Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 84

‫اقرتبنا من الوصول إىل حلمنا‬

‫اعلموا أن الفرحة يوم النتائج ستجعلنا ننىس كل التعب والعناء يف‬


‫َ‬
‫الدراسة؛ فلنعمل من أجل تلك اللحظة‪ ،‬وكلنا ثقة َّأن اهلل لن يضيع ما‬
‫بذلناه‪ ،‬فما يه إال أيام معدودة ونجني ثمرة اجتهادنا وكفاحنا‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ َ‬ ‫َ َّ َ َ َ‬ ‫َََ‬ ‫َ َ‬
‫حفظكم اهلل ورعاكم‪ ،‬وسدد عىل طريق النجاح والفالح خطاكم‬

‫بطاقة مكثف حصص أونالين‬

‫توفر لك مراجعة للمادة بكل فروعها‪ ،‬وتشمل‪:‬‬


‫تلخيص و أسئلة شاملة للمادة مع طريقة حلها‬
‫التطبيق والتدريب عىل حل أسئلة الوزارة‬
‫التعامل مع األسئلة بالنمط الوزاري الجديد‬
‫مفاتيح لحل مشاكل اإلعراب واالستخراج‬
‫يستطيع الطالب مشاهدة الحصص وتكرارها إىل انتهاء االمتحانات الوزارية‪.‬‬
‫لطلب بطاقة المكثف أو االستفسار ‪0778479472 :‬‬
‫ً‬
‫يوفر الموقع خدمة توصيل البطاقات لكل أنحاء المملكة (التوصيل مجانا)‪.‬‬

‫‪ 1 ‬‬
‫العربي تحت ال سيطرة‬
‫ّ‬
‫املكثف (املصور) متوفر عرب موقع حصص أونالين‪،‬‬
‫يوفر لك الوقت واجلهد قبل ليلة االمتحان‪ ،‬ويساعدك على التعامل مع األسئلة‬
‫أسئلة على نمط أسئلة الوزارة‬
‫من خالل هذه األسئلة ستقوم ‪ -‬إن شاء هللا ‪ -‬باإللمام بكل ما هو وارد في امتحان الوزارة‪،‬‬
‫وهي كافية شاملة في فترة المراجعة‪ ،‬وتساعدك على إنجاز المهمة في وقت سريع‪.‬‬

‫املراجعة التي بني يديك‬


‫ً‬ ‫ً‬
‫جتعلك أيضا قادرا ‪ -‬بإذن اهلل ‪ -‬على حل مجيع أسئلة (الدوائر) بسهولة‬
‫سريعا‪،‬‬
‫ً‬ ‫التلخيص الشامل لقواعد اللغة العربية المشتركة للفصلين يجعلك تلم بها‬
‫وتسترجعها في وقت قصير‪.‬‬
‫ّ‬
‫املكثف (املصور) يساعدك على االستخراج واإلعراب املطلوب يف امتحان الوزارة‬
‫[التدريب ‪ ..‬يم ّكُنك أكثر وأكثر]‪.‬‬ ‫تلخيص للعروض مع ترتيب التفعيالت‪.‬‬

‫كيفية كتابة المقالة مع ذكر األمور التي يستند عليها في تصحيح التعبير في الوزارة‪.‬‬

‫وأنت بتحرض الڤ يد يوهات ‪ ..‬سجل كل مالحظاتك يف المكثف الورقي‬

‫‪ 2 ‬‬
‫قائمة احملتويات‬

‫‪ ‬الصفحة‬ ‫‪ ‬املوضــــوع ‪‬‬


‫‪4‬‬ ‫أسئلة النصوص للفصلني‬
‫‪36‬‬ ‫إجابات النصوص‬
‫‪63‬‬ ‫تلخيص القواعد‬
‫‪80‬‬ ‫تلخيص العروض‬
‫‪81‬‬ ‫التعبري اإلبداعي (املقالة)‬

‫بعد االنتهاء من دراسة المراجعة كاملة من المكثف الورقي والبطاقة ‪...‬‬


‫االمتحانات بنمط الوزارة ستكون متوفرة عىل صفحتنا عىل فيسبوك‬
‫(اللغة العربية مع األستاذ محمد محروس)‬
‫وعىل مجموعتنا عىل فيسبوك (محروس بالعريب)‬
‫ال بد من حل هذه االمتحانات للتدريب ‪ ...‬فهي المرحلة األخرية إن شاء اهلل‪.‬‬

‫‪ 3 ‬‬
‫األسئلة واالستفسارات‬ ‫ميكنك متابعة‬
‫أسئلة الوزارة ‪ -‬أوراق العمل‬ ‫شرح املكثف من خالل بطاقات‬
‫احلصص املصورة ‪ -‬املراجعات‬ ‫موقع حصص أونالين‬
‫االمتحانات البث املباشر‬

‫انضموا إىل جمموعتنا‬


‫حمروس بالعربي‬

‫وجود هذا الرمز ‪ ‬يف العنوان يعني َّأن الدرس مقرر عىل الفروع المهنية‬

‫‪ 4 ‬‬
‫‪ ‬أسئلة على منط الوزارة [ التنشئة الصاحلة ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ اآليات القرآنية الكرمية اآلتية من سورة (آل عمران)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليها‪:‬‬
‫يع ه‬ ‫ُ ِّ ً ه ْ ُ‬ ‫ه هه ْ ه‬ ‫ه ْ ه ه ه ه ه هُ ً ه ه ْه ه ه ه‬
‫َّعل ٌَّ‬
‫ِيمَّ‬ ‫َّب ْع ٍض َّ هو َُّ‬
‫اّلل َّ هس ِم ٌ‬ ‫ض ههاَّ م ِْن ه‬ ‫ي َّ‪َّ 33‬ذرَِّي َّة َّبع‬ ‫َّو هءالَّ ع ِْم هرانَّلَع َّال هعال ِم هَّ‬ ‫ف َّءادمَّونوحاَّوءالَّ إِبراهِيم َّ‬ ‫اّلل َّاصط ىَّ‬ ‫‪‬إِنَّ َّ َّ‬
‫هه‬ ‫ُ ْ‬ ‫كَّأن ْ ه‬‫ه‬ ‫ُ ه ً ه ه ه ْ ِّ ٓ ه‬ ‫ْ ه ُ ْ ه ه ه ِّ ِّ ه ه ْ ُ ه ه‬ ‫ه‬ ‫ْ ه ه‬
‫ِيم َّ‪َّ 35‬فلمَّاَّ‬ ‫يعَّال هعل َُّ‬ ‫َّالس ِم‬
‫ت َّ‬ ‫َّب ْط ِِن َُّم َّررَّا َّفتقبَّلَّ م ِِِنَّ إ َِّن‬ ‫َّماَِّف ه‬
‫ِ‬
‫ك ه‬ ‫ت َّل‬
‫ب َّإ ِ ِِن َّنذر َّ‬ ‫ت َّعِمران َّر َِّ‬ ‫تَّامرَّأ َّ‬ ‫‪َّ 34‬إِذَّقال ِ‬
‫ه ُ ه ْ ُ ْ ه ِّ ه ْ ُ ه ه ْ ه ه ِّ ٓ ُ ُ ه ه ه ُ‬ ‫ت هَّولهيْ ه‬ ‫اَّو هض هع ْ‬ ‫اّللَّأه ْعله ُمَّب هم ه‬ ‫اَّأن ْ هَثَّ هو ُ‬ ‫ه ه ه ْ ه ٓ ه ه ْ ه ِّ ِّ ه ه ْ ُ ه ُ‬
‫َّوذ ِّرِيَّ هت ههاَّ‬ ‫َِّإَوِنَّأعِيذهَّاَّبِك‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫م‬ ‫َّ‬ ‫ا‬
‫َّ‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫م‬‫َّ‬ ‫س‬ ‫َّ‬ ‫َِّإَوِن‬
‫ِ‬ ‫َث‬ ‫ن‬ ‫ْل‬ ‫ََّك‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫َّال‬
‫َّ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫بَّإ ِ ِِنَّوضعته‬ ‫وضعتهاَّقالتَّر َِّ‬
‫اَّز هكريَّاَّالْم ْ‬ ‫َّعلهيْ هه ه‬
‫اَّد هخ هل ه‬ ‫ُ ه ه‬ ‫ه ه ه ْههه هه ً ه ه ً ه ه ه ه‬ ‫ه‬ ‫ههه هه ه ه هُ‬
‫ابَّ‬ ‫ح هر ه‬ ‫ِ ِ‬ ‫اَّوك َّفل ههَّاَّ هزكرَِّي َّ‬
‫اَّكم‬ ‫ولَّحس ٍنَّوأنبتهاَّنباتاَّحسن َّ‬ ‫جي َِّمَّ‪َّ36‬فتقبَّلهاََّّربَّهَّاَّبِقب ٍ‬ ‫م هِنَّالشَّيْ هطَٰ ِن َّ‬
‫َّالر ِ‬
‫ُ ه ه‬ ‫ه هْ ُُ ه ه ٓ ه‬ ‫ْ‬ ‫ه ه ه ْ ه ه ْ ً ه ه ه َٰ ه ْ ه ُ ه ه ه ه ه ه ْ ُ‬
‫ابَّ‪َّ37‬ه هنال ِكَّد هَعَّ‬ ‫َّم ْنَّيهشا ُءَّ َّب ِغ ْْيَِّح هِس ٍ َّ‬ ‫اّلل َّيرزق‬ ‫تَّه هوَّ م ِْنَّ عِن ِد َّ َّ‬
‫اّللَِّإِنَّ َّ َّ‬ ‫كَّهذاَّقال‬ ‫ِنَّل ِ‬
‫َّأ َّ‬ ‫وجدَّ عِندهاَّرِزقاَّقالَّيمريم َّ‬
‫ه‬ ‫ْ‬
‫لَِّفَّالم ْ‬ ‫ه ِّ‬ ‫ٓ‬ ‫هه هُْ ه ى ُ ه ُ ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ْ ُ ْ ه ُ ِّ ً ه ِّ ه ً ه‬ ‫ه‬ ‫ه ُ ه ه ه ِّ ه‬ ‫ه‬
‫نَّ‬
‫ابَّأ َّ‬ ‫ح هر َِّ‬ ‫َّوه هوَّقائ ِ ٌمَّيُص ِ َّ ِ ِ‬ ‫يعَّاَلَّ هَعءََِّّ‪َّ38‬فنادتهَّالم َّل َّـئِكة‬ ‫َّس ِم ُ‬ ‫ك ه‬ ‫كَّذرِيَّةَّطي ِب َّةَّإِنَّ‬ ‫بَّ ِِلَّمِنََّلن َّ‬ ‫بَّه َّْ‬ ‫هزك ِريَّاََّّربَّ َّهَّقالَّر َِّ‬
‫ه‬ ‫ُه‬ ‫ه ه ه ِّ ه ه ُ ُ‬ ‫ه ه ِّ ً ه ه ُ ً ه‬ ‫ه‬ ‫ً‬ ‫اّللَّيُبه ِّ ِ ُ‬
‫َِّلَّغَل ٌَّمَّ هوق ْدَّ‬ ‫ِنَّيك ِ‬
‫ون‬ ‫بَّأ َّ‬ ‫ِيَّ‪َّ39‬قالَّر َِّ‬ ‫اِل هَّ‬
‫ورَّاَّ هونبِيَّاَّم هِنَّالصَّ ِ‬ ‫اَّوحص‬ ‫اّللَِّوسي ِد َّ‬ ‫َّم هص ِّ ِدقاَّبِكل هِم ٍةَّم هِنَّ َّ‬ ‫َي ُ‬ ‫ح ه َٰ‬ ‫ِش هكَّب هي ْ‬
‫ِ‬ ‫هَّ‬
‫ه هه هه‬ ‫ه ه ُ ه ِّ‬ ‫ه ه ه ِّ ْ ه ْ ٓ ً ه ه‬ ‫َّماَّي ه هشا ٓ ُ‬ ‫اّللَّ هي ْف هع ُل ه‬ ‫َّك هذَٰل هِكَّ ُ‬ ‫ههه ه ْ هُ ه ْ هه ه ٌ ه ه ه‬
‫اسَّث َّل ََّٰـثةَّ‬ ‫َِّلَّآيه َّةَّقالَّ هءاي ُتكَّأّلََّّتكل ِ همَّالَّ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫اج‬ ‫َّ‬ ‫ب‬
‫َّ‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫َّ‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫َّ‬ ‫‪‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ء‬ ‫َّ‬ ‫بلغ ِِنَّالكَِبَّوامرأ ِِتََّعق َِّرَّقال‬
‫ه ْ ً ه ْ ُ ْ ه ه ه ً ه ه ِّ ْ ْ ه ِّ ه ْ ه‬ ‫ه‬
‫ارَِّ‪.41‬‬
‫َّ‬ ‫اْلبْك َّ‬ ‫ِ ِ‬ ‫و‬
‫َّ‬ ‫َّ‬‫ش‬‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫ال‬ ‫ب‬‫َّ‬
‫ِ ِ‬ ‫ح‬ ‫ب‬‫س‬ ‫اَّو‬ ‫ِْي‬ ‫ث‬‫ك‬ ‫َّ‬‫ك‬‫َّ‬ ‫ب‬
‫َّ‬ ‫ر‬ ‫َّ‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫اذ‬ ‫و‬ ‫َّ‬ ‫ا‬‫ز‬ ‫م‬‫ر‬ ‫َّ‬ ‫ّل‬
‫َّ‬ ‫إ‬‫َّ‬
‫ٍ ِ‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬
‫َّ‬ ‫أ‬
‫محرر باللغة العربية؟‬
‫ًا‬ ‫و(محررا) في قولنا‪ :‬أعدت كتابة النص‬
‫ً‬ ‫(محررا) الواردة في اآليات‪،‬‬
‫ً‬ ‫‪ -1‬ما الفرق في المعنى بين‬
‫‪ -2‬ما الفرق في المعنى بين (هب) الواردة في اآليات السابقة‪ ،‬و(هب) في قولنا‪ :‬هبك ساعدتني على حل المسألة؟‬
‫‪ -3‬ما الفرق في المعنى بين (وضعتها) ال واردة في اآليات‪ ،‬و(وضع) في قولنا‪ :‬وضع الخليل بن أحمد علم العروض؟‬
‫‪ِ -4‬ب َم وصف هللا تعالى ّ‬
‫ذرية األنبياء؟ وعالم يدل هذا الوصف؟‬
‫‪ -5‬كيف هيأ هللا تعالى مريم ‪ -‬عليها السالم ‪ -‬للقيام بأمر عظيم‪ ،‬وهو أن تلد عيسى ‪.‬‬
‫‪ -6‬كيف استقبل زكريا البشرى بيحيى؟‬
‫وتحقق البشرى‪.‬‬ ‫ُّ‬ ‫دليال على حمل زوجته‪،‬‬ ‫‪ِّ -7‬بين األمارة التي منحها هللا تعالى لزكريا ‪ً ‬‬
‫ْ ه ُ ْ ه ُ ِّ ً ه ً‬ ‫‪ -8‬لماذا جاء الطلب بلفظ الهبة في قوله تعالى على لسان زكريا ‪  :‬هر ِّ ه ْ‬
‫َّط ِّيِ هب َّة‪‬؟‬ ‫َِّلَّمِنََّلنكَّذرِ َّية‬
‫بَّهب ِ‬ ‫ِ‬
‫‪ -9‬ما المعنى البالغي الذي خرج إليه األمر في قوله تعالى‪َ  :‬ف َتَقب ْل ِمِّني‪‬؟‬
‫ْ ه ُ ْ ه ُ ِّ ً ه ً‬ ‫‪ -10‬ما المعنى البالغي الذي خرج إليه األمر في قوله تعالى على لسان زكريا ‪  :‬هر ِّ ه ْ‬
‫َّط ِّيِ هب َّة‪‬؟‬ ‫َِّلَّمِنََّلنكَّذرَِّية‬ ‫بَّهب ِ‬ ‫ِ‬
‫‪ -11‬ما المعنى البالغي الذي خرج إليه االستفهام في قوله تعالى‪ :‬أَنى َي ُكو ُن لِي ُغ َالم‪‬؟‬
‫َعَل ُم ِب َما َو َض َع ْت‪‬؟‬
‫ّللا أ ْ‬
‫‪ -12‬ما المعنى الذي أفادته الجملة المعترضة ‪َ ‬و ُ‬
‫اَّن هباتً ه‬ ‫ه‬
‫ه ْههه ه‬
‫اَّح هس ًنا‪.‬‬ ‫‪ّ -14‬بين الصورة الفنية في قوله تعالى‪َّ- :‬وأنبته‬ ‫‪ -13‬ما داللة الزمن المضارع للفعل ‪‬أ ِ‬
‫ُعْي ُذ َها‪‬؟‬
‫‪ -16‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في اآليات السابقة؟‬ ‫بديعيا من اآلية األخيرة‪.‬‬
‫ًّ‬ ‫‪ -15‬استخرج محسًنا‬

‫‪ -17‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬


‫لكل من ‪ :‬اصطفى‪ ،‬ذرية‪ ،‬سميتها‪ ،‬أعيذها‪ ،‬هب‪ ،‬مصد ًقا‪ ،‬العشي‪.‬‬
‫‪ -18‬اضبط حرف القاف في كلمة (بقبول)‪ ،‬وحرف الياء األول في كلمة (يحيى)‪.‬‬

‫‪ 5 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ اآليات القرآنية الكرمية اآلتية من سورة (آل عمران)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليها‪:‬‬
‫تَّل هِر ِّبكََِّّ هو ْ‬
‫اس ُ‬ ‫ه َٰ ه ْ ه ُ ْ‬
‫اق ُ‬ ‫َّلَعَّن هِسآءَِّالْ هعالهم ه‬ ‫هه‬ ‫ه ْ ه ه َٰ ه ه ه ه ْ ه ه‬ ‫َّي َٰ هم ْريه ُ‬ ‫ْ ه ه ْه ه ه ُ ه‬
‫ج ِديَّ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫َّ‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫َّ‬ ‫‪‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪‬‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫َٰ‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫اص‬ ‫َّو‬ ‫كِ‬ ‫ر‬ ‫ه‬
‫َّ‬ ‫ط‬ ‫َّو‬ ‫ك‬‫ِ‬ ‫ف‬ ‫ط‬ ‫اص‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫اّلل‬ ‫َّ‬ ‫ن‬
‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫َّ‬ ‫م‬ ‫تَّالمَلئِكة‬ ‫‪ِ‬إَوذَّقال ِ‬
‫ك ُف ُل ه‬ ‫ه‬
‫ْ ه هه ْ ه هْ ْ ُ ُ ه ْ هُ ْ ُ ْ ه ْ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫هْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬
‫ه ه ْ ْه‬ ‫ار هكِع ه‬
‫َّم ْريه همَّ َّ‬ ‫ب َّنوحِي َّهِ َّإَِلكَّوماَّكنتََّلي ِهمَّ إِذَّيلقون َّأقَلمه َّم َّأيَّهمَّي‬ ‫ِي َّ‪َّ 43‬ذَٰل ِكَّ مِن َّأنبا َّءِ َّالغي ِ‬ ‫َّم هعَّالرَّاكِع هَّ‬ ‫و ِ‬
‫ه ْ‬
‫ْ‬ ‫كل هِمةَّمِنْ ُه ْ‬ ‫ه‬ ‫اّللَّيُبه ِّ ِ ُ‬ ‫ْ ه ه ْ ه هُ ه‬ ‫ه‬ ‫ْ هْ‬ ‫ت هه‬ ‫اَّكنْ ه‬‫هه ُ‬
‫َّم ْريه همَّ‬ ‫ِيَسَّابْ ُن ه‬ ‫ِيحَّع ه‬ ‫َّاس ُم ُهَّال همس َُّ‬ ‫ٍ‬ ‫ِشكِ َّ ِب‬ ‫تَّال هم َّل َّـىئِكةَّي َٰ هم ْريه ُمَّإِنََّّ هَّ‬ ‫ونَّ‪َّ44‬إِذَّقال ِ‬ ‫ََّلي ْ ِه ْمَّإِذََّي هت ِص ُم َّ‬ ‫وم‬
‫ُ ُ‬ ‫ه‬ ‫ِيَّ‪َّ46‬قهاله ْ‬ ‫ه ً‬ ‫ْ‬ ‫كلِّ ُمَّالَّ ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َّاَلنْ هي ه‬
‫ِنَّيهكونَّ‬ ‫بَّأ َّ‬‫تَّ هر ِّ َِّ‬ ‫اِل هَّ‬ ‫اس َِِّفَّال هم ْه َِّدَّ هَّوك ْهَلَّ هوم هِنَّالصَّ ِ‬ ‫يَّ‪ َّ45‬هويُ ِ‬ ‫َّوم هِنَّال ُمق َّرب ِ هَّ‬ ‫اَّواْلخ هِرة ِ ه‬ ‫يهَّاَّ ِِف َّ‬ ‫هوج ً‬
‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ِّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫َضَّأ ْم ًراَّفإنَّ هم ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫بَّ‬ ‫ونَّ‪ َّ47‬هويُ هعل ِ ُم ُهَّالك َّهِت ََّٰـ ه‬ ‫ََّلَّك ْنَّف هيك َّ‬ ‫اَّيقول ُ‬
‫ِ‬ ‫َّماَّيهشا ُءَّإِذاَّق ٓ‬ ‫اّللََّيل ُق ه‬ ‫ِشَّقالَّكذَٰل ِكَّ َُّ‬ ‫َّول ْم هَّي ْم هس ْسِنَّب ه ٌ‬
‫ِ‬
‫َل ه‬ ‫َّو ٌ‬ ‫ِل ه‬
‫ِ‬
‫ُ ْ ه ِّ‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ِّ‬ ‫ه‬ ‫ْ ْ ُ ُ ْ ه ْ ه ِّ ُ‬ ‫ه‬ ‫ِّ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ٓ‬ ‫ه‬ ‫ً‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ه ه ْه ه ه‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ُ‬ ‫ك َّْم َّأ ِ ٓ‬ ‫يلَّ‪ َّ 48‬هو هر ُسوّلَّ إِِلَّبه ٓ ْ ه‬ ‫ه‬
‫يَّ‬ ‫ِنَّأخلقَّلكمَّ مِنَّال ِط ِ‬ ‫جئتكمَّ بِآي ٍةَّ مِن َّرب ِ‬ ‫ِنَّ إِْسَّاءَِّيلَّأ ِِنَّقدَّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْن َّ‬ ‫اْل ِ‬ ‫واِل ِكمةَّوالَّوراةَّو ِ‬
‫ه ُ ه ِّ ُ ُ ْ ه ه ْ ُ ُ ه‬ ‫ه ُ ْ ُ ْ ه ْ ه ه ه ْ ه ْ ه ه ه ُ ْ ْ ه ْ ه َٰ ْ‬ ‫هه ُ ُ ه ًْ ْ‬ ‫ْ ههُْ ُ‬ ‫ه‬
‫اّللَِّوأنب ِئكمَّ بِماَّتأكلونَّ َّ‬ ‫ْحَّالموَتَّ بِإِذ ِن َّ َّ‬ ‫ص َّوأ ِ‬ ‫ئ َّاْلكم َّه َّ َّواْلبر َّ‬ ‫اّللَِّ َّوأبرِ َّ‬ ‫َِّالطْيَِّفأنفخَّ فِيهَِّفيكونَّطْياَّ بِإِذ ِن َّ َّ‬ ‫ك ههيْئهة َّ‬
‫ُ‬ ‫ِيََّّ‪ ََّّ49‬هو ُم هص ِّ ِدقًاَّ ل هِماَّ به ْ ه‬ ‫ْ‬ ‫ه ه ه ً ه ُ ْ ُْ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫يََّّم هِنَّ الَّ ْو هراةَِّ هو ِْلحِلََّّ َّ‬ ‫يَّ يه هد َّ‬ ‫ونََّّ ِِفَّ ُب ُيوت ِك ْمَّ إِنَََّّّ ِِفَّ ذَٰل ِكَّ ْليهةَّ لك ْمَّ إِنَّ كن ُت ْمَّ ُمؤ ِمن هَّ‬ ‫هو هماََّّت َّدخ ُِر َّ‬
‫ه ه ِّ ه ه ُ ْ ه ْ ُ ُ ُ ه ه‬
‫وهَّهذ َّاَّ‬ ‫بَّور َّبك َّمَّفاعبد‬ ‫اّللَّر ِ َّ‬ ‫ونَّ‪َّ50‬إِنََّّ َّ‬ ‫ِيع َِّ‬ ‫اّللَّ هوأهط ُ‬ ‫ُ ه ُ‬
‫جئْ ُتك ْمَّبِآيه ٍةَّم ِْنَّ هر ِّب ِك َّْمَّفاتَّقواَّ هَّ‬
‫ُ‬ ‫ك ْمَّ هب ْع هض َِّ ُ ِّ ه ه ه ْ ُ ْ ه‬ ‫ه ُ‬
‫َّاليَّح ِرمَّعليكمَّو ِ‬ ‫ل‬
‫ِيمَّ‪.51‬‬ ‫طَّ ُم ْس هتق ٌَّ‬ ‫صَّا ٌ َّ‬ ‫ِ هَّ‬
‫ه ه ْ ه ُ ه‬
‫َّ‬

‫ّل هَّريْ ه َّ‬


‫بَّفِي َّهِ‪.‬‬ ‫‪ -1‬ما الفرق في المعنى بين (الكتاب) الواردة في اآليات السابقة‪ ،‬و(الكتاب) في قوله تعالى‪ :‬ذَٰل ِكَّالكِت َّ‬
‫اب َّ‬
‫اله ِرم‪.‬‬
‫الك ْهل‪ ،‬والشيخ‪ ،‬و َ‬
‫كل من‪َ :‬‬ ‫وبين الفرق بين ّ‬
‫‪ُ -2‬عد إلى المعجم الوسيط‪ّ ،‬‬
‫‪ -3‬ما فضل هللا تعالى على مريم عليها السالم؟ وما الذي يستوجبه هذا الفضل؟‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫هْ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ه‬
‫ه ه ْ ْه‬ ‫ه ه‬ ‫ه ه‬
‫بَّنوحِيهَِّإَِلْ َّ‬
‫ك‪.‬‬ ‫ك‪ ‬في قوله تعالى‪ :‬ذَٰل ِكَّمِنَّأنباءَِّالغ َّي ِ‬ ‫ِك‪ ،‬ومن المخاطب في ‪‬إَِلْ َّ‬
‫‪ -4‬ما المشار إليه في ‪‬ذل َّ‬
‫‪ -5‬علل‪ :‬خاطبت اآليات رسول الكريم محمد ‪.‬‬
‫أمور خارقة للعادة‪ ،‬اذكر ثالثة منها‪.‬‬ ‫‪ -6‬عرضت اآليات الكريمة ًا‬
‫‪ -7‬اذكر فوائد األسلوب القصصي في القرآن الكريم‪.‬‬
‫اك‪ ‬األولى والثانية في اآلية (‪)42‬؟‬‫ط َف ِ‬‫اص َ‬
‫‪ -8‬ما داللة ‪ْ ‬‬
‫‪ -9‬ما داللة تكرار ‪ِ ‬ب َكلِم ٍّة‪ ‬في اآليتين (‪ )39‬و (‪ ،)45‬و‪ِ ‬بِإ ْذ ِن ِ‬
‫ّللا‪ ‬في اآلية (‪)49‬؟‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ِّ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬ ‫ِّ ْ ُ ُ ه‬ ‫ُ‬ ‫ُ هُُْ ه هه‬ ‫ه ه ه ه‬
‫ْي‪.‬‬
‫َِّالط َِّ‬
‫يَّكهيئة َّ‬ ‫اء‪ ،‬و‪:‬أ ِِنَّأخلقَّلكمَّمِنَّال ِط ِ‬ ‫وضح داللة (ال َخْلق) في قوله تعالى‪ :‬قالَّكذل ِِك َّ‬
‫َّاّللََّيلقَّماَّيش َّ‬ ‫‪ِّ -10‬‬
‫بديعيا من اآلية التاسعة‪.‬‬
‫ًّ‬ ‫بديعيا من اآلية الرابعة‪ ،‬ومحسًنا‬
‫ًّ‬ ‫‪ -11‬استخرج محسًنا‬
‫‪ -12‬استخرج الكناية من اآلية الخامسة‪ ،‬ووضحها‪.‬‬
‫‪ -13‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في اآليات السابقة؟‬

‫‪ -14‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬


‫لكل من ‪ :‬اصطفاك‪ ،‬يمسسني‪ ،‬أبرئ‪ ،‬أنبئكم‪ ،‬تدخرون‪ ،‬مستقيم‪.‬‬
‫‪ -15‬اضبط حرف النون في كلمة (اقنتي)‪ ،‬وحرف الفاء في كلمة (يكفل)‪.‬‬

‫‪ 6 ‬‬
‫‪ ‬أسئلة على منط الوزارة [ صناعة السرور ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي من موضوع (فن السرور)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫إن لم تكن‪.‬‬ ‫السرور‪ ،‬يستمتع به ِإ ْن وجدت أسبابه‪ ،‬ويخُلقها ْ‬ ‫نعمة كبرى أن ُيمنح اإلنسان القدرة على ّ‬
‫طة‬ ‫سعععرور وبهاء ونورا‪ ،‬ويعجبني الرجل أو المرأة يخُلق حوله ج ًّوا مشعععبعا ِ‬
‫بالغْب َ‬ ‫ًا‬ ‫شعععع‬
‫َ ُ ً‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫يعجبني القمر في تقّلده هال ًة ُت ّ‬
‫محياه‪ ،‬ويلمع في عينيه‪ ،‬ويتأّلق في جبينه‪ ،‬ويتد ّفق من وجهه‪.‬‬ ‫السرور‪ ،‬ثم يتشربه فيشرق في ّ‬ ‫و ّ‬
‫ماال وبنين وصعحةس فال ّسعرور يعتمد‬ ‫الخارجية‪ ،‬فيشعترط لُِي َسعر ً‬
‫ّ‬ ‫ظروف‬‫أن أسعباب ال ّسعرور كّلها في ال ّ‬
‫يظن ّ‬
‫ُيخطئ َم ْن ّ‬
‫الشع عقاء‪ ،‬وفي الّناس‬
‫ظروف‪ ،‬وفي الّناس من يشعععقى في الّنعيم‪ ،‬ومنهم من ينعم في ّ‬ ‫مما يعتمد على ال ّ‬
‫على النفس أكثر ّ‬
‫بكل ماله وهو كثير‪ ،‬وفيهم من يسعععتطيع أن يشعععتري ضعععحكات عالية عميقة‬ ‫من ال يسعععتطيع أن يشعععتري َضع ع ْحك ًة عميق ًة ّ‬
‫فجونا جميل‪ ،‬وخيراتنا كثيرة‪.‬‬
‫بأقل األثمان‪ ،‬وبال ثمن‪ ،‬وال تنقصنا الوسائل‪ُّ ،‬‬
‫واسعة ّ‬
‫الفن‪ ،‬اسعتثمره واسعتفاد منه‪ ،‬و َح ِظي به‪،‬‬
‫فن فمن عرف كيف ينتفع بهذا ّ‬ ‫فن‪ ،‬وال ّسعرور كسعائر شعوون الحياة ّ‬ ‫الحياة ّ‬
‫وم ْن َلم يعرفه لم يعرف أن يستثمره‪.‬‬ ‫َ‬
‫إن يصعععععععععاب المرء بعال ّتعافعه من األمر حتى تراه َح ِر َج‬‫قوة االحتمعالس فمعا ْ‬
‫السععععععع عرور ّ‬
‫فن ّ‬‫ّأول درس يجعب أن ُي َتعلم في ّ‬
‫جفنه‪ ،‬وهي إذا حدثت لمن‬ ‫عجعه‪ ،‬وتورق ْ‬ ‫ض مضع َ‬ ‫وت ِق ّ‬
‫الص عدر‪ ،‬كاسععف الوجه‪ ،‬ناكس البص عر‪ ،‬تتناجى الهموم في صععدره‪ُ ،‬‬
‫ِ‬ ‫هو أقوى‬
‫ولم ُت َحِّرك منه َن َف ًسا‪ ،‬ونام ملء جفونه رضي البال فارغ ّ‬
‫الصدر‪.‬‬ ‫باال‪ْ ،‬‬
‫لق لها ً‬ ‫احتماال‪ ،‬لم ُي ِ‬
‫ً‬
‫أن يتغّلب على المصعاعب‪ ،‬ويخلق ال ّسعرور حوله‪ .‬وجزء كبير من اإلخفاق في‬ ‫ومع هذا كّله ففي اسعتطاعة اإلنسعان ْ‬
‫أن‬
‫األمة الواحدة من يسععتطيع ْ‬
‫ظروف الواحدة واألسععرة الواحدة و ّ‬‫الس عرور يرجع إلى الفرد نفسععه‪ ،‬بدليل أّنا نرى في ال ّ‬
‫خلق ّ‬
‫عك ‪ -‬له عالقة‬
‫عي ‪ -‬ال ش ّ‬ ‫كل شعيء حزًناس فالعامل الشعخص‬ ‫عرورا‪ ،‬وىلى جانبه أخوه الذي يخلق من ّ‬ ‫كل شعيء س ً‬ ‫يخلق من ّ‬
‫ّ‬
‫عل الععالم‪ ،‬وععامعل داخلي وهو‬
‫عارجي وهو ك ّ‬ ‫لجو العذي يتن ّفس منعهس ففي العدنيعا ععامالن اثنعان‪ :‬ععامعل خ‬
‫كبيرة في إيجعاد ا ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إن النصعف‬‫األقلس وى ًذا فرجحان كفتها قريب االحتمال‪ ،‬بل ّ‬
‫ّ‬ ‫أن تكسعب النصعف على‬ ‫نفسعكس فنفسعك نصعف العوامل‪ ،‬فاجتهد ْ‬
‫تقبحه‪ ،‬فإذا جلوت عينيك‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫اآلخر وهو العالم ال قيمة له بالنسبة إليك إال بمروره بمشاعركس فهي التي ِّ‬
‫وتجمله أو ّ‬
‫ّ‬ ‫تلونه‪،‬‬
‫سرورا‪.‬‬
‫ً‬ ‫للسرور‪ ،‬فالعالم الخارجي يتفاعل مع نفسك فيكون‬
‫وأرهفت سمعك‪ ،‬وأعددت مشاعرك ّ‬
‫ّ‬

‫استمر يف التفاؤل واألمل باهلل‪ ،‬ال تيأس‬


‫اكتب ختصصك الذي حتلم بالوصول إليه‬
‫هنا يف هذه الصفحة‬
‫[ ‪] .......................................‬‬

‫‪ 7 ‬‬
‫‪ -1‬ما هي أشهر مولفات الكاتب أحمد أمين؟‬
‫المحيا‪.‬‬
‫ّ‬ ‫النص كلمة مقاربة لكل من الكلمات اآلتية‪ :‬البهاء‪ ،‬يتألق‪،‬‬
‫‪ -2‬استخرج من ّ‬
‫‪ -3‬القدرة على السرور نعمة كبرى‪ِ ،‬ب َم يستطيع اإلنسان تحقيقها وفق رأي الكاتب؟‬
‫وضح هذا‪.‬‬
‫السرور لنفسه‪ّ ،‬‬
‫إن قوة االحتمال لدى المرء تجعله أقدر على جلب ّ‬ ‫‪ّ -4‬‬
‫‪ -5‬ما عالمة الترقيم المناسبة مكان النجمة الواردة في النص؟‬
‫الشقاء‪.‬‬
‫‪ -6‬اذكر المحسن البديعي في قول الكاتب‪ :‬وفي الّناس من يشقى في الّنعيم‪ ،‬ومنهم من ينعم في ّ‬
‫أشد‪ ،‬أقوى)‪.‬‬
‫‪ -7‬علل‪ :‬أكثر الكاتب من استخدام أسلوب التفضيل‪ ،‬مثل (أكثر‪ّ ،‬‬
‫تقض مضجعه ‪ -‬ملء جفونه ‪ -‬فارغ الصدر)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -8‬وضح الكناية في قول الكاتب‪( :‬كاسف الوجه ‪ -‬ناكس البصر ‪-‬‬
‫ونورا‪.‬‬
‫وبهاء ً‬
‫ً‬ ‫سرور‬
‫ًا‬ ‫تشع‬
‫‪ّ -9‬بين الصورة الفنية في قول الكاتب‪ - :‬يعجبني القمر في تقّلده هالة ّ‬
‫‪ -‬ويتد ّفق من وجهه‪.‬‬ ‫‪ -‬فيشرق في ّ‬
‫محياه‪.‬‬
‫‪ -‬تتناجى الهموم في صدره‪.‬‬ ‫أن يشتري ضحكة عميقة‪.‬‬‫‪ -‬ال يستطيع ْ‬
‫‪ -‬فارغ الصدر‪.‬‬
‫‪ -‬العالم ال قيمة له بالنسبة إليك إال بمروره بمشاعرك‪.‬‬
‫تقبحه‬ ‫ِ‬ ‫‪ -‬فهي التي ِّ‬
‫وتجمله أو ّ‬
‫ّ‬ ‫تلونه‪،‬‬
‫النص السابق؟‬
‫‪ -10‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في ّ‬
‫‪ -11‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬
‫لكل من‪:‬‬
‫هالة‪ ،‬بهاء‪ ،‬يتألق‪ ،‬يشقى‪ ،‬الحياة‪ ،‬حظي‪ ،‬تورق‪ ،‬االحتمال‪ ،‬تتناجي‪ ،‬تورق‪ ،‬استطاعة‪ ،‬جلوت‪.‬‬
‫‪ -12‬اضبط حرف الجيم في كلمة (جفنه)‪.‬‬

‫سجل إجابة كل سؤال تشك يف حفظك له‪ ،‬وقم بتكرارها حتى تحفظها ‪%100‬‬

‫‪ 8 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي من موضوع (فن السرور)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫السع عرور اختالف مصعععابيح الكهرباء في القدرة على اإلضعععاءةس فمنهم‬ ‫إّنا لنرى الّناس يختلفون في القدرة على َخْلق ّ‬
‫المظلم كالمصعععبال المحترق‪ ،‬ومنهم المضعععيء َبق ْد ٍّر كمصعععبال النوم‪ ،‬ومنهم ذو القدرة الهائلة كمصعععبال الحفالت‪َ ،‬ف َغِّيْر‬
‫بمصبال قو ٍّّي ينير لنفسك وللّناس‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫مصباحك إن ضعف‪ ،‬واستعض عنه‬
‫الشع عمس‬ ‫أهم أسعععباب الحزن ضعععيق األفق‪ ،‬وكثرة تفكير اإلنسعععان في نفسعععه ح ّتى كأّنها مركز العالم‪ّ ،‬‬
‫وكأن ّ‬ ‫ولعل من ّ‬
‫ّ‬
‫كل المسعائل بمقياس نفسعه‪،‬‬
‫الرخاء كّلها ُخلقت لشعخصعه‪ ،‬فهو يقيس ّ‬ ‫األمة والسععادة و ّ‬
‫والقمر والّنجوم والبحار واألنهار و ّ‬
‫ويديم ال ّتفكير في نفسععه وعالقة العالم بها‪ ،‬وهذا ‪ -‬من غير ريب ‪ -‬يسععبب البوس والحزن‪ ،‬فمحال أن يجري العالم َوْفق‬
‫فإن هو وسعع عع أفقه‪ ،‬ونظر إلى العالم‬
‫ألن نفسععععه ليسععععت المركز‪ ،‬وىّنما هي نقطة صععععغيرة على المحيط العظيم‪ْ ،‬‬
‫نفسععععهس ّ‬
‫عيئا‬
‫بأن األعباء التي تثقل كاهله‪ ،‬والقيود التي تثقل بها نفسععه قد خ ّف ْت شع ً‬
‫كثير شعععر ّ‬
‫الفسععيح‪ ،‬ونسععي نفسععه أحياًنا‪ ،‬أو ًا‬
‫َ‬
‫فشيئا‪.‬‬
‫ً‬ ‫شيئا‬
‫لت ً‬ ‫فشيئا‪ ،‬وتحل ْ‬
‫ً‬
‫عيقا بنفسععهس ألنه يجد من زمنه ما يطيل التفكير فيها‪ ،‬فإن هو‬‫أن أكثر الّناس ف ار ًغا أشع ّعدهم ضع ً‬
‫الس عبب في ّ‬
‫وهذا هو ّ‬
‫استغرق في عمله‪ ،‬وف ّكر في ما حوله‪ ،‬كان له من ذلك ل ّذة مزدوجة‪ :‬ل ّذة الفكر والعمل‪ ،‬ول ّذة نسيان النفس‪.‬‬
‫تعرض لموضععوع ُم ْق ِبض‪-‬‬ ‫الس عرور أن يقبض المرء زمام تفكيره‪ ،‬فيصع ِّعرفه كما يشععاءس ْ‬
‫فإن هو ّ‬ ‫فن ّ‬‫ولعل من دروس ّ‬
‫ّ‬
‫يودي إلى الغضععععب‪ -‬حول ناحية‬
‫كأن يناقش أسععععرته في أمر من األمور المحزنة‪ ،‬أو يجادل شععععريكه أو صععععديقه في ما ّ‬
‫ْ‬
‫انقل تفكيرك‬ ‫تفكيره‪ ،‬وأثار مسعألة أخرى س ّ‬
‫عارة ينسعى بها مسعألته األولى المحزنةس فإن تضعايقت من أمر فتكّلم في غيره‪ ،‬و ْ‬
‫كما تنقل بيادق ِّ‬
‫الش ْطَرْنج‪.‬‬
‫تقدر الحياة فوق قيمتهاس فالحياة َهععِّعينة‪ ،‬فاعمل الخير ما استطعت‪ ،‬وافرل ما استطعت‪،‬‬
‫أيضا ّأال ّ‬
‫الدروس ً‬‫ومن هذه ّ‬
‫للشّر الواحد‪.‬‬
‫الشّر‪ ،‬ثم األلم بوقوعه‪ ،‬فيكفي في هذه الحياة ألم واحد ّ‬‫وال تجمع على نفسك األلم بتوّقع ّ‬
‫خطيبا‪ ،‬ويتكاتب حتى‬
‫ً‬ ‫ولتفعل ما يفعله الفّنانون‪ ،‬فالرجل ال يزال يتشعععاعر حتى يكون شعع ً‬
‫عاعرا‪ ،‬ويتخاطب حتى يصعععير‬
‫طبعا‪.‬‬
‫طبع ً‬ ‫السرور واالبتسام للحياة‪ ،‬حتى يكون الت ُّ‬
‫كاتبا‪ ،‬فتصنع الفرل و ّ‬
‫يصير ً‬

‫‪ 9 ‬‬
‫‪ -1‬فسر قوله تعالى‪َ  :‬ف َال َت ُغرن ُك ُم اْل َحَيا ُة ُّ‬
‫الدْن َيا‪.‬‬
‫‪ -‬كثرة تفكير اإلنسان في نفسه ح ّتى كأّنها مركز العالم‪.‬‬ ‫‪ -2‬عالم يدل قول الكاتب‪َ - :‬ف َغِّير مصباحك إن َض ُعف‪.‬‬
‫مفسده‬
‫ْ‬ ‫َم ْف َس َدة للمرِء ُّ‬
‫أي‬ ‫غ والجدة‬ ‫ص ما يتوافق ومعنى البيت اآلتي‪ِّ ،‬‬
‫موض ًحا ذلك‪ :‬إن الشباب والف ار َ‬ ‫‪ -3‬استخرج من الن ّ ِ‬
‫‪ّ -4‬بين الصورة الفنية في قول الكاتب‪ - :‬فمنهم المظلم كالمصبال المحترق‪.‬‬
‫‪ -‬ومنهم المضيء َبق ْد ٍّر كمصبال الّنوم‪.‬‬
‫‪ -‬ومنهم ذو القدرة الهائلة كمصبال الحفالت‪.‬‬
‫‪ -‬نفسه ليست المركز‪ ،‬وىّنما هي نقطة صغيرة على المحيط العظيم‪.‬‬
‫‪ -‬األعباء التي تثقل كاهله‪.‬‬
‫‪ -‬ل ّذة الفكر والعمل‪ ،‬ول ّذة نسيان النفس‪.‬‬
‫‪ -‬يق ِب َ‬
‫ض المرء زمام تفكيره‪.‬‬
‫انقل تفكيرك كما تنقل بيادق ِّ‬
‫الش ْطَرْنج‪.‬‬ ‫‪-‬و ْ‬
‫النص السابق؟‬
‫‪ -5‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في ّ‬
‫‪ -6‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬
‫لكل من ‪ :‬استعض‪ ،‬الرخاء‪ ،‬مقياس‪ ،‬يودي‪ ،‬تضايقت‪ ،‬هينة‪.‬‬
‫‪ -7‬اضبط حرف السين في كلمة (نسي)‪.‬‬

‫الجامعة يف انتظارك ‪ ..‬ال ترتاخى‬

‫‪ 10 ‬‬
‫أسئلة على منط الوزارة [ يف أدب الصداقة ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (واحر قلباه) للمتنيب‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫َو َم ْن ِب ِج ْسععععععع ع ِمي َوحععععالي ِعنععع َعد ُه َسععععععع عَق ُم‬ ‫عاه معع ّعمعع ْن َقععْلععُبعععع ُه َشععععععععع عبعع ُعم‬‫احععر َقععْلععبعععع ُ‬‫وَ‬
‫ُم ُم‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫مععععا لي أ َُك ِّت ُم ُحًّبعع عا َقعع ع ْد َبرى َج َسععععععععععععدي‬
‫َوَتععععدعي ُحععععب َسععععععع عيف العععععدولعععععة األ َ‬
‫عحعععع ِّب َن ع ْق ع َت ِسعععععععععع ُم‬
‫َف عَل عْيعععع َت ّأنععععا ِب عَقعععع ْد ِر الع ُ‬ ‫ان َيععع ْجععع َمععع ُععععنعععععا ُحععععب ِلعععغععععرِتعععع ِه‬ ‫ِإ ْن َكعععع َ‬
‫الح َك ُم‬ ‫فيع َ ِ‬ ‫يعععععا أععععع َعد َل العنعععع ِ‬
‫الخصععععععع ع ُم و َ‬ ‫ْ‬ ‫عت‬
‫عام َوأنع َ‬ ‫عك الخصعععععععععع ُ‬ ‫اس ّإال فعي ُمعععععععا َمعَلعتعي‬
‫عح ُم ُه َوَرُم‬ ‫ات ِم عْنععععك صعععععععععععع ِ‬
‫حسعععععع َب الشعععععع ْح َم فيمن شعععععع ْ‬ ‫أن َت َ‬‫ْ‬ ‫عاد َقعععع ًة‬ ‫َ‬ ‫ظ عر ٍّ‬
‫أعععيعععع ُذهعععععا َن ع َ‬
‫اسعععععععععع َت ع َو ْت ِع عْنعععع َد ُه ْ‬
‫األن عو ُار والع ُّ‬
‫عظ عَل ع ُم‬ ‫إذا ْ‬ ‫اع أخععي العععععدُّْنعيعععععا ِبعَنععععا ِ ع ِره‬
‫َومعععععا ْانع ِتع َفعععع ُ‬
‫َسععععععع ع َم َععععع ْت َكلِمعععععاتي َم ْن ِبعععع ِه َصععععععع ع َم ُم‬
‫َوأ ْ‬ ‫األعععمععى إلععى َأدبععي‬ ‫ظععَر ْ‬ ‫أنعععععا العععععذي َنعع َ‬
‫‪ -2‬من المخاطب في البيت الرابع؟‬ ‫‪ -1‬ما مناسبة هذه القصيدة؟‬
‫‪ -4‬مم يشكو الشاعر في البيت األول؟‬ ‫الشعرّي لهذه القصيدة؟‬
‫‪ -3‬ما الغرض ّ‬
‫وضح ذلك‪.‬‬
‫وحب اآلخرين له‪ّ ،‬‬
‫حبه لسيف الدولة ّ‬ ‫‪ -5‬وازن ّ‬
‫الشاعر بين ّ‬
‫ووضحها‪.‬‬
‫بيتا تضمن حكمة‪ّ ،‬‬
‫‪ -6‬برزت الحكمة في أشعار المتنبي‪ ،‬اذكر ً‬
‫‪ -7‬علل‪ :‬عاتب الشاعر سيف الدولة الحمداني‪.‬‬
‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫‪ -8‬بدا الشاعر َل ِبًقا ّ‬
‫مودًبا في عتابه في البيت الثاني‪ّ .‬‬
‫ورٍّم"‪.‬‬ ‫ببيت من األبيات السابقة على مضمون المثل‪َ " :‬‬
‫است ْس َمْن َت ذا َ‬ ‫‪ -9‬دّلل ٍّ‬
‫الشاعر بشعره‪.‬‬‫ببيت من األبيات السابقة على اعتداد ّ‬ ‫‪ -10‬دّلل ٍّ‬
‫الشاعر بالفعل الماضي (نظر‪ ،‬أسمعت) في البيت األخير؟‬
‫‪ -11‬لماذا عبر ّ‬
‫‪ -12‬ماذا يفيد االستفهام في البيت الثاني؟‬
‫‪ -13‬ماذا يفيد من االستفهام في البيت السادس؟‬
‫‪ -14‬ماذا يفيد النداء في البيت األول؟‬
‫‪ -16‬ماذا يفيد النداء في البيت الرابع؟‬ ‫‪ -15‬ماذا يفيد التمني في البيت الثالث؟‬
‫‪ -17‬استخرج المحسنات البديعية في كل من البيت األول والرابع والسادس والسابع‪.‬‬
‫‪ -18‬استخرج الكناية في البيت األول‪ .‬ووضحها‪.‬‬
‫‪ -19‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في البيت األول؟ وما العاطفة السيطرة على الشاعر في البيت األخير؟‬
‫‪ -20‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -21‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬تدعي‪ ،‬استوت؟‬
‫‪ -22‬اضبط بالشكل حرف الباء في كلمة (شبم)‪ ،‬وحرف الغين في كلمة (غرته)‪ ،‬وحرف الخاء في كلمة (الخصم)‪.‬‬

