Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 7

‫عدد ‪28 - 7213‬جحلا وذ ‪28‬ذ ‪(1( 28‬لوي ‪((17 (17‬‬ ‫الجريدة الرسمية‬ ‫‪5700‬‬

‫يستمر املستخدمون في االستفادة من خدمات األعمال االجتماعية‬ ‫تعفى من جميع الضرائب والرسوم والواجبات ومن وجيبات‬
‫التي كانوا يستفيدون منها عند تاريخ نقلهم إلى الشركة وتساهم‬ ‫املحافظة العقارية عمليات نقل العقارات واملنقوالت املنجزة تطبيقا‬
‫ألحكام هذه املادة‪.‬‬
‫الشركة في ميزانية هيئات األعمال االجتماعية املعنية بما يضمن‬
‫املادة ‪15‬‬
‫استمرارية استفادتهم من خدماتها‪.‬‬
‫بالرغم من جميع األحكام املخالفة‪ ،‬تتولى الشركة تدبير املرافق‬
‫تحدد باتفاقيات إطار مع الشركاء االجتماعيين املعنيين كيفيات‬ ‫موضوع عقد التدبير والتي كان معهودا بها إلى املكتب الوطني للكهرباء‬
‫تطبيق هذه املادة‪.‬‬ ‫واملاء الصالح للشرب وإلى الوكاالت املستقلة لتوزيع املاء والكهرباء‬
‫قبل تاريخ دخول عقد التدبير حيز التنفيذ‪.‬‬
‫املادة ‪17‬‬
‫ابتداء من التاريخ املذكور‪ ،‬تنتهي تلقائيا مهام املكتب والوكاالت‬
‫يدخل هذا القانون حيز التنفيذ ابتداء من تاريخ نشره بالجريدة‬ ‫السالفة الذكر في تدبير املرافق موضوع عقد التدبير‪.‬‬
‫الرسمية‪.‬‬ ‫تحل الشركة‪ ،‬في التاريخ املذكور‪ ،‬محل املكتب الوطني للكهرباء‬
‫واملاء الصالح للشرب والوكاالت املستقلة لتوزيع املاء والكهرباء في‬
‫ظهيرشريف رقم ‪ 1.23.50‬صادرفي ‪ 9‬ذي الحجة ‪ 28( 1444‬يونيو ‪)2023‬‬ ‫االلتزامات والحقوق املترتبة عن العقود املبرمة من طرف املكتب‬
‫والوكاالت املذكورة بمناسبة تدبيرها لهذه املرافق‪ ،‬كما تحل محل‬
‫بتنفيذ القانون رقم ‪ 08.22‬بإحداث املجموعات الصحية ‬
‫املكتب والوكاالت في األصول والخصوم املتعلقة بتدبير املرفق‬
‫الترابية‪.‬‬ ‫املذكور مع مراعاة أحكام املادة ‪ 14‬أعاله‪.‬‬
‫تحدد بمرسوم الئحة العقود املستثناة من أحكام الفقرة السابقة‪.‬‬
‫ّ‬
‫الحمد لل وحده‪،‬‬ ‫تعفى من جميع الضرائب والرسوم والواجبات ومن وجيبات‬
‫الطابع الشريف ‪ -‬بداخله ‪:‬‬ ‫املحافظة العقارية العمليات الناتجة عن تطبيق أحكام هذه املادة‪.‬‬
‫(محمد بن الحسن بن محمد بن يوسف هللا وليه)‬ ‫املادة ‪16‬‬
‫يعلم من ظهيرنا الشريف هذا‪ ،‬أسماه هللا وأعز أمره أننا ‪:‬‬ ‫بالرغم من جميع األحكام املخالفة‪ ،‬ينقل إلى الشركة‪ ،‬ابتداء من‬
‫دخول عقد التدبير حيز التنفيذ‪ ،‬املستخدمون التابعون للمكتب‬
‫بناء على الدستور وال سيما الفصلين ‪ 42‬و ‪ 50‬منه‪،‬‬ ‫الوطني للكهرباء واملاء الصالح للشرب وللوكاالت املستقلة لتوزيع‬
‫أصدرنا أمرنا الشريف بما يلي ‪:‬‬ ‫املاء والكهرباء ولشركات التدبير املفوض املعنية والعاملون باملرافق‬
‫املعهود بتدبيرها إلى الشركة‪ .‬وال يمكن بأي حال من األحوال أن‬
‫ينفذ وينشر بالجريدة الرسمية‪ ،‬عقب ظهيرنا الشريف هذا‪،‬‬
‫تكون الوضعية التي يخولها النظام األسا�سي الخاص بالشركة لفائدة‬
‫القانون رقم ‪ 08.22‬بإحداث املجموعات الصحية الترابية‪ ،‬كما وافق‬ ‫املستخدمين املنقولين أقل فائدة من الوضعية التي كانت للمعنيين‬
‫عليه مجلس املستشارين ومجلس النواب‪.‬‬ ‫باألمر في تاريخ نقلهم‪ ،‬وال سيما فيما يخص األجور والتعويضات‬
