Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 21

‫السشلطات ا÷زائرية تسشمح بهبؤط طائرة سشعؤدية با‪Ÿ‬طار للتكفل بحاجة مغربية‬

‫صص‪٢‬‬

‫للعاب إلرياضضة إلعربية ‘ طبعتها إلـ ‪١5‬‬


‫إختتام إ أ‬

‫ا÷زائر تتأالق‬
‫رياضشيا وتبدع‬
‫تنظيميا‬
‫‪ájQÉÑNGE á«æWh á«eƒj‬‬

‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م إ‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذوإ◊جة ‪ 1444‬هـ ‪ -‬إلسضنة إلث‪Ó‬ثة وإلعشضرون‪-‬إلعدد ‪ 6810‬إلثمن ‪ 20‬دج‪Dimanche 16 Juillet 2023 -‬‬
‫^ تميز كبير للسشباحة والمصشارعة وإاخفاق واضشح للرياضشات الجمصاص‪٣‬ع‪١‬ية‬
‫إ أ‬
‫لم‪ Ò‬إلشضيخ “يم بن حمد آإل ثا‪Ê‬‬
‫يلتقي خ‪Ó‬لها إ أ‬

‫رئيسص ا÷مهؤرية يششرع ‘ زيارة عمل إا‪ ¤‬قطر‬


‫صص‪٣‬‬

‫^ الجزائر‪-‬قطر‪ :‬ع‪Ó‬قات أاخؤية مميزة وإارادة مششتركة للرقي بها إالى أاسشمى المراتب ^ الصشين سشتكؤن المحطة الثانية للرئيسص بداية من اإ’ثنين المقبل‬
‫لط‪Ó‬ق إلرسضمي ل‪Ó‬سض‪Î‬إتيجية إلوطنية للشضفافية وإلوقاية من إلفسضاد ومكافحته‬
‫إ إ‬

‫الؤزير اأ’ول يدعؤ الششركاء اأ’جانب‬


‫للمسشاعدة على اسش‪Î‬جاع اأ’مؤال ا‪Ÿ‬هربة‬
‫صص‪٣‬‬

‫^ الرئيسص تبؤن يؤلي منذ‬


‫انتخابه عناية كبيرة لمحاربة‬
‫الفسشاد بششتى أاششكاله‬
‫^ الؤظائف والعهدات في‬
‫مؤؤسشسشات الدولة ’ يجب أان‬
‫تكؤن مصشدرا للثراء‬
‫^ الجزائر وفلسشطين تؤقعان‬
‫مذكرة تفاهم للتعاون في مجال‬
‫الؤقاية من الفسشاد ومكافحته‬

‫للك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫إنفجار ‘ معام‪Ó‬ت إلدفع إ إ‬ ‫لهدإف‬
‫لول مرة من إلتسضي‪ Ò‬إ‪Ÿ‬ا‹ إلك‪Ó‬سضيكي إ‪ ¤‬إلتسضي‪ Ò‬حسضب إل‪È‬إمج وإ أ‬
‫سضتنتقل و أ‬

‫وزارة الصشحة تخصشصص ‪ 100‬مليار سشنتيم ’قتناء اأ’دوية ‘ ‪ 2023‬أازيد من ‪ 1,4‬مليؤن عملية‬
‫دعا إ‪ ¤‬ضضرورة إلتحلي با‪Ÿ‬زيد من ““إليقظة وإ◊يطة““ لعدم تكرإر إلفضضيحة بقيمة ‪ 11,5‬مليار دينار‬
‫صص ‪٤‬‬

‫’لكتروني‬
‫^ رفع سشقف مبلغ الدفع ا إ‬
‫صص‪٧‬‬ ‫عبر البريد إالى ‪ 50‬مليؤن سشنتيم‬
‫ا’–اد اأ’وروبي يتبنى قرار جديد يتهم ا‪Ÿ‬غرب بالتدخل ‘ ششؤؤون الدول اأ’عضشاء‬
‫صص‪٢‬‬
‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م إلموفق لـ ‪ 28‬ذو إلحجة ‪ 1444‬هـ‬
‫إ أ‬ ‫وطني‬ ‫‪2‬‬
‫لخيرة‬
‫بسضبب إلأزمة إلتي تعرفها خ‪Ó‬ل إلسضنوإت إ أ‬ ‫لدى إشضرإفه على أإشضغال ندوة ولئية للشضباب با‪Ÿ‬نيعة‬
‫نؤاب مغاربة يثيرون مسشأالة التطبيع وتهديده‬
‫لأ‪Ó‬من الغذائي والمائي في الب‪Ó‬د‬
‫حيداوي يؤؤكد على ضشرورة ا’سشتثمار‬
‫واسش‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رد ي‪-‬ق‪-‬ؤل ““ل‪-‬ق‪-‬د بشش‪-‬رونا بأان التطبيع‬
‫سش‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ؤن سش‪-‬ب‪-‬با للرخاء والزدهار القتصشادي‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬غ‪-‬رب ل‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ذ ت‪-‬ؤق‪-‬يع التطبيع مسشكت‬
‫^ أاث‪-‬ار سش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ؤن م‪-‬غ‪-‬اربة من جديد قضشية‬
‫األمن الغذائي وا‪Ÿ‬ائي الذي بات يؤؤرق الششعب‬
‫بعد السشماح للكيان الصشهيؤ‪ Ê‬بإاقامة مششاريع‬
‫‘ قدرات الششباب لتطؤير الب‪Ó‬د ورقيها‬
‫السشماء قطرها‪ ،‬فششاهدنا أاعؤاما من ا÷فاف‬ ‫زراعية جديدة‪ ،‬تسشتهلك الكث‪ Ò‬من ا‪ı‬زون‬ ‫لعلى للشضباب‪ ،‬مصضطفى حيدإوي نهاية إلسضبوع من ولية إ‪Ÿ‬نيعة إ‪ ¤‬ضضرورة إلسضتثمار ‘ قدرإت‬
‫دعا رئيسس إ‪Û‬لسس إ أ‬
‫‪ ⁄‬يششهد لها ا‪Ÿ‬غرب مثي‪ Ó‬منذ ‪ 40‬سشنة““‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ائ‪--‬ي ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ ،‬وه‪-‬ذا رغ‪-‬م األزم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫إلشضباب لتطوير إلب‪Ó‬د ورقيها‪.‬‬
‫ول‪-‬فت إا‪ ¤‬أان الشش‪-‬عب ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬يشس ال‪-‬يؤم‬ ‫تعرفها الب‪Ó‬د خ‪Ó‬ل السشنؤات األخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫^مر‬
‫““واق‪-‬ع‪-‬ا م‪-‬زري‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ تطبيع النظام مع الكيان‬ ‫ون‪-‬ب‪-‬هت ا‪Û‬م‪-‬ؤع‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ية ◊زب العدالة‬
‫الصشهيؤ‪ ،Ê‬وقد حذرنا قبل التطبيع وأاثناءه من‬ ‫وال‪--‬ت‪--‬ن‪--‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬ج‪-‬لسس ال‪-‬ن‪-‬ؤاب ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي إا‪¤‬‬ ‫^ وأاوضش‪-‬ح ح‪-‬ي‪-‬داوي ل‪-‬دى إاشش‪-‬راف‪-‬ه ع‪-‬لى‬
‫‪fl‬اطره على ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن كؤنه خيانة‬ ‫ال‪Î‬خ‪-‬يصس ‪Ÿ‬شش‪-‬روع صش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ؤ‪ Ê‬ل‪-‬زراعة فاكهة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسشطينية وللششعب الفلسشطيني‪.‬‬ ‫““األف‪-‬ؤك‪-‬ادو““ ‘ مسش‪-‬اح‪-‬ة تقدر بـ ‪ 500‬هكتار‪،‬‬
‫أاشش‪-‬غ‪-‬ال ن‪-‬دوة ولئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشش‪-‬باب ““أانه يتع‪Ú‬‬
‫ورف‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا صش‪-‬ؤت‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا ‪fi‬ذري‪-‬ن م‪-‬ن فسشاد‬ ‫وهؤ ال‪Î‬خيصس الثا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬علن عنه‪ ،‬بعد األول‬ ‫العمل على السشتثمار ‘ قدرات الششباب‬
‫الصش‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة وغ‪-‬دره‪-‬م وم‪-‬ك‪-‬ره‪-‬م‪ ،‬ون‪-‬بهنا إا‪¤‬‬ ‫قبل عام‪‡ ،Ú‬ا يسشتدعي مسشاءلة ا‪Ÿ‬سشؤؤول‪Ú‬‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪ ،‬اعتمادا على الديناميكية‬
‫التجارب السشابقة للكيان الصشهيؤ‪ Ê‬مع الدول‬ ‫ع‪-‬ن ال‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬زراع‪-‬ات ال‪-‬تي تنهك‬ ‫ا÷دي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رتكز على الد‪Á‬قراطية‬
‫ا‪Ÿ‬طبعة وما خلف ذلك من مصشائب ونكبات‬ ‫ا‪ı‬زون ا‪Ÿ‬ائي والتي يسشتفيد منها بالدرجة‬ ‫ال‪-‬تشش‪-‬ارك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن أاه‪-‬م ‪Œ‬ل‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ها‬
‫على مسشتؤى اقتصشاد البلدين““‪.‬‬ ‫الو‪ ¤‬الكيان الصشهيؤ‪ ،Ê‬بينما يضشر با‪Ÿ‬صشالح‬ ‫اسشتحداث ا‪Û‬لسس األعلى للششباب الذي‬
‫وأاردف ““كيف ل “سشك السشماء قطرها ونحن‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية‪.‬‬ ‫ي‪-‬ك‪-‬رسس ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه لتبني أافكار الششباب كؤنها‬
‫نضش‪-‬ع أاي‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ا ‘ أاي‪-‬دي ال‪-‬قتلة الذين عاثؤا ‘‬ ‫ويدخل هذا ا‪Ÿ‬ششروع ضشمن مششاريع زراعية‬ ‫ا‪Ù‬رك ال‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬رقي با÷زائر إا‪¤‬‬
‫األرضس فسش‪--‬ادا ول يصش‪--‬ل‪--‬ح‪-‬ؤن‪ ،‬وق‪-‬د شش‪-‬اه‪-‬د‬ ‫صشهيؤنية كث‪Ò‬ة سشبق أان كششف عن جزء منها‬ ‫مصشاف الدول ا‪Ÿ‬تطؤرة““‪.‬‬
‫‪Ó‬سش‪-‬عار بششكل مهؤل ‪⁄‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة ارت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ا ل‪ -‬أ‬ ‫األسش‪-‬ت‪-‬اذ ا÷ام‪-‬ع‪-‬ي ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصشصس ‘ ال‪-‬زراع‪-‬ة‬ ‫وج‪-‬دد ذات ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤؤول ال‪-‬ت‪-‬ذك‪ Ò‬ب‪-‬أاه‪-‬داف‬
‫يسشبق له نظ‪ ‘ Ò‬الؤقت الذي كان ا‪Ÿ‬طبعؤن‬ ‫‪fi‬م‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ي خ‪Ó-‬ل ن‪-‬دوة ن‪-‬ظ‪-‬مها مرصشد‬ ‫ا‪Û‬لسس األع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬لشش‪-‬ب‪-‬اب سشيما ما تعلق‬
‫ي‪-‬بشش‪-‬رون‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬الرخاء والنماء‪ ،‬فعرفنا تضشخما‬ ‫مناهضشة التطبيع قبل أاسشابيع‪ ،‬حيث صشرح أان‬
‫وركؤدا اقتصشاديا وترديا اجتماعيا‪ ‘ ،‬الؤقت‬ ‫شش‪-‬رك‪-‬ات صش‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ؤن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب (أاغ‪-‬لبها غ‪Ò‬‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬رسش‪-‬م مسشتقبل الششباب واحتضشان‬
‫الذي يجني فيه الصشهاينة وا‪Ÿ‬طبعؤن مكاسشب‬ ‫معروفة) تسشتحؤذ على ‪ 80‬با‪Ÿ‬ائة من البذور‬ ‫رئيسس ا‪Û‬لسس األعلى للششباب أان ““هذه‬ ‫الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ؤلئ‪-‬ي ف‪-‬رصش‪-‬ة ل‪-‬ط‪-‬رح ب‪-‬عضس‬ ‫أاول‪-‬ئك ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ؤن أاف‪-‬كار ومششاريع‬
‫ومغا‪ Â‬على حسشاب الششعب والؤطن ويسشجلؤن‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتخدمة ‘ الف‪Ó‬حة با‪Ÿ‬ملكة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬طالب منطقية وواقعية إا‪ ¤‬حد بعيد““‬ ‫انشش‪-‬غ‪-‬الت ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات الشش‪-‬ب‪-‬انية بؤلية‬ ‫م‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬رة م‪-‬ن خ‪Ó‬ل بعث روح ا‪Ÿ‬قاولتية‬
‫أارباحا عا‪Ÿ‬ية غ‪ Ò‬مسشبؤقة““‪.‬‬ ‫‪Ó‬من‬ ‫وح‪-‬ؤل ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬هديد هذه ا‪Ÿ‬ششاريع ل أ‬ ‫مؤؤكدا با‪Ÿ‬ناسشبة أان هناك إارادة سشياسشية‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة وم‪-‬ن ب‪-‬ينها إا‚از مركب رياضشي‬ ‫واق‪Î‬اح ا◊لؤل ا‪Ÿ‬مكنة لتطؤير النماذج‬
‫ثم انتهى إا‪““ ¤‬أاننا اليؤم بارتهاننا إا‪ ¤‬الصشهاينة‪،‬‬ ‫الغذائي للمغاربة‪ ،‬صشرح عبد الصشمد فتحي‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ‘ تكريسس الد‪Á‬قراطية التششاركية‬ ‫›ه‪-‬ز لح‪-‬تضش‪-‬ان ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اهرات‬ ‫الناجحة‪.‬‬
‫م‪-‬ه‪-‬ددون ‘ أام‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي واسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رارن‪-‬ا‬ ‫رئ‪-‬يسس ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ا‪Ÿ‬غربية لنصشرة قضشايا األمة‪،‬‬ ‫من خ‪Ó‬ل مناقششة األفكار واق‪Î‬اح ا◊لؤل‬ ‫ال‪-‬ؤلئ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة والدعؤة إا‪ ¤‬التكفل‬ ‫وأاكد ا حيداوي ‘ هذا الصشدد أان رئيسس‬
‫السشياسشي‪ ،‬ألن الصشهاينة ‪ ⁄‬يكؤنؤا ‘ يؤم من‬ ‫وه‪-‬ي أاك‪ È‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب داع‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬لقضشية‬
‫ا‪Ÿ‬م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ة‪ .‬وأاك‪-‬د ‘ خ‪-‬ت‪-‬ام ك‪-‬لمته ‘ هذه‬ ‫بقدرات الششباب وأافكارهم لتكريسس الدور‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤري‪-‬ة السش‪-‬يد عبد ا‪Û‬يد تبؤن قد‬
‫األيام عنصشر تنمية ورخاء‪ ،‬ول عنصشر اسشتقرار‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬لسش‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ومناهضشة للتطبيع‪ ،‬ان الكيان‬ ‫““أاع‪-‬ط‪-‬ى ف‪-‬رصش‪-‬ة ذهبية للششباب من خ‪Ó‬ل‬
‫ول وحدة بل كانؤا عنصشر جششع وفسشاد و“زيق‬ ‫الصشهيؤ‪ Ê‬يهدد األمن الغذائي للمملكة حقا‪،‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬دوة أان رصش‪-‬د النشش‪-‬غ‪-‬الت م‪-‬ن طرف‬ ‫ا‪Ù‬ؤري ل‪-‬لشش‪-‬ب‪-‬اب ‘ اإلق‪Ó‬ع بالقتصشاد‬
‫أاعضش‪---‬اء ا‪Û‬لسس األع‪---‬ل‪---‬ى ل‪--‬لشش‪--‬ب‪--‬اب‬ ‫ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬إا‪ ¤‬ج‪-‬انب اق‪Î‬اح ف‪-‬ت‪-‬ح م‪-‬رك‪-‬ز‬ ‫الن‪-‬خ‪-‬راط ‘ ا‪Û‬لسس األع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬لشش‪-‬باب‬
‫وإاششعال ا◊روب وإاثارة الف‪› ،““Ï‬ددا دعؤته‬ ‫لف‪-‬ت‪-‬ا أان ““م‪-‬ع‪-‬يششة ا‪Ÿ‬غاربة تأازمت‪ ،‬واألسشعار‬ ‫وط‪-‬رح أاف‪-‬ك‪-‬اره‪-‬م ون‪-‬قل انششغالتهم‪ ،‬وهؤ‬
‫““لفك الرتباط مع الكيان الصشهيؤ‪ Ê‬واسشتبداله‬ ‫ارتفعت‪ ،‬بسشبب جششع الصشهاينة ا‪Ÿ‬تحكم‪‘ Ú‬‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬اقشش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ؤ خ‪ Ò‬دل‪-‬يل على إاششراك‬ ‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة اإلدمان بالؤلية ا‪Ÿ‬سشاهمة ‘‬
‫الششباب ‘ رسشم السشياسشات العمؤمية‪.‬‬ ‫‪fi‬اربة تفششي ا‪ı‬درات وسشط الششباب‪.‬‬ ‫يعت‪ È‬حلقة وصشل ب‪ Ú‬السشلطة والششباب““‪.‬‬
‫بالرتباط بالششعب‪ ،‬الذي هؤ قادر على –قيق‬ ‫البذور‪ ،‬وا◊اكم‪ Ú‬ا÷ششع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ف‪Î‬سش‪ Ú‬الذين‬
‫ا‪Ÿ‬عجزات إاذا وجدت إارادة وحرية““‪.‬‬ ‫يتحكمؤن ‘ ا‪Ù‬روقات واألسشمدة وسش‪Ó‬سشل‬ ‫و‘ رده على تلك النششغالت وغ‪Ò‬ها أاكد‬ ‫وكان هذا اللقاء الذي جرى ‪Ã‬قر ا‪Û‬لسس‬
‫^قو‬ ‫اإلمدادات وششبكات التسشؤيق““‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل ندوة نظمتها إ÷معية ‪Ã‬ناسضبة إلذكرى ‪ 61‬لعيدي إلسضتق‪Ó‬ل وإلشضباب‬
‫بعد ترويج إ‪ı‬زن للدخول ‘ مفاوضضات لتجديد إلعقود‬
‫جمعية كبار معطؤبي حرب التحرير الؤطني تثمن جهؤد الدولة ◊فظ الذاكرة الؤطنية‬
‫ا‪Ÿ‬فؤضشية اأ’وروبية تؤؤكد ““صشعؤبة““‬ ‫سش‪-‬اح‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ارك ال‪-‬ت‪-‬ي خ‪-‬اضش‪-‬ؤها ضشد‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا اأشش‪-‬اد ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل الذي تقؤم به وزارة‬ ‫^ ث‪-‬م‪-‬ن اأعضش‪-‬اء ا÷م‪-‬ع‪-‬ية الؤطنية لكبار‬
‫“ديد اتفاقية الصشيد البحري مع ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫ا÷يشس السشتعماري‪.‬‬
‫وهناأ كبار معطؤبي حرب التحرير الؤطني‬
‫ا‪Û‬اهدين وذوي ا◊قؤق ‘ ›ال حفظ‬
‫ال‪-‬ذاك‪-‬رة وخ‪-‬اصش‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬تعلق بتسشجيل‬
‫معطؤبي حرب التحرير الؤطني اأول اأمسس‬
‫ب‪-‬ؤه‪-‬ران ج‪-‬ه‪-‬ؤد ال‪-‬دول‪-‬ة ‘ ›ال ح‪-‬فظ‬
‫واضشح إا‪ ¤‬حد السشاعة““‪ .‬وأاردف بالقؤل ““ح‪Ú‬‬ ‫^ ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬جح وزير الف‪Ó‬حة والصشيد البحري‬ ‫‘ ختام لقائهم بؤهران رئيسس ا÷مهؤرية‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف الشش‪-‬هادات حؤل اأحداث واأبطال‬ ‫ال‪-‬ذاك‪-‬رة ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬رسش‪-‬ي‪-‬خ تضش‪-‬حيات‬
‫يصشل أاجل نهاية التفاق ويفتح ا‪Ÿ‬لف للنقاشس‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي ق‪-‬ب‪-‬ل أاي‪-‬ام ب‪-‬أان ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب سش‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫السشيد عبد ا‪Û‬يد تبؤن على النجاحات‬ ‫ث‪--‬ؤرة ال‪--‬ت‪--‬ح‪-‬ري‪-‬ر ا‪Û‬ي‪-‬دة وتضش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫الششهداء وا‪Û‬اهدين ‘ اأذهان الأجيال‬
‫سشنعرف ما يجب أان نفعل‪ .‬نحن مسشتعدون ألي‬ ‫م‪-‬ف‪-‬اوضش‪-‬ات ‪Œ‬دي‪-‬د ات‪-‬فاق الصشيد البحري مع‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ي ح‪--‬ق‪--‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬ؤؤخ‪-‬را ‘‬ ‫الشش‪-‬ه‪-‬داء وا‪Û‬اه‪-‬دي‪-‬ن لسش‪-‬ي‪-‬ما باإ‚از‬ ‫الششابة‪.‬‬
‫اح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ال““‪ .‬يشش‪-‬ار إا‪ ¤‬أان‪-‬ه م‪-‬ع ح‪-‬ل‪-‬ؤل ‪ 17‬يؤليؤ‬ ‫ال–اد األوروب‪--‬ي ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة ج‪-‬دي‪-‬دة صش‪-‬ف‪-‬عت‬ ‫ا‪Û‬الت الق‪--‬تصش‪--‬ادي‪--‬ة والسش‪--‬ي‪--‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اأعمال فنية وسشينمائية وحفظ الأرششيف‬ ‫ن‪-‬ؤه رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ؤط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة لكبار‬
‫ا÷اري سشتكؤن ‪ 128‬سشفينة أاوروبية ›‪È‬ة على‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪-‬ؤضش‪-‬ي‪-‬ة األوروب‪-‬ي‪-‬ة نهاية األسشبؤع ا‪Ÿ‬اضشي‬ ‫وال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬ؤماسشية واأخرها انتخاب ا÷زائر‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ؤري ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬باره جزءا هاما من ا‪Ÿ‬هام‬ ‫معطؤبي حرب التحرير الؤطني حي عبد‬
‫مغادرة السشؤاحل ا‪Ÿ‬غربية ‪Ã‬ا ‘ ذلك ا‪Ÿ‬ياه‬ ‫بعد تأاكيد ““صشعؤبة““ “ديد التفاقية التي تششمل‬ ‫عضشؤا غ‪ Ò‬دائم ‘ ›لسس الأمن الدو‹‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤك‪-‬ل‪-‬ة اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن قبل السشلطات العليا‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي خ‪Ó-‬ل ن‪-‬دوة ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا÷م‪-‬عية‬
‫اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة الصش‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة م‪-‬ع ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬مل‬ ‫مياه الصشحراء الغربية ا‪Ù‬تلة والتي سشتنتهي‬ ‫التابع ل‪Ó‬أ· ا‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫للب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫‪Ã‬ق‪-‬ره‪-‬ا ب‪-‬ؤه‪-‬ران ‪Ã‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة الذكرى ‪61‬‬
‫بالتفاقية التي دخلت حيز التنفيذ ‘ ‪ 18‬يؤليؤ‬ ‫‘ ‪ 17‬يؤليؤ ا÷اري‪ .‬و‘ تصشريح يضشرب أاقؤال‬ ‫واأشش‪--‬ار ا‪Ÿ‬شش‪--‬ارك‪--‬ؤن ‘ ال‪--‬ن‪--‬دوة اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫ومن جهته اأثنى نائب رئيسس ا÷معية بن‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دي السش‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل والششباب وحضشرها‬
‫‪Ÿ 2019‬دة أارب‪-‬ع سش‪-‬ن‪-‬ؤات‪ .‬ج‪-‬دي‪-‬ر بالتذك‪ Ò‬أان‬ ‫الؤزير ا‪Ÿ‬غربي ‘ الصشميم ويحؤلها إا‪› ¤‬رد‬ ‫““ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب ا÷زائر عضشؤا ‪Ã‬جلسس الأمن‬ ‫شش‪-‬راط ‪fl‬ت‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى الدور الذي تقؤم به‬ ‫‡ث‪-‬ل‪-‬ؤن ع‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات الأسش‪-‬رة الثؤرية‬
‫فصش‪-‬ؤل ن‪-‬هب ال‪Ì‬وات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصش‪-‬حراء‬ ‫أاضش‪-‬غ‪-‬اث أاح‪Ó-‬م ق‪-‬ال ا‪Ÿ‬فؤضس األوروبي للبيئة‬
‫الغربية ا‪Ù‬تلة ومن بينها ال‪Ì‬وة السشمكية من‬ ‫وا‪Ù‬ي‪---‬ط‪---‬ات والصش‪---‬ي‪--‬د ف‪Ò‬ج‪--‬ي‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ؤسس‬
‫الدو‹ يعكسس التقدير والح‪Î‬ام اللذين‬ ‫ق‪-‬ن‪-‬اة ال‪-‬ذاك‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬فزيؤنية العمؤمية ‘‬ ‫والسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬عسشكرية لؤلية‬
‫خ‪Ó-‬ل الت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات وال‪È‬وت‪-‬ؤكؤلت التنفيذية‬ ‫سش‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ؤسس إان “دي‪-‬د اتفاقية الصشيد‬ ‫–ظى بهما ا÷زائر ‘ السشاحة الدولية‬ ‫›ال ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف الشش‪-‬باب و‪fl‬تلف ششرائح‬ ‫وه‪-‬ران ب‪-‬اله‪-‬ت‪-‬مام الذي تؤليه السشلطات‬
‫ا‪ÈŸ‬مة منذ ‪ 1988‬ب‪ Ú‬نظام ا‪ı‬زن وال–اد‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري م‪-‬ع ا‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ية أامر ““صشعب‬ ‫ن‪-‬ظ‪ Ò‬مسش‪-‬اع‪-‬ي ق‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬ا لإح‪Ó‬ل السشلم‬ ‫ا‪Û‬تمع بكفاح وتضشحيات ا÷زائري‪‘ Ú‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ب‪Ó-‬د ‪Ÿ‬ل‪-‬ف ال‪-‬ذاك‪-‬رة الؤطنية‬
‫األوروبي “تد إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من ‪ 30‬سشنة ‘ وقت ”‬ ‫ومعقد““ نظرا للقرار الذي يرتقب اتخاذه قبل‬ ‫والأمن ‘ العا‪ ⁄‬والقضشاء على بؤؤر التؤتر‬ ‫سشبيل ا◊رية والسشتق‪Ó‬ل ومنهم فئة كبار‬ ‫وخ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اإب‪-‬راز كفاح الششعب‬
‫آاخ‪--‬ر ‪Œ‬دي‪-‬د ‘ ‪ 2019‬ل‪-‬ف‪Î‬ة “ت‪-‬د إا‪ ¤‬صش‪-‬يف‬ ‫ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام ا÷اري م‪-‬ن ق‪-‬بل ‪fi‬كمة العدل‬ ‫‘ ‪fl‬تلف مناطق ا‪Ÿ‬عمؤرة““‪.‬‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ؤب‪-‬ي ح‪-‬رب التحرير الؤطني الذين‬ ‫ا÷زائري على مدى اأزيد من ‪ 130‬سشنة ‘‬
‫ال‪--‬ع‪--‬ام ا÷اري‪ .‬و‘ ديسش‪--‬م‪ 2016 È‬أاصشدرت‬ ‫األوروبية‪ .‬وكانت ‪fi‬كمة ال–اد األوروبي قد‬ ‫^ مر‬ ‫ت‪-‬رك‪-‬ؤا اأج‪-‬زاء م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م وم‪-‬ن اأجسش‪-‬امهم ‘‬ ‫سشبيل ا◊رية والسشتق‪Ó‬ل‪.‬‬
‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دل الوروب‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬رارا ي‪-‬قضشي بأان‬ ‫سشبق لها ‘ سشبتم‪ 2021 È‬إالغاء اتفاقية الششراكة‬
‫اتفاقات الششراكة والتجارة ا◊رة ب‪ Ú‬ال–اد‬ ‫‘ ›ال التجارة والصشيد البحري التي تششمل‬ ‫دعا إ‪ ¤‬ضضرورة إلتحلي با‪Ÿ‬زيد من ““إليقظة وإ◊يطة““ لعدم تكرإر إلفضضيحة‬
‫الوروب‪-‬ي وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ل ‪Á‬ك‪-‬ن ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا على‬ ‫الصش‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬ربية بطريقة غ‪ Ò‬ششرعية وذلك‬
‫الصش‪--‬ح‪--‬راء ال‪--‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ؤؤك‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ؤضش‪-‬ع‬
‫““ا‪Ÿ‬ن‪-‬فصش‪-‬ل““ و«ا‪ı‬ت‪-‬لف““ لهذا القليم ا‪Ÿ‬درج‬
‫بعد طعن تقدمت به جبهة البؤليسشاريؤ ا‪Ÿ‬مثل‬
‫الؤحيد والششرعي للششعب الصشحراوي‪ .‬وسشبق‬
‫ا’–اد اأ’وروبي يتبنى قرار جديد يتهم ا‪Ÿ‬غرب بالتدخل ‘ ششؤؤون الدول اأ’عضشاء‬
‫م‪-‬ن‪-‬ذ سش‪-‬نة ‪ 1963‬ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة القاليم غ‪Ò‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ف‪-‬ؤضش‪-‬ي‪-‬ة األوروب‪-‬ي‪-‬ة أان أاك‪-‬دت ششهر يؤنيؤ‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق““ ا‪Ÿ‬ك‪-‬ؤن‪-‬ة من ‪ 14‬إاج‪-‬راء اق‪Î‬حتها‬ ‫ال‪ŸÈ‬ان وت‪-‬ه‪-‬دد م‪-‬ؤؤسشسش‪-‬ات ال–اد الوروبي‬ ‫^ تبنى ال‪ŸÈ‬ان األوروبي قرارا جديدا يتهم‬
‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬حدة‪ .‬كما قضشت نفسس‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫ا‪Ÿ‬اضشي عدم وجؤد مفاوضشات لتجديد اتفاق‬ ‫رئ‪-‬يسش‪-‬ة ال‪ŸÈ‬ان الوروب‪-‬ي‪ ،‬روب‪-‬رت‪-‬ا ميتسشؤل‪،‬‬ ‫األخ‪---‬رى‪ ،‬اضش‪---‬اف‪---‬ة ا‪fi ¤‬اولت ت‪--‬ؤري‪--‬ط‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب بالتدخل ‘ ششؤؤون الدول األعضشاء ‘‬
‫ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ن‪-‬هاية ششهر ف‪È‬اير ‪ 2018‬بأان اتفاق‬ ‫الصش‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري م‪-‬ع ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب وال‪-‬ذي يشش‪-‬مل‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬كشش‪-‬ف ع‪-‬ن فضشيحة ““ماروك غيت““ ‘‬ ‫السشياسشي‪ Ú‬الؤطني‪ Ú‬والششخصشيات ا‪Ÿ‬ؤؤثرة ‘‬ ‫ال–اد األوروب‪-‬ي‪ ،‬داع‪-‬ي‪-‬ا ا‪ ¤‬ضش‪-‬رورة التحلي‬
‫الصشيد البحري ب‪ Ú‬ال–اد األوروبي وا‪Ÿ‬غرب‬ ‫الصش‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬ل‪-‬ة ‘ انتظار حكم‬ ‫أاسشرع وقت ‡كن‪ ،‬دعا النؤاب ا‪““ ¤‬مراجعة‬ ‫بعضس الدول األعضشاء““‪.‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن ““ال‪-‬ي‪-‬قظة وا◊يطة““ لعدم تكرار‬
‫ل ‪Á‬كن تطبيقه على الصشحراء الغربية ومياهها‬ ‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دل األوروبية ا‪Ÿ‬قرر نهاية السشنة‬ ‫سش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬دون‪-‬ة السش‪-‬ل‪-‬ؤك ا‪Ÿ‬ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ة لتششمل‬ ‫واسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ر ال‪ŸÈ‬ان األوروب‪-‬ي بأاششد العبارات‬ ‫ال‪--‬فضش‪--‬ي‪--‬ح‪--‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ه‪-‬زت أارك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ؤؤسشسش‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪--‬اخ‪--‬م‪--‬ة وأال‪--‬غت ‘ ‪ 29‬سش‪-‬ب‪-‬تم‪2021 È‬‬ ‫ا÷ارية‪.‬‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬ؤب‪-‬ات ف‪-‬عالة وتؤف‪ Ò‬حماية أافضشل ألولئك‬ ‫ا‪Ù‬اولت التي يقؤدها ا‪Ÿ‬غرب بهدف التأاث‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الوروب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬والتي تؤرط خ‪Ó‬لها‬
‫الت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ؤق‪-‬ع‪-‬ت‪ Ú‬ب‪ Ú‬ال‪-‬نظام ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫وك‪--‬ان وزي‪--‬ر ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة ‘ ح‪-‬ك‪-‬ؤم‪-‬ة أاخ‪-‬ن‪-‬ؤشس‬ ‫الذين يبلغؤن عن ا‪ı‬الفات““‪.‬‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى أاعضش‪-‬اء سش‪-‬اب‪-‬ق‪ Ú‬وأاعضش‪-‬اء ‘ ال‪ŸÈ‬ان‬ ‫العديد من أاعضشاء ال‪ŸÈ‬ان األوروبي‪.‬‬
‫وال–اد األوروبي سشنة ‪Ã 2019‬ؤجب طعن‪Ú‬‬ ‫ا‪ı‬زنية قد حاول تظليل الرأاي العام الداخلي‬ ‫وك‪-‬ان ال‪ŸÈ‬ان األوروب‪-‬ي ق‪-‬د اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬د ت‪-‬ؤصشية‬ ‫وإاقحامهم ‘ أاعمال فسشاد‪‡ ،‬ا يششكل ““تدخ‪Ó‬‬ ‫واق‪Î‬حت ا÷لسشة العامة لل‪ŸÈ‬ان األوروبي‪،‬‬
‫تقدمت بهما جبهة البؤليسشاريؤ ‘ نفسس السشنة‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ان‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اسش‪-‬ة مرتقبة من جهة‬ ‫تقضشي ‪Ã‬نع ‡ثلي ا‪Ÿ‬غرب من دخؤل مقره ‘‬ ‫أاج‪--‬ن‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ا ج‪-‬دي‪-‬ا ‘ ا‪Ÿ‬سش‪-‬ار ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‬ ‫أامسس ا‪ÿ‬ميسس‪ ،‬إانششاء أانظمة ““رقابة ومراقبة““‬
‫بسش‪-‬بب خ‪-‬رق‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ق‪-‬رارات ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دل‬ ‫وامتصشاصس غضشب ششعبي مؤؤجل من جهة أاخرى‬ ‫ب‪-‬روكسش‪-‬ل إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬الن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬حقيق ‘‬ ‫ل‪–Ó--‬اد““‪ .‬و‘ ه‪--‬ذا السش‪--‬ي‪--‬اق‪ ،‬ع‪ È‬أاعضش‪--‬اء‬ ‫ف‪--‬ع‪--‬ال‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬كشش‪-‬ف ع‪-‬ن ‪fi‬اولت ا◊ك‪-‬ؤم‪-‬ات‬
‫الوروب‪-‬ي‪-‬ة لسش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا القرار الصشادر ‘ ديسشم‪È‬‬ ‫‘ تصشريح متناقضس حيث قال ““إاننا سشنتفاوضس‬ ‫قضش‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ؤرط ا‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ا‪Ÿ‬غربية ‘ فضشيحة‬ ‫ال‪ŸÈ‬ان األوروبي عن ““صشدمتهم العميقة““ إازاء‬ ‫للتدخل ‘ أانششطة ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشات األوروبية‪ ،‬علما‬
‫‪ 2016‬والذي أاكد أان الصشحراء الغربية وا‪Ÿ‬غرب‬ ‫م‪-‬ع ال–اد األوروب‪-‬ي ب‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة جديدة““ إال أانه‬ ‫الفسشاد التي هزت الهيئة التششريعية األوروبية‪.‬‬ ‫تؤرط العديد من أاعضشاء ال‪ŸÈ‬ان األوروبي ‘‬ ‫أان أان‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬رق‪-‬اب‪-‬ة هذه سشتكؤن كأاداة تسشمح‬
‫^قو‬ ‫اقليمان منفصش‪Ó‬ن ومتمايزان‪.‬‬ ‫ع‪-‬اد ل‪-‬يسش‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رد بأان مآال ‪Œ‬ديد التفاق ““غ‪Ò‬‬ ‫^قو‬ ‫الفضشيحة ا‪Ÿ‬عروفة باسشم ““ماروك غيت““ التي‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ج‪-‬نب ح‪-‬الت ج‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ثل الفضشيحة التي‬
‫للتكفل بحاجة مغربية أإصضيبت بوعكة صضحية‬ ‫–قق فيها السشلطات البلجيكية وتلفت النتباه‬
‫إا‪ ¤‬ح‪--‬ق‪--‬ي‪--‬ق‪-‬ة أان ““دول م‪-‬ث‪-‬ل ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب دف‪-‬عت‬
‫ت‪--‬ؤرط ف‪--‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أاعضش‪-‬اء ال‪ŸÈ‬ان‬
‫األوروبي با‪Ÿ‬ششاركة ‘ ششبكة فسشاد سشعى معها‬
‫السشلطات ا÷زائرية تسشمح بهبؤط طائرة سشعؤدية ‪Ã‬طار هؤاري بؤمدين الدو‹‬ ‫ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارات ضش‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة ‪ÿ‬دمة مصشا◊ها ‘‬
‫ب‪-‬روكسش‪-‬ل““‪ .‬وي‪-‬ق‪Î‬ح أاعضشاء ال‪ŸÈ‬ان الوروبي‬
‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ل‪-‬كسشب ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ؤذ ‘ ال–اد األوروبي‬
‫ومن ثم التأاث‪ Ò‬على قراراته‪.‬‬
‫بالهبؤط ‘ مطار ا÷زائر الدو‹““‪.‬‬ ‫أامسس السشبت بيان لؤزارة الصشحة‪.‬‬ ‫^ سشمحت السشلطات ا÷زائرية لطائرة تابعة‬ ‫أان تقؤم ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشات الوروبية بتعزيز آالياتها‬ ‫وج‪-‬اء ‘ ال‪-‬ق‪-‬رار ال‪-‬ذي “ت ا‪Ÿ‬ؤاف‪-‬ق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬يه‬
‫وت‪-‬اب‪-‬ع ذات ا‪Ÿ‬صش‪-‬در أان‪-‬ه ““” ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤاط‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫وأاوضشح البيان أانه ““على إاثر تعرضس ا◊اجة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ؤط ا÷ؤية السشعؤدية بالهبؤط ‪Ã‬طار‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ““ا‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن الشش‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ية والنزاهة‬ ‫ب‪-‬أاغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ية األصشؤات أان ““ا‪Ÿ‬غرب وبعضس الدول‬
‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ناح السشرعة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ؤؤسشسشة‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية (ر‪.‬ال غ) البالغة من العمر ‪ 76‬سشنة‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬دو‹ وذلك إاث‪-‬ر ت‪-‬ع‪-‬رضس حاجة من‬ ‫وا‪Ÿ‬سش‪--‬اءل‪--‬ة وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬فسش‪-‬اد““ م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫اسشتثمروا بششكل كب‪ ‘ Ò‬جهؤد الضشغط““ على‬
‫العمؤمية ا‪Ÿ‬تخصشصشة سشليم زمر‹ حيث تلقت‬ ‫لؤعكة صشحية حادة خ‪Ó‬ل تؤاجدها بالطائرة‬ ‫ج‪-‬نسش‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ؤعكة صشحية حادة خ‪Ó‬ل‬ ‫““ال‪-‬تصش‪-‬دي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اولت ا÷دي‪-‬دة ا‪Ù‬ت‪-‬ملة‬ ‫ب‪--‬روكسش‪--‬ل‪ .‬وح‪--‬ذر ال‪--‬ق‪--‬رار م‪-‬ن ““ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة‬
‫ال‪-‬ع‪Ó-‬ج ال‪Ó-‬زم وح‪-‬ظ‪-‬يت ب‪-‬ال‪-‬رع‪-‬اية الصشحية‬ ‫التي كانت تقلها أاثناء عبؤرها ا‪Û‬ال ا÷ؤي‬ ‫ت‪-‬ؤاج‪-‬ده‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رة ل‪-‬ي‪-‬تم نقلها على جناح‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل األج‪-‬ن‪-‬بي‪ ،‬مع التحذير من الثغرات‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬م‪-‬م‪-‬ة““ ا‪Ÿ‬ت‪-‬مثلة ‘ ““‪fi‬اولت التدخل ‘‬
‫الضشرورية علما أان حالتها الصشحية مسشتقرة ول‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري سش‪--‬م‪-‬حت السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫السشرعة إا‪ ¤‬مسشتششفى ““سشليم زمر‹““ (ا÷زائر‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤجؤدة ‘ القؤاعد الداخلية لل‪ŸÈ‬ان ذات‬ ‫سش‪---‬ي‪---‬ادة دول ال–اد الوروب‪--‬ي وا‪Ÿ‬سش‪--‬اسس‬
‫^ مر‬ ‫تسشتدعي أاي قلق““‪.‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رة ال‪-‬تابعة للخطؤط ا÷ؤية السشعؤدية‬ ‫العاصشمة) لتلقي الع‪Ó‬ج ال‪Ó‬زم حسشبما أافاد به‬ ‫الصشلة بالنزاهة والششفافية““‪.‬‬ ‫ب‪--‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا““‪ .‬واع‪-‬ت‪ È‬ذات ال‪-‬ق‪-‬رار أان‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫وب‪-‬اإلضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬تؤضشيح ““خارطة‬ ‫““شش‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬فسشاد ا‪Ÿ‬رتبطة با‪Ÿ‬غرب تتجاوز‬
‫‪3‬‬ ‫وطني‬ ‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م الموفق لـ ‪ 28‬ذو الحجة ‪ 1444‬هـ‬
‫ا أ‬

‫لتحقيق أاهداف التنمية ا‪Ÿ‬سستدامة لعام ‪2030‬‬ ‫لم‪ Ò‬الشسيخ “يم بن حمد آال ثا‪Ê‬‬
‫يلتقي خ‪Ó‬لها ا أ‬
‫مسشراتي‪ :‬التأاكيد على أاهمية تعزيز الششفافية‬
‫ومكافحة الفسشاد ‬
‫رئيسس ا÷مهورية يششرع ‘ زيارة عمل إا‪ ¤‬قطر‬
‫ال‪-‬ت‪-‬داب‪  Ò‬وا‪ÿ‬ط‪-‬ط  السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬جية  القطاعية‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬و‪ ¤‬بصس‪-‬ف‪-‬ة أاسساسسية معا÷ة إاشسكالية‬
‫^ أاك‪-‬دت رئ‪-‬يسس‪-‬ة السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يا للشسفافية‬
‫وال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬فسس‪-‬اد وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه سس‪-‬ليمة‬
‫^ الصش‪ Ú‬سشتكون ا‪Ù‬طة الثانية للرئيسس بداية من اإلثن‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قبل‬
‫ت‪-‬غ‪-‬ي‪  Ò‬سس‪-‬لوك  األفراد  وا÷ماعات  بغية  تعزيز‬ ‫مسس‪-‬رات‪-‬ي  أامسس  السس‪-‬بت  ع‪-‬ل‪-‬ى  أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة  ت‪-‬عزيز‬ ‫غادر رئيسس الجمهورية السسيد عبد المجيد تبون أامسس السسبت الجزائر متوجها إالى دولة قطر في زيارة‬
‫الشسفافية  والوقاية  من  الفسساد  ومكافحته  على‬ ‫الشس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة  وا‪Ÿ‬سس‪-‬اءل‪-‬ة  وم‪-‬كافحة  الفسساد  ‘‬ ‫عمل يومي ‪ 15‬و‪ 16‬يوليو الجاري يلتقي خ‪Ó‬لها أاخاه أامير دولة قطر الشسيخ تميم بن حمد آال ثاني‪.‬‬
‫مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ع‪-‬ام ال‪-‬قطاع القتصسادي‬ ‫–قيق  أاهداف  التنمية  ا‪Ÿ‬سستدامة  لعام  ‪2030‬‬
‫وق‪-‬ط‪-‬اع  ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع  ا‪Ÿ‬د‪  Ê‬ب‪-‬اعتبارهم  فاعل‪Ú‬‬ ‫باعتباره أاحد مقوماتها‪.‬‬ ‫^ م ر‬
‫م‪--‬ع‪--‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ وم‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ ه‪-‬ذه‬ ‫وأاوضس‪--‬حت مسس‪-‬رات‪-‬ي ‘ ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫^  وق‪-‬الت  ال‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة  ‘  ب‪-‬ي‪-‬ان  ل‪-‬ها  اأن  ““‬
‫السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة““‪ .‬م‪-‬ن ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ها ثمنت ا‪Ÿ‬مثلة‬ ‫اإلط‪Ó-‬ق ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي ل‪Ó-‬سس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ية الوطنية‬
‫ا‪Ÿ‬ق‪--‬ي‪--‬م‪-‬ة ال‪-‬دائ‪-‬م‪-‬ة ‪Ÿ‬ك‪-‬تب األ· ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‬ ‫للشسفافية والوقاية من الفسساد ومكافحته –ت‬
‫رئيسس  ا÷مهورية‪  ،‬السسيد  عبد  ا‪Û‬يد‬
‫اإل‪‰‬ائ‪-‬ي ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬ل‪Ò‬ت‪-‬ا أال‪-‬يكو إاط‪Ó‬ق هذه‬ ‫ال‪-‬رع‪-‬اي‪-‬ة  السس‪-‬ام‪-‬ية  لرئيسس  ا÷مهورية  السسيد‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ون  ي‪-‬ق‪-‬وم  بزيارة  عمل  اإ‪  ¤‬دولة  قطر‬
‫السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة  واع‪-‬ت‪È‬ت‪-‬ه‪-‬ا  خ‪-‬ط‪-‬وة  مشس‪-‬رفة‬ ‫عبد  ا‪Û‬يد  تبون  أان  السسلطة  العليا  ““اعتمدت‬ ‫الشس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قة  يومي  السسبت  والأحد‪  ،‬يلتقي‬
‫وإاضس‪-‬اف‪-‬ة  ÷ه‪-‬ود  ا÷زائ‪-‬ر  ‘  م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة  هذه‬ ‫أاثناء  صسياغتها  لهذه  السس‪Î‬اتيجية  على  خطة‬ ‫خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا  اأخ‪-‬اه  اأم‪  Ò‬دول‪-‬ة  قطر‪  ،‬الشسيخ‬
‫اآلفة‪  .‬و‘  ذات  السسياق  نوهت  عميدة  السسلك‬ ‫‪ 2030‬التي  تشسدد  على  أاهمية  تعزيز  الشسفافية‬ ‫“يم بن حمد اآل ثا‪.Ê‬‬
‫ال‪-‬دي‪-‬ب‪-‬لوماسسي اإلفريقي با÷زائر باندولونت‬ ‫وا‪Ÿ‬سساءلة  ومكافحة  الفسساد  لتحقيق  أاهداف‬ ‫وسس‪--‬ت‪--‬ك‪-‬ون  الصس‪  Ú‬الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة  ا‪Ù‬ط‪-‬ة‬
‫ك‪-‬اي‪-‬ن‪-‬و ب‪-‬ذات السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة التي من شسأانها‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ية ا‪Ÿ‬سستدامة وتربط بشسكل واضسح ب‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ية  لرئيسس  ا÷مهورية  السسيد  عبد‬
‫تعزيز جهود القارة ‘ ‪fi‬اربة الفسساد‪           .‬‬ ‫ال‪--‬فسس‪--‬اد والسس‪Ó--‬م وا‪Û‬ت‪--‬م‪-‬ع‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ادل‪-‬ة‬ ‫ا‪Û‬يد  تبون  الذي  سسيقوم  بزيارة  دولة‬
‫‪Ó‬شسارة  أاشسرف  الوزير  األول  السسيد  أا‪Á‬ن  بن‬
‫ل إ‬ ‫والشس‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة  ب‪-‬ال‪-‬هدف  رقم ‪ 16‬وك‪-‬ذا  اإلع‪Ó‬ن‬ ‫ب‪-‬داي‪-‬ة  م‪-‬ن  الث‪-‬ن‪  Ú‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل  ب‪-‬دعوة  من‬
‫ع‪--‬ب‪--‬د ال‪--‬رح‪-‬م‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى اإلط‪Ó-‬ق ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي  الصس‪-‬ادر  خ‪Ó-‬ل  ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة  ال‪-‬عامة‬ ‫الرئيسس الصسيني شسي ج‪ Ú‬بينغ““‪.‬‬
‫ل‪Ó‬سس‪Î‬اتيجية  الوطنية  للشسفافية  والوقاية  من‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة““‪.‬‬ ‫السستثنائية الـ ‪ 32‬ل أ‬ ‫واأشسار  نفسس  ا‪Ÿ‬صسدر  اإ‪  ¤‬اأن  ““  الزيارة‬
‫الفسساد ومكافحته (‪ )2027-2023‬والتي جاءت‬ ‫وأاضس‪-‬افت ‘ ذات السس‪-‬ي‪-‬اق أان‪-‬ه ““ي‪-‬ت‪-‬وجب ع‪-‬لى‬ ‫السس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة  والصسناعة  والصسحة  والتعليم‬ ‫لنقل  مسستوى  الع‪Ó‬قات  ب‪  Ú‬البلدين  اإ‪¤‬‬
‫ت‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ج‪-‬ا  للمسسار  القانو‪  Ê‬وا‪Ÿ‬ؤوسسسساتي  الذي‬ ‫ا÷م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وف‪-‬ق مقاربة أاهداف التنمية‬
‫تدخل  ‘  اإطار  تعزيز  الع‪Ó‬قات  ا‪Ÿ‬تينة‬
‫العا‹  بالإضسافة  اإ‪  ¤‬اإط‪Ó‬ق  خط  جوي‬ ‫مرحلة  الشسراكة  السس‪Î‬اتيجية  الواعدة‪,‬‬ ‫وا‪Ÿ‬تجذرة  وتقوية  التعاون  القتصسادي‬
‫حققته ا÷زائر والتزامها ‪Ã‬كافحة الفسساد‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستدامة  لصسياغة  ال‪È‬امج  القطاعية  لتنفيذ‬
‫وحضس‪-‬ر  ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات  اإلط‪Ó‬ق  الرسسمي  با‪Ÿ‬ركز‬ ‫السس‪Î‬اتيجية  الوطنية  للشسفافية  والوقاية  من‬ ‫ب‪  Ú‬ا÷زائر  والدوحة  ‘  صسائفة  ‪2022‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا  رسس‪-‬مت  ه‪-‬ذه  ال‪-‬زيارة  بعدا  جديدا‬ ‫ب‪ Ú‬البلدين الصسديق‪.““Ú‬‬
‫ال‪-‬دو‹ ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤو“رات ““ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬ط‪-‬يف رحال““‬ ‫الفسساد  ومكافحته  ومتابعة  تنفيذها  وتقييمها‬ ‫ومشس‪-‬روع ب‪-‬ن‪-‬اء ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشسفى ا÷زائري‪-‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات  ب‪  Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دين  القائمة  على‬ ‫الجزائر‪-‬قطر‪ :‬ع‪Ó‬قات اأخوية‬
‫أاعضس‪--‬اء م‪--‬ن ا◊ك‪--‬وم‪--‬ة و‡ث‪-‬ل‪-‬ون ع‪-‬ن ع‪-‬دة‬ ‫وال‪--‬ت‪--‬ي  سس‪-‬ت‪-‬ؤوه‪-‬ل  ا÷زائ‪-‬ر  ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬وغ  األه‪-‬داف‬ ‫ال‪--‬ق‪--‬ط‪-‬ري‪-‬الأ‪Ÿ‬ا‪  Ê‬وت‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ة  م‪-‬ركب‬ ‫اأسساسس الثقة ا‪Ÿ‬تبادلة‪.‬‬ ‫مميزة واإرادة مشستركة للرقي‬
‫ق‪--‬ط‪--‬اع‪-‬ات  وه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات  اسس‪-‬تشس‪-‬اري‪-‬ة  ورق‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪---‬ط‪--‬رة  ‘  ح‪--‬دود ‪ 2030‬بصس‪-‬ف‪-‬ة  فعلية‬ ‫الشس‪-‬رك‪-‬ة  ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪-‬القطرية  للحديد‬ ‫بدورها  سساهمت  زيارة  اأم‪  Ò‬دولة  قطر‬
‫ومؤوسسسسات  وطنية  وكذا  ‡ثلون  عن  ا‪Û‬تمع‬ ‫وفعالة““‪  .‬ولفتت  مسسراتي  إا‪  ¤‬أان  السس‪Î‬اتيجية‬ ‫والصس‪-‬لب  ‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬قة  ب‪Ó‬رة  بولية  جيجل‪.‬‬ ‫اإ‪  ¤‬ا÷زائر  ‘  ف‪È‬اير  ‪  ‘ 2020‬ترسسيخ‬ ‫بها اإلى اأسسمى المراتب‬
‫^  م ر‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬وهيئات دولية‪ .‬‬ ‫ال‪--‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ““ت‪-‬ه‪-‬دف إا‪ ¤‬وضس‪-‬ع ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫و‘  ه‪--‬ذا  الصس‪--‬دد  سس‪--‬ج‪--‬ل  ا÷ان‪--‬ب‪--‬ان‬ ‫التعاون  ب‪  Ú‬البلدين  على  كافة  الأصسعدة‬ ‫وتربط  ا÷زائر  وقطر  ع‪Ó‬قات  اأخوية‬
‫ارتياحهما  للتشساور  والتنسسيق  الثنائي‪Ú‬‬ ‫ل سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬توي‪ Ú‬القتصسادي‬ ‫‡ي‪-‬زة  ي‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا  ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل  والتشساور‬
‫بهدف تعزيز التعاون وتبادل ا‪Èÿ‬ات‬ ‫وت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا  اإ‪  ¤‬ت‪-‬ع‪-‬زيزهما  على  كافة‬ ‫والسستثمار اللذين عرفا ‪‰‬وا على كافة‬ ‫ال‪-‬دائ‪-‬م  ‘  ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف  ا‪Ÿ‬لفات  والقضسايا‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وي‪-‬ات  اإ‪  ¤‬ج‪-‬انب  ال‪-‬ت‪-‬اأك‪-‬ي‪-‬د  على‬ ‫ا‪Ÿ‬سستويات‪.‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة والإ ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬دولية وهي‬
‫ا÷زائر وفلسشط‪ Ú‬توقعان مذكرة تفاهم للتعاون‬ ‫وج‪-‬ود  ت‪-‬واف‪-‬ق  ت‪-‬ام  ب‪-‬خصس‪-‬وصس  ‪fl‬ت‪-‬لف‬ ‫وق‪--‬د  وصس‪--‬ف  ال‪--‬رئ‪--‬يسس  ت‪-‬ب‪-‬ون  ‘  ع‪-‬دة‬ ‫م‪-‬رشس‪-‬ح‪-‬ة  ل‪Î‬تإ‪-‬ق‪-‬ي  اإ‪  ¤‬اأسس‪-‬مى  ا‪Ÿ‬راتب‬
‫‪Ã‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة  زي‪-‬ارة  ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل  التي  يقوم  بها‬
‫ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات  لسس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا  ال‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا  ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬ ‫م‪--‬ن‪--‬اسس‪--‬ب‪-‬ات  ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات  ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪-‬‬
‫‘ ›ال الوقاية من الفسشاد ومكافحته‬ ‫ب‪--‬ال‪--‬ع‪--‬ا‪  ⁄‬ال‪--‬ع‪--‬رب‪--‬ي  والشس‪-‬اأن  ال‪-‬دو‹‬
‫والإقليمي  وتنسسيق  مواقفهما  ‪Ã‬ا  يعزز‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ة  ب‪-‬الأخ‪-‬وية  والطيبة  كما  ثمن‬
‫اأم‪  Ò‬دولة  قطر  من  جانبه  دور  ا÷زائر‬
‫رئ‪-‬يسس  ا÷م‪-‬ه‪-‬ورية  السسيد  عبد  ا‪Û‬يد‬
‫تبون اإ‪ ¤‬هذا البلد الشسقيق‪.‬‬
‫ه‪-‬و ““ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬نسسيق والتعاون ب‪ Ú‬الهيئت‪Ú‬‬ ‫^  ”  أامسس  السسبت  با÷زائر  العاصسمة  التوقيع‬ ‫وشسهدت  الع‪Ó‬قات  الثنائية  ب‪  Ú‬ا÷زائر‬
‫لسسيما  ‘  ظل  تسسجيل  توافق  تام  ب‪  Ú‬البلدين‬ ‫على  مذكرة  تفاهم  للتعاون  ب‪  Ú‬السسلطة  العليا‬ ‫الأمن  والسستقرار  ‘  العا‪  .⁄‬و‘  هذا‬ ‫الإق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مي  والعربي  وتاريخها  ا‪Ÿ‬شسرف‬
‫السسياق  تتوافق  مواقف  ا÷زائر  وقطر‬ ‫‘ حل الكث‪ Ò‬من النزاعات‪.‬‬ ‫وق‪-‬ط‪-‬ر  خ‪Ó-‬ل  السس‪-‬نوات  الأخ‪Ò‬ة  تطورا‬
‫‘  ›ال  الوقاية  من  الفسساد  ومكافحته““‪  .‬من‬ ‫ل‪-‬لشس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة من الفسساد ومكافحته‬
‫ح‪--‬ول  ضس‪--‬رورة  ب‪-‬ل‪-‬ورة  ح‪-‬ل‪-‬ول  سس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وقطع  البلدان  خ‪Ó‬ل  عام  ‪ 2022‬اأشسواطا‬ ‫كب‪Ò‬ا  وذلك  ‪Œ‬سسيدا  لإرادة  مشس‪Î‬كة  ب‪Ú‬‬
‫ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ه ث‪-‬م‪-‬ن رئ‪-‬يسس ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة م‪-‬كافحة الفسساد‬ ‫وه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬حة الفسساد الفلسسطينية بهدف‬
‫الفلسسطينية التوقيع على هذه ا‪Ÿ‬ذكرة الرامية‬ ‫تعزيز التعاون وتبادل ا‪Èÿ‬ات‪ .‬ووقع على هذه‬ ‫ل‪Ó-‬أزم‪-‬ات  وتشس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع  العمل  على  اإرسساء‬ ‫كب‪Ò‬ة  ‘  مسس‪Ò‬ة  العمل  ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك  ورفع‬ ‫قائدي البلدين الشسقيق‪ Ú‬للرقي بها اإ‪¤‬‬
‫إا‪ ¤‬ت‪--‬ع‪--‬زي‪--‬ز ال‪--‬ت‪-‬ع‪-‬اون ك‪-‬اشس‪-‬ف‪-‬ا ع‪-‬ن اإط‪Ó-‬ق‬ ‫ا‪Ÿ‬ذكرة كل من رئيسسة السسلطة العليا للشسفافية‬ ‫ع‪Ó-‬ق‪-‬ات  دول‪-‬ي‪-‬ة  متوازنة  –تكم  ‪Ÿ‬يثاق‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬وى  ال‪-‬ت‪-‬عاون  ‘  ‪fl‬تلف  ا‪Û‬الت‬ ‫اأسس‪-‬م‪-‬ى  ا‪Ÿ‬راتب‪  .‬وق‪-‬د  سساهمت  سسلسسلة‬
‫السس‪Î‬اتيجية  الفلسسطينية  ا÷ديدة  ‪Ÿ‬كافحة‬ ‫وال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬فسس‪-‬اد وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه سس‪-‬ليمة‬ ‫الأ· ا‪Ÿ‬تحدة ومبادئها الراسسخة‪.‬‬ ‫ي‪Î‬ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا  ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬يع  على  عدة  مذكرات‬ ‫ال‪--‬ل‪--‬ق‪--‬اءات  والتصس‪--‬الت  ال‪--‬ث‪--‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ال‪-‬فسس‪-‬اد  (‪  .)2030-2024‬وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة  أاعرب‬ ‫مسس‪-‬رات‪-‬ي  ورئ‪-‬يسس  ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة  م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة  ال‪-‬فسساد‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا  تشس‪-‬دد  ا÷زائ‪-‬ر  وق‪-‬طر  اأيضسا  على‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اه‪-‬م  وات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات  ت‪-‬ع‪-‬اون‪  ,‬من  بينها‬ ‫وا‪Ÿ‬شس‪--‬اورات  ب‪  Ú‬رئ‪--‬يسس  ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوول ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ن ““شس‪-‬كره العميق‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ينية رائد رضسوان وذلك على هامشس‬ ‫اأهمية اإع‪Ó‬ء قيم الوحدة والتضسامن ب‪Ú‬‬ ‫ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة  م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لقة  باإقامة  ا‪Ÿ‬شساورات‬ ‫واأخيه  اأم‪  Ò‬دولة  قطر  الشسيخ  “يم  بن‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر شسعبا وحكومة ولرئيسس ا÷مهورية‬ ‫ا‪Ÿ‬ل‪--‬ت‪--‬ق‪--‬ى ا‪ÿ‬اصس ب‪--‬اإلط‪Ó--‬ق ال‪--‬رسس‪--‬م‪--‬ي‬ ‫الدول  العربية  لتجاوز  ‪fl‬تلف  الأزمات‬ ‫السس‪--‬ي‪--‬اسس‪--‬ي‪-‬ة  وال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق  ب‪  Ú‬وزارت‪-‬ي‬ ‫حمد  اآل  ثا‪  Ê‬وكذا  الزيارات  ا‪Ÿ‬تبادلة‬
‫السسيد عبد ا‪Û‬يد تبون إازاء الدعم ا‪Ÿ‬تواصسل‬ ‫ل‪Ó‬سس‪Î‬اتيجية  الوطنية  للشسفافية  والوقاية  من‬ ‫‘ تعزيز هذه الع‪Ó‬قات وتوسسيعها‪.‬‬
‫ال‪-‬ذي ي‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه ل‪-‬لشس‪-‬عب الفلسسطيني واآخره ما‬ ‫الفسساد  ومكافحته  با‪Ÿ‬ركز  الدو‹  للمؤو“رات‬
‫ال‪-‬راه‪-‬ن‪-‬ة  وي‪-‬تفقان  ‘  ذات  الصسدد  على‬ ‫خ‪-‬ارج‪-‬ي‪-‬ة  ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن  وات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة  ت‪-‬تعلق‬
‫دع‪--‬م  اأط‪--‬ر  واآل‪--‬ي‪-‬ات  ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل  ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫بالتعاون  القانو‪  Ê‬والقضسائي  اإ‪  ¤‬جانب‬ ‫وك‪-‬انت  زي‪-‬ارة  ال‪-‬رئ‪-‬يسس  ت‪-‬ب‪-‬ون  اإ‪  ¤‬دول‪-‬ة‬
‫ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬ن مسس‪-‬اع‪-‬دة مالية إلعادة‬ ‫““ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ل‪-‬طيف رحال““‪ .‬وعقب التوقيع أاكدت‬ ‫قطر  شسهر  ف‪È‬اير  ‪fi  ,2022‬طة  هامة‬
‫^  م ر‬ ‫إاعمار ‪fl‬يم جن‪ .““Ú‬‬ ‫السسيدة  مسسراتي  أان  الهدف  من  هذه  ا‪Ÿ‬ذكرة‬ ‫ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك وتعزيزها‪.‬‬ ‫اتفاقيات  ومذكرات  اأخرى  ‘  قطاعات‬

‫لط‪Ó‬ق الرسسمي ل‪Ó‬سس‪Î‬اتيجية الوطنية للشسفافية والوقاية من الفسساد ومكافحته‬


‫ا إ‬
‫الوزير األول يدعو الششركاء األجانب للمسشاعدة على اسش‪Î‬جاع األموال ا‪Ÿ‬هربة‬
‫^    الرئيسس تبون يو‹ منذ انتخابه عناية كب‪Ò‬ة ‪Ù‬اربة الفسشاد بششتى أاششكاله ‬
‫^    الوظائف والعهدات ‘ مؤوسشسشات الدولة ل يجب أان تكون مصشدرا لل‪Ì‬اء ‬
‫اسس‪Î‬ج‪--‬اع  اأم‪--‬وال‪--‬ه‪--‬ا  ا‪Ÿ‬ه‪-‬رب‪-‬ة  اإ‪  ¤‬ا‪ÿ‬ارج‪.‬‬ ‫وال‪--‬ق‪--‬ط‪--‬اع  الق‪--‬تصس‪--‬ادي  ال‪--‬ع‪--‬ام  وا‪ÿ‬اصس‬ ‫السسياسسة  والتي  كان  السسيد  رئيسس  ا÷مهورية‬ ‫وذك‪-‬ر  ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة  ““  ب‪-‬الأه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة  التي  شسكلها‬ ‫^  دعا الوزير الأول اأ‪Á‬ن عبد الرحمان اأمسس‬
‫واأضساف  بالقول  ““نطلب  من  كل  هذه  الهيئات‬ ‫وا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪Ã Ê‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأط‪-‬ي‪-‬اف‪-‬ه وف‪-‬ق‬ ‫رائ‪-‬دا ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل قراراته الصسارمة التي‬ ‫اسستحداث  السسلطة  العليا  للشسفافية  والوقاية‬ ‫السس‪--‬بت ““ الشس‪--‬رك‪--‬اء م‪--‬ن ال‪-‬دول الأج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وال‪--‬دول ال‪--‬ت‪-‬ي اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت م‪-‬ن ت‪-‬وط‪ Ú‬ه‪-‬ذه‬ ‫الآل‪-‬ي‪-‬ات  ال‪-‬ت‪-‬ي  تضس‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا  ه‪-‬ذه  السس‪Î‬ات‪-‬يجية‬ ‫ات‪-‬خ‪-‬ذه‪-‬ا  و‚ح  م‪-‬ن  خ‪Ó‬لها  ‘  تطه‪  Ò‬العمل‬ ‫م‪-‬ن  ال‪-‬فسس‪-‬اد  وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه  ك‪-‬موؤسسسسة  رقابية‬ ‫‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دة  ا÷زائ‪-‬ر  ع‪-‬ل‪-‬ى  اسس‪Î‬ج‪-‬اع  اأموالها‬
‫الأم‪-‬وال ا‪Ÿ‬ه‪-‬رب‪-‬ة مسس‪-‬اعدتنا ‘ اسس‪Î‬جاعها‬ ‫وا‪Ÿ‬سستمدة  من  القوان‪  Ú‬ا‪Ÿ‬عمول  بها  لسسيما‬ ‫السسياسسي  من  كل  ما  يشسوبه  اأو  ينحرف  به  عن‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا  صس‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ات  واسس‪-‬ع‪-‬ة  ‪Ã‬ا  ي‪-‬وؤه‪-‬لها‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪--‬رب‪-‬ة  اإ‪  ¤‬ا‪ÿ‬ارج  ““  ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا  م‪-‬ن  ك‪-‬ل  ه‪-‬ذه‬
‫بالآلية  التي  تسسمح  لهذه  الشسعوب  باأن  تسستفيد‬ ‫دسس‪--‬ت‪-‬ور  ‪ 2020‬وات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة  الأ·  ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‬ ‫تغليب  ا‪Ÿ‬صسلحة  العليا  للب‪Ó‬د  والناأي  بها  عن‬ ‫ب‪-‬ا‪ÿ‬صس‪-‬وصس  ل‪-‬وضس‪-‬ع  اسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة  وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات  وال‪-‬دول  التي  اسستفادت  من  توط‪Ú‬‬
‫م‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ق‪-‬وم‪-‬ات““ ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬ولت ‘ اإط‪-‬ار‬ ‫‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة  الفسساد  والقانون ‪ 01-06‬ا‪Ÿ‬تعلق‬ ‫كل مصسلحة شسخصسية““‪.‬‬ ‫للشسفافية والوقاية من الفسساد ومكافحته““‪.‬‬ ‫ه‪--‬ذه الأم‪--‬وال ا‪Ÿ‬ه‪--‬رب‪--‬ة ““ مسس‪--‬اع‪-‬دت‪-‬ن‪-‬ا ‘‬
‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات  فسساد‪  .‬واعت‪  È‬الوزير  الأول  اأنه  ““ل‬ ‫بالوقاية  من  الفسساد  ومكافحته  والقانون  ‪-22‬‬ ‫كما  اأكد  حرصس  ا÷زائر  منذ  انضسمامها  اإ‪¤‬‬ ‫واأبرز ‘ ذات السسياق اأن دسستور ‪““ 2020‬اأسسسس‬ ‫اسس‪Î‬جاعها  بالآلية  التي  تسسمح  لهذه  الشسعوب‬
‫يسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م  اأن  تطلب  منا  هذه  الدول  والهيئات‬ ‫‪ 08‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬دد ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬عليا‬ ‫ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة  ال–اد  الإف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي  ‪Ÿ‬ن‪-‬ع  ال‪-‬فسس‪-‬اد‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن الإج‪-‬راءات والتداب‪ Ò‬ا‪Ÿ‬تعلقة‬ ‫باأن  تسستفيد  من  هذه  ا‪Ÿ‬قومات““  التي  حولت‬
‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬فسس‪-‬اد وال‪-‬رشس‪-‬وة ول “د لنا يد‬ ‫وتشسكيلتها وصس‪Ó‬حياتها ومهامها““‪.‬‬ ‫ومكافحته  على  ““النخراط  الكامل  ‘  جهود‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة  م‪-‬ن  ال‪-‬فسس‪-‬اد  وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه  وف‪-‬قا‬ ‫‘ اإطار عمليات فسساد““ حيث بالنسسبة اإليه ““ ل‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دة م‪-‬ن اأج‪-‬ل اسس‪Î‬ج‪-‬اع هذه الأموال‬ ‫وشس‪---‬دد ‘ ه‪---‬ذا الصس‪---‬دد ع‪---‬ل‪---‬ى اأن ه‪--‬ذه‬ ‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬فسس‪-‬اد ‘ ال‪-‬ق‪-‬ارة الإفريقية من‬ ‫ل‪Ó-‬ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ات  ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة  التي  صسادقت  عليها‬ ‫يسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م  اأن  تطلب  منا  هذه  الدول  والهيئات‬
‫ا‪Ÿ‬هربة بل وتوفر اأحيانا ا‪ÓŸ‬ذ الآمن لها““‪.‬‬ ‫السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة  ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ية  ““سستصسبح  من  الآن‬ ‫خ‪Ó‬ل  التزامها  بالتعاون  التام  وبشسكل  شسفاف‬ ‫ا÷زائر  وكذلك  ‪fl‬تلف  ا‪Ÿ‬واد  التي  تناولت‬ ‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬فسس‪-‬اد وال‪-‬رشس‪-‬وة ول “د لنا يد‬
‫يذكر  اأن  هذا  ا‪Ÿ‬لتقى  الذي  تنظمه  السسلطة‬ ‫فصساعدا وثيقة ملزمة ÷ميع الأطراف بحيث‬ ‫م‪-‬ع  ا‪Û‬لسس  السس‪-‬تشس‪-‬اري  ل‪–Ó‬اد  الإفريقي‬ ‫م‪-‬واضس‪-‬ي‪-‬ع ذات الصس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬نها ما تعلق بحماية‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دة م‪-‬ن اأج‪-‬ل اسس‪Î‬ج‪-‬اع هذه الأموال‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬لشس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬فسساد‬ ‫ينبغي  العمل  بها  والسسهر  على  متابعة  تنفيذها‬ ‫ح‪-‬ول  ال‪-‬فسس‪-‬اد  ‘  اإط‪-‬ار  اآل‪-‬ي‪-‬ة  م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة  تنفيذ‬ ‫الق‪-‬تصس‪-‬اد  ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي  من  اأي  شسكل  من  اأشسكال‬ ‫ا‪Ÿ‬هربة بل وتوفر اأحيانا ا‪ÓŸ‬ذ الآمن لها““‪.‬‬
‫ومكافحته  يعرف  مشساركة  حوا‹  ‪‡ 350‬ث‪Ó‬‬ ‫وفقا  للموؤشسرات  القابلة  للقياسس  ا‪Ÿ‬وضسوعة‬ ‫التفاقية ا‪Ÿ‬نصسوصس عليها““‪.‬‬ ‫ال‪--‬ت‪Ó--‬عب وت‪--‬ف‪--‬ع‪-‬ي‪-‬ل دور ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫و‘ ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ه خ‪Ó-‬ل اإشس‪-‬راف‪-‬ه ب‪-‬اسس‪-‬م رئ‪-‬يسس‬
‫ع‪--‬ن  ا‪Ÿ‬وؤسسسس‪--‬ات  ال‪--‬ع‪--‬م‪--‬وم‪--‬ي‪-‬ة  وال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‬ ‫‪Ã‬وجب  اأن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة  ا‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬عة  والتقييم  ا‪Ÿ‬رفقة‬ ‫و‘  نفسس  السسياق  يقول  الوزير  الأول  ““سسعت‬ ‫للمشساركة ‘ تسسي‪ Ò‬الشسوؤون العمومية وواجب‬ ‫ا÷م‪---‬ه‪---‬وري‪--‬ة  ع‪--‬ن  الإط‪Ó--‬ق  ال‪--‬رسس‪--‬م‪--‬ي‬
‫القتصسادي  العام  وا‪ÿ‬اصس  وا‪Û‬تمع  ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ذه السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬جية خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة ا‪ÿ‬ماسسية‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر  اإ‪  ¤‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز  ت‪-‬واج‪-‬ده‪-‬ا  ‘  ا‪Ù‬افل‬ ‫ال‪-‬تصس‪-‬ري‪-‬ح  ب‪-‬ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات  وت‪-‬فادي  وضسعيات‬ ‫ل ‪ Ó‬س س ‪ Î‬ا ت ي ج ي ة  ا ل و ط ن ي ة  ل ل ش س ف ا ف ي ة  و ا ل و ق ا ي ة  م ن‬
‫اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب وف‪-‬ود اأج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دول صس‪-‬دي‪-‬قة‬ ‫‪ 2 0 2 7 - 2 0 2 3‬ا ل ت ي  س س ت ش س ر ف  ع ل ي ه ا  ه ي ئ ة  و ط ن ي ة‬ ‫والهيئات  الإفريقية  ا‪Ÿ‬عنية  ‪Ã‬كافحة  الفسساد‬ ‫ت‪--‬ع‪--‬ارضس ا‪Ÿ‬صس‪--‬ال‪-‬ح واأل ت‪-‬ك‪-‬ون ال‪-‬وظ‪-‬ائ‪-‬ف‬ ‫ال‪-‬فسس‪-‬اد وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ه اأوضس‪-‬ح السسيد بن عبد‬
‫وشس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة وك‪-‬ذا ‡ث‪-‬ل‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظمات الدولية‬ ‫ت‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬ال‪-‬رسسمي‪Ú‬‬ ‫ع‪--‬ل‪-‬ى  غ‪-‬رار  ا‪Û‬لسس  السس‪-‬تشس‪-‬اري  ل‪–Ó-‬اد‬ ‫والعهدات ‘ موؤسسسسات الدولة مصسدرا لل‪Ì‬اء‬ ‫ال‪-‬رح‪-‬م‪-‬ان اأن ““رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة اأو‪ ¤‬منذ‬
‫والإقليمية  بهدف  اإعداد  اسس‪Î‬اتيجية  وطنية‬ ‫والشس‪-‬رك‪-‬اء الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬رئ‪-‬اسس‪-‬ة رئ‪-‬يسس‪-‬ة‬ ‫الإف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي ح‪-‬ول الفسساد وكذا انضسمامها اإ‪¤‬‬ ‫ول وسسيلة ‪ÿ‬دمة ا‪Ÿ‬صسالح ا‪ÿ‬اصسة““‪.‬‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ه  ع‪-‬ناية  كب‪Ò‬ة  لأخلقة  ا◊ياة  العامة‬
‫تتماشسى  مع  التزامات  السسلطات  العمومية  ‘‬ ‫السسلطة العليا““‪.‬‬ ‫ا–اد  هيئات  مكافحة  الفسساد  الإفريقية  ‘‬ ‫الحكومة جعلت مكافحة الفسساد هدفا‬ ‫و‪fi‬اربة  الفسساد  بشستى  اأشسكاله  حيث  ”  لهذا‬
‫الب‪Ó‬د بجعل مكافحة الفسساد اأولوية وطنية‪.‬‬ ‫كما  اأكد  اأن  ““الفسساد  ظاهرة  عابرة  ل‪Ó‬أوطان‬ ‫‪ 2020‬والذي  تشسغل  ا÷زائر  حاليا  صسفة  عضسو‬ ‫يسساير وثيقة مخطط عملها السسنوي‬ ‫الغرضس  تفعيل  العديد  من  التعهدات  لسسيما‬
‫وك‪-‬ان ال‪-‬رئ‪-‬يسس ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د ت‪-‬ب‪-‬ون ‘ اآخ‪-‬ر‬ ‫وتاأخذ  اأشسكال  متعددة  ومتشسعبة  الأمر  الذي‬ ‫ب‪-‬ا‪Û‬لسس  ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذي  ‡ث‪-‬ل‪-‬ة  ل‪-‬دول  شس‪-‬مال‬ ‫و‘ ه‪-‬ذا الشس‪-‬اأن يضس‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬وزير الأول قامت‬ ‫تلك  ا‪Ÿ‬تعلقة  بتعزيز  ا◊كم  الراشسد  واإصس‪Ó‬ح‬
‫تصس‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬ه ح‪-‬ول ا‪Ÿ‬ل‪-‬ف نهاية شسهر ديسسم‪È‬‬ ‫ي‪-‬ق‪-‬تضس‪-‬ي  ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ا  اسس‪Î‬اتيجيا  مبنيا  على‬ ‫اإفريقيا““‪.‬‬ ‫ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة  ب‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل  ه‪-‬دف  م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة  الفسساد‬ ‫شسامل  للعدالة  لضسمان  اسستق‪Ó‬ليتها  و–ديثها‬
‫ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي ق‪-‬د اأك‪-‬د ع‪-‬زم‪-‬ه م‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ‪fi‬ارب‪-‬ة‬ ‫اأسسسس  وم‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ج  ع‪-‬ل‪-‬مية  من  خ‪Ó‬ل  السستعانة‬ ‫وبذات ا‪Ÿ‬ناسسبة لفت السسيد بن عبد الرحمان‬ ‫واأخ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ا◊ي‪-‬اة الق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة والج‪-‬تماعية‬ ‫وتدعيم الد‪Á‬قراطية التشساركية وبناء ›تمع‬
‫الفسساد  ‘  الب‪Ó‬د  ل  سسيما  ما  تعلق  باسس‪Î‬جاع‬ ‫بتجارب  البلدان  التي  سسبقتنا  ‘  هذا  ا‪Û‬ال‬ ‫اإ‪  ¤‬اأن  السس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة  ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة  ل‪-‬لشسفافية‬ ‫يسس‪-‬اي‪-‬ر  وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة  ‪fl‬ط‪-‬ط  ع‪-‬ملها  السسنوي  عن‬ ‫م‪-‬د‪  Ê‬ح‪-‬ر‪  ،‬ن‪-‬زي‪-‬ه  ونشس‪-‬ي‪-‬ط  ب‪-‬غ‪-‬ية  بناء  جزائر‬
‫الأموال  ا‪Ÿ‬نهوبة  وا‪Ÿ‬هربة  خ‪Ó‬ل  ف‪Î‬ة  حكم‬ ‫والتعاون  وتبادل  ا‪Èÿ‬ات  مع  ا‪Ÿ‬نظمات  التي‬ ‫وال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬فسساد ومكافحته التي كانت‬ ‫طريق  وضسع  قواعد  تنظيمية  واإجرائية  ترمي‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬دة ق‪-‬وام‪-‬ه‪-‬ا ا◊ق وال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون وركائزها‬
‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس السس‪-‬اب‪-‬ق وكشس‪-‬ف ع‪-‬ن اسس‪Î‬ج‪-‬اع م‪-‬ا‬ ‫تنشسط ‘ هذا الإطار““‪.‬‬ ‫‪fi‬ل  اسستشسارات  وطنية  ودولية  واسسعة  ““تعد‬ ‫بطريقة  مباشسرة  اأو  غ‪  Ò‬مباشسرة  اإ‪  ¤‬ضسمان‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دال‪-‬ة الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سس‪-‬اواة ‘ ك‪-‬نف‬
‫يعادل ‪ 20‬مليار دولر داخل الوطن‪.‬‬ ‫و‘  ه‪-‬ذا  الشس‪-‬اأن‪  ،‬دع‪-‬ا  ال‪-‬وزير  الأول  الشسركاء‬ ‫اأح‪--‬د  ا‪ÿ‬ط‪-‬وط  ال‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة  ال‪-‬ت‪-‬ي  سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫شس‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة  تسس‪-‬ي‪  Ò‬ا‪Ÿ‬ال  ال‪-‬ع‪-‬ام  والب‪-‬تعاد  عن‬ ‫ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راط‪-‬ي‪-‬ة  ال‪-‬تشس‪-‬اركية  –قيقا  لرفاهية‬
‫^   م ر‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬دول الأج‪-‬ن‪-‬بية ‪Ÿ‬سساعدة ا÷زائر على‬ ‫اعتمادها  على  مسستوى  ا‪Ÿ‬وؤسسسسات  العمومية‬ ‫ا‪Ù‬اباة  والزبائنية  وفصسل  ا‪Ÿ‬ال  الفاسسد  عن‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن ورخائه““‪.‬‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م الموفق لـ ‪ 28‬ذو الحجة ‪ 1444‬هـ‬
‫ا أ‬ ‫وطني‬ ‫‪4‬‬
‫ا‪Ÿ‬تخرجون اسشتفادوا من التكوين ‘ عدة تخصشصشات‬ ‫لهداف‬
‫لول مرة من التسشي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ا‹ الك‪Ó‬سشيكي إا‪ ¤‬التسشي‪ Ò‬حسشب ال‪È‬امج وا أ‬
‫سشتنتقل و أ‬

