Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 19

‫استعراض نتائج تقرير‬

‫مؤشر مدراء‬
‫المشتريات‬
‫‪PMI‬‬ ‫لشهر مارس ‪2023‬‬
‫محتويات العرض‬

‫أول ا‪ :‬مؤشر مدراء المشتريات وأهميته‬

‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر‬


‫الكلي‪:‬‬
‫▪ التطورات األخيرة بالتقرير‬
‫▪ تحليل المؤشرات الفرعية لمؤشر مديري المشتريات‬
‫▪ التوقعات المستقبلية التجاه المؤشر‬

‫ثالثاا‪ :‬دراسة نتائج المؤشر في اطار السياق العالمي‬


‫واإلقليمي‬

‫رابعاا‪ :‬األسباب والنعكاسات القتصادية‬


‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر الكلي‪:‬‬
‫▪ التطورات األخيرة بالتقرير‪" :‬استمرار انكماش نشاط شركات‬
‫القطاع الخاص غير ال ُ‬
‫منتج للنفط خالل شهر مارس ‪"2023‬‬

‫➢ تراجع مؤشر مديري المشتريات في شهر مارس ‪ 2023‬بشكل طفيف عن‬


‫مقارنة بنحو ‪ 46.9‬في الشهر‬ ‫ا‬ ‫مستوى فبراير‪ ،‬حيث سجل ‪ 46.7‬نقطة‬
‫السابق‪ .‬يعكس ذلك ضعف معدالت الطلب التي ظلت متأثرة بالضغوط التضخمية‬
‫منتج للنفط‪،‬‬ ‫فضال ا عن انكماش إنتاج القطاع الخاص غير ال ُ‬
‫ً‬ ‫واضطراب سالسل التوريد‪.‬‬
‫حيث أدى تذبذب سعر الصرف إلى تفاقم الزيادات الحادة في التكاليف وأسعار اإلنتاج‪.‬‬

‫➢ ويوضح التقرير أن انخفاض مستويات اإلنتاج بمعدل ملحوظ على مستوى القطاع‬
‫جزئياا إلي الصعوبات المستمرة‬
‫ً‬ ‫الخاص غير ال ُ‬
‫منتج للنفط خالل شهر مارس‪ ،‬يرجع‬
‫في الحصول على مستلزمات اإلنتاج الرئيسية بسبب قيود االستيراد والقيود‬
‫المفروضة على العملة‪ .‬ومع ذلك‪ ،‬انخفض معدل انكماش اإلنتاج بشكل طفيف‬
‫وسجل أضعف مستوى في خمسة أشهر‪.‬‬

‫➢ على مستوى القطاعات‪ ،‬شهدت الشركات في قطاعات التصنيع واإلنشاءات وتجارة‬


‫مزيداا من االنخفاضات الحادة في اإلنتاج والطلبات الجديدة في شهر‬
‫ً‬ ‫الجملة والتجزئة‬
‫مارس‪ ،‬ولكن كانت هناك حركة إيجابية في اقتصاد الخدمات‪ ،‬حيث ارتفع النشاط في‬
‫هذا القطاع ألول مرة منذ شهر أغسطس ‪ 2021‬في ظل زيادة متجددة في المبيعات‪.‬‬

‫➢ ومن الناحية اإليجابية‪ ،‬لم تتأثر مبيعات الصادرات للشركات المصرية في القطاع‬
‫منتج للنفط بشكل نسبي‪ ،‬حيث ارتفع مؤشر طلبيات التصدير بمعدل‬ ‫الخاص غير ال ُ‬
‫شهري بلغ ‪ %3.4‬لتسجل ‪ 47.2‬نقطة في شهر مارس ‪.2023‬‬
‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر الكلي‪" :‬تضخم أسعار البيع يتراجع نسبياا في شهر مارس‬
‫‪ ،2023‬لكن ضغوط التكلفة ل تزال بالغة"‬

‫مستمراا خالل شهر فبراير ‪ 2023‬حيث بلغ التضخم العام ‪ %31.9‬وهو أعلى نسبة تم تسجيلها منذ‬
‫ً‬ ‫➢ ظل االتجاه التصاعدي لمعدالت التضخم‬
‫خمس سنوات ونصف‪ ،‬بينما وصل التضخم األساسي لنحو ‪ %40.2‬وهو ُيعتبر أعلى ُمستوى في تاريخه‪.‬‬

‫➢ وبالتزامن مع ذلك‪ ،‬بلغ مؤشر أسعار المدخالت ‪ 62.8‬نقطة في شهر مارس ‪ 2023‬بزيادة سنوية بلغت ‪ .%7.1‬األمر الذي يشير إلي حجم‬
‫فضال ا عن تأثر نشاط الشراء بالقيود الجمركية وهو ما‬
‫ً‬ ‫تكاليف اإلنتاج الضخمة التي تتحملها الشركات المصرية مقابل ضعف مستويات الطلب‬
‫مجمل‪.‬‬‫منتجة للنفط في ال ُ‬
‫يسفر عن تراجع أداء الشركات غير ال ُ‬

