Download as pps, pdf, or txt
Download as pps, pdf, or txt
You are on page 1of 18

‫سبحان هللا‬

‫• { ِمن نُّ ْ‬
‫طفَ ٍة َخلَقَهُ فَقَ َّد َرهُ}‬
‫(‪ )19‬سورة عبس‬
‫طفَةً ِّمن َّمنِ ٍّي‬ ‫ك نُ ْ‬‫• {َألَ ْم يَ ُ‬
‫يُ ْمنَى} (‪ )37‬سورة القيامة‬
‫ان ِمن‬
‫ق اِإل ن َس َ‬ ‫• { َخلَ َ‬
‫نُّ ْ‬
‫طفَ ٍة فَِإ َذا هُ َو َخ ِ‬
‫صي ٌم‬
‫ين} (‪ )4‬سورة‬ ‫ُّمبِ ٌ‬
‫النحل‬
‫احبُهُ َوهُ َو‬
‫ص ِ‬ ‫• {قَا َل لَهُ َ‬
‫ت بِالَّ ِذي‬‫او ُرهُ َأ َكفَ ْر َ‬‫يُ َح ِ‬
‫ب ثُ َّم ِمن‬
‫ك ِمن تُ َرا ٍ‬ ‫َخلَقَ َ‬
‫ك َر ُجاًل }‬ ‫نُّ ْ‬
‫طفَ ٍة ثُ َّم َس َّوا َ‬
‫(‪ )37‬سورة الكهف‬
‫• {ثُ َّم َك َ‬
‫ان َعلَقَةً فَ َخلَ َ‬
‫ق‬
‫فَ َس َّوى} (‪ )38‬سورة‬
‫القيامة‬
‫• {يَا َأيُّهَا النَّاسُ ِإن ُكنتُ ْم فِي‬
‫ب ِّم َن ْالبَ ْع ِ‬
‫ث فَِإنَّا‬ ‫َر ْي ٍ‬
‫ب ثُ َّم ِمن‬ ‫َخلَ ْقنَا ُكم ِّمن تُ َرا ٍ‬
‫نُّ ْ‬
‫طفَ ٍة ثُ َّم ِم ْن َعلَقَ ٍة ثُ َّم ِمن‬
‫ض َغ ٍة ُّم َخلَّقَ ٍة َو َغ ْي ِر ُم َخلَّقَ ٍة‬
‫ُّم ْ‬
‫لِّنُبَيِّ َن لَ ُك ْم َونُقِرُّ فِي اَأْل ْر َح ِام‬
‫َما نَ َشاء} (‪ )5‬سورة‬
‫الحـج‬
‫• {هُ َو الَّ ِذي َخلَقَ ُكم ِّمن تُ َرا ٍ‬
‫ب‬
‫طفَ ٍة ثُ َّم ِم ْن َعلَقَ ٍة ثُ َّم‬ ‫ثُ َّم ِمن نُّ ْ‬
‫ي ُْخ ِر ُج ُك ْم ِط ْفاًل ثُ َّم لِتَ ْبلُ ُغوا‬
‫َأ ُش َّد ُك ْم ثُ َّم لِتَ ُكونُوا ُشيُو ًخا‬
‫َو ِمن ُكم َّمن يُتَ َوفَّى ِمن قَ ْب ُل‬
‫َولِتَ ْبلُ ُغوا َأ َجاًل ُّم َس ًّمى‬
‫ون} (‪)67‬‬ ‫َولَ َعلَّ ُك ْم تَ ْعقِلُ َ‬
‫سورة غافر‬
‫• {ِإنَّا َخلَ ْقنَا اِإْل ن َس َ‬
‫ان‬
‫اج‬
‫ٍ‬ ‫ش‬‫َ‬ ‫م‬‫ْ‬ ‫َأ‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ْ‬
‫ط‬ ‫ُّ‬
‫ن‬ ‫ِمن‬
