املكجهرةبسوء السيرةبعدمناقشات‬ ‫نلك © سنةحه‪1١9‬‏ > ج‪(1-1١1) 1١‬‏ مع‬
‫عقيمة بينهوبينتلاميذه ‪ .‬وزجه الملكفىالسجن »‬ ‫شرائط » وخريطة عامة ‪ :‬ومعصوةة‪. 01‬نه ‪ :‬بلاد‬
‫وظلفيهمدةمنالزمنلامحفل بهأحد‪ .‬وى ذات‬
‫العرب الجنوبية ه لوحة ‪١‬‏ (سنة ‪/‬اه‪ )91‬مقياس‬
‫مساءبِيمًاكان المللك مستغرقا فىدراسة النجوم ه‬ ‫الرسم اعد تدمديق م‬
‫إذ تذكر بيدبا فأمر بإحضاره ‪ :‬وعفا عن قولته‬ ‫[وفكرن ممجؤدمة ‪1 0.‬‬
‫عورهيد ل‬
‫الجريثة واستوزره وحباه بعطفه واحترامه ‪ .‬وصرف]‬
‫الملكمنذ ذلك الوقت كل همه إلىاللبوض رافق‬
‫وبيديا » ويعرفه الغربيرن عادة بامم بلياى‬
‫بلاده وأبدى رغبته فى أن تاخلسدمه شأن أجداده‬
‫بكتاب عظمسهلالتناول يكون مصدرا للحكمة‬ ‫‪2‬‬ ‫أويلياى نمملاد ‏‬ ‫تمرئ أوبدياى تمميئج‬
‫البالغة ‪ .‬وعندئد اعتزل بيدبا العالم واستزاد بالطعام‬ ‫هو صاحب كتاب كليلةودمنة ‪ :‬ويمكن أن يرد‬
‫الاسم الذى عرف به عند الغربين إلى الصيغة‬
‫وأدوات الكتابةورافقه تلميذمنتلاميذه أملعليه‬
‫ل هكذتااب‬
‫كتاب كليلةودمنة ‪ .‬وماإن أتمبيادبا‬ ‫العربية بيدبا أوبيدباه ‪٠‬‏ وامم النسخة السريانية من‬
‫حتى دعاالمللكجميع أفرادرعيتهليسمعوا ماجاء‬ ‫هذا الكتاب الىأاخعلدتمبعلنون يتبداك أوبدوَكوء‬
‫ويزعم بنى ىرمع أن هذه الصيغة الأخيرةمأخوذة‬
‫‪.‬ب »ه وقرأهعليهم يدبافىحضرة اللك‪٠‬‏‬
‫من المشكريتية «فيدبايتى ومعاها وصاحب‬
‫الصادر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اليلمث‪١‬‏‬

‫‏(‪ )١‬رمقعط ‪:‬فس وماطامكة ع جصقماس‪8‬‬ ‫وكل متعالمه عن هله الشخصية الأسطورية‬
‫سوط © طبعة يبكل إمءوزع ص "‪ + 4‬تعليق‬ ‫ورد فىمقدمة منود بنسبوان » واهلواسم‬
‫ا‬
‫“ص‬‫اسدبهى »‬
‫سعة‬
‫رقم‪6(1‬؟) كليلةودمئة» طب‬ ‫للستعار لعلى بن الشاه الفارسى ‪ +‬الى صدار مما‬
‫‏‪ "١‬من النسخة العربية » طبعة شيخو ؛ ص ه‪81-‬‬ ‫للنسخة العريبة كمتناب كليلة ودمنة ‪ .‬وبملكاننا‬
‫بين‬ ‫بيدبأ س يبدو‬
‫(انظر هده المادة)‪:‬مابين عا ‪8141-4041‬‬ ‫دن النسخة العربية (") انظر أيضا مصادر مادة‬
‫سوى جزء مزخرف في سعة بالقرميد المطلى بالميناءه‬ ‫«كليلة ودمئة ه ‪٠‬‏‬

‫‪ [1‬فنسنك عءمتممع لآ ‪.‬ىق آّ‬


‫الصادر ‪:‬‬

‫ملا “جه مرف‬ ‫‏(‪ )١‬ملز ملا ع اسك‬


‫» ‪ :‬قريةثتريةفشبىه جزيرة القريم‬
‫عنامال فملموموسا وى لموالقك مووين‪ 8‬ممصصول ©‬ ‫بَبدّر‬
‫إلىالجنوب الشرق من‬
‫ص ‪ 54‬وما بعدها )'‪(١‬‏ عر و‪ 3‬اممتوماممطتظ‬ ‫على مسيرة ‪ 81‬ميلا‬
‫مت معز تاج "اء عام ‪#‬لاهام ‪, 18, 0‬‬ ‫هىطفىوروس من أعماليلتا)‪+‬‬
‫(وة‬
‫حي‬‫ايول‬
‫سبناست‬
‫عنمقة ‪:‬معط علا ‪7‬ه ما‪#‬مسفممط مزتميوتلة © الله‬ ‫وبيدر أكير مدينة فى وادى بيدر ب(بدر سكابه‬
‫آياد لإمقلء هقب ؤثلم‬ ‫دولته) اشبرت بجماقا وخصب ثريا ؛‬
‫ب‪+‬يدر ‪ :‬ناحية فى الهند !أوسطى الجتوبية‬ ‫د هشاعراء زوين ‪2‬‬ ‫وكثيراًماشا ب‬
‫(دالدكن» [انظر هذه المادة]) » وقصبة تلاث‬ ‫ب[ار تولك رمطعدة ‪] 83,‬‬
‫الناحية » وتقععلىخط عرض ‪0 715‬شهلا »‬
‫خط طول ‪ 70 7/0‬شرقاً » وعدد سكانبا أكثر‬
‫و‬ ‫بيّدر ع ‪ +‬هدينةهنديةقدبمةعلىخطعرض‬
‫من ‪00٠,1‬‏ نسمة » وهى عللىمسيرة ‪7‬م ميلا‬
‫"هه شالا » وخط طول لال ”ل شرقاً ؛‬
‫شيالى غرفى حيدر آباد » الى مكن متها الوصوك‬ ‫غزاها المسلمون أول الأمر عام‪1771‬م فأصبحت‬
‫إلا بسبولة بطريق الير والسكة الحديدية ‪,‬‬ ‫حاضرة ملوك اللهمنبة ( انظر هذه المادة ) عام‬

‫والقول بأن بيدر هى عبن قيْنْدَرْما القدممة‬ ‫مم ثمحاضرة خلفامهم من بيت البريدشاهية‬
‫(يوته ‪ :‬موت ‪ 4‬ح لأاءص )‪١15‬‏ لايلق‬ ‫( انظرهذهالمادة) ‪ .‬وماآثاركثيرة تشهد بعظلمة‬
‫الآن وقلبا (انظر زمسمةهدنة‪ + 6.‬ومع علة ‪ :‬ممفاظ‬ ‫هذيناليتين» مماالقبورالضخمةللملوكالعشرة‬
‫سومج يوه أوكسفورد سنة‪14891/‬؛ص ‪6 )8‬‬ ‫الأواخر منبيتمبمن ‪ .‬أمقابور ملوك البريدشاهية‬
‫وكانت بيدر جزءامنمملكةكتلذيانالجالكيئة بن‬ ‫تأكثر حستاً من قبون أسلانهم ‪٠‬‏ وأجملها‬
‫القرين الرابع والسادس الهجرين ا(لعاشر والثانى‬ ‫رليىد شاه المزين بالقرميد الملون اللطيف >‬
‫قبيرع‬
‫عشر الميلادين)» ولكنها سقطت أفيدى الكاكتيئة‬ ‫وبقال إن ماوك البريدشاهية قد أعملوا الهدم ق‬
‫أصحاب و وتشكل » عندما فتحها الغشان (محمله‬ ‫قصور أسلافهم ببى مبمن ء وهله الفصور ليست‬
‫ابن شغتق‪ [.‬انظر هذه المادة ] ) من بعد عام‬ ‫الآن سوى خرائب ‪ .‬ولكن بقيت من قصورهم‬
‫الام (‪7981‬م؛ وتحدث ضياء الدين يدر عن‬ ‫آثارجميلةتذكرمنه ها رنكين محل» المرصغ بالاوكلوة‪.‬‬
‫الحصار بالتفصيل وذكر الحصون ‪ +‬ق كتايه‬ ‫دنرصة العظيمة الىبناهاحمودكاوان‬
‫واللبرمقم‬
‫اوم(‬

‫ككله (‪7541‬م) ؛ ودمر بعض مبائها » ولكنه‬ ‫تأربخفيروزشاهى» المكتبة المندية » ص ‪ ) 444‬م‬
‫رد علىعقبيهمساعدةمحمودشاهسلطان كجرات ه‬ ‫وانترعها من والى ألغ خانء بعد معركة عنيفة‬
‫وبلغت بيدر أوج ازدهازها فى عهد الأسرة‬ ‫عام ‪/85‬اه (‪041‬م) ظفر خخان » وهو أمبيرصّده‬
‫البهمنية أثناء الفّرة الى تولى فبا محمود كاوّان‬ ‫( قائدصّدى أوقمميضم‪١٠٠‬‏ قريةتقريباً؛ برنى‬
‫(نظر هذه المادة ) الوزارة باقتدار » حوالى عام‬
‫ا‬ ‫؟رحلة » طابلعةقاهرة » < ”ا‪-٠‬ص‪,‬‏‬ ‫‪54‬‬
‫ص‬
‫؛ ولكن‬ ‫(‪13-!554‬ؤام)‬ ‫ككلم اكلم‬ ‫ه‪ : )/‬وما بويع ظفرخان أول ملك ممنل‪:‬وك‬
‫سملطان البهمنية تدهور‪ .‬بعد قتله » ‪.‬لصالح الوزير‬ ‫الأسرة البهمنية (انظر هذه المادة ) متخذاً لقب‬
‫قاسم بريد مئسس الأسرة الريدية (انظر هذه‬ ‫علاء الدين حسنسبمن شاه» قسممملكتهإلىأربع‬
‫المادة ) وعائلته ‪ .‬وظل البهمنية ملوكا يتلاعب ‪-‬‬ ‫ولايات » وكانت بيدر واحدة مها ‪ .‬وكانت البلدة‬
‫الوزراء من البريدية » حجى عام ‪5‬هقه (هؤهام)‬ ‫(ية » الدولة‪:‬‬
‫لرابتيجهيةمن‬
‫هااملةنمانحية الااسئ‬
‫ابركيدما » عألسىاس‬
‫حير‬
‫على الأقل ؛ وكان أم‬ ‫آثارها [انظر هذه المادة]) » وقد اعتقل مأهسيارآ»‬
‫الأمر الواقع » حتى عام ‪444‬ه (‪74‬هام) »‪+‬‬ ‫باعتبارها قلعةحصينة » شمس الدين سابع ملك من‬
‫يىد لقبملكبعدوفاةكلم الله‬
‫رعل‬
‫بنه‬
‫واتؤذاب‬ ‫ملوك الأسرة البهمنية (‪/194/‬ا‪8‬ه"ش‪8‬ت‪01‬م) ؛ وأقام‬
‫آخحرملكمنالأشيزةالهمنيةفيايظن(بالنسبةللسكة‬ ‫اجنام‬ ‫ما ‪ 000‬ال‬ ‫محمدالثاثى‬
‫الى ضربت باسمه » عام ‪140‬ه متهدام »انظر‬ ‫هدارس للأيتام ف بىيدر وفىغيرها ( انظرونه >‬
‫‪ 700‬لعنهمة‪ 0:‬منفسا‪-‬لاك ‪ 111‬روورط ‪ 6‬ص ‪١5/06‬‏‬ ‫"‪٠5‬‏ ) وقام‬ ‫‪ 51‬و صن ‪3‬‬ ‫ف‬ ‫م‬
‫ودانت بيدر لإبراهم عادل شاه سلطان بيجابور‬ ‫رة البهمنية»سبجومعلى‬
‫سشمن‬
‫أمال‬
‫لامن‬
‫اهث‬
‫فيروز شا‬
‫عام ‪1١87‬ه‏ (‪4151‬م) > وضمها أورتكزيب‬ ‫شقيقهأحمدعام(‪181‬ه‪114‬م) وضد المجوم‬
‫عام ‪1١55‬م‏ (‪5651‬م) للإمراطورية الغلية ‪+‬‬ ‫فتقل‬ ‫فىبيدروأدى ذلك إلىتولىأحمد ‪١‬‏‬
‫ثم انتقلت إلى حوزة نظام الماكآصّف جاهعام‬ ‫بعدها بوقتقصيرحاصمتهمنكبيس كة إل يىبدر‬
‫م‬ ‫ل‪4‬م)‬
‫ال‪1‬للها(‬
‫‪/‬ا‬ ‫‪ :‬برهان مآثر » طبعة حيدر‬ ‫با‬
‫طالبسيداعطلى‬
‫آباد ه ص ‪ :)09.- 94‬وأعاد بناء الحصون‬
‫الآثار ‪ :‬يوجد وصف المباى ‪6‬و'نخاصة‬
‫ماارتبط مها بالأسرتين الهمنية والبريدية » فى‬
‫‪.‬وأطلق‪٠‬‏ علبهااسم‪ .‬محمدآباد‪»٠‬‏ والحق إن موقع‬
‫المادتين الخاصتين مماتين الأستنبن ‪ :‬أما‪ :‬المبانى‬ ‫يبدر الطبيعى علىهضبة صحية وتوفر اماهفها»‬
‫الخاصة بالفترة‪.‬الاليلةعهد البريدية ‪ ,‬فل أاهمية‬ ‫ومركزها المتوسط فى المملكة ‪ .‬أتاح لها مانا‬
‫ايثلص‪.‬ف‪.‬حات المشاريلهاى‬
‫ها ولمنتناوها باولحد‬ ‫م توفر فى أحلكستنل'‪.‬يباردكة ‪ .‬وهاجم‬
‫السلطان محمودختلُجى » ملكمالوا » يبادرعام‬
‫الو‪.‬صف الزتادلىرمنوكتوابي يرزدواليىاالسابق ذكره >‬
‫يفين‬
‫والمصن ‪ :‬والباب الأول مثابة «حصن استكشاف»‬ ‫والبلدةوالحصينكلاهمامسورانتسويراًكاماة‬
‫لباب الى الشتررّه دَرُوارُه س وسمى بهذا الاسم‬ ‫ويشغلان موقعهما الحالى منذ عهد أحمد شاه ولى‬
‫بسبب وجود صورق تمرين نحبتا عالوىاجهة »‬ ‫الهنى الذى أدمج الحصن أفندى القدم غرف‬
‫‪7‬‬
‫‪(9‬ص‬
‫‪0‬نية‬
‫حىصون الدك‬
‫وما املنمعالم الشائعة ف‬ ‫"‪1‬ل‪/‬ه‬
‫هام‬
‫نىيه المشبدة عام ال‬
‫بيةا ف‬
‫المنطقة المحال‬
‫والباب الثالث» كسيد دَرْوَازَهء ضخمء وأسواره‬ ‫(‪7841 -4141‬م ) ؛ ومن المعروف أن مهندسين‬
‫منحدرة » وله قبة نصف كروية وكللدستات‬ ‫ومهندسن معمارين من الفرس والآتراك قد‬
‫فىالأركان تذكرنا بعمارة دفى المعاصرة ء بيدألا‬ ‫كلفوا بالعدل‪:‬ومين الأرض الواقعة ثمالىالحد‬
‫تتميز بعقد خارجى واسع الفرجة » مرفوج على‬ ‫إنكارجى وشرقيه هبوطا شلدداً ؛ وف الجوانب‬
‫قوائم فاولشقاكلة ‪٠‬‏ على غرار كثير معناصر‬ ‫الأخرى توجد الأسوار داخل خندق مالى ثلانى‪:‬‬
‫العمارة الىنستلهم الروح الفارسية فىهضبة الدكن»‬ ‫حفره خارجنتوءالطبقةالصخرية الحمراءمعماربون‬
‫وهو بن خصائص مبئى الأمرة البمنية بصفة‬ ‫هنود( ص ‪ . ) 41‬وقدجمرتمعظمخخطوطالدفاع‬
‫خاصة (ص ‪ . )4"8‬ويقال إن أسوار البلدة من‬
‫فغزوة الىقامممامحمود خمّللجبى ( انظر ماسبق )‬
‫ال‬
‫عملعلىبريد( محمدسلطان‪ :‬آبينهبيدرء ص‪١1‬‏ ‪-‬‬ ‫ورممها نظام شاه؛ ولكن صفبا تغرت ف عهد‬
‫فككم زققهما خم‪5‬ه‪1‬ام) ‪4‬‬ ‫‪ )81‬عام أحف‬
‫محمد شاه الميمى ‪ 0‬حوالى عام ه‪/‬اممه ز لم‪2‬‬
‫ولكن ليسمنشكفىأنهاحلتمحلبناءشيده‬ ‫بعد استعمال البارود و‪.‬أدخل منود شاه نحسينات‬
‫ملوك الأسرة البمنية ‪ .‬وهتاك أشنا ‪ 70‬برجا‬
‫مننامه «واررنة‬ ‫ى‬ ‫قليلة لأحمية‪ ( .‬النقوش ‏‬
‫باوزاًأعدتلكىتطلقمنباالمداقع بعيدة المري ‪+‬‬ ‫ص‪ 11‬س‬
‫‪/ 4 57491--5191‬‬ ‫سئة‬ ‫زر‬
‫وحمسة أبواب )(‪9‬ص‪*«8-0١‬‏ ‪.‬‬
‫‪ »)1‬وأدخل على بريد شاه تحسينات أنوطاسفعا ‏‬
‫ئة‬ ‫وداخخل الحصن مسجد كته خامللاب(‬ ‫ارقم‬ ‫عنها تركيب مدافع كبيرة ع‪:‬ا‪4‬م‪94‬‬
‫عشرعموداً» » وأطلقعليه هذا الاسم منذ فآرة‬ ‫‏‪٠.‬قد وصف محمد صالح‬
‫(‪5‬قهكت الاهام) و‬
‫اضبحلاله عند مجاجبت الأعمدة فالىليواك) *‬ ‫كتمبو عمل صالح" المكتية الطندية © م ‪+ #‬‬
‫وهو من أوائل المبانى الإسلامية فى بيدر والمسجد‬ ‫‪ ) 0661‬خطوط الدفاع فى عهد شاه‬ ‫ص ‪44١‬‏‬
‫الجامع الأصلى » وقدشيدقبلذقلالعاصمة ( يشير‬ ‫رلات‬
‫يعم‬
‫يلى‬
‫غع‬‫توصف‬
‫جهان ء ويدل هذا ال‬
‫‪51 -‬قلم]ء‬ ‫النقئشإلىعام‪/١13/‬ه‏ د‪11‬‬ ‫حلاحدرجى الذىيبلغطوله‬ ‫‪.‬ولفيا‬
‫طفيفةمتعاقبةا‬
‫هنطووجوزو سنة الو ‪1‬ه‬ ‫دا‬
‫فل‬‫مءه‬
‫‪-‬وما‬
‫ممن‬ ‫فمسبعوةثلاثونبرجأ بارذ»ً معظمها ضخم »‬
‫ص ‪ ) 035 - 55‬؛ والطراز ضخم يسير على‬ ‫وف كثر منها مواضع مهيأة لإطلاقالمدافم وسبعة‬
‫ى الواجهة اليالغطوها‪4!.‬‬ ‫ة‬‫صو‬
‫‪5‬‬
‫اة ‪6‬‬
‫خاحد‬
‫نرة و‬
‫وتي‬
‫‪5‬‬ ‫أبواب وكذلك ثلاثة آبواب متتالية بين البلدة‬
‫‪05‬‬

‫وفها ممر للهروب منهعندوقوع أى طارئ يؤئدى‬ ‫متراً » وروافد العقود الدائرية الداخلية فيخمة‬
‫راصلط‪ )8/0--1‬؛ والحمام‬
‫إل خارج الأسوار ‪/‬‬ ‫للغاية ؛ وترتكز القبة الوسطى على طوق سداس‬
‫الشاهى ‪٠‬‏ ويرجع إلىعهد الأسرة الهمنية المتأخر‬ ‫الشكل » تر ق تهواقل كلها صورة طبق الأصل‬
‫أو إلى أوائل عهد الآسرة البريدية وله سقف‬ ‫من الأخرى » فتكون قتحة فى السقف للإضاءة‬
‫معقود جميل رص ‪١‬ه‪-‬‏ ‪9‬ه) ؟ وهناك أيضاً‬ ‫؟ ووتخت محل» هو الإسم‬ ‫‪4‬صه‪5‬ه)‬
‫(‬
‫مبان أأقهلمية ‪.‬‬ ‫الحديث الذىيطلقعلىماكان ‪٠‬‏ فيايرجح ‪٠‬‏ قصر‬
‫"أحمد شاه ولى البمنى الذى ورد وصفه فى كتاب‬
‫وداخل أسواز البلدة بوجد «الجتوباره»» وهى‬ ‫‪7‬ص‪١‬‏ ‪ )78‬والذى أشار إليه‬
‫برهان مآثر (‬
‫برج ضخم أقمعندمفترق طرق » ورا شيده‬
‫كتاب فرشته (مرزويزم ع ‪١‬‏ ء ص‪)"09‬‬
‫أحمد شاه لكون مركزاً للمراقبة (ص )‪١59‬‏؛‬
‫ووصفه بأنه دار الإمارة ‪ .‬وتمتاز العقود بالقائمة‬
‫ومدرسة محمود كاوان الكبرى » الى أقيمت‬
‫عام لالامم (‪1/41‬م) ء وكان مثالا الفارسبى‬ ‫الهمنية الأنموذجية فى القمة وباستخدام القرميد‬
‫مدر سةخر كراد فى خراسان (انظر يوزط ‪+ 8.‬‬ ‫الخرارى الجميل المنقوش بوحدات زخرفية تستخدم‬
‫فيك‬ ‫ل ف‬ ‫ل‬ ‫قأهشاكال نباتية وهندسية ونطوط كوفية » وهى‬
‫ومناره الباق د(مر المثار الآخر ء والركن الجنوى‬ ‫فارسرةبوجهعاممعشيةمنالفنالصيبى (ص ”‪5‬‬
‫الشرق بانفجار بالبارود عام ‪/١11‬‏ ها بح‬ ‫ل ال )ا وو ه كسكن [‪ 0‬ساء» بالسنسكريتية]‬
‫‪5‬م ) ء وارتفاعه ‪+‬م‪٠‬ث‏رأعلى ثلاث طبقات »‬ ‫ي»ين عل » شرع‬ ‫كغل‬ ‫شتش‬
‫رترك‬‫و»و‬ ‫عل‬
‫وقد اندثر جانب كبير من البناء القرميدى من‬ ‫فىبنائهاكلهافى عهود الأسرة الهمنية » وأعاد‬
‫المنارات والواجهات ‪٠‬‏بادأن نسب الضوء والظل‬ ‫ملوك أسرة بريد شاه بناءها ‪ :‬هناك موضوع‬
‫الناشئة من صفوف العقود‪ .‬ذات التجويف العميق‬ ‫بيردى أنموذجى سملنسلة ود لا'ةفى تتركتشمحل»‬
‫على كل الوجوه وصورتهما الظلية وتبادل التأثيرمما‬ ‫‪:‬عاد على بريد برناَءشكين ل باستخدامالتكفيت‬
‫وأ‬
‫يسرالعين ‪ .‬وأفخر أثرمنعهد الأسرة الهمنية »‬ ‫بالصدف والحفر على اللشب لرسم وحدات‬

‫ولانظير لهى مكانآخرق الغند وص (لقب‪)٠١١‬‏‬ ‫زخخرفية هندية وإسلامية أيضا مع شىء من‬
‫تتخلت كرماق ء وهوبوابة تحضجمرة فها أربكة‬ ‫البروز فى العقود الخشبية » وهو أحسن عمل من‬
‫لهاصلةبالولىخليلالله» وفهامدليات كبيرة‬ ‫'عمال ابريدية ولكنه ثقمياس صغير جد‬
‫أ‬
‫جميلة منالنجصالمنحوت » إلخ ‪ » .‬وفق التصمم‬ ‫ص‬
‫افلميكنلكأثركبير (ص ‪ 65-75‬ع‬
‫الهمنى الأخير وسائر على صورة ثلاث ورقات‬ ‫لاه‪9 -‬ه » ص ‪ 44 - 54‬علىالتوالى) ؛ ومجموعة‬

‫فبائية) ابتدع فغىهد الآسرة الهمنية » وهو يوجد‬ ‫بن الحجرات حت الأرض ء هرركلاتنورى »‬
‫وه‬
‫أحيانا) » تسرد بعدذلك وتصقل صقلا متقناً»‬ ‫ف مبائىالأسرةالببرديةأبضاًرص ‪١٠1‬‏ ‪)1١7‬؛‏‬
‫ويم التسويد محك سطح السبيكة الزاهى يتراب‬ ‫والمسجد الجامع لابلدة» وهومجرد منكل زخرق‬
‫صل عليهتملا » ومحتوى علىنثرات قلوية‬ ‫ولكنهرشيق » وفيهليوان شامخمعقود علىشكل‬
‫مزوجة بكلورور النوشادر ‪.‬‬ ‫مصباح نحت قبتهالمزدوجة ء وهوبناءثمفيعهد‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫متأخر للأسرة الهمنية ورمم فى عهد الأسرة الريدية‬
‫خطة على هيثة سلسلة ومدلاة فىالفرج المسدودة‬
‫(‪ )1‬تصونوولة ‪ :‬اللصدر المذكور » وهو‬
‫يغنى عن كل المصنفات السابقة الخاصة بالآثار ؟‬ ‫بالواجهة ؛ انظر ء )ص‪١7--5١1‬‏ ؛ وبسرى‬

‫ومن شاء المحصول على مراجع كاملة ولوحات‬ ‫خخائقاه ممبوب سبحانى » ويبدو ف ساتر مسجدها‬
‫العقودالمتداخلة الىت‪#‬ميزمهالفترة الثالثة منحك‬
‫وسوم وخرائط ونقوش مسهبة » إلخ ‪ .‬فلينظر أيضا‬
‫الآسرة الهمنية ' وخارج أسوار البلدة يوجد‬
‫(])سمعوسظ ل نفمناميتوسه قه حاقل هذ كمفاتمتوفابتك‬
‫فاط [ف‪/7‬زول » ج ‪ (1‬بحوربر < "‪ » 7)1‬سنة‬ ‫إ(لى جائب مبائى قبور الآسرة' الجمنية والأسرة‬
‫[نظر هذه المادة ‪ )1‬القيرالجميل‬
‫البريد شاهية ا‬
‫حلاذ‪١‬ا‏ (‪ )0‬روريم نمسم نأك »> سنة ‪- 8551‬‬
‫) ص ‪86-١١‬‏ (‪. )4‬بوه مامه ‪702‬‬ ‫جوكهندى حضرت خليل اللهء وهو يشبه طفرىازه‬
‫مودي ‪ :‬ف مواضع عغتلفة (‪ )0‬المطسملة [عزه‪:‬‬ ‫هالمديننى ويعدمنأحسنمبانىالأسرة‬
‫قايرعللا‬
‫البمئية (ص ‪١41‬‏ ‪ )541 -‬؛ ومقابر النبلاء‬
‫عقفول السلط عه لصون مي © الفصل الثالث‬
‫والعثشرون » ف مط و ومامقاط ميفة لم‪ 0‬سنة‬ ‫الأحباش فىكنت الحبشى ؛ ص )‪٠81‬‏ ومسجد‬
‫‏‪ )( ١51١8‬مرويط رموط ‪, :‬دسمممشلوجك قط‬ ‫كالى («الأسودة) ولعله شيد فى أوائل عهد‬
‫ممم مسوائر ‪ :‬النصل الثالث عشر ‪ :‬ومن‬ ‫الأسرة البريدية » وتعرابه ‪ +‬الذى يرز من‬
‫شالااءطلاع عملعىلومات عنببددرمنحيثهى‬ ‫دعةختشخبهنة‬
‫ابعلة ممرتف‬
‫ل»ف قاعدة مر‬
‫يوان‬
‫اللي‬
‫جصدفاً كاملا مع رسوم‬
‫مدينةمحصنة فسوف و‬ ‫لقبةيسندهامنكلجانب عقدمفتوح ء يشبهقير‬
‫هوائيآًللأسرة البريدية رص ‪ 5919‬ل ‪ )191/‬؛‬
‫تفصيلية قاس التحصينات فى ر‪: 8. 010‬‬
‫عنممط “رو كلا طدعوسكرت ‪ 612‬لندن سنة ‪18/‬ؤل م‬ ‫وثمةمبان أخرى عديدة ‪.‬‬

