Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 205

‫مَتئ‬

‫اليامحق‬
‫رع) ‪4‬ؤسسة الشيخ *ح‪4‬دبى صا‪1‬ح الث‪4‬إ؛و‪ ،‬اا؛ثيربة‪ ١٤٢٧ ،‬ه‬
‫فهرسة»‪L_Sw‬؛> الملك فهد الوطنية ألتاء النشر‬
‫‪4‬حمد بن صالح‬
‫شرح الدرة اليتيمة‪.‬فت النحو‪ / .‬محمد بنصالح ا_؛»؛^‪ْ _ ،‬د ‪ _ ١‬اصيم‪١٤٣٧ ،‬‬
‫‪ ٢٠٥‬م‪،‬؛ ‪ ١٧‬بمر ‪ ٢٤‬سم (سلسلة ء>ؤلفات الشيخ ابن عثيمعزث ‪) ١٥٤‬‬
‫ردمك‪٩٧٨.٦ • ٣٠٨١٦٣.٧١.٩ :‬‬
‫‪ - ١‬اللغة الأهربية‪ .‬النحو‪.‬‬
‫أ‪.‬الدنوان‬
‫‪\ tTV/\AlA‬‬ ‫ديوي‪ :‬ا‪،‬ها؛‬

‫رقم الإيداع‪\ iTy/\MA :‬‬


‫ردمك‪ .٩ :‬اي‪*.‬اآ'اح_*ا<د ‪٩٧٨‬‬

‫حقوق انطبع محموظات‬

‫الأثن أراد طيع اث؛ةتاب ‪1‬توازدعم ‪ ٠٠‬؛^‪ ،‬بس مراجعة ائوسسة‬

‫الطبعة الأولى‬
‫‪¥‬آ‪،‬اه‬

‫يطلب الكتاب ض ‪i‬‬

‫ائ‪4‬اتتة المربية السعودية‬


‫القصيم‪ .‬عتيرة ‪ ٥ ١ ٩ ١ ١ -‬ص‪.‬ب‪١ ٩ ٢ ٩ :‬‬
‫ماتفء ‪ ٤٢١٠٧‬ا‪- ٠١٦/٣‬ناسوخًبم»«'ا‪،‬ا"'أ‪/‬ا'<•‬
‫عف‪1‬و‪٠٥٥٣٦٤٢١٠٧ :‬‬
‫‪ Tieen.c(jm‬؛ ‪w\/Uw.ibnotliai‬‬
‫‪info@binothaimeen.com‬‬

‫اثونخ اثصبمدوامحمحصرى ض ج‪4‬هوريةت مصرالمولية‬


‫ثد‪-‬سفهمع ض عصطض ادحاس‬
‫بجوارسو‪.‬بر ماركت أولاد رجب‬
‫ئتفوهاىسء ‪ ٠ ٢٢٧٢٠٥٥٢‬سول‪٠١٠١٠٥٥٧٠٤٤ :‬‬
‫^^^محعص"حغهمحعء' ‪٠‬‬
‫‪-‬تث‪1‬ب‬

