طعن رسوم

You might also like

Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 6

‫مكتب‬

‫خالد محمد شاهين‬ ‫شعبان صالح النجار‬


‫العليامصطفى عبد البارى أبو دياب‬ ‫المحامى بالنقض واالداريه‬
‫للمحاماه واالستشارات القانونية‬
‫محاميان باالستئناف العالي ومجلس الدولة‬ ‫ت ‪01010453222‬‬
‫كفر الشيخ ‪-‬قلين ‪-‬اعلى نادى زمالك قلين‬

‫السيد األستاذ المستشار ‪ /‬رئيس محكمه القضاء اإلداري بكفر الشيخ‬


‫تحية طيبه وبعد‬
‫مقدمة لسيادتكم ‪ /‬محمد عبد الرحمن إسماعيل الخياط والمقيم شارع الشيخ اللبان ‪ -‬ثان كفر الشيخ –كفر الشيخ وموطنه‬
‫المختار مكتب األستاذ ‪ /‬خالد شاهين المحامي بقلين المحطة ‪-‬قلين‬
‫ضـــــــــــــــــــــــــــــــــــد‬
‫( بصفته )‬ ‫{‪ }1‬السيد المستشار‪ /‬وزير العدل‬
‫( بصفته )‬ ‫{‪ }2‬السيد المستشار‪ /‬النائب العام‬
‫( بصفته )‬ ‫{‪}3‬السيد المستشار ‪ /‬رئيس محكمة كفر الشيخ االبتدائيه‬
‫( بصفته )‬ ‫{‪}4‬السيد المستشار ‪ /‬المحامي العام لنيابة كفر الشيخ الكليه لشئون االسره )‬
‫( بصفته )‬ ‫{‪}5‬السيد ‪ /‬مدير إدارة النيابات بنيابة كفر الشيخ الكليه لشئون االسره‬
‫الموضـــــوع‬
‫حيث أنه صدرت تعليمات بتطبيق نظام ميكنه جدول دعاوى األحوال الشخصية بنيابة األسرة بمحكمه قلين الجزئيه لشئون‬
‫االسره التابعه للنيابه الكليه لشئون االسره بكفر الشيخ وفرض رسوم إجبارية على استخراج الصيغ التنفيذية لألحكام الصادرة‬
‫من محاكم األحوال الشخصية بقلين بكفر الشيخ وكذلك استخراج الصور الرسمية لألحكام وصور إعالمات الوراثة تحت مسمى‬
‫رسم ميكنه وفرض لذلك‪ ،‬مبلغ خمسون جنيها على استالم الصيغ التنفيذية ومبلغ خمسون جنيها عن استخراج الصورة‬
‫الرسمية للحكم ومبلغ عشرون جنيها عن استخراج اعالم الوراثة ‪ ،‬وذلك بالمخالفة للدستور وقانون الرسوم القضائية رقم ‪١٢٦‬‬
‫لسنة ‪.٢٠٠٩‬وهذا القرار مخالف الحكام الدستور والقانون مما يستوجب الغاؤه‪.‬‬
‫شكل الدعوى الماثله‬
‫الدعوي الماثلة قد أقيمت طعنا علي قرار ادارى سلبى باالمتناع وان الطعن علي القرار باالمتناع ال يتقيد بالمواعيد واإلجراءات‬
‫الخاصة بدعوي اإللغاء والمنصوص عليها بالمادة ‪ ٢٤‬من قانون مجلس الدولة رقم ‪ ٤٧‬لسنة ‪ ١٩٧٢‬طالما أن حالة االمتناع‬
‫مازالت مستمرة‪ ،‬وإذ أقيمت الدعوي طعنا علي قرار إداري مقترنة بطلب وقف تنفيذه فإنها تكون مستثناه من شرط اللجوء‬
‫للجان التوفيق في بعض المنازعات‪ -‬وذلك طبقا لنص المادة رقم ‪ ١١‬من القانون رقم ‪ ٧‬لسنة ‪ ٢٠٠٠‬بإنشاء لجان التوفيق في‬
‫بعض المنازعات‪ ،‬واذا استوفت الدعوي سائر أوضاعها الشكلية األخرى المقررة قانونا فإنها تكون مقبولة شكال‬
‫و حيث انه عن الموضوع‬
‫فإن المادة ( ‪ ) ٣٨‬من الدستور الحالي تنص على أن ‪ :‬يهدف النظام الضريبي وغيره من التكاليف العامــة إلى تنميــة مــوارد‬
‫الدولة ‪ ،‬وتحقيق العدالة االجتماعية ‪ ،‬والتنمية االقتصادية‪ .‬وال يكون إنشاء الضرائب العامـة ‪ ،‬أو تعــديلها ‪ ،‬أو إلغاؤهـا ‪ ،‬إال‬
‫بقانون ‪ ،‬وال يجوز االعفاء منها إال في األحوالـ المدينة في القانون‪ ،‬وال يجوز تكليف أحــد أداء غــير ذلــك من الضــرائب ‪ .‬أو‬
‫الرسوم ‪ ،‬إال في حدود القانون ‪.‬‬

