Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 18

‫لمتللا‪.

‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫الحرب‬ ‫فنه‬

‫لتحميل ههعون الري قي العناية يلن الحربهه لشرح هذا الكتاب من هنا لمتللااللللتل»»بيلا‪٨‬ها‬

‫الفصل الاول وضع الخطط‬

‫للدولة‪.‬‬ ‫لم وقل سون وو بإن لقن الحرب أهمهة كيري‬


‫ينز‪ .‬إنها مسالة حياة أو موت‪ ،‬إما الطريق إلى ير الأمان أو إلى الخراب ‪ ،‬وبالتالي فهي مسالة خاضعة للدراسة‬
‫والتي لا بمكن لاحد تجاهلها‬
‫لآ وبالتالي فان قن الحرب ليخضع لخمسة عوامل نايته اساسية ‪ ،‬هغيقى قيل الدخول قي معركه ان تطمها و‬
‫ع‬ ‫يان‬ ‫ا قي ال‬ ‫‪٠.‬‬
‫(ه)والقائد ؛ زو‬ ‫و هي م (لما) القانون الأخلاقي ؛ (قم السماء (ظروف الجو( (قإ) الأربيطهيهه الار( ؛‬
‫الطريقة والانضباط‪.‬‬
‫ترو ص فان القانون الأخلاقي بجعل الشعب كله قي كامل الانفاق مع حاكمه ‪ ،‬ض هغسنى لهم اننجاع اوامره يقضى‬
‫النطر عن حياتهم ‪ ،‬غهر خائفين من أي خطر‬
‫تا‪ .‬السماء بمكن تهرهنها امس الليل والنهار ‪ ،‬البرودة والحرارة ‪ ،‬الأوقات والمواسم‬

‫ع ص الارض المقصود لها المسافات الكههرة و المسافات القصير« و الخطورة و الامن ‪ ،‬الأراضي المنبسطة‬
‫المتنوعة و الممرات الضيقة ‪ ،‬فرس الحياة والموت‪.‬‬

‫آ سالقائد بجب ان يننحلى يلضائل الحكمة ‪ ،‬يالإخلاس ‪ ،‬والخير والشجاعة والعزم‬


‫لالم‪ .‬الطريقة والانضباط‪ .‬تقسيم الجهد قي المجموعات المناسبة له و التخرج من رك‪٠‬ةالى رك‪٠‬ه اكبر‬
‫ههالترمةهه يهن الضباط ‪ ،‬وسانة الطرق للامدادات التي ترسل للجهد ‪ ،‬و السيطرة على النفقات العسكرية‪.‬‬

‫للب هذه خمسة قواعد هغيقي أن تكون مالوفة لدى كل قايد م فالذي هغطمها سينتصر ‪،‬وا«ي هغطمها لن هنثطى‬
‫قلب ولذلك ‪ ،‬قي مداولاته أو مناقشاته ‪،‬لمعرقه ظروف معركة أو لكي تحكم علي حالة قوه أجد هذه‬
‫العناصر هى أساس المقارنة ‪،‬قطى سهيل المنافي م لل‬
‫حلب (لمم أي من البلدين خاضعة للقانون الأخلاقي!‬
‫(قآ أي القائدين أكثر مقدرة ؟‬
‫(قإ) وعن لديه مزايا مستمدة من ظروف الجو وتضاريس الأرنب‬
‫(هآ ولي اي جانب ليوجد انضباط باقصى قدر عن الدقة ؟‬
‫(وأي الجينئمهن أقوى!‬
‫(نه) ولي اى جانب نجد الضباط والهنود مدربين نكرهها عالها؟‬
‫(تك قي اي جهد الالقاب يمهدآ الثواب والعقاب!‬
‫هل‪ .‬بواسطة هذه العناصر السبعة أستطيع توقع النصر أو الهزيمة‬
‫قلب القائد الذي سيستمع الى نضحي سوف لينتصر ولذلك فهو نهم القائد‬

‫أما القاع الذي لن يصغي لنضحي ولن هصرف يموهها سههزهم و بجب ان يهزل‬
‫ع ا ق وعي حين تجنى المناسب من نضحي ‪،‬‬
‫درب نفسك أيضا على الاسكدة من أي ظروف مقيدة‬
‫يهدا عن القوا عد السابقة‪.‬‬
‫ويفرش أن الظروف الحالين هي ملائمة ننهاما فعلى المرء ان يقهر خطط الطرف الاخر وتوقعاته‬
‫ع ا‪٨‬ن كل حرب تنوع على الخدعه (الحرب خدعة»‬
‫لآ ا ص وبالتالي ‪،‬قمنلا‪ ،‬عندما نكون قادرا علي الهجوم ‪ ،‬بجب أن ننهدو وكأنك غر قادر ؛ وعندما نهدأ قي استخدام‬
‫العدو متأكدا اننا‬ ‫قواننا ‪ ،‬بجب أن ننهدو قواننا غهر نشطة ‪،‬ءو عندما نكون قرهههن من العدو ‪ ،‬بجب أن نجعل‬
‫يههدهن تماما ؛ و عندما نكون يههدهن بجب ان يهظد العدو اننا قرهيهن منه‪.‬‬
‫الطعم الساع الذي ستقري العدو يه ق تظاهر ياللوضى لديك ‪ ،‬ثم اسحقه‬ ‫لهيب احمل‬
‫لمقر إنا كان العدو آمن ننهاعا و محصن قي جمهه نقاطه ‪ ،‬لتجهز له‪ .‬إنا كان اقوى منذ اهرب منه ق‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫بلق انإ ناك مصخلا كرس بضغلا ‪ ،‬ىعسا يق هياضغأ رهاظت فعضلاي ‪ ،‬ىتح دادزيل كودع اريين و ةسرطغ ق‬

‫ذيب إنا كان آخذا قي الاستراحه للا تسعج له‪،‬‬


‫(وإيإا كانت قواك انت هي التي تستريح اشغل عدوهم ق إنا كانت قواته مقجمعه قم يمخريقها‬
‫»يب اهجم عندما ليكون عدوك غهر مستعد ق وهاجمه قي المكان والموقع الذي لا هغوقعه‬

‫وي‪ .‬هذه الوسائل العسكرية ‪ ،‬التي تقودك الى النصر بجب عليك الا تكشف عنها‬
‫نهيب القائد الذي يلون قي معركة هو الذي ليصب العديد من الحسابات قي عقله قبل خوش المحرك« العام‬
‫لعكس القائد الذي ليخسر المعركه لحساباته قليله‬

‫و هكذا الحسابات اكثره تقودك الى النصر ‪ ،‬القليل من الحسابات تقودك الى الهزيل اعتمادا على اهتمامك‬
‫يالحسايات استطيع ان اخمن من سيكسب الحرب و من سيخسرها‬

‫ثانيا‪ .‬ثمن حرب‬

‫اب يقوله سون زو م قي العمليات الحربية ‪ ،‬حيث ليوجد قي السان ألف مركبه سريعة ‪ ،‬و عدد مماثل عن‬
‫العربات الثقيلة ‪ ،‬وم» ألف من الجنود ‪ ،‬مع امدادات كافية لمسافات طويلة ‪،‬قسوف ههلي الإنفاق لي الداخل‬
‫وعلى الجبهة ‪ ،‬يدا قي ذلك اسعد السفراء ‪ ،‬الهنود الصغيرة‬
‫مثل الطلاء والغراء منلا ‪ ،‬والمهني التي ننفق على العربات الحربية والمدرعات ‪ ،‬سوف تصل الى ما مجموعه‬
‫ألف أوقية من الفضة هرمها‪ .‬وطه هي تكلفة تجهيز جهد من مائه الف رجل ق‬
‫يب عند الدخول قي القتال الفعلي ‪ ،‬إنا تأخر النسر ‪ ،‬لان أسلحه الرجال سوف نفقد فاعليتها ولسوف بخمر‬
‫الحماس ق إنا كنت سمخرش صارا عليها ‪ ،‬فسوف ننسننلد قوه‬

‫يب مرة أخرى ‪ ،‬إنا كانت الحملة قد طال أمدها ‪ ،‬فان ننالهف الحرب ستكون اكبر من موارد الدولة‬
‫هب الأن ‪( ،‬عندما فقدت اسلحتكم قوتها و يدا بخمد حماسكم و قوتكم استنفدت و لقديم الموارد! ‪ ،‬فان ياقي‬
‫القادة المجاورين لك سوف ينقضون عليه للاسكدة من(وضعلإ الصعهمخسارك و اتههارلإ‪ ،‬وقتها لن‬
‫يستطيع اي رجل حكيم ان يجتهد العواقب التي سوف تحدث‬
‫وب وهكذا ‪ ،‬وإن كنا قد سمعنا قي حرب عن التسرع القس قهها فان المهارة لم ترننهط قط بالتأجيل الطويل‬
‫لها‬
‫نهب وليس هناك على سهيل المنافي من اي يلد قد استفادت أيدا من حرب طويلة الأجل‪.‬‬
‫وبان المطلع فقط على اعور الحرب و شرورها هو وحده المدرك لاهل انهاء الحرب هسرعه‬
‫ع‪(٠‬الجندي الحانق لا ينتظر ليحصل على راكمه نانهة ‪ ،‬لا يعطى الامدادات اكثر من مرننهن‪١‬‬
‫ىحضر ادوات الحرب معك من دولتك و لكن الطعام على الاعداء و بهذه الطريقة سيكون لديك عا يكفي من‬
‫الطعام‬
‫شعبللمحافظة عل ‪٠‬تكى الجهد‬
‫منقياماافكقناريهاهلدة‬
‫لخجذهدالقتدبرنعتاستهب‬
‫كلاىلىا ا‬
‫طظرع‬
‫يحضفا‬
‫يةال‬
‫ن اخلزمهاذناةنهاةلدقول‬
‫مي‬‫ةق‬
‫لااللمم‪.‬ساالهفمقر‬

‫المر وعلى الجانب الآخر ‪ ،‬فان القرار من الجهد المعادي هغسهب قي ارنهم الأسعار ‪ ،‬وارنهم الأسعار‬
‫ههالتضخم وو تجعل اموال الشعب تستهلك يسرعة ق‬

‫قلب عند نلن الثروات سهغهب الفلاحون من الضرائب الثقيلة يشدة‬


‫هل‪،‬ةفى مع هذه الخسارة قي الثروات واستنفاد القوة ‪ ،‬منازل الناس ستكون خاوية ‪ ،‬وثلاثة أعشار من‬
‫دخلها سوف تهدد ؛ لي حين أن نفقات الحكومة لاصلاح العربات ‪ ،‬معالجةالخهرل ‪ ،‬الامداد يالوحات والخوذات‬
‫‪ ،‬والسهام والرعاع والدروع والثيران والعربات الثقيلة ‪ ،‬سوف تصل إلى أربعة أعشار من إجمالي الإهرادات‪٠‬‬
‫و ا ص ص وعن ثم القائد الناجع سيجعل الغناء على نفقة العدو ك تكلفة عربة واحدة من العدو تعادل « عربة‬
‫من الخطوط الخلقية‬
‫عا‪ .‬الأن للقضاء علي العدو و سحقه ‪ ،‬رجالنا بجب ان هغناس لديهم الغضب ؛ ليجب ان نكون هناك دوافع‬
‫اضافية لهزيمة العدو ‪ ،‬بجب أن ليكون لديهم ‪-‬مكافاظع‪.‬‬
‫تا‪ .‬ولذلك قي قتل العربات ‪ ،‬انا اسرتا عشرة او اكثر بنيفي أن نكاقى الذي استولى علي العربة الأولى‪.‬‬
‫اعلام العدو بجب أن ننستهدفي يالأعلاو الخاصة ينا‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫‪ ،‬و اخلط هذه العربات يهرياننا و استخدمها قي القتال معا‬


‫الجنود الاسهم هغيقي ان يعاملوا هيرو و بنيفي الحفاظ عليهم ق‬
‫ع اب وهإا عا ليسعى ‪ ،‬استخدام غنائم الحرب لزيادة قرننا ق‬
‫لآ ا ق ثم ليكن همك الإمهرععد ذلك هو ننحقهق النصر لا معارك طويلة الاجل‬
‫ا من المعروف ان قائد الجيوش هو الذي يقرر مصهر الشعب ‪ ،‬وعلى الرجل المنوط يه هذه المسئولة ان‬
‫ليحدد اما ان يهيثد شعبه قي امان او خطر‬

