‫المحور االول ‪ :‬مدخل للسلوك التنظيمي‬

‫‪ .1‬تعريف السلوك التنظيمي‬

‫هو مجال يهتم بمعرفة كل جوانب السموك اإلنسانية في المنظمات‪ ،‬وذلك من خالل الدراسة‬
‫النظامية لمفرد‪ ،‬والجماعة‪ ،‬و زيادة الفعالية التنظيمية وزيادة رفاهية الفرد‪.‬‬
‫‪ .2‬اهمية و اهداف السلوك التنظيمي‬
‫توفير مجموعة من األدوات واألساليب العلمية التطبيقية التي يمكن استخدامها في عالج‬
‫المشكالت التنظيمية االدارية‪ .‬مثل تحسين الداء واإلنتاجية‪ ،‬تحقيق الرضا الوظيفي للعاملين‬
‫‪.‬يهتم السلوك التنظيمي بتنمية مهارات الفراد‪ ،‬و يهدف السلوك التنظيمي إلى تفسير‪ ،‬والتنبؤ‪،‬‬
‫والسيطرة والتحكم في السلوك التنظيمي‪.‬‬
‫‪ .3‬أنواع القياس التجريبي للظواهر السلوكية‬
‫قياس مباشر‬
‫ويتم من خالل رصد خصائص وتغيرات السلوك محل الدراسة دون وسيط‪ .‬مثل قياس انتظام‬
‫الفرد بالعمل من خالل قياس معادلة غيابه وتأخيره في العمل‪.‬‬
‫قياس غير مباشر‬
‫ويتم من خالل رصد خصائص وتغيرات السلوك محل الدراسة من خالل وسيط‪ .‬مثل قياس‬
‫اتجاهاته النفسية أو إدراكه لخصائص عمله من خالل سؤاله عن شعوره وانطباعاته‪.‬‬
‫‪ .4‬مساهمات العلوم األخرى في مجال السلوك التنظيمي‬
‫علم النفس‪ :‬قائم على المنهج التجريبي‪ ،‬يدرس علم الفرد وما هي محددات سلوكه‬
‫علم االجتماع ‪ :‬قائم على المنهج الميداني‪ ،‬أثر في تنمية المعرفة الخاصة بالسلوك الجماعي‬
‫والعمليات االجتماعية لجماعات العمل‬
‫علم النفس االجتماعي‪ :‬يحاول تفسير السلوك الفردي واالجتماعي على التوالي‬
‫علم االقتصاد‪ :‬قائم على منهج التحليل اإلحصائي‪ ،‬أثر في قياس سلوك االنتماء للعمل واالنتظام‬
‫فيه‪.‬‬
 ‫المحور الثاني ‪ :‬السلوك الفردي داخل المنضمة‬
‫الدرس االول ‪:‬الشخصية‬

‫‪ )1‬تعريف الشخصية ‪ :‬الشخصية هي مجموعة الخصائص التي يتميز بها فرد معين والتي‬
‫تحدد مدى استعداده للتفاعل والسلوك الشخصي‬
‫‪ )2‬مكونات الشخصية‬
‫النواحي الجسمية ‪ -‬النواحي العقلية والمعرفية الذكاء واالفكار‪-‬النواحي السلوكية ‪-‬النواحي‬
‫المزاجية االنفعاالت والعواطف ‪ -‬النواحي الروحية الدينية‬
‫‪ )3‬محددات الشخصية‬
‫ا المحددات التكوينية ‪.‬‬
‫ب‪ .‬محددات عضوية الجماعة‬
‫ج‪ .‬محددات الدور الذي يقوم به الفرد‬
‫د ‪ .‬محددات الموقف‬
‫‪ )4‬صفات الشخصية المتكاملة‬
‫الرضا عن الذات‬ ‫‪.1‬‬
‫التكيف مع الواقع االجتماعي‬ ‫‪.2‬‬
‫التوافق االجتماعي‬ ‫‪.3‬‬
‫استقاللية والقدرة على توجيه الذات‬ ‫‪.4‬‬
‫االدارة والمسؤولية‬ ‫‪.5‬‬
‫التمسك بالمبادئ‬ ‫‪.6‬‬

