Download as docx, pdf, or txt
Download as docx, pdf, or txt
You are on page 1of 14

‫التلخيص‬

‫اهمية االدارة‬

‫االداره‬

‫تعريف االدارة ‪:‬‬

‫يمكننا تعريف االدارة ‪ :‬عملية توجيه و تخطيط و تنظيم و تنسيق و رقابه وصنع قرار باستخدام طاقة الموارد الماليه و‬
‫البشريه و الماديه و المعلوماتيه لتحقيق هدف ما بكفاءة وفعاليه‪.‬‬

‫اهمية االدارة‬

‫‪-1‬المساعدة على تحقيق أهداف الُمنَّظمة‬

‫‪-2‬استغالل الموارد على النحو االمثل‬

‫‪ -3‬تحقق عوامل االزدهار‬

‫‪ -4‬تقليل التكاليف‬

‫االدارة علم ام فن ؟‬

‫اإلدارة ببساطة هي « علم وفن » في آن واحد‪ ،‬وهو الرأي الذي يتبناه كثير من المهتمين في اإلدارة‪.‬‬

‫يمكن القول إن اإلدارة علم وفن معا فاإلداري يجب أن يعتمد على الكتب والنظريات اإلدارية باإلضافة إلى الخبرة‬
‫العملية التي ال غنى عنها فال تغني تجارب الحياة عن الكتب وال تغني الكتب عن تجارب الحياة‬

‫الصفات االداريه التي يجب ان يتمتع بها االداري‬

‫* االلمام بمبادئ االدارة بشكل عام واالعتراف بها‬


‫* القدرة على استيعاب الجميع والتعامل مع الجميع‬
‫* القدرة على االعتراف بأراء الجميع ومناقشتها‬
‫* ذو عقل متفتح‬
‫* ذو خلفية علمية وعملية ادارية‬
‫* له القدرة على التفاهم والتاقلم مع جميع الخلفيات الثقافية‬
‫* القدرة على حل المشاكل‬
‫* الموضوعية في الطرح والتفكير‬

‫مدارس اإلدارة و نظريتها‬

‫المدرسة الكالسيكية (التقليديه)‬

‫‪ ] [ -‬نظرية البيروقراطيه‬
‫مفهوم البيروقراطية‬
‫يعتبر ماكس فيبر صاحب النظريه البيروقراطية والتي يقصد بها البيروقراطية تشير إلى نظام حكومى يتسم بالتخصص‬
‫وااللتزام بالقواعد الثابتة وتسلسل هرمي للسلطة ونظام يتسم بالرسمية والروتين وتشير ايضًا الى فريق وضع‬
‫السياسات اإلدارية ‪.‬‬

‫مزية هذا النظام هو تحقيق الكفاءة و االتساق في العمل طالما ظللنا متمسكين به و بأركانه فهو نظام ممتاز اذا ما طبق‬
‫بشكل سليم ‪.‬‬

‫خصائص النظام البيروقراطي ‪:‬‬

‫‪-1‬توزيع األعمال على أساس وظيفى واضح يستند على‪:‬‬


‫* التخصص وتوزيع المهام بدقة‪.‬‬
‫* التركيز على خبرة العاملين فى المنظمة وإبرازها فيما يعهد به إليهم من أعمال‪.‬‬

‫‪ -2‬تنظيم عالقات الوظائف على أساس التدرج الوظيفى المستند على السلطة وهذا يدعم باآلتى‪:‬‬
‫* تقسيم المنظمة إلى مستويات تشبه الهرم‪.‬‬
‫* تبعية المستوى األدنى للمستوى األعلى وهكذا حتى قمة الهم‪.‬‬
‫* عدم جواز اإلتصال أو ممارسة األعمال إال من خالل هذا التدرج‪.‬‬

‫‪ -4‬إيجاد مجموعة موظفين موضوعيين غير متأثرين بأى إعتبارات شخصية فى معامالتهم داخل المنظمة أو مع‬
‫عمالئها‪ ،‬هذا يستلزم‪:‬‬
‫* معاملة العمالء كموضوعات لنشاط المنظمة‪.‬‬
‫* التعامل بين أفراد المنظمة على أسس غير شخصية بالمرة‪.‬‬

