Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 402

‫الأسفاو القانونية الثانية‬

‫من الترجمة السبعينية‬ ‫اليونانية‬ ‫الكتب‬

‫الكتاب المقدس في الثرق الأوسط‬ ‫دار‬ ‫تصدرها‬


‫البعييما‬ ‫الترجمة‬ ‫من‬ ‫الونانية‬ ‫‪ -‬الكتب‬ ‫الثانية‬ ‫القانوية‬ ‫الأسفار‬ ‫‪6‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الالة ‪13‬‬ ‫الطبة‬

‫للناضرين‬ ‫الطبع محفوظة‬ ‫جمغ حقوق‬

‫لبان‬ ‫في‬ ‫المقدص‬ ‫جمعية الكتاب‬

‫ا!‬ ‫ا"‬ ‫‪5‬‬ ‫يمم‬ ‫ا‬ ‫‪+‬ع‬


‫طقدحا‬ ‫الكتلف‬ ‫جمجفش‬

‫ص!‬ ‫اع!ن مكلمة "*عه‬

‫! ح ‪+،‬ه‬ ‫أ‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫‪ +‬س!‬


‫!‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫ءط‬ ‫"‬ ‫!ل!‬ ‫ه‬ ‫!‬ ‫ك!ل!‬ ‫ول‬ ‫‪06‬‬ ‫!‬ ‫ح‬

‫!‬ ‫ح‬ ‫لا‬ ‫ءأ‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫!ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫ن!ا‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪55‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬

‫كاح!‬ ‫أ‬ ‫!‬ ‫وللأل!‬ ‫ه ‪06‬‬ ‫ح‬

‫‪!3‬لا‬ ‫‪-‬‬ ‫كأ‪+‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 02 1‬ا‪+‬أ‪3‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫(مم!ه‬

‫لا!‪13‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬ء‪789-779-023-37‬‬


‫مقكمة‬

‫‪ ،‬يشوع‬ ‫الحكمة‬ ‫تتمة أستير (يوناني)‪،‬‬ ‫‪ :‬طوبيا‪ ،‬يهوديت‪،‬‬ ‫التالية‬ ‫إن الكتب‬

‫(الفتيان الثلاثة‪،‬‬ ‫نشيد‬ ‫يحوي‬ ‫الذي‬ ‫بن سيراخ ‪ ،‬باروخ ‪ ،‬تتمة دانيال (يوناني)‪،‬‬

‫كلها‬ ‫الكتب‬ ‫‪ ،‬هذه‬ ‫الثاني‬ ‫والمكابيين‬ ‫بال والتنين )‪ ،‬المكابيين الأول‬ ‫سوسنة‪،‬‬

‫الترجمة‬ ‫السبعينية ‪ ،‬وهذه‬ ‫الترجمة‬ ‫تؤلف‬ ‫العهد القديم ‪ ،‬كانت‬ ‫أسفار‬ ‫مع جميع‬

‫قبل ميلاد المسيح‪.‬‬ ‫‪001‬‬ ‫‪-02 0‬‬ ‫حوالي‬ ‫وضعت‬

‫من غير اليهود اثذين‬ ‫هذه الترجمة بين اليهود‪ ،‬وبين بعض‬ ‫انتشر نص‬

‫أنهم ما اعتنقوا‬ ‫القديم ‪ ،‬رغم‬ ‫السامية للعهد‬ ‫الأخلاقية‬ ‫التعاليم‬ ‫إلى‬ ‫انجذبوا‬

‫المسيحيين‬ ‫جعل‬ ‫اتذي‬ ‫السبب‬ ‫أن يفهم‬ ‫هذا يمكن‬ ‫ضوء‬ ‫الديانة اليهودية ‪ .‬في‬

‫باليونانية‬ ‫بين اليهود والناطقين‬ ‫اليونانية في انتشارهم‬ ‫الترجمة‬ ‫هذه‬ ‫يستخدمون‬

‫التي يقتبسها العهد الجديد‬ ‫العبارات‬ ‫الحقيقة أن معظم‬ ‫وبين بقية الأمم ‪ .‬وفي‬

‫من الترجمة السبعينية‪.‬‬ ‫من العهد القديم هي‬

‫عام‬ ‫التسعة والثلاثين حوالي‬ ‫قانونية بالأسفار المقدسة‬ ‫لائحة‬ ‫تثبيت‬ ‫جرى‬

‫وقانونية‬ ‫مقدسة‬ ‫الكتب‬ ‫دليل للاعتقاد بأن اعتبار هذة‬ ‫بعد الميلاد‪ ،‬وهناك‬ ‫‪09‬‬

‫التاريخ بكثير‪.‬‬ ‫قبل هذا‬ ‫واسمع‬ ‫منتشزا بشكل‬ ‫كان‬


‫القديم‬ ‫للعهد‬ ‫السبعينية‬ ‫إلى الترجمة‬ ‫اليونانية المضافة‬ ‫الكتب‬ ‫جهة‬ ‫أما من‬

‫قبل القرن الرابع‬ ‫بين المسيحيين‬ ‫ما ظهر‬ ‫الكتب‬ ‫قانونية هذه‬ ‫فيبدو أن موضوع‬

‫هذه الكتب في‬ ‫ائذي جعل‬ ‫جيروم‬ ‫القديس‬ ‫بعد الميلاد‪ ،‬كما يدل على ذلك‬

‫القديم‪.‬‬ ‫اللاتينية للعهد‬ ‫ترجمته‬ ‫في‬ ‫منفرد‬ ‫قسم‬

‫اتفاقا عافا حول‬ ‫مقدسة‬ ‫الكتب‬ ‫هذه‬ ‫اتذين لا يعتبرون‬ ‫إن بين المسيحيين‬

‫حياتهم‬ ‫تاريخ اليهود وحول‬ ‫عن‬ ‫أهميتها‪ ،‬لأنها تقدم الكثير من المعلومات‬

‫المسيح‬ ‫ظهور‬ ‫في القرون التي سبقت‬ ‫الدينية‬ ‫وثقافتهم وعبادتهم وممارساتهم‬

‫التاريخي والاجتماعي‬ ‫الوضع‬ ‫على‬ ‫للوقوف‬ ‫توقر فرصة‬ ‫مباشرة ‪ .‬ولهذا هي‬

‫فيه المسيح وعقم‪.‬‬ ‫اتذي عاش‬ ‫والحضاري‬


‫طوبئا‬

‫بنن‬ ‫بني عدوئيل‬ ‫بني حنانئيل‬ ‫طوبئيل‬ ‫بن‬ ‫طوبي!ب‬ ‫ال!فز‬ ‫هذا‬ ‫كتمت‬

‫غهل! أنيماصز‬ ‫لي!ئإ تفتالي ‪2 .‬شبيئ في‬ ‫في‬ ‫غسائيل‬ ‫غشير؟‬ ‫من‬ ‫جباعئيل‬

‫الجليلى الأعلى‬ ‫تفتالي في‬ ‫قابشن‬ ‫جنوبي‬ ‫وهيئ‬ ‫تشبة‬ ‫مدينييما‬ ‫من‬ ‫أشوز‬ ‫ميلث‬

‫عسيز‪.‬‬ ‫قوق‬

‫طوبيت‬ ‫سيرة‬

‫أئامصحيايإ‪ ،‬فكان كثيز الإحسالق‬ ‫الخق والقدلي كل‬ ‫طريق‬ ‫طوبيت‬ ‫سقك‬ ‫‪3‬‬

‫‪4 .‬وحين‬ ‫مغه إلى مدينؤ نينوى في أرضيى الأشورتين‬ ‫إلى تني قوم! اتذين جاؤوا‬

‫فيهم‬ ‫ليمئط تفتالي بقن‬ ‫هخز‬ ‫فئى‪،‬‬ ‫تعا‬ ‫‪ ،‬وهؤ‬ ‫إسرائيل‬ ‫أرضيى‬ ‫بلاد‬ ‫في‬ ‫كان‬

‫أسباط إسرائيل على أختيارها مدينة مقذسة‬ ‫اثتي أجضغت‬ ‫أووشليم‬ ‫عثرتا‬

‫الأجيالي‪.‬‬ ‫للعلي إلى مذى‬ ‫صفي القيكلى اتذي بني وكزش‬ ‫وتقديم صالذبائح‬ ‫للجباد؟‬

‫مدينة أووشليتم وجمنهم ليسئط تفتالي اتذي تنتيب‬ ‫اتذين قجروا‬ ‫جميع‬ ‫وكان‬ ‫‪5‬‬

‫كان‬ ‫وحذة‬ ‫طوبيت‬ ‫ولكن‬ ‫‪6‬‬ ‫الإلو تعل ‪.‬‬ ‫لعجلى‬ ‫الذبائخ‬ ‫يقذمون‬ ‫إلي! طوبيت‬
‫طوبتاا‬

‫إسرائيل‬ ‫شصب‬ ‫فريضة أبدتة على‬ ‫يذهمب إلى أووشليتم في الأعياب ائتي كاتت‬

‫يقذمها إلى المذتح‬ ‫وكان‬ ‫‪7‬‬ ‫لأولي قز؟‪.‬‬ ‫جمما بخر صوفه‬ ‫غتميما‬ ‫ويقذلم غقته وأعثاز‬

‫إلى‬ ‫غقييما‬ ‫من‬ ‫مقا تبفى‬ ‫القستم الأول‬ ‫تقمب‬ ‫وكان‬ ‫هرون‬ ‫كقتةض تني‬ ‫أيدي‬ ‫على‬

‫أوزشليتم ‪ ،‬وتبيغ المستم الثانيئ ويذهمب‬ ‫في‬ ‫الزث‬ ‫اتذين تخذمون‬ ‫لاوي‬ ‫تني‬

‫بح!مب‬ ‫المحتاجين‬ ‫على‬ ‫بالقسم صالثالمث‬ ‫وتتصذق‬ ‫‪8‬‬ ‫إلى أووشليتم يينفقه هناذ‪،‬‬

‫تتيقا‪.‬‬ ‫وتركا‬ ‫مات‬ ‫ائذي‬ ‫لأبييما‬ ‫جذييما‬ ‫وصتيما دئورة‬

‫ته‬ ‫فوتدت‬ ‫حتة‪،‬‬ ‫غشيرييما أسمها‬ ‫تزؤقي آمرأة من‬ ‫رخلأ‬ ‫طوبيث‬ ‫ولقا صاز‬ ‫‪9‬‬

‫جميع‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫نينوى‬ ‫مدينيما‬ ‫وآبييما إلى‬ ‫آمرأييما‬ ‫مغ‬ ‫شبيئ‬ ‫‪.‬اولقا‬ ‫طوبيا‪.‬‬ ‫إبئا سفاة‬

‫لانه" كان‬ ‫‪12‬‬ ‫طوبيت‬ ‫!ما عدا‬ ‫ا‬ ‫الغريبيما‪.‬‬ ‫الأقمص‬ ‫أطجمؤ‬ ‫من‬ ‫يأكلون‬ ‫أنسبائ!‬ ‫و‬ ‫إخوييما‬

‫حئى‬ ‫جمنذ القيلث أنيماصز‬ ‫وحظوة‬ ‫العلى كرامة‬ ‫افقنخا‬ ‫‪3‬‬ ‫قلبإ‪.‬‬ ‫بك!‬ ‫اللة‬ ‫يذكز‬

‫القيلث‬ ‫لشراء حاجاقي‬ ‫منطقؤ ماداي‬ ‫افكان يترذد على‬ ‫‪4‬‬ ‫عتنا فديزا للئمويني‪،‬‬ ‫إئه"‬

‫غشز‬ ‫راجين‬ ‫مدينيما‬ ‫الفقيم في‬ ‫مزة جباعئيل جبري‬ ‫أنيماصز‪ ،‬وفيها أودغ‬

‫الأخطاز‬ ‫سنحاريمب عضب‬ ‫آبنة‬ ‫أنيماصو وخلقا‬ ‫اولقا مات‬ ‫‪5‬‬ ‫وزناقي من الفضؤ‪.‬‬

‫ماداي‪.‬‬ ‫التردب على‬ ‫تيتا وتين‬ ‫البلاد مقا حاذ‬

‫افئطجئم الجياغ‬ ‫‪7‬‬ ‫قوميما‪،‬‬ ‫تني‬ ‫على‬ ‫يتصذق‬ ‫طوبيت‬ ‫كان‬ ‫أنيماصز‬ ‫غهد‬ ‫وفي‬ ‫‪16‬‬

‫نينوى ‪.‬‬ ‫أسوار‬ ‫تراة قزمتا خارقي‬ ‫قوميما‬ ‫تني‬ ‫من‬ ‫قيب‬ ‫كل‬ ‫العراة وتدفن‬ ‫ويكسو‬

‫جمن‬ ‫واحذا‬ ‫ولكن‬ ‫‪91‬‬ ‫القيلث ‪.‬‬ ‫جواسيسن‬ ‫كشفها‬ ‫على‬ ‫لم تقدز‬ ‫جثثهم‬ ‫اإلأ أن‬ ‫‪8‬‬

‫جمن جمقالب‬ ‫دفتها فآختبأ خوفا‬ ‫هؤ اتذي‬ ‫بأن طوبيت‬ ‫أهلى نينوى جاء ئعيم القيذ‬

‫وأبييما طوبتا‪.‬‬ ‫حتة‬ ‫زوجييما‬ ‫ته غتو‬ ‫تبق‬ ‫ولم‬ ‫أمواييما‬ ‫جميغ‬ ‫فضبطت‬ ‫‪02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المولب‬

‫آبناة القذالز هزبا‬ ‫القيك‬ ‫آغتاذ‬ ‫يوفا حئى‬ ‫خمسون‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫ولم تمضيى‬ ‫‪21‬‬

‫ما إن‬ ‫اتذي‬ ‫العرشي آبئة أسرحدون‬ ‫على‬ ‫تعذ أن قتلاة فخققة‬ ‫إلى جبالي أرارات‬
‫‪1،2‬‬ ‫طوبئا‬

‫عنائيل‪ ،‬أميئا لمالتؤ القملكؤ‬ ‫طوبيت‬ ‫إبن أخي‬ ‫أحيكاز‬ ‫عئق‬ ‫تسقتم الخكتم حتى‬

‫الوقمب اتذي‬ ‫إلى نينوى في‬ ‫فعاد طوبيث‬ ‫وتثتقغ ته أحيكاو‬ ‫‪22‬‬ ‫ومديزا يشؤويها‪.‬‬

‫أمواييما‪،‬‬ ‫حاشيييما ومديز‬ ‫أختاميما ورئيسن‬ ‫ساقيئ الضيلث وحامل‬ ‫أحيكاز‬ ‫فييما‬ ‫صاز‬

‫إبن أخييما‪.‬‬ ‫كان‬ ‫لا!نا‬ ‫ذلك‬ ‫معاوئا ته‪ ،‬ولا غرابة في‬ ‫فعينه أحيكاو‬

‫بالعمى‬ ‫طوبيت‬ ‫إصابة‬

‫في‬ ‫أقاتم‬ ‫طوبيا‪،‬‬ ‫وآبييما‬ ‫بزوجييما حتة‬ ‫والتحق‬ ‫بيييما‬ ‫إلى‬ ‫ولقا عاد طوبيت‬ ‫‪2‬‬

‫‪ .‬وحين‬ ‫أسابيغ‬ ‫شبعة‬ ‫مذتهما‬ ‫بة فايخرة‬ ‫‪3‬‬ ‫ومأ‬ ‫آحتفالأ‬ ‫وأقاتم‬ ‫العنصر؟‬ ‫عيد‬

‫تجاة‬ ‫فقيبر‬ ‫أئ‬ ‫وآدع‬ ‫"إذهمث‬ ‫لابييما‪:‬‬ ‫كثزة الطعام صقاذ‬ ‫ورأى‬ ‫‪2‬‬ ‫إلى المائد؟‬ ‫جلسن‬

‫أنا في أنتظايىك "‪.‬‬ ‫الزث ‪ ،‬وها‬ ‫‪ 4‬يذكو‬ ‫لا تزا‬ ‫تني قومنا‬ ‫من‬

‫قوجمنا‬ ‫تني‬ ‫من‬ ‫أبي واحذا‬ ‫يا‬ ‫"ؤجذت‬ ‫لأبييما‪:‬‬ ‫طوبتا ئتم عاد وقاذ‬ ‫فذهحت‬ ‫‪3‬‬

‫بالحثؤ‬ ‫وأتى‬ ‫طعافا‬ ‫قبل أن تذوق‬ ‫طوبيت‬ ‫ال!وقي "‪4 .‬فتهق!‬ ‫في‬ ‫ققتولأ وملفى‬

‫بيي!‬ ‫إلى‬ ‫رجغ‬ ‫أن خئأها‬ ‫وتعذ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشصيى‬ ‫قغيمب‬ ‫ليدفتها تعذ‬ ‫غرفؤ‬ ‫في‬ ‫وختأها‬

‫تتحؤلق‬ ‫كم‬ ‫‪3‬‬ ‫"أعيا‬ ‫فقاذ‪:‬‬ ‫عاموس‬ ‫بيما‬ ‫تنتأ‬ ‫ما‬ ‫وتذكز‬ ‫‪6‬‬ ‫ممكتئئا‪،‬‬ ‫طعاقه"‬ ‫وأكل‬ ‫وأغتسل‬

‫وحقز‬ ‫ذهمت‬ ‫الشصح!‬ ‫غاتمب‬ ‫أن‬ ‫وتعذ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬فبكى‬ ‫إ)‬ ‫نواح‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬وأفراحكم‬ ‫نحيمب‬ ‫إلى‬

‫شيئا؟‬ ‫الزجل‬ ‫هذا‬ ‫"ألآ تخادث‬ ‫جمنا جيرا"نة وقالوا‪:‬‬ ‫وسجز‬ ‫‪8‬‬ ‫الخثة ‪.‬‬ ‫فييما‬ ‫قبزا ودقن‬

‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫ئعاو‬ ‫هؤ‬ ‫العقلى وها‬ ‫هذا‬ ‫أن يقتلوة ب!بسب‬ ‫من‬ ‫خوفا‬ ‫وقمتى قصيير هزت‬ ‫من‬

‫جديلإ"‪.‬‬ ‫من‬

‫إلى‬ ‫ييناتم‬ ‫وآستلقى‬ ‫بيييما‬ ‫إلى‬ ‫فيها الحثة زجغ‬ ‫القيلؤ اتتي دقن‬ ‫يلك‬ ‫وفي‬ ‫‪9‬‬

‫عيناة قفتوحتيني‪. .‬اولم يكن تعقم أن في‬ ‫الذار‪ ،‬لكن تقيت‬ ‫حايط‬ ‫جايب‬

‫بالبياضيى‬ ‫بصزة‬ ‫في"عيتييما فغطى‬ ‫منة براز طرقي‬ ‫طالر دورفي ‪ ،‬فوقغ‬ ‫غشن‬ ‫الحائط‬
‫‪2،3‬‬ ‫طوبئا‬

‫المايسن‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫أن رخل‬ ‫ئعيلة إلى‬ ‫أحيكاز‬ ‫الأطتا ‪ ،4‬فكان‬ ‫وعتثا عالخة‬

‫إلى‬ ‫ما ئنجرة‬ ‫اوتسقم‬ ‫‪2‬‬ ‫لإعالييما‬ ‫أشغالأ تدوتة‬ ‫حئة آمرأتا تشتجل‬ ‫"وكاتت‬

‫على‬ ‫تجدتا علاوة‬ ‫مستخدموها‬ ‫أعطاها‬ ‫ومزة‬ ‫جمنهم أجرتها‪.‬‬ ‫وتقتض‬ ‫مستخدميها‬

‫‪" :‬من‬ ‫بالئغاء‪ ،‬فسأتها طوبيث‬ ‫الجدفي‬ ‫به إلى التيق أخذ‬ ‫ولقا جاءت‬ ‫‪13‬‬ ‫أجريها‪.‬‬

‫أن نأكل‬ ‫لأته خرام‬ ‫فأعيدييما إلى أصحاب!‬ ‫قسروفا‬ ‫؟ إذا كان‬ ‫الجدي‬ ‫أين هذا‬

‫"‪.‬‬ ‫أجرتي‬ ‫على‬ ‫علاوة‬ ‫الجدقي‬ ‫هذا‬ ‫آمرأته ‪" :‬أعطوني‬ ‫افأجابتا‬ ‫‪4‬‬ ‫قسروفا‪".‬‬ ‫شيئا‬

‫بالخخل‬ ‫تشعو‬ ‫فأمزها أن تعيذة إلى أصحابيما وهؤ‬ ‫لم يصذقها‬ ‫طوبيت‬ ‫ولكن‬

‫وأعمالك‬ ‫‪" :‬أين صذقائك‬ ‫في وجهه‬ ‫إلأ أن صاخت‬ ‫جمنها‬ ‫يعقيها هذا‪ ،‬فما كان‬

‫منها"‪.‬‬ ‫ما آستفذت‬ ‫الآن نزى‬ ‫الضالخة؟‬

‫طوبيت‬ ‫صلاة‬

‫قائلأ‪"2 :‬أنت عابلم أئها‬ ‫وصفى‬ ‫طوبيت ‪ .‬بكى‬ ‫فآستولى الخزن على‬

‫وآنطز إلئ‬ ‫فآذكزني‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وخق‬ ‫وفئلمحك زحمة‬ ‫أعمالك‬ ‫وكل‬ ‫الزث‬

‫أماقك‬ ‫خطايا آبائي اتتي آرتكبوها‬ ‫‪ ،‬ولا على‬ ‫وخطاياي‬ ‫تجهلي‬ ‫على‬ ‫تعالمحئني‬ ‫ولا‬

‫وجقفتهم‬ ‫والمودب‪،‬‬ ‫التهمب والتي‬ ‫إلى‬ ‫فأسقفتهم‬ ‫لم يطيعوا أوامزك‪،‬‬ ‫‪4‬حين‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يا رث‬ ‫لك‬ ‫أعتيردث‬ ‫فيها ‪5 .‬والآن‬ ‫تشتتوا‬ ‫التي‬ ‫الأقمص‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫للعايى في‬ ‫قثلأ‬

‫وخطايا آبائي‪،‬‬ ‫على خطاياي‬ ‫في فحاسبتي‬ ‫مجق‬ ‫صابقة كفها‪ ،‬وأتك‬ ‫أحكاقك‬

‫عامفني‬ ‫رث‬ ‫يا‬ ‫والآن‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أماقك‬ ‫الخق‬ ‫سبيل‬ ‫ولم تسفك‬ ‫وصاياك‬ ‫لاتنا لم تحفط‬

‫إلى ترالب‪.‬‬ ‫تج!دي‬ ‫تنحل‬ ‫كما تحلو لك ‪ ،‬بل ليتك تأمر بآنيزاعصروحي حتى‬

‫التعييرات الباطلة التي‬ ‫من الحيا؟ تعذ شماعي‬ ‫جمندي الآن أفضل‬ ‫فالموث‬

‫التعاسؤ‬ ‫هل!‬ ‫من‬ ‫بخلاصي‬ ‫رلث‬ ‫يا‬ ‫عميتي ‪ .‬قمز‬ ‫حزدب‬ ‫في‬ ‫إلى فأغرقتني‬ ‫وخهت‬
‫طوبتا‪3‬‬ ‫‪5‬‬

‫لي‬ ‫أفضل‬ ‫فالموت‬ ‫رث‪،‬‬ ‫يا‬ ‫عتي‪،‬‬ ‫وجقذ‬ ‫تحؤذ‬ ‫لا‬ ‫الزاحؤ الأبدئؤ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫فأ!ضت‬

‫الأوجاع ؟‬ ‫من‬

‫سارة‬ ‫تعاسة‬

‫في أحمتا مدينؤ الماداتيق‬ ‫رعوئيل‬ ‫إبنة‬ ‫أن سازة‬ ‫صذاييما‬ ‫اليوم‬ ‫في ذلك‬ ‫وحذث‬ ‫‪7‬‬

‫ليجالي كانة‬ ‫ستعة‬ ‫لائها تزؤجت‬ ‫‪8‬‬ ‫أبيها‬ ‫جواري‬ ‫تعييزا من‬ ‫هيئ أيضا‬ ‫شمعت‬

‫ائلث‬ ‫لها‪ :‬األا تعلمين‬ ‫عقيها‪ .‬إذ قلن‬ ‫يقئلفم قبل دخويهم‬ ‫الإبليسى أزموداوس‬

‫فلماذا‬ ‫‪9‬‬ ‫منهم ‪،‬‬ ‫واحد‬ ‫آسم‬ ‫ولم تحملي‬ ‫أزواج‬ ‫للث شبعة‬ ‫كان‬ ‫أزواتجلث؟‬ ‫ختقمب‬

‫للث إبتا أو آبنة في‬ ‫ولا تدعينا نرى‬ ‫بهم‬ ‫وآلحقي‬ ‫إذهبي‬ ‫مويهم؟‬ ‫ئعاقبيننا على‬

‫‪.‬‬ ‫إ)‬ ‫تم‬ ‫ا لعا‬

‫خنتي‬ ‫على‬ ‫إتها عرمت‬ ‫جذا حتى‬ ‫حنرتت‬ ‫الكلاتم‬ ‫سارة هذا‬ ‫‪.‬افلقا شمغت‬

‫به‬ ‫ثجق‬ ‫نفسي‬ ‫جمنذ أبي‪ ،‬فإذا خنقت‬ ‫أنا وحيدة‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقالت‬ ‫نفمي!ها‪ ،‬لكتها تأفقت‬

‫‪.)1‬‬ ‫القبير‬ ‫إلى‬ ‫بحزدؤ‬ ‫شيخوختا‬ ‫العاو وأنزئت‬

‫سارة‬ ‫صلاة‬

‫الزلث إلهي‪،‬‬ ‫ا!ثها‬ ‫أنت‬ ‫إلى الشتافي‪ ،‬فقاتت ‪" :‬تبازكت‬ ‫ؤوجفها‬ ‫"ثئم صقت‬

‫ولتستخ لك أعمالك‬ ‫الأبد‪،‬‬ ‫القجيد مبازكا ومكزفا إلى‬ ‫القذوس‬ ‫وليكني أسمك‬

‫هد؟‬ ‫من‬ ‫وأقولى ‪ :‬خذني‬ ‫تعيني‬ ‫أتجا‬ ‫أئها الزلث إليأ‬ ‫اوالآن‬ ‫‪2‬‬ ‫الذهير‪.‬‬ ‫مذى‬

‫أتي‬ ‫رث‬ ‫يا‬ ‫تعقئم‬ ‫‪" .‬افأنت‬ ‫مزة أخرى‬ ‫التعييير‬ ‫جمثل ذلك‬ ‫لا أسقغ‬ ‫الأرضيى حتى‬

‫أبي‪،‬‬ ‫وحيدة‬ ‫وأني‬ ‫أرضيى سبي‪،‬‬ ‫ولا إستم أبي في‬ ‫إسمي‬ ‫اولا دئسث‬ ‫‪5‬‬ ‫ما زنيث‬

‫ال!بعة‬ ‫أزواجي‬ ‫‪.‬‬ ‫أحيا‬ ‫ولأجيه‬ ‫يتزؤخني‬ ‫ولا قريحب أو تسي!ب‬ ‫ته غيري‬ ‫ولا وارث‬
‫‪3،4‬‬ ‫طولئا‬

‫بعق!‬ ‫الآن ‪ ،‬فآنظز إلئ‬ ‫موتي‬ ‫لا يرضيك‬ ‫إذا كان‬ ‫وليهن‬ ‫ماتوا‪ ،‬فلماذا أحيا؟‬

‫تعذ"‪.‬‬ ‫التعييز‬ ‫أسضغ‬ ‫فلا‬ ‫علئ‬ ‫الشيء وأشفق‬

‫رافائيل‬ ‫ملاكة‬ ‫افأرسل‬ ‫‪7‬‬ ‫الاثنيني مغا‬ ‫يصلا؟‬ ‫الله العظيئم‬ ‫أدق آستجات‬ ‫اوكان‬ ‫‪6‬‬

‫سارة‬ ‫ويزؤقي‬ ‫عينيئ طوبيت‬ ‫غن‬ ‫البياض‬ ‫فمزيل غشاوة‬ ‫يعانياييما‪،‬‬ ‫مفا‬ ‫لتشفيهما‬

‫‪ .‬فهيئ أولى‬ ‫أن يقتذ الإبليمن أزموداوش‬ ‫تعذ‬ ‫بطوبئا بنن طوبيت‬ ‫آبنة رعوئيل‬

‫الشفعؤ‪.‬‬ ‫لطوبتا تحق‬ ‫بأن تكون‬

‫من‬ ‫سارة آبنة رعوئيل‬ ‫إلى التي!ب نزتت‬ ‫ائتي عاد فيها طوبيت‬ ‫الفحظؤ‬ ‫وفي‬

‫فيها‪.‬‬ ‫ئصفي‬ ‫الغرفؤ العليا التي كاتت‬

‫لابنه‬ ‫طوبيت‬ ‫وصايا‬

‫جباعئيل‬ ‫جمنذ‬ ‫الفضة اتتي أودغها‬ ‫أيضا تذكز طوبيث‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫وفي ذلك‬ ‫‪4‬‬

‫لا أخبز‬ ‫‪ ،‬فلماذا‬ ‫الموت‬ ‫ينف!يط ‪" :‬تمتيث‬ ‫فقاذ‬ ‫‪2‬‬ ‫بماداي‪،‬‬ ‫راجيمن‬ ‫من‬

‫آبني‬ ‫يا‬ ‫‪! :‬إذا فث‬ ‫ته‬ ‫وقاذ‬ ‫فآستدعاة‬ ‫‪3‬‬ ‫؟"‬ ‫طوبتا آبني بالوديعؤ قبل أن أموت‬

‫حيايها‪.‬‬ ‫أتامص‬ ‫كل‬ ‫ضيتي‬ ‫ولا تتوكها في‬ ‫أكيرئم وايذتذ‪،‬‬ ‫بكراميما‪ ،‬كذلك‬ ‫فآدفتي‬

‫كثيزا‬ ‫أتها تعزضت‬ ‫أبني‬ ‫يا‬ ‫‪4‬وآذكز‬ ‫‪ ،‬ولا ئحنرئها‪،‬‬ ‫ما تعمل‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫أطغها‬

‫فا*فئها إلى جانبي في‬ ‫في أحشائها‪ ،‬ومتى ماتت‬ ‫وأنت‬ ‫للأخطار من أجيك‬

‫ولا تخال!‬ ‫غمد‬ ‫غن‬ ‫ولا تخطأ‬ ‫أتامصحيايك‬ ‫إلقنا كل‬ ‫وآذكير الزت‬ ‫‪5‬‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫قبير‬

‫في‬ ‫الزذيلؤ‪6 .‬إن صذقت‬ ‫طريق‬ ‫ولا تسلك‬ ‫حيايك‬ ‫مستقيفا طوذ‬ ‫وصاياة‪ ،‬كن‬

‫عقيك‪.‬‬ ‫بالخيير‬ ‫وعاد نجاخذ‬ ‫تجحت‬ ‫عقيك‬

‫ئحؤلم‬ ‫فقيير‪ ،‬فلا‬ ‫غن‬ ‫وجقك‬ ‫أحذا‪ ،‬ولا تحؤذ‬ ‫من مالك ولا تح!ذ‬ ‫‪"7‬تصذق‬

‫القليل‬ ‫بالكثيير‪ ،‬وإن كان تديك‬ ‫جمنة‬ ‫الكثيز فتصذق‬ ‫‪8‬إن كإ‪-‬ن تديذ‬ ‫الزلث وجقا‪.‬‬
‫طوبيا‪4‬‬

‫لأن‬ ‫‪01‬‬ ‫كنرا إلى زمني الضيتي‪،‬‬ ‫لك‬ ‫بهذا تدخز‬ ‫‪9‬‬ ‫بالقليل ‪.‬‬ ‫أن تتصذق‬ ‫فلا تخخل‬

‫ئرضي‬ ‫صايح‬ ‫اوهيئ عقل‬ ‫‪1‬‬ ‫الطلميما‪،‬‬ ‫قبل الأوالق ومن‬ ‫الموقي‬ ‫من‬ ‫تنخي‬ ‫الضدقة‬

‫العلئ‪.‬‬ ‫اللة‬

‫غشير؟‬ ‫لا من‬ ‫تسلى آبائك‬ ‫من‬ ‫زوجة‬ ‫لك‬ ‫آبني‪ ،‬وأتجذ‬ ‫يا‬ ‫الذعارة‬ ‫‪"12‬تجئمب‬

‫وتعقوت‬ ‫وإسحق‬ ‫وإبراهيتم‬ ‫ائنا أبناء آبائنا الأنبياء‪ :‬نوح‬ ‫آبني‬ ‫يا‬ ‫فتذكز‬ ‫غريبيما‪،‬‬

‫ويىثت‬ ‫أولاذا كثيرين‬ ‫وأنجبوا‬ ‫قومهم‬ ‫تني‬ ‫تناقي من‬ ‫البدء تزؤجوا‬ ‫من‬ ‫ائذين‬

‫الأرض!‪.‬‬ ‫ذزتتهم‬

‫بخيث‬ ‫تنايهم‬ ‫على‬ ‫قلبذ‬ ‫في‬ ‫ولا تتكتز‬ ‫قومذ‬ ‫تني‬ ‫يا أبني‬ ‫‪"13‬فأجمت‬

‫الفجولي خراب‬ ‫وفي‬ ‫القتاعحب‪،‬‬ ‫وكثيو من‬ ‫التكئير قلاك‬ ‫لا تتزؤفي منهن ‪ ،‬ففي‬

‫دفعص أجرييما‬ ‫في‬ ‫فلا تتأخز‬ ‫أحد‪،‬‬ ‫اوإذا خدقك‬ ‫‪4‬‬ ‫مجاعيما‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ستمب‬ ‫وهؤ‬ ‫وققر‬

‫إذا خدفتا‪.‬‬ ‫يكايئك‬ ‫اللة هكذا‬ ‫الحالي ‪ ،‬لأن‬ ‫ته في‬ ‫ادقغها‬ ‫بل‬ ‫ته‪،‬‬

‫لا تفغل‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أقوالك‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وحكيفا‬ ‫ما تعضل‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫آبني‬ ‫يا‬ ‫خدزا‬ ‫"كن‬

‫ئرالمحفك‬ ‫لل!كير‪ .‬ولا تدعص ال!كز‬ ‫الخمرة‬ ‫لنف!يمك ‪ ،‬ولا تشرلب‬ ‫تغييرك ما تكرفة‬

‫للغرا؟‪،‬‬ ‫ثيابك‬ ‫ومن‬ ‫يلجياع؟‬ ‫خبنرذ‬ ‫من‬ ‫اأعط‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ستئ‬ ‫لأتة رفيق‬ ‫سقيرك‬ ‫في‬

‫لأبناء‬ ‫اتكازئم بخبنرك‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تتصذق‬ ‫حين‬ ‫ولا تبخل‬ ‫طاقيأ‬ ‫قذر‬ ‫على‬ ‫وتصذق‬

‫كل‬ ‫اشاوز‬ ‫‪8‬‬ ‫موييما‪.‬‬ ‫لأبنايم الشزيير تعذ‬ ‫هذا‬ ‫تفقل‬ ‫وفاييما ولا‬ ‫تعذ‬ ‫الضايحص‬ ‫الزجلى‬

‫نا!عة‪.‬‬ ‫قشورة‬ ‫ولا تهيئ‬ ‫حكيم‬

‫وأن‬ ‫الخق‬ ‫إلى‬ ‫أن تهدتك‬ ‫إلييما‬ ‫حيني ‪ ،‬وتضزع‬ ‫كل‬ ‫إلقذ‬ ‫ا"بارفي الزت‬ ‫‪9‬‬

‫ئح!يمن القشورة‪ ،‬لأن هذا من‬ ‫شدب‬ ‫فما كل‬ ‫وققاضدك‪،‬‬ ‫في طز!ك‬ ‫ئوققك‬

‫أبني‬ ‫يا‬ ‫قن تشاء‪ ،‬فآذكز‬ ‫فهؤ ائذي تمنخ الخيز قن تشاء وتحرفا‬ ‫الزلت يعطى‬

‫ولا تذغها تغي!ث غن بالذ‪.‬‬ ‫وصاياقي هد‬


‫‪4،5‬‬ ‫طولئا‬

‫من الفضؤ جمنذ جبعائيل بنن‬ ‫وزناب‬ ‫غشز‬ ‫أئي أودعث‬ ‫‪"02‬والآن أعيمك‬

‫آبني إن كتا آفتقزنا‪ ،‬فأنت‬ ‫يا‬ ‫ولا تخ!‬ ‫‪21‬‬ ‫بماداي ‪.‬‬ ‫مدينؤ راجيسن‬ ‫في‬ ‫جبري‬

‫ما يرصييما"‪.‬‬ ‫وعمفت‬ ‫خطيئؤ‬ ‫كل‬ ‫وتختئت‬ ‫اللة‬ ‫غنيئ إذا آتقيت‬

‫رافائيل‬ ‫مع‬ ‫طوبئا إلى مادي‬ ‫سفر‬

‫أحضل‬ ‫كيص‬ ‫وليهن‬ ‫‪2‬‬ ‫به أفعفه"‬ ‫ما أمرتني‬ ‫كل‬ ‫"يا أبي‪،‬‬ ‫لأبييما‪:‬‬ ‫طوبتا‬ ‫فقاذ‬

‫ص"‬
‫أعيرف! الزجل الذي أودعتها جمنذة؟" فأجاقي!‬
‫‪3‬‬ ‫الفضيما وأنا لا‬ ‫وديعة‬

‫رفيتي لك‬ ‫الوديعيما مغ‬ ‫به إلى تحصيلى‬ ‫وآذقث‬ ‫خذة‬ ‫الفحأ‪،‬‬ ‫هؤ‬ ‫واياة ‪" :‬هذا‬

‫أعطييما أجرته" وأنا حيئ تعذ"‪.‬‬

‫تعير!ث‬ ‫ولم يكن‬ ‫رفيتي ته وتجذ رافائيل الملاك‬ ‫غن‬ ‫طوبتا ييبحذ‬ ‫‪4‬فلقا خرقي‬

‫إليها‬ ‫تعيرلت الطريق‬ ‫وهل‬ ‫راجي!من‬ ‫إلى‬ ‫قعي‬ ‫تذقب‬ ‫هل‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬فسأته ‪:‬‬ ‫الة ملاك‬

‫لاع!دي‬ ‫المعرفو‬ ‫كل‬ ‫الطريق‬ ‫فأنا أعيردث‬ ‫معك‪،‬‬ ‫‪( :‬أذهمث‬ ‫فأجاقي" الملاك‬ ‫‪6‬‬ ‫جتذا؟"‬

‫المدينإ جمنذ أخينا جبعائيل"‪.‬‬ ‫يلك‬ ‫فقيقا في‬ ‫كنت‬

‫الملاذ‪:‬‬ ‫بهذا الأمر "‪ ،‬فأجاقي"‬ ‫أبي‬ ‫أخبز‬ ‫حتى‬ ‫فقاذ ته طوبيا‪ :‬اإنتظزني‬ ‫‪7‬‬

‫يرالمحقني "‪،‬‬ ‫رجلأ‬ ‫"وتجذت‬ ‫لأبييما‪:‬‬ ‫التيمب وقاذ‬ ‫إلى‬ ‫فذقمت‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ ،‬ولا تتأخز"‪.‬‬ ‫أإذهصث‬

‫به "‪.‬‬ ‫ئوثق‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫هؤ‪،‬‬ ‫أتؤ غشير؟‬ ‫من‬ ‫لأعلتم‬ ‫فنا‬ ‫إلى‬ ‫أبوة ‪" :‬أديخفة‬ ‫فأجاقي‬

‫طوبيت‪.‬‬ ‫على‬ ‫وسفتم‬ ‫الملاك‬ ‫‪.‬افدخل‬

‫افأجاتا‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أنت ؟!‬ ‫وسبط‬ ‫أتؤ غشير؟‬ ‫من‬ ‫أخي‬ ‫يا‬ ‫‪" :‬أخبزني‬ ‫طوبيت‬ ‫"وسأتا‬

‫واحد تستأجزة ييذقمت مغ آبنك؟"‬ ‫غشير؟ وليمئط أو غن‬ ‫غن‬ ‫"هل أنت تبحث‬

‫افأجاتة‬ ‫‪3‬‬ ‫وآستم غشيريك"‪.‬‬ ‫أن أعير!ت آسقك‬ ‫أخي‬ ‫يا‬ ‫‪" :‬تهمني‬ ‫فقاذ ته طوبية‬

‫أهلآ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫طوبيت‬ ‫افقاذ‬ ‫‪4‬‬ ‫قويكأ‪.‬‬ ‫تني‬ ‫من‬ ‫العظيم‬ ‫حننيا‬ ‫بن‬ ‫‪" :‬أنا عزريا‬ ‫الملاك‬
‫‪5،6‬‬ ‫طوبتا‬

‫قعيرفة غشيرتلث‬ ‫لاني طتبث‬ ‫إليذ‬ ‫أسأث‬ ‫أكون‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫أرجو‬ ‫أخي‪،‬‬ ‫يا‬ ‫بذ‬ ‫وسهلأ‬

‫حننيا وناثان آبني‬ ‫فأنا عزفت‬ ‫كريم‬ ‫جمن أصلى‬ ‫أخي‬ ‫يا‬ ‫أئذ‬ ‫وتسزني‬ ‫ولي!ئطذ‬

‫الجلالي‪،‬‬ ‫وبواكير‬ ‫الأعشار‬ ‫ص‬ ‫للفحلا؟ وتقديم‬ ‫أووشليتم‬ ‫تراققنا إلى‬ ‫سمتيا حين‬

‫أخي‪،‬‬ ‫فيا‬ ‫إخوتنا تنو قومنا‪،‬‬ ‫الفريضيما كما فقل‬ ‫هد؟‬ ‫ص‬ ‫أتباع‬ ‫غن‬ ‫فهما لم تحيدا‬

‫في اليويم‬ ‫برهم‬ ‫يكفي‬ ‫هل‬ ‫أجرتذ؟‬ ‫ما‬ ‫أنت من أصلى عريتي‪" ،‬اوليهن أخبزني‬

‫أدفع‬ ‫سالقين‬ ‫اوإذا عدتما‬ ‫‪6‬‬ ‫لوازم صال!فير؟‬ ‫وآبني على‬ ‫ما تنفقه أنت‬ ‫على‬ ‫علاوة‬

‫ذلذ‪.‬‬ ‫افآتفقا على‬ ‫‪7‬‬ ‫إضافية "‪.‬‬ ‫أجرة‬ ‫لك‬

‫فلقا أعذ‬ ‫التيما"‪.‬‬ ‫بزكالب‬ ‫أبني على‬ ‫يا‬ ‫لل!فير‬ ‫"تأقمث‬ ‫لابييما‪:‬‬ ‫طوبيت‬ ‫وقاذ‬

‫ال!ماوالب‬ ‫آبني ‪ ،‬والله ساجمن‬ ‫يا‬ ‫الزجلى‬ ‫هذا‬ ‫مغ‬ ‫لوارتم ال!فير قاذ ته أبوة ‪" :‬إذهمث‬

‫اوليهن ما إن خرجا‬ ‫‪8‬‬ ‫فذقبا مغا والكليتبعهما‪.‬‬ ‫يرافقكما"‪.‬‬ ‫وملاكه‬ ‫يوققكما‬

‫ولذنا‪ ،‬وهؤ عكازتنا في‬ ‫حئة أفه تبكي وتقول يزوجها‪" :‬أرسلت‬ ‫أخذت‬ ‫حئى‬

‫قيمة‬ ‫نفاية بالنسبؤ إلى‬ ‫المالي وهؤ‬ ‫تكديسيى‬ ‫في‬ ‫الا تطمغ‬ ‫‪9‬‬ ‫الزواحصوالمجيء‪.‬‬

‫يمعيشينا"‪.‬‬ ‫يكفي‬ ‫الزدت‬ ‫فما جمنذنا من‬ ‫‪02‬‬ ‫وللإنا‪،‬‬

‫وعينافي‬ ‫‪ 3‬إلينا سايفا‬ ‫ستعو‬ ‫‪ ،‬فولدنا‬ ‫‪ ،‬يا أختي‬ ‫‪" :‬لا تقلقي‬ ‫لها طوبيت‬ ‫فقاذ‬ ‫‪21‬‬

‫إلينا سايفا"‪.‬‬ ‫ترجع‬ ‫حئى‬ ‫يرا!قا ويوققا‬ ‫الفحايخ‬ ‫الملاذ‬ ‫لأن‬ ‫‪22‬‬ ‫سمتبصراي!‬

‫البكاء‪.‬‬ ‫حتة غن‬ ‫فتوقفت‬

‫طوبئا والحوت‬

‫القسا ‪ 4‬بجانمب‬ ‫الطريتي أدركهما‬ ‫رافائيل في‬ ‫طوبئا والملاك‬ ‫وتيتما كان‬ ‫‪6‬‬

‫التهير فخزقي‬ ‫في‬ ‫ليغتيمل‬ ‫طوبتا‬ ‫‪2 .‬ونرذ‬ ‫فناك‬ ‫فباتا ليلتفما‬ ‫نهير بجقة‬

‫طوبئا وسحته‬ ‫أ‪ ،‬فأم!كا‬ ‫الحوت‬ ‫فقاذ ته الملاك ‪" :‬أميملث‬ ‫‪3‬‬ ‫ييفترشا‪.‬‬ ‫حوت‬
‫‪601‬‬ ‫طوبئا‬

‫قلتة وكبذة وقرارتة‬ ‫وآنتنرغ‬ ‫"شق الحوت‬ ‫قاذ ته الملاذ‪:‬‬ ‫ئتم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشاطئي‬ ‫إلى‬

‫طوبتا كما أمزة الملاذ‪.‬‬ ‫ففقل‬ ‫‪5‬‬ ‫بها كقها سايمة إ‪.‬‬ ‫وآحتفط‬

‫مدينؤ‬ ‫ولقا قوبا من‬ ‫‪6‬تابعا شيزهما‪،‬‬ ‫وأكلا‪،‬‬ ‫تحمص الحوقي‬ ‫من‬ ‫شؤيا‬ ‫وتعذما‬

‫وكبد‬ ‫الحولب‬ ‫قلمب‬ ‫ما تفع‬ ‫عزريا‪،‬‬ ‫‪" :‬يا أخي‬ ‫للملافي‬ ‫طوبئا‬ ‫قاذ‬ ‫‪7‬‬ ‫أحمتا‬

‫يطو؟‬ ‫فدخانه‬ ‫قلب! وكبد‬ ‫شيئا من‬ ‫فأجاتا الملاك ‪" :‬إذا أحرقت‬ ‫‪8‬‬ ‫وقرارييما؟"‬

‫آمرأة ‪ ،‬فلا تعو‪3‬‬ ‫أمص‬ ‫كان‬ ‫رجلأ‬ ‫فييما‪:‬‬ ‫تحل‬ ‫ائذي‬ ‫من‬ ‫الشز‬ ‫أو روخ‬ ‫الشيطان‬

‫"‪.‬‬ ‫فتشقى‬ ‫بياض!‬ ‫عقيها‬ ‫اتتي‬ ‫العيولق‬ ‫يقسحص‬ ‫فتنقغ‬ ‫‪9‬أقا القرارة‬ ‫أبذا‪.‬‬ ‫يزجمحفما‬

‫لطوبئا‬ ‫رافائيل‬ ‫نصيحة‬

‫"ستننرلى اليوم‬ ‫لطوبتا‬ ‫الملاك‬ ‫"قاذ‬ ‫راجي!ن‬ ‫مدينيما‬ ‫من‬ ‫ققربؤ‬ ‫‪.‬اوعلى‬

‫زوجة‬ ‫اسأطلبها‬ ‫‪2‬‬ ‫سارة‬ ‫آسفها‬ ‫وحيدة‬ ‫فقا بنت‬ ‫تسيبك‬ ‫جمنذ رعوئيل‬ ‫أخي‬ ‫يا‬

‫إليها‬ ‫أنسبايها‬ ‫أقرب‬ ‫الرواج صبها لأئك‬ ‫جمن غييرذ في‬ ‫أحق‬ ‫جمن أبيها‪ ،‬فأنت‬ ‫لذ‬

‫أباها بالأمير وجمنذ غودينا‬ ‫أكقم‬ ‫ودعني‬ ‫متي‬ ‫افآسمغ‬ ‫‪3‬‬ ‫وفهيمة‬ ‫ولأتها جميلة‬

‫أن يزؤتجها‬ ‫لا تقدز‬ ‫رعوئيل‬ ‫أن‬ ‫عقيها‪ ،‬فأنا أعلم‬ ‫زواتجك‬ ‫تعقا‬ ‫راجيسن‬ ‫من‬

‫التاس‬ ‫يعاقحث بالموقي لاتك أنت أخق‬ ‫لاصتا‬ ‫شريعؤ موسى‬ ‫لأحد ليمواك حتت‬

‫بها"‪.‬‬

‫رجالي‬ ‫شبعة‬ ‫تزؤجت‬ ‫الفتاة‬ ‫عزريا أن هد؟‬ ‫أخي‬ ‫يا‬ ‫فأجاتة طوبئا‪" :‬شمعت‬ ‫‪14‬‬

‫سبقني‬ ‫كقن‬ ‫عقيها فأموت‬ ‫أن أدخل‬ ‫أخاف!‬ ‫اولذلك‬ ‫‪5‬‬ ‫مخذجمها‪.‬‬ ‫في‬ ‫ماتوا كتهم‬

‫عقيها‪ ،‬فأنا‬ ‫اتذين تدخلون‬ ‫شزيزا تعشفها وئؤذي‬ ‫لأن روخا‬ ‫من أزواجها‪،‬‬

‫ؤلل! آخز‬ ‫ولا من‬ ‫حزئا علئ‬ ‫القبير‬ ‫إلى‬ ‫فيننرلالب‬ ‫أن أموت‬ ‫لأبوممب وأخشى‬ ‫وحيد‬

‫تدفئفما"‪.‬‬
‫‪6،7‬‬ ‫طوبتا‬
‫‪11‬‬

‫غثريك؟‬ ‫بأن تتزؤقي آمرأة من‬ ‫أبيك‬ ‫وصتة‬ ‫افقاذ ته الملاك ‪" :‬ألآ تذكز‬ ‫‪6‬‬

‫ولا تهتتم بالزوحصالشزيير ليلة زواجكما‪.‬‬ ‫هد إلقرأة‬ ‫وتزؤفي‬ ‫أخي‬ ‫يا‬ ‫لي‬ ‫فآسمغ‬

‫شيئا من قلحب الحولب وكبد؟ وأحيرفهلم‬ ‫مغك‬ ‫إلى مخذجمها خذ‬ ‫فجنذما تدخل‬ ‫‪17‬‬

‫غيير زجعؤ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫تهرت‬ ‫حتى‬ ‫الشزي!‬ ‫الزوح‬ ‫خانه"‪ .‬فما إن تشفه‬ ‫‪3‬‬ ‫لمجاعذ‬

‫الزحييم‬ ‫الزلت‬ ‫إلى‬ ‫صلاتكما‬ ‫وآرفعا‬ ‫مغا‬ ‫لمحفا‬ ‫مغها‬ ‫ص‬ ‫جمنذما تهثم بالتوم‬ ‫اولكن‬ ‫‪8‬‬

‫منذ التدء‪ ،‬وإذا‬ ‫تصيبذ‬ ‫فهيئ من‬ ‫أخي‪،‬‬ ‫يا‬ ‫لا تخ!‬ ‫وينخيكما‪.‬‬ ‫عقيكما‬ ‫فيشفق‬

‫أحمث‬ ‫الكلاتم‬ ‫طوبيا هذا‬ ‫افلقا شيئ‬ ‫‪9‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫تنين‬ ‫لك‬ ‫وؤتدت‬ ‫مغك‬ ‫أرذتها ذقبت‬

‫الرواج بها‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الفتاة وعرتم على‬

‫سارة‬ ‫طوبئا يتزوج‬

‫بهما سارة وحثتفما‬ ‫إلى أحمتا قصدا تيمت رعوئيل فرحتت‬ ‫ولضا وصلا‬ ‫‪7‬‬

‫طوبيا قاذ يغذناء زوجييما‪:‬‬ ‫رعوئيل‬ ‫رأى‬ ‫فحين‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وقادئهما إلى رعوئيل‬

‫أنتما أئها‬ ‫أين‬ ‫"من‬ ‫ثتم سأتهما‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫قريبي "‪.‬‬ ‫بطوبيت‬ ‫الفتى‬ ‫هذا‬ ‫"ما أشبة‬

‫"هل‬ ‫‪4‬وسأتهما‪:‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫نينوى‬ ‫في‬ ‫القسبتين‬ ‫تفتالي‬ ‫تني‬ ‫‪" :‬من‬ ‫فأجاباة‬ ‫الأخوالق؟"‬

‫ضخيما جتد؟؟"‬ ‫في‬ ‫هؤ‬ ‫"هل‬ ‫قاذ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫قريبي ؟" فأجاباة ‪" :‬تعرفا"‬ ‫تعيرفالق طوبيت‬

‫فتهض!‬ ‫‪6‬‬ ‫أبي "‪.‬‬ ‫جمخيما جتد؟))‪ .‬وفنا قاذ طوبتا‪" :‬هؤ‬ ‫فأجاباة ‪" :‬تعم‪ ،‬هؤ خيئ وفي‬

‫إ)‪ ،‬وجمنذما‬ ‫صالح‬ ‫كريم‬ ‫رجل‬ ‫آبن‬ ‫أنت‬ ‫"‬ ‫ته ‪:‬‬ ‫وقاذ‬ ‫‪ ،‬باركة‬ ‫قئلا وبكى‬ ‫إلييما‪،‬‬ ‫رعوئيل‬

‫البكاء غذناء آمرأتا‬ ‫في‬ ‫‪ .‬وشاركتا‬ ‫وبكى‬ ‫خنرن‬ ‫بالعضى‬ ‫مصاب‬ ‫غيتم أن طوبيت‬

‫وهتأة مائدة للغذاء‪.‬‬ ‫تهما كئشا‬ ‫وذتح‬ ‫‪8‬‬ ‫بفزح‬ ‫أكزقفما‬ ‫ذلك‬ ‫أبنتا‪ .‬ومغ‬ ‫وسارة‬

‫عزريا‬ ‫أخي‬ ‫يا‬ ‫لك‬ ‫الملافي ‪ :‬إهل‬ ‫قاذ طوبتا لرافائيل‬ ‫المائدة‬ ‫إلى‬ ‫وتينما هم‬ ‫‪9‬‬

‫تعير!ت ماذا‬ ‫في الطريتي حتى‬ ‫تيتنا‬ ‫جرى‬ ‫بالحدي!ث اتذي‬ ‫أن تخبز رعوئيل‬
‫‪7،128‬‬ ‫طوبتا‬

‫"كل وآشزفي وآفزح القيلة‪،‬‬ ‫لطوبيا‪:‬‬ ‫قاذ زعوئيل‬ ‫بالأمير‬ ‫فلفا أخبزة‬ ‫‪01‬‬ ‫؟"‬ ‫نعقل‬

‫فماتوا جميغا‬ ‫رجالي‬ ‫ب!بعيما‬ ‫اأني زؤجئها‬ ‫ا‬ ‫أصارحذ‬ ‫ولكن‬ ‫نصيبذ‪،‬‬ ‫فأبنتي من‬

‫افأجابئ"‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫جمن الفزحصالآن‬ ‫هذا‬ ‫لأ يمتغني‬ ‫أ‬ ‫تجمب‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫عقيها‪،‬‬ ‫جمنذ الذخولي‬

‫فقاذ ته رعوئيل‪:‬‬ ‫بتلبيييما"‪.‬‬ ‫وتيذني‬ ‫طلبي‬ ‫على‬ ‫هنا ما لم توافق‬ ‫طوبتا‪" :‬لا آكل‬

‫الزحيئم‬ ‫والله‪،‬‬ ‫أقربائها‪،‬‬ ‫أقرب‬ ‫الشريعؤ‪ ،‬لاتك‬ ‫منذ الآن بح!مب‬ ‫زوجة‬ ‫لك‬ ‫"خذها‬

‫شيء"‪.‬‬ ‫في كل‬ ‫يوققك‬

‫لذ‬ ‫‪" :‬لتكن‬ ‫ته‬ ‫إلى طوبيا‪ ،‬وقاذ‬ ‫بتدها وزؤتجها‬ ‫وأمك‬ ‫ودعا آبنته سارة‬ ‫‪13‬‬

