Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 4

‫مرحبا بكم في أقالم للمزيد من المعلومات ‪www.a9lam.

com‬‬

‫ملخصات المركزة في علوم التربية‬

‫إدماج تقويمية‪:‬المكتسبة خارج سياق المدرسة‪.‬‬ ‫القدرة‪:‬فعال يقوم المتعلم بأدائها سواء أكانت‬ ‫تعريف الكفايات ‪:‬‬
‫وظيفة تقوميية ‪:‬‬ ‫عضوية حركية أو لفظية أو يدوية أو جسدية‬ ‫تعريف دوكيتل ‪«:‬مجموعة من القدرات تمارس‬
‫وتتسم بالنجاعة والثبات النسبي‪.‬‬ ‫عبر أنشطة تطبيقية تهم مضامين ألجل حل‬
‫عندما تطرح وضعية مشكلة أخرى جديدة بهدف‬
‫القدرة ‪:‬‬ ‫مشكلة في وضعية ما ‪».‬‬
‫تقويم قدرة المتعلم على إدماج تعلماته وفق‬ ‫تعريف بيرنود ‪«:‬القدرة على التصرف بنجاعة‬
‫معايير محددة والنجاح فيها هو معيار لتحقق‬ ‫هي مجموع اإلمكانات الموجودة لدى الفرد التي‬ ‫في وضعية معينة ‪،‬تلك القدرة التي تستند على‬
‫الكفاية األولى‪.‬‬ ‫تمكنه من أداء مهام مختلفة أو بلوغ درجة من‬ ‫معارف لكن دون أن تنحصر فيها ‪».‬‬
‫بناء وحتويل وتنمية القيم واالجتاهات‪:‬‬ ‫النجاح والتعلم‪.‬‬
‫الوضعية المشكلة ‪:‬‬ ‫خصائص الكفايات ‪:‬‬
‫دعم التفاعل بني املواد‪:‬‬ ‫مميــــــزاتها‪:‬يا وتمثل المجال المالئم الذي تنجز‬ ‫االندمـــاج‪:‬أي أنها نستدعي مصادر متنوعة‬
‫تنمية القدرة على اخللق واإلبداع من خالل‬ ‫فيه أنشطة تعلمية متعلقة بالكفاية ‪ ،‬أو تقويم‬ ‫مندمجة فيما بينها (معارف ‪/‬مهارات تطبيقية‬
‫الكفاية نفسها‪.‬‬
‫‪/‬قدرات‪)...‬‬
‫أسئلة مفتوحة‪:‬‬ ‫مميــــــزاتها ‪:‬‬ ‫الوظيفــية ‪ :‬ربط التعلمات بحاجة المتعلمين‬
‫البيداغوجية الفارقية ‪:‬‬ ‫تمكن من تعبئة مكتسبات مندمجة‬ ‫‪‬‬ ‫الفعلية والعمل على تلبية هذه الحاجات باستقاللية‬
‫وليست مضافة بعضها ببعض‪.‬‬ ‫تامة وفق وتيرة خاصة‪.‬‬
‫‪ -‬هي وضع الطرق المالئمة للفروق بين األفراد‬
‫والكفيلة بتمكين كل فرد من تملك الكفايات المشتركة‬ ‫توجه المتعلم نحو انجاز مهمة مستقاة‬ ‫‪‬‬ ‫العالقة بفئة من الوضعيات ‪:‬‬
‫(المستهدفة من المنهج)‪.‬‬ ‫من محيطه ‪.‬وتحمل معنى بالنسبة لمساره التعلمي‬
‫اختيار الموارد المالئمة (معرفية‪/‬وجدانية‬
‫‪ -‬هي بيداغوجيا تعمل على األخذ بعين االعتبار‬ ‫وبالنسبة لحياته‪.‬‬
‫‪/‬حسحركية ) للوضعية وترتيبها واستثمارها مع‬
‫خصوصيات المتعلمين والكفايات المستهدفة‪.‬وال‬ ‫تحيل إلى صنف من المسائل الخاصة‬ ‫‪‬‬ ‫اقتراح حلول للمشكلة ‪.‬‬
‫يعني هذا اإلغراق في الفردية وتطور)‪:‬صيته في‬ ‫بمادة أو مجموعة مواد ‪.‬‬ ‫االرتباط مبحتوى دراسي ‪:‬‬
‫جميع أبعادها‪( .‬المعرفية ‪/‬الوجدانية ‪/‬الحسية‬
‫الحركية ) ‪:‬‬ ‫جديدة بااللحــــــــامل‪:‬ما يتعلق األمر‬ ‫‪‬‬ ‫يتطلب استثمارها موارد مكتسبة عبر محتوى‬
‫‪ .1‬الفروق بين تالميذ القسم عديدة‪.‬‬ ‫بتقويم الكفاية‪.‬‬ ‫معين لمادة واحدة أو عدة مواد دراسية‪.‬‬
‫‪ .2‬فروق في االستعدادات‪.‬‬
‫مكونـــــاتها ‪:‬‬ ‫القابلية للتقويم ‪:‬‬
‫‪ .3‬فروق وجدانية‪.‬‬ ‫إمكانية قياس جودة انجاز المتعلم ‪ ،‬ويتم تقويم‬
‫‪ .4‬فروق متصلة بالوسط االجتماعي‪.‬‬ ‫االسياق‪:‬احلــــــــامل ‪:‬‬
‫الكفاية من خالل معايير محددة سلفا قد تتعلق‬
‫‪ .5‬فروق في التجربة الذاتية ‪.‬‬ ‫يتضمن كل العناصر المادية التي تقدم للمتعلم‬
‫‪ .6‬فروق في التاريخ المعرفي‪.‬‬
