Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 46

‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬

‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 85‬‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬


‫الكامل قي تواتر حديث اخرجوا هود و نصاري من‬
‫س‬ ‫م‬ ‫س‬‫ي‬
‫خ تررة العرب ولا كيها الا لم من ( ‪ ) 41‬ط تر اق‬
‫ل‬ ‫ت‬ ‫خ‬‫م‬
‫لقا إلي ا نبي وما تبعه من اقاويل وتقاق وخروب‬
‫خ‬ ‫ل‬‫إ‬
‫لمولفه د ‪ /‬عامر احمد يبي ‪ ..‬ا كتاب جا ين‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬
‫عل خ إل حم‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫سي‬‫خ‬ ‫يس ح ت تي‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫خ‬ ‫ق‬ ‫سي‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫خ‬
‫( خه د دة ن ط و رة ر راءة و اصه ي ا رة ول )‬

‫‪1‬‬
‫الكامل يف تواتر حديث أخرجوا اليهود والنصاري من جزيرة العرب وال يسكنها إال‬
‫النب وما تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫إل ي‬ ‫مسلم من ( ‪ ) 41‬طريقا مختلفا ي‬

‫المقدمة ‪:‬‬
‫اصطف ‪ ،‬أما بعد ‪:‬‬
‫ي‬ ‫عل عباده الذين‬
‫وكف ‪ ،‬وصالة وسالما ي‬
‫ي‬ ‫بسم هللا‬

‫عل الطالق يمم السنة النويية للها بلل من روااا‬ ‫ُّ‬


‫كتاب اوأو ( الكامل يف السن ) أو كتاب ي‬
‫بعد ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬م الحلم‬
‫من الصحابة بلل ألفاظها ومتونها المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جمي اوأحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ / 000666‬الصدار الراب ) ثالثة وستون ألف حديث ‪ ،‬آثرت أن‬
‫ي‬
‫أجم اوأحاديث الواردة يف بعض اوأمور يف كتب منفردة ‪ ،‬تسهيال للوصو إليها وجمعها وقراءتها ‪.‬‬

‫روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 14 / 41‬عن جابر قا أخب يب عمر بن الخطاب أنه سم رسو هللا‬
‫يقو وأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب ى‬
‫حب ال أدع إال مسلما ‪ ( .‬صحيح )‬

‫وف الكتاب السابق رقم ( ‪ ( ) 14‬الكامل يف أحاديث رشوط أال الذمة وإيماب عدم مساواتهم‬
‫ي‬
‫الشوط‬‫بالمسلمن وما تبعها من أقاويل ونفاق وحروب ‪ 166 /‬حديث ) جمعت اوأحاديث ف ر‬
‫ي‬
‫الواردة يف أال الذمة ‪.‬‬

‫واذه قائمة مخترصة باوأحاديث الواردة فيه ‪:‬‬


‫ُ‬
‫_‪ _4‬أحاديث ال يقتل مسلم بلافر قصاصا وإن قتله عامدا وإنما له الدية فقط‬
‫_‪ _1‬أحاديث ال يرث الكافر من المسلم شيئا‬

‫‪2‬‬
‫عل النصف من دية المسلم‬
‫الكتاب ي‬
‫ي‬ ‫_‪ _0‬أحاديث دية‬
‫الكتاب من المزية ‪ +‬الخراج ضعف زلاة المسلم ‪ ،‬بالضافة لوجوب عتق من‬
‫ي‬ ‫عل‬
‫_‪ _1‬أحاديث ما ي‬
‫يسلم من عويدام‬

‫_‪ _1‬أحاديث اجعلوا عليهم الذ والصغار‬


‫_‪ _0‬أحاديث من أسلم ثم ر‬
‫تنرص أو ر‬
‫تهود أو ارتد فاقتلوه‬

‫ُ‬ ‫ُ‬
‫النب أو جهر بتكذيبه اعتب مؤذيا هلل ورسوله ويقتل‬
‫اج ي‬ ‫_‪ _7‬أحاديث من ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫_‪ _8‬أحاديث من قا ديننا خب من دين السالم اعتب مؤذيا هلل ورسوله ويقتل‬

‫ى‬
‫يبف فيها إال مسلم‬
‫_‪ _1‬أحاديث أخرجوا اليهود والنصاري من جزيرة العرب وال ي‬
‫النب‬ ‫ى‬
‫_‪ _46‬أحاديث ال ربا ومن لم يبك الربا حاربه ي‬

‫ُ‬
‫وب يف السالم كنيسة وال يمدد ما خرب منها ‪ ،‬وعليهم أال‬
‫_‪ _44‬أحاديث أال يعلنوا شعائرام وال ي‬
‫ت‬
‫بشيعة‬‫يعلموا أوالدام دينهم من نرصانية‪ /‬مسيحية أو يهودية ‪ ،‬وعل المسلمن الحلم فيهم ر‬
‫ي‬
‫السالم ‪ ،‬ومن خالف ذلك قا فيه ( وأقتلن رجالهم ووأسون ذراري هم ونساءام )‬

‫عل السالم وال يقبل منهم غبه‬


‫عيس آخر الزمان ويقاتل الناس ي‬
‫ي‬ ‫_‪ _41‬أحاديث نزو‬
‫عل المسلم‬
‫الكتاب ي‬
‫ي‬ ‫_‪ _40‬أحاديث ال تموز شهادة‬

‫‪3‬‬
‫_‪ _41‬أحاديث اغزوا تغنموا بنات اوأصفر نساء الروم‬
‫_‪ _41‬أحاديث ال مالعنة بن الزوجة الكتابية والزوج المسلم‬

‫_‪ _40‬أحاديث ال يحج الويت من لم يكن مسلما‬


‫_‪ _47‬أحاديث ى‬
‫اشباط السالم يك يكون العبد صالحا للعتق إن أراد سيده عتقه‬

‫_‪ _48‬أحاديث ال ُيقبل من ر‬


‫المشكن إال السالم وإما القتل ‪ ،‬وأن ما قبل ذلك منسيخ ‪ ،‬واذا وإن‬
‫أب آثرت ذكره لما او معلوم مشهور من كون كثب من‬ ‫ر‬
‫لان يف المشكن وليس يف الكتابين إال ي‬
‫المشكن ‪ ،‬واذا الحلم بالرصورة وقطعا يعود‬‫ر‬ ‫الكتابين لان لهم أقارب وصداقات وتمارات م‬
‫أب لن أعيد ذكر اذه اوأحاديث يف اذا الكتاب ‪ ،‬فقد أفردتها يف كتاب‬
‫عليهم يف لل ذلك ‪ ،‬إال ي‬
‫وحداا ‪.‬‬

‫ُ‬ ‫بس من اذه ر‬


‫_‪ _41‬أحاديث من لم يرض ر ئ‬
‫الشوط يقتل وتؤخذ أمواله غنائم ونساؤه وأطفاله‬
‫سبايا ‪،‬‬

‫حب لانت من اؤالء ‪ ،‬لانت عروسا لرجل رفض وقومه‬


‫ومنها أحاديث أن أم المؤمنن صفية بنت ي‬
‫النب ‪ ،‬ولان من‬ ‫ر‬
‫أن يلزموا اذه الشائط وأن يدفعوا ما عليهم من جزية وخراج لامال فقتلهم ي‬
‫النب لنفسه ودخل بها‬
‫المقتولن أبو صفية وأخواا وزوجها ‪ ،‬ثم أخذواا يف السبايا ‪ ،‬واصطفااا ي‬
‫بعد بضعة أيام ‪.‬‬

‫ُ‬
‫_‪ _16‬أحاديث أمرنا أن نكشف عن فرج الغالم فمن نبت شعر عانته قتلناه ومن لم ينبت شعر‬
‫عانته جعلناه يف الغنيمة أي يف السبايا ‪.‬‬

‫‪4‬‬
‫فلان من اذه ر‬
‫الشوط أحاديث ( أخرجوا اليهود النصاري من جزيرة العرب ) ‪ ،‬وأحاديث ( أخرجوا‬
‫المعب من‬
‫ي‬ ‫اليهود والنصاري من أرض الحماز ) ‪ ،‬وأحاديث ( ال يسكنها إال مسلم ) ‪ ،‬وما يف اذا‬
‫أحاديث ‪.‬‬

‫ثم آثرت أن أجم أسانيد اذه اوأحاديث يف كتاب مستقل لمم أسانيداا لويان شهرتها وتواتراا ‪،‬‬
‫أب لن أحسوها للها يف العدد ‪ ،‬وإنما أحسب‬
‫النب ‪ ،‬إال ي‬
‫وبينت أنه ورد من ( ‪ ) 01‬طريقا تقريبا عن ي‬
‫الطرق المختلفة فقط ‪.‬‬

‫أي إن تكرر راو ما يف بضعة أسانيد عددتها إسنادا واحدا ‪ ،‬وتون يف آخر الكتاب أنه روي من ( ‪) 41‬‬
‫إل حد الشهرة عند‬
‫النب ‪ ،‬وذكرتها مخترصة يف آخر الكتاب ‪ ،‬واذا قطعا يصل ي‬ ‫إل ي‬‫طريقا مختلفا ي‬
‫ر‬
‫اوأكب ‪ ،‬فماذا بعد التواتر ‪.‬‬ ‫إل حد التواتر عند‬
‫الكل ‪ ،‬ويصل ي‬

‫إل‬
‫الصحاب ‪ ،‬وإنما المهم أن تكون الطرق مختلفة ولو ي‬
‫ي‬ ‫أب ال أعب كوب ااتمام الختالف‬
‫م التنبه ي‬
‫الصحاب لم يتفرد بالحديث ‪ ،‬والصحابة للهم عدو ‪.‬‬
‫ي‬ ‫الصحاب طالما أن‬
‫ي‬ ‫نفس‬

‫وه مسألة مبسوطة يف علم الحديث ‪،‬‬


‫إل ( عن ) ي‬
‫كذلك التنبه لتغيب للمة ( حدثنا ) يف اوأسانيد ي‬
‫إل العنعنة يف حالة الرواة‬
‫وه مسألة سائغة ال بأس بها ‪ ،‬وإنما ال يتم تغيب صيغة التحديث ي‬
‫ي‬
‫حب ال يستدرك ي‬
‫عل مستدرك يف ذلك ‪.‬‬ ‫ى‬
‫ي‬ ‫المدلسن وما شابه ‪ ،‬ي‬

‫__ تنويه ‪ :‬صدرت نسخة جديدة من الكتب السابقة من سلسلة الكامل بتحسن الخط وتكوبه‬
‫عل أجهزة المحمو ‪.‬‬
‫لتيسب القراءة وخاصة ي‬

‫‪5‬‬
‫‪--------------------------------------------‬‬

‫__ أقوا اوأئمة والمذااب يف المسألة ‪:‬‬

‫_ جاء يف موسوعة الفقه الكييتية لممموعة من الدلاترة ( ‪ ( ) 418 / 0‬مذاب الحنفية والمالكية‬
‫أن الكفار يمنعون من سكب جزيرة العرب للها ‪ ،‬ومذاب الشافعية والحنابلة أن المراد بأرض‬
‫العرب ليس لل ما تشمله جزيرة العرب يف اللغة بل أرض الحماز خاصة )‬

‫سكب جزية‬
‫ي‬ ‫سكب أرض الحماز ‪ ،‬واختلفوا يف منعهم من‬
‫ي‬ ‫عل منعهم من‬
‫يعب اتفاقهم جميعا ي‬
‫واذا ي‬
‫العرب لاملة ‪.‬‬

‫_ جاء يف مراتب الجماع البن حزم ( ‪ .. ( ) 411‬واتفقوا عل أن لهم سكب أي بلد شاؤا من بالد‬
‫الب قدمنا حاشا جزيرة العرب )‬ ‫ى‬ ‫ر‬
‫السالم عل الشوط ي‬

‫‪--------------------------------------------‬‬

‫‪6‬‬
‫__ واذا ما دع البعض للكالم ف بعض اذه ر‬
‫الشوط ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬

‫يرض لنفسه ما يرضاه لغبه ‪ ،‬قائلن‬


‫ي‬ ‫ينبغ أن‬
‫ي‬ ‫والبديه أن المرء‬
‫ي‬ ‫__ قا البعض من المعلوم‬
‫عل المسلمن ‪ ،‬وأن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن القاتل‬ ‫ر‬ ‫ى‬
‫افبض أن اذه الشوط أقيمت ي‬
‫ُ‬
‫عل القتل إال يف حالة أن يكون المقتو مسلما ‪ ،‬فحينها يأخذ أاله الدية فقط‬
‫البد أن يقتل عقيبة ي‬
‫وال يقام القصاص وأن أرواح المسلمن أقل ملانة وقيمة من أرواح غبام ‪،‬‬

‫فهل يقولون نعم نعم ما أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟ فإن قيل نعم فحينها ال بأس إذن ‪ ،‬أما إن‬
‫نرض بهذا أبدا بل ونخرج من ذلك ونستعن بالناس عليهم فحينها يقا لم رضيت إذن أن‬
‫ي‬ ‫قيل ال‬
‫ى‬
‫باف الناس واعتبتهم أال ظلم وعدوان إن خرجوا عنها ؟‬
‫عل ي‬ ‫تقيم أنت اذا ي‬