‫ومن حيث إن المادة األولى من القانون رقم ‪ 90‬لسنة ‪ -1944‬والمعدله بالقانونـ رقم ‪ 126‬لسنه ‪ 2009‬تنص على ان ‪ :‬يفرض في‬
‫الدعاوی ‪ ،‬معلومة القيمة ‪ ،‬رسم نسبي حسب الفتات االتية ‪:‬‬
‫‪% 2‬لغاية ‪ ۲۵.‬جنيها‬
‫‪ 3%‬فيما زاد على ‪ ۲۵۰‬جنبها حتی ‪ ۲۰۰۰‬جنيه‬
‫‪ % 4‬فيما زاد على ‪ ۲۰۰۰‬جنيه لغاية ‪ 4000‬جنيه‬
‫‪ 5%‬فيما زاد على ‪ 4۰۰۰‬جنيه‬
‫ويعرض في الدعاوی مجهوله القيمة رسم ثابت كاالتي‪:‬‬

‫‪1‬‬
‫‪-1‬عشرة جنيهات في المنازعات التي تطرح على القضاء المستعجل‬
‫‪- 2‬خمسة جنيهات في الدعاوى الجزئية ‪.‬‬
‫‪-3‬خمسة عشر جنيها في الدعاوي الكلية االبتدائية ‪.‬‬
‫‪ - 4‬خمسون جنيها في دعاوی شهر اإلفالس او طلب الصلح الواقي من اإلفالس‪ ،‬ويشمل هذا الرسم اإلجراءات القضائية على‬
‫إنهاء التفليسة أو اجراءات الصلح الواقي من اإلفالس ‪ ،‬وال يدخل ضمن هذه الرسوم مصــاريف النشــر في الصــحف واللصــق‬
‫عن حكم اإلفالس واإلجراءات األخرى في التفليسة ‪ ،‬ويكون تقدير الرسم في الحالتين طبقا للقواعد المبينة في المــادتين ‪،۷۵‬‬
‫‪ ۷6‬من هذا القانون‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )۱5‬من ذات القانون على أن ‪ :‬تحصل مقدما رسوم اإلشهارات والعقود والصور والملخصات والشهادات‬
‫والكشف والترجمة وإذا استحقتـ رسوم تكميلية على هذه األوراق كان أصحاب الشان متضامنين في تاديتها‬
‫وتنص المادة (‪ )۳۰‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقــانون رقم ‪ ۱۲6‬لســنة ‪ .۲۰۰۹‬على أن ‪ :‬يفــرض على الصــور الــتى تطلب من‬
‫السجالت والشهادات وغيرها رسم مقداره خمسون قرشا عن كل ورقة وبحد أقصى مائة جنية عن الدعوى الواحدة ‪.‬‬
‫ويفرض على الصور التى تطلب من األوراق القضائية رسم مقداره خمسة وعشرون قرشا عن كـل ورقـة فى المحـاكمـ الجزئيـة ‪،‬‬
‫وخمســة وســبعون قرشــا فى المحــاكم االبتدائيــة ‪ ،‬وجنيــة ونصــف فى محــاكم االســتئناف ومحكمــة النقض ‪ ،‬ورســم الملخصــات‬
‫والشهادات كرسم الصور‪.‬‬
‫ويصدر قرار وزارى ببيان محتويات الورقة وعدد سطورها وغيرها ذلك من البيانات المتعلقة بحساب الرسم‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )۳۱‬من ذات القانون ‪ -‬المعدل بالقانون رقم ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ .۲۰۰۹‬على أن ‪ :‬يفــرض على الكشــف من الســجالت أو‬
‫غيرها الستخراج صورة أو ملخص أو شهادة رســم مقــدارة خمســة عشــر قرشــا عن كــل اســم وفى كــل ســنة وذلــك بخالف رســم‬
‫الصورة أو الملخص أو الشهادة ويتعدد رسم الكشف بتعدد المطلوب الكشف عنهم ولــو كــانوا شــركاء أو ورثــة ‪ .‬ورســم الكشــف‬
‫النظرى خمسون قرشا عن كل مادة ‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )۳۲‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ .۲۰۰۹‬على أن ‪ :‬بفـرض رسـم مقـداره خمسـون قرشـا‬
‫على ترجمة كل ورقة من األصل المطلوب ترجمته وذلك عالوة على الرسم المقرر في المادة (‪. )۳۰‬‬
‫وتنص المادة (‪ )34‬من ذات القانون ‪ .‬المعدله بالقانون رقم ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ .۲۰۰9‬على أن ‪ :‬فيمــا عــدا مــا هــو منصــوص عليــة فى‬
