Nom Et Prénom:El-Arissi Ayyoub Filiére: Génie Mécanique104 Etablissement: ISTA KHOURIBGA Année de Formation:2022 - 2023

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 6

Nom et prénom :EL-ARISSI AYYOUB

Filiére : génie mécanique104


Module :programme d’innovation entrepreneuriale
Etablissement : ISTA KHOURIBGA
Année de formation :2022----2023
Sujet :
Recherchez sur internet 3 histoires d’entrepreneurs : marocains et
étrangers.
Rédigez une page de réflexion par entrepreneur.
Chaque page :
• 2 paragraphes : qui racontent l’histoire de l’entrepreneur
• 1 paragraphe sur ce qui vous a marqué/ surpris en découvrant
l’histoire de cet entrepreneur
• Au total : 3 pages à préparer pour notre prochaine séance.
‫قصة نجاح مقاول مغربي‬
‫ياسين هو واحد من شباب مغاربة العالم الطموحين‪ ،‬الذين انجدبوا إلى مراكش وأغرتهم بطقوسها‬
‫وعاداتها‪ ،‬حاول بعد اكتساب مهارات كبيرة في عالم األعمال واالستتمارأن يلج سوق العالمية‪،‬‬
‫ويحظى بشهرة كبيرة في أوساط النجوم العالميين في المجال الفني والرياضي‪.‬‬
‫انه المهاجر المغربي الشاب حلحول ياسين ابن مدينة تطوان‪ ،‬الذي شق طريقه بنجاح في عالم‬
‫المقاولة حامال أحالمه الكبيرة التي ظلت تراوده منذ الطفولة‪ ،‬فبعد مسار ناجح في سويسرا وتحديدا‬
‫في جنيف التي ترعرع فيها‪ ،‬حين التحق بها والداه‪ ،‬وهو ابن الثالث سنوات‪ ،‬وجد الطفل كل أسباب‬
‫العيش الكريم‪ ،‬تابع دراسته بإحدى المدارس التعليمية ثم اخذ تكوينا عسكريا لمدة خمس سنوات‬
‫ضمن فيلق النخبة بسويسرا‪ ،‬ظل الحنين يراوده إلى وطنه األم المغرب إلى أن وجد ضالته بمراكش‬
‫التي يقول عنها أنها مدينة األحالم واالستثمار‪.‬‬
‫خالل سنة ‪ 2012‬قرر حلحول ياسين االلتحاق بمدينة مراكش‪ ،‬بعدما قرر ولوج عالم األعمال‬
‫واالستثمار في وطنه األصلي المغرب حيث قام بفتح محل تجاري بالحي الشتوي بمراكش األول من‬
‫نوعه في إفريقيا للترويج للعالمة التجارية“ ديسكارد ”التي تعد عالمة عالمية يقبل عليها نجوم العالم‬
‫في الفن والسينما وكرة القدم‪ ،‬والسعي من خاللها إلى جعل مدينة مراكش وجهة للموضة الراقية‪.‬‬
‫وحسب حلحول ياسين الذي كان بطال في المالكمة المختلطة بسويسرا‪ ،‬فإن هذه العالمة تعتبر رائدة‬
‫على المستوى الدولي حيث أن كبار النجوم في العالم يحملون هذه العالمة التجارية أمثال الالعب‬
‫البرتغالي الشهير كريستيان رونالدو وليونيل ميسي وبياند سي ومادونا وغيرهم من النجوم‪.‬‬
‫وقال حلحول ياسين في لقائه مع الجريدة قمت بجلب هذه العالمة المميزة إلى مراكش والتي لقيت‬