‫➢ إال أن بعض شركات القطاع قد تراجعت عن تمرير التكاليف المرتفعة لإلنتاج إلي العمالء في محاولة لتحفيز الطلب واستقرار األسعار‪ .‬ولذلك‪،‬‬
‫سجال ا ‪ 55.6‬نقطة‪.‬‬
‫ً‬ ‫انخفض مؤشر أسعار المخرجات في شهر مارس ‪ 2023‬بمعدل شهري بلغ ‪ُ %1.3-‬م‬

‫تطور معدالت الضخم السنوي (بالنسبة المئوية)‬


‫‪45.0%‬‬ ‫‪40.20%‬‬
‫‪40.0%‬‬
‫‪31.2%‬‬
‫‪35.0%‬‬ ‫‪31.9%‬‬
‫‪21.53%‬‬
‫‪30.0%‬‬ ‫‪19.021%‬‬
‫‪18.00%‬‬ ‫‪24.45%‬‬
‫‪25.0%‬‬ ‫‪25.8%‬‬
‫‪15.64% 16.66%‬‬
‫‪20.0%‬‬ ‫‪21.3%‬‬
‫‪13.1% 13.5%‬‬
‫‪15.0%‬‬ ‫‪10.5%‬‬ ‫‪18.7%‬‬
‫‪8.8%‬‬
‫‪10.0%‬‬ ‫‪7.2%‬‬
‫‪5.3% 5.1% 5.9% 4.7% 5.6% 4.2%‬‬ ‫‪5.7% 5.4% 4.3% 4.5% 4.5%‬‬ ‫‪6.6% 6.3% 5.6% 5.9% 7.3%‬‬ ‫‪14.57%‬‬ ‫‪14.6%‬‬
‫‪4.8%‬‬ ‫‪4.9% 5.4% 5.7%‬‬
‫‪3.4%‬‬ ‫‪3.7%‬‬ ‫‪4.5%‬‬ ‫‪4.1%‬‬ ‫‪11.90%13.34%‬‬ ‫‪13.2% 13.6%‬‬
‫‪5.0%‬‬ ‫‪10%‬‬ ‫‪15.0%‬‬
‫‪7.20%‬‬
‫‪4.8% 5.2% 5.8% 6.0% 6.3%‬‬ ‫‪16.2%‬‬
‫‪0.0%‬‬
‫‪2.663%1.916%1.887%2.50% 1.5%‬‬ ‫‪3.3% 3.9% 4.0% 3.8% 3.6% 3.6% 3.7% 3.3% 3.4% 3.8% 4.6% 4.5%‬‬
‫‪0.95% 0.7% 0.8%‬‬

‫معدل التضخم السنوي العام‬ ‫والحصاءاألساسي‬


‫معدل التضخم‬ ‫المصدر‪ :‬البنك المركزي المصري‪ ،‬الجهاز المركزي للتعبئة العامة‬
‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر الكلي‪" :‬مواصلة تراجع قيمة العملة المحلية يعزز من‬
‫ضغوط تكاليف مدخالت اإلنتاج في شهر مارس ‪" 2023‬‬

‫منتج للنفط‪،‬‬‫➢ بلغت قيمة العملة المحلية متوسط ‪ 30.8‬لكل دوالر أمريكي خالل شهر مارس‪ .‬وقد أثر ذلك على نشاط القطاع الخاص غير ال ُ‬
‫حيث ربطت الشركات ارتفاع تكاليف مستلزمات اإلنتاج بشكل أساسي بانخفاض قيمة الجنيه المصري مقابل الدوالر األمريكي‪ ،‬األمر الذي‬
‫أدى إلى زيادة أسعار الواردات‪.‬‬

‫➢ وقد أدت القيود الجمركية وضوابط االستيراد الناتجة عن عدم توفر العملة األجنبية إلى االنخفاض الشهري الخامس على التوالي في أداء‬
‫الموردين‪ ،‬حيث ارتفع المؤشر الخاص بمواعيد تسليم الموردين بنسبة ‪ %2.6‬على أساس شهري و‪ %2.3‬على أساس سنوي ليعكس طول‬
‫فترات التوريد التي تؤثر بدورها على النشاط اإلنتاجي للشركات‪ .‬على الجانب اآلخر‪ ،‬أفادت بعض األدلة على وجود فائض في الطاقة‬
‫االستيعابية للشركات‪ ،‬ولذلك‪ ،‬انخفض حجم األعمال المتراكمة إلي أقصى حد منذ شهر ابريل ‪.2022‬‬