‫‪-5‬إيجاد نظام للخدمة فى المنظمة يقوم على أساس إعتبار الخدمة فيها مهنة العمر‪:‬‬
‫* نظام موضوعى فى اإلختيار والتعيين‪.‬‬
‫* نظام مستقر فى األجور والعالوات والترقيات‪.‬‬
‫* نظام واضح للتقاعد ومكافآت نهاية الخدمة‪.‬‬

‫سلبيات المنهج البيروقراطي على االفراد ‪:‬‬

‫‪ -1‬االلتزام الشديد بالقواعد واإلجراءات الصارمة‪.‬‬

‫‪ -2‬بطئ اتخاذ القرارات‪.‬‬

‫‪ -3‬عدم التكيف مع التغيير التكنولوجي‪.‬‬

‫‪ -4‬من الصعوبة التمسك بالمثالية والرشد بكافة األوقات‬

‫نظرية االدارة العلميه ‪:‬‬

‫عرف فريدريك تايلور لإلدارة العلمية‪:‬‬

‫هي التحديد الدقيق لما يجب على األفراد أن يقوموا به و التأكد من أنهم يؤدونه على أحسن وجه و أكفأ الطرق‪.‬‬
‫أهداف اإلدارة العلمية‪:‬‬

‫زيادة اإلنتاج و تخفيض التكلفة و زيادة فعالية العاملين‪.‬‬


‫– رفع مستوى طرق العمل خالل المعدات و المواد المستخدمة و تدريب العاملين‪.‬‬
‫– تغيير و تطوير و تعديل األنظمة و القوانين بما يتناسب مع العمل‪.‬‬
‫– التأكيد على تقسيم العمل و توزيع المسؤوليات بين اإلدارة و األفراد و العاملين‪.‬‬

‫سلبيات نظريه االدارة العلميه ‪:‬‬

‫‪- 1‬اعتبرها الكثيرون أنها تضر بصالح العاملين و تلغي شخصية العامل و تجعله يعمل مثل اآللة‪ ،‬و بالتالي تقل أهمية‬
‫العامل داخل المؤسسة‪.‬‬

‫‪ – -2‬أدت أفكار تايلور إلى نوع من الحرب بين العاملين و أصحاب العمل‪.‬‬

‫‪ - 3‬طريقة الحوافز التي اقترحها تايلور تؤدي إلى معاقبة العامل البطيئ و تغري العامل بإرهاق نفسه مقابل الحصول‬
‫على أجر دون اعتبار للنواحي الصحية‪.‬‬

‫‪ - 4‬تجاهلت أهمية التنظيم غير الرسمي بين الجهاز اإلداري و العاملين‪ ،‬و بين العاملين و بعضهم البعض‪ ،‬و بين‬
‫العاملين و السلطة‪.‬‬

‫(((و في األخير نرى أن اإلدارة العلمية رغم االنتقادات الموجهة لها إال أنها ساهمت كثيرا في تطور مجال اإلدارة و‬
‫بشكل كبير‪))).‬‬

‫ايجابيات نظرية االدارة‬

‫‪ -1‬تحديد المسؤولية بين المديرين و العمال‪ ،‬بحيث تتولى اإلدارة التخطيط و التنظيم‪ ،‬و يتولى العمال التنفيذ‪.‬‬

‫‪ -2‬ربط تأدية أو نجاح الفرد في عمله باألجر أو المكافآت لرفع الكفاءة اإلنتاجية‬

‫‪ - 3‬تقسيم عادل للمسؤولية بين المديرين و العمال بحيث يقول المديرون بوظيفة التخطيط و التنظيم و يقوم العمال بوظيفة‬
‫التنفيذ‪.‬‬

‫‪-4‬االعتماد على األساليب الفنية في العمل “بدال من األوامر التعسفية”‪.‬‬

‫نظرية التقسيم اإلداري‪:‬‬


‫يقول هنري هنري فايول أن النشاط اإلداري مهم ألنه يتعلق بالتنبؤ والتنظيم والتنسيق وإصدار األوامر والرضا‬
‫والسرور للعاملين ويكون بمثابة تشجيع لهم على العمل المنتج ‪ ،‬كما أن الرقابة نشاط مميز عن النشاطات األخرى ‪.‬‬

