Professional Documents
Culture Documents
Untitled
Untitled
Untitled
كئنتر؟محعأرر
ث!!ع!!!!!!11ف!!
/به ،وووي قمت الاولي ااذي الاحصاء نتيجة وهذه ،ار-و رزمعر المتنبي اسلوبية في لدر.اررمة هذه محاولة
ادى :بى المش لدى التفضيل ورود ص!مة نسبة تبين ،كمأ هو من خلالها الى ؤهم ادقه لرؤيته ابنعرية ان امل
عليه وألت،ليين (" الشععراء السابقين من عند عدد ورودها . المعاصرة ملوبية الالى الدراسات في اذشمأن
القول ،فان سبق كط ومع ان الاحص،ء غير مسسوعب ت!صحتلفت ظاهرة بملاحظة عادة مآوبي الاله يندأ ألياحث .
:ما: ملاحظت أ.ت ح!ح4 يطمئننا الخسبة هذه في اكب-ر ا اآفيرق او معبن لفظ- على ،اصا لالحاحه الشاعر لف" في اككر
2رويهما ا ابن 13 المتنه ي اكبر م!ن بنسبة شعره في يرد ،بحيث معين للركيب
الرضي أكس يف 2 ابى سلمى بن زهير واما لانه او الشالين لء او صماصريه سابقيه عند وروده
القسطلي3 ابهت دراج ؟ بن برد بشار معين، معىد! التعبير عن الطريقة المألوؤة في عن يخرج
المعري اً بن الوليد مسلم عرى الحالة دلااشه لاختلاف! الصياغة في هذه فيكون
الابيوردي 8 ابو تمام (فة الكمية او ألكبفية في المضسمون ،فالفروق اختلاف
وينبهنا هدا ألاحصاء الى نقاط مهمة تستحق فلا بد كمية ؤروق قائمة على اوادا كلأنت الدراسة
نط،ق بحثنا هـن مواصلة البحث فيها وان كانت خارجة
صلمء إهـعم صحتها، الاص الى ودر من الملاحطة من ان تستند
الحالي. الملاحظة الكميىة لت!مطي - فية الكب الملاحظات ثم ءزدخل
الشفضيل مان استعمال صىغة الاكثار ا -ان
فهم رؤبة في قيمة بدون ! ،الا بقي الاحصاء دلالتهل
. ابي تمام الا ابتداء من لا يطهر
. الشا!ر
صيغة يستعمل بن الوأيد قلما ان صسلم ؟ - وحين اس!ترعى نظري ضبوع صيغة التفضيل ف ي
ف د تصام ابو كان فاذأ ابي تم،م . التفضيل على خلاف أن اتق هـم خطوة قبل الخروري من ،رأيت صبي المت شعر
ابن المعتز ،قفيبعض كما ،رزهب لح مسلم تاثر خطى ب،رز كمي فرق وجود !ن ،ان ا"ثبت . دى البحث احرى
الفنية ؤان القرابة م العمم .وعلى بعض منه دون الجوانب .فقهت لهذه الصيغة غيره واسش!ء،ل استعمالسه بين
ررن مص!، اشد الارجح على تهـ،م هي المتنبي وابي بص ن المرات التي يسشخدم عدد !يه ببن إرنت قا باحصساء اولي
ومس!لم. تملأم اجمما من الابصلأت ،وعدد معين في عدد ب الا!ماو فيهل التئبي هؤا
على تتوقف . ألاساوبيئ ان هلذه الظاهرة يبدو - 3 الاسملوب ديه! ،شعراء اخرون يسخدم التي ا)لمراتأ
على تتوقف طريقة الشاهـر او مذهبه الفني اكثر مما وي، ، .وكان من الضسوري الابيات مماثل من هى عدد ئمسه
بنبرد ،يناظر بشار .فالابيور/دي في القرن السادس عصسه غير منتقاة من على مجموعة بحهـث اولي كهذا ،ان اقتصر