‫الدرس الثاني ‪:‬القيم واالتجاهات‬

‫اوال‪ :‬القيم‬
‫‪ )1‬تعريف القيم وهي تعبير عن أفكار الفرد حول ما هو صواب وما هو خطأ‬
‫‪.)2‬مكونات القيم‪:‬‬
 ‫المكون المعرفي والذي يعبر عن العملية العقلية التي يقوم بها النسان بهدف ادراك والتميز‬
‫المكون الوجداني فهو مرتبط بالعمليات النفسية التي تتم داخل الفرد من انفعال وميل أو نفور‪،‬‬
‫أو انزعاج‬
‫المكون السلوكي فهو يتضمن الحركة الظاهرة وكنتيجة للمكونين السابقين للتعبير عن موضوع‬
‫القيمة‪.‬‬
‫‪ )3‬مصادر القيم ‪:‬‬
‫التعليم الديني و الخبرة السابقة و التنمية االجتماعية‬
‫‪ )4‬القيم واهميتها لسلوك التنظيمي‬
‫القـيم التـي يـؤمن بهـا أفـراد التنظيم تـؤثر فـي سـلوكهم تـأثيرا ايجابيـا أو سـلبيا‪ ،‬ممـا يوجـه‬
‫سـلوكهم نحـو أو ضـد تحقيـق أهـداف التنظيم‪ ،‬ولكـي تحقـق المنظمـة النتائج المطلوبة يجـب‬
‫أن تعمـل علـى تلقـين أفرادهـا قيمـا تنظيمية مشتركة و ايجابيـة تسـهم فـي تحقيـق أهـدافها‬
‫مثل‪ :‬األمانة‪ ،‬الكفاءة‪ ،‬التعاون‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬االتجاهات‬
‫‪ )1‬تعريف االتجاهات‪ :‬االتجاه هو الحالة الوجدانية القائمة وراء رأي الشخص أو اعتقاده فيما‬
‫يتعلق بموضوع معين‪ ،‬من حيث رفضه لهذا الموضوع أو قبوله و درجة هذا الرفض أو‬
‫القبول‪.‬‬
‫‪.)2‬خصائص االتجاهات‪:‬‬
‫تتمثل في كونها‪ :‬أمر مكتسب ‪ ،‬حصيلة خبرات ‪ ،‬قابلة للتغير باكتساب خبرات جديدة‪.‬‬

‫‪ )3‬العوامل المؤثرة في االتجاهات‪:‬‬

‫عوامل بيئية األسرة ‪ -‬المدرسة – االعالم ‪ -‬العادات والتقاليد‬
‫عوامل خاصة بالفرد تجاربه ‪ -‬خبراته ‪ -‬تعليمة ‪ -‬ثقافته ‪ -‬ادراكه ‪ -‬قدرته على‬
‫التحليل‬
 ‫عوامل تتعلق بالموقف العدوانية ‪ -‬إعادة المحاولة أو االنسحاب‬
‫عوامل تغير االتجاهات‬
‫ارتقاء مستوى التعليم و الثقافة‪.‬‬
‫❖ التجديد و التحديث‪.‬‬
‫❖ كسب تجارب وخبرات جديدة‪.‬‬
‫❖ أهداف الجهاز اإلداري المغايرة ألهدافه‪.‬‬
‫❖ تغيير المعلومات والحقائق المبنى عليها االتجاه‬
‫‪ )4‬اساليب قياس اتجاه االفراد‬
‫مقياس التوافق االجتماعي ‪ :‬ويتكون من ‪ 7‬درجات تتدرج من الرفض المطلق إلي القبول‬
‫المطلق مثال على ذلك قياس العنصرية‬
‫مقياس ثرستون ‪ :‬يتكون من مجموعة من العبا ارت لقياس اتجاه األفراد نحو موضوع معين‬
‫مقياس ليكرث ‪ :‬مجموعة من العبارات تتعلق بآراء الفئة موضع الدراسة حول موضوع‬
‫معين‪ .‬مثل موافق بشدة ‪ .‬موافق ‪.‬ال ادري ‪.‬غير موافق ‪.‬غير موافق بشدة‬
‫‪ )5‬العالقة بين القيم واالتجاهات‬
‫االتجاهات هي الميل أو االستعداد المسبق لالستجابة لبواعث معينة وأحداث حدثت في‬
‫الماضي و هي تعتمد على قيم الفرد وتزداد قوة بها‪.‬‬

