Professional Documents
Culture Documents
منهجية اللغة العربية والمؤلفات
منهجية اللغة العربية والمؤلفات
عرف الشعر العربي في الفترات القديمة ازدهارا وتقدما ظهر ذلك من خالل المواضيع التي تم التطرق إليها
أو من حيث اللغة المستعملة في القصائد ،خاصة في العصر العباسي واألموي ،لكن هذا االزدهار اصطدم
بفترة طويلة من االنحطاط والتدهور لهذا التراث العربي العتيق ،مما كان من الضروري التفكير في اعادة
إحيائه وبعثه من جديد ،فظهر العديد من الشعراء أبانوا عن مدى قدرتهم على القيام بهذه المهمة :احمد شوقي،
حافظ ابراهيم على رأسهم محمود سامي البارودي ويعد شاعرنا ( اكتب اسم الشاعرالموجود في االخير) من
بين الرواد الذين أسهموا بإبداعاتهم في إغناء وإثراء خطاب البعث واإلحياء ،وانطالقا من عنوان القصيدة
(اكتب العنوان موجود في االول او في االخير) فإننا نفترض انه ربما يتحدث الشاعر حول ( )،،،،،،،مما
يجعلنا نطرح العديد من اإلشكاالت وهي :
-ما هي مضامين القصيدة؟ و ما الخصائص الفنية والداللية للقصيدة التي اعتمدها الشاعر ؟
-و إلى أي حد استطاع الشاعر تمثل خصائص خطاب التيار اإلحيائي؟
( -طرح إشكاليات حسب الموضوع ....؟ ..؟...؟).
بعد قراءتنا للقصيدة يظهر أن موضوعها يدور حول (الموضوع الذي تدور حوله القصيدة +افكار اساسية)..
و يظهر أن موضوع القصيدة من المواضيع التي تم الطرق إليها من قبل شعراء قدامى حتى أن القارئ يجد
صعوبة في المقارنة بين هذه القصيدة وقصائد للشعراء في العصر العباسي و األموي ويتوزع معجم القصيدة
بين حقلين دالليين هما الحقل األول هو حقل (.الشكوى او الشوق او الفخر او مدح ) .......و األلفاظ الدالة
على ذلك ( ) ......و الحقل الثاني هو حقل (.الطبيعة او الفخر او مدح . ) ........و األلفاظ الدالة على ذلك
( ) .......و انطالقا من المعجم يظهر أن الحقل المهين هو الحقل الدال على ( ) ......والمالحظ ان العالقة بين
الحقلين عالقة ( تنافر او انسجام )..فحقل ( ) ......يعكس نفسية الشاعر المريضة واما حقل ( ) ......فيعكس
نفسية الشاعر المتوازنة والقوية.
وقد اختار الشاعر صور شعرية مشتقات من البالغة العربية القديمة ومن المخزون الشعري حيث نجد
االستعارة من خالل قول الشاعر ( )،،،،،،وكذلك التشبيه من خالل قوله ( )،،،،،،،،،وكذلك المجاز ()،،،،،،،،
وال تتحقق الصورة الشعرية إال من خالل انسجام هذه الصور وتفاعلها .أما من حيث اإليقاع الخارجي ،فقد
جاءت هذه القصيدة على بحر ( )....ويعتبر هذا البحر من البحور القادرة على احتواء المضامين التقليدية
والمتينة وقد جاء الروي والقافية موحدين وال غرابة في ذلك إذا علمنا أن القصيدة تنتمي إلى التيار اإلحيائي،
الذي يقوم على تعقب أثار القدامى والجري على عاداتهم وقواعدهم الشعرية ،أما اإليقاع الداخلي فيقوم
التكرار في هذه القصيدة بكل أنواعه فنجد تكرار الجمل من خالل قوله ( )،،،،،،،،،،وتكرار الكلمات
( )،،،،،،،،وتكرار المرادفات ( )،،،،،،،وتكرار الحروف ( )،،،،،،،،،،حيث تحدث هذه التكرارات تناسقا من
حيث اإليقاع وتناغما بين الحروف والكلمات كما يعتبر التكرار مرتكزا ال يمكن االستغناء عنه في القصيدة
التقليدية كما مزج الشاعر القصيدة بين االساليب الخبرية واالنشائية حيث كانت الغلبة لألسلوب الخبري ،من
خالل قوله ......( :مثال من القصيدة قد يحتمل الصدق والكذب يدل على إظهار التحسر او إظهار الضعف او
الفخر او النصح او التهديد او التوبيخ او المدح ...إلخ )،،كما لم تخلوا القصيدة من االساليب االنشائية من
خالل قوله ...( :مثال من القصيدة ال يحتمل الصدق اوالكذب يدل على :النداء اواالستفهام اواالمر اوالنهي او
التعجب اوالقسم اوالمدح اوالذم او التمني ..إلخ )،،،
وبعد هذه األشواط الطويلة من التحليل يمكن القول أن القصيدة التي بين أيدينا قد مثلت تيار البعث واإلحياء
أحسن تمثيل وحتى القارئ قد يجد صعوبة في المقارنة بين هذه القصيدة والقصائد العصور القديمة مما يبرز
نجاح الشاعر في مهمته التي تهدف إلى إحياء القصيدة العربية وبعثها من جديد
🛑 سؤال الذات أو الرومانسية 🛑
ظهر خطاب سؤال الذات نتيجة انهيار التيار اإلحيائي من جهة و عوامل تاريخية اجتماعية من جهة ثانية
والتي تمثلت في ظهور الطبقة البرجوازية واالنفتاح على الثقافات األجنبية والتشبع بالفكر الحر ،و من أهم
المبادئ والخصائص التي أرصاها هذا الخطاب الدعوة إلى العودة إلى الذات ،والتحرر من قيود األوزان
الخليلية واللغة القديمة ،والدعوة إلى الوحدة العضوية فبرز العديد من الشعراء في هذا المجال أظهروا مدى
قدرتهم على خلق نمط شعري جديد ( جبران خليل جبران ,ميخائيل نعيمة )...و كان من بين هؤالء الشعراء
الشاعر (اسم الشاعر موجود في االخير) الذي نحن بصدد دراسة قصيدته وانطالقا من عنوان القصيدة
(اكتب العنوان موجود في االول او في االخير) فإننا نفترض انه ربما يتحدث الشاعر حول ( )،،،،،،،مما
يجعلنا نطرح العديد من اإلشكاالت وهي :
-ما هي مضامين القصيدة؟ و ما الخصائص الفنية والداللية للقصيدة التي اعتمدها الشاعر ؟
-و إلى أي حد استطاع الشاعر تمثل خصائص خطاب التيار الذاتي؟
( -طرح إشكاليات حسب الموضوع ....؟ ..؟...؟).
