Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 4

‫عبد الناصر قنديل‬ ‫رؤية حزب التجمع للنظام االنتخابي األمثل للحالة المصرية‬

‫نظام القائمة النسبية ( الموحدة )‬


‫للتعبي عن القوي السياسية أو الحزبية وتمثيلها يف المجالس الشعبية المنتخبة ذات‬
‫ر‬ ‫المثال‬
‫ي‬ ‫يمثل هذا النظام الشكل‬
‫التشيعية والرقابية وفق حجم قوتها وتأييد الناخبي لها إضافة لكونه ال يحتاج ر‬
‫االختصاصات ر‬
‫ألكي من جولة تصويتية‬ ‫ر‬
‫الناخبي وهو ما جعله اختيارا أول للقوي السياسية واألكاديمية عند مقارنة النظم االنتخابية أو‬
‫ر‬ ‫للتعبي عن انحيازات‬
‫ر‬
‫الت يفضلها ويتم‬
‫المفاضلة بينها حيث يتم اعتبار الدولة بأكملها دائرة انتخابية واحدة يصوت فيها الناخب لصالح القائمة ي‬
‫النوع‬
‫ي‬ ‫الت حصلت عليها مع مراعاة ضوابط التمثيل‬
‫توزي ع المقاعد بعدها ربي تلك القوائم بحسب النسب واألصوات ي‬
‫اف للمحافظات واألقاليم المنصوص عليها ‪.‬‬
‫االيجاب ( الكوتا ) والجغر ي‬
‫ي‬ ‫التميي‬
‫ر‬ ‫لصالح فئات‬
‫نمطي فيما يتعلق بشكل‬
‫ر‬ ‫انتخاب واحد إال أن صوره تتعدد حسب القواعد المقررة لتنفيذه حيث يظهر منه‬
‫ي‬ ‫ورغم أنه نظام‬
‫المرشحي يساوي عدد المقاعد المطلوب انتخابها‬
‫ر‬ ‫القائمة ( األول ) يلزمها بضورة أن تكون ( مغلقة ) أي تضم عددا من‬
‫المرشحي أقل من عدد مقاعد الدائرة حسب قدرتها لكنها‬
‫ر‬ ‫الثاب ) يسمح بأن تكون ( مفتوحة ) أي تضم أي عدد من‬
‫ي‬ ‫بينما (‬
‫يف المقابل تخش أي مقاعد إضافية يمكن لها الحصول عليها بنسبة أصواتها إذا لم تكن قد رشحتهم من البداية ‪.‬‬
‫نمطي أيضا عند تحديد الفائزين بالمقاعد ( األول ) يشيط للفوز عتبة تصويتية يحق لمن‬
‫ر‬ ‫كما أن هذا النظام يظهر منه‬
‫يحصل عليها أو يتجاوزها أن يحصد نسبة ما حققه من مقاعد بينما يحرم من لمن يحققها وتهدر أصواته وهو ما رأيناه يف‬
‫الثاب ) وجود عتبة تصويتية وإنما تمنح المقاعد للقوائم بحسب ما‬
‫ي‬ ‫الحالة المضية بانتخابات ( ‪ ) 1984‬بينما ال يشيط (‬
‫أكي داخل المجالس المنتخبة ‪.‬‬ ‫تحقق لها من نسب وأعداد للمصوتي طالما كانت تلك النسبة تعادل مقعدا أو ر‬
‫ر‬
‫التعاط‬
‫ي‬ ‫المتخصصي‬
‫ر‬ ‫غي‬
‫عل ر‬
‫الفت الذي يصعب ي‬
‫ي‬ ‫عل هذا النظام من وجهات نظر أكاديمية تعقيده‬
‫لكن يف مقابل يعاب ي‬
‫عل الكشف بوضوح عن نتائجه وعن أسماء أصحاب المقاعد والذين يحتاج تحديدهم لمدة قد‬
‫معه إضافة لعدم قدرته ي‬
‫وقبل ختاما بإهداره لحق الناخب يف اختيار‬
‫ي‬ ‫تطول أليام وربما ألسابيع بما يحمله ذلك من مخاطر أمنية ورصاع عشائري‬
‫من يمثله وتفويض القوي السياسية بالتحديد نيابة عنه ووفق تفضيالت خاصة بها ربما تتعارض مع رغبات وتفضيالت‬
‫كناخبي أو كنواب ويصعب‬
‫ر‬ ‫المصوتي أنفسهم انتهاء بكون هذا النظام يتناسب مع الدول والمجتمعات محدودة العدد‬ ‫ر‬
‫كناخبي أو للوصول لمجالس ر‬
‫تشيعية واسعة‬ ‫ر‬ ‫إل درجة االستحالة النظر يف تطبيقه يف الدول ذات الكثافات المرتفعة العدد‬
‫ي‬
‫العضوية ‪.‬‬
‫عل الوفاء بالمحددات الدستورية مع عدالة التطبيق يف ضوء المستهدفات العامة‬
‫غي أنه بحسابات المصلحة والقدرة ي‬
‫ر‬
‫عل أن ( جمهورية مض‬
‫الت تتضمن النص ي‬
‫للدولة المضية من حيث االتساق مع نصوص المواد الدستورية أرقام ( ‪ ) 1‬ي‬
‫اط يقوم عل أساس‬ ‫ر‬
‫شء منها نظامها جمهوري ديمقر ي‬
‫العربية دولة ذات سيادة موحدة ال تقبل التجزئة وال ييل عن ي‬
‫السياش عل أساس التعددية السياسية والحزبية‬
‫ي‬ ‫الت تتضمن أن ( يقوم النظام‬
‫المواطنة وسيادة القانون ) والمادة ( ‪ ) 5‬ي‬
‫المواطني دون‬
‫ر‬ ‫عل أن ( تليم الدولة بتحقيق تكافؤ الفرص ربي جميع‬‫الت تنص ي‬‫السلم للسلطة ) والمادة ( ‪ ) 9‬ي‬
‫ي‬ ‫والتداول‬
‫ً‬
‫التدابي الكفيلة بضمان تمثيل المرأة تمثيال مناسبا يف‬
‫ر‬ ‫الت تتضمن أنه ( وتعمل الدولة عل اتخاذ‬
‫تميي ) والمادة ( ‪ ) 11‬ي‬
‫ر‬
‫الت تتضمن أن ( مشاركة المواطن يف الحياة العامة‬‫المجالس النيابية عل النحو الذي يحدده القانون ) والمادة ( ‪ ) 87‬ي‬
‫مباشة هذه الحقوق ويجوز‬‫ر‬ ‫وطت ولكل مواطن حق االنتخاب واليشح وإبداء الرأي يف االستفتاء وينظم القانون‬ ‫واجب‬
‫ي‬
‫الت تعد ركنا أساسيا لتحديد طبيعة‬
‫اإلعفاء من أداء هذا الواجب يف حاالت محددة يبينها القانون ) والمادة ( ‪ ) 102‬ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫وخمسي عضوا ينتخبون‬
‫ر‬ ‫عل أن ( يشكل مجلس النواب من عدد ال يقل عن أربعمائة‬ ‫االنتخاب بالنص ي‬
‫ي‬ ‫ومحددات النظام‬