‫وزير العمل يشضرف على حفل تخرج الدفعة‬ ‫وزارة الصضحة تخصضصص ‪ 100‬مليار سضنتيم‬


‫الثامنة للمدرسضة العليا للضضمان ا’جتماعي‬
‫واأن‪-‬ه‪-‬م ‪--‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ال‪ --‬يعدون الركيزة‬
‫الأسض‪--‬اسض‪--‬ي‪-‬ة ل‪-‬دع‪-‬م ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬وؤسضسض‪-‬ات‬
‫^ اأشض‪--‬رف وزي‪--‬ر ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل وال‪-‬تشض‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل‬
‫والضضمان الجتماعي‪ ،‬فيصضل بن طالب‪،‬‬
‫’قتناء اأ’دوية ‘ ‪2023‬‬
‫وصض‪-‬ن‪-‬ادي‪-‬ق الضض‪-‬م‪-‬ان الج‪-‬تماعي التي‬ ‫امسس ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصض‪-‬مة‪ ،‬على حفل‬ ‫ت‪-‬حصش‪-‬لت وزارة الصش‪-‬ح‪-‬ة خ‪Ó‬ل ‪ ،2023‬ع‪-‬ل‪-‬ى اع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ادات م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة إاضشافية لتجنب تراكم الديون المتعلقة‬
‫–ت‪--‬اج ع‪--‬ل‪--‬ى ع‪--‬نصض‪-‬ر بشض‪-‬ري م‪-‬وؤه‪-‬ل‬ ‫تخرج الدفعة الثامنة با‪Ÿ‬درسضة العليا‬ ‫لضشافة الى ‪ 100‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دج كنفقات موجهة لقتناء‬ ‫لدوي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث خصشصص ل‪-‬ها مبلغ ‪ 75‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دج با إ‬‫ب‪-‬ا أ‬
‫لتسضي‪Ò‬ها““‪.‬‬ ‫ل‪-‬لضض‪-‬م‪-‬ان الج‪-‬تماعي ““‪fi‬مد الصضالح‬ ‫لنسشاني والمسشتلزمات الطبية‪.‬‬‫لخرى الموجهة للطب ا إ‬ ‫لدوية والمواد الصشيدلنية والمواد ا أ‬‫ا أ‬
‫واع‪--‬ت‪ È‬ب‪--‬ن ط‪-‬الب ‘ ه‪-‬ذا الإط‪-‬ار اأن‬ ‫منتوري““‪ ،‬حيث اسضتفاد ا‪Ÿ‬تخرجون من‬
‫^ح‪.‬ن‬
‫““ال‪--‬ت‪--‬ح‪--‬ولت ا‪Ÿ‬تسض‪--‬ارع‪-‬ة ‘ ا‪Û‬ال‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ‘ عدة تخصضصضات ‘ ›ال‬
‫الق‪--‬تصض‪--‬ادي خصض‪--‬وصض‪--‬ا ‘ م‪-‬ي‪-‬ادي‪-‬ن‬ ‫الضضمان الجتماعي‪ ،‬اأطلق عليها اسضم‬ ‫^ واسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد ق‪-‬ط‪-‬اع الصض‪-‬ح‪-‬ة ‘ اإط‪-‬ار‬
‫التكنولوجيات ا◊ديثة‪ ،‬تتطلب ا‪Ÿ‬زيد‬ ‫ا‪Û‬اه‪---‬د ا‪Ÿ‬رح‪---‬وم وزي‪--‬ر ال‪--‬ع‪--‬م‪--‬ل‬ ‫مشضروع قانون ا‪Ÿ‬الية لسضنة ‪ ،2023‬من‬
‫من الهتمام ب‪È‬امج التكوين من اأجل‬ ‫وال‪--‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي الأسض‪-‬ب‪-‬ق ““م‪-‬ول‪-‬ود‬ ‫غ‪Ó-‬ف م‪-‬ا‹ ي‪-‬ف‪-‬وق ‪ 61‬م‪-‬ل‪-‬يار دج‪ ،‬اأي‬
‫م‪-‬واك‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ورات لضض‪-‬م‪-‬ان ك‪-‬فاءات‬ ‫اأومزيان““‪.‬‬ ‫ب‪-‬زي‪-‬ادة ت‪-‬ق‪-‬در ب ‪ %14‬م‪-‬ق‪-‬ارنة بالسضنة‬
‫قادرة على تسضي‪ Ò‬الضضمان الجتماعي‬ ‫و‘ ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة ل‪-‬ه خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذا ا◊فل الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬اضض‪---‬ي‪--‬ة‪ ،‬خصضصس لإ‚از مشض‪--‬اري‪--‬ع‬
‫‡ا ي‪--‬ح‪--‬ق‪-‬ق ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة مضض‪-‬اف‪-‬ة ‘ ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫حضض‪----‬ره وزي‪---‬ر ا‪Û‬اه‪---‬دي‪---‬ن وذوي‬ ‫ج‪--‬دي‪-‬دة واإع‪-‬ادة ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م اأخ‪-‬رى ح‪-‬ي‪-‬ز‬
‫الشض‪--‬غ‪--‬ل““‪ .‬واأب‪--‬رز اأن ““السض‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘‬ ‫ا◊قوق‪ ،‬العيد ربيقة‪ ،‬اإ‪ ¤‬جانب ‡ثلي‬ ‫التنفيذ‪.‬‬
‫العنصضر البشضري هو الهدف الأسضاسضي‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسضسضات ا÷امعية ومسضوؤو‹ القطاع‬ ‫وسض‪--‬ي‪--‬خصضصس ال‪--‬غ‪Ó--‬ف ا‪Ÿ‬ا‹ ال‪--‬ذي‬
‫‘ –قيق التنمية ا‪Ÿ‬سضتدامة““‪ ،‬مشض‪Ò‬ا‬ ‫والسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ث‪-‬من السضيد بن‬ ‫تسض‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ب‪-‬زيادة تقدر ب ‪%14‬‬
‫اإ‪ ¤‬اأهم ال‪È‬امج البيداغوجية ا‪Ÿ‬عتمدة‬ ‫ط‪-‬الب ““مسض‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائج ا÷يدة التي‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬السض‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬كفل‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ي ” وضض‪-‬ع‪-‬ها بالتنسضيق مع خ‪È‬اء‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬درسض‪-‬ة ‘ ›ال التكوين‬ ‫‪Ã‬شض‪-‬اري‪-‬ع ج‪-‬دي‪-‬دة واإعادة تقييم اأخرى‬
‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة الدولية للعمل ‘ ›ال‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصضصس وال‪-‬ت‪-‬اأط‪ Ò‬ال‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫حيز التنفيذ““‪ ،‬كما ” تخصضيصس ‪ 6‬مليار‬
‫التكوين والتاأهيل والتاأط‪.Ò‬‬ ‫اإنشض‪--‬ائ‪--‬ه‪--‬ا ‘ ‪ ،““2014‬م‪--‬ق‪--‬درا ع‪--‬دد‬ ‫دج ل‪-‬تسض‪-‬وي‪-‬ة ديون ا‪Ÿ‬وؤسضسضات الصضحية‬
‫وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسض‪-‬ب‪-‬ة‪ ” ،‬ت‪-‬قديتم شضهادة شضكر‬ ‫ا‪Ÿ‬تخرج‪ Ú‬اإ‪ ¤‬حد الآن ب‪ 500‬طالب‪،‬‬ ‫‪Œ‬اه معهد باسضتور““‪ .‬وثمن وزير الصضحة‬
‫وع‪--‬رف‪--‬ان م‪--‬ن ط‪-‬رف وزي‪-‬ري ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫من بينهم ‪ 25‬طالبا من ‪ 9‬دول صضديقة‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ق سض‪-‬ايحي‪ ،‬زيادة العتمادات‬
‫وال‪-‬تشض‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل والضض‪-‬م‪-‬ان الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪،‬‬ ‫وهي تونسس‪ ،‬ما‹‪ ،‬موريتانيا‪ ،‬النيجر‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬صضصض‪-‬ة لقطاعه وا‪Ÿ‬قدرة‬
‫وا‪Û‬اهدين وذوي ا◊قوق‪ ،‬اإ‪ ¤‬عائلة‬ ‫الكام‪Ò‬ون‪ ،‬جمهورية الكونغو (كونغو‪-‬‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل ‘ –دي‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬يف الع‪Ó‬ج ‘‬ ‫والسض‪------‬لك الإداري ا‪Ÿ‬ت‪------‬خصضصس ‘‬ ‫باأزيد من ‪ 76‬مليار دج‪ ،‬حيث قال باأن‬
‫ا‪Û‬اه‪-‬د ا‪Ÿ‬رح‪-‬وم م‪-‬ول‪-‬ود اأوم‪-‬زيان‪.‬‬ ‫ب‪--‬رازاف‪--‬ي‪--‬ل)‪ ،‬ال‪-‬تشض‪-‬اد وغ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا وك‪-‬ذا‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬خصضصض‪--‬ات ال‪--‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ا÷راح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫الصضحة)““‪.‬‬ ‫›م‪-‬وع ه‪-‬ذه الع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ادات ““ان‪-‬تقل من‬
‫كما ” تكر‪ Ë‬الطلبة ا‪Ÿ‬تفوق‪ ‘ Ú‬هذه‬ ‫الطوغو‪ .‬كما اأشضاد بجهود الطلبة طيلة‬ ‫وضض‪--‬رورة اع‪--‬داد و‪Œ‬سض‪--‬ي‪--‬د ال‪--‬ع‪-‬ق‪-‬ود‬ ‫وكشضفت وزارة الصضحة ان عملية تسضي‪Ò‬‬ ‫‪ 540‬مليار دج اإ‪ 616 ¤‬مليار دج بعنوان‬
‫الدفعة وا◊ائزين على ا‪Ÿ‬راتب الو‪¤‬‬ ‫السض‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬دراسضية ‪ ،2023-2022‬وال‪-‬تي‬ ‫السض‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اعة‪ ،‬وكذا اللجوء ا‪¤‬‬ ‫القطاع سضتنتقل لأول مرة من التسضي‪Ò‬‬ ‫سض‪-‬ن‪-‬ة ‪ ،““2023‬مشض‪Ò‬ا ا‪ ¤‬اأن ه‪----------‬ذه‬
‫^ ق‪.‬ج‬ ‫والثانية والثالثة‪.‬‬ ‫““ك‪-‬ل‪-‬لت ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق نتائج جيدة‪ ،‬خاصضة‬ ‫الرقمنة من اجل تسضهيل السضتفادة من‬ ‫ا‪Ÿ‬ا‹ ال‪-‬ك‪Ó-‬سض‪-‬يكي ا‪ ¤‬التسضي‪ Ò‬حسضب‬ ‫العتمادات ““سضتخصضصس للتكفل بالأثر‬
‫لبراز جهود الدولة ‘ التكفل بششريحة الطفولة‬
‫إ‬ ‫ا‪ÿ‬دمة العمومية‪ .‬كما دعا الوزير ‘‬ ‫ال‪È‬ام‪--‬ج وال‪--‬نشض‪--‬اط‪--‬ات ا‪Ÿ‬رت‪--‬ب‪--‬ط‪--‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ا‹ ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬م عن اإدماج ا‪Ÿ‬سضتفيدين‬
‫ه‪---‬ذا السض‪--‬ي‪--‬اق ال‪--‬ف‪--‬اع‪--‬ل‪ Ú‬ومسض‪Ò‬ي‬ ‫ب‪-‬الأه‪-‬داف““‪ ،‬م‪-‬عت‪È‬ة ان ““حوكمة مالية‬ ‫م‪--‬ن ج‪--‬ه‪-‬از ا‪Ÿ‬سض‪-‬اع‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى الإدم‪-‬اج‬
‫وحمايتها وترقيتها‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤسضسضات العمومية ا‪ ¤‬وضضع ““اآليات‬ ‫واسض‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ام‪-‬ث‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬موارد سضيكون لها‬ ‫ا‪Ÿ‬هني والجتماعي ◊املي الشضهادات‬
‫تطبيق ومتابعة وتقييم““ الشضكل ا÷ديد‬ ‫تاأث‪ Ò‬ايجابي على ا‪ÿ‬دمات الع‪Ó‬جية‬
‫وزارة التضضامن الوطني –يي اليوم‬
‫وك‪-‬ذا ال‪-‬ن‪-‬فقات الناجمة عن اسضتحداث‬
‫ل‪-‬تسض‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬زان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬معربا عن امله ‘‬ ‫مع تخفيضس التكاليف‪““.‬‬ ‫‪ 10‬وليات جديدة‪ ،‬بالإضضافة اإ‪ ¤‬عملية‬
‫‪Œ‬سضيد الهداف ا‪Ÿ‬سضطرة على مدار‬ ‫و‘ ه‪-‬ذا الإط‪-‬ار ق‪-‬ال ال‪-‬وزير‪ ،‬ان هذا‬ ‫ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬دي‪-‬ون ا‪Ÿ‬وؤسضسض‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ية‬

‫الوطني للطفولة‬ ‫السضنوات الث‪Ó‬ث ا‪Ÿ‬قبلة‪ .‬واكد ‘ ذات‬


‫الصض‪-‬دد‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬بضضمان ““مرافقة““‬
‫دائرته الوزارية وكذا ا‪Ÿ‬الية‪ ،‬معلنا عن‬
‫ا‪ÿ‬ي‪-‬ار ال‪-‬ذي سض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ‪Œ‬سض‪-‬يده ‘ اإطار‬
‫قانون‪ ،‬يعت‪ È‬بالنسضبة ‪Ÿ‬سض‪Ò‬ي القطاع‬
‫““التزام وليسس اختيار““‪ ،‬وكذلك ““–دي‬
‫ل‪--‬لصض‪-‬ح‪-‬ة ‪Œ‬اه الصض‪-‬ي‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة‬
‫للمسضتشضفيات ومعهد باسضتور ا÷زائر““‪.‬‬
‫ك‪--‬م‪--‬ا ” ‘ ذات الإط‪--‬ار‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬ح ‪19000‬‬
‫ت‪--‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م دورات ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة تشض‪-‬ارك‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫يجب رفعه““‪ ،‬داعيا ›موع الفاعل‪‘ Ú‬‬ ‫منصضب ما‹ اإضضا‘ بعنوان سضنة ‪2023‬‬
‫لفائدتهم ‘ ›الت ترتيب الولويات‬ ‫›ال الصض‪--‬ح‪-‬ة ا‪ ¤‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ““خ‪-‬ارط‪-‬ة‬ ‫للتكفل ا÷زئي ‪Ã‬نتوج التكوين ا‪ÿ‬اصس‬
‫و–ديد الهداف وكذا التقييم‪.‬‬ ‫طريق جديدة““ لتحقيق ذلك‪.‬‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬وزاري (اأطباء اأخصضائي‪،Ú‬‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا اشض‪-‬ار السض‪-‬ي‪-‬د سضايحي ا‪ ¤‬ان ذلك‬ ‫سض‪-‬لك شض‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬رتب‬
‫يرتقب تسشليمها نهاية سشنة ‪ 2024‬بطاقة إانتاجية تصشل إا‪ 300 ¤‬أالف م‪ Î‬مكعب يوميا‬
‫سضعيود‪ :‬أاشضغال ا‚از ا‪Ù‬طة ا÷ديدة لتحليه مياه البحر بالرأاسص‬
‫اأ’بيضص سضتنتهي ‘ آاجالها ا‪Ù‬ددة‬
‫القاضضية بتجسضيد اسض‪Î‬اتيجية فعالة قصضد‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ي ولي‪-‬ة وه‪-‬ران وسض‪-‬ت‪-‬زود‬ ‫^ أاكد وا‹ ولية وهران سضعيد سضعيود أاول‬
‫معا÷ة إاشضكالية التزود با‪Ÿ‬اء بشضكل نهائي‬ ‫ال‪-‬ولي‪-‬ات ا‪Û‬اورة‪ ،‬وسض‪-‬تصض‪-‬ل إا‪ ¤‬اك‪-‬تفاء‬ ‫أامسس‪ ،‬رفقة توفيق حكار الرئيسس ا‪Ÿ‬دير‬
‫و –قيق أامن مائي للب‪Ó‬د‪.‬‬ ‫‪fi‬لي ‘ هذه ا‪Ÿ‬ادة ا◊يوية‪ .‬وتعد ‪fi‬طة‬ ‫العام ‪Û‬مع سضونطراك خ‪Ó‬ل معاينتهما‬
‫‘ سض‪-‬ي‪-‬اق ذات‪-‬ه‪ ،‬أاك‪-‬د ال‪-‬وا‹ سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ود على‬ ‫–لية ا‪Ÿ‬ياه البحر الثانية بالولية وا÷هة‬ ‫‪Ù‬طة –ليه مياه البحر ا÷ديدة ببلدية‬
‫بدورها‪ ،‬اأشضارت السضيدة مولوجي ا‪ ¤‬أان‬ ‫^ نظمت وزارة التضضامن الوطني واألسضرة‬ ‫ضض‪-‬رورة م‪-‬راع‪-‬اة ال‪-‬رزنامة ا‪Ÿ‬تفق عليها‪،‬‬ ‫الغربية من الوطن‪ ،‬بعد ‪fi‬طة ا‪Ÿ‬قطع ‪،‬‬ ‫ع‪ Ú‬الكرمة ‪Ã‬نطقة الرأاسس األبيضس والتي‬
‫احياء اليوم الوطني للطفولة يأاتي تزامنا‬ ‫وقضضايا ا‪Ÿ‬رأاة‪ ،‬بالتنسضيق مع وزارة الثقافة‬ ‫مشضددا على ضضرورة اسضتخدام كل األنظمة‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬رف ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ا ‘ األشض‪-‬غ‪-‬ال بعد إاجتياز‬ ‫وضض‪-‬ع رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ح‪-‬جر األسضاسس‬
‫مع نشضاطات ثقافية منظمة على مسضتوى‬ ‫وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ون‪ ،‬ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر العاصضمة‪ ،‬احتفالية‬ ‫ا‪Ÿ‬تطورة لفائدة هذا ا‪Ÿ‬شضروع الذي وضضع‬ ‫ا‪Ÿ‬راحل اإلبتدائية للمشضروع‪.‬‬ ‫ل‚ازها كأاك‪ È‬ثا‪fi Ê‬طة با÷هة الغربية‬
‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ولي‪-‬ات م‪-‬ن خ‪Ó‬ل تقد‪Ë‬‬ ‫‪Ã‬ن‪-‬اسض‪-‬ب‪-‬ة إاح‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ي‪-‬وم ال‪-‬وطني للطفل‪،‬‬ ‫حجر األسضاسس إلط‪Ó‬قه‪ ،‬رئيسس ا÷مهورية‬ ‫من جهته‪ ،‬كشضف الوا‹ سضعيود ان ا‪Ù‬طة‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ‪Ã‬وجبها سضيتم تام‪Ú‬‬
‫ع‪--‬روضس مسض‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪Ó-‬أط‪-‬ف‪-‬ال‬ ‫ا‪Ÿ‬صضادف ل‪ 15‬يوليو من كل سضنة‪ ،‬وذلك‬ ‫عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬شضخصضيا ‘ شضهر جوان‬ ‫سضتسضتقبل التجهيزات الضضخمة ا‪Ÿ‬سضتوردة‬ ‫ا‪Ÿ‬اء لسضاكنة وهران والعديد من وليات‬
‫ونشضاطات ثقافية مع توزيع كتب للمطالعة‬ ‫–ت شض‪-‬ع‪-‬ار ““ط‪-‬ف‪-‬ولة واعية‪ ،‬بيئة مبدعة‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي خ‪Ó-‬ل زي‪-‬ارات‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ولية ‘ اطار‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن سضيتم تسضليم كل‬ ‫ا÷هة الغربية من الوطن‪ ،‬على ان أاشضغال‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى الط‪-‬فال‪ ،‬م‪È‬زة ضضرورة التحسضيسس‬ ‫مسضؤوولية ا÷ميع““‪.‬‬ ‫العاب ا‪Ÿ‬توسضط ‪ ،‬مع وضضع كل اإلمكانيات‬ ‫ال‪-‬تصض‪-‬ام‪-‬ي‪-‬م وال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬هيزات التي سضتبدأا ‘‬ ‫ا‚از ‪fi‬ط‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة الضض‪-‬خ‪-‬مة لتحليه‬
‫والتوعية بأاهمية البيئة الثقافية ‘ تنشضئة‬ ‫وق‪-‬د أاشض‪-‬رفت وزي‪-‬رة ال‪-‬تضض‪-‬ام‪-‬ن ال‪-‬وط‪-‬ني‬ ‫والليات لتسضليمه ‘ آاجاله ا‪Ù‬ددة ومنها‬ ‫الوصضول ا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬وقع آاخرها سضيكون بداية‬ ‫م‪-‬ي‪-‬اه ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر بالرأاسس األبيضس سضتنتهي ‘‬
‫الطفل‪.‬‬ ‫واألسض‪-‬رة وقضض‪-‬اي‪-‬ا ا‪Ÿ‬راأة‪ ،‬ك‪-‬وث‪-‬ر ك‪-‬ري‪-‬كو‪،‬‬ ‫العمل بنظام ا‪Ÿ‬ناوبة‪.‬‬ ‫شضهر جانفي من السضنة ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬ ‫أاج‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ù‬ددة و ال‪-‬ت‪-‬ي يشض‪-‬رف على‬
‫‪Ó‬شض‪--‬ارة‪ ،‬ف‪--‬ق‪-‬د ” ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشس ه‪-‬ذا‬ ‫ل‪ --‬إ‬ ‫رف‪-‬ق‪-‬ة وزي‪-‬رة ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة وال‪-‬فنون‪ ،‬صضورية‬ ‫ويشضرف على ا‪Ÿ‬شضروع الشضركات الوطنية‬ ‫وسضتسضمح عملية إا‚از هذه ا‪Ù‬طة ذات‬ ‫ا‚ازه‪--‬ا ›م‪--‬ع سض‪-‬ون‪-‬ط‪-‬راك و ي‪-‬رت‪-‬قب‬
‫الح‪--‬ت‪--‬ف‪-‬ال ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ع‪-‬رضس إل‚ازات‬ ‫م‪--‬ول‪--‬وج‪--‬ي‪ ،‬ب‪--‬حضض‪-‬ور مسض‪-‬تشض‪-‬ار رئ‪-‬يسس‬ ‫ا÷زائرية التابعة ‪Û‬مع سضوناطراك““‪،‬‬ ‫قدرة انتاج ‪ 300.000‬م‪ Î‬مكعب ‘ اليوم‪،‬‬ ‫تسضليمها نهاية سضنة ‪ 2024‬بطاقة إانتاجية‬
‫وإاب‪---‬داع‪--‬ات اأط‪--‬ف‪--‬ال ت‪--‬اب‪--‬ع‪Ÿ Ú‬راك‪--‬ز‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة والتعليم‬ ‫وبهذا ا‪ÿ‬صضوصس‪ ،‬أاشضار الرئيسس تبون ا‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬أام‪ Ú‬ت‪-‬زوي‪-‬د و ت‪-‬عزيز “وين ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫تصضل ا‪ 300 ¤‬أالف م‪ Î‬مكعب يوميا ‪.‬‬
‫متخصضصضة لقطاع التضضامن الوطني وكذا‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ا‹‪ ،‬ن‪-‬ور ال‪-‬دي‪-‬ن غوا‹‪ ،‬على فعاليات‬ ‫انه يتع‪ Ú‬على السضلطات ا‪Ÿ‬عنية ان ““تو‘‬ ‫با‪Ÿ‬اء الشضروب بوليات وهران‪ ،‬معسضكر‪،‬‬ ‫واع‪-‬ل‪-‬ن سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د سض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ود‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ده‬
‫لبعضس ا÷معيات التي تسضهر على مرافقة‬ ‫ه‪-‬ذه الح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تهدف ا‪ ¤‬إابراز‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زام‪-‬اتها ‪Œ‬اه ا‪Ÿ‬واطن‪ ““Ú‬فيما يتعلق‬ ‫غليزان‪ ،‬ع‪“ Ú‬وشضنت و تيارت‪ .‬وسضيسضمح‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬مشض‪-‬روع الضض‪-‬خ‪-‬م ل‚از ‪fi‬ط‪-‬ة –لية‬
‫ه‪--‬ؤولء األط‪--‬ف‪--‬ال ‘ اب‪--‬راز م‪--‬واه‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا÷ه‪-‬ود ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬وم بها الدولة ‘ التكفل‬ ‫ب‪È‬امج التوزيع للماء الشضروب‪ ،‬موضضحا أانه‬ ‫ك‪---‬ذلك إا‚از ‪fi‬ط‪---‬ة ال‪--‬رأاسس األب‪--‬يضس‬ ‫م‪-‬ي‪-‬اه ال‪-‬بحر بالرأاسس األبيضس‪ ،‬غرب ولية‬
‫وقدراتهم‪.‬‬ ‫بشضريحة الطفولة وحمايتها وترقيتها‪.‬‬ ‫‪Á‬ك‪-‬ن ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ياه ا‪ÓÙ‬ة للف‪Ó‬حة ‘‬ ‫با◊فاظ على ‪fl‬زون سضد قرقار كمخزون‬ ‫وه‪--‬ران‪ ،‬ان أاشض‪--‬غ‪-‬ال ‪Œ‬اوزت م‪-‬راح‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ك‪--‬م‪-‬ا ” ب‪-‬ن‪-‬فسس ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسض‪-‬ب‪-‬ة ع‪-‬رضس ك‪-‬تب‬ ‫وبا‪Ÿ‬ناسضبة‪ ،‬أابرزت كريكو العناية ا‪ÿ‬اصضة‬ ‫حالة أازمات طارئة و‪Ÿ‬دة ‪fi‬ددة‪ ،‬بالنظر‬ ‫اسض‪Î‬اتيجي‪ ،‬و كذا توقيف اسضتغ‪Ó‬ل بعضس‬ ‫الب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬قدم األشضغال بعدما كانت‬
‫للمطالعة من طرف مكتبات متنقلة تابعة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬دول‪-‬ة ‘ ›ال ال‪-‬ت‪-‬كفل‬ ‫إا‪ ¤‬التكلفة العالية إلنتاج هذه ا‪Ÿ‬ياه‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪--‬اقب و اآلب‪--‬ار و ت‪--‬رك‪--‬ه‪--‬ا ك‪-‬م‪-‬نشض‪-‬آات‬ ‫تصض‪--‬ل ا‪6.7 ¤‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن شضهور‪ ،‬لتفوق‬
‫ل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة وال‪-‬فنون‪ ،‬بهدف إابراز‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ولة‪ ،‬مذكرة بقانون حماية الطفل‬ ‫وسضتغطي هذه ا‪Ÿ‬نشضأاة التي سضيتم ا‚ازها‬ ‫احتياطية‪ ،‬أاو اسضتغ‪Ó‬لها ‘ قطاع الف‪Ó‬حة‪،‬‬ ‫ال‪-‬نسضبة حاليا ‪7.6‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائة‪ ،‬والتي اعت‪È‬ها‬
‫ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬تقريب كتاب‬ ‫الصضادر ‘ ‪ 15‬يوليو ‪.2015‬‬ ‫‘ مدة ‪ 28‬شضهرا‪ ،‬احتياجات سضاكنة ا÷هة‬ ‫‡ا سض‪--‬يسض‪--‬م‪-‬ح بشض‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا و إاع‪-‬ادة ‪Œ‬دد‬ ‫الوا‹ باألمر اليجابي‪ ،‬مضضيفا ان الرقم‬
‫ا‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ ،‬سض‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا لفائدة‬ ‫وأاشض‪-‬ارت ا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬واآلل‪-‬يات ا‪Ÿ‬تخذة‬ ‫الغربية للولية با‪Ÿ‬اء الشضروب‪ ،‬وقد تقرر‬ ‫طبقات ا‪Ÿ‬ياه بها‪.‬‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬د ك‪-‬ب‪ Ò‬ج‪-‬دا ‘ م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ك‪-‬ذا مشض‪-‬اري‪-‬ع‬
‫شضريحة الطفولة‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬راف‪--‬ق‪--‬ة الط‪--‬ف‪--‬ال‪ ،‬خ‪--‬اصض‪-‬ة م‪-‬ن ذوي‬ ‫ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شض‪-‬روع ال‪-‬ه‪-‬ام ‘ إاط‪-‬ار ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫للتذك‪ ،Ò‬فإان عملية إا‚از ‪fi‬طة التحلية‬ ‫ضض‪-‬خ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬تضض‪-‬م ث‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ارات تتعلق‬
‫‪Ó‬شضارة‪ ،‬فقد حضضر هذه الحتفالية أايضضا‬ ‫ل إ‬ ‫الح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ا‪ÿ‬اصض‪-‬ة‪ ،‬إلب‪-‬راز مواهبهم‬ ‫التكميلي للمخطط السضتعجا‹ للسضلطات‬ ‫ا÷ديدة بوهران باإلضضافة إا‪fi 4 ¤‬طات‬ ‫ب‪-‬أاشض‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬تحلية ‘ طور ال‚از‪ ،‬بعدما‬
‫رئيسس ا‪Û‬لسس الوطني ◊قوق اإلنسضان‪،‬‬ ‫وقدراتهم البداعية‪ ،‬م‪È‬زة أاهمية تعزيز‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومية إل‚از خمسس ‪fi‬طات جديدة‬ ‫اخ‪-‬رى ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ر غ‪-‬رب (فوكة)‪،‬‬ ‫عرفت ‪06‬عمارات تقدم ‘ األشضغال‪ ،‬فيما‬
‫ع‪-‬ب‪-‬د ا‪Û‬ي‪-‬د زع‪ ،ÊÓ-‬ورئ‪-‬يسس ا‪Û‬لسس‬ ‫ا÷انب البداعي لدى األطفال‪ ،‬خاصضة ‘‬ ‫تضضاف ا‪fi 12 ¤‬طة ‘ طور النتاج من‬ ‫ا÷زائ‪--‬ر شض‪-‬رق (ك‪-‬اب ج‪-‬ن‪-‬ات)‪ ،‬ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة و‬ ‫ل نزال عمارت‪ ‘ Ú‬طور ال‚از‪ ،‬مقارنة‬
‫األع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ربية‪ ،‬صضالح بلعيد‪ ،‬ا‪¤‬‬ ‫ا‪Û‬الت الثقافية والفنية‪ ،‬بالتنسضيق مع‬ ‫شضانها أان تسضد ‪ 60‬با‪Ÿ‬ائة من احتياجات‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ارف‪ ،‬و ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬بلغ قدرة اإنتاجها ‪000‬‬ ‫بالنسضبة الف‪Î‬اضضية لتقدم الشضغال ‪ ،‬وهذا‬
‫ج‪--‬انب ‡ث‪--‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن ب‪-‬عضس ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬عنية و‪Ã‬شضاركة ا‪Û‬تمع‬ ‫ا‪Ÿ‬اء الشضروب ‘ أافاق ‪.2030‬‬ ‫‪ 300‬م‪ Î‬مكعب‪/‬يوم لكل واحدة‪ ،‬تدخل ‘‬ ‫م‪--‬ا ي‪-‬دل ع‪-‬ل‪-‬ى ان أاشض‪-‬غ‪-‬ال ه‪-‬ذه ا‪Ù‬ط‪-‬ة‬
‫^  ق‪.‬ج‬ ‫وا÷معيات‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬هذا ا‪Û‬ال‪.‬‬ ‫^ م‪.‬ايناسص‬ ‫إاط‪-‬ار ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يق قرارات رئيسس ا÷مهورية‪،‬‬ ‫سضتنتهي ‘ أاجالها ا‪Ù‬ددة يقول الوا‹‪،‬‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo..fr‬‬
‫‪5‬‬ ‫وطني‬ ‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م الموفق لـ ‪ 28‬ذو الحجة ‪ 1444‬هـ‬
‫ا أ‬

‫وجهت انتقادات ‪Ÿ‬ا يجري بالقطاع‬ ‫تسشليم الطالب ا÷ديد بطاقة التسشجيل والششهادة ا‪Ÿ‬درسشية إالك‪Î‬ونيا‬

‫نقابة ““أاسسنتيو““ بجاية تطالب بتوضسيحات‬ ‫بداري‪ :‬التسسجي‪Ó‬ت ا÷امعية ◊املي البكالوريا‬
‫حول مشساكل قطاع ال‪Î‬بية ‪fi‬ليا‬ ‫ا÷دد سستكون إالك‪Î‬ونية بحتة‬
‫““ أب‪-‬ن سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا““‪ ،‬و«ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية ترميم ألسصكن‬ ‫^ وجه أ‪Ÿ‬كتب ألولئي للنقابة ألوطنية‬
‫أل‪--‬وظ‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ي ‪Ÿ‬ت‪-‬وسص‪-‬ط‪-‬ة ““ب‪-‬وع‪-‬ك‪-‬از““‪،‬‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ““ أسص‪-‬ن‪-‬تيو““ بجاية عدة‬
‫و«أسصتفادة بعضص أ‪Ÿ‬وؤسصسصات من ‪Èfl‬‬ ‫أن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادأت ‪Ÿ‬ا ي‪-‬ج‪-‬ري ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪Î‬بية‬ ‫^ اللجوء إا‪ ¤‬احتسساب ا‪Ÿ‬عدل العام للبكالوريا ‘ حالة عدم تسساوي ا‪Ÿ‬عدل ا‪Ÿ‬وزون مع التخصسصص ا‪Ÿ‬طلوب‬
‫ل‪Ó-‬إع‪Ó-‬م ألآ‹ ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬رة أل‪-‬ثانية ‘ وقت‬ ‫‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه من عدة‬ ‫أاك‪-‬د وزي‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ا‹ وال‪-‬ب‪-‬حث ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪ ،‬كمال بداري‪ ،‬امسس‪ ،‬با÷زائر العاصشمة‪ ،‬أان التسشجي‪Ó‬ت‬
‫ه‪--‬ن‪--‬اك م‪-‬وؤسصسص‪-‬ات ل‪-‬يسص ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‪Èfl‬‬ ‫ت‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات حول ألنقائصص أ‪Ÿ‬توأجدة‬ ‫ا÷امعية ◊املي البكالوريا ا÷دد سشتكون إالك‪Î‬ونية بششكل بحت‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تعاون مصشا◊ه مع مصشالح‬
‫ل‪Ó‬إع‪Ó‬م ألآ‹ وأحد ‪ ،‬و«ألتاأخر ‘ بدأية‬ ‫ب‪-‬ه‪ .‬وسص‪-‬ج‪-‬ل أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب أل‪-‬ولئ‪-‬ي ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ابة‬ ‫وزارت‪-‬ي ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ووزارة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة والتهيئة العمرانية للحصشول على‬
‫أشص‪-‬غ‪-‬ال ألإصص‪Ó-‬ح‪-‬ات أل‪-‬ك‪È‬ى و ع‪-‬ملية‬ ‫““ أسص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬و““ ب‪-‬جاية ‘ لئحة مطالب له‬ ‫البيانات ا‪Ÿ‬تعلقة بالناجح‪ Ú‬ا÷دد‪.‬‬
‫أل‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ‘ ألعديد من أ‪Ÿ‬وؤسصسصات‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬قت ““أل‪-‬ف‪-‬ج‪-‬ر““‪ ،‬نسصخة منه باأنه ““ورد‬
‫أل‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة أل‪-‬ذي م‪-‬ن شص‪-‬اأن‪-‬ه أن ي‪-‬ع‪-‬رق‪-‬ل‬ ‫ب‪-‬رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة أ◊رك‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬لف‬
‫ألدخول أ‪Ÿ‬درسصي أ‪Ÿ‬قبل““‪.‬‬ ‫ألتسصي‪ Ò‬أ‪Ÿ‬هني للموظف‪ Ú‬أخطاء كب‪Ò‬ة‬
‫وكشصف أ‪Ÿ‬كتب ألولئي لنقابة ““ أسصنتيو““‬ ‫‘““ أ◊الة أ‪Ÿ‬دنية ‪ ،‬أل‪Î‬قية ‪ ،‬ألتتفتيشص‬
‫ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة ع‪-‬ن ““وج‪-‬ود ف‪-‬وضصى با‪ÿ‬رأئط‬ ‫‪““““....‬مسص‪-‬ت‪-‬دل ب‪-‬كون ““›مل أ‪ÿ‬دمات‬
‫أل‪Î‬بوية و ألإدأرية خاصصة ( ألأسصاتذة ‪-‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬فارغة من أي معلومات تتعلق‬
‫ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪ ،““Ú‬مطالبا بتوضصيحات‬ ‫با‪Ÿ‬سصار أ‪Ÿ‬هني أ‪ÿ‬اصص بهم““‪ ،‬مطالبا‬
‫أيضص‪-‬ا ح‪-‬ول ““أ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪ Ò‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬عتمدها‬ ‫بتوضصيحات حول ““عملية حذف و أإخفاء‬
‫مديرية أل‪Î‬بية بالولية ‘ فتح منصصب‬ ‫ب‪--‬عضص أ‪Ÿ‬ن‪--‬اصصب ‘ ج‪--‬دأول أ◊رك‪--‬ة‬
‫مسص‪-‬تشص‪-‬ار أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة و مسص‪-‬تشص‪-‬ار أل‪Î‬ب‪-‬ية‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ية ألتي ‪ ⁄‬يتم أإدرأجها أإل بعد‬
‫أل‪-‬رئ‪-‬يسص““‪ ،‬وك‪-‬ذأ ““ف‪-‬تح ‪ 14‬م‪-‬نصصب ‘‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬ل أل‪-‬نقابة““‪ .‬وع‪ È‬أ‪Ÿ‬كتب ألولئي‬
‫أل‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ة أ÷دي‪-‬دة أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪-‬ة ( عون‬ ‫للنقابة ألوطنية لعمال أل‪Î‬بية ببجاية‪،‬‬
‫أ◊ي‪-‬اة أ‪Ÿ‬درسص‪-‬ي‪-‬ة )ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬كفل بالأطفال‬ ‫ع‪-‬ن ““رفضص‪-‬ه أل‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ع ل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬قة حصصر‬
‫أ‪Ÿ‬صص‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬توحد‪ ،‬وبطريقة تعيينهم‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪--‬ل‪--‬وم‪--‬ة‪ ،‬وك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة تسص‪-‬ي‪ Ò‬أ◊رك‪-‬ة‬
‫با‪Ÿ‬وؤسصسصات أل‪Î‬بوية خاصصة أن ألولية‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ية ل‪Ó‬أسصاتذة من طرف مديرية‬
‫يوجد فيها أك‪ Ì‬من ‪ 400‬تلميذ من فئة‬ ‫أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة““‪ ،‬مطالبا أإياها بعدم‬
‫م‪-‬رضص‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬وح‪-‬د““‪ ،‬دأع‪-‬ي‪-‬ا أإ‪““ ¤‬أإع‪-‬ادة‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬نصص‪-‬ل م‪-‬ن مسص‪-‬وؤول‪-‬ي‪-‬اتها أمام عمال‬
‫أل‪--‬ن‪--‬ظ‪-‬ر ‘ أ‪Ÿ‬ق‪-‬اط‪-‬اع‪-‬ات أل‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة““‪،‬‬ ‫ألقطاع““‪ ،‬مشص‪Ò‬أ أإ‪““ ¤‬غياب أ÷دية ‘‬
‫وب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ن ““توضصيحات حول فتح‬ ‫أل‪--‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع أل‪-‬قضص‪-‬اي‪-‬ا أ‪Ÿ‬رف‪-‬وع‪-‬ة و‬
‫م‪--‬ن‪--‬اصصب ألإع‪Ó--‬م ألآ‹““‪ ،‬دأع‪--‬ي‪-‬ا أإ‪¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪--‬ج‪--‬ل‪--‬ة ‘ أ‪Ù‬اضص‪--‬ر ألسص‪--‬اب‪-‬ق‪-‬ة‬
‫““ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ت‪-‬دريسص م‪-‬ادة أ‪Ÿ‬ع‪-‬لوماتية““‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬طات عبد‬
‫م‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دأ ب‪-‬غياب مبد أ تكافوؤ ألفرصص ب‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ومن ‪-‬وحيلموشص ‪-‬و بوعكاز ‪ -‬وكذأ‬
‫أل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ بوجود موؤسصسصات فيها موأد‬ ‫ثانوية أ◊مادية ‪ -‬وأبتدأئية ألباركي““‪،‬‬ ‫““‪ 104‬نقاط تكوين ضصمن مسصار ألليسصانسص‬ ‫ب‪--‬دأري أن ““ك‪--‬ل أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪--‬ات أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫^ ح‪.‬ن‬
‫ألإيقاظ ( رسصم ‪ ،‬موسصيقى )‪ ،‬بالرغم أن‬ ‫مشص‪--‬ددأ ع‪-‬ل‪-‬ى ““ع‪-‬دم أل‪-‬ت‪-‬زأم م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫و‪ 235‬نقطة تكوين ضصمن مسصار أ‪Ÿ‬اسص‪،Î‬‬ ‫مسصتعدة لسصتقبال ألطلبة أ÷دد““‪fi ،‬ددأ‬
‫هذه أ‪Ÿ‬وؤسصسصات تعا‪ Ê‬من مشصكل نقصص‬ ‫أل‪Î‬بية بوعودها ‪Œ‬اه هذه ألفئة خاصصة‬ ‫إأ‪ ¤‬جانب توسصعة ألشصبكة أ÷امعية‪ ،‬سصيما‬ ‫ه‪-‬دف أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع حاليا بالتوجيه ألصصحيح‬ ‫^ وأب‪-‬رز ب‪-‬دأري ‘ ن‪-‬دوة صص‪-‬ح‪-‬فية –ت‬
‫أ◊جرأت ‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أن موؤسصسصات أخرى‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ا◊جم ألسصاعي ‪،““....‬‬ ‫ألقطب ألعلمي وألتكنولوجي بسصيدي عبد‬ ‫وأألنسصب ◊املي ألبكالوريا أ÷دد وفقا‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬وأن‪““ :‬مسص‪-‬ت‪-‬جدأت ألتسصجيل أ÷امعي‬
‫ل تعا‪ Ê‬من مشصكل نقصص أ◊جرأت و‬ ‫م‪-‬وؤك‪-‬دأ ع‪-‬دم ““أل‪-‬رد على مطلب ألنقابة‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دأث م‪-‬درسصت‪Ú‬‬ ‫‪Ÿ‬هارأتهم ورغباتهم‪.‬‬ ‫أ÷دي‪-‬د““‪ ،‬أن سص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ة صص‪-‬ف‪-‬ر ورق ب‪-‬ل‪-‬غت‬
‫لكن ليسص فيها موأد ألإيقاظ““‪.‬‬ ‫حول تشصكيل ÷نة أ‪Ÿ‬تسصاوية ألأعضصاء‬ ‫وطنيت‪ Ú‬عاليت‪ ‘ Ú‬تكنولوجيا ألنانو وكذأ‬ ‫أم‪--‬ا ب‪--‬خصص‪--‬وصص ت‪--‬وسص‪--‬ي‪--‬ع أل‪--‬ت‪--‬دريسص‬ ‫م‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ““ج‪-‬د م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة““ سص‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬لى ‘‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا كشص‪-‬ف ذأت أ‪Ÿ‬صص‪-‬در‪ ،‬عن ““ألتاأخر‬ ‫ل‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ة مسص‪-‬تشص‪-‬اري أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة و مسص‪-‬تشصار‬ ‫أألنظمة أ‪Ÿ‬سصتقلة““‪.‬‬ ‫ب‪-‬اإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي‪-‬ة‪ ،‬أع‪-‬ت‪ È‬أن ““أل‪-‬وضصع ألعلمي‬ ‫أل‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪Ó-‬ت أ÷ام‪-‬عية أ‪Ÿ‬قبلة ◊املي‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬ك‪--‬رر ب‪--‬ك‪-‬ل سص‪-‬ن‪-‬ة ‘ نشص‪-‬ر ق‪-‬وأئ‪-‬م‬ ‫أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬رئ‪-‬يسص““‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ›هودأت‬ ‫وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ت‪-‬دع‪-‬يم عروضص ألتكوين‬ ‫وأل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دأغ‪-‬وج‪-‬ي يسصتدعي تعزيز أكتسصاب‬ ‫ألبكالوريا أ÷دد‪ ،‬حيث ““سصتتم إألك‪Î‬ونيا‬
‫أل‪-‬ن‪-‬اج‪-‬ح‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة““‪،‬‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬الولية ‘ ““ألسصماح‬ ‫ف‪-‬تشص‪-‬م‪-‬ل ““ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م شصبكة أ‪Ÿ‬دأرسص ألعليا‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪ Ú‬ل‪-‬ه‪-‬ذه أل‪-‬لغة ليكون‬ ‫بالتنسصيق مع ألوزأرأت أ‪Ÿ‬عنية‪ ،‬ليتم تسصليم‬
‫م‪-‬تسص‪-‬ائ‪ Ó-‬ع‪-‬ن ““م‪-‬ا ه‪-‬و سصبب عدم نشصر‬ ‫‪Ÿ‬شص‪--‬ر‘ أل‪Î‬ب‪--‬ي‪--‬ة أل‪--‬رئسص‪--‬ي‪ Ú‬دف‪--‬ع‪-‬ة‬ ‫‪Ó‬سصاتذة بإانشصاء مدرسصة بولية سصعيدة‪،‬‬ ‫ل أ‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬خ‪-‬رج م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬حا على ‪fl‬تلف أللغات‬ ‫أل‪--‬ط‪--‬الب أ÷دي‪--‬د ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة أل‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ق‪-‬وأئ‪-‬م أل‪-‬ناجح‪ ‘ Ú‬مسصابقة ألتوظيف‬ ‫‪ 2023/2022‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬شص‪-‬اركة ‘ أ‪Ÿ‬سصابقة‬ ‫وإأدرأج ‪ 6‬ن‪-‬ق‪-‬اط ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‪ ،‬و‪6‬‬ ‫أ◊ية““‪.‬‬ ‫وألشصهادة أ‪Ÿ‬درسصية إألك‪Î‬ونيا““‪.‬‬
‫عون حفظ ألبيانات و أعوأن ألوقاية و‬ ‫أ‪Ÿ‬هنية رتبة مسصتشصار أل‪Î‬بية مثل بعضص‬ ‫مسص‪--‬ارأت ت‪--‬ك‪--‬وي‪--‬ن ‘ إأط‪--‬ار ألشص‪--‬ه‪-‬ادة‬ ‫وأف‪-‬اد أن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬وين‬ ‫وأضص‪-‬اف أل‪-‬وزي‪-‬ر أن ““ن‪-‬فسص هذه ألسصياسصة‬
‫ألأم‪---‬ن““‪ ،‬دأع‪---‬ي‪--‬ا أإ‪“ ¤‬ك‪--‬ي‪--‬ن‪--‬ه م‪--‬ن‬ ‫وليات ألوطن““‪ ،‬دأعيا أ‪ّ““ ¤‬توضصيحات‬ ‫أ‪Ÿ‬زدوجة‪ ،‬وأسصتحدأث ‪ 5‬نقاط تكوين ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬كون‪ Ú‬ألذي وأزن ب‪ Ú‬أسصتحدأث منصصة‬ ‫سصتمسص خدمات ألنقل وأإلطعام وأإليوأء‪،‬‬
‫““توضصيحات حول عملية تنقل ألأسصاتذة‬ ‫ح‪--‬ول وج‪--‬ود ‪ 03‬م‪-‬ق‪-‬تصصدين رئيسصي‪Ú‬‬ ‫ألصص‪-‬ي‪-‬دلة‪ ،‬و‪ 7‬ن‪-‬ق‪-‬اط ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ‘ ع‪-‬لوم‬ ‫خاصصة لتكوين أألسصاتذة وب‪ Ú‬ألتكوين على‬ ‫م‪-‬رف‪-‬وق‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية رقمنة ألولوج للمرأفق‬
‫أإ‪ ¤‬م‪-‬رك‪-‬ز أل‪-‬تصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح ب‪-‬ولية جيجل““‪،‬‬ ‫ب‪-‬دون أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد““‪ ،‬و ب‪-‬تسص‪-‬وي‪-‬ة أل‪-‬وضصعية‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬يطرة‪ ،‬وأسصتحدأث ‪ 14‬م‪-‬لحقة للطب‪،‬‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬رأك‪-‬ز‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬اليا –ضص‪Ò‬‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬دأغ‪-‬وجية وأإلقامات أ÷امعية وكذأ‬
‫مطالبا بالتكوين أ‪Ÿ‬سصتمر لفائدة جميع‬ ‫أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬هني‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سصخرين‬ ‫ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن أسص‪-‬تحدأث ‪ 7‬ن‪-‬قاط تكوين‬ ‫ح‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي أل‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا أ÷دد ع‪““ È‬منصصة‬ ‫ألسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن أل‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬وغ‬
‫أ‪Ÿ‬سص‪--‬ت‪--‬خ‪--‬دم‪ ( Ú‬أل‪--‬ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫خ‪Ó-‬ل ألم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات أل‪-‬رسص‪-‬م‪-‬ية للسصنة‬ ‫أسصتاذ تعليم أبتدأئي ‘ أل‪Î‬بية ألرياضصية‬ ‫خاصصة تفتح بدأية من ‪ 20‬جويلية إأ‪ ¤‬غاية‬ ‫أ◊وك‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬رق‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي رأه‪-‬نت عليها‬
‫أ‪Ÿ‬تعدد أ‪ÿ‬دمات ) من أجل ألتحكم ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصية““‪ ،‬وأإيجاد حل ‪Ÿ‬شصكلي ألإطعام‬ ‫و‪ 8‬نقاط تكوين أسصتاذ تعليم أبتدأئي ‘‬ ‫‪ 20‬سص‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ È‬ك‪-‬ف‪-‬رصص‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز لغتهم‬ ‫مصصا◊ه وألذي ” ألنتهاء منها قبل سصنة‬
‫ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات صص‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد و ألتدفئة““‪،‬‬ ‫وألتدفئة أللذأن يتكررأن خ‪Ó‬ل كل سصنة‬ ‫أللغة أإل‚ليزية““‪.‬‬ ‫أإل‚ليزية““‪ ،‬مشص‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن أ‪Ÿ‬نصصة ““تبقى‬ ‫ونصصف من أ‪Ÿ‬وعد ألنهائي““‪.‬‬
‫و«تكوين مسصتخدمي ألإدأرة كما طالبت‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬وأ‹ ب‪-‬الم‪-‬تحانات ألرسصمية‪،‬‬ ‫ك‪--‬م‪--‬ا ت‪--‬ت‪-‬وف‪-‬ر ع‪-‬روضص أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫غ‪ Ò‬إألزأمية““‪.‬‬ ‫وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة‪ ” ،‬إأط‪Ó-‬ق ت‪-‬ط‪-‬بيق ألبوأبة‬
‫ب‪-‬ه ‘ أل‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أ‪Ÿ‬رأت و ‪ ⁄‬ي‪-‬وؤخذ‬ ‫وب‪--‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أ‪Ÿ‬وؤسصسص‪-‬ات أل‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫““أسصتحدأث ‪ 40‬نقطة تكوين مهندسص ‘‬ ‫م‪--‬ن ج‪--‬ه‪--‬ة أخ‪--‬رى‪ ،‬أسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضص أل‪-‬وزي‪-‬ر‬ ‫أإللك‪Î‬ونية للخدمات ألرقمية (‪-E-ser‬‬
‫ب‪-‬ع‪ Ú‬ألع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار““‪ .‬وتطرق ذأت أ‪Ÿ‬صصدر‬ ‫خ‪Ó‬ل كل فصصل شصتاء““‪ .‬و أشصار أ‪Ÿ‬كتب‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم ألف‪Ó‬حية‪ ،‬و‪ 3‬ن‪-‬ق‪-‬اط ت‪-‬كوين ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دأت أل‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ي‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ها أ‪Ÿ‬وسصم‬ ‫‪ ،)vices mesrs dz‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬قدم ‪54‬‬
‫أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف‪-‬ات أ‪Ÿ‬ال‪-‬ية ألعالقة““‪ ،‬مطالبا‬ ‫أل‪-‬ولئ‪-‬ي ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ة ““ أسص‪-‬ن‪-‬تيو““ بجاية أإ‪¤‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أ‪Ÿ‬شص‪Î‬ك ل‪-‬لمهندسص ‘ ألعلوم‬ ‫أ÷امعي ‪ ،2024-2023‬على غرأر ““أللجوء‬ ‫خدمة‪ ،‬فضص‪ Ó‬عن أنها متصصلة با‪Ÿ‬نصصات‬
‫ب‪-‬ت‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات ع‪-‬ن ““سص‪-‬بب عدم تسصديد‬ ‫““أل‪-‬ت‪-‬م‪-‬اط‪-‬ل ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ربط ألسصكنات‬ ‫وألتكنولوجيا‪ ،‬وأسصتحدأث ‪ 4‬نقاط تكوين‬ ‫إأ‪ ¤‬أحتسصاب أ‪Ÿ‬عدل ألعام للبكالوريا ‘‬ ‫أل‪ 46‬أل‪-‬ت‪-‬ي أط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ألقطاع على مدأر‬
‫روأتب أ‪Ÿ‬تعاقدين كل شصهر مثل ألسصنة‬ ‫أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة بالكهرباء و ألغاز ألطبيعي‬ ‫‘ ألتعليم أ‪Ÿ‬شص‪Î‬ك للمهندسص ‘ أإلع‪Ó‬م‬ ‫حالة ‪Á ⁄‬كن أ‪Ÿ‬عدل أ‪Ÿ‬وزون ألطالب‬ ‫أ‪Ÿ‬وسص‪-‬م أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي ‪ .2023-2022‬وت‪-‬وفر‬
‫أ‪Ÿ‬اضصية““‪ ،‬و ““تسصوية ألوضصعية ألإدأرية‬ ‫ب‪---‬ا‪Ÿ‬وؤسصسص‪---‬ات أل‪Î‬ب‪---‬وي‪---‬ة أ÷دي‪--‬دة‬ ‫أآل‹‪ ،‬و ‪ 42‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ت‪-‬كوين ‘ أ‪Ÿ‬سصارأت‬ ‫من –صصيل ألتخصصصص ألذي يرغبه‪ ،‬وهو‬ ‫أ‪Ÿ‬نصصة خدمات للفئات ألث‪Ó‬ث أألسصاتذة‬
‫لأع‪-‬وأن أ‪ÿ‬دم‪-‬ة ل‪-‬دى مصص‪-‬الح ألضصمان‬ ‫كمتوسصطة ““سصيدي بودرأهم أ÷ديدة““‪،‬‬ ‫أ‪ı‬صصصص‪--‬ة حصص‪--‬ري‪--‬ا ◊ام‪-‬ل‪-‬ي شص‪-‬ه‪-‬ادة‬ ‫ما يرفع من نسصبة تلبية ألرغبات““‪.‬‬ ‫وألطلبة وأإلدأرة‪.‬‬
‫^  مجيد مصسطفى‬ ‫ألجتماعي““‪.‬‬ ‫مطالبا بتوضصيحات حول كل من ““ثانوية‬ ‫ألبكالوريا شصعبة تقني رياضصي““‪.‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬تضص‪-‬م‪-‬ن ع‪-‬روضص أل‪-‬تكوين أ‪Ÿ‬ؤوهلة‬ ‫وب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ودة ل‪-‬لدخول أ÷امعي أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬أكد‬

‫لنصشافهم‬
‫لول التدخل إ‬
‫بن خ‪Ó‬ف ناششد الوزر ا أ‬
‫حملة الدكتوراه وا‪Ÿ‬اجسست‪ Ò‬يرفضسون قرار فتح منصسة التوظيف للبطال‪ Ú‬فقط  ‬
‫÷م‪-‬ي‪-‬ع شص‪-‬ه‪-‬ادتي ألدكتورأء وأ‪Ÿ‬اجيسصت‪Ò‬‬ ‫ألعمومية‪ ،‬أما أ‪Ÿ‬ادة ‪79‬ألتي تنصص على أنه‬ ‫ح‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي ه‪-‬ذه ألشصهادة للموظف‪ Ú‬ألجرأء‬ ‫ألسصيد رئيسص أ÷مهورية وكذأ وزير ألتعليم‬ ‫^ أثار ألقرأر أألخ‪ Ò‬بخصصوصص توظيف‬
‫أجرأء وغ‪ Ò‬أجرأء ألذي تضصمنته أ‪Ÿ‬ادة ‪15‬‬ ‫يتوقف أللتحاق بالرتبة أ‪ ¤‬أثبات ألتأاهيل‬ ‫من ألتسصجيل ع‪ È‬أ‪Ÿ‬نصصة بإاجرأءأت فئوية‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ا‹ وأل‪-‬ب‪-‬حث أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬مي‪ ،‬قصصد ألتدخل‬ ‫حملة شصهادة ألدكتورأه وأ‪Ÿ‬اجسصت‪ Ò‬ألكث‪Ò‬‬
‫من أ‪Ÿ‬رسصوم ألتنفيذي رقم ‪ ،254-98‬ألتي‬ ‫بشصهادأت أو أجازأت أو مسصتوى تكوين““‪.‬‬ ‫أن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬ية متحيزة ل تعتمد معيار ألكفاءة‬ ‫وم‪--‬ن‪-‬ح أل‪-‬ف‪-‬رصص‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق دأخ‪-‬ل هؤولء ألفئة من ألنخبة‬
‫تفيد أن ألتكوين ‘ ألدكتورأء أو ألتأاهيل‬ ‫ومن ب‪ Ú‬أ‪ı‬الفات ذكر أ‪Ÿ‬تحدث أيضصا‬ ‫وأ‪Ÿ‬سص‪--‬اوأة‪ ،‬ح‪--‬يث ل‪--‬وح‪--‬ظ ع‪--‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه‬ ‫ألشص‪--‬ه‪--‬ادة‪ ،‬ل‪--‬ل‪--‬مشص‪--‬ارك‪-‬ة ‘ أل‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ي‪-‬ن قرأر وزأرة ألتعليم‬
‫أ÷ام‪-‬ع‪-‬ي ي‪-‬فتح وفقا ل‪Ó‬حتياجات ألكمية‬ ‫‪fl‬الفة أ‪Ÿ‬ادة ‪ 34‬من أ‪Ÿ‬رسصوم ألتنفيذي‬ ‫أإلج‪---‬رأءأت أل‪---‬ك‪---‬ث‪ Ò‬م‪---‬ن أ‪ÿ‬روق‪--‬ات‬ ‫وأ‪Ÿ‬سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة وخ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬هم ليسص ‘‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ا‹ وأل‪-‬ب‪-‬حث أل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح منصصة‬
‫وألنوعية أ‪Ÿ‬ع‪ È‬عنها من طرف أ÷امعات‬ ‫رق‪-‬م ‪ 129-08‬أ‪---Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 3‬م‪-‬اي ‪2008‬‬ ‫وأ‪ı‬الفات ألوأضصحة ‪-‬يقول بن خ‪Ó‬ف ‪-‬‬ ‫م‪--‬نصصب ي‪--‬ن‪-‬اسصب ألشص‪-‬ه‪-‬ادة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ط‪-‬الب‬ ‫إأل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل وأل‪-‬ت‪-‬وظيف لغ‪Ò‬‬
‫من حيث أألسصاتذة ألباحث‪ Ú‬دون “ييز‪.‬‬ ‫أ÷ريدة ألرسصمية رقم ‪ 23‬صص ‪ 22،‬ألذي‬ ‫تتمثل ‘ خرق مبدأ ألتسصاوي ‘ أل‪Î‬شصح‬ ‫أألسصتاذ عبد ألكر‪ Ë‬بن خ‪Ó‬ف من خ‪Ó‬ل‬ ‫أألجرأء فقط (ألبطال‪ Ú‬منهم) خرق ‪Ÿ‬بدأ‬
‫ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ا سص‪-‬بق ذكره‪ ،‬دعا بن خ‪Ó‬ف‬ ‫ي‪--‬تضص‪--‬م‪--‬ن أل‪--‬ق‪-‬ان‪-‬ون أألسص‪-‬اسص‪-‬ي أ‪ÿ‬اصص‬ ‫‪Ÿ‬سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف ع‪ È‬خرق مبادئ‬ ‫أ‪Ÿ‬رأسص‪-‬ل‪-‬ة زي‪-‬ادة ع‪-‬دد أ‪Ÿ‬ن‪-‬اصصب أ‪Ÿ‬الية‪،‬‬ ‫أل‪-‬تسص‪-‬اوي ‘ أل‪Î‬شص‪-‬ح ‪Ÿ‬سصابقة ألتوظيف‪،‬‬
‫ألوزير أألول ألتدخل ألعاجل بإاعادة ألنظر‬ ‫ب‪-‬األسص‪-‬ت‪-‬اذ أل‪-‬ب‪-‬احث‪ ،‬أذ أن أل‪-‬ف‪-‬قرة ألثانية‬ ‫أل‪--‬دسص‪-‬ت‪-‬ور أ÷زأئ‪-‬ري ‘ م‪-‬ادت‪-‬ه رق‪-‬م ‪67‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ألق‪-‬ل أل‪-‬تخفيضص من عدد ألبطال‪Ú‬‬ ‫علما أن أألجرأء معظمهم ‘ مناصصب ل‬
‫‘ ه‪-‬ذأ أل‪-‬ق‪-‬رأر وتصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح بعضص ألنقاط‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة بشص‪-‬روط ألتوظيف وأل‪Î‬قية ‪⁄‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تعلقة بتسصاوي جميع أ‪Ÿ‬وأطن‪ ‘ Ú‬تقلد‬ ‫منهم سصنويا حتى يتحقق ألتوظيف كليا ‪.‬‬ ‫تناسصب شصهادة ألدكتورأء وأ‪Ÿ‬اجسصت‪ Ò‬وقد‬
‫وفرضص مبدأ ألعدل وأإلنصصاف‪ ،‬ورفع عدد‬ ‫تضصع شصرط ألبطالة لل‪Î‬شصح للتوظيف ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪-‬ام وف‪-‬ق‪-‬ا ‪Ÿ‬ؤوه‪Ó-‬ت‪-‬هم‪fl ،‬الفة ألمر‬ ‫وجاء ‘ نصص ألرسصالة‪““ ،‬نتقدم أليكم ألسصيد‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬وأ ‘ ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ن‪-‬اصصب لضص‪-‬م‪-‬ان لقمة‬
‫أ‪Ÿ‬ناصصب أ‪Ÿ‬الية للتوظيف بالنسصبة ◊ملة‬ ‫منصصب أسصتاذ مسصاعد قسصم ب ‪ ،‬بالضصافة‬ ‫‪ 06-03‬أ‪--Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 15‬يوليو‪ 2006‬ألذي‬ ‫أل‪-‬وزي‪-‬ر ألول ب‪-‬ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬رأسصلة ألتي تخصص‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬يشص ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ‘ ،‬وقت ك‪-‬ان‪-‬وأ ي‪-‬ن‪-‬تظرون‬
‫أ‪Ÿ‬اجيسصت‪ Ò‬وألدكتورأء أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ Ú‬ألجرأء‬ ‫أ‪ ¤‬خرق ألقرأر أ‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪2022/05/14‬‬ ‫ي‪-‬تضص‪-‬م‪-‬ن ألقانون أألسصاسصي ألعام للوظيفة‬ ‫ق‪--‬رأر ت‪--‬وظ‪--‬ي‪--‬ف ح‪--‬م‪--‬ل‪--‬ة أل‪--‬دك‪--‬ت‪-‬ورأء‬ ‫ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ب‪-‬اشص‪-‬ر ب‪-‬عد ألتحصصل على‬
‫وغ‪ Ò‬ألج‪---‬رأء ‘ م‪--‬ن‪--‬اصصب م‪--‬وأف‪--‬ق‪--‬ة‬ ‫أل‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬دد إأط‪-‬ار ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬توظيف أو‬ ‫ألعمومية‪ ،‬ل سصيما ألباب ألرأبع ألذي ينظم‬ ‫وأ‪Ÿ‬اجسص‪--‬ت‪ ،Ò‬ح‪--‬يث تضص‪-‬م‪-‬ن ق‪-‬رأر وزأرة‬ ‫ألشصهادة أ‪Ÿ‬ذكورة‪.‬‬
‫‪Ÿ‬سصتوأهم ألعلمي وتخصصصصات شصهادأتهم‬ ‫أ‪Ÿ‬سصابقة على أسصاسص ألشصهادة ل‪Ó‬لتحاق‬ ‫ألتوظيف ‘ ألفصصل أألول من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫ألتعليم ألعا‹ وألبحث ألعلمي فتح منصصة‬ ‫و‘ ه‪-‬ذأ ألط‪-‬ار‪ ،‬وج‪-‬ه ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ب‪-‬ن‬
‫ألعليا‪.‬‬ ‫ببعضص ألرتب أ‪Ÿ‬نتمية ألسص‪Ó‬ك أألسصاتذة‬ ‫‪، 74‬ح‪-‬يث ي‪-‬خضص‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف أ‪ ¤‬م‪-‬بدأ‬ ‫أل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل وأل‪-‬ت‪-‬وظيف لغ‪Ò‬‬ ‫خ‪Ó‬ف ألنائب عن ولية قسصنطينة رسصالة‬
‫^  ح‪.‬ن‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ث‪ ،Ú‬وك‪-‬ذأ ح‪-‬ق أل‪-‬توظيف أ‪Ÿ‬باشصر‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪--‬اوأة ‘ ألل‪--‬ت‪--‬ح‪--‬اق ب‪--‬ال‪--‬وظ‪-‬ائ‪-‬ف‬ ‫‪Ó‬سصف ” إأقصصاء‬ ‫ألج‪-‬رأء ف‪-‬ق‪-‬ط‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ول أ‬ ‫إأ‪ ¤‬أل‪--‬وزي‪-‬ر أألول م‪-‬ع أرسص‪-‬ال نسص‪-‬خ‪-‬ة أ‪¤‬‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫‪7‬‬ ‫إاقتصصادي‬ ‫’حد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م الموفق لـ ‪ 28‬ذو الحجة ‪ 1444‬هـ‬
‫ا أ‬

