‫فيض رحم ِت ِه تتنز ْل البركات ‪ ،‬وصال ًة وسالمًا‬ ‫ِ‬ ‫هلل الذي بنعمته َت ِت ُم الصالحات ‪ ،‬ومنْ‬

‫الحم ُد ِ‬
‫على المبعوث بالرحمات ‪ ،‬سيد المخلوقات ‪ ،‬محم ٍد بن عبدهللا ‪ ،‬وسالمًا على من وااله ‪ ،‬وز َكاه‬
‫‪ ، .‬واهتدى ِبهُداه‬

‫هللا يسري ما أقيمت صالةٌ من عبا ٍد خاشعينا‬

‫سال ُم ِ‬
‫والزرع الدفينا‬
‫َ‬ ‫األشجار‬
‫َ‬ ‫وما جادت بما ِء الم ُْز ِن سُحْ بٌ سقا‬
‫األعماق َيعْ َب ُق يا َسمِينا‬
‫ِ‬ ‫سال ٌم عاط ٌر ول ُه أري ٌج من‬
‫اإلشفاق ممزوجً ا حني َنا‬
‫ِ‬ ‫هللا ُنهْدي ِه إلي ُكم َ‬
‫مع‬ ‫سال ُم ِ‬

‫هللا العناية‬
‫نسأ ُل َ‬ ‫*****‬ ‫غير أ َن ا في البداية‬
‫َ‬
‫فاس َمعُو َها آية ‪ H....‬آية‬ ‫*****‬ ‫نور الهداية‬
‫نقتفي َ‬

‫جزاك هللا عنا كل خير وزنت بفضله علمًا ودي ًنا‬

‫‪ .‬فندعو هللا أن يعطيك فوزاً ونرجو صحبة الهادي نبينا ً‬

‫النشيد‬
‫حكاية حفلنا الليلة‬ ‫على طاري الفرح نحكي‬
‫في رؤيتنا تفاصيله‬ ‫حكاية و الطموح كبير‬
‫‪ ...‬و المجموعة‬ ‫و اآلن ‪ ...‬مع النشيد و الطالب‬
 ‫) كلمة الطالب (‬
‫ٌ‬
‫لحظات سعيدة قضيناها سويًا في رحاب مدرستنا الحبيبة ‪ ،‬مرت كلمح البصر وهكذا هي الدنيا‬
‫‪ ،‬تنصرم أيامها لتبقي لنا جميل الذكريات ورحيق التجارب ‪ ،‬و اآلن مع كلمة الطالب‬
‫‪ :‬و الطالب‬ ‫‪.‬‬

‫) قصيدة (‬
‫إن من الشعر لحكمة ‪ ،‬وإن من البيان لسحرا ‪ ،‬ومع عذب القصيد والطالب ‪ ( :‬فهد الحربي )‬

‫) المدير (‬
‫أجيال تكون عدوالً‬
‫ٍ‬ ‫في بعث‬ ‫*******‬ ‫ما كنت أنسى جهدك المبذوال‬
‫جان كم يك ُد طوياًل‬
‫بجهود ٍ‬ ‫كم زهر ٍة في الروض فاح أريجها ******‪H‬‬
‫و مع كلمة المربي الفاضل مدير المدرسة الدكتور ‪ :‬خالد السبتي‬

‫) نبطي (‬

‫نجتهد في كل حرص و باهتمام‪ ...‬والنجاح لجهدنا اغلى وسام‬

‫نختصرها من الفرح في كلمتين‪ ...‬و نحتفل ونقول دايم لالمام‬

‫بالفرح نرسل تهانينا اكيد ‪...‬والتهاني باالغاني والقصيد‬

‫يا عساه يدوم والفرحه تزيد‬ ‫والنجاح الي كسى افراحنا ‪(...‬‬

‫و الطالب‬ ‫‪ :‬و اآلن مع قصيدة من الشعر النبطي‬

 ‫) صاحب المدارس (‬

‫فالحب فيضٌ والرضا عرفانُ‬ ‫هذي مدارسنا تبوح بسرها ‪----‬‬

‫يزهو بها التاريخ واألزمان‬ ‫إنا لنبني في المرابع قادة ‪----‬‬

‫ومع كلمة صاحب المدارس ‪ :‬أستاذ ( ياسر العرفج )‬

‫شيلة‬
‫توزيع الدروع‬
‫جاءت اللحظة السعيده‬ ‫بعدما كانت بعيده‬
‫واثق الخطو مجيده‬ ‫جمال عبقريٍّ‬
‫ٍ‬ ‫في‬
‫في سجالتي التليده‬ ‫لحظة التخريج هذي‬
 ‫قفْ أيها الشع ُر بلغ ً‬
‫أمة فينا … طف واسأل الركب دانينا وقاصينا‬
‫ْ‬
‫لمعت …وقد أتت ها هُنا بالنور تغرينا‬ ‫ما للنجوم أراها بيننا‬
‫أجابني صوت حرفي قد حضرت إذاً… فما الذي زادنا عزاً وتمكينا‬
‫بحر وتعطينا‬
‫صخر قصائدها‪ ..‬وأنت تغرف من ٍ‬
‫ٍ‬ ‫الناسُ تنحت من‬
‫تبر معانينا‬ ‫ُ‬
‫فقلت جئت وعنوان القصيد أتى …قبلي وسطر من ٍ‬
‫اليوم يرقص مجد الجد مبتهجا … بعد التفوق حتى قال حادينا‬
‫يافتية العلم ُنل ُت ْم خير جهدك ُم …وصر ُت ُم اليوم فرسانا ميامينا‬

‫أهـل ال َك َس ْل‬
‫ِ‬ ‫الخير على‬
‫َ‬ ‫أطلبُ العِل َم وال تك َس ْل فمـا *** أبعـدَ‬
‫المطلوب يـحقرْ ما َب َذ ْل‬
‫َ‬ ‫واهـجر ال َّنو َم وحصِّل ُه فمنْ *** يعرفِ‬
‫ِ‬
‫سار على ال َّدر ِ‬
‫ب وص ْل‬ ‫ْ‬
‫ذهبت أربا ُب ُه *** ك ُّل من َ‬ ‫ال تـق ْل قـد‬
‫العلم إصـال ُح العمـ ْل‬
‫ِ‬ ‫العلم إرغا ُم العِدى *** وجما ُل‬
‫ِ‬ ‫في ازديا ِد‬