Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 61

‫ِ‬

‫ت‬

‫ص‬

‫ّمِ‬
‫َت‬
‫ت‪0‬تتتتتٍقٍءد‬
‫تصور السؤال تمررا ياما‪.‬‬ ‫‪"٢‬‬
‫‪ - ٣‬أن يكون هادئ'؛ ‪ JU‬لمكن من تصور المألة‪.‬‬
‫أن لا يرب على الفتوى ما هو أكثر منها ضررا‪،‬‬ ‫‪-٤‬‬
‫فإن ترتب عليه ا ذلك وجب الإمساك صها لنما‬
‫لأشد الف ئتين باخفهما‪.‬‬
‫وإن من قملة طاف العل م أن بجرص ‪ j‬قراءاته‬
‫ومهنالعاته على كب "الفتاوى" الي قلت عن انحقفين من‬
‫أهل العلم الذين لهم صاية بالكتاب وال غة‪ .‬كما أن من‬
‫قطة الداعية أن بجرص كذلك عليها ‪ j‬نثر دعوته وتلغها‬
‫إق الناس‪ .‬ذلك أن فتاوى مشل هؤلاء الأئمة انحفضن فا‬
‫مكانتها ولها قدرمحا بين العلماء‪ ،‬وأيضا فهي فد اشتملت‬
‫على م ائل مهمة مجتاج إليها طالب العلم كما بجتاج إليها‬
‫العامة‪ ،‬ل مجتاج إليها الخاصة ص أهل العال م‪ ،‬لما فيها من‬
‫=©==ث؛=قس‬
‫وبهذه ايامة ألمت انساه الفراء الكرام أن هده‬
‫الأمثلة هي القسم الأول‪ ،‬وعلى الإخوة الدين لديهم أم ثلة‬
‫يودون الإجاة عاليها من فضيل ة الشيخ محمد بن عشمتن‬
‫إرسالها على انموان اس‪:‬‬
‫ص‪ .‬ب‪ ، ٥٢٧٤ ١ :‬الرمز اوردي‪ ،١ ١ ٠٧٣ :‬الرياض‪.‬‬
‫وختاما‪ :‬لا يشكر اس من لا يشكر الم اس‪ ،‬وإن‬
‫كان من شكر فأشكر مكتب) ثوعية ايالمايت‪ ،‬يالمدالع‪،‬‬
‫وعلى رأسهم الشيخ‪ /‬أحمد بن محمد انميد‪ ،‬الملي يدق‬
‫مشكورا عرض يمض هذه الأمثلة على فضيلة الشيخ‪/‬‬
‫محمد بن صالح الخءم؛ن وتصححها‪.‬‬
‫والق المؤول وحده أن ينفع بها‪ ،‬ومحارك ‪ iS‬علماثن ا‬
‫ودعانا‪ ،‬إنه سميع الدعاء‪ ،‬وصلى اف على نسا محمد وعلى‬
‫آله وصحيه وملم تسليما ك؛؛رأ‪.‬‬
‫كتبه‪، /‬حمدبن صالح المهد‬
‫غقراض له ولوالديه ولمقاخه وممسلمين‬
‫^^وآت"'‬
‫يع‬

‫‪1‬كؤ‪1‬ل ‪1‬اأول ‪:‬‬


‫ا حم اهكم النمل لن يدخل ق الإسلام حدييآ ; وهل يشترط‬
‫أن يغتسل للصلاة أويكفيه الوصوء ؟‬
‫ه ‪ 11‬جو‪1‬ب‪: ،‬‬
‫~ ا لخمد لف رب العاين‪ .‬وصلى ا لف وملم على محمد وآله‬
‫وأصحابه ومن نمهم ياح ان إق يوم ‪ ٧^١‬الشهور من‬
‫مدهب الإمام أحمد رحه ا لف محي أصحاب ه أن الإيلام‬
‫موي للغسل فجب على كل محن أملم أن يمحل مواء‬
‫كان كافرا أصليا أم مرتدا ولكن القول بالوجوب لا تطمئن‬
‫إليه المس لأن كفرس من الصحاب ة أسالموا ‪ j‬عهد‬
‫المي ه وع ملم انه امرهم؛النمل‪ ،‬ومحل هدا مما نتوافر‬
‫ت؛ت(أعت=ت=ءءتتتق‬
‫الدواعي على نقاله وشل العمل به‪ ،‬ولكض الأحوط أن‬
‫يمحل حتى يطهر ظامحره كما طهر باطه‪.‬‬
‫ا وهل يقترط أن يسل للصلاة أو يكقيه الوصوء ؟‬
‫— ع لى القول يانه —أي الإسلام ~ موجب للغسل‪ ،‬يشترط‬
‫أن يغتسل للصلاة كما أنه يشترط أن يكل من ايتابمة‪،‬‬
‫فإن صلى مل الغسل فلا صلاة له على هذا القول‪.‬‬
‫أ[سؤ‪1‬ل أ[ق‪1‬ذإد ‪:‬‬
‫■ ه ل يلزم غسل حاجات ومحلابمي وأغراض وأواني من‬
‫اكتنق الإسلام؟‬

