Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 87

‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬

‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 743‬‬


‫ن‬ ‫ت‬ ‫ئ‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫الكامل قي اتفاق ابة والأ مة ان ( ا ون ور ن‬
‫ه‬ ‫ش‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ل‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ش‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫) و( تو ِطئن فر م ) عني عصتان ا مراة لروجها‬
‫وادخالها البيت من لأ يرضاة وان كان من محارم اه‬
‫م هن‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ع‬‫ت‬ ‫ب‬ ‫ل‬
‫م‬ ‫م‬ ‫ت‬‫ب‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ال‬
‫و س ي را ع ِد ر ( ‪ ) 09‬ا ا وا ا ا م‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفة د ‪ /‬عامر احمد يني ‪ ..‬ا كتاب حاني‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬

‫‪1‬‬
‫ُ‬
‫يوطئ ف ُرشكم )‬
‫الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن ( تخافون نشوزهن ) و( ِ‬
‫تعن عصيان المرأة لزوجها وإدخالها البيت من ال يرضاه وإن كان من‬
‫ي‬
‫يعن الزنا مع ِذكر ( ‪ ) 09‬صحابيا وإماما منهم‬
‫محارمها وليس ي‬

‫المقدمة ‪:‬‬
‫اصطف ‪ ،‬أما بعد ‪:‬‬
‫ي‬ ‫عل عباده الذين‬
‫وكف ‪ ،‬وصالة وسالما ي‬
‫ي‬ ‫بسم هللا‬

‫عل اإلطالق يجمع السنة النبوية كلها بكل من رواها‬ ‫ُّ‬


‫كتاب األول ( الكامل يف السئ ) أول كتاب ي‬
‫بعد ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬مع الحكم‬
‫من الصحابة بكل ألفاظها ومتونها المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جميع األحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ / 000999‬اإلصدار الخامس ) أربعة وستون ألف حديث ‪ ،‬آثرت أن‬
‫ي‬
‫أجمع األحاديث الواردة يف بعض األمور يف كتب منفردة تسهيال للوصول إليها وجمعها وقراءتها ‪.‬‬

‫فعظوهن واهجروهن يف المضاجع‬


‫الالب تخافون نشوزهن ِ‬
‫ي‬ ‫_ قال سبحانه ( النساء ‪( ) 40 /‬‬
‫واضبوهن فإن أطعنكم فال تبغوا عليهن سبيال )‬

‫النن قال من حقكم عليهن‬


‫_ وروي الطحاوي يف مشكل اآلثار ( ‪ ) 5250‬عن عمرو بن األحوص عن ي‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫أن ال يأذن يف بيوتكم إال بإذنكم وال يوطئ ف ُرشكم من تكرهون ‪ ،‬فإن فعلن فاهجروهن يف المضاجع‬
‫لغيه )‬
‫ميح ‪ ( .‬صحيح ر‬ ‫غي ّ‬ ‫واضبوهن ضبا ر‬

‫‪2‬‬
‫والالب تخافون نشوزهن ) تلك المرأة تنش‬
‫ي‬ ‫تفسي الطيي ‪(( ) 499 / 8 /‬‬
‫ر‬ ‫_ وقال ابن عباس (‬
‫وتستخف بحق زوجها وال تطيع أمره )‬

‫للشافع ‪ ( ) 598 / 2 /‬إذا نشن فبان النشوز فكن عاصيات به أن‬


‫ي‬ ‫الشافع ( األم‬
‫ي‬ ‫_ وقال اإلمام‬
‫ويتوف‬
‫ي‬ ‫تجمعوا عليهن العظة والهجرة والضب وال يبلغ يف الضب حدا وال يكون ميحا وال مدميا‬
‫فيه الوجه )‬

‫يحن بن سالم ( التصاريف ‪ ( ) 504 /‬نشوزهن عصيانهن ألزواجهن )‬


‫_ وقال اإلمام ر ي‬

‫_ وقال اإلمام ابن خزيمة ( صحيح ابن خزيمة ‪ ( ) 6450 / 5 /‬قد بينت يف كتاب النكاح أن قوله ال‬
‫يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه إنما أراد وطء الفراش باألقدام كما قال رسول هللا وال تجلس عل‬
‫ر‬
‫تكرمته إال بإذنه وفراش الرجل تكرمته ولم يرد ما يتوهمه الجهال إنما أراد وطء الفروج )‬

‫_ وقال اإلمام بكر بن العالء ( أحكام القرآن ‪ ( ) 486 / 6 /‬فأما قوله ( بفاحشة مبينة ) فليس ذلك‬
‫الزنا وإنما هو أن تفحش عليه بألفاظها )‬

‫المحل ‪ ( ) 552 / 0 /‬لم يعن رسول هللا فراش المضجع ذلك أمر يجب‬
‫ي‬ ‫_ وقال اإلمام ابن حزم (‬
‫غي ميح وإنما عن عليه الصالة والسالم بال شك‬
‫فيه الرجم عل المحصنة فال يؤمر فيه بضب ر‬
‫نه عن أن يدخل يف مسكنه أو يف بيته من ال يريد دخوله ميله من‬
‫كل ما افيش يف البيوت وهذا ي‬
‫رجل أو امرأة فقط )‬

‫‪3‬‬
‫الخطاب ( معالم السئ ‪ ( ) 599 / 5 /‬وقوله إن لكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم‬
‫ي‬ ‫_ وقال اإلمام‬
‫أحدا تكرهونه فإن معناه أن ال يأذن ألحد من الرجال يدخل فيتحدث إليهن وكان الحديث من‬
‫الرجال إل النساء من عادات العرب ال يرون ذلك عيبا وال يعدونه ريبة ‪،‬‬

‫فلما نزلت آية الحجاب وصارت النساء مقصورات نه عن محادثتهن والقعود إليهن وليس المراد‬
‫بوطء الفرش هاهنا نفس الزنا ألن ذلك محرم عل الوجوه كلها فال معن الشياط الكراهية فيه ولو‬
‫كان المراد به الزنا لكان الضب الواجب فيه هو الميح الشديد والعقوبة المؤلمة من الرجم دون‬
‫الضب الذي ليس بميح )‬

‫النن يف ضب النساء وال ترفع عصاك‬


‫_ بعد الكتاب السابق رقم ( ‪ ( ) 50‬الكامل يف أحاديث ِأذن ي‬
‫عن أهلك ‪ 29 /‬حديث )‬

‫توف المرأة حق زوجها وإن سال جسمه دما وصديدا‬ ‫وكتاب رقم ( ‪ ( ) 49‬الكامل يف أحاديث ال ي‬
‫ُ‬
‫فلحسته بلسانها وال ترفع لها حسنة إن باتت وزوجها عليها غاضب وما يف معناه وما تبعها من‬
‫أقاويل ‪ 629 /‬حديث )‬

‫عل جواز ضب الرجل امرأته باليد والعصا‬


‫وكتاب رقم ( ‪ ( ) 601‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫معن النشوز هو العصيان بالقول أو الفعل وكشف‬
‫ي‬ ‫صحاب وإمام منهم وبيان أن‬
‫ي‬ ‫مع ِذكر ( ‪) 699‬‬
‫ُ َ‬
‫جهالة الحدثاء األغرار )‬

‫‪4‬‬
‫النن‬
‫تعال ( تخافون نشوزهن ) وقول ي‬
‫ي‬ ‫آثرت أن أتبع ذلك بكتاب يف أقوال الصحابة واألئمة يف قوله‬
‫( يوطئ فرشكم ) ‪ ،‬وبيان اتفاقهم أن المراد ليس الزنا وإنما المراد بذلك عصيان الزوج ومن ذلك‬
‫إدخال من ال يرضاه للبيت وإن كانت امرأة وإن كان رجال من محارم الزوجة ‪ ،‬وذكرت مثاال من‬
‫تسعئ ( ‪ ) 09‬صحابيا وإماما ‪.‬‬
‫ر‬ ‫أقوال‬

‫‪--------------------------------------------‬‬

‫‪5‬‬
‫يأتئ بفاحشة‬
‫تعال ( النساء ‪ ( ) 60 /‬ال تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إال أن ر‬
‫ي‬ ‫__ قوله‬
‫مبينة )‬

‫تفسي هذه‬
‫ر‬ ‫يجب التنبه الختالف الفاحشة الواردة يف هذه اآلية عما يف موضوع هذا الكتاب ‪ ،‬إذ يف‬
‫الزب وقولهم معتي يف‬
‫اآلية خاصة خالف ‪ ،‬والفاحشة يف هذه اآلية قال بعض األئمة أن المراد بها ي‬
‫ذلك ‪،‬‬

‫حن‬
‫الزب ي‬
‫وهذه اآلية فيها خالف من حيث حكمها وهل يجوز للزوج إعضال المرأة إن أتت فاحشة ي‬
‫تختلع منه أم ال يجوز ذلك ‪ ،‬وليس هذا موضوع هذا الكتاب حن ال يستدرك َّ‬
‫عل مستدرك يف‬‫ي‬ ‫ي‬
‫ذلك ‪.‬‬

‫‪-----------------------------------------------‬‬

‫‪6‬‬
‫تأب أقوالهم ‪:‬‬
‫__ ِمن الصحابة واألئمة الذين ي‬

‫_‪ _6‬ابن عباس‬


‫_‪ _5‬ابن عمر‬
‫الشافع‬
‫ي‬ ‫_‪ _4‬اإلمام‬
‫_‪ _0‬اإلمام مقاتل بن سليمان‬
‫يحن بن سالم‬
‫_‪ _2‬اإلمام ر ي‬

‫_‪ _0‬اإلمام الضحاك بن مزاحم‬


‫أب رباح‬
‫_‪ _1‬اإلمام عطاء بن ي‬
‫الكبي‬
‫ر‬ ‫_‪ _8‬اإلمام السدي‬
‫القرش‬
‫ي‬ ‫_‪ _0‬اإلمام ابن زيد‬
‫_‪ _69‬اإلمام ابن خزيمة‬

‫المزب‬
‫ي‬ ‫_‪ _66‬اإلمام‬
‫المثن‬
‫ي‬ ‫_‪ _65‬اإلمام ابن‬
‫_‪ _64‬اإلمام ابن حبيب‬
‫_‪ _60‬اإلمام ابن قتيبة‬
‫_‪ _62‬اإلمام الطيي‬

‫_‪ _60‬اإلمام ابن وهب‬

‫‪7‬‬
‫_‪ _61‬اإلمام ابن المنذر‬
‫_‪ _68‬اإلمام الزجاج‬
‫_‪ _60‬اإلمام الطحاوي‬
‫_‪ _59‬اإلمام الماتريدي‬

‫_‪ _56‬اإلمام الجصاص‬


‫_‪ _55‬اإلمام ابن حزم‬
‫العرب‬
‫ي‬ ‫_‪ _54‬اإلمام ابن‬
‫الخطاب‬
‫ي‬ ‫_‪ _50‬اإلمام‬
‫هبية‬
‫_‪ _52‬اإلمام ابن ر‬

‫الثعلن‬
‫ي‬ ‫_‪ _50‬اإلمام‬
‫_‪ _51‬اإلمام ابن بطال‬
‫زمنئ‬
‫أب ر‬‫_‪ _58‬اإلمام ابن ي‬
‫_‪ _50‬اإلمام الهروي‬
‫_‪ _49‬اإلمام الماوردي‬

‫البيهف‬
‫ي‬ ‫_‪ _46‬اإلمام‬
‫_‪ _45‬اإلمام الواحدي‬
‫الباج‬
‫ي‬ ‫_‪ _44‬اإلمام‬
‫الشيازي‬
‫ر‬ ‫_‪ _40‬اإلمام‬
‫السمعاب‬
‫ي‬ ‫_‪ _42‬اإلمام‬

‫‪8‬‬
‫_‪ _40‬اإلمام ابن الجوزي‬
‫األثي‬
‫_‪ _41‬اإلمام ابن ر‬
‫الروياب‬
‫ي‬ ‫_‪ _48‬اإلمام‬
‫_‪ _40‬اإلمام البغوي‬
‫الكاساب‬
‫ي‬ ‫_‪ _09‬اإلمام‬

‫_‪ _06‬اإلمام ابن قدامة‬


‫_‪ _05‬اإلمام ابن عطية‬
‫_‪ _04‬اإلمام الزمخشي‬
‫القرطن‬
‫ي‬ ‫_‪ _00‬اإلمام‬
‫_‪ _02‬اإلمام النووي‬

‫المالك‬
‫ي‬ ‫_‪ _00‬اإلمام المازري‬
‫_‪ _01‬اإلمام بكر بن العالء‬
‫اش‬
‫_‪ _08‬اإلمام الكيا الهر ي‬
‫أب طالب‬
‫مك بن ي‬
‫_‪ _00‬اإلمام ي‬
‫القاض‬
‫ي‬ ‫_‪ _29‬اإلمام إسماعيل‬

‫السبن‬
‫ي‬ ‫_‪ _26‬اإلمام عياض‬
‫_‪ _25‬اإلمام أبو جعفر النحاس‬
‫السجستاب‬
‫ي‬ ‫_‪ _24‬اإلمام ابن عزيز‬

‫‪9‬‬
‫_‪ _20‬اإلمام أبو منصور األزهري‬
‫_‪ _22‬اإلمام أبو الليث السمرقندي‬

‫_‪ _20‬اإلمام أبو هالل العسكري‬


‫القشيي‬
‫ر‬ ‫_‪ _21‬اإلمام أبو القاسم‬
‫الجوين‬
‫ي‬ ‫المعال‬
‫ي‬ ‫_‪ _28‬اإلمام أبو‬
‫األصفهاب‬
‫ي‬ ‫_‪ _20‬اإلمام أبو القاسم‬
‫المدين‬
‫ي‬ ‫موش‬
‫ي‬ ‫_‪ _09‬اإلمام أبو‬

‫اب‬
‫الحسئ العمر ي‬
‫ر‬ ‫_‪ _06‬اإلمام أبو‬
‫_‪ _05‬اإلمام فخر الدين الرازي‬
‫_‪ _04‬اإلمام عز الدين بن عبد السالم‬
‫_‪ _00‬اإلمام أبو الحسن الخازن‬
‫النعماب‬
‫ي‬ ‫_‪ _02‬اإلمام ابن عادل‬

‫اليمن‬
‫ي‬ ‫_‪ _00‬اإلمام ابن نور الدين‬
‫القم النيسابوري‬
‫ي‬ ‫_‪ _01‬اإلمام‬
‫الطين‬
‫ي‬ ‫_‪ _08‬اإلمام شف الدين‬
‫الثعالن‬
‫ي‬ ‫_‪ _00‬اإلمام أبو زيد‬
‫الحرض‬
‫ي‬ ‫_‪ _19‬اإلمام العامري‬

‫العين‬
‫ي‬ ‫_‪ _16‬اإلمام بدر الدين‬

‫‪11‬‬
‫السنيك‬
‫ي‬ ‫_‪ _15‬اإلمام زكريا‬
‫_‪ _14‬اإلمام أبو السعود العمادي‬
‫الكرماب‬
‫ي‬ ‫_‪ _10‬اإلمام ابن الملك‬
‫_‪ _12‬اإلمام بدر الدين األسدي‬

‫الجماعيل‬
‫ي‬ ‫_‪ _10‬اإلمام‬
‫_‪ _11‬اإلمام البيضاوي‬
‫النسف‬
‫ي‬ ‫_‪ _18‬اإلمام‬
‫_‪ _10‬اإلمام ابن الرفعة‬
‫_‪ _89‬اإلمام ابن منظور‬

‫كش‬
‫_‪ _86‬اإلمام الزر ي‬
‫كثي‬
‫_‪ _85‬اإلمام ابن ر‬
‫_‪ _84‬اإلمام ابن الملقن‬
‫الفيوزآبادي‬
‫_‪ _80‬اإلمام ر‬
‫الرمل‬
‫ي‬ ‫_‪ _82‬اإلمام‬

‫الذهن‬
‫ي‬ ‫_‪ _80‬اإلمام‬
‫التوربتش‬
‫ي‬ ‫_‪ _81‬اإلمام‬
‫_‪ _88‬اإلمام المناوي‬
‫_‪ _80‬اإلمام ابن مفلح‬
‫البقاع‬
‫ي‬ ‫_‪ _09‬اإلمام‬

‫‪11‬‬
‫السيوط‬
‫ي‬ ‫_‪ _06‬اإلمام‬
‫القسطالب‬
‫ي‬ ‫_‪ _05‬اإلمام‬
‫_‪ _04‬اإلمام المال القاري‬
‫الهيتم‬
‫ي‬ ‫_‪ _00‬اإلمام‬

‫‪--------------------------------------------‬‬

‫يعن تعلمون‬
‫والالب تخافون نشوزهن ي‬
‫ي‬ ‫تفسي مقاتل بن سليمان ( ‪( ) 416 / 6‬‬
‫ر‬ ‫‪ _6‬جاء يف‬
‫عصيانهن من نسائكم يقول تعلمون معصيتهن ألزواجهن فعظوهن باهلل فإن لم يقبلن العظة‬
‫إل طاعة زوجها بالعظة والهجران وإال‬
‫اهجروهن يف المضاجع يقول ال تقرب ها للجماع فإن رجعت ي‬
‫غي شائن )‬
‫يعن ر‬
‫غي ميح ي‬
‫اضبوهن ضبا ر‬

‫ليحن بن سالم ( ‪ ( ) 504‬نشوزهن عصيانهن ألزواجهن )‬


‫ري‬ ‫‪ _5‬جاء يف التصاريف‬

‫للشافع ( ‪ ( ) 598 / 2‬إذا نشن فبان النشوز فكن عاصيات به أن تجمعوا عليهن‬
‫ي‬ ‫‪ _4‬جاء يف األم‬
‫ويتوف فيه الوجه )‬
‫ي‬ ‫العظة والهجرة والضب وال يبلغ يف الضب حدا وال يكون ميحا وال مدميا‬

‫واالب تخافون نشوزهن‬


‫ي‬ ‫الشافع رحمه هللا قال هللا (‬
‫ي‬ ‫المزب ( ‪ ( ) 588 / 8‬قال‬
‫ي‬ ‫‪ _0‬جاء يف مختض‬
‫عل اختالف حال المرأة فيما تعاتب فيه وتعاقب عليه فإذا رأي منها داللة‬
‫وف ذلك داللة ي‬
‫) اآلية ي‬
‫عل الخوف من فعل أو قول وعظها فإن أبدت نشوزا هجرها فإن أقامت عليه ضب ها ‪ ،‬وقد يحتمل‬
‫ي‬

‫‪12‬‬
‫( تخافون نشوزهن ) إذا نشن فخفن لجاجتهن يف النشوز أن يكون لكم جمع العظة والهجر‬
‫والضب )‬

‫المثن ( ‪ ( ) 652 / 6‬النشوز بغض الزوج )‬


‫ي‬ ‫الب عبيدة ابن‬
‫‪ _2‬جاء يف مجاز القرآن ي‬

‫‪ _0‬جاء يف أدب النساء البن حبيب ( ‪ ( ) 500‬عن قتادة قال نشوز المعصية هو المخالفة منها فإذا‬
‫فعلت المعصية أدبت بالقول فإن تمادت هجرت يقال اجتنب مضاجعها فإن تمادت ضب ها ضبا‬
‫غي شائن )‬
‫يعن ر‬
‫غي موجع ي‬
‫ر‬

‫يعن بغض المرأة الزوج )‬


‫والالب تخافون نشوزهن ) ي‬
‫ي‬ ‫‪ _1‬جاء يف غريب القرآن البن قتيبة ((‬

‫تفسي‬
‫ر‬ ‫غي وجه يف‬
‫القاض ( ‪ ( ) 698‬روي عن ابن عباس من ر‬
‫ي‬ ‫‪ _8‬جاء يف أحكام القرآن إلسماعيل‬
‫يأتئ بفاحشة مبينة فقال الفاحشة النشوز وسوء الخلق وقال بعضهم‬
‫قول هللا وال يخرجن إال أن ر‬
‫ومعن ذلك قريب بعضه من بعض ‪ ..‬وعن ابن عباس قال الفاحشة المبينة أن‬
‫ي‬ ‫أن تفحش عليه‬
‫تبذر عليهم ‪ ..‬وعن الضحاك قال العصيان والنشوز )‬

‫تفسيه ( ‪ ( ) 26 / 6‬عن ابن عمر قال خروجهن من بيوتهن فاحشة )‬


‫ر‬ ‫‪ _0‬روي ابن وهب يف‬

‫عل أزواجهن‬
‫يعن استعالءهن ي‬
‫تفسي الطيي ( ‪ ( ) 500 / 8‬قوله نشوزهن فإنه ي‬
‫ر‬ ‫‪ _69‬جاء يف‬
‫وارتفاعهن عن فرشهم بالمعصية منهن والخالف عليهم فيما لزمهن طاعتهم فيه بغضا منهن‬
‫وإعراضا عنهم )‬

‫‪13‬‬
‫والالب تخافون نشوزهن قال‬
‫ي‬ ‫الكبي قال (‬
‫ر‬ ‫تفسيه ( ‪ ) 499 / 8‬عن السدي‬
‫ر‬ ‫‪ _66‬روي الطيي يف‬
‫بغضهن )‬

‫الن‬
‫والالب تخافون نشوزهن قال ي‬
‫ي‬ ‫تفسيه ( ‪ ) 499 / 8‬عن ابن زيد قال (‬
‫ر‬ ‫‪ _65‬روي الطيي يف‬
‫تخاف معصيتها النشوز معصيته وخالفه )‬

‫والالب تخافون نشوزهن تلك المرأة‬


‫ي‬ ‫تفسيه ( ‪ ) 499 / 8‬عن ابن عباس قال (‬
‫ر‬ ‫‪ _64‬روي الطيي يف‬
‫تنش وتستخف بحق زوجها وال تطيع أمره )‬