‫وبالنسبة لتاريخ بيدر انظر (‪ )6‬تصعط‪# 8‬‬ ‫ولابد من ذكر المصنوعات البيدرية المحلبة »‬
‫اماصعلك جمفة‪ 8‬هلا ره مممنامعم‪ )9( 0‬فدسجتعلة‬ ‫وهى صنف هن المصنوعات المعدنية المزخرفة على‬
‫‪3‬عهلل! تسسطمظ لمهر© مله ‪,‬جمسم©‬
‫خممسسله‪ 611 8‬جت‬ ‫الطريقة الدمشقية تحفر فها وتكفت بالفضة وحدات‬
‫سف دتفامدزه «ه رجبععمع مبيانعلرنو‪.‬سبوةالمصنوعات‬ ‫زخرفية فوق قاعدة على هيئةسبيكة (فى الغالب‬
‫البيدرية » هناك معركااجملة فى )‪(١١‬‏ هاديله ‪, 68:58‬‬ ‫من الزنك وبعض النحاس والرماص‪٠ .‬‏ والقصدير‬
‫‪‎‬بيدر بيدل‪٠ ‎‬‬ ‫‪04‬‬
‫المصادر ‪+‬‬ ‫مهنا امال قف منقرة استررطر ‪ 2511‬ا سنة‬
‫)‪ (١‬غطاظ ‪. :‬انط صمط جف ممفصسدن‪ ١ ‎‬جا‪» ‎‬‬ ‫»؛ ص _‪5١1-811‬‏ ‪ :‬وهو يغنى عن‬
‫ص‪ ١٠٠“ ‎‬ء ءاظإ‪ ١‬لام" )‪ (5‬رضاقلى شان‪: ‎‬‬ ‫ككل المصنفات التقنية السابقة ‪٠‬‏‬
‫‪>87‬‬ ‫مجمع الفصحاء » ج‪ 72‬ء ص‪‎‬‬
‫آم [ شروائى ‪ -‬وبيج‬
‫للراد ممه ‪.‬نه ]‬ ‫عوهط‪ -‬ممعت قطه تصدبصعرلة ]‬

‫‪ +‬بيدل » ميرزا عبد القادر بن عبد الدالق‬


‫أزلاس ( أو بلاس ) ء وأصله من خارى ه‬ ‫‪ 5‬يل » ‪ :‬ومعناها بالفارسية سبى” الطالع‬
‫ن(ا مووم) عام‪١46‬ام‏‬ ‫ياد‬
‫ولد فى عظم آب‬ ‫رأعوديد » وهو امم ثفر من شعراء الفرس ‪:‬‬
‫أسرته ‪ .‬وفقدأباهعام‬ ‫رت‬
‫قيث‬
‫تح‬‫سم)‬
‫ا‪445‬‬
‫(‪1‬‬
‫‏‪ ١‬ميرزا عبد‪.‬القادر بيدل ‪ :‬شاعر فارسى‬
‫َهمسيرْزادّر المتوق‬
‫َهلعم‬
‫‪441٠‬م‏ )ورقبا‬ ‫من لهند ولد عام ‪1١68‬م‏ (‪4451‬م) فى أكر‬
‫وخاله ميرزا ظريف‬ ‫عام ‪/5‬ا‪1١‬م‏ (هككام)‬
‫كباد وتوىفى‪ 4‬صفر عام ‪ © ( 68711‬ديسمير‬
‫المتونى عام ه‪٠١9/‬ه‏ ( ‪4371‬م ) الذى كان متضلعآ‬ ‫سنة‪١771‬‏ ) بدهلى » ومنمصنفاته ديوان صغير‬
‫فى الحديث والفقه ‪ .‬وق عام «‪/‬ا‪9‬ام رؤمكلم)‬ ‫فى التصوف اسمه وعرفان» ومثنوى رمزى اسمه‬
‫زار عدداً من الأماكن فى البنغال مع ميرزا‬ ‫سنائل‬
‫امولعةر م‬
‫‏‪ ٠‬وطلسم حيرتو ء واللهفنىثر مج‬
‫قلندر ‪ .‬وذهب عام الا‪(١‬ه‏ (‪(655+‬ام) إل‬ ‫قهعات‬
‫رابني‬
‫دلهو‬
‫ارال‬
‫مه شك‬
‫اولا‬
‫وجه ل‬
‫ن مو‬
‫عمها‬
‫معظ‬
‫كلتك (أوريسا) ومكث فياثلاث سنوات ‪+‬‬ ‫أوإنشا» وطبعت مجموعة مصنفاته «كليات بيدل »‬
‫كانت له‬ ‫‪-‬ى‬
‫لذ‬‫ايف‬
‫وف أوريساقدمهميرزا ظر‬ ‫طبعة حجرية بلكثير' عام ‪71871‬ه ‪.‬‬
‫أيضآ ميول صوفية قوية' إلى شاه قاسم هواء‬
‫اللهى » الذى سرعان ماارتبط معه بعد ذلك‬
‫؟ ‪ -‬حاجىميرزارحبميبدل‪ :‬شاعرشايزرى‬
‫بالببعة‪ .‬وشخص إلىدلحىعام‪81/1(١‬‏‪515‬ه‪8‬م)‪:‬‬
‫منحدر من أسرة علماء ‏ أنجبت للصفويين عدة‬
‫أطباء ‪٠‬‏ نزح أبوه ميرزا محمد طبيب من إصفهات‬
‫اكلالشتىاه كابئل » وهومجذو ب » أفرد‬
‫بنا‬
‫وه‬
‫ليستقر شفيىراز نزولاعلىرغبةوكيل كرم خحان‬
‫لمهبطاوبلا فىكتاب جهار عنصر ‪ .‬وظل بعد‬
‫'‪:‬زند المتوق عام ‪/9‬ا‪ 11/‬وكان هونفسه ‪ 75‬فتح‬
‫بىات بتدرّاين‬
‫اف‬‫غهه‬
‫ذلك عامين مم على وج‬
‫على شاه ‪٠‬‏ وتوق فى قم أثناء عودته من المج‬
‫وشوارع مره وأعظمآبادوكأكراء مثاعنشاه‬
‫فأوىائل عهدمحمدشاهحوالى عام ‪5871‬م م‬
‫كابل الذى اختى فجأة ‪ .‬وذاق ببدل فكىرا‬
‫عرارة الشدة والجوع ‪ .‬وتزوج عام ‪/4‬ا‪٠١‬ه‏‬ ‫* ‪ -‬محمد أمينبكبيدل ‪ :‬وهوشاعر من‬
‫(‪8351‬م) »‪ .‬والتحق بخدمة الأميرمحمد أعظم‬ ‫تيسايور »‬
‫لفك‬ ‫عيد‪0:‬ب‬

‫هل‪/‬لمام) ‪ )6.(1‬نكات‪:‬‬ ‫‪1‬ه»‬


‫‪8‬نة‬
‫‪1‬ور‪ 9‬س‬
‫‪1‬وني‬
‫(ك‬ ‫ابن أورئكزيب » وظل ف خلمته عدة سئوات‪:‬‬
‫وهو رسالة فلسفية تثتاول بعض المسائل العويصة‬ ‫وطلب منهالأميريوماأن ينظملهقصيدةفىمدحه‬
‫مثل الوحى والإلهام والثبوة إلخ » وهو مرصع‬ ‫فرفض بيدل أن يفعل هذا واستقال منمنصبه ‪+‬‬
‫بالكثر مقنصائد الغزل والقتطعات والرباعيات‬ ‫ويقول ختوشسكو (كما ورد فى فيض القدس ‪+‬‬
‫(كونيورسنة‪7411‬هدهلامام)» (اممحيط أعظم »‬ ‫ص ‪٠١‬‏ ) أن بيدل ظل فىخدمة الأمبرعشرين‬
‫وهو مثنوى على نسق ساق نامه لظهورى الذى‬ ‫عام » وهذا القول لايكيده الكتاب الآخروت ‪:‬‬
‫(اى‬
‫نشر فى جزء من كتابكلتيات بيبادولمب‬ ‫وسرعات ماعاد ميم على وجهه بعد استقالته *‬
‫سنة ‪8911‬ه ع اخخام) ؛ (‪ )5‬عرفات » وهو‬ ‫وزار فى هذه المرة عدة أماكن فىالإنجاب » منها‬
‫متنوى آخر نظم عام ‪١١41‬ه‏ (؟الاام) ويضم‬ ‫لاهور وحمنأبْدال ‪ :‬ومهما يكن من أمر فإن‬
‫‏‪ ٠‬بيت » ويتناول المسائل الغيبية كمايراها‬ ‫ن)ا؛لك‬
‫هام‬
‫و‪08‬‬
‫تجواله انبى عام ‪1١59‬م‏ (‪5‬‬
‫(ومباى سنة ‪١441‬م‏ ‪6( -‬مام) ؟‬
‫المؤلف ب‬ ‫‪:‬ض علآيصهَّفُ‬
‫عىر‬ ‫استفر آخرالأمر فى‬
‫ودف‬
‫»ن أحد تلاميذه‬
‫وادكا‬
‫سجاه الأول » نظامحيادرآب‬
‫م( طور المعرفة» وهو مثتوى آخريضم ‪600‬‬
‫فاىلشعر » منصباً رفيعآ » ولكن بيدل رفض‬
‫أن يقبله» علىالرغممن امثثائهلذلك‪ .‬ومات عام بيت » وم ينشربعد (مغطوطة » مكتبة جامعة‬
‫البنجاب) » ويتناول الظواهر ‪.‬الطبيعية ؛ (ط‪5‬ل)سم‬ ‫مزلم (‪١‬الاام)‏ ودفن فى قتاء داره بدطى‬
‫الحيرة » وهو أيضاً مثنوى فى ‪-‬حجم طور المعرقة‬ ‫القدعة'‪ :‬والموضع الصحيح لقايلرهمفدىينة الخربة‬
‫تفسه ب(ومباى سنة ‪4911‬م امزمام) ؛ (‪0/‬‬
‫كان عل خلاف كبير م والقير الخالى » الذى‬
‫ديوان؛ وإتنشر بعدطبعةكاملةله»ومهما يكنمن‬ ‫ارذب » ‪#‬لتشففه‬
‫»كقي‬ ‫ودش‬
‫قاه‬
‫نيهش‬
‫ممعل‬
‫أق‬
‫ة» حى رديقدال قحسب » |‬
‫لير‬
‫مةغ‬
‫ابع‬
‫أمر فكإنط‬
‫(‪4‬م > ‪6191‬م ) ونشرت‬
‫‪88‬‬‫‪1‬بل‬
‫نشرت فى كا‬ ‫ويقال بإيندل » بصفته شاعرا صوفيا » نظم‬
‫طبعةأخرىفتىكَونوبَورلك(ُشور‪ :‬سنة ‪1471‬م‬ ‫يمزايد على تسعين ألفآمن أبياتالشعرء وهو‬
‫جميل‬ ‫ذج‬
‫وهو‬
‫»و‬‫نتم‬
‫أعا‬
‫د لارام ) » (‪ )8‬رف‬ ‫مشبور فى أفغانبتان وق بعض أرجاء تركستان‬
‫لفن كتابة الرسائل بالفارسية »© محتوى عل‬ ‫مَععَنّرى‬
‫الصينية ‪ :‬وقد وضع فى صف واحد س‬
‫معلومات مفثيدلةاعمنيذ الشاعر العدبدين وبعض‬ ‫والروى » فى الشعر © ومع الأنصارى الهروى‬
‫لمحسئين إليه (كونبور سنة ‪1411‬م ع هلامام)؟‬ ‫إغزانلىظ[ر هاتين المادتين ]ف اىلثثرم‬
‫وال‬
‫وقد نشرت أيضاً مؤلفات ممتارة لبيدل فى‬ ‫وهو مؤلف ‪(١) :‬‏ جهار عنصر » وقدكتبه‬
‫طشقند »' إذ أنه معروف جداًفىجمهوريي‬ ‫عام ‪511‬له( ‪/٠ 4‬الم)‏ » وهو ق الغالب مصئت‬
‫تاجيكستان وأوزيكستان فى الانحاد السوقبيبى »‬ ‫يفمسيرة ذائية مرصعة محكايات خارقة للطبيعة‬
‫بيدلء‬ ‫‪546‬‬
‫س‪ )41( 711-81‬لببهمى تراين شفرق ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الصادر ؟‪:‬‬
‫ككل رعناء ز الآصفية » مخطوطة ) )‪(١٠١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬خليل اللهخخان« ليل » ‪ :‬فيض القدس‬
‫ها مك منتمامطاة‬ ‫‪ :‬مصنمهاننا‬ ‫ستمه‪6‬‬ ‫ترووع‪ "1‬مل‬ ‫كابل سنة ‪ ( 4881‬شمسى ) > سنة‪5891‬م ( ويضم‬
‫عام مسالط كه مااع ‪“٠‬‏ اريس سنة ‪١/181‬‏ ‪+‬‬ ‫هذا المالت مختارات بيدل استقيت من جميع‬
‫ص ‪9١95‬م‏ (‪ )51‬بالكبيسره » ح " ع صن‬ ‫المصادر المعروفة منشورة وغير منشورة ) (؟) عباد‬
‫)‪(1١‬‏ ميعوم] ‪, :‬تكله متهم‬ ‫‏‪ ١95‬و "‪١‬؟‬ ‫ض‬
‫و‪( 7‬‬
‫ر ‪1811‬‬
‫عر سنة‬
‫االلخهتار ؛ بيدل » لاهو‬
‫بطرسبرغ ) ء ص ‪/‬ا‪5‬ا )‪(8١‬‏ مم‪0‬‬ ‫(انت‬
‫س‬ ‫ديوانه »‬ ‫عسهبة لجميع مصنفات بيدل ماعدا‬
‫‪.‬ممة موبززرج * لاهور ( مقالات بقلمياسينخان‬ ‫(ا")لعبندى ‪ :‬تذكرة ببدل (ق مجلة الكلية‬
‫نيازى ) » أغسطس ‪ -‬نوفير سنة‪ 5191‬وفيراير‬
‫الشرقية ‪. :‬هملة ممالا مسترت * لاهرر ؛‪,‬‬
‫سنة “‪ )41( 1891‬محمد يوسف منقى ‪ :‬تأريخ‬ ‫أغسطس سنة ‪ )5( )58491‬عبد الغفوره نساخ» ‪:‬‬
‫مقيم انق (طبعة أكادمية أوزبك للعاوم) »‬ ‫»‬ ‫مام‬
‫‪974‬ل‪1‬ها ‪-‬‬
‫ددن شعراء » لكهنو سنة ؟‪1‬‬
‫)‪(0٠‬‏ حسينقُلى شان‪ :‬نشلتر‬ ‫‪58‬‬
‫‪4‬ئة‬
‫‪9‬س‬‫‪1‬قند‬
‫طش‬ ‫هة‬
‫ز‪:‬‬‫نوى‬
‫تل‬ ‫©‬ ‫ادلى‬
‫(‪ )0‬عب‬ ‫‪07‬‬ ‫ص‬
‫شق (مكتبة جامعة البنجاب » مخطوطة) ‪١١10‬‏‬ ‫ه > ‪1891/‬ء‬ ‫‪5‬‬
‫‪/‬د سنة‬
‫‪ 1‬آبا‬
‫الخواطر » حيدر‬
‫جازوط امون جوفك نفس مرق » سنة ‪ +191‬عدد‬ ‫ح» ء ص لاه‪١‬‏ (‪ )5‬قدرت اللهوقاسم» ‪ :‬مجموعه‬
‫دم ‪٠١‬السيرة‏ الذاتية لفرقت(‪ )25‬ووبرئص ‪ 40‬تعنعة ‪:‬‬ ‫‪81‬س‬
‫‪1‬ص‬‫هح (‪١‬‏ء‬
‫ل‬ ‫‪8‬ة‪#‬‬
‫‪9‬ر‪8‬سن‬
‫‪1‬اهو‬
‫تعرز »ل‬
‫‪#‬تنااه اط علأزفه‪“ 71‬ره دماؤجد‪ 3‬؟“ ستالين آباد » سنة‬ ‫‏‪ 00 1١7‬معارف (أعظم كره) ‪ +‬عدد ‪» #8‬‬
‫؛ سمت ممم‪4 ‎‬‬ ‫صوررلده مقد‬ ‫)]‪(71‬‬ ‫‪٠55١1‬‬ ‫يبووليه سئة ‪71459١1‬‏ ‪4‬‬
‫ح ‪١‬‏ ء سنة ‪ 4"191‬ءوما‬
‫يريم ررء طشقند سنة “‪)51( 1591‬واممع‪8,8.1‬م‪‎‬‬ ‫(‪ )8‬صدايق حسن‬ ‫‪54‬‬
‫‪1‬نة‬
‫‪ 39<1‬س‬
‫وعدد ززه »‬
‫متمج ممسمسلك ‪,‬تمامعمامارلة مفقاملة اتلد ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬م‬
‫‪9‬نة‬
‫‪1‬س‬‫‪1‬يال‬
‫‪ +‬مبو‬ ‫معنى‬
‫جشم‬
‫خأانن‪:‬‬
‫طشقند سنة ‪849١‬‏ (‪ )95‬زسدرة ‪: 511.‬مممكة‬ ‫لازام » ص لام‪ )4( 48 -‬ميرحسين دوست‬
‫انميق «دماييزمر © ستالين آباد سنة ‪٠ 458610550‬‏‬ ‫سوبهلى ‪ :‬تذكره حسيى » لكهنو سنة ‪719911‬م ت‬
‫أفففا‬ ‫‪2‬‬ ‫موده تلعسطة‬ ‫تلامام ء ص ‪4‬لا‪ -‬لالا)‪(١٠1‬‏علىشير قائع ‪:‬‬
‫الكاتب نفسه ‪ :‬بسملرزموم يديوه ‪ )8/1( 422‬بونظ ‪١ 5‬‏‬ ‫مقالات الشعراء » كراتشى سنة ‪ » 1891/‬الفهرس‬
‫صلا‪5‬سلاءلا (‪ )95‬فطاظ ‪, :‬مت ‪1. 0.‬؟‬
‫كا «‬ ‫‏(‪ )1١‬آزاد بلككراى‪ :‬شزانه عامره» الطبعة الثانية»‬
‫)ممم لالد ص‬ ‫رقم الاكا س كلكك (‬ ‫كرنبور سنة ‪٠6٠91‬‏ ع دس ‪١002 (7151-55‬‏‬
‫‪٠‬م‏ (‪ )1‬إسلام أنسيكلويدياسى ‪٠‬‏ مادة بيدل‬ ‫شر خخان لودى ‪ :‬مرآة الخيال » بومباى سنة‬
‫بقم أحمد آنش ‪+‬‬ ‫اهموى ‪:‬‬
‫بلل‬
‫كررتا‬
‫»‪ :‬ص ‪ )81( 444‬قد‬
‫آدم[‪ .1‬س‪ .‬برى أنصارى عدم ممسعدظ قية ]‬ ‫قتائج الأفكار » بومياى سنة‪4811‬م ( فصل) ‪+‬‬
‫م‬ ‫بيدق ‪ -‬البيذق‪.‬‬
‫من أن نتخلأساساًلسيرتهء فنحن نجده فى حاشية‬ ‫شرطماردةئج») ‪.‬‬
‫‪ « +‬بيدق ) ‪( :‬ارنظ‬
‫المهدىبعد أن بلغ المهدى تونس ء وى حاشية ‪,‬‬
‫يعمل فى خدملهما »‬ ‫يباًهمنما‬
‫صقري‬
‫خرثمن‬
‫شدالم‬
‫عب‬
‫‪ :‬أبوبكر بن على‬ ‫البِيُدّق ‪0‬‬ ‫‪5‬‬
‫واقسدتطاع حك هذهالخدمة أن يسجل فى كتابه‬
‫مارآه وسمعه حقاً ‪ .‬ولما كان البيذق من الداغطين‬ ‫السنهاجى ‪ :‬صاحب مذكرات عن بدايات التاريخ‬
‫الموحدى ه ولم يعرف اسمه إلا من مختارات‬
‫المتحمسين فق طريقة ابن تومرت فهو يشوف إل‬
‫استشبك مما ابنخلدون فى كنابه العير» والكاتب‬
‫الوقائع الى يروما جميع الحوادث البارةةالى‬
‫اجهول لكتاب د الكل الموشية » » ومن فقرات‬
‫تصلح لتأييد الدعوة الروحرة لابن تومرت ومبايعة‬
‫لابن القطنان صاحب نظم الجماننتلهاعنه‪.‬واكتشاف‬
‫عبد الرؤمن الى خبطها القدر ‪ .‬وحن لانعلم من أبن‬
‫أنى هو ومولاه من الشرق ‪ +‬على أن اللقب البيذق‬ ‫حزمة من الورق ر(قم‪ )4191‬فىمكتبة الإسكوريال‬
‫الذى انتقل من الفارسية إلى العربية لابزالمستعملا‬ ‫على يد ليق بروفسال ونشره ها فى ومسعمه‬
‫لدى بربر الجنوب للدلالة على الببدق فى لعبة‬ ‫ملمامساه متماعفة‪ #‬علئين ء قد أدى إلى إخراج‬
‫الشطرنج ‪ .‬والأمر الوحيد امحقق هو أن لغة البيذق‬ ‫البيذق إلى عالم النور كأنما انطلق منمنفذ ىغياهب‬
‫الأهلية كانت هىالربرية وأنهلميكنيجبدالعربية‬ ‫«تء‬
‫رها‬
‫ذىككتاب‬
‫مدف‬
‫لنج‬
‫اعن‬
‫كمحاجنوباً فها‪ .‬ون‬
‫إجادة تادة » يستبين هذا من الألفاظ العامية الى‬ ‫الواقعية لتجاريب شخص كان ىق كثير من‬
‫تحفل ما مذكراته والعبارات البربربة الى تتلهر‬ ‫الأحوال يقوم بدور فعنّال فى الحوادث الى يسجلها >‬

‫فى روابته ‪ .‬وظل اليلق فى خافية الصورة خخادة‬ ‫شخص يبدو عاللىفور أنه واحد من الموحدين‬
‫الأولين‪ .‬وممكن أن نرىلأول وهلة أن هذاالكتاب‬
‫مخلصاً متفانيا لانساوره أطماع سياسية و»قد خدم‬
‫المهدى وعبد المومن بل يوس الأول الذى امندت‬ ‫أ النوع أوالفط الألوف ‪ +‬ذلك أنه‬ ‫ليسأخبارة‬
‫المعلومات الىيزودنا هاالبيذق حعبهىده شذرات»‬ ‫المعلومات الخديدة الواردة فى كل صفدة منه واتصافها‬
‫ومن ثامختتى من المسرح الموحدى فجأة كما‬ ‫بالحجيةتمكثنافى جميع الأحوال تقريباً وعلى نحو‬
‫ظلهر فجأة » فى صمت ودرن أتنلحق بشهرة »‬ ‫قريد » من إتماممعرفتنا بالموحدين'فى شمالىإفريقية ‪+‬‬
‫تلك المعرفة الى كانث حبى زمنهقليلةو‪.‬الست‬
‫المصادر‬ ‫ولثلانون صفسة ايلضىمها المخطوط ليس فهاخخروم‬
‫‪ : 1.‬ملأفلها كلتماصووط‬ ‫فآ‬
‫“معاو‬
‫‏(‪ )١‬لوو‬ ‫بالنص ‪ .‬على أن مما رسف له أن بداية الكتاب‬
‫ململوساه متويوززت ©>؟ ‪١١ - 4‬‏ (ك)رويماة ‪.‬و‪6‬‬ ‫مفقودة ولميأريدبضهآً أى عنوان » والمعلومات‬
‫ق بنؤوييزة * سنة ‪ 5891‬ء ص ‪١5‬‏ وبمعادها »‬ ‫دثنا‬
‫الى بين أيدينا عن البيذق ممقصاورسةيعحلى‬
‫هررثيد [ ميرائدا مفمصلةة عنس يه ]‬ ‫هو به فى كتابهء غلن أن هذه المعلوماتأغمض‬
‫‪0‬‬
‫ماذكره صاحب وكشف المحجوب » » فلعله أوق‬
‫«بير ‪ :6‬هوالشيخ ف نظامالصوفية » أوالمرشد‬
‫المراجع فى هذا الصدد ‪:‬‬
‫قوق بالطريق المستقم‬ ‫حوه‬
‫ت‪.‬‬ ‫موحى‬
‫أعنى المدبر الر‬
‫عندما يتصل مريد من المريدين بشيخ مرشد‬ ‫الذنى يتحقق به المولون للعلم الباطى المتلى عن‬
‫البى ‪٠‬‏ الأمر الذىمجعللهسلطةتوجيه المريدفى من مشايخ الصوفية ترى هؤلاء المشايخ يراعون‬
‫قاعدةعامةمنشأنهاأن تخضعالمريدلتدبيرورياضة‬ ‫مسالك الطريق ‪ .‬ولكن المرشدينبغىأن يكون خايقا‬
‫روحيين ينتبيان بهإلىالخروج مننفسه وإلىالزهد‬ ‫بالتقايد » فهو بنبغىأن يكون حااصللامعلرىفة‬
‫فى الدنيا والانصراف عمافيا من متاع ‪ .‬ويدوم‬ ‫الكاملة بالمراحل الثلاث للحياة الصوفية سواء من‬
‫إخضاع امريد لهذا التدير وأخذه بذه الرياضة‬ ‫الناحية النظرية أممنالناحية العملية» وأن بكون‬
‫تدطملابه هذا‬ ‫دى اليمري‬‫أعواماًثلاثة ؛ فإيمائأن‬ ‫خالياً منصفات البدن ‪ .‬وعندما يسئيقن المرشد ‪+‬‬
‫النظامعلىأحسن وجه » وإماأن ينكص علىعقبيه‬ ‫سواء عنطريق معرفته الخاصة المباشرة أوعن طريق‬
‫فيتبينالمشايخ أنهليس أهلاللدخول فىطريقهم‬ ‫القدرة الروحية (الولاية) الحاصلة فيه»صملناحية‬
‫والانخراط فى سلك مريدسهم ج والعام الأول من ‪٠‬‏‬ ‫المريد لأن ينخرط فى سللك الصوفية الآخرين »‬
‫الأعوااءالثلاثة المشار إليباتخصصللقيام مخدمة الناس » |‬ ‫ثراه تمسح بيده على رأس المريد ويليسه الحرقة ©‬
‫أماالعامالثانى فيخصص لخدمة الله» علىحين |‬ ‫حريدافجىة إلى‬
‫واليلسضمرنورى أن يكون الم‬
‫مخصص العام الثالث لراقيةقلبالمريد ‪ .‬فالمريد'‬ ‫»الذى‬
‫‪.‬ألنيللبحسرقة من الشيخ الذى أرشده و‬
‫ا‬
‫إنمايقومبخدمة الناس إذا ماأنزلنفسهمنهممنزلة‬ ‫ييضرا‬
‫أظب‬
‫' يسمىبير( أى صسحبّة) » ويستعمل لف‬
‫الخادم من السيد » وإذا مناظر إلى الناس جميعا‬ ‫علىأنهلقبعنحللؤسسى نظمالدراويش ‪٠ 6‬‏‬
‫علىأنهمتساوون ؛ وليسثمةفرقماببنبعضهم‬
‫تعليق علىمادةبير ‪.‬‬
‫وبعض » وعل أنهمخيرمنهمحيث يتخلمن‬
‫خدمته لكل الناس موضوعاً لواجبه لاعلى النحى ‪.‬‬ ‫الصلة بين المرشد والمريد‬ ‫‪7‬‬

‫الذىيعدفيهنفسهأسمىمنالذين يقوممخدمتهمء |‬ ‫‪ 1‬تشير المادةفىشىء من الإجمال إلىالصلةالى‬