‫ائئم دعا‬ ‫‪4‬‬ ‫إلى تيمب أبيك "‪ .‬وباركهما‬ ‫‪ ،‬قخذها‬ ‫موسى‬ ‫شريعؤ‬ ‫بح!حب‬ ‫زوجة‬

‫ثئم‬ ‫‪15‬‬ ‫بخاتميما‪.‬‬ ‫ووقغه‬ ‫ص‬ ‫الرواج‬ ‫عقيها عقذ‬ ‫وكتمت‬ ‫ورقة‬ ‫وتناؤذ‬ ‫زوجتا‬ ‫غدناء‬

‫يلطعام ‪:‬‬ ‫جميغا‬ ‫جلسوا‬

‫ليلة العرس‬

‫إليها‬ ‫وأديخلي‬ ‫يلتوم؟‬ ‫الثانية‬ ‫الغرفة‬ ‫"قتئي‬ ‫زوجييما‪:‬‬ ‫لعدناء‬ ‫رعوئيل‬ ‫افقاذ‬ ‫‪6‬‬

‫قالت‬ ‫موغها‬ ‫‪3‬‬ ‫أدث م!خت‬ ‫‪ ،‬وتعذ‬ ‫باكية‬ ‫سارة‬ ‫وأدختت‬ ‫ذلك‬ ‫اففعقت‬ ‫‪7‬‬ ‫سارة ‪.‬‬

‫بالفزح إ)‪.‬‬ ‫أحزاتلث‬ ‫ينهي‬ ‫والأرضيى‬ ‫ال!ماء‬ ‫آبتتي ‪ ،‬ورث‬ ‫يا‬ ‫لها‪"18 :‬تشخعي‬

‫وخرتجت‪.‬‬

‫فتذكز كلاتم الملافي‬ ‫‪2‬‬ ‫سازة‪،‬‬ ‫طوبيا على‬ ‫ولفا آنتقوا من الغشاء دخل‬ ‫‪8‬‬

‫وألقاها عالى الخمير‪،‬‬ ‫وقلبيما‬ ‫كبد الحولب‬ ‫من‬ ‫!طعة‬ ‫كييميما‬ ‫من‬ ‫وأخزقي‬

‫إلى أقاصي‬ ‫هزت‬ ‫الزائحة حتى‬ ‫الث!زيو‬ ‫وشثم الزوخ‬ ‫‪3‬‬ ‫الذخان‬ ‫فما أن تصاغذ‬

‫طوبئا ين‬ ‫للروتجينن نقق!‬ ‫الجو‬ ‫خلا‬ ‫أن‬ ‫وتعذ‬ ‫‪4‬‬ ‫الملاذ‪.‬‬ ‫الفليا وقئذة‬ ‫مضز‬
‫طوبتا‪8‬‬
‫‪13‬‬

‫وصفى‬ ‫‪5‬‬ ‫عقينا"‪.‬‬ ‫يتحتق‬ ‫الت! حتى‬ ‫إلى‬ ‫نصقي‬ ‫يسارة ‪" :‬قومي‬ ‫ا!فرايثيى وقاذ‬

‫الأبد‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫المجيذ‬ ‫القذوس‬ ‫آسمك‬ ‫إلة آبائنا‪ ،‬ومبازك‬ ‫يا‬ ‫أنت‬ ‫فبازك‬ ‫‪9‬‬ ‫طوبتا‪:‬‬

‫غوئا‬ ‫حؤاش‬ ‫آدتم وأعطيتا‬ ‫‪6 ،‬أنجت جتفت‬ ‫خلائقك‬ ‫وجميع‬ ‫يتبايىكك ال!ماوات‬

‫من‬ ‫ته شريكا‬ ‫فتصنغ‬ ‫وحيذا‪،‬‬ ‫الإنسان‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬لا تح!ن‬ ‫وقلت‬ ‫وستذا‬

‫ؤفقا‬ ‫وإنما‬ ‫الشهو؟‪،‬‬ ‫الفتاة بدافعص‬ ‫هد؟‬ ‫‪ ،‬أنا لا أتزؤج‬ ‫يا رلث‬ ‫والآن‬ ‫‪7‬‬ ‫جن!يميما‪.‬‬

‫مغه ‪ :‬اآمين"‪.‬‬ ‫سارة‬ ‫وقاتت‬ ‫‪8‬‬ ‫مغا"‪،‬‬ ‫تشيخ‬ ‫حتى‬ ‫يا رت‬ ‫فآرخفنا‬ ‫يلأصولي‪،‬‬

‫الفيلة‪.‬‬ ‫يلك‬ ‫وناما‬ ‫‪9‬‬

‫هؤ‬ ‫أن يموت‬ ‫"أخشى‬ ‫ينف!يميما‪:‬‬ ‫قاذ‬ ‫لاعشنه"‬ ‫قبزا‬ ‫وحقز‬ ‫وذق!ت‬ ‫‪.‬اوقاتم رعوئيل‬

‫إأرسلي‬ ‫يزوجيإ‪:‬‬ ‫اقاذ‬ ‫‪2‬‬ ‫بيييما‬ ‫إلى‬ ‫لضا زجغ‬ ‫ولكتا‬ ‫‪11‬‬ ‫قبقا"‪.‬‬ ‫ال!بعؤ‬ ‫كالزجالي‬ ‫أيضا‬

‫قعيرقؤ أحد"‪.‬‬ ‫حتا‪ ،‬وإلأ فندفنه دون‬ ‫إذا لم يرذ‬ ‫يترى‬ ‫تجواريلث‬ ‫من‬ ‫واحدة‬

‫نايقينن‪.‬‬ ‫الغرفة فوجدثهما‬ ‫تجواريها‪ ،‬فتحسب البات ودخقحب‬ ‫إحدى‬ ‫افأرستت‬ ‫‪3‬‬

‫خيئ‪.‬‬ ‫أته"‬ ‫وأختزت‬ ‫"افخزتجت‬

‫القذوسن‪،‬‬ ‫الطاهر‬ ‫أئها الزث‬ ‫تليق الخمذ‬ ‫إبك‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫اللة‬ ‫رعوئيل‬ ‫افحقذ‬ ‫‪5‬‬

‫لأتك‬ ‫أحمذك‬ ‫اوإتي‬ ‫‪6‬‬ ‫الأبد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫وأتقياؤك‬ ‫وملائكتك‬ ‫خلايفك‬ ‫قلتخمذك‬

‫زحقيك‪.‬‬ ‫ص‬ ‫بعظيم‬ ‫شقلتني‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫وقوعه‬ ‫أخالت‬ ‫بما كنت‬ ‫تضئني‬ ‫ولم‬ ‫أسعدتني‬

‫لوالدهما‪.‬‬ ‫وحيذينن‬ ‫على‬ ‫أشققت‬ ‫لأئك‬ ‫أيضا يا رث‬ ‫اوأحضذك‬ ‫‪7‬‬

‫يردموا‬ ‫أن‬ ‫خدقا‬ ‫أمز‬ ‫اوللحالي‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫والعافيؤ‬ ‫بالفزحص‬ ‫خياتهما‬ ‫تقضيالق‬ ‫فآجغفهما‬

‫القبز‪.‬‬

‫طوبيا أن ئقيتم‬ ‫وآستحق!‬ ‫‪02‬‬ ‫يوقا‬ ‫داتم أربعة غشز‬ ‫عرشا‬ ‫اوأقاتم رعوئيل‬ ‫‪9‬‬

‫وتعو ‪ 3‬إلى تيمب‬ ‫ماييما‬ ‫يص!‬ ‫يأخذ‬ ‫وجمنذ آنقضائها‬ ‫‪21‬‬ ‫المذ؟‪،‬‬ ‫هد؟‬ ‫جمنذة طواذ‬

‫آمرأييما‪.‬‬ ‫موي! وموقي‬ ‫تعذ‬ ‫فيأخذة‬ ‫الآخز‬ ‫أفا التصص‬ ‫أسيما‪.‬‬


‫‪14‬‬ ‫‪9،01‬‬ ‫طويئا‬

‫راجيس‬ ‫رافائيل في‬

‫خذ‬ ‫عزريا‪،‬‬ ‫‪"2 :‬يا أخي‬ ‫ته‬ ‫وقاذ‬ ‫رافائيل‬ ‫طوبيا الملاك‬ ‫ثتم آستدغى‬

‫الماداتين‬ ‫مدينه‬ ‫راجيسن‬ ‫في‬ ‫جباعئيل‬ ‫إلى‬ ‫وتجمليني وآذه!ث‬ ‫خابفا‬

‫تعلئم أن رعوئيل‬ ‫فأنت‬ ‫‪3‬‬ ‫الغرس‬ ‫جمنذة وآعنرفة إلى‬ ‫الماذ الفودغ‬ ‫وآقبفليئ‬

‫الأتاتم‪،‬‬ ‫أبي تعذ‬ ‫‪4 .‬ولكن‬ ‫العرس‬ ‫كذ؟‬ ‫انقضاء‬ ‫جمنذه حتى‬ ‫أن أبقى‬ ‫آستحققني‬

‫جمنذ جباعئيل‬ ‫ونرذ‬ ‫راجيسن‬ ‫رافائيل إلى‬ ‫فذقمت‬ ‫‪5‬‬ ‫جذا"‪.‬‬ ‫حنرن‬ ‫أبطأت‬ ‫فإن‬

‫إلييما‪.‬‬ ‫وشتمها‬ ‫قختوم!‬ ‫أكياسيى‬ ‫الماذ في‬ ‫جباعئيل‬ ‫فأخزقي‬ ‫صكا‪،‬‬ ‫وأعطاة‬

‫زوجتا‪.‬‬ ‫طوبيا سارة‬ ‫‪ ،‬فبازك‬ ‫العرس‬ ‫مغا إلى‬ ‫الضباحص الباير زجعا‬ ‫وفي‬ ‫‪6‬‬

‫العودة‬ ‫يقزر‬ ‫طوبئا‬

‫اللأزم‪-‬‬ ‫ال!فير أكثز من‬ ‫مذة‬ ‫الأتاتم‪ ،‬فلقا طاتت‬ ‫تعذ‬ ‫طوبي!ت‬ ‫وكان‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫مات‬ ‫هناك ؟ أو هل‬ ‫عاقهما‬ ‫"ما اتذي‬ ‫نف!يميما‪:‬‬ ‫في‬ ‫قاذ‬ ‫يعودا‪،‬‬ ‫ولم‬ ‫‪2‬‬

‫ته‬ ‫فقاتت‬ ‫‪4‬‬ ‫شديد‪.‬‬ ‫حزن‬ ‫عقييما‬ ‫وآستولى‬ ‫‪3‬‬ ‫؟"‬ ‫المالق‬ ‫أحل! ترد‬ ‫وما من‬ ‫جباعئيل‬

‫‪"5 :‬أوا؟‬ ‫تناديه وتقول‬ ‫غيابا"‪ .‬وأخذت‬ ‫وإلأ لما طاذ‬ ‫‪" :‬إبني مات‬ ‫زوجتة‬ ‫حتة‬

‫لها‪" :‬أسكتي‬ ‫يقولى‬ ‫طوبيت‬ ‫فكان‬ ‫‪6‬‬ ‫!"‬ ‫ترخل‬ ‫تركتك‬ ‫‪ ،‬لماذا‬ ‫عيني‬ ‫يا نوز‬ ‫آبني‪،‬‬ ‫يا‬

‫إثا قيت"‪.‬‬ ‫ولا تخذغني‪،‬‬ ‫أنت‬ ‫فتجيئة ‪" :‬بل أسكت‬ ‫‪7‬‬ ‫ا)‪0‬‬ ‫سايم‬ ‫آبننا‬ ‫لأن‬ ‫تقلقي‬ ‫لا‬

‫فيها لعقها تراة فقبلأ‪ .‬ولم‬ ‫الطريتي اتتي رخل‬ ‫إلى‬ ‫يومءتخزفي‬ ‫كل‬ ‫وكاتت‬

‫أتائم‬ ‫أدق آنقضت‬ ‫التيلى إلى‬ ‫الئواحص في‬ ‫عن‬ ‫التهار ولا توفقت‬ ‫في‬ ‫طعافا‬ ‫تذق‬

‫طوبتا أن يقيتم فيها جمنذة‪.‬‬ ‫عهزة‬ ‫رعوئيل‬ ‫ائتي أستحق!‬ ‫العر!يى الأرتعة غشر‬

‫الأمل‬ ‫يئلا تقالغ أبي وأمي‬ ‫أذهم!‬ ‫‪" :‬دعني‬ ‫ته‬ ‫وقاذ‬ ‫طوبئا إلى رعوئيل‬ ‫فجاء‬ ‫‪8‬‬

‫وأنا أرلي!ل إلى‬ ‫جمندي‬ ‫ألضى عقيه قائلأ‪، :‬إبق‬ ‫رعوئيل‬ ‫ولكن‬ ‫‪9‬‬ ‫غودتي"‪.‬‬ ‫في‬
‫طوبتا ‪01،11‬‬
‫‪15‬‬

‫العود؟ إلى أبييما‪.‬‬ ‫على‬ ‫وأصز‬ ‫أبيك قن يخبوة الك بخيير"‪ .‬فرفقطوبتا‬

‫وقواشي‬ ‫ما جمنذة من خذم‬ ‫ويص!‬ ‫وأعطاة سارة زوجتا‬ ‫رعوئيل‬ ‫‪ .‬فقاتم‬

‫طريقكما‬ ‫في‬ ‫يوققكما‬ ‫قائلأ‪ :‬إإلا ال!ماوات‬ ‫وصزقهما‬ ‫اوباركهما‬ ‫ا‬ ‫ويضيما‬

‫الآن‬ ‫الفذينن هما‬ ‫حضويلث‬ ‫قتلها‪" :‬أكرمي‬ ‫أن‬ ‫تعذ‬ ‫لآبنييما‬ ‫اوقاذ‬ ‫‪2‬‬ ‫يا ولدئ"‪.‬‬

‫"إله ال!ماء‬ ‫عدنا ‪ 4‬لطوبتا‪:‬‬ ‫اوقاتت‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫غنلث‬ ‫ال!ارة‬ ‫الأخباز‬ ‫أسمغ‬ ‫حتى‬ ‫كاسبويلث‬

‫أفرخ‬ ‫حتى‬ ‫قبل قوتي‬ ‫آبنتي سازة‬ ‫من‬ ‫تنيك‬ ‫ويريني‬ ‫إلى أبؤيك‬ ‫سايفا‬ ‫يوجمفك‬

‫لا ت!يمي ‪ 4‬إليها في‬ ‫أئك‬ ‫ثقيما‬ ‫على‬ ‫وأنا‬ ‫آبنتي‬ ‫إليذ‬ ‫أشفم‬ ‫إتي‬ ‫‪ .‬وها‬ ‫أماتم الزت‬

‫شي؟"‪.‬‬

‫على تجاحص رحليه وتذكز رعوئيل‬ ‫اللة‬ ‫يشكز‬ ‫تابغ طوبتا وهؤ‬ ‫وتعذ ذلك‬

‫لخيير‪.‬‬ ‫با‬ ‫وعدناء‬

‫في‬ ‫قاذىرانجاجميلئعخل‬ ‫‪3‬‬ ‫أبانينوى‬ ‫إلىلهققرلركت‬ ‫أئؤ‬ ‫رفى‬ ‫‪%‬ختي‬ ‫(أآنمتو تعقئم‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫في‬ ‫وخدهما‬ ‫‪4‬وتيتما هما‬ ‫وصويها‪.‬‬ ‫قبل‬ ‫التيت‬ ‫يئقتى‬ ‫زوجتك‬ ‫ال!يير وتسبق‬

‫طوبتا القرازة‬ ‫فحقل‬ ‫قرارة الحولب‪،‬‬ ‫في تدك‬ ‫الطريتي‪ ،‬قاذ ته رفائيل ‪" :‬إحيئ‬

‫وترالمحمث‬ ‫تجيس!‬ ‫فكاتت‬ ‫وأفا حئة‬ ‫‪5‬‬ ‫يتتعفما‪.‬‬ ‫والكلمب‬ ‫كسرغين‬ ‫بيل! وأنطلقا‬

‫وقاتت‬ ‫تعيل! فأسزعت‬ ‫من‬ ‫زأتة أخيزا‬ ‫حتى‬ ‫‪6‬‬ ‫جمنها آبئها‬ ‫اتتي تعو؟‬ ‫الطريق‬

‫مغه))‪.‬‬ ‫ذقمت‬ ‫الزجلى اتذي‬ ‫قابم مغ‬ ‫!ها آبنك‬ ‫لزوجها‪:‬‬

‫إلأ‬ ‫فما عقيك‬ ‫‪8‬‬ ‫سئبصو‪.‬‬ ‫أباك‬ ‫أن‬ ‫"أنا متأئمد يا طوبيا‬ ‫يطوبئا‪:‬‬ ‫رافائيل‬ ‫وقاز‬ ‫‪7‬‬

‫البياضيى‬ ‫غشاوة‬ ‫عنفما‬ ‫وتسفط‬ ‫فتفزكفما‪،‬‬ ‫الحوقي‬ ‫بمرار؟‬ ‫عيتييما‬ ‫تدقن‬ ‫أن‬

‫فيراك "‪.‬‬
‫‪16‬‬ ‫‪11،12‬‬ ‫طوبئا‬

‫آبني‬ ‫يا‬ ‫‪ :‬إتعذ أن رأيئك‬ ‫ته‬ ‫إليها وقاتت‬ ‫إلى آبيها وضقته‬ ‫حتة‬ ‫وركضت‬ ‫‪9‬‬

‫يتعثز‬ ‫البالب وهؤ‬ ‫إلى‬ ‫طوبيث‬ ‫وبكيا مغا‪. .‬اوأسزغ‬ ‫دا‪.‬‬ ‫مرضية‬ ‫راضية‬ ‫سأموث‬

‫بها وقالى ته‪:‬‬ ‫عيتييما‬ ‫ودقن‬ ‫قرارة الحولب‬ ‫وأخذ‬ ‫"وأم!كا‬ ‫إلييما‬ ‫آبتة أسرغ‬ ‫ولكن‬

‫فتساقطت‬ ‫يفوكهما‬ ‫أخذ‬ ‫عيتييما‬ ‫في‬ ‫بالحكافي‬ ‫الأب‬ ‫افلقا شعز‬ ‫‪2‬‬ ‫أبي"‪.‬‬ ‫يا‬ ‫تشخغ‬ ‫‪9‬‬

‫"ا!مبازك‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫إليه وبكى‬ ‫ولذة ضقا‬ ‫إذا رأى‬ ‫احتى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البياضيى‬ ‫منفما غثاوة‬

‫تعذ أن‬ ‫ألالك‬ ‫‪5‬‬ ‫هيئ ملايكئذ‪،‬‬ ‫الأبد‪ .‬ومبازكة‬ ‫إلى‬ ‫آسمك‬ ‫فبازك‬ ‫يا اللة‪،‬‬ ‫أنت‬

‫له‬ ‫وأريتني طوبتا آبنيإ‪ .‬وآبتقبئ الابن أيضا وروى‬ ‫علئ‬ ‫أدئتني أشققت‬

‫ته في بلاب ماداي‪.‬‬ ‫حذث‬ ‫ما‬

‫قسروو‬ ‫وهؤ‬ ‫جمنذ أبوالب نينوى‬ ‫كئييما‬ ‫إلى ملاقا؟ سازة‬ ‫طوبيت‬ ‫اثتم خزقي‬ ‫‪6‬‬

‫أماقهم‬ ‫فردد‬ ‫أقا طوبيت‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫بضير؟‬ ‫غود؟‬ ‫رآة من‬ ‫قن‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬فتعخمت‬ ‫اللة‬ ‫يحقا‬

‫زحمييما‪.‬‬ ‫على‬ ‫لئيما‬ ‫حمذة‬

‫الله‬ ‫آبنتي ‪ .‬تبازذ‬ ‫يا‬ ‫بلث‬ ‫إأهلأ‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫بازكها‬ ‫كنتا‬ ‫علييما سارة‬ ‫أققت‬ ‫ولقا‬

‫أقارب!‬ ‫جميغ‬ ‫الفزخ‬ ‫وغثم‬ ‫أبيلث وأقلث"‪.‬‬ ‫على‬ ‫بلث إلينا وال!لائم‬ ‫جاء‬ ‫ائذي‬

‫آبن‬ ‫وناداب‬ ‫فيهم أحيكاو‬ ‫ابقن‬ ‫‪8‬‬ ‫نينوى‬ ‫في‬ ‫المقيمين‬ ‫قوم!‬ ‫تني‬ ‫من‬ ‫وإخوي!‬

‫غظيم‪.‬‬ ‫بفزح‬ ‫كففم‬ ‫أيام قضوها‬ ‫شبعة‬ ‫وليمة داقت‬ ‫وغملوا‬ ‫‪91‬‬ ‫أخييما‪.‬‬

‫نفسه‬ ‫عن‬ ‫رافائيل يكشف‬

‫"أعط هذا الزجل ائذي رافقك‬ ‫ته ‪:‬‬ ‫وقاذ‬ ‫آبتا‬ ‫دعا طوبيت‬ ‫‪.‬وتعذ ذلك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫لو‬ ‫"لا مانغ ‪ ،‬يا أبي‬ ‫طوبيا‪:‬‬ ‫فأجاتا‬ ‫‪2‬‬ ‫الرياد؟‪.‬‬ ‫مغ‬ ‫أجرتة‬ ‫رحليك‬ ‫في‬

‫زوجتي‪،‬‬ ‫وشقى‬ ‫سايفا‪،‬‬ ‫إليك‬ ‫فهؤ أرجغني‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫ما جئت‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫التص!‬ ‫أخذ‬

‫لاأ‪.‬‬ ‫خق‬ ‫"فأجاتا أبوة ‪" :‬هذا‬ ‫البصزإ‪.‬‬ ‫إليذ‬ ‫وأعاد‬ ‫المودغ‪،‬‬ ‫الماذ‬ ‫وآستوفى‬
‫طوبئا ‪12‬‬ ‫‪17‬‬

‫بسلام إ)‪.‬‬ ‫به وآذقحث‬ ‫ما جئت‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫التص!‬ ‫‪" :‬خد‬ ‫ته‬ ‫وقاذ‬ ‫الملاك‬ ‫وآستدعى‬ ‫‪5‬‬

‫لهما‪" :‬باركا الزلث وقخداة‬ ‫آنفراب وقاذ‬ ‫على‬ ‫آبييما‬ ‫طوبتا‬ ‫مغ‬ ‫الملاك‬ ‫ودعاة‬ ‫‪6‬‬

‫وتظهز‬ ‫ويتعطتم آسما‬ ‫الله‬ ‫يتمخذ‬ ‫الخيير أن‬ ‫لكما من‬ ‫لما غمقا‬ ‫المجميعص‬ ‫أطتم‬

‫أعماذ‬ ‫وأقا‬ ‫القيلث‪،‬‬ ‫الخيير يهتمالق سز‬ ‫جمن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تمجيده‬ ‫ني‬ ‫فلا تتأخرا‬ ‫أعمائة‪،‬‬

‫الضلاة‬ ‫‪8‬‬ ‫سو!‪.‬‬ ‫فلا تم!كما‬ ‫صإلح‬ ‫ما هؤ‬ ‫الكرامؤ إعلائها‪ .‬إعملا‬ ‫الزلت قمن‬

‫الكثيير‬ ‫من‬ ‫‪ 4‬قليل بالحلالي خيو‬ ‫ما‬ ‫‪.‬‬ ‫الفمذقة والإحسان‬ ‫وكذلك‬ ‫مخ الضمومصخيو‪،‬‬

‫تكريسيى الذهمب‪.‬‬ ‫من‬ ‫خيو‬ ‫بالحرام ؟ الضذقة‬

‫حياة فاعليها‪.‬‬ ‫الخطايا وئطيل‬ ‫المولب وتمحو‬ ‫من‬ ‫تنخي‬ ‫لأن الضدقة‬ ‫‪9‬‬

‫لأنفيمهم‪.‬‬ ‫أعداء‬ ‫قهم‬ ‫المعاصي‬ ‫‪.‬اوأقا اتذين ترتكبون‬

‫جمتماتة‪ ،‬وأفا‬ ‫يسز القللث تجمث‬ ‫إن‬ ‫قلت‬ ‫شيئا لأتي‬ ‫غنكما‬ ‫أخفيئ‬ ‫ا"لن‬ ‫‪1‬‬

‫كنتك‬ ‫أن!ت وسارة‬ ‫تصقي‬ ‫كنت‬ ‫افحين‬ ‫‪2‬‬ ‫الكرامؤ إعلانها‪.‬‬ ‫قمن‬ ‫أعمالم الزت‬

‫كنت‬ ‫الموقى‬ ‫تدفن‬ ‫كنت‬ ‫القذوميى ‪ .‬وحين‬ ‫إلى الواحد‬ ‫صلاتك‬ ‫أرفع‬ ‫أنا‬ ‫كنت‬

‫وتدفن الموتى لم يكن‬ ‫وتترك طعاقذ‬ ‫باكزا‬ ‫ممنت تنقض!‬ ‫وحين‬ ‫‪13‬‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫مغك‬

‫الزلث‬ ‫أرشقني‬ ‫اوالآن‬ ‫‪4‬‬ ‫مقذ‪.‬‬ ‫فييما‬ ‫بل كنت‬ ‫خافيا علئ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫الضايح‬ ‫عملك‬

‫الملائكؤ ال!بعؤ اتذين ترفعون‬ ‫رافائيل أحذ‬ ‫فأنا‬ ‫‪15‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كئتك‬ ‫وسارة‬ ‫أنت‬ ‫لأشفتك‬

‫الفذوس"‪.‬‬ ‫الواحد‬ ‫أماتم غرشيى‬ ‫وتخذمون‬ ‫القذيسين‬ ‫ضلوالب‬

‫وآبئة هذا الكلاتم آرتغدا وآنحنيا إلى الأرضيى خائقينن‪.‬‬ ‫طوبيث‬ ‫افلقا شيئ‬ ‫‪6‬‬

‫اللة‪.‬‬ ‫تتئم لكما كما ترغبالق فآحقدا‬ ‫شي؟‬ ‫تخافا‪ .‬كل‬ ‫ل!لا‬ ‫افقاذ تهما الملاذ‪:‬‬ ‫‪7‬‬

‫أثامي‬ ‫اوفي‬ ‫‪9‬‬ ‫إلى الأبد‪.‬‬ ‫فآحضداة‬ ‫أرشقني‬ ‫اتذي‬ ‫لثيما‬ ‫لي‪ ،‬بل القضل‬ ‫افلا قضل‬ ‫‪8‬‬

‫والآن أرجع إلى قن أرشقني‪،‬‬ ‫‪02‬‬ ‫لم آكل ولم أشرلث وقد خمهز لكم هذا‪.‬‬ ‫!كم‬

‫اتتي جزت"‪.‬‬ ‫هل! الأحداث‬ ‫كل‬ ‫وأنتم فآكتبوا‬


‫‪18‬‬ ‫‪12،13‬‬ ‫طوبئا‬

‫التيما‬ ‫بغجايحب‬ ‫يحذثالب‬ ‫فأخذا‬ ‫‪22‬‬ ‫غنهما‪.‬‬ ‫غنن الأرضيى أختفى‬ ‫أن نقضا‬ ‫وتعذ‬ ‫‪21‬‬

‫ملافي الزدث لفما‪.‬‬ ‫وطهور‬

‫طوبيت‬ ‫نشيد‬

‫طوبيمت‪:‬‬ ‫كتتة‬ ‫اثذي‬ ‫يالقرج‬ ‫آ‬ ‫مباهذا‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬

‫وإلى الأبد ملكذ‪.‬‬

‫تننرلم وتصجذ‬ ‫ص‬ ‫الجحيم‬ ‫‪ ،‬إلى‬ ‫وترخئم‬ ‫‪2‬تعا!مب‬

‫جمن تلإك‪.‬‬ ‫تنجو‬ ‫ول! أحذ‬

‫تني إسرائيل‪.‬‬ ‫يا‬ ‫أماتم الشعولب‬ ‫‪3‬إحمدوة‬

‫تين الأقم‪:‬‬ ‫بعثزكم‬ ‫!هؤ اتذي‬

‫بجلاييما‬ ‫لتخبروا‬

‫الأحياء تمخدوة‬ ‫وتين‬

‫إلهنا إلى الأبلإ‪.‬‬ ‫فهؤ رئنا‪ ،‬وهؤ‬

‫آثاجمنا‬ ‫على‬ ‫عاقتنا‬ ‫‪5‬‬

‫يرذنا‬ ‫برحمييما‬ ‫ليعود‬

‫فيها‪.‬‬ ‫بعثزنا‬ ‫اتتي‬ ‫الأقمص‬ ‫من‬

‫وعقويكم‬ ‫قلوبكم‬ ‫بكل‬ ‫الئإ‬ ‫توبوا إلى‬ ‫‪6‬‬

‫نظير؟‬ ‫ما يليق في‬ ‫وآعملوا‬

‫بزحمييما‪.‬‬ ‫وتشمقكم‬ ‫فيلتفمت إليكم‬

‫بكم‬ ‫ما فغل‬ ‫فآنظروا‬


‫‪13‬‬ ‫طوتا‬
‫‪91‬‬

‫إلى الأبد‪.‬‬ ‫ته وضجذوة‬ ‫وآعتيرفوا‬

‫أمخاة‬ ‫سبيي‬ ‫أرضيى‬ ‫في‬

‫خاطئي‪،‬‬ ‫يشصب‬ ‫قؤتة وعظمتة‬ ‫وأعين‬

‫وأنئم أئها الخطا‪6‬‬

‫الخيز‬ ‫وآعقلوا‬ ‫إلييما‬ ‫عودوا‬

‫وترحمكم‪.‬‬ ‫إليكم‬ ‫غفة يعو؟‬

‫ال!ماوئ‬ ‫القيك‬ ‫اللة‬ ‫أحقا‬ ‫‪9‬‬

‫أفرخ! بعظمييما‪.‬‬ ‫و‬

‫المقذسة!‬ ‫أتئها المدينة‬ ‫‪.‬ايا أووشليم‪،‬‬

‫آثاجملث‬ ‫على‬ ‫عاقتلث‬ ‫! الزث‬ ‫اللة‬

‫أتقياءفي‪.‬‬ ‫ترحم‬ ‫ويعود‬

‫نعمييما‬ ‫على‬ ‫اللة‬ ‫"فآشكري‬

‫الذهور‬ ‫وباركي ميك‬

‫فيلث‬ ‫فيبنيئ قسيهتة‬ ‫ييعود‬

‫القسبتين‬ ‫اوإليلث ئعيا جميغ‬ ‫‪2‬‬

‫الئعسا ‪.4‬‬ ‫وفيلث تفرخ‬

‫الأقاصي‬ ‫الأقئم من‬ ‫تزوزفي‬

‫ال!ماء‬ ‫قيلث‬ ‫بقرابييهم للزلت‪،‬‬ ‫وتسجدون‬

‫بفرح عظيم‬ ‫والأجياذ تمخذفي‬

‫يكرفلث‬ ‫قن‬ ‫اقلعون‬ ‫‪4‬‬

‫ومبازذ قن يحئلث‬
‫‪13،14‬‬ ‫طوبتا‬

‫الضالحين‬ ‫بأبنائلث‬ ‫افآفرحي‬ ‫‪5‬‬

‫اللة‪.‬‬ ‫ويباركون‬ ‫لأثهم سترجعون‬

‫ئحبوتلث‬ ‫اهنيئا لفذين‬ ‫‪6‬‬

‫للث بال!لام‪:‬‬ ‫لأتهم سيفرحون‬

‫يعقابلث‬ ‫خنرن‬ ‫هنيئا لقن‬

‫إلى الأبد‪.‬‬ ‫ترون غظضتك‬ ‫جمنذما‬ ‫لأتهم سيفرحون‬

‫نفسي‪.‬‬ ‫يا‬ ‫الزلث‬ ‫باركي‬

‫تهاء أوزشليتم‪.‬‬ ‫الأرى‬

‫وزمزب وحخير كريم‬ ‫ستبني من ياقوب‬ ‫لأثها‬

‫الذهمب أسوازها وأبراتجها‬ ‫ومن‬

‫أبيقى‬ ‫خام‬ ‫ب!‬ ‫وأسواقها‬

‫تن!ثمذ‪ :‬هقلويا‪.‬‬ ‫وشوارعها‬ ‫‪18‬‬

‫إلى الأبد‪.‬‬ ‫غطمها‬ ‫الز!ث اتذي‬ ‫هؤ‬ ‫فبازك‬

‫طوبيت‬ ‫موت‬

‫كان آبن ثمانيؤ وخمسين‬ ‫فقذ بصزة‬ ‫نشيذة للزلت ‪2 .‬حين‬ ‫وختتم طوبيت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫بقتة حياييما‬ ‫سنة ‪ .‬وقضى‬ ‫وستين‬ ‫أبن ست‬ ‫كان‬ ‫أستعادة‬ ‫سنة ‪ ،‬وحين‬

‫ته‪.‬‬ ‫ص‬ ‫والتسبيح‬ ‫الإليما‬ ‫الزلت‬ ‫مخافؤ‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وتنمو‬ ‫يتصذق‬

‫أنا لثمخت‬ ‫ته ‪" :‬ها‬ ‫وقاذ‬ ‫أبنائيما‬ ‫مغ‬ ‫آبته" طوبتا‬ ‫موييما دعا‬ ‫ساعة‬ ‫آقترتت‬ ‫ولضا‬ ‫‪3‬‬

‫بنبوء؟‬ ‫لاتي أؤمن‬ ‫‪4‬‬ ‫إلى ماداي‬ ‫آبني وآرخل‬ ‫يا‬ ‫تنيك‬ ‫يهايتي ‪ ،‬قخذ‬ ‫على‬ ‫وأشزفت‬

‫وأن‬ ‫ماداي‪،‬‬ ‫في‬ ‫ال!لاتم يكون‬ ‫قريئا وأن‬ ‫أصبخ‬ ‫نينوى‬ ‫ناحوتم التبيئ أن دماز‬
‫‪14‬‬ ‫طوبتا‬
‫‪21‬‬

‫اتتي ئخزث‬ ‫الفقذسؤ‬ ‫أووشليتم‬ ‫الأرضيى تعيذا غن‬ ‫في‬ ‫فشتتين‬ ‫تني قومنا تبقون‬

‫أيضا‬ ‫فيرحمهم‬ ‫اللة يعود‬ ‫وإن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حينن‬ ‫إلى‬ ‫ويقفو‬ ‫التيما‬ ‫قيكل‬ ‫فيها‬ ‫وجتيرق‬

‫يبتون قيكلأ غيز القيكلى الأؤلي إلى أن تحين‬ ‫خيث‬ ‫إلى أرعهم‬ ‫ويرجعهم‬

‫والقيكل‬ ‫أووشليتم‬ ‫وتبنون‬ ‫أماكني شبيهم‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫ترجعون‬ ‫فييما‬ ‫اتذي‬ ‫الرمن‬

‫الإليما‬ ‫الزث‬ ‫قخافؤ‬ ‫الأقمص إلى‬ ‫جميغ‬ ‫وتعود‬ ‫‪6‬‬ ‫تنتأ أنبياؤنا‪.‬‬ ‫كما‬ ‫غظيم‬ ‫بمجد‬

‫ته كشعبيما‪.‬‬ ‫ويعترفون‬ ‫الزت‬ ‫ويسئحون‬ ‫‪7‬‬ ‫أصناقهم‬ ‫فيدفنون‬ ‫ب!خلاصيى‪،‬‬

‫لذ‪.‬‬ ‫كما قلت‬ ‫شيتم‬ ‫نبوءة يونان‬ ‫لأن‬ ‫نينوى‬ ‫غن‬ ‫آبني إرخل‬ ‫يا‬ ‫‪"8‬والآن‬

‫وأقك‬ ‫إديثي‬ ‫‪.‬ا‬ ‫التوفيق ‪.‬‬ ‫عاب لأ فيحالقك‬ ‫زؤوفا‬ ‫وكن‬ ‫أحكاتم الشريعؤ‬ ‫آحفط‬ ‫‪9‬‬

‫آبني ما فعقه‬ ‫يا‬ ‫نينوى ‪ .‬وتذكز‬ ‫صمن‬ ‫الخروج‬ ‫في‬ ‫تعذ ذلك‬ ‫مغا بكراميما ولا تبطئ‬

‫ولكن‬ ‫القبير‪،‬‬ ‫خملميما‬ ‫حئا في‬ ‫بإلقاييما‬ ‫شزا‬ ‫جازاة‬ ‫رتاة‪ ،‬كي!‬ ‫ائذي‬ ‫بأحيكاز‬ ‫آمان‬

‫مت!ى‪،‬‬ ‫تصذق‬ ‫وكي!‬ ‫آمان وهقك‬ ‫أحيكاز نجا جمن هد؟ الطلمؤ‪ ،‬وفيها سقط‬

‫أبني ما يميهن‬ ‫يا‬ ‫افتزى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها وهقك‬ ‫وأقا آمان فسقط‬ ‫المولب‪،‬‬ ‫قخايمب‬ ‫فنجا من‬

‫ئنخيإ‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫هؤ‬ ‫أن الضلاخ‬ ‫‪ ،‬وكي!‬ ‫الإحسان‬ ‫إلييما‬ ‫أن يؤذي‬

‫عمبر يناهر‬ ‫غن‬ ‫فرافميما‬ ‫وهؤ على‬ ‫روحا‬ ‫فاضت‬ ‫كلاميما‬ ‫من‬ ‫ولفا فزغ طوبيث‬

‫قويها‬ ‫تعذ‬ ‫مغة‬ ‫أقة‬ ‫اثئم دفن‬ ‫‪2‬‬ ‫بكرامإ‪.‬‬ ‫طوبيا‬ ‫‪ ،‬فدقنة‬ ‫والخمسين‬ ‫والثامنة‬ ‫المئة‬

‫حضييما‬ ‫جمنذ زعوئيل‬ ‫ونرذ‬ ‫أحمتا‬ ‫مدينيما‬ ‫وبنيإ إلى‬ ‫بزوجي!‬ ‫نينوى‬ ‫غن‬ ‫وآرتحل‬

‫وورث‬ ‫حموييما بكرامؤ‬ ‫‪ .‬ودقن‬ ‫صايحة‬ ‫شيخوخة‬ ‫أياقه" وبلغ‬ ‫عاشن‬ ‫احيث‬ ‫‪3‬‬

‫أبيإ‪.‬‬ ‫طوبيت‬ ‫ميراب‬ ‫ميراثفما فضلأ غن‬

‫عمير ئناهر المئة وال!ابعة والجشرين‬ ‫غن‬ ‫بماداي‬ ‫أحمتا‬ ‫طوبيا في‬ ‫اومات‬ ‫‪4‬‬

‫وأحشويرشن‪،‬‬ ‫تد تبوخذتضز‬ ‫على‬ ‫نينوى‬ ‫بخراصب‬ ‫شيئ‬ ‫موييما‬ ‫اوقبل‬ ‫‪5‬‬ ‫سنة ‪.‬‬

‫نينوى ‪.‬‬ ‫خرات‬ ‫بعينيما‬ ‫رأى‬ ‫اللة لانه"‬ ‫فآبتهبئ وخقذ‬


‫يت‬ ‫يهود‬

‫انتصار نبوخذنضر على أرفكشاد‬

‫اتذي حكتم الأشورتين‬ ‫من مللث تبوخذتضز‬ ‫غشرة‬ ‫ال!نؤ الثانية‬ ‫في‬ ‫ا‬

‫الماداتين في‬ ‫على‬ ‫يحكم‬ ‫كان أرفكشاد‬ ‫العظيميما‪،‬‬ ‫نينوى‬ ‫مدينيما‬ ‫في‬

‫آرتفاج‬ ‫على‬ ‫قنحوتيما شوزا‬ ‫فرئعؤ‬ ‫حجار؟‬ ‫من‬ ‫خوتها‬ ‫اتتي تنى‬ ‫‪2‬‬ ‫مدين! أحمتا‬

‫ذراع ؟‬ ‫مئيما‬ ‫آرتفاعص‬ ‫على‬ ‫أبراتجها‬ ‫وشتذ‬ ‫‪3‬‬ ‫ثلاثين براغا‬ ‫غرضيى‬ ‫في‬ ‫براغا‬ ‫سبعين‬

‫ذراغا ‪ ،‬في‬ ‫آرتفاعصسبعين‬ ‫أبواتها على‬ ‫راغا ‪4 ،‬وجغل‬ ‫ب‬ ‫ستون‬ ‫غرضها‬ ‫بأساسالئ‬

‫وجيولثميما‪.‬‬ ‫مركباييما‬ ‫لدخولي‬ ‫تئمغ‬ ‫حتى‬ ‫براغا‪،‬‬ ‫أربعين‬ ‫غرضيى‬

‫الضيلث أرفكشاد‬ ‫حرئا على‬ ‫تبوخذتفحو‬ ‫القيأ‬ ‫ال!نؤ شن‬ ‫يلذ‬ ‫وفي‬ ‫‪5‬‬

‫الأخيير جميغ‬ ‫بهذا‬ ‫فآلتحق‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رعاوي‬ ‫مدينة‬ ‫حيث‬ ‫العظيمؤ‬ ‫ال!هولي‬ ‫في‬

‫فضلأ‬ ‫وياديسون‬ ‫الفرالب وبجلة‬ ‫الجباذ الفجاورة وعفادت‬ ‫ائذين تسكنون‬

‫تني‬ ‫كئيرة يفحاربؤ‬ ‫أقم‬ ‫عليتم ‪ .‬وآجتقعت‬ ‫قللث‬ ‫أريوك‬ ‫أرضيى‬ ‫شكالب‬ ‫غن‬

‫فارش‬ ‫بخميعص شكالق‬ ‫أشوز‬ ‫قيأ‬ ‫تبوخذتقحز‬ ‫القيأ‬ ‫فآستنخذ‬ ‫‪7‬‬ ‫كلعود‪.‬‬

‫ولبنان وفيما وراء‬ ‫قيليقية وبمشق‬ ‫القناطتي العربتؤ وشكالب‬ ‫شكاني‬ ‫ص‬ ‫وجميع‬

‫‪22‬‬
‫يهودشاا‬
‫‪23‬‬

‫وجلعاد‬ ‫الكرملى‬ ‫وبشعولب‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪-‬لبحير الفتوشط‬ ‫ساحلى‬ ‫إلى‬ ‫غرئا‬ ‫دان‬

‫ال!امر؟‬ ‫أهالي‬ ‫وبخميعص‬ ‫‪9‬‬ ‫الواسعؤ‬ ‫يزرعيل‬ ‫وشهولي‬ ‫الأعلى‬ ‫والمجل!‬

‫‪،‬‬ ‫عانوت‬ ‫وبيت‬ ‫أوزشليتم‬ ‫إلى‬ ‫وغرئا‬ ‫غبير الأردن‬ ‫المذفي في‬ ‫من‬ ‫وجوايىها‬

‫ورعمسيسن‬ ‫فالب تحقنحي!ن‬ ‫‪.‬اومنا إلى‬ ‫إلى نهير مضز‬ ‫وقابشق‬ ‫وكلود‬

‫إلى ما وراء تانين وممفيسن ‪ ،‬بما في ذلك‬ ‫ؤصولآ‬ ‫جاسان‬ ‫وجصيعص أراضي‬

‫الحبشيما‪.‬‬ ‫إلى حدوب‬ ‫شكالب مضز‬ ‫جميع‬

‫قيلث‬ ‫تبوخذتقمز‬ ‫بدعو؟‬ ‫البلدالق آستخقوا‬ ‫شكالق يلك‬ ‫اوليهن جميغ‬ ‫ا‬

‫حتى‬ ‫تهابوتهلم‪،‬‬ ‫أن ينجدوة في الحرلب لأئفم لم يكونوا‬ ‫الأشورتين ورفضوا‬

‫خايبين‬ ‫وستا‬ ‫وردوا‬ ‫واحذا‪.‬‬ ‫كما لو كانوا رخلآ‬ ‫وجههص متحدين‬ ‫إتهم وقفوا في‬

‫بعرشميما‬ ‫وحق!‬ ‫تبوخذتضز‬ ‫على‬ ‫الغضمب‬ ‫افآستولى‬ ‫‪2‬‬ ‫بلا كرامؤ‪.‬‬ ‫وطردوفم‬

‫وتذبخ بحذ‬ ‫وسورية‬ ‫ودمشق‬ ‫قيليقية‬ ‫من جميع صشكالق شواجل‬ ‫تنتقتم‬ ‫أن‬ ‫وفليهيما‬

‫ال!ي! أهل فوآت وتني غمون وكل قن في تهوذا وجمضز وصولأ إلى حدوب‬

‫والأحمير‪.‬‬ ‫البحزيني الفتوشط‬

‫أرفكشاد‪،‬‬ ‫!تالي القيلث‬ ‫إلى‬ ‫بقؤاييما‬ ‫ال!ابعيما جمن كليه! ساز‬ ‫وفي‪.‬التنؤ‬ ‫‪13‬‬

‫أحمتا‬ ‫فاييما ودخل‬ ‫على‬ ‫اوسيطز‬ ‫‪4‬‬ ‫وقركباييما‬ ‫فرساتة‬ ‫وحطتم‬ ‫عقييما‬ ‫فآنتصز‬

‫قعايقها الجميلة إلى خرالب‪.‬‬ ‫أبراجها ونقحت أسواقها وحؤذ‬ ‫على‬ ‫وأستولى‬

‫مقلكة‬ ‫بذلك‬ ‫فآنتهت‬ ‫بميمهاميما‬ ‫عتييما‬ ‫الجبالي وقضى‬ ‫في‬ ‫أرفكشاد‬ ‫اوحاضز‬ ‫‪5‬‬

‫الأبد‪.‬‬ ‫الماداتين إلى‬

‫الشعولب‪،‬‬ ‫من‬ ‫إلييما‬ ‫قنن آنضتم‬ ‫وكل‬ ‫الجزار؟‬ ‫بجيولثميما‬ ‫إلى نينوى‬ ‫رجغ‬ ‫اثئم‬ ‫‪6‬‬

‫يوفا‪.‬‬ ‫وعشرين‬ ‫جمئيما‬ ‫وأقاموا الؤلائتم مذة‬ ‫جميغا‬ ‫آستراحوا‬ ‫حيث‬


‫‪24‬‬ ‫يت‪2‬‬ ‫يهود‬

‫أليفانا‬ ‫حملة‬

‫اليوم الثاني‬ ‫في‬ ‫فللث تبوخذتضز‪،‬‬ ‫من‬ ‫ال!ن! الثامنة غشرة‬ ‫وفي‬ ‫‪2‬‬

‫أن ينتمتم من‬ ‫على‬ ‫قصير؟‬ ‫في‬ ‫الشهير الأولي ‪ ،‬تتم الزأي‬ ‫من‬ ‫والعشرين‬

‫وهذا‬ ‫أرفكشاد‪،‬‬ ‫حربيما على‬ ‫به في‬ ‫الالتحاق‬ ‫شكانها‬ ‫الئلدالب ائتي رفض‬ ‫يلك‬

‫ليمزا‪،‬‬ ‫الزأي‬ ‫بهذا‬ ‫وفاتخفم‬ ‫قملكيو‬ ‫ؤزراة ة وأعيان‬ ‫فدعا‬ ‫‪2‬‬ ‫سابفا‪.‬‬ ‫كما وعذ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فوافقوا على‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الئلدالق‬ ‫ليلأ‬ ‫الخرات‬ ‫أن تجفمت‬ ‫بأنا عزتم على‬ ‫وأخبزهم‬

‫ينضثم إلييما‪.‬‬ ‫رفقأن‬ ‫فيها‬ ‫واحل!‬ ‫كل‬ ‫ئهيك‬

‫قايذ جي!ثمإ‪،‬‬ ‫ليفانا‬ ‫أ‬ ‫الأشورتين‬ ‫قيأ‬ ‫تبوخذتقمز‬ ‫لاجتماع صطقحت‬ ‫يختامصا‬ ‫‪4‬وفي‬

‫العظيئم‪،‬‬ ‫القيأ‬ ‫به‬ ‫ما يأمرذ‬ ‫ته ‪" :‬هذا‬ ‫وقاذ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القيلث‬ ‫تعذ‬ ‫الثاني‬ ‫الزجل‬ ‫وهؤ‬

‫جمقن تيق ببساتيهم من جنودي‬ ‫مغذ‬ ‫الأرضيى كفها‪ :‬أخرج صالآن وخذ‬ ‫شلطان‬

‫وعددا كبيزا من الجياب‪،‬‬ ‫فارس‬ ‫ألص‬ ‫من المشا؟ وآثني عشز‬ ‫ألفا‬ ‫وعشرين‬ ‫جمئة‬

‫لفم أن ئهتئوا ئرائا‬ ‫وقل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أوامري‬ ‫الغرلب اتذين عقموا‬ ‫قمايلث‬ ‫شكان‬ ‫وهاجئم‬ ‫‪6‬‬

‫وأغالي وجة‬ ‫عقيهم في غضبي‬ ‫لأتي سأخزفي‬ ‫خضوجمهم‪،‬‬ ‫وماء ئرهائا على‬

‫بالخرحى‬ ‫وأملأ أوديتهم وأنهازفم‬ ‫‪8‬‬ ‫غنيمة لي ‪،‬‬ ‫وأجعلهم‬ ‫الأرضيى بأقدام صجيشي‬

‫الأرضيى‪.‬‬ ‫أقاصي‬ ‫الأسير حتى‬ ‫إلى‬ ‫حئا أسوقا‬ ‫تقيئ منفم‬ ‫قن‬ ‫وكل‬ ‫‪9‬‬ ‫والقتلى ‪.‬‬

‫أهلها‬ ‫وإذا آستسلتم‬ ‫هد إلقناطتي‪،‬‬ ‫لي جميغ‬ ‫أليفانا وأخصغ‬ ‫يا‬ ‫دزفتقذمني‬ ‫‪01‬‬

‫فلا تشفق‬ ‫قاوموا‬ ‫إذا‬ ‫أفا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫لأعا!تفم‬ ‫مجيئي‬ ‫يومص‬ ‫حتى‬ ‫بهم‬ ‫فآحتفط‬ ‫إليذ‬

‫وعر؟‬ ‫بحياتي‬ ‫اوق!فا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خيثما آتجهت‬ ‫أرزاقهم‬ ‫وآنقمث‬ ‫عقيهم ‪ ،‬بل آذبخهم‬

‫بل آعقل‬ ‫ستذذ‪،‬‬ ‫أنا‬ ‫أوامري‬ ‫وأفا أن!ت فلا تهيئ‬ ‫‪13‬‬ ‫ما أقول ‪.‬‬ ‫أني سأفعل‬ ‫فلكي‬

‫تأخييرإ‪.‬‬ ‫بها كقها دون‬

‫ورؤساء‬ ‫الولاة والفؤاب‬ ‫جميغ‬ ‫جمند القيلث وآستدعى‬ ‫أليفانا من‬ ‫افخزقي‬ ‫‪4‬‬
‫يت‪2‬‬ ‫يهود‬
‫‪25‬‬

‫من‬ ‫جندي‬ ‫أل!‬ ‫وعشرين‬ ‫جمئة‬ ‫جمغ‬ ‫اوكما أمزة ستذة القيأ‬ ‫‪5‬‬ ‫جي!ثي أشوز‬

‫وسئز‬ ‫‪17‬‬ ‫للقتالي‬ ‫صحفوفا‬ ‫ورتبفم‬ ‫‪16‬‬ ‫وما؟ ال!هامص‬ ‫من‬ ‫فارس‬ ‫أل!‬ ‫الفشا؟ وآثني غشز‬

‫ئحصى‬ ‫لا‬ ‫الجتاب‪ ،‬وعدذا‬ ‫الجمالي والحميير والبغالي لخملى‬ ‫كبيزا من‬ ‫مقة عدذا‬

‫زادا وفيزا‬ ‫جندئ‬ ‫كل‬ ‫اوأعطى‬ ‫‪8‬‬ ‫للفؤونؤ‪،‬‬ ‫ص‬ ‫الغتم‬ ‫الماجمنر والبقير وفطعاني‬ ‫من‬

‫القيلث‪.‬‬ ‫جمن خزينؤ‬ ‫أخذة‬ ‫والفضيما‬ ‫الدهمب‬ ‫ومبلغا كبيزا من‬

‫قركبائا‬ ‫وكاتت‬ ‫غرئا‬ ‫تبوخذتقحز‬ ‫يتقذبم القيذ‬ ‫هد؟‬ ‫بقؤاييما‬ ‫اثئم خزقي‬ ‫‪9‬‬

‫مختل!‬ ‫بهم من‬ ‫وآلتحق‬ ‫‪02‬‬ ‫الأرضيى ‪.‬‬ ‫وجة‬ ‫المشاة يغطون‬ ‫ويخيرة جنوب‬ ‫وفرسانا‬

‫الفححراء‪.‬‬ ‫من المحاربين كالجراب أو كرمل‬ ‫يحصى‬ ‫لا‬ ‫الشعولب عد؟‬

‫أليفانا‬ ‫بكتيلة‪ ،‬وصل‬ ‫آتجا؟‬ ‫في‬ ‫مدينؤ نينوى‬ ‫ثلاثؤ أئامءمن‬ ‫قسير؟‬ ‫وتعذ‬ ‫‪21‬‬

‫ثتم ساز‬ ‫‪22‬‬ ‫فناك ‪،‬‬ ‫فعسكزة‬ ‫قيليقية العليا ونقحست‬ ‫تسار‬ ‫الجتلى إلى‬ ‫جوار‬ ‫إلى‬

‫المحيطؤ‬ ‫التلالي‬ ‫إلى‬ ‫وفرساييما وقركباي! جميغا‪ ،‬وضجذ‬ ‫رأسيى جنوب‬ ‫على‬

‫تسكنون‬ ‫ائذين كانوا‬ ‫وهذتم مان فوط ولود ونهمت تني راشيشن وتني إسماعيل‬ ‫‪23‬‬

‫وآجتاز‬ ‫غتز أليفانا الفرات‬ ‫هناك‬ ‫ومن‬ ‫‪24‬‬ ‫يهلون‬ ‫أرضيى‬ ‫تجنودب‬ ‫البزئة ائتي إلى‬

‫المالب المحضنيما ائتي في أعالي تهير غبرونة وصولأ‬ ‫تين التهزينن وهذتم جميغ‬ ‫ما‬

‫فيها‪ ،‬ئتم تابغ تقذقة‬ ‫قاؤقة‬ ‫قن‬ ‫كل‬ ‫قيليقية وقتل‬ ‫على‬ ‫وآستولى‬ ‫‪25‬‬ ‫البحير‪.‬‬ ‫إلى‬

‫العرلب‬ ‫ديايى‬ ‫أرضيى ياقت اتتي إلى الخنولب على ققزبؤ من‬ ‫إلى خدوب‬ ‫ووضل‬

‫غنقهم‪.‬‬ ‫قسايهتهم وسلمت‬ ‫المديانتين وأحرق‬ ‫وحاصز‬ ‫‪26‬‬

‫وأهتك‬ ‫الحقوذ‬ ‫وأحردتئ‬ ‫أتامص الحصاب‬ ‫في‬ ‫مشق‬ ‫ب‬ ‫شهلى‬ ‫إلى‬ ‫ئتم آتجة‬ ‫‪27‬‬

‫ال!ي!‪.‬‬ ‫بحذ‬ ‫!تياتهم‬ ‫وقتل‬ ‫القزار‬ ‫وهذتم المان وأتل!‬ ‫القطعان والمواشي‬

‫في‬ ‫كذدق ال!اجلى ‪ ،‬شواء‬ ‫شكالب‬ ‫"جميع‬ ‫على‬ ‫والخودث‬ ‫الزعم!‬ ‫فآستولى‬ ‫‪28‬‬

‫وعسقلون‪.‬‬ ‫وعكينة ويمناغ وأشدود‬ ‫أم في سوز‬ ‫صيدا وصوز‪،‬‬


‫‪26‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يهود يت‬

‫اليهودية‬ ‫أبواب‬ ‫أليفانا على‬

‫قائلين ‪"2 :‬نحن‬ ‫الضلخ‬ ‫تطلبون‬ ‫أليفانا‬ ‫إلى‬ ‫فما كان جمنهم إلا أن أرسلوا‬ ‫‪3‬‬

‫الأرضيى‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫بأنفمينا أمامك‬ ‫ترمي‬ ‫ص‬ ‫العظيم‬ ‫القيلث‬ ‫عبيا تبوخذتضز‬

‫وأغنامنا‬ ‫وأبقاونا‬ ‫خقوينا‬ ‫ويخلالى‬ ‫ها بيوتنا وقرانا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عيتيك‬ ‫في‬ ‫بنا ما تحلو‬ ‫فأفغل‬

