Osama Marwan Ahmed: Updated The Description

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 63

‫‪Osama Marwan Ahmed updated the description.

‬‬
‫‪Admin · February 10‬‬

‫هذه المجموعة ‪ :‬فتاوى و أحكام و نوادر و لطائف و موالف و مؤثورات فضٌلة العارف باهلل الشٌخ مروان أحمد مروان ‪..‬‬
‫(التً نرجون أن تكون خالصة لوجه هللا سبحانه و تعالى و فً مٌزان حضرة النبً صلى هللا علٌه و على آله و صحبه و سلم و مٌزان شٌخنا و‬
‫مشاٌخنا أجمعٌن و إخواننا فً هللا تعالى حتى نلماه بالمحبة تحت ظل عرشه الكرٌم)‬
‫بؤلالم أبناإه و محبٌه من تالمٌذه و مرٌدٌه ممن عاصروه و ارتشفوا من رحٌك علمه و فٌوضات كراماته ‪ ..‬لتتواصل العلوم و الفهوم الربانٌة‬
‫إلى األجٌال من األبناء و األحفاد الى ٌوم المعاد ‪ ..‬لٌصبح هذا الوعاء مصبا ً لنشر العلم الذى أمرنا هللا بؤال نكتمه ‪ ..‬و للجمٌع أن ٌسؤل و للجمٌع‬
‫أن ٌجٌب و على الجمٌع أن ٌراجع و ٌتوثك ح تى نجمع هذا التراث فى أنمى صورة ؛ لعلها تكون خٌر بر لشٌخنا و مشاٌخه على مر السلسلة‬
‫الطاهرة و صوالً لحضرة النبى األعظم صلى هللا علٌه و على آله و صحبه و سلم‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · February 8, 2015‬‬
‫" ‪ ...‬ستلحك برفالن فى األزهر "‬
‫هكذا خاطب رب العزة فضٌلة العارف باهلل الشٌخ مروان فى الرإٌا ‪...‬‬
‫و المصة تبدأ عندما حاول فضٌلته االلتحاق باألزهر بمعهد بلصفورة بسوهاج ‪ ..‬و لكنه أخفك فى الوصول فى المٌعاد المحدد للتسجٌل فى‬
‫ثالثٌنٌات المرن الماضى ‪ ..‬فعاد حزٌنا ً إلى لرٌته الخضٌرات بنجع حمادى ‪...‬‬
‫فكان أن أراه هللا تلن الرإٌا المبشرة ‪...‬‬
‫و كان أن أعانه هللا و أعاد التسجٌل فى العام التالى فى نفس الصف مع رفاله الذٌن سبموه بعام ‪ ..‬و صدّله هللا الرإٌا بالحك ‪...‬‬
‫و أضاف فى رواٌته لى ‪ ...‬و ها لد أكرمنى هللا و أصبحت من أعمدة األزهر ‪...‬‬
‫( كان فضٌلته مإسس أول منطمة أزهرٌة بالصعٌد بؤسٌوط و الوادى الجدٌد فى سبعٌنٌات المرن الماضى )‬

‫فتاوى و أحكام الشٌخ مروان أحمد مروان ‪ /‬نوادر و لطائف و موالف ‪‎Osama Marwan Ahmed‎to‬‬
‫· ‪June 23, 2015‬‬

‫‪ " ...‬دعاء عظٌم " لجالء الصدر من الهم و الحزن و للحفظ و ال ٌكون ألحد علٌن سبٌل ؛ علمه الشٌخ رضى هللا عنه ألحد خاصته و الذى ألسم أنه حٌن دعا به كان‬
‫انشراح صدره و ذهاب همه و الحفظ من الخلك فورٌا ً و لولته دون تؤخٌر ‪ ،‬و لال الشٌخ ذلن بعد طول تؤمل و خلوة و لراءة فى أمهات الكتب و فٌض من النفحات‬
‫النورانٌة الربانٌة ؛ و لد أماله الشٌخ له للجمع بٌن دعائٌن مشهورٌن عن النبى صلى هللا علٌه و آله و سلم و هما ‪:‬‬
‫سنَ ‪ ،‬أ َ ْو أَنْزَ لْتَهُ فًِ كِ ت َا ِبنَ ‪ ،‬أ َ ْو َعلَّ ْمتَه ُ أ َ َحدًا‬ ‫ضاإُ نَ ‪ ،‬أَسْؤَلُنَ ِب ُك ِّل اس ٍْم ه َُو لَنَ َ‬
‫س َّمٌْتَ ِب ِه نَفْ َ‬ ‫ً لَ َ‬ ‫ً ُح ْك ُمنَ ‪َ ،‬‬
‫ع ْد ٌل ِف َّ‬ ‫اض ِف َّ‬ ‫*اللَّ ُه َّم ِإنًِّ َعبْدُنَ ‪ ،‬ابْ ُن َعبْدِنَ ‪ ،‬ابْ ُن أ َ َمتِنَ ‪ ،‬ن ِ‬
‫َاصٌَتًِ ِبٌَدِنَ ‪َ ،‬م ٍ‬
‫َاب هَ ّمًِ‬ ‫صد ِْري‪َ ،‬و َج َال َء ح ُْزنًِ‪َ ،‬وذَه َ‬ ‫َ‬ ‫ب عِ نْدَنَ ‪ ،‬أ َ ْن تَجْ عَ َل الْمُرْ آ َن العظٌم َربٌِ َع لَلْبًِ‪َ ،‬ونُ َ‬
‫ور‬ ‫مِ ْن خَلْمِنَ ‪ ،‬أ َ ِو ا ْست َؤْثَرْ تَ بِ ِه فًِ عِ لْ ِم الْغٌَْ ِ‬
‫*(بسم ميحرلا نمحرلا هللا‪ ...‬بسم هللا خٌر األسماء‪ ،‬بسم هللا رب األرض والسماء‪ ،‬بسم هللا الذي ال ٌضر مع اسمه أذى‪ ،‬بسم هللا الكافً‪ ،‬بسم هللا المعافً‪ ،‬بسم هللا الذي ال‬
‫ٌضر مع اسمه شًء فً األرض وال فً السماء وهو ا لسمٌع العلٌم‪ ،‬بسم هللا على نفسً ودٌنً‪ ،‬بسم هللا على أهلً ومالً‪ ،‬بسم هللا على كل شًء أعطانٌه ربً‪ ،‬هللا أكبر‬
‫هللا أكبر هللا أكبر‪ ،‬أعوذ باهلل مما أخاف وأحذر‪ ...‬هللا ربً وال أشرن به شٌئاً‪ ...‬عز جارن وجل ثناإن وتمدست أسماإن‪ ،‬وال إله غٌرن‪ .‬اللهم إنً أعوذ بن من شر كل‬
‫إن ربً على صراط مستمٌم)‬ ‫جبار عنٌد وشٌطان مرٌد ومن شر لضاء السوء ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصٌتها‪َّ ،‬‬

‫تمبل هللا منا و منكم وصلى هللا على سٌدنا دمحم و آله و سلم‬
‫‪Taghreed A. Marwan shared a collaborative post.‬‬
‫‪June 21 at 6:55 AM‬‬

‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬


‫‪Published by Tò Tä · June 21 at 4:15 AM‬‬

‫أوضحت دار اإلفتاء كٌفٌة أداء صالة كسوف الشمس وصالة خسوف الممر‪ ،‬موضحة أن صالة الكسوف والخسوف سنة عن النبً ملسو هلآو هيلع هللا ىلص؛ فعن عائشة رضً هللا عنها أن‬
‫صلُّوا» متفك علٌه‪.‬‬
‫ت أ َ َح ٍد َو َال ِل َحٌَاتِهِ‪ ،‬فَإِذَا َرأٌَْت ُ ْم ذَلِنَ فَ َ‬ ‫س َوالْمَ َم َر آٌَت َ ِ‬
‫ان مِ ْن آٌَاتِ هللاِ‪َ ،‬ال ٌَ ْخسِ ف ِ‬
‫َان ِل َم ْو ِ‬ ‫النبً ملسو هلآو هيلع هللا ىلص لال‪« :‬إ َّن ال َّ‬
‫ش ْم َ‬

‫وصالة الكسوف أو الخسوف ركعتان؛ فً كل ركعة لٌامان‪ ،‬ولراءتان فً المٌامٌن بالفاتحة وما تٌسر من المرآن‪ ،‬وركوعان‪ ،‬وسجدتان‪.‬‬
‫‪ -‬وأعلى الكمال فً كٌفٌتها‪:‬‬
‫‪ -‬أن ٌكبر تكبٌرة اإلحرام‪.‬‬
‫‪ -‬وٌستفتح بدعاء االستفتاح‪.‬‬
‫‪ -‬وٌستعٌذ وٌبسمل‪.‬‬
‫‪ -‬وٌمرأ الفاتحة‪ ،‬ثم سورة البمرة أو لدرها فً الطول‪.‬‬
‫ً‬
‫طوٌال فٌسبح لدر مائة آٌة‪.‬‬ ‫‪ -‬ثم ٌركع ركوعًا‬
‫‪ -‬ثم ٌرفع من ركوعه فٌسبح وٌحمد فً اعتداله‪.‬‬
‫‪ -‬ثم ٌمرأ الفاتحة وسورة ً دون المراءة األولى؛ كآل عمران أو لدرها‪.‬‬
‫‪ -‬ثم ٌركع فٌطٌل الركوع وهو دون الركوع األول‪.‬‬
‫‪ -‬ثم ٌرفع من الركوع فٌسبح وٌحمد وال ٌطٌل االعتدال‪.‬‬
‫‪ -‬ثم ٌسجد سجدتٌن طوٌلتٌن‪ ،‬وال ٌطٌل الجلوس بٌن السجدتٌن‪.‬‬
‫ثم ٌموم إلى الركعة الثانٌة‪ ،‬فٌفعل مثل ذلن المذكور فً الركعة األولى من الركوعٌن وغٌرهما‪ ،‬لكن ٌكون دون األول فً الطول فً كل ما ٌفعل‪ ،‬ثم ٌتشهد وٌسلم‪.‬‬

‫وٌجهر بالمراءة فً خسوف الممر؛ ألنها صالة لٌلٌة‪ ،‬وال ٌجهر فً صالة كسوف الشمس؛ ألنها نهارٌة‪.‬‬

‫(ال ٌشترط لراءة سورة البمرة وآل عمران وٌمكن لراءة ما ٌتٌسر لن ولكن األكمل لراءتهما)‬
‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬
‫‪Admin · June 20 at 1:19 PM‬‬

‫اللهم صل على سٌدنا دمحم وعلى آله و صحبه و أنصاره و أزواجه و ذرٌاته و أصهاره و أنسابه و أحبابه و إخوانه و سلم تسلٌما كثٌرا‬

‫‪ -‬ما فعل رسول هللا ؟‬

‫* لمد استشهد أ ُبوكً‪.‬‬


‫‪ -‬ما فعل رسول هللا ؟‬
‫* لمد استشهد أ ُخوكً‪.‬‬
‫‪ -‬ما فعل رسول هللا ؟‬
‫* لمد استشهد ولدُن‪.‬‬
‫‪ -‬ما فعل رسول هللا ؟‬
‫* لال ‪ :‬هو بخٌر‪ . . .‬صل ُِِﮯ آل ُِِل ُِِهـ ٍعل ٌُِِهـ ُو آل ُِِهـ ُوسل ُِِم‬
‫‪ -‬لالت ‪ :‬الحمد هلل ‪ ،‬كل مصٌب ِة ِِ بعد سالمة رسول هللا جلل ‪ -‬هٌنة وتهون فهً تافهة !‬
‫حدٌث األنصارٌة بعد غزوة أحد‬
‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬
‫‪June 20 at 8:59 PM‬‬
‫‪9 Years Ago‬‬

‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬


‫· ‪June 20, 2011‬‬

‫االمتحان)‬ ‫دخول‬ ‫عند‬ ‫‪(-‬فائدة‬


‫بسم هللاِ الرَّ حْ َم ِن الرَّ حِ ٌ ْم "ولوال فضل هللا علٌن ورحمته لهمت طائفة منهم أن ٌضلون وما ٌضلون إال أنفسهم وما ٌضرونن من شًء وأنزل هللا علٌن الكتاب والحكمة‬
‫ِ‬
‫وعلمن ما لم تكن تعلم وكان فضل هللا علٌن عظٌما" صدق هللا العظٌم (‪ 3‬مرات) ثم تضع ٌدن الٌمنى على للبن وتمول ٌافتاح ‪ 77‬مرة‪.‬‬
‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬
‫‪June 20 at 8:49 PM‬‬
‫‪9 Years Ago‬‬

‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬


‫· ‪June 20, 2011‬‬

‫‪:‬‬ ‫مرات‬ ‫ثالث‬ ‫النوم‬ ‫لبل‬ ‫لألرق‪...........‬لرأ‬


‫ورب‬
‫َ‬ ‫ورب األرضٌن وما أللت‬ ‫َ‬ ‫هللا الرَّ حْ َم ِن الرَّ حِ ٌ ْم وصلَّى هللا تعالى وسلم على سٌدِنا محم ٍد وعلى آلِه وصحبِه أجمعٌن ‪(،‬اللهم َ‬
‫رب السموات السبع وما أظلت‬ ‫بسم ِ‬‫ِ‬
‫ى عز جارن وجل ثناإن وال إله غٌرن ) وصلَّى هللا على سٌدِنا محم ٍد‬
‫الشٌاطٌن وما أضلت كن لى جارا من شر خلمن كلهم جمٌعا أن ٌفرط على أحد منهم أو ٌبغى عل َّ‬
‫النبً األمى وعلى آلِه وصح ِبه وسلَّم‪.‬‬
‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬
‫‪Admin · June 18 at 11:50 PM‬‬
‫ضى بِ ِه ْال َح َوائِ ُُ‪َ ،‬وتُنَا ُل بِ ِه َّ‬
‫الرغَائِبُ‬ ‫سٌِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد الذي تَ ْن َح ُّل بِ ِه ْالعُمَدُ‪َ ،‬وتَنْف َِر ُج بِ ِه ْالكُ َربُ ‪َ ،‬وت ُ ْم َ‬
‫علَى َ‬ ‫س ِلّ ْم َ‬
‫سالَ ًما تَا ًّما َ‬ ‫صالَةً َكامِ لَةً‪َ ،‬و َ‬ ‫"اللَّ ُه َّم َ‬
‫ص ِّل َ‬
‫َ‬
‫وم لن"‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫صحْ بِ ِه فً ك ِّل ل ْم َح ٍة ونفس بِعَ َد ِد ك ِّل َم ْعل ٍ‬ ‫على آ ِل ِه َو َ‬ ‫َ‬ ‫َو ُح ْسنُ ْالخ ََواتِم‪َ ِ،‬وٌُ ْستَ ْسمَى الغَ َما ُم بوجهه الك َِر ٌِم‪َ ،‬و َ‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫الصالة النارٌة لفن الكرب ‪ 4444‬مرة‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · June 16 at 11:59 PM‬‬

‫لعل الحبٌب أن ٌحضرنا عند الموت و عند السؤال و عند البعث و ٌأخذ بأٌدٌنا إلى الجنة بال سابمة عذاب و ال سؤال و ال عتاب ‪ ...‬لولوا آمٌن‬
‫وصلوا و سلموا على طه األمٌن‪.‬‬

‫فً زمن الكورونا و األوبئة الجائحة‪:‬‬


‫ُسرٌْن‪.‬‬
‫هذا الدٌن جاء بالحنٌفٌة السمحة‪ٌُ ،‬سر ال عُسر فٌه‪ ،‬ولن ٌغلب عس ٌر ٌ َ‬

‫هذه المهام التً من ٌموم بها لوجه هللا تعالى هً مهام غٌرمعدٌة ‪:‬‬
‫اذا تعذر الغسل الشرعً أو الشخص المؤهل الذي ٌموم به دون تأخٌر‪:‬‬

‫تحضٌر مٌاه ساخنة ُمضاف إلٌها محلول الفورمالٌن ‪ ،%01‬و‪ /‬أوالصابون العادي‬
‫مذهب المالكٌة ٌمول إنه إذا عم البالء سمط الغسل‪.‬‬
‫المذهب الشافعً أجاز غسل عموم جسد المٌت بالماء‪ ،‬وال ٌشترط تدلٌن الجسد‪ ،‬بسكب الماء علً الجثمان‪ ،‬أو‬
‫غمسه فى حوض به ماء‪ ،‬وهذا ٌكفى فٌكون بذلن لد تم الغسل من بعٌد خشٌة انتمال العدوى‪.‬وفى حالة عدم‬
‫االستطاعة أجازالعلماء سموط الغسل عن المتوفى‪.‬‬
‫العلماء لم ٌحددوا شروطا معٌنة للكفن ولكن الشرط الوحٌد أن ٌستر الجسد بالكامل سواء بالمماش أو البالستٌن‪.‬‬
‫" وال ٌشترط الكفن الذى ٌكون من عدة رلائك‪ ،‬ألن أصل الكفن هو ستر الجسد لٌس إال‪ ،‬أما الدفن هو ستر الجثمان‪.‬‬

‫و فً هذه الحالة ٌدفن المتوفً حٌث شاء أهله‪.‬‬


‫بتسرب‬
‫ُّ‬ ‫وإن كان ٌُخشى من نزول سوائل من ُجثَّته؛ فمن الضَّروري إحاطة الكفن بغطاءٍ ُمحكم ال ٌسمح‬
‫ي سوائل‪.‬‬
‫سوائل منه‪ .‬كٌس بالستٌكً أسود سمٌن بداخله مادة الفحم النباتً التً تساعد على حجب تسرٌب أ ّ‬ ‫ال َّ‬
‫أي دلٌل على إصابة أشخاص بالعدوى؛ نتٌجة التعرض لجثة شخص توفً بسبب اإلصابة بالفٌروس‪،‬‬ ‫لم ٌثبت ّ‬
‫ال سٌما مع اتخاذ إجراءات الولاٌة الالزمة‪ ،‬وهذا ما أكده األطباء‪.‬‬
‫ثم بعد ذلن خلع مالبس الحماٌة الشخصٌة "بنملع كل حاجة ونرمٌها فً سلة مخصصة للنفاٌات الخطر"‪ ،‬التً ت ُحرق عمب ذلن‪.‬‬

‫ً علٌه اثنان ‪-‬ألل عدد لصالة الجماعة ‪ ،-‬كما ٌُجوز لمن لم ٌُص ِّل علٌه ‪-‬بسبب الخوف‬ ‫صالة الجنازة فً الخالء بدل المسجد‪ ،‬وٌجوز أن ٌُص ِلّ َ‬
‫ً علٌه عند لبره منفردًا‪ ،‬وٌجوز أٌضًا أن ت ُصلَّى علٌه صالة الغائب‪.‬‬ ‫من االختالط والمزاحمة وانتشار الوباء ‪ -‬أن ٌُص ِلّ َ‬

‫منمول من موالع و دار االفتاء بتصرف‬


‫ دمحم الغزالى‬shared a collaborative post.
June 16 at 6:37 PM
‫فتاوى و أحكام الشٌخ مروان أحمد مروان ‪ /‬نوادر و لطائف و موالف ‪‎ sama Marwan Ahmed‎to‬‬
‫‪O‬‬
‫‪Admin · February 8, 2015‬‬

‫" ‪ ...‬ستلحك برفالن فى األزهر "‬


‫هكذا خاطب رب العزة فضٌلة العارف باهلل الشٌخ مروان فى الرإٌا ‪...‬‬
‫و المصة تبدأ عندما حاول فضٌلته االلتحاق باألزهر بمعهد بلصفورة بسوهاج ‪ ..‬و لكنه أخفك فى الوصول فى المٌعاد المحدد للتسجٌل فى ثالثٌنٌات المرن الماضى ‪..‬‬
‫فعاد حزٌنا ً إلى لرٌته الخضٌرات بنجع حمادى ‪...‬‬
‫فكان أن أراه هللا تلن الرإٌا المبشرة ‪...‬‬
‫و كان أن أعانه هللا و أعاد التسجٌل فى العام التالى فى نفس الصف مع رفاله الذٌن سبموه بعام ‪ ..‬و صدّله هللا الرإٌا بالحك ‪...‬‬
‫و أضاف فى رواٌته لى ‪ ...‬و ها لد أكرمنى هللا و أصبحت من أعمدة األزهر ‪...‬‬
‫( كان فضٌلته مإسس أول منطمة أزهرٌة بالصعٌد بؤسٌوط و الوادى الجدٌد فى سبعٌنٌات المرن الماضى )‬

‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬


‫‪June 13 at 9:49 PM‬‬
‫‪5 Years Ago‬‬
‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬
‫· ‪May 13, 2015‬‬

‫‪#‬نور_من_هللا ‪ ..‬مازال نبضه ‪ ..‬سارٌا فٌنا‬


‫شٌخا لنا و امامنا ‪..‬‬
‫عاش من هدي نبٌنا ‪ٌ ..‬سمٌنا‬
‫ٌبدد ب نور معارفه ‪ ..‬ظلمات‬
‫كادت ‪ ..‬ان تحتوٌنا‬
‫اسكن الحب للوبنا ‪..‬‬
‫هدانا ‪ ..‬إلى دروب السالكٌنا‬
‫منحنا ضٌاء ‪ ..‬و علما ‪ ..‬و هدٌا‬
‫لادنا برفك ‪ ..‬إلى باب الٌمٌنا‬
‫تتشرف به اسماإنا ‪..‬‬
‫و ٌبمى دوما ‪ ..‬بعطائه ‪ٌ ..‬هدٌنا‬

‫نهلة مروان‬
‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬
‫‪Admin · June 20 at 7:11 PM‬‬