‫ءض؛سآوص‬
‫تئديم‬

‫إل الحمد ف‪ ،‬يحمده وستعينه وث‪1‬تنقئ‪ ،6‬وئعود باض من ئرور أمنا‬


‫ومن سيئات أعإلنا‪ ،‬من ثيده افه فلا مضل له‪ ،‬ومن يفلل ملأ هادي له‪ ،‬وأفهد‬
‫أن لا إله إلا افه وحده لا ديلن له‪ ،‬وأمهد أن محمدا عبده ورصوله‪ ،‬أرمله اش‬
‫باقدى ودين الحق؛ فبلغ الئّمالة‪ ،‬وأدى الأمانه‪ ،‬ومح الأمة‪ ،‬وحاثي ق اممه حى‬
‫جهاده حش أتاه الشن‪ ،‬فصلوات النه وسلامه عليه‪ ،‬وعل آله وأصحابه‪ ،‬ومن‬
‫بُهم بإحسان إل يوم الدين‪ ،‬أما يعد!‬
‫فلقد كاذ مى الدروس العلمثة اش عمدها مقيله شيخنا العلامه الوالد‬
‫محمد بن صالح العثيان ‪-‬رحمه اش~ِفي علم النحو‪ :‬مزحه لمتن(الدرة السيمة)؛‬
‫لناظمها مضيلة الشيح تعيد بن نعد السيمل الحصزس‪ ،‬التوق عام ‪ ١٣٥٤‬ه‬
‫تغمده اممه بوامع رحمته ورضوانه وأمكنه مسيح حناته•‬
‫ومد مجل هذا الثزح ق حامعه بمدينة عنيرة عام ( ‪ ١٤٠٧‬ه)‪ ،‬وكال‬
‫التجيل الصؤئ من بداة(علامات الفنل) وحر(ثاي‪ ،‬الصوتان من الأنهاء)‪.‬‬
‫ؤمن أخل ثعميم الفائدة؛ ؤإمادا للمواعد والصوابط والتوجيهات الهمر‬
‫فزرها شيحنا ‪-‬رحمه اللهثعال‪ -‬لإحراجئرايه العلس؛ ثم ‪-‬بعون افهثعال وثويقه‪-‬‬
‫إعداد هذا الشرح ومحهيزه للْلباءة والئشر •‬
‫سرةاسسعنيءاماص‬

‫ساو اممه تعال أل عبعل هذا العمل حالما لوجهه الكريم؛ نافعا لعباده‪،‬‬
‫وأل تحزي يقيله شيخنا عن الإسلام والسالمان ثؤ ا‪-‬اثزاء‪ ،‬وماعم‪ ،‬لة اكوثه‬
‫والأجن‪ ،‬ومل درجته ‪ ،3‬امحدتمث‪ ،‬إل نميع مريب تجب‬
‫وصل الله وسلم وبارك عل عبده ورسوله‪ ،‬حائم اليتن‪ ،‬وإٌام المحن‪،‬‬
‫وسيد الأولتن والآحرين‪ ،‬نثا محمد‪ ،‬وعل آله وأصحابه واات‪١١‬ع^را ^ بإحسال‬
‫إل دوم ‪•^١‬‬
‫القنم العلص‬
‫ق مؤنثة الشيخ محمد بن صالح \ذحؤخوأ الخمثه‬
‫سوبجسالخالضتي‬

‫‪•٠‬‬ ‫ُ‬ ‫َ م‬ ‫‪٠‬‬

‫ذهاثةسسرةعذ‬

‫هضيلي السيخ اثعلأنةنحني بذ مايإ اففبميق‬


‫‪- ١٣٤٧‬‬

‫سنو‪4‬زس‪:‬‬
‫هو صاحي‪ ،‬الفضيلة الشيخ العالم الحمق‪ ،‬المقيه المفئر‪ ،‬الويع الزاهد‪،‬‬
‫محمد بن صالح بن محئد بن سمحال بن عبد الرحمن آل عقبئن ثى الوهبؤ مذ بى‬
‫ءءم •‬

‫^ ي ليلة القابع والعشرين من شهر رنفاو البازك‪ ،‬عام ( ‪^ ١٣٤٧‬‬


‫ِفي عنيزْ —إحدى مدن المصيم—ي المالكة العربثة الثعودية‪.‬‬

‫ألحمه والده —رحمه اممه وأات\لا— ليتعل؛ا القرآل الكرم عند جدْ من جهة أمه‬
‫المعلم عبد الرحمن بن سمحان الداثغ ~رحمه اممه—‪ ،‬ثم تعلم الكتابة‪ ،‬وشيئا من‬
‫الحسانم‪ ،،‬والنصوص الأدبثة؛ ِفي مدرسة الأستاذ ء‪1‬دالعزيز بن صالح الدامغ‬
‫—رحمه اممه—‪ ،‬وذللثه قبل أن يالتحى يمدرسة العلم عئ بن عندافه الشحيتان‬
‫—رحمه افه ‪J‬عال— حيث‪ ،‬حفظ المرآي‪ ،‬الكرم عنده عن ظهر ئلب ولثا يتجاوز‬
‫‪١^١‬؛*؛ عنزة من عمره ثني‪.‬‬
‫وبثوجيه من والدة —رحمه اف ثعال— أمل عل طلج‪ ،‬العلم الشرض‪ ،‬وكاف‬
‫فضيلة الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي —رحمه اممه — يدرس العلوم‬
‫ك<ةاسممتشظ»ااص‬ ‫‪٨‬‬