‫واملكافآت املتعلقة بالوضعية النظامية واألعمال االجتماعية‬
‫وحرر بتطوان في ‪ 9‬ذي الحجة ‪ 28( 1444‬يونيو ‪.)2023‬‬ ‫والتغطية الصحية ونظام االحتياط االجتماعي‪.‬‬
‫وقعه بالعطف ‪:‬‬ ‫يظل املستخدمون املنقولون منخرطين بالنسبة ألنظمة املعاشات‬
‫في الصناديق األساسية والتكميلية التي كانوا يؤدون اشتراكاتهم بها في‬
‫رئيس الحكومة‪،‬‬
‫تاريخ نقلهم‪ .‬وتعتبر مدة الخدمة التي قضاها املستخدمون املذكورون‬
‫اإلمضاء ‪ :‬عزيز أخنوش‪.‬‬ ‫باملكتب وبالوكاالت املذكورة أعاله كما لو أنجزت بالشركة‪.‬‬
‫تتحمل الشركة‪ ،‬حسب نطاقها الترابي‪ ،‬العجز السنوي املحتمل‬
‫*‬
‫في صناديق التقاعد الخاصة بمستخدمي ومتقاعدي قطاع التوزيع‬
‫*‬ ‫*‬ ‫باملكتب وبالوكاالت املستقلة لتوزيع املاء والكهرباء‪.‬‬
‫‪5701‬‬ ‫الجريدة الرسمية‬ ‫عدد ‪28 - 7213‬جحلا وذ ‪28‬ذ ‪(1( 28‬لوي ‪((17 (17‬‬
‫ولهذه الغاية‪ ،‬يعهد إلى املجموعة‪ ،‬دون اإلخالل باملهام املخولة‬ ‫قانون رقم ‪08.22‬‬
‫للسلطات أو الهيئات األخرى املختصة‪ ،‬باملهام التالية ‪:‬‬ ‫بإحداث املجموعات الصحية الترابية‬
‫‪ .1‬في مجال عرض العالجات ‪:‬‬
‫‪ -‬وضع الخريطة الصحية الجهوية وتحيينها‪ ،‬طبقا للتوجهات العامة‬ ‫الباب األول‬
‫املحددة في الخريطة الصحية الوطنية ؛‬ ‫اإلحداث واملهام‬
‫‪ -‬إعداد وتنفيذ برنامج طبي جهوي يهدف‪ ،‬على الخصوص‪ ،‬إلى تعزيز‬
‫املادة األولى‬
‫عرض العالجات‪ ،‬وفق خصوصيات الجهة‪ ،‬والتعاضد في استعمال‬
‫املوارد املتاحة‪ ،‬وضمان التدرج واستمرارية العالجات بين املسالك‬ ‫تحدث بكل جهة من جهات اململكة‪ ،‬تحت تسمية «املجموعة‬
‫ومستويات العالجات ؛‬ ‫الصحية الترابية»‪ ،‬مؤسسة عمومية تتمتع بالشخصية االعتبارية‬
‫واالستقالل املالي‪ ،‬يشار إليها في ما بعد باسم «املجموعة»‪.‬‬
‫‪ -‬إحداث مؤسسات صحية جديدة‪ ،‬طبقا للخريطة الصحية الجهوية ؛‬
‫املادة ‪2‬‬
‫‪ -‬تنظيم مسلك العالجات ومسار العالجات املتناسق داخل‬
‫املؤسسات الصحية التابعة لها ؛‬ ‫تخضع املجموعة لوصاية الدولة التي يكون الغرض منها العمل‬
‫‪ -‬ضمان عرض العالجات على املستوى الجهوي‪ ،‬طبقا للخريطة‬ ‫على احترام أجهزتها املختصة ألحكام هذا القانون‪ ،‬خاصة منها‬
‫الصحية الجهوية وملسار العالجات املتناسق واستنادا إلى املنظومة‬ ‫تلك املتعلقة باملهام املسندة إليها‪ ،‬وبصفة عامة‪ ،‬السهر على تطبيق‬
‫املعلوماتية الصحية الوطنية املندمجة املنصوص عليها في القانون‬ ‫النصوص التشريعية والتنظيمية املتعلقة باملؤسسات العمومية‪.‬‬
‫اإلطار رقم ‪ 06.22‬السالف الذكر ؛‬ ‫تخضع املجموعة للمراقبة املالية للدولة املطبقة على املؤسسات‬
‫‪ -‬إحداث منظومة معلوماتية صحية جهوية من أجل جمع املعطيات‬ ‫العمومية وفقا للنصوص التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل‪.‬‬
‫الصحية على مستوى الجهة ومعالجتها واستغاللها‪ ،‬وذلك مع‬ ‫املادة ‪3‬‬
‫التقيد بالتشريع املتعلق بحماية األشخاص الذاتيين تجاه معالجة‬
‫طبقا ألحكام املادة ‪ 32‬من القانون اإلطار رقم ‪ 06.22‬املتعلق‬
‫املعطيات ذات الطابع الشخ�صي‪.‬‬
‫باملنظومة الصحية الوطنية‪ ،‬تضم املجموعة جميع املؤسسات‬
‫‪ .2‬في مجال الصحة العامة ‪:‬‬
‫الصحية العمومية التابعة لنفوذها الترابي‪ ،‬باستثناء ‪:‬‬