‫فإنهذا مرض من أمراض النفس وآفة منآفات ‪,‬‬ ‫يخ والمريد الذى يريد أن يسلك طريق‬
‫شين‬
‫اوجلد ب‬
‫ت‬
‫‪.‬يع المريدأن يقوم‬
‫سيتهط‬
‫الزمان وخداع لواشيكف‬ ‫الصوفية و‪2‬لما كان توجيه المرشد للمريد وتأثره‬
‫مخدمة اللهعزوجل إذا ماخلص من شوائب نفسه‬ ‫حية العملية»‬
‫نامن‬
‫لوف‬
‫اتص‬
‫فويإهرشاده لهقوام ال‬
‫وعلائق حسه سواء ماكان منهذه العلائق والشوائب‬ ‫و‪.‬صبيل الباحث لأن يتعرف العنصر التعليمى الذى‬
‫راة»‬ ‫ختصل‬‫آام‬
‫لمه‬ ‫ضثافىعيف الحياة الصوفية » فقد رأيناأن متصلا مبذه الدئيا أبوما‬
‫اكان‬ ‫تنب‬‫ا‬
‫‪ .‬أعنىأن عبادةالمريدلليهنبغيأن تكون عبادةيقصد |‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ص‬‫|‬‫‪.‬ف‬
‫ت‬
‫ان‬ ‫بر‬
‫أودى محيائهلأنه لايعلمحقيقة علته وألعاراض‬ ‫مهاموجهاللهالكرممنحث هو‪ :‬لأنءنيعبدالله‬
‫اللخطر ولاطريقة العلاج » الأمر الذى يترتبعليه‬ ‫ابتغاءشىءفهو إنمياعبدنفسهولايعبد الله‪ .‬ويستطيع‬
‫أن يصف له طعاماً وشراباً لابلاتمانه ‪ +‬فقد قال‬ ‫المريدأن يراقبقلبهإذا ماجمعببنأفكاره كلها‬
‫الرسول ‪ « :‬إنالتشيخفىقبيلتهكالنبىفىأمته»‪:‬‬ ‫ووجهها وجهة واحدة وركزها فى نقطة واحدة »‬
‫عينوفتىهم‬
‫دير‬
‫فكما أن الأنبياء كانوا عالان بص‬ ‫وإذا ماخلص من علائقه محيث إذا نحقق بالأنس‬
‫للناس محيث وضعوا كل إنسان فى موضعه الذى‬ ‫معاللكهان قليه عنجاةمنعو ادىالغواية والاندفاع ‪,‬‬
‫هوخليقبه» فكذلك الشيخينبغى أن يكون عالاً‬
‫فعتدما بتحققالمريدمماتنتهى إلبههذه المراحل‬
‫بصيراًفىدعوته ء وأن يقدملكل إنسانمابلائمه‬
‫الثلاث الى عمر مبافهىذه الأعوام الثلائة ‪٠‬‏ لبس‬
‫من الغذاء الروحى محيث يكون الموضوع الذى‬
‫«المرقعة» الثى تدل على أنه أصبح سالكا حقاً ولم‬
‫تدور عليه دعوته عنجاة منكل خخطر ‪.‬‬
‫يعدمقلداًلغيره ‪ .‬أماالشخص الذىبليس امريد‬
‫والشيخ الذىوصل إلىكمال الولاية إنمابسلاك‬ ‫اللحرقةفيشترط فيهأن يكون مستقم الخالقدجاز‬
‫المريد المرقعة بعد‬ ‫اس‬
‫لمب‬
‫الطريق ا مستقم عيند‬ ‫كل عقبات الطريق وكابد غيبة الأحوال وأدرك‬
‫سنوات ثلاث بعلمفيهاالنظامالضرورى ‪ .‬والمرقعة‬ ‫الأفعال وعانى هيبة الجلال الإلهى وتذوق روعة‬
‫منحيث حىكذلكنستتبع صفات وننطوى على‬ ‫الجمال الإلى ‪ .‬وفوق هذا كلهتشبغىلهأن يأخل‬
‫عنب»ى أن‬ ‫ألكن‬
‫معان ‪ .‬فهى أشبهماتكون با‬ ‫نفسه بامتحان نلاميذه ومريديه ء وأن بتبين أية‬
‫لابسالمرقعة يذبغى أن يكون أشبه بالميت فيفي‬ ‫نقطةيحب أن يتهواإلهاسءويهنلكصون على‬
‫عن كل آهالهوميولهورغباته فىمتاع الحباة » وأله‬ ‫أعقاهم » أمسيظلون حيثه‪ »,‬أمأنهمسيصلون‪.‬‬
‫يصى قلبهمنكلالآثار الحسية الىشمأننها أن‬ ‫ناهيكبأنهإذا ماعرف أنهسبأقعلهميوميتركرن‬
‫تثير فىنفسهلذةء وأن يقنحيائهكلهاعلىخدمة‬ ‫في طهريقتهوجبعليهعندئذأن حوليينهموبين‬
‫الل > وأن يقطع قطعاًتام كلالعلائق النفسية‬ ‫الدخول فى هذه الطريقة ‪ .‬أما إذا وصل التلاميذ‬
‫المصطبغة بصبغة الأثرة ‪ .‬فعندما يتحقق المريدسبذا‬
‫والمربدون إلى نقطة وجب عليه أن يعينهم على‬
‫العبادة ‪ .‬وإذا ماوصلوا إلى نباية الطريق فإن واجبه كلهبشرفه الشيخ المرشد بأنمخلععاليلههخذلهعة‬
‫هو أن عنحهم غذاءروحيا ‪ .‬فشيوخ الصوفية من الشريفة «المرقعة» » وهنا يقوم المريد بأداء‬
‫الفروض الى تنطوى علباهذهالمرقعةف ثىناياهاء‬ ‫هذه الناحية أطباء لنفوس الناس يعرفون عللها‬
‫ويأخل عراعانما وأدائها بكل مافيه من قوة دون‬ ‫ويصفون لهامايلائمهامن الدواء الذىيرما من‬
‫أن بأخذه فذلىك لمن أوهوادة» وينظرال إشباع أية‬ ‫هله العللوالآفات » مثلهم فىهذا كمثل أطباء‬
‫رغبةمنرغباتهالحسيةعلىأنهعملغميشرروع ‪.6‬‬ ‫ا‪.‬لأجسام الذين إذا أجهحلدهم داء المريضى فريما‬
‫‪0‬‬
‫ييرباسر‬ ‫‪4‬ه‬
‫فاىلأرض سواء اشتملت علالماءأولمتشتمل ‪,‬‬ ‫جهمذاة العناصرالى تتأف مها الحياة الصوفية‬
‫مثال ذلكماورد فى ابنهشام (‪٠ 714/‬‏ ) من أنه‬ ‫الروحية والعملية كما تصورها صلة الشيخ المرشد‬
‫الحفرة تجمعفباالنذورللكعبة كانت تسمى ف‬ ‫بالمريد ‪.‬وليس من شلك فىأنها عناصر قوامها تربية‬
‫»‪ 44‬ه‬
‫الجاهلية بنْرء وجاء فى الأغاقى ( ج ‪ 4‬ص‬ ‫المريدين وتمديبهم وتصفية قلومم وثنقية نفوسهم‬
‫‪ ) 5‬وعريب ( ذيلالطبرى » طبعةده غويه»ءص ‪»8‬‬ ‫املنهكمين حقاً‬ ‫سعل‬‫على الوجه الأكمل الذى يج‬
‫)أن معناهاحفرةتدفنفماالجئث ؟ ويذكرها ون‬ ‫خليقين بأن يتحققوا بالعلم والعمل اللذين تتطللهما‬
‫*‬ ‫غد‪8‬‬
‫‪.‬ه ن‬
‫كرعر( معصعم‪ 1‬ده‪7‬؟ ‪7, :‬ونمامة ‪.‬لدج‬ ‫حياة روحية صادقة تمكن السالك من معرفة الله‬
‫ج‪١1‬‏ سنة ‪ » 1/41‬ص ‪ )71491‬بمعنىحفرةيشوى‬ ‫معرفة حفة ومن العمل الصالح الذى يستشعر‬
‫فهااللحم ‏ وهنا فحسب يؤخل معى البثر ف‬ ‫معه الإنسان سعادة روحية لاتعدها سعادة أخرى م‬
‫الاعتبار ‪3‬‬ ‫محمدمصطفى حلم‬
‫‏‪ - ١‬بلاد العرب القدعة‬
‫لم ترزق بلاد العرب أتمارا كبيرة دائمة‬ ‫ق اللهجات الحديثة وق‬ ‫ن‪6‬ط(ق‬
‫تشر‬
‫‪0‬ي‬‫و‬
‫لابيره وجمعها بثار »‬ ‫يعض اللهجات القدعة‬
‫الجريان ولاحيرات كبيرة ثابتة» ولذلك اعتمد‬
‫أهلها » ونخاصة البدو ه على مستودعات الماء‬ ‫وأبئروآبار)‪ :‬هى أثملكلمةعربيةلعيانلماء؛‬
‫دعات‬
‫اةل‪.‬ومكاسنتتهوذه‬
‫رنةضفشىبه النزير‬
‫أخزو‬
‫ال‬ ‫لر ادقاتي العديدة‬
‫وأمكاثر متاظهر اضرب الأقرب‬
‫نعوما‬ ‫د؛د‬
‫عخ)‬
‫وإل‬
‫(مثل قليب وركبية ده‬
‫بحسب الظروف الجيولوجية توجد بالفعل‬
‫امختلفة كبير ‪0‬‬
‫تاحلتطبقة الرمليةالعليباأقدام قليلة» األوفأىعماق‬
‫ه‬ ‫ر‬‫اأو‬ ‫كرا‬‫أ‏مث‬‫الكبرى الى تبلغ فى مداها ‪١٠‬‬ ‫أرككت(ادية ‪:‬‬
‫سباا ملشت‬ ‫ل‬
‫صلا‬
‫ألمة‬
‫‪ ..‬والك‬
‫وكان الحفارون ‪٠‬‏ إذا شامءوا التوصل إلبا »‬ ‫‏‪ ١‬ب وبالعيرية بيير » وبالارامية بيرا) » وهى‬
‫مضطرين إلى أن مفروا فى الأرض عقرة على‬ ‫مرائلةكما َه العأنفى اللغات الساميةالأخرى‬
‫هيثةالنفق » أو يعمدون ؛ فى الأغلب » إحلىفر‬ ‫العربية الحديثة‬ ‫جىات‬
‫هت ف‬
‫لاءا‬
‫لستثن‬
‫االا‬
‫(نظر عن‬
‫ا‬
‫«قصبة» أو وجراب » وتدعيم جوانبه ق العادة‬ ‫كاب الوا ص ‪ 053‬؟‬ ‫سطيد ‪.‬و‬
‫ا‪1‬رن‪:‬‬
‫مم‪1‬‬
‫(لبخارى »‬
‫بكسوة من الفلين الإبليز أوالخصى ا‬ ‫© صن "‪١0‬‏ ‪ ٠‬س‪* )37‬‬ ‫طللسعصظ ‪ :‬انز‬
‫؛ ه) حيبث‬ ‫كم؟ ‪4‬الأاع‪-‬ج ؟ ‪754 :‬‬ ‫جاء‬ ‫على أن كلمة هبثر» تشمل بصفة عامة تصوراً‬
‫وصفت بجهم بأنها م‪٠‬ط‏وية كطىالبثر ‪»٠‬‏ م‬ ‫أوسع بكثر ممايفهممها ؛ ذلكأنهابمكن أن‬
‫وتتجمع المياه فى قاع الفجوة وتسيل أيضا من‬ ‫تفيد أيضاًمعنى الصبريج أخوزان الماء ( انظر‬
‫الب ‪ 0‬وترقع للياه إلى فم اليثر أورأسه يدلو‬ ‫ا‪.‬لكلمة البرية ‪ :‬بور) بلأبيوةئرة حأفورة نحفر‬
‫ند‬ ‫بر‬

‫سائق » وهىتتنقل منالبر وإليهق درب مجهد‪.‬‬ ‫ء »‬ ‫ى‬


‫لعض‬
‫ام ب‬
‫أتوراب من الجلد كبير_الحج‬
‫(نظر مززرووورص ورررزورثر ء طبعة فيرتا يمره *‬
‫ا‬ ‫ويقال إن هذا الدلو كان يصنع فالىعادة من جلدى‬
‫ص‪ 47‬رقم ‪( : 55‬سير السوانى سفر‬ ‫ج‪١‬اء‏ ‪5‬‬ ‫أجملين » صغيرين قبا يظهر ( وى هذه الحالة‬
‫ن اللمالءميصابشية فأىحواض‬ ‫)‪.‬‬‫كا‬ ‫ونقطع‬
‫لاي‬ ‫قد يطلق على الدلو «ابن أدمين )وكانت الحبال‬
‫للشرب أوصماريج مجوار ابر (حيضان ‪:‬إ‪.‬لخ‬ ‫اتلسىتخدم فى جذبالدلو (تنتتىأرْشِينة جمع‬
‫الال بوصف‬ ‫ومفردها حوض) وقد جرت‬ ‫أىصل‬‫ن) إنما تاصنلعف‬ ‫ط جّمع‬
‫سطان‬
‫رشاء » أشوأش‬
‫مايتساقط منبقاياالماءفىالسفر ( انظرنولدكه عن‬ ‫تمعحذللكل‬‫ننت‬
‫من سيور رفيعةمنالجلد مفتولة كا‬
‫فى الأزمان‬ ‫ف‬
‫ركن‬
‫علمت‬
‫ت‪.‬و‬
‫معلقة زهير » ‪)0‬‬ ‫و"او‪ ,‬مء‬ ‫ف اماء(انظرلبيد» طبعه التالدى ‪,‬‬
‫القدمة دواليب اماء الى تدار بذراع الدولاب‬ ‫تعليق ‪ ) 4‬ومنثمفإنهكانت تضاف إلى الأجزاء‬
‫خدام الدلو‬
‫سيتكن‬
‫أوبعدد مائية معقدة » والم‬ ‫السفلىمن الحبلعلى الأقل » قطعمنمادةأمئن‬
‫المزدوج؛ يصعدومببطفىآن عملايدخلفىمألوف‬ ‫جرت الخال بأن تكونمن ليف ( ختلب) النخل»‬
‫(ر‬‫الأهالىء ولاشاك قأنه كانأمراً نادراً جادانًظ‬
‫وتيسراً للعمل النحهدالقائمعلىرقعالدلاءالجسيمة‪+‬‬
‫اعلندلوالمزدوج ديوان الحماسة ‪٠‬‏ طبعة فريتاغ»‬
‫كياقنام علىفم لبر أداة جرتتفاوت فى بدائيتها‬
‫م » ه حيث قورن فهاعلىمايظهربين‬ ‫‪9‬‬
‫هى «العلى » ‪ :‬وهله الآداة » التى كان الأمر‬
‫‪:‬‬ ‫ركان الراكب ) ‪.‬‬ ‫يقتضى أن تحمل ء مثل الدلاء‪:‬والأشطان » مع‬
‫والشواهد الكثيرة عالنبثر ومسمياتها العديدة‬ ‫القوافل (وإلا سرقت) كانت فى جوهرها تتكون‬
‫أمن عارضة بسيطة (نَعَامّة) » أومنآداة أكثر‬
‫وملحقاتها والأصوات الختلفة الى نحدتها البكرة‬
‫والحبلوالدلى‪...‬إلخ( تذلهسمددة‪( :‬لن‪ /:‬ا»لفهرس »‬ ‫تطورأعبارة عنور يولجىأسطوانقجوفة(سَحَالَة»‬
‫ص‪41‬ه‪ )510-‬تدلناعلى ماكان للبئر ومتعلقاتها من‬ ‫' يكرة » ويقالأيضاقامة)مجرى الخبل فوقها فى‬
‫أشمية حبوية فالياه بأرجاء جزيرة العرب جميعآء‬ ‫محر( قْب)‪ .‬وبرتكر الجميععلىدعامتينمن‬
‫ويزيد فى معارفنا أكثر من ذلك التشبيبات الكثيزة‬ ‫'الطينالإبليز أوالحجر أوامشب (فرنان» زُرٌنوقان»‬
‫والكلمات المأثورة والمجازية الى تشير إلىأجزاء‬ ‫دعامتان » عمودان) أوبرتكز فيا عدا ذلك على‬
‫لبر ووظائفها و‪:‬من قبيل ذلك مثلا الرماح الثى‬ ‫عنود مفرد متشعب ق(امة وجمعها قيام » انظر‬
‫تكشثبهيرً بأشطان البثر المشدودة شداًحكما( انظر‬ ‫>اق؛وت»‬ ‫حباعةنى ‪ 77»1‬ي‬ ‫الل؛ط‬‫صأخط‬
‫ال‬
‫نولدكه عمنعلقة عنترة ‪ 516‬مرريوجر » ‪4 845‬‬ ‫ا‬
‫ذ‪.‬‬‫هليد‬
‫ولوبا‬
‫‪ 90‬ء ثميرفعالد‬ ‫‪6-5‬‬
‫بكارلاف ىذلا قرع ًاعفدنم كثصوي‬ ‫‏‪) ١‬‬ ‫العمل الشاق كانت تؤديه أيضاً الحيوانات » الجمال‬
‫يأنه يشيه العمال يطبرون فجأة مندفعين إذا انقطع‬ ‫فى الغالب (سوا » جمع سانية) وكان يلازمها‬
‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬
‫مالف عن البثروكتاب البثر‪#‬ألفه الفقبه اللغوى‬ ‫جلاذلذبىو ثد(دبو انالمذيل » طععقومجموموم» >‬
‫اليخب‬
‫المشهور ابن الأعرانى المتوقسنة‪1‬ه ( ‪ 548‬م) »>‬ ‫‪ . )"5 » 3‬ويشبهجِمّان المرءإذا أنزل إلىالقبر‬
‫واكن هذا الكتاب فيايناهركيذكروأصحاب الفهارس‬ ‫بالدلى يلى فى البكر (أبو ذكيب ‪٠‬ص‏ ‪+57‬‬
‫العرب ‪٠‬‏ ومع ذلكفق قديل إنه عحفوظا فى القاهرة‬ ‫؛لخطيئثة»‬
‫ديوان الحماسة » ‪"4‬اع » ه » ؛ ا‬ ‫‪3‬‬
‫(بروكلمان ء قدم ‪ ١3‬ء‏ ص ‪)1١8١‬م‏‬ ‫«لقت محاوره» «إذا تبلبل‬
‫عسماء ") وويقال‪ :‬ق‬
‫أمرة» ( وصدة ء ص لاثة‪١ 3‬‏ )‪ ١‬؛ وتذكر‬
‫خورشيد ‪ [1‬كراعر ممع مك‪1. 1‬‬
‫أخير‪ 1‬أنالمرء الذى حفظ كلمته ويدأب عبللوغ‬
‫َه بلاكلالقنملاحمفرىثية بأنه « إذا قال‬
‫؟ ‏ جزيرة العرب المديثة‬
‫قولا انبطالماءفىالأرى » [ كأتماهوحافر بثر]‬
‫وأراضى جزيرة العربا'شرقية تحويجثدقها‬
‫‏‪ ١‬ديوان الحماسة » ص كم" ء ه أبيات »‬
‫الالتوإجدطعللىاق » تعتمد اعهاداً‬ ‫أمبار قليلة أو‬
‫البيثالثانى) م‬
‫كبرآ على العيون والآبار ‪ .‬ومكان موارد اولمطابءيعتها‬
‫لغفة‬ ‫( مورد أوماءفحسب والجمع مياه» معتصي‬ ‫‪ .‬المصادر ‪:‬‬
‫عامية مثل دم ‪ 6‬ق جنولى جزيرة العرب ) لما‬ ‫‪)١( .‬طعتلسمعءظ‪:‬‏ عاطدجف عامس م لادس ‪611‬‬
‫أثر بعيد ى‪ .‬تمحديد نوع المياه مأعسىتقرة أمبدوية»‬ ‫واؤاءص‬ ‫اق مسار »> ب ‪ 12‬سنة ‪471491‬‬
‫والمياه الجارية ناعيون هى ف العادة من الوفرة محيث‬ ‫‪1‬‏ ‪١‬ساكلااء هم ب "‪5 6 "#4‬ه‪ :‬سامام‬
‫تكى الجماعات الى تعيش فى واحات الحراج‬ ‫‪ 1‬وصى دراسة مستوعية غاية الاستيعاب تعتيد على‬
‫والحقول ‪ .‬ومياه الآبار ( بن وبالعامية بير » وتجمع‬ ‫الراجع الميسورة فى ققه اللغة والأدب ‪ >.‬وقد‬
‫على أبيار وهو الجمع السائد ى بلاد العرب ‪6‬‬ ‫أفاد مها كاتب هذه السطور فائدة كبيره (‪)5‬‬
‫أووقالليبتمع قنلبان ) املجىبرفعها قد تكثل مورد‬ ‫‪ :‬جمك ‏ الأمقادعهة‪ 6‬عه ين‬ ‫سصحص لوالا‬
‫العيون » علىحينأمهاتكقفىأحيان أخرى حاجات‬ ‫إرلانكن صنة‬ ‫غلدة‬ ‫«دا[هاامناءتعاساص نهار وج‬
‫مدن كبيرة(كانت الرياض قصبة العربيةالسعودية»‬ ‫تبافمصايمل(ات من‬
‫‪,‬؛ ص‪. 618‬ه‬
‫حتى عهدقريبتستنىمعظممائهامنالآبار)‪ .‬و‬ ‫‪ : 11.‬مسلط‬ ‫عطادة‬ ‫القرون الوسطى ) ‪2‬‬
‫أحيان أخرى أيضا تأنى المياه من آبار مبعثرة فى‬ ‫‪ 4‬سنة "‪ 10491‬عاص ‪2 58531‬‬ ‫طم‪18‬‬
‫ام‬
‫أرجاء مناطق صحراوية ‪ :‬بل إنه فحىالة بقاء‬ ‫مع ‪.[.‬ل ع معممصططملول ف سعاط وط»‬
‫الآبار الصحراوية “مدة أطول من الموارد العابرة‬ ‫عدد ‪ » 5‬صنة "‪ » 191‬ص ‪7١‬‏ أ(رمام ذات‬
‫مثل الرمال المتشبعة بالرطوبة أومما يتخلف من مام‬ ‫حبالة الأوربيين مثل‬
‫اضالًركت‬
‫[الة ؛ وانظر أي‬
‫دل‬
‫‪4‬مطر فى الصخورء فإنهقلما يسد الماء حاجة الرى *‬
‫ال‬ ‫تلط د بوطودهط د ودنسع الخ ) ه وة‬
‫‪46‬‬
‫الميكانيكية الأيعوامفاً أكير من ذلكحتى فى‬ ‫كما برام الآبار البدو وغيرهم‪ .‬من الرحالة أكثر‬
‫أشد الأقالم‪.‬قحولةمثلالربعاللحالى( ومثلهذه‬ ‫يمؤامها المقيمون ©‬
‫الآبار تسمى‪ :‬قَلمسّة » وبالعاميةه قتَلم»)‪ .‬والآباو |‬ ‫لبوفاىحات أن تكون الملكية الخاصة‬
‫اغل‬
‫وي‬
‫التى كثر استعمالها أوالآبار الخليقة بأن تنهال '‬ ‫لاآبلاقرهاىعدة ؛ “فالك الأرض أوالفلاح يروى‬
‫جوانها تدعم بكسوات من الحجر أوبغيره من‬ ‫محصولاته ماء علكه هذا الشخص أوذاك ‪ .‬على أن‬
‫» |‬ ‫«ئّة‬
‫الكسية تمسمطىوي‬ ‫(ئر‬
‫ومواادلب‬
‫ال‬ ‫ي‪.‬تها علىالمشاعأوتكون‬ ‫الآبارالكبيرة قمدلتككون‬
‫ملكيئها مشتركة ‪ .‬مثال ذلك أن فبلربطىلزاط قد والتى تكسىبالحجرهمرصوصة ‪ ) 6‬و‪.‬نسية المعادن‬
‫ايلحمىلها الماتءحدد‪ :‬هحلالومأاءومالح ‪ .‬صحيح‬ ‫ىاء‬
‫تدر أن ملكية بر الحجتاج المشبورة فته‬
‫أن البدو يسيغون الماء الحتوى على قدر أكير من‬ ‫«قسمة إلثىلاثئنسهماًتقريبآءيقتتى صاحب كل‬
‫المعادن أكثرممايسيغهغير البدوى » ومعذلك‬ ‫سهمثلاث بكرات أونحوها لرفع البماالءجمال >‬
‫فإن البدو أنفسهم لايستطيعون أن يشربوا من '‬
‫بعض آبارالصحراء وهى الخيران ( جمع خور) ‪6‬‬ ‫وأول ما يشغل بال البدوى ف الصحراء‬
‫وى مثل هذه الأحوال فإن رفيقهم الدائمالحمل‬ ‫‪:‬وجودالماء» ثمقربتناوله » ثمصلاحيته للشرب؛‬
‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫تنح‬
‫ما م‬
‫لاخل‬
‫انقد‬
‫مجرع الاملامءلح ويدرلب‬ ‫وقد وصف داوق بنرزوروط غطامى الآبار المهرة‬
‫ف اىلمدن ‪ .‬والبدوهمعلى‪.‬أيةحال كاشفون لاماء‬
‫ويندر أن تكون ملكية آبار الصحراء ملكا‬ ‫وغطاسو آبارأيضاًقدأوتوانفاذبصيرة عجيبا فق‬
‫ير »‬ ‫خص‬
‫خخالصاً لأفراد ‪ :‬فإذا اقترن اشسم‬ ‫الكشف عن موارد لامكن لغير الخبير قط أن‬
‫(بة إلى المرحوم‬
‫مثل بر هادى فى الربع الحالى نس‬ ‫يكشفها ‪ :‬وقد يكون الموقع جديداً كل الجدة‬
‫هادى بنسلطان منآل مرّة) فإنهذه النسبة تكون‬
‫وقد‬ ‫افلىعادة لحافر البئر أوللذى أعاذ قري ؛‬
‫(مثلهذهالب تسمىفاكىلثيأرحمينان بتداع‬
‫»و بديع والجمع بدائع) ويقكدون‬
‫والجمع بدوع أ‬
‫حمل منثملقبامننبواعلآخنرسبة لبر ‪8‬‬ ‫بنرا قدعةو مسد فنة» أمويهئتسة »‪ .‬وقد تكون‬
‫والآبار الى تقع فى حدود «ديرة» قبيلة قد‬ ‫المياه‪.‬قريبةمن السطح أوضاربة فى الأرض ©‬
‫ويحفر إلبدو فبىعض الأحيان إلىأعماق‪.‬تبلغ‪.‬مائة تصبحملكاله ءا ولكن الاءيظل بعد موردا‬
‫حراًللبدو منغيرهذهالقبيلةإذالميكونوا فه‬ ‫مثر‪ .‬أو أكثر‪:‬وكان العمق يقاس بالمقياس العربى‬
‫حربمعملاكالبث‪:‬ر وللاءف اىلبريةأنفسم‬
‫(الباع وهو قدر مد البدين أوالقامة وهى طول‬
‫أن يتخلسلعةيتجر با ©‬ ‫الإنسان وهىحوالىخمس أقداموست بوصات ؛‬
‫ئْْتعد رافق الصحراه‬ ‫حلصيف‬
‫فإذا ا‬ ‫والبر المتعددة الأعماق ‪.‬تسمى وطويلة » والجمع‬
‫يقادرةعلىأن نشىبالمضرة غلةالقطعان » ضربه *‬ ‫وطوال؛ أكثر مما نسمى «حميقة)) ‪.‬وتبلغ المثاقيب‬
‫(الجمع‬
‫الأحيان أن يكون اللفقل «حامى» و‬ ‫هم الأثيرة‪:‬‬
‫ا عرند‬
‫باً‬
‫آهور‬
‫البدوخيامهم أسابيع وش‬
‫حسيان ) هو اللفظ الوحيد المستعمل ببذا المع‬ ‫وتجتمع ايام فىباعلضأحيان مئات سوياً ‪ .‬وقد‬
‫ف الصحراء للدلالة على الآبار غير اللحددة ى‬ ‫كانت الآبار مجتمع الناس فى الجو الحار » وق‬
‫الغالب والىليسلاأفام ‪.٠‬‏ علىحين أنهيدل‬ ‫شتاء بدرجة أقل » ومن ثم كانت هذه الابار‬
‫فىغيرذلكمن الأماكن علىحفرة سيطة تحفر‬ ‫قى كثير من الأحيان مشهد غارات مفاجئة ووقائع‬
‫ف مهدواد من الوديان (سهوب بلاد تونس‬ ‫ق كروي القبلية ‪٠‬‏‬
‫وطرابلس ) ‪ :‬قالكلمة وعدقئلة» بهعىامة تدل‬ ‫المصادر >‬
‫على بركة موقونة تمتد على طول مهد واد ف‬ ‫(‪ )1‬رططهسمط ‪ : 0.‬منسعهط متدرا ؛ تيويورك‬
‫الصحراء » وهىببذااأمنىترادف كلمة «غديرة ‪٠‬‏‬ ‫ق تاريخ جهرل )‪(1‬‏ بوطلناط ‪ : 51.‬فسمبة ‪623‬‬
‫وعكن أن ندلفىسبوب تونس علىبر عمقها‬ ‫هن‪9‬ة‪١‬‏ (‪ )7‬ومعظلم أخبار‬ ‫مهنيد عن » لن‪/‬دن‪ 1‬س‬
‫عأدمةتار دون كسوة أو أفامنحفر فقىاع غور‬ ‫الرحالة بالعربيةوباللغات الغربيةنحتوى على معلومات‬
‫يكون مستوى الماء نحت الأرض فيه قريباً من‬ ‫اعلنأبار (‪ )45‬بلتلصعمظ ‪:‬‏ م ‪033 10/1‬‬
‫السطح ؛ والشىء تفسه نجده أحياناً فى الصحراء‬ ‫عاقعك سدم © لييسلشسنة ‪8191‬ءوهو يذكر‬
‫ت(ندوف) حيث تقوم العقل فىمهاد الوديان ©‬ ‫مراجع عن المعلومات الحديثة والقدمعة >‬

‫عودقيد [رئتزر ممع بك ‪1‬‬


‫والواقع آأبنار المغرب والصحراء ‪ #‬غربى مصرعلى‬
‫الأقل ‏ ممكن أن نصنفها فى ثلاثة أنماط رئيسية‪:‬‬ ‫ا ‪ -‬المغرب‬
‫لبر هو الاسم الشائع الذى يطلق عألنىواعه‬
‫(‪ )1‬آباريستخدمها الناس وتسى مهاالحيوانات»‬ ‫التلفة بعامة » ولكنه لايطلق فى جميع الأحوال‬
‫دتة أوغميحرددة » يلحق أبحاياناً‬ ‫دان‬
‫حك‬‫مواء‬
‫وس‬ ‫على الآبار النحددة (قلما تكسى بالحجر وإن‬
‫حوض اشرب ‪٠‬‏ فإنما لايقام فوقها جهاز آخر‬ ‫كان الغالب أن تكمى بالحجارة الجافة أوجذوع‬
‫وإن حدث فإينكهون على أكثرتقدير ثلاث شعبه‬ ‫النخل فى بعض الأصقاع الخاصة فى الصحراء »‬
‫لحمل بكرة من الحشب أوالحديد ‏ ويرفع الماء‬ ‫وهذا السسببنجدأنمانيأعلىخطةمربعة) ‪ .‬و بككن‬
‫باليد بالاستعانة بقربة أو دلو املنجلد فىمهايةحبل‬ ‫أن تدل البثر أيضاً على بئْر غير محددة » وهى‬
‫(؟) آبار لها نوع من العداة لرفع الهاه وهى تستخدم‬ ‫الفط الغالب فى المبحزة نيع يكل بتفكيك‬

