Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 19

‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫لي‬

‫ا‬
‫يحة المعضاء‬

‫هذذ يحكايةً طريقة أنمكيبا لكة» أثما القارئ‬


‫العزير ‪ ,‬هي يحكايّةاأمرزأمةلة (مات وويجها) تعيش‬
‫مع ايها ‪ 5‬ورتعن زوجبا بيتآتأويإليهوخديقة‬
‫صغيرة يانبه تَرْرَع فيهاالبُقول وَبعض الزهور ‪ .‬وَترى‬
‫عند مدخل البيتشجَرَق ورد تغطي الواحدة ورداً‬
‫ويا ال‬ ‫ااا‬
‫ما الإنتتان فكانت الكيرى بلون الذهبفسَمَنْها‬
‫أمها وريدة الكذراء ‪ +‬والطشرى بلون الثليانمتا‬
‫يْلَيْجَةَ البْضاء‬
‫أخنان يبنا القأب مرتحتان متال” اد ووالتييا‬
‫ا(لطاعة ولصلن”لمانا لعش عليك أن" سكل‬
‫تمدقا ل انق ‪ -‬يكت ررئدةل عدر‬
‫ب ليج أن طرف في الحقول واللروج‬
‫(تُجَولْ فيها) حيت تَقْضي أوقات” فراغبا لاعيّة ‪.‬‬
‫ْنَم صدرها لنْسم_العليل تسد لك رنتياء‬
‫تطارِد القَرَاشَ لبتدبعةالألذاق ‪ 6‬قلف الأرهاد”‬
‫ا‬ ‫إل‬ ‫اووس اه هوا‬
‫أماوريدة فتنكك بالبيت َعَاوِنوالدتهاعلى‬
‫الأعمال البتَيتيّة (ساعِدها ) ‪ .‬تحن ‪0-2‬‬
‫شار شل المحونوعننا شي لأعذ كا‬
‫تُطالعٌةُيصّوحر عال قتملقيإليبا مها بانبساط ‪.‬‬
‫‪ 5‬تَسَلْ عن حب" الأختين تحص فيو يلغ‬
‫تحدٌ القرام ا(لحب الشديد ‏ الولع ) ‪.‬‬
‫ل راس هت الأخرى سار بجلح بين تو أن لعي‬ ‫الحم ‪20‬‬
‫تليجة ‪« :‬ماذثتنا علىقيد الخناة‪ .‬وَ»تقول أمبما ‪ :‬ت«َقتيمان داها ما صل إلى‬ ‫«لقنترق ل‬
‫ن‬
‫سه كك‬ ‫يدك ‪ 2 .‬فترددان ‪ « :‬تع باأميمتنا‪»..‬تيم لهوانطَوقهًابذراعيهال‬
‫«ان قزلتان لكأيمياية» تَبيففالإبتتان ‪.‬‬
‫الك ‪ 0‬ا للنكة‪ ».‬وعا‬ ‫لك ياركه كد‬
‫طف(انه ) تسقلها المتوانات الريه‬
‫تهر‬
‫تأت‬
‫غاكلبااًنمتاا تذمبان إلى الغابمةعأ تبان لكات ال‬
‫‪ 0-2‬وبع وَرقَة ملفوف تلوّحانٍ له به(اتشيرانٍ لهبما) ‪٠‬‏‪ .‬وتراف 'ع القزالة‬
‫كأئّهافيعيد‪ .‬بَعْترَبْ‬
‫وأتياتنظ ليما يعيتبها الواسعةين‪ .‬الحالمتين تنشدالعصافير أدب أغانها الحتفاءبها(تكريأها)‪.‬‬
‫كدام هولان ‪« +‬شكر‪ : 1‬نشبا الشوالات الأطئة ‪.» .‬محاورت‬ ‫تيم علشىي الفتانيو‬
‫اق عرب‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬
‫إذا اتجأهما اليل" افلغيابة تقول وريدة ‪ « :‬لوقينا يتنانهن ‪.‬ا » فترتف ُليجة ‪ « :‬ماأنلى‬
‫رلاىش منالعُدب ناعم ‪٠ .‬‏ ترفقان رهما إلى السماء تُشاهدان الجوم” تَلأْلا فيهواَالقَم‬
