Professional Documents
Culture Documents
علوم التربية تقرير
علوم التربية تقرير
التربية
السوسيوبنائية النظرية
النظرية السلوكية
من أشهر رواد النظرية السلوكية جون واطسون ،الدي يعتبر أن عملية التعليم ما هو إال تدريب
اوتوماتيكي يعتمد على الفعل ورد الفعل ،وتغير في سلوك ،وهده النظرية تعتمد على مبدأ المثير
.واالستجابة
نجد ثالث نماذج يحصل من خاللها التعلم بناء على النظرية السلوكية
االشتراط الكالسيكي أو ما يسمى بالسلوكية الكالسيكية وتعرف أيضا بإسم االشتراط االنعكاسي أو التعلم
اإلستجابي ورائده هو بافلوف حيث يقول فيها أن عملية التعليم تقوم على اساس المثير واالستجابة،
[تجربة الكلب والجرس]
خالصة التجربة :يقوم العالم بافلوف بإعطاء الكلب الطعام بناء على صوت الجرس ،فعند كل مرة
يسمع الكلب الجرس يعرف أن صاحبه سيعطيه الطعام ،وبعد مدة معينة أصبح رن الجرس يسيل لعاب
.الكلب دون رؤية الطعام ،وهنا نعتبر [ المثير = الجرس و االستجابة = لعاب الكلب ]
االشتراط االجرائي :وصاحب هدا األخير هو سكينر ويقوم على مبدأ التعزيز الدي يتمثل في المكافأة
والمدح ،والتعزيز هنا يعمل على تقوية احتمال سلوك ما ،وعلى سبيل المثال :عند مشاركة التلميذ
بإجابة صحيحة نتني عليه ونقول " أحسنت " فالتلميذ يصبح له رغبة في المشاركة واالجابة في كل مرة
النظرية البنائية
النظرية البنائية ومؤسسها هو بياجي ويؤكد فيها أن المتعلم يحاول بناء تعليماته انطالقا من ذاته فقط
تؤكد النظرية البنائية أن المتعلم يبني معلوماته انطالقا من البيئة المحيطة به ومن المجتمع واللغة ،
.وتؤكد أن لكل شخص طريقته الخاصة في بناء معلوماته ولكل شخص خصوصيته في الفهم
ويمكن تطبيق هده النظرية في مجال التربية والتعليم ودلك بعدم تقديم المعلومات للمتعلمين جاهزة وعلى
طبق من ذهب ،بل يجب على المدرس جعل المتعلم هو من يبني معلوماته بتوجيه من المدرس طبعا ،
حيث يتم تكليف المتعلم بعمل معين يناسب سنه وقدراته للحصول على المعلومة وبنائها ،على سبيل
المثال :عمل بحوث علمية مناسبة و البحث عنها في مصادر المعلومات المختلفة كالمكتبة و االنترنت
و البيت إلى آخره من المصادر ،ودلك لرفع مهاراتهم في مجال االتصال باآلخرين بكل أشكاله التقليدية
اللفظية اللغوية وااللكترونية وتبادل المعلومات والخبرات وتوفير بيئة غنية بالمعلومات ومصادرها
النظرية الجشطلتية
النظرية الجشطلتية اسسها فرتمير وطورها كوهلر ، وكوفكا ، والتي بدورها ظهرت خالل القرن 20في
ألمانيا على ،وتعتبر النظرية الجشطلتية أن التعليم ينطلق من الكل الى الجزء ،وهو عكس النظرية
البنائية تماما
يمكن تطبيق النظرية الجشطلتية في مجال التربية والتعليم ،لنأخذ على سبيل المثال مادة اللغة العربية