‫‪ -‬القيام باألعمال الهادفة للنهوض بالصحة وتعزيزها والوقاية‬
‫‪ -‬املؤسسات الصحية الخاضعة لنصوص تشريعية أو تنظيمية‬
‫والسالمة الصحية‪ ،‬طبقا للبرامج الوطنية املتعلقة بالصحة‬
‫خاصة ؛‬
‫العامة ؛‬
‫‪ -‬املؤسسات االستشفائية العسكرية ؛‬
‫‪ -‬اإلشراف على حماية الصحة العامة‪ ،‬وضمان اليقظة الصحية‪،‬‬
‫وتنظيم رصد األوبئة ؛‬ ‫‪ -‬املكاتب الجماعية لحفظ الصحة‪.‬‬
‫‪ -‬ضمان التربية الصحية للمرتفقين وتشجيع التربية العالجية ؛‬ ‫يحدد بنص تنظيمي مقر كل مجموعة‪ ،‬وكذا الئحة املؤسسات‬
‫‪ -‬القيام بالتنظيم والضبط الطبي للمستعجالت االستشفائية ؛‬ ‫الصحية املكونة لها‪.‬‬

‫‪ -‬املشاركة في التنظيم والضبط الطبي للمستعجالت ما قبل‬ ‫املادة ‪4‬‬


‫االستشفائية ؛‬ ‫تتولى املجموعة‪ ،‬في حدود مجالها الترابي‪ ،‬تنفيذ سياسة الدولة في‬
‫‪ -‬القيام برصد األوبئة املستجدة‪.‬‬ ‫مجال الصحة‪.‬‬
‫عدد ‪28 - 7213‬جحلا وذ ‪28‬ذ ‪(1( 28‬لوي ‪((17 (17‬‬ ‫الجريدة الرسمية‬ ‫‪5702‬‬
‫‪ .6‬في املجال اإلداري ‪:‬‬ ‫‪ .3‬في مجال العالجات ‪:‬‬
‫‪ -‬تسلم رخص مزاولة املهن أو األنشطة التالية في القطاع الخاص‪،‬‬ ‫‪ -‬تقديم خدمات التشخيص والعالج وإعادة التأهيل‪ ،‬سواء باإليواء‬
‫طبقا للمساطر الجاري بها العمل ‪:‬‬ ‫أو بدونه ؛‬
‫• مهنة القابلة ؛‬ ‫‪ -‬تقديم خدمات تشخيص وعالج أمراض الفم واألسنان ؛‬
‫• مهن التمريض ؛‬ ‫‪ -‬التكفل باملر�ضى والجرحى والنساء الحوامل وتتبع حالتهم الصحية ؛‬
‫• مهن الترويض والتأهيل وإعادة التأهيل الوظيفي ؛‬ ‫‪ -‬اتخاذ التدابير الرامية إلى ضمان سالمة املر�ضى وجودة التكفل‬
‫بهم‪.‬‬
‫• إحداث واستغالل املصحات واملؤسسات املماثلة ؛‬
‫‪ .4‬في مجال التكوين ‪:‬‬
‫‪ -‬تنسيق أنشطة املؤسسات الصحية املكونة للمجموعة ؛‬
‫‪ -‬ضمان التكوين التطبيقي األسا�سي لطلبة الطب والصيدلة وطب‬
‫‪ -‬السهر على توافر األدوية واملنتجات الصحية داخل املؤسسات‬
‫األسنان في القطاع العام‪ ،‬وعند االقتضاء في القطاع الخاص ؛‬
‫الصحية املكونة للمجموعة وتدبيرها وتيسير الولوج إليها ؛‬
‫‪ -‬ضمان التكوين التطبيقي األسا�سي لطلبة مؤسسات التكوين‬
‫‪ -‬اإلسهام في عمليات املراقبة والتفتيش املالي واإلداري والطبي‬
‫العمومية في مهن التمريض‪ ،‬والقبالة‪ ،‬والترويض والتأهيل وإعادة‬
‫للمؤسسات الصحية املكونة لها ؛‬
‫التأهيل الوظيفي‪ ،‬وكذا مهن تقنيي الصحة‪ ،‬وعند االقتضاء في‬
‫‪ -‬تقييم أداء املؤسسات الصحية املكونة لها ؛‬ ‫القطاع الخاص ؛‬
‫‪ -‬تشجيع عالقات التعاون مع جميع املتدخلين في مجال الصحة على‬ ‫‪ -‬ضمان التكوين التطبيقي لطلبة التكوين املنهي في املهن الصحية ؛‬
‫مستوى الجهة‪ ،‬ال سيما اإلدارات العمومية والجماعات الترابية‬
‫‪ -‬ضمان التكوين املستمر ملهنيي الصحة‪ ،‬إلى جانب القطاعات‬
‫والقطاع الخاص واملجتمع املدني ؛‬ ‫املعنية والهيئات املهنية في مجال الصحة والجمعيات العاملة‬
‫‪ -‬التنسيق‪ ،‬في إطار اتفاقيات شراكة‪ ،‬بين املؤسسات الصحية‬ ‫املعنية‪.‬‬
‫املكونة لها واملؤسسات الصحية التابعة للقطاع الخاص‪.‬‬ ‫‪ .5‬في مجال البحث والخبرة واالبتكار ‪:‬‬
‫الباب الثاني‬ ‫‪ -‬اإلسهام في البحث العلمي في مجال الصحة إلى جانب مؤسسات‬