‫تطور سعر الجنيه‪ /‬الدوالر (متوسط شهري)‬


‫‪32.5‬‬
‫‪30.4 30.8‬‬
‫‪30.5‬‬ ‫‪28.7‬‬
‫‪28.5‬‬
‫‪26.5‬‬
‫‪24.4 24.6‬‬
‫‪24.5‬‬
‫‪22.5‬‬
‫‪20.2‬‬
‫‪20.5‬‬ ‫‪18.9 19.1 19.3‬‬
‫‪18.4 18.4‬‬
‫‪17.8‬‬ ‫‪17.6‬‬ ‫‪17.7‬‬ ‫‪17.6‬‬ ‫‪17.8‬‬ ‫‪17.9‬‬ ‫‪17.9‬‬ ‫‪17.9‬‬ ‫‪17.6 17.4‬‬
‫‪18.5‬‬ ‫‪17.0 16.7‬‬ ‫‪16.7‬‬
‫‪16.2 15.616.0‬‬ ‫‪16.1 15.9‬‬
‫‪15.7 15.7 15.7‬‬ ‫‪15.7 15.6 15.6‬‬ ‫‪15.7 15.6‬‬ ‫‪15.6 15.6‬‬ ‫‪15.6‬‬ ‫‪15.7 15.7‬‬ ‫‪15.7 15.7 15.7‬‬
‫‪16.5‬‬
‫‪14.5‬‬
‫يوليو‬

‫يوليو‬

‫يوليو‬

‫يوليو‬

‫يوليو‬
‫فبراير‬

‫فبراير‬

‫فبراير‬

‫فبراير‬

‫فبراير‬

‫فبراير‬
‫نوفمبر‬

‫ابريل‬

‫نوفمبر‬

‫ابريل‬

‫نوفمبر‬

‫أبريل‬

‫نوفمبر‬

‫أبريل‬

‫نوفمبر‬

‫ابريل‬

‫نوفمبر‬
‫أغسطس‬

‫مايو‬

‫مايو‬
‫أكتوبر‬

‫ديسمبر‬

‫مارس‬

‫مايو‬
‫يونيو‬

‫سبتمبر‬
‫أكتوبر‬

‫ديسمبر‬

‫مارس‬

‫يونيو‬

‫أكتوبر‬

‫ديسمبر‬

‫مارس‬

‫مايو‬
‫يونيو‬

‫أكتوبر‬

‫ديسمبر‬

‫مارس‬

‫يونيو‬

‫أغسطس‬
‫أكتوبر‬

‫ديسمبر‬

‫مارس‬

‫مايو‬
‫يونيو‬

‫أكتوبر‬

‫ديسمبر‬

‫مارس‬
‫يناير‬

‫يناير‬

‫يناير‬

‫يناير‬

‫يناير‬

‫يناير‬
‫أغسطس‬

‫أغسطس‬

‫أغسطس‬

‫أغسطس‬
‫سبتمبر‬

‫سبتمبر‬

‫سبتمبر‬

‫سبتمبر‬

‫سبتمبر‬
‫‪2017‬‬ ‫‪2018‬‬ ‫‪2019‬‬ ‫‪2020‬‬ ‫‪2021‬‬ ‫‪2022‬‬ ‫‪2023‬‬
‫المصدر‪ :‬البنك المركزي المصري‬
‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر الكلي ‪:‬‬
‫التطورات األخيرة بالتقرير‪" :‬انخفاض النشاط الشرائي للشركات المصرية‬ ‫▪‬
‫بشكل حاد خالل شهر مارس ‪ 2023‬وكذلك انكماش مستويات المخزون"‬
‫➢ انخفض نشاط الشراء للشركات بشكل حاد خالل شهر مارس‪ ،‬إال أن االنخفاض كان‬
‫األضعف منذ شهر أكتوبر الماضي‪ .‬وأشار كثير من الشركات إلى أن ضعف الطلب من‬
‫العمالء وضوابط االستيراد ساهما في تراجع النشاط الشرائي‪ .‬ومع انخفاض الشراء‪،‬‬
‫قامت بعض الشركات بالسحب من المخزون تلبي اً‬
‫ة للطلبات الجديدة‪ ،‬مما أدى إلى‬
‫انكماش متواضع في مخزون مستلزمات اإلنتاج حيث انخفض بنسبة ‪ %0.6-‬على‬
‫أساس شهري‪.‬‬

‫تطور مؤشر مديري المشتريات لمصر منذ ‪2018‬‬


‫‪55‬‬

‫‪50‬‬
‫‪46.7‬‬

‫‪45‬‬

‫‪40‬‬

‫‪35‬‬

‫‪30‬‬

‫‪25‬‬
‫مايو‬

‫مايو‬

‫مايو‬

‫مايو‬

‫مايو‬
‫يناير‬
‫مارس‬

‫نوفمبر‬
‫يناير‬
‫مارس‬

‫نوفمبر‬
‫يناير‬
‫مارس‬

‫يناير‬
‫مارس‬
‫نوفمبر‬

‫نوفمبر‬
‫يناير‬
‫مارس‬

‫سبتمبر‬
‫نوفمبر‬
‫يناير‬
‫مارس‬
‫سبتمبر‬

‫سبتمبر‬

‫سبتمبر‬

‫سبتمبر‬
‫يوليو‬

‫يوليو‬

‫يوليو‬

‫يوليو‬

‫يوليو‬
‫‪2018‬‬ ‫‪2019‬‬ ‫‪2020‬‬ ‫‪2021‬‬ ‫‪2022‬‬ ‫‪2023‬‬
‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر الكلي‪:‬‬
‫" انخفاض معدلت التوظيف للشهر الرابع على التوالي خالل شهر‬
‫مارس ‪" 2023‬‬
‫تطور المؤشر الفرعي للتوظيف‬
‫‪52.0‬‬ ‫➢ في إطار التحديات التي تؤثر بشكل بالغ على نشاط شركات القطاع الخاص غير‬

