Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 5

‫ورقة عمل درس – موس ى نبي هللا‬

‫اقرأ اآليات التالية من سورة الكهف‪ّ ،‬‬


‫ثم أجب عن األسئلة التي تليها‪:‬‬
‫َ َ َّ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫َ َُ‬ ‫َ ْ َ َ ُ َ ََ َ َ‬
‫وس ى ِلفت ُاه َل أ ْب َر ُح َح َّتى أ ْبلغ َم ْج َم َع ال َب ْح َر ْي ِن أ ْو أ ْم ِض َي ُحق ًبا )‪(60‬فل َّما َبلغا َم ْج َم َع َب ْي ِن ِه َما ن ِس َيا ُحوت ُه َما فاتخذ‬ ‫و ِإذ قال م‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ال ل َف َت ُاه آت َنا غ َد َاء َنا ل َق ْد لق َينا م ْن َس َفر َنا َهذا َن َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َسب َيل ُه في ال َب ْحر َس َر ًبا )‪(61‬فل َّما َج َاو َزا ق َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ال أ َرأ ْيت ِإذ أ َو ْينا‬ ‫ص ًبا )‪(62‬ق َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َ َ َ َ َ ُ َّ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َّ ْ َ َ ّ َ ُ ْ ُ َ َ َ َ ْ َ ُ َّ َّ ْ َ ُ َ ْ َ ْ ُ َ ُ َ َّ َ َ َ َ ُ ْ‬ ‫َ‬
‫ِإلى الصخر ِة ف ِإ ِني ن ِسيت الحوت وما أنسا ِنيه ِإَل الشيطان أن أذكره واتخذ س ِبيله ِفي البح ِر عجبا )‪(63‬قال ذ ِلك ما كنا‬
‫ال‬ ‫صا )‪َ (64‬ف َو َج َدا َع ْب ًدا م ْن ِع َب ِاد َنا َآت ْي َن ُاه َر ْح َم ًة م ْن ِع ْن ِد َنا َو َع َّل ْم َن ُاه م ْن َل ُد َّنا ِع ْل ًما )‪َ (65‬ق َ‬ ‫ص ً‬ ‫َن ْبغ َفا ْر َت َّدا َع َلى َآثاره َما َق َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫َ ِ‬
‫صب ُر َع َلى َما َلمْ‬ ‫ف َت ْ‬ ‫ََْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ل ُه موس ى ه ْل أت ِبعك على أن تع ِلم ِن ِمما ع ِلمت ُرشدا )‪(66‬قال ِإنك لن تست ِطيع م ِع َي صب ًرا )‪(67‬وكي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬
‫َ‬ ‫َ َ َ َّ َ َ َ َ َ ْ‬ ‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ال َس َتج ُدني إ ْن َش َاء َّ ُ‬ ‫ط ب ِه ُخ ْب ًرا )‪َ (68‬ق َ‬ ‫ُ ْ‬
‫ال ف ِإ ِن ات َب ْعت ِني فَل ت ْسأل ِني َع ْن ش ْي ٍء َح َّتى‬ ‫ص ِاب ًرا َوَل أ ْع ِص ي ل َك أ ْم ًرا )‪(69‬ق‬ ‫َّللا َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت ِح ِ‬
‫َ ْ َ َ ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ْ‬ ‫َ‬ ‫ُ َ‬
‫ال أخ َرق َت َها ِلتغ ِرق أ ْهل َها لق ْد ِجئت ش ْيئا ِإ ْم ًرا )‪(71‬‬ ‫أ ْح ِدث ل َك ِمن ُه ِذك ًرا )‪(70‬فانطلقا َح َّتى ِإذا َر ِك َبا ِفي الس ِفين ِة خرقها ق‬
‫َ ْ ََ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ َ ُ ْ‬ ‫َ َ َ َُ ْ‬ ‫ال َأ َل ْم َأ ُق ْل إ َّن َك َل ْن َت ْس َتط َيع َمع َي َ‬ ‫َق َ‬
‫اخذ ِني ِب َما ن ِسيت َوَل ت ْر ِهق ِني ِم ْن أ ْم ِري ُع ْس ًرا )‪(73‬فانطلقا َح َّتى‬ ‫ِ‬ ‫ؤ‬‫ت‬ ‫َل‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫)‪(72‬‬ ‫ا‬ ‫ً‬