‫ه ‪ 1‬له‪1‬م ‪:‬‬
‫لأ؛بب ذلك لأن القول الراجح أن فر المسلمين نحام تهم‬
‫نحاسة معوية ولست‪ ،‬ح ية لأن الم مي ه توضأ هو‬
‫=‪=0‬ة=^ق‬
‫اكافر الذي بجمر بالكافرين‪ ،‬أوبمهم بأنه ب ي لم بمد‪.‬‬

‫‪1‬كؤ‪1‬و‪1‬لخا»‪،‬م‪:‬‬
‫■ ه ل يلزم الملم الجديد \ف<نوء قبل نطمه باكهاوتين ؟‬
‫ه ‪ 1‬له‪1‬ه ‪:‬‬
‫لأيلزم ذلك يل إذا نطق الشهادت؛ن صح نطقه بهم ا ومحار‬
‫يدلك م لما وإن ب يتوضأ؛ لأن الطهارة كستا شرطا‬
‫للإملأم‪.‬‬

‫‪1‬كؤ‪1‬ل أكالم ‪:‬‬


‫■ إ دا أسلم ق وقت صلاة هل يلزيه قضاء هاقبلها ؟‬
‫ه ا لهوام؛‬
‫لأيلزمه قضاء مافلها لقول ا ذ تعاق ‪<:‬ؤفل للذين كفروا إن‬
‫تئتتتصتءتس‬
‫‪1‬اسؤ‪1‬ل ألذأْفي ‪:‬‬
‫‪ ٠ ١‬هل يلزمه قضاء الاهام التي مضت من الشهر قبل‬
‫إسلامه؟‬

‫ه ا لوءأم ‪:‬‬
‫لايالرمه قضاء الأيام الق كانت قل إملامه لأنه •صن ذاك‬
‫لأيوجه إليه الأمحر بالصيام ‪ ،‬فلمس ص أهل وحرب الصيام‬
‫حتى يلزمه ةضاؤْ‪.‬‬

‫أ[سؤ‪1‬و ألتا سم؛‬


‫■ ل و أسلمآخر يوم مت رمضان هل كليه صدقة الفطر ؟‬
‫ه أ لهوام ‪:‬‬
‫نعم يلزمه أن يقوم بصدقة المهلر لأنه كان من ال الم؛ن‪،‬‬
‫وق حديث ابن عمر رضي ا س عنهم ا أن ال—ي ه •‬
‫^^سلآآخفت~َ‬
‫ن(قي=^قت|ةةع^ق‬
‫(فرض زكاة اسر صاعا ص تمر أو شص على ااذك‪-‬ر‬

‫والأنثى والجر والمد والممر وااك^ير من ال ام؛ن)رأا •‬

‫اكؤ‪1‬ل ‪ 11‬م‪1‬قو ‪:‬‬


‫ا ه ل يلزم السلم الجديد فراق زوجته إذا لم تسلم ؟‬
‫ه ا لهاأس ‪:‬‬
‫ينفلر ز ذلك إن كانت يهودية أو نصرانية فإنه لأيلرمه‬
‫فراقها لأن الملم بجل ك أن يتزوج من الهوية والصرانمة‬
‫ابمداءآ ‪ ،‬وكذلك استدامة‪ ،‬وأما إذا كانت غير يهودية‬
‫ولانصرانمة فإنه إذا أسلم يمح الكاح لأنه محار لابجل لها‬

‫;‪ )١‬أخرس الممحاري ‪ ٣٦٧ ; ٣‬كاب الزكائ ب اب نرم صدنة 'غضِ ■ رم‬
‫‪ -< UU;' ir‬كاب ازلكت باب ركاة ' ‪ JfUj‬ض اضن‪ .‬ص ب صر رمي‬
‫ا ف صه ا ‪.‬‬
‫=‪=0‬؛=ء^=‬
‫ولانحل له لكض مملى مهلة إق أن تممضم انمدة‪ ،‬فإن‬
‫أملمت قل انقضاء الخدة فهي زوجته وإن لر تسلم فقد سن‬
‫انفساخ الكاح من "من إسلام الزوج •‬