‫إقباال كبيرا من لدن المغاربة‪ ،‬وأملي يتمثل في جعل مراكش إحدى الوجهات كمدينة ميالنو التي‬
‫تعتبر العاصمة العالمية للموضة‪.‬‬
‫وأضاف حلحول ياسين الذي تم اختياره رئيسا لرابطة المغاربة في العالم‪ ،‬أنه بفضل هذه العالمة‬
‫العالمية قام عدة نجوم من مختلف العوالم بزيارة مراكش وخاصة محله التجاري الذي توجد به هذه‬
‫العالمة بالحي الشتوي‪ ،‬مشيرا إلى أن من بين زوار هذا المتجر األخوان أبوزعيتر والالعب‬
‫البرتغالي كريستيانو رونالدو‪ ،‬والفنان المصري محمد رمضان وغيرهم من النجوم العالميين‪.‬‬
‫وعبر حلحول الذي راكم تجربة كبيرة في مجال التجارة واللوجستيك عن سعادته بانجاز هذا‬
‫المشروع الرائد‪ ،‬ويسعى إلى تطويره بفتح فروع لهذه العالمة بكل من الرباط والدارالبيضاء‪.‬‬
‫قصة نجاح رجل األعمال األمريكي سام والتون‬
‫يُعتبر سام والتون واحدا ً من أشهر رجال األعمال في أمريكا والذي قام بتأسيس أكبر سلسلة متاجر‬
‫لبيع التجزئة في العالم‪ ،‬وهذا ما جلعهُ مثاالً أعلى يُحتذى ب ِه من قبل كل األشخاص الذين يسعون‬
‫والتطور‪ ،‬فيما يلي سنُسلط الضوء على بعض النقاط المهمة التي مرت في حياة سام‬ ‫ّ‬ ‫للنهوض‬
‫والتون وقصة نجاحه‪.‬‬
‫هو رجل أعمال أمريكي شهير ولد في ‪ 29‬آذار سنة ‪1918‬م‪ ،‬عاصر فترة الكساد العظيم وحاول‬
‫مع عائلت ِه التخفيف من آثار الكارثة العالمية التي كانت سائدة آنذاك‪ ،‬وعمل في بداية حيات ِه بالعديد‬
‫من األعمال‪ ،‬كان أولها بائع للحليب‪ ،‬موزع للصحف اليوميّة‪ ،‬واستمر بأعمال ِه هذ ِه حتى بعد‬
‫التحاق ِه بالجامعة‪.‬‬
‫درس في مدرسة دايفيد هيكمان الثانوية في كولومبيا‪ ،‬وحصل هناك على لقب الصبي ُمتعدّد‬
‫تخرج سنة ‪1936‬م التحق بجامعة ميسوري كتلميذ في هيئة تدريب ضباط‬ ‫االستخدامات‪ ،‬وعندما ّ‬
‫وتخرج من الجامعة في عام ‪ 1940‬بشهادة بكالوريوس في االقتصاد‪.‬‬‫ّ‬ ‫االحتياط‪،‬‬
‫ب في قسم اإلدارة في أيوا‪ ،‬واستقال عام ‪ 1942‬ليقوم بالخدمة‬ ‫تخرج ِه كمتدر ٍ‬
‫عمل والتون بعد ّ‬
‫العسكرية في الحرب العالمية الثانية‪ ،‬حصل في النهاية على رتبة قائد في حياته العسكرية‪ ،‬ليعود‬
‫بعد نهاية الحرب إلى حياته المدنية مجددًا‪.‬‬
‫استقرض والتون بعض األموال ليشتري متاجر وكان ذلك سنة ‪ ،1945‬ونجح وقتها في شراء‬
‫بعض المتاجر التي القت نجاحا ً كبيراً‪ ،‬وهذا ما دفعهُ لفتح متاجر أكبر في المناطق الريفيّة بأس ٍ‬
‫عار‬
‫منخفضة ليجذب الزبائن وليحصل على حجم مبيعات أكبر‪.‬‬
‫وخالل سنوات قليلة تم ّكن والتون من افتتاح العديد من المتاجر في كافة أنحاء الواليات المتحدة‬
