Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 3

‫من غير ذنب ترقب االفراجـا‬ ‫عندي قواف في الضلوع حبستها‬

‫مثل الفراش وقد بدت وهاجـا‬ ‫هبت لتكتنف العـــــروس بشوشة‬


‫في حسنها بدرا بدى وسراجا‬ ‫حـــــــورية بين التزين والحـــلى‬
‫فيها النفـوس تالقيا األزواجا‬ ‫فلتهنئي في ليــلة العمـــــــر التي‬
‫وتطيب بنت األكرمين نتاجـا‬ ‫هاجر لها في الدين اطيب مغرسا‬
‫وبسنت الهــــادي لكم منهاجا‬ ‫هنيئــــــا لك حفظ الكتاب كفى به‬

‫من غير ذنب ترقب االفراجـا‬ ‫عندي قواف في الضلوع حبستها‬


‫مثل الفراش وقد بدت وهاجـا‬ ‫هبت لتكتنف العـــــروس بشوشة‬
‫في حسنها بدرا بدى وسراجا‬ ‫حـــــــورية بين التزين والحـــلى‬
‫فيها النفـوس تالقيا األزواجا‬ ‫فلتهنئي في ليــلة العمـــــــر التي‬
‫وتطيب بنت األكرمين نتاجـا‬ ‫هاجر لها في الدين اطيب مغرسا‬
‫فسلك بلطفك لســـــداد فجاجا‬ ‫وللعـــريس اقول حظـــك وافـــــر‬
‫وبسنت الهــــادي لكم منهاجا‬ ‫وهنأ بحـــافظة الكتــاب كفـى به‬
‫‪ ‬‬ ‫يا أم خـــــــالـــ ٍد جــــــزاك هللا مغفِرةً‬
‫ُردي عــلـ َّي فُـــــــؤادي كــــــالذي كـانا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫ـح َمـنْ يــمــشـي على قَد ٍَم‬
‫ت أ ْمـلَ َ‬ ‫َألَ ْ‬
‫س ِ‬
‫س ُكـ ِّل النــاس إنــسـانا‬
‫يا أمـــــلــح النـا ِ‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫يلقى َغـريم ُك ُم ِمنْ َغـي ِر عُــــــســـ َرتِ ُك ْم‬
‫بالبــذل بُــــــخــــالً وباإلحـسـان ِحــرمانا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫ت َمنْ لَ ْم يَ ُكنْ يَ ْخـشـى ِخيانت ُك ْم‬
‫قـد ُخـن ِ‬
‫مـــــوثـــوق ب ِه خـــــانا‬
‫ٍ‬ ‫ت أول‬
‫مـــاكـــنــ ِ‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫لقد َكــتَ ْمتُ الـهـــوى حــــتـى تَــهيَّ َمني‬
‫ــــب ِكــتــمانا‬
‫الح ِّ‬‫ال أســـــتـطــيـ ُع لهـذا ُ‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫سـ ْلـمانَ ْي ِن يقتلني‬
‫كــاد الهــوى يـــــو َم َ‬
‫وكــاد يــقــتــلـني يــومـــــــا ً بــبـيـدانــا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫ســـبُ ُك ْم‬
‫ـح َ‬
‫ال بــارك هللا فــيـــمـن كـان يَ ْ‬
‫إال عــلى العـــــهـــ ِد حتى كـــان مـا كانا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫ال بــارك هللا فــي الدنــيا إذا انقطــعـــت‬
‫أســــبـاب دُنــيـاك مــن أسـباب دنـــيـانا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫َ‬
‫أحـــدث الدهــــ ُر ِمــ َّما تعلمـــين لكم‬ ‫ما‬
‫لِلحــبل صــرما ً وال للـعــــهــد نــــســيانا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫ـــــو ٌر‬
‫إن العــيــون التـي في طـــرفها َح َ‬
‫قَــــتَـ ْلــنـــنـا ثـم لـم يــحــيـيـن قــتــالنا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫يصــــــرعـــنَ ذا اللُّ ِّب حــتى ال حرا َك ب ِه‬
‫خـــلــق هللا أركـــانـا‬
‫ِ‬ ‫َوهُـــنَّ أضــــعـــفُ‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫يا حـــبـــذا جــبـ ُل الــريان مــن جـــبــ ٍل‬
‫وحــــبـــذا ســاكـنُ الــــــريـا ِن مــن كانا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫وحــبــذا نــفـحـاتٌ ِمـن يــــمـــــانــيـــ ٍة‬

‫تــــــأتــيــــك ِمــنْ قِــبَـ ِل الــــريان أحيانا‬


‫‪ ‬‬ ‫يا أم خـــــــالـــ ٍد جــــــزاك هللا مغفِرةً‬
‫ُردي عــلـ َّي فُـــــــؤادي كــــــالذي كـانا‬ ‫‪ ‬‬
‫‪ ‬‬ ‫ـح َمـنْ يــمــشـي على قَد ٍَم‬
‫ت أ ْمـلَ َ‬ ‫َألَ ْ‬
‫س ِ‬
‫س ُكـ ِّل النــاس إنــسـانا‬
‫يا أمـــــلــح النـا ِ‬ ‫‪ ‬‬

‫يا أم خـــــــالـــ ٍد جــــــزاك هللا مغفِرةً‬

‫ُردي عــلـ َّي فُـــــــؤادي كــــــالذي كـانا‬

‫ـح َمـنْ يــمــشـي على قَد ٍَم‬


‫ت أ ْمـلَ َ‬ ‫َألَ ْ‬
‫س ِ‬

‫س ُكـ ِّل النــاس إنــسـانا‬


‫يا أمـــــلــح النـا ِ‬

‫ال بــارك هللا فــي الدنــيا إذا انقطــعـــت‬

‫أســــبـاب دُنــيـاك مــن أسـباب دنـــيـانا‬

You might also like