‫فع‬‫ق‪.‬اد‬
‫بونطسطفبيا وَيرئييل أَسْعَتَهُ كحبال منفضّ ‪.‬ة تأحذهما تشوة السطََّربكْ(رة الفقترثحق)يدان‬
‫اشردة تيد الغاة عذاقا‪.:‬‬
‫‪ 5‬بللتقع‪ 2 .‬انين‬
‫النارفاللوقد وراحت تنفح‬ ‫ليلذ منليَاليلفسا » الباردة ‪0 85‬‬
‫( قدت" َم ينها‪ 2‬ماع أليته اللراقس ‪:‬ةث م‬
‫م |الأشيالاَرِحيبةعلسَف الركه وجذرايا‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫فت تفعشاعنا‬ ‫كه (يخف لبا ) فَيُخَيّل إليك كما عات ‪2‬‬
‫بالوقود ( الحظب ) ‪.‬‬
‫اَضنف(ر ) ريون خروفة‬ ‫لست الوالدة وابتتاها حول النار لِبَتقينَ تَفبسَاتالابلرْقةارسة ‪ .‬رَي‬
‫ر تحاقة عل ند ف ايلحاطوحن ارد حتفن راداتتجحتاحيا‪.‬‬ ‫اطفوو‬‫شخ وقد نض" غينيه ‪١‬‏ خ‬
‫كانت الإبنتان تتبعان ينظرهما اعد اللتراقصّة على الجذران ‪ :‬دهذا أيستدرصد فريسته( يَنْتَظِرْها)‪.‬‬
‫وهنهة غزالةشارقة‪ :‬وهذاشيخ وقور بلِحْبَيه التيضاء ‪ .‬وهذا دُب‪ »...‬قرعالقببابل أننم وريدة‬
‫كلامها ق‪.‬الت الوالدة « قتوُمليّيياجة » وَافتّحي الباب‪ .‬لاشكَ أَنّ الطارق عابر سبل يتش عن مَأَوَى‬
‫‪0‬‬ ‫في هذ الله الدّالجة ‪.‬‬
‫‪» . ":‬‬
‫الشلب”دب‬
‫«‬
‫كرالصلَتبية إل اىلبابوَقتَسَنْه(أشرتحت' ) ‪ .‬شراخت صرتتحة‪.‬اارتلتيقترلااقة‪ :‬ا‬
‫سواررت تيحتر أمها([أختقت'‪ -‬نبت )‪ .‬تنغاالخروف‬
‫تبات ورراء الخزائة‪ .‬وكريتيدة مذعورة وَت‬
‫ت ) وراحت“ تَعَنَقَلُ مكنان إلى آخدر‬
‫ر(‬ ‫نغاء مُتَقَطُّا لما داخلة ينالختوف ‪ .‬أَنْجفْلت الحم‬
‫قامة‬
‫كالْمَجنونة‪ .‬لَبتّت الوالدة يجكانها تنظ الدب" وَهي تعد من الخوف ( ترتجف )‪.‬‬
‫ما الدب قَتجَاعلَ ما ألحدتة من ليل وَتقدم هارنا مُطْمَِنًا كأنه صديق أقىلزيارَة صديقه ‪٠‬‏ توف‬
‫أمامّرتبةالبيت وتحيّاها باأحترامقال ‪«:‬لن أمسكم أَدَى(لن للق ‪ 8‬ضرراً ) يتا السّيّدَةالفاضلة ‪.‬‬
‫نا جِنْتْ أحتمي املنبْد‪ .‬لقَدْبَعدَ الدمء فيحروقي‪ .‬هل تسْتحينلي بأن أستدرفىء بعض الوقتفيمن ررلك؟»‬
‫جاب ‪ :‬ه عاللىتحب والسّة( أنهلآ وسبلا ) ‪ .‬إنجليس قرب النارلِتَدْكاًوَتعود الحرارة إجلسىمك‪» :‬ثم‬
‫قت ابْتتهاه وؤ«ريدة » مُيجة » أخرجامن حبك وتعاقيا ‪ .‬لَنيُلْحِقَ الدب" بكدا ضرراً‪[ .‬لهوويع لطيف‪».‬‬
‫ني | لدب ‪ .‬وعاف روف‬
‫امواقد وجِلْسّتا إلىجا‬
‫ح الإبنتان عندما تيعتارنداء وَالِدتهما ‪ .‬دنامِنَ‬
‫إظمان‬