‫المادة (‪ ) 51‬يفرض رسم مقداره خمسة وعشرون قرشا فى القضايا الجزئية وخمسة وسبعون قرشا فى القضايا الكلية والقضــايا‬
‫الجزئية المستأنفة وجنية ونصف فى القضايا المنظورة أمام محاكم االستئناف ومحكمة النقض على األوراق اآلتى بيانها ‪:‬‬
‫(أوال) األوامــــر الــــتى تصــــدر على العــــرائض ســــواء قبــــل الطلب أو رفض‪0 .........................................................‬‬
‫(ثانيا)‪ -‬األوامر التى تصدر فى طلبات التعجيل سواء قبل الطلب أو رفض “‬
‫وتنص المادة (‪ )۳5‬من ذات القانون ‪ .‬المعدلة بالقانون رقمـ ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ .۲۰۰۹‬على أن ‪ :‬يؤخذ رسم مقداره خمسون فرشأ عن كل‬
‫ورقة من أصل المذكرات التي تقدم بقلم كتاب محكمة النقض‪ .‬أما صورة المذكرات فال رسم عليها –‬

‫وتنص المادة (‪ )36‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ .۲۰۰۱‬على أن ‪ :‬يؤخذ رسم مقداره جنيه عن كل تاشــيره‬
‫إلثبات التاريخ كذلك يحصل هذا الرسم على التأشير على أی دفتر من دفاتر التجار مالم تزد صفحات الــدفتر على اربعين فــإذا زاد‬
‫على ذلك كان الرسم ثالثة جنيهات‪.‬‬

‫وتنص المادة (‪ )۵۷‬من ذات القانون ‪ .‬المعدلة بالقانون رقم ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ . ۲۰۰۹‬على أن ‪ :‬يفرض رسم مقداره جنيه على األحكام‬
‫واإلشهادات التي يطلب وضع الصيغة التنفيذية عليها من جهة غير التي أصدرتها‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )60‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ 126‬لسنة ‪ . ۲۰۰۹‬على أن يحصل رسم مقداره جنيه على التأشيرات‬
‫الصادرة من قلم كتاب المحكمة المصدق من رئيس المحكمة بإعتماد ختمها المبصوم على األوراق الرسمية المطلوب استعمالها‬
‫خارج القطر‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )68‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ ۲۰۰۹‬على ان ‪ :‬يفرض رسم على االشهاد رسم مقداره‬
‫خمسة جنيهات وإذا زاد االشهاد على ورقة واحدة فرض رسم إضافى مقداره جنية عن كل ورقة من الزيادة ‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )۷۳‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ ۱۲6‬لسنة ‪ .۲۰۰۹‬على ان ‪ :‬يحصل رسم مقداره جنيه عن التصديق‬
‫على كل إمضاء أو ختم‪.‬‬
‫ومن حيث إن المادة (‪ )1‬من القانون رقمـ ‪ 91‬لسـنة ‪ 1944‬بشـان الرسـومـ أمـام المحـاكم الشـرعية ‪ -‬المعدلـة بالقـانون رقمـ ‪ 67‬لسـنة‬
‫‪ .1964‬تنص على ان يفرض في الدعاوى معلومة القيمة رسم نسبي حسب الفئات اآلتية‪:‬‬
‫‪ 2%‬لغاية ‪ 250‬جنيهاً‪.‬‬
‫‪ 3%‬فيما زاد على ‪ 250‬جنيها ً حتى ‪ 2000‬جنيه‪.‬‬
‫‪ 4%‬فيما زاد على ‪ 2000‬جنيه لغاية ‪ 4000‬جنيه‪.‬‬
‫‪ 5%‬فيما زاد على ‪ 4000‬جنيه‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫ويفرض في الدعاوى مجهولة القيمة رسم ثابت كاآلتي‪:‬‬
‫‪ 200‬قرش في المنازعات التي تطرح على القضاء المستعجل‪.‬‬
‫‪ 100‬قرش في الدعاوى الجزئية‪.‬‬
‫‪ 300‬قرش في الدعاوى الكلية االبتدائية‪.‬‬
‫ويكون تقدير الرسم في الحالين طبقا ً للقواعد المبينة في المادتين ‪ 65 ,64‬من هذا القانون"‬