‫الدرس الثالث ‪ :‬الدوافع والتحفيزات‬

‫‪ )1‬تعريف الدافعية ‪ :‬وهي تمثل القوة التي تحرك وتستثير الفرد لكي يؤدي العمل‬
‫‪ )2‬العوامل المؤثرة في الدافعية ‪ :‬العمل – روح الفريق – االشراف الفعال‬
‫‪ )3‬انواع الدافعية ‪:‬‬
‫الدوافع االولية وهي دوافع ال يتعلمها االنسان أهمها دوافع البقاء‪،‬‬
‫الدوافع عامة ومنها دوافع الجدارة‪ ،‬حب االستطالع عن التطوير‬
 ‫الدوافع ثانوية وهي تختلف باختالف األفراد‪ ،‬كما تتغير بالنسبة للفرد‬
‫‪ )4‬مؤشرات الدافعية‪:‬‬
‫‪1‬مؤشرات الدافعية المرتفعة ‪ :‬الحماس في العمل – العزم والمثابرة – المبادرة – العالقة‬
‫الحسنة‬
‫‪2‬مؤشرات الدافعية المنخفضة االضراب – عدم االهتمام – ترك العمل – كثرة الشكاوي‬

‫‪ )5‬نظريات الدافعية وتطبيقاتها اإلدارية‬

‫نظرية التحفيز دراسة بين سلوك الفرد وأثاره على وجه الخصوص للتعرف على كيفية التأثير‬
‫في سلوك األفراد وتحفيزهم ودفعهم نحو تحسين‬
‫نظرية المحتوى فهي تلك المتعلقة خاصة بفهم حاجيات األفراد النفسية‪ ،‬الجسمية والمادية‪،‬‬
‫وعليه فإنه يتوجب على اإلدارة توفير البيئة المالئمة للعمل‬
‫النظريات المعرفية فتهتم بالعمليات المعرفية والعقلية المؤثرة في السلوك الفرد كما تبحث‬
‫في آلية وعمل الدافعية لدى الفرد‬

‫الدرس الرابع ‪ :‬االدراك والتعلم‬

‫‪ )1‬تعريف االدراك “العملية التي من خاللها ينظم ويترجم األشخاص انطباعاتهم الحسية من‬
‫اجل أن يعطوا معنى لما يدور حولهم‬
‫‪ )2‬العوامل المؤثرة في االدراك ‪ :‬الدوافع و التوقعات و الخبرات و الثقافة‬
‫‪ )3‬اثر اإلدراك على السلوك واالتجاهات ‪:‬‬
‫إ ذا كان اعتقاد الموظفين أن وظائفهم مجيدة وجو العمل مريح فإنهم سيتصرفون بناء على هذا‬
‫االعتقاد وعليه فإن اإلدراك يحدد السلوك بغض النظر عن مدى واقعيته‪،‬‬
‫‪ )1‬تعريف التعلم ‪ :‬هو التغير شبه الدائم في السلوك والذي يحدث نتيجة الخبرة والتجربة‪،‬‬
‫‪ )2‬نماذج التعلم‬
 ‫‪ .1‬النموذج التقليدي‬
‫‪ .2‬النموذج الكالسيكي‬
‫‪ .3‬النموذج االثر‬