‫ا÷زائر تسصعى لتطوير مباد’تها التجارية مع الو’يات‬ ‫’‹ ““ جي مونيتيك““ ينشصر بياناته حول العمليات الرقمية خ‪Ó‬ل ‪ 5‬أاشصهر‪:‬‬
‫‪Œ‬مع النقد ا آ‬
‫ا‪Ÿ‬تحدة من خ‪Ó‬ل جذب ا’سصتثمارات‬
‫شصركات أمريكية عملقة ترغب ‘ أ’سصتثمار‬ ‫أنفجار ‘ معاملت ألدفع أإ’لك‪Î‬و‪..Ê‬‬
‫‘ ألطاقات أ‪Ÿ‬تجددة با÷زأئر ‬
‫أ‪Ÿ‬باد’ت‪ ،‬خاصصة ‘ ›ال أ‪Ù‬روقات‪،‬‬ ‫^ كشص‪---‬ف رئ‪--‬يسس م‪--‬ن‪--‬ت‪--‬دى أأ’ع‪--‬م‪--‬ال‬
‫أزيد من ‪ 1^4‬مليون عملية بقيمة ‪ 11^5‬مليار دينار ‬
‫من خلل جذب أ’سصتثمارأت أأ’مريكية‬ ‫أ÷زأئري‪-‬أأ’مريكي‪ ،‬إأسصماعيل شصيخون‪،‬‬
‫‘ ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‘‘‪ .‬وتابع شصيخون يقول‬ ‫‘ ح‪--‬وأر ل‪--‬لذأع‪--‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة‬ ‫^ أ÷زأئريون أجروأ ‪ 13Q5‬مليون عملية دفع ع‪ È‬ألهوأتف بقيمة ‪ 9Q6‬مليار دينار ‬
‫‘‘هناك شصركات أمريكية تنشصط ‘ ›ال‬ ‫أل‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ‪ÿ‬ط‪-‬وط أل‪-‬ع‪-‬ريضص‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬دى‬ ‫^ تسصجيل أزيد من ‪ 5‬مليون عملية –ويل أأ’موأل ع‪ È‬ألهاتف بقيمة تفوق ‪ 66‬مليار دينار‬
‫إارتفع عدد عمليات الدفع عن طريق أاجهزة الدفع ا’لك‪Î‬و‪ )TPE( Ê‬إا‪ ¤‬أاك‪ Ì‬من ‪ 1,4‬مليون عملية‪ ،‬ب‪Ú‬‬
‫أ‪Ù‬روق‪--‬ات وأل‪--‬ط‪--‬اق‪--‬ات أ‪Ÿ‬ت‪--‬ج‪--‬ددة‬ ‫أأ’ع‪--‬م‪-‬ال أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬أأ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي أل‪-‬ذي‬
‫وأسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬رأج أ‪Ÿ‬عادن ألنادرة‪ ،‬لديها خ‪È‬ة‬ ‫سصينعقد ‘ وأشصنطن شصهر أكتوبر أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫كب‪Ò‬ة وترغب ‘ ‪Œ‬سصيد أسصتثمارأتها ‘‬ ‫وق‪-‬ال شص‪-‬ي‪-‬خون إأن حجم ألتبادل ألتجاري‬ ‫’‹ ““جي مونيتيك““‪.‬‬
‫جانفي وماي ا‪Ÿ‬اضصي‪ ,Ú‬بقيمة ‪ 11,5‬مليار دج‪ ,‬وفقا للبيانات التي نشصرها ‪Œ‬مع النقد ا آ‬
‫أ÷زأئر‘‘‪ .‬و أضصاف شصيخون أن أ‪Ÿ‬نتدى‬ ‫ب‪ Ú‬ألبلدين ‪ ⁄‬يتغ‪ Ò‬منذ سصنة ‪ 2012‬وبقي‬
‫ع‪-‬ق‪-‬د ع‪ّ-‬دة ل‪-‬ق‪-‬اءأت م‪-‬ع ه‪-‬ذه ألشص‪-‬ركات‪،‬‬ ‫‘ ح‪--‬دود ‪ 05‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دو’ر ‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ أن‬
‫ل‪-‬ع‪-‬رضس أل‪-‬تسص‪-‬ه‪-‬يلت ألتي جاء بها قانون‬ ‫أ÷زأئر تسصعى لتطوير مباد’تها ألتجارية‬
‫أ’سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار أ÷دي‪-‬د‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب لقاء مع‬ ‫م‪-‬ع أل‪-‬و’ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‪ ،‬من خلل جذب‬
‫وزي‪-‬ر أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د أ‪Û‬ا’ت ألتي‬ ‫أ’سصتثمارأت أأ’مريكية ‘ قطاع ألطاقة‬
‫تسصعى أ÷زأئر للسصتفادة فيها من أ‪Èÿ‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬تجددة على وجه أ‪ÿ‬صصوصس‪.‬‬
‫^ ل‪.‬ح‬ ‫أأ’مريكية‪.‬‬ ‫ق‪--‬ب‪--‬ل أن يضص‪--‬ي‪--‬ف ‘‘ن‪-‬ط‪-‬م‪-‬ح ل‪-‬رف‪-‬ع ه‪-‬ذه‬
‫بحلول عام ‪ ..2050‬أام‪ Ú‬عام أاوابك‪:‬‬

‫مسصاهمة ألعرب ‘ إأمدأدأت ألنفط‬
‫سصتقفز إأ‪ 38 ¤‬با‪Ÿ‬ائة‬
‫أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات‪-‬ها أ‪Ù‬لية من ألنفط وألغاز‪،‬‬ ‫^ توّقع أم‪ Ú‬عام ‘‘ أوأبك‘‘‪ ،‬جمال عيسصى‬
‫وهو ما يدعو أإ‪ ¤‬ألعمل مًعا على تعزيز‬ ‫أللوغا‪ ،Ê‬أرتفاع مسصاهمة ألدول ألعربية‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون أل‪-‬قائم ب‪ Ú‬ألطرف‪ Ú‬من منظور‬ ‫‘ إأمدأدأت ألنفط ألعا‪Ÿ‬ية إأ‪ ¤‬أك‪ Ì‬من‬
‫أم‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة بشص‪ّ-‬ق‪-‬ي‪-‬ه‪ :‬أم‪-‬ن أ’م‪-‬دأدأت‬ ‫‪ %38‬بحلول عام ‪ .2050‬وقال ‘ تصصريحه‬ ‫أل‪--‬ف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬ذك‪--‬ورة ‪3‬ر‪ 70‬م‪-‬ل‪-‬يون معاملة‬ ‫إأجمالية تبلغ ‪3‬ر‪ 10‬مليار دج خلل نفسس‬ ‫^ ‪Ÿ‬ياء‪.‬ح‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬د‪ ،‬و أم‪-‬ن أل‪-‬ط‪-‬لب ب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة للدول‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة أ‪Ÿ‬تخصصصصة‪ ،‬إأن‬ ‫بقيمة ‪ 1319‬مليار دج‪ ،‬يضصيف أ‪Ÿ‬صصدر‪.‬‬ ‫ألف‪Î‬ة‪.‬‬
‫ألعربية‪.‬‬ ‫ألتوقعات أ‪Ÿ‬سصتقبلية تشص‪ Ò‬إأ‪ ¤‬أن معظم‬ ‫وتضص‪--‬م حضص‪Ò‬ة م‪-‬وزع‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د أآ’ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وبهذأ أ‪ÿ‬صصوصس ‪ ” ،‬إأحصصاء حاليا ‘‘‪370‬‬ ‫^ وذكر ألتجمع ‘ تقرير نشصر على موقعه‬
‫أك‪-‬د أم‪ Ú‬ع‪-‬ام أوأبك أن أه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬حديات‬ ‫ألزيادة ‘ أحتياجات ألعا‪ ⁄‬من ألطاقة‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ة أ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة شص‪-‬ه‪-‬ر ماي‬ ‫م‪--‬وق‪--‬ع‪--‬ا مشص‪Î‬ك‪-‬ا ‘ ن‪-‬ظ‪-‬ام أل‪-‬دف‪-‬ع ع‪È‬‬ ‫أإ’ل‪--‬ك‪Î‬و‪ Ê‬أن‪--‬ه خ‪--‬لل ن‪-‬فسس أل‪-‬ف‪Î‬ة‪” ,‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬وأج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا صص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة هي‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ود ع‪-‬دي‪-‬دة ق‪-‬ادمة سصُتَل‪s‬بى من ألنفط‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصي‪ 3728‬جهازأ‪ ,‬مقابل ‪ 3640‬جهازأ‬ ‫أإ’ن‪Î‬نت ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم أل‪-‬بطاقات ألبنكية‬ ‫تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل أع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى لعمليات ألدفع‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬ط‪--‬ل‪-‬ب‪-‬ات أ’سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‬ ‫وأل‪-‬غ‪-‬از أل‪-‬ط‪-‬بيعي بح ّصصة ‪ ‘ %53‬م‪--‬زي‪-‬ج‬ ‫ن‪-‬ه‪-‬اية عام ‪ , 2022‬وف‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬بيانات ‪Œ‬مع‬ ‫أ‪Ÿ‬عتمدة‪ ،‬يشصمل بعضصهم شصركات ألفوأت‪Ò‬‬ ‫خلل شصهر مارسس بوأقع ‪ 321.387‬عملية‬
‫أ‪Ÿ‬سصتقبلية لتطوير قطاع ألنفط وألغاز‪،‬‬ ‫مصص‪-‬ادر أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة أ‪Ÿ‬سصتهلكة عا‪ًŸ‬يا حتى‬ ‫ألنقد أآ’‹‪ .‬وقد ” إأنشصاء ‪Œ‬مع ألنقد‬ ‫أل‪-‬ك‪È‬ى م‪-‬ث‪-‬ل أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة أ÷زأئرية للمياه‬
‫‘‘”‪ ،ADE‬وسصونلغاز‪ ،‬وأتصصا’ت أ÷زأئر‪،‬‬
‫دف‪-‬ع ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق أجهزة ألدفع أ’لك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫وألتي ُيتوقع أن تصصل ‘ عام ‪ 2045‬إأ‪ ¤‬نحو‬ ‫عام ‪ .2045‬وأضص‪--‬اف أم‪ Ú‬ع‪--‬ام أوأبك أن‬ ‫أآ’‹ ‘‘جي مونيتيك‘‘ سصنة ‪ ,2014‬ويتكون‬ ‫بقيمة تزيد عن ‪5‬ر‪ 2‬مليار دج‪ ,‬مشص‪Ò‬أ إأ‪¤‬‬
‫‪ 12.1‬تريليون دو’ر‪.‬‬ ‫مسص‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬دول أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أإمدأدأت‬ ‫من ‪ 18‬بنكا باإ’ضصافة إأ‪ ¤‬مؤوسصسصة بريد‬ ‫إأضص‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬شص‪-‬رك‪-‬ات أل‪-‬هوأتف أ‪Ù‬مولة‬
‫وشصركات ألتأام‪ Ú‬وألنقل أ÷وي”‪ ،‬يضصيف‬
‫زي‪--‬ادة ع‪--‬دد أج‪--‬ه‪-‬زة أل‪-‬دف‪-‬ع أإ’ل‪-‬ك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫وأشص‪-‬ار إأ‪ ¤‬أن أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي أآ’خ‪-‬ر أ‪Ÿ‬هم هو‬ ‫ألنفط ألعا‪Ÿ‬ية سصتزيد من ‪ ‘ %9.3‬ألوقت‬ ‫أ÷زأئر‪ ,‬وألتي يسصاهم فيها بنك أ÷زأئر‬ ‫أ‪Ÿ‬شص‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬ى ن‪-‬ه‪-‬اية ماي أ‪Ÿ‬اضصي إأ‪¤‬‬
‫أ’ضصطرأبات ‘ سصلسصل أإ’مدأد‪ ،‬إأذ تعّد‬ ‫أ◊اضصر إأ‪ ¤‬نحو ‪ %38.1‬عام ‪ ،2050‬كما‬ ‫ك‪--‬عضص‪--‬و غ‪ Ò‬مسص‪-‬اه‪-‬م م‪-‬ن أج‪-‬ل ضص‪-‬م‪-‬ان‬ ‫ألتجمع‪.‬‬ ‫‪ 49.375‬جهاز مقارنة بـ ‪ 46.263‬جهاز ‘‬
‫ح‪-‬ا’ت ع‪-‬دم أل‪-‬ي‪-‬ق‪ Ú‬ألتي تكتنف سصلسصلة‬ ‫سص‪-‬تصص‪-‬ع‪-‬د إأم‪-‬دأدأت ألغاز من ‪ %15.5‬إأ‪¤‬‬ ‫مطابقة أأ’نظمة‪ ,‬وأدوأت ألدفع وأ‪Ÿ‬عاي‪Ò‬‬ ‫ومنذ إأطلق نظام ألدفع ع‪ È‬أإ’ن‪Î‬نت ‘‬ ‫نهاية عام ‪.2022‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬وري‪-‬د مشص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة رئ‪-‬يسصة لقطاع ألطاقة‬ ‫نحو ‪ %19.8‬عام ‪.2050‬‬ ‫أ‪Ÿ‬عمول بها‪.‬‬ ‫عام ‪ ” ،2016‬تسصجيل‘‘ ‪ 26,5‬مليون عملية‬ ‫ذكر ‪Œ‬مع ألنقد أآ’‹ أيضصا أن أك‪ Ì‬من‬
‫أل‪-‬ذي ي‪-‬رت‪-‬بط بشصكل مباشصر وغ‪ Ò‬مباشصر‬ ‫وشص‪-‬دد أل‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬رصس م‪-‬ن‪-‬ظمة‬ ‫ويسص‪-‬ع‪-‬ى ‪Œ‬م‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬د أآ’‹ إأ‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬مة تتجاوز ‪ 47,3‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار دج‘‘‪ ،‬وفقا‬ ‫‪7‬ر‪ 2‬مليون عملية دفع ع‪ È‬أجهزة ألدفع‬
‫بأادأء جميع ألقطاعات أأ’خرى‪.‬‬ ‫أأ’ق‪--‬ط‪--‬ار أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬صص‪ّ-‬درة ل‪-‬ل‪-‬ب‪Î‬ول‬ ‫أ‪ÿ‬دم‪-‬ات أ‪Ÿ‬صص‪-‬رف‪-‬ي‪-‬ة أإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫لحصصائيات‪.‬‬‫ل إ‬ ‫أإ’لك‪Î‬و‪ ” Ê‬تسصجيلها خلل عام ‪2022‬‬
‫وقال‪ ،‬إأن ألتقلبات أ‪Ÿ‬سصتمرة ‘ ألتكاليف‬ ‫‘‘أوأبك‘‘ على ألوجود ‘ أ‪Ù‬افل ألدولية‬ ‫خ‪-‬لل ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م أسص‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم وسصائل ألدفع‬ ‫وخ‪-‬لل أ‪ÿ‬مسص‪-‬ة أشص‪-‬ه‪-‬ر أأ’و‪ ¤‬من ألسصنة‬ ‫بقيمة إأجمالية تبلغ ‪ 15,1‬مليار دج‪.‬‬
‫وح‪-‬ا’ت ع‪-‬دم أل‪-‬يق‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تعلقة بإامدأدأت‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬قضص‪-‬اي‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬سصعًيا منها‬ ‫أإ’ل‪--‬ك‪Î‬و‪ ,Ê‬وأإ’شص‪--‬رأف ع‪--‬ل‪-‬ى أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام‬ ‫أ÷ارية‪ ” ،‬تسصجيل ‘‘‪5‬ر‪ 13‬مليون عملية‬ ‫وأب‪--‬رز ذأت أ‪Ÿ‬صص‪--‬در أن ع‪-‬دد ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ات‬
‫ألعمالة وأ‪Ÿ‬وأد تهدد بشصكل مباشصر أدأء‬ ‫ل‪--‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ب‪ Ú‬دول‪-‬ه‪-‬ا أأ’عضص‪-‬اء‬ ‫أ‪Ÿ‬صصر‘‪ .‬كما يرأقب أيضصا نظام ألدفع‬ ‫دف‪-‬ع ع‪ È‬أل‪-‬ه‪-‬وأت‪-‬ف أ‪Ù‬مولة بقيمة ‪6‬ر‪9‬‬ ‫ألدفع أإ’لك‪Î‬ونية أ‪Ÿ‬تدأولة بلغت أك‪ Ì‬من‬
‫ألشص‪-‬رك‪-‬ات أل‪-‬عاملة ‘ أأ’نشصطة أ‪ı‬تلفة‬ ‫أ‪Ÿ‬نتجة وأ‪Ÿ‬صصّدرة ألرئيسصة للنفط وألغاز‬ ‫أإ’ل‪---‬ك‪Î‬و‪ Ê‬م‪---‬ن خ‪--‬لل إأدأرة أ‪Ÿ‬ع‪--‬اي‪Ò‬‬ ‫مليار دج‘‘‪ ،‬حسصب ألتقرير ألذي أشصار إأ‪¤‬‬ ‫‪ 15,2‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة وبطاقة‬
‫ل‪--‬ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‪ .‬وأوضص‪-‬ح أن سص‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وألدول أآ’سصيوية‬ ‫وأ‪Ÿ‬وأصص‪---‬ف‪--‬ات وأل‪--‬ق‪--‬وأع‪--‬د‪ ,‬و–دي‪--‬د‬ ‫تسصجيل ‘‘‪3‬ر‪ 5‬مليون عملية –ويل أأ’موأل‬ ‫‘‘ألذهبية‘‘ ألتابعة ل‪È‬يد أ÷زأئر‪.‬‬
‫ألصصدمات ألتي شصهدها أ’قتصصاد ألعا‪Ÿ‬ي‬ ‫ألرئيسصة أ‪Ÿ‬سصتهلكة لهذين أ‪Ÿ‬صصدرين من‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ية وقوأعد‬ ‫ع‪ È‬ألهاتف بقيمة ‪99‬ر‪ 66‬مليار دج‘‘‪.‬‬ ‫وب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دف‪-‬ع ع‪ È‬أإ’ن‪Î‬نت‪Œ ،‬اوز‬
‫م‪-‬نذ عام ‪ 2020‬أح‪-‬دثت أضصطرأبات غ‪Ò‬‬ ‫مصصادر ألطاقة‪.‬‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذه‪-‬ا م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ا وك‪-‬ذلك إأدأرة أم‪-‬ن‬ ‫ك‪--‬م‪-‬ا ف‪-‬اق أل‪-‬ع‪-‬دد أإ’ج‪-‬م‪-‬ا‹ ‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪-‬لت‬ ‫إأج‪-‬م‪-‬ا‹ ع‪-‬دد أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ألتي “ت ب‪Ú‬‬
‫مسص‪-‬ب‪-‬وق‪-‬ة ‘ سص‪-‬لسص‪-‬ل أل‪-‬توريد ‪ّŒ‬لت ‘‬ ‫وأك‪--‬د أن أل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬د وألصص‪ Ú‬ت‪-‬ع‪ّ-‬دأن ‪fi‬رًك‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬دفوعات‪.‬‬ ‫ألسصحب على جهاز ألصصرف أآ’‹ خلل‬ ‫ج‪-‬ان‪-‬في وماي ‪6‬ر‪ 4‬م‪-‬ل‪-‬يون عملية بقيمة‬
‫ن‪--‬قصس أ‪Ÿ‬وأد أ‪ÿ‬ام وق‪--‬ي‪--‬ود أل‪--‬ق‪--‬درأت‬ ‫رئي ًسصا للطلب أآ’سصيوي على ألنفط وألغاز‬
‫ألتكنولوجية و‪fi‬دودية أ‪Ÿ‬صصادر ألبديلة‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬وضص‪ً-‬ح‪-‬ا أن ضص‪-‬مان ألطلب‬ ‫’خ‪Ò‬ة ل‪È‬يد ا÷زائر‬
‫بناء على التحديثات ا أ‬
‫وت‪-‬رّك‪-‬ز أ‪Ÿ‬وّردي‪-‬ن للخدمات أ‪ı‬تلفة ‘‬ ‫سصيحّفز ألدول ألعربية أ‪Ÿ‬نتجة وأ‪Ÿ‬صصّدرة‬
‫دول تشصهد توترأت جيوسصياسصية‪.‬‬
‫ون‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ل‪-‬ذلك‪ ،‬أرت‪-‬ف‪-‬عت أ‪Ÿ‬دة ألزمنية‬
‫لزيادة أسصتثمارأتها ‘ قطاع ألطاقة‪ ،‬إأذ‬
‫ي‪-‬جب أن ي‪-‬ك‪-‬ون ه‪-‬ن‪-‬اك ضص‪-‬م‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬لب‬
‫رفع سصقف مبلغ ألدفع أإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬ع‪ È‬أل‪È‬يد إأ‪ 50 ¤‬مليون سصنتيم‬
‫لتسصليم أ‪Ÿ‬عّدأت ألرئيسصة بشصكل ملحوظ‪،‬‬ ‫ألعا‪Ÿ‬ي على ألطاقة ‘ أ‪Ÿ‬دى أ‪Ÿ‬توسصط‬ ‫أختيار خانة ‘‘بريدي باي‘‘‪ ،‬ثم مسصح رمز‬ ‫كما قدمت مؤوسصسصة بريد أ÷زأئر لزبائنها‬ ‫^ كشصفت مؤوسصسصة بريد أ÷زأئر عن رفع‬
‫وزأدت ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ألتأام‪ Ú‬على أ‪Ÿ‬شصروعات‬ ‫وألبعيد لت‪È‬ير أ’سصتثمارأت ألضصخمة ‘‬ ‫أ’سص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ألسص‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة من طرف ألزبون‬ ‫خطوأت ‪Á‬كنهم من خللها أ’سصتفادة من‬ ‫سصقف مبلغ ألدفع أإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬إأ‪ 50 ¤‬مليون‬
‫ن‪-‬ظ‪ً-‬رأ ’رت‪-‬ف‪-‬اع أ‪ÿ‬سصائر أ‪Ù‬تملة‪ ،‬وكان‬ ‫ق‪-‬ط‪-‬اع أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬ظ‪ً-‬رأ ل‪-‬ك‪-‬لفتها أ‪Ÿ‬الية‬ ‫وإأدخ‪-‬ال م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قات مع ألتأاكيد‬ ‫خ‪---‬دم‪--‬ة أل‪--‬دف‪--‬ع أإ’ل‪--‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ع‪ È‬رم‪--‬ز‬ ‫سصنتيم‪.‬‬
‫ذلك أح‪--‬د أأ’سص‪--‬ب‪-‬اب أل‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ة ل‪-‬تسص‪-‬ارع‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ظ‪-‬ة‪ .‬وأشص‪-‬ار‪ ،‬خ‪-‬لل مشص‪-‬ارك‪-‬ته ‘‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق م‪-‬ن صص‪-‬ح‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وثالثا‬ ‫أ’سصتجابة ألسصريعة‪.‬‬ ‫وأفادت بريد أ÷زأئر ‘ منشصور لها على‬
‫م‪--‬ع‪-‬د’ت أل‪-‬تضص‪-‬خ‪-‬م أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬حسصب‬ ‫ألدورة ألسصادسصة ‪Ÿ‬ؤو“ر ألشصرأكة ألعربي‬ ‫سصيحصصل ألتاجر على تأاكيد عملية ألدفع‬ ‫وأوضص‪-‬حت أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ة ب‪-‬أان‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬زبون‬ ‫صصفحتها ألرسصمية ع‪ È‬فيسصبوك‪ ،‬أنه بناًء‬
‫تصصريحات جمال أللوغا‪.Ê‬‬ ‫ألهندي‪ ،‬إأ‪ ¤‬أمتلك ألدول ألعربية ‪%54.3‬‬ ‫ف‪--‬وًرأ وسص‪--‬ي‪--‬ك‪-‬ون ق‪-‬ادًرأ ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وأصص‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫–م‪-‬ي‪-‬ل ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ‘‘ب‪-‬ري‪-‬دي م‪-‬وب ‘‘ وأتباع‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬تحديثات أأ’خ‪Ò‬ة ل‪È‬يد أ÷زأئر‪،‬‬
‫و أشص‪-‬ار إأ‪ ¤‬أن‪-‬ه ‘ ظ‪-‬ل ه‪-‬ذه أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ورأت‪،‬‬ ‫م‪-‬ن أ’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اط‪-‬يات ألعا‪Ÿ‬ية أ‪Ÿ‬ؤوكدة من‬ ‫أنشصطته‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬طوأت‪:‬‬ ‫فانه ” رفع سصقف مبلغ ألدفع أإ’لك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫تعمل شصركات ألطاقة جاهدة على تقليل‬ ‫ألنفط أ‪ÿ‬ام‪ ،‬وتسصتحوذ على ‪ %29.3‬من‬ ‫^ ل‪.‬ح‬ ‫أو’ ألدخول إأ‪ ¤‬تطبيق ‘‘بريدي موب‘‘ و‬ ‫أ‪500 ¤‬ألف دينار جزأئري‪.‬‬
‫‪fl‬اط‪-‬ر سص‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬توريد من أجل تأام‪Ú‬‬ ‫أإ’نتاج ألعا‪Ÿ‬ي للنفط‪ ،‬كما تسصتأاثر بح ّصصة‬ ‫يعد فرصصة للرفع من الصصادرات ا÷زائرية وا’ط‪Ó‬ع على أاحدث التطورات ‘ ا‪Û‬ال‬
‫ألعمالة وأ‪Ÿ‬وأد بشصكل أفضصل مع خفضس‬ ‫‪ %30.2‬م‪-‬ن إأج‪-‬م‪-‬ا‹ ألصص‪-‬ادرأت أل‪-‬نفطية‬
‫أل‪--‬ت‪--‬ك‪--‬ال‪--‬ي‪-‬ف‪ ،‬إأذ إأن سص‪-‬لسص‪-‬ل أل‪-‬ت‪-‬وري‪-‬د‬
‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬دأم‪-‬ة سص‪-‬تسص‪-‬اع‪-‬د ‘ حماية ألبيئة‬
‫ألعا‪Ÿ‬ية‪ .‬وقال أللوغا‪ ،Ê‬أإن ألدول ألعربية‬
‫“ت‪-----‬لك أيًضص‪----‬ا حصص‪----‬ة ‪ %26.3‬م‪----‬ن‬
‫””أ÷كسس”” تدعو أ‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬أ’قتصصادي‪ Ú‬للمشصاركة ‘ معرضس إأفريقيا لألغذية بن‪Ò‬وبي‬
‫وت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز أ‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوولية أ’جتماعية وضصمان‬ ‫أ’حتياطيات ألعا‪Ÿ‬ية أ‪Ÿ‬ؤوكدة من ألغاز‬ ‫وأ‪Ÿ‬رك‪-‬زة ح‪-‬ال‪-‬يًا على تطوير ألتكنولوجيا‬ ‫‪Œ‬ار أ÷م‪--‬ل‪--‬ة وأل‪--‬ت‪--‬ج‪--‬زئ‪--‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬وزع‪Ú‬‬ ‫^ أعلنت ألوكالة ألوطنية ل‪Î‬قية ألتجارة‬
‫أ÷دوى أ’قتصصادية لشصركات ألطاقة‪.‬‬ ‫أل‪-‬طبيعي‪ ،‬و‪ %15.5‬م‪-‬ن إأن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ه‪ ،‬وحصص‪-‬ة‬ ‫أ◊ديثة من أجل –سص‪ Ú‬أإ’نتاج ألفلحي‬ ‫وأ‪Ÿ‬هن‪ ،Ú‬أ‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬ألتنفيذي‪ Ú‬وأ‪Èÿ‬أء‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ‘‘أ÷كسس‘‘ ع‪-‬ن ت‪-‬ن‪-‬ظيم ألطبعة‬
‫شصدد أم‪ Ú‬عام أوأبك على أهمية ألتعاون‬ ‫‪ %15.7‬م‪--‬ن ›م‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات أ‪Ÿ‬صص‪ّ-‬درة‬ ‫وتصصنيع و–ويل أأ’غذية‪.‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬وأأ’خصص‪-‬ائ‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن ك‪-‬ي‪-‬نيا ومن‬ ‫لغذية بن‪Ò‬وبي‬ ‫ألثانية ‪Ÿ‬عرضس أفريقيا ل أ‬
‫ب‪ Ú‬أل‪-‬دول أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي وضصعت رؤوية‬ ‫عا‪ًŸ‬يا من ألغاز ألطبيعي‪.‬‬ ‫وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬دع‪-‬وأ أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬وطنية ل‪Î‬قية‬ ‫ألدول أ‪Û‬اورة كما سصيكون فرصصة لعقد‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة بدأية من ‪ 25‬ج‪-‬ويلية أ÷اري‬
‫إأسص‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬يدة أ‪Ÿ‬دى تهدف لبناء‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ع أم‪ Ú‬ع‪-‬ام أوأبك أرت‪-‬ف‪-‬اع أل‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫ألتجارة أ‪ÿ‬ارجية ‪ -‬أ÷كسس‪ -‬أ‪Ÿ‬تعامل‪Ú‬‬ ‫شص‪-‬رأك‪-‬ات وأ’ط‪-‬لع على أحدث ألتقنيات‬ ‫وألذي ‪Á‬تد على مدأر ثلثة أيام‪.‬‬
‫مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬خ‪-‬فضس ألكربون من خلل‬ ‫ألهندي على ألنفط من ‪ 4.8‬مليون برميل‬ ‫أ’ق‪--‬تصص‪--‬ادي‪ Ú‬أ÷زأئ‪-‬ري‪ Ú‬أل‪-‬رأغ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬ ‫وأ’ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ارأت ‘ ›ال صص‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة أ’غذية‬ ‫ودعت وك‪-‬ال‪-‬ة ‘‘أ÷كسس‘‘ ك‪-‬اف‪-‬ة أ‪Ÿ‬تعامل‪Ú‬‬
‫أع‪--‬ت‪--‬م‪--‬اد م‪-‬زي‪-‬ج أك‪ Ì‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة وت‪-‬وأزًن‪-‬ا‬ ‫ي‪-‬وم‪ً-‬ي‪-‬ا ‘ أل‪-‬وقت أ◊اضص‪-‬ر إأ‪ 11 ¤‬مليون‬ ‫أ‪Ÿ‬شصاركة ‘ هذه ألتظاهرة إأ‪ ¤‬ألتسصجيل‬ ‫خ‪--‬اصص‪--‬ة وأن ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ازألت ت‪-‬ل‪-‬ج‪-‬أا إأ‪¤‬‬ ‫أ’ق‪--‬تصص‪--‬ادي‪ Ú‬أ÷زأئ‪-‬ري‪ Ú‬أل‪-‬رأغ‪-‬ب‪‘ Ú‬‬
‫وأسصتدأمة من ألطاقة‪ ،‬وهي “تلك جزًء‬ ‫ب‪-‬رم‪-‬ي‪-‬ل ي‪-‬ومًيا عام ‪ .2045‬وأضص‪-‬اف‪‘ ،‬‬ ‫ع‪ È‬أ‪Ÿ‬وقع أ’لك‪Î‬و‪ Ê‬للوكالة ‪.‬‬ ‫أ’سص‪-‬ت‪Ò‬أد م‪-‬ن أج‪-‬ل ت‪-‬لبية ألطلب أ‪Ù‬لي‬ ‫أ‪Ÿ‬شص‪-‬ارك‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‘ ألطبعة ألثانية‬
‫كب‪ Ò‬من أ‪Ÿ‬قومات ألرئيسصة لتحقيق ذلك‪،‬‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬تي حصصلت منصصة ألطاقة على‬ ‫‪Ÿ‬زيد من أ‪Ÿ‬علومات حول هذأ أ‪Ÿ‬نتدى‬ ‫أ‪Ÿ‬تزأيد ‘ ظل تسصارع زيادة ألسصكان‪.‬‬ ‫لغذية بن‪Ò‬وبي (كينيا)‬ ‫‪Ÿ‬عرضس أفريقيا ل أ‬
‫فضصًل عن موقعها أ÷غرأ‘ ألذي يجعلها‬ ‫نسصخة منها ‘‘من أ‪Ÿ‬توقع أن يرتفع طلب‬ ‫وكيفية أ‪Ÿ‬شصاركة فيه‪Á ،‬كن ألتوأصصل مع‬ ‫‪Œ‬در أ’شص‪--‬ارة أ‪ ¤‬أن ه‪-‬ذأ أ‪Ÿ‬ع‪-‬رضس ‘‬ ‫وأ‪Ÿ‬زمع إأنعقاده ‘ ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬متدة من ‪25‬‬
‫‪fi‬وًرأ أسص‪--‬اسص‪ً--‬ي‪--‬ا ‘ سص‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ة إأم‪-‬دأدأت‬ ‫ألهند على ألغاز من ‪ 64.8‬مليار م‪ Î‬مكعب‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪---‬ظ‪--‬م‪ Ú‬م‪--‬ن خ‪--‬لل زي‪--‬ارة أ‪Ÿ‬وق‪--‬ع‬ ‫أخر نسصخة له ‘ ‪ 2020‬عرف مشصاركة ‪180‬‬ ‫أ‪ 27 ¤‬جويلية ‪Ã 2023‬ركز كينياتا ألدو‹‬
‫أإ’لك‪Î‬و‪ Ê‬ألتا‹‪:‬‬ ‫عارضس من ‪ 15‬دولة و أزيد من ‪ 18000‬زأئر‬ ‫للمؤو“رأت ‪.‬‬
‫‪www.africafoodshow.com‬‬
‫أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ه‪-‬ند ألتي “تلك‬ ‫ح‪-‬ال‪ً-‬يا أ‪ 210.2 ¤‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار م‪ Î‬مكعب عام‬
‫تقنيات وتكنولوجيا أإ’نتاج أ‪Ÿ‬تطورة من‬ ‫‪ .‘‘2045‬وشص‪-‬دد أل‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬ا‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى أن أل‪-‬هند‬ ‫من ‪ 31‬بلد و ما يفسصر هذه أأ’رقام هو أن‬ ‫وي‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع أ‪Ÿ‬ع‪-‬رضس أ‪Ÿ‬صص‪-‬ن‪-‬ع‪ ،Ú‬أ‪Ÿ‬وردين‬
‫^ ق‪.‬إأ‬ ‫جهة أخرى‪.‬‬ ‫سص‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬مدة على ألوأردأت لتغطية‬ ‫^  لمياء‪.‬ح‬ ‫ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن أل‪-‬دول أ’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ألسص‪-‬ب‪-‬اقة‬ ‫وأ‪Ÿ‬ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ن ألدولي‪› ‘ Ú‬ال أ’غذية‪،‬‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م أ‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو أ◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫أ أ‬ ‫أ‪Ù‬لي‬ ‫‪8‬‬
‫‪QÉ` ` ` ` `ÑNGC‬‬ ‫لضسافية لصسيانة قنوأت شسبكات ألتوزيع‬
‫توجيه ألمدأخيل أ إ‬

‫‪äÉj’ƒdG‬‬ ‫حملة للقضساء على الّتوصسي‪Ó‬ت غ‪ Ò‬القانونية‬


‫إافتتاح فعاليات منتدى ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬للتنمية‬ ‫للمياه ‘ عنابة‬
‫ا‪Ù‬لية بجيجل‬ ‫أط‪-‬ل‪-‬قت أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬اه م‪-‬دع‪-‬وم‪-‬ة م‪-‬ن ألسسلطات ألولئية حملة مكافحة ألتوصسي‪Ó‬ت ألغ‪ Ò‬شسرعية‬
‫للمياه ع‪ È‬كامل ترأب بلديات ألولية‪ ،‬حيث ” إأعطاء إأشسارة أنط‪Ó‬ق أ◊ملة من قبل وأ‹ ألولية من‬
‫ت‪-‬ب‪-‬ون رئ‪-‬يسس أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‪ÿ ،‬لق فضشاءأت‬ ‫^أششرف‪ ،‬أمسس‪ ،‬وأ‹ جيجل أحمد مق‪Ó‬تي‬ ‫شساطئ ““ريزي عمر““‪ ،‬وألتي سستسستمر إأ‪ ¤‬غاية ‪ 21‬من ألشسهر أ÷اري‪.‬‬
‫ح‪--‬وأري‪-‬ة ب‪ Ú‬ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات أ‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع أ‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات منتدى أ‪Û‬تمع‬
‫وألسشلطات ألعمومية‪ .‬كما يهدف إأ‪ ¤‬فتح‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬للحوأر وأ‪Ÿ‬وأطنة وألتنمية أ‪Ù‬لية‬
‫أ‪Û‬ال لفعاليات أ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬بتقد‪Ë‬‬ ‫بالتنسشيق مع كافة ألفاعل‪ Ú‬بحضشور رئيسس‬
‫أنششغالتهم وآأرأئهم حول ‪fl‬تلف ألقضشايا‬ ‫أ‪Û‬لسس ألشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ألولئي بوهاوية سشم‪،Ò‬‬
‫ذأت ألششأان أ‪Ù‬لي خاصشة ما تعلق بطرح‬ ‫أعضشاء أ‪Ÿ‬رصشد ألوطني للمجتمع أ‪Ÿ‬د‪،Ê‬‬
‫إأنشش‪-‬غ‪-‬الت سش‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬ما يتعلق‬ ‫‡ث‪--‬ل‪--‬ي أ‪Ÿ‬صش‪--‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ن‬
‫بالحتياجات ألتنموية ألتي “سس ‪fl‬تلف‬ ‫أل‪--‬ت‪--‬ن‪--‬ف‪-‬ي‪-‬ذي‪ ،Ú‬رؤوسش‪-‬اء أل‪-‬دوأئ‪-‬ر ورؤوسش‪-‬اء‬
‫ألقطاعات‪.‬‬ ‫أ‪Û‬السس ألششعبية ألبلدية‪ .‬يأاتي هذأ أللقاء‬

‫إاجراء القرعة ‪Ÿ‬سستفيدي ‪ 525‬مسسكن‬


‫^ح‪ .‬ر‬ ‫‘ إأط‪-‬ار ‪Œ‬سش‪-‬ي‪-‬د ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬هات عبد أ‪Û‬يد‬

‫““سسوسسيال““ بالطارف‬

‫وألسش‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء غ‪ Ò‬أل‪-‬قانو‪ Ê‬على أ‪Ÿ‬ياه من‬ ‫أل‪-‬عشش‪-‬وأئ‪-‬ي ل‪-‬تسش‪-‬وي‪-‬ة وضش‪-‬عيتهم‪ ،‬و بالتا‹‬
‫قبل سشكان ألبناءأت ألفوضشوية‪ ،‬وألتي يعت‪È‬‬ ‫سشتكون مدأخيل مالية إأضشافية للجزأئرية‬ ‫وهيبة ع‬
‫عددها مهول من ششأانه ألّتأاث‪ Ò‬بششكل سشلبي‬ ‫للمياه‪ ،‬أ‪Ÿ‬ؤوسشسشة ألتي –تاج ألغلفة مالية‬
‫ك‪-‬ام‪ 10 Ó-‬وح‪-‬دأت ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زأئرية للمياه‬
‫على هذه أل‪Ì‬وة‪ ‘ ،‬ولية عنابة ألتي تعا‪Ê‬‬ ‫م‪-‬ه‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬ن أج‪-‬ل صش‪-‬ي‪-‬انة و تهيئة ‪fl‬تلف‬ ‫^وتششرف على ألعملية ألتي تدوم أسشبوعا‬
‫م‪-‬ن أل‪-‬ن‪-‬قصس أ◊اد ف‪-‬يها‪ ،‬ما أسشتدعى إأ‪¤‬‬ ‫م‪-‬رأف‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا وخصش‪-‬وصش‪-‬ا ق‪-‬ن‪-‬وأت شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات‬
‫للمسشتفيدين من حصشة ‪ 525‬مسشكن عمومي‬
‫رف‪-‬ق‪-‬ة ك‪-‬ل م‪-‬ن رئ‪-‬يسس دأئ‪-‬رة أل‪-‬تسشي‪ Ò‬وصشيانة‬ ‫^”‪ ،‬صش‪-‬ب‪-‬اح أمسس‪ ،‬أن‪-‬ط‪Ó-‬ق ع‪-‬م‪-‬لية ألقرعة‬ ‫تتابعها ‪fl‬تلف مصشالح هذه أألخ‪Ò‬ة وهذأ‬
‫أسشتغ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬ياه أ÷وفية للتمكن من تغطية‬ ‫ألتوزيع‪ ،‬ألتي تبقى ألنقطة ألسشودأء ألتي‬
‫أ◊ظ‪Ò‬ة بحضشور كل من مسشاعد مدير رئيسس‬ ‫لوضشع حد للتجاوزأت ألغ‪ Ò‬ألقانونية‪ ،‬كما‬
‫ألطلب عليها‪.‬‬ ‫يتم ألعمل على ألتحكم فيها‪ ،‬ناهيك عن‬
‫وح‪-‬دة أل‪-‬بسش‪-‬ب‪-‬اسس و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف إأطارأت وعمال‬ ‫أي‪-‬ج‪-‬اري ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ألشش‪-‬ط ب‪-‬دأئ‪-‬رة ب‪-‬ن مهيدي‬ ‫تهدف أ‪Ÿ‬بادرة أيضشا إأ‪ ¤‬وضشع حد للهدر‬
‫‪Œ‬در ألششارة‪ ،‬أن بلديات عنابة تعا‪ Ê‬من‬ ‫أشش‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ضش‪-‬خ‪-‬ات و ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ها جرأء‬
‫أل‪-‬دي‪-‬وأن‪ ،‬و ك‪-‬ذأ ‪Ã‬رأف‪-‬ق‪-‬ة ‪fl‬تلف ألسشلطات‬ ‫وتوأصش‪ Ó‬لل‪È‬نامج أ‪Ÿ‬سشطر من طرف ديوأن‬ ‫ألعششوأئي للمياه ‘ ظل ألرتفاع ألقياسشي‬
‫ت‪-‬ذب‪-‬ذب ك‪-‬ب‪ ‘ Ò‬أل‪ّ-‬ت‪-‬زوي‪-‬د ‪Ã‬ي‪-‬اه ألششرب‪،‬‬ ‫ألن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ÿ‬تكررة للتيار ألكهربائي‬
‫أألم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ه‪-‬ن‪-‬أا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬سشتفيدين من‬ ‫أل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬ع‪-‬قاري لولية ألطارف‬ ‫لدرجات أ◊رأرة وأ‪Ÿ‬رششح ل‪Ó‬رتفاع أك‪Ì‬‬
‫ألسش‪-‬ب‪-‬اب م‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬ل‪-‬ق‪-‬ة إأّم‪-‬ا ب‪-‬أاششغال ألصشيانة‬ ‫خصشوصشا خ‪Ó‬ل تسشجيل ألرتفاع ألقياسشي‬
‫ألسشكنات و ألذين بدورهم ثمنوأ أ‪Û‬هودأت‬ ‫و–ت أششرأف أ‪Ÿ‬دير ألعام للديوأن رفقة كل‬ ‫ف‪--‬أاك‪ Ì‬م‪--‬ع ح‪--‬ل‪--‬ول شش‪--‬ه‪-‬ر أوت أل‪-‬ق‪-‬ادم‪،‬‬
‫وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬يئة‪ ،‬أو أنقطاعات ألّتيار ألكهربائي‬ ‫لدرجات أ◊رأرة‪ ،‬علما أن حملة مكافحة‬
‫ألتي قام بها ألديوأن إل‚از هاته ألسشكنات‪،‬‬ ‫من رئيسس دأئرة بن مهيدي رئيسس بلدية ألششط‬ ‫وأ‪Ÿ‬ع‪--‬روف بشش‪--‬ه‪--‬ر أ◊رأئ‪-‬ق ح‪-‬يث ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫م‪-‬ا أث‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬زوي‪-‬د بلديات ألولية ‪Ã‬ياه‬ ‫ألربط ألعششوأئي‪ ،‬كانت قد سشبقته حملة‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا أب‪-‬دوأ سش‪-‬ع‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬اسش‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬هم ‪Ÿ‬فا—‬ ‫و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أعضش‪-‬اء أ‪Û‬لسس أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي ل‪-‬ب‪-‬لدية‬ ‫أسش‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه بشش‪-‬ك‪-‬ل أك‪ È‬وأوسش‪-‬ع ما‬
‫‪ 12‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‪Ã‬شش‪-‬اركة وحدأت أ÷زأئرية‬
‫ألشّش‪-‬رب‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ك‪-‬ائ‪-‬نة ‘‬ ‫ألقضشاء على ‪fl‬تلف ألتسشربات ع‪ È‬ترأب‬
‫أل‪-‬ذكرى ألـ ‪ 61‬ل‪-‬ع‪-‬يد ألسشتق‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬وأفق ‪3‬‬
‫سش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م و ذلك ‘ أجوأء تنظيمية ‪fi‬كمة‬ ‫ألششط ونششطاء أ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪ ‘ Ê‬إأطار إأحياء‬ ‫ي‪--‬ح‪--‬ت‪--‬اج لّت‪--‬خ‪-‬اذ م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه أل‪-‬ق‪-‬رأرأت‬
‫للمياه لـ ‪ 6‬وليات ›اورة‪.‬‬
‫بلديات برحال‪ ،‬وأد ألعنب‪ ،‬سشيدي عمار‪،‬‬
‫سش‪-‬ادت ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬فرحة و تعالت بها ألزغاريت‬ ‫ألقتصشادية ألتي تعود بالفائدة على سشكان‬
‫وق‪--‬د دأمت أ◊م‪-‬ل‪-‬ة ‪ 5‬أي‪-‬ام ك‪-‬املة‪ ،‬ليتم‬
‫ألبو‪ Ê‬و حتى مدينة عنابة‪ ،‬على غرأر حي‬
‫معبّرين عن أمتنانهم و ششكرهم لكل من سشاهم‬ ‫و–ت شش‪-‬ع‪-‬ار ””ج‪-‬زأئ‪-‬ر ألن‪-‬تصش‪-‬ارأت مكاسشب‬ ‫ألولية‪.‬‬
‫ج‪-‬ب‪-‬ان‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ود م‪-‬ن أن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع أ‪Ÿ‬ي‪-‬اه ع‪-‬ن‬
‫‘ فرحتهم هاته‪ ،‬و كذأ متمني‪ Ú‬دوأم ألرخاء و‬ ‫وإأ‚ازأت‪ ””.‬أسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬لت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية ألتسشليم بكلمة‬ ‫من جانب آأخر ‪Œ‬در ألششارة‪ ،‬أن أ◊ملة‬
‫أ◊نفيات ‪Ÿ‬دة أسشبوع أو أك‪ ،Ì‬أألمر ألذي‬ ‫ب‪-‬ر›ة أ◊م‪-‬ل‪-‬ة أ◊ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ إأط‪-‬ار ت‪-‬ثم‪Ú‬‬
‫أإلزدهار للجزأئر بهاته أ‪Ÿ‬ناسشبة أ‪Ÿ‬باركة‪.‬‬ ‫ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬عام لديوأن‬
‫ألتي –صشي ولية عنابة أك‪ Ì‬من ‪ 25‬ألف‬
‫أسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ى أت‪-‬خاذ أجرأءأت عملية للتمكن‬ ‫أ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائية‪ ‘ ،‬ضشل ألششح ألكب‪ Ò‬فيها‬ ‫سش‪-‬ت‪-‬مّسس أيضش‪-‬ا ك‪-‬ل أل‪-‬بناءأت ألفوضشوية‪ ،‬و‬
‫^ح‪ .‬ر‬ ‫أل‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬تسش‪-‬ي‪ Ò‬أل‪-‬عقاري لولية ألطارف‪،‬‬
‫من ألسشتجابة ‪Ÿ‬طالب أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬إأ‪ ¤‬ح‪Ú‬‬ ‫ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪fi‬دودي‪-‬ة ‘ تسش‪-‬اق‪-‬ط‬
‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ا سش‪-‬ي‪-‬م‪ّ-‬كن من أسش‪Î‬جاع كميات‬
‫‪ 2025‬و أنتهاء أزمة ألعطشس ‘ ألولية‬
‫أن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء مشش‪-‬روع –ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬اه أل‪-‬بحر سشنة‬ ‫أألم‪---‬ط‪--‬ار ‪Ÿ‬وسش‪--‬م ألشش‪--‬ت‪--‬اء أل‪--‬ف‪--‬ارط‪،‬‬
‫أامرية بتسسليم ا‪Ÿ‬دخل الشسما‹ ‪Ÿ‬دينة تبسسة‬ ‫نهائيا‪.‬‬
‫وأسشتنزأف أ‪Ÿ‬ياه من خ‪Ó‬ل تكرأر أعطاب‬
‫شش‪--‬ب‪-‬ك‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬وزي‪-‬ع وأل‪-‬رب‪-‬ط أل‪-‬عشش‪-‬وأئ‪-‬ي‬
‫قياسشية من أ‪Ÿ‬ياه من جهة‪ ،‬و ما سشيكون‬
‫ف‪-‬رصش‪-‬ة ل‪-‬لموأطن‪ Ú‬ألذين يقومون بالربط‬
‫‘ آاجاله ا‪Ù‬ددة‬
‫‪ 16‬مليار سسنتيم لتنفيذ ‪ 21‬عملية تنموية ببلدية جن‪ Ú‬بالنعامة‬
‫أسش‪-‬طــح أألرضش‪ّ-‬ي‪-‬ـات أإلسش‪-‬منتّيــة أ‪Ÿ‬لّونـــة ‪،‬‬ ‫^أمر وأ‹ تبسشة سشعيـد خليـل‪ ،‬خ‪Ó‬ل تفقده‬ ‫لجتماع باسسترجاع ألمح‪Ó‬ت وألسسكنات ألوظيفية‬
‫فيما أمر ألوألي خ‪Ó‬ل أ إ‬
‫بطرأئــق وأششكـال فنّّيـــة ‪ ،‬وبتصشاميــم صشلبـة‬ ‫ألششغال ألشّشطــر أألّول مـن مششـروع إأعــادة‬
‫وم‪-‬ق‪-‬اومـة ل‪-‬ل‪-‬عـوأم‪-‬ل أل‪-‬ط‪-‬بيعّيــة ‪ ،‬وبأابعـــاد‬ ‫أل‪ّ-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئــة أ◊ضش‪-‬رّي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دخ‪-‬ل ألّششمالـي‬

‫مسش‪--‬افـة ”” ‪ ”” 05.03‬ك‪-‬لـم ب‪-‬حضشـور م‪-‬دي‪-‬ر‬


‫متكاملــة وألـــوأن متناسشقــة ‪ ،‬تسشاهــم فــي‬ ‫‪Ÿ‬دينـة تب ّسشــة عبــر طريـق قسشنطينـة‪ ،‬على‬ ‫ألصش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة وت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دأرسس ألب‪-‬ت‪-‬دأئية‬ ‫وخ‪-‬لصس ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وأن‪ «:‬أل‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج‬ ‫^أشش‪-‬رف‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة أألسش‪-‬بوع‪ ،‬وأ‹ ألنعامة‬
‫–سش‪--‬يــن ع‪--‬ن‪--‬اصشـر أ‪Ÿ‬شش‪-‬هــد أ◊ضشــري ‪،‬‬
‫ه‪---‬ذه أألخ‪Ò‬ة م‪---‬ن ‪ 21‬ع‪-‬م‪-‬لية بغ‪Ó‬ف‬
‫وإأ“ام إأ‚از أ‪Ÿ‬شش‪--‬اري‪--‬ع أ‪›ÈŸ‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫ألتنموي بلدية جن‪ Ú‬بورزق”” عن أسشتفادة‬ ‫لوناسس بوزقرة على جلسشة عمل تقييمية‬
‫موصشيـا باإلرتقـاء بعوأمــل أألمــان ‪ ،‬وتوفيـر‬ ‫ألّتجهيــزأت ألعمومّيــة‪ ،‬فــي إأطــار تنظيــم‬
‫إأج‪-‬م‪-‬ا‹ يتجاوز ‪ 16‬م‪-‬ل‪-‬يار سشنتيم ضشمن‬
‫أل‪-‬دخ‪-‬ول أ‪Ÿ‬درسش‪-‬ي أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر‬ ‫‪Ã‬ق‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة جن‪ Ú‬بورزق بحضشور رئيسس‬
‫ألّرؤوية ألّليليّة ألكافيــة ‪ ،‬مـــن خـ‪Ó‬ل مـرأعاة‬ ‫أ‪Û‬ــال أ◊ضشـري‪ ،‬وت‪-‬ع‪-‬زيـز أل‪ّ-‬ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬يـط‬ ‫ألسش‪-‬رأع ‘ م‪-‬ع‪-‬ا÷ة أ‪Ÿ‬ل‪-‬فات أ‪Ÿ‬عروضشة‬ ‫أ‪Û‬لسس ألششعبي ألولئي‪ ،‬عضشو أ‪Û‬لسس‬
‫مكـــّونات إأنـارة ألفضشاءأت ‪ ،‬وتوليـد إأضشاءة‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ئــي‪ ،‬وألبعـد أ‪Ÿ‬كانــي أ÷مالــي تسشليم‬
‫وألجتماعية لسشنة ‪ 2023‬وكذأ صشندوق‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ألشش‪-‬ب‪-‬اك ألوحيد ‘ وقتها وألتأاكيد‬ ‫ب‪--‬رن‪--‬ام‪-‬ج دع‪-‬م أل‪ّ-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ألق‪-‬تصش‪-‬ادي‪-‬ة‬ ‫ألشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ن طالب بوسشماحة‪،‬‬
‫ع‪--‬ال‪--‬يــة ‪ ،‬ع‪-‬بـــر ت‪-‬وزيـــع ك‪-‬ث‪-‬افـــة ألّضش‪-‬ـوء‬ ‫أألششغــال أ÷اريـة ‘ آأجالها أ‪Ù‬ددة‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ألن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح ع‪-‬ل‪-‬ى ف‪-‬عاليات أ‪Û‬تمع‬ ‫رئ‪--‬يسس دأئ‪--‬رة م‪--‬غ‪--‬رأر ورئ‪-‬يسس أ‪Û‬لسس‬
‫بـأانظمة ‪fl‬تلفـــة ‪ ،‬حاثـا فـي معرضس ذلـك ‪،‬‬ ‫وألـي ألوليـة وفـي ›مـل توجيهاتـه أثنـاء‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪ ، Ê‬وأل‪--‬ت‪--‬وأصش‪--‬ل م‪--‬ع أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ ،Ú‬و‬ ‫ألضش‪-‬م‪-‬ان وأل‪ّ-‬تضشامن للجماعات أ‪Ù‬لية‪،‬‬ ‫ألشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية جن‪ Ú‬بورزق‪ ،‬وأ‪Ÿ‬درأء‬
‫ع‪-‬لـى أل‪ّ-‬رفـع م‪-‬ن أل‪-‬وتيــرة إل“ـام أألششغــال‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ي‪-‬دأنّية ألتي قادته للورششة ‪،‬أول‬
‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة و‪ 04‬ع‪--‬م‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ات ‘ إأط‪-‬ار‬
‫وأع‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ألشش‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ع‪-‬مل أ÷وأري‬ ‫يضش‪-‬اف إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬م‪-‬ليت‪ ‘ Ú‬إأطار ميزأنية‬ ‫ألّتنفييذين أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬وعدد من أ‪Ÿ‬نتخب‪Ú‬‬
‫ضش‪-‬مــنﺁج‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ù‬ـّددة و ه‪-‬ذأ م‪-‬ن خ‪Ó‬ل‬ ‫أمسس‪ ،‬ن‪ّ--‬ب‪-‬ـه إألـى وجـوب أإله‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام بـأادوأت‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪--‬اشش‪--‬ر ‪،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رأر –سش‪ Ú‬أ‪ÿ‬دم‪-‬ة‬ ‫أ‪Ù‬لي‪ ،Ú‬باإلضشافة إأ‪ ¤‬إأطارأت ورؤوسشاء‬
‫تعزيز ألورششة بفرق إأضشافية‪.‬‬ ‫أل‪ّ-‬ت‪-‬أاث‪-‬يــث وأل‪ّ-‬ت‪-‬هيئـة أ◊ضشرّيــة ‪ ،‬ومعا÷ــة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬تها ‪ ،‬نظافة أ‪Ù‬يط‬ ‫ططات ألبلدية للتنمية هي ‘ طور‬ ‫أ‪ّ ı‬‬ ‫أألقسشام ألتقنية ألفرعية للدأئرة‪ ،‬إأطارأت‬
‫وصش‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ألن‪-‬ارة أل‪-‬ع‪-‬مومية وأ‪Ÿ‬سشاحات‬ ‫أل‚از‪.‬و” ألن‪--‬ط‪Ó--‬ق ‘ إأ‚از أغ‪--‬لب‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة وأعضش‪-‬اء ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فيذية‬
‫‪...‬و اسستقبال وفد عن وزارة الداخلية ‪Ÿ‬عا÷ة‬ ‫أ‪ÿ‬ضش‪---‬رأء و–سش‪ Ú‬أإلط‪--‬ار أ‪Ÿ‬ع‪--‬يشش‪--‬ي‬
‫للموأطن‪ Ú‬من ب‪ Ú‬ألنقاط ألتي ” ألتأاكيد‬
‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ا وه‪-‬و ما ثّمنه ألوأ‹‬
‫م‪--‬ؤوّك‪--‬دأ ‘ ذأت أل‪--‬وقت ع‪--‬ل‪--‬ى تسش‪--‬ري‪-‬ع‬
‫وأ‪Ÿ‬ن‪-‬دوب‪ Ú‬أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،Ú‬وعدد من أألعيان‬
‫وفعاليات أ‪Û‬تمع أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫الوضسـع التّنم ـوي بالشّس ـريط ا◊ ـدودي‬ ‫عليها ‘ ألجتماع ‪.‬‬
‫أل‪-‬وأ‹ ث‪-‬م‪-‬ن أ‪Û‬ه‪-‬ودأت أ‪Ÿ‬ب‪-‬ذول‪-‬ة على‬
‫إأج‪-‬رأءأت ألن‪-‬ط‪Ó-‬ق ‘ ب‪-‬اق‪-‬ي أل‪-‬عمليات‬
‫خ‪Ó-‬ل أألي‪-‬ام أل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬وبالنسشبة‬
‫ج‪-‬لسش‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أل‪ّ-‬ت‪-‬قييمية ” من خ‪Ó‬لها‬
‫ألتطرق ‪Ÿ‬دى تنفيذ ألتعليمات أ‪Ÿ‬سشدأة‬

‫أسش‪Î‬ج‪-‬اع وإأع‪-‬ادة ت‪-‬وزي‪-‬ع ل‪-‬غاية أليوم ‪05‬‬


‫ب‪-‬الّشش‪-‬ــري‪-‬ط أ◊ــدودي ل‪-‬وليـــة ت‪-‬بّسش‪-‬ة‪،‬‬ ‫^أسش‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬صش‪-‬ب‪-‬يحة أمسس‪ ،‬وأ‹ تبّسشـة‪،‬‬ ‫مسش‪--‬ت‪--‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ج‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ورزق ‘ ›ال‬ ‫لتطه‪ Ò‬ملف أ‪ÓÙ‬ت أ‪Ÿ‬هنية فقد ”‬ ‫سش‪--‬اب‪--‬ق‪--‬ا‪ ،‬وضش‪--‬ع‪-‬ي‪-‬ة أ‪ÓÙ‬ت أ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬

‫‪Ófi‬ت م‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ية من أصشل ‪ Ófi 13‬غ‪Ò‬‬


‫وسش‪-‬بـل وره‪-‬ان‪-‬ات ت‪-‬ن‪-‬فيذ أ‪ّÿ‬طة ألّتنموّية‬ ‫سش‪-‬ع‪-‬يـد خ‪-‬ل‪-‬يـل‪à ،‬ك‪-‬تبـــه ‪Ã‬قــّر ألولية‪،‬‬ ‫صش‪--‬ي‪-‬ان‪-‬ة وإأنشش‪-‬اء أ‪Ÿ‬سش‪-‬اح‪-‬ات أ‪ÿ‬ضش‪-‬رأء‪،‬‬ ‫وألسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات أل‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ية‪ ،‬وضشعية ‪Œ‬سشيد‬
‫ل‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ي‪--‬ئ‪-‬ة وت‪-‬ق‪-‬وّي‪-‬ة و–صش‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬اطـق‬ ‫ضش‪-‬م‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬اّم معاينـة ألبلدّيات أ◊دودّية‬ ‫نظافة وتزي‪ Ú‬أ‪Ù‬يط‪ ،‬دأعيا إأ‪ ¤‬تعميم‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة أ÷وأرية أ‪Ÿ‬وجهة‬
‫أ◊دودّي‪-‬ة‪ ،‬وأل‪ّ-‬رفـع م‪-‬ن مسش‪-‬ت‪-‬وى ألّنمـط‬ ‫بـإاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م أل‪-‬ولي‪-‬ة وفـــدأ يضشـــّم أإطـارأت‬ ‫‪Œ‬ربتها على باقي بلديات ألولية‪ ،‬كما ّ‬
‫”‬ ‫مسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي باإلخ‪Ó‬ء وألعملية تبقى‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬انشش‪-‬غالت أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وضشعية‬
‫أ‪Ÿ‬عيششي لقاطنيهـا‪ ،‬وألّتمك‪ Ú‬أإلقتصشادي‬ ‫عـــن وزأرة أل‪ّ--‬دأخ‪--‬ل‪ّ--‬ي‪--‬ــة وأ÷م‪-‬اعـات‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة أيضش‪-‬ا ألسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ل‪-‬ع‪-‬دد من‬ ‫متوأصشلة‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع ألسش‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ، ،‬ت‪-‬ث‪-‬م‪ Ú‬أألم‪Ó‬ك‬
‫وأإلج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬وترقّية منـــاخ أإلسشتثمار‬ ‫أ‪Ù‬لـيّ‪-‬ة وأل‪ّ-‬تهيئة ألعمرأنّيـــة‪ ،‬مرفقــ‪Ú‬‬ ‫جهة‬‫ألنششغالت وأألولويات ألتّنموية أ‪Ÿ‬و ّ‬ ‫ألوأ‹ أمر ‪Ã‬تابعة تطه‪ Ò‬ملف ألسشكنات‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‪ ،‬وضش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل أل‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‬
‫فـي ربوعهـا‪ ،‬وأسشتحدأث فـرصس ألشّشغـل‪،‬‬ ‫ب‪--‬إاط‪--‬ارأت عــــن أل‪-‬وك‪-‬الــة أل‪-‬وط‪-‬ن‪ّ-‬ي‪-‬ـــة‬ ‫ل‪-‬ل‪ّ-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬انشش‪-‬غ‪-‬الت ألسشاكنة‪.‬فيما أكد‬ ‫ألوظيفية وتوجيهها ‪Ÿ‬سشتحقيها‪ ،‬كما أمر‬ ‫وأل‪--‬ت‪--‬حضش‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬ت‪--‬ع‪--‬ل‪--‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دخ‪-‬ول‬
‫وت‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ع ألق‪-‬تصشاد أ◊ـدودي‪ ،‬فـي إأطـار‬ ‫لتهيئــة وجاذبّيـة أألقاليـم بحضشور أألم‪Ú‬‬ ‫أل‪--‬وأ‹ أن ه‪--‬ذه أ÷لسش‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أيضشا بتثم‪ Ú‬أ‪Ÿ‬متلكات ألبلدية و–صشيل‬ ‫أ‪Ÿ‬درسش‪-‬ي وألج‪-‬ت‪-‬ماعي أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬ألششباك‬

‫‪.”” 2030‬‬
‫طط ألوطني لتهيئة أإلقليـم آلفاق ””‬ ‫أ‪ّ ı‬‬ ‫أل‪-‬عـاّم ل‪-‬ل‪-‬ولي‪-‬ة بالّنيابة ومدير ألّتخطيط‬ ‫سشتتوأصشل لتششمل ‪fl‬تلف بلديات ألولية‪.‬‬ ‫ألي‪-‬رأدأت أل‪-‬ن‪-‬ا‪Œ‬ة ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا لدعم ميزأنية‬ ‫أل‪--‬وح‪--‬ي‪-‬د‪– ،‬سش‪ Ú‬أ‪ÿ‬دم‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وأل‪›È‬ة ومتابعة أ‪Ÿ‬يزأنيّـة بالّنيابة‪.‬‬ ‫^ح‪ .‬ر‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬يد على إأ“ام أششغال‬ ‫وألطار أ‪Ÿ‬عيششي للموأطن‪. Ú‬‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫^ح‪ .‬ر‬ ‫وت‪--‬ن‪--‬اول أل‪ّ--‬ل‪--‬ق‪--‬اء‪ ،‬أل‪-‬وضشـع أل‪ّ-‬ت‪-‬ن‪-‬مــوي‬
‫‪9‬‬ ‫ا‪Ù‬لي‬ ‫’حد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬

‫‪äÉbóØàe‬‬ ‫’مطار‬
‫فيما سصجّلت الو’ية تراجعا في المحاصصيل الكبرى بسصبب شصح ا أ‬

‫ف‪Ó‬حو ع‪“ Ú‬وشصنت يطالبون بالتعويضس من‬


‫›مع مدرسصي ببلدية‬
‫أتفاقية رعاية إل‚از ّ‬
‫ع‪ Ú‬ألبية بوهرأن‬ ‫أ‪ÿ‬سصائر أ‪Ÿ‬سصّجلة وألديون أ‪Ο‬أكمة‬
‫ط‪-‬الب ف‪Ó-‬ح‪-‬و و’ي‪-‬ة ع‪“ Ú‬وشص‪-‬نت م‪-‬ن السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬وصص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬عويضض عن ا‪ÿ‬سصائر ا‪Ÿ‬سصّجلة والديون‬
‫ه‪-‬ذه أ‪Ù‬ط‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي وصض‪-‬لت نسض‪-‬ب‪-‬ة تقدم‬ ‫^أبرم‪ ،‬أمسس‪ ،‬وأ‹ وهرأن إأتفاقية رعاية‬
‫أأ’شض‪-‬غ‪-‬ال ب‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬أك‪ Ì‬من ‪ ، %12‬وأل‪-‬تي‬ ‫م‪--‬ن أج‪--‬ل “وي‪--‬ل مشض‪--‬روع ب‪-‬ن‪-‬اء ›ّم‪-‬ع‬ ‫ا‪Ο‬اكمة على عاتقهم بعدما تأاّثرت ا‪Ù‬اصصيل الك‪È‬ى هذا ا‪Ÿ‬وسصم نضص‪ Ò‬تذبذب التسصاقطات ا‪Ÿ‬طرية‬
‫يشض‪--‬رف ع‪--‬ل‪--‬ى إأ‚ازه‪--‬ا ف‪--‬روع ›م‪--‬ع‬ ‫م‪-‬درسض‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ب‪-‬لدية ع‪ Ú‬ألبّية‬ ‫خ‪-‬اصص‪-‬ة ‘ ›ال زراع‪-‬ة ا◊ب‪-‬وب‪ ،‬ي‪-‬ح‪-‬دث ه‪-‬ذا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬تسص‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة من قبل ا‪Ÿ‬صصالح‬
‫““سض‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك““ م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ألشضركة أ÷زأئرية‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬درة أسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بال تصضل إأ‪ 360 ¤‬تلميذ‪،‬‬ ‫الف‪Ó‬حية لتمك‪ Ú‬الف‪Ó‬ح‪ Ú‬من قرضض الرفيق لدعم اسصتثماراتهم‪.‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة م‪-‬دع‪-‬وم‪-‬ة ب‪-‬الشض‪-‬رك‪-‬ة أل‪-‬وطنية‬ ‫وذلك م‪-‬ن أج‪-‬ل سض‪-‬د أح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسض‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وألبناء‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ؤوسضسضة‬ ‫أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ألو’ية‪ ،‬وتخفيف‬
‫‪Ó‬شضغال ألب‪Î‬ولية ألك‪È‬ى‪.‬ومن‬ ‫ألعمومية ل أ‬ ‫عناء تنقل ألت‪Ó‬ميذ ألقاطن‪ Ú‬با‪ّÛ‬معات‬
‫أ‪Ÿ‬رتقب أن يتم تسضليم هذه أ‪Ù‬طة نهاية‬ ‫ألسضكنية أ÷ديدة‪ ،‬يأاتي هذأ خ‪Ó‬ل ألزيارة‬
‫سض‪-‬نة ‪ ،2024‬وأل‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬تغطي أحتياجات‬ ‫أل‪--‬ت‪--‬ي ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رئ‪-‬يسس أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ام‬
‫أ÷ه‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة وه‪-‬رأن من مياه‬ ‫لسض‪-‬ون‪-‬اط‪-‬رأك ت‪-‬وف‪-‬ي‪-‬ق حكار رفقة ألوفد‬
‫ألشض‪-‬رب ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة إأن‪-‬ت‪-‬اجية تصضل إأ‪300 ¤‬‬ ‫أ‪Ÿ‬رأفق له‪Ÿ ،‬عاينة أشضغال أإ‚از ‪fi‬طّة‬
‫ألف م‪ Î‬مكعب ‘ أليوم‪.‬‬ ‫–لية مياه ألبحر بالر أسس أأ’بيضس لو’ية‬
‫^م‪.‬أيناسس‬ ‫وه‪-‬رأن‪ ،‬ح‪-‬يث وق‪-‬ف ع‪-‬ل‪-‬ى مرأحل إأ‚از‬

‫توسصيع منظومة ألتأام‪ Ú‬على أ‪ı‬اطر ألف‪Ó‬حية‬


‫بع‪“ Ú‬وشصنت‬
‫مصض‪-‬ا◊ه ج‪-‬اه‪-‬دة ع‪-‬لى حضضور ألصضندوق‬ ‫^تعمل مديرية أ‪Ÿ‬صضالح ألف‪Ó‬حية بو’ية‬
‫ألوطني ’–اد ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬يكون حاضضرأ ‘‬ ‫ع‪“ Ú‬وشض‪--‬نت ع‪--‬ل‪--‬ى ت‪--‬وسض‪--‬ي‪-‬ع ق‪-‬اع‪-‬دة‬
‫كل أ’يام ألتحسضيسضية مهما كان موضضوعها‬ ‫ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬أ‪Ÿ‬نخرط‪ ‘ Ú‬منظومة ألتأام‪Ú‬‬
‫سض‪--‬وأء ت‪--‬ع‪--‬ل‪-‬قت ب‪-‬اأ’شض‪-‬ج‪-‬ار أ‪Ÿ‬ث‪-‬م‪-‬رة أو‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى أ‪ı‬اط‪--‬ر أل‪--‬ف‪Ó--‬ح‪--‬ي‪--‬ة ن‪--‬ظ‪-‬رأ‬
‫أ‪Ù‬اصض‪--‬ي‪-‬ل أل‪-‬ك‪È‬ى أو أ‪ÿ‬ضض‪-‬روأت ف‪-‬ان‬ ‫ل‪Ó‬ضضطرأبات أ‪ı‬تلفة ألتي باتت تطبع‬
‫أ‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬ف‪Ó‬حية تغتنم فرصضة حضضور‬ ‫أ‪Ÿ‬وأسضم ألف‪Ó‬حية خاصضة و أن و’ية ع‪Ú‬‬
‫ك‪-‬اف‪-‬ة ألشض‪-‬رك‪-‬اء ل‪-‬تقد‪ Ë‬منتوج تأاميناتهم‬ ‫“وشضنت أصضبحت رأئدة ‘ ›ال أ’رشضاد‬
‫ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا أن ألسض‪-‬ن‪-‬وأت أ‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪-‬ة يقول ذأت‬ ‫أل‪--‬ف‪Ó--‬ح‪--‬ي و أل‪--‬ت‪--‬نسض‪--‬ي‪-‬ق ب‪fl Ú‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫أ‪Ÿ‬تحدث كانت ألدولة تأاخذ على عاتقها‬ ‫أ‪Ÿ‬تدخل‪ ‘ Ú‬هذأ أ‪Û‬ال و هو ما أكده‬
‫و‪ · 2 4‬ش ضه ر د يس ض م ‪ È‬عل ما أأن ح ملة‬
‫مشض‪-‬ك‪-‬ل أ÷ف‪-‬اف ‘ ألسض‪-‬ن‪-‬وأت أ‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫رئ‪-‬يسس مصض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬دع‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي بذأت‬
‫مضضيفا أن ألتأامينات تكون دأئما ‘ صضالح‬ ‫أ‪Ÿ‬صضالح ‪fi،‬مد فوزي‪ ،‬مصضار مضضيفا أن‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬زر أع ‪-‬ات أ ل ‪-‬و أس ض ‪-‬ع ة م ن أ‪ Ù‬ا ص ضي ل‬
‫أ لك ‪È‬ى أإ ‪ ¤‬ج ا نب خر جة مي دأن ية أإ ‪¤‬‬ ‫أ ◊ ر ث و أ ل ب ذر أ نط ل ق ت ب ا ك رأ‪ ،‬ك م ا أأ ن‬ ‫صصالح‬
‫أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة و ب‪ Ú‬ه‪-‬ذأ و ذأك و ب‪-‬اع‪Î‬أف‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أع‪-‬ت‪-‬ادت عليها‬
‫أل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬أن‪-‬فسض‪-‬ه‪-‬م أن‪-‬ه ما خاب يوم من‬ ‫أ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة سض‪-‬ن‪-‬وأت م‪-‬ن خ‪Ó‬ل‬ ‫دأئرة أ‪Ÿ‬الح و ع‪“ Ú‬وشضنت و دأئرة‬ ‫أ’ م‪--‬ط‪--‬ا ر أ ‪Ÿ‬ت س ض‪--‬ا ق‪--‬ط‪-‬ة ‪ ⁄‬ت‪-‬ه‪-‬ط‪-‬ل‬ ‫^ و ‘ ه ‪-‬ذ أ أل س ض‪-‬ي ‪-‬ا ق‪ ،‬أأ و ض ض‪-‬ح أ ل‪-‬غ ‪-‬ا‹‬
‫أ’يام من أنخرط ‘ ألتأامينات و كل من‬ ‫أط‪Ó‬ق أيام –سضيسضية سضوأء مع ألشضركاء و‬ ‫ع‪ Ú‬أ لك يح ل أأي ن ” أ لت اأ ك د م ن تضضر ر‬ ‫بانتظام‪.‬‬ ‫بولنوأر مدير أ‪Ÿ‬صضالح ألف‪Ó‬حية أن‬
‫حلت به مصضيبة و كان مؤومنا أ’ و كانت‬ ‫’ سض‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أن و’ي‪-‬ة ع‪“ Ú‬وشض‪-‬نت يضض‪-‬يف‬ ‫أ ‪ Ù‬اص ض ‪--‬ي‪--‬ل أ ل ‪--‬زرأ ع‪--‬ي‪-‬ة ‪ Ã‬ا ف‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫أ‪ Ÿ‬ص ض ‪--‬ال ‪-‬ح أ ل ‪-‬ف‪ Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ‪ ،‬ب ‪-‬اد رت ه ‪-‬ذ أ‬ ‫تس ضه ي ‪ Ó‬ت ق ر ض س أ ل ر ف يق م ك نت أأ ز ي د‬
‫أ ‪Ÿ‬نطق ة أ ‪Ÿ‬ت اأخر ة ع ‪ Ú‬أ ل ك يح ل ك م ا‬ ‫أ‪Ÿ‬وسضم باسضتعمال ألبذور أ‪Ÿ‬عا÷ة و‬ ‫م‪-‬ن ‪ 37 0‬ف‪Ó-‬ح تسض ‪-‬ل‪-‬م أ ل ق رض س د ع م‬
‫أل ‪-‬ت ي ف اق ت ‪ 61‬أأ ل‪-‬ف ق‪-‬ن ط ار و تعت ‪È‬‬
‫أ’ضضرأر أقل سضوأء تعلق بال‪Ì‬وة أ◊يوأنية‬ ‫ذأت أ‪Ÿ‬تحدث بعد أ÷لسضات ألوطنية سضنة‬
‫أو غ‪Ò‬ه‪-‬ا و حسضب ‪fi‬م‪-‬د م‪-‬رأب‪-‬ط ف‪Ó-‬ح‬ ‫أفريل ‪ 2018‬أخت‪Ò‬ت من ب‪ 06 Ú‬و’يات‬ ‫” م ‪Ó-‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ة ش ض‪-‬ي ء ن س ضبي أيج اب ي ‘‬ ‫’سض ‪-‬ت‪-‬ث م ا رأ ت ه م أ ل ف ‪ Ó‬ح ي ة و هي ع م ل ية‬
‫ب‪-‬ف‪Ò‬م‪-‬ة ب‪-‬ون‪-‬فوسس فإان ألتأامينات ‘ حد‬ ‫ك‪-‬و’ي‪-‬ة ‪‰‬وذج‪-‬ية ÷هاز دعم أ’سضتشضاري‬ ‫ألنبتة كونها منطقة باردة لكن هذأ ’‬ ‫أأ ك ‪ È‬ك‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪ Ÿ‬ق‪-‬ا رن ‪-‬ة م‪-‬ع أ ‪Ÿ‬و أ س ضم‬ ‫ح ‪-‬رص س ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا و أ‹ أ ل و’ ي ة‪ ،‬أ‪ fi‬م د‬
‫ي عني أأ نه ا ‪ Á ⁄‬س ض ها أ لض ضر ‪ Ã‬ا فيه ا‬ ‫أ ‪Ÿ‬ن ص ض ‪-‬رم ‪-‬ة ‪ ،‬ي‪-‬ح ‪-‬د ث ه‪-‬ذ أ ‘ أ ل ‪-‬و قت‬