‫بنتيجة المهمة أو سيرورة انجازها أوهما معا ‪.‬‬
‫والتي تتمثل في‪:‬‬
‫تصنيف الكفايات ‪:‬‬
‫‪ .7‬فروق في العالقات باألستاذ‪.‬‬
‫مفهوم اجلودة‪:‬‬
‫السياق ‪:‬المجال الذي تمارس فيه الكفاية‬ ‫‪‬‬ ‫الكفايات النوعية ‪:‬‬
‫(التوجهات التربوية)‬
‫ترتبط بمجال معرفي ومهاري معين في إطار‬
‫مفهوم مستورد من االقتصاد ولكنه يتسم بالتعقيد‬
‫بدخوله حقل التربية ‪.‬ولكي نسيطر عليه البد من‬
‫المعلومات‪ :‬التي سيستثمرها المتعلم أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫مادة دراسية معينة كالرياضيات‪.‬‬
‫االنجاز ‪.‬الوظيفة‪:‬ومات التي ال تستغل‬ ‫الكفايات املمتدة ‪:‬‬
‫أن نترجمه إلى مؤشرات مدرسية قابلة للمالحظة‬
‫تعتبر مشوشة‪.‬‬
‫والقياس‪.‬‬ ‫االستعداد‪:‬جال مادة دراسية معينة إلى سياقات‬
‫تكافؤ الفرص‪ :‬بحوث بورديو وباسرون حول‬ ‫االمهـــمة‪:‬ديد الهدف من حل الوضعية ‪.‬‬ ‫‪‬‬ ‫أخرى‪.‬‬
‫دور المدرسة في التقليص من الفوارق ‪،‬أثبتت أن‬ ‫املهـــمة ‪:‬‬ ‫مفاهيم الكفايات‪:‬‬
‫المدرسة تلعب دور المحافظة على نفس الطبقات‬
‫باعتمادها المساواة الشكلية عكس المساواة‬
‫وظــــــــائفها‪:‬تعليمات التي تحدد ما هو مطلوب‬ ‫االستعداد ‪:‬‬
‫من المتعلم انجازه ويستحسن أن تتضمن أسئلة‬ ‫األداء‪:‬نة في الفرد تدفعه إلى قبول االستجابة‬
‫الحقيقية التي تأخذ بعين االعتبار الفروق‬
‫مفتوحة تتيح للمتعلم إشباع حاجاته الشخصية‬ ‫بطريقة قصدية وتؤهله للقيام بأداء بناء على‬
‫والحاجات الذاتية للمتعلمين‪.‬‬
‫كالتعبير عن الرأي – اتخاذ المبادرة ‪...‬‬ ‫مكتسبات سابقة‪.‬‬
‫الحد من اإلخفاق الدراسي‪ :‬بمعالجة القضية‬
‫وظــــــــائفها ‪:‬‬ ‫األداء ‪:‬‬
‫من مختلف الجوانب (سياسة تربوية –مناهج‬
‫دراسية –أنشطة مؤسسية – طرق تدريس‪).‬‬ ‫وظيفة ديداكتيكية ‪:‬‬ ‫المهارة‪ :‬بانجاز عمل على شكل أنشطة قابلة‬
‫املرجعيـــات‪:‬‬ ‫تقديم إشكالية ال يفترض حلها منذ البداية وإنما‬ ‫للقياس والمالحظة وهي على مستوى عال من‬
‫تعمل على تحفيز المتعلم النخراطه في بناء‬ ‫الدقة وهو تحيين للكفاية ‪.‬‬
‫التعلم‪.‬‬ ‫املهارة ‪:‬‬
‫وظيفة تعلم اإلدماج‪:‬‬
‫مرحبا بكم في أقالم للمزيد من المعلومات ‪www.a9lam.com‬‬
‫التفريق المتتابع‪ :‬يقضي بتفريق المتعلمين حسب‬ ‫أهداف البيداغوجيا الفارقية ‪:‬‬ ‫علم النفس الفارقي ‪:‬والذي يتمثل موضوعه‬
‫الخصائص المعرفية وقدراتهم على التعلم‪.‬‬ ‫في دراسة الفروق بين األفراد (ذهنية –معرفية –‬
‫‪.1‬أهداف ذات صلة بالمحتويات‪( :‬تطويرها‬
‫التفريق المتزامن ‪ :‬هو تنويع األنشطة في آن‬ ‫وتنويعها بما يتالءم واألهداف‪).‬‬ ‫اجتماعية –فيزيولوجية ‪: ).‬‬
‫واحد بحيث تقوم كل مجموعة أو فرد بعمل يختلف‬ ‫‪.2‬أهداف ذات طابع عالئقي‪:‬تطوير العالقة بين‬ ‫‪ .1‬فروق في مستويات نمو التعلم (التدرج‬
‫عما يقوم به اآلخرون‪.‬‬
‫مختلف أقطاب العلمية التربوية وتحديد‬ ‫حسب السن)‪.‬‬
‫بيداغوجيا المشروع ‪:‬‬ ‫‪ .2‬فروق في نسق التعلم (سريعة ‪/‬بطيئة)‪.‬‬
‫مهامهم وتنسيق جهودهم‪.‬‬
‫المشروع عبارة عن دراسات وإبداعات مستقلة‬ ‫‪ .3‬فروق في األنماط المعتمدة (السمع‬
‫‪.3‬أهداف ذات طابع مؤسسي‪:‬إعادة تنظيم العمل‬
‫يقومبحوثهم‪.‬تعلمون مرتبطة أو متباعدة ضمن‬ ‫‪/‬المشاهدة ‪/‬الممارسة )‪.‬‬