‫الئرعثة والعرية ق الخامع الير بعنيزه‪ ،‬وهد رب اثنتزر ‪ ٠‬من طليته الكبار‬
‫لتدرص التدئتن مى الطلية‪ ،‬فانصم الشيح إل حلقة الشيخ محمد بن عد العزيز‬
‫اكلؤع —رحمه اممه— حص أدرك من العلم —ق التوحد‪ ،‬والفقه‪ ،‬والنحو— ما أدرك‪.‬‬
‫ثم جلس ق حلقة شيخه العلامة عد الرحمن بن ناصر السعدي رحمه اف‪،‬‬
‫فدرس عليهِفي التفسير‪ ،‬وا‪-‬لثديث‪ ،‬والمرة النيوية‪ ،‬والتوحيد‪ ،‬والفقه‪ ،‬والأصول‪،‬‬
‫والمرائض‪ ،‬والنحو‪ ،‬وحفظ كقمحرات التونِفي هن‪.‬؛ العلوم‪.‬‬
‫ويعد فضيلة الشيخ العلامة عد الرحمن ن ناصر السعدي —رحمه الله— هو‬
‫ثيحه الأول‪،‬؛ إل أحذ عنه العلم "محرفه وطريقه" أكثر مما أحذ عن ءيرْ‪ ،‬ونأير‬
‫بمنهجه وثاصيله‪ ،‬وطريقة ثدرييه‪ ،‬وا‪J‬ثاعه للدليل‪.‬‬
‫وعندما كاف الثيخ عد الرحمن بن عل ن عودال ~رحمه الله— ئاصئا ِفي‬
‫عنزة ‪ ٧‬عليه ِفي علم الفرائص‪ ،‬كإ مرأ عل الثيخ عي‪ .‬الرزاق عقيقي‬
‫"زحمة اممه— ق النحووالملأعة اثناء وجوده مدرنا ل تلك الدينة‪.‬‬
‫ولثا هتح المعهد العلس ق الئياصن أناز عليه بعصن إحوانهر ' أذ يلتحق‬
‫به‪ ،‬فاسأدق شيحه العلامه عيد الرحمن بن ناصر التعدي ~زحمه اش— فاذل له‪،‬‬
‫والتحق؛اله‪ .‬عاص( ‪.)٥١٣٧٣ - ١٣٧٢‬‬
‫ولمد انتفع ~حلأل‪ ،‬السمح‪ ،‬اللمح‪ ،‬انتظم محه‪،‬ا ِو‪ ،‬معهد الرياض العلمي"‬
‫بالعلياء الذين كانوا يالإ‪.‬رمحول فيه حيتداك‪ ،‬ومنهلم‪ 1‬العلامة المثر الشح‬
‫محمد اشمن النخمُإي‪ ،‬والئثح المقيه عبد العزيز بن ناصر بن رشد‪ ،‬والشيح‬
‫المحدث عبد الرحمن الإهريقئ ‪-‬تحمهلم اممه تنال‪.-‬‬
‫( ‪ ) ١‬هما الئبمحان محمل بن عبد العزير ‪ ،۶^^١‬وعل بن خمد المالخي رخمهإ افه تنال‪.‬‬
‫ل ‪ ، ٢‬هو الئح عل بن حمد الصالخي زخمه الله تنال'‪,‬‬
‫<‬ ‫نهدث سسرة من هسة اهخ اىلأ‪،‬ة سدبذما!ح‬

