‫البيئة وانواعها مع الشرح ‪:‬‬

‫األطار الذي يعيش فيه األنسان ومايحتويه من تربة وماء وهواء وما يحتويه كل عنصر‬
‫من مكونات جمادية وكائنات حية‬
‫• وما يسود هذا االطار من مظاهر طقس – مناخ – رياح –أمطار – جاذبية –‬
‫مغناطيسية ‪......‬الخ‬
‫• والعالقات المتبادلة بين هذه العناصر‬
‫انواع البيئة ‪:‬‬
‫البيئة الطبيعية‬ ‫أ‪.‬‬
‫وتتكون من أربعة نظم مترابطة وثيقا ً هي‪ :‬الغالف الجوي‪ ،‬الغالف الم‪,,‬ائي‪ ،‬اليابس‪,,‬ة‪،‬‬
‫المحيط الجوي‪ ،‬بما تشمله ه‪,,‬ذه األنظم‪,,‬ة من م‪,,‬اء وه‪,,‬واء وترب‪,,‬ة ومع‪,,‬ادن‪ ،‬ومص‪,,‬ادر‪,‬‬
‫للطاقة باإلضافة إلى النباتات والحيوانات‪ ،‬وهذه جميعها تمثل الموارد‪ ,‬التي اتاحها هللا‬
‫سبحانه وتعالى‪ ,‬لإلنسان كي يحصل منها على مقومات حياته من غذاء وكس‪,,‬اء ودواء‬
‫ومأوى‪.‬‬
‫البيئة البيولوجية ‪:‬‬ ‫ب‪.‬‬
‫وتش‪,,‬مل اإلنس‪,,‬ان "الف‪,,‬رد" وأس‪,,‬رته ومجتمع‪,,‬ه‪ ،‬وك‪,,‬ذلك‪ ,‬الكائن‪,,‬ات الحي‪,,‬ة في المحي‪,,‬ط‬
‫الحيوي وتعد البيئة البيولوجية جزءا من البيئة الطبيعية‬
‫البيئة االجتماعية ‪:‬‬ ‫ت‪.‬‬
‫ويقصد بالبيئة االجتماعية ذلك اإلط‪,,‬ار من العالق‪,,‬ات ال‪,,‬ذي يح‪,,‬دد ماهي‪,,‬ة عالق‪,,‬ة حي‪,,‬اة‬
‫اإلنسان مع غيره‪ ،‬ذلك اإلطار من العالقات ال‪,‬ذي ه‪,‬و األس‪,‬اس في تنظيم أي جماع‪,,‬ة‬
‫من الجماعات سواء بين أفرادها بعضهم‪ ,‬ببعض في بيئة ما‪ ،‬أو بين جماع‪,,‬ات متباين‪,,‬ة‬
‫او متشابهة معا‬
‫التلوث البيئى ‪:‬‬
‫هو ادخال الملوثات في البيئة التي تسبب ع‪,‬دم األس‪,‬تقرار واالض‪,‬طراب‪ . ,‬او الض‪,‬رر‪,‬‬
‫للنظ‪,,‬ام البي‪,,‬ئي اي األنظم‪,,‬ة الفيزيائي‪,,‬ة للكائن‪,,‬ات الحي‪,,‬ة والتل‪,,‬وث يمكن ان يتخ‪,,‬ذ ش‪,,‬كل‬
‫المواد الكميائية او الطاقة مثل الضوضاء والحرارة او الطاقة الضوئية‬
‫انواع التلوث ‪:‬‬
‫تلوث الهواء‬ ‫أ‪-‬‬
‫إطالق الم‪,,‬واد الكيميائي‪,,‬ة والجس‪,,‬يمات في الغالف الج‪,,‬وي‪.‬ملوث‪,,‬ات اله‪,,‬واء الغازي‪,,‬ة‬
‫الش‪,,,,,,,‬ائعة تش‪,,,,,,,‬مل أول أكس‪,,,,,,,‬يد الكرب‪,,,,,,,‬ون‪ ،‬ث‪,,,,,,,‬اني أكس‪,,,,,,,‬يد الك‪,,,,,,,‬بريت‪،‬‬
‫الكلوروفلوروكربون )مركبات الكرب‪,,‬ون الكلوري‪,,‬ة فلوري‪,,‬ة( أكس‪,,‬يد الني‪,,‬تروجين ال‪,,‬تي‬
‫تنتجه‪,,‬ا الص‪,,‬ناعة وتطلقه‪,,‬ا محرك‪,,‬ات الس‪,,‬يارات‪.‬طبق‪,,‬ة األوزون والض‪,,‬باب ال‪,,‬دخاني‬
‫يتكونان على هيئة أكاسيد‪ ,‬النيتروجين الهيدروكربون وتؤثر‪ ,‬في أشعة الشمس‬