‫ر‬ ‫ب‬ ‫صْ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ َ َ َ َ ُ َ َّ َ َ َ‬ ‫َ َ َ ُ َ ً َ َ َ َ ُ َ َ َ َ َ ْ َ َ ْ ً َ َّ ً َ ْ َ ْ َ َ ْ َ َ ً ُ ْ‬
‫ال أل ْم أق ْل ل َك ِإن َك ل ْن ت ْست ِط َيع َم ِع َي‬ ‫س لق ْد ِجئت ش ْيئا نك ًرا )‪(74‬ق‬ ‫ِإذا ل ِقيا غَلما فقتله قال أقتلت نفساز ِكية ِبغي ِر نف ٍ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬‫َ‬ ‫َ ْ ََ َ‬ ‫َ ّ ْ‬ ‫َ َ ْ َ‬ ‫ال إ ْن َس َأ ْل ُت َك َع ْن َش ْيء َب ْع َد َها َف ََل ُت َ‬ ‫َ َ‬
‫اح ْب ِني ق ْد َبلغت ِم ْن ل ُد ِني ُعذ ًرا )‪(76‬فانطلقا َح َّتى ِإذا أت َيا أ ْه َل ق ْر َي ٍة‬ ‫ِ‬ ‫ص‬ ‫ٍ‬ ‫صبرا )‪(75‬ق ِ‬
‫ًَْ‬
‫ْ َ ْ َ َ َ ْ َ َ َ َ َ ْ َ ْ ُ َ ّ ُ ُ َ َ َ َ َ َ َ ً ُ ُ َ ْ َ ْ َ َّ َ َ َ َ ُ َ َ َ ْ َ َ َّ َ ْ َ َ َ‬
‫ال ل ْو ِشئت َلتخذت َعل ْي ِه أ ْج ًرا )‪(77‬‬ ‫استطعما أهلها فأبوا أن يض ِيفوهما فوجدا ِفيها ِجدارا ي ِريد أن ينقض فأقامه ق‬
‫ُ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ َّ َّ َ ُ َ َ َ ْ َ‬ ‫اق َب ْيني َو َب ْين َك َس ُأ َن ّب ُئ َك ب َت ْأويل َما َل ْم َت ْس َتط ْع َع َل ْيه َ‬ ‫َ َ َ َ َ ُ‬
‫الس ِفينة فكانت ِِل َس ِاكين َي ْع َملون ِفي ال َب ْح ِر‬ ‫ص ْب ًرا )‪(78‬أما‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫قال هذا ِفر‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ْ َ َ َ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ َُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ان َو َر َاء ُه ْم َمل ٌك َيأ ُخ ُذ ُك َّل َسف َينة َغ ْ‬ ‫َ َ َ ْ ُ َ ْ َ ََ َ َ َ‬
‫ص ًبا )‪َ (79‬وأ َّما الغَل ُم فكان أ َب َو ُاه ُمؤ ِمن ْي ِن فخ ِشينا أن ُي ْر ِهق ُه َما‬ ‫ِ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫فأردت أن أ ِعيبها وك‬
‫َْ َ‬ ‫ان ل ُغ ََل َم ْين َيت َ‬ ‫َ َّ ْ َ ُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫َ ْ َ ْ ُ ْ َ َ ُّ َ َ ْ ْ ُ َ َ ً َ ْ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ َْ ً َُ ْ‬
‫يم ْي ِن ِفي اِل ِدين ِة‬ ‫ِ ِ‬ ‫طغيانا وكف ًرا )‪(80‬فأ َردنا أن يب ِدل ُهما َرب ُهما خي ًرا ِمنهزكاة وأق َرب ُرح ًما )‪(81‬وأما ال ِجدار فك ِ‬
‫َ ُْ‬ ‫ً‬ ‫ََْ‬ ‫َ ْ‬ ‫َْ ُ َ َ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ان َأ ُب ُ‬ ‫ََ َ َ ْ َ ُ ٌَْ َُ َ ََ َ‬
‫ص ِال ًحا فأ َر َاد َر ُّب َك أن َي ْبلغا أش َّد ُه َما َو َي ْستخ ِر َجا كنز ُه َما َر ْح َمة ِم ْن َر ِّب َك َو َما ف َعلت ُه َع ْن‬ ‫وه َما َ‬ ‫وكان تحته كنز لهما وك‬
‫يل َما َل ْم َت ْسط ْع َع َل ْيه َ‬ ‫َْ َ َ َْ‬
‫ص ْب ًرا )‪(82‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬
‫أم ِري ذ ِلك ت ِ‬
‫و‬ ‫أ‬