‫أب رباح قال ( النشوز أن تحب فراقه‬


‫تفسيه ( ‪ ) 499 / 8‬عن عطاء بن ي‬
‫ر‬ ‫‪ _60‬روي الطيي يف‬
‫والرجل كذلك )‬

‫القاض ( ‪ ( ) 698‬الفاحشة يف هذا الموضع النشوز ألن الذي‬


‫ي‬ ‫‪ _62‬جاء يف أحكام القرآن إلسماعيل‬
‫أمر به فيهن مثل ما ذكر يف كتاب هللا عز وجل والال يب تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن يف‬
‫المضاجع واضبوهن )‬

‫تفسيه ( ‪ ) 661 / 8‬عن الضحاك بن مزاحم قال ( الفاحشة العصيان‬


‫ر‬ ‫‪ _60‬روي الطيي يف‬
‫والنشوز )‬

‫يأتئ بفاحشة مبينة ) قال هو‬


‫تعال ( إال أن ر‬
‫ي‬ ‫تفسيه ( ‪ ( ) 661 / 8‬يف قوله‬
‫ر‬ ‫‪ _61‬روي الطيي يف‬
‫النشوز )‬

‫‪14‬‬
‫يوطئ فرشكم‬
‫ر‬ ‫‪ _68‬جاء يف صحيح ابن خزيمة ( ‪ ( ) 6450 / 5‬قد بينت يف كتاب النكاح أن قوله ال‬
‫أحدا تكرهونه إنما أراد وطء الفراش باألقدام كما قال رسول هللا وال تجلس عل تكرمته إال بإذنه‬
‫وفراش الرجل تكرمته ولم يرد ما يتوهمه الجهال إنما أراد وطء الفروج )‬

‫‪ _60‬جاء يف أحكام القرآن لبكر بن العالء ( ‪ ( ) 486 / 6‬فأما قوله ( بفاحشة مبينة ) فليس ذلك‬
‫الزنا وإنما هو أن تفحش عليه بألفاظها )‬

‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن‬


‫ي‬ ‫‪ _59‬جاء يف تهذيب اآلثار للطيي ( ‪(( ) 061 / 6‬‬
‫يف المضاجع واضبوهن فإن أطعنكم فال تبغوا عليهن سبيال ) فإذ كان هللا جل ثناؤه قد أطلق يف‬
‫الن‬
‫فبئ أن كل ما كان من األحوال ي‬
‫الن ذكرنا ر‬
‫تييله للرجل من ضب زوجته دون سلطانه يف الحال ي‬
‫نظية حال نشوزها عليه يف ركوب ها من معصية ما حرم هللا عليها عصيانه فيه ‪،‬‬
‫ه ر‬‫ي‬

‫نظي حالها عند نشوزها عليه فيما له من أدبها وضب ها بالمعروف دون السلطان وذلك‬
‫فحكمها فيه ر‬
‫غي ما أباح هللا لها‬
‫غي ضورة ألجأتها إل الخروج منه يف ر‬
‫بغي إذنه ورضاه من ر‬
‫كخروجها من ميله ر‬
‫بغي إذنه ونحو ذلك )‬
‫الخروج فيه وكإذنها يف ميله لمن ليس لها إذنه فيه ر‬

‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن ) النشوز‬


‫ي‬ ‫معاب القرآن للزجاج ( ‪ ( ) 01 / 5‬قوله (‬
‫ي‬ ‫‪ _56‬جاء يف‬
‫كراهة أحدهما صاحبه )‬

‫أب عبيدة قال ( النشوز بغض الزوج )‬


‫تفسيه ( ‪ ) 6160‬عن ي‬
‫ر‬ ‫‪ _55‬روي ابن المنذر يف‬

‫‪15‬‬
‫تفسيه ( ‪ ) 6162‬عن ابن عباس قال ( المرأة تنش وتستخف بحق زوجها‬
‫ر‬ ‫‪ _54‬روي ابن المنذر يف‬
‫وال تطيع أمره )‬

‫غي‬
‫‪ _50‬جاء يف شح مشكل اآلثار للطحاوي ( ‪ ( ) 400 / 0‬الضب الذي أبيحوه ألزواجهن هو ر‬
‫نه عنه يف حديث لقيط بن صية أن يضبه الرجل من‬
‫عل أن الذي ي‬
‫الميح منه فوقفنا بذلك ي‬
‫الضب هو الضب الميح ال الضب الذي هو دونه عند استحقاقها ذلك منه )‬

‫لسجستاب ( ‪ ( ) 015‬نشوزهن أي معصيتهن وتعاليهن عما‬


‫ي‬ ‫‪ _52‬جاء يف غريب القرآن البن عزيز ا‬
‫أوجب هللا عليهن من طاعة األزواج )‬

‫‪ _50‬جاء ف تفسي الماتريدي ( ‪ .. ( ) 609 / 4‬فعل ذلك إذا علم منها النشوز علم ر‬
‫أكي الظن‬ ‫ر‬ ‫ي‬
‫وغيها ألن قوله تعال ( تخافون نشوزهن ) ليس‬
‫وأغلبه يعمل عمل الذي ذكر يف اآلية من العظة ر‬
‫عل وجود النشوز منها للحال حقيقة ولكن عل غالب الظن ألنها إذا كانت ناشة كيف يعظها‬
‫وكيف يهجرها ويضب ها فدل أنه عل غالب العلم )‬

‫والالب تخافون نشوزهن‬


‫ي‬ ‫معاب القرآن للنحاس ( ‪ ( ) 18 / 5‬وقوله جل وعز (‬
‫ي‬ ‫‪ _51‬جاء يف‬
‫التفسي النشوز العداوة )‬
‫ر‬ ‫فعظوهن ) قال أهل‬

‫‪ _58‬جاء يف أحكام القرآن للجصاص ( ‪ ( ) 020 / 6‬وقال تعال ( الرجال قوامون عل النساء ) قد‬
‫والالب تخافون‬
‫ي‬ ‫يقتض ذلك ‪ ،‬وقال تعال (‬
‫ي‬ ‫أفاد ذلك لزومها طاعته ألن وصفه بالقيام عليها‬
‫نشوزهن فعظوهن واهجروهن يف المضاجع واضبوهن فإن أطعنكم فال تبغوا عليهن سبيال ) يدل‬
‫عل أن عليها طاعته يف نفسها وترك النشوز عليه )‬

‫‪16‬‬
‫‪ _50‬جاء يف أحكام القرآن للجصاص ( ‪ ( ) 540 / 5‬فتضمن قوله ( الرجال قوامون عل النساء )‬
‫والتدبي والحفظ والصيانة لما فضل هللا به الرجل عل المرأة يف العقل‬
‫ر‬ ‫قيامهم عليهن بالتأديب‬
‫والرأي وبما ألزمه هللا تعال من اإلنفاق عليها ‪ ،‬فدلت اآلية عل معان أحدها تفضيل الرجل عل‬
‫بتدبيها وتأديبها وهذا يدل عل أن له إمساكها يف بيته ومنعها‬
‫ر‬ ‫المرأة يف الميلة وأنه هو الذي يقوم‬
‫من الخروج وأن عليها طاعته وقبول أمره ما لم تكن معصية )‬

‫ألب منصور األزهري ( ‪ ( ) 590 / 66‬وقال هللا جل وعز ( والالب‬


‫‪ _49‬جاء يف تهذيب اللغة ي‬
‫تخافون نشوزهن فعظوهن ) اآلية ‪ ،‬نشوز المرأة استعصاؤها عل زوجها )‬

‫المحل البن حزم ( ‪ ( ) 552 / 0‬لم يعن رسول هللا فراش المضجع ذلك أمر يجب‬
‫ي‬ ‫‪ _46‬جاء يف‬
‫غي ميح وإنما عن عليه الصالة والسالم بال شك‬
‫فيه الرجم عل المحصنة فال يؤمر فيه بضب ر‬
‫نه عن أن يدخل يف مسكنه أو يف بيته من ال يريد دخوله ميله من‬
‫كل ما افيش يف البيوت وهذا ي‬
‫رجل أو امرأة فقط )‬

‫‪ _45‬جاء يف المعلم للمازري ( ‪ ( ) 82 / 5‬قوله ملسو هيلع هللا ىلص ولكم عليهن أن ال يوطئ فروشكم أحدا‬
‫يستخلئ مع الرجل ولم‬
‫ر‬ ‫غي ميح قيل المراد بذلك أال‬
‫تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضبوهن ضبا ر‬
‫يرد زناها ألن ذلك يوجب حدها وألن ذلك حرام مع من نكره نحن أو ال نكره وقد قال أحدا‬
‫تكرهونه )‬

‫ه البذاء ليس الزنا )‬


‫العرب ( ‪ ( ) 242 / 6‬وأن الفاحشة ي‬
‫ي‬ ‫‪ _44‬جاء يف أحكام القرآن البن‬

‫‪17‬‬
‫والالب تخافون نشوزهن أي تعلمون‬
‫ي‬ ‫أب الليث السمرقندي ( ‪( ) 499 / 6‬‬
‫تفسي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _40‬جاء يف‬
‫عصيانهن )‬

‫عل زوجها هو عصيانها‬


‫ألب هالل العسكري ( ‪ ( ) 080‬نشوز المرأة ي‬
‫‪ _42‬جاء يف الوجوه والنظائر ي‬
‫له )‬

‫للخطاب ( ‪ ( ) 599 / 5‬وقوله إن لكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم أحدا‬


‫ي‬ ‫‪ _40‬جاء يف معالم السئ‬
‫تكرهونه فإن معناه أن ال يأذن ألحد من الرجال يدخل فيتحدث إليهن وكان الحديث من الرجال إل‬
‫النساء من عادات العرب ال يرون ذلك عيبا وال يعدونه ريبة ‪،‬‬

‫فلما نزلت آية الحجاب وصارت النساء مقصورات نه عن محادثتهن والقعود إليهن وليس المراد‬
‫بوطء الفرش هاهنا نفس الزنا ألن ذلك محرم عل الوجوه كلها فال معن الشياط الكراهية فيه ولو‬
‫كان المراد به الزنا لكان الضب الواجب فيه هو الميح الشديد والعقوبة المؤلمة من الرجم دون‬
‫الضب الذي ليس بميح )‬

‫هبية ( ‪ ( ) 400 / 8‬فقال أن ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه وذلك أنه‬


‫‪ _41‬جاء يف اإلفصاح البن ر‬
‫لما كانت العادة يف العرب أن النساء يأذن للرجال فأراد ال يدخلوا بيوتكم من تكرهونه وال ينضف‬
‫غي ميح وهو وإن لم ينضف إل الزنا فهو يعرف‬
‫هذا إل الزنا فإنه لم يكن ليقنع يف جوابه بضب ر‬
‫نهئ عن إدخال رجل يكره دخوله فما ظنك بما وراء ذلك )‬
‫قدر عظم الزنا ألنه إذا ر‬

‫والالب تخافون نشوزهن عصيانهن )‬


‫ي‬ ‫زمنئ ( ‪( ) 401 / 6‬‬
‫أب ر‬‫تفسي ابن ي‬
‫ر‬ ‫‪ _48‬جاء يف‬

‫‪18‬‬
‫الغريبئ للهروي ( ‪ ( ) 6840 / 0‬نشوزهن أي عصيانهن وتعاليهن عما أوجب هللا‬
‫ر‬ ‫‪ _40‬جاء يف‬
‫عليهن من طاعة األزواج )‬

‫والالب تخافون نشوزهن عصيانهن )‬


‫ي‬ ‫الثعلن ( ‪( ) 504 / 69‬‬
‫ي‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _09‬جاء يف‬

‫أب طالب ( ‪ ( ) 6462 / 5‬والنشوز هو امتناع المرأة من فراش زوجها‬


‫لمك بن ي‬
‫‪ _06‬جاء يف الهداية ي‬
‫والخالف له فيما يلزمها من طاعته )‬

‫يعن معصيتهن ألزواجهن )‬


‫‪ _05‬جاء يف شح صحيح البخاري البن بطال ( ‪ ( ) 455 / 1‬نشوزهن ي‬

‫تفسي الماوردي ( ‪ ( ) 085 / 6‬النشوز هو معصية الزوج واالمتناع من طاعته بغضا‬


‫ر‬ ‫‪ _04‬جاء يف‬
‫وكراهة )‬

‫المحل البن حزم ( ‪ ( ) 610 / 0‬فلم يبح هللا هجرانها يف المضجع إال إذا خاف‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف‬
‫تعفئ اللحم )‬
‫ر‬ ‫نشوزها وإنما أباح مضبا ولم يبح الجراح وال كش العظام وال‬

‫للبيهف ( ‪ ( ) 000 / 1‬عن ابن عباس يف هذه اآلية قال تلك المرأة تنش‬
‫ي‬ ‫‪ _02‬جاء يف السئ الكيي‬
‫وتستخف بحق زوجها وال تطيع أمره فأمر هللا عز وجل أن يعظها ويذكرها باهلل ويعظم حقه عليها‬
‫غي أن يذر نكاحها وذلك عليها شديد فإن راجعت‬
‫فإن قبلت وإال هجرها يف المضجع وال يكلمها من ر‬
‫غي ميح وال يكش لها عظما وال يجرح لها جرحا )‬
‫وإال ضب ها ضبا ر‬

‫‪19‬‬
‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن‬
‫ي‬ ‫القشيي ( ‪ ( ) 449 / 6‬قوله‬
‫ر‬ ‫أب القاسم‬
‫تفسي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _00‬جاء يف‬
‫واهجروهن يف المضاجع واضبوهن أي ارتقوا ف تهذيبهن بالتدري ج والرفق وإن صلح األمر بالوعظ‬
‫فال تستعمل العصا بالضب فاآلية تتضمن آداب العشة ثم قال فإن أطعنكم فال تبغوا عليهن‬
‫سبيال يعن إن وقفت ف الحال عن سوء العشة ورجعت إل الطاعة فال تنتقم منها عما سلف وال‬
‫تمتنع من قبول عذرها والتأب عليها )‬

‫الوجي للواحدي ( ‪ ( ) 505‬نشوزهن عصيانهن )‬


‫ر‬ ‫‪ _01‬جاء يف‬

‫التفسي الوسيط للواحدي ( ‪ ( ) 00 / 5‬النشوز ها هنا معصية الزوج وهو اليفع عليه‬
‫ر‬ ‫‪ _08‬جاء يف‬
‫بالخالف )‬

‫للباج ( ‪ .. ( ) 10 / 1‬ووجه ذلك أن الزوج له تأديب الزوجة لقول هللا تعال (‬


‫ي‬ ‫المنتف‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف‬
‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن يف المضاجع واضبوهن ) وهو مصدق يف جنايته‬
‫ي‬
‫عليها ومخالفتها له عل المعروف )‬

‫للشيازي ( ‪ ( ) 080 / 5‬إذا ظهرت من المرأة أمارات النشوز وعظها لقوله‬


‫ر‬ ‫‪ _29‬جاء يف المهذب‬
‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن ) وال يضب ها ألنه يجوز أن يكون ما ظهر منه لضيق‬
‫ي‬ ‫تعال (‬
‫غي جهة الزوج وإن تكرر منها النشوز فله أن يضب ها لقوله عز وجل ( واضبوهن ))‬
‫صدر من ر‬

‫الجوين ( ‪ ( ) 514 / 64‬للمطيعة المنقادة النفقة والقسم‬


‫ي‬ ‫المعال‬
‫ي‬ ‫ألب‬
‫‪ _6‬جاء يف نهاية المطلب ي‬
‫والالب تخافون‬
‫ي‬ ‫التمكئ واألصل يف الباب قوله تعال (‬
‫ر‬ ‫ه الممتنعة من‬
‫عل زوجها والناشة ي‬
‫نشوزهن فعظوهن واهجروهن يف المضاجع واضبوهن ))‬

‫‪21‬‬
‫والالب تخافون نشوزهن ) النشوز هو الشقاق )‬
‫ي‬ ‫السمعاب ( ‪(( ) 054 / 6‬‬
‫ي‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _25‬جاء يف‬

‫األصفهاب ( ‪ ( ) 6556 / 4‬والنشوز بغض المرأة للزوج وأصله من‬


‫ي‬ ‫أب القاسم‬
‫نفسي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _24‬جاء يف‬
‫ه المرتفعة بنفسها أو طرفها عن اليام ما يلزمها للزوج )‬
‫النش فكأنها ي‬

‫المدين ( ‪ ( ) 050 / 4‬يف حديث النساء عليهن من الحق‬


‫ي‬ ‫موش‬
‫ي‬ ‫ألب‬
‫‪ _20‬جاء يف المجموع المغيث ي‬
‫أال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه أي ال يأذن ألحد من الرجال يدخل فيتحدث إليهن وكان ذلك من‬
‫عادات العرب ال يرون به بأسا وال يعدونه ريبة فلما نزلت آية الحجاب نه عن ذلك وليس المراد‬
‫به نفس الزب ألنه محرم عل الوجوه كلها فال معن الشياط الكراهة فيه )‬

‫‪ _22‬جاء يف كشف المشكل البن الجوزي ( ‪( ) 00 / 4‬وقوله أن ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه‬
‫هذا محو لعادة العرب يف كون المرأة تأذن للرجال األجانب يف مجالستها ومحادثتها فمن ظن أنه‬
‫يشي بذلك إل الزنا فقد أخطأ )‬
‫ر‬

‫األثي ( ‪ ( ) 596 / 2‬ولكم عليهن أال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه أي ال‬
‫‪ _20‬جاء يف النهاية البن ر‬
‫يأذن ألحد من الرجال األجانب أن يدخل عليهن فيتحدث إليهن وكان ذلك من عادة العرب ال‬
‫يعدونه ريبة وال يرون به بأسا فلما نزلت آية الحجاب نهوا عن ذلك )‬

‫الشافع رحمه هللا تعال قال هللا تبارك وتعال‬


‫ي‬ ‫للروياب ( ‪ ( ) 56 / 8‬قال‬
‫ي‬ ‫‪ _21‬جاء يف بحر المذهب‬
‫والالب تخافون نشوزهن ) قال يف ذلك داللة عل اختالف حال المرأة فيما تعاتب فيه وتعاقب‬
‫ي‬ ‫(‬
‫عليه فإذا رأى منها داللة عل الخوف من فعل أو قول وعظها فإن أبدت نشا هجرها فإن أقامت‬

‫‪21‬‬
‫عليه ضب ها وقد يحتمل ( تخافون نشوزهن ) إذا نشن فخفتم لجاجتهن يف النشوز يكون لكم‬
‫جمع العظة والهجر والضب )‬

‫والالب تخافون نشوزهن‬


‫ي‬ ‫اش ( ‪( ) 029 / 5‬قوله تعال (‬
‫‪ _28‬جاء يف أحكام القرآن للكيا الهر ي‬
‫فعظوهن ) اآلية أمر هللا تعال بمراعاة اليتيب يف استيفاء الحق من الممتنع عل هذا الوجه فإن لم‬
‫يتأت إال بالضب وااليجاع فيجوز ولكن الضب هو القدر الذي يصلحها له ويجعلها عل توفية‬
‫غيه )‬
‫حقه وليس له أن يضب ضبا يتوقع منه الهالك فإن المقصود الصالح ال ر‬

‫والالب تخافون نشوزهن ) عصيانهن )‬


‫ي‬ ‫تفسي البغوي ( ‪(( ) 598 / 5‬‬
‫ر‬ ‫‪ _20‬جاء يف‬

‫‪ _09‬جاء يف شح السنة للبغوي ( ‪ ( ) 684 / 0‬قوله نشوزهن أي عصيانهن وتعاليهن عما أوجب‬
‫هللا عليهن من طاعة األزواج )‬

‫تفسي الزمخشي ( ‪ ( ) 290 / 6‬نشوزها ونشوصها أن تعض زوجها وال تطمئ إليه )‬
‫ر‬ ‫‪ _06‬جاء يف‬

‫وتستعل عل‬
‫ي‬ ‫تفسي ابن عطية ( ‪ ( ) 08 / 5‬والنشوز أن تتعرج المرأة وترتفع يف خلقها‬
‫ر‬ ‫‪ _05‬جاء يف‬
‫زوجها )‬

‫يعن امتناعهن منكم عي عنه‬


‫العرب ( ‪ ( ) 245 / 6‬قوله نشوزهن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _04‬جاء يف أحكام القرآن البن‬
‫بالنشوز وهو من النش المرتفع من األرض وإن كل ما امتنع عليك فقد نش عنك حن ماء البي )‬

‫‪22‬‬
‫اب ‪ ( ) 258 / 0‬إذا ظهر من المرأة أمارات النشوز بقول أو‬
‫الحسئ العمر ي‬
‫ر‬ ‫ألب‬
‫‪ _00‬جاء يف البيان ي‬
‫فعل وعظها فأمارته بالقول هو أن يكون من عادته إذا دعاها أجابته بالتلبية وإذا خاطبها أجابت‬
‫خطابه بكالم جميل حسن ثم صارت بعد ذلك إذا دعاها ال تجيب بالتلبية وإذا خاطبها أو كلمها ال‬
‫تجيبه بكالم جميل ‪،‬‬

‫وظهور أمارته بالفعل هو أن يكون من عادته إذا دعاها إل الفراش أجابته باشة طلقة الوجه ثم‬
‫صارت بعد ذلك تأتيه متكرهة أو كان من عادتها إذا دخل إليها قامت له وخدمته ثم صارت ال تقوم‬
‫له وال تخدمه )‬

‫للكاساب ( ‪ ( ) 440 / 5‬فإن قبلت وإال غلظ القول به فإن قبلت وإال‬
‫ي‬ ‫‪ _02‬جاء يف بدائع الصنائع‬
‫بسط يده فيه وكذلك إذا ارتكبت محظورا سوى النشوز ليس فيه حد مقدر فللزوج أن يؤدبها‬
‫تعزيرا لها )‬