‫عبيد لذ‪.‬‬ ‫‪4‬بل ها مذئنا وشكائها‬ ‫كما تشاء‪.‬‬ ‫أميرك ‪ ،‬فآستخدفها‬ ‫وقراعينا تحت‬

‫لذ"‪.‬‬ ‫بها ما تطيمب‬ ‫فتعاذ وآفغل‬

‫البحير مغ‬ ‫ساجلى‬ ‫إلى‬ ‫نرذ‬ ‫‪6‬‬ ‫أليفانا بهذا الكلام ؟‬ ‫إلى‬ ‫الزسل‬ ‫فلقا وصل‬ ‫‪5‬‬

‫أهفها‬ ‫فأستقبقة‬ ‫‪7‬‬ ‫ته ‪.‬‬ ‫أنصازا‬ ‫فايها‬ ‫من‬ ‫التلالي وأخذ‬ ‫في‬ ‫جي!يميما وأقاتم كعسكزة‬

‫ذلك‬ ‫مغ‬ ‫ولكئا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والطبولي‬ ‫ص‬ ‫القناطتي بالأكاليلى والأهازيج‬ ‫تلك‬ ‫شكالق‬ ‫وجميع‬

‫يلك‬ ‫صآلهةص‬ ‫جميع‬ ‫قزز تحطيتم‬ ‫لاعضنا‬ ‫المقذسة ‪،‬‬ ‫وقالغ أشجازفم‬ ‫دقز معابذفم‬ ‫كفيما‬

‫المنادا؟ به إلفا‬ ‫وعلى‬ ‫وحذة‪،‬‬ ‫جمباد؟ تبوخذتضز‬ ‫يجبز الأقتم على‬ ‫الأرضيى‪ ،‬حتى‬

‫الآلهةص‪.‬‬ ‫ساصئر‬ ‫دون‬

‫تهوذا‬ ‫دوثائين اتتي فباتة شفوحصجتل‬ ‫قرت‬ ‫يزرعيل‬ ‫وادي‬ ‫أليفانا‬ ‫آجتاز‬ ‫ثتم‬ ‫‪9‬‬

‫شهزا‬ ‫أمضى‬ ‫شان ‪ ،‬خيث‬ ‫وبيت‬ ‫جبغ‬ ‫ما تين أرضيى‬ ‫الكبيير‪. ،‬اوأقاتم معسكزة‬

‫المؤونؤ‪.‬‬ ‫من‬ ‫إليإ جيشة‬ ‫ما تحتاج‬ ‫كل‬ ‫فييما‬ ‫كاملآ جمغ‬

‫للمقاومة‬ ‫اليهودية تستعد‬

‫ما فعقا أليفانا قائذ‬ ‫بأرضيى تهوذا بكل‬ ‫المقيمون‬ ‫تنو إسرائيل‬ ‫وشيئ‬ ‫‪4‬‬

‫نقمت‬ ‫قيلث الأشورتين بالشعولب المجاور؟‪ ،‬وكيص‬ ‫جثيى تبوخذتضز‬

‫الزلت إلههم‪،‬‬ ‫وقيكلى‬ ‫أووشليتم‬ ‫على‬ ‫وخافوا‬ ‫جمنا‬ ‫‪2‬فآرتعبوا‬ ‫وهذقها‪.‬‬ ‫قعابذهم‬

‫تهوذا على‬ ‫شكاني‬ ‫وجميع‬ ‫وتعاونوا فم‬ ‫أئفم عادوا حديثا جمن ال!بي‬ ‫وبخاضتي‬ ‫‪3‬‬
‫يت‪4‬‬ ‫يهود‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬

‫جميغ‬ ‫أنذروا‬ ‫إلأ أن‬ ‫جمنفم‬ ‫الذنسيى ‪4 .‬فما كان‬ ‫من‬ ‫وآنيييما ومذتجيما‬ ‫القيكلي‬ ‫!ير‬

‫وحاصوز‬ ‫وكوبة‬ ‫وأريحا‬ ‫وبلمائين‬ ‫كونا وبيمب حورون‬ ‫ال!امر؟ وكذدق‬ ‫مناطق‬

‫قراها‪ ،‬ونجرنوا‬ ‫الجبالي كقها‪ ،‬وحضنوا‬ ‫رؤوس‬ ‫على‬ ‫تمركزوا‬ ‫‪5‬ثتم‬ ‫شليتم ‪.‬‬ ‫ووادي‬

‫كنذ‪.‬حينن‪.‬‬ ‫حضدت‬ ‫حقولهم‬ ‫‪ ،‬وكاتت‬ ‫للقتالي‬ ‫المؤونة آسيعداذا‬

‫الأتامصفقيقا في أووشليتم‬ ‫‪6‬وكتمت يواكيم الكاهن الأعلى وكان في يلك‬

‫يزرعيل باصتجا؟‬ ‫فبالة‬ ‫مشئيتم‬ ‫فلوى‪ ،‬وتيت‬ ‫إلى جميع صالئاكنين في فذدق تيت‬

‫الجبالي الفؤدئؤ إلى‬ ‫قسايلث‬ ‫على‬ ‫أن يسيطروا‬ ‫‪7‬‬ ‫ائتي بجوايى دوثائين‪،‬‬ ‫ال!هولي‬

‫تئ!يمع لأكثز‬ ‫التي لم تكن‬ ‫المسايلث‬ ‫أيقالث الغزا؟ لضيتي‬ ‫تسهل‬ ‫تهوذا‪ ،‬وبذلك‬

‫الكاهن‬ ‫يواكيم‬ ‫أمزفم‬ ‫كما‬ ‫إسرائيل‬ ‫تنو‬ ‫ففغل‬ ‫‪8‬‬ ‫تجنمب ‪.‬‬ ‫تجنئا إلى‬ ‫جندئيني‬ ‫من‬

‫ال!اكنون في أووشليتم‪.‬‬ ‫الأعلى وشيوخهم‬

‫وآنسحقوا أماقا‪. ،‬اولبسوا‬ ‫وصاموا‪،‬‬ ‫التيما‬ ‫إسرائيل إلى‬ ‫كل شدب‬ ‫وصزخ‬ ‫‪9‬‬

‫الفقيمون‬ ‫‪ 4‬والأجرا"‬ ‫والغربا‬ ‫وقواشيهم‬ ‫وأولا؟هم‬ ‫ويساؤفم‬ ‫فم‬ ‫المسوخ‬

‫بيتهم‪.‬‬

‫قيكلى الزث‬ ‫أماتم‬ ‫من شكالق أوزشليتم‬ ‫وآمرأ؟ وطفل‬ ‫"ثتم آنطرخ كل رجل‬

‫مذتخا‬ ‫اوغطوا‬ ‫‪2‬‬ ‫أماتم الزث‬ ‫مسوخهم‬ ‫رؤوليمهمص الزماذ ونشروا‬ ‫على‬ ‫وذزوا‬

‫أطفاتفم‬ ‫تجغل‬ ‫لا‬ ‫إسرائيل ان‬ ‫إليما‬ ‫إلى‬ ‫واحد‬ ‫كفهم بصولب‬ ‫بمسح ءوصرخوا‬

‫وشماتة‬ ‫وعازا‬ ‫تجاسة‬ ‫خرائا وضيكقهم‬ ‫غنيمة ‪ ،‬وماتهم‬ ‫ويساءهم‬ ‫ضححئة‬

‫للاقم؟‬

‫عقيهم في محتيهم‪ ،‬خصوضا‬ ‫وتحثن‬ ‫إلى ضلوايهم‬ ‫الزث‬ ‫فآستجات‬ ‫‪13‬‬

‫القدير‪.‬‬ ‫الزث‬ ‫جمذة أتامصأماتم قيكلى‬ ‫تهوذا وأورشليتم‬ ‫في‬ ‫تعذ أن صاتم الشدب‬

‫الزلت‬ ‫اتذين في قيكل‬ ‫الكقنةص‬ ‫يواكيم الكاهن الأعلى وجميغ‬ ‫اووقص‬ ‫‪4‬‬
‫‪28‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يهود يت‬

‫الشعمب‬ ‫الزلت وذبايخ‬ ‫اليومئة إلى‬ ‫المحزقالب‬ ‫وقذموا‬ ‫المسوخ‬ ‫يب!ون‬ ‫وهم‬

‫ملتمسين‬ ‫إلى الزقي بأعلى أصوايهم‬ ‫وؤوليمهم ‪ ،‬وكانوا تصوخون‬ ‫أوالزما ‪ 3‬على‬ ‫‪5‬‬

‫لتيمب إسرائيل‪.‬‬ ‫جمنه الزحمة‬

‫أليفانا‬ ‫معسكر‬ ‫في‬ ‫اجتماع‬

‫رئيسيى جي!ثي الأشورتين‪ ،‬أن تني إسرائيل‬ ‫أليفانا‬ ‫الخبو إلى‬ ‫ووضل‬ ‫‪5‬‬

‫الجبالي‪،‬‬ ‫وؤوش‬ ‫‪ ،‬وحقمنوا‬ ‫التلالي‬ ‫قسالذ‬ ‫وأثهم سذوا‬ ‫للقتالي ‪،‬‬ ‫آستعذوا‬

‫تني‬ ‫وقادة‬ ‫موآت‬ ‫أمراغ‬ ‫وآستدعى‬ ‫فغضت‬ ‫‪2‬‬ ‫ال!هولي ‪.‬‬ ‫في‬ ‫الخواجر‬ ‫وأقاموا‬

‫تني‬ ‫يا‬ ‫الآن‬ ‫لهم ‪" :‬أخبروني‬ ‫وقاذ‬ ‫‪3‬‬ ‫البحير المتوشط‬ ‫كدني ساجل‬ ‫وحكاتم‬ ‫غفون‬

‫اتتي‬ ‫‪ ،‬وما المان‬ ‫الجبالي‬ ‫في يلذ‬ ‫اتذين تعيشون‬ ‫أولئذ‬ ‫هم‬ ‫كنعان قن‬

‫‪ ،‬وقنن القيأ‬ ‫وقدريهم‬ ‫قؤيهم‬ ‫جي!ث!هم ‪ ،‬وما قصدو‬ ‫تبلغ عد؟‬ ‫وكم‬ ‫تسكنوتها‪،‬‬

‫شكالب‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫آمتنعوا دون‬ ‫قائا جي!ثمهم ‪4 ،‬ولماذا‬ ‫هؤ‬ ‫وقن‬ ‫تحكمهم‬ ‫ائذي‬

‫لي "‪.‬‬ ‫ص‬ ‫غنن الخضوع‬ ‫الغرصب‬

‫الحقيقة‬ ‫أخبمذ‬ ‫ستدي‬ ‫يا‬ ‫لي‬ ‫‪" :‬إن شمعت‬ ‫قائد تني غقون‬ ‫"فأجاته أحيوو‪،‬‬

‫بكلمؤ واحد؟‪.‬‬ ‫المجاورة ولن أكدت‬ ‫الجبالي‬ ‫أولئك الشعمب الفقيمين في‬ ‫غن‬

‫نزحوا‬ ‫تين الثهزيني ولكتهم‬ ‫وكانوا سابفا يقيمون‬ ‫‪7‬‬ ‫الكقدانتين‪،‬‬ ‫تسل‬ ‫‪6‬إثهم من‬

‫عقيها‬ ‫وفضلوا‬ ‫‪8‬‬ ‫أرضيى الكلدانتين‬ ‫آبائهم في‬ ‫آلهةص‬ ‫جمبادة‬ ‫لاتهم رفضوا‬ ‫هناك‬ ‫من‬

‫ما تين‬ ‫فهربوا إلى‬ ‫آلهيهم‪،‬‬ ‫‪ ،‬أرضيى‬ ‫أرضهم‬ ‫من‬ ‫طيردوا‬ ‫ولذلك‬ ‫إلة ال!ماء‪،‬‬

‫طويلة‪.‬‬ ‫أقاموا فذة‬ ‫التهزيني خيث‬

‫كثز‬ ‫والإقامة فيها‪ ،‬وهناذ‬ ‫إلى أرضيى كنعان‬ ‫إلههم أن يخوجوا‬ ‫‪"9‬ثتم أمزهم‬

‫كقها نزلوا‬ ‫كنعان‬ ‫أرضيى‬ ‫في‬ ‫‪. .‬افلقا آنتشز الحوع‬ ‫ولمحضتهم وقواشيهم‬ ‫ذه!هم‬
‫يته‬ ‫يهود‬
‫‪92‬‬

‫يحقمى‪،‬‬ ‫لا‬ ‫هم‬ ‫‪3‬‬ ‫عد‬ ‫صاز‬ ‫وتكاثروا هناذ حتى‬ ‫في بحبوحؤ‬ ‫وعاشوا‬ ‫إلى مضز‬

‫الطينن‬ ‫جمضز وعامقهم بخب!ث وأذلهم في العقل بحجار؟‬ ‫"فآنقلست عقيهم ميأ‬

‫بالأوبئيما‬ ‫أرضيى مضز‬ ‫جميغ‬ ‫إلى إلههم فضزت‬ ‫افصرخوا‬ ‫‪2‬‬ ‫عبيذا‪.‬‬ ‫وجغقهم‬

‫طريفا‬ ‫البحز الأحمز‬ ‫الله‬ ‫افشق‬ ‫‪3‬‬ ‫أرصهم‪،‬‬ ‫من‬ ‫المضريون‬ ‫طردهم‬ ‫حتى‬ ‫المميتيما‪،‬‬

‫في‬ ‫ال!اكنين‬ ‫جميغ‬ ‫هناك‬ ‫من‬ ‫برنيغ وطرد‬ ‫سيناء وقاب شق‬ ‫إلى‬ ‫وقادهم‬ ‫‪14‬‬ ‫لهم‬

‫البزئؤ‪.‬‬ ‫يلك‬

‫قبل أن‬ ‫تني خشبون‬ ‫وأبادوا بقؤيهم‬ ‫أرضيى الأمورتين‬ ‫أقاموا في‬ ‫ا"وهكذا‬

‫أثئم طردوا‬ ‫‪6‬‬ ‫الجبلتؤ المجاور؟‪.‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫على‬ ‫وتستولوا‬ ‫نهز الأر‪،‬ن‬ ‫تعبروا‬

‫يقيمون‬ ‫وهئم‬ ‫والجرجاشتين‬ ‫شكيتم‬ ‫وأهل‬ ‫الكنعانتين والقيرزتين واليبوستين‬

‫البلاب إلى الآن ‪.‬‬ ‫في يلذ‬

‫لأن إلقهم‬ ‫حليقهم‪،‬‬ ‫الئجاح‬ ‫كان‬ ‫أماتم إلههم‬ ‫أئهم ما أخطأوا‬ ‫‪"17‬وطالما‬

‫حروبهم‬ ‫في‬ ‫طريقيما بدأوا تخسرون‬ ‫غن‬ ‫جمنذما حادوا‬ ‫ولكئهم‬ ‫‪18‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإثتم‬ ‫يكزة‬

‫وآحتل‬ ‫إلههم‬ ‫قيكل‬ ‫غريبؤ‪ ،‬تعذ أن تدقز‬ ‫أرضيى‬ ‫في‬ ‫إلى أن أيخذوا إلى ال!بي‬

‫الأعداغ فذتهم‪.‬‬

‫أماجمني شبيهم ‪ ،‬عادوا فتمفكوا‬ ‫من‬ ‫‪"91‬والآن تعذ أن تابوا إلى إلههم ورجعوا‬

‫خالية‬ ‫جمباديهم‪ ،‬وآستقزوا في هد؟ الجبالي اتتي كاتت‬ ‫قيكل‬ ‫أووشليتم خيث‬

‫ال!كالق‪.‬‬ ‫من‬

‫عقينا أن نتأكذ إن كان‬ ‫أفي شيء‪،‬‬ ‫قبل أن نفغل‬ ‫أننا‬ ‫أقتيرح‬ ‫ستد‬ ‫يا‬ ‫‪"02‬والآن‬

‫ولكن‬ ‫‪21‬‬ ‫إليهم تغقئنا عقيهم‬ ‫إذا ضجدنا‬ ‫حئى‬ ‫إلههم‬ ‫أماتم‬ ‫أخطأوا‬ ‫الشعمب‬ ‫هؤلاء‬

‫لأن إلقهم‬ ‫وشآنهم‬ ‫أن يتركهم‬ ‫لستدي‬ ‫فخيو‬ ‫أمام إلههم‬ ‫إن لم يكونوا أخطأوا‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ا لأر ضيى‬ ‫أ قمص‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫جمنذ‬ ‫عازا‬ ‫‪ ،‬فنكون‬ ‫عنفم‬ ‫لمحغ‬ ‫يدا‬
‫‪5،6‬‬ ‫يهوديت‬

‫إلى بني إسرائيل‬ ‫أحيور‬ ‫تسليم‬

‫الخيمؤ‬ ‫خوذ‬ ‫الجنود المحت!ث!دون‬ ‫هذا الكلام ؟ رفغ‬ ‫من‬ ‫فلقا آنتهى أحيوز‬ ‫‪22‬‬

‫جمن ساحلى‬ ‫الأنصار‬ ‫أليفانا وكل‬ ‫قادة جيشيى‬ ‫؟ وطالست‬ ‫بالاحتجاج‬ ‫أصواتهم‬

‫تني‬ ‫"لماذا نخادت‬ ‫لأليفانا‪:‬‬ ‫وقالوا‬ ‫‪23‬‬ ‫بقتلى أحيوز‪.‬‬ ‫وموآت‬ ‫البحير المتوشط‬

‫فهثا تصعا‬ ‫‪24‬‬ ‫القتالي ‪،‬‬ ‫الثبالب في‬ ‫على‬ ‫قدرة‬ ‫ولا‬ ‫لهم‬ ‫لا قؤة‬ ‫قوم‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫إسرائيل‬

‫إ)‪.‬‬ ‫العظيم‬ ‫لجي!ي!ك‬ ‫فريسة‬ ‫أليفانا‪ ،‬لنجغقهم‬ ‫القائا‬ ‫أتها‬ ‫إليهم‬

‫قاذ أليفانا قائذ جيشيى أشوز‬ ‫القجيس‪،‬‬ ‫اتذين خوذ‬ ‫ضجيج‬ ‫ولقا هدأ‬

‫الشعولب‪:‬‬ ‫من‬ ‫موآبتين وغييرهم‬ ‫من‬ ‫لأنصار‬ ‫صا‬ ‫القاد؟ وجميع‬ ‫أماتم‬ ‫لأحيوز‬

‫تتنتأ‬ ‫لتني أفرايتم حتى‬ ‫المرتنرقة‬ ‫هؤلاء‬ ‫جنو؟ك‬ ‫هم‬ ‫ومن‬ ‫أحيوو‬ ‫يا‬ ‫أنت‬ ‫‪"2‬قن‬

‫غنهم؟‬ ‫يدالمحع‬ ‫إلقهم‬ ‫‪ ،‬لأن‬ ‫إسرائيل‬ ‫تني‬ ‫لا نحارت‬ ‫أن‬ ‫لنا اليوتم قائلأ إننا تجم!‬

‫تني إسرائيل غن‬ ‫وتمسح‬ ‫فهؤ يريمل جيشه‬ ‫‪3‬‬ ‫من إل! غيو تبوخذتضحز؟‬ ‫وهل‬

‫بضربؤ‬ ‫سنبيدهم‬ ‫جنودة‬ ‫إنقابهم ‪ ،‬نحن‬ ‫على‬ ‫إلههم‬ ‫تقوى‬ ‫وجيما الأرضيى ‪ ،‬ولن‬

‫بدمائهم‬ ‫سترتوي‬ ‫‪ ،‬وجبالهم‬ ‫"ستبيدون‬ ‫يثبتوا أماتم فرساينا‪،‬‬ ‫ولن‬ ‫واحد؟‬

‫تمافا‬ ‫لهم‪،‬‬ ‫ستبقى‬ ‫أثير‬ ‫وما من‬ ‫ستزولون‪،‬‬ ‫إئهم‬ ‫الجثمث‪،‬‬ ‫ستغطيها‬ ‫وشهولهم‬

‫"‪.‬‬ ‫ما يقولا‪ ،‬يتحقق‬ ‫؟ لأن‬ ‫العاتم‬ ‫ميأ‬ ‫كما أمز تبوخذتفحو‪،‬‬

‫اليوتم إلأ دليل‬ ‫وما كلامذ‬ ‫مرتنرقؤ العفونتين‪،‬‬ ‫إلأ من‬ ‫أحيوو‬ ‫يا‬ ‫‪5‬وما أنت‬

‫هذا‬ ‫أنتقتم من‬ ‫أن‬ ‫إلأ تعذ‬ ‫وجهي‬ ‫ترى‬ ‫‪ ،‬فلن‬ ‫الخبث‬ ‫من‬ ‫باطيك‬ ‫ما في‬ ‫على‬

‫جنودي‬ ‫يختيرق جنتيذ شيف‬ ‫وجمنذ ذلك‬ ‫‪6‬‬ ‫الشعمب ائذي خرقي من أرضيى مضز‪.‬‬

‫يلك‬ ‫إلى‬ ‫الجنو؟‬ ‫أقا الآن ‪ ،‬فيأخذذ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫تني‬ ‫قتلى‬ ‫تين‬ ‫‪ ،‬فتسقط‬ ‫وومحهم‬

‫تنو إسرائيل‬ ‫اتتي جمنها يتحكم‬ ‫الحصينيما‬ ‫التقاط‬ ‫إحدى‬ ‫في‬ ‫الجبالي ويتركوتك‬
‫يت‪6‬‬ ‫يهود‬
‫‪31‬‬

‫مقتيغا بائهم‬ ‫وإذا كنمت‬ ‫‪9‬‬ ‫الثتعمب‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫مغ‬ ‫الموت‬ ‫تلقى‬ ‫وهناذ‬ ‫‪8‬‬ ‫بالقسايلث‪،‬‬

‫كلامي‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫ما أقولا‪ :‬إن كلمة‬ ‫؟ هذا‬ ‫لونك‬ ‫فلماذا آنخطص‬ ‫لن يغلوا‪،‬‬

‫باطلأ"‪.‬‬ ‫لن تذقب‬

‫أحيوز‬ ‫على‬ ‫يقبضوا‬ ‫خيمييما أن‬ ‫كانوا في‬ ‫اتذين‬ ‫ثتم أمز أليفانا خذقا‬ ‫‪01‬‬

‫من‬ ‫فأخرجوة‬ ‫‪11‬‬ ‫تني إسرائيل ‪،‬‬ ‫إلى أيدي‬ ‫ويسقموة‬ ‫فلوى‬ ‫إلى تيت‬ ‫ويأخذوة‬

‫به إلى المرتقع؟ فوصلوا إلى التبع‬ ‫هناك صعدوا‬ ‫المعسكر إلى ال!هل‪ ،‬ومن‬

‫الفرتقعصحملوا‬ ‫الواقعؤ على‬ ‫المدينيما‬ ‫أهل‬ ‫فلقا رآفم‬ ‫‪12‬‬ ‫فلوى ‪.‬‬ ‫تيت‬ ‫تحت‬ ‫اتذي‬

‫بالمقاليع‬ ‫الزماة‬ ‫هناك أخذ‬ ‫ومن‬ ‫التقإ‬ ‫من المدينؤ إلى رأس‬ ‫ليملاخهم وخزجوا‬

‫افآحتقوا بصخر؟‬ ‫‪3‬‬ ‫الضمعوب‪،‬‬ ‫من مواصلؤ‬ ‫قنعوهم‬ ‫بالحجار؟ حتى‬ ‫يمطروتهم‬

‫اولفا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ستدهم‬ ‫إلى‬ ‫ورجعوا‬ ‫وتركوة‬ ‫قئدوا أحيوز‬ ‫خيث‬ ‫المرتقع‬ ‫جمنذ أسفلى‬

‫إلى‬ ‫أحيوز‪ ،‬فحئوة جمن قيد وأخذوة‬ ‫وجدوا‬ ‫نزذ تنو إسرائيل من بيت فلوى‬

‫ليمبط‬ ‫بن ميخا من‬ ‫الاع!نامصعرتا‬ ‫اوكانوا في يلك‬ ‫‪5‬‬ ‫حكاجمها‬ ‫أماتم‬ ‫المدينؤ وأحضروة‬

‫المدينؤ‬ ‫شيوخ‬ ‫هؤلاء‬ ‫افدعا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ملكيئيل‬ ‫بن‬ ‫عتنيئيل ‪ ،‬وكرمي‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬وكبري‬ ‫شمعون‬

‫وأخذ‬ ‫ص‬ ‫الجميع‬ ‫وشط‬ ‫والتساء‪ ،‬فأوقفوا أحيوز‬ ‫الفتيالق‬ ‫من‬ ‫يتبعهم جمهوو‬

‫أليفانا‪ ،‬وبما قاتا‬ ‫قجلسيى‬ ‫بما داز في‬ ‫أحيوو‬ ‫افأخبزهم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫جرى‬ ‫عرتا يسأله عقا‬

‫تني إسرائيل‪.‬‬ ‫أعلتا أليفانا بتكئير على‬ ‫الكلامص اتذي‬ ‫وبكل‬ ‫قؤاب أشوز‪،‬‬ ‫بحضر؟‬

‫إلة ال!ماء‪ ،‬أنظز كي!‬ ‫‪"91‬أئها الزت‪،‬‬ ‫وصفوا‪:‬‬ ‫لئه‬ ‫ساجدين‬ ‫الشد!‬ ‫افركغ‬ ‫‪8‬‬

‫شعتك"‪.‬‬ ‫نحن‬ ‫وساجمذنا‪،‬‬ ‫فأرحضنا‬ ‫أذلنا الأعدا ‪ 4‬بتكئرهم‪،‬‬

‫دعا‬ ‫ته غثاء‬ ‫وأعذ‬ ‫بيييما‬ ‫إلى‬ ‫عرئا‬ ‫وأخذة‬ ‫‪21‬‬ ‫لشجاعييما‪.‬‬ ‫أحيوز‬ ‫‪2‬ثثم آمتدحوا‬

‫على‬ ‫إسرائيل‬ ‫بإليما‬ ‫تستنجدون‬ ‫ظلوا‬ ‫القيلؤ بطويها‬ ‫يلذ‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫ال!ئميوخ كقهم‬ ‫إلييما‬

‫أعدا ئهم‪.‬‬
‫‪32‬‬ ‫لا‬ ‫يهوديت‬

‫فلوى‬ ‫بيت‬ ‫حصار‬

‫جيشا وحلفاءة أن يزحفوا على بيت فلوى‬ ‫أليفانا‬ ‫صالثاني أمز‬ ‫اليوم‬ ‫وفي‬ ‫‪7‬‬

‫وكان‬ ‫‪2‬‬ ‫تني إسرائيل ‪.‬‬ ‫على‬ ‫ص‬ ‫للهجوم‬ ‫التلالي آستعدادا‬ ‫شفوخ‬ ‫ويحتفوا‬

‫الزجالي‬ ‫ألفا‪ ،‬عدا‬ ‫آثني عشز‬ ‫ألفا والفرسالب‬ ‫مئة وسبعين‬ ‫المشا؟‬ ‫عد ‪ 3‬الجنوب‬

‫غنن العتاب والمؤني‪.‬‬ ‫المسؤولين‬

‫فلوى ‪ ،‬وكان‬ ‫تيت‬ ‫فرت‬ ‫اتذي‬ ‫الوادي‬ ‫جمنذ الئبعصاتذي في‬ ‫هؤلاء‬ ‫وغسكز‬ ‫‪3‬‬

‫تيت فلوى‬ ‫جمن‬ ‫من دوثان إلى بلما‪ ،‬وطوله‬ ‫بلغ غرضا‬ ‫تحيث‬ ‫كبيزا‪،‬‬ ‫معسكرهم‬

‫آرتعبوا‬ ‫كثرتهم‬ ‫تنو إسرائيل‬ ‫رأى‬ ‫‪4 .‬فلفا‬ ‫يزرعيل‬ ‫قبالة وادي‬ ‫اتتي‬ ‫قليمون‬ ‫إلى‬

‫الأرضيى‬ ‫وجو‬ ‫ما على‬ ‫كل‬ ‫الزجالى سيفترسون‬ ‫لتعضيى ‪" :‬هؤلاء‬ ‫بعضهم‬ ‫وقاذ‬

‫رجلى‬ ‫"‪5 .‬ثتم تناوذ كل‬ ‫إطعامهم‬ ‫قادرة على‬ ‫فلا الجبا ‪ 4‬ولا الأودية والهضاب‬

‫القيلى‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫طوذ‬ ‫قلاجمهم ‪ ،‬ؤبقوا ساهرين‬ ‫أسوار‬ ‫التيران على‬ ‫ليملاخه ‪ ،‬وأشعلوا‬

‫في‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫مرأى‬ ‫فرساييما على‬ ‫جميغ‬ ‫ضأليفانا‬ ‫عز‬ ‫اليوم صالتالي‬ ‫وفي‬ ‫‪6‬‬

‫بالميا؟‪،‬‬ ‫المؤدية إلى المدينؤ والينابيغ اتتي تزؤدها‬ ‫القسالك‬ ‫وتفقذ‬ ‫‪7‬‬ ‫فلوى‬ ‫بيت‬

‫أتاة أمراء تني‬ ‫خيمث‬ ‫‪8‬‬ ‫معسكير؟‬ ‫إلى‬ ‫عتيها قبل أن تعود‬ ‫فآحتقها وأقاتم حزاشا‬

‫‪"9 :‬إق سقحت‬ ‫ته‬ ‫وقالوا‬ ‫مدلق ال!اجل‬ ‫وقادة جنوب‬ ‫موآت‬ ‫شدب‬ ‫وحكالم‬ ‫عيسو‬

‫‪.‬افهؤلاء‬ ‫مكرو؟‪،‬‬ ‫كل‬ ‫جيشك‬ ‫تجتمب‬ ‫خطة‬ ‫ستقتيرح عقيك‬ ‫لنا يا ستد‪،‬‬

‫آرتفاعص جبايهمص اتتي‬ ‫وإثما على‬ ‫قؤيهمص العسكرتؤ‪،‬‬ ‫على‬ ‫تتكلون‬ ‫لا‬ ‫الإسرائيلئون‬

‫منتطمؤ‪ ،‬كما هيئ‬ ‫في صفوفي‬ ‫لا تهاجفهم‬ ‫إلى لمحممها‪" .‬لذلك‬ ‫الوصولى‬ ‫تصعسب‬

‫مغ‬ ‫فآبق في معسكيرك‬ ‫‪13‬‬ ‫جندئا واحذا‪،‬‬ ‫هذا‪ ،‬فلن تخ!ز‬ ‫العادة وإن فعفت‬

‫الجتلى‪،‬‬ ‫أسفل‬ ‫جمنذ‬ ‫الماء اتذي‬ ‫قنبعص‬ ‫فقط على‬ ‫يىجالذ تستولون‬ ‫ودغ‬ ‫جنوب‬

‫ويسقمون‬ ‫فلوى ‪ ،‬فيقتلهم غطشهم‬ ‫بيت‬ ‫أهالي‬ ‫جميع‬ ‫تستقي‬ ‫الثبعص‬ ‫هذا‬ ‫‪!3‬فمن‬
‫يت‪7‬‬ ‫يهود‬
‫‪33‬‬

‫المدينة‪،‬‬ ‫ونحوس!‬ ‫!قتم الجبالي المجاور؟‬ ‫وتنو قوجمنا‪ ،‬فنحتل‬ ‫مديتتهم ‪ .‬أفا نحن‬

‫جوغا‪،‬‬ ‫فيها الزجالى والتسا ‪ 4‬والأولاد‬ ‫أفيموت‬ ‫‪4‬‬ ‫منها‪.‬‬ ‫يخوج‬ ‫أحذا‬ ‫!لا نذع‬

‫أفينالون‬ ‫‪5‬‬ ‫المدينؤ‪.‬‬ ‫مكالز من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الشواخ‪،‬‬ ‫في‬ ‫جثثهم‬ ‫قتالي تتكؤم‬ ‫ودون‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫إليك‬ ‫الاستسلاتم‬ ‫وزفصمهمص‬ ‫يتمزدهم‬ ‫العاب ذ‬ ‫تجشاءفئم‬

‫أفنقل تنو موآت‬ ‫‪7‬‬ ‫به‪،‬‬ ‫أن تعمل‬ ‫وقادته وعزتم على‬ ‫أليفانا‬ ‫هذا الكلام‬ ‫ف!ز‬ ‫‪16‬‬

‫الماء‬ ‫قنبعص‬ ‫آلافي أشمورئ إلى الوادي ليستولوا على‬ ‫خمسة‬ ‫ومغهم‬ ‫معسكزهم‬

‫وعسكروا‬ ‫وتنو غفون‬ ‫تنو عيسو‬ ‫اثتم تبغهم‬ ‫‪8‬‬ ‫منا تنو إسرائيل ‪،‬‬ ‫تستقي‬ ‫ائذي‬

‫اثتي على‬ ‫جنوئا بآتجا؟ أغربيل‬ ‫توزعوا‬ ‫هناك‬ ‫في التلالي اتتي قباتة دوثان ‪ ،‬ومن‬

‫في ال!هلى‪،‬‬ ‫الألتمورتين‬ ‫سائو جيشيى‬ ‫وعسكز‬ ‫قخموز‬ ‫جمنذ نهير‬ ‫مقربؤ من خوش‬

‫لكثر؟ خياجمهم وعتابهم‪.‬‬ ‫الأرضيى هناذ‬ ‫وجة‬ ‫فغطوا‬

‫جمنذما رأوا‬ ‫لأتهم خافوا‬ ‫مستنجدين‬ ‫إلههم‬ ‫إلى الزت‬ ‫تنو إسرائيل‬ ‫افصزخ‬ ‫‪9‬‬

‫وتعذ أربعؤ‬ ‫‪02‬‬ ‫إلى الئجا؟ جمنهم ‪.‬‬ ‫ولا سبيل‬ ‫جايمب‬ ‫كل‬ ‫بهم من‬ ‫يحيطون‬ ‫أعداءهم‬

‫في‬ ‫تبق جمنها شيء‬ ‫ولم‬ ‫‪21‬‬ ‫مياة آبار المدينؤ‪.‬‬ ‫جفت‬ ‫الجصار‬ ‫يوفا من‬ ‫وثلاثين‬

‫فبدا‬ ‫‪22‬‬ ‫الغطشيى‪،‬‬ ‫منها يوفا كافية لإطفاء‬ ‫الواحد‬ ‫جضة‬ ‫وما كاتت‬ ‫حياضها‪،‬‬

‫يشذ؟‬ ‫المدينؤ وقدايخيها‬ ‫ص‬ ‫شوارع‬ ‫في‬ ‫يتساقطون‬ ‫‪ ،‬وأخذوا‬ ‫كالموتى‬ ‫الأطفاذ‬

‫!واهم‪.‬‬ ‫ما ضعفت‬

‫التساء والزجالي والأطفالي‬ ‫عرئا وأعيالب المدينؤ جميع‬ ‫حوذ‬ ‫فتجقغ‬ ‫‪23‬‬

‫الله بيتنا وتيتكم‪،‬‬ ‫كقهنم ‪"24 :‬تحكم‬ ‫صالمدينؤ‬ ‫أماتم شيوخ‬ ‫قائين‬ ‫أصواتهم‬ ‫ورفعوا‬

‫لم‬ ‫حتى‬ ‫‪23‬‬ ‫ألت!وز‪،‬‬ ‫تني‬ ‫مصالحة‬ ‫رفضتم‬ ‫لأتكم‬ ‫عظيفا‬ ‫عقينا شزا‬ ‫فأنتم جلبتم‬

‫هد؟س الحالي‬ ‫في‬ ‫ونحن‬ ‫إلى أيديهم‬ ‫سفمنا‬ ‫اللة‬ ‫لأن‬ ‫خلاصيى‪،‬‬ ‫لنا الآن من‬ ‫تعذ‬

‫الأشورتين‬ ‫تدعوا‬ ‫إلأ أن‬ ‫الآن‬ ‫فما عقيكم‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغط!ثيى أماتم عيويهم‬ ‫من‬ ‫سنموت‬
‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يت‬ ‫يهود‬

‫أحياء‪ ،‬من‬ ‫عبيذا‪ ،‬لكن‬ ‫ونصيز‬ ‫أن يأسرونا‬ ‫لنا‬ ‫فخير‬ ‫‪27‬‬ ‫المدينة لهم ‪.‬‬ ‫وئسئموا‬

‫بال!ئمماء‬ ‫فنستحيفكم‬ ‫‪28‬‬ ‫هنا أماتم عيوينا‪،‬‬ ‫تموتون‬ ‫وأطفاتنا‬ ‫نساءنا‬ ‫نرى‬ ‫أن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وخطايانا‬ ‫خطاياهم‬ ‫اليوتم على‬ ‫يعاالسنا‬ ‫آباينا اتذي‬ ‫وبإلهنا ورث‬ ‫والأرضيى‬

‫نواجفا‪.‬‬ ‫ائذي‬ ‫الفرجمب‬ ‫هذا المولب‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫ينقذنا‬ ‫المدينة إليهم ‪ ،‬حتى‬ ‫تسفموا‬

‫ممستنجدين‪.‬‬ ‫إلههم‬ ‫إلى الزث‬ ‫بالبكاء‪ ،‬وصرخوا‬ ‫جميغا‬ ‫ئئم أخذوا‬ ‫‪92‬‬

‫‪ ،‬فأنا‬ ‫أيام اخرى‬ ‫خمسة‬ ‫‪ ،‬لنصمذ‬ ‫إخوتي‬ ‫يا‬ ‫إتشخعوا‬ ‫غرتا‪:‬‬ ‫لفم‬ ‫فقاذ‬ ‫‪03‬‬

‫هد؟‬ ‫فإذا آنقضت‬ ‫‪31‬‬ ‫عئا‪.‬‬ ‫يتخقى‬ ‫وئنقذنا‪ ،‬ولن‬ ‫أن الزلت إلقنا شيرحمنا‬ ‫وائق‬

‫أن يتفزقوا‪ ،‬فذقت‬ ‫الحموغ‬ ‫وأمز‬ ‫‪32‬‬ ‫فغلنا ما تطلبون "‪.‬‬ ‫يأينا الغون‬ ‫المذة ولم‬

‫إلى‬ ‫الئساء والأطفالى‬ ‫تيتما عاد‬ ‫المدينؤ وأبراجها‬ ‫أسوار‬ ‫جراسؤ‬ ‫إلى‬ ‫الزجاذ‬

‫الخاطير‪.‬‬ ‫مكسورفي‬ ‫وكانوا جميغا‬ ‫ئيويهم‪،‬‬

‫يهوديت‬

‫بني‬ ‫بنسق آخي!ن‬ ‫بهلإ؟ الأحداث ‪ ،‬وهيئ بنت مراري‬ ‫تهوديت‬ ‫ف!مغت‬ ‫‪8‬‬

‫بنن‬ ‫بني رافائيتم بني أحيطوت‬ ‫بني حلقيا بنن جدعون‬ ‫بني عزيئيل‬ ‫يوس!‬

‫بنن إسرائيل‪.‬‬ ‫بني صورشداقي‬ ‫بني نتانائيل بني شلوميئيل‬ ‫بنن أليات‬ ‫إيليا بني حلقيا‬

‫حرارة الشصيى‬ ‫وكان زوجها من!ى من غشيرتها وأنسبايها‪ ،‬وهؤ اتذي ضزبت‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬

‫على‬ ‫يرايصث رابطي الحرم في الحقلى‪ ،‬فمات‬ ‫الخصاب‬ ‫أتاتم‬ ‫كان‬ ‫جمنذما‬ ‫رأشا‬

‫تين دوثان‬ ‫اتذي‬ ‫الحقل‬ ‫في‬ ‫آبائيما‬ ‫قدقنن‬ ‫وقبز في‬ ‫مدينييما‪،‬‬ ‫فلوى‬ ‫بيت‬ ‫نراشيما في‬

‫وبلمون‪.‬‬

‫ونصتت‬ ‫‪5‬‬ ‫وأرتعؤ أشهير‬ ‫سنين‬ ‫أرملة في تيها مذة ثلاث‬ ‫تهوديت‬ ‫‪4‬وعاشت‬

‫يلك‬ ‫تصولم‬ ‫وكاتت‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأراملى‬ ‫بلباس‬ ‫تييها‪ ،‬وآتررت‬ ‫سطع‬ ‫على‬ ‫لها خيمة‬
‫يت‪8‬‬ ‫يهود‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬

‫الشهور وأعياد تني إسرائيل وأتاتم‬ ‫ورؤوش‬ ‫كقها‪ ،‬ما عدا ال!بوت‬ ‫افذة‬

‫وخذفا‬ ‫ذقئا ويضة‬ ‫من!ى‬ ‫لها زوجها‬ ‫‪ ،‬ترك‬ ‫وجميلة‬ ‫ضبتة‬ ‫وكاتت‬ ‫‪7‬‬ ‫أفراجهم‪.‬‬

‫تخاف!‬ ‫لاتها كاتت‬ ‫يتهمها ب!وء‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫‪8‬‬ ‫وأملاكا‪.‬‬ ‫وماشية‬ ‫وجمارياقي‬

‫اللة‪.‬‬

‫يهوديت‬ ‫تدخل‬

‫الميا؟‪،‬‬ ‫لمحقؤ‬ ‫الئاس إلى عرتا بستب‬ ‫المرأة بشكوى‬ ‫هد؟‬ ‫فلضا شمعت‬ ‫‪9‬‬

‫؟‬ ‫أتام‬ ‫خمسؤ‬ ‫تعذ‬ ‫الأشورتين‬ ‫المدينؤ إلى‬ ‫ص‬ ‫بتسليم‬ ‫غرتا وعذفم‬ ‫أن‬ ‫وكي!‬

‫وكرمي‬ ‫كبري‬ ‫إلى غرتا والشيخينن‬ ‫شؤويها‬ ‫جارتتها التي تديو جميغ‬ ‫أرسقت‬ ‫‪01‬‬

‫قادة‬ ‫يا‬ ‫لي‬ ‫لهم ‪" :‬إستمعوا‬ ‫قاتت‬ ‫حضروا‬ ‫إليها‪" ،‬فلقا‬ ‫الحضوز‬ ‫منهم‬ ‫تطلب‬

‫مطلقا‪،‬‬ ‫لا تجوز‬ ‫المدينؤ‬ ‫اليوتم أماتم أهالي‬ ‫بيما‬ ‫نطقتم‬ ‫اتذي‬ ‫الكلاتم‬ ‫إن‬ ‫فلوى‬

‫أعدائنا إلأ إذا آلتفت‬ ‫المدينة إلى‬ ‫أن تسقموا‬ ‫اللة‪ ،‬وتعدون‬ ‫تجزبون‬ ‫فكي!‬

‫هذا‬ ‫في‬ ‫اللة‬ ‫ئجزبوا‬ ‫أنئم حتى‬ ‫افقن‬ ‫‪2‬‬ ‫الاع!لام؟‬ ‫من‬ ‫عدب‬ ‫تعذ‬ ‫معونينا‬ ‫إلى‬ ‫الزث‬

‫القديز؟ لن تعيرفوة‬ ‫الزت‬ ‫أنتم تجزبون‬ ‫‪13‬‬ ‫في تدبيير الأمور؟‬ ‫محقه‬ ‫صوتحقوا‬ ‫اليوم‬

‫أن‬ ‫الإنسالب ‪ ،‬ولا‬ ‫أعماق‬ ‫تكمثمفوا‬ ‫أن‬ ‫لا تقدرون‬ ‫كنتم‬ ‫إن‬ ‫‪14‬‬ ‫تعيرفوا أفعاتة ‪.‬‬ ‫ولن‬

‫شي؟‪،‬‬ ‫كل‬ ‫صتغ‬ ‫اتذي‬ ‫اللة‬ ‫تكت!يسفون‬ ‫في خاطير؟‪ ،‬فكي!‬ ‫تفهموا ما تجوذ‬

‫لا‪ ،‬أئها الإخوة ‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫لا تقدرون‬ ‫مقاضذة؟‬ ‫أفكازة وتفهمون‬ ‫وتعيرفون‬

‫الخمسيما‬ ‫هد؟‬ ‫قعونينا مذة‬ ‫إلى‬ ‫فإن لم يساخ‬ ‫‪15‬‬ ‫إلهنا‪،‬‬ ‫الزت‬ ‫فلا تئيروا غضمت‬

‫تدمييرنا‬ ‫أو على‬ ‫يشاء‪،‬‬ ‫يوم‬ ‫أئ‬ ‫وفي‬ ‫يشاء‬ ‫حمايينا متى‬ ‫قابو على‬ ‫؟ فهؤ‬ ‫أتام‬

‫أماتم أعدائنا‪.‬‬

‫هؤ‬ ‫ولا‬ ‫كالإنسالق‪،‬‬ ‫بالإكرا؟‬ ‫اللة لا يؤخذ‬ ‫التإ‪ ،‬لأن‬ ‫على‬ ‫تشترطوا‬ ‫اإفلا‬ ‫‪6‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يت‬ ‫يهود‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫عقينا إلأ‬ ‫جمنه‪ ،‬فما‬ ‫الخلاض!‬ ‫إذا آنتطرنا‬ ‫الذلذ‬ ‫‪7‬‬ ‫نتايإ‪.‬‬ ‫غن‬ ‫تحيا‬ ‫بالإكرا؟‬

‫إذا شاء‪.‬‬ ‫صوتنا‬ ‫يسمع‬ ‫به‪ ،‬وهؤ‬ ‫نستنجذ‬

‫فدينا‬ ‫مغنا في‬ ‫عشاصئرنا أو أنسبائنا أو قوجمنا أو ال!اكنين‬ ‫من‬ ‫أ"فلا أحذ‬ ‫‪8‬‬

‫قبل‪،‬‬ ‫آباؤنا من‬ ‫اكما فقل‬ ‫‪9‬‬ ‫البشير‪،‬‬ ‫بأيدي‬ ‫أئامنا هلإ؟ آلهة قصنوعة‬ ‫تعبد في‬

‫ولكن‬ ‫‪02‬‬ ‫والهلافي تين أعدائهم ‪.‬‬ ‫والئهب‬ ‫إلى ال!يص‬ ‫أجلى ذلذ‬ ‫من‬ ‫النا‬ ‫فآسلقهم‬

‫من‬ ‫ينبذ أحذا‬ ‫ولا‬ ‫أته" لا تنبذنا‬ ‫فرجاؤنا‬ ‫إلأ اللة الواحذ‪،‬‬ ‫لا نعبا‬ ‫بما أننا نحن‬

‫تهوذا ولا يسقم‬ ‫جميغ‬ ‫الخراب‬ ‫يصيمب‬ ‫الأعداء مدينتنا هد؟‬ ‫وإذا آحتل‬ ‫‪21‬‬ ‫شعبنا‪.‬‬

‫به من‬ ‫ما تلحق‬ ‫على‬ ‫بالموقي‬ ‫الله‬ ‫فيعا!منا‬ ‫التهمب‪،‬‬ ‫من‬ ‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫القيكل‬

‫دمالي‪،‬‬ ‫من‬ ‫وأرضنا‬ ‫سبير‬ ‫من‬ ‫تقتيلى ‪ ،‬وبلادنا‬ ‫من‬ ‫إخوتنا‬ ‫ما يصيحب‬ ‫وأفا‬ ‫‪22‬‬ ‫الذنسيى ‪.‬‬

‫جمنذ‬ ‫يخزئا وشخرية‬ ‫عقينا أينما حلفنا عبيذا تين الأقم؟ ونكون‬ ‫فتقع مسؤولئته‬

‫أن‬ ‫غيز‬ ‫العدؤ‬ ‫إلى‬ ‫الآن‬ ‫لنا مني أستسلاجمنا‬ ‫وأمميئ نفع‬ ‫‪23‬‬ ‫تستعبدوتنا‬ ‫اتذين‬ ‫ص‬ ‫جميع‬

‫قذلؤ؟‬ ‫الله إلى‬ ‫يحؤتا‬

‫عقينا‪ ،‬وكذلك‬ ‫تتوفف‬ ‫فحياتهم‬ ‫قومنا‪،‬‬ ‫لتني‬ ‫قدوة‬ ‫‪ ،‬لنكن‬ ‫إخوتي‬ ‫يا‬ ‫‪"24‬والآن‬

‫والمذتح‪.‬‬ ‫القيكل‬

‫تذكروا‬ ‫‪26‬‬ ‫آباءنا‬ ‫إلقنا اتذي آمتحتنا كما آمتحن‬ ‫‪ ،‬لتحمل! الزث‬ ‫ذلك‬ ‫‪"25‬وقوق‬

‫تين التهزيني من سورية‪،‬‬ ‫ييعقوت‬ ‫‪ ،‬وما جرى‬ ‫إبراهيتم وإسحق‬ ‫آمتخن‬ ‫كي!‬

‫لابان ‪.‬‬ ‫غتتم خايو‬ ‫يرعى‬ ‫كان‬ ‫حين‬

‫أمانتنا‬ ‫لا تمتجن‬ ‫ولكته‬ ‫ته‪،‬‬ ‫أماتتهم‬ ‫الئار ليمتجن‬ ‫في‬ ‫الله جميغا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"27‬رماهم‬

‫نتقزل!‬ ‫اتذين‬ ‫ما ينلإونا تحن‬ ‫جمتا بقذر‬ ‫ينتقم‬ ‫هؤ‬ ‫ولا‬ ‫به‪،‬‬ ‫ما آمتحتهم‬ ‫بمثلى‬ ‫ته‬

‫إلييما"‪.‬‬

‫تقدو أن يخايقلث‪.‬‬ ‫طيبؤ قلبلث ‪ ،‬ولا أحذ‬ ‫على‬ ‫تدذ‬ ‫فقاذ لها عرتا‪" :‬كلاملث‬ ‫‪28‬‬
‫‪9،‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يت‬ ‫يهود‬
‫‪37‬‬

‫فمنذ عرفنافي والجميع‬ ‫المزة الأولى ائتي تظهو فيها جكمتلث‪،‬‬ ‫هد؟‬ ‫ظ‬ ‫‪92‬‬

‫عالشا‬ ‫شعتنا تموتون‬ ‫ولكن‬ ‫‪03‬‬ ‫القل!ب‬ ‫وطيبؤ‬ ‫ص‬ ‫عقييما جمن القهم‬ ‫ما أنب‬ ‫يدركون‬

‫إلأ أن‬ ‫ولا تقدو‬ ‫اليميني اتتي حقفناها‬ ‫ما تكففنا به‪ ،‬وعلى‬ ‫على‬ ‫أرغمونا‬ ‫وهم‬

‫!‬ ‫ت‬ ‫ما‬ ‫عقينا‬ ‫ئمطز‬ ‫اللة‬ ‫‪ ،‬لعل‬ ‫تقئة‬ ‫شعبنا‪ ،‬فأنمب آمرأة‬ ‫غن‬ ‫فالآن صقي‬ ‫‪31‬‬ ‫نفيئ بها‪.‬‬

‫من تعد"‪.‬‬ ‫عطشا‬ ‫تموت‬ ‫فلا‬ ‫حجاضشا ماء‬

‫يتذكوة‬ ‫غملى‬ ‫على‬ ‫بأتي عزفمت‬ ‫لأخيزكم‬ ‫لي‬ ‫‪" :‬إسمعوا‬ ‫تهوديت‬ ‫فقاتت‬ ‫‪32‬‬

‫فأخوج‬ ‫المدينيما‬ ‫أنتم بؤابة‬ ‫القيلؤ تحوسون‬ ‫هد؟‬ ‫ففي‬ ‫‪33‬‬ ‫جيلى ‪.‬‬ ‫شعبنا جيلأ تعذ‬

‫المدينة إلى‬ ‫أن تسقموا‬ ‫فييما‬ ‫وعدئم‬ ‫ائذي‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ضجيء‬ ‫جمنها‪ ،‬وقبل‬ ‫وجاريتي‬ ‫أنا‬

‫عفا سأعقله‬ ‫لا تسألوني‬ ‫ولكن‬ ‫‪34‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تدي‬ ‫على‬ ‫الزلث تني إسرائيل‬ ‫أعداينا‪ ،‬سينقذ‬

‫حصويإ"‪.‬‬ ‫به إلأ تعذ‬ ‫لائي لن أعيقكم‬

‫إلهنا‬ ‫الزث‬ ‫؟ وليكنن‬ ‫بسلام‬ ‫القذاني مغة ‪" :‬إذهبي‬ ‫المدينؤ‬ ‫وشميخا‬ ‫عرتا‬ ‫فقاذ‬ ‫‪35‬‬

‫إلى‬ ‫جمنهم من خيمؤ تهوديت‬ ‫كل‬ ‫من أعداينا"‪ .‬وآنصر!ت‬ ‫الانتقامص‬ ‫معلث في‬

‫قخفير؟‪.‬‬

‫يهوديت‬ ‫صلاة‬

‫في قيكلى الزت‬ ‫القساء يقزب‬ ‫تخوو‬ ‫فييما‬ ‫كان‬ ‫الوقحب ائذي‬ ‫وفي‬ ‫‪9‬‬

‫لامسن‬ ‫حتى‬ ‫سخدت‬ ‫رأليمها‪ ،‬ثئم‬ ‫الزماد على‬ ‫تهوديت‬ ‫بأوزشليتم ذزت‬

‫إلى الزت‬ ‫تلت!ا‪ ،‬وصرخت‬ ‫اتذي كاتت‬ ‫ص‬ ‫عنن المسح‬ ‫جبينها الأرض! وكشفت‬

‫الغرباء‬ ‫يينتقتم من‬ ‫سيفا‬ ‫أعطيته‬ ‫اتذي‬ ‫شمعون‬ ‫يا إلة أبي‬ ‫الزلث‬ ‫قائلة ‪"2 :‬أئها‬

‫بكارتها وللعايى‬ ‫وفضوا‬ ‫قخدها‬ ‫غن‬ ‫فكشفوا‬ ‫ائذين نزعوا رداء فتا؟ لمدتسوها‪،‬‬

‫فأسقفت‬ ‫‪3‬‬ ‫فغلوة‪،‬‬ ‫ذلذ‬ ‫ومغ‬ ‫الأمير‬ ‫هذا‬ ‫جمثلى‬ ‫اتذي نهيت غن‬ ‫تركوها‪ ،‬وأنت‬
‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يت‬ ‫يهود‬

‫بالذم ؟‬ ‫الفتاة ‪ ،‬وصبغوة‬ ‫فييما‬ ‫آغتصبوا‬ ‫اتذي‬ ‫نفميميما‬ ‫الفراشيى‬ ‫القتلى في‬ ‫إلى‬ ‫حكامهم‬

‫عرلثميما‪4 .‬وجغلت‬ ‫أو أميير أو قيلئى على‬ ‫عبد‬ ‫تبتي على‬ ‫ولم‬ ‫جميغا‬ ‫فأبذتهم‬

‫أبنايك‪ ،‬تني إسرائيل ‪ ،‬ائذين‬ ‫نصيمب‬ ‫من‬ ‫غنيمة وتنايهم سبايا وأملاكهم‬ ‫يساءهم‬

‫الغون‪.‬‬ ‫منذ‬ ‫وآلتمسوا‬ ‫دمهم‬ ‫تدنيسن‬ ‫وآستنكروا‬ ‫أحثوك‬

‫بهذا كقيما‬ ‫أمزت‬ ‫اتذي‬ ‫إلئ أنا الأرقلة ‪5‬أنت‬ ‫إستيئ‬ ‫إلهي‬ ‫"فيا أتها الزث‬

‫وأنمت ائذي رسفت‬ ‫نتائبئ‪،‬‬ ‫الحيني وما سبقه من الأحدافي وتبغا من‬ ‫في ذلك‬

‫كفها مرسومة‬ ‫كان ‪ ،‬فتدابيوك‬ ‫ما أردتا‬ ‫وكل‬ ‫‪6‬‬ ‫وما سيحذث‬ ‫الآن‬ ‫ما تحاث‬

‫فسبفا‪.‬‬ ‫قعروفة لديك‬ ‫وأحكافك‬

‫وتثقون‬ ‫ومشايهم‬ ‫بخييهم‬ ‫تفتجرون‬ ‫قؤة ‪ ،‬وهم‬ ‫تزدادون‬ ‫ها الأشورئون‬ ‫‪7‬‬

‫اتذي‬ ‫أنت‬ ‫أتك‬ ‫غيز عالمين‬ ‫وأقواليمهم ومقاليجهم‬ ‫ورماجهم‬ ‫بتروليصهم‬

‫‪ ،‬وجبروتهم‬ ‫بقدريك‬ ‫قؤتهم‬ ‫الزلث ‪ .‬فحطم‬ ‫آسقك‬ ‫وأن‬ ‫‪8‬‬ ‫الحرولب‬ ‫كل‬ ‫تنهي‬