‫وف د قدأوركه(تكن سر )‪.‬انالشانةتلا جذرة و انارت ل دعق ارات ‪:‬‬


‫رق كام‬
‫[قت إل اىلفتاتين‬
‫‪.‬ت‬
‫منَدَدَالسب" قربالنار فشَعَربَالحرادة تدب في جسببدا (نشي‪ -‬شري) ل‬
‫عَروَق(أكشسا‪ » ).‬أخذات كل ينها مكنسةلد ‏ اسل‪0‬‬ ‫ل‬
‫اتراحاو إظلربها ار ‪7‬تعرعن شكره ‪٠‬‏ وت الال العاشرة و‪.‬دّعتٍ الصبيتان‬
‫رقتالعنداب‬
‫اليكا إلى وراغياة‬
‫كم الدب" بالإنصراف ( أراد الإنصراف )فقالت له الوالدة ‪ « :‬إلى أين؟ الله قارسَة ابد ثالجته ‪.‬‬
‫أمكت هناقرب النار ‪ » .‬تمتل تهوماهاوئادهت إل سىريرها ‪.‬‬
‫عند بزورغ القَجْرٍ الَف الجيع' من تَْمهم ‪ .‬قال الدب «آ‪+‬نَ واقلترحيل (أتَى) ‪ ».‬تتفت‬
‫الإببتتان‪ :‬ل«كنبساملذّهاب علىأنتَعودإلينا مساء ‪ » .‬قبل الدب" دوت ثمانضرف ‪ .‬ماإن قبلاليلحت‬
‫قر‪ 2‬الباب ؛ «هو صاحيثًا الدب" ‪ » .‬وتسابقت الفتاتان لله حر انوس فإتستتلتاة بالترتحاي‬
‫ل ارد الور العا‬
‫وَمكذا مَتكنَت‪:‬رويط الصّداقة َه دتما ( علاقات ) و‪.‬لا تسل يها القارئ الصغير »عن‬
‫السّرات اللمتِعة التي كَضْئها ‏ الإبنتان بحب الدب ‪:‬الظريق ‪.‬القند ‪ 1‬اللي لعش يت الأخلاق‬
‫س(بلا ) » طويل البال ‪ .‬يُعَايلَ مداعة صديقتيه » وَإِنْ جاوزا الحَدَ ألحيانا » بابِسَامةٍ خلوة ‪.‬‬
‫وصحيان ‪.‬‬
‫كم منمَرَةَ حمَلَهُا على ظبْره وطاف بهافي العْراقة وهما تمفقان ت‬
‫مرت الأيّمُ شر ‪ .‬وَل الثشتاه بِمَطَرِو وَبَْدِه ( ذهب ) وَأقَبَلَ الربيع يعشيد وَدقيِه ‪ .‬ذاتة‬
‫صباح‪ ,‬أفاقّ اللجيع' من تومهم ‪ .‬قال الدب" لأصحايه ‪ :‬دكان وقد ا كا (دأنى > الذعان ‪6-55‬‬