‫‪ 11 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (واحر قلباه) للمتنيب‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫يعخع َت ِصعععععععع ع ُم‬
‫ق َجعّراهعععععا َو ْ‬ ‫العخعْلع ُ‬
‫وي ْسعععععععع ع َهعُر َ‬‫َ‬ ‫ام ِمعععع ْل َء ُجعفعونعي َعع ْن َشععععععععع َو ِارِدهعععععا‬ ‫َأنعععع ُ‬
‫يء َبعععععع َعدك ْعم َععععع َد ُم‬ ‫ِوجعععععداُنعنعععععا ُكععععل َشععععععع ع ٍّ‬ ‫َن ُن عفعععع ِ‬
‫عارَق ع ُه ع ْم‬ ‫يعععععا َم ع ْن َي ع ِع ع ُّز َع عَل عْي عنعععععا أ ْ‬
‫ِ‬ ‫أخ عَل عَق عنعععععا ِم عْن ع ُك ع ْم بع َعت عكع ِعرَمعععع ٍّة‬
‫َمععع عَرُكععع ع ُم مععع عن أمعععع ِعرنعععععا َ‬
‫أمععع ع ُم‬ ‫َلععع ع ْو أَن أ ْ‬ ‫عان ْ‬ ‫معععععا كعععع َ‬
‫اكععع ع ُم أََلععع ع ُم‬
‫عجععع عْر ٍّل إذا ْأر َضععععععععععععع ُ‬ ‫عان سععععععع عرُكم معععا قعععال حعع ِ‬
‫َفععع عمعععععا لعععع ُ‬ ‫عاسععععععععع ع ُدنعععا‬ ‫َ‬ ‫إن كعع َ َ ّ ُ‬ ‫ْ‬
‫ذمعع ُم‬
‫الععنععهععى َ‬ ‫ف فععي أهعععع ِعل ُّ‬ ‫الععمععععععع ِ‬
‫عار َ‬ ‫إن َ‬
‫ِ‬ ‫ذاك َمع ع ِ‬
‫ععععرَفععععة‬ ‫َوَبع عْيعععَنعععنعععععا َلع ع ْو َر َعع عْيععع ُتعععم َ‬
‫ويععععع ْكعععععَرُه هللا مععععععا َتعععععأ ُْتعععععو َن َوالععععع َعكعععععَرُم‬ ‫َ‬ ‫كععم َت ع ْط عُل عبععو َن َل عنعععععا َع عْي عًبععععا َف عُي ععع ِعج ع ُزكع ْعم‬
‫ُيعع عزيععع ُعلعع ع ُهعع عن إلععععى َمعع ع ْن ِععع عْنعععع َد ُه العععع ِّعدَيعع ع ُم‬ ‫َليع ع َت ال َغمعععام ّالع عذي ِعنعععدي صععععععع عو ِ‬
‫اع ُقع ع ُه‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫‪ -1‬ما الفرق في المعنى بين (أخلقنا) الواردة في األبيات‪ ،‬و(أخلقت) في قولنا‪ :‬لقد أخلقت ثوب الت ُّ‬
‫غزل؟‬
‫ووضحها‪.‬‬
‫بيتا تضمن حكمة‪ّ ،‬‬
‫‪ -2‬برزت الحكمة في أشعار المتنبي‪ ،‬اذكر ً‬
‫وضح ذلك‪.‬‬‫مودًبا في عتابه في البيت الثاني‪ّ ،‬‬ ‫‪ -3‬بدا الشاعر َل ِبًقا ّ‬
‫الشاعر إلى أساليب ش ّتى في عتابه‪ ،‬منها‪ :‬ال ّتذكير بالواجب‪ ،‬استخرج البيت الذي يدل على ذلك‪.‬‬ ‫‪ -4‬لجأ ّ‬
‫الشاعر بنفسه‪.‬‬
‫ببيت من األبيات السابقة على اعتداد ّ‬
‫‪ -5‬دّلل ٍّ‬
‫‪ -6‬عالم يدل التركيب (أهل النهى) في األبيات السابقة؟‬
‫الديم‪ ،‬الصواعق) في القصيدة؟‬ ‫الفنية لتو يف عناصر الطبيعة (األنوار‪ُّ ،‬‬
‫الظلم‪ ،‬الغمام‪ّ ،‬‬ ‫‪ -7‬ما القيمة ّ‬
‫‪ -8‬ماذا يفيد التمني في البيت األخير؟‬
‫‪ -9‬ما داللة استخدام الشاعر لألساليب اإلنشائية في القصيدة؟‬
‫‪ -10‬ما الصورة الفنية في البيت األخير؟‬
‫‪ -11‬استخرج المحسنات البديعية في كل من البيتين األول والثاني‪.‬‬
‫‪ -12‬استخرج الكناية في البيت األول‪ .‬ووضحها‪.‬‬
‫‪ -13‬ما العاطفة المسيطرة على الشاعر في البيت الثاني؟‬
‫‪ -14‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -15‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬وجدان‪ ،‬صواعقه؟‬
‫‪ -16‬اضبط بالشكل الهمزة في كلمة (أمم)‪ ،‬وحرف الذال في كلمة (ذمم)‪.‬‬

‫َ َ َ‬ ‫ر رََ‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫َّ َّ َ ِ ر َ ر ر َ َ َ ِ ر َ‬


‫اللهم يّسنا لليّسى‪ ،‬وجنبنا العّسى‪ ،‬واغفر لنا يف اآلخرة و األوىل‪.‬‬

‫‪ 12 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (واحر قلباه) للمتنيب‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫ال َت ْسععععععععع َتع ِقعععع ُّل بعهعععععا ال َعو ّخعععع َاد ُة ال ُّعر ُسععععععععع ُم‬
‫أرى العّنعوى َيعق َعتضعععععععععيعنعي كعععععل َمعْر َحعَلعععع ٍّة‬
‫عامع ِنعنعععععا‬
‫َلع ِئع ْن َتعرْكعن ضععععععععععمعيع ار عع ْن معيعععع ِ‬
‫َلععععَيعععع ْحعععع ُد َثععععن لعععع َعمعععع ْن َود ْععععع ُتعععع ُهعععع ْم َنعععع َد ُم‬ ‫ًَْ َ َ‬ ‫َ َ‬
‫احعع علععععو َن ُهعع ع ُم‬ ‫ارَقعع عهعع عم فعععععالععععر ِ‬
‫أن ال ُتعع ع َفعععع ِ ُ ْ‬
‫إذا َتعععَرحعععْلعععع َت َعععع ْن َقععع ْو ٍّم َوَقععععد َقعععع َدروا‬
‫ْ‬
‫عان ما َيصعععععع ُعم‬ ‫اإل نسعععععع ُ‬ ‫ديق ِبعع ع ِه‬
‫َو َشععععع عُّر ما َي ْك ِسععععع ع ُب ِ‬ ‫ِ‬
‫َشععععععع عُّر ال ِبالد َمكععععان ال َصعععععععععععع َ‬
‫هععععععذا ِععععع ع َتعععع ع ُابعععع ع َك ّإال أَنعععع عهُ ِمعععع عَقعععع عة‬
‫ضععععععععععععع ِّمععع ع َن العععع ُّعدر ِإّال أَنععع عهُ َكععع ع ِلععع ع ُم‬‫قعععععد ُ‬
‫يدق النوى لدابته؟‬
‫‪ -1‬ما الفرق في المعنى بين (النوى) الواردة في األبيات‪ ،‬و(النوى) في قولنا‪ُّ :‬‬
‫(ترك َن)؟‬
‫‪ -2‬ماذا يقصد الشاعر بقوله‪ْ :‬‬
‫ووضحها‪.‬‬
‫بيتا تضمن حكمة‪ّ ،‬‬‫‪ -3‬برزت الحكمة في أشعار المتنبي‪ ،‬اذكر ً‬
‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫‪ -4‬بدا الشاعر َل ِبًقا ّ‬
‫مودًبا في عتابه في البيت األخير‪ّ ،‬‬
‫الشاعر إلى أساليب ش ّتى في عتابه‪ ،‬منها‪ :‬ال ّتعريض بالرحيل‪ ،‬استخرج األبيات التي تدل على ذلك‪.‬‬‫‪ -5‬لجأ ّ‬
‫ِ‬
‫األحباب"‪ ،‬ثم بين إلى أي مدى التزم الشاعر هذه المقولة‪.‬‬ ‫"العتاب هدي ُة‬
‫ُ‬ ‫ببيت من األبيات السابقة يعبر عن مقولة‪:‬‬
‫‪ -6‬دّلل ٍّ‬
‫اإليجابية التي حملتها القصيدة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -7‬استخلص ثال ًثا من القيم‬
‫‪ -8‬ما الصورة الفنية في البيت األخير؟‬
‫‪ -9‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -10‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬تستقل‪ ،‬يصم‪ ،‬مقة؟‬
‫(ضميرا)‪ ،‬وحرف الصاد في كلمة (يصم)‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -11‬اضبط بالشكل حرف الضاد في كلمة‬

‫منتدى طالب األردن‬


‫مجموعتنا عىل ‪ Facebook‬والتي تضم كوكبة من معلمي التوجيهي عىل مستوى المملكة‬
‫من خاللها سأقدم لكم مراجعة ليلة االمتحان (بث مبارش) إن شاء اهلل ‪...‬‬
‫سأتناول فيه كل األمور التي يجب الرتكزي عليها أثناء حل امتحان الوزارة‬
‫كما أستجيب الستفساراتكم وأسئلتكم بخصوص المادة ‪...‬‬

‫‪ 13 ‬‬
‫َّ‬
‫أسئلة على منط الوزارة [ الثقافة الصحية ]‬

‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي من موضوع (احلساسية)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫سيما لدى األطفال‪ ،‬لها أسباب ش ّتى‪ ،‬وتنشط في مواسم معينة‪،‬‬
‫الشائعة وال ّ‬
‫الحساسية مرض من أمراض العصر ّ‬
‫ّ‬
‫طلع‪.‬‬
‫الربيع الذي يكثر فيه غبار ال ّ‬
‫وخاصة في نهاية موسم البرد‪ ،‬وفي موسم ّ‬
‫طلع‪،‬‬
‫مادة غريبة‪ ،‬مثل‪ :‬غبار ال ّ‬ ‫طبيعي يحدث في أنسجة الجسم المختلفة نتيجة ّ‬ ‫الحساسية تفاعل غير‬
‫ّ‬ ‫و‬
‫ّ‬
‫فضال عن‬
‫ً‬ ‫المضاد الحيو ّي ال ِبْنسلين‪،‬‬
‫ّ‬ ‫السامة‪ ،‬أو بعض األدوية مثل‬
‫أو مواد ال ّتجميل‪ ،‬أو َشعر الحيوانات‪ ،‬أو المواد ّ‬
‫ظة بالكتب‬
‫السجائر‪ ،‬وعن كائنات صغيرة تعيش في الفراش داخل الغرف المكت ّ‬ ‫السيارات‪ ،‬ودخان ّ‬‫الدخان الناتج عن عوادم ّ‬ ‫ُّ‬
‫فتهيج األماكن‬
‫السجاد والمالبس‪ ،‬وهي تصل إلى داخل الجسم عن طريق الفم أو األنف أو اللمس أو الحقن‪ّ ،‬‬‫الستائر و ّ‬
‫و ّ‬
‫موية المحيطة‬
‫الد ّ‬
‫الشعيرات ّ‬
‫دفاعية توثر في الّنسيج المصاب و ّ‬
‫ّ‬ ‫مضادة‬
‫ّ‬ ‫التي وصلت إليها‪ ،‬فيودي ذلك إلى ُّ‬
‫تولد أجسام‬
‫الحساسية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ِّ‬
‫المسببة ألعراض‬
‫الرْبو القصبي)‬
‫الصدر ( ّ‬
‫حساسية ّ‬
‫ّ‬ ‫وحساسية الجهاز التنفسي‪ ،‬التي تشمل‬
‫ّ‬ ‫حساسية الجلد‪،‬‬
‫ّ‬ ‫عدةس منها‬‫وللحساسية أنواع ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫علميا وجود عدد من الفطريات في وسائد غرف النوم ت ّتجه أبواغها بشكل رئيس إلى الجيوب‬
‫ًّ‬ ‫وحساسية األنف‪ ،‬وقد ثبت‬
‫ّ‬
‫تسبب التهابات في العيون‪ ،‬ويزداد األمر خطورة في حالة نقص مناعة جسم المريض‪.‬‬ ‫الرئتين‪ ،‬وقد ّ‬
‫األنفية و ّ‬
‫ّ‬
‫الجيدة‬
‫طهرات ّ‬ ‫الم ِّ‬
‫ويمكن الوقاية من تلك الفطريات بتغيير الوسائد على فترات متقاربة‪ ،‬واستعمال مواد ال ّتنظيف و ُ‬
‫المستمرة للمنازل‪ ،‬وتعريض‬ ‫الصناعي في الوسائد‪ ،‬وضرورة ال ّتهوية الدائمة‬
‫بدال من ّ‬
‫بيعي ً‬ ‫أسبوعيا‪ ،‬واستعمال القطن الط‬
‫ًّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ ّ‬
‫الشمس من وقت إلى آخرس لتعقيمها من الجراثيم‪ ،‬إضافة إلى تجّنب تكديس حجرة النوم بالمالبس‬ ‫محتويات الغرف ألشعة ّ‬
‫التلوث التي يستنشقها النائم في أثناء تنفسه‪.‬‬
‫أهم مصادر ّ‬ ‫خارج أماكنها‪ ،‬وتجّنب ترك األحذية فيهاس ألنها من ّ‬
‫‪ -1‬ما هي أهم مولفات الكاتب نصر معوض؟‬
‫حساسية؟‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬ما المقصود بال‬
‫‪ -3‬ما هي أهم أسباب الحساسية؟‬
‫‪ -4‬ما هي أهم طرق الوقاية من الحساسية؟‬
‫‪ -5‬ما المقصود بأنسجة الجسم؟‬
‫الحساسية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -6‬عّلل‪ :‬ال يجوز االستهانة بمرض‬
‫وضح العالقة بين التلوث ومرض الحساسية‪.‬‬
‫‪ّ -7‬‬
‫النص السابق؟‬
‫‪ -8‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في ّ‬
‫‪ -9‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬
‫لكل من ‪ :‬المكتظة‪ ،‬التهابات‪.‬‬
‫‪ -10‬اضبط حرف الفاء في كلمة (الفطريات)‪.‬‬

‫‪ 14 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي من موضوع (احلساسية)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫الغذائية التي‬
‫ّ‬ ‫معين من الغذاءس فأي نوع من البروتينات‬
‫ومن أنواع الحسعععاسععّعية أيضعععا حسعععاسععّعية اإلنسعععان نحو نوع ّ‬
‫يتناولها اإلنسعان البد من أن ُيه َضعم قبل وصعوله إلى األمعاء‪ ،‬و ّىال َصع ُعب امتصعار البروتينات غير المهضعومة‪ .‬أما إذا‬
‫فإن الخطورة في هذه الحالة تكمن في تعامل الجسعم معها‬
‫اسعتطاعت األمعاء أحياًنا امتصعار هذه البروتينات بصععوبة‪ّ ،‬‬
‫كيميائية تعرف بأمراض‬
‫ّ‬ ‫تتكون أجسعععام مضعع ّ‬
‫عادة تتصعع ّعدى لها‪ ،‬فينتج عن ذلك تفاعالت‬ ‫على أّنها أجسعععام غريبة‪ ،‬وعندها ّ‬
‫أي بروتين غذائي ينجح في‬ ‫كيميائية تحدث بين ّ‬
‫ّ‬ ‫إن هذا النوع من الحسعععععاسعععع ّعية هو معارك‬
‫الحسعععععاسعععع ّعية‪ ،‬ويمكن القول ّ‬
‫ّ‬
‫تتكون من أنسعجة الجسعمس لحمايتها‬
‫عادة التي ّ‬
‫الوصعول إلى خاليا الجسعم أو أنسعجته من غير هضعم‪ ،‬وبين األجسعام المض ّ‬
‫صدي له‪.‬‬
‫من هذا البروتين الغريب الذي يجب ال ّت ّ‬
‫فيعد جزيء البروتين في اللبن مسعععووًال عن حدوث‬
‫وقد تسعع ّعبب بعض األغذية الحسعععاسعع ّعية لمنسعععان من مثل الّلبن‪ّ ،‬‬
‫الحسعاس ّعية منه‪ ،‬وقد تحدث من سعكر اللبن (الالكتوز) الذي يسعبب انتفا ًخا في المعدة‪ ،‬ويصعاحب االنتفا مغص وىسعهال‬
‫السمك‪.‬‬
‫الحساسية لدى بعض األشخار البيض و ّ‬ ‫ّ‬ ‫بعد فترة وجيزة من تناوله‪ ،‬ومن األغذية األخرى التي ّ‬
‫تسبب‬
‫يعية قد تسعععبب الحسعععاسعع ّعية‪ ،‬مثل درجات الحرارة العالية أو المنخفضعععة فضعع ًعال عن أشععععة الشعععمس‪،‬‬
‫وثمة عوامل طب ّ‬
‫ّ‬
‫الرشح أو األزمات الرْبوية أو‬
‫المتكرر في البطن أو العطس أو ّ‬
‫ّ‬ ‫الحساسية هنا بالقيء واإلسهال والمغص‬ ‫ّ‬ ‫وتظهر أعراض‬
‫الجلدي المعروف باألكزيما التي يكثر انتشععععععععارها بين األطفال‪ ،‬وقد تظهر أورام وانتفاخات في مناطق مختلفة من‬
‫ّ‬ ‫طفح‬
‫ال ّ‬
‫المخاطية للجهازين‪ :‬الجهاز‬
‫ّ‬ ‫بالحسعاسعية فهي أنسعجة الجلد واألغشعية‬
‫ّ‬ ‫تعر ًضعا لمصعابة‬
‫الجسعم‪ .‬أما أكثر أنسعجة الجسعم ّ‬
‫الهضمي‪ ،‬والجهاز ال ّتنفسي‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫دور‬
‫أن للمرأة ًا‬
‫الدراسععات إلى ّ‬
‫عيب الحسععاسع ّعية الماليين من البشععر في جميع أرجاء المعمورة‪ ،‬وقد أشععارت بعض ّ‬
‫وتصع ُ‬
‫لألم‬
‫الجيني ّ‬ ‫وحساسية الجهاز التنفسي على نحو خار ألن التركيب‬ ‫ّ‬ ‫الداء على نحو عام‪،‬‬‫أساسيا في الوقاية من هذا ّ‬
‫ًّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫تأثير من التركيب الجيني لألب من حيث االسعععتعداد الوراثي للمولود لمصعععابة بأمراض الحسعععاسعع ّعية‪ .‬وتزداد نسعععبة‬
‫أشعع ّعد ًا‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫الدراسععععات أن‬
‫العمات‪ ،‬وأ ّكدت بعض ّ‬ ‫اإلصععععابة بهذا المرض كلما كان األخوال والخاالت المصععععابون به أكثر من األعمام و ّ‬
‫الصدر تصيب الفتيات أكثر من الفتيان‪.‬‬
‫حساسية ّ‬
‫ّ‬ ‫الشديدة من‬
‫نسبة اإلصابة باألنواع ّ‬

‫بالرجوع إلى أحد المعاجم‪ ،‬مبيًنا أوجه ضبط الكلمة‪.‬‬


‫بالشكل حرفي الميم والعين في كلمة (معدة) ّ‬
‫‪ -1‬اضبط ّ‬
‫‪ّ -2‬بين الصور الفنية في قول الكاتب‪:‬‬
‫أي بروتين غذائي ينجح في الوصول إلى خاليا الجسم‬
‫كيميائية تحدث بين ّ‬
‫ّ‬ ‫الحساسية هو معارك‬
‫ّ‬ ‫إن هذا النوع من‬
‫‪ّ -‬‬
‫ّ‬
‫المضادة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أو أنسجته من غير هضم‪ ،‬وبين األجسام‬
‫النص السابق؟‬
‫‪ -3‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في ّ‬
‫‪ -4‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬
‫لكل من‪ :‬االستعداد‪.‬‬
‫‪ -5‬اذكر خصائص المقالة العلمية‪.‬‬
‫‪ -6‬ما عالمة الترقيم المناسبة مكان النجمة الواردة في النص؟‬

‫‪ 15 ‬‬
‫ّ‬
‫‪ ‬أسئلة على منط الوزارة [ وأنت احلب يا أردن ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص الشعري اآلتي من قصيدة (سأكتب عنك يا وطين) حملمود فضيل التل‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫نهض ْت‬
‫سآتي كّلما َ‬ ‫عنك يا وطني‬ ‫سأكتب َ‬
‫ُ‬
‫رباك ُّ‬
‫الط ْهُر تسأُلني‬ ‫الز ِ‬
‫من‬ ‫تسكن رحل َة ّ‬ ‫للش ْو ِ‬
‫ق‬ ‫أرسم لوح ًة ّ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫و ُ‬
‫مس والظْل ِ‬
‫ماء و ِ‬
‫القمر‬ ‫الش ِ‬
‫شعاع ّ‬ ‫سآتي في‬ ‫للح ِّب أحمُلها وتحمُلني‬
‫ِ‬ ‫أرفع راي ًة ُ‬
‫و ُ‬
‫ط ْو ًعا‬
‫للربى َ‬ ‫ِ‬
‫سأرج ُع ُّ‬ ‫سأكتب كل ما أهوى‬
‫ُ‬
‫أحمل ُغربتي شوًقا‬
‫و ُ‬ ‫وما َي ْحلو إلى الوطن‬
‫األوجاع و ِ‬
‫الم َح ِن‬ ‫الب ْشرى‬
‫ِ‬ ‫وأطوي رحل َة ّ‬
‫األيامِ و‬ ‫سأذكر أّن َك ُ‬
‫ُ‬
‫سآتي حاَلما تدعو‬ ‫للب َش ِر‬ ‫ِ‬
‫الخير َ‬ ‫وكل‬
‫ُّ‬
‫خيل‬
‫بال ٍّ‬ ‫فآتي كّلما هت َف ْت‬
‫ِ‬
‫طير‬
‫وال ٍّ‬ ‫الل الش ْوق ُ‬
‫تطلبني‬ ‫ُ‬
‫وال ُس ِ‬
‫فن‬ ‫تعانقني‬
‫اع َك َك ْي َ‬
‫امتد ْت ذر ُ‬
‫وآتي كّلما ّ‬
‫ق‬
‫ولتب َ‬
‫كنت ْ‬ ‫عزيز َ‬‫ًا‬ ‫ثم تحضَنني‬‫ق ّ‬
‫بشو ٍّ‬
‫مدى األيامِ يا وطني‬
‫‪ -2‬علل‪ :‬ال يشعر الشاعر بالغربة عن وطنه؟‬ ‫‪ -1‬اذكر الدواوين الشعرية للشاعر‪.‬‬
‫‪ -3‬اذكر مظهرين يعبران عن شوق الشاعر لوطنه‪ ،‬من خالل األسطر الشعرية السابقة‪.‬‬
‫حبه لوطنه‪ ،‬أين تجد ذلك في المقطع؟‬
‫ليعبر بها عن ّ‬
‫كل ما هو جميل من الكلمات ّ‬‫الشاعر ّ‬
‫‪ -4‬انتقى ّ‬
‫بلد الخير مع قّلة موارده‪.‬‬
‫األردن ُ‬
‫ُّ‬ ‫‪ -5‬استخرج من المقطع السابقة ما يدل على أن‬
‫الشاعر في تلبية نداء الوطن‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬
‫‪ -6‬ال تقف العوائق أمام ّ‬
‫يد ّل تلبية الشاعر لنداء الوطن في كل الظروف؟‬
‫عالم ُ‬
‫‪َ -7‬‬
‫‪ -8‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في المقطع السابق؟‬
‫‪ -10‬اضبط حرف الضاد في كلمة (تحضنني)‪.‬‬ ‫‪ -9‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬
‫لكل من ‪ :‬امتدت‪ ،‬شعاع؟‬
‫‪ّ -11‬بين الصورة الفنية في قول الشاعر‪:‬‬
‫‪ -‬فآتي كّلما هت َف ْت ِ‬
‫الشوق ُ‬
‫تطلبني‪.‬‬ ‫الل ّ‬
‫ُ‬ ‫للشوق تسكن رحلة ّ‬
‫الزمن‪.‬‬ ‫‪ -‬وأرسم لوحة ّ‬
‫باك ُّ‬
‫الط ْهُر تسأُلني‪.‬‬ ‫نهض ْت ُر َ‬
‫‪ -‬سآتي كّلما َ‬ ‫تعانقني‪.‬‬
‫اع َك كي َ‬
‫امتدت ذر ُ‬
‫‪ -‬وآتي كّلما ّ‬
‫ماء و ِ‬
‫القمر‪.‬‬ ‫مس والظْل ِ‬‫الش ِ‬
‫‪ -‬سآتي في شعاع ّ‬ ‫للح ِّب أحمُلها وتحمُلني‪.‬‬
‫أرفع راي ًة ُ‬
‫‪ -12‬عالم يدل قول الشاعر‪ - :‬و ُ‬
‫‪ -13‬ما الغرض من استخدام السين في قوله "سأذكر‪ ،‬سآتي‪ ،‬سأجعل‪ ،‬سأبقى"؟‬
‫‪ -14‬ما الغرض من تكرار ال النافية في قوله "بال خيل‪ ،‬وال طير‪ ،‬وال سفن"؟‬

‫‪ 16 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص الشعري اآلتي من قصيدة (سأكتب عنك يا وطين) حملمود فضيل التل‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫أردن يا وطًنا‬
‫هللا يا ُّ‬‫حماك ُ‬
‫َ‬ ‫مدى‬‫سأبقى فيك ال أهوى سواك ً‬
‫محب ِتنا‬ ‫الق َد ِر‬ ‫وأحيا فيك ح ّتى لح ِ‬
‫تنامى في ّ‬ ‫ظة َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ِ ِ‬
‫السَي ِر‬
‫البنيان و ّ‬ ‫اريخ و‬
‫َم َع ال ّت ِ‬ ‫سأجعل ِم ْن ت ار ِبك إ ْذ تسامى َخ ْفق َة الص ْد ِر‬
‫ُ‬
‫ايات ُن ْعليها‬ ‫قسوَة الد ْه ِر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الر ُ‬‫لك ّ‬‫َ‬ ‫يبد ُد ْ‬ ‫أغسل في مياهك ما ّ‬ ‫و ُ‬
‫ِ‬
‫ديار المجد مْل ِهم ًة‬
‫ق في ِ‬ ‫ِ‬ ‫الع ْم ِر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َلت ْخف َ‬ ‫به َج َة ُ‬
‫أنسج م ْن ربيع َك ما يخّل ُد ْ‬
‫و ُ‬
‫أنت تحمُلها‬‫برؤيا َ‬ ‫ولس ُت أكو ُن ُم ْغ َت ِرًبا‬
‫ْ‬
‫أنت ِ‬
‫صان ُع ُه‬ ‫ومجد َ‬
‫ٍّ‬ ‫الدنيا‬‫فت في ّ‬ ‫طو ُ‬
‫إذا ّ‬
‫ِ‬
‫العرب‬ ‫ورافع ر ِ‬
‫اية‬ ‫ق‬
‫إليك في شو ٍّ‬
‫ُ‬ ‫وعد ُت َ‬ ‫ْ‬
‫فسجْلنا لك األسماء ال ُتحصى بال ِ‬
‫عدد‬ ‫له‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫حدود ُ‬
‫َ‬ ‫وحب ال‬
‫ٍّّ‬
‫نظير لها‬
‫بفخر ال َ‬
‫ٍّ‬ ‫إعصار‬
‫ًا‬ ‫ريال الّل ِ‬
‫يل‬ ‫سآتي في ِ‬
‫فكيف أكو ُن ُم ْغ َت ِرًبا؟‬
‫َ‬ ‫أحالما‬
‫ً‬ ‫ِ‬
‫الفجر‬ ‫وآتي في نسيمِ‬
‫وتحضُننا‬ ‫الدنيا‬
‫بكل معالمِ ّ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬ ‫أنت لنا ّ‬‫و َ‬ ‫ع في ذاتي‬
‫العالم المزرو ُ‬
‫ُ‬ ‫فأنت‬
‫َ‬
‫تسكُنني‬
‫وأّن َك في حنايا القلب ُ‬ ‫أنت أنا‬
‫و َ‬
‫اء‬
‫سهال وصحر َ‬
‫ُحب َك في الدُّنا ً‬
‫أ ُّ‬ ‫ِ‬
‫الخبر‬ ‫ِبشارُة‬ ‫أنت‬
‫و َ‬
‫ِ‬
‫العرب‬ ‫ادي‬
‫وخفَق َة و َ‬
‫ْ‬ ‫أردن‬
‫الحب يا ُّ‬‫ُّ‬ ‫أنت‬
‫و َ‬
‫الص ِ‬
‫ور‬ ‫ِ‬
‫األفكار و ُّ‬ ‫جدان في‬
‫الو ُ‬‫فو ِ‬
‫طْي ُ‬
‫أنت ال ّ‬
‫َ‬
‫عرية في المقطع‪.‬‬
‫الش ّ‬
‫وضح ذلك في ضوء فهمك األسطر ّ‬ ‫التوحد بين ال ّذات والوطن‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫الشاعر عن‬
‫عبر ّ‬‫‪ّ -1‬‬
‫الشاعر ووطنه من المبالغات الشعرية؟‬
‫التوحد بين ّ‬
‫ّ‬ ‫تعد حالة‬
‫‪ -2‬هل ّ‬
‫يد ّل على لهفة الشاعر‪ ،‬وشوقه إلى العودة إلى وطنه‪.‬‬
‫‪ -3‬استخرج من المقطع ما ُ‬
‫‪ -4‬استنتج ما يدل على عمق ارتباط الشاعر بوطنه‪.‬‬
‫‪ -5‬بين الداللة المعجمية لكلمتي (رؤيا)‪ ،‬و(رؤية)‪.‬‬
‫‪ -6‬علل‪ :‬استخدام الشاعر لكلمة (رؤيا) لم يحقق المعنى المراد‪.‬‬
‫األردن بأّنه مبعث للفخر واالعتزاز في ماضيه وحاضره‪ّ ،‬بين ذلك‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الشاعر‬
‫‪ -7‬وصف ّ‬
‫‪ -8‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في المقطع السابق؟‬

‫‪ -9‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬


‫لكل من ‪ :‬تسامى‪ ،‬تنامى‪ ،‬ملهمة‪ ،‬حنايا‪.‬‬
‫‪ -10‬اضبط حرف السين في كلمة (أنسج)‪ ،‬وحرف الباء في كلمة (البنيان)‪ ،‬وحرف الميم األول في كلمة (ملهمة)‪.‬‬
‫الصور‪.‬‬ ‫ِ‬
‫األفكار و ّ‬ ‫جدان في‬
‫الو ُ‬‫يف و ِ‬
‫ط ُ‬‫أنت ال ّ‬
‫‪ -11‬عالم يدل قول الشاعر‪َ - :‬‬
‫‪ -‬أّن َك في حنايا القلب تسكنني‪.‬‬
‫أفعاال من مثل‪" :‬تسامى‪ ،‬تعلو‪ ،‬تنامى"؟‬
‫الشاعر ً‬
‫‪ -12‬ما قيمة تو يف ّ‬
‫سهال وصحراء"؟‬
‫الدنا ً‬
‫"أحب َك في ّ‬
‫الشاعر‪ّ :‬‬
‫معا في وطن واحد في قول ّ‬
‫الصحراء ً‬
‫السهل و ّ‬
‫‪ -13‬ما داللة وجود ّ‬

‫‪ 17 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫اقرأ النص الشعري اآلتي من قصيدة (سأكتب عنك يا وطين) حملمود فضيل التل‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫تنادمني‬ ‫كما روحي‬ ‫ترابك قد زرعت ِ‬
‫به‬
‫ُ‬ ‫َُ ْ َْ‬
‫تسير معي‬ ‫بذور الح ِب خالد ًة إلى ِ‬
‫كما ّلي ُ‬ ‫األبد‬ ‫َ ُّ‬
‫وتسكنني‬
‫ُ‬ ‫أردن أسكُنها‬
‫الد ُار يا ُّ‬
‫فأنت ّ‬ ‫سمائك أجمل الر ِ‬
‫ايات‬ ‫ِ‬ ‫لتعلو في‬
‫ُ ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫سكًنا‬
‫أت َ‬ ‫فروحي ما ر ْ‬ ‫فر‬ ‫ِ‬
‫اإليمان والظ ِ‬ ‫ِ‬
‫الفخر و‬ ‫رمز‬
‫ُ‬
‫اك يا وطني‬ ‫اك‪ِ ...‬سو َ‬
‫ِسو َ‬ ‫يوم‬
‫أحسس ُت في ٍّ‬
‫ْ‬ ‫فما‬
‫بأّني كْن ُت ُم ْغ َت ًربا‬
‫لم تفارْقني‬ ‫أل ّن َك ْ‬
‫تمسكا بسنة نبينا؟‬
‫ً‬ ‫‪ -1‬ما الفرق في المعنى بين (سواك) الواردة في المقطع‪ ،‬و(سواك) في قولنا‪ :‬أستخدم السواك‬
‫بالحب‪ ،‬ما ثمرة هذا الزْرع؟‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬الوطن مزروع‬
‫وضح ذلك‪.‬‬ ‫‪ -3‬يرى ّ‬
‫الشاعر أّنه بعيد وقريب من وطنه في الوقت نفسه‪ّ ،‬‬
‫اك يا وطني"؟‬
‫اك‪ ...‬سو َ‬
‫الشاعر بقوله‪" :‬فروحي ما رأت َس َكًنا سو َ‬
‫‪ -4‬ماذا قصد ّ‬
‫‪ -5‬عالم يدل قول الشاعر‪:‬‬
‫"فكيف أكو ُن ُم ْغ َت ِرًبا؟" ؟‬
‫َ‬ ‫يوم بأّني كْن ُت ُم ْغ َت ًربا"‪،‬‬
‫أحسس ُت في ٍّ‬
‫ْ‬ ‫‪" -‬فما‬
‫الم َح ِن"‪.‬‬ ‫األوجاع و ِ‬
‫ِ‬ ‫‪" -‬وأطوي رحل َة ّ‬
‫األيامِ و‬
‫الق َد ِر"‪.‬‬
‫ظة َ‬ ‫‪" -‬سأبقى فيك ال أهوى سواك مدى‪ ،‬وأحيا فيك ح ّتى لح ِ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ً‬
‫أنسج ِم ْن ِ‬
‫ربيع َك ما يخِّل ُد بهجة‪."..‬‬ ‫‪" -‬سأجعل ِم ْن ت ار ِبك إ ْذ تسامى َخ ْفق َة الص ْد ِر‪ ،‬وأغسل في ميا ِهك ما ِّ‬
‫قسوَة الد ْه ِر‪ ،‬و ِ ُ‬
‫يبد ُد ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫‪ -6‬عالم يدل تكرار الشاعر للمعاني واألفكار في قوله‪:‬‬
‫أردن أسكنها وتسكنني"‪ ،‬و"فروحي ما رأت سكًنا"‪.‬‬
‫الدار يا ّ‬
‫‪" -‬وأّنك في حنايا القلب تسكنني"‪ ،‬و"وأنت ّ‬
‫‪ -7‬عالم يدل تكرار الشاعر للمعاني واألفكار في قوله‪:‬‬
‫وحد مع ذات الوطن‪.‬‬‫‪" -‬أحيا فيك"‪ ،‬و"سأبقى فيك"‪ ،‬و"أنت أنا"س داللة على تأكيد ال ّت ّ‬
‫السامية التي ترتبط بها‪.‬‬
‫الوطنية ّ‬
‫ّ‬ ‫مرة في القصيدة‪ّ ،‬بين القيم‬
‫(الرايات) غير ّ‬
‫‪ -8‬وردت لفظة ّ‬
‫‪ -9‬ما الذي زاد من تعلق الشاعر بوطنه‪ ،‬من وجهة نظرك؟‬
‫وضح داللة ذلك‪.‬‬‫جليا في القصيدة‪ّ ،‬‬ ‫طبيعة ًّ‬
‫هر اال ّتكاء على عناصر ال ّ‬ ‫‪-10‬‬
‫النص‪.‬‬
‫الحركي‪ :‬دّلل على ذلك من ّ‬ ‫برزت صورة الوطن ببعديه الوجداني و‬ ‫‪-11‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫النص؟‬
‫الوجدانية في ّ‬
‫ّ‬ ‫الحركية و‬
‫ّ‬ ‫ما األثر الفني لألبعاد‬ ‫‪-12‬‬
‫الح ِّب خالد ًة‪.‬‬ ‫ِ‬
‫بذور ُ‬
‫قد زر ْع َت به َ‬
‫ّبين الصورة الفنية في قول الشاعر‪ - :‬ترُاب َك ْ‬ ‫‪-13‬‬
‫‪ -14‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في المقطع السابق؟‬
‫مغتربا‪ ،‬روحي‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -15‬ما الجذر اللغوي ٍّّ‬
‫لكل من ‪:‬‬
‫‪ -16‬اضبط حرف الفاء في كلمة (الظفر)‪ ،‬وحرف السين في كلمة (سكًنا)‪.‬‬

‫‪ 18 ‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪ ‬أسئلة على منط الوزارة [ الفكر العربي املتجدد ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫تأسست‬
‫عربية ّ‬
‫سياسي ونهضة ّ‬ ‫وتحدياته‪ ،‬ندرك ما لدينا من ميراث حضارّي وتراث‬ ‫ّ‬ ‫في محاولة استيعاب رول العصر‬
‫ّ‬
‫التقدم‪ .‬كما تجّلت النظرة البعيدة نحو‬
‫الحرية والوحدة واالسعععتقالل والمسعععاواة و ّ‬
‫القومية و ّ‬
‫ّ‬ ‫في القرن الماضعععي على مبادىء‬
‫أمة‬
‫القومية‪ .‬فكانت هذه مطالب ّ‬
‫ّ‬ ‫وية‬
‫اله ّ‬
‫الحرية و ُ‬
‫ّ‬ ‫عق طريق العمل من أجل‬ ‫المسععععتقبل في هذه النهضععععة المباركة وهي تشععع ّ‬
‫العربية‬
‫ّ‬ ‫طيب هللا ثراه ‪ -‬وهو يرنو مع أبنائها إلى مسعععععتقبل مشعععععرق ّ‬
‫ألمتنا‬ ‫الشععع عريف الحسعععععين بن علي ‪ّ -‬‬
‫جدي ّ‬
‫حملها ّ‬
‫الحق ونصرة العدل‪ ،‬وىعزاز كتاب هللا وىحياء سّنة رسوله"‪.‬‬
‫ّ‬ ‫"إن نهضتنا إّنما قامت لتأييد‬
‫قائال ّ‬
‫ً‬
‫العربية‬
‫ّ‬ ‫عيين لل ّثورة‬
‫المنطلقين األسعععاسعع ْ‬
‫ْ‬ ‫بكل اعتزاز‬
‫الدعوة‪ ،‬ما زلنا نسعععتذكر ّ‬
‫وبعد مرور ما يقارب المئة عام على هذه ّ‬
‫السامية‪.‬‬
‫بقيم اإلسالم الّنبيلة ّ‬ ‫الكبرى‪ :‬حفظ كرامة العروبة و ّ‬
‫التمسك َ‬
‫التقدم ِصعْنوان ال‬
‫أن اإلسعالم و ّ‬ ‫الدين الحنيف كافةس موِّكدة في الوقت نفسعه‪ّ ،‬‬‫لقد تص ّعدت هذه الثورة لمظاهر اسعتغالل ّ‬
‫لسععععياسعععععي‪ ،‬وأوَلت البعد‬
‫ّ‬ ‫االجتماعي وا ّ‬
‫ّ‬ ‫الشععععورى كوسعععععيلة من ّ‬
‫أهم وسعععععائل اإلصعععععالل‬ ‫يفترقان‪ ،‬كما طالبت بتطبيق نظام ُّ‬
‫عارية في مواجهة األخطار المحيقة باألمة‬ ‫مس عك بال ّتراث واألصععالة الحضع ّ‬
‫العربية بأكملها وال ّت ّ‬
‫ّ‬ ‫الحضععارّي اإلنسععاني للمنطقة‬
‫ّ‬
‫ُج ّل اهتمامها وعنايتها‪.‬‬
‫الحرية والتغيير سععععععليمان البسععععععتاني‪ ،‬الذي كان يتطّلع إلى مسععععععتقبل يتحّقق فيه‬
‫ّ‬ ‫التواقين إلى‬
‫األمة ّ‬
‫وكان من أبناء ّ‬
‫الدسععتور وبعده"‪،‬‬
‫العثمانية قبل ّ‬
‫ّ‬ ‫ويتم فيه تفكيك االسععتبداد كما ّبين في كتابه "ذكرى وعبرة أو الدولة‬ ‫اإلصععالل المنشععود‪ّ ،‬‬
‫عردية‪ ،‬إّنما هو ذكرى وعبرة تح ّفز الخيال على ال ّتفكير في الممكن من دون‬
‫يعد ال ّتاريخ سعيرورة س ّ‬
‫‪ .1908‬وهنا أقول‪ :‬ال ّ‬
‫قيود أو حدود‪.‬‬
‫مسعععك باسععععتقاللنا الثقافي يعيد تجديد العقل العربي المنفتح على اآلخرس انطال ًقا من خصععععوصعععّعيته التي تحترم‬
‫إن ال ّت ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫أن الحضعارات العظيمة‬ ‫قافية التي تقودنا إلى الحديث عن مفهوم العيش المشعترك‪ .‬وال ننسعى ّ‬
‫دية ال ّث ّ‬
‫التعد ّ‬
‫التنوع بأشعكاله و ّ‬‫ّ‬
‫ععارا‪ .‬كذلك كانت الحضعارة اإلسعالمية في أوج ازدهارها ت ّتسعع لديانات‬
‫للتنوع وت ّتخذ من "ال ّتسعامح للجميع" ش ً‬
‫تفسعح المجال ّ‬
‫الكونية‬
‫ّ‬ ‫الس عَنن‬
‫القوة‪ ،‬واالختالف أحد ُّ‬
‫نوع من مكامن ّ‬ ‫وثقافات متباينة وتضع ّعم أفرًادا ينتمون ألعراق وأمم مختلفة‪ ،‬فكان ال ّت ّ‬
‫تقبل اآلخر واسععتيعاب‬
‫التي قام على أسععاسععها الوجود‪ .‬وحينما تعجز العقول عن تفسععير طبيعة االختالف‪ ،‬وتأْبى القلوب ُّ‬
‫طائفة أو العقيدة سعععرعان ما تنشعععأ الحواجز ويزداد ال ّتباعد بين شع عرائح المجتمع‬
‫التعصع عب لل ّ‬
‫ّ‬ ‫ويتفشع عى‬
‫ّ‬ ‫نظرته في الحياة‪،‬‬
‫بيعية لعالقة اإلنسان بأخيه اإلنسان‪.‬‬‫ط ّ‬ ‫وتختل ال ّتوازنات ال ّ‬
‫ّ‬ ‫الواحد‪،‬‬
‫إن أخطار الحروب ودعوات ال ّتقسععععععيم والخطاب الطائفي وشععععععرور الفرقة وال ّتشععععععرذم ال تنبئ ّإال بالمزيد من المعاناة‬‫ّ‬
‫ّ‬
‫كرمه هللا تعالى واسععععتخلفه في األرض‪ .‬ومن المفارقات التي يعاني‬ ‫السعع عافر لحقوق اإلنسععععان الذي ّ‬
‫عانية واالنتهاك ّ‬
‫اإلنسععع ّ‬
‫منها واقعنا العربي واإلسالمي الفجوة بين ما ينبغي أن يكون وما هو كائن‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬

‫‪ 19 ‬‬
‫‪ -1‬من هو مولف النص؟‬
‫‪ -2‬ما الذي يدعو إليه من خالل هذا الن ّ ِ‬
‫ص؟‬
‫‪ّ -3‬بين الغرض من تعّلم التاريخ‪.‬‬
‫نموذجا للحضارات العظيمة‪ّ ،‬بين ذلك‪.‬‬
‫ً‬ ‫اإلسالمية‬
‫ّ‬ ‫سمو األمير الحسن الحضارة‬
‫‪ -4‬جعل ّ‬
‫وضح ذلك‪.‬‬‫قوة الشعوب‪ّ ،‬‬ ‫التنوع ال ّثقافي من أهم مصادر ّ‬
‫‪ّ -5‬‬
‫‪ -6‬ما المقصود بالعبارة اآلتية‪:‬‬
‫"من المفارقات التي يعاني منها واقعنا العربي واإلسالمي الفجوة بين ما ينبغي أن يكون وما هو كائن"؟‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫سمو األمير الحسن النهضة بالمباركة‪.‬‬‫‪ -7‬عّلل‪ :‬وصف ّ‬
‫نوان ال يفترقان‪.‬‬ ‫ِ‬
‫‪ -8‬علل‪ :‬اإلسالم والتقدم ص ْ‬
‫النص؟‬
‫العربي بين االستقالل الثقافي واالنفتال على اآلخر في ضوء فهمك ّ‬ ‫‪ -9‬كيف ُيوِّفق اإلنسان‬
‫ّ‬
‫‪ -10‬عالم يدل قول الكاتب‪" :‬رول العصر"‪" ،‬وهو يرنو مع أبنائها إلى مستقبل مشرق"؟‬
‫معان‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫وضح ما تحمله من‬
‫‪ -11‬العبارة اآلتية‪" :‬التسامح للجميع"‪ ،‬موجزة في كلماتها عميقة في داللتها‪ّ ،‬‬
‫ص؟‬‫‪ -12‬ما عالمة الترقيم المناسبة مكان النجمة الواردة في الن ّ ِ‬
‫السنن؟‬
‫‪ -13‬ما مفرد كل من‪ :‬صنوان‪ ،‬التواقين‪ُّ ،‬‬
‫‪ -14‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬سياسي‪ ،‬يرنو‪ ،‬صنوان‪ ،‬التواقين؟‬
‫‪ -15‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في النص السابق؟‬
‫"ويتم فيه تفكيك االستبداد"؟‬
‫ّ‬ ‫‪ -16‬ما الصورة الفنية في قول الكاتب‪:‬‬

‫بعد االنتهاء من دراسة المراجعة كاملة من المكثف الورقي والبطاقة ‪...‬‬


‫االمتحانات بنمط الوزارة ستكون متوفرة عىل صفحتنا عىل فيسبوك‬
‫(اللغة العربية مع األستاذ محمد محروس)‬
‫وعىل مجموعتنا عىل فيسبوك (محروس بالعريب)‬
‫ال بد من حل هذه االمتحانات للتدريب ‪ ...‬فهي المرحلة األخرية إن شاء اهلل‪.‬‬