‫وقديم‬ ‫آسمك‬ ‫وتنجيم!يى قسكنن‬ ‫قيكيذ‬ ‫تدنييى‬ ‫على‬ ‫مون‬ ‫عافي‬ ‫‪ ،‬لأتهم‬ ‫بغضبك‬

‫على‬ ‫غقتذ‬ ‫يهبريايهم ‪ ،‬وأننرذ‬ ‫إلى‬ ‫فآنظز‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب!يولمحهم‬ ‫قذتجذ‬ ‫قرودب‬

‫إليإ‪،‬‬ ‫تنفيل! ما أطمح‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫الضعيفة‬ ‫‪ ،‬أنا الأرملة‬ ‫القدرة‬ ‫وآمنحني‬ ‫رؤوليمهم‪،‬‬

‫أم ستذا‪،‬‬ ‫جمنهم‪ ،‬عبذا كان‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫ولا يبقي‬ ‫المخابع‬ ‫كلامي‬ ‫فيضيربهم‬ ‫‪01‬‬

‫لا تتوق!‬ ‫قؤتك‬ ‫إلأ لأن‬ ‫اوما ذلك‬ ‫ا‬ ‫تد آمرأ؟‪.‬‬ ‫ينهاز على‬ ‫قجذهم‬ ‫وهكذا‬

‫إله البائسين ‪ ،‬ومعين‬ ‫الزجالي ‪ ،‬فأنت‬ ‫قؤ؟‬ ‫على‬ ‫ولا جبروتك‬ ‫الكثر؟‪،‬‬ ‫على‬

‫ائذين لا رجاغ‬ ‫اليايسين‪ ،‬ومخقص!‬ ‫ومحامي‬ ‫الضعفاء‬ ‫وستد‬ ‫القظلومين‪،‬‬

‫‪ ،‬أنت‬ ‫إسرائيل‬ ‫ويا إلة تني‬ ‫يا إلة أبي‪،‬‬ ‫إليأ‪،‬‬ ‫‪ ،‬أتضزع‬ ‫إليك‬ ‫اأتضزع‬ ‫‪2‬‬ ‫لهم ‪.‬‬

‫الكائنالب ‪ ،‬إلى‬ ‫البحالي‪ ،‬ويا سئذ‬ ‫يا خالق‬ ‫والأرضيى‪،‬‬ ‫ال!ماوالب‬ ‫يا رت‬

‫ائذين‬ ‫أولئك‬ ‫يخداعص وتحيمص‬ ‫على‬ ‫الفدرة‬ ‫كلماتي‬ ‫اوأمتخ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫استيئ‬ ‫صلاتي‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يهوديت‬
‫‪93‬‬

‫تهديتم قيكيك‬ ‫مقه عهذا ويريدون‬ ‫اتذي قطغت‬ ‫يبغون الإساءة إلى شعبك‬

‫وحذك‬ ‫أئك‬ ‫غشاصئر؟ تعلم‬ ‫ص‬ ‫بجميع‬ ‫شعتذ‬ ‫اوآجغل‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صمهتون‬ ‫جتلى‬ ‫وإزالة‬

‫حمايؤ تني‬ ‫قابو على‬ ‫وحذك‬ ‫أنت‬ ‫الإلا القوقي الختاو‪ ،‬وأتذ‬ ‫‪ ،‬وحذك‬ ‫الإله‬

‫سرا ئيل‪.‬‬ ‫إ‬

‫أليفانا‬ ‫عند‬ ‫يهوديت‬

‫البيت‬ ‫خاب متها ودخقمب‬ ‫وفىعت‬ ‫تهوديت‬ ‫وقفت‬ ‫‪2‬‬ ‫القحلا؟‬ ‫هد؟‬ ‫وتعذ‬

‫جمسخها‬ ‫ونزغت‬ ‫‪3‬‬ ‫ال!بمب والأعيا؟‬ ‫أئاتم‬ ‫تقضي‬ ‫كاتت‬ ‫إلى خيث‬

‫نف!ها بأفخير الطيولب ورتتت‬ ‫بالماء ودهتت‬ ‫غنها ورداء ترفيها وآغت!قت‬

‫زوجها‬ ‫أتاتم‬ ‫ترتديه‬ ‫اتذي كاتت‬ ‫ص‬ ‫القرح‬ ‫ثوت‬ ‫وزئتتا بشريطؤ ولبتت‬ ‫شعزها‬

‫والخقتي ‪ ،‬وبهذا‬ ‫والخواتمص‬ ‫وال!لاسلى‬ ‫بالأساور‬ ‫وتزتنت‬ ‫‪4 ،‬وصندلأ‬ ‫من!ى‬

‫يهي!ا بالذر؟‬ ‫‪5‬ثتم ملآت‬ ‫تروتها‪.‬‬ ‫اتذين‬ ‫الزجاذ‬ ‫تسحز‬ ‫أن‬ ‫أراذت‬ ‫كقيما‬

‫رفا بالخمير‬ ‫ملأت‬ ‫والخبنر الطاهير‪ ،‬كذلك‬ ‫والتيني المجف!‬ ‫المحضصؤ‬

‫لتحمقها‪.‬‬ ‫جارييها‬ ‫إلى‬ ‫الأشياء كقها وسلقتها‬ ‫هد؟‬ ‫وإبريفا بالريق ‪ ،‬ثئم لفت‬

‫من‬ ‫كل‬ ‫كان‬ ‫المرأتالب التيت وآئجهتا إلى بالب المدينؤ خيث‬ ‫وتركب‬ ‫‪6‬‬

‫بشكيها‬ ‫شاهدوها‬ ‫وحين‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قراجمنرهم تحزسون‬ ‫في‬ ‫وكرمي‬ ‫عرتا وكبري‬

‫‪ ،‬إله" آباينا‪ ،‬بتحقيتي‬ ‫الله‬ ‫‪"8‬وفقلث‬ ‫لها‪:‬‬ ‫وقالوا‬ ‫يخمايها‬ ‫ثيابها تعخبوا‬ ‫وقخامؤ‬

‫وأووشليتم"‪.‬‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫يقجد‬ ‫آمايلث‬

‫وأتقتم‬ ‫أمضيئ‬ ‫المدين! حتى‬ ‫بقتحص أبوالب‬ ‫لهم ‪" :‬كروا‬ ‫تهوديت‬ ‫فقاتت‬ ‫‪9‬‬

‫خابمتها‬ ‫مغ‬ ‫‪. .‬اوخرتجت‬ ‫بقتجها كما أرادت‬ ‫إ‪ .‬فأمروا الحزاسن‬ ‫به‬ ‫ما تحتئنا‬

‫الجتل وعبزلب‬ ‫نرلب‬ ‫الزجالم يلاحقوتها بعيويهم حتى‬ ‫ظل‬ ‫المدينؤ‪ ،‬تينما‬ ‫من‬
‫دا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫يهود يت‬

‫أشورتون‬ ‫جنود‬ ‫رآها‬ ‫تسيو‬ ‫الوادي‬ ‫في‬ ‫اوتيتما هيئ‬ ‫‪1‬‬ ‫التصير‪.‬‬ ‫غني‬ ‫‪ ،‬وغاتت‬ ‫الوادي‬

‫أنمب؟‬ ‫شعمب‬ ‫أئ‬ ‫"من‬ ‫بها وسألوها‪:‬‬ ‫افأمسكوا‬ ‫‪2‬‬ ‫للمراقبؤ‪.‬‬ ‫مرايهر متقذمؤ‬ ‫في‬

‫هربت‬ ‫آمرأ! جمبرانثة ولكتي‬ ‫"أنا‬ ‫‪:‬‬ ‫أين جئمب ؟ وإلى أين تذهبين ؟" فأجاتت‬ ‫ومن‬

‫إلى أليفانا قائد جي!ثسكم‬ ‫اخذوني‬ ‫‪3‬‬ ‫لكم ‪.‬‬ ‫قريسة‬ ‫لاتفم سيكونون‬ ‫العبرانتين‬ ‫من‬

‫التلالي دون‬ ‫على‬ ‫يستولي‬ ‫قدخلى‬ ‫أئ‬ ‫من‬ ‫عنهم ‪ ،‬وأعيقه‬ ‫أخبازا صابقة‬ ‫لأخبزة‬

‫رجلأ واحذا من جييثميما"‪.‬‬ ‫أن يخ!ز‬

‫من‬ ‫تعخبوا جذا‬ ‫إلى وجهها‬ ‫تنظرون‬ ‫الحنو ‪ 3‬كلاقها وهم‬ ‫افلفا شيئ‬ ‫‪4‬‬

‫ستدنا‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫هنا للئحذث‬ ‫بنزويلث إلى‬ ‫حياتلث‬ ‫ا"أنقذصب‬ ‫‪5‬‬ ‫تجمايها وقالوا لها‪:‬‬

‫تقفين أماقه‬ ‫وحين‬ ‫‪16‬‬ ‫إلييما‪،‬‬ ‫فيسفموتلث‬ ‫الحنوب‪،‬‬ ‫فتعاتي إلى خيمييما برفقؤ تعفيى‬

‫جمئة‬ ‫اثتم آختاروا‬ ‫‪7‬‬ ‫إليلث"‪.‬‬ ‫يح!يمن‬ ‫لنا وهؤ‬ ‫كلاقلث‬ ‫عقيإ‬ ‫أعيدي‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫لا تخافي‬

‫خيميما أليفانا‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫جارييها‬ ‫مغ‬ ‫لمرافقيها‬ ‫رجلى‬

‫شاغ خبو فدوجمها‪ ،‬فتجفغ‬ ‫جمنذما‬ ‫في معسكير الأشورتين‬ ‫ضخة‬ ‫‪ 8‬وحدئت‬

‫بأميرها‪!9 ،‬وبلغ اندهالث!‬ ‫يخيروة‬ ‫أليفانا حتى‬ ‫خيمإ‬ ‫خارقي‬ ‫وهيئ‬ ‫خوتها‬ ‫الحنود‬

‫تعضهم‬ ‫وقاذ‬ ‫لستبها‪،‬‬ ‫بتني إسرائيل‬ ‫أعجبوا‬ ‫أتهم‬ ‫بخمايها‬ ‫الحنوب‬ ‫هؤلاء‬

‫لا يبقى أحد‬ ‫أن‬ ‫تجم!‬ ‫المرأ؟؟‬ ‫كهد؟‬ ‫يساء‬ ‫فييما‬ ‫بشعمب‬ ‫تستهين‬ ‫لبغفيى ‪" :‬قن‬

‫العاتتم كقا"‪.‬‬ ‫جمنهم حيا‪ ،‬وإلأ سحروا‬

‫إلى خيمييما‪.‬‬ ‫بتهوديت‬ ‫جمند ‪ ،‬وجاؤوا‬ ‫أليفانا من‬ ‫حاشيؤ‬ ‫رجا ‪4‬‬ ‫‪ .‬ثتم خرقي‬

‫من أرجوالز وذقمب‬ ‫ناموستؤ ضنسوج!‬ ‫شريير؟ تحت‬ ‫على‬ ‫أليفانا متيهئا‬ ‫وكان‬ ‫‪21‬‬

‫من‬ ‫خيمييما تتقذمه" ضصابيح‬ ‫من‬ ‫بقدوجمها‪ ،‬فخرقي‬ ‫فأخبروة‬ ‫‪22‬‬ ‫وجواهز‬ ‫وزمزب‬

‫تعخبوا جميغا من‬ ‫حاشيييما‬ ‫ته ويرجالي‬ ‫تهوديث‬ ‫إذا ظهزت‬ ‫حتى‬ ‫‪23‬‬ ‫الفضؤ‪،‬‬

‫بأمير جمنه‪.‬‬ ‫عبيذة أنهضوها‬ ‫‪ .‬لكن‬ ‫ته‬ ‫آحترافا‬ ‫تهوديت‬ ‫تجمايها‪ ،‬فآنحتت‬
‫‪1 1‬‬ ‫يهوديت‬
‫‪41‬‬

‫وأليفانا‬ ‫يهوديت‬ ‫بين‬ ‫اللقاء الأول‬

‫الخضوج‬ ‫قبل‬ ‫بإنسالز‬ ‫فأنا لا أضز‬ ‫آمرأة‬ ‫يا‬ ‫تها أليفانا‪" :‬لا تخافي‬ ‫فقاذ‬ ‫"‬

‫ال!ايهن‬ ‫بي شعبلث‬ ‫فلو لم تستهيز‬ ‫‪2‬‬ ‫الأرضيى كقها‪.‬‬ ‫ضيلث‬ ‫يتبوخذتضز‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫والآن‬ ‫‪3‬‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫أنفيسهم كل‬ ‫فجلبوا على‬ ‫عقيهم‬ ‫الحرت‬ ‫الجبالي ‪ ،‬لقا بدأت‬ ‫في هد؟‬

‫على‬ ‫هنا فلا تقلقي‬ ‫الأمان‬ ‫إلينا؟ عقيلث‬ ‫وجئحب‬ ‫منهم‬ ‫يماذا هزبمب‬ ‫أخبريني‬

‫إليلث‬ ‫يحميمن‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫بأذى‬ ‫تم!لث‬ ‫لن‬ ‫أحذا‬ ‫لأن‬ ‫‪4‬‬ ‫فيما تعد‪.‬‬ ‫الفيلة ولا‬ ‫هد‬ ‫خيايلث‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫تبوخذتضز‬ ‫ستدي‬ ‫ص‬ ‫أتباع‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫مغ‬ ‫الحالم‬ ‫هيئ‬ ‫كما‬

‫وآستيئ‬ ‫حضريذ‪،‬‬ ‫أن أتكقتم في‬ ‫ستدي‬ ‫يا‬ ‫لي‬ ‫‪" :‬إسقخ‬ ‫ته تهوديت‬ ‫فقاتت‬ ‫‪5‬‬

‫إلى ما أقوله‬ ‫فإذا آستمدت‬ ‫‪6‬‬ ‫الفيلة‬ ‫هد‬ ‫عقيذ‬ ‫لن أكدت‬ ‫فأنا‬ ‫إلى ما سأقولى لذ‪،‬‬

‫مقاصذذ‪.‬‬ ‫وئحقق‬ ‫الله!‬ ‫يوقفذ‬

‫إلى كل‬ ‫أرسقك‬ ‫قؤته لأته‬ ‫الأرضيى كقها‪ ،‬ولتحيئ‬ ‫قيأ‬ ‫‪"7‬لجيئ تبوخذتضو‬

‫ال!ماء‪،‬‬ ‫وطيوز‬ ‫بهيمةص‬ ‫وكل‬ ‫التز‬ ‫الإنسان ووحوش‬ ‫خليقؤ حيؤ بما في ذلك‬

‫شلطايو وشلطاني‬ ‫تحت‬ ‫ويعيشون‬ ‫ته بفضيك‪،‬‬ ‫فهؤلاء جميغا ستخضعون‬

‫الأرضيى غن‬ ‫ص‬ ‫وما تشيع في جميع‬ ‫ودهائذ‬ ‫شمعنا بحكميذ‬ ‫فنحن‬ ‫‪8‬‬ ‫شلالييما‪.‬‬

‫خبرة وأكثوهم براعة في القتالي‪.‬‬ ‫قؤاب الضملكؤ وأعطمهم‬ ‫أتك أحسن‬

‫نف!يميما‬ ‫أحيوز‬ ‫من‬ ‫شمعناة‬ ‫مجل!يحك‬ ‫في‬ ‫قاته أحيوو‬ ‫اتذي‬ ‫فالكلام‬ ‫"وتعد‪،‬‬

‫القائذ بكلاميما‪ ،‬بل خذة‬ ‫ستدي‬ ‫يا‬ ‫‪.‬افلا تستج!‬ ‫فلوى‬ ‫تيت‬ ‫أنقذة رجال‬ ‫حين‬

‫إلأ إذا‬ ‫شعتنا أو تقهزة بال!يص‬ ‫أن ئعا!ت‬ ‫يقدو‬ ‫‪ ،‬فلا أحذ‬ ‫صحيح‬ ‫لأته"‬ ‫بجد‪،‬‬

‫إلى إلههم‪.‬‬ ‫خطئوا‬

‫فالموت‬ ‫بلوغ ص قصلإذ‬ ‫في‬ ‫تفشل‬ ‫ولن‬ ‫تنهنرتم يا ستدي‬ ‫لن‬ ‫ا"ولكئذ‬ ‫‪1‬‬

‫تنفذ‬ ‫افحاتما‬ ‫‪2‬‬ ‫الزلت ‪.‬‬ ‫تثيو غضمت‬ ‫بأعمالي‬ ‫سيقومون‬ ‫لأتهم‬ ‫بهم‪،‬‬ ‫سيفتأ‬
‫‪42‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يهود يت‬

‫جمنها ما نهافئم اللة‬ ‫ويأكلون‬ ‫بهائضفم‬ ‫سيذتحون‬ ‫الطعامص والماء‬ ‫من‬ ‫فؤونئفم‬

‫شرائيه‪.‬‬ ‫غنا في‬

‫الخمير‬ ‫من‬ ‫لتيما‬ ‫ئكزسوتة‬ ‫اتذي‬ ‫الجنطيما والغشير‬ ‫بواكيز‬ ‫سينفقون‬ ‫وفم‬ ‫‪13‬‬

‫بأووشليتم ‪ ،‬وهد؟‬ ‫قيكل!‬ ‫في‬ ‫اللة‬ ‫تخامون‬ ‫لكهنيهض اتذين‬ ‫وتحفظوتا‬ ‫والريمق‬

‫اولكن‬ ‫‪4‬‬ ‫بقصيمها بأيد‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫الشصب‬ ‫لأحل! من‬ ‫الشريعة‬ ‫لا تسمخ‬ ‫فقذسة‬ ‫أطعمة‬

‫مدينينا‬ ‫فإن أهل‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫في‬ ‫الئيما‬ ‫سابفا شريعة‬ ‫أوزشليتم خالفوا‬ ‫بما أن شعتنا في‬

‫ففي‬ ‫‪15‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مثقفم‬ ‫يفعلوا‬ ‫بأن‬ ‫لفم‬ ‫ال!ماخ‬ ‫طالبين‬ ‫هناك‬ ‫الكقنة‬ ‫قجيمميى‬ ‫إلى‬ ‫أرسلوا‬

‫الأطعميما‪ ،‬سي!قمون‬ ‫يلك‬ ‫من‬ ‫إذلب ويأكلون‬ ‫على‬ ‫فييما‬ ‫تحصلون‬ ‫اتذي‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬

‫يتدمييرهم‪.‬‬ ‫إليك‬

‫الله‬ ‫جمندهم فأرسقني‬ ‫من‬ ‫قربت‬ ‫حتى‬ ‫ستدي‬ ‫يا‬ ‫بهذا الأمير‬ ‫‪" 6‬وما إن غيمت‬

‫إلة‬ ‫تقئة أعبد‬ ‫آمرأة‬ ‫أنا يا ستدي‬ ‫‪17‬‬ ‫العاتتم بأسير؟‪.‬‬ ‫ما يدهثو‬ ‫مغا‬ ‫لنعقل‬ ‫إليك‬

‫وأصقي‬ ‫ليلؤ إلى الوادي‬ ‫كل‬ ‫أخرقي‬ ‫أبقى جمنذك حتى‬ ‫ال!ماء ليل نهايى‪ ،‬فذعني‬

‫بذلك‬ ‫وأخبرك‬ ‫افآتي إليك‬ ‫‪8‬‬ ‫خطيئتهم‬ ‫آرتكبوا‬ ‫متى‬ ‫لي‬ ‫يقوذ‬ ‫وهؤ‬ ‫الثيما‬ ‫إلى‬

‫اأقا أنا‬ ‫‪9‬‬ ‫جمنهم ‪.‬‬ ‫أئة فقاوم!‬ ‫تلقى‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫جيثملث‬ ‫رأس‬ ‫إليهم على‬ ‫فتذهب‬

‫فيكون‬ ‫أقيم عرشك‬ ‫ارضيى تهوذا إلى أن تبلغ أووشليتم خيث‬ ‫فأقودك وشط‬

‫كلمب ‪ ،‬وهلإ؟‬ ‫لها‪ ،‬ولا تنتخ عقيك‬ ‫لا راعيئ‬ ‫كالغتمص اتذي‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعمث‬ ‫لك‬

‫بها"‪.‬‬ ‫لأخبزك‬ ‫مسبفا وأرسقني‬ ‫لي‬ ‫الله‬ ‫كفها كشقها‬

‫وقاذ‬ ‫جكميها‪،‬‬ ‫من‬ ‫وتعخبوا‬ ‫حاشيي!‬ ‫أليفانا ورجاذ‬ ‫الكلام‬ ‫هذا‬ ‫فشز‬ ‫‪2‬‬

‫مثل هد؟‬ ‫إلى أقصاها‬ ‫أقصاها‬ ‫الأرضيى من‬ ‫لتعفيى ‪"21 :‬ما مني آمرأ؟ على‬ ‫تعضفم‬

‫اللة‬ ‫لها أليفانا‪" :‬أحسن‬ ‫وقاذ‬ ‫‪22‬‬ ‫الكلام ؟‪.‬‬ ‫القنظير وبلاغؤ‬ ‫روعز‬ ‫المرأ؟ في‬

‫لفذين‬ ‫الغلبة تنا والذماز‬ ‫أن‬ ‫لتعلمينا‬ ‫قوملث‬ ‫ساصئر تني‬ ‫دون‬ ‫جمنذما أرشللث‬
‫يهوديت ‪11،12‬‬ ‫‪43‬‬

‫الكلام ؟ فإذا‬ ‫الضنظير وبارعة‬ ‫وبما أتلث ح!نة‬ ‫‪23‬‬ ‫تبوخذتضز‪.‬‬ ‫بستدي‬ ‫شمتهينون‬

‫تبوخذتقحز‬ ‫قصير‬ ‫في‬ ‫تسكنين‬ ‫وأنمب‬ ‫إلقا لي‬ ‫إلهلث‬ ‫يكون‬ ‫ما تقولين‬ ‫!!قي‬

‫الأرضيى"‪.‬‬ ‫كل‬ ‫وينت!ثمز جميتلث في‬

‫أليفانا‬ ‫معسكر‬ ‫تقيم في‬ ‫يهوديت‬

‫قدز‬ ‫لالهإ‬ ‫‪%‬ا‬ ‫يث‬ ‫غريهلتطعالهجميمالقور‬ ‫‪2‬‬ ‫!لديخلولت تهودخقيرإلى‬ ‫منليفامانإلدبإتهن‬ ‫ئتمتمل‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬

‫اتذي‬ ‫الطعامص‬ ‫‪ ،‬ولكتي آكل من‬ ‫إلهئي‬ ‫شريعة‬ ‫أخال!‬ ‫يئلأ‬ ‫أق آكل من طعامك‬

‫به "‪.‬‬ ‫أتيتا‬

‫مثل!‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫أتيمب به‪ ،‬فكي!‬ ‫فقاذ تها أليفانا‪" :‬إذا نفذ الرا؟ ائذي‬ ‫‪3‬‬

‫تني قوملث؟"‬ ‫جمنذنا فنا من‬ ‫ولا أحذ‬

‫معي‬ ‫اتذي‬ ‫الطعاتم‬ ‫أنفق‬ ‫‪ ،‬لن‬ ‫يا ستدي‬ ‫بحيايك‪،‬‬ ‫‪" :‬أق!يسم‬ ‫تهوديت‬ ‫‪4‬فقاتت‬

‫عقييما"‪.‬‬ ‫ما عرتم‬ ‫الله بيدي‬ ‫يحقق‬ ‫حتى‬

‫منتق‬ ‫حتى‬ ‫ناقت‬ ‫إلى الخيمؤ‪ ،‬خيث‬ ‫أليفانا‬ ‫"فأدخلها رجالى حاشيؤ‬

‫إلى‬ ‫ص‬ ‫لها بالخروج‬ ‫أليفانا تسألة أن تسمخ‬ ‫إلى‬ ‫أرسقت‬ ‫‪6‬‬ ‫الفيل ‪ ،‬وجمنذ الفجير‬

‫ص من‬ ‫لها بالخروج‬ ‫تسمحوا‬ ‫بأن‬ ‫اليفانا خزاشا‬ ‫فأمز‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لتصقي‬ ‫الوادي‬

‫كل‬ ‫تخوج‬ ‫الفعسكير‬ ‫في‬ ‫اتتي قضتها‬ ‫الثلاثيما‬ ‫الأتامص‬ ‫مذة‬ ‫فكاتت‬ ‫المعسكير‪،‬‬

‫المدينؤ‪.‬‬ ‫عينن الماء القريمب من‬ ‫في‬ ‫وتغتيل‬ ‫فلوى‬ ‫بيت‬ ‫إلى وادي‬ ‫ليله‬

‫إلى الزلت إل! إسرائيل أن ئسقل‬ ‫ئصقي‬ ‫الماء كاتت‬ ‫من‬ ‫وتعذ صعوبها‬ ‫‪8‬‬

‫الشريعيما‬ ‫بح!مب‬ ‫طاهرة‬ ‫المعسكير‬ ‫إلى‬ ‫ثتم تعو؟‬ ‫‪9‬‬ ‫تومها‪.‬‬ ‫لإنقاب تني‬ ‫طريقها‬

‫المساء‪.‬‬ ‫في‬ ‫طعاقها‬ ‫وتناوذ‬


‫‪44‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫يهو ديت‬

‫أليفانا‬ ‫مأدبة‬

‫لي‬ ‫رجا‬ ‫يكبار‬ ‫نا عشاغ‬ ‫أليفا‬ ‫أعذ‬ ‫المعسكير‪،‬‬ ‫في‬ ‫قاميها‬ ‫إ‬ ‫لزابعص من‬ ‫صا‬ ‫اليوم‬ ‫اوفي‬ ‫‪.‬‬

‫لبوغا خصته‬ ‫وقاذ‬ ‫‪11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجيمثيى‬ ‫قاد؟‬ ‫من‬ ‫إليه أحذا‬ ‫يدغ‬ ‫ولم‬ ‫حاشيييما وحذفم‬

‫أن تأتي إلينا وتأممل‬ ‫اثتي جمنذذ‬ ‫الجبرانثة‬ ‫يلك‬ ‫الآن وأقيغ‬ ‫"إذهمب‬ ‫ونديميما‪:‬‬

‫فإذا لم‬ ‫ولا نجاي!ها‪.‬‬ ‫عتا آمرأة كهد؟‬ ‫العار أن ترحل‬ ‫معنا‪!3 .‬فمن‬ ‫وتشرت‬

‫عقيها‪ ،‬آحتقرتنا"‪.‬‬ ‫نحصل‬

‫أئتها الخسنا ‪ 4‬أن تدخلي‬ ‫وقاذ تها‪" :‬لا تخجلي‬ ‫بوغا إلى تهوديت‬ ‫فخزقي‬ ‫‪13‬‬

‫صكسايير‬ ‫اليوم‬ ‫في هذا‬ ‫مغنا وتكوني‬ ‫الخمز وتفرحي‬ ‫مكزمة وتشربي‬ ‫على ستدي‬

‫ته تهوديت‪:‬‬ ‫افقاتت‬ ‫‪4‬‬ ‫قصير تبوخذتضز"‪.‬‬ ‫في‬ ‫الئواتي يخدمن‬ ‫تنالب الأشورتين‬

‫بفزحءكل‬ ‫الحالي وأذكوه‬ ‫أفغله في‬ ‫ما يرضيإ‬ ‫؟ كل‬ ‫ستدي‬ ‫أخال!‬ ‫أنا حتى‬ ‫"قن‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫تي‬ ‫مص حيا‬ ‫تا‬ ‫أ‬

‫اتتي فرشت‬ ‫جاريتها‬ ‫تتقذمها‬ ‫وحلاها‪،‬‬ ‫بملابسها‬ ‫وتزتنت‬ ‫ثثم قاقت‬ ‫‪13‬‬

‫لتجيسن‬ ‫بوغا‬ ‫تلفته من‬ ‫اتذي‬ ‫الجلد‬ ‫قباتة أليفانا يساط‬ ‫الأرضيى‬ ‫لها على‬

‫أليفانا‬ ‫قلب‬ ‫هناك شجز‬ ‫وجقست‬ ‫افلفا دخقت‬ ‫‪6‬‬ ‫كقما تناؤلت طعاقها‪.‬‬ ‫عقييما‬

‫ينتطو‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫مجالسيها‪،‬‬ ‫رغبته في‬ ‫عقلا‪ ،‬وآشتذت‬ ‫بها‪ ،‬وآضطرت‬

‫الآن وتمثعي‬ ‫افقاذ تها‪" :‬إشربي‬ ‫‪7‬‬ ‫عينا عقيها‪.‬‬ ‫لإغرائها منذ وقغت‬ ‫الفرصة‬

‫معنا"‪.‬‬

‫"‪.‬‬ ‫أتامص حياتي‬ ‫أعظم‬ ‫اليوم‬ ‫‪ ،‬فهذا‬ ‫يا ستدي‬ ‫‪" :‬سأشرب‬ ‫تهوديت‬ ‫افأجاتتا‬ ‫‪8‬‬

‫بها وشيرت‬ ‫أليفانا‬ ‫فآبتقبئ‬ ‫‪2‬‬ ‫هتأته" لها جاريتها‪،‬‬ ‫جمقا كاتت‬ ‫وشيرتت‬ ‫أثتم أكقت‬ ‫‪9‬‬

‫يوم واحل! منذ ولادييما‪.‬‬ ‫ما شيربئ في‬ ‫الخمير شيئا كثيزا يفوق‬ ‫من‬
‫‪1 3‬‬ ‫يهوديت‬
‫‪45‬‬

‫أليفانا‬ ‫مقتل‬

‫منلخلإشتتلإغلقودهت كل‬ ‫ينصخرفوآ‬ ‫‪/‬‬ ‫الخذ‬ ‫ولخيمهإلم!شطقمتخرمن‬ ‫‪13‬‬

‫تهوديت‬ ‫وبقيت‬ ‫‪2‬‬ ‫الحفلؤ‪.‬‬ ‫طولي‬ ‫لأئهم كافوا متعبسن بستمب‬ ‫!رالث!يما‬ ‫إلى‬ ‫واحد‬

‫قخموزا‬ ‫كان‬ ‫لأته"‬ ‫!رالثمإ‪،‬‬ ‫على‬ ‫أليفانا متمذذا‬ ‫تيتما كان‬ ‫الخيمؤ‪،‬‬ ‫في‬ ‫وحذها‬

‫يوم‪:‬‬ ‫كل‬ ‫نوجمها كما في‬ ‫بآنتظارها أماتم غرفؤ‬ ‫جاريتها‬ ‫أمزت‬ ‫تهوديت‬ ‫وكاتت‬ ‫‪3‬‬

‫ذاتة‪.‬‬ ‫لبوغا الشيء‬ ‫وقاتت‬ ‫يلضلا؟‪،‬‬ ‫جمن الفعسكير‬ ‫تخزفي‬ ‫حين‬

‫ولا كبيزا‪،‬‬ ‫لا صغيزا‬ ‫الخيمؤ ولم تبق أحد‬ ‫الجميع من‬ ‫خرقي‬ ‫"وهكذا‬

‫في‬ ‫وقاتت‬ ‫!رالثميما‬ ‫جايمت‬ ‫تهوديت‬ ‫ووققت‬ ‫وأليفانا وحذهما‪.‬‬ ‫إلأ تهوديت‬

‫شعتك‬ ‫‪ ،‬ساجمذ‬ ‫المناجمسبة‬ ‫الفحظة‬ ‫هيئ‬ ‫‪5‬ها‬ ‫القدير‪،‬‬ ‫الإلا‬ ‫الزث‬ ‫"أئها‬ ‫قلبها‪:‬‬

‫أعدائنا وتتمخذ‬ ‫على‬ ‫لأقضيئ‬ ‫معي‬ ‫تحقيتي غايتي ‪ ،‬كن‬ ‫في‬ ‫وساجمذني‬

‫"‪.‬‬ ‫أووشليم‬

‫شيقه المعقق‬ ‫وتناؤلت‬ ‫أليفانا‬ ‫رأس‬ ‫الفرافي خيث‬ ‫جمن رأس‬ ‫تقذمت‬ ‫ثثم‬ ‫‪6‬‬

‫ال!اعؤ‬ ‫هد؟‬ ‫قؤة في‬ ‫‪" :‬ردني‬ ‫وقاتت‬ ‫رألي!يما‬ ‫بشعير‬ ‫منه وأمسكت‬ ‫وآقتزبت‬ ‫‪7‬‬ ‫هناك‬

‫رأشا‬ ‫قؤيها‪ ،‬فقطغت‬ ‫عنقه مزتينن يكل‬ ‫ثتم ضزبت‬ ‫‪8‬‬ ‫إلة إسرائيل "‪.‬‬ ‫أئها الزث‬

‫الئاموسئة غنن العمد‪ .‬وتعذ حيني خرتجت‬ ‫جثتة غنن الفراشي ونزع!ب‬ ‫وفىحزجت‬ ‫‪9‬‬

‫كيسيى الطعام ص‪ .‬وخرتجتا‬ ‫في‬ ‫أليفانا ‪.‬أفوضغته‬ ‫جاريتها رأش‬ ‫وناوتت‬

‫تحؤ‬ ‫الجتل‬ ‫الوادي ‪ ،‬وصجذتا‬ ‫ودارتا في‬ ‫وآجتازتا المعسكز‬ ‫كعاديهما للضلا؟‪،‬‬

‫بعد‪" :‬إفتحوا‪ .‬إفتحوا‬ ‫غن‬ ‫الحزاش‬ ‫تهوديمت‬ ‫فنادت‬ ‫‪11‬‬ ‫فلوى ‪،‬‬ ‫تؤابؤ مدينؤ تيت‬

‫إسرائيل‬ ‫تني‬ ‫جايب‬ ‫إلى‬ ‫بجبروييما‬ ‫أته" لا تزالى‬ ‫أظهز‬ ‫واليوتم‬ ‫مغنا‪،‬‬ ‫اللةو‬ ‫البؤابة ‪،‬‬

‫"‪.‬‬ ‫أعدائهم‬ ‫لمحتالي‬ ‫في‬


‫‪4 6‬‬ ‫‪1 3‬‬ ‫يهود يت‬

‫شيوخ‬ ‫البؤابؤ ودعوا‬ ‫إلى‬ ‫أسرعوا‬ ‫المدينيما صوتها‪،‬‬ ‫رجاذ‬ ‫افلضا شيئ‬ ‫‪2‬‬

‫تستغربون‬ ‫إلى أكبيرهم ‪ ،‬وهم‬ ‫أصغيرهم‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫جميعهم‬ ‫وتراكقإليها‬ ‫‪13‬‬ ‫المدينؤ‪.‬‬

‫بهما‪،‬‬ ‫ورخبوا‬ ‫البؤابة لها ولجارييها‪،‬‬ ‫‪ ،‬وفتحوا‬ ‫الوقمب‬ ‫هذا‬ ‫جمثل‬ ‫في‬ ‫وجوغها‪،‬‬

‫خوتفما‪.‬‬ ‫وأجتمعوا‬ ‫التاز للإضاء؟‬ ‫وأشعلوا‬

‫لأئا لم تمنغ‬ ‫شئحوة‬ ‫اللة‬ ‫"ستحوا‬ ‫صويها‪:‬‬ ‫بأعلى‬ ‫لهم تهوديت‬ ‫افقاتت‬ ‫‪4‬‬

‫أخزجت‬ ‫اثتم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫الفيلة‬ ‫هد؟‬ ‫أعداغ هم‬ ‫بيدي‬ ‫إسرائيل ‪ ،‬بل أهلك‬ ‫تيق‬ ‫غن‬ ‫زحمتا‬

‫أليفانا قائد جي!ثيى‬ ‫لهم ‪" :‬ها رأس‬ ‫إتاة وقاتت‬ ‫وأرتهم‬ ‫الكيسيى‬ ‫أليفانا من‬ ‫رأش‬

‫الزت‬ ‫فضزبا‬ ‫شكير؟‪،‬‬ ‫في‬ ‫متمذذا‬ ‫كان‬ ‫خيث‬ ‫لمحراييميما‬ ‫ناموسئة‬ ‫وهد؟‬ ‫الأشورتين‪،‬‬

‫لم يرتيهمث‬ ‫أليفانا‬ ‫وأن‬ ‫وعودتي‬ ‫في ذهابي‬ ‫خفظني‬ ‫احيئ الزلث ائذي‬ ‫‪6‬‬ ‫تيد آمرأ؟‪.‬‬

‫إلى‬ ‫وأذى‬ ‫وإنما تجمالي سخزة‬ ‫العاز علئ‪،‬‬ ‫فيدت!ني وتجلب‬ ‫خطيئة معي‬

‫هلايهيما"‪.‬‬

‫"مبازك‬ ‫واحد‪:‬‬ ‫‪ ،‬وقالوا بصوقي‬ ‫للزت‬ ‫عقيهمص الذهولى وسجدوا‬ ‫افآستولى‬ ‫‪7‬‬

‫شعبنا"‪.‬‬ ‫أعداء‬ ‫أفنيت‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫لاتك‬ ‫يا إلقنا‪،‬‬ ‫أنمت‬

‫أتؤ‬ ‫من‬ ‫أكثز‬ ‫العلئ‬ ‫الزلت‬ ‫آبنتنا من‬ ‫يا‬ ‫أنحق‬ ‫‪" :‬مبازكة‬ ‫لتهوديت‬ ‫عرثا‬ ‫اوقاذ‬

‫واتذي‬ ‫ال!ماء والأرض!‬ ‫ختق‬ ‫الزلث الإلا ائذي‬ ‫الأرضيى ‪ ،‬وتبازك‬ ‫هد؟‬ ‫آمرأ؟ على‬

‫في‬ ‫بالت!‬ ‫تبقى ثقتلث‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫اومن‬ ‫‪9‬‬ ‫قطعص رأسيى قايد أعداينا‬ ‫على‬ ‫ساعذفي‬

‫أن ئديتم‬ ‫اللة‬ ‫ونسأذ‬ ‫‪02‬‬ ‫الأبد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الزلث وفدرتا‬ ‫اتذين يذكرون‬ ‫شعبلث‬ ‫قلولب‬

‫المحنيما‬ ‫في‬ ‫بحيايلث‬ ‫لأتلث لم تبخلي‬ ‫خيزا‬ ‫ما عمليه ‪ ،‬ويجازيلث‬ ‫على‬ ‫قجذفي‬

‫جميع‬ ‫فقاذ‬ ‫التيما‪.‬‬ ‫آستقاميما أماتم‬ ‫في‬ ‫لنا وسقكسب‬ ‫بشعبنا‪ ،‬فآنتقضق‬ ‫اتتي نزتت‬

‫!"‬ ‫‪ ،‬آمين‬ ‫آمين‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫الحاضرين‬


‫داا‬ ‫يهوديت‬
‫‪47‬‬

‫يهوديت‬ ‫نصيحة‬

‫الآن هذا انزأش‬ ‫‪ .‬خذوا‬ ‫إخوتي‬ ‫يا‬ ‫لي‬ ‫‪" :‬إسمعوا‬ ‫لفم تهوديث‬ ‫وقاتت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫الشص!ى‬ ‫وتشيرق‬ ‫القجو‬ ‫تطلع‬ ‫أسوايى مدينينا‪2 .‬وحين‬ ‫على‬ ‫وعققوة‬

‫من‬ ‫ؤراءة‬ ‫وآخمجوا‬ ‫قائذا لكم‬ ‫وآختاروا‬ ‫ليملاخكم‬ ‫الأرضيى ‪ ،‬إحملوا‬ ‫على‬

‫المتقذمص للحزاس‬ ‫المركنر‬ ‫لمهاجمؤ‬ ‫ال!هلى‬ ‫إلى‬ ‫لون‬ ‫نافي‬ ‫كأتجم‬ ‫المدينؤ‬

‫أن ئهاجموة‪.‬‬ ‫دون‬ ‫الأشورتين‪ ،‬ولكن‬

‫إلى معسكيرهم‬ ‫ليملاخهم ويسيرعون‬ ‫تحملون‬ ‫‪"3‬وجمنذما تراكم الحزاس‬

‫أليفانا وحين‬ ‫خيمؤ‬ ‫إلى‬ ‫القادة‬ ‫هؤلاء‬ ‫ثتم يسيرع‬ ‫جي!ثمهم‬ ‫قؤاب‬ ‫لإيقافي‬

‫الجي!ثي كت! وتنهنرلم أماقكم‪.‬‬ ‫على‬ ‫الزع!ب‬ ‫حئا تستولي‬ ‫لا يجدوته‬

‫بهم خيث‬ ‫من شكالق ال!اجلى وتفتكون‬ ‫الإسرائيلئين‬ ‫"فتلاحقوتهم أنتم مغ‬

‫العفونيئ إلئ‬ ‫أحيوز‬ ‫شيئا أستدعوا‬ ‫تفعلوا الآن‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫‪5‬ولكن‬ ‫ما آتجهوا‪.‬‬

‫أرسقه‬ ‫واتذي‬ ‫ببيمب إسرائيل‬ ‫آستهان‬ ‫ائذي‬ ‫رأسيى الزجلى‬ ‫إلى‬ ‫يتعز!ت‬ ‫حتى‬

‫هلايهه ))‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫إلينا كالما‬

‫حيور‬ ‫أ‬ ‫ارتداد‬

‫في تد‬ ‫أليفانا‬ ‫رأش‬ ‫عرتا‪ ،‬فلقا جاء ورأى‬ ‫من تيب‬ ‫أحيوز‬ ‫‪6‬فآستدعوا‬

‫قغمئا عقييما‪.‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫على‬ ‫سقط‬ ‫فناذ‬ ‫الفجتمعين‬ ‫الزجالي‬ ‫أحد‬

‫مباركة في‬ ‫وقاذ‪" :‬كوني‬ ‫ساجذا‬ ‫تهوديت‬ ‫جمنذ قذمي‬ ‫وتعذما أنعشوة ركغ‬ ‫‪7‬‬

‫أخبريني‬ ‫ولكن‬ ‫‪8‬‬ ‫بآسملث ‪.‬‬ ‫أق! تسمع‬ ‫في كل‬ ‫أرضيى تهوذا‪ ،‬ومعطمة‬ ‫جمغص‬

‫الخضور‬ ‫ؤشط‬ ‫تهوديث‬ ‫عقييما‬ ‫هذا في أئام قليلإ"‪ .‬فقضت‬ ‫فغلمق كل‬ ‫كي!‬

‫تتحذث‬ ‫المدينؤ إلى القحظؤ اتتي كاتت‬ ‫من‬ ‫لها من يومص خروجها‬ ‫ما جرى‬
‫‪48‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫يهوديت‬

‫أنحاء‬ ‫في‬ ‫صداة‬ ‫وترذد‬ ‫الحاضرين‬ ‫علا هتا!ت‬ ‫حديثها‬ ‫من‬ ‫ولفا فرغت‬ ‫‪9‬‬ ‫فيها‪.‬‬

‫المدينؤ‪.‬‬

‫وآنضتم إلى‬ ‫آمن به وآختين‬ ‫ما فعقا إله إسرائيل‬ ‫بكل‬ ‫أحيوو‬ ‫‪.‬اوبعذما شيئ‬

‫‪:‬‬ ‫اليوم‬ ‫وذزتتا إلى هذا‬ ‫هؤ‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعمب‬

‫أليفانا‬ ‫موت‬ ‫اكتشاف‬

‫أسوار‬ ‫على‬ ‫أليفانا‬ ‫عقق تنو إسرائيل رأسن‬ ‫حئى‬ ‫الضبح‬ ‫اوما إن طقغ‬ ‫ا‬

‫في أفواج إلى مسايلث الجتلى‪.‬‬ ‫خرجوا‬ ‫ليسلاخه‪ ،‬ثثم‬ ‫رجلى‬ ‫كل‬ ‫المدينؤ وحضل‬

‫قاديهم‬ ‫إلى‬ ‫سارعوا‬ ‫اتذين‬ ‫رؤساءهم‬ ‫أخبروا‬ ‫الأشورتين‬ ‫طلايع‬ ‫افلقا رآهم‬ ‫‪2‬‬

‫غن‬ ‫أليفانا وقالوا لبوغا المسؤولي‬ ‫خيمؤ‬ ‫إلى‬ ‫وصلوا‬ ‫احتى‬ ‫‪3‬‬ ‫واحذا‬ ‫واحذا‬

‫إلينا‬ ‫الثزول‬ ‫على‬ ‫العبيد تجزأوا‬ ‫فهؤلاء‬ ‫ستذنا‪،‬‬ ‫الآن‬ ‫شؤوييما‪" :‬أيقط‬ ‫ص‬ ‫جميع‬

‫بات‬ ‫أليفانا وطرق‬ ‫بوغا خيمة‬ ‫افدخل‬ ‫‪4‬‬ ‫أبيهم "‪.‬‬ ‫بكر؟‬ ‫يبادوا غن‬ ‫يلقتالي حتى‬

‫المخذغ‬ ‫دخل‬ ‫أحد‬ ‫افلقا لم يجئا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تهوديت‬ ‫طئا جمنا أئا نايم مغ‬ ‫مخدجم!‬

‫فرقغ‬ ‫‪16‬‬ ‫الأرضيى ميئا بلا رأبر‪،‬‬ ‫على‬ ‫أليفانا ملقى‬ ‫فوجذ‬ ‫الفراشيى‪،‬‬ ‫من‬ ‫وآقترت‬

‫فلقا لم‬ ‫تهوديت‪،‬‬ ‫خيمة‬ ‫ثتم دخل‬ ‫‪17‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ثياته‬ ‫يمرق‬ ‫وهؤ‬ ‫بالمكاء والتحي!ب‬ ‫صوته‬

‫بنا‪،‬‬ ‫العبيا غدروا‬ ‫‪"18 :‬هؤلاء‬ ‫وصاخ‬ ‫مسيرغا إلى القؤاب والخنوب‬ ‫خرقي‬ ‫تجذها‬

‫أليفانا‬ ‫فتعاتوا آنظروا‬ ‫تيسب القيلث تبوخذتضز‪،‬‬ ‫العاز على‬ ‫العبرانتة جقبمب‬ ‫هد؟‬

‫بلا رأير"‪.‬‬ ‫الأرضي‬ ‫على‬ ‫قطروخا‬

‫وآضطزبت‬ ‫ثياتهم‬ ‫الكلاتم ‪ .‬قرقوا‬ ‫هذا‬ ‫الأشورتين‬ ‫جي!ثيى‬ ‫قادة‬ ‫شيئ‬ ‫فلفا‬ ‫‪91‬‬

‫في أرجاء المعسكير‪.‬‬ ‫وتعاتى ضجيحهم‬ ‫عقولهم‬


‫‪1 5‬‬ ‫يهوديت‬
‫‪94‬‬

‫فرا ر الأشوريين‬

‫قائدهم ‪ ،‬فأصاتهم الذهولى‪،‬‬ ‫بموت‬ ‫الحنود اتذين في خحمهم‬ ‫وشيئ‬ ‫"‬


‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪-‬ص ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬
‫فأسرعوا‬ ‫المعسكير‪،‬‬ ‫جمنهم أراد البقاء في‬ ‫ولا واحا‬ ‫الخودت‬ ‫‪2‬أصاتهم‬

‫كذلذ‬ ‫‪3‬‬ ‫الجبالي ‪.‬‬ ‫مسايلث‬ ‫وفي‬ ‫ال!هل‬ ‫إلى‬ ‫آتجا؟‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الهرلب‬ ‫جسميغا إلى‬

‫فلوى‪ ،‬فهختم‬ ‫في الخلى خولى تيت‬ ‫اتذين عسكروا‬ ‫أولئك الأشورئون‬ ‫هرت‬

‫على خملى ال!لاح‪:‬‬ ‫قابيى‬ ‫عقيهم من تني إسرائيل كل‬

‫وكولا وإلى جميع‬ ‫مستئيم وبيباي وخويا‬ ‫عرثا وسلأ إلى تيب‬ ‫‪4‬وأرشل‬

‫مهاجم!‬ ‫على‬ ‫ويشخعوتهم‬ ‫بما جرى‬ ‫تني إسرائيل يخبروتهم‬ ‫مالب شواجل‬

‫الأشورتين‬ ‫على‬ ‫آنقضوا‬ ‫الخبر‬ ‫إسرائيل‬ ‫تنو‬ ‫تلقى‬ ‫فلما‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وتدمييرهم‬ ‫الأعداء‬

‫قعل اتذين قدموا من‬ ‫خويا‪ ،‬وكذلك‬ ‫حدود‬ ‫حتى‬ ‫وطاردوهم‬ ‫واحد‬ ‫كرجل‬

‫في‬ ‫ما حدت‬ ‫الزسل‬ ‫أخبزهم‬ ‫جمنذما‬ ‫المجاور؟‬ ‫التلالي‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫أورشليتم ومن‬

‫بهم‬ ‫يفتكون‬ ‫والجليلى وفم‬ ‫جلعاد‬ ‫ال!ايهنون في‬ ‫أعدائهم ‪ ،‬وطازدفم‬ ‫معسكير‬

‫وحدوذها‪.‬‬ ‫جاوزوا بمشق‬ ‫حئى‬

‫معسكير‬ ‫الأعداء فأطبقوا على‬ ‫ائذين لم يطاردوا‬ ‫فلوى‬ ‫تيت‬ ‫‪6‬أفا بقئة أهل‬

‫اتذين رجعوا‬ ‫تنو إسرائيل‬ ‫قعل‬ ‫وكذلك‬ ‫‪7‬‬ ‫جمنة الكثيز‬ ‫ونهبوة وغيموا‬ ‫الأشورتين‬

‫والمددق ائتي في‬ ‫القرى‬ ‫وأهل‬ ‫إد تهبوا ما تبفى‪ ،‬هم‬ ‫المتالي‬ ‫من‬ ‫فلوى‬ ‫إلى تيت‬

‫ما تهبوة كثيزا‪.‬‬ ‫وكان‬ ‫الجبالي والأوديؤ‪،‬‬

‫الشكر‬ ‫صلاة‬

‫في أووشليتم ييشاهدوا‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫وشيوخ‬ ‫الأعلى‬ ‫يوياكيم الكاهن‬ ‫وجاء‬ ‫‪8‬‬

‫ويسقموا‬ ‫لتني إسرائيل ‪ ،‬وليروا تهوديت‬ ‫الله‬ ‫غمقه‬ ‫الذي‬ ‫الض‬ ‫العقل‬ ‫بأ!صهم‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪15،16‬‬ ‫يهوديت‬

‫أووشليتم‬ ‫وقالوا‪" :‬أن!ئ قجذ‬ ‫واحد‬ ‫بصوقي‬ ‫فلئا آلتقوا بها باركوها كفهم‬ ‫‪9‬‬ ‫عتيها‬

‫العظيتم يخيير تني إسرائيل‬ ‫العقل‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬افغل!ب‬ ‫شعبنا‪.‬‬ ‫وفزح‬ ‫إسرائيل‬ ‫وفخز‬

‫الحاضرين‪:‬‬ ‫جميغ‬ ‫الأبد"‪ .‬فقاذ‬ ‫القديير إلى‬ ‫الئيما‬ ‫فباركة أذتي من‬ ‫التيما‪.‬‬ ‫ورضى‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬آمين‬ ‫آمين‬ ‫"‬

‫‪ ،‬وأعالوا‬ ‫الأشورتين‬ ‫من‬ ‫مذة ثلاثين يوفا ما غيموة‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعمب‬ ‫"وجمغ‬

‫تهوديت‬ ‫فأخذتها‬ ‫أمتعييما‪،‬‬ ‫وأليمزته" وآنيتة وكل‬ ‫أليفانا و!ضتا‬ ‫خيمة‬ ‫تهوديمت‬

‫عزبايها‪،‬‬ ‫في‬ ‫غني الذابؤ حقلتها‬ ‫ص‬ ‫الغنائم‬ ‫هد؟‬ ‫من‬ ‫دابتها‪ ،‬وما فاض!‬ ‫وحضلت‬

‫تهوديت‬ ‫إلى لقائها بالزقصيى والفباركؤ يساء تني إسرائيل ‪ ،‬وخملت‬ ‫اوأسزعت‬ ‫‪3‬‬

‫‪ 4‬إكليلآ‬ ‫التسا‬ ‫ووضذتي‬ ‫‪13‬‬ ‫جمنها الفواتي خوتها‪.‬‬ ‫الغار وأعطت‬ ‫في تلإها جذوغ‬

‫إلى الزقميى‬ ‫تهوديت‬ ‫جارييها اتتي مغها‪ ،‬فنزتت‬ ‫رأليحها ورأس‬ ‫الريتولق على‬ ‫من‬

‫وبالأكاليلى‬ ‫بأسيحيهم‬ ‫إسرائيل‬ ‫ليجالى تني‬ ‫‪ ،‬وتبغهن‬ ‫طليعيما الزاقصالب‬ ‫في‬

‫ئنمثمدون أناشيذ الفزح‪:‬‬ ‫وأخذوا‬

‫يهوديت‬ ‫نشيد‬

‫والخمل! اتذي رذدة تعذها‬ ‫الثئكير‬ ‫للزصت تشيذ‬ ‫تهوديت‬ ‫أنشذت‬ ‫ثثم‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬

‫جميغ تني إسرائيل قاتت‪:‬‬

‫الزث إلهي‪،‬‬ ‫إسئحوا‬

‫بالذفوفي والضنوج؟‬ ‫سمحوة‬

‫جديذا‬ ‫أنث!دوا ته تشيذا‬

‫بآسمإ‪.‬‬ ‫وآدعوا‬ ‫وقخدوة‬

‫الحروصب‪.‬‬ ‫يفوز في‬ ‫الله‬


‫‪1 6‬‬ ‫يهوديت‬
‫؟ه‬

‫الأعداء‬ ‫تين خيام‬

‫الحنوب‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫وشطص‬ ‫في‬

‫الإلة‬ ‫الزدث‬ ‫أنقذني‬

‫أراد الشز لي‪.‬‬ ‫مقن‬

‫الشمالي‬ ‫الجبالي في‬ ‫من‬

‫الألوفي‪.‬‬ ‫نزلوا بعشرالب‬ ‫نرلم الأشورئون‪،‬‬

‫الأود ية‬ ‫ص‬ ‫وا لكثر تهم‬ ‫سذ‬

‫الزوابي‬ ‫غطب‬ ‫وخيولهم‬

‫هذدوا بحرقي أراضينا‬

‫وقتلى شتاينا بال!ي!‬

‫إلى الأرضيى‬ ‫وطرءأطفاينا‬

‫وتجعلى أو لابنا غنيمة‬

‫شعبنا سبايا‪.‬‬ ‫وعذارى‬

‫الزلت القديز‬ ‫لكن‬

‫كقها‬ ‫آماتفم‬ ‫خت!ت‬

‫تد آمرأ؟ جمتا‪.‬‬ ‫على‬

‫بيد الشتالق‪،‬‬ ‫لم تسقط‬ ‫‪6‬تطلهم‬

‫الخبابرة‬ ‫به‬ ‫تبالثن‬ ‫ولم‬

‫آبنة مراري‬ ‫بل تهوديث‬

‫بخمايها‬ ‫أهقكتا‬

‫ترفيها‬ ‫ثيات‬ ‫نرعت‬


‫‪52‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫بهود يت‬

‫سرا ئيل‪،‬‬ ‫إ‬ ‫غن‬ ‫الطلمص‬ ‫ص‬ ‫فع‬ ‫لر‬

‫بالطيمب‪،‬‬ ‫وجقها‬ ‫دهتت‬

‫شعزها بشريطؤ‬ ‫ضفت‬ ‫‪8‬‬

‫ثيات الفتنيما‪.‬‬ ‫ولبست‬

‫أبصازة‬ ‫جذاؤها خط!‬

‫عققا‪،‬‬ ‫وتجمالها سقمت‬

‫عنقه‪.‬‬ ‫بال!ي!‬ ‫فقطعت‬

‫‪.‬احئى الفرس آرتعبوا من جرأيها‪،‬‬

‫وتنو ماداي من شجاعيها‪.‬‬

‫آبتهاخا‪،‬‬ ‫هتفوا‬ ‫اومساكيننا‬ ‫‪1‬‬

‫أصواتهم‪.‬‬ ‫الضعفاء‬ ‫ورفغ‬

‫أفا الأعدا ‪ 4‬فآندهشوا‪،‬‬

‫أصواتفم‪،‬‬ ‫ورفعوا‬

‫غلبوا‪.‬‬ ‫لكتهم‬

‫طعنوهم‬ ‫‪ 4‬الجواري‬ ‫فأبنا‬

‫كالعبيد الهاربين‪.‬‬ ‫وقتلوهم‬

‫القتالي‬ ‫في ساح!‬ ‫تحطموا‬

‫إلهنا‪.‬‬ ‫بيل! الزت‬

‫جديذا‪.‬‬ ‫نشيذا‬ ‫اأن!ثما للزت‬ ‫‪3‬‬

‫العظيم‪،‬‬ ‫الجتاو‬ ‫أتها الز!ت‬

‫أحد‪.‬‬ ‫عقيذ‬ ‫لا يقوى‬


‫ئطيغذ‬ ‫كفها‬ ‫ا الخلائق‬ ‫‪4‬‬

‫فكاتت!‬ ‫أمرت‬ ‫لأتذ‬

‫فتكؤنت‬ ‫روخذ‬ ‫أرسلت‬

‫كيمتأ‪.‬‬ ‫ئقاوئم‬ ‫ولا قن‬

‫تتزعزع‬ ‫الجبالى والبحاو‬ ‫‪15‬‬

‫كالشمع‬ ‫تذوب‬ ‫والضخوو‬

‫رلث‬ ‫يا‬ ‫وجهك‬ ‫أماتم‬

‫أتقياءذ‬ ‫ترخئم‬ ‫لكتذ‬

‫لك‬ ‫لا تطيم!‬ ‫ص‬ ‫الذبائح‬ ‫جميع‬

‫يرضيذ‬ ‫ولا شحفها‬

‫أكثز من اتذين تخافوتذ‪.‬‬

‫لأقؤ ئقاوئم شعبي‬ ‫الويل‬

‫الزت‬ ‫يعالمحئها‬ ‫الآخر؟‬ ‫ففي‬

‫لحوجمهم‬ ‫في‬ ‫بالئار والذوب‬

‫إلى الأبلإ"‪.‬‬ ‫فيتألمون ويبكون‬

‫محرقايهم‬ ‫وقذموا‬ ‫‪ ،‬تطقروا‬ ‫الزت‬ ‫إلى‬ ‫صقوا‬ ‫أووشليتم‬ ‫دخلوا‬ ‫وحين‬ ‫‪18‬‬

