لقاء مدراء الجاليات مع ابن عثيمين⁩

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 36

‫بلإرشادومباهبتشس‪،‬يا؛اه‬

‫فهرسة‪،‬كتة ‪/‬للك نهدالوطية أثناء‪/‬لشر‬


‫العثيم\ن ‪ ،‬م‪1‬حمد بن صالح‬
‫لقاء مدراء الخاليان — الدب‪.‬‬
‫ا"أص؛أاع'\ام‬
‫ردّك ‪٩٩٦ •- ٩١٤٥ -•-X:‬‬
‫‪ -١‬انموان‬ ‫‪ - ١‬الوينل والإرشاد‬
‫ديوي ‪٢١٣‬‬

‫‪SU/t'TT‬‬

‫ردد‬
‫ءتئ)==ص===ء=^=‬
‫ب م الله الرحمن الرحيم‬

‫مقدمة‬

‫الحمد لله رب الما‪،‬لن وصلى الله وسلم على نبينا‬


‫محمد وعلى أله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم‬
‫الدين أما بعد!‬
‫في هدا اليوم الخميس التاسع عشر من سهر جمادى‬
‫الثانية عام ‪ ١ ٤ ١ ٤‬ه التقيت بإخواننا مدراء مكاتب‬
‫الحاليات في المالكة العربية السعودية وأرجوالله تعالى أن‬
‫يكون لماءآ مباركا‪ .‬إننا ولله الحمد مغتعلون مما نرى من‬
‫هده الكاتب القائمة على رجاء الثواب من الله عز وجل‬
‫^قام طيها إلا ثوابالآحرةلأئه كالما‬
‫صالحت المية وخلصت لله عز وجل بارك الله في الحمل‬
‫وصار له إنتاج وثمرة والشواهد طى هدا كثيرة في كتاب‬
‫الله ومنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفي الواقع أيضا‬
‫لأن صلاح النية يكون به صلاح الحمل وصلاح الحمل‬
‫=‪=====^=^=^0‬‬
‫يكون مقبولأ ‪ Jc>p‬الله بحا(ه وتعالى‪ .‬ولا يخفى علينا‬
‫حميعا ما نمى الله بحانه وتعالى عن مرمى وسحرة أل‬
‫فرعون ح؛ن اجتمعوا له في يوم عيدهم صجُنىوامتثع‬
‫العالم فقال موسى عليه الصلاة واللام كالمة أثرت فيهم‬
‫ملأسمواضاسكا‪J‬أ‬
‫همن اثترى ه * فكان لهده‬ ‫وقد‬ ‫فسذحتكم‬
‫الكلمة تاير عظيم يال الله تعالى ‪ I‬ؤ يتتازعرا آمرهم‬
‫سهم ه والفاء تدل على الترتيب والتعقيب والسبيية أي‬
‫ي بب هذه الكلمة وعقبها لورأ تنازعوا أمرهم بينهم‬
‫والتازع ب للفنل كما قال تعالى‪ :‬ؤ ولا نازعوا‬
‫ثممشلوا وتذهب ؤيحكم واصعروا إن الله مع المحابؤين ه‬
‫وقال النيئ عاليه الخسلأة واللام ه من كانت هجرته إلى‬
‫الله ورسوله ئهجرته إلى الله ورمرله ومن كانت هجرته‬
‫لدنتا بمسها أولمرأْ يتزوجها لهجرته إل ما •اجر إليه ‪• ٠‬‬
‫إني أقول لإحواني هرلأء المدراء إنكم على مركز عقيم‬
‫وهو الدعوة إلى الله وتوجيه من يحل فى الإسلام حديثا‬
‫=®=^^======^‬
‫فعلكم دن؛‬
‫الأم ر الأول‪ :‬الإخلاص لله عز وحل‪.‬‬
‫والأمر الثاني‪ :‬دراسة دعوة الني صلى الله عليه وملم‬
‫وكيف يدعو الناس ني حاله ومقاله لأنكم إذا درستم هدا‬
‫اسممدتم ‪i‬ائا‪J‬تين ‪:‬‬
‫^لكماناالالرسولصلى الله‬
‫عاليه وسالم‪.‬‬
‫والثانية‪ :‬أن تكون على ؤلريق صحيح لأننا نعلم أن أصح‬
‫القلرق وأنفع الهلرق وأحكم الهلرق ني الدعوة إلى الله‬
‫هي'طرق المي صلى الله علي ه وسلم التي ملكه ل‬
‫مسترشدابقول الله تعالى‪ :‬ؤ آيع إلى سيل ؤبك بالحكمة‬
‫واالوعثلة الحسنة وجادلهم بالتي ص أحس ‪ 4‬نلهدا ينغي‬