فصجعالقرن الاول قبل بن ابي سلمى القرن الثاني وزهير في ب ؤ،-ل رمت الض ؟ من !ؤلاء الشعراء . واحد اتقصائذ مل
التفضيل .،ومسلم بن !ى قلة الصصعمال صيغة الاسخلام شكلا ! العرب لدبد الشعراء تمثل ان!، جبمث القصيدة
استعمالا -له. ا الجمع اقل ألوررن الثازي هو الوليد دى ا ص كثيرا التي بالمقطوعة ،اذا قيست الصيغة كامل شعريا
اءعف--د .التفضبل صيغة اسشعمال الان في لننظر اازري ،وهو الشاعر فن شهما على دلال ،فتكون الساعة تقلأل عقو
الشعرية. المتنبي وإدلالتهـا على رؤيت" ،دلالة ضعيفة. لبحث با اليه نننصد
92
يدي في والنار، الماء بسإن 2 الجإ،ع وسإا الس--م وضع الى العدديبإ ادنسسإبسإ -جاوزنا -اذا
الج!دوالفهما اجمع من باصعب وظيفه، علكما ان يدل يمكن القسإيدة الذي في التفضيل
ممكن لم يجد عزما فأبعد شيء في التفضيل المتنبي لالسم اسمتعمال سإثرة اولاه!مما
ص. كثير من الامثلة قلإل وهذه نجبها شاعراخر. او يدأنيه لا يضاهيه ،كثرة القصائد .مطالع
،ان احسن القزويسإي الخطيب عبر القسإسإيدة ،او كما وذا الجدفيه،نلتاولمانل،جد فعا.لي بله اكثر مجد اقل
من الفطن الهم اخلاهم يخلومن الزمن لذا اغراض ضل الناس فا
ان المتنبإي قد ،واذا المقصود ما ناسب هو الابتداءات! ا
كا
هذا مطةلعه +حمل ان فمطبيعي ، حكسم بانه لسإ،عر اشتهر
ولئخنهى، ما في السيفيات، الظاهرة شيئا هذه وتقل
الاقل له مظهر او على المطلع حكمة ان يكون بمعنى الهـطابع،
للنظر. لافتة لا تزال
جميع لا يلتزم في ان اسإم التفضيل ،.وصحيح اآحكمة طاسمه اشجااه 3ما كالربع وفلا(ؤ
م لالس!- النسبية الكثرة ،ولكمن التفضيىل اسم ا مإن كالقبل عند محبي!ن والطعن م!ايبنيعلى الاسل الممالك اعلى
ثمة ال!نوعين تدعونل للتساؤ ل ان كانت في هذبن التفضيل .داود تغلب بن اكرم من علة بمورود سدإكت سإا
ل في ! فادا نجحنا. ، الثلالكل هذه الظواهر بين علاقة ائه وبم بجفنه منك واحق بداله اعلم يا عذول القلب
اسسإم قد اقتربنا من -فهم وظيفة نكون فا.ننا المسألة هذه ينخدع باسإثر هذا الناس غيري
فظاهر، التجريد ان ألحكمة تقوم على امة الىجررد حو ؟فإضيل .كان لازمة من باسم وسإان ابتداء القصيدة
افراد علىا او يدعي صدت" فالحكمة قول عام يصد،ق لاإنجد اننا ،حنى التقليل منها أ نحو اتجه المتنببى الوازم
لأ المطملع !نطوي - ان واما . مجرد معنى اذن فهو ، جإثيرة يتضمىن الا قصيدتىيئ المصريات الاربع عشرة قصائده في
المتنبي فلان ، المهـتنبي بالذات عند - التجريد ق!در من على فقد السبع ،امة عضدياته تفضيل اسم منهسإ، مطهلع كل
أرة :تهـا المفاجأة العقلية نوعا من مطالعه في يحدث ان يتوخى لا الملاحظة وهذه . بته التفضهيل اسم من ا مطنالعها خلت