بعد قراءتنا للقصيدة يظهر أن موضوعها يدور حول (الموضوع الذي تدور حوله القصيدة + .افكاراساسية)..
يظهر أن موضوع القصيدة من المواضيع التي تطرق اليها الشعراء الرومانسيون في قصائدهم مخلدين
وممجدين الذات باعتبارها المرتكز األساسي والمصدر األول واألخير لإلبداع وذلك ما تظهره هذه القصيدة
التي يبدوا فيها الشاعر حائرا متوترا قلقا فهذه الصفة لطالما هيمنت على الشعراء الرومانسيين ،ويتوزع معجم
القصيدة بين حقلين دالليين هما الحقل األول هو حقل )حقل الذات (......و األلفاظ الدالة على ذلك () ........
و الحقل الثاني هو حقل )حقل المعانات والحزن او حقل الطبيعة . (.......و األلفاظ الدالة على ذلك () ......
و انطالقا من المعجم نستنتج ان حقل الذات اكثر هيمنة في القصيدة الن الشعراء اتخدوا من الذات والوجدان
مصدرا اللهامهم الشعري والمالحظ ان العالقة بين الحقلين هي عالقة ( تكامل اوانسجام )...وقد اختار
الشاعر صور شعرية مشتقات من البالغة العربية القديمة ومن المخزون الشعري حيث نجد االستعارة من
خالل قول الشاعر ( )،،،،،،وكذلك التشبيه من خالل قوله ( )،،،،،،،،،وكذلك المجاز ( )،،،،،،،،وال تتحقق
الصورة الشعرية إال من خالل انسجام هذه الصور وتفاعلها .أما من حيث اإليقاع الخارجي ،فقد جاءت هذه
القصيدة على بحر ( )....الذي يعتبر من البحور القادرة على حمل المضامين الرومانسية لحيويته ومرونته
مع المضامين الجديدة التي جاءت بها الرومانسية وكذلك الروي فقد جاء (موحد أو مختلف )...والقافية كذلك
جاءت (موصلة أو مطلقة ).....وال غرابة في ذلك إذا علمنا أن القصيدة الماثلة أمامنا تنتمي إلى تيار الذاتي
الذي عمل روادها على تجاوز الرتابة والجمود في القصيدة التقليدية ،أما اإليقاع الداخلي فيقوم التكرار في
هذه القصيدة بكل أنواعه فنجد تكرار الجمل من خالل قوله ( )،،،،،،،،،،وتكرار الكلمات ( )،،،،،،،،وتكرار
( أكتب الحروف المكررة بكثرة ) ويعمل التكرار في هذه المرادفات ()،،،،،،،وكذا تكرار الحروف
القصيدة على خلق جو حيوي وتوازن إيقاعي جديد ولتسليط الضوء أكثر على خبايا القصيدة .مزج الشاعر
القصيدة بين االساليب الخبرية واالنشائية .بالنسبة لألسلوب الخبري من خالل قوله ...( :مثال من القصيدة قد
يحتمل الصدق والكذب يدل على إظهار التحسر او إظهار الضعف او الفخر او النصح او التهديد او
التوبيخ او المدح ...إلخ )،،،،،،و بالنسبة لألسلوب االنشائي من خالل قوله ......( :مثال من القصيدة ال
يحتمل الصدق اوالكذب يدل على :النداء اواالستفهام اواالمر اوالنهي او التعجب اوالقسم اوالمدح اوالذم او
التمني ..إلخ )،،،،،،ونجد هيمنة واضحة لألسلوب (أكتب األسلوب المهيمن الخبري أو اإلنشائي) لرغبة
الشاعر في إيصال موضوع القصيدة للمتلقي أو القارئ وإبراز التجربة الجديدة التي كونت هذه القصيدة .
وبعد هذه األشواط الطويلة من التحليل يمكن القول أن القصيدة التي بين أيدينا قد مثلت تيار سؤال الذات أحسن
تمثيل وحتى القارئ قد يجد صعوبة في المقارنة بين هذه القصيدة والقصائد العصور القديمة مما يبرز نجاح
الشاعر في مهمته التي تهدف إلى إحياء القصيدة العربية وبعثها من جديد.
🛑 تكسير البنية وتجديد الرؤيا 🛑
ظهر خطاب تكسير البنية نتيجة عاملين أساسين :العامل التاريخي الذي يتجلى في مخلفات الحرب العالمية
الثانية ونكبة فلسطين التي زعزعت عامل الثقة في الوجود العربي ،وخلقت نوعا من الشك والتشتت في ذهنية
العربية ،ويضاف إلى ذلك ظهور الحركات التحررية التي طالبت بالتغيير والحرية والديمقراطية .والعامل
الثقافي المتمثل في االنفتاح على الثقافات األجنبية والتشبع بالفكر الحر .وقد أتى هذا الخطاب بمجموعة من
المقومات المضمونية والشكلية من خالل االستناد على مقومات شعرية ونظرية غربية ،ويعد الشاعر ( اسم
الشاعر موجود في االخير ) من بين الرواد (بدر شاكر السياب ،صالح عبد الصبور ونازك المالئكة) ...
الذين أسهموا في إغناء وإثراء الشعر الحر .وتنتمي قصيدته هذه التي نحن بصدد دراستها إلى خطاب تكسير
البنية وانطالقا من عنوان القصيدة (اكتب العنوان موجود في االول او في االخير) فإننا نفترض انه ربما
يتحدث الشاعر حول ( )،،،،،،مما يجعلنا نطرح العديد من اإلشكاالت وهي :
-ما هي مضامين القصيدة؟ و ما الخصائص الفنية والداللية للقصيدة التي اعتمدها الشاعر ؟
-إلى أي حد مثلت هذه القصيدة التيار الذي تنتمي إليه ؟
( -طرح إشكاليات حسب الموضوع ....؟ ..؟...؟).