‫ثالثا‪ .‬ا‪-‬لهجوع بالحيلة‬


‫اب يقوله سون وو م قي الممارسة الفعلية لقن الحرب ‪ ،‬فان ألضل شيء هو الاستيلاء علي يلد العدو كلها‬
‫سليمة ؛ تحطيمها وتدميرها ليس جهدا و«ا أيضا ‪،‬أسر الجهد افضل من تدميره‬
‫يب وعن ثم القتال والانتصار قي كل معارك ليست هي غاية النطق ؛ التفوق الاكبر لي كسر مقاومة العدو‬
‫دون قتل‪.‬‬
‫وإب وهكذا فان أعلى شكل من البراعة العسكرية هو‬
‫ايقاف خطط العدو ؛ نها منع التقاه قوات العدو نها الهجوم علي جهد العدو قي الميدان ؛‬
‫أما أسوأ سياسة فهي محاصرة المدن المحسنة يالاسوار ق‬
‫هب القاعدة هي ‪ ،‬لا ليجب محاصرة المدن المسورة انا امكن تجنب ذلك‬
‫ان تجهيز الابراج المتحركة هرستقرق ض نونة أشهر كاملة ؛ و تكوين اكوام التراب امام الاسوار سوف‬
‫يستغرق ثلاث اشهر اخري‪.‬‬
‫نو القائد العادي غهر الماهر ‪ ،‬الغر قادر على السيطرة على أصابه ‪،‬‬
‫سو‪ -‬ليجهز رجاله لهةا الهجوم ويجعلهم هرحقثمدون مثل النمل ‪،‬‬
‫مع ان النتيجة واحدة‪ ..‬ثلث رجاله سيقتلون ‪،‬‬
‫قي حهن أن المدينة لا نزال عحصنه لم تسقط‪ .‬وهنا هو التأثر الكارثي للحصو نب‬
‫ه ولذلك فان الزعيم العاهر ليخضع قوات العدو دون أي قتل ؛ يأخذ مدنهم‬
‫دون حصارهم ؛ انه يأخذ المعلنه دون عمليات عسكرية طويله قي الميدان‪.‬‬
‫وب القاه قواك سالمه سيشكك قي قدرة عدوك و هكذا يدون ان تخسر جنديا ننتصر‬
‫وسوف ليكون انتصارا كاملا‪ .‬وطه هي الطريقة المتمثلة قي الهجوم عن طريق الحبلة‪.‬‬

‫للى وعن حكم الحرب ‪ ،‬إنا قواننا للعدو عشرة لواحد تحيط يه ؛ إنا خمسة لواحد ‪،‬‬
‫إلى الهجوم عليه ؛ إنا كانت قواتنا الضعف ‪ ،‬نقسم جيشنا إلى قسمين‪.‬‬
‫لآ‪ .‬وإنا كان يقابل ينفس القدر ‪ ،‬يمكننا ان نقانل ؛‬
‫إنا كان ممخوقا لاعداد قليله ‪ ،‬نستطيع تجنب العدو ؛‬
‫إنا كانت غهر متساوية تماما قي كل شيء ‪ ،‬نستطيع القرار منه‪.‬‬
‫هار وعن ثم ‪ ،‬على الرغم من الكفاح العنيد و الذي قد ليكون من جانب قوة صخرة ‪ ،‬قي نهاية المطاف سهيج‬
‫أسر اس القلهله قي حالة الحرب المتنوعة ق‬
‫ا اب الآن القائد هو حصن للدولة ؛ إنا كان الحصن منيعا لي جميع نقاطه ؛ الدولة تكون قويه ؛ إنا كان‬
‫الحصن معهب ‪ ،‬فان الدولة سوف تكون ضعهليز‬
‫ياب وهناك نونة طرق بمكن أن يجلب لها الحاكم البلاء على جيشه م لل‬
‫تا‪( .‬لمم عن طريق قيادة الجهد للهجوم أو الانسحاب ‪ ،‬جاهلا حقيقة أنه لا ليمكنهم أن هيليههرا اوامره ق وهنا‬
‫ما ليسعى اعاقة حركة الجهد‪.‬‬
‫ها ص (يآ عن طريق محاولة ادارة الجهد ينفس طريقة ادارة المعلنه ‪ ،‬جاهلا بالظروف التي تحصل قي‬
‫الجهد وهو عا ليسلب التململ و القلق قي أذهان الجنود‪.‬‬
‫و ا ص (تآ عن طريق تهين الضباط من جهنه دون ننمههذ ‪ ،‬من خلال تجاهل المبادى العسكرية يالتهف مع‬
‫الظروف‪ .‬هنا بهز ثقة الجنود ق‬
‫عا‪ .‬ولكن عندما ليصاب الجهد يانعداهم الثقة وضيق الصدر ‪ ،‬فان الفوضى سوف تدار اكيد قي صفوف الجيش‬
‫عن طريق الامراء الاقطاعههن‪ ،‬عما سيجعل النصر قي مهب الريخ‬

‫خمسة اساسيات‬
‫تا‪ .‬وهكذا ‪.‬امكننا أن نعرف أن هناك ‪٠‬‬
‫لتحقيق النصر م‬
‫(اآ سوف ينتصر من يهرف متى بحاري و متى لا يحارب ق‬
‫لمتللااللاتل»يلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫(قآ وسوف ينتصر من يهرف كيقهة التعامل مع كل من الروءساء وعن هم أدنى منه من القوات‪.‬‬

‫(قإ) وسوف ينتصر من هيث الحماس قي جيشه ينفس القدر قي كل سقوفه‪.‬‬


‫) وسوف ينتصر الذي هيد عدوه لجا« وهو غر مستعد ‪ ،‬لعد ان انتظر هو لكي يهد نفسه‪.‬‬
‫زو وسوف ينتصر القائد الذي لديه صلاحيات وقدرة عسكرية لا ينندخل لها رئهس الدولة‪.‬‬

‫ع ا ص وعن ثم م إنا كنت ترف عدوك وتهدف ‪.‬ن‪.‬فسك جيدا ‪ ،‬للا تخاف حتي من خوش مئات المعارك‪.‬‬

‫إنا كنت ترف نفسك ولكن ليس العدو ‪ ،‬فمقابل كل انتصار تكسبه سوف تعانى أيضا من هزيمة‪.‬‬
‫إنا كنت لا ترف نفسك أو العدو ‪ ،‬سوف تنسحق قي كل معرفي‬

‫رايها‪ .‬التنظيم التتنهني‬

‫لب يقوله سون وو م المقاتلين المصذهن نعم يهدا عن امكانية الهزيمة ‪ ،‬ولعا ذلك انتظر فرصة للهزيمة‬
‫العدو‪.‬‬
‫قب تأمين »ننا ضد الهزيمة يقع على عاتقنا ‪ ،‬أما فرصة هزيمة العدو لهدمها لك العدو نفسه‪.‬‬

‫قإب وهكذا فان المقاتلين الأكفاء قادرين على تأمين انفسهم ضد الهزيمة ‪ ،‬ولكن لا بمكن التأكد من هزيمة‬
‫العدو‪.‬‬
‫هب وعن ثم قال م وهكذا ربعا يهرف المرا كهف يقهر خصمه دون أن ليتمكن فعليا من القيا« ينك«لمعرقة‬
‫والتنقية »‬
‫الأمن ضد الهزيمة ‪.‬هرسنثزهم العمل يا ل‪.‬تكتيكات الدفاعية ؛‬ ‫تر‬
‫اينما القدرة على هزيمة العدو تهنى انتهاز الفرس‬

‫نهب الاعتداد على الدفاع بشهر إلى عدو كفاية القوة ؛ يينعا الس معناه القوة الشديدة‪.‬‬
‫ت‪.‬القائد العاهر قي الدفاع يختر لي اكثر الأراضي سرية لي الارض والقائد الماهر لي الس يكون قي‬
‫سرعة الرق الذي ينزل من السماء‬

‫قي الحاله الاولي ليكون لدينا القدرة على حماية انفسنا ‪،‬اعا قي الحالة الثانية قيمتنا تحقيق نسر كامل‬
‫تر روكنثإ للنصر فقط حك يراه الاخرون ليس هو قمة التميز ‪ ،‬التميز ان تراه حك لا براه غهرلإ‬
‫‪ ،‬ايضا ليست فمه التميز هي ان نعالج و تقهر و الامبراطورية كلها تقوله لك احسنت‬
‫نا‪٠‬رقعوير ههصوف ههلهست علامةعلىقوةكههرة ؛ رو( الشمسوالقمرلهست علامةحاد البصر ؛‬

‫سماع ضجيح الرعد ليست دليل على قوة السمع ق‬


‫لا‪ .‬الاولين لا ليسمون المقاتل الماهر على الذي بلوز ققطيل على الذي يقول بسهولة‬
‫لا‪ .‬وعن ثم فوزه لا يحقق له سمعة لولا حكمتة و سمعته الصنع قي الشجاعة‪.‬‬
‫ياب قازقيمعاركه منخلافي تجنب الاخطاء عدو الوقوعقيالاخطاء هوعايصنع اليقين ياللوزلانهيهنى‬
‫اللوز على عدو هزهم بالفعل‬

‫ه ا ق المقاتل العاهر بضع نفسه لي موقف من المستحيل هزيمة ‪ ،‬وهو لا يضيع لحظة لهزيمة العدو‪.‬‬
‫و اب وهكذا قي الحرب ليكون النسر الاستراتيجي ‪،‬ققط لمن يقاتل يهد ان يكون ضامنا للفوز ‪،‬‬
‫قي حين انه هو الذي ليكسب اوفي معركه ويد ذلك هغطلع لتحقيق النصر‬

‫ع اب القائد الخههر يقرس القانون الأخلاقي ‪ ،‬وهليزو يشدة يتطييقه ‪ ،‬وعن ثم يبذل ما قي وسعه للنصر‬
‫آ اب وقهرا هغطق الطريقة العسكرية ‪ ،‬لدينا ‪ ،‬أولا ‪ ،‬قياس وكانها ‪ ،‬نذير كمية ؛ نالتا ‪ ،‬حساب ؛ رايها ‪ ،‬تحقيق‬
‫التوازن يهن فرس ؛ خامسا ‪ ،‬النصر‬
‫ع اب قياس مدينة بوجودها إلى الأرض ؛ ندهر كمهة لقياس ؛ لحساب نذير كمهة ؛ تحقيق التوازن يهن فرس‬
‫لحساب ؛ والنسر لتحقيق التوازن لهن لرس‪٠‬‬
‫لآ اب الجهد المنتصر مقارنه بالجهد المهزوم ‪ ،‬كوزن رطل ونعت قي مهذان امهم حقه واحدة ق‬

‫ني‪٠‬اندقاع الجهد المنتصر يعادل اندلاع شك الماء الى الاعماق السحيقة‬


‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫ا ق وقال سون وو م السيطرة على نشر قوة كيرة‬


‫هو نفس مهدا ابلممهطرة على عدد قليل من الرجال م‬
‫انها مجرد مسالة تقسيم عددهم‪.‬‬
‫قب القتال مع الجهد اكههر قي ظل قيادته لا يختلف عن القتال مع الجهد الصغر م انها مجرد مسالة إقامة‬
‫علامات وإشارات‪.‬‬
‫وإب لضمان ان جيشك سالم ليقاوم وطاة هجرهم العدو غهر مهزوز ‪ ،‬يمكنك هنا عن طريق المناورات المباشرة‬
‫وغهر المباشرة هب أن تاكهر الجهد الخاس يك بجب ان ليكون مثل حجر الرعي انطلق ضد الههض لل وهيج ذلك‬
‫عن طريق علمك بنقاط الضعف والقوة ص‬
‫تر قي كل قتل ‪ ،‬الطريقة المباشرة بمكن استخدامها للانضمام إلى المعركة ‪ ،‬ولكن الأساليب غهر مباشرة‬
‫سنحتاجها من أجل ضمان النصر‬

‫في حرب العصابات هاجم مصكر للعدو هجوما لسيعا مكثفا يضطرة لطلب النجدة دون أن يعلم أن هدفك هو‬
‫المدرعات و الدبابات التى تاتى لنجدتهم لا المصير فضه حيث تكون الامدادات جاهلة بالمكان و لم تستقر مكانها‬
‫و تكون فخخت الطريق التى ستسير فيه‬
‫نهب العينات غهر مباشرة ‪ ،‬اظهرت قعالهة كيرة ‪ ،‬هي لا تنضب كالسماء والأرض ‪ ،‬كصا لا ننتهي مثلها كمثل‬
‫الأنهار والجداول ؛ مثل الشمس والقمر ‪ ،‬ينتهون لههدأو من جديد ؛ مثل أربعة مواسم ‪ ،‬ينتهون ثم يعودون‬
‫مرة اخرى ق‬

‫وب ليس هناك أكثر من خمسة نضات موسهتهة ‪ ،‬يهد هذه التشكيلات من خمسة تفر عن سقوط المزيد عن‬
‫نضات أكثر من أي وقت مضى بمكن أن ليكون مسموعا‪.‬‬
‫تر ليس هناك أكثر من خمسة ألوان أساسية (الازرق والاصفر والاحمر والاسد والاسود! ‪ ،‬ولكن عند‬
‫خلطهم تنوع لأنتاج أكثر من الأشكال بمكن أن ينظر قي أي وقت مضى‪.‬‬
‫تر ليس هناك اكثر من خمسة الأذواق اساسها (حامض ‪ ،‬لاني ‪ ،‬عالج ‪ ،‬حلو ‪ ،‬مر) ‪ ،‬لعد توليفات عنخ ينتج‬
‫لنا عدد أكثر من النكهات بمكن أن تكون ذاقت من أي وقت مضى‪.‬‬