الى أؤ القلأرىء اما السامع عامة تحفز دعوى يدعي نسسإبة اسإماء ،فاذا كانتا ا صدلى المطالع وحدها تصدق
هـ-ن شسيئا يتعمد نجان. نقضسإها ،وتارة الى واما تأييدها التنبي قد بلغت في العينة السي اخذناها من شعر التفضيإل
النفوسسإ قلقلة في في العبارة ليحدث ال!تعقيدع الابهام او يمثل ،قسما العينة هذه من قسمين ميزنإالا ،فاذنة اذا 13
على وهو . معنا ها 2 في الفكر باعمال عليه التغلب تحاول النسبة ،وجدنلأ السيفياتا يمثل ،و قسما/ الاولى القصائد
جو للقصيدة العاءم للجو طيبا .لين يهـمهد تمهيدا الحل . 01 القسسإم الثاني وفي ا تقريبا 6ا تبلغ الاول القسم في
لتحلق في المحسوسة دلالاتها فكري تبسإعد فيه الصور عن هذا الدلالة ،ولكننا نكتفي -في بعض لهذا الفرق ولعل
. والخيال الوهم والفلسفة من ءزيج جو المتنبي. شعر الى الظاهرة في مجموع البحث بالنظر
هـسإ دائسإا على شيء التفضيل تنطوي وصيعة وضإع شأن نظرنا أ في تإسترعي ا.ل!ظاهرة الثانية التي
تخلو حين ،حتى ال!تجريد -،او قل ان التجر د هو اثساسها كثير لمحي اقترانه عئد المتنبي ،هي ووظيفته السم التفضيل
العنى المطلق للصفة عل- التفضيل وتكتسب ءن معئ بها: اشتهر بلألحهـكمة التي الاحيان من
صيغإة ان قلنا أذا ولعلنا لا نخطىء النحا اة . ما لاحظ الطغام بدإنيانسإ، واشبهنا اليه لم المبسإي منجذب وشبه
التجريد وانخلت الحالة بخاصة هـبئه فإي تحتفسإ التفضيل الزلل التعمق وعندإ النجاح به ابلغ ما يطب
التفضهيل ان التعبير بصيغة ،منإ دلالة التفضسإيل .ذقك انتقالا تميقن عنهـذ صاحبه سرور 2 في الغم عندي اشد
او اكثر لنمكن الموازنة الصنفة من موصوفين تجرلد يقتضي انفاسإ" يكره اللب وذو لبه .في الفتى رو، وانفسرإ
افعإل الى المشسإبهة الص!فة عن القائل عدل ،كحيثم!ا بينهما منه الحمام رسإ! سإيثرإ اخف بعيثرإ منيغبسزإ الذليل ذل
او المألو! ا!عنى من ابعاد الوصف المقصود كأن النإفضيل اسرع ال!مخب في الم!ميرالجهام 1 عني سيبك الخير بطء ومن
03
ألصيد اصيد يا طرأ الاملأك ملك يا الاكرمين يا اكرم : ص تعال قوإ" الكريم من ألقران في ورد ،كه،- المحى
واعرفط ذي ركب" بالرتب همة وابعد ذي همة خف،ع فميها ألسم التفض جل رون استصمال طريقة المع!ود وهذه
واضرب من بحسام ضرب خطية واطعن من مس ن ا الكريم .عرى بها .القر!ان يختص ،ويكاد ودقة
كفك واصل ه!مام الى تقب!يل واظفر طالب مشتاق واسعد طريق فيها عن استطاع قهـاجملة ابيائ!ا النمط هذا للمتنبي صن
المنية اسرع فرشا ولكن ؤقدكان اسرع قارس فيطعنة احدى في ،كقوله الصفة بغرإاابة ان يوحي التفضيل اسم
: الشاميات قصائده
ايضا، المطهـلبئ المبالغة في ادعاء التدني كانت وربم!ا
الحقود لغل صدر واشفى للغيظ . الرماح أذهب فرؤوس!