‫__ قا البعض ى‬
‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن المسلم ال يرث من مباث أبييه‬
‫عل غب دينهم ‪ ،‬فهل يقو نعم نعم ما أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟ أم‬
‫وإخوته وأاله شيئا إن لان ي‬
‫ديب ؟ وحينها يقا إذن لم‬
‫يمنعب من المباث اختالف دينه عن ي‬
‫ي‬ ‫نرض بهذا أبدا ولم‬
‫ي‬ ‫يقو ال‬
‫رضيت أن تمت أنت المباث عن أال الميت من غب المسلمن ؟‬

‫ُ‬ ‫__ قا البعض ى‬


‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن المسلم إن قتل بالخطأ فتكون‬
‫الدية نصف دية أي أحد آخر مقتو بالخطأ ‪ ،‬فإن لانت الدية ( ‪ ) 4666‬ألف دوالر مثال ‪ ،‬لكن إن‬
‫لان المقتو مسلما فتكون ( ‪ ) 166‬خمس مائة دوال فقط ‪،‬‬

‫‪7‬‬
‫نرض بهذا أبدا والبد أن تكون‬
‫ي‬ ‫فهل تقو نعم نعم ما أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟ أم تقو ال‬
‫عل النصف‬
‫الديات مستاوية وأرواح الناس متساوية ؟ فلم إذن رضيت بمعل دية غب المسلمن ي‬
‫من دية المسلم ؟‬

‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن من لان مسلما البد أن يدف لهم‬ ‫__ قا البعض ى‬

‫ويبكونه حيا يعيش ‪ ،‬فهل تقو نعم نعم ما أحسن اذا‬ ‫مقدارا معينا من الما ك ال يقتلونه ى‬
‫ي‬
‫عل أي مواطن آخر بغض‬ ‫ي‬
‫وعل مثل ما ي‬‫ي‬ ‫وأجمله وأعدله ؟ أم تقو لم ال أكون مواطنا لأي مواطن‬
‫عل غب المسلمن وال ترضااا إن فرضها غبك‬
‫ديب ؟ فلم إذن رضيت أن تكون المزية ي‬
‫النظر عن ي‬
‫عليك ؟‬

‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن من لان مسلما البد أن يدف‬ ‫__ قا البعض ى‬

‫عل رشط أن يدف المسلم ضعف‬ ‫بالضافة للمزية يدف الخراج ‪ ،‬ولنسمه الرصائب تسهيال ‪ ،‬لكن ي‬
‫ما يدفعه لل مواطن آخر ‪ ،‬فإن لان المواطنون يدفعون مثال ( ‪ ) 46‬ر‬
‫عشة دوالرات يف السنة ‪،‬‬

‫فيدف المسلم ( ‪ ) 16‬دوالرا يف السنة ‪ ،‬لكونه مسلما فقط ‪ ،‬فهل تقو نعم نعم ما أحسن اذا‬
‫أرض بهذا أبدا ولن أدف إال لما يدف أي مواطن آخر ؟ فلماذا إذن‬
‫ي‬ ‫وأجمله وأعدله ؟ أم تقو ال ال‬
‫عل اآلخرين وال ترضاه حن يكون عليك ؟‬
‫رضيت أن يكون ي‬

‫__ قا البعض ى‬
‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن من لان مسلما البد أن يكون ذليال‬
‫صغبا مصغرا ‪ ،‬وفرضوا عددا من اوأمور والقوانن للوصو لهذا الذ والتصغب ‪ ،‬وإن أراد أن يكون‬
‫عزيزا ى‬
‫فليبك دينه السالم ‪،‬‬

‫‪8‬‬
‫يمعلوب ذليال طالما أنا مسلم ؟ أم تقو ما شأن اذا‬
‫ي‬ ‫فهل تقو نعم نعم فهذا حقهم والبد أن‬
‫أب مسالم لهم ؟ فلماذا إذن حن يكون‬
‫بالعز أو الذ ولم ال أكون مواطنا لأي مواطن آخر طالما ي‬
‫اوأمر بالعكس يكون حسنا جميال ؟‬

‫افبض أن بعض الناس أو الدو قننت أن من ىيبك دينهم ويدخل السالم البد أن‬ ‫__ قا البعض ى‬
‫ُ‬
‫يس لدينهم ‪ ،‬أما من ىيبك السالم ويدخل دينهم فال بأس ‪ ،‬فهل تقو ما أحسن‬
‫ئ‬ ‫يقتل وأنه بهذا‬
‫اذا وأجمله وأعدله والبد أن يقتلوا من يدخل السالم ؟‬

‫أرض بذلك والبد أن ىيبكوا من يريد أن يدخل السالم حرا ويسلم كيفما شاء ‪،‬‬
‫ي‬ ‫أم تقو أبدا وال‬
‫فحينها يقا فلماذا إذن لما لان اوأمر بالعكس قلت البد أن نقتل من ىيبك السالم وأنه مرتد عن‬
‫ديننا ؟‬

‫__ قا البعض أن الردة عن السالم تشبه خيانة الدو والخائن البد من قتله ‪ ،‬لكن أجاب البعض‬
‫عن ذلك أن اذا تشبيه ضعيف جدا ‪ ،‬إذ الدو معلوم بدااة أن الدو لها أشار سياسية وعسكرية‬
‫يفس شيئا من ذلك فهو ر‬
‫يفس ( أشارا ) خاصة بالدولة ‪ ،‬أما التشبيه‬ ‫واقتصادية ووو فمن ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل المنسية فهذا أمر‬
‫إل بلد ويحصل ي‬
‫الصحيح فهو االنتقا بن المنسيات لمن ينتقل من بلد ي‬
‫عادي تماما ‪،‬‬

‫إل أن اذا التشبيه نفسه سيستعمله اآلخرون ضدك ‪ ،‬فإن لان الخروج من دينك يشبه‬ ‫بالضافة ي‬
‫خيانة الدولة ‪ ،‬إذن الخروج من دينهم أيضا يشبه خيانة الدولة ‪ ،‬وحينها لما تقتل من ىيبك دينك‬
‫عل ذلك فبالمثل ام أيضا سيقتلون من ىيبكون أديانهم ويدخلون دينك ‪.‬‬
‫بناء ي‬

‫‪9‬‬
‫ى‬ ‫ى‬
‫باف‬
‫__ قا البعض افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن أي مسلم يقو ديننا خب من ي‬
‫إل الدخو يف السالم البد من قتله ‪ ،‬فهل تقو نعم‬ ‫اوأديان فالبد من قتله ‪ ،‬أو من يدعو الناس ي‬
‫كوب أدعو الناس‬ ‫ى‬
‫ينبغ إطالقا والبد أن يب ي‬
‫ي‬ ‫نعم ما أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟ أم تقو اذا ال‬
‫ى‬
‫باف االديان ‪،‬‬
‫ديب خب من ي‬‫لديب وأن أقو أن ي‬‫ي‬

‫إل دينه‬
‫فحينها يقا فلماذا إذن رضيت باعتبار لل من قا أن دينه خب من السالم ودعا الناس ي‬
‫اعتبته مؤذيا محاربا ‪ ،‬والبد من قتله ؟ فإن رضيت ذلك لنفسك فالناس سيفعلون المثل فيك‬
‫راضن ذلك وأنفسهم ‪ ،‬بل وسيقا حينها أنهم لم يبدؤوا أحدا باعتداء !‬

‫__ قا البعض ى‬
‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن بعض المناطق والبالد ال يسكنها‬
‫إال غب المسلمن ‪ ،‬ومن لان فيها من المسلمن البد من إخراجه وأن يبي ما له فيها من بيوت‬
‫ويخرج منها ‪ ،‬فهل تقو ما أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟‬

‫مثل مثل غبي ؟ فإن قيل إن رضيت لنفسك‬


‫ومال ال أسكن اوأرض ي‬
‫ي‬ ‫أرض بهذا أبدا‬
‫ي‬ ‫أم تقو ال‬
‫بإخراج الناس من بعض اوأماكن والبالد الختالف الدين فال تنكر حن يفعلون المثل ويخرجونك‬
‫من بعض اوأماكن والبالد ‪.‬‬

‫__ قا البعض ى‬
‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن المسلمن البد أن يتم منعهم من‬
‫بناء المساجد ومن تمديداا إذا خرب جزء منها ومن إعالن اوأذان ومن إظهار الصالة أو الملباب أو‬
‫أي ر ئ‬
‫ش من شعائر الدين ‪ ،‬فهل تقو نعم نعم ما أحسن اذا وأجماه وأعدله ؟‬

‫‪11‬‬
‫أب ال أتعرض لخآخرين يف عبادتهم‬
‫بديب كيفما أشاء طالما ي‬
‫ي‬ ‫ومال ال أتدين‬
‫ي‬ ‫أرض بهذا أبدا‬
‫ي‬ ‫أم تقو ال‬
‫وشعائرام ؟ فحينها يقا فلماذا إذن رضيت اوأمر بالعكس حن تكون أنت المان لغبك من‬
‫عبادتهم ودينهم ؟‬

‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن من رشوط الشااد يف القضايا‬ ‫__ قا البعض ى‬
‫ى‬
‫باف الناس ‪ ،‬أو‬
‫عل ي‬
‫والمحاكم أن يكون غب مسلم ‪ ،‬فإن لان مسلما فشهادته مهدرة وغب مقوولة ي‬
‫عل اوأقل شهادة ضعيفة ال تساوي شهادتهم ‪ ،‬لماذا ؟ لكونه مسلما ‪ ،‬فهل تقو نعم نعم ما‬ ‫ي‬
‫ى‬
‫شهادب وأنا صادق ال أكذب‬
‫ي‬ ‫أرض بهذا أبدا ولم ال يقبلون‬
‫ي‬ ‫أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟ أم تقو ال‬
‫؟‬

‫ى‬
‫شهادب أو يردونها عل نفس المعايب ى‬
‫الب يتعاملون بها م غبي من دون رد‬‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫أو لم ال يقبلون‬
‫ى‬
‫لكوب مسلما فقط ؟ فحينها يقا فلماذا رضيت اوأمر إذن حن ترد أنت شهادة الناس‬
‫ي‬ ‫شهادب‬
‫ي‬
‫جميعا باعتبارام فاقدي العدالة لكونهم غب مسلمن ؟‬

‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو تدينوا بدين يقولون فيه أن المسلمن للهم‬ ‫__ قا البعض ى‬
‫ى‬
‫سيأب ويحارب هم وأنهم حرفوا دينه‬
‫ي‬ ‫النب دمحم وأنه ليس بآخر اوأنبياء وأن اناك نبيا‬
‫عل ي‬‫يكذبون ي‬
‫وسيقيم السالم الصحيح ؟ فهل تقو نعم نعم ال بأس وليتدينوا بما شاؤوا ؟‬

‫أم تعتب اذا حربا وادما لإلسالم والبد من منعهم بأي طريقة ؟ فقا البعض أن اذا ما يراه أال‬
‫عيس بن مريم‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫النرصانية أو المسيحية حن تستعلن عليهم بأنهم جميعا محرفن لدين ي‬
‫ى‬
‫عل ما فعلوا ‪.‬‬
‫سيأب يف آخر الزمان ليقاتلهم جميعا ي‬
‫ي‬ ‫صلوات هللا عليه وأنه‬

‫‪11‬‬
‫__ قا البعض ى‬
‫افبض أنك ما زلت يف زمن قبل من العويد دوليا ‪ ،‬وما زلت تعيش يف أي قرن من‬
‫القرون السابقة ولان من المسلمن من او عبد لغب المسلمن ‪ ،‬وحن يريد السيد المالك للعبد‬
‫حب نعتقه ‪ ،‬فهل تقو نعم نعم ما‬ ‫ى‬ ‫ى‬
‫عتق العبد يقولون البد أن يكون غب مسلم ويبك السالم ي‬
‫أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟‬

‫يعتقوب ؟‬ ‫حب‬‫ى‬ ‫ى‬


‫ي‬ ‫مال ال أكون حرا ومسلما يف نفس الوقت ولماذا يشبطون ترك السالم ي‬
‫ي‬ ‫أم تقو‬
‫وحينها يقا لماذا رضيت اوأمر إذن حن تريد أنت عتق غب المسلمن فتقو السالم رشط يف‬
‫حب يموت ؟‬ ‫ى‬
‫العتق ومن لم يكن مسلما فسيظل عبدا ي‬

‫الشوط لانت موجودة عند بعض الناس ‪ ،‬لكن أجاب البعض عن‬ ‫__ قا البعض أن بعض اذه ر‬
‫ُ‬
‫ذلك قائلن دعنا نسلم بهذا فحينها ببساطة يمكن النلار عليهم وممابهتهم ‪ ،‬أما حن يقا لك‬
‫ُ‬
‫اذا أمر هللا ومن لم يرض به كفر وخلد يف المحيم فهذا أمر مختلف تماما وال يمكنك ببساطة أن‬
‫أرض بهذا ‪.‬‬
‫ي‬ ‫تقو ال‬

‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت بعض اذه ر‬


‫الشوط أو للها ثم قالوا‬ ‫__ قا البعض ى‬
‫بشط من اذه ر‬
‫الشوط فسنقتله وسنأخذ أمواله غنيمة لنا وسنأخذ أطفاله عويدا لنا‬ ‫من ال يرض ر‬
‫ي‬
‫وسنأخذ نساءه إماء وجواري لنا ننكحهم كيف نشاء ‪ ،‬فهل تقو نعم نعم وما أحسن اذا وأجمله‬
‫بالشوط السابقة ‪،‬‬‫ومال ال أرض ر‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫بشط من اذه ر‬
‫الشوط فضال عن الرضا بها جميعها ؟ فلماذا إذن حن‬ ‫أم تقو أبدا ال أرض وال ر‬
‫ي‬
‫بشط منها قلت تقتلهم‬‫ومب لم يرضوا ر‬
‫ى‬ ‫ر‬
‫عل غبك ي‬ ‫يكون اوأمر بالعكس وتفرض أنت تلك الشوط ي‬
‫وتأخذ أموالهم غنائم ونساءام وأطفالهم سبايا وعويدا ؟‬

‫‪12‬‬
‫__ قا البعض ى‬
‫افبض أن بعض الناس أو بعض الدو قننت أن العبة يف معرفة البليغ نبات شعر‬
‫عل‬
‫العانة ‪ ،‬ليس السن وال العقل وال ما شابه ‪ ،‬بل بليغ شعر العانة ‪ ،‬وإذا أرادوا تطويق حلم ي‬
‫اوأطفا قالوا اكشفوا عن عانته فإن لم ينبت شعر عانته اعتبوه طفال وإن نبت شعر عانته عاملوا‬
‫ى‬
‫حب يف أمور القتل ‪،‬‬
‫لالرجا البالغن ي‬

‫أرض بهذا وليس شعر العانة‬


‫ي‬ ‫فهل تقو نعم نعم ما أحسن اذا وأجمله وأعدله ؟ أم تقو ال‬
‫وحده عالمة بالغة الوضيح يف اذه اوأمور ؟ فلماذا إذن رضيت باوأمر حن يكون بالعكس وتقيمه‬
‫عل غبك ؟‬
‫أنت ي‬

‫عل مواقف مخصوصة وأوقات‬ ‫ي‬ ‫وعل لل فلعل يف المسألة مزيد تمحيص وبحث ونظر وإنزا‬
‫ي‬ ‫__‬
‫ى‬
‫واالحبام المتباد بن الناس ‪ ،‬وإن‬ ‫مخصوصة وأشخاص مخصوصن ‪ ،‬إقامة وأوارص السالم‬
‫ٌ‬
‫ول‬
‫السالم اسم من أسماء هللا سبحانه ‪ ،‬فما وافقه فبه ونعمت ‪ ،‬وما خالفه فرد أو تأويل ‪ ،‬وهللا ي‬
‫التوفيق ‪.‬‬

‫‪----------------------------------------------‬‬

‫‪13‬‬
‫__ مسألة الحديث المتواتر والمشهور واآلحاد ‪:‬‬

‫ليس الكتاب للتفصيل يف اذه المسائل ‪ ،‬بل سأذكر اا انا شيئا البد من التنبه له ‪ .‬الحديث إما‬
‫ُ‬
‫يكون آحادا أو مشهورا أو متواترا ‪ ،‬فالحديث الفرد أو اآلحاد او الذي ال يروي إال من طريق واحدة‬
‫فقط ‪.‬‬

‫ُ‬
‫والحديث المتواتر او الحديث الذي يروي من طرق كثبة ال تمعل ملانا للكالم يف ثووت الحديث‬
‫‪ ،‬واختلف يف لم اذا العدد الذي يصل للتواتر ‪ ،‬ولعل الصواب أنه ليس عددا محددا وإنما يختلف‬
‫باختالف الحديث ومدي شهرة معناه أو وروده ومدي ثقة رواة طرقه واكذا ‪.‬‬

‫ُ‬
‫يعب لأن يروي حديث مثال من ( ‪ ) 1‬خمس طرق ‪ ،‬فهو قطعا‬‫والحديث المشهور او ما بينهما ‪ ،‬ي‬
‫فيسم حديث مشهور ‪ ،‬وكثب‬ ‫ر‬
‫اوأكب لم يدخل يف حد المتواتر ‪،‬‬ ‫خرج من كونه آحادا ‪ ،‬لكنه عند‬
‫ي‬
‫من السن واوأحاديث من اذا النيع ‪.‬‬

‫‪------------------------- ---------- -------------‬‬

‫‪14‬‬
‫معب أو لفظا ‪:‬‬
‫__ مسألة الحديث المشهور والمتواتر ي‬

‫حب‬‫ى‬ ‫ر‬
‫لما عرفت أن الحديث إن روي من طرق عديدة مختلفة فهو مشهور ‪ ،‬وتظل تكب الطرق ي‬
‫عل نفس اللفظ‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫إل حد التواتر ‪ ،‬لكن كبة الطرق نوعان ‪ ،‬نيع فيه تكب الطرق لحديث بذاته ي‬
‫يصل ي‬
‫عل فليتووأ مقعده من النار ) ‪ ،‬فهذا حديث متواتر ُروي عن ( ‪ ) 16‬صحابيا‬
‫‪ ،‬كحديث ( من كذب ر‬
‫ي‬
‫عل اذا اللفظ ‪.‬‬
‫تقريبا ي‬

‫ى‬ ‫ر‬
‫يأب حديث فيه لعن‬
‫معب الحديث وليس لفظه ‪ ،‬مثل أن ي‬
‫ي‬ ‫عل‬
‫لكن النيع اآلخر واو كبة الطرق ي‬
‫هللا من فعل كذا ‪ ،‬وحديث آخر حرم هللا كذا ويذكر نفس الفعل ‪ ،‬وحديث ثالث فيه من فعل كذا‬
‫عل من‬
‫النب عن كذا ‪ ،‬وحديث خامس فيه غضب هللا ي‬
‫نه ي‬‫عاقبه هللا بكذا ‪ ،‬وحديث راب فيه ي‬
‫فعل كذا ‪ ،‬وحديث سادس وساب وع ر‬
‫اش واكذا ‪.‬‬

‫المعب مشهورا أو متواترا ‪ ،‬فقوله حرم هللا ولعن هللا وحرم رسو هللا وغضب‬
‫ي‬ ‫فحينها يصب اذا‬
‫معب واحد ‪.‬‬
‫ي‬ ‫إل آخر اوألفاظ ‪ ،‬للها تصب يف‬
‫عل من فعل كذا ي‬
‫هللا ي‬

‫معب وب هذا يتون أن مسألة‬


‫وب هذا يتضح أن الحديث إن لم يكن مشهورا لفظا فقد يكون مشهورا ي‬
‫ُ‬
‫بالمعب أم ال‬
‫ي‬ ‫متواتر‬ ‫أو‬ ‫مشهور‬ ‫الحديث‬ ‫ال‬ ‫أيضا‬ ‫انظر‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫وحداا‬ ‫ذكر‬‫ت‬ ‫ينبغ أن‬
‫ي‬ ‫حديث اآلحاد ال‬
‫‪.‬‬
‫‪-------------- -------------- ----------------‬‬

‫‪15‬‬
‫عل قا قا رسو هللا يا ر‬
‫عل إن أنت وليت اوأمر بعدي‬ ‫‪ _4‬روي أحمد ف مسنده ( ‪ ) 000‬عن ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫فأخرج أال نمران من جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح لغبه )‬

‫توف فيه ال‬ ‫ى‬


‫النب قا يف مرضه الذي ي‬
‫أب اريرة أن ي‬
‫الويهف يف الكبي ( ‪ ) 441 / 0‬عن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _1‬روي‬
‫يمتم يف جزيرة العرب دينان ‪ ( .‬حسن )‬

‫‪ _0‬روي مسلم ف صحيحه ( ‪ ) 4008‬قا ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بىك ى‬
‫حب‬ ‫ي‬
‫ائتوب‬
‫ي‬ ‫بل دمعه الحىص فقلت يا ابن عباس وما يوم الخميس ؟ قا اشتد برسو هللا وجعه فقا‬
‫نب تنازع وقالوا ما شأنه أامر استفهموه ؟‬
‫ينبغ عند ي‬
‫ي‬ ‫أكتب لكم كتابا ال تضلوا بعدي فتنازعوا وما‬

‫قا دعوب فالذي أنا فيه خب أوصيلم بثالث أخرجوا ر‬


‫المشكن من جزيرة العرب وأجبوا الوفد‬ ‫ي‬
‫بنحو ما كنت أجبام قا وسكت عن الثالثة أو قالها فأنسيتها ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _1‬روي البخاري ف صحيحه ( ‪ ) 0408‬عن ابن عباس يقو وما يوم الخميس ثم بىك ى‬
‫حب بل‬ ‫ي‬
‫دمعه الحىص يوم الخميس قلت يا أبا عباس ما يوم الخميس ؟ قا اشتد برسو هللا وجعه فقا‬
‫نب تنازع ‪،‬‬
‫ينبغ عند ي‬
‫ي‬ ‫ائتوب بكتف أكتب لكم كتابا ال تضلوا بعده أبدا فتنازعوا وال‬
‫ي‬

‫تدعوب إليه فأمرام بثالث قا‬


‫ي‬ ‫روب فالذي أنا فيه خب مما‬
‫فقالوا ما له أامر استفهموه فقا ذ ي‬
‫أخرجوا ر‬
‫المشكن من جزيرة العرب وأجبوا الوفد بنحو ما كنت أجبام والثالثة خب إما أن سكت‬
‫عنها وإما أن قالها فنسيتها ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪16‬‬
‫‪ _1‬روي ى‬
‫البمذي يف سننه ( ‪ ) 000‬عن ابن عباس قا قا رسو هللا ال تصلح قبلتان يف أرض‬
‫واحدة وليس عل المسلمن جزية ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _0‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1181‬عن ابن المسيب قا قا رسو هللا ال يمتم بأرض‬
‫العرب أو قا بأرض الحماز دينان قا ففحص عن ذلك عمر ى‬
‫حب وجد عليه الثبت ‪ ،‬قا الزاري‬
‫فلذلك أجالام عمر ‪ ،‬قا الزاري ولان عمر ال ىيبك أال الذمة أن يقيموا بالمدينة فوق ثالثة أيام‬
‫َّ‬
‫إذا أرادوا أن يبيعوا طعاما وتؤمر نساء اليهود والنصارى أن يحتمن ويتحل ْن ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫النب أوض عند موته بأن ال‬


‫بلغب أن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _7‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1110‬عن ابن جري ج قا‬
‫اب بأرض الحماز ‪ ( .‬حسن لغبه )‬ ‫ى‬
‫يبك يهودي وال نرص ي‬

‫النب قا يف وجعه الذي مات منه ال‬


‫‪ _8‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1116‬عن ابن المسيب أن ي‬
‫يمتم بأرض العرب دينان أو قا بأرض الحماز دينان ‪ ،‬فأجالام عمر ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫أوض عند موته أن ينفذ‬


‫ي‬ ‫النب‬
‫عل أن ي‬
‫اب يف المعمم الكوب ( ‪ ) 1814‬عن الحسن بن ي‬
‫‪ _1‬روي الطب ي‬
‫جيش أسامة وال يسكن معه المدينة إال أال دينه ‪ ( .‬حسن )‬

‫‪ _46‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 14 / 41‬عن جابر بن عبد هللا قا أخب يب عمر بن الخطاب أنه‬
‫سم رسو هللا يقو وأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب ى‬
‫حب ال أدع إال مسلما ‪ ( .‬صحيح‬
‫)‬

‫‪17‬‬
‫‪ _44‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 141‬عن جابر بن عبد هللا أن عمر بن الخطاب قا قا رسو هللا‬
‫ئلن عشت وأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب ى‬
‫حب ال أترك فيها إال مسلما ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _41‬روي البار يف مسنده ( ‪ ) 111‬عن جابر عن عمر بن الخطاب قا قا رسو هللا ئلن عشت‬
‫إن شاء هللا وأخرجن اليهود من جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح )‬

‫النب أخرجوا يهود أال‬


‫أب عويدة قا آخر ما تللم به ي‬ ‫‪ _40‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 4010‬عن ي‬
‫الحماز وأال نمران من جزيرة العرب واعلموا أن رشار الناس الذين اتخذوا قوور أنبيائهم مساجد ‪.‬‬
‫( صحيح )‬

‫‪ _41‬روي مالك ف الموطأ ( رواية ر‬


‫الليب ‪ ) 4014 /‬عن ابن شهاب أن رسو هللا قا ال يمتم‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫دينان يف جزيرة العرب ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫‪ _41‬روي ابن المعد يف مسنده ( ‪ ) 0411‬عن الحسن البرصي قا قا رسو هللا ئلن عشت إن‬
‫حب ال ى‬
‫يبف فيها إال مسلم ‪ ( .‬حسن لغبه )‬ ‫شاء هللا وأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب ى‬