‫‪1‬‬
‫صل بين كل مفردة مما يأتي وتفسيرها اِلناسب وفق الجدول التالي‪:‬‬

‫تفسيراِلفردات‬ ‫اإلجابة‬ ‫الكلمة‬


‫‪ً -1‬‬
‫خبرا‪.‬‬ ‫‪َ -‬ل أبرح‪.‬‬
‫‪ -2‬تجهله‪.‬‬ ‫ً‬
‫حقبا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -3‬زمنا طويَل‪.‬‬ ‫نصبا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ -4‬سأظل‪.‬‬ ‫‪ -‬فارتدا‪.‬‬
‫ًً ً‬ ‫ْ‬
‫دهرا طويَل‪.‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪ُ -‬رشدا‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪ -6‬رجعا‪.‬‬ ‫‪ -‬لم تحط به خ ًبرا‪.‬‬
‫ً‬
‫صوابا‪.‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫ً‬
‫ذكرا‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫ّ‬
‫‪ -8‬مشقة‪.‬‬

‫ضع دائرة حول رمزاإلجابة الصحيحة فيما يأتي‪:‬‬


‫‪ -1‬اِلقصود بفتاه في اآليات الكريمة السابقة‪:‬‬
‫ا‪-‬صاحبه‪.‬‬
‫ب‪-‬صديقه‪.‬‬
‫ج‪-‬خادمه‪.‬‬
‫د‪-‬زميله‪.‬‬

‫‪ -2‬من شخصيات القصة يوشع بن نون واِلقصود به‪:‬‬


‫ا‪-‬فتى موس ى عليه السَلم الذي ر افقه‪.‬‬
‫ب‪-‬العبد الصالح الذي قابله موس ى‪.‬‬
‫ج‪-‬الغَلم الذي قتله العبد الصالح‪.‬‬
‫د‪-‬األب الصالح للغَلمين اليتيمين‪.‬‬