‫‪1‬‬
‫عبد الناصر قنديل‬ ‫رؤية حزب التجمع للنظام االنتخابي األمثل للحالة المصرية‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫إجمال عدد المقاعد ويشيط يف الميشح لعضوية‬ ‫ي‬ ‫المباش عل أن يخصص للمرأة ما ال يقل عن رب ع‬ ‫باالقياع العام الشي‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫األساش عل األقل وأال تقل‬
‫ي‬ ‫المجلس أن يكون مضيا متمتعا بحقوقه المدنية والسياسية حاصال عل شهادة إتمام التعليم‬
‫ُ‬
‫وعشين سنة ميالدية وي ربي القانون رشوط اليشح األخرى ونظام االنتخاب وتقسيم‬ ‫ر‬ ‫سنه يوم فتح باب اليشح عن خمس‬
‫ُ‬
‫عل أن ( تعمل الدولة‬
‫الت نصت ي‬ ‫الدوائر االنتخابية بما يراع التمثيل العادل للسكان والمحافظات ) وصوال للمادة ( ‪ ) 243‬ي‬
‫ُ‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫والفالحي تمثيال مالئما يف مجلس النواب وذلك عل النحو الذي يحدده القانون ) والمادة ( ‪ ) 244‬أنه (‬ ‫ر‬ ‫عل تمثيل العمال‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫المقيمي يف الخارج تمثيال مالئما يف‬
‫ر‬ ‫لمسيحيي واألشخاص ذوي اإلعاقة والمض ريي‬‫ر‬ ‫تعمل الدولة عل تمثيل الشباب وا‬
‫ر‬
‫األكي تناسبا مع الحالة‬ ‫االنتخاب هو الشكل‬
‫ي‬ ‫مجلس النواب وذلك عل النحو الذي يحدده القانون ) يصبح هذا النظام‬
‫الشعت ‪.‬‬
‫ي‬ ‫عل التفويض‬‫اط القائم ي‬ ‫المضية وتحقيقا لألهداف العامة من وراء آليات التطبيق الديمقر ي‬
‫االنتخاب يصبح من الضورة بمكان التأكيد‬
‫ي‬ ‫عل أنه مع تعدد الصور واألشكال المرتبطة بشكل وأسلوب تطبيق هذا النظام‬
‫ي‬
‫ر‬
‫يحظ بالتأييد المباش والمساندة كنموذج قابل للتطبيق يف تنفيذ‬ ‫الت‬
‫ي‬ ‫المسم المحدد والواضح لطبيعة النظام ي‬
‫ي‬ ‫عل أن‬ ‫ي‬
‫الشعت هو ( نظام القائمة النسبية الموحدة المفتوحة غير المشروطة بعتبة‬
‫ي‬ ‫العمليات االنتخابية ذات البعد‬
‫للتفسيات التالية لمفردات مسماها ‪:‬‬
‫ر‬ ‫انتخابية مسبقة ) وذلك وفقا‬