‫أن تمرأوا سيرة النبي صلى الله عليه وملم في كيفية‬
‫الدعوة إلى الله عز وحل وكيفا يخاؤلب الناس باللض‬
‫والتوجيه والأدلة التي تب اشر العقول وتهز الق‪-‬لوبا‬
‫فيحصل بهذا حير كير ثم احرصوا أيضا على سيء آحر‬
‫ا(ش)■"‬
‫‪ ، iJC‬وص اكابع ة لأن الداخل في الإسلام كالخلة‬
‫االغروّة إذا لم تبانرها بالرعاة والملاحفلة والسقي فإنها‬
‫تموت واكاُعة ند يغفل عنها كثين من الناس قد يقول هدا‬
‫رحل أسلم والحمد لله ولحل في الإسلام وأنحى نف ه من‬
‫الكفر وع—دائه لكن إذا لم يت ابع فإنه رمما يعجز عن‬
‫الاستمرار فيما ص عليه وحينئذ تسر المثكلة فيكون مرتدأ‬
‫بعد الإسلام والإرتداد بعد الإسلام أعفلم من البقاء على‬
‫الكفر الأصلي ولهذا نال العلماء المرتد عن الإسلام يدعى‬
‫للإسلام فإن تاب ؤإلأ قتل لكن الكافر الأصلي يبقي على‬
‫ديته ولا يتعرض له إلا بالدعرة إلى الإسلام فالمتابعي أمر‬
‫مهم لابد محته ا وطريق المتابعة يكون بطريق التوصية‬
‫للم|سالمين القدامى ممتابعة هذا الملم الحديد وتوجيهه‬
‫وبيان ما يعمل وما يقوم به وإذا دعت الأجة إلى أن يعهلى‬
‫من المال مايتألف به ف أنتم تحلمون أن هذا من الأمور‬
‫المطلوبة حتى أنه يجوز أن يعتلى من الزكاة ولا حرج‬
‫عليكم في هذه الحال أن تطلبوا س بعمى الناس نيئا مجن‬
‫"(د)"ا‬
‫الزكاة لهدا الغرض لأنه حق والسؤال لهم ليس موالأ‬
‫للنفس حتى نقول أنه داخل في الموال الدموم بل هو‬
‫سؤال لمصلحة هذا الرحل ولممالحة الإسلام أيضا لأن‬
‫الإسلام كلما واد أفراده ازداد قوة وعليكم ني نهاية كلامي‬
‫هذا عليكم بالإخلاص لله ؤإصلاح الحال وإرادة الصح‬
‫لإخوانكم ألذين يلمون ون ال الله تعالى أن يجعلنا‬
‫ؤاياكم من الهداة الهتا‪.‬ين والقادة الملحان انه جواد‬
‫كرم‪ . .‬وأوصيكم أيضا بعدم التنانع واختلاف الرأي‬
‫وكما قال الني عليه الصلاة وال لام لمعاذ بن حبل وأبي‬
‫موسى الأشعري حينما بعنهما إلى اليمن نال ‪ I‬التقيا‬
‫وتطاوعا يعني ليطع أحدكما الأخر ولو كان يرى هو‬
‫مملحة أخرى غير ما رآه صاحبه لكن كون الرحلن‬
‫يتهلاوءان ويتفقان على شيء محير من التفرق وهذه وصية‬
‫من النبي عليه الصلاة وال لام وهي من محير الوصايا‬
‫على عمل مح؛ن حتى ؤإن‬ ‫اكلماؤع ‪J‬؛‪ )j‬الأفراد‬
‫رأيت أن في هذا إصرارأ عليك فأنت خذ مملحة التطاؤع‬
‫=)‪_=====^^====CE‬‬
‫ثم بعد ذلك يحمل الخير إن ثاء الله تعالى والحمد لله‬
‫رب العادن وصلى الله وملم على نبينا محمد وعلى آله‬
‫وصحبه أجمع؛ن‪.‬‬
‫ص ‪ ١‬ت ب م الله الرحمن الرحيم‪ . .‬الحمد لله رب‬
‫الحالن والصلاة وال لام على أشرف الأنبياء‬
‫والمرمحدن نبينا محمد وعلى آله وصحبه‬
‫أ"جمعين‪ . . .‬نضيلة الشخ محمد بن صالح‬
‫العثيمين ميتحدث اليوم معنا يوم الخميس ‪ ١ ٩‬من‬
‫شهر جمادى الاحرة مليممضل جرام الله حيرأونع‬
‫بكلامه وجعل كلامه ني ميزان ح ناته يوم‬