‫‪51.0‬‬ ‫‪50.7‬‬ ‫‪50.8‬‬ ‫ال ُ‬


‫منتجة للنفط من ضعف للطلب باإلضافة إلي قيود التضخم والتوريد وتذبذب سعر‬
‫‪50.5‬‬ ‫‪50.4‬‬
‫‪50.350.250.3‬‬

‫‪50.0‬‬
‫‪50.1‬‬
‫الصرف‪ ،‬خفضت الشركات أعداد موظفيها للشهر الرابع على التوالي‪ ،‬وذلك نتيجة‬
‫‪49.5‬‬ ‫‪49.6‬‬

‫غالباا ما تُركت الوظائف شاغرة بسبب نقص‬


‫‪49.3‬‬ ‫‪49.4‬‬
‫‪48.9‬‬
‫‪49.149.2‬‬
‫‪48.8‬‬
‫‪49.0‬‬ ‫ً‬ ‫ارتفاع تكاليف التوظيف‪ .‬وبحسب التقرير‪،‬‬
‫‪49.0 48.7‬‬ ‫‪48.7‬‬
‫‪48.5‬‬ ‫‪48.5‬‬
‫‪48.7‬‬

‫األعمال الجديدة‪.‬‬
‫‪48.3‬‬ ‫‪48.3‬‬
‫‪48.2‬‬
‫‪47.9‬‬
‫‪48.0‬‬ ‫‪47.6‬‬
‫➢ سجل مؤشر التوظيف الفرعي ‪ 49‬نقطة في مارس ‪ 2023‬مقابل ‪ 48.3‬نقطة في‬
‫مرتفعاا بنسبة ‪ .%1.4‬وتجدر اإلشارة إلي أن هذا االرتفاع ال يعكس‬
‫‪47.0‬‬
‫ً‬ ‫فبراير ‪2023‬‬
‫‪46.0‬‬
‫بالضرورة ارتفاع في أعداد الموظفين وذلك ألن بحسب طريقة حساب المؤشر‪ ،‬تشير‬
‫‪45.0‬‬
‫القراءة األعلى من ‪ 50‬إلي زيادة إجمالية بالشهر السابق‪ ،‬بينما تعكس القراءة األقل‬
‫‪2021-01‬‬
‫‪2021-02‬‬
‫‪2021-03‬‬
‫‪2021-04‬‬
‫‪2021-05‬‬
‫‪2021-06‬‬
‫‪2021-07‬‬
‫‪2021-08‬‬
‫‪2021-09‬‬
‫‪2021-10‬‬
‫‪2021-11‬‬
‫‪2021-12‬‬
‫‪2022-01‬‬
‫‪2022-02‬‬
‫‪2022-03‬‬
‫‪2022-04‬‬
‫‪2022-05‬‬
‫‪2022-06‬‬
‫‪2022-07‬‬
‫‪2022-08‬‬
‫‪2022-09‬‬
‫‪2022-10‬‬
‫‪2022-11‬‬
‫‪2022-12‬‬
‫‪2023-01‬‬
‫‪2023-02‬‬
‫‪2023-03‬‬

‫من ‪ 50‬االنخفاض العام‪.‬‬


‫المصدر‪ ،IHS Markit :‬وزارة المالية‬
‫➢ وعلي الجانب اآلخر‪ ،‬أظهرت أحدث البيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة‬
‫واإلحصاء‪ ،‬تراجع طفيف في معدالت البطالة خالل الربع الرابع من عام ‪ 2022‬لتبلغ‬
‫‪ %7.2‬مقابل ‪ %7.4‬في الربع الثالث من ‪ 2022‬والربع المناظر من العام السابق‪.‬‬
‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر الكلي‪ :‬تحليل‬
‫المؤشرات الفرعية لمؤشر مديري المشتريات‪:‬‬
‫وفقاا لما تم‬
‫ً‬ ‫▪ تلخص بيانات المؤشرات الفرعية أداء القطاع الخاص غير المنتج للنفط‬
‫اإلشارة إليه ُمسبقاًا‪ .‬ففي المجمل‪ ،‬قد تالحظ ضعف مستويات اإلنتاج والطلبات‬
‫فضال ا عن استمرار حدة ارتفاع‬
‫ً‬ ‫الجديدة‪ ،‬بينما كان مؤشر طلبيات التصدير األقل تأثراًا‪.‬‬
‫أسعار مدخالت اإلنتاج‪ ،‬وكذلك المخرجات ولكن بصورة أقل نسبياًا‪ .‬إضاف اةً إلي طول‬
‫مواعيد تسليم الموردين وانكماش ضعيف في مخزون المشتريات الناتج عن تراجع‬
‫النشاط الشرائي للشركات‪ ،‬وتوجهها للسحب من المخزون لتلبية الطلبيات الجديدة‪.‬‬
‫معدالتًالتغيرً معدالتًالتغيرً‬ ‫مارسً‬ ‫فبرايرً‬ ‫ينايرً‬ ‫المؤشراتًالفرعيةً‬
‫السنوية‬ ‫الشهرية‬ ‫‪2023‬‬ ‫‪2023‬‬ ‫‪2023‬‬

