Professional Documents
Culture Documents
الاقتصاد الهتدسي المفهوم - الاهمية
الاقتصاد الهتدسي المفهوم - الاهمية
الاقتصاد الهتدسي المفهوم - الاهمية
االقتصاد الهندسي
مادة االقتصاد الهندسي واحدة من اهم المواد التي تتم دراستها في كلية الهندسة وهى مهمة
جدا لمختلف التخصصات الهندسية .فقبل ان نتعرض على المادة سأسال ..عرف المهندس ؟
المهندس /هو الشخص الذى يقوم بعمل الشى بأعلى جودة واقل تكلفة .لذلك فأن التكلفة
االقتصادية من اهم ما يتعرض له المهندس في العمل فعليه ان تكون في اعتباره اوال .
وهناك فرق كبير بين مادة االقتصاد الهندسي ومادة االقتصاد العادية
وهى اننا في كلية الهندسة الناتج يكون له مدلول تطبيقي وعملي في الحياة العملية على عكس
الطالب بكلية تجارة او غيرها من الكليات النظرية فالناتج يمثل بالنسبة له رقم ال يهم ان كان
منذ زمن بعيد ،وكانت الحواجز األكثر أهمية للمهندسين هي الحواجز التكنولوجية .فاألعمال
التي يريد المهندس انجازها ببساطة ال يعرف حتى اآلن كيفية القيام بذلك ،أو طبيعة األدوات
الالزمة لذلك .وهناك بالتأكيد العديد من التحديات التي تواجه في الوقت الحاضر المهندسين .
ومع ذلك ،فقد وصلنا إلى نقطة في الهندسة حيث لم يعد من الممكن ،في معظم الحاالت ،القيام
بسهولة بتصميم وبناء األشياء .الن الموارد الطبيعية أصبحت نادرة أكثر ،وأكثر من ذلك
باهظة الثمن .كما إننا اصبحنا أكثر وعيا من أي وقت مضى باآلثار الجانبية السلبية التي
لهذه األسباب ،وكلف المهندسين أكثر وأكثر لوضع أفكار المشاريع الخاصة بهم ضمن اإلطار
األوسع للبيئة في كوكب معين ،والبلد ،أو المنطقة .إذا المهندسين يجب أن يسألوا أنفسهم عن
ما إذا كان المشروع المعين سوف بقدم بعض الفائدة الصافية للناس الذين سيتأثرون
بالمشروع ،وبعد النظر في الفوائد الكامنة ،باإلضافة إلى أي آثار جانبية سلبية (العوامل
الصفحة 2من 17
الخارجية) ،باإلضافة إلى تكلفة استهالك الموارد الطبيعية ،على حد سواء ،وإدراك أن الثمن
الذي يجب أن يدفع لهم ،مرة واحدة يتم استخدامها لهذا المشروع ،لن تكون متاحة ألي
الفـــــــــــصل األول
Engineering economics
االقتصاد الهندسي
يعرف االقتصاد الهندسي على انه جعل مادة االقتصاد تخدم التطبيقات في المشروعات الهندسية
حيث يبحث المهندسون دائما على حلول اقتصادية لجعل مشروعاتهم االستثمارية اكثر عائدا
وربحا .
كما إن االقتصاد الهندسي يعرف ايضا على انه مجموعة من الطرق االقتصادية التي تستخدم
التحليل المنطقي للبدائل حتى يتم اتخاذ القرار المناسب للحصول على اعلى جودة باقل تكلفة .