‫النب أخرج اليهود من المدينة ‪( .‬‬


‫عل بن حسن أن ي‬
‫‪ _40‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1180‬عن ي‬
‫حسن لغبه )‬

‫‪ _47‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 070 / 1‬عن عويد هللا بن عبد هللا بن عتبة أن رسو هللا آخر‬
‫عهده أوض أن ال ىيبك بأرض العرب دينان ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫‪18‬‬
‫‪ _48‬روي البالذري يف البلدان ( ‪ ) 78 / 4‬عن عمر بن عبد العزيز أن رسو هللا قا يف مرضه ال‬
‫ى‬
‫واشبى‬ ‫يبقن دينان يف أرض العرب فلما استخلف عمر بن الخطاب أجل أال نمران إل النمرانية‬
‫عقاراتهم وأموالهم ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫‪ _41‬روي أبو عوانة يف مستخرجه ( ‪ ) 1706‬عن ابن عباس قا يوم الخميس وما يوم الخميس ثم‬
‫ائتوب أكتب‬ ‫حب بل دمعه الحىص قلت وما يوم الخميس ؟ قا اشتد برسو هللا وجعه فقا‬ ‫بىك ى‬
‫ي‬
‫نب تنازع قالوا ما شأنه ؟ أامر ؟‬
‫ينبغ عند ي‬
‫ي‬ ‫لكم كتابا ال تضلوا بعده أبدا فتنازعوا وال‬

‫تدعوب إليه وأوض بثالث‬


‫ي‬ ‫دعوب فالذي أنا فيه خب مما‬
‫ي‬ ‫استفهموه فذاووا يعيدون عليه قا‬
‫المشكن من جزيرة العرب وأجبوا الوفد بنحو مما كنت أجبام وسكت عن الثالثة‬‫فقا أخرجوا ر‬

‫فما أدري قالها فنسيتها أو سكت عنها ‪ ( .‬صحيح )‬

‫ئ‬
‫النساب يف الكبي ( ‪ ) 8011‬عن جابر عن عمر قا قا رسو هللا وأخرجن اليهود‬
‫ي‬ ‫‪ _16‬روي‬
‫حب ال ى‬
‫يبف فيها إال مسلم ‪ ( .‬صحيح )‬ ‫والنصارى من جزيرة العرب ى‬

‫أب شيبة يف مسنده ( ‪ ) 00101‬عن جابر قا قا رسو هللا ئلن بقيت وأخرجن‬‫‪ _14‬روي ابن ي‬
‫ول عمر أخرجهم ‪ ( .‬صحيح )‬ ‫ر‬
‫المشكن من جزيرة العرب ‪ ،‬فلما ي‬

‫‪ _11‬روي ابن طهمان يف مشيخته ( ‪ ) 07‬عن جابر أنه قا أفاء هللا خيب عل رسوله فأقرام‬
‫رسو هللا لما لانوا وجعلها بينه وبينهم فبعث عبد هللا بن رواحة فخرصها عليهم ثم قا يا ر‬
‫معش‬
‫بغىص إياكم عل أن‬
‫ي‬ ‫يحملب‬
‫ي‬ ‫إل قتلتم أنبياء هللا وكذبتم عل هللا وليس‬
‫اليهود أنتم أبغض الخلق ي‬
‫أحيف عليلم ‪،‬‬

‫‪19‬‬
‫فل فقالوا بهذا قامت السموات‬ ‫ر‬
‫قد خرصت عشين ألف وسق من تمر فإن شئتم فلكم وإن شئتم ي‬
‫واوأرض قد أخذنااا فاخرجوا عنا قا أبو الزبب إن عمر بن الخطاب إنما أخرجهم منها بعد ذلك وأن‬
‫وف جزيرة العرب من ليس منا أو قا من ليس من المسلمن ‪ ( .‬صحيح )‬
‫رسو هللا قا ال نعز ي‬

‫‪ _10‬روي القاسم بن سالم يف اوأموا ( ‪ ) 176‬عن جابر قا أمر رسو هللا بإخراج اليهود من‬
‫جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح )‬

‫ُ‬
‫‪ _11‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 11711‬عن عائشة قالت لان آخر ما عهد رسو هللا أن قا ال ي ىبك‬
‫بمزيرة العرب دينان ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪ _11‬روي ابن المنذر يف تفسبه ( ‪ ) 117‬عن عائشة قالت لان آخر ما عهد رسو هللا أن قا ال‬
‫ىيبك بمزيرة العرب دينان ‪ ( .‬صحيح )‬

‫النب أمر أن ال يدع يف المدينة دين غب‬


‫أب راف أن ي‬
‫اب يف المعمم الكوب ( ‪ ) 111‬عن ي‬
‫‪ _10‬روي الطب ي‬
‫ُ ْ‬
‫دين السالم إال أخ ِرج ‪ ( .‬صحيح لغبه )‬

‫أب اريرة قا لما افتتح رسو هللا خيب‬


‫‪ _17‬روي البار يف مسنده ( كشف اوأستار ‪ ) 4180 /‬عن ي‬
‫وعد اليهود أن يعطيهم نصف الثمر عل أن يعمرواا ثم أقرلم ما أقرلم هللا ولان رسو هللا يبعث‬
‫عبد هللا بن رواحة يخرصها ثم يخبام أن يأخذواا أو ىيبكواا وإن اليهود أتوا رسو هللا يف بعض‬
‫ذلك فاشتكوا إليه عل خرصه ‪،‬‬

‫‪21‬‬
‫فدعا عبد هللا بن رواحة فذكر له ما ذكروا فقا عبد هللا او ما عندي يا رسو هللا إن شاءوا‬
‫أخذواا وإن تركواا أخذنااا فرضيت اليهود وقالوا بهذا قامت السموات واوأرض ثم إن رسو هللا‬
‫توف فيه ال يمتم يف جزيرة العرب دينان فلما نم ذلك إل عمر أرسل إل يهود‬
‫قا يف مرضه الذي ي‬
‫خيب ‪،‬‬

‫فقا إن رسو هللا قد ملكلم اذه اوأموا ر‬


‫وشط لكم أن يقرلم ما أقرلم هللا فقد أذن هللا يف‬
‫اب عن أرض الحماز ثم قسمها بن أال المدينة ‪ ( .‬حسن )‬
‫إجالئلم فأجل عمر لل يهودي ونرص ي‬

‫ْ ُ‬
‫‪ _18‬روي الخطيب البغدادي يف موضح اوأواام ( ‪ ) 080 / 4‬عن سمرة أن رسو هللا قا أخ ِرجوا‬
‫يهود الحماز ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫ى‬
‫الويهف يف معرفة السن ( ‪ ) 1101‬عن ابن عمر أن عمر بن الخطاب أجل اليهود من‬ ‫‪ _11‬روي‬
‫ي‬
‫أرض الحماز ولان رسو هللا لما ظهر عل خيب أراد إخراج اليهود منها ولانت اوأرض حن ظهر‬
‫عليها هلل ولرسوله وللمسلمن فأراد إخراج اليهود منها فسألت اليهود رسو هللا أن يقرام بها عل‬
‫أن يكفوا عملها ولهم نصف التمر فقا لهم رسو هللا نقرلم بها عل ذلك ما شئنا فقروا بها ى‬
‫حب‬
‫َ‬
‫وأريحا ‪ ( .‬صحيح )‬ ‫ا‬ ‫أجالام عمر ف إمارته إل َت ْي َ‬
‫م‬
‫ِ‬ ‫ي‬

‫اب يف المعمم الكوب ( ‪ ) 100 / 10‬عن أم سلمة قالت قا رسو هللا أخرجوا‬
‫‪ _06‬روي الطب ي‬
‫اليهود من جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪21‬‬
‫‪ _04‬روي مالك ف الموطأ ( رواية ر‬
‫الليب ‪ ) 4016 /‬عن عمر بن عبد العزيز يقو لان من آخر ما‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫تللم به رسو هللا أن قا قاتل هللا اليهود والنصارى اتخذوا قوور أنبيائهم مساجد ال يبقن دينان‬
‫بأرض العرب ‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫ى‬
‫الويهف يف الكبي ( ‪ ) 100 / 0‬عن عويد هللا بن عبد هللا بن عتبة قا لم يوص رسو‬ ‫‪ _01‬روي‬
‫ي‬
‫هللا عند موته إال بثالث أوض للرااوين بماد مائة وسق من خيب وأوض للدارين بماد مائة‬
‫وسق من خيب وأوض للشيوين بماد مائة وسق من خيب وأوض لألشعرين بماد مائة وسق من‬
‫خيب وأوض بتنفيذ بعث أسامة بن زيد وأوض أن ال ىيبك بمزيرة العرب دينان ‪ ( .‬مرسل صحيح )‬

‫النب قا ليس عل مؤمن جزية وال‬ ‫ى‬


‫الويهف يف الكبي ( ‪ ) 417 / 1‬عن ابن عباس عن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬روي‬
‫يمتم قبلتان يف جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح لغبه )‬

‫‪ _01‬روي أبو نعيم يف أخبار أصوهان ( ‪ ) 1078‬عن عبد الرحمن بن ثيبان أن رسو هللا قا يف‬
‫اب أسلم ثم تنرص فارصبوا عنقه ‪.‬‬
‫ه المدينة ال يصلح فيها قبلتان فأيما نرص ي‬
‫خطوته إن اذه القرية ي‬
‫( حسن )‬

‫‪ _01‬روي الحاكم يف المستدرك ( ‪ ) 101 / 1‬عن جابر عن عمر قا قا رسو هللا ئلن عشت إن‬
‫شاء هللا وأنهن أن يسم رباح وأفلح ونميح ويسار وإن عشت إن شاء هللا وأخرجن اليهود من‬
‫جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪-------------------------------------------------‬‬

‫‪22‬‬
‫__ أسانيد الحديث ‪:‬‬

‫‪ _4‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 14 / 41‬عن زاب بن حرب عن الضحاك بن مخلد عن ابن جري ج‬
‫القرش عن جابر بن عبد هللا يقو أخب يب عمر بن الخطاب أنه سم رسو‬‫ر‬ ‫أب الزبب‬
‫ي‬ ‫المىك عن ي‬
‫ي‬
‫هللا يقو وأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب ى‬
‫حب ال أدع إال مسلما ‪ ( .‬صحيح )‬

‫أب الزبب عن جابر ‪.‬‬


‫الصنعاب عن ابن جري ج عن ي‬
‫ي‬ ‫ورواه عن دمحم بن راف عن عبد الرزاق‬
‫أب الزبب عن جابر ‪.‬‬
‫ورواه عن زاب بن حرب عن روح بن عبادة عن سفيان الثوري عن ي‬
‫أب الزبب عن جابر ‪.‬‬
‫ورواه عن سلمة بن شبيب عن الحسن بن أعن عن معقل بن عويد عن ي‬
‫وللها أسانيد صحيحة ورجا ثقات وال علة فيها ‪.‬‬

‫‪ _1‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 141‬عن روح بم عبادة ومؤمل بن إسماعيل عن سفيان الثوري عن‬
‫أب الزبب عن جابر بن عبد هللا أن عمر بن الخطاب قا قا رسو هللا ئلن عشت وأخرجن اليهود‬ ‫ي‬
‫والنصارى من جزيرة العرب ى‬
‫حب ال أترك فيها إال مسلما ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬واذا إسناد صحيح ورجاله‬
‫ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫الصنعاب عن‬
‫ي‬ ‫‪ _0‬روي البار يف مسنده ( ‪ ) 101‬عن زاب بن دمحم المروزي عن عبد هللا بن دمحم‬
‫اليماب عن عقيل بن معقل عن واب بن منبه عن جابر بنحو الحديث السابق ‪.‬‬
‫ي‬ ‫إبراايم بن عقيل‬
‫الصنعاب واو مستور ال بأس به ‪ ،‬ويشهد للحديث‬
‫ي‬ ‫واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي عبد هللا‬
‫ثووته من طرق أخري ‪.‬‬

‫‪23‬‬
‫عل اوأزدي عن دمحم بن عبد‬‫عل الفالس ونرص بن ي‬
‫‪ _1‬روي البار يف مسنده ( ‪ ) 111‬عن عمرو بن ي‬
‫أب الزبب عن جابر عن عمر بن الخطاب قا قا رسو هللا ئلن‬
‫هللا الزببي عن سفيان الثوري عن ي‬
‫عشت إن شاء هللا وأخرجن اليهود من جزيرة العرب ئ‬
‫ولن عشت إن شاء هللا وأنهن أن يسم َرباح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ونماح وأفلح ويسار ‪ ( .‬صحيح )‬

‫واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪ ،‬أما دمحم بن الزببي فثقة ‪ ،‬فإن قيل له بعض الخطأ‬
‫عل الحديث من رواية غبه من الثقات ‪.‬‬
‫ي‬ ‫يف حديث الثوري ‪ ،‬فإن سلمنا بهذا فقد تيب‬