‫لت تع يل‬
‫الت تجعل المرشح الفرد هو األساس للعملية التنافسية ا ي‬
‫بمعت إلغاء نظم االقياع ( الفردي ) ي‬
‫ي‬ ‫ـ القائمة ‪:‬‬
‫اف أو‬
‫عل أساس جغر ي‬
‫للمرشحي ي‬
‫ر‬ ‫وتأثيات رأس المال والذهاب لمجموعات أو حزم ( جماعية )‬
‫ر‬ ‫من العشائرية‬
‫سياش أو مزي ج منهما ‪.‬‬
‫ي‬
‫النياب المنتخب تتناسب مع نسب األصوات‬
‫ي‬ ‫عل عدد من مقاعد المجلس‬
‫بمعت أن تحوز كل قائمة ي‬
‫ي‬ ‫ـ النسبية ‪:‬‬
‫جانت يسمح ببعض االنحراف البسيط (‬
‫ي‬ ‫وف ظل محدد‬
‫الشعت ي‬
‫ي‬ ‫الت حصلت عليها القائمة يف عملية االقياع‬
‫العامة ي‬
‫صعودا أو هبوطا ) بما يساوي ( مقعد واحد ) فقط حال عدم امتالك نسبة صحيحة الستحقاقه ‪.‬‬