‫اإلدارة والتسيير‬ ‫البحث في املجاالت الصحية‪ ،‬وذلك في إطار اتفاقيات شراكة‬
‫تصادق عليها السلطات الحكومية املختصة ؛‬
‫املادة ‪5‬‬
‫‪ -‬املشاركة في أعمال البحث في مجال الصحة العامة واالقتصاد‬
‫يدير املجموعة مجلس إدارة ويسيرها مدير عام‪.‬‬
‫الصحي واإلدارة الصحية ؛‬
‫املادة ‪6‬‬
‫‪ -‬إنجاز الخبرات الطبية الشرعية البيوطبية والتقنية ؛‬
‫يتألف مجلس اإلدارة‪ ،‬عالوة على رئيسه‪ ،‬من األعضاء اآلتي بيانهم ‪:‬‬
‫‪ -‬اإلسهام في تقييم التكنولوجيا الطبية ؛‬
‫‪ -‬ممثلو اإلدارات املعنية املحددة بنص تنظيمي ؛‬
‫‪ -‬إحداث أقطاب التميز ومراكز مرجعية داخل املؤسسات الصحية‬
‫‪ -‬رئيس مجلس الجهة أو من ينوب عنه ؛‬ ‫التابعة لها ؛‬
‫‪ -‬والي الجهة أو من يمثله ؛‬ ‫‪ -‬تطوير التكنولوجيا الطبية ؛‬
‫‪ -‬عمداء كليات الطب والصيدلة وطب األسنان التابعة للتعليم‬ ‫‪ -‬استغالل كل براءة اختراع في مجال الصحة طبقا للنصوص‬
‫العالي العمومي املتواجدة داخل الجهة أو من يمثلهم ؛‬ ‫القانونية الجاري بها العمل‪.‬‬
‫‪5703‬‬ ‫الجريدة الرسمية‬ ‫عدد ‪28 - 7213‬جحلا وذ ‪28‬ذ ‪(1( 28‬لوي ‪((17 (17‬‬
‫‪ -‬اعتماد الهيكل التنظيمي الذي يحدد بنيات املجموعة واختصاصاتها‪،‬‬ ‫‪ -‬ممثلو األساتذة الباحثين في الطب والصيدلة وطب األسنان‬
‫بما فيها بنية صحية وبنية إدارية ومالية مستقلتين ؛‬ ‫العاملين داخل املؤسسات الصحية املكونة للمجموعة ؛‬

‫‪ -‬اعتماد النظام األسا�سي ملهنيي الصحة باملجموعة‪ ،‬طبقا للنظام‬ ‫‪ -‬مدير املعهد العالي للمهن التمريضية وتقنيات الصحة بالجهة‬
‫أو من يمثله ؛‬
‫األسا�سي النموذجي ملهنيي الصحة باملجموعات الصحية الترابية‬
‫الذي يحدد بنص تنظيمي ؛‬ ‫‪ -‬ممثل واحد (‪ )1‬عن كل هيئة من الهيئات املكلفة بتدبير نظام‬
‫التأمين اإلجباري عن املرض ؛‬
‫‪ -‬اعتماد النظام الذي تحدد وفقه شروط وأشكال إبرام الصفقات ؛‬
‫‪ -‬ممثل املجلس الجهوي للهيئة الوطنية للطبيبات واألطباء ؛‬
‫‪ -‬اعتماد النظام الداخلي للمجموعة ؛‬
‫‪ -‬ممثلو باقي مهنيي الصحة العاملين داخل املؤسسات الصحية‬
‫‪ -‬اتخاذ القرارات املتعلقة باقتناء العقارات أو تفويتها أو كرائها ؛‬ ‫املكونة للمجموعة ؛‬
‫‪ -‬اتخاذ القرارات املتعلقة باقتناء براءات االختراعات املرتبطة‬ ‫‪ -‬ثالثة أعضاء مستقلين من ذوي الخبرة في مجاالت الصحة‪.‬‬
‫بأنشطة املجموعة أو باستغاللها أو تفويتها ؛‬ ‫تحدد بنص تنظيمي كيفيات تطبيق الفقرة السابقة‪.‬‬
‫‪ -‬اتخاذ القرارات املتعلقة باملساهمة في رأسمال املقاوالت الخاصة‪،‬‬ ‫يمكن لرئيس مجلس اإلدارة أن يدعو الجتماعات املجلس‪ ،‬بصفة‬
‫طبقا للنصوص التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل‪ ،‬شريطة‬ ‫استشارية‪ ،‬كل شخص يرى فائدة في مشاركته‪.‬‬
‫أن يكون للغرض الرئي�سي للمقاوالت املذكورة عالقة بمهام‬ ‫املادة ‪7‬‬
‫املجموعة ؛‬ ‫يتمتع مجلس اإلدارة بجميع السلط واالختصاصات الالزمة‬
‫‪ -‬اتخاذ جميع التدابير للقيام بعمليات افتحاص وتقييم دورية‬ ‫إلدارة املجموعة‪.‬‬
‫ألنشطة املجموعة ؛‬ ‫ولهذا الغرض‪ ،‬يمارس‪ ،‬على الخصوص‪ ،‬االختصاصات التالية ‪:‬‬

‫‪ -‬املصادقة على التقرير السنوي ألنشطة املجموعة ؛‬ ‫‪ -‬املصادقة على برنامج العمل السنوي للمجموعة ؛‬

