Professional Documents
Culture Documents
Doa Ukasyah1
Doa Ukasyah1
الرحِيْ ِم
الر ْحمٰ ِن َّ
بِسْ ِم اللهِ َّ
شُُ ْورٌ
ب مسْطُ ْورٍ .الحمْ ُد لِل ِه َّال ِذيْ بِالغِن ِّاء م ْذكُ ْورٌ ،وبِالعِزَّ ِة والجلَا ِل مشْهُ ْورٌ ،وعلَى السَّرَّاءِّ والََّّرَّاءِّ م ْ
جبلِ الطُّ ْورِ فِي كِتا ٍ
ُم الَّذِيْن َكفَرُوْا بِربِّهِ ْم يعْ ِدلُوْنَ ،كٓٓهٰٓٓٓٓم ٓٓٓٓٓٓ إِيَّاك نعْبُ ُد
ت والنُّوْر ،ث َّ
ت والَأرْض وجع َل الظُّلُما ِ
ي خلَق السمٰوا ِ
والحمْ ُد لِل ِه َّال ِذ ْ
الرحِيْ ِم
الر ْحمٰ ِن َّ
بِسْ ِم اللهِ َّ
اللٰهُمَّ يا كَثِيْر النَّوالِ ،ويا دائِم الوِصالِ ،ويا حُسْن الفِعالِ ،ويا رازِق العِبا ِد علَى كُلِّ حالٍ ،ويا بدِْيعاا بِلَا مِثَالٍ ،ويا باقِي بِلَا زوالٍ،
نجِّنا مِن ال ُُفْ ِر والََّّلَالِ ،بِحقِّ لَا ِإلٰه إِلَّا اللهُ مُحمَّ ٌد رسُوْ ُل الل ِه صلَّى اللهُ علَيْ ِه وسلَّم
ت وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا اللهُ مُح َّمدٌ رسُوْلُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيْ ِه
ت تُْبتُ عنْ ُه وأَسْلَ ْم ُ
ُم ِإ ْن دخ َل الشَّكُّ فِي إِيْمانِي بِك ولَ ْم َأعْلَ ْم بِهِ أَوْعلِ ْم ُ
اللٰه َّ
وسلَّم
ت وأَقُوْ ُل لَا ِإلٰه إِلَّا الل ُه ُمح َّم ٌد رسُوْ ُل الل ِه صلَّى الل ُه علَيْهِ
ت عنْ ُه وأَسَْلمْ ُ
ت تُبْ ُ
اللٰهُمَّ ِإ ْن دخ َل ال ُُفْ ُر فِي إِسْلَامِي بِك وَل ْم أَ ْعلَ ْم بِ ِه أَوْعِل ْم ُ
وسلَّم
ت وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا الل ُه مُحمَّ ٌد رسُوْلُ الل ِه صلَّى الل ُه
ت عنْ ُه وأَسْلَ ْم ُ
ت تُبْ ُ
ي إِيَّاك وَلمْ َأعَْل ْم بِهِ أَوْعِلمْ ُ
َّك فِي ت ْوحِيْدِ ْ
ُم إِ ْن دخ َل الش ُّ
اللٰه َّ
ت وأَقُوْلُ
جبُ والُِبْرُ والرِّياءُّ والسُّمْع ُة و ُّالنقْصانُ فِي عملِي لَك وَلمْ َأعْلَ ْم بِهِ أَوْعِل ْمتُ تُْبتُ عنْهُ وَأسْلَمْ ُ
علَيْ ِه وسلَّم .اللٰهُمَّ إِ ْن دخلَ العُ ْ
لَا ِإلٰه إِلَّا الل ُه مُح َّمدٌ رسُوْ ُل الل ِه صلَّى الل ُه علَيْ ِه وسلَّم
ت عنْهُ وأَسَْل ْمتُ وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا اللهُ مُح َّم ٌد
ب والغِيْبةُ والنَّمِيْم ُة والبُهْتانُ علَى لِسانِي ولَ ْم أَ ْعلَ ْم بِهِ أَوْعلِ ْمتُ تُبْ ُ
ُم ِإ ْن جرى الُِذْ ُ
اللٰه َّ
ت وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا الل ُه مُح َّمدٌ رسُوْلُ اللهِ صلَّى