‫وجد فايول أن النشاط في إدارة األعمال يمكن أن يقسم إلى ست مجموعات رئيسية هي على النحو التالي‪:‬‬
‫• أنشطة فنية (تصنيع وإنتاج)‬
‫• أنشطة تجارية (بيع وشراء)‬
‫• أنشطة مالية (تأمين رأس مال واستخدام األموال‬
‫• أنشطة الحماية واألمن (حماية الممتلكات واألشخاص)‬
‫• أنشطة محاسبية (تقدير وتكاليف)‬
‫• أنشطة إدارية (تخطيط وتنظيم إعطاء أوامر ‪ ،‬تنسيق ‪ ،‬ورقابة )‬
‫وهي مجموعات هامة وموجودة بدرجات متفاوتة في جميع المنظمات الحديثة‪.‬‬

‫وساهم أيضًا فايول في الفكر اإلداري الكالسيكي بمجموعة من المبادئ اإلدارية هي ‪:‬‬

‫‪ -1‬تقسيم العمل‬

‫‪ -2‬السلطه و المسؤوليه‬

‫‪ -3‬االنظباط‬

‫‪ -4‬مبدأ وحدة القيادة‬

‫‪ -5‬مبدأ وحدة التوجيه‬

‫‪ -6‬المكافأة او االجار العادل‬

‫‪ -7‬المركزيه‬

‫‪ -8‬تسلسل او تدرج السلطه‬

‫‪ -9‬النظام‬

‫‪ -10‬العداله او المساواة‬

‫‪ -11‬االستقرار الوظيفي لألفراد‬

‫‪ -12‬التبعية‬

‫‪ -13‬المبادرة‬

‫‪ -14‬التعاون و روح العمل الجماعي‬

‫مدرسة العلوم السلوكيه ‪:‬‬

‫نظرية سلم االحتياجات ‪/‬‬

‫الحاجات الفسيولوجّية‬

‫تتمثل هذه الحاجات في التنفس‪ ،‬والطعام‪ ،‬والماء‪ ،‬والزواج ‪ ،‬واإلخراج‪ ،‬والنوم‪ ،‬والفرد الذي يعاني نقصًا في إشباع هذه‬
‫االحتياجات تجعله ُيشبعها فيما بعد بشكٍل مفرط‪ ،‬فنرى اإلنسان الفقير عندما يصبح غنّيًا ينفق الكثير من ماله على الطعام‬
‫والشرب‪.‬‬

‫حاجات االمان‬

‫حاجات األمان بعد إشباع اإلنسان للحاجات الفسيولوجّية يبدأ في البحث عن حاجات األمان التي تتمثل فيما يأتي‪:‬‬
‫السالمة الجسدية بعيدًا عن االعتداء والعنف‪ .‬األمان في الوظيفة التي يشغلها اإلنسان‪ .‬األمن النفسي والمعنوي‪ .‬األمن‬
‫داحل األسرة‪ ،‬واألمن الصحي‪ .‬أمن الممتلكات الشخصّية ضد الحوادث‬
‫الحاجات االجتماعيه‬

‫بعد إشباع كل من الحاجات الفسيولوجّية واألمان تظهر لدى الشخص رغبات في تحقيق الحاجات االجتماعّية المتمثلة‬
‫فيما يأتي‪ :‬العالقات العاطفية والحصول على الحب‪ .‬العالقات األسرّية السليمة‪ .‬قدرة الشخص على اكتساب األصدقاء‪،‬‬
‫ورغبته في االنتماء إلى المجموعات الكبيرة كالجماعات الدينيّة‪ ،‬والفرق الرياضّية‪ ،‬والمنظمات المهنّية‪.‬‬

‫الحاجة للتقدير‬

‫تتمثل هذه الحاجة في رغبة الشخص في تحقيق المكانة االجتماعّية المرموقة والمنصب الرفيع مّما يكسبه اإلحساس‬
‫بالثقة والقوة باإلضافة إلى كسب احترام اآلخرين‪.‬‬