‫‪ 11‬سؤ‪1‬ل إلهائه مقو ‪:‬‬


‫‪ ٠‬ه ل يحكم بإسلام أولادء محنها ؟ وهل يلزم ه تغيير‬
‫أسمحانهم إق أسماء إسلامحية ؟‬
‫ه‪1‬له‪1‬ب‪:.‬‬
‫أما الميز منهم فان له قان نمه وأما انمغم فيتسع أب اه‬
‫ويكون مالما حكما ‪.‬‬
‫وأما تغيم الأسماء فعلى ما فكا فيما سق من تمم أسماء‬
‫الإنسان إذا أس‪،‬وم(ا) ‪.‬‬

‫تغيم مصل ذلث ل ■الجراب ض ال ر'و ■و‪:‬ع‪.‬‬


‫=ئصسئ=ق‬
‫‪1‬كؤأل الدائم مقو ‪:‬‬
‫‪ ٠‬ه ل ي لزم الرأة إذا أسلمت فراق زوجه ا الك افر ؟‬
‫وما المحكم إذا رفضت مفارقته؟‬
‫ه ‪ 1‬له‪1‬دء ‪:‬‬
‫إذا أسلمت ا‪،‬لرأة وزوجها كافر فان ه شح المكاح لكن‬
‫ممهل إل انقضاء العدة ^^‪ ٠‬أسلم الزوج فيها فهي زوجته‬
‫وإن لر يسلم حتى انقضن‪ ،‬عدتها سن اش اخ الكاح من‬
‫حن أسلمت ‪.‬‬

‫ا وهل له أن‪ ،‬يرجع إليها لو أسلم بعد انتماء العدة؟‬


‫تأ ق هذا قولان للعلماء والراجح أنه يرجح إليه ا إذا‬
‫وافقت على ذلك لأن ( الني‪ .‬رد ابنته إل أبي العاص بن‬
‫الريع يعل إسلامها ب غ؛ن حيرن| أملم رضي اس محا‪)،‬ر ‪. ،‬‬
‫وإذا رفضت مفارقته وص المريق يتهم ا قهرأ من جهة‬
‫المهاء‪.‬‬

‫‪1‬كؤأل أ[ذألق طو ‪:‬‬


‫‪ B‬ه ل ترجمة مع اني القرش الكريم لها حكم الصحف‬
‫وإص؛لادها الكافر ليقرأ فيها وكذلك مص الس لم له ا‬
‫بدون طهارة ؟‬

‫ه ا لجواد‪:‬‬
‫لس لها حكم المصحف لأن هذه الومحة بمزلة الضير ‪،‬‬
‫والنمير يجوز للمحدث م ه ويجوز إعطاته للكافر لينامله‬

‫) '؛خرجه بمودارد رنم ‪ ٢٢٤٠‬كتاب انحلال ‪-; ٠‬؛ب ;ز متى تِت عب م ته ‪,‬د'‬
‫'ِم ‪:‬عده—ا' ‪ -‬ر‪،‬لرمني رنم ‪ ١ ١ ٤٣‬ز انكاح‪ ،‬باب بي؛جاء ب 'نزرججن‬
‫المشركآان سم احدهما' ‪' ،‬من ابن ءباس رم حديث حسن ■‬
‫^سمل؛ات؟‬

‫الخمد ف الذي أشده يي من المار (‪. )١‬‬


‫وأما تشيع جازته فلائمحوز ئا ق ذلك من مقلمه واغترار‬
‫الماس بهذا الخمل‪.‬‬

‫‪1‬كؤ‪1‬ل ‪ jaomi‬سي ‪:‬‬


‫ء م ا حكم تعزية أهله سواء كانوا سلمين أوكفارا؟‬
‫ه ‪ 1‬دوء‪1‬م ‪:‬‬
‫‪ ١٠١‬إن كانوا بيام؛ن فلأياس بمعزيتهم لأنهم ملمون‬
‫مصابون لهم حق‪.‬‬
‫وأئ ^‪ ١‬ك\و\ ‪r‬؛‪ ^u‬فطر ق ذلك للمضالحة‪ ،‬ون كآن ق‬