‫لرى الحدائق وحراج النخيل » وهىعلى أشكال مختلفة‬ ‫الأرض وتجويفها حى تصبح حوضا بظهر ق‬
‫اختلافاً ملحوظاً () آبار ارتوازية تقوم فى نطاق‬ ‫راءا(ن ) ‪ .‬على أن هناكألفاظاأخر‬
‫قاعه مستوى الم‬
‫حدود جغرافية ضيقة جداً» وخختصوصاً فى‪.‬المافى *‬ ‫تستعمل علاوة علىاليثّر‪ .‬ويحدث فىكثر من‬
‫ووه‬ ‫نود‬
‫ااطوارق ‪ +‬وى واحات جنوق برئة » وق جزء‬ ‫لتآهنذهار‬
‫وتستعمل علىالأغلب فىالرى ‪ +‬ولا“اكان‬
‫من الصحراء الجنربية ونخاصة فىموريتانيا الدنيا »‬ ‫تنيجس مها المياه فإمبا لاتحماج إلى إقاءة جيازفرقها‪.‬‬
‫وعلل مشارف السودان الغرق ‪5‬‬
‫ومن الآبار ماله عدّة رائعة » وأشيعها هى‬
‫والآبار ذات الدعامة الخاصة بالموازنة ‪ -‬مثل‬ ‫لى تستخدم يوان والبكرة ى رفع الباه ء‬
‫تالك‬
‫الغادوف الصرى ‪ .‬لها أسباء ممتلفة ‪:‬و خطارّة ©‬ ‫وتسمى هذه الآبار فى بعض الأحيان «سانية» >‬
‫سوف؛ ْوغ«غتمره‬
‫لفر‬
‫اطانطرو)افى‬
‫(وجمعها خت‬ ‫ويرفع الماءبدلوسعتهمن‪5١‬‏ إلى‪#‬ل‪8‬رأ » وهو‬
‫ثى إقلم زيباك وقرارة ‪ 2‬ودعامة الموازئة‬ ‫مصنوع من جلد الثور أوالماعز وله أنبرب مرت‬
‫اللصنوعة من شاخخص رفيع حوره على حائط‬ ‫قى القاع » وهذا الذى ينطوى مرنداً آثناء رقع‬
‫صخر آوعضادة خشبية تترم عقلاىئمين » لثهقل‬ ‫اله من الماه‬
‫المياه يعتدل عندما يفرغ الدلو محم‬

‫فى قاعدته » وق طلرفه الاخخر ضرب من الوعاء‬ ‫فى الحوض الصغير الذى يغذى الستقية و‪.‬الفواتم‬
‫الى تحمل محور البكرة تصنع أحياتاً من الجببر‬
‫لرفع الاء ه(كدّسة فقزىّان» وقننى فقرىارة)‬
‫محملما بينه اترات‪ :‬وعشرة منالماء فحسب ‪ .‬وهذا‬ ‫أوالصلصال » ويغلب أن تصنع من اللشب أو‬
‫الوعاء يعمل أسرع من الداو ‪ 6‬ولكنه عاجر ق‬ ‫جذوع النخل‪ .‬ويدير البكرة ثور أو حار » أوجدل‬
‫العادة عن رىي أكثر م بضع مئات من الأمتار‬
‫فى بعض الأحيان ب(لاد توفس ) * وقلما بديرها‬
‫بغل ا(لساحل التونسى) ‪ ,‬ويقود الحيوان ويساعده‬
‫المربعة ه ذلك أنهيستخدم حيث يكون مستوى‬
‫قى سيره صاعداً هابطة فى سبيل منحرف رجل‪,‬‬
‫لمياه الجوفية غيرأمرمقت(ار قلويلةيك)ون ماتدره‬ ‫أوطفل » يقوم فى الوقت نفسه بتشغيل السير الذى‬
‫بذئار أهسواساً بر‬
‫له‬‫نللاقءليل »ة وامثل‬
‫البثر م ا‬
‫يلف الأنبوب الذى يفرغ ماق الدلو أوبقرمه »>‬
‫»>‬ ‫حصد‬
‫ورهاشخ‬
‫الرجل الففير» يستطيع أن محف‬
‫أشخاص على المشاع‬ ‫ويمكن أن بملك عدة‬
‫فيقيمه ويديره » وهو لابتطلب حيوانا ولادلوا‬ ‫الآبار وشعما المقامة عللها » ولكن كلمالكمنهم‬
‫يكلفه ‪ .‬وهذا النوع المشبور لا فى أوريا وحدها بل‬ ‫يرفم لماء بدلوه الخاص المزود بأشطان وسيور ‪+‬‬
‫فىبلاد قاصيةتمتد حى الصين » نادر جداً فى‬
‫كن أن تجدهذه الابار‬ ‫م‪.‬‬‫ونحيوائه الخاص أيوضاً‬
‫المغرب وعلى ساحل ليبيا ‪ .‬وهو يوجد فى الصحراء‬ ‫الى تدار بحيوانات الجر فى أى مكان من الهند‬
‫ودرعة السفل (مراكش) وق إقلمسوارة ق‬ ‫إلى الشحيط الأطلسى ء وكذلك تصادقها نخاصة ق‬
‫تندوف ه وى جنولى موريتائيا » وفى إقليمى‬ ‫شرق بلاده تونس من بتررت إلى جربة ‪٠‬‏ وعلى‬
‫توات وقرارة » وى ورجلة والقلعة » وقه‬ ‫اكش ‪٠‬‏ وف الشمال‬ ‫ساحل طرابلس فمىحروز‬
‫غدامس ‪٠‬‏ وف شال وجنوبى فزان_ »_ وقه‬ ‫الغربى للصحراء ( تافيلالت ومزاب) » وف إقليم‬
‫بير‬ ‫يلك‬
‫محتفرها إنخصائبوت ‪ :‬وكانت هده الآنار هشةجدا»‬ ‫واحات برقة بالكفرة ه أوقفالم أيئر » وتييسى‬
‫وقد زاد عددها » ولكها اليوم تثقب نوجهزبالوسائل‬ ‫'وبوركو ‪٠‬‏‬
‫الفنية الحديئة ى أرجاء الصحراء السفل جميعا‬
‫والناعورةأواليثر الفارسية (ويقال لها أحياناً‬
‫من القلعة وورجلة إزليىبان؛ ومن حضنة إلى بلاد‬
‫السانية) هى جهاز مزود بدلاء مثبنة ق سلساة‬
‫الجريد ونفزاوة ‪ .‬ولد حدق عن يفنا يالثقب‬
‫دوّارة تدفعهاعجلة مجرها حصان أوبغل أوجمل ‪+‬‬
‫فى بلاد طرابلس وفزان ‪٠‬‏‬
‫من الكشب (من‬ ‫والط الأثور منها مصنوع‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫خحشب شجر الزيتون فى الغالب) ومزود بدلاء‬
‫ملنفخار تتثنبحبال > وقد استبدل ببذاالغطشيقاً‬
‫ا‬
‫‏(‪ )١‬متام قت ‪ :‬مسطمممم ارمق م‪ 2‬ق‬
‫فشيثاًجهاز من حديد الصب مزود بسلسلة من‬
‫نصروييع » سنة ‪ )5( 1191‬برمجاصمم‪ : 8. 20‬مد‬
‫المعدن و دلاءيعملبمحركبداربالزيت أوبالكهرباء»‬
‫وسمنوى (سنة ‪ )1( )71891‬وزممء‪. 7‬ل ‪ :‬منمنم‪ 1‬مة‬
‫ونجد هذاعلى الأقل فىالسهول الساحلية لمراكش »‬
‫بزمبررزن » الطبعة الثانية » سنة ‪884١‬‏ (‪ )4‬الكاتب‬ ‫والجزائر » وشمالى تونس حيث يستخدمه أحيانة‬
‫وراملة م‪1‬‬
‫نفسه ‪ :‬ممعميط م‪ ( 2‬سنة ‪559١‬‏ ) م‬ ‫بستائية الأوربيين المتسوقة الذين يئ‪.:‬ون فى الأصل‬
‫(سنة “‪ )2( ) 1891‬سبامصة ‪ : 8.‬معدميك ‪6043 4‬‬ ‫إلى سكان ابحوالمتوسط ء ذلك أنهم كانوا قد‬
‫ويريزبيع » سنة ‪١791‬‏ (‪ )5‬عردمهتطمده‪ 6, 48‬ع‬
‫جروا على استخدامه فى أوطالهم الأصلية ‪ .‬وهاءا‬
‫الفطقدرلهأن يدضل ق منافسة معمختلف أنواع‬
‫‪#‬سفس‪ 1‬مزوعاك مط ‪ 3‬عل ‪ 2.‬ها وك ‪.‬الا‬
‫المضخات ‪ :‬ونحن لا نجده فى الصحراء إلا ىق‬
‫» توفس ‪"59١‬‏ (‪« )1/‬مممنامل‪ 1‬مبصلد‪11 3‬‬ ‫ووم‬
‫المناطق الشمالية مثل تافيلالت وواد ريغوطرابلس‪:‬‬
‫ممت ف ممه م برمسييج» أسنة‪ )6( 1191/‬منمدهة ‪5.‬ع‬
‫وفى مراكش يطلق أيضاً على العجلات الكبيرة‬
‫‪6‬ة ‪ 891 6‬ووزمتممو بر فده مة‬
‫«مجعة”‪ 1‬امك أتده م‪ 1‬سل‬ ‫المنصوبة ذات الشفاه المدعمة تديرها القوة المائية‬
‫ماءلاوموم وو ز؛وسنة ‪)5( 1191/‬جدوالءنطعنة ‪:[.‬‬ ‫الهرية » الناعوراث ه‪.‬وهى لاتستخدم إلا ف‬
‫‪ 6 3‬مم‪2‬‬ ‫‪56‬د رانمجع ‪ 1‬صة‬ ‫‪7‬ا‪0‬م‬
‫مد رق‬ ‫‪57‬‬ ‫جوار‪.‬فارس © ‪.‬‬
‫كقامة‪ 1‬روطدتك كطام عداادقا عمل سسفاعم‪ » !"1‬توس‬
‫أما الآبار الإرتوازية فإنها كانت لاتوجد‬
‫سنة ‪(١١) 8591‬‏ ممتمظ ‪ : [.‬منوسه‪ 0‬م‪ » 5‬سنة‬ ‫(انت ‪ 783‬بنرا إرتوازية‬
‫إلا فى واد ريغ أحيانآ ك‬
‫‪1‬‏ (‪ )١١‬لمعم ‪1.‬آ‪ :‬وسعسامط عمل سه صة‬ ‫‪:‬قائمة تعمل سنة ‪5681‬م) وكان يوجد عدد قليل‬
‫عذمطهلك لممانظا ما حيس © سئة ‪6"191‬‬ ‫'منها فى الأجراء الشرقية منالشاطئ ( فزان) حيث‬
‫عورميد د[سيرا 'مزودت‪. 2‬ل ]‬ ‫ك‪.‬ان يطلق عليها العيون (جمع‪.‬عين) ه وكان‬
‫مه‬ ‫‪-‬مية‬
‫يمرا‬
‫يبرا‬
‫شمس الدين » وأصبح هركلاء الأتباع بفعورن باسم‬ ‫‏‪ ٠‬بيرام»أربيدم‪ :‬كلمةتركيةعمّائية تدلعلى‬
‫الببرامية الشمسية ‪ :‬أما الفرع الثانى بشياخة عمر‬
‫أكر عيدين عند المشلمين » وهما كوجوك يبراي‬
‫دده البورسوى » قأقدتتبراكعه الذكر والوود‬ ‫أى العيدالصغير ء ويسمى كذلك شكر يبراي‬
‫(كنه) وأطلقوا‬
‫ولباسهم الشخصى وتكاباهم ت‬ ‫حدلوى ‪ :‬وسبب هذه التسمية أن الملمين‬
‫أاىلعي‬
‫علىأنفسهم اس اململامية الببرامية ‪ :‬وظهرفيابعد‬
‫اعتادوا أن مبدوا بعضهم بعضا هًداياقوامهاالحلوى ؛‬
‫فرع ثالث بامم الجتلوتية بشياخة عزيز محمود‬ ‫طدر ‪٠‬‏‬
‫ايدلهفوعي‬
‫وهذا الع‬
‫هدائى المتوق عام ‪١81‬له‏ (‪40‬كل‪51 -‬كام) م‬
‫ويسمى العيد الثالى بويوك برام أى العيد‬
‫والخصيصة العقيدية الرئيسية الطريقة و»هى تعد‬
‫الأكر » ويسمى عادة ب« قربان ببراى» أى عيد‬
‫علامة أخرى على أصلها الملاى » هى أن سالك‬
‫الأضحى » ومدتهأربعةأيا‪.‬م وكائتتقامفىكل‬
‫الطريق كان يعرف مفهوم وحدة الوجود فى‬
‫عيدمنهذين العبدين حفلةاستقبال رسمية ( ركاب‬
‫نها كما ى‬
‫‪٠‬‏ لياى‬ ‫حية‬
‫للرحيواته‬
‫اته‬
‫مس‬
‫‪#‬مايون ) ق القصر السلطانى( انظر مادة وعيد») ‪-‬‬
‫الطرق الأخرى ‪ :‬فعليه أولا أن يدرك أن كل‬
‫بلك ‪1‬‬ ‫[إيواد مضع‬
‫الأفعال من عتد الله ت(وحيد الأفعال؛ أفنواء‬
‫الأفعال ) » وبعد ذلك عليه أن يفهم أن الأفعال‬
‫كلشلنصفات » وكلهاصفات الله (توحيد الصفات‬ ‫‪«+‬البيرامية »‪ :‬طربقة مقتيسة من الطربقة‬
‫أوفناء الصفات) ‪ +‬وأخيرا أن الصفاتتجل”للذات»‬ ‫اللهاونية » أسسها 'ى أنقرة حاجى بيرام وَلبِى ‪٠‬‏ فق‬
‫وأن الوجود واحد وأن كل الأشياء نجل" لأعيان‬ ‫القرنين الثامن والتاسع الهجريين «الرابع عشي‬
‫(د الذنات‬ ‫حهي‬‫ولل‬‫تما‬
‫العللمينة » اتلوىجد فىعل‬ ‫الخامس عشر الميلاد ين) ‪ .‬وتذهب رواية صوفية‬
‫أوفناء الذات ) ‪+‬‬ ‫إلىأن الننىصلاللهعليهوسلمأمرأبباكر« بالذكر‬
‫وكان لباس الرأس ق الطريقة ثاجاأ من‬ ‫اللتى » » وعلياً ب«الذكر الجلى» ‪ .‬وقد علل”‬
‫اللبادالأبيض » منست طبقات » يقالإنهيرمز‬ ‫إيثار الطريقة الببرامية للذكر اللتى » وتشاركها‬
‫إلى الجهات الست ( أعلى وأسفل ومن ويسار وأمام‬ ‫فى ذلك الطريقةالتقشيندية » عثابة الأخذ مزيج‬
‫أن)ه يدل على أن لابسه قد أحاط بكل‬
‫ولف‬
‫وخ‬ ‫من الطريقتين المخلوتية والنقشبندية ‪ .‬ولكن علاقتها‬
‫الموجودات ‪:‬‬ ‫بالطريقة النقشبندية واهية فى الواقع » وليست‬
‫وكانت صلات الطربقة من مبدأ الأمر قوية‬ ‫جمارستها للذكر اْلننى إل ناتيجةلأصوها الملامية »‬
‫بأصلها وهو الملامتية » وقد اعترف الملامتية يأكثر‬ ‫وقدانشعبت الطريقة بعدوفاةموئسسها فرعين»‬

‫من شيخببراى قطياللعصر »‬ ‫أحدهما أخذ بالذكر الجلى وسار على ميج آق‬
‫بأيمرية س بير جند‬ ‫‪466‬‬
‫؛بنة قفارسعلط طول‬
‫«بير بذك ) مد‬ ‫وعند حلالطرق فىثركية عام ‪ 8791‬كانت‬
‫مراكز الإطريسقةتتقاوم‬
‫نفيىول وأنقرة وأزمير‬
‫وه" "‪١٠‬‏ شرق كرينويتش وأسفل خط عرض‬
‫وقسطموق ‪.‬‬
‫شمالا مباشرة » تقوم فوق هضبة ارتفاعها‬
‫*‪ 6‬مثرا ‪ +‬ولم يذكر جغرافيو العرب القدماء‬ ‫المصادر ‪:‬‬
‫هاذلمهدينة و؛ياقوت المتوى عام ‪1‬ه ( ‪87171‬م)‬
‫انظر المادة المستفيضة عن الببرامية ق إسلام‬
‫هذوأكولرمن‬
‫ها » وهويقول إنبامنأجمل‬ ‫أنسيكلوييد ياسى» بقلمعيد الباقكولييكارلي »‬
‫د‬ ‫مدن ناحيةقوهستان ( قهستان ) الىكا‬
‫عنتهفى‬ ‫وهلهالمادةمختصر لهاه‬
‫الثلائة من‪ .‬أعمال خراسان * وبيرجند قصبة‬ ‫كم [ج‪ :0.‬لويس ماصة ءا ب© ا‬
‫قوهستان اليوم ‏ بكيماانت قائين تحنظى ببذاالمقام‬
‫القرون الوسى » وهىمدينةعلىمسيرة «لاميلا‬
‫فاحية الشمال ‪ .‬ويزعم مستوق ( ‪5٠‬لاه‪-‬‏ ‪411٠‬م)‏‬ ‫“‪( +‬البيرة ) ‪ :‬اأسممعادكةنثقوم بعامة ى‬
‫النواحى الىكانيتكلمفيايومابالآرامية» ذلك‬
‫أن بيرجندم انلمدانالحامة» حيطمهاإقلملايصلح‬
‫كثير لزراعة الحبوب ء وكله غتى بالأعناب‬ ‫أن الببرة هى ترجمة للفظ الآراى «ببرتا» أى‬
‫والفواكه الأخرى ‪ :‬وكان الزعفران يزرع فيا‬ ‫أنش‪:‬هر هذه الأماكن البيرة القائمة‬
‫وحص‬
‫القلعة أوال‬
‫بكثرة» كماهىالحالف يىومناهوذا‬
‫ق‪.‬اوهئىين‬ ‫علىالضفةالشرقية الفرات فىثمالىغرب الجزيرة »‬
‫تنتجان أكر كمية من هذا النبات الذى يستعمل‬
‫وبيره جك الحديثة (انظرهذه المادة) » ولرجع‬
‫للصباغة» ولايبزهما فهىذا المغمار أى يلدآخرفى‬ ‫ىأن الأماكن الآخر‪.‬ى الى تحمل اسم‬
‫القارى ش‬
‫فارس م‬ ‫بيرة إلىياقوت ( المعجم » طبعة قستنفلد » < »‪١‬‏‬

‫واشهرت ناحية بيرجند باالسجلادقمدنذم»‬ ‫مطلاعالة‪/‬ا؟ءه]‪ 7‬قف ‪.‬ههه جل ‪.‬جلمدال‬ ‫ص‬


‫ومعظم هذا السجاد يأثى من قرية حرخش على‬ ‫‪/‬ة‪ 5‬ءاص اأسلاك‬ ‫‪1‬سن‬
‫‪1‬يه‪» 8‬‬
‫مسعالا مك لمع‬
‫مسيرة ‪٠‬ه‏ ميلاثمال شرق بيرجند » ويباع بغضه‬ ‫ه‪ 66‬مد فق المكتبة الجغرافية العربية » ج ‪4‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪١‬‏‬ ‫أحياناً يثمن عال ‪+‬‬ ‫ا(لحواشي) ؛ ص ‪١54‬‏ ؟ موسمدة ممآا‬
‫‪:‬دم‬

‫اولوبرك» اللى يصنع ى بيرجند من وبر‬ ‫ااعملة ملا واس سنة ‪١٠981‬‏ ء ص “‪. )71015‬‬

‫الجمل مرتفعالقنأيضاً» وهويستعمل استعاك ‪.‬‬ ‫[ثرك علممس‪1] 43, 5‬‬


‫غورقيد ت‬
‫السجاد الملبد( عد) وتتخلمنهالأقمشة ‪ :‬وبيرجند‬
‫هىاليوممنأهممدن فارس العجارية لأنهاملتى‬ ‫(النظقرمساطدةنط‬
‫«يئية ‪ ) 8‬سم‬ ‫ب‬
‫*ي‪3‬رة » ‪ :‬ا‬
‫‪0 . 6866‬‬
‫ويرجن سك بيرمليع‬
‫ملصارة اه امم ملا عره قمظ ‪ © 633‬كمردج ‪7‬‬ ‫ننان ومشهد وهراة‬
‫طارلقوافل الىتسبر'م‬
‫سمنة ‪8041‬ءص ‪ )4( "715‬وتسعقامق ‪.‬لج فى مجلة‬ ‫وسجستان وكرمان ويزد ؟‬
‫‪7. 05‬م‪ 06‬أمووة “و‪,‬بسو ‪ 6‬سنة “‪0181‬م ‪ 6‬ص‬

‫©"ومابعدها(ة) بنامعي‪. : 11. 1‬رودنم ‪.‬رومع ‪.‬سطاة؟‬


‫وتقوم ببرجند عملتىحدر جبل »ى الأمر الى‬
‫‪)0( 111‬‬ ‫م‪7/‬‬
‫جه سنة ‪ 5481‬ص‬ ‫يجعلمنظرهابديعاً ثزينه بيونها ذات القباب » فتبدو‬
‫منيراهامنبعيد كأنهاخلايا نحل د وتمدثلاث‬
‫مممملسطهعام‪ 8‬ف اأسنثلط ‪.‬ريده 'مسدطلط ‪: 5‬‬
‫قنوات (كاريز) المدينة بكميات وافرة من المياه‬
‫عدد لالاءص ‪/‬ااب » ‪ )1/( 61 - 5‬يبوطلاءءط ع '‬

‫‪#‬والعضحصة ‪.‬تملعف ممع رمرونوروط ؛ لييسلكسنة ‪161١‬م‏ »‬


‫تسير تحت الأرض ء وإذا جفت اليتابيعفى البلاد‬
‫المجاورة إباذالصيف احتشد أهل الريف ق هذه‬
‫ص "‪١5‬‏ (‪ )/‬جمدرعة‪ 1‬ع‪ 3‬ممتطمدظ ؛ ممتمسسم يف‪2‬‬
‫ب‬
‫ه©‬‫ذلزمان‬
‫وًمنا‬
‫المدينة فيتضاعف سكالمها حينا‬
‫يوروم جزرن ‪ 6‬هذه المادة د‬
‫ولد سم وزدرولامجإلىأن عد سكانالمدينةيلغ‬
‫(شرك امممة ‪6 3,‬‬
‫در‪:‬ه!‏ أسمة » وزعم ستيوارت‬
‫‪٠‬ام‬
‫‪.‬عام “‪5‬ام‬
‫أنهميلغوا ‪٠٠‬هر‪4‬اعام‏ ‪ 3881‬؛ وقدر‬ ‫ل‬
‫‪« +‬بيرالسبع ‪:‬الاسملعر لىيرشنْق‬ ‫لورييى نمزيمة منذعهدقريب عددهم فقال نهم‬
‫جنوى فلسطين »وكانتتقوم فىبايلراعلسيبوعنالى‬ ‫ييلخون ‪٠٠٠,81‬‏ نسمة (انظر غن تقدير لوريى‬
‫يمدحفيره و»قد قامت حول ذلك‬ ‫براه‬
‫انإب‬
‫هالإ‬
‫يق‬ ‫‪ 6‬عدت‬ ‫مادق ‪ 5‬لامافلة ‏ ‪.‬جومه‪“ 0‬سملم‬
‫قصص كثيرة ‪ :‬وكانتبيرالسبعمكاناًغيرمأهول‬ ‫ه"‪١‬‏ وه ص ‪8‬؟‪)١1١‬؟‏‬
‫ادلذقرن الثامن المجرى ( الرابععشر الميلادى)‬
‫من‬
‫‪1‬هم)‬
‫‪178‬‬
‫‪4‬ة ‪1‬‬
‫‪1‬سن‬
‫(ءها‬
‫ولكن الترك أعادوا بنا‬ ‫وزادت معرفتنا بالمدينة منذ منتصت القرن‬
‫التاسع عشرةونميذاكرلارلم نه د ولمسسطفرط » جا‬
‫وجعلوها المركزالإدارى للجنوب» ولاشك أن هذه‬
‫ص‏‪ ) 7١17‬معلومات مقصلة عن المدينة ‪٠‬‏ وحرف‬
‫‪.‬الخطوة تمت بتأثير التراع مع بريطانيا حول الحد‬
‫المصرى الفلسطيى والحاجة إلى السيطرة الوثيقة‬
‫اسم المدينة ق كثير من المصورات الجغرافية‬
‫على القبائل الجنوبية ‪ .:‬وكانت بير السبع نحت‬ ‫قيكتب برجن (رتر » كتابه اكلموذر ‪ :‬ممسلمءهذ«ظا‬
‫الوصابة البريطائية ناحية تشمل حوالى نصفك‬ ‫المصادر ‪5‬‬

‫منطقة قلسطين » يسكلها سكانمتبدينقدرعددهم‬ ‫() ياقوت ‪ :‬العج »م طبعةفستشلد»ج‪5‬‬


‫بمابين خسة وسبعين ألفاوماثةألفنسمة ‪8‬‬ ‫ص‪/1‬ا (‪ )1‬هراصد الاطلاع » طإباعوةطدرنال ‪:‬‬ ‫*‬
‫وقدر عدد سكان المدينة سئة ‪٠441‬‏ بثلاثةآلاف‬ ‫مادق تستيصيدة > مسلة ‪9661‬م وبمعادها ج ‪١‬‏ »‬
‫نسمة كثير مهم أشيه بالبدى ©‬ ‫‪1‬‬ ‫ص ‪4 00/1‬ص ‪ 4‬ث‪ 6‬وفسة‬
‫بيرالسيع ب بيرم ندان‬ ‫كمه‬
‫كان أحد ضباط كل بولوك من بواوكات‬ ‫اللصادر ‪:‬‬
‫الفرسان يقوم بوظيفة حامل العلم ؛ كما كان لكل‬ ‫‪(» 41‬س‪)85‬‬ ‫ه ص‬ ‫‏(‪.)١‬قرت ‏‪ ٠‬جه‬
‫يا‬
‫أورطه من الإنكشارية حامل علمها » ويسمى‬ ‫على المروى » مخطوط بأوكسفورد » ص ‪)9( 55‬‬
‫يبرقدار ع وكان ستعمل أيضاً المرادف هذا‬ ‫عوصمدناة عنآ ‪ : 0.‬شاعملل ملا «قفصه مستاعماوط ‪٠‬‏‬

‫المصطلح وهو ‪ :‬علمدار » ( وكلمةعلمهىالمرادف‬ ‫‪70١5‬‏ وما بعدها (‪)5‬‬ ‫ءه ص‬ ‫لندن سنة ‪٠4341‬‏‬

‫بالعربية بيرق اللركية ) ‪ .‬وكان حامل علم السلطان‬ ‫© ب ‪١‬ه‏‬ ‫«ممستاه ‪ : 21.‬عمامتمممطة لماز‬
‫ضابطا كبيرآى خدمة السراىمختارمنبنأغوات‬ ‫ص ‪5١‬؟‏ (‪ )82‬مسضنن ‪ :‬له © ج‪ 4 75‬صن‬
‫«داره بل‬ ‫الركاب ء على أنهليمكن يبسمبىرق‬ ‫كلالا‪ )5( 481 -‬مم‪ 1‬لم‪ 012‬مط" ‪ :‬تسج مفمتى‬
‫« ميرعلي؟(ومعناها أمير العلم) ‪ .‬وكان الحاكم أ‬ ‫ف اسرمعلعدعممدنعهةاه‪ 1‬مث ‪.‬لوك » ج ‪/‬ا ‪ 6‬سنة‬
‫ا‬
‫معظم نظم الحكم التركية المتقدمة يكل علىهذا‬ ‫‪.‬له >‬ ‫‪( 547‬و‪7‬م)لصوومة‬ ‫» ص "‪٠5‬‏‬ ‫‪4‬‬

‫النحى‪ -‬العنايةبعلمهالحاص إضلاىبط مالنرئب العليا‬ ‫فه ما مل ‪.‬بار © ملك ‪١‬‏ »>‬ ‫ذذ‬ ‫اع‪8‬‬
‫مطمو‬
‫هادة مغ‬
‫كان يعرف ببذا اللقب أولقب له نفس الدلالة‬ ‫‪>71‬‬ ‫و؛الملحق »‬ ‫‪4‬‬
‫‪-8‬‬‫‪48155‬‬
‫‪1‬ود ‪1‬‬
‫‪ »1‬عم‬
‫هو «السنجق دار» ‪2‬‬ ‫ص لكة ‪48 -‬ة (‪ )1‬ععف‪-‬ك عمط ‪ :‬شمل‪8‬‬
‫قوسا فدهمسصة رمدمة » بيت امقدس » ئة‪5441‬‬
‫‪١‬‬ ‫‪‎‬رداصألا ‪:‬‬
‫' (ة) الكاتب نفسه ‪ :‬تاريخ بير السيع وقبائلها »‬
‫() إسلام أنسيكلوبيدباسى » مادة «بيرق»‬
‫بيت المقدس سنة ‪. 4891‬‬
‫بقلمبكرويلى (‪ )1‬معومظ نت «اطاتة ‪ :‬وإملمم‪ 5‬مفتماعة‬
‫خورشيد [ هوتكمان سمحدونمه‪1 11‬‬ ‫‪1‬‬
‫لد ‪١‬‏ ‪ 4‬ج ‪١‬‏ءالفهرس ‪.‬‬ ‫ممج©‬‫مولز صن و‬
‫[ورك م‪1] 38. 08‬‬
‫خورشيد ي‬
‫‪ 7‬ب‪:‬يركقلمة تركي يةقاابللهاعرفبىية لواء»‬
‫ظر مادة وعنلم؛»‬
‫والبيرقدار هحوامل الولوااءن(‬
‫‪« +‬بيرقدار مصطفى داشا » (انظر مادة‬