‫وصفة مباركة من الزمن الجمٌل‬

‫لجمٌع التهابات الزور و الحلك و الرئتٌن ‪ . . .‬و جمٌع الزكام و األنفلونزا و نزالت البرد‬
‫ممدارٌن متساوٌٌن من زٌت الجنزبٌل و زٌت حبة البركة‬
‫(وٌُع ُّد النوع األفضل لزٌت الزنجبٌل ما ٌُستخلص من جذمور الزنجبٌل الكامل غٌر الممشر‪ ،‬هو ٌتمٌّز بمذاق دافئ والذع‪ ،‬والذي ٌعود لل ُمر ّكب‬
‫المسإول عن ُمعظم الفوائد الصحٌّة للزنجبٌل‪ ،‬وهو ما ٌُس ّمى بالجٌنجٌرول (باإلنجلٌزٌة‪ ،)Gingerol :‬وٌتمٌّز الزٌت بلونه األخضر أو األصفر‬

‫(من فوائد زٌت حبة البركة أنه ٌرفع المناعة و لد ٌساعد على تحسٌن صحة جهاز الدوران وخفض فرص اإلصابة بؤمراض الملب‪ ،‬وذلن عبر‪:‬‬

‫خفض ضغط الدم المرتفع‪.‬‬ ‫‪‬‬


‫خفض نسب الكولسترول السًء فً الجسم‪.‬‬ ‫‪‬‬

‫ٌرج جٌدًا لبل االستعمال و ٌإخذ لطرات على الحلك و الزور و ٌترن للٌالً‬

‫وٌبلع ببطء بملٌل من الماء ‪ٌ -‬كرر مرتٌن او ثالث مرات ٌومٌا وعند اللزوم ‪:‬‬

‫ٌخفف السعال بكل درجاته و ٌولفه‬ ‫‪‬‬


‫ٌذٌب البلغم بالتدرٌُ‬ ‫‪‬‬
‫ٌحسن التهابات الزور‬ ‫‪‬‬
‫سن أداء الرئتٌن‬‫ٌح ّ‬ ‫‪‬‬
‫ٌجلً الصوت و ٌخفف التهابات األحبال الصوتٌة‬ ‫‪‬‬
‫مفٌد للمعدة و ٌعادل حموضتها‬ ‫‪‬‬
‫ٌعتمد انه لاتل لوي لعدد كبٌر من الفٌروسات و البكترٌا‬ ‫‪‬‬

‫( ٌالحظ عدم لمس الخلٌط نهائٌا )‬

‫‪Osama Marwan Ahmed shared a link.‬‬


‫‪Admin · June 21 at 7:10 AM‬‬

‫انيىو يىافق يىو وفاة "ابراهيى" ابٍ انحبيب ﷺ صهى هللا عهيه و آنه و سهى‬
‫حيج حدث كسىف نهشًس في ذات انيىو في انتاسع وانعشريٍ يٍ شهر شىال‪.‬‬

‫خالل ساعات‪ ..‬كسوف حلقي نادر ُمطابق آلخر وقع في العهد النبوي‬
‫‪ALWATANVOICE.COM‬‬

‫خالل ساعات‪ ..‬كسوف حلمً نادر ُمطابك آلخر ولع فً العهد النبوي | دنٌا الوطن‬

‫خالل ساعات‪ ..‬كسوف حلمً نادر ُمطابك آلخر ولع فً العهد النبوي‬

‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬


‫‪June 16 at 6:38 PM‬‬
‫‪9 Years Ago‬‬

‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬


‫· ‪May 31, 2011‬‬

‫سر جمٌل ٌعٌنن على المٌام لصاله الفجر‬


‫_‬
‫_‬
‫_‬
‫_‬
‫‪...‬‬
‫ٌحكى أن أحد العلماء كان ٌحث ابنه وٌوصٌه على لراءة المرآن منذ أن كان صغٌرا ‪ ,‬وكان ٌعلمه حفظ المرآن ‪ ,‬وطرٌمة تجوٌده ‪ ,‬وفً ٌـــوم من األٌام ‪ ,‬دعا العالم ابنه‬
‫‪ ,‬ولال له ‪( -:‬ســؤخبرن بســرّ من أســرار سورة الكهف ‪ ,‬إنها آٌات إذا لرأتها لبل النوم فإنها تولظن عند آذان الفجر ‪ ,‬شـــرط أن تغمـــض عٌنــــٌـن وتمــرأ هذه‬
‫اآلٌات وبعد ذلن تنــام استغرب االبن لول أبٌــــه !!!! مع أنه الغرٌب فً المرآن ‪ ..‬لــرر الولد تجربــة وصٌة أبٌـــه ‪ ,‬وعندما حل الظالم ‪ ,‬وحان ولت النوم ‪ ,‬لــرأ‬
‫الولد تلن اآلٌات وبالفعل استٌمظ عند آذان الفجر فما كان من االبن إال أن شكـــر ربه على هذه النعمه ومن ثم والده واآلٌات هـــً أواخر سورة الكهف أعــــوذ باهلل من‬
‫ت كَانَتْ لَ ُه ْم َجنَّاتُ الْفِرْ َد ْو ِس ن ُُزال ً (‪ )707‬خَا ِلدٌِ َن فٌِ َها َال ٌَبْغُو َن َعنْهَا حِ َوالً (‪ )708‬لُل لَّ ْو كَانَ‬ ‫الشٌطان الرجٌم‪ .‬بسم ميحرلا نمحرلا هللا " ِإ َّن الَّذٌِنَ آ َمنُوا َوعَمِ لُوا الصَّا ِل َحا ِ‬
‫ً أَنَّ َما إِلَ ُه ُك ْم إِلَهٌ َواحِ ٌد فَ َمن كَا َن ٌَرْ جُو ِلمَاء َربِّ ِه‬
‫حْر لَبْ َل أَن ت َنف َ َد كَ ِل َماتُ َربًِّ َولَ ْو ِجئْنَا بِمِث ْ ِل ِه َمدَدا ً (‪ )709‬لُلْ إِنَّ َما أَنَا بَش ٌَر ِ ّمثْل ُ ُك ْم ٌُو َحى إِلَ َّ‬
‫ت َربًِّ لَنَ ِف َد الْبَ ُ‬
‫حْر مِ دَادا ً ِلّ َك ِل َما ِ‬
‫الْبَ ُ‬
‫صالِحا ً َو َال ٌُ ْش ِرنْ ِبعِ بَا َدةِ َر ِبّ ِه أ َ َحدا ً (‪" )770‬‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ال‬‫م‬‫َ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫لْ‬ ‫فَلٌَْعْ َم‬
‫لال رسول هللا ‪-‬ملسو هلآو هيلع هللا ىلص‪" -‬بلغوا عنــً ولو آٌة" ولد تكون بارسال هذا الموضوع لغٌرن لد بلغت آٌة تمف شفٌـــعة لن ٌوم المٌامه ‪ ....‬سبحان هللا وبحمده‪ ......‬سبحان هللا‬
‫العظٌـــم‬

‫‪See Translation‬‬

‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬


‫‪June 11 at 11:04 PM‬‬

‫‪1 Year Ago‬‬


‫‪See Your Memorieschevron-right‬‬

‫دار اإلفتاء المصرٌة‬


‫· ‪June 5, 2019‬‬

‫الجمع بٌن نٌتٌن فً الصٌام‬


‫هل ٌجوز أن أصوم أٌام المضاء بنٌتٌن‪ :‬نٌة المضاء ونٌة صٌام الستة من شوال؟‬

‫الجواب‪:‬‬
‫نعم ٌجوز ذلن شرعًا‪ ،‬إال أن األكمل واألفضل صوم المضاء ً‬
‫أوال ثم الست من شوال‪ ،‬أو العكس‪.‬‬

‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬


‫‪June 1 at 2:25 PM‬‬

‫‪9 Years Ago‬‬


‫‪See Your Memorieschevron-right‬‬

‫‪‎is with Mostafa Salim.‬الصفحة الرسمية لفضيلة الشيخ مروان أحمد مروان‪‎‬‬

‫· ‪May 26, 2011‬‬

‫لص‪١‬ذز ٔ‪ ً١‬جٌّٕ‪ ٝ‬ف‪ ٝ‬جٌط‪ٛ‬عً ذأعّحء هللا جٌذغٕ‪ٝ‬‬


‫ٌفع‪ٍ١‬سجٌؼحسف ذحهلل ضؼحٌ‪ٝ‬‬
‫جٌش‪١‬خ‪ِ /‬ش‪ٚ‬جْ أدّذ ِش‪ٚ‬جْ‬

‫بسم ميحرلا نمحرلا هللا‬


‫جٌذّذ هلل سخ جٌؼحٌّ‪ٚ ٓ١‬صٍ‪ ٝ‬هللا ضؼحٌ‪ٚ ٝ‬عٍُ ػٍ‪ ٝ‬ع‪١‬ذٔح ‪ِٛٚ‬الٔح دمحم ‪ٚ‬ػٍ‪ ٝ‬آٌٗ ‪ٚ‬صذرٗ أجّؼ‪ٓ١‬‬

‫‪٠‬حسخ ِٓ أجً جٌذر‪١‬د جٌ‪ٙ‬حد‪ٜ‬‬


‫جوشف دجحخ جسجْ ػٓ فإجد‪ٜ‬‬

‫‪ٚ‬ججؼً سد‪١‬ك درىُ ِشش‪ٚ‬ذ‪ٝ‬‬


‫‪ٚ‬ججؼً د‪ٚ‬جَ ‪ٚ‬صٍىُ ِطٍ‪ٛ‬ذ‪ٝ‬‬

‫فّح ٌغ‪١‬ش هللا ِٓ أفؼحي‬


‫فخــــــــــحٌك ٌٍؼرذ ‪ٚ‬جألػّحي‬

‫‪ٚ‬وً شة ف‪ ٝ‬جٌ‪ٛ‬س‪ِ ٜ‬ىط‪ٛ‬خ‬


‫‪ٚ‬جحتٕح أْ جٌذػـــــح ِطٍ‪ٛ‬خ‬

‫سذ‪ٚ ٝ‬جر ضؼط‪ ٝ‬جٌذػح ‪ٚ‬جٌٕطمح‬


‫وحْ جٌذػح ضؼرـــــــــــذج ‪ٚ‬سلح‬

‫سذ‪ٚ ٝ‬د‪ ٓ١‬ضٍ‪ ُٙ‬جٌذػحء‬


‫جحء جٌذػح ‪٠‬حسذـــــــٕح ػطحء‬

‫أخ‪ ٟ‬وٓ جرج دػ‪ٛ‬ش ِ‪ٛ‬لٕح‬


‫ذأْ عطذظ‪ ٝ‬ذحٌؼطح ِٓ سذٕح‬
‫‪٠‬حسخ ذحٌذغٕ‪ ِٓ ٝ‬جألعّحء‬
‫ضفعال سذ‪ ٝ‬أجــــد دػحت‪ٝ‬‬

‫سذحٖ ‪٠‬ح (أهلل) ‪٠‬حرج جٌج‪ٛ‬د‬


‫أػــــٓ ػٍ‪ ٝ‬جٌ‪ٛ‬فحء ذحٌؼ‪ٛٙ‬د‬

‫(سدّحْ) لذ ػ‪ٛ‬دضٕح جالدغحْ‬


‫ف‪ٙ‬د ٌٕح جٌّض‪٠‬ذ ‪٠‬ح ِـــ‪ٛ‬الٔح‬

‫(سد‪ ) ُ١‬لذ ِٕذطٕح جال‪ّ٠‬حْ‬


‫فأػطٕح جٌش‪ٛٙ‬د ‪ٚ‬جٌؼشفــــحٔح‬

‫‪٠‬ح (ٍِه) ػطفح ػ‪ ٝ‬جألعحس‪ٜ‬‬


‫‪ ِٓٚ‬ع‪ٛ‬جن ججؼٍ‪ ّٛٙ‬أدشجسج‬

‫(لذ‪ٚ‬ط) لذط سذٕح دّحٔح‬


‫ِٓ وً ع‪ٛ‬ء ‪ٚ‬جدفع جالخ‪ٛ‬جٔح‬

‫‪٠ٚ‬ح (عالَ) ٘د ٌٕح جٌغالِح‬


‫‪ٚ‬ف‪ ٝ‬جٌّض‪٠‬ذ د‪ٕ١‬ح عالِـــــــــح‬

‫‪٠‬ح (ِإِٓ) لذ جذش ذحألِحْ‬


‫ف‪ٙ‬د ٌٕح دم‪١‬مس جال‪ّ٠‬ــــــــــحْ‬

‫(ِ‪ )ّٓ١ٙ‬جدفظٕح ِٓ جٌشش‪ٚ‬س‬


‫‪ٚ‬جِأل لٍ‪ٛ‬خ جّؼٕح ذحٌٕــــ‪ٛ‬س‬

‫(ػض‪٠‬ض) ‪٠‬ح ِٕ‪١‬غ ‪٠‬حرج جٌم‪ٛ‬ز‬


‫أصٍخ جٌ‪ ٝٙ‬سذـــــٕح رس‪٠‬ط‪ ٝ‬ذحٌ‪ٛ‬صً‬

‫‪٠‬ح(جرحس) فحجرش وغش‪ٜ‬‬


‫‪ٚ‬أغـٕـــــٕ‪ِ ٝ‬جّال ذحٌغطش‬

‫(ِطىرش) سذ‪ ٝ‬ذال ِٕحصع‬


‫ورش شث‪ ٝٔٛ‬ف‪١‬ه ذحٌط‪ٛ‬جظغ‬

‫‪٠‬ح(خحٌك) جألو‪ٛ‬جْ ‪٠‬حجّ‪ً١‬‬


‫ذجزذس ِٕــــــىُ ٌىــُ ّٔ‪ً١‬‬

‫‪٠‬ح(‪٠‬ح ذحسب) جٌز‪ٚ‬جش ‪ٚ‬جٌصفحش‬


‫‪٠‬حسخ عٍّــــٕح ِٓ ج‪٢‬فحش‬

‫(‪ٚ‬ص‪ٛ‬س) ‪٠‬ح ِذغٓ جٌطص‪٠ٛ‬ش‬


‫جِأل دشحٔح سذٕح ذحٌٕــــ‪ٛ‬س‬

‫(غفحس) لذ أعأش ذحٌج‪ٙ‬حٌس‬


‫ذحٌمشخ جثص أغٍد جاللحٌس‬

‫(ل‪ٙ‬حس) فحل‪ٙ‬ش سذٕح ػذجٔح‬


‫‪ٚ‬ج٘ضَ جٕ‪ٛ‬د جٌشش ‪ٚ‬جٌش‪١‬طحٔح‬

‫(‪٘ٚ‬حخ) ص‪ ٓ٠‬ظح٘ش‪ ٜ‬ذحٌششع‬


‫سذ‪ٚ ٝ‬ص‪ ٓ٠‬ذحغٕ‪ ٝ‬ذحٌجــّغ‬

‫(سصجق) فحسصلٕح ذجّغ جٌجّغ‬


‫ِإ‪٠‬ذج ‪٠‬حسذــــــــــٕح ذحٌششع‬

‫(فطحح) جذ ذحٌفطخ ‪٠‬حِ‪ٛ‬الٔح‬


‫‪٠‬حسخ ‪ٚ‬ججؼً خٍمٕح جٌمشآٔح‬
‫‪ٌ ِٓٚ‬ذٔه ٘د ٌٕح جٌؼٍ‪َٛ‬‬
‫(ػٍ‪١‬ــــــُ) ذذد سذٕح جٌغ‪ِٛ١‬ح‬

‫‪٠‬ح(لحذط) ض‪ٛ‬ي لرط جٌش‪ٚ‬ح‬


‫ِشطــــــــحلس ٌشذ‪ٙ‬ح جٌغر‪ٛ‬ح‬

‫‪٠‬ح(ذحعػ) جألسصجق ‪ٚ‬جألفشجح‬


‫جِأل وإ‪ٚ‬ط جٌشجح ٌٍش‪ٚ‬جح‬

‫‪٠‬ح(خحفط) جخفط ٘حِس جألػحد‪ٜ‬‬


‫‪ٚ‬جسفغ دػحز جٌذك ‪ٚ‬جٌششحد‬

‫‪٠‬ح(سجفغ) جسفغ ٘ـــّط‪ٚ ٝ‬روش‪ٜ‬‬


‫‪ٚ‬ذحٌطم‪٠ ٝ‬حسخ أػً لذس‪ٜ‬‬

‫(ِؼض) أدخٍٕح ِغ جٌشف‪١‬ك‬


‫ذحٌؼض ‪ٚ‬جعمٕح ِٓ جٌشد‪١‬ك‬

‫(ِزي) فحورص سذٕح ػذجٔح‬


‫ذحٌصف‪ ٛ‬رًٌ ٔفظ ِٓ ‪ٚ‬جالٔح‬

‫‪٠ٚ‬ح(عّ‪١‬غ) شٕفٓ آرجٔ‪ٝ‬‬


‫أعّؼٓ سذ‪ ٝ‬ع‪ٛ‬سز جٌشدّٓ‬

‫(ذص‪١‬ش) دج‪ ٌٝ ٚ‬ػ‪ ْٛ١‬لٍر‪ٝ‬‬


‫سذ‪ٚ ٝ‬ص‪ ٓ٠‬ظح٘ش‪ٌٚ ٜ‬ر‪ٝ‬‬

‫‪٠‬ح(دىُ) ج٘ذ عحتش جٌذىحَ‬


‫‪ٚ‬فم‪ٌٍ ّٛٙ‬ذـــىُ ذحالعالَ‬

‫‪٠‬ح(ػذي) وُ ػحٍِطٕح ذحٌفعً‬


‫فأضُّ جٌجّ‪٠ ً١‬حرج جٌط‪ٛ‬ي‬

‫‪٠ٚ‬ح(ٌط‪١‬ف) جٌطف ذٕح ‪ٚ‬فمٕح‬


‫ٌىً ِح ‪٠‬شظ‪١‬ه ‪ٚ‬جسض ػٕح‬

‫(خر‪١‬ش) ػٍّٕح ػٍ‪ َٛ‬جأل‪١ٌٚ‬ح‬


‫سذ‪ٚ ٝ‬خزٔح ِغ ‪ٚ‬ف‪ٛ‬د جألضم‪١‬ح‬

‫(دٍ‪ )ُ١‬خٍمٕح ذذٍُ جألل‪٠ٛ‬ح‬


‫‪ٚ‬جلصُ ذٕح ظ‪ٙ‬ش جٌرغحز جألغر‪١‬ح‬

‫ذحٌ‪ٛ‬صً ػظُ ‪٠‬ح(ػظ‪ )ُ١‬شحٔ‪ٝ‬‬


‫‪ٚ‬جخٍغ ػٍ‪ٕ١‬ح خٍؼس جٌشظ‪ٛ‬جْ‬

‫(غف‪ٛ‬س) ذذي سذٕح جٌّغح‪ٜٚ‬‬


‫سذ‪ٚ ٝ‬غ‪ٙ‬ــشٔح ِٓ جٌذػح‪ٜٚ‬‬

‫شى‪ٛ‬س فحجؼً عؼ‪ٕ١‬ح ِشى‪ٛ‬سج‬


‫‪٠‬حسخ ‪ٚ‬ججؼً لٍرٕح شى‪ٛ‬سج‬

‫(ػٍ‪ )ٝ‬لذ ػٍ‪ٛ‬ش ػٓ أ‪٘ٚ‬حَ‬


‫ٌىٓ ضش‪٠ ٜ‬حسخ ذحال٘حَ‬

‫‪٠ٚ‬ح(ور‪١‬ش) أػٍ‪ِ ٓ١‬محِ‪ٝ‬‬


‫دط‪٠ ٝ‬ى‪ ْٛ‬ف‪ ٝ‬جٌذّ‪ِ ٝ‬محِ‪ٝ‬‬

‫(دف‪١‬ع) ػحفٕح ِٓ جالذطال‬


‫‪ٚ‬وٓ ٌٕح ف‪ ٝ‬جٌصحٌذ‪ِ ٓ١‬ذخال‬
‫(ِم‪١‬ص) جذغػ ٌٕح جألسصجلح‬
‫ِٓ غ‪١‬د ‪ٚ‬دغٓ جألخاللح‬