‫وق أثناء دلك ايصل بسإجم السيخ العلامة عبي الُزيز بن عبد الله بن باز‬
‫~رحمه اف~‪ ،‬فقرأ عاليه ق المجدت من صحح البخاري‪ ،‬ومن وسائل سخ‬
‫الإسلام ابن ينميه؛ وانتخ به لب علم ا‪-‬محلث‪ ،‬والظر ِفي آراء فمهاء ا‪1‬داهب‬
‫والمقارنة بيثها‪ ،‬ويعد سإحة الشح عبد العزيزبن باز ~رحمه اف‪ ~4‬هو سيحه الثابي‬
‫ِق التحصيل والتأر به‪.‬‬
‫نأ عاذ إل محنة عام ( ‪ ،^ ١٣٧٤‬وصات _ عل شحه العلامة‬
‫عبد الرحمن بن؛ ناصر النعدي‪ ،‬ؤيتاع دراسته انتناباي كث؛ الشريعة‪ ،‬الخير أصحت‬
‫جرءا مى جامعة الإمام محمد بن نعود الإنلامئة‪ ،‬حص نال الشهادة العالخه‪.‬‬
‫وددو‪،‬طه‪:‬‬

‫ثوثم فيه سحه الجايه ومزعه الحصيل العلمي‪ ،‬فشجعه عل التدريس‪،‬‬


‫وهوما زال طالباِؤب حلقته‪ ،‬فبدأ الثدييس عام (‪ ١٣٧ ٠‬ه) ن‪ ،‬الخائ الك؛؛ر بعنيزة‪.‬‬
‫ولثا نحرج ‪ ،3‬المنهي العلمي ‪ ،i‬الرياض عهق مدرنا لب المنهي العلمي‬
‫بعنيزه عام(‪ ١ ٣٧ ٤‬ه)‪.‬‬
‫وق نتة(ا"م\ماه) وق شحة العلامة ه اوحمن‪ ،‬بن ‪0‬مر‬
‫~رحمه النه ثعال~ فتول بعده إمامه الخامع الكثم ق عنزة‪ ،‬ؤإمامه العيدين‪ ،‬فيها‪،‬‬
‫والئدريس لب مكتبة عّت ْر الوطنتؤ الئابعؤ بلجائ؛ وهي الى أسنها سيخه‬
‫‪-‬نخمئاضُ‪u-‬م( ‪ ١٣٥٩‬ه)‪.‬‬
‫ولثا كثر الطالبة‪ ،‬وصارت المكتبة لا ثكفيهم؛ بدأ مقيلة الشيح 'رحمه الأوه~‬
‫يدرس‪ ،‬ق المسجد الخائ مسه‪ ،‬واجتثع إليه الطلاب وثواهدوآ من‪ ،‬الملكة‬
‫وعجرها؛ حتى كانوا يبلغوف المئات؛ ‪3‬؟ بعض الدروس‪ ،‬وهؤلاء يدرسوف دراسه‬
‫قرحاسرةادسةشئماص‬

‫محصل حاد‪ ،‬لا لنم د الأمت‪،‬أع‪ .‬وثقي عل دلك —إماما وحطيتا ومدرتا —‬
‫حى وفاته —رحمه الله ثعال — ‪.‬‬
‫من عام( ‪ ^ ١٣٧٤‬إل م( ‪^ ١٣٩٨‬‬ ‫ل ‪٠^١‬‬ ‫مئ \{‪1‬ظ‬
‫عندما انممل إل التدرسِفي كلثة الشريئة وأصوو الدين بالثصيم‪ ،‬امنؤ لحامعة‬
‫الإمام محمد» بن نعود الإمحلابك‪ ،‬وظل أمتادا فيها حش وفاته ~رحمه اض ثعال—‪.‬‬
‫وكال يدرس ق المجد الحرام والمجد الموي‪ ،‬ل موائم اجأ ورمقال‬
‫والإجازات الصنفثة‪ ،‬مند عام ( ‪ ١ ٤ ٠ ٢‬ه) حز وفاته ~رحمه افه ثعال—‪.‬‬
‫وللشلح ~رحمه ‪ -،٥١‬أمالوب ثنليئ زيدِفي جودته ودجاحه‪ ،‬فهو يتافش‬
‫طلاب‪ ،،‬ويتمثل أصئلتهم‪ ،‬ويلقي الدروس والمحاصرات بئمة عالية ومس مطمق‬
‫وامة‪ ،‬مبتهجا بثئرة للعلم وثمريبه إل الناس •‬
‫آو‪1‬نذاضيف‪:‬‬
‫فثهزت جهوده العظمة ~رحمه اممه ثعال— حلال أكثز من حمسيرل عاما من‬
‫التهناء والميل ِفي نشر العلم والتدريس والوعظ والإرشاد والتوجيه ؤإلقاء‬
‫المحاصرات والدعوة إل افه —نحايه وثعال‬