‫اتتي أعطاها‬ ‫أمتعيما أليفانا‬ ‫جميغ‬ ‫للزت‬ ‫تهوديث‬ ‫اوقذمت‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وعطايافم‬ ‫ونذوزهم‬

‫أليفانا‪.‬‬ ‫سرير‬ ‫الئاموستة اتتي نزغتها غن‬ ‫ذلك‬ ‫يما في‬ ‫لها الشدب‪،‬‬

‫تهوديث‬ ‫فذة ثلاثؤ أشهير وكاتت‬ ‫القيكل‬ ‫أماتم‬ ‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫الشع!‬ ‫‪2‬وعتذ‬

‫!فم‪.‬‬
‫‪54‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫يهوديت‬

‫نهاية يهوديت‬

‫فلوى‪.‬‬ ‫إلى تييها في تيت‬ ‫تهوديت‬ ‫فذهتت‬ ‫بيييما‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫ثئم رجغ‬ ‫‪21‬‬

‫طلبوا‬ ‫إن كثيرين‬ ‫حئى‬ ‫‪22‬‬ ‫إسرائيل ‪.‬‬ ‫أرضيى‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫أتامها فكزمة‬ ‫كل‬ ‫وطفت‬

‫زوجها‪.‬‬ ‫منذ وفا؟ من!ى‬ ‫أئامصحيايها‬ ‫كل‬ ‫ولكتها لم تعيردث زجلأ‬ ‫أن يتزؤجوها‪،‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إلى‬ ‫من!ى‬ ‫زوجها‬ ‫بيت‬ ‫في‬ ‫الأتام ‪ ،‬وتقيت‬ ‫مغ‬ ‫تزدا ‪ 3‬كرامة‬ ‫وكاتت‬ ‫‪23‬‬

‫وخصسنين‪،‬‬ ‫العمير جمئة‬ ‫ولها من‬ ‫في تيمب فلوى‬ ‫جاريتها وماتت‬ ‫حزرت‬

‫أتام؟ وقبل‬ ‫سبعة‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫عقيها جميع‬ ‫فناخ‬ ‫‪24‬‬ ‫زوجها‪.‬‬ ‫قبير‬ ‫في‬ ‫و؟!نت‬

‫حيايها‬ ‫ومذة‬ ‫‪25‬‬ ‫وأقربائها‪.‬‬ ‫من!ى‬ ‫أقرباء زوجها‬ ‫على‬ ‫ما تميكه‬ ‫كل‬ ‫وفايها وزعت‬

‫مويها زمائا طويلأ‪.‬‬ ‫ولا تعذ‬ ‫الخودت‬ ‫لم تعيردث تنو إسرائيل‬
‫تتمة أستير (يوناني)‬

‫حلم مردخاي‬
‫الأؤلب من‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫الأكبير‪ ،‬في‬ ‫مفلث أرتحششتا‬ ‫من‬ ‫الثانييما‬ ‫ال!نؤ‬ ‫‪4‬وفي‬ ‫‪5‬‬

‫ليمئط‬ ‫من‬ ‫بني قيسن‬ ‫بن يائيز بني شمعي‬ ‫شهير نيسان ‪ ،‬خيتم مزدخاي‬

‫‪ ،‬وعظيفا‬ ‫تهودئا يقيم في مدينؤ شوشن‬ ‫هذا كان زجلأ‬ ‫‪5‬ومزدخاي‬ ‫تنيامين حلفا‪،‬‬

‫تبوخذتقمو‪،‬‬ ‫اتذين شباهم‬ ‫أووشليتم مغ‬ ‫من‬ ‫جاء‬ ‫‪6‬‬ ‫الحاشييما الققكئيما‪،‬‬ ‫عظماء‬ ‫من‬

‫‪ 4‬رعود‬ ‫وضوضا‬ ‫أصوات‬ ‫‪:‬‬ ‫وهذا كان حلمه‬ ‫‪7‬‬ ‫بيرفقؤ يكئيا‪ ،‬قيلث تهوذا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بابل‬ ‫قيأ‬

‫للمتالي‬ ‫يتقذمالب ويستيذالق‬ ‫عظيمالب‬ ‫يتينالب‬ ‫‪8‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫في‬ ‫وآضطراب‬ ‫وزلازلم‪،‬‬

‫لتقايل‬ ‫الأقمصوآشتغذت‬ ‫كل‬ ‫لصياجهما‬ ‫فهاتجت‬ ‫‪9‬‬ ‫عظيفا‬ ‫صياخا‬ ‫وهما تصيحالق‬

‫على‬ ‫عظيم‬ ‫غئم واضطراب‬ ‫وليمذ؟‪،‬‬ ‫ضيتي‬ ‫‪ ،‬يوم‬ ‫وظلام‬ ‫أيولم خمفقؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫الأبرار‪.‬‬ ‫شدبئ‬

‫من شرويى وآشتعذوا‬ ‫ش!صيحهم‬ ‫جمقا‬ ‫الأبرار خوفا‬ ‫شصب‬ ‫الأرضيى "فأضطرت‬

‫تهر كبيو ومياة‬ ‫ينبوع صغيو‪،‬‬ ‫صرايخهم‬ ‫من‬ ‫فخزج‬ ‫التإ‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫اوصزخوا‬ ‫‪2‬‬ ‫للموقي ‪.‬‬

‫الشزفي‪.‬‬ ‫أهل‬ ‫وآفترسوا‬ ‫التوو والمتمص!و فآرتقغ المتواضعون‬ ‫أشرق‬ ‫اثئم‬ ‫‪3‬‬ ‫فائفة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الله‬ ‫ماذا يريد‬ ‫الحلتم وتساءذ‬ ‫هذا‬ ‫رأى‬ ‫اتذي‬ ‫مزدخاي‬ ‫المخا أستيقأ‬ ‫‪4‬‬

‫‪55‬‬
‫‪56‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫(يوناني‬ ‫أستير‬ ‫تتمة‬

‫أن تعيردت ما قعنى‬ ‫الوسايل‬ ‫بكل‬ ‫القيلى‬ ‫حتى‬ ‫وزيخحت‬ ‫قلبيما‬ ‫هذا في‬ ‫تفعل ‪ .‬خفط‬

‫الخفم‪:‬‬

‫الملك‬ ‫مؤامرة على‬ ‫يكتشف‬ ‫مردخاي‬

‫القيلث‬ ‫خصثا‬ ‫وتايىشن ‪ ،‬وهما‬ ‫ببالب القيلث مغ جئتان‬ ‫يقف‬ ‫مزدخاي‬ ‫أوكان‬ ‫‪5‬‬

‫فغيتم أتهما‬ ‫يعير!ت نواياهما‪،‬‬ ‫أن‬ ‫وحاؤلق‬ ‫حديثهما‬ ‫‪!6‬ف!يئ‬ ‫التلاط‬ ‫وحارسا‬

‫القيلث‬ ‫بهما إلى‬ ‫فوشى‬ ‫أرتحششتا‬ ‫القيلث‬ ‫على‬ ‫يرفعا أيدتهما‬ ‫أن‬ ‫يحاولافي‬

‫وكتحت‬ ‫‪18‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بالموقي‬ ‫عقيهما‬ ‫قحكتم‬ ‫فأقزا بنواياهما‬ ‫العذاصب‬ ‫في‬ ‫القيأ‬ ‫أفألقاهما‬ ‫‪7‬‬

‫فردخافي‬ ‫ائتم أقز القيأ‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فزدخاقي‬ ‫فغل‬ ‫الأئامصوكذلذ‬ ‫أخبار‬ ‫في‬ ‫ما وقغ‬ ‫القيأ‬

‫قمداثا‬ ‫بن‬ ‫هامان‬ ‫وكان‬ ‫‪02‬‬ ‫فغل‬ ‫كما‬ ‫وقذتم ته هباب‬ ‫بأن يقيتم ببالب الضيلث‬

‫حذت‬ ‫ما‬ ‫أن يؤذقي مزدخاقي وشعته بستمب‬ ‫مكزفا لدى الميلث فحاؤذ‬ ‫الأجاجي‬

‫القيلث‪.‬‬ ‫يخصئي‬

‫أرتحششتا‬ ‫رسالة‬

‫قنيضازرمن‬ ‫إ‬ ‫انعشركبيركآ‬ ‫لمتنبعهلقيلث‬ ‫أالقطدحيثسثساا‬ ‫فئي‬ ‫لةلقم(‬ ‫آلخكانييمحة الخآ صغين‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫كقها‪،‬‬ ‫المسكونة‬ ‫وأخضغت‬ ‫كثيرين‬ ‫شعولب‬ ‫على‬ ‫تسقطمت‬ ‫‪2‬‬ ‫الحبشؤ‪:‬ص‬ ‫الهند إلى‬

‫بالزحميما والجم‬ ‫قدرتي ‪ ،‬بل تضزفت‬ ‫بالاعيداء التايجص غن‬ ‫أن أساق‬ ‫ما أزذت‬

‫من الحدود‬ ‫آجمنة‬ ‫قمقكتي‬ ‫طرقات‬ ‫وتكون‬ ‫حياتهم بلا خوفي‬ ‫يتقضيئ عبيدي‬

‫تدكب‬ ‫المستشارين‬ ‫ف!أثت‬ ‫‪3‬‬ ‫تشبر‪.‬‬ ‫كل‬ ‫إلييما‬ ‫يصبو‬ ‫الثاسو بال!لامص اتذي‬ ‫ويتقئغ‬

‫والأمانؤ وهؤ‬ ‫الجكمؤ‬ ‫ليمواة في‬ ‫قن‬ ‫جمنهم يفوق‬ ‫واحد‬ ‫فتقق!‬ ‫تتتم ذلذ‪،‬‬ ‫كي!‬
‫‪12‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫(يوناني‬ ‫أيصير‬ ‫تتمة‬
‫‪57‬‬

‫المشثتؤ في‬ ‫الشعولب‬ ‫تين‬ ‫‪4‬فقاذ‪:‬‬ ‫هامان‬ ‫وآشمه‬ ‫القمقكؤ‬ ‫التاني في‬ ‫الزجل‬

‫شرايعصجميعصالشعولب‬ ‫بجلافي‬ ‫يتصزف!‬ ‫لى الأذى‬ ‫إ‬ ‫لم‬ ‫قئا‬ ‫يعيش! شصب‬ ‫اهـكونؤ‬

‫اثتي ئحاولى‬ ‫القمقكيما‬ ‫عايقا يتماشلث‬ ‫صاز‬ ‫الملوفي بخيث‬ ‫بأوامير‬ ‫وتتج!‬

‫يعي!ثن‬ ‫البشير‪،‬‬ ‫سائز‬ ‫يخالف‬ ‫واحذا‬ ‫شعئا‬ ‫فلفا تتقنا أن‬ ‫‪5‬‬ ‫بآشيقامؤ‪.‬‬ ‫سياشتها‬

‫غداءة يقضايانا يدقعا إلى آفيرافي ال!تئالب‬ ‫وأن‬ ‫الخاضمة‪،‬‬ ‫يتتتتغ شرائغا‬ ‫منقيردا‬

‫يشيو إليهم هامان‬ ‫قن‬ ‫هذا أمزنا أن كل‬ ‫كل‬ ‫لأجل‬ ‫‪6‬‬ ‫الأقاليم ‪،‬‬ ‫ال!لاتم في‬ ‫!ق‬

‫أعدائهم‬ ‫يبادوا بأيدي‬ ‫بقننرتؤ ألب ‪ ،‬أن‬ ‫مميرمه‬ ‫صواتذي‬ ‫لأقاليم‬ ‫صا‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫المولى‬

‫الشهير‬ ‫من‬ ‫الزابئ عشز‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫أحد‬ ‫ولا ترخمهم‬ ‫وأولادهم‬ ‫ويساؤهم‬ ‫!م‬

‫المتالون إلى الأذى‬ ‫أوليك‬ ‫إذا هتط‬ ‫حتى‬ ‫‪7‬‬ ‫ال!نؤ‬ ‫هد؟‬ ‫شهير آذاز من‬ ‫الثاني عشز‬

‫أقلقوة"‪.‬‬ ‫يعود إلى قمقكينا ال!ثنلام اتذي‬ ‫يوم واحد‬ ‫في‬ ‫إلى المولب‬

‫مردخاي‬ ‫صلاة‬

‫وقن ذلقاو(ملفهمق!ثتيئمك‬ ‫القديرلىأ بز ق!فطكرغفىجميغشىعمايىلا‬ ‫آلقلك‬ ‫الرتقمز‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫وكل‬ ‫ال!ماكأ والأرض!‬ ‫ضتعت‬ ‫أنت‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫تتخيئ شعتذ‬ ‫أن‬ ‫إذا أزذت‬

‫رلث‪.‬‬ ‫يا‬ ‫أخد‬ ‫ولا يقاومذ‬ ‫ص‬ ‫الجميع‬ ‫رلث‬ ‫ال!ماوالب ‪4 ،‬أنت‬ ‫الخلائتي ائتي تحت‬

‫لم أسحذ‬ ‫ولا زهذا‬ ‫لا تكئزا ولا آحيقازا‬ ‫أتي‬ ‫وتعقم‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫تعيرف! كل‬ ‫‪5‬أنت‬

‫نفسيى لأتخيئ‬ ‫طيبيما‬ ‫قذضييما غن‬ ‫أقتل أخمض‬ ‫أن‬ ‫فأنا مستيد‬ ‫‪6‬‬ ‫لهامان العاتي ‪،‬‬

‫لن أسحذ‬ ‫الئيما‪.‬‬ ‫قجد‬ ‫إنسالق قوق‬ ‫قجذ‬ ‫يئلأ أضغ‬ ‫ما فغفث‬ ‫فغفت‬ ‫لكتي‬ ‫‪7‬‬ ‫!عبي‬

‫جمتي‪.‬‬ ‫تكثزا‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬وما‬ ‫يا إلهي‬ ‫ي!واك‬ ‫لأحل!‬

‫أعداءنا‬ ‫‪ ،‬في ن‬ ‫شعبتك‬ ‫‪ ،‬إرخئم‬ ‫إبراهيتم‬ ‫يا إلة‬ ‫الإله القيأ‪،‬‬ ‫أتها الزت‬ ‫‪"8‬الآن‬
‫‪58‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫)‬ ‫(يوناني‬ ‫أستير‬ ‫تتمة‬

‫آفتديتة لذ‬ ‫اتذي‬ ‫شعتذ‬ ‫ئهيئ‬ ‫لا‬ ‫‪9‬‬ ‫فنذ القديم ؟‬ ‫ميرائك‬ ‫إهلاكنا‪ ،‬نحن‬ ‫ئريدون‬

‫خرتنا‬ ‫وخؤذ‬ ‫غطوقا على شعبك‬ ‫وكن‬ ‫تضزعي‬ ‫إستجث‬ ‫‪.‬ا‬ ‫من جمضز‬ ‫بيما‬ ‫وجئت!‬

‫لك أ‪.‬‬ ‫فلا تزولى أفواة المزتمين‬ ‫أئها الزث‪،‬‬ ‫آشقك‬ ‫لنحيا وئ!بخ‬ ‫فرخا‬

‫إلى الزث لاتفم رأوا الموت‬ ‫تنو إسرائيل بكل !واهم وتضزعوا‬ ‫"وضزخ‬

‫عيويهم‪.‬‬ ‫ئضت‬

‫أستير‬ ‫صلاة‬

‫بها‪.‬‬ ‫المحدقي‬ ‫المولب‬ ‫خطير‬ ‫من‬ ‫أستيز القيكة إلى الزلت خوفا‬ ‫اوالتجأث‬ ‫‪2‬‬

‫الأطيالب‬ ‫وجمؤض!‬ ‫الخرلق والضتي‪،‬‬ ‫ثيات‬ ‫المجيدة وتبشت‬ ‫ثياتها‬ ‫اخقغت‬ ‫‪3‬‬

‫كل‬ ‫بشغير رأليسها‬ ‫وغطت‬ ‫جسذها‬ ‫وذللت‬ ‫رأيي!ها رمادا وفيئلأ‬ ‫ألقت على‬ ‫الثمينيما‬

‫فقاتت‪:‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫إليما‬ ‫الزب‬ ‫إلى‬ ‫اوتضزغت‬ ‫‪4‬‬ ‫فييما‪.‬‬ ‫تجمالي‬

‫لها !يسواك‬ ‫لا فعين‬ ‫ائتي‬ ‫أنا الوحيدة‬ ‫‪ ،‬فأجمئي‬ ‫وحذك‬ ‫الله‬ ‫أنت‬ ‫لاربي ‪ ،‬يا قيكنا‪،‬‬

‫أئها الزلث‬ ‫ائك‬ ‫قبيلؤ أبي‬ ‫في‬ ‫شمغث‬ ‫افنذ ولادتي‬ ‫‪6‬‬ ‫بنفسي‬ ‫اف!ئي أخافي‬ ‫‪5‬‬

‫من جميع صأسلايهم ليكونوا‬ ‫وآباءنا‬ ‫إسرائيل من جميعالثئعولب‬ ‫شصت‬ ‫قئلخذت‬

‫فأسقمتنا‬ ‫اخطئنا أماقك‬ ‫‪7‬‬ ‫ما قلت‪،‬‬ ‫مغهم كل‬ ‫صتعت‬ ‫شعئا دائقا‪ ،‬وأثك‬ ‫لك‬

‫ما كفاهم‬ ‫اإوالآن‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يا رث‬ ‫عادلم‬ ‫أنت‬ ‫آيقتهم‪،‬‬ ‫الأتنا عتذنا‬ ‫‪8‬‬ ‫أعدائنا‬ ‫ايدي‬ ‫إلى‬

‫فمك‬ ‫بيما‬ ‫ما نالق‬ ‫يتنقضوا‬ ‫‪02‬‬ ‫أوثاتهم‬ ‫بل عاقدوا‬ ‫شائة‪،‬‬ ‫عئودتة‬ ‫أتهم آشتعتدونا‬

‫وقذتجك‬ ‫تييك‬ ‫لك ‪ ،‬وئزيلوا قجذ‬ ‫أفواة اتذين يزنمون‬ ‫‪ ،‬وتسذوا‬ ‫فيفنوا شعبك‬

‫قيكا بثمرتا إلى الأبد‪.‬‬ ‫قؤة الأوثالق وئقخدوا‬ ‫أفواة الأقمص فيشبحوا‬ ‫وتفتحوا‬ ‫‪21‬‬

‫أعداءنا‬ ‫ء‪ ،‬ولا تذغ‬ ‫لا شي‬ ‫هم‬ ‫إلى قن‬ ‫‪"22‬لا ئشلنم ‪%‬لها الزلث ضوتجاتك‬

‫اتذي‬ ‫على‬ ‫الجقات‬ ‫!شذب‬ ‫عقيهم‬ ‫خطيثتهم‬ ‫ليهني آر؟ذ‬ ‫جمن قلايهنا‪،‬‬ ‫تضحكون‬
‫‪13،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تتمة أستير (يوناني )‬
‫‪95‬‬

‫أنا الشجاعة‪،‬‬ ‫وأعطني‬ ‫ضيعنا‪،‬‬ ‫وق!ق‬ ‫في‬ ‫بتف!يمك‬ ‫‪ .‬وغزفنا‬ ‫يا رصث‬ ‫أد!نا‬ ‫‪23‬‬ ‫ئعادينا‪.‬‬

‫أماتم ذاك‬ ‫ديمفاهي كلاقا قرصوفا‬ ‫ألتي على‬ ‫‪24‬‬ ‫ال!لاطينن‪،‬‬ ‫الآيهةص‪ ،‬وستذ‬ ‫قيك‬ ‫دا‬

‫هؤ وسائم المتواطئين مقة‬ ‫فتهيك‬ ‫يقايلنا‬ ‫إلى ئغضيى قن‬ ‫قلتا‬ ‫الأسد وحوذ‬

‫لها ي!واك‪.‬‬ ‫لا معين‬ ‫التي‬ ‫أنا الوحيدة‬ ‫وأعئي‬ ‫بتدك‬ ‫أنقذنا‬ ‫‪25‬‬

‫الكافرين وأكزة قضجغ‬ ‫وتعقم أتني أئجضر قجذ‬ ‫‪26‬‬ ‫أأنت تعيردت كل شيء‬

‫أتخفل‬ ‫اثتي تجقني‬ ‫تعقم الضرورة‬ ‫أنت‬ ‫‪27‬‬ ‫الغرباء وغيير القختونين‬ ‫كل‬

‫أظقو أماتم‬ ‫حين‬ ‫رأسي‬ ‫اتتي أحملها على‬ ‫الآيهةص‬ ‫وآني أكزة علاقة‬ ‫أتخقل‪،‬‬ ‫ما‬

‫قتك‬ ‫أنا خاب‬ ‫‪28‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أتامص راحتي‬ ‫في‬ ‫أحمفها‬ ‫ولا‬ ‫تجسبى‬ ‫كثولب‬ ‫‪ ،‬فأنا أمقتها‬ ‫الئاس‬

‫ؤليمة القيلث ولا شيربت خمزا تسكبها‬ ‫مايد؟ هامان ولا شزفت‬ ‫لم آكل على‬

‫إلأ‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫إلى هفنا إلى‬ ‫منذ ئقفت‬ ‫فرخا‬ ‫لم أجذ‬ ‫خادقتك‪،‬‬ ‫أنا‬ ‫‪92‬‬ ‫في آحتفالاييما‪،‬‬

‫إلة إبراهيتم‪.‬‬ ‫أئها الزث‪،‬‬ ‫بك‬

‫أيدي‬ ‫اليائسين ‪ ،‬أنقذنا من‬ ‫صوت‬ ‫آستجمث‬ ‫الجميع‬ ‫القابو على‬ ‫الإله"‬ ‫‪"03‬اشلها‬

‫"‪.‬‬ ‫جمن خوفي‬ ‫أنمذني‬ ‫الأشرايى‪،‬‬

‫بتدي ‪ .‬فإن‬ ‫أطغفتلث‬ ‫خيث‬ ‫قذليلث‬ ‫أئاتم‬ ‫"أذكري‬ ‫لأستيز‪:‬‬ ‫كزدخاي‬ ‫وقاذ‬

‫القيك‬ ‫الزلت ‪ ،‬وكقمي‬ ‫تكفتم عقينا يئهيكنا‪ ،‬فآذعي‬ ‫في القمتكؤ‬ ‫هامان ثاني زخل‬

‫المودب"‪.‬‬ ‫من‬ ‫أميرنا‪ .‬وخفصينا‬ ‫في‬

‫الملك‬ ‫على‬ ‫وتدخل‬ ‫أستير تخاطر‬

‫آئدئبين‬ ‫اللة‬ ‫غني فىلضلاكؤ تهافتر فذغض‬ ‫‪2‬‬


‫ثمكيمتيربز‬ ‫قلآب!تن*قحدققت‬ ‫وثبست‬ ‫‪13‬‬

‫تستيذ إلى الواجد؟‬ ‫فكاتت‬ ‫‪3‬‬ ‫لها جارتتيني‪،‬‬ ‫وآتخذت‬ ‫البشير وئخقضهم‬ ‫على‬ ‫يسهر‬
‫‪14‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪13‬‬ ‫)‬ ‫(يوناني‬ ‫أصتير‬ ‫تتمة‬

‫ؤجهها‬ ‫آحالراو‬ ‫وكان‬ ‫‪5‬‬ ‫لها أذياتها‬ ‫تتتعها رامعة‬ ‫الأخرى‬ ‫‪4‬وكانمب‬ ‫تها فسترخية‬

‫الخوفي‬ ‫من‬ ‫كنقبضا‬ ‫قلتها كان‬ ‫كالعالثمقيما‪ ،‬غيز أن‬ ‫تبدو‬ ‫تجعلايها‬ ‫وتجمالها‬

‫القلكيئ‬ ‫عرلثصيما‬ ‫على‬ ‫جال!ا‬ ‫أماتم الضيلث‪ ،‬وكان‬ ‫ووققت‬ ‫الأبوالمحب‬ ‫كل‬ ‫فآجتازت‬ ‫‪6‬‬

‫وجقة‬ ‫فلقا رقغ‬ ‫‪7‬‬ ‫قنالوة زهيتا‬ ‫وكان‬ ‫والخواهير‪،‬‬ ‫الففلث كرتتا بالذهمب‬ ‫بيباس‬

‫الشديل!‬ ‫خو!ها‬ ‫وجمن‬ ‫غاجمبيما‪ ،‬فآنهازت‪،‬‬ ‫بتظر؟‬ ‫القيكة‬ ‫رمى‬ ‫قجذا‬ ‫الفشتجل‬

‫تتقذمها‪.‬‬ ‫اتتي كاتت‬ ‫الجاريؤ‬ ‫على‬ ‫رأشها‬ ‫تونها وأتكأت‬ ‫تبذذ‬

‫غني‬ ‫القيكؤ فتقق!‬ ‫قيق على‬ ‫به إلى الجفم؟‬ ‫القيلث وماذ‬ ‫زوخ‬ ‫الله‪،‬‬ ‫فخؤذ‬ ‫‪8‬‬

‫بكلام ء‬ ‫يلاطفها‬ ‫نفميمها وكان‬ ‫إلى‬ ‫عادت‬ ‫بذراغييما حتى‬ ‫فضقها‬ ‫العرشيى وأسرغ‬

‫‪ ،‬والشريعة‬ ‫تموتي‬ ‫الن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬تشخعي‪،‬‬ ‫أنا أخوفي‬ ‫يا أستيو‪،‬‬ ‫تلث‬ ‫‪" :‬ما‬ ‫ويقولى‬ ‫‪9‬‬ ‫مقذفي‬

‫ولصحن‬ ‫الذق!ب‬ ‫ضوتجان‬ ‫اورقغ‬ ‫‪2‬‬ ‫العاقؤ‪" .‬إقتيربي "‪.‬‬ ‫عقيلث وليهن على‬ ‫تسري‬ ‫لا‬

‫كأتك‬ ‫يا ستدي‬ ‫إرآيتك‬ ‫أستيو‪:‬‬ ‫افأجاتت‬ ‫‪3‬‬ ‫"تكفمي"‬ ‫به عنقها وقتقها وقاذ‪:‬‬

‫وجهك‬ ‫‪،‬‬ ‫سئدي‬ ‫يا‬ ‫جذا‬ ‫عجيم!‬ ‫افأنت‬ ‫‪4‬‬ ‫قلبي قيبة من قخلإك‬ ‫فآضالزت‬ ‫التيما‬ ‫قلاك‬

‫القيأ‬ ‫افآضطزت‬ ‫‪6‬‬ ‫الضع!‬ ‫من‬ ‫اوفيما هيئ تتكقئم سقالت‬ ‫‪5‬‬ ‫يعمة "‪.‬‬ ‫قمفو!‬

‫أعواني يلاحظوتها‪.‬‬ ‫وكان جميع‬

‫إعادة اعتبار اليهود‬ ‫مرسوم‬

‫غنن الزساليما‪:‬‬ ‫هذا التفق هؤ نسخة‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫المئؤ وال!بعؤ‬ ‫ص‬ ‫الأقاليم‬ ‫وزراء‬ ‫الأكبير إلى‬ ‫الضيلث‬ ‫أرتحششتا‬ ‫إمن‬

‫كثيرون‬ ‫هناك‬ ‫‪2‬‬ ‫سلام‬ ‫جميع صكناصرينا‬ ‫وإلى‬ ‫الحتشؤ‬ ‫الهند إلى‬ ‫من‬ ‫والجشرين‬

‫رعايانا‬ ‫لا أن تظيموا‬ ‫ويجتهدون‬ ‫‪3‬‬ ‫تكئزا‪،‬‬ ‫فآزدادوا‬ ‫فحديشيهم‬ ‫شخاء‬ ‫أكزقهم‬

‫‪4‬هئم‬ ‫فح!يشيهم‬ ‫على‬ ‫تتآقرون‬ ‫ما ئزضيهم‪،‬‬ ‫تخفل‬ ‫ليهن إذ لا ئحمي!نون‬ ‫فقط‬
‫‪1 4‬‬ ‫( يوناني )‬ ‫تتمة أستير‬
‫‪61‬‬

‫قضاء‬ ‫أن لفزوا من‬ ‫أتهم يستطيعون‬ ‫بل يتؤفمون‬ ‫يلتشير أفعاتهم‪،‬‬ ‫تشكرون‬ ‫لا‬

‫الخيز‪.‬‬ ‫ائذين تجهلون‬ ‫تثيوهم عنجهيات‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫الصطيعصعلى‬ ‫الثيما‬

‫تؤلى‬ ‫قن‬ ‫بهم‬ ‫وثق‬ ‫اتذين‬ ‫الأصدقاة‬ ‫هؤلاء‬ ‫مرازا أن‬ ‫وتحذث‬ ‫‪59‬‬

‫فيقودوتهم‬ ‫الذمص التري ء‬ ‫شفلث‬ ‫في‬ ‫ويشاركوتهم‬ ‫بهم‬ ‫الشلطة ‪ ،‬يحيطون‬

‫قكيرهم‬ ‫ضقلوا بدسائ!يى‬ ‫الأصدقاء‬ ‫هؤلاء‬ ‫مثل‬ ‫‪6‬‬ ‫ض‪.‬‬ ‫لا تعؤ‬ ‫كوارث‬ ‫إلى‬

‫اثتي‬ ‫التواريخ ص القديمؤ‬ ‫من‬ ‫تختبوة‬ ‫أمر‬ ‫وهذا‬ ‫‪7‬‬ ‫الضالحين‬ ‫الملوفي‬ ‫قلوت‬

‫أعمالي الكفير اتتي‬ ‫أنظايىكم من‬ ‫يومءأماتم‬ ‫كل‬ ‫إلينا‪ ،‬ومفا تحذث‬ ‫ئملت‬

‫سنحاوذ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ودق آسيخقاقي‬ ‫‪3‬‬ ‫من‬ ‫ال!لطة‬ ‫يمارسون‬ ‫فاسدون‬ ‫أناس‬ ‫ترتكبها‬

‫يخدمة‬ ‫ال!لمتؤ‬ ‫بالوسائلى‬ ‫ال!لاتم‬ ‫القملكؤ‬ ‫إلى‬ ‫ئعيذ‬ ‫أن‬ ‫المستقتلى‬ ‫في‬

‫اتتي‬ ‫القضايا‬ ‫في‬ ‫وتحكم‬ ‫الأشخاصيى‬ ‫في‬ ‫التبديلاقي‬ ‫فئجري‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫للجميع‬

‫الغدلي‪.‬‬ ‫ص‬ ‫وح‬ ‫بر‬ ‫إلينا‬ ‫ترقع‬

‫ديم‬ ‫غن‬ ‫غريحب‬ ‫وهؤ‬ ‫نعني بكلاجمنا هامان بن قفداثا اتذي هؤ مكدونيئ‬ ‫‪! .‬نحن‬

‫بروح‬ ‫إلييما‬ ‫اوأح!تا‬ ‫ا‬ ‫أويناة‬ ‫أن‬ ‫نعيرفث ‪ ،‬تعذ‬ ‫التساكحصاتذي‬ ‫غني‬ ‫جذا‬ ‫وتعيد‬ ‫الفرس‬

‫أئا‬ ‫ته على‬ ‫الئالمن يسجدون‬ ‫ورأيت‬ ‫ا!ئا‬ ‫دعوناة‬ ‫بخيمث‬ ‫شدب‬ ‫إنسانتؤ نوليها كل‬

‫كبريائيما‬ ‫تحفل‬ ‫ليهئا لم يستطغ‬ ‫‪12‬‬ ‫الغرلثي الققكي‪،‬‬ ‫الثاني تعذ الجالمميى على‬ ‫الزجل‬

‫اتذي‬ ‫بإهلافي مردخاقي‬ ‫كاذبيما‬ ‫بدسائسن‬ ‫افسعى‬ ‫‪3‬‬ ‫والحياة‬ ‫فأجتهذ أن تسلتنا المفك‬

‫شعبها‪.‬‬ ‫وسائير‬ ‫التقتيما‬ ‫رفيقيما قييهنا‬ ‫أستيز‬ ‫وب!هلافي‬ ‫الموقي‬ ‫من‬ ‫إلينا فخقضنا‬ ‫أحسن‬

‫لم‬ ‫اونحن‬ ‫‪5‬‬ ‫إلى المكاونئين‬ ‫الفرس‬ ‫قملكة‬ ‫ويخؤذ‬ ‫تعنرتنا‬ ‫بعقل! هذا أن‬ ‫"اوتوفتم‬

‫وتجذنا آنفم‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫بل بعكسي‬ ‫خبيمثى‪،‬‬ ‫بقضاء‬ ‫عقيهم‬ ‫دنئا في التهوب الققضير‬ ‫تجذ‬

‫الخيئ القليئ العظيم صاتذي شقتم‬ ‫الئو‬ ‫هم تنو‬ ‫ذلك‬ ‫وفوق‬ ‫‪16‬‬ ‫شتني عادلإ‪.‬‬ ‫على‬ ‫تسيرون‬

‫‪:‬‬ ‫اليوم‬ ‫إلى‬ ‫وما تيرخ محفوطا‬ ‫أباينا‬ ‫إلى‬ ‫كما شققا‬ ‫إلينا‬ ‫اطك‬
‫‪62‬‬ ‫‪15،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫)‬ ‫(بوناني‬ ‫تتمة أستبر‬

‫بن قفداثا‪،‬‬ ‫هامان‬ ‫إليكم‬ ‫التي وخقها‬ ‫بالزسايل‬ ‫إن لم تعقلوا‬ ‫ائح!يشون‬ ‫‪7‬‬

‫عقييما‬ ‫رد‬ ‫الأرضيى‬ ‫‪ .‬فالئه‪ ،‬ستا‬ ‫مدينؤ شوشن‬ ‫أماتم أبوالب‬ ‫صيحت‬ ‫صاجتها‬ ‫لأن‬

‫مكالب وآتركوا‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫هد إلزسالؤ‬ ‫غن‬ ‫أعينوا نسخة‬ ‫‪18‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أصدزة‬ ‫اتذي‬ ‫الحكتم‬

‫ائذين كانوا‬ ‫تزذوا‬ ‫حتى‬ ‫اوآعضدوهم‬ ‫‪9‬‬ ‫شئيهم ‪.‬‬ ‫بحشمب‬ ‫التضزفي‬ ‫للتهوب حزئة‬

‫يدعى‬ ‫اتذي‬ ‫الشهر الثاني عشز‬ ‫من‬ ‫الثايث عشز‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫كتأفبين يقتيهم في‬

‫يوتم الإبادة إلى‬ ‫لهم‬ ‫القديز حؤذ‬ ‫الزث‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫‪02‬‬ ‫نف!يميما‪.‬‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫آذاز‪،‬‬

‫ساضلر أتامص الأعياب‬ ‫تين‬ ‫اليوتم القشهود‬ ‫هذا‬ ‫فضفوا‬ ‫أيضا‬ ‫وأنتم‬ ‫‪21‬‬ ‫يومص فرحء‬

‫لنا‬ ‫خلاصيى‬ ‫غربون‬ ‫وفيما تعا‬ ‫الآن‬ ‫ليكون‬ ‫بآئيهاجء‪22‬‬ ‫فييما‬ ‫وآحتفلوا‬ ‫الرسميؤ‬

‫مدين! أو إقليم‬ ‫وكل‬ ‫‪23‬‬ ‫عتينا‬ ‫يتآقرون‬ ‫هلافي يقذين‬ ‫الطتبين ‪ ،‬وبكرى‬ ‫ويلفرس‬

‫بلى‬ ‫ال!تكنن فيها التاس‬ ‫من‬ ‫ويحزلم‬ ‫والئار‬ ‫بال!ي!‬ ‫تهيأ‬ ‫بذلك‬ ‫لا يعقل‬

‫الأبلإ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫والطيوز‬ ‫الوحوشو‬

‫ظاهر؟ وليستيذ التهود‬ ‫القمقكؤ بصور؟‬ ‫في كل‬ ‫الأمير‬ ‫هذا‬ ‫التعقن ن!خات‬

‫؟‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫يمحازبؤ أعدائهم في ذلك‬

‫مردخاي‬ ‫تفسير حلم‬

‫الآن الحنتم اثذي‬ ‫‪2‬أذكم‬ ‫الئيما‬ ‫ق!ل‬ ‫من‬ ‫كنه كان‬ ‫‪" :‬هذا‬ ‫فزدخافي‬ ‫وقاذ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬

‫نهزا‪ ،‬ئتم الئوز‬ ‫صاز‬ ‫اتذي‬ ‫التنبوغ الضغيز‬ ‫‪3‬‬ ‫و‪:‬‬ ‫شي‬ ‫جمنا‬ ‫زأيئا فلم يسقط‬

‫قيكة‪.‬‬ ‫وجغقها‬ ‫‪ ،‬فالئهو هؤ أستيز اتتي ترؤتجها القيأ‬ ‫والمياة الفايضة‬ ‫والشص!ى‬

‫التهو؟‬ ‫إستم‬ ‫يتمحوا‬ ‫أجتمعوا‬ ‫اتذين‬ ‫هم‬ ‫الشعوب‬ ‫‪5‬‬ ‫فما أنا وهامان‬ ‫‪4‬التتيناني‬

‫شعته‪،‬‬ ‫أنقذ الزث‬ ‫الزلت فأنقذة ‪ .‬أتجل‬ ‫إلى‬ ‫خرقي‬ ‫اتذي‬ ‫إسرائيل‬ ‫هؤ‬ ‫وشعبي‬ ‫‪6‬‬

‫لم تصتغها جمنذ‬ ‫آياقي عظيقة ومعجزالب‬ ‫الشرويى‪ ،‬صتغ‬ ‫تخانا الزلث من كل‬
‫‪1 5‬‬ ‫تتمة أستير (يوناني )‬
‫‪63‬‬

‫التصيباني‬ ‫وهذالق‬ ‫‪8‬‬ ‫الأقمص‬ ‫كل‬ ‫غيز نصيمب‬ ‫الئيما‬ ‫شدب‬ ‫نصيمب‬ ‫‪7‬يهذا جغل‬ ‫ص‬ ‫الأمم‬

‫‪9‬تذكز‬ ‫الشعولب‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫وتين‬ ‫التيما‬ ‫أماتم‬ ‫ويومها‬ ‫الذينونؤ وؤقيها‬ ‫ساعؤ‬ ‫جماءا في‬

‫شهير آذاز اليوتم‬ ‫هذالق اليومالق من‬ ‫‪.‬اويهذا يكون‬ ‫بالإنصافي‬ ‫وعاققا‬ ‫شعتا‬ ‫اللة‬

‫آحتفالي بالقزحصوالبهخة"‬ ‫هذا الشهير يوقي‬ ‫من‬ ‫عشز‬ ‫واليوتم الخاص!ن‬ ‫الزابغ عشز‬

‫أجيايهمأ‪.‬‬ ‫إسرائيل الآن وقذى‬ ‫يشدب‬

‫كان‬ ‫اتذي‬ ‫وسيالس!‬ ‫‪3‬‬ ‫وجملوتطرا‪ ،‬أتى‬ ‫مفلث تطليضمن‬ ‫ال!نؤ الزابغإ من‬ ‫"في‬

‫برساليما فوريتم هد‬ ‫تطليضسن‬ ‫آبييما‬ ‫مغ‬ ‫تسلى لاوي‬ ‫ومن‬ ‫إتة كاهن‬ ‫نف!ي!يما‬ ‫يقولم غن‬

‫أبن‬ ‫ليسماخس!‬ ‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫ترتجقها‬ ‫الفوريمص‬ ‫سالة‬ ‫يى‬ ‫هيئ‬ ‫"يلك‬ ‫وقالا‪:‬‬

‫!‪.‬‬ ‫تطليضحن‬
‫الحكمة‬

‫اجتناب الخطيئة‬
‫قلصب‪.‬‬ ‫وآطلبوة بطي!ب‬ ‫الزت‬ ‫خكاتم الأرضيى ‪ ،‬تأقلوا في‬ ‫يا‬ ‫أجئوا التقوى‬

‫تزوتا‪.‬‬ ‫فييما‪،‬‬ ‫لا تشكون‬ ‫واتذين‬ ‫تجدوته"‪،‬‬ ‫إلييما‬ ‫تسعون‬ ‫فاتذين‬ ‫‪2‬‬

‫الجهل‪.‬‬ ‫تفضخ‬ ‫قدزيإ‬ ‫في‬ ‫والشذ‬ ‫الئيما‬ ‫غني‬ ‫الالن يبجذ الإنسان‬ ‫شوغ‬ ‫‪3‬‬

‫الخطيئة‪.‬‬ ‫تستعباة‬ ‫ج!د‬ ‫في‬ ‫نف!ا مايهرة ولا تجل‬ ‫لا تدخل‬ ‫‪4‬فالجكقة‬

‫وتبتجا غني الطنودز‬ ‫الجداع ؟‬ ‫من‬ ‫التأديمث ‪ ،‬تهوث‬ ‫طقزها‬ ‫هيئ روح‬ ‫‪5‬‬

‫يكفز‬ ‫لمن‬ ‫ليهئها لا تغفو‬ ‫فجئة‬ ‫زوح‬ ‫وهيئ‬ ‫‪6‬‬ ‫الطلم ‪:‬‬ ‫من‬ ‫وتخخل‬ ‫الباطلؤ‪،‬‬

‫ما تنطق‬ ‫ويسضع‬ ‫قلبيما‬ ‫ما في‬ ‫الإنسالب ويزى‬ ‫قشاجمز‬ ‫فالثه يدرك‬ ‫ص التيما‪.‬‬ ‫بكلام‬

‫ب! يسانه!‪.‬‬

‫ما يقوئة‬ ‫وبالأشياء كقها ئحيما‪ .‬يهذا هؤ عليم بكل‬ ‫الزلت يملأ الكون‬ ‫روح‬ ‫‪7‬‬

‫العاب ذ‪.‬‬ ‫يننرلى اليقات‬ ‫كهذا‬ ‫وب!نسالق‬ ‫بسوء‬ ‫عقييما ناطق‬ ‫لا تخقى‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الإنسان‬

‫شز‬ ‫على‬ ‫وتحكئم‬ ‫الزب‬ ‫عرشن‬ ‫نئايإ‪ ،‬وأقوالة تصل‬ ‫أخقى‬ ‫تنكمثمف‬ ‫التو‬ ‫أماتم‬ ‫‪9‬‬

‫القفسن‪" ،‬فتخئبوا القضمن ائذي‬ ‫حتى‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫‪.‬افآذان الزب تسقغ‬ ‫أفعاييما‪.‬‬

‫‪64‬‬
‫‪1،2‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪65‬‬

‫دون‬ ‫لا تمز‬ ‫الجفيؤ‬ ‫التميمؤ فما يقالى في‬ ‫من‬ ‫أل!يصتتكم‬ ‫وصونوا‬ ‫فييما‪،‬‬ ‫لأ خيز‬

‫القلافي‪.‬‬ ‫بصاجبيما إلى‬ ‫يودي‬ ‫والفسان‬ ‫!قالب‪،‬‬

‫ولا تجيبوا‬ ‫خيايكم‬ ‫في‬ ‫أخطاء‬ ‫من‬ ‫بما تزتيهبون‬ ‫الموقي‬ ‫وراء‬ ‫الا تسغوا‬ ‫‪2‬‬

‫قلاك‬ ‫‪ ،‬قي ن‬ ‫الموت‬ ‫يصتعص‬ ‫افالئه لم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أيديكم‬ ‫بأعمالي‬ ‫القلاك‬ ‫أنف!يمكم‬ ‫ءلى‬

‫صسليقا خاييا من‬ ‫العاتم‬ ‫يلبقاء ؤتجغقا في هذا‬ ‫شي؟‬ ‫كل‬ ‫اخقق‬ ‫‪4‬‬ ‫الأحياء لا ت!زة ‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫لا تموت‬ ‫التقوى‬ ‫الأن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يلمولب‬ ‫قملكة‬ ‫الأرض!‬ ‫الشئم القايلى‪ ،‬فلا تكون‬

‫الأشرار‬ ‫نظر‬ ‫في‬ ‫الحياة‬

‫وأقوايهم ‪ ،‬خيبوا‬ ‫بأعمالهم‬ ‫الموت‬ ‫أنفي!همص‬ ‫تجقبوا على‬ ‫اليهن الأشراز‬ ‫‪6‬‬

‫اتذي‬ ‫التصيمت‬ ‫هؤ‬ ‫القناء‪ ،‬فكان‬ ‫إلى‬ ‫فصاروا‬ ‫وعاقدوة‬ ‫لهم‬ ‫حليقا‬ ‫المولت‬

‫تستجقون‪.‬‬

‫بائتة‬ ‫في أنفيسهم ‪" :‬حياتنا قصيرة‬ ‫يقولون‬ ‫الأشراو حين‬ ‫ويخطئ‬ ‫‪2‬‬

‫ويذنا ممصادقة‬ ‫‪2‬‬ ‫جمنا‪.‬‬ ‫زتجغ‬ ‫لا نعتم أحذا‬ ‫كذلك‬ ‫دواء يلقولب‬ ‫ولا من‬

‫وما الجسن‬ ‫وما الئ!قة اتتي تتتقشها إلأ ؟خان‬ ‫‪.‬‬ ‫كما لو لم نكن‬ ‫وتعذ موينا يكون‬

‫الزوح‬ ‫رماذا وتلاشمب‬ ‫عاد الجسم‬ ‫فإذا آنالقأت‬ ‫‪3‬‬ ‫قلوبنا‪،‬‬ ‫خققاني‬ ‫في‬ ‫إلا شرار!‬

‫حيائنا‬ ‫أعماتنا وتزوذ‬ ‫أحد‬ ‫ولا يذكم‬ ‫إسفنا‬ ‫حينن ينشى‬ ‫وتعذ‬ ‫‪4‬‬ ‫كتشضيما واهييما‪.‬‬

‫!فأئافنا‬ ‫وئلاشييما خزها‪.‬‬ ‫الشصيى‬ ‫شعاغ‬ ‫تسوفا‬ ‫بلا أتر‪ ،‬وتتتذ؟ كضبالب‬ ‫لمجضيما‬

‫فبويىنا فلا يعو؟ جمنها‬ ‫لاتة يخئئم أبوات‬ ‫الموقي‪،‬‬ ‫تعذ‬ ‫لنا‬ ‫عابر ولا وجوغ‬ ‫في‬

‫أحا‪6‬‬

‫الشباث ‪+ ،‬ترتوي‬ ‫كما يفغل‬ ‫وسريغا‬ ‫فتعاتوا تتقتغ الآن بالققذالب الحاضر؟‬
‫‪66‬‬ ‫الحكمة‪2‬‬

‫في ربيع ؟ ‪8‬تتكقل بالورد‬ ‫زهزة‬ ‫تفتنا‬ ‫تتغطز‪ ،‬ولا‬ ‫الخمويى الفايخر؟‪ ،‬وبالطيولب‬ ‫من‬

‫فييما‬ ‫الأ ولنا‬ ‫مكائا‬ ‫تتوك‬ ‫ولا‬ ‫الفذايد‪،‬‬ ‫من‬ ‫تصيتة‬ ‫أحانا‬ ‫يحزبم‬ ‫ولا‬ ‫‪9‬‬ ‫ذبوييما‪،‬‬ ‫قبل‬

‫الحيا؟‪.‬‬ ‫ونصيبنا في‬ ‫لذؤ‪ .‬فهذا خطنا‬ ‫أثو من‬

‫الأرمقؤ‪،‬‬ ‫على‬ ‫الأتمياء‪ ،‬ولا نشفق‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫تظفئم الفقيز ولو‬ ‫بل دعونا‬ ‫‪01‬‬

‫لم‬ ‫لأن الضع!‬ ‫ذ‪،‬‬ ‫العاب‬ ‫قؤتنا هيئ القانون‬ ‫ولا نحتيرم شيتة الشيوخ ؟ "ولتكن‬

‫شيء‪.‬‬ ‫في‬ ‫نالمحغا‬ ‫الآن‬ ‫حتى‬ ‫يكن‬

‫ويقاومون‬ ‫ئضايقوتنا‬ ‫ئهم‬ ‫قي‬ ‫الأتقياء‬ ‫على‬ ‫يلانقضاضيى‬ ‫اقلتتخئني الفرضة‬ ‫‪2‬‬

‫الأعرافي‬ ‫على‬ ‫خروتجنا‬ ‫وتفضحون‬ ‫أعماتنا وتئهموتنا بمخالفيما أحكامص الشريعؤ‬

‫أبناء الزت‪.‬‬ ‫أنفشهم‬ ‫ويشفون‬ ‫الئيما‬ ‫قعيرفة‬ ‫اتذعون‬ ‫‪3‬‬ ‫والتقاليلإ‪.‬‬

‫غريمب‬ ‫شلوكهم‬ ‫الأن‬ ‫‪5‬‬ ‫يثيز آشمئزازنا‬ ‫قنالزهم‬ ‫تفنيا آرائنا بل‬ ‫ققهم‬ ‫اكل‬ ‫‪4‬‬

‫كاتنا‬ ‫شلوكنا‬ ‫زائفين ‪ ،‬قتتختبون‬ ‫اتحيمبوتنا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الآخرين‬ ‫شلوك‬ ‫يخالف‬ ‫الحيا؟‬ ‫في‬

‫الثيما‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أبنا‬ ‫بأتهم‬ ‫‪ ،‬ويتباقون‬ ‫فباركة‬ ‫الضمالحين‬ ‫يهاية‬ ‫أن‬ ‫يتشرون‬ ‫أنجاس!‪،‬‬

‫عقيإ يهاتتهم في الحيا؟‪.‬‬ ‫تكون‬ ‫وكيص‬ ‫أقوالهم هد؟ خق‬ ‫افلتنتطز يترى هل‬ ‫‪7‬‬

‫خصومهم؟‬ ‫أيدي‬ ‫من‬ ‫وئنقذهم‬ ‫الأتقياء أبناء الئإ‪ ،‬أفلا يعيئفم‬ ‫افان كان‬ ‫‪8‬‬

‫ضبزفم‪.‬‬ ‫وتختبز‬ ‫وداغيهم‬ ‫يتعيردت مذى‬ ‫بالإهاتيما والتعذيمب‬ ‫افلتفتجئهم‬ ‫‪9‬‬

‫تمذ غنهم‪.‬‬ ‫اللهو‬ ‫إذا كان‬ ‫العار ينزى‬ ‫في‬ ‫بالمولب‬ ‫عقيهم‬ ‫ولتحكئم‬ ‫‪02‬‬

‫تصائزهم‪.‬‬ ‫أعقى‬ ‫الشز‬ ‫لأن‬ ‫أنف!هم‬ ‫ليهتهم تخذعون‬ ‫ما تتؤفموته"‬ ‫هذا‬ ‫‪21‬‬

‫أملأ‬ ‫تجزاء ولا يالهاز؟ الئفوس‬ ‫يلقداشؤ‬ ‫ولا ترجون‬ ‫الئإ‪،‬‬ ‫تعيرفون أسراز‬ ‫لا‬ ‫هئم‬ ‫‪22‬‬

‫بثوالب‪.‬‬

‫وليهن ب!تمب‬ ‫‪24‬‬ ‫الخايد؟‪،‬‬ ‫صوريإ‬ ‫على‬ ‫وضتغا‬ ‫أبدئيما‪،‬‬ ‫الإنسان يحيا؟‬ ‫اللة‬ ‫خقق‬ ‫‪23‬‬

‫إلييما‪.‬‬ ‫إلا ائذين تنتمون‬ ‫‪ :‬فلا تذوقا‬ ‫العاتم‬ ‫إلى‬ ‫الموت‬ ‫إبليسن دخل‬ ‫ح!د‬
‫الحكمة‪3‬‬
‫‪67‬‬

‫لأشرار‬ ‫ا‬ ‫الأتقياء ومصير‬ ‫مصير‬

‫الحقلاء‬ ‫لكن‬ ‫‪2‬‬ ‫عذا!‪.‬‬ ‫فلا تق!ها‬ ‫الثيما‬ ‫بتد‬ ‫الأتقياء فهئ‬ ‫أقا نفوس‬

‫ص‬ ‫ص "‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫لدمد‬ ‫‪3‬‬


‫عظيم؟‬ ‫شقاء‬ ‫في‬ ‫الموت‬ ‫أن الأتقياء إذا ماتوا يعانون‬ ‫خطأ‬ ‫ت ت‪ -‬ون‬

‫أتهم في‬ ‫سلام ‪" .‬ومغ‬ ‫الحالي في‬ ‫والمحعص‬ ‫في‬ ‫غتا نكتة ‪ ،‬تيتما هم‬ ‫زحيقهم‬ ‫وأن‬ ‫‪3‬‬

‫الئأديمب‪،‬‬ ‫أصاتهم‬ ‫وإذا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خايدون‬ ‫أتهم‬ ‫أكيا‬ ‫‪ ،‬فزجاؤهم‬ ‫يعاقبون‬ ‫!خمير الضاس‬

‫كالذقب‬ ‫قخضهم‬ ‫‪6‬‬ ‫ته ‪.‬‬ ‫أهلأ‬ ‫فؤتجذهم‬ ‫آمتختهم‬ ‫اللة‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫خيزا كبيزا‪،‬‬ ‫ففم يجازون‬

‫المحزقالب‪.‬‬ ‫كما تقتل‬ ‫الئار‪ ،‬وقبقهم‬ ‫في‬

‫فتدينون‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تين القضب‬ ‫تتطاتر شزوها‬ ‫كنايى‬ ‫تشتجلون‬ ‫فهم في يومصالجسالب‬ ‫‪7‬‬

‫عقي!‬ ‫والمتؤكلون‬ ‫‪9‬‬ ‫إلى الأبد‪.‬‬ ‫عقيهم‬ ‫زئهم‬ ‫وتميأ‬ ‫الشعوت‬ ‫الأقتم وتحكمون‬

‫وتكون‬ ‫ومختاريإ‪،‬‬ ‫كقذيسييما‬ ‫بقخئييما شيلارموتا‬ ‫الخق ‪ .‬والمؤمنون‬ ‫شتفقمون‬

‫خمنويهم‬ ‫شوء‬ ‫على‬ ‫الجقاب‬ ‫به فشتنالهم‬ ‫أقا الكانرون‬ ‫‪.‬ا‬ ‫لهم ‪.‬‬ ‫النعقة والزحقة‬