‫‪%2.3‬‬ ‫‪%2.6‬‬ ‫‪49.3‬‬ ‫‪48.1‬‬ ‫‪48.9‬‬ ‫مؤشرًتسليمًالموردين‬

‫‪%1.8‬‬ ‫‪%3.4‬‬ ‫‪47.2‬‬ ‫‪45.7‬‬ ‫‪44.7‬‬ ‫مؤشرًطلباتًالتصديرًالجديدة‬

‫‪%7.9‬‬ ‫‪%1.3-‬‬ ‫‪55.6‬‬ ‫‪56.3‬‬ ‫‪63.1‬‬ ‫مؤشرًأسعارًالمخرجات‬

‫‪%1.3-‬‬ ‫‪%1.8-‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪49.9‬‬ ‫‪50.8‬‬ ‫مؤشرًاألعمالًالمتراكمة‬

‫‪%0.5‬‬ ‫‪%0.6‬‬ ‫‪44.9‬‬ ‫‪44.6‬‬ ‫‪42.3‬‬ ‫مؤشرًاإلنتاج‪ً/‬النشاط‬

‫‪%1.9-‬‬ ‫‪%0.9-‬‬ ‫‪44.3‬‬ ‫‪44.7‬‬ ‫‪42.6‬‬ ‫مؤشرًالطلباتًالجديدة‬

‫‪%11.8‬‬ ‫‪%0.6-‬‬ ‫‪48.2‬‬ ‫‪48.5‬‬ ‫‪47.1‬‬ ‫مؤشرًمخزونًالمشتريات‬

‫‪%0.5‬‬ ‫‪%1.4‬‬ ‫‪49‬‬ ‫‪48.3‬‬ ‫‪48.7‬‬ ‫مؤشرًالتوظيفً‬


‫المصدر‪IHS Markit :‬‬ ‫‪%7.1‬‬ ‫‪%0.1‬‬ ‫‪62.8‬‬ ‫‪62.7‬‬ ‫‪72.3‬‬ ‫مؤشرًأسعارًالمدخالت‬
‫ثانياا‪ :‬عرض التطورات األخيرة والنتائج الحديثة للمؤشر الكلي‪:‬‬

‫➢ التوقعات المستقبلية لتجاه المؤشر‪:‬‬

‫إن الصورة السلبية العامة للقطاع الخاص غير المنتج للنفط أدت إلى‬

‫استمرار الشركات في إبداء القليل من التفاؤل بشأن المستقبل‪ .‬على‬

‫الرغم من ارتفاع توقعات النشاط للعام المقبل إلى أعلى مستوى منذ‬

‫ثالثة أشهر‪ ،‬إل أنها ظلت ضمن أضعف المعدلت منذ بدء السلسلة في‬

‫أوائل عام ‪.2012‬‬


‫ثالثاا‪ :‬دراسة نتائج المؤشر في اطار السياق العالمي واإلقليمي‬

‫على المستوي العالمي واإلقليمي ووفقا ً للبيانات ال ُمتاحة‪ ،‬شهد العدد األكبر من دول العينة انخفاضا ً في القراءة‬
‫األخيرة لمؤشر مديري المشتريات (‪ 7‬دول مقابل ‪ 4‬دول فقط شهدت ارتفاع)‪ .‬فقد سجلت المكسيك أعلى معدل‬
‫ارتفاع في شهر مارس ‪ 2023‬بلغ ‪ %4.3‬مقارنةً بالشهر السابق‪ .‬وكانت الواليات المتحدة األمريكية في‬
‫المرتبة الثانية تلتها الهند بمعدالت ارتفاع سجلت ‪ %4‬و‪ %2‬على التوالي‪ .‬وعلى الجانب اآلخر‪ ،‬تراجع مؤشر‬
‫فيتنام بشكل بالغ على أساس شهري بمعدل ‪ ،%6.8‬تلتها البرازيل التي انخفض مؤشرها بنسبة ‪ %4.5‬ثم‬
‫الصين بحوالي ‪ .%3.1‬تبعتها كلً من المملكة المتحدة واالتحاد األوروبي‪.‬‬
‫الدول التي شهدت ارتفاعا ً بالقراءة األخيرة لمؤشر مديري المشتريات لشهر مارس ‪2023‬‬
‫معدالت التعافي‬ ‫مارس ‪2023‬‬ ‫فبراير ‪2023‬‬ ‫يناير ‪2023‬‬ ‫ديسمبر ‪2022‬‬ ‫دول المقارنة‬
‫‪%1.6‬‬ ‫‪50.9‬‬ ‫‪50.1‬‬ ‫‪50.1‬‬ ‫‪48.1‬‬ ‫تركيا‬