بعد قراءتنا للقصيدة يظهر أن الشاعر يتناول فيها (أكتب موضوع القصيدة +افكاراساسية )...يظهر أن موضوع
القصيدة غريب جدا عن المواضيع القديمة كمواضيع المدرسة التقليدية و المدرسة الرومانسية وما يزيد غرابة هو
الشكل الهندسي الذي جاءت عليه هذه القصيدة هذا ما يعكس التغيير الجذري الذي خضع له الشعر العربي ،ويتوزع
معجم القصيدة بين حقلين دالليين هما الحقل األول هو حقل (حقل الدات او ).....وو األلفاظ الدالة على ذلك () ...
و الحقل الثاني هو حقل (حقل اليأس اوالموت او الحياة (.....و األلفاظ الدالة على ذلك ( ) .....تربط بين هذين
الحقلين عالقة تقوم على ( أكتب العالقة بين هذين الحقلين ) كما يظهر أن الحقل المهيمن هو الحقل الدال على (أكتب
الحقل المهيمن ) وذلك رغبة للشاعر لتسليط الضوء عن هذا الموضوع وإبراز جزئياته المرئية والخفية وقد اختار
الشاعر صور شعرية تجاوزت المألوف سواء من خالل مكوناتها او دالالتها فالشاعر توسل باالنزياح ( .. ..مثال
من القصيدة يدل على إسناد شيء غير عاقل لشيء عاقل مثل :نامت يدي .(.....كما نجد الرمز بدوره موجود من
خالل قوله ( ).....مثال من القصيدة ديني او تاريخي او طبيعي او ادبي او شخصي ).. ..والتشبيه كذلك (،،،،مثال
من القصيدة متال ،فالن كاالسد )،،،،وقد خلقت هذه الصور الشعرية الجديدة جوا جديدا جعلت الشاعر يحلق في
سماء المعاني وينفك من القيود التي فرضتها القصيدة التقليدية ،أما من ناحية اإليقاع الخارجي فقد جاءت هذه القصيدة
على البحر (أكتب البحر ) الذي يعتبر من البحور القادرة على حمل المضامين الشعرية الجديدة لحيويته ومرونته كما
يالحظ اختالف من حيث الروي والقافية وال غرابة في ذلك إذا علمنا أن هذه القصيدة تنتمي إلى التيار الجديد
المعاصر الذي تمرد بشكل كلي على القواعد الشعرية القديمة المحافظة أما اإليقاع الداخلي فيقوم التكرار على تكرار
الكلمات ( أكتب الكلمات المكررة ) وتكرار المفردات ( )،،،،،،،،،وكذا تكرار الحروف ( أكتب الحروف المكررة
بكثرة ) ويعمل التكرار في هذه القصيدة على خلق جو حيوي وتوازن إيقاعي جديد ولتسليط الضوء أكثر على خبايا
القصيدة .مزج الشاعر القصيدة بين االساليب الخبرية واالنشائية .بالنسبة لألسلوب الخبري من خالل قوله :
(......مثال من القصيدة قد يحتمل الصدق والكذب يدل على إظهار التحسر او إظهار الضعف او الفخر او
النصح او التهديد او التوبيخ او المدح ...إلخ )،،،،،،و بالنسبة لألسلوب االنشائي من خالل قوله ......( :مثال من
القصيدة ال يحتمل الصدق اوالكذب يدل على :النداء اواالستفهام اواالمر اوالنهي او التعجب اوالقسم اوالمدح اوالذم
او التمني ..إلخ )،،،،،،ونجد هيمنة واضحة لألسلوب (أكتب األسلوب المهيمن الخبري أو اإلنشائي) لرغبة الشاعر
في إيصال موضوع القصيدة للمتلقي أو القارئ وإبراز التجربة الجديدة التي كونت هذه القصيدة .
وبعد هذه األشواط الطويلة من التحليل يمكن القول أن التيار المعاصر والتحديث قد خلق هندسة جديدة للقصيدة العربية
وقد مثل شاعرنا هذا التيار أحسن تمثيل بضربه عرض الحائط قواعدها المزخرفة وخلق على أنقاضها رؤى جديدة
تميزت باالنفتاح على الينابيع الثقافية العالمية
🛑 منهجية القصة 🛑
ظهرت القصة القصيرة مع مطلع القرن 20في العالم العربي نتيجة عوامل ثقافية تمثلت في ظهور الصحافة
والطباعة وتنامي فعل الترجمة مما مكنها من االنتشار على نطاق واسع وعوامل اجتماعية تمثلت في
التحوالت التي طرأت على بنيات المجتمع العربي ومن خصائصها الكثافة وااليجاز ومن مكوناتها
(الشخصيات الحدث الزمان والمكان) ومن أهم رواد هذا الفن نجد كل من (نجيب محفوظ وعبد المجيد بن
جلون وعبد الكريم غالب) و كان من بينهم الكاتب (اسم الكاتب )..الذي عمل جاهد على الدفع بهذا النمط
األدبي الجديد إلى األمام وتمثيله أحسن تمثيل وانطالقا من عنوان القصة (اكتب العنوان موجود في االول او
في االخير) فإننا نفترض انه ربما يتحدث حول ( )،،،،،،مما يجعلنا نطرح العديد من اإلشكاالت وهي :
بعد قراءتنا المتمعنة للقصة يظهر أنها تعالج موضوع ( أكتب موضوع القصة +افكاراساسية )..كما جاءت
هذه القصة على نحو درامي فريد من نوعه و مميز يلعب فيه التشويق دورا حيويا في جذب القارئ وإرغامه
على متابعة أحداث القصة من بدايتها إلى نهايتها وتلعب الشخصيات دورا في رسم هذه الدراما حيث تتفرع
بين شخصيات أساسية وشخصيات ثانوية فنجد الشخصيات األساسية تتمثل في ( ) ...تلعب هذه
الشخصيات دورا كبيرا في رسم أحداث ووقائع القصة إلى جانبها نجد الشخصيات الثانوية المتمثلة في ( ) ...
هذه الشخصيات ليس لها دور كبير كالشخصيات الرئيسية حيث يقتصر دورها على مساعدة الشخصيات
األساسية و الربط بين األحداث وتجمع بين هذه الشخصيات عالقة تقوم على (عالقة تواصل او محبة او تكامل
او استغالل بين ...و بين ).......وقد وجدت في النص بعض القيم االيجابية :الخير...( ,تتعلم شيئا خيرا من
القصة ).....والقيم السلبية :الشر( .,تتعلم شيئا سيئا من القصة )......وقد مال الكاتب الى القيم االيجابية من
خالل تقديمه لرهان النص .والحديث عن الشخصيات يدفعنا إلى الحديث عن الزمن في القصة فهو ينقسم عدة
أزمة بحيث نجد ( الزمن الواقعي الماضي او الحاضراواألمس ...وقد بدأ من لحظة اللقاء ...الى لحظة)....