‫المدرسي (جماعي ‪/‬مجموعي ‪/‬فردي )‪.‬‬
‫المقرر الدراسي حيث يقترح المدرس على‬ ‫‪ .4‬فروق في استراتيجيات التعلم(لكل متعلم‬
‫‪.4‬أهداف تتصل باإلنتاجية‪( :‬الحد من الفشل‬
‫المتعلمين مواضيع المشاريع المزمع انجازها وقد‬ ‫طريقة )‪.‬‬
‫الدراسي‪).‬‬
‫يختارون بأنفسهم مشاريعهم التي تكون تحت‬ ‫‪ .5‬فروق في درجة التحفيز المدرسي حسب‬
‫‪.5‬أهداف ذات طابع قيمي ‪/‬اجتماعي‪ :‬رد‬
‫إدارة المدرس وبواسطته ‪،‬يتوصل المتعلمون إلى‬ ‫الدافعية (داخلية ‪ /‬خارجية )‪.‬‬
‫االعتبار لشخصية المتعلم (المعرفية‬
‫تعلم مسؤولياتهم وذلك في إطار(معالجتها‬ ‫‪ .6‬عالقة المتعلم بالمعرفة المدرسية‪.‬‬
‫‪/‬الوجدانية ‪/‬االجتماعية‪).‬‬
‫‪/‬انتاجاتها )خالل مدة (التخطيط ‪/‬البحث ‪/‬تقديم‬ ‫‪ .7‬التبعية القصوى للقيادة حسب الوضعية‬
‫‪.6‬تطوير قدراته في تحمل المسؤولية‪.‬‬
‫المنتوج النهائي)‬ ‫(وضعية جماعية ‪/‬وضعية تفاعلية ‪/‬وضعية‬
‫فهي تجعل المتعلمين يرتقون من خال التعاطي‬ ‫اجلانب التطبيقي‪:‬‬ ‫انفرادية )‬
‫مع بحوثهم ‪.‬‬ ‫‪ -‬روادها‪:‬‬ ‫‪ .8‬التاريخ المدرسي للمتعلم (مثل إنجاح‬
‫دالتون ‪ :‬قامت باركرهرست بهذه التجربة يتمعين‪.‬كيف يخططون وقتهم الخاص ‪/‬كيف‬ ‫نوعية الدراسة ‪/‬نوعية المدرسين)‪.‬‬
‫يعملون وفق معين‪ .‬معين ‪.‬‬ ‫بهذه المدينة من الواليات المتحدة بمنح فرصة‬ ‫آثار علم نفس التعلم‪:‬‬
‫تعطيهم فرصة التفاعل فيما بينهم ومع غيرهم ‪.‬‬ ‫للمتعلمين للتقدم في البرنامج حسب قدراتهم‬
‫يتدربون على طريقة تقديم المشاريع‪.‬‬ ‫التعلم تتفاعل فيه عوامل داخلية‬
‫الحقيقية إليصال التالميذ إلى أهداف مشتركة‪.‬‬ ‫(التحفيز‪/‬الكفايات المعرفية‪/‬اإلستراتيجية‬
‫طريقة التعلم االنفرادي ( ‪ :)Mail‬يتدربون كيف يدافعون عن آرائهم ونتائجهم‪.‬‬
‫المعتمدة‪/‬الذاكرة‪ )...‬والمثيرات الخارجية (بيئة‬
‫دوترين ‪ :‬تتلخص هذه الطريقة في إلقاء الدرس مراحل اجناز املشروع ‪:‬‬ ‫‪/‬تعليم‪/‬دعم)‪.‬‬
‫تحديد الموضوع المشكلة‪ :‬خالل‬ ‫على كافة الفصل ثم القيام بتقويم تشخيصي‬
‫فمطالبة المتعلمين بالعمل فرديا ل(إصالح‬ ‫النظرية البنائية ‪:‬‬
‫مرحلة من درس أو اثر نقاش أو إعداد لدرس‬
‫مقبل أو من خالل اختيار مباشر من طرف‬ ‫تقول بان التعلم ال يبنى بالتراكم بل عن طريق األخطاء ‪ /‬دعم للمكتسبات)‪،‬ثم تقييم المكتسبات‬
‫المجموعة أو أفرادها‪.‬‬ ‫التعديل المتواصل للكفايات المعرفية‪.‬فالمتعلم قصد اخذ القرارات المالئمة ثم العمل بطريقة‬
‫يصاغ على شكلوالمجموعة‪:‬ومباشر ووثيق‬ ‫–أثناء تعلمه‪ -‬يدخل في صراع معرفي يرتقي منفردة انطالقا من األخطاء المرتكبة ‪.‬‬
‫طريقة فريني‪:‬تشجيع التعلم الذاتي والمبادرات الصلة بإحدى االهتمامات الجارية‪.‬‬ ‫به إلى مستوى آخر‪.‬‬
‫من خالل العمل ضمن مجموعات بصفة تلقائية عبر كيف خيطط املشروع ‪:‬‬ ‫املدرسة العرفانية‪:‬‬
‫انجاز العديد من األنشطة (كتابة نصوص ‪/‬انجاز‬
‫ترى أن المتعلم يتصرف وفق إرادته ودوافعه‬
‫‪:‬متى ؟كم يستغرق‬ ‫خيطط املدرس واجملموعة‬ ‫رسائل‪/‬بحوث ‪/‬نشرات‪/‬مجالت‪.)...‬‬
‫الداخلية‪.‬ويرجعون عوامل الفشل الدراسي إلى‬
‫؟المواد المطلوبة ؟أين يمكن أن تتوفر ؟ما إذا كان كل‬ ‫آليات البيداغوجية الفارقية‪:‬‬ ‫طبيعة البنيات المعرفية للفرد وإستراتيجيته‬