بالمستوى االبتدائي حيث يمكننا تدريسها للمتعلمين ودلك باالنطالق من الكل نحو الجزء ،كاالنطالق من
النص القرائي وبعده نستخرج جملة من النص وندرسها ثم نستخرج كلمة من الجملة وندرسها وأخيرا
نستخرج الحرف المراد تقديمه من تلك الكلمة وهو موضوع الدرس ،وهدا يسمى االنطالق من الكل إلى
.الجزء
النظرية المعرفية
النظرية المعرفية والتي رائدها نوفاك وهو نفسه من طورها ،ويعد مبدأ النظرية المعرفية أن اإلنسان
يتالءم مع المحيط الخاص به ودلك من خالل بذله مجهود في دلك ،كما ترتكز هده النظرية على
.الجوانب المعرفية في اكتساب التعليمات ومعالجتها
بتطبيق النظرية المعرفية فمن الناحية اإلجرائية يكون المتعلم قد امتلك معرفة مسبقة فتسمى مرحلة
التوازن ،وفجأة يعطيه المدرس معرفة جديد فيحدث عند المتعلم مرحلة التوازن ثم يستوعب تلك
المعرفة المقدمة له فيعود إلى مرحلة التوازن من جديد ،وهدا ما نسميه التوازن الجديد
وندكر على سبيل المثال مثال لتطبيق النظرية المعرفية ،حيث نسأل المتعلم عن لون الماء فطبعا
سيجيبك بأنه لون أزرق ،وهده مرحلة التوازن ،وبعد بلوغه سن معين يدرك المتعلم أن الماء ال لون له
،وهده مرحلة الالتوازن ،وتأتي المرحلة الثالثة عندما يعلم المتعلم أن لون الماء األزرق يأتي من
.االنعكاس ،وهده مرحلة التوازن الجديدة
النظرية السوسيوبنائية
من رواد النظرية السوسيوبنائية فيكوتسكي وويرتكز فيها المتعلم على وقوع صراع معرفي لديه ،وخالل
هده النظرية يقوم المتعلم ببناء معارفه اجتماعيا وهدا ما نسميه التعلم الذاتي ،وهدا التعلم يحدث من خالل
تفاعل المتعلم مع محيطه االجتماعي ،ودلك عن طريق التقليد والمحاكاة ،وهدا ما يسمى تعلم خارجي أو
،باألقران
حيث أن المتعلم يقع تحت تأثيرين عندما يكون أمام وضعية مشكلة ،وهما تأثير داخلي يتمثل في ذاته
وتأثير خارجي وهو جماعة القسم ،لدا يحاول تعبئة كل موارده إليجاد حل لهده الوضعية المشكلة
معرفة الدارس بطبيعة النفس البشرية وطبيعة المراحل التي يمر بها ،بهدف توسيع نطاق المعرفة لآلباء
والمعلمين واألخصائيين النفسيين واالجتماعيين ،وبالتالي التفاعل مع األطفال والمراهقين والشيوخ بأسس
.الفهم الصحيح لطبيعة نموهم وخصائصهم
الوصول للمعرفة الكاملة فيما يتعلق بطبيعة شخصية األفراد ومكوّ ناتها ،وتأثير الوراثة والبيئة في تشكيل
ودواع وأنماط سلوك ذلك الفرد ،باإلضافة إلى العوامل األخرى التي تساهم في تكوين الشخصية ٍ رغبات
.وتعديلها ،وبالتالي الوصول لفهم صحيح لطبيعة النمو
تعليل وفهم السلوك بجميع أبعاده وأشكاله المختلفة ،والتعرف على العوامل التي تؤثر فيه بطريقة سلبية
أو طريقة إيجابية ،وبالتالي تحديد األساليب األمثل للتنشئة االجتماعية والحكم على السلوك وتقويمه