 ‫تلوث المياة ‪:‬‬ ‫ب‪-‬‬
‫ب‪,,‬إطالق‪ ,‬منتج‪,,‬ات النفاي‪,,‬ات والملوث‪,,‬ات إلى الجري‪,,‬ان الس‪,,‬طحي ( ‪ )runoff‬نح‪,,‬و‬
‫شبكات الصرف‪ ,‬الصحي في النهر‪ ،‬إلى المياه الجوفية‪ ،‬وانسكاب الس‪,,‬وائل‪ ،‬مي‪,,‬اه‬
‫الصرف (‪ )wastewater‬التصريف‪ ،‬اإلتخامية( ‪ )eutrophication‬والقمامة‬
‫تلوث التربة ‪:‬‬ ‫ت‪-‬‬
‫من المواد الكميائية التي انسكبت او تس‪,,‬ربت تحت االرض ‪.‬من بين اهم مس‪,,‬ببات‬
‫تل‪,,,,‬وث الترب‪,,,,‬ة هي الهي‪,,,,‬دروربون‪ ,‬والمع‪,,,,‬ادن الثقيل‪,,,,‬ة ومبي‪,,,,‬دات‪ ,‬االعش‪,,,,‬اب‬
‫والهيدروكربونات التي بها كلور‬
‫تلوث اشعاعي ‪:‬‬ ‫ث‪-‬‬
‫الناجم عن انشطة القرن العشرين في الفيزياء الذرية مث‪,,‬ل تولي‪,‬د‪ ,‬الطاق‪,,‬ة النووي‪,,‬ة‬
‫وابحاث االسلحة النووية وتصنيعها‪ ,‬وانتشارها‪,‬‬
‫التلوث الضوضائى ‪:‬‬ ‫ج‪-‬‬
‫وال‪,,‬ذي يش‪,,‬مل ضوض‪,,‬اء الطري‪,,‬ق وضوض‪,,‬اء‪ ,‬الط‪,,‬ائرات والضوض‪,,‬اء‪ ,‬الص‪,,‬نعية‬
‫وكذلك الكثافة العالية من السونار‪,‬‬
‫الثلوث الضوئى ‪:‬‬ ‫ح‪-‬‬
‫ويشمل التعديات الخفيفة واألفراط‪ ,‬في االضاءة والتدخالت الفلكية‬
‫التلوث البصرى ‪:‬‬ ‫خ‪-‬‬
‫ال‪,,‬ذي يمكن ان يش‪,,‬ار الي‪,,‬ه بوج‪,,‬ود خط‪,,‬وط‪ ,‬الطاق‪,,‬ة الكهربائي‪,,‬ة العلوي‪,,‬ة ‪.‬الوح‪,,‬ات‬
‫االعالنية علي طريق‪ ,‬الس‪,,‬يارات ‪ .‬االراض‪,,‬ي المنخفض‪,,‬ة ( مث‪,,‬ل ال‪,,‬تي من ش‪,,‬ريط‪,‬‬
‫التعدين ) اماكن تخزين النفايات المفتوحة او النفايات الصلبة العامة‬
‫التلوث الحرارى ‪:‬‬ ‫د‪-‬‬
‫هو التغ‪,,‬ير في درج‪,,‬ة الح‪,,‬رارة للمس‪,,‬طحات المائي‪,,‬ة الطبيعي‪,,‬ة الناتج‪,,‬ة عن ت‪,,‬اثير‬
‫البشري ‪ :‬مثل استخدام مياة التبريد‪ ,‬في محطات الكهرباء‬
‫التوث الوراثى ‪:‬‬ ‫ذ‪-‬‬
‫هو انتقال غير محبذ لجين من تجم‪,‬ع الي تجم‪,‬ع اخ‪,‬ر غ‪,‬ريب عن‪,‬ه ع‪,‬ادة مايش‪,‬ير‬
‫المصطلح الي انتقال جين معدل وراثيا‪ ,‬الي جين اخر غير معدل‬
 ‫تحدث عن المشاكل التي تواجة نهر النيل في مصر ‪:‬‬
‫تلوث مياة نهر النيل زراعيا ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫تغ يرت بيئ ة الحش ائش بع د الس د الع الي وس اعد علي ذل ك الت اوث الن اتج من‬
‫االنس ان ومن امثل ة النبات ات الطافي ة ورد الني ل وع دس الم اء وخص الم اء‬
‫والبشنين والوتس وتوج د نبات ات وتوج د نبات ات مغم ورة مث ل بخش وش الم اء‬