‫‪...‬وأك‪ Ì‬من ‪ 19‬مليار سصنتيم لربط ‪1027‬‬


‫ذأتها هي بأاسضعار مدروسضة ‪.‬‬ ‫ألذي يضضم كل ألشضركاء سضوأء كانوأ خوأصس‬ ‫م‪-‬و م‪-‬ن‪ ،‬ل ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي ‪-‬ذ ه‪-‬ا خ ‪ Ó-‬ل أ ‪Ÿ‬و س ض‪-‬م‬
‫أو أ‪Ÿ‬ؤوسضسض‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬م‪-‬ا تسض‪-‬ع‪-‬ى‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اط ‪-‬ق أ غ‪Ó-‬ل و ع ‪-‬قب أ ل ‪-‬لي ل و ع‪Ú‬‬ ‫أ ل‪-‬ذ ي كش ض‪-‬ف ت ف‪-‬ي ه أ ‪ ÿ‬رج ة أ ‪Ÿ‬يد أ ن ية‬ ‫ألف‪Ó‬حي ‪ 2023/2022‬وهو ما مكن‬
‫أ ل ‪-‬ط ‪-‬ل‪-‬ب ‪-‬ة ب ‪-‬اس ض ‪-‬ت ‪-‬ثن اء أ ل ف ‪Ó‬ح ‪ Ú‬أ لذي ن‬ ‫للتقني أ‪Ÿ‬صضالح ألف‪Ó‬حية عن تضضرر‬ ‫‪ 3 78‬ف‪ Ó-‬ح م ‪-‬ن أ ل‪-‬ق‪-‬ر ض س أ لس ض ‪-‬ا ل‪-‬ف‬
‫قاموأ بعملية ألسضقي ألتكميلي ألذين‬ ‫مس ض ‪-‬ا ح ‪-‬ا ت ه ‪-‬ام ‪-‬ة م‪-‬ن ز ر أعة أ ◊بوب‬ ‫ألذكر وهو ما يعادل ‪ 34‬مليار سضنتيم‬
‫لهم مردود ’ باسس به‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى ك‪-‬ا ف ‪-‬ة أ ل‪ Î‬أ ب أ ل‪-‬و’ ئ‪-‬ي ’ س ض ي ما‬ ‫ق ص ض ‪--‬د أ لس ض ‪-‬م‪-‬ا ح ل ‪-‬د ع‪-‬م أ’ س ض‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬ا ر‬
‫مسصكن بالكهرباء‬ ‫و ق‪-‬ال ب‪-‬عض س أ ل‪-‬فّ‪ Ó‬ح ‪ Ú‬ببل دية س ض يدي‬ ‫ب ‪--‬ا ÷ه ‪--‬ة أ لش ض ‪-‬ر ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل ‪-‬و ’ي‪-‬ة و ه‪-‬ذ أ‬ ‫ألف‪Ó‬حي‪.‬‬
‫شضانه ربط ‪ 1027‬مسضكن بالكهرباء‪ ،‬علما‬
‫بو مدين أأ ن أأر أ ضض يهم ‪ ⁄‬ت دخ له ا أآ ل ة‬ ‫لتضضاعف شضح أ’مطار و أرتفاع درجة‬ ‫و كش ض ‪--‬ف أ ل‪--‬غ‪--‬ا‹ أأن‪-‬ه وب ‪-‬ا ل‪-‬ر غ ‪-‬م م ‪-‬ن‬
‫^أق‪Î‬حت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة و أ‪Ÿ‬ناجم‬
‫ل‪--‬و’ي‪-‬ة ع‪“ Ú‬وشض‪-‬نت ‪ 26‬ع‪-‬ملية ضضمن‬
‫أ ◊ص ض ‪-‬ا د ه ‪-‬ذ أ أ‪ Ÿ‬و س ض‪-‬م ب‪-‬ا ل ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن‬ ‫أ ◊ ر أ رة خ ‪ Ó‬ل ش ض هر ي م ار س س و أأ فري ل‬ ‫أس ض‪--‬ت‪--‬ج‪--‬اب ‪--‬ة أ ل‪--‬ف‪ Ó-‬ح ‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ر و ض س‬
‫‪fl‬تلف أل‪È‬أمج بغ‪Ó‬ف ما‹ قوأمه ‪19‬‬
‫أن ألدرأسضات تسض‪ Ò‬على قدم و سضاق على‬ ‫›ه ‪-‬ود أ ت‪-‬ه ‪-‬م و ن‪ّ-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ ل ص ض‪-‬ادق ة ‘‬ ‫و ه‪-‬و م ‪-‬ا أأ ث‪-‬ر س ض‪-‬ل‪-‬ب ‪-‬ا ع‪-‬ل ى أأط وأ ر ‪ ‰‬و‬
‫مسض‪-‬ت‪-‬وى مصض‪-‬ال‪-‬ح سض‪-‬ونلغاز و هو ما يؤوكد‬ ‫أ‪ Ÿ‬م‪-‬ن ‪-‬و ح‪-‬ة وأ ل تس ض ه ي‪ Ó‬ت أ‪ Ÿ‬ق ّد م ة أإ’‬
‫ت اأم‪ Ú‬أ لغ ذأ ء و تلك ج ميعه ا ديو ن و‬ ‫أ ل‪-‬ب‪-‬ت ‪-‬ة ي‪-‬ق‪-‬و ل ر ئ‪-‬ي س س م ص ض‪-‬لح ة ت نظيم‬ ‫أأ ن أ‪ Ÿ‬و س ض‪--‬م أ ل‪--‬ف‪ Ó--‬ح‪-‬ي ه‪-‬ذ أ ع‪-‬رف‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ار سض‪-‬ن‪-‬تيم و هذأ ضضمن مشضاريع سضنة‬
‫‪ 2023‬و ألتي تسضمح بربط ما يربو عن‬
‫أ’ن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ريبة ‘ هذه أ‪Ÿ‬شضاريع و‬ ‫هنا تطالب هذه ألفئة نيابة عن جميع‬ ‫أ’ن ‪-‬ت‪-‬ا ج ب ‪-‬ا‪ Ÿ‬ص ض ‪-‬ا ل‪-‬ح أ ل ف ‪ Ó‬حي ة ‪ fi‬مد‬
‫‪Œ‬سض‪-‬ي‪-‬ده‪-‬ا ميدأنيا و أ‪Ÿ‬تعلقة بالسضكنات‬ ‫صض ع وب ا ت م ن ا خ ي ة أأ ثّ ر ت عل ى أ‪ Ÿ‬ر د و د‬
‫ألف‪Ó‬ح‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تضضررين بضضرورة ألنظر‬ ‫ف ‪--‬و ز ي م ص ض‪-‬ا ر ‪ ،‬م ض ض ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أأ ن أ ‪ ÿ‬رج ‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ف ‪ Ó-‬ح‪-‬ي خ‪-‬ا ص ض‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ع‪ّ-‬ل ‪-‬ق ب شض ع ب ة‬
‫أ◊ ب‪-‬و ب أأ ي ‪-‬ن ” تس ض‪-‬ج ‪-‬ي ل س ض ق وط ‪0 8‬‬
‫أ‪Ÿ‬بع‪Ì‬ة ألكائنة ‪Ã‬ناطق ألظل على غرأر‬ ‫ألف مسضكن بالكهرباء ع‪ È‬عديد أ‪Ÿ‬ناطق‬ ‫أ ‪ ¤‬ح ‪--‬ا ل ‪--‬ه ‪--‬م ب ‪-‬ع ‪ Ú‬ج ‪-‬د ي‪-‬ة م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫أ ن‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ت م ‪-‬ن س ض‪-‬ه ‪-‬ل م ‪ Ó-‬ت ة بدء أ من‬
‫· من أ’أ مط ا ر ش ض ه ر س ض ب ت م ‪ È‬و‪· 13‬‬
‫ب‪-‬اق‪-‬ي أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬ت‪-‬ي ” ربطها علما أن‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪-‬ع‪Ì‬ة ي‪-‬ق‪-‬ول ‘ ذلك ع‪-‬م‪-‬ار ف‪-‬رح‪-‬اتي‬
‫أ ل س ض‪--‬ل ‪--‬ط‪-‬ات ج‪-‬ا ء ذ لك ع ‪-‬ل‪-‬ى ه ‪-‬ا مش س‬ ‫أقليم حمام بوحجر شضرقا و ألتي لها‬
‫شض ‪-‬ه‪-‬ر أأ ك تو ب ر و‪ · 1 5‬ش ض‪-‬ه‪-‬ر نو ف م ‪È‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬نسض‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع مصض‪-‬ال‪-‬ح سضونلغاز من أجل‬ ‫مدير ألطاقة و أ‪Ÿ‬ناجم مدير ألطاقة و‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬اج‪-‬م‪ ،‬مضض‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن أل‪È‬ن‪-‬امج أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ح‬
‫أ’ ج‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع أ ل ‪-‬ذ ي أأق ‪-‬يم بدأ ر أ ل ش ضب اب‬ ‫ح ‪--‬دو د م‪-‬ع س ض‪-‬ه ‪-‬ل م ‪ Ó-‬ت‪-‬ة أ‪ Ÿ‬ع‪-‬رو ف‪-‬ة‬
‫لهذه ألسضنة يشضمل غ‪Ó‬ف ما‹ قوأمه ‪19‬‬
‫أإع‪-‬دأد أل‪-‬درأسض‪-‬ات إ’درأج‪-‬ه‪-‬ا ‘ ب‪-‬رأم‪-‬ج‬
‫بذأت ألبلدية‪.‬‬ ‫‪ Ã‬سض ‪--‬ا ح‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬ا أ لش ض ‪-‬اس ض‪-‬ع ‪-‬ة أ‪ Ÿ‬وج‪-‬ه ‪-‬ة‬
‫م‪-‬ليار و ‪ 600‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سضنتيم و ألذي من‬
‫مديرية ألطاقة ‘ وقتها ‪.‬‬
‫^صصالح‬ ‫وهران‬

‫منح ‪ 191‬رخصصة من أصصل ‪◊ 571‬فر أآلبار بالنعامة‬


‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ترفع من درجة ألتأاهب ‪Ÿ‬وأجهة حرأئق ألغابات‬
‫^أع‪-‬ل‪-‬نت م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دنية لو’ية‬
‫وه‪-‬رأن ع‪-‬ن أسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دأدأت‪-‬ها ألكب‪Ò‬ة ‪Û‬ابهة‬
‫عقود أمتياز وم‪Ó‬ك أأ’رأضضي حيث “نح‬ ‫^ت‪-‬رأسس وأ‹ أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ب‪-‬وزق‪-‬زة ل‪-‬وناسس‬ ‫أ◊رأئ‪--‬ق ح‪--‬يث رف‪-‬عت م‪-‬ن درج‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬أاهب‬
‫ل‪--‬ه‪-‬م رخصس ح‪-‬ف‪-‬ر أآ’ب‪-‬ار م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة‪ ،‬أم‪-‬ا‬ ‫أجتماعا للجنة ألو’ئية أ‪Ÿ‬كلفة ‪Ã‬عاينة‬ ‫ألقصضوى وأليقظة مع أشضتدأد موجة أ◊ر ألتي‬
‫بالنسضبة للحاصضل‪ Ú‬على رخصس أ’سضتغ‪Ó‬ل‬ ‫أأ’رأضضي أ‪Ÿ‬سضتغلة دون سضند قانو‪ Ê‬وألتي‬ ‫تشض‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا أل‪-‬و’ي‪-‬ة ه‪-‬ذه أأ’ي‪-‬ام وأل‪-‬تي دفعت‬
‫ف‪-‬ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة ت‪-‬درسس م‪-‬ل‪-‬فاتهم حالة بحالة‬ ‫ك‪--‬انت ‪fi‬ل ط‪--‬لب رخصس ح‪--‬ف‪--‬ر أآ’ب‪--‬ار‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬روج ل‪-‬لغابات وألشضوأطئ‬
‫وتقد‪ Ë‬كل ألتسضهي‪Ó‬ت للف‪Ó‬ح‪ Ú‬خاصضة‬ ‫بحضضور أعضضاء أللجنة‪ ،‬حيث وقف على‬ ‫ل‪Ó-‬سض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ام وأسضتنشضاق ألهوأء ألعليل إأ’ أن‬
‫وأن و’ي‪-‬ة أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ذأت ط‪-‬اب‪-‬ع ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة و” ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ع‪-‬رضس أو‹‬ ‫ذلك يقابله ألكث‪ Ò‬من أ‪ı‬اطر بعد إأضضرأم‬
‫رعوي‪.‬‬ ‫◊صض‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أشض‪-‬غ‪-‬ال أل‪-‬لجنة منذ تنصضيبها و‬
‫ألتي باشضرت عملها منذ ‪ 11‬ماي ‪2023‬‬
‫ألن‪Ò‬أن للطهي وألطبخ وألشضوأء ‘ أ‪Ù‬يط‬
‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ ،‬و‘ إأط‪-‬ار عملية عقود‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ألكث‪ Ò‬من ألعائ‪Ó‬ت ومعه‬
‫أ’متياز ألف‪Ó‬حي وفقا أ’حكام أ‪Ÿ‬رسضوم‬ ‫أين ” خ‪Ó‬ل هذه ألف‪Î‬ة و إأ‪ ¤‬غاية أليوم‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬فيذي رقم ‪ 432-21‬أل‪-‬ذي يحدد‬ ‫درأسضة ‪ 571‬ملفا ‪ ،‬أين أفرزت عن قبول‬
‫ت‪-‬غ‪-‬ادر ت‪-‬لك أل‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت أم‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ها دون إأطفاء‬
‫‪ 191‬ملفا أصضحابه مسضتغل‪ Ú‬أ’رأضضيهم ‪ ،‬و‬
‫ألن‪Ò‬أن ألتي سضرعان ما –دث ألكوأرث ‘‬
‫ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ح أأ’رأضض‪-‬ي ‘ إأطار أ’متياز‬
‫” رفضس ‪ 380‬ملفا‪.‬‬
‫ألغابات باند’ع أ◊رأئق ألتي طا‪Ÿ‬ا أتت على‬
‫ألف‪Ó‬حي‪ ،‬فقد حثّ ألوأ‹ أعضضاء أللجنة‬ ‫أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬دى أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬باره أ◊لقة‬ ‫أع‪--‬ت‪--‬م‪--‬اد أ◊ي‪--‬ط‪--‬ة وألصض‪--‬رأم‪-‬ة ‪Œ‬اه ك‪-‬ل‬ ‫أأ’خضضر وأليابسس بسضبب ‪Œ‬اهل أ‪Ÿ‬صضطاف‪Ú‬‬
‫أ‪Ù‬لية ل‪Î‬قية أ’سضتثمار ألف‪Ó‬حي ألتي‬ ‫وكشضف‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬لوناسس بوزقرة إ’ذأعة‬ ‫أل‪-‬رئ‪-‬يسض‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬فاظ على نظافة أ‪Ù‬يط‪،‬‬ ‫أ‪Ù‬او’ت أإ’ج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة أو أل‪-‬تصض‪-‬رف‪-‬ات غ‪Ò‬‬ ‫أ’خطار إأضضرأم ألن‪Ò‬أن ‘ ألغابات للشضوأء ‪.‬‬
‫” –دي‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة أ’سض‪-‬مية أ’عضضائها‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة أن أللجنة فتحت ›ا’ لتقد‪Ë‬‬ ‫و‪Œ‬نب ألسضلوكيات أ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ألتي تؤوّثر على‬ ‫أ‪Ÿ‬سضؤوولة ألتي من شضأانها أن تتسضبب ‘ نشضوب‬ ‫وف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصس أل‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة من حرأئق ألغابات‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة ‘ ع‪-‬ملية –ي‪ Ú‬أ‪Ÿ‬علومات‬ ‫أل‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ون ل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ح‪-‬ق ل‪-‬هم ألطعن أمام‬ ‫حياته وسض‪Ó‬مة بيئته وتلحق أضضرأر بالغابات‬ ‫حرأئق‪.‬‬ ‫وأ‪Ù‬اصضيل ألزرأعية وألوأحات‪ ،‬فتّم ألتأاكيد‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ية للمحيطات أ‪Ÿ‬عنية بالتوزيع ‘‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة تبعا للشضروط أ‪Ÿ‬علن عنها‪ .‬وقد‬
‫إأط‪-‬ار أ‪Ÿ‬رسض‪-‬وم أل‪-‬تنفيذي رقم ‪432-21‬‬
‫وخسض‪-‬ائ‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة ي‪-‬أات‪-‬ي ه‪-‬ذأ ب‪-‬عدما عّززت‬ ‫ودع‪-‬ا م‪-‬دي‪-‬ر أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دنية لو’ية وهرأن‬ ‫على ضضرورة رفع درجة ألتأاهب إأ‪ ¤‬أقصضاها‬
‫وجه وأ‹ ألو’ية ‘ هذأ ألسضياق تعليمات‬ ‫أ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ريك جهاز ألرتل‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د سض‪-‬ويكي ‪fi‬فوظ لـ ““ألفجر““ أعوأنه‬ ‫وتعزيز ألتّنسضيق ب‪ Ú‬جميع أ‪Ÿ‬عني‪’ ،Ú‬سضيما‬
‫–سضبا ‪Ÿ‬باشضرة ألعمل با‪Ÿ‬نصضة ألرقمية‪.‬‬ ‫أ’عضض‪--‬اء أل‪--‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة بضض‪-‬رورة ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ك‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬تنقل لتصضدي للحرأئق ‪.‬‬ ‫وإأط‪--‬ارأت أ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة إأ‪ ¤‬ضض‪-‬رورة م‪-‬وأصض‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ال‪ّ-‬ت‪-‬زأم‪-‬ن م‪-‬ع أ’رت‪-‬فاع ‘ درجات أ◊رأرة‬
‫^ح‪ .‬ر‬ ‫أل‪-‬تسض‪-‬ه‪-‬ي‪Ó-‬ت ل‪-‬ل‪-‬ف‪Ó-‬ح‪ Ú‬أ◊اصضل‪ Ú‬على‬ ‫أ÷ه‪-‬ود أل‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة لرفع حسس ألوعي وألثقافة‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫^م‪ .‬أيناسس‬ ‫ألذي تشضهده أغلب و’يات ألوطن‪ ،‬دون إأغفال‬
‫’حد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬ ‫دو‹‬ ‫‪10‬‬
‫طالبتها بإانهاء سسياسستها العدائية‬ ‫بوتين يدعو إالى اتخاذ تدابير إاضسافية لحماية المنشسآات الحيوية‬
‫تجاه ب‪Ó‬دها‬

‫ششقيقة كيم جونغ تطلق‬


‫–ذيرا ““نوويا““ للو’يات‬
‫موسشكو‪ :‬نرصشد أاك‪ È‬نششاط عسشكري للمرتزقة اأ’جانب ‘ منطقة‬
‫ا‪Ÿ‬تحدة‬
‫^حّذرت ششقيقة الزعيم الكوري الششما‹‬
‫العملية ا‪ÿ‬اصشة‬
‫كيم جونغ أاون‪ ،‬من ““ردع نووي سشاحق““ ما‬
‫‪ ⁄‬تتخ‪s‬ل الو’يات ا‪Ÿ‬تحدة عما وصشفته‬
‫^روسشيا تدين اسشتخدام كييف أاسشاليب اإ’رهاب ضشد ‪fi‬طاتها النووية‬
‫““بسش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬عدائية““ ضشد بيونغ يانغ‪،‬‬
‫بحسشب وسشائل إاع‪Ó‬م رسشمية‪.‬‬ ‫^أاردوغان يعلن موعد زيارة بوت‪ Ú‬إا‪ ¤‬تركيا ويؤوكد على ضشرورة “ديد اتفاق ا◊بوب‬
‫وداف‪-‬عت ك‪-‬ي‪-‬م ي‪-‬و ج‪-‬ونغ عن إاط‪Ó‬ق كوريا‬
‫الششمالية مؤوخرا صشاروخا باليسشتيا عابرا‬ ‫’من القومي الروسسي‪ ،‬إا‪ ¤‬اتخاذ تداب‪ Ò‬إاضسافية ◊ماية‬
‫’عضساء الدائم‪Ã Ú‬جلسس ا أ‬
‫دعا الرئيسس الروسسي‪ ،‬ف‪Ó‬د‪ ÒÁ‬بوت‪ ،Ú‬خ‪Ó‬ل اجتماع مع ا أ‬
‫للقارات باعتباره دفاعا عن النفسس‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نشسآات ا◊يوية ‘ ب‪Ó‬ده‪.‬‬
‫وأاط‪-‬ل‪-‬قت ك‪-‬وري‪-‬ا الشش‪-‬م‪-‬الية‪ ،‬الدولة التي‬ ‫’سش‪--‬ت‪-‬خ‪-‬دام ا’أسش‪-‬ال‪-‬يب ا’إره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ضش‪-‬د‬ ‫خ‪.‬بلوزداد‪/‬وكا’ت‬
‫“تلك السش‪Ó‬ح النووي‪ ،‬اأ’ربعاء‪ ،‬صشاروخا‬ ‫‪fi‬طات الطاقة النووية الروسشية‪ ،‬ما قد‬
‫يعمل بالوقود الصشلب بلغ مداه أاك‪ Ì‬من‬ ‫يوؤدي اإ‪ ¤‬كارثة نووية ‘ اأوروبا““‪.‬‬ ‫^واأشش‪-‬ارت وسش‪-‬ائ‪-‬ل اإع‪Ó-‬م روسش‪-‬ية اإ‪ ¤‬اأن‬
‫أال‪-‬ف ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪ ،Î‬ق‪-‬بل أان يسشقط ‘ البحر‬ ‫واأوضش‪-‬حت زاخ‪-‬اروف‪-‬ا اأن ““‪fi‬طة كورسشك‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ر ج‪-‬ه‪-‬از ا’أم‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬درا‹ الروسشي‬
‫الشش‪-‬رق‪-‬ي‪ ،‬ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف أايضش‪-‬ا ب‪-‬اسش‪-‬م ب‪-‬ح‪-‬ر‬
‫اليابان‪ .‬وقال خ‪È‬اء إان مسشار الصشاروخ‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ووية كانت الهدف ا‪Ù‬تمل‬ ‫األ‪-‬كسش‪-‬ن‪-‬در ب‪-‬ورت‪-‬نيكوف‪ ،‬قدم تقريرا بهذا‬
‫يشش‪ Ò‬إا‪ ¤‬أانه قادر على الوصشول اإ‪ ¤‬ال‪È‬‬ ‫للهجوم ا’أوكرا‪ Ê‬ا÷ديد ‘ كورتششاتوف‪،‬‬ ‫الششاأن خ‪Ó‬ل هذا ا’جتماع‪.‬‬
‫الرئيسشي للو’يات ا‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫ما يشش‪ Ò‬مرة اأخرى اإ‪ ¤‬اأن نظام كييف قد‬ ‫وق‪--‬ال ال‪--‬رئ‪--‬يسس ال‪-‬روسش‪-‬ي ‪ ‘-‬مسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ل‬
‫وقالت كيم يو جونغ‪ ‘ ،‬بيان أاوردته وكالة‬ ‫ششرع ‘ طريق اسشتخدام اأسشاليب ا’إرهاب‬ ‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ‪«-‬ل‪-‬دينا العديد من ا‪Ÿ‬واضشيع‬
‫اأ’ن‪-‬ب‪-‬اء ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ورية (الششمالية)‪،‬‬ ‫النووي““‪.‬‬ ‫على جدول ا’أعمال‪ ،‬منها موضشوع توف‪Ò‬‬
‫““اآ’ن وق‪--‬د رفضشت ال‪--‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‬ ‫ودعت زاخاروفا ا‪Û‬تمع الدو‹ وقيادة‬ ‫تداب‪ Ò‬اإضشافية ◊ماية ا‪Ÿ‬رافق ا◊يوية ‘‬
‫التخلي عن سشياسشتها العدائية ‪Œ‬اه كوريا‬ ‫ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لطاقة الذرية وا’أ·‬ ‫الب‪Ó‬د““‪.‬‬
‫الشش‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة سش‪-‬تسش‪-‬ع‪-‬ى ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة كوريا‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة اإ‪““ ¤‬اإي‪Ó‬ء اأك‪ È‬قدر من ا’هتمام‬ ‫وششارك ‘ ا’جتماع نائب رئيسس ›لسس‬
‫الد‪Á‬قراطية الششعبية جاهدة لبناء أاقوى‬ ‫لهذا ا’أمر واإدانة السشلوك غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سشوؤول‬ ‫ا’أم‪-‬ن ال‪-‬روسش‪-‬ي‪ ،‬د‪ÎÁ‬ي م‪-‬ي‪-‬دف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ف‪،‬‬
‫ردع ن‪-‬ووي سش‪-‬اح‪-‬ق““‪ ،‬مسشتخدمة التسشمية‬ ‫من قبل كييف““‪.‬‬ ‫ورئ‪-‬يسش‪-‬ة ›لسس ا’–اد (ال‪-‬غ‪-‬رف‪-‬ة ال‪-‬عليا‬
‫الرسشمية لكوريا الششمالية‪.‬‬
‫^روسسيا تقضسي على ‪ 650‬جنديا‬ ‫ل‪-‬ل‪ŸÈ‬ان)‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬اتفينكو‪ ،‬ورئيسس‬
‫ووصشفت ششقيقة الزعيم الكوري الششما‹‬
‫›لسس دوم‪--‬ا ال‪--‬دول‪--‬ة‪ ،‬ف‪--‬ي‪-‬اتشش‪-‬يسش‪Ó-‬ف‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬رب‪-‬ة الصش‪-‬اروخ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬أانها ““دفاع عن‬ ‫‘ دونيتسسك‬ ‫فولودين‪ ،‬ورئيسس ا’إدارة الرئاسشية‪ ،‬اأنطون‬
‫النفسس ‪Ÿ‬نع كارثة اند’ع حرب نووية ‘‬
‫م‪-‬ي‪-‬دان‪-‬يا‪ ،‬اأعلنت وزارة الدفاع الروسشية‪،‬‬ ‫ف‪-‬اي‪-‬ن‪-‬و‪ ،‬وسش‪-‬كرت‪› Ò‬لسس ا’أمن‪ ،‬نيكو’ي‬
‫شش‪-‬ب‪-‬ه ا÷زي‪-‬رة ال‪-‬ك‪-‬وري‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬طقة آاسشيا‬
‫ا‪Ù‬يط الهادي““‪ ،‬وأاضشافت أانه ’ ‪Á‬كن‬ ‫اأمسس‪ ،‬اأن ال‪--‬ق‪--‬وات ال‪--‬روسش‪-‬ي‪-‬ة صش‪-‬دت ‪17‬‬ ‫ب‪-‬ات‪-‬روشش‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ووزيرا الداخلية‪ ،‬ف‪Ó‬د‪ÒÁ‬‬
‫أ’ح‪-‬د أان ي‪-‬ل‪-‬وم ب‪-‬ي‪-‬ون‪-‬غ ي‪-‬ان‪-‬غ ‘ م‪-‬واجهة‬ ‫ومن ب‪ Ú‬كل الدول‪ ،‬تلقت الصش‪ Ú‬ا◊صشة‬ ‫هاوتزر ““دي ‪ ““30‬ومدفع ““دي ‪.““20‬‬ ‫ه‪-‬ج‪-‬وم‪-‬ا للقوات ا’أوكرانية‪ ،‬وحّيدت ‪315‬‬ ‫كولوكولتسشيف‪ ،‬والدفاع‪ ،‬سش‪Ò‬جي ششويغو‪،‬‬
‫““السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة““ ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ن‪-‬تهجها‬ ‫ا’أك‪ È‬م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات ال‪-‬زراع‪-‬ية ‪Ã‬وجب‬ ‫جنديا اأوكرانيا على ‪fi‬ور دونيتسشك‪.‬‬ ‫وم‪-‬دي‪-‬ر ج‪-‬ه‪-‬از ا’أمن الفيدرا‹‪ ،‬األكسشندر‬
‫جهت كيم يو جونغ انتقادات‬
‫^اأردوغان يكشسف عن موعد‬ ‫وجاء ‘ بيان وزارة الدفاع الروسشية‪““ :‬على‬
‫واششنطن‪ .‬وو ّ‬ ‫ا’تفاق ‪ 7.96 -‬مليون طن‪ ،‬اأو ما يقرب من‬ ‫ب‪-‬ورت‪-‬ن‪-‬ي‪-‬كوف‪ ،‬ومدير جهاز ا’سشتخبارات‬
‫‪Û‬لسس اأ’من الدو‹ على خلفية رد فعله‬ ‫ربع اإجما‹ الششحنات‪ ‘ .‬ا‪Ÿ‬رتبة الثانية‬ ‫زيارة بوت‪ Ú‬اإ‪ ¤‬تركيا‬ ‫ا‪Œ‬اه دون‪----‬ي‪---‬تسشك‪‚ ،‬حت ا’إج‪---‬راءات‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬سش‪Ò‬ج‪-‬ي ن‪-‬اريششك‪ ،Ú‬وا‪Ÿ‬مثل‬
‫على عملية اإ’ط‪Ó‬ق‪.‬‬ ‫جاءت اإسشبانيا التي اسشتلمت ‪ 2.06‬مليون‬ ‫من ناحية اأخرى‪ ،‬اأعرب الرئيسس ال‪Î‬كي‪،‬‬ ‫ال‪--‬نشش‪--‬ط‪--‬ة ل‪--‬وح‪--‬دات ›م‪--‬وع‪-‬ة ق‪-‬وات‬ ‫ا‪ÿ‬اصس ل‪-‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬دول‪-‬ة لشش‪-‬وؤون ح‪-‬م‪-‬اية‬
‫وردا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب الصشاروخية لكوريا‬ ‫طن اأو ‪ ‘ 6.3‬ا‪Ÿ‬ائة من ا◊جم ا’إجما‹‬ ‫رجب طيب اأردوغان‪ ،‬عن ثقته باسشتمرار‬ ‫““ا÷ن‪--‬وب““ ‘ صش‪-‬د ‪ 17‬ه‪-‬ج‪-‬وما للعدو ‘‬ ‫البيئة والنقل‪ ،‬سش‪Ò‬جي اإيفانوف‪.‬‬
‫الشش‪--‬م‪--‬ال‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ززت سش‪-‬ول وواشش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ن‬ ‫تصش‪-‬دي‪-‬ر ا◊ب‪-‬وب ا’أوك‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬ال‪-‬بحر‬ ‫م‪--‬ن‪--‬اط‪-‬ق سش‪-‬ي‪-‬ف‪Ò‬ن‪-‬وي وك‪-‬وردي‪-‬وم‪-‬وف‪-‬ك‪-‬ا‬
‫ت‪-‬ع‪-‬اون‪-‬ه‪-‬ما العسشكري وتوعدتا بيونغ يانغ‬
‫خ‪Ó‬ل الصشفقة‪ .‬وجاءت ثالثة تركيا‪ ،‬التي‬ ‫^موسسكو‪ :‬نشساط عسسكري‬
‫تلقت ‪ ‘ 9.9‬ا‪Ÿ‬ائة من ا’إمدادات‪ ،‬اأو ‪3.2‬‬ ‫ا’أسش‪---‬ود‪ ،‬م‪--‬وؤك‪--‬دا اأن ن‪--‬ظ‪Ò‬ه ال‪--‬روسش‪--‬ي‬ ‫ون‪-‬وف‪-‬وم‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وفكا ومارينكا وكليششيفكا‬
‫ب‪-‬رد ن‪-‬ووي و«إان‪-‬ه‪-‬اء““ ا◊كومة ا◊الية ‘‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ط‪-‬ن من ا‪Ÿ‬نتجات الزراعية‪ .‬و‘‬ ‫ف‪Ó-‬د‪ ÒÁ‬ب‪-‬وت‪““ Ú‬ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ق““ م‪-‬ع‪-‬ه على مبداأ‬ ‫وم‪-‬ال‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬وف‪-‬كا ‘ جمهورية دونيتسشك‬ ‫كثيف للمرتزقة ا’أجانب‬
‫ك‪-‬وري‪-‬ا الشش‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال اسش‪-‬تخدامها‬
‫ا‪Ÿ‬ركز الرابع ‘ القائمة‪ ،‬جاءت اإيطاليا‪،‬‬ ‫“ديد ا’تفاقية التي ينتهي مفعولها ‘ ‪17‬‬ ‫الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬وغ‪-‬وروفكا ‘ جمهورية‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اأكدت ا‪Ÿ‬تحدثة الرسشمية‬
‫أاسشلحة نووية‪.‬‬
‫التي اسشتلمت ‪ 2.1‬مليون طن‪ ،‬اأو ‪‘ 6.3‬‬ ‫ج‪--‬وي‪--‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا÷اري ب‪-‬ع‪-‬د اأن ” “دي‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫لوغانسشك الششعبية‪.‬‬ ‫ب‪-‬اسش‪-‬م وزارة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬روسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ماريا‬
‫للحفاظ على السس‪Ó‬م وا’سستقرار‬ ‫ا‪Ÿ‬ائة من جميع ا‪Ÿ‬نتجات ‪Ã‬وجب صشفقة‬ ‫مرت‪.Ú‬‬ ‫و” ق‪--‬م‪-‬ع اأنشش‪-‬ط‪-‬ة ›م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ريب‬ ‫زاخ‪-‬اروف‪-‬ا‪ ،‬رصش‪-‬د اأك‪ È‬نشش‪-‬اط ل‪-‬لشش‪-‬ركات‬
‫عبر مضسيق تايوان‬ ‫ا◊ب‪---‬وب‪ ،‬وح‪--‬لت ه‪--‬ول‪--‬ن‪--‬دا ‘ ا‪Ÿ‬رك‪--‬ز‬ ‫وقال اأردوغان ‘ حديث له مع الصشحفي‪Ú‬‬ ‫وا’سش‪--‬ت‪--‬ط‪Ó-‬ع ا’أوك‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ا’أجنبية ا‪ÿ‬اصشة وعناصشرها‬
‫ا‪ÿ‬امسس باإمدادات بلغت ‪ 1.9‬مليون طن‪،‬‬ ‫اإن ال‪--‬رئ‪--‬يسس ال‪--‬روسش‪--‬ي ف‪Ó-‬د‪ ÒÁ‬ب‪-‬وت‪Ú‬‬ ‫ك‪-‬وردي‪-‬وم‪-‬وف‪-‬ك‪-‬ا ‘ ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة دونيتسشك‬ ‫ا‪Ÿ‬رت‪-‬زق‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة العملية العسشكرية‬
‫واششنطن تدعو اح‪Î‬ام‬ ‫اأو ‪ ‘ 5.9‬ا‪Ÿ‬ائة‪ .‬وحصشلت مصشر على ‪1.55‬‬ ‫سشيزور تركيا ‘ اأوت ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬واإنه متفق‬ ‫الششعبية‪.‬‬ ‫الروسشية ا‪ÿ‬اصشة‪.‬‬
‫م‪-‬ع ب‪-‬وت‪ Ú‬ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى “دي‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬مل‬ ‫وب‪-‬ل‪-‬غت خسش‪-‬ائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دو م‪-‬ا يصشل اإ‪315 ¤‬‬ ‫ن‪-‬رصش‪-‬د اأك‪ È‬نشش‪-‬اط ل‪-‬لشش‪-‬ركات العسشكرية‬
‫حرية ا‪ÓŸ‬حة ‘ بحر‬ ‫مليون طن‪ ،‬اأو ‪ ‘ 4.7‬ا‪Ÿ‬ائة‪ ،‬وبنغ‪Ó‬ديشس‬
‫على ‪ 1.06‬مليون طن‪ ،‬اأو ‪ ‘ 3.3‬ا‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫باتفاقية نقل ا◊بوب ع‪ È‬البحر ا’أسشود‪.‬‬ ‫ج‪-‬ن‪-‬دي‪-‬ا اأوك‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪ Ú‬ق‪-‬ت‪-‬اليت‪Ú‬‬ ‫ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ا’أج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ية وا‪Ÿ‬رتزقة ‘ منطقة‬
‫وذكر الرئيسس ال‪Î‬كي اأنه –دث ا‪ ¤‬نظ‪Ò‬ه‬ ‫م‪--‬درع‪--‬ت‪ ،Ú‬وث‪Ó--‬ث شش‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ات صش‪-‬غ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫العملية ا‪ÿ‬اصشة اأسش‪ Ò‬اأوكرا‪ Ê‬يكششف عن‬
‫الصش‪ Ú‬ا÷نوبي‬ ‫وتضش‪-‬م ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة اأك‪ È‬عششرين دولة مسشتلمة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات الزراعية ا’أوكرانية‪ ،‬كذلك‬ ‫ال‪-‬روسش‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ح‪-‬دد م‪-‬ت‪-‬ى اأجريت‬ ‫با’إضشافة اإ‪ ¤‬مدفع هاوتزر من طراز ““دي‬ ‫زرع ك‪--‬راه‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬روسس ‘ ن‪-‬ف‪-‬وسس ا÷ن‪-‬ود‬
‫^دعا وزير ا‪ÿ‬ارجية اأ’مريكي ‪ ،‬أانتو‪Ê‬‬ ‫ال‪È‬ت‪--‬غ‪-‬ال وب‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ا واأ‪Ÿ‬ان‪-‬ي‪-‬ا وف‪-‬رنسش‪-‬ا‬ ‫ا‪Ù‬ادثة‪.‬‬ ‫‪.““30‬‬ ‫ا’أوك‪--‬ران‪--‬ي‪’ ‘ Ú‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل ت‪-‬دريب‬
‫بلينكن‪ ،‬إا‪ ¤‬ا◊فاظ على ““حرية ا‪ÓŸ‬حة““‬ ‫وتوسشطت ا’أ· ا‪Ÿ‬تحدة وتركيا ‘ مبادرة‬ ‫واأشش‪-‬ار ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان اإ‪ ¤‬اأن ال‪-‬ق‪-‬وات ال‪-‬روسش‪-‬ية‬ ‫عسشكري سشيئ‬
‫‘ بحر الصش‪ Ú‬ا÷نوبي ا‪Ÿ‬تنازع عليه‪.‬‬
‫ورومانيا‪.‬‬
‫‘ الوقت نفسشه‪ ،‬اسشتحوذت الدول ا’أفقر‪،‬‬ ‫حبوب البحر ا’أسشود ب‪ Ú‬روسشيا واأوكرانيا‬ ‫“كنت من القضشاء على نحو ‪ 650‬عسشكريا‬ ‫وقالت زاخاروفا‪ ‘ ،‬بيان على موقع وزارة‬
‫وقال بلينكن لوزراء خارجية رابطة دول‬ ‫اأوك‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ا’أرب‪-‬ع وال‪-‬عششرين سشاعة‬
‫والتي تششمل حسشب تصشنيف ا’أ· ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫‘ ج‪-‬ويلية ‪ ،2022‬ل‪-‬ل‪-‬مسشاعدة ‘ تخفيف‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬روسش‪-‬ية‪ ‘““ :‬ا’آونة ا’أخ‪Ò‬ة‪،‬‬
‫ج‪-‬ن‪-‬وب شش‪-‬رق آاسش‪-‬ي‪-‬ا ““آاسشيان““‪ ،‬بالعاصشمة‬
‫اإ’ن‪-‬دون‪-‬يسش‪-‬ية جاكرتا‪““ :‬نتششارك ‘ رؤوية‬ ‫اأف‪-‬غ‪-‬انسش‪-‬تان واليمن والصشومال والسشودان‬ ‫وطاأة اأزمة غذاء عا‪Ÿ‬ية احتدمت اإثر بدء‬ ‫ا‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رقة ‘ نطاق‬ ‫ك‪ّ-‬ن‪-‬ا ن‪Ó-‬ح‪-‬ظ اأك‪ È‬حجم لنششاط الششركات‬
‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪ Ú‬ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دي وال‪-‬هادئ‬ ‫واإث‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬لى ‪ 768.6‬األ‪--‬ف ط‪--‬ن م‪-‬ن‬ ‫ا◊رب ال‪-‬روسش‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬لى اأوكرانيا التي اأدت‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة العسشكرية الروسشية ا‪ÿ‬اصشة ‘‬ ‫ال‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ا’أجنبية ‘ منطقة‬
‫م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ح‪-‬رة ومنفتحة ومزدهرة وآامنة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات ال‪-‬زراعية‪ ،‬اأو ‪ ‘ 2.3‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة‪،‬‬ ‫اإ‪ ¤‬حصشار موانئ اأوكرانية‪.‬‬ ‫اأوكرانيا‪.‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية العسشكرية ا‪ÿ‬اصشة‪ ،‬ونششّدد على‬
‫ومتصشلة ومرنة““‪.‬‬ ‫خ‪Ó‬ل كامل ف‪Î‬ة الصشفقة‪.‬‬ ‫وخ‪Ó---‬ل ال‪--‬ع‪--‬ام ا‪Ÿ‬اضش‪--‬ي اأت‪--‬احت ت‪--‬لك‬ ‫و” صش‪--‬د ه‪--‬ج‪-‬وم‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬دو ‘ م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫ت‪---‬ورط ا‪Ÿ‬رت‪---‬زق‪---‬ة ‘ ج‪--‬رائ‪--‬م ا÷يشس‬
‫وق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ؤو“ر ب‪ Ú‬ال‪-‬و’ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت‪-‬حدة‬ ‫ا’تفاقية تصشدير نحو ‪ 33‬مليون طن من‬ ‫تورسشكوي ‘ جمهورية دونيتسشك الششعبية‬ ‫ا’أوكرا‪.““Ê‬‬
‫و«آاسش‪--‬ي‪--‬ان““ ‘ ج‪-‬اك‪-‬رت‪-‬ا‪ ،‬أاك‪-‬د ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن‬ ‫^ا÷نائية الدولية تطالب‬ ‫ا◊ب‪-‬وب ‪-‬خصش‪-‬وصش‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬م‪-‬ح وال‪-‬ذرة‪-‬من‬ ‫وماكيفكا ‘ جمهورية لوغانسشك الششعبية‪،‬‬ ‫واأششارت زاخاروفا اأيضشا اإ‪ ¤‬اأن الششركات‬
‫““مركزية““ الكتلة اإ’قليمية ‘ اسش‪Î‬اتيجية‬ ‫جوهانسس‪È‬ج باعتقال بوت‪‘ Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وانئ ا’أوكرانية رغم تواصشل ا◊رب‪.‬‬ ‫و” ق‪--‬م‪-‬ع اأنشش‪-‬ط‪-‬ة ›م‪-‬وع‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ريب‬ ‫العسشكرية ا‪ÿ‬اصشة ا’أجنبية تقّدم بصشورة‬
‫واششنطن با‪Ù‬يط‪ Ú‬الهندي والهادئ““‪.‬‬ ‫قمة ال‪È‬يكسس‬ ‫وردا على سشوؤال لوكا’ت ا’أنباء الروسشية‬ ‫وا’سش‪--‬ت‪--‬ط‪Ó-‬ع ا’أوك‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫نششطة التدريبات لقوات نظام كييف‪.‬‬
‫وع‪-‬ن ا’رت‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ب‪ Ú‬ال‪-‬و’يات‬ ‫‪ ⁄‬يوؤكد ا‪Ÿ‬تحدث باسشم الكرمل‪ Ú‬د‪ÎÁ‬ي‬ ‫تشش‪Ò‬ف‪-‬ون‪-‬اي‪-‬ا دي‪È‬وف‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ابعة ÷مهورية‬ ‫ُيششار اإ‪ ¤‬اأنه ‘ وقت سشابق‪ ،‬قال ا’أسش‪Ò‬‬
‫وق‪-‬ال ا‪Ÿ‬دع‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ام للمحكمة ا÷نائية‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪---‬ح‪---‬دة و«آاسش‪---‬ي‪---‬ان““ إا‪ ¤‬شش‪---‬راك‪--‬ة‬ ‫ب‪--‬يسش‪--‬ك‪-‬وف تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات اأردوغ‪-‬ان ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫لوغانسشك الششعبية‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تشش‪ّ-‬دد ا’أوك‪-‬را‪ Ê‬اأول‪-‬يغ كريزينسش‪‘ ،Ò‬‬
‫اسش‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ششاملة العام ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬قال‬ ‫الدولية‪ ،‬كر‪ Ë‬خان‪ ،‬اأمسس‪ ،‬اإن على جنوب‬
‫اإف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا اأن ت‪-‬فعل ““الششيء الصشحيح““ واأن‬ ‫اأوردتها وسشائل اإع‪Ó‬م تركية رسشمية‪ ،‬من‬ ‫و” –ي‪--‬د اأك‪ Ì‬م‪--‬ن ‪ 70‬ج‪-‬نديا اأوكرانيا‪،‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و نشش‪-‬رته وزارة الدفاع الروسشية‪ ،‬اإن‬
‫ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن‪““ :‬ينبغي لنا ا◊فاظ على حرية‬
‫ا‪ÓŸ‬ح‪---‬ة ‘ ب‪---‬ح‪---‬ر الصش‪ Ú‬ا÷ن‪--‬وب‪--‬ي‬ ‫تتبع القانون الدو‹ اإذا ما حضشر الرئيسس‬ ‫بينها وكالة ا’أناضشول ل‪Ó‬أنباء‪.‬‬ ‫وت‪-‬دم‪ Ò‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪ Ú‬ق‪-‬ت‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬درع‪-‬ت‪،Ú‬‬ ‫تدريب ا’أوكراني‪ Ú‬الذين ” حششدهم من‬
‫والشش‪---‬رق‪--‬ي وا◊ف‪--‬اظ ع‪--‬ل‪--‬ى السش‪Ó--‬م‬ ‫ال‪--‬روسش‪--‬ي ف‪Ó--‬د‪ ÒÁ‬ب‪--‬وت‪ Ú‬ق‪-‬م‪-‬ة ك‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫ون‪-‬ق‪-‬لت وك‪-‬الة اإن‪Î‬فاكسس الروسشية ل‪Ó‬أنباء‬ ‫وث‪Ó‬ث ششاحنات صشغ‪Ò‬ة‪ ،‬ومدافع هاوتزر‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬درب‪ Ú‬اأج‪-‬انب يسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ‪Ÿ‬دة ششهر‬
‫وا’سشتقرار ع‪ È‬مضشيق تايوان““‪ ،‬كما جاء‬ ‫ال‪È‬يكسس ‘ جوهانسش‪È‬ج الششهر ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫اأمسس ا÷معة عن بيسشكوف قوله اإن روسشيا‬ ‫““دي ‪.““20‬‬ ‫واحد فقط ‘ ’تفيا‪.‬‬
‫‘ نصس كلمته‪.‬‬ ‫جاء ذلك ‘ تصشريح اأد‪ ¤‬به خان اأمسس اإ‪¤‬‬ ‫‪ ⁄‬تصش‪-‬در اأي ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬د بشش‪-‬اأن “ديد‬ ‫واأضش‪--‬اف ال‪--‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪““ :‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Œ‬اه ج‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ي‬ ‫ول‪-‬فت ك‪-‬ري‪-‬زي‪-‬نسش‪ Ò‬اإ‪ ¤‬اأن‪-‬ه ‪ ⁄‬يسش‪-‬مح لهم‬
‫وأاضش‪-‬اف أان زي‪-‬ادة ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون ب‪ Ú‬الو’يات‬ ‫ق‪-‬ن‪-‬اة ““سش‪-‬ي اإن اإن““ ا’إخ‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ة ا’أم‪-‬ريكية‬ ‫اتفاق تصشدير ا◊بوب ع‪ È‬البحر ا’أسشود‪.‬‬ ‫دون‪-‬ي‪-‬تسشك‪ ،‬اسش‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دفت الضشربات ا÷وية‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬دّرب ع‪-‬لى اسشتخدام ا’أسشلحة بششكل‬
‫ا‪Ÿ‬تحدة ورابطة دول جنوب ششرق آاسشيا‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬اتية والتكتيكية ون‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬دفعية‬ ‫كاف‪.‬‬
‫وال‪-‬ت‪-‬ي اأوضش‪-‬حت اأن ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ا÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫^ا’أ· ا‪Ÿ‬تحدة‪ :‬ا’–اد‬
‫““يعني تعميق ا÷هود ‪Ÿ‬واجهة التحديات‬ ‫الدولية كانت قد اأصشدرت ‘ وقت سشابق‬ ‫‪Û‬م‪--‬وع‪--‬ة ق‪--‬وات ““ف‪--‬وسش‪--‬ت‪-‬وك““ اأف‪-‬راد‬ ‫^روسسيا تدين اأسساليب كييف‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ق‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ؤوثر على ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬و‘‬ ‫ا’أوروبي ا‪Ÿ‬سستفيد الرئيسسي من‬ ‫وم‪-‬ع‪-‬دات ال‪-‬ق‪-‬وات ا’أوك‪-‬ران‪-‬ية ‘ مناطق‬
‫م‪-‬ذك‪-‬رة ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ب‪-‬ح‪-‬ق ال‪-‬رئيسس بوت‪‘ Ú‬‬
‫الواقع‪ ،‬على الكوكب بأاسشره““‪.‬‬
‫مارسس ا‪Ÿ‬اضشي‪.‬‬ ‫صسفقة ا◊بوب‬ ‫م‪-‬اك‪-‬اروف‪-‬ك‪-‬ا وروف‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ول ‘ ج‪-‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫و ‘ سش‪--‬ي‪--‬اق م‪--‬تصش‪--‬ل‪ ،‬اأدانت ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫و بششأان ميا‪‰‬ار التي يحكمها ا÷يشس‪ ،‬زاد‬ ‫واأظ‪--‬ه‪--‬رت دراسش‪--‬ة ق‪-‬امت ب‪-‬ه‪-‬ا وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫دونيتسشك الششعبية‪.‬‬ ‫ال‪-‬روسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اأمسس‪ ،‬خ‪-‬ط‪-‬ط ن‪-‬ظ‪-‬ام ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف‬
‫ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن‪““ :‬ي‪-‬جب أان نضشغط على النظام‬ ‫واأوضشحت القناة اأنه ““نظراً ’أن ا‪Ù‬كمة ’‬ ‫’سش‪--‬ت‪-‬خ‪-‬دام ا’أسش‪-‬ال‪-‬يب ا’إره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة ضش‪-‬د‬
‫ُتجري ‪fi‬اكماٍت غيابية‪ ،‬فسشيتع‪ Ú‬عليها‬ ‫““ن‪-‬وف‪-‬وسش‪-‬ت‪-‬ي““ ل‪-‬بيانات ا’أ· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬اأن‬ ‫وتابع البيان‪ :‬على ا‪Œ‬اه زابوروجيه‪ ،‬نتيجة‬
‫ال‪-‬عسش‪-‬ك‪-‬ري ل‪-‬وقف العنف‪ ،‬وتنفيذ توافق‬ ‫‪fi‬ط‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬اقة النووية الروسشية‪ ،‬وذلك‬
‫النقاط ا‪ÿ‬مسس لرابطة دول جنوب ششرق‬ ‫اإما تسشليم بوت‪ Ú‬من قبل موسشكو اأو اإلقاء‬ ‫دول ا’–اد ا’أوروب‪---‬ي ب‪---‬ال‪--‬ذات ك‪--‬انت‬ ‫ل‪Ó‬إجراءات النششطة للقوات الروسشية‪” ،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬رئ‪-‬يسش‪-‬ي للمنتجات الزراعية‬ ‫اسشتهداف القوى العاملة وا‪Ÿ‬عدات للواء‬ ‫‘ اأع‪--‬ق‪--‬اب اإسش‪--‬ق‪--‬اط ط‪-‬ائ‪-‬رة مسش‪Ò‬ة ‘‬
‫آاسش‪---‬ي‪---‬ا‪ ،‬ودع‪---‬م ال‪---‬ع‪---‬ودة إا‪ ¤‬ا◊ك‪--‬م‬ ‫ال‪--‬ق‪--‬بضس ع‪--‬ل‪--‬ي‪-‬ه خ‪-‬ارج روسش‪-‬ي‪-‬ا““‪ ،‬حسشب‬ ‫ك‪--‬ورتشش‪--‬ات‪-‬وف‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬ع ق‪-‬رب ‪fi‬ط‪-‬ة‬
‫الد‪Á‬قراطي““‪.‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ب‪Ò‬ه‪-‬ا‪ ،‬مشش‪Ò‬ة اإ‪ ¤‬اأن ق‪-‬انون ا‪Ù‬كمة‬ ‫ا’أوكرانية ‪Ã‬وجب صشفقة ا◊بوب‪.‬‬ ‫ال‪--‬ه‪-‬ج‪-‬وم ا÷ب‪-‬ل‪-‬ي ‪ 128‬ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع للقوات‬
‫ووفقا لهذه البيانات‪ ،‬بششكل اإجما‹ اسشتلم‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪--‬ل‪--‬ح‪--‬ة ا’أوك‪--‬ران‪--‬ي‪--‬ة ‘ م‪--‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫كورسشك للطاقة النووية‪.‬‬
‫كما سشعى بلينكن إا‪““ ¤‬إانهاء برنامج كوريا‬ ‫ا÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬نصس ع‪-‬لى اأن جميع‬ ‫وق‪-‬الت ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دث‪-‬ة ب‪-‬اسشم وزارة ا‪ÿ‬ارجية‬
‫الشش‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أ’سش‪-‬لحة الدمار الششامل غ‪Ò‬‬ ‫ال‪-‬دول ا’أط‪-‬راف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬زام ق‪-‬انو‪Ê‬‬ ‫ا’–اد ا’أوروبي ‪ 12.4‬مليون طن من هذه‬ ‫بياتيخاتكي ‘ مقاطعة زابوروجيه‪.‬‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ونية وإاط‪Ó‬ق الصشواريخ الباليسشتية‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات‪ ،‬اأو ‪ ‘ 38‬ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬يع‬ ‫وبلغت خسشائر العدو ‘ هذه ا‪Ÿ‬ناطق ما‬ ‫ال‪-‬روسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬اري‪-‬ا زاخ‪-‬اروفا‪ ،‬تعليقا على‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع ا‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬عني اأنهم‬ ‫–ط‪--‬م ط‪-‬ائ‪-‬رة مسش‪Ò‬ة ‘ ك‪-‬ورتشش‪-‬ات‪-‬وف‪:‬‬
‫التي تهدد ا‪Ÿ‬نطقة ونظام حظر ا’نتششار‬ ‫ملزمون بتنفيذ اأوامر ا’عتقال‪.‬‬ ‫ا’إمدادات ‪Ã‬وجب صشفقة ا◊بوب‪.‬‬ ‫يصش‪--‬ل اإ‪ 210 ¤‬ج‪-‬ن‪-‬ديا اأوكرانيا‪ ،‬وخمسس‬
‫““م‪--‬وسش‪--‬ك‪-‬و ت‪-‬دي‪-‬ن بشش‪-‬دة خ‪-‬ط‪-‬ط ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬
‫العا‪Ÿ‬ي““‪.‬‬ ‫مركبات قتالية مدرعة‪ ،‬وسشيارت‪ ،Ú‬ومدفع‬
‫‪11‬‬ ‫دو‹‬ ‫ا’أحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬

‫تحدث عن مخطط ’سستهداف‬ ‫عقب اتصسال هاتفي بين بلينكن ونظيره السسعودي‬
‫الوطن‬
‫قيسس سسعيد‪ :‬نرفضس أان‬ ‫واشسنطن والرياضس تؤوكدان التزامهما بإانهاء الصسراع ‘ السسودان‬
‫تكون تونسس أارضسا‬ ‫^–ذير أا‡ي من –ول القتال إا‪ ¤‬حرب أاهلية والقطاع الصسحي يحتضسر‬
‫للمهاجرين غ‪ Ò‬الشسرعي‪Ú‬‬ ‫^منظمات حقوقية تتهم الدعم باحتجاز ‪ 5‬آا’ف شسخصس با‪ÿ‬رطوم‬
‫^شس‪-‬دد أل‪-‬رئ‪-‬يسس أل‪-‬تونسسي‪ ،‬قيسس سسعيد‪ ،‬على‬ ‫اسستعرضس وزير ا‪ÿ‬ارجية السسعودي‪ ،‬فيصسل بن فرحان‪ ،‬هاتفيا مع نظ‪Ò‬ه ا’أمريكي‪ ،‬اأنتو‪ Ê‬بلينكن‪ ،‬توطيد الع‪Ó‬قات الثنائية ب‪Ú‬‬
‫رفضس أن ت‪--‬ك‪-‬ون ب‪Ó-‬ده أرضس ع‪-‬ب‪-‬ور أو ت‪-‬وط‪Ú‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬ري‪-‬ن غ‪ Ò‬ألشس‪-‬رع‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ن جنسسيات‬ ‫البلدين وتعزيزها ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬ا’ت‪.‬‬
‫أإف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ج‪-‬ن‪-‬وب ألصس‪-‬حرأء‪ ،‬مع ألتأاكيد على‬ ‫‪Œ‬دد ا’شستباكات عنيفة بأام‬
‫ألعتزأز بالنتماء أإلفريقي‪.‬‬ ‫خ‪.‬بل وزدا د‪ /‬و كا ’ ت‬
‫ج‪-‬اء ذلك ‘ ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة لسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د خ‪Ó-‬ل أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‬
‫درمان وا‪ÿ‬رطوم‬
‫ميدأنيا‪Œ ،‬ددت ألشستباكات ألعنيفة وسسط‬ ‫^ونشس‪-‬رت وزأرة أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة أألم‪-‬ريكية ‘‬
‫‪Û‬لسس أألمن ألقومي بقصسر قرطاج‪ ،‬خ ّصسصس‬ ‫بيان لها‪ ،‬نق‪ Ó‬عن أ‪Ÿ‬تحدث باسسم ألوزأرة‪،‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬حث مسس‪-‬أال‪-‬ة أل‪-‬هجرة غ‪ Ò‬ألشسرعية‪ ،‬بثتها‬ ‫أم درم‪--‬ان وأ‪ÿ‬رط‪--‬وم ب‪-‬ح‪-‬ري ب‪ Ú‬أ÷يشس‬
‫ألسسودأ‪ Ê‬وألدعم ألسسريع‪ ،‬أمسس‪.‬‬ ‫ماثيو ميلر‪–““ ،‬دث وزير أ‪ÿ‬ارجية أنتو‪Ê‬‬
‫صسفحة ألرئاسسة ألتونسسية ‘ فيسسبوك‪.‬‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬ي‪-‬وم مع وزير خارجية أ‪Ÿ‬ملكة‬
‫وق‪-‬ال سس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د‪““ :‬ن‪-‬ح‪-‬ن أف‪-‬ارقة ونعتز بانتمائنا‬ ‫وكانت ألتصسالت أنقطعت لسساعات عدة‪،‬‬
‫‘ ألعاصسمة ألسسودأنية‪ ،‬فيما كانت أ‪Ÿ‬عارك‬ ‫ألعربية ألسسعودية أألم‪ Ò‬فيصسل بن فرحان‬
‫أإلفريقي‪ Ò‚ ،‬من يلجأا إألينا‪ ،‬ولكن نرفضس أن‬ ‫‪Ÿ‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن أل‪-‬قضسايا ألثنائية‬
‫نكون أرضس عبور أو توط‪.““Ú‬‬ ‫‪fi‬تدمة ب‪ Ú‬أ÷يشس وقوأت ألدعم ألسسريع‬
‫‘ م‪--‬ن‪-‬اط‪-‬ق ع‪-‬دة ب‪-‬ا‪ÿ‬رط‪-‬وم م‪-‬ع –ذي‪-‬ر‬ ‫وأإلقليمية““‪ ،‬بحسسب سسبوتنيك‪.‬‬
‫وت‪-‬اب‪-‬ع‪““ :‬م‪-‬ا ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه ت‪-‬ونسس ب‪-‬ال‪-‬رغ‪-‬م م‪-‬ن كل‬ ‫وأك‪-‬د أل‪-‬وزي‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ن ووزي‪-‬ر أ‪ÿ‬ارج‪-‬ية‬
‫ألصسعوبات ألتي تعيشسها‪ ،‬أفضسل وأرقى من أن‬ ‫أ‪Ÿ‬نظمات أإلنسسانية من تفاقم أألزمة‪.‬‬
‫وقالت منظمات ونشسطاء معنيون بالدفاع‬ ‫ألسس‪-‬ع‪-‬ودي أل‪-‬تزأم بلديهما أ‪Ÿ‬شس‪Î‬ك بإانهاء‬
‫ي‪-‬ج‪-‬ده ه‪-‬ؤولء أ‪Ÿ‬ه‪-‬ج‪-‬رون ‘ ع‪-‬دي‪-‬د أ‪Ÿ‬ناطق‬ ‫ألصس‪--‬رأع أ‪Ÿ‬دم‪--‬ر ‘ ألسس‪--‬ودأن وت‪--‬ل‪--‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أألخرى““‪.‬‬ ‫عن حقوق أإلنسسان ‘ ألسسودأن لروي‪Î‬ز‪ ،‬إأن‬
‫لديهم أدلة على أن قوأت ألدعم ألسسريع شسبه‬ ‫ألح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اج‪-‬ات أإلنسس‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬لحة للشسعب‬
‫ونبّه سسعيد أإ‪ ¤‬أن ““أل‪Œ‬ار بالبشسر أصسبح من‬ ‫ألسسودأ‪.Ê‬‬
‫أك‪ È‬أألسس‪-‬وأق أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة للشسبكات أإلجرأمية““‬ ‫ألعسسكرية أحتجزت أك‪ Ì‬من ‪ 5000‬شسخصس‬
‫‘ ظ‪--‬روف غ‪ Ò‬إأنسس‪--‬ان‪--‬ي‪--‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‬ ‫وأب‪--‬دت أ◊ك‪--‬وم‪-‬ة ألسس‪-‬ودأن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ا‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ““ت‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ر ب‪-‬ه‪-‬ؤولء أ‪Ÿ‬ه‪-‬ج‪-‬ري‪-‬ن وب‪-‬البشسر‬ ‫‪Ã‬خرجات قمة دول جوأر ألسسودأن‪ ،‬ألتي‬
‫وب‪-‬أاعضس‪-‬اء أل‪-‬بشس‪-‬ر ب‪-‬اعتبارها تسستهدف ألربح‬ ‫أ‪ÿ‬رطوم‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق ألشسؤوون أإلنسسانية (أوتشسا) من أن‬ ‫وقف أ◊رب وإأنهاء معاناة ألسسودأ‪.Ê‬‬
‫ث‪Ó‬ثة أشسهر من ألقتال ‘ ألسسودأن‪ ،‬ألذي‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬دت ‘ أل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬صسرية ألقاهرة‪،‬‬
‫وتسستهدف أيضسا وجود ألدول وأألوطان““‪.‬‬ ‫وت‪-‬خ‪-‬وضس ق‪-‬وأت أل‪-‬دع‪-‬م ألسس‪-‬ريع قتال مع‬ ‫^–ذيرات من تفاقم القتال‬ ‫لتسسوية أألزمة ‘ ألسسودأن بصسورة سسلمية‪.‬‬
‫وذك‪-‬ر أن ““ أم‪-‬وأًل ط‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة وصس‪-‬ادمة وصسلت إأ‪¤‬‬ ‫أ÷يشس ألسسودأ‪ Ê‬منذ ث‪Ó‬ثة أشسهر‪ .‬ويتهمها‬ ‫أسسفر عن مقتل مئات أألشسخاصس وإأصسابة‬
‫أآللف‪– ،‬د من ألرعاية ألصسحية‪.‬‬ ‫بالسسودان‬ ‫وأكدت أ◊كومة ““حرصسها على ألعمل مع‬
‫ت‪-‬ونسس “ث‪-‬ل دل‪-‬ي‪ Ó-‬ع‪-‬لى أن هؤولء أ‪Ÿ‬تاجرين‬ ‫سسكان بنهب أ‪Ÿ‬نازل وأحت‪Ó‬لها‪.‬‬
‫وردأ على طلب للتعليق قالت قوأت ألدعم‬ ‫وأضساف أ‪Ÿ‬كتب إأن أألعمال ألعدأئية أدت‬ ‫من جهته‪ ،‬حذر رئيسس بعثة أأل· أ‪Ÿ‬تحدة‬ ‫كل أألطرأف ألسساعية لوقف أ◊رب وعودة‬
‫بالبشسر و أعضسائهم يسستهدفون ألوطن““‪.‬‬ ‫أألم‪-‬ن وأل‪-‬ط‪-‬م‪-‬أان‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة لربوع ألسسودأن‪ ،‬وأن‬
‫ألسسريع إأن ألتقارير غ‪ Ò‬صسحيحة‪ ،‬وإأنها ل‬ ‫إأ‪ ¤‬ن‪-‬قصس أإلم‪-‬دأدأت وت‪-‬دم‪ Ò‬أو أح‪-‬ت‪Ó-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬دع‪-‬م أ‪Ÿ‬رح‪-‬لة ألنتقالية ‘‬
‫–ت‪-‬ج‪-‬ز سس‪-‬وى أسس‪-‬رى ح‪-‬رب‪ ،‬وإأنهم يلقون‬ ‫مرأفق وألعتدأء على موظف‪ Ú‬طبي‪ ،Ú‬وهو‬ ‫ألسس‪-‬ودأن ““ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬تامسس““ فولكر ب‪Ò‬تسس‪ ،‬من‬ ‫ألقوأت أ‪Ÿ‬سسلحة ألسسودأنية مسستعدة لوقف‬
‫قالت انها تعرقل إاجراء‬ ‫معاملة حسسنة‪.‬‬ ‫ما أدى إأ‪ ¤‬أ◊د من إأيصسال أ‪Ÿ‬سساعدأت‪،‬‬ ‫–ول أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ال ب‪ Ú‬أ÷يشس وق‪-‬وأت أل‪-‬دع‪-‬م‬ ‫ألعمليات ألعسسكرية فورأ‪ ،‬إأذأ ألتزمت قوأت‬
‫انتخابات شسفافة وشساملة‬ ‫وق‪--‬الت ق‪--‬وأت أل‪--‬دع‪-‬م ألسس‪-‬ري‪-‬ع ل‪-‬روي‪Î‬ز‬ ‫مشس‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن‪--‬ه خ‪Ó--‬ل أألشس‪--‬ه‪--‬ر أل‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‬ ‫ألسسريع إأ‪““ ¤‬حرب أهلية شساملة““‪.‬‬ ‫أل‪-‬دع‪-‬م ألسس‪-‬ري‪-‬ع ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ف ع‪-‬ن مهاجمة‬
‫““أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات ت‪-‬غضس ألطرف عن أنتهاكات‬ ‫أ‪Ÿ‬اضسية‪– ،‬ققت منظمة ألصسحة ألعا‪Ÿ‬ية‬ ‫جاء ذلك ‘ تصسريحات للمسسؤوول أأل‡ي‬ ‫أ‪Ÿ‬سس‪--‬اك‪--‬ن وأألح‪-‬ي‪-‬اء وأألع‪-‬ي‪-‬ان أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫البعثة اأ’‡ية ‘ ليبيا‬ ‫أ÷يشس ◊ق‪---‬وق أ‪Ÿ‬دن‪---‬ي‪ Ú‬م‪--‬ن قصس‪--‬ف‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ط‪Ò‬أن وأ‪Ÿ‬دف‪-‬عية ألثقيلة وألعتقالت‬
‫من حوأ‪ 50 ¤‬هجوما على مرأفق ألرعاية‬
‫ألصسحية‪.‬‬
‫خ‪Ó‬ل زيارة أجرأها ‘ ‪ 12‬جويلية أ÷اري‬
‫إأ‪ ¤‬أل‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ب‪-‬لجيكية بروكسسل‪ ،‬نقلها‬
‫وأ‪Ÿ‬رأفق أ◊كومية وقطع ألطرق وأعمال‬
‫أل‪-‬ن‪-‬هب‪ ،‬م‪-‬ع ألل‪-‬تزأم بابتدأر حوأر سسياسسي‬
‫تدعو لوقف اسستخدام‬ ‫وتوزيع ألسس‪Ó‬ح للمدني‪.““Ú‬‬
‫وق‪-‬الت أ‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ات أل‪-‬تي طلبت عدم نشسر‬
‫وأضساف أ‪Ÿ‬كتب قائ‪ Ó‬إأنه ““على ألرغم من‬
‫أسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأر أن‪-‬ع‪-‬دأم أألم‪-‬ن ووج‪-‬ود ع‪-‬قبات‬
‫أ‪Ÿ‬وق‪--‬ع أإلل‪-‬ك‪Î‬و‪ Ê‬ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫أألناضسول‪.‬‬
‫ف‪--‬ور ت‪-‬وق‪-‬ف أ◊رب ي‪-‬فضس‪-‬ي إأ‪ ¤‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ح‪-‬ك‪-‬وم‪-‬ة م‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ود ألب‪Ó‬د خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬
‫النفط الليبي ‘ الصسراع‬ ‫أسس‪--‬م‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا ‪fl‬اف‪-‬ة أن ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ألع‪-‬م‪-‬ال‬
‫أنتقامية‪ ،‬إأن ثمة مقاتل‪ Ú‬ب‪ Ú‬أ‪Ù‬تجزين‬
‫ب‪Ò‬وقرأطية إأل أننا نوأصسل نحن وشسركاؤونا‬
‫تقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬سساعدأت أإلنسسانية أ◊يوية‪Ã ،‬ا‬
‫وقال ب‪Ò‬تسس‪““ :‬أخشسى من أن ما بدأ كخ‪Ó‬ف‬
‫ب‪ Ú‬ج‪Ô‬أل‪( Ú‬ق‪-‬ائ‪-‬د أ÷يشس ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح‬
‫أن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬تهي بانتخابات يشسارك فيها‬
‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ألسس‪-‬ودأن‪ ،““Ú‬وف‪-‬قا لبيان صسادر عن‬
‫^دعت بعثة أأل· أ‪Ÿ‬تحدة للدعم ‘ ليبيا أ‪¤‬‬ ‫‘ عدة أماكن ‘ أنحاء أ‪ÿ‬رطوم‪ ،‬لكن من‬ ‫‘ ذلك أإلم‪--‬دأدأت ألصس‪--‬ح‪--‬ي‪--‬ة وأل‪-‬ب‪-‬ذور‬ ‫أل‪È‬ه‪--‬ان وق‪-‬ائ‪-‬د أل‪-‬دع‪-‬م ألسس‪-‬ري‪-‬ع ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫›لسس ألسسيادة ألنتقا‹ ألسسودأ‪.Ê‬‬
‫أل‪-‬ك‪-‬ف ع‪-‬ن أسس‪-‬ت‪-‬خدأم ألنفط ألليبي وأ‪Ÿ‬وأرد‬ ‫بينهم أيضسا ‪ 3500‬مد‪ Ê‬منهم نسساء ورعايا‬ ‫أل‪Ó‬زمة للزرأعة““‪.‬‬ ‫حمدأن دقلو) على وشسك ألتحول إأ‪ ¤‬صسرأع‬ ‫ك‪--‬م‪--‬ا ت‪-‬وج‪-‬ه ›لسس ألسس‪-‬ي‪-‬ادة ألن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ا‹‬
‫ألطبيعية أألخرى كأادأة للمسساومة ‘ أي شسكل‬ ‫أجانب‪.‬وأنزلق ألسسودأن إأ‪ ¤‬هاوية ألقتتال‬ ‫ول‪--‬فت م‪-‬ك‪-‬تب أوتشس‪-‬ا إأ‪ ¤‬أن ألف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ار إأ‪¤‬‬ ‫أيديولوجي عرقي‪ ،‬ما يجعله أقرب بكث‪Ò‬‬ ‫ألسس‪-‬ودأ‪ ‘ Ê‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ه‪““ ،‬ب‪-‬الشس‪-‬ك‪-‬ر إأ‪ ¤‬مصس‪-‬ر‬
‫من أشسكال ألصسرأع ألدأخلي‪.‬‬ ‫ب‪ Ú‬أ÷يشس وألدعم ألسسريع ‘ ‪ 15‬أفريل‬ ‫إأمكانية أ◊صسول على ألرعاية ألصسحية ‘‬ ‫إأ‪ ¤‬حرب أهلية شساملة““‪.‬‬ ‫ورئ‪-‬يسس‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬دع‪-‬وة وأسستضسافة هذه‬
‫وع‪È‬ت ألبعثة ‘ ألبيان ألصسادر عنها وأ‪Ÿ‬نشسور‬ ‫ن‪-‬يسس‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا كانت أألطرأف ألعسسكرية‬ ‫كث‪ Ò‬من أنحاء ألب‪Ó‬د يضساعف أيضسا خطر‬ ‫وأوضسح أنه ““‪Ã‬جرد أن يتحول ألصسرأع إأ‪¤‬‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬رمي إأ‪ ¤‬أسستعادة‬
‫على صسفحتها ع‪ È‬شسبكة أ‪Ÿ‬علومات ألدولية‪،‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬دنية تضسع أللمسسات ألنهائية على عملية‬ ‫تفشسي أألمرأضس‪ ،‬مضسيفا أن هذه أ‪ı‬اطر‬ ‫حرب أهلية ذأت جبهات متعددة وتشسرذم‬ ‫ألسستقرأر وأألمن ‘ ربوع ألسسودأن‪ ،‬وكذلك‬
‫عن قلقها ألبالغ من ألتقارير ألتي تفيد بإاغ‪Ó‬ق‬ ‫سسياسسية كان من أ‪Ÿ‬ف‪Î‬ضس أن تفضسي إأ‪¤‬‬ ‫تكون حادة بشسكل خاصس مع بدأية موسسم‬ ‫أل‪-‬ب‪Ó-‬د‪ ،‬يصس‪-‬ب‪-‬ح إأي‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ه أك‪ Ì‬صس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة مع‬ ‫ألشس‪-‬ك‪-‬ر ل‪-‬دول ج‪-‬وأر ألسس‪-‬ودأن أل‪-‬ت‪-‬ي أبدت‬
‫ب‪--‬عضس ح‪-‬ق‪-‬ول أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ط ردأ ع‪-‬ل‪-‬ى أخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف‬ ‫تشسكيل حكومة مدنية‪.‬‬ ‫أألمطار‪.‬‬ ‫تدأعيات أك‪ È‬على أ‪Ÿ‬نطقة““‪.‬‬ ‫م‪-‬وأق‪-‬ف دأع‪-‬م‪-‬ة ألم‪-‬ن وأسستقرأر ألسسودأن‬
‫ب‪-‬وم‪-‬ط‪-‬اري‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دة أن هذأ من شسأانه أن يؤوثر‬ ‫وتوصسل أ÷يشس ألسسودأ‪ Ê‬وألدعم ألسسريع‬ ‫وق‪-‬ال أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب أإلنسس‪-‬ا‪ Ê‬ه‪-‬ذأ أألسس‪-‬ب‪-‬وع إأنه‬ ‫وزأد‪““ :‬إأن‪--‬ن‪--‬ا ن‪--‬رى خ‪--‬ط‪--‬ر أ‚رأر أل‪-‬دول‬ ‫وأ◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى وحدته وسس‪Ó‬مته وسسيادته‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى مصس‪-‬در أل‪-‬دخل ألرئيسسي للشسعب ألليبي‪,‬‬ ‫لعدة أتفاقات لوقف إأط‪Ó‬ق ألنار بوسساطة‬ ‫سس‪---‬ه‪--‬ل ح‪--‬رك‪--‬ة ‪ 26‬شس‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬لة‬ ‫أ‪Û‬اورة إأ‪ ¤‬ألصسرأع““ ‘ ألسسودأن‪.‬‬ ‫ودع‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا لشس‪-‬عب ألسس‪-‬ودأن ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ه‪-‬ذه‬
‫وطالبت بإانهاء أإلغ‪Ó‬ق على ألفور ‪.‬‬ ‫أ‪Ù‬ن‪-‬ة““‪ .‬وت‪-‬ق‪ّ-‬دم أ‪Û‬لسس ك‪-‬ذلك بالشسكر‬
‫م‪-‬ن ألسس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة وأل‪-‬ولي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬حدة‪ ،‬لكن‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬اع‪-‬دأت‪ ،‬ح‪-‬يث قامت ‪ 10‬شساحنات‬ ‫’· ا‪Ÿ‬تحدة‪ :‬الرعاية‬
‫^ا أ‬
‫وأوضس‪--‬ح ب‪--‬ي‪--‬ان أل‪--‬ب‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ة أن أسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رأر ه‪-‬ذه‬ ‫ب‪-‬إايصس‪-‬ال م‪-‬وأد إأغ‪-‬اث‪-‬ة إأ‪ ¤‬ولي‪-‬ت‪-‬ي شس‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ية ألسسعودية ““‪Ÿ‬سسعاها‬
‫ألسس‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات ل ‪Á‬ك‪-‬ن أن تسساعد على أ‪Ÿ‬ضسي‬
‫أ‪Ÿ‬فاوضسات ألتي جرت ‘ جدة ” تعليقها‬ ‫الصسحية –تضسر‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأصس‪-‬ل م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل م‪-‬ن‪ È‬ج‪-‬دة وكذلك‬
‫ألشسهر أ‪Ÿ‬اضسي بعد أن تبادل طرفا ألصسرأع‬ ‫وج‪-‬ن‪-‬وب ك‪-‬ردف‪-‬ان ووصسلت شساحنات أخرى‬
‫قدما إلجرأء أنتخابات شسفافة وشساملة وإأ‚از‬ ‫إأ‪ ¤‬أجزأء من شسرق ألسسودأن‪.‬‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ح‪-‬ذر م‪-‬كتب أأل· أ‪Ÿ‬تحدة‬ ‫ألوليات أ‪Ÿ‬تحدة أألمريكية من أجل دعم‬
‫ألتهامات بانتهاك ألهدنة‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬صسا◊ة ألوطنية‪.‬‬