يمكن التمييز بين ما يعرف بالموارد االقتصادية والموارد الغير االقتصادية مما يلي :
وهي تعتبر من أهم الموارد االقتصادية و عادة ما يقوم االقتصاديون بوضعها على رأس
فالمورد البشري في رأي االقتصاديون مفضل على بقية الموارد األخرى المتوفرة القتصادها و
يستدل على أهمية المورد البشري في التنمية االقتصادية إلى ما وصلت إليه اليابان من تقدم مع
أنها تفتقر إلى أغلب الموارد األولية الالزمة لنهضة صناعتها ،فبرغم من عدم توفر النفط و
الفحم و الحديد إال أنها اعتمدت على الموارد البشرية المتطورة التي استطاعت إن تنافس اكتر
ويطلق على هذا النوع من الموارد اسم الموارد األرضية و يمكن حصرها في كل ما يوجد
على سطح األرض من زراعة و أنهار و غابات و كذألك ما يوجد في باطنها من مياه جوفية و
يشمل هذا النوع من الموارد كل اإلنشاءات من الطرق والكباري والمصانع و اآلالت ،فكلما
زاد هذا المورد في بلد ما كانت فرص التنمية االقتصادية بها اكتر يسرا من تلك البالد التي
الصفحة 4من 17
هذا المورد له صلة وثيقة بالمورد البشري حيت المنظم هو المسئول عن دفع عوامل اإلنتاج
في الوحدة اإلنتاجية بنسب محددة كفيلة بإعطاء كفاءة عالية في اإلنتاج و يتوقف على المنظم
بالدرجة األولى مدى إمكانية إدخال التكنولوجيا الحديثة و االختراعات و تطويعها للعملية
اإلنتاجية للحصول على اكبر قدر ممكن من اإلنتاج بنفس الكمية من عوامل اإلنتاج .
أي دراسة كيفية أنتاج السلع و بواسطة و بأي نوع من الموارد و بأي طريقة فنية
-2هل يجب أن يكون لدينا مجتمع يكون فيه قلة من األغنياء وكثرة من الفقراء؟
-4هل تذهب مكاسب مرتفعة إلى أصحاب النفوذ القوية أو أصحاب العقول الذكية ؟
احد القضايا المهمة في علم االقتصاد هي كيفية تحقيق الكفاءة االقتصادية أي الكفاءة في
استخدام الموارد النادرة .هذه الكفاءة تقتضي تجنب التبديد في موارد المجتمع و من هذه
النقاط األربعة نرى أن علم االقتصاد ينقسم إلى فرعين رئيسين هما االقتصاد الكلي و االقتصاد
الجزئي .يدرس االقتصاد الكلي عمل االقتصاد ككل و يسعي إلى توضيح القوى أو العوامل التي
قد تحدد المستويات الكلية للناتج /التوظيف /مستوى األسعار العامة في االقتصاد /معدالت
الصفحة 5من 17
تغير األسعار على مر الزمن .أما االقتصاد الجزئي فيدرس سلوك الوحدات االقتصادية الفردية
هناك مراحل و خطوات إدارية و قانونية و فنية متعددة يمر بها كل مشروع فالدراسة الفنية
للمشروع تقتضي أعداد جدول زمني مبسط يبين متوسط المدة الالزمة لكل مرحلة مقدرة بعدد
األشهر يتم بعد دالك وضع مخطط يوضح المراحل الزمنية المختلفة الالزمة لتحقيق المشروع
حسب تعاقبها الزمني و ال تعد هذه المراحل ثابتة لكل مشروع حيت يمكن دمج هذه المراحل مع
بعضها البعض أو أن تضاف إليها مراحل جديدة و ذألك حسب احتياجات كل مشروع و مدى
تقيد الجهات األخرى بالتزاماتها حول المشروع و بالتالي يمكن تصنيف المراحل الزمنية
تشمل المراحل الزمنية التي يمر بها المشروع قبل توقيع العقد وتسمى هذه المراحل بالمراحل
اإلدارية .
تشمل المراحل الزمنية التي يمر بها المشروع بعد توقيع العقد و تسمى هذه المراحل بالمراحل
التنفيذية.
أن اتخاذ القرار بإقامة أي مشروع اقتصادي يعني بالضرورة تخصيص جزء من الموارد في
سبيل الحصول على المنافع المرتقبة منه ،وهذا يعني امتالك ذلك المشروع األفضلية على
الصفحة 6من 17
مشروعات أخرى مقترحة أو يمكن اقتراحها ال من ناحية استخدامه الموارد المتاحة فحسب و
أنما من ناحية منافعه االقتصادية بالنسبة إلى غيره من المشروعات االقتصادية لذا تجب
المفاضلة بين مختلف المشروعات المقترحة وفقا لمعيار محدد قبل تبني أي منها واختياره
للتنفيذ .
