Professional Documents
Culture Documents
فرز و تصنيف المشكلات حسب طبيعتها
فرز و تصنيف المشكلات حسب طبيعتها
فرز و تصنيف المشكلات حسب طبيعتها
هناك العديد من المشاكل والمعيقات التي تعترض العملية التربوية ،ويمكن ذكر بعض هذه األنواع على
النحو التالي:
المشكالت المشكالت
النفسية التربوية
المشكالت المشكالت
االجتماعية السلوكية
المشكالت التربوية
تتمثل في االخالل بأنظمة المؤسسة والعالقات مع األساتذة .وتعكس سلبا على حسن سير البرنامج.
ومن أهم تلك المشكالت ما يلي:
التأخر الدراسي
سوء التوافق الدراسي
سوء تنظيم أوقات االستذكار
ترك المدرسة لعدم حبهم لها (التسرب لخوف من الفشل الدراسي) عدم االستدكار بطريقة
صحيحة.
تكرار الغياب بدون عذر
صعوبة استيعاب شرح المدرس
وجود صعوبة في بعض المواد الدراسية
عدم وضوح الهدف من الدراسة للمواد
كراهية المدرسة لمعاملة المدرس السلبية
صغر أو كبر السن مقارنة بزمالئه
قلة أداء الواجبات المدرسية
ضعف القدرة على التركيز لالنتباه داخل الفصل
الهروب من الحصة
المشكالت النفسية
تتمثل في االختالل في تكيف التلميذ ،والذي يؤثر على اتزانه االنفعالي وتؤثر على تحصيله الدراسي.
ومن أهم تلك المشكالت ما يلي:
عدم تكوين اتجاهات ايجابية نحو الذات
السرحان داخل الفصل
صعوبة اتخاذ القرارات المناسبة
صعوبة اختيار البدائل من الحلول
الشعور بالغيرة من الزمالء
الخجل من المواقف المختلفة
القلق الزائد كسمة
الخوف من الوحدة واالنعزال
الشعور باالكتئاب من الجو المدرسي
االنفعال Fألبسط األمور
سرعة النسيان
ضعف الثقة بالنفس
قضم األظافر
السلوك العدواني ضد الزمالء
ضعف الشخصية
صعوبة التعبير عن انفعاالتهم بطريقة مقبولة
ممارسة عادة التدخين
الرهبة من المدرسة
التبول الالإرادي في المدرسة
التأتأة واللجلجة في الكالم
النشاط الزائد
عدم إشباع الحب والحنان والعطف من قبل والديه أو مدرسية
عدم إشباع الحاجة إلى اللعب والترفيه والتسلية
عناد وعدم االستماع للتوجيه
وجود مخاوف مرضية -قلق الطالب من االختبارات
المشكالت السلوكية
مجموعة المظاهر السلوكية التوافقية السيئة التي تصدر عن الطفل في مختلف المواقف ،وتسبب له
مشكالت داخل وخارج المنزل والمدرسة وفي عالقته بوالديه وإخوته وزمالئه ومعلميه وأقرانه
ومن أهم تلك المشكالت ما يلي:
اللجوء إلى أساليب الغش في االختبارات
ممارسة عادة الكذب باستمرار
التلفظ ببعض األلفاظ غير المقبولة
عدم االلتزام باآلداب اإلسالمية في التعامل مع اآلخرين
عدم احترام ملكية زمالئه
إثارة الشغب والفوضى داخل الفصل والمدرسة
االتصاف بالسلوك غير الرجولي (الميوع
السرقة
الكتابة على الجدران أو ممتلكات المدرسة
الخروج على بعض العادات المألوفة في المجتمع
تسلط الطالب الكبار السن على زمالئهم الصغار
إصدار سلوك حركي سيء غير مرغوب
عدم الرغبة في تحمل المسئولية
المشكالت االجتماعية
تتمثل في التأثير السلبي لألسرة ،المجتمع...