‫األمريكيّة‪ ،‬وفي سنة ‪ 1967‬امتلكت العائلة ما يُقارب ‪ 24‬متجراً‪ ،‬واستمر النجاح المتواصل في‬
‫السنوات التاليّة‪ ،‬وبحلول عام ‪ 1990‬بلغت أسهم الشركة حوالي ‪ 45‬مليار دوالر أمريكي‪.‬‬
‫قصة نجاح مقاول مغربي‬
‫دريس جبار‪ ،‬الذي يبلغ ادريس جبار‪ ،‬الذي يبلغ بالكاد ‪ 31‬سنة من العمر‪ ،‬من خالل قصته‪ ،‬درسا عجيبا في الحياة‪ .‬حيث يجسد هذا‬
‫لمقاول المغربي الشاب‪ ،‬الذي يرتحل بين المغرب وفرنسا‪ ،‬حيث يقيم منذ سنوات‪ ،‬نموذجا بليغا لنظرائه الذين يعد البدء من نقطة الصفر‬
‫بالنسبة لهم ليس سوى تحد من بين تحديات كثيرة فمن خالل مساره التربوي والمهني‪ ،‬يقدم ادريس نفسه كنموذج لشباب متحمسين‬
‫ومصممين على تخطي الحواجز ومواجهة التحديات مهما كانت للمضي حتى نهاية‪ ...‬الحلم‪.‬فعندما كان طفال‪ ،‬فقد والده عند سن‬
‫الخامسة‪ ،‬ليبدأ مسار المعاناة‪ .‬وبالنسبة لطفل في مثل وضعيته‪ ،‬كان من غير المتصور الحصول على مسار دراسي ناجح‪ .‬ومع ذلك‪،‬‬
‫فقد أدرك كيف يشق مسارا على درب مليء بصعوبات شتى والعديد من المطبات‪.‬ولم يكن مثله األعلى في كفاحه المستميت سعيا إلى‬
‫حياة مثالية سوى‪ ...‬أمه‪ ،‬والتي وجدت نفسها عندما كانت آنذاك ربة بيت‪ ،‬مجبرة بعد وفاة األب‪ ،‬على االشتغال من أجل إعالة ستة‬
‫أطفال‪.‬وقال في حديث لوكالة المغرب العربي لألنباء‪" ،‬عندما فقدت والدي‪ ،‬بدأت في مصاحبة أمي إلى السوق‪ ،‬حيث كانت تبيع‬
‫الخضار‪ .‬وألنني كنت طفال في الخامسة من العمر‪ ،‬كنت معفيا من الدراسة"‪.‬وذات يوم‪ ،‬يقول ادريس جبار‪ ،‬بنبرة ملؤها الحماس‪،‬‬
‫شجعته والدته على إنشاء طاولته الخاصة به بالقرب منها‪ ،‬وكان أول درهم يتحصل عليه هو "المحفز األول الذي أذكى اهتمامه بعالم‬
‫المقاولة"‪.‬وأوضح المقاول الشاب‪ ،‬خريج المدرسة المحمدية للمهندسين سنة ‪ ،2013‬أن األيام توالت ومعها السنوات‪" ،‬ألصبح في سن‬
‫السادسة عشرة‪ ،‬مستقال ماديا"‪.‬وبعد حصوله على دبلوم الهندسة‪ ،‬مكنته مباراة أجراها من شد الرحال إلى فرنسا‪ ،‬حيث تخصص في‬
‫تسيير المشاريع للعمل لدى الشركات الكبرى‪.‬لكن في فرنسا‪ ،‬بدأت تختمر في ذهنه على نحو جدي فكرة االنطالق في عالم المقاولة‬
‫الشاسع‪ ،‬وهي الرغبة التي أصبحت شغفا مع مرور السنوات‪.‬ونال مقال لمنظمة التعاون االقتصادي والتنمية حول تأثير النقل على‬
‫البيئة‪ ،‬والذي يعد واحدا من بين أكثر القطاعات تلويثا‪ ،‬اهتمامه بشأن ابتكار حل بوسعه المساعدة في خفض انبعاثات ثاني أكسيد‬
‫الكربون في الجو‪.‬وقال "انطالقا من هذا المقال‪ ،‬سينبثق مشروعي (كالورد فريت)‪ ،‬وهي منصة مخصصة لربط الصلة بين شركات‬
‫النقل والشاحنين قصد تثمين عودة الشاحنات الفارغة"‪.‬وفاز المشروع في باريس بجائزة النسخة الثانية عشرة من مسابقة "ترومبالن‬