يعطي الجدول التالي فكرة عن أهم المراحل الزمنية التي يمر بها اغلب المشروعات
اإلنفاق في المشاريع
أن إقامة أي مشروع و تشغيله يتطلب إنفاق مبالغ نقدية و يمكن التمييز بين نوعين من اإلنفاق
-1اإلنفاق الالزم من أجل إقامة المشروع المقترح و بناءه بحيث يصبح جاهزا للتشغيل و
-2اإلنفاق الذي يتطلبه المشروع بعد بدؤه باإلنتاج من نفقات مختلفة .
-3اإلنفاق الذي يستلزمه تشغيل المشروع سنة بعد سنة طوال العمر المقدر له و يسمى
أما الموارد فهي عبارة عن العائد الذي يحققه المشروع المقترح مقابل بيع منتجاته أو مقابل
تعرف دراسة الجدوى بأنها مجموعة من األسس العلمية المستمدة من علم االقتصاد واإلدارة
و بحوت العمليات و التي تستخدم في تجميع البيانات و دراستها و تحليلها بهدف تقييم
المشروعات االستثمارية أو تحديد صالحيتها من عدة جوانب قانونيا و تسويقيا وفنيا و ماليا و
اجتماعيا عليه فأن دراسة الجدوى هي أسلوب علمي لتقدير احتماالت نجاح أو فشل مشروع
معين أو فكرة استثمارية أو قرار استثماري قبل التنفيذ الفعلي و ذألك في ضوء قدرة المشروع
أو القرار االستثماري على تحقيق أهداف معينة للمستثمر و للمجتمع ككل .
تتضمن دراسة الجدوى للمشروع االستثماري عدد من المراحل المتتابعة تقوم على تقييم فكرته
الدراسة التمهيدية للجدوى -:تهدف الدراسة إلى تحديد دقيق و تفصيلي للوضع القتصادي
العام للدولة المعنية و أهمية القطاع الذي ينتمي إليه المشروع ،وأهم العناصر الذي تشتمل
.1حجم السكان في الدولة المعنية و معدل النمو و متوسط دخل الفرد .
.7بيان المشروعات المنفذة و التي هي قيد التنفيذ ذات العالقة بأهداف المشروع.
وفي الواقع تحرص الدراسة التمهيدية في تقريرها على إعطاء إجابات واضحة على التساؤالت
التالية :
.2ما هي الجوانب التي تحتاج إلى مزيد من الجهد عند إعداد الدراسة التفصيلية؟
تبدأ بعمل دراسة للجدوى القانونية و البيئية و دراسة الجدوى التسويقية و دراسة الجدوى
الفنية و الهندسية ثم دراسة الجدوى المالية و التجارية و أخيرا دراسة الجدوى االجتماعية .
إذا كانت هذه الدراسات ايجابية يتم وضع قيمة لدرجة ايجابية هذه الفرصة االستثمارية
الصفحة 9من 17
باستخدام احد المعايير المتعارف عليها لتقييم إجراءات اإلنشاء و التأسيس و تشمل الدراسة
هي عملية جمع و فرز و تحليل المعلومات المتعلقة بالمنتجات واألسواق والزبائن والشركات
المنافسة و العمليات التجارية المختلفة .وتستخدم دراسة السوق عندما ترى الشركة أن هناك
فرصة أمامها بالسوق المحلية أو الخارجية مما يجعلها بحاجة إلى بناء قاعدة معرفية صلبة
تبني عليها قراراتها االستراتيجية ويمكن استخدام دراسة السوق لألغراض التالية :
في الدول النامية ال تأخذ دراسة الجدوى التسويقية في عين االعتبار لألسباب التالية :
-1االعتقاد السائد بين المخططين في هذه الدول أن المشاكل األساسية التي تواجه عمليات
التنمية تتمثل في المشاكل اإلنتاجية و التمويلية و ليس مشاكل التسويق و سبب دالك يعود إلى
-2عدم وجود استقرار سياسي مما يؤدي إلى ركود اقتصادي و كساد حركة السوق .