‫نقد النظريه‬

‫افتراض النظرّية للترتيب في تحقيق الحاجات والتدّر ج فيها‪ ،‬على عكس ما يحدث في كثيٍر من األحيان‪ ،‬حيث نرى‬
‫الكثير من األشخاص يعملون أوًال على تحقيق الذات والمكانة االجتماعّية المرموقة والمستوى الرفيع‪ ،‬ثم يبدؤون في‬
‫تحقيق الحاجات األخرى من إنشاء أسرة وبناء العالقات االجتماعّية المختلفة‪.‬‬

‫نظرية العاملين ‪:‬‬


‫تعتمد هذه النظريه على مجموعتان‬

‫المجموعه االولى (االساسيه)‬

‫‪ -1‬االستقرار الوظيفي‬

‫‪ -2‬عدالة نظم المؤوسسه‬

‫‪ -3‬المنزله المناسبه‬

‫‪ -4‬المدخل المادي الكافي‬

‫‪ -5‬االشراف و الذاتيه‬

‫‪ -6‬العالقات االجتماعيه‬

‫‪ -7‬ظروف العمل‬

‫(تقول النظريه ان هذه العوامل ليست محفزات بل ان نقصها يعتبر عامل تثبيط اي انها اشياء البد من تلبيتها‪).‬‬

‫المجموعه الثانيه (مجموعة الحوافز )‬

‫‪ -1‬العمل المثير‬

‫‪ -2‬التقدير‬

‫‪ -3‬فرص النمو‬
‫‪ -4‬تحمل المسؤوليات‬

‫‪ -5‬اإلنجازات‬

‫نظرية التوقع ‪:‬‬

‫تعتبر من النظريات المهمه و تعتمد على رغبة الفرد في تلك النتائج و اضاف فروم بأنه اذا حقق الفرد انجازه فهل‬
‫سيكافأ على هذا ام ال‬

‫التوقع االول ‪:‬‬

‫هي االعتقاد بأن جهاد الفرد او الشخص سيؤدي الى االداء الناجح ‪.‬‬

‫(وهذا التوقع يوضح العالقة بين الجهد و االنجاز)‬

‫التوقع الثاني ‪:‬‬


‫وهو حساب النتائج المتوقعه لذلك السلوك فالفرد العامل مثال يتساءل اذا حقق رقم انتاج معين فهل سأعطى مكافأة‬
‫ام ال‬

‫(هذا التوقع يوضح العالقة بين االنجاز و المكافأة)‬

‫اهمية نظرية التوقع ‪:‬‬

‫‪ -1‬معرفة الحاجات التي يرغب الفرد في إشباعها ‪.‬‬


‫‪- 2‬محاولة االدارة لتسهيل مسار العامل و توضيح طريقه بين نقطة البداية وحتى تحقيق اهدافه‪.‬‬

‫نقد النظريه‪:‬‬

‫مقدار الحافز يتناسب طرديا مع الفاعليه التي تحرك دافعية الفرد للحصول على هذه الحوافز‪.‬‬

‫نظرية النضج ‪:‬‬

‫يرى ان الشخص السوي يسعى الى حاالت هي‪:‬‬

‫‪ -1‬حرا و مستقال‬
‫‪ -2‬يعامل بالعدل‬
‫‪-3‬اتاحت الفرصه له إلظهار قدراته‬
‫‪-4‬ذا اهتمامات‬

‫اشار كريس ارجيريس الى ان ‪/‬‬

‫‪-1‬الشخص السليم يتسم سلوكه بالنضج بينما الشخص المعتل يتسم سلوكه بعدم النضج‬

‫‪ -2‬يرى ان معظم المنظمات تعامل موظفيها كأطفل وتفرض عليهم كثيرا من القيود‬
‫مدرسة اتخاذ القرارات‬

‫تشستر و النظام التعاوني ‪:‬‬

‫يرى بارنارد ان التنظيم يقوم على اساس تعاون شخصين او اكثر من اجل تحقيق هدف محدد‪.‬‬