‫لا‪ .‬قي المعركة ‪ ،‬ليس هناك أكثر من طريقتهن للهجوم لل المباشرة وغهر المباشرة ‪٠،‬رغو هنا عند الجمع‬
‫يهغهصا و مزجهصا توءدي إلى سلسلة لا نهايهة من المناورات‪.‬‬

‫لملمبالطريقة المباشرة والطريقة غهر المباشرة تردي كل منهما إلى أخرى ق وعن مثل نتحركان قي دائرة لل‬
‫لا بمكن ايدا ان ننتهي بمن الذي يمكنه ان يحصل على كل الخطط و يستنلنها ؟‬
‫يا‪٠‬ههوع القوات هو مثل اندفاع السهل الذي سوف يحمل كل شين ض الحجارة على طول مجراه‪.‬‬
‫ياب نوعية القرار هو مثل صن التوقيت حملة من الصقر الذي ليمهد لضرب وتدمر الضحية‪.‬‬
‫هار ولذلك فان المقاتلون الجيدون سوف يكونون اشداء قي هجومهم حاز« قي اننخان القرار‬
‫من القوس ق‬ ‫و اب الطاقة تنميه ثني القوس ؛ القرار بمكن ننثمهههه لاطلاق سراج السهم‬

‫جيشك قد يكون يدون‬ ‫قهلم‪ ٠‬ووسط الاضطراب والصخب للمعركة ‪ ،‬ربعا يبدو الفوضى والاضطراب قي جثث ‪،‬‬
‫مقدمة او مولجة ‪ ،‬ومع ذلك سيكون محصنا ضد الهزيمة‪.‬‬

‫وفى محاكاة الاضطراب يستلزم الانضباط ‪ ،‬محكة الخوف هرسنثزهم الشجاعة ؛ محاكاة الضعف هرسنثزهم القوة ق‬

‫ع لإخلاء الانضباط تحت عباءة الفوضى هو مجرد مسالة صن تقسم و انضباط ؛ إخلاء الشجاعة تحت‬
‫عياءة الخوف هرلننرخى عسهقا وجود صندوق للطاقة كامنةههالضجاعة وو ؛ إخلاء القوة مع الضعف هغطلب ننظهم‬

‫ولابد هكذا الشخص العاهر فقط هو الذي يستطيع المحافظة على خداع العدو و المحافظة على المظاهر‬
‫الخادعة ‪ ،‬و تضحي يثر يمسك له العدو‬
‫لمتللااللاتل»يلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫«‪٠‬من خلال الطعم ننهقية مستمرا لي عسيرة ثم مع مجموعة من الرجال تكون قي انتظارة‬
‫لمقالها( الماهر يننطلع الى ننأثهر جمع الطاقات ولا هدقع الكثر من الأفراد‪ .‬وعن ثم له القدرة على اخير‬
‫الرجال المهرة والاسظادة من جمع الطاقات ق‬
‫يي‪ .‬عندما ننسنههد من جمع الطاقة رجالك المقاتلون ليصهحون مثل جذوع الاشجار او الحجارةساكنه على‬
‫مستوى الارض و نتحرك على المنحدر ‪ ،‬انا كانت على شك مكعب فسنتوقف ‪ ،‬اما انا كانت مستديرة‬
‫لسننحدر يسرعة الى اسك‬

‫ذيب الطاقة التي نظهر بواسطة الرجال المقاتلين هي كالطاقة التي هركضهها الجهر عند نندحرجة من جهل‬
‫ارىعة الف متر ‪،‬طا و موضوع الطاقة‬

‫سادسا‪ .‬نقاط الضعف والقوة‬

‫ا ق يقوله سوبن نزو م من يحضر اولا قي ميدان المعركة وينتظر قدوم العدو‪ ،‬سوف ليكون مستعدا للحرب ؛‬
‫اما الذي ياتي نالها فسيضطر ان ليسرع الي المهان وسيصل متهيا‬

‫قب ولذلك فان المقاتل الذكي يقرا ارادته على العدو ‪ ،‬ولكن لا ليسمج للعدو يفرش ارادته عليه‬
‫يب من خلال استدراج العدو( قهق فوائد له ‪ ،‬يمكنه أن بجعل للعدو يقترب من حظه؛ ‪ ،‬أو يلحق الضرر يه‬
‫ليجعل من المستحيل على العدو أن يقترب منه‪.‬‬
‫هب انا كان العدو ليستريح ‪ ،‬يمكنك أن ترهقه ياستمرار‬
‫؛ إنا كانت امدادات الظاءعنك جهدة يمكنك تجويعه ؛‬
‫إنا كانت المخيمات هادلمسظرة ‪ ،‬يمكنك اجباره على التحرير‬
‫تر اظهر قي النقط التي نضطر قهها العدو للاسراع الى الدفاع ‪ ،‬اسرع إلى الأماكن التي لا يننوقطإ فيها ق‬
‫نهب الجهد يمننة السهر مسافات يههدة دون ننهي ‪،‬‬
‫انا كان سهره خلال مناطق لا ليوجد لها عدو ق‬
‫وب يمكنك التأكد من نجاحك قي الهجمات الخاصة يك‬
‫إنا كنت تهاجم فقط الأماكن الغر محسنة لعدولإ ق‬
‫يمكنك ضمان سلامه دفاعا« لقط إنا التزمت يالاماكن التي لا بمكن مهاجمتها‪.‬‬
‫لهب و من ثم القائد العاهر قي الهجوم هو الذي لا يهرف خصمة عن مانا يدافع و القائد الماهر قي الدفاع هو‬
‫الذي لا يهرف خصمة مانا يهاجم‬
‫‪ ،‬تطم الدقة و السرية تطم ان نكون غر مرئى و غر مسموع و بهنا ليكون مصهر عدوك قي هدد‬
‫له ابوليمكن ان نتطور وتصبح لا تقهر ادا كنت تهاجم النقاط الضعيفة للعدو‬

‫و ستكون امنا عن المطاردة انا كانت حركا« اسرع من حركات العدو‬


‫ا اب وانا اردنا العراق يمكننا اجيارالعدو على الاشتباك معنا رغم احتماته وراء اسوار عالية و خنادق عميقة ‪،‬‬
‫كل ما نحتاجه هو ان تهاجم منان أخر لنجهره على الخروج لمواجهتنا‬
‫ياب وإنا كنا لا نرغب قي الحرب ‪ ،‬يمكننا منع العدو من مواجهتنا من خلال تضليل اثارتا و مخهمجاننا على‬
‫الارض‬
‫كل ما نحتاج القيا« يه هو رمى شيء غرهب وغهر مقهوو قي طريقه‪.‬‬
‫ياب ياتنثداف ننظهمجات العدو‬
‫مع المحافظة علي اخفاء انفسنا ‪ ،‬يمكننا إيقاع قواتنا مجتمعة ‪،‬‬
‫اينما العدو يضطر الي ان ليقسم قواته‬
‫هار وياسنطاعننا أن نشكل قوة واحدة مقحدة‪ ،‬قي حك‬
‫العدو بجب ان ليمزق الى أجزاء ق وبالتالي سيكون هناك كل متحد امهم اضاء متفرقة‬
‫وهو ما يعنى أننا سنكون الكثرة التي تحارب القلة ق‬
‫و اب وبذلك إنا تمكنا من الهجوم على قوة قليلةالعدد يقواننا المتمدةالقوية ‪ ،‬فان العدو سيكون لي حالة يرثى‬
‫لها‪.‬‬
‫نهار الاماكن الذي نعنزو مهاجمتها بجب أن نكون مجهولة ‪ ،‬وينك العدو سيكون عليه الاستعداد لي عدة‬
‫نقاط مختلفة و سهرزع قواته قي اتجاهات ممخرقة‪ ،‬وبالتالي الأعداد التى سهغههن علينا مواجهتها لي أي نقطة‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتل»يلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫فوس نوكن ةليلق اهبسن ق‬


‫فههل ؛‬
‫يعهدهل زيزعتل ةرخؤملا ‪ ،‬فاعضإ ةمدقم ا ‪٠‬‬
‫‪.‬ملو يقينبو ودعلل ذهزهتل هنهج ‪ ،‬نأ فعضي هترخزم ك صني ‪٠‬‬

‫انه بنيفي لتهزهذ الميسرة ‪ ،‬أضعاف المهمنه ؛ انه هغهقي لتعزيز المهمنه ‪ ،‬أضعاف الميسرة ق لو أرسل‬
‫تهزهذات عي كل منان ‪ ،‬سوف ‪.‬تكون ضعيفة قي كل مكان‪.‬‬

‫لهلمإلضعف العددي يأتي من ضرورة اوستهداد ضد هجمات ممكنة منددة للعدو ‪.،‬يبنعا القوة العددية ‪ ،‬من‬
‫اجبار خصمنا على اتخاذ هنة الاجراتنات ضدنا‪.‬‬

‫لآل‪ .‬معرفة منان ووقت المعركة المقبلة ‪ ،‬يمكننا من أن نتجمع من أبعد المسافات يههدة من أجل الحرب‪.‬‬
‫نيب ولكن إنا كان الوقت والمكان مههولهن‪ ،‬فان الجناج الايسر سيكون عاجزا عن مساعدة الجناج الايمن ‪،‬‬
‫والجناح الايمن ايضا عاجزا عن مساعدة الجناج الايسر ‪،‬المقدمة عاجزة عن نجدة المؤخرة ‪ ،‬والمؤخرة‬
‫عاجزة عن د عو المقدمة ق‬
‫باختصار جمهه الاجزاء نهض عن مساعدة لعنها ض و لو كانت المسالة يهغهصا صغرة‬

‫لمقر ورص أن قوات يلديس وفقا لظدهري لعدد الجنودس اقل من جنود بوه (ههلا‪، )٧‬قان هنا لا يهطههم مهذة‬
‫للنصرعلهغا‪ ٠‬واقول من ثم ان النسر يمكن تحقيقه‪.‬‬

‫قلب ورغم أن العدو أقوى منا عدديا ‪ ،‬ربعا يمكننا منعه من القتال‪ .‬خطط لاكتشاف خططه واحتمالات نجاحها‪.‬‬
‫قلب ازعج العدو ‪ ،‬وتطم متى ينشط و متى بسنن ق اجره على الكشف عن نضه ‪ ،‬ونك لمعرفة نقاط ضعفه‪.‬‬
‫»يب قارن يدقة جهد عدوك يههغث ‪،‬‬
‫ض تستطيع أن ترف اهن تكمن نقاط القوة و الضعف عنده ق‬
‫نبميبعند عمل التنظيمات ا ل‪.‬تتنننهيكهة ‪ ،‬اعلي قمة يمكنك بلوغها قهها هو إخفاوءها ؛ إخلاء تحركا« وننظهمجانك‬

‫‪ ،‬و‪،‬ا نكون قي مامن من التطفل غهر الملحوظ للجواسيس ‪،‬‬


‫من مكائد أحكم العقول‪.‬‬
‫نهيب كيف بمكن تحقيق النسر يهدا عن كل تخطيطات العدو لل وهنا هو ما لا ليمكن أن نفهمه الجماهير‬
‫وي‪ .‬جمهه الرجال تستطيع أن تري الخطط التي بواسطتها اقهر العدو ‪،‬‬
‫ولكن الذي يخلي علي الجميع الاستراتيجية التي من خلالها جاء النصر ق‬
‫لهيب لا تكرر العينات التي اكسهنك النسر مرة ‪ ،‬ولكن دع اسالههك بمكن ننظهها وتطويعها حسب الظروف‬
‫التي لا حدود لتنوعها‪.‬‬
‫لآل‪ .‬العينات العسكرية هي مثل المياه ؛ المهام قي المسار الطبيعي ننحدر سريعا من الأماكن عالهة إلى‬
‫ا لبيع‬
‫هقولذلك قي الحرب ‪ ،‬الخطة هي تجنب عا هو قوي وضرب ما هو ضعيف‪.‬‬

‫لمة‪ .‬هغئكل مسار المياه وفقا لطهيهة الأرض التي ليجري عليها ؛ الجندي يهمل لتحقيق فوزه وفقا للعدو الذي‬
‫هواجهه‪٠‬‬
‫يحب ولذلك ‪ ،‬ننهاعا كما لا يحتفظ الماء يشكل نايت ‪،‬‬
‫فانه لا توجد قي الحرب ظروف نايفة‬
‫قإقإ‪ ٠‬الذي بمكن أن يدل ننتنهنه لي اللعب وفقا لتحركات الخصم وبالتالي ينهم لي اللوز ‪،‬هذا القائد بمكن أن‬
‫ليسعى القائد الملهم من السماء‪.‬‬
‫هو العناصر الخمسة (الماء ‪ ،‬النار ‪ ،‬الخشب ‪ ،‬المدن ‪،‬‬
‫الأر(‬
‫لا تكون دائما ينفس القدر الغالب ؛ الأربعة مواسم هادلون الادوار مع لعنهم البعد ق وهناك اياهم قصيرة‬
‫وطويلة ؛‬
‫والقمر له قنوات سطوع و خلوت ق‬