‫إلى إهمالي الأتقياء والابيعاب غني الزلت‪.‬‬ ‫بهم‬ ‫التي أ؟ت‬

‫باقي‬ ‫زجاؤهم‬ ‫والئأديبا يكون‬ ‫الجكقة‬ ‫"فما أتغ!من ائذين تحتقرون‬

‫وأبناؤهم‬ ‫شفيهاقي‬ ‫يساؤهم‬ ‫اوتكون‬ ‫‪2‬‬ ‫لا فائذة فيها‪.‬‬ ‫وأعمالهم‬ ‫وأتعابهم غقيقة‬

‫قلعوتا‪.‬‬ ‫وتسففم‬ ‫اشرازا‬

‫شرير‬ ‫من نسل‬ ‫العقم أفضل‬

‫يوتم‬ ‫ثقزتها‬ ‫شتنالى‬ ‫لاتها‬ ‫الزتى‪،‬‬ ‫تعيرفي‬ ‫ولم‬ ‫تتذئسن‬ ‫لم‬ ‫فقنيتا يلعاصقر التي‬ ‫‪13‬‬

‫شزا‬ ‫قلبيما‬ ‫في‬ ‫نؤى‬ ‫ولا‬ ‫إثقا‬ ‫ياة‬ ‫ترتيهمث‬ ‫لم‬ ‫ائذي‬ ‫قنيئا للخعيئ‬ ‫بل‬ ‫‪14‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المجسالب‬

‫أغر‬ ‫يكون‬ ‫الزث‬ ‫قيكلى‬ ‫لائقا في‬ ‫‪ :‬مكائا‬ ‫المؤمني‬ ‫تجزاء‬ ‫لاتنا شتنالى‬ ‫الزب‪،‬‬ ‫على‬

‫تفتى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫الضايحص قجيدة ‪ ،‬ويلجكقيما جذور‬ ‫‪!5 .‬فثقزة الخفد‬ ‫الأولاب‬ ‫ين‬ ‫علييما‬
‫‪3،684‬‬ ‫الحكمة‬

‫‪ .‬افهم‬ ‫‪7‬‬ ‫الخرامص تنقيرض!‬ ‫‪ ،‬وتسل‬ ‫أقا أولا؟ الرنا؟ فلا تكتمل أعمارهم‬ ‫‪16‬‬

‫فلا زجاء‬ ‫باجمزا‬ ‫اوإن ماتوا‬ ‫‪8‬‬ ‫كراقيما‬ ‫بلا‬ ‫حياتهم ‪ ،‬وشيخوختهم‬ ‫وإن طاتت‬ ‫لا شيء‬

‫بايإثم ؟ قيا تلتعاشؤ!‬ ‫المولود‬ ‫يهاتة‬ ‫هيئ‬ ‫ايلك‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يومص الجسالب‬ ‫في‬ ‫غزاء‬ ‫ولا‬ ‫لهم‬

‫بكزها‬ ‫لأن‬ ‫الفضيقة‪،‬‬ ‫بلا أبناء‪ ،‬ليهئا تمتيأ‬ ‫أن يكون‬ ‫ي!نسالق‬ ‫خيو‬

‫بها البشو‪،‬‬ ‫تعقل‬ ‫‪2 .‬إذا خضزت‬ ‫والإنسافي‬ ‫الئيما‬ ‫جمنذ‬ ‫ممكزقة‬ ‫ولاتها‬ ‫خايا‪،‬‬

‫جمن‬ ‫صراجمها‬ ‫اإلام ؟ في‬ ‫مذى‬ ‫إليها‪ .‬تلتسو التاقي‪ ،‬وتنتعر‬ ‫تشتاقون‬ ‫وإذا غاتت‬

‫تقثه‪.‬‬ ‫ككافآلب‬ ‫على‬ ‫الحصولي‬ ‫اجلى‬

‫‪ 4‬زتى‬ ‫أبنا‬ ‫بلا فايذ؟‪ .‬هم‬ ‫يكونون‬ ‫قهما تكاثروا‪،‬‬ ‫الأشرار‪،‬‬ ‫زمزة‬ ‫وليهن‬ ‫‪3‬‬

‫على‬ ‫ولا تقومون‬ ‫عميقا في الأرض‬ ‫يتخذرون‬ ‫لا‬ ‫أصولها‪،‬‬ ‫ف!ذت‬ ‫كشجز؟‬

‫الميح وتقتيغهم‬ ‫فروغا إلى حيني ‪ ،‬فلا بذ أن ترعنرغهم‬ ‫"وإن أخزجوا‬ ‫ثابتيما‪.‬‬ ‫أشعيى‬

‫لا تنضج‪،‬‬ ‫الخبيثة‬ ‫وثمارهم‬ ‫الأوالق‬ ‫الفاليمذة قبل‬ ‫فروغفم‬ ‫فتتك!ز‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الروتغة‬

‫يوتم‬ ‫الخرامص تشقدون‬ ‫من‬ ‫والضولودون‬ ‫‪6‬‬ ‫لشيء‪.‬‬ ‫ولا تعو ‪ 3‬صايخة‬ ‫نلا تؤكل‬

‫عايى‪.‬‬ ‫من‬ ‫ما آزتكتا وايدوهم‬ ‫على‬ ‫الجسالب‬

‫أوانه‬ ‫قبل‬ ‫نهاية التقي‬

‫تستجق‬ ‫فالشيخوخة‬ ‫‪8‬‬ ‫ماتوا شباتا‪.‬‬ ‫وإن‬ ‫الزاخة‬ ‫‪ 4‬فتجدون‬ ‫الأتقيا‬ ‫أقا‬ ‫‪7‬‬

‫تعني‬ ‫ن الجكقة‬ ‫قي‬ ‫بل‬ ‫‪9‬‬ ‫ال!نين ‪،‬‬ ‫بغذ؟‬ ‫تقاس‬ ‫ن الثئيخوخة‬ ‫في‬ ‫لا‬ ‫‪ ،‬وهذا‪،‬‬ ‫التكريتم‬

‫هؤ أخنوخ‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬اوالقثل على‬ ‫القشيمت‪ ،‬والحياة الضايخة من الشيخوخؤ‪.‬‬

‫اأخذة‬ ‫‪1‬‬ ‫جمنهم ‪.‬‬ ‫فآنتشقا‬ ‫الخاطئين‬ ‫تين‬ ‫تعيشن‬ ‫وكان‬ ‫فأختا‪،‬‬ ‫الله"‬ ‫غنا‬ ‫زضي‬ ‫اتذي‬

‫الضلالي‬ ‫اف!ي!خو‬ ‫‪2‬‬ ‫نف!ي!يما‪.‬‬ ‫على‬ ‫البافي‬ ‫وتستوليئ‬ ‫عقتا‬ ‫يئلأ ئف!يمذ الشز‬ ‫سريغا‬
‫دا‪،‬ه‬ ‫الحكمة‬ ‫‪96‬‬

‫من‬ ‫أخنوخ‬ ‫وتقغ‬ ‫‪13‬‬ ‫ال!ليتم ‪.‬‬ ‫العقل‬ ‫تذؤخ‬ ‫غنن الخيير‪ ،‬والشهؤة‬ ‫التصيزة‬ ‫‪.‬صي‬

‫غنا‪ ،‬فأبغذة‬ ‫راضئا‬ ‫الزث‬ ‫اكان‬ ‫ا‬ ‫ييشين كثيز؟‬ ‫لا تبلغة ييمواة في‬ ‫ا!كمالي خذا‬

‫اأن‬ ‫‪5‬‬ ‫آعئتروا‬ ‫ولا هم‬ ‫هذا كقا فلم تفقموا‪،‬‬ ‫الئاس‬ ‫ورأى‬ ‫غنن الأشرار‬ ‫يرئحا‬

‫آختازهم‪.‬‬ ‫تهتئم باتذين‬ ‫وأئا‬ ‫يقايسييما‪،‬‬ ‫هما‬ ‫وزحقتا‬ ‫الثيما‬ ‫يعقة‬

‫الأشراز‬ ‫الأحياء الأشرايى‪ ،‬وهؤلاص‬ ‫على‬ ‫‪ ،4‬ولو ماتوا‪ ،‬تحكمون‬ ‫افالأتقيا‬ ‫‪6‬‬

‫كراقة جمنذ الشبالب اتذين تقغوا الكماذ‪.‬‬ ‫تجدون‬ ‫لا‬ ‫تعذ عمير طويل‬ ‫إذا شاخوا‬

‫هيئ قشيئة الزلت‪،‬‬ ‫أن يلك‬ ‫تفقمون‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫عاتجقا الموت‬ ‫إذا رآوا حكيقا‬ ‫وهم‬ ‫‪17‬‬

‫وليهن‬ ‫وتمقتوتا‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫اتزون‬ ‫‪8‬‬ ‫دار الأمالق ‪.‬‬ ‫أن تنفقا إلى‬ ‫ذلك‬ ‫وأتا أراد في‬

‫جثئهم تين الأمواقي قوصغ‬ ‫تكون‬ ‫يموتون‬ ‫اوحين‬ ‫‪9‬‬ ‫عقيهم‪،‬‬ ‫يضخأ‬ ‫الزت‬

‫وترميهم إلى الجحيم ؟ فتنضجقون‬ ‫شخيرته إلى الأبد‪ ،‬لأن الزلث يقرقهم‬

‫والويل فتختفي‬ ‫عقيهمص الخرات‬ ‫وتجيمب‬ ‫وتقتيعهم من خذويىهم‬ ‫وتخزسون‬

‫آثافهم‪.‬‬ ‫‪ ،‬فتدينهم‬ ‫يومص الجسالب‬ ‫إلى‬ ‫خائفين‬ ‫ويأتون‬ ‫‪02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دكرهم‬

‫يوم الحساب‬ ‫في‬ ‫الآتقياء والأشرار‬

‫‪ 4‬بحرأ؟ عظيقيما في وجيما اتذين آضطقدوفم‬ ‫الأتقيا‬ ‫اليوم صيقولم‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪5‬‬

‫تستتولي‬ ‫ذلك‬ ‫هؤلاص‬ ‫يزى‬ ‫وحين‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاعيبايى أتعاتفم‬ ‫في‬ ‫يأخذوا‬ ‫ولم‬

‫شديد وتنذهلون من خلاجمهمصالعجيحب اتذي لم يكونوا تتظروتا‪.‬‬ ‫رغب‬ ‫لجهم‬

‫هئم ائذين‬ ‫‪4‬هؤلاص‬ ‫جمن الخسز؟‪:‬‬ ‫وفئم تئئون‬ ‫أنفمي!هم‬ ‫في‬ ‫ويقولون‬ ‫‪!3‬نذمون‬

‫خ!يمئنا حياتفم‬ ‫حين‬ ‫أحققنا‬ ‫مثلآ يلعار‪ .‬وما كان‬ ‫حيئا وخ!يمئناهم‬ ‫آحتقزناهم‬

‫تين المذيسين؟‬ ‫وخطهم‬ ‫الث!‬ ‫أبناء‬ ‫جمن‬ ‫يغذون‬ ‫فكيص‬ ‫‪5‬‬ ‫جنوئا وآيخزتهم بلا كراقإ‪.‬‬

‫لم ئثميق‬ ‫وشص!ا‬ ‫لنا‬ ‫لم يصئ‬ ‫الخق‬ ‫ونور‬ ‫ضقفنا غني الخق‪،‬‬ ‫اتذين‬ ‫‪6‬إدا‪ ،‬فتحن‬
‫الحكمةه‬

‫في‬ ‫وجوهنا‬ ‫على‬ ‫طريتي الشز والقلافي‪ ،‬وهفنا‬ ‫شلوفي‬ ‫أنقكنا أنف!نا في‬ ‫‪7‬‬ ‫عقينا‪.‬‬

‫‪،4‬‬ ‫اليهبيريا‬ ‫تقغتنا‬ ‫فماذا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزث‬ ‫طريق‬ ‫تعقتم‬ ‫بنا أن‬ ‫أولى‬ ‫وكان‬ ‫بلا قعايتم‪،‬‬ ‫قتاهه‬

‫يسقع‬ ‫وكالخبير اتذي‬ ‫هذا كفا كالطل‬ ‫مضى‬ ‫‪9‬‬ ‫وماذا أفادنا آعيزازنا بالأموالي؟‬

‫أثزا‬ ‫خفقها‬ ‫تع!ز الأمواقي ولا تتوك‬ ‫بشفيتيما‬ ‫أشتا‬ ‫ما ين!ى ‪. .‬ابل هؤ‬ ‫وما أسزغ‬

‫الزيخ‬ ‫قسيير؟‪ .‬تضيرب‬ ‫فلا يبقى دليل على‬ ‫الخو‬ ‫كطالر يطيو في‬ ‫به‪" ،‬أو‬ ‫ئستذذ‬

‫اأو‬ ‫‪2‬‬ ‫الأثم‪.‬‬ ‫يفخى‬ ‫ذلك‬ ‫وتعئم‪ ،‬وتعذ‬ ‫طريقا‬ ‫تشق‬ ‫الخفيقة بخناخييما‪ .‬فيما بعئ!‬

‫تختيرقا‬ ‫الحالي يعو ‪ 3‬الهواء اتذي‬ ‫وفي‬ ‫الهذفي‬ ‫إلى‬ ‫كشفمءترمييما صاج!ه‬ ‫هؤ‬

‫ققزة‪.‬‬ ‫أحا‬ ‫الى حاي! نلا يزى‬ ‫الشفم‬

‫آيخزينا غيز تاركين‬ ‫من‬ ‫بذأنا تقتيرب‬ ‫ويذنا حتى‬ ‫ما إن‬ ‫نحن‪،‬‬ ‫‪ 139‬وكذلك‬

‫الزذائلىإ‪.‬‬ ‫ما أرتكئناة من‬ ‫في‬ ‫قنينا‬ ‫أثزا يقضيقينا‪ ،‬بل‬

‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫ئطايى‬ ‫ص‬ ‫الأمو اج‬ ‫وكرتد‬ ‫الزيحص‬ ‫في‬ ‫كغبار‬ ‫ؤفم‬ ‫زجا‬ ‫؟‬ ‫‪ 4‬الأشرار‬ ‫افما زجا‬ ‫‪4‬‬

‫يوفا ثتم‬ ‫نرذ‬ ‫كضي!‬ ‫هنا وهناك ‪ ،‬وكذلك‬ ‫ة الأعاصير‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت!ذ‬ ‫العاجمقة وكاخاني‬

‫آرتخل‪.‬‬

‫تهتتم الغلى‪.‬‬ ‫وبهم‬ ‫خيزا‪،‬‬ ‫الزث‬ ‫ص‬ ‫يجازيهم‬ ‫الأبد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫اأفا الأتقيا ‪ 4‬فتحتون‬ ‫‪5‬‬

‫بتمييإ‪،‬‬ ‫‪ .‬وتسترهم‬ ‫تد‬ ‫من‬ ‫ملوكئا وتاتجا جميلآ‬ ‫قجذا‬ ‫الزتا‬ ‫من‬ ‫اتنالون‬ ‫‪6‬‬

‫ويجغل‬ ‫القتالي مغفم‪،‬‬ ‫على‬ ‫الجزصق‬ ‫أشذ‬ ‫اتحيرض!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وبدراجميما القوئؤ تحميهم‬

‫والغدذ‬ ‫بزغا‬ ‫اتلت!حع الخق‬ ‫‪8‬‬ ‫الأعداء‪.‬‬ ‫من‬ ‫لي!لاخا يلانيقامص لفم‬ ‫كقهم‬ ‫الخفق‬

‫الضصقوذ‪،‬‬ ‫شيقا‬ ‫شمذة غضب!‬ ‫وتكون‬ ‫‪02‬‬ ‫لا يققو‪.‬‬ ‫تزشا‬ ‫القداشة‬ ‫اوتتجذ‬ ‫‪9،‬‬ ‫خوذة‬

‫البروقي أنطلاقا محكقا‪،‬‬ ‫ضواجمق‬ ‫فتنطيق‬ ‫‪21‬‬ ‫ممقاتقؤ الحفالي ‪.‬‬ ‫في‬ ‫والعاتم جيشا‬

‫وكذلك‬ ‫‪22‬‬ ‫يمهامها‪.‬‬ ‫تناليق ولأ تخطيئ‬ ‫قشدود؟‬ ‫قوسي‬ ‫لو من‬ ‫الغيوم صكما‬ ‫ين‬

‫أموافي البحير‬ ‫عقيهم‬ ‫كأتما بمقلاع ؟ وتنقضى‬ ‫شديد‬ ‫بغيط‬ ‫ترجمهم‬ ‫‪ 3‬ائذي‬ ‫التز‬
‫‪5،6‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪71‬‬

‫شديذبلى‪ ،‬وكالعاعقؤ‬ ‫ريح‬ ‫عقيهم‬ ‫بقى‪ ،‬وتثوز‬ ‫‪23‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا يرخم‬ ‫ئغيرقهم طوفان‬ ‫حتى‬

‫الخبابر؟‪.‬‬ ‫تقيمث عروفق‬ ‫وال!يئات‬ ‫الزذيقة الأر ضكقها‪،‬‬ ‫تذفز‬ ‫تذزيهم ‪ .‬هكذا‬

‫والحكمة‬ ‫الملوك‬

‫كفها‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫لا حكاتم‬ ‫وآتعظوا‬ ‫وتغقلوا‪.‬‬ ‫أئها الملوك‬ ‫فآسضعوا‬

‫‪* -‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬


‫بكثز؟‬ ‫أتها المفتجرون‬ ‫الخماهيير‪،‬‬ ‫على‬ ‫أئها المت!لطون‬ ‫‪ 2‬صغوا‬

‫الغلبئ شلطابمم‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫الزث‪،‬‬ ‫من‬ ‫تجترويمم‬ ‫‪3‬‬ ‫جمن الأقم ‪.‬‬ ‫لكم‬ ‫الخاصعين‬

‫يخدقييما‪ ،‬ف!ذا‬ ‫في‬ ‫"فما أنتم إلأ حكاقا‬ ‫ويئايكم‪،‬‬ ‫أعماتكم‬ ‫شتفخم!‬ ‫وهؤ‬

‫قشيئييما‪،‬‬ ‫بحشمب‬ ‫بإلغدلي وتعقلوا بأحكامص الشريغز وتسيروا‬ ‫لم تحكموا‬

‫على‬ ‫قساؤة‬ ‫أشذ‬ ‫يكون‬ ‫الحكتم‬ ‫لأن‬ ‫تغتة جمقاتا شديذا‪،‬‬ ‫عقيكم‬ ‫فشيننرلى‬ ‫‪5‬‬

‫يعافؤ‬ ‫تكون‬ ‫بأن‬ ‫أولى‬ ‫فالزحقة‬ ‫‪6‬‬ ‫الزفيغة ‪.‬‬ ‫القناصست‬ ‫تحتفون‬ ‫ائذين‬

‫ث‬ ‫ر‬ ‫هؤ‬ ‫وائذي‬ ‫‪7‬‬ ‫أن يعاقبوا‪.‬‬ ‫تجمب‬ ‫بقساؤ؟‬ ‫القؤ؟ اتذين‬ ‫الئاسيى‪ ،‬لا لأربالب‬

‫الضغيز‬ ‫خقق‬ ‫لأئا هؤ اتذي‬ ‫غالقة أحد‬ ‫أحذا ولا يهاب‬ ‫يخاف‬ ‫لا‬ ‫الجميع‬

‫في حكميما‬ ‫ولو كان تقسو‬ ‫‪8‬‬ ‫الجميغ‬ ‫وجمناتتا تشمل‬ ‫ال!وا"‬ ‫والكبيز على‬

‫الجكقة‬ ‫‪ ،‬يتتغقموا‬ ‫كلامي‬ ‫أؤخة‬ ‫الملوك‬ ‫أئها‬ ‫‪ ،‬إذا‪،‬‬ ‫إليكم‬ ‫‪9‬‬ ‫الأتريا ‪.5‬‬ ‫على‬

‫إليها بقداشيما تعاقلون‬ ‫تطزتم‬ ‫ف!ذا‬ ‫ممقذشة‪،‬‬ ‫أموو‬ ‫‪.‬اهد؟‬ ‫فلا تضئوا‪.‬‬

‫أنفميمكم يوتم‬ ‫غن‬ ‫بيما‬ ‫ما تدايخعون‬ ‫على‬ ‫خضفتم‬ ‫تغففئموها‬ ‫وإذا‬ ‫بقداشة‪،‬‬

‫المجسالب‪.‬‬

‫الحكمة‬ ‫أكتشاف‬ ‫ضرورة‬

‫فيها‪ ،‬فتتآذبوا خيز‬ ‫وترغبوا‬ ‫القولي هيئ أن تحتيرموا تعاليمي‬ ‫"وخلاضة‬


‫‪726‬‬ ‫الحكمة‬

‫يجئوتها وتسهل‬ ‫تراها اتذين‬ ‫‪.‬‬ ‫تبقث‬ ‫لا‬ ‫كفها‪ ،‬وتهاؤها‬ ‫تهام!‬ ‫افالجكقة‬ ‫‪2‬‬ ‫تأديمب‬

‫اقن‬ ‫‪4‬‬ ‫تتغشقوتها‪.‬‬ ‫يقذين‬ ‫سريغا‬ ‫تتختى‬ ‫اوهيئ‬ ‫‪3‬‬ ‫تطلبوتها‪.‬‬ ‫اتذين‬ ‫قنالها على‬

‫افالئفكيز‬ ‫‪5‬‬ ‫جمنذ بابإ‪.‬‬ ‫جايشة‬ ‫‪ ،‬لانة تجذها‬ ‫صسعوتة‬ ‫باجمزا لا تلقى‬ ‫وراءها‬ ‫تسقى‬

‫فئنها تجذ‬ ‫عاديها‬ ‫افمن‬ ‫‪6‬‬ ‫القتم ‪.‬‬ ‫من‬ ‫تخلو‬ ‫تتزقبها‬ ‫وقن‬ ‫الجكقؤ‪،‬‬ ‫فيها‪ ،‬إدا‪ ،‬كماذ‬

‫تتأقلوتها‬ ‫لهم بما يختبها إليهم وتجغلهم‬ ‫لها‪ ،‬وتظقو‬ ‫أهل‬ ‫اتذين فم‬ ‫طق!ب‬ ‫في‬

‫شيء‪.‬‬ ‫في كل‬

‫التأديمب‪.‬‬ ‫طقمب‬ ‫الزغتة في‬ ‫هؤ‬ ‫خفا‬ ‫افزألبو الجكقؤ‬ ‫‪7‬‬

‫مراعاة ئؤقن‬ ‫وكراعايها‬ ‫بشرائجها‬ ‫والعضل‬ ‫الجكم!‬ ‫محتة‬ ‫اوغاية التأديب‬ ‫‪8‬‬

‫تؤدي‬ ‫الجكقؤ‬ ‫في‬ ‫قالزغبة‬ ‫وإذا‪،‬‬ ‫‪02‬‬ ‫الئيما‬ ‫جمن‬ ‫الإنسان‬ ‫‪ 3‬يقمب‬ ‫الخلو‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬ ‫الخلود‪.‬‬

‫الففلث‪.‬‬ ‫إلى ذوام‬

‫‪ ،‬فما عقيكم‬ ‫والفموتجان‬ ‫العرشن‬ ‫تدثحقون‬ ‫الشعولب‬ ‫ضلوك‬ ‫يا‬ ‫ف!ذآ كنئم‬ ‫‪21‬‬

‫إلى الأبد‪.‬‬ ‫فتدولم مفككم‬ ‫إلأ أن مميرموا الجكضة‬

‫والحكمة‬ ‫سلبمان‬

‫ولن أخفيئ من أسرارها شيتا‪.‬‬ ‫نشأت‬ ‫وكي!‬ ‫والآن أخبمكم ما الجكقة‬ ‫‪22‬‬

‫على‬ ‫تنك!ي!‬ ‫عقيها حتى‬ ‫الضوء‬ ‫سيزيها من بداتيها‪ ،‬وألقي‬ ‫غن‬ ‫فأبخث‬

‫الجكقؤ‬ ‫بيئ الغيزة على‬ ‫لا تستبذ‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫خريم!‬ ‫ذلك‬ ‫وأنا في‬ ‫‪23‬‬ ‫حقيقيها‪.‬‬

‫أتباجمها‪.‬‬ ‫من‬ ‫لي ولا لأمثالي أن يكونوا‬ ‫فاتختر لها‪ ،‬وإلأ فلا تجق‬

‫الشدب‪.‬‬ ‫يؤتا خيز‬ ‫الحكيم‬ ‫العاتم ‪ .‬والقيأ‬ ‫خلاصى‬ ‫كثز؟ الخكماء‬ ‫في‬ ‫‪24‬‬

‫فيها خيزكم‪.‬‬ ‫أقوالي ‪ ،‬لأن‬ ‫فتغققوا من‬ ‫‪25‬‬


‫الحكمة‪7‬‬
‫‪73‬‬

‫انسان‬ ‫كان سليمان سوى‬ ‫ما‬

‫أؤل‬ ‫تسل‬ ‫أنا من‬ ‫‪ ،‬وكالآخرلن‬ ‫كالآخرين‬ ‫للموت‬ ‫ما أنا إلأ إنسان‬
‫ص ‪2‬‬ ‫ص ‪،‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫قي‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬

‫وفي‬ ‫أقي ‪،‬‬ ‫زجمص‬ ‫في‬ ‫تج!دا‬ ‫‪ .‬تكؤنت‬ ‫الترالب‬ ‫تجتلا الله جمن‬ ‫زجل‬

‫فى تذ؟ المضاتجغؤ‪.‬‬ ‫زجل‬ ‫تحمءودمءبقيئ‬ ‫من‬ ‫أشهير تكؤنت‬ ‫مذ؟ يسغؤ‬

‫تجديد‪،‬‬ ‫قولوب‬ ‫كل‬ ‫الأرضيى مثقما يسقط‬ ‫على‬ ‫شقطت‬ ‫ولفا ويذت‬ ‫‪3‬‬

‫جمن‬ ‫ما أخزختا‬ ‫‪ 2‬أؤذ‬ ‫الئكا‬ ‫كان‬ ‫جديد‬ ‫قولوب‬ ‫القواء‪ ،‬مثل كل‬ ‫وشق!ت‬

‫على‬ ‫‪6‬‬ ‫أبناء الملوفي ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫شأن‬ ‫‪5‬‬ ‫وبأهيمامءكبيير‪،‬‬ ‫القم!‬ ‫في‬ ‫‪4‬وزبيت‬ ‫صوقي‬

‫واحذا‬ ‫إلى الحيا؟ ومخزتجا‬ ‫واحذا‬ ‫قدخلآ‬ ‫البشز جميغا‪،‬‬ ‫تحن‬ ‫لنا‪،‬‬ ‫ان‬

‫ينها‪.‬‬

‫للحكمة‬ ‫سليمان‬ ‫محبة‬

‫الجكقيما‪.‬‬ ‫علئ روح‬ ‫فخل‬ ‫اللة‬ ‫ودغوت‬ ‫قيفتا‪،‬‬ ‫؟‬ ‫القفم‬ ‫جمن أجلى‬ ‫يذلك ضفيت‬ ‫‪7‬‬

‫خخير‬ ‫ولا أئ‬ ‫‪9‬‬ ‫أن لا يختى يعابلها‪،‬‬ ‫وعرشيى ‪ ،‬وعزفت‬ ‫ضولجالب‬ ‫أئ‬ ‫فضفتها على‬ ‫‪8‬‬

‫من طيني‪.‬‬ ‫الفضة كمشة‬ ‫من زفل‪ ،‬وكذلك‬ ‫كمشة‬ ‫مقابقها‬ ‫؟ فجميع الذقمب‬ ‫كلريم‬

‫افلفا‬ ‫ا‬ ‫أبذا‪.‬‬ ‫لا تغيمب‬ ‫نوزا‬ ‫لي‬ ‫‪ ،‬وآختزتها‬ ‫والخمالي‬ ‫العافتؤ‬ ‫قوق‬ ‫‪.‬اوأحتئتها‬

‫افقيرخت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من تذيها يختى لا يحضى‬ ‫خيير‪ ،‬وبفت‬ ‫جاء مغها كل‬ ‫الجكقة‬ ‫جاءتني‬

‫ائها قصذوة‬ ‫أعقم‬ ‫اكن‬ ‫ولم‬ ‫الجكقؤ‪،‬‬ ‫تعذ‬ ‫جاءني‬ ‫كفا‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫بهذا كفإ‪ ،‬لأن‬

‫جميغا‪.‬‬

‫بحزئيما‪ ،‬وما أخقيث‬ ‫فيها الآخرين‬ ‫وأشزكت‬ ‫بإخلاصيى‪،‬‬ ‫الجكقة‬ ‫اتخقفت‬ ‫‪3‬‬

‫أصدقاء‬ ‫يكت!يمبوتها تصيرون‬ ‫واتذين‬ ‫تج!‬ ‫لا‬ ‫يهن يخناها شيئا‪" .‬اهيئ كنز يلتاسيى‬

‫غني اتذين تتغفموتها‪.‬‬ ‫ترضى‬ ‫اللة‬ ‫إلأ لأن‬ ‫وما ذلك‬ ‫اللإ‪.‬‬
‫‪74‬‬ ‫الحكمة‪7‬‬

‫معرفة من الله‬ ‫كل‬

‫وعلى‬ ‫تغففتا‪،‬‬ ‫التعبيير عقا‬ ‫على‬ ‫القدزة‬ ‫أن تمتخني‬ ‫اللة‬ ‫أرجو‬ ‫اوالآن‬ ‫‪5‬‬

‫الجكقؤ‬ ‫إلى‬ ‫الهادي‬ ‫اللة هؤ‬ ‫لأن‬ ‫لي‪،‬‬ ‫المعطا؟‬ ‫التفكيير بما تليق بالهبالب‬

‫اتذي‬ ‫وهؤ‬ ‫‪17‬‬ ‫قفمءوقهاز؟‪.‬‬ ‫وأقوالنا وكل‬ ‫تحن‬ ‫في ت!‬ ‫‪16‬‬ ‫وكرلثما الحكماء‪.‬‬

‫ابآئيداء‬ ‫‪8‬‬ ‫غناجمير؟‪،‬‬ ‫وبأعمالي‬ ‫الكودب‬ ‫بخفتي‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫جملقا تقيتا بكل‬ ‫وقتني‬

‫ال!نين‬ ‫ابذوز؟‬ ‫‪9‬‬ ‫الفصولي‬ ‫وتغئير‬ ‫الشصيى‬ ‫بقسايى‬ ‫بآئيهائيما‪،‬‬ ‫بآشيمرايى؟‬ ‫الرمنن‬

‫بتفكيير‬ ‫؟‬ ‫ياح‬ ‫الز‬ ‫شيى ‪ ،‬وبثوز؟‬ ‫وا لو حو‬ ‫الق‬ ‫الحيو‬ ‫ص‬ ‫ئع‬ ‫بالبا‬ ‫‪ 2‬و ما‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫في‬ ‫ا لأفلا‬ ‫ص‬ ‫وأ و ضاع‬

‫الأموز‬ ‫هد؟‬ ‫تغقفت‬ ‫‪21‬‬ ‫الشفاء ‪.‬‬ ‫على‬ ‫جذور؟‬ ‫وقدز؟‬ ‫التباقي‬ ‫ص‬ ‫الإنسالق وأنواع‬

‫شيء‬ ‫كل‬ ‫كؤتت‬ ‫ائتي‬ ‫الجكقة‬ ‫لأن‬ ‫‪22‬‬ ‫‪،‬‬ ‫منها والخفى‬ ‫الطاهز‬ ‫وأمثاتها‪،‬‬

‫الحزكؤ‬ ‫سريع‬ ‫متغذ؟‪،‬‬ ‫نوجميما‪،‬‬ ‫فريد في‬ ‫فهيم فذوس‪،‬‬ ‫الجكمؤ‬ ‫عفقتني ‪ .‬فروح‬

‫يلخيير‪،‬‬ ‫كجمت‬ ‫أحذا‪،‬‬ ‫لا ئؤذي‬ ‫الماد؟‪ ،‬تمي غيو فذتمميى‪ ،‬وديع‬ ‫خالي من‬

‫والزأقؤ بالبشير‪ ،‬ثابت! واثق‬ ‫‪23‬‬ ‫الإحسالق‬ ‫رايخمب في‬ ‫التديقةص لا يققو‪،‬‬ ‫حاجمر‬

‫كتها‬ ‫نايذ البصير؟ يفهم الأرواخ‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫قابر على‬ ‫البالي‬ ‫خالي‬ ‫بنف!يميما‪،‬‬

‫تقئة ودقيقة‪.‬‬ ‫كاتت‬ ‫مهما‬

‫شيء‪.‬‬ ‫من الخركؤ ذايها‪ ،‬وهيئ يالهازيها تنفذ في كل‬ ‫أسزع‬ ‫والجكقة‬ ‫‪24‬‬

‫القديير‪ .‬فيذلك‬ ‫قجد‬ ‫من‬ ‫فاضت‬ ‫صافتة‬ ‫القديير‪ ،‬وقؤ!‬ ‫الت!‬ ‫لأئها ن!قة‬ ‫‪25‬‬

‫التقئة التي تعيهسى‬ ‫‪ .‬والمرآة‬ ‫الأبدى‬ ‫تها ضيا ‪ 4‬الئور‬ ‫‪ 26‬في‬ ‫دتو‬ ‫لا يصيبها‬

‫‪ 3‬كل‬ ‫وتخذ‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫فهيئ تفغل‬ ‫أئها وحذها‪،‬‬ ‫ومغ‬ ‫‪27‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الضايحة‬ ‫الثر‬ ‫أعماؤ‬

‫نفوسيى المديسين‬ ‫في‬ ‫تجل‬ ‫إلى جيل‬ ‫جيل‬ ‫هيئ ذاتها‪ .‬ومن‬ ‫وتبقى‬ ‫شيء‬

‫يلافيلم‬ ‫إلأ اثذي‬ ‫أحذا‬ ‫اللة لا ئجمث‬ ‫لأن‬ ‫‪28‬‬ ‫الثر وأنبياءة ‪،‬‬ ‫أحئاة‬ ‫وتجغلهم‬

‫الجكمة‪.‬‬
‫‪7،8‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪75‬‬

‫نور‬ ‫الأفلافي ولا تتقذلم على‬ ‫من‬ ‫وأسمى‬ ‫الشصيى‬ ‫أبهى من‬ ‫فالجكقة‬ ‫‪92‬‬

‫الشز‪.‬‬ ‫فلا تغيبها‬ ‫الجكقة‬ ‫القيل ‪ ،‬وأفا‬ ‫الئهاز تتتعا‬ ‫لأن‬ ‫‪03‬‬ ‫التمايى‪،‬‬

‫خير‬ ‫كل‬ ‫تمتلك‬ ‫الحكمة‬

‫الى طزف ‪ ،‬وبعذوته‪ ،‬تذت!‪،‬بهل‬ ‫الحكقة بقؤة تحكم الكل ‪ ،‬من طزف‬
‫ءهص‬ ‫?‬ ‫‪،‬ص‬ ‫صص‬ ‫ء ص ء‬ ‫و ص‬ ‫‪8‬‬
‫لي عروشا‪،‬‬ ‫أن تكون‬ ‫احتتها وطلئتها كنذ عباقي وتقنيت‬ ‫‪2‬‬ ‫شيء‪.‬‬

‫ما زادها‬ ‫الثإ‪ ،‬وهؤ‬ ‫بخيايها مغ‬ ‫أصقها‬ ‫فهيئ تقحا‬ ‫‪3‬‬ ‫بخمايها‪.‬‬ ‫يكثز؟ ما فيئت‬

‫قعيرقتا‬ ‫فقتخها‬ ‫‪4‬‬ ‫حئها‬ ‫في‬ ‫الجميع ؟ وقغ‬ ‫رث‬ ‫ذاته"‪ ،‬وهؤ‬ ‫اللة‬ ‫إن‬ ‫حتى‬ ‫قخذا‪،‬‬

‫تتقذ أعماتا‪.‬‬ ‫الخفية وتركها‬

‫الجكقيما‬ ‫أكثو يخئى من‬ ‫فأفي شيء‬ ‫الحيا؟‪،‬‬ ‫مطثبا في‬ ‫الجنى‬ ‫كان‬ ‫‪5‬وإذا‬

‫العقلى‪،‬‬ ‫في‬ ‫التجاحص‬ ‫إلى‬ ‫كاتمتى الفطتة شبيلأ‬ ‫وإن‬ ‫‪6‬‬ ‫شيء؟‬ ‫كل‬ ‫التي تعقل‬

‫فالجكقة‬ ‫أحد‪،‬‬ ‫الضلاخ‬ ‫وإذا أحمث‬ ‫‪7‬‬ ‫الجكقؤ؟‬ ‫أكثر دهاء من‬ ‫شيء‬ ‫فأكيئ‬

‫أكثم تفغا‬ ‫والقفتم ‪ ،‬وهد؟‬ ‫والشجاعة‬ ‫الجفة والعدذ‬ ‫كفها‪،‬‬ ‫الفضايل‬ ‫تعلم‬

‫الضعيرقؤ‪ ،‬فالجكقة‬ ‫في‬ ‫وإذا زيخحت أحا‬ ‫‪8‬‬ ‫الحيا؟‪.‬‬ ‫في‬ ‫شيء‬ ‫من أي‬ ‫يلبشير‬

‫الغامق‬ ‫الكلامص وتقشو‬ ‫فنون‬ ‫تفهم‬ ‫بالآتي ‪ ،‬وهيئ‬ ‫القديتم وتنبئ‬ ‫تعيرف‬

‫الفصولي‬ ‫‪ ،‬وخوا؟ث‬ ‫والمعجزالب‬ ‫الذلائل‬ ‫تزى‬ ‫ومشئقا‬ ‫قعانييما‪.‬‬ ‫ين‬

‫والأزيتؤ‪.‬‬

‫للملوك‬ ‫الحكمة‬ ‫ضرورة‬

‫معي‪ ،‬تقيتا‬ ‫الجكقة صديقة لي تسكن‬ ‫على أن أجغل‬ ‫‪9‬يذلك غزفت‬

‫القم والغم ‪. .‬اويكون‬ ‫أوقالب‬ ‫في‬ ‫ممشيزة بالخيير وفغرية‬ ‫لي‬ ‫يخي بأئها تكون‬
‫‪768‬‬ ‫الحكمة‬

‫كنت‬ ‫وإن‬ ‫؟‬ ‫الشيوخ‬ ‫وققامي تين‬ ‫جمنذ الخماهيير‪،‬‬ ‫يرقع شأني‬ ‫ما‬ ‫لي بقضيها‬

‫ما يختبني‬ ‫وهؤ‬ ‫التديقةص‪،‬‬ ‫أئي سريع‬ ‫تعذ في جمر الثتبالب‪" .‬لائهم شتجدون‬

‫تكقفث‬ ‫وإن‬ ‫أتكقتم‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫تنتطرون‬ ‫ضقث‬ ‫اإذا‬ ‫‪2‬‬ ‫الزجالي ‪.‬‬ ‫عالماء‬ ‫إلى‬

‫أفواههم قأخوذين‬ ‫أيدتهم على‬ ‫تضعون‬ ‫الكلاتم‬ ‫وإن أطفت‬ ‫بآنيبا؟‪،‬‬ ‫يصغون‬

‫بما أقوذ‪.‬‬

‫باقتا مذى‬ ‫بكزا‬ ‫تعدي‬ ‫لفذين‬ ‫وأت! ذ‬ ‫‪ ،‬فيها أنالى الخلود‬ ‫ذلك‬ ‫اوقوق‬ ‫‪3‬‬

‫يسقع‬ ‫إن‬ ‫اوما‬ ‫‪5‬‬ ‫لي ‪.‬‬ ‫خاخمغة‬ ‫الأقم‬ ‫وتكون‬ ‫الئاس‬ ‫شؤون‬ ‫ادير‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫الذهير‪.‬‬

‫الشدب‬ ‫صايحءعلى‬ ‫كقيلث‬ ‫عقيهمص الزغمب ‪ ،‬يشهزتي‬ ‫تستوليئ‬ ‫حتى‬ ‫الطغاة بي‬

‫ؤتجذت‬ ‫الجكقة‪،‬‬ ‫تسكن‬ ‫تيتي ‪ ،‬خيث‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫اوإذا عذت‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القتالي‬ ‫في‬ ‫وكتتي‬

‫الحيا؟ مغها‪ ،‬بل‬ ‫في‬ ‫حدييها‪ ،‬ولا حزن‬ ‫الزاخة مغها‪ .‬لأن لا قرارة في‬

‫وفزخ‪.‬‬ ‫شرور‬

‫الحكمة‬ ‫يطلب‬ ‫سليمان‬

‫أن في الاريباط بالجكقؤ‬ ‫وتآقفتا في قلبي وتجدت‬ ‫في ذلك‬ ‫تقكزت‬ ‫افلفا‬ ‫‪7‬‬

‫ته‪ ،‬وفي‬ ‫أعمالي تديها يختى لا خذ‬ ‫تذة طاهرة ‪ ،‬وفي‬ ‫مصاختيها‬ ‫وفي‬ ‫‪18‬‬ ‫خلودا‪،‬‬

‫أبخث‬ ‫القخير‪ ،‬فمخت‬ ‫إليها كل‬ ‫التخذفي‬ ‫القحوالب ‪ ،‬وفي‬ ‫ق!ثموزيها غين‬ ‫ص‬ ‫اتباع‬

‫عقيها‪.‬‬ ‫طريقيما يلحصولي‬ ‫غن‬

‫سليتم الج!د‪،‬‬ ‫جغقني‬ ‫ما‬ ‫قوهوتا سليتم الزوح؟ وهذا‬ ‫كنث‬ ‫ضغري‬ ‫وفي‬ ‫‪91‬‬

‫فكان‬ ‫الثإ‪.‬‬ ‫من‬ ‫بهتيما‬ ‫عقيها غير مميهني الأ‬ ‫أن حصولي‬ ‫أدزكت‬ ‫وليهتي مغ ذلك‬ ‫‪02‬‬

‫ضقيث‬ ‫يذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقمق‬ ‫في ذلك‬ ‫من الجكقؤ‪ ،‬حتى‬ ‫على شيء‬ ‫دليلأ‬ ‫إدراكي هذا‬

‫قلبي قائلآ‪:‬‬ ‫إلى الزث من كل‬


‫الحكمة‪9‬‬
‫‪77‬‬

‫لبلوغ الحكمة‬ ‫صلاة‬

‫قن أوخذ‬ ‫يا‬ ‫‪2‬‬ ‫منك‪،‬‬ ‫دكلقيما‬ ‫خالق كل شيء‬ ‫الزحقؤ‬ ‫ت‬ ‫آدا"‬ ‫يا الة‬
‫ص‬ ‫ص‬ ‫ء ‪:‬‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ور‬ ‫‪ .‬لي‬ ‫ء‬

‫ويحكئم‬ ‫‪3‬‬ ‫الخلائتي اتتي صتغها‪،‬‬ ‫على‬ ‫يسود‬ ‫بجكقييما وجغقا‬ ‫الإنسان‬

‫الجكضة‬ ‫القلمب ‪4 ،‬قئني‬ ‫بآسيقاقؤ‬ ‫تين التاس‬ ‫وتقضي‬ ‫بالغداتؤ والخق‪،‬‬ ‫ادحاتتم‬

‫أقيك‬ ‫وأبن‬ ‫فأنا عبدك‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمن أبنائك‬ ‫أكون‬ ‫أن‬ ‫ولا تحيرفني‬ ‫عرلثمك‬ ‫إلى‬ ‫الجايشة‬

‫وشرايجك‪.‬‬ ‫غن قفمصأحكامك‬ ‫إلذنيا وقاصو‬ ‫هلإ‬ ‫في‬ ‫العفير‬ ‫قصيز‬ ‫إشان ضعيف‬

‫شيتا‬ ‫الكمالي لا يحشص!‬ ‫لو بقغ خذ‬ ‫والإنسان‬ ‫الأمو كذلك‬ ‫لا يكون‬ ‫‪6‬وكي!‬

‫قيكا ولتنيك‬ ‫لشعبك‬ ‫آختزتني‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اتتي منك‬ ‫مغا الجكقة‬ ‫ما لم تكن‬

‫في‬ ‫ومذتخا‬ ‫الفقذس‬ ‫تجتيك‬ ‫على‬ ‫قيكلآ‬ ‫أن أبنيئ لك‬ ‫وأقزتني‬ ‫‪8‬‬ ‫قاضتا‪.‬‬ ‫وتنايك‬

‫فالجكقة‬ ‫‪9‬‬ ‫قئأتا منذ التدء‪.‬‬ ‫المقذسيى اتذي‬ ‫مثالي القسكني‬ ‫على‬ ‫شكناك‬ ‫مدينيما‬

‫وتعيرلث‬ ‫بأعمالك‬ ‫العاتتم ‪ .‬فهيئ تعقم‬ ‫ضتغت‬ ‫حين‬ ‫حاخمزة‬ ‫كاتت‬ ‫مغك‪،‬‬

‫ؤصاياك‪.‬‬ ‫وما تتفق مغ‬ ‫ما يرضيك‬

‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫المجيد‪،‬‬ ‫عرلث!ك‬ ‫من‬ ‫الفقذشيما‪،‬‬ ‫ال!ماوالب‬ ‫ترليملها من‬ ‫ليتك‬ ‫‪.‬افيا‬

‫شي؟‪.‬‬ ‫كل‬ ‫"فهيئ تعقم وتفقم‬ ‫تحقيتي ما يرصك‪.‬‬ ‫تعينني على‬ ‫خضزت‬

‫ققبوتة تذيك‪،‬‬ ‫أعمالي‬ ‫افتكون‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تحميني‬ ‫وبقجدها‬ ‫فتزشماني بصبير في ما أعقل‬

‫أهلأ يعرشيى أبي‪.‬‬ ‫بالغدلي‪ ،‬وأصبح‬ ‫لشعبك‬ ‫وأقضي‬

‫افالغقل‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫مشيئتك‬ ‫الإلا أو ئديىك‬ ‫أئها الزث‬ ‫تعقئم أفكازك‬ ‫قن‬ ‫وليهن‬ ‫‪13‬‬

‫هؤ‬ ‫الفانيئ اتذي‬ ‫الج!ذ‬ ‫الأن‬ ‫‪5‬‬ ‫الغخنر‪.‬‬ ‫كل‬ ‫عاجرب!‬ ‫وؤسايلا‬ ‫قاعو‪،‬‬ ‫البشيرممط‬

‫البشز غيز قادرين‬ ‫اوإذا كتا نحن‬ ‫‪6‬‬ ‫الفكز‪.‬‬ ‫التفسن ويعيق‬ ‫يرهق‬ ‫التصيهن الأرضى‬

‫أن تعير!ت‬ ‫تقدو‬ ‫أماتم عيوينا‪ ،‬فكي!‬ ‫ما هؤ‬ ‫الأرضيى‪ ،‬بل حتى‬ ‫ما على‬ ‫أن تعيرت‬

‫أعاليك‬ ‫ومن‬ ‫الجكضة‬ ‫لم تمتخة‬ ‫إذا أنت‬ ‫اقن تعيردث أفكازك‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫الضمماواقي‬ ‫ف! في‬
‫‪0781‬‬ ‫‪،9‬‬ ‫الحكمة‬

‫قسقأ البشير‬ ‫تستقيم‬ ‫اففي الجكقؤ وحذها‬ ‫‪8‬‬ ‫المقذش؟‬ ‫روخك‬ ‫ئرليمل‬ ‫إلييما‬

‫‪ ،‬وتنالون الخلاض!إ‪.‬‬ ‫ئرضيك‬ ‫ما‬ ‫الأرضيى‪ ،‬ويتغقمون‬ ‫على‬

‫من آدم الى موسى‬

‫؟ اثذي خيق‬ ‫العاتم‬ ‫الإنسان الأؤذ‪ ،‬أت‬ ‫هيئ التي خضئ‬ ‫والجكقة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬

‫شلالة على‬ ‫وقتختا‬ ‫‪3‬‬ ‫زقغتا جمن شقوطيما‬ ‫الخطيئؤ‬ ‫في‬ ‫لقا شقط‬ ‫وحذة‬

‫شيء‪.‬‬ ‫كل‬

‫غضبه‬ ‫في حفى‬ ‫غني الجكقؤ غاخمتا‪ ،‬فققك‬ ‫الشري! اتذي تخقى‬ ‫وهنالك‬ ‫‪3‬‬

‫على‬ ‫فخفضتها‬ ‫الجكقة‬ ‫عادفي‬ ‫ب!تبيما‪،‬‬ ‫الأرض!‬ ‫الطوفان‬ ‫‪4‬ولفا غمز‬ ‫اخييما‪.‬‬ ‫بقتلى‬

‫حقير؟‪.‬‬ ‫في سفينة خشمب‬ ‫صايحءأرشذتا‬ ‫تد زجل‬

‫وخمالتة‬ ‫صايح‬ ‫الأقم في شرويىها‪ ،‬تغزق!ق الجكقة بزجل‬ ‫وجمنذما غاضمق‬ ‫‪5‬‬

‫الاسيجاتؤ‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫بأمير‬ ‫العضل‬ ‫وتجغقتا قوتا يقضل‬ ‫تالير الئإ‪،‬‬ ‫في‬ ‫غيمب‬ ‫كل‬ ‫من‬

‫ؤتد‪.‬‬ ‫إلى عاطقييما ئجاة‬

‫فأهقكق‬ ‫الئار التي قتالت‬ ‫من‬ ‫بالقزلب‬ ‫صايخا‬ ‫زجلآ‬ ‫الجكقة‬ ‫وأنقذقي‬ ‫‪6‬‬

‫أر ضقحروقة‬ ‫شرهم‬ ‫على‬ ‫الآن تشقا‬ ‫وإلى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المالب الخفس‬ ‫في‬ ‫الأشراز‬

‫تذكازا‬ ‫مفحءقايم‬ ‫‪ ،‬وغمو؟‬ ‫يثالر ثقزا لا تنضج‬ ‫‪ .‬وتبات‬ ‫منها الذخان‬ ‫تصاغذ‬

‫آنفم‬ ‫على‬ ‫ضززفم‬ ‫لم تقتصز‬ ‫اتذين اهقلوا الجكقة‬ ‫وهؤلاء‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بإنسالب لم ئؤين‬

‫جمن خال! لم‬ ‫ما أرتكبوة‬ ‫ني‬ ‫خماتيهم‬ ‫دكز‬ ‫وإئما تركوا يلئاس‬ ‫تجهلوا الضلاخ‪،‬‬

‫ضزلي‪.‬‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫أصحاتها‬ ‫فأنقذت‬ ‫وأئا الجكقة‬ ‫‪9‬‬ ‫جمن إخفائيما‪.‬‬ ‫تتمكنوا‬

‫الزخل الضايخ ائذي قزت‬ ‫‪.‬اوقذقي الجكقة إلى الطريتي الضحيحصذلك‬

‫باسفايى؟‬ ‫وغزقتا بالمايسين‪ ،‬وأنخختا‬ ‫الثإ‪،‬‬ ‫وأزته" مقكوت‬ ‫أخييما‪،‬‬ ‫غضب‬ ‫ين‬
‫‪01،11‬‬ ‫الحكمة‬

‫الجكقة‬ ‫وققمب‬ ‫ما تميكة‪،‬‬ ‫في‬ ‫الطايمون‬ ‫طيئ‬ ‫"وجمنذما‬ ‫أتعابيما‪.‬‬ ‫ثماز‬ ‫أكأت‬ ‫‪9‬‬

‫صراجم!‬ ‫في‬ ‫الكامنين ته وتضزته"‬ ‫أعدائيما ومن‬ ‫من‬ ‫اوخقتا‬ ‫‪2‬‬ ‫قأغتتا‬ ‫جايبيما‬ ‫الى‬

‫شيء‪.‬‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫أقذر ي!نسافي‬ ‫الثيما‬ ‫هـءمم ليعتغ أن تقؤى‬

‫الخطيئ!‬ ‫من‬ ‫وإئما خقضتا‬ ‫الجكقة‬ ‫عبذا‪ ،‬ما خذتتا‬ ‫صايح‬ ‫ولفا بيغ زجل‬ ‫‪13‬‬

‫أعالتا ضوتجان‬ ‫القيوب لم تفارقه" حتى‬ ‫عميقيما‪ .‬وفي‬ ‫إلى حفز؟‬ ‫اومغا ترتت‬ ‫‪4‬‬

‫زوزا‪،‬‬ ‫آتقموة‬ ‫‪ .‬واتذين‬ ‫اتذين آضالقدوة‬ ‫على‬ ‫وشلطاتا‬ ‫القمقكؤ‬ ‫د؟ على‬ ‫المحب‬

‫أبدتا‪.‬‬ ‫قجذا‬ ‫ققتختا‬ ‫أقا هؤ‬ ‫الجكقة‬ ‫كذتتهم‬

‫الأقؤ التي‬ ‫بزيئة من‬ ‫وذرتة‬ ‫مقذشا‬ ‫شعئا‬ ‫التي أنقذت‬ ‫هيئ‬ ‫اوالجكمة‬ ‫‪5‬‬

‫بآجيراحصالفعجزالب‬ ‫طغاة‬ ‫فلوكا‬ ‫فقاؤتم‬ ‫غبل! الزلت‬ ‫تفمميى‬ ‫في‬ ‫افخفت‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خمققتفم‬

‫بأن‬ ‫قتاجمبيما‬ ‫على‬ ‫خيزا‬ ‫الجكقة‬ ‫فجازته"‬ ‫التقيئ‪،‬‬ ‫الثيما‬ ‫شدب‬ ‫اوأفا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والغجائمب‬

‫الفيل‪.‬‬ ‫ئجومءفي‬ ‫الئهار وضوء‬ ‫ته طلأ في‬ ‫ءوكاتت‬ ‫رائع‬ ‫قادتا في طريتي‬

‫الآعماقي‪،‬‬ ‫في‬ ‫أعداءه‬ ‫ليهئها أغزقت‬ ‫‪91‬‬ ‫الغزيزة ‪.‬‬ ‫بإ مياة البحير الأحمير‬ ‫وغتزت‬ ‫‪18‬‬

‫القوتم الأشراز‪،‬‬ ‫‪ 4‬أوثيك‬ ‫الأتقيا‬ ‫ف!قمت‬ ‫‪02‬‬ ‫الشاقي‪.‬‬ ‫على‬ ‫خئئفم‬ ‫ئتم قذقت‬

‫اتتي حازتت‬ ‫بقلمب واحل! تذك‬ ‫أيها الز!ث ‪ ،‬وخقدوا‬ ‫القذوس‬ ‫لإشمك‬ ‫وزئموا‬

‫اللة‪.‬‬ ‫تحقا‬ ‫الزضعص‬ ‫أل!يمتة‬ ‫وجغقت‬ ‫ص‬ ‫أفواة البكم‬ ‫إتها قتخت‬ ‫حتى‬ ‫‪21‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ضهم‬

‫وخلاص‬ ‫المياه ‪ :‬دمار‬

‫فساروا‬ ‫‪2‬‬ ‫لمحذيسي‬ ‫أعماذ شعبه على تد تبي‬ ‫الجكقة‬ ‫أنخخمب‬ ‫وهكذا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫بلا قعايتم‪،‬‬ ‫أرضيى‬ ‫ني‬ ‫خياقهم‬ ‫وتضبوا‬ ‫غيير قسكوتيما‪،‬‬ ‫ترئ!‬ ‫ني‬

‫أنها‬ ‫إليك‬ ‫ضزخوا‬ ‫وآنتقموا منهم ‪4 .‬ولفا غطشوا‬ ‫وجيما أعدائهم‬ ‫في‬ ‫وضقدوا‬

‫الضؤالق‪ ،‬من الحخير الضفسب ‪ ،‬وزؤيتا‬ ‫لهم الماء من ضخز؟‬ ‫الزب‪ ،‬ققخزت‬
‫‪11‬‬ ‫الحكمة‬

‫إليو‪.‬‬ ‫حاتجيهم‬ ‫وقت‬ ‫تقغهم‬ ‫اتذي‬ ‫هؤ‬ ‫ما عولمحمت به أعداؤهم‬ ‫فكان‬ ‫‪5‬‬ ‫جمالشهم ‪.‬‬

‫بالذم ؟‬ ‫الئهير‬ ‫ماء‬ ‫أف!ذت‬ ‫حينن أتك‬ ‫وفي‬

‫شعتذ‬ ‫الزث ‪ ،‬أعاليت‬ ‫اءلها‬ ‫‪،‬‬ ‫دمصأطفالي شعبك‬ ‫ب!فلث‬ ‫الأمير‬ ‫لهم على‬ ‫جمقاتا‬ ‫‪7‬‬

‫العال!ثي حئى‬ ‫قشفة‬ ‫فأزيتفم بذلك‬ ‫‪8‬‬ ‫الخسباني ‪.‬‬ ‫في‬ ‫ماء غزيزا بالريق! لم تكن‬