‫‪%4.0‬‬ ‫‪49.2‬‬ ‫‪47.3‬‬ ‫‪46.9‬‬ ‫‪46.2‬‬ ‫الواليات المتحدة األمريكية‬

‫‪%4.3‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪48.9‬‬ ‫‪51.3‬‬ ‫المكسيك‬

‫‪%2.0‬‬ ‫‪56.4‬‬ ‫‪55.3‬‬ ‫‪55.4‬‬ ‫‪57.8‬‬ ‫الهند‬

‫معدالت التراجع‬ ‫الدول التي شهدت تراجعا ً بالقراءة األخيرة لمؤشر مديري المشتريات لشهر مارس ‪2023‬‬
‫‪%2.5-‬‬ ‫‪47.3‬‬ ‫‪48.5‬‬ ‫‪48.8‬‬ ‫‪47.8‬‬ ‫االتحاد األوروبي‬

‫‪%3.1-‬‬ ‫‪50.0‬‬ ‫‪51.6‬‬ ‫‪49.2‬‬ ‫‪49‬‬ ‫الصين‬

‫‪%4.5-‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪49.2‬‬ ‫‪47.5‬‬ ‫‪44.2‬‬ ‫البرازيل‬

‫‪%1.8-‬‬ ‫‪58.7‬‬ ‫‪59.8‬‬ ‫‪58.2‬‬ ‫‪56.9‬‬ ‫المملكة العربية السعودية‬

‫‪%2.8-‬‬ ‫‪47.9‬‬ ‫‪49.3‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪45.3‬‬ ‫المملكة المتحدة‬

‫‪%6.8-‬‬ ‫‪47.7‬‬ ‫‪51.2‬‬ ‫‪47.4‬‬ ‫‪46.4‬‬ ‫فيتنام‬

‫‪%0.7-‬‬ ‫‪53.2‬‬ ‫‪53.6‬‬ ‫‪52.6‬‬ ‫‪53‬‬ ‫روسيا‬


‫المصدر‪IHS Markitً:‬‬
‫رابعاا‪ :‬األسباب والنعكاسات القتصادية‪:‬‬

‫❖ بوادر الستقرار تظهر في شهر مارس ‪ 2023‬مع تعافي إنتاج‬


‫التصنيع العالمي نسبياا تزامناا مع استقرار الطلبات الجديدة‬
‫وتحسن ظروف التوريد‪:‬‬

‫▪ ارتفع اإلنتاج الصناعي العالمي خالل نهاية الربع األول من عام ‪ .2023‬وقد‬
‫نسبياا للشهر الثاني على التوالي حيث استفاد المصنعون من شبه‬
‫ً‬ ‫تعافى‬
‫استقرار لتدفقات الطلبات الجديدة وتحسن ظروف التوريد‪.‬‬

‫▪ استمرت سالسل التوريد العالمية في التعافي من الضغط الهائل الذي تعرضت‬


‫له خالل معظم السنوات الثالث والنصف الماضية‪ ،‬حيث تم تقصير متوسط ًًمهل‬
‫البائعين إلى أقصى حد منذ مايو ‪ .2009‬ومن ناحية أخرى‪ ،‬انخفض نشاط‬
‫الشراء ومخزونات كل من المدخالت والمنتجات النهائية بشكل أبطأ معدالت‬
‫خالل شهر مارس‪.‬‬

‫▪ ارتفعت العمالة الصناعية للشهر الثاني على التوالي في مارس‪ .‬فقد تم‬
‫تسجيل نمو الوظائف في الواليات المتحدة ومنطقة اليورو واليابان (من بين دول‬
‫كال ا من الصين والمملكة‬
‫ً‬ ‫أخرى)‪ ،‬في مقابل تسجيل خسائر وظيفية في‬
‫المتحدة والهند والبرازيل‪.‬‬

‫▪ وعلى صعيد األسعار‪ ،‬تراجعت ضغوط األسعار بصورة أعلى في مارس‪ ،‬حيث‬
‫تباطأت معدالت الزيادة في تكاليف المدخالت ورسوم اإلنتاج إلى أدنى‬
‫مستوياتها منذ ‪ 32‬و ‪ 29‬شهراا على التوالي‪.‬‬
‫المصدر‪ :‬أحدث تقرير لمؤشر جي بي مورجان‪ ،‬مارس ‪2023‬‬
‫رابعاا‪ :‬األسباب والنعكاسات القتصادية‪:‬‬

‫❖ علي الصعيد العالمي ‪ ،‬تراجعت التوقعات الدولية لمعدلت النمو القتصادي‬


‫العالمي في ضوء تداعيات األزمات العالمية و الجيوسياسية مصاحباا بحالة‬
‫الحذر وعدم اليقين‪:‬‬