‫عناصر التنظيم الرسمي ‪:‬‬

‫‪ -1‬وجود هدف مشترك يجمع بين األعضاء ويسعون لتحقيقه‪.‬‬

‫‪ -2‬وجود نظام اتصاالت كفوءة بين أعضاء التنظيم‪.‬‬

‫‪ -3‬رغبة أعضاء التنظيم الصادقة للعمل والمساهمة‪.‬‬

‫برنارد و التنظيم غير الرسمي ‪:‬‬

‫في كل تنظيم رسمي هناك تنظيم غير رسمي‪ ،‬فاألول يقوم على أساس عقالني محدد ومرسوم‪ ،‬بينما يقوم الثاني‬
‫على أساس عاطفي وهو ال نهائي ألنه يعتمد على العالقات الشخصية بين العاملين‬

‫وظائف التنظيم غير الرسمي ‪:‬‬

‫‪ -1‬تنمية االتصاالت بين اعضاء التنظيم‬

‫‪ -2‬تحقيق التماسك بين اجزاء التنظيم الرسمي‬

‫‪ - 3‬تحقيق التكامل الشخصي و احترام الذات وحرية االختيار العضاء التنظيم الرسمي‬

‫هربرت سيمون و اتخاذ القرارت ‪:‬‬

‫اوضح سيمون أهمية القرارات في االدارة واتخذ من عملية اتخاذ القرارات مدخال لدراسة االدارة لكون هذه‬
‫العملية في مظهر للسلوك اإلنساني في االدارة‬

‫تحليل سيمون للقرار االداري ‪:‬‬


‫يرى انه يتحلل الى عنصرين هما ‪:‬‬

‫‪- 1‬عنصر التكلفه‪ :‬ويكون في ما يتطلبه اتخاذ القرار و تنفيذه من المال و الوقت و الجهد خالل مرحلة اإلعداد و‬
‫اقتراح البدائل و تقويمها‪.‬‬

‫‪ - 2‬نتائج القرار ‪ :‬يتسم هذا العنصر بالتعقيد الرتباطه باألهداف سواء اتخذت هذه االهداف صورة تحقيق االهداف‬
‫او صورة خدمات عامه‬

‫انواع القرارات االداريه عند سيمون ‪:‬‬

‫‪ -1‬القرار الهادف ‪ :‬هو الذي يرتبط بالهدف النهائي‬


‫‪-2‬القرار الغير هادف‪ :‬هو الذي ال يؤدي لتحقيق الهدف النهائي‬

‫‪ -3‬القرار الرشيد ‪ :‬هو القرار الذي يعود ألختيار بدائل‬

‫‪-4‬القرار غير الرشيد ‪ :‬هو القرار العفوي‬

‫‪ -5‬القرار المبرمج ‪ :‬هو القرار الذي يخضع لحسابات وخطط دقيقه‬

‫‪ -6‬القرار الغير مبرمج ‪ :‬فهو يتطلب بدرا كبير من االبتكار ‪.‬‬

‫وخالصة القول ‪ :‬انه كان للفكر االداري أثره في التأكيد على اهمية القرارات في االدارة‬

‫مدرسة النظم اإلدارية ‪::‬‬

‫العالقة بين البيئة و المنظمه ‪:‬‬


‫اذا ارادت المنظمه ان تستمر فعليها التفاعل مع بيئتها ‪.‬‬

‫من التحديات التي تفرضها البيئة الخارجيه على المنظمه ‪:‬‬

‫‪-1‬الخبرات و المهارات‬

‫‪ -2‬التكنولوجيا المتاحه‬

‫‪ -3‬القوانين‬

‫‪ -4‬الوضع السياسي و االقتصادي لدوله‬

‫‪ -5‬عادات و تقاليد المجتمع‬

‫العناصر البيئية المؤثرة في المنظمه‬

‫‪ -1‬المواد الخام‬
‫‪-2‬الموارد البشريه‬
‫‪ -3‬المصادر الماليه‬
‫‪ -4‬المستفيدين من الخدمه‬
‫‪-5‬الحاله االقتصاديه‬
‫‪ -6‬األنظمه الحكوميه‬
‫‪-7‬القيم‬
‫‪-8‬التقنيه الحديثه‬
‫مفهوم مدرسة النظم االداريه ‪:‬‬