‫نَّ ْبتَلِي ِه فَ َج َع ْلنَاهُ َس ِمي ًعا‬
‫صي ًرا} (‪)2‬‬ ‫بَ ِ‬
‫سورة اإلنسان‬
‫ان َأنَّا‬
‫• {َأ َولَ ْم يَ َر اِإْل ن َس ُ‬
‫َخلَ ْقنَاهُ ِمن ُّن ْ‬
‫طفَ ٍة فَِإ َذا‬
‫ين}‬ ‫صي ٌم ُّمبِ ٌ‬
‫هُ َو َخ ِ‬
‫(‪ )77‬سورة يــس‬
‫اح َد ٍة ثُ َّم‬‫س َو ِ‬ ‫• { َخلَقَ ُكم ِّمن نَّ ْف ٍ‬
‫َج َع َل ِم ْنهَا َز ْو َجهَا َوَأن َز َل لَ ُكم‬
‫ِّم ْن اَأْل ْن َع ِام ثَ َمانِيَةَ َأ ْز َو ٍ‬
‫اج‬
‫ون ُأ َّمهَاتِ ُك ْم َخ ْلقًا‬ ‫يَ ْخلُقُ ُك ْم فِي بُطُ ِ‬
‫ت ثَاَل ٍ‬
‫ث‬ ‫ق فِي ظُلُ َما ٍ‬ ‫ِمن بَ ْع ِد َخ ْل ٍ‬
‫ك اَل ِإلَهَ‬ ‫َذلِ ُك ُم هَّللا ُ َربُّ ُك ْم لَهُ ْال ُم ْل ُ‬
‫ون} (‪)6‬‬ ‫ِإاَّل هُ َو فََأنَّى تُصْ َرفُ َ‬
‫سورة الزمر‬
‫ان َما‬ ‫{يَا َأ ُّيهَا اِإْل ن َس ُ‬
‫ك ْال َك ِر ِيم‬ ‫ك بِ َربِّ َ‬ ‫َغ َّر َ‬
‫(‪ )6‬الَّ ِذي َخلَقَ َ‬
‫ك‬
‫ك (‪)7‬‬ ‫ك فَ َع َدلَ َ‬ ‫فَ َس َّوا َ‬
‫ي صُو َر ٍة َّما‬ ‫فِي َأ ِّ‬
‫ك ( ‪} )8‬‬ ‫َشاء َر َّكبَ َ‬
‫سورة اإلنفطار‬
‫ان ِب َوالِ َد ْي ِه ِإحْ َسانًا‬ ‫ص ْينَا اِإْل ن َس َ‬‫{و َو َّ‬ ‫َ‬ ‫•‬
‫ض َع ْتهُ ُكرْ هًا‬ ‫َح َملَ ْتهُ ُأ ُّمهُ ُكرْ هًا َو َو َ‬
‫ون َش ْهرًا َحتَّى‬ ‫صالُهُ ثَاَل ثُ َ‬ ‫َو َح ْملُهُ َوفِ َ‬
‫ين َسنَةً قَا َل‬ ‫ِإ َذا بَلَ َغ َأ ُش َّدهُ َوبَلَ َغ َأرْ بَ ِع َ‬
‫ك الَّتِي‬ ‫ب َأ ْو ِز ْعنِي َأ ْن َأ ْش ُك َر نِ ْع َمتَ َ‬ ‫َر ِّ‬
‫ي َوَأ ْن‬ ‫ي َو َعلَى َوالِ َد َّ‬ ‫ت َعلَ َّ‬ ‫َأ ْن َع ْم َ‬
‫ضاهُ َوَأصْ ِلحْ ِلي‬ ‫صا ِل ًحا تَرْ َ‬ ‫َأ ْع َم َل َ‬
‫ك َوِإنِّي ِم َن‬ ‫فِي ُذ ِّريَّتِي ِإنِّي تُب ُ‬
‫ْت ِإلَ ْي َ‬
‫ين} (‪ )15‬سورة األحقاف‬ ‫ْال ُم ْسلِ ِم َ‬
‫ان ِم ْن‬
‫ق اِإْل ن َس ُ‬ ‫• { ُخلِ َ‬
‫َع َج ٍل َسُأ ِري ُك ْم آيَاتِي‬