‫يحب القطان عن إبراايم بن ميمون النحاس عن سعد بن‬


‫ي‬ ‫‪ _1‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 4010‬عن‬
‫النب أخرجوا يهود أال الحماز وأال‬
‫أب عويدة بن المراح قا آخر ما تللم به ي‬ ‫سمرة عن سمرة عن ي‬
‫نمران من جزيرة العرب واعلموا أن رشار الناس الذين اتخذوا قوور أنبيائهم مساجد ‪ ( .‬صحيح ) ‪.‬‬
‫واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫‪ _0‬روي أبو طاار يف الثالث من المشيخة البغدادية ( ‪ ) 441‬عن شاكر بن عمر الخواص عن‬
‫القطيغ عن عبد هللا بن أحمد بن حنبل عن ابن‬
‫ي‬ ‫عل المواري عن أحمد بن جعفر‬
‫الحسن بن ي‬
‫الهذل عن شعبة عن خالد الحذاء عن عبد هللا بن شقيق عن عبد هللا بن‬
‫ي‬ ‫حنبل عن دمحم بن جعفر‬
‫أب عويدة بنحو الحديث السابق ‪ .‬واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي شاكر الخواص‬
‫شاقة عن ي‬
‫واو مستور ال بأس به ‪.‬‬

‫‪ _7‬روي مالك ف الموطأ ( رواية ر‬


‫الليب ‪ ) 4014 /‬عن ابن شهاب الزاري أن رسو هللا قا ال‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫يمتم دينان يف جزيرة العرب ‪ ( .‬حسن لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله ‪ ،‬لكن يشهد‬
‫للحديث ثووته من طرق أخري ‪ ،‬وري كذلك عن الزاري موصوال ‪.‬‬

‫‪24‬‬
‫‪ _8‬روي ابن المعد يف مسنده ( ‪ ) 0411‬عن مبارك بن فضالة عن الحسن البرصي قا قا رسو‬
‫حب ال ى‬
‫يبف فيها إال مسلم‬ ‫هللا ئلن عشت إن شاء هللا وأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب ى‬

‫‪ ( .‬حسن لغبه )‬

‫واذا إسناد ضعيف لرساله ورجاله ثقات سوي مبارك بن فضالة واو ثقة ربما أخطأ يف بضعة‬
‫أحاديث فقط ‪ ،‬ويشهد للحديث ثووته من طرق أخري ‪.‬‬

‫ُ‬
‫عل بن حسن أن‬
‫‪ _1‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1180‬عن ابن جري ج قا حدثت عن عن ي‬
‫النب أخرج اليهود من المدينة ‪ ( .‬حسن لغبه )‬
‫ي‬

‫واذا إسناد ضعيف لرساله ‪ ،‬لكن يشهد للحديث ثووته من طرق أخري ‪ ،‬أما االنقطاع بن ابن‬
‫وعل زين العابدين فقد رصح ابن جري ج بالواسطة بينهما عند عبد الرزاق يف مصنفه (‬
‫ي‬ ‫جري ج‬
‫أب مريم واو ثقة ‪.‬‬
‫‪ ) 41000‬واو مسلم بن ي‬

‫ر‬
‫القرش عن صالح بن‬ ‫‪ _46‬روي ابن سعد يف الطبقات ( ‪ ) 070 / 1‬عن ابن نمب عن ابن إسحاق‬
‫ي‬
‫كيسان عن ابن شهاب الزاري عن عويد هللا بن عبد هللا بن عتبة أن رسو هللا آخر عهده أوض‬
‫أن ال ىيبك بأرض العرب دينان ‪ ( .‬حسن لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله ورجاله ثقات ‪ ،‬لكن‬
‫يشهد للحديث ثووته من طرق أخري ‪.‬‬

‫ش عن حماد بن سلمة عن‬


‫اوأعل بن حماد الب ي‬
‫ي‬ ‫‪ _44‬روي البالذري يف البلدان ( ‪ ) 78 / 4‬عن عبد‬
‫اع عن عمر بن عبد العزيز أن رسو هللا‬
‫يحب بن سعيد اوأنصاري عن إسماعيل بن حكيم الخز ي‬
‫ي‬

‫‪25‬‬
‫قا يف مرضه ال يبقن دينان يف أرض العرب فلما استخلف عمر بن الخطاب أجل أال نمران إل‬
‫ى‬
‫واشبى عقاراتهم وأموالهم ‪ ( .‬حسن لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله ورجاله ثقات‬ ‫النمرانية‬
‫‪ ،‬لكن يشهد للحديث ثووته من طرق أخري ‪.‬‬

‫الضبغ عن سفيان‬
‫ي‬ ‫اوأعل وشعيب‬
‫ي‬ ‫‪ _41‬روي أبو عوانة يف مستخرجه ( ‪ ) 1706‬عن يونس بن عبد‬
‫أب مسلم اوأحو عن سعيد بن جوب عن ابن عباس قا يوم الخميس‬ ‫بن عيينة عن سليمان بن ي‬
‫وما يوم الخميس ثم بىك ى‬
‫حب بل دمعه الحىص قلت وما يوم الخميس ؟ قا اشتد برسو هللا‬
‫نب تنازع قالوا ما شأنه‬
‫ينبغ عند ي‬
‫ي‬ ‫ائتوب أكتب لكم كتابا ال تضلوا بعده أبدا فتنازعوا وال‬
‫ي‬ ‫وجعه فقا‬
‫؟ أامر ؟‬

‫تدعوب إليه وأوض بثالث‬


‫ي‬ ‫دعوب فالذي أنا فيه خب مما‬
‫ي‬ ‫استفهموه فذاووا يعيدون عليه قا‬
‫المشكن من جزيرة العرب وأجبوا الوفد بنحو مما كنت أجبام وسكت عن الثالثة‬‫فقا أخرجوا ر‬

‫فما أدري قالها فنسيتها أو سكت عنها ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه‬
‫‪.‬‬

‫ئ‬
‫اب عن‬
‫النساب يف الكبي ( ‪ ) 8011‬عن عمرو بن اشام المزري عن مخلد بن يزيد الحر ي‬
‫ي‬ ‫‪ _40‬روي‬
‫أب الزبب عن جابر عن عمر قا قا رسو هللا وأخرجن اليهود والنصارى من‬ ‫سفيان الثوري عن ي‬
‫حب ال ى‬
‫يبف فيها إال مسلم ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة‬ ‫جزيرة العرب ى‬

‫فيه ‪.‬‬

‫أب الزبب عن جابر أنه قا أفاء هللا خيب عل رسوله‬


‫‪ _41‬روي ابن طهمان يف مشيخته ( ‪ ) 07‬عن ي‬
‫فأقرام رسو هللا لما لانوا وجعلها بينه وبينهم فبعث عبد هللا بن رواحة فخرصها عليهم ثم قا‬

‫‪26‬‬
‫بغىص إياكم‬ ‫يحملب‬ ‫إل قتلتم أنبياء هللا وكذبتم عل هللا وليس‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫يا معش اليهود أنتم أبغض الخلق ي‬
‫عل أن أحيف عليلم ‪،‬‬

‫فل فقالوا بهذا قامت السموات‬ ‫ر‬


‫قد خرصت عشين ألف وسق من تمر فإن شئتم فلكم وإن شئتم ي‬
‫واوأرض قد أخذنااا فاخرجوا عنا قا أبو الزبب إن عمر بن الخطاب إنما أخرجهم منها بعد ذلك وأن‬
‫وف جزيرة العرب من ليس منا أو قا من ليس من المسلمن ‪ ( .‬صحيح ) ‪.‬‬
‫رسو هللا قا ال نعز ي‬
‫واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫أب‬
‫‪ _41‬روي القاسم بن سالم يف اوأموا ( ‪ ) 176‬عن الحماج بن المنها عن حماد بن سلمة عن ي‬
‫الزبب عن جابر قا أمر رسو هللا بإخراج اليهود من جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬واذا إسناد‬
‫صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫ر‬
‫القرش عن إبراايم بن سعد الزاري‬ ‫‪ _40‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 11711‬عن يعقوب بن إبراايم‬
‫ي‬
‫الهذل عن‬ ‫القرش عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب الزاري عن عويد هللا‬ ‫ر‬ ‫عن ابن إسحاق‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫ُ‬
‫عائشة قالت لان آخر ما عهد رسو هللا أن قا ال ي ىبك بمزيرة العرب دينان ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬واذا‬
‫إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫‪ _47‬روي ابن المنذر يف تفسبه ( ‪ ) 117‬عن عائشة قالت لان آخر ما عهد رسو هللا أن قا ال‬
‫عشة ليلة مضت من شهر ربي اوأو يف اليوم‬‫الثنب ر‬
‫ي‬
‫ى‬ ‫وتوف رسو هللا‬
‫ي‬ ‫ىيبك بمزيرة العرب دينان ‪.‬‬
‫الذي قدم فيه المدينة مهاجرا ‪ ،‬قالت لمل ف امرة ر‬
‫عش سنن كوامل ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬وإسناده‬ ‫ي‬
‫كسابقه ‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫أب الحسن بن‬
‫أب القاسم بن السمرقندي عن ي‬
‫‪ _48‬روي ابن عساكر يف تاريخه ( ‪ ) 041 / 06‬عن ي‬
‫يحب‬
‫ي‬ ‫السمستاب عن الشي بن‬
‫ي‬ ‫أب طاار المخلص عن أحمد بن عبد العزيز‬
‫النقور البغدادي عن ي‬
‫الضب عن عبد هللا بن سعيد اوأنصاري عن عمرة‬
‫ي‬ ‫الكوف عن سيف بن عمر‬
‫ي‬ ‫عن شعيب بن إبراايم‬
‫بنت عبد الرحمن اوأنصارية عن عائشة بنحو الحديث السابق ‪.‬‬

‫ى‬
‫الكوف فوثقه‬
‫ي‬ ‫وباف رجاله بن ثقة وصدوق ‪ ،‬أما شعيب‬
‫الضب ‪ ،‬ي‬
‫ي‬ ‫واذا إسناد ضعيف لضعف سيف‬
‫وعل لل فلم يتفرد بالحديث ‪،‬‬
‫ي‬ ‫ابن حبان وضعفه ابن عدي ‪،‬‬

‫الضب فضعيف فقط وإنما اشتد عليه ابن حبان كعادته ‪ ،‬قا ابن حمر يف التقريب (‬
‫ي‬ ‫أما سيف‬
‫ئ‬
‫والدارقطب‬
‫ي‬ ‫والنساب‬
‫ي‬ ‫ضعيف الحديث ‪ ،‬أفحش ابن حبان القو فيه ) ‪ ،‬والرجل ضعفه أبو زرعة‬
‫وابن عدي وابن معن ‪ ،‬ولم يتفرد بالحديث ‪.‬‬

‫اب يف المعمم الكوب ( ‪ ) 111‬عن دمحم بن عبد هللا الحرص يم عن ميف بن الصباح‬
‫‪ _41‬روي الطب ي‬
‫النب أمر‬
‫أب راف أن ي‬‫عل زين العابدين عن ي‬
‫القاض عن عبد هللا بن عقيل عن ي‬
‫ي‬ ‫الهمداب عن رشيك‬
‫ي‬
‫ُ ْ‬
‫أن ال يدع يف المدينة دين غب دين السالم إال أخ ِرج ‪ ( .‬صحيح لغبه )‬

‫الهمداب واو مستور ال بأس به ‪ ،‬وعبد هللا بن عقيل‬


‫ي‬ ‫واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي ميف‬
‫صدوق أخطأ يف بضعة أحاديث فقط ‪ ،‬ويشهد للحديث ثووته من طرق أخري ‪.‬‬

‫المثب العبي عن سعيد بن‬


‫ي‬ ‫‪ _16‬روي البار يف مسنده ( كشف اوأستار ‪ ) 4180 /‬عن دمحم بن‬
‫اليمام عن ابن شهاب الزاري عن سعيد بن المسيب‬
‫ي‬ ‫أب اوأخرص‬
‫سفيان المحدري عن صالح بن ي‬
‫أب اريرة قا لما افتتح رسو هللا خيب وعد اليهود أن يعطيهم نصف الثمر عل أن يعمرواا‬
‫عن ي‬

‫‪28‬‬
‫ثم أقرلم ما أقرلم هللا ولان رسو هللا يبعث عبد هللا بن رواحة يخرصها ثم يخبام أن يأخذواا‬
‫أو ىيبكواا وإن اليهود أتوا رسو هللا يف بعض ذلك فاشتكوا إليه عل خرصه ‪،‬‬

‫فدعا عبد هللا بن رواحة فذكر له ما ذكروا فقا عبد هللا او ما عندي يا رسو هللا إن شاءوا‬
‫أخذواا وإن تركواا أخذنااا فرضيت اليهود وقالوا بهذا قامت السموات واوأرض ثم إن رسو هللا‬
‫توف فيه ال يمتم يف جزيرة العرب دينان فلما نم ذلك إل عمر أرسل إل يهود‬
‫قا يف مرضه الذي ي‬
‫خيب ‪،‬‬

‫فقا إن رسو هللا قد ملكلم اذه اوأموا ر‬


‫وشط لكم أن يقرلم ما أقرلم هللا فقد أذن هللا يف‬
‫اب عن أرض الحماز ثم قسمها بن أال المدينة ‪ ( .‬حسن )‬
‫إجالئلم فأجل عمر لل يهودي ونرص ي‬