و الزمن النفسي ارتبط باالسترجاع من خالل استحضار الشخصية للحظات (بيته ..او الصراع مع احد
الشخصيات او ) ...كما تتعدد األمكنة داخل النص و تتوزع لتأثث لنا فضاء القصة مثل (األماكن والفضاءات
الموجودة ....وصفها) ويلعب الزمان والمكان في القصة إحدى الركائز األساسية في القصة فبدونهما ال يمكن
أن تكتمل القصة ،وبانتقالنا إلى األساليب الموظفة في القصة نجد مجموعة من األساليب منها األسلوب
الحواري حظر بشكلين :الخارجي (بين شخصيتين ) ....من خالل.)....(.والداخلي حضر اثناء لحظة
االسترجاع .وال يمكن أن نغفل عن زاوية تموضع السارد من خالل االستهالل :دينامي صوب القصة و
ثابت .... ( :وصف الديكور ) ...و عموما فالبنية العاملية هي مجموعة من العالقات تنطوي خلفها فكرة و
موقف القصاص.و تخضع الحبكة في القصة وفق خطاطة سردية ترتكز على نقطة البدء أو االستهالل
الدينامي حيث يضعنا الكاتب منذ البداية داخل الحدث و هو ( )...ثم الوسط و تتمثل في ()....و النهاية و تتمثل
في ( )...و هي نهاية (سعيدة او حزينة.)...او غياب النهاية تركها للقارئ كاستنتاج .وقد وظف الكاتب
مجموعة من الوسائل اللغوية التي ساهمت في اتساق النص وانسجامه ونذكر الربط بين الجمل والعبارات
بواسطة أدوات العطف فهي في النص كثيرة كما نجد تكرار بعض الكلمات في النص ( أذكر العبارات
المكررة في النص ().......
و خالصة الحديث نجد هده القصة منسجمة على كل المستويات فالمضمون الموظف طالما أسيلت حوله أقالم
القصاصين كما أن القصة عرفت حضورا على مستوى الخصائص تتجلى في توظيف القصاص لمجموعة من
الشخصيات عبرت مجرى األحداث و التي جعلت السارد يلم من كل الجوانب لدى يمكن أن نقول أن الفن
القصصي هو إضافة لألدب العربي بصفة عامة و للجانب النثري بصفة خاصة.
🛑 منهجية المسرح 🛑
إن المسرح كان وال يزال أب للفنون جميعها لتاريخه الطويل الممتد في القدم ولقدرته الهائلة على الجمع بين
العديد من الفنون ومهما تغيرت أساليب المسرح وأدواته وصيغه إال أنه يظل فنا مرتبطا بالحياة لخاصيته
الدرامية وقدرته على على خلق ذلك الجو من التفاعل الحي والمباشر بين الممثل والجمهور ،وقداختلف النقاد
في ظهوره فهناك من يقول بان المسرح له امتداد واسع في ثقافتنا العربية من خالل التراث الشعبي (الحلقة،
الحكواتي ،البساط) وهناك فريق آخر يقول بان المسرح فن مستحدث استمد اصوله من المسرح الغربي .ومن
رواد هذا الفن في العالم العربي (توفيق الحكيم ,الطيب لعلج )...,ومن بين هؤالء األدباء الذين تركوا بصمتهم
في هذا المجال ( أكتب الكاتب هنا ) وانطالقا من عنوان المسرحية (اكتب العنوان موجود في االول او في
االخير) فإننا نفترض انه ربما يتحدث حول ( )،،،،،،مما يجعلنا نطرح العديد من اإلشكاالت وهي :
وبعد قراءتنا للمسرحية يظهر أن الموضوع الذي تعالجه هو ( أكتب موضوع المسرحية +افكاراساسية)...
تتميز هذه المسرحية بنوعها الدرامي في معالجتها للقضية وتختلف الشخصيات في هذه المسرحية حسب
دورها فنجد الشخصيات األساسية تتمثل في
( أكتب الشخصيات الرئيسية ) وتشكل هذه الشخصيات األعمدة األساسية للمسرحية أما الشخصيات الثانوية
فهي تتجسد في ( أكتب الشخصيات الثانوية هنا ) وتلعب هذه الشخصيات أدوارا ثانوية وجانبية ويقتصر
دورها على مساعدة الشخصيات الرئيسية والربط بين األحداث في قالب درامي مثير ومشوق وتجمع بين هذه
الشخصيات عالقة تقوم على (أكتب العالقة بين هذه الشخصيات ) وقد وجدت في النص بعض القيم االيجابية :
الخير...( ,تتعلم شيئا خيرا من المسرحية ).....والقيم السلبية :الشر( .,تتعلم شيئا سيئا من المسرحية)......وقد
تمظهر الصراع الدرامي في بعض المستويات ( مثال.. :صراع اجتماعي( .....صراع البرجوازية
والفقراء ) ....او الصراع النفسي :بين وشخصية اخرى ...او الصراع الفكري :الصراع مع النفس (الحيرة
) )........والحديث عن الشخصيات وأدوارها في المسرحية يدفعنا إلى الحديث عن الزمن في المسرحية فهو
ينقسم إلى عدة أزمنة بحيث نجد ( أكتب األزمنة الموجودة في المسرحية ) وبالحديث عن الزمن في
المسرحية البد من المرور إلى المكان حيث نجد المكان في المسرحية يتجلى في (أكتب األمكنة في المسرحية
) يعتبر المكان والزمان في المسرحية إحدى العنصرين األساسيين في الكتابة المسرحية ويرتبطان بشكل قوي
بسلسلة الحاالت والتحوالت التي تطرأ على الشخصيات وبانتقالنا إلى األساليب الموظفة في القصة نجد
مجموعة من األساليب منها األسلوب الحواري توزع الحوار في النص بين ( حوار داخلي مع النفس.....او
حوار خارجي مع الشخصيات ...او حوار جدي.....او حوار ساخر .بين ...وبين....او حوار هزلي " "...او
حوار ماكر ).......وأسلوب االستفهام ومثال ذلك
( أكتب أسلوب االستفهام ) باإلضافة إلى األساليب اللغوية ونذكر الربط بين الجمل والعبارات ويتجلى ذلك
في ( )،،،،،،،،وبعض العبارات المتكررة وذلك من خالل ( أكتب العبارات المتكررة) وقد حضرت
االرشادات منها ما يدل على الديكور()....