وضبطه أو تغييره بطريقة تحقق سعادة الشخص وسالمة محيطه
.مرحلة الرضاعة
.مرحلة الحضانة
.مرحلة البلوغ
.مرحلة المراهقة
.مرحلة الرشد
علم النفس النمو المراهق
أهمية دراسة علم نفس النمو المراهق
فهم تطور اإلنسان :يساعد علم نفس النمو في فهم تطور اإلنسان منذ الوالدة وحتى الوفاة ،بما في ذلك :
الجوانب الفيزيائية والنفسية واالجتماعية • .تحسين التعليم :يمكن استخدام معارف علم نفس النمو في
تطوير برامج التعليم وتحسينها ،حيث يمكن فهم كيفية تعلم األطفال وكيفية تطوير مهاراتهم االجتماعية
.والعاطفية واللغوية والحركية
تعزيز الصحة النفسية :يساعد علم نفس النمو في فهم كيف يتطور الدماغ والجهاز العصبي ،وكيف
يؤثر ذلك على السلوك والمشاعر والتفكير ،مما يمكن أن يساعد في تحسين الصحة النفسية والوقاية من
االضطرابات النفسية
تطوير المهارات العملية :يمكن استخدام معارف علم نفس النمو في تطوير مهارات األطفال والشباب
والبالغين ،وتحسين قدرتهم على التعامل مع .فهم االختالفات الفردية :يمكن فهم االختالفات الفردية في
التطور النفسي والعاطفي واالجتماعي والفيزيولوجي ،مما يمكن أن يساعد في تطوير األساليب الفعالة
.للتعامل مع األفراد وفهمهم بشكل أفضل
نظريات المراهق
النظرية العضوية
تم تأسيس هذه النظرية من طرف ستانلي هول ،حيث اعتبر المراهقة بمثابة والدة ثانية لإلنسان ،ثم أكد
أن مرحلة البلوغ تعد فصال جذريا في حياة المراهق ،وبذلك يخلص الى أن سبب األزمة النفسية
للمراهق هو البلوغ ،ألن التحوالت النفسية التي يعرفها تعود الى التغيرات البيولوجية والعضوية
مثلت هذه النظرية الباحثة مارجريت ميد ،ومن أهم مرتكزاتها أن أزمة البلوغ ليست هي المسؤولة عن
اضطرابات المراهق ،وإنما الصعوبات التي يقابلهم بها المجتمع ،وبالتالي فإن أزمة المراهقة ترتبط
أساسا بالبيئة االجتماعية ونمط الثقافة السائدة وتجد أساليبها في التنشئة ،ومنه فاختالف المراهقين نفسيا
مرجعه التباين الثقافي
تفترض هذه النظرية أن فهم مرحلة المراهقة يتطلب الرجوع الى مكونات الجهاز النفسي ،التي يحكمها
الصراع الدائم بين الهو ،األنا واألنا األعلى ،ومن جهة أخرى فهي غير معزولة عن مراحل النمو
.األخرى ،الن نمو الفرد يكون متصال ،وبهذا يمكن الحديث عن سيرورة النمو
نظرية إريكسون
حاول إريك إريكسون في كتابه " المراهقة واألزمة " تحليل أثر تفاعل الفرد مع ثقافته االجتماعية على
تكوين شخصيته في مختلف مراحل نموه ،ليتوصل الى بأن الثقافة المجتمعية تترك بصمات واضحة على
شخصية المراهق وتكوين هويته
يقر بياجي أن دخول الطفل مرحلة البلوغ يؤدي االضطرابات في التوازن العام ،إال أن ذلك يحدث مؤقتا.
كما أن ذلك االضطراب يضفي على هذه المرحلة طابعا عاطفيا خاصا على امتدادات تطورها النفسي.