‫ونباتات تنمو علي الشواطئ وقد اثرت هذه الحشائش علي انتاجية السمك حيث‬
‫تعوق حركتها وتحتل مكانها وت ؤثر س لبا علي الص حة العام ة من خالل تك اثر‬
‫بعض الطفليات مثل البلهارسيا ويرقات ال البعوض وقواقع البهارسيا‬
‫تلوث مياة نهر النيل صناعيا ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫توجد ملوثات اخرى ناتجة عن االشعاعات والنفايات الذرية والقاء المواد‬
‫المصابة باألشعاع وعوادم السيارت وتلوث األتربة واستخدام السموم‬
‫والمتفجرات والصعق الكهربائي لصيد االسماك في دراسة اعدها مركز صحة‬
‫البيئة والصحة المهنية وشارك فيها علماء مصر تبين من خالل نتائج العينات‬
‫ان ان عمية الصرف الصناعي غي منضبطة مما يؤثر علي كفائة محطات‬
‫الشرب وطالبت الدراسة بانشاء هيئة قومية لرقابة علي الصرف في مياة النيل‬
‫تلوث مياة نهر النيل بالصرف الصحي ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫تعد من اسوء مصادر التلوث النيل والمجارى المائية فيعتمد نظام الصرف‬
‫الصحي بمعظم مناطق الجمهورية علي نظام تجميع المياة الصرف ثم صرفها‬
‫الي اقرب مصرف مائى دون معالجة مما ادى الي تلوث البيئة المحيطة ففي‬
‫القاهرة يتم القاء ‪ 300‬الف متر مكعب فيؤدي الي تلوثها وتدمير الثروة‬
‫السمكية بها وللحد كم التلوث تعمل تزويد معظم مناطق الجمهوريية بمحطات‬
‫تنقية للمياة‬
‫تحدث عن تدمير البيئات ( التصحر ‪ -‬الجزر – ازالة الغابات )‬
‫التصحر ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫يعرف انه تناقص في قدرة االنتاج البيولوجي لالرض او تدهور خصوبة االراضي بالمعدل الذي يكسبها‬
‫ظروف تشبة االحوالي المناخية الصحراوية ‪:‬‬

‫اسباب التصحر‪:‬‬
‫ارتفاع درجة الحرارة وقلة االمطار‬ ‫‪.1‬‬
‫زحف الكثبان الرملية تغطي الزرع والحرث‬ ‫‪.2‬‬
‫الرياح‬ ‫‪.3‬‬
‫الرعي الجائر‬ ‫‪.4‬‬
‫المعامالت الزراعية الغير واعية‬ ‫‪.5‬‬
 ‫مقاومة التصحر ‪:‬‬
‫تنظيم الرعي والتخفيف من الرعي الجائر وتنمية المراعي‬ ‫‪-1‬‬
‫محاولة ايقاف وتثبيت الكثبان الرملية عن طريق الطرق‬ ‫‪-2‬‬
‫الميكانيكة‬
‫صيانة الموارد المائية وحمايتها‬ ‫‪-3‬‬
‫تطوير القدرات البشرية‬ ‫‪-4‬‬
‫نشر الوعي البيئي بين المواطنين‬ ‫‪-5‬‬
 ‫تحدث عن االحتباس الحرارى (تعريف – اسباب – الية – ظواهر ‪ -‬اثار)‬
‫تعريف األحتباس الحرارى ‪:‬‬
‫هي ظاهرة ارتفاع درجة الحرارة في بيئة ما نتيجة تغيير‪ ,‬في سريان الطاقة‬
‫الحرارية من البيئة وإليها وقد ازداد المعدل العالمي لدرجة حرارة الهواء عند‬