‫) ا لحديث أخرم‪ .‬الخاري •‪ ١Un/T‬كاب الجنائز بم'ب إذأ '‪.‬سلم ألصي س'ت‬
‫هل يملى عليه‪ ،‬وهل يرض على ألمي الاصلأم‪ .‬وأبموداود رنم ه ‪j ٣ • ٩‬‬
‫ألجناتز باب ل ءءاءْ المريض‪ ،‬عن أنص ين" الث ■‬
‫=©=ء=ء‬
‫باق رايرم الأخر فليكرم جاره ) (‪. )١‬‬
‫وأما ‪! ١٠‬؛ تحري انمادة والخرف فيه فهذا ينظر فيه إل المالحت‪.‬‬
‫اكؤ‪1‬ل |كأدالإ مقو‪:‬‬
‫■ إ ذا التتهت بالكافر ق طريق صهق فجرى بيني وبينه‬
‫حديث وابتسام ولين ‪ j‬الكلام مع بغمي له فهل‬
‫ق ه ذا شيء ؟‬
‫ه ا له‪1‬م ‪:‬‬
‫الكافر لا يسغي أن تريه ما يشعر يالودة له واتحية له لأن‬

‫) أ خرجه الخاوي • ‪ ٣٧٣/١‬كاب الأدب‪ ،‬باب س كان يوس باق رالمرم‬


‫الأخر رباب إّمام الضيف‪ ،‬رن الكاح‪ ،‬باب الوصاة بالساء ‪ ،‬ري الرتاق‪،‬‬
‫باب حققي الل سان ‪ ،‬وسلم رنم ‪ ، ٤٧‬ز الأيمان ; ب اب الحث يلي اكرام‬
‫الجار ‪ ،‬رأبودارد رنم ‪ ١ ْ ٤‬ه ي الأدب باب ي حق الجار ‪ ،‬س حديث أبي‬
‫مريرة •‬
‫هذا من الوله الي قال فيهأ اس‪ :‬ولا ض ‪ 0^ Uy‬ب اس‬
‫واليوم الأخر يوالون من حاد اذ ورموله ولو كانوا وائهم‬
‫أوأبنائهم أوإخوانهم أوعشيرتهم أولئك كتب ‪ j‬قلوبهم‬
‫الإممان وأيدهم بروح ْمهؤ>رم‪ .‬ولكن فا؛له بما تقتضيه حاله‬
‫فإن كان ثمن عرف بالإماءة إق الم لمن فقابله بوجه عابس‬
‫غاضب كاره‪ ،‬وان كان هائنا مسالآ وبينت ا وبسه عهد‬
‫فقاياله بوجه لين ولاتظهر أنك عدو له ‪.‬‬
‫أ[سؤ‪1‬ل أ[ذ‪ْ1‬في ءسو ‪:‬‬
‫ا ب ماذا أرو كلى الكافر إذا سلم علن ؟‬
‫ه‪1‬له‪1‬م‪:‬‬
‫ترد عليه بما أرشد إليه المي ه فقول وعليكم‪ ،‬إلا إذا كان‬

‫^‪ )١‬سررة أمحادئة 'ين رنم ( ‪■ ) ٢٢‬‬


‫تترئ)=ق=ث‬
‫هذا الذي ملم فال ال لام عاليكم ب اللام الظاهرة فإنه‬
‫لاحرج أن تقول; وعالكم الملام‪ ،‬وخلاصة الكلام ق ارد‬
‫م‪ :‬وعليكم‪ ،‬وإذا علت أن ه ف ال‬ ‫أن شول إذا مل‬
‫الملام عليكم بلفظ صريح فقل‪ :‬وعليكم الملام‪ ،‬بلمظ‬
‫صريح•‬

‫‪1‬كؤ‪1‬و اك‪1‬سلإ ‪: jmc‬‬


‫■ ‪ j‬حالة كرض الإسلام كلى شخص كافر هل يبين له ثم‬
‫الروةقال<ال أم لا؟‬
‫ه‪1‬له‪1‬م‪:‬‬
‫لا بجل أن يذكر له حكم الردة لأن هذا مضاد للدعرة بل‬
‫يذكر له أجر الإسلام وأن الإنسان بمجو يه من المار وأن‬
‫اف يجعله مع الشن وما أشه ذك‪ ،‬أما أن يذكر له حكم‬
‫^^اتطآآءآتآةَ)‬
‫ت‪0‬ت=ئ===‬
‫ار‪-‬ددت قد‪1‬ك‪ ،‬وهذا لابجرز؛ لأنه‬ ‫اردة فمعناه أملم‬
‫تمر له عن الإسلام‪.‬‬
‫‪1‬كؤ‪1‬ل ‪1‬سق<وفي ‪:‬‬
‫■ ه ل لوو‪1‬ءية مخاطية الكافرة التبرجة لمعريفها بالإسلام ؟‬
‫ه ‪ 1‬له‪1‬ه ‪:‬‬
‫نعم له ذلك بل بحس‪ ،‬عليه أن يدعوها لكض يعض الطرف‬
‫وا‪J‬صر صها لأنه مامحور بالدعوة إق اف عز وجل ومامرّر‬
‫بغض المر عن رزية مالأ بجل له النظر إليه •‬
‫‪1‬كؤأو ‪ 11‬طدأر< واكقووق ‪:‬‬
‫■ وهل يلزم ستر وجهها بعد الإسلام ؟‬
‫ه ‪ 1‬له‪1‬د‪:،‬‬
‫نعم إذا أسلمت وجب عليها الأخذ بجميع شرالع الإسلام‬
‫الإ‪-‬بم)ات ض أطأ اخمايات‬