‫وعص ا‬ ‫إن أعاهدمعلى‬ ‫سيل إل العردة ‪:‬إلابعد وت ل‬


‫(أقبلتاعليه)‬ ‫بى'‪.‬‬
‫لتادعل‬
‫اكيّ‬
‫إنعصرَ كلب القتاتين محزناًوَاتجَمَرَالدع منعيتيها (تزل )‪ .‬إ[ن‬
‫تتنبعا‪.‬نهتقبيلآكأنه قريب حبيب ‪ .‬طلا بعد ذَهابصديقِها حائرين لاتَأتبانبحركة ‪ .‬تنبداتتبدّة‬
‫"صَرَقتا إلى عملِيراشيء منالفتور ا(لكمّل ) ‪.‬‬
‫‪ 4‬ان‬
‫لَتماقُروبقد وقدح‪َ-‬يّمَالكوت عليبما (ساد) ‪ .‬ترْهفانتَمْعهما( تنصيتان) عَلّما‬
‫الّس‬
‫عندَالمساءجِ‬
‫ترا تفإ التلحبااب‪.‬نه‬
‫ععد‬
‫شرمن‬
‫أق‬‫‪1‬‬ ‫« يكون ‪0000‬‬
‫لًبعلاىب‪ :‬قد‬
‫تسْمَعان طارقا‬
‫َاناإخلميىكاينهَاهُ قالميهيما' ‪٠‬‏‬
‫لأتنيرهاما أن تنمادنه(عا نيل إلييما)‪ .‬تتوعود‬
‫‪.‬يراً ذَهبتا إلى ‪.‬فرارشهما وما‬
‫عَبَئاً (دونة فائدة) حاولت المأن فرج كزيتهما('تزِيحلوتهما ) أخ‬
‫‪-‬اد) ف‪.‬كاث الثوم‪ 6-2‬دوا رما ‪.‬‬‫كنا أن عَرِقتافيشباتتميق ( توم رق‬
‫‪-‬‬ ‫وتواكت الأيلم( ع)افد ح‪-‬اية )‪.-‬‬
‫‪.‬نتا تدهماتنعوان نَظرّهما يمال الطبيعة ‪.‬‬
‫الربيعكا‬ ‫‪0‬‬ ‫قَصَّدَت القتاتان‬
‫‪.‬لتصافير” فحيركة دايّة وقد نشطّت“ إلى بناه أعشاشها ‪.‬‬
‫تفئّحَت الأزهار وكسّت الحُقول وا‬
‫‪.‬عبتا كحو تمدو‬ ‫‪,‬ان الىراع” يردا ويَفنتد ي‬ ‫هعذياتنا جراعا يدف ونالقالة ا‪.‬نمتا ك‬
‫اهنا قَرْميآَمْفْدُونا بن ويَسْرَة( هالا) كألهُالمْدان ‪ .‬بمَدَنامكاتهما وقد أُدعشبما‬ ‫اق‬
‫َي الم‪ .‬فه يودنبة غلبا ومحفيه ‪.‬م نر إلنهما الَرَمْ ممغضبآ قال‪« :‬ما بألكنا جكاملدتصيّنم‬
‫‪ 1‬ماعدانق ‪+9‬‬ ‫ل‬ ‫ويك‬
‫س‬ ‫تنظران‬
‫قالت' ورّيدة‪ « :-‬ماهرالعمل الذي ‪.‬تقوم به فنساعدك ؟‬
‫قية بشَقّ الشجرة ولا أَقَدرُ أن أُحَلّصَها ؟ »‬ ‫ليت‬
‫انم‬ ‫عن"أ‬‫اك ع تمقاء ‪ .‬ألا تي‬
‫إن يتك طوية‬ ‫‪ 0‬التاق في اليك (متكت بالقادت أقيك فيه)فا‪0‬‬
‫يالقسجرة ؟ >‬ ‫ك‬‫تقت‬
‫لت عل‬
‫الشين ‏ كف‬ ‫ن تقْصّهاقبل أَنْ‬ ‫لك‬
‫‪ 0‬القَْم” ويهَيوَتتَمََيدْقغيطظأًْ(عْ عضب )‪:‬مك قله اللياء ‪ .‬دعي تلت ركأنهاوتعاصيى‬
‫ذنت وريدة وأعنبا من القَوموافكناء عد يد لله‬ ‫(قف‬ ‫مانلهلذاأزق االلدجمو‬