‫يأل الإحراز عن منهج رمحول الله صلى الله‬


‫عليه وسلم في الدعوة إلى الله تعالى لأهل الكتاب‬
‫والوثنية ؟‬
‫ج ‪ ~ ١‬منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم ني الدعرة‬
‫إلى الله لأهل الكتابوالوقيةيختلفلأن أهل‬
‫الكت اب عندهم علم ‪ .‬يحتاجون إلى مجادلة‬
‫محصن عال يما هم عليه ولهذا لما بعث النتي صلى‬
‫الله عليه وعلى إله وملم معاذأ إلى اليمن هال‪٠ :‬‬
‫إنك تأتى نوما أهل كتاب؛ لكن أساس الدعرة ال‬
‫يختلض كلهم يدعون أولأ إلى توحيد الله‬
‫والنهاية لرسوله صلى الله عليه وملم بالحق لم‬
‫يعد ذلك نراتض الإسلام وهذا أمر ينبغى للأن ان‬
‫أن يعتمده حتى في مجادلة غير الكفار يعنى ينبغى‬
‫أن يكون عندك عالم تما عليه مجادلك حتى تمتعلح‬
‫أن تحايله تما عده ثم من حن المجادلة أن الإنسان‬
‫يبقى ّس اكتا حتى يستوعب كل ما عند مجادله‬
‫ويبقى هو بعده يفتت أو يك ر ما بناه لأنك إذا‬
‫أنست بحجتك صار هو رتما يغلبك نى المهاية فأنت‬
‫دعه حتى يأتي بكل ما عنده نم بعد ذلك تما أءهلاك‬
‫الله من العالم والعقل ت تتئح أن تفتت ما أحكمه‬
‫وأن تكر ما بناه ثم تاتي بحجتك ولهذا يقال أن‬
‫=تتت)=ء=^^^^===؛‬
‫التخلية نل اكحلة بمي أن إزالة انموائق قل‬
‫إحداث البناء ‪ ،‬نالوش ليس محدْ ذلك العلم لأنه‬
‫ليس على دين أصلا وأما أهل الكتاب لعندهم‬
‫علم ورمما يلفئون لا ميما الذين يأتون إلى البلاد‬
‫الإسلامية ي‪i‬قنون من أحب ارهم وفهم ما‬
‫يحتجون به من الحجج الضعيفة ‪.‬‬
‫_‪ I‬أحد المكاتب ت أل فتقول حديث الرسول صلى‬‫‪Y‬‬
‫الله علميه وسلم ُر أسلم ولوكارها را كما صححه‬
‫الشيخ الألباني حفنله الله معنى هدا الحديث شرحا‬
‫والتوفيق بينه ومتن نوله تعالى (لا إكرام فى الدين ‪٢‬‬
‫وند يأتي رحل يريد أن يسلم الأن ولكنه نلمكآ غهل‬
‫نقول له أس الم ولو كارها ؟‬
‫أ ما صحة الحديث فلا أعلم عنه ؤيحتاج إلى‬ ‫ج‬
‫نفلر في سنده وصحته لأن الإنسان قد يفعل الخير‬
‫كارها نم يرصى به بعد والكاره غير المكره‪. .‬‬
‫المكره لا ينعقد منه إسلام ولا يحكم له بكفر لو‬
‫ءرت‪1‬ت)=============‬
‫أكر‪ 0‬عله ما دام قلبه مهلس‪ 1‬الأتان لكن اللكره‬
‫ليس كذلك فقد يكره الإنسان الخبر أول ما يعرض‬
‫عليه لم يرغب به فإذا حاء إن ان وتلكأ دعواه إلى‬
‫الإسلام فتلكأ نين له محاسن الإسلام وفضائل‬
‫الإسلام وم ا يأمر به الإسلام من عب اده الله‬
‫والمدق والوفاء والنصح وما أشبه ذلك حتى‬
‫يرغب‪ ،‬ويذكر أن يعص العلماء قال ‪ I‬طلثنا العلم‬
‫لغير الله فأبى أن يكون إلا لله فنحن نعرض عليه‬
‫ونقول إصبر على دخولك في الإسلام ولوكنت‬
‫الإن لا ترغب لكنك إذا دخلت موف ترغب‪.‬‬
‫سمأ؛ رجل أسلم لتوم ولما يغتسل بعد هل يجوز أن‬
‫نأخذه للماسمجد يعد نطي العهادو\ان لسموم في‬
‫الصف علما بأنه لا يعرف المانحة ولا غيرها من‬
‫المرأن بل نخبره بأن عليه أن يذكر الله س بحانه‬
‫وتعالى وي بحه بدلا عن القراءة طالما يقحل أركان‬
‫الصلاة وواجباتها مع الس|المين ؟‬
‫ء(حت)^==^^ء=^=‬
‫جمأ~ وجوب الغسل عالي الكافر إذا أسلم مختلف نمه‬
‫فمن العلماء من يقول أنه لا بد منه وأنه لا تصح‬
‫الصلاة منه حتى يغتسل ومنهم من بقول إن‬
‫الاغش ال ستة وأيا كان فإننا نأمره بأن يغتسل‬
‫وتلهارة يم إذا دخل السجد‬ ‫ونقول الاغتسال‬
‫نوحهه إلى أن يفعل كفعلنا وما لم يعرفه من قراءة‬
‫أوذكر واجب فانه يمقهل منه إلى بدل إن كان له‬
‫بدل ولا أعتقد أنه يثق على أي واحد من الناس‬
‫أن يقول سبحان اللص والحمد لله ولا إله إلا الله‬
‫والله أكبر ولكن يجب مع ذلك أن يعلم لا نجعله‬
‫يقتصر على هذا ل يجب أن نعلمه سيئا ل يثا‬
‫والاغتسال يكون بعد الثّهادتين لأنه لا يقع عليه‬
‫أنه أسلم حتى يتنهد ‪.‬‬
‫ص ‪ I ٤‬س ائل يمأل فيقول أس لمت حدينا وعندي علم‬
‫بالنصرانية هل أدعوببيان تناقض الأناجيل وبيان‬
‫الأخعلاء التي بها أم ببيان الحق من الكتاب والسنة‬
‫ءيق) ==========‬
‫كما ورد في حديث الرسول صلى الله عاليه وسالم‬
‫لمعاذ حينما أرسله إلى اليمن ؟‬
‫ج ‪ ~ ٤‬دعوة الكفار تكون ببيان الحق نبل أن نبتن معايب‬
‫دينه لأنه رمما إذا بيتا له معايب دينه فبل أن ينتقل‬
‫عنه رمما شر ولهذا نال الله تع الى ؤ ولا ن بوا‬
