Professional Documents
Culture Documents
04 Qisas Un Nabiyyen
04 Qisas Un Nabiyyen
ااحتمن:اسالہن0202 رپہچ:صصقانییبنل
اترخی9 :رفوری0202 لکربمن022:
ای
وعطش إسمعيل مرة ،وأرادت أمه أن تسقيه ماء ولكن أين الماء ؟ ومكة ليس فيهـا بــئر ،ومكة ليس فيها نهر ،وكانت
هاجر طلب الماء وتجرى " من الصفا إلى المروة ومن المروة إلى الصفا ـ ونصر هللا هاجر ونصرإسمعيل فخلق لهما ماء
ـ وخرج الماء من األرض وشرب " إسمعيل وشربت هاجر وبقي الماء فكان بئر زمزم فبارك هللا فـي زمـزم وهذه هي
البئر التي يشرب منها الناس في الحج ويأتون بماء زمزم إلى بلدهم ـ هل شربت ماء زمزم ؟
ذموکرہ ابعرت رپ ارعاب اگلںیئ ()02
رتہمج ےئجیک ()02
قبس اك ونعان رحتری ےیجیک ()4
اوسلال ااثلین :
ورجع اإلخوة إلى البيت وتركوا يوسف في البئر و أكل اإلخوة الطعام وناموا على الفراش ويوسف في البئر و الفراش
والطعام ،ونسى اإلخوان يوسف ونـامـوا ومانام يوسف ومانسى أحدا وبقى يعقوب يذكر يوسف وبـقـى يـوسـف يـذكـر
يعقوب .وكان يوسف في البئروكانت البئر عميقة وكانت البئر في الغابة وكانت الغابة موحشة وكان ذلك في الليل وكان
الليل مظلما۔
ابعرت رپ ارعاب اگلںیئ ()02
رتہمج ےئجیک ()05
ذموکرہ ابعرت یک وحنی رتبیک ےئجیک
ئ ئ
الرواكتن ب ر
ال عمن عقة ()4 واكن يع وفس فع ب
ای
ورأى الشيطان أن يدعو الـنـاس إلى عبادة األصنام ،فيدخلوا النارو ال يدخلوا الجنة أبدا .وكان الشيطان يعرف أن هللا ال
يغفر الشرك ،ويغفر كل شيئ إذا أراد ،فأراد الشيطان أن يدعوهم إلى الشرك فال يدخلوا الجنة أبدا ولـكـن كيـف الـطــريـق
إلى ذلك والناس يعبدون هللا ؟ إنه لو ذهب إلى الناس وقال لهم :أعبدوا األصنام وال هللا لشتمه الناس وضربوه قالوا :
معاذهللا أنشرك بربنا ؟ أتعبد األصنام ؟.إنك لشيطان رجيم ! إنك لشيطان خبيث !
ذموکرہ ابعرت یک وحنی رتبیک ےئجیک
إنك لشيطان رجيم ! إنك لشيطان خبيث ()4
اوسلال ااثلثل :
كـان الـقـوم فـي شغل من األكل والشرب واللهو واللعب ،وقد رضوا بالحياة واطمأنوا بها .ضاق قلبهم بكالم هود وقال
بعضهم لبعض :مايقول هود ؟ ماذا يريد هود ؟ نحن التفهم كالمه ! قالوا :سفيه أو مجنون ولـمـا دعـاهـم هـود مرة أخرى
قال أشراف قومه " :إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من الكاذبين " "قال يا قوم ليس بى سفاهة و لكنى رسول من رب
العالمين " " أبلغكم رساالت ربي و أنالكم ناصح أمين "
ابعرت رپ ارعاب اگلںیئ ()02
رتہمج ےئجیک ()02
ای
ولكن كل ذلك لـم يـحـمـل ثـمـود على الشكر وعبادة هللا تعالى ،بل حملهم ذلك على الكفر والطغيان ونسوا هللا ،وفرحوا
بما أوتوا "وقالوامن أشد منا قوة" وظنوا أنهم ال يموتون وال يخرجون من قصورهم وجناتهم أبدا وظنوا أن الموت ال يدخل
في هذه الجبال ،وال يجد إليهم سبيال ،لعلهم كانو يظنون أن أمة نوح إنـمـا غرقت ؛ ألنها كانت في الوادي ،وأن عادا إنما
هلكوا ألنهم كانوا في السهل !" وأنهم من الخوف والموت بمكان آمن
ابعرت رپ ارعاب اگلںیئ ()02
رتہمج ےئجیک ()02
تمت وعبن اہلل ووتہقیف وااسحہن
فقکم اہلل ٰ
اعتل