‫المحور الثالث ‪ :‬السلوك الجماعي داخل المنظمة‬

‫الدرس االول ‪ :‬وديناميكية الجماعة وفرق العمل‬

‫‪ )1‬تعريف القيادة ‪ :‬هي عملية اجتماعية تسعى للتأثير على أفعال األفراد وسلوكهم واتجاهاتهم‬
‫لتحقيق أهداف مشتركة‬
‫‪ )2‬الفرق بين القائد والمدير‬
‫القائد ‪ :‬يستطيع التأثير على سلوك العاملين واتجاهاتهم وأفعالهم لتحقيق أهداف المنظمة‪،‬‬
‫المدير ‪ :‬أو الرئيس هو شخص يعين ويكلف بمهمة االشراف على جماعة العمل وهو يقوم‬
‫بمختلف ال وظائف التخطيط‪ ،‬التنظيم‪ ،‬الرقابة والتوجيه و الوظائف االدارية‬
‫‪ )3‬انواع القيادة‬
‫القيادة الرسمية ‪ :‬سلطة رسمية تمنحها المنظمة لألفراد من خالل التعيين والتكليف للقيام‬
‫بأعمال التوجيه واالشراف على االعمال‬
‫القيادة غير الرسمية ‪ :‬تظهر بظهور الجماعات غير الرسمية وبظهور أفراد لديهم القدرة‬
‫على التأثير في سلوك أفراد الجماعة من خالل ما يمتلكونه ن قدرات ومهارات‬
‫‪ )1‬تعريف الجماعة ‪ :‬مجوعة ذات عدد محدد من األفراد في حالة تفاعل لتحقيق هدف مشترك‬
‫‪ )2‬انواع الجماعة حدد فيدلر ثالثة أنواع من الجماعات‬
‫• جماعات تفاعل‪ :‬انتاج العضو يعتمد على انتاج اآلخرين ‪،‬‬
‫جماعات تعاونية‪ :‬يعمل العضو بنوع من االستقاللية ويكمل اآلخرين‬ ‫•‬
‫جماعات مضادة‪ :‬لها مهمة رسمية محددة ‪،‬‬ ‫•‬
 ‫‪ )3‬العوامل المؤثرة على سلوك الجماعة‬
‫البيئة الداخلية للتنظيم‬ ‫•‬
‫البيئة الخارجية‬ ‫•‬
‫سلوك الجماعة‬ ‫•‬
‫النمط القيادي المتبع‬ ‫•‬
‫اختالف مستوى اإلدراك و الفهم‬ ‫•‬
‫‪ )4‬مميزات الجماعة المتماسكة‬
‫القدرة على الزام األعضاء بأنماط سلوكية معينة‪،‬‬ ‫•‬
‫درجة التماسك تزداد‪،‬‬ ‫•‬
‫القدرة على الزام األعضاء بأنماط سلوكية ما‬ ‫•‬
‫الحاجة للجماعة يزيد تماسكها‪،‬‬ ‫•‬

‫الدرس الثاني ‪ :‬لصراع التنظيمي وعالقته بالسلوك اإلنساني داخل المنظمة‬

‫‪ )1‬تعريف الصراع ‪ :‬سايمن هو ذلك التغيير او االختالل الذي يطرأ على السلوك المعتاد مما‬
‫يؤدي الى تعطيل ديناميكية نظام اتخاذ القرارات‪،‬‬
‫‪ )2‬تعريف التنافس ‪ :‬التنافس يحدث بين الطرفين اثناء محاولة كل منهما لتحقيق هدف معين‬
‫لكن دون محاولة اعاقة الطرف االخر‬
‫‪ )3‬مراحل الصراع‬
‫مرحلة الصراع الكامن‪ :‬االختالف وتشعب األهداف‪،‬‬
‫مرحلة الشعور بالصراع‪ :‬الشعور بالقلق والتوتر لدى االطراف المتصارعة‬
‫مرحلة إظهار الصراع‪ :‬يبدأ كل طرف فعال بمحاولة إلحاق الضرر بالطرف اآلخر‪،‬‬
‫مرحلة ما بعد الصراع‪ :‬مخرجات الصراع فإما التوصل الى حل مرضي او حالة عدم الرضى‬
 ‫‪ )4‬التطور الفكري للصراع‬
‫االتجاه التقليدي ‪ :‬كان يرى انا النزاع داخل المنظمة سلوك غير مرغوب فيه‪،‬‬
‫االتجاه الحديث ‪ :‬كان يرى انا الصراع ظاهرة حتمية ال يمكن اجتنابها‪ ،‬ولها عدة فوائد‬