‫▪ تراجعت توقعات المؤسسات الدولية لمعدالت النمو االقتصادي العالمي خالل عام ‪،2023‬‬
‫لتقتصر على نحو يتراوح ما بين ‪ .%2.9 - %1.3‬وقد جاءت توقعات صندوق النقد لالقتصاد‬
‫استنداا إلى تباطؤ التضخم‪ ،‬وتعافي االقتصاد الصيني من جانب‪ ،‬ومرونة‬
‫ً‬ ‫تفاؤال ا‬
‫ً‬ ‫العالمي أكثر‬
‫الطلب في أوروبا والواليات المتحدة من الجانب اآلخر‪.‬‬

‫توقعات المؤسسات الدولية المختلفة لمعدل النمو العالمي‬


‫‪4‬‬

‫‪3.5‬‬ ‫‪3.4‬‬
‫‪3.2‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2.9‬‬ ‫‪2.9‬‬

‫‪2.5‬‬ ‫‪2.4‬‬
‫‪2.2‬‬
‫‪2.1‬‬
‫‪2‬‬
‫‪1.7‬‬

‫‪1.5‬‬ ‫‪1.4‬‬
‫‪1.3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪0.5‬‬
‫‪2022‬‬ ‫‪2023‬‬

‫صندوق النقد الدولي‬ ‫أكسفورد اكونوميكس‬ ‫وكالة فيتش الدولية‬ ‫‪Conference Board‬‬ ‫مورجان ستانلي‬ ‫البنك الدولي‬
‫المصدر‪ :‬صندوق النقد الدولي‪ ،‬مؤسسة فيتش‪ ،‬مورجان ستانلي‪،‬أ كسفورد ايكنوميكس‪conference ،‬‬
‫‪Board‬‬
‫رابعاا‪ :‬األسباب والنعكاسات القتصادية‪:‬‬

‫❖ علي الصعيد اإلقليمي‪ ،‬التوقعات الدولية لتداعيات األزمة الروسية‪-‬األوكرانية‬


‫على منطقة الشرق األوسط وشمال أفريقيا والقتصاد المصري‪:‬‬

‫▪ في تقريره األخير الصادر في يناير ‪ ،2023‬أخفض صندوق النقد الدولي توقعاته لنمو الناتج‬
‫المحلي اإلجمالي لمنطقة الشرق األوسط وشمال أفريقيا إلى ‪ %3.2‬في ‪ ،2023‬مقارن اةً‬
‫بمعدل ‪ %5.4‬العام الماضي‪ .‬وقد توقع الصندوق في أكتوبر الماضي أن تنمو اقتصادات المنطقة‬
‫بنسبة ‪ %3.6‬خالل العام‪.‬‬
‫▪ وفيما يتعلق بتوقعات المؤسسات الدولية لنمو االقتصاد المصري‪ ،‬فهي تُقدر في المتوسط‬
‫بنحو ‪ %4.2‬للعام المالي ‪.2022/23‬‬

‫توقعات المؤسسات الدولية لنمو االقتصاد المصري للعام المالي ‪2023 /2022‬‬
‫(‪)%‬‬
‫‪4.6‬‬ ‫‪4.5‬‬
‫‪4.4‬‬
‫‪4.4‬‬
‫‪4.2‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬
‫‪4‬‬
‫‪3.8‬‬
‫‪3.6‬‬
‫صندوق النقد الدولي‬ ‫البنك الدولي‬ ‫وكالة فيتش‬ ‫وكالة ستاندرد آند بورز‬
‫المصدر‪ :‬صندوق النقد الدولي‪ ،‬البنك الدولي‪ ،‬مؤسسة فيتش‪ ،‬ستاندرد آند بورز‬
‫رابعاا‪ :‬األسباب والنعكاسات القتصادية‪:‬‬

‫❖ الوضع المحلي في مواجهة التطورات الجيوسياسية األخيرة ‪:‬‬

‫وفقاا للبيانات األولية لوزارة التخطيط والتنمية االقتصادية‪ٌ ،‬قدر معدل نمو االقتصاد المصري خالل‬
‫ً‬ ‫▪‬
‫النصف األول من العام المالي الجاري بنحو ‪ .%4.2‬فإنه على الرغم من اآلثار الحالية لألزمة‬
‫الروسية األوكرانية‪ ،‬والتي من المحتمل أن يمتد آثارها خالل العام المقبل‪ ،‬إال أنه من المتوقع‬
‫أن يحقق االقتصاد المصري نم اوا بنحو ‪ %4.2‬بنهاية العام المالي ‪.2023-2022‬‬

‫(‪)%‬‬ ‫معدالت النمو للناتج المحلي اإلجمالي خالل النصف األول باألسعار الثابتة (‪)%‬‬

‫‪9.0‬‬

‫‪5.6‬‬
‫‪4.2‬‬

‫‪1.3‬‬

‫النصف األول‬ ‫النصف األول‬ ‫النصف األول‬ ‫*النصف األول‬


‫‪2020/2019‬‬ ‫‪2021/2020‬‬ ‫‪2022/2021‬‬ ‫‪2023/2022‬‬

‫المصدر‪ :‬وزارةًالتخطيطًوالتنميةًاالقتصاديةً‬
‫*بيانًمبدئي‬
‫رابعاا‪ :‬األسباب والنعكاسات القتصادية‪:‬‬
‫▪ التوقعات المستقبلية لمعدلت البطالة في ظل المستجدات‬
‫العالمية‪:‬‬