يؤكد بياجي على عاملين أساسيين ومؤثرين في دراسة المراهقة وهما :التفكير والعاطفة
المقاربات
المقاربة :هي أساس نظري يتكون من مجموعة من المبادئ يتأسس عليها البرنامج أو المنهاج و منه
.فالمقاربة هي الطريقة التي يتناول بها الدارس أو الباحث الموضوع أو هي التي يتقدم بها الشئ
المقاربة باألهداف
معنى الهدف البيداغوجي :إن الهدف سلوك مرغوب فيه مطلوب محدد سلفاً ،يتحقق في المتعلم نتيجة
.نشاط يزاوله بتفاعل مع المدرس ،وهو سلوك قابل ألن يكون موضوع مالحظة وقياس وتقويم
األصول النظرية لبيداغوجية األهداف :الفلسفة البرغماتية ،التطور الصناعي بالمجتمع األمريكي ،
.النظرية السلوكية
المبادئ التي قامت عليها :العقلنة ،األجرأة ( تفتيت العمل ) ،البرمجة( تنظيم العمل لتحقيق الهدف)
المقاربة بالكفايات
هي بيداغوجيا تعمل على تزويد المتعلِّمين بوسائل لممارسة التعلم ،وتعلم التصرف حسب الوضعيات،
.وتطمح إلى إزالة الحواجز بين المواد الدراسية ،أو على األقل العمل على التقليص من ح َّدتِها
:أنواع الكفايات
:بيداغوجيا حل المشكالت
بيداغوجيا تقترح وضعية-مشكل معقدة تستدعي مواجهة التلميذ لمجموعة من التعلمات المتداخلة و
المتمحورة حول هذه الوضعية
البيداغوجيا الفارقية - :هي بيداغوجيا المسارات إنها تعتمد إطارا مرنا حيث تكون التعلمات واضحة و
متنوعة بما فيه الكفاية حتى يتعلم التالميذ وفق مساراتهم في امتالك المعارف أو المعرفة الفعل.و هي
.مقاربة تربوية حديثة تكون فيها األنشطة التعلمية و إيقاعاتها مبنية على أساس الفروق الفردية
بيداغوجيا المشروع :بيداغوجيا تتبنى المشروع استراتجية للتعليم و التعلم,متمركزة حول المتعلم قوامها
مجموعة من المشاريع تنجز عبر مسار :تحديد األهداف و برمجة ,و وسائل ,و زمن التنفيذ .و
.لبيداغوجيا المشروع 5وظائف؛ اقتصادية انتاجية ,عالجية ,ديداكتيكية ,اجتماعية ,سياسيبة
بيداغوجيا الخطأ :فهي تقوم على أن - :الخطأ استراتيجيةللتعليم والتعلم - .تمكن المدرس من البحث
عن طريق بيداغوجية مالئمة لحاجات المتعلمين ،وتعتبر أن الخطأ أمرا إيجابيا .هي أسلوب بيداغوجي
.يعتمده المدرس لهدم التمثالت الخاطئة ؛ وتعويضها بمعرفة مواتية
بيداغوجيا اللعب :هي بيداغوجيا تستهدف األهداف التالية - :تنمية قيم أو مهارات أو ذكاءات - .تنمية
التنافس اإليجابي ؛ والقول باحترام القوانين والقواعد - .تنمية شخصية متسام
علم االجتماع التربوي :هو علم يدرس أثر العمل التربوي في الحياة اإلجتماعية و يدرس في نفس الوقت
.أثر الحياة اإلجتماعية في العمل التربوي
أهداف علم االجتماع التربوي :اكتساب المعرفة حول العمل المدرسي فيما يتعلق بالمجتمع و التقدم
اإلجتماعي ،التعرف على دور المعلم فيما يتعلق بالمجتمع و التقدم اإلجتماعي ،بناء منهج دراسي يتفهم
.بشكل كامل الميول االقتصادية و التقافية للمجتمع
غايات علم االجتماع التربوي :إدراك تأثير العناصر االجتماعية على الفرد ،دراسة المحددات التي تحد
.من قدرة علم االجتماع التربوي على التأتير في االستراتيجيات التربوية و التعليمية
.نظريات علم االجتماع التربوي :النظرية التفاعلية الرمزية و النظرية المعرفية