‫(دغ‪١‬د) جذ سذ‪ ٝ‬ذال دغحخ‬


‫سذ‪ٚ ٝ‬أوشَ عحتش جألدرحخ‬

‫(جٍ‪ )ً١‬وٓ ‪٠‬حسذٕح أٔ‪١‬غ‪ٝ‬‬


‫‪ٚ‬دجتّح وٓ سذٕح جٍ‪١‬غ‪ٝ‬‬

‫(وش‪ )ُ٠‬أوشِٕح ذششخ جٌشجح‬


‫ِغ جٌٕر‪ِٕ ٝ‬ذس جٌفطحح‬

‫(سل‪١‬د) ص‪ ٓ٠‬ظح٘ش‪ٚ ٜ‬ذحغٕ‪ٝ‬‬


‫ذحٌششع ‪ٚ‬جسصلٕ‪ ٝ‬جٌفٕحء ػٕ‪ٝ‬‬

‫‪٠ٚ‬ح (ِج‪١‬د) دػ‪ٛ‬ز جٌّعطش‬


‫ججؼً دػحٔح جحٌرح ٌٍخ‪١‬ش‬

‫‪٠‬ح (‪ٚ‬جعؼح) ذفعٍٗ وً جٌ‪ٛ‬س‪ٜ‬‬


‫‪ٚ‬عغ ٌٕح جالِذجد ِٓ خ‪١‬ش جٌ‪ٛ‬س‪ٜ‬‬

‫(دى‪٘ )ُ١‬رٕح دىّس جألخ‪١‬حس‬


‫‪ٚ‬عش ذٕح ػ‪ ٝ‬خطح جٌّخطحس‬

‫(‪ٚ‬د‪ٚ‬د) أعىٓ ‪ٚ‬دن جٌمٍ‪ٛ‬خ‬


‫‪٠‬ح سخ ‪ٚ‬ججؼٍٕ‪ٌ ٝ‬ىُ ِطٍ‪ٛ‬ذح‬

‫ذحٌّجذ ششف ‪٠‬ح (ِج‪١‬ذ) لذس‪ٜ‬‬


‫‪ٚ‬جششح جٌ‪ٌٍ ٝٙ‬غخحء صذس‪ٜ‬‬

‫‪٠‬ح(ذحػع) جذؼػٕح ِغ جٌذر‪١‬د‬


‫‪ٚ‬ججؼً جٌ‪ ٝٙ‬لشذٗ ٔص‪١‬ر‪ٝ‬‬

‫(ش‪١ٙ‬ذ) أش‪ٙ‬ذٔح جٌطجٍ‪ ٝ‬جٌزجض‪ٝ‬‬


‫دط‪ٔ ٝ‬ز‪ٚ‬ق أػظُ جٌٍزجش‬

‫‪٠‬ح(دك) فحِضؼ ذحٌذشح ‪ٚ‬جٌزجش‬


‫دمحتك جألعّحء ‪ٚ‬جٌصفحش‬

‫(‪ٚ‬و‪ )ً١‬أٔص ػحٌُ ذأِش‪ٜ‬‬


‫فال ضىٍٕ‪ ٝ‬غشفس ٌٍغ‪١‬ش‬

‫(ل‪ )ٜٛ‬ل‪١٘ ٜٛ‬ىٍ‪ٚ ٝ‬س‪ٚ‬د‪ٝ‬‬


‫‪ٚ‬جِٕٓ ػٍ‪ٕ١‬ح سخ ذحٌفط‪ٛ‬ح‬

‫(ِط‪)ٓ١‬أدىُ ‪ ٜ‬ػشج جٌّذرس‬


‫ذحٌٕ‪ٛ‬س ض‪ٛ‬ؼ سذٕح جألدرس‬

‫‪٠ٚ‬ح(‪ )ٌٝٚ‬جٌّإِٕ‪ ٓ١‬جٔصشٔح‬


‫‪ٚ‬غرص جأللذجَ جْ الل‪ٕ١‬ح‬

‫(دّ‪١‬ذ) إّٔ٘ح جٌز‪١ٍ٠ ٜ‬ك‬


‫ِٓ جٌػٕح ذمذس ِح ٔط‪١‬ك‬

‫‪٠‬ح (ِذص‪ )ٝ‬جألش‪١‬حء ال ضفعذٕح‬


‫ذّح جٕ‪ٕ١‬ح سذٕح عحِذٕح‬

‫‪٠‬ح(ِرذتح)ٌٍخٍك ذحٌّخطحس‬
‫صٍٕح ذٗ ِغ جٍّس جألخ‪١‬حس‬
‫(ِؼ‪١‬ذ)ػذ ذٕح ج‪ ٜ‬جٌّ‪١‬ػحق‬
‫ئٌ‪ ٝ‬جٌصفح ف‪ ٝ‬دعشز جالغالق‬

‫(ِذ‪ )ٝ١‬فأد‪ ٝ١‬جٌش‪ٚ‬ح ذحٌّػحض‪ٝ‬‬


‫‪ٚ‬خٍك جألدرحخ ذحٌمشآْ‬

‫ل‪ٙ‬شضٕح ذحٌّ‪ٛ‬ش ‪٠‬ح (ِّ‪١‬ص)‬


‫أْ ضذ‪ ٝ١‬لٍر‪ ٝ‬سذٕح ذم‪١‬ص‬

‫‪٠‬ح (د‪ )ٝ‬أذمٕح ذىُ أد‪١‬حء‬


‫أْ ضفٕٕح درح ًٕٔ ذمحء‬

‫(ل‪ )َٛ١‬ل‪ َٛ‬أِس جٌّخطحس‬


‫‪ٔٚ‬جٕح سذ‪ ِٓ ٝ‬جٌر‪ٛ‬جس‬

‫‪٠‬ح (‪ٚ‬ججذ) أٔص جٌغٕ‪ ٝ‬أغٕٕح‬


‫ػٓ جٌغ‪ ٜٛ‬سذ‪ٚ ٝ‬غ‪١‬د وغرٕح‬

‫‪٠‬ح (ِحجذ) ججّغ ذحٌذر‪١‬د جٌّصطف‪ٝ‬‬


‫أس‪ٚ‬جدٕح فحعّخ ٌٕح ‪ٚ‬ششفح‬

‫‪٠‬ح (‪ٚ‬جدذج) ف‪ٍِ ٝ‬ىٗ ضفشدج‬


‫ججؼً ػر‪١‬ذن جٌفم‪١‬ش ِفشدج‬

‫‪٠‬ح (صّذ) وً جٌ‪١‬ه ‪٠‬صّذ‬


‫‪ِٚ‬حٌٕح ف‪ّ١‬ح ع‪ٛ‬جن ِمصذ‬

‫‪٠‬ح(لحدس) جلذسٔح ػٍ‪ ٝ‬ل‪ٙ‬ش جٌؼذج‬


‫وّح ٔصشش جٌّجطر‪ ٝ‬دمحمج‬

‫(ِمطذس)ػطف ػٍ‪ٕ١‬ح جٌّصطف‪ٝ‬‬


‫سذ‪ ٝ‬جعمٕح ِٓ وفٗ وأط جٌصفح‬

‫(ِمذَ) ججؼٍٕ‪ ٝ‬جِحِح ِمطذ‪ٜ‬‬


‫ٌٍّطم‪ِ ٓ١‬ششذج ِـــإ‪٠‬ذج‬

‫(ِإخش) ‪ٌٚ‬غص سذ‪ ٝ‬ظحٌّح‬


‫‪٠‬حسخ أخش فحجشج ‪ٚ‬آغّح‬

‫‪٠‬ح (أ‪ٚ‬ال) ذال جذطذج ‪٠‬حسذ‪ٝ‬‬


‫ض‪ ٌٕٝٛ‬سذ‪ ٝ‬فأٔص دغر‪ٝ‬‬

‫‪٠‬ح (آخشج) ذال جٔط‪ٙ‬ح أوشِٕح‬


‫ذّمؼذ ‪ٚ‬ذحٌذر‪١‬د ججّؼٕح‬

‫‪٠‬ح (ظح٘شج) ‪٠‬حِظ‪ٙ‬شج ٌٍذك‬


‫أظ‪ٙ‬ش شث‪ ٝٔٛ‬دجػ‪١‬ح ٌٍذك‬

‫‪٠‬ح (ذحغٓ) ‪٠‬حػحٌُ جٌغشجتش‬


‫ذحٌفطخ ٔ‪ٛ‬س ذحغٕ‪ٚ ٝ‬جٌظح٘ش‬

‫‪٠‬ح (‪ٚ‬جٌ‪١‬ح) ض‪ٌٕٛ‬ح سذحٖ‬


‫أصٍخ ٌٕح جألِ‪ٛ‬س ‪٠‬ح هللا‬

‫‪٠‬ح (ِطؼحي) ججزخ جٌ‪ ٝ‬ع‪ٛ‬ح جٌ‪ٕٙ‬ح‬


‫ٔف‪ٛ‬عٕح ‪ٌٍٚ‬ذّــ‪ ٝ‬أدخٕح‬

‫‪٠‬ح (ذش) أضذفٕح ذخ‪١‬ش جٌرش‬


‫سذ‪ِٚ ٝ‬ذط عؼ‪ٕ١‬ح ٌٍخ‪١‬ش‬
‫(ض‪ٛ‬جخ) جذ ذط‪ٛ‬ذس ٔص‪ٛ‬ح‬
‫ضشظ‪ ٝ‬ذ‪ٙ‬ح دط‪ ٝ‬خش‪ٚ‬ؼ جٌش‪ٚ‬ح‬

‫(ِٕطمُ) جٔطمُ ِٓ جألػحد‪ٜ‬‬


‫‪ٚ‬ػحًِ جألدرــــحخ ذحٌ‪ٛ‬دجد‬

‫(ػف‪ )ٛ‬جذ ذحٌؼف‪ ٛ‬ػٓ أدرحذ‪ٝ‬‬


‫‪ٚٚ‬فك جٌجّ‪١‬غ ٌٍصـــ‪ٛ‬جخ‬

‫‪ٚ‬ػحًِ جألدرحخ ‪٠‬ح (سؤ‪ٚ‬ف)‬


‫ذشأفس فىٍٕح ظؼ‪١‬ــــــف‬

‫‪٠‬ح(ِحٌه جٌٍّه) جٌؼظ‪ ُ١‬جٌشحْ‬


‫ٍِه ٌٕح جٌٕف‪ٛ‬ط ذحالدغحْ‬

‫‪٠‬حسخ(رج جٌجالي ‪ٚ‬جالوشجَ)‬


‫ض‪ٌٕٛ‬ح ذحٌٍطف ‪ٚ‬جالٔــــؼحَ‬

‫‪ٚ‬ل‪٠ ٝٔٛ‬ح(ِمغػ) ػٍ‪ ٝ‬جٌطم‪ٝ‬‬


‫ِغ جٌمر‪ٛ‬ي سذٕح دط‪ ٝ‬جٌٍمح‬

‫‪٠‬ح (جحِغ) سخ ججّغ جٌمٍ‪ٛ‬ذح‬


‫ف‪ ٝ‬درىُ ‪ٚ‬س‪ٚ‬ق جٌّشش‪ٚ‬ذح‬

‫(غٕ‪٠ )ٝ‬ـــــح وش‪٠ ُ٠‬ـــح هللا‬


‫ذه أغٕٕح ‪ ٚ‬ػحف ‪٠‬حسذـــحٖ‬

‫(ِغٕ‪ )ٝ‬فأغٓ جٌش‪ٚ‬ح ذحٌّؼحٔ‪ٝ‬‬


‫‪ٚ‬ججؼً سذ‪١‬غ جٌمٍد ف‪ ٝ‬جٌمشآْ‬

‫‪٠‬ح (ِحٔغ) جِٕغ سذٕح جٌّ‪ٛ‬جٔغ‬


‫‪ٚ‬ػٓ لٍ‪ٛ‬ذٕح جوشف جٌرشجلغ‬

‫‪٠‬ح (ظحس) ظش جٌّؼطذ‪ ٜ‬جألغ‪ُ١‬‬


‫‪ٚ‬ال ض‪ٛ‬ي أِشٔح صٔ‪ّ١‬ح‬

‫‪٠‬ح (ٔحفغ) جٔفؼٕح ذّح ػٍّطٕح‬


‫‪ ِٕٗٚ‬صدٔح سذٕح ‪ٚ‬جٔفغ ذٕح‬

‫‪٠‬ح (ٔ‪ٛ‬س) صٍٕح ذحٌذر‪١‬د جٌٕ‪ٛ‬س‬


‫ٔخشؼ ذٗ سذ‪ ِٓ ٝ‬جٌذ‪٠‬ج‪ٛ‬س‬

‫سخ ج٘ذٔ‪ ٝ‬غُ ج٘ذ ذ‪٠ ٝ‬ح (٘حد‪)ٜ‬‬


‫ِغ خ‪١‬شز جٌذجػ‪ٌٍ ٓ١‬ششحد‬

‫(ذذ‪٠‬غ) أٌ‪ّٕٙ‬ح ذذ‪٠‬غ جٌذىُ‬


‫ِغ شىش ِح أ‪١ٌٚ‬طٕح ِٓ ٔؼُ‬

‫(ذحل‪ )ٝ‬فأذمٕ‪ِ ٝ‬غ جألد‪١‬حء‬


‫‪ٚ‬ججؼً فٕحت‪ ٝ‬سذٕح ذمحت‪ٝ‬‬

‫‪٠‬ح(‪ٚ‬جسغح) ٘رٕح ‪ٚ‬سجغس جٌٕر‪ٝ‬‬


‫ف‪ ٝ‬جٌؼٍُ ‪ٚ‬جألد‪ٛ‬جي ‪ٚ‬جٌطأدخ‬

‫(سش‪١‬ذ) أسشذٔح ِغ جٌط‪ٛ‬ف‪١‬ك‬


‫‪ٚ‬خز ذٕح ألل‪ َٛ‬جٌطش‪٠‬ك‬

‫‪٠ٚ‬ح (صر‪ٛ‬س) دٍٕح ذحٌصرش‬


‫ِغ جٌشظح ‪ٚ‬جخطُ ٌٕح ذحٌخ‪١‬ش‬
‫دػ‪ٛ‬ش ‪٠‬ح أهلل ذحٌطغؼ‪ٕ١‬ح‬
‫‪ٚ‬ضغؼس ذحٌ‪ٛ‬ػذ ِٓ ٔر‪ٕ١‬ح‬

‫أدص‪١‬ط‪ٙ‬ح ِصذلح ِذطغرح‬


‫‪٠‬حسخ أػػ دجػ‪١‬ح ِح غٍرح‬

‫ٌاللطذجء ذحٌٕر‪ٚ ٝ‬فمٕـــــح‬


‫‪ٚ‬جالذطذجع سذٕـــــــح جٕرٕح‬

‫ألدغٓ جألخالق ‪٠‬حسخ ج٘ذٔح‬


‫‪ ِٓٚ‬ششجس جٌخٍك سخ ٔجٕح‬

‫‪ٔٚ‬جٕح ِٓ فطٕس ف‪ ٝ‬جٌؼحجً‬


‫‪ٚ‬جٔظش ‪ٚ‬صن سذٕح ف‪ ٝ‬ج‪٢‬جً‬

‫‪ٚ‬أفٕٕح ػٓ جٍّس جألغ‪١‬حس‬


‫‪ٚ‬دفٕح ذصذرس جٌّخــــــطحس‬

‫‪ٚ‬صذخ جألس‪ٚ‬جح ‪ٚ‬جألذذجٔح‬


‫‪ٚ‬أوػش جألدرحخ ‪ٚ‬جالخ‪ٛ‬جٔح‬

‫ذٕح ‪٠‬رح٘‪ ٝ‬جٌّصطف‪ ٝ‬وً جألُِ‬


‫ف‪ ٟ‬جٕس جٌفشد‪ٚ‬ط ف‪ ٝ‬أػٍ‪ ٝ‬جٌمُّ‬

‫( أدرٕح دط‪ ٝ‬ضى‪ ْٛ‬عّؼٕح‬


‫‪ٚ‬جذ ٌٕح ذحٌصذ‪ ِٓ ٛ‬ذؼذ جٌفٕح‬

‫ف‪ ٝ‬ػ‪ ٓ١‬ذذش ‪ٚ‬دذز أغشلٕح‬


‫ذىٍّس جٌط‪ٛ‬د‪١‬ذ سخ جخطُ ٌٕح)‪3‬‬

‫‪ٚ‬صً سذ‪ ٝ‬أفعً جٌصالز‬


‫ػٍ‪ ٝ‬جٌذر‪١‬د جٌشدّس جٌّ‪ٙ‬ذجز‬

‫دمحم ‪ٚ‬آٌٗ ‪ٚ‬صذرــــــــٗ‬


‫ِغ ػطشز ‪ٚ‬ػـــــُ وً دضذٗ‬

‫الع‪ّ١‬ح أً٘ جٌطش‪٠‬ك جٌخٍ‪ٛ‬ض‪ٝ‬‬


‫فخص‪ ُٙ‬ذأغـــــــ‪١‬د جٌطذ‪١‬س‬

‫سذ‪ٚ ٝ‬عٍُ وٍّح صد ‪ٕ٠‬حد‪ٜ‬‬


‫(‪٠‬حسخ ِٓ أجً جٌذر‪١‬د جٌ‪ٙ‬حد‪)ٜ‬‬
Taghreed A. Marwan shared a photo.
May 31 at 10:10 PM

Osama Marwan Ahmed is with Ahmed Hassan Osman and 4 others.


Admin · April 23

‫ اللهم ال تحرمنا من نفحات رمضان و مدد‬... ‫كانت أحلى ابتسامة مع الملوب الصافٌة و األنفاس الطاهرة‬
. . . ‫مشاٌخنا‬
Osama Marwan Ahmed
‫‪Admin · April 24‬‬

‫و على هللا ُحسنَ الم ُبول‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · April 17‬‬

‫أن ٌكون مشاٌخن علماء عارفٌن عابدٌن ‪ ...‬فهنٌئ ًا للصادلٌن‬


‫الـفَـرق بـٌـن‬
‫العالِم و العارف‬

‫العا ِلم دون ما ٌمول‬


‫و العارف فوق ما ٌمول‬
‫العا ِلم ٌصف الطرٌك بالنعت‬
‫و العارف ٌصفها بالعٌـن ألنه‬
‫سار معها و عرفها‬
‫أ َّما العا ِلم إنما نُعت له فمط‬
‫العا ِلم محجوب‬
‫و العارف محبوب‬
‫العا ِلم من أهل الٌمٌن‬
‫و العارف من الـممربٌن‬
‫العا ِلم من أهل البرهان‬
‫و العارف من أهل العٌان‬
‫العا ِلم من أهل الفرق‬
‫و العارف من أهل الجمع‬
‫العا ِلم من أهل لوله تعالى "إٌان نعبد"‬
‫و العارف من أهل لوله تعالى "إٌان نستعٌن"‬
‫العا ِلم ٌدلن على العمل‬
‫و العارف ٌُخرجن من شهود العمل‬
‫العا ِلم ٌُ َح ِ ّملُـن حمل التكلٌف‬
‫و العارف ٌُ َر ّ ِو ُحنَ بشهود التعرٌف‬
‫العا ِلم ٌدلن على األسباب‬
‫و العارف ٌدلن على ُمس ّبِب األسباب‬
‫العا ِلم ٌدلن على المحافظة على الصلوات‬
‫و العارف ٌدلن على ذكر هللا مع األنفاس و اللحظات‬
‫العا ِلم ٌدلن على شهود الوسائط‬
‫و العارف ٌدلن على محرن الوسائط‬
‫العا ِلم ٌُحذرن من الولوف مع األغٌار‬
‫و العارف ٌُحذرن من الولوف مع األنوار‬
‫فٌزج بن فً حضرة الجبار‬
‫العا ِلم ٌُحذرن من الشرن الجلً‬
‫و العارف ٌُخلصن من الشرن الخفً‬
‫العا ِلم ٌُعرفن بؤحكام هللا‬
‫و العارف ٌُعرفن بذات هللا‬
‫العا ِلم ٌدلن على العمل هلل‬
‫و العارف ٌدلن على العمل باهلل‬