‫‪ ٠‬سابعا‪ .‬المناورة‬
‫فى سون وو قال م قي الحرب ‪ ،‬هغلقى القائد العسكري الاوامر من الملك ق‬
‫قب عندما ليجتمع الجهد ونتمركز قواته ‪ ،‬ليجب تنسيق العناصر المختلفة منه قيل أن بنصب المخهه قزق ولعا‬
‫ذلك ‪ ،‬نانتي المناورة الننتنيكهة ‪ ،‬التي لا ليوجد شيء أصعب منها ق‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫صعوبة المناورة التكتيكية نانتي من تحويل القهر مباشر إلى صاشر ‪ ،‬و الخسارة و سوه الحظ إلى مكسب‪.‬‬

‫هب وهكذا ‪ ،‬أن نتخذ طريقه طويلة وملتوية ‪،‬‬


‫لعد تحريك العدو للخروج من الطريق ‪ ،‬وبالرغم من البدء قي السير لعدد ‪ ،‬تحتال للوصول الى الهدف قهله ‪،‬‬
‫قهتلهر الالعاب يالقدرة علي الانحراف صب الظروف‪.‬‬
‫نو المناور‪ .‬الجهد ملهده ؛ لكنها مع الاعداد الوقهره غهر المنضبطة ‪،‬خطهرهتر‬
‫نهب إنا حركت جهيثما معينا من أجل انتهاز فرصة ما ‪ ،‬الاحتمال الاكبر ان تصل لعد قوات الأوان‪ .‬وعلى الجانب‬
‫الآخر ‪ ،‬ارسال كننههة سريعة الحركة لهدف ما ينطوي على تضحية يالأمتهة والمخازن الخاصة ‪ ،‬الهية ص‬
‫وب وهكذا ‪ ،‬إنا أمرت رجالك ان ليشعروا عن معاطفهم ‪ ،‬واجبرتهم على السهر دون توقف ليلا او نهارا ‪،‬‬

‫وقطعتي ضعف المساقةالمعتادةقينلس المدة ‪،‬‬


‫برقطهم مساقة معهغة (ململي) من أجل اآزاع مهنة ‪،‬‬
‫لان قادة الاجنحة الثلاثة كلها سيقعون قي ابدي العدو‪.‬‬
‫للى أقوى الرجال سيكون قي الجبهة ‪ ،‬الذهن أتهس السهر سوف هوونون قي المؤخرة ‪ ،‬وطهقا لهذه الخطة‬
‫حقثمر جيشك فقط سوف يصل وجهته‪.‬‬
‫لآ‪ .‬إنا سرت نصف المسالة السابقة (خمسهن لي) لنتلوق على العدو ‪ ،‬سوف نفقد قايد الفرقة الاولي فقط ‪،‬‬
‫وفقط نصف القوة الخاصة يك سوف تصل الى الهدف‪.‬‬
‫هلب إنا سرت (نلاثهن لي) مع نفس القوة ‪ ،‬الثلثين من الجهد سوف يصل لوجهته‬

‫للب ونحن قد نعتبر من ثم أن جها من دون قطار أمتهة هضهه ‪٠،‬يدون امدادات هضهه ؛ يدون قواعد التموين‬

‫قلب لا يمكننا الدخول قي تحالفات حتى نطلع على تصاميم جيراننا‪.‬‬


‫قلب ونحن لا نصنع لقيادة عسيرة جهد‬
‫ما لم نكن على دراية ينضارهس البلاد لل‬
‫الجيل والغايات ‪ ،‬والمزالق والمنحدرات ‪،‬‬
‫الأهوار والمستنقعات‪.‬‬
‫هل‪ .‬وسنكون غهر قادرين على الاسكدة من المزايا الطهي( لم‪-‬ليها إلا إنا استفدنا من المرشدين المحليين‪.‬‬
‫قلب قي الحرب ‪ ،‬مارس الخداع ‪ ،‬و سوف ننهج‪.‬‬
‫قال ق سرا ها كان التركيز أو تقسم القوات الخاصة يك ‪،‬‬
‫فان القرار بجب أن تحدده الظروف‪.‬‬
‫تلمباجعل سرعك كسرعة كالريح ‪،‬‬
‫و كن مشاسكا كالغايات‪٠‬‬
‫لها‪ .‬قي الإغارة والنهب كن كالنار ‪ ،‬راسخا كالجبال‪.‬‬
‫لآل‪ .‬لتكن خططك غامضة ومظلمة كاليل وعندما نتحرك هاجم كالصاعقة‪.‬‬
‫ا عندما ننهي الارياف ‪ ،‬قسم الغنائم على رجالك ؛ عند احتلال أراضي جديدة ‪ ،‬قسم المخصصات إلىفنطع‬
‫لصالج الجنود‪.‬‬
‫لمقر ومخكر علها قيل ان نتحرك ص‬
‫قلب وسوف ينتصر الذي تطم قن الخداع‪ .‬ونك هو قن المناورة‪.‬‬
‫ذيب كتاب إدارة الجهد يقوله م قي ميدان المعركة ‪ ،‬التنوع المنطوق ليس له تاكهر كفاية م‬
‫ولهذا السبب أنشأت موسسة الاجراس والطهولد ولا بمكن رو( الاشلاء العادية بوضوح كاف م وعن ثم »ضك‬
‫عزسسة اللافتات والاعلام‬
‫هل‪ .‬الاجراس والطبول ‪،‬اللاكت والاعلام ‪ ،‬هي وسائل بمكن من خلالها توجهه نظر العدو وسمعه الي نقاط‬
‫‪.٠‬‬

‫قك الجهد يالتالي الذي يشكل وحدة متجمعة واحدة ‪ ،‬تجعل من الصعب سواءا علي الشجاع ان هغقدو وحده او‬
‫علي الجبان ان هغقهقر وحده وهنا هو قن قيادة اعداد كههرة من الرجال‪.‬‬
‫نهيب انا قي القتل لهلا ‪ ،‬اكثر من استخدام الإشارات النار‬
‫والطبول ‪ ،‬وبقي القتل نهارا اكثر من الأعلام واللافتات ‪،‬‬
‫كوسيلة للتاثهر على قان وعيون الجهد الخاس يليهم‬
‫وي‪ .‬بمكن سرقة الروج المعنوية لجهد كامل ؛‬
‫و بمكن سرقة وجود القائد الاعلى من عقول اننياعه‪٠‬‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫لهيب الأن معنويات الجنود تكون عالية قي السياج ؛‬


‫وبحلول الظههرة(اقي النلأينر‪ ٠،‬وبحلول المساء فان كل همهم هو العودة الى المخهه‬
‫«بالقائد العاهر هغجنب الجهد عندما نكون معنوياتة مرنفعة ‪ ،‬ولكنه لههم عندما ليكون يطهدا‬
‫وبمن إلى العودة‪ .‬هنا هو قن دراسة الحالات المزاجية للمقال‬
‫فىقإب حافظ علي الانضباط والهدوء إلى حك ظهور‬
‫الاضطراب والهرج و المرج قي سقوف العدو م لل هنا‬
‫هو لن الإيقاع على رباطة جاثم‬

‫لمة‪ .‬أن نكون يالقري من الهدف قي حك أن العدو عا زال يهدا ضه ‪ ،‬أن ننتظر قي راحة يينعا العدو يىفج‬
‫قي العمل الشاق ‪،‬أن نكون جهد التقنية اينما العدو بموت جوعا م لل هنا هو قن الاقتصاد قي الطاقة الذاتية‪.‬‬
‫لة‪ .‬أن تمتنع عن حصار العدو الذي راياته قي غاية الوضوح ‪ ،‬او تمتنع عن الهجوم علي عدو ينحدر قي‬
‫سهره قي هدوء وثقة لل فهنا هو قن دراسة الظروف‪.‬‬

‫ذيب وعن البديهيات العسكرية لا تصعد مرننعا ضد العدو ‪ ،‬ولا ننقاومة عندما ينزل منة‪.‬‬

‫»يب لا تلاحق العدو الذي يقر هار( ؛ لا تهاجم جنودا قلعتهم منههه‪٠‬‬
‫قك لا ك‪.‬قلع الطعم التي يقدمه ك العدو‪ .‬لا نشتبك مع جهيثما يرغب قي العودة إلى ديارهم‬
‫نه«‪ .‬عندما تحاصر جهيثما ‪،‬اترلإ له منقذا للهروب‪ .‬لا تضغط على عدو يائس فهو عدو صعب جدا‪.‬‬

‫تك هنا هو قن الحريم‬

‫ثامنا‪ .‬الابن قي العينات‬

‫لب سون وو قال م قي الحرب ‪ ،‬هغلقى القائد الأوامر من الملك ‪ ،‬ويجمع جيشه ويركز قواته‬

‫قب قي البلاد الصعبة لا تصير قي البلاد حيث نتقاطع الطرق الواسعة تعاون مع حلفا« لا نتباطأ قي مواقع‬
‫معزولة و خطرة‪ .‬قي حالات الحصار بجب اللجوء إلى حيلة‪ .‬قي موقف يائس بجب عليك القتل‪.‬‬

‫قإب وهناك الطرق التي بجب ان لا تسهر قهها ‪ ،‬الجيوش التي لا بجب أن تهاجمها ‪ ،‬والمدن التي بجب ألا‬
‫تحاصرهم ‪ ،‬والمواقع التي بجب ان لا ننقانل قهها ‪ ،‬اوامر الملك التي بجب طاعتها‪.‬‬

‫هب القائد الذي يحبط يالمزايا التي تصاحب تقهر العينات يدرك كيقهة التحكم قي قواته‪.‬‬
‫نو القائد الذي لا يدرك هنا ‪ ،‬قد ليكون جهد‬
‫الاطلاع على التكوين العاب للبلد ‪ ،‬ولكنه‬
‫لن ليكون قادرا على تحويل علمه لواقع عملي‪.‬‬
‫ه لذلك ‪ ،‬طالب الحرب غهر المتمكن من قن تقههر خططه ‪ ،‬ض لو انه يحيط علما بالخمسة مزايا ‪ ،‬سوف‬
‫هنثطى قي الاسكدة القسري من رجاله‪.‬‬
‫تا‪ .‬ومن ثم في خطط الزعيم الحكيمة ‪ ،‬كلا من المزايا و العيوب سيتم خلطهما معا‪.‬‬

‫للى انا عدلنا توقعاتنا الايجابية وفقا الطريقة السابقة ‪ ،‬فانتا قد ن نهم قي إنجاز الجزء الاساسي من مخططنا‪.‬‬
‫لآ‪ .‬إنا كنا من ناحية أخرى ‪ ،‬قي خضم الصعوبات‬
‫على استعداد لانتهاز اي فرصة ‪،‬قهمنننا ننخلهس أنفسنا من مشاكلنا ق‬
‫هلم‪.‬استهك القادة قي سقوف العدو يالحاق الضرر لهم ؛ وانارة المتاعب ‪ ،‬و اجعلهم مشغولين باستمرار‬
‫؛أعطهم اغراءات خدعة ‪،‬‬
‫واجعلهم يندفعون إلى نقطة محددة مسبقا‪.‬‬
‫المر قن الحرب يطمنا الا نعتمد على احتمالهة عدو هجو« العدو ‪ ،‬لكن على استعدادنا لاستقباله ؛ وليس على‬
‫فرصة عدت هجومة ‪ ،‬يل على حقيقة أن موقعنا لا بمكن الهجوم عليه ق‬
‫قلب وهناك خمسة أخطاء خطرة بمكن أن ترثر على القائد م‬
‫(اآ التهور ‪ ،‬الذي بوعدي إلى التدمير‬
‫(قآ الجبن ‪ ،‬الذي بوعدي إلى الأسر‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫(قإ) التسرع ‪ ،‬يالاسمخزاز عن طريق الشتائم‬


‫(هآ حساسية شديدة تجاة الشرف الذي ليسهب الخوف من العار‬
‫الإفراط لي القلق على رجاله ‪ ،‬الذي ليسهب له الازعاج والاضطراب‪.‬‬ ‫زو‬

‫هذه هي الاخطاء الخمسه للقائد و التي تدمر له ادارة الحرب ‪،‬عندما بهزهم الجهد و يقل قائدة لن يخرج‬
‫السبب عن هذه الاخطاء الخمسة ‪،‬اجد هذه الاخطاء الخمسة قي ننأمك و ننلكهري‬