‫‪ 20 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫عانية المشععتركة‬
‫القيم اإلنسع ّ‬
‫الحرة المسععوولة ال تنفصععل عن تغليب العقل والحكمة‪ ،‬كما تنسععجم مع َ‬‫العربية ّ‬
‫ّ‬ ‫إن اإلرادة‬
‫ّ‬
‫إن البحث في هذه القيم المشععتركة يسععهم في كشععف الوجه الحقيقي‬ ‫التمس عك بها إلى تحقيق األمن للجميع‪ّ .‬‬
‫ّ‬ ‫يودي‬
‫التي ّ‬
‫ّ‬
‫اإلقليمية وتفعيل دور المو ّسعسعات‬
‫ّ‬ ‫العالمية و‬
‫ّ‬ ‫طرف‪ ،‬وفي إطار هذا المسععى‪ ،‬نحن بحاجة إلى التركيز على المشعتركات‬ ‫لل ّت ّ‬
‫أن مسععتقبل العمل العربي يكمن في‬ ‫وتحدد معالمها بصععورة مسععتقلة‪ .‬وال ريب في ّ‬
‫ّ‬ ‫أولوياتنا‬
‫ّ‬ ‫العربية‪ ،‬التي تحمل‬
‫اإلقليمية و ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ِ‬
‫صععيد الحضعارّي يوّكد‬ ‫فضعاء يدعم ال ّتعاون وال ّتكامل بين دول اإلقليم وشععوبه‪ ،‬فما نعانيه اليوم من أعراض َ‬
‫الو ْهن على ال ّ‬
‫التجدد في مختلف الميادين‪ ،‬وتعزيز ثقافة العمل والمشاركة واإلبداع واإلنجاز‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الحاجة إلى‬
‫وىذ نحتفي بعد أيام قليلة بقدوم شعهر رمضعان الفضعيل‪ ،‬فإنني أ ُْزجي ال ّتهنئة بهذه المناسعبة المباركة إلى أهلي وأبناء‬
‫السعع عالم واألمن واالسععععتقرار في‬
‫حل ّ‬‫أن يعيده علينا وقد ّ‬‫عائال المولى العلي القدير ْ‬
‫عالميةس سععع ً‬
‫العربية واإلسععع ّ‬
‫ّ‬ ‫األمتين‬
‫وطني و ّ‬
‫المهجرين‬‫المقتَلعين و ُ‬
‫الصععارخة لكرامة اإلنسععان عن ُ‬ ‫ورفعت أشععكال المعاناة واالنتهاكات ّ‬ ‫العربي الكبير كافة‪ُ ،‬‬ ‫ربوع وطننا‬
‫ّ‬
‫انية‪.‬‬
‫والالجئين من أبنائه إخوتنا في اإلنس ّ‬
‫لقد أراد هللا تعالى لشعععهر رمضعععان المبارك أن يكون شعععهر عبادة وتربية وتوجيه وتوثيق ّ‬
‫للصع عالت بين المسعععلمينس‬
‫بأهمية تأسععيس صععندوق‬ ‫ّ‬ ‫أن أذ ّكر‬‫وعَبره‪ ،‬ونسععتفيد من معانيه ودروسععه‪ .‬وال يسعععني في هذا المقام ّإال ْ‬ ‫نقف عند عظاته ِ‬
‫ونيف‪ ،‬لم أتوقف يو ًمعا عن ال ّتعذكير بهعا وبعأهميعة‬ ‫أن أطلقعت هعذه ال ّعدعوة قبعل ثال ثعة عقود ّ‬‫للزكعاة وال ّتكعافعل‪ ،‬فمنعذ ْ‬
‫عالمي ّ‬ ‫ع‬
‫ّ‬
‫نموا‪ ،‬وضعععععمان الحياة الكريمة‬
‫األقل ًّ‬
‫ّ‬ ‫عالمية‬
‫التنموية للبلدان اإلسعععع ّ‬
‫ّ‬ ‫الزكاة في سعععععبيل تحقيق األهداف‬ ‫االسعععععتفادة من نظام ّ‬
‫اإلنسانية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫السلطة األخالقّية والكرامة‬
‫الغيرية و ّ‬
‫ّ‬ ‫قيم‬
‫اإلسالمية‪ ،‬وتعزيز َ‬
‫ّ‬ ‫لألفراد في المجتمعات‬
‫تتعرض إلى أقسعى أشعكال ال ّتشعويه من ِقَبل أولئك الذين يمارسعون‬ ‫عالمي ّ‬ ‫للدين اإلس‬ ‫صعورة الحقيقية ال ّسعمحة ّ‬ ‫ال تزال ال ّ‬
‫ّ‬
‫الرحمة واإلحسععععععان إلى‬‫عانية مثل ّ‬
‫الزكاة على القيم اإلنسععععع ّ‬
‫إن ال ّتركيز من خالل ّ‬ ‫اإلرهاب والعدوان وال ّتطرف باسععععععم الدين‪ّ .‬‬
‫المحتاج وابن السعععبيل وتفويض اإلنسعععان من حيث هو إنسعععان‪ ،‬وتعزيز ال ّتكافل االجتماعي سعع ُعيسعععهم في إشعععاعة رسعععالة‬
‫ّ‬
‫الرهاب‪.‬‬
‫مسميات اإلرهاب و ُّ‬
‫ّ‬ ‫السالم‪ ،‬وينأى بها عن‬
‫المبنية على العدل و ّ‬
‫ّ‬ ‫اإلسالم الحّقة‬

‫الحرة المسوولة ال تنفصل عن تغليب العقل والحكمة‪.‬‬


‫العربية ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬عّلل‪ :‬اإلرادة‬
‫‪ -2‬عالم يدل قول الكاتب‪" :‬كشف الوجه الحقيقي للتطرف"‪" ،‬العقل العربي المنفتح على اآلخر"؟‬
‫حقيقية عن سماحة اإلسالم‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ -3‬نظام الزكاة يقدم صورة‬
‫‪ -4‬ما عالمة الترقيم المناسبة مكان النجمة الواردة في الن ّ ِ‬
‫ص؟‬
‫‪ -5‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬الميادين‪ ،‬أزجي؟‬
‫‪ -6‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في النص السابق؟‬
‫‪ -‬االنتهاكات الصارخة لكرامة اإلنسان‪.‬‬ ‫‪ّ -7‬بين الصورة الفنية في قول الكاتب‪ - :‬رفعت أشكال المعاناة‪.‬‬
‫الو ْهن‪.‬‬
‫‪ -‬فما تعانيه اليوم من أعراض َ‬ ‫‪ -‬عن المقتلعين والمهجرين‪.‬‬

‫‪ 21 ‬‬
‫أسئلة على منط الوزارة [ مفاتيح القلوب ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫س ِعم ْع ُتها تقول وصعوتها يختنق بالبكاء‪" :‬هذه حياة ال ُتطاقن نعمل سعحابة الّنهار وبعض الليل‪ ،‬وال ُنكافأ ّإال بال ّتأنيب‬
‫واالنتهعار‪ ،‬ال نسعععععععععمع من أحعد كلمعة حْلوة‪ ،‬إّنهعا حيعاة ال تطعاقن" كعانعت المتكِّلمعة ععاملعة أمّيعة‪ ،‬تخعاطعب فتعاة البيعت التي‬
‫أمطرْتها بمثل هذا الوابل في‬
‫ربة البيت كانت قد َ‬ ‫أن ّ‬
‫قص عرت في أداء واجب‪ .‬ويظهر ّ‬ ‫انتهرْتها‪ ،‬وصع ّعبت عليها الّلومس أل ّنها ّ‬
‫َ‬
‫فتفجَر البركان‪ ،‬بركان اإلنسععععانية في أبسععععط‬
‫عوته في المسععععاء الذي سععععبق‪ّ ،‬‬
‫رب البيت لم يوّفر صععع َ‬ ‫أن ّ‬‫الصعع عبال الباكر‪ ،‬و ّ‬
‫ّ‬
‫األمية بلغة فيلسوف‪.‬‬‫مطالبها‪ ،‬وتكّلمت الخادمة ّ‬
‫طف أو‬ ‫إن كلمة شععكر أو ثناء‪ ،‬كلمة تل ّ‬‫أحوج قلوبنان ّ‬
‫َ‬ ‫عماعنا إليها‪ ،‬بل ما‬
‫أحوج أسع َ‬
‫َ‬ ‫الكلمة الحْلوة‪ ،‬الكلمة اللطيفة‪ ،‬ما‬
‫الهمة والمروءة‪ .‬إّنها‬ ‫ِّ‬ ‫فتفرل القلب الحزين‪ ،‬وتمسععععععح عرق المتعب‪،‬‬ ‫ِ‬
‫وتحرك ّ‬ ‫السعععع ع ْحر‪ُ ،‬‬
‫دعاء‪ُ ،‬تقال في حينها‪ ،‬تفعل فعل ّ‬
‫أجير لعك‪ ،‬من فضععععععع علعك أو اعمعل‬
‫مفعاتيح القلوب‪ ،‬فعأنعت حين تقول لمن لعك عنعده حعاجعة‪ ،‬ولو كعان دونعك مقعا ًمعا أو كعان ًا‬
‫الشعععععكر أو ال ّثناء أو‬
‫كافأت ُه بكلمة ّ‬
‫َ‬ ‫بمحبة‪ ،‬ثم متى‬
‫ّ‬ ‫عيوديه‬
‫عيودي العمل على خير وجهس ألنه سععععع ّ‬
‫اثقا أّنه سععععع ّ‬
‫معروًفا‪ ،‬كن و ً‬
‫وحرصا على إرضائك‪.‬‬
‫ً‬ ‫زدته تعّلًقا بك‪،‬‬
‫الدعاء‪َ ،‬‬‫ّ‬
‫ألن األجر‬ ‫المادي‪ ،‬وال تكون على حسععععععععابه‪ ،‬فتحاول ْ‬
‫أن تنتقص منه وتقتصععععععععدس ّ‬ ‫ّ‬ ‫والكلمة الحْلوة ال تغني عن األجر‬
‫لكن الكلمة الحْلوة عطاءس فحين يدفع صاحب العمل األجر وهو يقول‪ :‬سلمت يداك‪ ،‬ومتى‬ ‫أن الخدمة واجبة‪ّ ،‬‬ ‫واجب‪ ،‬كما ّ‬
‫يوجز االثنان فيتبادالن كلمة أشععكرك‪ ،‬يشعععر كالهما‬ ‫ض هللا عليك‪ ،‬أو ِ‬ ‫عو َ‬
‫يقبض العامل أجره وهو يقول لصععاحب العمل‪ّ :‬‬
‫الجيبي ِن‪ ،‬وىذا‬
‫ْ‬ ‫عل‬ ‫القلبي ِن ّ‬
‫حال مح ّ‬ ‫ْ‬ ‫أن‬
‫أن عالقتعه بعاآلخر لم تععد عالقعة منفععة معادّيعة صعععععععع ْعرفعة‪ ،‬و ّ‬
‫أّنعه فععل أكثر من الواجعب‪ ،‬و ّ‬
‫طابع الوحيد الذي يجب أن يسعععععود العالقات بين الّناسس ألنه يشعععععيع‬
‫روحانيا هو ال ّ‬
‫ًّ‬ ‫عانيا‬
‫طابعا إنسعععع ًّ‬
‫المادية ترتدي ً‬
‫ّ‬ ‫الخدمة‬
‫الطمأنينة وينشر الهناء‪.‬‬

‫رح أستنى رسالتك بعد االمتحان ‪..‬‬

‫الرسالة اليل ّ‬
‫تفرح قلبي إن شاء اهلل ‪.‬‬
‫ً‬
‫اهلل يفرح قلوبكم جميعا يا طاليب وطالبايت‪.‬‬

‫‪ 22 ‬‬
‫‪ -1‬من هو مولف النص؟‬
‫‪ -2‬ما أثر المعاملة اللطيفة في نفوس اآلخرين؟‬
‫وضح ذلك‪.‬‬
‫مادي‪ ،‬وىنسان للعاطفة قيمة كبيرة في حياته‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫فرق الكاتب بين إنسان‬‫‪ّ -3‬‬
‫الجيبي ِن"؟‬
‫ْ‬ ‫محل‬
‫حال ّ‬
‫‪ -4‬ما المقصود بقول الكاتب‪" :‬وأ ّن القلبين ّ‬
‫‪ -5‬عالم يدل قول الكاتب؟ ‪" -‬تقول وصوتها يختنق بالبكاء"‪.‬‬
‫األمية بلغة فيلسوف"‪.‬‬ ‫‪" -‬تكّلمت الخادمة ّ‬
‫وبعض الّل ِ‬
‫يل"‪.‬‬ ‫َ‬ ‫"نعمل سحاب َة الّنهار‬ ‫‪-‬‬
‫ُ‬
‫ِ‬
‫اإلنسانية"‪.‬‬ ‫بركان‬ ‫البركان‪،‬‬ ‫‪" -‬فتفجر‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫هللا فيك"؟‬
‫و"بارك ُ‬
‫َ‬ ‫هللا عليك"‬
‫"عوض ُ‬ ‫‪ -6‬ما المعنى الذي تفيده جمل من مثل‪ّ :‬‬
‫النص في رأيك؟‬
‫‪ -7‬ما داللة تكرار عبارة "حياة ال تطاق" في ّ‬
‫‪ -8‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في النص السابق؟‬
‫‪ -9‬ما الجذر اللغوي لكلمة‪ :‬الطمأنينة؟‬
‫‪ -10‬اضبط بالشكل حرف الحاء في كلمة (حلوة)‪ ،‬وحرف الباء في كلمة (يقبض)‪ ،‬وحرف الصاد في كلمة (صرفة)‪،‬‬
‫وحرف الطاء في كلمة (الطمأنينة)‪.‬‬
‫الصبال الباكر‪.‬‬
‫أمطرْتها بمثل هذا الوابل في ّ‬
‫ربة البيت كانت قد َ‬ ‫أن ّ‬
‫‪ّ -11‬بين الصورة الفنية في قول الكاتب‪ - :‬ويظهر ّ‬
‫أسماعنا إلى الكلمة الحْلوة‪ ،‬الكلمة اللطيفة‪ ،...‬إّنها مفاتيح القلوب‪.‬‬
‫َ‬ ‫أحوج‬
‫َ‬ ‫‪ -‬ما‬

‫ارفع رأسك فوق الرؤوس ‪ ..‬أنت من طالب محروس‪.‬‬

‫‪ 23 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫الكلمة الحْلوة من مزايا اإلنسعان‪ ،‬فاآللة توّفر لها الوقود والزيت فتصعدع بأمرك‪ ،‬وليسعت في حاجة إلى أن تقول لها‪:‬‬
‫صعماء ص َعم َم اآللة‪ ،‬الّنفوس‬
‫لكن الّنفوس ال ّ‬
‫تودي العمل بد ّقة وأمانة قد يعجز عنها اإلنسعان‪ّ ،‬‬
‫من فضعلك أو أشعكرك‪ ،‬وهي ّ‬
‫المتن ّكرة إلنسععانيتها ِّ‬
‫تفض عل التعامل مع اآللة على التعامل مع اإلنسععان‪ ،‬فتصععبح فلسععفة ال ّتعامل بين الّناس على أسععاس‬
‫شيئا ال يطاق‪.‬‬
‫األمية ‪ً -‬‬
‫نجز وأجر ُيد َفع ال نصيب للقلب وال للسان فيه‪ ،‬وتصبح الحياة ‪ -‬كما قالت العاملة ّ‬ ‫عمل ُي َ‬
‫أن تكون صعععادقة‪ ،‬صعععادرة عن إخالر وىيمان ال يشعععوبها َزْيف أو نفاق‪ .‬نحن ال نعلم ما في‬
‫وينبغي للكلمة الحْلوة ْ‬
‫عالم الغيوب‪ ،‬والكلمة الحلوة إذ ُتقال أو ُتكتب‪ ،‬تصعععععل إلينا مباشعععععرة‪ ،‬فتنقر على وتر من أوتار‬
‫القلوبس ألن علمها عند ّ‬
‫نحدد مدى إخالصععععععها‪ ،‬وقد نفكر في ذلك‪ ،‬وقد ال‬
‫أن ّ‬ ‫مرة ْ‬ ‫قلوبنا‪ ،‬ويكون لها صععععععداها المسععععع ّ‬
‫عتحب‪ .‬قد ال يتال لنا في كل ّ‬
‫نحاول التفكير في ذلك‪ ،‬وحسًنا نفعل‪.‬‬
‫دت لسانك إرسال هذه العبارات "أشكرك‪ ،‬من فضلك‪ ،‬اسمح‬ ‫عو َ‬ ‫يقول المثل‪" :‬بمزاولة ِ‬
‫حد ًادا"‪ ،‬كذلك إذا ّ‬
‫الحدادة تصبح ّ‬
‫بد من أن تفعل في نفسعك فعل اإليحاء‪،‬‬ ‫عوض هللا عليك‪ ،‬بارك هللا فيك"‪ ،‬فال ّ‬‫لي‪ ،‬أسعألك العفو أو المعذرة‪ ،‬سعلمت يداك‪ّ ،‬‬
‫الطيبة تصدر عن الّنفس‪ ،‬وتصقلها في الوقت ذاته‪.‬‬ ‫فالكلمات ّ‬
‫لزوما بين األنداد‪ :‬بين‬ ‫ِ‬
‫أقل ّ‬ ‫الرئيس والمرؤوس‪ ،‬والخادم والمخدوم‪ ،‬فهي ليسعععت ّ‬ ‫وَلئن كانت الكلمة الحْلوة الزمة بين ّ‬
‫أن رفع الكلفة ينفي كلمة المحّبة‪ ،‬بل العكس هو‬ ‫الصعععع عديق وصععععععديقه‪ ،‬وال يحسععععع َعبن أحد ّ‬
‫الزوج وزوجته‪ ،‬واألب وابنه‪ ،‬و ّ‬
‫ّ‬
‫الصعععداقات‪ .‬وىذا كان المرء ُيسعععّعر بسععععماع كلمات ال ّثناء من‬
‫ر ُبنيان ّ‬ ‫وتر ُّ‬
‫الصعععحيح‪ ،‬فعبارات التعاطف تشعععّعد رباط األلفة ُ‬
‫ّ‬
‫المقربين إليه أولئك الذين يعيشعون معه أكثر سعاعات حياته‪ ،‬والذين يومن‬
‫عرور بسعماعها من أفواه ُ‬
‫الغرباء‪ ،‬فهو أكثر س ًا‬
‫دائما تثني عليه‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ولعل أسعد الّناس َم ْن يفوز بإعجاب زوجه أوًال ويسمعها ً‬
‫ويطمئن إلى أقوالهم‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫بهم‬

‫بالعمال‪ ،‬وتحفيزهم على العمل؟‬


‫ّ‬ ‫كيف يحرر صاحب العمل على توطيد عالقته‬ ‫‪-1‬‬
‫محددة دون غيرها في المجتمع‪ّ ،‬‬
‫بين ذلك‪.‬‬ ‫طّيب على جماعة ّ‬ ‫ال يقتصر ال ّتعامل بالكالم ال ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫مكتسب أم فطرّي؟ ّ‬
‫وضح إجابتك‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫معاملة اآلخرين بلباقة سلوك اجتماعي إيجابي‪ ،‬أهو‬
‫ّ‬
‫‪-3‬‬
‫حد ًادا"‪.‬‬
‫الحدادة تصبح ّ‬‫ما المقصود بقول الكاتب‪" :‬بمزاولة ِ‬ ‫‪-4‬‬
‫"إن الكلمات الطيبة تصدر عن النفس‪ ،‬وتصقلها في الوقت ذاته"‪.‬‬‫‪ -5‬ما المقصود بقول الكاتب‪ّ :‬‬
‫‪ -6‬عالم يدل قول الكاتب‪" :‬فتنقر على وتر من أوتار قلوبنا"؟‬
‫‪ -7‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في النص السابق؟‬
‫‪ -8‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬اإليحاء‪ ،‬األلفة‪ُّ ،‬‬
‫ترر؟‬
‫‪ -9‬اضبط بالشكل حرف الجيم في كلمة (يعجز)‪ ،‬وحرف الشين في كلمة (تشد)‪.‬‬
‫الصداقات‪.‬‬
‫ر ُبنيان ّ‬
‫‪ّ -10‬بين الصورة الفنية في قول الكاتب‪ - :‬عبارات ال ّتعاطف ُتر ّ‬
‫تفضل ال ّتعامل مع اآللة‪.‬‬ ‫‪ -‬لكن الّنفوس الصماء صمم ِ‬
‫اآللة هي التي ّ‬ ‫َ‬ ‫َ ّ َ‬ ‫ّ‬

‫‪ 24 ‬‬
‫‪ ‬أسئلة على منط الوزارة [ القدس يف قلوب اهلامشيني ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (رسالة من باب العامود)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫عاب‬
‫ال الععععغععععيعععع ُ‬‫طعععع َ‬
‫عب َفعععَقعععع ْد َ‬ ‫والععععمععععحعععععاريعععع ُ‬ ‫عاب‬
‫عادتعععع َك العقعبعععع ُ‬
‫دس نعععع ْ‬ ‫عب ال ُعقعععع ِ‬ ‫يعععععا حعبعيعععع َ‬
‫اب‬ ‫ِ‬ ‫ْزنعععع ِدك الععو ْشعععععععع عم ولععلع َعكع ِّ‬
‫ف الععخ َضععععععععععع ع ُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫إنععععععهعععععععا ُقععععععرُة َعععععععْيععععععَنععععععْيعععععع َك وفعععععععي‬

‫عوه والععهععوى ‪ -‬بع ْعععععع ُد ‪ -‬شععععععععععبعععع ُ‬


‫عاب‬ ‫طععع ُ‬ ‫َقع َ‬ ‫اء ععععععلعععععى العععع َععععع ع ْهععع ع ِد العععععذي‬ ‫واألحعععع ّعبععع ع ُ‬
‫عاب‬
‫اسعععععععععع ع ُمعععع َك َسعععععععععع عْيعععف وكععععتعععع ُ‬
‫رايعععععة و ْ‬ ‫َر ْسععععععععع عمعععع َك الععغعععععالععي عععلععى أهعععع ِ‬
‫عدابعع ِهعع ْم‬ ‫ُ‬
‫عاب‬ ‫َسععععععععع ع ِر ِج العععمعع ْهععَر ُيععطعععع ِ‬
‫عاو ْععععع َك الععِّعركعععع ُ‬ ‫أْ‬ ‫َهععععع ُل َفعععععيععععععا َفععععع ِ‬
‫ار َسعععععععععععع ع ُهععععع ْم‬ ‫َو ُهععععع ُم األ ْ‬
‫ُ‬
‫عاب‬
‫َيع ْفع َتععععدي األقصععععععععععى وأمعواج غضعععععععععععع ُ‬ ‫وي ِسعععععععععععععْر َخععع عْلععع ع َفععع ع َك َبععع ع ْحععع عر َهععع عائعععععج‬
‫َ‬

‫‪ -1‬من هو مولف هذه القصيدة؟‬


‫‪ -2‬ما هي أهم دواوينه؟‬
‫‪ -3‬ما مناسبة هذه القصيدة؟‬
‫‪ -4‬ما المشاعر التي هرت في القصيدة؟‬
‫‪ -5‬ما الصور الفنية في األبيات األول والثالث والرابع؟‬
‫"القباب والمحاريب" كما وردت في القصيدة؟‬ ‫‪ -6‬ما داللة‪ِ :‬‬
‫وضح مكانة القدس عند الملك الحسين بن طالل ‪ -‬طيب هللا ثراه ‪ ،-‬ومكانة الحسين عند أهلها‪ ،‬كما عرضها الشاعر‪.‬‬ ‫‪ِّ -7‬‬
‫األحباء؟ وما العهد الذي قطعوه؟‬
‫ّ‬ ‫‪ -8‬من هم‬
‫الشاعر؟ ومن هم األهل؟‬
‫يتحدث عنه ّ‬
‫‪ -9‬من هو الفارس الذي ّ‬
‫المهر"؟‬ ‫‪ -10‬ما داللة‪ِ :‬‬
‫"أسر ِج ُ‬
‫كاب"؟‬ ‫"يطاوعك ِّ‬
‫الر ُ‬ ‫َ‬ ‫‪ -11‬ما داللة‪:‬‬
‫‪ -12‬عالم يدل قول الشاعر‪" :‬قرة عينيك"‪ ،‬و"للكف الخضاب"‪" ،‬اسمك سيف وكتاب"‪" ،‬بحر هائج"؟‬
‫‪ -13‬ما مفرد كلمة (األهداب)؟‬
‫‪ -14‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -15‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬القباب‪ّ ،‬‬
‫الكف‪ ،‬الخضاب؟‬
‫‪ -16‬اضبط بالشكل حرف القاف في كلمة (القباب)‪ ،‬وحرف الزاي في كلمة (زندك)‪ ،‬وحرف الغين في كلمة (غضاب)‪.‬‬

‫‪ 25 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (رسالة من باب العامود)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫عاب‬ ‫اسععععععع ع ِه ْم‬ ‫كم على السعععععععععع عاحعع ِ‬
‫عات ِم ْن أَْن َفع ع ِ‬
‫عاد َسععععععععععع عحعععع ُ‬ ‫وردة فعععععاحعععع ْعت وكععع ْعم جعععع َ‬ ‫ْ‬
‫عاب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وعععععلععععى بعععع ِ‬
‫ُحعع عرٍّة َدقعععع ْت وكععع ْعم شعععععععععععععع شععععععععععع عهعععع ُ‬ ‫عاب الععع ُعععع علععععى َكعع ع ْم معع ع ْن َيعععع ٍّد‬
‫عاب‬ ‫وبععع ِهعععم َتععع ْزهععععو الععععروابععععي و ِّ‬
‫الشعععععععععع عععععع ُ‬ ‫ِ‬ ‫عال واألقصععععععععععععععى لعععععهعععععم‬ ‫وهعععع ُعم األبعععععطعععع ُ‬
‫عاب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اس ِفعععع ًدى‬
‫وععلععيععهعععععا مع ْن سععععععععععنعععععا العمععجعععععد إهعععع ُ‬ ‫السعععععععععععع ْمعع عُر أععع عر ُ‬
‫عاه ُّ‬‫والععععجععععبعععع ُ‬
‫عاب‬ ‫ِ‬ ‫إن يععع عكعععع ْعن بعععععاب العععععبععع عطععع عو ِ‬
‫السععععععععع ع ْمع عُر لعععلعععجعععنععععة بعععع ُ‬
‫عاه ُّ‬ ‫فعععععالعععجعععبعععع ُ‬ ‫الت َد ًمععع عا‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ َ‬
‫عاب‬ ‫ِ‬ ‫س ِمع ْن‬ ‫دس معععععا لعل ُعقعععع ْد ِ‬
‫عب ال ُعقعععع ِ‬
‫ال يععععععبععععع ُ‬ ‫السعععععععععععع ع ُ‬
‫ُمعععععْنعععععقععععع ٍّذ ّإال َك فععععع ّ‬ ‫يعععععا حعبعيعععع َ‬

‫الشاعر عن ذلك‪.‬‬
‫عبر ّ‬‫وضح كيف ّ‬ ‫الشهادة‪ّ ،‬‬
‫‪ -1‬القدس هي أرض البطولة و ّ‬
‫‪ -2‬استخرج بيتين يدالن على تضحيات الجيش العربي من أجل القدس؟‬
‫ّ‬
‫صور من تضحيات الجيش العربي لم ترد في القصيدة‪.‬‬
‫ًا‬ ‫‪ -3‬اذكر‬
‫‪ -4‬ما االنطباع الذي تخرج به عن الجيش العربي عندما تقف على تضحياته فداء للقدس؟‬
‫ّ‬
‫‪ -5‬عالم يدل قول الشاعر‪" :‬وردة فاحت"‪ ،‬و"الجباه السمر"؟‬
‫السمر)؟‬
‫الشاعر‪( :‬يا حبيب القدس)‪ ،‬و(الجباه ّ‬
‫‪ -6‬ما داللة ال ّتكرار في قول ّ‬
‫‪ -7‬علل‪ :‬تكرار الشاعر كلمة (كم) في األبيات السابقة‪.‬‬
‫‪ -8‬ما الغرض من اإلكثار من ألفاظ الجموع في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -9‬ما الصورة الفنية في البيت الثاني؟‬
‫‪ -10‬ما مفرد كل من‪ :‬الروابي‪ ،‬الشعاب‪ ،‬الجباه؟‬
‫‪ -11‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -12‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬الروابي‪ ،‬سنا‪ ،‬إهاب‪ ،‬يباب؟‬
‫‪ -13‬اضبط بالشكل حرف السين في كلمة (سنا)‪ ،‬وحرف الياء في كلمة (يباب)‪.‬‬

‫تفوقك ونجاحك هو أول إنجاز يسطر يف تاريخك‬

‫‪ 26 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (رسالة من باب العامود)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫ِ‬
‫ظع ِر العغعععععازي حسعععععععععععع ُ‬
‫عاب‬ ‫معععععا لعهعععععا فعي َنع َ‬ ‫العععععمعععععاليعععععيعععع ُعن العععععتعععععي معععع ْعل ُء العععععمعععععدى‬
‫عل غعععععابععععوا‬
‫وحعععع َعدهعععععا صعععععععععععععابعععععرة واألهعععع ُ‬ ‫عدس فععععي مععععحععععنععع ِعتعععهعععععا‬
‫غععععيعععَعر أن الععععقعععع َ‬
‫اب‬
‫ولععع َعكعع ع ْم أسعععععععععععععمععع ْعععععع َت لععععكععع ْعن ال جعع عو ُ‬ ‫عاديعععع َت لعععععكعععع ْعن ال َصععععععععععع ع ًدى‬
‫ولعععع َعكعععع ْم نعععع ْ‬
‫عاب‬ ‫ونعلعقعععععاهعععععا ِّ‬
‫العرحعععع ُ‬ ‫سععععععععععوف َتعْلعقعععععانعععععا ْ‬ ‫عب العععقعععع ِ‬
‫عدس يعععععا بعععيعع َعرَقع عهعععععا‬ ‫يعععععا حعععبعععيعععع َ‬
‫عآب‬ ‫ِ‬ ‫وغعععع ًعدا َشععععععععععع ْمعععع ُل العععحعععمعععى ُمع ع ْجع عتعع ِعمع عع‬
‫وغعععع ًعدا لععلععمسعععععععععععجعععععد األقصعععععععععععى معععع ُ‬

‫الشاعر في ذلك؟‬
‫عالم يعتمد ّ‬
‫َ‬ ‫متفائال بالمستقبل في نهاية القصيدة‪،‬‬
‫ً‬ ‫الشاعر‬
‫بدا ّ‬ ‫‪-1‬‬
‫طريق إلى تحقيقها؟‬
‫العربية‪ ،‬ما ال ّ‬
‫ّ‬ ‫الشاعر إلى غياب الوحدة‬
‫أشار ّ‬ ‫‪-2‬‬
‫أسمع َت) في خطاب الملك الحسين؟‬ ‫نادي َت‪،‬‬ ‫ِ‬
‫ْ‬ ‫ماذا تستنتج من استخدام الشاعر لكلمات من مثل‪( :‬منقذ‪ْ ،‬‬ ‫‪-3‬‬
‫الشاعر الحياة في القدس؟‬
‫ما داللة بعث ّ‬ ‫‪-4‬‬
‫قوة صمود القدس؟‬‫‪ -5‬أين تكمن ّ‬
‫المقدسات في بيت المقدس؟‬
‫ّ‬ ‫تتعرض لها‬
‫‪ -6‬ما أهم األخطار التي ّ‬
‫العربية تجاه القدس؟‬
‫ّ‬ ‫األمة‬
‫‪ -7‬ما واجب ّ‬
‫‪ -8‬ما المعاني التي تثيرها في نفسك لفظة "القدس"؟‬
‫الشاعر‪ ،‬مّثل لهذه العواطف من الّنص‪.‬‬
‫الوطنية واضحة في وجدان ّ‬
‫ّ‬ ‫القومية و‬
‫الدينية و ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -9‬برزت العواطف‬
‫‪ِّ -10‬‬
‫وضح الصورة الفنية في البيت الثاني‪.‬‬
‫‪ -11‬ما مفرد كلمة (الرحاب)؟‬
‫‪ -12‬ما معنى كل من الكلمتين المخطوط تحتهما في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -13‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬غابوا‪ ،‬تلقانا‪ ،‬مآب؟‬
‫‪ -14‬اضبط بالشكل حرف الميم في كلمة (ملء)‪ ،‬وحرف الحاء في كلمة (الحمى)‪.‬‬

‫تفوقك ونجاحك مكافأة لكل من دعمك خالل سنة التوجيهي‬

‫‪ 27 ‬‬
‫أسئلة على منط الوزارة [ قلب نبتة ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫أعرف لماذا ضععععاق صعععععدري بتلك الّنبتة التي تحدت وحدتي واقتحمت حياتي‪ ،‬وأعرف لماذا سعععععاءت عالقتي بها إلى‬
‫أبرِئ صععديقي (حسععني)‪ ،‬الذي أحضععرها بمناسععبة شععفائي من مرضععي‪ ،‬فأنا لم أكرهها‬
‫بد لي من أن ّ‬
‫الحد المخجل‪ .‬ال ّ‬
‫ذلك ّ‬
‫الش ّفافة‪.‬‬
‫مصطحبا تلك الّنبتة‪ ،‬بلفافتها ّ‬
‫ً‬ ‫الصديق الذي تعاطف معي‪ ،‬وزارني في بيتي‪،‬‬ ‫بسبب ذلك ّ‬
‫صحيح أّنه هو الذي اختار لها ذلك المكان أسفل جدار الغرفة‪ ،‬ووضعها فيه بعد أن نزع عنها لفافة الورق والشَبر‪،‬‬
‫عام رعععايتهععا التي أتعبتني في مععا بعععد‪،‬‬
‫وصعععععععععحيح ّأن عه شعععععععععرل لي بحرصعععععععععععه المعهود‪ ،‬وبمععا يشعععععععععبععه اإلمالء‪ ،‬مهع ّ‬
‫سببا في العداء الذي نما بيني وبين تلك الّنبتة بأوراقها التي تشبه رسم القلب‪.‬‬ ‫إال أّنه لم يكن ً‬
‫مجرد واحدة من موجودات‬ ‫حب أو بغض بيني وبينهعا‪ ،‬قد رأيت فيهعا ّ‬ ‫في البعداية لم أشععععععععععر بضعععععععععرورة وجود عالقة ّ‬
‫الصور على الجدار‪.‬‬ ‫ِ‬
‫طاولة‪ ،‬والم ْدفأة‪ ،‬والخزانة‪ ،‬أو ح ّتى إطارات ّ‬ ‫الغرفة‪ ،‬مثل الكرسي‪ ،‬وال ّ‬
‫الس عأَم في نفسععي‪ ،‬ما الذي يجذبني إلى مجرد نبتة ُم َس عمَرة مثل‬
‫هت إلى ما يثيره صععمتها من ّ‬ ‫تنب ُ‬
‫غير أّنني بعد أيام‪ّ ،‬‬
‫الم ِّ‬
‫تقشععععرة‪ ،‬أو ربما في‬ ‫صععععفرة ُ‬
‫ّ‬ ‫الم‬
‫حملق في سععععقف الغرفة القاتم‪ ،‬أو في الجدران ُ‬
‫البالسععععتيكية‪ُ ،‬ت ُ‬
‫ّ‬ ‫حاسععععية أو‬
‫ّ‬ ‫ال ّتماثيل الّن‬
‫سيما تلك األخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي خدي؟‬ ‫تقاطيع وجهي‪ ،‬وال ّ‬
‫كل‬ ‫تعبة ِ‬ ‫ِ‬
‫يومية كي تنمو ببطنها السععععععميك‪ ،‬كما أّنها ترغمني ّ‬
‫معا‪ ،‬وهي تحتاج إلى عناية ّ‬ ‫ومْقلقة في آن ً‬ ‫إّنها نبتة ُم َ ُ‬
‫السعععتائر كي ترى الّنور أو يراها‪ ،‬وتجبرني على ّ‬
‫ريها‪ ،‬وتنظيف أوراقها من الغبار‪ ،‬ثم تسععععميدها بين‬ ‫صععععبال على إزاحة ّ‬
‫مدة وأخرى‪ ،‬أجزم بأني كرهتها‪.‬‬
‫ّ‬
‫الصععع عحف‪ ،‬من أن النباتات التي تعيش داخل البيوت تحتاج إلى من يبتسعععععم‬
‫ما أثار غيظي‪ ،‬هو ما قرأته في إحدى ّ‬
‫الضوء الذي يبعث الحياة في عروقها‪.‬‬
‫تتلقف االبتسامة‪ ،‬كما ّ‬
‫حية ّ‬ ‫حساسة‪ ،‬كائنات ّ‬
‫لها أحياًناس ألنها مخلوقات ّ‬
‫إن االبتسعععععععععععام ليس من طبعي‪ ،‬فععأنععا ال أكععاد أرخي شعععععععععفتي أمععام أكثر األمور طرافععة‪.‬‬
‫هععذا مععا ينقصعععععععععني‪ ،‬ثم ّ‬
‫ّ‬
‫لمجرد نبتة بليدة‬
‫ّ‬ ‫(حسني) الذي جاء بها يعرف هذه الحقيقة‪ ،‬فكيف يمكنني االبتسام‬

‫طاليب وطالبايت أحبكم ً‬


‫كثريا‪ ،‬وأدعو لكم يف صاليت‬

‫‪ 28 ‬‬
‫‪ -1‬من هو مولف القصة؟‬
‫‪ -2‬اذكر ثال ًثا من رواياته‪ ،‬واذكر ثال ًثا من مجموعاته القصصية‪.‬‬
‫‪ -3‬ما المجموعة القصصية التي أخذت منها القصة؟‬
‫القار بصديقه (حسني)‪ ،‬دّلل على ذلك‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ود متين يربط‬
‫ثمة رباط ّ‬‫‪ّ -5‬‬ ‫القار عنوان قصته؟‬
‫ّ‬ ‫مم استوحى‬ ‫‪ّ -4‬‬
‫القار من النبتة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -7‬عدد ثالثة أمور أثارت استياء‬ ‫األولية إلى النبتة؟‬
‫ّ‬ ‫القار‬
‫ّ‬ ‫بم ا ّتسمت نظرة‬
‫‪َ -6‬‬
‫وضحها‪.‬‬ ‫العلمية المتعّلقة بالنبات‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫القار إلى جملة من الحقائق‬
‫ّ‬ ‫‪ -8‬أشار‬
‫‪ -9‬عالم يدل قول القار؟‬
‫الم ِّ‬
‫تقشرة‪.‬‬ ‫صفرة ُ‬
‫الم ّ‬
‫تحملق في سقف الغرفة القاتم‪ ،‬أو في الجدران ُ‬
‫ُ‬ ‫‪-‬‬
‫خدي‪.‬‬
‫‪ -‬األخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي ّ‬
‫‪ -‬أنا ال أكاد أرخي شفتي أمام أكثر األمور طرافة‪.‬‬
‫ّ‬
‫تحدت وحدتي واقتحمت حياتي‪.‬‬ ‫‪ّ -10‬بين الصورة الفنية في قول الكاتب‪ - :‬تلك النبتة التي ّ‬
‫‪ -‬كي ترى الّنور أو يراها‪.‬‬ ‫‪ -‬نبتة تحملق في سقف الغرفة القاتم‪.‬‬
‫حية تتلقف االبتسامة‪.‬‬
‫‪ -‬كائنات ّ‬ ‫ريها‪.‬‬
‫‪ -‬تجبرني على ّ‬
‫‪ -11‬ما عالمة الترقيم المناسبة مكان النجمة الواردة في النص؟‬
‫‪ -12‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في النص السابق؟‬
‫‪ -13‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬السأم‪ِّ ،‬‬
‫ريها؟‬

‫العريب تحت السيطر ة ‪ ..‬إن شاء اهلل‬

‫‪ 29 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫ألن‬
‫بأال أنقلها من مكانهاس ّ‬
‫أن أضعععها خارج الغرفة‪ ،‬عند زاوية درج العمارة‪ ،‬لكن (حسععني) أوصععاني ّ‬ ‫حل هو ْ‬
‫أفضععل ّ‬
‫كيف مع المكان الجديد‪ ،‬وقد ال يناسبها فتذبل وتموت‪.‬‬
‫تغيير موقعها سيودي إلى اضطرارها لل ّت ّ‬
‫خالل شهر آذار‪ ،‬انتعشت تلك النبتة‪ ،‬ونمت بما يوحي برغبتها في التخّلص من عيوب صمتها‪ ،‬ولكن هذا لم يوقف‬
‫الصعععع عامت معها‪ ،‬فهي على ّأية حال كائن يدهم حياتي‪ ،‬يخرق وحدتي‪ ،‬ويتد ّخل في يومياتي‪ ،‬لماذا ال أتخّلص‬
‫صعععع عراعي ّ‬
‫منها؟ أال يمكن أن يكون (حسني) قد تآمر على حياتي بوضعها في غرفتي؟‬
‫لن يسععتغرق األمر أكثر من‬
‫رت‪ْ :‬‬
‫الس عاق‪ ،‬إّنها خشععنة مع طراوتها‪ ،‬ف ّك ُ‬
‫عت تلك ّ‬
‫تحس عسع ُ‬
‫اقتربت يدي من سععاقها‪ّ ،‬‬
‫ْ‬ ‫حين‬
‫الساق‪ ،‬حركة واحدة وأرتال منها‪.‬‬‫ثانية واحدة‪ ،‬أدير يدي‪ ،‬فأقصف ّ‬
‫فتوصعععلت بسععععرعة إلى أّنني مقدم على ارتكاب فعلة تنتمي إلى سععععلسععععلة جرائم قتل الّنفس‪،‬‬
‫ّ‬ ‫قّلبت الفكرة في رأسععععي‪،‬‬
‫عرئب‪،‬‬
‫محد ًقا بحيرة وقلق‪ .‬في تلك اللحظة رأيتها تشعع ّ‬‫عت على المقعد‪ ،‬ووضععععت ك ّفي أسعععفل فكي ّ‬ ‫وتنهدت‪ ،‬وجلسعع ُ‬
‫ُ‬ ‫اجعت‪،‬‬
‫تر ُ‬
‫تفتران عن ابتسععامة غير مفهومة‪ ،‬على األقل‬
‫عفتي ّ‬‫وتوّلدت ألوراقها عيون‪ ،‬عيون كثيرة أخذت تراقبني بحذر‪ ،‬فوجئت بشع‬
‫ّ‬
‫بالنسبة لي‪.‬‬
‫تتبسععط‬
‫المجردة كيف تتف ّتح أوراقها الجديدة‪ ،‬وكيف ّ‬
‫ّ‬ ‫كد ُت أرى بعيني‬
‫كل سععاعة‪ ،‬حتى ْ‬ ‫كل يوم‪ّ ،‬‬
‫السععريع ّ‬
‫نموها ّ‬
‫راقبت ّ‬
‫طقطقة‬‫عمعت صععوتها‪ ،‬صععوت ال ّ‬
‫وكثير ما سع ُ‬
‫ًا‬ ‫الص عبال‪ ،‬أتفّقد األوراق والبراعم الجديدة‪،‬‬
‫كف آدمية‪ ،‬وحين أصععحو في ّ‬
‫مثل ٍّّ‬
‫عبطت‬
‫طفوليا‪ ،‬وضععععع ُ‬
‫ًّ‬ ‫فرحا‬
‫الصعععع عوت في أعماقي ً‬
‫الصعععع عباحات الباكرة‪ .‬ولقد أيقظ ذلك ّ‬
‫الخافتة لألوراق في أثناء تف ّتحها في ّ‬
‫نفسي ذات مرة وأنا أبتسم لها‪.‬‬

‫مرة؟‬
‫كل ّ‬
‫السبب الذي دفعه إلى التراجع في ّ‬ ‫القار أن يتخّلص من النبتة غير مرة‪ ،‬ما ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬حاول‬
‫‪ -2‬ما سبب تحول القار اإليجابي نحو النبتة مع تطور األحداث؟ وما أثره في النبتة؟‬
‫‪ -3‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في النص السابق؟‬
‫‪ -4‬ما الجذر اللغوي لكلمة (يوحي)؟‬

‫‪ 30 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫اقرأ النص اآلتي‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫وفي األيععام الالحقععة‪ ،‬نمععت وتوالععت لهععا أوراق جععديععدة‪ ،‬أوراق خضععععععع عراء يععانعععة‪ ،‬وحين بلغععت منتصعععععععععف الجععدار‪،‬‬
‫هت إلى غير ما أريد‪،‬‬
‫فتوج ْ‬
‫أردت توجيهها نحو الباب كي تكسععو يسععار الجدار‪ ،‬أما هي ّ‬
‫دب الخالف بيننا من جديد‪ ،‬فأنا ُ‬‫ّ‬
‫نحو النافذة‪.‬‬
‫قلت كمن يخاطب امرأة‪ :‬من هنا ّأيتها العزيزة‪ ،‬ولويت ُعُنقها برفق ناحية الباب‪ ،‬ثم‬
‫عكت رأسعععها‪ُ ،‬‬
‫َت نفسعععي‪ ،‬وأمسعع ُ‬
‫هدأ ْ‬
‫فبدت كأّنما َتنظر إلى الوراء‪.‬‬
‫يتوجه نحو النافذة‪ْ ،‬‬ ‫ربطته بخيط متصل بحافة ذلك الباب‪ .‬وبعد ّأيام‪ ،‬عاد رأسها ّ‬
‫قدرت أنها أرادت بحركتها تلك لفت انتباهي وتذكيري‬‫مبهما‪ ،‬وال س ّعيما حين ّ‬ ‫صعحيح أن المشعهد أثار في نفسعي أ ًسعى‬
‫ً‬
‫المتبقية من‬
‫ّ‬ ‫إن المساحة‬
‫اما الهتمامي بها‪ ،‬ثم ّ‬
‫بال ّتفاهم الذي حصل بيننا‪ ،‬لكن‪ ،‬لماذا ال تستجيب لرغبتي؟ على األقل إكر ً‬
‫بالصور‪.‬‬
‫نموها وامتدادها‪ ،‬فهي مألى ّ‬ ‫الجدار حتى النافذة ال تستوعب ّ‬
‫التوجه نحو النافذة‪ ،‬وحين قسععت‬ ‫ار على‬
‫المرة بدت أكثر صععالبة وىص عرًا‬
‫لي ُعُنقها برفق وتصععميم‪ ،‬ل ّكنها هذه ّ‬ ‫حاولت‬
‫ّ‬ ‫ُ ّ‬
‫مرتين‪.‬‬‫بعُنقها ترتجف‪ ،‬أجل‪ ،‬لقد ارتجفت ّ‬‫أحسس ُت ُ‬
‫ْ‬ ‫قليال‪،‬‬
‫أصابعي عليها ً‬
‫ار على‬
‫ازد ْد ُت اصعرًا‬
‫حية‪َ ،‬‬
‫العُنق ارتجفت بين أصعابعي مثل سعمكة ّ‬
‫صععب أن أفهم أو أص ّعدق ما حدث‪ ،‬لكن تلك ُ‬ ‫من ال ّ‬
‫بدأته‪ ،‬وبينما أحاول ثنيها نحو الباب بإصرار‪ ،‬إذ بها تنكسر‪.‬‬
‫تنفيذ ما ُ‬
‫جرما في غفلة من‬ ‫عرية‪ ،‬ودهمني شععور من ارتكب ً‬ ‫لحظتئذ أشعبه بصعوت كسعر عظمة بش ّ‬
‫ٍّ‬ ‫صعوت الذي سعمعته‬ ‫كان ال ّ‬
‫فظل بين أصعععابعي‪ ،‬لم ِ‬
‫أدر ماذا أفعل به‪ ،‬تل ّف ُّت حولي‬ ‫أما رأسعععها ّ‬
‫طخ يدي‪ّ ،‬‬
‫نز من مكان الكسعععر ل ّ‬
‫السع عائل الذي ّ‬
‫الّناس‪ ،‬و ّ‬
‫عادرت‬
‫عت البعاب‪ ،‬وغ ُ‬
‫بع ُذعر‪ ،‬تراجععت قعدمعاي نحو الوراء‪ ،‬أريعت في األوراق عيوًنعا ت ّتهمني‪ ،‬وى ْذ سعععععععععقط الرأس من يعدي‪ ،‬فتح ُ‬
‫البيت‪.‬‬
‫فت مسععاماتها بقطعة من القماش المبلول‪ ،‬رويتها‬
‫ظ ُ‬‫حاولت إنقاذها‪ ،‬ن ّ‬
‫ُ‬ ‫ِ‬
‫تمض سععوى أيام قليلة حتى ذبلت أوراقها‪،‬‬ ‫لم‬
‫الستائر والنوافذ‪ ،‬لكن كانت أشبه بعزيز يريد االنسحاب من حياتي بصمت موجع‪.‬‬ ‫بحرر‪ ،‬فتحت ّ‬
‫يبق سععوى أغصععانها التي اسع ّ‬
‫عودت‪،‬‬ ‫تجف وتسععقط‪ ،‬لم َ‬
‫عفر أوراق جديدة‪ ،‬ثم ّ‬
‫كل يوم تصع ّ‬‫عفرت أوراقها‪ّ ،‬‬
‫رويدا اصع ّ‬
‫رويدا ً‬
‫ً‬
‫ثم يسععقط على األرض فجأة في إحدى ليالي ّأيار‪ ،‬فيعود الجدار‬
‫وبدت مثل أذرع سععوداء لعنكبوت خرافي يتشع ّعبث بجدار‪ّ ،‬‬
‫صعديق (حسعني)‪ ،‬لماذا‬
‫وعاريا‪ ،‬أما أنا فقد دهمتني رغبة جامحة‪ ،‬غير مفهومة برؤية ذلك ال ّ‬
‫ً‬ ‫عفرا‪،‬‬
‫مثلما كان‪ ،‬متق ّشعًار مص ًّ‬
‫اشتق ُت إليه حين سقط العنكبوت في سكون تلك الليلة من ّأيار؟‬ ‫ْ‬