‫اليمام واو صدوق اختلط عليه بعض حديثه فأخطأ‬


‫ي‬ ‫واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي صالح‬
‫النب ‪.‬‬
‫فيه ‪ ،‬لكن يشهد للحديث ثووته من طرق أخري كثبة عن ي‬

‫الويهف يف معرفة السن ( ‪ ) 1101‬عن دمحم بن محمش الزيادي عن دمحم بن الحسن‬‫ى‬ ‫‪ _14‬روي‬
‫ي‬
‫المىك قا‬
‫ي‬ ‫الصنعاب عن ابن جري ج‬
‫ي‬ ‫النيسابوري عن أحمد بن اوأزار العبدي عن دمحم بن رشحويل‬
‫موش بن عقبة عن ناف عن ابن عمر أن عمر بن الخطاب أجل اليهود من أرض الحماز ‪،‬‬
‫ي‬ ‫حدثنا‬

‫ولان رسو هللا لما ظهر عل خيب أراد إخراج اليهود منها ولانت اوأرض حن ظهر عليها هلل‬
‫ولرسوله وللمسلمن فأراد إخراج اليهود منها فسألت اليهود رسو هللا أن يقرام بها عل أن يكفوا‬
‫عملها ولهم نصف التمر فقا لهم رسو هللا نقرلم بها عل ذلك ما شئنا فقروا بها ى‬
‫حب أجالام‬
‫َ‬
‫وأريحا ‪ ( .‬صحيح )‬ ‫ا‬ ‫عمر ف إمارته إل َت ْي َ‬
‫م‬
‫ِ‬ ‫ي‬

‫‪29‬‬
‫عل اوأقل ورجاله ثقات سوي دمحم بن رشحويل واو صدوق ‪ ،‬ذكره ابن حبان يف‬
‫واذا إسناد حسن ي‬
‫الثقات وقا ( مستقيم الحديث ) واذه كوبة من ابن حبان وأنه ممن يضعف الراوي بالغلطة‬
‫وعل لل فيشهد‬
‫ي‬ ‫الدارقطب وال أعرف لذلك سببا أو حديثا دعاه لهذا ‪،‬‬
‫ي‬ ‫والغلطتن ‪ ،‬لكن ضعفه‬
‫النب ‪.‬‬
‫للحديث ثووته من طرق أخري عن ي‬

‫الساج عن دمحم بن بشار العبدي عن‬


‫ي‬ ‫اب يف المعمم الكوب ( ‪ ) 100 / 10‬عن زكريا‬
‫‪ _11‬روي الطب ي‬
‫أب‬ ‫ى‬
‫الغافف عن يزيد بن قيس اوأزدي عن ي‬
‫ي‬ ‫يحب بن أيوب‬
‫ي‬ ‫واب بن جرير عن جرير بن جازم عن‬
‫سلمة الزاري عن أم سلمة قالت قا رسو هللا أخرجوا اليهود من جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح )‬

‫المثب العبي عن واب بن جرير عن جرير بن‬


‫ي‬ ‫ش عن دمحم بن‬‫ورواه عن عن دمحم بن صالح الب ي‬
‫أب سلمة الزاري عن أم سلمة ‪ .‬واوأو‬ ‫ى‬
‫الغافف عن يزيد بن قيس عن ي‬
‫ي‬ ‫يحب بن أيوب‬
‫ي‬ ‫حازم عن‬
‫ش واو‬
‫والثاب إسناد حسن ورجاله ثقات سوي دمحم الب ي‬
‫ي‬ ‫إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪،‬‬
‫صدوق ال بأس به ‪.‬‬

‫‪ _10‬روي أحمد يف مسنده ( ‪ ) 000‬عن خلف بن الوليد المواري عن قيس بن الربي اوأسدي عن‬
‫عل قا قا رسو هللا يا ر‬
‫عل إن‬ ‫أشعث بن سوار عن عدي بن ثابت عن الحصن بن جندب عن ر‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫أنت وليت اوأمر بعدي فأخرج أال نمران من جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح لغبه )‬

‫واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي أشعث بن سوار واو صدوق أخطأ يف بضعة أحاديث فقط ‪،‬‬
‫روي له مسلم يف صحيحه ‪ ،‬وقا البخاري ( صدوق إال أنه يغلط ) ‪ ،‬وقا ابن سعد ( ال بأس به‬
‫وليس بالقوي ) ‪ ،‬وقا ابن معن ( ثقة ) ‪،‬‬

‫‪31‬‬
‫العمل ( ال بأس به وليس‬
‫ي‬ ‫وقا البار ( ال نعلم أحدا ترك حديثه إال من او قليل المعرفة ) ‪ ،‬وقا‬
‫البمذي يف سننه ‪ ،‬وصحح له الحاكم يف المستدرك ‪،‬‬ ‫بالقوي ) ‪ ،‬وح رسن له ى‬

‫ئ‬
‫والدارقطب وابن مهدي وابن سعد‬
‫ي‬ ‫والنساب وابن حنبل‬
‫ي‬ ‫لكن ضعفه أبو حاتم وابن حبان وأبو داود‬
‫يف رواية وابن معن يف رواية ‪،‬‬

‫وأقىص أمر الرجل أن أخطأ يف بعض اوأحاديث ‪ ،‬واذا ما وصل إليه ابن عدي أيضا يف الكامل إذ قا‬
‫ي‬
‫( لم أجد فيما يرويه متنا منكرا ‪ ،‬إنما يف اوأحاين يخلط يف السناد ويخالف ) ‪ ،‬لذا لم يصب ابن‬
‫الذاب حن لخص حاله فقا ( صدوق ) ‪.‬‬
‫ي‬ ‫حمر حن لحص حاله فقا ( ضعيف ) ‪ ،‬وإنما أصاب‬

‫البمل عن عدي بن ثابت عن‬


‫ي‬ ‫‪ _11‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1111‬عن الحسن بن عمارة‬
‫عل بنحو الحديث السابق ‪ .‬واذا إسناد فيه ضعف لضعف الحسن‬
‫الحصن بن جندب عن ي‬
‫البمل ‪ ،‬لكن يشهد للحديث ثووته من طريق أخري ‪.‬‬
‫ي‬

‫أب شيبة‬
‫وأب بكر بن ي‬
‫‪ _11‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 4008‬عن سعيد بن منصور وقتيبة بن سعد ي‬
‫أب مسلم اوأحو عن سعيد بن جوب‬ ‫وعمرو بن دمحم الناقد عن سفيان بن عيينة عن سليمان بن ي‬
‫قا ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بىك ى‬
‫حب بل دمعه الحىص فقلت يا ابن عباس وما‬
‫ائتوب أكتب لكم كتابا ال تضلوا بعدي فتنازعوا‬
‫ي‬ ‫يوم الخميس ؟ قا اشتد برسو هللا وجعه فقا‬
‫نب تنازع وقالوا ما شأنه أامر استفهموه ؟‬
‫ينبغ عند ي‬
‫ي‬ ‫وما‬

‫‪31‬‬
‫قا دعوب فالذي أنا فيه خب أوصيلم بثالث أخرجوا ر‬
‫المشكن من جزيرة العرب وأجبوا الوفد‬ ‫ي‬
‫بنحو ما كنت أجبام قا وسكت عن الثالثة أو قالها فأنسيتها ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬واذا إسناد صحيح‬
‫ورجاله ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫الصنعاب‬
‫ي‬ ‫‪ _10‬روي مسلم يف صحيحه ( ‪ ) 4001‬عن دمحم بن راف وعبد بن حميد عن عبد الرزاق‬
‫الهذل عن ابن عباس بنحو الحديث‬
‫ي‬ ‫أب عمرو عن ابن شهاب الزاري عن عويد هللا‬
‫عن معمر بن ي‬
‫السابق ‪ .‬واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫‪ _17‬روي البخاري يف صحيحه ( ‪ ) 0408‬عن دمحم بن سالم الويكندي عن سفيان بن عيينة عن‬
‫سليمان بن أب مسلم اوأحو عن سعيد بن جوب عن ابن عباس يقو وما يوم الخميس ثم بىك ى‬
‫حب‬ ‫ي‬
‫بل دمعه الحىص يوم الخميس قلت يا أبا عباس ما يوم الخميس ؟ قا اشتد برسو هللا وجعه‬
‫نب تنازع ‪،‬‬
‫ينبغ عند ي‬
‫ي‬ ‫ائتوب بكتف أكتب لكم كتابا ال تضلوا بعده أبدا فتنازعوا وال‬
‫ي‬ ‫فقا‬

‫تدعوب إليه فأمرام بثالث قا‬


‫ي‬ ‫ذروب فالذي أنا فيه خب مما‬
‫ي‬ ‫فقالوا ما له أامر استفهموه فقا‬
‫أخرجوا ر‬
‫المشكن من جزيرة العرب وأجبوا الوفد بنحو ما كنت أجبام والثالثة خب إما أن سكت‬
‫عنها وإما أن قالها فنسيتها ‪ ( .‬صحيح ) ‪ .‬واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات وال علة فيه ‪.‬‬

‫الضب عن قابوس‬ ‫ويحب بن أكثم عن جرير‬ ‫‪ _18‬روي ى‬


‫البمذي يف سننه ( ‪ ) 000‬عن دمحم بن العالء‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫المنب عن الحصن بن جندب عن ابن عباس قا قا رسو هللا ال تصلح قبلتان يف‬
‫ي‬ ‫أب ظويان‬
‫بن ي‬
‫أرض واحدة وليس عل المسلمن جزية ‪ ( .‬صحيح )‬

‫‪32‬‬
‫عل اوأقل ‪ ،‬قا ابن‬
‫أب ظويان واو صدوق ي‬
‫واذا إسناد صحيح ورجاله ثقات سوي قابوس بن ي‬
‫العمل ( ال بأس به ) ‪ ،‬وقا ابن شاان ( يمب إمضاء حديثه وأن أحدا‬
‫ي‬ ‫معن ( ثقة جائز ) ‪ ،‬وقا‬
‫لم يطعن عليه ولم ين ) ‪،‬‬

‫وحسن له ى‬
‫البمذي يف سننه ‪ ،‬وصحح له الحاكم يف المستدرك ‪ ،‬وروي له‬ ‫ر‬ ‫وقا الفسوي ( ثقة ) ‪،‬‬
‫المقدش يف المختارة ‪،‬‬ ‫ى‬
‫المنتف ‪ ،‬والضياء‬ ‫ابن المارود يف‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫ئ‬
‫والدارقطب وابن مهدي ‪ ،‬وما ذلك إال لبضعة‬
‫ي‬ ‫والنساب‬
‫ي‬ ‫لكن ضعفه أبو حاتم وابن حبان وابن حنبل‬
‫ئ‬
‫يخط أبدا ‪،‬‬ ‫أحاديث يقا أنه أخطأ فيها ‪ ،‬وإن سلمنا بذلك فليس من رشط الثقة أو الصدوق أال‬
‫وقو من وثقوه أقرب وأصح والرجل صدوق ‪ ،‬ولم يتفرد بالحديث ‪.‬‬

‫أب عمرو عن ابن شهاب الزاري عن‬


‫‪ _11‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1181‬عن معمر بن ي‬
‫سعيد بن المسيب قا قا رسو هللا ال يمتم بأرض العرب أو قا بأرض الحماز دينان قا‬
‫ففحص عن ذلك عمر ى‬
‫حب وجد عليه الثبت ‪،‬‬

‫قا الزاري فلذلك أجالام عمر ‪ ،‬قا الزاري ولان عمر ال ىيبك أال الذمة أن يقيموا بالمدينة‬
‫َّ‬
‫فوق ثالثة أيام إذا أرادوا أن يبيعوا طعاما وتؤمر نساء اليهود والنصارى أن يحتمن ويتحل ْن ‪( .‬‬
‫حسن لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله ‪ ،‬لكن يشهد للحديث ثووته من طرق أخري ‪ ،‬وروي‬
‫كذلك عن ابن المسيب موصوال ‪.‬‬

‫النب أوض عند موته‬


‫بلغب أن ي‬
‫ي‬ ‫المىك قا‬
‫ي‬ ‫‪ _06‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1110‬عن ابن جري ج‬
‫اب بأرض الحماز وأن يمىص جيش أسامة إل الشام وأوض بالقبط خبا‬ ‫ى‬
‫بأن ال يبك يهودي وال نرص ي‬

‫‪33‬‬
‫فإن لهم قرابة ‪ ( .‬حسن لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله ‪ ،‬لكن يشهد للحديث ثووته من‬
‫طرق أخري ‪ ،‬وروي كذلك عن ابن جري ج موصوال ‪.‬‬

‫أب عمرو عن ابن شهاب الزاري عن‬


‫‪ _04‬روي عبد الرزاق يف مصنفه ( ‪ ) 1116‬عن معمر بن ي‬
‫النب دف خيب إل اليهود عل أن يعملوا فيها ولهم شطر ثمراا فمىص عل‬
‫سعيد بن المسيب أن ي‬
‫النب قا يف وجعه الذي مات منه‬
‫ذلك رسو هللا وأبو بكر وصدرا من خالفة عمر ثم أخب عمر أن ي‬
‫ال يمتم بأرض العرب دينان أو قا بأرض الحماز دينان ‪،‬‬