‫السبن ( ‪ ( ) 511 / 0‬وقوله ولكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم‬


‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف إكمال المعلم لعياض‬
‫يستخلئ‬
‫ر‬ ‫غي ميح قال اإلمام قيل المراد بذلك أال‬
‫أحدا تكرهونه فإن فعلن ذلك فاضبوهن ضبا ر‬
‫مع الرجال ولم يرد زناها ألن ذلك يوجب حدها وألن ذلك حرام مع من نكرهه نحن أو ال نكرهه‬
‫وقد قال أحدا تكرهونه ‪ ،‬قال كانت عادة العرب حديث الرجال مع النساء ولم يكن عيبا وال ريبة‬
‫غي ميح أى شديد شاق‪ .‬واليح المشقة ‪،‬‬
‫عندهم فلما نزلت آية الحجاب نه عن ذلك ‪ ،‬ومعن ر‬
‫وفيه إباحة تأديب الرجل زوجته )‬

‫التفسي أن النشوز يف القرآن عل أربعة‬


‫ر‬ ‫‪ _01‬جاء يف نزهة الناظر البن الجوزي ( ‪ ( ) 282‬وذكر أهل‬
‫والالب تخافون نشوزهن ))‬
‫ي‬ ‫أوجه أحدها عصيان المرأة زوجها ومنه قوله تعال يف سورة النساء (‬

‫‪23‬‬
‫والالب تخافون نشوزهن النشوز قد يكون قوال‬
‫ي‬ ‫تفسي فخر الدين الرازي ( ‪( ) 16 / 69‬‬
‫ر‬ ‫‪ _08‬جاء يف‬
‫تغيت‬
‫وقد يكون فعال فالقول مثل أن كانت تلبيه إذا دعاها وتخضع له بالقول إذا خاطبها ثم ر‬
‫والفعل مثل أن كانت تقوم إليه إذا دخل عليها أو كانت تسارع إل أمره وتبادر إل فراشه باستبشار‬
‫تغيت عن كل ذلك فهذه أمارات دالة عل نشوزها وعصيانها )‬
‫إذا التمسها ثم إنها ر‬

‫المغن البن قدامة ( ‪ ( ) 468 / 1‬وإذا ظهر منها ما يخاف معه نشوزها وعظها فإن‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف‬
‫أظهرت نشوزا هجرها فإن أردعها وإال فله أن يضب ها ضبا ال يكون ميحا ‪ ،‬معن النشوز معصية‬
‫الزوج فيما فرض هللا عليها من طاعته مأخوذ من النش وهو االرتفاع فكأنها ارتفعت وتعالت عما‬
‫فرض هللا عليها من طاعته ‪ ،‬فمن ظهرت منها أمارات النشوز مثل أن تتثاقل وتدافع إذا دعاها وال‬
‫تصي إليه إال بتكره ودمدمة ‪،‬‬
‫ر‬

‫فإنه يعظها فيخوفها هللا سبحانه ويذكر ما أوجب هللا له عليها من الحق والطاعة وما يلحقها من‬
‫اإلثم بالمخالفة والمعصية وما يسقط بذلك من حقوقها من النفقة والكسوة وما يباح له من‬
‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن ) فإن أظهرت النشوز وهو أن‬
‫ي‬ ‫ضب ها وهجرها لقول هللا تعال (‬
‫بغي إذنه ‪) ..‬‬
‫تعصيه وتمتنع من فراشه أو تخرج من ميله ر‬

‫تفسي العز بن عبد السالم ( ‪ .. ( ) 456 / 6‬يريد االستدالل عل النشوز بما تبديه من‬
‫ر‬ ‫‪ _19‬جاء يف‬
‫سوء فعلها والنشوز من االرتفاع ليفعها عن طاعة زوجها )‬

‫القرطن ( ‪ ( ) 619 / 2‬النشوز العصيان )‬


‫ي‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _16‬جاء يف‬

‫‪24‬‬
‫‪ _15‬جاء يف المجموع للنووي ( ‪ ( ) 002 / 60‬إذا ظهرت من المرأة أمارات النشوز وعظها لقوله‬
‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن ) وال يضب ها النه يجوز أن يكون ما ظهر منها لضيق‬
‫ي‬ ‫تعال (‬
‫غي جهة الزوج وإن تكرر منها النشوز فله أن يضب ها لقوله عز وجل ( واضبوهن ) ‪،‬‬
‫صدر من ر‬

‫وإن نشت مرة ففيه قوالن ‪ ،‬أحدهما أنه يهجرها وال يضب ها ألن العقوبات تختلف باختالف‬
‫الجرائم ولهذا ما يستحق بالنشوز ال يستحق بخوف النشوز فكذلك ما يستحق بتكرر النشوز ال‬
‫يستحق بنشوز مرة ‪ .‬والثاب وهو الصحيح أنه يهجرها ويضب ها ألنه يجوز أن يهجرها للنشوز فجاز‬
‫أن يضب ها كما لو تكرر منها )‬

‫للجماعيل ( ‪ .. ( ) 608 / 8‬فإن أظهرت النشوز وهو أن تعصيه وتمتنع‬


‫ي‬ ‫الكبي‬
‫ر‬ ‫‪ _14‬جاء يف الشح‬
‫بغي إذنه )‬
‫من فراشه أو تخرج من ميله ر‬

‫والالب تخافون نشوزهن عصيانهن وترفعهن عن‬


‫ي‬ ‫تفسي البيضاوي ( ‪( ) 14 / 5‬‬
‫ر‬ ‫‪ _10‬جاء يف‬
‫مطاوعة األزواج )‬

‫والالب تخافون نشوزهن عصيانهن )‬


‫ي‬ ‫النسف ( ‪( ) 422 / 6‬‬
‫ي‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _12‬جاء يف‬

‫والالب تخافون نشوزهن‬


‫ي‬ ‫‪ _10‬جاء يف كفاية النبيه البن الرفعة ( ‪ ( ) 042 / 61‬قوله تعال (‬
‫فعظوهن واهجروهن يف المضاجع واضبوهن ) فأباح للزوج الضب عند النشوز والمخالفة فكان‬
‫فيه تنبيه عل التعزير )‬

‫‪25‬‬
‫والالب تخافون نشوزهن )‬
‫ي‬ ‫تعال (‬
‫ي‬ ‫‪ _11‬جاء يف لسان العرب البن منظور ( ‪ ( ) 068 / 2‬قال هللا‬
‫نشوز المرأة استعصاؤها عل زوجها )‬

‫للقرطن ( ‪ ( ) 440 / 4‬وقوله ولكم عليهن أال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه‬
‫ي‬ ‫‪ _18‬جاء يف المفهم‬
‫معن هذا ال يدخلن منازلكم أحدا ممن تكرهونه ويدخل يف ذلك الرجال والنساء األقرباء واألجانب‬
‫النه عن الزب فإن ذلك يحرم مع من‬
‫ي‬ ‫‪ ،‬وقد بينا هذا المعن فيما تقدم وال يفهم من هذا الكالم أنه‬
‫يكرهه الزوج ومع من ال يكرهه وقد قال أحدا تكرهونه ثم إنها تكون استعارة بعيدة وأيضا فإن الزب‬
‫ييتب عليه الحد )‬

‫تفسي الطيي ( ‪ ( ) 614 / 2‬فقوله بفاحشة مبينة يريد ال يدخلن من يكرهه أزواجهن‬
‫ر‬ ‫‪ _10‬جاء يف‬
‫وال يغضبنهم وليس المراد بذلك الزب فإن ذلك محرم ويلزم عليه الحد وقد قال عليه الصالة‬
‫غي ميح )‬
‫والسالم اضبوا النساء إذا عصينكم يف معروف ضبا ر‬

‫عل مسلم ( ‪ ( ) 684 / 8‬ولكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه‬


‫‪ _89‬جاء يف شح النووي ي‬
‫يستخلئ بالرجال‬
‫ر‬ ‫غي ميح ‪ ،‬قال المازري قيل المراد بذلك أن ال‬
‫فإن فعلن ذلك فاضبوهن ضبا ر‬
‫ولم يرد زناها ألن ذلك يوجب جلدها وألن ذلك حرام مع من يكرهه الزوج ومن ال يكرهه ‪،‬‬

‫القاض عياض كانت عادة العرب حديث الرجال مع النساء ولم يكن ذلك عيبا وال ريبة‬
‫ي‬ ‫وقال‬
‫القاض والمختار أن معناه أن ال يأذن ألحد‬
‫ي‬ ‫عندهم فلما نزلت آية الحجاب نهوا عن ذلك هذا كالم‬
‫تكرهونه يف دخول بيوتكم والجلوس يف منازلكم سواء كان المأذون له رجال أجنبيا أو امرأة أو أحدا‬
‫فالنه يتناول جميع ذلك وهذا حكم المسألة عند الفقهاء )‬
‫ي‬ ‫من محارم الزوجة‬

‫‪26‬‬
‫‪ _86‬جاء يف المجموع للنووي ( ‪ ( ) 000 / 60‬فال يوطئ فرشكم من تكرهون وال يأذن يف بيوتكم‬
‫لمن تكرهون )‬

‫‪ _85‬جاء يف تحفة األبرار للبيضاوي ( ‪ ( ) 609 / 5‬ولكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه‬
‫بغي إذنكم ودون رضاكم‬
‫أي من حقوقكم عليهن أال يدخلن يف مساكنكم وال يجلسن مجالسكم أحدا ر‬
‫بغي إذنه كرهه وتأذى‬
‫عي عن عدم اإلذن والرضا بدخوله بكراهته فإن من رأى أحدا دخل ميله ر‬
‫منه )‬

‫أب الحسن الخازن ( ‪ ( ) 419 / 6‬ونشوز المرأة هو بغضها لزوجها ورفع نفسها‬
‫تفسي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _84‬جاء يف‬
‫عن طاعته والتكي عليه وقيل دالالت النشوز قد تكون بالقول والفعل فالقول مثل إن كانت تلبيه‬
‫إذا دعاها وتخضع له خاطبها والفعل مثل إن كانت تقوم له إذا دخل عليها وتشع إل أمره إذا أمرها‬
‫فإذا خالفت هذه األحوال بأن رفعت صوتها عليه أو لم تجبه إذا دعاها ولم تبادر إل أمره إذا أمرها‬
‫دل ذلك عل نشوزها عل زوجها )‬

‫الخرف ( ‪ .. ( ) 429 / 2‬فإن أضت عل ذلك وأظهرت‬


‫ي‬ ‫عل مختض‬
‫كش ي‬
‫‪ _80‬جاء يف شح الزر ي‬
‫بغي إذنه ونحو ذلك )‬
‫النشوز بأن امتنعت من إجابته إل الفراش أو خرجت من بيتها ر‬

‫والالب تخافون نشوزهن ) أي والنساء‬


‫ي‬ ‫كثي ( ‪ ( ) 500 / 5‬وقوله تعال (‬
‫تفسي ابن ر‬
‫ر‬ ‫‪ _82‬جاء يف‬
‫ه المرتفعة عل‬
‫الالب تتخوفون أن ينشن عل أزواجهن‪ .‬والنشوز هو االرتفاع فالمرأة الناش ي‬
‫ي‬
‫زوجها التاركة ألمره المعرضة عنه المبغضة له فمن ظهر له منها أمارات النشوز فليعظها‬
‫وليخوفها عقاب هللا يف عصيانه فإن هللا قد أوجب حق الزوج عليها وطاعته وحرم عليها معصيته‬

‫‪27‬‬
‫لما له عليها من الفضل واإلفضال ‪ ،‬وقد قال رسول هللا لو كنت آمرا أحدا أن يسجد ألحد ألمرت‬
‫المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ‪) ..‬‬

‫النعماب ( ‪ ( ) 404 / 0‬داللة النشوز قد تكون قوال وقد تكون فعال‬


‫ي‬ ‫‪ _80‬جاء يف اللباب البن عادل‬
‫تغيت والفعل إن كانت تقوم إليه‬
‫فالقول مثل أن تلبيه إذا دعاها وتخضع له بالقول إذا خاطبها ثم ر‬
‫تغيت عن كل ذلك‬
‫إذا دخل عليها أو تسارع إل أمره وتبادر إل فراشه باستبشار إذا التمسها ثم إنها ر‬
‫فهذه إمارات دالة عل النشوز فحينئذ ظن نشوزها فهذه المقدمات توجب خوف النشوز وأما‬
‫النشوز فهو مغصية الزوج وخالفته )‬

‫والالب تخافون‬
‫ي‬ ‫التفسي يف قول تعال (‬
‫ر‬ ‫‪ _81‬جاء يف التوضيح البن الملقن ( ‪ ( ) 44 / 52‬وقال أهل‬
‫يعن معصيتهن ألزواجهن )‬
‫نشوزهن ) ي‬

‫للفيوزآبادي ( ‪ ( ) 21 / 2‬وقوله تعال ( تخافون نشوزهن ) أى عصيانهن‬


‫‪ _88‬جاء يف البصائر ر‬
‫وتعاليهن عما أوجب هللا عليهن )‬

‫يسي البيان البن نور الدين ( ‪ ( ) 489 / 5‬ثم أمر هللا سبحانه الرجال بوعظ األزواج‬
‫‪ _80‬جاء يف ت ر‬
‫عند خوف نشوزهن وذلك يكون بظهور أمارات النشوز إما بالخشونة وسوء الخلق وإما بإخالف‬
‫ولئ عشتها )‬
‫عادتها يف حسن طاعتها ر‬

‫للرمل ( ‪ ( ) 011 / 0‬نشوزهن أي عصيانهن عليكم )‬


‫ي‬ ‫أب داود‬
‫‪ _09‬جاء يف شح سئ ي‬

‫‪28‬‬
‫والالب تخافون تعرفون بالقرائن واألمارات‬
‫ي‬ ‫القم النيسابوري ( ‪( ) 090 / 5‬‬
‫ي‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _06‬جاء يف‬
‫نشوزهن عصيانهن واليفع عليكم بالخالف )‬

‫‪ _05‬جاء يف لسان العرب البن منظور ( ‪ ( ) 608 / 6‬ولكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم أحدا‬
‫تكرهونه أي ال يأذن ألحد من الرجال األجانب أن يدخل عليهن فيتحدث إليهن وكان ذلك من عادة‬
‫العرب ال يعدونه ريبة وال يرون به بأسا فلما نزلت آية الحجاب نهوا عن ذلك )‬

‫الطين ( ‪ ( ) 6002 / 0‬قوله أن ال يوطئ فرشكم أي ال‬


‫ي‬ ‫‪ _04‬جاء يف شح المشكاة لشف الدين‬
‫إل النساء من عادات العرب ال‬
‫يأذن ألحد من الرجال أن يتحدث إليهن وكان الحديث من الرجال ي‬
‫إل أن نزلت آية الحجاب وليس المراد بوطء الفراش نفس الزنا‬
‫يرون ذلك عيبا وال يعدونه ريبة ي‬
‫عل الوجوه كلها فال معن الشياط الكراهة فيه ولو كان ذلك لم يكن الضب فيه‬
‫ألن ذلك محرم ي‬
‫غي ميح وإنما كان فيه الحد )‬
‫ضبا ر‬

‫الكبية السابعة واألربعون نشوز المرأة عل زوجها ‪ :‬قال هللا‬


‫ر‬ ‫للذهن ( ‪( ) 615‬‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬جاء يف الكبائر‬
‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن يف المضاجع واضبوهن فإن أطعنكم فال‬
‫ي‬ ‫تعال (‬
‫كبيا ) قال الواحدي رحمه هللا تعال النشوز ههنا معصية‬
‫تبغوا عليهن سبيال إن هللا كان عليا ر‬
‫وتتغي عما كانت تفعله‬
‫ر‬ ‫الزوج وهو اليفع عليه بالخالف وقال عطاء هو أن تتعطر له وتمنعه نفسها‬
‫من الطواعية )‬

‫للتوربتش ( ‪ ( ) 099 / 5‬فإن لكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه‬


‫ي‬ ‫‪ _02‬جاء يف الميش‬
‫أي ال يستبددن باإلذن لمن تكرهون يف الدخول عليهن والتحدث عندهن كما كان من عادة العرب‬
‫للنه فيما نه عنه بالحجاب )‬
‫ي‬ ‫وف ذلك تأكيد‬
‫ي‬

‫‪29‬‬
‫القرطن ( ‪ ( ) 615 / 2‬أي ال يدخلن منازلكم أحدا ممن تكرهونه من األقارب‬
‫ي‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _00‬جاء يف‬
‫والنساء األجانب ‪ ..‬فقوله بفاحشة مبينة يريد ال يدخلن من يكرهه أزواجهن وال يغضبنهم ‪ ،‬وليس‬
‫المراد بذلك الزب فإن ذلك محرم ويلزم عليه الحد )‬

‫أب الحسن الخازن ( ‪( ) 609 / 6‬و قوله ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه معناه‬
‫تفسي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _01‬جاء يف‬
‫وال يأذن ألحد أن يتحدث إليهن وكان من عادة العرب أن يتحدث الرجال مع النساء وال يرون ذلك‬
‫عيبا وال يعدونه ريبة إل أن نزلت آية الحجاب فنهوا عن ذلك وليس المراد بوطء الفرش نفس الزنا‬
‫فإن ذلك محرم عل كل الوجوه فال معن الشياط الكراهة فيه ولو كان المراد ذلك لم يكن الضب‬
‫غي ميح إنما كان فيه الحد )‬
‫فيه ضبا ر‬

‫‪ _08‬جاء يف كشف المناهج للمناوي ( ‪ ( ) 410 / 5‬ولكم عليهن أن ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه‬
‫معناه أن ال يأذن ألحد من الرجال أن يدخل عليهن فيتحدث إليهن عل عادة العرب ال يرون بذلك‬
‫بأسا وال يعدونه ريبة ولو كان المراد بوطء الفرش الزنا لما قيد بالكراهة ألنه محرم عل كل وجه‬
‫ولكان الضب فيه ميحا شديدا وهو الرجم )‬

‫عن الشارع بالفراش يف الحديث الصحيح ال‬


‫‪ _00‬جاء يف التوضيح البن الملقن ( ‪ ( ) 05 / 52‬ي‬
‫يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه ما افيش يف البيوت ال فراش الضجع وفيه نه أن تدخل بيته من ال‬
‫يريده من رجل وامرأة كما سلف )‬

‫الثعالن ( ‪ ( ) 549 / 5‬الفاحشة البذاء ليس الزنا كما قال العلماء )‬


‫ي‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _699‬جاء يف‬

‫‪31‬‬
‫الرمل ( ‪ ( ) 066 / 8‬وإن لكم واجبا عليهن أن ال‬
‫ي‬ ‫أب داود البن رسالن‬
‫‪ _696‬جاء يف شح سئ ي‬
‫يوطئ بهمزة قبل النون أي ال يدخلن منازلكم فرشكم بضم الفاء والراء جمع فراش أحدا تكرهونه‬
‫أي تكرهون دخوله ويحتمل أن يراد من يكرهه الزوج وإن كان يرض دخوله إليهن لكونه محرما‬
‫لهن كاألب ونحوه ‪،‬‬

‫يستخلئ بالرجال ولم يرد زناها ألن ذلك يوجب حدها وهو حرام مع من‬
‫ر‬ ‫قال المازري المراد أن ال‬
‫القاض عياض كانت عادة العرب حديث الرجال مع النساء ولم‬
‫ي‬ ‫يكرهه الزوج ومن ال يكرهه ‪ ،‬وقال‬
‫يكن ذلك عيبا وال ريبة عندهم فلما نزلت آية الحجاب نهوا عن ذلك ‪،‬‬

‫واختار النووي أن معناه ال يأذن ألحد تكرهونه يف دخول بيوتكم والجلوس يف منازلكم سواء كان‬
‫فالنه يتناول جميع ذلك‬
‫ي‬ ‫المأذون له رجل أو امرأة أجنبية أو قريبة أو أحد من محارم الزوجة‬
‫وكذلك عند الفقهاء ال تأذن يف دخول ميل الزوج إال لمن علمت أو ظنت أن الزوج ال يكرهه )‬

‫‪ _695‬جاء يف بهجة المحافل للعامري ( ‪ ( ) 80 / 5‬عليهن ان ال يوطئ فرشكم أي ال يأذن يف‬


‫دخول بيوتكم والجلوس يف منازلكم أحدا سواء كان رجال أجنبيا أو امرأة أو أحد محارم الزوجة إن‬
‫كنتم تكرهونه أى تكرهون دخوله فخرج من علمت الزوجة رض الزوج بدخوله فلها أن تأذن له )‬

‫الالب تخافون‬
‫ي‬ ‫والالب أي النساء‬
‫ي‬ ‫العين ( ‪( ) 680 / 59‬‬
‫ي‬ ‫‪ _694‬جاء يف عمدة القاري لبدر الدين‬
‫نشوزهن أي عصيانهن )‬

‫والالب تخافون‬
‫ي‬ ‫السيوط ) ( ‪(( ) 690‬‬
‫ي‬ ‫المحل والجالل‬
‫ي‬ ‫الجاللئ ( الجالل‬
‫ر‬ ‫تفسي‬
‫ر‬ ‫‪ _690‬جاء يف‬
‫نشوزهن ) عصيانهن لكم بأن ظهرت أمارته )‬

‫‪31‬‬
‫قاض شهبة ( ‪ .. ( ) 688 / 4‬ظهرت أمارات نشوزها يف قول‬
‫ي‬ ‫‪ _692‬جاء يف بداية المحتاج البن‬
‫حف عليك بال‬
‫اتف هللا يف ي‬
‫كخشونة جواب بعد رلئ أو فعل كتعبيس بعد إقبال وطالقة وعظها ب ي‬
‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن ))‬
‫ي‬ ‫هجر الحتمال أال يكون نشوزا لقوله تعال (‬