‫وتنص المادة (‪ )14‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ 67‬لسنة ‪ 1964‬ـ على أن ‪ :‬على قلم الكتاب أن يرفض قبول صحيفة‬
‫الدعوى أو الطعن أو الطلب أو األمر إذا لم تكن مصحوبة بما يدل على أداء الرسم المستحق كامالً‪ .‬وتستبعد المحكمة القضية من‬
‫جدول الجلسة إذا تبين لها عدم أداء الرسم وكل ذلك مع عدم اإلخالل بما ينص عليه هذا القانون من أحكام مخالفة‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )١٦‬من ذات القانون على أن ‪ :‬تحصل مقدما رسوم اإلشهادات والعقودـ والصور والملخصات والشهادات‬
‫والكشف‪ .‬وإذا استحقت رسوم تكميلية على هذه األوراق كان أصحاب الشأن متضامنين في تأديتها‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )31‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ 67‬لسنة ‪ ١٩٦٤‬ـ على أن ‪ :‬يفرض على الصور التي تطلب من‬
‫السجالت واإلشهادات وغيرها رسم قدره عشرة قروش عن كل ورقة‪ .‬ويفرض على الصور التي تطلب من األوراق القضائية‬
‫رسم قدره خمسة قروش عن كل ورقة في المحاكم الجزئية وخمسة عشر فرشا في المحاكم االبتدائية وثالثون قرشا ً في محاكم‬
‫االستئناف ومحكمة النقض ورسم الملخصات والشهادات كرسم الصور أما الصور والملخصات والشهادات ‪ ،‬وأمور الزوجية و‬
‫ما يتعلق بها ونفقات األقارب فرسم كل منها خمسة قروش مهما كان عدد أوراقها ودرجة المحكمة التي تعطى فيها‪ .‬ويصدر قرار‬
‫وزاري ببيان محتويات الورقة وعدد سطورها وغيرذلك من البيانات المتعلقة بحساب الرسم‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )٣٢‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ 67‬لسنة ‪ - 1964‬على أن ‪ :‬يفرض على الكشف من السجالت أو‬
‫غيرهما الستخراج صورة أو ملخص أو شهادة رسم قدره ثالثة قروش عن كل اسم وفي كل سنة وذلك بخالف رسم الصورة أو‬
‫الملخص أو الشهادة‪ .‬ويتعدد رسم الكشف بتعدد المطلوب الكشف علهم ولو كانوا شركاء أو ورثة ورسم الكشف النظري عشرة‬
‫قروش عن كل مادة‪.‬وال يفرض رسم في األحوالـ المشار إليها في الفقرتين السابقتين إذا كان الكشف في مسائل الزوجية وما‬
‫يتعلق بها ونفقات األقارب ‪ -‬متى كان الطالب ذا شان‪".‬‬
‫وتنص المادة (‪ )33‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ 67‬لسنة ‪ 1964‬ـ على أن ‪ :‬يفرض رسم قدره خمسة عشر قرشا ً‬
‫على كل أمر أو ورقة من أوراق الكتبة والمحضرين غير المتعلقة بأية دعوى سواء أكانت أصال أم صورة ما لم تعقها أحكام هذا‬
‫القانون من الرسوم‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )34‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ 67‬لسنة ‪ 1964‬ـ على أن ‪ :‬فيما عدا ما هو منصوص عليه في المادة‬
‫‪ 44‬بفرض رسم قدره خمسة قروش في القضايا الجزئية ‪ ،‬وخمسة عشر قرشا ً في القضايا الكلية والقضايا الجزئية المستانفة‪،‬‬
‫وثالثون قرشا في القضايا المنظورة أمام محاكم االستئناف ومحكمة النقض على األوراق اآلتي بيانها‪:‬‬
‫(أوالً) األوامر التي تصدر على العرائض سواء قبل الطلب أو رفض‪.‬‬
‫(ثانياً) األوامر التي تصدر في طلبات التعجيل سواء قبل الطلب أو رفض‪.‬‬