‫‪ )5‬مستويات الصراع‬
‫على مستوى الفرد ‪ :‬ويتمثل في صراع الفرد مع الفرد او الفرد مع الجماعة‬
‫على مستوى الجماعة ‪ :‬ويتمثل في الصراع بين جمعات العمل و الوحدات‬
‫على مستوى المنضمات ‪ :‬ويتمثل في الصراع من اجل الموارد و االيدي العاملة و االسواق‬
‫‪ )6‬استراتيجية ادارة الصراع ومعالجته‬
‫في حالة الصراع الفردي‬
‫• المساهمة بفعالية من قبل اإلدارة في سد حاجات الفرد‬
‫• تحديد الواجبات والمسؤوليات لكل فرد‬
‫في حالة الصراع الجماعي‬
‫• ابراز نقاط االتفاق بين اطراف النزاع‬
‫• التفاوض واقناع االطراف بضرورة تقديم بعض التنازالت‬
‫‪ )7‬اثار الصراع السلبية واإليجابية‬
‫اثار ايجابية‬
‫• فتح الفرصة للنقاش‬
‫• براز القدرات واالستعدادات الكامنة‬
‫اثار سلبية‬
‫• يدفع االطراف الى سلوكيات وتصرفات غير مسئولة‬
‫• يؤدي الصراع الى اعاقة العمل التعاوني‬
 ‫الدرس الثالث ‪ :‬التفاوض في المنضمة‬
‫‪ )1‬تعريف التفاوض ‪“ :‬هي العملية التي من خاللها يريد األشخاص الوصول إلى أتفاق ‪ ,‬لكنهم‬
‫يختلفون حول طبيعة هذا االتفاق فيحاولون الوصول إلى تسوية”‬

‫‪ )2‬مراحل التفاوض ‪:‬‬

‫االستعداد ← تحديد افضل البدائل ← تحديد االهتمامات ← المقايضة والمنفعة المشتركة‬

‫‪ )3‬استراتيجيات التفاوض‬
‫استراتيجية الرابح الخاسر‬
‫هدفها التفاوض جعل الحل يميل لطرف دون آخر ‪،‬‬
‫استراتيجية حل المشكل‬
‫تعريف المشكلة ومحاولة تشخيص أسبابها والبحث عن بدائل لحلول مناسبة تحظى برضى‬
‫طرفي النزاع‬

‫‪ )4‬الفرق بين استراتيجيات التفاوض‬

‫استراتيجية الرابح الخاسر ترضي طرف واحد ولألخرى ترضي كل االطراف‬

‫الدرس الرابع ‪ :‬ضغوط العمل‬

‫‪ )1‬تعريف ضغوط العمل ‪ :‬وهي عبارة عن تجارب غير محببة‪ ،‬يسعى الفرد الى منع حدوثها‬
‫مرة أخرى‬
‫‪ )2‬مصادر ومسببات ضغوط العمل ‪ :‬تنشأ ضغوط العمل نتيجة أسباب كثيرة ومتنوعة فمنها ما‬
‫هو ناشئ عن العمل الذي يمارسه الفرد كعبء الدور‪ ،‬غموض الدور وعدم وضوحه‪ ،‬صراع‪،‬‬
‫التنافس على الموارد‪ ،‬عدم توافق شخصية الفرد مع ظروف العمل المادية‬
‫‪ )3‬االثار السلبية و اإليجابية لضغوط العمل‬
‫االثار السلبية‬
‫القلق‪ ،‬العدوانية‪ ،‬الالمباالة الملل‪ ،‬االكتئاب‪،‬‬

‫االثار االيجابية‬
‫• تعلم الهدوء وعدم االنفعال تحت الضغوط‬
‫• القدرة على التذكر والتركيز‬
‫• ارتفاع حجم النشاط وقوته‬

‫‪ )4‬استراتيجيات ادارة ضغوط العمل‬

‫االستراتيجية الهجومية‬
‫استراتيجية تقوية الذات للصمود‬
‫استراتيجيات تقوم على رد الفعل‬