‫والالب تخافون نشوزهن ) اآلية‬


‫ي‬ ‫الثعالن ( ‪ ( ) 550 / 5‬وقوله تعال (‬
‫ي‬ ‫أب زيد‬
‫تفسي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _690‬جاء يف‬
‫وتستعل عل زوجها )‬
‫ي‬ ‫النشوز أن تتعوج المرأة ويرتفع خلقها‬

‫والالب تخافون نشوزهن فعظوهن ) فإن أضت‬


‫ي‬ ‫‪ _691‬جاء يف المبدع البن مفلح ( ‪(( ) 504 / 0‬‬
‫بغي إذنه )‬
‫ناشة بأن تعصيه وتمتنع من فراشه أو تخرج ر‬

‫والالب تخافون نشوزهن ) أي ترفعهن عليكم عن‬


‫ي‬ ‫للبقاع ( ‪(( ) 519 / 2‬‬
‫ي‬ ‫‪ _698‬جاء يف نظم الدرر‬
‫الن أقامهن هللا بها وعصيانهن لكم فيما جعل هللا لكم من الحق )‬
‫الرتبة ي‬

‫والالب تخافون نشوزهن ) أي‬


‫ي‬ ‫للسيوط ( ‪ ( ) 228 / 5‬وقوله (‬
‫ي‬ ‫‪ _690‬جاء يف معيك األقران‬
‫معصيتهن وتعاليهن عما أوجب هللا عليهن من طاعة األزواج )‬

‫والالب‬
‫ي‬ ‫للسيوط ( ‪ ( ) 256 / 5‬وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد (‬
‫ي‬ ‫‪ _669‬جاء يف الدر المنثور‬
‫تخافون نشوزهن ) قال العصيان )‬

‫الكرماب ( ‪ ( ) 504 / 4‬عليهن أن ال يوطئ بهمزة من‬


‫ي‬ ‫‪ _666‬جاء يف شح المصابيح البن الملك‬
‫باب اإلفعال فرشكم أحدا تكرهونه أي أن ال يأذن ألحد من الرجال األجانب أن يدخلوا عليهن‬

‫‪32‬‬
‫فيتحدث إليهن وكان ذلك من عادة العرب ال يرون به بأسا فلما نزل آية الحجاب انتهوا عنه وليس‬
‫هذا كناية عن الزنا وإال كان عقوبتهن الرجم دون الضب )‬

‫للقسطالب ( ‪ ( ) 696 / 8‬وإنما يباح ضب ها من أجل عصيانها زوجها‬


‫ي‬ ‫‪ _665‬جاء يف إرشاد الساري‬
‫بغي إذنه‬
‫فيما يجب من حقه عليها بأن تكون ناشة كأن يدعوها للوطء فتأب أو تخرج من الميل ر‬
‫فيعظها بظهور أمارة النشوز كالعبوس بعد طالقة الوجه والكالم الخشن بعد لينه )‬

‫السنيك ( ‪ ( ) 548 / 4‬فإن كان بسبب منها نظرت فإن ظهرت‬


‫ي‬ ‫أسن المطالب لزكريا‬
‫‪ _664‬جاء يف ي‬
‫والالب‬
‫ي‬ ‫أمارات نشوزها كالعبوس بعد طالقة الوجه والكالم الخشن بعد لينه وعظها ندبا آلية (‬
‫تخافون نشوزهن فعظوهن ))‬

‫الن أمر هللا‬


‫عل مسلم ( ‪ ( ) 450 / 4‬ومعناه عل هذا بالكلمة ي‬
‫السيوط ي‬
‫ي‬ ‫‪ _660‬جاء يف شح‬
‫يستخلئ بالرجال‬
‫ر‬ ‫سبحانه وتعال بها أن ال يوطئ فرشكم أحدا تكرهونه قيل المراد بذلك أن ال‬
‫ولم يرد زناها ألن ذلك يوجب حدها وألن ذلك حرام مع من يكرهه الزوج ومن ال يكرهه ‪،‬‬

‫القاض كانت عادة العرب حديث الرجال مع النساء ولم يكن ذلك عيبا وال ريبة عندهم فلما‬
‫ي‬ ‫وقال‬
‫نزلت آية الحجاب نهوا عن ذلك ‪ ،‬وقال النووي المختار أن معناه ال يأذن ألحد تكرهونه يف دخول‬
‫بيوتكم والجلوس يف منازلكم سواء كان امرأة أم رجال أجنبيا أم محرما منها )‬

‫المائتئ نشوز المرأة بنحو‬


‫ر‬ ‫الكبية الثمانون بعد‬
‫ر‬ ‫للهيتم ( ‪( ) 15 / 5‬‬
‫ي‬ ‫‪ _662‬جاء يف الزواجر‬
‫لغي ضورة شعية )‬
‫بغي إذن زوجها ورضاه ر‬
‫خروجها من ميلها ر‬

‫‪33‬‬
‫أب السعود العمادي ( ‪ (( ) 610 / 5‬والالب تخافون نشوزهن ) خطاب‬
‫تفسي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _660‬جاء يف‬
‫لألزواج وإرشاد لهم إل طريق القيام عليهن والخوف حالة تحصل يف القلب عند حدوث أمر مكروه‬
‫أو عند الظن أو العلم بحدوثه وقد يراد به أحدهما أي تظنون عصيانهن وترفعهن عن مطاوعتكم )‬

‫‪ _661‬جاء يف مرقاة المفاتيح للمال القاري ( ‪ ( ) 6115 / 2‬ولكم عليهن أي من الحقوق أن ال يوطئ‬
‫الطين رحمه هللا أي ال يأذن ألحد أن‬
‫ي‬ ‫بهمزة أو بإبدالها من باب األفعال ‪ ،‬فرشكم أحدا تكرهونه قال‬
‫والنه يتناول الرجال والنساء ‪ ،‬فإن فعلن ذلك أي اإليطاء المذكور فاضبوهن‬
‫ي‬ ‫يدخل منازل األزواج‬
‫‪ ،‬قيل المعن ال يأذن ألحد من الرجال األجانب أن يدخل عليهن فيتحدث إليهن وكان من عادة‬
‫العرب ال يرون به بأسا فلما نزلت آية الحجاب انتهوا عنه وليس هذا كناية عن الزنا وإال كان‬
‫عقوبتهن الرجم دون الضب )‬

‫‪---------------------------------------------‬‬

‫‪34‬‬
‫__ كتب سابقة ‪:‬‬

‫عل اإلطالق يجمع السنة النبوية كلها ‪ ،‬بكل من رواها من‬ ‫ُّ‬
‫‪ _6‬الكامل يف السئ ‪ ،‬أول كتاب ي‬
‫إل أضعف الضعيف ‪ ،‬مع الحكم‬
‫الصحابة ‪ ،‬بكل ألفاظها ومتونها المختلفة ‪ ،‬من أصح الصحيح ي‬
‫عل جميع األحاديث ‪ ،‬وفيه ( ‪ ) 000999‬أربعة وستون ألف حديث ‪ /‬اإلصدار الخامس‬
‫ي‬

‫ٌ‬ ‫ٌ‬
‫إل وجه‬
‫ي‬ ‫النظر‬ ‫(‬ ‫وحديث‬ ‫)‬ ‫وعمل‬ ‫وقول‬ ‫معرفة‬ ‫‪ _5‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ( اإليمان‬
‫ٌّ‬
‫وعل بابها ) وتصحيح األئمة له‬ ‫ٍّ‬
‫عل عبادة ) وبيان معناه وحديث ( أنا مدينة العلم‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ _4‬الكامل يف األحاديث الضعيفة ‪ /‬اإلصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون األحاديث‬
‫غي تكرار ألسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬
‫الضعيفة ب ر‬

‫‪ _0‬الكامل يف األحاديث الميوكة والمكذوبة ‪ /‬اإلصدار الثالث ‪ /‬إصدار جديد يحوي متون‬
‫بغي تكرار ألسانيدها ولمن رواها من الصحابة‬
‫األحاديث الميوكة والمكذوبة ر‬

‫النن ‪ 609 /‬حديث‬


‫عل ي‬ ‫‪ _2‬الكامل يف أحاديث فضل الصالة ي‬
‫‪ _0‬الكامل يف أحاديث فضائل الصحابة ‪ 0099 /‬حديث‬

‫النن ‪ 6199 /‬حديث‬


‫‪ _1‬الكامل يف أحاديث فضائل آل البيت لقرابتهم من ي‬
‫أب بكر الصديق ‪ 899 /‬حديث‬
‫‪ _8‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫‪35‬‬
‫‪ _0‬الكامل يف أحاديث فضائل عمر بن الخطاب ‪ 099 /‬حديث‬
‫‪ _69‬الكامل يف أحاديث فضائل عثمان بن عفان ‪ 429 /‬حديث‬
‫أب طالب ‪ 029 /‬حديث‬
‫عل بن ي‬
‫‪ _66‬الكامل يف أحاديث فضائل ي‬

‫أب سفيان ‪ 699 /‬حديث‬


‫‪ _65‬الكامل يف أحاديث فضائل معاوية بن ي‬
‫النن ‪ 09 /‬حديث‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬‫‪ _64‬الكامل يف أحاديث أحب الصحابة ي‬

‫الخي عند ِحسان الوجوه من ( ‪ ) 59‬طريقا عن‬


‫‪ _60‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اطلبوا ر‬
‫النن وبيان معناه‬
‫ي‬

‫‪ _62‬الكامل يف أحاديث أشاط الساعة الصغري ‪ 4199 /‬حديث‬


‫النن‬ ‫ِّ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _60‬الكامل يف تواتر حديث مهدي آخر الزمان من ( ‪ ) 49‬طريقا مختلفا ي‬

‫النن من ( ‪ ) 52‬امرأة وطلق عشة وارتدت واحدة وما تبع ذلك من‬
‫‪ _61‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫أقاويل ‪ 599 /‬حديث‬

‫يمئ وما تبع ذلك من أقاويل ‪ 09 /‬حديث‬


‫النن من ِملك ر‬
‫‪ _68‬الكامل يف أحاديث ما كان لدي ي‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫اب المحصن من ( ‪ ) 02‬طريقا مختلفا ي‬
‫‪ _60‬الكامل يف تواتر حديث رجم الز ي‬

‫‪36‬‬
‫‪ _59‬الكامل ف تفاصيل حديث غفر هللا ٍّ‬
‫لبع بسقيا كلب وبيان أنه ورد يف غفران الصغائر وأن‬
‫ي‬ ‫ي‬
‫عل من زنت مرة واحدة ‪ 49 /‬حديث وأثر‬
‫بع تطلق لغويا ي‬
‫كلمة ي‬

‫ّ‬
‫فعشة ما بينهما ثالثة أيام وأنها أبيحت‬
‫‪ _56‬الكامل يف أحاديث المتعة وأيما رجل وامرأة تمتعا ِ‬
‫للصحابة فقط وما تبع ذلك من أقاويل ‪ 09 /‬حديث‬

‫النن من عائشة وعمرها ( ‪ ) 0‬ست سنوات ودخل بها وعمرها ( ‪) 0‬‬


‫‪ _55‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫وخمسئ عاما ‪ 699 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫تسع سنوات وعمره ( ‪ ) 20‬أربعة‬

‫النن المتيجات من النساء وما يف معناه وما تبعها من أقاويل ‪599 /‬‬
‫‪ _54‬الكامل يف أحاديث لعن ي‬
‫حديث‬

‫والغاللة والذيل وما تبعها من أقاويل ‪ 89 /‬حديث‬


‫بالخمار ِ‬
‫النن النساء ِ‬
‫‪ _50‬الكامل يف أحاديث أمر ي‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫بول من ( ‪ ) 65‬طريقا مختلفا ي‬
‫‪ _52‬الكامل يف تواتر حديث ال نكاح إال ي‬

‫‪ _50‬الكامل يف شهرة حديث يقطع الصالة الكلب والمرأة والحمار عن ( ‪ ) 1‬سبعة من الصحابة عن‬
‫عل نفسها‬
‫النن وجواب عائشة ي‬
‫ي‬

‫ٌ‬ ‫‪ _51‬الكامل ف أحاديث ال ُّ‬


‫تؤم امرأة رجال ولو من وراء ستار ‪ 09 /‬حديث‬ ‫ي‬

‫‪37‬‬
‫ّ‬
‫تعش بها ولن يفلح قوم ولوا أمرهم‬
‫فدارها ِ‬
‫ِ‬ ‫‪ _58‬الكامل يف أحاديث خلقت المرأة من ضلع أعوج‬
‫امرأة وما يف معناه ‪ 29 /‬حديث‬

‫النن يف ضب النساء وال ترفع عصاك عن أهلك ‪ 29 /‬حديث‬


‫‪ _50‬الكامل يف أحاديث ِأذن ي‬

‫توف المرأة حق زوجها وإن سال جسمه دما وصديدا فلحسته بلسانها‬ ‫‪ _49‬الكامل يف أحاديث ال ي‬
‫ُ‬
‫وال ترفع لها حسنة إن باتت وزوجها عليها غاضب وما يف معناه وما تبعها من أقاويل ‪ 629 /‬حديث‬

‫ّ‬
‫‪ _46‬الكامل يف تواتر حديث ألمرت المرأة أن تسجد لزوجها لما عظم هللا عليها من حقه ‪ ،‬من‬
‫النن ‪ ،‬وما تبعه من أقاويل‬
‫إل ي‬ ‫( ‪ ) 59‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _45‬الكامل يف شهرة حديث ال يجوز المرأة أمر يف مالها إال بإذن زوجها ‪ ،‬من ( ‪ ) 0‬تسع طرق‬
‫النن ‪ ،‬وما تبعه من أقاويل‬
‫إل ي‬ ‫مختلفة ي‬

‫عل يده ثوبا ‪ 52 /‬حديث‬


‫النن ال يصافح النساء وإن صافح وضع ي‬
‫‪ _44‬الكامل يف أحاديث كان ي‬

‫النن ‪ ،‬وما تبعه‬ ‫ر‬


‫إل ي‬ ‫‪ _40‬الكامل يف تواتر حديث أكي أهل النار النساء ‪ ،‬من ( ‪ ) 59‬طريقا مختلفا ي‬
‫من أقاويل‬

‫‪38‬‬
‫عل ملك نفسه وحديث‬ ‫ِّ‬
‫النن يقبل نساءه وهو صائم وقدرته ي‬
‫‪ _42‬الكامل يف أحاديث كان ي‬
‫لساب ‪ 09 /‬حديث‬ ‫ُّ‬
‫ويمص‬ ‫لن‬ ‫ّ‬
‫ي‬ ‫النن يقب ي‬
‫عائشة كان ي‬

‫فرجها ِخرقة ‪ 09 /‬حديث‬


‫وعل ِ‬
‫ي‬ ‫وه حائض‬
‫النن يباش نساءه ي‬
‫‪ _40‬الكامل يف أحاديث كان ي‬

‫غي‬
‫لغي ضورة وقال ارجعن مأزورات ر‬
‫النن النساء عن الخروج ر‬
‫نه ي‬ ‫‪ _41‬الكامل يف أحاديث ي‬
‫مأجورات وما يف معناه ‪ 699 /‬حديث‬

‫النن قام لجنازة يهودي وقال إنما قمنا للمالئكة وإعظاما للذي يقبض‬
‫‪ _48‬الكامل يف أحاديث أن ي‬
‫األرواح ‪ 59 /‬حديث‬

‫‪ _40‬الكامل يف أحاديث أشاط الساعة الكيي ‪ 299 /‬حديث‬


‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _09‬الكامل يف تواتر حديث دابة آخر الزمان من ( ‪ ) 49‬طريقا مختلفا ي‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _06‬الكامل يف تواتر حديث يأجوج ومأجوج من ( ‪ ) 49‬طريقا مختلفا ي‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫عيش آخر الزمان من ( ‪ ) 42‬طريقا مختلفا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _05‬الكامل يف تواتر حديث نزول‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _04‬الكامل يف تواتر حديث المسيح الدجال من ( ‪ ) 699‬طريق مختلف ي‬
‫الديلم وما تفرد به عن كتب الرواية ‪ 6099 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف زوائد مسند‬

‫‪39‬‬
‫‪ _02‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث من حفظ عل أمن أربعئ حديثا ومن ّ‬
‫حسنه وعمل به‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من األئمة‬

‫والحمي واألنعام والقردة‬


‫ر‬ ‫‪ _00‬الكامل يف آيات وأحاديث وصف من لم يسلم بالسفهاء والكالب‬
‫إل آخر ما ورد من أوصاف ‪ 499 /‬آية وحديث‬ ‫ِّ‬
‫والخنازير وأظلم الناس وأش الناس ي‬

‫للنن إن قومك أنصفوك يقولون لك ال تسبهم وال تشتمهم‬


‫أب طالب ي‬
‫‪ _01‬الكامل يف أحاديث قول ي‬
‫حن ال يسبوك ويشتموك ويؤذوك ‪ 599 /‬حديث‬
‫وال تسفههم وال تقتحم مجالسهم ي‬

‫تعال ( والفتنة أكي من القتل ) المراد‬


‫ي‬ ‫‪ _08‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن الفتنة يف قوله‬
‫بها الكفر ‪ /‬أي أن الكفر والشك أعظم عند هللا من القتل‬

‫وتابع وإمام ممن‬


‫ي‬ ‫صحاب‬
‫ي‬ ‫وذكر ( ‪) 52‬‬
‫‪ _00‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث قصة الغرانيق ِ‬
‫قبلوها ّ‬
‫وفشوا بها القرآن‬ ‫ِ‬

‫َ‬ ‫‪ _29‬الكامل ف أحاديث كان النن ّ‬


‫أب قتله‬
‫كئ ربئ اإلسالم والقتل فمن أسلم تركه ومن ي‬
‫يخي المش ر‬
‫ر‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وأن ما قبله منسوخ ‪ 429 /‬حديث و‪ 29‬أثر‬
‫ونقل اإلجماع ي‬

‫بالمسلمئ وما تبعها من أقاويل‬


‫ر‬ ‫‪ _26‬الكامل يف أحاديث شوط أهل الذمة وإيجاب عدم مساواتهم‬
‫ونفاق وحروب ‪ 099 /‬حديث‬

‫‪41‬‬
‫ُ‬
‫‪ _25‬الكامل يف تواتر حديث ال يقتل مسلم بكافر قصاصا وإن قتله عامدا وإنما له الدية فقط من (‬
‫النن وما تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 60‬طريقا مختلفا ي‬

‫النن وما‬
‫إل ي‬ ‫‪ _24‬الكامل يف تواتر حديث ال يرث الكافر من المسلم شيئا من ( ‪ ) 64‬طريقا مختلفا ي‬
‫تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬

‫ِّ‬
‫الكتاب نصف دية المسلم من خمسة طرق ثابتة عن‬ ‫‪ _20‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث دية‬
‫ي‬
‫النن وما تبع ذلك من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫ي‬

‫ُ‬ ‫‪ _22‬الكامل ف أحاديث من جهر بتكذيب النن أو قال ديننا ر ٌ‬


‫خي من دين اإلسالم يقتل وما تبعها‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من أقاويل ونفاق وحروب ‪ 699 /‬حديث‬

‫النن‬
‫للنن يف الشاة قتلها ي‬
‫الن وضعت السم ي‬
‫‪ _20‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن المرأة ي‬
‫َ َ‬
‫وصل َبها‬

‫‪ _21‬الكامل ف تواتر حديث من أسلم ثم ّ‬


‫تنض أو ّ‬
‫تهود أو كفر فاقتلوه من ( ‪ ) 09‬طريقا مختلفا‬ ‫ي‬
‫عل ذلك وبيان اختالف حد الردة عن حد المحاربة وما تبعه من أقاويل‬
‫النن ونقل اإلجماع ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬
‫ونفاق وحروب‬

‫‪41‬‬
‫‪ _28‬الكامل يف تواتر حديث أخرجوا اليهود والنصاري من جزيرة العرب وال يسكنها إال مسلم من (‬
‫النن وما تبعه من أقاويل ونفاق وحروب‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 60‬طريقا مختلفا ي‬

‫عل المسلم‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬


‫أب اإلسالم فخذوا منه الجزية والخراج ثالثة أضعاف ما ي‬
‫‪ _20‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫واجعلوا عليهم الذل َّ‬
‫والصغار وما تبعها من أقاويل ونفاق وحروب ‪ 599 /‬حديث‬

‫َ‬
‫والخ َ‬ ‫َ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫فيهم‬ ‫حكم‬ ‫خالفها‬ ‫أو‬ ‫الذمة‬ ‫أهل‬ ‫وط‬‫وش‬ ‫اج‬
‫ر‬ ‫أب الجزية‬
‫‪ _09‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫بالقتل وأخذ أموالهم غنائم ونسائهم وأطفالهم سبايا وما تبعها من أقاويل ونفاق وحروب ‪529 /‬‬
‫حديث‬

‫النن أن نكشف عن فرج الغالم فمن نبت شعر عانته قتلناه ومن‬
‫‪ _06‬الكامل يف شهرة حديث أمرنا ي‬
‫النن وما تبعه من‬
‫إل ي‬ ‫لم ينبت شعر عانته جعلناه يف الغنائم السبايا من ( ‪ ) 69‬طرق مختلفة ي‬
‫أقاويل ونفاق وحروب‬

‫الشهادتئ فهو مسلم له الجنة خالدا فيها وله مثل عشة أضعاف‬
‫ر‬ ‫‪ _05‬الكامل يف أحاديث من شهد‬
‫وزب وشق ومن لم يشهدهما فهو كافر مخلد يف الجحيم وإن لم يؤذ‬
‫أهل الدنيا جميعا وإن قتل ي‬
‫إنسانا وال حيوانا ‪ 899 /‬حديث‬