ت تُْبتُ عْنهُ وأَسَْلمْ ُ
ُم ِإنْ دخلَ الخطْر ُة والوسْوسةُ فِي صدْرِي وَلمْ َأعَْلمْ بِ ِه أَوْعِلمْ ُ
اللٰه َّ
ت وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا الل ُه مُح َّم ٌد رسُوْلُ اللهِ صلَّى
ت عنْ ُه وأَسَْلمْ ُ
اللٰهُمَّ إِ ْن دخ َل التَّشْبِيْهُ و َّالت ْقصِْيرُ فِي معْرِفَتِي إِيَّاك وَلمْ َأعَْل ْم بِهِ أَوْعِل ْمتُ تُبْ ُ
ت تُْبتُ عنْ ُه وأَسْلَ ْمتُ وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا الل ُه مُح َّمدٌ رسُوْلُ اللهِ صلَّى الل ُه
اللٰهُمَّ ِإنْ دخلَ الرِّياءُّ فِي أَعْمالِي وأَقْوالِي ولَ ْم أَ ْعلَ ْم بِهِ أَوْعِلمْ ُ
علَيْ ِه وسلَّم
ت وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا الل ُه مُح َّمدٌ رسُوْ ُل الل ِه صلَّى الل ُه عَليْ ِه وسلَّم
ت تُْبتُ عنْ ُه وَأسْلَمْ ُ
ُم ما عمِ ْلتُ مِ ْن سُوْ ٍء ولَ ْم َأعْلَ ْم بِهِ أَوْعلِ ْم ُ
اللٰه َّ
اللٰهُمَّ ما أَردْت لِي مِنْ خيْرٍ فََلمْ أَشُُْ ْرهُ وَلمْ َأعْلَ ْم بِهِ أَوْعِل ْمتُ تُْبتُ عنْهُ وأَسْلَ ْمتُ وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه ِإلَّا الل ُه مُح َّمدٌ رسُوْلُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيْهِ
وسلَّم
ت عنْهُ وأَسَْل ْمتُ وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا اللهُ مُح َّمدٌ رسُوْلُ اللهِ صلَّى الل ُه علَيْ ِه
َدرْت علَيَّ مِنْ َأمْ ٍر فَلَمْ َأرْضهُ ولَ ْم َأعَْل ْم بِهِ أَوْعِل ْمتُ تُبْ ُ
اللٰهُمَّ ما ق َّ
وسلَّم
ُم ما أَنْعمْت علَيَّ مِنْ نِعْم ٍة فَعصيْتُك فِيْهِ ولَمْ َأعَْلمْ بِهِ أَوْعلِمْتُ تُْبتُ عنْهُ وأَسْلَ ْمتُ وأَقُ ْولُ لَا إِلٰه إِلَّا اللهُ مُح َّمدٌ رسُوْ ُل اللهِ صلَّى اللهُ
اللٰه َّ
علَيْ ِه وسلَّم
علَيْ ِه وسلَّم
َّتُ عنْهُ وَلمْ َأعَْلمْ بِهِ أَوْعِل ْمتُ تُْبتُ عنْهُ وأَسْلَ ْمتُ وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا اللهُ مُحمَّدٌ رسُوْلُ
اللٰهُمَّ ما َأحْببْت لِي بِهِ علَيَّ مِن النَّظَرِ فِيْك فَغم ْ
ُم ما صن ْعتُ فِي عُمْرِي بِما َلمْ ترْض وَلمْ َأعْلَ ْم بِهِ أَوْعِل ْمتُ تُْبتُ عنْهُ وأَسْلَ ْمتُ وأَقُ ْولُ لَا ِإلٰه ِإلَّا اللهُ مُح َّمدٌ رسُوْ ُل اللهِ صلَّى اللهُ
اللٰه َّ
علَيْ ِه وسلَّم
ت وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه إِلَّا اللهُ مُحمَّ ٌد رسُوْلُ اللهِ صلَّى الل ُه علَيْ ِه
ت عنْهُ وأَسَْل ْم ُ