‫الذين يدعرن من دون الله لسرا الله عدوأيغر‬
‫علم ه فنبين له محاسن الإملأم فإذا لحل في‬
‫الإسلام واستقر الإيلام في قلبه سهل علبتا أن‬
‫نقول له احمد الله عز وجل أن الله أنقذك من‬
‫دينك الأول الذي فيه كدا وكذا وكذا وهكذا أيضا‬
‫ص احب البدعة من الم لمين لا لهاجمه ببيان‬
‫بدع ته وذم ها ولكن نبين له المنة اولأثم إذا‬
‫امح تقرت المنة فى نفه سهل ء‪-‬لبثا أن نبين له‬
‫معايب بدعته كما لو دعونا مثلا رافضيا من‬
‫الرافضة لو لهاجمه من الأول نقول أنت تب‬
‫الصحابة وأنت تلعن أبابكر وعمر وأنت تقول إن‬
‫ءئ) =========‬
‫القنآن فيه قص وأفت تقول إن أولياءنا أفضل من‬
‫الأنبياء وأنت تقول أن أئمتنا يدبرون الكون وما‬
‫أشيه ذلك بهذه الطريقة سينفر لأنه يعتقد أن هذا‬
‫دين ومعلوم أن مب دن الإنسان لا يطيقه الأن ان‬
‫ولكن أولأ نين له الحق فإذا ام تقر الحق في نف ه‬
‫يعد ذلك بن له ما كان عليه من فبل وما يلحق‬
‫بهسذم•‬
‫من ‪ * ٥‬فصيله ال نيغ ‪ ٠‬م ا حكم امحعنحدام امرطة‬
‫الفيديو ارثية في الدعوة إلى الل تعالى ؟‬
‫ج ‪ "" ٥‬لا بأس بهذا بل فد يكون مندوبا إليه وذلك لأن‬
‫وسائل الدعوة لبت محصورة رثّيء معبن كل ما‬
‫كان وملة إلى الدعوة إلى الله تع الى ؤار‬
‫الدخول في الإملأم فهو مطلوب وإذا كنا نقتطع‬
‫من زكاة أموال المسامين شيئا لتاليف الكفار على‬
‫الدخول في الإمحلأم مع أنه قد يكون في ا‪.‬لسلمان‬
‫من يحت اج هذا الشيء الذي اق تهنماه فكيف ال‬
‫=)‪===_^===(^y‬‬
‫نصحح أو لا تحيز الوسائل الخي ليس فيها محذور‬
‫شرعي في الدعوة إلى الله نالوستلة شيء والغاية‬
‫شيء آخر فإذا عرضنا منهدأ من اكاهد من أحل‬
‫ترغيب الاس في الدخول في الإسلام ‪ . .‬ولكن‬
‫عرضنا مثلا الكعبة والاس يطوفون حولها وما‬
‫أسبه ذلك أو عرضنا صورة داعية يتكلم ياللغة التي‬
‫يفهمه ا هؤلاء ويدعو إلى الله ويين محامن‬
‫الإسلام ُهذا جيد وليس فه شيء لكن لا يبني أن‬
‫يكون هذا هوديدننا ممعنى أن نعرض عن الدعوة‬
‫لكتاب الله وسنة رس وله صلى الله عليه وملم‬
‫معتمدين على هدا فقعل ‪.‬‬
‫ص‪ • ٦‬فضيلة الشيخ • رجل يريد أن يسلم ولكنه يئترمحل‬
‫عدم الختان لأنه كبير في المن عمره فوق الأر‪J‬ع^ن‬
‫ؤيخشى على نف ه من المضاعفات ؟‬
‫جاُ~ نمل منه هذا نقبل منه أن ي لم على أن لا يختآن‪. .‬‬
‫آولأ ت لأن الختان مختلف فى وجوبه ب؛ن علماء‬
‫—رج)‬
‫الملمخن فمن العلماء من يقول هو واجب ومنهم‬
‫من يقول أنه منة وليس بواجب • •‬
‫ثانيأ • أن نعلم ^‪٠-‬؛ اليمن أنه إذا أملم وبيتا له أن‬
‫الختان محلهارة ونفلاء—ة وءالرْ والأن ولله الحمد‬
‫الطب تقدم والمفاعمات ثد تكون نادرة فإنه سوف‬
‫يخذزإزالإيمازإذا ومفىالقلبَلمشء‬
‫لا نحعل استراؤل عدم الحان عائقا بمنعه من الإسلام‬
‫مرل لا بأس ألحل في الإسلام •‬
‫_‪ U‬ت هل يجوز صرف الزكاة في إق امة الرحلات‬
‫والهدايا والحرائز بغرض تأليف نلوب غير‬
‫المسالمين والمسلمين الحدي ؟‬
‫جما~ لا يجوز صرق الزكاة في هدا إنما يجوز صرق‬
‫الزكاة لتأليف الكافر علمي الإسلام أوالملم‬
‫حديث العهد بالإسلام ليقوى إبمانه وأما الملمون‬
‫الآحرون فإذا كان مثل هده الرحلات أوهده‬
‫الهدايا نفع في نيادة تقويمهم ؤإصلاحهم فتصرف‬
‫من أعمال البر العامة ‪.‬‬
‫ع(ةت)ء===^===‬
‫_‪ A‬ت هل يجوز يح الكب المهداة وا‪.‬لونوذة إلى مكاتب‬
‫الحاليات وصرف ؤيعيا فى مجال الدعوة‪ .‬هناك‬
‫كتب موقوفة ومهداة مثلا من الندوة العالمة وكدا‬
‫وغيرها ؟‬
‫ج‪ ~ ٨‬إذا كان الكتب لا يحتاجها يعني تكون نسخا مكررة‬
‫ورأى القائم على المكتب أن يبيعها ويصرفها إلى‬
‫شيء نافع قي الدعوة فلا بأس لأن هدا كالوقف‬
‫الذي تعهللت منافعه كيلك إذا رأى أن يبيع هدا‬
‫الكتاب ويشترى حيرأ منه في غرض الإسلام وفي‬
‫غرض الدعوة فلا بأس ودليل هدا أن رحلا حاء‬
‫النبي عليه الصلاة وال لام وهو في ماكه ونال ‪I‬‬
‫يارمول الله إني ندرت إن فتح الله عليك مكة أن‬
‫صلها هنا قاعاي‬ ‫أصلى فى بيت المقدس فقال‬
‫عليه" مرين أوثلاثا فقال ثانك إذأ وهذا يدل على‬
‫أن صرفا الوقفا إلى ما هوحير منه لا بأص به وفد‬
‫احتار هدا شيح الإسلام ابن تيمية رحمه الله‬
‫وبحقي العلماء واستدلوا بهيا الحدستا ‪.‬‬
‫ء(ق)^ًء=^====؛‬