‫األفراد‪ :‬المعلمون والمتعلمون في عالقتهم بالمعرفة مشارك سيشتغل وحيدا أو ضمن مجموعة ؟هل سيتم‬ ‫في التعامل مع المعارف‪.‬‬
‫العمل على نفس الموضوع أو موضوعات مختلفة‬
‫؟ضرورة تبيان هل ستهتم المناقشة في هذه المرحلة‬
‫والطرق المعتمدة‪.‬‬ ‫املدرسة الديداكتيكية ‪:‬‬
‫بالطريقة أو الكيفية أو الصيغة التي سيهيأ بها‬ ‫العلمية‬ ‫المعرفة‬ ‫تباين‬ ‫مدى‬ ‫إلى‬ ‫ض‬ ‫التعر‬ ‫المعرفة‪:‬‬ ‫تعنى بدراسة التفاعالت بين المدرس والمعرفة‬
‫والمتعلم‪.‬وترى أن التعلم ال يرتبط بالمتعلم فقط مع المعرفة في المقررات وتلك المدرسة في المدرسة المشروع ؟‬
‫بالقسم‪.‬‬
‫التحركات اليت ستدخل يف إطار املشروع ‪:‬‬ ‫بل بمختلف أقطاب الوضعية التربوية‬
‫المؤسسة التربوية‪:‬تأثير هياكلها وأنشطتها‬
‫‪ -‬تحقيق يستدعي زيارات ميدانية‬ ‫(المعرفة ‪/‬المدرسة ‪/‬األستاذ‪/‬المحيط‬
‫المؤسسية ( الفضاء ‪/‬وضع المقاعد‪/‬عدد التالميذ‪.)...‬‬
‫‪ -‬قراءات ‪/‬تحليل بيانات‬ ‫االجتماعي والثقافي)‪.‬‬
‫‪ -‬استجواب ‪/‬تجميع إحصائيات مما يلزم بقاء‬
‫‪:‬‬ ‫البيداغوجي‬ ‫التفريق‬ ‫طرق‬ ‫ال‬ ‫المتعلم‬ ‫أن‬ ‫إذ‬‫المتعلمين‪.‬‬ ‫‪ -‬مفهوم تصورات‬
‫المدرس رهن إشارة المتعلمين لتقديم النصح‬ ‫‪:‬‬ ‫المحتويات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫التفريق‬ ‫يأتي صفحة بيضاء إلى المدرسة‪ ،‬بل محمال‬
‫والتوجيه‪.‬‬ ‫نقصد بها تكييف المحتويات مع طاقة المتعلمين‬ ‫بتصورات ما قبل علمية‪.‬‬
‫ماهية مواصفات املشروع ‪:‬‬ ‫المشاكل‪.‬‬ ‫حل‬ ‫على‬ ‫وقدرتهم‬ ‫االستيعابية‬ ‫‪ -‬مفهوم العوائق التعليمية ‪:‬هي مختلف‬
‫التفريق عن طريق األدوات‬
‫العوائق التي تواجه المتعلم خالل تملك‬
‫والوسائل التعليمية‪ :‬استخدام المنتج النهائي‪:‬يمكن أن يكون على شكل تقرير‬
‫المعارف (المعرفية ‪/‬اإلحيائية ‪/‬الحسية‬
‫الوسائل التعليمية حسب حاجات كتابي أو عرض شفهي يقوم على‪:‬‬
‫المتعلمين (استماع ‪/‬مشاهدة‪/‬ممارسة حسية ‪ -‬تقديم المشكلة المدروسة وإبراز ما يلفت االنتباه‪.‬‬ ‫‪/‬اللغوية )‪.‬‬
‫‪ -‬تعريف المشكلة المدروسة وتحديد خاصياتها ‪.‬‬ ‫‪.)..‬‬ ‫‪ -‬مفهوم العقد التعلمي‪ :‬يتمثل في مختلف‬
‫‪-‬تحليل المشكلة واستعراض الفرضيات باعتماد‬ ‫التفريق عن طريق الوضعيات‬ ‫االتفاقيات التي تربط أطراف العملية التعلمية‬
‫المراجع التي تتناولها أو بناء على نتائج الزيارات‬ ‫(أستاذ‪ /‬تلميذ‪/‬مؤسسة تربوية ‪ /‬ولي ‪ )...‬بصفة التعليمية‪ :‬نعني بها اخذ خصائص‬
‫واالستجوابات‪.‬‬ ‫المتعلمين بعين االعتبار (المعرفية ‪/‬الثقافية‬ ‫صريحة أو ضمنية‪.‬‬
‫‪-‬تأويل المعطيات المرتبطة بالمشكلة وسياقها‪.‬‬ ‫‪/‬االجتماعية )‪.‬وينقسم إلى قسمين‬
‫مرحبا بكم في أقالم للمزيد من المعلومات ‪www.a9lam.com‬‬
‫تعريف مصطفى حدية ‪:‬‬ ‫الذات ‪ :‬يحدد نشاطا معينا (محتواه‬ ‫✓‬ ‫‪ -‬الخروج باستنتاجات المتوصل إليها‪.‬‬
‫« هي تلك السيرورة المستقرة من التغيرات التي‬ ‫بيداغوجيا الخطأ ‪:‬‬
‫وموضوعه)‪.‬‬ ‫هي منهج للتعليم والتعلم يقوم على اعتبار الخطأ‬
‫تطرأ على الفرد في مختلف مراحل حياته ‪ ،‬وتهدف‬
‫إلى إدماجه كليا أو جزئيا داخل المجتمع‪».‬‬ ‫شروط التقويم‪:‬أداة ‪ /‬وقت ‪/‬المطلوب‪.‬‬ ‫✓‬ ‫إستراتيجية للتعليم الن الوضعيات الديداكتيكية تنظم‬
‫التنشئة‪:‬كفاية يسعى كل مجتمع لتحقيقها في كل فرد‬ ‫على ضوء المسار الذي يقطعه المتعلم الكتساب‬