‫سطح األرض ب‪C ° 18.0 ± 74.0‬خالل المائة عام المنتهية سنة ‪2005‬‬
‫اسباب األحتباس الحرارى‪:‬‬
‫أغلب الزيادة الملحوظة في معدل درجة الحرارة العالمية منذ منتصف‪ ,‬القرن‬
‫العشرين تبدو‪ ,‬بشكل كبير نتيجة لزيادة غازات االحتباس الحراري‪( ,‬غازات‬
‫البيت الزجاجي) التي تبعثها النشاطات التي يقوم بها البشر ومن أهم الغازات‬
‫الدفيئة بخار الماء وغاز ثاني الكربون‬
‫آلية االحتباس الحراري‪:‬‬
‫معظم الطاقة ااألرضية المستقبلة نأتي من الشمس‪ ،‬وتكون هذه الطاقة على شكل‬
‫إشعاعات قصيرة الموجة تمتص الجزيئات الموجودة في الغالف الجوي جزا‬
‫منها في حين تستقبل األرض الجزء األخر لينعكس بدوره إلى الغالف الجوي‪.‬‬
‫توجد بعض الجزيئات تمتص الطاقة الصادرة من األرض وتعيد أرسالها إلى‬
‫األرض مرة أخرى وبالتالي‪ ,‬تمنع هذه األشعة من الخروج خارج الغالف الجوي‬
‫الية األحتباس الحرارى ‪:‬‬
‫وكلما زادت نسبة بخار الماء بالجو المحيط زادت ظاهرة االحتباس الحراري‪.‬‬
‫ألن بخار الماء يحتفظ بالحرارة‪ .‬ثم يشعها لألرض‬
‫• يحتجز ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى في الجو بعض حرارة كوكب‬
‫األرض‪ ،‬وهذا يجعل األرض أكثر سخونة‪ ،‬وقد‪ ,‬يؤدي هذا األحتباس الحراري‬
‫إلى خفض الهطول على األرض‪ ،‬فتتصحر‪ ,‬مناطق وقد ال تعود مالئمة لمعظم‬
‫النباتات‬
‫ظواهراألحتباس الحراري‪:‬‬
‫ارتفاع مستوى المياه في البحار من ‪ 7.0-3.0‬قدم خالل القرن الماضي‪.‬‬ ‫‪-1‬‬
‫إرتفعت درجة الحرارة ما بين ‪ 8.0 – 4.0‬درجة مئوية خالل القرن الماضي‬ ‫‪-2‬‬
‫حسب تقرير اللجنة الدولية لتغير المناخ التابعة لألمم المتحدة‪.‬‬
‫أخذ الجليد في القطبين وفوق قمم الجبال األسترالية في الذوبان بشكل ملحوظ‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫مواسم الشتاء إزدادت خالل الثالثة عقود األخيرة دفئا ً عما كانت عليه من قبل‬ ‫‪-4‬‬
‫وقصرت فتراته‪ ،‬فالربيع يأتي مبكرا ً عن مواعيده‪.‬‬
‫التيارات المائية داخل المحيطات غيرت مجراها مما أثر علي التوازن‬ ‫‪-5‬‬
‫الحراري الذي كان موجودا ً ويستدل العلماء على ذلك بظهور أعاصير في‬
‫أماكن لم تكن تظهر بها من قبل‬
 ‫آثار االحتباس الحراري‪:‬‬
‫ذوبان الجليد سيؤدي إلى ارتفاع مستوى سطح البحر‬ ‫‪-1‬‬
‫غرق الجزر المنخفضة والمدن الساحلية‬ ‫‪-2‬‬
‫ازدياد الفيضانات‬ ‫‪-3‬‬
‫حدوث موجات جفاف وتصحر مساحات كبيرة من األرض‬ ‫‪-4‬‬