‫غي مقسمة ) يجري اليشح‬


‫بمعت أن تكون جمهورية مض العربية عبارة عن دائرة انتخابية ( واحدة ر‬
‫ي‬ ‫ـ الموحدة ‪:‬‬
‫يع داخلها عي ( قائمة وطنية واحدة )‬ ‫ر‬
‫لشغل المقاعد الخاصة بمجمل المقاعد المنتخبة للمجلس التش ي‬
‫المرشحي‬
‫ر‬ ‫عل تقديم عدد من‬
‫بمعت أنه ال يتوجب لقبول القائمة االنتخابية التنافسية قدرتها ي‬
‫ي‬ ‫ـ المفتوحة ‪:‬‬
‫يتساوي ( ويتطابق ) مع العدد المطلوب لعضوية المجلس بل يمكن لكل قائمة أن تتقدم بأي عدد ترغب فيه (‬
‫إجمال المقاعد المنتخبة ( لضمان الجدية والكفاءة )‬ ‫المرشحي عن نسبة ( ‪ ) % 10‬من‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫بشط ) أال يقل عدد‬
‫ي‬
‫حت تبدأ يف حصاد‬
‫نست يتوجب أن تحققه القائمة ي‬
‫ي‬ ‫بمعت أنه ال يوجد هامش‬
‫ي‬ ‫ـ غير المشروطة بعتبة انتخابية ‪:‬‬
‫عل أي نسبة تحققها طالما استوفت لها الفوز‬
‫االنتخاب قائم ي‬
‫ي‬ ‫الت فازت بها ( بل ) يكون فوزها وحصادها‬
‫المقاعد ي‬
‫إلجمال عدد‬
‫ي‬ ‫بمقعد وفق العتبة االنتخابية للفوز بالمقعد المعلنة من الهيئة الوطنية لالنتخابات والمعلنة وفقا‬
‫عل المستوي العام ‪.‬‬
‫الت تم اإلدالء بها ي‬
‫األصوات الصحيحة ي‬
‫عل الوفاء بمعطيات‬
‫ولضمان كفاءة عمليات التطبيق يف ظل تخوفات معلنة وموضوعية حول مدي قدرة هذا النظام ي‬
‫مسيحيي‬
‫ر‬ ‫والفالحي الشباب ال‬
‫ر‬ ‫األول بالرعاية المنصوص عليها دستوريا وقانونيا ( المرأة العمال‬
‫ي‬ ‫التمثيل العددي للفئات‬
‫عل‬
‫والت تنص ي‬
‫ي‬ ‫المقيمي يف الخارج ) والقاعدة الدستورية المتضمنة يف المادة ( ‪) 102‬‬
‫ر‬ ‫األشخاص ذوي اإلعاقة المض ريي‬
‫اع التمثيل العادل للسكان والمحافظات ) فيجب يف العمليات التطبيقية أن‬ ‫أن يتم ( تقسيم الدوائر االنتخابية بما ير ي‬
‫تستجيب للمحددات التالية ‪:‬‬

‫‪2‬‬
‫عبد الناصر قنديل‬ ‫رؤية حزب التجمع للنظام االنتخابي األمثل للحالة المصرية‬

‫المرشحي عن الحزب لعضوية مجلس النواب بمجرد اإلعالن عن فتح باب‬


‫ر‬ ‫أولا ‪ :‬يحق لألحزاب السياسية التقدم بقائمة‬
‫قلي‬
‫الت تضمن عدد من األحزاب أو تضم أحزاب ومست ر‬ ‫المستقلي أو القوائم االئتالفية ي‬
‫ر‬ ‫اليشح ( أما ) فيما يخص قوائم‬
‫فانه يشيط لقبول قائمة مرشحيها عند فتح باب اليشيح أن يكون قد سبق لها التقدم بإخطار للهيئة الوطنية لالنتخابات‬
‫عل األقل من اإلعالن عن فتح باب‬
‫االئتالف الذي ستخوض به االنتخابات قبل ( ‪ ) 6‬أشهر ي‬
‫ي‬ ‫تطلب فيه تسجيل مسماها‬
‫اليشح ‪.‬‬