‫كم‬ ‫ولو بيرفتي‪ ،‬عرفوا‬ ‫آفتخنتهم‪،‬‬ ‫حين‬ ‫لالك‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أعداءهم‬ ‫عاقبت‬ ‫كي!‬ ‫تعيرفوا‬

‫آفتخنته كألب لهم‪ ،‬أقا أعداؤهم‬ ‫‪.‬افشعبك‬ ‫الأشرار شديذا‬ ‫على‬ ‫كان حكمك‬

‫غنفم‬ ‫شعبك‬ ‫غياصب‬ ‫في‬ ‫معاناتفم‬ ‫اوكاتت‬ ‫ا‬ ‫وعاقبئتهم‪،‬‬ ‫صارم‬ ‫كقيلب‬ ‫قدئتهم‬

‫وتحيبهم جمعقيني صعف‬ ‫حزنفم‬ ‫أصتخ‬ ‫ابخيث‬ ‫‪2‬‬ ‫تيتهم‪،‬‬ ‫كمعانايهم في حضور؟‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫كفما شجعوا‬ ‫وجمعف‬ ‫‪13‬‬ ‫بهم‪،‬‬ ‫ال!ابقة التي نرتت‬ ‫الضزبالب‬ ‫كقما تذكروا‬

‫الزث‪.‬‬ ‫أ"لها‬ ‫الأمير‬ ‫تذا في‬ ‫بأن لذ‬ ‫تفغا‪ .‬فشغروا‬ ‫لأعدائهم‬ ‫صاز‬ ‫جمقاتا‬ ‫ما كان لهم‬

‫زأوا‬ ‫جمنذما‬ ‫أعجبوا به‬ ‫وطزدوة‬ ‫من قبل وآختقروة‬ ‫اتذي زقضوة‬ ‫اوشعبك‬ ‫‪4‬‬

‫تتخقلهو إلأ القولم الضايحون‪.‬‬ ‫لا‬ ‫عالمثي‬ ‫على‬ ‫ضبزة‬

‫فغتدوا آفاعيئ لا غقل‬ ‫الخمقاء‬ ‫أعمايهم‬ ‫‪ ،‬ألها الزث ‪ ،‬في‬ ‫أعداؤك‬ ‫اوضل‬ ‫‪5‬‬

‫جمن هد؟ الوحوشي‪،‬‬ ‫عقيهم خشذا‬ ‫حقيرة فآئتقفت منقم بأن أرشفت‬ ‫ووحوشا‬ ‫لها‬

‫يا قن‬ ‫القديز‪،‬‬ ‫الزث‬ ‫أئها‬ ‫افأنت‬ ‫‪7‬‬ ‫به ‪.‬‬ ‫خطيئ‬ ‫بما‬ ‫يعاقمب‬ ‫الإنسان‬ ‫أن‬ ‫ايتعقموا‬ ‫‪6‬‬

‫حاتجيما لألن تعايتهم بكثيير من‬ ‫في‬ ‫لها‪ .‬لم تكن‬ ‫ماد؟ لا شكل‬ ‫العاتتم من‬ ‫ضعت‬

‫في‬ ‫غريبة‬ ‫ؤحوشا‬ ‫أن تخلق‬ ‫بققدورك‬ ‫اأو كان‬ ‫‪8‬‬ ‫المخيقؤ‪،‬‬ ‫الذتتؤ والأسود‬

‫أو شرازا‬ ‫الزايخؤ‪،‬‬ ‫كرية‬ ‫تهيتا بأنفاليمها‪ ،‬أو بخازا‬ ‫تقدلت‬ ‫ؤح!ثمئيها‪ ،‬وحوشا‬

‫يتدميير أعدايك‪،‬‬ ‫تكفي‬ ‫المرجمتة وحذها‬ ‫أن أشكاتها‬ ‫ابخيث‬ ‫‪9‬‬ ‫عيويها‬ ‫من‬ ‫خطزا‬

‫عقيهم‬ ‫أن تقضيئ‬ ‫بققدورك‬ ‫كان‬ ‫بل‬ ‫‪02‬‬ ‫المعيتؤ‬ ‫قذزيها‬ ‫التطير غن‬ ‫بقض!‬ ‫هذا‬

‫‪ .‬ليهئك آختزت‬ ‫مكالب بيرياحصقدزتك‬ ‫في كل‬ ‫آئيقاقا جمنهم وتبذدهم‬ ‫واحذ؟‬ ‫بتفخ!‬
‫‪11،12‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪81‬‬

‫العظيمة‬ ‫قدزتك‬ ‫تظهز‬ ‫وأنت‬ ‫‪21‬‬ ‫الزلث ‪.‬‬ ‫ا!ثها‬ ‫وتنرتهو‬ ‫أن تعذة‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫أن !ن‬

‫في‬ ‫زفي‬ ‫ختؤ‬ ‫مثل‬ ‫والعاتم جمنذك‬ ‫‪22‬‬ ‫يقاوم قؤة براجمك ‪.‬‬ ‫أحد‬ ‫متى تشا ‪ 2‬وما من‬

‫الأرضيى جمنذ القخير‪.‬‬ ‫على‬ ‫تسقط‬ ‫!قة‪ -‬الميزالق‪ ،‬أو كنقالؤ تذى‬

‫غن‬ ‫وتتغاضى‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫الجميغ لأتك قابر على كل‬ ‫ترخم‬ ‫زث‬ ‫يا‬ ‫لكتك‬ ‫‪23‬‬

‫الوجوذكقا‪،‬‬ ‫ئجمث‬ ‫رلث‬ ‫يا‬ ‫وأنت‬ ‫‪24‬‬ ‫تتوبوا‪.‬‬ ‫يئمهقهم حتى‬ ‫!طايا التاس‬

‫تدولم ما لا تريا دواقه"‪،‬‬ ‫وكي!‬ ‫‪25‬‬ ‫أوتجذته"‪.‬‬ ‫مئا وإلأ لما كنت‬ ‫ولا تبجفشيئا‬

‫أئها الزث‬ ‫قلإثه" لك‬ ‫شيء‬ ‫على‬ ‫وإذا أبقيت‬ ‫‪26‬‬ ‫إلأ بأمير جمنك؟‬ ‫تستمز‬ ‫بل كي!‬

‫الئموسيى‪.‬‬ ‫جميغ‬ ‫انذي ئجمث‬

‫الخاطئين‬ ‫تؤدب‬ ‫به‬ ‫‪2‬فأنت‬ ‫في كل شيء‪،‬‬ ‫الخايذ قوجو؟‬ ‫ولأن روخك‬
‫‪12‬‬
‫يتتركوا الشز ويؤينوا بك‬ ‫به وئندرهم‬ ‫بما تخالأون‬ ‫‪ ،‬وتذكرهم‬ ‫بيرفتي‬

‫؟نها الزدث‪.‬‬

‫كنعان‬ ‫أرض‬ ‫عن‬ ‫الله‬ ‫عفو‬

‫أوليك ائذين كانوا‬ ‫آبائنا‬ ‫على أيدي‬ ‫قشيئتك أن تهيك‬ ‫قضت‬ ‫ذلك‬ ‫وعلى‬ ‫‪3‬‬

‫كممازشيما الشحير‬ ‫عمايهمصالشنيغؤ‬ ‫قي‬ ‫أبغضتهم‬ ‫‪" .‬؟نك‬ ‫المقذشة‬ ‫أرضك‬ ‫تسكنون‬

‫زحقيما‪،‬‬ ‫بغيير‬ ‫لاد‬ ‫ا لأو‬ ‫تقتلون‬ ‫كا نوا‬ ‫تذين‬ ‫ا‬ ‫وكذلك‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الذيشيما‬ ‫الذبايحص‬ ‫ص‬ ‫وتقديم‬

‫غئاب الأصنايم‬ ‫الشز ؤشط‬ ‫‪ ،‬فيما أهل‬ ‫بماءفم‬ ‫البشير وتشزبون‬ ‫ئحوتم‬ ‫وياكلون‬

‫فغفت‬ ‫‪7‬‬ ‫أنف!ي!هم ‪.‬‬ ‫غنن الذفاعص غن‬ ‫العاجزين‬ ‫أولادهم‬ ‫الآباء تقتلون‬ ‫‪6‬يشاهدون‬

‫من كل أرضيى قوطتا لائقا‬ ‫الأرضى اقتي هيئ أغر عقيك‬ ‫الزدث ل!ون‬ ‫؟نها‬ ‫ذلك‬

‫في‬ ‫الزذبئ‬ ‫فأرشف!ت‬ ‫لاتفم بشر‪،‬‬ ‫خقيتهم‬ ‫أوتيك‬ ‫حتى‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫‪8‬‬ ‫الئإ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بأبنا‬
‫‪8212‬‬ ‫الحكمة‬

‫في ققدورك أن تجقل أتقياءذ‬ ‫وكان‬ ‫‪9‬‬ ‫تعذ شيء‪.‬‬ ‫شيئا‬ ‫يتبيذهئم‬ ‫طليغؤ جيمثمك‬

‫الضارتؤ‬ ‫بالؤحوفي‬ ‫الحالي‬ ‫أوثئك الأشراز‪ ،‬أو أن تذفزفم في‬ ‫بالقتالي‬ ‫يخصعون‬

‫شيئا فشيئا يتمتخهم‬ ‫أن تعايتهم‬ ‫قضئت‬ ‫جمندك ‪. .‬اوليهئك‬ ‫ءمن‬ ‫أو بأمير صارم‬

‫يخهم‬ ‫وأن خبثهم متأصل‬ ‫فاييمد‬ ‫أن تسقهم‬ ‫تجقل‬ ‫لا‬ ‫يلئوتؤ‪ ،‬وإن كنت‬ ‫فرضة‬

‫لم‬ ‫خطاياهم‬ ‫غن‬ ‫‪ ،‬وغفوك‬ ‫التدص‬ ‫ملعوتة منذ‬ ‫لن تتغئز‪" .‬كانوا بذزة‬ ‫وأفكازهم‬

‫‪ ،‬أو تدينك‬ ‫‪ ،‬أو يعايىض! حكقك‬ ‫ماذا قعفت‬ ‫افقن تسألك‬ ‫‪2‬‬ ‫أحد‪.‬‬ ‫من‬ ‫خوقا‬ ‫يكن‬

‫التي أنت خققمت وقن تعتيرض! لانك آئتقضت من الآشرار؟‬ ‫الأقتم‬ ‫لاتك أهقكت‬

‫لم يكن‬ ‫أن قضاشك‬ ‫يتيرته"‬ ‫ولا إلة ي!واك‬ ‫رث‪،‬‬ ‫يا‬ ‫رعاتيك‬ ‫تشير في‬ ‫‪ 3‬فكل‬

‫عاقئتهم‪.‬‬ ‫اتذين‬ ‫من‬ ‫أحد‬ ‫ب!تمب‬ ‫يعاب تك‬ ‫أن‬ ‫أو شلطاني‬ ‫اوما يقيلث‬ ‫‪4‬‬ ‫ظايفا‪.‬‬

‫قن‬ ‫أن الخكتم على‬ ‫بالغدلي وتزى‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫افأنت أئها الزلث عابلم تعقل‬ ‫‪5‬‬

‫قصذز‬ ‫وتجتروتك‬ ‫ص‬ ‫الجميع‬ ‫رث‬ ‫اولأئك‬ ‫‪6‬‬ ‫يفدزيذ‪.‬‬ ‫كنا!تا‬ ‫الجقات‬ ‫تستجق‬ ‫لا‬

‫بكمالي‬ ‫يؤجمنون‬ ‫يفذين‬ ‫تجتروتك‬ ‫اوتظهر‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫بالجميع‬ ‫تتزقق‬ ‫غدلي ‪ ،‬فأنت‬ ‫كل‬

‫أنمت‬ ‫وبما‬ ‫‪18‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما تعيرفون‬ ‫إعلالز‬ ‫على‬ ‫قتشخعهم‬ ‫تعيرفوتها‬ ‫ائذين‬ ‫‪ ،‬وأقا‬ ‫فدزيك‬

‫تجتروتك‬ ‫وتمارس!‬ ‫الغط!‬ ‫بفنتهى‬ ‫بنا‬ ‫‪3‬‬ ‫وتؤ‬ ‫بالإنصافي‬ ‫القدز؟ تحكم‬ ‫من‬ ‫عقييما‬

‫بذ أن يكون‬ ‫فلا‬ ‫أن قن كان صايخا‬ ‫شعتك‬ ‫هذا غففت‬ ‫اوبعقيك‬ ‫‪9‬‬ ‫ساغة تشاء‪.‬‬

‫خطاياهم‪.‬‬ ‫يلتوتؤ غن‬ ‫كبيزا ب!عطائهم فرضة‬ ‫أبناءك رجاء‬ ‫وقتختا‬ ‫زحوقا‪،‬‬

‫تستجفون‬ ‫اتذين‬ ‫أبنايك‬ ‫الزفتي والضبير أعداء‬ ‫بكثيير من‬ ‫عاقئت‬ ‫ف!ذا كنمت‬ ‫‪02‬‬

‫تعتني‬ ‫لا‬ ‫فكيص‬ ‫‪21‬‬ ‫‪،‬‬ ‫شرويىهم‬ ‫لهم زماتا ومكائا للئخفصيى من‬ ‫‪ ،‬وأفشخت‬ ‫الموت‬

‫نعم ‪ ،‬عاقئتنا‪،‬‬ ‫‪22‬‬ ‫مغ آباثهمصالضواثيق والعهود؟‬ ‫الاعيناص بأبنائك اتذين غقذت‬ ‫كل‬

‫وإذا‬ ‫حكفنا تتذكر ضلاخك‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫ممعاقتؤ أعدائنا‪،‬‬ ‫أل! قز؟ في‬ ‫ليهن ق!وت‬

‫الزجت!ةص‬ ‫بالآيقةص‬ ‫غذئتهم‬ ‫الفجور‬ ‫عيشة‬ ‫فاتذين عاشوا‬ ‫‪23‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حويهفنا تنتطر زحقتك‬
‫‪12،13‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪83‬‬

‫الآلقة وهيئ‬ ‫يلك‬ ‫عتدوا‬ ‫تعيذا حين‬ ‫ضلالآ‬ ‫ضفوا‬ ‫فهم‬ ‫‪24‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التي كانوا تعئدون‬

‫‪.‬‬ ‫لا تعقلون‬ ‫كأطفالي‬ ‫أئخذعوا‬ ‫ذلك‬ ‫‪ .‬وفي‬ ‫أعداؤهم‬ ‫تمقتها حتى‬ ‫حيوانات‬

‫يتأذبوا‬ ‫لم‬ ‫وائذين‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يل!جيرتؤ‬ ‫قدعاة‬ ‫وجغلتفم‬ ‫عاقبتهم‬ ‫لا تعملون‬ ‫و!أطفالي‬ ‫‪25‬‬

‫جمنذما عولمحبوا‬ ‫ففم‬ ‫‪27‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تستجقون‬ ‫ائذي‬ ‫اليقات‬ ‫الئ!‬ ‫ذاقوا من‬ ‫بالثن هد إل!خيرتؤ‬

‫به هؤ‬ ‫بقراز؟ الخيتؤ وآغتزفوا أن ائذين كانوا يكفرون‬ ‫بما آغتتروة آيقة شغروا‬

‫العقوبالب‪.‬‬ ‫ترتت بهم أقضى‬ ‫الخق‪ ،‬ويذلذ‬ ‫الألة‬

‫الطبيعة‬ ‫وقوى‬ ‫عبادة الكواكب‬

‫من طبجهم‪.‬‬ ‫هم خمقى‬ ‫اللة‬ ‫أن جميغ اتذين تجقلون‬ ‫وما من شك‬ ‫‪13‬‬

‫ائتي ضتغها‪.‬‬ ‫القنظوره‬ ‫الزوايعص‬ ‫من‬ ‫أن تعيرفوا الكائن‬ ‫تقدروا‬ ‫ولم‬

‫المتذفقة‬ ‫ال!يوذ‬ ‫الئجومصأو‬ ‫أو قداز‬ ‫العاضقة‬ ‫أو الزيخ‬ ‫الئاز أو الهواء‬ ‫أن‬ ‫‪2‬فالئوا‬

‫وهم‬ ‫‪3‬‬ ‫العالم ‪:‬‬ ‫على‬ ‫ت!يطو‬ ‫هد إيقة‬ ‫ال!تماء طئوا‬ ‫التتزة في‬ ‫أو الكوايهحت‬

‫أن لها ستذا أعالتم‬ ‫غيز عالمين‬ ‫فلأتفم فينوا بخمايها‬ ‫جمنذما خمئوا أن هد ‪%‬يهة‪،‬‬

‫هشوا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4 .‬أو جمنذما‬ ‫الخمالي‬ ‫ما فيها من‬ ‫كل‬ ‫قصذز‬ ‫وهؤ‬ ‫خققها‬ ‫ينها لآئا هؤ ائذي‬

‫جمنها ‪5‬فبغطقؤ‬ ‫أعطم‬ ‫صايعها‬ ‫أن تفقموا بها كم‬ ‫عقيهم‬ ‫يق قؤيها وقحاليميها كان‬

‫الخالق‪.‬‬ ‫غطقة‬ ‫وتجمايها تقاش‬ ‫المخوتالب‬

‫؟ لاتهم وتما أرادوا خقا أن تطفبوا‬ ‫الفوم‬ ‫كل‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫يلامون‬ ‫لا‬ ‫وليهئهم‬ ‫‪6‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أقتتعوا‬ ‫إليها حتى‬ ‫التظز‬ ‫قآفغنوا‬ ‫الزت‬ ‫أعماذ‬ ‫قتتتهم‬ ‫زئما‬ ‫أو‬ ‫‪7‬‬ ‫فتاهوا‪.‬‬ ‫اللس‬

‫ذلك‬ ‫مغ‬ ‫‪8‬‬ ‫الآيقة ‪.‬‬ ‫هؤ‬ ‫إلا أن يكون‬ ‫لا ئميهن‬ ‫بخيث‬ ‫الزوغؤ‬ ‫من‬ ‫تزوتا هؤ‬ ‫ما‬

‫يقعيرقؤ طبيقؤ الكولب"‬ ‫قذيى كافي‬ ‫الجفمصعلى‬ ‫لائهم إن كانوا من‬ ‫‪9‬‬ ‫لهم‬ ‫فلا !زز‬

‫الكولق ذاييما؟‬ ‫قعيرقؤ رب‬ ‫غن‬ ‫قضروا‬ ‫نخيص‬


‫‪13،14‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪84‬‬

‫الأصنام‬ ‫عبادة‬

‫في الأشيا؟ القيتؤ‪،‬‬ ‫الئاس جميغا هم اتذين جغلوا زجاءهم‬ ‫‪.‬اوليهن أشقى‬

‫الذقمب‬ ‫قنتة من‬ ‫آيهة وما هيئ إلأ قصنوعات‬ ‫البشير‬ ‫أيدي‬ ‫ما ضتغتة‬ ‫شفوا‬ ‫وائذين‬

‫قديم صالعصولي‪.‬‬ ‫تختتا تا في‬ ‫اتذي‬ ‫الئاييما‬ ‫الحخير‬ ‫ئشبا الحيوان ‪ ،‬أو من‬ ‫والفضؤ‬

‫يغزصيما‪ ،‬وئقشوها بقهاز؟‪ ،‬وتصتعها‬ ‫صايخة‬ ‫أن تققئ تخاو شخزة‬ ‫ذلك‬ ‫"ومن‬

‫يفاتة الشجز؟‬ ‫تستعمل‬ ‫ثئم‬ ‫‪12‬‬ ‫غيمئميما‪.‬‬ ‫في‬ ‫الإنسالق‬ ‫يجدقؤ‬ ‫تضلح‬ ‫وعاء‬ ‫قتيما‬ ‫بح!ني‬

‫يشي؟‬ ‫التفايؤ لا تصلخ‬ ‫هد؟‬ ‫من‬ ‫يطغة‬ ‫أن تأخذ‬ ‫تعذ‬ ‫‪13‬‬ ‫طعاميما‪،‬‬ ‫لإعداب‬ ‫ؤتودا‬

‫قرايخإ‪ ،‬ويضؤوها‬ ‫وقمق‬ ‫العقد فيها‪ ،‬وتعتني بتقمث!ها في‬ ‫وكثز؟‬ ‫زئما لإعوجاجها‬

‫إنسالب‪.‬‬ ‫شكلى‬ ‫وبزاغيما على‬ ‫بقهاز؟‬

‫من‬ ‫بالقرمنر والأحقير‬ ‫حقيير‪ ،‬وتدقنها‬ ‫حيوالب‬ ‫شكلى‬ ‫على‬ ‫اأو تصتعها‬ ‫‪4‬‬

‫لائفا بها ويثتتها‬ ‫مكائا‬ ‫الحائط‬ ‫اثتم يقتثى لها في‬ ‫‪5‬‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫بقغ!‬ ‫كل‬ ‫الألوالق وتطلي‬

‫لا تقدز‬ ‫يجفميما الها صورة‬ ‫لا تسفط‪،‬‬ ‫أن‬ ‫جمئة على‬ ‫اجزضا‬ ‫‪6‬‬ ‫بقساميير الحديد‪.‬‬

‫من‬ ‫تخخل‬ ‫لا‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫‪17‬‬ ‫يعيئها‪.‬‬ ‫إلى قن‬ ‫وإتما تحتاج‬ ‫تفشها‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫أن ئعين‬

‫لها‪ .‬فكأئه" بذلك‬ ‫لا روخ‬ ‫اتتي‬ ‫‪ .‬وهيئ‬ ‫وأولابه‬ ‫وآفرأييما‬ ‫أمواي!‬ ‫إليها غن‬ ‫الضلا؟‬

‫أعخر‬ ‫هؤ‬ ‫مفن‬ ‫والغون‬ ‫الضث!ب‪،‬‬ ‫من‬ ‫اوالحياة‬ ‫‪8‬‬ ‫المريضي‪،‬‬ ‫العافتة من‬ ‫تطلس!‬

‫الك!مب‬ ‫في‬ ‫اوالتجاخ‬ ‫‪9‬‬ ‫القشي‪،‬‬ ‫لا قدزة ته على‬ ‫مقن‬ ‫الئتقير‬ ‫‪ ،‬وسلاقة‬ ‫ما يكون‬

‫شيء‪.‬‬ ‫لا قذزة ته على‬ ‫التذيني مقن‬ ‫وتضب‬ ‫والتجاز؟‬

‫المتلاطقؤ‪ ،‬فتستنجد‬ ‫ص‬ ‫أيضا قن تتقتأ يلإبحار في الأمواج‬ ‫ذلك‬ ‫ومن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫ن الضركست آختزغة‬ ‫‪2 ،‬‬


‫في‬ ‫شتحمفة‬ ‫ائذي‬ ‫القركمب‬ ‫أكثز آفيراء من‬ ‫بخشتؤ‬

‫هيئ اتتي ت!ترة‪،‬‬ ‫وليهن جمناتتك أئها الآب‬ ‫‪3‬‬ ‫وتناة الضايع بقهازيإ‪.‬‬ ‫الك!مب‬ ‫حمت‬
‫داا‬ ‫الحكمة‬
‫؟‪8‬‬

‫أميتا‪4 ،‬وأظقرت‬ ‫الأفواج صقسقكا‬ ‫البحير طريقا وفي‬ ‫في‬ ‫قتخت‬ ‫اتذي‬ ‫أنت‬ ‫!!نك‬

‫اتذين تركبون البحز ولا تعيرفون غن‬ ‫خالير‪ ،‬حتى‬ ‫من كل‬ ‫الإنقاب‬ ‫على‬ ‫قدزتك‬

‫يخاطم‬ ‫باقي ‪ .‬ويذلك‬ ‫بجكقيك‬ ‫ما ضتغتا‬ ‫ئريا أن يكون‬ ‫لا‬ ‫فأنت‬ ‫‪5‬‬ ‫شيئا‪.‬‬ ‫!!ك‬

‫البحز الهايبئ وتخفصون‪.‬‬ ‫وتعبرون‬ ‫خشتيما صغيز؟‬ ‫على‬ ‫التاس! بحيايهم‬

‫وتجا‬ ‫الخبابر؟ المتكبرين‬ ‫قوم من‬ ‫ققك‬ ‫قديم صالرمالب ‪ ،‬حين‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫هكذا‬ ‫‪6‬‬

‫قبورك‬ ‫‪7‬‬ ‫تتواتا ‪.‬‬ ‫يلعاتمص بذزة‬ ‫‪ ،‬فأبقى‬ ‫تاك‬ ‫قادتها‬ ‫بسيطؤ‬ ‫سفينيما‬ ‫في‬ ‫ص‬ ‫العاتم‬ ‫زجما ‪4‬‬

‫فقلعون‬ ‫صتقا‬ ‫المصنوغ‬ ‫أقا الخشمب‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صايح‬ ‫‪ 4‬ما هؤ‬ ‫به تجي‬ ‫اثذي‬ ‫ا!شمث‬

‫إلفا‪.‬‬ ‫شميئ‬ ‫قابلأ الئق!‬ ‫الفحتم ذاته لاتا مغ كوي!‬ ‫وقلعون‬ ‫لأثة صتغا‪،‬‬ ‫صايعة‬

‫ال!واء‪.‬‬ ‫على‬ ‫الله‪،‬‬ ‫الكقير ئبجضفما‬ ‫أدوالب‬ ‫من‬ ‫وما تصتعوتا‬ ‫بالئيما‬ ‫‪9‬فالكانرون‬

‫غن‬ ‫حتى‬ ‫تطزة‬ ‫الله‬ ‫تغقر‬ ‫لن‬ ‫ايذلك‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫والضافيصمغا‬ ‫بالقصنوعص‬ ‫‪.‬افئننرذ الجقات‬

‫رخ!ا‬ ‫‪ ،‬صازت‬ ‫اللة‬ ‫خققها‬ ‫أشياء‬ ‫من‬ ‫قصنوعة‬ ‫كونها‬ ‫اصنامص الأقمص لائها مغ‬

‫لأقدامص الخفالي‪.‬‬ ‫وقخا‬ ‫وغثزة يلئفوس‬

‫‪ ،‬وأن آئيكازها قف!ذ!‬ ‫الف!تي‬ ‫أن آخيراغ الأصنام صهؤ أصل‬ ‫وما من شأ‬ ‫‪12‬‬

‫كاتت‬ ‫اوإذا‬ ‫‪4‬‬ ‫الأبد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫تبقى‬ ‫ولن‬ ‫التدء‬ ‫في‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫وهيئ‬ ‫‪13‬‬ ‫الإنسافي ‪.‬‬ ‫يحياه‬

‫شريغا‪.‬‬ ‫شتنتهي‬ ‫الباقي ‪ ،‬ويذلك‬ ‫القجذ‬ ‫تعشقون‬ ‫الئاش‬ ‫فىخقمق العاتتم‪ ،‬يلأن‬

‫ته يمثالأ‪،‬‬ ‫قطقعص حياييما‪ ،‬فضتغ‬ ‫ققذ وايد أئتا في‬ ‫الرفي‬ ‫من‬ ‫ؤق!ب‬ ‫اففي‬ ‫‪5‬‬

‫اليباد؟‬ ‫لأتباجمإ شعايز‬ ‫إنسالب قيمق‪ ،‬وزشتم‬ ‫يموى‬ ‫لم يكن‬ ‫وهؤ‬ ‫ك!تيما‪،‬‬ ‫تعباة‬ ‫واخذ‬

‫شريعة‬ ‫العادة الكايزة وأصتخت‬ ‫يلك‬ ‫الرمالز تأضقت‬ ‫ققز‬ ‫وعلى‬ ‫‪16‬‬ ‫وأدرازها‪.‬‬

‫يبغد‬ ‫لم تتمكنوا‪،‬‬ ‫واتذين‬ ‫‪17‬‬ ‫جمبادة الأصنام ‪:‬‬ ‫بذلك‬ ‫فتكزشت‬ ‫اقز بها الملوك‬

‫غيابهم‬ ‫في‬ ‫قيئايهم‬ ‫تقمؤروا‬ ‫مملوجمهم بحضورهم‬ ‫ص‬ ‫تكريم‬ ‫إقاقيهم ‪ ،‬من‬ ‫!ل‬

‫هد‬ ‫غرز‬ ‫ومفا‬ ‫‪18‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تقققا‪ ،‬كما لو كانوا حاضرين‬ ‫صؤزهم‬ ‫تعبدون‬ ‫وأخذوا‬
‫‪8614‬‬ ‫الحكمة‬

‫أن‬ ‫ماهير أراد‬ ‫افكم من صافي‬ ‫‪9‬‬ ‫صايعيها‪.‬‬ ‫كان طموح‬ ‫الجبادة جمنذ الخقلاء‬

‫فكان‬ ‫‪02‬‬ ‫لإظهار صوزييما في كنتهى الخمالي ‪.‬‬ ‫جهد‬ ‫فتذذ كل‬ ‫الحاجمتم‪،‬‬ ‫يرصيئ‬

‫قبل‬ ‫إتهم خميمبوة إلقا وكانوا‬ ‫؟ حتى‬ ‫القصنوع‬ ‫بزوتتي ذلك‬ ‫تنخدع‬ ‫الخمهوو‬

‫يخداعص التاس ‪ ،‬فأخذوا‪،‬‬ ‫الأمو إلى‬ ‫هذا‬ ‫أذى‬ ‫وهكذا‬ ‫‪21‬‬ ‫قليل يكيرموته كإنسالب‬

‫اثذي‬ ‫التيما‬ ‫آشتم‬ ‫والخشمب‬ ‫الحخير‬ ‫الظفمص تنميمبون إلى‬ ‫وتحت‬ ‫البؤس‬ ‫في‬ ‫وفم‬

‫أحد‪.‬‬ ‫فييما‬ ‫لا ئشاركا‬

‫الأصنام‬ ‫عبادة‬ ‫نتيجة‬

‫حتى‬ ‫الشديذ‬ ‫الخفل‬ ‫فمرقهم‬ ‫الئيما‪،‬‬ ‫قعيرقؤ‬ ‫في‬ ‫وكأتما لم يكتفوا بضلايهم‬ ‫‪22‬‬

‫تنيهم‬ ‫أئهم قذموا‬ ‫ذلك‬ ‫وغيز‬ ‫‪23‬‬ ‫التقردتئ سلاقا‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫تجهيهم‬ ‫إئهم آغتتروا في‬

‫بل إتهم لم تحتفظوا‬ ‫‪24‬‬ ‫غريمب ‪.‬‬ ‫تحو‬ ‫على‬ ‫خفتة ‪ ،‬وقخروا‬ ‫شعايز‬ ‫ذبائخ ‪ ،‬ومازسوا‬

‫أو تزني‬ ‫تغتالم الآخز‬ ‫أخذهم‬ ‫تعا بحزقيما يحيا؟ الإنسان ولا الرواج ؟ فكان‬ ‫من‬

‫الذيم‬ ‫إلى‬ ‫التاسن شهؤة‬ ‫أن يسود‬ ‫فلا عخ!ت‬ ‫‪25‬‬ ‫ته التعاشة ‪.‬‬ ‫فيشئحث‬ ‫أفرأييما‬ ‫مغ‬

‫وآضطهاب‬ ‫‪26‬‬ ‫والرور‪،‬‬ ‫والفتتؤ‬ ‫‪ ،‬والخياتؤ‪،‬‬ ‫والقساب‬ ‫والقكير‪،‬‬ ‫والقتلى ‪ ،‬وال!يرقؤ‬

‫‪ ،‬وقوضى‬ ‫الجنسيئ‬ ‫‪ ،‬والشذوب‬ ‫الئفوس‬ ‫‪ ،‬وإفساب‬ ‫الجميلى‬ ‫‪ ،‬وبمرالق‬ ‫الفحالحين‬

‫بكزها‬ ‫لا تليق‬ ‫جمبادة الأصنامصائتي‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫لا‬ ‫إ‬ ‫ذلك‬ ‫وما‬ ‫‪27‬‬ ‫والقفير‪.‬‬ ‫؟ والف!تي‬ ‫الزواج‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫إذا قيرحوا جئوا‪،‬‬ ‫تعبدوتها‬ ‫فائذين‬ ‫‪28‬‬ ‫شتئا وفنتهاة ‪.‬‬ ‫شر‪،‬‬ ‫كل‬ ‫هيئ قصذز‬

‫ولاتهم‬ ‫‪92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بآشيخفافي‬ ‫الغهذ‬ ‫تقضوا‬ ‫أو عاقدوا‬ ‫خمقموا‪،‬‬ ‫أو عاقلوا‬ ‫تتئأوا كدبوا‪،‬‬

‫الجقات‪.‬‬ ‫بالرولي ولا تنتطرون‬ ‫تحيفون‬ ‫لها‪ ،‬فهم‬ ‫لا حياة‬ ‫أصنام‬ ‫على‬ ‫تؤكلوا‬

‫بالث! وعتدوا‬ ‫آشتهانوا‬ ‫حين‬ ‫مزيني ‪ ،‬أؤلهما‬ ‫في‬ ‫شتننرلم بهم‬ ‫الجقات‬ ‫ولكن‬ ‫‪03‬‬

‫الجقال!‬ ‫وهذا‬ ‫‪31‬‬ ‫زوزا‪.‬‬ ‫وحقفوا‬ ‫بالقداشؤ‬ ‫آشتخفوا‬ ‫الأصناتم ‪ ،‬وثانيهما حين‬
‫‪15، 14‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪87‬‬

‫تننرل دائضا‬ ‫ائذي‬ ‫ل‬ ‫العاب‬ ‫بلى القضا ‪4‬‬ ‫ائتي بها تحيفون‪،‬‬ ‫أصنامهم‬ ‫بهم‬ ‫لأ تننرلة‬

‫‪.‬‬ ‫بالأشرار‬

‫الرب‬ ‫يعرفون‬ ‫بنو إسرائيل‬

‫بالزحقؤ‪.‬‬ ‫شيء‬ ‫‪ ،‬تذت!‪ ،‬كل‬ ‫البال‬ ‫طولل‬ ‫صادق‬ ‫القنا زؤوف!‬ ‫لا‬ ‫وأنت‬ ‫"‬
‫ء ص‬ ‫صكل‬ ‫ص ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ص ?‬ ‫ص ‪ -‬ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬
‫لك‪،‬‬ ‫أتنا‬ ‫يجلمنا‬ ‫تخطأ‬ ‫لا‬ ‫ليهتنا‬ ‫قدزتك‪.‬‬ ‫وتعيرف‬ ‫لك‬ ‫فنحن‬ ‫‪2‬إذا خطئنا‬

‫الخلوب‪.‬‬ ‫هيئ أصل‬ ‫كما أن قعيرقة فدزيك‬ ‫الضلاح؟‬ ‫هيئ منتهى‬ ‫لك‬ ‫وقعيرقتنا‬ ‫‪3‬‬

‫صور؟‬ ‫باثلؤ‬ ‫ولا‬ ‫قمقوتإ‪،‬‬ ‫قصنوعالب‬ ‫البشو من‬ ‫لم تنخلإغ بما آختزغة‬ ‫‪4‬يذلك‬

‫إذا‬ ‫الخقاذ‬ ‫إن‬ ‫بخيث‬ ‫‪5‬‬ ‫الألوالق‪،‬‬ ‫بمختل!‬ ‫تلطيجها‬ ‫في‬ ‫بافي‬ ‫صاجبها‬ ‫تيمت‬

‫شك‬ ‫ولا‬ ‫‪6‬‬ ‫قيتة ييمثالي قيمق ‪.‬‬ ‫إلأ صورب!‬ ‫هيئ‬ ‫وما‬ ‫فآشتقوها‪،‬‬ ‫نالروا إليها أغزتهم‬

‫الشز‪ ،‬فآشتخفوا‬ ‫ئجئون‬ ‫مقن‬ ‫أو تعئدوتها هم‬ ‫أو تعشقوتها‬ ‫آن اتذين تصتعوتها‬

‫آمالهم‪.‬‬ ‫أن تخيمت‬

‫الأصنام‬ ‫صانعي‬ ‫جنون‬

‫مئا أوعتة‬ ‫أن تصتغ‬ ‫الالين القتن وتجتها‬ ‫أن الخرا!ت تعجن‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪7‬‬

‫الأعمالى التظيفؤ وعكشها‬ ‫أوعتة‬ ‫الالينن الواحد‬ ‫من‬ ‫فتصتغ‬ ‫لحذقينا‪.‬‬ ‫صالحة‬

‫ئجهذ‬ ‫الأعمالي وباقي‬ ‫يقزز فيفي منفما من‬ ‫الطيني وحدة‬ ‫ال!واء‪ ،‬وصايع‬ ‫على‬

‫الالين نفشة‬ ‫وما صتغ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ته‬ ‫إلقا لا معتى‬ ‫نف!يصيما‬ ‫الطيني‬ ‫من‬ ‫أن يصتغ‬ ‫في‬ ‫فشة‬

‫قريمب يعو ‪ 3‬إلى الطيني اتذي‬ ‫قليل ‪ ،‬وغن‬ ‫وقمب‬ ‫من‬ ‫الاليني‬ ‫من‬ ‫إنسالب جبل‬ ‫يوى‬

‫إلى دائيها‪.‬‬ ‫روحه‬ ‫تعو؟‬ ‫منا حين‬ ‫جبل‬

‫يقذيى ما تهتتم‬ ‫قصيزب‪،‬‬ ‫حياتا‬ ‫‪ ،‬ولا بأن‬ ‫الموت‬ ‫قصيزة‬ ‫لا تهتتم بأن‬ ‫وهؤ‬ ‫‪9‬‬
‫‪88‬‬ ‫‪15،16‬‬ ‫الحكمة‬

‫آيهةء‬ ‫والئقؤقي عقيهم في صناغؤ‬ ‫والئحاس‬ ‫والفضؤ‬ ‫الذضب‬ ‫بفناقسؤ صاغؤ‬

‫قينهلم‬ ‫‪11‬‬ ‫الاليني ‪.‬‬ ‫من‬ ‫أحقو‬ ‫الثرالب ‪ ،‬وحيائه"‬ ‫من‬ ‫أخط‬ ‫وزجاؤة‬ ‫فقلبا زما؟‪،‬‬ ‫‪01‬‬ ‫كرئقيما‪.‬‬

‫حياة‬ ‫أن‬ ‫اوخ!ي!مت‬ ‫‪2‬‬ ‫فخيئا‪.‬‬ ‫وروخا‬ ‫عامقة‬ ‫نف!ا‬ ‫فييما‬ ‫وتقخ‬ ‫جتقة‬ ‫اللة ائذي‬ ‫تجهل‬

‫تصتع‬ ‫اتذي‬ ‫افهذا الزجل‬ ‫‪3‬‬ ‫بالطفم ؟‬ ‫يلزئحصولو‬ ‫مهزجان‬ ‫تسيتة وعمزة‬ ‫الإنسالق‬

‫من‬ ‫أته"‬ ‫يمواة‬ ‫الغالحب‪ ،‬تعيردت أكثز من‬ ‫سريعة‬ ‫طيني الأرضيى تماثيل ‪ ،‬وأوعتة‬ ‫من‬

‫الخاطئين‪.‬‬

‫الأصنام‬ ‫عابدي‬ ‫جنون‬

‫الأطفالي ‪ ،‬فم‬ ‫عقولي‬ ‫من‬ ‫تجفلأ حتى‬ ‫التاسيى‪ ،‬بل أكثزهم‬ ‫أن أجقل‬ ‫على‬ ‫‪14‬‬

‫لأقم ‪%‬يقة‪،‬‬ ‫أصنامصا‬ ‫جميغ‬ ‫افخميمبوا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أئها الزث‬ ‫شعتك‬ ‫أخضعوا‬ ‫اتذين‬ ‫الأعداء‬

‫بآذايها‪،‬‬ ‫ولا تسضع‬ ‫بأنويها‪،‬‬ ‫الهواء‬ ‫ولا تتتشق‬ ‫بعيويها‪،‬‬ ‫أتها لا ئبضو‬ ‫مغ‬

‫لأ لأن‬ ‫إ‬ ‫ذلذ‬ ‫اوما‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القشي‬ ‫غني‬ ‫فعاجر!‬ ‫أقا أرجلها‬ ‫أيديها‪.‬‬ ‫بأصاجص‬ ‫ولا تلض!ن‬

‫إلفا جمثقا‪.‬‬ ‫أن تصتغ‬ ‫على‬ ‫ته حئى‬ ‫فلا قذزة‬ ‫أعيز روخا‬ ‫إنسان‬ ‫ضتغها‬ ‫ائذي‬

‫بتذي! الشزيزتينن إلأ آيقة فانتة‪.‬‬ ‫أن تصتغ‬ ‫لا تقدو‬ ‫القناء‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫اوفيته" صايو‬ ‫‪7‬‬

‫أبذا‪.‬‬ ‫خية‬ ‫ختا‪ ،‬وأقا هيئ فلم تكن‬ ‫كان‬ ‫لاعضنا‬ ‫منها‬ ‫وليهئة تبقى أفضل‬

‫الحيواناقي أقتخها يغذيم‬ ‫من‬ ‫تعبدون‬ ‫شعبك‬ ‫أن أعداء‬ ‫وجمفا يثيو الغخحت‬ ‫‪18‬‬

‫نفشة‬ ‫اللة‬ ‫إن‬ ‫يجئها‪ ،‬حتى‬ ‫قباخؤ لا أحذ‬ ‫ما فيها من‬ ‫اوعلى‬ ‫‪9‬‬ ‫القفم؟‬ ‫قذزتها على‬

‫وتزكييما‪.‬‬ ‫قديجيما‬ ‫آشتثناها من‬

‫الحيوانالق‬ ‫يلك‬ ‫بأمثالي‬ ‫التاس‬ ‫أن يعاقمت أوليك‬ ‫فكان جمن الخق‬
‫‪16‬‬
‫فقط‪،‬‬ ‫شعتك‬ ‫أئها الزلث‪ ،‬فلم تحقط‬ ‫منها‪2 .‬أقا أنت‪،‬‬ ‫ويتغذبوا بخشل!‬
‫‪16‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪98‬‬

‫طعاقا غريمت‬ ‫طيز ال!لوى‬ ‫إليهم فأرشفت‬ ‫ين مثلى هذا الجقالب‪ ،‬بل أح!ئت‬

‫وغتم‬ ‫الأصناتم فقدوا‪،‬‬ ‫اتذين تعبدون‬ ‫ففيما أوليك‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به شهؤتهم‬ ‫أثزت‬ ‫الضص‬

‫اتتي أطتقتها عتيهم‪،‬‬ ‫الحيواناقي‬ ‫يلك‬ ‫تباخؤ‬ ‫يلطعامص من‬ ‫شهؤ؟‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫جوجمهم‬

‫الطعاتم الشهئ‬ ‫يتناؤلى ذلك‬ ‫إلأ وقئا قصيزا‬ ‫لم يعالق الجوغ‬ ‫اتذي‬ ‫شعئك‬ ‫!ان‬

‫جوع‬ ‫الطالمين‬ ‫أن تننرذ بأوليك‬ ‫الضرورئ‬ ‫من‬ ‫الطغم ‪4 .‬فإتة كان‬ ‫الغريمت‬

‫أعداءة تتغذبون‪.‬‬ ‫يزى‬ ‫شعبذ‬ ‫‪ ،‬فيما كان‬ ‫ترخم‬ ‫لا‬

‫النحاس‬ ‫وحية‬ ‫الجراد‬

‫‪ ،‬وأهقكهئم‬ ‫شعتك‬ ‫الضايىتة‬ ‫الؤحوشن‬ ‫حين هاتجضب‬ ‫‪5‬ولم يكني الأمو كذلك‬

‫وإذا كانوا تضاتقوا‬ ‫‪6‬‬ ‫أبذا‪.‬‬ ‫لم تئئ‬ ‫عقيهم‬ ‫الملتوتؤ‪ ،‬لأن غضتك‬ ‫الأفاعي‬ ‫تأع‬

‫أعاليتهم‬ ‫شريغا‬ ‫ليهئذ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صشريعيك‬ ‫بأحكام‬ ‫إنذازا لهم ‪ ،‬تذكمهم‬ ‫قصيير‬ ‫وقمب‬ ‫ف!لى‬

‫جمن تذغص الخئالب‪،‬‬ ‫الغلامؤ يشقى‬ ‫إلى يلك‬ ‫تلتفت‬ ‫قن‬ ‫كل‬ ‫فكان‬ ‫يلثسفاء‬ ‫غلامة‬

‫أنت‬ ‫أتك‬ ‫أعداءك‬ ‫أقتغت‬ ‫وهكذا‬ ‫‪8‬‬ ‫الجميع ؟‬ ‫فخقصق‬ ‫يا‬ ‫أنت‬ ‫بما زآة بل بك‬ ‫لا‬

‫الخراد والذبالب ولم تجدوا‬ ‫قتقهم ت!ع‬ ‫فهؤلاء‬ ‫‪9‬‬ ‫شوء‪.‬‬ ‫المنمذ جمن كل‬ ‫وحذك‬

‫الأفاعي‬ ‫أنيات‬ ‫قققروا‬ ‫اأقا أبناؤك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجقالب‬ ‫ذلك‬ ‫مثل‬ ‫أشتخقوا‬ ‫شمفاء ؟تهم‬ ‫لهم‬

‫قليلآ‬ ‫إتما ئدغوا‬ ‫فثتقتهم ‪" .‬وفم‬ ‫جايبهم‬ ‫إلى‬ ‫كاتت‬ ‫زحقتك‬ ‫لأن‬ ‫ال!اقؤ‬

‫زأقتك‪.‬‬ ‫التسيالق فتخ!روا‬ ‫يئلأ يغزقوا في‬ ‫سريغا‬ ‫‪ ،‬وأنقذوا‬ ‫ليتذكروا أقوالك‬

‫الجميغ‪.‬‬ ‫ائتي تشفي‬ ‫بل كيقتئز‬ ‫‪ ،‬أئها الزث‪،‬‬ ‫شفاهم‬ ‫ولا قزقتم‬ ‫افلا تبات‬ ‫‪2‬‬

‫جمنها‪.‬‬ ‫تشا ‪ 4‬إلى أبوالب الجحيم صوتصجاة‬ ‫قن‬ ‫تننرلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الحيا؟ والمولب‬ ‫افأنت سيد‬ ‫‪3‬‬

‫يصجذ‬ ‫أن‬ ‫ولا‬ ‫روخه‪،‬‬ ‫إلييما‬ ‫يعيذ‬ ‫أن‬ ‫فلا تقدو‬ ‫أحذا‪،‬‬ ‫يشم؟‬ ‫فإذا قتل‬ ‫اأقا الإنسان‬ ‫ا‬

‫في الجحيم‪:‬‬ ‫فشا شقالت‬


‫‪16‬‬ ‫الحكمة‬

‫البرد والمن‬

‫الكانرين‬ ‫أوثيذ‬ ‫اغذئت‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزث‬ ‫ا‪-‬لها‬ ‫جمن تدذ‬ ‫تقدر أن تهوت‬ ‫أحد‬ ‫اما من‬ ‫‪5‬‬

‫وتزذا‪ ،‬وأمطازا‬ ‫شيولأ‬ ‫عقيهم‬ ‫بقؤ؟ براجمك ‪ ،‬فأنرئت‬ ‫قعيرقتك‬ ‫والجاجدين‬ ‫بك‬

‫آشيعالأ‬ ‫تزدا؟‬ ‫التاز كاتت‬ ‫أن‬ ‫الأمير‬ ‫ما في‬ ‫وأعخمب‬ ‫‪17 .‬‬ ‫آيهتة‬ ‫بها‪ ،‬ونازا‬ ‫لهم‬ ‫لا غهذ‬

‫قؤة الطبيغؤ تقايل غني‬ ‫إلأ لأن‬ ‫وما ذلك‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫كل‬ ‫يطفئ‬ ‫الما؟ ائذي‬ ‫في‬ ‫وهيئ‬

‫على‬ ‫التي أرشفت‬ ‫الوحوشق‬ ‫الفهيمب تهذأ أحيائا يئلأ تحزق‬ ‫وكان‬ ‫‪18‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الضالحين‬

‫وأحيائا‬ ‫‪91‬‬ ‫بهم ‪.‬‬ ‫ثجق‬ ‫قضاءك‬ ‫أن‬ ‫ويدركوا‬ ‫هؤلاء‬ ‫يزى‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫بك‬ ‫الكانرين‬

‫التأخج؟‬ ‫على‬ ‫عادة‬ ‫قدزيها‬ ‫الماء أكثز جمقا في‬ ‫في‬ ‫التاو تتآخج‬ ‫كات!ب‬ ‫أخزى‬

‫القوئم الطايمون‪.‬‬ ‫أولمك‬ ‫غتة الأرضيى ائتي تسكنها‬ ‫ئتي!‬ ‫حئى‬

‫طعاتم القلايكيما‪ ،‬وأرشفت‬ ‫أعطيتفم‬ ‫ذلك‬ ‫أئها الزسث‪ ،‬فتذلأ من‬ ‫أفا شعئك‬ ‫‪02‬‬

‫آخيلافي‬ ‫على‬ ‫تستطيبا الجميع‬ ‫فييما‪،‬‬ ‫كغذا يلأكلى لم تتغبوا‬ ‫ال!ماء طعاقا‬ ‫لهم من‬

‫ذلذ‬ ‫أبنائك ‪ ،‬وإلا لما كان‬ ‫على‬ ‫حنون‬ ‫اتك‬ ‫الذليل على‬ ‫فأقضت‬ ‫‪21‬‬ ‫أذوايهم ‪.‬‬

‫الأذواقي‪.‬‬ ‫فختل!‬ ‫ييلائتم‬ ‫طعفا‬ ‫قن تناؤتة‪ ،‬ويتخؤذ‬ ‫كل‬ ‫يشبع شهؤة‬ ‫الطعالم‬

‫التار‪ ،‬يتتذكز أبناؤك‬ ‫في‬ ‫حتى‬ ‫ف!تا لم تذلث‬ ‫كالثفجصوالخليد‪،‬‬ ‫أئا كان‬ ‫ومغ‬ ‫‪22‬‬

‫أحزقها‪ 23،‬وكي!‬ ‫المالير‬ ‫في‬ ‫غقة الآعداء والخز‬ ‫التزب أتققت‬ ‫أن الئاز في‬ ‫كي!‬

‫أبناؤك الضايحون‪.‬‬ ‫قؤتها يتتغذى‬ ‫أن التاز ذاتها تلاشت‬

‫بها الطالمين‪،‬‬ ‫لعايمت‬ ‫اثتي تخدفك‬ ‫خليقتك‬ ‫تقوي‬ ‫أئها الخالق‬ ‫فأنت‬ ‫‪24‬‬

‫إلى مختل!‬ ‫تتخؤلى‬ ‫كاتت‬ ‫يذلك‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عقيك‬ ‫يقنقعؤ المتؤكلين‬ ‫تضجفها‬ ‫ولكك‬

‫وما ذلك‬ ‫‪26‬‬ ‫كحتاجءبما تشتهيهص‪.‬‬ ‫الأشكالي طوغا لقشيئيك التي تجو ‪ 3‬على كل‬

‫الإنسان ‪،‬‬ ‫تغذي‬ ‫لا‬ ‫ان ثماز الأرضيى‬ ‫أئها الزلث إلأ يتعقتم أبناؤك اتذين أحتبتفم‬

‫لم ئتيفا الئاز‪،‬‬ ‫اتذي‬ ‫فالطعائم‬ ‫‪27‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بك‬ ‫يؤمن‬ ‫إذا كان‬ ‫ئغذييما‬ ‫اقتي‬ ‫بل هيئ كيقتك‬
‫‪16،17‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪19‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يجمث‬ ‫ائه"‬ ‫تعقتم‬ ‫حتى‬ ‫‪28‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمسي‬ ‫من‬ ‫شعاغؤ‬ ‫أؤذ‬ ‫جمنذما تجقتة‬ ‫سريغا‬ ‫!ات‬

‫قن‬ ‫فزجاء‬ ‫‪92‬‬ ‫جمنذ القخير‪.‬‬ ‫ونقحقيئ إليذ‬ ‫‪ .‬يتشكزذ‬ ‫الشصي‬ ‫ص‬ ‫قبل طلوع‬ ‫شمتفيق‬

‫قنقغة فييما‪.‬‬ ‫لا‬ ‫كماء‬ ‫وتذقب‬ ‫كخليل! شتوئ‬ ‫تذوب‬ ‫تشكوك‬ ‫لأ‬

‫والنور‬ ‫الظلمة‬

‫في‬ ‫تفسيوها‪ ،‬ويذيلث ضفت‬ ‫عظيمة أئها الزلث وتصع!ث‬ ‫أحكافك‬ ‫‪.‬‬

‫تؤقتم الطايمون أتهم أخضعوا‬ ‫تجهيها لها كثيو من العقولي‪2 .‬فحين‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬

‫قحبوسين‬ ‫جمن الطلام؟‬ ‫ليل طويلى‬ ‫أسزى‬ ‫أنف!هم‬ ‫‪ .‬كانوا هم‬ ‫المقذش‬ ‫شعتك‬

‫في‬ ‫مستيرين‬ ‫يبقون‬ ‫أتهم‬ ‫وطثوا‬ ‫‪3‬‬ ‫الأبدئيما‪.‬‬ ‫جمناتيك‬ ‫قنفئين غن‬ ‫بيويهم‪،‬‬ ‫في‬

‫من التسيالق‪ ،‬فوتجدوا أنف!فئم‬ ‫أسؤد‬ ‫ليشابى‬ ‫الخفئؤ‪ .‬متعثرين تحت‬ ‫خطايافم‬

‫اتتي‬ ‫الروايا المظيقة‬ ‫حتى‬ ‫‪4‬‬ ‫الفرجمتة ‪.‬‬ ‫ئقيقفئم الأشباخ‬ ‫شديد‬ ‫خوفي‬ ‫الآن في‬

‫خوتفم‪.‬‬ ‫تذؤي‬ ‫الأصواث‬ ‫‪ .‬كاتب‬ ‫الخوفي‬ ‫من‬ ‫تحميهم‬ ‫فيها لم تكن‬ ‫ت!ئروا‬

‫يلتالي‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أماتم عيويهم‬ ‫تتراءى‬ ‫الوجو؟‬ ‫كايخة‬ ‫عاب!ة‬ ‫وأشباح‬

‫الفيل‬ ‫ئنيز ذلك‬ ‫لهم ‪ ،‬ولا يتريتي الئجومص أن‬ ‫تضيء‬ ‫فؤئها أن‬ ‫قهما آشتذت‬

‫ذايها‪،‬‬ ‫من‬ ‫تشتعل‬ ‫مخيقة‬ ‫نيران‬ ‫فيما تيتهم‬ ‫تظقو‬ ‫كاتت‬ ‫وإتما‬ ‫‪6‬‬ ‫المرجمحت ‪.‬‬

‫الفريغؤ‪.‬‬ ‫الطفقؤ‬ ‫من‬ ‫حالأ‬ ‫الئور أسوأ‬ ‫من‬ ‫أن ما تزوتة‬ ‫زغبهم‬ ‫في‬ ‫فتتؤقمون‬

‫ال!حيرتة ‪ ،‬وخزتمب‬ ‫فنونهم‬ ‫تصتعها‬ ‫الأوهالم اتتي كاتت‬ ‫شقطمب‬ ‫وأماتم ذلك‬ ‫‪7‬‬

‫القرتج‬ ‫طزب‬ ‫على‬ ‫أتهم قابرون‬ ‫زغموا‬ ‫فهم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ائتي كانوا بها تفتجرون‬ ‫المجكقة‬

‫من الخوفي‬ ‫القرضى‬ ‫بهمص الآن هم‬ ‫فإذا‬ ‫والوشواسيى من التفوسيى القريضإ‪،‬‬

‫كانوا ترتجبون‬ ‫ذلذ‬ ‫‪ ،‬ومغ‬ ‫خوقهم‬ ‫كان تستدعي‬ ‫فلا شيء‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يل!خرتيما‬ ‫اتذي تدعو‬

‫الهواء‬ ‫ملاق!ة‬ ‫ويتختبون‬ ‫‪01‬‬ ‫وقحيحصالأفاعي‪،‬‬ ‫الوحوشيى‬ ‫مرور‬ ‫من‬ ‫الموقي‬ ‫حتى‬
‫‪29‬‬ ‫‪17،18‬‬ ‫الحكمة‬

‫بهم من كل جايمب ولا جياد لفم غنا‪" .‬فالشز‪ ،‬بشهادتإ على‬ ‫ائذي كان يحيط‬

‫الأسوأ‪.‬‬ ‫الضميير يتؤقغ دايقا خدوث‬ ‫على‬ ‫يلخباتؤ ولثقلى وطأيو‬ ‫فلازم‬ ‫نف!يميما‪،‬‬