‫ش‬ ‫موصطق ياقشدابايرر») م‬


‫‪« +‬بَيرقدار» ‪ :‬مصطلح تركى قارمى‬
‫«بيرم خان » خان شيانان » ويرهم أسمه‬ ‫معناة حوامل اللرءء وكان يطلق فى أيام الحكم‬
‫أيضاً‪٠‬ب‏رام» ‪ :‬ابنسيفعلىبكوالحفيد الرابع‬ ‫«لإقطاعى»‬
‫العمانى علىضباط متافين من الجيش ا‬
‫األومامس لعشلىكر الأركمانى ا(نظر مذكرات‬ ‫والجيش «القائم؛ وعلى بعض زعماء ألبانيا الوراثين‪.‬‬
‫بابر»طبعةموزيزورع » ص "‪١‬‏ ) ‪ .‬وكانعلىشكر‬ ‫وكان الألاى بكى بالجيش الإقطاعى فى كل ولاية‬
‫هذامنقبيلةالهارلو » وكانت لأمهلاك واسعة ف‬ ‫له بيرقدار نحترئاستهء أما فاىلجيش القائم فقد‬
‫لوه‬ ‫بجيرجمان‬
‫يرتضى العار ‪ .‬وحاول الفرار صحبة زميل له‬ ‫«مذانوغيرها ‪ :‬أماآبتهأوحفيده شيرعلى» ويعرف‬
‫فقبض علمما » ولمينقذببرمغبر تضحية زميله ©‬ ‫أيضاًباسمبيرعلىفيايظهر » فقدكانمنقواد‬
‫ارمم»فرفرجم‬
‫أإقذنع القذبينضوا عليهبأئهبي‬ ‫جهان شاهبرىمن قبايللقةطيع الأسود » حتى‬
‫لهإلى كجرات حيث مد له السلطان محمود يد‬ ‫إذا قفضىأوزون حسنعلى القطبع الأسود انخرط‬
‫المساعدة » ولكنه نظاهر بالرغية فى الحج فسمح‬ ‫شيرفىخدمة أنىسعيد » فلماقتلأبوسعيد عام‬
‫له بالتوجه إلى سورات ‪٠‬‏ ثم عاد أدراجه ولق‬ ‫م أصبحشيرعلىواحداًمنقوادابناهلسلطان‬
‫بمايون فى السند صدفة » فصحبه فى قراره إل‬ ‫محمود ميرزا » ومكث معهفىو حصار شادمن ‏‬
‫فارس » وبرز فى بلاط الشاه طهماسب بمهارته‬ ‫حيث تروج السلطان محمودمنابنتهياشاييكم‪6‬‬
‫قى‬ ‫قائد همايون‬ ‫وكان‬ ‫وسار شيرعلىمنحصارإلىكابلثمإلى فى الفروسية ‪٠‬‏‬
‫أفغانستان والهند‪ :‬ولبس منشلكفىأنهكانالسببء‬ ‫شيراز حيثهزمهملكها وحاول الفرار » بيدأن‬
‫فى استعادة هبايون ‪-‬لملكه وكسب وقعة «ماشيقاروم‬ ‫قالةوه وقتلوه»‬ ‫عبتهر‬‫نخدمالسلطان حسين صااح‬
‫‪ 5‬إقللمُد"هانهعام دهم ءوربمايعود إليهك‪-‬ما‬ ‫واستفر ابنهجانعلى بك ى بنخشان الىكانت‬
‫تشملقنُندز» والتحق تخدمةبابروكذلكفعلابنه يعود إل هىمايون‪ -‬الفضلفىصدور الأمرالرحمت‬
‫سيف علىانذى توق وهوعامل على غزئة كما الذى منع استرقاق نساء الأفغان الملحورينوا أطفام‪.0‬‬
‫ذهبإلىذلك فرشته ه وجان علىهو الذى أشار وكان بيرم مع أكبر فى البنجاب عندما باغت‬
‫لوت همايون ‪٠‬‏ وما إن وصل إليه نعيه ‪ -‬وكان‬ ‫إليهبابرفىمذكراته ( طبعةوررنامر » ص ‪٠60‬‏‬
‫فكىل‪١‬ا‏نورة ‪ -‬نحتى نادى بأكير سلطاناً وأجلسه‬ ‫‪174‬اه‏‬
‫‪:4١‬‬
‫رام‬
‫كلأعو‬
‫دعنا‬
‫هيثه‬
‫ودحد‬
‫عن‬
‫اعللىعرش فىفيراير عام ‪5051‬م ‪ :‬ولماحاقت‬ ‫خر‬
‫لآهو‬
‫وولدبيرمفىبلخشان » ويقال إنه الاتحق‬
‫يتردى يك الهزيمة المتكرة على يد « هيمو»‬ ‫بخدمةباب ‪-‬ر وهذاالقولإن صحفلابمكن أن يكون‬
‫إلا وقتصباه‪ -‬وتعلمفىبلخ‪ .‬ويظهرأنهكان فىدهلى » أمربيرم يقتله» وبرر فرشتهصنيعة‬
‫يىر‬‫فت ف‬‫وانيي‬
‫نعةي‬
‫منطلابالعلمالمجدين الثابرين » ثموقدبعد هذا‪ .‬وشبدبيرممعأكيروق‬
‫ذلكعلى كابل وصحب همايون إلالند وحضر عام ‪5891‬م‪ .‬ومن المؤسف أن نقول إنه هو الذى‬
‫قبتيلده الأسير الجريح هيمو الروارى ‪ :‬ونستبين‬ ‫»التجأ معزميندار الحندى‬
‫وَقعسةُ«وج‪ 0‬المشثومة و‬
‫منمسلكبرم فىشأنتردىبك وأوامره الدقيقة‬ ‫إسلَىمْبهل الى كانت من أملاك همايون » ول‬
‫فيياتصلملاهىأكيرأنهليمك ينعليقتدخ ذلك‬ ‫يسمحلهبالبقاء هناك » فقدأرسل إليهشيرشاه‬
‫ج‪١‬اءص‏ ‪2» )471‬‬‫الذى كاننحتو صايته ( خا خان»‬ ‫وأغراه مخدمته‪ :‬بيدأن بيرمألىوقال ى معرض‬
‫| الجواب شبرشاهأنلهابوجدمنمخلصلمولاهثم والحق إنه كان يعتير نفسه فى مكان الوالد من‬
‫بعرم خان‬ ‫يليك‬
‫وهناك فقرة طويلة هامةعنبيرم ى "كتاب ألفه‬ ‫أكر » ولذلك كانيلقب ب وشانياباه أى والد‬
‫بالهندوستانية مس العلماء محمد حسينعنوانه ‪#‬دريار‬ ‫اللنان >‬
‫أكرىه (صلاها ‪59١) -‬‏ ؟‬

‫[فردج موننع‪] 38. 5‬‬


‫ي‬ ‫وق عام لادهام وأفكىير بماكانأبوهقلد‬
‫د بيرم خيات ‪٠‬‏ محمد » ختان خانان (أمير‬ ‫وعدبهفروجبيرممن ابنةعمهسليمةبيكم »‬
‫(نظر‬
‫الأمراء) » الذى كان الإمبراطور أكير ا‬ ‫دًفرى‪.‬وكان‬
‫شما‬
‫الال فخ‬
‫واحضل بالزفاف احجتفا‬
‫هذهالمادة) مخاطبه ق مودة واجترام بلقب خانت‬ ‫بيترمزقودج قبلذلكبابنة مسلل هندى اسمه‬
‫يابا أو يابا ‏ ام [شبخى الفاضل! ] أثناء الفترة الى‬ ‫جالخخانالمواتى وهىأمولدهالمشبورعيدالرحمم؟‬
‫كانفياأكير قاصراً » وتكراكنمانياً منقبيلة‬ ‫ولميكنلهولالأكبر ولدمنسليمة‪ .‬وقدأدت‬
‫هارو » وهى فرع من القره قويوئل »‬ ‫كاههمع حاضنة‬
‫نه م‬
‫تصرفات بيرم الشاذة ونأفوذ‬
‫قام بدور رئيسى ف ديار بكر » بعدوفاةملكشاه‬ ‫أكيرإلىحدوثوحشة ببنالوصى وذلكالذىهونحت‬
‫السلجوق ( انظرهذهالمادة ) ‪ .‬وكان علىشكر بك‬ ‫وصايته » فاضطربيرعأول الأمرإلىالتسلموالتخل‬
‫جدا من أجداد بيرمخان ع خأخودملاده أباسعيد‬ ‫سعلنطته؛ بيد أن ساوك نصومه أدىبهاإللعناد‪.‬‬
‫وأخفقبيرمفىنضالهفعفاعنهأكيربماجبلعليه ميرزا » وبعد هزعة أنى سعيد على يد أوزون‬
‫زمم ه ‪(#‬ا>" ‪41‬‏ ‪4141‬م ) التحقوة‬
‫حلسناعا‬ ‫منعلوالنفس ‪ .‬وساريقصد الحجإلىمكةولكنه‬
‫مخدمة ابنمهحمودميرزا (بابرثامه © ترجمة أ‪.‬س»‬ ‫قتلفىيدن من أعمال كعجرراتافكىمع رجل‬
‫ب‪3 2 6 54. 8‬ء ص ‪ )95‬ملك‬ ‫مجعمج‬‫نشرد‬
‫بب‬ ‫املنأفغان » وكان ذلك ى ‪١‬ل‏ يناير عام ‪15814‬‬
‫ضياعاواسعة فهىمذ ان ود يشر وكترد ستان‪ .‬وقد‬ ‫ونقل ابنأخيهرفاتهإلىمشهد >‬
‫عملت الأسرة الىينتمى إلهابيرمدائماًفىخدمة‬ ‫وكانبيرمشيعيً»واملنأدلة علىعظمته أن‬
‫ملوك وأمراء » وكانجده يارعلىبكبلال » الذى‬ ‫وى قأدكار من‬ ‫ءثل‬
‫اً م‬
‫دعصبا‬
‫با مت‬
‫لسن‬
‫الا‬
‫رج‬
‫استوطن بخدمشان خادماً لبابر(بابر‪ -‬ثامه »‬ ‫مدحه » وهو أمريدلفى الوقت نفسه على صدق‬
‫ص‪١1‬‏‬
‫‪4‬ء‪9‬‬
‫‪11‬‬‫»<‬
‫‪8‬ج‪1‬‬
‫‪4‬قرد‬
‫‪1‬س بي‬
‫‪0‬ا‪.‬‬
‫‪6‬مة‬
‫ترج‬ ‫‪.‬وكانت له مشاركة فى الأدب ‪٠‬‏ ولا‬ ‫البدامونى '‬
‫وكانأبوهسيفعلىبيككك » فىقولفرشته( طبعة‬ ‫يزال ديوانه موجوداً ‪ .‬وقد نقلالبداعوى وفرشته‬
‫بومباى » ص ‪65١‬؟)‏ » واليآ علىغزنة » والتحق‬ ‫مختارات منأشعاره ؛ وهناك شىءمنأخبارهفى‬
‫بعدوفاةبابر هدممَةايئُون »‬ ‫أكيرنامه وق فرشته (عند تأريمه لوفاته) وق‬
‫(ووفاية أكثر‬
‫ولد بيرم خان فىبَِّدخنشان ر‬ ‫عهان ( ج‪1١‬‏ » ص‪)”8١‬‏ ومن‬
‫ششا‬
‫زء لا‬
‫ارا‬
‫ولأم‬
‫نثرا‬
‫مآ‬
‫احّالا رواها بعض الناس‪:‬ق غزنة) » ولكنه‬ ‫هذاالمصنف الأخير استم بلوخمان ممدستاعماظ‬
‫جداً‪ .‬ثمهاجر إلىللخ»‬ ‫رنة‬
‫كيس‬
‫باهف‬
‫مدأي‬
‫فق‬ ‫‪.‬‬ ‫تفهتلركتاب « آثنأكبرى» (صه "‪١‬‏‬
‫مته‬
‫قجذلك‬
‫‪46‬م‬ ‫هرم شاك‬
‫رفقته‬ ‫‪+‬وكان بردم‬
‫لاستعادة عرشه المثقود '‬ ‫حبث تلق ثعليمه ‪»٠‬‏ التى دلت الحوادث فيا‬
‫عندما ذهب إلى قسد مار عام ‪٠‬قكهز‏ ‪8461‬ام)»‬ ‫بعد على أنه كان سليمآ مستوعبآ‪ .‬وكانواسع‬
‫ينشد العون من أخيه ميرزاعَسْكرى » وشبد‬ ‫حدذق آداب البلاط فالتحق‪ :‬وهو ى‬
‫الاطلاع » ق‬
‫م أابداه وى بكمنتصرففظغليظديا‬ ‫السادسة عشرة من عحمره ‪٠‬‏ تخدمة همايون ‪+‬‬

‫طب من هذا النبيل أن يعير جواده للإمراطور‬ ‫وكان أبوهمابون قد أقامه والياً على بدخشان‬
‫الذى خلع ععنرشه حى تمتطيه زوجته حمبدة‬ ‫عام ‪5‬ه (‪4161‬م) واتفق أن كان همايوت‬
‫باثويكم » أمالطفلأكير» وقت فرارهما من‬ ‫صلطحيه معهإلىالهندواشتّرك فى‬
‫فكااب‬
‫وقتذاك ف‬
‫المديئة الى أنكرت علبما الضيافة ‪:‬‬ ‫(‪4861 -‬م ) وقتوج‬ ‫‪4‬امم‬
‫‪1‬ع‬‫معركتى "سه‬
‫وف بلاط شاه طَهمْماسّب مالك إبرات » الذى‬ ‫سنة ‪149‬ه (‪0461‬م) المشرئومتين اللتين انتهنا‬
‫بالرجال‬ ‫دهته‬
‫عمن‬
‫سنياطلب‬
‫مىأ‬
‫اضطر همايون إل‬ ‫بإلحاق هزبمة منكرة بجندهمايوت ‪ ,‬فلماوجد أن‬
‫شدار ستممبهئل‬
‫العدو جد فى أثرهملماذيحتمى‬
‫والمال والموونة » لاستعادة تاجه المفقود » أظهر‬
‫الى كهامنايون محتفظ مإمقاطاعاً ل ‪.‬ه واكتشف‬
‫بيرم ولاء" لايتزعزع ولاه المنكود الطالع بأن‬
‫رفض فى أدب قبول خدمة الشاه ء الذى تأثر‬ ‫وجال شيلرشاه سور خوبأأبهلغوا ب أهميرالأفغان»‬

‫بنسبه وصلاته العائلية‪.‬وكسب بيرم» خلال الحملات‬ ‫فطلب منهإماأن ينغم إلىصفه أويرحل عن‬
‫الى قاممبافىاند ء كثيراًمنالمعارك طمايون»‬
‫سمبهل » فرفضبيرمخخانأن ينتفلمنسيدإلى‬
‫آخر وفر إلىكجرات‪ .‬ولجأصاحبهميرأبوالقاسم»‬
‫يصفته قائداعاماً للجيش الإمبراطورى (عام‬
‫اىحريلعةة »‬
‫بإل‬
‫»‬ ‫ياور‬
‫لكم‬
‫اك حا‬
‫وذا‬
‫كوقت‬
‫لان‬
‫وك‬
‫» وتوج سلسلة أعماله الناجحة‬ ‫‪4-‬م)‬
‫‪1‬ه‪66‬‬
‫‪1‬‬ ‫ما يكن‬
‫مده‪.‬‬
‫وأكي‬
‫أنقذته من الامّبان والأسر ال‬
‫بإلحاقهز بمةساحقة بسِكدْد رْسُور «فماىجهيواره»‬ ‫مشنثىء فإنأباالقاسمفقدحياتهفىهذه المساومة‪.‬؛‬
‫بالقرب من سرهئْد عام “كوه (هدوام)»‬ ‫ونجح بيرم فى الوصول إلى بلاط محمود سلطان‬
‫وخالف بيرم خان ؛ ماجرى عليه العمل حى‬ ‫كجرات » فبذل له حايته وألحقه أيضاً لمعته‬
‫ذلك الوقت » فأمر بعدم التعرض بالأذى لنساء‬ ‫علىأنهظليثرقبفىصيرسنوح فرصة © وتذرع‬
‫الأفغان المتهورين وأطفالهم أو استرقاقهم لأن‬ ‫بالرحبل إلىمكةلأداء فريضة الحج فأذن لهبأن‬
‫كلا الصنيعين يخالف تعالم الإسلام ‪ .‬وكان هذا‬ ‫بسير إلى سَووراّاتنت‪:‬هز هذه الفرصة » فيمم‬
‫النصرفيصلا ق محديد م‪-‬تقبل همايون » الذى‬ ‫شطر راججبوتائه وعبر صحراء السند وانفم إلى‬
‫ٌعرسشْهتمان وعرف أنه‬
‫اطمآن بعد على نوداله‬ ‫مولاه همايون فىبلدة نون سنة وه (‪8481‬م)»‬
‫يدينبعودتهإلىالعرش‪-‬إ لحدكبير‪-‬لولاء بويخران‬ ‫وكانت وقتذاك أطلالا خربة » وكان الإمراطور‬
‫وإخلاصه » وقد أق بميرم عام كمكقدمهرازم)‬ ‫إفارب فى ذلك الوقت يذل جهوداًمستيئسة‬
‫أموق‪.‬‬
‫بيرم خان‬
‫قطع الرأس فى الملكدات الاستبدادبة كات القائون‬ ‫أعثرافافما يبدو تخدماهالجدب قبالمكافأة‪»٠‬‏ أتَارق'»‬
‫السائدوقتذاك » ومقاصة فىحالةالثائرين أوخخصوم‬ ‫الثالئة‬ ‫لأكر الصغير النى كان يبلغ آنذاك‬
‫العرش أأوعداء الدولة‪ :‬ونضرب مثالا لذلك‬ ‫رنه و»أئعم عبليلهرسقميباًخان باي ©ا‬
‫عرةم م‬
‫عش‬
‫قأتولرتكزيب لدّارًاشكُوه » الذىعرض رأسه‬ ‫ورافق بيرم بعد ذلك الأمير الدى ثولى الوصاية‬
‫لنة‬
‫فن م‬
‫غكا‬
‫لنه‬
‫اك أ‬
‫للجمهور فآىكرا ‪ :‬زد ذل‬ ‫بلنىجاب » وكان خانأكيرقدعين والا‬
‫عاليلهإ‬
‫انتظارأى رحمة منبيرمنحورجل حديث النعمة‬ ‫ليها ‪ .‬فلما بلغ ونفابةأهمايوالقجائية إلى البنجاب»‬
‫منطبقةوضبعة » كانيراوده الطمعفىأن يضع‬ ‫ْاحهيةنُور بالمند)»‬‫س( ن‬
‫اور‬
‫ُرسمفْكىتدلان‬
‫كاكذبي‬
‫»ن من القحة بحبث عارض‬
‫كا‬‫وسه‬
‫التاج على رأ‬ ‫مشغولا بعمليات تطهير الأرض من فلول جيش‬
‫وأنقذ بيرم الموقف مرة‬ ‫سكئدر صور المهزوم‬
‫الإميراطور شخصياً ‪ :‬ومزبمةهيمووتشتيت جيش‬
‫أخرى ه وبادر ب[لماهال إلى المناداة بالأمير أكير‬
‫الأفغان سقط تاج هندستان فى حجر أكر ‪3‬‬
‫إمبراطورا » وأعد لتتويجه عرش من الآجر شيد‬
‫كالتفاحة الناضجة ‪ :‬وكان بيرم وقتذاك فى أوج‬
‫فىحيت »ه ولابزال باقبآً ى كلانور ‏ وبعد ذاك‬
‫سلطائه» ويحكم الإميراطورية باسم الأمير الموضوع‬ ‫بوقت قصير قام هيمّو » الذى‪.‬كانفى الأصل بائع‬
‫نحت وصايته ‪ :‬ومهمايكنمنشىء فإنأكير كان‬
‫حنطة بالتجزئة من رِيوَارى»بالقرب من أَلْوَرٌ »‬
‫قدبدأبظهرمايدل على الاستياء منحاميه » الذى‬
‫والذى كان يقود جند سور » تمهاجمة د»هفىفر‬
‫كانيتدخل ف متعه الصيرائية ويريدمنهأن محافظ‬ ‫تردى بلك‪٠‬ال‏والى المسغّلى من المدبنة دون أن يبدى‬
‫علىسلوك بليقبأمير‪ 5‬وأدى زواجه عام ‪85‬ام‬ ‫أقل مقاومة ه وأمر ببرم » وكان وقتذاك قوياً‬
‫(لادهام) من سليمة سلطان بيكم ه وهى ابنة‬ ‫شديد البطش ‪٠‬‏ بإعدام تردى بك » ليكون عيرة‬
‫قريخقة هماايودنخإالىلك‬
‫عوماأكبيرنة شكل‬ ‫للآخرين فيايظهرء غير أن الأرجح أنهأقدمعلى‬
‫بيرمرسمياًفىالأسرةالملكيةومبذا أضافالمزيد‬
‫ذلك ليثتقم للإهانة الى بلغت القحة مبذا العامل أن‬
‫‪+‬احتفل مبذا الزواج‬
‫إلىنفوذه ومجده الشخصى و‬
‫يوجهها إلى همايون فى صاعة محنته وهو هارب من‬
‫احتفالا امتاز بكثير من مظاهر الأمبة والامخامة فى‬ ‫قندهار ‪ :‬ويبرر فزشته هذا القتل » وإن كان هذا‬
‫تدر[ جالتمدهتر؛ انظر هذهامادة ] فى طريق‬ ‫التنربر على أسس سياسية حنة ‪ +‬وفى عام ‪459‬ه‬
‫عودته منما كنت ( رامئكدت الآنفىجَمنُو) »‬ ‫(‪1061‬ام) اصطدم هيمو بالقرات الإمراطورية‬
‫حيث كانبيرمقدأجيرقبلذلكف العامنفسهوى‬ ‫ف ‪:‬ىموقعة'بانيهتت وأحرز بيرم نصراً مبيناً » وقتل‬
‫حملة كدر سورعلىالاستسلاميعد حصار دام‬ ‫القائد الجريح » بموافقة ضمنية من ولى الأمْر م‬
‫منة » ذالكزواج‬
‫يم‬‫لاجه‬
‫سلزو‬
‫طويلا ‪ :‬وكان قب‬ ‫وقد انتقد بيرم أبشدة لله الغلظة الى أبداها‪.‬حيالك‬
‫الذىكان الغرضمنه سياسياً خخالصآ قدتروج من ابنة‬ ‫ع'دؤوقع فى الأسر ‪٠‬‏ ولكن يجب ألانتسى أن‬
‫لكه‬ ‫‪7‬‬ ‫بيرم شال‬

‫قرر أن بمحوسضموعالتزاع بقوة‪ .‬السلاح» وتذرع‬ ‫جمال خان »وهو زعم ميتوائيى » فأتجبت له‬
‫ويفته‬
‫دار ن‬‫ش إملى‬
‫لبل‬
‫جوأق‬
‫كة ء‬ ‫بالسفر إملى‬ ‫مير زاعبدالر حمنعانءخانخانان ( انظر هذه المادة )‬
‫لرئه فحىصن بده‬‫أن يستوعليها بأعنيدستز أس‬ ‫قبلوفاتهبأربعسنوات فحسب ‪ .‬وكانبيرمقدمتح‬
‫وهزمته قوات الإمبراطور فى معركة حامية وأجير‬ ‫احدأتباعهالمقرين »إقلمميوات‬
‫ملابيحرمدشرٌو ىأ‬
‫على أن يعيدشارةالمنصب ‪ .‬وعندما حرم بيرم‬ ‫الذى كان ملكا لتردى بك ‪.‬‬
‫ممنصبه ومنلقب خانخانان » الذىأنعم به‬ ‫‏‪ ٠‬واقرفبيرمخطأف اىلتدبيربإقامةالشييخكدائى‬
‫الخروج‬ ‫لدا‬
‫سنيءلبممج‬
‫ْىعم خا‬
‫ستذَاكمعل‬
‫وق‬ ‫صب » صدرا‬
‫ععى‬
‫مهتوشي‬
‫كَمْبُوه الدهلوى »و‬
‫»عفا‬
‫منهذه الورطة سوى أن يسّمفىتواضع و‬ ‫للصدور عام ‪6553‬ه (‪84661‬ب‪4061‬م) ع‬
‫عنهأكبر ‪ .‬وانطلق بيرمإلىمكةللوفاءبمااثتواه‬ ‫فقد أدى هذا إلى انتشار موجة استياء كبيرة بين‬
‫شائر المعزغيممةو»ماً لمبوط‬ ‫و‬
‫هل»‬
‫وقب‬
‫من‬ ‫الناس والبلاء التُورانِيين » وكانوا كلهم تقرييآ‬
‫لًنمعنمة » ولكنه لى مصرعه‬ ‫آماله » مجاردا‬ ‫منأهل السنة»ومجعل البداعو ( الأرجمة الإنكليزية»‬
‫غدراًعلىيدعدوأففانىكانيتحين الفرصةللثأر‬ ‫حلاء ص ‪7١‬‏ ‪ ) 47‬منهأداة ألبسها « انتقاداته‬
‫رك خان دُوحَاتى » الذىكان أبوه‬ ‫اهو‬‫مه»‬‫من‬ ‫المريرة وتوريائه الساخرة المسمومة »‪ . 0‬فإذا‬
‫قدقفدتلفىوقعةماجهيواره عام ‪15‬قم (هه‪61‬م) >‬ ‫أضيف هذا إلى أعماله الأخرى الى تدل على عدم‬
‫وقد قتل بيرم بِيمًا كانضارباً خيامه فى يتن"‬ ‫التبصر ء مرثفلعه أفراداًمنطائفة الشيعةإلممناصب‬
‫أتهاواره) » فى اليوم الرابع عشر منجمادى‬ ‫الدولة» وىإعبدامكتارلدذىكان يمن بمذهبأهل‬
‫(لحادى والثلاثين من يناير‬
‫الأول عام ‪851‬ه ا‬ ‫السنة» وعدم تخصيص مال يرنتّب للإميراطورء الذى‬
‫عام‪1561‬م) ونببمخيمه ‪ 4‬ووصلت أسرته ‪0‬‬ ‫كانت حاجاته تتضاعف بسرعة مع سنوات عمره »‬
‫وكانتنضمميرزاعبدالرحمخخانالبالغمنالعمر‬ ‫والنفقات المزبلة التخصصة للأسرة الملكية »‬
‫أربعسنوات » إلى أحمد آباد » وهى معدمة‬ ‫وسلوكه المتسمبالغطرسة ومبالغته ف تىقدير خخدماته»‬
‫تقريباً ‪ .‬أما موسىخخانبولادى » حاكم بتن» الذى '‬ ‫مىوقف أكرمنحاميه»‬
‫كهلذا أتدىغإليىر ف‬
‫كان قاسدتقبل بيرم ان بالترحيب والضيافة‬ ‫فبدأ بتحين فرصة للتخلص منشباك الوصابه عليه خ‬
‫فليمبادرإلىدفنالبطلالميت » الذىكانفهاسبق‬ ‫وكانت ماهّم' أنكه » مرضعة أكير » وهى‬
‫موفور الراء » ممابليق به ‪ .‬ودفن بعض الفقراء‬ ‫»لكنها‬
‫ش تتزعم عصبة صغيرة من رجال القصر و‬
‫»وهثقالئه‬
‫بنق ج‬
‫انا‬
‫لاسنخا‬
‫الذين منشون الالهن‬ ‫قوية » نسعى ف السرجاهدة فىتدبير خطةللقضاء‬
‫عام‪9/11‬ه(كم‪85‬ه‪1401‬م ) مندلىإلمىمَشهد‬ ‫عبليىرم » وقامتبدوركبيرفى بذر بذور الشقاق‬
‫تضرنمتنن‬
‫بناءعلىوصيته » حيث كانقبدأح‬ ‫‪.‬ا‬
‫دم‬‫نبته‬
‫عصا‬
‫وت و‬
‫‏‪ ٠‬بايلنوصى والأمبر الموضوع نح‬
‫ليدفنمياقتاًفىقبرمتواضع » وهويرقدالآنفه‪,‬‬ ‫أجرك بيرم أن اكلفمةيزان بلميصلالح أعدائه »‬
‫بيرم خباة‬ ‫م‬
‫مجالس المكمنين » طهران سنة ‪99711‬ه‪90141 <:‬م‪4‬‬ ‫ضريح له قبة عالية فى المنطقة المجاورة لضربح‬
‫(هو يورد سب خخاطتاخط‬ ‫ص ‪ 714 984‬و‬ ‫الإمام موسى الرضا م‬
‫مطلقاً لبيرم خان) (ه) محسن الأمين الحسيبى‬ ‫وكانبيرمشانعا مستوقيآ لصفاتالعلماء »‬
‫العامل ‪ :‬أعيان الشبعة » دمشق صنة ‪ 4 4"191‬سم‬
‫وشاعراً مجيداًينظمباللغتين التركية والفارصية » ومن‬
‫‪» 51‬ع ص ‪ )( 709‬عيد المىتدوى ‪ :‬تزهة‬
‫هوى البصر بالفن » وشيعباً حرالفكرولكنهمحافظ»‬
‫الخواطر » حيدر آباد سنة ‪4/8‬اهع ‪4811‬م »‬
‫وكان حفاً رجلا عظيماً أسبغ رعايته على العلمام‬
‫ح )ص ‪, )/( "6‬يرل عزنمع ملع “سد ‪6‬‬
‫والأدباء بمالايقل عن الشعراءوالقناين والموسيقين‬
‫الفهرس (‪ )8‬على شير قائع ‪ :‬مقالات الشعراء‬
‫( طبعةحسام الدينراشدى)» كراتشى صنة ‪18416‬‬
‫والثتين والصناع للهرة ه وثلى شهادة كرعة‬
‫من ناقد اشتبر بالقدح والتنديد مثل البداعوى »‬
‫‏‪ ٠١١‬والفهرس (‪ )1‬البداءوق ‪ :‬منتخب‬
‫وقد أشاد بصفاته العقلية والعاطفية د ونشر ديوائه‬
‫ءلفهرس ؟‬
‫التواريخ ( ترجمة لوى مبومة )» سد وا‬ ‫فى كلكتة عام‪١14136‬‏‬
‫حم ها ص ‪9١7‬‏ والفهرس )‪(١٠‬‏ ثاملسعلماء‬
‫اارلأكأبررىد(ية) ©‬
‫محمد حسين آزاد ‪ :‬دَبرْب‬ ‫وحاول أكر » اللى كان كأبيه بدين بعرشه‬
‫‪٠‬‏ انظر هذه المادة ‪(١١6‬‏‬ ‫لاهرر سنة ‪4481‬‬ ‫لببرم خانءأن يكفر عن جحوده له بتربية ابنه‬
‫الانصة مه ‪ 5 71.‬لسهملط هنر ملا ممضلف"‬ ‫اليتم ميرؤا عبد الرحيم خمان ا(لنى أصبح فيابعد‬
‫ءلفهرس )‪(7١‬‏ محمد قاسم‬
‫أوكسفورد سنة‪ 9141‬ا‬ ‫تمان خانان وهو معروف فى التاريخ أكثر من‬
‫وفرُشتلهْ‪»ّ6‬شمن إبراهيمى ب»ومباى‬
‫هندوشاه ‪ :‬ك‬ ‫أبيه) وبالزواج من أرملته سليمة سلطان يكم ه‬
‫‪١63‬‏ (‪ )11‬أبوالفضل ‪:‬آثين‬ ‫سنة اسماء ص‬ ‫وإذا كان إعدام تردى بك وصمة فى جبين بيرم‬
‫ت»ه‬
‫ك)‬‫لداة‬
‫كسدع‬
‫أكرىء لد ‪١‬‏ ت(رجمة ممم‬ ‫خاالنناصع فإنعزلهالمهين لكرامته علىيدأكير‬
‫‪)1 4( "01‬جوهرآفتابجى ‪:‬‬ ‫سنة‪ 8/0141‬ص‪"61/‬‬ ‫ليس أقل وصمة تشبن صفحة و المسَلِى العظم» م‬
‫تذدكرة الواقعات( الترجمةالأردية الى قام جامعن‬ ‫المصاهر‪٠ ‎‬‬