‫ماروك"‪ ،‬وهو برنامج للمساعدة على إنشاء المقاوالت أطلقته جمعية المغرب مقاولون ومسابقة منتدى آفاق المغرب‪ ،‬المعرض‬
‫الرئيسي لتوظيف الطلبة والمهنيين المغاربة الشباب واألجانب المهتمين بالمغرب‪.‬وأضاف جبار أنه إذا كان المشروع يحظى بشعبية‬
‫كبيرة لدى شركات النقل المغربية‪ ،‬فإن إطالقه لم يخلو من الصعوبات‪ ،‬مشيرا قبل كل شيء إلى الولوج للتمويل‪ ،‬وإلى محفظة الزبناء‬
‫من أجل التموقع في السوق الوطنية‪.‬وبدافع نفس الشغف الذي غمره عند االنطالقة‪ ،‬انكب على تطوير "منصة في المغرب للمغرب"‪.‬‬
‫ولهذه الغاية‪ ،‬أحاط نفسه بكفاءات مغربية ذات تأهيل عال لبلورة مشروعه‪.‬وحسب جبار‪ ،‬فإن المغرب يعد سوقا واعدا للغاية بالنسبة‬
‫للمقاوالت الناشئة الراغبة باالستثمار في المجال الرقمي والذكاء االصطناعي‪ ،‬على عكس بلد مثل فرنسا حيث السوق على وشك‬
‫اإلشباع‪.‬ويقول المقاول الشاب "ينبغي أن تكون لديك فقط الفكرة والشغف واإلرادة للمضي قدما"‪ ،‬معددا الحوافز الكثيرة التي تمنح‬
‫للشباب في المغرب‪ ،‬والتي تتيح لهم إمكانية تطوير مشاريعهم‪.‬وقال "سأظل دوما أفكر بالقيام بشيء ما في بلدي‪ ،‬حيث ترعرعت‬
‫وقضيت أولى مراحل الدراسة‪ .‬لربما سأعيد القليل إلى بلد أعطاني الكثير‪ .‬ربما هذه هي طريقتي لتكريم والدي‪ ،‬سائق الشاحنة‪ ،‬الذي‬
‫علمني في وقت مبكر جدا شغف عبور الضفتين!" ‪ 31‬سنة من العمر‪ ،‬من خالل قصته‪ ،‬درسا عجيبا في الحياة‪ .‬حيث يجسد هذا المقاول‬
‫المغربي الشاب‪ ،‬الذي يرتحل بين المغرب وفرنسا‪ ،‬حيث يقيم منذ سنوات‪ ،‬نموذجا بليغا لنظرائه الذين يعد البدء من نقطة الصفر‬
‫بالنسبة لهم ليس سوى تحد من بين تحديات كثيرة‪.‬فمن خالل مساره التربوي والمهني‪ ،‬يقدم ادريس نفسه كنموذج لشباب متحمسين‬
‫ومصممين على تخطي الحواجز ومواجهة التحديات مهما كانت للمضي حتى نهاية‪ ...‬الحلم‪.‬فعندما كان طفال‪ ،‬فقد والده عند سن‬
‫الخامسة‪ ،‬ليبدأ مسار المعاناة‪ .‬وبالنسبة لطفل في مثل وضعيته‪ ،‬كان من غير المتصور الحصول على مسار دراسي ناجح‪ .‬ومع ذلك‪،‬‬
‫فقد أدرك كيف يشق مسارا على درب مليء بصعوبات شتى والعديد من المطبات‪.‬ولم يكن مثله األعلى في كفاحه المستميت سعيا إلى‬
‫حياة مثالية سوى‪ ...‬أمه‪ ،‬والتي وجدت نفسها عندما كانت آنذاك ربة بيت‪ ،‬مجبرة بعد وفاة األب‪ ،‬على االشتغال من أجل إعالة ستة‬
‫أطفال‪.‬وقال في حديث لوكالة المغرب العربي لألنباء‪" ،‬عندما فقدت والدي‪ ،‬بدأت في مصاحبة أمي إلى السوق‪ ،‬حيث كانت تبيع‬
‫الخضار‪ .‬وألنني كنت طفال في الخامسة من العمر‪ ،‬كنت معفيا من الدراسة"‪.‬وذات يوم‪ ،‬يقول ادريس جبار‪ ،‬بنبرة ملؤها الحماس‪،‬‬