خالصة الحديث ساهمت كل هذه العناصر في خلق مسرحية درامية مشوقة تعالج موضوعا ذا أهمية كبيرة
لطالما شغل محفظة العديد من الكتاب في مجال المسرح و يمكن القول أن المسرح هو الرؤية الشاملة للفنون
وذلك المتالكه القدرة على دمج مجموعة من الفنون كالرقص والموسيقى و القصة
🛑 المنهج البنيوي 🛑
المنهج البنيوي هو منهج وصفي يستبعد كل ماهو خارج نصي و يتعامل مع نص ادبي كبنية قائمة الذات.
يمكن مقاربته من خالل مستوياته الداخلية .وقد ظهر اواسط القرن الماضي وتوسل في طريقة اشتغاله
باللسانيات و علوم اللغة و من رواده في العالم العربي (:عبد السالم المسدي /كمال ابو ديب /محمد مفتاح /
صالح فضل ) ....ومن بينهم الكاتب ( أكتب الكا تب ) الذي تأثر بشكل كبير بهذا االتجاه وكان من المتعاملين
والمروجين له ولعل النص الذي بين أيدينا وهو لنفس الكاتب الذي جاء معنون ب(أكتب العنوان) والعنوان
يوحي دالليا ب ( إشرح العنوان ) وانطالقا من عنوان النص (اكتب العنوان موجود في االول او في االخير)
فإننا نفترض انه ربما يتحدث حول ( )،،،،،،مما يجعلنا نطرح العديد من اإلشكاالت وهي :
النص الذي بين أيدينا عبارة عن مقالة نقدية يتناول فيها الناقد ( أكتب الموضوع الذي تدور حوله+ ..
افكاراساسية ) ...ويظهر جليا أن المنهج الموظف من قبل الكاتب هو المنهج البنيوي من خالل دراسته للنص
كبنية لغوية مغلقة بعيدة كل البعد عن العوامل الخارجية المتحكمة فيه و يقوم في تحليله هذا على ثوابت تجسد
نوعية القضية التي تناولها من خالل جملة من المصطلحات والمفاهيم تتصل بالمنهج البنيوي وتتفرع عبر
حقول داللية أولها الحقل الدال على ( أكتب الحقل األول ) والمفاهيم المتصلة بهذا الحقل نجدها تتجسد في (
أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) والحقل الثاني ( الحقل الثاني ) والمصطلحات المرتبطة بهذا الحقل
نجدها تتجسد في قوله ( أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) ونجد في النص تعدد المرجعيات التي
اعتمدها الكاتب في مقاربته هذه وذلك من أجل تسليط الضوء أكثر ،حيث نجد المرجعيات التاريخية من خالل
قوله ( أكتب مصطلحات ذات مرجعية تاريخية ) باإلضافة إلى المرجعية البنيوية من خالل قوله ( أكتب
مصطلحات ترتبط بالمنهج البنيوي ) ويظهر من خالل قراءتنا لهذا الخطاب أن الناقد سلك منهجا ( استنباطيا
= يقوم فيه الناقد باالنطالق من العام إلى الخاص = أما إذا كان منهجا استقرائيا = فإن الناقد ينطلق من
الخاص إلى العام ) حيث نجده يبدأ ب ( أكتب مقطع من البداية ) ثم ينتهي ب ( أكتب مقطع من نهاية النص )
وقد وظف الكاتب في هذه المقالة النقدية مجموعة من العناصر التي ساهمت في اتساق النص وانسجام مكوناته
منها أنواع الربط الموجود ة بكل أنواعها المختلفة مثل الربط الجمعوي والمثنوي ومثال ذلك( أكتب الربط
الجمعوي والمثنوي الموجود في النص) وكذلك اإلحالة النصية موجودة من خالل قول الكاتب ( أكتب اإلحالة
النصية التي ذكرها الكاتب ) إضافة إلى اإلحالة المقامية حاضرة كذلك من خالل قول الكاتب ( أكتب اإلحالة
المقامية الموجودة في النص ) وقد وظف الناقد في مقالته هذه مجموعة من األساليب الحجاجية كأسلوب
التعريف من خالل قوله ( )،،،،،،،،،،وأسلوب الوصف ( )،،،،،،،،،،،باإلضافة إلى أسلوب المقارنة
( )،،،،،،،،،وتكرار بعض األلفاظ والمصطلحات تتمثل في (أكتب المصطلحات المكررة)كما أن اللغة في هذا
النص اتخذت طابعا ( تقريري أو العكس ) ويعكس هذا الطابع اللغة النقدية التي تقوم على استدعاء
المصطلحات والمفاهيم والمعايير التي تتوخى ترسيخ مقاربة معينة ،
وخالصة القول أن المنهج البنيوي الذي تم اعتماده على مقاربة النص وفقا لمستويات أسلوبية عديدة ،صرفية
وتركيبية وصوتية وداللية واألهم في ذلك أن المنهج البنيوي يطعن في المناهج األخرى ويقوم بدراسة النص
واشتغاله على اللغة بعيدا عن المرجعيات االجتماعية والنفسية والتاريخية وفي هذا األمر تجاوز للطبيعة
االجتماعية والحالة النفسية لألديب ووضعيته الثقافية
🛑المنهج اإلجتماعي (المقالة)🛑
المنهج االجتماعي هو منهج يقارب األدب من خالل ربطه بخلفياته االجتماعية والتاريخية وهو يسند في
مرجعياته إلى النظريتين الوضعية والماركسية وقد ظهر أواسط القرن الماضي ويحاول أن يبين العالقة بين
األدب والظروف االجتماعية المحيطة به ،ورغم تعدد اتجاهات المنهج االجتماعي وتياراته فإن القاسم
المشترك بين كل تلك االتجاهات هو الواقع االجتماعي بكل تجلتياته ومظاهره وهذا الواقع هو المرجع
األساسي لفهم النصوص األدبية وتحليلها وتأويلها ،ومن رواده ) طه حسين,محمد بنيس ,ونجيب العوفي)...