‫تدرى (زفائكة) يلا أَعَيَديُما‬ ‫لكك‬ ‫سد وراحتا تجذبنه ات اليَّمين وذات اليّسار ( عار‬
‫‪ 1‬ررد مقصًا منجيب مقرها (مرايوطا) وقصت" طرف طييه‪.‬‬ ‫و‬
‫‪ 1‬ارم كدن لسَعَنَهُحمّ ‪:‬ة « ستد فعين”غالياًعم تحماقتك ‪ .‬لقدشوّهت لبتي (ذَمَيْتيمايا )‪».‬‬
‫ييقه ‪.‬‬
‫لربشمجنرة وطساررف‬
‫نمتملعلىطبرو كيسآًكانباالقُ‬
‫تبعَيهُ الفتاتان _بنظر_هما حق توارتى كن الأنطار (إخدر )‪.‬كانت‬
‫التّمسْ قمادلت' إلى المتغيب وحان وقت” ‪.‬العو إلى البيت ‪ .‬أمسّكت‬
‫الواحنة بيد الأخرى وتشارنا يش ودلال‪ .‬ممست وريد و لذنديا‬
‫إلى تدوم كيتنا؟ > أجابتها للبجة ‪١‬‏ ‪ ٠‬اإللأبذا” »‬
‫تَتَساءلٌ » أثها القارئ الصغير ؛ ماذا حل بالدب” بعد مغادرته بسع‬
‫أضدقائه ‪ .‬لا تثل ‪ .‬إن" يفن" في صَدره بس" مكتوما لا يبوم به‬
‫لأحد ( يكنيفة‪ -‬يظيره) ‪.‬‬
‫كان بإمكانك » إذا جلت في الغابة ( طوفت فيها) » أن تصادفة‬
‫من وقت ‪:‬إل آثر تلوفقبيسسا وَالحَم يادعليه ‪ .‬تازه عدو ‪000‬‬
‫م(اع )لايلويعلقيء (لاينوكف )‪ .‬كالهتنمدامكانالعنن ‪.‬ا‬
‫وأخرى يشي ببطه وَبَِلفْتْ بمينآوثمالاًكأنهيفش ضعانلَة له( ما‬
‫ضيه )‪ .‬إذا مهيح حر كه توقف وأنصت » وقد يْتبىه وراء شجّرَة لِنَى‬
‫من القادم ‪.‬‬
‫عالق لان إلأأنتر بالك لعز" اشلاقفمتد كر*هلذكا اللش ‪.‬‬
‫لمتمنض أشسبوع” على لِقَانها القَرَم حتّى تن القتاتين أن تطادا‬
‫السك ‪ .‬قرّرا الذعاب في البورم التالي ‪ .‬أعدّنا ما يلومهما وااتجبتا حو‬
‫يه‬ ‫‪.‬انت ا‬
‫حو نايا الشمك علىعنتاف أنواعه ك‬
‫نيما مسافة _نصقثٍ سساعة ‪.‬‬
‫عندما وَصَلّتا شاهدنا القَرْم يَصْطادُ في البْحيرَة ‪ .‬ما إن أ'بصرتاه حقى‬
‫عاودتّبها الرعبَةٌ في الضحك لككنبما مَامَكَتا (إمْتتعتا ‏تالَكتا) ‪ .‬حِلَسّتا‬
‫عل شذرة تكبا كحارن كل انتيل عار‪ 6‬وقد علقت سمي ”‪1‬‬
‫يدها وَيِسَعْها في شل وَالفَرَحْ باد عليه ‪ .‬وأخرى بد أن" لقم قفد‬
‫لىسوََتحمتَكة يحياتها‪ .‬فَب‬
‫ابْدلو عقلييهظ ‪.‬‬ ‫اح‬
‫اتف‬
‫‪ 82‬حد‪0‬ث امترتّشةايأهنا‪:‬طرَّحّ الصتَارَة ف‬
‫‪1‬ي الماه‪1‬نوتظافارئ'د ‪.‬ة ‪ 2‬وإذ‪8‬ا بهلقصيَبَةإٍلتلرختطجاف "قليلآ ‪ .‬فينترغها _بغتف لكن”‬ ‫‪2‬‬
‫ت حنّى وجد نفنسه عل وشك‬