‫إجمال المقاعد المنتخبة‬


‫ي‬ ‫المرشحي يقل عن نسبة ( ‪ ) % 10‬من‬
‫ر‬ ‫ثانيا ‪ :‬ال تقبل أي قائمة تنافسية تتشكل من عدد من‬
‫لمجلس النواب ‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬يتم تصميم بطاقة االقياع وفقا للمسميات والرموز االنتخابية للقوائم المتنافسة سواء كانت أحزابا سياسية أو قوائم‬
‫المرشحي وفقا‬
‫ر‬ ‫المرشحي يف بطاقات االقياع مع إلزام تلك القوائم باإلعالن عن أسماء كافة‬
‫ر‬ ‫ائتالفية دون ذكر أسماء‬
‫نش قوائم‬ ‫ليتيبهم داخل القوائم بكافة صور العلنية الت تراها الهيئة الوطنية لالنتخابات مناسبة وتتول الهيئة ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫يوميتي ‪.‬‬
‫ر‬ ‫جريدتي‬
‫ر‬ ‫اليشيحات مجمعة يف‬
‫أقص‬
‫ي‬ ‫رابعا ‪ :‬تحتل المرأة موقعا ( تكراريا ) بحيث ال يزيد الفارق ربي المرشحات داخل ذات القائمة عن ثالثة مقاعد ( كحد‬
‫)‬
‫إل رقم ( ‪ ) 10‬وبشكل (‬
‫عل األقل ) يف متواليات اليتيب من رقم ( ‪ ) 1‬ي‬
‫والمسيحيي بمرشح ( واحد ي‬
‫ر‬ ‫خامسا ‪ :‬يمثل الشباب‬
‫متكرر ) يف كل حزمة رقمية تالية ‪.‬‬

‫عل األقل ) يف‬


‫المقيمي يف الخارج بمرشح ( واحد ي‬
‫ر‬ ‫والمضيي‬
‫ر‬ ‫والفالحي واألشخاص ذوي اإلعاقة‬
‫ر‬ ‫سادسا ‪ :‬يمثل العمال‬
‫إل رقم ( ‪ ) 20‬وبشكل ( متكرر ) يف كل حزمة رقمية تالية ‪.‬‬
‫متواليات اليتيب من رقم ( ‪ ) 1‬ي‬
‫الت حصلت عليها كل قائمة تنافسية لصالح‬
‫رقم يف النسبة العامة لألصوات ي‬
‫ي‬ ‫سابعا ‪ :‬يكون شغل المقاعد لكل كش‬
‫إل‬
‫األول بالرعاية المنصوص عليها طبقا للمواد الدستورية ( ‪ ) 244 243 102‬من األقل ي‬
‫ي‬ ‫المرشحي من أصحاب الفئات‬
‫ر‬
‫األول بالرعاية يف تلك‬
‫ي‬ ‫المرشحي‬
‫ر‬ ‫حت الوفاء بالمقاعد المخصصة لصالح كل فئة طبقا لما نص عليه القانون وبيتيب‬
‫األعل ي‬
‫القائمة ‪.‬‬
‫تجريت )‬
‫ي‬ ‫وطبقا للمحددات السابقة المنصوص عليها يف البنود ( رابعا خامسا سادسا سابعا ) فان عمليات التطبيق ( ال‬
‫األول‬
‫ي‬ ‫تنافس سيكون من بينهم ( ‪ ) 53‬مقعد مخصصة ( حضا ) لصالح الفئات‬
‫ي‬ ‫لهذا النظام تظهر أن كل ( ‪ ) 100‬مقعد‬
‫بالرعاية مقابل ( ‪ ) 47‬مقعد ( حر ) يمكن للشخصيات العامة خارج تلك الصفات التنافس عليها بينما تمتلك النساء ( ‪) 25‬‬
‫الشيحة التنافسية يف مقابل‬‫مقعد مؤكد إضافة لممكنات التنافس عل ( ‪ ) 75‬مقعد إضاف بمجموع ( ‪ ) 100‬مقعد داخل ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل عدد ( ‪) 28‬‬
‫انتخاب إضافة لممكنات التنافس المشيك ي‬
‫ي‬ ‫عل ( ‪ ) 47‬مقعد‬
‫المرشحي من الذكور تفضيال رئيسيا ي‬
‫ر‬ ‫امتالك‬
‫مقعد مخصص للفئات األول بالرعاية بمجموع ( ‪ ) 75‬مقعد داخل ر‬
‫الشيحة التنافسية ‪.‬‬ ‫ي‬
‫نافس‬
‫ي‬ ‫األول بالرعاية فان كل ( ‪ ) 100‬مقعد ت‬
‫ي‬ ‫ووفقا للحسابات الرقمية التفصيلية للمقاعد المخصصة لكل فئة من الفئات‬
‫سيكون من ضمن توزي ع مقاعدها المؤكد اإلعالن عن فوز تلك الفئات بالمقاعد التالية ‪:‬‬
‫( ‪ ) 4‬مقاعد‬ ‫والفالحي‬
‫ر‬ ‫العمال‬ ‫( ‪ ) 25‬مقعد‬ ‫المرأة‬
‫( ‪ ) 4‬مقاعد‬ ‫ذوي اإلعاقة‬ ‫( ‪ ) 8‬مقاعد‬ ‫الشباب‬
‫( ‪ ) 4‬مقاعد‬ ‫المقيمي يف الخارج‬
‫ر‬ ‫المض ريي‬ ‫( ‪ ) 8‬مقاعد‬ ‫المسيحيي‬
‫ر‬