‫‪ -‬املداولة بخصوص كل مسألة تدخل ضمن مهام املجموعة‪.‬‬ ‫‪ -‬اعتماد الخريطة الصحية الجهوية‪ ،‬طبقا للتوجهات العامة‬
‫املحددة في الخريطة الصحية الوطنية ؛‬
‫يمكن ملجلس اإلدارة أن يمنح للمدير العام تفويضا من أجل‬
‫‪ -‬اعتماد البرنامج الطبي الجهوي ؛‬
‫تسوية قضايا معينة‪.‬‬
‫‪ -‬املداولة في شأن تسيير املؤسسات الصحية املكونة للمجموعة‪،‬‬
‫يتولى املدير العام مهام كتابة مجلس اإلدارة ويحضر اجتماعاته‬
‫واتخاذ كل التدابير التي من شأنها تحسين خدمات هذه املؤسسات ؛‬
‫بصفة استشارية‪.‬‬
‫‪ -‬حصر ميزانية املجموعة وقوائمها التوقعية متعددة السنوات‪،‬‬
‫املادة ‪8‬‬ ‫وكذا كيفيات تمويل برامج أنشطتها ؛‬
‫يمكن ملجلس اإلدارة أن يقرر في شأن إحداث كل لجنة متخصصة‪،‬‬ ‫‪ -‬حصر الحسابات السنوية للمجموعة واملصادقة عليها والبت في‬
‫ال سيما في مجال االفتحاص‪ ،‬يتولى تحديد تأليفها وكيفيات اشتغالها‪.‬‬ ‫تخصيص النتائج ؛‬
‫عدد ‪28 - 7213‬جحلا وذ ‪28‬ذ ‪(1( 28‬لوي ‪((17 (17‬‬ ‫الجريدة الرسمية‬ ‫‪5704‬‬
‫• النظام الذي تحدد وفقه شروط وأشكال إبرام الصفقات ؛‬ ‫املادة ‪9‬‬
‫• النظام الداخلي للمجموعة ؛‬ ‫يجتمع مجلس اإلدارة بدعوة من رئيسه‪ ،‬كلما دعت الحاجة إلى‬
‫• التقرير السنوي ألنشطة املجموعة ؛‬ ‫ذلك‪ ،‬وعلى األقل‪ ،‬مرتين في السنة‪ ،‬من أجل ‪:‬‬

‫‪ -‬تدبير جميع بنيات املجموعة واملؤسسات الصحية املكونة لها‬ ‫‪ -‬حصر حصيلة اإلنجازات ومراقبة تنفيذ قراراته وحصر القوائم‬
‫وتنسيق أنشطتها ؛‬ ‫التركيبية للسنة املالية املختتمة ؛‬

‫‪ -‬تدبير املوارد البشرية للمجموعة‪ ،‬والتعيين في املناصب طبقا‬ ‫‪ -‬حصر البرنامج التوقعي وميزانية السنة املوالية‪.‬‬
‫للهيكل التنظيمي للمجموعة والنظام األسا�سي ملستخدميها ؛‬ ‫املادة ‪10‬‬
‫‪ -‬إنجاز كل تصرف أو عمل يتعلق بمهام املجموعة أو اإلذن بالقيام به ؛‬ ‫تكون مداوالت مجلس اإلدارة صحيحة بحضور نصف عدد‬
‫‪ -‬تمثيل املجموعة أمام الدولة‪ ،‬واإلدارات العمومية أو الخاصة‬ ‫أعضائه أو ممثليهم على األقل‪ .‬وإذا لم يتوافر هذا النصاب‪ ،‬تتم‬
‫وأمام األغيار والقيام بكل إجراء تحفظي ؛‬ ‫الدعوة إلى اجتماع ثان‪ ،‬داخل أجل ثمانية (‪ )8‬أيام على األقل‪ ،‬ابتداء‬
‫من تاريخ االجتماع األول‪ .‬وفي هذه الحالة‪ ،‬ينعقد االجتماع الثاني‬
‫‪ -‬تمثيل املجموعة أمام القضاء‪ ،‬ورفع كل دعوى قضائية تهدف إلى‬
‫بكيفية صحيحة مهما كان عدد األعضاء الحاضرين أو املمثلين‪.‬‬
‫الدفاع عن مصالح املجموعة مع إخبار رئيس مجلس اإلدارة فورا‬
‫بذلك‪.‬‬ ‫يتخذ املجلس قراراته بأغلبية األصوات‪ .‬وفي حالة تعادل‬
‫األصوات‪ ،‬يرجح الجانب الذي يكون فيه الرئيس‪.‬‬
‫يمكن للمدير العام أن يفوض‪ ،‬تحت مسؤوليته‪ ،‬جزءا من سلطه‬
‫واختصاصاته إلى املستخدمين التابعين لسلطته‪.‬‬ ‫املادة ‪11‬‬
‫يعين املدير العام للمجموعة وفقا لألحكام التشريعية والتنظيمية‬
‫الباب الثالث‬
‫الجاري بها العمل‪.‬‬
‫التنظيم املالي‬
‫املادة ‪12‬‬
‫املادة ‪13‬‬
‫يتمتع املدير العام للمجموعة بجميع السلط واالختصاصات‬
‫تشتمل ميزانية املجموعة على ‪:‬‬ ‫الالزمة لتسيير املجموعة‪ ،‬ويتصرف باسمها‪ .‬ولهذا الغرض‪ ،‬يمارس‪،‬‬
‫‪ - 1‬في باب املوارد ‪:‬‬ ‫على الخصوص‪ ،‬االختصاصات اآلتية ‪:‬‬