‫شجعته والدته على إنشاء طاولته الخاصة به بالقرب منها‪ ،‬وكان أول درهم يتحصل عليه هو "المحفز األول الذي أذكى اهتمامه بعالم‬
‫المقاولة"‪.‬وأوضح المقاول الشاب‪ ،‬خريج المدرسة المحمدية للمهندسين سنة ‪ ،2013‬أن األيام توالت ومعها السنوات‪" ،‬ألصبح في سن‬
‫السادسة عشرة‪ ،‬مستقال ماديا" وبعد حصوله على دبلوم الهندسة‪ ،‬مكنته مباراة أجراها من شد الرحال إلى فرنسا‪ ،‬حيث تخصص في‬
‫تسيير المشاريع للعمل لدى الشركات الكبرى‪.‬لكن في فرنسا‪ ،‬بدأت تختمر في ذهنه على نحو جدي فكرة االنطالق في عالم المقاولة‬
‫الشاسع‪ ،‬وهي الرغبة التي أصبحت شغفا مع مرور السنوات‪.‬ونال مقال لمنظمة التعاون االقتصادي والتنمية حول تأثير النقل على‬
‫البيئة‪ ،‬والذي يعد واحدا من بين أكثر القطاعات تلويثا‪ ،‬اهتمامه بشأن ابتكار حل بوسعه المساعدة في خفض انبعاثات ثاني أكسيد‬
‫الكربون في الجو‪.‬وقال "انطالقا من هذا المقال‪ ،‬سينبثق مشروعي (كالورد فريت)‪ ،‬وهي منصة مخصصة لربط الصلة بين شركات‬
‫النقل والشاحنين قصد تثمين عودة الشاحنات الفارغة"‪.‬وفاز المشروع في باريس بجائزة النسخة الثانية عشرة من مسابقة "ترومبالن‬
‫ماروك"‪ ،‬وهو برنامج للمساعدة على إنشاء المقاوالت أطلقته جمعية المغرب مقاولون ومسابقة منتدى آفاق المغرب‪ ،‬المعرض‬
‫الرئيسي لتوظيف الطلبة والمهنيين المغاربة الشباب واألجانب المهتمين بالمغرب‪.‬وأضاف جبار أنه إذا كان المشروع يحظى بشعبية‬
‫كبيرة لدى شركات النقل المغربية‪ ،‬فإن إطالقه لم يخلو من الصعوبات‪ ،‬مشيرا قبل كل شيء إلى الولوج للتمويل‪ ،‬وإلى محفظة الزبناء‬
‫من أجل التموقع في السوق الوطنية‪.‬وبدافع نفس الشغف الذي غمره عند االنطالقة‪ ،‬انكب على تطوير "منصة في المغرب للمغرب"‪.‬‬
‫ولهذه الغاية‪ ،‬أحاط نفسه بكفاءات مغربية ذات تأهيل عال لبلورة مشروعه‪.‬وحسب جبار‪ ،‬فإن المغرب يعد سوقا واعدا للغاية بالنسبة‬
‫للمقاوالت الناشئة الراغبة باالستثمار في المجال الرقمي والذكاء االصطناعي‪ ،‬على عكس بلد مثل فرنسا حيث السوق على وشك‬
‫اإلشباع‪.‬ويقول المقاول الشاب "ينبغي أن تكون لديك فقط الفكرة والشغف واإلرادة للمضي قدما"‪ ،‬معددا الحوافز الكثيرة التي تمنح‬
‫للشباب في المغرب‪ ،‬والتي تتيح لهم إمكانية تطوير مشاريعهم‪.‬وقال "سأظل دوما أفكر بالقيام بشيء ما في بلدي‪ ،‬حيث ترعرعت وقضيت ولى مراحل الدراسة‪ .‬لربما سأعيد القليل إلى بلد‬
‫أعطاني الكثير‪ .‬ربما هذه هي طريقتي لتكريم والدي‪ ،‬سائق الشاحنة‪ ،‬الذي علمني في وقت مبكر جدا شغف عبور الضفتين!"‬

You might also like