‫ص؟ ت فضيلة الشيخ هل يجوز دعوة غير الملمات وهن‬
‫متبرجات كأن يكن ممرصات أو مثل هذا ني أماكن‬
‫عملهن؟‬
‫ج؟ ~ نعم يجوز دعوة االرأة الكائنة لوجهها يثرمحل أن‬
‫يأمن الإنسان نف ه من الفتنة ويجب ني هذه الخال‬
‫أن يغص مره لقول الله تعالى ؤ قل للمؤمنين‬
‫يغضوا منآبمارهم ؤيحفثلوا فروجهم ه أما إذا‬
‫كان رجلا يخشى على نف ه فإنه لا يجوز أن يفعل‬
‫ذلك لأن التعرض للقس حهلره عظيم ‪.‬‬
‫أسلمت حديثا وليس لها‬ ‫ص ‪< I ١ ٠‬ا اولة ت أل فتقول‬
‫محرم ند ن افر من المالكة ولا تعود هل ممكن أن‬
‫نحج بدون محرم ؟‬
‫ج ‪ ~ ١ ٠‬يرى بعض العلماء أنه إذا حجت المرأة مع ن اء‬
‫آمتان أنها نحج بلا محرم وممن ذهب إلى ذلك‬
‫شخ الإسلام ابن تيمية ولكن الراجح أته لا يجوز‬
‫لعموم قول الشي عليه الصلاة واللام ‪ ٠‬لا ن افر‬
‫=)‪—(S‬‬
‫امرأة إلا مع ذي محرم ‪ ٠‬وهذه الرأة لا يجب‬
‫عليها الحج ما دامت لم نحد محرما فلوماتت‬
‫لقبتا الله عز وجل ولبس علها ذنب من جهة‬
‫الحج لكن يبقى النفلر في هدْ القضية التي ذكرت‬
‫المرأة ا‪ ٧١١/‬هنا في المملكة يلأ محرم فسألة حجها‬
‫لا يعدوأن يكون انتقالأ من بالي إلى بلمي وكلاهما‬
‫ليس فيه محرم لها فهذ‪ 0‬التي نحعلي أتوقف هل‬
‫يرحص لها ني هده الحال أن نحج •ع ن اء أمنات‬
‫أو لا تحج ‪ -‬أما إمرأة معها محرمها وتريد أن‬
‫تدب مع ن اء مأمونات ومحرمها عندها نهدا ال‬
‫يجوز لا إشكال عندي فيه •‬
‫س ‪ ١ ١‬ت هل ني إشهار إسلام ال لم الخديد أمام الخماعة‬
‫في المجد يم يكبر الخماعة ؤيهننونه على ذلك‬
‫هل في ذلك بأس حث كثر ذلك في الم اجد‪،‬‬
‫ورأى البعفى أنها وسيلة حنة ؟ ‪.‬‬
‫ج ‪ ~ ١ ١‬لا أرى هذا • • لأنه أسلم أناس كثيرون على عهد‬
‫=(‪)n‬؛‬
‫الشي عليه الصلاة وال لام ولم يفعل مثل هذا‬
‫لكن لا بأس مجثلأّ أن يقدم إلى الإمام ويقول إني‬
‫أسلمت دون أن يكون هناك تكبير أو صجة أو ما‬
‫أشمه ذلك أما تقدمه للإمام وقول أسلمت وكتابة‬
‫المحضر وشهود مجن أحل أن يكون ذلك مقبولأ‬
‫لدى المحاكم فلا باس به ‪.‬‬
‫أما ما ذكر س أنها وسيلة ح نة نغير وارد فيما‬
‫يظهر لنا لأتهم لا يتأثرون تأثرآ واصحا ثم هدا‬
‫شيء وحد سبه فى عهد الرسول عليه الصلاة‬
‫لام وهو أحرصى منا على تأليف الناس‬ ‫وال‬
‫وأحرص منا على تثجح الناس ولا نعلم أن‬
‫الرحل إذا حاء وأسلم عند الرسول قاموا يكبرون‬
‫ويثلهرون احتمالأ بذلك فالذي أرى أن تبقى‬
‫المسألة على ما هو الخاري عند أكثر الخاليان يأتي‬
‫الإنان ؤيتقدم أمام الصالن عند الإمسام ويقول‬
‫إني أسلمت دون نكير ودون إظهار ضجة ثم إني‬
‫أحشى أنه إذا نعل هكدا قال ما ثاء الله‪ . .‬إن‬
‫الملمن لا يكادون يجدون أحدأ ي لم حتى‬
‫يعملوا هذا العمل الكسر ‪ . .‬وما أشمه ذلك ‪٠ .‬‬
‫الحقيقة أن الإّلأم بتحق أكثر من هذا لكن‬
‫شيء درج عليه الرسول عليه الصلاة وال لام‬
‫ولم يفعله فالأولى تركه‪.‬‬
‫س'ا ‪ ١‬ث شخص أتى إلى أحد المكاتب ويرغب في إشهار‬
‫إسلامه ولكنه لا يعرف مجن الإسلام ش ينا هل‬
‫يجاب لذلك أو تمهل إلى أن يمرأ ويتعلم أركان‬
‫الإسلام والإممان وأحكام الصلاة ؟‬
‫ج؟ ‪ ~ ١‬الحقيقة أن بعض الناس الذين أسلموا على غير‬
‫علم بالإسلام حصل منهم كما يقولون رد فعل‬
‫ونكصوا والعياذ بالله على أعقابهم لهذا ينبغي أن‬
‫يقال لهذا الشخص الذي حاء إلى الإسلام لابأس‬
‫لكن نكله إلى نخقس أحر يعلمه بشعائر الإسلام‬
‫ومما يجب عليه من حق الله فيه نعرض عليه نحن‬
‫=(آئ)ء====^^^===‬
‫حال الإسلام نقول الإسلام فيه كذا وفيه كدا ونيه‬
‫كذا حتى يسلم عن اُ أ~إع ويدل لهذا أن المي‬
‫صلى الله عليه وسلم نال لعلي ين أبي طالب لما‬
‫بعثه إلى خير نال؛ أدعهم إلى الإسلام وأحرهم‬
‫مما يجب عليهم من حق الله فيه وهذا يدل على‬
‫أنه لابد أن يعرف الكافر الذي يريد الإسلام ما‬
‫يجب في الإسلام لكن لا على سيد التفصل •‬
‫_‪ ١ v‬؛ هذا م لم حديد أملم حديثا ؤيقول مات أبره‬
‫على الكفر وفي باليه بريهنانيا الناس لا يعرفون‬
‫عن الإ‪-‬لأمإلأ الإنمراءات والأباطيل‬
‫يقول •' فهل يعذر أبوه بالجهل وممتحن يوم القيامة‬
‫أم يمدق فيه حديث الرسول صلى الله علميه‬
‫وسلم ‪ ٠‬لا بمع بي يهودي ولا نصراني ثم ال‬
‫إلا أدخله الله المار ءأوكْاقال صلى الله‬