‫تاسعا‪٠‬التحرلل يالجيثد‬
‫اب سون وو قل م نانتي الأن إلى مسالة العسكرة الجهد ‪ ،‬ومراعاة علامات للعدو‪.‬‬
‫‪ ،‬والز« الوديان‪.‬‬ ‫مر سريعا فود الجبال‬
‫يب عسكر قي اماكن عالهة ‪ ،‬تواجه الشمس‪ .‬لا نتسلق مرتفعات لتحارب‪ .‬هنا يكفي لحرب الجيل‪.‬‬
‫يب ويد عبور النهر ‪ ،‬بجب عليه الابتعاد عنه ق‬
‫نتصف الطريق‪.‬‬
‫د عندما قوة غزو تصر النمر قي مسيرتها العسكرية المعتادة ‪ ،‬لا نعدو لمقابلتها لي ممهم‬

‫سيكون من الافضل السماح لنصف الجهد يالعهور‪ ،‬ولعا ذلك تهجم يجهيثملإ‬
‫وب إنا كنتحربصة على القتل ‪ ،‬بجب عليك عدو الذهاب‬
‫لمواجهة الغزاة يالقري من النهر الذي بجب عليه عبوره‪.‬‬
‫يرميان رسو سلنك أجعله على مستوى اعلى من العدو ‪ ،‬ويواجه‬
‫الشمس‪ .‬لا نتحرك أعلى النهر ههعكس الارهه لمواجهة العدو‪.‬‬

‫هنا يكفي لحروب النمر ق‬


‫تل‪ .‬قي عبور المستنقعات المالحة ‪ ،‬القلق الوحيد الخاس يك بنيفي أن ليكون عبورها يسرعة ‪ ،‬ويدون أي‬
‫تاخهر‪٠‬‬

‫لهب وإنا اضطرت الى الحرب قي المستنقعات المالحة ‪ ،‬بجب عليه الحصول على الماء الضالع للشرب و‬
‫العشب ‪ ،‬و اجعل مولجة جهيثع إلى أجمة من الأشجار‪ .‬هنا هولي لحروب المستنقعات المالحة‬

‫الوصول الهة‬ ‫لآر قي الأراضى الجافة المستوين ‪ ،‬خد الموقع السهل‬

‫و هكذا تكون أمنت ظهرك ق‬ ‫اجعل المرن« على يمينك و قي مزخرنك هنا بجعل الخطر لن ليكون الا امامك‬
‫هنا يكفي لحروب الأراضى الجافة المستوين‬

‫لا‪ .‬هذه هي فروع المعارف الأربعة العسكرية المقيدة ( الجيل و الانهار و المستنقعات المالحة و الأراضى‬
‫الجافة المستوهمالنني مكنت الامبراطور الاصفر من هزيمة الاربع امبراطوريات ق‬
‫المر نفضل جمهه جيوش الارض الأراضي المرتفعة عن الأراضي المنخلضه والأراضي المشمس عن الأماكن‬
‫المظلمة‬
‫ياب إنا كنت حرهص على رجالك ‪ ،‬و عسكرت على أرخى صعبة ‪ ،‬فان الجهد سيكون حرا من الامراض من‬
‫جمهه أنوا عها ‪،‬‬
‫وهنا سوف يعنى الانتصار‪.‬‬
‫حلب عندما تصل إلى تلة أو ننحذر قي قاع نهر أو هحر‪ ،‬أحنى‬
‫مشمس الجانب ‪ ،‬مع جعل المنحدر على بمهن مولجة الجهد‪.‬‬
‫لصالج جنودكم ‪ ،‬و هكذا قي حركة واحدة ننهي جنودك‬
‫وننسنليد من المزايا الطهههة للزرخى ق‬
‫‪،‬‬ ‫هل‪ .‬عندما نتسهب الامطار الغزيرة قي اغراق المنطقة‬
‫و النهر الذي كنت ترغب قي خوضه هو تورو ويقع‬
‫مع رغوة ‪ ،‬بجب عليه الانتظار حتى تخف حدة الامطار ق‬
‫قلب قي البلد الذي توجد جروف منحدرة‬
‫مع السهول الجارية لهن الفجوات الطهههة العميقة ‪،‬‬
‫تقتصر الأماكن ‪ ،‬مقثمابنة الهجمات ‪ ،‬المستنقعات والأخادهد ‪،‬‬

‫هغيقي أن طلل مع كل عا بمكن من السرعة ولا تقترب منها‪.‬‬


‫نهار وفي حين أننا نهتد عن مثل هذه الأماكن ‪ ،‬بنيفي لنا أن نهر العدو أن ليخيم بيا ؛ يا مقدمننا لهم ‪،‬‬
‫لمتللااللاتل»يلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫هيد العدو لهذة الاماكن ق‬


‫يلنهيدخهعي أن نجعل مولجة ‪٠‬‬
‫ترانا كان قراها من معسكرلإ اي ننك او يرلإ عايهة او غايات كثيفة او اشجار منكاثلة بنيفي فحصهم و البحث‬
‫فيهم‬

‫لأن هذه الاماكن بمكن نصب كمهن لها او ليكون لها جواسيس لرصد جهيثطإ‬
‫عا‪ .‬عندما ليكون العدو قربها منك و هادئا ‪ ،‬فهو يهتما على المزايا الطهههة لموقعة ق‬
‫لآا‪ ٠‬عندما ليكون يهدا ويحاول إنارة معركة ‪ ،‬فاعلم انة قلق من مزايا موقعنا ق‬
‫نيب وإنا كان منان إقامة معسكرات العدو هي سهلة الوصول ‪،‬‬
‫فاعلم أنه طعم‬

‫اي‪ .‬تحرك الأشجار قي الغايات تضخ أن العدو هغحرلإ ق ظهور عدد من الشاشات قي خضم من العشب الكثيف‬
‫يضخ أن العدو هرهد أن هيثمككنا ق‬
‫يي‪ .‬ارنهم الطيور قي طهرانخ هو أشارة للكمهن‪ .‬هروب البهائم ننشر إلى هجو« ملاجط قادير‬
‫ذيب عندما ليكون هناك ارنهم الغيار على شكل عمودي ‪ ،‬فهنا علامة على دفع العربات ؛ عندما ليكون الغيار‬
‫منخفض ‪ ،‬وكن انتشار على مساحة واسعة ‪،‬قهةا هدفي على حركة المشاة‬

‫ق عندما ينتشر قي اتجاهات مختلفة ‪ ،‬وطهن أنبالجنود قد أرسلوا لجمع الحطب‪ .‬عندما ليكون هناك عدد قليل‬
‫من سحب من الغيار نتحرك ذهابا وجهته يعنى ان الجهد بنصب مخيمه ق‬
‫هل‪ .‬الكلمات الذلهله وزيادة الأعمال التحضيرية هي علامه ان العدو على وشك الهجوم‬

‫عنف اللغة والتحرك للاداب كصا لو كان سهه‪ ٠‬دليل على أنه سوف بتراجع‪.‬‬
‫نكب عندما ضوء العربات ليخرج الأولى ويتخذ مكانه بالاجنحة ‪ ،‬وإنما هو دلالة على أن العدو هنكل جهنه‬
‫استعدادا للمعركة‪.‬‬
‫نهيب رسل السلام غهر المصحويهن يونائق مختومة نتئمهر لمؤامرة‪.‬‬
‫آي‪ .‬عندما ليكون هناك الكثر من الحركه والجنود نتخذ أماكنها تحت الرايات ‪ ،‬فان ذلك يضخ أن اللحظة‬
‫الحاسمة قد حانت‪.‬‬
‫عيب عندما تري لعنهم هندو و لعنهم طاجع ‪،‬طا إغراء‪.‬‬
‫بير وعندما يقف الجنود مايلين على الرماح ‪ ،‬انهم سهض عليهم لحاجتهم للغناء ق‬
‫لهيب وإنا كان أولئك الذهن أرسلوا لجلب المياه هسن يسقاية أنقسخ‪ ،‬فهنا يعنى أن الجهد يعانى من العطش‪.‬‬
‫ا يى انا كان العدو عثر على مهنة بمكن الحصول عليها ولم هي« أي جهد لضمان الحصول عليها ‪ ،‬فان الجنود‬
‫قد ارهقت‪.‬‬
‫لة‪ .‬وإنا الطيور تجمعت على أي يقعة ‪ ،‬فليس بيا أحد‪ .‬الضجيج ياللهل علامه الهلع‬

‫ذيب وإنا كان هناك اضطراب قي المخيم ‪،‬فهةا دليل على ضعف سيطرة القائد ق وإنا كانت هناك لافتات‬
‫واعلام نتنق بلقهنا دليل على التحريك على العصيان ويجري على قدو وساق‪ .‬وإنا كان الضباط غاضبون ‪،‬‬
‫وهو ما يضخ ان الرجال منهكهن‪٠‬‬

‫هذ‪ .‬عندما اهلهم الجهد الخيول الحيوي و يقل الماضية من أجل الغناء ‪ ،‬وعندما لا يطق الرجال اوانى‬
‫الطهي على نار المخيم ‪ ،‬لاعلم أنهم لن يهودوا إلى خهامخ ‪ ،‬يمكنك أن يرقوا أنهم مصممون على القتال حتى‬
‫الموت‪.‬‬
‫وآ‪ .‬مشهد الرجال معا يحدثون لعنهم يصوت خافت او الحديث يزمهرة فنه اشارة الى السخط من يهن ضباط‬
‫الصف والجنود‪.‬‬
‫عتب مكافآت متكررة جدا تدل على أن العدو قرار انتهاء الموارد ؛ العديد من العقوبات ننشر الى اليأس‪.‬‬
‫آي‪ .‬انا هدأت بالتحدث يصخب ‪ ،‬ولكن لعد ذلك تحدث يلطف عندما شاهد اعداد العدو ‪ ،‬هنا هدفي على ضعف‬
‫ذكاء القائد ق‬
‫‪ ،‬انها اشارة الى ان العدو يرغب للهدف‬ ‫عيب عندما ترسل مبعوثين مع الهدايا‬
‫لآلآ‪ ٠‬وإنا كانت قوات العدو تسهر يغضب و تواجه جيوشنا للتره طويله دون الاحول معنا قي معركة او ننسترهح‬
‫‪ ،‬فان الحالة هو أحد الحالات التي نطلب اليقظة والحذر‪.‬‬
‫لمتللااللللتل»يلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫فىهب إنا قواننا ليست قي عدد من العدو ‪ ،‬هنا هو بوضوح كاف ‪ ،‬يل فقط يعنى أنه لا ليوجد هجوم مياشر بمكن‬
‫ان هنجج ق ما يمكننا القهر يه هو يهساطة أن تركز جمهه القوة المتاحة لنا ‪ ،‬ان هراقهوا عن كثب العدو ‪،‬‬
‫والحصول على تعزيزات‪.‬‬
‫لدا«ي ليمارس عدو القدير وبستههن يأمر عدوه ‪ ،‬من المؤكد أن ليقع قي الاسر‬
‫يد وإنا كنت تعاقب الجنود قيل أن يننطقوا يك ‪ ،‬اتهم لن هرستجههوا ك ؛ وة ما داموا لم هرسقجههوا ‪،‬قأن‬
‫اوامرك ستكون عدبمه القائدة عمليا‪.‬‬
‫إنا كانت الهنود منطقين يك ‪ ،‬العقوبات لا ننقذ ‪ ،‬فانها سنظل عا لم ليكن‪.‬‬
‫يهب ولذلك بجب معاملة الهنود لي المقام الاول يدا هنك مع الانسانية ‪ ،‬ولكن نظل تحت السيطرة من جانب‬
‫وسائل من الحديد والانضباط‪ .‬هذه هي يل الطريق الى النصر‬
‫‪ ،‬فان الجهد سيكون منضبط جدا ؛ إن لم ليكن ‪ ،‬الانضباط‬ ‫»هب وإنا دريت الجنود على عادة ننلهة الاوامر‬

‫وهب وإنا كان القائد يظهر الثقة قي رجاله ولكن دائما‬


‫ليصر على إطاعة أوامره ‪ ،‬سوف ليكون المكسب مادل‪.‬‬

‫ا لتضاريس ق‬

‫اب سون وو وقال م نحن قد مهذنا ستة أنواع من التضاريس ‪،‬‬


‫وهي م (اآ سهل الوصول قي الميدان ؛ (() الادنى الخطرة هو التي نضج كنيهه ؛‬

‫(ق)الاراضي المعوقة ؛ (هآ الممرات الضيقة ؛ زو المرتفعات المتحدرة ؛ (نه) مواقع على مساقة كيرة من‬
‫العدو‪.‬‬
‫قب الأرض التي يسهل التحرك لكلا الجانبين‬
‫تسمى سهلة المنافي‪.‬‬
‫قي احتلال المواقع العالية المشمسة ‪ ،‬وأحرس بعناية‬ ‫وإب وقهرا هغطق الأرض من هنا النوع ‪ ،‬كن قيل العدو‬
‫خط الامدادات‪ .‬وسوف نكون قادر على القتل مع امازات عن عدوك‬