‫‪Mohamed Bakry‬‬
‫‪April 16‬‬

‫سبٌِ َح ٍة بؤَلْ َ‬
‫ف َح َسنَة)�‬ ‫�حدٌث (مِ ائَةَ تَ ْ‬
‫سنَةٍ؟»‬
‫ف َح َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ِب‪ ،‬كل ٌَ ْو ٍم أل َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫س ْعد بن أبى ولاص(ر)لا َل‪:‬كنا ِعن َد َرسُو ِل هللاِ ﷺ‪ ،‬فمَا َل‪« :‬أٌَ ْع ِجز أ َح ُدك ْم أن ٌَكس َ‬ ‫ع ْن َ‬ ‫⁦✍�⁩ َ‬
‫سنَةٍ؟‬
‫ف َح َ‬ ‫ْف ٌَ ْكسِبُ أَ َح ُدنَا أَ ْل َ‬ ‫سائِ ِه‪َ :‬كٌ َ‬ ‫سؤَلَهُ َ‬
‫سائِ ٌل مِ ْن ُجلَ َ‬ ‫فَ َ‬
‫ف َخطٌِئ َ ٍة» (رواه مسلم)‪.‬‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫عنْهُ أل ُ‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬
‫سنَةٍ‪ ،‬أ ْو ٌُ َحط َ‬ ‫ف َح َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫سبِّ ُح مِ ائَةَ تَ ْسبٌِ َحةٍ‪ ،‬فٌَُ ْكتَبُ لَهُ أل ُ‬‫لَا َل‪َ ٌُ« :‬‬
‫_____________________________‬
‫ب سبحانه‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫عٌ‬ ‫كلّ‬ ‫عن‬ ‫الكامل‬ ‫فهو‬ ‫نمص؛‬ ‫ل‬‫ّ‬ ‫ك‬ ‫عن‬ ‫وتنزٌهه‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫تمجٌد‬ ‫�التّسبٌح‪ :‬هو لول لفظ (سبحان هللا) الذي ٌعنً؛‬
‫والمسلم ٌسبّح هللا تعالى عندما ٌشاهد لدره هللا سبحانه فً الكون فٌذكر هللا من خالل التسبٌح‪.‬‬
‫____________________________‬
‫تكرر لفظ التّسبٌح فً المرآن الكرٌم‪- :‬‬ ‫�ولمد ّ‬
‫ض َومِ ْن أَنفُ ِس ِه ْم َومِ َّما َال‬ ‫تفرد هللا تعالى بخلك المخلولات دون سواه‪ ،‬حٌث لال تعالى‪( :‬سُ ْب َحانَ الَّذِي َخلَكَ ْاأل َ ْز َوا َج كُلَّ َها مِ َّما تُن ِبتُ ْاأل َ ْر ُ‬ ‫� ّ‬
‫ٌَ ْعلَ ُمونَ )‪ٌ[.‬س‪]٦٣‬‬
‫(ربَّنَا َما َخلَ ْمتَ َهذَا بَاطِ ًال‬ ‫�كذلن ورد التّسبٌح فً المرآن الكرٌم؛ لٌتحدّث عن حِ كمة هللا تعالى فً خَلمه‪ ،‬وٌنفً عنه العبث والّلهو‪ ،‬لال تعالى‪َ :‬‬
‫سُ ْب َحانَنَ )‪[.‬آل عمرانٔ‪]ٔ٩‬‬
‫ضتُهُ ٌَ ْو َم الْ ِمٌَا َم ِة‬ ‫َ‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬
‫ً‬ ‫ٌ‬ ‫مِ‬‫ج‬ ‫َ‬ ‫ض‬‫ُ‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫األ‬‫و‬ ‫ه‬
‫ِ‬
‫ِ َ‬ ‫ْر‬‫د‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َّ‬
‫ك‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َّللا‬
‫َّ‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫(و‬
‫َ َ‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫لوله‬ ‫فً‬ ‫وذلن‬ ‫العجر‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫وٌنفً‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫�جاء التّسبٌح لٌإ ّكد لدرة‬
‫ع َّما ٌُ ْش ِركُونَ )‪[.‬الزمر‪]٣٦‬‬ ‫َ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ا‬‫ط ِوٌَّاتٌ ِبٌَمِ ٌ ِن ِ ُ َ َ َ‬
‫ع‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬‫َ‬ ‫ن‬‫ا‬‫ح‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫س‬ ‫ۚ‬ ‫ه‬ ‫س َم َاواتُ َم ْ‬‫َوال َّ‬
‫َ‬
‫َّللاُ إِلهٌ َواحِ ٌد سُ ْب َحانَهُ أن‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ً‬
‫أن هلل زوجة أو ولدا‪ ،‬لال تعالى‪( :‬إِن َما َّ‬ ‫ً‬ ‫�ولد جعل هللا تعالى تسبٌحه فً إثبات وحدانٌّته سُبحانه ونفً افتراء المشركٌن ّ‬
‫ٌَكُونَ لَهُ َولَدٌ)‪[.‬النساءٔ‪]ٔ٦‬‬
‫وال)‪[ .‬اإلسراء‬ ‫(وٌَمُولُونَ سُ ْب َحانَ َربِّنَا ِإن كَانَ َو ْع ُد َربِّنَا لَ َم ْفعُ ً‬ ‫َ‬ ‫سبحانه‪:‬‬ ‫لال‬ ‫ه‪،‬‬ ‫ووعد‬ ‫لوله‬ ‫وصدق‬ ‫سبحانه‬ ‫هللا‬ ‫عدل‬ ‫إثبات‬ ‫�كذلن جًء بالتّسبٌح فً‬
‫‪]ٔٓ١‬‬
‫ُ‬
‫َّللا حِ ٌنَ ت ْمسُونَ َوحِ ٌنَ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫�وورد التسبٌ ُح حٌن ذكر هللا تعالى مظاهر لدرته فً تبدٌل اللٌل والنهار وطلوع الشمس وغروبها‪ ،‬لال تعالى‪( :‬فَسُ ْب َحانَ َّ ِ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫صبِحُونَ )‪[.‬الروم‪]ٔ٦‬‬ ‫تُ ْ‬
‫_______________________‬
‫وإن للتسبٌح فضائل مخصوصةً ورد فٌها العدٌد من اآلٌات الكرٌمة‪ ،‬منها ما ٌؤتً‪:‬‬ ‫� ّ‬
‫�التّسبٌح سببٌ إلزالة وهن النفس ورفع اله ّمة‪ ،‬فمد أوصى هللا تعالى نبٌّه أن ٌسبّح هللا تعالى بعد ك ّل التكذٌب الذي عاٌشه من لومه؛ وذلن لرفع‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ش ْم ِس َولَ ْب َل غُ ُروبِ َها َومِ ْن آنَاءِ‬ ‫سبِّحْ بِ َح ْم ِد َربِّنَ لَ ْب َل طُلُ ِ‬
‫وع ال َّ‬ ‫علَى َما ٌَمُولُونَ َو َ‬ ‫صبِ ْر َ‬
‫ه ّمته وإزالة الوهن والضّعف الذي صار إلٌه‪ ،‬لال تعالى‪( :‬فَا ْ‬
‫ضى)‪[.‬طهٓ‪]ٔ٦‬‬ ‫ار لَعَلَّنَ ت َْر َ‬‫اف النَّ َه ِ‬ ‫ط َر َ‬ ‫سبِّحْ َوأَ ْ‬‫اللَّ ٌْ ِل فَ َ‬
‫َّللا َح ٌّك َوا ْستَ ْغف ِْر‬ ‫�التّسبٌ ُح سببٌ جالبٌ للنّصر ومعونة هللا سبحانه إذا لُرن باالستغفار؛ فمد لال تعالى موصٌا ً نبٌّه علٌه السّالم‪( :‬فَا ْ‬
‫صبِ ْر ِإ َّن َو ْع َد َّ ِ‬
‫َار)‪[.‬غافر‪]٥٥‬‬ ‫س ِبّحْ ِب َح ْم ِد َر ِبّنَ ِب ْال َع ِش ًِّ َو ْ ِ‬
‫اإل ْبك ِ‬ ‫ِلذَن ِبنَ َو َ‬
‫سبِّحْ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬
‫على ال َح ًِّ الذِي ال ٌَ ُموتُ َو َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫لْ‬ ‫َّ‬
‫(وت ََوك َ‬ ‫�التّسبٌح ممرون بالتوكل على هللا والشعور بالٌمٌن الكامل تجاه لدرته سبحانه وتؤٌٌّده‪ ،‬لال تعالى‪َ :‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ٌ‬
‫بِ َح ْم ِد ِه ۚ)‪[.‬الفرلان‪]٥١‬‬
‫سبِّحْ هُ‬‫سبِّحْ بِ َح ْم ِد َربِّنَ حِ ٌنَ تَمُو ُم* َومِ نَ اللَّ ٌْ ِل فَ َ‬ ‫صبِ ْر ِل ُح ْك ِم َربِّنَ فَإِنَّنَ بِؤ َ ْعٌُنِنَا َو َ‬
‫(وا ْ‬
‫َ‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫لال‬ ‫ته‪،‬‬ ‫ّ‬
‫وعز‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫ّة‬ ‫ٌ‬ ‫مع‬ ‫بجلب‬ ‫ٌ‬
‫ممرون‬ ‫�التّسبٌح‬
‫وم)‪[.‬الطور‪]٨٩_٨١‬‬ ‫ار النُّ ِ‬
‫ج‬‫ُ‬ ‫َو ِإ ْدبَ َ‬
‫_________________________‬
‫صباح والمساء كذلن‪.‬‬ ‫صالة المكتوبة‪ ،‬ولد ورد فضل ذكرها لبل النّوم‪ ،‬وفً أذكار ال ّ‬ ‫�فمد ورد فً فضلها بعد ال ّ‬
‫_________________________‬
‫�أشكال وألفاظ التّسبٌح ٌؤتً التّسبٌح على عدّة ألفا ٍظ‬
‫سان‪ ،‬ثمٌلتان فً‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫�ذكر التّسبٌح مع الحمد‪ ،‬وهو على عدّة أشكا ٍل‪ ،‬لال فً فضلها رسول هللا صلى هللا علٌه وسلم‪( :‬كلِمتان خفٌفتان على ال ِل ِ‬
‫العظٌم‪ ،‬سبحان هللاِ وبحمدِه)‪(.‬البخاري)‬ ‫ِ‬ ‫حمن‪ :‬سبحان هللاِ‬ ‫الر ِ‬ ‫المٌزان‪ ،‬حبٌبتان إلى َّ‬ ‫ِ‬
‫البحر)‪(.‬البخاري)‬ ‫ِ‬ ‫طت خطاٌاه وإن كانت مث َل زب ِد‬ ‫مرةٍ‪ُ ،‬ح َّ‬‫�ولال النب ًّ ‪-‬ﷺ‪ -‬أٌضاً‪( :‬من لال‪ :‬سبحان هللاِ وبحمدِه‪ ،‬فً ٌو ٍم مائةَ َّ‬
‫أن رسول هللا ‪-‬ﷺ ‪ -‬اوصً السٌّدة جوٌرٌة ‪-‬رضً هللا عنها ‪ -‬لال لها‪( :‬لمد للتُ بعدنِ أرب َع كلماتٍ‪ ،‬ثالثَ مراتٍ‪ ،‬لو ُو ِزنَتْ‬ ‫�ولد ورد فً فضله ّ‬
‫وزنَ ِة عر ِشه ومِ دا َد كلماتِه)‪(.‬مسلم)‬ ‫ضا نفسِه ِ‬ ‫ِ‬
‫الٌوم لوزَ نَتهن‪ :‬سبحان هللا وبحم ِده‪ ،‬عد َد خلمِه ور َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ت منذُ‬ ‫بما لل ِ‬
‫�ذكر التّسبٌح مع الحمد والتهلٌل والتّكبٌر والتً تسمً بالبالٌات الصالحات (سبحان هللا والحمد هلل وال اله اال هللا وهللا اكبر)‪.‬‬
‫أستغفرن وأتوبُ إلٌن‬ ‫ُ‬ ‫�ذكر التّسبٌح عند المٌام من المجلس؛ لتكفٌر الذّنوب‪ ،‬وٌكون على هٌئة‪( :‬سبحانَن اللَّه َّم وبحمدِن أشه ُد أن ال إله َّإال أنت‬
‫نوب َّإال أنت)‪( .‬المنذري إسناد حسن)‬ ‫ٌغفر الذُّ َ‬‫ُ‬ ‫فاغفر لً إنَّه ال‬ ‫ْ‬ ‫عملتُ سو ًءا وظلمتُ نفسً‬

‫‪Mohamed Bakry‬‬
‫‪April 10‬‬

‫�(فضل سبحان هللا وبحمده استغفر هللا واتوب الٌه)�‬


‫� جاء فً صحٌح مسلم عن عائشة لالت‪ :‬كان رسول هللا ﷺ ٌكثر من لول‪ :‬سبحان هللا وبحمده أستغفر هللا وأتوب إلٌه‪ ،‬لالت‪ :‬فملت ٌا رسول‬
‫هللا‪ ،‬أران تكثر من لول‪ :‬سبحان هللا وبحمده‪ ،‬أستغفر هللا وأتوب إلٌه؟ فمال‪ :‬خبرنً ربً أنً سؤرى عالمة فً أمتً‪ ،‬فإذا رأٌتها أكثرت من لول‪:‬‬
‫"سبحان هللا وبحمده أستغفر هللا وأتوب إلٌه"‬
‫فمد رأٌتها إذا جاء نصر هللا والفتح‪ ،‬فتح مكة‪ ،‬ورأٌت الناس ٌدخلون فً دٌن هللا أفواجا‪ ،‬فسبح بحمد ربن واستغفره إنه كان توابا‪.‬‬

‫‪Mohamed Bakry‬‬
‫‪March 29‬‬

‫� ســورة البمـــره�‬
‫� سبب التسمٌة‪-:‬‬
‫� وهً تتلخص فً لتل واحد من بنً إسرائٌل واراد هللا أن ٌوضح معجزاته لبنً إسرائٌل من خالل نبً هللا موسً وهً استخدام البمره‬
‫لمعرفة الماتل‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۚ‬
‫ض َها َكذ ⁠لِنَ ٌ ُۡح ِی َّ‬
‫ٱّللُ ٱل َم ۡوتَى َوٌ ُِرٌكمۡ َءاٌَـتِهِۦ لعَلكمۡ تَعۡ ِملونَ )‪.‬‬ ‫َ‬ ‫(فَمُ ۡلنَا ۡ‬
‫ٱض ِربُوهُ بِبَعۡ ِ‬
‫� تنمسم السوره الً‪- :‬‬
‫�الجزء األول عبارة عن ‪ 3‬لصص ل ‪ 3‬خلفاء فى األرض ‪.‬‬
‫�الخلٌفة األول هو سٌدنا آدم‪- :‬‬
‫"إنى جاعل فى األرض خلٌفة" ‪.‬‬
‫ربنا كلفه تكلٌف وكانت النتٌجة إنه عصى ثم أطاع فتاب هللا علٌه "وعصى آدم ربه فغوى "‬
‫�الخلٌفة الثانى بنى اسرائٌل‪-:‬‬
‫"ولمد اخترناهم على علم على العالمٌن"‪.‬‬
‫ربنا كلفهم تكلٌف ‪ ،‬كانت النتٌجة انهم الٌتركون معصٌة فى حك هللا إال فعلوها ‪.‬‬
‫�الخلٌفة الثالث إبراهٌم علٌه السالم‪-:‬‬
‫"إنى جاعلن للناس إماما"‬
‫فؤطاع سٌدنا ابراهٌم ربه تمام الطاعة ‪.‬‬
‫�الجزء الثانى من سورة البمره كله أحكام وتشرٌعات ‪:‬‬
‫احكام الصٌام والمصاص واألسرة وتحرٌم الربا وأحكام الدٌن واإلنفاق ‪.‬‬
‫✅ فؤراد هللا ﷻ أن ٌوضح لنا من سنكون من الجزء االول لبل أن ٌوضح لنا األحكام فً الجزء الثانً‬
‫✅�⁩هل مثل آدم (تطٌعوا وتعصوا) ‪،‬‬
‫⁦✅�⁩ وال مثل بنى اسرائٌل "لالوا سمعنا وعصٌنا"‬
‫⁦✅�⁩وال مثل ابراهٌم تطٌعوا تمام الطاعة ‪.‬‬
‫� وفً لوله تعالً "هلل مافى السموات ومافى األرض وإن تبدوا مافى أنفسكم أو تخفوه ٌحاسبكم به هللا "‪.‬‬
‫�فمال النبى ﷺ لصحابته التكونوا كبنى اسرائٌل مع موسى لالوا "سمعنا وعصٌنا" ولكن لولوا "سمعنا وأطعنا" فلما اتبعوا أمر النبً ﷺ نزل‬
‫التخفٌف من هللا ﷻ لهم بموله سبحانه وتعالً ‪- :‬‬
‫سبَ ۡۗۡت" ‪.‬‬
‫علَ ٌۡ َها َما ۡٱكتَ َ‬
‫سبَ ۡت َو َ‬ ‫سا إِ َّال ُوسۡ عَ َه ۚا لَ َها َما َك َ‬ ‫ٱّللُ ن َۡف ً‬ ‫"ال ٌُكَلّ ُ‬
‫ِف َّ‬ ‫َ‬
‫�والختام بدعاء الصحابة هلل بمولهم‪- :‬‬
‫ط ۡؤن َۚا " اي ال تعاملنا ٌارب مثل آدم لو عملنا زٌه ف نسٌنا التكلٌف او أخطؤنا ف تطردنا من جنتن ‪.‬‬ ‫"ربَّنَا َال ت ُ َإاخِ ۡذن َۤا ِإن نَّسٌِن َۤا أَ ۡو أَ ۡخ َ‬
‫✅ َ‬
‫ۚ‬ ‫َّ‬
‫علَى ٱلذٌِنَ مِ ن لَ ۡب ِلنَا" [واإلصر هو الشىء الثمٌل على النفس]‬ ‫ۡ‬
‫علَ ٌۡنَا إِصۡ رࣰا َك َما َح َملتَهُۥ َ‬‫ۤ‬ ‫ۡ‬
‫✅" َربَّنَا َو َال ت َۡحمِ ل َ‬
‫اي التعاملنا ٌارب مثل بنً إسرائٌل ألن هللا لال لبنً اسرائٌل (فتوبوا إلى بارئكم فالتلوا أنفسكم) ‪.‬‬
‫⁦✍�⁩ اللهم هب لنا عمال صالحا ٌمربنا الٌن واجعلنا من اهل طاعتن واغفر لنا وتوب علٌنا إنن أنت الغفور الودود التواب الرحٌم��‬

‫‪Mohamed Bakry‬‬
‫‪March 29‬‬

‫لصٌدي ٌاسٌدي ٌارسول هللا ٌاسٌدي لفضٌله‬


‫العارف باهلل دمحم احمد الطاهر الحامدي‬
‫بصوت العارف باهلل الشٌخ مروان احمد مروان‬
‫نفعنا هللا بعلمهم وجعل الجنه متملبهم ومثواهم⁦❤�⁩�‬