‫‪ -‬املداخيل املتأتية من أنشطتها ؛‬ ‫‪ -‬تنفيذ قرارات مجلس اإلدارة‪ ،‬وعند االقتضاء‪ ،‬قرارات اللجان التي‬
‫‪ -‬مداخيل األموال املنقولة والعقارية ؛‬ ‫يحدثها هذا األخير ؛‬

‫‪ -‬إعانات الدولة والجماعات الترابية وكل هيئة خاضعة للقانون‬ ‫‪ -‬إعداد املشاريع التي تعرض على مجلس اإلدارة قصد املصادقة‬
‫العام أو الخاص ؛‬ ‫عليها أو اعتمادها‪ ،‬خاصة ‪:‬‬

‫‪ -‬الهبات والوصايا ؛‬ ‫• مخطط العمل السنوي للمجموعة ؛‬

‫‪ -‬جميع املوارد األخرى التي يمكن أن تخصص لها الحقا طبقا‬ ‫• الخريطة الصحية الجهوية ؛‬
‫للنصوص التشريعية والتنظيمية الجاري بها العمل‪.‬‬ ‫• البرنامج الطبي الجهوي ؛‬
‫‪ - 2‬في باب النفقات ‪:‬‬ ‫• امليزانية السنوية للمجموعة ؛‬
‫‪ -‬نفقات االستثمار ؛‬ ‫• الهيكل التنظيمي ؛‬
‫‪ -‬نفقات التسيير ؛‬ ‫• النظام األسا�سي للمستخدمين ؛‬
‫‪5705‬‬ ‫الجريدة الرسمية‬ ‫عدد ‪28 - 7213‬جحلا وذ ‪28‬ذ ‪(1( 28‬لوي ‪((17 (17‬‬
‫املادة ‪17‬‬ ‫‪ -‬إرجاع التسبيقات واالقتراضات ؛‬
‫ال يمكن‪ ،‬بأي حال من األحوال‪ ،‬أن تكون الوضعية النظامية‬ ‫‪ -‬جميع النفقات األخرى املرتبطة بمهام املجموعة‪.‬‬
‫املخولة بموجب النظام األسا�سي ملهنيي الصحة باملجموعة‪ ،‬لألشخاص‬
‫الذين تم نقلهم تطبيقا للمادة ‪ 16‬أعاله‪ ،‬أقل من تلك التي كان يستفيد‬ ‫املادة ‪14‬‬
‫منها املعنيون باألمر في إطارهم األصلي في تاريخ نقلهم‪.‬‬ ‫يتم تحصيل ديون املجموعة طبقا للنصوص التشريعية الجاري‬
‫في انتظار دخول النظام األسا�سي الخاص ملهنيي الصحة باملجموعة‬ ‫بها العمل املتعلقة بتحصيل الديون العمومية‪.‬‬
‫حيز التنفيذ‪ ،‬يظل املوظفون واملستخدمون املزاولون مهامهم باملصالح‬
‫الباب الرابع‬
‫الالممركزة التابعة للوزارة املكلفة بالصحة وباملراكز االستشفائية‬
‫الجامعية‪ ،‬في التاريخ املحدد بموجب املرسوم املنصوص عليه في‬ ‫مهنيو الصحة‬
‫املادة ‪ 23‬أدناه‪ ،‬خاضعين لألنظمة األساسية الخاصة بهم‪ .‬ويحتفظون‬
‫املادة ‪15‬‬
‫بجميع الحقوق واالمتيازات التي كانوا يتمتعون بها في إطارهم األصلي‪.‬‬
‫تعتبر الخدمات التي أنجزها هؤالء املوظفون واملستخدمون‬ ‫يتألف مهنيو الصحة العاملون باملجموعة من ‪:‬‬
‫باملصالح الالممركزة التابعة للوزارة املكلفة بالصحة واملراكز‬ ‫‪ -‬مهنيي الصحة يتم توظيفهم‪ ،‬طبقا للنظام األسا�سي للمجموعة ؛‬
‫االستشفائية الجامعية‪ ،‬في التاريخ املحدد بموجب املرسوم املنصوص‬
‫‪ -‬موظفين ومستخدمين يتم نقلهم إلى املجموعة‪ ،‬طبقا للنظام‬
‫عليه في املادة ‪ 23‬أدناه‪ ،‬كما لو أنها أنجزت داخل املجموعة املعنية‪.‬‬
‫األسا�سي للمجموعة ؛‬
‫املادة ‪18‬‬
‫‪ -‬موظفين ملحقين لدى املجموعة‪ ،‬طبقا للنصوص التشريعية‬
‫بالرغم من جميع األحكام املخالفة‪ ،‬يظل املوظفون واملستخدمون‬
‫والتنظيمية الجاري بها العمل‪.‬‬
‫املشار إليهم في املادة ‪ 16‬أعاله‪ ،‬منخرطين‪ ،‬برسم أنظمة املعاشات‪ ،‬في‬
‫الصناديق التي كانوا يؤدون إليها اشتراكاتهم في تاريخ نقلهم‪.‬‬ ‫يمكن للمجموعة‪ ،‬من أجل القيام بمهامها‪ ،‬أن تستعين بخبراء يتم‬
‫الباب الخامس‬ ‫التعاقد معهم من أجل القيام بمهام معينة خالل مدة محددة‪.‬‬
‫مقتضيات ختامية وانتقالية‬ ‫كما يمكن للمجموعة أن تستعين بخدمات من العرضيين أو املتطوعين‪.‬‬