‫أّةر(ض) ‪.‬‬
‫لايس‬
‫‪.‬ت السمكة كبيرة فر" بَيقْدَِرسْعْلحىأَنبها إالاىلي‬
‫ان‬‫كبا)‬
‫أنياملوبيْحفَييرَة (بقع في‬
‫تصرح وَيَْنَِي ‪..‬تبْب القتانان إلى تخدرته مس(اعدتته ) وقد تيتا شو معَامليِه لهما‪ .‬كان‬
‫بم وتجْذبانه إلى الرراء ‪ .‬تصبح به مليجّة « إرنم القَصبَة ودع السمكة ذهب فيليها ‪ » .‬قَيُجبها‪:‬‬
‫ديا لك منقتاقعي( قليلةالقَبْمجاهلة)‪ .‬ألا رين أنهالخبط قد تسَبّك حيتي( تلطبه ‪-‬اعلقبها)‬
‫ولا فائدة مِنَ التََخْلِ تن القصَبّة ؟ »‬
‫(‪.‬اذا ‪ 1‬ترا قل أن تبر‬
‫قالت‪ :‬وقد طاب ها أن تمازعه‪ :‬إ‪.‬ن يلخبتك شرام ليك )‬
‫اميد ‪ »5‬نظ ليا معَْبا قا ‪:‬ل « نك فوتلقانة ‪ .‬ليس الوقت' وت مزاح سا‪.‬عديي علالتحَلْصٍ‬
‫همذنه الوراطة ( ألتبلكة ) ‪» .‬‬
‫لص ر الله‬ ‫‪2‬‬ ‫العتل ؟ أ جد للج نما منحي يتور فاتو ‪٠‬ت‏ ‪0 21‬‬
‫أي لفاك شيلام‬ ‫وىله ‪0‬‬
‫‪.‬سةا لست كن ليه ال‬
‫وَاتَقت' كن ااهاارسا‬
‫سوف آنندَمنَ علىم فاعَلْت ‪ » .‬ثمحَمَلَكيساًكانقد به بين القَصّب وسارفيسبيله‪.‬‬
‫رافقثه القتاتان بتظرهما حبّى غاب عنما م‪.‬كتنا ف نين الزمن لاتايان عرق وقد ليها‬
‫الشّحِك ‪ .‬دنا حفليكة الثبارعن نيد الستك ي(جنا عنه) لأ الواتمعة قد فات‪ .‬تنا جوع إلى‬
‫الببت وسَلّتهما فارغة‪ .‬إقَطمَتا بعض الزهور فيطريقبما وَبَمعَا منهبااق قةَدَمتاها إلى أمّهاعندما بَلََنا القرل‪.‬‬
‫يفويم من الأّامأَْصَلّتالوالدة ابنتِيما إلى الدينة لثيراء بغض الأغراضمن إبر وخيوط وشرَاِط‬
‫وغيرها ‪ .‬سارتا تجتن الخطى ( تشرعان ) لِأنّ وَالِدَتهما أُوصتْبما بالإسراع ‪ .‬وهما كتغل ا'بتتان‬
‫ليع لاعلينلأنباآثرا بيجناأء لاماعطباله ‪.‬ا‬
‫قالت' ربدة‪٠ :‬‏ لو لتقي القدَمّ ًا تنضي كله ين الزّمنفي المزاح‪ ,‬والضّيك ‪ .‬هذو لمر‬
‫‪ :‬ىقل‪/‬يطا ثليج ‪:‬ة و أتري اعرد الطَّائْر الذي‬ ‫‪#3‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬
‫يدقرف يجناحيه ويحوم فوق الصخور ‪ .‬إنة نشر ‪ ».‬وفيا خط النش بينَ الصّخور واعللصاراخ ‪.‬‬
‫أب بَرامتَدُ(عر أظافره) في مؤخرته وهو بهمباتعتطافه‪.‬‬
‫شرحت الفتاتان فَأبصّرنا القَرّ ‪.‬م كان النّسْرُقدن‬
‫وتثل طرق العين (وإأرَع م لنلنح‪.‬البصر) تتسكتا لخي القَزم‪ .‬ار بغرن برائتة أعمق تأعتق‬
‫في لث ‪.‬م القَرّملتلا بقلت منه ‪ .‬والأحتان تَشدان بلحيته وَشدّان الِتَنْتعا النسَ من الحتهاله ‪ .‬والقوْمهُ‬
‫م ‪ -‬بَتلفْظُ كَل )‪ .‬وبعد‬
‫وى وَبَتَمْمَلُمن شلاة الألموهو يلَاستطيح أن نفو كَلمَة (يكقولل*‬
‫)ولققضفياه ‪.‬‬ ‫رنسيررسعنته ( ترقا ا‬ ‫الغ والعناء بفلال‬
‫ها إن أَفلَت القَرّمُبمرنازن النَسْرِحتى عاد إلى سوه حَلْقِه‪ .‬بدلآ من أن يَشسَْكر" للقتاتين صنيعهها‬
‫انجال عليبما بوالالولمتومخ ‪ « :‬أَيْتبا الفتاتان الجاهلتان » لمَقردْقتُما ثيابي الأنقة ال(جميلة ) وَسَفْتَا‬
‫حايلتكيثيقة ‪ .‬مَأكرلكما فلتكما هذه ‪» .‬م التَمَلَ كيس كانأقخدفاه بين الصخور ‪.‬‬
‫نا ميقت الأححتان تدده امتغْرَقنا في الضحيك ‪ .‬نظ إليبما تمغضبا وهم بالإنيراف‪ .‬كان يَتبَاتَىفي‬
‫يشيئته (يتاي ) لأَنْالكس كان" تَقيلاً‪ .‬ما خطا _بضع خطوات حتى وى صوت” نخيف مرعب ردقت‬
‫يعدم يخْطَىوايبعة حثيثة )سريعة) ققرت الأرض‬ ‫ب‬ ‫لهحك‬ ‫الغاية صداآه ومَعرَ لقم‬
‫تحت وطأة قدميه‪.‬‬