‫‪Osama Marwan Ahmed shared a link.‬‬


‫‪Admin · March 29‬‬

‫‪٠‬مغ جٌّصٍ‪ ْٛ‬ف‪ ٟ‬ػذز أخطحء لذ ضٕمص ِٓ غ‪ٛ‬جخ صالض‪ٚ ُٙ‬لذ ض‪ٙ‬ذد ذرطالْ جٌصالز وٍ‪١‬س ‪ ُ٘ٚ‬ال ‪٠‬ؼٍّ‪ ،ْٛ‬ف‪ ٟ‬جٌطمش‪٠‬ش جٌطحٌ‪٠ ٟ‬شصذ ِصشج‪ ٞٚ‬أذشص‬
‫جألخطحء جٌشحتؼس جٌط‪٠ ٟ‬مغ ف‪ٙ١‬ح جٌّصٍ‪ ِٓٚ ْٛ‬جٌّّىٓ أْ ضإد‪ ٞ‬ئٌ‪ ٝ‬ذطالْ صالض‪ ُٙ‬ضّح ًِح‪..‬‬
‫‪ .7‬جٌخطأ ف‪ ٟ‬لشجءز جٌفحضذس‪ :‬ف‪ ٟ‬فط‪ ٜٛ‬عحذمس ٌذجس جإلفطحء جٌّصش‪٠‬س أ‪ٚ‬ظذص ف‪ ٟ‬ئجحذس ألِ‪ ٓ١‬جٌفط‪ ٜٛ‬أدّذ ِّذ‪ٚ‬ح ػٓ جٌٍذٓ ف‪ ٟ‬جٌمشآْ جٌز‪٠ ٞ‬رطً‬
‫غ جٌَّزِ‪ َٓ٠‬أَٔؼَّصَ َ‬
‫ػٍَ‪ "ُْ ِٙ ١‬ف‪١‬مشأ "أٔؼّص" ذعُ‬ ‫"ص َشج َ‬ ‫جٌصالز‪ ،‬لحي ف‪ٙ١‬ح أْ جٌخطأ ف‪ ٟ‬لشجءز جٌفحضذس ‪٠‬رطً جٌصالز ئرج وحْ ‪ٚ‬جظ ًذح ً‬
‫ِػال ئرج وحْ ‪٠‬مشأ ِ‬
‫جٌطحء‪ ،‬فىأٔٗ ‪٠‬م‪ٛ‬ي أٔٗ ٘‪ ِٓ ٛ‬أٔ‪ ُٙ‬ػٍ‪ ُٙ١‬ال هللا عرذحٔٗ ‪ٚ‬ضؼحٌ‪ ،ٝ‬أِح جٌخطأ جٌخف‪١‬ف ‪ ٛ٘ٚ‬جٌخطأ ف‪ ٟ‬جدىحَ جٌطج‪٠ٛ‬ذ ف‪ ٛٙ‬ال ‪٠‬رطً جٌصالز‪ ،‬أ‪ ٞ‬أْ جٌذذ‬
‫جألدٔ‪ ِٓ ٝ‬جٌص‪ٛ‬جخ أْ ‪٠‬مشأ جٌمشآْ ذال خطأ ف‪ ٟ‬جٌٕطك أ‪ ٚ‬جٌطشى‪٠ ً١‬غ‪١‬ش جٌّؼٕ‪ ٝ‬ذذغد (ِصشج‪.)ٞٚ‬‬
‫‪ .2‬جعطخذجَ ص‪١‬غس "جٌغالَ ػٍ‪ ٝ‬جٌٕر‪ "ٟ‬ف‪ ٟ‬جٌطش‪ٙ‬ذ‪ ،‬جٌط‪ ٟ‬صػُ جٌرؼط أٔ‪ٙ‬ح جٌص‪ٛ‬جخ ألْ جٌص‪١‬غس جٌّطؼحسف ػٍ‪ٙ١‬ح وحٔص ف‪ ٟ‬د‪١‬حز جٌٕر‪ ٟ‬فمػ ذذال ِٓ‬
‫جٌم‪ٛ‬ي "جٌغالَ ػٍ‪١‬ه أ‪ٙ٠‬ح جٌٕر‪ ،"ٟ‬د‪١‬ع أصذسش دجس جالفطحء فط‪ ٜٛ‬عحذمًح ػرش صفذط‪ٙ‬ح جٌشعّ‪١‬س أوذش ف‪ٙ١‬ح أْ جٌص‪١‬غس جٌصذ‪١‬ذس ‪ٚ‬جٌّط‪ٛ‬جضشز‬
‫جٌّشف‪ٛ‬ػس ػٓ جٌٕر‪ ٟ٘ ٟ‬جٌم‪ٛ‬ي‪" :‬جٌغالَ ػٍ‪١‬ه أ‪ٙ٠‬ح جٌٕر‪."ٟ‬‬
‫‪ .3‬ػذَ جٌطّأٔ‪ٕ١‬س ف‪ ٟ‬جٌصالز‪ ،‬د‪١‬ع لحي سع‪ٛ‬ي هللا ملسو هيلع هللا ىلص ‪ :‬ال ‪ٕ٠‬ظش هللا ئٌ‪ ٝ‬ػرذ ال ‪٠‬م‪ ُ١‬صٍرٗ ذ‪ ٓ١‬سو‪ٛ‬ػٗ ‪ٚ‬عج‪ٛ‬دٖ‪ ،‬أ‪ ٞ‬ال ‪٠‬طّثٓ ػٕذ جٌم‪١‬حَ ‪ٚ‬جٌشو‪ٛ‬ع‬
‫‪ٚ‬جٌغج‪ٛ‬د ذً ‪٠‬إد‪ ٞ‬ضٍه جألسوحْ عش‪٠‬ؼًح د‪ ْٚ‬جْ ‪٠‬طأٔ‪ ٝ‬ف‪ٙ١‬ح‪.‬‬
‫‪ .4‬عرك جإلِحَ ف‪ ٟ‬أدجء جٌصالز‪ٚ ،‬لذ ٔ‪ ٝٙ‬جٌٕر‪ ٟ‬ملسو هيلع هللا ىلص ػٕٗ‪ِ ،‬ػً أْ ‪٠‬غجذ جٌّأِ‪ َٛ‬لرً جإلِحَ أ‪٠ ٚ‬م‪ َٛ‬لرٍٗ ‪٘ٚ‬ىزج‪ٌّ ،‬ح غرص ف‪ ٟ‬صذ‪١‬خ جٌرخحس‪ ٞ‬ػٓ‬
‫جٌٕر‪ ٟ‬ملسو هيلع هللا ىلص ل‪" :ٌٗٛ‬أِح ‪٠‬خش‪ ٝ‬جٌز‪٠ ٞ‬شفغ سأعٗ لرً جإلِحَ أْ ‪٠‬ذ‪ٛ‬ي هللا سأعٗ سأط دّحس"‪.‬‬
‫‪ .5‬أال ‪٠‬ى‪ ْٛ‬عج ‪ٛ‬د جٌّصٍ‪ ٟ‬ػٍ‪ ٝ‬جألػعحء جٌغرؼس‪ ٟ٘ٚ ،‬جٌط‪ ٟ‬روشش ف‪ ٟ‬دذ‪٠‬ع جٌشع‪ٛ‬ي ملسو هيلع هللا ىلص‪" :‬أِشش أْ أعجذ ػٍ‪ ٝ‬عرؼس أػظُ‪ :‬ػٍ‪ ٝ‬جٌجر‪ٙ‬س‬
‫‪ٚ‬أشحس ئٌ‪ ٝ‬أٔفٗ‪ٚ ،‬جٌ‪١‬ذ‪ٚ ،ٓ٠‬جٌشورط‪ٚ ،ٓ١‬أغشجف جٌمذِ‪."ٓ١‬‬
‫‪ .6‬دفغ جٌر‪ٛ‬ي ‪ٚ‬درغٗ أغٕحء جٌصالز‪ ،‬ف‪ ِٓ ٛٙ‬جألِ‪ٛ‬س جٌّٕ‪ ٟٙ‬ػٕ‪ٙ‬ح‪ ،‬د‪١‬ع روشش دجس جإلفطحء جٌّصش‪٠‬س ف‪ ٟ‬فط‪ ٜٛ‬عحذمس ٌ‪ٙ‬ح أٔٗ ال ‪٠‬ج‪ٛ‬ص درظ جٌر‪ٛ‬ي أ‪ٚ‬‬
‫جٌرشجص أُغٕحء جٌصالز ألٔٗ ‪٠‬مًٍ ِٓ جٌخش‪ٛ‬ع ف‪ ٟ‬جٌصالز‪.‬‬
‫‪ . 7‬جإللؼحء‪ ٛ٘ٚ :‬أْ ‪ٍ٠‬طصك و‪ٛ‬ع جٌّصٍ‪ ٟ‬ذحألسض ػٕذ جٌغج‪ٛ‬د ‪ٚ‬لذ ٔ‪ ٝٙ‬جٌشع‪ٛ‬ي ملسو هيلع هللا ىلص ػٓ ضٍه جٌ‪ٛ‬ظؼ‪١‬س د‪١‬ع س‪ ٜٚ‬أذ‪٘ ٛ‬ش‪٠‬شز جْ سع‪ٛ‬ي هللا صٍ‪ٝ‬‬
‫هللا ػٍ‪ٚ ٗ١‬عٍُ ٔ‪ ٝٙ‬ػٓ جإللؼحء والؼحء جٌىٍد‪.‬‬
‫‪ . 8‬ئغٕحء جٌّصٍ‪ ٟ‬سورط‪ ٗ١‬ػٕذ جٌشو‪ٛ‬ع ئرج وحْ ذحعططحػطٗ فشدّ٘ح‪ ،‬د‪١‬ع أْ جألصً أْ ضى‪ ْٛ‬جٌشورس ِغطم‪ّ١‬س‪ ،‬د‪١‬ع ‪٠‬شطشغ ف‪ ٟ‬جٌشو‪ٛ‬ع أْ ‪٠‬م‪ُ١‬‬
‫جٌّصٍ‪ ٟ‬صٍرٗ‪ ،‬ف‪١‬فشد ظ‪ٙ‬شٖ ‪٠ٚ‬عغ ‪٠‬ذ‪ ٗ٠‬ػٍ‪ ٝ‬سورط‪ٌّ ٗ١‬ح ‪ٚ‬سد ػٓ جٌشع‪ٛ‬ي ملسو هيلع هللا ىلص‪ :‬ال صالز ٌّٓ ال ‪٠‬م‪ ُ١‬صٍرٗ ف‪ ٟ‬جٌشو‪ٛ‬ع‪.‬‬
‫‪ .9‬جٌعذه ف‪ ٟ‬جٌصالز‪ ،‬د‪١‬ع ‪٠‬رطً جٌعذه جٌصالز دغد سأ‪ ٞ‬جٌجّ‪ٛٙ‬س ئرج وحْ ذص‪ٛ‬ش‪ٚ ،‬وزٌه ٌ‪ ٛ‬ضذذظ جٌّصٍ‪ ٟ‬ػّذًج ئال ئرج وحْ ٔحع‪ً١‬ح أ‪ٚ‬‬
‫ً‬
‫جح٘ال‪ ،‬جعطٕحدًج ٌم‪ٛ‬ي جٌٕر‪ ٟ‬ملسو هيلع هللا ىلص‪" :‬جٌم‪ٙ‬م‪ٙ‬س ضٕمط جٌصالز ‪ٚ‬ال ضٕمط جٌ‪ٛ‬ظ‪ٛ‬ء"‪.‬‬
‫‪ .70‬صالز جٌجحٌظ ئرج وحْ ‪٠‬غطط‪١‬غ جٌصالز لحت ًّح‪ ،‬د‪١‬ع ئْ جٌم‪١‬حَ ف‪ ٟ‬جٌصالز جٌّفش‪ٚ‬ظس سوٓ ِٓ أسوحٔ‪ٙ‬ح ضرطً ئرج ٌُ ‪٠‬طُ أدجءٖ‪.‬‬
‫عشرة أخطاء شائعة يقع فيها المصلون قد تبطل الصالة‪ ..‬تعرف عليها‬

‫‪About this website‬‬


‫‪ALWATANVOICE.COM‬‬
‫عشرة أخطاء شائعة ٌمع فٌها المصلون لد تبطل الصالة‪ ..‬تعرف علٌها | دنٌا الوطن‬

‫عشرة أخطاء شائعة ٌمع فٌها المصلون لد تبطل الصالة‪ ..‬تعرف علٌها‬

‫‪Mohamed Bakry‬‬
‫‪March 27‬‬

‫لص‪١‬ذز ٔ‪ ً١‬جٌّٕ‪ٟ‬‬
‫ٌفع‪ٍ١‬س جٌؼحسف ذحهلل جٌش‪١‬خ ِش‪ٚ‬جْ جدّذ ِش‪ٚ‬جْ‬
‫جٌٍ‪ ُٙ‬ججؼً جٌجٕٗ ِطمٍرٗ ‪ِٚ‬ػ‪ٛ‬جٖ ‪ٔٚ‬فؼٕح هللا ذؼٍّٗ ⁦❤�⁩�‬

‫‪Play‬‬

‫‪-14:20‬‬

‫‪Additional Visual Settings‬‬

‫‪Enter Watch And ScrollClick to enlarge‬‬

‫‪Mute‬‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · March 26‬‬

‫تفَ َّكر ‪ ...‬فتِّش فً نفسن ‪ ...‬فمد تكون أنت مفتاح الفرج واألمل‬
‫لص علٌنا الشٌخ ٌو ًما فً إحدي مجالسه العامرة لصة صاحب سٌدنا موسى الذي منع عصٌانه نزول المطر ‪:‬‬
‫فٌُحكى أن سٌدنا موسى علٌه السالم كان ٌدعو وال ٌنزل المطر فمال موسى ٌارب عودتنً االستجابة‪ ،‬فمال له هللا تعالى‪ :‬بٌنكم عبد ٌعصانً منذ أربعٌن سنة‪ ،‬لن‬
‫ٌنزل المطر ٌا موسى لمعصٌة هذا العبد‪ .‬فما كان من موسى إال أن ولف ونادى فً بنً إسرائٌل ممس ًما علٌهم أن ٌخرج هذا الرجل من بٌنهم حتى ٌنزل المطر‪ ،‬وكان‬
‫هذا العبد العاصً ٌعرف نفسه ولال ٌا رب لو خرجت فضحت وإذا بمٌت لم ٌنزل المطر ماذا أفعل ؟‬
‫ٌارب أتوب إلٌن وأُعاهدن أال ُأذنب أبدا‬
‫فنزل المطر من السماء‬
‫فمال موسى ‪ٌ :‬ارب نزل المطر ولم ٌخرج أحد فأوحى هللا إلٌه ٌا موسى نزل المطر لفرحتً بتوبة عبدي الذي ٌعصانً منذ أربعٌن سنة فمال سٌدنا موسى ٌارب دلنً‬
‫علٌه ألفرح به‪.‬‬

‫فمال له هللا‪:‬‬
‫ٌا موسى ٌعصانً أربعٌن سنة أٌوم ٌتوب إلٌى أفضحه ؟‬
‫س ِل السَّ َماء َع َل ٌْكُم ِ ّم ْد َرا ًرا َوٌُ ْم ِد ْد ُك ْم ب ِ َأ ْم َوا ٍل َوبَنٌِنَ َو ٌَ ْجعَل َّل ُك ْم َج َّنا ٍ‬
‫ت‬ ‫ستَ ْغ ِف ُروا َربَّ ُك ْم إ ِ َّن ُه كَانَ َغ َّفا ًرا ٌُ ْر ِ‬ ‫( َف ُم ْلتُ ا ْ‬
‫َوٌَ ْجعَل َّل ُك ْم َأ ْن َها ًرا)‬
‫نوح ‪72-70 :‬‬
‫اللهم إنً استغفرن و أتوب إلٌن وعَََ زَ مت أال أعود ألي ذنب أبدًا‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · March 25‬‬

‫كان الشٌخ رضً هللا عنه ٌعظنا أن نمول فً الملمات كما فً الرخاء‪:‬‬

‫" ٌا لدٌم اإلحسان إحسانن المدٌم" مائة مرة‬


‫فلها فضل عظٌم فً تفرٌُ الكرب و تنفٌس الهموم و ورد فٌها لصة معبرة‬
‫و لو ذكرت بها هللا فً الرخاء فسٌذكرن فً الشدة كما ورد ‪. . .‬‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · March 23‬‬

‫عن أم المؤمنٌن عائشة رضً هللا عنها لالت‪:‬‬

‫هللا علٌه وسلَّ َم‪:‬‬


‫الطاعون‪ ،‬فؤخ َب َرنً رسو ُل هللاِ صلَّى ُ‬
‫ِ‬ ‫هللا علٌه وسلَّ َم عن‬
‫سؤلتُ رسو َل هللاِ صلَّى ُ‬
‫(أ َّنه كان عَذابًا ٌَبعَ ُثه هللا ُ على َمن ٌَشا ُء‪ ،‬فجعَ َله َر ً‬
‫حمة لل ُمؤ ِمنٌنَ ‪ ،‬فلٌس ِمن َر ُج ٍل ٌَ َمع الطاعونُ فٌَمك ُُث فً بٌَ ِته‬
‫سبًا ٌَع َلمُ أ َّنه ال ٌُصٌ ُبه َّإال ما َكتَ َ‬
‫ب هللا ُ له َّإال كان له ِمث ُل أج ِْر الشَّهٌدِ)‪.‬‬ ‫صاب ِ ًرا ُمحتَ ِ‬
‫حدٌث صحٌح فً مسند أحمد‬
‫لال الحافظ ابن حجر رحمه هللا‪:‬‬

‫صابرا) أي غٌر منزعج وال للك"‪.‬‬


‫ً‬ ‫"لوله‪( :‬‬
‫ولال‪:‬‬

‫"كما التضى منطوله أن من اتصف بالصفات المذكورة ٌحصل له أجر الشهٌد وإن لم ٌمت بالطاعون"‪.‬‬
‫مجلة نٌوزوٌن األمرٌكٌة ‪ :‬من ‪ 7400‬عام نبه نبً المسلمٌن ( صلى هللا علٌه و على آله و سلم ) بمواعد الحجر الصحً الحدٌث بعدم الخروج‬
‫أو الدخول لمواطن الوباء‪.‬‬

‫و األلمان ٌنشرون فٌدٌو كٌفٌة انتشار وباء كورونا ‪ -‬غسل و تعمٌم الٌدبن ٌكسر سلسلة انتشاره ‪ ...‬التً نبه علٌها االسالم بشدة ‪ -‬فالنظافة من‬
‫اإلٌمان ‪ -‬و الطهور شطر اإلٌمان‪.‬‬
‫عن أبً مالن الحارث بن عاصم األشعري رضً هللا عنه لال ‪ :‬لال رسول هللا ملسو هيلع هللا ىلص ‪ ( :‬الطهور شطر اإلٌمان ‪،‬‬
‫والحمد هلل تمؤل المٌزان ‪ ،‬وسبحان هللا والحمد هلل تمآلن ‪ -‬تمؤل ‪ -‬ما بٌن السماوات واألرض ‪ ،‬والصالة نور ‪،‬‬
‫والصدلة برهان ‪ ،‬والصبر ضٌاء ‪ ،‬والمرآن حجة لن أو علٌن ‪ ،‬كل الناس ٌغدو ‪ ،‬فبائع نفسه ‪ ،‬فمعتمها أو‬
‫موبمها ) رواه مسلم ‪.‬‬

‫‪ shared a collaborative post.‬دمحم حمدى المجمور‬


‫‪March 26‬‬
Taghreed A. Marwan shared a memory.
March 25

8 Years Ago
See Your Memorieschevron-right
‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬

‫· ‪March 25, 2012‬‬

‫أستغفر هللا العظٌم عدد كل ذرة ألف ألف مرة‬

‫الشٌخ مروان احمد مروان‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · March 18‬‬

‫‪#‬اإلمام_الرواس سٌ َدنا ٌونس علٌه السالم أذن له بمراءة (ال إله إال أنت سبحانن إنً كنت من الظالمٌن)‬
‫ُ‬ ‫لما رأى‬
‫(‪ )ٔ٦٩‬مرة لتفرٌُ كل كربة‪،‬‬

‫ثم لال االمام الرواس‪:‬‬

‫وإنً أذنت بها لكل مسلم ومسلمة حبًّا برسول هللا ناصًّا على لراءة الفاتحة مرة للنبً ملسو هيلع هللا ىلص ومرة لنبً هللا ٌونس علٌه الصالة والسالم لبل التالوة وبعدها‪.‬‬

‫لولوا‪ :‬لَبِ ْلنَا‬


‫واعملوا بها‬
‫فرج هللا عنا وعنكم وعن المسلمٌن بجاه سٌد المرسلٌن صلى هللا علٌه وعلى آله وصحبه وسلم تسلٌما كثٌرا كثٌرا‪...‬‬
‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬
‫‪Admin · March 19‬‬

‫َّللا َ ٌَ ْغ ِف ُر ال ُّذ ُن َ‬
‫وب َج ِمٌعًا ۚ إ ِ َّن ُه ُه َو ا ْل َغ ُفو ُر‬ ‫س َر ُفوا َع َل ٰى َأن ُف ِ‬
‫س ِه ْم َال تَ ْم َن ُطوا ِمن َّرحْ َم ِة َّ ِ‬
‫َّللا ۚ إِنَّ َّ‬ ‫ِي ا َّل ِذٌنَ َأ ْ‬
‫ُل ْل ٌَا ِعبَاد َ‬
‫ال َّر ِحٌمُ (‪ )35‬الزمر‬
‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬
‫‪Admin · March 18‬‬

‫كلمات لو للتها بعد العطس البتدرها الملكان أي تسابما أٌهما ٌكتبها لعلو لدرها عند هللا‪:‬‬
‫لالها لً الشٌخ ٌوما ‪:‬‬

‫ال َحم ُد هللِ َكك ََر ِم ِه ال َحم ُد هللِ َك ِعز َجال ِل ِه‬
‫فكٌف ٌكون الحمد بمدر كرم هللا و أي حمد كعز جالله سبحانه و تعالى‬
‫ثبت عند الترمذي وأبً داوود أن رسول هللا ـ ملسو هيلع هللا ىلص ـ لال )‪ :‬إذا عطس أحدكم فلٌمل الحمد هلل رب العالمٌن على كل حال )‬

‫عن أبً هرٌرة – رضً هللا عنه ‪« : -‬أن النبً – ملسو هيلع هللا ىلص – كان إذا عطس غطى وجهه بٌده أو بثوبه‪ ،‬وغض بها صوته» (رواه أحمد ‪ ،‬وأبو‬
‫داود ‪ ،‬والترمذي ـ والبغوي فً شرح السنة ‪ ،‬والحاكم فً المستدرن ‪ ،‬وصححه ‪ ،‬ووافمه الذهبً) ‪.‬‬

‫" آداب العطاس"‬

‫‪ٌ -7‬نبغً للعاطس أن ٌخفض صوته بالعطاس‪ ،‬و ال ٌرفعه لحدٌث أبً هرٌرة – رضً هللا عنه ‪« : -‬أن النبً – ملسو هيلع هللا ىلص – كان إذا عطس غطى‬
‫وجهه بٌده أو بثوبه‪ ،‬وغض بها صوته» (رواه أحمد ‪ ،‬وأبو داود ‪ ،‬والترمذي ـ والبغوي فً شرح السنة ‪ ،‬والحاكم فً المستدرن ‪ ،‬وصححه‬
‫‪ ،‬ووافمه الذهبً) ‪.‬‬

‫‪ -2‬على العاطس أن ٌحترز من لوي عنمه عند العاطس ٌمٌنا ً وال شماالً‪ ،‬لئال ٌتضرر بذلن‪ ،‬فلو لوى عنمه صٌانة لجلٌسه لم ٌؤمن من االلتواء‪،‬‬
‫ولد جرى ذلن لبعضهم‪ ،‬عطس فرد وجهه ٌمٌنا ً ٌحترس من جلٌسه فبمً راسه كذلن أبداً معوجا ً ‪.‬‬

‫ِب عطسه‪ ،‬وال ٌشرع للحاضرٌن المبادرة بالحمد عند سماع العطاس من أحد‪ ،‬ولد وردت صٌغة‬
‫عم َ‬
‫‪ٌ -3‬ستحب للعاطس أن ٌحمد هللا تعالى – َ‬
‫الحمد بعدة ألفاظ نذكر منها ما ثبت فى السنة وهً ‪:‬‬

‫أ – الحمد هلل ‪.‬‬

‫ب ‪ -‬الحمد هلل رب العالمٌن ‪.‬‬

‫جـ ‪ -‬الحمد هلل على كل حال ‪.‬‬


‫د – الحمد هلل حمداً كثٌراً طٌبا ً مباركا ً فٌه‪ ،‬كما ٌحب ربنا وٌرضى ‪.‬‬

‫‪ٌ -4‬جب على من سمع العاطس ٌحمد هللا – تعالى – أن ٌشمته فٌمول له ‪ٌ :‬رحمن هللا ‪ ،‬وإن لم ٌسمعه ٌحمد هللا فال ٌشمته وال ٌذكره الحمد ‪.‬‬

‫‪ -5‬إذا عطس الكافر فحمد هللا – تعالى فإنه ٌمال له ‪ٌ :‬هدٌكم هللا وٌصلح بالكم‪ ،‬لحدٌث أبً موسى األشعري – رضً هللا عنه – لال ‪« :‬كان‬
‫الٌهود ٌتعاطسون عند رسول هللا – ملسو هيلع هللا ىلص – ٌرجون أن ٌمول لهم ‪ٌ :‬رحمكم هللا‪ ،‬فٌمول ‪ٌ :‬هدٌكم هللا وٌصلح بالكم» (أخرجه أحمد فً المسند ‪،‬‬
‫والبخاري فى األدب المفرد ‪ ،‬وأبو داود ‪ ،‬والنسائً ‪ ،‬والترمذي ‪ ،‬والحاكم) ‪.‬‬

‫‪ -6‬إذا زاد العطاس على ثالث فال ٌشمت ألنه مزكوم لحدٌث أبً هرٌرة لال ‪ :‬سمعت رسول هللا – ﷺ – ٌمول ‪« :‬إذا عطس أحدكم فلٌشمته‬
‫جلٌسه‪ ،‬وإن زاد على ثالث فهو مزكوم‪ ،‬وال تشمت بعد ثالث مرات» (أخرجه أبو داود فى سننه مختصراً ‪ ،‬وابن السنً فى عمل الٌوم واللٌلة)‬
‫‪.‬‬

‫وال ٌُدعى لمن زاد عطاسه على ثالث‪ ،‬وال ٌمال له ‪ :‬شفان هللا وعافان‪ ،‬ولو كان مشروعا ً لفعله رسول هللا – ﷺ ‪.‬‬

‫‪ -7‬إذا عطس واإلمام ٌخطب فإنه ٌحمد هللا – تعالى – إال أنه ال ٌشمت‪ ،‬ألن اإلنصات للخطبة واجب ‪.‬‬