‫معيار االجناز املقبول‪:‬الحد األدنى الذي‬ ‫✓‬ ‫المعرفة‪.‬‬
‫ينتمي إليه‪.‬االجتماعية‪:‬ربية الشاملة والتكوين‪ ،‬و تمكن‬
‫يعتبر وفقه أن العمل مقبوال وناجحا‪.‬‬ ‫أوضحت الدراسات أن األخطاء التي يرتكبها‬
‫كل فرد من إدماج أنماط سلوكية وقيم وعادات‪.‬‬
‫وضعية اإلجرائي‪:‬المحتوى ‪/‬المرجعية‬ ‫✓‬ ‫المتعلمون ليست ناتجة عما هو بيداغوجي أو‬
‫االجتماعية ‪:‬‬ ‫ديداكتيكي بل ما يتصل بتمثالت المتعلمين وبالتالي‬
‫‪ -‬هي إصباغ التنشئة بالمجتمع وبالتالي فالتنشئة‬ ‫‪/‬األدوات‪ /‬الطرائق)‪.‬‬ ‫تكون عائق أما م اكتساب معرفة جديدة‪.‬‬
‫االجتماعية تنطلق من المجتمع وتعود إليه‪.‬‬ ‫اهلدف اإلجرائي ‪:‬‬ ‫باشالر‪:‬‬
‫‪ -‬هي مشروع اجتماعي تهيمن عليه مجموعة من‬
‫تتمثل صياغة الهدفاالجرائي ‪ -‬حسب دوالنشير –‬ ‫‪« -‬التمثالت التي ترسخ في ذهن المتعلم أفكار‬
‫القيم والمعايير والنظم الهدف منه خلق عالقات‬
‫في ‪ 5‬مؤشرات ‪:‬‬ ‫مسبقة اكتسبها خالل احتكاكه بالمجال الثقافي‬
‫بين اإلفراد لتسهيل اندماجهم‪.‬‬
‫✓ ماذا سينتج السلوك المطلوب ؟‬ ‫واالجتماعي وبالتالي فهي تشكل عوائق‬
‫التنمية االجتماعية‪:‬هي حركة اجتماعية‬ ‫ابستمولوجية تقاوم اكتساب المعرفة »‪.‬‬
‫مصححة لحياة المجتمع ككل عن طريق المشاركة‬ ‫✓ ما السلوك المالحظ الذي يبين تحقق نتاج‬
‫السلوك ؟(اإلنتاج)‪.‬‬ ‫‪ -‬قسم العوائق إلى‪( :‬عائق جوهري ‪/‬عائق حسي‪/‬‬
‫الفعالة ألعضائه‪.‬‬ ‫عائق لغوي‪ /‬إحيائي‪/‬بالتحصيل‪.‬لتقويم هو‬
‫المدرسة واألسرة‪.‬أية عالقة ؟‬ ‫✓ معيار تقييم اإلنتاج ‪.‬‬ ‫المعيار لضبط المستويات الدراسية خصوصا ما‬
‫التربية في المدرسة هي امتداد لتربية األسرة في‬ ‫‪-‬‬ ‫عائق ابستمولوجي ‪:‬‬ ‫ارتبط بالتحصيل‪.‬وعلى المدرس هدم التمثالت‬
‫االمنزل‪.‬هي نواة الطفل التكوينية األولى‪.‬‬ ‫مجموع االضطرابات التي تؤذي إلى نكوص‬ ‫وتعويضها بمعرفة مواتية ‪.‬‬
‫المظاهر السلوكية للمتعلم هي انعكاس لحياته‬ ‫‪-‬‬ ‫وتوقف المعرفة العلمية ‪.‬‬ ‫‪ -‬يتم تقويم المعرفة انطالقا من الخطأ عبر ‪:‬‬
‫داخل المنزل ‪.‬‬ ‫هي تعطالت تعود إلى فعل اواألسرة في تنشئةرجه‬ ‫‪ o‬رصد التمثالت الكامنة عند المتعلم‬
‫من واجب المدرسة معرفة بيئة الطفل حتى‬ ‫‪-‬‬ ‫مثل (تعقد الظواهر ‪ /‬سرعة سرعة زوالها ‪/‬‬ ‫والمرتبطة بالظاهرة المدروسة ‪.‬‬
‫تتمكن من إدراك مختلف العوامل المتداخلة في‬ ‫ضعف الحواس والفكر اإلنسانيين)‪.‬‬ ‫‪ o‬اعتبار الخطأ إستراتيجية للتعلم ‪.‬‬
‫تكوين شخصيته‪.‬وهذا يستلزم تعاون اآلباء‬ ‫نابعة من الالشعور الجمعي (فهي كل تحول بشكل‬ ‫‪ o‬االعتراف بحق المتعلم في ارتكاب الخطأ‬
‫بإمدادها بالمعلومات المختلفة عن مميزات‬ ‫غامض دون تطور المعرفة الموضوعية ‪).‬‬ ‫ألنه طبيعي ومعقول‪.‬‬
‫الطفل‪.‬‬ ‫كيف تساهم كل من المدرسة واألسرة في‬ ‫باشالر‪« :‬الحقيقة العلمية خطا تم تصحيحه‪».‬‬
‫كل إصالح ينبغي أن ينطلق من هاتين‬ ‫‪-‬‬ ‫تنشئة األفراد وتنمية المجتمع ‪:‬‬ ‫‪ -‬الهدف ‪/‬العائق ‪ :‬انتقاء األهداف بناء على طبيعة‬
‫المؤسستين بشكل موازي للتطور والتغيير الذي‬ ‫العوائق كمرجع اساسي وذلك بفرز العوائق إلى‬
‫يقع في المجتمع باعتبارهما ضمانة لكل تنمية‬
‫المدرسة مؤسسة يعهد إليها دور‬ ‫وظائفها‪:‬درسة‪:‬‬