-3عدم توافر الخبرات التسويقية الالزمة ألجراء مثل هده الدراسة .
-4عدم توافر البيانات و المعلومات الالزمة ألجراء مثل هده الدراسة .
تعرف الدراسة الفنية و الهندسية للمشاريع الهندسية بأنها تلك الدراسة المتعلقة بتحديد مدى
قابلية المشروع موضع الدراسة للتنفيذ من عدمه .باإلضافة إلى الحصول على المعلومات
الخاصة بكل من اإلنفاق الرأسمالي (تكلفة األرض – المباني – المعدات ) و اإلنفاق الجاري كما
تؤدي عدم الدقة في أعداد الدراسات الفنية و الهندسية إلى الوصول إلى تقديرات غير سليمة
للتكاليف الرأسمالية و التجارية مما يؤدي إلى سوء تقدير حجم االستثمار و بالتالي إلى احتمال
وقوع المشروع في مشاكل مالية سواء أكانت في التمويل أو السيولة ،و يقوم بأجراء هذه
الدراسة الفنيون و الخبراء الدين تمكنهم تخصصاتهم من الحكم على صالحية مختلف الجوانب
تشمل الدراسة الفنية عدة مواضيع متشعبة ليتمكن القائم بدراسة الجدوى من إعداد تصور
نهائي للنتائج التي يمكن عن طريقها الحكم على مدى توافر عوامل نجاح المشروع .
تقدير حجم المشروع أو طاقة المشروع اإلنتاجية .حيت إن هناك ارتباط بين حجم المشروع
وطاقته اإلنتاجية من حيت أنهما يعبران عن شيء واحد و المتمثل في حجم الوحدات التي يمكن
إنتاجها خالل فترة زمنية إنتاجية محددة و المعبرة عن العمر االفتراضي للمشروع الذي هو
موضوع الدراسة و من األمور الهامة عند تحديد حجم المشروع الذي يدرس جدواه االقتصادية
وضع أحجام متفاوتة للطاقة اإلنتاجية لتوفير المرونة الكافية للمشروع ولدراسة أي زيادة أو
خفض اإلنتاج على إجمالي التكاليف وبالتالي يعتمد حجم المشروع على ما يلي -:
يعتبر اختيار موقع المشروع من القرارات الهامة المكونة ألحد األركان األساسية لدراسة
الجدوى ألي مشروع وذلك لما يترتب عليه من نتائج يمتد تأثيرها لفترة طويلة من الزمن ويلزم
-توافر المشروعات التي يمكن االستفادة منها و كذلك المرافق والخدمات المتاحة.
أن وضع المشروع في مكان معين بذاته يعني وببساطة شديدة وضع استثمارات ضخمة و
تكاليف كبيرة منها الملموس وغير الملموس ،حيت نعني بالملموس تلك التكاليف المرتبطة بكل
من (األرض .اإليجار أو شراء المباني .نقل المواد الخام .الطاقة المحركة .تكاليف العمل .
الضرائب)
ونعني بالتكاليف غير الملموسة تلك التكاليف التي تتصل في كل من التأثير التبادلي بين البيئة
المحيطة و المشروع – المناخ االستثماري في المكان المختار – ظروف المنافسة على العمل –
للحكم على جدوى المشروع االستثماري من الناحية المالية أو التجارية البد من التعريف
بالفائدة و قوانينه ،إذ إن المشاريع تتطلب نفقات و مصاريف مختلفة لقاء أعدادها و تنفيذها و
ينتج عن ذلك واردات و عوائد عند استغاللها و تدر أرباحا و تجنى منها الفوائد إذا لم تقع
الخسارة ،فالفائدة أو الريع المرتجى من أي عمل أو نشاط اقتصادي إذا ما نسب إلى قيمة
و تعرف الفائدة /بأنها النسبة المئوية بين الربح المتوقع والمبلغ الذي أدى أليه .