‫=‪0‬؛‬
‫وشعاتره ولكن كما تعلم أن ممهلية الوجه اختلف فيها‬
‫علماء الملمتن وربما تكون هذه الراة عاشت ‪ j‬بلاد ال‬
‫تعرف تغْلية الوجه فتؤمر بمغطة الوجه فيئا قشبا حب‬
‫ما يحمل به تالف قيها ومحتها لدين الإسلام‪.‬‬

‫‪1‬كؤ‪1‬و ا[ذ‪1‬ده و‪1‬نمقويفي ‪:‬‬


‫‪ ٠‬ه ل للداصة الحلوة بها للتعليم ؟‬
‫ه‪1‬له‪1‬م‪:‬‬
‫الداعية لا يخل له أن يخلو بالرأة الي يدعوها أو يعلمها لأن‬
‫ذلك محرم ولأتكون ومار ‪١‬لهل‪١‬ءة والمائة شبا محرما ‪.‬‬
‫تت©===تتتءت‬
‫اكؤ‪1‬ل اكاك و‪1‬كقووفي ‪:‬‬
‫ا ه ل يجوز للكافر دخول المجد لحضور مححاصرة أولرص‬
‫فيه تعليم ودموة إل الإسلام ؟‬

‫ه ا له‪1‬م ‪:‬‬
‫نعم يجرن هذا — إذا أمنا هن أن بمدى هذا الكافر بملوت‬
‫الجد لأن هذا الدخول لمهالحته ولايضر المجد شبا ‪،‬‬
‫جد رممكث فيه‬ ‫فكما أنه يجوز للكافر أن يدخل ال‬
‫لإصلاح شيء ق المجد لأن ذلك من مصلحة الجد‬
‫يجوز كيلك أن يدخل لمماع انح—اضرات الي ربما تكون‬
‫&‬
‫‪ -‬أي بعث معاذ وضي اس صه ‪ -‬كان ي ض ز‪،‬يهما‪ ،‬لأنه‬
‫بعثه ق ربيع الأول من الستة الخاثرة واخج فد بفي عليه‬
‫مدة‪ ،‬وكذلك المسام فكان من حكمته‪ .‬أن لائفاجئ‪.‬‬
‫المدعوين بقراثع الإسلام كلها وهذا من الخكمة الداخل ‪j‬‬
‫هوك تعال‪ :‬ؤأدع إل ميل ربك ‪ (>٩^^ ١١‬آ‬
‫■ وهل يبدأ معه مباشرة يعد إسلامه سان الأحكام المرعية‬
‫كحكم اللحية والإمال وغيرها؟‬
‫□ ه ذا سني على ما مق من أن حير الهدي هدى‬
‫ممد ‪ 0‬فيبدأ أولا بأصول الإسلام حتى إذا استقر الإسلام‬
‫ق ن ف ه واطمان إليه قالبه حيشد نحاؤلبه بعد ذلك ب الأهم‬
‫فالأهم‪ ،‬وهذه مغة اس تعال الشرعية والكونية انفلر كيف‬

‫ر‪ِ.‬ئ انمل'لآبت‪ِ,‬د‪) ١٢٠ (,‬‬


‫—‪___.‬سيهٍسذ‬
‫الأشاء؛ لأك تعرف ش ية الإنس ان الذي أم لم حديفأ‬
‫كتفا تكون؟ كأنما دخل على قوم غرباء‪ ،‬لا يدري محن يكلم‬
‫ولا يدلي أين يتكلم ولا يدري بماذا يتكل م ولا كيف‬
‫يتكلم‪ .‬قاليي أرى أن لا نجمع الأمور كلها عليه‪.‬‬

‫‪1‬كؤ‪1‬ل اكادم ه‪11‬ذاامفي ‪:‬‬


‫■ كة؛ر من الكفار ينفر من الإسلام بسب مايراه من الواقع‬
‫المع ليمض ال لم؛ن و اعتقادهم وس لوكهم‪ .‬فم ا‬
‫توجيه فضيلتكم فذا الشخص؟ وما توجيه فضيلتكم‬
‫للمانمن؟‬