‫حملوا ا’حت‪Ó‬ل السسياسسة العنصسرية وسسلب حقوق الفلسسطينيين‬


‫نواب أامريكيون يقاطعون خطاب اسسرائيلي أامام الكونغرسس احتجاجا على انتهاكات الكيان‬
‫^ارتفاع قياسسي للبؤور ا’سستيطانية ا÷ديدة بالضسفة خ‪Ó‬ل ‪ 6‬أاشسهر‬
‫وألتصسدي لهذه ألقتحامات أليومية‪ ،‬وألوقوف‬ ‫وأضس‪-‬افت أن أل‪Î‬وي‪-‬ج ل‪-‬ل‪-‬وح‪-‬دأت ألسستيطانية‬ ‫م‪-‬ع أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة أإلسس‪-‬رأئيلية‪ ،‬لكن منح أ◊كومة‬ ‫قرأر حكومة ألحت‪Ó‬ل أإلسسرأئيلي عام ‪2019‬‬ ‫^أع‪--‬ل‪--‬ن أرب‪-‬ع‪-‬ة ن‪-‬وأب أم‪Ò‬ك‪-‬ي‪ Ú‬ح‪-‬ت‪-‬ى أآلن‪،‬‬
‫ب‪-‬ح‪-‬زم ضس‪-‬د م‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ع أإلعمار وأل‪Î‬ميم‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬أ‪Ÿ‬رح‪-‬لة أألخ‪Ò‬ة ‘ مرأحل أ‪Ÿ‬صسادقة‬ ‫أ◊الية شسرف خطاب متلفز ‘ جلسسة مشس‪Î‬كة‬ ‫‪Ã‬ن‪---‬ع ع‪---‬م‪--‬ر وط‪--‬ل‪--‬يب م‪--‬ن دخ‪--‬ول أألرضس‬ ‫مقاطعتهم خطاب ألرئيسس أإلسسرأئيلي إأسسحق‬
‫با‪Ÿ‬سسجد منذ ‪ 11‬يوما““‪.‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ‪fl‬ط‪-‬ط‪-‬ات أل‪-‬ب‪-‬ناء ‘ ““إأسسرأئيل““‪ ،‬حيث‬ ‫يرسسل إأشسارة خاطئة “امًا ‘ ألوقت أ‪ÿ‬طأا““‪.‬‬ ‫ألفلسسطينية أ‪Ù‬تلة‪.‬‬ ‫ه‪-‬رتسس‪-‬وغ أم‪-‬ام ““أل‪-‬ك‪-‬ون‪-‬غ‪-‬رسس““ أل‪-‬ذي سس‪-‬يزور‬
‫‪Ó‬نباء ألفلسسطينية عن‬ ‫ونقلت وكالة ““شسهاب““ ل أ‬ ‫تسسّوق أ◊كومة خ‪Ó‬لها ألوحدأت ألسستيطانية‬ ‫أرتفاع قياسسي للوحدأت ألسستيطانية‬ ‫وأضسافت أن ““خطاب ألرئيسس أإلسسرأئيلي يقدم‬ ‫أل‪-‬ولي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬حدة ألث‪Ó‬ثاء أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬أحتجاجا‬
‫ألرشسق قوله إأن ““أإلجرأء ألفلسسطيني أ‪Ÿ‬طلوب‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي “ت أ‪Ÿ‬صس‪-‬ادق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى خططها بالفعل‪،‬‬ ‫م‪--‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أك‪-‬دت ح‪-‬رك‪-‬ة ““ألسس‪Ó-‬م أآلن““‬ ‫ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ن أك‪ Ì‬أ◊ك‪-‬وم‪-‬ات ‪Á‬ي‪-‬ن‪-‬ية ‘ تاريخ‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ألن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اكات ألتي ترتكبها إأسسرأئيل بحق‬
‫‘ هذه أللحظة ألرأهنة يتمثل باتخاذ كل ما‬ ‫وبدأت أعمال ألبناء لتنفيذها‪.‬‬ ‫أإلسس‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬لية‪ ،‬تصساعد ألنشساط ألسستيطا‪‘ Ê‬‬ ‫إأسس‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪ ‘ ،‬وقت ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬هد فيه هذه أ◊كومة‬ ‫ألفلسسطيني‪.Ú‬‬
‫‪Á‬ك‪-‬ن م‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ات ع‪-‬اج‪-‬لة لوقف تكرأر ما‬ ‫وأشسارت إأ‪ ¤‬أن ألبناء ألسستيطا‪ Ê‬يتأالف من‬ ‫ألضس‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ية أ‪Ù‬تلة خ‪Ó‬ل ولية حكومة‬ ‫ع‪Ó‬نية بـتحطيم آأمال ألفلسسطيني‪ ‘ Ú‬إأقامة‬ ‫وأنضسم ألنوأب‪ ،‬ألكسساندريا أوكاسسيو‪ ،‬كورتيز‪،‬‬
‫حصس‪-‬ل م‪-‬ن أسس‪-‬ت‪-‬ي‪Ó-‬ء أ‪Ÿ‬سستوطن‪ Ú‬على منازل‬ ‫ث‪Ó-‬ث م‪-‬رأح‪-‬ل ت‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ط‪ ،‬إأي‪-‬دأع ‪fl‬ط‪-‬طات‬ ‫بنيام‪ Ú‬نتنياهو أ◊الية‪.‬‬ ‫دول‪-‬ة‪ ،‬وتضس‪-‬ع مسس‪-‬م‪-‬ارأ ‘ ن‪-‬عشس ألسس‪Ó-‬م وحل‬ ‫وكوري بوشس‪ ،‬وجمال بومان‪ ،‬إأ‪ ¤‬ألنائب إألهان‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬دسس‪-‬ي‪ ،Ú‬و‪fl‬اوف‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ألسس‪-‬تي‪Ó‬ء على‬ ‫وأ‪Ÿ‬صسادقة عليها ومن ثم أل‪Î‬ويج لها‪.‬‬ ‫وأشسارت أ◊ركة ‘ تقرير لها‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن ألوحدأت‬ ‫ألدولت‪ .““Ú‬وأشسارت عمر إأ‪ ¤‬أن زيارة هرتسسوغ‬ ‫عمر ‘ مقاطعة خطاب هرتسسوغ خ‪Ó‬ل جلسسة‬
‫عشس‪--‬رأت غ‪Ò‬ه‪--‬ا‪ ،‬وأل‪--‬تضس‪--‬ام‪--‬ن م‪-‬ع أل‪-‬رم‪-‬وز‬ ‫وأكدت حركة ““ألسس‪Ó‬م أآلن““ أن ألقطاع ألوحيد‬ ‫ألسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة بالضسفة أ‪Ÿ‬عتمدة من حكومة‬ ‫ت‪-‬أات‪-‬ي ‘ وقت ي‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م ف‪-‬ي‪-‬ه وزرأء ‘ ح‪-‬كومة‬ ‫مشس‪Î‬ك‪--‬ة ‪Û‬لسس‪--‬ي أل‪--‬ك‪--‬ون‪-‬غ‪-‬رسس (ألشس‪-‬ي‪-‬وخ‬
‫أ‪Ÿ‬قدسسية‪ ،‬وأ‪Ÿ‬طالبات ألصسهيونية أ‪Ÿ‬تمثلة ‘‬ ‫ألذي شسجعته ““إأسسرأئيل““ بقوة ‘ أألشسهر ألسستة‬ ‫ألحت‪Ó‬ل سسجلت رقًما قياسسيًا ‘ أألشسهر ألسستة‬ ‫أل‪-‬ي‪-‬م‪ Ú‬أإلسس‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬رئيسس أألم‪Ò‬كي جو‬ ‫وألنوأب)‪ ،‬سستعقد يوم أألربعاء أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫إأبعادهم عن مدينتهم أ‪Ù‬تلة““‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬هو أ‪Ÿ‬شسروع ألسستيطا‪.““Ê‬‬ ‫ألو‪ ¤‬من ألعام أ÷اري‪.‬‬ ‫ب‪--‬اي‪--‬دن‪ ،‬و‘ وقت تشس‪--‬ه‪--‬د ف‪--‬ي‪--‬ه إأسس‪--‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫وقالت ألنائب بوشس إأن ““أ◊كومة أإلسسرأئيلية‬
‫ول‪--‬فت أل‪--‬رشس‪-‬ق إأ‪ ¤‬أن ““أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د أ‪Ù‬دق‬ ‫وحذرت من أن ““هذأ أ‪Ÿ‬شسروع ألسستيطا‪ Ê‬ل‬ ‫وأفادت بأان حكومة ألحت‪Ó‬ل رّوجت لـ ‪12,855‬‬ ‫أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات وأسس‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ أشس‪-‬هر على سسعي‬ ‫مسس‪-‬ؤوول‪-‬ة ع‪-‬ن ف‪-‬رضس دول‪-‬ة أل‪-‬فصس‪-‬ل ألعنصسري‬
‫ب‪--‬ا‪Ÿ‬دي‪--‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬دسس‪-‬ة وصس‪-‬ل إأ‪ ¤‬ح‪ّ-‬د ع‪-‬رضس‬ ‫ي‪-‬دف‪-‬ع ع‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ألق‪-‬تصساد أإلسسرأئيلي‪ ،‬بل يضسّر‬ ‫وح‪-‬دة أسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ‘ ألضسفة خ‪Ó‬ل ألنصسف‬ ‫أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة أإلسس‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة إأ‪“ ¤‬رير تشسريعات‬ ‫وألنتهاك أ‪Ÿ‬فرط ◊قوق ألفلسسطيني‪.““Ú‬‬
‫ألح‪-‬ت‪Ó-‬ل ‪Ÿ‬شس‪-‬روع أسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ا‪ Ê‬ج‪-‬دي‪-‬د لبناء‬ ‫بأامن إأسسرأئيل ودبلوماسسيتها و›تمعها““‪.‬‬ ‫أألول من ألعام أ÷اري‪ ،‬لفتًة إأ‪ ¤‬أن هذأ رقم‬ ‫لتسسيطر على أ÷هاز ألقضسائي‪ ،‬وقبل كل شسيء‪،‬‬ ‫وأضسافت‪““ :‬ل ينبغي للكونغرسس أن يعطي منً‪È‬أ‬
‫مسستوطنة ‘ ألقدسس سستقطع أوصسال أحيائها““‪،‬‬ ‫^حماسس تدعو إا‪ ¤‬التوحد ◊ماية‬ ‫قياسسي للوحدأت ألسستيطانية ‘ ألضسفة على‬ ‫ت‪-‬أات‪-‬ي ‘ أل‪-‬ع‪-‬ام أألك‪ Ì‬دم‪-‬وية للفلسسطيني‪‘ Ú‬‬ ‫ل‪--‬رئ‪--‬يسس دول‪--‬ة ل ُت‪--‬ظ‪-‬ه‪-‬ر أي أح‪Î‬أم ◊ق‪-‬وق‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زأم‪-‬ن م‪-‬ع أسس‪-‬ت‪-‬مرأر سسياسسة ألهدم‪ ،‬ومنع‬ ‫القدسس من التهويد‬ ‫نطاق سسنوي‪ .‬وأوضسحت أنه ” مثً‪ Ó‬عام ‪2012‬‬ ‫ألضس‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬ربية‪ ،‬وعقب ألجتياح أإلسسرأئيلي‬ ‫أإلنسس‪--‬ان‪ .‬ل‪--‬ن أحضس‪--‬ر خ‪--‬ط‪--‬اب‪-‬ه ‘ أ÷لسس‪-‬ة‬
‫أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء ل‪-‬لمقدسسي‪ ،Ú‬فضس‪ Ó‬عن تخطيطه لبناء‬ ‫أل‪Î‬ويج لـ ‪ 7,325‬وحدة أسستيطانية‪ ،‬وعام ‪2017‬‬ ‫أألك‪ È‬م‪--‬ن‪-‬ذ ع‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ن (أل‪-‬ع‪-‬دوأن ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شس‪Î‬كة““‪.‬‬
‫وأك‪-‬د عضس‪-‬و أ‪Ÿ‬ك‪-‬تب ألسس‪-‬ياسسي ◊ركة حماسس‬
‫مسستوطنة كب‪Ò‬ة على أرأضسي بلدة بيت صسفافا‬ ‫أل‪Î‬ويج لـ ‪ 6,742‬وحدة‪ ،‬وعام ‪ 2020‬أل‪Î‬ويج لـ‬ ‫و‪fl‬يمها)‪ ،‬وألذي دمر عشسرأت أ‪Ÿ‬نازل وقتل‬ ‫بدورها‪ ،‬قالت ألنائب عمر‪““ :‬ل يوجد وسسيلة‬
‫‪،‬عزت ألرشسقن‪ ،‬أمسس‪ ،‬أن ما تشسهده ألقدسس‬
‫جنوب شسرقي ألقدسس‪ ،‬بجانب مصسادقته على‬ ‫‪ 12,159‬وحدة‪ ،‬وعام ‪ ” 2021‬أل‪Î‬ويج لـ ‪3,645‬‬ ‫ما ل يقل عن ‪ 12‬فلسسطينيا‪.‬‬ ‫سستجعلني أحضسر خطاب أ÷لسسة أ‪Ÿ‬شس‪Î‬كة من‬
‫وأ‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬د أألقصس‪-‬ى أ‪Ÿ‬ب‪-‬ارك م‪-‬ن ““إأج‪-‬رأءأت‬
‫ب‪-‬ن‪-‬اء آألف أل‪-‬وحدأت ألسستيطانية مسستوطنتي‬ ‫وحدة‪ ،‬أما ‘ ألعام ‪ 2022‬فقد ” أل‪Î‬ويج لـ‬ ‫وختمت عمر‪Á““ :‬كن للوليات أ‪Ÿ‬تحدة ويجب‬ ‫رئيسس دولة حظرتني‪ ،‬وحرمت ألنائب رشسيدة‬
‫ت‪-‬ه‪-‬وي‪-‬دي‪-‬ة وأق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ات أسستيطانية يسستدعي‬
‫““غيلو““ و«بسسغات زئيف““‬ ‫‪ 4,427‬وحدة أسستيطانية‪.‬‬ ‫عليها أسستخدأم أدوأتها ألدبلوماسسية للتوأصسل‬ ‫طليب من فرصسة رؤوية جدتها““‪ ‘ ،‬إأشسارة إأ‪¤‬‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬
‫ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬دع‪-‬وأت ل‪-‬ل‪-‬رب‪-‬اط وأ◊شس‪-‬د ف‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬
‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م إ‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو إ◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫إ أ‬ ‫الرياضصي‬ ‫‪12‬‬
‫قال إإن فريقه سسيقول كلمته رغم‬ ‫لنتزإع تأاشسيرة إلتأاهل إلى مونديال ‪2026‬‬
‫صسعوبة إلمهمة‬

‫ا‪ÿ‬ضصر للتأاهل ا‪ ¤‬مونديال ‪2026‬‬


‫مدرب ا‪Ÿ‬نتخب األوغندي يرشصح‬

‫عن حظوظ فريقه ‘ تصسفيات كأاسض العا‪ 2026 ⁄‬بعدما‬


‫لوغندي ““ميلوت‪ Ú‬سسريدويفيتشض““‬ ‫–د ث مدر ب ا‪Ÿ‬نتخ ب ا أ‬

‫أاوق‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬رع‪-‬ة م‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وطني ا÷زائري‪ .‬وقال‬


‫““ميلوت‪ Ú‬سسريدويفيتشض““ ‪““ :‬لقد أاوقعتنا القرعة ‘ ›موعة‬
‫صسعبة جدا‪ ،‬وأاعت‪ È‬ا‪Ÿ‬نتخب ا÷زائري ا‪Ÿ‬رشسح رقم واحد‬

‫““‘ ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ا م‪-‬ب‪-‬ارات‪-‬ي تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات كان ‪ 2024‬أام‪-‬ام ا÷زائر‬


‫للتأاهل ومع ذلك سسوف نقول كلمتنا““‪ .‬وتابع التقني الصسربي‪:‬‬

‫التفاصسيل الصسغ‪Ò‬ة هي التي صسنعت الفارق لكن هذه ا‪Ÿ‬رة‬


‫سسنكون منافسس‪ Ú‬أاقوياء ضسد رفقاء القائد رياضض ‪fi‬رز““‪.‬‬

‫‪ 2026‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ررة ب‪-‬ك‪-‬ن‪-‬دا أام‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا وا‪Ÿ‬كسس‪-‬يك ع‪-‬ن خمسسة‬


‫وأاسس‪-‬ف‪-‬رت ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ق‪-‬رع‪-‬ة ال‪-‬تصس‪-‬فيات ا‪Ÿ‬ؤوهلة لكأاسض العا‪⁄‬‬

‫م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خبات سستنافسض ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ا÷زائري‪.‬وسستواجه‬


‫ا÷زائر كل من غينيا أاوغندا موزمبيق بوتسسوانا والصسومال‪.‬‬
‫سصليم‪.‬ف‬
‫تصسفيات مونديال ‪2026‬‬

‫مدرب ا‪Ÿ‬نتخب الغيني يرفضض‬


‫اللعب ‘ ا‪Ÿ‬غرب‬
‫ا÷ماه‪ Ò‬ا÷زائرية تراهن على ا÷يل ا÷ديد‬
‫ق‪-‬رع‪-‬ة تصس‪-‬ف‪-‬يات كأاسض العا‪ 2026 ⁄‬وح‪-‬ظ‪-‬وظ فريقه ‘‬
‫–دث ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬نتخب الغيني ““كابا دياوارا““ عن‬

‫التأاهل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ونديال‪ .‬وقال كابا دياوارا ‪““ :‬أاوقعتنا القرعة‬


‫من لعبي ا‪ÿ‬ضصر‬
‫لوفر حظا لبلوغ ا‪Ÿ‬ونديال مقارنة‬ ‫مع ا÷زائر التي تعت‪ È‬ا أ‬
‫ِببقية منتخبات الفوج لكن سسوف نقدم كل ما لدينا من أاجل‬
‫تضسم ‪ 48‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ا مع احتمال إاضسافة فريق عاشسر‬
‫ح‪--‬ظ‪--‬ا ‘ ال‪--‬ت‪-‬أاه‪-‬ل ‪Ÿ‬ون‪-‬دي‪-‬ال ‪ ،2026‬ب‪-‬ال‪-‬نظر‬
‫–ق‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬ل‪-‬م‪-‬نا““‪ .‬وأاضساف الناخب الغيني قائ‪““ :Ó‬أا“نى أان‬ ‫ك‪-‬أاسض ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ،““⁄‬وأاضس‪-‬اف‪““ :‬ع‪-‬لى الورق نحن األوفر‬ ‫^سسليم‪.‬ف‬
‫ن‪-‬خ‪-‬وضض م‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ك‪-‬اسض ال‪-‬عا‪ ‘ ⁄‬ميداننا لأن‬ ‫ع‪ È‬التصسفيات‪.‬‬
‫تنظيمها بعيدا عن بلدنا وجمهورنا سسيعقد مأاموريتنا نحن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة التي اوقعتنا فيها القرعة‪ ،‬ومسستوى‬ ‫مازالت حالة التفاؤول الكب‪Ò‬ة تسسيطر على جماه‪Ò‬‬
‫غينيا ولسسنا ا‪Ÿ‬غرب““‪ .‬واختتم ا‪Ÿ‬درب كابا دياوارا ك‪Ó‬مه‬ ‫منتخبنا مقارنة بباقي ا‪Ÿ‬نافسس‪ ،““Ú‬واردف‪““ :‬على‬
‫““إلرهان على إ÷يل إ÷ديد من لعبي‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ني ا÷زائري‪ ‘ ،‬أاعقاب التعرف‬
‫إ‪ÿ‬ضسر““‬
‫األفريقية ا‪Ÿ‬ؤوهلة ا‪ ¤‬كأاسض العا‪ ،2026 ⁄‬وغاب‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬رع‪-‬ة ‪fi‬ارب‪-‬ي الصس‪-‬ح‪-‬راء ‘ ال‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‬
‫‪ ،2026‬ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬موعة التي اوقعتنا فيها‬
‫قائ‪““ :Ó‬طموح التأاهل للمونديال أامر مفروغ منه لكن يجب‬ ‫ال‪-‬ورق ن‪-‬ح‪-‬ن األوف‪-‬ر ح‪-‬ظ‪-‬ا ‘ ال‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل ‪Ÿ‬ون‪-‬ديال‬
‫تفادي الضسغط والك‪Ó‬م الزائد على لعبينا الذين ل ‪Á‬لكون‬ ‫وت‪-‬راه‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ي‪-‬ل جديد من ال‪Ó‬عب‪Ú‬‬

‫ل‪-‬ك‪-‬أاسض ال‪-‬ع‪-‬ا‪ 2026 ⁄‬ع‪-‬ن خ‪-‬مسس‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خبات سستنافسض‬ ‫نسسخة ال‪È‬ازيل لعام ‪ ،2014‬ح‪ Ú‬بلغ الدور ثمن‬
‫خ‪È‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة““‪ .‬وأاسس‪-‬ف‪-‬رت ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ق‪-‬رع‪-‬ة التصسفيات ا‪Ÿ‬ؤوهلة‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬رع‪-‬ة‪ ،‬ومسس‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ب‪-‬باقي‬ ‫ا‪Ÿ‬م‪--‬ي‪-‬زي‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت‪-‬أال‪-‬ق‪ ‘ Ú‬مسس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات ال‪-‬دوري‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ا÷زائري عن كأاسض العا‪ ⁄‬منذ‬
‫ا‪Ÿ‬نافسس‪ ،““Ú‬وجدير بالذكر أان ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‬ ‫األوروبية الك‪È‬ى مثل حسسام عوار وفارسض شسايبي‬

‫‪ 2018‬و‪ ‘ 2022‬روسسيا وقطر‪ ،‬و‪Œ‬اوب الكث‪Ò‬‬


‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري‪ .‬وسس‪-‬ت‪-‬واجه ا÷زائر كل من‬ ‫ا÷زائري يتواجد ‘ ا‪Û‬موعة السسابعة رفقة كل‬ ‫وإاسس‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ن ناصسر وأاصسحاب ا‪Èÿ‬ة مثل ‚م‬ ‫النهائي‪ ،‬قبل أان يفشسل ‘ تسسجيل حضسوره عامي‬
‫موزمبيق بوتسسوانا أاوغندا الصسومال و غينيا‪.‬‬ ‫م‪-‬ن أاوغ‪-‬ن‪-‬دا وم‪-‬وزم‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق وغ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا والصس‪-‬وم‪-‬ال و‬ ‫مانشسسس‪ Î‬سسيتي رياضض ‪fi‬رز والهداف التاريخي‬
‫سصليم‪.‬ف‬ ‫بوتسسوانا‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬نتخب ا÷زائر إاسس‪Ó‬م سسليما‪ Ê‬وعيسسى ماندي‬ ‫من عشساق ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ا÷زائري ع‪fl È‬تلف‬
‫وغ‪Ò‬هم‪ ،‬من اجل بلوغ ا‪Ÿ‬ونديال ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬ويباشسر‬ ‫وسس‪-‬ائ‪-‬ط ال‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اعي مع القرعة التي‬
‫منتخبات غينيا إلصسومال وأإوغندإ لن‬
‫إلمنتخب إلوطني‬ ‫تكون قادرة على إلسستقبال ‪ÓÃ‬عبها‬
‫ا‪ÿ‬ضسر التحضس‪Ò‬ات لتصسفيات ا‪Ÿ‬ونديال انط‪Ó‬قا‬ ‫وصس‪-‬ف‪-‬وه‪-‬ا ب‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا رح‪-‬ي‪-‬مة بالنسسبة لكتيبة ا‪Ÿ‬درب‬
‫م‪-‬ن م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر شس‪-‬ه‪-‬ر سسبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل اين سسيخوضض‬ ‫الوطني جمال بلماضسي‪ ،‬وأاشسار جمهور ا‪ÿ‬ضسر إا‪¤‬‬
‫””عوار”” يلمح ›ددا ا‪ ¤‬اق‪Î‬اب‬ ‫أاسسفرت قرعة تصسفيات كأاسض العا‪ ⁄‬لقارة إافريقيا‬ ‫رف‪-‬ق‪-‬اء ا◊ارسض زغ‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬اء ودي‪-‬ا ق‪-‬ويا امام بطل‬
‫كأاسض العا‪ ⁄‬بعد غياب دام ‪ 12‬عاما كام‪( Ó‬ب‪Ú‬‬
‫أان القرعة “ثل فرصسة مثالية من أاجل العودة إا‪¤‬‬

‫‪ 2014‬و‪ ،)2026‬وأاوق‪-‬عت ال‪-‬ق‪-‬رع‪-‬ة ا÷زائر ‘‬


‫ع‪--‬ن ت‪--‬واج‪--‬د ا‪Ÿ‬ن‪--‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري ‘‬ ‫افريقيا ا‪Ÿ‬نتخب السسنغا‹‪ ،‬حيث يسسعى الناخب‬
‫””غويري”” من اللتحاق بصصفوف ا‪ÿ‬ضصر‬ ‫›موعة تضسم منتخبات موزمبيق بوتسسوانا أاوغندا‬ ‫الوطني جمال بلماضسي ا‪ ¤‬ادخال اشسباله ‘ أاجواء‬

‫وب‪--‬وتسس‪--‬وان‪-‬ا والصس‪-‬وم‪-‬ال‪ ،‬وسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬أاه‪-‬ل أاوائ‪-‬ل الـ‪9‬‬


‫لي طا ‹‬‫‪Ÿ‬ح ال‪Ó‬عب الدو‹ ا÷زائري‪ ،‬ولعب نادي روما ا إ‬ ‫الصس‪-‬وم‪-‬ال وغ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ .‬ومنع ال–اد األفريقي لكرة‬ ‫التحضس‪Ò‬ات بدون اية مقدمات‪.‬‬ ‫›م‪--‬وع‪-‬ة ضس‪-‬مت غ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا وأاوغ‪-‬ن‪-‬دا وم‪-‬وزم‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق‬
‫حسسام عوار‪ ،‬إا‪ ¤‬قرب انضسمام ‚م نادي رين الفرنسسي‪ ،‬أام‪Ú‬‬ ‫القدم منتخبات الصسومال أاوغندا وغينيا من خوضض‬
‫غ‪-‬وي‪-‬ري‪ ،‬إا‪ ¤‬صس‪-‬ف‪-‬وف ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وطني ا÷زائري‪ ،‬وعلق‬ ‫م‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ات ال‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ع‪-‬لى م‪Ó‬عبها بسسبب عدم‬
‫قريشسي‪““ :‬أإتوقع تأاهل إ‪ÿ‬ضسر بسسهولة‬ ‫›م‪-‬وع‪-‬ات بشس‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬ر إا‪ ¤‬كأاسض العا‪ ،⁄‬و‘‬
‫عوار على صسورة لغويري‪ ،‬على منصسة ““إانسستغرام““ للتواصسل‬ ‫ج‪-‬اه‪-‬زي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا و ح‪-‬يث سس‪-‬ي‪-‬ج‪ È‬ال‪-‬ك‪-‬اف ا‪Ÿ‬نتخبات‬ ‫إ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬ونديال إلقادم““‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اختيار أافضسل اربع منتخبات ب‪Ú‬‬

‫ال‪-‬عا‪ 2026 ⁄‬ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ارة أاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬يا‪ ،‬قائ‪““ :Ó‬تاعنا““‪،‬‬


‫الجتماعي مباشسرة بعد صسدور نتائج قرعة تصسفيات كأاسض‬ ‫ا‪Ÿ‬ذكورة على اسستقبال منافسسيهم خارج بلدانهم‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬أاب‪-‬دى ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬وطني توفيق‬ ‫أاصس‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬رك‪-‬ز ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ‘ Ê‬ا‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ات التسسع‪،‬‬

‫ب‪-‬ط‪-‬ولة كأاسض العا‪ 2026 ⁄‬مشساركة ‪ 48‬منتخبا‬ ‫التأاهل‪ ،‬ا‪ ¤‬نهائيات كأاسض العا‪ 2026 ⁄‬ا‪Ÿ‬قررة‬
‫بسس‪-‬بب ع‪-‬دم ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل م‪Ó-‬عبهم ا‪Ù‬لية‪ .‬وسستشسهد‬ ‫ق‪-‬ريشس‪-‬ي‪ ،‬ث‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬ة ‘ ق‪-‬درة ا÷زائ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫سستلعب تصسفيات ا‪Ÿ‬لحق بنظام البطولة ا‪Ÿ‬صسغرة‬
‫وكشسفت تقارير إاع‪Ó‬مية فرنسسية ‘ وقت سسابق عن قرب‬ ‫لتحديد منتخب واحد عن قارة أافريقيا من أاجل‬

‫‪ 32‬منتخبا فقط‪.‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ال‪Ó-‬عب ال‪-‬ف‪-‬رانكو جزائري أام‪ Ú‬غويري بصسفوف‬ ‫عكسض النسسخ ا‪Ÿ‬اضسية التي كانت تعرف مشساركة‬ ‫بكندا‪ ،‬وأامريكا‪ ،‬وا‪Ÿ‬كسسيك‪ ،‬وقال توفيق قريشسي‪،‬‬ ‫مواجهة منافسض من قارة أاخرى يتم –ديده لحقا‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ا÷زائري‪ ،‬وأاشسارت ا‪Ÿ‬صسادر ذاتها اإ‪ ¤‬أان‬ ‫‪Ó‬ذاعة الوطنية‪““ :‬أاتوقع‬
‫اول امسض ‘ تصسريحات ل إ‬ ‫بعد نهاية التصسفيات‪ ،‬وهذا يعني أان أافريقيا قد‬
‫ا‪ÿ‬ضسر قد ضسمنوا خدمات موهبة فريق رين الفرنسسي‪ ،‬أام‪Ú‬‬ ‫تأاهل ا‪Ÿ‬نتخب الوطني بسسهولة للطبعة ا‪Ÿ‬قبلة من‬ ‫ضس‪-‬م‪-‬نت تسس‪-‬ع‪-‬ة مراكز ‘ النهائيات ا‪Ÿ‬وسسعة التي‬
‫غويري‪ ،‬الذي شسارك مع منتخب فرنسسا للشسباب ‘ بطولة‬
‫أاوروبا‪ ،‬وأاكد صسحيفة ““ليكيب““ الفرنسسية ‘ وقت سسابق ا‪ ¤‬أان‬
‫ال‪Ó‬عب قد أاعطى موافقته للمدرب الوطني جمال بلماضسي‪،‬‬
‫إإدإرة إلسسيتي فتحت باب إلرحيل أإمام قائد كتيبة إلخضسر‬
‫م‪-‬ن اج‪-‬ل الل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬اق ب‪-‬ا‪ÿ‬ضس‪-‬ر ‘ م‪-‬عسسكر سسبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬
‫وتشس‪ Ò‬ب‪--‬عضض ا‪Ÿ‬ع‪--‬ط‪--‬ي‪-‬ات إا‪ ¤‬أان ›يء أام‪ Ú‬غ‪-‬وي‪-‬ري إا‪¤‬‬ ‫””‪fi‬رز”” منتظر غدا ‘ دبي إلجراء الفحوصصات الطبية مع األهلي السصعودي‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري سسيعصسف بأاسسماء عديدة ‘‬ ‫جنيه اسس‪Î‬ليني ‘ األسسبوع عوضسا عن الـ‪150‬‬ ‫ي‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ال‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري ري‪-‬اضض ‪fi‬رز‬
‫منصسب خط الهجوم على غرار ا‪Ÿ‬هاجم أاندي ديلور الذي ‪⁄‬‬ ‫أالف جنيه اسس‪Î‬ليني التي يحصسل عليها حاليا‪.‬‬ ‫اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ا ح‪-‬اسس‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ع م‪-‬درب‪-‬ه اإلسس‪-‬ب‪-‬ا‪ Ê‬بيب‬
‫لخ‪ Ò‬للخضسر‪ ،‬فضس‪Ó‬‬ ‫ي‪Î‬ك انطباعا حسسنا خ‪Ó‬ل ال‪Î‬بصض ا أ‬ ‫غ‪-‬واردي‪-‬ول ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة مسستقبله مع نادي مانشسسس‪Î‬‬
‫عن الهداف التاريخي للمنتخب الوطني ا÷زائري إاسس‪Ó‬م‬ ‫ليطا‹ ““غاليتي““ يؤوكد إن‬
‫إلصسحفي إ إ‬
‫صسيف ‪ ،2025‬غ‪ Ò‬أانه ” ربط اسسمه بالنادي‬
‫سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬وي‪-‬رت‪-‬ب‪-‬ط ح‪-‬روز ب‪-‬عقد مع السسيتي حتى‬
‫سسليما‪ Ê‬الذي شسارف على العتزال‪.‬‬ ‫““إلسسيتي““ فتح باب إلرحيل أإمام ‪fi‬رز‬
‫سصليم‪.‬ف‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬ت‪-‬ط‪-‬ور ج‪-‬دي‪-‬د شس‪-‬هدته صسفقة‬ ‫األهلي السسعودي السساعي للفوز بخدماته خ‪Ó‬ل‬
‫نشسر صسورإ لتدريباته رفقة تشسكيلة‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري رياضض ‪fi‬رز‪ ،‬لعب‬ ‫ا‪ÒŸ‬كاتو الصسيفي ا◊ا‹‪ ،‬وتؤوكد كل ا‪Ÿ‬ؤوشسرات‬
‫مانشسسس‪ Î‬سسيتي ا‪ ¤‬نادي أاهلي جدة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬
‫““بوريسسيا دورتموند““‬ ‫‪Ó‬يطا‹‬ ‫الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬الت الصس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ية ا◊الية‪ ،‬ووفقا ل إ‬
‫ب‪-‬أان ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ال‪-‬دو‹ ا÷زائ‪-‬ري سس‪-‬يغادر السسيتي‬
‫خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة النتقالت الصسيفية ا◊الية‪ ‘ ،‬ظل‬
‫””بن سصبعيني”” متحمسض لبداية‬ ‫رودي غ‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬الصس‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي ‘ شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ““سس‪-‬ك‪-‬اي‬
‫سسبورت““‪ ،‬فإان رياضض ‪fi‬رز قد بات أاقرب من أاي‬
‫“سسك األه‪-‬ل‪-‬ي السس‪-‬ع‪-‬ودي بضس‪-‬م‪-‬ه ا‪ ¤‬صس‪-‬ف‪-‬وفه‪،‬‬
‫وكشسفت صسحيفة ““م‪Ò‬ور““ ال‪È‬يطانية بأان مسستقبل‬
‫مغامرته مع ناديه ا÷ديد‬
‫أابدى ا‪Ÿ‬دافع الدو‹ ا÷زائري ونادي ““بوريسسيا دور“وند““‬
‫وقت مضس‪-‬ى ل‪Ó-‬ن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال لصس‪-‬ف‪-‬وف األهلي‪ ،‬وأاشسار‬
‫غاليتي‪ ،‬ع‪ È‬صسفحته الرسسمية على موقع ““توي‪““Î‬‬
‫رياضض ‪fi‬رز مع مانشسسس‪ Î‬سسيتي سسيحسسم خ‪Ó‬ل‬
‫السساعات القليلة القادمة ‘ أاعقاب اللقاء الذي‬
‫أامسض السسبت‪ ،‬إا‪ ¤‬أان السسيتيزينز قد فتح الباب‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه ‪Ã‬دربه بيب غوارديول‪ ،‬ووفقا لذات‬
‫رام‪-‬ي ب‪-‬ن سس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي ح‪-‬م‪-‬اسس‪-‬ا ك‪-‬ب‪Ò‬ا خ‪Ó‬ل تدريبات فريقه‬ ‫أام‪-‬ام إام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬بول العرضض األخ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬قدم من‬ ‫الصسحيفة‪ ،‬فإان ا‪Ÿ‬درب اإلسسبا‪ Ê‬يرغب ‘ بقاء‬
‫التحضس‪Ò‬ية للموسسم ا÷ديد‪ .‬ونشسر بن سسبعيني ع‪ È‬حسسابه‬ ‫األهلي‪ ،‬وأاوضسح أانه من ا‪Ÿ‬توقع إاع‪Ó‬ن ا‪Ÿ‬وقف‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري ‘ ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق‪ ،‬ولو أانه سسيح‪Î‬م‬
‫ال‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وق‪-‬ع ال‪-‬تواصسل الجتماعي ““توي‪ ““Î‬صسورا‬ ‫النهائي خ‪Ó‬ل السساعات القليلة ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬من قبل‬ ‫رغ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه إاذا م‪-‬ا ق‪-‬رر ال‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل للدوري السسعودي‪،‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دري‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي خ‪-‬اضسها مع فريقه وعلق قائ‪““ :Ó‬مرحبا‬
‫ل‪-‬ت‪-‬قد‪ Ë‬عرضض بقيمة ‪ 30‬م‪-‬ل‪-‬يون أاورو من أاجل‬
‫إادارة ح‪-‬ام‪-‬ل ل‪-‬قب ال‪-‬دوري اإل‚ل‪-‬ي‪-‬زي ا‪Ÿ‬متاز‪،‬‬ ‫و‪Œ‬در اإلشسارة إا‪ ¤‬أان األهلي السسعودي يسستعد‬
‫لشسارة اأن بن‬
‫ب‪-‬وريسس‪-‬ي‪-‬ا دور“ون‪-‬د‪ .‬ه‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬نا لنبدأا““‪Œ .‬در ا إ‬ ‫وكان أاهلي جدة قد توصسل ا‪ ¤‬اتفاق مع النجم‬
‫ال‪-‬رسسمية بتاريخ ‪ 18‬أاوت ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬رسسم انط‪Ó‬ق منافسسة‬
‫سس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي سس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬دأا م‪-‬غ‪-‬ام‪-‬رته مع دور“وند ‘ ا‪Ÿ‬نافسسات‬ ‫الدو‹ ا÷زائري رياضض ‪fi‬رز منذ أايام قليلة‪،‬‬ ‫إاق‪-‬ن‪-‬اع السس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي ببيع ‚مه ا÷زائري خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬
‫البوندسسليغا ‪Ÿ‬وسسم ‪.2024/2023‬‬
‫الث‪-‬ن‪“ Ú‬ه‪-‬ي‪-‬دا إلج‪-‬راء ال‪-‬ف‪-‬ح‪-‬وصس‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬بية‪،‬‬ ‫من أاجل انضسمامه للدوري السسعودي للمح‪Î‬ف‪Ú‬‬ ‫الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬الت الصس‪-‬ي‪-‬فية‪ ،‬و‘ حال انتقاله للدوري‬
‫وتوقيع عقده الرسسمي مع النادي السسعودي بعد‬
‫ث‪Ó-‬ث‪-‬ة م‪-‬رات إاذ سس‪-‬ي‪-‬حصسل على مبلغ ‪ 450‬أالف‬
‫ع‪ È‬بوابته‪ ،‬وأاكدت تقارير صسحفية أانه تقرر أان‬ ‫السسعودي‪ ،‬فإان ‪fi‬رز سسيتمكن من مضساعفة راتبه‬
‫سصليم‪.‬ف‬ ‫إانهاء اإلجراءات الرسسمية مع مانشسسس‪ Î‬سسيتي‪.‬‬ ‫يصس‪-‬ل ‪fi‬رز إا‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة دب‪-‬ي اإلماراتية‪ ،‬يوم غد‬
‫سصليم‪.‬ف‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬
‫‪13‬‬ ‫الرياضسي‬ ‫الملحق‬ ‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬

‫الدورة عرفت تحطيم العديد‬ ‫دورة تاريخية للجزائر وفلسصطين‬


‫لرقام القياسصية‬
‫من ا أ‬
‫مسستوى فني متميز ‘ العديد‬
‫من التخصسصسات‬
‫عرفت طبعة ا÷زائر –طيم العديد من األرقام القياسسية ‘ اختصساصسي‬
‫أالعاب القوى والسسباحة‪ ،‬خاصسة عن طريق السسباح جواد صسيود الذي تفوق‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى أارق‪-‬ام األسس‪-‬ط‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ونسس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬لو‹‪ ،‬و‪ ⁄‬يقتصسر –طيم األرقام‬
‫القياسسي العربية على صسيود‪ ،‬فقد كان أايضسا من نصسيب امال مليح التي‬
‫كانت األفضسل لدى سسيدات السسباحة‪ ،‬اما نسسرين ›اهد هي األخرى‬
‫حققت رقم قياسسي عربي‪ ،‬مع بروز أاسسماء أاخرى ‘ صسورة جيهان بن‬
‫شساد‹‪ ،‬ا‪Á‬ان زيتو‪ ،Ê‬هشسام طيبي‪ .‬وظهر واضسحا أان النخبة ا÷زائرية‬
‫سسيطرت بقوة على اغلب التخصسصسات‪ ،‬ورغم غياب منافسسة كب‪Ò‬ة ‘ عدد‬
‫من الرياضسات‪ ،‬ال أان العناصسر ا÷زائرية ‚ح‪– ‘ Ï‬دي نفسسها‪ ،‬بدليل‬
‫ان اغلب السسباح‪ Ú‬ا÷زائري‪‚ Ú‬حوا ‘ –سس‪ Ú‬ارقامهم‪ ،‬و‘ أالعاب‬
‫القوى مث‪ ،Ó‬كانت األلعاب العربية فرصسة للعداء ياسسر تريكي من ترسسيم‬
‫تأاهله ا‪ ¤‬األلعاب األو‪Ÿ‬بية القادمة بباريسص‪ .‬وسسيدات ا÷زائر تأالقن بقوة‬
‫‘ األلعاب العربية‪ ،‬حيث –صسلن على أاغلب التتويجات‪ ،‬وأانقذن ا‪Ÿ‬وقف‬
‫‘ الرياضسات ا÷ماعية‪ ،‬حيث حققن ذهبيتي كرة السسلة ا‪Ÿ‬صسغرة وكرة‬
‫الطائرة‪ ،‬مقابل اخفاق ذكوري على طول ا‪ÿ‬ط ‘ الرياضسات ا÷ماعية‪.‬‬
‫و‪ ⁄‬يكن لغياب مصسر ‘ العديد من التخصسصسات األثر السسلبي على الدورة‪،‬‬
‫رغم أان حضسور مصسر كان سسيعطي قوة تنافسسية اقوى‪ ،‬لكن العديد من‬
‫ال‪-‬دول ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة أاك‪-‬دت أان‪-‬ه‪-‬ا تطورت بقوة‪ ،‬على غرار البحرين ‘ العاب‬

‫ا÷زائر تتأالق رياضسيا وتبدع تنظيميا‬


‫القوى‪ ،‬األردن ‘ ا‪ÓŸ‬كمة والكاراتي‪ ،‬والعراق ‘ ا÷يدو وا‪Ÿ‬صسارعة‪.‬‬
‫ج‪.‬إابراهيم‬

‫‪ 16‬ميدالية متنوعة للفدائيين‬


‫وهران‪ 25( 2022-‬ج‪-----‬وان ا‪6 ¤‬‬ ‫اق‪--‬ي‪-‬مت ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ر ع‪-‬ام ‪ ،2011‬ا‪Ÿ‬رك‪--‬ز‬ ‫ميدالية‪ ،‬منها ‪ 105‬ميدالية ذهبية‪ ،‬وهو‬ ‫ج‪.‬ابراهيم‬
‫دورة للتاريخ بالنسسبة للرياضسة‬ ‫السسادسص بعدما حصسدت ‪ 14‬ذهبية من‬
‫اختتمت سسهرة أامسص‪ ،‬الطبعة الـ ‪ 15‬من‬
‫جويلية) وبطولة أا· أافريقيا لكرة القدم‬ ‫رقم غ‪ Ò‬مسسبوق‪ ،‬علما أان لو احتسسبنا‬
‫ل‪Ó‬عب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪- Ú‬الشسان‪ 13( -‬جانفي‬ ‫›موع ‪ 52‬ميدالية‪ ،‬لتتقدم بذلك على‬ ‫ميداليات جميع الدول ا‪Ÿ‬شساركة فإانها‬
‫ا‪ 4 ¤‬ف‪-‬بيفري ‪ )2023‬ث‪--‬م ك‪-‬أاسص أا·‬
‫دورة األل‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ية التي احتضسنتها‬
‫الفلسسطينية‬
‫تعت‪ È‬الطبعة ‪ 15‬من األلعاب العربية التي اختتمت أامسص با÷زائر‪fi ،‬طة‬
‫إاف‪-‬ري‪-‬قيا لكرة القدم‪ 2023-‬ل‪-‬فئة أاقل‬
‫مصسر التي شساركت ببعثة رمزية ‘ أالعاب‬
‫ال‪-‬ق‪-‬وى ورف‪-‬ع األث‪-‬قال‪ ،‬ورغم ذلك نالت‬
‫ل‪-‬ن ت‪-‬ت‪-‬ف‪-‬وق ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ا ح‪-‬ق‪-‬قته ا÷زائر‪.‬‬
‫وتصسدرت ا÷زائر ترتيب ا÷دول العام‬
‫ا÷زائر على مدار أاك‪ Ì‬من عشسرة أايام‪،‬‬
‫‪Ã‬شساركة ‪ 22‬دولة عربية‪ ‘ ،‬دورة جاءت‬
‫من ‪ 17‬سسنة (‪ 29‬أافريل ا‪ 19 ¤‬ماي)‬ ‫‪ 12‬ذهبية وفضسية واحدة‪ .‬وجاءت قطر‬ ‫للميداليات ‪Ã‬جموع ‪ 253‬ميدالية منها‬
‫بعنوان ‪ ⁄‬شسمل العائلة العربية بعد ‪12‬‬
‫فاصسلة ‘ تاريخ الرياضسة الفلسسطينية التي ‚حت ‘ كتابة فصسل جديد‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ركز الثامن (‪ 22‬ميدالية‪ ،‬منها ‪9‬‬ ‫‪ 205‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬كسسر بذلك رقمها‬
‫وت‪-‬أال‪-‬ق غ‪ Ò‬مسس‪-‬ب‪-‬وق‪ Ú‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ها لـ ‪ 16‬م‪-‬ي‪-‬دالية ‘ ‪fl‬تلف‬
‫وأاخ‪Ò‬ا األل‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬رياضسية‪-‬‬
‫‪ 15-5( 2023‬جويلية )‪ ،‬لت‪È‬هن مرة‬
‫سس‪-‬ن‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ف األلعاب‪ ،‬وقد حظيت‬
‫ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ات)‪ ،‬أام‪-‬ام السس‪-‬عودية والعراق ‘‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي الذي حققته خ‪Ó‬ل تنظيمها‬
‫ل‪-‬ل‪-‬دورة ال‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬رة ع‪-‬ن‪-‬دما انتزعت ‪91‬‬
‫دورة ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح وت‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ر و“ي‪-‬ز‬
‫أاخ‪-‬رى ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬درت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى اسس‪-‬تضسافة‬ ‫ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬اسس‪-‬ع وال‪-‬ع‪-‬اشس‪-‬ر‪ .‬وع‪-‬لى‬
‫ذه‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ة م‪--‬ن ›م‪-‬وع ‪ 267‬ميدالية‬
‫التخصسصسات‪ ،‬لتسسجل أافضسل مشساركة لها ‘ تاريخ دورات األلعاب العربية‪.‬‬
‫و“ك‪-‬ن ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ون ال‪-‬فلسسطينيون‪ ،‬من انتزاع ‪ 16‬م‪-‬ي‪-‬دالية‪ ،‬اغلبها ‘‬
‫سسيجعلها من ب‪ Ú‬أابرز وأا‚ح الدورات‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ناسسبات الرياضسية الك‪È‬ى ‪Ã‬ا تزخر‬ ‫الصس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د التنظيمي‪ ،‬فان الدورة عرفت‬
‫وع‪-‬رفت ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن‬
‫السسباحة‪ ،‬حيث سسجلت أايقونة السسباحة الفلسسطينية‪ ،‬فال‪Ò‬ي ترزي النتيجة‬ ‫ب‪-‬ه م‪-‬ن ب‪-‬ن‪-‬ى و–ت‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬نشسآات رياضسية‬ ‫اشس‪--‬ادة واسس‪--‬ع‪--‬ة م‪--‬ن ج‪--‬م‪--‬ي‪--‬ع ال‪-‬دول‬ ‫ب‪-‬اح‪-‬تسس‪-‬اب م‪-‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ات مسسابقات ذوي‬
‫األرق‪-‬ام ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬اسسية‪ ،‬والصسور والحداث‬
‫وف‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ة كب‪Ò‬ة‪ ،‬إاضسافة إا‪ ¤‬التحكم ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬شساركة‪ ،‬معت‪È‬ين دورة ا÷زائر واحدة‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬م‪-‬م‪ .‬واح‪-‬ت‪-‬لت ت‪-‬ونسص ا‪Ÿ‬ركز الثا‪Ê‬‬
‫‪Ã‬جموع ‪ 121‬ميدالية منها ‪ 23‬ذهبية‪.‬‬
‫األبرز ب‪ Ú‬الرياضسي‪ Ú‬الفلسسطيني‪ ،Ú‬حيث اسستطاعت السسباحة ا‪Ÿ‬قيمة ‘‬
‫الوليات ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬من انتزاع ‪ 6‬ميداليات لب‪Ó‬دها‪ ،‬منها ذهبيت‪ Ú‬وث‪Ó‬ث‬
‫التي سستبقى ‪fi‬فورة ‘ ذاكرة األلعاب‬
‫التنظيم‪ ،‬والذي كان ‪fi‬ل الشسادة من‬ ‫من أاحسسن الدورات الرياضسية تنظيميا‬
‫وال‪--‬ري‪--‬اضس‪--‬ة ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة ع‪--‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه‬
‫ط‪--‬رف ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬سس‪-‬واء ‘ ال‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رات‬ ‫على كافة ا‪Ÿ‬سستويات‪ ،‬و‪ ⁄‬تسسجل بها أاي‬ ‫وجاء ا‪Ÿ‬غرب ‘ ا‪Ÿ‬ركز الثالث برصسيد‬
‫‪ 84‬م‪-‬ي‪-‬دالية منها ‪ 21‬ذه‪-‬بية‪ .‬وأانهت‬
‫فضس‪-‬ي‪-‬ات وب‪-‬رون‪-‬زي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يلمع اسسمها ب‪ Ú‬الرياضسي‪ Ú‬العرب‪ ،‬وتدون تاريًخا‬
‫جديًدا ‘ الرياضسة ا‪Ÿ‬ائية‪ .‬كما حصسل الفلسسطينيون على ‪ 5‬ميداليات‬
‫ا‪ÿ‬صسوصص‪ ،‬حيث كانت الدورة األحسسن‬
‫ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة السسابقة او ‘ هذه النسسخة‬ ‫نقاط سسلبية تؤوثر على ‚اح التنظيم‪ ،‬ول‬
‫البحرين الدورة ‘ ا‪Ÿ‬ركز الرابع بـ ‪19‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى صس‪-‬ع‪-‬يد اإل‚ازات من‬
‫م‪-‬ن الل‪-‬عاب الرياضسية العربية‪.‬وسستقام‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬ى ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادات تذكر‪ .‬وشسهد ا‪Ÿ‬وسسم‬
‫برونزية ‘ منافسسات الكرة ا◊ديدية‪ ،‬بواسسطة ال‪Ó‬عبات مروة الفرا‪،‬‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي ‪ 2023-2022‬اسستضسافة‬ ‫ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ›موع ‪ 42‬م‪-‬يدالية أامام‬
‫خ‪Ó‬ل –قيق ا‪Ÿ‬ركز األول للمرة الثانية‬
‫‘ تاريخ األلعاب بعد دورة ‪ 2004‬التي‬
‫ال‪-‬دورة السس‪-‬ادسس‪-‬ة عشس‪-‬رة م‪-‬ن األل‪-‬ع‪-‬اب‬
‫وشسهد ا‪ÿ‬طيب‪ ،‬وروان صسا‘ ‘ ث‪Ó‬ثي اإلناث‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب كل من زهور‬ ‫العربية بالسسعودية عام ‪ .2027‬ويرجع‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ل‪-‬ع‪-‬دة منافسسات رياضسية كب‪Ò‬ة‬ ‫األردن صس‪--‬احب ا‪Ÿ‬رك‪--‬ز ا‪ÿ‬امسص (‪62‬‬
‫م‪-‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة منها ‪ 17‬ذه‪-‬ب‪-‬ية)‪ .‬وافتكت‬
‫ا‪ÿ‬ط‪-‬يب وال‪Ó-‬عب ح‪-‬ا” ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ار‪ .‬ف‪-‬ي‪-‬ما خطف ا‪ÓŸ‬كم وسسيم أابو سسل‬ ‫ج‪-‬رت أايضس‪-‬ا ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أان الدورة‬
‫األنظار‪ ،‬ح‪ Ú‬حقق ميدالية برونزية ‘ منافسسات ا‪ÓŸ‬كمة لوزن ‪57‬‬
‫الفضسل للجزائر ‘ أانها ‚حت ‘ احياء‬ ‫‘ أاقل من عام واحد‪ ،‬بداية من الطبعة‬
‫األلعاب بعد توقف دام لـ ‪ 12‬سسنة كاملة‪.‬‬ ‫الـ‪ 17‬أللعاب البحر األبيضص ا‪Ÿ‬توسسط‬
‫عرفت –طيم ا÷زائر لرقم قياسسي ‘‬
‫عدد ا‪Ÿ‬يداليات بتحقيق أاك‪ Ì‬من ‪250‬‬
‫سسوريا الغائبة عن الدورة األخ‪Ò‬ة التي‬
‫كيلوغراًما‪.‬‬
‫ج‪.‬ابراهيم‬ ‫للعاب‬
‫جواد صصيود أاكثر الرياضصيين تتويجا في ا أ‬
‫“يز كب‪ Ò‬للسسباحة وا‪Ÿ‬صسارعة واخفاق واضسح للرياضسات ا÷ماعية‬
‫ا÷مباز ‪ 6‬ذهب ‪ 5 ،‬فضسة‪ 5 ،‬برونز ‪ /‬نسسبة ‚اح‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬قت ا÷زائ‪-‬ر ‪ 35‬م‪-‬ي‪-‬دال‪-‬ية ‘ أالعاب‬
‫‪ 46‬با‪Ÿ‬ائة‪-8 ،‬الدراجات‪ 6 :‬ذهب‪ 2 ،‬فضسة‪2 ،‬‬ ‫ال‪--‬ق‪--‬وى‪ ،‬ل‪--‬ت‪--‬ك‪--‬ون ث‪--‬ا‪ Ê‬ري‪--‬اضس‪-‬ة اه‪-‬داء‬
‫ب‪-‬رون‪-‬ز ‪ /‬نسس‪-‬بة ‚اح ‪ 75‬با‪Ÿ‬ائة‪-9 ،‬الكاراتي ‪5‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ع‪-‬د السسباحة‪ ،‬ورغم وفرة‬
‫ذهب‪ 3 ،‬فضسة‪ 4 ،‬برونز ‪ /‬نسسبة ‚اح ‪ 35‬با‪Ÿ‬ائة‪،‬‬ ‫اإل‚ازات‪ ،‬ال أان‪-‬ه ظ‪-‬ه‪-‬ر ج‪-‬ليا أان ا÷زائر‬
‫‪-10‬ا‪Ÿ‬بارزة ‪ 5‬ذهب‪ 1 ،‬فضسة‪ 3 ،‬برونز ‪ /‬نسسية‬ ‫ك‪--‬ان ‪Ã‬ق‪--‬دوره ت‪--‬ق‪--‬د‪ Ë‬األفضس‪-‬ل ‘ ه‪-‬ذا‬
‫‚‪-‬اح ‪ 41‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائة‪-11 ،‬رف‪-‬ع األث‪-‬قال ‪ 3‬ذه‪-‬ب‪6 ،‬‬ ‫الخ‪-‬تصس‪-‬اصص ال‪-‬ه‪-‬ام‪ .‬ام‪-‬ا أاك‪ Ì‬ال‪-‬رياضسات‬
‫فضس‪-‬ة‪ 3 ،‬ب‪-‬رون‪-‬ز ‪ /‬م‪-‬رك‪-‬ز ث‪-‬ا‪ /Ê‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‚اح ‪15‬‬ ‫خيبة ‘ األلعاب فكانت ب‪ Ó‬شسك هي كرة‬
‫با‪Ÿ‬ائة‪-12 ،‬البادمنتون‪ 3 :‬ذهب‪ 4 ،‬فضسة‪ 6 ،‬برونز‬ ‫القدم‪ ،‬بعد أان عجز ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ‘‬
‫‪ /‬نسسبة ‚اح ‪ 60‬با‪Ÿ‬ائة‪-13 ،‬تنسص الطاولة‪2 :‬‬ ‫الصس‪-‬ع‪-‬ود ا‪ ¤‬م‪-‬نصس‪-‬ة ال‪-‬تتويج وخسسر اللقاء‬
‫ذهب‪ 1 ،‬فضسة‪ 4 ،‬برونز ‪ /‬مركز ثا‪ / Ê‬نسسبة ‚اح‬ ‫ال‪Î‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي ام‪-‬ام ال‪-‬ع‪-‬راق‪ ،‬وق‪-‬ب‪-‬له أاقصسي ‘‬
‫‪ 28‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائة‪-14 ،‬الشس‪-‬راع‪ 2 :‬ذه‪-‬ب‪ 4 ،‬فضس‪-‬ة‪3 ،‬‬ ‫نصسف النهائي أامام منتخب السسعودية ألقل‬
‫برونز ‪ /‬نسسبة ‚اح ‪ 25‬با‪Ÿ‬ائة‪-15 ،‬الشسطر„ ‪3 :‬‬ ‫من ‪ 19‬سسنة ليسسجل أاسسوء مشساركة ‪Ÿ‬نتخب‬
‫فضسة‪ 3 ،‬برونز ‪ /‬مركز ثالث ‪ /‬غ‪ Ò‬ناجحة “اما‬ ‫وطني ‘ منافسسة تقام داخل ارضص الوطن‪.‬‬
‫أام‪-‬ام ‘ ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ات ا÷م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ :‬فقد حققت كرة‬ ‫كما واصسلت الرياضسات ا÷ماعية خيبتها‪،‬‬
‫الطائرة ‪ :‬ذهبية‪ ،‬فضسية ‪ ،‬وهو نفسص المر بالنسسبة‬ ‫ف‪-‬ل‪-‬م ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ح سسوى كرة الطائرة وكرة السسلة‬
‫ل‪-‬ك‪-‬رة السس‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪-‬غرة‪ ،‬واكتفى ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‬ ‫ا‪Ÿ‬صسغرة ‘ الوصسول ا‪ ¤‬الذهب وفقط ‘‬
‫لكرة اليد بال‪È‬ونز‪ ،‬و‪– ⁄‬قق كرة القدم أاي ا‚از‪.‬‬ ‫صس‪--‬ن‪--‬ف واح‪--‬د‪ ،‬وغ‪--‬ابت ك‪-‬رة السس‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن‬
‫ج‪.‬إابراهيم‬ ‫ال‪È‬ن‪--‬ام‪--‬ج ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬دورة‪ .‬وج‪-‬اء ت‪-‬رت‪-‬يب‬
‫ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ات من حيث‬
‫ا‪Ÿ‬ي‪--‬دال‪--‬ي‪--‬ات ال‪--‬ت‪-‬ي‬ ‫ع‪-‬رفت ال‪-‬ط‪-‬بعة الـ ‪ 15‬م‪-‬ن األل‪-‬ع‪-‬اب العربية تأالق‬
‫حققتها ا÷زائر كالتي ‪-1 :‬‬
‫السسباحة ‪ 23‬ذهب‪ 14 ،‬فضسة‪،‬‬
‫ا÷زائر ككل ‘ الدورة باحت‪Ó‬لها ا‪Ÿ‬ركز األول عن‬

‫‪ 14‬ب‪-‬رون‪-‬ز ‪ /‬نسس‪-‬بة ‚اح ‪69‬‬


‫ج‪-‬دارة واسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬قاق‪ ،‬وكانت السسباحة األك‪ Ì‬اهداء‬

‫با‪Ÿ‬ائة‪-2 ،‬العاب القوى ‪14‬‬


‫للميداليات للجزائر‪ ،‬من خ‪Ó‬ل –قيقها أاك‪ Ì‬من‬
‫‪ 50‬ميدالية متنوعة‪ ،‬من بينها ‪ 23‬ذهبية‪ ،‬وقد حقق‬
‫ذهب‪ 8 ،‬فضسة‪ 13 ،‬برونز ‪/‬‬ ‫السسباح جواد صسيود ‪ 11‬ميدالية ذهبية ليكون أاك‪Ì‬‬
‫نسس‪-‬ب‪-‬ة ‚اح ‪ 32‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائة‪-3 ،‬‬
‫ا‪Ÿ‬صسارعة ‪9‬ذهب‪8 ،‬فضسة‪2 ،‬‬
‫ري‪-‬اضس‪-‬ي –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا ل‪-‬لميداليات ‘ األلعاب‪ .‬وجرت‬

‫ب‪---‬رون‪---‬ز ‪ /‬نسس‪--‬ب‪--‬ة ‚اح ‪45‬‬


‫منافسسات السسباحة با‪Ÿ‬سسبح ا÷ديد التابعة ‪Ÿ‬ركب‬

‫ب‪---‬ا‪Ÿ‬ائ‪--‬ة‪-4 ،‬ا‪ÓŸ‬ك‪-‬م‪-‬ة‪9 :‬‬


‫ميلود هد‘ بوهران‪ ،‬وقد شساركت ا÷زائر بأاغلب‬

‫ذه‪-‬ب‪ 4 ،‬فضس‪-‬ة‪ 5 ،‬ب‪-‬رونز ‪/‬‬


‫ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬دا الثنائي سسحنون وعرجان‪ ،‬حيث‬

‫نسس‪-‬ب‪-‬ة ‚اح ‪ 42‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائة‪-5 ،‬‬


‫غ‪-‬اب األول لرت‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ات –ضس‪Ò‬ي‪-‬ة ‘ ح‪ Ú‬أاصسيب‬

‫ا÷ي‪-‬دو ‪ 8‬ذه‪-‬ب‪ 6 ،‬فضس‪-‬ة‪2 ،‬‬


‫الثا‪ ،Ê‬وينتظر عودتهما ‘ بطولة العا‪ ⁄‬ا‪Ÿ‬نتظرة‬

‫ب‪---‬رون‪---‬ز ‪ /‬نسس‪--‬ب‪--‬ة ‚اح ‪50‬‬


‫ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ان‪ .‬ث‪-‬ا‪ Ê‬أاب‪-‬رز ال‪-‬رياضسات تأالقا ‘ األلعاب‬

‫با‪Ÿ‬ائة‪-6 ،‬الكرات ا◊ديدية‬


‫ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬انت ا‪Ÿ‬صس‪-‬ارع‪-‬ة‪ ،‬والتي حصسدت تسسعة‬
‫ذهبيات‪ ،‬ولعبت ‪ 17‬نهائي‪ ،‬لتكون األك‪ Ì‬حضسورا ‘‬
‫‪ 8‬ذهب‪ 5 ،‬فضسة‪ 2 ،‬برونز ‪/‬‬
‫نسس‪-‬ي‪-‬ة ‚اح ‪ 47‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ائة‪-7 ،‬‬
‫النهائيات‪ ،‬حيث ‪ ⁄‬يغب مصسارعونا سسوى ‘ ث‪Ó‬ث‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬
‫أاوزان فقط‪ .‬ام الرياضسات كانت ‘ الواجهة‪ ،‬حيث‬
‫الأحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬ ‫ألرياضشي‬ ‫ألملحق‬ ‫‪14‬‬
‫للعاب الرياضضية العربية ““الجزائر ‪““2023‬‬
‫ا أ‬

‫ميدأليتان للرباع أ÷زأئري‬ ‫اتحاد العاصضمة‬


‫““توأيري““‬
‫توج الرباع ا÷زائري أا‪Á‬ن توايري (أاقل من ‪ 102‬كلغ)‬
‫‪Ã‬يداليت‪ 1( Ú‬ذهبية و‪ 1‬فضصية) ‘ منافسصات رياضصة رفع‬
‫‪Ó‬ل‪-‬ع‪-‬اب ال‪-‬ري‪-‬اضصية العربية (ا÷زائر ‪)2023‬‬ ‫لث‪-‬ق‪-‬ال ل‪ -‬أ‬
‫اأ‬
‫مسصاء اول امسس ا÷معة بالقاعة ا‪Ÿ‬تعددة الرياضصات ب‪È‬ج‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ان ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬عاصصمة‪ ،‬وأاحرز توايري ا‪Ÿ‬يدالية‬
‫الذهبية ‘ حركة الن‪ Ì‬بعد –ققيه ◊مولة ‪ 193‬كلغ‪،‬‬
‫لدر‪Ê‬‬ ‫متفوقا على العراقي قاسصمي اللمي (‪ 192‬كلغ) وا أ‬
‫أاسصيم السص‪Ó‬ج (‪ 177‬كلغ)‪ ،‬أاما ‘ حركة ا‪ÿ‬طف‪ ،‬فحقق‬
‫ا÷زائري ا‪Ÿ‬يدالية الفضصية بحمولة قدرت بـ ‪ 167‬كلغ‪،‬‬
‫‘ ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي ع‪-‬ادت ف‪-‬ي‪-‬ه ا‪Ÿ‬ي‪-‬دالية الذهبية للعراقي‬
‫لرد‪ Ê‬أاسصيم‬ ‫ق‪-‬اسص‪-‬مي اللمي (‪ 172‬ك‪-‬ل‪-‬غ)‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬نما اكتفى ا أ‬
‫السص‪Ó--‬ج ب‪--‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة ال‪È‬ون‪-‬زي‪-‬ة ‪ 145‬ك‪-‬ل‪-‬غ‪ ،‬وب‪-‬هات‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬يداليت‪ Ú‬ا÷ديدت‪ ،Ú‬حققت رياضصة رفع الثقال اول‬
‫امسس سص‪-‬ت‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬داليات (‪ 1‬ذه‪-‬بية و‪ 5‬فضص‪-‬يات)‪ ،‬وكانت‬
‫لخرى من نصصيب أامينة يحيى مامون‬ ‫ا‪Ÿ‬يداليات الفضصية ا أ‬
‫( فئة ‪ 81 +‬كلغ) ‘ ا‪ÿ‬طف (حمولة‪ 82 :‬كلغ) و‘ الن‪Ì‬‬
‫(حمولة‪ 106 :‬كلغ) و سصليم البقور (فئة ‪ 102+‬كلغ) ‘‬
‫ا‪ÿ‬ط‪-‬ف (ح‪-‬مولة‪ 150 :‬ك‪-‬ل‪-‬غ) و‘ ال‪-‬ن‪( Ì‬ح‪-‬مولة‪170 :‬‬
‫كلغ)‪.‬‬
‫سشليم‪.‬ف‬