‫(‪.‬‬‫در‬ ‫صرس‬
‫ملفه‬‫‪» 7‬ا‬ ‫‪9‬نة‬
‫‪1‬س‬‫‪1‬اتشى‬
‫الحق ) » "كر‬ ‫(‪ )1‬الشبخ فبرهيدتكترى ‪ :‬ذخيرة الخوانين‬
‫قم لأعمال بيرم خان فى‪ .‬أيام همايونتشمل‬ ‫الجمعية التارية الباكستائية » تخطوطة ؛ رقم!©‬
‫جولاته فى الآفاق ) ‪ 50‬أمين أحمد رازى ‪:‬‬ ‫(‪ )1‬صمصام الدولة شاه تَوّازخان ‪ :‬مآثر الأمراء‬
‫هفت إقلم (‪ )510‬قدرتاللهكريامتوى ‪ :‬نتائج‬ ‫( المكتبةالهندية) » < ‪١‬‏ » ص (‪١/01-48‬‏ وهذه‬
‫ص‏‬
‫(صلى) ‪»٠‬‬
‫الأفكار ه بومباى صنة ‪4781‬م ف‬ ‫ىة‬
‫ير‬‫خورد‬
‫ذىما‬
‫الإشارةتقوم إلىحدكبيرعل‬
‫‪#‬ولك ‪ 011. 891‬آزاد بلكراى‪ :‬خزانه عامرة »‬ ‫الموانين) ‪ 0‬عبد الباق تماوندى ‪ :‬مآثر رحيمى‬
‫كوبور إسنة ‪٠٠51.6‬‏ ص ‪)41( 105 -- 854‬‬ ‫(مكتية الامندليةف)ه»رس (‪ )4‬نور الشُسةترى‬‫ال‬
‫ين‬ ‫بيرم شان بثرمعوئة‬
‫حكمت ق مرو منل أيامعباس الأول ‪ :‬أما أمه‬ ‫على كوثر جاند بورى‪ :‬محمد بيرم شان ثركمان»‬
‫فكانت من قبيلة سالور الركمانية » وقد اشر‬ ‫كرا سنة وز ‪,‬‬
‫بيرمبعنالتركمان بشجاعته الىلاندائى » وأوقعته‬ ‫آم [ بزى أنصارى زيميدم ممسدة ‪.‬قة ‪1‬‬
‫(اه‬
‫جرأتهفىكمين أثناء قتاله مع مراد بك ش‬
‫معصوم ) صاحب مخارى فسقط مستبسلا » وأرسل‬ ‫‪« +‬ببيرمعلى) ‪ :‬مكان على سكة حديد‬
‫الإعدام ‪.‬‬ ‫فة‬
‫اح‬‫سرض‬
‫وأسه إلى مخارى وع‬ ‫ماوراء القوقاز » على مسيرة ‪ 454‬ميلا (لاه‬
‫وخلفه فىحكممروابنهمحمد كريم ؛ أما‬ ‫كيلومتراً) إلى الشرق من مرو(مارى) » وسكانها‬
‫ابنهالأكيرمحمد حسين فقدوقف نفسهعلى|‬ ‫منالفرس » وهى الآن ثاحية افلجىمهورية السوقينية‬
‫بطون وقت» أى أفلاطون عصره»‬
‫لا‬‫ح«ىألفقب‬ ‫الاشتراكية اللركمائية * تقوم على قرب وثيق‬
‫امشنهدظ(ر مبر عابلدكريم يخارى ‪:‬‬
‫وعاش فى‬ ‫من واحة مرو القديمة الى نشأت من تبر المرغاب‬
‫م‪8‬ا]‬
‫وص‬‫ملهؤه© نعش"ا مك ورزمرئزيط » طبعة شديقر‬ ‫(نظر هذه الومابدةق)يتحتى القرن الثامن عشر‪.‬‬
‫ا‬
‫بعدهأ ‪١‬‏ «ممومرلدجا‪# :7 .2‬ستعللط ‪,‬مههملق ةميعط‬ ‫وتشغل أطلاهامساحة قدرها ‪٠0‬‏ كيلومثرا مربعة‬
‫سانت بطرسرغ سنة ‪ » 4481‬وصما"بلمعدما)ع‬ ‫تقريبا ‪ ً.‬وى القرنالتاسععشرأصبح الإقلمجزءاً‬
‫وهنلك حصن صغبر يبلغ طوله جوالى ‪١٠8‬‏‬ ‫ممنلاك الإمراطور الخاصة الى بقيت حتىسنة‬
‫أ‬
‫ياردة وعرضه ‪٠065‬‏ ياردة فى الجزء الجنوى من‬ ‫‪ . 71191‬وتقوم فى بيرم على الآن غطة أعحاث‬
‫ة‬
‫لع‪«+‬‬
‫قحصن‬
‫أطلال مرو القدمة » ويسمى هذا ال‬ ‫زراعية ومدرسة فنية ‪.‬زراعية ‪ .‬وهناك كروم‬
‫ببرمعلىخان‪ 0‬وقدقالعنهزوكوفسكى ( المصدر‬ ‫وبساتين » وتربى فيا دودة القز وأغنام قراقول »‬
‫السابق ) إنهآخر ماببى فهىذا المكان ‪ .‬ومع هذا‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫فإناسمبيرميطلقعلىأطلالمروالقددمةعامة‬
‫‏(‪ )١‬ممناءلا ‪.‬مسج هورقا"‪#‬مدماى وضامماتفهممالمضة‬
‫حتى أن السكة الحديدية الى أنشئت قرب هذه‬
‫ج‪(١) 5‬‏ سلة كما ع ص ‪)( 711‬‬
‫الأطلال » والمقاطعات الإمر اطورية مممتعفيعهت‬
‫مرففءمماءره‪:‬ظ‪ 1‬عرو]ينعددمى مرمزئزمى » الطبعةالثانية »‬
‫زسوزرن هناك أصبحت تسمى باسمه ‪.‬‬
‫ص‪.45‬‬
‫ح؛ة ءسنة ‪١968912‬‏ ‪8‬‬
‫[ بارتولك وامضمده ‪] 81.‬‬
‫[يولر يولدرة ‪1 8.‬‬
‫خورقيد س‬

‫«بثرمُعُونّة» ‪ :‬بثرف اىلجبالعلىالطريق‬


‫‪ ,‬بيرم على خخان » أميرم‪1‬ر‪1‬و‪2719‬‬
‫من المدبنةإلىمكة» غيربعيدمنالمنجم ( معدن‬
‫هلام وأرض‬ ‫بى سلم ‪ 0‬بن أرض‬ ‫حرا‬ ‫كملاام)» ادر‬ ‫ملس‬
‫هماك‬
‫اج ا‬
‫اد‬
‫نس‪0‬تطيع أن نقوله‬
‫لصّاعَة‬
‫بعىامر بنصَوعنْ‬ ‫قاجار الى‬ ‫ة‬
‫رمن‬
‫سنلو‬
‫ألدي‬
‫أبوه منفرع عزا‬
‫بكر معونة‬ ‫‪456‬‬
‫منافسه عامربن الطفبل ‪ :‬كانت خطةالنى 'قتضبه‬ ‫حاللىتحقبق لآم كان هذا البئر ‪ :‬وبالقرب منه‬
‫فقد‬ ‫لك‬ ‫ليةذ‪.‬‬ ‫التدخل فىمثلهذه الأمور الد‬
‫ونيو‬ ‫سدمعونةالذىمحرف أحياناًفبقال« برمعاوية ‪٠+‬‏‬
‫أنفذ سبعين فارساً من الأنصار باغتهم بنو صلم‬ ‫وكانت هذه الناحية مسرحامزمةبر معوئة » وهو‬
‫‪.‬كان يقود العدو عامر‬ ‫قرب بر معونة وأفنوهم و‬ ‫لمع‬
‫اء‬ ‫ؤد ج‬
‫هوق‬
‫‪:‬‬ ‫ل قجلمغايرذكارهفيون‬
‫اان‬
‫مك‬
‫ابنالطفيل الذىأصبح محللعنةالروايات منذذلك‬ ‫معلوماهم اليسيرة عن طبيعة هذه الأرض من‬
‫الوقت ‪ .‬وحدثت هذه الوقعة فى صفر من العام‬ ‫الروايات الشفوية المتعلقة مبذا الحادث ‏‬
‫الرابع للهجرة أاولفشىبر الثالث والستين للهجرة‬
‫عطالبمر بنمأابلوكالبراء الملقب ملاعب‬
‫بعد وقعة أحد بأربعة عشر شبراً ‪ :‬ويقال إنه‬ ‫»لمننى أن‬ ‫الأستة » وكان سيدبى عامر ا‬
‫قد نزلت آيةأخرى علاوة على الآية ‪ 851‬من‬
‫يرسل إليه رجالا من أصحابه ليدعوا قومه إل‬
‫سورة آل عمران لبدثة الخواطر الثائرة فى المدينة‬
‫الإسلام » وتعهد بسلامهم من الأذى ‪ .‬فأرسل‬
‫ثمنسيت أونسخت من القرآن‪ :‬وهذه الآيةنصها‬
‫إليهالنىسبعينقارثاًمنالأنصار غدرمهمبنوعامر‬
‫« بلغواعناقومناأناقدلقيناربنافرضى عناورضينا‬ ‫وقتلوهم ماعدا واحداً ‪ .‬ويقال إن الآية "‪8151‬‬
‫عله ع‬
‫من سورة آلعيران تشير إلىذلك ‪ .‬هذه هى‬
‫ويلوح أنهكانلأنى براءشأنمزدوج فىهذا‬
‫الحادث ‪ .‬وكان النبى يصب اللعنات دائماً علىمن‬ ‫الرواية » وتؤيدها السيرة ‪5‬‬
‫ىابه بعدأحد»‬
‫بتأتشدل م‬
‫دبروا هذه المصيبةالبى كاان‬ ‫والحق إن أمامنا سرية حدثت بالفعل كما‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫يستدل من كتاب المغازى وكما هو مرثكد من‬
‫» طبعة القاهرة »‬ ‫ند‬
‫انلحتمبلس‪:‬‬
‫(‪ )1‬اب‬ ‫حراسة المصادر دراسة مقارنة ‪ .‬ولمتكنهناك حاجة‬
‫جم » ص ‪9١٠‬‏ (‪)7‬الطيرى ‪ :‬التأريخ » ‪7١1‬‏>‬ ‫تتطلب ‪١٠7‬‏ قارثاًلتحفيظ القرآن » بللاشلك ق‬
‫‪) 44165441-48451-‬ابن‬
‫ص ‪١144١‬‏ "‬ ‫أنهلميكنف المدينةحينئذمثلهذا العدد‪ .‬وكان‬
‫سعد ‪ :‬الطبقات » ج؟ ‪٠١1‬‏ ء ص ‪)5( "9 - "6‬‬ ‫وال لايرسل سوى قارئ أو‬ ‫النبىفاىملثألهحذه‬
‫ياقوت ‪ :‬المعجم » ج‪1١‬‏ ع ص ‪» 541‬اص ‪"6‬‬ ‫ولء ‪4‬إلخ)‪.‬‬ ‫اثنينفقط ( الأغانى» جدء ص‬
‫ممة (ه) سبط ابن الجوزى ‪ :‬مرآة الزمان »‬ ‫وقداخترع امحدثون هذه القصةلتغطية حملة خانها'‬
‫‪1‬ص‪4‬‬
‫مخطوط ممكتيةكوبريلى بالاستانة ج ؟ »‬ ‫التوفيق ولإثبات كثرة عدد القراء وشدة قدمهم‬

‫‪ )051(5-‬نصصمدة ‪« :‬ماماخلامة تاعس “جاص‬ ‫وإسباغ القداسةعلهم‪.‬وقدسألبنوليحيان ورٍعل‬


‫‪:‬‬ ‫هوا‪2‬م‪0‬‬
‫اطهء س‬
‫فلدسح‬
‫مثا تعليق رقم " (‪ )1‬برا‬ ‫وذكئوان وغيرهم من عشائر سلم البى أن‬
‫؛ صن ‪: 557 71/11/‬‬ ‫رتم‪6‬‬
‫يعينهم على ذوى قرباهم » ومن المحتمل أيضاً‬
‫أن يكون أبوبراء قسدأل الى أن ينصره على‬
‫اانا‬ ‫بير معو نه‬
‫بتلىإلاىلبوم» فاالحاجةبعدهذاإلىاختراع قصة‬ ‫تعلبق علىمادة ‪١‬‏ بر معرئة »‬
‫لسر حملة خخانها التوفيق ؟ ‪1‬‬ ‫قصة سريةير معونة معروفة ق كتب السر‬
‫والمغازى والتاريخ والحديث ‪ :‬وهى أن رعلا‬
‫وأمامارضيهقلمهلتفسهممابقولفبه( وكانت‬
‫وذكوان وعصية طلبوا منرسول الله صلى اللهعليه‬
‫ذله الأمورالدنيوية )‬
‫خطة اتلقنىتضيه التدخل فهمىث‬
‫وسلم مدداً يقاتلون به قومهم ء واهوا أنهم‬
‫ومابريد أن يشير إليهفىذلك » مما يفهمه‬
‫أسلموا » فأرسل إلهم رسول الله سبعين رجلا‬
‫القارئ النبيه» فليسلناإلاأن نقول ‪:‬اإلننى‬
‫سنول اللهمكث شهراً‬
‫روأ‬
‫ودرقواتملهموهم »‬
‫فغ‬
‫مت بلدي رنهبائية» بلجاء‬
‫لأ‬‫صل اللعهليوهسلم‬
‫يقنت فصلىاة الصبح يدعو علىرعلوذكوان‬
‫وعصية الذين عصوااللهورسوله ‪ .‬وأن اللهأنزل ىق بدين لمعاملة الإنسان منفعسه ومعربهومع الاق »‬
‫بلجاءبديننحضأتباعهعلىالجهادوعلىالعزة ‪+‬‬
‫شأنهمقرآنايتلى» وأن الآيةالىنزلت فىشأنهم‬
‫وعلى العملللدئيا وللآخرة ‪ .‬فإنكان هذالايرضي‬
‫نسخت تلاوما م‬
‫الأبلامنس فلسنانستطيع أن فرضيه »‬

‫وأمام وارد فىالقصةمنأن السبعينكانوا من‬


‫ومنالعجب أن يصور ( الأبلأمنس) كاتب‬
‫المادة خيالا يزعمه (أن المحدثين اخترعوا قصة‬
‫فمدينة حينئك‬
‫القراء وزعمه أن ( لاشك أفنه لميكن ال‬
‫ليقإث»بات كثرة‬
‫اللقنراغءطية حملةخانمهاالوتوف‬
‫مثل هذا العدد) فإنه جرى فيه على طريقته‬ ‫عدد القراء وشدةقدمهم وإسباغ القداسة عليهم )‬
‫وطريقة إخوانه ىرد الأحاديث الصحبحة والأخبار‬ ‫وأن الآية الى نزلت ثم نسخت نزلت (ل‪١‬ل‏بدئة‬
‫المنواترة المتعلقة بالإسلام » وليس قوله فى هنا‬
‫الخواطر الثائرة افلىمدينة ) ‪ 2 :‬وليس بانحدثين‬
‫إتلعارضاً لمالايعلم ء أجحوداً للايعلم ويوقن‬
‫‪:‬‬ ‫مخ‬ ‫حمانجة إلى اخراع الأكاذيب ‪ -‬فىزمهب‬
‫لتغطية حملة خخانمها التوفيق ‪ 4‬فإن المسلين‬
‫والمحدثون الذين يرميهم الأبلامنس وقيره‬ ‫كانوا محاربون المشركين قى عهد النبى‬
‫ياختراع الأحاديث هم الذين ابتكروا أدق الطرق‬ ‫صل اللهعليهوسلموبعده » وكانوا ينتصرون »‬
‫العلمية العقلية لنقد الأخبار المنقولة » وإثبات‬
‫كما كانينتصر علمم عدوهم قىبعض المواقع »‬
‫الصحبح منها ون الباطل ‪ .‬ومن درس آثارهم‬ ‫فلممخونوا التاريخ » ولمخترعوا نصراًموهوماً »‬
‫وعلومهم وفقهماارتضوه من ذلك أيقنى نفسة‬ ‫كما ثرىفىغيرهم من الأمم ‪ .‬بلكانوا صادق‬
‫سال‬ ‫يصحة مناقول ‪6‬‬ ‫الأمانة علىوجهها ‪ .‬وقد هزموا‬ ‫ئةد»ى‬
‫مواي‬
‫الر‬
‫ومن إبداع الأب لامنس ف الإيهامأن بقوك ‪.‬‬ ‫»لم‬
‫أوهزمبعضهم قى غزوة أحد وفى غزوة حنين و‬
‫(وكان الى فى مثلهاللبأهحوال لايرسل سو‬ ‫فوا ذلك » يل أنزل الله فى شأن ذلك قرآنا‬
‫بطرمعو‪72‬حل وى ميمو له‬ ‫‪5526‬‬
‫معونة ‪ .‬والصحبح أنما‪ 8‬لتقىقتلىأحد‪ :‬وهو‬ ‫قارئ أوائنن فقط ( الأغاق ‪ » 25‬ص ‪91٠4‬‏‬
‫القول المعتبد عند أهل العلمع‬ ‫ازعم! !‬
‫إلخ) كأنهوضعيدهعلىنصفىالأغانى ه ي‬
‫مصادر أخرى للبحث ‪:‬‬ ‫وليس ف الأمر شىءمنهذا » إنمايريدأن بضع‬
‫‪ "6‬طبعة‬ ‫‪8‬‬ ‫تاريخ الطبرى ( ب "اء ص‬ ‫فىذهنقارىء مقالهصحةمايرى إلنهبأنهأشار‬
‫الحسينية ممصر ) ©‬ ‫إلىمستندعظممنكتب المملمين ! وهوبعلمأن‬

‫‪6١١1‬‬ ‫‪5١1-‬‏‬ ‫تفسر الطيرى (ج ‪ 6 :‬ص‬ ‫أكثرقارئيهمن الإفرفج ليس بيدهمكتاب الأغاى م‬
‫وقد رجعنا إلى الموضع الذى أشار إليه فىالأغاق‬
‫طبعة بولاق ) »‬
‫ا‬
‫صم‪14‬‬
‫فلنجدشيثا »ً بلوجدنافى ‪ 5‬و‬
‫‪-‬ص‪»)34‬‬
‫‪4‬و‬‫‪7(0‬ج‪4‬‬
‫(ير‬
‫تارخ ابن كث‬
‫بعدها منطبعة الساسى ) وهى توافق ( ص ؟‪4‬‬
‫تفسير ابنكثير (ج لا؛ ص ‪8851-411‬‬
‫ومابعدها من طبعة بولاق ) أخبار سفيان بن‬
‫طبعة المثار عمصر) م‬
‫ال النى صلىالعلهيه‬‫را خسبمر‬
‫إائه‬
‫حرب » و أثن‬
‫سيرة ابنسيد الناس ( ج ؟ ء ص "‪8/53 - 5‬‬ ‫لرملوكم»‬
‫بى إلى هارقل‬
‫ليفة‬
‫لبكنخل‬
‫اية‬
‫وس دح‬
‫صيرة ابنهشام (ج "اء ص ‪»٠ 581-151‬‏‬ ‫فظتنت أن ى هذا الموضع خطأمطبعياًفى( دائرة‬
‫طبعةالتجارية بمصر)»‬ ‫العارف ) فى الطبعة الإنجليزية قطلبت إلى‬
‫الدر المتثور للسيوطى ( ‪ 7+‬؛ ص ‪55-1102‬‬ ‫إخوانى مترجميها أن برجعوا إلى الطبعة الفرنسية‬
‫مها» فوجدوه قبا(الأغاتى ج ‪ 4‬ه ص ‪* 91‬‬
‫أسباب التزولللسيوطى ( ص ‪ )48‬م‬ ‫‪4‬لخ) فرجعت إلى الجزء الرابع فوجدت فيه‬
‫إ‬
‫فتحالبارى شرح البخارى ( جلا » ص ‪٠17‬‏‬ ‫ر(ص‪ ١7‬‏ ‪ )"#‬قصة غزوة بدر ه ولاأزاك‬
‫‏‪ 0١‬طبعة يولاق) »‬ ‫قارة إلى هذه‬ ‫لسإش‬
‫امن‬‫أعجب من أمر الآب لا‬
‫أحمد محمد شاكر‬ ‫المواضع » ولاأدرى ماذا يريدأن يستدل بهمنها؟‬

‫وأما القول الذى بشير إليهمن أن الآبة "‪851‬‬


‫* (مبَثيرّمون ) ‪ :‬بر فىأرض مكة»‬ ‫نلآباةلمشاو‬
‫منسمورةآلعمرانتشيرإلىذلكفإ ا‬
‫در الإسلام »‬
‫وقد كانت هذه البئر مشبورة قصى'‬ ‫إلمهاهىقولهتعالى( ولانحسين الذينقتلوا ى سييل‬
‫إلاأن اسمها لميعد يذلكرفمىنطقة مكة ‪ .‬وقد‬ ‫اللأهمواناًبلأحياء عندرمبميرزقون) وهى الآية‬
‫عجزت المصادر الى ببن أبدينا عن بان مسألة‬ ‫‪ 8‬من السورة على عد المصدف المطبوع بأمر‬
‫‪#‬فن فد تغل هجرت بر ميمون أأونها لاتزالك‬ ‫الغفور له املك فركاد الأول ‪٠‬‏ فإن هناك رواية‬
‫تستعمل حاملة اسماآخر ؟ وكذلك فإن مكان البثر‬ ‫وواها الطبرى تففسيره بأنها تزلت فى أهل يأر‬
‫‪7112‬‬ ‫نر ميموك سهبره جك‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫القدمة غيرمحقق ‪ :‬وكثيرمالنشواهد نجعله بن‬
‫() المروى ‪ :‬الزيارات » طبعة دمشق »‬ ‫المسجد الجامع ومتى » فى موضع أقرب إلىمى م‬
‫سند ‪ 1851‬؛ ص ‪ )5( 48‬الفارى ‪ :‬شفاء الغرام »‬ ‫أمامارواهالطيرى ( ج" » ص ‪ ) 55‬منأن الخليفة‬
‫‪2‬‬ ‫‪"#4‬‬
‫القاهرة سنة ‪ 5861‬ه ج ‪ 1‬ءا ص‬ ‫سنة ‪801‬ه‬ ‫ون‬
‫مثر‬
‫يىب‬
‫منية‬
‫دوررقكدته الم‬
‫الأمنص‬
‫السباعى ‪ :‬تاريخ مكةء القاهرة سنة لالا‪(8‬ه » ص‬ ‫ه(لالام) فيدل على أن البثر تقوم داخخل ارم‬
‫كذأم‬
‫الحجاج‬ ‫ويوحى بأنها كانت قائمة على طريق‬
‫خورثيد [ رنتز مسمج ‪]1 ©.‬‬
‫الرئيسى الخارجمن العراق ( تقول رواية أخرى أن‬
‫وفاة المنصور كانت فى تل الحتجون وليست ق‬
‫ب(يرهدك » ‪:‬ملينة بأرض الجزيرة على‬ ‫يثْرميمون ؟ انظر لاشو ‪:‬ددنا‪١‬‏ ‪ :‬افدلك عمل لم‪6‬‬
‫الشفة اليسرى لبر الفرات وعلى خط طول ‪805‬‬ ‫مزمز ؛ لييسك»سنة ‪ 1581‬ص؛‪.)١051‬‏ وهناكرواية‬
‫شرق كرينوتش وخط عرض ‪ 8 "0‬شالا؛‬
‫أخرى تجعلموقعبر ميمون أبعدمنذلكشمالى‬
‫وينطقها العامة « بلهجك ‪ 6‬ويقول سخاو بيووزموع‬ ‫مكة بالقر‪ 5‬مر النلتهران (يقال له الآن وادى‬
‫عهئجاكها‬
‫مبر‬
‫ومها باراجيك‪ .‬وي‬
‫إن أيهنلطحقلب‬
‫فاطمة ) ‪ :‬ويقول الممدانى (ج ‪١‬‏ ء ص )‪8١1‬‏‬
‫بيرة الصغرة أى القلعة الصغغرة ه وهى مكونة‬ ‫فعالم م‬
‫إن بر ميمون كانت إحدى أقدم بثرين ال‬
‫ص الكلمةالعربية ببره وصيفة التصغر الركية‬
‫»بعة القاهرة »© سنت‬
‫(لعجم طل‬
‫ويروى البكرى ا‬
‫جك ‪ .‬أماالاشتقاتات الى أررفهاكلمنرير‬
‫‪ » 1091 - 84‬ج ‪ 4‬؛ ص ‪ ) 8811‬إنها أقدم‬
‫(‪+١‬‏ ‪ 2‬ص‪1‬نة ؛ ‪ )8654‬ومولتكه‬
‫مملننج » ‪٠‬‬
‫يكثير من بر زمزم ‪ :‬وإذا صدق ف أنمتابلغهنا‬
‫»خاطئة م‬
‫ص‪45١‬‏ ف‬
‫(لمصدر المذكور » )‪1‬‬
‫مامح ا‬
‫المبلغمنالقدمفإم!تكونقدحفرت أصلا علىيد‬
‫وترقع يزه جاكلعنبسطححر مقدار‬ ‫وجل أقدممنميمون أخىالاعللاءحضرى ‪٠‬‏ وهو‬
‫قدمآ » وهى وسط سهل تحيط به الجبالك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫واحد من عدة ميامين نعتوا بالحفارين ‪ :‬ويذكر‬
‫التحدرة إل الفرات فى شبه دائرة » وتكتنت‬ ‫تاريخ مكة للكتى الموسوم بالإعلام (مكة قى‬
‫الموقع نفسه صخرة ختروطية الشكلقائمةبذاتها‬ ‫تاربخ غبر معلوم) أن بر ميمون كانت متصلة‬
‫س هخلهرة‬
‫صصلت‬
‫شررة »اوقلد ح‬
‫ااب‬
‫مرزبمن‬
‫تي‬ ‫ها‬‫ألتما‬
‫رى الىأنأشأتنهاشأو‬
‫بكة‬‫كاهم‬
‫لمي‬
‫ابكة‬‫بش‬
‫من أقدمالعصور لتحمىالممر ‪ :‬ونستبين منهذا‬ ‫اللكة زبيدة ‪ :‬وقد جعل بعض المفسرين بثر‬
‫األطنبيعة قدحبتبيرهبجمكوقع منأهم‬ ‫يةرة‬
‫خآب‬
‫لنأ(ال‬
‫ميمون عينالماءالىذكرها الاقرآ‬
‫المواقع فآسىية الدئيا ‪ .‬وق هذا الموضع يغادر مبر‬ ‫من سورة اللك) ‪, .‬‬
‫يبره جك‬ ‫اه‬