‫هي عباره عن مجموعه من االنظمه يقوم كل نظام منها بمجموعه من الوظائف‬


‫المتخصصه ولكنها جميعا تهدف في جعل المنظمه نظام كامل و متكامل ‪.‬‬

‫مبادئ نظرية النظم‬

‫‪-1‬الجزء االساسي في النظام هو القائد او المنفذ‬

‫‪-2‬الحزء االساسي الثاني هو الهيكل التنظيمي وما يتبعه من مناصب‬

‫‪ -3‬الجزء االساسي الثالث هو التنظيم غير الرسمي وبصفه خاصه العالقات بين‬
‫المجموعات و تفاعلهم مع بعضهم‬

‫‪ -4‬الجزء االساسي الرابع هو تكنولوجيا العمل و متطلبتها الرسميه‪.‬‬

‫انواع النظم ‪:‬‬

‫‪ - 1‬النظام المغلق ‪ :‬وسمي بالنظام المغلق النه ال يتأثر بالبيئة الخارجيه‬

‫‪ -2‬النظام المفتوح ‪ :‬يسمي بالنظام المفتوح كونه يتأثر بالبيئة الخارجيه‬

‫مكونات النظم المفتوحه ‪:‬‬

‫‪ -1‬المدخالت ‪ :‬وتشمل جميع ما يدخل في المنظمه‬

‫‪ -2‬العمليات ‪ :‬يقصد بها مجموع النشاطات‬

‫‪ -3‬المخرجات ‪ :‬تشمل جميع ما يخرج من المنظمه‬

‫‪ -4‬البيئة‪ :‬المقصود بها البيئة الخارجيه‬

‫‪ -5‬التغذيه الرجعة ‪ :‬مجموع المعلومات‬

‫المستويات االداريه‬
‫تنقسم المستويات االداريه الى ثالث مستويات‬
‫‪ -1‬االدارية العليا ‪ :‬يمثلها المدير العام‬

‫‪ -2‬االدارة الوسطى ‪:‬يمثلها مدراء االقسام‬

‫‪ -3‬االدارة التنفيذيه ‪ :‬يمثلها المشرفون و المراقبون‬

‫مسؤوليات االداره العليا‬

‫‪ -1‬رسم السياسات‬

‫‪ -2‬وضع الخطط المستقبليه‬

‫‪-3‬تصدر التعليمات الالزمة إلعداد قسم الميزانيات واإلجراءات والجداول الزمنية ‪.‬‬

‫‪-4‬تتحكم وتنسق األنشطة في جميع اإلدارات‬

‫‪ -5‬توفير االرشاد و التوجيه‬

‫‪ -6‬تصدر التعليمات‬

‫مسؤوليات االدارة الوسطى‬

‫‪ -1‬أنها مسئولة عن إلهام وتوجيه مديري المستوى األدنى لتحسين أدائهم ‪.‬‬

‫‪ -2‬ارسال تقارير الهامة لألدارة العليا‬

‫‪ -3‬تقييم اداء المديرين الجدد‬

‫‪ -4‬وضع الخطط الفرعيه‬

‫‪ -5‬شرح وتفسير السياسات من مستوى اإلدارة العليا إلى مستوى اإلدارة الدنيا ‪.‬‬

‫‪ -6‬التنسيق بين عناصر االنتاج‬


‫مسؤوليات االدارة الدنيا‬

‫‪-1‬توجيه العامل لألنشطه اليوميه‬

‫‪ -2‬المساعده على حل مشاكل العمال‬

‫‪ -3‬ترتيب المواد الالزمه للحصول على افضل النتائج‬

‫‪ -4‬تحفيز العاملين‬

‫‪ -5‬الحفاظ على العالقات الجيدة‬

‫‪ -6‬يعتبرون واجهة المؤسسة بسبب تعاملهم المباشر مع العمال‬

‫ايضا يالنسبه للمهارات االدارية فكل مستوى يحتاج الى مهارك مناسبه لموقعه‬

‫االدارة العليا مهارات فكريه‬

‫االدارة الوسطى مهارات انسانيه‬

‫االدارة الدنيا مهارات فنيه‬

‫المنظمه اإلداريه‬

‫مفهوم المنظمه االداريه ‪:‬‬

‫هي تجمع انساني اي مجموعة من الناس تربطهم عالقات رسمية لتحقيقي االهداف‬
‫التي من اجلها انشات المنظمة‬