‫‪ -8‬من عطس وهو فً حالة ٌمتنع علٌه فٌها ذكر هللا كما إذا كان فً الخالء‪ ،‬فلو خالف فحمد هللا – تعالى – فً تلن الحالة فال ٌستحك التشمٌت‬
‫ألن الذكر منهً عنه فً الخالء (آداب التثاإب والعطاس" لـ‪ :‬الرمٌح)‪(.‬منمول)‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · March 15‬‬

‫من كتاب "سعادة الدارٌن فً الصالة على سٌد الكونٌن صلى هللا علٌه و سلم " لسٌدنا ٌوسف بن اسماعٌل النبهانً رحمه هللا و رضً هللا عنه ‪:‬‬
‫‪#‬فائدة لدفع الوباء‪:‬‬

‫*أن ٌصلى ركعتٌن فً جوف اللٌل ٌمرأ فً كل منهما ٌس بعد الفاتحة ثم ٌمول بعد السالم ٌاحلٌم ألف مرة‬

‫علَ ٌْ ُك ْم‬ ‫عنِت ُّ ْم َح ِر ٌ‬


‫ٌص َ‬ ‫علَ ٌْ ِه َما َ‬ ‫ع ِز ٌ‬
‫ٌز َ‬ ‫سو ٌل ِم ْن أ َ ْنفُ ِس ُك ْم َ‬
‫*أن ٌمرأ بعد كل فرٌضة سبع مرات ‪{ :‬لَمَ ْد َجا َء ُك ْم َر ُ‬
‫علَ ٌْ ِه ت ََو َّك ْلتُ َوه َُو َربُّ ْال َع ْر ِش ا ْل َع ِظ ٌِم} (التوبة‬
‫َّللا ال ِإلَهَ إِال ه َُو َ‬
‫ً َّ ُ‬ ‫وف َر ِحٌ ٌم * فَإ ِ ْن ت ََولَّ ْوا فَمُ ْل َح ْس ِب َ‬
‫ِب ْال ُمإْ ِمنٌِنَ َر ُء ٌ‬
‫‪ 728‬و ‪)729‬‬

‫*من المجربات المشهورة لراءة البخاري و الشفاء‪.‬‬

‫عس ٍْر‬ ‫سٌَجْ َع ُل َّ ُ‬


‫َّللا بَ ْع َد ُ‬ ‫َّللا كَا ِشفَةٌ ](‪( )58‬النجم) [ َ‬ ‫ْس لَ َها ِمن د ِ‬
‫ُون َّ ِ‬ ‫*لدفع الطاعون بسم هللا الرحمان الرحٌم ‪[:‬لٌَ َ‬
‫س ِمٌ ُع‬ ‫ٌُس ًْرا ](الطالق ِ‪ )7‬أستغفر هللا العظٌم و ال حول و ال لوة إال باهلل العلً العظٌم ‪[:‬فَسٌََ ْك ِفٌ َك ُه ُم َّ ُ‬
‫َّللا ۚ َوه َُو ال َّ‬
‫علَ ٌْ ِه ت ََو َّك ْلتُ َوه َُو َربُّ ْال َع ْر ِش ْال َع ِظٌ ِم ]‬
‫َّللا َال ِإلَه َ إِ َّال ه َُو َ‬
‫ً َّ ُ‬‫ْال َع ِلٌ ُم ] ( البمرة ِ ‪ [ )737‬فَإِن ت ََولَّ ْوا فَمُ ْل َح ْسبِ َ‬
‫(التوبة ِ ‪.)729‬‬

‫*اللهم صل و سلم على الطب الرفٌك النعمة الحمٌك الخٌر الصرف المصرف سٌدنا دمحم رسول هللا علٌه الصالة و السالم ‪.‬‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · March 14‬‬

‫الهدي النبوي فً التعامل مع الطاعون والوباء الجماعً‬

‫” الطاعون آٌة الرجز ابتلى هللا عز وجل به أناسا ً من عباده‪ ،‬فإذا سمعتم به فال تدخلوا علٌه‪ ،‬وإذا ولع بأرض‬
‫وأنتم بها فال تفروا منه ”‬
‫أخرج مسلم من حدٌث عامر بن سعد أن رجال سؤل سعد بن أبً ولاص رضً هللا عنه عن الطاعون‪ ،‬فمال أسامة بن زٌد رضً هللا عنهما أنا‬
‫أخبرن عنه‪ ،‬لال رسول هللا ﷺ‪ ” :‬هو عذاب أو رجز أرسله هللا على طائفة من بنً إسرائٌل أو ناس كانوا لبلكم‪ ،‬فإذا سمعتم به بؤرض فال‬
‫تدخلوها علٌه‪ ،‬وإذا دخلها علٌكم فال تخرجوا منها فراراً “‬

‫رئٌس وزراء مصر « اإلجازة لٌست للخروج والرفاهٌة‪ ،‬وارجو االهتمام بالنظافة والصحة العامة»‬
‫ عبدالصبور خمٌس المروانى‬shared a collaborative post.
March 14
‫احمد المطب‬
‫‪March 14‬‬

‫و هذا ما حدث مع الجسد الطاهر لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان بعد نمله إلى ممامه بعد عشر سنوات من انتماله‬

‫بسم ميحرلا نمحرلا هللا‬


‫(أالإن أولٌاء هللا الخوف علٌهم والهم ٌحزنون )‬
‫(جسدتمكن حب أحمدفٌه تاهلل إن المبرالٌبلٌه )‬
‫‪#‬هذه الصورة تذكارٌة ‪:‬‬
‫لنمل جثمان جسد العارف باهلل سٌدى الشٌخ ‪/‬أحمد الطاهرالحامدى رضى هللا عنه وأرضاه وأمدنابمدده‬
‫فى ٌولٌو ‪ 7977‬من ممبرته المدٌمة بجبانة أرمنت الحٌط‬
‫بعد‪60‬عاما من وفاته والجسد وجد كما هو‬
‫‪#‬والصورة ٌظهر فٌها ‪.‬‬
‫فضٌلة الشٌخ ‪/‬دمحم أحمدالطاهرالحامدى‬
‫وفضٌلة الشٌخ ‪/‬لناوي السبٌب‬
‫وفضٌلة الشٌخ ‪/‬أبوالوفاالشرلاوى‬
‫رضى هللا عنهم وأرضاهم وامدنابمددهم‬
‫‪#‬تابعونا فى‪- :‬‬
‫ٔ ‪ -‬مجموعة األولٌاءواأللطاب ع الفٌس‬

‫احمد المطب‬ ‫ٌا لطٌفًا لم تزل ألطف بنا فٌما نزل‬


‫‪March 13‬‬

‫‪#‬لصٌدة لموالنا العارف باهلل الشٌخ دمحم الطاهر الحامدي فً أحد أسفارة إلى الماهرة لزٌارة شٌخه العارف باهلل الشٌخ عبدالجوادالدومى رضً‬
‫هللا عنه‪.‬‬
‫لصٌدة من كتاب(لٌثارة الحب النبوي) ‪--------------------------------------------‬‬
‫سر ٌالطار فما داري وماسكنً‬
‫إال ربا مصر ذات المنظر الحسن‬
‫فٌها األحبة من جلت محبتهم‬
‫عندى وحلت محل الروح فً البدن‬
‫لضٌت فٌها زمانا كنت أحسبه‬
‫من فرط لذته ضربا من الوسن‬
‫فما شكوت به ضرا وال وصبا‬
‫كالوال ذلت طعم الهم والحزن‬
‫وال وجدت سوى اللذات سابغة‬
‫كؤن عٌن الرزاٌا فٌه لم ترنً‬
‫ال الدهر ناصبنً فٌه كعادته‬
‫مع الكرام وال باللإم عاملنً‬
‫ٌالطب ولت به الدنٌا لد ابتهجت‬
‫وأصبح الدٌن فى أمن من الفتن‬
‫آثرت حبن ال أبغى به بدال‬
‫وال أبالى بمن أضحى ٌعنفنى‬
‫أغشى الذنوب بال لٌد وال رسن‬
‫حتى ولعت بها فً شر مرتهن‬
‫وال تعلمت بالغزالن أعشمها‬
‫وال صبوت إلى حسن وال حسن‬
‫‪#‬منمووووووول‬
‫‪#‬تابعونا فى‪- :‬‬
‫ٔ ‪ -‬مجموعة األولٌاءواأللطاب ع الفٌس‬
‫‪Osama Marwan Ahmed hosted a watch party.‬‬
‫‪Admin · March 13‬‬

‫صلى هللا علٌه و على آله و أصحابه و أنصاره و أزواجه و ذرٌاته و أصهاره و أنسابه و أحبابه و إخوانه و سلم تسلٌ ًما كثٌرا‬
‫‪REPLAY‬‬

‫‪Play‬‬

‫‪-6:10‬‬

‫‪Additional Visual Settings‬‬

‫‪Enter Fullscreen‬‬

‫‪Unmute‬‬

‫‪WATCH PARTY‬‬

‫***صلى هللا علٌه و على آله و أصحابه و أنصاره و أزواجه و ذرٌاته و أصهاره و أنسابه و أحبابه و إخوانه و سلم تسلٌ ًما كثٌرا*** ‪#‬‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬

‫‪1 / 1 video‬‬

‫احمد المطب‬
‫‪December 13, 2019‬‬

‫بسم ميحرلا نمحرلا هللا‬


‫(اال إن أولٌاء هللا الخوف علٌهم والهم ٌحزنون )‬
‫(جسدتمكن حب أحمدفٌه تاهلل إن المبرالٌبلٌه )‬
‫العارف باهلل سٌدى الشٌخ ‪/‬مروان أحمد مروان رضى هللا عنه وأرضاه وأمدنابمدده‪. .‬‬
‫نسبه‪:‬هومروان بن أحمد بن مروان بن موسى ‪..‬بن عبدالمطلب‬
‫بن حسن بن على بن شعالن بن ٌاسر بن خضٌر بن دمحم‬
‫بن مروان بن دمحم‪..‬وٌنتهى نسبه إلى سٌدناعمر بن عبدالعزٌز بن مروان بن الحكم من جهة األب وٌتصل نسبه برسول هللا ﷺ حٌث كانت زوجة‬
‫جده دمحم بن مروان ‪-‬الذى تنسب إلٌه بلدة (بنى دمحم المراونه )التابعة لمركز أنبوب بمحافظة أسٌوط‪ -‬كانت بنت نمٌب الجعافره ‪..‬‬
‫الموصولٌن نسبا بسٌدنارسول هللا ﷺ‪. .‬‬
‫ونزح جده عبدالمولى إلى نجع حمادى بمحافظة لنامع ‪..‬‬
‫بعض ألاربه وأستمروا ببلدة الخضٌرات ‪.‬‬
‫مولده‪ :‬ولد رضى هللا عنه ببلدة الخضٌرات إحدى لرى مركز‬
‫نجع حمادى بمحافظة لنا فى شهر نوفمبر‪ 7973‬تمرٌبا‬
‫وعند والدته سماه أبوه دمحما وظل هذا إسمه مدة ‪ٌ40‬وما‬
‫وبعدها رأى والده جده مروان فى المنام ٌمول له لماذا‬
‫لطعتم اسمى من البٌت فلما أصبح سماه مروان ولد أشار‬
‫إلى ذلن رضى هللا عنه فى لصٌدته المنحة الربانٌة‬
‫ٌمول من رجاإه الرضوان دمحم ذو شهرة مروان‬
‫نشؤته‪ :‬نشؤرضى هللا عنه فى بٌت ملتزم بالتعالٌم اإلسالمٌه‬
‫ومحب لإلسالم فوالده رحمه هللا كان محبا للمرآن الكرٌم‬
‫فحفظه ثالثة من أبنائه وحفظ الرابع معظمه والخامس‬
‫األصغر حفظ منه ٌسٌرا وكان والده ٌعظم العلم والعلماء‬
‫وٌجلهم وٌعرف لدرهم ‪ .‬والتحك الشٌخ رضى هللا عنه‬
‫باألزهر ‪ 36/35‬وحصل على الشهادة اإلبتدائٌة‬
‫(اإلعدادٌة اآلن ) عام ‪ 7938‬من معهد أسٌوط الدٌنى‬
‫ثم الشهادة الثانوٌة عام ‪ 7943‬م والتحك بكلٌة أصول الدٌن‬
‫ثم حصل على التخصص من كلٌة اللغة العربٌة‬
‫عام ‪7948‬م ‪.‬واشتغل بالتدرٌس عام ‪7949‬م فى وزارة‬
‫التربٌة والتعلٌم ثم تمدم للعمل باألزهر الشرٌف وعٌن‬
‫مدرسا بمعهد ملوى الدٌنى عام ‪ 7957‬م‬
‫وتنمل فى المعاهد األزهرٌة وتدرج فى الوظائف حتى‬
‫عٌن مدٌرا عاما لمنطمة أسٌوط والوادى الجدٌد األزهرٌة‬
‫عام ‪ 7978‬م وظل بها حتى أحٌل للمعاش عام ‪ 7987‬م‬
‫حٌاته الروحٌه‪ٌ :‬مول الشٌخ رضى هللا عنه ‪ :‬كنت فى بداٌة‬
‫أمرى ال أمٌل إلى التصوف وأعترض على الطرق الصوفٌه‬
‫حتى ٌسر هللا لى وأخذت الطرٌك على ٌد العارف باهلل‬
‫الرملى عام ‪ 7938‬م بؤسٌوط ‪ .‬وبعد إنتماله جدد العهد على‬
‫موالنا الشٌخ دمحمأحمد الطاهر‪ ،‬وبعدإنتماله عام ‪ 7977‬م‬
‫جدد العهد على موالنا الشٌخ عامر عبدالرحٌم سعٌد‪.‬‬
‫وبعد إنتماله عام ‪ 7997‬م إجتمعت كلمة اإلخوان علٌه‬
‫رضوان هللا تعالى علٌه فتولى أمر الطرٌك والحمد هلل‬
‫كثر اإلخوان فى عهده وله نشاط ملحوظ فى نشر الطرٌك‪.‬‬
‫وبٌته مزار ٌإمه كثٌر من المسلمٌن ‪ .‬وآتاه هللا األناه‬
‫والتروى فى كل أمره‬
‫مإلفات الشٌخ نفع بعلمه المسلمٌن‪:‬‬
‫‪-7‬كتاب نورالملوب فى تفرٌُ الكروب والهموم‬
‫‪-2‬لصٌدة المنحة الربانٌة فى ذكر الشمائل الدمحمٌة‬
‫‪-3‬لصٌدة نٌل المنى فى التوسل بؤسماء هللا الحسنى‬
‫‪-4‬لصٌدة ففروا إلى هللا‬
‫‪-5‬لصٌدة المشكاة فى الهجرة إلى هللا‬
‫‪-6‬لصٌدة مناجاة للب‬
‫‪-7‬لصٌدة تخمٌس النفسٌة‬
‫‪-8‬لصٌدة النورالمبٌن فى سٌرة سٌد المرسلٌن‬
‫‪-9‬لصٌدة النفحة الشذٌة فى تشطٌروتخمٌس المصٌده‬
‫الطاهرٌه‬
‫‪-70‬الصلوات النورانٌه‬
‫‪-77‬لصٌدة الكشف والتبٌٌن عن التزٌٌف فى حمائك الدٌن‬
‫فى الرد على المتطرفٌن فى أحكام الدٌن‬
‫‪-72‬كتاب الفمه فى الدٌن المحلى بالصالة والسالم على‬
‫سٌد المرسلٌن‬
‫‪-73‬رسالة التوحٌد‬
‫‪-74‬كتاب التوسل والوسٌلة‬
‫‪-75‬نبذة عن التصوف‬
‫‪-76‬أخالق النبى ﷺ‬
‫‪-77‬البدعه فى إتمان الصنعه‬
‫‪-78‬أذكاراللٌل والنهار ‪ .‬األسوة الحسنة برسول هللا ﷺ ‪.‬‬
‫رضى هللا عنه وأرضاه وأمدنابمدده‬
‫(التنسوا لراءة الفاتحة‪-‬محبة فى سٌدنا الشٌخ مروان )‬
‫خادمكم‬
‫أحمد المطب‬
‫سوهاج ‪ ...‬لرٌة الصلعا‬
‫‪#‬تابعونا فى‪- :‬‬
‫ٔ ‪ -‬مجموعة األولٌاءواأللطاب ع الفٌس‬
‫‪Mohamed Bakry‬‬
‫‪April 16‬‬