‫ه‪1‬لوه‪1‬د‪:‬‬
‫أما هذا الشخص ^^‪ ١‬نوجهه إل أن يتفلر ف تعاليم الإسلام‬
‫وأحكامه وحكمه وموافقته للفطرة ومراعاته للإصلاح‪،‬‬
‫^^آءآوآت~'‬

‫ورابملوا واتقوا انف لعلكم يملحون ه( ‪. )١‬‬

‫السواو الدائم وأوقه ذوئ ‪:‬‬


‫■ جي تهد الدعاة ق متابعة ائسلم؛ن ايدد وتصحيح م ارهم‬
‫ض أ نهم يواجهون إحراجا ‪ j‬الاتصال بهم وتنقطع‬
‫أخيار م ا توصلوا اليه‪ ،‬وذلك لعدم تعاون كملائهم‬
‫معهم مما ي جب ارتداد بعضهم عءن الإملأم فهل من‬
‫كلمة ضافية وجيهية للكملأء ؟‬
‫ه‪1‬لهله‪:‬‬
‫أمال الق تعاق أن يهدي ايمع‪ .‬الواجب‪ ،‬على الكملأء أن‬
‫يتقوا الق عز وجل وأن يكونوا أداة خير لهؤلاء الم لمين‬
‫والدي يليق بهم أعي الكفلأء وهم مسلمون أن يشجعوا‬

‫محررة ال عمرأن ؛لأية رنم ‪٢ ٠ ٠‬‬


‫تترجي؛تتصمح^^^^‬
‫على الوخول ق الإسلام وأن‪.‬مطوا من دخلوا ق الإسلام‬
‫ما بحمل به التأليف واقتداء نمرهم هم حتى يكونوا من‬
‫دعاة الخ؛ر وأنصار الخق‪ .‬وفد ثٍ ن‪ ،‬همن المي ‪ M‬أنه فال‪:‬‬
‫"لأن يهدى الق بك رجلا واحدا خثر ل لث من حر‬
‫العم ر ‪ •،‬وهدا الرجل اللم ربما يهدي على يديه أولاده‬
‫وأقاربه فيزداد ثواب الكفيل الذي شجعه على الإسلام‪،‬‬
‫ويممر أجره لكما ازداد إملام الماس على يدي الذي‬
‫أسلم أولأ‪.‬‬
‫اكؤ‪1‬ل ‪ 11‬خ‪1‬هأم يأ[قا[قوفي ‪:‬‬
‫■ ضر بعض المدعوين إل الإسلام قها واهية عن الإسلام‬

‫) ؛ •؛حرجه البخاري ل الصحيج ‪ ٠٤٧٦ ,'٧‬كت اب الغازي‪ .‬ب اب م‪،‬نىد خسبرا‬


‫الحدث ‪ ، ٤٢١ ٠‬ومنم ل اصحيح ‪ ، ١ ٨٧٣ , ٤‬كن'ب ضاش الصحابة‪ ،‬باب‬
‫من ضائل علي‪' .‬لحمبث‪. ٢٤٠ " —٣ ٤ ،‬‬
‫=@==ت؛؛ء^^‬
‫ويوجهونها إق من دعوهم‪ .‬فهل يرد عليهم أم ماذا‬
‫ضل؟‬

‫ه‪1‬له‪1‬م‪:‬‬
‫الواجب أن يرد عليهم لأن اذ بحانه وتماق رد على‬
‫الدس أقاموا الشه حول ما بجب الإيمان يمه‪ ،‬ولأنه إذا رد‬
‫عليها هت ر انجب للدعوْ مهلمشا يسهل عليه الانقي اد‬
‫والتامة‪ ،‬وم لا يجسه خطا لأنه إذا أجاب بخطا ثم سن‬
‫بمد ذلك صار هذا قدحا ‪ j‬كل ما يعو إليه بل بمانى إذا‬
‫كان صده شك ‪ j‬الخكم حتى صن له الأمر‪ ،‬قفول مثلا‬
‫لهدا الذي أورد النزهة‪ :‬أمهلي؛ى غد‪ ،‬أمهلي حتى أسال‬
‫ار ‪ U‬أشبه ذلك ‪.‬‬
‫^^اتاتآَ‬