‫جّا ‪ - ١‬هزلاع القوم؟العوام س بلاد الكفر إذا كانوا سمعوا‬


‫عن الإّ لأم ن إنهم لا يعيرون لأن الواجب‬
‫عليهم إذا مسمعرا عن الإسلام أن يبحئوا ولا‬
‫يكفيهم أن يقولوا أنا وجدنا آياءنأ على أمة أما‬
‫إن ان في غيهب الفللمات ولا يدري عن شيء‬
‫ومات على ذلك فهدا حكمه حكم أهل الفترة آي‬
‫أنه كافر في الدنيا ويعامل معاملة الكافر لأنه‬
‫معتنق ازكفر لكنه في الأحرة أمره إلى الله ممتحن‬
‫يوم القيامة مما أراد الله فإن أطاع يحل الحنة وإن‬
‫عمى دخل النار وعلى هذا فأبوهدا الرجل إذا‬
‫كان لا يسمع عن الإسلام إلا شيئا مشوها وأنه‬
‫ليس بدين وأنه مثلا نحلة انتحلها رحل ْن الناس‬
‫وما أشبه ذلك فهدا حكمه حكم أهل الفترة يحني‬
‫أن نحكم عله ظاه آ يائه عد ‪ ,‬دينه الذء ‪ ،‬هْ عده‬
‫وإيالآنرةامْإلي؛للخ‪.‬‬
‫س ‪ ١ ٤‬ث هدا أسلم حديثا وحاول دعوة أهله ؤإخوانه‬
‫وأخواته إلى الإيلام ولكنهم أبو عليه يهلكونه‬
‫‪ ،١١١‬لحضور حفل زواج أخه في الكني ة ونيها‬
‫ما لا يخفى من الن‪u‬هر الشركية والطقوس يهل‬
‫يجوز له أن يحضر زواج أخته ءلى أم اس أنه‬
‫يريد أن يتألف فلوبهم للإسلام ؟‬
‫ج ‪ ~ ١ ٤‬أرى أن لا يحضر إذا كان فيها شعائر دينهم أما إذا‬
‫كانت عادية فلا رأس أما إذا كان فيها شعائر دينية‬
‫فإن شعائر الكفر لا يجوز حضورها ولا الرصى‬
‫بها ولهذا لا يجوز لنا أن نحتفل بأعياد ا‪1‬ليلأد التي‬
‫يقيمونها ولا أن نشاركهم في الفرح بها ولا أن‬
‫نهدي إليهم هدايا كناستها لأن كل هدا رصي‬
‫ي عاير الكفر •‬
‫سه ‪ I ١‬الواقع فضيلة الشيح أن هناك ش عائر دينية في‬
‫الكنائس وقت الزواج في تتح هدا ؟‬
‫جْ ‪ ~ ١‬إذن لا يجوز الحضور •‬
‫س‪1‬ا‪:‬مائكم صل الرأة في الدع وةإلىالأه‬
‫بان النساء؟‬
‫_(‪v‬؛)=========‬
‫ءآ ‪ - ١‬لا اس به بل لمرة الرأة إلى الل م دجل م‬
‫مجتمع الم اء كدعرة الرجل ني مجتمع الرحال‬
‫لكن لأبد أن نعلم أن هذه الرأة عندها عالم‬
‫وعندها استقامة لأن بعض الم اء ند يغلب عليها‬
‫جانب المصوف والعبادة دون العالم لكن إذا‬
‫عرف أن هده المرأة عندها علم ونقه في دين الله‬
‫فدعوتها إلى الله كدعوة الرجال ‪.‬‬
‫_‪ ١ U‬؛ هل للمرأة الحائض الم لمة أو الكافرة الحلوص‬
‫في الجد لامحتماع العلم وما الحكم في الرجل‬
‫الكافرإدخاله إلى المجد لأسماع الحلم ؟‬
‫‪ ~ ١ ٧٤٠‬أما جلوس المرأة الحائض في المسجد لأستملع‬
‫الحلم فانه لا يجوز مسالمة كانت أوكافرة لحديث‬
‫أم عقلية رصي الله عتها أنها نالت ® أمرنا رسول‬
‫الله صلى الله عليه وملم في الحيي أن نخرج‬
‫العواتق وذوات الخدور حتى الحيض وأمر الحيض‬
‫أن يعتزلن المصلى ‪ ٠‬فلا يجوز للمرأة الحائقس أن‬
‫=)‪==^====^^^^(u‬‬
‫تحلس ني المسجد لأستبع الموعنلة رالأن ولله‬
‫الحمد بواسطة مكبر الصرمتا ت تطع أن نحلمى‬
‫عند الب اب ون تح ‪ .‬وأم ا دخول الكافر‬
‫المسجد ليستْع فلا بأس به لعموم نوله تعالى‬
‫ؤ ؤ إن أحد من المثرين استجارك فأجره حش‬
‫سمع كلام الله ه فهرعام ولأن ثمامة بن أثال‬
‫ربعله الميى صلى الله عليه وملم فى الجد حتى‬
‫يث اهد السلمين وبناءاعلى ذلك فلا باس أن‬
‫يدحاله لأجل أن يستمع ويننلر ني عب ادات‬
‫المس|لمذن لعله ي لمم *‬
‫‪ ٠ ١ ٨^،#‬فصهلمه الغح ‪ ٠‬حكم الدعوة لغر الملمان فى‬
‫الأماكن اس في المطاعم‪ ،‬ومنها المطاعم الي‬
‫يدار على مواتيها الخمور ‪.‬‬
‫س •' الشخ • من الذي يدعو هؤلاء ؟‬