‫زيادة عدد وشدة العواصف واألعاصير‬ ‫‪-5‬‬
‫‪.‬انتشار األمراض المعدية في العالم‬ ‫‪-6‬‬
‫انقراض العديد من الكائنات الحية‬ ‫‪-7‬‬
‫حدوث كوارث زراعية وفقدان بعض المحاصيل‬ ‫‪-8‬‬
‫احتماالت متزايدة بوقوع أحداث متطرفة في الطقس‬ ‫‪-9‬‬
‫زيادة حرائق الغابات‬ ‫‪-10‬‬
‫زيادة في تحلل األوزون‬ ‫‪-11‬‬

‫نضوب االوزون (تعريف – اسباب – اضرار – تأثيرات صحية )‬

‫نضوب األوزون‪:‬‬
‫أوضحت القيـاسات التي تمت بواسطة األقمار تتناقص الصناعية أن كمية األوزون في الغالف‬
‫الجوي تتناقص ونتيجة ألستهالك األوزون‪ ،‬اكتشف ثقب األوزون فوق القطب الجنوبي عام‬
‫‪ 1985‬حيث وصل النقص إلى ‪ % 50‬ومع أن الثقب يظهر موسميا اال أنه يزداد سوءا في‬
‫كل مرة يظهر فيها عن سابقتها‪،‬‬

‫أسباب تلف األوزون‪:‬‬

‫مركبات الكلوروفلوركربون‪ :‬وهي مواد عضوية يدخل في تركيبها الكلور والفلور والكربون‪ .‬وتصل‬ ‫‪-1‬‬
‫كمية األنتاج العالمي من هذه الغازات سنويا حوالي ‪ 1400‬مليون طن‬
‫أكاسيد النيتروجين‪ :‬منها أول أكسيد الكربون الذي يتحول إلى حمض النتريك‪ .‬ومنها أكسيد‬ ‫‪-2‬‬
‫النيتروجين السام وهو يلون الجو ويجعل الرؤية صعبة بحسب تركيزه‬
‫التجارب النووية‪ :‬وهي تتلف األوزون بنسبة ‪% 70-20‬وخاصة التفجيرات الهوائية‪.‬‬ ‫‪-3‬‬
‫‪.‬األنفجارات البركانية‪ :‬وهي مسؤولة عن تآكل طبقة األوزون حين تقذف حوالي ‪ 11‬طن من كلوريد‬ ‫‪-4‬‬
‫الهيدروجين و ‪ 6‬مليون طن من كبرتيد الهيدروجين للغالف الجوي سنويا مما يؤدي إلى تفاعل‬
‫الكلور وحمض الكبريت مع األوزون بطبقة الستراتو سفير‬
‫العوامل الجوفيزيائية‪ :‬يرجح العلماء أن سبب نضوب طبقة األوزون في الجزء الشمالي من الكرة‬ ‫‪-5‬‬
‫األرضية إلى عوامل جيوفيزيائية تتعلق باألعاصير والنشاط الشمسي‬

‫اضرار تأكل االوزون ‪:‬‬

‫أما بالنسبة للنباتات فقد ثبت أن التعرض لكميات األشعة فوق البنفسجية تلحق الضر بالكلوروفيل‬ ‫‪-1‬‬
‫وبالتالي انخفاض القدرة األنتاجية مما يهدد األمن الغذائي على سطح الكرة األرضية‬
‫أما بالنسبة للحيوانات فهي تمتاز بوجود الشعر أو الريش فهي أقل ضررا باإلصابة بسرطان الجلد‪،‬‬ ‫‪-2‬‬
‫ولكن عند تعرضها لكمية إشعاع مرتفعة فأغلب الظن أنها سوف تعاني من الضرر مثل إصابات‬
‫العيون والتغييرات الجينية التي تحدث طفرات عديدة‬
‫أما بالنسبة للعوالق النباتية واليرقات فإنها أول ما تتأثر باإلشعاع المتزايد كونها طافية على سطح‬ ‫‪-3‬‬
‫البحر‬
‫التأثيرات الصحية‪:‬‬