‫فَاَل تَ ْستَ ْع ِجلُ ِ‬
‫ون}‬
‫(‪ )37‬سورة األنبياء‬
‫• {ي ُِري ُد هّللا ُ َأن يُ َخفِّ َ‬
‫ف‬
‫ق اِإل ن َس ُ‬
‫ان‬ ‫َعن ُك ْم َو ُخلِ َ‬
‫ض ِعيفًا} (‪)28‬‬ ‫َ‬
‫سورة النساء‬
‫• {الَّ ِذي َأ ْح َس َن ُك َّل‬
‫َش ْي ٍء َخلَقَهُ َوبَ َدَأ َخ ْل َ‬
‫ق‬
‫ين}‬ ‫ان ِمن ِط ٍ‬ ‫اِإْل ن َس ِ‬
‫(‪ )7‬سورة السجدة‬
‫ق ال َّس َما َوا ِ‬
‫ت‬ ‫• { َخلَ َ‬
‫ض بِ ْال َح ِّ‬
‫ق‬ ‫َواَأْل ْر َ‬
‫ص َّو َر ُك ْم فََأ ْح َس َن‬ ‫َو َ‬
‫ص َو َر ُك ْم َوِإلَ ْي ِه‬‫ُ‬
‫صيرُ} (‪ )3‬سورة‬ ‫ْال َم ِ‬
‫التغابن‬
‫وا َربَّ ُك ُم‬‫• {يَا َأيُّهَا النَّاسُ اتَّقُ ْ‬
‫الَّ ِذي َخلَقَ ُكم ِّمن نَّ ْف ٍ‬
‫س‬
‫ق ِم ْنهَا َز ْو َجهَا‬ ‫اح َد ٍة َو َخلَ َ‬‫َو ِ‬
‫ث ِم ْنهُ َما ِر َجاالً َكثِي ًرا‬ ‫َوبَ َّ‬
‫َونِ َساء َواتَّقُ ْ‬
‫وا هّللا َ الَّ ِذي‬
‫ون بِ ِه َواَأل ْر َحا َم ِإ َّن‬ ‫تَ َساءلُ َ‬
‫ان َعلَ ْي ُك ْم َرقِيبًا} (‪)1‬‬ ‫هّللا َ َك َ‬
‫سورة النساء‬
‫• {ِإ َّن هَّللا َ ِعن َدهُ ِع ْل ُم السَّا َع ِة‬
‫ْث َويَ ْعلَ ُم َما فِي‬ ‫َويُنَ ِّز ُل ْال َغي َ‬
‫اَأْل ْر َح ِام َو َما تَ ْد ِري نَ ْفسٌ‬
‫َّما َذا تَ ْك ِسبُ َغ ًدا َو َما تَ ْد ِري‬
‫وت ِإ َّن‬ ‫ض تَ ُم ُ‬ ‫ٍ‬ ‫رْ‬‫َأ‬ ‫ي‬
‫ِّ‬ ‫َأ‬‫ِ‬ ‫ب‬ ‫سٌ‬ ‫ْ‬
‫ف‬ ‫نَ‬
‫هَّللا َ َعلِي ٌم َخبِيرٌ} (‪)34‬‬
‫سورة لقمان‬
‫طفَةَ َعلَقَةً‬ ‫• {ثُ َّم َخلَ ْقنَا النُّ ْ‬
‫فَ َخلَ ْقنَا ْال َعلَقَةَ ُمضْ َغةً فَ َخلَ ْقنَا‬
‫ض َغةَ ِعظَا ًما فَ َك َس ْونَا‬ ‫ْال ُم ْ‬
‫ْال ِعظَا َم لَحْ ًما ثُ َّم َأن َشْأنَاهُ‬
‫ك هَّللا ُ‬
‫آخ َر فَتَبَا َر َ‬ ‫َخ ْلقًا َ‬
‫ين} (‪)14‬‬ ‫َأحْ َس ُن ْال َخالِقِ َ‬
‫سورة المؤمنون‬

You might also like