‫ولايبعدأذيكون الاسم القدم برسبقدبق قكتىاب‬ ‫‪.‬الفرات المغاور الضيقة لتلك الحوائط الجبلية الوعرة‬
‫بالصيغة‬ ‫س‪)8‬‬
‫بطلميوس (جه ءص ‪8١‬‏ »> ©‬ ‫ويدخل ‪.‬سبل الجزيرة الشاى وخترقه حى يصل‬
‫« يورسها ‪6‬ه‬ ‫حات»ها‬
‫صسيك‬
‫ويور‬
‫المحرفة ‪9‬‬ ‫إالىبحر ‪ :‬ويصبح الهر من هذا الموضع صاكا‬
‫للملاحة بعد أن ملف وراءه تلك الشلالات الخطرة‬
‫وما يردد ذكره أن الناس اعتادوا عبوو‬
‫تبر الفرات فوق جلود مبسوطة ف العهد الأشورى»‬
‫الى ‪.‬تكونت حيث يشق الهر طريقه خلال جبال‬
‫طوروس ؛ والطريق ميسر أمام المراكب حتى‬
‫وهذه الجلود تسمى الآن وكلك)‪.‬وما إن بدأ العهد‬
‫تصل إلى هذا المكان ‪+‬‬
‫السلوق حتى كان هناك جسران من المراكب‬
‫قوق دجلة عند خروجه من جبال طوروس يعرف‬ ‫ولا يكاد خامرنا أدلى شك فى أن موقع المدينة‬
‫الحديئة ببره جك كان يشغله فى القدم مديئة‬
‫كلاهما بد كزمياوءمرمورمج وهما يذكران كثيراً ‪:‬‬
‫الأول الفشيال بالقرب من سميساط فى«كما كبينه»‬ ‫تل بمرسب أوبسب الواردةف النقوش الأشوريةة‬
‫وم تكن هذه اليمديصنةفت»ها حاضرة الدويلة‬
‫وددومصدوه ؛ ويلوح أنه لميكنمطاروقاً كالاخرة‬
‫والثنى فى الجنوب عند ببروجك ‪ :‬وكان لكلنا‬ ‫الآرامية بيتأدنى الىفىشمال الشاموالجزيرة »‬
‫غبئيلة الشأن عالم »ا وذلك فى القرن التاسع قبل‬
‫المدينتين اللتين نشأنا عند هذين الجسرين ضاحية‬
‫‪4‬لرق‪.‬م)‬
‫الميلاد ‪ .‬وكان سلمنصر الثانى ركهم ‪ -‬ا‬
‫الجزيرة ‪ .‬وقدشيد‬ ‫ض‬
‫رلى‬
‫ألة ع‬
‫على الضفة المط‬
‫يعبر بر الفرات دواماً فىحملاته على شوالى الشام‪:‬‬
‫الزيوكما الجنونى سلوق الأول ؤمياةبامم زوجته‬
‫‪ 0‬يردد ذكر القلعة الى احتلها ى هذا المكان‬
‫الأولى أفامية معصدمم ‪ :‬وخلط الناس كثرا‬
‫وايلتبىد'و لأنماها القلعة الحديقة » وقدسماهاباسم‬
‫بن الزوكمين وبين ضاحيتهما الشرقتين»ومن‬ ‫جديدهودكارشلمانو أشارد» أى قلعةسلمنصر؛‪:‬‬
‫وقع فى هذا اللبس زتر مموزج وفوربكر مموطروع‬
‫وورد الاسمالأخير فى نقوش ختلفه شمس أداد‬
‫(نظر بصفة‬‫ومرمسن معوصسومهك‪:‬وشابو ‪.‬ووو ا‬
‫اللامس الى على النصب د وأراد سنحريب أن‬
‫خاصة عمو ممزكا ‪.٠1‬‏ عة ‪.‬كة ‪ :‬سوضمك عنابه ممسمط‬
‫‪7‬آء هن أمافيامختص‬ ‫جدهء مبنة ‪19١‬اءص‪-١‬‏‬ ‫يمحصل علىسفن ‪.‬يعبرما اللخليج الفارسى » فبناها‬
‫مبذه المنطقة الى بمكن منها عيور الفرات فانظر‬ ‫فى تل برسب ثمأثرلت إلىنهر الفرات ‪ .‬ا(نظر‬
‫!‪7. 1‬و‪ 0‬مالمعمار© ‪١‬ك‏ ‪.‬هرمت “ج‪51‬‬ ‫اتقصصه‬ ‫فبا مختص بالنقوش المسمارية ‪ :‬مومه ‪٠ 8.‬‏‬
‫ليس كسنة الاذراء ص ‪ "48‬وما بعدها ؛يمئزج ع‬ ‫‪1‬ي‪4‬س‪1‬س‪0‬نة‪8/‬‬‫لمدتتزتاممعم من ولمعلئي؟ © ك‬
‫ملمسسطرط تج «لحص كمك س ‪1١١1‬‏ أميزورممير‬ ‫عن ‪4١‬‏ ومابعدها » ص ‪9١7‬‏ وما‪.‬بعدها ؟‬
‫ة‪5/1861‬‬ ‫نون‬
‫صام‬
‫ف مقا ‪١4‬‏ ‪. 560.‬جهانلاه‪ 06‬جم ‪.‬س‬ ‫‪4‬‬ ‫« ممناقدط كمد وما ‪011‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫طعنمتاعد ‏‬

‫فيمميةنا! سدع ‪١ 5‬‏‬


‫ص ‏‪ ١‬ومايعدها ؛ يرومىة و‬ ‫‪751)0 461512‬‬ ‫لييسك سنة ارام » ص‬
‫‪4‬ه‬ ‫بيه جك‬

‫»رة»‬
‫باي‬
‫ليرث‬
‫اب‬‫هسم‬
‫والا‬
‫لرب‬
‫عالع‬
‫جخل‬
‫ودأ‬
‫وق‬ ‫مسستمالة ‪.‬سما ‪. 4.‬اأمساميق © الملحق ‪١‬‏ *‬
‫(اريخ ابن‬
‫ويذكره الكتاب السريان المتأخرون ت‬ ‫عن [‪ 41‬يمعصمروص ؟ ‪١‬‏ فمععطمه‪, 0‬فصددعمه‪] 0‬‬
‫العبر ى ‪٠‬‏ طبعةباريس بعنوان ‪,‬ممامرى ‪.‬مذ‪:‬ه‪ 7/0‬ص‬ ‫وادمظر م‪١ 1‬‏‬‫امجهط‪: 71. 0‬‏ ملعساوتا" عل ة‬
‫باريس ‪1041/‬م » ص ؟لا؟ ومابعدها ) ‪.‬‬
‫‪ ) 6‬ببايمره ‪ .‬ويلوح أن اممبيرهلميذكر‬
‫فى المؤلفات التارمخية إلا ى زمن الحصروب‬ ‫ولدينا منالأدلةمابثبت أن الزيوكماالجنولى‬
‫احتلها بلدوين صاحب الرها‬ ‫‪ .‬فد‬ ‫الصليبية‬ ‫كان موجوداً حتى النصف الثانى من القرث الماسس‬
‫ملع أه نصده متوولده وظلت فى حوزة‬ ‫(نظر خليل الظاهرى) وسرعان مارجحت‬
‫عشر ا‬
‫م()‏‬
‫‪1‬ه‬‫‪47١‬‬
‫‪4‬م ‪2‬‬
‫‪4‬عا‬
‫الفرنجة نصف قرن ‪ .‬وف‬ ‫مدعلبىنة الغربية بامتلاكها القلعة‬
‫كفة المدينة الاشرلقية‬
‫ده ( ‪4411‬م) داقعالفرجة عنقلعة الببرةدفاع‬ ‫القائمة على الصخرة الى نسيطر على المكان ‪٠‬‏‬
‫الأبطال بقيادة صاحب الرهاء وقتئذل »ع وصدوا‬ ‫وتوارت المدبنة الغربية عن الأنظار فى القرون‬
‫هجمات جنودزنكى أميرالموصل ‪ .‬غيرأن المديئة‬ ‫الوسطى بينا أخذت المدبنة الشرقبة فى الازدهار ‪٠‬‏‬
‫سرعان ماسلمت نفسها مختارة إلى أمير ماردين‬ ‫واختى كذلك الاسم الرسمى أفامية الذى لمتتداوله‬
‫الألسنة وحل محله ذلك الامم الوطنى الذى استعمله‬
‫الآرتى بدافع اللحوف من زلكى (‪10‬‬
‫أهل الناحية من الآرامين » وهو بيرثا ومعناها‬
‫سال جل الت © الجان ص ‪6081-4152‬‬
‫وأضحت المدينة منذ ذلك الوقت فى يد المسلمين‬ ‫القلعة ‪ .‬وكان هذا الاسم يتردد ذكره بصفته ام‬
‫اللهم إلافرة قصيرة سقطت خلالها فىيدالروم‬ ‫مكان فى البلاد البى بتكمأهلها الآرامية ( انظر مادة‬
‫د‪٠‬همف‏ ‪.)559 2‬‬ ‫"فا‬ ‫(سمنتج ؛ جاص‬ ‫«البيرة» ‪ .‬وتدل مديئة دير اأزور اللحديثة على الضفة‬

‫وظلتقلعةببرهجكالمنيعةحصن الإسلام الحصين‬ ‫العنى للفرات وعلى خط طول ‪٠5‬‏ م شرق‬


‫إبان غزوات التتار فى القرن الثالث عشر الميلادى‬ ‫كرينويتش على موقع ببرثا أخرى ذكرت فى‬
‫(ب الفداء » مادة والببرة») ‪٠‬‏‬
‫أ‬ ‫بطلميوس وإيزيدور الكركسى وف ينسهنه انامال‬
‫ولم تذكر الملفات الجغرافية العربية المتقدمة‬ ‫وعند هرقليس ‪.‬مموزم ‪٠‬‏ وجرجس القرصى‬
‫ويسمما بيرهون (دمط»‪. )18‬ممرت >مودم‪ 6‬وبوشع‬
‫البرة إطلاقاً » ولم يذكرها أيضاً ياقوت ‪ .‬بل‬
‫العمودى ووؤزاين‪ 5‬ونداوه[ فمصنفه تاريخ الشام ‪٠‬‏‬
‫ميظهرهذا الاسم إلا فى منتصف القرن الثالث‬ ‫وكثيراً ماقيلخطأ إن الاسم ببرثا الذى نشا ق‬
‫فات أمثال الدمشى وأبوالقداء‬
‫عشر الممبلوادىالفى‬
‫أرض الجزيرة هو عن بره جك ‪ .‬وقد جرح‬
‫وخليل الظاهرى وق كتاب مراصد الاطلاع ‪.‬‬
‫مولر هذا الزعم ( معللمساة‪ : 0.‬إممهب‪. 6‬مطل ‪.‬يمت‬
‫وأخلالاسمالتركىبيرهجكنحلحلالاسمالعربي‬
‫ص‪ :!5‬ووززجمج ‪ :‬المصدر الملكور ؛‬ ‫ج‪1١‬‏ ء ‪4‬‬
‫بعد أن دخلت أرض الجزيرة والشام ى حوزة‬
‫بوموتك ‪ : 2.‬اتصبر المذكور ‪١‬‏ صن © ب)‪.‬‬
‫بره جك‬ ‫يفف‬

‫وهى تكون ماشه المدرج محبط بأعلى صخرة‪ .‬قه‬ ‫المسلمين » وزاد عدد الأئراك تدريجاً ف المدينة‬
‫المكان ويتوج هاذلهصخرة قلعةو»ت‪٠‬ز‏يد أشجار‬ ‫حبّىأربىعلىسائرالسكان ‪ .‬وأول منذكرهذا‬
‫السرو والحدائق الى ترتفع فوق المساكن فى جمال‬ ‫الاسم الركى من الرحالة هو نيبور عطبطتهكة‬
‫المديئ‪.‬ة وخيط ببيره جك سورمهدمذو أربعة أبواب‬ ‫(‪١75‬م‏ )بيمًاكانجميع الرحالة منقبلهيكتيوتما‬
‫بناه السلطان قايتباى عام ‪148/‬ه الموافق ‪7851‬م‬ ‫هبر ‪#‬أوهبراميه عع لز (موتمط "ب‪1‬اقام؟‬
‫معطي ب ‪٠‬‏ الصدر المذشكورء )ص‪5١1‬‏‬
‫(‬ ‫‪545 2‬ل‬ ‫‪1351 1‬‬ ‫ت‪5‬وم‬
‫‪#‬لمسسمه ‪716‬‬

‫وحمى هلا السور أربعة‪ .‬أبراج نالت منها‬ ‫؟ ولمومدم يه م‪0‬‬ ‫سنة ‪9151‬‬ ‫دولج‬
‫الأيام ؛ وطرقات المدينة قذرة ملتوية ه‬ ‫ف‪/‬ى‪1‬ع‪/‬ام‪98‬ام) م‬
‫واشّبرت بره جك ى تاريخ الخروب‬
‫وأبرز آثار مدينة ببره جك هى تلك القلعة‬
‫الثرامية الأطراف الى أصاما البلى الآن » وهى‬ ‫الحديثة يلك الوقعة الفاصلة الى حدثت بالقرب‬
‫يرى ارتفاعه ‪/‬ا‪١‬‏ مثراً » وقد‬ ‫شل‬‫عطليبقماةت‬ ‫مها عند تزيب على مسيرة عشرة أميالغربي‬
‫م »م‬ ‫‪141‬‬
‫وتركية ع"ام‬ ‫الفرات » بمنصر‬
‫سوت الطبيعةجزءاً من هذه القمة‪.‬وسوت الجزء‬
‫كرر‬ ‫سس‬ ‫عادة‬
‫وتفصيل ذالكلأجنيش الأركى بقي‬
‫الآتر يد الإنسان ‪ .‬ويرتفع هذا التل من النهر‬
‫‪ .‬حافظ باشا كان قد احتل موقعا فوقالمرتفعات‬
‫مباشرة أسفل الموضع الذى رج فيه اللبر من‬ ‫علىالضفة العنىاهلرفرات وعلىمسيرة ساعتين‬
‫السبل الصخرى ‪ +‬ويتحول إلى الجنوب ويدخل‬
‫عن بيره جك ‪ :‬وكان ف المعسكر التركى فون‬
‫فىالسبل الفسيح ‪ .‬ولماكانت هذه الصخرة الوعرة‬
‫مولتكه الذىأصبح بعدذلكقائداًعاماً» غير أن‬
‫الغذروطية الشكل الىيظن أن أجزاءمنها قدصنعتها‬
‫سوءالطالعقضىعلى الأتراك بألايستمعوا لنصحه‬
‫يد الإنسان ‪ :-‬مغطاة بغطاء أمحنجار منحوتةلاتزال‬
‫فوقعت الواقعة بين الجيشين فى الرابع والعشرين‬
‫آثار منها باقية إلى الآن » فإن الاستيلاء على القلعة‬
‫منيونيةوانهت بانتصار الجنود المصريين انتصاراً‬
‫المشيدة فوقها من الأمور المستحيلة ‪ :‬ويزعم قون‬ ‫مييناً» إذ قيذساللهلحمقائداًنكا فىشخص ولى‬
‫الذى ندينله جل المعلومات‬ ‫مولتكه ميمورويج بي‬ ‫وشاار‪.‬ئد الأتراك ثماستحال‬
‫عهدهم إبراهم با‬
‫اللخاصة‪ .‬مبذهالقعلة ‪ -‬أنهاأعجيناء رآه د وهويقول‬ ‫تقهقرهم السريع إلى فرار أدى إلى تفرق الجيش‬
‫إنها تتآلف من ثلاث أوأربع طبقات من العقود‬
‫الركى فى كملذهب ‪2+‬‬
‫الضخمة ه وقد ظلت معظم هذه العقرد سليمة إلى‬
‫الآنعلىالرغممنالزلازل الشديدة اتىحلتمها‬ ‫ويقول جميع الرحالةإن شكلبيرجك بديع»‬
‫ولاشلك أن هذهالقلعةترجعإلىعهدقدمجدا ‪ً٠‬‏‬ ‫فساكنها م‪.‬بنية شرفات بمحاذاة النهر إلى مسافة‬
‫ومنالمحتمل أن يعض أجز اهامنالعهدالسلوق‪ .‬كما‬ ‫تربوعلىالميل » فوقمرتفعات أريعةتلال متصلة‬
‫لفف‬ ‫ييره جك‬

‫‪+‬‬ ‫زيهموزيه ‪ :‬الكتاب الملأكور ؛ مممسعه‬ ‫زعم ركللك هدنليءج ‪ 4.‬ومع ذلك فإنه يمكنناأن‬
‫» سنة‬ ‫«العالقالة ‪.‬رهمه‪ 031. © 0‬بقتط ؟ دم ‪8‬‬ ‫الحديث قدشيدى القرث‬ ‫ياءسى‬
‫ئبن‬
‫رنال‬
‫للإ‬
‫اقو‬
‫‪.‬ت‬
‫‏‪6 )١8‬‬ ‫‏‪ ٠‬وص‬ ‫‪ .‬الثانى عشير م وعلى هذا البناء ستةنقوش عربية‬

‫وكان مدينة بيرهجك حوالى ‪٠65‬‏ مسكن‬ ‫أقدمها يرجع إبلرىعكههدخاذمن سلاطين المماليك‬
‫فزىمن يبور بارزم وقدريكنكهام عدد هله‬ ‫كلاح واكك ‪/7‬زظ ب الاكام ) وأحدتما‬
‫المساكنبأربعماثة » وعدد السكان ما يراوح بين‬ ‫يرجعإلىعانىلاخر ‪ -‬لماه (‪1811 - 1441‬م‬

‫صمعم‬
‫مرمال‬
‫هه اع ‪66٠4‬‏ نسمة» وزعم يبت‬ ‫أى إلى عهد السلطان قايتباى الذى‪.‬زار جميع القلاع‬
‫عام“‪ 141‬أن عدد مساكلها بلغ‪٠٠‬د"‏ مسكن ‪6‬‬ ‫حبتى وروم قلعه» فوق بيره جك وأصللمحها »>‬
‫وذهب سزرنيك مزجيمين عام ‪ 88141‬إلى أن عدد‬ ‫وذلك إبان رحلته إلى القام عام ‪144‬ه (‪ 19151/‬سه‬
‫سكاتها يتراوح بين ‪٠‬د‏ و ههه" نسمة » أما‬ ‫‏‪80 ١‬ؤام) ه وقد حث فان برثم هذه النقوش‬
‫سخاو رورزءوع فقد قدر عدد بيوثها عام ‪4/1841‬‬ ‫‪ :‬هى وستة أحرى على الآبواب والأبنية الأخرى‬
‫بسنةآلاف بيت يقطنها ‪٠٠٠‬رءس‏ نسمة » ولاشك‬ ‫ف بيدهجكهنامستفيضاً ( ممنادعظ مه‪02. 73‬‬
‫أن هذا التقدير مبالغ فيه ه ويقدر عدد السكان‬ ‫ف منومامس رك عمد عسوي ‪ 4‬اج لاء علد ‪14‬‬
‫المقيمينفىالوقاتلخالىبعشرة آلافنسمة( ‪:‬ممنده غ‬ ‫سنة‪ 40491‬ء ص ‪١1‬ل‏ ‪)1١8‬ة‏‬
‫زرط الكتاب ‪.‬المشكورء ص ‪١‬؟‏ ‪+‬‬ ‫نملا‬ ‫ويأحد الأقبية الشاهقة فى القلعة نقشان بارزان‬
‫‪ :‬اتممامط نيص مرو © سنة ‪١351‬‏ ‪4‬‬ ‫متمد‬ ‫حنجم الطبيعي و‬
‫»هذان‬ ‫عثلان رجلينأك‬
‫ابلرم‬
‫كثمذ؟ ) ‪5‬ه‬ ‫ص‬
‫النقشان مطليان بألوان ثلاثة( مزرميه عمسم ‪.‬ل'‪: 2‬‬
‫ويقول كوينيه الذى أعطانا الرقم الصحيح‬ ‫سنك امسن ؟ اب لاسنة ‪16١‬لءص‏ ام‬
‫وهو ‪751.١٠‬‏ ء إن السكان كانوا عام ‪1981‬م‬ ‫‏‪ : ) 61 ٠‬وتسمىالقلعةالآ ون قلعةبيض »ه أىالقصر‬
‫الاهرام مسلممعظمهم من الثرك والكرد و‪8/19‬‬ ‫الأبيض » ورعا كانت هذه النسمية نسبة للطباشير‬
‫من الكرج و‪/‬ا‪84‬من الأرمنالكاثوليك وه‪4‬بوديا»‬ ‫ثنله ‪0:‬‬
‫الألييض الى بورالأبصار وياتكولن م‬
‫وبالناحية سبعة مساجد وأربع كنائس وثلاثه‬ ‫ويعتبر الجغرافيون المتأخرون ناحية‪ :‬ببره‬
‫مدارس نصرائية و‪:‬اللغة الى يتكلمبهاالثاسهى‬
‫‪.‬كانت ضمن ولاية‬
‫جزكءا منولايةحلب ‪.‬‬
‫التركية ‪ .‬والجهة الى يتكلمأهلهالعربية لانبدألاف‬ ‫حلب فىالتقسم الإدارى للدولة العمانية ء وتكون‬
‫جنوى بيرهجك بالقرب من مصب سهارجورم‬
‫قضاءمنفصلا ب وهىلذاكمقرفاتمقام ‏ ى سنجق‬
‫وترجع أهمية‪.‬برهجكالعظيمة‪-‬كما سبقأن‬ ‫ماس)احا ‪١٠61‬‏ ممبرلبع وعدد‬ ‫أورفه (اولره‬
‫بيناإلىأنهامحطةلتجارة القوافلالآتيقمن شاملاشلام‬ ‫‪ !41‬مدينة وقرية‬ ‫ق؟طنسنمةون‬
‫ي‪05‬‬
‫سكانها ‪5‬م‬
‫يبره جك‬ ‫ذف‬
‫الفرات مالح للملاحة » ويمكن أتنسير قبه‬ ‫إلى الجزيرة ومّبا إلى “كردستات وبابل ‪ 2‬وثمر مها‬
‫السفن الكبيرة يالبواخر ذات الحمولة الصغيرة‬ ‫كل البضائع الآنية من البحر المتوسط إلى دجلة‬
‫ابتداء من بيره جك ‪ .‬ولم تتكرر رحلة تقس »‬ ‫عن طريق أنطاكية وحلب وعينتاب ‪:‬‬
‫كما أن فكرة ربط ببرهجك بالخليج القارسى‬ ‫والطرق الثلاثة الرئيسية الى تلتى قبا تبدأ‬
‫بوساطة البواخر قد نبذت ‪ .‬ويسير فى انبر الآن‬ ‫خوحمثسلةاثين ميلا » والرها‬ ‫رىة‬
‫ي عل‬
‫ستاب‬
‫معين‬
‫عن‬
‫عدد قليل دن الأرماث ومراكب النقل وهى‬ ‫عملسىيرة سين ميلا» وحران علىمسيرة‬
‫تذهب من غره جك إلى دير الزور محملة بالغلال»‬
‫تسعين ميلا ‪ .‬ويبلغ عرض الفرات عند‬
‫المصادر ‪:‬‬ ‫بيره جك *‪ 11‬ياردة فالىأحوال العادية » ومن‬
‫‪ 6‬ص‬ ‫‏(‪ )١‬الدمشى » طبعة ميهربام‬ ‫‏‪ ٠‬إلى ‏‪ 77٠١‬يزارمدنةافىلفيضان ‪ .‬وينعير‬
‫(‪ )37‬مراصد الاطلاع ه طعةجوينبول»‬ ‫(لايك)‬‫الهر فى هذا الموضع بوساطة أرماث ف‬
‫ظيالهرى ‪ :‬زبدة كشث‬
‫ص‪( 48‬ا‪)7‬لخل‬
‫ب ‪١‬‏ ء ‪1‬‬ ‫بثيتخصيصاً لانلقألنعام لأنالجورالى شيدت‬
‫هن القوارب كانت قد اخختفت منذ بفعة قرون ‪٠‬‏‬
‫المالك » وهى رسالة قدمها هارمانمموسامدةة ‪2.‬‬
‫إلى جامعة توبنكن ومووزرار؟ » سنة‪ » 71041‬ص‬ ‫ويشتد الزحام عادة إلى درجة كبيرة ‪ .‬وقد‬
‫أحصيت الجمال قى هذا الموضع فبلغت غخسة‬
‫‪( 54 6 8‬؟) نتيوجةلدحاخ أتمومءت ‪. :‬مامالة‬
‫‪.‬عبن ‪»٠‬‏ مختصر الدول » طبعة ميإومموم » ص‬ ‫ظر أن تحمل أويرفع عنها حملها‬
‫آلتاثنجفمل‬
‫ص‬
‫وهلاء ‪١‬ال‏ (ه) أبوالفداء ط»بعة باريس »‬ ‫(انسمص)‪ .‬وعلى غفة الهر الغربيةخان كبير >‬
‫ؤيعتمد السكان ‪13‬معاشهم على هذه التجارة اعاد‬
‫‪:‬‏ من مقس مساماوط‬ ‫(‪ )16‬مومودة مآ‬
‫(‪)7‬ععاممءه‪: 2. 5‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪5‬ص‬‫‪684‬و‬
‫"‪١‬‏‪41‬‬
‫وسعاعئة ء سنة‬
‫كبيرً‪.‬والأسواق تبعاً لهذا رائجة ‪ .‬وتجارة الغلال‬
‫اوبلط ميك «لمسموق »ج‪ 72‬إرلانكنسنة‪14‬لاكء‬ ‫والزيوت والأفيون لاميسحتهاانل م‪.‬هوايقول بيترمان‬
‫ص “الا وما بعدها (‪ )8‬مطبع‪4 0 . 8‬‬ ‫ممدرميودم إن الملابس الصوفية النشئة وجلاييب‬
‫اماج لمعه ‪.‬طتمسعوم متهم إلخ ‪٠‬‏ ج ‪ 7‬ع ص‬ ‫الفلاحين تصنع فى بيرجهك وتباع فها ‪ .‬ويلوج‬
‫أنه لامناص من أن يصيب بيره جك ضرر يز‬
‫كانه ‪2‬‬ ‫‪ 4‬وما بعدها () مردزومزطعه‪: 8‬‬
‫‪ :‬لندن سنة ‪/‬ا(‪ 41‬ء ج‪1١‬‏ »‬ ‫منسما مم‪1‬‬ ‫قىحياتها الاقتصادية إذا لم يمر با خط بقداد‬
‫)‪(١١‬‏‬ ‫؛‬ ‫‪5‬غ ومابعدها » لوامهابعدها‬ ‫ص‬ ‫' الحديدى المنوى إنشاؤه ومر كما اهلىخطة الآن‬

‫صذمه ب‪/‬ما‪8:‬ة‬ ‫مطتاما‪.٠ 8‬‏ ‪.‬ك‪: 1‬فس مفسمماسج ‏‬ ‫بجيريس الى إل جنويها»‬
‫مس‪ 1‬جيه ع ‪.‬سامير ‪/‬الاهام ؛ ص ‪4711‬‬ ‫سى‬
‫ما‬‫تمش‬
‫وقد أثبتت الرحلة الكشفية الى قا‬
‫ب‪"5‬ع ودمهاا » وقعة‬
‫‪05 6 44"8‬‬ ‫‪04‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ومسومنته ‪.‬نووعمابين عانى ‪1819‬ماع أن مهبر‬
‫اه‬ ‫ير وث‬
‫ب‪-‬‬‫يلث‬
‫ببره ج‬

‫«بيروت ) (وتكتب أيضاً سروت مم‪8‬‬ ‫ثزيب ‏(‪ )١١‬لمم «قمدة ‪ : 0.‬اومفاة بلممه معامة‬
‫وشستوتكارت سنة ‪0 1881‬ه اج ‪5‬ه‬ ‫عنسرت‬
‫وبيروث ميرم وبنطق بباروت عبع‪)8‬ة‬
‫رطض ‪#‬م”‬ ‫عى خ‬‫مدينة على الشاطي‪ :‬الشاتى وعل‬ ‫ص ‪١١94‬‏ ‪ )911( 1١4 -‬مممصعمم ]‪: 1‬‬
‫‪4‬ه وهىمطلةعلىخليجسان جورج عندسفح‬ ‫ع‪ 0‬بين سسرزيج» لييسك سنة‪16581‬م» ج ‪ 12‬ص‬

‫جبل لبنان ‪ #‬وبيروت هى المركز التجارى الطبيعى‬ ‫‪'/‬ا ‪9-١‬‏ (؟‪)١‬‏ مم‪. 0‬ل ‪ :‬جه الإاساءكى ‪.‬فايدك‬
‫لهذا الجبل » ولكنها معذلك ليست تلابإعقةلج‬ ‫* ب ‪١4‬‏ باريس سنة ‪4 71581‬‬ ‫مفسمام لل‬