‫َقَنّمْ ِنَ القَرّموحيناه تَفْدحان شرراً ‪ .‬ما إن رآه القَرْمحتّى حلم الخوف قَلبَه (أزاله ممكاننه)‪.‬‬
‫فقال ضارعا مُتوسلاً وهو يَلَعْتَمُ بكلايه‪ « :‬سسيّدي الدب أنا قَرْمْ حقير ‪ .‬إرتمني » أشق عي ‪.‬‬
‫خهذا الكيس المملوء جواهرَ وحجارة كريّة ‪ .‬أعف عت ‪.‬ي دونك هاتين القتاتين "بطش بهماو‪» ...‬‬
‫كَيالتها(م لا معنى له)بل أهوى‬
‫لكن ايلَددبَلعمَدُ يتماتى ( يَذَحَبْ إلى تحدّ بعيد ف)ي عَذ‬
‫عليه بضرابة أَرْدََهُ قتيلاً ( أمائتة ‪ -‬صرعته ) ‪.‬‬
‫ستول التدر ‏ الاحتين وهرّنتا ‪ .‬تلداعما الدب ‪« :‬وؤرّيدة ‪ +‬تمليية ‏ أناصَديقتكهها النيية ‪ +‬لا‬
‫خرف علنكا ‪١‬‏ مدا ماهد |التداء رقص قَلْبهما فرحا وعادنا أَمْراجيما (عاق من حك أتى)‪:‬‬
‫اتام ‪ 0 100-0‬الحبا ‪ .‬وهو إلطاء توجيوا إل اليت‪ '..‬منا إن وصلوا حتى‬
‫‪ 0‬ملوكيًا ‪ .‬دهشت الفتاتان اولِودَتهما أَشَدَ الدهقةأُمامَهذا الشبد ‪.‬‬ ‫السال ادن لان ا‬
‫ل‬
‫قال الشاب ‪٠ :‬‏ أنا ابن ملك‪ .‬سرق القَرْمْكنوق املك وَكُنْت' أنا سنؤولا عنه ‪.‬ا كيم عل بأن‬
‫أستحيل ذُبّا إلى أن أجد القَرْم فقتل وَأُسترْجِع المال المشروق‪» .‬‬
‫فر الجيع“قرحالا وف ‪ .‬طب ابن الملك يَدَ واريدة قواققت ‪ .‬وحّض على أختها مُليَةأن‬
‫كزوج أخاه فرضيت' ‪.‬‬
‫أنخام‬ ‫إتقل اليم إلى قضر الملك حييها عم القَرَمّ والشرور وأقبمت الأفراحبفييع‬
‫أسئلة‬
‫‪ - ١‬كفنا فيجلةيكل منأبطال القِصّة‪. ‎‬‬
‫؟ ‪ -‬كممرّة التقت القتاتان‪ .‬القَرْم؟ إختصِر' واحداً من هذه‬