‫للعاب الرياضضية العربية ““الجزائر ‪““2023‬‬

‫““بن ششيخة““ يتلقى عرضشا مغريا من ألودأد ألبيضشاوي‬


‫ا أ‬

‫أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني لـ““ألكارأتي دو““‬


‫يسشيطر على أ‪Ÿ‬نافسشة‬
‫بـ ‪ 12‬ميدألية‬
‫ا÷زائريون أانني أاشصبههم كث‪Ò‬ا ‘ طبيعتهم““‪ ،‬و أاضصاف‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ق‪-‬ارة الف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصص‪-‬ة وانه قاد‬
‫رولن‪-‬د‪ :‬ا–اد ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة وم‪-‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر ل‪-‬يسصا‬ ‫سصوسصطارة ا‪ ¤‬التأالق من اول موسصم له معها‪ ،‬كما ترك‬ ‫ج‪.‬ابراهيم‬
‫فريق‪ Ú‬من مدينة واحدة فقط بل من حي واحد باب‬ ‫بصصمة واضصحة ‘ صصفوف النادي العاصصمي‪ ،‬وهو ما‬ ‫ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬ني ا÷زائري ومدرب فريق ا–اد‬
‫ت‪-‬وج ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬اراتي دو رجال‬
‫وسصيدات بلقب دورة الطبعة الـ ‪ 15‬ل أ‬
‫الواد‪ ،‬ونحن هنا ‘ باريسس‪ ،‬عجزنا على إانشصاء فريق‬ ‫جعل إادارة سصوسصطارة تتمسصك به‪ ،‬وتخرج مؤوخرا ببيان‬ ‫العاصصمة ا◊ا‹ عبد ا◊ق بن شصيخة عرضصا من أاجل‬
‫‪Ó‬لعاب الرياضصية‬
‫ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬مت اول امسس ا÷م‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬اعة‬
‫ثا‪ Ê‬للمدينة ينافسس ‘ الدرجة األو‪ ¤‬الفرنسصية““‪ ،‬و‬ ‫ت‪-‬ؤوك‪-‬د م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬أان ب‪-‬ن شص‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬اقي مع ا–اد‬ ‫ت‪-‬دريب ن‪-‬ادي ال‪-‬وداد ال‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اوي ا‪Ÿ‬غربي ‘ ا‪Ÿ‬وسصم‬
‫البيضصاوية ‪Ÿ‬ركب ‪ 5‬جويلية الو‪Ÿ‬بي با÷زائر العاصصمة‬ ‫ت‪-‬اب‪-‬ع ك‪-‬ورب‪-‬يسس‪““ :‬أام‪-‬ت‪-‬لك ذك‪-‬رى رائعة هنا فقد تواجه‬ ‫العاصصمة ‘ ا‪Ÿ‬وسصم ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫ال–اد وا‪Ÿ‬ولودية ‘ ‪ 5‬نهائيات لكأاسس ا÷زائر‪ ،‬حيث‬
‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وسصبق ‪Ÿ‬درب ا‪ÿ‬ضصر السصابق بن شصيخة ان قاد‬
‫بحصصده لـ ‪ 12‬ميدالية ‪ 5‬منها ذهبية‪ ،‬ففي اليوم الثا‪Ê‬‬
‫انتهت ‪ 4‬نهائيات بفوز ا‪Ÿ‬ولودية‪ ،‬وهنا –دث الصصدفة‬
‫كوربيسس‪““ :‬تشضرفت بدخو‹ تاريخ نادي‬ ‫العديد من األندية ا‪Ÿ‬غربية ‘ عدة ‪Œ‬ارب ‘ ا‪Ÿ‬غرب‬
‫التقى الفريق‪ ‘ Ú‬النهائي ‪Ã ،2013‬لعب ‪ 5‬جويلية‬
‫والخ‪Ÿ Ò‬نافسصات الكاراتي دو‪‚ ،‬ح ‡ثلو ا÷زائر ‘‬
‫ا–اد العاصضمة بفوزي على مولودية‬ ‫منها ما كان ناجحا ومنها ما كان فاشص‪ ،Ó‬و حسصب ذات‬
‫وب‪-‬حضصور ‪ 85‬أال‪-‬ف م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رج““‪ ،‬و أاوضص‪-‬ح كوربيسس‪‘““ :‬‬
‫ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز رصص‪-‬ي‪-‬ده‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ات ب‪-‬ذه‪-‬بيت‪ Ú‬وفضصية‬ ‫ا‪Ÿ‬صصادر فإان نادي الوداد البيضصاوي يريد إاغراء بن‬
‫وب‪--‬رون‪--‬زي‪-‬ت‪ ،Ú‬تضص‪-‬اف ا‪ ¤‬ث‪Ó-‬ث ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬و فضص‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫ا÷زائر““‬
‫شص‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل ت‪-‬دريب الفريق ا‪Ÿ‬غربي ‘ ا‪Ÿ‬وسصم‬
‫وبرونزيت‪ Ú‬نالوها يوم ا‪ÿ‬ميسس ا‪Ÿ‬اضصي لتتوج ا÷زائر‬
‫بطلة للطبعة الـ ‪ 15‬ل أ‬
‫النهائي ا‪ÿ‬امسس توجنا باللقب بنتيجة هدف مقابل‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪– ،‬دث ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬فرنسصي و‬ ‫القادم‪ ،‬لسصيما و ان النادي ا‪Ÿ‬غربي مقبل على العديد‬
‫‪Ó‬لعاب الرياضصية العربية‪ ،‬وخ‪Ó‬ل‬ ‫صصفر وهذا ما يعني دخو‹ تاريخ نادي ا–اد العاصصمة‬ ‫مدرب فريق ا–اد العاصصمة السصابق رولند كوربيسس‬ ‫من التحديات والبداية من ا‪Ÿ‬نافسصة العربية ل‪Ó‬ندية‬
‫ا‪Ÿ‬نتظرة ‘ السصعودية بداية من ‪ 27‬جويلية ا÷اري‪ ،‬و‬
‫مسص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬أاه‪-‬دت ك‪-‬ل م‪-‬ن ا‪Ÿ‬صص‪-‬ارع‪-‬ة دحلب‬ ‫ضص‪-‬د ال‪-‬غ‪-‬ر‪ Ë‬ا‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر““‪ ،‬و اخ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م رولند‬ ‫‪Ÿ‬وقع ““اميز بوشس““ عن ‪Œ‬ربته التدريبية ‘ ا÷زائر‪،‬‬
‫نار‪Á‬ان ا‪Ÿ‬يدالية الذهبية الثالثة للجزائر ‘ اختصصاصس‬
‫كاتا فردي سصيدات‪ ،‬واخرى ‘ كاتا رجال حسصب الفرق‪،‬‬
‫كوربيسس ك‪Ó‬مه قائ‪““ :Ó‬كانت هذه الذكرى أاك‪ È‬فرحة‬ ‫لسص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ع ف‪-‬ري‪-‬ق ا–اد ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬ال رولن‪-‬د‬ ‫ك‪-‬ان ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ق ب‪-‬ن شص‪-‬ي‪-‬خ‪-‬ة ق‪-‬د ت‪-‬وج م‪-‬ع نادي ا–اد‬
‫عقب الفوز ا‪Ù‬قق ‘ النهائي تواليا على ‡ثلة ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫حققتها‪ ،‬وليومنا هذا أامتلك ع‪Ó‬قات جيدة ‘ ا÷زائر‬ ‫كوربيسس‪““ :‬تأاقلمت على األجواء ‘ ا÷زائر بكل سصهولة‬ ‫العاصصمة بكأاسس الكونفدرالية األفريقية على حسصاب‬
‫آاية النصص‪ Ò‬والفريق التونسصي‪ ،‬و‪ ⁄‬يوفق مصصارعو ا÷زائر‬ ‫حتى مع أانصصار ا‪Ÿ‬ولودية و ال–اد خاصصة““‪.‬‬ ‫كو‪ Ê‬من مارسصيليا وخ‪Ó‬ل ‪Œ‬ربتي هناك تكلم معي‬ ‫يا„ أافريكانز التنزا‪ ،Ê‬وهو ما رفع أاسصهمه بشصكل كب‪Ò‬‬
‫‘ ن‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ذهب ‘ اخ‪-‬تصص‪-‬اصس ك‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي فردي واكتفوا‬
‫ب‪-‬فضص‪-‬ي‪-‬ة لشصيماء اوديرا ( ‪ 68+‬ك‪-‬لغ) وبرونزيت‪ Ú‬لكر‪Á‬ة‬ ‫شضباب بلوزداد‬
‫م‪-‬كاوي ( ‪ 68-‬ك‪-‬ل‪-‬غ) ودايخي حسص‪ 84+( Ú‬كلغ)‪ ،‬ويرى‬
‫ا‪Ÿ‬درب الوطني للرجال معمر رويشصي أان مسصتوى الدورة‬
‫ك‪-‬ان راق‪-‬ي‪-‬ا ‪Ã‬شص‪-‬ارك‪-‬ة مصصارع‪ Ú‬عا‪Ÿ‬ي‪ Ú‬واو‪Ÿ‬بي‪( Ú‬قبل‬ ‫““درأوي““ يتفق مع إأدأرة ألودأد ألبيضشاوي و““م‪Ò‬أزيق““ مطلوب ‘ أل‪È‬تغال‬
‫ال‪-‬غ‪-‬اء ال‪-‬ك‪-‬ارات‪-‬ي دو م‪-‬ن او‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬اد ‪ )2024‬م‪---‬ن الردن‬ ‫تقارير إاع‪Ó‬مية عديدة بأان نادي فيزي‪ Ó‬ال‪È‬تغا‹ قد‬ ‫أاعطى ال‪Ó‬عب الدو‹ ا÷زائري زكريا دراوي موافقته‬
‫والسصعودية وا‪Ÿ‬غرب وتونسس‪ ،‬فيما مثل ا÷زائر ‘ الدورة‬
‫العربية ابطال افريقيا و العاب البحر البيضس ا‪Ÿ‬توسصط‬
‫ق‪-‬دم ع‪-‬رضص‪-‬ا رسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ل ضص‪-‬م ال‪Ó-‬عب الدو‹‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى النضص‪-‬م‪-‬ام إا‪ ¤‬ن‪-‬ادي ال‪-‬وداد ال‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اوي لث‪Ó‬ثة‬
‫الخ‪Ò‬ة ب‪--‬وه‪--‬ران‪ ،‬وق‪-‬ال‪““ :‬ل ي‪-‬وج‪-‬د اي ف‪-‬رق ب‪ Ú‬ه‪-‬ؤولء‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري ولعب ن‪-‬ادي شص‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬لوزداد حسصام الدين‬ ‫م‪-‬واسص‪-‬م ق‪-‬ادم‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ان‪-‬تهى عقده مع فريق شصباب‬
‫ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي‪ ،Ú‬ا‪ÿ‬ط‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬عب ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬بسص‪-‬اط وع‪-‬لى قدرة‬ ‫م‪Ò‬ازي‪-‬ق خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬الت الصصيفية ا◊الية‪ ،‬و‬ ‫ب‪--‬ل‪--‬وزداد‪ ،‬وفشص‪--‬ل إادارة ن‪-‬ادي ل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ‘ إاق‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ه‬
‫ال‪-‬ت‪-‬واصص‪-‬ل ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬درب وال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي““‪ ،‬وأاضص‪-‬اف‪““ :‬ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫حسصب ذات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر‪ ،‬ف‪-‬إان لعب ال‪-‬وسصط ا÷زائري‬ ‫ب‪-‬السص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار م‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬ادي‪ ،‬وكشص‪-‬ف م‪-‬وقع ““هسصبورت““‬
‫تفاصصيل صصغ‪Ò‬ة تسصاهم ‘ الفوز وايضصا قرارات ا◊كام‪ ،‬و‬ ‫حسصام م‪Ò‬يزيق قد اق‪Î‬ب من إامضصاء عقد مدته ث‪Ó‬ثة‬ ‫ا‪Ÿ‬غربي من مصصادره ا‪ÿ‬اصصة‪ ،‬بأان زكريا دراوي قد‬
‫باختصصار ا‪Ÿ‬صصارع الذي يكون ‘ يومه هو الذي يحرز‬ ‫مواسصم مع النادي ال‪È‬تغا‹ خ‪Ó‬ل ا‪ÒŸ‬كاتو الصصيفي‬ ‫تنقل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غرب مؤوخرا من اجل إا“ام ا‪Ÿ‬فاوضصات مع‬
‫ال‪--‬ذهب““‪ ،‬وم‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ق‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب ا÷زائ‪-‬ري الخ‪-‬ر‬ ‫ا◊ا‹‪ ،‬و قدم ال‪Ó‬عب الدو‹ ا÷زائري حسصام الدين‬ ‫نادي الوداد البيضصاوي ‘ صصفقة انتقال حر‪ ،‬وهو الذي‬
‫رضصوان العمراوي‪““ :‬لقد تابعنا منازلت قوية خاصصة من‬ ‫م‪Ò‬يزيق مسصتويات رائعة هذا ا‪Ÿ‬وسصم رفقة ا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫تواجد ‘ ا‪Ÿ‬غرب منذ أايام‪ ،‬كما كشصف نفسس ا‪Ÿ‬صصدر‪،‬‬
‫ق‪-‬ب‪-‬ل الردن ال‪-‬ذي يضص‪-‬م ‘ ت‪-‬ع‪-‬داده اب‪-‬ط‪-‬ال مصصنف‪‘ Ú‬‬
‫الوطني ا÷زائري ا‪Ù‬لي ‘ ““الشصان““ الخ‪Ò‬ة و مع‬ ‫بأان ال‪Ó‬عب الدو‹ ا÷زائري اآلخر‪ ،‬الياسس شصتي قد‬
‫ا‪Ÿ‬راتب الو‪ ¤‬عا‪Ÿ‬يا‪ ،‬دون نسصيان العناصصر الليبية التي‬
‫ق‪-‬ط‪-‬عت خ‪-‬ط‪-‬وات م‪-‬بشص‪-‬رة ب‪-‬ا‪ Òÿ‬وت‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور باسصتمرار““‪،‬‬ ‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه شص‪-‬ب‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬وزداد ‘ دوري اب‪-‬ط‪-‬ال إاف‪-‬ري‪-‬قيا و‬ ‫وقع على عقد الك‪Î‬و‪Ÿ Ê‬دة ث‪Ó‬ثة مواسصم هو األخر‪،‬‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اختتمت امسس‪ ،‬ويذكر أان‬ ‫ويشصار‪ ،‬إا‪ ¤‬أان الوداد البيضصاوي سصيشصارك ‘ بطولة‬
‫‪Ó‬ن‪-‬دي‪-‬ة البطلة (كأاسس ا‪Ÿ‬لك سصلمان) ‘ ‪27‬‬
‫وأاضص‪-‬اف‪““ :‬ا‪Ÿ‬صص‪-‬ارع‪-‬ون ال‪-‬ع‪-‬رب ب‪-‬دون اسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ناء يشصقون‬
‫لعب ا‪ÿ‬ضصر حسصام م‪Ò‬يزيق يربطه عقد مع نادي‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬رب ل‪ -‬أ‬
‫شصباب بلوزداد ‪Á‬تد ا‪ ¤‬غاية عام ‪.2025‬‬
‫طريقهم ا‪ ¤‬العا‪Ÿ‬ية والقادم افضصل““‪.‬‬
‫سشليم‪.‬ف‬ ‫جويلية ا÷اري‪ ،‬وهي ا‪Ÿ‬سصابقة التي سصيشصارك فيها‬
‫فيها أايضصا فريق شصباب بلوزداد‪ ،‬من جهة أاخرى‪ ،‬كشصفت‬
‫للعاب الرياضضية العربية ““الجزائر ‪““2023‬‬
‫سشليم‪.‬ف‬

‫للعاب الرياضضية العربية ““الجزائر ‪““2023‬‬


‫ا أ‬
‫ا أ‬
‫أ‪Ÿ‬نتخب أألو‪Ÿ‬بي يضشيع أ‪Ÿ‬يدألية‬
‫أل‪È‬ونزية بسشذأجة‬ ‫أششبال ““بوششكريو““ ينتزعون أ‪Ÿ‬يدألية أل‪È‬ونزية على حسشاب ألعرأق‬
‫لقل من ‪ 23‬سصنة‪،‬‬ ‫فشص‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائري أ‬ ‫انتزع ا‪Ÿ‬نتخب الوطني ا÷زائري لكرة اليد‪ ،‬ا‪Ÿ‬يدالية‬
‫ال‪È‬ونزية لدورة كرة اليد (رجال) ا‪ÿ‬اصصة باأللعاب‬
‫الرياضصية العربية ا÷زائر ‪ ،2023‬عقب فوزه مسصاء‬
‫مسصاء اول امسس ا÷معة‪ ‘ ،‬التتويج با‪Ÿ‬يدالية ال‪È‬ونزية‬
‫عقب ا‪ÿ‬سصارة أامام منتخب السصودان ‪Ã‬لعب ““‪ 19‬ماي‬
‫‪Ã ““1956‬دي‪-‬ن‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ‘ ،‬اطار ا‪Ÿ‬باراة ال‪Î‬تيبية على‬ ‫اول امسس ا÷معة‪ ،‬أامام نظ‪Ò‬ه العراقي‪ ،‬بنتيجة ‪-31‬‬
‫ا‪Ÿ‬ركز الثالث ا‪ÿ‬اصصة بدورة كرة القدم للطبعة الـ ‪15‬‬ ‫‪ 29‬ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬وق‪-‬ت‪ Ú‬الضصافي‪( Ú‬الوقت الرسصمي‪-23 :‬‬
‫للعاب الرياضصية العربية با÷زائر‪ ،‬وانهزم ا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫من ا أ‬
‫‪ ‘ )23‬ا‪Ÿ‬باراة ال‪Î‬تيبية التي جرت بالقاعة ا‪Ÿ‬تعددة‬
‫الوطني عن طريق رك‪Ó‬ت ال‪Î‬جيح التي حسصمها ا‪Ÿ‬نتخب‬
‫السص‪-‬ودا‪ Ê‬لصص‪-‬ا◊ه‪ ،‬وضص‪-‬ي‪-‬ع ال‪Ó-‬عب طم‪ Ú‬ورفاقه الفوز‬ ‫الرياضصات با‪Ÿ‬ركب األو‪Ÿ‬بي ““ميلود هد‘““ بوهران‪،‬‬
‫بطريقة سصاذجة ‘ آاخر الدقائق من عمر ا‪Ÿ‬واجهة التي‬ ‫وأان‪-‬ه‪-‬ي ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ني بذلك مشصواره ‘ ا‪Ÿ‬رتبة‬
‫كانت دراماتيكية ‪Ã‬عنى الكلمة‪ ،‬وسصجل أاهداف ا‪Ÿ‬باراة‪،‬‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة –ت ق‪-‬ي‪-‬ادة ا‪Ÿ‬درب صصالح بوشصكريو‪ ،‬الذي‬
‫ط‪-‬م‪ Ú‬لصص‪-‬ال‪-‬ح ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ الدقيقة ‪ 15‬من‬ ‫خلف رابح غربي شصهر جوان الفارط‪ ،‬وجرى النهائي‬
‫لول‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان يسص‪-‬ج‪-‬ل ال‪-‬ه‪-‬دف ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ال‪Ó‬عب‬‫الشص‪-‬وط ا أ‬ ‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل ا‪Ÿ‬ي‪-‬دال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ب‪ Ú‬ق‪-‬ط‪-‬ر وال‪-‬ع‪-‬ربية‬
‫ماسصينيسصا نايت سصا‪ ‘ ⁄‬الدقيقة ‪ ،48‬و‪ ⁄‬تقف النتيجة‬ ‫السص‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬مسص‪-‬اء اول امسس ا÷م‪-‬عة‪ ،‬وتوج ا‪Ÿ‬نتخب‬
‫ع‪-‬ن‪-‬د ه‪-‬ذا ا◊د‪ ،‬ح‪-‬يث ف‪-‬اج‪-‬أا منتخب السصودان بتسصجيل‬
‫ثنائية ‘ الدقيقة ‪ ،86‬وقبل أان تنتهي ا‪Ÿ‬باراة بدقائق‬
‫القطري لكرة اليد با‪Ÿ‬يدالية الذهبية عقب فوزه ‘‬
‫ا‪Ÿ‬باراة النهائية على نظ‪Ò‬ه السصعودي بنتيجة ‪-38‬‬
‫أاضص‪-‬اف ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب السص‪-‬ودا‪ Ê‬ال‪-‬ه‪-‬دف ال‪-‬ثا‪ Ê‬والتعادل ‘‬ ‫م‪-‬ارك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬تشس ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬قدمهم معمق‪ Ú‬الفارق إا‪10 ¤‬‬ ‫‪ ،24‬و انتهى الشصوط األول للمباراة التي جرت بالقاعة‬
‫الدقيقة ‪ ،92‬لتختتم ا‪Ÿ‬باراة بفوز السصوداني‪ Ú‬با‪Ÿ‬يدالية‬
‫ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن أاشص‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب السصعودي زورن‬
‫أاه‪-‬داف ‘ ال‪-‬دقيقة ‪. 37‬و ب‪-‬ق‪-‬يت ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة تسص‪‘ Ò‬‬ ‫كزتروفتشس من –قيق أاول تقدم ‘ النتيجة (‪‘ )7-9‬‬
‫ال‪-‬دقيقة ‪ 15‬ق‪-‬ب‪-‬ل أان ي‪-‬ع‪-‬ود أاشص‪-‬بال ا‪Ÿ‬درب القطري‬
‫ا‪Ÿ‬تعددة الرياضصات با‪Ÿ‬ركب األو‪Ÿ‬بي ““ميلود هد‘““‬
‫ل‪-‬وه‪-‬ران ب‪-‬ت‪-‬قدم الفريق القطري بنتيجة ‪ ،14-18‬و‬
‫ال‪È‬ون‪-‬زي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى حسص‪-‬اب مسص‪-‬تضص‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬دورة ا‪Ÿ‬نتخب‬
‫ا‪Œ‬اه واحد لصصالح ا‪Ÿ‬نتخب القطري لينتهي اللقاء‬
‫بفارق ‪ 14‬هدفا‪.‬‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري ال‪-‬ذي خ‪-‬رج م‪-‬ن هذه البطولة خا‹‬
‫ا÷زائري كا‘ شصعيب ‘ النتيجة و يعمقون الفارق إا‪¤‬‬
‫‪ 4‬أاهداف‪ ،‬و سصار الشصوط الثا‪ Ê‬على نفسس ا‪Ÿ‬نوال‪،‬‬
‫الوفاضس‪.‬‬ ‫“يز هذا الشصوط بندية كب‪Ò‬ة ب‪ Ú‬الفريق‪ ،Ú‬حيث ‪⁄‬‬
‫يتمكن أاي منهما من إاحراز التقدم ‘ أاعظم أاوقات‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬
‫سشليم‪.‬ف‬ ‫سشليم‪.‬ف‬
‫ح‪--‬يث ح‪--‬اف‪--‬ظ زم‪Ó--‬ء ال‪Ó--‬عب ال‪--‬ق‪--‬ط‪-‬ري زارك‪-‬و‬
‫‪15‬‬ ‫ألرياضسي‬ ‫’حد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬

‫مباريات ودية‬ ‫البطولة ا’سسبانية‬

‫ألنصسر ألسسعودي يهزم‬


‫نادي برتغا‹ بخماسسية‬
‫اك‪-‬تسص‪-‬ح ف‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬نصص‪-‬ر السص‪-‬ع‪-‬ودي مضص‪-‬ي‪-‬فه‬
‫فارينسس ال‪È‬تغا‹ بنتيجة ‪ ‘ ،1-5‬ا‪Ÿ‬باراة‬
‫ال‪-‬ودي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ضص‪-‬م‪-‬ن م‪-‬عسصكر‬
‫السص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسص‪-‬م ال‪-‬ري‪-‬اضص‪-‬ي ا÷ديد‪.‬‬
‫وخاضس لويسس كاسص‪Î‬و مدرب النصصر‪ ،‬ا‪Ÿ‬باراة‬
‫ال‪-‬ودي‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬عسصكر ال‪È‬تغال‪ ،‬بتشصكيلة‬
‫مكونة من‪ «:‬نواف العقيدي‪ ،‬سصلطان الغنام‪،‬‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي لج‪-‬ام‪-‬ي‪ ،‬عبداإلله العمري‪ ،‬جيسص‪Ó‬ن‬
‫ك‪--‬ون‪-‬ان‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬دال‪-‬ل‪-‬ه ا‪ÿ‬ي‪È‬ي‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬دا‪Û‬ي‪-‬د‬
‫الصص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬هم‪ ،‬أا‪Á‬ن يحيى‪ ،‬عبدالرحمن غريب‪،‬‬
‫أان‪-‬درسص‪-‬ون ت‪-‬اليسصكا‪ ،‬مشصاري النمر““‪ .‬وتناوب‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل خ‪-‬م‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬نصص‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬ل من‬
‫““أان‪-‬درسص‪-‬ون ت‪-‬ال‪-‬يسصكا (هدف‪ )Ú‬وخالد الغنام‬
‫وع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح آادم و‪fi‬م‪-‬د صصهلو‹““‪ .‬وكان‬
‫تاليسصكا ا‪Ÿ‬بادر بالتسصجيل بتسصديدة يسصارية‬
‫رائ‪-‬ع‪-‬ة ‘ ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬راب‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬قبل أان يعدل‬
‫فارينسس النتيجة بالدقيقة الثامنة عن طريق‬
‫م‪-‬ارك‪-‬و م‪-‬ات‪-‬ي‪-‬اسس‪.‬وع‪-‬اد ت‪-‬ال‪-‬يسص‪-‬كا للتسصجيل‬
‫›ددا ب‪--‬ه‪--‬دف ث‪--‬اٍن ول أاروع م‪-‬ن تسص‪-‬دي‪-‬دة‬
‫يسص‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن ضص‪-‬رب‪-‬ة ح‪-‬رة م‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة سص‪-‬كنت‬
‫ا‪Ÿ‬قصس األيسصر للحارسس بالدقيقة ‪ .24‬و‘‬
‫الشص‪-‬وط ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬أادخ‪-‬ل كاسص‪Î‬و ““خالد الغنام‬
‫و‪fi‬م‪-‬د صص‪-‬ه‪-‬ل‪-‬و‹ وع‪-‬بد الفتاح آادم وسصامي‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ي‪ ،‬وأاخ‪-‬رج ت‪-‬ال‪-‬يسص‪-‬كا وعبد الرحمن‬
‫برشسلونة يتخلى عن سسبعة ’عب‪ Ú‬بقرأر من تشسا‘‬
‫غريب وأا‪Á‬ن يحيى ومشصاري النمر““‪ .‬قبل أان‬
‫ي‪-‬عود بالدقيقة ‪ 70‬وي‪-‬جري تغي‪Ò‬ات أاخرى‬ ‫ضصم كيسصي‪ ،‬لكن عليه اأول بيع بعضس لعبيه‪ ،‬لإحداث‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي ك‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬نت ل‪-‬ينجليت‪ .‬واأضصافت اأن البارسصا‬ ‫يدخل مسصوؤولو برشصلونة ‘ السصباق مع الزمن للتخلصس‬
‫ب‪-‬دخ‪-‬ول ““ع‪-‬ل‪-‬ي ا◊سص‪-‬ن و‪fl‬ت‪-‬ار علي ومادو‬ ‫توازن ‘ ميزانية صصفقاته‪ .‬وبخ‪Ó‬ف هوؤلء الث‪Ó‬ثي‪،‬‬ ‫اسصتقر اأيضصا على بيع لعبه الشصاب‪ ،‬األيكسس كويادو‪،‬‬ ‫من سصبعة لعب‪ Ú‬دفعة واحدة قبل انط‪Ó‬ق منافسصات‬
‫فاإن تشصا‘ هرنانديز‪ ،‬مدرب برشصلونة‪ ،‬قد يصصطحب‬ ‫ال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬ظ‪-‬ى ب‪-‬اه‪-‬تمام ريال بيتيسس‪ ،‬وفريق اآخر من‬ ‫ا‪Ÿ‬وسصم ا÷ديد‪ .‬وذكرت صصحيفة ““سصبورت““ الكتالونية‬
‫اأن اإدارة البارسصا تسصرع من خطواتها لبيع ‪ 3‬لعب‪Ú‬‬
‫و‪fi‬مد أالفتيل ونواف بوشصل و‪fi‬مد قاسصم‬
‫ووليد عبدالله““‪ ،‬وخروج ““الصصليهم وعبدالله‬ ‫ب‪-‬عضس ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ج‪-‬ول‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق باأمريكا‪ ،‬لكن لن‬ ‫اليونان‪ .‬اأما لعب الوسصط الإيفواري‪ ،‬فرانك كيسصي‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬ي‪È‬ي وع‪-‬ب‪-‬داإلل‪-‬ه ال‪-‬عمري وعلي لجامي‬ ‫ي‪Î‬اج‪-‬ع ع‪-‬ن ف‪-‬ك‪-‬رة السص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وتشصمل هذه‬ ‫فهو يبدو ا‪Ÿ‬لف الأك‪ Ì‬تعقيدا‪ ،‬بعدما تقلصصت فرصس‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل اأسص‪-‬ب‪-‬وع م‪-‬ن ان‪-‬ط‪Ó-‬ق ج‪-‬ولة الفريق ‘ الوليات‬
‫وسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ان ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ام وج‪-‬يسص‪Ó-‬ن كونان ونواف‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬رب‪-‬اع‪-‬ي سص‪Ò‬ج‪-‬ي‪-‬ن‪-‬و دسصت‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د الصصمد‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه اإ‪ ¤‬اأح‪-‬د الأن‪-‬دي‪-‬ة السص‪-‬عودية‪ ،‬هذا الصصيف‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدة الأمريكية‪ .‬واأشصارت اإ‪ ¤‬اأن النادي الكتالو‪Ê‬‬
‫العقيدي““‪ .‬وحملت الدقيقة ‪ 74‬هدف النصصر‬ ‫الزلزو‹‪ ،‬اإيريك جارسصيا ونيكو جونزاليسس‪.‬‬ ‫وكشصفت الصصحيفة الكتالونية‪ ،‬اأن يوفنتوسس يرغب ‘‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوضس ح‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع ت‪-‬وت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ام سص‪-‬ع‪-‬يا لبيع ا‪Ÿ‬دافع‬
‫الثالث عن طريق خالد الغنام‪ ،‬بعدما تلقى‬
‫ع‪-‬رضص‪-‬ي‪-‬ة داخ‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ا÷زاء‪ ،‬ووضص‪-‬عها‬ ‫تنسس‬
‫‪Ã‬هارة داخل الشصباك‪ .‬وعزز عبد الفتاح آادم‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬دف رابع بالدقيقة الثانية من‬
‫ال‪-‬وقت ب‪-‬دل الضص‪-‬ائ‪-‬ع‪ ،‬ب‪-‬تسص‪-‬دي‪-‬دة م‪-‬ن داخل‬
‫”” ألكارأز”” يتحدى ””ديوكوفيتشس”” ‘ نهائي و‪Á‬بلدون‬
‫منطقة ا÷زاء‪ .‬واختتم ا‪ÿ‬ماسصية النصصراوية‬ ‫توضصح النتيجة (‪ )0-3‬حقيقة ما حدث ‘ أارضس ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬كانت‬ ‫““ماذا ‪Á‬كنني القول‪ ،‬الكل يعرف بأانه أاسصطورة حية‪ ،‬سصيكون األمر‬ ‫ت‪-‬أاه‪-‬ل ا‪Ÿ‬صص‪-‬ن‪-‬ف أاول ع‪-‬ا‪ًŸ‬ي‪-‬ا اإلسص‪-‬با‪ Ê‬كارلوسس أالكاراز إا‪ ¤‬نهائي‬
‫ال‪Ó-‬عب ‪fi‬م‪-‬د صص‪-‬ه‪-‬ل‪-‬و‹‪ ،‬ال‪-‬ذي سصجل أاول‬ ‫صصعًبا‪ ،‬لكن سصأاحارب وسصأادافع عن حظوظي بالتأاكيد““‪ .‬وختم‪““ :‬أاؤومن‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة و‪Á‬ب‪-‬ل‪-‬دون‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬تغلب على الروسصي دانيل ميدفيديف‪،‬‬
‫وحسصم أالكاراز ا‪Ÿ‬باراة بث‪Ó‬ث ›موعات دون رد‪ ،‬بواقع (‪)3-6‬‬
‫ا‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ارب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة““‪ .‬وأاضص‪-‬اف‪““ :‬أاه‪-‬در (سص‪-‬ين‪ )Ò‬بعضس‬
‫أاه‪-‬داف‪-‬ه م‪-‬ع ال‪-‬عا‪Ÿ‬ي بالدقيقة ا‪ÿ‬امسصة من‬ ‫بقدرتي على هز‪Á‬ته هنا‪ ،‬نعم ‪ ⁄‬يخسصر على هذا ا‪Ÿ‬لعب منذ‬
‫‪ ،2017‬وسصيكون من الصصعب الفوز عليه‪ ،‬ولكن أانا ‡‪◊ Ï‬صصو‹‬ ‫و(‪ )3-6‬و( ‪ ،)3-6‬وذلك ‘ غضص‪--‬ون سص‪--‬اع‪-‬ة و‪ 49‬دق‪-‬يقة‪ .‬وتأاهل‬
‫التسصديدات وسصمح ‹ بالعودة ‘ شصوط كسصر التعادل‪ ،‬لكنه أاثبت‬
‫الوقت بدل الضصائع‪.‬‬ ‫‪Ÿ‬اذا هو من أاحد قادة ا÷يل ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬وأاحد أافضصل ال‪Ó‬عب‪‘ Ú‬‬
‫العا‪ ،⁄‬من الرائع بالنسصبة ‹ أان أاكون جزء من ا÷يل الواعد‪ ،‬أاحب‬ ‫على تلك الفرصصة‪ ،‬لطا‪Ÿ‬ا حلمت بلعب النهائي هنا وخاصصة أامام‬ ‫أالكاراز إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬باراة النهائية ‘ و‪Á‬بلدون للمرة األو‪ ‘ ¤‬مسص‪Ò‬ته‬
‫‪Ó‬رهاق أاو‬ ‫ن‪-‬وف‪-‬اك‪ ،‬سص‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون األم‪-‬ر رائ‪ً-‬ع‪-‬ا‪ ،‬ه‪-‬ذا ن‪-‬ه‪-‬ائي ول وقت ل إ‬ ‫الح‪Î‬افية‪ ،‬ويصصطدم بحامل اللقب الصصربي نوفاك ديوكوفيتشس‪.‬‬
‫البطولة الفرنسسية‬
‫ذلك““‪ .‬وعما إاذا كان يقدم أافضصل تنسس ‘ مسص‪Ò‬ته ‘ الوقت الراهن‪:‬‬
‫““أاحب أان أاؤوم‪-‬ن ب‪-‬أان األم‪-‬ر ك‪-‬ذلك‪ ،‬ن‪-‬ح‪-‬ن ج‪-‬زء م‪-‬ن ري‪-‬اضصة فردية‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬وف““‪ .‬وت‪-‬أاه‪-‬ل الصص‪-‬رب‪-‬ي ن‪-‬وف‪-‬اك ديوكوفيتشس‪ ،‬إا‪ ¤‬نهائي بطولة‬ ‫وقال أالكاراز ‘ تصصريحات عقب ا‪Ÿ‬باراة بأارضس ا‪Ÿ‬لعب‪““ :‬كما قلت‬

‫””فوفانا”” يق‪Î‬ب من‬ ‫وبالتا‹ عليك العتماد على نفسصك‪ ،‬ووضصع نفسصك ‘ أافضصل حالة‬
‫بدنية وذهنية قبل الدخول إا‪ ¤‬أارضس ا‪Ÿ‬لعب““‪ .‬وتابع‪““ :‬أاشصعر أان عمر‬
‫‪ 36‬عاًما‪ ،‬هو الرقم ا÷ديد لـ ‪ ،26‬شصعوري جيد للغاية ولدي الكث‪Ò‬‬
‫و‪Á‬بلدون للمرة التاسصعة ‘ مسص‪Ò‬ته الح‪Î‬افية‪ ،‬عقب التغلب اليوم‬
‫ا÷معة على اإليطا‹ يانيك سصين‪ .Ò‬وحسصم ديوكوفيتشس‪ ،‬ا‪Ÿ‬باراة بـ‬
‫‪› 3‬موعات دون رد بواقع (‪ ‘ ،)6-7( ،)4-6( ،)3-6‬غضصون‬
‫سصابًقا هذا حلم يتحقق بالنسصبة ‹ سصواء التواجد ‘ نصصف النهائي‬
‫أاو بلوغ ا‪Ÿ‬باراة النهائية أايضًصا‪ ،‬ل أاصصدق ما يحدث‪ ،‬كل ما ‪Á‬كنني‬
‫ق‪-‬ول‪-‬ه إان‪-‬ن‪-‬ي أاسص‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع ب‪-‬تلك اللحظات وسصأاحاول مواصصلة ا◊لم““‪.‬‬
‫سصاعت‪ Ú‬و‪ 46‬دقيقة‪ ،‬لينتظر ‘ النهائي‪ ،‬الفائز من مباراة اإلسصبا‪Ê‬‬
‫ألتوقيع ‘ ألسسعودية‬
‫يواجه النصصر السصعودي‪ ،‬أازمة ‘ الوصصول إا‪¤‬‬
‫من ا◊افز‪ ،‬هذه الرياضصة منحتني أانا وأاسصرتي الكث‪ ،Ò‬وأاريد رد‬
‫الدين واللعب قدر اإلمكان““‪ .‬وبالنظر إا‪ ¤‬معاقبته بخسصارة نقطة‬ ‫ك‪-‬ارل‪-‬وسس أال‪-‬ك‪-‬اراز‪ ،‬وال‪-‬روسص‪-‬ي دانييل ميدفيديف‪.‬وأاعرب الصصربي‬
‫وأاضصاف‪““ :‬كان من الصصعب إانهاء ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬األمر ليسس سصهً‪ Ó‬و–تاج‬
‫لل‪Î‬كيز طوال اللقاء‪ ،‬بالطبع دانييل ‪ ⁄‬يرغب ‘ ا‪ÿ‬سصارة وحارب‬
‫بسصبب صصوته العا‹ ‘ أاحد التبادلت‪““ :‬كان ‪Á‬كن لذلك أان يغ‪Ò‬‬ ‫نوفاك ديوكوفيتشس عن سصعادته بالتأاهل لنهائي بطولة و‪Á‬بلدون‪،‬‬ ‫حتى آاخر نقطة وآاخر كرة‪ ،‬هو لعب جيد““‪ .‬وزاد‪““ :‬كنت بحاجة‬
‫اتفاق نهائي من أاجل حسصم صصفقة أاوتافيو‪،‬‬ ‫مسصار ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬شصعرت بالتوتر بعد القرار‪ ،‬لكن “كنت من اسصتعادة‬ ‫بعد التغلب على اإليطا‹ يانيك سصين‪ Ò‬بث‪Ó‬ث ›موعات دون رد‪.‬‬ ‫لتقد‪ Ë‬أافضصل ما لدي ‘ اللحظات الصصعبة التي مررت بها ‘‬
‫‚م خط وسصط بورتو ال‪È‬تغا‹‪ .‬ومع إاصصرار‬ ‫ال‪Î‬كيز‪ ،‬ر‪Ã‬ا هذه أاول مرة يحدث ‹ ذلك‪ ‘ ،‬العادة ل أاقوم بذلك‪،‬‬ ‫وق‪-‬ال دي‪-‬وك‪-‬وف‪-‬ي‪-‬تشس ‘ تصص‪-‬ري‪-‬حات عقب ا‪Ÿ‬باراة بأارضس ا‪Ÿ‬لعب‪:‬‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬وأان أالعب بشصراسصة وأاكون على طبيعتي‪ ،‬هذا هو أاسصلوبي‬
‫إادارة ن‪-‬ادي ب‪-‬ورت‪-‬و ع‪-‬ل‪-‬ى دف‪-‬ع ال‪-‬نصص‪-‬ر ق‪-‬يمة‬
‫الشصرط ا÷زائي‪ ،‬ا‪Ÿ‬قدرة بـ‪ 40‬مليون يورو‬
‫ر‪Ã‬ا يكون صصدى الصصوت بسصبب السصقف ا‪Ÿ‬غلق‪ ،‬لكن أاح‪Î‬م القرار‬ ‫““دائًما ما تكون مباريات نصصف النهائي متقاربة وقوية للغاية‪ ،‬ر‪Ã‬ا ل‬ ‫ومفتاح النجاح ‘ اللقاء““‪ .‬وعن مواجهة ديوكوفيتشس ‘ النهائي‪:‬‬

‫دف‪-‬ع‪-‬ة واح‪-‬دة‪ ،‬تسص‪-‬بب ‘ ان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار الصص‪-‬ف‪-‬قة‪.‬‬


‫انتقا’ت‬
‫واشص‪Î‬ط ا‪Ÿ‬ف‪-‬اوضس ال‪-‬نصص‪-‬راوي دف‪-‬ع ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة‬ ‫الدوري السسعودي‬
‫الشصرط ا÷زائي على دفعات‪ ،‬إال أان النادي‬
‫ال‪È‬ت‪-‬غ‪-‬ا‹ رفضس ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ق‪Î‬ح وأاج‪È‬ه ع‪-‬لى‬
‫””ج‪Ò‬أرد”” رأبع أغلى مدربي‬ ‫””باريسس سسان جرمان”” يريد ضسم ””هاري كين””‬
‫صصرف النظر عن ال‪Ó‬عب والتوجه ‪ÿ‬يارات‬
‫اصصطدم نادي بايرن ميونخ ‪Ã‬نافسس‬
‫ب‪--‬دي‪--‬ل‪-‬ة‪ .‬وأاع‪-‬ادت إادارة ال‪-‬نصص‪-‬ر ف‪-‬ت‪-‬ح خ‪-‬ط‬
‫ا‪Ÿ‬فاوضصات مع نادي لنسس الفرنسصي عقب‬ ‫ألعا‪ ⁄‬أجرأ‬
‫شصهدت الف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬اضصية توافد العديد من األسصاط‪ Ò‬والنجوم‬
‫شص‪-‬رسس ‘ ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه لضص‪-‬م اإل‚ل‪-‬يزي‬
‫هاري ك‪ ،Ú‬مهاجم توتنهام هوتسصب‪،Ò‬‬
‫ت‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا آاخ‪-‬ر أاسص‪-‬بوع‪ ،Ú‬للتوصصل إا‪ ¤‬اتفاق‬
‫نهائي من أاجل شصراء عقد الدو‹ اإليفواري‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أان‪-‬دي‪-‬ة ال‪-‬دوري السص‪-‬ع‪-‬ودي‪ ،‬وسص‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬طاهم بعضس‬ ‫خ‪Ó--‬ل ف‪Î‬ة الن‪-‬ت‪-‬ق‪-‬الت الصص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬
‫سص‪-‬ي‪-‬ك‪-‬و ف‪-‬وف‪-‬انا‪ .‬ووفق مصصادر اع‪Ó‬مية‪ ،‬فإان‬ ‫األسصماء ال‪Ó‬معة ‘ عا‪ ⁄‬التدريب‪ .‬ومن ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬درب‪ Ú‬الذين‬ ‫ا÷اري‪--‬ة‪ .‬ودخ‪-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ادي األ‪Ÿ‬ا‪‘ Ê‬‬
‫إادارة النادي الفرنسصي اشص‪Î‬طت دفع قرابة‬ ‫وافقوا على خوضس ‪Œ‬ربة ‘ الدوري السصعودي‪ ،‬كان اإل‚ليزي‬ ‫مفاوضصات مكثفة مع مسصؤوو‹ السصب‪Ò‬ز‬
‫‪ 22‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون ي‪-‬ورو ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع عقد ال‪Ó‬عب‪ ،‬فيما‬ ‫سصتيفن ج‪Ò‬ارد بقبوله عرضس التفاق‪ .‬وأالقت صصحيفة ““ذا صصن““‬ ‫‘ األيام ا‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬أام‪ ‘ Ó‬إاقناعهم‬
‫–اول إادارة العا‪Ÿ‬ي تخفيضس ا‪Ÿ‬بلغ لـ ‪20‬‬ ‫ال‪È‬ي‪-‬ط‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬الضص‪-‬وء ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬رت‪-‬يب ج‪Ò‬ارد ‘ ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة أاج‪-‬ور‬
‫ا‪Ÿ‬درب‪ Ú‬ح‪-‬ول ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ‘ ،⁄‬ظ‪-‬ل ت‪-‬ق‪-‬اضصيه ‪ 15.2‬م‪-‬ليون جنيه‬
‫ب‪-‬السص‪-‬م‪-‬اح ل‪-‬ك‪ Ú‬ب‪-‬النضصمام لصصفوف‬
‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ا‪ .‬وك‪-‬ان ال‪-‬نصص‪-‬ر ق‪-‬د ات‪-‬ف‪-‬ق مع النجم‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ق ال‪-‬بافاري‪ .‬لكن صصحيفة ““لو‬
‫إاسص‪Î‬ليني سصنويا‪ .‬وأاصصبح ج‪Ò‬ارد بذلك رابع أاغلى مدرب ‘‬ ‫باريزيان““ الفرنسصية كشصفت عن دخول‬
‫اإلي‪-‬ف‪-‬واري ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬روط‪-‬ه الشصخصصية‪ ،‬حيث‬
‫سصيتقاضصى ال‪Ó‬عب البالغ من العمر ‪ 28‬عاما‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ،⁄‬م‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوزا أاسص‪-‬م‪-‬اء كب‪Ò‬ة أامثال ماسصيميليانو أاليجري‪،‬‬
‫باريسس سصان ج‪Ò‬مان على ا‪ÿ‬ط‪ ،‬ما‬
‫‪ 15‬مليون يورو ‘ ا‪Ÿ‬وسصم بعقد ‪Á‬تد لـ ‪3‬‬
‫توماسس توخيل‪ ،‬كارلو أانشصيلوتي وماوريسصيو بوكيتينو‪.‬ول يتفوق‬
‫على ج‪Ò‬ارد سصوى الث‪Ó‬ثي دييجو سصيميو‪ 30( Ê‬مليونا)‪ ،‬بيب‬ ‫ينذر باحتمالية إافسصاد صصفقة انتقال‬
‫سص‪--‬ن‪--‬وات‪ .‬وتسص‪--‬ع‪-‬ى إادارة ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي إلغ‪Ó-‬ق‬ ‫جوارديول (‪ 20‬مليونا) ويورجن كلوب (‪ 16‬مليونا) مليون جنيه‬ ‫ك‪ Ú‬إا‪ ¤‬ميونخ‪ .‬يأاتي ذلك بعد سصاعات‬
‫الصصفقة‪ ،‬حتى يتسصنى ل‪Ó‬عب الذي غاب عن‬ ‫إاسص‪Î‬ل‪--‬ي‪--‬ن‪--‬ي‪ .‬وك‪-‬انت إادارة ن‪-‬ادي الت‪-‬ف‪-‬اق‪ ،‬ق‪-‬د وق‪-‬عت م‪-‬ع ‪4‬‬ ‫وأاشصار إا‪ ¤‬عزم السصب‪Ò‬ز على ‪fi‬اولة‬ ‫هوتسصب‪ÿ Ò‬طة بديلة حال فشصلها ‘‬ ‫من اجتماع أاحد مسصؤوو‹ بايرن ميونخ‬
‫–ضص‪Ò‬ات فريقه بسصبب ربط اسصمه بالنصصر‪،‬‬ ‫مسص‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ن إا‚ل‪-‬ي‪-‬ز‪ ،‬لدعم ج‪Ò‬ارد حتى ‪ ،2025‬وه‪-‬م‪““ :‬إاي‪-‬ان‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬ف ال‪Ó-‬عب من أامام العم‪Ó‬ق‪،Ú‬‬ ‫إاق‪-‬ن‪-‬اع ا‪Ÿ‬هاجم اإل‚ليزي ا‪ı‬ضصرم‬ ‫مع دانييل ليفي‪ ،‬رئيسس النادي اللند‪،Ê‬‬
‫ال‪-‬ب‪-‬دء ‘ اإلع‪-‬داد ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وسص‪-‬م ا÷دي‪-‬د‪ .‬وكان‬ ‫فوسص‪ ،Î‬مسصاعد مدرب أاول‪ ،‬توم كلوشصو مسصاعد مدرب ثان‪،‬‬ ‫ح‪-‬ال إاصص‪-‬رار ك‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى الن‪-‬ت‪-‬قال إا‪¤‬‬ ‫هاري ك‪ ،Ú‬بالبقاء مع الفريق‪.‬ويحاول‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬فاوضس حول الصصفقة‪.‬ويريد بطل‬
‫ال‪-‬نصص‪-‬ر ق‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن إان‪-‬هاء صصفقة فوفانا بعد‬ ‫جوردن ميلسصوم معد بد‪ ،Ê‬رأايي شصرويد ‪fi‬لل أاداء““‪ .‬وعدد‬ ‫ب‪-‬اي‪-‬رن م‪-‬يونخ‪.‬ويأاتي ذلك رغم رفضس‬ ‫النادي اللند‪ Ê‬جاهدا منع رحيل ك‪Ú‬‬ ‫ف‪-‬رنسص‪-‬ا أايضص‪-‬ا ال‪-‬تعاقد مع مهاجم من‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د م‪-‬ع ال‪-‬دو‹ ال‪-‬ك‪-‬روات‪-‬ي م‪-‬ارسص‪-‬يلو‬ ‫توتنهام كافة عروضس النادي األ‪Ÿ‬ا‪Ê‬‬ ‫إا‪ ¤‬ب‪-‬اي‪-‬رن م‪-‬ي‪-‬ون‪-‬خ‪ ،‬ع‪ È‬إاغرائه بعدة‬
‫لضصم ك‪ Ú‬صصاحب الـ ‪ 29‬عامًا‪ ،‬آاخرها‬
‫اإل‚ليزي سصتيفن ج‪Ò‬ارد‪ ،‬مدرب التفاق السصعودي ا÷ديد‪،‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬راز ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث تضصم قائمة‬
‫بروزفيتشس‪ ،‬إال أان ا‪Ÿ‬درب ال‪È‬تغا‹ لويسس‬ ‫سص‪--‬ب‪--‬ل ‪fl‬ت‪--‬ل‪--‬ف‪-‬ة‪ ،‬لضص‪-‬م‪-‬ان ‪Œ‬دي‪-‬د‬
‫بلغت قيمته ‪ 80‬مليون يورو‪ .‬ول يزال‬
‫أاسص‪-‬ب‪-‬اب ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ه ت‪-‬دريب ف‪-‬ارسس ال‪-‬ده‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬وح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة اق‪Î‬اب‬ ‫خياراته هاري ك‪ ،Ú‬فيكتور أاوسصيم‪،Ú‬‬
‫ك‪-‬اسص‪Î‬و فضص‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اق‪-‬د م‪-‬ع أاوت‪-‬افيو ووضصع‬
‫فوفانا خيارا بدي‪ .Ó‬وتبقى للنصصر ‪ 4‬تعاقدات‬
‫اإلي‪-‬ف‪-‬واري وي‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ريد زاها‪ ،‬كريسصتال بالسس من ناديه بالسصوق‬ ‫ع‪-‬ق‪-‬ده‪.‬رغ‪-‬م ذلك‪ ،‬كشصف موقع ““فوت‬ ‫ك‪-‬ول‪-‬و م‪-‬وا‪ ،Ê‬دوسص‪-‬ان ف‪Ó-‬ه‪-‬وفيتشس‪،‬‬
‫الصص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ا◊ال‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وقال سصتيفن ج‪Ò‬ارد ‘ تصصريحات لقناة‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬قبل ا‪Ÿ‬هاجم الدو‹ اإل‚ليزي‬ ‫م‪Ò‬ك‪-‬ات‪-‬و““‪ ،‬ع‪-‬ن اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬داد ت‪-‬وت‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ام‬ ‫راسص‪-‬م‪-‬وسس ه‪-‬ويلوند‪ .‬وتشص‪ Ò‬التقارير‬
‫أاج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‘ الصص‪-‬ي‪-‬ف ا◊ا‹‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د صص‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫العربية‪““ :‬قبلت تدريب التفاق ألنه ‪Á‬لك تاريخا حاف‪ ،Ó‬وكنت‬ ‫غ‪ Ò‬واضص‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ح‪-‬يث ي‪-‬ت‪-‬بقى ‘‬ ‫ل‪-‬دخ‪-‬ول سص‪-‬ب‪-‬اق ال‪-‬ت‪-‬عاقد مع الصصربي‬ ‫إا‪ ¤‬اج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ج‪-‬رى ب‪ Ú‬مسصؤوو‹ سصان‬
‫ب‪-‬روزف‪-‬ي‪-‬تشس‪ ،‬سصتكون ‘ مراكز خط الوسصط‬
‫(مركز ‪ )8‬وا÷ن‪-‬اح وح‪-‬راسص‪-‬ة ا‪Ÿ‬رمى وقلب‬
‫أاري‪-‬د خ‪-‬وضس –د ج‪-‬دي‪-‬د خ‪-‬ارج إا‚ل‪Î‬ا‪ ،‬وم‪-‬ت‪-‬ح‪-‬مسس ‪ÿ‬وضس‬ ‫عقده عام واحد‪ ،‬ويتع‪ Ú‬على توتنهام‬ ‫دوشص‪--‬ان ف‪Ó--‬ه‪--‬وف‪--‬ي‪--‬تشس‪ ،‬م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م‬ ‫ج‪Ò‬مان و‡ثلي ك‪ ‘ Ú‬ماي ا‪Ÿ‬اضصي‪،‬‬
‫‪Œ‬ربتي ا÷ديدة‪ ،‬والنادي يحب التنافسس للفوز بكافة األلقاب‪،‬‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ه‪-‬ذا الصص‪-‬ي‪-‬ف إاذا ك‪-‬ان ل ي‪-‬ريد‬ ‫ي‪-‬وف‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وسس‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬ظ‪-‬ى باهتمام‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬حث م‪-‬دى إام‪-‬كانية انتقال ال‪Ó‬عب‬
‫الدفاع‪.‬‬ ‫والقواسصم ا‪Ÿ‬شص‪Î‬كة جذبتني““‪.‬‬ ‫رحيله ›انا‪.‬‬ ‫ب‪--‬اريسس سص‪--‬ان ج‪Ò‬م‪-‬ان وتشص‪-‬ي‪-‬لسص‪-‬ي‪.‬‬ ‫◊دي‪-‬ق‪-‬ة األم‪-‬راء‪Œ.‬هز إادارة توتنهام‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬
‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬
‫‪ /‬ك‪.‬هـ‬
‫اإعداد‬ ‫^‬ ‫›لتك‬ ‫‪16‬‬
‫مطبخك‬ ‫هل حان الوقت إلعادة ترتيب مطبخك؟‬
‫الطريقة الصسحيحة لطهي ا‪ÿ‬ضسار‬ ‫ط‪-‬ع‪-‬ام مصس‪-‬ن‪-‬وع ب‪-‬ه‪ .‬ل‪-‬ذا‪ ،‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان البارد وا‪Ÿ‬ظلم هو‬
‫األفضس‪-‬ل ل‪-‬ك‪-‬ل م‪-‬ن ال‪-‬دق‪-‬ي‪-‬ق األب‪-‬يضص ودقيق ا◊بوب‬
‫ال‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ول‪-‬ك‪-‬ن بشس‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬اصص ألن‪-‬ه ي‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ل العمر‬
‫الف‪Î‬اضسي لدقيق ا◊بوب الكاملة‪.‬‬
‫البيضص‬
‫قد يبدو تخزين البيضص ‘ باب الث‪Ó‬جة وكأانه ل يحتاج‬
‫إا‪ ¤‬تفك‪ ،Ò‬مع وجود فتحات ذات حجم مثا‹ تبدو‬
‫واضسحة جدا بحيث ل ‪Á‬كن رفضسها‪.‬‬
‫لكن ف‪Ó‬تكا ليك‪ ،‬أاخ‪È‬ت ‪ MailOnline‬سسابقا أانه‬
‫يجب تخزينها ‘ ا‪ÿ‬لف وليسص ‘ أاي مكان بالقرب‬
‫من هذه البقعة على اإلط‪Ó‬ق‪.‬‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا اتضس‪-‬ح‪ ،‬ف‪-‬إان رف‪-‬وف البيضص عرضسة للتغ‪Ò‬ات ‘‬
‫درج‪-‬ة ا◊رارة بسس‪-‬بب ف‪-‬ت‪-‬ح ب‪-‬اب ال‪-‬ث‪Ó-‬جة وإاغ‪Ó‬قه‪.‬‬
‫و‪Á‬كن أان يتسسبب ذلك ‘ تعفن البيضص بسسرعة أاك‪È‬‬
‫بكث‪.Ò‬‬
‫ا‪ÿ‬بز‬ ‫مسستحلب من ا‪Ÿ‬اء والدهون)‪.‬‬ ‫يف‪Î‬ضص علماء أان مطابخنا قد –تاج إا‪ ¤‬القليل من‬
‫ليسص من غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬أالوف أان يتم ت‪È‬يد ا‪ÿ‬بز أايضسا‪ ،‬حيث‬ ‫فإاذا ” حفظ ا‪Ÿ‬ايونيز ‘ درجة حرارة الغرفة‪ ،‬فإان‬ ‫إاعادة ال‪Î‬تيب‪ ،‬ألننا ‘ الواقع نخزن العديد من ا‪Ÿ‬واد‬
‫ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬ون أان درج‪-‬ات ا◊رارة ا‪Ÿ‬ن‪-‬خ‪-‬فضسة‬ ‫الزيوت سستفسسد‪ .‬و‘ ح‪ Ú‬أان الكاتشسب لن يفسسد‪ ،‬فقد‬ ‫الغذائية األسساسسية لدينا بشسكل خاطئ‪.‬‬
‫سستجعله طازجا لف‪Î‬ة أاطول‪.‬‬ ‫ي‪-‬غ‪-‬م‪-‬ق ل‪-‬ون‪-‬ه ‘ درج‪-‬ة ح‪-‬رارة ال‪-‬غ‪-‬رفة بسسبب وجود‬ ‫اللحم النيء‬
‫لكن ا‪Ÿ‬ث‪ Ò‬للدهشسة أان العلم يشس‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان هذا أايضسا أامر‬ ‫السسكريات وبعضص ال‪È‬وت‪.Ú‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬عروف على نطاق واسسع أانه يجب حفظ اللحوم‬
‫‪ .2‬ا÷زر‪.‬‬
‫‪fi‬ظ‪-‬ور‪ ،‬ألن ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ذلك ‪Á‬ك‪-‬ن أان ي‪-‬جعله قد‪Á‬ا‬ ‫التفاح‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ‘ ال‪-‬ث‪Ó-‬ج‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن هل تعلم أانه من األفضسل‬
‫ا‪ÿ‬ضس‪-‬ار أاسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ظام غذائي‬ ‫“اما‪.‬‬ ‫قد يكون وضسع التفاح ‘ وعاء ‪fi‬ور طاولة القهوة هو‬ ‫حفظها ‘ الرف السسفلي؟‪.‬‬
‫ع‪-‬ن‪-‬د سس‪-‬ل‪-‬ق ا÷زر‪ ،‬ل ت‪-‬قطعيه إا‪¤‬‬ ‫سسليم‪ ،‬لذلك من ا‪Ÿ‬هم اأن تطبخيها‬ ‫ت‪-‬ؤودي درج‪-‬ات ا◊رارة ا‪Ÿ‬ن‪-‬خ‪-‬فضس‪-‬ة ‘ ال‪-‬ث‪Ó‬جة إا‪¤‬‬ ‫ا‪ÿ‬يار ا‪Ÿ‬فضسل ومع ذلك‪ ،‬يقول العلماء إان الحتفاظ‬ ‫ول يقتصسر األمر على أان الرف السسفلي األقرب إا‪¤‬‬
‫شس‪-‬رائ‪-‬ح ب‪-‬ل ات‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ه ك‪-‬امً‪ ،Ó‬حيث‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة صسحيحة حتى –افظي‬ ‫إاع‪-‬ادة ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ور ال‪-‬نشس‪-‬ا داخ‪-‬ل ال‪-‬رغ‪-‬يف‪ ،‬ما يجعله أاك‪Ì‬‬ ‫بالتفاح ‘ الث‪Ó‬جة قد يجعل مذاقها أافضسل‪.‬‬ ‫ا‪Û‬مد فحسسب‪ ،‬بل إان الهواء البارد يغوصص بشسكل‬
‫ي‪---‬خسس‪---‬ر ا÷زر ب‪--‬عضص ف‪--‬وائ‪--‬ده‬ ‫على نكهتها وتسستمتعي بتناولها‪.‬‬ ‫صس‪Ó‬بة‪.‬‬ ‫ومع قدم التفاح ‪ ،‬يطلق غازا يسسمى اإليثيل‪ - Ú‬وهو‬ ‫طبيعي ويتجمع عند أادنى مسستوى ‘ الث‪Ó‬جة‪.‬‬
‫ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬اء وي‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د أايضس‪ً-‬ا‬ ‫ولكن ما ل تعرفه العديد من ربات‬ ‫البطاطا‬ ‫هرمون يدل على نضسج الثمرة‪.‬‬ ‫وه‪-‬ذا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أاب‪-‬رد ب‪-‬ق‪-‬عة ‘ ا÷هاز وبالتا‹ فهي‬
‫‪ Ó‬خ‪Ó‬ل‬ ‫نكهته‪ ،‬ولكن إاذا تركته كام ً‬ ‫ا‪Ÿ‬نازل اأن هناك أاسساليب شسائعة ‘‬ ‫قد تفاجأا ‪Ã‬عرفة أان البطاطا هي ““أاهم غذاء““ يجب‬ ‫و ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اح ‘ ال‪-‬ث‪Ó‬جة يبطئ هذه العملية‪ ،‬و‬ ‫ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ث‪-‬ا‹ ل‪Ó-‬ح‪-‬تفاظ بشسرائح اللحم والدجاج‬
‫الحتفاظ به بعيدا عن الث‪Ó‬جة‪ ،‬وفقا لوكالة معاي‪Ò‬‬ ‫يجعل الفاكهة أالذ طعما ‪.‬‬ ‫واللحوم األخرى ‪ -‬بشسرط فصسلها واحتوائها‪.‬‬
‫السسلق‪ ،‬لن يتضسرر كث‪Ò‬اً من الداخل‬ ‫طبخ ا‪ÿ‬ضسار ولكنها غ‪ Ò‬صسحيحة‬
‫الغذاء‪.‬‬ ‫الدقيق‬ ‫الكاتشسب وا‪Ÿ‬ايونيز‬
‫ولن يخسسر ‡يزاته‪.‬‬ ‫وتغ‪ Ò‬من نكهة الطبق‪.‬‬
‫‪ .3‬البطاطا ا‪Ÿ‬هروسسة‪.‬‬
‫وع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‘ الث‪Ó‬جة‪ ،‬يتحول النشسا‬ ‫ر‪Ã‬ا يكون وضسع كيسص طح‪ Ú‬مفتوح ‘ ا‪ÿ‬زانة أامرا‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ادل ال‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬ون ب‪-‬أان الصس‪-‬لصسات توضسع ‘‬
‫و‘ ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ق‪-‬ال سس‪-‬وف نسستعرضص‬ ‫ا‪Ÿ‬وجود ‘ البطاطا إا‪ ¤‬سسكر‪ .‬وعندما يتم خبزها أاو‬
‫أاب‪--‬رز ه‪--‬ذه األخ‪--‬ط‪--‬اء وم‪--‬ا ه‪--‬ي‬ ‫سسه‪ Ó‬بالنسسبة للكث‪Ò‬ين منا ‪Ã‬جرد انتهاء ا‪ÿ‬بز‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬زانة‪ ،‬أاو‘ الث‪Ó‬جة‪.‬‬
‫إاي‪--‬اك اأن تسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي م‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫قليها‪ ،‬تتحد هذه السسكريات مع األحماضص األمينية‬ ‫لكن ُيعتقد ‘ الواقع أان الحتفاظ به ‘ عبوة ‪fi‬كمة‬ ‫لتسسوية هذا‪ ،‬يقول العلماء إان ك‪Ó‬هما آامن ‘ درجة‬
‫كهربائية اأو خ‪Ó‬ط حتى –ضسري‬ ‫الطريقة الصسحيحة لطهي ا‪ÿ‬ضسار‬ ‫األسسباراج‪ Ú‬وتنتج مادة األكري‪Ó‬ميد الكيميائية‪ ،‬التي‬ ‫اإلغ‪Ó‬ق هو أافضسل طريقة للحفاظ على ا‪Ÿ‬نتج ‘ أاوج‬ ‫حرارة الغرفة حتى يتم فتحها‪ ،‬لكن وضسعها ‘ الث‪Ó‬جة‬
‫الشسائعة‪:‬‬
‫‪ .1‬البصسل‪.‬‬
‫البطاطا البوريه أاو ا‪Ÿ‬هروسسة‪ ،‬فإان‬ ‫ُيعتقد أانها ضسارة‪.‬‬ ‫عطائه‪.‬‬ ‫هو ا‪ÿ‬يار األفضسل‪.‬‬
‫اآللت الكهربائية تطحنها أاك‪ Ì‬من‬ ‫ويتفق ف‪Ò‬ي أايضسا مع هذا الرأاي مضسيفا أان درجات‬ ‫ويؤودي الضسوء وا◊رارة إا‪ ¤‬زنخ الطح‪ Ú‬ما ل يؤوثر‬ ‫وي‪-‬ع‪-‬رف ال‪-‬ك‪-‬اتشسب بأانه حمضسي للغاية‪ ،‬بينما يحتوي‬
‫ا‪Ÿ‬طلوب فتصسبح مثل ا‪Ÿ‬طاط‪ ،‬بل‬ ‫عند قلي البصسل‪ ،‬ل تضسعي الزيت‬ ‫ا◊رارة األك‪ Ì‬برودة تؤودي إا‪‰““ ¤‬و الكائنات ا◊ية‬ ‫على سس‪Ó‬مته‪ ،‬ولكنه يخلق طعما سسيئا يؤوثر على أاي‬ ‫ا‪Ÿ‬اي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬كث‪ Ò‬من الدهون (وهو عبارة عن‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ي م‪-‬ط‪-‬حنة يدوية حتى‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬ق‪Ó‬ة وتنتظريه حتى يسسخن‬ ‫الضسارة““‬
‫–صسلي على أاشسهى طبق‪.‬‬ ‫إلضسافة البصسل‪ ،‬بل ضسعي البصسل ‘‬
‫‪ .4‬ال‪È‬وكلي‪.‬‬ ‫صصحتك‬
‫ي‪--‬ف‪--‬ق‪-‬د ال‪È‬وك‪-‬ل‪-‬ي ب‪-‬عضص ف‪-‬وائ‪-‬ده‬
‫مق‪ٍÓ‬ة جافة واقليه إا‪ ¤‬أان يتحول‬
‫ل‪-‬ون‪-‬ه إا‪ ¤‬ال‪-‬ب‪-‬ني الفا—‪ ،‬ثم أاضسيفي‬ ‫البيكاربونات ‪Ÿ‬نع ا◊كة ا‪Ÿ‬زعجة للدغات البعوضض‬
‫الغذائية عند الطبخ كما أانه يصسبح‬ ‫م‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا كمية الزيت ا‪Ÿ‬ناسسبة‬
‫لزجًا‪ ،‬اشسويه بالفرن مع القليل من‬ ‫وت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ي ق‪-‬ليه إا‪ ¤‬اأن –صسلي على‬ ‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف أان ل‪-‬دغ‪-‬ات ا◊شسرات تصسبح شسائعة‬
‫ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ريدينها‪ ،‬وبهذه‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة ‘ فصس‪-‬ل الصس‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬ول تشسعر بحدوثها ‘‬
‫زيت ال‪---‬زي‪---‬ت‪---‬ون وال‪---‬ب‪---‬ه‪--‬ارات‬
‫ال‪-‬واق‪-‬ع إا‪ ¤‬أان ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬خ و–م‪-‬ر وت‪-‬ث‪ Ò‬حكة شسديدة‬
‫وسست‪Ó‬حظ‪ Ú‬الفرق بنوعية الطبق‪.‬‬ ‫الطريقة توفرين نصسف وقت القلي‬ ‫مزعجة للغاية‪.‬‬
‫ويحتفظ البصسل بنكهته‪.‬‬ ‫و‘ ح‪ Ú‬أان غالبية لدغات ا◊شسرات ل تتطلب أاي‬
‫ع‪Ó‬ج من الطبيب‪ ،‬إال أان ا◊كة وحدها ‪Á‬كن أان‬
‫تكون كافية إلثارة جنونك‪.‬‬

‫طفلك‬
‫ويؤودي خدشص اللدغات إا‪ ¤‬زيادة ا◊كة‪ ،‬حيث ‪Á‬كن‬
‫أان يصسبح حك ا÷لد أاك‪ Ì‬التهابا‪.‬‬
‫وتوجد ›موعة من ا‪Ÿ‬راهم والكر‪Á‬ات ‪Ÿ‬كافحة‬
‫آاثار اللدغات‪ ،‬ولكنها قد ل تعمل لدى ا÷ميع بنفسص‬
‫اليانسسون مهم لصسحة طفلك‬ ‫القدر من الفعالية‪ ،‬ولذلك‪Á ،‬كن اللجوء إا‪ ¤‬عنصسر‬
‫رخيصص يتواجد ‘ ا‪Ÿ‬طبخ بشسكل شسائع‪Á ،‬كنه وفقا‬
‫‪Èÿ‬اء الصسحة أان يهدئ من ا◊كة‪.‬‬
‫وبحسسب مراكز السسيطرة على األمراضص والوقاية‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ى األم‪--‬راضص‪ ،‬غسس‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ل‪-‬دغ‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬اء‬ ‫ويجب أان تنتظر ‪ 10‬دقائق قبل غسسلها‪.‬‬ ‫منها (‪ ،)CDC‬كل ما –تاجه هو القليل من صسودا‬
‫والصسابون‪.‬‬ ‫ول‪-‬ك‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أان ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬ت‪-‬طبيق حيلة العجينة هذه‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬بز (وعرف أايضسا باسسم بيكربونات الصسوديوم أاو‬
‫ثم قم بوضسع كيسص من الثلج على ا÷لد ا‪Ÿ‬صساب‬ ‫ت‪-‬وصس‪-‬ي م‪-‬راك‪-‬ز السسيطرة على األمراضص (‪)CDC‬‬ ‫كربونات الصسوديوم ا◊امضسية) وا‪Ÿ‬اء‪.‬‬
‫‪Ÿ‬دة ‪ 10‬دقائق لتقليل أاي تورم أاو حكة‪ .‬و‪Á‬كنك‬ ‫بالقيام ببعضص ا‪ÿ‬طوات أاول‪ .‬وأاوضسح ا‪Èÿ‬اء أانه‬ ‫وما عليك سسوى خلط ملعقة كب‪Ò‬ة من ا‪Ÿ‬سسحوق مع‬
‫أايضس‪-‬ا اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام قطعة قماشص نظيفة مبللة با‪Ÿ‬اء‬ ‫كلما أاسسرعت ‘ التعامل مع اللدغة كان ذلك أافضسل‪.‬‬ ‫كمية كافية من ا‪Ÿ‬اء لصسنع عجينة وتطبيقها على‬
‫البارد‪.‬‬ ‫وتشس‪-‬م‪-‬ل ا‪ÿ‬ط‪-‬وات التي تق‪Î‬حها مراكز السسيطرة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ا‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬بة للتخفيف الفوري من ا◊كة‪.‬‬

‫ج مال ك‬
‫ال‪-‬ي‪-‬انسس‪-‬ون ل‪-‬تخفيف اآللم النا‪Œ‬ة عن‬ ‫اليانسسون هو نبات عشسبي يسستخدم ‘‬
‫ال‪--‬ت‪-‬ه‪-‬اب‪-‬ات األذن واألسس‪-‬ن‪-‬ان وا÷ي‪-‬وب‬
‫األنفية‪.‬‬
‫ال‪--‬ع‪--‬دي‪--‬د م‪--‬ن األغ‪--‬راضص ال‪--‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫والع‪Ó‬جية‪ ،‬وُيع‪t‬د من األعشساب الطبيعية‬
‫زيت البابو„‪ ...‬صسحة وجمال‬
‫‪– -4‬سس‪ Ú‬صس‪-‬ح‪-‬ة ا÷ه‪-‬از ال‪-‬عصس‪-‬بي‪:‬‬ ‫‪Ó‬طفال‪Á .‬كن‬ ‫اآلم‪-‬ن‪-‬ة ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ل أ‬ ‫زيت البابو„ هو زيت عطري طبيعي مسستخلصص من‬
‫يحتوي اليانسسون على مركبات تسساعد‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ال‪-‬يانسسون لع‪Ó‬ج العديد من‬ ‫زه‪-‬ور ال‪-‬ب‪-‬اب‪-‬و„‪ ،‬ويسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دم ع‪-‬ادًة ‘ ال‪-‬ع‪Ó‬جات‬
‫الطبيعية والتجميلية‪ .‬وتشسمل فوائد زيت البابو„ ما‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى –سس‪ Ú‬صس‪-‬ح‪-‬ة ا÷ه‪-‬از ال‪-‬عصسبي‬ ‫األم‪-‬راضص ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة و–سس‪ Ú‬صس‪-‬ح‪-‬ة‬
‫يلي‪:‬‬
‫وتخفيف القلق والتوتر لدى األطفال‪.‬‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ل بشس‪-‬ك‪-‬ل ع‪-‬ام‪ ،‬و‘ هذه ا‪Ÿ‬قالة‬ ‫‪ -1‬تهدئة األعصساب‪Á :‬كن اسستخدام زيت البابو„‬
‫‪– -5‬سس‪ Ú‬صس‪-‬ح‪-‬ة ا÷ه‪-‬از ا‪Ÿ‬ن‪-‬اعي‪:‬‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬حدث عن فوائد اليانسسون لصسحة‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دئ‪-‬ة األعصس‪-‬اب وتخفيف التوتر والقلق‪Á .‬كن‬
‫يحتوي اليانسسون على مضسادات األكسسدة‬ ‫الطفل‪.‬‬
‫‪– -1‬سس‪ Ú‬ال‪-‬هضس‪-‬م‪ :‬ي‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ي‪-‬انسسون‬
‫وضسعه ‘ حمام دافئ أاو اسستنشساقه بواسسطة ا‪Ÿ‬بخر‬
‫التي تسساعد على –سس‪ Ú‬صسحة ا÷هاز‬ ‫العطري‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ناعي لدى األطفال وتقوية جهازهم‬ ‫م‪-‬ف‪-‬ي‪ً-‬دا ل‪-‬تحسس‪ Ú‬الهضسم لدى األطفال‪،‬‬ ‫‪ -2‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف اآللم‪Á :‬كن اسستخدام زيت البابو„‬
‫ا‪Ÿ‬ناعي‪.‬‬ ‫ح‪-‬يث ‪Á‬ك‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دامه للتخلصص من‬ ‫ل‪--‬ت‪--‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف اآللم ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ث‪-‬ل آالم ال‪-‬رأاسص‬
‫‪Ó‬طفال من‬ ‫‪Á‬كن اسستخدام اليانسسون ل أ‬ ‫الغازات والنتفاخات واإلمسساك‪.‬‬ ‫وال‪-‬عضس‪Ó-‬ت وال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اب‪-‬ات ا‪Ÿ‬ف‪-‬اصس‪-‬ل‪Á .‬كن وضسعه‬
‫خ‪Ó‬ل إاضسافته إا‪ ¤‬ا◊ليب أاو الشساي أاو‬ ‫‪– -2‬سس‪ Ú‬صس‪-‬ح‪-‬ة ا÷ه‪-‬از ال‪-‬تنفسسي‪:‬‬ ‫البابو„ لتحسس‪ Ú‬جودة النوم وتخفيف األرق‪Á .‬كن‬ ‫العديدة للبشسرة‪Á .‬كن اسستخدامه ل‪Î‬طيب البشسرة‬ ‫م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة ع‪-‬لى ا‪Ÿ‬نطقة ا‪Ÿ‬صسابة أاو اسستخدامه ‘‬
‫تدليك ا÷سسم‪.‬‬
‫‪– -3‬سس‪ Ú‬الهضسم‪Á :‬كن اسستخدام زيت البابو„‬
‫ا‪Ÿ‬اء‪ ،‬أاو اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام‪-‬ه ‘ شسكل قطرات‬ ‫‪Á‬ك‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام ال‪-‬ي‪-‬انسس‪-‬ون لتحسس‪Ú‬‬ ‫وضسعه ‘ حمام دافئ أاو اسستنشساقه بواسسطة ا‪Ÿ‬بخر‬ ‫وتنظيفها وتخفيف اللتهابات والتهيجات‪.‬‬
‫يتم إاضسافتها إا‪ ¤‬الطعام أاو ا‪Ÿ‬شسروبات‪.‬‬ ‫صسحة ا÷هاز التنفسسي‪ ،‬حيث يعمل على‬ ‫العطري‪.‬‬ ‫‪– -5‬سس‪ Ú‬صس‪-‬ح‪-‬ة الشس‪-‬ع‪-‬ر‪Á :‬ك‪-‬ن اسس‪-‬تخدام زيت‬
‫ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬ال‪-‬هضس‪-‬م وت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ال‪-‬عسس‪-‬ر ال‪-‬هضس‪-‬م‪-‬ي‬
‫ي‪-‬جب اسس‪-‬تشس‪-‬ارة الطبيب قبل اسستخدام‬ ‫ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف السس‪-‬ع‪-‬ال وال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غم و–سس‪Ú‬‬ ‫يجب النتباه إا‪ ¤‬أانه يجب اسستشسارة الطبيب قبل‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬اب‪-‬و„ ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬صسحة الشسعر وترطيبه وتنعيمه‬
‫اسستخدام زيت البابو„ ألي اسستخدام طبي‪ ،‬خاصسًة‬ ‫وت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف ا◊ك‪-‬ة والقشسرة‪Á .‬كن وضسعه مباشسرة‬ ‫والن‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اخ‪Á .‬ك‪-‬ن ت‪-‬دل‪-‬يك البطن بزيت البابو„ أاو‬
‫اليانسسون لدى األطفال‪ ،‬خاصسة إاذا كان‬ ‫التنفسص‪.‬‬
‫‪ -3‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف اآللم‪Á :‬ك‪-‬ن اسستخدام‬
‫اسستخدامه كمكون ‘ شساي األعشساب‪.‬‬
‫‪– -4‬سس‪ Ú‬صسحة البشسرة‪ :‬يسستخدم زيت البابو„ ‘‬
‫إاذا كانت هناك حالة صسحية معروفة أاو ا◊مل أاو‬ ‫على فروة الرأاسص أاو اسستخدامه كمكون ‘ الشسامبو‪.‬‬
‫‪– -6‬سس‪ Ú‬ج‪--‬ودة ال‪-‬ن‪-‬وم‪Á :‬ك‪-‬ن اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دام زيت‬
‫الطفل يعا‪ Ê‬من أاي مشساكل صسحية‪.‬‬
‫الرضساعة الطبيعية‪.‬‬
‫صس‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬حضسرات التجميلية بسسبب فوائده‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫‪17‬‬ ‫من الواقع‬ ‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬

‫غليزان‬ ‫مطالب بدعمها لتعزيز عملها في الميدان‬


‫تبييضس األموال و“ويل اإلرهاب ‪fi‬ور يوم دراسشي‬
‫ب‪-‬ا‪ı‬درات ب‪-‬اع‪-‬تبارها جر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬نظمة‬
‫وه‪--‬ي ك‪--‬ل‪--‬ه‪--‬ا اأم‪--‬وال ذات مصش‪--‬ادر غ‪Ò‬‬
‫^ي‪-‬واصش‪-‬ل ›لسس قضش‪-‬اء غ‪-‬ل‪-‬يزان تنظيم‬
‫الي‪-‬ام الع‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ة التحسشيسشية لتتحصش‪Ú‬‬
‫ا÷معيات ا‪Òÿ‬ية الطبية ترفع الغ‪Í‬‬
‫مشش‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬وؤك‪-‬دا اأن ق‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬عقوبات‬
‫وقانون الوقاية من الفسشاد تطرق ا‪ ¤‬مثل‬
‫ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪-‬ام‪-‬لت ح‪-‬يث اكد على اإسشقاط‬
‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ا وت‪-‬عريفه ما عليه من‬
‫ح‪-‬ق‪-‬وق وواج‪-‬ب‪-‬ات ‘ ظل تنامي ا÷ر‪Á‬ة‬
‫بششتى انواعها حيث ” ا‪ÿ‬ميسس الفارط‬
‫عن ا◊الت ا‪Ÿ‬سشتعصشية‬
‫شش‪-‬رط وج‪-‬ود ا÷ر‪Á‬ة الصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة للإقرار‬ ‫تنظيم يوم دراسشي حول القوان‪ Ú‬ا÷ديدة‬ ‫لسص‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة ‘ دعم ا‪Ÿ‬نظومة الصصحية ‘ ا÷زائر‪،‬‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات ا‪Òÿ‬ي‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬واع‪-‬ل ا أ‬
‫ب‪-‬وج‪-‬ود ج‪-‬ر‪Á‬ة ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬يضس الأم‪-‬وال ب‪-‬ل ان‬ ‫والتعديلت التي اأقرها القانون ‪23/01‬‬ ‫لمل بسصبب العوز والفقر أاو العيشض ‪Ã‬ناطق‬
‫لقرب ‘ الوصصول ا‪ ¤‬ا◊الت التي فقدت ا أ‬ ‫خصصوصصا وانها ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬ششرع ا÷زائري فصشل ‘ الأمر وجعل‬ ‫ب‪-‬حضش‪-‬ور ‡ث‪-‬ل‪-‬ي الضشبطية القضشائية من‬ ‫الظل‪ ،‬فهي تسصاهم ‘ دعم ›هودات الدولة ‘ التكفل ‪Ã‬رضصى السصرطان ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ توف‪ Ò‬الدوية‬
‫من تبييضس الأموال جر‪Á‬ة مسشتقلة مركزا‬ ‫الأمن الوطني والدرك و‡ثلي ا‪Ÿ‬وثق‪Ú‬‬ ‫لورام السصرطانية ‘ ظل تزايد عدد الصصابات‬ ‫‪ÓÃ‬ي‪ Ú‬الدولرات وا‚از مراكز ا‪Ÿ‬عا÷ة للمصصاب‪ Ú‬با أ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬تبليغ للكششف عن جرائم‬ ‫وا‪Ù‬ضش‪-‬ري‪-‬ن القضشائي‪ Ú‬وكل ا‪Ÿ‬تدخل‪Ú‬‬ ‫على غرار سصرطان القولون وا‪Ÿ‬عدة والثدي وهي حالت صصحية –تاج ا‪ ¤‬متابعة طبية شصبه يومية‬
‫تبييضس الأموال و“ويل الإرهاب‪.‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬وضش‪-‬وع وه‪-‬ذا قصش‪-‬د شش‪-‬رح وتبسشيط‬ ‫على غرار اجراء التحاليل الدموية والشصعة من اجل مواصصلة شصتى انواع الع‪Ó‬جات ا‪Ÿ‬توفرة ‘ ا÷زائر‬
‫اما الدكتور زقاي اأسشتاذ القانون بجامعة‬ ‫والتعريف بالإجراءات القانونية ا÷ديدة‬
‫غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان ف‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬ط‪-‬رق ‘ م‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ته ا‪¤‬‬ ‫وال‪--‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل اأصش‪-‬ل ‘ فصش‪-‬ل ج‪-‬ر‪Á‬ة‬ ‫لشصعة والطب النووي ‪.‬‬ ‫على غرار‪ ،‬الع‪Ó‬ج الكيميائي وبا أ‬
‫الإجراءات ا÷ديدة التي اأقرها القانون‬ ‫تبييضس الأموال عن جرائم اأخرى لتصشبح‬
‫وهي الفضشل ب‪ Ú‬ا÷رائم واشش‪Î‬اط وجود‬ ‫جر‪Á‬ة مسشتقلة بكيانها‪.‬‬
‫ج‪-‬ر‪Á‬ة اصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬وج‪-‬وب وج‪-‬ود ج‪-‬ر‪Á‬ة‬ ‫‘ هذا الصشدد‪ ،‬اأكد رئيسس ›لسس قضشاء‬
‫تبييضس الأموال بل اكد على ان ا÷ر‪Á‬ة‬ ‫غ‪--‬ل‪--‬ي‪--‬زان ان ت‪-‬ب‪-‬ي‪-‬يضس الأم‪-‬وال و“وي‪-‬ل‬
‫اأصشبحت قائمة بششروط دون ال‪Î‬كيز على‬ ‫الإره‪-‬اب ه‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات مالية‬
‫ا÷ر‪Á‬ة الصشلية‪.‬‬ ‫مششروعة لأموال غ‪ Ò‬مششروعة نا‪Œ‬ة عن‬
‫وقد ششهد اليوم الدراسشي مناقششة مثمرة‬ ‫ا‪ı‬درات وال‪--‬دع‪-‬ارة وال‪Œ‬ار ب‪-‬ال‪-‬بشش‪-‬ر‬
‫من قبل ا◊ضشور ركزت اأسشاسشا حول اليات‬ ‫واأضشاف اأن “ويل الإرهاب يتم بعمليات‬
‫وطرق الكششف عن مثل هذه ا÷رائم ‘‬ ‫مشش‪--‬روع‪--‬ة وغ‪ Ò‬مشش‪--‬روع‪-‬ة واك‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ظ‪--‬ل غ‪--‬ي‪-‬اب ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة والشش‪-‬ف‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ات‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة الدول العربية ‪ 1970‬وقانون‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪--‬ام‪--‬لت ال‪--‬ب‪--‬ن‪--‬ك‪--‬ي‪--‬ة وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫‪.1998‬‬
‫ا‪Ÿ‬م‪--‬ارسش‪--‬ات ال‪--‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وتسش‪-‬اءل ‡ث‪-‬ل‬ ‫‘ ح‪ Ú‬اك‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام ان م‪-‬ناقششة‬
‫ا‪Ù‬ضش‪-‬ري‪-‬ن ال‪-‬قضشائي‪ Ú‬و‡ثل ا‪Ÿ‬وثق‪Ú‬‬ ‫القانون والتعديلت مهم بالنسشبة للجميع‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م ‪Ã‬وج‪-‬بها –ديد اآليات العمل‬ ‫كونه يتعلق باأحد اأهم القوان‪ Ú‬التي لها‬
‫ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬لتصشريح او الششك ‘ عمليات‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬د اق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي دو‹ نظرا ‪Ÿ‬ا يششكله من‬
‫ال‪Ì‬اء وتبييضس الأموال خاصشة معت‪È‬ين ان‬ ‫خ‪-‬ط‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع الدو‹ والضشرار‬
‫ا‪Ÿ‬ششرع ‪ ⁄‬يحدد سشقف مع‪.Ú‬‬ ‫ح‪-‬ت‪-‬ى ب‪-‬اق‪-‬تصش‪-‬اد ال‪-‬دول ال‪-‬تي ل تسشتطيع‬
‫ام‪---‬ا رئ‪--‬يسس ا‪Ÿ‬ك‪--‬تب ال‪--‬ولئ‪--‬ي ال–اد‬ ‫ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ن‪-‬فسش‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ه‪-‬ذه ا÷رائم ‪ .‬اما‬
‫ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي ل‪--‬لصش‪--‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪ Ú‬والإع‪-‬لم‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ائب ال‪-‬ع‪-‬ام ا‪Ÿ‬سش‪-‬اع‪-‬د ف‪-‬قد تطرق ‘‬
‫ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ف‪-‬ق‪-‬د رك‪-‬ز ‘ ت‪-‬دخلته على‬ ‫‪fi‬اضش‪-‬رت‪-‬ه ا‪ ¤‬السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة التي‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ات الوطنية والدينية‪ ،‬حيث ”‬ ‫ل–اد ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ومركز حقن‬ ‫بلفضصيل لزرق‬
‫ت‪-‬وزيع ◊وم على‪100‬م‪-‬ريضشا خلل عيد‬
‫الآل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬طبيق القوان‪ Ú‬ا÷ديدة مركزا‬ ‫ت‪--‬ول‪--‬ي‪--‬ه‪-‬ا ال‪-‬دول‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ‪Ù‬ارب‪-‬ة‬
‫ال‪-‬دم ومصش‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬رية الثقافة ‘ اطار‬
‫الضشحى ا‪Ÿ‬بارك وزعت حصشة ‪ 30‬منها‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى الخ‪-‬ط‪-‬ب‪-‬وط ال‪-‬ب‪-‬نوك حيث اأكد ان‬ ‫ا÷ر‪Á‬ة خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ب‪-‬ييضس الأموال‬ ‫^م‪-‬ن األم‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اج‪-‬حة على ا‪Ÿ‬سشتوى‬
‫الحتفال بعيد الفنان ” من خللها جمع‬
‫ن‪-‬حو ‪150‬ك‪-‬يسس دم م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬زم‪-‬ر‬
‫البنوك ملتزمة بالسشر ا‪Ÿ‬هني وتسشال كيف‬ ‫و‪fi‬اربة “ويل الإرهاب وقناعة ا‪Û‬تمع‬ ‫ا‪Ù‬لي‪ ،‬ا÷معية الولئية للتكفل الصشحي‬
‫للمصشاب‪ Ú‬بالعجز الكلوي‪ ،‬كما ” التكفل‬
‫ب‪200‬ط‪-‬ف‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬وزا خ‪-‬لل ع‪-‬يد الفطر‬
‫‪Á‬ك‪--‬ن ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ه‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬ق‪-‬وان‪ ‘ Ú‬ه‪-‬ذا‬ ‫الدو‹ بذلك ولذلك عمد ا‪ ¤‬سشن قوان‪Ú‬‬ ‫والنفسشي ‪Ÿ‬رضشى السشرطان ““بدر““ لولية‬
‫ال‪-‬دم‪-‬وي‪-‬ة وج‪-‬هت ل‪-‬ل‪-‬مرضشى ا‪Ÿ‬تواجدين‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪---‬ارك ون‪---‬ح‪--‬و ‪600‬ق‪-‬ف‪-‬ة رمضش‪-‬ان‪-‬ية‬
‫ال‪-‬ظ‪-‬رف ال‪-‬زم‪-‬ن‪-‬ي ا‪Ÿ‬ه‪-‬م اي‪-‬ن ت‪-‬عكف كل‬ ‫‪Ù‬ارب‪-‬ة ال‪-‬ظ‪-‬اهرة وحضشر فتح حسشابات‬ ‫غ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زان ال‪-‬ت‪-‬ي “ك‪-‬نت من رفع الغ‪ Í‬عن‬
‫با‪Ÿ‬صشالح السشتششفائية‪.‬‬
‫ال‪-‬دول ع‪-‬ل‪-‬ى –صش‪ Ú‬اق‪-‬تصشاداتها من كل‬ ‫بنكية باأسشماء وهمية‪ ،‬واأضشاف ان القانون‬ ‫عشش‪--‬رات ا‪Ÿ‬رضش‪--‬ى م‪--‬ن السش‪-‬ر ا‪Ÿ‬ع‪-‬وزة‬
‫للعائلت الفق‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬عوزة‪ ،‬واضشافت ان‬ ‫واضش‪-‬افت مسش‪-‬ؤوول‪-‬ة ا÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ان هدف‬
‫وال‪--‬ذي‪--‬ن ي‪--‬ن‪--‬ح‪--‬درون م‪--‬ن ال‪--‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬
‫‪38‬ا‪Ÿ‬شش‪--‬ك‪--‬ل‪-‬ة لق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ولي‪-‬ة ‪،‬وحسشب‬
‫الثغرات‪.‬‬ ‫ي‪-‬ه‪-‬دف ا‪ ¤‬ال‪-‬كشش‪-‬ف ع‪-‬ن ه‪-‬وي‪-‬ة الأم‪-‬وال‬ ‫ا÷م‪--‬ع‪-‬ي‪-‬ة تسش‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى زي‪-‬ارة ا‪Ÿ‬رضش‪-‬ى‬ ‫ا÷معية ‘ توف‪ Ò‬الدم يعد من اولويات‬
‫^بلفضشيل لزرق‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪--‬حصش‪--‬ل ع‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ه‪--‬ا م‪--‬ن ا‪Ÿ‬ت‪--‬اج‪-‬رة‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح السش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬ائية وخلية الورام‬ ‫نششاط ا÷معية باعتبار ان نسشبة كب‪Ò‬ة من‬
‫تصش‪-‬ري‪-‬ح الم‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة الولئية‪ ،‬بن عدة بدرة‪،‬‬
‫السشرطانية والتكفل بنقل بعضس ا‪Ÿ‬رضشى‬ ‫ا‪Ÿ‬رضش‪--‬ى –ت‪--‬اج ا‪ ¤‬ال‪-‬دم خ‪-‬لل ف‪Î‬ات‬

‫‪ 83‬غريقا ع‪ È‬الششواطئ وا‪Ÿ‬سشطحات ا‪Ÿ‬ائية‬


‫÷ري‪-‬دة ““ال‪-‬ف‪-‬جر““ فان ›هوداتها تضشاف‬
‫حصصيلة مصصالح الحماية المدنية‪:‬‬ ‫صش‪-‬وب ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬فيات والعيادات ا‪ÿ‬اصشة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬لج ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‪-‬يائي‪ ،‬كما تسشهر ا÷معية‬
‫ا‪› ¤‬هودات ا‪Ù‬سشن‪ Ú‬وا÷معيات التي‬
‫لجراء‪ ،‬فحوصشات طبية متخصشصشة على‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م حملت توعوية‬
‫تسشهر على راحة ا‪Ÿ‬ريضس من حيث التكفل‬
‫غرار اششعة ““الي ارام““ ‪ .‬وخلصشت رئيسشة‬ ‫و–سش‪-‬يسش‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى خلية الورام‬
‫النفسشي وتوف‪ Ò‬العلجات وا‪Ÿ‬سشتلزمات‬
‫ا÷معية ان احتواء هذا ا‪Ÿ‬رضس ا‪ÿ‬بيث‬ ‫السشرطانية –ت اششراف اطباء أاخصشائي‪Ú‬‬
‫الطبية من اسشرة طبية وغ‪Ò‬ها ويبقى امل‬
‫منذ الفا— جوان ا‪Ÿ‬اضشي‬ ‫ل‪-‬ن ي‪-‬ك‪-‬ون ال ب‪-‬ت‪-‬ظافر ا‪Û‬هودات لعديد‬
‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح ا‪ı‬تصش‪-‬ة م‪-‬ع تشش‪-‬ديد الرقابة‬
‫م‪--‬ع ت‪-‬وف‪ Ò‬األدوي‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ادرة وا‪Ÿ‬ك‪-‬م‪-‬لت‬
‫الغذائية‪ ،‬كما اثمرت ›هودات ا÷معية‬
‫رئيسشة ا÷معية ‘ توف‪ Ò‬ا‪ÿ‬دمة الطبية‬
‫لكل ا‪Ÿ‬رضشى والذي ل يتآاتى ال بتظافر‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬لت ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة والسش‪-‬ل‪-‬ع وا‪Ÿ‬واد‬ ‫من مسشاعدة ا‪Ÿ‬رضشى إلجراء فحوصشات‬
‫ا÷ه‪--‬ود م‪--‬ن ‪fi‬سش‪--‬ن‪ Ú‬وج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ع‬
‫ال‪-‬غ‪-‬ذائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬شش‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة ا‪Ÿ‬صشدر وهذا لن‬ ‫ب‪-‬األشش‪-‬ع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار““ السشكان‪ ““Ò‬و«الي‬
‫أارام““ و«ا‪Ÿ‬ام‪-‬وغ‪-‬را‘‪Ã ،‬عدل ‪25‬مريضس‬
‫مسشاهمة ا÷هات الوصشية ‘ توف‪ Ò‬سشيارة‬
‫يكون ا‪ ¤‬بخلق جو جمعوي نششط يجمع‬
‫ششهريا‪ ،‬فيما اسشتفاد ‪ 3‬مرضشى من –ليل‬
‫اسش‪-‬ع‪-‬اف م‪-‬ن اج‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬رضش‪-‬ى صش‪-‬وب‬
‫أاهل الختصشاصس من أاطباء وإاطارات ششبه‬
‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬تشش‪-‬ف‪-‬يات ا÷امعية ‘ ظروف طبية‬
‫طبية ومسشؤوول‪fi Ú‬ل‪ Ú‬على غرار مديرية‬ ‫اششعة (البتي‪-‬سشكان) بولية تيزي وزو‪ ،‬كما‬
‫اسشتفاد ‪10‬م‪-‬رضش‪-‬ى من ا‪Ÿ‬صشاب‪ Ú‬باورام‬
‫حسشنة‪.‬‬
‫التجارة والفلحة باعتبار ان الوقاية خ‪Ò‬‬
‫وم‪-‬ن اه‪-‬م ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرات ال‪-‬ت‪-‬ي قامت جمعية‬
‫م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬لج وت‪-‬ع‪-‬د ا◊ل األ‚ع ‘ حفظ‬ ‫سشرطانية من عمليات جراحية ‪.‬‬
‫““ب‪-‬در““ ال‪-‬ف‪-‬تية ‪Ÿ‬رضشى السشرطان حملت‬
‫نسشب الصش‪-‬اب‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه الورام ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬اتت‬ ‫وأاضشافت بن عدة بدرة ان نششاط ا÷معية‬
‫ت‪È‬ع بالدم بالتنسشيق مع ا‪Ÿ‬كتب الولئي‬
‫تكلف ميزانية الدولة أاموال باهظة‪.‬‬ ‫شش‪-‬م‪-‬ل ا÷انب الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ايضش‪-‬ا احياء‬

‫لحواضض المائية‬
‫تحذير من الخروج والسصباحة في السصدود وا أ‬

‫م‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ود بشش‪-‬اط‪-‬ئ الصشنوبر الذي يبلغ من‬ ‫^سش‪-‬ج‪-‬لت مصش‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اية ا‪Ÿ‬دنية ‪83‬‬
‫موجة حر ششديدة جنوب وهران وا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ حالة تأاهب‬
‫العمر ‪ 17‬سشنة و ينحدر من ولية تبسشة ‪.‬‬ ‫غ‪--‬ري‪--‬ق‪-‬ا ع‪ È‬الشش‪-‬واط‪-‬ئ وا‪Ÿ‬سش‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ات‬ ‫خلل أاوقات التي تششتد فيها ا◊رارة ومن‬ ‫اليوم ‘ جميع أانحاء ا‪Ÿ‬بنى ‪Ã‬جرد أان تكون‬ ‫^ حذرت نششرية جوية من مركز األرصشاد‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ان‪-‬تشش‪-‬لت ج‪-‬ث‪-‬ة شش‪-‬خصس آاخر يبلغ من‬ ‫األفضشل بر›تها ‘ وقت متأاخر من ا‪Ÿ‬سشاء‬ ‫درج‪--‬ة ا◊رارة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة أاق‪-‬ل م‪-‬ن درج‪-‬ة‬ ‫ا÷وية بولية وهران من ارتفاع موجة حر‬
‫العمر ‪45‬سشنة ينحدر من بلدية السشطارة‬
‫ا‪Ÿ‬ائية منذ انطلق موسشم الصشطياف ‘‬
‫الفا— جوان ا‪Ÿ‬اضشي‪.‬‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬د ان‪-‬خ‪-‬ف‪-‬اضس درجات ا◊رارة أاو بالليل‬ ‫ا◊رارة الداخلية وإاغلق النوافذ والسشتائر‬ ‫ششديدة ببلديات الولية تسشتمر على مدار‬
‫بجيجل‪ ،‬كما “كنت من إانقاذ ششخصس آاخر‬ ‫وأاف‪-‬ادت آاخ‪-‬ر حصش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬حماية ا‪Ÿ‬دنية‬ ‫و‪Œ‬نب السشباحة ‘ ا‪Ÿ‬سشطحات ا‪Ÿ‬ائية (‬ ‫وواج‪-‬ه‪-‬ات الشش‪-‬رف‪-‬ات ال‪-‬تي تتعرضس ألششعة‬ ‫اليوم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قبل‪. Ú‬‬
‫م‪--‬ن ال‪-‬غ‪-‬رق‪ .‬إاضش‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬إان‪-‬ق‪-‬اذ وإاج‪-‬لء‬ ‫تسش‪-‬ج‪-‬يل ‪ 44‬ح‪-‬ال‪-‬ة غ‪-‬رق ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬توى‬ ‫السش‪--‬دود‪ ،‬ال‪È‬ك ا‪Ÿ‬ائ‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬األح‪-‬واضس‪،)...‬‬ ‫الششمسس طول النهار‪ .‬باإلضشافة إا‪ ¤‬إاطفاء‬ ‫و‘ هذا الصشدد‪ ،‬وضشعت مديرية ا◊ماية‬
‫غريق‪ Ú‬بكل من ششاطئ افتيسس و كيسش‪Ò‬‬ ‫الشش‪--‬واط‪-‬ئ و‪ 39‬ح‪-‬ال‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫وعدم ال‪Î‬دد على الششواطئ غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سشموحة‬ ‫األنوار الكهربائية أاو التقليل من اسشتعمالها‬ ‫ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة كل الوحدات العملية ‘‬
‫ا‪Ù‬روسشن‪ ،‬يبلغان من العمر ‪ 19‬و ‪26‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ط‪-‬حات ا‪Ÿ‬ائية‪ .‬وأاوضشحت ا◊ماية‬ ‫للسشباحة‬ ‫إاذا يتوجب على ا‪Ÿ‬واطن عند ا‪ÿ‬روج‪ ،‬أان‬ ‫حالة تأاهب قصشوى‪Ÿ ،‬واجهة ا◊رائق وكدا‬
‫سشنة و ينحدران من ولية سشطيف ‪ ،‬وإانقاذ‬ ‫وعلى الراغب‪ Ú‬التوجه للمسشاحات الغابية‪،‬‬ ‫ي‪-‬رت‪-‬دي ق‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬لبسس خ‪-‬فيفة (قطنية)‬ ‫‚دة ا◊الت ا‪Ÿ‬رضشية ا‪Ÿ‬صشابة بضشربات‬
‫آاخر ‪ 26‬سشنة بششاطئ ا‪Ÿ‬نار الكب‪ Ò‬ينحدر‬
‫ا‪Ÿ‬دنية ‘ بيان لها أان وحداتها انتششلت‬
‫أامسس السشبت غريقا بششاطىء النخيل بلدية‬ ‫ي‪-‬جب ت‪-‬ف‪-‬ادي إاح‪-‬داث اي شش‪-‬يء ي‪-‬تسشبب ‘‬ ‫وع‪-‬لوة ع‪-‬ل‪-‬ى ذلك‪ ،‬ي‪-‬فضشل أان تكون فا–ة‬ ‫لشش‪-‬خ‪-‬اصس‬‫الشش‪--‬مسس خ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫من جيجل‪.‬‬ ‫سش‪-‬ط‪-‬وا‹ ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ .‬واأضش‪-‬اف‬ ‫إان‪-‬دلع ح‪-‬رائ‪-‬ق ال‪-‬غ‪-‬ابات‪ .‬و–ث ا‪Ÿ‬ديرية‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬ع الح‪-‬ت‪-‬م‪-‬اء ‘ األماكن الباردة أاو‬ ‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬اب‪ Ú‬ب‪-‬األم‪-‬راضس ا‪Ÿ‬زم‪-‬نة ‪.‬باإلضشافة‬
‫و تدخلت اسشعافات الوحدة الثانوية زيامة‬ ‫البيان أان عمليات البحث تتواصشل عن ‪5‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬لح‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى اح‪Î‬ام وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق قواعد‬ ‫–ت ال‪-‬ظ‪-‬ل‪ .‬وع‪-‬دم ترك األطفال وحدهم‬ ‫إا‪ ¤‬تكثيف ا◊ملت التحسشيسشية فيما يتعلق‬
‫م‪-‬نصش‪-‬وري‪-‬ة إلسش‪-‬ع‪-‬اف و إاجلء غريق‪‘ Ú‬‬ ‫غرقى‪ 3 ،‬بولية بجاية‪ ،‬غريق بولية تيزي‬ ‫ال‪-‬وق‪-‬اي‪-‬ة أاث‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا◊صشاد والدرسس‬ ‫بداخل سشيارة و‪Œ‬نب األعمال التي تتطلب‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬نصش‪-‬ائ‪-‬ح ال‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ية ا‪Ÿ‬همة ‘ مثل هذه‬
‫ح‪--‬ال‪--‬ة خ‪--‬ط‪Ò‬ة ع‪--‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وي شش‪-‬اط‪-‬ئ‬ ‫وزوو غريق بولية جيجل‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي ا◊رائ‪-‬ق‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا وضش‪-‬عت ا‪Ÿ‬ديرية‬ ‫›ه‪-‬ودات ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬نها الرياضشة وا◊رف‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬روف أاه‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬دم ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضس ألششعة‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اية ا‪Ÿ‬دنية الرقم األخضشر‬ ‫ناهيك عن ششرب ا‪Ÿ‬اء بك‪Ì‬ة خاصشة بالنسشبة‬ ‫الششمسس و‪Œ‬نب ا‪ÿ‬روج والتنقل خلل هذه‬
‫‪ 1021‬او رق‪-‬م ال‪-‬نجدة ‪– 14‬ت تصشرف‬
‫ت‪--‬اقصش‪--‬رت غ‪ Ò‬ا‪Ù‬روسس ‪ ،‬ب‪--‬ع‪--‬دم‪-‬ا ”‬ ‫ي‪-‬ذك‪-‬ر أان شش‪-‬واط‪-‬ئ ج‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ل ششهدت حالة‬
‫إان‪-‬ق‪-‬اذه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وه‪-‬ما‬ ‫ل‪-‬لشش‪-‬خ‪-‬اصس ا‪Ÿ‬سشن‪ ،Ú‬األطفال وا‪Ÿ‬رضشى‬ ‫الف‪Î‬ة‪ ،‬إال ‘ حالت الضشرورة‪ ،‬حيث يجب‬
‫فتات‪ Ú‬يبلغان من العمر ‪ 15‬سشنة ‪ .‬إاضشافة‬
‫طوارىء أاول أامسس‪ ،‬بسشبب هيجان البحر‬
‫وتدخل مصشالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ عديد‬ ‫لبلغ على اي خطر مع –ديد‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬ل إ‬ ‫وعدم اإلنتظار حتى يصشابوا بالعطشس‪.‬‬ ‫ا‪ÿ‬روج ‘ الصشباح الباكر أاو ‘ وقت متأاخر‬
‫اإ‪ ¤‬عششرات التدخلت األخرى بششواطئء‬ ‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ا‪ÿ‬طر والعنوان بالضشبط من أاجل‬ ‫أام‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة لسشائقي السشيارات والذين ل‬ ‫م‪--‬ن ا‪Ÿ‬سش‪--‬اء‪ ،‬ال‪--‬ب‪--‬ق‪--‬اء –ت ال‪-‬ظ‪-‬ل ق‪-‬در‬
‫الولية ال ‪ 35‬ا‪Ÿ‬فتوحة للسشباحة ‪.‬‬
‫ح‪-‬الت ال‪-‬غ‪-‬رق أاي‪-‬ن ” تسش‪-‬جيل غريق‪. Ú‬‬
‫ح‪--‬يث “ك‪--‬نت ف‪--‬رق ال‪-‬غ‪-‬طسس ‪Ÿ‬صش‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫تدخل سشريع وفعال‪.‬‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬اتهم على مكيف هوائي‪ ،‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتطاع‬
‫^ياسشين‪.‬ب‬ ‫ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ان‪-‬تششال جثة غريق‬ ‫^م‪.‬ايناسس‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬ن ت‪-‬فادي قطع مسشافات طويلة‬ ‫‪ .‬مع اششعال ا‪Ÿ‬كيفات الهوائية عند منتصشف‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م الموفق لـ ‪ 28‬ذو الحجة ‪ 1444‬هـ‬
‫ا أ‬ ‫رأاي‬ ‫‪18‬‬
‫دور ا‪Ÿ‬وسساد ا’سسرائيلي ‘ العراق بعد ‪ 2003‬حقيقة أام وهم؟‬
‫و–بيب مبادئه ومنع أأي تعامل أأدبي‬ ‫عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ة سص‪-‬ورية معارضصة ‘ تركيا‬ ‫أأرسص‪-‬لت م‪-‬ن ب‪-‬غ‪-‬دأد مفادها ““ألغرأب‬ ‫أسصرأئيلية““!!!!‪.‬‬ ‫^ ’زأل م‪--‬وضص‪--‬وع أ◊ديث ع‪-‬ن دور‬
‫أأو علمي أأو غ‪Ò‬ه‪ .‬وتنصس أ‪Ÿ‬ادة‪٢٠١‬‬ ‫وألشصمال ألسصوري وأ’ردن““‪.‬‬ ‫صص‪--‬ار ‘ أل‪-‬ق‪-‬فصس““‪ ،‬ألسص‪-‬وؤأل أ‪ÒÙ‬‬ ‫وجدير بالذكر أأن ““تسصوركوف““ ألتقت‬ ‫أ‪Ÿ‬وسصاد أ’سصرأئيلي ‘ ألعرأق بعد‬
‫ما يلي ““ُيعاقب با’إعدأم كل من رّوج‬ ‫وأل‪-‬ذي ي‪-‬زي‪-‬د م‪-‬ن ألشص‪-‬ك‪-‬وك ح‪-‬ول‪-‬ها‬ ‫بعد أأن تضصاربت أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬سصربة‬ ‫‘ ألشص‪-‬م‪-‬ال ألسص‪-‬وري ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر م‪-‬ن‬ ‫‪ ٢٠٠٣‬ي‪-‬ك‪-‬تنفه ألغموضس ‪ ،‬وألضصبابية‬
‫لـم‪-‬ب‪-‬ادئ ألصص‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪Ã ،‬ا ‘ ذلك‬ ‫وح‪-‬ول م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬تجسصسصية لصصالح‬ ‫حول ألعملية أ’سصتخبارية للموسصاد‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ارضص‪-‬ة ألسص‪-‬وري‪-‬ة‪ ،‬لكن أ‪Ÿ‬ث‪‘ Ò‬‬ ‫لكن تصصاعد أ◊ديث عن ““أليزأبيت‬
‫أ‪Ÿ‬اسص‪--‬ون‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬أأو أن‪-‬تسصب أإ‪ ¤‬أأي م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬وسص‪-‬اد أ’إسص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ““أأن أل‪-‬قانون‬ ‫أ’سصرأئيلي ‘ بغدأد هل تسصوركوف‬ ‫أ’م‪----‬ر أع‪Ó----‬ن رئ‪----‬يسس أل‪---‬وزرأء‬ ‫تسص‪--‬ورك‪--‬وف““ أل‪--‬ت‪--‬ي أأدعت ف‪--‬ي‪--‬ه‪-‬ا‬
‫م‪-‬وؤسصسص‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أأو سص‪-‬اع‪-‬دها مادًي ا أأو‬ ‫أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ‪Á‬نع أ’سصرأئيلي‪ Ú‬من‬ ‫م‪---‬وأط‪--‬ن‪--‬ة روسص‪--‬ي‪--‬ة أأم م‪--‬وأط‪--‬ن‪--‬ة‬ ‫أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ““ب‪-‬نيام‪ Ú‬نتنياهو““ عن‬ ‫““أسص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل““ أأنها موأطنة أسصرأئيلية‪،‬‬
‫أأدب‪ً-‬ي ‪-‬ا‪ ،‬أأو ع‪-‬م‪-‬ل ب‪-‬اأي ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬انت‬ ‫دخولهم ألدول ألتي تعت‪È‬ها أسصرأئيل‬ ‫أأسص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة؟ جاءت أ’جابة سصريعا‬ ‫““خ‪--‬ط‪--‬ف أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ة أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وأأن‪--‬ه‪--‬ا أأخ‪--‬ت‪--‬فت ‘ أل‪-‬ع‪-‬رأق م‪-‬ن‪-‬ذ‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أأغ‪-‬رأضص‪-‬ه‪-‬ا““‪ .‬أأم‪-‬ا ق‪-‬انون‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ادي‪-‬ة ل‪-‬ها ومنها ألعرأق وسصوريا‪،‬‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى لسص‪-‬ان ““أ‪Û‬لسس أ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‬ ‫‪fi‬م‪ Ó-‬أ◊ك‪-‬ومة ألعرأقية مسصوؤولية‬ ‫أأذأر‪/‬مارسس‪ ، ٢٠٢٣‬حيث دخلت من‬
‫‪Œ‬ر‪ Ë‬ألتطبيع مع ألكيان ألصصهيو‪Ê‬‬ ‫وح‪--‬ت‪--‬ى ول‪--‬و ك‪--‬ان أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي أأو‬ ‫أ’سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ا‪ ‘ Ê‬ألضص‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ية““‬ ‫أأمنها‪ ،‬وسص‪Ó‬متها““‪.‬‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة أأرب‪-‬ي‪-‬ل ‘ أق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ك‪-‬ردسصتان‬
‫رق‪--‬م (‪ )١‬لسص‪--‬ن‪--‬ة ‪.٢٠٢٢‬ح‪-‬يث ت‪-‬نصس‬ ‫أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ج‪-‬نسصيات‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬روف بـ«غ‪-‬وشس ع‪-‬تصص‪-‬ي‪-‬ون““ قال‬ ‫ه‪-‬ذأ أ’ع‪Î‬أف أ’سص‪-‬رأئيلي ألصصريح‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬رأق ل‪-‬تسص‪-‬ت‪-‬قر ‘ حي ألكرأدة ‘‬
‫أ‪Ÿ‬ادة ‪ ٧‬منه ما يلي ““يعاقب با’إعدأم‬ ‫أخرى““ وألسصوؤأل أ‪Ÿ‬هم‪–:‬كيف “كنت‬ ‫ف‪--‬ي‪-‬ه ““أأن تسص‪-‬ورك‪-‬وف أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬زة ‘‬ ‫كشص‪-‬ف وبصص‪-‬ورة ’ ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ألشصك ع‪-‬ن‬ ‫بغدأد حاملة معها أأدعاء““ أأنها طالبة‬
‫أأو ألسص‪-‬ج‪-‬ن أ‪Ÿ‬وؤب‪-‬د ك‪-‬ل م‪-‬ن ط‪-‬بع‪ ،‬أأو‬ ‫ع‪--‬نصص‪--‬ر أ‪Ÿ‬وسص‪--‬اد أ’إسص‪--‬رأئ‪--‬ي‪--‬ل‪--‬ي‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬رأق ت‪-‬ع‪-‬يشس م‪-‬ن‪-‬ذ ف‪Î‬ة طويلة ‘‬ ‫فشصل أ‪Ÿ‬وسصاد أ’سصرأئيلي ‘ عملية‬ ‫دك‪-‬ت‪-‬ورأة ‘ قسص‪-‬م ألسص‪-‬ياسصة بجامعة‬
‫تخابر مع ألكيان ألصصهيو‪ ،Ê‬أأو روج‬ ‫““تسص‪-‬ورك‪-‬وف““م‪-‬ن دخول ألعرأق عدة‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ة أل‪-‬دأد ضص‪-‬م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬جمع‬ ‫زرع أأح‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ره أل‪-‬ذي ي‪-‬رمز لها‬ ‫برنسصتون وهي جامعة خاصصة بحثية‬
‫ل‪--‬ه‪ ،‬أأو ’أي‪--‬ة أأف‪--‬ك‪--‬ار‪ ،‬أأو م‪-‬ب‪-‬ادئ‪ ،‬أأو‬ ‫م‪-‬رأت وأل‪-‬ع‪-‬ودة ““’سص‪-‬رأئ‪-‬يل““‪ ،‬وكيف‬ ‫أ’سص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ا‪ Ê‬غ‪-‬وشس ع‪-‬تصصيون قرب‬ ‫بـ«ألغرأب““ دأخل ألعاصصمة ألعرأقية‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ددة أ’ختصصاصصات تقع ‘ بلدة‬
‫أي‪--‬دي‪--‬ول‪--‬وج‪--‬ي‪--‬ات‪ ،‬أأو سص‪--‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫دخلت سصوريا عدة مرأت من دون أأن‬ ‫ب‪----‬يت ◊م““‪ ،‬وأ’ك‪ Ì‬م‪----‬ن ه‪---‬ذأ أأن‬ ‫ب‪--‬غ‪--‬دأد‪ ،‬وب‪--‬دأأت وسص‪--‬ائ‪--‬ل أ’ع‪Ó-‬م‬ ‫ب‪-‬رنسص‪-‬ت‪-‬ون ب‪-‬و’ي‪-‬ة ن‪-‬ي‪-‬وج‪Ò‬سص‪-‬ي‪‘ ،‬‬
‫صصهيونية‪ ،‬أأو ماسصونية باأية وسصيلة‬ ‫يحاسصبها ألقانون أ’سصرأئيلي نفسصه؟‬ ‫““تسصوركوف هي مسصتوطنة أسصرأئيلية‬ ‫أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ية أ◊ديث عن ما يسصمى‬ ‫ألو’يات أ‪Ÿ‬تحدة أ’مريكية ““وجاءت‬
‫ك‪-‬انت ع‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أأو سص‪-‬رية ‪Ã‬ا ‘ ذلك‬ ‫م‪-‬ع أل‪-‬ع‪-‬رضس أأن أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون أل‪-‬ع‪-‬رأقي‬ ‫خ‪----‬دمت ‘ ج‪----‬يشس أ’ح‪----‬ت‪Ó----‬ل‬ ‫““با’أسص‪Ò‬ة أ’سصرأئيلية““‪ ،‬خاصصة بعد‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ‪ ،‬ووث‪-‬ائ‪-‬ق ع‪-‬ن‬
‫أ‪Ÿ‬وؤ“رأت‪ ،‬أأو أل‪---‬ت‪---‬ج‪--‬م‪--‬ع‪--‬ات‪ ،‬أأو‬ ‫ي‪--‬ح‪--‬ظ‪-‬ر دخ‪-‬ول أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪ Ú‬أ‪¤‬‬ ‫أ’سصرأئيلي ‪ ،‬وعند أند’ع أ’حدأث‬ ‫أأن أأصص‪--‬در م‪-‬ك‪-‬تب رئ‪-‬يسس أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة‬ ‫أأط‪-‬روح‪-‬ت‪-‬ها‪ ،‬وقد سصاعدها أ‪Ÿ‬وسصاد‬
‫أ‪Ÿ‬وؤلفات‪ ،‬أأو أ‪Ÿ‬طبوعات‪ ،‬أأو وسصائل‬ ‫أرأضص‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬يث أأن ق‪-‬ان‪-‬ون أل‪-‬عقوبات‬ ‫‘ سص‪-‬وري‪-‬ا عام‪– ٢٠١١‬ول م‪-‬هماتها‬ ‫أ’سص‪--‬رأئ‪--‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ان ق‪-‬ال ف‪-‬ي‪-‬ه ““أأن‬ ‫أ’سص‪-‬رأئ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ورتب ل‪-‬ه‪-‬ا ألتسصلل أ‪¤‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل أ’ج‪-‬ت‪-‬ماعي أأو أأي وسصيلة‬ ‫ألعرأقي رقم ‪ ١١١‬لسصنة ‪ ١969‬أ‪Ÿ‬عدل‬ ‫ن‪-‬ح‪-‬و أل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ز على ألقضصية ألسصورية‬ ‫تسص‪-‬ورك‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى ق‪-‬ي‪-‬د أ◊ي‪-‬اة وهي‬ ‫ألعرأق بعد عدة عمليات سصرية قامت‬
‫أأخرى““‪.‬‬ ‫‘ أ‪Ÿ‬ادة ‪ ٢٠١‬يشص‪ Ò‬بشصكل صصريح أإ‪¤‬‬ ‫وزأرت ع‪-‬دة دول وم‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫بصص‪--‬ح‪--‬ة ج‪--‬ي‪--‬دة““‪ ،‬وه‪--‬ذأ أل‪--‬ب‪--‬ي‪-‬ان‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ا ‪fi‬ط‪-‬ت‪-‬ه أ’سصتخبارية ‘ شصمال‬
‫د‪ .‬جاسسم يونسس الحريري ‪ /‬اأسستاذ العلوم‬ ‫‪Œ‬ر‪ Ë‬ك‪-‬ل أأشص‪-‬ك‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬عاون مع هذأ‬ ‫‪Ã‬هام ‪Œ‬سصسصية وأقامت ع‪Ó‬قات مع‬ ‫أ’سصرأئيلي مبني على رسصالة مشصفرة‬ ‫ألعرأق بجوأز سصفر روسصي باعتبارها‬
‫السسياسسية والع‪Ó‬قات الدولية‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬امل معه وأل‪Î‬ويج له‬ ‫شصخصصيات سصياسصية وقادة ›موعات‬ ‫من أأحد عناصصر أ‪Ÿ‬وسصاد أ’سصرأئيلي‬ ‫““م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬ة روسص‪-‬ية““ وليسصت ““موأطنة‬

‫الصسراع والشسذوذ‬
‫أ’ن‪-‬ه م‪-‬ن دون أل‪-‬دي‪-‬ن يصص‪-‬ب‪-‬ح أ’نسص‪-‬ان‬ ‫ألعا‪ ⁄‬بدأأ حملة أدخال درسس أ‪Ÿ‬ثلية ‘‬ ‫ألتي تلغي مفهوم ““ ألعيب أأو أ‪ÿ‬جل““‬ ‫‪Ó‬نسصان وأ◊جة‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة أ‪Ù‬صصنة ل إ‬ ‫^ أل‪-‬غ‪-‬رب ي‪-‬خ‪-‬ط‪-‬و خ‪-‬طوأت متعجلة‬
‫م‪-‬كشص‪-‬وف ب‪ Ó-‬سص‪-‬ي‪-‬اج أأم‪-‬ان يحميه من‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اه‪-‬ج أل‪-‬درأسص‪-‬ة أ’ب‪-‬تدأئية‪ ،‬وألغاية‬ ‫م‪-‬ن شص‪-‬يء‪à ،‬ع‪-‬ن‪-‬ى أنتهاك خصصوصصية‬ ‫وأل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬دة وألقيم‪ ،‬وعند هذه ألنقاط‬ ‫ب‪-‬ا‪Œ‬اه خ‪-‬وضس صص‪-‬رأع أ◊ضص‪-‬ارأت مع‬
‫ه‪-‬زأت ه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ل‪-‬ذأت أل‪-‬تي من أ‪Ÿ‬ؤوكد‬ ‫على ما يتحدث به كث‪ Ò‬من أ‪Ÿ‬ثقف‪Ú‬‬ ‫أ’نسص‪--‬ان ب‪--‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ف‪-‬اق‪-‬دة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‬ ‫ح‪-‬اول‪-‬وأ أسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دأف‪-‬ه ب‪-‬إاشص‪-‬اعة عنوأن‬ ‫أإ’سص‪Ó‬م بخطوأت يحاول أن يسصابق بها‬
‫تذهب به نحو ألتيه‪ .‬ألهدف ألغربي هو‬ ‫أل‪--‬ع‪--‬رب وأ‪Ÿ‬سص‪--‬ل‪--‬م‪ Ú‬وأ‪Ÿ‬سص‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وكونها متحللة من أأية‬ ‫أ‪Ÿ‬ث‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ث‪-‬وي‪-‬ر أل‪-‬نقاشس أإ’ع‪Ó‬مي‬ ‫خطوأت ألزحف أإ’سص‪Ó‬مي نحو مزيد‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دأف أ‪Ÿ‬ق‪-‬دسص‪-‬ات أإ’سص‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألشصرقي‪ Ú‬ألسصاكن‪ Ú‬هناك‪fi ‘ ،‬اولة‬ ‫ثقافة دينية‪ ،‬وجمالية إأنسصانية‪.‬‬ ‫ح‪-‬ول‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى أع‪-‬تبار أأنه مسصأالة حقوق‬ ‫من أ’نتشصار ‘ أأوروبا وألغرب جميعا‪،‬‬
‫وأل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م أ’جتماعية‪ ،‬بأادوأت ألتوأصصل‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ج‪ Ò‬أأع‪-‬دأدأ كب‪Ò‬ة من أ‪Ÿ‬هاجرين‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬رب ي‪-‬ح‪-‬اول أأن ي‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج مشص‪-‬كلته‬ ‫إأنسص‪-‬ان ’ يسص‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز على من‬ ‫وأ‪Ÿ‬ع‪-‬رك‪-‬ة م‪-‬وج‪-‬ودة أأصص‪ Ó-‬م‪-‬ن‪-‬ذ زمن‬
‫أللحظي‪ ،‬وقد ’ تكون فقط أ‪Ÿ‬ثلية هي‬ ‫أ◊اصص‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى أ÷نسص‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ية‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬عصص‪-‬ي‪-‬ة بانف‪Ó‬ت ›تمعاته ع‪È‬‬ ‫‪Á‬ارسصها‪ ،‬ويقينا هم يفهمون مثلنا أأن‬ ‫ط‪--‬وي‪--‬ل‪ ،‬أأ‪‰‬ا ب‪--‬دأأت وت‪Ò‬ت‪--‬ه‪-‬ا ت‪-‬زدأد‬
‫ق‪--‬لب أ‪Ÿ‬ع‪--‬رك‪--‬ة ب‪--‬ل ه‪-‬ي وأح‪-‬دة م‪-‬ن‬ ‫وأأيضص‪-‬ا ع‪-‬و‪Ÿ‬ة ‪‰‬وذج‪-‬ه‪-‬م أ’جتماعي‪،‬‬ ‫أسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دأف ألشصرق ألعربي وأإ’سص‪Ó‬مي‬ ‫أ‪Ÿ‬ثلية حالة شصذوذ قذرة وأأبشصع أأنوأع‬ ‫ب‪--‬ال‪--‬وقت أ◊اضص‪--‬ر بسص‪--‬بب ضص‪--‬غ‪--‬ط‬
‫وأجهات ذلك ألصصرأع ألذي يعتمد على‬ ‫وصص‪-‬ه‪-‬ر أ‪Û‬ت‪-‬معات أأ’خرى ‘ بوتقة‬ ‫وصص‪-‬ه‪-‬ر ›ت‪-‬م‪-‬ع‪-‬اته بالتيه ألغارقة فيه‬ ‫أ’ن‪-‬ح‪-‬ط‪-‬اط أل‪-‬بشص‪-‬ري‪ ،‬ل‪-‬كن لهم غاية‬ ‫ألتحديات عليهم هناك‪ .‬أأدوأت ألغرب‬
‫أأدوأت أ’سصتهدأف ألفكري ألتي يعول‬ ‫حضص‪-‬ارت‪-‬ه أ÷دي‪-‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي ’ تقيم وزنا‬ ‫شصعوبه‪ ،‬ولديهم ألقدرة على كسصب كث‪Ò‬‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬وصص‪-‬ول با‪Û‬تمعات أأ’خرى‬ ‫ق‪-‬وي‪-‬ة وع‪-‬دي‪-‬دة وم‪-‬ؤوثرة‪ ،‬منها ألقدرة‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ‘ أ◊رب م‪-‬ع ألشص‪-‬رق‪ ،‬وم‪-‬نها‬ ‫◊ق‪-‬وق أإ’نسص‪-‬ان‪ ،‬وم‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬يل ذلك هي‬ ‫م‪-‬ن ألشص‪-‬ب‪-‬اب ألعربي وأإ’سص‪Ó‬مي سصيما‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ربية وأإ’سص‪Ó‬مية ألشصرقية للصصورة‬ ‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ة ع‪ È‬أ’ن‪Î‬نت‪ ،‬وألتف‬
‫ألديانة أ’برأهيمية وألضصخ أ‪Ÿ‬علوماتي‬ ‫أ‪Ÿ‬ثلية أ‪Ÿ‬بشصرين بها على أأنها حقوق‬ ‫أ‪Ÿ‬تحلل أجتماعيا‪ ،‬ولكنهم يخشصون من‬ ‫ألبشصعة نفسصها ألتي تقوم عليها بلدأنهم‬ ‫أل‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ري ‘ أف‪Î‬أسس ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أآ’خر‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬تعدد أأ’وجه‪ ،‬وألتف بالتكنولوجيا‬ ‫بينما هي أنتهاك للحقوق‪ .‬يقول علي‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ية أإ’سص‪Ó‬مية‪ ،‬ويقينا هنا مكمن‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬تع بحضصارة حديثة‪ ،‬وتعا‪Ê‬‬ ‫وح‪--‬ت‪-‬ى أل‪-‬ذك‪-‬اء أ’صص‪-‬ط‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي‪ ،‬ذلك‬
‫وألتباهي بها‪.‬‬ ‫أل‪--‬وردي ““أ◊ضص‪--‬ارة أ◊دي‪--‬ث‪--‬ة ‪Œ‬ه‪-‬ز‬ ‫أ‪ÿ‬طر ألدأهم عليهم ’ ‪fi‬ال عندما‬ ‫–لل أجتماعي وفوضصى فكرية تائهة‪،‬‬ ‫أ’ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار أ÷دي‪-‬د أل‪-‬ذي يجده ألغرب‬
‫د‪ .‬فاضسل البدراني ‪ /‬كاتب واأكاديمي‬ ‫أ’نسصان با‪Ÿ‬تاع أ‪Ÿ‬ادي‪ ،‬وتفقده أ‪Ÿ‬تاع‬ ‫يشص‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ون م‪-‬ن بشصاعتهم هذه ذأت وقت‬ ‫وحضص‪-‬ارت‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬اليا نقمة عليهم كونها‬ ‫أأح‪-‬د أب‪-‬دأع‪-‬ات‪-‬ه أ◊ضص‪-‬ارية ألعصصرية‪،‬‬
‫ألروحي““ فتزدأد فيها قضصايا أ’نتحار‬ ‫ليسس بعيد‪ .‬ألغرب ألذي يرى أنه سصيد‬ ‫م‪-‬ادي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬وم ع‪-‬لى أ’نفتاح بالطريقة‬ ‫وق‪-‬ب‪-‬ال ذلك ف‪-‬اإ’سص‪Ó-‬م وألشص‪-‬رق لديه‬

‫بعد فوزه ‘ ا’نتخابات وانتصساره ‘ قمة الناتو‪ ..‬هل سسينقلبُ أاُردوغان على حلفائه اآ’سسيوي‪Ú‬؟‬
‫ل‪-‬روسص‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬وأأْن يصص‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ات‪-‬و أ‪ ¤‬بحر‬ ‫عنه ألرئيسس أ’مريكي ألسصابق ترأمب‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪--‬األ‪--‬ة‪ ،‬وح‪ّ--‬ل‪--‬ه‪-‬ا ل‪-‬يسس ‘ أل‪-‬غ‪-‬د‬ ‫–كمه أ‪Ÿ‬صصالح وأ‪Ÿ‬بادئ‪ .‬أردوغان‬ ‫^ أأقصص‪ُ--‬د ب‪--‬ا◊ل‪-‬ف‪-‬اء أأو أ’صص‪-‬دق‪-‬اء‬
‫أل‪--‬ب‪--‬ل‪--‬ط‪--‬ي‪-‬ق‪ ،‬و–دي‪-‬دأ ً أ‪ ¤‬ج‪-‬زي‪-‬رة‬ ‫ب‪-‬اأن‪-‬ه ’عب شص‪-‬ط‪-‬ر„ م‪-‬اه‪-‬ر‪ ،‬ويصصفُه‬ ‫ألقريب‪ ،‬وقبل أ’نضصمام أ‪ ¤‬أ’–اد‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع أم‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ا و ألناتو مثلما‬ ‫أ’آسصيوي‪ Ú‬روسصيا و أإيرأن‪ ،‬وحليفهما‬
‫غ‪-‬وت‪Ó-‬ن‪-‬د‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬عد حوأ‹ ‪٢٥٠‬‬ ‫أآخ‪-‬رون ب‪-‬ع‪-‬لما‪ ،Ê‬وألبعضس باأسص‪Ó‬مي‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬بل أ’وربيون أوً’ أعفاء أ’ترأك‬ ‫ُي‪-‬ري‪-‬د‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬عامل مع روسصيا و أيرأن و‬ ‫سصورّية‪ ،‬وهو ألبلد أ‪Ÿ‬عني أك‪ Ì‬بصصدق‬
‫ك‪--‬ي‪-‬ل‪-‬وم‪ Î‬ع‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬اع‪-‬دة أل‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫أخ‪-‬وأ‪ Ê‬م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬رف‪ ،‬وم‪-‬نهم من يصصفه‬ ‫م‪-‬ن سص‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬دخ‪-‬ول و م‪-‬ن‪-‬حهم حرية‬ ‫ألصص‪ Ú‬و أل‪--‬ع‪--‬رب م‪--‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ف‪-‬رضص‪-‬ه‬ ‫ن‪-‬وأي‪-‬ا وُح‪-‬سص‪ْ-‬ن تطبيق أ÷انب أل‪Î‬كي‬
‫أل‪-‬روسص‪-‬ي‪-‬ة ‘ م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬نينغرأد‪.‬‬ ‫د ي ك ت ا ت و ر و أ آ خ ر و ن ي ر و ن ه د ‪ Á‬ق ر أ ط ي اً ‪،‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ن‪ّ -‬ق‪-‬ل ‘ أل‪-‬فضصاء أ’وربي‪ .‬مسصاألة‬ ‫‪ Ÿ‬ش ص ‪ Î‬ك ة ‪ .‬أ أ م ر ي ك ا ’ ت ع ر فُ‬
‫أ’رأدأت أ ُ‬ ‫’لتزأماته ‘ بنود ماّتَم أ’تفاق عليه‬
‫أل‪-‬غ‪-‬رب وأل‪-‬ن‪-‬ات‪-‬و وأم‪-‬ري‪-‬كا‪ ،‬جميعهم‬ ‫ولكن أ÷ميع متفقون على ما حقّقه‬ ‫أنضص‪--‬م‪--‬ام ت‪--‬رك‪--‬ي‪-‬ا أ‪ ¤‬أورب‪-‬ا ل‪-‬يسصت‬ ‫ف ُت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬خ‪Ó‬ف‬ ‫ألشص‪-‬رق و ’ ت‪-‬ع‪-‬ر ُ‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل أ’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬وق‪-‬ب‪َ-‬ل مشصاعر‬
‫ك‪--‬ان‪-‬وأ ‘ أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ه‪-‬ذأ أل‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬ي‪-‬وم‬ ‫م‪-‬ن أصص‪Ó-‬ح‪-‬ات أق‪-‬تصص‪-‬ادي‪-‬ة و ت‪-‬طور‬ ‫سص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة أو ج‪-‬غ‪-‬رأف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أو أقتصصاد‬ ‫أورب‪-‬ا أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رُف ألشص‪-‬رق و ت‪-‬عرُف‬ ‫أل‪-‬رضص‪-‬ا و أل‪ّ-‬ود أ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي وأل‪-‬غ‪-‬ربي‬
‫موأفقة تركيا على أنضصمام ألسصويد‪،‬‬ ‫عمرأ‪ Ê‬و أقتصصادي‪.‬‬ ‫فقط‪ ،‬و أ‪‰‬ا هي أبعد‪ ،‬ثقافية و دينية‬ ‫ت‪--‬رك‪--‬ي‪--‬ا‪ ،‬وه‪-‬ذه أ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة أ’ورب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫للرئيسس خ‪Ó‬ل قمة ألناتو أ‪Ÿ‬نعقدة‬
‫وأل‪-‬ذي‪-‬ن وصص‪-‬ف‪-‬وه ب‪-‬يوم تاأريخي‪ ،‬وهو‬ ‫’ ‪ُŒ‬د روسص‪--‬ي‪-‬ا ( ك‪-‬م‪-‬ا أع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ) ‘‬ ‫و حضص‪-‬ارّي‪-‬ة‪ .‬ق‪-‬ب‪-‬ول ت‪-‬ركيا ‘ أ’–اد‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ه‪-‬ي ألتي –ول دون قبول‬ ‫ي‪----‬وم أل‪----‬ث‪Ó----‬ث‪----‬اء أ‪Ÿ‬نصص‪---‬رم ‘‬
‫حقاً كذلك‪Ÿ .‬اذأ؟ ’ ُنبالغ ألقول من‬ ‫أ‪Ÿ‬وأف‪-‬ق‪-‬ة أل‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ة ’نضصمام ألسصويد‬ ‫أ’ورب‪-‬ي ي‪-‬ج‪-‬عل من أ’–اد أ’وربي‪،‬‬ ‫أوربا دو’ً وشصعوباً باأنضصمام تركيا أ‪¤‬‬ ‫‪ ‘ ،١١/٧/٢٠٢٣‬فيلينيوسس‪ ،‬عاصصمة‬
‫أ‪s‬ن أّه‪-‬م أه‪-‬دأف أ◊رب أل‪-‬روسص‪-‬ي‪-‬ة –‬ ‫أ‪ ¤‬أل‪-‬ن‪-‬ات‪-‬و سص‪-‬ب‪-‬ب‪ً-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق وألشصك و‬ ‫وع‪---‬ل‪---‬ى أ‪Ÿ‬دى أل‪--‬ق‪--‬ريب‪ِ ،‬م‪ْ--‬ن ب‪Ú‬‬ ‫ناديهم وحضصارتهم و ثقافتهم‪.‬‬ ‫ليتوأنيا‪ ‘ .‬ألّقمة أ‪Ÿ‬ذكورة‪ ،‬أنتصصَر‬
‫أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وسص‪-‬احتها أوكرأنيا هو دفع‬ ‫أ’م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اضس‪ ،‬هضص‪-‬مت روسص‪-‬ي‪-‬ا سصابقاً‬ ‫أ‪Ÿ‬نظمات أ’سص‪Ó‬مية‪،‬‬ ‫م‪-‬وأف‪-‬ق‪-‬ة أردوغان باأنضصمام ألسصويد‬ ‫ألرئيسس أردوغان‪ ،‬وعلى كافة أل ُصصعْد‪،‬‬
‫أل‪-‬دول أ‪Û‬اورة وأ‪Ù‬اذي‪-‬ة ل‪-‬روسصيا‬ ‫ت‪-‬زوي‪-‬د ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا ’وك‪-‬رأنيا بالطائرأت‬ ‫و بفضصل عديد أ‪Ÿ‬سصلم‪ Ú‬أ’وربي‪،Ú‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ف أ’ط‪-‬لسص‪-‬ي ( أل‪-‬ن‪-‬اتو ) كانت‬ ‫وخسِصَر زيلينسصكي ““ حتى ماء وجهه““‪،‬‬
‫ل‪Ó--‬ل‪--‬ت‪--‬ح‪--‬اق ب‪--‬ا◊ل‪-‬ف أل‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ري‬ ‫‪Ÿ‬سصّيرة ب‪Ò‬قدأر‪ ،‬و أأعتادت موسصكو‬ ‫أ ُ‬ ‫وأل‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز ع‪-‬دده‪-‬م ‪ ٥٣‬مليون‬ ‫م‪-‬وأف‪-‬ق‪-‬ة ق‪-‬يصصرّية‪ ،‬أأ ُنتزعْت أنتزأعًا‪،‬‬ ‫أل‪-‬وصص‪-‬وره‪-‬م‪-‬ا وم‪-‬وأق‪-‬فهما يج ّسصدأن‬
‫أ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي ألغربي (ألناتو)‪ ،‬وألهدف‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى ع‪Ó-‬ق‪-‬ات أوك‪-‬رأن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫نسص‪-‬م‪-‬ة‪ .‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬األة ألثانية هي ألتفاهم‬ ‫وهذأ ما يسصمح ل‪Ó‬أوربي‪ Ú‬أأْن يت ّصصوروأ‬ ‫أ‪Ÿ‬قارنة ب‪ Ú‬رجل دولة و متمّرسس ‘‬
‫هو حصصار روسصيا وتطويقها بقوأعد‬ ‫وزيارأت للرئيسس أ’وكرأ‪ Ê‬أ‪ ¤‬تركيا‪،‬‬ ‫أ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي أل‪Î‬ك‪-‬ي‪ ،‬وأل‪-‬ذي ر ّكَز على‬ ‫حالهم و ألرئيسس أردوغان عضصوأ ً ما‬ ‫ألسص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ة ( أردوغ‪-‬ان )‪ ،‬وأآخر عميل‬
‫عسصكرية تابعة للحلف ‘ فنلندأ و‘‬ ‫و أآخ‪-‬ره‪-‬ا زي‪-‬ارت‪-‬ه ق‪-‬بل أسصبوع ولقاءه‬ ‫أ÷انب أ’سصتثماري‪ ،‬و‪ ⁄‬يتناول‬ ‫بينهم ! َربَح أردوغان ُك‪s‬ل ما أرأده ؛‬ ‫وطارئ على ألسصياسصة ( زيلينسصكي )‪.‬‬
‫ب‪-‬ول‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ا وق‪-‬ري‪-‬ب‪ً-‬ا ‘ ألسص‪-‬وي‪-‬د‪ .‬ي‪-‬وم‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬رئ‪-‬يسس أل‪Î‬ك‪-‬ي‪ .‬وك‪-‬ان ل‪Î‬كيا دور‬ ‫مث‪ ًÓ‬ما هو أصصعب‪ ،‬و خاصصة ألتباين‬ ‫م‪-‬وأف‪-‬ق‪-‬ة أمريكا بتزويده بالطائرأت‬ ‫ي‪-‬خ‪-‬ط‪-‬اأ َم‪ْ-‬ن ي‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د ب‪-‬اأ‪s‬ن أردوغان‬
‫أ‪Ÿ‬وأف‪--‬ق‪--‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أنضص‪-‬م‪-‬ام ألسص‪-‬وي‪-‬د‬ ‫كب‪ ‘ Ò‬أ‚از أتفاقية نقل أ◊بوب من‬ ‫أل‪Î‬ك‪-‬ي أ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي ‪Œ‬اه ُكرد سصوريا‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬طلوبة‪ ،‬موأفقة أمريكا بفتح باب‬ ‫سص‪-‬يسص‪-‬ت‪-‬دي‪-‬ر ن‪-‬ح‪-‬و أمريكا و ألغرب‪ ،‬و‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ف ه‪-‬و ف‪-‬ع‪ Óً-‬يوم تاريخي ’نه‬ ‫أوكرأنيا‪ ،‬و أتفاق تبادل أسصرى‪.‬‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون وأل‪-‬تفاهم أل‪Î‬كي ألروسصي‬ ‫أ’سص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا لوقف تدهور‬ ‫يخطاأ أبضصًا َمْن يعتقد بان‪ s‬صصفقة قمة‬
‫سص‪-‬ي‪ّ-‬ح‪-‬ول ألسص‪-‬وي‪-‬د م‪-‬ن دول‪-‬ة حيادّية‬ ‫روسصيا تدرك أن مصصالح تركيا تقتضصي‬ ‫أ’يرأ‪Œ Ê‬اه سصوريا‪.‬‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬ل‪Ò‬ة‪،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬وقف رغم‬ ‫ألناتو سصتعّزْز ثقته باأمريكا و بالغرب‪،‬‬
‫وم‪-‬نذ عام ‪ ١٨١٢‬أ‪ ¤‬دول‪-‬ة عضص‪-‬وأ ً ‘‬ ‫ه‪-‬ذأ أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك أل‪Î‬كي‪ ،‬وألذي ُيظهر‬ ‫سصاوَم أردوغان ألغرب ‘ قمة ليتوأنيا‬ ‫ألدعم ألنقدي ألقطري و أ‪ÿ‬ليجي‪،‬‬ ‫ب على‬ ‫و يخطاأ َمْن يظُّن باأنُه سصينقل ُ‬
‫ن‪-‬ادي عسص‪-‬ك‪-‬ري ُم‪-‬ع‪-‬ادي لدولة ك‪È‬ى‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬رب أه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة تركيًا موقعًا و دورأ ً‪،‬‬ ‫م‪-‬وأف‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬اأنضصمام ألسصويد على ما‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ع أنشص‪-‬ط‪-‬ة ح‪-‬زب أل‪-‬عمال ألكردي‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ه‪-‬دأت‪-‬ه ‪Œ‬اه روسص‪-‬ي‪-‬ا ‘ سص‪-‬وريا‪ ،‬و‬
‫جارة للسصويد‪ ’ .‬نعلُم كيف سصتحكم‬ ‫ك‪-‬ذلك ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م روسص‪-‬يا حرصس ألرئيسس‬ ‫ُيريده من شصروط‪ ،‬لن يسصاوم بع‪Ó‬قاته‬ ‫أ‪Ÿ‬عارضس ‘ دول أوروبا‪ ،‬و أ‪Ÿ‬وأفقة‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬له أ’قتصصادي ألعلني و أل ّسصري‬
‫أج‪-‬ي‪-‬ال ألسص‪-‬وي‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى قبول ألرئيسس‬ ‫أل‪Î‬ك‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى أغ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ام أّية فرصصة من‬ ‫مع روسصيا و أيرأن و ألتزأماته ‪Œ‬اههم‬ ‫على ألتوصصيف أل‪Î‬كي لهم با’رهاب‪،‬‬ ‫مع أأيرأن‪ ’ .‬أنّزُه أردوغان من أخطاء‬
‫أردوغ‪-‬ان أنضص‪-‬م‪-‬ام بلدهم أ‪ ¤‬ألناتو‪،‬‬ ‫أجل مصصا◊ه و مصصلحة تركيا‪.‬‬ ‫‘ ألنزأع ‘ سصوريا‪،‬‬ ‫أح‪--‬ي‪--‬اء ج‪-‬ه‪-‬ود أنضص‪-‬م‪-‬ام ت‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا أ‪¤‬‬ ‫و خ‪-‬ط‪-‬اي‪-‬ا أ‪Ÿ‬اضص‪-‬ي أ‪Ÿ‬وؤ ّك‪-‬دة‪ ،‬و’ من‬
‫وألذي حّول بلدهم من حالة أ◊يادّية‬ ‫م‪--‬ا كسص‪--‬ب‪-‬ه أ◊ل‪-‬ف أ’ط‪-‬لسص‪-‬ي ِم‪ْ-‬ن‬ ‫وهذأ ما يجعلنا نعتقد بعدم – ّسصسس‬ ‫أ’–اد أ’وربي‪.‬‬ ‫خطاأ ‪fi‬تمل و قادم‪ .‬سصلوك ألرئيسس‬
‫أ‪ ¤‬ح‪--‬ال‪--‬ة أ‪ÿ‬صص‪--‬ام أو أل‪--‬ع‪-‬دأء م‪-‬ع‬ ‫أنضص‪-‬م‪-‬ام ألسص‪-‬وي‪-‬د أل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ليسس بقليل‪،‬‬ ‫روسص‪-‬ي‪-‬ا أو أي‪-‬رأن م‪-‬ن أ’نفتاح أل‪Î‬كي‬ ‫أأت‪-‬و ّق‪ُ-‬ف ع‪-‬ن‪-‬د مسصاألتّين ‪ :‬أ’و‪ ¤‬هي‬ ‫أردوغان مع أمريكا و ألغرب –ّكمه‬
‫روسصيا؟‬ ‫هذأ ما أرأدته أمريكا وهو أن يصصل‬ ‫أ’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي أل‪-‬ناتوي‪ُ .‬ث‪s‬م أ÷ميع تّعود‬ ‫أنضص‪-‬م‪-‬ام ت‪-‬رك‪-‬يا أ‪ ¤‬أ’–اد أ’وربي‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صص‪--‬ال‪-‬ح‪ ’ ،‬غ‪Ò‬ه‪-‬ا‪ ،‬وسص‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ه م‪-‬ع‬
‫السسفير الدكتور جواد الهنداوي ‪ /‬كاتب عراقي‬ ‫ح‪-‬ل‪-‬ف أل‪-‬ن‪-‬ات‪-‬و على أ◊دود ألشصرقية‬ ‫على سصياسصة ألرئيسس أردوغان‪ ،‬ويقول‬ ‫ك أ’وربيون عقدة‬ ‫ك ُتركيا و يدر ُ‬ ‫تدر ُ‬ ‫ألشصرق ( روسصيا أيرأن ألصص‪ Ú‬ألعرب )‬
‫‪19‬‬ ‫ثقا‘‬ ‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬

‫في طبعته الـ‪ 13‬بوهران‬ ‫كوثر عظيمي محتفى بها منذ أايام في ا أ‬
‫لوسشاط الأدبية الفرنسشية‬
‫أختتام أ‪Ÿ‬هرجان ألثقا‘ ألوطني‬
‫ألغنية ألرأي‬ ‫أول جزأئرية تفوز بـ””أألشصنة ألذهبية”” ‪ ..‬وأول أديبة تفوز‬
‫تخصسصسات منها““‪.‬‬
‫وأاشس‪--‬ار ا‪Ÿ‬ت‪--‬ح‪-‬دث إا‪ ¤‬أان ““ا÷م‪-‬ه‪-‬ور‬
‫ال‪-‬غ‪-‬ف‪ Ò‬وال‪-‬ذواق ال‪-‬ذي حضسر سسهرات‬
‫^اختتمت‪ ،‬سسهرة أاول أامسس‪Ã ،‬سسرح‬
‫الهواء الطلق (حسسني شسقرون) ‪Ã‬دينة‬
‫وه‪--‬ران‪ ،‬ف‪--‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة الـ‪13‬‬
‫بجائزة مرت‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬هرجان منذ بدايتها هو نقطة قوة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان ال‪-‬ث‪-‬قا‘ الوطني ألغنية‬ ‫لششنة‬
‫لدبية ‘ ““سشان بريا سش‪ Ò‬مار““ ‘ فرنسشا‪ ،‬بالكاتبة ا÷زائرية كوثر عظيمي‪Ã ،‬نحها جائزة ““ا أ‬
‫لوسشاط ا أ‬
‫احتفت ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬هرجان خاصسة أان ا‪Ÿ‬نظم‪ Ú‬سسجلوا‬ ‫ال‪-‬راي ب‪-‬حضس‪-‬ور ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ‚وم‬ ‫الذهبية““‪ ،‬التي تكافئ أافضشل رواية حديثة مكتوبة بالفرنسشية‪ ،‬إاذ تعد عظيمي اول جزائرية –صشل على هذه‬
‫حضسور ما ب‪ 5 Ú‬الف و‪ 6‬الف متفرج‬ ‫أاغنية الراي وجمهور غف‪.Ò‬‬
‫يوميا‪ ،‬وأاغلبهم من الشسباب ‘ ظروف‬ ‫واسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع ا◊ضس‪-‬ور الذي قارب الـ‪8‬‬ ‫لدب الفرانكوفو‪.Ê‬‬ ‫ا÷ائزة ا‪Ÿ‬عت‪È‬ة ‘ عا‪ ⁄‬ا أ‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ية جيدة ودون أاي تسسجيل أاي‬ ‫آالف شس‪--‬خصس ب‪--‬السس‪--‬ه‪--‬رة ا‪ÿ‬امسس‪-‬ة‬ ‫الآن‪ ..‬فاتخذوا سسلسسلة كاملة من ا‪Ÿ‬راسسيم‬
‫حادث أاو مناوشسة مع تفاعل كب‪ Ò‬مع كل‬ ‫واألخ‪Ò‬ة التي نشسطها كل من الشسابة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي –ظ‪-‬ر دخ‪-‬ول‪-‬ه‪-‬م اإ‪ ¤‬دور السس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ما اأو‬
‫ا‪Ÿ‬غن‪ Ú‬الذين اعتلوا ا‪Ÿ‬نصسة““‪.‬‬ ‫ذل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة والشساب حسسام والوجه ا÷ديد‬ ‫ا‪Ÿ‬قاهي اأو بيوت الليل‪ ..‬هذا اأدى اإ‪“ ¤‬رد‪:‬‬
‫و اضس‪-‬اف ب‪-‬وسس‪-‬م‪-‬اح‪-‬ة ‪fi‬مد أان ““هذه‬ ‫ي‪--‬اسس‪ Ú‬ب‪--‬اديسس‪ ،‬إاضس‪--‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬الشس‪-‬اب‬ ‫‘ ديسس‪--‬م‪ ، 1944 È‬اسس‪-‬ت‪-‬و‪ ¤‬ج‪-‬نود شسمال‬
‫الطبعة من ا‪Ÿ‬هرجان الثقا‘ الوطني‬ ‫‪fi‬م‪-‬د ب‪-‬وسس‪-‬ماحة وكان هناك تفاعل‬ ‫اإف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬لى مدينة فرسساي باأكملها لبضسع‬
‫ألغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬راي ل‪-‬ق‪-‬يت أاصس‪-‬داء دول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫واسسع من قبل ا÷مهور (ا‪Ÿ‬تشسكل من‬ ‫سس‪-‬اع‪-‬ات‪ ،‬رد ال‪-‬درك ووزارة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ية بشسن‬
‫وع‪--‬رب‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬ي‪-‬دة ب‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الشس‪--‬ب‪--‬اب وال‪--‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت) م‪-‬ع األغ‪-‬ا‪Ê‬‬
‫اإلع‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي رافقتها‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬قدمة خ‪Ó‬ل السسهرة‪.‬‬
‫غ‪-‬ارة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬اه‪-‬ي ‪Á‬لكها اأناسس من شسمال‬
‫وحضس‪-‬ور وت‪-‬واصس‪-‬ل إاع‪Ó‬مي‪ Ú‬تونسسي‪Ú‬‬ ‫وأاك‪--‬د ‪fi‬اف‪--‬ظ ا‪Ÿ‬ه‪--‬رج‪--‬ان ‪fi‬م‪-‬د‬ ‫اإف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا ل ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ل‪-‬هم بهذه القصسة‪ ..‬بغية‬
‫وق‪-‬ط‪-‬ري‪ Ú‬ومصس‪-‬ري‪ ،Ú‬ما يبشسر بنجاح‬ ‫ب‪-‬وسس‪-‬م‪-‬اح‪-‬ة ‘ تصسريح للصسحافة قبل‬ ‫ت‪--‬ع‪-‬زي‪-‬ز ه‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬درك‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ اع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪--‬رج‪-‬ان إاذا م‪-‬ا ت‪-‬ك‪-‬ل‪-‬لت مسس‪-‬اع‪-‬ي‬ ‫بداية السسهرة الختتامية ‚اح الطبعة‬ ‫عشس‪--‬وائ‪--‬ي‪ ..‬ي‪-‬ق‪-‬ول ه‪-‬ذا ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬ع‪-‬ن ع‪-‬ن‪-‬ف‬
‫–ويله إا‪ ¤‬مهرجان دو‹ بالتوفيق““‪.‬‬ ‫الـ‪ 13‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ه‪-‬رج‪-‬ان الثقا‘ الوطني‬ ‫الشس‪-‬رط‪-‬ة ‘ ح‪-‬ق السس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬دري‪-‬ن م‪-‬ن‬
‫وشسهدت هذه التظاهرة التي انطلقت‬ ‫ألغنية الراي‪ ،‬م‪È‬زا انها ““طبعة خاصسة‬ ‫شسمال اإفريقيا““‪.‬‬
‫‘ ‪ 14‬ج‪-‬وي‪-‬لية ا÷اري مشساركة ‪22‬‬ ‫ومتميزة نظرا لتنظيمها مباشسرة بعد‬
‫م‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا من ‪fl‬تلف األجيال التي أادت‬ ‫تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل أاغنية الراي من قبل منظمة‬
‫وفاء الكتابة‬
‫أاغنية الراي‪ ،‬كما شسهدت تكر‪ Ë‬فنان‪Ú‬‬ ‫ال‪--‬ي‪-‬ونسس‪-‬ك‪-‬و ضس‪-‬م‪-‬ن ال‪Î‬اث ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ا‘‬ ‫تقول الناقدة فريدة حسس‪ Ú‬عن هذه الرواية‪:‬‬
‫أاث‪-‬روا م‪-‬وسس‪-‬ي‪-‬قى وأاغنية الراي وعملوا‬ ‫ال‪Ó‬مادي ك‪Î‬اث جزائري اصسيل‪ ،‬كما‬ ‫““تظل كوثر عظيمي وفّية لنمط الكتابة الذي‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ى ا◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬وروث‬ ‫نظمت بالتزامن مع تظاهرة األلعاب‬ ‫ع‪ّ--‬و دت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ق‪-‬راءه‪-‬ا‪ .‬م‪-‬ن دون اأن ت‪-‬نّصس ‪-‬ب‬
‫ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار الشس‪-‬اب حسسني‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة التي احتضسنتها‬ ‫نفسسها موؤرخة‪ ،‬وضسعت اأحداث هذه الرواية‬
‫وجي‪ ‹Ó‬عمارنة‪.‬‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر واسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بلت مدينة وهران ‪5‬‬ ‫اأيضس‪ً--‬ا ‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان الشس‪-‬اأن ل‪-‬رواي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا الأرب‪-‬ع‬
‫^ق ث‬ ‫السس‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬ضس‪-‬م‪-‬ن ‪fi‬ط‪-‬ات زم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة شسهدتها‬
‫ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬ن‪-‬ذ ا◊رب ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ية الثانية لغاية‬
‫معرضض الفنان التششكيلي نبيل رحمون‬ ‫ال‪-‬عشس‪-‬ري‪-‬ة السس‪-‬وداء ‘ ال‪-‬تسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬نيات‪ ،‬مروراً‬
‫بالعاصشمة‬ ‫ب‪-‬ث‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر والسس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل (‪ 1854‬ــ‬
‫‪ ‘ .)1962‬اأحد اللقاءات الإع‪Ó‬مية‪ ،‬تع‪Î‬ف‬
‫بورتريهات –كي أصصالة أل‪Î‬أث وجماله‬ ‫صساحبة ““ثرواتنا““ اأّن نصسها الروائي ا÷ديد‬
‫ت‪-‬رج‪-‬م واق‪-‬ع‪ً-‬ا شس‪-‬خصس‪-‬ي‪ً-‬ا ‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬عود‬
‫ج‪--‬ذوره‪--‬ا اإ‪ ¤‬سس‪-‬ن‪-‬وات دراسس‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫ج‪--‬ام‪--‬ع‪--‬ة ا÷زائ‪--‬ر‪ .‬ي‪-‬وم‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ق‪-‬راأت‬
‫مصس‪-‬ادف‪-‬ة ك‪-‬ت‪-‬اب‪ً-‬ا ي‪-‬روي قصسة جّد يها‪،‬‬
‫ل‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ف ‘ ه‪-‬ذا السس‪-‬ي‪-‬اق ““اأحرجني‬
‫الأمر كث‪Ò‬اً ‘ بادئ الأمر‪ ،‬و‪ ⁄‬اأ“كن‬
‫م‪--‬ن ت‪--‬ق‪ّ--‬ب ‪--‬ل‪-‬ه و‪Œ‬اوزه اإل ‪Ã‬سس‪-‬اع‪-‬دة‬
‫اأصس‪-‬دق‪-‬اء““‪ .‬ورفضست عظيمي تصسنيف‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ربة قالت‬ ‫إاحسشان‪ .‬ب‬
‫هذه الرواية ضسمن السس‪ Ò‬الذاتية““‪.‬‬ ‫ل‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل اع‪Ó‬م‬
‫فرنسسة‪““ :‬عندما‬ ‫^ف‪--‬ف‪--‬ي ك‪-‬ل ع‪-‬ام ‪ُ ،‬ت ‪-‬م‪-‬ن‪-‬ح ج‪-‬ائ‪-‬زة ““الأشس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫وتضسيف‪““ :‬تعكسس الرواية قصسة سسعي‬ ‫ال‪--‬ذه‪--‬ب‪-‬ي‪-‬ة““ ل‪-‬ل‪-‬رواي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ة‬
‫الأديب للتحايل بالتخييل لإبعاد الأذى‬ ‫كنت اأصسغر سسًنا‪،‬‬
‫‪Œ‬نبت الهتمام‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ول سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا الروايات التي كتبها‬
‫ع‪--‬ن الشس‪--‬خصس‪--‬ي‪-‬ات ‘ ح‪-‬ال ” سس‪-‬رد‬ ‫م‪-‬وؤل‪-‬ف‪-‬ون م‪-‬ن اأصسول اأخرى وعرقيات اأخرى‪.‬‬
‫قصسصس واق‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬والإب‪-‬ق‪-‬اء ع‪-‬لى اأدب رافضس‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ل‪-‬حظة‬
‫و‘ نسسخة هذه السسنة‪ ،‬اجتمع ما يقرب من‬
‫‪ 70‬شسخ ًصسا لل‪Î‬حيب بالفائز بهذه ا÷ائزة‪،‬‬
‫““آانسس‪-‬ة م‪-‬ن ذهب““‪““ ،‬رواي‪-‬ات م‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ة““‪،‬‬ ‫^ي‪---‬ت‪--‬واصس‪--‬ل ب‪--‬رواق ““ال‪--‬زوار آارت““‬ ‫للبوح والفضسح‪ ،‬اإذ اأضسافت ‘ تصسريحات لها‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬اري‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬انت رم‪-‬وز ا◊رب ا÷زائرية‬
‫التي ” اإنشساوؤها قبل ‪ 14‬عاًما‪.‬‬
‫““األنا““‪““ ،‬التشساؤوم““‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ابداعه ‘‬ ‫ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة معرضس الفنان‬ ‫م‪-‬ث‪-‬ل‪““ :‬اأم‪-‬ي‪-‬ل كث‪Ò‬اً للتخييل‪ ،‬فهو الذي ‪Á‬نح‬ ‫ح‪-‬اضس‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬غ‪-‬اي‪-‬ة ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ..‬ا÷زائر “جد‬
‫رسسم بورتريهات فنان‪ Ú‬جزائري‪ Ú‬على‬ ‫التشسكيلي نبيل رحمون‪ ،‬الذي يقدم من‬ ‫حرية اأك‪ Ì‬لقلمي““‪ ..‬ابنة ا÷زائر العاصسمة‬ ‫ح‪-‬رب السس‪-‬ت‪-‬ق‪Ó-‬ل‪ ..‬وم‪-‬ع ذلك‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ع‪-‬رف‬
‫غرار عثمان عريوات‪ .‬و‘ هذا اإلطار‬ ‫خ‪Ó-‬ل أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه ال‪-‬فنية إابداعات لونية‬ ‫جيلي حرًبا اأخرى‪ :‬الرهاب ‘ التسسعينيات‪،‬‬ ‫وقد قرر منظمو هذه ا‪Ÿ‬سسابقة الأدبية منح‬
‫تصسر على اأن الأدب ينتصسر لقضسايا ويرافق‬ ‫جائزة ““الأشسنة الذهبية““ للروائية ا÷زائرية‬
‫أاشس‪-‬ار ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان أان ا‪Ÿ‬ع‪-‬رضس يهدف إا‪¤‬‬ ‫تشسع بالضسوء ‪Œ‬مع ب‪ Ú‬الرؤوية ا◊داثية‬ ‫اأو العشسرية السسوداء‪ ..‬لكنها الآن ” ‪fi‬وها‬
‫““ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ب‪-‬ورتريهات ألشسخاصس –مل‬ ‫÷دوى الفن والسستلهام من ا‪Ÿ‬وروث‬
‫ا‪Ÿ‬ه‪--‬مشس‪ Ú‬و‪Á‬ت‪--‬ع ن‪Ì‬اً وشس‪--‬ع‪-‬راً‪ ،‬رافضس‪-‬ة اأن‬ ‫ك‪-‬وث‪-‬ر ع‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي التي اسستطاعت الفوز بهذه‬
‫ي‪-‬دم‪-‬ر اأو ي‪-‬ح‪-‬ط‪-‬م الفرد وا‪Û‬تمع‪ .‬كما تظل‬ ‫م‪--‬ن ال‪--‬ت‪-‬اري‪-‬خ السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي اأو م‪-‬ن الأخ‪-‬ب‪-‬ار‪..‬‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة لل‪Î‬اث‬ ‫الثقا‘ والفني للجزائر بشستى عناصسره‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ارن‪-‬ة ‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬دو ا◊رب ا÷زائ‪-‬رية بعيدة‬ ‫ا÷ائ‪-‬زة ب‪-‬فضس‪-‬ل ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا ““‘ ال‪-‬ريح العاتية““‬
‫ا÷زائ‪-‬ري ال‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ي وا‪Ÿ‬ت‪-‬نوع كشسواهد‬ ‫ا÷مالية‪.‬‬ ‫متشسبثة ‪Ã‬هد البدايات ‘ كل ما تبدع‪ .‬هذا‬ ‫(وقد ترجم العنوان ايضسا ا‪““ ¤‬نذير شسوؤم““ ‘‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن ا◊اضس‪-‬ر ‘ نصس‪-‬وصس‪-‬ه‪-‬ا السس‪-‬ابقة من‬ ‫بعضس الشسيء‪ ،‬ع‪Ó‬وة على ذلك ‪ ،‬يتم سسرد هذه‬
‫““همسس ا‪ÓŸ‬ئكة““ (‪ )2010‬وصسوًل اإ‪““ ¤‬صسغار‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى أاصس‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ا◊ل‪-‬ي‬ ‫ويسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق ه‪-‬ذا الفنان العصسامي ‘‬
‫ا◊لقة التاريخية بالأسسود والأبيضس‪ ..‬ننسسى‬ ‫ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬ق‪-‬الت وال‪Î‬ج‪-‬م‪-‬ات ا‪ ¤‬ال‪-‬ع‪-‬ربية)‪،‬‬
‫ديسس‪--‬م‪ ،)2019( ““È‬م‪---‬روراً بـ«ح‪--‬ج‪--‬ارة ‘‬
‫واللباسس التقليدي وتطريزاته ا‪Ÿ‬ميزة‬ ‫ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ع‪-‬رضس‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل عنوان‬ ‫وهي رواية عن ا÷زائر وتاريخها وتقاليدها‪.‬‬
‫ك‪-‬ل م‪-‬ا ‪Á‬ك‪-‬ن اأن ي‪-‬ت‪-‬داخ‪-‬ل فيها‪ ..‬نحن ننسسى‬
‫جيبي““ (‪ ،)2015‬و«ثرواتنا““ (‪ )2017‬حاضسر‬
‫واآللت ا‪Ÿ‬وسس‪--‬ي‪--‬ق‪--‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫““انعكاسسات““‪ ،‬عناصسر الذاكرة وال‪Î‬اث‬
‫ع‪ È‬أازي‪--‬د م‪-‬ن ‪ 20‬ب‪-‬ورتريها‪ ،‬يتضسمن‬ ‫النسساء اللواتي شساركن بشسكل هائل قبل اأن يتم‬ ‫‪Œ‬در الإشسارة اإ‪ ¤‬اأن حفل توزيع ا÷وائز هذا‬
‫وغ‪Ò‬ها““‪.‬‬ ‫‪ ⁄‬ي‪--‬ك‪-‬ن الأول م‪-‬ن ن‪-‬وع‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬وث‪-‬ر‬
‫عظيمي‪ .‬ففي عام ‪ ، 2018‬حصسلت الشسابة‬
‫وأاوضسح رحمون أان أاعماله تندرج ضسمن‬ ‫تفاصسيل وجوه ‪ÓÃ‬مح جزائرية أاصسيلة‬ ‫اأيضس‪ً--‬ا ه‪--‬ذه ا‪Ÿ‬رة‪ ..‬اأب‪--‬قت ع‪--‬ل‪--‬ى ا÷زائ‪--‬ر‬ ‫تنحيتهن جانباً عند السستق‪Ó‬ل‪ ..‬لقد تاأثرت‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ي وكذا اختيار م‪Ó‬مح‬ ‫تعكسس بعناية فائقة وبرمزية ‪fl‬تلف‬ ‫مسسرحًا لأحداث روايتها ا÷ديدة‪ ..‬وبحجم‬ ‫اأيضًس ‪-‬ا ب‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة اأن اأي ‪fi‬اولة لرواية قصسة‬
‫‪Œ‬سس‪--‬د األج‪-‬واء ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬دللت‬ ‫ج‪-‬م‪-‬اليات األزياء التقليدية ا÷زائرية‬ ‫‪ Ó‬عن الرواية الرسسمية‬ ‫جزائرية ‪fl‬تلفة قلي ً‬ ‫على ا÷ائزة نفسسها‪ ،‬عن روايتها ““ثرواتنا““‪،‬‬
‫“ ّسسكها بالوطن‪ ،‬يعكسس عنوان الرواية تفّتح‬ ‫وهي ا‪Ÿ‬رة الأو‪ ¤‬التي يحصسل فيها كاتب على‬
‫ف‪-‬لسس‪-‬ف‪-‬ية إلبراز التناقضسات وا◊الت‬ ‫وك‪-‬ذا أاع‪-‬م‪-‬ال تقتنصس ‪fl‬تلف األجواء‬ ‫كوثر على ثقافات الغ‪ ،Ò‬وهي التي اقتبسسته‬ ‫سستلقى اسستقباًل سسيًئا للغاية‪ ‘ .‬وقت مضسى‬
‫النفسسية ا‪ı‬تلفة‪ ،‬وذلك على خلفية‬ ‫النفسسية بلمسسة فلسسفية‪.‬‬ ‫” منع فيلم ““الوهرا‪ ““Ê‬للياسس سسا‪ ““ ⁄‬من‬ ‫ا÷ائزة نفسسها مرت‪.Ú‬‬
‫داكنة اعتماد على تقنية األلوان الزيتية‬ ‫وي‪-‬وظ‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ان ‘ ل‪-‬وح‪-‬اته األلوان‬
‫م‪--‬ن قصس‪--‬ي‪--‬دة ““اأغ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا‪ÿ‬ري‪-‬ف““ ل‪-‬لشس‪-‬اع‪-‬ر‬ ‫“ي‪--‬ز ا÷م‪--‬ه‪--‬ور ال‪-‬ذي حضس‪-‬ر ح‪-‬ف‪-‬ل ت‪-‬وزي‪-‬ع‬
‫الفرنسسي الشسه‪ Ò‬بول ف‪Ò‬لن““‪.‬‬ ‫السسينما لأنه اأظهر روؤية اأخرى للمجاهدين‬
‫بتدفقها وثراء تدرجاتها –مل رسسائل‬ ‫الزيتية على القماشس‪ ،‬كما يعتمد على‬ ‫السسابق‪.““Ú‬‬ ‫ا÷ائ‪-‬زة ب‪-‬ال‪-‬فضس‪-‬ول لك‪-‬تشس‪-‬اف ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات هذه‬
‫^“رد فرسشاي عام ‪1944‬‬
‫مضسيئة باألمل والتفاؤول‪.‬‬ ‫تقنيات ا‪Ÿ‬درسسة الواقعية ليطعم بها‬ ‫^تتويجات‬ ‫الروائية ا÷زائرية‪ ،‬وكان نهًما ‘ معرفة كل‬
‫وب‪-‬خصس‪-‬وصس ب‪-‬داي‪-‬ات ول‪-‬وج‪-‬ه ل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬ ‫أاعماله الفنية‪ ،‬وهذا وفق رؤوية ناضسجة‬
‫ي‪-‬ذك‪-‬ر اأن ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة كوثر عظيمي ليسست ‘‬ ‫شس‪-‬يء ع‪-‬ن ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬غ‪-‬ام‪-‬رة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ..‬اأدى‬
‫ال‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل أاشس‪-‬ار إا‪ ¤‬أان مسس‪-‬اره ال‪-‬فني‬ ‫تثمن ال‪Î‬اث الثقا‘‪ ،‬لينسسج عوا‪ ⁄‬تعج‬ ‫ت‪-‬روي ال‪-‬ك‪-‬ات‪-‬بة كوثر اأد‪Á‬ي ‘ كتابها الأخ‪Ò‬‬ ‫ا÷دل ح‪--‬ول ه‪--‬ذه ال‪--‬قصس‪-‬ة اإ‪ ¤‬اإط‪-‬ال‪-‬ة وقت‬
‫اأول “ييز لها‪ ،‬فبالإضسافة اإ‪ ¤‬جائزة ““الأشسنة‬
‫الذهبية““‪ ،‬التي فازت بها عام ‪ ، 2018‬ثم ‘‬
‫ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬ذ ط‪-‬ف‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬حيث برزت‬ ‫ب‪--‬ذاك‪-‬رة ال‪-‬زم‪-‬ان وا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ومشس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ح‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬م‪-‬ع‪-‬روف‪-‬ة ‘ الع‪Ó‬قات الفرنسسية‬ ‫ا◊فل وتاأخ‪ Ò‬التتويج قلي‪.Ó‬‬
‫‪ 8‬جويلية ا÷اري‪ ،‬فقد حصسلت على العديد‬
‫موهبته ‘ رسسم البورتريهات بطريقة‬ ‫بالدللت والرموز‪.‬‬ ‫ا÷زائرية‪““ :‬كان جدي يعرف الأوامر باللغة‬
‫ك‪Ó‬سسيكية‪ ،‬وقد كان هذا نافذة لولوجه‬ ‫وق‪-‬د ارت‪-‬أاى رح‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ن‪-‬اء وصس‪-‬ي‪-‬اغ‪-‬ة‬ ‫^عودة ا‪ ¤‬حرب التحرير‬
‫من ا÷وائز الأخرى ‘ رصسيدها والتي تشسهد‬ ‫الأ‪Ÿ‬انية التي تعلمها خ‪Ó‬ل ا◊رب العا‪Ÿ‬ية‬
‫ل‪-‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ال‪-‬ف‪-‬ن ال‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬لي وجمالياته‪،‬‬ ‫مشسروعه من خ‪Ó‬ل ‪Ÿ‬سسته السساحرة‪،‬‬ ‫«‘ ال‪-‬ري‪-‬ح ال‪-‬ع‪-‬اتية““‪ ،‬رواية ُك تبت برقة كب‪Ò‬ة‬
‫ليجتهد بعدها ع‪ È‬مشساركته ‘ ورشسة‬ ‫خ‪--‬اصس‪--‬ة ع‪--‬ل‪--‬ى مسس‪--‬ت‪--‬وى ا‪ÓŸ‬م‪-‬ح‬ ‫على جودة رواياتها‪.‬‬ ‫الثانية‪ ،‬فقد كان اأحد جنود شسمال اإفريقيا‬
‫ا‪Ÿ‬شسهورين الذين دافعوا عن فرنسسا‪ ..‬علمت‬ ‫ومليئة بالعاطفة‪ ،‬حيث “كنت كوثر عظيمي‬
‫فنية لتدعيم وتعزيز موهبته با‪Ÿ‬هارات‬ ‫ا‪Ÿ‬دروسس‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة ودقة ‘ ا◊الت‬ ‫وم‪--‬ن ب‪ Ú‬ه‪-‬ذه ا÷وائ‪-‬ز ج‪-‬ائ‪-‬زة ““م‪-‬ون‪-‬ت‪-‬ل‪-‬وك‬ ‫من سسرد الفظائع التي مر بها ليلى وطارق‬
‫ب‪-‬قصس‪-‬ة ف‪-‬رسس‪-‬اي ال‪-‬تي اسستضسافت العديد من‬
‫فرق ا÷نود ‘ ماي ‪ ..1944‬لكن ما وجدته‬
‫األك‪-‬اد‪Á‬ي‪-‬ة‪ .‬وشسارك رحمون‪ ،‬ا‪Ÿ‬ولود‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ية ‘ أاعماله ا‪Ÿ‬عروضسة‪ ،‬وهي‬
‫ب‪-‬ولي‪-‬ة الشس‪-‬لف ‘ ‪ ‘ ،1991‬ع‪-‬دي‪-‬د‬
‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ق‪-‬اوم‪-‬ة وا◊رية““ التي ُم نحتها ‘ اأفريل‬
‫ا‪Ÿ‬اضس‪--‬ي‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ازت اأيًضس ‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬زة ““‪““10‬‬
‫وسس‪--‬ع‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا نشس‪-‬اأوا ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة ‘ شس‪-‬رق‬
‫‪Ã‬ختلف األحجام والتأاط‪ ،Ò‬انط‪Ó‬قا‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ارضس‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا معرضس فردي أاقيم‬ ‫م‪-‬ن أاسس‪-‬ل‪-‬وب خ‪-‬اصس ي‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ئ على رؤوية‬ ‫‪ ⁄‬ي‪-‬ك‪-‬ن ك‪-‬اف‪ً-‬ي ‪-‬ا ف‪-‬ذه‪-‬بت ل‪-‬ل‪-‬بحث ‘ اأرشسيف‬ ‫ا÷زائر‪ .‬تعود قصستهم اإ‪ ¤‬عشسرينيات القرن‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬روائ‪-‬ية الفرنسسية للط‪Ó‬ب العام‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬عندما تزوجت ليلى ‘ سسن مبكرة‬
‫على مسستوى قصسر رياسس البحر بداية‬ ‫ف‪-‬لسس‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ووج‪-‬ودي‪-‬ة‪ .‬ك‪-‬ما يغدق على‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس‪--‬ي‪ .‬وك‪--‬انت ق‪--‬د ف‪-‬ازت ايضس‪-‬ا ‘ ع‪-‬ام‬ ‫الشس‪-‬رط‪-‬ة ووزارة ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وهناك وجدت‬
‫‪ 2018‬ب‪-‬ج‪-‬ائزة ““ب‪ .Ò‬اأف‪.‬اأم‪ .‬ميديت‪Ò‬ا‪.““Ê‬‬
‫السسنة ا÷ارية‪.‬‬ ‫أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه بشس‪Ó-‬ل م‪-‬ن األل‪-‬وان النابضسة‬ ‫معلومات عن هوؤلء ا÷نود من شسمال اإفريقيا‬ ‫رغم اإرادتها‪ ،‬وقررت يومًا ما النفصسال عن‬
‫وق‪--‬ب‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ‘ ،‬ع‪-‬ام ‪ ، 2017‬ف‪-‬ازت ب‪-‬ج‪-‬ائ‪-‬زة‬
‫ويتواصسل هذا ا‪Ÿ‬عرضس‪ ،‬الذي انطلق‬ ‫ب‪-‬ا◊ي‪-‬اة وا◊رك‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ال‪-‬ب‪-‬ني‬ ‫زوجها والعودة اإ‪ ¤‬والديها‪ .‬طارق راع بسسيط‬
‫السسبت ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬إا‪ ¤‬غاية ‪ 28‬جويلية‬
‫الذين ” اإيواوؤهم بالآلف ‘ فرسساي““‪.‬‬
‫واألبيضس واألصسفر واألخضسر‪ ،‬وهو ما‬ ‫وتضسيف‪““ :‬قيل لهم اإنهم سسيعادون اإ‪ ¤‬وطنهم‬ ‫خجول جدا‪ .‬اأما سسعيد فهو من عائلة ثرية‬
‫ا÷اري‪ ،‬وه‪--‬و ف‪-‬رصس‪-‬ة ل‪-‬عشس‪-‬اق ال‪-‬ف‪-‬ن‬ ‫يعكسس موهبته وتفرده‪.‬‬ ‫““رونودوت““ لط‪Ó‬ب ا‪Ÿ‬دارسس الثانوية وفازت‬ ‫يواصسل دراسسته ‘ ا‪ÿ‬ارج‪.‬‬
‫اأيضًس ‪--‬ا ب‪--‬ج‪-‬ائ‪-‬زة ““روم‪-‬ان م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬يسس““ ل‪-‬ط‪Ó-‬ب‬ ‫‘ غضس‪-‬ون ث‪-‬م‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة اأيام ‪ ،‬لكنهم اأُبقوا هناك‬
‫ال‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي لزيارته واكتشساف ‪Œ‬ربة‬ ‫وم‪-‬ن األع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬فنية ا‪Ÿ‬عروضسة أامام‬
‫لشس‪-‬ه‪-‬ور‪ ⁄ ..‬يسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع سسكان فرسساي –مل‬ ‫‪ ⁄‬تكن كوثر عظيمي مهتمة بحرب التحرير‬
‫فنية معاصسرة ومغايرة‪.‬‬ ‫ا÷م‪---‬ه‪--‬ور ‚د ““ا◊ايك““‪““ ،‬سس‪--‬ي‪--‬دة‬ ‫ا‪Ÿ‬دارسس ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬فضس‪-‬ل رواي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ““اأولد‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬لكنها قررت اأن تكتب عن ذلك ‘‬
‫^ق‪.‬ث‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ا‪““ ،““⁄‬ب‪-‬نت العاصسمة““‪““ ،‬القبائلية““‪،‬‬ ‫ديسسم‪.““È‬‬ ‫هوؤلء ا÷نود الأجانب الذين ل يريدونهم بعد‬
‫ك‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا الأخ‪ ‘““ Ò‬ال‪-‬ريح العاتية““‪ ،‬عن هذه‬
‫‪alfadjrwatani@yahoo. fr‬‬
‫‪23‬‬ ‫الرتيلة‬ ‫لحد ‪ 16‬جويلية ‪ 2023‬م ا‪Ÿ‬وفق لـ ‪ 28‬ذو ا◊جة ‪ ١٤٤٤‬هـ‬
‫ا أ‬

‫بوزيدي يودع شسبيبة القبائل بالكسسكسس‬ ‫لقي تطبيق نظي نف ‪if‬ظ‪d‬ي‪n‬ف يلقى اسستحسسانا‬
‫الذي أطلقته الوكالة‬
‫الوطنية للنفايات مؤخرا‪،‬‬
‫استحسان من قبل‬
‫المواطنين بعد أن أتاح‬
‫لهم إرسال شكواهم ﻹدارة‬
‫النفايات والتخلص منها‬
‫من طرف الجهات‬
‫المختصة عن طريق‬
‫اشعارهم بذلك‪ .‬و يسمح‬
‫التطبيق بإلتقاط صورة‬
‫لمكان النفايات او مكب‬
‫القمامة في حالة امتﻼئه وبعد تحديد مكان القمامة يتم ارسال الصورة مع‬
‫كانت مباراة شباب بلوزداد وضيفه شبيبة القبائل امس‪ ،‬هي اﻻخيرة للمدرب‬ ‫اﻹحداثيات عن المكان الذي توجد فيه ليتم التصرف معها من طرف الهيئات‬
‫يوسف بوزيدي الذي انتهى عقده مع ادارة القبائل‪ ،‬وقد ودع‬ ‫عوار‪..‬زيدان مثلي األعلى‬ ‫المحلية‪ .‬بمعنى أن يتعين على المواطن فقط التقاط صورة وتحديد الموقع‬
‫المدرب الﻼعبين امس في اﻻجتماع و شكر الجميع على المجهودات التي قاموا‬ ‫الجغرافي تلقائيا‪ ،‬مما يتيح الحصول على شكوى موثوقة يتم إرسالها على‬
‫بيها طيلة فترة إشرافه على النادي‪ ،‬كما ودع اﻻنصار الذين قرروا مكافاءته‬ ‫الفور إلى السلطات المحلية‪ .‬عند ارسال اﻹبﻼغ عن القمامة غير المحصلة‪،‬‬
‫بدعوته لمأدبة كسكس في أعالي تيزي وزو مثلما كان يتمنى‪.‬‬ ‫أو المكب‪ ،‬أو سلة المهمﻼت المكسورة أو الفائضة‪ ،‬فيمكن تلقي ملخص‬
‫للشكوى ومتابعتها من خﻼل ذات التطبيق‪.‬‬
‫ترفيه على م‪ Ï‬الطائرات ا÷زائرية‬ ‫اﻷرجنمتينييسسي ينجو بأاعجوبة‬ ‫نجا النجم‬
‫ليونيل ميسي‪ ،‬من حادث‬
‫مرور خطير‪ ،‬بعد‬
‫تجاوز سيارته اﻹشارة‬
‫الحمراء أمام تقاطع‬
‫طريق‪ ،‬في ميامي‬
‫اﻷمريكية‪.‬‬
‫ويبّين مقطع فيديو نشرته‬
‫وسائل إعﻼم أمريكية‬
‫أبدى الدولي الجزائري‪ ،‬حسام عوار‪ ،‬طموحاته الكبيرة‪ ،‬والتي‬ ‫لحظة تجاوز سيارة‬
‫يسعى لبلوغها رفقة ناديه الجديد آس روما اﻹيطالي‪.‬ونقل موقع‬ ‫ميسي اﻹشارة الحمراء‪،‬‬
‫“فورسا روما” اﻹيطالي‪ ،‬التصريحات التي أدلى بها عوار‪ ،‬أين‬ ‫وهي تعبر تقاطع مروري مزدحم بالسيارات‪ .‬وقامت سيارة ميسي بعبور‬
‫قال‪“ :‬مثلما صرحت به سابقا‪ ،‬فخر لي العمل تحت اشراف مدرب‬ ‫التقاطع وعدم التوقف عند اﻹشارة الحمراء‪ ،‬ولحقت بها سيارات الشرطة‪.‬‬
‫أعلنت شركة الخطوط الجوية الجزائرية‪ ،‬الخميس‪ ،‬عن توفير برنامج ترفيهي‬
‫على متن طائرات الجوية الجزائرية‪ .‬ويشمل البرنامج الترفيهي الذي أعلنت عنه‬ ‫كبير مثل مورينيو”‪ .‬كما أضاف‪“ :‬بإمكاني اللعب في مناصب‬ ‫ولحسن الحظ توقفت السيارات القادمة من اﻻتجاه المعاكس دون أي تصادم أو‬
‫الجوية الجزائرية عبر صفحتها الرسمية على “فيسبوك”‪:‬أكثر من ‪ 80‬فيلًما‪:‬‬ ‫متعددة‪ ،‬مثل زيدان‪ ،‬توتي‪ ،‬وانييستا‪ ،‬وأتمنى مستقبﻼ أن أصبح‬ ‫حوادث‪ .‬وأوضحت التقارير أنه ليس واضحا إذا كان ميسي هو من كان يقود‬
‫جزائرية‪ ،‬أمريكية‪ ،‬كﻼسيك‪ ،‬فرنسية‪ ،‬عربية‪ ،‬إفريقية وصينية ‪ ،‬وتشمل برامج‬ ‫ﻻعب كبير مثلهم”‪ .‬وتابع حسام عوار‪“ :‬بإمكاني مساعدة الفريق‪،‬‬ ‫السيارة بنفسه أم أحد مرافقيه‪ ،‬ولكن اﻷكيد هو وجوده في السيارة‪.‬‬
‫تليفزيونية (أفﻼم قصيرة)‪ :‬مسلسﻼت تليفزيونية‪ ،‬أفﻼم وثائقية دولية وبرامج‬ ‫وأريد فعل ذلك‪ ،‬من خﻼل تسجيل العديد من اﻷهداف”‪.‬‬
‫رياضية قنوات موسيقية الرسوم المتحركة ألعاب الفيديو‪ ،‬زيادة على إمكانية‬
‫اﻻستماع الى القرآن الكريم‬
‫موجة حر ““اسستثنائية““ ‪Œ‬تاح العا‪⁄‬‬
‫ُيتوقع تسجيل درجات حرارة قياسية في جميع أنحاء العالم ‪ ،‬من الصين إلى‬
‫الكعبة تشسهد ظاهرة غريبة‬ ‫أوروبا والوﻻيات المتحدة‪ ،‬ما يدفع السلطات إلى اتخاذ تدابير جذرية للتعامل مع‬
‫القيظ والحرائق التي ُتعزى إلى اﻻحتباس الحراري وتغير المناخ‪ .‬و ُيتوقع أن‬
‫تشهد إيطاليا‪ ،‬من الشمال إلى الجنوب‪ ،‬موجة حارة سترتفع خﻼلها درجات‬
‫الحرارة إلى معدﻻت غير مسبوقة في اﻷيام المقبلة‪.‬‬
‫وعليه‪ ،‬أصدرت وزارة الصحة أمس الجمعة إشعار تنبيه أحمر يشمل يومي‬
‫السبت واﻷحد في العديد من المدن الرئيسية من روما إلى بولونيا ومن فلورنسا‬
‫إلى بيسكارا مع توقع تسجيل ‪ 37-36‬درجة مئوية اعتباًرا من اﻷحد (يشعر‬
‫السكان بأنها توازي ‪ 39‬درجة مئوية)‪ ،‬قبل الذروة المتوقعة في بداية اﻷسبوع‪.‬‬
‫في روما‪ ،‬قد ترتفع درجات الحرارة إلى ‪ 40‬درجة مئوية اﻻثنين ثم ‪ 42‬أو ‪43‬‬
‫درجة مئوية الثﻼثاء‪ ،‬وهذا أعلى من الدرجة القياسية السابقة البالغة ‪ 40.5‬درجة‬
‫مئوية التي ُسجلت في العاصمة في أوت ‪.2007‬‬

‫تشهد سماء مكة المكرمة اليوم اﻷحد‪ ،‬تعامد الشمس “التسامت” الثاني واﻷخير‬
‫لهذه السنة على الكعبة المشرفة‪.‬‬
‫وقال رئيس الجمعية الفلكية في جدة ماجد أبو زاهرة “التعامد الثاني يحدث مع‬
‫عودة الشمس “ظاهريا” قادمة من مدار السرطان متجهة جنوبا إلى خط اﻻستواء‬
‫وتتوسط خط الزوال وتصبح الشمس على ارتفاع ( ‪ 90‬درجة) تقريبا وقت أذان‬
‫الظهر في المسجد الحرام‪ ،‬حيث ستكون الشمس عند الساعة ‪ 12:26:44‬ظهرا‬
‫بدون تعليق‬

‫بالتوقيت المحلي‪ ،‬ويصبح ظل الزوال صفرا ويختفي ظل الكعبة المشرفة”‪.‬‬


‫وأوضح أن سبب ظاهرة تعامد الشمس فوق الكعبة المشرفة يعود إلى ميل محور‬
‫دوران اﻷرض بزاوية قدرها ‪ 23.5‬درجة والذي يؤدي إلى انتقال الشمس‬
‫“ظاهريا” بين مداري السرطان شماﻻ والجدي جنوبا مرورا بخط اﻻستواء أثناء‬
‫دوران اﻷرض حول الشمس مرة كل سنة‪ ،‬مشيرا إلى أن المناطق الواقعة في‬
‫خطوط عرض أقل من ‪ 23.5‬درجة شماﻻ أو جنوبا كلها تشهد هذا الحدث‬
‫مرتين في السنة ولكن في أوقات مختلفة تعتمد على خط عرض ذلك المكان‬
‫وتتصف به أماكن من الكرة اﻷرضية محصورة بين خط اﻻستواء ومداري‬
‫السرطان والجدي‪ .‬ولفت إلى أن أبرز استخدام لهذه الظاهرة الفلكية هو تحديد‬
‫اﻻتجاه نحو القبلة خاصة في المناطق البعيدة عن مدينة مكة في الدول العربية‬
‫واﻹسﻼمية والمناطق التي تكون فيها الشمس فوق اﻷفق‪ ،‬مشيرا إلى أنه خﻼل‬
‫استخدام قطعة من أي نوع مثبتة بشكل عمودي وبمراقبة ظلها لحظة التعامد فإن‬
‫اﻻتجاه المعاكس ﻻمتداد الظل يشير مباشرة نحو مكة بدقة توازي دقة التطبيقات‬
‫الرقمية للهواتف الذكية‪ .‬يشار إلى أن تعامد الشمس اﻷول حدث هذه السنة‬
‫‪ 2023‬أثناء حركة الشمس الظاهرية وانتقالها من خط اﻻستواء إلى مدار‬
‫السرطان في شهر ماي الماضي وسوف تعود وتتعامد مرة أخرى على الكعبة‬
‫المشرفة في ماي العام المقبل ‪.2024‬‬

‫بوكالة ‪ ANEP‬ألمتوأجدة ب ‪ 01‬نهج باسشتور – ألجزأئر –‬


‫لتصشال ألنششر وأإلششهار‬
‫من أجل إأششهاركم توجهوأ إألى ألمؤوسشسشة ألوطنية ل إ‬ ‫لششهــــــــــار‬
‫أإ‬ ‫أإلدأرة وألتحرير‪:‬‬

‫ألهاتف ‪ /‬ألفاكسس ‪021.65.76.78 :‬‬


‫مصشلحة إأششهار ألفجر‬ ‫دأر ألصشحافة ألطاهر جاووت‬
‫المديرة مسسؤوولة النشسر‬
‫ألطبع‪ :‬ألوسشط ‪SIA :‬‬ ‫ألهاتف‪021.65.76.60 :‬‬
‫أول ماي – ألجزأئر‬
‫ألهاتف ألثابت ‪021 71 16 64 – 021 73 71 28 :‬‬
‫ألهاتف‪021.65.76.78 :‬‬

‫ألبريد أإللكتروني ‪agence.regie@anep.com.dz:‬‬


‫حدة حزام‬ ‫يومية وطنية إأخبارية‬
‫ألفاكسس‪021.65.76.73 :‬‬
‫رأسشمالها أإلجتماعي‪ 500.000 :‬دج‬
‫ألفاكسس ‪021 73 95 59 – 021 73 99 19 :‬‬

‫‪programmation.regie@anep.com.dz‬‬ ‫ألسشجل ألتجاري رقم‪ 00 :‬ب ‪ 0362951‬ألجزأئر‬


‫ألتوزيع‪ :‬ألوسشط ‪”” :‬ألفجر””‬ ‫لعلم‬
‫تصشدر عن شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م ألرأئد ل إ‬
‫رئيسس التحرير‬
‫‪www.al-fadjr.com‬‬
‫مكتب جيجل‬ ‫موقع ألفجر على أألنترنت‬

‫‪BNA les Halles 001006100300300822/27‬‬


‫ألحسشاب ألبنكي‬
‫مصسطفى صسالحي‬
‫هاتف ‪ /‬فاكسس ‪034.47.69.99 :‬‬
‫عمارة ج حي ألفرسشان ( مقابل مديرية ألتربية )‬
‫‪fadjr@al-fadjr.com‬‬ ‫‪CCP 7480357/41‬‬
‫ألبريد أإللكتروني‬
‫ألحسشاب ألبريدي ألبجاري‬
‫كل الوثائق أاو الصصور التي تصصل ا÷ريدة ل ترد لأصصحابها نشصرت أام ‪ ⁄‬تنشصر‬
‫لحد ‪ 1 6‬جويلية ‪ 2023‬م الموفق لـ ‪ 28‬ذو الحجة ‪ 1444‬هـ العدد ‪6 8 1 0‬‬
‫‪Dimanche 16 Juillet 2023‬‬
‫ا أ‬ ‫للك‪Î‬و‪Ê‬‬
‫زوروآ موقعنا آ إ‬ ‫يومية وطنية إآخبارية‬

‫‪www.alfadjr.dz‬‬

‫‪03:54‬‬
‫للك‪Î‬ونية حصسن منيع ◊ماية ا‪Û‬تمع من النحرافات‬
‫بلمهدي يؤوكد ان مقرأاة ا÷زائر ا إ‬
‫‪05:42‬‬
‫‪ôéØdG‬‬

‫‪12:54‬‬
‫‪16:45‬‬
‫‪¥hô°ûdG‬‬
‫‪ô¡¶dG‬‬
‫‪ô°ü©dG‬‬
‫أ÷زأئر –صشي ‪ 21.990‬طالب قرآأن مسشجل‬
‫‪20:10‬‬
‫‪21:47‬‬
‫‪Üô¨ŸG‬‬
‫‪AÉ°û©dG‬‬ ‫منحدرين من ‪ 89‬دولة‬ ‫حدة حزآم‬

‫لوقاف‪ ،‬امسس‪ ،‬بدار القرآان ‘‘أاحمد سسحنون‘‘ (ا÷زائر العاصسمة)‪،‬‬


‫للك‪Î‬ونية واقع وآافاق‘‘‪،‬‬
‫نظمت وزارة الشسؤوون الدينية وا أ‬
‫ندوة وطنية حول ا‪Ÿ‬ناهج ا◊ديثة للتعليم القرآا‪– Ê‬ت شسعار‪‘‘ :‬ا‪Ÿ‬قرأاة ا إ‬
‫لوقاف‪ ،‬يوسسف بلمهدي‪.‬‬ ‫أاشسرف على افتتاحها وزير الشسؤوون الدينية وا أ‬
‫رسشالـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـة‬
‫’‪QÉÑN‬‬
‫‪C G ôNGB‬‬ ‫^ح‪.‬ن‬

‫^ وأاوضسح الوزير ‘ كلمة له‪ ،‬أان‬


‫إأ‪fi ¤‬مود عباسص!‬
‫^ رسس‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ي إا‪ ¤‬ال‪-‬رئ‪-‬يسس ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي –م‪-‬ل ج‪-‬م‪-‬لة‬
‫وفاة ‪ 3‬أششخاصص ‘ ث‪Ó‬ث حوأدث‬ ‫””ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬رآا‪ Ê‬ال‪-‬ذي كان‬
‫سسابقا يتم من خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬قررات‬
‫واحدة قصس‪Ò‬ة لكنها مع‪È‬ة ‘‘ اربط زوايلك يا أابو مازن‘‘‪،‬‬
‫وهو مثل شسعبي عميق ‘ معناه ويعني حاول أان تتحكم‬
‫متفرقة بسشطيف‬ ‫ا‪Ÿ‬كتوبة التي تتوج بامتحانات‪،‬‬ ‫‘ رجالك حتى ل يدلوا بتصسريحات متناقضسة وضسد‬
‫^ ت‪--‬دخ‪-‬لت ل‪-‬ه ف‪-‬رق ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ع‪ Ú‬آازال ع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‬
‫أاصس‪-‬ب‪-‬ح ال‪-‬ي‪-‬وم ‘ ظ‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ور‬ ‫من وقف ويقف دائما مع الشسعب الفلسسطيني‪.‬‬
‫لو‪ ¤‬من السسبت‪◊ ،‬ادث مرور خط‪ ،Ò‬خلف وفاة‬ ‫السساعة ا أ‬ ‫ال‪-‬رق‪-‬مي والتسسارع التكنولوجي‬ ‫لو‪ ¤‬ال‪--‬ت‪--‬ي ي‪--‬ق‪--‬ع ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا مسس‪-‬ؤوول‬‫ول‪--‬يسست ه‪--‬ذه ا‪Ÿ‬رة ا أ‬
‫رجل وإاصسابة ث‪Ó‬ثة آاخرين بع‪ Ú‬ا◊جر جنوب سسطيف‪.‬‬ ‫الذي يعرفه العا‪ ،⁄‬يجري من‬ ‫ف‪---‬لسس‪---‬ط‪---‬ي‪---‬ن‪--‬ي ‘ ا‪Ù‬ظ‪--‬ور‪ ،‬وتصس‪--‬ري‪--‬ح‪--‬ات السس‪--‬ف‪Ò‬‬
‫كما “ثل ا◊ادث ‘ انحراف وانق‪Ó‬ب سسيارة سسياحية‪ ،‬على‬
‫خ‪Ó‬ل التكنولوجيات ا◊ديثة””‪.‬‬ ‫الفلسسطيني ‘ الرباط جمال الشسوبكي تعليقا على ما‬
‫الطريق الولئي رقم ‪ 65‬بالنقطة الكيلوم‪Î‬ية رقم ‪ ،9‬بنواحي‬ ‫صس‪-‬رح ب‪-‬ه وزي‪-‬ر الشس‪-‬ب‪-‬اب وال‪-‬ري‪-‬اضس‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬يني ‘‬
‫ع‪ Ú‬السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ان ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ع‪ Ú‬ا◊ج‪-‬ر‪ ،‬خلف إاصسابات متفاوتة‬ ‫وأاب‪--‬رز ‘ سس‪-‬ي‪-‬اق ذي صس‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أان‬ ‫ا÷زائر ج‪È‬يل الرجوب‪ ،‬تطعن ليسس فقط ‘ نضسال‬
‫ا‪ÿ‬طورة للسسائق ومرافقيه الث‪Ó‬ثة (رجال ت‪Î‬اوح أاعمارهم‬ ‫اسس‪Î‬ات‪-‬ي‪-‬جية الوزارة تقوم على‬
‫ب‪-‬يت ‪ 22‬و‪ 40‬سس‪-‬ن‪-‬ة)‪ ” ،‬إاسس‪-‬ع‪-‬اف وإاج‪Ó-‬ء ك‪-‬ل الضس‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا إا‪¤‬‬ ‫الشسعب الصسحراوي‪ ،‬بل ‘ نضسال الشسعب الفلسسطيني‬
‫مسستشسفى يوسسف يع‪Ó‬وي ع‪ Ú‬آازال‪ ،‬أاحد ا‪Ÿ‬صساب‪40 Ú‬سسنة‬ ‫وخ‪-‬ارج‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬ؤوط‪-‬رها نخبة من‬ ‫””سس‪-‬م‪-‬حت ب‪-‬ت‪-‬حقيق اسستمرارية‬ ‫””اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬وسس‪-‬ائل‬ ‫نفسسه‪ ،‬فكيف لسسف‪ Ò‬دولة عانت وتعا‪ Ê‬من الحت‪Ó‬ل‬
‫لخ‪Ò‬ة با‪Ÿ‬سستشسفى‪‘ ،‬‬ ‫كانت إاصساباته خط‪Ò‬ة لفظ أانفاسسه ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬شسايخ ا‪Ÿ‬تخصسصس‪ Ú‬من ذوي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يم القرآا‪ ،Ê‬حيث يشسرف‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ولوجية ا◊ديثة ‪ÿ‬دمة‬ ‫لسس‪-‬رائ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي أان ي‪-‬ع‪Î‬ف ضس‪-‬م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا ‪Ã‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة الصسحراء‬ ‫ا إ‬
‫ح‪ ،Ú‬تدخلت له فرق ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية لوحدة حمام السسخنة‬ ‫ا‪Èÿ‬ة العا‪Ÿ‬ية‪.‬‬ ‫عليها ‪ 120‬أاسستاذا””‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪¤‬‬ ‫كتاب الله””‪ ،‬م‪È‬زا ””أاهمية مقرأاة‬ ‫ل· ا‪Ÿ‬تحدة كقضسية تصسفية‬ ‫الغربية التي تصسنفها ا أ‬
‫فجر امسس‪◊ ،‬ادث سسقوط ‘ خزان ماء فارغ منز‹ بدوار‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار‪ ،‬وي‪-‬دوسس ع‪-‬ل‪-‬ى نضس‪-‬ال الشس‪-‬عب الصس‪-‬حراوي‬
‫اولد ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ل‪-‬دية ع‪ Ú‬ا◊جر جنوب سسطيف‪ .‬الضسحية‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ها‪ ،‬أاشسارت ا‪Ÿ‬شسرفة‬ ‫أان ””عدد الطلبة ا‪Ÿ‬سسجل‪ Ú‬فيها‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ية ‘ خدمة‬
‫ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن العمر ‪63‬سس‪-‬ن‪-‬ة وج‪-‬د م‪-‬ت‪-‬وف‪-‬يا داخل خزان ماء فارغ‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى ه‪--‬ذه ا‪Ÿ‬ق‪-‬رأاة‪ ،‬راضس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بلغ ‪ 21.990‬طالبا إا‪ ¤‬غاية شسهر‬ ‫كتاب الله وتلق‪ Ú‬الناشسئة الدين‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ه ‘‘ ف‪-‬لسس‪-‬ط‪ Ú‬م‪-‬ن ح‪-‬يث ا‪Ÿ‬ب‪-‬دأا ل ت‪-‬ت‪-‬دخل ‘ شسأان‬
‫ل‚از‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬غفلة من‬ ‫مبني ( ×‪45× 4‬م‪ ‘ )Î‬منزل فردي طور ا إ‬ ‫عربي ـ عربي وأان موقف ب‪Ó‬ده من قضسية الصسحراء ‪⁄‬‬
‫ه‪Ó--‬ل‪ ،‬إا‪”” ¤‬اإ’ق‪--‬ب‪-‬ال ال‪-‬ك‪-‬ب‪””Ò‬‬ ‫مايو ا‪Ÿ‬اضسي منحدرين من ‪89‬‬ ‫ب‪--‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره‪-‬م ‪--‬ك‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬ال‪--‬‬ ‫ي‪--‬ت‪-‬غ‪ ،‘‘Ò‬واع‪-‬ت‪ È‬الشس‪-‬وب‪-‬ك‪-‬ي أان ب‪Ó-‬ده ‘‘ ت‪-‬ؤوي‪-‬د ق‪-‬رارات‬
‫رفقائه و هم يسستعدو ن ل صسب ا ‪ÿ‬رسسانة لسسق ف ا‪Ÿ‬نزل‪” ،‬‬
‫نقل جثة الضسحية إا‪ ¤‬مسستشسفى ا‪ÿ‬ث‪ Ò‬صسروب بالعلمة‪.‬‬ ‫ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه هذه اأ’خ‪Ò‬ة من‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬تهدف مقرأاة‬ ‫دول‪-‬ة””‪ .‬ل‪ -‬إ‬ ‫ا◊صسن ا‪Ÿ‬نيع ◊ماية ا‪Û‬تمع‬ ‫ل· ا‪Ÿ‬تحدة وجامعة الدول العربية‪...‬وترفضس دعم‬ ‫ا أ‬
‫ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬دخ‪-‬لت ف‪-‬رق ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ية لوحدة ع‪ Ú‬آارنات نهار‬ ‫ط‪-‬رف ا◊ف‪-‬اظ اأ’جانب الذين‬ ‫ا÷زائر اإ’لك‪Î‬ونية إا‪ ¤‬تيسس‪Ò‬‬ ‫من ا’نحرافات””‪.‬‬ ‫تشسكيل ا÷ماعات وا‪Ÿ‬يليشسيات ا‪Ÿ‬سسلحة ا‪ÿ‬ارجة عن‬
‫امسس‪ ،‬على السساعة ‪11‬و‪02‬د ◊ادث ‡يت‪ ،‬جراء سسقوط حر‬ ‫م‪--‬ن ج‪--‬ان‪--‬ب‪--‬ه‪ ،‬أاوضس‪-‬ح ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر‬
‫””أاثنوا على ا‪Ÿ‬بادرة مسستحسسن‪Ú‬‬ ‫وصسول ‪fl‬تلف شسرائح ا‪Û‬تمع‬ ‫ن‪--‬ط‪-‬اق م‪-‬ؤوسسسس‪-‬ات ال‪-‬دول‘‘‪ .‬وه‪-‬و ي‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ل‪-‬يشس‪-‬ي‪-‬ات‬
‫‪Ÿ‬صسعد عاطل بحي ‪ 2000‬مسسكن عدل الباز سسطيف‪ ،‬تسسبب‬
‫‘ وفاة رجل بالغ من العمر ‪ 62‬بالعمارة‪B4.‬‬ ‫ق‪---‬راءة مشس‪---‬اي‪---‬خ ا÷زائ‪--‬ر””‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬قرآان الكر‪ Ë‬وعلومه‬ ‫ال‪--‬ف‪-‬رع‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ق‪-‬رآا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و ال‪-‬تي –ارب من أاجل‬
‫وب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة اق‪Î‬حت السس‪-‬يدة‬ ‫ع‪ È‬ال‪-‬وسس‪-‬ائ‪-‬ل التقنية ا◊ديثة‬ ‫ب‪--‬ال‪--‬وزارة‪fi ،‬م‪-‬د ضس‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬أان‬ ‫اسستق‪Ó‬ل ب‪Ó‬دها من السستعمار ا‪Ÿ‬غربي بعدما حررتها‬
‫^ ق‪.‬ج‬
‫ه‪Ó--‬ل ارت‪--‬ق‪--‬اء ب‪--‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬رأاة إا‪¤‬‬ ‫وهي موجهة للراغب‪ ‘ Ú‬تعلم‬ ‫م‪-‬ق‪-‬رأاة ا÷زائ‪-‬ر اإ’ل‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫من السستعمار السسبا‪.Ê‬‬
‫وفاة ششخصش‪ Ú‬غرقا وإأنقاذ ألعششرأت‬ ‫‪Ó‬ق‪-‬راء”” ‘ ا’ف‪-‬ق‬ ‫””م‪--‬ع‪--‬ه‪--‬د ل‪ --‬إ‬ ‫ك‪-‬ت‪-‬اب ال‪-‬ل‪-‬ه ح‪-‬ف‪-‬ظ‪-‬ا و ‪Œ‬وي‪-‬دا‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ” اسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬نذ ‪4‬‬ ‫ك‪Ó‬م ‘ غاية ا‪ÿ‬طورة من مسسؤوول فلسسطيني يعا‪Ê‬‬
‫شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه م‪-‬ن السس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار وال‪-‬تشس‪-‬رد‪ ،‬وع‪-‬لى أابو مازن أان‬
‫القريب‪.‬‬ ‫وق‪---‬راءة م‪--‬ن داخ‪--‬ل ا÷زائ‪--‬ر‬ ‫سسنوات‪ ،‬بسسبب جائحة كورونا‪،‬‬
‫من موت ‪fi‬قق بششوأطئ جيجل‬ ‫لن مثل‬ ‫يوضسح موقف ب‪Ó‬ده من القضسية الصسحراوية أ‬
‫هذه التصسريحات فيها عداء سسافر للشسعب الصسحراوي‬
‫^ شسهدت شسواطئ جيجل أامسس‪ ،‬حالة طوارئ بسسبب هيجان‬ ‫ل‚از حول الصسحة وال‪Î‬بية‪ ،‬الشسباب والطفولة‬
‫‪Ÿ‬ناقشسة مواضسيع البحوث والدراسسة قيد ا إ‬ ‫ال‪-‬ذي م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضس أان أاك‪ Ì‬م‪-‬ن ي‪-‬ؤوي‪-‬ده ‘ نضس‪-‬ال‪-‬ه ه‪-‬م‬
‫ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬ر‪ ،‬وت‪-‬دخ‪-‬ل مصس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دنية ‘ عديد حالت‬ ‫الفلسسطينيون‪.‬‬
‫ال‪-‬غ‪-‬رق أاي‪-‬ن ” تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل غ‪-‬ري‪-‬ق‪ . Ú‬و “ك‪-‬نت ف‪-‬رق ال‪-‬غطسس‬
‫‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ان‪-‬تشس‪-‬ال ج‪-‬ث‪-‬ة غ‪-‬ري‪-‬ق مفقود‬
‫‡ثلة أليونيسشيف ‘ زيارة إأ‪ ¤‬مركز ألبحث ‘ ألن‪Ì‬وبولوجيا ““كرأسشك ““بوهرأن‬ ‫لو‪ ¤‬ال‪--‬ت‪--‬ي ي‪--‬دوسس ف‪--‬ي‪--‬ه‪-‬ا السس‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫وه‪--‬ذه ل‪--‬يسست ا‪Ÿ‬رة ا أ‬
‫بشساطئ الصسنوبر الذي يبلغ من العمر ‪ 17‬سسنة و ينحدر من‬ ‫والدراسسة قيد اإ’‚از‬ ‫^ اسستقبل مركز البحث‬ ‫الفلسسطيني ‘ الرباط على نضسال الشسعب الصسحراوي‪ ،‬فقد‬
‫ولية تبسسة ‪ .‬كما انتشسلت جثة شسخصس آاخر ‪ 45‬سسنة ينحدر‬ ‫سسبق له وأاصسدر وثيقة من ث‪Ó‬ث سسنوات يعلن فيها بشسكل‬
‫حول الصسحة وال‪Î‬بية‪،‬‬ ‫ال‪---‬ك‪--‬راسسك أاول امسس‪،‬‬ ‫صسريح دعم ما اسسماه بالـ ‘‘الوحدة ال‪Î‬ابية للمغرب‘‘‪.‬‬
‫م‪-‬ن السس‪-‬ط‪-‬ارة‪ ،‬و “ك‪-‬نت م‪-‬ن إان‪-‬ق‪-‬اذ شس‪-‬خصس آاخ‪-‬ر م‪-‬ن الغرق‪،‬‬
‫إاضسافة إا‪ ¤‬إانقاذ وإاج‪Ó‬ء غريق‪ Ú‬بكل من شساطئ افتيسس و‬ ‫الشس‪-‬ب‪-‬اب وال‪-‬ط‪-‬فولة‪.‬‬ ‫ك‪-‬ات‪-‬اري‪-‬ن‪-‬ا جوهانسسون‪،‬‬ ‫فحتى تصسريحات الرجوب التي أاثارت ردود الفعل‪ ،‬ل‬
‫ك‪--‬يسس‪ Ò‬ا‪Ù‬روسس‪ ، Ú‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 19‬و ‪ 26‬سس‪-‬نة و‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ذك‪ Ò‬ف‪-‬ل‪-‬قد سسبق‬ ‫‡ث‪---‬ل‪---‬ة م‪---‬ن‪--‬ظ‪--‬م‪--‬ة‬ ‫تختلف كث‪Ò‬ا عن تصسريحات السسف‪ ،Ò‬عندما قال أان‬
‫ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬دران م‪-‬ن ولي‪-‬ة سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ .‬ف‪-‬ي‪-‬ما ” إانقاذ آاخر يبلغ من‬ ‫لـ«الكراسسك”” ‘ إاطار‬ ‫ال‪-‬ي‪-‬ون‪-‬يسسف ‘ ا÷زائر‬ ‫السستفتاء هو من يحدد إان كانت الصسحراء مغربية أام‬
‫العمر ‪ 26‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬بشس‪-‬اط‪-‬ئ ا‪Ÿ‬ن‪-‬ار ال‪-‬كب‪ Ò‬ينحدر من جيجل‪ ،‬و‬
‫ت‪-‬دخ‪-‬لت اسس‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة زي‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬نصس‪-‬ورية‪،‬‬ ‫شس‪-‬راك‪-‬ة وتعاون علمي‬ ‫ل‪Ó-‬ط‪Ó-‬ع ع‪-‬لى مشساريع‬ ‫لن ا÷زائ‪-‬ر ‪ ⁄‬ت‪-‬ط‪-‬الب ي‪-‬وم‪-‬ا ب‪-‬أاح‪-‬قيتها ‘‬ ‫ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬أ‬
‫لسس‪-‬ع‪-‬اف و إاج‪Ó-‬ء غ‪-‬ري‪-‬ق‪ ‘ Ú‬ح‪-‬ال‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة على مسستوي‬ ‫مع منظمة اليونيسسف‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وث وإاجراء اللقاء‬ ‫الصسحراء وسسبق ورفضست عرضس ا‪Ÿ‬لك ا◊سسن الثا‪Ê‬‬
‫شس‪-‬اط‪-‬ئ ت‪-‬اقصس‪-‬رت ال‪-‬غ‪fi Ò‬روسس ‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ” إان‪-‬ق‪-‬اذهما من‬ ‫إا‚از ع‪--‬دة مشس‪-‬اري‪-‬ع‬ ‫مع باحثي ا‪Ÿ‬ركز وأادت‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬قسس‪-‬ي‪-‬م الصس‪-‬ح‪-‬راء ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب وا÷زائ‪-‬ر وم‪-‬وريتانيا‬
‫ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وه‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬ت‪-‬ات‪ Ú‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان م‪-‬ن العمر ‪ 15‬سسنة‪،‬‬ ‫ورفضس الرئيسس بومدين هذا الطرح اع‪Î‬افا منه ◊ق‬
‫لخرى بشسواطئء الولية‬ ‫إاضسافة إا‪ ¤‬عشسرات التدخ‪Ó‬ت ا أ‬ ‫خ‪È‬ة ويشس‪-‬رف ح‪-‬ال‪-‬يا‬ ‫ك‪-‬ت‪-‬ارينا جوهانسسون مع‬ ‫الشسعب الصسحراوي ‘ السستق‪Ó‬ل‪ ،‬وهذا التصسريح من‬
‫ال ‪ 35‬ا‪Ÿ‬فتوحة للسسباحة ‪.‬‬ ‫على مشسروع‪ Ú‬حول ””‬ ‫ال‪--‬وف‪--‬د ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق ل‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫عضسو عن حركة فتح ا‪Ÿ‬ناضسلة غ‪ Ò‬مقبول وفيه فهم‬
‫^ ياسش‪.Ú‬ب‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ح ‘ ا÷زائ‪-‬ر”” مع وزارة‬ ‫من أاجل ا’ط‪Ó‬ع على النشساطات‬ ‫زي‪-‬ارة ›ام‪-‬ل‪-‬ة إا‪ ¤‬مركز البحث‬ ‫خاطئ للقضسية وللموقف ا÷زائري الذي ل أاطماع له‬
‫وا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬ركز‬
‫تصسل إا‪ 47 ¤‬درجة مئوية‬ ‫الصسحة بالشسراكة مع اليونيسسيف‪.‬‬
‫وم‪-‬ن‪-‬اقشس‪-‬ة م‪-‬واضس‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬ح‪-‬وث‬
‫‘ ا’ن‪Ì‬وب‪-‬ول‪-‬وج‪-‬يا ا’جتماعية‬ ‫‘ الصس‪-‬ح‪-‬راء ودع‪-‬م‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ول‪-‬يسس‪-‬اري‪-‬و ن‪-‬اب‪-‬ع من تاريخه‬
‫^ م‪.‬أيناسص‬ ‫والثقافية‪ ،‬كراسسك وهران‪ ،‬وذلك‬ ‫النضسا‹ ضسد الظلم‪.‬‬
‫موجة حر ششديدة “يز يومي أألحد‬ ‫تسسخ‪ Ò‬مروحيت‪ Ú‬لنقل ا‪Ÿ‬صساب‪ Ú‬إا‪ ¤‬ا÷زائر العاصسمة‬
‫ولن أا–دث عن ا‪Ÿ‬واقف ا‪Ÿ‬تناقضسة ‪Ÿ‬سسؤوو‹ حمسس من‬
‫ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة وم‪-‬باركتهم من سسنوات لتطبيع‬
‫وألثن‪ Ú‬ألعديد من وليات ألوطن‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب مع إاسسرائيل ‘ زيارة قام بها هنية إا‪ ¤‬الرباط‬

‫‪Ó‬رصساد ا ÷وية ‘ نشسرية خاصسة‬ ‫^ أاكد الديوان الوطني ل أ‬ ‫قتيل وأربعة جرحى ‘ أنهيار منزل‪ Ú‬إأثر أنفجار قارورة غاز ببني يزغن بغردأية‬ ‫تزامنا مع إاع‪Ó‬ن التطبيع‪.‬‬
‫ل‪-‬ه‪-‬ذا ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ادة ال‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬أال يعضس اليد التي‬
‫امسس‪ ،‬أانه من ا‪Ÿ‬رتقب أان تشسهد العديد من وليات الوطن‬ ‫كما تنقل وا‹ الو’ية عبد الله‬ ‫تسس‪-‬اع‪-‬ده‪-‬م وب‪-‬ق‪-‬يت ال‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬دع‪-‬م نضس‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م‬
‫موجة حر شسديدة بدرجات حرارة قد تصسل إا‪ 47 ¤‬درجة‪.‬‬
‫وحسسب النشسرية التي صسنفت ‘ مسستوى يقظة ‘‘برتقا‹‘‘‪،‬‬ ‫أاب‪-‬ي ن‪-‬واري رف‪-‬قة مدير الصسحة‬ ‫وت‪-‬رفضس خ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ولو على حسساب مصسا◊ها‪،‬‬
‫من ا‪Ÿ‬توقع أان ت‪Î‬اوح درجات ا◊رارة القصسوى ما ب‪ 46 Ú‬و‪47‬‬ ‫والسس‪-‬ك‪-‬ان وأاعضس‪-‬اء ÷ن‪-‬ة اأ’من‬ ‫لسس‪-‬رائيلية‬ ‫وت‪-‬ق‪-‬ف ب‪-‬ط‪-‬ل ق‪-‬وة ‘ وج‪-‬ه ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬دات ا إ‬
‫درجة بكل من وليات تلمسسان و سسيدي بلعباسس و سسعيدة و‬ ‫إا‪ ¤‬مكان ا◊ادث‪ ،‬كما اطمئنوا‬ ‫بسسبب دعمها ال‪Ó‬مشسروط للقضسية الفلسسطينية!‬
‫معسسكر و غليزان و الشسلف فيما سستتأارجح الدرجات الدنيا‬
‫م‪----‬ا ب‪ 27 Ú‬و‪ 34‬درج‪--‬ة‪ .‬وأاشس‪--‬ار ن‪--‬فسس ا‪Ÿ‬صس‪-‬در إا‪ ¤‬أان ه‪-‬ذه‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا◊الة الصسحية للضسحايا‪.‬‬
‫ال‪--‬نشس‪-‬ري‪-‬ة ا‪ÿ‬اصس‪-‬ة الصس‪-‬ادرة ي‪-‬وم ا÷م‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى سس‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫وق‪-‬د ” ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق ‪Ÿ‬ع‪-‬رف‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬فعول‪.‬‬ ‫أاسسباب هذا ا◊ادث‪.‬‬
‫^ ق‪.‬ج‬ ‫ل‪Ó-‬شس‪-‬ارة‪ ،‬ف‪-‬قد سسخرت مصسالح‬ ‫‪ 17‬حالة غرق ‘ ‪ 24‬سشاعة‬
‫أ÷وية أ÷زأئرية ُتعلن فتح خط‬ ‫ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬روح‪-‬ي‪-‬ت‪Ú‬‬

‫جديد مع روسشيا‬
‫ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪ Ú‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ج‪-‬م‪-‬وع‪-‬ة ا÷وية‬
‫ل‪-‬لسس‪-‬لك م‪-‬ن أاجل نقل ا‪Ÿ‬صساب‪Ú‬‬ ‫ا’نفجار‪.‬‬ ‫^ لقي شسخصس مصسرعه وجرح‬ ‫أألخ‪Ò‬ة منها ‪ 6‬مفقودين‬
‫‘ ان‪-‬ف‪-‬ج‪-‬ار قارورة غاز بغرداية‬ ‫وقد تسسبب هذا ا’نهيار ‘ وفاة‬ ‫أاربعة آاخرون‪ ،‬إاثر انفجار قارورة‬ ‫^ أاعلنت وزارة الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية‪ ،‬أامسس‪،‬‬
‫^ أاع‪--‬ل‪--‬نت ا÷وي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ن اف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ا‪ÿ‬ط ا÷دي‪-‬د‬
‫‘‘ا÷زائر – سسان بي‪Î‬سس‪È‬غ‘‘ ابتداء من ‪ 26‬جويلية ا÷اري‪.‬‬
‫إا‪ ¤‬مسس‪----‬تشس‪----‬ف‪---‬ي‪fl Ú‬تصس‪Ú‬‬ ‫رضس‪-‬يع (‪ 17‬شس‪-‬ه‪-‬را)‪‚ ،‬ل مالك‬ ‫غ‪-‬از مسس‪-‬اء ا÷م‪-‬عة‪ ،‬بقصسر بني‬ ‫عن آاخر حصسيلة ◊ا’ت الغرق خ‪Ó‬ل ‪ 24‬سساعة‪ .‬كما‬
‫وج‪-‬اء ‘ ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وية ا÷زائرية‪‘‘ :‬يسسر ا‪ÿ‬طوط ا÷وية‬ ‫ب‪-‬ا◊روق ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬اصسمة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نز‹ وجرح أاربعة أافراد من‬ ‫يزغن ‘ و’ية غرداية‪ ،‬حسسبما‬ ‫أاشسارت وزارة الداخلية‪ ‘ ،‬بيان لها‪ ،‬إا‪ ¤‬أان مصسالح‬
‫ا÷زائ‪--‬ري‪-‬ة أان ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ن ع‪-‬ن إاف‪-‬ت‪-‬ت‪-‬اح ا‪ÿ‬ط ا÷دي‪-‬د ا÷زائ‪-‬ر –‬ ‫وذلك ع‪-‬م‪ Ó-‬ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يمات رئيسس‬ ‫نفسس العائلة ويتعلق اأ’مر باأ’ب‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬م ل‪-‬دى م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية سسجلت ‪ 17‬حادثا غرق‪ ،‬منها ‪ 16‬منها‬
‫سس‪--‬انت ب‪-‬ط‪-‬رسس‪È‬غ اب‪-‬ت‪-‬داء م‪-‬ن ‪ 26‬ج‪-‬ويلية ‪ ،2023‬ك‪--‬ل أاي‪-‬ام‬
‫لربعاء والسسبت‘‘‪.‬‬
‫لثن‪ ،Ú‬ا أ‬‫ا إ‬
‫ا÷مهورية‪ ،‬السسيد عبد ا‪Û‬يد‬ ‫(‪ 42‬سس‪-‬ن‪-‬ة) والزوجة (‪ 28‬سسنة)‬ ‫ا‪Ÿ‬دينة ا‪Ù‬لية‪.‬‬ ‫‘ الشسواطئ‪ ،‬وحالة واحدة ‘ ›مع مائي‪ ‘ .‬ح‪،Ú‬‬
‫^ ق‪.‬ج‬ ‫ت‪--‬ب‪--‬ون‪ ،‬ب‪--‬خصس‪--‬وصس ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل‬ ‫وط‪-‬فل‪ 7( Ú‬و‪ 5‬سس‪-‬نوات) حيث‬ ‫وكشس‪-‬ف ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف با’تصسال لدى‬ ‫أاضس‪--‬افت ال‪-‬وزارة‪ ،‬أان‪-‬ه ” ان‪-‬تشس‪-‬ال ‪ 11‬ضس‪-‬حية‪ ،‬فيما‬
‫ب‪--‬الضس‪--‬ح‪--‬اي‪-‬ا ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب‬ ‫أاصس‪--‬ي‪--‬ب‪-‬وا ب‪-‬ح‪-‬روق ون‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وا إا‪¤‬‬ ‫مصس‪--‬ال‪--‬ح ا◊م‪--‬اي‪--‬ة ا‪Ÿ‬دن‪--‬ي‪-‬ة‬ ‫’زالت عملية البحث عن ‪ 6‬آاخرين متواصسلة‪.‬‬
‫إأصشابة ‪ 3‬أششخاصص ‘ حريق منزل با‪Ÿ‬دية‬ ‫–وي‪-----‬ل‪----‬ه‪----‬م إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬راك‪----‬ز‬
‫ا’سس‪--‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصسصس‪-‬ة‪،‬‬
‫مسس‪--‬تشس‪--‬ف‪-‬ى ب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م ت‪Ò‬يشس‪Ú‬‬
‫بغرداية‪.‬‬
‫الو’ئية‪ ،‬ان انفجار قارورة غاز‬
‫ب‪--‬وت‪-‬ان تسس‪-‬بب ‘ ان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار ك‪-‬ل‪-‬ي‬
‫هذا وارتفع العدد اإ’جما‹ منذ الفا— من شسهر جوان‬
‫^ أاصسيب ‪ 3‬أاشسخاصس بحروق‪ ،‬أامسس‪ ‘ ،‬ع‪ Ú‬بوسسيف با‪Ÿ‬دية‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬غاية صسبيحة أامسس‪ ،‬إا‪ 83 ¤‬حالة وفاة‪ ،‬منها ‪44‬‬
‫إاث‪-‬ر ح‪-‬ري‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬زل ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬ى دوار ل‪-‬قيشسة‪.‬‬ ‫حسسب م‪--‬ا أاف‪-‬اد ب‪-‬ه ب‪-‬ي‪-‬ان ل‪-‬ذات‬ ‫وق‪--‬د أاج‪-‬لت مصس‪-‬ال‪-‬ح ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬سس‪-‬ك‪-‬ن وتضس‪-‬رر ب‪-‬ن‪-‬اية ›اورة‬ ‫حالة على مسستوى الشسواطئ و‪ 39‬حالة على مسستوى‬
‫وحسسب ب‪--‬ي‪--‬ان ‪Ÿ‬دي‪--‬ري‪-‬ة ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬نشسب‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪---‬ال‪---‬ح‪ ،‬ح‪---‬يث ” ن‪--‬ق‪--‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬وا ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشس‪-‬خاصس‬ ‫ج‪--‬زئ‪--‬ي‪--‬ا‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دا أان ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر‬ ‫ا‪Û‬م‪-‬ع‪-‬ات ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬وأارج‪-‬عت الوزارة اأ’سسباب إا‪¤‬‬
‫ا◊ري‪-‬ق إاث‪-‬ر إاشس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ال أان‪-‬ب‪-‬وب غ‪-‬از م‪-‬تسس‪-‬رب من قارورة غاز‬
‫لو‪ ¤‬من جنسس‬ ‫البوتان ‪fl‬لفا إاصسابة ‪ 3‬أاشسخاصس‪ .‬الضسحية ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬صس‪--‬اب‪( Ú‬اأ’ب و اب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه) م‪-‬ن‬ ‫آاخرين‪ ،‬اصسيبوا بجروح بالغة إا‪¤‬‬ ‫ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وك‪-‬ذا ف‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫عدم التقيد بتعليمات وإاجراءات السس‪Ó‬مة خاصسة ‘‬
‫أانثى وتبلغ من العمر ‪ 32‬سسنة‪ ،‬لها حروق من الدرجة الو‪¤‬‬ ‫و’ي‪-‬ة غ‪-‬رداي‪-‬ة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬فى‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪---‬تشس‪---‬ف‪---‬ى ا‪Ÿ‬ت‪---‬خصسصس‬ ‫ال‪-‬ك‪Ó-‬ب ا‪Ÿ‬تخصسصسة ‘ البحث‬ ‫أاوق‪-‬ات السس‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ة ا‪Ÿ‬منوعة‪ ،‬والسسباحة ‘ الشسواطئ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وج‪-‬ه وح‪-‬روق م‪-‬ن ال‪-‬درج‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬ال‪-‬ث‪-‬ة ع‪-‬لى‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪---‬خصسصس ب‪--‬زرال‪--‬دة وك‪--‬ذا‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬دوي‪-‬رة (ا÷زائر العاصسمة)‪،‬‬ ‫ع‪-‬ن اأ’شس‪-‬خ‪-‬اصس ق‪-‬د ت‪-‬نقلوا إا‪¤‬‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬وح‪-‬ة‪ ،‬والسس‪-‬باحة ‘ البح‪Ò‬ات‪ ،‬السسدود‪،‬‬
‫ل‪Á‬ن‪ .‬فيما أاصسيبت ضسحية أاخرى تبلغ من‬ ‫مسستوى الذراع ا أ‬
‫ال‪-‬عمر ‪ 64‬سس‪-‬ن‪-‬ة وط‪-‬ف‪-‬ل ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ من العمر‪ 03‬سس‪-‬نوات بحروق‬
‫مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ور ب‪-‬ا÷زائر‬ ‫حسسبما علم لدى مدير الصسحة‬ ‫ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك‪---‬ان إ’ن‪---‬ق‪---‬اذ أاف‪--‬راد‬ ‫^ ح‪.‬ن‬ ‫اأ’حواضس وا‪Û‬معات ا‪Ÿ‬ائية‪.‬‬
‫سس‪-‬ط‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وج‪-‬ه واليد‪ .‬و” اخماد ا◊ريق‬ ‫^ ق‪.‬ج‬ ‫العاصسمة””‪.‬‬ ‫والسسكان الدكتور أاحمد زناتي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سسكن الذي تهدم كلية بسسبب‬
‫^ ق‪.‬ج‬ ‫نهائيا من طرف مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪.‬‬
‫تم تحميل هذه الصحيفة‬

‫ميَّة اَل َ‬
‫ج َشائِ ِزيَّة‬ ‫حف اَليَى ِ‬ ‫ك َتبَة اَل ُّ‬
‫ص ُ‬ ‫م ْ‬
‫من َ‬

‫‪http://www.star7arab.com/f.asp?service=journaux‬‬

‫لتحميل المشيد من الصحف الجشائزية و بآخز إصداراتها‬

‫سوروا رابط مكتبة الصحف أعاله‬

‫كافة حقىق التحميل محفىظة لـ‬

‫سات اَل َ‬
‫ع َزبِيَّة‬ ‫س َتار َ‬
‫م ْن َت َديَات َ‬
‫ُ‬

‫‪www.star7arab.com‬‬

You might also like