‫➢ تمت مراجعة التوقعات المستقبلية لمعدالت البطالة لتتراوح في المتوسط ما‬


‫معدل البطالة (نسبة مئوية)‬
‫‪14‬‬
‫بين ‪ %8.3‬و ‪ %8.6‬خالل األعوام المالية ‪ 2022/23‬و ‪.2023/24‬‬
‫‪13‬‬ ‫أيضاا بشكل‬
‫ً‬ ‫➢ أما فيما يتعلق بنسبة المشاركة في سوق العمل‪ ،‬فقد ارتفعت‬
‫‪12 11.9‬‬
‫طفيف خالل الربع الرابع من ‪ 2022‬بواقع ‪ 0.1‬نقطة مئوية لتبلغ ‪ %42.8‬مقارن اةً‬
‫‪12‬‬
‫‪11.3‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪10.6‬‬

‫‪10‬‬
‫‪9.9 10‬‬
‫‪9.6‬‬
‫‪9.9‬‬
‫‪9.6‬‬
‫علماا بأن معدل المشاركة الذكور قد تراجع‬
‫ً‬ ‫بنسبة ‪ %42.7‬في الربع السابق‪.‬‬
‫‪9‬‬
‫‪8.9‬‬ ‫‪8.9‬‬
‫‪8.6‬‬
‫‪8.3‬‬
‫في الربع الرابع ليبلغ ‪ %68.5‬مقارنة بنسبة ‪ %69.6‬خالل الربع السابق‪ .‬بينما‬
‫‪8.1‬‬
‫‪7.8 8 7.7‬‬
‫‪8‬‬ ‫‪7.5‬‬ ‫‪7.3 7.2 7.4 7.3 7.5 7.4 7.2 7.2 7.4 7.2‬‬ ‫ارتفع معدل مشاركة اإلناث في النشاط االقتصادي خالل الربع الرابع من عام‬
‫‪7‬‬
‫‪ 2022‬ليبلغ ‪ %15.1‬مقابل ‪ %14.3‬في الربع الثالث من عام ‪.2022‬‬
‫‪6‬‬

‫‪5‬‬

‫‪4‬‬
‫➢ ارتفع حجم قوة العمل بواقع ‪ %0.3‬لنحو ‪ 30,344‬مليون فرد في الربع الرابع من‬
‫‪2017Q2‬‬
‫‪2017Q3‬‬
‫‪2017Q4‬‬
‫‪2018Q1‬‬
‫‪2018Q2‬‬
‫‪2018Q3‬‬
‫‪2018Q4‬‬
‫‪2019Q1‬‬
‫‪2019Q2‬‬
‫‪2019Q3‬‬
‫‪2019Q4‬‬
‫‪2020Q1‬‬

‫‪2020Q2‬‬
‫‪2020Q3‬‬
‫‪2020Q4‬‬
‫‪2021Q1‬‬
‫‪2021Q2‬‬
‫‪2021 Q3‬‬
‫‪2021 Q4‬‬
‫‪2022 Q1‬‬
‫‪2022 Q2‬‬
‫‪2022 Q3‬‬
‫‪2022 Q4‬‬
‫*‪2022/23‬‬
‫*‪2023/24‬‬
‫شهر ابريل ‪2020‬‬

‫شهر يونيو ‪2020‬‬


‫شهر مايو ‪2020‬‬

‫‪ 2022‬مقارن اةً بحجم ‪ 30,264‬مليون فرد خالل الربع الثالث من عام ‪ .2022‬وقد‬

‫األعوام‬
‫مدعوماا مدعومة بارتفاع عدد المشتغلين بمقدار ‪ 145‬أل افا مقارنة‬
‫ً‬ ‫كان ذلك‬
‫المالية‬
‫بالربع السابق‪ .‬بينما انخفض عدد العاطلين عن العمل بمقدار ‪ 65‬أل افا مما أدى‬
‫المصدر‪ :‬الجهاز المركزي للتعبئة العامة والحصاء – توقعات وحدة‬
‫القتصاد الكلي بوزارة التخطيط والتنمية القتصادية‬ ‫إلى زيادة إجمالي القوى العاملة بمقدار ‪ 80‬أل افا‪.‬‬
48
46.4
45.8
46 45.4 45.4
44.9
44.3
44 43.5 43.2 43.5 43.7 43.8
43.1 42.8 42.6 42.7 42.8
42.7
42.2 42.2 42.2 41.9
42 41.6 41.9
41.1

40
38.9

38

36

34
Q4 Q1 Q2 Q3 Q4 Q1 Q2 Q3 Q4 Q1 Q2 Q3 Q4 Q1 Q2 Q3 Q4 Q1 Q2 Q3 Q4 Q1 Q2 Q3 Q4
2016 2017 2018 2019 2020 2021 2022

You might also like