‫وتنص المادة (‪ )48‬من ذات القانون ‪ -‬المعدلة بالقانون رقم ‪ 7‬لسنة ‪ 1995‬ـ على أن ‪ :‬مع عــدم اإلخالل بحكم المــادة (‪ )15‬من هــذا‬
‫القانون ال يجوز لكتبة المحاكم إعطاء غير المحكومـ لصالحه أية صورة أو ملخص أو شهادة أو ترجمة من أيــة دعــوى أو من أي‬
‫دفتر أو من أية ورقة إال بعد تحصيل ما يكون مستحقا ً من الرسوم على القضية أو على أصـل األوراق إال إذا كـان طـالب الصـورة‬
‫هو المدعى عليه وكان محكوما ً برفض الدعوى لصالحه وحيث إن المحكمة الدستورية العليا قد قضت بأنه " وحيث إن الدســتور‬
‫مراعاة منــه ألهميــة الــدور الــذي تقــوم بــه األمــور العامــة ‪ ،‬ووجــوب توفــير الحمايــة لهــا ‪ ،‬وضــبط القواعــد الحاكمــة لتحصــيلها‬
‫وصرفها ‪ ،‬قد جعل القانون هو أداة تنظيم القواعد األساسية لتحصيل تلك األمور ‪ ،‬وإجراءات صرفها ‪ ،‬وهو ما نصت عليه المــادة‬
‫(‪ )١٢٠‬من دستورـ سنة ‪ ،١٩٧١‬ورددتــه المــادة (‪ )١٢٦‬من الدســتورـ الحــالي ‪ ،‬والــذي أكــدت عليــه المــادة (‪ )۳۸‬من هــذا الدســتورـ‬
‫بالنسبة للضرائب والرسومـ بنصها على أن "‪ .....‬ويحدد القانون طرق وأدوات تحصيل الضرائب والرسوم‪"...‬ـ ‪،‬‬
‫وذلك باعتبارها من األموالـ العامة ‪ ،‬واحد المصادر الهامة والرئيسية إليرادات الدولة ‪ ،‬ورافداً أساسيا ً من روافد الموازنة العامة‬
‫للدولة ‪ ،‬التي تمكنها من القيام بالمهام التي أوكلها لها الدستور ‪ ،‬بما مؤداه أنه يجب أن تحدد السلطة التشريعية بذاتها طرق‬
‫وأدوات تحصيل الرسوم ‪ ،‬ومن ثم ال يجوز لها أن تفوض السلطة التنفيذية في تنظيم الوسائل واألدوات التي يتم بها تحصيل هذه‬
‫الرسوم ‪ ،‬بل يجب عليها أن تتولى بذاتها تنظيم أوضاعها بقانون ‪ ،‬باعتباره األداة التي عينها الدستور لذلك ‪ ،‬وإال وقعت في‬
‫حومة مخالفة أحكامـ الدستور‪.‬‬
‫وحيث إن المحكمة الدستورية العليا قد بينت في قضاء لـهـا بـأن ‪ :‬الرسوم تؤدى مقابل لخدمة محددة يقدمها الشخص العام لمن‬
‫يطلبهـا ـ تفويض السلطة التشريعية للسلطة التنفيذية في شأن الفرائض المالية وجوب أن يكون مقيداً يما فرضه الدستور ‪ ،‬وان‬
‫يكون في حدود القانون الذي يحدد نوع الخدمة والحدود القصوى للرسم التي ال يجوز تخطيها ـ وحيث إن القيود التي قيد بها‬
‫الدستور السلطة التشريعية في تفويضها للسلطة التنفيذية في شأن الفرائض المالية األخرى غير الضريبة العامة ‪ ،‬تتفق وكون‬
‫هذه الفرائض مصدراً إليرادات الدولة ‪ ،‬ووسيلة من وسائل تدخلها في التوجيه االقتصادي واالجتماعي ‪ ،‬تأكيداً إلتاحة الفرص‬
‫المتكافئة للحصول على الخدمات العامة التي تؤديها الدولة وحتى ال تكون الرسوم محرد و وسيله جبايه ال تقابلها خدمات‬
‫‪3‬‬
‫حقيقية يحصل عليها من يدفعها‪ ،‬وال يتأتى ذلك كله إال بمسلك متوازن من المشرع ال يكتفى فيه بمجرد اقرار مبدا فرض‬
‫الرسم ‪ ،‬وإنما يتم تحديده في نطاق السياسه الماليه التي تنتهجها السلطه التشريعيه في مجال تحديد االيرادات وضبط اإلنفاق ‪،‬‬
‫وكفايه تقديم الخدمات التي تلتزم بها الدولة على أساس من العدل االجتماعي ‪ ،‬وال يتنافى ذلك مع المرونة الالزمة في فرض‬
‫الرسوم لمجابهة الظروف المتغيرة في تكاليف أداء الخدمة‪ ،‬طالما أن فرضها أو تعديلها ال يكون بقانون في كل حالة على حده‪،‬‬