‫‪:‬‬
‫بشرية مستديمة‪.‬‬ ‫التنشئة االجتماعية لألفراد وفق منهاج وبرنامج‬ ‫قابلة للتجاوز‪ :‬الهدف العائق‪.‬‬
‫أن عالقة المدرسة باألسرة ينبغي أن ترتكز‬ ‫‪-‬‬ ‫يحددهما المجتمع في فلسفته وتخضع لضوابط محددة‬
‫تهدف إلى تنظيم فاعلية العنصر البشري لتحقيق‬ ‫غير قابلة للتجاوز‪ :‬وهي التي إلى ما‬
‫على التواصل والتفاعل المتبادل والشراكة‬
‫الفعالة ‪ ،‬مع تسخير كل الوسائل واإلمكانات‬ ‫األهداف والغايات المرغوب فيها‪.‬‬ ‫يسمى «الحصر‪»Blocage :‬‬
‫الكشف عنوات يمكن بفضلها تمييز الهدف العائق عن‬
‫الكفيلة بتفعيل هذه العالقة على مستوى‬ ‫وظائفها ‪:‬‬ ‫كل ما يمكن أن يماثله‪:‬‬
‫التطبيق‪.‬ويبقى من واجب المدرسة أن تبادر‬
‫بالخطوة األولى نحو االنفتاح وعليها أن تعمل‬ ‫وظيفة تكوينية تعليمية‪ :‬تعليم القراءة والكتابة‬ ‫‪ ‬الكشف عن عوائق التعلم دون االنتقاص من‬
‫جاهدة على جعل األسرة تلتحق بها وتشاركها‬ ‫والحساب وإكساب المتعلم القيم الدينية والعلمية‬ ‫قيمتها أو المبالغة في تقديرها‪.‬‬
‫هموم عملها ‪ ، .‬كما يجب عليها أن تنفتح أيضا‬ ‫والتاريخية واللغوية عبر برامج ومقررات محددة‬ ‫‪ ‬تحديد نوع المسار الذهني لتجاوز تلك‬
‫على باقي مكونات المحيط وذلك بتفعيل جميع‬ ‫حسب مختلف المواد والمستويات بشكل تدريجي من‬ ‫العوائق‪.‬‬
‫اإلجراءات التشريعية والقانونية التي تمكنها من‬ ‫التعليم األولي إلى الجامعي‪.‬‬ ‫‪ ‬انتقاء العائق من بين العوائق ومن تم الكشف‬
‫عنها‪.‬‬
‫تحقيق هذا االنفتاح ‪ ،‬كما جاء في الميثاق‬ ‫وظيفة تربوية ‪ :‬تربية األطفال تربية تجعلهم‬
‫الوطني للتربية والتكوين في مجال الشراكة‬ ‫‪ ‬تحديد موقع العائق القابل للتجاوز ضمن‬
‫يحترمون مجتمعاتهم ويندمجون في مختلف‬
‫والتمويل وكذلك في مختلف المجالس التي‬ ‫الصنافة المالئمة‪.‬‬
‫المؤسسات ويكتسبون قيم إنسانية وهوياتية تتأقلم مع‬
‫تحدثها المؤسسة من مجلس التدبير الذي يشارك‬ ‫‪ ‬ترجمة العائق إلى ألفاظ إجرائية حسب‬
‫المجتمع‪.‬‬
‫فيه ممثل مجالس الجماعات ثم رئيس جمعية‬ ‫الطريقة التقليدية في صياغة األهداف‪.‬‬
‫وظيفة إيديولوجية‪ :‬باعتبار وسيلة الدولة أو‬ ‫‪ ‬تهيئ عدة تالؤم الهدف ووضع إجراءات‬
‫أباء وأولياء التالميذ ‪ ،‬إلى باقي المجالس‬ ‫النظام لتبليغ سياستها األمنية‪.‬وهي أداة لهيمنة الوظيفة‬
‫األخرى التعليمي والتربوي‪.‬‬ ‫عالجية‪.‬‬
‫الرسمية لنقل المعارف وأداة إلعادة اإلنتاج الثقافي‬
‫سيوسيولوجيا التربية ‪:‬‬ ‫للنظام السائد‪.‬‬
‫اهلدف املغلق‪:‬‬
‫تهتم بالمؤسسات التعليمية على اعتبارها منشآت‬ ‫هو الذي يتحقق بدقة وبكيفية واحدة لدى جميع‬ ‫‪-‬‬
‫اجتماعية أنشاها المجتمع من اجل طبع األفراد‬ ‫مفهوم األسرة ‪:‬‬
‫المتعلمين‪.‬‬
‫اجتماعيا ليجعل منهم أعضاء قادرين على االندماج‬ ‫هي مجموعة اجتماعية تربط بينأو زواج قرابة أو‬ ‫يتم من خالله إعداد كل شيء قبليا بناء على‬ ‫‪-‬‬
‫في المجتمع واالنسالخ من مركزية األنا من الناحية‬ ‫زواج ‪.‬وهو شكل اجتماعي موجود بكل المجتمعات‬ ‫(اإلنتاجية ‪/‬العقالنية ‪/‬الفعالية )‪.‬‬
‫العالئقية واالجتماعية في آن واحد‪.‬‬ ‫‪.‬وتقوم بتوفير الحماية واألمن والتنشئة االجتماعية‬ ‫يتعلق بما سيكون المتعلم قادرا على انجازه‬ ‫‪-‬‬
