‫نظرا لطبيعتها وتكوينها المادي‪ ،‬توفر الخاليا من‬ ‫التكلفه مقابل الكفاءة‪:‬‬

‫الخاليا‬
‫النوع ‪ N‬أداًء أعىل من خالل قدرتها عىل تحمل‬ ‫يعد بناء الخاليا من النوع ‪ N‬أكثر تكلفة‬
‫أكبر للشوائب وتقليل العيوب مما يزيد من‬ ‫ألنه يستخدم ما يعرف بعملية نشر‬
‫البورون إلضافة طبقة "الباعث" الرقيقة‬
‫الكفاءة اإلجمالية ‪.‬‬

‫الكهروضوئية‬
‫من النوع ‪ .p‬تعد عملية االنتشار هذه‬
‫وباإلضافة إىل ذلك‪ ،‬تتمتع الخاليا من النوع ‪n‬‬
‫أكثر تعقيًدا وتتطلب درجات حرارة أعىل‬
‫بقدر أكبر من تحمل درجات الحرارة مقارنة‬ ‫مقارنًة بعملية نشر الفوسفور في الخاليا‬

‫من النوع ‪N‬‬

‫بالخاليا األحادية والمتعددة من النوع ‪.P‬‬ ‫من النوع ‪.p‬‬
‫واألهم من ذلك‪ ،‬أن الخاليا من النوع ‪ n‬ال تعاني‬ ‫عىل الرغم من أن تصنيع الخاليا من‬
‫من مشاكل ‪( LID‬التحلل الناجم عن الضوء)‬ ‫النوع ‪ N‬أكثر تكلفة‪ ،‬إال أن السيليكون‬
‫بسبب عيوب البورون واألكسجين والتي تعد‬ ‫األساسي من النوع ‪ n‬يتمتع بنقاء أعىل‬
‫مشكلة شائعة مع الخاليا من النوع ‪ p‬المخدرة‬ ‫بكثير مما يتيح كفاءة أعىل وخسائر أقل‬
‫وتدهوًر ا أقل بكثير بمرور الوقت ؛ يؤدي‬
‫بالبورون‪.‬‬
‫هذا إىل توليد وأداء أعىل مما يؤدي أيًض ا‬
‫إىل تحسين المردود ويفوق عموًم ا‬
‫انخفاض الشوائب في الركيزة من النوع ‪.N‬‬
‫التكلفة األولية اإلضافية عىل مدار عمر‬
‫اللوحة‪.‬‬
‫تحسين األداء في درجات الحرارة العالية‪.‬‬
‫مخطط البناء األساسي لخلية‬
‫انخفاض التدهور الناجم عن الضوء ‪.LID -‬‬
‫السيليكون من النوع ‪ N‬األكثر‬
‫كفاءة‬