‫أرخى الخطر‬ ‫هب الأرض التي بمكن التخلي عنها ولكن من الصعب اعادة احتلالها مرة أخري تسعى‬
‫وب من موقف من هنا النوع ‪ ،‬انا كان العدو غر مستهد‪ ،‬يمكنك الس سرك وهزيمته‪.‬‬
‫ولكن انا كان العدو مستعدا لجهودكم المقبلة ‪ ،‬و أنت لا يمكنك هزبمتة ‪ ،‬لعد ذلك ‪ ،‬وعودك أصبحت‬
‫مسستحيلة ‪ ،‬وسوف تنهال عليك الكوارث‪.‬‬
‫نهب وعندما ليكون الموقف كلا عن الطرفين سوف ليخسر من خلال الخطرة الأولى ‪ ،‬وعن ثم تسمى الارض‬
‫المعوقة‪.‬‬
‫آر قي موقف من هنا النوع ‪ ،‬ض و لو العدو عرش علهغا طعع مقري ‪ ،‬سيكون من المسعري عدو الاسراع‬
‫اليه ‪ ،‬يلى التراجع ‪ ،‬وبالتالي تحريك‬
‫العدو لدوره ؛ لعد ذلك ‪ ،‬عندما جزءا من جهنه ليخرج ‪ ،‬نحن ننقذ هجومنا و بهنا ليكون لنا مهنة ق‬
‫أولا ‪ ،‬اجعله محصن يقره وانتظر قدوم العدو‪.‬‬ ‫لهب وقهرا هغطق يالممرات الضيقة ‪ ،‬إنا أنت بمكن أن احتلالها‬
‫ولب العدو سيحاول احباط احتلالك الممر ‪ ،‬لا تنهب خلقه انا كان الممر محصن تماما ‪ ،‬ولكن يمكنك الذهاب إنا‬
‫كانت ا للتحسينات ضعيفة ق‬

‫هل‪ .‬وقهرا هغطق المرتفعات المنحدرة ‪ ،‬إنا كنت تسك خصمك ‪ ،‬بجب أن ننحنل المناطق المرتفعة و المشمسة‬
‫‪ ،‬وهناك انتظر خروج العدو‪.‬‬
‫للب وإنا كان العدو احتلها قهك ‪ ،‬لا ككعه ‪ ،‬لكنه تراجع وحاول إغراته يههدا‪٠‬‬
‫قلب إنا كنت معسكر على لعد مساقة كههرة من العدو ‪ ،‬وقوة الجيشين على قدو المساواة ‪ ،‬لانه ليس من السهل‬
‫إنارة معركة ‪ ،‬وسيكون القتال ضرر علا‬
‫قلب هذه هي المبادى الست المرقطة الأرض القائد الذي الذي تحمل المسئولية بجب أن ليكون دقيق قي‬
‫دراستها ص‬
‫هل‪ .‬الآن الجهد يننهرك لكوارث ستة ‪ ،‬ليست نائلة عن اسهاب طهههة ‪ ،‬ولكن من الشوائب‬
‫التي هي مسؤولية القائد‪ .‬وطه هي م‬
‫(اآ الهروب ؛ (قآ العصيان ؛ (ة)النهيار ؛ (هآ الخراب ؛‬
‫زو الاضطراب ؛ (نه) هزيمة‪.‬‬

‫قلب الظروف الأخرى على حالها ‪ ،‬إنا قوة واحدة واجهت قوة أخري عثرة أضعاف حجمها ‪،‬الننط قرار‬
‫لمتللااللللتل»يلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫الجهد‬
‫نهار وعندما ليكون الجنود العاديون أقوياء جدا و ضباطهم ضعفاء للغاية ‪ ،‬النعجة هي العصيان‪.‬‬
‫وعندما ليكون الضباط أقوياء جدا والجنود العاديون ضعهلاء جدا ‪ ،‬النتيجة هي الانهيار‪.‬‬
‫غاضههن و متمردين ‪ ،‬عندما ةيلون العدو هدهرون المعركة وفقا لمزاجهم‬ ‫وفى وعندما الضباط الكبار‬
‫الشخصي نتيجة لشعورهم يالاسننياء بو ذلك فهل أن يعطي القائد العاب الاوامر بالحرب او لا ‪ ،،‬النتيجة الحتمية‬
‫هى الخراب ق‬

‫لها‪ .‬عندما يكون القائد ضعيف ودون سلطة ؛ عندما نكون أوامره ليست واضحة ومصذة ؛ عندما لا ليكون‬
‫بطريقة فاسدة و عئوايهة‬ ‫هناك تحديد للمهاجم الموكلة إلى الضباط والرجال ‪ ،‬وعندما ننظهم الرتب العسكرية‬
‫‪ ،‬والنتيجة هي الاضطراب المطلق‪.‬‬
‫قرأا‪ .‬عندما ليكون القائد ‪ ،‬غهر قادر على ندبر قوة العدو ‪ ،‬وو يرسل قوة من جهنه لمقابلة قوة أكبر ‪،‬‬
‫فصيلة ضعيفة لمواجهه فصيلة أقوى منها‬ ‫او يرسل‬
‫ويهمل اخير منان أفضل الجنود و جعلهم قي الجبهه ‪،‬‬
‫النتيجة بجب أن ليكون هزيمة‪.‬‬
‫ا هذه هي ستة طرق الهزيمة ‪ ،‬التي بجب أن يلاحظها بعناية القائد الذي بتحمل المسئولية‪.‬‬
‫ندهر الخصم ‪،‬‬ ‫لمقر ننثهكهل الطهي( للهلد هو أضل حليف للجندي‪ ٠،‬ولكن‬
‫و السيطرة على اسباب النسر ‪ ،‬و الدهاء‬
‫و حساب الصعوبات والأخطار والمسافات ‪،‬‬
‫كل هنا يشكل اختيارا كههرا للقائد‪.‬‬

‫يي‪٠‬من يهرف هذه الامور ‪ ،‬وبضع قيبالقتل علمه موضع ا لتنقية ‪ ،‬سوف هكز المعارك‪.‬‬
‫و الذي لا يعرفهم ‪ ،‬ولم هردارسهم ‪ ،‬بالتاكيد سههزو‪٠‬‬

‫قلب وإنا كانت نتيجة القتال هو اللوز المؤكد ‪،‬‬


‫فعليه أن ننحاري‪ ،‬ض و لو لم ليسمج لك الحاكم ؛‬
‫إنا كان القتال لن بوعدي إلى النصر ‪ ،‬بجب أن لاننحاري حتى و لو أعرق الحاكم‪.‬‬

‫هل‪ .‬القائد الذي هغقدو دون اشتهاء الشهرة‬


‫وطاجع من دون أن يخاف من العار ‪ ،‬الذي يهمه فقط هو حملة بلاده والخدمة الجيدة للملك ‪ ،‬هو جوهرة‬
‫العملية‪.‬‬
‫نكب اعلى جنودكم كأطقالك ‪ ،‬و سهغايهونك قي الوديان العميقة ؛ أنظر اليهم كما ننظر الى اينس الاحياء‪،‬‬
‫وسهتقون إلى جانبكم حتى الموت‪.‬‬

‫نهيب ولكن إنا كنت متساهل و متسامح ‪ ،‬ولكن غر قادر على ننلهة اوامرك ؛انا كنت طهب القلب ‪ ،‬ولكن غر‬
‫قادرة على إنقاذ‬
‫الأوامر الخاصة يك ؛ وعاجز علاوة على ذلك ‪ ،‬عن إخماد الاضطراب م نتيجة لهةا جنودك اصبحوا مدللين‬
‫كالاطفال ؛لا فايدة منخ‪٠‬‬
‫وي‪ .‬وإنا كنا نعلم أن رجالنا مستهدهن للهجوم ‪ ،‬ولكن لا نعلم انا العدو سهل الهجوم علها ‪ ،‬لقد نهت فقط قي‬
‫منصف الطريق نحو النصر‬
‫لهيب إنا علمنا ان العدو سهل الهجوم علها ‪،‬‬
‫ولكن لا نعلم انا كان رجالنا مستههن للهجوم ‪ ،‬لقد نهت فقط قي منتصف الطريق نحو النصر‬

‫بيباةا علمنا أن العدو سهل الهجوم عليه ‪،‬‬


‫ونعرف أيضا أن رجالنا هي قي حالة جاهزة للهجوم ‪،‬‬
‫ولكن لا نعلم انا كانت طهيهة الارض تجعل القتل غهر عملي ‪ ،‬لا نزال قي منصف الطريق نهت فقط نحو‬
‫النصر‬
‫لا«‪ .‬وعن ثم فان الجندي الخههر‪ ،‬هغحرلإ مره واحدة ‪،‬‬
‫لا هرننهك أيدا ؛ يسير مره واحده ‪ ،‬وهو أيدا لا ليخسر‬
‫لمة‪ .‬لهذه الاسهاب ننسق مقولة‪ ..‬إنا كنت تهدف العدو و تهدف نفسك ‪ ،‬نجاحك لن ليكون لي محل شك ؛‬
‫إنا كنت ترف معرفة الأرض والسماء ‪ ،‬قد جعلت النسر الكامل ق‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫الحادى عثر‪ .‬يحيي حالات‬


‫اب وقال سون وو م قن الحرب ليقسم الارض الى ضعة أنواع م‬
‫(اآ الأرض المئنته ؛ (قآ الارض السهلة ؛ (قإ) الارض المثيرة للنزاع ؛‬
‫(هآ الارض المتنوعة ؛ زو الارض السريعة المتداخلة ؛‬
‫(نه) الارض الخطرة ؛ (تل) الارض الصعيد ؛ (له)الارش المحاصرة ؛‬

‫زم الارض اليائسة‪.‬‬

‫قب عندما بحاري القائد قي أرضة لهذه تسعى الارض المثنته‪٠‬‬

‫يب عندما هغوغل القائد لي أراد معادية ‪ ،‬ولكن ليس لمسافة كيرة ‪،‬فهةة هي الارض السهلة‪.‬‬
‫الأرض التي تعلي ميزة لطرف على حساب الطرف الآخر ‪ ،‬هذه هي الارض المثيرة للنزاع‬ ‫د‬
‫وب الأرض التي كلا جانبيها يسمح بحرية التنقل هي الأرض المتنوعة ق‬
‫نهب الأرض التي ننثنل المفتاح لثلاث دول متجاورة ‪ ،‬حتى انها الذي يحتلها اولا يملك الامبراطورية تحت قيادته‬
‫عسى الارض السريعة المتداخلة‬
‫وب عندما ليكون الجهد قد توغل قي قلب الدولة المعادية ‪ ،‬وترك عدد من المدن المحسنة لى العمق ‪،‬قهةا‬
‫‪٠‬تك‬ ‫ليسعى الارض الخطرة‪.‬‬

‫لهب والغايات الجهلة ‪ ،‬و وعده الحواجز ‪ ،‬والمستنقعات‬


‫و جمهه اليلادالنى من الصعب اجتيازها بهذه تسمى الارض الصعيد ق‬

‫‪ ،‬الأرض التي ننم الوصول إليها من خلال الخوانق الضيقة ‪،‬‬


‫والتي لا يمكننا الانسحاب منها الا من جانب مسارات ملتوية ‪،‬‬
‫ض ان عددا صخرا من العدو يكفي لسحق مجموعة كيرة من رجالنا بهذه هي الارض المحاصرة‪.‬‬

‫لا‪ .‬الأرض التي لا يسعنا النجاة من التدمير الا يالقتل دون تأجيل ‪ ،‬هذه هي الارض اليائسة‪.‬‬

‫لاقي الأرض المثنته لا ننقانل‪٠‬‬

‫قي الارض السهلة ‪ ،‬لا ننظم‬

‫الارض المثيرة للنزاع ‪ ،‬لا تهجم عليها‪.‬‬

‫قلب قي الارض المتنوعة ‪ ،‬لاننحاول غلق طريق القرار العدو‪.‬‬


‫قي الارض السريعة المتداخلة عليه يالتعاون مع حلفائهم‬
‫تا‪٠‬قي الارض الخطرة ‪ ،‬احصد الغنايم‪-‬لي الارض الصعيد ‪ ،‬كن نالتا قي خطوا« ق‬
‫ها ‪٠‬قي الارض المحاصرة ‪ ،‬عليه باللجوء إلى الحبلة‪ .‬قي الارض اليائسة حارب‪.‬‬
‫و اب أولئك الذهن كانوا قادة مهره كانوا يحرقون كيف يوقعون يهن مقدمة العدو و مزخرته‪ ٠،‬لمنع التعاون يهن‬
‫الاقسام الكههرة والصغيرة ؛ عرقلة القوات الجيدة من انقاذ القوات الضيق منع الضباط من لم شمل الجنود و‬
‫استجماع القوة ص‬