‫ولمد اهتم يالتالف‪ ،‬ومحرير المتاوى والأجوبة‪ ،‬الى ممتنت بالتاصل العلمل‬
‫الثصين‪ ،‬وصدرت له العشرات من الكتس‪ ،‬والثمائل والمحاصرات والمتاوى‬
‫اأ‪1‬اظت \ئو‪°‬ؤ الش نخلت‬ ‫والحف واللقاءات واأمالأت‪ ،‬كنا صدت‬
‫محاصراته وحهلمه ولماءاته وبرامحه الإذاعيه ويرونه العلمثه؛ ق مسجر القزآن‬
‫الكريم‪ ،‬والثزوجات الممتنة للحديث الشريف والشتة النوثة‪ ،‬والنون والمتظومات‬
‫ق ا لعلوم الشزعثة والنحوية‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫نبدة سْمةمذكييةالثيخ الولأ‪،‬ة سد بنصالح اثضين‬

‫وإنفادا للمواعد والقواط والتوجيهات التي ورها مخضيلتئ ‪-‬زحة الله‬


‫ثعال~ لثفر مؤلفاته‪ ،‬ورائله‪ ،‬ويرويه‪ ،‬ومحاصراته‪ ،‬وحهلبه‪ ،‬ومتاواه‪ ،‬ولقاءاته؛‬
‫لقوم موث ة الشح محمد بن صائح العشم؛ن ا‪-‬ةإردة —بعون الله ويوفقه—‬
‫بواجست‪ ،‬وثزف‪ ،‬المنوولق لإحراج كاثه آثارْ العلمنة والعناية تتا‪.‬‬
‫وبناء عل يوجيهايه""رحمه اممه ثعال~ أنشئ لة موئ خاص عل ئتكة‬
‫المعلومات الدولنةر ُ‪ ،‬من أجل ثعميم الفائدة الرجوة —بعون افه عال—‪ ،‬و‪J‬ةديم‬
‫حمح آثارْ العلمثة من اأؤ‪J‬فات والتنجيلأت الصوتتة‪.‬‬
‫أغالن وجهودء الأخرى‪:‬‬
‫إل جاستا يلك اُبمهود المثمرة ِفي محالأيي‪ ،‬التدريس والتألق‪ ،‬والإمامة‬
‫وا‪-‬ئاثة والإهتاء والدعوة إل افه ‪-‬سبحانه وثعال— كاو لثضيلمة الشح أعإو‬
‫ممرةئنممةِميا‪:‬‬
‫ع ضوا ِفي هيئة كبار العل‪،‬إء ق الملكة العربئة الثعودية‪ ،‬من عام (‪ ١ ٤ ٠ ٧‬ه)‬ ‫ا‬
‫حز وفاته‪.‬‬

‫ع ضوا لب المجلس الثليي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامتة‪ ،‬ق‬ ‫ا‬
‫العاني الدزايم( ‪ ٤ ٠ ٠- ١٣٩٨‬اه)‪.‬‬
‫‪ ٠‬ع ضوا ؤب محلي كثة الئريعة وأصول الدين‪ ،‬بهمع حامعة الإمام محمد بن‬
‫محوي الإسلامية لب المصيم‪ ،‬وتئينا لقنم العقيدة فيها‪.‬‬
‫و ؤ‪ ،‬آخر ثمة ددريسه؛المعهل‪ .‬العلمل شارك ل عضوية اثه الختلمط والمناهج‬ ‫‪٠‬‬
‫للمعاهد العلممك‪ ،‬وألم‪ ،‬عددا مى ال‪،‬كت‪ ،_,‬الممثرة فيها‪.‬‬
‫)‪www.binothaimeen.com (١‬‬

You might also like