‫وإنما يتم ذلك في حدود القانون‪ ،‬أي بقرار من السلطة التنفيذية يقع في دائرة السلطة المقيدة وال يتجاوز نطاق التفويض‬
‫الممنوح من المشرع‪.‬‬
‫حكم المحكمة الدستورية العليا في الدعوى رقمـ ‪ ۱۷۰‬لسنة ‪۲۲‬ق د بجلسه ‪5/9/2004‬‬
‫كما أن فضاء المحكمة الدستورية العليا قد جرى على أن " الدســتور مــايز بين الضــريبة العامــة وغيرهــا من الفــرائض الماليــة‪،‬‬
‫فنص على أن أوالهما ال يجوز فرضــها أو تعــديلها أو إلغاؤهــا إال بالقــانون‪ ،‬وأن ثانيتهمــا يجــوز إنشــاؤها ف الحــدود الى يبينهــا‬
‫القانون‪ ،‬وكان ذلك مؤداه أن المشرع الدستورى بهــذه التفرقــة ف األداة‪ ،‬قــد جعــل من القــائون وســيلة وحيــدة ومصــدرا مباشــرا‬
‫بالنسبة للضرائب العامة؛ فالسلطة التشريعية هى الى تقبض بيدها على زمــام الضــريبة العامــة وتتــولى بنفســها تنظيم أوضــاعها‬
‫وتفصيل ما يتصل ببنيانها‪ ،‬وذلك على تقدير أن الضريبة العامة هى فريضة مالية يلزم الشخص بأدائها للدولة مســاهمة منــه ض‬
‫التكاليف واألعباء والخدمات العامة‪ ،‬ودون أن يعود عليـه نفـع خـاص من وراء التحمـل بهـا‪ ،‬بمـا ينطـوى عليـه ذلـك من تحميـل‬
‫المكلفين بها أعباء مالية تقتطـع من ثـرواتهم تبغـا لمقـدرتهم التكليفيـة‪ ،‬ومن ثم فإنـه يتعين تقريرهـا بمـوازين دقيقـة ولضـرورة‬
‫تقتضيها‪ ،‬وهو ما ارتبط من الناحية التاريخية بوجود المجالس التشريعية ورقابتها للسلطة التنفيذية‪،‬‬
‫ومن هنا كان القانون هو وحده وسيلة فرضها‪ ،‬أما الفــرائض واألعبــاء الماليــة األخــرى‪ ،‬ومن بينهــا الرســوم الى تســتأدى جــرا‬
‫مقابل خدمة محددة يقدمها الشخص العــام لمن يطلبهــا عوضــا عن تكلفتهــا وإن لم يكن بمقــدارها‪ ،‬فقــد ســلك الدســتور ف شــأنها‬
‫مسلكا وسظا بأن أجاز للسلطة التشريعية أن تفوض السلطة التنفيذية ف تنظيم أوضاعها‪ ،‬ولكنه لم يشأ أن يكــون هــذا التفــويض‬
‫مطلفا‬
‫وإنما مقيد بالقيود الى حددها الدستور ذاته‪ ،‬وأخصها أن تكون ض حدود القائون أى أن يحدد القانون حــدودها وتخومهــا ويشــى‬
‫بمالمحها‪ ،‬مبينا العريض من شئونها‪ ،‬فال يحيط بها فى كل جزئياتها‪ ،‬وإنما يكون تفويض السلطة التنفيذية ف استكمال مــا لقص‬
‫من جوائبها‪ ،‬فالقانون هو الذى يجب أن يحدد نوع الخدمة الى يحصل عنها الرسم وحـدوده القصـوى الى ال يجـوز تخطبهـا‪ ،‬بـأن‬
‫يبين حدودا لها‪ ،‬حى ال تنفرد السلطة التنفيذية بهذه األمور‪ ،‬على خالف ما أوجبه الدستور من أن يكون تفويضها ف فــرض هــذه‬
‫الرسوم "فى حدود القانون"‬
‫" حكم المحكمة الدستورية العليا في القضية رقمـ ‪ 95‬لسنة ‪ 30‬قضائية دستورية ‪ ،‬بجلسة ‪1/8/2017‬‬
‫وحيث إن من المقرر في قضاء هذه المحكمة أن ‪:‬الدستور لم يعقد للسلطة التنفيذية اختصاصا ما بتنظيم شيء ممــا يمس الحقــوق‬
‫التي كفلها الدستور ‪ ،‬وأن هذا التنظيم يتعين أن تتواله السلطة التشريعية بما تصدره من قوانين ‪ ،‬كمـا انـه إذا مـا اسـند الدسـتور‬
‫تنظيم حق من الحقوق الى السلطة التشريعية فال يجوز لها أن تنسلب من اختصاصها ‪ ،‬وتحيل األمر برمته إلى السلطة التنفيذيــة‬