‫‪1‬كؤ‪1‬ل أكالم يأ[ذإ[فلهفي ‪:‬‬


‫■ ن مع كفرا إطلاق البعض ال يحية على الصرائية‬
‫والمسحي عاز انمراني‪ .‬فما حكم ذلك ؟ وما هو‬
‫الصحٍح ؟ ‪.‬‬
‫هاله‪1‬ب‪:.‬‬
‫لاشك أن انساب النصارى إق السح بمد يعثة الني صلى‬
‫اف عليه وملم اضاب غ؛ر صحيح لأته لو كان صحيحن‬
‫لأمتوا بمحمد صلى الق عله وسالم فان لبمانهم بمحمد صلى‬
‫اذ عليه وملم لبمان بالمج عسى ابن مريم عليه الصلاة‬
‫واللام لأن اف مماق قال‪ :‬ؤ وإذ ف ال عيسى ابن مريم‬
‫يابي إمرامحل إز رمرل الله إليكم مصدقا ل‪ ،‬بين يدي من‬
‫التوراة ومشرأ برمول ياني من بمدي اسمه أهمد فلما‬
‫^^اتآت~'‬

‫;‪■======0‬‬
‫وحينئذ لابمح أن ينسوا إليه فيقولون إنهم مسيحيون;‬
‫إذ لو كانوا مسيحيين حقيقة لامنوا بما بشر به الم يح بن‬
‫مريم‪ ،‬لأن عيسى بن مريم ونمره من الرمل فد أخذ اذ‬
‫عليهم العهد وايقاق أن يؤمنوا بمحمد ‪ ، .‬كما فال اذ‬
‫أخد اس ميث اق السن ل‪ ١‬آنيتكم من كتاب‬ ‫تعاق‪:‬‬
‫وحكمة‪ ،‬ثم جاءكم رمول ممدق لما معكم لومغن به‬
‫ولممصرنه فال أأقررتم وأخدم على ذللئ‪ ،‬إصري‪ ،‬قالوا‬
‫أقررنا‪ ،‬قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدينؤ>ر ‪ ١‬آ‪.‬‬
‫والدي حاء مصدقا لما معهم هو محمد‪ .‬لقوله تعال‪:‬‬
‫لؤوأرزلا إإياكا الكتاب بالخق مصدقا!‪ ١‬ين يديه من الكتاب‬
‫ومهيمنا علي ه ف احكم بجنهم مب ا أنزل الق ولا تجع‬

‫[ ‪ ) ١‬صورة ‪1‬ل عمران الأية رنم ‪٨ ١‬‬


‫^^‪1‬أ!ءلآتم‬

‫;(نآمح=س=^‬
‫أماءهمب>(ا) ‪.‬‬
‫‪.‬خالإصقئ الثول أن فسة النصارى إل ال يح عي ي بن‬
‫مريم نمة يكذبها الواقع‪ ،‬لأنهم كفروا مثارة المسح‬
‫عيسى بن مريم عليه اللام وهو محمد‪ .‬وكفرهم به كفر‬
‫بعيسى عليه الملام‪.‬‬
‫‪1‬كأؤ‪1‬ل ‪1‬كاأدم وأ[قا‪1‬قوفي ‪:‬‬
‫■ نتنوع ديانة المدعوين ال الإسلام و‪.‬بضمهم مكن واحد‬
‫ويظل الملم ايديد محاكنا معهم‪ ،‬مما يشكل خطورة‬
‫عليه‪ .‬فما قول فضيلتكم ي حاله ؟‬
‫ه ا له‪1‬م ‪:‬‬
‫قولما ق حاله كحال غيره أنه متى خاف الإنسان على ليه‬

‫(‪ )١‬صرر ء ‪-0^1‬ة ‪ 4jl‬رنم ‪. ٤٨‬‬


‫^^‪ 11‬آءآلةةم‬

‫إ©=ط==ع‬

‫عن اقمماع وهعرفة فلا يأس أن بجائر يالخج بهم‪ ،‬أو بالعمرة‬
‫بهم؛ لأن ذلك مملحة ظاهرة‪.‬‬

‫اتهتلإج)ة‪،‬واءاما سهءكِ‪،‬اس تا رالانسِإهذا اللتاء‪ ،‬وناك‬


‫انذنعرهن‪1،‬الأحاات‪ ،‬نبجؤرض‪،‬لةاص؛محي‪ ,‬تيص)غاإثعتي‬
‫محءامحا•■‬
‫؛وت‬

‫محا‬
‫|وصذحت‬ ‫اكؤ|ل‬
‫أ‪-‬د‬ ‫القيمة‬

‫المزال الأول‪:‬‬
‫ا •احكم الغل لن يدخلوا ق الإسلام حديتا ‪ ،‬وهل‬
‫‪ hjj-j‬أن (غتل للصلاة أو كفه الوضوء ؟ ‪...,٠...,‬‬