‫‪3‬‬
‫عبد الناصر قنديل‬ ‫رؤية حزب التجمع للنظام االنتخابي األمثل للحالة المصرية‬

‫المرشحي عن ذات المحافظة إال بعد االنتهاء من تمثيل كافة محافظات جمهورية مض العربية داخل‬
‫ر‬ ‫ثامنا ‪ :‬ال يجوز تكرار‬
‫القائمة االنتخابية ويجري االليام بتكرار هذه القاعدة تواليا لمرة ( واحدة ) تالية يف اليتيب العام تفتح بعدها القائمة‬
‫غي المقيد بضوابط جغرافية ووفقا للضمانات المنصوص عليها يف المادة ( ‪ ) 102‬من الدستور فيما‬ ‫اف الحر ر‬
‫للتمثيل الجغر ي‬
‫يتعلق باحيام مبدأ التمثيل العادل للسكان والمحافظات ‪.‬‬

‫األول بالرعاية عند‬


‫ي‬ ‫النست الستحقاق المقاعد المنتخبة لصالح الفئات‬
‫ي‬ ‫تاسعا ‪ :‬تشي ذات القواعد الخاصة بالتفضيل‬
‫اف للمحافظات ‪.‬‬
‫عل مستوي االستحقاقات المرتبطة بالتمثيل الجغر ي‬
‫االحتكام لتفصيالت مشابهة ي‬
‫عل‬
‫حت رقم ( ‪ ) 54‬المعلن فوز أصحابها ي‬
‫ووفقا للقاعدة المنصوص عليها يف البند ( تاسعا ) فإن المقاعد من رقم ( ‪ ) 1‬ي‬
‫إلجمال مقاعد مجلس‬
‫ي‬ ‫أدب قابل للزيادة بالنظر‬
‫القوم ستضمن تمثيل كل محافظة بعدد ( مقعدان ) كحد ي‬
‫ي‬ ‫المستوي‬
‫االنتخاب لضمان التمثيل‬
‫ي‬ ‫النست للمقعد‬
‫ي‬ ‫الرقم للوزن‬
‫ي‬ ‫النواب وأيضا تطبيق الهيئة الوطنية لالنتخابات لقواعد الحساب‬
‫العادل للسكان والمحافظات ‪.‬‬

‫‪4‬‬

You might also like