‫دون أن تقيدها في ذلك بضوابط عامه وأسس رئيسية تلتزم بالعمل في إطارها ‪ ،‬فــإذا مــا خــرج المشــرع عن ذلـك ونــاط بالســلطة‬
‫التنفيذية ‪ .‬تنظيم الحق من أساسه‪ .‬كان متخليا عن اختصامه األصيل المقرر بالمادة (‪ )۱۰۱‬من الدستور القــائم ‪ ،‬ســاقطا بالتــالي‬
‫في حكم المخالفة الدستورية‪.‬‬
‫راجع حكم المحكمة الدستورية العليا ‪ .‬القضية رقم ‪ ۲۱‬لستة ‪ ۳۰‬قضائيه دستورية – بجلسه‪13/12/2014‬‬
‫‪ -‬ومن حيث إنه يتضح انه قد فرض مقابال ماليا نظيرـ الخدمات الميكروفيلمية المشار إليها فيه وأنه قد توافرت في شان اسعار هذه‬
‫الخدمه الميكروفيلمية خصائص الرسوم على أساس أنها مبلغ محدد من النقود ‪ ،‬يسدد جبرا عن أصحاب الشــان من المتقاضــين‬
‫وبيدو عنصر الجبر واضحا في استقالل مصدر هـذا القـرار بوضـع نظامـه القـانوني من حيث تحديـد مقـداره وحـاالت اسـتحقاقة‪،‬‬
‫وطريقة تحصيله ‪ ،‬وأن هذا السعر يدفع مقابل انتفاع صاحب الشان بالخدمة الميكروفيلمية وانه يترتب على هذه الخدمه‪ ،‬تحقيــق‬
‫نفع خاص إلى جانب النفع العام ‪ ،‬ويبدو هذا واضحا بين اسعار الخدمة الميكروفيلمية التي يدفعها المتقاضون نظير خدمه مرفق‬
‫القضاء يترتب عليها تحقيق نفع خاص للمتقاضي ال يشارك فيه غيره من األفراد يتمثل في تمكين صاحب الشان من الرجــوع إلى‬
‫األوراق والمستندات المودعة بملــف الــدعوى واالطالع عليهــا في ســهولة ويســر والحفــاظ على صــور مســتندائه وأوراقــه الــتي‬
‫اودعها بملف الدعوى خشية فقدها أو التالعب فيها وفي ذلك مراعاة لمصالحه الخاصة حتى يتم حصوله على حقه وضمان عدم‬
‫منازعة احد فيه بعد ذلك وفي نفس الوقت تحقيــق تفــع عــام يتمثــل في تقــديم أســاليب متقدمــه للحفــاظ على المســتندات واألوراق‬
‫وتيسير إجراءات التقاضي وتحقيق سرعة الفصل في الدعاوی وبذلك يستفيد المجتمع نتيجة استقرار الحقوق فيه وإقــرار العمــل‬
‫وتوفير العدالة ألفراده –‬
‫ومن حيث إنه من المقرر دستورا وقانونا أن الرسوم القضائية تعتبر مساهمة من جانب المتقاضين مع الدوله فى تحمل نفقات‬
‫مرفق االقضاء و والسبيل في ذلك فرض الرسوم القضائية باالداة التشريعية المقررة دستورا‪.‬‬
‫ومن حيث أنه بالبناء على ما تقدم جميعه ‪ .‬فإنه لما كان من المقرر ان الدستور لم يستلزم لفرض الرسم صدور قانون بتقريره‬
‫بل اکتی بان يكون فرض الرسم بناء على قانون ‪ ،‬ومن ثم فإنه يتعين أن تستند القرارات اإلدارية بفرض الرسوم إلى قوانين‬
‫تجيز لها هذا الفرض و وأن يكون ذلك في حدود إجازاتها وإن كان هذه القرارات باطلة دستوريا وافتقدت اساس اإللزام بها‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫ومن حيث أن قــرار مــدير إدارة النيابــات بنيابــة االســرة بكفــر الشــيخ ومنهــا نيابــه قلين‬
‫لشئون االسره فيما تضمنه من وضع قواعد تنظيمية عامة بشأن تطــبيق نظــام الخدمــة الرقميــة وميكنــة دعــاوى األحــوال‬
‫الشخصية بنيابة األسرة بالمنصورة قد شابه عيوب جسيمة طبقا لمــا ســلف بيانــه ممــا يوصــمه بعــدم المشــروعية بغصــبه ســلطة‬
‫المشرع بفرض رسوم ‪ ،‬وهو ما يخالف أحكام الدستور مراعاة منه ألهمية الدور الذي تقوم به األمــور العامــة ‪ ،‬ووجــوب توفــير‬