‫‪2‬‬
‫ْ‬
‫‪ -3‬أدرك موس ى ‪-‬عليه السَلم‪-‬التعب بعد أن‪:‬‬
‫ا‪-‬بدأ في رحلته بقليل‪.‬‬
‫ب‪-‬مض ى ً‬
‫حقبا في رحلته‪.‬‬
‫ج‪-‬وصل مكان اللقاء‪.‬‬
‫د‪-‬تجاوزمكان اللقاء‪.‬‬
‫‪ -4‬عبرت اآليات الكريمة عن مشقة السفرالتي لقيها موس ى‪-‬عليه السَلم‪-‬وفتاه بكلمة‪:‬‬
‫حقبا‪.‬‬ ‫ا‪ً -‬‬
‫سربا‪.‬‬‫ب‪ً -‬‬
‫ج‪ً -‬‬
‫نصبا‪.‬‬
‫عجبا‪.‬‬‫د‪ً -‬‬
‫أن تعلمن مما علمت ً‬ ‫ْ‬
‫شدا"‪:‬‬‫ر‬ ‫‪ -5‬غرض اَلستفهام في قول موس ى عليه السَلم" هل أتبعك على‬
‫ا‪-‬التعجب واَلستنكار‪.‬‬
‫ب‪-‬التمني والتلطف‪.‬‬
‫ج‪-‬التوبيخ والعتاب‪.‬‬
‫د‪-‬التقريروالتأكيد‪.‬‬
‫‪ -6‬الكلمة التي بمعنى" الداهية العظيمة"‪:‬‬
‫ا‪ً -‬‬
‫إمرا‪.‬‬
‫نكرا‪.‬‬ ‫ب‪ً -‬‬
‫ج‪ً -‬‬
‫عسرا‪.‬‬
‫د‪-‬عذ ًرا‪.‬‬
‫‪ -7‬النفس الزكية هي النفس التي‪:‬‬
‫ا‪-‬تابت من الذنوب‪.‬‬
‫ب‪-‬سلمت من العيوب‪.‬‬
‫ج‪-‬برئت من الخطايا‪.‬‬
‫د‪-‬أكثرت من الزكاة‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫السؤال الرابع‪ :‬ضع إشارة(√) أو (‪ )X‬أمام العبارات اآلتية‪ ،‬مع تصويب الخطأ‪-‬إن وجد‪:-‬‬
‫التصويب إن وجد‬ ‫الحكم‬ ‫العبارة‬
‫أحس موس ى عليه السَلم بالتعب بعد أن وصل إلى مكان اللقاء‪.‬‬
‫كان موس ى عليه السَلم بار ًعا في ّ‬
‫قص األثر‪.‬‬
‫كان فقدان موس ى للحوت هو العَلمة التي ينتظرها ليعرف مكان اللقاء‪.‬‬
‫أحس موس ى أنه أثقل على الخضرعندما خالف اَلتفاق للمرة األولى‪.‬‬

‫ّ‬
‫فصلت اآليات السابقة في آداب طالب العلم‪ .‬اكتب رقم اآلية التي ّ‬
‫تدل على كل أدب من اآلداب اآلتية‪:‬‬

‫اآليات الدالة‬ ‫آداب طلب العلم‬


‫‪ -‬الصبر‪.‬‬
‫‪ -‬التواضع‪.‬‬
‫‪ -‬اإلرادة وقوة العزيمة‪.‬‬
‫‪ -‬اتباع إرشادات اِلعلم‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬التأني وعدم اَلستعجال‪.‬‬

‫ضع الرقم اِلناسب من القائمة (أ) ما يناسب قائلها من القائمة ( ب ) ‪:‬‬

‫القائل‬ ‫الرقم‬ ‫العبارة القرآنية‬ ‫الرقم‬


‫َّ ْ َ ّ َ ُ ْ َ‬ ‫َ َ َ َ َ ْ َ َ َ‬
‫الخضرعليه ّ‬
‫السَلم‬ ‫الصخ َر ِة ف ِإ ِني ن ِسيت ال ُحوت "‬ ‫ال أ َرأ ْيت ِإذ أ َو ْينا ِإلى‬‫(‪ )1‬قال تعالى " ق‬
‫َ َ‬ ‫َ َ‬ ‫ال َس َتج ُدني إ ْن َش َاء َّ ُ‬ ‫قال تعالى " َق َ‬
‫جبريل عليه ّ‬
‫السَلم‬ ‫ص ِاب ًرا َوَل أ ْع ِص ي ل َك أ ْم ًرا"‬‫َّللا َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫(‪)2‬‬

‫يوشع بن نون‬ ‫ال إ َّن َك َل ْن َت ْس َتط َيع َمع َي َ‬


‫ص ْب ًرا"‬ ‫قال تعالى " َق َ‬ ‫(‪)3‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫موس ى عليه ّ‬
‫السَلم‬ ‫(‪)4‬‬