‫املادة ‪19‬‬ ‫املادة ‪16‬‬
‫تحل املجموعات املحدثة بموجب هذا القانون‪ ،‬كل واحدة منها‬ ‫ينقل تلقائيا لدى املجموعة املعنية‪ ،‬ابتداء من التاريخ املحدد‬
‫فيما يخصها‪ ،‬محل الدولة واملراكز االستشفائية الجامعية في جميع‬ ‫بموجب املرسوم املشار إليه في املادة ‪ 23‬أدناه‪ ،‬املوظفون املرسمون‬
‫حقوقها والتزاماتها املتعلقة بجميع صفقات الدراسات‪ ،‬واألشغال‪،‬‬ ‫واملتدربون العاملون باملصالح الالممركزة التابعة للوزارة املكلفة‬
‫والتوريدات‪ ،‬والخدمات‪ ،‬وكذا جميع العقود واالتفاقيات املبرمة‬
‫بالصحة املتواجدة داخل النفوذ الترابي للمجموعة‪.‬‬
‫لحساب املصالح الالممركزة التابعة للوزارة املكلفة بالصحة‬
‫واملؤسسات الصحية التابعة مباشرة للدولة أو املراكز االستشفائية‬ ‫ينقل تلقائيا لدى املجموعة املعنية‪ ،‬ابتداء من التاريخ املحدد‬
‫الجامعية‪ ،‬قبل التاريخ املحدد بموجب املرسوم املنصوص عليه في‬ ‫بموجب املرسوم املشار إليه في املادة ‪ 23‬أدناه‪ ،‬املستخدمون‬
‫املادة ‪ 23‬أدناه والتي لم يتم تسويتها بصفة نهائية في التاريخ املذكور‪.‬‬ ‫املتعاقدون العاملون باملراكز االستشفائية الجامعية وباملصالح‬
‫وتتولى كل مجموعة تسوية الصفقات والعقود واالتفاقيات‬ ‫الالممركزة التابعة للوزارة املكلفة بالصحة املتواجدة داخل النفوذ‬
‫املذكورة‪ ،‬وفق األشكال والشروط الواردة فيها‪.‬‬ ‫الترابي للمجموعة‪.‬‬
‫املادة ‪20‬‬ ‫ينقل تلقائيا املستخدمون املرسمون واملتدربون العاملون‬
‫ُ‬
‫األموال املنقولة والعقارية‬ ‫املجموعة املعنية‬ ‫تنقل‪ ،‬مجانا‪ ،‬إلى‬ ‫باملراكز االستشفائية الجامعية‪ ،‬ابتداء من التاريخ املحدد بموجب‬
‫ِ‬
‫التابعة للمؤسسات االستشفائية الجامعية وتلك التابعة للملك‬ ‫املرسوم املشار إليه في املادة ‪ 23‬أدناه‪ ،‬لدى املجموعة التابع لنفوذها‬
‫الخاص للدولة واملخصصة للمصالح الالممركزة التابعة للوزارة‬ ‫الترابي املركز االستشفائي املذكور‪.‬‬
‫املكلفة بالصحة وللمؤسسات الصحية التابعة مباشرة للدولة‬ ‫يدمج مهنيو الصحة الذين تم نقلهم لدى املجموعة بموجب هذه‬
‫أو للمراكز االستشفائية الجامعية في التاريخ املحدد بموجب املرسوم‬ ‫املادة ضمن مهنيي الصحة باملجموعة‪ ،‬طبقا للنظام األسا�سي الخاص‬
‫املنصوص عليه في املادة ‪ 23‬أدناه‪.‬‬ ‫باملجموعة‪.‬‬
‫عدد ‪28 - 7213‬جحلا وذ ‪28‬ذ ‪(1( 28‬لوي ‪((17 (17‬‬ ‫الجريدة الرسمية‬ ‫‪5706‬‬
‫‪ -‬يحدد بمرسوم التاريخ الذي تبدأ فيه كل مجموعة بالشروع الفعلي‬ ‫تنقل إلى كل مجموعة األرشيف وامللفات املمسوكة في التاريخ‬
‫في ممارسة االختصاصات املخولة لها بموجب هذا القانون‪ ،‬والذي‬ ‫املحدد بموجب املرسوم املنصوص عليه في املادة ‪ 23‬أدناه‪ ،‬من‬
‫ينحل فيه كل مركز استشفائي جامعي‪.‬‬ ‫لدن املصالح الالممركزة التابعة للوزارة املكلفة بالصحة واملركز‬
‫تمارس‪ ،‬بصفة انتقالية وإلى حين صدور املرسوم املذكور أعاله‪،‬‬ ‫االستشفائي الجامعي واملؤسسات الصحية التابعة مباشرة للدولة‬
‫االختصاصات املذكورة‪ ،‬كل فيما يخصه‪ ،‬من قبل اإلدارة املختصة‬ ‫أو للمراكز االستشفائية الجامعية‪.‬‬
‫أو املركز االستشفائي الجامعي التابع للنفوذ الترابي للمجموعة‬ ‫املادة ‪21‬‬