‫لبنان المستقل استقلالا ذاتياً وإنما هى حاضرة‬ ‫ص ‪ )51( 55 - 54‬عانسعيه ف مممسعاءط ‪:‬‬
‫ولاية مستقلة ع‬ ‫‏‪ ١‬ونقة «لنملفةكيل ‪.‬جوور‪ 6‬رق ‪ 4 6‬؛‪1‬س‪0‬نة‪71‬م »ص ‪41‬‬
‫(‪9)١‬سمطعدة‏ ‪:‬اعفسمامزمعملة فس سمامرق م ونام ؟‬
‫ص‪8/‬‏ ‪)51( ٠81 -‬‬
‫لييسك سنة “‪» 14841‬ه ‪١‬‬
‫' وبروت مدبنة فينبقية قدمة ورد ذكرها منذ‬
‫‪1‬ل‪13‬‬
‫أث‬ ‫ص‬
‫عأ‬‫جه‬ ‫عن مس‬
‫عهدمتقدم » أى من عهد لوحات تل العمارنة‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪ 7,‬متممامط مط ‪ 4‬سلمعاتيع‬ ‫(انظر‬
‫ومامة ‪ .‬ع‪ : 1‬مفسجامسهسللك مادضظ ‪١‬‏‬
‫دت‬
‫غا)‬
‫مابمعده‬
‫"ج‪٠‬‏ » سنة‪/1٠91‬‏ ء ص "‪81‬وم‬
‫‪ 4‬ص ‪5١1‬‏ وما‬ ‫‪14‬من‪/‬ة‪١‬‏‬
‫‪1‬سك‬
‫ج ‪١‬‏ ‪5‬ه لي‬
‫جملكةمستقلة حوالىع‪1‬ا‪4‬م‪٠٠‬‏ قبل الميلاد » وبعد‬
‫‪.‬متوال ‪4‬‬ ‫‪ :‬هتمه ‪7.‬همط ‪6‬‏‬ ‫بعدها (‪ )1/‬مادم‬
‫ذلكألحقت نجبل رمرمي (بيبلوس مواطترظ ج‪-‬بيل) ‪+‬‬
‫‪)155:"157‬‬
‫ص‪59("9‬‬
‫ج ‪ 4‬؛ سئة ‪ 4881‬ه ‪1‬‬
‫ووقعت مدينة ببروت فى أيدى المصرين فى ‪,‬غهد‬
‫عاد ‪ :‬مدت ممومتة م‪4 2‬ج ؟ اكلكلام ‪٠‬‏‬
‫ديادوتشى نهممووز ثمانترعها مهم أنطيوخس‬ ‫ص ‏‪44 6 (88 > (١4‬؟ء فمتل سلسم‬
‫الثالث الأكر ‪ 111‬مدماءهندم * ؤخرب ديودوتوس‬ ‫‪4‬‬ ‫‏(‪ )7١‬ممليمه ع فى روس ج نكا‬
‫تريفوك دمطم رط ومهههئط السورىمدينة يروت‬ ‫أص‪54‬ةء‬
‫عام ‪١41‬‏ قبل اليلاد » م أعاد بناءها أجرييًا‬ ‫[شترك ممق د آ‬
‫أمبرغاطسورطس وجعل منبا‬
‫نيهم فى عهد الإ‬ ‫رية‬
‫واضى‬
‫ه أر‬
‫ملق‬
‫جتدخ‬
‫لآن‬
‫اكال‬
‫‪ +‬وبيره ج‬
‫مستعمرة رومانية برزاء” ماسدوددة هثلبال دتدماة‬ ‫التركية » وقد بلغ عددسكانها سنة ‪ 04491‬قرابة‬
‫‏‪ ٠‬مجرجمة‪.‬واشتبرتبيروت فالقورثالتاليمةعهدهاالذى‬ ‫«دديىهل لسمةء‬

‫‪ .‬كانت تدرسفيعلهومالبلاغة لالسياسة ولقانوث‪. .‬وم‬ ‫ل يارى سمه ‪.‬ل ‪ 73.‬آ‬


‫يروت‬ ‫م‪0‬‬
‫ذلك العهد حروب إبراهم بانا تضردكبة وضربت‬ ‫‪9‬م‬
‫بحل الزلزال األلذىلمق مأضهصرااراًجسيمة ع‪4‬ام‬
‫المدينة بنيران أسطول الحلفاء ‪ :‬الإنكليز واثرك‬ ‫دونازدهار مدارسها ‪ :‬وم تنتعشمدينة برو بعد‬
‫والفساوين » وذلك ي ‪ 5‬سبتمير سنة ‪9581‬‬ ‫الزلزال الذى دمرها عام ‪ 415‬إلابصعوبة و‪-‬لذلك‬
‫وشهدت ببروت منذ عام‪ 8581‬آخرنهضاتما‬ ‫مقطت لتوها أمامجموع العرب بقيادة ألىعبيدة ‪٠‬‏‬
‫الكبرى الىلمتلبث أن أخذت ى الأفول ‪ .‬فقد‬ ‫وعاد الرخاء والرفاهية إلى ببروت مند بدأ‬
‫حدث فى ذلك العام أن قامت مذعة ضد النصارى‬ ‫لمكمالإسلاى ‪ :‬فقد استحضر معاوية أول خلفاء‬

‫فىدمشق ولبنان كانمننتيجنهاأن هاجرت إلى‬ ‫بى أمية مستوطنين من بلاد الفرس ليعمروا مدينة‬
‫يروت ‪-‬جموع كبيرة من النصارى وبذلك غدت‬ ‫بيروت والناحية بأسرها » كما شيد السفن فبها‬
‫المدينة نصرائية الطابع حتى أن المسلمين لايبلغون‬ ‫واستخدمها فى أول حملة حرية » وبذلاك غدت‬
‫ببروت ثغر دمشق ‪ :‬وازدهرت ما الحياة العقلية‬
‫اليوم سوى ثسلكثالا البالغ عددهم ‪١71‬‏ ألف‬
‫سربعا وظهر فبا طائفة من العلماء والحدثين ©‬
‫قسمة ‪ :‬وبروت هأبىضاً المركز الثقاق والتجارى‬
‫الجميع سكان سورية ولبنان ‪ 2‬وكانت المدارس‬ ‫ويقول ياقوت إنهامدينة شهيرة ه‬

‫الأوربية الىأنشئت مبله المدينةسبباًفىنالشثرقافة‬ ‫وأحدث الصليبيون أحدائاً مده المدينة » فقد‬
‫الأوربية ك»ما شجعت حركة الطباعة مها ‪ :‬ويسر‬ ‫استولى علا بلدوين الأول صاحب بيت المقدس‬
‫اللبط التديدى النىمد ببن ببروت ودمشق عام‬ ‫بعد حصار دام شهبرين » وذلك فىالسابع والعشرين‬
‫‪ 564‬والمرفاً الجديد الذى أنشى* مهاعام “‪7341‬‬ ‫مأبنريل عام ‪١٠11‬‏ ‪ :‬واستعادها صلاح الدين‬
‫حركة التجارة الى تتلخص ق تصدير الخرير‬ ‫ع‪1‬ا‪1‬م‪ 14‬ء ولكنهاسقطتثانيةفىأيدى الصليبيين‬
‫والمنسوجات الحريرية والمصنوعات الذهبية والفضية‬ ‫وحظلوتزفتىهم حى عام ‪1411‬م ‪ .‬وكانبحكم‬
‫واستبراد المنسوجات والمواد الغذائية والتبغ‬ ‫مدينة ببروت ف العهد التركى أمراء منيبت معن‬
‫وأدوات الزينة د وغدت حيفا منذ عدة سنوات‬ ‫أظهرهم الأميرالدرزىالشهير فخر الدين‪(:8481١‬‏‬
‫منافسة خحطرة لببروت فىهذا المضيار »‬ ‫‪ "4‬م) الذى برز فى محاولته إحياء الحركة الثقافية‬
‫يتلك المدينة ‪7‬‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫‏(‪ )١‬البلاخرى ‪ :‬فتوح البلدان » طبعة ده‬ ‫وكان الحكماللركى المباشر منذ صنة ‪/75‬ا‪1‬؟‬
‫غويه » ص ‪ ))( 811‬اليعقونى ‪ :‬كتاب البلدان»‬ ‫‪ 4‬إحذدثت ى‬ ‫يكنة‬
‫للاملدتل‬
‫امح‬
‫سيباً فى اض‬
‫ليك‬ ‫بويدرته‬
‫عشر قبلالمبلاد) » وكانت وقتذاك عملةمتواضعة‬ ‫)لح‬
‫صا‬‫لجاص ‪( 877‬‬
‫المكتبة الجغرافبة العربية »‬

‫أخملها بيبلوس وورمرج (جَبَيئْل) منذ وقت‬ ‫ابنمحبى ‪ :‬تأربخببروت > وقدنشىهذاالمصنف‬
‫طويل ه وتعرضت بيرونا خلال فترة غامضة‬ ‫(‪)4‬‬ ‫‪5581‬‬ ‫ب‬ ‫‪ 5‬محلة المشرق سنة ‪4981‬‬

‫دامت الى عشر قرناً لمرور الجبوش القادمة من‬ ‫عهسدهة عآ ‪ :6.‬بسماتمقة ما عدم مثارماوط سنة‬
‫مصر أالوابطة من بلاد الجزيرة » ومن ينها‬ ‫‪81‬ص ‪8١4-١٠5‬‏ (‪ )0‬مميزط ‪ :‬ممسطظ ‪5‬‬
‫فقرنالثالثعشر ق‪.‬م‪.‬وجيش‬
‫جيش رمسيسالثانى ال‬ ‫‪ )5(7‬ومزعبادةمم‪2 73.43, 0. 0‬‬ ‫‪971‬‬
‫‪9‬ا‪-‬ءص‬
‫جل‬
‫أسارحد ون ملك أشور ‪ :‬ف القرن السابع ق‪.‬مء‬ ‫اه ‪#‬ملمستموط سج مسا ةة‪ 11‬يوون سنة ‪88‬امء‬

‫‪.‬‬ ‫اء‪‎‬‬
‫هما‬
‫‪١‬و‬‫عد‬
‫‪ ١‬دبص‪‎‬‬
‫وأحرز أنطيوخس الأكير»حوالى عام‪٠٠١‬م‏ »‬
‫اتتصاراً على بطلميوس الخامس وغم بيروت إل‬ ‫ذهل به ‪.‬ل‪]‎‬‬
‫المملكة السلوقية وسورية ‪ .‬ودمرت البلدة الىأطلق‬
‫(تكتب الآن بالحروفاللائينية‬
‫‪ +‬بيروت ‪ :‬و‬
‫علبا لاوديكيا مممزهمو‪ 1‬الكنعانية » حوالى عام‬
‫أد يدنع ) ‪ :‬عاصمة الجمهورية‬ ‫دومج‬
‫وك «رورامرم]" مغتنصب عرش‬
‫فيد‬
‫ت نرمميعل‬
‫‏‪5١‬‬
‫صووية ‪ .‬وشبد الميناء» علىالرغممنهذه الكارثةة‬
‫اللبنانية و»نقع علىخظ عرض ‪ #0745‬شلا‬
‫وخط طول ‪ 873 "5‬شرناً و»هى تمتد أولاعل‬
‫تبضة عظيمة ه بسبب ارتباطه بعلاقاتتجارية هم‬
‫ديلرس ووزوح » والإيطاليين والرومان ؛ ثم‬ ‫الوجه الثماى لأنف جبلى يطل على البحره وتشفل‬
‫تيينت ببروت آنل شأنهامن حيث هى همزة‬ ‫الآنمنهسطحه بأسرهتقريباً »وليس من شك‬
‫فى أن اشتقاق الاسم ‪٠‬‏ الذى طال حوله الجدل»‬
‫وصل بين الشرق والغرب ‪.‬‬
‫»معها‬
‫ةتءأى البثروج‬
‫يرو‬
‫رةبع‬
‫بلم‬
‫عنك‬
‫لذم‬
‫اخو‬
‫مأ‬
‫واستول ماركوس أجريبا بام الإمبراطوو‬ ‫بر » وكانت هله البثر الوسيلة الحلية الوحيدة‬
‫أغسطس على المدينة » تأعيد بناؤها » وزينث‬ ‫دناس بالماء حتى العصر الرومائى ‪ :‬والموقع بيثة‬
‫ا‬
‫بعمارات مشبودة وعمرت بكتائب املنجرنودمانا‬ ‫» فقد‬ ‫ريخ‬
‫لمتاقابل‬
‫صالحة لسكى الإنسان مانذ‬
‫عتب‬
‫مةرة‬ ‫امحتكين ‪ .‬ورفعتعام‪ 41‬قم‪.‬م‬
‫سإل‬
‫تمىر‬ ‫وجدت هناك آثارمن العصرينالأشيل والليقالوازى»‬
‫رومائية (ميهر‪ 8‬عنك‪ 5‬متسيدة مالل متدمامع)‬ ‫وتظهرمنحيثهىميناءعلىالساحل الفينيى» باسم‬
‫وسرعان مأاصبحت بريتوس سدرءة مركزآ‬ ‫(قرن الرايع‬
‫بيروا موررجمق أفلواح تل العمارئة ال‬
‫ببر وثك‬ ‫لمن‬
‫من بعد ‪ +‬وكانلت ببروت فى القروت الأولى من‬ ‫إدارياً كبر كان هيرود الأكير وخلقائه‬
‫العصر الإسلاى تعدربَاطاً» وقدأقامفباالأوزاعي‬ ‫يقيمو ثهناك ) ومخطةهامة للتجارة والتبادل التجارى»‬
‫إمامالشام عاملاه‪١‬هر؛‏ ‪/‬الام)‪ .‬وفعام؛"اهره‪/‬اقم)‬
‫ومدينة ‪.‬علم يوئمها الدارسون ‪ +‬وحظبت مدرسة‬
‫قتيوحناعتسركسممووزووزيتة ورزول امدينة»ولكن‬ ‫القائوت ما' » منفٍ القرث الثالث اليلادي *‬
‫الفاطميين استردوها بعدذلكبوقت قصير م‬
‫»ن‬ ‫ياستحسان خاص ونافست‪ .‬يعظمتها أثينا والإسكندرية‬
‫البوزنطيين (الروم) ه ويتحدث الجغرافيون‬ ‫وقيصرية ه وأدت الزيادة فى‪ .‬السكان إلى ضرورة‬
‫العرب الذين عاشوا فى القرئين الرابع والخامس‬ ‫شق قناة ق‪.‬ن(اطار زبيدة) هامة لمدها بالماء » ى‬

‫الهجريين ا(لعاشر والحادى عشر الميلادين) جميعاً‬ ‫وادى مأاسويورممهةكة ت(مر ببروت) ©‬
‫عن المدينة ويقولون إنبا كانت حصنة وخاضعة‬
‫وما إن حلت تباية الفرن الرابع حتى كانت‬
‫‪5-5‬‬ ‫لجند دمشق »‬
‫بريتوس‪ :‬ورورنمج من أهم المدن فى فينيقية ومقرآ‬
‫وجاءت الحروب الصليبية متاعب جديدة م‬ ‫لأسقفية «ووقع زلزال عنيف ‪٠‬‏ صحيبته موجة‬
‫ولم يفعل الصليبيون القادموث من الشمال على طول‬ ‫متداية » أدىإلىتدمير ببروت فى يوليو عام‪5 1‬‬
‫تثرمومنين‬
‫الساحل عام ‪744‬ه (‪1١44‬م)‏ أك‬ ‫وأمر يوستنيانوس برمم الأطلال ولكن المدينة‬
‫أنفسهم من بيروت ؛ وعادوا إلا بعد الاستيلاء‬ ‫نات‬
‫يمن‬
‫صلية‬
‫حة خا‬
‫تدين‬
‫لت م‬
‫اكا‬
‫ققدت رواءها »و‬
‫على القدس ‪ :‬وق عاملادوم ( ‪111١‬م‏ ) حاصر‬
‫فاستولت عليبهاقوات أنىعبيدة عندما دخلت عام‬
‫بلدوين الأول وبرتران دى سان جبل المدينة‬ ‫‪5‬ه ردمدم) أاكثلرم‪١‬د‏ن اصطباغاً بالصبغة‬
‫بوربآحرا ‪ :‬ونجح أسطول مصرى فى تقدم المان‬
‫الرومائية فى الشرق م‬
‫عكسن مكددراًياً منسفن‬
‫للمحاصّرين » ول‬
‫يزة وجنوة مكدّنهما من شن هجوم والاستيلاء على‬ ‫وبدأت ببروت‪.‬صفحة جديدة ‪.‬تار لهاق‬
‫المدينة يوم ‪١8‬‏ شوال عام ‪٠‬هه‏ (‪ 1‬مايو عام‬ ‫عهد الحكم الإسلاى ‪ :‬فقد أمر الكليفة الأمورى‬
‫‪١‬م‏ )‪.‬وعقام ‪7111‬م ثم تعين أول أسقت‬ ‫معاوية بإحضار مستوطنين من بلاد الفرس لتعمير‬
‫لاننى » هو بلدوين البولونياوى الذى أغاث‬ ‫المدينة والمنطقة المحيطة مها » وازدهرت تربية دودة‬
‫بطريرك القدس » لأن ببروت كانت ف النظام‬ ‫الققر من جديد » واستئنفت العلاقات التجارية‬
‫الكنسى اليونانى ى القرن الحادى عشر تابعة‬ ‫معداخلالبلاد(دمشق )فىأول الأمر ومعمصر‬
‫ثارام‬ ‫يروك‬

‫أبوشسجتاعى » القادم من دمشق ‪ +‬بيروث ياسم‬ ‫لأنطاكية ‪.‬وشيد الإسيتاربةكنيسة بوحناالمعمدان‪:‬‬


‫المللك الأشرف خليل ه‬ ‫الى أصبحت المسجد العمرى ‪ .‬وسعى صلاح الدين‬
‫(غسطس عام ‪)7811‬‬
‫فدبىيع الثانى عام ‪/8‬اهه أ‬
‫وكانت ببروت فى عهد المماليك ولابة هامة‬
‫دةس‬
‫قملك‬
‫لعن‬
‫ابلس‬
‫إلىأن يفصل كونتية طرا‬
‫من جنددمشق وكان والبا أميرطبلخانه ‪ .‬وكا‬
‫مسلمإلاف اىمحاولة‬
‫باسرداد يروت » ولكنالمدينة ل ت‬
‫امتلاك بروت أثناء العصور الوسطى بأسرها‪.‬ورقة‬
‫الثانية الى قام ما فى جادى الثانية عام “ممه‬
‫ل‬
‫صأن‬
‫عطيع‬
‫مرءيست‬
‫رناق اللعب لأن الم‬
‫أئحوة م‬
‫وا‬
‫(أغسطس عام ‪71411/‬م) واستولىأما لريكاللوزنياف‬
‫مها على «مادن اسيرانيجيتين» ادرتين ها‬
‫فى ذى القعدة عام “‪18‬م س(يتمير عام ‪1411/‬م)‬
‫الكشب من غابة الصنوبر جنوب المدينة ‏ والحديد‬
‫على المدينة“وفرت حاميتها من الجنود الأيوبيين د‬
‫من المناجم الموجودة على مقربة مها ©‬
‫ورمم الإيبليون تحصينات ببروت وجددوا رواءها‬
‫واضطربت التجارة ف القرت الثامن المجرى‬ ‫فى سائر أرجاء الشرق اللاتينى ‪ .‬واحتل ريكاردو‬
‫(الرابع عشر اليلادى) » فقد أصبحت اليناه‬ ‫فيلاتغيارى نمدنطهدداة» مفعدموزج المدينةعام ‪1111‬‬
‫مسرحآللمنافسات بن أهالى جنوة وأهالى قطالوئيا‬ ‫للإسراطور فردريك الثانى»ولكنه لميستول على‬
‫وقرى أمراء المماليك استحكاماتها إ»ذ أمر كل‬ ‫القلعة م‬
‫( ‪7471‬م ) وبرقوق (عام‬ ‫منتنيز عام‪5‬‬ ‫‪ .‬وعدأن ثو‬
‫رةبوقت‬ ‫لىالمماليكالحكمفىالقاه‬
‫‪ - 5‬اكلام صعام ‪1‬ئ‪ 1‬د كلكلام) برنام‬
‫اجرى‬
‫وظلت ببيروت فى القرن التاسع م‬ ‫برج‬ ‫قصير» لممجدأمراءبيروتبدامناللمضوع لهم‬
‫)لتى التجار الغربيينه‬
‫ا(لمامس عشر الميلادى م‬ ‫بالتفاوض معهم من أجل الحفاظعلى استقلاهم‬
‫القادمين إلها سعيآ وراءالأقمشة الحريرية‪ ».‬وكانت‬ ‫بالنسبة لغيرهم من الفرنج ‪ :‬وى عام ‪15/‬ام‬
‫الفاكهةوالثلجفىالوقتنفسهيصدران إلىالبلاطفى‬ ‫(‪9571‬م) قطع بييرس على نفسه عهداً بضمان‬
‫مصر ‪.‬‬ ‫النلام ‪ .‬وتى عام ‪485‬ه ( ‪8811‬م ) أبرم السلطان‬

‫وفى مستبل القرث العاشر الافجلرىما(دس ”‬ ‫لافتالجأشا‬


‫اطرىء‬ ‫قلاوون هدنة » سمحت باس‬
‫اتئن‬
‫عالشيرلادى ) تعرض التجار من القرئجةالاب‬ ‫وأخير حدث ى يوم ‪ 7‬رجب عام ‪45٠0‬م‏‬
‫والبب من الولاة الذين كانوا يتمتعون بشبه‬ ‫اماذام )أن احجل الأمير ستتتجتر‬
‫‪ 99‬يليد ع‬
‫ببرؤوت‬ ‫لكك‬

‫شبرتها » عقوداًعديدة » 'ماكانت غليه"ق عهدها‬ ‫استقلال ذاق »ه والمقامين من “قبل الباب العالى ‪+‬‬

‫الرومان ه وأصبحت ببروت ‪٠‬‏ عاصمة دولة‬ ‫وشبدت المدينة فى عهد قخر الدين عام ه‪١96‬ه‏‬

‫مستقلة » ومقرأ للمجلس النيانى والحكومة ق‬ ‫‪4851‬م ) عصراً زاهراً » وتجددت العلاقات مع‬
‫البلاد » بعدأن كانت مقراًالمندوب الساى الفرنسي‬ ‫البندقية ‏ وفاقت صادرات الخرير ثمار الموالح »‬
‫لدى حكومات الشرق أثناء الانتداب الفرئسى‬ ‫بيجا كان الأرز وقماش الكتانيستوردان من مصرم‬
‫‪ )491‬ع ويزيد عدد السكان »ه‬ ‫‪87191‬‬
‫وكانت ببروت فى متتصف القرن الرابع‬
‫الغتتلفين فاىلجنس والطباع إلىحدكبير ‪ 6‬وغاليبتهم‬
‫عفرأعظم المدن الساحلية كثافة فى السكان بعد‬
‫من العرب ‪١‬‏ على ‪٠٠٠‬ر‪7٠٠‬‏ نسمة (‪» )8891‬‬
‫طرايلس ‪٠‬‏ وكان الموارنة نواة الأهلين ‪٠‬‏ وكان‬
‫ويتضاعف عددهم خلال الأسبوع بتدقق القادين‬
‫حمهم أمراءالدروز ه وتعرضت ببروت للهجمات‬
‫إلمبا يومياً منالمناطق المجاورة منالقرويينوالعماله‬
‫المضادة فى الحرب الروسية الركية وضربت‬
‫والتجار ه‬
‫بالقنايل مراراً عديدة » وأخيرا احتلها الروس‬
‫(مربكية وفرلسية '‬
‫وف بروت ثلاث جامعات أ‬ ‫حوى قبراير عام ‪4012‬م‬ ‫‪11‬‬
‫ا ع‪/‬ام‬
‫‪/‬بر‬
‫‪#‬كتو‬
‫م‪#‬نأ‬
‫ولبنانية و)عدة موسساتأكادعيةمنكل جفسيةه *‬ ‫على أنه حدث منل عام ‪ 1781‬أن قضت على‬
‫ومكتبة قومية ‪ +‬وكل ذلكمجعل بيروت من‬ ‫التجارة الحملات الى شنها إبراهم باشا وائنبت‬
‫أهم مراكز الإشعاع الفكرى فى الششرق الأوسط‬ ‫بضرب بيروت بالقنابل على أيد أسطول‬
‫العرق د والمديئة أيضاً مركز‪ .‬للتجارة والتبادك‬ ‫شرك من الفسويين والإنكليز والأنراك عام‬
‫التجارى ‪ :‬ولما كانت ميناء” يتسع باستمرار من‬ ‫‪0‬ك » حدث ذلكبالرغممنالحكمالرشيد الذى‬
‫دةية بسورية والأردن‬
‫دهيسك‬
‫حربط‬
‫عام “‪ 1481‬وت‬ ‫‪0‬‬
‫‪48‬‏‪-‬‬
‫‪1‬م ‪8411١‬‬
‫‪+‬ر(عا‬
‫أفاءهعلمبابشر الثانى الكبي‬
‫فإن هذا ينبح ها القيام بمعاملاتهامة ‪(:0٠‬‏‪7‬ه‪,‬ه‪0‬‬ ‫وبدأعهدجديد عام‪٠781‬‏ ‪ .‬وأدث مذصة التصارى‬
‫طن عام )‪٠641‬‏ على الرغممنمنافسةحيقا»‬ ‫ق الشام إلميخروجهم ىجاعات كبيرة إلى ببروت ‪٠‬‏‬
‫اثللماذقية ‪٠‬‏ ميناء صورية منعهد حديث »‬ ‫واكتسبت المدينة الصغيرة البالغ عدد سكانها‬
‫وأدى حجم المعاملات إإلنىشاء بورصة للعقود »‬ ‫*‪٠‬هرهلا‏ نسمة طابعاً نصرانياً قوياًه‬
‫وفتحفروع لكل المصارف الدوليةالكبيرة ‪ :‬وهناك‬ ‫وظلت مهضة ببروت قائمة بعدأن بدأتمنذ‬
‫مطار دولىيتبحلهالقيام باتصالات مع العالم بأسرهم‬ ‫سوالى قرن ‪٠‬‏ واتسعت المدينة بسرعة وفاقت‬
‫واه‬ ‫يروث‬
‫اوموق مل ممعصاة عمسساممة وم قا هتروت‬ ‫وبروت‪ .‬مركز للتجارة والتوزيع ‪٠‬‏ وتعد » مماها‬
‫سح ‪1‬ه سنة ‪173912‬ص "لاس لاقو‪ 11/‬سالا‬ ‫من شأن ه حلقةاتصال بينالشرق والغرب >‬
‫(‪ )1‬اعستلام‪, 0‬ط ‪ :‬مم‪ 72‬وك مام هك ملعتل‬
‫المصادر ‪:‬‬
‫مسمجريق يل (سئة ‪ » ) 5791‬الفصل الأول )‪(١٠‬‏‬
‫لمنتددهه(‪ : 1. 1‬ررق ها ‪ 20‬مسوةمامالا متازهجومؤه ‪1‬‬ ‫‏(‪ )١‬الإحرسى ء طبعة يوريو[ ‪٠‬‏ ‪» 5١1‬؟‬
‫(سنة ‪ )71191‬ص له ‪(١1) 65‬‏ وموومم‪: 31. 0‬‬ ‫‪6‬ه" (؟) ياقوت » < ‪١‬‏ ءا ص ه‪5‬ه (")‬ ‫ص‬

‫(سنة ‪4 )5(51 - 5151‬‬ ‫كلع كمه وو‬ ‫صالح بمنحى ‪ :‬تأريخ ببروت )‪(159١‬‏ (‪)5‬‬
‫لاا‬
‫س ‪1‬ل‬
‫بس"‪1‬‬
‫سه اعصس ااه اه ‪ 1‬بس ص‪٠١‬‏ ‪/‬ا‬ ‫ل‪.‬شيخو‪ :‬ببروت» تارعمها وآثارها ه(‪)991)(0‬‬

‫ص‪)[511(1--62‬مليعنبه‪ 8. 18‬به برودطادصة لع‬


‫‪1‬‬ ‫(بعة جوم ريمس مز ء “صاق ‪4‬ة)‬
‫أابلقنلانسى ط‬
‫‪٠‬‏ سنة ‪71589١‬‏ (‪)711‬‬ ‫سيت‬ ‫‪[114‬‬ ‫عسوم‬ ‫(‪ )5‬عمدلمظ ‪ 0‬د مهت مك لمهم كس ‪١‬‏‬
‫أمعذظ عق طعوع‪ : 1‬مزه[ ما عت عفادجعانفالة سل‬ ‫مجلد لاه ص‪ 85‬ب ‪ 80 74‬مهمدمة م‪: 6. 1‬‬
‫) ‪ :‬لا ه ص ‪6١5‬‏ »‬ ‫‪8‬نة‪8‬‬
‫‪(40‬س‬
‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫عماتماة مل صم مسضوزمط ( سنة )‪١٠581‬‏ »‪+‬‬
‫كم [ اليسيف مموويناع ‪.‬ند ‪1‬‬ ‫‪ 855‬س ‪١15‬‏ (‪ )6‬دمووتن‪ 8‬مل لندعكة نط ‪:‬‬
‫ص‬
‫تم الجاد الشامن ويليه الجا تامع‬

You might also like