و كان أبرزهم الكاتب (الكاتب ) والذي ساهم بشكل كبير في انتشار هذا المنهج على المستوى العربي وانطالقا
من عنوان المقالة (اكتب العنوان موجود في االول او في االخير) فإننا نفترض انه ربما يتحدث حول ()،،،،،،
مما يجعلنا نطرح العديد من اإلشكاالت وهي :
النص الذي بين أيدينا عبارة عن مقالة نقدية يتناول فيها الناقد ( أكتب الموضوع الذي تدور حوله +...
افكاراساسية ) ....ويظهر جليا أن المنهج الموظف من قبل الكاتب هو المنهج االجتماعي من خالل دراسته
للنص في عالقته بمحيطه الخارجي وربط العوامل الخارجية التي تحكمت في إنتاجه و يقوم في تحليله هذا
على ثوابت تجسد نوعية القضية التي تناولها من خالل جملة من المصطلحات والمفاهيم تتصل بالمنهج
االجتماعي وتتفرع عبر حقول داللية أولها الحقل الدال على ( أكتب الحقل األول ) والمفاهيم المتصلة بهذا
الحقل نجدها تتجسد في ( أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) والحقل الثاني ( الحقل الثاني )
والمصطلحات المرتبطة بهذا الحقل نجدها تتجسد في قوله ( أكتب المصطلحات المرتبطة بهذا الحقل ) ونجد
في النص تعدد المرجعيات التي اعتمدها الكاتب في مقاربته هذه وذلك من أجل تسليط الضوء أكثر ،حيث نجد
المرجعيات التاريخية من خالل قوله ( أكتب مصطلحات ذات مرجعية تاريخية ) باإلضافة إلى المرجعية
اجتماعية من خالل قوله ( أكتب مصطلحات ترتبط بالمنهج االجتماعي ) ويظهر من خالل قراءتنا لهذا
الخطاب أن الناقد سلك منهجا ( إستنباطيا = يقوم فيه الناقد باالنطالق من العام إلى الخاص = أما إذا كان
منهجا إستقرائيا = فإن الناقد ينطلق من الخاص إلى العام ) حيث نجده يبدأ ب ( أكتب مقطع من البداية ) ثم
ينتهي ب ( أكتب مقطع من نهاية النص ) وقد وظف الكاتب في هذه المقالة النقدية مجموعة من العناصر التي
ساهمت في اتساق النص وانسجام مكوناته منها أنواع الربط الموجودة بكل أنواعها المختلفة مثل الربط
الجمعوي والمثنوي ومثال ذلك( أكتب الربط الجمعوي والمثنوي الموجود في النص) وكذلك اإلحالة النصية
موجودة من خالل قول الكاتب ( أكتب اإلحالة النصية التي ذكرها الكاتب ) إضافة إلى اإلحالة المقامية
حاضرة كذلك من خالل قول الكاتب ( أكتب اإلحالة المقامية الموجودة في النص ) وقد وظف الناقد في مقالته
هذه مجموعة من األساليب الحجاجية كأسلوب التعريف من خالل قوله ( )،،،،،،،،،،وأسلوب الوصف
( )،،،،،،،،،،،باإلضافة إلى أسلوب المقارنة ( )،،،،،،،،،وتكرار بعض األلفاظ والمصطلحات تتمثل في (أكتب
المصطلحات المكررة)كما أن اللغة في هذا النص اتخذت طابعا ( تقريري أو العكس ) ويعكس هذا الطابع
اللغة النقد ية التي تقوم على استدعاء المصطلحات والمفاهيم والمعايير التي تتوخى ترسيخ مقاربة معينة ،
وخالصة القول أن المنهج االجتماعي الذي تم اعتماده على مقاربة النص وربطه بالعوامل الخارجية المتحكمة
فيه واألهم في ذلك أن المنهج االجتماعية يقوم بدراسة النص وفق مستويات نفسية وتاريخية واجتماعية وفي
هذا األمر ربط مباشر للطبيعة االجتماعية والحالة النفسية لألديب ووضعيته الثقافية
منهجية تحليل نص نظري اللغة العربية
-1تأطير النص النظري ضمن التيار األدبي والفني الذي يمثله (التعريف بالحركة/المدرسة ،الخصائص الفنية
الرواد ).............................................ويندرج في هذا السياق ما يقدمه الكاتب والناقد (اسم الكاتب)
واألدبيةّ ،
في النص الذي نحن بصدد دراسته - 2االنطالق من مؤشرات داخلية /خارجية للنص ،وصياغة الفرضية.
وانطالقا من عنوان النص (...عنوان )....وشكل النص الطباعي ،وبداية النص فاننا نفترض أن النص الذي
بين أيدينا مقالة أدبية نقدية يتحدث حول ( ...........فرضية النص).....................
-3طرح إشكاليات القراءة -إذن ،ماهي القضية األدبية التي يطرحها النص؟
-وما هي الطريقة المنهجية والوسائل االستداللية التي اعتمدها الكاتب في معالجة هذه القضية؟
( -طرح إشكاليات حسب الموضوع ....؟ ..؟...؟).
-المنهج الموضوعاتي والمنهج النفسي- الفصل الثالث :ص 107الى 190جدلية الموت والحياة
حيث يتجاوز الشاعر مرحلة الغربة والضياع نحو الموت المفضي إلى البعث ،فتم ربط نجاح تجربة الشاعر
بمدى إيمانه بجدلية الموت والحياة ،واعتبار الشاعر الحقيقي هو من يواجه الموت بكل قواه كمعبر إلى الحياة،
واعتبر الشعراء أن تجربة الغربة مشدودة إلى الحاضر بينما تجربة الموت والحياة مشدودة إلى المستقبل.
فتحول الشاعر إلى مصدر الحكمة والتوجيه والحياة المتجددة ،مع التركيز على الرمز واألسطورة بمختلف
مصادرها لنقل تجربته.
-فالشاعر علي أحمد سعيد (أدونيس) يرى أن التحول يمر عبر الحياة والموت ،وقد اعتمد على أسطورة
الفنيق ومهيار لتأكيد إمكانية الموت والبعث.
-أما الشاعر خليل حاوي فقد خاض معاناة الحياة والموت عندما يرفض التحول ويقيم مقامه مبدأ المعاناة
(معاناة الموت ومعاناة البعث) واعتمد على أسطورة تموز للداللة على الخراب والدمار ،وإمكانية البعث
ليقر بالبعث في النهاية ويحصره في األجيال الجديدة.
مع العنقاءّ ،
-أما الشاعر بدر شاكر السياب فتبنى طبيعة الفداء في الموت ،ويرى أن الخالص ال يكون إال بالموت،
فالموت شرط البعث ،وربط بعث األمة بموت الفرد وموت العدو ال يثمر بعثا.