‫ا'هل يلرم همل حاجات وملأس وأغراض وأواني‬


‫‪٢‬‬ ‫م ا محق الإسلام؟‬
‫الموال الئالث ‪:‬‬
‫‪٣‬‬ ‫■ م اجكم الختان للمسلم ا■يد‪ JJ‬ومتى بختان ؟‪.......‬‬

‫‪ ٠‬هل يلزم لن'بمز الإسلام أن يغتر اسمه القديم إل‬


‫‪٤‬‬

‫السزالالخأس•‬
‫‪ B‬مل ي لزم ايسلم ايديد الوضوء فل نطقه‬
‫ه‬
‫محا‬
‫المزال ائادس ‪:‬‬
‫ه‬ ‫■ إ ذا أملم و وقت صلاة عل يالزمه صء «اذالها؟ ‪..‬‬
‫المزال المابع ‪:‬‬
‫‪ ٠‬إ ذ' أملم الكافر ق نهار رمضان فهل يلزمه إم اك‬
‫‪٧‬‬

‫المزال الناس‪:‬‬
‫ا ع ل‪<.‬مه قضاء الآيام الي مت من المهر لمل‬
‫‪٨‬‬ ‫املامه ؟‬

‫المزال اياّع ‪:‬‬


‫‪ ٠‬ل و أملم آخر يوم من رمان مل عالمه صدفة‬
‫‪٨‬‬ ‫المهلر؟‬
‫المزال العاشر ‪:‬‬
‫‪.‬‬
‫■ ع ل يلزم اسم أيدي فراق زوجه إذا ل‪ ،‬ن لم؟‪..‬‬
‫محنا‬
‫المزال الخادى همشر ;‬
‫ا م ل بجكم ياملام اولادء مها ؟ ومل يلزمه يو‬
‫أسمائهم ال أسماء إملأمة؟‬
‫المزال الثاني عشر‪:‬‬
‫■ ه ل يازم الرأة إذا أطمت فراق زوجها الكافر ؟‬
‫وما الخكم إذا رفهنت» مفارقه؟ وهل له أن يرجع إليها‬
‫لو أسالم مد انقضاء اسة‪v‬‬
‫المزال الثالث عشر ‪:‬‬
‫‪ B‬ه ل ترية هعاني القرآن الكريم فا حكم المحق‬
‫لآءهلا'وها الكافر لقرأ ف؛ها وكيلك ص الملم ‪ ١٥‬بدون‬
‫‪١٢‬‬

‫المزال الراح عشر‪:‬‬


‫■ ه ل بجون للمسلم أن يزور جماره النصراني أو‬
‫‪١٣‬‬
‫^^وات~'‬

‫‪■.‬رصس=^=ي‬

‫محثا‬
‫المزال الخاص محر‪:‬‬
‫‪١٤‬‬ ‫‪ B‬م احكم مزية أهله سواء كانوا م الم؛ن أو كفارا؟‪...‬‬
‫الموال السادس عشر ت‬
‫‪ ٠‬إ ذا كان جاري كافرا فهل بجون ن‪ ،‬أن امحي حاجته‬
‫‪١٥‬‬ ‫اليى؛طدهاني؟‬
‫الموال المائع عشر ‪:‬‬
‫■ إ ذا القتت بالكافر ذ طرض ضتق فجرى بجي ويه‬
‫حديث وابمام ولن ق الكادم مع مضي له فهل ل‬
‫‪١٦‬‬

‫الموال الناس عشر‪:‬‬


‫‪١٧‬‬ ‫■ مم اذا أرد على الكافر إذا سلم عر‬
‫المزال الخامع عشر ‪:‬‬
‫■ ق حالة عرض الإسلام على شخص كافر مل بخن له‬
‫‪١٨‬‬ ‫حكم الردة ق الخال أم ال‬
‫ت(جءت‬

‫السؤال السائس والثلاثون ;‬


‫‪ ٠‬ن مع كثثرآ اؤللاق العض اليحة على الصرامة‬
‫والجم على الصراني‪ .‬فما حكم ذلك ؟ وما مو‬
‫‪٣٧‬‬

‫السؤال السا؛ع والثلاثون ‪:‬‬


‫‪ ٠‬حم وع ديانة الدعوين ال الإسلام ويلمهم سكن‬
‫واحد ويقلل ال لم الخديد م اكنا معهم‪\£ ،‬يثكل‬

‫الوال الثامن والثلاثون‪:‬‬


‫‪ B‬م ن ب اب التئاص للم اكن ايدد يرى بمسض‬
‫العاملن ‪ j‬مكاتب الدعوْ الاستعجال التوجه بهم إق‬
‫تائية ايج والعمرة ربما فل استخراج وثقة إسلام‬
‫رسمية‪ .‬فما‬

You might also like