‫ففحص عن ذلك ى‬
‫حب وجد عليه الثبت ثم دعاام فقا من لان عنده عهد من رسو هللا فليأت‬
‫فإب ممليلم ‪ ،‬قا فأجالام عمر ‪ ( .‬حسن لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله ‪ ،‬لكن‬
‫به وإال ي‬
‫يشهد للحديث ثووته من طرق أخري موصوال ‪.‬‬

‫عل الفالس‬
‫السلم عن عمرو بن ي‬
‫ي‬ ‫اب يف المعمم الكوب ( ‪ ) 1814‬عن ابن اوأخرم‬
‫‪ _01‬روي الطب ي‬
‫لمعف عن دمحم الباقر‬
‫ي‬ ‫التميم عن جابر بن يزيد ا‬
‫ي‬ ‫الطيالس عن شيبان بن عبد الرحمن‬
‫ي‬ ‫أب داود‬
‫عن ي‬
‫أوض عند موته أن ينفذ جيش أسامة وال‬
‫ي‬ ‫النب‬
‫عل أن ي‬
‫عل زين العابدين عن الحسن بن ي‬
‫عن ي‬
‫يسكن معه المدينة إال أال دينه ‪ ( .‬حسن )‬

‫المعف واو صدوق ع يل اوأقل ‪ ،‬قا شعبة بن‬


‫ي‬ ‫واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي جابر‬
‫الحماج ( صدوق يف الحديث ) ‪ ،‬وقا ( لان جابر إذا قا حدثنا وسمعت فهو من أوثق الناس ) ‪،‬‬
‫وقا زاب بن معاوية ( إذا قا سمعت أو سألت فهو من أصدق الناس ) ‪،‬‬

‫‪34‬‬
‫وقا سفيان الثوري ( ثقة ) ‪ ،‬وقا ( إذا قا حدثنا وأخبنا فذاك ) ‪ ،‬وقا ( لان ورعا يف الحديث ‪،‬‬
‫ض ) ‪ ،‬وقا وكي بن المرح ( ثقة‬ ‫ما رأيت أورع ف الحديث منه ) ‪ ،‬وقا رشيك القاض ( العد ي‬
‫الر ر‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫)‪،‬‬

‫وإنما ضعفه من ضعفه لتشيعه ‪ ،‬أو وأنه أخطأ يف بعض اوأحاديث ‪ ،‬فإن لان لتشيعه فهذا ليس‬
‫ئ‬
‫يخط أبدا ‪ ،‬ولم من ثقة‬ ‫بطعن أصال ‪ ،‬أما خطؤه يف بعض اوأحاديث فليس من رشط الثقة أال‬
‫أخطأ يف أحاديث ولم يخرجه ذلك عن كونه ثقة ‪،‬‬

‫قا ابن عدي ( له حديث صالح ‪ ،‬وقد احتمله الناس ‪ ،‬وعامة ما قذفوه به أنه لان يؤمن بالرجعة –‬
‫إل‬
‫أب طالب ‪ ، -‬ولم يختلف أحد يف الرواية عنه ‪ ،‬واو م اذا لله أقرب ي‬
‫عل بن ي‬
‫يعب رجيع ي‬
‫ي‬
‫إل الصدق ) ‪،‬‬
‫الضعف منه ي‬

‫جاءب‬ ‫أب إال‬ ‫ر ئ‬


‫ي‬ ‫المعف ‪ ،‬ما أتيته بس من ر ي ي‬
‫ي‬ ‫أب حنيفة ( ما لقيت فيمن لقيت أكذب من جابر‬ ‫أما قو ي‬
‫ر‬
‫أب حنيفة ! وال المراد أن‬‫ي‬ ‫أي‬ ‫ر‬ ‫يعارض‬ ‫وأنه‬ ‫الرجل‬ ‫ب‬ ‫يكذ‬ ‫فيه بأثر ) ! ‪ ،‬وال أدري ما مراده من اذا !‬
‫حب يكون صدوقا ‪،‬‬ ‫ى‬
‫أب حنيفة ي‬ ‫يدع ما معه من آثار ويؤمن برأي ي‬

‫وعل لل فلما تري الرجل معروف مشهور ‪ ،‬لم يتخلف أحد عن الرواية عنه ‪ ،‬ووصفه كثب من‬
‫ي‬
‫اوأئمة منهم شعبة بن الحماج أنه ثقة يف الحديث ‪.‬‬

‫ر‬
‫القرش عن عمر بن‬ ‫أب حكيم‬ ‫‪ _00‬روي مالك ف الموطأ ( رواية ر‬
‫ي‬ ‫الليب ‪ ) 4016 /‬عن إسماعيل بن ي‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عبد العزيز يقو لان من آخر ما تللم به رسو هللا أن قا قاتل هللا اليهود والنصارى اتخذوا قوور‬

‫‪35‬‬
‫أنبيائهم مساجد ال يبقن دينان بأرض العرب ‪ ( .‬حسن لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله لكن‬
‫يشهد للحديث ثووته من طرق أخري ‪.‬‬

‫موش بن شاذان عن‬ ‫أب عبد هللا الحاكم ودمحم بن‬ ‫ى‬
‫ي‬ ‫الويهف يف الكبي ( ‪ ) 100 / 0‬عن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _01‬روي‬
‫دمحم بن يعقوب اوأموي عن أحمد بن عبد المبار العطاردي عن يونس بن بكب عن ابن إسحاق‬
‫القرش عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب الزاري‬ ‫ر‬
‫ي‬

‫عن عويد هللا بن عبد هللا بن عتبة قا لم يوص رسو هللا عند موته إال بثالث أوض للرااوين‬
‫بماد مائة وسق من خيب وأوض للدارين بماد مائة وسق من خيب وأوض للشيوين بماد مائة‬
‫وسق من خيب وأوض لألشعرين بماد مائة وسق من خيب وأوض بتنفيذ بعث أسامة بن زيد‬
‫وأوض أن ال ىيبك بمزيرة العرب دينان ‪ ( .‬مرسل صحيح ) ‪ .‬واذا إسناد ضعيف لرساله ورجاله‬
‫ثقات سوي أحمد العطاردي واو صدوق وسوق بيان حاله ‪.‬‬

‫أب حامد بن بال‬ ‫ى‬


‫الويهف يف الكبي ( ‪ ) 417 / 1‬عن دمحم بن عبد الرحمن الداان عن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _01‬روي‬
‫البمل عن‬
‫ي‬ ‫يحب بن المهلب‬
‫ي‬ ‫الباز عن أحمد بن اوأزار العبدي عن دمحم بن الصلت اوأسدي عن‬
‫النب قا ليس عل مؤمن جزية‬
‫أب ظويان عن الحصن بن جندب عن ابن عباس عن ي‬
‫قابوس بن ي‬
‫وال يمتم قبلتان يف جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح لغبه ) ‪ .‬واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي‬
‫أب ظويان واو صدوق وسوق بيان حاله ‪.‬‬
‫قابوس بن ي‬

‫أب شيبة‬
‫اب عن دمحم بن عثمان بن ي‬
‫‪ _00‬روي أبو نعيم يف أخبار أصوهان ( ‪ ) 1078‬عن سليمان الطب ي‬
‫التميم‬
‫ي‬ ‫اييب عن معاوية بن اشام اوأسدي عن شيبان بن عبد الرحمن‬
‫عن دمحم بن المنيد السفر ي‬
‫ر‬
‫القرش عن عبد الرحمن بن ثيبان أن رسو هللا قا‬ ‫أب كثب عن دمحم بن عبد الرحمن‬
‫ي‬ ‫يحب بن ي‬
‫ي‬ ‫عن‬

‫‪36‬‬
‫اب أسلم ثم تنرص فارصبوا‬
‫ه المدينة ال يصلح فيها قبلتان فأيما نرص ي‬
‫يف خطوته إن اذه القرية ي‬
‫عنقه ‪ ( .‬حسن )‬

‫واذا إسناد حسن ورجاله ثقات سوي دمحم بن المنيد واو مستور ال بأس به ‪ ،‬ويشهد للحديث‬
‫الثاب له شوااد كثبة سأفرداا يف كتاب آخر ‪.‬‬
‫ي‬ ‫ثووته من طرق أخري ‪ ،‬وشطره‬

‫المحووب عن أحمد بن سيار‬


‫ي‬ ‫‪ _07‬روي الحاكم يف المستدرك ( ‪ ) 101 / 1‬عن دمحم بن أحمد‬
‫أب الزبب عن جابر عن عمر قا قا رسو‬
‫المروزي عن دمحم بن كثب العبدي عن سفيان الثوري عن ي‬
‫هللا ئلن عشت إن شاء هللا وأنهن أن يسم رباح وأفلح ونميح ويسار وإن عشت إن شاء هللا‬
‫وأخرجن اليهود من جزيرة العرب ‪ ( .‬صحيح )‬

‫موش بن مسعود النهدي عن‬


‫ي‬ ‫الصبغ عن دمحم بن غالب التمار عن‬
‫ي‬ ‫ورواه عن أحمد بن إسحاق‬
‫أب الزبب عن جابر ‪ .‬ولالاما إسناد صحيح ورجالهما ثقات وال علة فيهما ‪.‬‬
‫سفيان الثوري عن ي‬

‫‪ ..‬قائمة المصادر مذكورة بأكملها ف آخر كتاب ( الكامل ف ُّ‬


‫السن ) ‪..‬‬ ‫ي‬ ‫ي‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪37‬‬
‫__ اختصار لل ( ‪ ) 41‬إسنادا للحديث ‪:‬‬

‫أب الزبب عن جابر‬


‫‪ _4‬عن روح بن عبادة عن سفيان الثوري عن ي‬
‫‪ _1‬عن إبراايم بن عقيل عن عقيل بن معقل عن واب بن منبه عن جابر‬
‫الهذل عن عائشة‬
‫ي‬ ‫‪ _0‬عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب الزاري عن عويد هللا‬
‫أب سلمة الزاري عن أم سلمة‬ ‫ى‬
‫الغافف عن يزيد بن قيس عن ي‬
‫ي‬ ‫يحب‬
‫ي‬ ‫‪ _1‬عن‬
‫يحب القطان عن إبراايم بن ميمون عن سعد بن سمرة عن سمرة‬
‫ي‬ ‫‪ _1‬عن‬

‫‪ _0‬عن شعبة عن خالد الحذاء عن عبد هللا بن شقيق عن عبد هللا بن شاقة‬
‫‪ _7‬عن ابن المعد عن مبارك بن فضالة عن الحسن البرصي‬
‫يحب بن سعيد عن إسماعيل بن حكيم عن عمر بن عبد العزيز‬
‫ي‬ ‫‪ _8‬عن‬
‫أب مسلم عن سعيد بن جوب عن ابن عباس‬
‫‪ _1‬عن سفيان بن عيينة عن سليمان بن ي‬
‫الضب عن عبد هللا بن سعيد عن عمرة اوأنصارية عن عائشة‬
‫ي‬ ‫‪ _46‬عن سيف‬

‫أب راف‬
‫عل زين العابدين عن ي‬
‫القاض عن عبد هللا بن عقيل عن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _44‬عن رشيك‬
‫موش بن عقبة عن ناف عن ابن عمر‬
‫ي‬ ‫‪ _41‬عن ابن جري ج عن‬
‫أب ظويان عن الحصن بن جندب عن ابن عباس‬ ‫الضب عن قابوس بن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _40‬عن جرير‬
‫ر‬
‫القرش عن ابن ثيبان‬ ‫أب كثب عن دمحم بن عبد الرحمن‬
‫ي‬ ‫يحب بن ي‬
‫ي‬ ‫التميم عن‬
‫ي‬ ‫‪ _41‬عن شيبان‬

‫‪--------------------------------------------‬‬

‫‪38‬‬
‫__ كتب سابقة ‪:‬‬

‫عل الطالق يمم السنة النويية للها ‪ ،‬بلل من روااا من‬ ‫ُّ‬
‫‪ _4‬الكامل يف السن ‪ ،‬أو كتاب ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬م الحلم‬
‫الصحابة ‪ ،‬بلل ألفاظها ومتونها المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جمي اوأحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ ) 000666‬ثالثة وستون ألف حديث ‪ /‬الصدار الراب‬
‫ي‬

‫ٌ‬
‫معرفة وقو ٌ‬
‫إل وجه‬
‫ي‬ ‫النظر‬ ‫(‬ ‫وحديث‬ ‫)‬ ‫وعمل‬ ‫‪ _1‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ( اليمان‬
‫ٌّ‬
‫وعل بابها ) وتصحيح اوأئمة له‬ ‫ٍّ‬
‫عل عبادة ) وبيان معناه وحديث ( أنا مدينة العلم‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ _0‬الكامل يف اوأحاديث الضعيفة ‪ /‬الصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون اوأحاديث‬
‫الضعيفة بغب تكرار وأسانيداا ولمن روااا من الصحابة‬