ت مِ ْن عملِي فِي رجائِك ولَ ْم َأعْلَ ْم بِهِ أَوْعلِ ْمتُ تُبْ ُ
اللٰهُمَّ ما قَصرْ ُ
اللٰهُمَّ ِإنِ اسْتعْنتُ غَيْرك فِي النَّواِئبِ ولَمْ َأعَْلمْ بِهِ أَوْعِل ْمتُ تُْبتُ عنْهُ وأَسْلَ ْمتُ وأَقُوْلُ لَا ِإلٰه ِإلَّا اللهُ مُح َّمدٌ رسُوْلُ الل ِه صلَّى اللهُ علَيْهِ
مِن الغمِّ ،و َك ٰذلِك نُْنجِي المُ ْؤمِنِيْن ،وزكَرِيَّا إِذْ نادى ربَّ ُه ربِّ لَا ت َذرْنِي فَرْداا وأَنْت خيْرُ الوارِثِيْن
ش وعظَمتِهِ ،وبِحقِّ القَلَمِ وجريانِهِ ،وبِحقِّ اللَّ ْوحِ وحفَظَتِهِ ،وبِح ِّق
اللٰهُمَّ بِحقِّ لَا إلٰه إِلَّا اللهُ وِبعِزَِّتهِ ،وبِحقِّ الُُرْسِي وسعتِهِ ،وبِحقِّ العرْ ِ
المِيْزانِ وكَفَّتيْهِ ،وبِحقِّ الصِّراطِ ودِقَّتِهِ ،وبِحقِّ جِبْرِيْلَ وأَمانتِهِ ،وبِحقِّ مِيَُْائِيْلَ وش َفقَتِهِ ،وبِحقِّ إِسْرافِيْلَ ونفْختِهِ ،وبِحقِّ عِزْرائِيْلَ
وقَبَّْتِهِ ،وبِحقِّ رِضْوانَ وجنَّتِهِ ،وبِحقِّ مالِكٍ وجهنَّمِهِ ،وبِحقِّ أٰدم وصفْوتِهِ ،وبِح ِّق شِْيثٍ ونُبُوَّتِهِ ،وبِحقِّ نُ ْوحٍ وسفِيْنتِهِ ،وبِحقِّ إِبْراهِيْم
وخُلَّتِهِ ،وبِح ِّق إِسْحاق ودِيانتِهِ ،وبِح ِّق إِسْماعِيْ َل وذَبِيْحتِهِ ،وبِحقِّ ي ْعقُوْب وحسْرتِهِ ،وبِح ِّق يُوْسُف وغُرْبتِ ِه وبِحقِّ مُوْسى وأٰياتِ ِه وبِحقِّ
هارُوْ َن وحُرْمِتهِ وبِحقِّ هُوْدٍ وهيْبتِهِ ،وبِحقِّ صاِلحٍ وناقَتِهِ ،وبِحقِّ لُوْطٍ وعِبْرتِهِ/وجِيْرتِهِ ،وبِحقِّ يُوْنَُ ودعْوتِهِ ،وبِحقِّ دانِيالَ وكَرامتِهِ،
وبِحقِّ زكَرِيَّا وطَهارتِهِ ،وبِح ِّق عِيْسى ورُوْحانِيَّتِهِ ،وبِحقِّ مُح َّمدٍ ال ُمصْ َطفَى صلَّى الل ُه علَْي ِه وسلَّ ِم وشفَاعتِ ِه
ت مِن الظَّالِمِيْن .فَاسْتجبْنا لَهُ ونجَّيْنٰهُ مِن الغمِّ ،و َك ٰذلِك نُْنجِي المُ ْؤمِنِيْن .لَا
اللهُمَّ يا حيُّ ،يا قَيُّ ْومُ ،يا لَا إِلٰه إِلَّا أَنْت سُبْحانك إِنِّي كُْن ُ
ِي
ش العظِيْمِ .حسْبِي اللهُ وِنعْم الوكِيْلُِ ،نعْم الم ْولَى ونِعْم َّالنصِيْرُ ،لَا حوْلَ ولَا قُوَّ َة إِلَّا بِاللهِ العل ِّ
ِإلٰه إِلَّا هُو ،علَيْهِ توكَّ ْلتُ ،وهُو ربُّ العرْ ِ
العظِيْمِ
ربَّنا أٰتِنا فِي الدُّنْيا حسن ًة وفِي ال ٰأخِرةِ حسنةً وقِنا عذَاب النَّارِ ،وصلَّى الل ُه علَى خيْرِ خ ْلقِهِ ،ونُ ْورِ عرْشِهِ ،سيِّدِنا ونبِيِّنا وشفِْيعِنا مُحمَّدٍ،
وعلَى ٰألِ ِه وأَصْحابِهِ أَجْمعِيْن ،بِرحْمتِك يا أَرْحم الرَّاحِمِيْنٰ ،امِيْنٰ ،امِيْن ،يا ربَّ العاَلمِيْن