-بينما الشاعر عبد الوهاب البياتي فقد تأرجح بين جدلية األمل واليأس ،فيرى أن جدلية الموت والحياة من
شأنها أن تخلق الشاعر الثوري .وقد مرت تجربة الشاعر بثالث منحنيات - :منحنى األمل (انتصار ساحق
للحياة على الموت) -منحنى االنتظار ( التساوي بين الحياة والموت) -منحنى الشك (انتصار الموت على
الحياة)
وقد ساهمت عدة عوامل في عجز الشاعر عن التواصل مع الجمهور منها:
* عامل ديني قومي :الشك في التيار الشعري من أن يحاول تشويه الشخصية الدينية القومية.
* عامل ثقافي :التشبث بالشعر القديم ورفض التجديد.
* عامل سياسي :خوف الحكام من المضامين الثورية ،ومحاربتهم الشعراء المحدثين.
* عامل تقني :الوسائل الفنية المستحدثة حالت بين الشاعر والمتلقي.
-المنهج الفني- الشكل الجديد الفصل الرابع :ص 195الى 262
و جاء الفصل الرابع ليطرح الشكل الجديد المتمثل في الشعر الحديث الذي تجاوز التصوير إلى الكشف عن
واقع الشاعر النفسي واالجتماعي والحضاري واستشراف المستقبل ،وساهمت الوسائل الفنية في توضيح القيمة
الفكرية ،ومدها بالقيم الجمالية حيث تحول الشاعر عن الوسائل التقليدية لعدم مناسبتها حياته المتغيرة في
مضمونها وإطارها ،وربط أدوات تعبيره ووسائله الفنية باللحظة التي يحياها في طبيعتها الخاصة وارتباط نمو
الشكل بطبيعة التحول والتجربة.
بالنسبة للغة الشعر الحديث فتدرجت في التطور وفي اتجاهات مختلفة حتى أصبح لكل شاعر لغته الخاصة،
فمنهم من فضل العبارة الفخمة والمعجم التقليدي سيرا على نهج القدماء (بدر شاكر السياب نموذجا) ،ومنهم
من انتقل إلى لغة الحديث اليومي كالشاعر أمل دنقل.
كما نجد من سعى إلى السمو باللغة إلى حد اإليحاء والغموض ،وشحن اللغة العادية بمعاني ودالالت جديدة
بتحويلها إلى رمز وربطها بعالم الشاعر وهو ما جعل السياق اللغوي ينبع من الذات ليعود إليها.
أما بالنسبة للصورة الشعرية فقد عمد الشاعر الحديث إلى الحد من تسلط التراث على أخيلته وربطها بآفاق
التجربة الذاتي ة والتخلص من الصورة الذاكرة إلى الصورة التجربة ،فأصبحت تتوزع الصورة بين مدلولها
لذاتها ومدلولها في عالقتها بالصور األخرى ومدلولها في عالقتها بتجربة الشاعر.
وتطور األسس الموسيقية حيث اعتمد الشاعر الحديث على اإليقاع التقليدي والتجديد في داخله مع إخضاع
الموس يقى لتجربة الشاعر في تطورها وتنوعها فكان يعتمد التدرج في التغيير من خالل الزحافات والعلل
وتطعيم موسيقى البحر بالتنغيم الداخلي ،مع ربط طول السطر الشعري أو قصره بالنسق والدّفقة الشعورية
للشاعر ،واقتصار الشعراء على بحور محدودة يتولد منها عدد جديد من التفعيالت ،وخضوع القافية للمعاني
الجزئية داخل القصيدة ،وتفتت نظام البيت جعل القافية تتعدد في أحرفها و تنوع بتنوع األضرب ارتباطا
سطر الشعري. بال ّ
ظاهرة الشعر الحديث ( تلخيص الفصول )
مقدمة:
"ظاهرة الشعر الحديث" دراسة نقدية تتبعت مسار تطور الشعر العربي الحديث ،والبحث في العوامل التي
جعلت الشاعر ينتقل من مرحلة اإلحياء والذات إلى مرحلة التحرر من قيود التقليد ،مع رصد العوامل
والتجارب التي غذت التجديد في الشعر العربي على مستوى المضمون من خالل تجربة الغربة والضياع،
وتجربة الموت والحياة ،مع ما تتميز به كل تجربة من مظاهر وخصوصيات ،وعلى مستوى الشكل والبناء
الفني من خالل اللغة والسياق وآليات التعبير وخاصة الصورة الشعرية واألسس الموسيقية .ويعتبر أحمد
المعداوي من الرواد والمؤسسين الكبار للشعر الحر او المسمى بشعر التفعيلية وقد إعتمد في مؤلفه منهجا
تكامليا يجمع بين ما هو تاريخي و إجتماعي و نفسي و موضوعاتي .
المناهج المعتمدة حسب كل فصل :
-الفصل : 1المنهج التاريخي والمنهج اإلجتماعي :الذي يبرز في ربط تطور الشعر الحديث بنكبة فلسطين
ي ،بدءا من الشعر القديم ومرورا بالشعر األندلسي ،وصوال تحوالت عميقة في المجتمع العرب ّ
وما تالها من ّ
شعر الحديث ممثّال في تيارات اإلحياء والرومانسية والتكسير.
إلى ال ّ
-الفصل 2و: 3المنهج الموضوعاتي والمنهج النفسي :اشتراك الشعراء في اإلحساس بالغربة و الضياع و
بمعنى الحياة والموت،وحلول ذات الشاعرفي ذات الجماعة كموقف موحد،واإلحساس بالمسؤولية تجاه
المجتمع.
-الفصل : 4المنهج الفني :دراسة الجانب الفني المشكل للقصيدة الحديثة انطالقا من عناصرها الثالثة :
اللغة ،الصورة الشعرية و األسس الموسيقية ،مع ربط الشكل بالمضمون كونهما يمثالن نسقا واحدا ال يمكن
الفصل بينهما في فهم المعنى .