‫انواع المنظمات ‪:‬‬

‫بالنظر الى االعضاء ‪:‬‬


‫‪ -1‬حكوميه‬

‫‪ -2‬غير حكوميه‬

‫بالنظر الى مقر تواجدها ‪:‬‬

‫‪ -1‬وطنيه‬

‫‪ -2‬دوليه‬

‫ادارة الموارد البشرية ‪:‬‬

‫تلعب دورا مهما في رفع الكفاءة االنتاجيه للمنظمه‬

‫اهداف إدارة االفراد ‪:‬‬

‫‪ -1‬إتاحة فرص التقدم‬

‫‪ -2‬توفير افضل ظروف العمل وتحسين إنتاجهم ورفع مستواهم المعيشي‬

‫‪-3‬إيجاد احسن االعمال و أفضلها‬

‫‪-4‬توفير جو العمل في الحركه و التغيير‬

‫وظائف إدارة االفراد ‪:‬‬

‫‪ -1‬تخطيط الموارد البشريه ‪ :‬تحديد الوظائف التي يشغلونها و المؤهالت المطلوبه ‪.‬‬

‫‪ -2‬تحليل الوظيفه ‪:‬‬

‫المقصود بتحليل الوظيفه ‪ :‬االلمام الكامل بتفاصيل كل وظيفه‬

‫اما وصف الوظيفه ‪ :‬التسجيل المنظم ألبعاد الوظيفه و العوامل المحيطه بها ‪.‬‬

‫إدارة االنتاج‬

‫مصطلحات اساسيه ‪:‬‬


‫‪-1‬مدخالت اي عناصر االنتاج وهي (العمل‪-‬رأس المال ‪-‬األرض‪-‬التنظيم)‬

‫‪ -2‬مخرجات (السلعه)‬

‫‪ -3‬االنتاجيه( عملية االنتاج)‬

‫‪ -4‬المنتج(الناتج النهائي)‬

‫اهداف النشاط االنتاجي ‪:‬‬

‫الهدف االساسي ‪ :‬زيادة االرباح و يكمن في زيادة االنتاج‬

‫وكذلك اهداف قصيره االجل منها ‪:‬‬

‫‪ -1‬تحسين جودة االنتاج و مستواه‬

‫‪ -2‬تخفيف تكلة االنتاج‬

‫‪ -3‬حل مشاكل االنتاح‬

‫اهداف طويلة االجل ‪:‬‬

‫‪ -1‬زيادة معدل االرباح‬

‫‪ -2‬تطوير المنتجات الحاليه و تطويرها‬


‫‪ -‬التوجه لالنتاج االكبر‬

‫االداره الماليه ‪:‬‬


‫مفهوم هذه االدارة‬
‫نشاط يختص بمتابعة حركة خروج و دخول االموال للمنظمه و التوازن بين العائد‬
‫االسثماري و العائد التمويلي وتحقيق الغايه و الربح‪.‬‬

‫مهام االدارة الماليه ‪:‬‬

‫اوال مهام ماليه ‪:‬‬


‫‪ -1‬التخطيط المالي ‪ :‬توازن حركتي القبض و اإلنفاق‬
‫لتجنب الخسائر الماليه ‪.‬‬

‫‪ -2‬التنظيم المالي ‪ :‬التنسيق بين قسم اإلدارة الماليه و بين االقسام االخرى‬

‫الرقابه الماليه ‪ :‬متابعة حركة تحرك االموال الي تحدث في المنظمه‬

‫ثانيا مهام وظيفية ‪:‬‬

‫‪ -1‬توفير السيوله لالنفاق و سداد المستحقات‬

‫‪ -2‬تحقيق الربح بالمستوى المستهدف ‪.‬‬

You might also like