أو النسبة المئوية لربح مبلغ على المبلغ نفسه خالل وحدة من الزمن( سنة مثل ).
-1الفائدة البسيط
الفائدة البسيطة -:والفائدة الناتج عن توظيف مبلغ من المال لمدة سنة واحدة على اعتبار
F=P
F=A
المنتظر من مبلغ قدره ( ) 20000دوالر وظف في مشروع صناعي في معدل ريع ( ) %5
لمدة 90يوما ؟
مثال -:اذا استثمر مبلغ $1000بريع قدره )1/1/2001 ( %6فما هو المبلغ الذي
سيتراكم في ( ) 2011/1/1
N = 10
الصفحة 14من 17
P = 1000$
=F؟
F= 1790.81
المتساوية في نهاية كل سنة التي يمكن أجراها سنويا لمدة 10سنوات بحيث ال يترك شيء في
الرصيد
N = 10
P = 840$
I =6%
=A؟
هنا خطتين لتسديد أو استثمار قرض بقيمة ( )$10000لمدة عشر سنوات وبمعدل فائدة
()%9
الصفحة 15من 17
الخطة األولى
االستعمال أو الهجر أو من عدم الكفاية أو من جراء تغير األسعار أو بسبب الحوادث .
فالسيارة مثال تنقص قيمتها مع الزمن مهما حاول اإلنسان االعتناء بها فتنقص قيمتها من
الصفحة 16من 17
جراء االستعمال والتآكل و تتغير طبقا للتحسينات التي تضاف سنويا على السيارات .
إذ يستعمل االستهالك الستعادة قيمة الممتلكات بإحدى الطرق الكثيرة وهو يساعد المحاسبة في
معرفة قيمة المشروع النقدي سنة بعد سنة و المبالغ المتبقية من قيمته وهو يبين الطريقة التي
تساعد بها تلك المبالغ التي دفعت قيمته للممتلكات ويستعمل االستهالك كأساس في كثير من
التعامالت مع من يهمهم األمر ،فالحكومة مثال تضع الضرائب على أرباح الشركات و تضع
رقابة على الطريقة التي تستقطع بها مبالغ تغطية رأس المال ،مستفيدة من طرق االستهالك
المختلفة .
أنواع االستهالك
هو االستهالك الناتج من تلف الممتلكات (اآلالت ،المباني ،البضائع )...... ،بالتآكل أو العفن و
و ينتج بسبب عجز الممتلكات المثابرة في أداء عملها من جراء تغير الطلب عليها و أسبابه :
الهجر -:
ويتم الهجر إما ألن هناك آلة في السوق ذات مردود اكبر تحقق ربحا أو ألنه لم يعد من عمل
و يتم هذا عندما تتسع أعمال المنتجين ويحتاجون إلى اآلالت ذات استطاعة اكبر .
التفريغ -:
يختلف التفريغ عن االستهالك الزمني ويتم التفريغ برفع و قطع مادة ما من الممتلكات بصورة
مقصودة ،أن تفريغ منجم مما فيه من المواد يغير من قيمته و كذلك قطع األشجار من الغابة
إن تغير السعر مع تغير الزمن أمر طبيعي ويؤدي بالتالي إلى تغير قيمة الممتلكات الجديدة و
للحوادث و المفاجآت اثر سيئ على المشاريع إن لم تتدارك و يحتاط لها فإنها تؤدي إلى
خسارة سريعة و كبيرة في القيمة و اعتاد العالم أن يحتاط من هذا األمر بالتامين في الممتلكات
،آلن الحوادث ال يمكن التنبؤ بها و لكن يمكن اإلقالل منها بالحيطة و الدراسة و التصميم ،
فحوادث الحرائق و االنفجار و االصطدام حوادث رهيبة ومؤلمة ،خسائرها فادحة اتخذ حيالها