‫ٌ‬
‫نفس مسلمة ‪629 /‬‬ ‫‪ _04‬الكامل يف أحاديث ال يؤمن باهلل من ال يؤمن يب وال يدخل الجنة إال‬
‫حديث‬

‫‪42‬‬
‫تعال ( لتجدن أقرب هم مودة ) نزل يف أناس من أهل الكتاب لما‬
‫ي‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث أن قوله‬
‫وبالنن ‪ 89 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫سمعوا القرآن آمنوا به‬

‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬


‫‪ _02‬الكامل يف أحاديث ن ِهينا أن نستغفر لمن لم يمت مسلما وحيثما مررت بقي كافر فبشه‬
‫بالنار ‪ 19 /‬حديث‬

‫ألم فلم يأذن يل من ( ‪ ) 50‬طريقا مختلفا‬


‫رب أن أستغفر ي‬
‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث استأذنت ي‬
‫والمجهولئ‬
‫ر‬ ‫بالكذابئ‬
‫ر‬ ‫النن حديث آحاد بإسناد مسلسل‬
‫النن وأن حديث إحياء أبوي ي‬
‫إل ي‬ ‫ي‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫نن هللا إبراهيم يف النار من تسع طرق مختلفة ي‬
‫‪ _01‬الكامل يف شهرة حديث أن أبا ي‬

‫كئ يف النار والوائدة والموءودة يف النار من ( ‪ ) 69‬عش‬


‫‪ _08‬الكامل يف تواتر حديث أطفال المش ر‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫طرق مختلفة ي‬

‫كئ فقال نعم هم من أهليهم من (‬ ‫ُ‬


‫النن عن قتل أطفال المش ر‬
‫‪ _00‬الكامل يف تواتر حديث سئل ي‬
‫النن وبيانه‬
‫إل ي‬ ‫‪ ) 66‬طريقا مختلفا ي‬

‫ّ‬ ‫ّ‬
‫النن وأحاديث‬
‫عل هللا أمام ي‬
‫تأل الصحابة ي‬
‫عل هللا وأمثلة من ي‬
‫التأل ي‬
‫ي‬ ‫‪ _19‬الكامل يف أحاديث إباحة‬
‫النه عنه والجمع بينهما ‪ 19 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪43‬‬
‫عمهم هللا‬ ‫ّ‬
‫فليغيه وإن الناس إذا رأوا منكرا فلم يغيوه َّ‬ ‫‪ _16‬الكامل يف أحاديث من رأي منكم منكرا‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫بالعقاب ‪ 199 /‬حديث‬

‫المعاض‬ ‫‪ _15‬الكامل ف أحاديث ال تصاحب إال مؤمنا وال يأكل طعامك إال ّ‬
‫تف ومن جالس أهل‬
‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لعنه هللا ‪ 29 /‬حديث‬

‫‪ _14‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اذكروا الفاجر بما فيه يحذره الناس ومن خلع جلباب‬
‫النن‬
‫الحياء فال غيبة له من ( ‪ ) 69‬عش طرق عن ي‬

‫ُ‬ ‫ُ‬
‫بغي حق فاللهم اجعلها‬
‫‪ _10‬الكامل يف تواتر حديث أيما امرئ سببته أو شتمته أو آذيته أو جلدته ر‬
‫ُ‬ ‫ّ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫إل‬
‫ي‬ ‫مختلفا‬ ‫طريقا‬ ‫)‬ ‫‪59‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫ربة‬‫وق‬ ‫له زكاة وكفارة‬

‫‪ _12‬الكامل يف أحاديث فضائل العرب وحب العرب إيمان وبغضهم نفاق ‪ 699 /‬حديث‬

‫عل سائر الناس وحب قريش إيمان‬


‫اصطف قريشا ي‬
‫ي‬ ‫‪ _10‬الكامل يف أحاديث فضائل قريش وأن هللا‬
‫وبغضهم نفاق ‪ 599 /‬حديث‬

‫ُ َّ‬
‫‪ _11‬الكامل يف أحاديث أ ِحلت يل الغنائم ومن قتل كافرا فله ماله ومتاعه وأحاديث توزي ع الغنائم‬
‫وأنصبتها وأسهمها ‪ 099 /‬حديث‬

‫‪44‬‬
‫النن‬
‫عل اإلسالم وقولهم كنا نبغض ي‬
‫النن يعطيهم المال للبقاء ي‬
‫‪ _18‬الكامل يف أحاديث من كان ي‬
‫َّ‬
‫أحب الناس إلينا ‪ 29 /‬حديث‬ ‫حن صار‬ ‫َّ‬
‫فظل يعطينا المال ي‬

‫يصطف لنفسه ما يشاء‬ ‫للنن أن‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُ‬


‫ي‬ ‫‪ _10‬الكامل يف أحاديث إن خمس الغنائم هلل ورسوله وأحل هللا ي‬
‫من الغنائم والسبايا ‪ 699 /‬حديث‬

‫َّ‬
‫النن قال ألقتلن رجالهم‬
‫الحسان ومن لم يرض بحكم ي‬ ‫‪ _89‬الكامل يف أحاديث اغزوا تغنموا النساء ِ‬
‫َّ‬
‫وألسبئ نساءهم وأطفالهم وأحاديث توزيعهم كجزء من الغنائم كتوزي ع المال والمتاع ‪499 /‬‬‫ر‬
‫حديث‬

‫إل سيد أفضل يف األجر وأعظم عند هللا من عتقه‬


‫‪ _86‬الكامل يف أحاديث نقل العبد من سيد ي‬
‫ونقل اإلجماع أن عتق العبيد ليس بواجب وال فرض ‪ 029 /‬حديث‬

‫‪ _85‬الكامل ف أحاديث ال ُيقتل ٌ‬


‫حر بعبد قصاصا وإن قتله عامدا وعورة َ‬
‫األمة المملوكة من الشة‬ ‫ي‬
‫الن تختلف ربئ الحر والعبد ‪ 529 /‬حديث‬
‫وباف األحكام ي‬
‫إل الركبة ي‬
‫ي‬

‫‪ _84‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من عشق فعف فمات مات شهيدا وبيان معناه ومن‬
‫صححه من األئمة‬

‫‪45‬‬
‫‪ _80‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من حدث حديثا فعطس عنده فهو حق وبيان معناه ومن‬
‫عل من قال أنه ميوك أو مكذوب‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫حسنه وضعفه من األئمة وإنكارهم ي‬

‫‪ _82‬الكامل يف أسانيد وتضعيف حديث نبات الشعر يف األنف أمان من الجذام وتضعيف األئمة‬
‫عل من قال أنه ميوك أو مكذوب‬
‫له وإنكارهم ي‬

‫أب امرأته يف دبرها من ( ‪) 60‬‬


‫‪ _80‬الكامل يف تواتر حديث ال تأتوا النساء يف أدبارهن ولعن هللا من ي‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫طريقا مختلفا ي‬

‫النن‬
‫‪ _81‬الكامل يف تواتر حديث الشؤم يف الدار والمرأة والفرس عن ( ‪ ) 0‬تسعة من الصحابة عن ي‬
‫عل عائشة‬
‫وإنكارهم ي‬

‫أتئ تساوي شهادة رجل واحد وشهادة المرأة نصف شهادة‬


‫‪ _88‬الكامل يف تواتر حديث شهادة امر ر‬
‫الرجل وإن كانت أصدق الناس وأوثقهم يف رواية الحديث النبوي‬

‫الع ر َيين‬
‫أب الرجل امرأته فليستيا وال يتجردا تجرد ِ‬
‫‪ _80‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث إذا ي‬
‫الزوجئ عند الجماع مستحب‬
‫ر‬ ‫ونقل اإلجماع أن عدم تعري‬

‫النن‬
‫‪ _09‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ال يدخل الجنة ديوث من سبعة طرق عن ي‬

‫‪46‬‬
‫َ َّ‬ ‫َ ِّ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫إل‬
‫ي‬ ‫مختلفة‬ ‫طرق‬ ‫ثمانية‬ ‫)‬ ‫‪8‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫والمح‬ ‫ل‬‫ل‬ ‫‪ _06‬الكامل يف شهرة حديث لعن هللا المح‬

‫‪ _05‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث مسح الوجه باليدين بعد الدعاء ومن ّ‬
‫حسنه من األئمة‬ ‫ي‬
‫عل من منع العمل به‬
‫واإلنكار ي‬

‫شفاعن ومن صححه من األئمة‬


‫ي‬ ‫‪ _04‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من زار قيي وجبت له‬
‫عل من قال أنه ضعيف أو ميوك‬
‫وإنكارهم ي‬

‫رجلئ يقتتالن يف موضع ِلبنة فاخرج منها‬


‫ر‬ ‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث ِمض وحديث إذا رأيت فيها‬
‫‪ 09 /‬حديث‬

‫ُ‬
‫نده ‪/‬‬
‫وخي ج ِ‬
‫‪ _02‬الكامل يف أحاديث الشام ودمشق واليمن وأحاديث الشام صفوة هللا من بالده ر‬
‫‪ 599‬حديث‬

‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث العراق والبضة والكوفة وكربالء ‪ 659 /‬حديث‬


‫‪ _01‬الكامل ف أحاديث قزوين وعسقالن والقسطنطينية وخراسان َ‬
‫ومرو ‪ 09 /‬حديث‬ ‫ي‬

‫‪ _08‬الكامل يف أحاديث سجود الشمس تحت العرش يف الليل كل يوم والكالم عما فيها من معارضة‬
‫لقوانئ علم الفلك‬
‫ر‬

‫‪47‬‬
‫سنئ‬
‫النن لذلك ( ‪ ) 69‬عش ر‬
‫‪ _00‬الكامل يف أحاديث األمر باالستنجاء بثالثة أحجار وفعل ي‬
‫عل أنفسهم ‪ 09 /‬حديث‬ ‫ُ‬
‫نكري االستنجاء بالمنديل ي‬ ‫وجواب م ِ‬

‫حن الكالب األليفة‬


‫وكبيها أبيضها وأسودها ي‬
‫صغيها ر‬
‫ر‬ ‫‪ _699‬الكامل يف أحاديث األمر بقتل الكالب‬
‫ُ‬
‫وكالب الحراسة والكالم عما ن ِسخ من ذلك ‪ 659 /‬حديث‬

‫غي كلب الصيد والحراسة نقص من أجره كل يوم‬


‫اقتن كلبا ر‬
‫ي‬ ‫‪ _696‬الكامل يف تواتر حديث من‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫قياط من ( ‪ ) 60‬طريقا مختلفا ي‬
‫ر‬

‫عل كل حديث وبيان‬


‫‪ _695‬الكامل يف تقريب ( سئ ابن ماجة ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫عدم وجود حديث ميوك أو مكذوب فيه‬

‫الن قيل أنها ميوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬


‫‪ _694‬الكامل يف أحاديث ( سئ ابن ماجة ) ي‬
‫وبيان أن ليس فيه حديث ميوك أو مكذوب ‪ 609 /‬حديث‬

‫عل كل حديث واإلبقاء‬


‫‪ _690‬الكامل يف تقريب ( سئ اليمذي ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫عل ما فيه من األقوال الفقهية وبيان عدم وجود حديث ميوك أو مكذوب فيه‬
‫ي‬

‫الن قيل أنها ميوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬


‫‪ _692‬الكامل يف أحاديث ( سئ اليمذي ) ي‬
‫وبيان أن ليس فيه حديث ميوك أو مكذوب ‪ 29 /‬حديث‬

‫‪48‬‬
‫ُ َ َّ ُ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫عن‬ ‫الصحابة‬ ‫من‬ ‫سبعة‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫عن‬ ‫عليه‬ ‫يح‬‫ن‬‫ِ‬ ‫بما‬ ‫ب‬ ‫‪ _690‬الكامل يف تواتر حديث الميت يعذ‬
‫عل عائشة‬
‫وإنكارهم ي‬

‫عل عائشة‬
‫النن بال قائما عن عشة من الصحابة وإنكارهم ي‬
‫‪ _691‬الكامل يف تواتر حديث أن ي‬

‫ٌ‬ ‫ُ‬
‫غي‬
‫‪ _698‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن ال يقتل مسلم بكافر قصاصا وإن كان معاهدا ر‬
‫عل‬
‫أب حنيفة يف المسألة وجوابه ي‬
‫محارب مع ِذكر ( ‪ ) 29‬صحابيا وإماما منهم مع بيان تناقض ي‬
‫نفسه‬

‫‪ _690‬الكامل يف زوائد كتاب الكامل يف ضعفاء الرجال البن عدي وما تفرد به عن كتب الرواية‬
‫‪ 199 /‬حديث‬

‫‪ _669‬الكامل يف األسانيد مع تفصيل كل إسناد وبيان حاله وحال رواته ‪ /‬الجزء األول ‪5299 /‬‬
‫إسناد‬

‫‪ _666‬الكامل يف أحاديث الصالة وما ورد يف فرضها وفضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 2199 /‬حديث‬

‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬


‫‪ _665‬الكامل يف أحاديث قتل تارك الصالة ونقل اإلجماع أن تارك الصالة يقتل أو يحبس ويضب‬
‫يصل ‪ 09 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫حن‬
‫ي‬

‫‪49‬‬
‫‪ _664‬الكامل يف أحاديث الوضوء وما ورد يف فرضه وفضله وكيفيته وآدابه ‪ 6999 /‬حديث‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _660‬الكامل يف تواتر حديث األذنان من الرأس يف الوضوء من ( ‪ ) 60‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _662‬الكامل يف أحاديث األذان وما ورد يف فرضه وفضله وكيفيته وآدابه ‪ 409 /‬حديث‬

‫‪ _660‬الكامل يف أحاديث الجماعة والصف األول للرجال يف الصالة وما ورد يف ذلك من فضل‬
‫وآداب ‪ 409 /‬حديث‬

‫‪ _661‬الكامل يف أحاديث القراءة خلف اإلمام يف الصالة ‪ 82 /‬حديث‬


‫الخفئ يف الوضوء ‪ 619 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫عل‬
‫‪ _668‬الكامل يف أحاديث المسح ي‬

‫‪ _660‬الكامل يف أحاديث التيمم وما ورد يف فضله وكيفيته وآدابه ‪ 09 /‬حديث‬


‫‪ _659‬الكامل يف أحاديث سجود السهو يف الصالة وما ورد يف كيفيته وآدابه ‪ 09 /‬حديث‬

‫‪ _656‬الكامل يف أحاديث صلوات النوافل وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 089 /‬حديث‬
‫‪ _655‬الكامل يف أحاديث المساجد وما ورد يف بنائها وفضلها وآدابها ‪ 6999 /‬حديث‬

‫‪ _654‬الكامل يف أحاديث القنوت يف الصالة وما ورد يف فضله وآدابه ‪ 19 /‬حديث‬

‫‪51‬‬
‫‪ _650‬الكامل يف أحاديث الوتر والتهجد وقيام الليل وما ورد يف فضله وكيفيته وآدابه ‪819 /‬‬
‫حديث‬

‫‪ _652‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث من ر‬


‫كيت صالته بالليل حسن وجهه بالنهار وبيان من‬ ‫ي‬
‫صححه من األئمة والجواب عن حجج من ضعفه‬

‫‪ _650‬الكامل يف أحاديث السواك وما ورد يف فضله وآدابه ‪ 619 /‬حديث‬


‫‪ _651‬الكامل يف أحاديث صالة الجنازة وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 489 /‬حديث‬

‫‪ _658‬الكامل يف أحاديث صالة االستسقاء وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 29 /‬حديث‬
‫‪ _650‬الكامل يف أحاديث صالة االستخارة وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 69 /‬أحاديث‬

‫‪ _649‬الكامل ف أحاديث صالة التسابيح وما ورد ف فضلها وكيفيتها وآدابها وتصحيح ر‬
‫أكي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫من ( ‪ ) 59‬إماما لها‬

‫‪ _646‬الكامل يف أحاديث صالة الحاجة وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 42 /‬حديث‬
‫‪ _645‬الكامل يف أحاديث صالة الخوف وما ورد يف كيفيتها وآدابها ‪ 02 /‬حديث‬

‫‪ _644‬الكامل يف أحاديث صالة الكسوف والخسوف وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪699 /‬‬
‫حديث‬

‫‪51‬‬
‫‪ _640‬الكامل يف أحاديث صالة العيدين وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 662 /‬حديث‬
‫الضح وما ورد يف فضلها وكيفيتها وآدابها ‪ 652 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫‪ _642‬الكامل يف أحاديث صالة‬

‫ع وليس طبيا أو لمنع اختالط‬


‫الزب أمر ش ي‬
‫اب مع بيان أن تحريم ي‬
‫‪ _640‬الكامل يف أحاديث رجم الز ي‬
‫النسل بسبب إباحة نكاح المتعة ( ‪ ) 59‬سنة يف أول اإلسالم ‪ 689 /‬حديث‬

‫ّ‬
‫توف المرأة حق زوجها وإن سال جسمه دما وصديدا‬
‫‪ _641‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ال ي‬
‫فلحسته بلسانها وتصحيح األئمة له وبيان أن الحجة الوحيدة لمن ضعفه أنه ال يعجبهم‬

‫‪ _648‬الكامل يف أحاديث سبب نزول آية ( ال إكراه يف الدين ) وبيان أنها نزلت يف اليهود والنصاري‬
‫والفاسقئ ‪ 82 /‬حديث وأثر‬
‫ر‬ ‫كئ والمرتدين‬
‫وليس يف عموم المش ر‬

‫ُّ‬ ‫ُ‬
‫أب طالب مواله من ( ‪ ) 09‬طريقا مختلفا‬
‫فعل بن ي‬‫ي‬ ‫‪ _640‬الكامل يف تواتر حديث من كنت مواله‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫ي‬

‫‪ _609‬الكامل يف آيات وأحاديث وإجماع إن الدين عند هللا اإلسالم وال يدخل الجنة إال مسلم‬
‫ّ‬
‫المعاب ‪ 6499 /‬آية وحديث‬
‫ي‬ ‫هذه‬ ‫ف‬‫ي‬ ‫ورد‬ ‫وما‬ ‫بالنار‬ ‫ه‬‫فبش‬ ‫وحيثما مررت بقي كافر‬

‫النن ومن صححه من األئمة‬


‫إل ي‬ ‫الطي من ( ‪ ) 09‬طريقا ي‬
‫‪ _606‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ر‬
‫أب طالب‬
‫عل بن ي‬
‫المحدثئ يف قبول أحاديث فضائل ي‬
‫ر‬ ‫وبيان تعنت بعض‬

‫‪52‬‬
‫امي وبيان اختالف حكم الغناء عن حكم‬
‫رب بكش المعازف والمز ر‬
‫بعثن ي‬
‫ي‬ ‫‪ _605‬الكامل يف أحاديث‬
‫لغي صاحبها‬
‫المعازف ‪ 659 /‬حديث ‪ /‬مع بيان وتنبيه حول شقة بعض كتب الكامل ونسبتها ر‬

‫َّ‬ ‫ِّ‬
‫والمغن له مع بيان اختالف حكم المغنية‬
‫ي‬ ‫المغن‬
‫ي‬ ‫النن الغناء ولعن‬
‫‪ _604‬الكامل يف أحاديث حرم ي‬
‫الحرة عن المغنية َ‬
‫األمة المملوكة واختالف حكم الغناء عن حكم المعازف ‪ 699 /‬حديث‬

‫‪ _600‬الكامل يف أحاديث الخمر وما ورد فيها من تحريم وذم وعقوبة ووعيد وحدود وبيان عدم‬
‫امتناع الصحابة عنها قبل تحريمها ‪ 199 /‬حديث‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫كثيه فقليله حرام من ( ‪ ) 60‬طريقا مختلفا ي‬
‫‪ _602‬الكامل يف تواتر حديث ما أسكر ر‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _600‬الكامل يف تواتر حديث من شب الخمر أرب ع مرات فاقتلوه من ( ‪ ) 62‬طريقا مختلفا ي‬
‫َ‬
‫سخه‬
‫وبيان اختالف األئمة يف ن ِ‬

‫‪ _601‬الكامل يف أحاديث الشقة وما ورد فيها من تحريم وذم وعقوبة ووعيد وحدود بقطع األيدي‬
‫واألرجل ‪ 029 /‬حديث‬

‫‪ _608‬الكامل يف أحاديث حد الشقة وما ورد فيه من مقادير وقطع األيدي واألرجل ونقل اإلجماع‬
‫عل ذلك ‪ 609 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪53‬‬
‫‪ _600‬الكامل يف أحاديث عمل قوم لوط وما ورد فيه من تحريم وذم ووعيد وعقوبة وحدود مع‬
‫طن ‪ 699 /‬حديث‬
‫ع وليس ي‬
‫بيان أن تحريم ذلك أمر ش ي‬

‫‪ _629‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اقتلوا الفاعل والمفعول به يف عمل قوم لوط مع بيان‬
‫اختالف الصحابة واألئمة يف حده ربئ الرجم والقتل والحرق‬

‫ّ‬
‫عل بهيمة فاقتلوه واقتلوا البهيمة ومن صححه‬
‫‪ _626‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من وقع ي‬
‫من األئمة والجواب عن حجج من ّ‬
‫ضعفه‬

‫ُ ُ‬ ‫َ َ‬
‫ف عدوله ينفون عنه تحريف‬ ‫‪ _625‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث يحمل هذا العلم من كل خل ٍ‬
‫اهلئ‬
‫المبطلئ وتأويل الج ر‬
‫ر‬ ‫الغالئ وانتحال‬
‫ر‬

‫ُ‬ ‫ُ‬
‫دبر يف صورة شيطان فمن وجد ذلك‬
‫ِ‬ ‫وت‬ ‫ل‬‫قب‬
‫‪ _624‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث المرأة ِ‬
‫ت‬
‫فليأت امرأته ونضة اإلمام مسلم يف تصحيحه وبيان تعنت وجهالة مخالفيه‬