‫‪ 31 ‬‬
‫القار أن تسير النبتة في طريق‪ ،‬وأرادت النبتة أن تسير في طريق آخر‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬أراد‬
‫كل منهما على رأيه؟ وما نتيجة هذا التعنت؟‬
‫أصر ّ‬
‫‪ -‬لماذا ّ‬
‫يد ّل ذلك؟‬
‫القصة إلى رؤية صديقه (حسني)‪ ،‬عالم ُ‬
‫القار في نهاية ّ‬
‫ّ‬ ‫اشتاق‬ ‫‪-2‬‬
‫القصة‪.‬‬
‫لمنسان"‪ ،‬ناقش هذه العبارة في ضوء فهمك ّ‬
‫ّ‬ ‫حق طبيعي‬
‫"الحري ّة ّ‬ ‫‪-3‬‬
‫ّ‬
‫المقولة‪.‬‬
‫لقار هذه َ‬ ‫تقبل اآلخر شيء ضروري في حياتنا‪ّ ،‬‬
‫بين مدى التزام ا ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪-4‬‬
‫عالم يدل قول القار؟‬ ‫‪-5‬‬
‫بالصور‪.‬‬
‫‪ -‬المساحة المتبقية من الجدار مألى ّ‬
‫‪ -‬حين سقط العنكبوت في سكون تلك الليلة من ّأيار‪.‬‬
‫القصة؟‬
‫بم يوحي استخدام القار لفظة (عنكبوت) في نهاية ّ‬‫‪َ -6‬‬
‫مثاال لعناصر الحركة والصوت واللون في القصة‪.‬‬
‫‪ -7‬هات ً‬
‫الفنية لعناصر الحركة والصوت واللون‪.‬‬
‫‪ّ -8‬بين القيمة ّ‬
‫أشر إلى المواضع التي هرت فيها المشاعر اآلتية في القصة السابقة‪:‬‬
‫‪ْ -9‬‬
‫الدهشة واالستغراب‪ ،‬الّندم‪ ،‬الفرل‪.‬‬
‫ردد‪ّ ،‬‬
‫ال ّت ّ‬
‫القصة‪.‬‬
‫يد ّل على ذلك من ّ‬
‫السالمة"‪ .‬اذكر ما ُ‬
‫‪ -10‬قيل‪" :‬في العجلة الّندامة وفي ال ّتأني ّ‬
‫القصة إلى شخصيات نامية وثابتة‪.‬‬‫‪ -11‬صّنف شخصيات ّ‬
‫القصة‪.‬‬
‫التأزم في ّ‬
‫‪ -12‬ضع يدك على مواضع ّ‬
‫بد له من زمان‪ ،‬ومكان‪ ،‬وشخور‪ ،‬وحدث‪ ،‬وغيرها من عناصر أخرى‪،‬‬
‫أي قصة ال يحدث في فراغ‪ ،‬فال ّ‬
‫الصراع في ّ‬
‫‪ّ -13‬‬
‫القصة‪.‬‬
‫وضح هذه العناصر في ّ‬
‫ّ‬
‫القار في عرض أفكاره باستخدامه القصة؟ وضح‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -14‬هل نجح‬
‫‪ّ -15‬بين الصورة الفنية في قول الكاتب‪:‬‬
‫‪ -‬فبدت كأنما تنظر إلى الوراء‪.‬‬ ‫دب الخالف بيننا من جديد‪.‬‬
‫‪ -‬حين بلغت منتصف الجدار ّ‬
‫‪ -16‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في النص السابق؟‬
‫‪ -17‬ما الجذر اللغوي لكل من‪َ :‬لي‪ ،‬االنسحاب‪ ،‬اسودت؟‬

‫الجيل الرااائع ‪ ..‬وفقكم اهلل لما يحب ويرىض‬

‫‪ 32 ‬‬
‫‪ ‬أسئلة على منط الوزارة [ لغة البيان ]‬
‫السؤال األول‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (العربية يف ماضيها وحاضرها)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫ال اْبعَنعععع ِة الع َععَر ِب‬‫َمعععع َد ِ‬ ‫ِ‬
‫َهعال َشععععععععععع ع َد ْو َت بععععأ ْ‬ ‫اجع ع َة األ ََد ِب‬ ‫طحعععا ِبع ع َك يعععا َصععععععع عّنع ع َ‬ ‫معععاذا َ‬
‫فع ِعبععععت َت عْن ع ُف ع ُخ َب عْي ع َن الع َعه ع ّم َوالع َعو َصععععععععععععع ِب‬ ‫عت َل عهعععععا‬ ‫َحععععداث َوجععمعععع َ‬ ‫عار َن ع ْو َمعععع َك أ ْ‬
‫أَطعععع َ‬
‫الح ْز ِن أو َشععععع ع ْد ًوا ِم َن الطَر ِب‬ ‫ِ‬
‫َشععععع ع ْج ًوا م َن ُ‬ ‫َوالععَعيعع ْعععُرِبععيعععع ُة أَْنععععدى َمععععا َبعع َععع ْثعععع َت بعععع ِعه‬
‫عان وآتعععع ْعت كعععععل ُمععععطععععَلعععع ِب‬ ‫معععع َعن العععععبعععععيعععع ِ‬ ‫أحععع عَيععع ع ْت كعععععل نعععععازععععع ٍّعة‬ ‫ِ‬
‫رول معععععن هللا ْ‬
‫س ألعفعععععا ِ عهعععععا أَ ْحعلعى ِمعن الضععععععع عَر ِب‬ ‫و َجعْر ُ‬ ‫أزهعى م َعن األمعععع ِعل ال َعب ّسععععععععععع عا ِم َمع ْوِقع ُععهعععععا‬
‫الشععع ُه ِب‬‫من ُّ‬ ‫من الشععع ِ‬ ‫اء ُيوِقظُهعععا‬ ‫وسععععععع عنى بعععأخبيعع ِعة الصععععععع عحر ِ‬
‫همس َ‬ ‫مس أو ْ‬ ‫َو ْحي َ‬ ‫َْ‬
‫عال وال ُقضعععععععع ِعب‬
‫األرم ِ‬
‫َسععععععع ع َك َتع ْت َصععععععع ع َخع َب ْ‬
‫فعأ ْ‬ ‫آن ُمع ْف ِصعععععععع ع َحعععع ًة‬ ‫تعكعلع َمعععع ْت ُسعععععععع ع َوُر العقعر ِ‬

‫‪ -1‬من هو مولف هذه القصيدة؟ وما الكتب التي شارك في تأليفها؟‬


‫‪ -2‬ما مناسبة هذه القصيدة؟‬
‫‪ -3‬ما مفرد كل من‪ :‬الشهب‪ ،‬األخبية‪ ،‬األرمال؟‬
‫‪ -4‬كيف يكون التجريد في الشعر؟‬
‫الشاعر؟‬
‫وعالم يح ّثه ّ‬
‫َ‬ ‫طب في البيت األول؟‬
‫‪َ -5‬من المخا َ‬
‫الشاعر نفسه بصّناجة األدب؟‬‫‪ -6‬لماذا وصف ّ‬
‫‪ -7‬ما الصورة الفنية في البيت السادس؟‬
‫‪ -8‬استخرج الكناية في البيت األول والثالث‪ .‬ووضحها‪.‬‬
‫بديعيا من البيت الثالث‪ ،‬وآخر من البيت السادس‪ ،‬وآخر من البيت السابع‪.‬‬
‫ًّ‬ ‫‪ -9‬استخرج محسًنا‬
‫العربية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫عالمية الّلغة‬
‫ّ‬ ‫‪ّ -10‬بين أثر القرآن الكريم في‬
‫وضح هذا‪.‬‬
‫العربية خالدة بخلود القرآن‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -11‬الّلغة‬
‫‪ -12‬ما داللة قول الشاعر‪" :‬أزهى من األمل البسام موقعها"؟‬
‫‪ -13‬ما الغرض البالغي الذي خرج إليه االستفهام في البيت األول؟‬
‫ّ‬
‫بيتا يدل على وضول عناصر الطبيعة في القصيدة‪.‬‬ ‫‪ -14‬استخرج ً‬
‫‪ -15‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -16‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬طحا‪ ،‬شدوت‪ ،‬أندى؟‬
‫‪ -17‬اضبط بالشكل حرف الجيم في كلمة (وجمت)‪ ،‬وحرف الضاد في كلمة (القضب)‪.‬‬

‫‪ 33 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (العربية يف ماضيها وحاضرها)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫هللا فعععي َعععع ْزمٍّ وفعععي َدأ ِ‬
‫َب‬ ‫يعععع ْدععععو إلعععى ِ‬ ‫عاد ِتعهعععععا‬
‫َ‬ ‫ابعن سعععععععععععع َ‬
‫ش و ُ‬ ‫خعيعر ُقعَرْيع ٍّ‬ ‫عام ُ‬ ‫وقعععع َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫مْن ع ُه األصعععععععععععائ ع ُل لم َتْنصعععععععععع ْعل َوَل ْم َتغ ع ِب‬ ‫ِ‬ ‫الو ْشععععع عي لو ُن ِسععععع ع َج ْت‬ ‫طق ِ‬ ‫ِب َمْن ٍّ‬
‫مي َ‬ ‫ِّ‬
‫هاشععععع ع‬
‫طع ِر ِب‬‫عان َو َحعْبعععع ٍّل َغعْيع ِر ُم ْضعععععععع ع َ‬ ‫ِمعن الع َعبعيعععع ِ‬ ‫َفع ع َاز ْت ُبرْك ٍّن َشعععععععععععديعع ٍّعد َغْي ِر ُمْن َصععععععععععع ِد ٍّع‬
‫َسععععععع ع ْهع ع ٍّل و ِم ْن ِعزٍّة في َمْن ِز ٍّل َخ ِصعععععععععع ع ِب‬ ‫نف‬ ‫اإلسععععععع عالمِ في َك ٍّ‬ ‫ِ‬
‫َوَل ْم َت َز ْل من حمى ْ‬
‫عار ِم ْن َصععععععع عَبع ع ِب‬ ‫َو َخر ُسععععععع عْلطعععاُنهعععا َيْنهعع ُ‬ ‫َحع ّتعى َرَمع ْتع َهععععا العلعيعععععالعي فعي َفعرائعععع ِعدهعععععا‬
‫اء َو ُمع ْقع َتع ِر ِب‬‫عامع َع الع َعكع ْو ِن ِمع ْن َنعععع ٍّ‬ ‫مسعععععععععععع ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫عان َلعع ع ْم َتعع عمععععأل َبععععدائعع ع ُعععععهُ‬ ‫َكععععأن َععععع ْدنعععع َ‬
‫ِ‬
‫عالعععع ُه معع عّنععععا َععع علععععى كععع َعثعععع ِب‬ ‫َمعع عثعععع ُ‬
‫اء َوأ ْ‬ ‫َنعععع ٍّ‬ ‫طعيعر لعلع ْفع ِظ َن ْسعععععععع ع َتعجعععععديعععع ِعه ِمع ْن َبعَلعععع ٍّد‬
‫َنع ُ‬
‫ض َكعععع ِذ ِب‬ ‫عارق ِمعع ع ْن ععععع ِ‬
‫عار ٍّ‬ ‫ِلعع ع َععع عْيعع ع ِنعععع ِه بعععع ِ‬ ‫حين بع َعدا‬ ‫ِ‬
‫ق المععاء في الصععععععع ع ْحراء َ‬
‫ِ‬ ‫َكم ْهر ِ‬
‫ُ‬

‫وضح ذلك‪.‬‬
‫‪ -1‬العيب ليس في الّلغة‪ ،‬وىّنما في أبنائها‪ّ ،‬‬
‫تضمنت ذلك‪.‬‬
‫ّ‬ ‫حدد األبيات التي‬
‫العربية الذين خذلوها‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫عتبا على أبناء‬
‫الشاعر ً‬‫سجل ّ‬
‫‪ّ -2‬‬
‫‪ -3‬ما الصور الفنية في البيت الثاني والخامس والسابع والثامن؟‬
‫بديعيا من البيت السادس‪ ،‬وآخر من البيت السابع‪.‬‬
‫ًّ‬ ‫‪ -4‬استخرج محسًنا‬
‫‪ -5‬استخرج الكناية في البيت السادس‪ .‬ووضحها‪.‬‬
‫‪ -6‬ما داللة قول الشاعر‪" :‬فازت بركن شديد غير منصدع"؟‬
‫‪ -7‬استخرج بيتين يدالن على وضول عناصر الطبيعة في القصيدة‪.‬‬
‫‪ -8‬ما مفرد كل من‪ :‬األصائل‪ ،‬فرائد؟‬
‫‪ -9‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬سادتها‪ ،‬نستجديه‪ ،‬مهرق؟‬
‫‪ -10‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫‪ -11‬اضبط بالشكل حرف الصاد في كلمة (تنصل)‪ ،‬وحرف النون في كلمة (كنف)‪ ،‬وحرف الكاف في كلمة (كثب)‪.‬‬

‫ً‬
‫اقرتب يوم الحصاد‪ ،‬فاجتهد كي نفرح جميعا بالمعدل العايل‬

‫‪ 34 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫اقرأ النص اآلتي من قصيدة (العربية يف ماضيها وحاضرها)‪ ،‬ثم أجب عن األسئلة اليت تليه‪:‬‬
‫ق َبع عْيع ع َن العععنع عْبع ع ِع والعع َعغع عَر ِب‬ ‫َمع ع ْن ال ُيع ع َفع عِّر ُ‬ ‫عارَبعععهعععععا‬ ‫ش ُثعععم حعععع َ‬ ‫أ َْزرى ِبععع ِبعععْنعععع ِت ُقعععَرْيععع ٍّ‬
‫َإلعععى دخععععيعععع ٍّعل ِمعععن األ َْلعععفعععع ِ‬
‫عاظ ُمععع ْغععع َتععع ِر ِب‬ ‫َأنعع ْتععُر ُك العع َععععَرِبععي السععععععععع ع ْمعع َح َمععْنعع ِطعع ُقعععع ُه‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ِلعع َمعع ْن ُيعع َمععِّيعع ُز َبععْيعع َن العععع ُّعدِّر و ُّ‬
‫السععععععععع ع ُخعععع ِب‬ ‫عاد َلعععع ُه‬ ‫عاجع عمِ َكع عْنع عز ال َنع عفعععع َ‬ ‫َوفعععي العععمع عععععع ِ‬
‫َ‬
‫َح ّتى َلَقعععع ْد َل َه َثعععع ْت ِم ْن ِشععععععععععع عّد ِة الت َععععع ِب‬ ‫ِ‬
‫ظعععع ٍّة ُجعع ِهعععع َد ْت معع ّمععععا ُنعع َكععِّرُرَهععععا‬ ‫َكعع ْم َلعع ْفعع َ‬
‫رت ِقععع ِب‬
‫س ِمْن َهعععا َعْي َن ُم َ‬ ‫الشععععععع ع ْم ُ‬
‫ظر ّ‬ ‫َل ْم َتْن ُ‬ ‫ف ُم ْظلِ َمعععع ٍّة‬ ‫ظعععع ٍّة سععععععع ع ِجَنعععع ْت في جو ِ‬
‫َْ‬ ‫ُ‬ ‫َوَل ْف َ‬
‫َفع عَلع ع ْم َيع ع ُووبعععععا ِإلعععى العععععدُّْنع عيعععععا َوَلع ع ْم َتع ع ُو ِب‬ ‫ار عععععا ِن ِب عهعععععا‬ ‫َكععععأن عمعععععا َقعععع ْد َت ع َول عى الع َعقعععع ِ‬
‫س َمععععا َتعْب عنععو َن لِعْل ع َع ع ِقعععع ِب‬ ‫ُهعنعععععا ُيع َوسعععععععع ع ُ‬ ‫يخ ع َة الضعععععععععع ِاد َوال ع ّذ ْكرى ُم َخل ع َدة‬ ‫َي عا ِشععععععع ع َ‬
‫عحعَقعععع ِب‬ ‫عار والع ِ‬ ‫األدهعععع ِ‬‫بععمععثع ِعلعععع ِه ِفعي معععععدى ْ‬ ‫عجعععع ًدا معععععا َج عرى قع َعل عم‬
‫ط عو َن مع ْ‬
‫هععنعععععا َت ع ُخ ع ّ‬

‫وضح ذلك‪.‬‬
‫العربية في نفوس أبنائها‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫الشاعر بعض مظاهر تراجع الّلغة‬‫‪ -1‬ذكر ّ‬
‫الشاعر؟‬
‫العربية من جديد َوْفق رأي ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬كيف نستطيع بعث الّلغة‬
‫تضمنت ذلك‪.‬‬
‫ّ‬ ‫حدد األبيات التي‬
‫العربية الذين خذلوها‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫عتبا على أبناء‬
‫الشاعر ً‬‫سجل ّ‬
‫‪ّ -3‬‬
‫‪ -4‬اذكر سمات العربية ومزاياها التي تغنى بها الشاعر في القصيدة‪.‬‬
‫العربية لحفظها؟‬
‫ّ‬ ‫‪ -5‬ما الدور الذي يضطلع به علماء الّلغة‬
‫البيتين األخيرين‪.‬‬
‫ْ‬ ‫الشاعر في‬
‫‪ّ -6‬بين داللة تفاؤل ّ‬
‫وضح ذلك بثالثة أمثلة‪.‬‬
‫العربي القديم في معانيه وألفا ه‪ّ ،‬‬ ‫الشعر‬
‫النص تمّثل العودة إلى ّ‬ ‫ثمة مظاهر كثيرة في هذا ّ‬ ‫‪ّ -7‬‬
‫ّ‬
‫ونثر ودراسة‪.‬‬
‫شعر ًا‬
‫العربية تألي ًفا وتصني ًفا ًا‬
‫ّ‬ ‫عالم يدّلك إبداع كثير من األعاجم بالّلغة‬
‫‪َ -8‬‬
‫‪ -9‬ما داللة قول الشاعر‪" :‬من ال يفرق بين النبع والغرب"؟‬
‫‪ -10‬ما داللة قول الشاعر‪" :‬ولفظة سجنت في جوف مظلمة"؟‬
‫‪ -11‬ما الغرض البالغي الذي خرج إليه االستفهام في البيت الثاني؟‬
‫ّ‬
‫بيتا يدل على وضول عناصر الطبيعة في القصيدة‪.‬‬ ‫‪ -12‬استخرج ً‬
‫‪ -13‬ما داللة تكرار لفظ (الصحراء) في القصيدة؟‬
‫‪ -14‬ما داللة تكرار لفظ (الشمس) في القصيدة؟‬
‫‪ -15‬وفق الشاعر في تكرار األلفاظ‪ .‬وضح ذلك‪.‬‬
‫‪ -16‬استخرج الكناية في البيت السابع‪ .‬ووضحها‪.‬‬
‫بديعيا من البيت الثالث‪.‬‬
‫ًّ‬ ‫‪ -17‬استخرج محسًنا‬
‫‪ -18‬ما الصور الفنية في البيتين الرابع والخامس؟‬
‫‪ -19‬ما معنى كل من الكلمات المخطوط تحتها في األبيات السابقة؟‬
‫الدر‪ِ ،‬شيخة‪ ،‬الحقب؟‬
‫‪ -20‬ما مفرد كل من‪ :‬ال َغَرب‪ّ ،‬‬
‫‪ -21‬ما الجذر اللغوي لكل من‪ :‬أزرى‪ ،‬تولى‪ ،‬يووب‪ ،‬تخطون؟‬

‫‪ 35 ‬‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ التنشئة الصاحلة ]‬
‫السؤال األول‬
‫خالصا من األخطاء)‪.‬‬
‫ً‬ ‫(مخلصا للعبادة والخدمة)‪( / .‬منّق ًحا‪،‬‬
‫ً‬ ‫‪-1‬‬
‫(أوجد)‪.‬‬ ‫(أنجبت)‪/ .‬‬‫‪-3‬‬ ‫(اح ُسب‪ ،‬من أفعال القلوب‪ ،‬جامد ال يأتي إال في صورة األمر)‪.‬‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫امنح)‪ْ / .‬‬
‫‪( -2‬أعط و ْ‬
‫‪ -4‬بأن بعضها من بعض؛ من ذرية آدم ثم ذرية نوح ثم من ذرية إبراهيم‪ .‬أن هللا تعالى اصطفاهم؛ ألنهم متجانسون في ّ‬
‫الدين‪،‬‬
‫الصالح‪.‬‬
‫والتّقى‪ ،‬و ّ‬
‫وطهرها على نساء العالمين‪.‬‬‫كافال لها‪ ،‬وأوجد عندها رزًقا في غير أوانه‪ ،‬واصطفاها لعبادته‪ّ ،‬‬
‫‪ -5‬جعل هللا تعالى زكريا ‪ً ‬‬
‫التعجب‪ ،‬واستعظام قدرة هللا‪.‬‬
‫وبالدهشة و ّ‬
‫السن‪ ،‬وامرأته عاقر‪ّ ،‬‬ ‫‪ -6‬باستبعاد تحّققها في موازين البشر؛ ألنه كبير في ّ‬
‫ومسبحا في آخر النهار و ّأوله‪.‬‬
‫ً‬ ‫كثيرا‪،‬‬
‫ذكر ً‬
‫ذاكر هللا ًا‬
‫الناس إال باإلشارة ثالثة أيام بلياليها‪ً ،‬ا‬
‫‪ -7‬أال يكّلم ّ‬
‫تدخل أو وسيط من زكرّيا ‪‬؛ فهو كبير وامرأته عاقر‪،‬‬ ‫‪ -8‬ألن الهبة هي عطاء من غير عوض أو مقابل‪ ،‬ومن غير سبب أو ّ‬
‫فالهبة إحسان محض من عند هللا تعالى (من لدنك)‪ ،‬وفي ذلك صدق زكرّيا في توّكله على هللا وإيمانه الصادق وحسن‬
‫ظنه برّبه‪.‬‬
‫‪ -11‬االستبعاد والتعجب‪.‬‬ ‫‪ -10‬الدعاء‪.‬‬ ‫‪ -9‬الدعاء‪.‬‬
‫‪ -13‬االستمرار والتَّ ّ‬
‫جدد‪.‬‬ ‫‪ -12‬تعظيم شأن هذه المولودة‪ ،‬وجعلها وابنها آية للعالمين‪.‬‬
‫بالزرع الصالح‪.‬‬ ‫نموها وترعرعها وتربيتها الحسنة ّ‬ ‫ص َّوَر مريم عليها السالم في ّ‬ ‫‪َ -14‬‬
‫(الع ِشي ‪ -‬اإلبكار)‪ [ :‬طباق ]‪.‬‬ ‫‪-15‬‬
‫َ ّ‬
‫النذر‪ ،‬وهو ما يوجبه المرء على نفسط ططه من‬ ‫ض ط طل‪ ،‬أل جعلهم صط ططفوة خلقه ‪ /‬ذرية‪ :‬نسط ططل ‪ /‬نذر‪ :،‬من ّ‬ ‫‪ -16‬اصط طططفى‪ :‬اختار وف ّ‬
‫ص ط ط ط ط ط ط طا للعبطادة والخطدمطة ‪ /‬وضط ط ط ط ط ط ططعتهطا‪ :‬أنجبتهطا‪ ،‬ولطدتهطا ‪ /‬سط ط ط ط ط ط ط ّطميتهطا‪ :‬جعلطت لهطا اس ط ط ط ط ط ط ط ًمطا‬
‫محررا‪ُ :‬مخَل ً‬
‫صط ط ط ط ط ط ططدقطة أو بطادة ‪ّ /‬‬
‫ص ط ط ط ط ط ط طنه ططا‪ ،‬ع ططاذ بك ططذا‪ :‬أل اعتصط ط ط ط ط ط ططم ب ططه ‪ /‬كّفله ططا زكري ططا‪ :‬عه ططده ططا إلي ططه ب ططالرع ططاي ططة‬ ‫ِ‬
‫أعي ططذه ططا بط ط َك‪ :‬ألج ططأ إلي ططك لتحفظه ططا وتح ّ‬
‫والكافل‪ :‬هو الذل ينفق على إنسط ط ططان ويهتم بمصط ط ططالحه طيبة‪ :‬صط ط ططالحة مباركة ‪َ /‬هب‪ :‬فعل أمر من وهب بمعنى أعطني‬
‫وأشط ط ط ط ط ط ططرفه ططا‪ ،‬وك ططذل ططك هو من المس ط ط ط ط ط ط طج ططد‬ ‫ل ططدن ططك‪ :‬عن ططد ‪ /‬المحراب‪ :‬الموضط ط ط ط ط ط ططف الع ططالي الش ط ط ط ط ط ط طريه‪ ،‬وس ط ط ط ط ط ط طي ططد المج ططال‬
‫نفس ط ططه عن الش ط ططهوا‪ ،،‬وال يأتي النس ط ططاء ال للعجز بل للعّفة ‪َّ /‬أنى‪ :‬من أين‪ ،‬كيه؟ ‪ /‬غالم‪ :‬ص ط ططبي‬ ‫طورا‪ :‬الذل يحب‬
‫حص ط ط ً‬
‫عطاقر‪ :‬عقيم ال تلطد‪ ،‬والعطاقر من ال يولطد لطه ولطد من رجطل أو امرأة‪ ،‬ويسط ط ط ط ط ط ططتول فيطه المطذكر والمؤنط‪ ،،‬والجمف‪ُ :‬عَّقر‬
‫الع ِش ط ط ط ط طي‪ :‬الوقت من زوال‬ ‫وعَّقر وعواقر للمؤن‪ / .،‬آية‪ :‬عالمة ‪ً /‬‬
‫رمزا‪ :‬اإلش ط ط ط ط طارة باليد أو بالرأس أو بغيرهما ‪َ /‬‬ ‫للمذكر‪ُ ،‬‬
‫الشم ‪.‬‬ ‫الشم ِ إلى المغرب ‪ /‬اإلبكار‪ :‬أول ّ‬
‫النهار إلى طلوع ّ‬ ‫ّ‬
‫‪( -18‬بَقبول)‪َ ( ،‬يحيى)‪.‬‬ ‫‪ -17‬صفو‪( ،‬ذ أر أو ذرر)‪ ،‬سمو‪ ،‬عوذ‪ ،‬وهب‪ ،‬صدق‪ ،‬عشو‪.‬‬

‫‪ 36 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫الك ْهل‪ :‬من جاوز الثالثين إلى نحو الخمسين‪.‬‬
‫‪َ -2‬‬ ‫‪( -1‬الكتابة)‪( / .‬القرآن الكريم)‪.‬‬
‫اله ِرم‪.‬‬ ‫َّ‬
‫غالبا عند الخمسين‪ ،‬وهو فوق الكهل ودون َ‬
‫الشيخ‪ :‬من أدر الشيخوخة‪ ،‬وهي ً‬
‫اله ِرم‪ :‬من بلغ أقصى ِ‬
‫الك َبر وضعف‪.‬‬ ‫َ‬
‫وطهرها على نساء العالمين‪ / .‬أن تطيف هللا‪ ،‬وتلزم بادته‪.‬‬
‫‪ -3‬أن هللا اصطفاها ّ‬
‫‪ -4‬كل ما ذكره هللا تعالى من قصة امرأة عمران وابنتها مريم البتول ومن قصة زكريا ويحيى‪ / .‬الرسول ‪.‬‬
‫المهمة التي أوحى هللا تعالى بها إلى‬
‫ّ‬ ‫المغيبة‪ ،‬واألخبار‬
‫ّ‬ ‫نبوة الرسول الكريم‪ ،‬قص هللا تعالى عليه هذه األنباء‬
‫تأكيدا لصدق ّ‬
‫ً‬ ‫‪-5‬‬
‫تدل على قدرة هللا تعالى‪.‬‬‫رسوله‪ ،‬وما كان يعلمها من قبل‪ ،‬وما رافقها من معجزا‪ّ ،‬‬
‫‪ -6‬والدة يسى ‪ ‬من غير أب‪ ،‬والرزق في غير أوانه عند مريم‪ ،‬ووالدة يحيى من أم عاقر وأب بلغ من الكبر عتيًّا‪ ،‬ومعجزا‪،‬‬
‫طيرا)‪.‬‬
‫يسى ‪( ‬إحياء الموتى‪ ،‬شفاء األكمه واألبرص‪ ،‬النفخ في الطين فيصير ً‬
‫الدليل‪.‬‬
‫‪ - -7‬بيان عظمة القرآن الكريم في إقامة ّ‬
‫‪ -‬أخذ العبرة والعظة‪.‬‬

‫التأمل؛ فقصص القرآن ذا‪ ،‬أثر إيماني وتربول في ّ‬


‫متأمليها‪ ،‬وتحمل مادة محبوبة تعين على تدبر القرآن وفهمه‪.‬‬ ‫التدبر و ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪ -‬بيان إيمان األنبياء‪ ،‬وقوة صبرهم ويقينهم بموعود هللا‪.‬‬
‫‪ -‬القصص القرآني على كثرته وتنوعه بمثابة جذب لذاكرة النبي ‪ ‬نحو عبر الماضي؛ ُلي ْنتَفف بها في الحاضر‪.‬‬
‫فخصها بالكراما‪.،‬‬
‫‪( -8‬اصطفا ) األولى‪ :‬أل أن هللا تعالى اختار مريم عليها السالم من بين سائر النساء ّ‬
‫(اصطفا ) الثانية‪ :‬أل أن هللا تعالى اختار مريم عليها السالم على سائر نساء العالمين؛ لتكون مظهر قدرة هللا في إنجاب‬
‫ولد من غير أب‪.‬‬
‫أن يسى ‪ ‬ولد من غير أب بكلمة (كن) من هللا الذل ال يعسر عليه أمر‪.‬‬
‫‪ -9‬تكرار (كلمة)‪ :‬تأكيد ّ‬
‫دفعا لتوهم األلوهية عنه‪.‬‬
‫تكرار (بإذن هللا)‪ :‬للتأكيد على أن معجزا‪ ،‬يسى ‪ ‬كانت بمشيئة هللا وقدرته‪ً ،‬‬
‫طير‪.‬‬‫أصور لكم من الطين كشبه ال ّ‬
‫يخلق‪ :‬يصنف ما يشاء على غير مثال سابق‪ / .‬أخلق‪ّ :‬‬ ‫‪-10‬‬
‫ُح ّل ‪ُ -‬ح ِّرم)‪ [ :‬طباق ]‪.‬‬ ‫(الدنيا ‪ -‬اآلخرة) ‪( /‬أ ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪-11‬‬
‫ين‪ :‬كناية عن طفل وليد‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫وك ْه ًال َو ِم َن َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪َ ‬وُي َكّلم َّ‬
‫الصالح َ‬ ‫الم ْهد َ‬
‫اس في َ‬ ‫الن َ‬ ‫ُ‬ ‫‪-12‬‬
‫طكر على اصطططفائه ‪ /‬أنباء‪ :‬جمف‬
‫الدعاء‪ ،‬واقنتي أل‪ :‬الزمي بادة هللا شط ًا‬
‫ّ‬ ‫و‬ ‫طالة‬‫ط‬ ‫ص‬ ‫ال‬ ‫في‬ ‫القيام‬ ‫أطال‬ ‫و‬ ‫هللا‬ ‫أطاع‬ ‫قنت‪:‬‬ ‫اقنتي‪:‬‬ ‫‪-13‬‬
‫النف في خفططاء ‪ /‬أقالمهم‪ :‬المقصط ط ط ط ط ط ططود هنططا الس ط ط ط ط ط ط طهططام التي ُيقترع بهططا‬ ‫نبططأ وهو الخبر المهم ‪ /‬نوحيططه‪ :‬نلقي المعنى في ّ‬
‫يطخطتص ط ط ط ط ط ط طمطون‪ :‬يطتطن ط ط ططازعطون فطيطمطن يطكطفطلطه ط ط ططا مطنطهطم ‪ /‬الطمس ط ط ط ط ط ط طيطح‪ :‬لطق ط ط ططب مطن األلطق ط ط ططاب الطمشط ط ط ط ط ط ططرف ط ط ططة ومطعطن ط ط ططاه الطمطب ط ط ططار‬
‫وجيها‪ :‬ش ط طر ًيفا ذا قدر ‪ /‬المهد‪ :‬فراط الطفل ‪ /‬الكهل‪ :‬ما بين الشط ططاب والشط ططيخ ‪ /‬أبرك‪ :‬أشط ططفي ‪ /‬األكمه‪ :‬الذل يولد أعمى‬ ‫ً‬
‫األبرص‪ :‬المص ط ط ط ط ط ط ط ط ططاب ب ط ططالبرص وهو بي ط ططاض يعترل الجل ط ططد وداء ُعض ط ط ط ط ط ط ط ط ططال ‪ /‬ت ط ططدخرون‪ :‬تخبئون لوق ط ططت الح ط ططاج ط ططة‬
‫صراط‪ :‬طريق‪.‬‬
‫ٍّ‬
‫يكفل)‪.‬‬
‫اقنتي)‪ُ ( ،‬‬
‫‪ُ ( -15‬‬ ‫‪ -14‬ما الجذر اللغول ّ‬
‫لكل من ‪ :‬صفو‪ ،‬مس ‪ ،‬ب أر‪ ،‬نبأ‪ ،‬ذخر‪ ،‬قوم‪.‬‬

‫‪ 37 ‬‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ صناعة السرور ]‬
‫السؤال األول‬
‫‪( -1‬فجر اإلسالم)‪ ،‬و(ضحى اإلسالم)‪ ،‬و(فيض الخاطر) الذل أُخذ منه النص‪.‬‬
‫المحيا‪ :‬وجهه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫نور ‪ /‬يتألق‪ :‬يلمف‪ ،‬يشرق ‪/‬‬
‫‪ -2‬البهاء‪ً :‬ا‬
‫‪ -3‬يستمتف بالسرور إن وجد‪ ،‬أسبابه‪ ،‬ويخُلقها إن لم تكن‪.‬‬
‫طى الهموم والمصاعب من غير أن يأبه لها وهو قادر على تجاوزها في نفسه وعقله‬ ‫إن قوة االحتمال تجعل صاحبها يتخ ّ‬ ‫‪ّ -4‬‬
‫وإدراكه‪ ،‬ما يجعله أقوى وأقدر على التعامل معها‪ ،‬فيغدو مر ً‬
‫تاحا مطمئن البال‪.‬‬
‫‪( -5‬؛) فاصلة منقوطة‪.‬‬
‫المتلقي‪.‬‬ ‫‪[ -6‬مقابلة] تدل على براعة الكاتب في توكيد المعنى‪ ،‬وتوضيحه وتقريبه من نف‬
‫تميزها وأفضليتها‪.‬‬
‫‪ -7‬المقارنة بين األشياء لبيان ّ‬
‫البصر‪ :‬كناية عن الحزن و ُ‬
‫العبوس‪.‬‬ ‫‪ - -8‬كاسف الوجه‪ :‬كناية عن الحزن و ُ‬
‫العبوس‪ - / .‬ناك‬
‫الراحة والطمأنينة‪.‬‬
‫النوم‪ - / .‬ملء جفونه‪ :‬كناية عن ّ‬
‫تقض مضجعه‪ :‬كناية عن القلق وقّلة ّ‬
‫‪ُّ -‬‬
‫الراحة والطمأنينة‪.‬‬
‫‪ -‬فارغ الصدر‪ :‬كناية عن ّ‬
‫مضيئا بالسرور والنور‪.‬‬
‫ً‬ ‫عقدا‬
‫ً‬ ‫ص َّوَر القمر فتاة تلب‬‫‪َ -‬‬ ‫‪-9‬‬
‫نور يضيء وجه صاحبه‪.‬‬
‫ص َّوَر السرور ًا‬ ‫‪َ -‬‬
‫نبعا يتدفق منه هذا الماء‪.‬‬
‫ماء يتدفق من وجهه المسرور‪ ،‬وصور الوجه ً‬
‫السرور ً‬ ‫ص َّوَر‬
‫‪َ -‬‬
‫الضحكة سلعة تُشترى‪.‬‬ ‫ص َّوَر‬
‫‪َ -‬‬
‫أشخاصا ُيطلعون بعضهم ً‬
‫بعضا على عواطفهم وأسرارهم‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ص َّوَر الهموم‬
‫‪َ -‬‬
‫صور صدره بوعاء فارغ‪.‬‬ ‫‪َّ -‬‬
‫وصور المشاعر بطريق‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫ص َّوَر العالم بإنسان يمر بالمشاعر‪،‬‬
‫‪َ -‬‬
‫يلون ويجمل صورة العالم أو يقبحها‪.‬‬
‫صور المشاعر بفنان قد ّ‬ ‫‪َّ -‬‬
‫‪ -10‬تقّلده‪ :‬لبس ط ططه‪ ،‬ووض ط ططعه في عنقه ‪ /‬هالة‪ :‬دائرةٌ من الض ط ططوء تحيط ب ِجرم س ط ططماول ‪ِ /‬‬
‫الغبطة‪ :‬النعمة والس ط ططرور ‪ /‬يتشط ط طربه‪:‬‬ ‫ْ‬
‫ِ‬
‫الج ْب َهة أَو شطمالها ‪ /‬يتدفق‪ :‬يسطيل ويندفف ‪ /‬يشطقى‪:‬‬ ‫محياه‪ :‬وجهه ‪ /‬الجبين‪ :‬ما فوق ال ُّ‬
‫صط ْدغ عن يمين َ‬ ‫يمتصطه على َمهل ‪ّ /‬‬
‫حظا به ‪ /‬حرج الصط ططدر‪ :‬ضط ططائق الصط ططدر ‪ /‬التافه‪ :‬قليل القيمة ‪ /‬كاسط ططف الوجه‪:‬‬ ‫يتعب ويتع وتسط ططوء حاله ‪ /‬حظي‪ :‬نال ًّ‬
‫تقض مضططجعه‪ :‬تقلقه‪،‬‬ ‫عاب أو حزين ‪ /‬ناك ‪ :‬مطأطئ ْأر َس ط ُه من ُذ ٍّّل ‪ /‬التناجي‪ :‬تبادل األس طرار بين اثنين في أمر ما ‪ّ /‬‬
‫باال‪ :‬لم يش ط ط ط ط ططغل تفكيره‪ ،‬ولم يهتم بها ‪ /‬رض ط ط ط ط ططي البال‪ :‬قانف‪،‬‬
‫لق لها ً‬‫تؤرق جفنه‪ :‬تمنعه من النوم ‪ /‬لم ُي ِ‬
‫وتجعله ال ينام ‪ّ /‬‬
‫ّ‬
‫مرتاح الفكر والحال ‪ /‬اسططتطاعة‪ :‬مقدرة وإمكانية ‪ /‬المصططاعب‪ :‬الشططدائد والمشط َّطقا‪ ،،‬ومفردها َمصط َطعب ‪ /‬اإلخفاق‪ :‬الفشططل‬
‫َص َغى ِإَل ْي ِه ِب ْانِت َب ٍّاه‪.‬‬
‫قبيحا ‪ /‬جلو‪ :،‬وضحت رؤيتك ‪ /‬أرهف‪ :‬أ ْ‬
‫تقبحه‪ :‬تجعله ً‬
‫وعدم النجاح ‪ّ /‬‬
‫‪ -11‬هول‪ ،‬بهو‪ ،‬ألق‪ ،‬شقو‪ ،‬حيي‪ ،‬حظو‪ ،‬أرق‪ ،‬حمل‪ ،‬نجو‪ ،‬أرق‪ ،‬طوع‪ ،‬جلو‪.‬‬
‫‪َ ( -12‬جفنه)‪ :‬الفتحة‪.‬‬

‫‪ 38 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫‪ -1‬ال تلهكم الحياة الدنيا بما فيها من يش رغد ونعيم زائل عن العمل الصالح لآلخرة‪.‬‬
‫‪ -‬يدل على ضرورة أن يغير المرء من حياته َّ‬
‫النفسية ويبح‪ ،‬عن أسباب السرور كّلما افتقدها‪.‬‬ ‫‪-2‬‬
‫‪ -‬اهتمامه بذاته وجعلها محور تفكيره في عالقته مف اآلخرين‪.‬‬
‫أشدهم ضيًقا بنفسه"‪.‬‬
‫اغا ّ‬
‫‪" -3‬أكثر الناس فر ً‬
‫أشغل وقته‪ ،‬واستثمره بالعمل المفيد‪ ،‬فيشعر بلذة إنجازه‬
‫َ‬ ‫بالضيق أو الفراغ إن هو‬
‫ّ‬ ‫أرى َّأنه صواب؛ ذلك أن اإلنسان ال يح ّ‬
‫ويحصد ثمر تعبه‪.‬‬
‫مصباحا محترًقا‪.‬‬
‫ً‬ ‫ص َّوَر من ال يستطيف خلق أل نوع من السرور‬‫‪َ -‬‬ ‫‪-4‬‬
‫ليال‪.‬‬
‫ص َّوَر من فيه قليل من السرور بضوء المصباح الخافت ً‬
‫‪َ -‬‬
‫مصباحا ينير في الحفال‪.،‬‬
‫ً‬ ‫ص َّوَر من يقدر على خلق السرور‬ ‫‪َ -‬‬
‫ص َّوَر نف اإلنسان بنقطة صغيرة‪.‬‬ ‫‪َ -‬‬
‫ص َّوَر األ باء بقيود ثقيلة الوزن تقيد صاحبها‪ ،‬وتمنعه عن االنطالق والعمل‪.‬‬
‫‪َ -‬‬
‫بطعام له مذاق‪.‬‬
‫وصور نسيان النف‬
‫َّ‬ ‫صور الفكر والعمل بطعام له مذاق‪،‬‬ ‫‪َّ -‬‬
‫بج َو ٍّاد له زمام‪ ،‬ويتحكم المرء فيه‪.‬‬
‫صور التفكير َ‬
‫‪َّ -‬‬
‫صور التفكير بقطف ِّ‬
‫الشطرنج التي تُنقل‪.‬‬ ‫‪َّ -‬‬
‫‪ -5‬استعض‪ :‬استبدل ‪ /‬األفق‪ :‬مدى االطالع ‪ /‬ريب‪ :‬شك ‪ /‬البؤس‪ :‬الحزن واالكتئاب ‪ /‬الفسيح‪ :‬الواسف ‪ /‬الكاهل‪ :‬ما بين ِ‬
‫كت ِفه‬
‫الزمام‪ :‬خيط ُي َش طُّد به‪ .‬وزمام األمر‪ِ :‬مالكه؛‬
‫اسططتغرق‪ :‬أخ َذه العمل‪ ،‬وان َش ط َغف به ‪ /‬يقبض‪ :‬يتحكم فيه‪ ،‬ويسططيطر عليه ‪ِّ /‬‬

‫تعرض‪ :‬واجه ‪ُ /‬مق ِبض‪ :‬محزن ‪ /‬البيادق‪ :‬مفردها‪َ :‬‬


‫الب ْي َدق‪ ،‬وهو‬ ‫أل قوامه وعنصط ط طره األس ط ططاس ‪ /‬يص ط ط ّطرفه‪ :‬يوجهه وينقله ‪َّ /‬‬
‫ط َرْنج [ جندل ال ِّشط ط ْ‬
‫ط َرْنج ] ‪ /‬هينة‪ :‬سط ططهلة يسط ططيرة ‪ /‬يتشط ططاعر‪ :‬يتكّلف قول‬ ‫الدليل في ال ّسط طفر والجندل الراجل‪ ،‬ومنه َب ْي َدق ال ِّشط ط ْ‬
‫عرا) ‪ /‬يتخاطب‪ :‬يتكّلف إلقاء الخطبة (أل يرغم نفس ططه‬ ‫ال ّشط طعر (أل يرغم نفس ططه على قول ال ّشط طعر في البداية حتى يص ططبح ش ططا ً‬
‫خطيبا) ‪ /‬يتكاتب‪ :‬يتكّلف الكتابة (أل يرغم نفس ط ط ططه في البداية على الكتابة حتى‬
‫ً‬ ‫في البداية على إلقاء الخطبة حتى يص ط ط ططبح‬
‫كاتبا) ‪ /‬التَّطبُّف‪َ :‬ما ُه َو ُم ْكتَ َس ٌب َوَل ْي َ ِم ْن ال َس ِجَّية ‪ /‬الطبف‪ :‬ما هو أصيل في عادا‪ ،‬اإلنسان‪.‬‬
‫يصبح ً‬
‫‪ -6‬عوض‪ ،‬رخو‪ ،‬قي ‪ ،‬أدل‪ ،‬ضيق‪ ،‬هون‪.‬‬
‫‪ِ ( -7‬‬
‫نسي)‪.‬‬

‫‪ 39 ‬‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ يف أدب الصداقة ]‬
‫السؤال األول‬
‫المستجدل‬
‫حب المعاتب‪ ،‬ال حدي‪ُ ،‬‬ ‫الم ّ‬
‫‪ -1‬عاتب فيها المتنبي سيه الدولة على سماعه أقوال الواشين فيه‪ ،‬وخاطبه بحدي‪ُ ،‬‬
‫أن عتابه‬
‫عادال في معاملته‪ ،‬ودعاه إلى الوفاء بعهوده له‪ ،‬وأ ّكد في نهايتها ّ‬
‫ً‬ ‫الدولة أن يكون‬
‫المستعطف‪ ،‬وطلب إلى سيه ّ‬‫ُ‬
‫المتنبي في هذه القصيدة براعة فائقة في نظم الشعر‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وود‪ ،‬وأظهر‬
‫محبة ّ‬
‫الدولة ما هو ّإال ّ‬
‫لسيه ّ‬
‫‪َ -2‬س ْيه الدولة الحمداني‪.‬‬
‫‪ -3‬العتاب‪.‬‬
‫يضا نتيجة هذا الجفاء‪.‬‬ ‫ًّ‬
‫‪ -4‬من ح اررة في قلبه بسبب جفاء سيه الدولة له وبرود قلبه‪ ،‬فأصبح معتال مر ً‬
‫الدولة ظاهره صادق‬ ‫الدولة صادق لي فيه تمّلق أو تكّلف وقد أهزله وبرى جسده‪ّ ،‬‬
‫وحب اآلخرين لسيه ّ‬ ‫الشاعر لسيه ّ‬ ‫حب ّ‬ ‫‪ّ -5‬‬
‫وباطنه متكّلف‪.‬‬
‫ظلمة‪ ،‬فأل نفف له في بصره‪.‬‬
‫النور وال ّ‬
‫يميز اإلنسان البصير بين ّ‬
‫‪ -6‬البيت السادس‪ :‬إذ لم ّ‬
‫‪ -7‬عاتبه على سماعه كالم الواشين فيه‪.‬‬
‫ليتجنب التمّلق في حبه كما ّيد يه غيره‪ ،‬بقلوب‬
‫ّ‬ ‫الحب الذل برى جسده وأهزله وهو كاتم له؛‬ ‫حبه له‪ ،‬هذا ّ‬ ‫‪ -8‬عاتبه بإظهار مدى ّ‬
‫ونيا‪ ،‬غير صادقة‪.‬‬ ‫غير خالصة‪ّ ،‬‬
‫شح ُم ُه َوَرُم‬ ‫أن تَحس َب َّ‬ ‫ا‪ِ ،‬م ْنك ِ‬
‫ظر ٍّ‬
‫الش ْح َم فيمن ْ‬ ‫ْ َ‬ ‫صاد َق ًة‬ ‫َ‬ ‫‪ -9‬أعي ُذها َن َ‬
‫ص َم ُم‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫َس َم َع ْت َكلماتي َم ْن به َ‬
‫َوأ ْ‬ ‫األعمى إلى َأدبي‬ ‫ظ َر ْ‬
‫‪ -10‬أنا الذل َن َ‬
‫‪ -11‬لبيان تحّقق معناهما وثبوته‪.‬‬
‫التعجب‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪-12‬‬
‫‪َّ -13‬‬
‫النفي‪.‬‬
‫الندبة‪.‬‬
‫‪ّ -14‬‬
‫‪ -15‬التَّ ُّ‬
‫حسر‪.‬‬
‫‪ -16‬اللوم والعتاب‪.‬‬
‫ص َمم)‪ [ :‬طباق ]‪.‬‬ ‫ُّ‬ ‫ِ‬
‫(ح َّر ‪ -‬شبم ‪ /‬أكتم ‪ّ -‬تدعي ‪ /‬الخصم ‪ -‬الحكم ‪ /‬األنوار ‪ -‬الظلم ‪ /‬األعمى ‪ -‬نظر ‪ /‬أسمعت ‪َ -‬‬ ‫‪َ -17‬‬
‫وصده عنه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫قلب ُه َش ِب ُم‪ :‬كناية عن قلة اهتمام سيه ّ‬
‫الدولة بالمتنبي‪،‬‬ ‫‪ُ -18‬‬
‫التحسر‪ .‬البيت األخير‪ :‬عاطفة الفخر‪.‬‬
‫‪ -19‬البيت األول‪ :‬عاطفة األلم و ّ‬
‫ِ‬
‫‪َ -20‬ش ِبم‪ :‬بارد ‪َ /‬سَقم‪ :‬جمعها‪ :‬أسقام‪ ،‬وهو المرض المزمن ‪ /‬أكتّم‪ :‬أبالغ في الكتمان ‪ /‬برى‪ :‬أهزل ‪َّ /‬تدعي‪ :‬تزعم ً‬
‫كذبا‬
‫الغ َّرة‪ :‬جمعها‪ُ :‬غ َرر‪ ،‬وهي‬ ‫ُمة‪ ،‬ويقصد بها هنا جماعة كثير من َّ‬
‫الناس‪ ،‬وهم الذين يتملقون لسيه الدولة ‪ُ /‬‬ ‫األمم‪ :‬جمف أ َّ‬
‫صم‪ :‬جمعها خصوم‪ ،‬وهو المنازع‪ ،‬مخاصم ‪ /‬الحكم‪ :‬القاضي ‪ /‬أعيذها‪:‬‬ ‫الخ ْ‬
‫وجه الرجل ‪ /‬قدر‪ :‬مقدار ‪ /‬الخصام‪ :‬النزاع ‪َ /‬‬
‫السمف‪.‬‬ ‫أحصنها باهلل ليحفظها ‪ /‬تحسب‪ :‬تظن ‪َّ /‬‬
‫السمنة ‪ /‬ورم‪ :‬انتفاخ ‪ /‬صمم‪ :‬فقدان ّ‬
‫الشحم‪ُّ :‬‬ ‫ّ‬
‫(الخصم)‪.‬‬ ‫‪( -21‬ش ِبم)‪ُ ،‬‬
‫(غرته)‪َ ،‬‬ ‫‪ -21‬دعو‪ ،‬سول‪.‬‬