تلخيص الفصول
:
# -الفصل_األول ص 5الى ( 53التطور التدريجي في الشعر الحديث ) المنهج التاريخي والمنهج اإلجتماعي
الذي كشف فيه الكاتب عن الظروف و الشروط التي نشأ فيها التيار الداتي و الصور التي أخدها سواء على
مستوى المضمون أو الشكل و الطموحات الكبيرة التي صاحبت تطوره ,والخيارات التي كانت بسب مقاومة
المحافظين له وإختياراته في مجاالت اللغة و موسيقي الشعري
# -الفصل_الثاني ص 55الى 105تجربة الغربة والضياع المنهج الموضوعاتي والمنهج النفسي
تجربة الغربة والضياع :الذي تناول فيه الكاتب قضية جوهرية شغلت الشعراء المحداثين .تمثلت في بحث
عن أشكال الغربة والضياع في الشعر الحديث ،والتي تمثلت في :الغربة في الكون ،والمدينة ،والحب ،والكلمة،
إضافة إلى الغربة في المكان ،والزمان ،والعجز ،والحياة ،والموت ،والصمت
المنهج الموضوعاتي والمنهج النفسي # -الفصل_الثالث ص 107الى 190جدلية الموت والحياة
تجربة الحياة والموت الذي وضح فيه أن هؤوالء الشعراء المحداثين يلتقون عند موضوعات الحياة و الموت,
ولقاؤهم هدا هو بسب إدراكهم المتشابه لواقع ما بعد نكبة فلسطين إدراكا عميقا و واعيا يلتقي فيه الوعي الفردي
بالوعي الجماعي و تدخل فيه األزمنة و األمكنة متحدة في موقف موحد فرضته الرغبة في الحياة و اإلنتصار
على رموز الموت
المنهج الفني # -الفصل_الرابع ص 195الى 262الشكل الجديد
الذي كشف فيه عن الشكل الشعري الجديد الذي أمده الشعراء المحداثون بكل ما يحتاجه إليه من ثورة و تجديد
على مستويات للغوية و التصورية و اإليقاعية تجديد مكن الشعرالعربي الحديث من تشكيل ظاهرة متفردة
حررة اللغة من قيود المعجمية التقليدية و ربطها بالهموم الذاتية و الجماعية و طورت الصورة الشعرية لتكن
معبرة عن هم الناس ومستوعبة لمواد رمزية و األسطورية و مخلخلة لإليقاع التقليدي الرتيب
تلخيص جميع فصول رواية اللص والكالب
خاتمة:
اعتمد الناقد أحمد المعداوي المجاطي في مقاربة ظاهرة الشعر الحديت مناهجا تتكامل فيها حقول معرفية متعددة
و نفسية و موضوعاتية و تاريخية .وهو ما أتاح له أن يتحرر من ظغط منهج واحد وأن ينفتح على عدة مقاربات
في اطار ظاهرة الشعر الحديت
العرض:
إن نص اللص والكالب بإعتباره نصا تخييليا يحضر بتعدد المحكي وتنوع مستوياتها السردية والموضوعاتية ،
إذ تدور أحداث الرواية حول المالبسات النفسية واإلجتماعية التي صاحبت سعيد مهران بعد خروجه من
السجن وصراعه من أجل إسترجاع إبنته(سناء) واإلنتقام من (نبوية،عليش،رؤوف علوان) ،و تندرج أحداث
هذا المقطع ضمن الفصل ( )........حيث كان ( ....مضمون هذا الفصل (......
الخاتمة:
وهكذا يمكن القول,بأن رواية اللص والكالب استطاعت فعال ان ترمز من خالل احداثها وشخصياتها الى
مظاهر الفساد التي ضربت بأطنابها في المجتمع المصري اثر الهزيمة الثورية التي جاءت لتقطع دابر الفساد
,فاذا بها تكرسه وتخيب امال شريحة اجتماعية كادحة.
الفرق بين التكسير البنية و التجديد الرؤيا
* تكسير البنية
-اهم شعراءه ورواده "نازك المالئكة -محمود درويش -بدر شاكر السياب -مصطفى المعداوى "
* تجديد الرؤيا
-من رواده "على أحمد سعيد الملقب بأدونيس -أحمد عبد المعطى حجازى -محمد الخمار الكنونى -فدوى
طوقان
المضامين المشتركة
-الغربة والضياع ،الحياة والموت ،شعر المدينة ،السالم ،نقد الواقع السياسي ،هجاء األنظمة،
الحقول الداللية :يتوزع معجم اغلب معجم القصيدة بين حقلين دالليين ( حقل الذات حقل االمل و حقل اليأس)
اوالموت او الحياة...................
الخصائص العامة المشتركة لشعر
-الغاء القافية الموحدة الغاء نظام الشطرين وتعويضه بنظام السطر الشعرى الواحد
مثال لشعر تكسير البنية يقول بدر شاكر السياب رحمه للا
أبي ..منه جردتني النساء
وأمي ..طواها الردى المعجل
ومالي من الدهر إال رضاك
فرحماك فالدهر ال يعدل
كيفاش تحفظو العربية حيت بزاف عندوم فيها االشكال مهم بالنسبة المؤلفات
حفظو المقدمات بجوج "اللص والكالب/ظاهرة الشعر العربي الحديث"
.مهم كيطيوكوم واحد القولة وكيقولك شمن فصل جات ؟ ولكن كيفاش باش
تعرفا شمن فصل مباشرة ن مشي المصدر ديك القولة كايكون وحد السطر
في االخير فيه طبعة و مصدر و رقم الصفحة .ركز على رقم الصفحة
اذا كانت مثال ديك القولة رقم صفحة ديالها 44خاصني نكون حافظ الفصول
بالصفحات ديالهم و مباشرة غنعرف هاد رقم 44ل اينا فصل اللي كاينتمي
ليه داك المقطع وتكتب واحد 4وال 5دسطورا على ديك الفصل .
وبالنسبة االسئلة دالنص كيكون عليهوم 14د النقط كلشي من النص إال
المقدمة مهم ركز على كيفية استخراج االساليب و الصور الشعرية هذ جوج
د اسئلة ديما كينزلوهوم تقريبا تخرجوهوم من النص .و باش تعرف شمن
مقدمة لي هتعمل واش سؤال الذات وال المسرح وال تكسير البنية وال تجديد
رؤيا ...كيكون ف آخر سؤال من اسئلة د النص ،تماك كتجبر اما سؤال ذات
و ال القصة و ال المسرح مهم لي جبرتيه هما كيسهلو هيدك باش تعرف شمن
مقدمة و كيكون حتى اسم الكاتب او الشاعر موكننصحكم تبداو ب
المؤلفات عليه 6دالنقاط عاد دوز ن االسئلة دالنص و االمتحان كيكون فيه
3دساعات الوقت كافي