‫‪ _620‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث صدقك وهو كذوب وبيان فائدته الفقهية يف عدم اعتبار‬
‫الحاالت الفردية يف القواعد العامة‬

‫ّ‬
‫عل مجرد الخروج من اإلسالم بقول‬
‫عل حد الردة وأنه ي‬
‫‪ _622‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫ُ‬
‫لكثي من آثار وإجماعات‬
‫صحاب وإمام منهم وبيان سبب إخفار الجدد ر‬
‫ي‬ ‫أو فعل مع ِذكر ( ‪) 629‬‬
‫الصحابة واألئمة‬

‫‪54‬‬
‫عل كل حديث وبيان عدم‬
‫الدارم ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫ي‬ ‫‪ _620‬الكامل يف تقريب ( سئ‬
‫وجود حديث ميوك أو مكذوب فيه‬

‫الن قيل أنها ميوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬


‫الدارم ) ي‬
‫ي‬ ‫‪ _621‬الكامل يف أحاديث ( سئ‬
‫وبيان أن ليس فيه حديث ميوك أو مكذوب ‪ 69 /‬أحاديث‬

‫‪ _628‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث خلق هللا اليبة يوم السبت ومن صححه من األئمة‬
‫عل تعنت مخالفيه‬
‫ونضة اإلمام مسلم ي‬

‫‪ _620‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث النساء شقائق الرجال وبيان أنه ورد مخصوصا مقصورا‬
‫الجماع وتشابه األبناء مع اآلباء واألمهات بالوراثة‬
‫عل ِ‬‫ي‬

‫المتقئ وقائد‬
‫ر‬ ‫المسلمئ وإمام‬
‫ر‬ ‫أب طالب سيد‬
‫عل بن ي‬
‫‪ _609‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫ُ ِّ ُ َّ‬
‫النن‬
‫ي‬ ‫عن‬ ‫طرق‬ ‫خمس‬ ‫من‬ ‫لئ‬
‫ر‬ ‫حج‬ ‫الغر الم‬

‫َّ‬
‫ألب بكر‬
‫ي ي‬ ‫ويتجل‬ ‫عامة‬ ‫لعباده‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬ ‫هللا‬ ‫يتجل‬
‫ي‬ ‫‪ _606‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث‬
‫النن‬
‫خاصة من خمس طرق عن ي‬

‫ََ‬
‫كئ هاروت وماروت فمسخها هللا‬
‫‪ _605‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن الزهرة فتنت المل ر‬
‫كوكبا ومن صححه من األئمة ومن قال به من الصحابة‬

‫‪55‬‬
‫ُ‬ ‫ٌ‬ ‫ُ َّ‬
‫األنف أمان من الجذام وإثبات صحته‬
‫ِ‬ ‫عر يف‬
‫ِ‬ ‫الش‬ ‫‪ _604‬الكامل يف إعادة النظر يف حديث نبات‬
‫ّ ُ‬
‫ضعفته‬ ‫حئ‬‫وحجح ر‬
‫ي‬ ‫نفش‬
‫ي‬ ‫عل‬
‫وجواب ي‬
‫ي‬

‫عل كل حديث وبيان‬


‫‪ _600‬الكامل يف تقريب ( صحيح ابن حبان ) بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫عل تعنت مخالفيه‬
‫عدم وجود حديث ضعيف فيه ونضة اإلمام ابن حبان ي‬

‫عل كل حديث‬
‫‪ _602‬الكامل يف تقريب ( األدب المفرد ) للبخاري بحذف األسانيد مع بيان الحكم ي‬
‫وبيان أن ليس فيه إال ستة أحاديث ضعيفة فقط وبيان جواز العمل بالضعيف والضعيف جدا‬

‫الخمار وتحريم إظهار المرأة لش من جسدها سوي‬‫عل ِ‬


‫‪ _600‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫صحاب وإمام منهم وكشف جهالة الحدثاء األغرار‬ ‫ر‬
‫األكي مع ِذكر ( ‪) 699‬‬ ‫عل‬
‫ي‬ ‫والكفئ ي‬
‫ر‬ ‫الوجه‬

‫عل جواز ضب الرجل امرأته باليد والعصا مع ِذكر ( ‪699‬‬


‫‪ _601‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫ُ َ‬
‫معن النشوز هو العصيان بالقول أو الفعل وكشف جهالة الحدثاء‬
‫ي‬ ‫صحاب وإمام منهم وبيان أن‬
‫ي‬ ‫)‬
‫األغرار‬

‫‪ _608‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن آيات ( قاتلوا يف سبيل هللا الذين يقاتلونكم وال تعتدوا )‬
‫و( ال ينهاكم هللا عن الذين لم يقاتلوكم يف الدين ) و( إن جنحوا للسلم فاجنح لها ) وأشباهها‬
‫صحاب وإمام‬
‫ي‬ ‫كئ ومخصوصة بمزيد أحكام يف أهل الكتاب مع ِذكر ( ‪) 659‬‬
‫منسوخة يف المش ر‬
‫منهم و( ‪ ) 589‬مثاال من آثارهم وأقوالهم‬

‫‪56‬‬
‫عل كل حديث وإصالح‬
‫للسيوط ببيان الحكم ي‬
‫ي‬ ‫الصغي وزيادته )‬
‫ر‬ ‫‪ _600‬الكامل يف تقريب ( الجامع‬
‫إل ( ‪) % 09‬‬
‫عل أحاديثه ورفع نسبة الصحيح فيه من ( ‪ ) % 22‬ي‬
‫ما أفسده المتعنتون يف الحكم ي‬
‫مع تشكيل جميع ما يف الكتاب من أحاديث ‪ 60299 /‬حديث‬

‫ُ‬
‫‪ _619‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث كل أمر ذي بال ال يبدأ فيه بحمد هللا فهو أقطع‬
‫كثي من المعاضين يف الحكم‬ ‫ر‬
‫وتصحيح أكي من ( ‪ ) 62‬إماما له وبيان األسباب الحديثية لتعنت ر‬
‫عل األحاديث‬
‫ي‬

‫الن قيل أنها ميوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬


‫‪ _616‬الكامل يف أحاديث ( مسند أحمد ) ي‬
‫وبيان عدم وجود حديث ميوك أو مكذوب فيه وأن نسبة الصحيح فيه ال تقل عن ( ‪ ) % 02‬من‬
‫أحاديثه‬

‫الن قيل أنها ميوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬


‫أب داود ) ي‬
‫‪ _615‬الكامل يف أحاديث ( سئ ي‬
‫وبيان عدم وجود حديث ميوك أو مكذوب فيه وأن نسبة الصحيح فيه ال تقل عن ( ‪ ) % 08‬من‬
‫أحاديثه‬

‫الن قيل أنها ميوكة أو مكذوبة مع إثبات خطأ ذلك‬


‫‪ _614‬الكامل يف أحاديث ( مستدرك الحاكم ) ي‬
‫وبيان عدم وجود حديث ميوك أو مكذوب فيه وأن نسبة الصحيح فيه ال تقل عن ( ‪ ) % 00‬من‬
‫أحاديثه‬

‫‪57‬‬
‫‪ _610‬الكامل يف أسانيد وتضعيف حديث ال تعلموهن الكتابة وبيان أنه ليس بميوك وال مكذوب‬
‫النه عن تعليم المغنيات‬
‫ي‬ ‫وأنه ورد يف‬

‫‪ _612‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث ِّ‬


‫عودوا نساءكم المغزل ون َ‬
‫عم لهو المرأة المغزل من سبعة‬ ‫ِ‬ ‫ي‬
‫النن وبيان معناه‬
‫طرق عن ي‬

‫مناد يوم القيامة غضوا أبصاركم عن فاطمة بنت‬


‫‪ _610‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ينادي ٍ‬
‫دمحم حن تمر عل الضاط من سبعة طرق عن النن ومن ّ‬
‫حسنه من األئمة والجواب عن تعنت من‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫لم يعجبهم الحديث‬

‫وذكر ( ‪ ) 09‬إماما‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _611‬الكامل يف تواتر حديث الفخذ من العورة من ( ‪ ) 65‬طريقا مختلفا ي‬
‫ممن صححوه واحتجوا به مع بيان شدة ضعف ما خالفه‬

‫وذكر‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _618‬الكامل يف تواتر حديث أوتيت القرآن ومثله معه من ( ‪ ) 64‬طريقا مختلفا ي‬
‫غي القرآن‬ ‫ٍّ‬
‫وج مروي ر‬‫( ‪ ) 29‬إماما ممن صححوه مع بيان ( ‪ ) 69‬أوجه عقلية لوجود ي‬

‫عل القرآن من ( ‪ ) 0‬تسعة طرق عن‬ ‫ر‬


‫حدين ي‬
‫ي‬ ‫‪ _610‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث اعرضوا‬
‫معروف العدالة والعلم والثقة‬
‫ي‬ ‫غي‬
‫المجهولئ ر‬
‫ر‬ ‫النن قاله يف روايات‬
‫النن وبيان سبب وروده وأن ي‬
‫ي‬

‫‪58‬‬
‫معئ لحديث أنا مدينة العلم‬
‫وثالثئ إماما منهم ابن ر‬
‫ر‬ ‫‪ _689‬الكامل يف إثبات تصحيح ( ‪ ) 42‬خمسة‬
‫العقيل وجهاالت ابن تيمية‬
‫ي‬ ‫أب طالب بابها وبيان اتباع من ضعفوه لتعنتات‬
‫وعل بن ي‬
‫ي‬

‫أب طالب عبادة من ( ‪ ) 59‬طريقا‬


‫عل بن ي‬
‫إل وجه ي‬
‫‪ _686‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث النظر ي‬
‫عن النن وتصحيح ( ‪ ) 69‬عشة أئمة له وبيان اتباع من ّ‬
‫ضعفوه لتعنتات ابن حبان وجهاالت ابن‬ ‫ي‬
‫الجوزي‬

‫نه وذم ووعيد وأحاديث اتباع السئ وما‬


‫‪ _685‬الكامل يف أحاديث البدع واألهواء وما ورد فيها من ي‬
‫ورد فيها من أمر وفضل ووعد ‪ 6499 /‬حديث‬

‫ّ‬ ‫َ َ‬
‫بخمسئ ألف‬
‫ر‬ ‫‪ _684‬الكامل يف أحاديث القدر وأن هللا قدر كل ش قبل خلق السماوات واألرض‬
‫سنة وأحاديث القدرية نفاة القدر وما ورد فيهم من ذم ولعن ووعيد ‪ 409 /‬حديث‬

‫القائلئ أن اإليمان قول بال عمل وما ورد فيهم من ذم ولعن‬


‫ر‬ ‫‪ _680‬الكامل يف أحاديث المرجئة‬
‫ووعيد ‪ 49 /‬حديث‬

‫‪ _682‬الكامل يف أحاديث الخوارج وما ورد فيهم من ذم ولعن ووعيد وأحاديث بيان أن أصل‬
‫النن وإن لم يقتلوا أحدا ‪ 12 /‬حديث‬
‫الخوارج هو رفض أحكام ي‬

‫‪59‬‬
‫ّ‬
‫عل هدم اإلسالم من‬
‫ي‬ ‫أعان‬ ‫فقد‬ ‫بدعة‬ ‫صاحب‬ ‫ر‬ ‫وق‬ ‫‪ _680‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من‬
‫( ‪ ) 8‬ثمانية طرق عن النن وبيان تهاون من ّ‬
‫ضعفوه يف جمع طرقه وأسانيده‬ ‫ي‬

‫عئ‬
‫وجماع وحور ر‬
‫‪ _681‬الكامل يف أحاديث صفة الجنة وما ورد فيها من نعيم وطعام وشاب ِ‬
‫إل وجه هللا ‪ 099 /‬حديث‬
‫ودرجات وخلود ونظر ي‬

‫‪ _688‬الكامل يف أحاديث صفة النار وما ورد فيها من وعيد وعذاب ودرجات وخلود ‪ 529 /‬حديث‬

‫وف‬
‫‪ _680‬الكامل يف أحاديث علم القرآن والسئ وما ورد يف تعلمه وتعليمه من أمر وفضل ووعد ي‬
‫نه وذم ووعيد ‪ 6099 /‬حديث‬
‫الجهل به من ي‬

‫‪ _609‬الكامل يف أحاديث وإن أفتاك المفتون وبيان ما يف نصوصها أن اإلثم ما حاك يف صدرك أنه‬
‫الورع ال يسكن للحرام ‪ 59 /‬حديث‬
‫حرام وإن أفتاك المفتون أنه حالل فإن قلب المسلم ِ‬

‫عل كل مسلم من ( ‪ ) 09‬طريقا عن‬


‫‪ _606‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث طلب العلم فريضة ي‬
‫النن مع بيان الفرق الجوهري ربئ علم الدين واختالفه وعلم المادة وثبوته‬
‫ي‬

‫ليعذبن وبيان أن معناه من التقدير‬


‫ي‬ ‫يجمعن‬
‫ي‬ ‫احرقوب لئ قدر هللا أن‬
‫ي‬ ‫‪ _605‬الكامل يف أحاديث‬
‫نن هللا يونس ( فظن أن لن نقدر عليه ) وأن الرجل كان مشكا وآمن قبل موته‬
‫وليس القدرة كقول ي‬
‫‪ 52 /‬حديث وأثر‬

‫‪61‬‬
‫‪ _604‬الكامل يف أحاديث فضل العقل ومكانته ومدحه مع بيان إمكانية استقالل العقل بمعرفة‬
‫الحسن والقبيح والمحمود والمذموم ‪ 89 /‬حديث‬

‫النن ودمه ووضوئه وريقه ونخامته ومالبسه‬ ‫ََ‬ ‫ّ‬


‫‪ _600‬الكامل يف أحاديث تيك الصحابة بعرق ي‬
‫وأوانيه وبصاقه وأظافره ‪ 699 /‬حديث‬

‫عل وجود األبدال مع‬


‫‪ _602‬الكامل يف أحاديث األبدال وما ورد يف فضلهم وبيان اتفاق األئمة ي‬
‫الشافع وابن حنبل ‪ 59 /‬حديث و‪ 09‬أثر‬
‫ي‬ ‫ِذكر ( ‪ ) 09‬إماما ممن آمنوا بذلك منهم‬

‫‪ _600‬الكامل يف أحاديث الزهد والفقر وما ورد يف ذلك من فضل ومدح ووعد وأحاديث أن هللا‬
‫الغن والشبع والفقر والجوع فاختار الفقر والجوع ‪ 129 /‬حديث‬ ‫النن ربئ‬ ‫ّ‬
‫ي‬ ‫خي ي‬ ‫ر‬

‫ورجله وبيان استحباب األئمة لتقبيل أيدي‬


‫النن ِ‬
‫‪ _601‬الكامل يف أحاديث تقبيل الصحابة ليد ي‬
‫والصالحئ ‪ 59 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫األولياء‬

‫‪ _608‬الكامل يف أحاديث فضائل القرآن وتالوته وآياته وحفظه وتعلمه وتعليمه وأحاديث فضائل‬
‫سور القرآن ‪ 5999 /‬حديث‬

‫‪ _600‬الكامل يف أحاديث فضائل سورة يس وما ورد يف فضل تالوتها والمداومة عليها وقراءتها‬
‫عل األموات ‪ 09 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪61‬‬
‫بغي هللا فقد أشك ومن حلف باألمانة فليس منا ‪ 09 /‬حديث‬
‫‪ _599‬الكامل يف أحاديث من حلف ر‬

‫َ ً‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫‪ _596‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من زار قي والديه يف كل جمعة غ ِفر له وك ِتب ب ّرا من‬
‫ضعفوه لطرقه وأسانيده بغضا منهم للصوفية‬ ‫خمس طرق عن النن وبيان تجاهل من ّ‬
‫ي‬

‫ومن استعبدتم‬
‫القبط وعمرو بن العاص ي‬
‫ي‬ ‫‪ _595‬الكامل يف إثبات أن قصة عمر بن الخطاب مع‬
‫الناس مكذوبة كليا مع بيان ثبوت عكسها عن عمر والصحابة وتعاملهم بالعبيد واإلماء‬

‫َ ْ ً‬
‫النن ُسئل هل ينكح أهل الجنة فقال نعم دحما‬
‫‪ _594‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن ي‬
‫النن‬ ‫عن‬ ‫طرق‬ ‫ثمانية‬ ‫)‬ ‫‪8‬‬ ‫(‬ ‫من‬ ‫تنقطع‬ ‫ال‬ ‫وشهوة‬ ‫دحما َبذ َكر ال ُّ‬
‫يمل‬
‫ي‬

‫‪ _590‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إال ِذكر هللا وما وااله‬
‫النن‬
‫من ( ‪ ) 1‬سبعة طرق عن ي‬

‫وسبعئ فرقة كلها يف النار إال واحدة‬


‫ر‬ ‫عل ( ‪ ) 14‬ثالث‬
‫أمن ي‬
‫‪ _592‬الكامل يف تواتر حديث تفيق ي‬
‫النن‬
‫من ( ‪ ) 60‬طريقا مختلفا عن ي‬

‫أصحاب كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم واختالف‬


‫ي‬ ‫‪ _590‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث‬
‫أمن‬
‫النن وبيان قيامه مقام الحديث المكذوب اختالف ي‬
‫أصحاب لكم رحمة من خمسة طرق عن ي‬
‫ي‬
‫رحمة‬

‫‪62‬‬
‫يأب يف آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون اإلسالم‬
‫‪_591‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫خف من طرقه ورواته‬
‫النن وبيان ما ي‬
‫فجاهدوهم فإنهم مشكون من ( ‪ ) 69‬عش طرق عن ي‬

‫غي مقبولة مطلقا‬


‫‪ _598‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن شهادة النساء يف الحدود والعقوبات ر‬
‫غي‬
‫غي مقبولة يف المعامالت ر‬
‫وإن كانت أصدق الناس وأوثقهم واتفق الجمهور أن شهادة النساء ر‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫عل قبولها يف المعامالت المالية مع ِذكر ( ‪) 699‬‬
‫المالية واتفقوا ي‬

‫غي‬
‫المسلمئ ر‬
‫ر‬ ‫عل‬
‫كئ ي‬
‫‪ _590‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن شهادة اليهود والنصاري والمش ر‬
‫كئ‬
‫المسلمئ عليهم مقبولة واختلفوا يف قبول شهادة اليهود والنصاري والمش ر‬
‫ر‬ ‫مقبولة وشهادة‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫عل بعض مع ِذكر ( ‪) 609‬‬
‫بعضهم ي‬

‫النن وتصحيح األئمة‬


‫‪ _569‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث الرايات السود من ( ‪ ) 69‬طرق عن ي‬
‫النه عن اتباعها والجمع بينهما‬
‫ي‬ ‫وف بعضها‬
‫له مع بيان ما ورد يف بعض األحاديث من أمر باتباعها ي‬

‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬


‫‪ _566‬الكامل يف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن تارك الصالة يقتل وقال الباقون يحبس ويضب‬
‫إل قائل‬
‫يصل مع بيان اختالفهم يف القدر الموجب لذلك من قائل بصالة واحدة ي‬
‫ي‬ ‫حن‬
‫ضبا ميحا ي‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫بأرب ع صلوات مع ِذكر ( ‪) 699‬‬

‫‪63‬‬
‫‪ _565‬الكامل ف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن ال ُيقتل ٌ‬
‫حر بعبد قصاصا وإن قتله عامدا مع‬ ‫ي‬
‫والشافع ومالك وابن حنبل مع بيان‬
‫ي‬ ‫وعل‬
‫صحاب وإمام قالوا بذلك منهم أبو بكر وعمر ي‬
‫ي‬ ‫ِذكر ( ‪) 89‬‬
‫ضعف من خالفهم‬

‫‪ _564‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن دية المرأة يف القتل الخطأ نصف دية الرجل مع ِذكر‬
‫صحاب وإمام منهم‬
‫ي‬ ‫( ‪) 699‬‬

‫‪ _560‬الكامل ف اتفاق الصحابة واألئمة أن رأس َ‬


‫األمة المملوكة وثديها وساقها ليس بعورة وليس‬ ‫ي‬
‫الحجاب والجلباب عليها بفرض مع ِذكر ( ‪ ) 09‬مثاال من آثارهم وأقوالهم وما تبع ذلك من أقاويل‬

‫الكتاب يف القتل الخطأ نصف أو ثلث دية‬


‫ي‬ ‫‪ _562‬الكامل يف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن دية‬
‫صحاب وإمام منهم وبيان ضعف من خالفهم‬
‫ي‬ ‫المسلم مع ِذكر ( ‪) 19‬‬

‫‪ _560‬الكامل يف أحاديث ِذكر هللا وما ورد يف فضله واألمر به واإلكثار منه وأحاديث األدعية‬
‫واألذكار وما ورد يف ألفاظها وفضائلها وأورادها ‪ 0999 /‬حديث‬

‫‪ _561‬الكامل يف أحاديث الدعاء وما ورد يف األمر به واإلكثار منه وما ورد يف فضله وكيفيته وآدابه‬
‫وأوقاته ‪ 029 /‬حديث‬

‫‪64‬‬
‫‪ _568‬الكامل يف أحاديث التوبة واالستغفار وما ورد يف ذلك من أمر وفضل ووعد وما يف تركه‬
‫عي أخاه بذنب وحديث أصاب رجل من امرأة‬ ‫من نه وذم ووعيد مع بيان تفاصيل حديث من ّ‬
‫ر‬ ‫ي‬
‫ُ‬
‫قبلة ‪ 029 /‬حديث‬