‫نستعين في السوسيولوجيا في مقاربة الظاهرة‬ ‫ألعضائها ‪.‬وهي تختلف ببحدية‪ :‬وحاجاتها باختالف‬ ‫كنتيجة للتعلم‪.‬‬
‫التربوية وتحليل الظروف و المالبسات االجتماعية‬ ‫المجتمعات والمراحل التاريخية ‪.‬‬
‫وصياغته تتطلب ‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫المحيطة والمؤطرة للظاهرة التربوية ‪.‬‬ ‫مفهوم التنشئة االجتماعية‪:‬‬
‫مرحبا بكم في أقالم للمزيد من المعلومات ‪www.a9lam.com‬‬
‫اإلدراك هو أهم تقدم للجشطلتية وهو ليس تسجيل‬ ‫‪ -‬دعا إلى التوازن بين القيم الفردية والجماعية مع‬ ‫فالمقاربة السلوكية للظاهرة التربوية غير كافية‪ ،‬الن‬
‫للمعلومات بل استنتاج لما في البينية‪.‬‬ ‫السعي إلى إدماج المتعلم دائما ضمن المنظومة‬ ‫االضطراب العاطفي والنفسي قد يكون هو نتيجة‬
‫اإلدراك عملية تأويل وتفسير للمثيرات إكسابها‬ ‫االجتماعية وتهيئه لوظيفة ما‪.‬‬ ‫ألسباب ذات طابع اجتماعي(ظروف األسرة ‪/‬العمل‬
‫المعنى والداللة‪.‬‬ ‫دوركايم ‪:‬‬ ‫داخل المؤسسة )‪.‬‬
‫‪ -‬عارض االتجاهات السابقة (كانط ‪ /‬ميل ‪/‬‬ ‫تعتبر تيارات السوسيولوجيا التربية على أنها عملية‬
‫يمر اإلدراك عبر مرحلتين ‪:‬‬
‫هربارت) التي تقول ‪« :‬التربية تسعى إلى أن‬ ‫تنشئة اجتماعية ‪.‬‬
‫✓ مرحلة تنظيم المثيرات الحسية في‬
‫وحدات جشطلتية متمايزة قابلة لإلدراك‪.‬‬ ‫تحقق في كل فرد –عن طريق عمله –إلى أعلى‬ ‫دوركايم ‪« :‬التربية هي العملية التي تمارسها‬
‫✓ مرحلة التأويل والتفسير‪.‬‬ ‫درجات الكمال ‪».‬‬ ‫األجيال الراشدة األجيال الراشدة على األجيال التي‬
‫‪ -‬يؤكد –عكس ذلك‪ -‬أن التربية هي شراكة‬ ‫تنضج بعد‪ ،‬النضج الالزم للحياة‪».‬‬
‫ودور العقل هو استقبال المثيرات وإكسابها‬
‫لألجيال الشابة ‪،‬وان متطلبات المجتمع هي‬ ‫المؤاخذات على هذا التعريف ‪:‬‬
‫المعاني والدالالت‪.‬هذا عكس السلوكيين الذين‬
‫األكثر ضرورة‪.‬‬ ‫‪ -‬حصر التربية في األجيال غير الراشدة وإقصاء‬
‫يتجاهلون دور العقل والفهم في تفسير السلوك‬ ‫التربية المستمرة‪.‬‬
‫‪ -‬يرى أن اإلنسان يجب أن تتوفر فيه كل ما يريد‬
‫اإلنساني ‪.‬‬ ‫المجتمع‪ ،‬ال كما خلقته الطبيعة‪.‬‬ ‫‪ -‬اعتبار التربية أحادية الجانب ونابعة من سلطة‬
‫اإلدراك يأتي كمرادف للتعلم‪.‬‬ ‫‪ -‬اإلنسانالتعلم‪:‬انا إال لكونه يعيش في المجتمع‪.‬‬ ‫يمارسها الراشد على غير الراشدين ليشكلهم‬
‫االستبصار يأتي كمرادف للنشاط الذهني خالل‬ ‫وفق إرادة المجتمع‪.‬‬
‫عملية اإلدراك ‪.‬‬ ‫‪ -‬تقزيم الفرد وجعله مجرد آلة تخدم المجتمع‪.‬‬
‫نظريات االلسلوكية‪:‬ظرية السلوكية ‪:‬‬
‫النظرية البنائية ‪:‬‬ ‫تيارات السوسيولوجيا ‪:‬‬
‫تتعدد وتتنوع التيارات العلمية فيها ‪.‬‬
‫نظرية مبنية على أساس أن األشخاص يتعلمون‬ ‫يشير معظمها إلى أن أي تغيير أو تعديل في سلوك‬ ‫بستلوزي ‪( :‬مرتكزات بيداغوجيته)‬
‫عن طريق تأسيس المعرفة الجديدة بشكل فاعل‬ ‫المتعلم عندما يتعرض لتأثير صادر عن محيطه‬ ‫الجمع بين التربية والعمل االجتماعي ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أكثر ممن يتعلمون عن طريق تلقينهم المعرفة‪.‬‬ ‫ويصدق هذا المفهوم على المتعلم التلقائي الذي يحدث‬ ‫تهيئ األطفال لحياة واقعية لذلك ينتقد اعطاء‬ ‫‪-‬‬
‫واألشخاص يتعلمون بفاعلية اكبر عندما يقومون‬ ‫خالل التفاعل مع المحيط العام‪ ،‬أو التعلم المنظم داخل‬ ‫نفس التربية للجميع ‪.‬لذلك يلح على تأهيل‬