‫‪ 40 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫(أبلي ُت)‪.‬‬
‫(أجدرَنا)‪ْ / .‬‬
‫‪َ -1‬‬
‫‪ -2‬البيت الخام ‪ :‬المعارف عند أهل العقول عهود وذمم ال يضيعونها‪.‬‬
‫الدولة‪ ،‬وال أحد يمكن أن يخلف سيه الدولة عند المتنبي‪ ،‬أو أن يكون للشاعر منه بدل‪.‬‬
‫‪ -3‬ال يستطيف االفتراق عن سيه ّ‬
‫‪ -4‬البيت الخام ‪.‬‬
‫‪ -5‬البيت األول‪ ،‬والبيت السادس‪.‬‬
‫الدولة‪.‬‬
‫الراجحة‪ ،‬ومنهم سيه ّ‬
‫‪ -6‬ذوو العقول َّ‬
‫فمثال وصف المطر ومتعلقاته يشير‬
‫ومنسجما معها‪ً ،‬‬
‫ً‬ ‫‪ -7‬توظيه عناصر الطبيعة جاء خدمة للتجربة الشعورية عند الشاعر‪،‬‬
‫بحزن الشاعر‪ ،‬وعتابه‪ ،‬واألنوار وال ّ‬
‫ظلم تنسجم مف الفكرة التي أراد الشاعر إيصالها في مضمون البيت‪ ،‬بما ّ‬
‫يدل على قدرته‬
‫في استلهام عناصر الطبيعة في صور شعرية‪.‬‬
‫‪ -8‬التَّ ُّ‬
‫حسر‪.‬‬
‫الشاعر وغرض القصيدة‪ ،‬فاستطاع بها أن ي ْنُف َ‪ ،‬آالمه‪َّ ،‬‬
‫ويب‪ ،‬عتابه‪.‬‬ ‫‪ -9‬جاء‪ ،‬األساليب اإلنشائية منسجمة مف حالة ّ‬
‫َ‬
‫الدولة إلى‬
‫صور عطايا سيه ّ‬
‫السحاب‪ ،‬كما َّ‬ ‫الدولة صواعق تنتج عن هذا ّ‬
‫وصور إيذاء سيه ّ‬
‫َّ‬ ‫سحابا‪،‬‬
‫ً‬ ‫الدولة‬
‫صور سيه ّ‬ ‫‪َّ -10‬‬
‫غيوما ماطرة‪.‬‬
‫ً‬ ‫غيره‬
‫‪( -11‬أنام ‪ -‬يسهر ‪ /‬وجدان ‪ -‬عدم)‪ [ :‬طباق ]‪.‬‬
‫‪ِ -12‬ملء ُجفوني‪ :‬كناية عن إراحة الفكر‪ ،‬واالطمئنان‪.‬‬
‫الح ّب‪.‬‬
‫‪ -13‬عاطفة ُ‬
‫جرهططا‪ :‬األص ط ط ط ط ط ط ططل جراءهططا‪ ،‬بمعنى من أجلهططا‬ ‫‪ -14‬ال َّش ط ط ط ط ط ط طوارد‪ :‬جمف ش ط ط ط ط ط ط ططاردة‪ ،‬وهي قص ط ط ط ط ط ط ططائططد س ط ط ط ط ط ط ططائرة تروى بكططل مكططان ‪ّ /‬ا‬
‫َم ُم‪ :‬قريطب‬ ‫طداننطا‪ :‬مطا نجطده أو نطدركطه ‪ /‬عطدم‪ :‬ال قيمطة لطه ‪ /‬أخلقنطا‪ :‬أجطدرنطا ‪ /‬ت ْك ِرمطة‪ :‬إكرام ‪ /‬أ َ‬ ‫طق ‪ِ /‬وج ُ‬ ‫يعز‪ :‬يص ط ط ط ط ط ط طعطب ويشط ط ط ط ط ط ط ّ‬‫ّ‬
‫الط ط طنط ط طهط ط ططى‪ :‬مط ط طفط ط ططرده ط ط ططا‪ :‬الط ط طُّنط ط ط ْهط ط طي ط ط ططة‪ ،‬وهط ط ططي الط ط طعط ط طق ط ط ططل ‪ /‬ذمط ط ططم‪ :‬مط ط طفط ط ططرده ط ط ططا ذ ّمط ط ط طة‪ ،‬وهط ط ططي الط ط طعط ط طه ط ط ططد ‪ /‬الط ط طكط ط ط َطرم‪ :‬الط ط طكط ط طرام‬
‫الغمامة‪ ،‬وهي ال ّس ط طحابة (ويقص ط ططد س ط ططيه الدولة) ‪ /‬الص ط طواعق‪ :‬مفردها ص ط ططاعقة‪ ،‬وهي النار التي تس ط ططقط من‬
‫الغمام‪ :‬مفردها َ‬
‫الد َيم‪ :‬مفردها الديمة‪ ،‬وهي المطر يدوم في س ططكون من غير رعد أو‬ ‫الس ططماء في رعد ش ططديد (ويقص ططد ما يلحقه من األذية) ‪ِ /‬‬
‫ّ‬
‫برق (ويقصد عطاء سيه الدولة لآلخرين) ‪.‬‬
‫‪ -15‬وجد ‪ -‬صعق‪.‬‬
‫‪( -16‬أَمم)‪ :‬الفتحة ‪ِ /‬‬
‫(ذمم)‪ :‬الكسرة‪.‬‬

‫‪ 41 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫(البعد)‪( / .‬جمف نواة‪ ،‬وهي نواة التمر‪ ،‬أل بذرتها)‪.‬‬
‫‪ُ -1‬‬
‫‪ -2‬يقصد النوق‪.‬‬
‫المذمة لصاحبها‪.‬‬
‫‪ -3‬البيت الرابف‪ :‬أسوأ البالد مكان ال صديق فيه‪ ،‬وأقبح األعمال تلك التي تجلب العيب و ّ‬
‫المحبين‪ ،‬وهو ُد ّر بحسن لفظه ونظمه ّإال ّأنه كلما‪ ،،‬وإن‬
‫ّ‬ ‫أن عتابه ما هو ّإال محبة؛ ألن العتاب يجرل بين‬
‫الشاعر ّ‬
‫‪ -4‬أ ّكد ّ‬
‫ومودة صادقة‪.‬‬
‫محبة خالصة ّ‬ ‫عج ْت سيه الدولة فهي ّ‬
‫أز َ‬
‫‪ -5‬التعريض بالرحيل‪ ،‬في قوله‪:‬‬
‫الرُس ط ط ط ط ط ط ط ُم‬
‫الو ّخط ط ط ط َادةُ ُّ‬ ‫ِ‬
‫ال تَ ْس ط ط ط ط ط ط طتَقط ط ط ط ُّل به ط ط ططا َ‬ ‫أرى الطّنطوى َيطقطتَض ط ط ط ط ط ط طيطنطي ك ط ط ط َّطل َمط ْر َحطَلط ط ط ط ٍّة‬
‫َل ط ط طَي ط ط ط ْحط ط ط ط ُدثَ ط ط ط َّن ل ط ط ط َم ط ط ط ْن َوَّد ْع ط ط طتُ ط ط ط ُه ط ط ط ْم َنط ط ط ط َد ُم‬ ‫ضط ط ط ط ط ط ط ط َمطْيط ًار َعط ْن َمطي ط ط ططا ِمطِنطن ط ط ططا‬ ‫ِ‬
‫َلطئط ْن تَط َرْكط َن ُ‬
‫طر ِحط ط طل ط ططو َن ُهط ط ط ُم‬ ‫أن ال تُط ط طَفط ط ط ط ِ‬
‫ارَقط ط ط ُهط ط ط ْم ف ط ط ططال ط ط َّا‬ ‫ْ‬ ‫إذا تَ ط ط َرَّح ط طْلط ط ط ط َت َع ط ط ْن َق ط ط ْو ٍّم َوَقط ط ط طد َقط ط ط ط َدروا‬
‫ض ِّم َن ُّ‬
‫الد َّر ِإ ّال أََّن ُه َكلِ ُم‬ ‫قد ُ‬ ‫‪ -6‬هذا ِعتَ ُاب َك ّإال أََّن ُه ِمَقةٌ‬
‫الدولة‪.‬‬ ‫محبة لسيه ّ‬ ‫ملتزما ذلك‪ ،‬فما عتابه ّإال ّ‬ ‫ً‬ ‫الشاعر‬ ‫أرى ّ‬
‫الناس‪ ،‬وااللتزام بالعهود‪ ،‬وعدم االنخداع بالمظاهر‪.‬‬
‫الصديق‪ ،‬والعدل في معاملة ّ‬
‫‪ -7‬احترام ّ‬
‫بالدر؛ لحسن لفظه ونظمه‪.‬‬ ‫صور ما نظمه من كالم في القصيدة ُّ‬
‫‪َّ -8‬‬
‫السير‬
‫الو ْخد‪ ،‬وهو ضرب من ّ‬ ‫النوى‪ :‬البعد ‪ /‬يقتضيني‪ :‬يطالبني ويكّلفني‪َّ /‬‬
‫الوخادة‪ :‬مفردها الواخدة‪ ،‬وهي الناقة التي تسير َ‬ ‫‪ّ -9‬‬
‫الرسيم ضرب من سير اإلبل سريف‪ ،‬فتؤثر‬
‫الرسيم‪ ،‬و ّ‬
‫الرُسم‪ :‬مفردها َرسوم‪ ،‬وهي الناقة التي تسير ّ‬
‫سريف مف توسيف الخطو ‪ُّ /‬‬
‫ض َم ْير‪ :‬جبل على يمين قاصد مصر من الشام ‪ /‬ترحلت‪ :‬رحلت ‪ /‬قدروا‪ :‬استطاعوا‬ ‫في األرض بأخفافها لسيرها الشديد ‪ُ /‬‬
‫الد ّر‪ :‬واحدته ُد َّرة‪ ،‬وهي اللؤلؤة الكبيرة ‪َ /‬كلِم‪ :‬جمف كلمة‪.‬‬
‫محبة ‪ُّ /‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫شر‪ :‬أسوأ ‪ /‬يكسب‪ :‬ينال ‪َ /‬يصم‪ :‬يعيب ‪ /‬مَقة‪ّ :‬‬
‫ّ‬
‫‪ -10‬قلل ‪ -‬وصم ‪ -‬ومق‪.‬‬
‫‪( -11‬ضميرا)‪ِ ،‬‬
‫(يصم)‪.‬‬ ‫ُ ً‬

‫‪ 42 ‬‬
‫ّ‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ الثقافة الصحية ]‬

‫السؤال األول‬
‫‪( -1‬التكنولوجيا الحيوية لمنتجا‪ ،‬اللبن الثانوية)‪ ،‬و(الغذاء والوقاية من األمراض) الذل أُخذ منه النص‪.‬‬
‫وخاصة في نهاية موسم‬
‫ّ‬ ‫ط في مواسم معينة‪،‬‬
‫‪ -2‬تفاعل غير طبيعي يحدث في أنسجة الجسم المختلفة نتيجة مادة غريبة‪ ،‬وتنش ُ‬
‫طلف‪.‬‬
‫البرد‪ ،‬وفي موسم الربيف الذل يكثر فيه غبار ال ّ‬
‫الحيول الِب ْنسلين‪ ،‬أو‬
‫ّ‬ ‫المضاد‬
‫ّ‬ ‫السامة‪ ،‬أو بعض األدوية مثل‬
‫طلف‪ ،‬أو مواد التّجميل‪ ،‬أو َشعر الحيوانا‪ ،،‬أو المواد ّ‬
‫‪ -3‬غبار ال ّ‬
‫السجائر‪ ،‬أو كائنا‪ ،‬صغيرة تعيش في الفراط داخل الغرف المكتظة بالكتب‬ ‫الدخان الناتج عن عودام السيارا‪ ،،‬أو دخان َّ‬
‫والستائر والسجاد والمالب ‪.‬‬
‫بدال من‬
‫بيعي ً‬
‫ّ ّ‬ ‫المط ِّهرا‪ّ ،‬‬
‫الجيدة أسبو يًّا‪ ،‬واستعمال القطن الط‬ ‫‪ -4‬بتغيير الوسائد على فترا‪ ،‬متقاربة‪ ،‬واستعمال مواد التّنظيه و ُ‬
‫الشم من وقت إلى‬ ‫المستمرة للمنازل‪ ،‬وتعريض محتويا‪ ،‬الغرف ألشعة ّ‬
‫ّ‬ ‫الصناعي في الوسائد‪ ،‬وضرورة التّهوية الدائمة‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫وتجنب تر األحذية فيها‪.‬‬
‫تجنب تكدي حجرة النوم بالمالب خارج أماكنها‪ّ ،‬‬ ‫آخر؛ لتعقيمها من الجراثيم‪ ،‬إضافة إلى ّ‬
‫‪ -5‬مجموعة متكاملة من خاليا مماثلة من نف المنشأ‪ ،‬والتي تحمل وظيفة محددة‪ ،‬كالنسيج الطالئي‪ ،‬والنسيج العصبي‪ ،‬وغيرها‬
‫من أنسجة الجسم‪.‬‬
‫كل من يصاب به‪ ،‬خاصة في حال نقص مناعة الجسم‪.‬‬ ‫‪ -6‬الزدياد خطورته على ّ‬
‫وتحسسها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫تهيج األنسجة‬
‫‪ -7‬التلوث يسبب جراثيم يمكن أن تصل إلى الجهاز الهضمي والتنفسي؛ مما يؤدل إلى ّ‬

‫‪ -8‬عط ط ط ط ط طوادم الس ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط طّيط ط ط ط ط طارا‪ :،‬مط ط ط ط ط طف ط ط ط ط ططرده ط ط ط ط ططا ع ط ط ط ط ططادم‪ ،‬وه ط ط ط ط ططو م ط ط ط ط ططا يط ط ط ط ط طنط ط ط ط ط طت ط ط ط ط ططج ع ط ط ط ط ططن احط ط ط ط ط طتط ط ط ط ط طراق ال ط ط ط ط ططوق ط ط ط ط ططود‬
‫جدا تشططبه الشططعر‪ ،‬ويتكون جدارها‬ ‫حدة التأثر ‪ /‬الشططعيرا‪ ،‬الدموية‪ :‬قنوا‪ ،‬دقيقة ًّ‬ ‫ظة‪ :‬المزدحمة ‪ /‬التّهيج‪ّ :‬‬ ‫في السط ّطيارة ‪ /‬المكت ّ‬
‫م ط ططن ط ط طب ط طق ط ط ططة خ ط طل ط ططوي ط ط ططة واح ط ط ططدة؛ ل ط ططتس ط ط ط ط ط ط ط ط طم ط ططح ل ط طل ط طم ط طواد ال ط طغ ط ط ططذائ ط طي ط ط ططة الص ط ط ط ط ط ط ط ط طغ ط طي ط طرة ب ط طت ط طغ ط ط ططذي ط ط ططة ال ط طخ ط ططالي ط ط ططا ح ط ططول ط طه ط ط ططا‬
‫تجاوبا مف مثيرا‪ ،‬مختلفة‬ ‫ً‬ ‫الربو القصط ط ط ط ططبي‪ :‬التهاب مزمن في المسط ط ط ط ططالك التنفسط ط ط ط ط ّطية بسط ط ط ط ططبب تضط ط ط ط ط ّطيق القصط ط ط ط ططبا‪ ،‬الهوائية‪،‬‬
‫َّ‬
‫ّ‬
‫األبواغ‪ :‬مفرده ط ط ططا َب ْوغ‪ ،‬وهي خلي ط ط ططة تك ط ط ططاثر ال جنسط ط ط ط ط ط ططي‪ ،‬تنق ط ط ططل النب ط ط ططا‪ ،‬من ح ط ط ططال ط ط ططة الركود إلى ح ط ط ططال ط ط ططة النشط ط ط ط ط ط ط ط ط ططاط‬
‫أو الط ط طعط ط طكط ط ط ‪ ،‬ولط ط طه ط ط ططا أش ط ط ط ط ط ط ط ط طك ط ط ططال كط ط طثط ط طيط ط طرة ومط ط طخط ط طتط ط طلط ط طف ط ط ططة ف ط ططي الط ط طفط ط ططط ط طري ط ط ططا‪ ،‬والط ط ططط ط طح ط ط ططال ط ط ططب والط ططجط طط ارثط ططي ط ططم وغط ططي ط ططره ط ط ططا‬
‫صط ط ط ط ط ط ط ط طة‪ ،‬تقف ضط ط ط ط ط ط ططمن عظط ططام‬
‫الجيوب األنفيط ططة‪ :‬ف ارغط ططا‪ ،‬مليئط ططة بط ططالهواء‪ ،‬تتّص ط ط ط ط ط ط ط ططل بط ططالتجويه األنفي عبر فتحط ططا‪ ،‬خط ططا ّ‬
‫وجرثوم ط ط ططة‪ ،‬وهو ك ط ط ططائن حي صط ط ط ط ط ط ططغير ج ط ط طًّطدا ال يرى ب ط ط ططالعين المجردة‬
‫الجمجم ط ط ططة والوج ط ط ططه ‪ /‬الجراثيم‪ :‬مفرده ط ط ططا ُج ْرثُوم ُ‬
‫التّكدي ‪ :‬جعل األشياء بعضها فوق بعض‪.‬‬
‫‪ -9‬كظظ‪ ،‬لهب‪.‬‬
‫الفطريا‪.)،‬‬
‫‪ُ ( -10‬‬

‫‪ 43 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫‪َ -1‬م ِعدة‪ ،‬و ِم ْعدة‪.‬‬
‫وص َّوَر البروتين الغذائي واألجسام المضادة جيشين يخوضان هذه المعركة‪.‬‬
‫ص َّوَر الحساسية معركة‪َ ،‬‬ ‫‪َ -2‬‬
‫‪ -3‬األجسام المضادة‪ :‬بروتينا‪ ،‬تتواجد في الدم والسوائل الجسمية األخرى يفرزها الجسم إلضعاف األجسام الغريبة من بكتيريا‬
‫وفيروس ط ططا‪ ،‬وغيرها ‪ /‬تتص ط طّطدى لها‪ :‬تواجهها ‪ /‬وجيزة‪ :‬قص ط ططيرة ‪ /‬األغش ط ططية المخاطية‪ :‬تبطينا‪ ،‬تتواجد في أماكن مختلفة في‬
‫الط ططجس ط ط ط ط ط ط ط ططم ك ط ط ططال ط طفط ططم واألذن ط طيط ططن واألنط ططف‪ ،‬وتسط ط ط ط ط ط ط ط طت ط طخ ط ط ططدم فط ططي الط ططهض ط ط ط ط ط ط ط ططم واإلف ط طراز ‪ /‬ال ط طم ط طع ط طمط ططورة‪ :‬األرض ال ط طم ط طب ط طن ط طّيط ط ط طة‬
‫كل كائن حي‪.‬‬
‫أو المسكونة ‪ /‬التركيب الجيني‪ :‬مجموعة المعلوما‪ ،‬الوراثية التي يحملها ّ‬
‫ّ‬
‫‪ -4‬عدد‪.‬‬
‫الربو‪ ،‬القصبي‪ ،‬ا ُلفطريا‪ ،،‬سكر اللبن‪. ... ،‬‬
‫ّ‬ ‫العلمية‪ ،‬مثل‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -5‬استخدام المصطلحا‪،‬‬
‫ّ‬
‫الحساسية لإلنسان‪.‬‬
‫ّ‬ ‫األغذية‬ ‫االستناد إلى الحقائق‪ ،‬مثل‪ :‬تسبب بعض‬
‫الفنية‪.‬‬
‫مباشرة‪ ،‬وندرة الصور ّ‬ ‫علمية‬
‫مخاطبة العقل‪ ،‬مثل‪ :‬استخدام لغة ّ‬
‫‪( -6‬؛) فاصلة منقوطة‪.‬‬

‫ّ‬ ‫ّ‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ وأنت احلب يا أردن ]‬
‫السؤال األول‬
‫الصمت واالغتراب)‪ ،‬و(نداء للغد اآلتي)‪ ،‬و(جدار االنتظار)‪ ،‬و(هامش الطريق)‪،‬‬
‫‪( -1‬أغنيا‪ّ ،‬‬
‫و(شراع الليل والطوفان) الذل أُخذ منه النص‪.‬‬
‫يطمئن إليه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫حل وارتحل‪ ،‬وهو يجد في طبيعة الوطن المنزل الذل‬
‫األردن معه كروحه التي ال تفارقه أينما ّ‬
‫ّ‬ ‫ألن‬
‫‪ّ -2‬‬
‫‪" -3‬وأرسم لوحة للشوق"‪ ،‬و"ظالل الشوق تطلبني"‪ ،‬و"بشوق ثم تحضنني"‪.‬‬
‫شعر في وطنه‪ ،‬ورسمه لوح ًة في شوقه لوطنه‪ ،‬والعودة إلى وطنه كّلما ناداه‪.‬‬
‫كتابته ًا‬
‫كل ما أهوى‪ ،‬وما يحلو إلى الوطن"‪.‬‬
‫‪ -4‬في قوله‪" :‬سأكتب ّ‬
‫لكل من يحتاجه ويلجأ إليه‪.‬‬
‫وكل الخير للبشر"‪ .‬األردن بلد الخير والعطاء والمساعدة ّ‬‫‪ -5‬في قوله "سأذكر أنك البشرى‪ّ ،‬‬
‫الشاعر في تلبية نداء وطنه حالما‬
‫أن العوائق ال تقف أمام ّ‬
‫‪ -6‬في قوله‪" :‬سآتي حالما تدعو بال خيل وال طير وال سفن"؛ بمعنى ّ‬
‫حاجز أمامه‪.‬‬
‫ًا‬ ‫جوا تقّله إلى وطنه‪ ،‬فهذا العائق ال يقف‬
‫بر أو ًّ‬
‫بحر أو ًّا‬
‫يدعوه‪ ،‬حتى وإن لم تتوافر لديه وسيلة للنقل ًا‬
‫شدة شوقه لوطنه‪ ،‬وتعّلقه به‪.‬‬ ‫‪ُ -7‬يد ُّل ذلك على ّ‬
‫الرْبوة‪ ،‬وهي مط ط ط طا ْارتََف َف ِم َن األ َْر ِ‬
‫ض‬ ‫الب ْش ط ط ط ط ط ط طرى‪ :‬م ط ط ططا ُي َب َّش ط ط ط ط ط ط طر ب ط ط ططه‪ ،‬وجمعه ط ط ططا ُب َش ط ط ط ط ط ط طر ‪ /‬امت ط ط ط ّطد‪ُّ / :،‬‬
‫الربى‪ :‬مفرده ط ط ططا َّ‬ ‫‪ُ -8‬‬
‫َ‬
‫الشدة‪.‬‬‫الم ْحنة‪ ،‬وهي البالء و ِّ‬ ‫المحن‪ :‬مفردها ِ‬
‫ِ‬
‫طوع‪ :‬نقيض الكره ‪َ /‬‬ ‫شعاع‪ :‬الضوء الذل يرى كأنه خيوط ‪ /‬ال ّ‬
‫‪ -9‬مدد ‪ -‬شعف‪.‬‬
‫تحضنني)‪.‬‬
‫‪ُ ( -10‬‬

‫‪ 44 ‬‬
‫ص َّوَر كالمه في وطنه (القصيدة) لوحة جميلة‪ ،‬دفعه شوقه إلى كتابتها‪.‬‬‫‪َ -‬‬ ‫‪-11‬‬
‫أشخاصا تناديه وتطلبه‪.‬‬
‫ً‬ ‫وصور الظالل‬
‫َّ‬ ‫ظالال تالزمه‪،‬‬
‫ً‬ ‫ص َّوَر شوقه لوطنه‬
‫‪َ -‬‬
‫أشخاصا تسأله العودة‪.‬‬
‫ً‬ ‫ص َّوَر الجبال في وطنه‬
‫‪َ -‬‬ ‫يمد ذراعه ليعانقه‪.‬‬
‫إنسانا ّ‬
‫ً‬ ‫ص َّوَر الوطن‬
‫‪َ -‬‬
‫الشاعر ووطنه‪.‬‬‫حب الوطن متبادل بين ّ‬‫‪ّ -‬‬ ‫‪-12‬‬
‫كل الظروف‪.‬‬
‫الشاعر إلى وطنه في ّ‬ ‫‪ -‬عودة ّ‬
‫تدل على المستقبل القريب‪ ،‬بمعنى تحقق إنجاز هذه األفعال في القريب‪.‬‬
‫السين ّ‬
‫‪ّ -13‬‬
‫الشاعر إلى وطنه متحققة مف نفي وجود وسيلة تقّله‪.‬‬
‫النفي‪ ،‬بمعنى عودة ّ‬
‫‪ -14‬تأكيد ّ‬
‫السؤال الثاني‬
‫الشاعر وذا‪ ،‬الوطن‪،‬‬
‫بعيدا عنه‪ ،‬وهي حالة التحام وامتزاج بين ذا‪ّ ،‬‬
‫الشاعر تحيا في وطنه حتى لحظة َق َدره‪ ،‬وإن كان ً‬
‫‪ -1‬ذا‪ّ ،‬‬
‫دائما ال يهوى غيره‪ ،‬والوطن متّحد في ّ‬
‫الشاعر وهو فيه‪" :‬أنت أنا"‪.‬‬ ‫الشاعر ً‬ ‫فالوطن أمام مرأى ّ‬
‫يحب‬
‫توحده مف الوطن جاء‪ ،‬نتيجة البتعاده عنه وشططوقه إليه‪ ،‬ومن الطبيعي أن ّ‬
‫‪ -2‬أجدها مبالغة مقبولة‪ ،‬فمبالغة ال ّش طاعر في ّ‬
‫اإلنسان األرض التي نشأ عليها‪ ،‬ويصبح جزًءا ال ينفصل عنها‪.‬‬
‫أحالما"‪.‬‬
‫ً‬ ‫إعصارا‪ ،‬وآتي في نسيم الفجر‬
‫ً‬ ‫‪ - 3‬في قوله‪" :‬سآتي في رياح الليل‬
‫الصور"؛ يعبر عن مدى عمق ارتباطه بوطنه‪ ،‬فالوطن‬
‫طيه في الوجدان واألفكار و ّ‬ ‫أردن"‪ ،‬و"أنت ال ّ‬
‫الحب يا ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -4‬قوله‪" :‬وأنت‬
‫الشاعر وإن كان‬
‫الشاعر‪ ،‬وهو حاضر في وجدان ّ‬
‫الصور في مخيلة ّ‬
‫كل األفكار و ّ‬
‫هو منبف الشعور والملهم للشاعر‪ ،‬وهو ّ‬
‫بعيدا عنه‪.‬‬
‫ً‬
‫أيضا بمعنى التَّطلف واالعتقاد‪.‬‬
‫ئي)‪ ،‬وتكون الرؤية ً‬‫النوم‪ / .‬رؤية‪ :‬ما ُيرى في اليقظة (إد ار المر‬‫‪ -5‬رؤيا‪ :‬ما ُيرى في َّ‬
‫َْ ّ‬
‫المراد‪.‬‬
‫الصورة لم يحّقق المعنى ُ‬
‫‪ -6‬استخدم الشاعر (رؤيا) وأراد بها التّطّلف نحو أمر ما؛ لذا فاستعمالها بهذه ّ‬
‫األردن ومجده ورفعته‪ ،‬وماضيه‬
‫ّ‬ ‫الشاعر براية‬
‫مشرفة بمواقفه وبطوال‪ ،‬أبنائه‪ ،‬ويفخر ّ‬
‫يخية ّ‬ ‫لألردن سيرة تار ّ‬
‫ّ‬ ‫أن‬
‫الشاعر ّ‬
‫‪ّ -7‬بين ّ‬
‫من معركة مؤتة إلى معار الثورة العربية الكبرى إلى بطوال‪ ،‬الكرامة‪ ،‬وغيرها من البطوال‪ ،‬التي ُ‬
‫تد ّل على مكانة األردن‬
‫في التّاريخ‪ ،‬وسير أبطاله العظماء من مثل كايد مفلح العبيدا‪ ،‬أول شهيد أردني على أرض فلسطين عام ‪1920‬م‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -8‬أهوى‪ :‬أمي ط ططل وأعشط ط ط ط ط ط ططق في الخير وال َّش ط ط ط ط ط ط طر ‪ /‬م ط ط ًطدى‪ :‬غ ط ططاي ط ططة ومنتهى‪ ،‬ويعني طوال الحي ط ططاة ‪ /‬تسط ط ط ط ط ط ط ط ططامى‪ :‬ارتفف وعال‬
‫ال طخ طف طق ط ط ططة‪ :‬ال طحططرك ط ط ططة واالضط ط ط ط ط ط ط طط طراب ‪ /‬ي طب ط ط ط ّطدد‪ُ :‬ي طْب طع ط ط ططد ‪ /‬ح ط ط ططدود‪ :‬م طفططرده ط ط ططا ح ط ط ط ّطد‪ ،‬وهططو ال طح ط ط ططاجططز ب طيططن الشط ط ط ط ط ط ط طي طئ طيططن‬
‫ط ْيه‪ :‬الخيال الطائف‪ ،‬وما يراه النائم‪ ،‬والجمف أطياف‬ ‫البشط ط ط ططائر ‪ /‬ال ّ‬
‫الم ْخ َب ُر به‪ ،‬وجمعها‪َ :‬‬ ‫طار ال يعلمه ُ‬ ‫ال ِبشط ط ط ططارة‪ :‬الخبر السط ط ط ط ُّ‬
‫الوجدان‪ :‬منبف ال ّش ط ط ط طعور‪ ،‬تنامى‪ :‬كثر وزاد ‪ /‬ال ِّس ط ط ط طَير‪ :‬مفردها ال ِّس ط ط ط طْيرة‪ ،‬وهي الطريقة والسط ط ط ط ّطنة ‪ /‬تخفق‪ :‬تتحر وتضط ط ط طططرب‬
‫الم ْثل والمساول ‪ /‬حنايا‪ :‬أعماقه ودواخله‪ ،‬ومفردها‪ :‬حنيَّة‪.‬‬ ‫معان وأفكار ‪ /‬النظير‪ِ :‬‬ ‫ُمْل ِهمة‪ :‬اإللهام هو ما ُيْلَقى في القلب من ٍّ‬
‫‪ -9‬سمو ‪ -‬نمي ‪ -‬لهم ‪ -‬حنو‪.‬‬
‫(ملهمة)‪.‬‬ ‫ِ‬
‫البنيان)‪ُ ،‬‬
‫‪( -10‬أنسج)‪ُ ( ،‬‬
‫الشاعر وفي مخيلته وعقله‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬حضور الوطن في نف‬ ‫‪-11‬‬
‫الشاعر بوطنه‪.‬‬
‫‪ -‬مدى تعّلق ّ‬
‫الشاعر؛ وطنه الحبيب األردن‪.‬‬
‫النمو‪ ،‬وهي صفا‪ ،‬الوطن الذل اشتاق إليه ّ‬
‫السمو والرفعة و ّ‬
‫ّ‬ ‫كل هذه األفعال فيها معنى‬
‫‪ّ -12‬‬
‫سهال وصحراء‪ ،‬ببدوه وحضره وكل فئاته‪.‬‬
‫الشاعر يحب جغرافية بلده المتنوعة؛ ً‬‫أن ّ‬‫‪ -13‬بمعنى َّ‬

‫‪ 45 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫‪( -1‬غير )‪( / .‬عود يتخذ من شجر األ ار ونحوه ُيستا به)‪.‬‬
‫األردنية رمز االستقالل والنصر والفخر‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬رفف الراية‬
‫لكنه قريب منه نفسيًّا‪.‬‬
‫الشاعر كظّله ال يفارقه‪ ،‬ويجالسه كروحه‪ ،‬فهو بعيد جغرافيًّا عن وطنه‪ّ ،‬‬
‫‪ -3‬الوطن يسير مف ّ‬
‫الشاعر تسكن جسده ليعيش ‪ -‬ألنه ال حياة للجسد من‬ ‫سكنا يأول إليه أفضل من وطنه‪ ،‬فإذا كانت روح ّ‬ ‫الشاعر ً‬
‫‪ -4‬لم يجد ّ‬
‫الروح ال ترى الحياة إال في أرض الوطن‪.‬‬
‫غير روح ‪ -‬فإن هذه ّ‬
‫‪-5‬‬
‫النفسي‪.‬‬
‫الشاعر فكرَة االغتراب ّ‬
‫‪َ -‬رْفض ّ‬
‫الشاعر‪ ،‬ومخّفف وطأة ألمه‪ ،‬قرار العودة إلى الوطن بعد أن أتعبته الغربة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫السرور في نف‬
‫أن الوطن باع‪ّ ،‬‬‫‪ّ -‬‬
‫الشاعر حتّى مماته‪.‬‬
‫ّ‬ ‫حب الوطن يتنامى في نف‬
‫أن ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫يعبر بها عن انتمائه إلى وطنه‪.‬‬
‫صور ّ‬
‫ًا‬ ‫الربيف‬
‫جعل التّراب والماء و ّ‬
‫الشاعر َ‬
‫أن ّ‬‫‪ّ -‬‬
‫الشاعر‪.‬‬
‫‪ - 6‬داللة على أن الوطن يسكن في ذا‪ّ ،‬‬
‫وحد مف ذا‪ ،‬الوطن‪.‬‬
‫‪ -7‬داللة على تأكيد التّ ّ‬
‫الوطنية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وية‬
‫اله ّ‬
‫النصر و ُ‬
‫الرفعة والشرف والكرامة و ّ‬
‫الرايا‪ ،‬رمز لالستقالل و ّ‬
‫‪ّ -8‬‬
‫الشاعر في البعد عنه‪ ،‬واشتياقه إليه‪.‬‬
‫‪ -9‬تجربة الغربة واالبتعاد عن الوطن‪ ،‬ومعاناة ّ‬
‫الربى‪ ،‬ربيعك‪ ،‬الليل‪ ،‬سهال‪ ،‬صحراء"‪ ،‬عناصر الطبيعة جاء‪ ،‬منسجمة مف التجربة الشعورية لدى‬ ‫الشم ‪ ،‬القمر‪ّ ،‬‬
‫‪" -10‬ربا ‪ّ ،‬‬
‫أشد ما يكون في غربته خارج حدود الوطن‪ ،‬وكشفت عن تعّلقه به؛ ألن هذه العناصر‬ ‫الشاعر‪ ،‬فأظهر‪ ،‬شوق ّ‬
‫الشاعر‪ ،‬والذل ّ‬ ‫ّ‬
‫حبه لوطنه بعي ًدا كان أم قر ًيبا‪.‬‬
‫فعبر بها عن ّ‬
‫جزء من وطنه‪ّ ،‬‬
‫أردن"‪،‬‬
‫طب يط ط ططا ّ‬
‫ص ط ط ط ط ط ط طور"‪ ،‬و"أنط ط ططت الحط ط ط ّ‬
‫‪ -11‬الوجط ط ططداني‪ :‬منهط ط ططا‪" :‬لم تفط ط ططارقني"‪ ،‬و"أنط ط ططت الطيه والوجط ط ططدان في األفكط ط ططار وال ّ‬
‫و"كما روحي تنادمني"‪ ،‬و"فأنت العالم المزروع في ذاتي"‪.‬‬
‫الدنيا"‪ ،‬و"خفقة وادل العرب"‪،‬‬
‫طوفت في ّ‬
‫إعصارا"‪ ،‬و"إذا ّ‬
‫ً‬ ‫الشم "‪ ،‬و"سآتي في رياح الليل‬
‫الحركط ط ططي‪ :‬منها‪" :‬سآتي في شعاع ّ‬
‫"لتخفق في ديار المجد"‪.‬‬
‫جمالية فهو ملتزم تجاه وطنه الذل ينتمي إليه بإخالص وصدق‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الشاعر في صور‬ ‫الوجداني‪ :‬امتزجت به عواطف ّ‬ ‫‪ -12‬البعد‬
‫ّ‬
‫الشعرية‪.‬‬
‫ملب ًيا له؛ لب‪ ،‬الحيوية في الصورة ّ‬
‫الوجداني ّ‬ ‫منسجما مف البعد‬
‫ً‬ ‫البعد الحركط ط ططي‪ :‬جاء‬
‫ّ‬
‫بذور تُزرع‪.‬‬
‫الحب ًا‬
‫ّ‬ ‫وص َّوَر‬
‫إنسانا يزرع األرض‪َ ،‬‬
‫ً‬ ‫صور الوطن‬ ‫‪ّ -13‬‬
‫وتجالسني‪.‬‬ ‫تسامرني‬ ‫تنادمني‪:‬‬ ‫الظَفر‪ :‬الفوز ‪/‬‬‫‪َّ -14‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫‪ -15‬غرب‪ ،‬روح‪.‬‬
‫كنا)‪.‬‬
‫الظفر)‪َ ( ،‬س ً‬
‫‪َ ( -16‬‬

‫‪ 46 ‬‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫[ الفكر العربي املتجدد ]‬
‫السؤال األول‬
‫مو الملكي األمير الحسن بن طالل‪.‬‬ ‫الس ّ‬
‫‪ -1‬صاحب ّ‬
‫ّ‬
‫عصب بأشكاله‪.‬‬‫اإلنسانية‪ ،‬ونبذ التّ ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -2‬يدعو إلى تعزيز ثقافة الحوار والتّسامح في المجتمعا‪،‬‬
‫سردية فقط‪ ،‬إنما هو ذكرى وعبرة تحّفز الخيال على التفكير في الممكن من دون قيود أو حدود؛ فهو‬ ‫ّ‬ ‫‪ -3‬التاريخ لي سيرورة‬
‫لي لتذكر الماضي فقط‪ ،‬وإنما لإلفادة من منجزاته وبطوالته‪.‬‬
‫وتضم‬
‫ّ‬ ‫شعارا‪ ،‬وكانت الحضارة اإلسالمية في أوج ازدهارها تتّسف لديانا‪ ،‬وثقافا‪ ،‬متباينة‬
‫ً‬ ‫‪ -4‬ألنها تتخذ من "التسامح للجميف"‬
‫أفرًادا ينتمون ألعراق وأمم مختلفة‪ ،‬وتقبل اآلخر من غير تعصب لطائفة أو عقيدة‪.‬‬
‫القوة؛ ألنه يقود إلى العيش المشتر انطال ًقا من الخصوصية واالستقالل الثقافي التي تحترم التّنوع بأشكاله‬
‫‪ -5‬التّنوع من مكامن ّ‬
‫بعيدا عن التعصب والتقسيم‪.‬‬
‫والتعددية الثقافية‪ ،‬فتقود إلى العقل المنفتح على اآلخر بخبراته المختلفة ً‬
‫وكرمه ودعاه إلى اإلعمار والخير‪،‬‬
‫‪ -6‬ينبغي أن نتحاور ونتخاطب ال أن نتحارب‪ ،‬فاهلل تعالى استخلف اإلنسان في األرض ّ‬
‫مفارقة بين دور اإلنسان في اإلعمار والبناء‪ ،‬وما هو كائن اليوم من أخطار الحروب ودعوا‪ ،‬التقسيم والخطاب‬ ‫فهنا‬
‫السافر لحقوق اإلنسان‪.‬‬ ‫الطائفي وشرور الفرقة والتشرذم واالنتها ّ‬
‫كل عربي ص ط ط ططادق في انتمائه لوطنه‪ ،‬يس ط ط ططعى إلى االس ط ط ططتقالل‪ ،‬وحققت انتص ط ط ططارا‪ ،‬كبيرة في‬
‫ّ‬ ‫‪ -7‬ألنها زرعت بذور الخير في نف‬
‫ّ‬
‫سبيله‪.‬‬
‫الس ْمحة التي تدعو إلى النهضة والرقي اإلنساني‬
‫التقدم في تنوير األذهان البشرّية برسالة اإلسالم ّ‬
‫‪ -8‬ألن اإلسالم يدعو إلى ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫المحيقة‪.‬‬
‫ومواجهة األخطار ُ‬
‫تتقبل‬
‫ثقافية مستقلة بذاتها‪ ،‬وفي الوقت نفسه ّ‬
‫‪ -9‬االستقالل الثقافي ال يعني منف االنفتاح على ثقافا‪ ،‬اآلخرين‪ ،‬بل يعني هوية ّ‬
‫الثقافية وتحتكم إلى العقل‪.‬‬
‫ّ‬ ‫التعددية‬
‫التنوع و ّ‬
‫اآلخر وتنفتح على ثقافاته‪ ،‬وتحترم ّ‬
‫‪" -10‬روح العصر"‪ :‬أل ما يميز عصرنا الحالي عن غيره‪.‬‬
‫"وهو يرنو مف أبنائها إلى مستقبل مشرق"‪ :‬وحدة الرؤية عند الشريه الحسين بن علي وأبناء األمة العربية بمستقبل زاهر‪.‬‬
‫وتقبلهم‪ ،‬على اختالف أديانهم أو أجناسهم أو أصولهم‪.‬‬ ‫‪ -11‬التساهل والتيسير في التعامل مف اآلخرين‪ّ ،‬‬
‫‪ -14‬سوس‪ ،‬رنو‪ ،‬صنو‪ ،‬توق‪.‬‬ ‫السَّنة‪.‬‬ ‫ص ْنو‪ ،‬التََّّواق‪ُّ ،‬‬ ‫‪ِ -13‬‬ ‫‪ ):( -12‬نقطتان رأسيتان‪.‬‬
‫ص ط ط ط ط ط ط ط طْنط طو‪ ،‬وه ططو الط ط ِمط طث ط ط ططل والط طَّنط طظط طي ططر‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪ -15‬يط طرن ططو إل ططى‪ :‬ي ط ط ططدي ططم الط طنط طظ ططر إل ططى‪ ،‬يط طتط ططط طّلط طف إل ططى ‪ /‬ص ط ط ط ط ط ط ط طْنط طوان‪ :‬واح ط ط ططدهط طم ط ط ططا ال ّ‬
‫ال طتط ّطواق طيططن‪ :‬م طفططرده ط ط ططا ال طتَّ طَّواق‪ ،‬وهططو ال طن ط ط ططازع إلططى ال طت طغ طي طيططر ‪ /‬االسط ط ط ط ط ط ط طت طب ط ط ططداد‪ :‬االن طف طراد ب ط ط ططال طرأل مططن غ طيططر مشط ط ط ط ط ط ط ططورة‬
‫علو ‪ /‬ال ُّس ط ط ط ط طَنن‪ :‬مفردها ُس ط ط ط ط طَّنة‪ ،‬وهي ما أودعه هللا في الكون من أس ط ط ط ط ططباب وقوانين‬
‫س ط ط ط ط ططيرورة‪ :‬امتداد واس ط ط ط ط ططتمرار ‪ /‬أوج‪ّ :‬‬
‫َّ‬
‫السافر‪ :‬المكشوف الواضح‪.‬‬ ‫التشرذم‪ :‬التفرق ‪ّ /‬‬
‫يتم تفكيكه‪.‬‬
‫متشابكا ّ‬
‫ً‬ ‫معقدا‬
‫شيئا ً‬
‫صور االستبداد ً‬
‫‪ّ -16‬‬

‫‪ 47 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫التمسك بها إلى تحقيق األمن واالستقرار‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬ألنها تركن إلى العقل وتعتمد عليه‪ ،‬وتنسجم مف القيم اإلنسانية المشتركة التي يؤدل‬
‫التطرف‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وتقبل اآلخر ونبذ‬
‫ّ‬
‫التطرف الذل يتستر وراء رداء آخر ال يمثله‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪" -2‬كشف الوجه الحقيقي للتطرف"‪ :‬إظهار حقيقة‬
‫"العقل العربي المنف تح على اآلخر"‪ :‬البعد عن التعصب‪ ،‬وتقبل اآلخر‪ ،‬واالنفتاح على الثقافا‪ ،‬المتعددة‪.‬‬
‫إنسانية سامية في اإلسالم كالرحمة واإلحسان إلى المحتاج وابن السبيل وتعزيز التكافل االجتماعي‪،‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -3‬نظام الزكاة دليل على قيم‬
‫ّ‬
‫الرهاب‪.‬‬
‫مسميا‪ ،‬اإلرهاب و ُّ‬
‫المبنية على العدل والسالم‪ ،‬وينأى بها عن ّ‬
‫ّ‬ ‫وهو بهذا يسهم في إشاعة رسالة اإلسالم الحّقة‬
‫‪ )،( -4‬فاصلة‪.‬‬
‫‪ -5‬ميد‪ ،‬زجو‪.‬‬
‫الرهاب‪ :‬الخوف المرضي‪.‬‬ ‫الو ْهن‪ :‬الضعف ‪ /‬أ ُْزجي‪ :‬أَُقِّدم ‪ُّ /‬‬
‫‪َ -6‬‬
‫ثقال يرفف عن صاحبه‪.‬‬
‫صور أشكال المعاناة ً‬
‫‪ - -7‬رفعت أشكال المعاناة‪ّ :‬‬
‫إنسانا يصرخ‪.‬‬
‫ً‬ ‫صور االنتهاكا‪،‬‬
‫‪ -‬االنتهاكا‪ ،‬الصارخة لكرامة اإلنسان‪ّ :‬‬
‫مقتلعا عن األرض‪.‬‬
‫ً‬ ‫شجر‬
‫المهجرين من بالدهم ًا‬
‫ّ‬ ‫صور‬
‫‪ -‬عن المقتلعين والمهجرين‪ّ :‬‬
‫مرضا له أعراض تظهر على صاحبه‪.‬‬
‫صور الضعف الذل يصيب أبناء األمة اليوم ً‬
‫الو ْهن‪ّ :‬‬
‫‪ -‬فما تعانيه اليوم من أعراض َ‬

‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ مفاتيح القلوب ]‬


‫السؤال األول‬
‫النطّقاط كاتب وناقد لبناني‪.‬‬
‫‪ -1‬محمد ّ‬
‫الهمة والمروءة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ِّ‬
‫وتحر‬ ‫وتمسح عرق المتعب‪،‬‬
‫ُ‬ ‫القلب الحزين‪،‬‬
‫السحر‪ ،‬فتفرُح َ‬ ‫‪ -2‬تفعل فعل ّ‬
‫المادل يتعامل مف اآلخرين في أموره على أساس عمل ُينجز وأجر يدفف ال نصيب للقلب وال للسان فيه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -3‬اإلنسان‬
‫اإلنسانية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫طّيب‪ ،‬فالكلمة الحلوة طبف فيه‪ ،‬وهو ينظر إلى الحياة بمنظار‬
‫يقدر قيمة العاطفة والكالم ال ّ‬
‫أما اإلنسان الذل ّ‬
‫ّ‬
‫المادية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫اإلنسانية تطغى على العالقة‬
‫ّ‬ ‫‪ -4‬العالقة‬
‫أمّيتها‪ ،‬داللة على قهرها وضعف احتمالها‪.‬‬
‫‪ -‬تجربتها جعلتها تتكلم كالحكماء رغم ّ‬ ‫الضيق والحزن‪.‬‬
‫شدة ّ‬‫‪ّ -5‬‬
‫أن الخادمة لم تعد تحتمل هذه المعاملة‪ ،‬فثار‪ ،‬واضطربت‪.‬‬
‫‪ -‬داللة على ّ‬ ‫‪ -‬العمل طوال اليوم‪.‬‬
‫الحد‪.‬‬
‫‪ -7‬تأكيد أن هذه المعاملة لم تعد تُ ْحتَمل‪ ،‬وقد تجاوز‪ّ ،‬‬ ‫الدعاء‪.‬‬
‫‪ّ -6‬‬
‫صرفة‪ :‬خالصة لم تختلط بغيرها ‪ُّ /‬‬
‫الطمأنينة‪ :‬الراحة والسكون‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ -8‬االنتهار‪َّ :‬‬
‫الزجر ‪ /‬الوابل‪ :‬المطر الشديد ‪ْ /‬‬
‫(صرفة)‪ُّ ،‬‬
‫(الطمأنينة)‪.‬‬ ‫‪( -10‬حلوة)‪( ،‬يق ِبض)‪ِ ،‬‬ ‫‪ -9‬طمأن‪.‬‬
‫ُ‬
‫شديدا‪.‬‬
‫مطر ً‬‫صبته رّبة المنزل على العاملة ًا‬
‫صور كالم التأنيب واالنتهار الذل ّ‬
‫‪ّ -11‬‬
‫طّيب مفاتيح لهذه األبواب‪.‬‬
‫وصور الكالم ال ّ‬
‫َّ‬ ‫صور القلوب أبو ًابا‪،‬‬
‫‪ّ -‬‬

‫‪ 48 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫الشكر‪.‬‬
‫الطيب و ّ‬
‫وتجنب إهانتهم ومعاملتهم بالكالم ّ‬ ‫‪ -1‬بالحفاظ على كرامتهم ّ‬
‫كل فئا‪ ،‬المجتمف‪ ،‬بين أفراد العائلة‬
‫حكر على أحد‪ ،‬إذ يشمل ّ‬
‫ًا‬ ‫طيبة واستخدامها‪ ،‬أو تلِّقيها لي‬
‫‪ -2‬بمعنى أن التّعامل بالكلمة ال ّ‬
‫أو أفراد العمل أو الخادم والمسؤول أو صاحب العمل وغيرهم‪.‬‬
‫سجية وطبف فيهم‪ ،‬فال يبذلون في هذه المعاملة عناء ومشقة‪ .‬ولكن اإلنسان متى ما‬
‫الناس ّ‬
‫‪ -3‬معاملة اآلخرين بلباقة عند بعض ّ‬
‫مكتسبا‬
‫ً‬ ‫طبعا‬
‫حدادا" ‪ -‬ستصبح عندئذ ً‬‫عود لسانه ونفسه على المعاملة الطيبة ‪ -‬كما قال الكاتب‪" :‬بمزاولة الحدادة تصبح ً‬
‫ّ‬
‫فيه‪ ،‬ويعتادها‪.‬‬
‫فإنه يعتاده‪.‬‬‫عود المرء نفسه ممارسة فعل ما ّ‬ ‫‪ -4‬إذا ّ‬
‫أيضا‪.‬‬
‫السرور في متلقيه فقط وإنما في نفسه ً‬ ‫يب‪ّ ،‬‬
‫طّيب فإنه ال ّ‬ ‫‪ -5‬عندما يصدر المرء الكالم ال ّ‬
‫النفوس‪.‬‬
‫اإليجابي للكلمة الطيبة في ّ‬ ‫‪ -6‬األثر‬
‫ّ‬
‫الصدى‪ :‬رجف الصو‪ ،،‬والمقصود‪:‬‬ ‫الباطل الردلء من َ ِ‬ ‫‪ -7‬تصدع بأمر ‪ :‬تُنِّفذه ‪ /‬يشوبها‪ :‬يخالطها ‪َ /‬زيه‪ِ :‬‬
‫الشيء ‪ /‬صداها‪ّ :‬‬ ‫ّ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫بعضه‬
‫تضم َ‬
‫ص‪ُّ :‬‬ ‫تر ُّ‬ ‫ِ‬ ‫أثرها ‪ /‬اإليحاء‪ :‬اإللهام ‪ /‬األنداد‪ :‬مفردها ِّ‬
‫الن ّد‪ ،‬وهو الم ْثل والنظير ‪ /‬األلفة‪ :‬االجتماع وااللتئام بالمحبة ‪ُ /‬‬
‫إلى بعض‪.‬‬
‫‪ -8‬وحي‪ ،‬ألف‪ ،‬رصص‪.‬‬
‫(تشد)‪.‬‬
‫(يعجز)‪ُ ،‬‬
‫َ‬ ‫‪-9‬‬
‫بناء تقويه بارا‪ ،‬التعاطف‪.‬‬
‫الصداقا‪ً ،‬‬
‫صور ّ‬‫‪ّ -10‬‬
‫صماء ال تشعر‪.‬‬
‫تفضل التعامل مف اآللة آل ًة ّ‬
‫النفوس الجافة التي ّ‬
‫صور ّ‬
‫ّ‬

‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ القدس يف قلوب اهلامشيني ]‬


‫السؤال األول‬
‫‪ -1‬حيدر محمود‪.‬‬
‫النص‪.‬‬
‫الشاهد األخير)‪ ،‬و( باءا‪ ،‬الفرح األخضر) الذل أُخذ منه ّ‬
‫النهر يغني)‪ ،‬و(من أقوال ّ‬
‫الدفلى على ّ‬
‫‪( -2‬شجر ّ‬
‫طيب هللا ثراه ‪ -‬في احتفال للقوا‪ ،‬المسّلحة‬
‫الشاعر هذه القصيدة بين يدل جاللة المغفور له الملك الحسين بن طالل ‪ّ -‬‬
‫‪ -3‬ألقى ّ‬
‫األردنية ‪ -‬الجيش العربي بمناسبة ذكرى اإلسراء والمعراج عام ‪ 1970‬م‪.‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪ -4‬ظهر‪ ،‬في هذه القصيدة مشاعر الفخر واالعتزاز بالعالقة التي تربط الهاشميين بالقدس‪.‬‬
‫صور قباب القدس ومحاريبها بإنسان ينادل جاللة الملك‪ ،‬ويستغي‪ ،‬به‪.‬‬
‫‪ -5‬البيت األول‪َّ :‬‬
‫القول في عنفوانه واندفاعه‪.‬‬
‫ّ‬ ‫حب أهل القدس بالشباب‬
‫صور ّ‬
‫البيت الثال‪َّ :،‬‬
‫صور صورة الملك راية على أهداب أهل القدس‪.‬‬‫البيت الرابف‪َّ :‬‬
‫المقدسا‪ ،‬من رمز ديني أوالها الهاشميون الرعاية‪.‬‬
‫‪ -6‬داللة دينية‪ ،‬ما تمثله ّ‬
‫‪ -7‬حظيت القدس بمكانة رفيعة عند الحسين بن طالل؛ إذ تعهدها بالرعاية واالهتمام منذ توليه سلطاته الدستورية‪ ،‬وهذا شاهد‬
‫قرة عينيه‪ ،‬وهي كالوشم في َزنده‪ ،‬وكالخضاب الذل يلون يده‪ ،‬وأهلها يبادلونه هذا‬
‫الروحية بمدينة القدس‪ ،‬فهي ّ‬
‫على عالقته ّ‬
‫الحب أنهم باقون على العهد معه في ّ‬
‫الدفاع عنها‪.‬‬ ‫ّ‬

‫‪ 49 ‬‬
‫يحبون جاللته وينتمون لمدينتهم‪ / .‬العهد هو‪ :‬الوفاء واالنتماء لبني هاشم يمثلهم الملك الحسين‬
‫‪ -8‬األحباء هم‪ :‬أهل القدس الذين ّ‬
‫الدفاع عن القدس‪ ،‬ورفض الخنوع للعدو الغاصب‪.‬‬‫بن طالل ‪ -‬طيب هللا ثراه ‪ -‬في ّ‬
‫‪ -9‬الفارس هو‪ :‬الملك الحسين بن طالل رحمه هللا‪ / .‬األهل هم‪ :‬أهل القدس‪.‬‬
‫الفروسية والقيادة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪-10‬‬
‫‪ - 11‬داللة على تأييد أهل القدس لجاللته وسيرهم معه للدفاع عنها‪.‬‬
‫‪"-12‬قرة عينيك"‪ :‬مبع‪ ،‬سرور ورضا ‪ / .‬و"للكف الخضاب"‪ :‬ثبا‪ ،‬العالقة بين جاللته والقدس‪.‬‬
‫"اسمك سيه وكتاب"‪ :‬القوة والحنكة‪" / .‬بحر هائج"‪ :‬جمف كبير ثائر‪.‬‬
‫اله ْدب‪.‬‬
‫‪ُ -13‬‬
‫وأشطرفها‪ ،‬وكذلك‬ ‫‪ -14‬القباب‪ :‬مفردها ال ُقبَّة ‪ /‬المحاريب‪ :‬مفردها‪ :‬المحراب‪ ،‬وهو الموضططف العالي الشطريه‪ ،‬وسططيد المجال‬
‫الكف ‪ /‬وش ط ططم‪َ :‬غ َرزه بِإبرة‪ ،‬ثم َّ‬
‫ذر‬ ‫قر‪ ،‬به العين؛ أل اطمأنت ‪َّ /‬‬
‫الزْند‪ :‬موص ط ططل طرف ال ّذراع في ّ‬ ‫قرة‪ :‬ما ّ‬‫هو من المس ط ططجد ‪َّ /‬‬
‫ويتَلَّون به من ِحّناء ونحوه ‪ /‬العهد‪ :‬الوعد ‪/‬‬
‫ضب ُ‬
‫ِ‬ ‫عليه ِّ‬
‫النيَل َج‪ّ / .‬‬
‫الكف‪ :‬راحة اليد مف األصابف ‪ /‬الخضاب‪ :‬ما ُي ْخ َ‬
‫رس ططمك‪ :‬ص ططورتك ‪ /‬أهداب‪ :‬مفردها ُه ْدب‪ ،‬وهو الش ططعر النابت على األجفان ‪ /‬أس ط ِطرج‪ :‬ش ط ّطد عليه ال َّسط طرج‪ ،‬وال َّسط طرج‪َ :‬ر ْحل الفرس ‪/‬‬
‫قدمه‪.‬‬
‫الس ْرج‪ ،‬يضف فيها الفارس َ‬ ‫ِّ‬
‫الركاب‪ :‬حلقة من حديد تُعّلق في َّ‬
‫‪ -15‬قبب‪ ،‬كفف‪ ،‬خضب‪.‬‬
‫(غضاب)‪.‬‬‫(زند )‪ِ ،‬‬ ‫‪ِ -16‬‬
‫(القباب)‪َ ،‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫الشهداء في سبيل فلسطين‪ ،‬فهؤالء الشهداء هم األبطال‪،‬‬
‫الشاعر عن تضحيا‪ّ ،‬‬ ‫تحدث ّ‬ ‫‪ -1‬في البيت األول والثاني والثال‪ّ ،‬‬
‫والقدس بلدهم‪ ،‬واألقصى رمزهم الديني‪ ،‬وتفتخر بهم القدس بجبالها وشعابها‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -2‬البيت الرابف والبيت الخام ‪.‬‬
‫قدم الجيش العربي تضحياته في معار القدس‪ ،‬كمعركة اللطرون‪ ،‬وباب الواد ‪1948‬م‪.‬‬ ‫‪ّ -3‬‬
‫ّ‬
‫الشجاعة‪.‬‬
‫‪ -4‬الدور العظيم الذل يضطلف به الجيش العربي‪ ،‬ما يتمتف به الجيش العربي من قدرة وكفاءة عالية‪ ،‬التّفاني‪ّ ،‬‬
‫‪" -5‬وردة فاحت"‪ :‬الشهيد‪" / .‬الجباه السمر"‪ :‬الجيش العربي‪.‬‬
‫المحبة التي تربط جاللته بالقدس‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -6‬يا حبيب القدس‪ :‬داللة على تأكيد عالقة‬
‫السمر‪ :‬تأكيد دور الجيش العربي وتضحياته على أرض فلسطين‪.‬‬ ‫الجباه ّ‬
‫‪ -8‬تعظيم وتمجيد البطوال‪ ،،‬واالهتمام بالقدس‪.‬‬ ‫‪ -7‬التأكيد على كثرة التضحيا‪ ،‬والبطوال‪ ،‬والشهداء‪.‬‬
‫تدق عليه في سبيل حرية القدس‪.‬‬
‫بابا وأيادل الشهداء ّ‬
‫العلى ً‬‫صور ُ‬ ‫‪َّ -9‬‬
‫‪ -10‬الرابية‪ِّ ،‬‬
‫الش ْعب‪ ،‬الجبهة‪.‬‬
‫‪ -11‬فطاحطت‪ :‬انتشط ط ط ط ط ط ططر‪ ،‬رائحتهطا ‪ /‬جطاد‪ :‬س ط ط ط ط ط ط طخطا وبطذل ‪ /‬س ط ط ط ط ط ط طحطاب‪ :‬غيم ‪ /‬ش ط ط ط ط ط ط طهطاب‪ :‬نجم مضط ط ط ط ط ط ططيء المف ‪ /‬تزهو‪ :‬تفتخر ‪/‬‬
‫الروابي‪ :‬مفردها‪ :‬الرابية‪ ،‬وهي ما ارتفف عن األرض ‪ /‬ال ِّشط ط ط طعاب‪ :‬مفردها ال ِّشط ط ط طعب‪ ،‬وهو انفراج بين جبلين ‪ /‬الجباه‪ :‬مفردها‬
‫صط ط طَي ِة ‪َ /‬سط ط طنا‪ :‬ض ط ططوء س ط ططاطف ‪ /‬إهاب‪ِ :‬جْلد ‪/‬ال َّسط ط طاح‪ :‬مفردها ال َّسط ط طاحة‪ ،‬وهي األرض‬ ‫النا ِ‬
‫الحا ِج َب ْي ِن ِإَلى َّ‬
‫الجبهة‪ ،‬وهي َما َب ْي َن َ‬
‫الواسعة ‪َ /‬يباب‪ :‬خالية‪.‬‬
‫(يباب)‪.‬‬
‫(سنا)‪َ ،‬‬
‫‪َ -13‬‬ ‫‪ -12‬ربو‪ ،‬سنو‪ ،‬أهب‪ ،‬يبب‪.‬‬

‫‪ 50 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫همة الهاشميين‪ ،‬وعلى وحدة العرب لنصرة القدس وجمف شملهم تحت راية واحدة‪.‬‬
‫‪ -1‬في البيت األخير؛ ويعتمد على ّ‬
‫يقدر عددهم‬
‫‪ -2‬في البيت األول؛ فال بد من التجسيد العملي لمشروع الوحدة العربية وتحقيقه‪ ،‬وتوحيد كلمة العرب الذين ّ‬
‫جميعا‬
‫ً‬ ‫بالماليين‪ ،‬وجمف شملهم‪ ،‬بوحدة العناصر المشتركة بينهم‬
‫‪ -3‬مكانة القدس عند الملك الحسين بن طالل ‪ -‬طيب هللا ثراه ‪ -‬وسعيه الدائم إلى الدفاع عنها‪ ،‬وحرصه على توحيد العرب‬
‫من أجلها‪.‬‬
‫تأكيدا على استمرار صمودها وثباتها على أرضها‪.‬‬
‫‪ً -4‬‬
‫‪ -5‬تكمن قوة صمودها في أهلها‪ ،‬وإيمانهم بقضيتهم‪.‬‬
‫‪ -6‬االعتداء على المسجد األقصى والمصّلين فيه‪ ،‬واالعتداء على اآلثار اإلسالمية بالحفريا‪ ،‬وإنشاء األنفاق‪.‬‬
‫الحق‬
‫الصفوف العر ّبية وتكاتفها‪ ،‬وإبراز القضية الفلسطينية و ّ‬
‫الدفاع عنها بكل ما أمكن من وسائل‪ ،‬وااللتزام نحوها بتوحيد ّ‬
‫‪ّ -7‬‬
‫الشرعي للعرب في فلسطين أمام العالم‪.‬‬
‫‪ -8‬األرض المطهرة ‪ /‬األرض المباركة ‪ /‬بيت المقدس عاصمة دولة فلسطين‪.‬‬
‫‪-9‬‬
‫طاب‬ ‫ِ‬ ‫طب الُقط ط ط ط ِ‬
‫ال الغيط ط ط ط ط ط ُ‬ ‫طط ط ط ط ط ط َ‬
‫طب َفَقط ط ط ط ط ط ْد َ‬ ‫والمحاريط ط ط ط ط ط ُ‬ ‫طاب‬
‫دس ن ط ط ططاد ْتط ط ط ط َك القب ط ط ط ُ‬ ‫ي ط ط ططا حبي ط ط ط َ‬ ‫الدينية‪:‬‬
‫ّ‬ ‫العواطف‬
‫طاب‬
‫الرحط ط ط ط ط ط ُ‬ ‫سط ط ط ط ط ططوف َتْلقانط ط ط ط ط ططا ونْلقاهط ط ط ط ط ططا ِّ‬
‫طآب‬ ‫ِ‬
‫وغط ط ط ط ط ط ًطدا للمسط ط ط ط ط ططجد األقصط ط ط ط ط ططى مط ط ط ط ط ط ُ‬
‫طاب‬
‫الرك ط ط ط ط ط ُ‬ ‫طاو ْع ط ط ط ط ط َك ِّ‬ ‫أَ ْس ط ط ط ط ط ِرِج الم ْه ط ط ط ط ط َر ُي ِ‬ ‫َو ُه ط ط ط طم األَ ْه ط ط ط ط ُل َف ط ط ط طيط ط ط ططا َف ط ط ط ط ِ‬
‫ارَس ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ُه ط ط ط ط ْم‬ ‫العواطف الوطنية‪:‬‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫عاب‬ ‫ِ‬ ‫طال واألقص ط ط ط ط ط ط ط ط ط ططى لط ط ط طه ط ط ططم‬
‫وبِ ِهط ط ط ط ط طم تَ ْزهط ط ط ط ط ططو َّ‬ ‫وه ط ط ط ُطم األبط ط ط طط ط ط ط ُ‬
‫الروابط ط ط ط ط ططي وال ّشط ط ط ط ط ط ُ‬
‫طاب‬ ‫ٍّ‬ ‫ِ‬ ‫س ِمط ْن‬ ‫دس م ط ط ططا لطلطُقط ط ط ط ْد ِ‬ ‫طب الطُقط ط ط ط ِ‬ ‫ي ط ط ططا حطبطي ط ط ط َ‬
‫اح َيبط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ُ‬
‫ُم ْنقط ط ط ط ط ط ط ط ط ط طذ ّإال َ فال ّسط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ُ‬
‫طاب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫اس ِفط ط ط ط ًدى‬
‫وعليهط ط ط ط ططا مط ط ط ط ط ْن َسط ط ط ط طنا المجط ط ط ط ططد إهط ط ط ط ط ُ‬ ‫وال ط ط طج ط ط طب ط ط ططاهُ ال ُّسط ط ط ط ط ط ط ط ط ط ْم ط ط ط ُر أع ط ط طر ُ‬ ‫القومية‪:‬‬
‫ّ‬ ‫العواطف‬
‫ِ‬ ‫ال‪َ ،‬د ًمط ط ط طا‬ ‫إن يط ط ط طكط ط ط ططن بط ط ط ططاب الط ط ط طبط ط ط ططط ط ط طو ِ‬
‫فالجب ط ط ط ط ط ط ططاهُ ال ُّس ط ط ط ط ط ط ط ْم ُر للجَّن ط ط ط ط ط ط طة ب ط ط ط ط ط ط ط ُ‬
‫طاب‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ َ‬
‫ِ‬ ‫ال ط ط طم ط ط ططالي ط ط طي ط ط ط ُطن ال ط ط طت ط ط ططي ِمط ط ط ط ْل ُء ال ط ط طم ط ط ططدى‬
‫ظ ط ط ط ِر الغط ط ططازل حسط ط ط ُ‬
‫طاب‬ ‫مط ط ططا لهط ط ططا فط ط ططي َن َ‬
‫وحط ط ط ط ط ط َطدها صط ط ط ط ط ططابرةٌ واألهط ط ط ط ط ط ُطل غط ط ط ط ط ططابوا‬ ‫طدس ف ط ططي مط ط طحط ط طنط ط طِتط ط طه ط ط ططا‬ ‫أن الط ط طق ط ط ط َ‬ ‫غط ط طي ط ط َطر َّ‬
‫وغ ط ط ط ًطدا َشط ط ط ط ط ط ط ط ط ْمط ط ط ط ُل ال ط ط ِح ط طمط ططى ُم ط ط ْج ط طت ط ط ِم ط ط ٌف‬
‫صابرا‪ ،‬وله أهل غابوا عن مساندته‪.‬‬ ‫ً‬ ‫صور القدس بإنسان وقف في ابتالء وشدة‪ ،‬وكان‬ ‫‪َّ -10‬‬
‫(الر ْحبة)‪.‬‬
‫‪ّ -11‬‬
‫الصدى‪ :‬رجف الصو‪ / ،‬البيرق‪َ :‬‬
‫العَلم الكبير ‪/‬‬ ‫المحتل ‪ /‬حساب‪ْ :‬قدر أو شأن ‪ /‬محنة‪ :‬بالء َّ‬
‫وشدة ‪ّ /‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ -12‬الغازل‪ :‬العدو‬
‫الرحاب‪ :‬مفردها الرحبة‪ ،‬وهي األرض الواسعة ‪ /‬شمل‪ :‬مجتمف ‪ِ /‬‬
‫الحمى‪ :‬الوطن يحميه أهلُه ‪ /‬مآب‪ :‬مرجف‪.‬‬ ‫ِّ‬
‫ّْ‬
‫‪ -13‬غيب‪ ،‬لقي‪ ،‬أوب‪.‬‬
‫(ملء)‪ِ ،‬‬
‫(الحمى)‪.‬‬ ‫‪ِ -14‬‬

‫‪ 51 ‬‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ قلب نبتة ]‬
‫السؤال األول‬
‫‪ -2‬رواياته‪( :‬الطريق إلى بلحارث)‪ ،‬و(مخّلفا‪ ،‬الزوابف األخيرة)‪ ،‬و(عندما تشيخ الذئاب)‪.‬‬ ‫‪ -1‬جمال ناجي‪.‬‬
‫مجموعاته القصصية‪( :‬رجل خالي الذهن)‪ ،‬و(رجل بال تفاصيل)‪ ،‬و(ما جرى يوم الخمي ) التي أُخذ‪ ،‬منها هذه القصة‪.‬‬
‫‪( -3‬ما جرى يوم الخمي )‪.‬‬
‫‪ -4‬من شكل النبتة التي أهداها إليه صديقه؛ ألنها تشبه رسم القلب‪.‬‬
‫خاصة وقت مرضه‪ ،‬وزيارته‪ / .‬إحضار حسني هدية (نبتة تشبه رسم القلب) ملفوفة بالورق و ّ‬
‫الشبر‬ ‫القاص ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -5‬تعاطف حسني مف‬
‫القاص بكالم صديقه حسني الذل أوصاه بأال يغير مكان النبتة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫لصديقه‪ / .‬اهتمام‬
‫طاولة‪ ،‬و ِ‬
‫المدفأة‪ ،‬والخزانة‪ ،‬أو حتّى إطارا‪ ،‬الصور على‬ ‫مجرد واحدة من موجودا‪ ،‬الغرفة‪ ،‬مثل‪ :‬الكرسي‪ ،‬وال ّ‬
‫‪ -6‬رأى فيها ّ‬
‫حب أو بغض بينه وبينها‪.‬‬
‫الجدار‪ ،‬ولم يشعر بضرورة وجود عالقة ّ‬
‫يومية كي تنمو‪ ،‬فترغمه كل صباح على إزاحة الستائر‪ ،‬ورّيها‪ ،‬وتنظيه أوراقها‪ ،‬وتسميدها‪ ،‬كما أنها تحتاج‬
‫‪ -7‬تحتاج إلى عناية ّ‬
‫إلى من يبتسم لها‪.‬‬
‫الضوء‪ ،‬والر ّل‪ ،‬والتسميد‪ ،‬وتنظيه األوراق‪ّ - .‬‬
‫تجنب نقلها من مكان إلى آخر‪.‬‬ ‫‪ -8‬حاجتها إلى ّ‬
‫التجهم‪.‬‬
‫السن‪ - / .‬العبوس و ّ‬
‫التقدم في ّ‬
‫للقاص‪ّ - / .‬‬‫ّ‬ ‫المادية‬
‫ّ‬ ‫‪ -9‬سوء األوضاع‬
‫القاص‪ ،‬وتتدخل في شؤونه‪ ،‬وتتحدى وحدته‪.‬‬
‫ّ‬ ‫صور النبتة إنسانة تقتحم خصوصية‬ ‫‪ّ -‬‬ ‫‪-10‬‬
‫بشدة إلى سقف الغرفة القاتم‪.‬‬
‫صور النبتة إنسانة تنظر ّ‬ ‫‪ّ -‬‬
‫شخصا ينظر إلى النبتة‪.‬‬
‫ً‬ ‫النور‬
‫وصور ّ‬‫ّ‬ ‫صور النبتة إنسانة تنظر بعينيها إلى النور‪،‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫صور النبتة إنسانة تجبره على سقايتها‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬ ‫أشخاصا يستقبلون االبتسامة‪.‬‬
‫ً‬ ‫صور النباتا‪،‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪( -11‬؟) عالمة استفهام‪.‬‬
‫بشدة ‪ /‬تقاطيف‪ :‬مالمح ‪ /‬األخاديد‪ :‬الحفر‪.‬‬ ‫السأم‪ :‬اْل َمَل ُل َو َّ‬
‫الض َج ُر ‪ُ /‬م َس َّمرة‪ :‬ثابتة ‪ /‬تُحملق‪ :‬تنظر ّ‬ ‫‪َّ -12‬‬
‫‪( -13‬سئم)‪( ،‬رول)‪.‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫‪ -1‬حاول وضعها خارج الغرفة‪ ،‬عند درج العمارة‪:‬‬
‫للتكيه مف‬
‫بأال ينقلها من مكانها؛ ألن تغيير موقعها سيؤدل إلى اضطرارها ّ‬
‫ما دفعه إلى التراجع‪ :‬أن صديقه حسني أوصاه ّ‬
‫المكان الجديد‪ ،‬وقد ال يناسبها‪ ،‬فتذبل وتمو‪.،‬‬
‫‪ -‬خالل شهر آذار ف ّكر أن يقصف ساقها ليرتاح منها‪:‬‬
‫ما دفعه إلى التراجع‪ :‬أيقن أنه مقدم على ارتكاب فعلة تنتمي إلى سلسلة جرائم قتل َّ‬
‫النف ‪ ،‬وشعر بأن النبتة تراقبه بحذر‪.‬‬
‫القاص أخذ يعتاد على وجودها‪ ،‬ويرغب في بقائها‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ -2‬سبب تحول القاص نحو النبتة‪ :‬أن‬
‫يعا بعد أن توافر‪ ،‬لها أسباب العناية اليومية‪.‬‬‫أثره في النبتة‪ :‬أخذ‪ ،‬تنمو سر ً‬
‫افتر‪ :‬ابتسم وبد‪ ،‬أسنانه في ُم َّ‬
‫قدم الفم‪.‬‬ ‫‪ -3‬يدهم‪ :‬يفاجئ ‪ِ /‬‬
‫َ‬ ‫تمد عنقها لتنظر ‪ّ /‬‬ ‫ئب‪ّ :‬‬‫محدق‪ :‬منعم النظر ‪ /‬تَ ْشر ّ‬
‫ّ‬
‫‪( -4‬وحي)‪.‬‬

‫‪ 52 ‬‬
‫السؤال الثالث‬
‫‪ -1‬أصر كل منهما على رأيه‪:‬‬
‫نموها وامتدادها‪ ،‬فهي‬
‫تتوجه نحو الباب؛ ألن المساحة المتبقية من الجدار حتّى النافذة ال تستوعب ّ‬
‫القاص‪ :‬أراد لها أن ّ‬
‫بالصور‪ .‬وكأنه ال يريدها داخل بيته‪ ،‬ويريدها أن تنمو خارجه‪ ،‬أو أن ترحل عنه‪.‬‬
‫مألى ّ‬
‫التوجه نحو النافذة؛ حي‪ ،‬الضوء والهواء‪ ،‬وكأنها تريد البقاء والحياة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫النبتة‪ :‬أراد‪،‬‬
‫نتيجة هذا التعنت‪:‬‬
‫القاص‪ :‬قست أصابعه عليها وهو يحاول لي عنقها نحو الباب‪ ،‬فانكسر‪ ،،‬مما أثار في نفسه خوًفا‪ ،‬ورأى في أوراق النبتة‬
‫عيونا تتهمه‪.‬‬
‫ً‬
‫اصفر‪ ،،‬ثم جّفت وسقطت‪.‬‬ ‫ِ‬
‫تمض سوى أيام قليلة حتى ذبلت أوراقها و ّ‬ ‫النبتة‪ :‬انكسر ُع ُنقها أوًال‪ ،‬ولم‬
‫عدة دالال‪:،‬‬
‫‪ -2‬له ّ‬
‫‪ -‬أسفه وندمه على مو‪ ،‬النبتة‪ ،‬وكأنه يريد نبتة أخرى من صديقه حسني بدل تلك التي ذبلت‪.‬‬
‫حل بالنبتة‪ ،‬وخجله من صديقه الذل أوصاه بالعناية بها‪.‬‬
‫‪ -‬شعوره بالذنب لما ّ‬
‫حامال بيده نبتة تشبه تلك التي‬
‫ً‬ ‫‪ -‬ربما يكون قد عاوده المرض بعد سقوط النبتة‪ ،‬فاشتاق لرؤية صديقه ليعوده ويطمئن عليه‬
‫سقطت‪.‬‬
‫‪ -3‬أن نتر اآلخرين يمارسون حريتهم كما يشاءون‪ ،‬وال نضغط عليهم‪ ،‬أو نقتحم حياتهم ما لم تُؤِذنا حريتهم‪.‬‬
‫القصة‪ ،‬ففي كل م َّرة كان يحاول التخلص منها؛ ألنها تزعجه‬‫تقبله النبتة وفق أحداث ّ‬
‫اما مطلًقا في ّ‬
‫ملتزما التز ً‬
‫ً‬ ‫القاص‬
‫ّ‬ ‫‪ -4‬لم يكن‬
‫التوجه إلى الجهة التي أرادها نحو الباب‪.‬‬
‫ّ‬ ‫السأم في نفسه‪ ،‬وقد اخترقت وحدته وحياته‪ ،‬ورفضت‬‫وتثير ّ‬
‫سر بسماع‬
‫وي ّ‬
‫ثم أخذ يتفّقد أوراقها‪ُ ،‬‬
‫مرة يبتسم لها ابتسامة غير مفهومة‪ّ ،‬‬
‫وعندما شعر بتأنيب ضميره كان يتراجف‪ ،‬وأخذ أول ّ‬
‫صوتها وهي تتفتّح‪ ،‬فوجد نفسه يبتسم لها‪.‬‬
‫‪ - 5‬ذكريا‪ ،‬القاص الكثيرة‪ - / .‬مو‪ ،‬النبتة‪.‬‬
‫يتشب‪ ،‬بالجدار‪ ،‬ثم هوى وسقط‪.‬‬
‫التشب‪ ،‬بالحياة‪ ،‬فقد كانت النبتة مقاومة‪ ،‬متشبثة بالحياة كعنكبو‪ّ ،‬‬
‫ّ‬ ‫‪-6‬‬
‫توج َه ْت إلى غير ما أريد‪ .‬سقط الرأس من يدل‪.‬‬
‫‪ -7‬الحركة‪ :‬انتعشت تلك النبتة‪ ،‬ونمت‪ .‬جلست على المقعد‪ .‬لويت عنقها‪ّ .‬‬
‫تحسست تلك الساق‪.‬‬
‫ُ‬ ‫تسقط‪ .‬تشرئب‪ .‬اقتربت يدل من ساقها‪.‬‬
‫الصو‪ ،‬الذل سمعته أشبه بصو‪ ،‬كسر عظمة بشرية"‪.‬‬‫الصو‪" :،‬كان ّ‬
‫سمعت صوتها‪ ،‬صو‪ ،‬الطقطقة الخافتة لألوراق"‪.‬‬
‫ُ‬ ‫"وكثير ما‬
‫ًا‬
‫المصفرة"‪.‬‬
‫َّ‬ ‫مصفرا‪ .‬أو في الجدران‬
‫ًّ‬ ‫اسود‪ ،،‬يعود الجدار‬
‫"اصفر‪ ،‬أوراقها‪ .‬أغصانها التي ّ‬
‫َّ‬ ‫اللون‪:‬‬
‫القاص بصورة أوضح وأصدق‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المتلّقي والتأثير فيه‪ ،‬ونقل أفكار‬ ‫‪ -8‬تقريب المعنى من نف‬

‫‪ 53 ‬‬
‫وجلست على المقعد"‪.‬‬
‫ُ‬ ‫وتنهد‪،،‬‬
‫ُ‬ ‫اجعت‪،‬‬
‫التردد‪" :‬قلبت الفكرة في رأسي‪ ،‬تر ُ‬
‫‪ّ -9‬‬
‫"تراجعت قدمال نحو الوراء"‪.‬‬
‫سمرة مثل التماثيل النحاسية أو البالستيكية‪ ،‬تحملق في سقف الغرفة‬‫الدهشة واالستغراب‪" :‬ما الذل يجذبني إلى مجرد نبتة ُم َّ‬
‫سيما تلك األخاديد المتقاطعة‬ ‫ِّ‬
‫المتقشرة‪ ،‬أو ربما في تقاطيف وجهي‪ ،‬وال ّ‬ ‫صفرة‬
‫الم َّ‬
‫القاتم‪ ،‬أو في الجدران ُ‬
‫في جبهتي وفي خدل؟"‪.‬‬
‫"فكيه يمكنني االبتسام لمجرد نبتة بليدة؟"‪.‬‬
‫النططدم‪" :‬حاولت إنقاذها‪ .‬كانت أشبه بعزيز يريد االنسحاب من حياتي"‪.‬‬
‫طخ يدل"‪.‬‬
‫نز من مكان الكسر ل ّ‬ ‫الناس‪ ،‬والسائل الذل ّ‬
‫جرما في غفلة من ّ‬
‫"ودهمني شعور من ارتكب ً‬
‫ط ُت نفسي ذا‪ ،‬مرة وأنا أبتسم لها"‪.‬‬
‫فرحا طفوليًّا‪ ،‬وضب ْ‬
‫الصو‪ ،‬في أعماقي ً‬
‫الفرح‪" :‬ولقد أيقظ ذلك ّ‬
‫تفتران عن ابتسامة غير مفهومة‪ ،‬على األقل بالنسبة لي"‪.‬‬
‫"فوجئت بشفتي ّ‬
‫القاص من النبتة‪ ،‬فقد أراد التخّلص منها غير مرة وفي المرة األخيرة قست أصابعه على عنقها‬
‫ّ‬ ‫‪ -10‬العجلة واضحة في موقف‬
‫الناس بعد أن كسرها‪ ،‬ثم حاول إنقاذها‬
‫جرما في غفلة من ّ‬
‫اضحا عندما دهمه شعور من ارتكب ً‬ ‫فانكسر‪ ،،‬والندم ظهر و ً‬
‫بتنظيه مساماتها بقطعة من القماط المبلول‪ ،‬ورّيها‪ ،‬وتعريضها للضوء‪.‬‬
‫القاص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الشخصيا‪ ،‬الثابتة‪ :‬حسني صديق‬ ‫القاص‪ ،‬والنبتة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -11‬الشخصيا‪ ،‬النامية‪:‬‬
‫النافذة‪ ،‬وعندما حاول إجبارها على‬
‫وتوجهت نحو ّ‬
‫لكنها رفضت‪ّ ،‬‬
‫التوجه برأسها نحو الباب‪ّ ،‬‬
‫القاص على النبتة ّ‬‫ّ‬ ‫‪ -12‬عندما فرض‬
‫ما يريد انكسر‪ ،،‬وهنا بدأ‪ ،‬مأساة بطل القصة‪ ،‬إذ أح ّ باقترافه جريمة‪ ،‬وحاول أن ينقذ النبتة‪.‬‬
‫الزمان‪ :‬من شهر آذار إلى شهر أيار‪.‬‬
‫‪ّ -13‬‬
‫القاص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المكان‪ :‬منزل‬
‫ص‪.‬‬
‫الشخوص‪ :‬البطل‪[ :‬القاص؛ هو كاتب القصة وراويها]‪[ ،‬النبتة]‪[ ،‬حسني] صديق القا ّ‬
‫(البطل‪ :‬هو كاتب القصة وراويها)‪.‬‬
‫الحدث‪( :‬ملخص القصة)‪.‬‬
‫وجه نحو الباب‪.‬‬
‫ذروة التأزم‪ :‬انكسار عنق النبتة عندما رفضت التّ ّ‬
‫القاص إلى رؤية صديقه حسني‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الحل‪ :‬مو‪ ،‬النبتة‪ ،‬واشتياق‬
‫ّ‬
‫إن اإلنسان مسؤول عن تحقيق السعادة ال لنفسه حسب‬
‫القاص أفكاره في قالب قصصي جميل أراد من خالله أن يقول‪ّ :‬‬
‫ّ‬ ‫قدم‬
‫‪ّ -14‬‬
‫أيضا‪ ،‬تلك السعادة تتمثل في تر اآلخرين يمارسون حريتهم كما يشاءون ما دامت ال تؤذل اآلخرين‪ ،‬فانكسار‬
‫بل لمن حوله ً‬
‫(القصة)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫توضح الواقف المؤلم لإلنسان بسبب سلوكه‪ .‬وأرى ّأنه نجح في عرض أفكاره في هذا ّ‬
‫الشكل الفني‬ ‫النبتة وسقوطها ّ‬
‫القاص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫صور النبتة إنسانة على خالف مف‬
‫‪ّ -15‬‬
‫صور النبتة إنسانة تنظر إلى الوراء‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫تمسك بقوة‪.‬‬
‫تشب‪ّ :،‬‬
‫قطر وسال ‪ّ /‬‬
‫نز‪َ :‬‬‫‪َ -16‬لي‪ :‬من الفعل لوى؛ أل فتل وثنى ‪َّ /‬‬
‫ّ‬
‫‪ -17‬لول‪ ،‬سحب‪ ،‬سود‪.‬‬

‫‪ 54 ‬‬
‫إجابات أسئلة على منط الوزارة [ لغة البيان ]‬
‫السؤال األول‬
‫و(الن ْحو الواضح)‪ ،‬و(البالغة الواضحة)‪.‬‬
‫ّ‬ ‫و(المفصل)‪،‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬علي الجارم ‪( /‬المجمل)‪،‬‬
‫‪ -2‬ألقاها الجارم في حفل افتتاح الدورة الثالثة لمجمف الّلغة العر ّبية المصر ّل عام ‪1934‬م‪:‬‬
‫الم ْجمف ويثني على دورهم في إحياء الّلغة العر ّبية‪ ،‬وبعثها في األجيال‪.‬‬
‫يحيي فيها أعضاء َ‬
‫‪ّ ‬‬
‫التغني بجمالها‪.‬‬
‫السامية في الحفاظ على الّلغة العر ّبية و ّ‬
‫الم ْجمف ّ‬
‫‪ ‬ويشير إلى رسالة َ‬
‫الضاد القديم‪.‬‬ ‫ويتحدث عن موطن ّ‬
‫ّ‬ ‫‪‬‬
‫تطور الّلغة العر ّبية من العصر الجاهلي إلى العصر الحدي‪.،‬‬
‫‪ ‬ويستعرض فيها ّ‬
‫بأنها لغة القرآن الكريم التي حفظها اإلسالم‪.‬‬
‫‪ ‬ويفخر ّ‬
‫الرسول ‪ ‬وبيانه‪.‬‬
‫ويتحدث كذلك عن فصاحة ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪‬‬
‫تتعرض إليها الّلغة العر ّبية في الوقت الحاضر‪.‬‬
‫التحديا‪ ،‬التي ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ ‬ثم يشير إلى‬
‫شخصا آخر من نفسه يناجيه‪.‬‬ ‫الشاعر‬
‫‪ -4‬باستحضار اآلخر ومخاطبته‪ ،‬أو بانتزاع ّ‬ ‫الرمح‪.‬‬ ‫‪ -3‬الشهاب‪ِ ،‬‬
‫الخباء‪ُّ ،‬‬
‫ً‬
‫التغني بالّلغة العر ّبية‪ ،‬ومدحها‪.‬‬
‫الشاعر نفسه‪ ،‬ويحثّه على ّ‬
‫‪ -5‬يخاطب ّ‬
‫ليدل‬
‫(بصناجة األدب)؛ ّ‬
‫ّ‬ ‫الشاعر؛ لحسن رنين شعره‪ ،‬ووصف الشاعر نفسه‬ ‫ّ‬ ‫(صناجة العرب) لقب لألعشى ميمون بن قي‬ ‫ّ‬ ‫‪-6‬‬
‫على مكانة شعره وحسنه‪ ،‬ومنزلة الّلغة العر ّبية في وجدانه‪.‬‬
‫الساطف‪.‬‬
‫الشهاب ّ‬
‫الصباح أو ّ‬
‫الشم في ّ‬ ‫الصحراء يوقظها ضوء ّ‬ ‫صور الّلغة العر ّبية فتاة نائمة في خيمتها في ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪-7‬‬
‫ِ‬
‫الع َر ِب‪ :‬كناية عن الّلغة العر ّبية‪َ - / .‬‬
‫الي ْع ُربَِّي ُة‪ :‬كناية عن الّلغة العر ّبية‪.‬‬ ‫ْاب َنة َ‬ ‫‪-8‬‬
‫شدوا ‪َ /‬و ْسنى ‪ -‬يوقظها ‪ /‬تكّلم ‪ -‬أسكتت)‪ [ :‬طباق ]‪.‬‬ ‫(شجوا ‪ً -‬‬ ‫ً‬ ‫‪-9‬‬
‫كثير من غير العرب دخلوا‬
‫العالمية؛ ألن ًا‬
‫ّ‬ ‫الصدارة و‬
‫ظ القرآن الكريم الّلغة العر ّبية‪ ،‬وبالقرآن ذاعت وانتشر‪ ،،‬فجعل لها ّ‬
‫‪ -10‬حف َ‬
‫اإلسالم وتعلموا العربية‪.‬‬
‫القدسية والخلود‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -11‬ألنها لغة القرآن الكريم‪ ،‬فهي محفوظة بحفظه وحمايته‪ ،‬وباقية ببقائه‪ ،‬فاكتسب‬
‫‪ -14‬البيت السادس‪.‬‬ ‫‪( -13‬التعجب)‪.‬‬ ‫النفوس‪.‬‬
‫‪ -12‬مكانة الّلغة العر ّبية وأثرها الجميل في ّ‬
‫بصناجة العرب؛‬
‫ّ‬ ‫بالص ْنج‪ ،‬وهو آلة موسيقية‪ ،‬وكان األعشى يلّقب‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬
‫الصناجة‪ :‬الالعب‬ ‫فك عن ‪/‬‬ ‫ص َر َ‬‫‪ -15‬طحا بك‪َ :‬‬
‫تغنيت ‪ /‬أمداح‪ :‬مفردها مدح‪ ،‬وهو الثناء ‪ /‬ابنة العرب‪ :‬الّلغة العر ّبية ‪َ /‬و َج َم‪ :‬سكت حزًنا‬ ‫لحسن رنين شعره ‪ /‬شدو‪َّ :،‬‬
‫صب‪ :‬المرض أو التَّعب ‪ /‬اليعر ّبية‪ :‬الّلغة العر ّبية نسبة إلى يعرب بن قحطان‬ ‫الهم‪ :‬الحزن ‪َ /‬‬
‫الو َ‬ ‫طويال ‪ّ /‬‬
‫ً‬ ‫نفسا‬
‫تَْنُفخ‪ :‬ترسل ً‬
‫الهم والحزن ‪ /‬نازعة من البيان‪ :‬ميل إليه‬ ‫الشجو‪ّ :‬‬
‫ّ‬ ‫عطاء ‪/‬‬
‫ً‬ ‫الذل ينتسب إليه العرب القحطانيون ‪ /‬أندى‪ :‬أحسن صوتًا وأكثر‬
‫طَلب ‪ /‬أزهى‪ :‬أجمل ‪ /‬موقعها‪ :‬وقعها أو تأثيرها في‬ ‫طلب‪ :‬مطلوب‪ ،‬وأصله ُم ْت َ‬ ‫البيان‪ :‬الفصاحة والبالغة ‪ /‬آتت‪َّ :‬أد‪ / ،‬م َّ‬
‫ُ‬
‫النوم األخبية‪ :‬الخيام‪ ،‬مفردها ِ‬
‫الخباء‪ ،‬وهي‬ ‫السنة وهي ّ‬ ‫ِ‬ ‫السامف ‪َ /‬ج ْرس‪ :‬صو‪َّ / ،‬‬
‫الض َرب‪ :‬العسل ‪َ /‬و ْسنى‪ :‬نائمة‪ ،‬من ّ‬
‫الصخب‪ :‬اختالط األصوا‪،‬‬ ‫وضحة ‪َّ /‬‬ ‫ِ‬ ‫الخيمة ‪ُّ /‬‬
‫الش ُهب‪ :‬مفردها شهاب‪ ،‬وهو النجم المضيء الالمف‪ / ،‬مفصحة‪ُ :‬م ّ‬
‫ضب‪ :‬السيوف‪.‬‬ ‫ِ‬
‫طعن به ‪ /‬الُق ُ‬
‫نان ُي َ‬
‫األرماح‪ :‬مفردها ُرْمح‪ ،‬وهو قناة في رأسها س ٌ‬
‫(القضب)‪.‬‬
‫ُ‬ ‫(وجمت)‪،‬‬
‫‪َ -17‬‬ ‫‪ -16‬طحو‪ ،‬شدو‪ ،‬ندل‪.‬‬