‫‪4‬‬
‫‪ -‬ضع إشارة ( ✓ ) أمام العبارة الصحيحة ‪ ،‬وإشارة ( ‪ ) ‬أمام العبارة الخطأ مع تصويب الخطأ ‪:‬‬

‫تصويب الخطأ إن وجد‬ ‫العبارة‬ ‫اإلشارة‬


‫دليَل على عدم ّ‬ ‫ً‬ ‫ّ‬
‫الناس َل ُي ُّ‬ ‫ُ‬
‫نبو ِتهم‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫عد‬ ‫ِ‬ ‫أسئلة‬
‫ِ‬ ‫األنبياء عن بعض‬
‫ِ‬ ‫إجابة‬
‫ِ‬ ‫عدم‬
‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫ّ َ‬
‫الحوت‪.‬‬
‫ِ‬ ‫فقدان‬
‫ِ‬ ‫بأمر‬
‫عليه السَلم‪ِ ،‬‬ ‫تعمد يوشع بن نو ٍن عدم إخبار سيدنا موس ى ِ‬
‫والكذب‪.‬‬
‫ْ‬
‫الحن ِث‬ ‫َ َ‬ ‫َ ً ُ‬ ‫شاء ُ‬
‫هللا) َ‬
‫فيما ُ‬ ‫إن َ‬ ‫يجوز ل ْ‬
‫ِ‬ ‫عفي اِلتكلم من ِ‬ ‫يخبر ِبه مستقبَل ‪ .‬وي ِ‬ ‫قو (‬

‫موس ى ‪.‬‬ ‫الخضر َ‬


‫ُ‬ ‫ْ‬
‫يعرف‬ ‫َّ ُ‬ ‫َ‬ ‫موس ى عليه ّ‬
‫الس ُ‬ ‫عر َف َ‬‫َ‬
‫عليه السَلم‪ ،‬ولم ِ‬ ‫الخضر ِ‬ ‫َلم‬ ‫ِ‬

‫– ضع الدَلَلت اآلتية أمام النصوص القرآنية اِلناسبة لها ‪:‬‬


‫( ّ‬
‫الرحلة في طلب العلم – التواضع مع اِلعلم – إضافة العلم والفضائل هلل تعالى – صَلح اآلباء ينفع‬
‫األبناء – التواضع والتأدب مع اِلعلم )‬
‫ّ َ ْ‬ ‫َ َْ ُ ّ‬ ‫َ َّ‬ ‫ال َل ُه ُم َ‬ ‫َ‬
‫وس ى َه ْل أت ِب ُع َك َعلى أن ت َع ِل َم ِن ِم َّما ُع ِل ْمت ُرش ًدا )‪(66‬‬ ‫"ق َ‬
‫َّ َ َ َ َ َ َ َ َ َ ْ ُ ْ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ ََ َ‬
‫ال أخ َرق َت َها ِلتغ ِرق أ ْهل َها‬ ‫"فانطلقا َح َّتى ِإذا َر ِك َبا ِفي الس ِفين ِة خرقها ق‬
‫ََ ْ َ َ ً‬
‫لق ْد ِجئت ش ْيئا ِإ ْم ًرا )‪(71‬‬
‫ََْ‬ ‫َ ْ‬ ‫َْ ُ َ َ ُ‬ ‫ََ‬ ‫ان َأ ُب ُ‬‫ََ َ‬
‫ص ِال ًحا فأ َر َاد َرُّب َك أن َي ْبلغا أش َّد ُه َما َو َي ْستخ ِر َجا كنز ُه َما‬ ‫وه َما َ‬ ‫"وك‬
‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫َر ْح َمة ِمن َرِّبك "‬
‫يل َما َل ْم َت ْسط ْع َع َل ْيه َ‬ ‫َ َ َ َُْ ُ َ ْ َ ْ َ َ َْ‬
‫ص ْب ًرا )‪(82‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬
‫"وما فعلته عن أم ِري ذ ِلك ت ِ‬
‫و‬ ‫أ‬

‫‪5‬‬

You might also like