‫الحماية لها ‪ ،‬وضبط القواعد الحاكمة لتحصيلهاـ وصرفهاـ ‪ ،‬قد جعل القانون هو أداة تنظيم القواعد األساسية لتحصيل تلك األمور‬
‫‪ ،‬ومن ثم ال يجوز لها أن تفوض السلطة التنفيذية في تنظيمـ الوسائل واألدوات التي يتم بها تحصيل هذه الرسومـ ‪ ،‬بل يجب عليها‬
‫أن تتولى بذاتها تنظيم أوضاعها بقانون ‪ ،‬باعتباره األداة التي عينها الدستورـ لذلك ‪ ،‬وإال وقعت في حومة مخالفة أحكام الدستور‬
‫وال ينال من ذلك ما قد يثار من أن الهدف من القرار هــو تنظيم مرفـق القضـاء بأســاليب علميــة حديثـة وتكنولوجيـا متقدمـة ‪،‬‬
‫وذلك ألن الهــدف وحــده ال يكفي بــل يتعين أن تكــون الوســيلة مشـروعة ‪ ،‬وال يتــأتى ذلـك إال بتــدخل المشــرع بزيـادة الرســوم‬
‫القضائية لتقرير مساهمة المتقاضــين في نفقــات خــدمات مرفــق القضــاء ‪ ،‬وبالتــالي يغــدو معــه القــرار المطعــون فيــه مخالفـا ً‬
‫لصحيح حكم القانون ‪ ،‬األمر الذي يتعين معه ‪ .‬والحال كذلك ‪ -‬القضاء بإلغائه‬
‫بنـــــــــــــاء عليـــــــه‬
‫فإن المدعين يلتمسون تحديد أقرب جلسة ممكنه بعد تحضير الدعوي وتهيئتها للمرافعــة يخطــر بهــا‬
‫طرفي الخصومة ليسمع المدعي عليهم بصفتهم الحكم االتي ‪:‬ـ‬
‫أوال ‪:‬ـ قبول الدعوي شكالً ‪.‬‬
‫ثانياً‪ :‬ـ وبصفة مستعجلة الحكم بوقف تنفيذ قرار مدير اداره مدير إدارة النيابات بنيابة االسرة الكليه‬
‫بكفر الشيخ ومنها نيابه قلين لشئون االســره فيمــا تضــمنه من فــرض رســوم إضــافية إجباريــة تحت‬
‫مسمى (مقابل الخدمة الرقمية ‪ ،‬رسم ميكنه) على إستالم الصيغ التنفيذية لألحكام والصور الرســمية‬
‫لألحكام الخاصة بقضايا األحوال الشخصية وصـور إعالمـات الوراثـة ‪ ،‬مـع مـا يـترتب على ذلـك من‬
‫آثار أخصها وقف العمل بهذا القرار ‪.‬‬
‫ثالثا‪ :‬وفي الموضوع بإلغاء القرار المطعون فيه ‪ ،‬مع ما يترتب على ذلك من أثار ‪ ،‬وإلزام المطعــون‬
‫ضدهم المصروفات واألتعاب على أن ينفذ الحكم بمســودته وبغــير إعالن‪ ،‬مــع إلــزام الجهــة اإلداريــة‬
‫بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة‪.‬‬
‫وكيل المدعين‬

‫محضر اعالن‬
‫ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪2022 /‬م‬ ‫الموافق ‪/‬‬ ‫أنه في يوم‬
‫بنا ًء على طلب ‪/‬‬
‫‪-1‬‬
‫‪-2‬‬
‫‪5‬‬
‫‪-3‬‬
‫وموطنهم المختار مكتب األستاذ ‪ /‬خالد شاهين المحامي بقلين المحطة ‪-‬قلين‬
‫قد انتقلت وأعلنت كالً من‪ :‬ـ‬ ‫محضر محكمة‬ ‫‪ -‬أنا‬
‫{‪ }1‬السيد المستشار‪ /‬وزير العدل‬
‫( بصفته )‬
‫{‪ }2‬السيد المستشار‪ /‬النائب العام‬
‫( بصفته )‬
‫( بصفتهـ )‬ ‫{‪}3‬السيد المستشار ‪ /‬رئيس محكمة كفر الشيخ االبتدائيهـ‬
‫( بصفتهـ )‬ ‫{‪}4‬السيد المستشار ‪ /‬المحامي العام لنيابة كفر الشيخ الكليه لشئون االسره )‬
‫( بصفتهـ )‬ ‫{‪}5‬السيد ‪ /‬مدير إدارة النيابات بنيابةـ كفر الشيخ الكليه لشئون االسره‬
‫ويعلنوا بهيئه قضايا الدوله بكفر الشيخ‬
‫مخاطبون مع ‪/‬‬
‫بناء عليه‬
‫أنا المحضر سالف الذكر انتقلت و أعلنت المعلن إليه بصورة من هذا للعلم بما جاء بهذه الصحيفة ونفاذ مفعولهــا‬
‫قانوناً‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫وآلجل العلم ؛؛؛؛‬

‫‪6‬‬

You might also like