‫ج‪ ~١ ٨‬الشيخ ‪ :‬ويجلس على موائدالخمور ؟ ا لايجوز‬


‫لكن يدعوهم في أماكن أخرى ني اجتماعات‬
‫أحرى ليس فيها معمية لله عز وجل •‬
‫ص؟ ‪ ١‬ت وهل يلحمه إثم في ذلك إن جلس على م ائدة‬
‫تدار عليها الخمور ؟‬
‫ج‪ — ١ ٩‬نعم يلحقه إثم‪ . .‬لولا لحرق الإثم لقلنا يدعر‬
‫حش في هذه الحال‪.‬‬
‫س*آت أملم حديثا وزوجته بوذية فماذا يفعل وفد‬
‫عرض عليها الإسلام فلم ئلم ولديه منها أمحلفال‬
‫وما يكون شأن أؤلفاله ؟‬
‫ج*أ~ لعله يلح عليها أن ت لم فإن لم تفعل فانه إذا‬
‫اوتهم‪,‬تا الحدة تين ■ إنماخ النكاح من حين اسلم‬
‫الزوج وما أرخص المرأة عند الدخول في الإسلام‬
‫أما يالنية للأولاد فأولاده تع له لأن فاءهم عند‬
‫أمهم على حقلرأن يبقوا على دينها •‬
‫ص ‪ ٢ ١‬ت هدا مائل يسأل من أحد الكاتب فيقول ت م لم‬
‫جديد يريد أن يتزوج إحدى قريباته النصرانيات‬
‫ولكن مراسيم الزواج لا تتم إلا في الكنيسة والتي‬
‫فيها بعض الشعائر والطقوس فهل ممتنع عن‬
‫ج ‪ " ٢١‬أقول أنه إذا كان له رغبة قي زواج هده الرأة وهى‬
‫نصرانية فإن كان يرجوا إسلامها وهي قريبة فلا‬
‫بأس لكن بال بة للعهال لا يعمي إلا على الوجه‬
‫الشرعي ولا يجوز أن يعقل على طريقة النصارى‬
‫إذا كاك تخالف الش_رع أما كوته في الكنية فقد‬
‫محيق الحواب عليه •‬
‫_ ‪ lYY‬هذا يقول • بمْل معي عدد كبير من النصارى‬
‫في العمل وعند انتهاء عقد أحدهم أعمل له دعوة‬
‫في منزلي وبنية نرح الإسلام له وندمت له‬
‫العشاء ثم قدمت له ترجمة معاني القرأن الكرمر‬
‫فحاتثني بعض الأخوة في ذلك أفتونا جزاكم الله‬
‫حترآ ني صحة العمل ؟‬
‫ج‪ "٢ ٢‬أنا أوافى بعمى الأخوة الذين ع اتبوه كيف يدعوه‬
‫إلى الإسلام عند انصرافه وهومعه من أول وقت‬
‫لوكان هذا مجن أول ما قدم دعاه وأءهلاْ نؤع إكرام‬
‫=دق)=======^=‬
‫وعرضي عاليه الإٌلأم ركا يكون هدا فريبا لكن‬
‫كونه إذا أراد أن يصرف دعاه وأكرمه واحترمه‬
‫رجاء أن ي لم أنا مع الذين يع اتبون على هدا‬
‫العمل ولا أرى أن يعمل له حفل ل ص ربا يزداد‬
‫فخرآ بديته أنه أكرم عند المغادرة ويبقى على ديته‬
‫لأنه موف يذهب إلى قوم كفار لا ي تقيد منهم‬
‫بل لو كان عنده نية أن ي لم لثبعلوه فأرى أن هذه‬
‫الطريقة رمما تكون حيدة إذا كات نى أول الأمر‬
‫وفى اس تقبال أما بعد انتهاء عمله هنا وعند‬
‫انصرافه فلا وجه لها إطلاقا ‪.‬‬
‫^‪ :Y‬وحكم إعطائه ترجمة سابيالأر^ن الكرم ؟‬
‫^‪ - ٢‬كذلك إعطاؤء الترجمة إذا كان فيها قرآن ال‬
‫يعتلى إياها أما إذا كانت معاني فقتل وهويرجى‬
‫أن يسالم فيعتلي إياها ؤإن كان لا يرجى أن ي لم‬
‫فلا يحتلى إياها لأنه رمما يذهب هناك يفخر عند‬
‫قومه أنه يضعه فى المرحاض أو ما أثبه ذلك‬
‫فالكافر عدو‪.‬‬
‫ء(?أ)=ء=^=======ء=‬
‫ص ‪ I ٢ ٤‬فضيلة النسخ التراجم الموجودة حاليا جميعها‬
‫‪—٠‬؛‪-‬ها نص اللغة بمي الرم العثماز ‪. .‬‬
‫القران كاملا؟‬
‫ج ‪ ~ ٢ ٤‬أنتم صادقون لكن أنا فد رأيت ترجمة للممآن ما‬
‫مها أي حرف من العربية‪.‬‬
‫محي ‪ ٠ ٢ ٥‬هذا أم لم ولديه عدة كرويت‪ ،‬بلاس تيكية مل‬
‫‪ ٠‬أ ميركن أك برس ء ء فيزا ماّ تركارد» ماذا‬
‫يفعل بها هل يبقيها وينعامل معها أم لا علممآ بأنه‬
‫يعيش فى أمريكا بعد إسلامه والحي اة بدون‬
‫؛‪3‬لانته النقدية البلاستيكية صعبة جدأ بل ند‬
‫ه من حمل النقد ولا يجد من‬ ‫يخاف على نف‬
‫يتعامل معه في تأجير السيارة والفندق ‪ . .‬الخ‬
‫أموا جزاكم الله حيرأ؟‬
‫جء ‪ —٢‬هذا لأبد أن يبين له أن هدا حرام إذا كان حب ما‬
‫فهمنا أنه يعطي الشركة دراهم مثلا وتأحد الشركة‬
‫ما أفرصته وافيأ لأن هذا هو القرصي الذي جر‬
‫نفعأوالمرض الذي جر نفعا ريا وكونه يخاف‬
‫على نف ه هدا غير وارد إذا كانت معاملاته مثل ما‬
‫عندنا إلإنان ي تطثع أن يولع أمواله في البنوك‬
‫ثم يأحد ما يحتاج كل يوم ييومه بورغة من الشيك‬
‫يأخذ ‪ ١ ٠ ٠‬و ‪ ٢ ٠ ٠‬حسب حاجته وتبقى دراهمه‬
‫الكثيرة التي يخاف عليها موجودة ني البنوك ‪.‬‬
‫‪ ٢‬م ا حكم إذا أملم الم لم الحديد أن يطلب منه‬
‫تغيير اسمه يحد الإسلام ؟‬
‫جا"ا‪ -‬إذا كان اّ مه ليس حراما ني الإملأم فلا يغير‬
‫لكن إذا كان منافيا للإسلام فائه يغير وكثير من‬
‫الذين يأتون ي لمون عندنا يرغبون هم يأ نفسهم‬
‫أن يغير اسمهم وأحن مجا يغير إليه إذا لم يختر‬
‫هو اسما معينا عبدالله وعبدالرحمن لقول النبي‬
‫صلى الله عليه وملم ‪ ٠‬أحب الأسماء إلى اللة‬
‫عدالله وعيدالرحمن» ‪.‬‬
‫فما‬ ‫ج‪٧٢‬ألأ ‪ -‬أواص الشرع أي ما أم يه الئرع كلها‬
‫=رج) ===========‬
‫يوصل إلى هذا المأمور يعتبر وسلة ونضرب لهذا‬
‫أمثلة أمر الشؤع محالوضوء للصلاة وليمي عند‬
‫الإنسان ماء نهظ يجاج إلى شراء ائ‪ ،‬محيا الشراء‬
‫نقول أته ومحيله فيكون مأمورا ُه أمر الومح انل‬
‫وكذلك أمر الشرع أن ن تعد لأعدائنا ؤ وأعدرا‬
‫وليس عند الناس‬ ‫لهم ما اصطعتم من‬
‫محلاح مماثل ما عند أعدائنا نحت اج إلى ثراء‬
‫السلاح فيكون الشراء هنا مأمورا به كذلك حث‬
‫الض عاليه الصلاة واللام على الفقه في ‪^ ٠٧١‬؛‬
‫وفال « من يرد الله به حيرأ يفقهه فى الدين» الأن‬
‫عندنا وم ائل كثيرة التحوير ‪ . ٠‬والكتابة ‪■ .‬‬
‫والأمح رؤلة وم ا أشبه ذلك ‪ . .‬هذه ومسائل‬
‫فالومح اتل إذ لم تكن محرمة بعينها يكون لها‬