‫‪:‬سر أن السب إلى بيت الأرملة وماقا >‬


‫‪ 0‬غادر الدب أصحابه ولمااذا ؟‬
‫ه ك‪-‬يف اتتبت' حياة القَرّم؟‬
‫‪ - 5‬كيف انتبت القصّة ؟‬
‫الشالك الصقشيع‬ ‫ه‬‫ما‬
‫الفرف‬
‫رمكوده‬

‫دك‬ ‫متحع‬
‫لف‬‫اا‬
‫ال‬
‫الذئب رالعَنزات السَببع‬
‫ال‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫الور المتركة‬ ‫يبولت وديديهت‬


‫حصت الثوم‬ ‫غَابّة السَهَم الذهَبي‬
‫الفوك السِحركت‬ ‫الأمير إفات والغصفور الذ‬

‫الجار الذهبي‬
‫وُودَة للتمراء وَشلِيجَة البتيصّاء‬ ‫عكلايا وَاللصوص الْأريَئوت‬
‫قكيّرة المتيكف ‏‬
‫القَرَّمٌ انهه‬ ‫الأمية ورعوني اعم‬
‫الحة ابشيياء‬ ‫لتقل‬
‫الشسَاب المحظوظل‬ ‫الإحوة التتلاكة وَالكاز‬

‫رمف‬ ‫الهو‬

‫مكارو‬ ‫‪3‬‬ ‫‪“ 1‬لاش‬ ‫‪.‬‬ ‫ورو ‪.‬ه هحاتت‬ ‫شحاعغع‬


‫يداد ‪ :‬احمد هاشم الزبيدي‬
‫مآ د‬

‫نص‪. ‎‬‬ ‫|‬ ‫‪١11‬‬


‫هذاالعملهولعشاقالكوميكس ‏ و هولغيرأهدافربحية ولتوفيرالمتعةالأدبيةفقطاءالرجاء حذفهذا العددبعد‬
‫أقراءته » و ابتياعالنسخة الأصلية المرخصة عند نزولها الأسواق لدعم استمراريتها‪...‬‬

‫عقت ‪ 611‬عطلعافاقل ع‪5‬قهام ‪ ,‬لإوطة ره ‪2 8185‬ه أمط ‪ ,‬ممتاءنا‪002‬م ه‪5‬قط مدعا ‪5 2‬أ كتط‪7‬‬
‫‪ 8‬لإأأناأألزمء ‪ 51‬أزمممناك ‪ 61‬أع‪ 305‬غلا عالط )أ معطنا ‪5‬وماع؟ أهمأواره عأ لإناط ‪9010261, 03‬‬

You might also like