‫نه وذم ولعن ووعيد مع بيان أن الكذب هو‬


‫‪ _560‬الكامل يف أحاديث الكذب وما ورد فيه من ي‬
‫بغي ضر ودخول التمثيل يف ذلك ‪ 099 /‬حديث‬
‫اإلخبار بخالف الواقع ولو ر‬

‫‪ _559‬الكامل يف تواتر حديث من سمعتموه ينشد ضالته يف المسجد فقولوا ال ردها هللا عليك‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫ومن رأيتموه يبيع يف المسجد فقولوا ال أرب ح هللا تجارتك من ( ‪ ) 64‬طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _556‬الكامل يف تواتر حديث اللهم امأل بيوتهم وقبورهم نارا ألنهم شغلونها عن صالة العض‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫من ( ‪ ) 66‬طريقا مختلفا ي‬

‫ُ‬
‫‪ _555‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث المرأة الساخط عليها زوجها ال تقبل لها صالة من ( ‪) 69‬‬
‫وذكر ( ‪ ) 59‬عشين إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫النن ِ‬
‫عش طرق عن ي‬

‫‪ _554‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث عند كل ختمة للقرآن دعوة مستجابة من ( ‪ ) 1‬سبع‬
‫النن‬
‫طرق عن ي‬

‫‪65‬‬
‫الثاب ‪ /‬مجموع‬
‫ي‬ ‫‪ _550‬الكامل يف األسانيد مع تفصيل كل إسناد وبيان حاله وحال رواته ‪ /‬الجزء‬
‫والثاب ( ‪ ) 0999‬إسناد‬
‫ي‬ ‫الجزء األول‬

‫ُ‬
‫حن يقولوا ال إله إال هللا من ( ‪ ) 42‬طريقا‬
‫ي‬ ‫الناس‬ ‫أقاتل‬ ‫أن‬ ‫رت‬ ‫م‬‫‪ _552‬الكامل يف تواتر حديث ِ‬
‫أ‬
‫عل موافقته للقرآن مع‬
‫وذكر ( ‪ ) 642‬إماما ممن صححوه وبيان اتفاق األئمة ي‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫مختلفا ي‬
‫إظهار التساؤالت حول تعصيب اإلنكار ي‬
‫عل اإلمام البخاري رغم موافقة جميع األئمة له‬

‫وذكر ( ‪) 69‬‬
‫‪ _550‬الكامل يف تصحيح حديث إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد فاشهدوا له باإليمان ِ‬
‫عل الرواة وسوء أدبهم مع األئمة‬ ‫ّ‬
‫أئمة ممن صححوه وبيان تأويله وتعنت من ضعفوه يف حكمهم ي‬

‫يأب يف آخر الزمان قوم يكون حديثهم يف مساجدهم‬


‫‪ _551‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫النن ومن صححه من األئمة‬
‫همتهم الدنيا ليس هلل فيهم حاجة من خمس طرق عن ي‬

‫أحل من العسل وقلوب هم‬


‫ي‬ ‫عل الناس زمان ألسنتهم‬
‫يأب ي‬
‫‪ _558‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫النن وبيان تعنت‬ ‫ر ّ‬
‫حيانا من ( ‪ ) 69‬طرق عن ي‬
‫قلوب الذئاب ألبعئ عليهم فتنة تدع الحليم فيهم ر‬
‫عل األحاديث‬ ‫ّ‬
‫من ضعفوه يف حكمهم ي‬

‫وذكر (‬
‫النن أن يتوضأ الرجل بماء توضأت منه امرأة ِ‬
‫نه ي‬ ‫‪ _550‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫َ‬
‫عل جواز وضوء الرجال‬
‫ي‬ ‫اإلجماع‬ ‫ونقل‬ ‫سخه‬ ‫ن‬ ‫‪ ) 59‬إماما ممن صححوه وبيان اختالف األئمة يف‬
‫والنساء بماء توضأ منه رجل‬

‫‪66‬‬
‫‪ _549‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أقل الربا مثل أن ينكح الرجل َّأمه من ( ‪ ) 60‬طريقا عن‬
‫عل عدم تحريم المعامالت البنكية‬ ‫ّ‬
‫النن وبيان التعنت المطلق لمن ضعفوه مع بيان الدالئل ي‬
‫ي‬
‫الحديثة وقروضها وعدم دخولها يف الربا‬

‫‪ _546‬الكامل ف أسانيد وتصحيح حديث إذا عرف الغالم يمينه من شماله ُ‬


‫فمروه بالصالة واضبوه‬ ‫ي‬
‫ستئ ( ‪ ) 09‬إماما ممن صححوه‬
‫وذكر ر‬
‫سنئ ِ‬
‫عليها إذا بلغ عش ر‬

‫ّ‬
‫صالحئ فإن الميت يتأذي‬
‫ر‬ ‫‪ _545‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ادفنوا موتاكم وسط قوم‬
‫ضعفوه‬‫بجار السوء كاألحياء من خمس طرق عن النن وبيان األخطاء المنكرة الن وقع فيها من ّ‬
‫ي‬ ‫ي‬

‫‪ _544‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ينادي القي أنا بيت الوحدة أنا بيت الوحشة أنا بيت‬
‫النن وبيان الجهالة التامة لمن ادعوا أنه مكذوب‬
‫الدود من خمس طرق عن ي‬

‫بين وبينه‬
‫وذكر ( ‪ ) 599‬كتاب من كتبه وبيان االختالف ي‬
‫أب الدنيا ِ‬
‫‪ _540‬الكامل يف مدح اإلمام ابن ي‬
‫يف طرق جمع األحاديث النبوية وبيان جواز تسمية الكتب بالكامل‬

‫وتول ) وبيان اتفاق الصحابة واألئمة أن العابس‬


‫ي‬ ‫‪ _542‬الكامل يف أحاديث سبب نزول آية ( عبس‬
‫صحاب وإمام منهم وبيان أقوالهم أنها للعتاب ‪ 12 /‬حديث وأثر‬
‫ي‬ ‫النن مع ِذكر ( ‪) 19‬‬
‫فيها هو ي‬

‫‪67‬‬
‫النن أن يؤكل الطعام سخنا وقال إن الطعام الحار ال‬
‫نه ي‬ ‫‪ _540‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫عل االستحباب‬
‫النن وبيان أن ذلك ي‬
‫بركة فيه من عش ( ‪ ) 69‬طرق عن ي‬

‫‪ _541‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ّتربوا كتبكم فإن ذلك أنجح للحاجة من تسع طرق عن‬
‫عل من قال أنه ميوك أو مكذوب‬
‫النن مع بيان تأويله واستحباب األئمة له وإنكارهم ي‬
‫ي‬

‫وذكر ( ‪) 29‬‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫‪ _548‬الكامل يف تواتر حديث أنت ومالك ألبيك من ( ‪ ) 65‬طريقا مختلفا ي‬
‫إماما ممن صححوه واحتجوا به مع بيان تأويله ومعناه‬

‫‪ _540‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من لم تنهه صالته عن الفحشاء والمنكر لم تزده من هللا‬
‫األلباب يف كل األحاديث بالكلية‬
‫ي‬ ‫إال بعدا وثبوته عن الصحابة وبيان وجوب ترك تضعيفات‬

‫‪ _509‬الكامل يف أحاديث االحتضار والموت والكفن وغسل الميت والجنازة والقبور والدفن‬
‫والتعزية وما ورد يف ذلك من أحكام وآداب ‪ 5599 /‬حديث‬

‫نه وذم ولعن ووعيد ‪609 /‬‬


‫عل الميت وما ورد يف ذلك من ي‬
‫‪ _506‬الكامل يف أحاديث النياحة ي‬
‫حديث‬

‫‪68‬‬
‫نه وذم ولعن ووعيد وما يف تركها‬
‫‪ _505‬الكامل يف أحاديث الغيبة والنميمة وما ورد يف ذلك من ي‬
‫من أمر وفضل ووعد ‪ 419 /‬حديث‬

‫‪ _504‬الكامل يف أحاديث الحياء والسي وعدم المجاهرة بالمعصية وما ورد يف ذلك من أمر وفضل‬
‫نه وذم ووعيد ‪ 509 /‬حديث‬
‫ووعد وما ورد يف ترك ذلك من ي‬

‫إل هللا إمام عادل وأبغضهم‬


‫‪ _500‬الكامل يف أحاديث السلطان ظل هللا يف األرض وأحب الناس ي‬
‫إليه إمام جائر وحرمة الخروج عليهم بالكلية وما ورد يف ذلك من أحاديث ‪ 6999 /‬حديث‬

‫المعن‬
‫ي‬ ‫فطوب للغرباء وما ورد يف ذلك‬
‫ي‬ ‫‪ _502‬الكامل يف أحاديث بدأ اإلسالم غريبا وسيعود غريبا‬
‫من أحاديث ‪ 609 /‬حديث‬

‫النن‬
‫إل ي‬ ‫‪ _500‬الكامل يف تواتر حديث بدأ اإلسالم غريبا وسيعود غريبا من ( ‪ ) 52‬طريقا مختلفا ي‬

‫والجيان وما ورد‬


‫ر‬ ‫‪ _501‬الكامل يف أحاديث بر الوالدين وصلة األبناء واإلخوة واألقارب واألصحاب‬
‫يف ذلك من فضائل وأحكام وآداب ‪ 0899 /‬حديث‬

‫بأب القاسم‬
‫والتكن ي‬
‫ي‬ ‫التسم بمحمد‬
‫ي‬ ‫‪ _508‬الكامل يف أحاديث فضائل التسمية بمحمد وبيان جواز‬
‫‪ 29 /‬حديث‬

‫‪69‬‬
‫َ‬
‫خي له من أن يمتل ِشعرا من ( ‪) 65‬‬
‫‪ _500‬الكامل يف تواتر حديث ألن يمتل جوف أحدكم قيحا ر‬
‫النن وبيان تأويله‬
‫إل ي‬ ‫طريقا مختلفا ي‬

‫‪ _529‬الكامل يف أحاديث األمراض والباليا والمصائب وما ورد يف الصي عليها من كفارة وفضل‬
‫ووعد وثواب وعيادة المريض وما ورد فيها من فضائل وآداب ‪ 6099 /‬حديث‬

‫النن أنه دواء وشفاء وما قال فيه أنه شفاء من كل داء وبيان‬
‫‪ _526‬الكامل يف أحاديث ما قال فيه ي‬
‫واليقئ والعلم وليس بالشك والظن والجهل ‪ 089 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫النن قالها بالجزم‬
‫أن ي‬

‫وأمرب جييل والمالئكة بالحجامة وما ورد‬


‫ي‬ ‫‪ _525‬الكامل يف أحاديث أفضل ما تداويتم به الحجامة‬
‫فيها من أحكام وآداب ‪ 509 /‬حديث‬

‫أمرب جييل والمالئكة بالحجامة وقالوا ُمر أمتك‬


‫ي‬ ‫‪ _524‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث‬
‫وذكر ( ‪ ) 62‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫النن ِ‬
‫بالحجامة من ( ‪ ) 60‬طريقا عن ي‬

‫النن وبيان‬
‫‪ _520‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث إن العبد ليتكلم بالكلمة من ( ‪ ) 60‬طريقا عن ي‬
‫عل أي حديث بالكلية‬
‫عل الرواة واألحاديث واألئمة ووجوب ترك تضعيفاته ي‬
‫األلباب ي‬
‫ي‬ ‫شدة اعتداء‬

‫‪71‬‬
‫‪ _522‬الكامل يف أحاديث الصيام وشهر رمضان وليلة القدر والسحور واإلفطار وما ورد يف ذلك من‬
‫أحكام وآداب ووعد ووعيد ‪ 5999 /‬حديث‬

‫‪ _520‬الكامل يف أحاديث زكاة الفطر وما ورد فيها من أمر وفضل ووعد وبيان جواز إخراجها بالمال‬
‫وإظهار خطأ من نقل عن األئمة خالف ذلك ‪ 29 /‬حديث‬

‫‪ _521‬الكامل يف أحاديث الزكاة والصدقة وما ورد فيها من أمر وفضل ووعد وأحكام وما يف تركها من‬
‫نه وذم ولعن ووعيد ‪ 5099 /‬حديث‬
‫ي‬

‫‪ _528‬الكامل يف أحاديث الحج والعمرة وما ورد يف ذلك من أمر وفضل ووعد وأحكام ‪5099 /‬‬
‫حديث‬

‫‪ _520‬الكامل يف أحاديث األضحية وما ورد فيها من أمر وفضل ووعد وأحكام ‪ 449 /‬حديث‬

‫وخمسئ ( ‪ ) 24‬صحابيا عن‬


‫ر‬ ‫‪ _509‬الكامل يف أحاديث عذاب القي وبيان أنه ثبت من رواية ثالثة‬
‫النن ‪ 509 /‬حديث‬
‫ي‬

‫إل وجه هللا يف اآلخرة وبيان أنه ثبت من رواية عشين (‬


‫المؤمنئ ي‬
‫ر‬ ‫‪ _506‬الكامل يف أحاديث نظر‬
‫النن ‪ 12 /‬حديث‬
‫‪ ) 59‬صحابيا عن ي‬

‫‪71‬‬
‫النن لهم‬
‫النن وأوامره ونواهيه يف حياته وأمر ي‬
‫‪ _505‬الكامل يف أحاديث كتابة الصحابة ألقوال ي‬
‫بذلك ‪ 499 /‬حديث‬

‫عصاب فقد‬
‫ي‬ ‫أطاعن فقد أطاع هللا ومن‬
‫ي‬ ‫‪ _504‬الكامل يف أحاديث أوتيت القرآن ومثله معه ومن‬
‫عض هللا ‪ 429 /‬آية وحديث‬
‫ي‬

‫ونواه وأحكام‬
‫ي‬ ‫‪ _500‬الكامل يف أحاديث الزواج والنكاح والطالق والخلع وما ورد يف ذلك من أوامر‬
‫وآداب ‪ 0599 /‬حديث‬

‫نه وذم ولعن ووعيد‬


‫العئ واللسان واليد والفرج وما ورد يف الزنا من ي‬
‫‪ _502‬الكامل يف أحاديث زنا ر‬
‫وحدود ‪ 6099 /‬حديث‬

‫‪ _500‬الكامل يف أحاديث غسل الجنابة وما ورد فيه من أمر وفضل وأحكام ‪ 449 /‬حديث‬

‫إل المدينة وبيان السؤال الناقص يف محادثة‬


‫السية النبوية قبل الهجرة ي‬
‫ر‬ ‫‪ _501‬الكامل يف أحاديث‬
‫النجاش وهو السؤال عن الناسخ والمنسوخ ‪ 6099 /‬حديث‬
‫ي‬

‫نه وذم ولعن ووعيد‬


‫والعئ والسحر وما ورد يف ذلك من ي‬
‫ر‬ ‫‪ _508‬الكامل يف أحاديث الحسد‬
‫وأحاديث الرقية والتميمة وما ورد يف ذلك من أحكام وآداب ‪ 299 /‬حديث‬

‫‪72‬‬
‫المجوش يف القتل الخطأ تكون عشة‬
‫ي‬ ‫‪ _500‬الكامل يف اتفاق جمهور الصحابة واألئمة أن دية‬
‫ستئ ( ‪ ) 09‬صحابيا وإماما قالوا بذلك ومنهم عمر‬
‫بالمائة ( ‪ ) % 69‬فقط من دية المسلم مع ِذكر ر‬
‫والشافع وابن حنبل وبيان ضعف من خالفهم‬
‫ي‬ ‫وعل ومالك‬
‫ي‬ ‫وعثمان‬

‫عل جواز زواج الرجل بأرب ع نساء باشياط القدرة المالية‬


‫‪ _519‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫سبعئ ( ‪ ) 19‬امرأة‬
‫ر‬ ‫وذكر بعض الصحابة الذين تزوجوا‬
‫فقط مع ِذكر ( ‪ ) 689‬صحابيا وإماما منهم ِ‬
‫عل‬
‫ومنهم الحسن بن ي‬

‫وذكر (‬
‫النن ِ‬
‫‪ _516‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث انتظار الفرج عبادة من تسع ( ‪ ) 0‬طرق عن ي‬
‫عل الرواة واألحاديث واألئمة ووجوب ترك تضعيفه‬
‫األلباب ي‬
‫ي‬ ‫قبلوه وبيان اعتداء‬
‫‪ ) 59‬إماما ممن ِ‬
‫ألي حديث بالكلية‬

‫‪ _515‬الكامل يف اختصار علوم الحديث ‪ /‬مئ مختض لقواعد علوم الحديث والرواة واألسانيد يف‬
‫يسية‬
‫( ‪ ) 519‬قاعدة يف ( ‪ ) 09‬صفحة فقط بعبارات سهلة وكلمات ر‬

‫َّ‬
‫‪ _514‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من حالت شفاعته دون حد من حدود هللا فقد ضاد هللا‬
‫النن وبيان أن انتقاء الناس والتفريق يف العقوبات ربئ الحاالت المتماثلة‬
‫يف أمره من سبع طرق عن ي‬
‫يدخل يف ذلك‬

‫‪73‬‬
‫والغيالن وما ورد فيهم من نعوت وأوصاف ‪6699 /‬‬
‫والشياطئ ِ‬
‫ر‬ ‫‪ _510‬الكامل يف أحاديث الجن‬
‫حديث‬

‫الشافع‬
‫ي‬ ‫ثمانئ ( ‪ ) 89‬إماما منهم‬
‫ر‬ ‫أب حنيفة مع ِذكر‬‫عل ذم ي‬
‫‪ _512‬الكامل يف اتفاق األئمة األوائل ي‬
‫ُ‬
‫ومالك وابن حنبل والبخاري مع إثبات كذب ما نقل عن بعضهم من مدحه وبيان النتائج العملية‬
‫لذلك ‪ 519 /‬أثر‬

‫إل السماء الدنيا يف الليل وبيان أنها ثبتت من رواية عشين (‬


‫‪ _510‬الكامل يف أحاديث نزول هللا ي‬
‫لقوانئ علم الفلك‬
‫ر‬ ‫‪ ) 59‬صحابيا والكالم عما فيها من معارضة‬

‫‪ _511‬الكامل يف أحاديث ال تفكروا يف هللا وإن قال الشيطان ألحدكم من خلق هللا فليستعذ باهلل‬
‫ُ‬
‫العقل ‪699 /‬‬
‫ي‬ ‫عل الجدل‬
‫القلن وليس ي‬
‫ي‬ ‫عل التسليم‬
‫بن ي‬ ‫ولينته ونقل اإلجماع أن اإليمان باهلل ي ي‬
‫ِ‬
‫حديث‬

‫كرش هللا وعرشه وحملة العرش وما ورد يف ذلك من نعوت وأوصاف ‪/‬‬
‫ي‬ ‫‪ _518‬الكامل يف أحاديث‬
‫‪ 429‬حديث‬

‫‪74‬‬
‫ُّ ْ‬
‫والسكر يف حياة‬ ‫والزب‬
‫ي‬ ‫‪ _510‬الكامل يف أحاديث الصحابة الذين ارتكبوا القتل واالنتحار والشقة‬
‫الخاسئئ‬
‫ر‬ ‫عل‬
‫تسعئ ألفا مع اإلنكار ي‬
‫ر‬ ‫قتل الحروب ربئ الصحابة وبعضهم بلغ‬
‫النن وبيان أن عدد ي‬
‫ي‬
‫المسلمئ ‪ 489 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫غي‬
‫الموب إن كانوا من ر‬
‫ي‬ ‫الشامتئ يف‬
‫ر‬

‫بغي اسمها من تسع ( ‪) 0‬‬


‫أمن الخمر يسمونها ر‬
‫‪ _589‬الكامل يف شهرة حديث تستحل طائفة من ي‬
‫كبية يف مثل ذلك‬
‫وذكر عشين ( ‪ ) 59‬إماما ممن صححوه وبيان دخول أي ر‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫طرق مختلفة ي‬
‫بالقياس‬

‫التبن وما ورد يف شدة‬


‫ي‬ ‫النن من زينب بنت جحش بعد تحريم‬
‫‪ _586‬الكامل يف أحاديث زواج ي‬
‫أربعئ ( ‪ ) 09‬إماما ممن قالوا بذلك ‪ 02 /‬حديث وأثر‬
‫ر‬ ‫وذكر‬
‫النن بها ِ‬
‫جمالها وإعجاب ي‬

‫‪ _585‬الكامل يف أحاديث سجود الشكر وما ورد فيه من فضائل وآداب ‪ 62 /‬حديث‬

‫‪ _584‬الكامل يف تواتر حديث الجرس مزمار الشيطان وال تدخل المالئكة بيتا فيه جرس من ( ‪) 66‬‬
‫وذكر ( ‪ ) 09‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫طريقا مختلفا ي‬

‫رآب فإن الشيطان ال يتمثل يب وبيان أن ذلك إذا رآه‬


‫رآب يف المنام فقد ي‬
‫‪ _580‬الكامل يف أحاديث من ي‬
‫النن يف المنام كذبا ومن الشيطان ‪ 49 /‬حديث‬
‫من تكون رؤية ي‬
‫عل صورته الحقيقية وبيان ي‬
‫ي‬

‫‪75‬‬
‫أمن منافق يجادل بالقرآن من ( ‪60‬‬
‫عل ي‬‫‪ _582‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أخوف ما أخاف ي‬
‫وذكر عشين ( ‪ ) 59‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫النن ِ‬
‫) طريقا عن ي‬

‫‪ _580‬الكامل ف اتفاق الصحابة واألئمة عل جواز أن يضع الرجل يده عل ثدي َ‬


‫األمة المملوكة‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫خمسئ ( ‪ ) 29‬مثاال من آثارهم وأقوالهم‬
‫ر‬ ‫وبطنها وساقها ومؤخرتها قبل شائها مع ِذكر‬