‫م زال س‪ 0‬الإجابة غير مهررف لأن صوت السائل كان فر‬ ‫‪٠‬‬
‫راصح قي الشريط ‪.‬‬
‫=(‪)n‬؛‬
‫حكم المقاصد والقاصد هي ما أمر بها الثسرع‬
‫ما كان‬ ‫وكذلك العكس ما نهى عنه الث‪-‬رع‬
‫وميلة له يكون منهيا عنه فقتال السلمين(يّم‬
‫مع بعض حرام بل أطلق علميه النبي عليه الصلاة‬
‫واللام أنه كفر فلوحاءنا إن ان يشتري سلاحا‬
‫في الفتة صار بح السلاح علميه حراما هع أنه في‬
‫الأصل كان حلألأكدلك إنسان أتى إلما يريد أن‬
‫يشترى مذياعا أو مس‪-‬جالآ ونحن نعرف أن هدا‬
‫الرجل يريد أن يستعمله في شيء محرم لا يجوز‬
‫لنا أن نبيعه عليه مع أن الأصل في البيع الخل‪.‬‬
‫وهذه قاعدة نافحة لكن بعضن الناس يظنون أن‬
‫الومتلمة التي لم ترد بحينها تعتبر يدعن فالوم ائل‬
‫المنموصى علميها واصح أنها تكون هي غايات‬
‫والوسائل التي لم ينص عليها لكنها توصل إلى‬
‫الغايات فلمها حكم الغايات ما لم تكن الوم يلة‬
‫محرمة لذاتها فلا يجوز القيامبهاكما لوقيل ان‬
‫=تت)ءس==^ء=^==‬
‫هدا لا ي لم إلا إذا سمع آلات اللهوالحرمة‬
‫ونحو ذلك ‪.‬‬
‫_‪ AY‬أ ما القصود بقوله ءؤق ر لا يجتع دينان في‬
‫جزيرة العرب ® ؟ ‪.‬‬
‫المقصود بقوله صلى الله عليه وم لم ر لا يجتح‬
‫دينان >‪ ،‬أي ظاهران ممعنى كنبة ومسجد وما‬
‫أشمه ذلك ‪ . .‬أما م لم وكافر فهذا لا شك أن‬
‫الرسول‪ .‬قال ر أحرجوا اليهود والنصارى من‬
‫جريرة العرب ‪ ٠‬لكنه ليس حراما أن يأتوا إلينا‬
‫مثلا بعماله أومحارة أوما أشبه ذلك الذي تمنع منه‬
‫هو السكنى فمعل ‪ ٠ ٠‬ان يع وطن كافر الحريرة‬
‫العربية لهذا هو الذي يمنع عنه أما مجيئه لمدة معية‬
‫أولعمل ْعين فلا يدحل في الهي •‬

You might also like