كفو له:
الزهـلأن اهيله ادم ا!ى .هذا : اخرى وقوله في شامية
ف!دام واحزمهم وغد قاعلمهم -بيبة انزق والث قر واإسيبأو والمرء يأمل والحياة شهية
صأحبه اخبث ،والصدهر لفار!تته او المفضل منه بالفض!ل لاقتران صيغة التفضيل معنى
الا
بل وعن الروح المتنبي ما -معبرا عن روح عصز بشكل -؟ يبدو أن العملية الذهتية التي تجري -تارة احرى
بقدز ما كان لح وبعد عصره عصره وقبل أمربية مي عصره ا
يأت!ب التجري! .ولكن الثماعر حين في الحالتين هى
،اما في أو اكثر امرين من حقجقيه صيغة يجرد " بالحكمة
. بعده بمن واوهاصا لمن قبله اللتئبي ئتا،-
صفة وه!ة منالمشبه المبالغة فاته يجرد النوع من هذا
التفسير؟ هذا /أين نلتمس
المشبه ب! .على في الحقي قية ألصفة من اقوى ائهـ، يدسعي
اإشخبي نفسه. شعر اولا في علينا ان نلتمسه
دائما على تمفبية مقلوب ، ءتصمد لا الصفة ان المبالغة في
البيت هذا -بي المش . مبالغات اشد صظ
مسختلفبن من حشصين ئئميئيمن بين الشاعر يفاضل
زمانه رايه هـي جزء فتى الف
باضالمفة تل! تل كثيرا ما ؟ بل الجر " من حر ف مستخذما
اجمع الراً!ب، بغضه اقل جريء
!عرفا او منكرا ،جمعا الجنس الى اسم التفضيل صيغة
تأ آ-لى الب! النظر في هدا على ان الذي يسترعي وهمية، صعهة ادعاء لا تنأتي الملبالغة من وهنا لح او مهردا
ققد . فملسفة الى المبالغسة الستناد ،بل البالغة مجرد حقجقية المطللق مبى صفة التفوق ادعاإء بل من
جزء " :فكل لا يتجزا " المجزء الذي بفكرة المتكلمون شصل واسم ح من لأ يسمى .جلءت باشجعمن
ت!كون حتى ،وهكذا منه اصغر الى اجزاء تجزئته يمكن كتبأ بىمن اعطى وابلغ من املى
.واذا المكان !ن جهز اءتءس ممغل جزء اصغر هي النهااية 51 امو الحديد الا ولشى من تسمبح الجياد به امرس
1ب!
صعفه اإخعف لبلخ حتى أضعف ولاا اإطبيروص آلوجود ضرورات صن للتناهي ضر،رة كان الحد
الف مثله بل ضعفالضبف ضعف ولا الاعلى (إتناهـ-ب الحد ان أ فان وائ!عأ يالزهـ،ن ( المحدود
: ثقي!و ل او هذا الوجود ايضا ،وقد فدم من ضرورات ضرورة
الظبا من ما عجبت حتى فعجبت الفكرة دعما فلسور، هذه ،حول ،الكندي ا العرب فيلىو ف
ال!سنا ما رأيت هـن حتى باحسن الاشكال بقي للعقيدة الايمانية في التكزيه المطلق .ولكسن
- : او يقول الفجوة سد في العربية هو العربي والروح لهـلفكر الكبير
كأنه حتص كدر الدح تجاوز بين او بعبارك اخرى لح الجزئن الطلق والوجود الوجود بين
يعاب باحسن مما يثنسى عليه قدمت والمادة .وقد الروح الثة بين ثا بعبارة المثال والوأقع
: او يقول الاشكال في مجال اادين وفيم جال حلول مختلف " تهذا
المحال منها سوى فلم تدع الاهـ،ل بلغت غايسة فقد واذا . الشعري حله لنس، قدم ققد ،اما المتنبي الفلسفة