‫منتف ابن الجارود ) بحذف األسانيد مع بيان حكم كل حديث وبيان‬


‫ي‬ ‫‪ _581‬الكامل يف تقريب (‬
‫عدم وجود حديث ضعيف فيه وجواز تسميته ب ( صحيح ابن الجارود )‬

‫عل عشين ( ‪ ) 59‬قوال واسما وبيان‬


‫الصحاب ( أبو هريرة ) ي‬
‫ي‬ ‫‪ _588‬الكامل يف اختالف األئمة يف اسم‬
‫تأثي األسماء يف األحوال والمرويات‬
‫أهمية ذلك حديثيا وتاريخيا والنتائج العملية لذلك من عدم ر‬

‫النساب ) بحذف األسانيد مع بيان حكم كل حديث وبيان عدم‬


‫ي‬ ‫‪ _580‬الكامل يف تقريب ( سئ‬
‫النساب )‬
‫ي‬ ‫وجود حديث ضعيف فيه وصحة قول األئمة الذين أطلقوا عليه ( صحيح‬

‫لأللباب ) وتصحيح ما أخطأ‬


‫ي‬ ‫‪ _509‬الكامل يف إصالح ( سلسلة األحاديث الضعيفة والموضوعة‬
‫إل ( ‪ ) 5999‬حديث فقط ورفع خمسة‬
‫األلباب وإنقاص عدد أحاديثها من ( ‪ ) 1999‬ي‬
‫ي‬ ‫وتعنت فيه‬
‫إل الصحيح والحسن‬
‫آالف ( ‪ ) 2999‬حديث منها ي‬

‫‪76‬‬
‫إل‬
‫اثن عش ( ‪ ) 65‬طريقا مختلفا ي‬
‫معاف إال المجاهرين من ي‬
‫ي‬ ‫أمن‬
‫‪ _506‬الكامل يف تواتر حديث كل ي‬
‫ثالثئ ( ‪ ) 49‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫وذكر ر‬
‫النن ِ‬
‫ي‬

‫ِّ ِّ‬
‫الصديق األكي من عش ( ‪) 69‬‬ ‫أب طالب هو‬
‫عل بن ي‬
‫‪ _505‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ي‬
‫عل من قال أنه ميوك أو مكذوب‬
‫النن ومن صححه وضعفه من األئمة وإنكارهم ي‬
‫طرق عن ي‬

‫النن قال لبعض الصحابة آخركم موتا يف النار من‬


‫‪ _504‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث أن ي‬
‫النن وبيان أقوال األئمة يف تأويله‬
‫ست ( ‪ ) 0‬طرق عن ي‬

‫عل المجاهرين‬
‫عل وجوب إقامة العقوبات والتعزير ي‬
‫‪ _500‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫صحاب وإمام منهم و( ‪) 499‬‬
‫ي‬ ‫إل القتل مع ِذكر ( ‪) 609‬‬
‫بالمعاض والكبائر وجواز بلوغ التعزير ي‬
‫ي‬
‫مثال من آثارهم وأقوالهم‬

‫‪ _502‬الكامل ف أقوال ابن عباس واألئمة ف آية ( َّ‬


‫وهم بها ) أنه جلس منها مجلس الرجل من‬ ‫ي‬ ‫ي‬
‫ّ‬
‫عل‬
‫وذكر ( ‪ ) 42‬إماما منهم وبيان شدة ضعف من خالفهم مع اإلنكار ي‬
‫امرأته وفك الشاويل ِ‬
‫نن هللا يوسف‬
‫أتف يف النساء من ي‬
‫الظانئ أنهم ي‬
‫ر‬ ‫المنافقئ‬
‫ر‬

‫ه العليا فهو يف سبيل هللا ومن قاتل يف منع‬


‫‪ _500‬الكامل يف أحاديث من قاتل لتكون كلمة هللا ي‬
‫حد من حدود هللا فهو يف سبيل الشيطان وما ورد يف ذلك من مدح وذم ووعد ووعيد ‪6899 /‬‬
‫حديث‬

‫‪77‬‬
‫‪ _501‬الكامل يف أحاديث العلماء أمناء الرسل ما لم يخالطوا السلطان ويدخلوا يف الدنيا فإذا فعلوا‬
‫المعن من‬
‫ي‬ ‫عل دينكم وهم ش الخلق عند هللا وما ورد يف ذلك‬
‫ذلك فاحذروهم واتهموهم ي‬
‫أحاديث ‪ 499 /‬حديث‬

‫عل الرجال وحالل للنساء ما لم يتيجن به وما ورد‬


‫‪ _508‬الكامل يف أحاديث الذهب والحرير حرام ي‬
‫نه وذم ولعن ووعيد ‪ 619 /‬حديث‬
‫يف ذلك من ي‬

‫‪ _500‬الكامل يف أحاديث من جاهر بمعصية فعمل بها أناس فعليه مثل أوزارهم جميعا ال ينقص‬
‫ذلك من أوزارهم شيئا ‪ 09 /‬حديث‬

‫‪ _499‬الكامل ف أحاديث إن المعصية إذا خفيت لم تض إال صاحبها وإذا ظهرت فلم ُت َّ‬
‫غي ضت‬ ‫ر‬ ‫ي‬
‫المعن من أحاديث ‪ 099 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫العامة والخاصة وما ورد يف ذلك‬

‫يغيوه لم يستجب هللا دعاءهم وبيان أنها‬


‫‪ _496‬الكامل يف أحاديث إن الناس إذا رأوا منكرا فلم ر‬
‫ثبتت عن أربعة عش ( ‪ ) 60‬صحابيا ‪ 59 /‬حديث‬

‫‪ _495‬الكامل يف أحاديث العقيقة وما ورد فيها من استحباب وفضائل وآداب ‪ 02 /‬حديث‬

‫إل النار وإن حج أو تصدق به لم يقبله‬


‫‪ _494‬الكامل يف أحاديث من اكتسب ماال من حرام فهو زاده ي‬
‫عل سبيل التوبة ‪ 699 /‬حديث‬
‫عل وجوب إخراج المال الحرام ي‬
‫هللا منه مع بيان اتفاق األئمة ي‬

‫‪78‬‬
‫حن ينتش الفسق‬ ‫ُ‬
‫‪ _490‬الكامل يف أحاديث إن هللا يغضب إذا مدح الفاسق وال تقوم الساعة ي‬
‫المعن من أحاديث ‪ 6429 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫والفحش ويكون المنافقون أعالما وسادة وما ورد يف ذلك‬

‫كئ بأعيادهم وعدم‬


‫النن ألحد من اليهود والنصاري والمش ر‬
‫‪ _492‬الكامل يف إثبات عدم تهنئة ي‬
‫النن أو الصحابة أو األئمة ولو من طريق مكذوب وبيان داللة ذلك‬
‫ورود حديث أو أثر بذلك عن ي‬

‫إب رأيته يف النار يف عباءة‬


‫النن كال ي‬
‫‪ _490‬الكامل يف أحاديث استشهد رجل يف سبيل هللا فقال ي‬
‫تكفي الشهادة لبعض الكبائر ‪ 09 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫المعن من أحاديث يف عدم‬
‫ي‬ ‫شقها وما يف ذلك‬

‫‪ _491‬الكامل يف أحاديث أوثق األعمال الحب والبغض يف هللا والمواالة والمعاداة يف هللا وما ورد‬
‫المعن من أحاديث ومدح وذم ووعد ووعيد ‪ 609 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫يف ذلك‬

‫‪ _498‬الكامل يف أحاديث األمر بالوضوء لمن أكل أكال مطبوخا وبيان اختالف الصحابة واألئمة يف‬
‫َ‬
‫نسخه ‪ 89 /‬حديث‬

‫ُ‬
‫النن وبيان‬
‫ي‬ ‫عهد‬ ‫ف‬
‫ي‬ ‫المدينة‬ ‫ف‬
‫ي‬ ‫للزنا‬ ‫مر‬‫الح‬ ‫‪ _490‬الكامل يف إثبات كذب حديث وجود بيوت الرايات‬
‫النن بارتكاب الكبائر واستحالل المحرمات‬
‫أن من آمن بذلك فقد اتهم ي‬

‫‪79‬‬
‫ّ‬
‫‪ _469‬الكامل يف أحاديث أن الصالة والصيام والفرائض وفضائل األعمال ال تكفر الكبائر وإنما تكفر‬
‫الصغائر فقط ‪ 89 /‬حديث‬

‫المعن من‬
‫ي‬ ‫‪ _466‬الكامل يف أحاديث إياكم واللون األحمر فإنه زينة الشيطان وما ورد يف ذلك‬
‫النه عن المالبس الحمراء ‪ 59 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫أحاديث يف‬

‫وأربعئ ( ‪08‬‬
‫ر‬ ‫بالخمار والواسع من الثياب من ثمانية‬
‫النن النساء ِ‬
‫‪ _465‬الكامل يف تواتر حديث أمر ي‬
‫النن وبيان كذب ما نقل عن بعض األئمة خالف ذلك‬
‫إل ي‬ ‫) طريقا مختلفا ي‬

‫وأربعئ ( ‪ ) 00‬طريقا‬
‫ر‬ ‫‪ _464‬الكامل يف تواتر حديث لعن هللا المتيجات من النساء من ستة‬
‫النن وبيان كذب ما نقل عن بعض األئمة خالف ذلك‬
‫إل ي‬ ‫مختلفا ي‬

‫وذكر ( ‪) 649‬‬
‫النن دخل بعائشة وعمرها تسع سنوات ِ‬
‫‪ _460‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن ي‬
‫مخالف ذلك متهم ألئمة الحديث والتاري خ والفقه كلهم مع بيان اختالفهم يف‬
‫ِ‬ ‫إماما منهم وبيان أن‬
‫الجماع ولم تبلغ بعد‬
‫عل من يقع عليها ِ‬
‫وجوب غسل الجنابة ي‬

‫‪ _462‬الكامل يف تواتر حديث اهي عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ من أربعة عش ( ‪ ) 60‬طريقا‬
‫النن وبيان اختالف األئمة يف تأويله‬
‫إل ي‬ ‫مختلفا ي‬

‫‪81‬‬
‫نه‬
‫عض هللا ورسوله وما ورد يف اللعب باليد من ي‬
‫ي‬ ‫‪ _460‬الكامل يف أحاديث من لعب باليد فقد‬
‫وذم ووعيد ‪ 59 /‬حديث‬

‫‪ _461‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ال يقبل هللا صالة امرأة إال بخمار وجلباب من عش ( ‪69‬‬
‫تسعئ ( ‪ ) 09‬صحابيا وإماما منهم‬
‫ر‬ ‫عل ذلك مع ِذكر‬
‫النن وبيان اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫) طرق عن ي‬

‫ُ ُ‬
‫‪ _468‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ب ِعثت بهدم المزمار والطبل من ثمانية ( ‪ ) 8‬طرق عن‬
‫إل تضعيفه‬
‫الن أفضت ببعضهم ي‬
‫النن وبيان األخطاء ي‬
‫ي‬

‫‪ _460‬الكامل يف تواتر حديث لعن هللا الخمر وعاضها وشارب ها وبائعها ومبتاعها وحاملها وساقيها‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫من ستة عش ( ‪ ) 60‬طريقا مختلفا ي‬

‫يمئ‬
‫يعض هللا فعليه كفارة ر‬
‫ي‬ ‫‪ _459‬الكامل يف أحاديث من نذر أن يطيع هللا فليطعه ومن نذر أن‬
‫وما ورد يف النذر من أحكام وآداب ‪ 649 /‬حديث‬

‫عل مسلم وهللا يف عون العبد ما كان‬


‫‪ _456‬الكامل يف أحاديث من أفضل األعمال شور تدخله ي‬
‫العبد يف عون أخيه وما ورد يف قضاء الحوائج من أمر وفضل ووعد ‪ 409 /‬حديث‬

‫‪81‬‬
‫َ َ‬ ‫ُ‬
‫‪ _455‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن من استحل شيئا من الزنا وإن قبلة أو معانقة كفر مع‬
‫ِذكر ( ‪ ) 509‬صحابيا وإماما منهم وبيان ما يجتمع يف زنا التمثيل من ثمانية ( ‪ ) 8‬من أفحش الكبائر‬
‫َ َ‬
‫وغي المستحل بالقتل ‪ 129 /‬حديث‬ ‫من استحل واحدة منها فقد كفر وجواز عقوبة المستحل ر‬
‫وأثر‬

‫عالم وما ورد يف‬


‫أمن زلة ِ‬
‫عل ي‬‫عالم وأشد ما أتخوف ي‬
‫‪ _454‬الكامل يف أحاديث يهدم اإلسالم زلة ِ‬
‫المعن من أحاديث ‪ 59 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫ذلك‬

‫النن من خشية هللا وما ورد يف البكاء من خشية هللا من أمر وفضل‬
‫‪ _450‬الكامل يف أحاديث بكاء ي‬
‫ّ‬
‫الطاعنئ يف البكا رئئ من خشية هللا ‪ 619 /‬حديث‬
‫ر‬ ‫المنافقئ‬
‫ر‬ ‫عل‬
‫ووعد واإلنكار ي‬

‫حن تتورم قدماه وما ورد يف استحباب اإلكثار والشدة يف‬


‫يصل ي‬
‫ي‬ ‫النن‬
‫‪ _452‬الكامل يف أحاديث كان ي‬
‫التعبد والجواب عن حجج من نافق وزعم أن ذلك بدعة وغلو ‪ 089 /‬حديث‬

‫احتجبا منه‬
‫ِ‬ ‫النن وعنده أم سلمة وميمونة فقال‬
‫أب ي‬ ‫أعم ي‬
‫ي‬ ‫‪ _450‬الكامل يف تصحيح حديث أن‬
‫أربعئ ( ‪ ) 09‬إماما ممن صححوه‬
‫ر‬ ‫وذكر‬
‫أعم ال يبضنا فقال أفعمياوان أنتما ألستما تبضانه ِ‬
‫ي‬ ‫فقلن‬
‫النن فقط‬
‫وبيان أنه ليس مخصوصا بأزواج ي‬

‫‪82‬‬
‫النن الحمو الموت يدخل فيه أبو الزوج وتحرم‬
‫‪ _451‬الكامل يف اتفاق أئمة اللغة أن الحمو يف قول ي‬
‫وثالثئ ( ‪ ) 42‬إماما منهم وبيان شدة ضعف من خالفهم وما‬
‫ر‬ ‫خلوته بزوجة ابنه مع ِذكر خمسة‬
‫تبعه من تبعات‬

‫‪ _458‬الكامل يف تفصيل آية ( فقوال له قوال لينا ) وبيان أن ذلك لما دعاه أول مرة فلما لم يستجب‬
‫لعنه ودعا عليه أن يموت كافرا وقال إنك مخلد يف الجحيم والعذاب األليم ‪ 49 /‬آية و‪ 09‬أثر‬

‫‪ _450‬الكامل يف أحاديث ال يدخل الجنة من كان يف قلبه مثقال ذرة من ِكي وما ورد يف التكي من‬
‫وف التواضع من أمر وفضل ووعد ‪ 409 /‬حديث‬
‫نه وذم ولعن ووعيد ي‬
‫ي‬

‫‪ _449‬الكامل يف تواتر حديث ال يدخل الجنة من كان يف قلبه مثقال ذرة من ِكي من ( ‪ ) 65‬طريقا‬
‫وذكر ( ‪ ) 29‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬
‫النن ِ‬
‫إل ي‬ ‫مختلفا ي‬

‫خيا أو ليسكت وما ورد يف‬


‫‪ _446‬الكامل يف أحاديث من كان يؤمن باهلل واليوم اآلخر فليقل ر‬
‫نه وذم ووعيد ‪489 /‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬
‫وف اليثرة وكية الكالم من ي‬‫الصمت وحفظ اللسان من أمر وفضل ووعد ي‬
‫حديث‬

‫عل مائدة‬
‫‪ _445‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث من كان يؤمن باهلل واليوم اآلخر فال يجلس ي‬
‫َ‬
‫وذكر عشين ( ‪ ) 59‬إماما ممن صححوه واحتجوا به‬ ‫النن ِ‬
‫عليها خمر من عش ( ‪ ) 69‬طرق عن ي‬

‫‪83‬‬
‫وثالثئ ( ‪ ) 42‬طريقا‬
‫ر‬ ‫إل هللا يف الجنة من خمسة‬
‫المؤمنئ ي‬
‫ر‬ ‫‪ _444‬الكامل يف تواتر حديث نظر‬
‫النن‬
‫إل ي‬ ‫مختلفا ي‬

‫‪ _440‬الكامل يف المقارنة ربئ حديث اآلحاد اتخذوا من مض جندا كثيفا وتفصيل إسناده وبيان أن‬
‫فيه أربعة رواة مختلف فيهم اختالفا شديدا والحديث المشهور من خمس طرق دخل إبليس مض‬
‫فاستقر فيها والجمع بينهما‬

‫‪ _442‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث إن هلل عبادا يضن بهم عن الباليا يحييهم يف عافية‬
‫النن‬
‫ويميتهم يف عافية ويدخلهم الجنة يف عافية من ثمانية ( ‪ ) 8‬طرق عن ي‬

‫تعال ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )‬


‫ي‬ ‫‪ _440‬الكامل يف اتفاق الصحابة واألئمة أن قوله‬
‫سبعئ ( ‪ ) 19‬صحابيا وإماما منهم‬
‫ر‬ ‫تخيي مع ِذكر‬
‫ر‬ ‫أسلوب تهديد ووعيد وليس أسلوب‬

‫‪ _441‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ألم الموت أشد من ثالث مائة ضبة بالسيف من خمس‬
‫النن‬
‫طرق عن ي‬

‫النن لهم‬
‫تبشي ي‬
‫ر‬ ‫‪ _448‬الكامل يف أحاديث الخلفاء بعدي أبو بكر ثم عمر ثم عثمان وما ورد يف‬
‫بالخالفة من بعده ‪ 89 /‬حديث‬

‫‪84‬‬
‫يأب أناس يقيسون األمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحالل وهم‬
‫‪ _440‬الكامل يف أحاديث ي‬
‫المعن من أحاديث ‪ 49 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫أمن وما ورد يف ذلك‬
‫عل ي‬‫أعظم الناس فتنة ي‬

‫حن تقوم الساعة‬


‫أمن قائلة بأمر هللا ظاهرة يف الناس ي‬
‫‪ _409‬الكامل يف أحاديث ال تزال طائفة من ي‬
‫المعن من أحاديث ‪ 82 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫وما ورد يف ذلك‬

‫النن‬
‫‪ _406‬الكامل يف أسانيد وتصحيح حديث ال يدخل الجنة ولد زنا من عش ( ‪ ) 69‬طرق عن ي‬
‫أب هريرة بش من‬
‫عل نفسها وبيان اختالف األئمة يف تأويله وبيان عدم تفرد ي‬
‫وجواب عائشة ي‬
‫أحاديثه‬

‫‪ _405‬الكامل يف أحاديث احيسوا من الناس بسوء الظن وإن من الحزم سوء الظن بالناس وما ورد‬
‫المعن من أحاديث وبيان ما لها من تأويل واعتبار ‪ 59 /‬حديث‬
‫ي‬ ‫يف ذلك‬

‫الجرج وأن ما ورد يف اإلذن‬


‫ي‬ ‫لسف الماء ومداواة‬
‫ي‬ ‫نه النساء عن الخروج‬
‫‪ _404‬الكامل يف أحاديث ي‬
‫بذلك كان قبل نزول الحجاب ولقلة الرجال يف أول اإلسالم ‪ 619 /‬حديث‬

‫العلم ودالئل النبوة بالظن‬


‫ي‬ ‫الن أدخلها بعضهم يف اإلعجاز‬
‫‪ _400‬الكامل يف اآليات واألحاديث ي‬
‫والخطأ والجهل مع تفصيل كل منها وبيان أسباب إخراجه من باب اإلعجاز والدالئل ‪ 6599 /‬آية‬
‫وحديث‬

‫‪85‬‬
‫ُ ُ‬
‫‪ _402‬الكامل يف أحاديث ال يمس المصحف إال متوض وال يقرأ الجنب شيئا من القرآن وبيان‬
‫صحاب وإمام منهم ‪ 59 /‬حديث و‪ 699‬أثر‬
‫ي‬ ‫عل ذلك مع ِذكر ( ‪) 699‬‬
‫اتفاق الصحابة واألئمة ي‬

‫يعن اليهود والنصاري وبيان‬


‫الضالئ ) ي‬
‫ر‬ ‫غي المغضوب وال‬
‫تعال ( ر‬
‫ي‬ ‫‪ _400‬الكامل يف أحاديث أن قوله‬
‫عل ذلك مع ِذكر ( ‪ ) 29‬صحابيا وإماما منهم وبيان أن اآلية لم تحض‬
‫اتفاق الصحابة واألئمة ي‬
‫الغضب والضالل فيهم‬

‫‪-----------------------------------------------‬‬

‫‪86‬‬
‫ق‬ ‫س‬‫ل‬ ‫س‬
‫لة الكامل ‪ /‬كتاب رم ‪/ 743‬‬
‫ن‬ ‫ت‬ ‫ئ‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫الكامل قي اتفاق ابة والأ مة ان ( ا ون ور ن‬
‫ه‬ ‫ش‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ل‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ش‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬
‫) و( تو ِطئن فر م ) عني عصتان ا مراة لروجها‬
‫وادخالها البيت من لأ يرضاة وان كان من محارم اه‬
‫م هن‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ع‬‫ت‬ ‫ب‬ ‫ل‬
‫م‬ ‫م‬ ‫ت‬‫ب‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ال‬
‫و س ي را ع ِد ر ( ‪ ) 09‬ا ا وا ا ا م‬
‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬
‫لمولفة د ‪ /‬عامر احمد يني ‪ ..‬ا كتاب حاني‬
‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬

‫‪87‬‬

You might also like