‫ف َح َسنَة)�‬ ‫سبٌِ َح ٍة بؤَلْ َ‬ ‫�حدٌث (مِ ائَةَ تَ ْ‬


‫سنَةٍ؟»‬ ‫ف َح َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ِب‪ ،‬كُ َّل ٌَ ْو ٍم أل َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫س ْعد بن أبى ولاص(ر)لَا َل‪:‬كُنَّا ِع ْن َد َرسُو ِل هللاِ ﷺ‪ ،‬فَمَا َل‪« :‬أٌَ ْع ِج ُز أ َح ُدكُ ْم أ ْن ٌَكس َ‬ ‫ع ْن َ‬ ‫⁦✍�⁩ َ‬
‫سنَةٍ؟‬ ‫ف َح َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫َا‬ ‫ن‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫ح‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ِبُ‬ ‫س‬ ‫ْ‬
‫ك‬ ‫ٌ‬
‫َ‬ ‫ْف‬
‫َ‬ ‫ٌ‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫‪:‬‬‫ه‬‫ِ‬ ‫ئ‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫ج‬ ‫ُ‬ ‫سائِ ٌل مِ ْن‬ ‫سؤَلَهُ َ‬ ‫فَ َ‬
‫ف َخطٌِئ َ ٍة» (رواه مسلم)‪.‬‬ ‫عنْهُ أَ ْل ُ‬
‫ط َ‬ ‫سنَةٍ‪ ،‬أَ ْو ٌُ َح ُّ‬ ‫ف َح َ‬ ‫سبِّ ُح مِ ائَةَ تَ ْسبٌِ َحةٍ‪ ،‬فٌَُ ْكتَبُ لَهُ أَ ْل ُ‬ ‫لَا َل‪َ ٌُ« :‬‬
‫_____________________________‬
‫ب سبحانه‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫عٌ‬ ‫كلّ‬ ‫عن‬ ‫الكامل‬ ‫فهو‬ ‫نمص؛‬ ‫ل‬‫ّ‬ ‫ك‬ ‫عن‬ ‫وتنزٌهه‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫تمجٌد‬ ‫�التّسبٌح‪ :‬هو لول لفظ (سبحان هللا) الذي ٌعنً؛‬
‫والمسلم ٌسبّح هللا تعالى عندما ٌشاهد لدره هللا سبحانه فً الكون فٌذكر هللا من خالل التسبٌح‪.‬‬
‫____________________________‬
‫تكرر لفظ التّسبٌح فً المرآن الكرٌم‪- :‬‬ ‫�ولمد ّ‬
‫ض َومِ ْن أَنفُ ِس ِه ْم َومِ َّما َال‬ ‫ْ ُ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫األ‬ ‫ْ‬ ‫تُ‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ا‬
‫َ َ َ مِ َّ ِ‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫َّ‬ ‫ل‬‫ُ‬ ‫ك‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ْ‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫األ‬ ‫كَ‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫خ‬‫َ‬ ‫ِي‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬ ‫ال‬ ‫انَ‬‫ح‬‫ُ َ‬‫ب‬
‫ْ‬ ‫س‬‫(‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫لال‬ ‫حٌث‬ ‫سواه‪،‬‬ ‫دون‬ ‫المخلولات‬ ‫بخلك‬ ‫تعالى‬ ‫تفرد هللا‬ ‫� ّ‬
‫ٌَ ْعلَ ُمونَ )‪ٌ[.‬س‪]٦٣‬‬
‫(ربَّنَا َما َخلَ ْمتَ َهذَا بَاطِ ًال‬ ‫ّ‬
‫�كذلن ورد التّسبٌح فً المرآن الكرٌم؛ لٌتحدّث عن حِ كمة هللا تعالى فً خَلمه‪ ،‬وٌنفً عنه العبث واللهو‪ ،‬لال تعالى‪َ :‬‬
‫سُ ْب َحانَنَ )‪[.‬آل عمرانٔ‪]ٔ٩‬‬
‫ضتُهُ ٌَ ْو َم الْ ِم ٌَا َم ِة‬ ‫َ‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ٌ‬ ‫مِ‬ ‫ج‬
‫ِ َ ْ ُ َ ً‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫األ‬ ‫و‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ْر‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ك‬‫َّ‬ ‫ح‬
‫َ َ‬ ‫َّللا‬
‫َّ‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫د‬
‫َ َ َ ُ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫(و‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫لوله‬ ‫فً‬ ‫وذلن‬ ‫العجر‪،‬‬ ‫عنه‬ ‫وٌنفً‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫�جاء التّسبٌح لٌإ ّكد لدرة‬
‫ع َّما ٌُش ِركونَ )‪[.‬الزمر‪]٣٦‬‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ط ِوٌَّاتٌ بٌَِمِ ٌنِ ِه ۚ سُ ْب َحانَهُ َوتعَالى َ‬
‫َ‬ ‫س َم َاواتُ َم ْ‬ ‫َوال َّ‬
‫َ‬
‫َّللاُ إِلَهٌ َواحِ ٌد سُ ْب َحانَهُ أن‬ ‫أن هلل زوجة أو ولدا‪ ،‬لال تعالى‪( :‬إِنَّ َما َّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫�ولد جعل هللا تعالى تسبٌحه فً إثبات وحدانٌّته سُبحانه ونفً افتراء المشركٌن ّ‬
‫ٌَكُونَ لَهُ َولَدٌ)‪[.‬النساءٔ‪]ٔ٦‬‬
‫وال)‪[ .‬اإلسراء‬ ‫(وٌَمُولُونَ سُ ْب َحانَ َر ِّبنَا ِإن كَانَ َو ْع ُد َر ِّبنَا لَ َم ْفعُ ً‬ ‫َ‬ ‫سبحانه‪:‬‬ ‫لال‬ ‫ه‪،‬‬ ‫ووعد‬ ‫لوله‬ ‫وصدق‬ ‫سبحانه‬ ‫هللا‬ ‫عدل‬ ‫إثبات‬ ‫�كذلن جًء بالتّسبٌح فً‬
‫‪]ٔٓ١‬‬
‫َّللا حِ ٌنَ ت ُ ْمسُونَ َوحِ ٌنَ‬ ‫شمس وغروبها‪ ،‬لال تعالى‪( :‬فَسُ ْب َحانَ َّ ِ‬ ‫ّ‬
‫�وورد التسبٌ ُح حٌن ذكر هللا تعالى مظاهر لدرته فً تبدٌل اللٌل والنّهار وطلوع ال ّ‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬
‫صبِحُونَ )‪[.‬الروم‪]ٔ٦‬‬ ‫تُ ْ‬
‫_______________________‬
‫وإن للتسبٌح فضائل مخصوصةً ورد فٌها العدٌد من اآلٌات الكرٌمة‪ ،‬منها ما ٌؤتً‪:‬‬ ‫� ّ‬
‫�التّسبٌح سببٌ إلزالة وهن النفس ورفع اله ّمة‪ ،‬فمد أوصى هللا تعالى نبٌّه أن ٌسبّح هللا تعالى بعد ك ّل التكذٌب الذي عاٌشه من لومه؛ وذلن لرفع‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ش ْم ِس َولَ ْب َل غُ ُروبِ َها َومِ ْن آنَاءِ‬ ‫وع ال َّ‬ ‫ُُ‬ ‫علَى َما ٌَمُولُونَ َو َ‬
‫سبِّحْ بِ َح ْم ِد َربِّنَ لَ ْب َل طل ِ‬ ‫صبِ ْر َ‬
‫ه ّمته وإزالة الوهن والضّعف الذي صار إلٌه‪ ،‬لال تعالى‪( :‬فَا ْ‬
‫ضى)‪[.‬طهٓ‪]ٔ٦‬‬ ‫ار لَعَلَّنَ ت َْر َ‬ ‫اف النَّ َه ِ‬ ‫ط َر َ‬ ‫سبِّحْ َوأَ ْ‬ ‫اللَّ ٌْ ِل فَ َ‬
‫َّللا َح ٌّك َوا ْستَ ْغف ِْر‬ ‫صبِ ْر ِإ َّن َو ْع َد َّ ِ‬ ‫�التّسبٌ ُح سببٌ جالبٌ للنّصر ومعونة هللا سبحانه إذا لُرن باالستغفار؛ فمد لال تعالى موصٌا ً نبٌّه علٌه السّالم‪( :‬فَا ْ‬
‫َار)‪[.‬غافر‪]٥٥‬‬ ‫اإل ْبك ِ‬ ‫س ِبّحْ ِب َح ْم ِد َر ِبّنَ ِب ْال َع ِش ًِّ َو ْ ِ‬ ‫ِلذَن ِبنَ َو َ‬
‫سبِّحْ‬ ‫َ‬
‫على ال َح ًِّ الذِي ال ٌَ ُموتُ َو َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫(وت ََوكلْ َ‬‫َّ‬ ‫�التّسبٌح ممرون بالتوكل على هللا والشعور بالٌمٌن الكامل تجاه لدرته سبحانه وتؤٌٌّده‪ ،‬لال تعالى‪َ :‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ٌ‬
‫بِ َح ْم ِد ِه ۚ)‪[.‬الفرلان‪]٥١‬‬
‫سبِّحْ هُ‬ ‫سبِّحْ بِ َح ْم ِد َربِّنَ حِ ٌنَ تَمُو ُم* َومِ نَ اللَّ ٌْ ِل فَ َ‬ ‫صبِ ْر ِل ُح ْك ِم َربِّنَ فَإِنَّنَ بِؤ َ ْعٌُنِنَا َو َ‬ ‫(وا ْ‬ ‫َ‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫لال‬ ‫ته‪،‬‬ ‫ّ‬
‫وعز‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫ّة‬ ‫ٌ‬ ‫مع‬ ‫بجلب‬ ‫ٌ‬
‫ممرون‬ ‫�التّسبٌح‬
‫وم)‪[.‬الطور‪]٨٩_٨١‬‬ ‫ار النُّ ِ‬
‫ج‬‫ُ‬ ‫َو ِإ ْد َب َ‬
‫_________________________‬
‫صباح والمساء كذلن‪.‬‬ ‫صالة المكتوبة‪ ،‬ولد ورد فضل ذكرها لبل النّوم‪ ،‬وفً أذكار ال ّ‬ ‫�فمد ورد فً فضلها بعد ال ّ‬
‫_________________________‬
‫�أشكال وألفاظ التّسبٌح ٌؤتً التّسبٌح على عدّة ألفا ٍظ‬
‫سان‪ ،‬ثمٌلتان فً‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫�ذكر التّسبٌح مع الحمد‪ ،‬وهو على عدّة أشكا ٍل‪ ،‬لال فً فضلها رسول هللا صلى هللا علٌه وسلم‪( :‬كلِمتان خفٌفتان على ال ِل ِ‬ ‫ّ‬
‫العظٌم‪ ،‬سبحان هللاِ وبحمدِه)‪(.‬البخاري)‬ ‫ِ‬ ‫حمن‪ :‬سبحان هللاِ‬ ‫الر ِ‬ ‫المٌزان‪ ،‬حبٌبتان إلى َّ‬ ‫ِ‬
‫البحر)‪(.‬البخاري)‬ ‫ِ‬ ‫طت خطاٌاه وإن كانت مث َل زب ِد‬ ‫مرةٍ‪ُ ،‬ح َّ‬ ‫�ولال النب ًّ ‪-‬ﷺ‪ -‬أٌضاً‪( :‬من لال‪ :‬سبحان هللاِ وبحمدِه‪ ،‬فً ٌو ٍم مائةَ َّ‬
‫أن رسول هللا ‪-‬ﷺ ‪ -‬اوصً السٌّدة جوٌرٌة ‪-‬رضً هللا عنها ‪ -‬لال لها‪( :‬لمد للتُ بعدنِ أرب َع كلماتٍ‪ ،‬ثالثَ مراتٍ‪ ،‬لو ُو ِزنَتْ‬ ‫�ولد ورد فً فضله ّ‬
‫وزنَ ِة عر ِشه ومِ دا َد كلماتِه)‪(.‬مسلم)‬ ‫ضا نفسِه ِ‬ ‫الٌوم لوزَ نَتهن‪ :‬سبحان هللاِ وبحم ِده‪ ،‬عد َد خلمِه ور َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ت منذُ‬ ‫بما لل ِ‬
‫�ذكر التّسبٌح مع الحمد والتهلٌل والتّكبٌر والتً تسمً بالبالٌات الصالحات (سبحان هللا والحمد هلل وال اله اال هللا وهللا اكبر)‪.‬‬
‫أستغفرن وأتوبُ إلٌن‬ ‫ُ‬ ‫�ذكر التّسبٌح عند المٌام من المجلس؛ لتكفٌر الذّنوب‪ ،‬وٌكون على هٌئة‪( :‬سبحانَن اللَّه َّم وبحمدِن أشه ُد أن ال إله َّإال أنت‬
‫نوب َّإال أنت)‪( .‬المنذري إسناد حسن)‬ ‫ٌغفر الذُّ َ‬ ‫ُ‬ ‫فاغفر لً إنَّه ال‬ ‫ْ‬ ‫عملتُ سو ًءا وظلمتُ نفسً‬
‫‪Mohamed Bakry‬‬
‫‪April 8‬‬
‫دذ‪٠‬ع ػٓ (دغٓ جٌظٓ ذحهلل)‬
‫حس‪( ٞ‬ڕڞــﯧْــهللا؏ــڼــہ) لَحيَ‪:‬‬ ‫ص ِ‬‫ػ ْر ِذ هللاِ ْجأل َ ْٔ َ‬ ‫ػ ْٓ َجحذِ ِش ذ ِْٓ َ‬ ‫⁦✍�⁩ َ‬
‫َ‬
‫عِّ ْؼصُ َسعُ‪َ ٛ‬ي هللاِ ملسو هيلع هللا ىلص‪ ،‬لَ ْر ًَ َِ ْ‪ٛ‬ضِ ِٗ ذِػَ َالغ َ ِس أ‪ٍَّ ٠‬حَ ‪َ٠‬مُ‪ٛ‬يُ‪:‬‬ ‫َ‬
‫ػ َّض َ‪َ ٚ‬ج ًَّ»‬
‫جٌظ َّٓ ذِحهللِ َ‬‫« َال ‪ُّٛ َ٠‬ض ََّٓ أَ َدذُوُ ُْ ئِ َّال َ‪ُ٠ َُٛ ٘ٚ‬ذْ ِغُٓ َّ‬
‫(س َ‪ٚ‬جُٖ ِغٍُ)‬
‫َ‬
‫____________________________‬
‫� ‪٠‬غطفحد ِٓ جٌذذ‪٠‬ع‪:‬‬
‫أْ ٔذغٓ جٌظٓ ػٓ غش‪٠‬ك جٌ‪١‬م‪ ٓ١‬ذحهلل أٔٗ ع‪ٛ‬ف ‪٠‬غفش ٌٕح جٌزٔ‪ٛ‬خ ِ‪ّٙ‬ح ػظّص ‪٠ٚ‬مرً ض‪ٛ‬ذطٕح ‪٠ٚ‬غطج‪١‬د جٌذػحء ‪٠ٚ‬شف‪ ٟ‬جالعمحَ ِ‪ّٙ‬ح ػجض ػٕ‪ٙ‬ح‬
‫جألغرحء ‪ٚ‬ال ‪٠‬أض‪ ٟ‬رٌه ئال ذم‪ٛ‬ز ئ‪ّ٠‬حْ جٌؼرذ ‪ٚ‬جٌػمٗ ف‪ ٟ‬هللا ﷻ‪.‬‬
‫____________________________‬
‫� ‪ ِٓٚ‬ج‪٠٢‬حش جٌمشآٔ‪١‬س ‪ٚ‬جألدحد‪٠‬ع جٌٕر‪٠ٛ‬س جٌط‪ ٟ‬ضذي ػٍ‪ ٟ‬دغٓ جٌظٓ ذحهلل ‪ٚ‬وزٌه ع‪ٛ‬ء جٌظٓ ‪-:‬‬
‫√√ ج‪ٚ‬ال‪ -:‬دغٓ جٌظٓ ذحهلل ئجحذس جٌذػحء ف‪ ٟ‬ل‪ٛ‬ي هللا ضؼحٌ‪-:ٟ‬‬
‫غط َِج‪١‬رُ‪ٛ‬ج ٌِ‪ُ١ٌْ َٚ ٟ‬إْ ِِ ُٕ‪ٛ‬ج ِذ‪َ ٌَ ٟ‬ؼٍَّ ُ‪ْ َ٠ ُْ ٙ‬ششُذُ‪[ . َْٚ‬جٌرمشز‪]٦٨١‬‬
‫حْ ف ٍَْ‪ْ َ١‬‬ ‫َّجع ئِ َرج دَ َ‬ ‫ُ‬ ‫عأ َ ٌَهَ ِػرَحدِ‪َ ٞ‬‬
‫ػ ِ‬ ‫ػ ِّٕ‪ ٟ‬فَا ِ ِّٔ‪ ٟ‬لَ ِش‪٠‬دٌ أ ِج‪١‬دُ دَػ َْ‪ٛ‬زَ جٌذ ِ‬ ‫َ‪ِ ٚ‬ئ َرج َ‬
‫ششج)‪( .‬س‪ٚ‬جٖ جذٓ درحْ)‬ ‫ظٓ ًّ‬ ‫‪ٚ‬ئْ َّ‬ ‫خ‪١‬شج‪ْ ،‬‬ ‫ظٓ ً‬ ‫ئْ َّ‬ ‫ظٓ ػرذ‪ ٞ‬ذ‪ٟ‬؛ ْ‬ ‫* لحي هللاُ ﷻ‪ :‬أٔح ػٕ َذ ِّ‬
‫* لحي هللاُ ﷻ‪ :‬أٔح ػٕذ ظٓ ػرذ‪ ٞ‬ذ‪ ،ٟ‬فاْ ظٓ ذ‪ ٟ‬خ‪١‬شجً فٍٗ‪ٚ ،‬ئْ ظٓ ذ‪ ٟ‬ششج ً فٍٗ‪( .‬س‪ٚ‬جٖ أدّذ)‬
‫(ئْ هللاَ ‪٠‬م‪ٛ‬يُ‪ :‬أٔح ػٕذ ِّ‬
‫ظٓ ػرذ‪ ٞ‬ذ‪ٚ ،ٟ‬أٔح ِؼٗ ئرج دػحٔ‪( .)ٟ‬س‪ٚ‬جٖ ِغٍُ)‬ ‫* لحي سع‪ٛ‬ي هللا ‪-‬ملسو هيلع هللا ىلص ‪َّ :-‬‬
‫____________________________‬
‫√√ ‪ٚ‬ع‪ٛ‬ء جٌظٓ ‪٠‬ؼمرٗ جٌؼزجخ ‪ٚ‬جٌ‪ٙ‬الن ف‪ ٟ‬ل‪ٛ‬ي هللا ضؼحٌ‪:ٝ‬‬
‫ػ ٍَ ْ‪ ُْ ِٙ ١‬دَجت َِشز ُ جٌغ َّْ‪ٛ‬ءِ ) [جٌفطخ ‪]١‬‬ ‫حَّلل َ‬
‫ظ َّٓ جٌغ َّْ‪ٛ‬ءِ َ‬ ‫َّ‬
‫(جٌظح ِّٔ‪ َٓ١‬ذِ َّ ِ‬
‫ِؼٕ‪( ٝ‬دَجت َِشز ُ جٌغ َّْ‪ٛ‬ءِ )‪ :‬دػح ٌء ػٍ‪ ُٙ١‬ذحٌ‪ٙ‬الن ‪ ٚ‬جٌذِّحس‪.‬‬
‫*‪ٚ‬ع‪ٛ‬ء جٌظٓ ‪٠‬طعّٓ جٌ‪١‬أط ‪ٚ‬جٌمٕ‪ٛ‬غ ِٓ سدّس هللا ‪ٚ‬وزٌه جٌطؼج‪ ً١‬ف‪ ٟ‬ئجحذس جٌذػحء‪.‬‬
‫َّللا ِئ َّال جٌْم َْ‪ْ َُ ٛ‬جٌىَحف ُِش‪ٛ٠[ . َْٚ‬عف ‪]٨٨‬‬ ‫َّللا ِئَُّٔٗ َال ‪١ْ َ٠‬أ َ ُ‬
‫ط ِِ ْٓ َس ْ‪ِ ٚ‬‬
‫ح َّ ِ‬ ‫ح َّ ِ‬‫ف‪ ٟ‬ل‪ٛ‬ي هللا ضؼحٌ‪َ َٚ :ٝ‬ال ضَ ْ‪١‬أَعُ‪ٛ‬ج ِِ ْٓ َس ْ‪ِ ٚ‬‬
‫عٍَّ َُ لَحيَ‪ْ ُ٠ :‬غطَ َجحخُ ِأل َ َد ِذوُ ُْ َِح ٌَ ُْ َ‪ْ ٠‬ؼ َجًْ ‪٠َ ،‬مُ‪ٛ‬يُ‪َ :‬د َ‬
‫ػ ْ‪ٛ‬شُ فٍََ ُْ ‪ْ ُ٠‬غطَ َجدْ ٌِ‪( ٟ‬س‪ٚ‬جٖ جٌرخحس‪.)ٞ‬‬ ‫صٍَّ‪ ٝ‬هللاُ َ‬
‫ػٍَ ْ‪َ َٚ ِٗ ١‬‬ ‫ع‪َ ٛ‬ي َّ ِ‬
‫َّللا َ‬ ‫ػ ْٓ أَ ِذ‪َُ ٘ ٟ‬ش‪َْ ٠‬شزَ‪ :‬أَ َّْ َس ُ‬
‫‪َ ٚ‬‬

‫‪Osama Marwan Ahmed shared a photo.‬‬


‫‪Admin · April 3‬‬

‫س ْلنَانَ إِ َّال َرحْ َمةً ِل ْلعَالَ ِمٌنَ }‬


‫{و َما أ َ ْر َ‬
‫َ‬
‫بشرى عظٌمة ‪ ..‬من حضرة سٌدنا النبً صلى هللا علٌه و آله و سلم‬
‫و لد لبلنا البشرى‬

‫لد بلغنا أنه لد رآى بعض الصالحٌن حضرته فً رؤٌا صادلة و أمره أن ٌبلغ أمته بأن العالج والولاٌة من‬
‫س َّماق ‪. .. .‬‬
‫جائحة الكورونا ‪ ...‬التً ابتلً بها العالم اآلن ‪ ،‬؛ ٌكون‪ :‬فً نبات ال ُ‬
‫شِر كما أُمِ رنا و نأخذ باألسباب ‪.‬‬
‫و العهدة على الراوى و إنما نُبَ ّ‬

‫و بمراجعة فوائد هذا النبات وجد أنه بفضل هللا له فوائد جمة و خاصة فً منطمة الحنجرة و الرئتٌن و الحوٌصالت الهوائٌة‬

‫و تجدون نبذه مختصرة عنه فً هذا المولع و ٌمكنكم البحث على النت للمزٌد‪:‬‬

‫‪HTTPS://WWW.FACEBOOK.COM/OUSHBAKHANA/PHOTOS/A.170817044303201/230594378325467/?TYPE=3&EI‬‬
‫‪D=ARDHZRANQTWKVBQ9ECSUGM2_PYAAFY85BYMDPOVZPGARL7HHBJLROLZRGG7MYDATTVGEXPKY‬‬
‫‪L_B4ICJW&__TN__=EEHH-R‬‬
‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬
‫‪Admin · March 11‬‬

‫فًِ حَا ِدثَ ٍة ع َِجٌبَةٍ‪،‬‬


‫س ِلمٌ‪ ،‬أ َّنهُ لَ َّما كَانتْ َغ ْز َوةُ تَب ُونٍ ‪،‬‬
‫ي َو ُم ْ‬ ‫ٌ َ ْر ِوٌهَا ا ْلب ُ َخ ِار ُّ‬
‫ال ٌَ ُمو َمنَّ َأ َحدٌ‪َ ،‬و َم ْن كَانَ‬ ‫ب ال َّل ٌْ َل َة ِرٌ ٌح َ‬
‫شدٌِ َد ٌة‪َ ،‬ف َ‬ ‫ص َحاب ِ ِه‪َ " :‬أ َما إ ِ َّن َها سَتَ ُه ُّ‬
‫ص َّلى هللا ُ َع َلٌه َوسَ َّلمَ ِ َأل ْ‬
‫َلا َل سٌدنا ال َّنبًُِّ َ‬
‫َمعَ ُه بَ ِعٌ ٌر َف ْلٌَ ْع ِم ْل ُه"‬
‫أي‪ :‬أَلْمَتْهُ د َمسافَةً بَعٌ َدةً‪.‬‬ ‫الرا ِوي‪( :‬فَعَمَلْنَاهَا‪َ ،‬وهَبَّتْ ِرٌ ٌح شَدٌِ َدةٌ‪ ،‬فَمَا َم َر ُجلٌ‪ ،‬فَأَلْمَتْهُ بِ َجبَ ِل َط ّ‬
‫ًِءٍ ) ْ‬ ‫لا َل َّ‬

‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬


‫‪Admin · March 11‬‬

‫و صلى هللا على سٌدنا دمحم و على آله و صحبه و أنصاره وأزواجه و ذرٌاته و أنسابه و أصهاره و أحبابه و‬
‫إخوانه و سلم تسلٌ ًما كثٌرا‬
‫احمد المطب‬
‫‪March 6‬‬

‫‪#‬من شدة اشتٌالً لن‬


‫ابحث عن خٌالن بٌن ازلة الحروف‬
‫وسؤلونً كؤسن فارغ‪...‬ماٌسكرن؟‬
‫فملت روحً ٌشنمها الشوق ‪...‬للمٌان‬
‫‪#‬سٌدى وشٌخى وتاج رأسى‬
‫العارف باهلل سٌدى‪ /‬مروان أحمد مروان‬
‫رضى هللا عنه وأرضاه‬
‫‪#‬الفااااااااااااااااااااااااتحه له‬
‫ولمشاٌخنا وأصحاب الحموق علٌنا‬
‫‪Osama Marwan Ahmed shared a link.‬‬
‫‪Admin · March 9‬‬

‫ٌُ ‪٠‬خٍك هللا ش‪١‬ثًح ‪ ٚ‬غٍرٗ ٌٕفغٗ ‪ ...‬ئال جٌذد ‪ٌ ..‬ؼظُ شأٔٗ‬
‫َّللاُ َويَ ْغ ِف ْر نَ ُك ْى ذُ َُىبَ ُك ْى َو ه‬
‫َّللاُ َ‬
‫غ ُف ٌ‬
‫ىر َر ِحي ٌى‬ ‫َّللاَ فَاتهبِ ُعىَِي يُحْ ِب ْب ُك ُى ه‬
‫﴿ قُ ْم إِ ٌْ ُك ُْت ُ ْى ت ُ ِح ُّبىٌَ ه‬
‫ِشدرًح ذأدرحتٕح ف‪ ٟ‬هللا‬

‫‪,Aboali Mostafa‬‬
‫السيد اب عيسي المطعني‪,‬‬

‫سيد المنسفيسي‪,‬‬

‫‪Ahmed Helmi‬‬

‫‪http://www.facebook.com/Guide.Us.ALLAH‬‬
‫‪YOUTUBE.COM‬‬

‫الحب فى هللا وباهلل لشٌخ دمحم متولى الشعراوى‬

‫‪http://www.facebook.com/Guide.Us.ALLAH‬‬

‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬


‫‪March 9‬‬

‫‪8 Years Ago‬‬


‫‪See Your Memorieschevron-right‬‬

‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬

‫· ‪March 8, 2012‬‬

‫هللا لل ٌا للب تنُ وتظفرا****وعلى النبى ٌا للب صل وأكثرا‬


‫ٌا للب مالن لد عمٌت فما ترى***وجه الحبٌب ولد عهدتن مبصرا‬
‫لد كنت تشهد ٌا فإادى خالمى***لكن بال كٌف وال أن ٌحصرا‬
‫لد كنت ٌا للبى حلٌف هداٌة****وأمانة ما كنت تعرف منكرا‬
‫لد كنت ٌا للبى تطٌر كما تشا***وتطوف فى الملكوت حراًخٌرا‬
‫لد كان همن دائما متوحداً***** فى هللا ال ترجو سواه مدبرا‬
‫وتشارن االمالن فى تسبٌحهم ***دوما ترى هٌمان للب ذاكرا‬
‫لو عدت ٌا للبى معى لرأٌتهم****هم مكرمون مهٌمون سكارى‬
‫هم فى غنى عن مطعم أوشهوة**ربى سمى لهم الرحٌك مطهرا‬
‫صفوا من االكدار ما طافت بهم ****لدكنت ٌا للبى كذان منورا‬
‫ما كنت تعرف غفلة عن خالمى***كان الكرٌم مالطفا ومسامرا‬
‫وغذاء روحى كانفى مشهودها***وصٌامها عن غٌره كان المرى‬
‫وهٌامها فى ذكره هو خمرها ****من شمها البد من ان ٌسكرا‬
‫سكروا بها وتماٌلت أعطافهم ****شولا الى نظر الحبٌب مبشرا‬
‫ناداهمو طبتم وطاب ممامكم*****إنى أكافئ ذاكرى أن أذكرا‬
‫كم لد سمعت من الجلٌل كالمه ***فشربت من فرط الحالوة مسكرا‬
‫كم ذلت ٌا للبى شراب أحبتى ****ذان الذى ٌحٌى الرمٌم وٌنشرا‬

‫(مناجاة للب) للعارف باهلل فضٌلة الشٌخ ‪/‬مروان أحمدمروان‬

‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬


‫‪March 5‬‬

‫‪3 Years Ago‬‬


‫‪See Your Memorieschevron-right‬‬

‫‪ added a new photo.‬الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬

‫· ‪May 12, 2017‬‬


ً‫ اشرف خلف ابورستم المروان‬shared a collaborative post.
February 19

‫اللهم اكفنً شر خلمن بحك لولن تعالً وما هم بضارٌن به أحد اال باذنه‬

Taghreed A. Marwan shared a memory.