‫املعنية‪ ،‬طبقا ألحكام القانون رقم ‪ 70.13‬املتعلق باملراكز االستشفائية‬
‫تحل عبارة «املجموعة الصحية الترابية املعنية» محل عبارتي‬
‫الجامعية‪.‬‬
‫«اإلدارة» أو «السلطة الحكومية املختصة» الواردتين حسب الحالة‪،‬‬
‫في ما يلي ‪:‬‬
‫ظهير شريف رقم ‪ 1.23.55‬صادر في ‪ 23‬من ذي الحجة ‪1444‬‬
‫(‪ 12‬يوليو ‪ )2023‬بتنفيذ القانون رقم ‪ 11.22‬املتعلق بإحداث‬ ‫‪ -‬املواد ‪ 62‬و‪ 63‬و‪ 64‬و‪ 66‬و‪ 69‬و‪ 71‬من القانون رقم ‪ 131.13‬املتعلق‬
‫الوكالة املغربية للدم ومشتقاته‪.‬‬ ‫بمزاولة مهنة الطب‪ ،‬الصادر بتنفيذه الظهير الشريف رقم ‪1.15.26‬‬
‫بتاريخ ‪ 29‬من ربيع اآلخر ‪ 19( 1436‬فبراير ‪ )2015‬؛‬
‫ّ‬
‫الحمد لل وحده‪،‬‬ ‫‪ -‬املواد ‪ 18‬و‪ 19‬و‪ 20‬و‪ 22‬و‪ 23‬و‪ 24‬و‪ 25‬و‪ 35‬و‪ 37‬من القانون‬
‫الطابع الشريف ‪ -‬بداخله ‪:‬‬ ‫رقم ‪ 43.13‬املتعلق بمزاولة مهن التمريض‪ ،‬الصادر بتنفيذه‬
‫(محمد بن الحسن بن محمد بن يوسف هللا وليه)‬ ‫الظهير الشريف رقم ‪ 1.16.82‬بتاريخ ‪ 16‬من رمضان ‪1437‬‬
‫يعلم من ظهيرنا الشريف هذا‪ ،‬أسماه هللا وأعز أمره أننا ‪:‬‬ ‫(‪ 22‬يونيو ‪ )2016‬؛‬
‫بناء على الدستور وال سيما الفصلين ‪ 42‬و ‪ 50‬منه‪،‬‬ ‫‪ -‬املواد ‪ 8‬و‪ 9‬و‪ 10‬و‪ 13‬و‪ 14‬و‪ 16‬و‪ 17‬و ‪ 19‬و‪ 20‬و‪ 24‬و‪ 25‬و‪26‬‬
‫أصدرنا أمرنا الشريف بما يلي ‪:‬‬ ‫و‪ 31‬و‪ 33‬من القانون رقم ‪ 44.13‬املتعلق بمزاولة مهنة القبالة‪،‬‬
‫ينفذ وينشر بالجريدة الرسمية‪ ،‬عقب ظهيرنا الشريف هذا‪،‬‬ ‫الصادر بتنفيذه الظهير الشريف رقم ‪ 1.16.83‬بتاريخ ‪ 16‬من‬
‫القانون رقم ‪ 11.22‬املتعلق بإحداث الوكالة املغربية للدم ومشتقاته‪،‬‬ ‫رمضان ‪ 22( 1437‬يونيو ‪ )2016‬؛‬
‫كما وافق عليه مجلس النواب ومجلس املستشارين‪.‬‬ ‫‪ -‬املواد ‪ 18‬و‪ 19‬و‪ 20‬و‪ 22‬و‪ 23‬و‪ 24‬و‪ 25‬و‪ 28‬و‪ 29‬و‪ 30‬و‪ 35‬و‪37‬‬
‫وحرر بتطوان في ‪ 23‬من ذي الحجة ‪ 12( 1444‬يوليو ‪.)2023‬‬ ‫من القانون رقم ‪ 45.13‬املتعلق بمزاولة مهن الترويض والتأهيل‬
‫وقعه بالعطف ‪:‬‬ ‫وإعادة التأهيل الوظيفي‪ ،‬الصادر بتنفيذه الظهير الشريف‬
‫رئيس الحكومة‪،‬‬ ‫رقم ‪ 1.19.119‬بتاريخ ‪ 7‬ذي الحجة ‪ 9 ( 1440‬أغسطس ‪.) 2019‬‬
‫اإلمضاء ‪ :‬عزيز أخنوش‪.‬‬
‫املادة ‪22‬‬
‫*‬
‫مع مراعاة أحكام املادة ‪ 23‬بعده‪ ،‬تنسخ أحكام القانون رقم ‪70.13‬‬
‫*‬ ‫*‬ ‫املتعلق باملراكز االستشفائية الجامعية الصادر بتنفيذه الظهير‬
‫قانون رقم ‪11.22‬‬ ‫الشريف رقم ‪ 1.16.62‬بتاريخ ‪ 17‬من شعبان ‪ 24( 1437‬ماي ‪،)2016‬‬
‫يتعلق بإحداث الوكالة املغربية للدم ومشتقاته‬ ‫وكذا جميع األحكام املخالفة ألحكام هذا القانون أو التي لها نفس‬
‫املوضوع‪.‬‬
‫الباب األول‬ ‫املادة ‪23‬‬
‫التسمية والغرض‬ ‫تدخل أحكام هذا القانون حيز التنفيذ ابتداء من تاريخ نشره في‬
‫املادة األولى‬ ‫الجريدة الرسمية‪ ،‬مع مراعاة األحكام اآلتية ‪:‬‬
‫تحدث تحت اسم «الوكالة املغربية للدم ومشتقاته» مؤسسة‬ ‫‪ -‬تدخل أحكام هذا القانون التي تستوجب صدور نصوص‬
‫عمومية تتمتع بالشخصية االعتبارية واالستقالل املالي‪ ،‬ويشار إليها‬ ‫تطبيقية حيز التنفيذ ابتداء من تاريخ نشر النصوص املذكورة‬
‫بعده بـ «الوكالة»‪.‬‬ ‫في الجريدة الرسمية؛‬

You might also like