‫‪ 55 ‬‬
‫السؤال الثاني‬
‫أما أبناء العر ّبية‬
‫أتم اللغا‪ ،‬وأكملها‪ّ ،‬‬
‫‪ -1‬الّلغة العر ّبية لغة البالغة والبيان‪ ،‬نزل بها القرآن الكريم بإعجازه وبيانه وبالغته‪ ،‬فهي ّ‬
‫مقصرون في حّقها‪ ،‬بابتعادهم عنها‪ ،‬واستعارتهم ألفا ً‬
‫ظا من لغا‪ ،‬أخرى وتحدثهم بها‪.‬‬ ‫فهم ّ‬
‫‪ -2‬البيت السابف والبيت الثامن‪.‬‬
‫ص ْل َوَل ْم تَ ِغ ِب‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫الو ْشي لو ُن ِس َج ْت‬ ‫طق ِ‬ ‫‪ِ -3‬ب َم ْن ٍّ‬
‫م ْن ُه األصائ ُل لم تَْن ُ‬ ‫مي َ‬ ‫هاش ِ‬
‫ّ‬
‫قوية ال تفسد‬
‫ثوب منسوج من خيوط ّ‬ ‫صور منطق الّلغة العر ّبية الذل تكّلم به الرسول الهاشمي الكريم ‪ ‬بنقش ٍّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ٍّ‬
‫نقش لثوب ال يتغير لونه عبر الزمن‪.‬‬
‫طا ُيصنف منها ٌ‬ ‫وصور األصائل خيو ً‬ ‫وال يتغير لونها عبر الزمن‪/ .‬‬
‫ّ‬
‫ص َب ِب‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫الليالي في َفر ِ‬‫‪ -‬حتّى رم ْتها َّ‬
‫هار م ْن َ‬ ‫طانها َي ْن ُ‬
‫َو َخ َّر ُسْل ُ‬ ‫ائدها‬ ‫َ ََ َ‬
‫ضعف وسقط من منحدر‪.‬‬ ‫صور قوة الّلغة العر ّبية ونفوذها بسلطان ُ‬ ‫ّ‬
‫ِ‬
‫َمثالُ ُه مّنا َعلى َكثَ ِب‪:‬‬ ‫ٍّ‬ ‫ٍّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬
‫َناء َوأ ْ‬ ‫طير للْفظ َن ْستَجديه م ْن َبَلد‬
‫‪َ -‬ن ُ‬
‫صور أبناء العربية بطيور تطير للبح‪ ،‬عن اللفظ الدخيل‪.‬‬ ‫ّ‬
‫أن لديهم مثله‪ ،‬وهو قريب في متناول األيدل‪.‬‬ ‫شيئا يطلبونه محتاجين إليه من بلد بعيد‪ ،‬رغم ّ‬
‫صور اللفظ ً‬
‫و ّ‬
‫ض َك ِذ ِب‪:‬‬ ‫ِ‬
‫عار ٍّ‬ ‫لِ َع ْيِنه بار ٌ‬
‫ِق ِم ْن ِ‬ ‫حين َبدا‬ ‫الماء في َّ ِ‬
‫الص ْحراء َ‬
‫‪َ -‬كمهر ِق ِ‬
‫ُْ‬
‫صب الماء في‬
‫ّ‬ ‫صور حال من يستخدم هذا اللفظ الدخيل في كالمه من لغا‪ ،‬أخرى‪ ،‬ويبتعد عن العر ّبية بحال من‬ ‫ّ‬
‫الصحراء واستغنى عنه‪ ،‬حين ظهر له سحاب ذو برق ّ‬
‫مطل في األفق ال مطر فيه‪.‬‬ ‫ّ‬
‫‪َ -5‬ع ْد َنان‪ :‬كناية عن الّلغة العر ّبية‪.‬‬ ‫ناء ‪ -‬كثب)‪ [ :‬طباق ]‪.‬‬ ‫(ناء ‪ -‬مقترب ‪ٍّ /‬‬‫‪ٍّ -4‬‬
‫‪ -7‬البيت الثاني والبيت الثامن‪.‬‬ ‫وقوتها؛ ألنها لغة القرآن الكريم‪.‬‬
‫‪ -6‬بالغة الّلغة العر ّبية ّ‬
‫‪ -9‬سود‪ ،‬جدو‪ ،‬هرق‪.‬‬ ‫‪ -8‬األصيل‪ ،‬فريدة‪.‬‬
‫الو ْشطي‪ :‬نقش الثّوب ‪ /‬األصططائل‪ :‬مفردها أصططيل‪،‬‬ ‫ِ‬
‫‪ -10‬خير قريش‪ :‬الرسططول ‪َ / ‬دأَب‪َ :‬جّد ‪ /‬منطق‪ :‬كالم ‪ُ /‬نسطجت‪ :‬حيكت ‪َ /‬‬
‫الركن‪ :‬ما ُيتقوى به‪ ،‬ويس ططتند إليه ‪ /‬منص ططدع‪ :‬منش ط ّ‬
‫طق أو‬ ‫يتغير لونها ‪ُّ /‬‬
‫ص طل‪ّ :‬‬ ‫طفر الش ططم لمغربها ‪ /‬تَْن ُ‬ ‫وهو الوقت حين تص ط ّ‬
‫صطب‪ :‬كثير الكأل والعشطب ‪ /‬فرائد‪ :‬مفردها فريدة‪ ،‬وهي الجوهرة الثمينة‬ ‫منكسطر ‪ /‬حمى اإلسطالم‪ :‬حمايته ‪َ /‬كنف‪ :‬حفظ ‪ /‬خ ِ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫جد العرب ‪ /‬نسط ططتجديه‪ :‬نطلبه في حاجة‪،‬‬ ‫صط طَبب‪ :‬ما انحدر من األرض ‪ /‬عدنان‪ّ :‬‬ ‫خر‪ :‬سط ططقط ‪ /‬السط ططلطان‪ :‬القوة والنفوذ ‪َ /‬‬ ‫َّ‬
‫(ه َر َق) ‪ /‬بططارق‪ :‬س ط ط ط ط ط ط طحططاب ذو برق‬ ‫طاء‪ :‬قط ٍّ‬ ‫ونسط ط ط ط ط ط ططتعيره ‪ /‬نط ٍّ‬
‫طاص أو بعيططد ‪َ /‬كثَطب‪ُ :‬ق ْرب ‪ُ /‬م ْهرِق المططاء‪ :‬من يص ط ط ط ط ط ط ط ّ‬
‫طب المططاء َ‬
‫عارض‪ :‬سحاب ُم ِط ّل‪.‬‬
‫(كثب)‪.‬‬
‫(كنف)‪َ ،‬‬
‫(تنصل)‪َ ،‬‬
‫‪ُ -11‬‬

‫السؤال الثالث‬
‫اليميزون بين ألفاظها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬يهملون العر ّبية الفصيحة‪ ،‬ويبتعدون عن معاجمها‪ ،‬ويفضلون األلفاظ الدخيلة من الثقافا‪ ،‬األخرى‪،‬‬
‫بالرجوع إلى معاجم الّلغة العر ّبية‪ ،‬وتوظيه ألفاظها الفصيحة‪ ،‬حبيسة المعاجم‪ ،‬كتاب ًة ونطًقا‪.‬‬
‫‪ّ -2‬‬
‫والبيت السادس‪.‬‬ ‫‪ -3‬البيت األول والبيت الثاني والبيت الرابف والبيت الخام‬

‫‪ 56 ‬‬
‫‪ -‬دعا بها رسول هللا ‪َ - / .‬س َعة معجمها‪ - / .‬صالحة لجميف األغراض‪ - / .‬صو‪ ،‬حروفها أحلى من العسل‪.‬‬ ‫‪-4‬‬
‫تفوقت على اللغا‪ ،‬في أنها لغة القرآن الكريم وفصاحتها‪ ،‬وبالغتها‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫محمية في حفظ اإلسالم‪ - / .‬قوة ألفاظها‪ ،‬وبيانها‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬
‫النشر في‬ ‫‪ -5‬وضف معاجم لمصطلحا‪ ،‬اآلداب والعلوم والفنون الحديثة‪ ،‬و ّ‬
‫السعي إلى توحيد المصطلحا‪ ،،‬والترجمة والتأليه و ّ‬
‫موضوعا‪ ،‬الّلغة العر ّبية وقضاياها‪.‬‬
‫‪ -6‬لوجود علماء يغارون على العر ّبية ويعملون على إحيائها بما يبذلون من جهود في مجامف الّلغة العر ّبية‪.‬‬
‫صناجة األدب‪.‬‬
‫الغ َرب‪ ،‬قريش‪ ،‬أخبية‪ّ ،‬‬
‫الن ْبف‪َ ،‬‬
‫اثية‪ ،‬مثل‪ :‬القارظان‪ّ ،‬‬
‫الشاعر كلما‪ ،‬تر ّ‬
‫‪ -7‬استخدم ّ‬
‫المصنفا‪،‬‬
‫ّ‬ ‫التدبر في أمور الكون والحياة‪ ،‬فوضف العرب وغير العرب‬ ‫الناس إلى التّفكر و ّ‬
‫‪ -8‬ألنها لغة القرآن الكريم الذل دعا ّ‬
‫اإلسالمية في آدابها‬
‫ّ‬ ‫خاصة عند اتصال األعاجم بالثقافة العر ّبية‪ ،‬واهتمامهم بالحضارة العر ّبية‬‫والبحوث والكتب بهذه الّلغة‪ّ ،‬‬
‫وفنونها وعلومها ما دعا األعاجم إلى تعّلمها‪.‬‬
‫يميز بين ألفاظها‪.‬‬
‫‪ -9‬العيب لي في الّلغة العر ّبية و ّإنما العيب في اّلذل ال يتقنها من العرب وال ّ‬
‫‪ -12‬البيت الخام ‪.‬‬ ‫‪ -11‬اإلنكار‪.‬‬ ‫‪ -10‬تر األلفاظ الفصيحة وإهمالها‪.‬‬
‫الضاد القديم‪.‬‬
‫‪ -13‬داللة على أصالة الّلغة العر ّبية وموطن ّ‬
‫الشاعر التعبير عنه في إيقاظ العر ّبية من جديد‪ ،‬في قوله‪ُ :‬يوقظها وحي‬
‫‪ُ -14‬تد ُّل على الوضوح‪ ،‬وتنسجم مف المعنى الذل أراد ّ‬
‫رمز إلحياء العربية‪.‬‬
‫ًا‬ ‫الشم‬
‫ف ّ‬ ‫ظَ‬
‫الشاعر و ّ‬ ‫أن ّ‬‫الشم ‪ ،‬وقوله‪ :‬ولفظة‪ ...‬لم تنظر الشم ُ منها عين مرتقب‪ ،‬بمعنى ّ‬ ‫من ّ‬
‫يتحدث عن الّلغة العر ّبية الضاربة في القدم وموطنها‬
‫فالشاعر ّ‬
‫منسجما مف تجربته الشعرّية‪ّ ،‬‬
‫ً‬ ‫الشاعر فيه؛ ألنه جاء‬
‫‪ -15‬نعم وّفق ّ‬
‫رمز لهذا اإلحياء‪.‬‬
‫(الشم ) ًا‬
‫(الصحراء)‪ ،‬وإحيائها من جديد متّخ ًذا ّ‬ ‫ّ‬
‫‪َّ -16‬‬
‫الضاد‪ :‬كناية عن الّلغة العر ّبية‪.‬‬
‫السخب)‪ [ :‬طباق ]‪.‬‬ ‫الدر ‪ُّ -‬‬
‫‪ّ ( -17‬‬
‫صور اللفظة المكررة في االستعمال بفتاة تله‪ ،‬من شدة التعب‪.‬‬‫‪ّ -‬‬ ‫‪-18‬‬
‫الشم ‪.‬‬
‫صور اللفظة العر ّبية األصيلة التي أهملها أصحابها بسجينة في حفرة عميقة ُمظلمة ال يقربها ضوء ّ‬
‫‪ّ -‬‬
‫الغ َرب‪ :‬ضطرب من شطجر‬ ‫‪ -19‬أزرى‪ :‬أهان وعاب ‪ /‬بنت قريش‪ :‬الّلغة العر ّبية ‪َّ /‬‬
‫الن ْبف‪ :‬شطجر صطلب ينمو على رؤوس الجبال ‪َ /‬‬
‫تُسط ّطوى منه ال ّس طهام‪ ،‬ينمو على ضططفاف الماء واألنهار‪ُ ،‬‬
‫ويطلق في بالد ال ّش طام على شططجر الحور‪ ،‬واحدته‪َ :‬غ َربة ‪ /‬ال َّس ط ْمح‪:‬‬
‫الخ َرز‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الد ّر‪ :‬واحدته ُد َّرة‪ ،‬وهي اللؤلؤة الكبيرة ‪ /‬ال ُّس ط ط ُخب‪ :‬مفردها س ط طخاب‪ ،‬وهو العْقد من َ‬ ‫ال َّس ط طهل ‪َ /‬م ْن ِطقه‪ :‬كالمه ولغته ‪ُّ /‬‬
‫ظلِمة‪ :‬حفرة عميقة مظلمة ‪ /‬القارظان‪ :‬رجالن من بني َع َنزة خرجا‬ ‫تعبا ‪ُ /‬م ْ‬
‫ونحوه‪ ،‬يخلو من جواهر‪ /‬له‪ :،‬أخرج لس ط ط ط ط ط ططانه ً‬
‫فطي ططل ط ط ططب الطَقط َرظ فطلطم يطرجطع ط ط ططا ‪ /‬الطَقط َرظ‪ :‬واح ط ط ططدت ط ط ططه َقط َرظ ط ط ططة‪ ،‬وهطو ورق مطن ش ط ط ط ط ط ط طجطر ُيط ط ط ط ْدبطغ ب ط ط ططه ‪ /‬يطؤوب‪ :‬يطعطود ‪/‬‬
‫ِ‬
‫ش ط ط ط ط ط ط طيخطة‪ :‬مفردهطا شط ط ط ط ط ط ططيخ‪ ،‬وهو ذو المكطانطة من علم أو فضط ط ط ط ط ط ططل أو رئطاسط ط ط ط ط ط ططة‪ ،‬وِش ط ط ط ط ط ط طيخطة ال ّ‬
‫ض ط ط ط ط ط ط طاد‪ :‬علمطاء الّلغطة العربّيطة‬
‫الحَقب‪ :‬مفردها ِحقبة‪ ،‬وهي المدة التي ال وقت لها‬ ‫ض ط ط طاد‪ :‬الّلغة العربية ‪ /‬الع ِقب‪ :‬من يأتي بعدكم من األجيال الالحقة ‪ِ /‬‬ ‫ال ّ‬
‫َ‬ ‫ّ‬
‫السنة‪ ،‬والمقصود‪ :‬العصور‪.‬‬ ‫أو ّ‬
‫‪ -21‬زرل‪ ،‬ولي‪ ،‬أوب‪ ،‬خطط‪.‬‬ ‫‪َ -20‬غ َربة‪ُ ،‬د َّرة‪ ،‬شيخ‪ِ ،‬حقبة‪.‬‬

‫‪ 57 ‬‬
‫ميكنك متابعة‬
‫للمراجعات‬
‫شرح املكثف من خالل بطاقات‬
‫وبثوث ليلة االمتحان‬
‫موقع حصص أونالين‬
‫تابعوا قناتنا‬
‫حمروس بالعربي‬

‫وجود هذا الرمز ‪ ‬يف العنوان يعني َّأن الدرس مقرر عىل الفروع المهنية‬

‫مراجعة القواعد عىل الڤ يد يو هات ممتعة ورسيعة‬


‫ّ‬
‫لكن وقف الفيديو‪ ،‬واكتب مالحظاتك يف المكثف الورقي‬

‫‪ 58 ‬‬
‫‪ ‬النداء ‪‬‬
‫دعوة املخاطب بوساطة حرف من أحرف النداء؛ لالنتباه واإلقبال‪.‬‬
‫❖ حروف النداء ومعانيها ❖‬
‫أي (لنداء القريب) ‪ - /‬يا (لنداء البعيد) ‪ - /‬أيا (لنداء البعيد)‬
‫‪ -‬الهمزة (لنداء القريب) ‪ْ - /‬‬
‫‪ -‬هيا (لنداء البعيد) ‪ /‬وا (حرف للنداء والندبة)‬

‫❖ أنواع املنادى ❖‬

‫‪ -1‬املنادى املعرب املنصوب‪ :‬ينصب المنادى إذا كان‪:‬‬


‫ً‬
‫‪ )1‬مضافا‪:‬‬
‫طالب‪ :‬منادى منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬ ‫طالب العلمِ‪.‬‬
‫َ‬ ‫‪ -‬يا‬
‫ً‬
‫‪ )2‬شبيها باملضاف‪:‬‬
‫خيرا‪.‬‬
‫افعا شعار الوئام‪ ،‬جزاك هللا ً‬
‫‪ -‬يا ر ً‬
‫‪ )3‬نكرة غري مقصودة‪:‬‬
‫َن ال َت ِ‬
‫القيا‬ ‫ان أ ْ‬ ‫ِ‬ ‫فيا ر ِ‬
‫اكًبا إما َعَر ْض َت َفَبّلِ َغ ْن‬
‫داماي من َن ْجر َ‬
‫َن َ‬ ‫كقول عبد يغوث الحارثي‪:‬‬

‫‪ -2‬املنادى املبني على ما يرفع به‪ :‬يكون المنادى ًّ‬


‫مبنيا على ما يرفع به‪ ،‬إذا كان‪:‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ )1‬علما مفردا‪:‬‬
‫شبيها بالمضاف‪ ،‬والمكون من مقطع واحد‪.‬‬
‫ً‬ ‫أي ليس مضا ًفا وال‬
‫فاطم ُة‪ :‬منادى مبني على الضم في محل نصب‪.‬‬ ‫‪ -‬يا فاطم ُة حافظي على الصالة‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ )2‬نكرة مقصودة‪:‬‬
‫ويراد بها النكرة التي يزول إبهامها وشيوعها بسبب ندائها مع قصد ُم َعين واالتجاه إليه فتصير معرفة‪.‬‬
‫ه ه ه هْ ُ ْه ه ه هه ه ه ُ هْ‬
‫ِِع‪.‬‬
‫اءَّأقل ِ َّ‬ ‫نحو قوله تعالى‪ :‬وقِيلَّياَّأر َّ‬
‫ضَّابلِعَّماءكِ َّوياَّسم َّ‬

‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ -1‬قد يحذف حرف النداء‪:‬‬
‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ك إنكَّكنْتَّم هِن ه‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫ْ ْ ه ْ ه ه ْ ْ‬ ‫ه‬ ‫ُ ُ ُ‬
‫َّاْلا ِطئ ِ هَّ‬
‫ي‪َّ .‬‬ ‫ِ‬ ‫اس هتغفِ ِر ِ‬
‫يَّلنب ِ َِّ ِ ِ‬ ‫ن هذا و‬
‫فَّأع ِرضَّع َّ‬
‫وس َّ‬ ‫‪ -‬يقول تعالى‪ :‬ي‬
‫دليال عليها‪:‬‬
‫‪ -2‬يجوز في المنادى المضاف إلى ياء المتكّلم حذف الياء وىبقاء الكسرة ً‬
‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ُ‬ ‫ْ ه ه ْ ه ُ ه ِّ ْ ه ْ ه َٰ ه ه ه ً ً ه ْ ُ ْ ه ْ ه‬
‫ات‪َّ .‬‬
‫ب اجعلَّهذاَّبَلا آمِنا وارزقَّأهلهَّمِنَّاثلمر َِّ‬ ‫‪ -‬يقول تعالى‪ِ :‬إَوذَّقالَّإِبراهِيمَّر َِّ‬

‫‪ 59 ‬‬
‫‪ ‬اسم الفاعل ‪‬‬
‫ُّ‬
‫اسم مشتق يدل على احلدث واملتصف به‬

‫‪ -1‬يصاغ من الفعل الثالثي‪:‬‬


‫على وزن (فاعل)‬
‫ام‬
‫‪ -‬شرب‪ :‬شارب ‪ - /‬كتب‪ :‬كاتب ‪ - /‬أسف‪ :‬آسف ‪ - /‬ود‪ :‬و ّاد ‪ - /‬رمى‪ :‬ر ٍّ‬
‫‪ -2‬يصاغ من الفعل غري الثالثي‪:‬‬
‫ً‬
‫على وزن مضارعه‪ ،‬مع قلب ياء املضارعة ميما مضمومة وكسر ما قبل اآلخر‬
‫كرم ‪ /‬تناقش‪ :‬م ِ‬
‫تناقش‬ ‫تكرم ‪ - /‬كرم‪ُ :‬م ِّ‬ ‫درس ‪ - /‬أحسن‪ :‬م ِ‬
‫حسن ‪ - /‬تكرم‪ُ :‬م ِّ‬ ‫‪ -‬درس‪ُ :‬م ِّ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬

‫‪ ‬اسم املفعول ‪‬‬


‫اسم مشتق يدل على احلدث والواقع عليه‬

‫‪ -1‬يصاغ من الفعل الثالثي‪:‬‬


‫على وزن (مفعول)‬
‫‪ -‬كتب‪ :‬مكتوب ‪ - /‬لعب‪ :‬ملعوب ‪ - /‬أكل‪ :‬مأكول ‪ - /‬سأل‪ :‬مسوول ‪ - /‬رد‪ :‬مردود‬
‫دعو ‪ - /‬رمى‪َ :‬مرمي‬
‫‪ -‬قال‪ :‬مقول ‪ - /‬باع‪ :‬مبيع ‪ - /‬دعا‪َ :‬م ّ‬
‫ّ‬
‫‪ -2‬يصاغ من الفعل غري الثالثي‪:‬‬
‫ً‬
‫على وزن مضارعه‪ ،‬مع قلب ياء املضارعة ميما مضمومة وفتح ما قبل اآلخر‬
‫كرم ‪ - /‬تمهل‪ :‬متمهل إليه ‪ - /‬كرم‪ُ :‬مكرم ‪ /‬تناقش‪ُ :‬متنا َقش فيه‬
‫‪ -‬درس‪ُ :‬مدرس ‪ - /‬أكرم‪ُ :‬م َ‬
‫❖ تذكر أن ❖‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -1‬إذا كان الفعل املراد صياغة اسم املفعول منه (الزما) فإنه جيب أن يكون متبوعا بتتمة شبه مجلة‪.‬‬
‫نتصر به‪.‬‬
‫‪ -‬جلس‪ :‬مجلوس عليه ‪ - /‬انتصر‪ُ :‬م َ‬
‫‪ [ -2‬الفعل اخلماسي املشدد اآلخر ]‪ [ ،‬والفعل اخلماسي املعتل قبل اآلخر باأللف ]‪،‬‬
‫يستوي فيهما اسم الفاعل واسم املفعول يف الصياغة‪( .‬والذي يفرق هو سياق املعىن)‬
‫(اسم مفعول)‬ ‫‪ )1‬الشعب الفلسطيني احملتل سينصره هللا‪.‬‬
‫(اسم فاعل)‬ ‫‪ )2‬العدو الصهيوني احملتل منبوذ‪.‬‬

‫(اسم مفعول)‬ ‫‪ )3‬الهدية خمتارة بعناية فائقة‪.‬‬


‫(اسم فاعل)‬ ‫‪ )4‬الفتاة خمتارة مالبسها بذوق رفيع‪.‬‬

‫‪ 60 ‬‬
‫‪ ‬اهلمزة ‪‬‬
‫[ اهلمزة يف أول الكلمة؛ (الوصل والقطع) ‪ /‬واهلمزة املتوسطة ‪ /‬واهلمزة املتطرفة يف آخر الكلمة ]‬
‫❖ همزتا الوصل والقطع ❖‬

‫‪ -1‬همزة الوصل‪:‬‬
‫ََ‬
‫هي التي تكتب بصورة (ا) وال تنطق يف درج الكالم‪ ،‬ومواضعها‪:‬‬
‫‪ )1‬األمساء اآلتية‪ :‬ابن‪ ،‬ابنة‪ ،‬اسم‪ ،‬اثنان‪ ،‬اثنتان‪ ،‬امرؤ‪ ،‬امرأة‪ ،‬ايم هللا‪ ،‬ايمن هللا‪.‬‬
‫احسب‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ادرس‪،‬‬
‫ْ‬ ‫‪ )2‬أمر الفعل الثالثي‪ْ :‬‬
‫اكتب‪،‬‬
‫اقتصد‪ ،‬اقتصاد‪.‬‬
‫ْ‬ ‫اقتصد‪،‬‬
‫َ‬ ‫‪ )3‬ماضي الفعل اخلماسي وأمره ومصدره‪:‬‬
‫استخدم‪ ،‬استخدام‪.‬‬
‫ْ‬ ‫استخدم‪،‬‬
‫َ‬ ‫‪ )4‬ماضي الفعل السداسي وأمره ومصدره‪:‬‬
‫‪ )5‬همزة (أل) التعريف إذا اتصلت باالسم‪.‬‬
‫‪ -2‬همزة القطع‪:‬‬
‫ً‬
‫هي التي تكتب بصورة (أ‪ ،‬إ) وتنطق دائما‪ ،‬ومواضعها‪:‬‬
‫‪ )1‬الفعل الثالثي مهموز الفاء‪ :‬أكل‪ ،‬أخذ‪.‬‬
‫أحسن‪ِ ،‬‬
‫أحس ْن‪ ،‬إحسان‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪ )2‬ماضي الرباعي املهموز وأمره ومصدره‪:‬‬
‫أدرس‪.‬‬ ‫‪ )3‬الفعل املضارع املسند إىل املتكلم‪ُ :‬‬
‫أكتب‪ُ ،‬‬
‫‪ )4‬احلروف املهموزة‪ ،‬من مثل‪ :‬حروف العطف‪ ،‬وحروف النصب‪ ،‬وحروف الشرط‪.‬‬
‫‪ )5‬األمساء ما عدا اليت ذكرت يف همزة الوصل‪.‬‬
‫❖ اهلمزة املتوسطة ❖‬
‫تعتمد كتابتها على حركة اهلمزة وحركة احلرف الذي قبلها‪ ،‬فتكتب على حرف يناسببب احلركة األقوى‬
‫ُ ْ‬ ‫ْ‬ ‫ً‬
‫منهما‪ ،‬علما بأن الكسرة أقوى احلركات تليها الضمة فالفتحة فالسكون التي ليست حبركة‪ ،‬حنو‪ِ :‬ذئب‪ ،‬مؤتة‪.‬‬

‫❖ اهلمزة املتطرفة ❖‬
‫تعتمبد كتبابتهبا على حركبة مبا قبلهبا‪ ،‬فتكتبب على حرف ينباسبببب تلبك احلركبة‪ ،‬وعلى السبببطر إذا كبان‬
‫ْ‬ ‫ُّ‬ ‫َ َ‬ ‫ً‬
‫ملء‪ ،‬دعاء‪.‬‬‫ِ‬ ‫ئ‪،‬‬‫شاط‬
‫ِ‬ ‫ؤ‪،‬‬ ‫تهي‬ ‫أ‪،‬‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫حنو‪:‬‬ ‫مد‪،‬‬ ‫حرف‬ ‫أو‬ ‫ا‬ ‫ما قبلها ساكن‬
‫وإذا كبانبت اهلمزة متطرفبة يف كلمبة منونبة بتنوين الفتح بالنصببببب واحلرف البذي قبلهبا من احلروف‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫التي ميكن وصلها مبا بعدها‪ ،‬فإنها تكتب على نربة‪ ،‬حنو‪ :‬شيئا‪ ،‬دفئا‪.‬‬
‫أما إذا كان احلرف الذي قبل اهلمزة ال ميكن وصبله مبا بعده بقيت اهلمزة كما هي مفردة على السبطر‪،‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫حنو‪ :‬ضوءا‪ ،‬جزءا‪.‬‬

‫‪ 61 ‬‬
‫❖ أسلوب الشرط ❖‬
‫مجلة مركبة من مجلتني متالزمتني مسبوقتني بأداة شرط‪ ،‬ال يتم معىن أوالهما إال بالثانية‬
‫ً‬
‫❖ أوال‪ :‬أدوات الشرط اجلازمة (جتزم فعلني) ❖‬

‫‪ -1‬حرف شرط جازم‪:‬‬


‫(إن‪ ،‬إذما) حرفان ال محل لهما من اإلعراب‬
‫ْ‬
‫ِإن‪ ،‬إذما‬
‫تندم‪.‬‬
‫تهمل في عملك ْ‬
‫ْ‬ ‫‪ -‬إن‬
‫إن‪ :‬حرف شرط جازم مبني على السكون ال محل له من اإلعراب‪.‬‬
‫تهمل‪ :‬فعل مضارع مجزوم وعالمة جزمه السكون‪( .‬فعل الشرط)‪.‬‬
‫تندم‪ :‬فعل مضارع مجزوم وعالمة جزمه السكون‪( .‬جواب الشرط)‪.‬‬
‫تشعر بمتعة‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ِ‬
‫تدرس الدرس‬ ‫‪ -‬إن‬
‫خير‪.‬‬
‫تلق ًا‬
‫تسع في الخير َ‬
‫‪ -‬إن َ‬
‫بجد تنجحوا‪.‬‬
‫‪ -‬إن تدرسوا ٍّّ‬
‫‪ -2‬اسم شرط جازم‪:‬‬
‫َّ‬ ‫َ ْ‬
‫من‪ ،‬ما‪ ،‬مهما‪ ،‬مىت‪ ،‬أيان‪ ،‬أين‪ ،‬أينما‪ ،‬حيثما‪ ،‬أنى‪ ،‬كيفما‪ ،‬أي‬
‫ً‬
‫❖ ثانيا‪ :‬أدوات الشرط غري اجلازمة ❖‬

‫‪ -1‬حرف شرط غري جازم‪:‬‬


‫َّ‬
‫لو‪ ،‬لوال‪ ،‬لوما‪ ،‬أما‬
‫‪ -‬لو اجتهدت لنجحت‪.‬‬
‫انتبه‪:‬‬
‫لوال‪ :‬حرف شرط غير جازم مبني على السكون ال محل له من اإلعراب‪.‬‬ ‫‪ -‬لوال الماء النتهت الحياة‪.‬‬
‫فعل الشرط‪ :‬الجملة االسمية من المبتدأ (الماء)‪ ،‬وخبره محذوف تقديره (موجود)‪.‬‬
‫جواب الشرط‪ :‬الجملة الفعلية (انتهت الحياة)‪.‬‬

‫‪ -2‬اسم شرط غري جازم‪:‬‬


‫َّ‬
‫إذا‪ ،‬لبمبا‪ ،‬كلما‬

‫‪ 62 ‬‬
‫❖ صيغة املبالغة ❖‬
‫اسم مشتق يدل على احلدث ومن أو ما يقوم به على وجه الكثرة واملبالغة‬
‫ً‬
‫❖ تصاغ (غالبا) من الفعل الثالثي املتعدي على عدة أوزان ‪ ،‬أشهرها‪:‬‬
‫ِّ‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ُ‬ ‫ْ‬ ‫َ َّ‬
‫عل ‪ -‬فاعول ‪ِ -‬فعيل‬
‫عيل ‪ -‬ف ِ‬
‫مفعال ‪ -‬فعول ‪ -‬ف ِ‬‫فعال ‪ِ -‬‬
‫اعلم أن المنافق كذاب ِمقوال‪ ،‬والمومن َح ِذر‪ ،‬وهللا غفور رحيم‪ ،‬وأبو بكر ِصِّديق‪ ،‬وعمر فاروق‪.‬‬

‫❖ الصفة املشبهة ❖‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫اسم مشتق من الفعل الالزم يدل على احلدث وعلى (من) أو (ما) يتصف به اتصافا دائما أو شبه دائم‬
‫‪ -1‬تصاغ من الفعل الثالثي‪:‬‬
‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬ ‫ُ َ‬ ‫ْ‬
‫[أفعل‪ :‬فعالء] ‪ -‬فِعل ‪[ -‬فعالن‪:‬فعلى] ‪ -‬فعال ‪ -‬فعل ‪ -‬فعيل ‪ -‬فعل ‪ -‬فعل ‪ -‬فاعل ‪ -‬فعِل ‪ -‬فعال‬
‫طل‪ُ -‬حّر ‪ -‬طاهر ‪َ -‬ف ِرل ‪َ -‬حَرام‪.‬‬ ‫[ أعرج‪ :‬عرجاء ] ‪ِ -‬مْلح ‪[ -‬عطشان‪ ،‬عطشى] ‪ُ -‬شجاع ‪َ -‬ض ْخم ‪َ -‬‬
‫طويل ‪َ -‬ب َ‬
‫‪ -2‬تصاغ من الفعل غري الثالثي على وزن اسم الفاعل‪:‬‬
‫تكبر ‪ /‬اعتدل‪ :‬م ِ‬
‫عتدل‬ ‫نافق ‪ - /‬تواضع‪ :‬متو ِ‬
‫اضع ‪ - /‬تكبر‪ :‬م ِّ‬ ‫‪ -‬نافق‪ :‬م ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ -1‬الستخراج الصفة المشبهة من النص‪ :‬استخدم (هذا رجل ‪ / .....‬هذا شيء ‪ / .....‬هذه امرأة ‪.) .....‬‬
‫غالبا ‪ -‬في وزنين هما‪َ ( :‬ف ِعيل‪َ ،‬ف ِعل)‪.‬‬
‫‪ -2‬التداخل بين الصفة المشبهة وصيغة المبالغة‪ :‬يكون ‪ً -‬‬
‫للتمييز بينهما نطبق معيار اللزوم والتعدية‪.‬‬
‫صيغ املبالغة‬ ‫الصفة املشبهة‬
‫(تشتق من الفعل املتعدي)‬ ‫(تشتق من الفعل الالزم)‬
‫سميع‪ ،‬حفيظ‪َ ،‬ح ِذر‬ ‫ثقيل‪ ،‬صغير‪ ،‬لبق‪ِ ،‬‬
‫نكد‬
‫ظ‪َ ،‬ح ِذَر) أفعال متعدية‪.‬‬
‫(س ِم َع‪َ ،‬ح ِف َ‬
‫ألن أفعالها‪َ :‬‬ ‫ألن أفعالها ( َثُق َل‪َ ،‬ص ُغَر‪َ ،‬لُب َق‪َ ،‬ن ُك َد) أفعال الزمة‪.‬‬

‫‪ -3‬التداخل بين الصفة المشبهة واسم الفاعل‪ :‬يشتركان في وزن (فاعل) من الثالثي‪ ،‬ووزن غير الثالثي‪.‬‬
‫للتمييز بينهما نطبق معيار هو الثبوت والحدوث‪.‬‬
‫اسم الفاعل‬ ‫الصفة املشبهة‬
‫(يدل على احلدوث والتغري)‬ ‫(تدل على الثبوت)‬
‫‪ -‬الطفل نائم‪.‬‬ ‫‪ -‬شتاء العقبة دافئ وصيفها حار‪.‬‬
‫ألن النوم صفة متغيرة غير ثابتة‪.‬‬ ‫ألن الدفء في شتاء العقبة صفة ثابتة‪.‬‬
‫‪ -‬الطفل ُمنض ِبط في جلسته‪.‬‬ ‫‪ -‬القمر ُمنض ِبط في دورانه‪.‬‬
‫ألن االنضباط صفة متغيرة غير ثابتة‪.‬‬ ‫ألن القمر منضبط باستمرار أو شبه منضبط‪.‬‬

‫‪ 63 ‬‬
‫❖ البدل ❖‬
‫تابع مقصود باحلكم يدل على نفس املتبوع (املبدل منه)‪ ،‬أو جزء منه قصد لذاته‪ ،‬وبال واسطة‬
‫❖ أنواع البدل ❖‬

‫‪ -1‬البدل املطابق (بدل كل من كل)‪:‬‬

‫عمر‪ :‬بدل مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬


‫ُ‬ ‫مثال العدالة‪.‬‬
‫عمر َ‬‫‪ -‬كان الخليف ُة ُ‬
‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ )1‬بدل التفصيل‪ - :‬الدهر يومان‪ :‬يوم لك ويوم عليك‪.‬‬
‫الشباب ُبناة المستقبل‪.‬‬
‫ُ‬ ‫بدال‪ - :‬هوالء‬
‫(غالبا) يعرب ً‬
‫ً‬ ‫‪ )2‬االسم المعرف بع (أل) بعد اسم اإلشارة‬
‫محروس كل الدروس‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫محمد ِ‬
‫بن‬ ‫ٍّ‬ ‫طالب‬
‫ُ‬ ‫‪ )3‬كلمة (ابن) إذا وقعت بين علمين فهي بدل‪َ - :‬فهم‬
‫‪ -2‬بدل بعض من كل‪:‬‬
‫ِ‬
‫خزنة‪ :‬بدل مجرور وعالمة جره الكسرة‪.‬‬ ‫‪ -‬أُعجبت بالبتراء خزنتها‪.‬‬
‫‪ -3‬بدل اشتمال‪:‬‬

‫تنظيم‪ :‬بدل مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬


‫ُ‬ ‫تنظيمه‪.‬‬
‫ُ‬ ‫تحف‬
‫الم ُ‬
‫‪ -‬أعجبَنا ُ‬

‫‪ 64 ‬‬
‫❖ امسا املكان والزمان ❖‬
‫َْ‬ ‫َْ َ‬
‫عبل) ❖‬
‫❖ يصاغان من الفعل الثالثي على وزني (مفعبل) أو (مف ِ‬
‫َْ َ‬
‫‪ -1‬يصاغان على وزن (مفعل)‪:‬‬

‫‪ )1‬إذا كان الفعل الثالثي مفتوح العني يف املضارع‪:‬‬


‫لعب‬
‫يلعب‪َ :‬م َ‬
‫سبح ‪ - /‬لعب‪َ :‬‬
‫يسبح‪َ :‬م َ‬
‫‪ -‬سبح‪َ :‬‬
‫‪ )2‬إذا كان الفعل الثالثي مضموم العني يف املضارع‪:‬‬
‫سكن‬
‫يسكن‪َ :‬م َ‬
‫دخل ‪ - /‬سكن‪ُ :‬‬‫‪ -‬دخل‪ :‬يد ُخل‪َ :‬م َ‬
‫ً‬
‫‪ )3‬إذا كان الفعل الثالثي ناقصا (معتل احلرف األخري)‪:‬‬
‫سعى‬
‫رمى ‪ - /‬سعى‪َ :‬م َ‬
‫‪ -‬رمى‪َ :‬م َ‬
‫َْ‬
‫عل)‪:‬‬
‫‪ -2‬يصاغان على وزن (مف ِ‬

‫‪ )1‬إذا كان الفعل الثالثي مكسور العني يف املضارع‪:‬‬


‫‪ -‬هبط‪ :‬يه ِبط‪َ :‬مه ِبط ‪ - /‬نزل‪ِ :‬‬
‫ينزل‪َ :‬م ِ‬
‫نزل‬
‫ً‬
‫‪ )2‬إذا كان الفعل الثالثي مثاال (معتل احلرف األول)‪:‬‬
‫ورد ‪ - /‬وقف‪َ :‬موِقف ‪ - /‬ولد‪َ :‬مولِد‬
‫‪ -‬ورد‪َ :‬م ِ‬

‫❖ يصاغان من الفعل غري الثالثي على وزن اسم املفعول ❖‬


‫رتقب‬
‫نتهى ‪ - /‬ارتقب‪ُ :‬م َ‬
‫ستودع ‪ - /‬انتهى‪ُ :‬م َ‬
‫‪ -‬انطلق‪ُ :‬منطَلق ‪ - /‬استودع‪ُ :‬م َ‬

‫العالمة الكاملة [ طموحنا ]‬

‫‪ 65 ‬‬
‫‪ ‬الفعل املضارع املعتل اآلخر ‪‬‬

‫‪ -1‬يرفع الفعل املضارع املعتل اآلخر‪:‬‬


‫‪ -‬إذا مل يسبق بناصب أو جازم‪ ،‬وتكون عالمة رفعه [ الضمة املقدرة ]‪:‬‬
‫‪ -‬يسعى المومن في طاعة هللا‪.‬‬
‫يسعى‪ :‬فعل مضارع مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرةس منع من هورها التعذر‪.‬‬
‫‪ -‬الصالح يدعو إلى الخيرات‪.‬‬
‫يدعو‪ :‬فعل مضارع مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرةس منع من هورها الثقل‪.‬‬
‫الم َجِّربين‪.‬‬
‫بنص ِح ُ‬
‫‪ -‬يهتدي طالب األستاذ محمد محروس ْ‬
‫يهتدي‪ :‬فعل مضارع مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرةس منع من هورها الثقل‪.‬‬

‫‪ -2‬ينصب الفعل املضارع املعتل اآلخر‪:‬‬


‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫‪ )1‬إذا سبق بأحد أدوات النصب املباشرة‪ ،‬وهي‪( :‬أن ‪ -‬لن ‪ -‬كي ‪ -‬إذن)‪.‬‬
‫‪ )2‬إذا سبق بب (أن) املضمرة بعدها (الم التعليل ‪ -‬الم اجلحود ‪ -‬واو املعية ‪ -‬فاء السببية ‪ -‬حىت)‪.‬‬
‫وتكون عالمة نصبه [ الفتحة املقدرة ] على األلف‪:‬‬
‫‪ -‬خلق اإلنسان َلي ْسعى إلى الطاعة‪.‬‬
‫يسعى‪ :‬فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه الفتحة المقدرة‪ ،‬منع من هورها التعذر‪.‬‬
‫ٍّ‬
‫و [ الفتحة الظاهرة ] على كل من الواو والياء‪:‬‬
‫نعلي‪ :‬فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬ ‫‪ -‬يجب أن نتوحد لُن ْعلي من شأن أمتنا‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫أدعو‪ :‬فعل مضارع منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬
‫َ‬ ‫أدعو أصدقائي إلى الحفل‪.‬‬
‫‪ -‬أحب أن َ‬
‫‪ -3‬جيزم الفعل املضارع املعتل اآلخر‪:‬‬
‫َّ‬ ‫َ ْ‬
‫‪ )1‬إذا سبق بأحد حروف اجلزم‪ ،‬وهي‪ :‬لم ‪ -‬ملا ‪ -‬ال الناهية ‪ -‬الم األمر‪.‬‬
‫‪ )2‬إذا وقع بعد أداة من أدوات الشرط اجلازمة‪:‬‬
‫َ ْ‬ ‫ْ‬
‫(إن ‪ -‬إذما ‪ -‬من ‪ -‬ما ‪ -‬مهما ‪ -‬مىت ‪ -‬أيان ‪ -‬أين ‪ -‬أينما ‪ -‬حيثما ‪ -‬أنى ‪ -‬كيفما ‪ -‬أي)‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ )3‬إذا وقع جوابا للطلب (مثل‪ :‬األمر والنهي)‪.‬‬
‫تلق‪ :‬فعل مضارع مجزوم وعالمة جزمه حذف حرف العلة‪.‬‬
‫َ‬ ‫خير‪.‬‬
‫تلق ًا‬
‫‪ -‬اجتهد َ‬
‫وتكون عالمة جزمه [ حذف حرف العلة ] من آخره‪:‬‬
‫ترمِ‪ :‬فعل مضارع مجزوم وعالمة جزمه حذف حرف العلة‪.‬‬ ‫‪ -‬ال ترمِ المهمالت في الساحة‪.‬‬
‫دائما‪.‬‬ ‫ِ‬
‫الالم‪ :‬الم األمر‪ ،‬حرف جزم مبني على الكسر‪ ،‬ال محل له من اإلعراب‪.‬‬ ‫‪ -‬لتبق ََ في المقدمة ً‬
‫تبق‪ :‬فعل مضارع مجزوم وعالمة جزمه حذف حرف العلة‪.‬‬
‫َ‬

‫‪ 66 ‬‬
‫‪ ‬اسم املرة ‪‬‬
‫هو اسم يدل على وقوع احلدث مرة واحدة‬
‫َ َْ‬
‫‪ -1‬يصاغ من الفعل الثالثي على وزن (فعلة)‪:‬‬
‫‪ -‬جلس‪َ :‬جْل َسة ‪ - /‬رمى‪َ :‬ر ْمَية ‪ - /‬وقف‪َ :‬وْق َفة ‪ - /‬مشى‪َ :‬م ْشَية ‪ - /‬سما‪َ :‬س ْم َوة ‪ - /‬نما‪َ :‬ن ْم َوة‬
‫طْرَقة ‪ /‬قال‪َ :‬ق ْوَلة‬ ‫ط ْيَرة ‪ - /‬جاد‪َ :‬ج ْوَدة ‪ /‬طرق‪َ :‬‬
‫‪ -‬شكا‪َ :‬ش ْك َوة ‪ - /‬سعى‪َ :‬س ْعَية ‪ - /‬سار‪َ :‬س ْيَرة ‪ - /‬طار‪َ :‬‬
‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ -‬إذا كان مصدر الثالثي الصريح على وزن ( َف ْعلة)‪ ،‬فإننا ندلل على المرة بوصف المصدر بكلمة [ واحدة ]‪.‬‬
‫‪ -‬دعا‪َ :‬د ْع َوة واحدة ‪ - /‬رحم‪َ :‬ر ْح َمة واحدة ‪ - /‬عاد‪َ :‬ع ْوَدة واحدة‬
‫‪ -2‬يصاغ من الفعل غري الثالثي بإضافة تاء مربوطة إىل آخر املصدر الصريح‪:‬‬
‫اهتز‪ :‬اهتزازة‬
‫‪ -‬كرم‪ :‬تكريمة ‪ - /‬استورد‪ :‬استيرادة ‪ - /‬ألقى‪ :‬إلقاءة ‪ - /‬انطلق‪ :‬انطالقة ‪ّ /‬‬
‫❖ تذكر أن ❖‬
‫منتهيا بالتاء‪ ،‬فإننا نضيف كلمة (واحدة) بعد المصدر الصريح‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -‬إذا كان المصدر الصريح‬
‫‪ -‬أطال‪ :‬إطالة واحدة ‪ - /‬قاوم‪ :‬مقاومة واحدة ‪ - /‬دحرج‪ :‬دحرجة واحدة ‪ - /‬استرال‪ :‬استراحة واحدة‬

‫‪ ‬اسم اهليئة ‪‬‬


‫هو اسم يدل على هيئة الفعل حني حدوثه‬
‫َْ‬
‫(فعلة)‪:‬‬
‫‪ -1‬يصاغ من الفعل الثالثي على وزن ِ‬
‫‪ -‬وقف‪ِ :‬وْق َفة ‪ - /‬مشى‪ِ :‬م ْشَية ‪ - /‬مات‪ِ :‬مْي َتة ‪ - /‬خاف‪ِ :‬خ ْي َفة ‪ /‬لبس‪ :‬لِ ْب َسة‬
‫‪ -2‬من الفعل غري الثالثي يصاغ على نفس وزن املصدر الصريح‪ ،‬ولكن يتبعه وصف أو إضافة‪:‬‬
‫استقباال‪ :‬مصدر هيئة‪.‬‬
‫ً‬ ‫عظيما‪.‬‬
‫ً‬ ‫استقباال‬
‫ً‬ ‫‪ -‬استقبلنا الضيوف‬
‫انطالق‪ :‬مصدر هيئة‪.‬‬ ‫‪ -‬انطلق محمد انطالق السهم‪.‬‬

‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ -‬قد تلحق تاء التأنيث اسم الهيئة أحياًنا‪.‬‬
‫انطالقة‪ :‬مصدر هيئة‪.‬‬ ‫الصقر‪.‬‬
‫‪ -‬انطلق المتسابق انطالقة ّ‬

‫‪ 67 ‬‬
‫‪ ‬العدد ‪‬‬
‫ً‬
‫❖ أوال‪ :‬كتابة األعداد‪ ،‬وإعرابها ❖‬

‫العددان (‪:)2 ،1‬‬

‫يطابق العدد معدوده يف التذكري والتأنيث‬


‫غالبا صفة لمعدوده‪،‬‬
‫ويعرب العدد ً‬
‫ويعرب المعدود حسب موقعه في الجملة‪ ،‬وال تمييز له‬
‫كتاب‪ :‬مبتدأ موخر مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬ ‫‪ -‬في الحقيبة كتاب واحد‪.‬‬
‫واحد‪ :‬نعت مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬

‫األعداد (‪:)10- 3‬‬

‫خيالف العدد معدوده يف التذكري والتأنيث‬


‫مجرور باإلضافة‬
‫ًا‬ ‫جمعا‬
‫دائما حسب موقعه في الجملة‪ ،‬ويأتي المعدود ً‬
‫ويعرب العدد ً‬
‫ثالثة‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬ ‫كتب‪.‬‬
‫‪ -‬قرأت ثالث َة ٍّ‬
‫(تمييز مجرور باإلضافة)‬ ‫كتب‪ :‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة‪.‬‬

‫العددان (‪:)12 ،11‬‬

‫يطابق العدد معدوده جبزأيه يف التذكري والتأنيث‬


‫تبعا لموقعه في الجملة‬
‫وجر ً‬
‫ونصبا ًّا‬
‫ً‬ ‫رفعا‬
‫العدد (‪ُ )11‬يبنى على فتح الجزأين ً‬
‫العدد (‪ )12‬يعرب الجزء األول منه إعراب المثنى ألنه ملحق به‪ ،‬وجزؤه الثاني ُيبنى على الفتح ال محل له من اإلعراب‬
‫منصوبا‬
‫ً‬ ‫مفردا‬
‫ويأتي تمييزهما ً‬
‫أحد عشر‪ :‬عدد مركب مبني على فتح الجزأين في محل نصب مفعول به‪.‬‬ ‫كتابا‪.‬‬
‫عشر ً‬‫أحد َ‬
‫‪ -‬قرأت َ‬
‫كتابا‪ :‬تمييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬
‫ً‬
‫اثنتا‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفع األلفس ألنه ملحق بالمثنى‪.‬‬ ‫‪ -‬جاءت اثنتا عشرة طالب ًة‪.‬‬
‫عشرة‪ :‬اسم مبني على الفتح ال محل له من اإلعراب‪.‬‬
‫طالب ًة‪ :‬تمييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬

‫‪ 68 ‬‬
‫األعداد (‪:)19 ،13‬‬

‫اجلزء األول منها خيالف املعدود يف التذكري والتأنيث‪ ،‬أما اجلزء الثاني فيطابقه‬
‫تبعا لموقعها في الجملة‬
‫وجر ً‬
‫ونصبا ًّا‬
‫ً‬ ‫رفعا‬
‫وتبنى على فتح الجزأين ً‬
‫ُ‬
‫منصوبا‬
‫ً‬ ‫مفردا‬
‫ويأتي تمييزها ً‬
‫متسابقا‪.‬‬
‫ً‬ ‫عشر‬
‫‪ -‬تسابق أربع َة َ‬
‫عشر‪ :‬عدد مركب مبني على فتح الجزأين في محل رفع فاعل‪.‬‬
‫أربع َة َ‬
‫خمس عشرَة‪ :‬عدد مركب مبني على فتح الجزأين في محل رفع اسم معطوف‪.‬‬
‫َ‬
‫ألفاظ العقود (‪:)90 ،...،30 ،20‬‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫تلزم هذه األلفاظ صورة واحدة مع معدودها‪ ،‬سواء أكان مذكرا أم مؤنثا‬
‫ويعرب العدد حسب موقعه في الجملة كإعراب جمع المذكر السالمس ألنه ملحق به‬
‫منصوبا‬
‫ً‬ ‫تمييز‬
‫ًا‬ ‫أما المعدود فيعرب‬
‫أربعين‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الياءس ألنه ملحق بجمع المذكر السالم‪.‬‬ ‫‪ -‬قرأت أربعين قصةً‪.‬‬
‫األعداد املعطوفة‪:‬‬