February 25

3 Years Ago
See Your Memorieschevron-right
‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬

‫· ‪January 26, 2017‬‬

‫اللهم أرنً عجائب صنعن فً استجابة دعائً ‪ ،‬وأرنً لطفن و رحمتن فً لضاء حوائجً ‪ ،‬وأرنً كرمن ولدرتن فً ما تعلك به للبً ‪.‬‬

‫‪Osama Marwan Ahmed shared a photo.‬‬


‫‪Admin · February 15‬‬

‫ٰ‬
‫ب ا ْلعَالَمِ ٌنَ" (‪ )56‬غافر‬ ‫ًَ َال إِلَهَ إِ َّال ه َُو فَا ْدعُوهُ ُم ْخل ِ‬
‫ِصٌنَ لَهُ ال ِ ّدٌنَ ۗ ا ْلح َْم ُد ِ َّ ِ‬
‫ّلِل َر ّ ِ‬ ‫"ه َُو ا ْلح ُّ‬

‫‪Osama Marwan Ahmed is with Lubna Osama Marwan and 31 others.‬‬

‫‪February 15, 2013‬‬

‫ى بابها " ‪ ...‬ثم أجاز‬


‫الصوفٌة ‪ -‬لمن ال ٌعلم ‪ -‬هى علم و تطبٌك لإلسالم ‪ ،‬و ضع أركانه رسول هللا صلى هللا علٌه و آله و سلم ؛ عندما لال " أنا مدٌنة العلم و عل ٌّ‬
‫ألهل الصفّة تفرغهم للذكر و العبادة فى المسجد النبوى ‪ ،‬بل و كان ٌرسل لهم الطعام و العطاٌا ‪ ...‬فكان الصوفٌة من بعدهم على مر الزمان و إلى لٌام الساعة ‪ ..‬ال‬
‫ٌضرهم من خالفهم ‪ ،‬و لم نسمع بمن اتخذ هذا العلم طرٌما ً أن لال أنا اسالمى الصفة أو المنهُ ‪ ..‬و لكن نفتخر بؤننا مسلمون „ كما سمانا هللا فى لرآنه ‪.‬‬
‫‪Osama Marwan Ahmed‬‬
‫‪Admin · February 7‬‬

‫الشٌخ المرشد ‪ ,,,‬و ‪ ...‬الشٌخ المجذوب‬


‫الشٌخ المرشد ٌدعو لن عن وعً ‪...‬‬

‫الشٌخ المجذوب ال تعرف حاله فال تسؤله الدعاء فمد ٌدعو علٌن‬
‫الشٌخ المرشد ٌجتهد بإخفاء كراماته‬

‫الشٌخ المجذوب ال ٌبالً بها‬


‫الشٌخ المرشد كراماته لد تصلح من حالن‬

‫الشٌخ المجذوب كراماته لد تفتنن‬


‫الشٌخ المرشد ٌهبن من أنواره‬

‫الشٌخ المجذوب لد ٌسرق من أنوارن‬


‫الشٌخ المرشد همه إخوانه‬

‫الشٌخ المجذوب همه نفسه‬


‫(اختٌار الشٌخ مسإولٌة المرٌد )‬

‫اللهم اغننً بتدبٌرن عن تدبٌري‪..‬و باختٌارن عن اختٌاري‪..‬إلهً‪..‬كٌف أُضام و أنت أملً و كٌف أُهان و علٌن متّكلً‪..‬‬
‫ عبد الرحٌم ابو الوفا‬shared a collaborative post.
January 23
‫عبد الرحٌم ابو الوفا‬

‫‪January 18‬‬
‫هذه ممالة وبحث ألدمه للعالم كله لتعرفوا من هً الفئة الناجٌة من النار حٌث ورد بسند صحٌح عن سٌدنا دمحم ملسو هلآو هيلع هللا ىلص ((تفترق امتى بضع وسبعون فرلة او لال _شعبة‬
‫_كلهم فً النار اال واحدة)) ولد ورد الً رسائل ورأٌت تنافر وتناحر وتناطح بٌن عمٌم وسمٌم ومح روم وهمُ رعاع والكل ٌطعن فً أهل التصوف الحمٌمً وذلن ألنهم‬
‫ال ٌعرفون وال ٌفهمون من هم الصوفٌة وال منهجهم وال كٌف ٌعٌشون على أرض هللا بفهم ووعً لدٌنهم فرأٌت ان انمل لكم ألوال علماء األمة على مر الزمان‬
‫والعصور فً أهل التصوف لٌعرف الجمٌع أٌن ٌضع لدمه ومع من سوف ٌحشر؟� ((اللهم احشرنا فً زمرة الصالحٌن من اهل التصوف)) وها هً ألوال علماء‬
‫األمة وشٌوخها فً أهل التصوف‬
‫لالوا عن التصوف‬
‫بسم ميحرلا نمحرلا هللا‬
‫((سنرٌهم اٌاتنا فً اآلفاق وفً أنفسهم حتى ٌتبٌن لهم انه الحك أولم ٌكف بربن انه على كل شٌئ شهٌد)) ؟�‬
‫( وهذه شهادات علماء األمة اإلسالمٌة فً التصوف )‬
‫اإلمام مالن رحمة هللا تعالى‪:‬‬
‫ٌمول اإلمام مالن رحمة هللا تعالى ‪:‬‬
‫" من تفمه ولم ٌتصوف فمد تفسك‪،‬‬
‫ومن تصوف ولم ٌتفمه فمد تزندق‪،‬‬
‫ومن جمع بٌنهما فمد تحمك"‪.‬‬
‫(من حاشٌة العالمة على العدوي على شرح االمام الزرلانً‬
‫على متن العزبة فً الفمه المالكً‪،‬‬
‫وشرح عٌن العلم وزٌن الحلم لإلمام مال علً لاري)‬
‫اإلمام الشافعً رحمة هللا تعالى‪:‬‬
‫لال اإلمام الشافعً رحمه هللا تعالى‪:‬‬
‫" حبب إلً من دنٌاكم ثالث‪:‬‬
‫ترن التكلف‪ ،‬وعشرة الخلك بالتلطف‪،‬‬
‫واإللتداء بطرٌك أهل التصوف"‪.‬‬
‫(من كشف الخفاء ومزٌل االلباس عما اشتهر من األحادٌث‬
‫على ألسنة الناس لإلمام العجلونً)‬
‫اإلمام أحمد رحمة هللا تعالى‪:‬‬
‫كان اإلمام أحمد رحمه هللا تعالى لبل مصاحبته للصوفٌة ٌمول لولده عبد هللا‬
‫" ٌاولدي علٌن بالحدٌث‪ ،‬وإٌان مجالسة هإالء الذٌن‬
‫سموا أنفسهم صوفٌة‪ ،‬فانهم ربما كان أحدهم جاهال بؤحكام دٌنه‪.‬‬
‫فلما صحب أبا حمزة البغدادي الصوفً‪،‬‬
‫وعرف أحوال الموم‪ ،‬أصبح ٌمول لولده‪:‬‬
‫ٌاولدي علٌن بمجالسة هإالء الموم‪،‬‬
‫فانهم زادو علٌنا بكثرة العلم والمرالبة‬
‫والخشٌة والزهد وعلو الهمة"‬
‫( من تنوٌر الملوب للعالمة الشٌخ أمٌن الكردي)‬
‫ونمل العالمة دمحم السفارٌنً الحنبلً‬
‫رحمه هللا عن إبراهٌم بن عبدهللا المالنسً‬
‫رحمه هللا أن أإلمام أحمد رحمه هللا لال عن الصوفٌة‪:‬‬
‫" ال أعلم ألواما أفضل منهم‪ .‬لٌل ‪:‬‬
‫إنهم ٌستمعون وٌتواجدون‪،‬‬
‫لال‪ :‬دعوهم ٌفرحوا مع هللا ساعة…‪".‬‬

‫اإلمام فخر الدٌن الرازي رحمه هللا تعالى‪:‬‬


‫لال العالمة الكبٌر والمفسر الشهٌر اإلمام‬
‫فخر الدٌن الرازي رحمه هللا تعالى‬
‫فً كتابه اعتمادات فرق المسلمٌن والمشركٌن‪:‬‬
‫" الباب الثامن فً أحوال الصوفٌة ‪:‬‬
‫اعلم أن أكثر من حصر فرق األمة‬
‫لم ٌذكر الصوفٌة وذلن خطؤ‪،‬‬
‫ألن حاصل لول الصوفٌة أن الطرٌك‬
‫إلى معرفة هللا تعالى هو التصفٌة‬
‫والتجرد من العالئك البدنٌة‪ ،‬وهذا طرٌك حسن…‪..‬‬
‫ولال أٌضا‪ :‬و المتصوفة لوم ٌشتغلون بالفكر‬
‫وتجرد النفس عن العالئك الجسمانٌة‪،‬‬
‫وٌجتهدون أال ٌخلو سرهم وبالهم عن ذكر هللا تعالى‬
‫فً سائر تصرفاتهم وأعمالهم‪ ،‬منطبعون على كمال األدب‬
‫مع هللا عز وجل‪ ،‬وهإالء هم خٌر فرق اآلدمٌٌن"‪.‬‬
‫اإلمام النووي رحمه هللا تعالى‪:‬‬
‫لال اإلمام النووي رحمه هللا تعالى فً رسالته المماصد ‪:‬‬
‫" أصول طرٌك التصوف خمسة‪:‬‬
‫‪ -7‬تموى هللا فً السر والعالنٌة‪.‬‬
‫‪ -2‬اتباع السنة فً األلوال واألفعال‪.‬‬
‫‪ -3‬اإلعراض عن الخلك فً اإللبال واإلدبار‪.‬‬
‫‪ -4‬الرضى عن هللا فً الملٌل والكثٌر‪.‬‬
‫‪ -5‬الرجوع إلى هللا فً السراء والضراء وهذا ابن تٌمٌة نفسه الذي ٌتخذه متسلفة العصر إماما لهم وعبدوا فكره ٌعترف راغما‬
‫عن تمسن الصوفٌة بالكتاب والسنة‬
‫فً الجزء العاشر من مجموع فتاوٌه فمال‪:‬‬
‫" فؤما المستمٌمون من السالكٌن كجمهور مشاٌخ السلف‬
‫مثل الفضٌل بن عٌاض‪ ،‬و إبراهٌم بن أدهم‪،‬‬
‫و أبً سلٌمان الدارنً‪ ،‬ومعروف الكرخً‪،‬‬
‫و السري السمطً‪ ،‬و الجنٌد بن دمحم‪،‬‬
‫وغٌرهم من المتمدمٌن‪ ،‬ومثل الشٌخ عبدالمادر (الجٌالنً)‬
‫والشٌخ حماد‪ ،‬والشٌخ أبً البٌان‪،‬‬
‫وغٌرهم من المتؤخرٌن‪،‬‬
‫فهم ال ٌسوغون للسالن ولو طار فً الهواء‬
‫أو مشى على الماء أن ٌخرج عن األمر والنهً الشرعٌٌن‪،‬‬
‫بل علٌه أن ٌعمل المؤمور وٌدع المحظور إلى أن ٌموت‪.‬‬
‫وهذا هو الحك الذي دل علٌه الكتاب والسنة وإجماع السلف‪،‬‬
‫وهذا كثٌر من كالمهم "‪.‬‬
‫تاج الدٌن السبكً رحمه هللا تعالى‪:‬‬
‫ولال تاج الدٌن السبكً رحمه هللا تعالى‬
‫فً كتابه معٌد النعم ومبٌد النمم‪،‬‬
‫تحت عنوان الصوفٌة ما ٌلً ‪.:‬‬
‫" حٌاهم هللا وبٌاهم وجمعنا فً الجنة نحن وإٌاهم‪.‬‬
‫ولد تشعبت األلوال فٌهم تشعبا ناشئا عن الجهل بحمٌمتهم‬
‫لكثرة المتلبسٌن بها‪ ،‬بحٌث لال الشٌخ أبو دمحم الجوٌنً ‪:‬‬
‫ال ٌصح الولف علٌهم ألنه ال حد لهم‪.‬‬
‫والصحٌح صحته‪ ،‬وانهم المعرضون عن الدنٌا‬
‫المشتغلون فً أغلب األولات بالعبادة…‬
‫ثم تحدث عن تعارٌف التصوف إلى ان لال‪:‬‬
‫( والحاصل أنهم أهل هللا وخاصته الذٌن ترتجى الرحمه بذكرهم ‪،‬‬
‫و ستنذر الغٌث بدعائهم‪ ،‬فرضً هللا عنهم وعنا بهم )‪.‬‬

‫جالل الدٌن السٌوطً رحمه هللا تعالى‪:‬‬


‫ولال العالمة المشهور جالل الدٌن السٌوطً‬
‫رحمه هللا تعالى فً كتابه تؤٌٌد الحمٌمة العلٌة ‪:‬‬
‫" ان التصوف فً نفسه علم شرٌف‪،‬‬
‫وان مداره على اتباع السنة وترن البدع‪،‬‬
‫والتبري من النفس وعوائدها وحظوظها‬
‫وأغراضها ومراداتها واختٌاراتها‪،‬‬
‫والتسلٌم هلل‪ ،‬والرضً به وبمضائه‪،‬‬
‫وطلب محبته‪ ،‬واحتمار ما سواه …‪.‬‬
‫وعلمت أٌضا انه لد كثر فٌه الدخٌل‬
‫من لوم تشبهوا بؤهله ولٌسوا منهم‪،‬‬
‫فؤدخلوا فٌه ما لٌس منه‪ ،‬فؤدى ذلن إلى إساءة الظن بالجمٌع‪،‬‬
‫فوجه أهل العلم للتمٌز بٌن الصنفٌن لٌُعلم أهل الحك من أهل الباطل‪،‬‬
‫ولد تؤملت األمور التى أنكرها أئمة الشرع على الصوفٌة‬
‫فلم أر صوفٌا محمما ٌمول بشًء منها ‪،‬‬
‫وإنما ٌمول بها أهل البدع والغالة‬
‫الذٌن أدعوا أنهم صوفٌة ولٌسوا منهم"‬
‫ابو الحسن الندوي‬
‫ٌمول أبو الحسن الندوي فً كتابه المسلمون فً الهند‪:‬‬
‫( إن هوالء الصوفٌة كانوا ٌباٌعون الناس‬
‫على التوحٌد واإلخالص واتباع السنة‪،‬‬
‫والتوبة عن المعاصً وطاعة هللا ورسوله‪،‬‬
‫وٌحذرون من الفحشاء والمنكر واالخالق السٌئه‬
‫والظلم والمسوة وٌرغبونهم فً التحلً‬
‫باألخالق الحسنه والتخلً عن الرذائل‬
‫مثل الكبر والحسد والبغضاء والظلم وحب الجاه‬
‫وتزكٌة النفس وإصالحها‪ ،‬وٌعلمونهم ذكر هللا‬
‫والنصح لعباده والمناعه واإلٌثار‪،‬‬
‫وعالوة على هذه البٌعه‬
‫التى كانت رمز الصلة العمٌمة الخاصة بٌن الشٌخ ومرٌدٌه‬
‫إنهم كانوا ٌعضون الناس دائما‪،‬‬
‫وٌحاولون أن ٌلهبوا فٌهم عاطفة الحب هلل سبحانه ‪،‬‬
‫والحنٌن إلى رضاه ‪ ،‬ورغبة شدٌده إلصالح النفس وتغٌٌر الحال)‬
‫و لمد كان صالح الدٌن االٌوبً من اهل الصفاء و التصوف‬
‫و لد ترعرع فً كنف نور الدٌن زنكً‬
‫وكان من لواد جٌش صالح الدٌن‬
‫الشٌخ الجلٌل عبدالمادر الجٌالنً‬
‫وهو من اعالم شٌوخ الصوفٌة‬
‫وللعلم ان من رواد طرٌك التصوف نجوم‬
‫من التابعٌن مثل علً زٌن العابدٌن‬
‫و ابراهٌم بن ادهم و الحسن البصري‬
‫وغٌرهم الكثٌر‬
‫ثم ان االمام النووي شارح صحٌح مسلم‬
‫و كذلن االمام الجلٌل ابن حجر شارح صحٌح البخاري‬
‫كانوا من اهل التصوف ‪.‬‬
‫فمهمتنا جمٌعا أن نعلم الناس أن التصوف هو معنى راق من معانً اإلحسان‬

‫و إذا كان أئمة اإلسالم لد لالوا ما لالوه فكٌف ٌؤتً فً آخر الزمان من ٌكفر السلف و الخلف ؟؟؟� ‪ ,‬و التصوف برٌئ من أهل البدع و المخالفات فهإالء إنما متصوفة‬
‫و لٌسوا صوفٌة‬
‫اسؤل هللا العظٌم رب العرش العظٌم ان ٌفهم الجمٌع اننا ال نرٌداال هللا وال نتوجه اال هلل بالكلٌة ظاهرا وباطنا واما المخالفون عن أمر هللا فلسنا منهم ولٌسوا منا واخٌرا‬
‫فالجمٌع عبٌد وعباد لرب رحمن رحٌم غفار كتب على نفسه الرحمة والمغفرة والعتك من النار لكل من لال ال اله اال هللا خالصة من للبه هلل بشرط أن ٌفر من سفاكٌن‬
‫الدماء بحجة الشرٌعة والعمٌدة والٌكون ممن كفروا الموحدٌن باهلل وهم على ضالل واخسرٌن أعماال والحمد هلل رب العالمٌن فإن للعلم والفمه والفهم والصفاء‬
‫اهله��� افهم تغنم واذا عرفت فالزم وتثبت حتى التندم ((اللهم لد بلغت اللهم فاشهد))�����‬

‫‪Taghreed A. Marwan shared a memory.‬‬


‫‪January 3‬‬

‫‪8 Years Ago‬‬


‫‪See Your Memorieschevron-right‬‬

‫الصفحة الرسمٌة لفضٌلة الشٌخ مروان أحمد مروان‬

‫· ‪January 3, 2012‬‬

‫شةَ رضى هللا عنها لالت ‪:‬‬‫عا ِئ َ‬


‫عن َ‬
‫لال النبً صلى هللا علٌه و سلم ‪ "" :‬أحب األعمال إلى هللا أدومها وإن لل ""‬
‫رواه مسلم‬
‫صدق رسول هللا ‪-‬صلى هللا علٌه و سلم ‪-‬‬
Mahmoud Abdo El Sherif shared a collaborative post.
January 2
‫أسرعوا واالستعداد لصالة الجمعة تطهروا واغتسلوا وأحسنوا‬
‫الوضوء و خذوا زٌنتكم وتعطروا‬

‫كان هذا ما ٌفعله شٌخنا‬

‫ظهرا للعذر‬
‫ً‬ ‫ثم ٌصلً‬

You might also like