‫بأنفسهم بتكوين نتائج و بناء معارف ذات معنى‪.‬‬ ‫المدرسة‪.‬‬ ‫األطفال لمواجهة حياتهم الواقعية‪.‬‬
‫إذا كانت السلوكية تهتم بالسلوك الظاهر للمتعلم‬ ‫يحتل مفهوم السلوك مكانة مركزية في النظريات‬
‫يريد تربية تتماشى مع مختلف الوضعيات‬ ‫‪-‬‬
‫وان دور المدرس هو تشجيع المتعلم الكتساب‬ ‫السلوكية ألنهم يعتقدون أن التعلم يحدث بارتباط بين‬ ‫االجتماعية أي تهيئ كل فرد ببيئته ووضعية‬
‫السلوك المرغوب فيه‪،‬فان النظرية البنائية تهتم‬ ‫المثير واالستجابة(المثيرات تصدر عن العالم‬ ‫عائلته‪.‬‬
‫بالعمليات المعرفية الداخلية للمتعلم وذلك بان‬ ‫الخارجي ‪/‬االستجابة تصدر عن المتعلم )‪.‬‬ ‫يلح على التربية المهنية والتكوين المهني‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫دور المدرس هو تهيئ بيئة التعلم لدفع المتعلم‬ ‫يقيسون نجاعة التعلم بمتانة الروابط بين‬ ‫االهتمام بالحياة االجتماعية ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫المثيرات واالستجابات ‪،‬رغم أنهم يختلفون حول إلى بناء معرفته‪.‬‬ ‫التكوين اإلنساني باإلضافة إلى التربية المهنية‬ ‫‪-‬‬
‫يرى بياجه أن التربية هي تكييف الطفل مع البيئة‬ ‫الظروف التي يتم فيها هذا االرتباط ويتقوى‪.‬‬ ‫واالجتماعية‪.‬‬
‫االجتماعية للراشدين‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫استلهمت بيداغوجيا األهداف توجهها من‬ ‫جون لوك ‪:‬‬
‫تعتمد إستراتيجية التدريس وفق هذا المنظور‬ ‫النظرية من حيث التحديد اإلجرائي ألهداف‬ ‫يعتبر العقل صفحة بيضاء وماهو آت إنما هو‬ ‫‪-‬‬
‫على مواجهة المتعلمين بمشاكل حقيقية يحاولون‬ ‫ومن‬ ‫التعلم السلوكية القابلة للقياس والمالحظة ‪،‬‬ ‫آت من التجربة والحواس ‪.‬‬
‫إيجاد حلول لها من خالل البحث والحوار‬ ‫حيث تنظيم األنشطة بشكل يجعل المتعلم ينفعل‬ ‫يرى أن اإلنسان مكون من عقل وجسم‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫والمفاوضة مع المدرس حول الحل ‪ ،‬في حين‬ ‫بما يتلقاه من مثيرات خاصة‪.‬‬ ‫يرى أن التربية الجيدة هي توفر للمتعلم الفرص‬ ‫‪-‬‬
‫تعتمد إستراتيجية التدريس وفق السلوكية على‬ ‫النظرية اجلشطلتية ‪:‬‬ ‫الكافية لتنمية الفهم‪.‬‬
‫الجشطلت كل أو بنية منظمة منسقة تترابط داخله استراتيجيات التعليم الفردي مثل التعليم بالكتب‬ ‫وظيفة التربية مساعدة المتعلم على استخدام‬ ‫‪-‬‬
‫األجزاء المكونة فيما بينها من جهة ومع الكل من المبرمجة أو الحاسوب الشخصي أو أشرطة‬ ‫عقله بكفاءة في صنع القرارات‪.‬‬
‫جهة أخرى‪.‬فكل عنصر من الجشطلت له مكانته التسجيل‪.‬‬ ‫لخص أهداف الدراسة في الفضيلة –الحكمة –‬ ‫‪-‬‬
‫المعاملة الحسنة – اكتساب المعرفة‪.‬‬
‫النظرية السوسيوبنائية ‪:‬‬ ‫ودوره ووظيفته داخل الكل والكل اليساوي‬
‫اغوست كونت ‪:‬‬
‫مجموع األجزاء التي تشكله ‪،‬بل يختلف عنها‪.‬‬
‫فالمربع ليس ‪ 4‬ا ضالع و‪ 4‬زوايا متقايسة ‪،‬بل النظريات املعرفية‪:‬‬ ‫دعا إلى تربية وضعية (أن ننقل لألطفال‬ ‫‪-‬‬
‫مجموع المعرفة العلمية والعمل تدريجيا حسب‬
‫هي مجموع كل ذلك إضافة إلى الشكل الجشطلتي‬ ‫نموها المعقد وحسب تسلسلها التاريخي لتطور‬
‫أو الخاصية الجشطلتية للمربع‪.‬‬ ‫مختلف فروع المعرفة‪.‬‬
‫برودون ‪:‬‬
‫•‬

You might also like