علم النفس التربوي :يهتم بعمليات السلوك اإلنساني خالل عمليات التعليم و التعلم سواء من قبل
.المعلمين أو المتعلمين
أهداف علم النفس التربوي :تقويم سلوك المتعلم و تعديله ،بناء شخصية مستقلة سوية للمتعلم ،زيادة
.نسبة المالحظة لدى المعلم
علم النفس النمو :علم يدرس مراحل النمو اإلنساني حيث يتناول خصائص كل مرحلة و العوامل
.المؤثرة فيها
فلسفة التربية :هي مقاربة للظاهرة التربوية برمتها مقاربة فلسفية محضة أي أن اهتمامها يكمن في
.وضع التربية في شموليتها موضوع تساؤل كبير و عالقتها بالفلسفة العامة للمجتمع
فيزيولوجيا التربية :يحاول هذا العلم أن يقارب نواحي من الظاهرة التربوية مقاربة فيزيولوجية
فالمعطيات الحيوية التي تالزم الفرد في أي نشاط يقوم به تستدعي أخذ البعد الفيزيولوجي بعين االعتبار
.في الممارسات التربوية
أهداف فيزيولوجيا التربية :توضيح العوامل الخارجية و الداخلية المؤثرة على تطور الشخص و تأثير
.التربية عليه
غايات فيزيولوجيا التربية :تحسين جودة التعليم والتربية ،تحسين مستوى تطور الشخص و شعوره
.بالذات و تعزيز التنمية النفسية و االجتماعية للشخص
القيادة :تعد رمز األدوار أو الوظائف االجتماعية التي يقوم بها الفرد أثناء تفاعله مع غيره من أفراد
الجماعة ويعرف القائد بقوته وقدرته على التأثير في اآلخرين و توجيه سلوكا تهم بغية بلوغ هدف
.الجماعة
الكفاية :قدرة الفرد على تعبئة مجموعة موارد مدمجة لحل وضعية مشكلة ضمن مجموعة من
.الوضعيات المترادفة
المنهاج الدراسي :هو األداة األساسية التي تستخدمها التربية لتحقيق أهدافها من العملية التربوية و هو
.يحتاج إلى التخطيط والتنفيد و التقويم
أساليب التدريس
:تنقسم أساليب التعلم إلى ثالثة أنواع وهي
.أساليب خاصّة بالمعلّم
.أساليب خاصّة بالمتعلّم
.التعلّم الذاتي
:األساليب المتعلّقة بالمعلم تشمل نوعين هما
المناقشة :هي طريقة تعتمد على طرح فكرة ،أو قيمة تعليمية ،ويتم ّتبادل اآلراء حولها بين المعلم،
.والطالب ،واستخالص نتائج هذا الطرح على صورة نقاط مح ّددة ،وواضحة
المحاضرة ،أو التلقين :يعتبر هذا األسلوب تقليديا ً إلى حد كبير ،فهو يعتمد على طريقة اإللقاء ،بحيث
يبقى المعلم هو محور العملية التعليمية ،والطالب هم المتلقون للمعلومة ،دون أن يكون هناك أي تفاعل
مباشر بين المعلم ،والطالب ،إال من خالل طرح أسئلة في نهاية الحصة الصفية ليتأكد المعلم من استيعاب
الطالب للدروس .اع ُتمد هذا األسلوب منذ زمن طويل تماشيا ً مع الهدف من العملية التعلميّة ،وهو أن
.يكون الطالب المتل ّقي للمعلومة ،والمعلم هو المانح الوحيد لها
.
خاتمة
علوم التربية تعد مجااًل متعدد الجوانب ومتنوعً ا يهتم بدراسة العمليات التعليمية والتربوية ،وتطوير
األفراد على المستوى العقلي واالجتماعي والعاطفي .وتعتبر التربية أحد أهم المجاالت التي تؤثر في
تنمية المجتمعات وتحقيق التقدم االجتماعي واالقتصادي كما تساعد علوم التربية في تشكيل شخصية
الفرد وتطوير قدراته ومهاراته العقلية واالجتماعية والعاطفية .وتعزز التربية القدرات اإلبداعية والتفكير
النقدي والحلول اإلبداعية للمشكالت