‫عا ص عندما يننحد رجال العدو‪،‬هفودنخ للفوضى مره أخرى‪.‬‬


‫ولم‪ .‬عندما تكون الاعور قي صالحهم هغحركون إلى الأمل ؛ عندما نكون خلاف ذلك ‪ ،‬لانهم هغوقلون‪٠‬‬
‫ع اب انا سظنني كهف اتعامل مع عدو قوي منظم و يننجة للهجوم عليه لانني أجهعههأيدأ بالاستيلاء على شين‬
‫عحهب الهه لعد هنا سيكون خاضعا لارادكهه‬
‫لآا‪ ٠‬السرعة هي جوهر الحرب م الاسذة من عدو استعداد العدو ‪ ،‬و اجد طريقك من خلال طرق غير‬
‫متوقعة ‪ ،‬والهجوم المواقع غهر المحروسة ق‬
‫نيب التالية هي المبادى التي هنههن مراعاتها من جانب القوة الغازية م كلما ننهمقت داخل البلاد سهذهد التضامن‬
‫يهن قواك الخاصة ‪ ،‬وبالتالي فان المدانين لن يقلوا امامك‪.‬‬
‫اي‪ .‬قم لهجمات على البلاد الخصس من اجل سد احتياجات جهيثطإ للطعام‬
‫يي‪ .‬ادرس بعناية طرق سعادة و رفاهة رجالك ‪،‬‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫ولا ترهقسركز طاقتك و ادخر نخهرنك ق اك على الجهيثممتحركا ياستمرار‪،‬‬


‫ووضع خطط مهعرة لا ليسهر العدو اغوارها ق‬
‫يي‪.‬ارس الهنود قي المواقع التي لا مفر منها ‪ ،‬وسهلضلون الموت على الهروب‪ .‬انا كانوا سهواجهون الموت‬
‫‪ ،‬ليس هناك شيء لا بمكن حقهقه ق سهد الضباط والرجال على حد سراء أقصى قوة ق‬
‫»يب الجنود قي المواقف البائسة نفقد الشعور يالخوف‪ ٠‬وإنا لم ليكن هناك منان للجوء ‪ ،‬اتهم سيقفون يعزو‪.‬‬
‫وانا كانت قي دولة معادية ‪،‬‬
‫وسوف نظهر اعاق العنيد‪ .‬إنا لم ليكن هناك أي مساعدة سيقاتلون لقوة ق‬
‫وي‪٠‬و هكذا دون انتظار اوامرك ‪ ،‬الهنود ستكون منظمة و نايتة ‪ ،‬يدون انتظار توجهها« سهنلنون عا نطلبه‬
‫منهم ‪ ،‬يدون مراقبتهم سهنطون يكل اخلاص ما تريده ‪ ،‬يدون اعطاه اوامر يمكنك أن تثق لهم‬
‫هواحظر التنازع ‪ ،‬تخلص من الشكوك الخرافية‪ .‬لعد ذلك ‪ ،‬ض لو جاء الموت نفسه ‪ ،‬لا توجد كارثة تستحق‬
‫أن ننخثد منها ق‬
‫وي‪ .‬وإنا كان جنودنا غهر مثقلين يالمع ‪ ،‬فليس السبب أن لديهم كراهة للثروات ؛ إنا كانت حياتهم ليست‬
‫قنوات طويلة ‪ ،‬فليس لأنهم لا يرغب قي الحياة‪.‬‬
‫عيب ولي الهلع الذي تصدر ليه الاوامر للخروج للمعركة ‪ ،‬جنودكم قد هينهلن ‪ ،‬ض الذهن يقلون سههللون‬
‫ملابسهم ‪ ،‬دموعهم تسهل على الخدين‪ .‬ولكن اسمحوا لهم مرة واحدة يالحري‪ ،‬و سيظهرون شجاعة ننشر أو‬
‫كلاكل‪٠‬‬
‫بير الحانق البارع قي التكتيك الحرس بمكن تنمههبه إلى مواي يان‪ .‬شواي يان هو ثعبان قي جيل كوني ق‬
‫؛ أضريه قي وسطه و سههاجمذ‬ ‫أضثريه على رأسه ‪ ،‬و سهه‪ ٠‬عليه ينيله ‪.،‬أضري نيله سههاجمك يرأسه‪،‬‬
‫يراسه و نيله معا‪.‬‬
‫لهيب ردا على سوك عما انا بمكن للجهد تقليد مواي يان ‪،‬‬
‫الجواب ‪ ،‬نهمفطى سهيل المثال انا كان رجال وو و رجال هوو اعداء ‪،‬ءو كانوا يصرون النمر قي مركب واحد ‪،‬‬
‫و وههت العاصفة ‪ ،‬انهم سهاننون لمساعدة لحضهم اليس مثلما تساعد اليد اليسرى الهد اليمنى ص‬
‫ا يب وعن ثم فانه لا يكفي لتكون واثقا رهط الخيول لعنها ييل ‪ ،‬و دفن عجلات العربات قي الأرض‬
‫المبدأ الذي بجب أن تقود يه الجهد ان تحدد معيارا او حدا بجب أن يصل اليه الجميع‬
‫ذيب كهف تحقق أضل أسىدة من القوي والضعف على حد سراء لل أنها مسالة ننطوي على الاستخدام‬
‫السليم للأرض ق‬
‫»يب وهكذا فان القائد الماهر هدهر جيشه كصا لو انه يقود رجل واحد ‪ ،‬شاء أهم ايى ق‬
‫وآ‪ .‬وعن أعمق القائد الالقاب الهدوء ‪ ،‬وبالتالي ضمان السرية ؛ مستقيم وعادل ‪ ،‬وبالتالي الحفاظ على‬
‫النظم‬
‫عيب وقال بجب أن نكون قادر على اريك ضهاط‪ ٠،‬والرجال بواسطه تقارير كاذبة و مظاهر خادعة ‪ ،‬وبالتالى‬
‫‪٠‬تك‬ ‫الاحتفاظ لهم قي جهل نل ق‬

‫التنظيمات وتقههر خططك ‪ ،‬ئطقي العدو دون معرفة أكيدة‪.‬‬ ‫عن طريق ننقهو‬ ‫وي‪.‬‬
‫عن طريق تحويل معسكرلإ ‪ ،‬واتخاذ طرق ملتوية ‪ ،‬بمنع العدو من توقع اهدافه ق‬

‫مثل من صعد شين مرتفع ثم رمى السلم يههدا عنه ق انه يحمل رجاله الى‬ ‫عيب قي لحظة حرجة ‪ ،‬قايد الجهد‬
‫الأراضى المعادية قيل أن يظهر هدم‬
‫وتساند بحرق قراريه و يحطم اوانى الطني ؛ مثل راع يقود قطهه من الأغنام ‪ ،‬انه يقود رجاله قي هنا الطريق‬
‫و ن ا لإ و لا أحد عنخ يهرف ا لى أ هن هة هيون ق‬

‫لا حشد جنوده و دفعها للخطر م لل هذه هى أعمق القائد‬


‫اد المقاييس المختلفة المناسبة للاصناف الضعه من الأرض ؛ نفعية أو عدو نفعية العينات الدفاعية ‪،‬‬
‫والقوانين الأساسية للطهيهة البشرية م هذه هي الامور التي بجب بالتأكيد دراستها‪.‬‬
‫قد عند غزو أراد معا( ‪ ،‬القائد هو الذي يقرر ‪ ،‬النسق يشدة يعنى التماسك ؛ الاختراق القصير يضخ‬
‫التشتت‪.‬‬
‫يد عند ترك هلك وراء ‪ ،‬واتخاذ الجهد الخاس يك عهر الأرض المجاورة لها ‪ ،‬تجد نفسك على الأراضى‬
‫الحرجة‪ .‬عندما نكون هناك وسائل الاتصال قي كل الجوانب الأربعة ‪ ،‬الرش هي واحدة من الطرق السريعة‬
‫المتداخلة‪.‬‬
‫ها عندما تنسق إلى يلد ‪ ،‬هذه هي الارض الخطر« ق وكن عند اختراق الطريق قليلا ‪ ،‬هذه هي الارض‬
‫السهله ص‬
‫ود عندما ليكون لديك معاقل العدو علي خلقهة جيشك ‪،‬‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫و ممر ضهق قي الجبهة ‪ ،‬هذه هي الارض المطوقة ق‬


‫عندما لا ليكون هناك منان لجوء للجميع ‪ ،‬هذه هي الارض اليائسة‬
‫عد ولذلك ‪ ،‬قي أرخى الشتات ‪ ،‬أود أن هنثمجع رجالي مع وحدة الهدف ‪،‬قي الارض السهلة ‪ ،‬أود أن آري أن‬
‫هنك تواصل وثيق لهن جمهه أوزار من بلدي الجهد‪.‬‬
‫ودعي الارض المثيرة للنزاع ‪ ،‬اود ان اسرع يههني‪٠‬‬
‫عد قي الارض المتنوعة ‪ ،‬أود أن نضع نصب عينيك على دفاعاا على الأرض السريعة المتداخلة ‪،‬أود منك‬
‫صير ية التحالفات‪.‬‬

‫وله‪ .‬على الأرض الخطرة ‪ ،‬أود أن احاول ضمان ير مستمر من اللوازم على الأرض الصعد أود أن‬
‫نستمر قي الضغط على طول الطريق‪.‬‬
‫لو‪ .‬قي الارض المطوقة ‪،‬أود منع أي شكل من أشكال التراجع‪ .‬على أرخى اليأس ‪ ،‬سأعلن لجنودي عن‬
‫اليأس قي إنقاذ حيا‪.‬‬
‫او‪ .‬طهيهة الجندي ان هيك مقاومة عنيدة عندما ليحضر ‪ ،‬و أن يقاتل لقوة عندما لا يستطيع أن بحاري نلسهو‬
‫الانصياع الهم الفوري عندما يسقط قي الخطر‬
‫يو‪ .‬لا يمكننا الدخول قي تحالف مع امداء الدول المجاورة حتى نكون علمهن يننصساننهم نحن لا نستطيع قيادة‬
‫الجهد قي مسيرته عا لم نكن علمهن ينضارهس البلاد جيلها و غاياتها‬
‫عيوبها ومنحدراتها ‪ ،‬والأهوار والمستنقعات‪.‬‬
‫وسنكون غهر قادرين على تحويل المزايا الطهي( لحسابنا‬
‫ما لم نكن الاسذة من مرشدين محليين‪.‬‬
‫ذو‪ .‬تجاهل أي واحد من المبادى الأربعة التالية أو الخمسة مبادى لا نتناسب مع أمهر الحريم‬
‫هو‪ .‬عندما يهاجم أمهر الحرب دولة قوية ‪ ،‬عبقريته تظهر قي منع قوات العدو من التركيز ق وهو هرهر‬
‫معارضهه‪ ،‬و بمنع حلفاء خصمه من الانضمام إلى عدوه ضده‪.‬‬
‫لإو‪ ٠‬وعن ثم لا ليسعى امهر الحرب إلى التحالف مع جمهه و مختلف الناس ‪ ،‬كما أنه لا يهزز قوة الدول‬
‫الأخرى ق‬
‫وهو يهتم ينفه يسرية التصاميم ‪ ،‬يحافظ على الرعب قي قلوب خصومه‪ .‬وبالتالي فهو هغمنن من الاستيلاء‬
‫على المدن والممالك ق‬
‫نهو‪ .‬منج المناقلات دون اعتبار لقانون او قاعدة ‪،‬‬
‫إصدار أوامر دون النطر إلى التركيات السابقة ؛‬
‫وسنتمكنون من التعامل مع جهد كامل كصا لو كنت تتعامل مع رجل واحد‪.‬‬
‫تو‪ .‬واجهه جنودك بالاوامر ؛‬
‫لا تسمج لهم يمعرقه التصميم‪ .‬عندما تصبح التوقعات ساطعة‬
‫اجعله أداب أمنه ؛ ولكن لا تقوله لهم ثمنا عندما تكون الحالة قاتمة‪.‬‬
‫عو‪ .‬ضع جهيثطإ قي الخطر القاتل ‪ ،‬و سوف هطقون على قيد الحياة ؛ اغرتهم قي المعاداة اليائسة ‪ ،‬وسوف‬
‫يالخن قي امان‪.‬‬
‫ليو‪ .‬لأنه يالضهط عندما تسقط قوة قي طريق الأذى فهي قادرة على تحقيق النصر‬
‫لك‪ .‬النجاج قي الحرب يتحقق بواسطة الاستجابة المدروسة لترك العدو‪.‬‬
‫اير من جانب اصرارنا على تطويق العدو ‪ ،‬سننجج قي المدى الطويل قي قنل القائد الاعلى للقوات المسلحة‪.‬‬
‫يعب وهنا عا ليسعى القدرة على إنجاز شيء يالمنر الهم‬
‫حقق ولي الهرب الذي على لهم القيادة ‪،‬عرقل الممرات الحدودية ‪ ،‬و دمر المكاتب الرسمية ‪،‬‬
‫و اوقف مرور جمهه المبعوثين‪.‬‬
‫»عب كن سارع قي غرفة القيادة ‪ ،‬حتى يننسنى لك السيطرة على الوضع‪.‬‬
‫وير انا كان العدو هغرلإ الهاي مفتوحا ‪ ،‬بجب التسرع يالدخوفي فيه‪.‬‬
‫»عب إحهط الخصم الخاس يك عن طريق الاستيلاء على عا يهتز يه ‪ ،‬ودير بمهارة وقت وصوله الى ارك‬
‫المعركة ق‬
‫تعب سر قي الطريق التي حددتها القاعدة ‪ ،‬و كهف نفسك إلى العدو حتى يمكنك ان ننخوك معركة حاسمة‪.‬‬
‫ثكق قي الهداية ‪ ،‬اظهر خجل العذراء ‪،‬حتى يمنحك العدو فرصة ههئقرة هايد ذلك حاكي الارنب لى سرعته ‪ ،‬و‬
‫‪٠‬تك‬ ‫سيكون الأوان قد فات للعدو لمعارضة‬