منلأل لا عند م!كان لا قي تتميسز الانساني الوجو د لمشكلات الشعرية كهـانتا الحلول
فلسفة قلب " الى التفضيل " أفعل بنأ. يدخل هعذا ن التفام ،فسأ اتمنطقى السير بدلا من الخيالية لجالوثبات
عر فنله وفي الذي التجريد فليس . لاو-ود آو رؤيته التنبي أوجود ا الفجوة بين هذه فوق يثب الشعراء المتنبي كعادة
المطلق، ،من مما نحو ،على الا اقترابا ا(ءكىء" ابياتنه الصف" في التناهي ان . ،فيتخيل المطلق والوجود الجزئى
الذقي نظر الشاعر ان يغش اكلكن ولكنه اقتر ابء اذا اشتد المطنق الذي تمتفي عنده الى ألوجود ار يصل يمكن
لا مبالغات ،فيرتكب الحواس بسهـلطان وامن ائجزفي اإف نفسها. الصفة ،بل تنتفي حركة كل
هذا الصراع ،" -ساة اأعقل الذي يقتل مبر في المتنبي 5 قي حركاتها الحسن سكون تنلأهى
: عصره انتىكال"- نذسه -ءن علذر لم يسمت لرائى وجهها فليس
مثلهم عند العرب واقع ،-/.عد ف"- اأذي المحصر ذلك .نعبي!-را عنها الشنفرى الفكرة التي عبر هي هذه .
.هـو عنها أتتعبير ليصدق .خيهر ا؟" ما كان مخيفا تجاعدا قال : حين ساذجس،
غرور في القائل فهـو ر*لى كيأ.نه . ءاشها !د لم يكبن واكملتا واسيكرت فلإقت وجلت
الصمب.،- جنت فلوص! انسان كلمن الحسن
في ولااحدمثلي فو فما احد بما وكأنه تشبي هي عنك امط الطبيعي، وجوده الموجود عن فمتحقق الكمال يخرج
ئل لقا ا و
المتنبي كان .وقد بالجنون الشنفرى عنه ما عبر وفو
اي عظييم أتقى ى ل ارتقى اي "- ان أز* كا للفلسفة ،وكان يعلم ان الحركة - دارورا
يخلق وما لم " خرقادلى قد و! -ل ما صفية للوجود الطبيعي ،وان السكون ثرط - والمكان
في فيمفر كشعرة همفيم محتقر فى ،ولكنه كان -كالشنفرند -شاعرا -يحلكم المطلق للوجود
والقائل: لا يعرفه المراة جمالا فيهذه فتخيل ، المطلق بالكمال
عجيب أن اكن معجبا فعجب لا يمكىق لانه المطلق الدذي الرائي " اس)مه ( " ،ضعق البشر
الكهولة: وهو القائل في نضج هـم شاعر ملأدح في عصره والممتنهي كان طبيعيا -
بميسور عيشه وفي اله،س من يرصى ان تنتقل هذ3 - المدح اأشجر فيه وظيفة سوى يعرف
جورده وصركوبه رجملاه والثوب مثلا: ! .يقول المدحى الى شعره الرؤية
أحده مدى ينتهيبي قيمراد قلبا بين جهـنبي ماهـ" ولكن صفة في منك لم اجر غاية فكري
در وعا+نهده ن يكسى ا فيخىلأر شفو قا تربه يكصى يرى جسمه بد لا ا يس"- :مما مد أها ا ت جد و الا
.فقد بعد قليل الامارة لعافتها نفسه من انيل ما تمناه الغيث دونه يرتجي بدون ولسست
ان صار جرم لا زمانه . بقدر ف!اد روحه عظ!ة كانت خلف خلفهم الذى الجود ولا منتهى
. الناس ملآ الدنيا وشغل ،الذي الاعظم العربية ش!اعر منجماعة في ذا الورى ولا واحدا
الاللاوة الضعف وآينسك ولا البعض من كل
!2