‫‪ _1‬الكامل ف اوأحاديث ى‬
‫المبوكة والمكذوبة ‪ /‬الصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون‬ ‫ي‬
‫اوأحاديث ى‬
‫المبوكة والمكذوبة بغب تكرار وأسانيداا ولمن روااا من الصحابة‬

‫النب ‪ 406 /‬حديث‬


‫عل ي‬ ‫‪ _1‬الكامل يف أحاديث فضل الصالة ي‬
‫‪ _0‬الكامل يف أحاديث فضائل الصحابة ‪ 1166 /‬حديث‬

‫النب ‪ 4766 /‬حديث‬


‫‪ _7‬الكامل يف أحاديث فضائل آ الويت لقرابتهم من ي‬
‫أب بكر الصديق ‪ 866 /‬حديث‬
‫‪ _8‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫‪39‬‬
‫‪ _1‬الكامل يف أحاديث فضائل عمر بن الخطاب ‪ 066 /‬حديث‬
‫‪ _46‬الكامل يف أحاديث فضائل عثمان بن عفان ‪ 016 /‬حديث‬
‫أب طالب ‪ 116 /‬حديث‬
‫عل بن ي‬
‫‪ _44‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫أب سفيان ‪ 466 /‬حديث‬


‫‪ _41‬الكامل يف أحاديث فضائل معاوية بن ي‬
‫النب ‪ 16 /‬حديث‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬‫‪ _40‬الكامل يف أحاديث أحب الصحابة ي‬

‫‪ _41‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اطلووا الخب عند ِحسان الوجوه من ( ‪ ) 16‬طريقا عن‬
‫النب وبيان معناه‬
‫ي‬

‫‪ _41‬الكامل يف أحاديث رأشاط الساعة الصغري ‪ 0766 /‬حديث‬


‫النب‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _40‬الكامل يف تواتر حديث مهدي آخر الزمان من ( ‪ ) 06‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _47‬الكامل ف أحاديث زواج النب من ( ‪ ) 11‬امرأة وطلق ر‬


‫عشة وارتدت واحدة وما تو ذلك من‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫أقاويل ‪ 166 /‬حديث‬

‫النب من ِملك يمن وما تو ذلك من أقاويل ‪ 06 /‬حديث‬


‫‪ _48‬الكامل يف أحاديث ما لان لدي ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫اب المحصن من ( ‪ ) 01‬طريقا مختلفا ي‬
‫‪ _41‬الكامل يف تواتر حديث رجم الز ي‬

‫‪41‬‬
‫‪ _16‬الكامل ف تفاصيل حديث غفر هللا ٍّ‬
‫لبغ بسقيا للب وبيان أنه ورد يف غفران الصغائر وأن‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل من زنت مرة واحدة ‪ 06 /‬حديث وأثر‬
‫بغ تطلق لغييا ي‬
‫للمة ي‬

‫ر‬
‫فع رشة ما بينهما ثالثة أيام وأنها أبيحت‬
‫‪ _14‬الكامل يف أحاديث المتعة وأيما رجل وامرأة تمتعا ِ‬
‫للصحابة فقط وما تو ذلك من أقاويل ‪ 16 /‬حديث‬

‫النب من عائشة وعمراا ( ‪ ) 0‬ست سنوات ودخل بها وعمراا ( ‪) 1‬‬


‫‪ _11‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫تس سنوات وعمره ( ‪ ) 11‬أربعة وخمسن عاما ‪ 466 /‬حديث‬

‫النب المتبجات من النساء وما يف معناه وما تبعها من أقاويل ‪166 /‬‬
‫‪ _10‬الكامل يف أحاديث لعن ي‬
‫حديث‬

‫والغاللة والذيل وما تبعها من أقاويل ‪ 86 /‬حديث‬


‫بالخمار ِ‬
‫النب النساء ِ‬
‫‪ _11‬الكامل يف أحاديث أمر ي‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫بول من ( ‪ ) 41‬طريقا مختلفا ي‬
‫‪ _11‬الكامل يف تواتر حديث ال نلاح إال ي‬

‫‪ _10‬الكامل يف شهرة حديث يقط الصالة الكلب والمرأة والحمار عن ( ‪ ) 7‬سبعة من الصحابة عن‬
‫عل نفسها‬
‫النب وجواب عائشة ي‬
‫ي‬

‫ٌ‬ ‫‪ _17‬الكامل ف أحاديث ال ُّ‬


‫تؤم امرأة رجال ولو من وراء ستار ‪ 06 /‬حديث‬ ‫ي‬

‫‪41‬‬
‫ّ‬
‫تعش بها ولن يفلح قوم ولوا أمرام‬
‫فداراا ِ‬
‫ِ‬ ‫‪ _18‬الكامل يف أحاديث خلقت المرأة من ضل أعيج‬
‫امرأة وما يف معناه ‪ 16 /‬حديث‬

‫النب يف رصب النساء وال ترف عصاك عن أالك ‪ 16 /‬حديث‬


‫‪ _11‬الكامل يف أحاديث ِأذن ي‬

‫توف المرأة حق زوجها وإن سا جسمه دما وصديدا فلحسته بلسانها‬ ‫‪ _06‬الكامل يف أحاديث ال ي‬
‫ُ‬
‫وال تقبل لها حسنة إن باتت وزوجها عليها غاضب وما يف معناه وما تبعها من أقاويل ‪ 416 /‬حديث‬

‫ّ‬
‫‪ _04‬الكامل يف تواتر حديث وأمرت المرأة أن تسمد لزوجها لما عظم هللا عليها من حقه ‪ ،‬من‬
‫النب ‪ ،‬وما تبعه من أقاويل‬
‫إل ي‬ ‫( ‪ ) 16‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _01‬الكامل يف شهرة حديث ال يموز المرأة أمر يف مالها إال بإذن زوجها ‪ ،‬من ( ‪ ) 1‬تس طرق‬
‫النب ‪ ،‬وما تبعه من أقاويل‬
‫إل ي‬ ‫مختلفة ي‬

‫عل يده ثيبا ‪ 11 /‬حديث‬


‫ي‬ ‫النب ال يصافح النساء وإن صافح وض‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث لان ي‬

‫النب ‪ ،‬وما تبعه‬ ‫ر‬


‫إل ي‬ ‫‪ _01‬الكامل يف تواتر حديث أكب أال النار النساء ‪ ،‬من ( ‪ ) 16‬طريقا مختلفا ي‬
‫من أقاويل‬

‫‪42‬‬
‫عل ملك نفسه وحديث‬ ‫ِّ‬
‫النب يقبل نساءه واو صائم وقدرته ي‬
‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث لان ي‬
‫لساب ‪ 16 /‬حديث‬ ‫ُّ‬
‫ويمص‬ ‫لب‬ ‫ر‬
‫ي‬ ‫النب يقب ي‬
‫عائشة لان ي‬

‫فرجها ِخرقة ‪ 16 /‬حديث‬ ‫ر‬


‫وعل ِ‬
‫ي‬ ‫وه حائض‬
‫النب يباش نساءه ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث لان ي‬

‫النب النساء عن الخروج لغب رصورة وقا ارجعن مأزورات غب‬


‫نه ي‬ ‫‪ _07‬الكامل يف أحاديث ي‬
‫مأجورات وما يف معناه ‪ 466 /‬حديث‬

‫النب قام لمنازة يهودي وقا إنما قمنا للمالئكة وإعظاما للذي يقبض‬
‫‪ _08‬الكامل يف أحاديث أن ي‬
‫اوأرواح ‪ 16 /‬حديث‬

‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث رأشاط الساعة الكبي ‪ 166 /‬حديث‬


‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _16‬الكامل يف تواتر حديث دابة آخر الزمان من ( ‪ ) 06‬طريقا مختلفا ي‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _14‬الكامل يف تواتر حديث يأجيج ومأجيج من ( ‪ ) 06‬طريقا مختلفا ي‬
‫النب‬
‫إل ي‬ ‫عيس آخر الزمان من ( ‪ ) 01‬طريقا مختلفا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _11‬الكامل يف تواتر حديث نزو‬

‫النب‬
‫إل ي‬ ‫‪ _10‬الكامل يف تواتر حديث المسيح الدجا من ( ‪ ) 466‬طريق مختلف ي‬
‫الديلم وما تفرد به عن كتب الرواية ‪ 4166 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫‪ _11‬الكامل يف زوائد مسند‬

‫‪43‬‬
‫أمب أربعن حديثا ومن ر‬
‫حسنه وعمل به‬ ‫ى‬
‫عل ي‬‫‪ _11‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من حفظ ي‬
‫من اوأئمة‬

‫‪ _10‬الكامل يف آيات وأحاديث وصف من لم يسلم بالسفهاء والكالب والحمب واوأنعام والقردة‬
‫إل آخر ما ورد من أوصاف ‪ 066 /‬آية وحديث‬ ‫ر ِّ‬
‫والخنازير وأظلم الناس وأش الناس ي‬

‫للنب إن قومك أنصفوك يقولون لك ال تسوهم وال تشتمهم‬


‫أب طالب ي‬‫‪ _17‬الكامل يف أحاديث قو ي‬
‫حب ال يسووك ويشتموك ويؤذوك ‪ 166 /‬حديث‬ ‫ى‬
‫وال تسفههم وال تقتحم ممالسهم ي‬

‫تعال ( والفتنة أكب من القتل ) المراد‬


‫ي‬ ‫‪ _18‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن الفتنة يف قوله‬
‫بها الكفر ‪ /‬أي أن الكفر ر‬
‫والشك أعظم عند هللا من القتل‬

‫وتابغ وإمام ممن‬


‫ي‬ ‫صحاب‬
‫ي‬ ‫وذكر ( ‪) 11‬‬
‫‪ _11‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث قصة الغرانيق ِ‬
‫قبلواا ر‬
‫وفشوا بها القرآن‬ ‫ِ‬

‫َ‬ ‫ر‬ ‫ر‬


‫أب قتله‬
‫النب يخب المشكن بن السالم والقتل فمن أسلم تركه ومن ي‬
‫‪ _16‬الكامل يف أحاديث لان ي‬
‫عل ذلك وأن ما قبله منسيخ ‪ 016 /‬حديث و‪ 16‬أثر‬
‫ونقل الجماع ي‬

‫‪ _14‬الكامل يف أحاديث رشوط أال الذمة وإيماب عدم مساواتهم بالمسلمن وما تبعها من أقاويل‬
‫ونفاق وحروب ‪ 166 /‬حديث‬

‫‪44‬‬
‫ُ‬
‫‪ _11‬الكامل يف تواتر حديث ال يقتل مسلم بلافر قصاصا وإن قتله عامدا وإنما له الدية فقط من (‬
‫النب وما تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 41‬طريقا مختلفا ي‬

‫النب وما‬
‫إل ي‬ ‫‪ _10‬الكامل يف تواتر حديث ال يرث الكافر من المسلم شيئا من ( ‪ ) 40‬طريقا مختلفا ي‬
‫تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬

‫ِّ‬
‫الكتاب نصف دية المسلم من خمسة طرق ثابتة عن‬ ‫‪ _11‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث دية‬
‫ي‬
‫النب وما تو ذلك من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫ي‬

‫ُ‬ ‫‪ _11‬الكامل ف أحاديث من جهر بتكذيب النب أو قا ديننا ٌ‬


‫خب من دين السالم يقتل وما تبعها‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من أقاويل ونفاق وحروب ‪ 466 /‬حديث‬

‫النب‬ ‫ى‬
‫للنب يف الشاة قتلها ي‬
‫الب وضعت السم ي‬
‫‪ _10‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن المرأة ي‬
‫َ َ‬
‫وصل َوها‬

‫‪ _17‬الكامل ف تواتر حديث من أسلم ثم ر‬


‫تنرص أو ر‬
‫تهود أو كفر فاقتلوه من ( ‪ ) 16‬طريقا مختلفا‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وبيان اختالف حد الردة عن حد المحاربة وما تبعه من أقاويل‬
‫النب ونقل الجماع ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬
‫ونفاق وحروب‬

‫‪-------------------------------------------‬‬

‫‪45‬‬
‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬
‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 85‬‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬


‫الكامل قي تواتر حديث اخرجوا هود و نصاري من‬
‫س‬ ‫م‬ ‫س‬‫ي‬
‫خ تررة العرب ولا كيها الا لم من ( ‪ ) 41‬ط تر اق‬
‫ل‬ ‫ت‬ ‫خ‬‫م‬
‫لقا إلي ا نبي وما تبعه من اقاويل وتقاق وخروب‬
‫خ‬ ‫ل‬‫إ‬
‫لمولفه د ‪ /‬عامر احمد يبي ‪ ..‬ا كتاب جا ين‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬
‫عل خ إل حم‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫سي‬‫خ‬ ‫يس ح ت تي‬
‫م‬ ‫ه‬ ‫خ‬ ‫ق‬ ‫سي‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫خ‬
‫( خه د دة ن ط و رة ر راءة و اصه ي ا رة ول )‬

‫‪46‬‬

You might also like