‫اجلزء األول‪ :‬العددان (‪ )2 ،1‬يطابقان‪ ،‬واألعداد (‪ )9 - 3‬ختالف‬


‫اجلزء الثاني‪ :‬معطوف على اجلزء األول (ألفاظ العقود)‬
‫يعرب الجزء األول حسب موقعه في الجملة‪ ،‬ويعرب الجزء الثاني اسم معطوف‬
‫منصوبا‬
‫ً‬ ‫تمييز‬
‫ًا‬ ‫أما المعدود فيعرب‬
‫احدا‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬ ‫و ً‬ ‫كتابا‪.‬‬ ‫‪ -‬اشترى محمد محروس و ً‬
‫احدا وعشرين ً‬
‫الواو‪ :‬حرف عطف‪ ،‬عشرين‪ :‬اسم معطوف منصوب وعالمة نصبه الياءس ألنه ملحق بجمع المذكر السالم‪.‬‬
‫‪ -‬صافح الوزير اثنين وعشرين مواطًنا‪.‬‬
‫اثنين‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الياءس ألنه ملحق بالمثنى‪.‬‬
‫الواو‪ :‬حرف عطف‪ ،‬عشرين‪ :‬اسم معطوف منصوب وعالمة نصبه الياءس ألنه ملحق بجمع المذكر السالم‪.‬‬

‫األعداد (مئة ‪ -‬ألف ‪ -‬مليون)‪:‬‬

‫هذه األعداد ثابتة ال تتغري مع املذكر أو املؤنث‬


‫ويعرب العدد حسب موقعه في الجملة‪،‬‬
‫مجرور باإلضافة‬
‫ًا‬ ‫مفردا‬
‫يأتي معدودها ً‬
‫مئة‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة‪.‬‬ ‫طالب (طالبةٍّ)‪.‬‬
‫‪ -‬تقدم لالمتحان مئ ُة ٍّ‬
‫(تمييز مجرور باإلضافة)‬ ‫ٍّ‬
‫طالبة‪ :‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة‪.‬‬ ‫طالب ‪/‬‬
‫ٍّ‬

‫‪ 69 ‬‬
‫ً‬
‫❖ ثانيا‪ :‬العدد الرتتيبي ❖‬
‫ً‬
‫يطابق العدد الرتتيبي معدوده يف التذكري والتأنيث يف مجيع األعداد‪ ،‬حىت وإن كان مركبا يطابقه جبزأيه‬
‫دائما صفة لمعدوده‬
‫ويعرب العدد الترتيبي ً‬

‫‪ -‬يصاغ العدد الرتتيبي من األعداد كما يلي‪:‬‬


‫‪ )1‬يصاغ من العدد (‪ )1‬بلفظ (األول) ومونثه (األولى)‪:‬‬
‫‪ -‬أخي في الصف األول‪ ،‬وحصل على المرتبة األولى‪.‬‬
‫‪ )2‬يصاغ من األعداد (‪ )10 - 2‬على وزن (فاعل) ومونثه (فاعلة)‪:‬‬
‫‪ -‬حللت المسألة الثالثة من الجزء الخامس‪.‬‬
‫‪ )3‬يصاغ من األعداد المركبة أو المعطوفة من جزئها األول على وزن فاعل‪ ،‬ومونثه فاعلة‪:‬‬
‫‪ -‬حللت المسألة الحادي َة عشرَة من الصفحة التاسعة والسبعين‪.‬‬
‫‪ )4‬عند صياغته من المئة واأللف‪ ،‬فإنهما يبقيان على حالهما‪:‬‬
‫‪ -‬جاءت الفرقة المئة‪.‬‬
‫ً‬
‫❖ ثالثا‪ :‬كلمة (بضع) ❖‬

‫حكمها من حيث التذكري والتأنيث أو اإلعراب كأحكام األعداد (‪)9 - 3‬‬


‫وتستعمل استعمال األعداد المفردة من (‪:)9 - 3‬‬ ‫يقل عن ثالثة وال يزيد على تسعة‪ُ ،‬‬‫تدل على عدد مبهم ال ّ‬ ‫‪ّ )1‬‬
‫مكثت في م ّك َة ِب ْض َع سنو ٍّ‬
‫ات‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫أقمت في القدس ِب ْض َع َة أعو ٍّ‬
‫ام‪.‬‬ ‫‪ُ -‬‬
‫مزجيا‪:‬‬
‫ًّ‬ ‫تركيبا‬
‫ً‬ ‫‪ )2‬قد ُترّكب مع العشرة‬
‫مت ِب ْض َع َع ْشَرَة ام أَر ًة‪.‬‬
‫‪ -‬كّل ُ‬ ‫شاهدت ِب ْض َع َة َع َشَر ُ‬
‫رج ًال‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬
‫‪ )3‬قد يكون معطوًفا عليها أحد ألفاظ العقود‪:‬‬
‫رجال‪.‬‬
‫وعشرين ً‬
‫َ‬ ‫صافح ُت بضع ًة‬
‫ْ‬ ‫‪-‬‬

‫بدأ العد التنازيل ‪ ..‬أدعو اهلل لكم بالتوفيق‬

‫‪ 70 ‬‬
‫ّ‬ ‫ً‬
‫❖ رابعا‪ :‬كلمة (نيف) ❖‬

‫تلزم حالة واحدة من حيث التذكري والتأنيث‬


‫وتدل على عدد من الواحد إلى الثالثة‪ ،‬وال تستعمل إال بعد العقود وبعد المئة واأللف‬
‫ّ‬ ‫الععقد‪،‬‬
‫وهي الزائد على َ‬
‫ونيف) أي‪ :‬أكثر من‪ ،‬وزيادة على‪.‬‬ ‫ونيف‪ ،‬ألف ّ‬ ‫نحو‪( :‬أربعو َن ّ‬
‫ونيف‪ ،‬مئة ّ‬
‫ف‪.‬‬
‫وني ٍّ‬
‫معلما ّ‬
‫سلمت على عشرين ً‬
‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫وني ًفا‪.‬‬
‫دينار ّ‬
‫عشرين ًا‬
‫َ‬ ‫أنفقت‬
‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫ونيف‪.‬‬ ‫‪ -‬جاء ثالثون ً‬
‫رجال ّ‬

‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ -1‬حرف النون حيذف مع العدد (‪ )12‬فقط‪ ،‬وال حيذف مع األعداد املعطوفة‪.‬‬
‫‪ -‬زرعت اثنتين وعشرين شجرًة‪.‬‬ ‫‪ -‬زرعت اثنتي عشرة شجرًة‪.‬‬
‫‪ -2‬العدد (‪:)8‬‬
‫َ‬
‫مضاف إىل معدوده املؤنث (فالعدد نكرة)‪:‬‬
‫ٍ‬ ‫⚫ إذا كان العدد (‪ )8‬غري‬
‫يعرب العدد إعراب االسم المنقور النكرة في حالتي الرفع والجر (فتحذف الياء‪ ،‬وتقدر عليها الحركة)‪،‬‬
‫أما في حالة النصب فتبقى الياء‪ ،‬ويجوز التنوين وعدمه‪:‬‬
‫ثمانيا‪.‬‬ ‫ِ‬
‫الطالبات ثماني أو‬ ‫أيت من‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫‪-‬ر ُ‬ ‫بثمان‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫القصائد‬ ‫اكتفيت من‬
‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫ثمان‪.‬‬
‫النساء ٍّ‬ ‫‪ -‬زارنا من‬

‫‪ 71 ‬‬
‫‪ ‬املصدر الصريح ‪‬‬
‫ُ ّ‬
‫اسم يدل على حدث غري مقرتن بزمن‬
‫ال تنسَ‪:‬‬
‫المصدر الصريح = المفعول المطلق‬
‫انتصار‪.‬‬
‫ًا‬ ‫مثال‪ :‬انتصر الجيش‬
‫ً‬
‫❖ أوال‪ :‬مصادر األفعال الثالثية ❖‬
‫أن هناك ضوابط تقريبية (قياسية) لبعض هذه المصادر‪.‬‬ ‫أغلبها سماعية‪ ،‬إال ّ‬
‫ض‪َ :‬عْرض ‪َ - /‬م ِرض‪َ :‬مَرض ‪َ - /‬ف ِه َم‪َ :‬ف ْهم ‪َ - /‬س ُه َل‪ :‬سهولة ‪ - /‬صنع‪ :‬صناعة‬‫‪َ -‬ق َد َم‪ :‬قدوم ‪َ - /‬عَر َ‬
‫‪ -‬أبى‪ :‬إباء ‪ - /‬جرى‪ :‬جريان ‪َ - /‬دب‪ :‬دبيب ‪َ - /‬س َعل‪ُ :‬سعال ‪َ - /‬زِر َق‪ :‬زرقة ‪ - /‬رحل‪ :‬رحيل‬
‫ً‬
‫❖ ثانيا‪ :‬مصادر األفعال غري الثالثية ❖‬
‫جميعها قياسية‪ ،‬تسير وفق قواعد ثابتة‪.‬‬

‫‪ -1‬مصدر الفعل الرباعي‪:‬‬

‫أنتج‪ :‬إنتاج‪ / .‬أعاد‪ :‬إعادة‪ / .‬شدد‪ :‬تشديد‪ / .‬ربى‪ :‬تربية ‪ /‬جرب‪ :‬تجريب وتجربة‪.‬‬
‫ومجادلة‪ / .‬طمأن‪ :‬طمأنة‪.‬‬ ‫ي‬
‫هدأ‪ :‬تهدئة ‪ /‬هنأ‪ :‬تهنئة ‪ - /‬جزأ‪ :‬تجز ء وتجزئة‪ - / .‬جادل‪ :‬جدال ُ‬
‫وسوس‪ِ :‬و ْسواس أو وسوسة‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -2‬مصدر الفعل اخلماسي‪:‬‬

‫تباين‪ - / .‬تعلم‪ُّ :‬‬


‫تعلم‪.‬‬ ‫‪ -‬اجتهد‪ :‬اجتهاد‪ - / .‬اندمج‪ :‬اندماج‪ - / .‬تباين‪ُ :‬‬
‫تدحرج‪.‬‬
‫تدحرج‪ُ :‬‬
‫‪ -‬اسود‪ :‬اسوداد‪َ - / .‬‬
‫ّ‬ ‫ُّ‬
‫‪ -3‬مصدر الفعل السداسي‪:‬‬
‫‪ -‬استغفر‪ :‬استغفار‪ - / .‬استجاب‪ :‬استجابة‪ - / .‬اخشوشن‪ :‬اخشيشان‪ - / .‬اطمأن‪ِ :‬‬
‫اطمْئَنان‬

‫ر‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫َ ر‬ ‫ِ ر‬


‫َ‬
‫رب ارشح يل صدري‪ ،‬ويّس يل أمري‬
‫ر‬ ‫رًَ ر َ َرَ َ‬
‫واحلل عقدة من لسان يفقهوا قويل‬

‫‪ 72 ‬‬
‫❖ أسلوب التعجب ❖‬
‫ُ ً‬ ‫ُ ً‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫أسلوب يستعمل للتعبري عن الدهشة والتعجب؛ ألمر ما‪ ،‬حسنا أو قبحا‬
‫ً‬
‫❖ أوال‪ :‬التعجب القياسي ❖‬
‫ْ َ َ‬
‫منصوبا‪:‬‬
‫ً‬ ‫منه‬ ‫المتعجب‬ ‫االسم‬ ‫‪+‬‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫ف‬
‫َْ َ‬ ‫أ‬ ‫‪+‬‬ ‫ما‬ ‫من‪:‬‬ ‫ن‬‫وتتكو‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪ -1‬صيغة (ما أفعل‬
‫المنظرن‬
‫َ‬ ‫أجمل‬
‫َ‬ ‫‪ -‬ما‬
‫وجوبا‪.‬‬
‫ً‬ ‫تعجبية‪ ،‬اسم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ مقدم‬
‫ّ‬ ‫معععععععععا‪:‬‬
‫التعجب ]‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ماض جامد إلنشاء التعجب مبني على الفتح‪ [ .‬فعل‬
‫ٍّ‬ ‫أجمل‪ :‬فعل‬
‫َ‬
‫وجوبا تقديره (هو)‪ ،‬يعود على (ما)‪.‬‬
‫ً‬ ‫والفاعل ضمير مستتر‬
‫المتعجب منه ]‪.‬‬
‫ّ‬ ‫المنظر‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪[ .‬‬
‫َ‬
‫وجوبا‪.‬‬
‫ً‬ ‫والجملة الفعلية في محل رفع خبر موخر‬
‫ْ‬
‫مجرور بباء زائدة الزمة‪:‬‬
‫ًا‬ ‫عل بب)‪ :‬وتتكون من‪ :‬أفعل (بصيغة األمر) ‪ +‬االسم المتعجب منه‬‫‪ -2‬صيغة (أف ِ‬
‫‪ِ -‬‬
‫أعظ ْم بمحمدٍّن‬
‫ً‬
‫❖ ثانيا‪ :‬التعجب السماعي ❖‬

‫‪ -‬من خالل تراكيب‪ ،‬مثل‪ :‬هلل َدّركن هللا هللان يا َلكن ما شاء هللان سبحان هللان يا إلهين‪...‬‬

‫ّ‬
‫❖ املصدر امليمي ❖‬
‫ُّ‬
‫مصدر يبدأ مبيم زائدة لغري املفاعلة‪ ،‬ويدل على ما يدل عليه املصدر الصريح‬
‫َْ‬ ‫َْ َ‬
‫عل)‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ف‬ ‫(م‬ ‫أو‬ ‫ل)‬ ‫‪ -1‬يصاغ من الفعل الثالثي على وزن (مفع‬
‫سرة ‪ - /‬كسب‪َ :‬م ْك َسب‬
‫‪ -‬طلب‪َ :‬م ْطَلب ‪ - /‬سعى‪َ :‬م ْس َعى ‪ - /‬نفع‪َ :‬مْن َفعة ‪ - /‬سر‪َ :‬م ّ‬
‫ً‬
‫‪ -2‬من الفعل غري الثالثي‪ :‬بإبدال حرف املضارعة ميما مضمومة‪ ،‬وفتح ما قبل اآلخر (وزن اسم املفعول)‪:‬‬
‫‪ -‬انطلق‪ُ :‬منطلق ‪ - /‬التقى‪ُ :‬ملتقى‬

‫❖ تذكر أن ❖‬
‫اهريا‪ ،‬والذي يميز بينهم هو السياق‪.‬‬
‫ًّ‬ ‫تطابقا‬
‫ً‬ ‫تتطابق صيغ المصدر الميمي‪ ،‬واسم المفعول‪ ،‬واسما الزمان والمكان‬
‫(اسم مكان)‬ ‫لتقى بعد ساحة الجامعة‪.‬‬
‫الم َ‬
‫‪ُ -‬‬ ‫(اسم زمان)‬ ‫لتقى بعد الصالة‪.‬‬
‫الم َ‬
‫‪ُ -‬‬
‫(مصدر ميمي)‬ ‫لتقى‪.‬‬
‫الم َ‬
‫‪ -‬سافر أخى وأرجو ُ‬ ‫(اسم مفعول)‬ ‫لتقى جديد‪.‬‬
‫الم َ‬
‫‪ -‬الكتاب ُ‬

‫‪ 73 ‬‬
‫‪ ‬كم االستفهامية وكم اخلربية ‪‬‬
‫ً‬
‫َّ‬

‫❖ أوال‪ :‬كم االستفهامية ❖‬


‫ُ‬
‫تدخل على االسم والفعل‪ ،‬ويطلب بها التعيني؛ أي حتتاج إىل جواب‬
‫اسما‬
‫منصوبا إذا كان ً‬
‫ً‬ ‫مفردا‬
‫يأتي تمييزها ً‬
‫ِ‬
‫االمتحان؟‬ ‫طالبا نجح في‬
‫‪ -‬كم ً‬
‫طالبا‪ :‬تمييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬
‫ً‬
‫ً‬
‫❖ ثانيا‪ :‬كم اخلربية ❖‬
‫تفيد التكثري‬
‫جمعا‬
‫مفردا أم ً‬
‫اسما ً‬
‫اء أكان ً‬
‫الجر‪ ،‬سو ً‬
‫مجرور باإلضافة أو بحرف ّ‬
‫ًا‬ ‫يأتي تمييزها‬
‫عالم خدم الوطن‪.‬‬
‫‪ -‬كم ٍّ‬
‫عالم‪ :‬مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة‪.‬‬
‫ٍّ‬
‫مريض شفاه هللا‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫‪ -‬كم ِم ْن‬
‫مريض‪ :‬اسم مجرور وعالمة جره الكسرة‪.‬‬
‫ٍّ‬
‫دل عليه السياق‬ ‫ويجوز حذف التمييز إن ّ‬
‫اه‬
‫عععت أَنسعععععععع ُ‬
‫لس ُ‬ ‫ومعر بعععي فيععععه َع ْيععش ْ‬
‫َ‬ ‫‪ -‬يقول حافظ إبراهيم‪َ :‬ك ْم َمر ِبي فيه عيش َل ْس ُت أَ ْذ ُكُره‬
‫والتقدير‪َ :‬ك ْم مرٍّة َم َّر ِبي ٌ‬
‫يش‪.‬‬
‫أحب والدي‪.‬‬
‫‪ -‬كم ُّ‬
‫الدل‪.‬‬
‫أحب و َّ‬
‫والتقدير‪َ :‬ك ْم مرٍّة ُّ‬

‫تابعوا قناتنا عىل اليوتيوب ‪( ‬محروس بالعريب)‬


‫ليلة االمتحان ستجدون ما يسعدكم إن شاء اهلل‪.‬‬

‫‪ 74 ‬‬
‫‪ ‬كتابة األلف املقصورة ‪‬‬
‫وهي األلف التي تكتب يف آخر الكلمة بدون همزة وتكتب إما قائمة (ا) أو على صورة (ى)‪.‬‬
‫ً‬
‫❖ أوال‪ :‬األلف املقصورة يف احلروف ❖‬
‫تكتب أل ًفا قائمة (ا) في جميع حروف المعاني عدا أربعة أحرف خالفت القاعدة وهي‪ [ :‬إلى‪ ،‬على‪ ،‬حتى‪ ،‬بلى ]‬
‫ً‬
‫❖ ثانيا‪ :‬األلف املقصورة يف األمساء ❖‬

‫‪ -1‬االسم الثالثي‪:‬‬

‫‪ )1‬تكتب على صورة (ا) إذا كانت ألفه منقلبة عن واو‪ - :‬عصا‬

‫‪ )2‬تكتب على صورة (ى) إذا كانت ألفه منقلبة عن ياء‪ - :‬فتى ‪ - /‬هدى‬

‫‪ -2‬االسم الزائد على ثالثة أحرف‪:‬‬

‫وسبقت ألفه بياء‪ - :‬هدايا‬


‫‪ )1‬تكتب على صورة (ا) في االسم الزائد على ثالثة أحرف‪ُ ،‬‬
‫[ ما عدا اسم العلم (يحيى)س لتمييزه عن الفعل المضارع (يحيا) ]‬

‫‪ )2‬تكتب على صورة (ى) في االسم الزائد على ثالثة أحرف‪ ،‬ولم ُتسبق ألفه بياء‪ - :‬مأوی ‪ - /‬مصطفی‬

‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ -1‬تكتب مجيع األمساء األعجمية بألف قائمة‪ ،‬ما عدا‪ :‬عيسى‪ ،‬موسى‪ ،‬بخارى‪ ،‬م ّتى‪ ،‬كسرى‪ ،‬كمثری‪.‬‬
‫‪ -2‬تكتب مجيع األمساء املبنية بألف قائمة ما عدا‪ :‬لدى‪ ،‬أّنى‪ ،‬متى‪ ،‬أولى‪ ،‬األُلى‪.‬‬
‫ً‬
‫❖ ثالثا‪ :‬األلف املقصورة يف األفعال ❖‬

‫‪ -1‬الفعل الثالثي‪:‬‬

‫‪ )1‬تكتب على صورة (ا) إذا كانت ألفه منقلبة عن واو‪ - :‬سما ‪ - /‬غ از ‪ - /‬رجا‬

‫‪ )2‬تكتب على صورة (ى) إذا كانت ألفه منقلبة عن ياء‪ - :‬سعى ‪ - /‬رعى ‪ - /‬رمى‬

‫‪ -2‬الفعل املاضي أو املضارع الزائد على ثالثة أحرف‪:‬‬

‫‪ )1‬تكتب على صورة (ا) إذا كانت ألفه مسبوقة بياء‪ - :‬يحيا ‪ - /‬يعيا‬

‫‪ )2‬تكتب على صورة (ى) إذا كانت ألفه غير مسبوقة بياء‪ - :‬استدعى ‪ - /‬يتخطى ‪ - /‬استسقى‬

‫‪ 75 ‬‬
‫❖ التمييز ❖‬
‫اسم نكرة منصوب متضمن معىن (من) يذكر بعد مبهم (غامض) إلزالة إبهامه (غموضه)‬
‫❖ أنواع التمييز ❖‬

‫‪ -1‬متييز الذات (املفرد) [ ملفوظ ]‪ :‬وهو االسم الذي يزيل اإلبهام عن كلمة سبقته‪:‬‬

‫فرع للتمييز‬ ‫شبه مقدار‬ ‫مقدار‪ :‬من كيل ووزن ومساحة‬ ‫عدد‬
‫ْ‬ ‫ه َٰ ه ه ِ ه ُ ْ ٌ ه ْ ُ ه ه ْ ه ً ه ه ه ْ ه ٌ ه ه ٌ ه ه ه ه ْ ْ ه ه ه‬
‫َِّفَّاْل هِط َِّ‬
‫اب‪.‬‬ ‫ِلَّنعجةَّواحِدةَّفقالَّأكفِلن ِيهاَّوع َّز ِِن ِ‬
‫خ َلَّت ِسعَّوت ِسعونَّنعج َّة و ِ‬ ‫‪ -‬قال تعالى‪ :‬إ ِ َّ‬
‫ن هذاَّأ َّ‬
‫نعجة‪ :‬تمييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة‪.‬‬
‫شعير‪.‬‬
‫ًا‬ ‫‪ -‬باع الفالل ِإ ًّ‬
‫ردبا‬ ‫عصير‪.‬‬
‫ًا‬ ‫لتر‬
‫‪ -‬شربنا ًا‬ ‫قمحا‪.‬‬
‫صاعا ً‬‫ً‬ ‫‪ -‬اشتريت‬
‫عنبا‪.‬‬
‫‪ -‬اشتريت أُقة ً‬ ‫عسال‪.‬‬
‫قنطار ً‬
‫ًا‬ ‫‪ -‬اشتريت‬ ‫حديدا‪.‬‬
‫طنا ً‬ ‫‪ -‬اشتريت ًّ‬
‫قماشا‪.‬‬
‫متر ً‬‫‪ -‬باع التاجر ًا‬ ‫‪ -‬اشترى التاجر فداًنا قطًنا‪.‬‬ ‫دونما زيتوًنا‪.‬‬
‫‪ -‬زرعت ً‬
‫سحابا‪.‬‬ ‫‪ -‬ما في السماء موضع راحة‬ ‫قمحا‪.‬‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫ً‬ ‫عقال‪ - .‬قدمت للعصافير َح ْفن ًة ً‬
‫ثقال َذرٍّة ً‬
‫‪ -‬ما في رأسه م ُ‬
‫حديد‪.‬‬
‫‪ -‬لدينا باب من ٍّ‬ ‫خاتما فض ًة‪.‬‬
‫‪ -‬أملك ً‬ ‫قميصا صوًفا‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -‬لبست‬
‫‪ -2‬متييز النسبة (اجلملة) [ ملحوظ ]‪ :‬وهو ما يزيل الغموض عن عالقة تربط بني عناصر اجلملة‪:‬‬

‫‪ )1‬التمييز احملول‪:‬‬
‫إقباال على التعّلِم‪.‬‬
‫حمول عن فاعل‪ - :‬ازداد الطلبة ً‬ ‫حمول عن مبتدأ‪ - :‬أنا أكثر منك ً‬
‫ماال‪.‬‬
‫أجور‪.‬‬
‫ال ًا‬‫الع ّم َ‬
‫يت ُ‬‫حمول عن مفعول به‪ - :‬وف ُ‬
‫‪ )2‬التمييز غري احملول‪ :‬يزيل اإلبهام عن‪:‬‬

‫‪ -‬هللِ َد ُّرهُ ً‬
‫رجال!‬ ‫‪ -‬أعظم بك ً‬
‫رجال!‬ ‫صديقا!‬
‫ً‬ ‫مجلة التعجب‪ - :‬ما أحسنك‬
‫ِ‬
‫رجالً العاق لوالديه‪.‬‬ ‫‪ -‬بئ‬ ‫دق‪.‬‬ ‫مجلة املدح ومجلة الذم‪ - :‬نعم ُخُلًقا ّ‬
‫الص ُ‬

‫❖ تذكر أن ❖ يكون التمييز ً‬


‫غالبا‪:‬‬
‫نفسا‪.‬‬
‫من غير جنس المفضل‪ - :‬أنت أطيب َ ُّ ً‬ ‫‪ -1‬االسم المنصوب النكرة بعد اسم التفضيل‪ ،‬ويكون‬
‫َّ‬
‫‪ -2‬االسم المنصوب النكرة الواقع بعد‪ :‬كفى‪ ،‬زاد‪ ،‬ازداد‪ ،‬قر‪ ،‬طاب‪ ،‬مأل‪ ،‬امتأل‪ ،‬فاض‪ ،‬اشتد‪ ،‬هلل در‪ ،‬ساء ‪. ...‬‬
‫فَّباّللَِّ هشه ً‬ ‫ُْ هه‬
‫نفسا‪.‬‬‫ً‬ ‫المومن‬ ‫طاب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫ن‬‫ً‬ ‫عي‬ ‫الرجل‬ ‫قر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬‫ا‬‫إثم‬
‫ً‬ ‫المنافق‬ ‫ازداد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬‫‪‬‬‫ا‬‫َّ‬‫يد‬
‫َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫‪ -‬قلَّك‬
‫َ ُ‬ ‫َ ُ َُ‬ ‫َ ُ‬
‫‪ -3‬االسم المنصوب النكرة الواقع بعد فعل على وزن َف ُعل‪ :‬حسن‪ ،‬كبر‪ ،‬نقص‪ ،‬ضعف‪:‬‬
‫كفاحا‪.‬‬
‫‪َ -‬ح ُسن الطالب أخال ًقا‪َ / .‬عظُ َمت الحياة ً‬

‫‪ 76 ‬‬
‫‪ ‬االسم املقصور ‪‬‬
‫اسم معرب ينتهي بألف الزمة مقصورة يعرب باحلركات املقدرة على آخره‬
‫مصطفى‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرة‪ ،‬منع من هورها التعذر‪.‬‬ ‫‪ -‬جاء مصطفى‪.‬‬

‫❖ تذكر أن ❖‬
‫‪ -‬االسم المقصور (النكرة) يكون منوًنا بتنوين الفتح (تنوين التنكير)‪ ،‬وهو ليس عالمة إعرابية‪.‬‬

‫‪ ‬االسم املنقوص ‪‬‬


‫هو اسم معرب ينتهي بياء الزمة مكسور ما قبلها غري مشددة‪،‬‬
‫يرفع وجير باحلركات املقدرة‪ ،‬وينصب باحلركة الظاهرة‪.‬‬
‫المحامي‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرة‪ ،‬منع من هورها الثقل‪.‬‬ ‫‪ -‬حضر المحامي‪.‬‬
‫الداعي‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة‪.‬‬ ‫‪ -‬رأيت الداعي‪.‬‬
‫َ‬
‫❖ تذكر أن ❖‬
‫تحذف ياء االسم المنقور (النكرة) في حالتي (الرفع والجر)‪ ،‬ويعوض بدالً منها بتنوين الكسر (تنوين العوض)‬
‫قاض‪ :‬فاعل مرفوع وعالمة رفعه الضمة المقدرة على الياء المحذوفة‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫قاض‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫‪ -‬جاء‬
‫قاض‪ :‬اسم مجرور وعالمة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫بقاض‪.‬‬
‫ٍّ‬ ‫‪ -‬مررت‬
‫قاضيا‪ :‬مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة على الياء‪.‬‬
‫ً‬ ‫قاضيا‪.‬‬
‫ً‬ ‫‪ -‬رأيت‬

‫‪ ‬االسم املمدود ‪‬‬


‫هو اسم معرب ينتهي بألف ممدودة (ألف زائدة وهمزة)‪ ،‬يعرب باحلركات الظاهرة‪.‬‬
‫‪ -1‬همزة أصلية‪ - :‬إنشاء ‪ - /‬ابتداء ‪ - /‬امتالء‬

‫‪ -2‬همزة منقلبة عن أصل‪ - :‬رجاء ‪ - /‬بناء ‪ - /‬صفاء ‪ - /‬سماء‬

‫‪ -3‬همزة زائدة‪ - :‬نجالء ‪ - /‬صحراء ‪ - /‬حسناء ‪ - /‬حمراء‬

‫❖ تذكر أن ❖‬
‫عوضا من الكسرة‪ ،‬نحو‪ :‬حمراء‪ ،‬وعلماء‪.‬‬
‫ً‬ ‫االسم الممدود النكرة وهمزته زائدة‪( ،‬ممنوع من الصرف) يجر بالفتحة‬
‫علماء‪ :‬اسم مجرور وعالمة جره الفتحة الظاهرةس ألنه ممنوع من الصرف‪.‬‬ ‫علماء عظماء‪.‬‬
‫َ‬ ‫‪ -‬سلمت على‬
‫ً‬ ‫ً‬
‫(املاء)‪ :‬ليس امسا ممدودا؛ ألن قبل آخره ألف أصلية وليست زائدة‪.‬‬

‫‪ 77 ‬‬
‫❖ مفاتيح لتسهيل االستخراج ❖‬

‫‪ -1‬اسم فاعل لفعل ثالثي‪ :‬كلمة على وزن فاعل‪.‬‬

‫‪ -2‬اسم فاعل لفعل غري ثالثي‪ :‬كلمة تبدأ بميم مضمومة‪ ،‬وكسر ما قبل اآلخر‪.‬‬

‫‪ -3‬اسم مفعول لفعل ثالثي‪ :‬كلمة على وزن مفعول‪.‬‬

‫‪ -4‬اسم مفعول لفعل غري ثالثي‪ :‬كلمة تبدأ بميم مضمومة‪ ،‬وفتح ما قبل اآلخر‪.‬‬

‫‪ -5‬صيغة املبالغة‪ :‬كلمة تدل على المبالغة مماثلة لوزن من األوزان الخمسة اآلتية‪:‬‬
‫جبار ‪ -‬مزواج ‪ -‬أكول ‪ -‬فهيم ‪َ -‬ح ِذر‬‫ّ‬
‫فعال ‪ -‬مفعال ‪ -‬فعول ‪ -‬فعيل ‪َ -‬ف ِعل‬
‫‪ -6‬صفة مشبهة‪:‬‬
‫شرطها‪ :‬أن تشتق من الفعل الالزم س الذي ال يحتاج إلى مفعول به‪.‬‬
‫تبحث عن كلمة يصح أن تقول قبلها ‪ :‬هذا رجل ‪ ...‬هذا شيء ‪ ....‬هذه امرأة ‪....‬‬
‫ال تنس القصة‪:‬‬
‫[ أعرج‪ :‬عرجاء ] ‪ِ -‬مْلح ‪[ -‬عطشان‪ ،‬عطشى]‬
‫طل‪ُ -‬حّر ‪ -‬طاهر ‪َ -‬ف ِرل ‪َ -‬حَرام‪.‬‬
‫طويل ‪َ -‬ب َ‬
‫ُشجاع ‪َ -‬ض ْخم ‪َ -‬‬
‫‪ -7‬اسم زمان أو اسم مكان‪:‬‬
‫فعل) ‪ ،‬أو كلمة تبدأ بميم مضمومة وفتح ما قبل اآلخر‬ ‫كلمة على وزن ِ‬
‫(م َ‬‫(مفعل) أو َ‬
‫َ‬
‫☺ كلمة تبدأ بحرف الميم ‪ ،‬وتدل على زمان أو مكان‬
‫‪ -8‬مصدر صريح‪:‬‬
‫(انتصارا)‬
‫ً‬ ‫اسم (ليس فعل أو حرف) يكون مثل‪( :‬انتصار)‪ ،‬وتجرب عليه تقول‪ :‬انتصر الرجل‬
‫لمعرفة هل المصدر لفعل ثالثي أم رباعي أم خماسي أم سداسي؟‬
‫نأتي بالماضي منه‪ ،‬ثم نقوم ِّ‬
‫بععد الحروف‪.‬‬

‫‪ 78 ‬‬
‫‪ -9‬اسم مرة‪:‬‬
‫من الثالثي نبحث عن كلمة على وزن ( َفعَلة)‪ / .‬أو (فعلة) مضاف لها كلمة (واحدة)‬
‫من غير الثالثي‪ :‬نبحث عن مصدر صريح‪ ،‬ألحقت به تاء مربوطة‪.‬‬
‫‪ -10‬اسم هيئة‪:‬‬
‫من الثالثي نبحث عن كلمة على وزن ِ‬
‫(ف ْعَلة)‪.‬‬
‫من غير الثالثي‪ :‬نبحث عن مصدر صريح‪ ،‬يتبعه وصف أو إضافة‪.‬‬
‫‪ -11‬مصدر ميمي‪:‬‬
‫فعل)‪ ،‬أو كلمة تبدأ بميم مضمومة وفتح ما قبل اآلخر‬ ‫كلمة على وزن ِ‬
‫(م َ‬
‫(مفعل) أو َ‬
‫َ‬
‫☺ نستطيع أن نضع مكانه المصدر الصريح ويستقيم المعنى‬
‫ال يدل المصدر الميمي على زمان وال ومكان وال مفعول‪.‬‬
‫‪ -12‬مصدر مؤول‪ [ :‬أن ‪ +‬فعل ] ‪ ،‬ونستطيع أن نستبدله بمصدر صريح ويستقيم المعنى‪.‬‬

‫‪ -13‬أسلوب شرط‪ :‬نبحث عن ‪ [ :‬أداة شرط وفعل الشرط وجواب الشرط ]‪.‬‬

‫‪ -14‬منادى منصوب‪:‬‬
‫شبيها بالمضاف أو نكرًة غير مقصودة‪.‬‬
‫ً‬ ‫(عليه فتحة أو شيء يدل على النصب يعني)‪ ،‬ويكون مضا ًفا أو‬

‫مفردا أو نكرًة مقصودة‪.‬‬ ‫‪ -15‬منادى مبني‪ :‬يكون ً‬


‫علما ً‬

‫‪ -16‬فعل مضارع جمزوم حبذف حرف العلة‪:‬‬


‫فعل مضارع قبله أداة جزم‪ ،‬ومحذوف من آخره األلف أو الواو أو الياء‪.‬‬

‫‪ -17‬فعل مضارع منصوب‪ :‬فعل مضارع قبله حرف نصب‪.‬‬

‫‪ -18‬فعل مضارع مرفوع‪ :‬فعل مضارع لم يسبقه ناصب وال جازم‪.‬‬

‫‪ 79 ‬‬
‫‪ ‬مفتاح حبر الوافر ‪:‬‬
‫عول‬
‫اعَل ُت ْن َف ُ‬
‫اعَل ُت ْن ُم َف َ‬
‫ُم َف َ‬ ‫جميل‬
‫ُ‬ ‫افرها‬
‫عر و ُ‬ ‫بحور ِّ‬
‫الش ِ‬ ‫ُ‬
‫الصور الفرعية اليت تأتي عليها‬ ‫التفعيلة الرئيسة‬
‫مفاعْلتن ٮ ‪- - -‬‬ ‫مفاعَلتن ٮ ‪ -‬ٮ ٮ ‪-‬‬

‫فعولن ٮ ‪- -‬‬

‫َ‬
‫‪ ‬مفتاح حبر املتقارب ‪:‬‬

‫عول‬ ‫َع ِن الم َ ِ‬


‫َف ُعوُل ْن َف ُعوُل ْن َف ُعوُل ْن َف ُ‬ ‫الخليل‬
‫ُ‬ ‫قععال‬
‫تقارب َ‬ ‫ُ‬
‫الصور الفرعية اليت تأتي عليها‬ ‫التفعيلة الرئيسة‬
‫فعول ٮ ‪5 -‬‬
‫ْ‬ ‫فعو ٮ ‪-‬‬ ‫فعول ٮ ‪ -‬ٮ‬
‫ُ‬ ‫فعولن ٮ ‪- -‬‬
‫في الضرب‬ ‫في العروض والضرب‬ ‫في الحشو والعروض‬

‫‪ ‬مفتاح حبر الرجز ‪:‬‬

‫ُم ْس َت ْف ِعُل ْن ُم ْس َت ْف ِعُل ْن ُم ْس َت ْف ِعُل ْن‬ ‫في أَْب ُح ِر ْاألَ ِ‬


‫رجاز َب ْحر َي ْس ُه ُل‬
‫الصور الفرعية اليت تأتي عليها‬ ‫التفعيلة الرئيسة‬
‫متفعل ٮ ‪- -‬‬ ‫متفعلن ٮ ‪ -‬ٮ ‪ -‬مستعلن ‪ -‬ٮ ٮ ‪ -‬مستفعل ‪- - -‬‬ ‫مستفعلن ‪ - -‬ٮ ‪-‬‬

‫‪ 80 ‬‬
‫‪‬‬

‫كتابة املقالة حتتاج منك إىل قراءة ومطالعة‪ ،‬وسأعرض لك فيما يأتي كل ما يعينك‬
‫على كتابة موضوع مميز ‪ -‬إن شاء اهلل ‪ ، -‬ولكن ابتعد عن املوضوعات اجلاهزة واملقدمات‬
‫واخلامتات املصطنعة‪ ،‬فال بد أن تناسب املقدمة موضوعها‪ ،‬وأن تكون اخلامتة خالصة له‪،‬‬
‫واجتهد قدر استطاعتك أن يكون املوضوع بأسلوبك‪.‬‬

‫‪ -1‬اقرأ رأس املوضوع إىل آخره‪ ،‬وإياك أن تنخدع بأوله‪.‬‬


‫‪ -2‬حتديد األفكار‪ :‬أفكار موضبوعك يف رأس املوضبوع‪ ،‬فاقرأ رأس املوضبع بدقة وتأمل‪ ،‬ثم سبجل‬
‫كل فكرة تلوح يف عقلك أثناء القراءة‪.‬‬
‫‪ -3‬املقدمة‪ :‬ال بد أن جتعل ملوضوعك مقدمة مثرية متهد بها‪.‬‬
‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬
‫‪ -4‬اجتهد أن يتضببمن املوضببوع آية قرآنية‪ ،‬أو حديثا شببريفا‪ ،‬أو شببعرا‪ ،‬أو حكمة‪ ،‬واحذر من‬
‫اخلطأ‪ ،‬فال تكتب إال ما تثق يف حفظك له‪.‬‬
‫‪ -5‬اربط األسباب بالنتائج‪ :‬إذا كان املوضوع يتصل مبشكلة‪( :‬التلوث‪ ،‬اإلرهاب‪ ،‬البطالة‪.)...،‬‬
‫‪ -6‬الفقرات‪ :‬اجعل موضوعك يف صورة فقرات (يف كل فقرة فكرة)‪.‬‬
‫‪ -7‬اخلامتة‪ :‬اختم موضوعك خبامتة تلخص أهم األفكار‪.‬‬
‫ً‬ ‫ُ‬
‫‪ -8‬وضوح اخلط‪ :‬اكتب خبط واضح يقرأ بسهولة‪ ،‬واترك سطرا‪.‬‬
‫‪ -9‬التزم مبواضع اهلمزات‪.‬‬
‫‪ -10‬استعن باخليال والتصوير يف التعبري‪.‬‬
‫ً‬ ‫ُ َّ‬
‫‪ -11‬تأثرك بأساليب الكتاب الكبار‪ ،‬يكسبك قوة يف الرتاكيب ومجاال يف التعابري‪ ،‬فكلما وجدت‬
‫مجلة متنحك قوة يف تراكيبك سجلها‪ ،‬واحفظها‪ ،‬وحاول أن تستخدمها يف تعبريك‪.‬‬

‫‪ 81 ‬‬
‫‪ -12‬وظف عالمات الرتقيم؛ وعلى سبيل املثال‪:‬‬
‫‪ -‬ابدأ برتك فراغ مقدار كلمة‪ ،‬ويف السطر الثاني يكون البدء من أوله دون ترك فراغ‪.‬‬
‫بني اجلمل‪ ،‬وبعد املنادى‪ ،‬وبني الشيء وأقسامه‪.‬‬ ‫الفاصلة‬ ‫‪،‬‬
‫إذا كانت اجلملة الثانية مسببة لألوىل‪.‬‬
‫الفاصلة املنقوطة‬ ‫؛‬
‫إذا كانت اجلملة الثانية شرح لألوىل‪.‬‬
‫يف نهاية الفقرة‪.‬‬ ‫النقطة‬ ‫‪.‬‬
‫قبل الكالم املقول‪.‬‬ ‫النقطتان الرأسيتان‬ ‫‪:‬‬
‫بعد اجلمل االستفهامية‪.‬‬ ‫عالمة االستفهام‬ ‫؟‬
‫بعد التعجب واالستغاثة‪.‬‬ ‫عالمة التعجب‬ ‫!‬
‫عند نقل شاهد أو نص مقتبس‪.‬‬ ‫عالمتا التنصيص‬ ‫"‬
‫تقع بينهما اجلملة املعرتضة‪.‬‬ ‫الشرطتان األفقيتان‬ ‫‪- -‬‬
‫ِّ‬
‫‪ - 13‬نوع بني األسلوب اخلربي واإلنشائي‪.‬‬
‫األسلوب اإلنشائي‪ :‬طلبي‪( :‬األمر ‪ -‬النهي ‪ -‬االستفهام ‪ -‬النداء ‪ -‬التمني)‪.‬‬
‫غري طلبي‪( :‬التعجب ‪ -‬القسم ‪ -‬املدح ‪ -‬الذم ‪ -‬الرجاء)‪.‬‬
‫ً‬
‫‪ -14‬استعن باألساليب النحوية التي قمت بدراستها سابقا‪.‬‬
‫‪ -15‬جتنب األخطاء اإلمالئية‪ ،‬واترك ما تشك يف صحته‪ ،‬واحبث عن مرادف‪.‬‬
‫َّ‬
‫)‬ ‫‪ -16‬إذا أخطأت فال تكشط أو تشطب ضع اخلطأ بني قوسني‪ ،‬وضع عليه خطني‪( .‬‬

‫‪ 82 ‬‬
‫❖ عناصر تصلح للكثري من املوضوعات‪:‬‬
‫‪ -1‬مقدمة املوضوع‪.‬‬
‫‪ -2‬دور الدين‪.‬‬
‫‪ -3‬دور الشباب‪.‬‬
‫‪ -4‬دور األسرة‪.‬‬
‫‪ -5‬دور وسائل اإلعالم‪.‬‬
‫‪ -6‬دور الثقافة‪.‬‬
‫‪ -7‬دور الدولة‪.‬‬
‫‪ -8‬أثر املوضوع يف حياتنا‪.‬‬
‫‪ -9‬خامتة املوضوع‪.‬‬

‫يتم توزيع عالمات التعبري يف امتحان الوزارة على ما يأتي‪:‬‬


‫‪ -1‬األفكار‪ :‬تسلسلها وترابطها وجدتها ومناسبتها للموضوع‪.‬‬
‫‪ -2‬األسلوب‪ :‬قوة الرتاكيب ورصانتها‪ ،‬وتوظيف اخليال‪ ،‬ومراعاة الشكل الفين للموضوع‪.‬‬
‫‪ -3‬سالمة اللغة‪ ،‬ومراعاة عالمات الرتقيم‪ ،‬ووضوح اخلط‪.‬‬

‫(البد أن تتدرب على كتابة املقاالت املتكاملة قبل امتحان الوزارة)‬


‫فالكتابة رياضة ذهنية حتتاج إىل تدريب ومترين‪.‬‬

‫‪ 83 ‬‬
‫‪ -1‬حب الوطن من اإليمان‪ ،‬واالنتماء إليه سمة األوفياء‪ ،‬وبذلك يعلو الوطن‪ ،‬ويرقى المجتمع‪ ،‬ويتحسن االقتصاد‪.‬‬
‫‪ -2‬الصحة تاج فوق رؤوس األصحاء‪ ،‬ال يراه إال المرضى‪.‬‬
‫‪ -3‬الصناعة دعامة أساسية لالقتصاد الوطنيس ولذلك تعمل الدولة على تطويرها وتنميتها‪.‬‬
‫‪ -4‬النظام في شوون حياتنا ضرورة‪ ،‬وسلوك حضاريس لتحقيق التقدم واالزدهار‪.‬‬
‫‪ -5‬اهتمامنا بلغتنا العربية يسمو بشخصيتنا ويرفع مكانتنا بين األمم‪.‬‬
‫‪ -6‬توفير اإلنتاج وترشيد اإلنفاق واالستهالك من الواجبات التي يحتمها واقعنا الحاضر‪.‬‬
‫‪ -7‬السالم هو رسالة هللا للبشرية‪ ،‬ودعوة األنبياء لتحقيق التقدم واالستقرار في المجتمع‪.‬‬
‫‪ -8‬العودة إلى األخالق الحميدة والقيم النبيلة األصيلة ضرورة لصالل حال البالد والعباد‪.‬‬
‫‪ -9‬ترشيد المياه سلوك حضاري‪ ،‬وواجب وطني‪ ،‬وأمر تحث عليه األديان‪.‬‬
‫اع قادر على تحمل المسوولية‪.‬‬
‫‪ -10‬للمرأة الواعية دور كبير في تربية شباب و ٍّ‬
‫‪ -11‬لمنترنت فوائد ومزايا كثيرة‪ ،‬وله أضرار ومساوئ عديدة‪.‬‬
‫اقتصاديا‪.‬‬
‫ًّ‬ ‫اجتماعيا و‬
‫ًّ‬ ‫صحيا و‬
‫ًّ‬ ‫‪ -12‬التدخين اهرة سلبية مدمرة‬
‫‪ -13‬الحريععة ال تعني االنفالت من كععل القيود‪ ،‬والخروج على المععألوف في هععذا الوجود‪ ،‬ولكنهععا عرف بين النعاس‬
‫يسود‪ ،‬والتمسك باألخالق والقيم والعهود‪.‬‬
‫‪ -14‬التسامح صفة نبيلة بها تستمر العالقات‪ ،‬وبها نتواصل مع بعضنا البعض‪ ،‬ونعيش في ألفة ومودة‪.‬‬
‫‪ -15‬الحفاظ على البيئة المحيطة خالية من مظاهر التلوث واجب على كل إنسان‪.‬‬
‫‪ -16‬القراءة تضيف لمنسان حيوات على حياتهس فهي غذاء الرول ونافذة لصاحبها على اآلفاق‪.‬‬

‫‪ -17‬وطنك يدعوك أن تتسلح بالعلم النافع لتكون مواطًنا ً‬


‫نافعا في بناء مجتمعك‪( .‬المواطنة الصالحة)‪.‬‬
‫‪ -18‬شباب األردن هم حصنها الحصين ودرعها المتين‪ ،‬عليهم تعلق اآلمال في التقدم والرقي واالزدهار‪.‬‬
‫لم يبن ملك على جهل وىقععالل‬ ‫‪ -19‬يقول الشاعر‪ :‬بالعلم والمال يبني الناس ملكهعععم‬
‫‪ -20‬القدس هي القبلة األولى للمسلمين‪ ،‬وثالث الحرمين الشريفين‪ ،‬قلوبنا معها‪ ،‬ونشتاق إليها‪.‬‬
‫‪ -21‬اإلرهاب والتطرف والعنف أخطار تهدد حياة األبرياء‪ ،‬وتدمر الممتلكات‪ ،‬وتفرق الجماعات‪.‬‬
‫‪ -22‬الضوضاء (التلوث السمعي) وآثارها السلبية على صحة الفرد والمجتمع‪.‬‬
‫يسععد بالخيعر ِ‬
‫ات كسععالن‬ ‫ُ‬ ‫فليعس‬ ‫‪ -23‬يقول الشاعر‪ :‬د ِع التكاسعل فعي الخيععر ِ‬
‫ات تطُلُبعها‬ ‫ُ َ‬
‫‪ -24‬الصداقة المبنية على قيم الفضيلة ثروة حقيقية‪.‬‬
‫‪ -25‬الحفاظ على أمن األردن واستقراره أمانة في عنق كل مواطن شريف‪ ،‬ومسوولية يتحملها أفراد المجتمع‪.‬‬

‫‪ 84 ‬‬

You might also like