ومن أهم تلك المشكالت ما يلي:
عدم القدرة على تكوين األصدقاء واالحتفاظ Fبهم
االرتباك عند مقابلة اآلخرين
صعوبة االستمرار في الحديث مع اآلخرين
صعوبة االندماج والتفاعل االيجابي مع الزمالء
عدم المشاركة في األلعاب الجماعية داخل المدرسة
ضعف االنتماء إلى المدرسة
صعوبة التوافق مع أنظمة وقوانين المدرسة
صعوبة تكوين اتجاهات ايجابية نحو المدرسة
وجود ظروف عائلية تؤثر على حياتهم الدراسية
إجبار أسرهم على مواصلة الدراسة
عدم المشاركة في أنشطة المدرسة
التدليل والحماية الزائدة
التعصب للقبلية أو البلد
التأثير السلبي لألقران
كان المعلم في الماضي محافظا ً على النظام في الفصل ،ويظهر تالميذه دالئل الخضوع واالمتثال
ألوامره وتوجيهاته في هدوء وسكون .وكان المالحظ أنه عندما تغيب سلطة المعلم في الفصل ،بسبب
خروجه من الفصل مثالً أو حدوث موقف ما داخله ،تنفجر طاقات التالميذ في صور متنوعة من
السلوك السيء ،ذلك ألن خطة النظام تقوم على أساس إثارة المعلم للخوف في نفس المتعلم ،فكثيراً ما
استخدم التهديد بالعقاب لتحقيق ذلك.
المنهج الدراسي هو أحد جوانب العملية التعليمية الضرورية في المدرسة ،وأحد أهم محاور العملية
التعليمية .لذا فإنه من الضروري أن يكون المعلم متفهما ً لهذا المنهج ،وراضيا ً عنه ،ومتفاعالً معه،
وقادراً على تحقيق األهداف المرسومة له.
قد تواجه المعلم أحيانا ً بعض الصعوبات في المنهج الدراسي الذي يقوم بتدريسه ،فتضعف من خالل
ذلك دافعية المعلم نحو هذه المادة،
مثل:
كثافة المنهج ،وطول المقرر الدراسي.
صعوبة المادة العلمية ،وعدم مالءمتها لمستوى الطالب.
قلة الحصص المخصصة للمادة الدراسية .عدم توفر الوسائل التعليمية المعينة.
نفور الطالب من المادة ،وعدم إقبالهم عليها.
جمود المناهج ،وعدم مواكبتها لما يستجد من تطورات وابتكارات.
بعض األخطاء العلمية أو اللغوية التي يقع فيها واضعو المنهج ،أو مؤلفو الكتاب المدرسي
المقرر.
سوء إخراج الكتاب المدرسي ،من حيث األخطاء المطبعية ،ونوع الورق ،وحجم الكتاب،
وحروف الطباعة ،وعدم وضوح الوسائل التعليمية فيه.
عدم إشراك المعلم في نقد المناهج وتطويرها.
مشكالت إدارية
وهي التحديات التي ال يستطيع المعلم التعامل معها أو حلها فهي خارج سلطته وصالحياته
ومن أبرزها:
اكتظاظ الصف بالطلبة ،إذ ال بد من االلتزام بالعدد المسموح به والمناسب لنجاح
العملية التعليمية.
زيادة العبء على المعلم مع عدم إعطائه الوقت الكافي فهو مطالب بأداء عدة مهام في
الوقت ذاته ،منها ما يتعلق بالمنهج الدراسي وتحضيره وتجهيز االمتحانات وإدارة
الصف ومتابعة الطلبة وتقييمهم وغيرها.
التعامل مع عدة جهات أو أشخاص والحرص على إرضائهم وتلبية طلباتهم جمي ًعا،
فهو يتعامل مع الطلبة وأهاليهم واإلدارة المدرسية والمجتمع المحلي في بعض األحيان
مما يزيد العبء عليه.
نقص الموارد المالية مما يعيق خططه وأفكاره في شرح الدرس وإدارة الصف كما
يضطره أحيا ًنا إلى الدفع على نفقته الخاصة وفق استطاعته.