‫ثانى عثر ضجوع النار‬


‫لمتللااللللتل»يلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫لب سون وو قل م هناك خمسة سهل للهجوم يالنار‪ ٠‬الأول ‪ ،‬هو حرق الجنود قي معسكر« ؛‬
‫والثانى هو حرق المخازن ؛ الثالث هو حرق أمتهة القطارات ؛ الرابع هو حرق الترسانات و المخازن ؛‬
‫الخامس هو إسقاط النار يهن العدو‪.‬‬
‫قب من أجل ننلهة الس ‪ ،‬بجب أن ليكون لدينا الوسائل المتاحة‪ .‬المواد اللازمة لجمع النار وبنيقي دائما الةء‬
‫قي حالة استعداد‪.‬‬
‫يب وثمة موسم مناسهه لصنع الهجمات يالنار ‪ ،‬واياهم خاصة لهده الحرائق الهائلة ق‬
‫د الموسم المناسب عندما يكون الطقس جاف للغاية ؛‬
‫هذه هي الاياب الأربعة التي ننثهد‬ ‫الايام الخاصة هي تلك الاياب عندما يكون القمرهك و يدر و عحاق ؛‬
‫ارنهم ههوي الرياح‪.‬‬
‫وب قي مهاجمة مع النار ‪ ،‬واحدة بنيفي أن تكون مستعدا لننلههة التطورات الخمس المحتملة م‬
‫عب (اآ وعندما تندلع النار إلى خارج معسكر العدو ‪ ،‬الاستجابة نكون يالهجوو مرة واحدة من الخارج‬
‫آر (قآ وإنا كان هناك اندلاع للحريق ‪ ،‬لكن جنود العدو ظلت هادية ‪ ،‬انتظر عا سيأتي و لا تهجم‪.‬‬
‫عب (قإ) وعندما قوة النهران قد يلي ذروتها ‪،‬تايعها يالههوع ‪ ،‬إنا كان ذلك عمليا ؛ إنا لم ليكن ‪ ،‬اك حيث أنت‪.‬‬
‫تر (هآ وإنا كان من الممكن لجعل الهجوم يالنار من خارج المعسكر ‪ ،‬لا ننتظر حنني تندلع داخل المعسكر‬
‫ولكن نلن الهجوم الخاس يك عند مواتية اللحظة‪.‬‬

‫لا‪ .‬زو عندما تهدأ النار ‪ ،‬كن قي مهب الريخ لتهاجم قي اتجاة الريخ‬
‫ا اب الرياح التي ننرنظع قي أثناء النهار نندوو طويلا ‪ ،‬ولكن نثمهه الليل يهدأ سريعا‬
‫ياب قي كل جهد ‪ ،‬و التطورات الخمسة المتصلة للنار بجب ان تكون معروفه ‪ ،‬فان تحركات النجوع محسوبة‬
‫‪ ،‬و راقب يدقةالاياع المناسهه‪٠‬‬
‫حلب الذهن يستخدمون النار كعامل مساعد قي الهجوم يظهرون ذكائهم ؛‬
‫أولئك الذهن هرستخدمون المياه كوسيلة مساعدة لهجوم ليكسب تعاظم القوة‪.‬‬
‫هل‪ .‬عن طريق المياه ‪ ،‬العدو قد ليتم اعتراضه ‪،‬‬
‫ولكن ليس السرقة والاستيلاء على كل ممتلكاته‪.‬‬
‫قلب غر سعيد هو مصهر كل واحد يحاول اللوز قي معاركة و النجاج قي الهجوم دون زراعة روح المؤسسة‬
‫؛ النتيجة هي مضههة للوقت والركود العم‬
‫قهلم‪ ٠‬وعن ثم ‪ ،‬م الحاكم المستنير بضع لنفسه خططا مسبقا لعملية الانتقال ؛ القائد السهغس موارده ق‬
‫ولم‪ .‬لا نتحرك إلا إنا كنت ترى مهذة ؛ لا تستخدم القوات الخاصة يك ما لم يكن هناك شيء بمكن الحصول‬
‫عليه ؛ لا تحارب عا لم ليكن هناك موقف حاسم‪.‬‬
‫لها‪ .‬الحاكم لا بنيفي أن بضع القوات قي الميدان فقط ارضاء للغضب ؛ لا هغيقي للقائد ان يحارب انتصارا‬
‫لكرامته ق انا كانت هناك مهذة لهو ‪ ،‬انا لم ليكن لتوقف مكانك‬

‫يلقنهم مع الزمن قد بتحول الى بيجا ‪ ،‬الغيظ قد يننحولى الى نجاج يالرضى‬
‫لمقر ولكن المعلنة التي دمرت مرة واحدة لا بمكن أيدا اعادتها مرة أخرى إلى حيز الوجود ‪ ،‬ولا بمكن اعادة‬
‫القتلى الى الحياة ق‬
‫انا كان الحاكم المستر حرهص والقائد الجهد طر جدا‪ .‬هنا هو الطريق للحفاظ على السلام قي البلاد والجهد‬
‫سل ليمة‬

‫الثالث عثر‪ .‬ا‪-‬ستخداع جواسيس‬


‫اب وقال سون وو م تحريك مجموعة من مية الالاف من الرجال ويسهرون مسافات يههدة ليستنهع خسائر‬
‫فادحة على الناس واستنزاف موارد الدولة‪ .‬النفقات اليومية ستصل إلى مهلي ألف أوقية من القضة‪ ٠‬وسيكون‬
‫هناك هياج قي الداخل والخارج ‪ ،‬والرجل سوف يسقطون على الطرق السريعة‪ .‬عا يصل إلى سهع ماية ألف‬
‫أسرة سوف تهوق قي العمل‪.‬‬
‫يب جيوش معادية قد تواجه لعنها اليس لسنوات ‪،‬‬
‫ليسعون للفوز الذي يقرر قي بوهم واحد‪.‬‬
‫انا كان الامر كذلك ‪ ،‬لتظل قي الجهل للعدو يهساطة لأنك ننستخسر إنفاق ماية‬
‫أوقية من الفضة قي الرشاوي والمناخات ‪ ،‬هنا هو ذروة من الوحشية‪.‬‬
‫‪،‬لن هدت المساعدة لملكه ليس بقائد للنصر‬ ‫يب الذي يهمل ذلك ليس بقائد‬
‫د وهكذا ‪ ،‬ما بمكن الملك و القائد العاب من النضال و القتج وننحقهق أمور أبعد من منناول الرجل العادي ‪ ،‬هو‬
‫المعرفة المسبقة‪.‬‬
‫لمتللا‪.‬ل‪٧‬للللتلحيلبيلا‪٨‬لاكس‬ ‫فن الحرب‬

‫بر الأن هذه المعرفة المسبقة لا بمكن معرفتها من الارواج‪٠،‬‬


‫لا بمكن الحصول عليها من الخهرة‪ ،‬ولا من أي حسابات استنتاجية‪.‬‬
‫عب المعدلة يثنهم العدو لا بمكن الحصول عليها الا من الرجال الآخرين‪.‬‬
‫آر وعن ثم فان استخدام الجواسيس ‪ ،‬الذهن ينقسمون الى خمسة أقسام م‬
‫(لآ جواسيس محليين ؛ (قآ جواسيس الداخل ؛ (ح)الهاسوس المزدوج ؛ (هآ جواسيس محكوم عليهم ؛ (نأ)‬
‫جواسيس على قيد الحياة ق‬

‫عب عندما ليكون هذه خمسة أنواع من الجواسيس كلهم يصلون ‪،‬‬
‫لا شيء بمكن أن هعئمف النظام السري‪ .‬وهنا ما ليسعى ههملاعب الخيوط‪ .‬ها‪ ،‬هنا هو السلاح السري ق‬

‫تر الجواسيس المحليين الاسكدة من خدمات سكان حي عدوك ق‬


‫لا‪ .‬جواسيس الداخل ‪ ،‬معناة الاسكدة من ظياط العدو‪.‬‬
‫ا اب الجاسوس المزدوج‪ ،‬هو الاستحواذ على جواسيس العدو واستخدامهم للأغراض الخاصة ينا‪.‬‬
‫ياب الجواسيس المحكوم عليهم ‪ ،‬القيا« يأشهاء معهغة علنا لأغراض الخداع ‪ ،‬والسماح لجواسهسنا اتهرف‬
‫عليهم و نديم نقهر عنخ إلى العدو‪.‬‬
‫حلب اخيرا جواسيس على قيد الحياة ‪ ،‬هم أولئك التي يجلبون لي عودتهم الأخيار من معسكر العدو‪.‬‬
‫هار وعن ثم فانه لا شيء قي الجهد أهم من الحفاظ على علاقات حميمة مع الجواسيس‪.‬‬
‫لا شيء بنيفي أن ليكون أكثر منافاة‪ .‬لا شين أخر يفوق سرية التعامل مع الجواسيس‪.‬‬
‫و اب الجواسيس لا بمكن أن يكونوا ملهدهن دون وجود ثقة‬
‫حكمة يديههة‪٠‬‬
‫عا ص لا بمكن إدارتهم يشكل سليم دون الخبر واستقامة‪.‬‬
‫تا ص بدون استعمال العقل في التقارير الجاسوس لا يمكن لأحد الثقة في تقارير الجواسيس‪.‬‬
‫ع اب كن دقهقاإ كن دقيقا ب واستخدام جواسهسك لكل نوع من انواع الأصل ق‬

‫لآ اب وإنا تسري سر بواسطة جاسوس قيل الوقت المناسب بجب قنل الجاسوس و الرجل الذي أخهره السر‬
‫لال‪ .‬ما إنا كان الموضوع سحق الجهد ‪ ،‬او غزو مدينة ‪ ،‬أو اغتيال لرد ‪ ،‬من الضروري لى الهداية معرفة‬
‫‪٠‬تك‬ ‫أسماه الحاضرين ‪ ،‬القائد والمعاونين ‪ ،‬و الحراس‬

‫قي القاه‪ -‬تكليف جواسهسما بالتأكد من هذه الاسماء‪.‬‬


‫اي‪ .‬جواسيس العدو الذهن جاءوا للتجسس علينا‬
‫بجب أن ليكون هناك سعى ‪ ،‬لاغرائهم يالرشوة ‪ ،‬و أسنانهم قي مساكن يههدة مريحة‪ .‬وهكذا سوف ننصهج‬
‫تحويلهم لجواسيس لنا متاحين لخدمننلي‬
‫يي‪ .‬وعن خلال المعلومات التي دمها الجواسيس المزدوجين تكون قدر على اكتساب وتوظيف الجواسيس‬
‫المحليين والجواسيس الداخليين ق‬
‫ذيب و اعنسانا على معلوماته ‪ ،‬مرة أخرى ‪ ،‬يمكننا استقلال الجواسيس الهالكين لنقل أخيار كانية إلى العدو‪.‬‬
‫هل‪ .‬واخرا ‪ ،‬بواسطة هذه المعلومات بمكن استخدام الجواسيس على قيد الحياة قي مناسبات محددة‪.‬‬
‫وي‪ .‬نهاية والهدف من التجسس قي كل الأصناف الخمسهب‬
‫معرفة من هو العدو ‪ ،‬وطه المعرفة لا بمكن إلا أن نقعد ‪ ،‬قي المقام الأولى ‪ ،‬من الجاسوس المزدوج‪.‬‬
‫وعن ثم لمن الضروري أن تعامل تحويلهم باقصى قدر من السخاء‪.‬‬
‫عي‪٠‬التارهخ ليخبرنا ارنهم اسرة كن وكان من السبب الأولى ننثههه الذهن كانوا يهمل تحت حأحلمح وبالمثل ‪ ،‬فان‬
‫ارنهم عهد اسرة ننشر كان يسهب ر لو يا الذي خدع تحت كن‪.‬‬
‫وي‪ .‬وعن ثم الحاكم المستنير و القائد الحكم الذي سوف ليستخدم المخابرات العسكرية لأغراض التجسس‬
‫وينك ليحقق نتائج عظيمة‪ .‬الجواسيس هم أهم عنصر ‪ ،‬لأن قدرة الجهد تمد عليهم قي التحرير‬

You might also like