‫الفجو ‪ ،2‬زاد‬ ‫اوكقما آئغذتم هذا‬ ‫‪3‬‬ ‫العقلى‬ ‫إلى‬ ‫إلأ غذلم الفجوء‬ ‫اوما الخوف‬ ‫‪2‬‬

‫قجهولأ‪.‬‬ ‫لأن شتتة تطل‬ ‫الخودث‪،‬‬

‫عقيهم‬ ‫خزقي‬ ‫واتذي‬ ‫لا يطاق‬ ‫الفيلى اتذي‬ ‫ذلك‬ ‫ناموا في‬ ‫اتذين‬ ‫افأوليك‬ ‫‪4‬‬

‫القظيغة ‪ ،‬وقزة‬ ‫الأشباح‬ ‫قزة تضايقهم‬ ‫كاتت‬ ‫‪15‬‬ ‫القحتوم ؟‬ ‫ص‬ ‫الجحيم‬ ‫أعماقي‬ ‫من‬

‫كانوا‬ ‫اواتذين‬ ‫‪6‬‬ ‫يبايختهم ‪.‬‬ ‫كان‬ ‫اتذي‬ ‫ص‬ ‫جمن القرع‬ ‫فلوبهم‬ ‫وتضغف‬ ‫عقيهم‬ ‫يغقى‬

‫ته‪.‬‬ ‫حديل!‬ ‫ليمجني لا فضبان‬ ‫في‬ ‫قحبوسين‬ ‫وتقوا‬ ‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫شقطوا‬ ‫هناك‬

‫الضصيز‬ ‫الحقولي‪ ،‬فهؤ تلقى‬ ‫قلأخا أو راعئا أو عاملآ في‬ ‫أكان أخدهم‬ ‫وشواء‬ ‫‪17‬‬

‫الطلام ؟ فالزيح‪،‬‬ ‫من‬ ‫واحد؟‬ ‫ب!يمل!يمقؤ‬ ‫ممقيدين‬ ‫لأتفم كانوا جميغا‬ ‫‪18‬‬ ‫القحتوتم ذاتا‪.‬‬

‫اوقعقغة‬ ‫‪9‬‬ ‫الميا؟ المتذققؤ‪،‬‬ ‫وقديو‬ ‫القمدود؟‪،‬‬ ‫الغصوني‬ ‫الغصافيير على‬ ‫وزقرقة‬

‫ئزى ‪ ،‬وزئيو‬ ‫لا‬ ‫أقدامص الحيواناقي الفتراجمضؤ اتتي‬ ‫المتذحيرتجؤ‪ ،‬وؤقع‬ ‫الحجار؟‬

‫كان تشففم‬ ‫ذلك‬ ‫ئطودب الجبالي ‪ :‬كل‬ ‫المتزد ‪ 3‬في‬ ‫والض!ذى‬ ‫الضارتؤ‪،‬‬ ‫الؤحوفي‬

‫أعماته" جمن‬ ‫وتتعاطى‬ ‫نور ساطع‬ ‫يضيئة‬ ‫ص‬ ‫العاتم‬ ‫سايز‬ ‫وتيتما كان‬ ‫‪03‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزغب‬ ‫من‬

‫بطلايم‬ ‫شبييما‬ ‫خملامص ليل كثي!‬ ‫تحت‬ ‫ؤحذفم‬ ‫التاس‬ ‫أولئك‬ ‫كان‬ ‫‪21‬‬ ‫دودب عايتي‪،‬‬

‫خملام‪.‬‬ ‫أئ‬ ‫أنف!يمهم أثقل من‬ ‫كانوا على‬ ‫تنتطوهم ‪ .‬ليهتهم مغ ذلك‬ ‫ائذي‬ ‫الموقي‬

‫لاجمانفتم‬ ‫نوتغبطوعظيمتهم‬ ‫جملىلبصر!!إم‪،‬‬ ‫أ‬ ‫هم‬ ‫أصمواتقتم‬ ‫أغدبثبعمكتسقغ!ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬

‫لم تنتقموا جمنقم‬ ‫لأئهم‬ ‫شكروهم‬ ‫يعانون ‪2 .‬ولكئهم‬ ‫اتذي‬ ‫لم تعيرفوا العذات‬

‫جمنفم‪.‬‬ ‫الضفحص‬ ‫طقمب‬ ‫أنرلوة بهم ‪ ،‬وزيخبوا في‬ ‫الطفمص اتذي‬ ‫على‬
‫‪18‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪39‬‬

‫تجقلون‬ ‫رحقؤ‬ ‫دليلأ لفم في‬ ‫نايى‬ ‫غمود‬ ‫شعتذ‬ ‫الطلمؤ أعاليت‬ ‫من‬ ‫وتذلأ‬ ‫‪3‬‬

‫‪4‬أقا أعداؤهم‬ ‫المجيد؟‪.‬‬ ‫الزحقؤ‬ ‫يلك‬ ‫في‬ ‫بها ت!قيهم‬ ‫لا أدى‬ ‫وشم!ا‬ ‫طريقها‬

‫اتذين‬ ‫شعتك‬ ‫الطلقيما لاتهم ختسوا‬ ‫في‬ ‫الئوز وتحب!فم‬ ‫أن تحيرقفم‬ ‫فآشتخفوا‬

‫الخايذ‪.‬‬ ‫العاتتم نوز شريعيك‬ ‫أن يعطوا‬ ‫عقي!‬

‫الأبكار‬ ‫موت‬

‫جمنهم‬ ‫‪ ،‬وألقيئ واحد‬ ‫المقذس‬ ‫قتلى أطفالي شعبك‬ ‫على‬ ‫ولقا غربم أعداؤك‬ ‫‪5‬‬

‫أبنائهم‬ ‫الكثيير من‬ ‫على‬ ‫وقضيمت‬ ‫الأعداء‬ ‫أوثمك‬ ‫ئثم أنقذ‪ ،‬عاقئت‬ ‫الئهير‬ ‫في‬

‫في‬ ‫بما شتحاث‬ ‫آباؤنا أختروا‬ ‫وكان‬ ‫‪6‬‬ ‫الميا؟ الفنذلمحغؤ‪.‬‬ ‫في‬ ‫وأفنيتهم جميغا‬

‫‪ ،‬أئها الزث‪.‬‬ ‫عهوبك‬ ‫بضذقي‬ ‫لإيمايهم‬ ‫فيما تعد‬ ‫يتشخعوا‬ ‫الفيقؤ‪ ،‬حئى‬ ‫يلك‬

‫وأن اتذي‬ ‫‪8‬‬ ‫أعداءفم‪،‬‬ ‫وئهيأ‬ ‫الضايحين‬ ‫كان تعيرف! أتذ شئختمق‬ ‫فشعئك‬ ‫‪7‬‬

‫إليك‪.‬‬ ‫تدعونا‬ ‫ب! حين‬ ‫شتقخانا‬ ‫اتذي‬ ‫الأعداء هؤ‬ ‫تعايمب به هؤلاء‬

‫الذبائخ في‬ ‫لك‬ ‫الق!مايحون ئقذمون‬ ‫‪ 4‬شعبك‬ ‫أبنا‬ ‫الوقسب كان‬ ‫ذلذ‬ ‫وطوذ‬ ‫‪9‬‬

‫أن تشتيركوا مغا في ال!زاء والضزاء‬ ‫وهؤ‬ ‫فقذس‪،‬‬ ‫أمير‬ ‫على‬ ‫ال!ز ويجمعون‬

‫ثايتؤ‪،‬‬ ‫جقةء‬ ‫من‬ ‫اليهن‬ ‫‪.‬‬ ‫لأؤلين‬ ‫ا‬ ‫ص الآباء‬ ‫الترنيمص بتسابيح‬ ‫على‬ ‫تستمزوا‬ ‫وأن‬

‫الجقاب ستذا‬ ‫شقتهم‬ ‫أطفايهم‪" ،‬خيث‬ ‫على‬ ‫الأعداء وتحي!هم‬ ‫غلا صراخ‬

‫ماتوا ميتة‬ ‫لا ئحضون‬ ‫أموات‬ ‫جميغا‬ ‫لهم‬ ‫كان‬ ‫احتى‬ ‫‪2‬‬ ‫قيكا وشعئا‬ ‫وخادفا‪،‬‬

‫قتك‬ ‫واحد؟‬ ‫تحط!‬ ‫قفي‬ ‫جميغا‪،‬‬ ‫يذفيهم‬ ‫ولم تئق جمن الأحياء ما يكفي‬ ‫واحدة‬

‫وليهتفم‬ ‫لي!خيرهم‬ ‫على‬ ‫‪ .‬بلى اعتقدوا‬ ‫يؤجمنوا بك‬ ‫لم‬ ‫افهؤلاء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أبكارهم‬ ‫خيزة‬

‫أبناء الثيما‪.‬‬ ‫هذا هم‬ ‫آغتزفوا بأن شعتذ‬ ‫جمنذ قلافي أبكارهم‬

‫آتقضت‬ ‫احتى‬ ‫‪5‬‬ ‫الفيل وتعتم الهدو ‪ 4‬وال!كون‬ ‫ذلك‬ ‫وما كاد تنتصف‬ ‫"‪1‬‬
‫‪49‬‬ ‫‪18،91‬‬ ‫الحكمة‬

‫الأرضي القنكوتؤ‪،‬‬ ‫الجتازة من عرلثسك الضقكئ في ال!ماء على يلك‬ ‫كيقتذ‬

‫قاطع ؟ وقذماة على الأرضيى‬ ‫ك!ي!‬ ‫الضارتم ‪،‬‬ ‫اتحيئ خكقك‬ ‫‪6‬‬ ‫شيرس‬ ‫كمحارلب‬

‫القحطؤ باغتتفم‬ ‫يلك‬ ‫ال!ماء‪ ،‬فقلأ المكان كفة موئا‪!7 .‬وفي‬ ‫في‬ ‫ورأشه‬

‫هنا‬ ‫منطيرحين‬ ‫والحيا؟‬ ‫الموقي‬ ‫تين‬ ‫هم‬ ‫وكانوا‬ ‫‪18‬‬ ‫المرجمتة ‪.‬‬ ‫والأحلام‬ ‫الكوابي!‬

‫يئلأ تبيدوا‬ ‫لأن الأحلاتم المرجمتة أنتأتهم بذلذ‪،‬‬ ‫‪91‬‬ ‫يماذا تموتون‬ ‫تعقمون‬ ‫وهناك‬

‫أن تعيرفوا شتئا يهذا اليقالب‪.‬‬ ‫دون‬

‫الكثيو منفم في‬ ‫الزث طغتم الموقي وققك‬ ‫أئها‬ ‫أيضا‬ ‫ذاق شعبذ‬ ‫كذلك‬ ‫‪02‬‬

‫إلى جماتيهم‬ ‫لا غيمت فيإ أسزغ‬ ‫ن زخلأ‬ ‫في‬ ‫‪21‬‬ ‫طويلأ‬ ‫لم تستمز‬ ‫البزتؤ ليهن غضتك‬

‫الموقي‬ ‫التخويى قاؤتم غضست‬ ‫والتكفير بخزقي‬ ‫كقنويه ‪ .‬وبالضلا؟‬ ‫بزغ‬ ‫حاملأ‬

‫بفؤ؟‬ ‫لا‬ ‫المولب‪،‬‬ ‫على‬ ‫تغقمت‬ ‫هكذا‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الة خادفك‬ ‫ته مترهتا على‬ ‫خذا‬ ‫وؤضغ‬

‫فيها أئها الزث‬ ‫ذكزك‬ ‫بكيض!‬ ‫غنن الشدب‬ ‫ولا ب!يملاجو‪ ،‬بل زذ الجقات‬ ‫ج!تد‬

‫تتساقطون‬ ‫القوتى‬ ‫وتيتما كان‬ ‫‪23‬‬ ‫آبائنا‪.‬‬ ‫مغ‬ ‫اتتي غقذتها‬ ‫بالقواثيتي والغهود‬

‫الطريق إلى قن تقيئ من‬ ‫عقييما‬ ‫وتقطغ‬ ‫تمد الموت‬ ‫في الوش!‬ ‫تجماعاقي ؤقص‬

‫الآباء‬ ‫‪4‬‬ ‫وأسما‬ ‫كفيما‪،‬‬ ‫ص‬ ‫العاتم‬ ‫بومور‬ ‫مرئئا‬ ‫طويلأ‬ ‫ثوتا‬ ‫تلتسن‬ ‫كان‬ ‫‪24‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأحياء‬

‫من الججاز؟ الكريقؤ‪ ،‬وتاج‬ ‫ضفوفي‬ ‫أرتعيما‬ ‫في‬ ‫ضذر؟‬ ‫المجيدة قنقوشة على‬

‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫فآزتذ غنهم‬ ‫المهيك‬ ‫كتها أخاقحب‬ ‫فهد‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كان تعلو رأشه‬ ‫اتذي‬ ‫غطقيك‬

‫قليلأ‪ ،‬طغتم غضبك‪.‬‬ ‫ولو‬ ‫كافئا لهم أن تذوقوا‪،‬‬

‫البحر الأحمر‬ ‫عبور‬

‫قين‬ ‫التهاتؤ‪،‬‬ ‫مغة‪ ،‬حتى‬ ‫زحقة‬ ‫لا‬ ‫أقا الأشراز‪ ،‬فآشتضز عقيهم غضمب‬
‫‪91‬‬
‫تسضحوا‬ ‫ما إن‬ ‫أتفم‬ ‫وكي!‬ ‫‪2‬‬ ‫ماذا شتعقلون‪،‬‬ ‫تعقئم ف!تفا‬ ‫كان‬ ‫اللة‬
‫‪91‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪59‬‬

‫حئى تنذموا ويبابروا إلى القحاقي‬ ‫البلاد‪،‬‬ ‫بالزحيلى والخروج صشريغا من‬ ‫!بك‬

‫تعا تنتجبون‬ ‫وفم‬ ‫بأن ساروا‪،‬‬ ‫الضعهود؟‬ ‫خماقيهمص‬ ‫إلى‬ ‫خماقة‬ ‫فأضافوا‬ ‫‪3‬‬ ‫دهم‬

‫قوم هايىبون‪.‬‬ ‫كأئفم‬ ‫الزحيل‬ ‫على‬ ‫اتذين شخعوهم‬ ‫طقمب‬ ‫قبور قوتاهم ‪ ،‬في‬ ‫على‬

‫إلى هد إلتهاتؤ وتجغقفم تن!ون‬ ‫وأوضقهم‬ ‫"فآلشتخفوا القصيز اتذي أصاتفم‬

‫وأقا‬ ‫‪5‬‬ ‫كانوا يعانون ‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫العذالب‬ ‫ما تقيئ من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫تمزوا‬ ‫‪ ،‬حئى‬ ‫ما خذث‬

‫المولب‪.‬‬ ‫طريق‬ ‫يلأعداء‬ ‫تيتما آنقتخ‬ ‫الخلاصيى‪،‬‬ ‫فآنقتخ لهم تغتة طريق‬ ‫شعبك‬

‫تسقتم‬ ‫أقزتها به حتى‬ ‫اتذي‬ ‫يتقوتم بالعقلى‬ ‫خليقؤ‬ ‫في طئعصكل‬ ‫التالز‬ ‫أغذت‬ ‫لاتك‬ ‫‪6‬‬

‫قبل‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫ومقا‬ ‫شحاتة! تالقل ضحفتهم‪،‬‬ ‫فشوهذت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أذى‬ ‫أبناؤذ جمن كل‬

‫وأمواجه‬ ‫مققد‬ ‫طريق‬ ‫فإذا البحو الأحمو‬ ‫أر ضياب!ة‪،‬‬ ‫بالميا؟ خمقزت‬ ‫قغموزا‬

‫هد؟‬ ‫تزون‬ ‫وهم‬ ‫كففم في جماتيك‪،‬‬ ‫غتزة شعئذ‬ ‫‪8‬‬ ‫أخضز‬ ‫المتلاطقة خقل‬

‫‪ ،‬وهم‬ ‫كالجرفاني‬ ‫تقفزون‬ ‫وأخذوا‬ ‫فآئالققوا كالخيلى‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الزائقة ‪.‬‬ ‫الغريتة‬ ‫الغجاي!ت‬

‫مذة‬ ‫ما عانوة‬ ‫تتذكرون‬ ‫تزالون‬ ‫لا‬ ‫‪. .‬اوكانوا‬ ‫مخقصهم‬ ‫أتها الزت‬ ‫ي!ئحوتك‬

‫وكي!‬ ‫المايثمتيما‪،‬‬ ‫الذبات تذلأ من‬ ‫الأرض!‬ ‫أنتخحب‬ ‫إقاقيهم في أرضيى غريتؤ‪ ،‬كي!‬

‫في‪.‬‬ ‫سما‬ ‫الأ‬ ‫تذذ‬ ‫لضفابعص‬ ‫با‬ ‫لئهز‬ ‫فا ضا‬

‫وسدوم‬ ‫مصر‬

‫من‬ ‫طيو ال!لوى‬ ‫اضجذ‬ ‫‪2‬‬ ‫لذيذا‪،‬‬ ‫طعافا‬ ‫وطقبوا‬ ‫آشتهوا‬ ‫حين‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫وتعذ‬ ‫‪11‬‬

‫أنذزتفم‬ ‫تعذما‬ ‫الجقاب‬ ‫عقيهمص‬ ‫فترذ‬ ‫الخا طئون‬ ‫ا قا‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خوجمهم‬ ‫ص‬ ‫البحير لإشباع‬

‫يضيو!هم‬ ‫فعاققتفم‬ ‫ن‬ ‫قي‬ ‫‪،‬‬ ‫شروزفم‬ ‫‪ ،‬فذاقوا غذاتا تستجفة‬ ‫الضواجمتي‬ ‫به شمذة‬

‫لم‬ ‫بغزباء‬ ‫الترحيست‬ ‫زقضوا‬ ‫شعوب‬ ‫فهناك‬ ‫‪14‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وكراهتة‬ ‫قساؤة‬ ‫أشذ‬ ‫كاتت‬

‫يتضزفي‬ ‫كان‬ ‫اوإذا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إليهم‬ ‫أح!نوا‬ ‫ضيوفا‬ ‫فآشتعتدوا‬ ‫‪ ،‬أفا هؤلاء‬ ‫يعيرفوهم‬
‫‪91‬‬ ‫الحكمة‬
‫‪69‬‬

‫هؤلاء‬ ‫افأى آغيبايى يتضزفي‬ ‫‪6‬‬ ‫غزباء‪،‬‬ ‫الاعيبار لأتهم لم تستضيفوا‬ ‫تعف!‬ ‫أولئك‬

‫عقيهمص الأشغاذ‬ ‫‪ ،‬ثتم قزضوا‬ ‫حقويهم‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وأشزكوهم‬ ‫بضيويهم‬ ‫اتذين زخبوا‬

‫أحاطت‬ ‫لوط ‪ ،‬حين‬ ‫التيما‬ ‫بالب زجل‬ ‫وقفوا على‬ ‫كاتذين‬ ‫افأصيبوا بالغمى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشاقة‬

‫بابه‪.‬‬ ‫قدخل‬ ‫جمنهم خملقة زهيتة تجغقتا تتقض!‬ ‫بكل‬

‫فيما تيتها‪ ،‬هكذا‬ ‫التناشق والان!يمجام‬ ‫العوب وتبقى‬ ‫اوكما تتنؤع الأنغام في‬

‫مائتة ‪ ،‬والمائتة‬ ‫التز صازت‬ ‫افحيوانات‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫الاع!لام‬ ‫يلك‬ ‫الطبيغيما في‬ ‫غناجمم‬ ‫تغتزت‬

‫يطفئ‪.‬‬ ‫الماء والما ‪ 4‬لم تعذ‬ ‫في‬ ‫والئاو آشتغقت‬ ‫‪02‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫جمنها خزتجت‬

‫الضعيفيما حين‬ ‫الخلائتي الضغير؟‬ ‫لحوتم‬ ‫لم تقدلي التاو أن تحوق‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫‪21‬‬

‫الذؤبالز كالخليلإ‪،‬‬ ‫ال!ريغ‬ ‫ال!ماوقي‬ ‫الطعاتم‬ ‫فيها‪ ،‬ولا أن تذيمب‬ ‫تمشي‬ ‫كاتت‬

‫ولم ئهمفة‪ ،‬بل ساغذته!‬ ‫وقخذتة‬ ‫في كل شيء‪،‬‬ ‫شعتك‬ ‫غطفت‬ ‫رث‬ ‫يا‬ ‫لاتك‬ ‫‪22‬‬

‫زمالب ومكالق‪.‬‬ ‫في كل‬


‫يشوع بن سيراخ‬

‫مقدمة للترجمة اليونانية‬


‫واليهتابالب‬ ‫‪2‬‬ ‫الأنبياء‪،‬‬ ‫وكئمب‬ ‫بالشريع!‬ ‫يتمثل‬ ‫شعبنا كنرا عظيفا‬ ‫أعطيئ‬ ‫ا‬

‫التعيييم‬ ‫من‬ ‫كقها‬ ‫هد؟‬ ‫التهيئة يما في‬ ‫تستجفون‬ ‫إسرائيل‬ ‫وتنو‬ ‫‪3‬‬ ‫المتآخر؟‪.‬‬

‫يي‬ ‫القارئ‬ ‫ألأ تحصزهما‬ ‫الضعيرنة تجمب‬ ‫أن هذا الجفتم وهد‬ ‫‪4‬على‬ ‫ؤالجكمؤ‪.‬‬

‫تحتيرئم‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫الآخرين‬ ‫ئساعذ‬ ‫حين‬ ‫مئهما تتحقق‬ ‫‪5‬تل الغاية القرجؤة‬ ‫تف!يميما‪،‬‬

‫ويكئحث‪.‬‬ ‫بما يقوز‬ ‫يساعدهم‬ ‫‪6‬‬ ‫التغليتم‪،‬‬

‫والآنبياء‬ ‫‪9‬‬ ‫الشريعؤ‬ ‫‪8‬‬ ‫براسؤ‬ ‫في‬ ‫تعقق‬ ‫اتذي‬ ‫تشوع‬ ‫تجذي‬ ‫ئؤمن‬ ‫بهذا كان‬ ‫‪7‬‬

‫دايخليئ‬ ‫شعوو‬ ‫ادقغة‬ ‫‪2‬‬ ‫القعيرفؤ‬ ‫في‬ ‫ترشخ‬ ‫أن‬ ‫فتعذ‬ ‫‪11‬‬ ‫جمتابالب أسلاينا‪.‬‬ ‫وتقئؤ‬ ‫‪01‬‬

‫بمساعد؟‬ ‫ائه"‬ ‫تلتذ بالتغئمصشيكت!يم!‬ ‫فقن‬ ‫‪13‬‬ ‫التزبيؤ والجكميما‪.‬‬ ‫في‬ ‫كتالب‬ ‫يتألي!‬

‫أح!ن‪.‬‬ ‫بصور؟‬ ‫الثيما‬ ‫شريعؤ‬ ‫إلى‬ ‫حياييما‬ ‫توجي!‬ ‫من‬ ‫اشتتمكن‬ ‫‪4‬‬ ‫هذا الكتالب‬

‫القعذزة‬ ‫ليهن ‪ ،‬أرجو‬ ‫‪18‬‬ ‫جمناييما‪.‬‬ ‫بكل‬ ‫الكتات‬ ‫هذا‬ ‫وآقرأوا‬ ‫افتقضلوا‬ ‫ا‪7-‬‬ ‫‪5‬‬

‫في‬ ‫بوضوحءكفي‬ ‫ص‬ ‫الكلام‬ ‫تقلى قعتى‬ ‫من‬ ‫‪02‬‬ ‫خهد‪،‬‬ ‫‪ ،‬زغتم كل‬ ‫إذا لم أتقكن‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬

‫دايفا ذاتا حين‬ ‫لا تبقى‬ ‫‪22‬‬ ‫التصت! الجئرئ‬ ‫معتى‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫‪21‬‬ ‫اليبازالب‪،‬‬ ‫تعفيى‬

‫‪79‬‬
‫‪89‬‬ ‫يثوع بن سيراخا‬

‫بل أيضا‬ ‫‪24‬‬ ‫اليهتالب ‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫لا تنالبق فقط‬ ‫وهذا‬ ‫‪23‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يترتجم إلى لغؤ أخزى‬

‫ؤالئرجمؤ‬ ‫الأصلى‬ ‫تين‬ ‫فدائفا‬ ‫‪26‬‬ ‫اليهتابالب‪،‬‬ ‫وتقئيما‬ ‫‪25‬‬ ‫والأنبياء‬ ‫الشريعؤ‬ ‫على‬

‫ظاهلأ‪.‬‬ ‫قزق‬

‫القيلث أؤزتجتي!ن‬ ‫حكمص‬ ‫من‬ ‫‪28‬‬ ‫والثلاثين‬ ‫الثاجمنيما‬ ‫ال!نؤ‬ ‫في‬ ‫أفا أنا فجئت‬ ‫‪27‬‬

‫آحيزافا كبيزا يلئعييمصهناذ أيضا‪.‬‬ ‫ورأيت‬ ‫‪92‬‬ ‫كذة طويلة ‪،‬‬ ‫مكثت‬ ‫خيث‬ ‫إلى جمضز‬

‫كتالب جذي‪.‬‬ ‫الخهل! والغناء يترجقإ‬ ‫أن أبذذ تعق!‬ ‫جمن الضزورئ‬ ‫وتجدث‬ ‫‪03‬‬

‫كل ققدزتي‬ ‫مستخدفا‬ ‫القيالي‬ ‫في‬ ‫حتق‬ ‫غمفت‬ ‫كقيما‬ ‫الوقمب‬ ‫ذلك‬ ‫أثناء‬ ‫وفي‬ ‫‪31-32‬‬

‫خارقي‬ ‫أقذما يخميعص اتذين هم‬ ‫أنا‬ ‫وها‬ ‫‪34‬‬ ‫هذا الكتالب وإصدار؟‪.‬‬ ‫للانيقاء من‬ ‫‪33‬‬

‫الئيما‪.‬‬ ‫شريعؤ‬ ‫بح!مب‬ ‫أن يتغفموا وتسيروا‬ ‫في‬ ‫أيضا‬ ‫البلاب وترغبون‬

‫هيئ من الزلت وتبقى مقا إلى الأتد‪.‬‬ ‫جكمؤ‬ ‫كل‬ ‫ا‬

‫البخار‪،‬‬ ‫رمل‬ ‫تعذ‬ ‫‪2‬قن‬

‫قالرالب المطير وأتاتم الذهير؟‬ ‫تعذ‬ ‫قن‬

‫ال!قاء‬ ‫آريقاغ‬ ‫تقي!‬ ‫وقن‬ ‫‪3‬‬

‫البحار؟‬ ‫وقئد!اغ الأرضيى وعمق‬

‫تكؤتمب الجكمة‬ ‫شي؟‬ ‫‪4‬قبل كل‬

‫الفطنة والقفم‪.‬‬ ‫أقدمص الذهور‬ ‫ومن‬

‫الجكمؤ؟‬ ‫أصل‬ ‫لقنن آنكش!‬ ‫‪6‬‬

‫أميرها؟‬ ‫تبتن ضوات‬ ‫وقن‬

‫هؤ الحكيئم القهيمث‪،‬‬ ‫واجد‬

‫عردئميما‪،‬‬ ‫الزدث الجالمم! على‬


‫يشوع بن سيراخا‬
‫‪99‬‬

‫تأققها وقذرها‬ ‫أوتجذها‬ ‫‪9‬‬

‫أعماييما‬ ‫جملى كل‬

‫البثتير أفاضها‪،‬‬ ‫‪ .‬وعلى‬

‫ائذين يجئوتة‪.‬‬ ‫على‬ ‫وبكثز؟‬

‫وقجد‪،‬‬ ‫الزلت شزف!‬ ‫"قخافة‬

‫فزح وإكليل آبيهاج؟‬

‫القلمت‪،‬‬ ‫الزلت ت!ز‬ ‫قخافة‬

‫العمز تفيرخا وتسجذة‪.‬‬ ‫تطيل‬

‫آيخرته"‬ ‫تطي!ث‬ ‫الزث‬ ‫يخاف!‬ ‫قن‬

‫ينالى التركة‪.‬‬ ‫يومصمويه‬ ‫وفي‬

‫الزت‪.‬‬ ‫قخافة‬ ‫الجكمؤ‬ ‫ارأس‬ ‫‪4‬‬

‫مغ المؤمنين في الزجم؟‬ ‫نشأت‬

‫تين الئاسيى‪،‬‬ ‫القذمص أقاقت‬ ‫اومن‬ ‫‪5‬‬

‫يذزتيهم‪.‬‬ ‫وأميتة ستبقى‬

‫الزدت‪،‬‬ ‫الجكميما قخافة‬ ‫كمال‬

‫البشير‪،‬‬ ‫تني‬ ‫بثمارها تشبغ‬

‫تملأ ئيوتهم‬ ‫ابما تشتهون‬ ‫‪7‬‬

‫تفم‪،‬‬ ‫في‬ ‫قخا‬ ‫بغلأ يها‬ ‫و‬

‫الزت‪،‬‬ ‫قخافة‬ ‫تافي الجكمؤ‬

‫التاتم‪.‬‬ ‫والشفاء‬ ‫ال!لائم‬ ‫وبها‬

‫والقهتم‬ ‫الضعيرفة‬ ‫تسكم!‬ ‫االجكمة‬ ‫‪9‬‬


‫يشوع بن سيراخا‬

‫اتذين تميكوتها‪.‬‬ ‫وتغلي قجذ‬

‫الزدت‬ ‫الجكميما قخافة‬ ‫‪ .‬أصل‬

‫حياة طويقة‪.‬‬ ‫وفروعها‬

‫لا يتتزو‬ ‫بلا ستمب‬ ‫الغضمب‬

‫إلى ال!قوط‪.‬‬ ‫وبصاجبيما يؤدي‬

‫الوقت‪،‬‬ ‫إلى أن تحين‬ ‫الضبوو يتخفل‬ ‫‪23‬‬

‫ولا بذ أن يعاودة الفزح‪.‬‬

‫الوقمث‪،‬‬ ‫تجيء‬ ‫حتى‬ ‫تصمث‬ ‫‪24‬‬

‫التاسيى‪.‬‬ ‫فعطم‬ ‫فتمتدح جكمتا‬

‫مأثور!‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أقوا‬ ‫خزائني الجكمؤ‬ ‫‪ 5‬في‬

‫جمنذ الخاطئص‪.‬‬ ‫رجس!‬ ‫لبهنن الئقوى‬

‫الوصايا‪.‬‬ ‫الجكمة‪ ،‬فآخقط‬ ‫إن ششا‬

‫وبها تجو ‪ 3‬الز!ث عقيك‪.‬‬

‫وتأد ي‪،‬‬ ‫قخافة الزت جكمة‬

‫يرخميايإ‪.‬‬ ‫‪8‬ؤ‪2‬الإيمان والوداعة‬

‫قخافؤ الزصت‪،‬‬ ‫غن‬ ‫تتوق!‬ ‫لا‬

‫إلييما‪.‬‬ ‫تقزفي‬ ‫قلبك‬ ‫وبكل‬

‫التاس‪،‬‬ ‫كرائئا مغ‬ ‫لا تكن‬

‫وأئتبة يكلامص شقتيذ‪.‬‬

‫لا تتكتز يئلأ تسفط‬

‫الذذ‪،‬‬ ‫نف!يمك تجيمت‬ ‫وعلى‬


‫‪1،2‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫ثوع‬
‫‪151‬‬

‫الزدث خفاياك‬ ‫فتكشص‬

‫أماتم الخميغ‬ ‫وئدلك‬

‫الزب‪،‬‬ ‫لاتك لم تخ!‬

‫ففتلئ بالمكير‪.‬‬ ‫وقلئك‬

‫الصبر في التجارب‬

‫يخدمة الزت‬ ‫إن أزدت‬

‫يلتجيربؤ‪.‬‬ ‫آئني‬ ‫يا‬ ‫فآستجذ‬

‫فستقيتم القلب‪،‬‬ ‫حارفا‬ ‫‪2‬كن‬

‫القصائمب‪.‬‬ ‫ولا تت!زغ وقت‬

‫بالزت ولا تبتجذ غنة‪،‬‬ ‫تق!ك‬

‫بتكيرتم أوايخز حيايك‪.‬‬

‫بك‪،‬‬ ‫تقتل ما تجل‬

‫ققامك‪.‬‬ ‫قئدضاعص‬ ‫على‬ ‫وآضبز‬

‫ئالقزة الئاو‬ ‫‪5‬فالذهمث‬

‫الاتضاع؟‬ ‫تجفو‬ ‫يالقوهم‬ ‫ويخيرة التاس‬

‫امن بالزلت فيساجمذك‪.‬‬

‫وثيئ بيما‪.‬‬ ‫قؤئم طريقك‬

‫الزلت آنتطز زحمتة‪،‬‬ ‫تخافث‬ ‫قن‬ ‫يا‬ ‫‪7‬‬

‫غنة‪.‬‬ ‫تيئ‬ ‫لا‬ ‫تسقما‪،‬‬ ‫وحين‬

‫بيما‪،‬‬ ‫الزست آمن‬ ‫تخالت‬ ‫قن‬ ‫يا‬


‫‪201‬‬ ‫يشوص! بن سيراص!‪2‬‬

‫لن تضيغ‪،‬‬ ‫وأجوذ‬

‫الزلث آنتطز خيزا‬ ‫تخالت‬ ‫قن‬ ‫يا‬

‫ابدئا وزخمة‪.‬‬ ‫وشروزا‬

‫تأفلوا القذماء‬

‫الزدت قخابوا؟‬ ‫توكلوا على‬ ‫هل‬

‫قخافييما قخدلوا؟‬ ‫أو ثتتوا على‬

‫عاءهم؟‬ ‫‪3‬‬ ‫فأفقل‬ ‫أو دغوة‬

‫زحيم‪،‬‬ ‫زؤوف!‬ ‫الزث‬ ‫‪11‬‬

‫الخطايا ويخقض‪،‬‬ ‫الضيتي تغفو‬ ‫في‬

‫وتل! متراخيؤ‬ ‫يقلمب خائ!‬ ‫أويل‬ ‫‪2‬‬

‫طريقينن تسيز‪.‬‬ ‫في‬ ‫ويخاطتي‬

‫لا يؤمن‪،‬‬ ‫يقلمب ضعي!‬ ‫ويل‬ ‫‪13‬‬

‫أمالؤ‪.‬‬ ‫في‬ ‫لآتة لن يكون‬

‫القحبز‪.‬‬ ‫فقدتم‬ ‫قن‬ ‫يا‬ ‫لكئم‬ ‫ويل‬ ‫‪14‬‬

‫الزلث؟‬ ‫يوتم ئحاليمئكئم‬ ‫تفعلون‬ ‫ماذا‬

‫أوامزة‪،‬‬ ‫لا تعصون‬ ‫الزلث‬ ‫تخافون‬ ‫اائذين‬ ‫‪5‬‬

‫فئقة‪.‬‬ ‫ئجئوته" ت!فكون‬ ‫واتذين‬

‫رضاة‪،‬‬ ‫الزلث تطلبون‬ ‫اتذين تخافون‬ ‫‪16‬‬

‫بشيريعييما‪.‬‬ ‫تئغمون‬ ‫يجثوته‬ ‫وائذين‬

‫فلوتفم‬ ‫ئقتئون‬ ‫الزت‬ ‫ائذين تخافون‬ ‫‪17‬‬

‫ؤيقولون‪:‬‬ ‫حضزتيما تتضعون‬ ‫وفي‬


‫‪2،3‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬ ‫‪301‬‬

‫البشير‪،‬‬ ‫أيدي‬ ‫‪"18‬يتقغ في تد الزلت لا في‬

‫عطضييما‪.‬‬ ‫قذر‬ ‫الزدت على‬ ‫فزحمة‬

‫وا لبنون‬ ‫ء‬ ‫با‬ ‫لآ‬ ‫ا‬

‫أبيكئم‪،‬‬ ‫أقواذ‬ ‫يا أبنائي آشقعوا‬

‫فتخفصوا‪.‬‬ ‫بها‬ ‫إعضلوا‬

‫أولاب‪،‬‬ ‫على‬ ‫الأ!ت شلطة‬ ‫تمتخ‬ ‫فالزث‬ ‫‪2‬‬

‫التنين‪.‬‬ ‫على‬ ‫الأئم‬ ‫ويثتت خق‬

‫خطاياة‬ ‫غن‬ ‫أكرتم أباة كقز‬ ‫قن‬

‫الكنوفي‪.‬‬ ‫أكزتم أفة فهؤ كجايمص‬ ‫‪4‬وقن‬

‫‪،‬‬ ‫ؤلاب‬ ‫بة‬ ‫قيرخ‬ ‫أكزق! أبا‬ ‫قن‬ ‫‪5‬‬

‫الزلث‪.‬‬ ‫ته يستجيمث‬ ‫يصقي‪،‬‬ ‫وحين‬

‫خيائة‪،‬‬ ‫أكرتم أباة طاتت‬ ‫قن‬

‫الزلت‪،‬‬ ‫أراخ أفا أطاغ‬ ‫وقن‬

‫أكزتم والذييما‬ ‫الزث‬ ‫خا!ت‬ ‫قن‬

‫سيذة‪.‬‬ ‫كما تخذلم‬ ‫وخذقفما‬

‫والفغلى‪،‬‬ ‫بالقولي‬ ‫أكيرئم أباك‬

‫التركة مئة‪.‬‬ ‫لمحتجل عقيك‬

‫التنين‬ ‫ئيوت‬ ‫الأدب ئثتت‬ ‫بزكة‬

‫‪.‬‬ ‫الأساس‬ ‫من‬ ‫الأئم تققغها‬ ‫ولغتة‬

‫أبيك‪،‬‬ ‫بقذلؤ‬ ‫لا تفتجز‬


‫‪401‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‪3‬‬

‫لا ترقعذ‪،‬‬ ‫فقذلئة‬

‫أبيإ‪،‬‬ ‫يرتفغ الإنسان بكراقؤ‬ ‫"بل‬

‫للتنين‪.‬‬ ‫الأتم عاو‬ ‫وقذلة‬

‫شيخوخييما‪،‬‬ ‫في‬ ‫آئني‬ ‫يا‬ ‫أباذ‬ ‫أجمن‬

‫حياييما‪.‬‬ ‫والا تخنرنه‪ ،‬طوذ‬

‫عقييما‪،‬‬ ‫فآغطص‬ ‫إن أصابئ" الخزف!‬

‫في قؤيذ‪.‬‬ ‫ولا تحتقزة وأنت‬

‫عقييما لا يئ!ى‪،‬‬ ‫افالغطف‬ ‫‪4‬‬

‫ئعين‪.‬‬ ‫تكفيير ذئوبك‬ ‫وفي‬

‫ئذكم‪،‬‬ ‫افي يومص الضيتي يصالجك‬ ‫‪5‬‬

‫خطاياك ‪.‬‬ ‫الشضح! تذوث‬ ‫وكالخليد تحت‬

‫تنمذ أباة يخذث‪،‬‬ ‫من‬

‫تلغئه الزلث‪.‬‬ ‫أفه"‬ ‫يغضمث‬ ‫وقن‬

‫الود اعة‬

‫أعمالذ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫آئني في‬ ‫يا‬ ‫ؤديغا‬ ‫اكن‬ ‫‪7‬‬

‫الزلث‪.‬‬ ‫ائذين ترتضيهمص‬ ‫قيجتك‬

‫غالقة‪،‬‬ ‫كقما آزدذت‬ ‫تواضغ‬

‫جمنذ الزت‪.‬‬ ‫قتناذ حظؤة‬

‫جذا‬ ‫الزصت غظيقة‬ ‫فدزث‬

‫هذا بالمتواصعيى يتقخا‪.‬‬ ‫ومغ‬


‫‪3‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫قفما‪،‬‬ ‫عقيك‬ ‫ما تصذب‬ ‫لاتطلمث‬ ‫‪21‬‬

‫تبخث‪،‬‬ ‫لا‬ ‫وغما تتجاؤز قدزتك‬

‫الزلث‬ ‫ما أمزك‬ ‫في‬ ‫تأقل‬

‫الخفئؤ‪.‬‬ ‫غنن الأمور‬ ‫ل!شعنيئ‬

‫طاقيك‪،‬‬ ‫لا تهتتم بما قوق‬ ‫‪23‬‬

‫البشير‪.‬‬ ‫إدراك‬ ‫تفوق‬ ‫تعيرفه"‬ ‫فما‬

‫آرايهم‪،‬‬ ‫بطلان‬ ‫أضقفم‬ ‫كثيرون‬ ‫‪24‬‬

‫الؤفم‪.‬‬ ‫شيطز‬ ‫عقويهم‬ ‫وعلى‬

‫يهاتة العنيل! وخيقة‪،‬‬

‫فييما‪.‬‬ ‫الخالز تهلك‬ ‫تعشتي‬ ‫وقن‬

‫الآحزان‪،‬‬ ‫تثقلهو‬ ‫العنيذ‬ ‫‪27‬‬

‫خطيئيما‪.‬‬ ‫على‬ ‫ئكؤئم خطيئة‬ ‫والخاطى‬

‫لها‪،‬‬ ‫لا دواة‬ ‫جمفة المتكتير‬

‫فيإ‪.‬‬ ‫الشز تأضقت‬ ‫لآن خزئوقة‬

‫العا!ل تتأفل الأمثاذ‪،‬‬

‫سامغة‪.‬‬ ‫أدن‬ ‫ص‬ ‫وأفنتة الحكيم‬

‫الصدقة‬

‫التاز الملتهتة‪،‬‬ ‫الماء يطفى‬

‫غني الخطايا‪.‬‬ ‫تحفو‬ ‫والقمذقة‬

‫أوايخز أتاميما‬ ‫يخميمن تذكز‬ ‫قن‬


‫‪601‬‬ ‫‪3،4‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫الضيتي‪.‬‬ ‫ته في‬ ‫تجذ‬ ‫وشتذا‬

‫غيثا‪،‬‬ ‫آئني‬ ‫يا‬ ‫الفقيز‬ ‫لا تحيرمص‬ ‫‪4‬‬

‫تنتطز‪.‬‬ ‫البائصن طويلأ‬ ‫ولا تجغلى‬

‫الجائع؟‬ ‫آلام‬ ‫لا تنرذ في‬

‫ضيقيما‪.‬‬ ‫في‬ ‫أحذا‬ ‫ولا ئغضحث‬

‫غقمئا‪،‬‬ ‫لا تنرب الغاخممت‬

‫تتأخز‪.‬‬ ‫لا‬ ‫إلى المختاجص‬ ‫إحسايك‬ ‫وفي‬

‫البائميسين‪،‬‬ ‫قطقست‬ ‫لا تختمث‬

‫بؤجهك‪،‬‬ ‫الفقراء لا تيئ‬ ‫وغنن‬

‫غني المختاج؟‬ ‫تالزك‬ ‫لا تخؤذ‬ ‫‪5‬‬

‫شتئا لألن تلغتذ‪.‬‬ ‫ولا تعل!‬

‫لها خايقه"‪.‬‬ ‫تستجيمب‬ ‫فقغتتة‬ ‫‪6‬‬

‫بمراز؟ تفسيى‪.‬‬ ‫إذا كاتت‬

‫قخبوئا من الجميع‪:‬‬ ‫تف!ك‬ ‫إجغل‬ ‫‪7‬‬

‫القناصسب‪.‬‬ ‫أضحات‬ ‫وآختيرئم‬

‫م!كينن‬ ‫إستيئ إلى كل‬

‫الزفتي والؤداغؤ‪.‬‬ ‫بمنتهى‬ ‫وأجئا‬

‫تد‪.‬الطايم‬ ‫القظلوتم من‬ ‫ختصيى‬ ‫‪9‬‬

‫جمن إغلالق الخق‪.‬‬ ‫ولا تخ!‬

‫أتا يلتتامى‬ ‫كن‬


‫‪4‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬

‫بقننرتؤ الرؤص!؟‬ ‫ويلأراملى كن‬

‫كآئني الإت! الغيئ‪،‬‬ ‫فتكون‬

‫أفك‪.‬‬ ‫أكثز مما ئحئك‬ ‫وهؤ ئجئذ‬

‫تعليم الحكمة‬

‫تغطم أبناءها‬ ‫"الجكقة‬

‫وتهتئم بائذين تطلبوتها‪.‬‬

‫الخياة‪،‬‬ ‫أخئها أخت‬ ‫اقن‬ ‫‪2‬‬

‫شعادة‪.‬‬ ‫تفتيئ‬ ‫باجمزا‬ ‫أفها‬ ‫وقن‬

‫قخلإ‪،‬‬ ‫قن تققكها تيرث كل‬

‫يبايىكة الزث‪.‬‬ ‫وأيتما كان‬

‫الفذوسق‪،‬‬ ‫الواجذ‬ ‫تخذئم‬ ‫خذقها‬ ‫اقن‬ ‫‪4‬‬

‫الزث‪.‬‬ ‫أخئها يحئا‬ ‫وقن‬

‫بالخق‪،‬‬ ‫تدين‬ ‫أطاغها‬ ‫اقن‬ ‫‪5‬‬

‫بها آجمئا تعي!ث!‪.‬‬ ‫تعتني‬ ‫وقن‬

‫لها‪،‬‬ ‫قنن آشت!قتم‬ ‫اتميكها‬ ‫‪6‬‬

‫ت!تمز‪.‬‬ ‫ت!ئ!له"‬ ‫آفيلاجمها‬ ‫وعلى‬

‫مغؤخؤ‪،‬‬ ‫طزقي‬ ‫ة أؤلأ في‬ ‫‪3‬‬ ‫تقو‬

‫والزغمت‪.‬‬ ‫الخؤدت‬ ‫قلبيما‬ ‫فتثيز في‬

‫بإ‪،‬‬ ‫تثق‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تقذوبه" بتأديبها‬

‫إلى آفيحاييما‪.‬‬ ‫تسعى‬ ‫وبأخكامها‬


‫‪801‬‬ ‫يثوصا بن سيرا!‪4‬‬

‫القويم‬ ‫الطريتي‬ ‫ة إلى‬ ‫‪3‬‬ ‫فتقو‬ ‫وتعود‬ ‫‪18‬‬

‫أسرازها‪.‬‬ ‫ئفيرخا وته تك!ث!ص‬

‫إذا تاة‬ ‫ليهئها تهحوة‬

‫ت!تمه‪.‬‬ ‫قلايهه‬ ‫وإلى‬

‫الخجل‬

‫أئني‬ ‫يا‬ ‫الشز‪،‬‬ ‫ر‬ ‫وحاب‬ ‫‪20‬إغتيمص الفرضة‬

‫لا تخخل‪.‬‬ ‫وبتف!يمك‬

‫الخطيئة‪،‬‬ ‫ما تجيمت‬ ‫الخخلى‬ ‫من‬ ‫‪21‬‬

‫ؤنغمة‪.‬‬ ‫شزف!‬ ‫وجمنة ما هؤ‬

‫نف!ذ‬ ‫يئلأ تضز‬ ‫لا تسايز أخذا‬ ‫‪22‬‬

‫ولا تذغ خياءك ي!تمب قشقك‪.‬‬

‫حين تنقغ الكلائم‬ ‫ت!كت‬ ‫لا‬

‫لا تححئها‪.‬‬ ‫وجكقتك‬

‫تبين بالكلام ؟‬ ‫فالجكقة‬

‫التأبيسب‪.‬‬ ‫تبين‬ ‫القسالق‬ ‫وبنطتي‬

‫للخق‪،‬‬ ‫يخلافا‬ ‫‪ 5‬لا تتكقئم‬

‫من تجهاليك‪.‬‬ ‫خخلأ‬ ‫آشكت‬ ‫بلى‬

‫بأخطايك‪،‬‬ ‫أن تعتيرت‬ ‫لا تخخل‬ ‫‪26‬‬

‫الئفير‪.‬‬ ‫ولا تغايمث قخرى‬

‫عتيك‪،‬‬ ‫الآحقق‬ ‫لا ت!ل!‬ ‫‪27‬‬


‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬
‫‪901‬‬

‫الققتدز‪.‬‬ ‫ولا تسايير الزجل‬

‫المودب‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫دايغ غني الخق‬ ‫‪28‬‬

‫الإتا ئقايل مغذ‪.‬‬ ‫والزت‬

‫كلامك‪،‬‬ ‫متتممغا في‬ ‫لا تكن‬ ‫‪92‬‬

‫غقيك‪.‬‬ ‫تطيئا في‬ ‫ولا كسولأ‬

‫في تييذ‪،‬‬ ‫أسذا‬ ‫‪ .‬لا تكن‬

‫ولا فتغجيرفا تين خذمك‪.‬‬

‫يلأخلإ‪،‬‬ ‫تفتخ كقك‬ ‫لا‬

‫جمنذ الغطاء‪.‬‬ ‫وتغيقها‬

‫باطلة‬ ‫طمأنينة‬

‫أموالذ‪،‬‬ ‫على‬ ‫لآ تعتمذ‬


‫‪5‬ء‬
‫ولا تقل ! "أكتفي"‪.‬‬

‫وزغائتك‬ ‫فيولك‬ ‫لا تتتغ‬ ‫‪2‬‬

‫لا تسلك‪.‬‬ ‫شقوايك‬ ‫وفى‬

‫على؟"‬ ‫يتشفط‬ ‫"قن‬ ‫تفل‪:‬‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬

‫الزلث تنتقم مئك‪.‬‬ ‫لآن‬

‫شوء))‬ ‫ققا أصاتني‬ ‫"خطئت‪،‬‬ ‫تقل‪:‬‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬

‫البالي‪.‬‬ ‫طويل‬ ‫ضبوو‬ ‫يلآ! الزت‬

‫بغفرالق الزث‬ ‫ثقيما‬ ‫على‬ ‫لا تكن‬ ‫‪5‬‬

‫خطيئيما‪.‬‬ ‫على‬ ‫يئلأ تزيذ خطيئة‬


‫‪011‬‬ ‫ه‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫الزلت عظيمة‪.‬‬ ‫زحقة‬ ‫‪9‬‬ ‫تفل‪:‬‬ ‫لا‬

‫فتغفز لي كثرة خطاياقي"‪.‬‬

‫الغضمب‪،‬‬ ‫من‬ ‫الزلت لا تخلو‬ ‫فزحقة‬

‫الخاطئين‪.‬‬ ‫على‬ ‫وتققئا تجل‬

‫الزت‪.‬‬ ‫لا تؤخير التوبة إلى‬

‫يوم إلى يوم ‪.‬‬ ‫من‬ ‫ولا ئؤخفها‬

‫تننرل تغتة‬ ‫الزدت‬ ‫فغض!ب‬

‫يوتم الانيقايم‬ ‫ويفنيك‬

‫الطفم؟‬ ‫قكاليسب‬ ‫على‬ ‫لا تعتمذ‬ ‫‪8‬‬

‫يومص القلافي‪.‬‬ ‫في‬ ‫فهيئ لا تنقعذ‬

‫ريح؟‬ ‫كل‬ ‫لا تتقق!ث مغ‬

‫طيريتي لا تسلك‬ ‫كل‬ ‫وفي‬

‫في آغيقابك‬ ‫ثابئا‬ ‫بل كن‬

‫صابقا‪.‬‬ ‫وفي كلامك‬

‫دايفا يلاسيماج‬ ‫حاضزا‬ ‫اكن‬ ‫ا‬

‫الخوالب‪.‬‬ ‫وفتاءنئا في‬

‫تعير!ث‪،‬‬ ‫إن كنمت‬ ‫اجاوفي‬ ‫‪2‬‬

‫فأشكت‪.‬‬ ‫والأفضل‬

‫أو قذلة‬ ‫الكلام صكراقة‬ ‫في‬

‫عقييما‪.‬‬ ‫الإنسالق خطر‬ ‫ولسان‬

‫تقافا‪،‬‬ ‫ئذغى‬ ‫آن‬ ‫إتاك‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬


‫‪5،6‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬
‫‪111‬‬

‫مخادغا‬ ‫وبيسايك‬

‫العاو بال!ايىقي‬ ‫فكما تلخق‬

‫القساتيني‪.‬‬ ‫بصاجحب‬ ‫القذقة‬ ‫تلخق‬

‫كبير؟ أو صغير؟‪.‬‬ ‫فسيئا في‬ ‫الا تكن‬ ‫‪5‬‬

‫ولا تنقيمث من ضديتي إلى غدو‪.‬‬ ‫‪6‬‬

‫والعاز‪.‬‬ ‫الجرقي‬ ‫تيرث‬ ‫قبيح ال!مغؤ‬

‫القساتيني‪.‬‬ ‫صاحمب‬ ‫وكذلك‬

‫لأهوائك‬ ‫لا تستسين‬

‫كثويى هايج؟‬ ‫فئقرق نف!ك‬

‫ثمازذ‪،‬‬ ‫وتتي!‬ ‫وتلتهتم أؤراقك‬ ‫‪3‬‬

‫اليابسيما‪.‬‬ ‫كالشخر؟‬ ‫فتبقى أنت‬

‫قاء‬ ‫صد‬ ‫لأ‬‫ا‬

‫صاجتها‬ ‫تهيأ‬ ‫‪4‬الزغتة الشزيزة‬

‫لأعداييما‪.‬‬ ‫شماتة‬ ‫وتجغفة‬

‫الأصلإقاء‬ ‫ئكثز‬ ‫الحلؤ‬ ‫الكلالم‬ ‫‪5‬‬

‫تزيذ أشيحساتهم‪،‬‬ ‫القطي!‬ ‫والقسان‬

‫اتذين ئسايموتك‪،‬‬ ‫أكثز من‬ ‫‪6‬‬

‫أل!‪.‬‬ ‫من‬ ‫واجذا‬ ‫فقط‬ ‫ليهني آشت!ث!ز‬

‫يخئز؟‪،‬‬ ‫تعذ‬ ‫ضديقا‬ ‫إتجذ‬ ‫‪7‬‬


‫‪112‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‪6‬‬

‫لا تت!زتج‪.‬‬ ‫الثقؤ به‬ ‫وفي‬

‫يصايجيما‪،‬‬ ‫ئصابق‬ ‫قن‬ ‫التاس‬ ‫من‬ ‫‪8‬‬

‫ضيقك‪.‬‬ ‫يوتم‬ ‫تث!ت مغك‬ ‫فلا‬

‫تنقيمب إلى غدؤ‪.‬‬ ‫وجمنهم قن‬ ‫‪9‬‬

‫غيوبك‪.‬‬ ‫تعذ آكيشافي‬

‫الالعاتم‬ ‫يقاليممك‬ ‫قن‬ ‫‪.‬اومئفم‬

‫يوتم ضيقك‪.‬‬ ‫وتختفي‬

‫كطقك‪،‬‬ ‫في تحبوخيك‬ ‫"يكون‬

‫فيأمو وتنهى تين خذامك‪.‬‬

‫آنقتحت عقيك‪،‬‬ ‫حالك‬ ‫اليهن اذا ساء‬ ‫‪2‬‬

‫وجهك‪.‬‬ ‫شريغا غن‬ ‫وغات‬

‫أعدايك‬ ‫إبتجذ غن‬

‫‪.‬‬ ‫أصلإقاءك‬ ‫وآخذز‬

‫خصين‪،‬‬ ‫ملجأ‬ ‫الأمين‬ ‫الفحديق‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫كنرا‪.‬‬ ‫ؤتجذ‬ ‫ؤتجذ‬ ‫قن‬

‫ب!‪،‬‬ ‫شي‬ ‫لا ئعادئه‬ ‫الأمين‬ ‫االضديق‬ ‫‪5‬‬

‫بلا خدوب‪.‬‬ ‫وقيقئة‬

‫الحيا؟‪،‬‬ ‫دواء‬ ‫الأمين‬ ‫االضديق‬ ‫‪6‬‬

‫تجدوته‪.‬‬ ‫الزت‬ ‫يخافون‬ ‫واتذين‬

‫آختياز أصدقائ!‬ ‫اقن خالت الزت أحشن‬ ‫‪7‬‬

‫أصدقاؤة‪.‬‬ ‫الإنسان يكون‬ ‫فمثقما يكون‬


‫‪6‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫الحكمة‬ ‫اكلتساب‬

‫أتامص شبابك‪،‬‬ ‫من‬ ‫آئني‬ ‫يا‬ ‫اشأذلث‬ ‫‪8‬‬

‫قشيبك‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫بتبقى حكيفا‬

‫ليها‪،‬‬ ‫إ‬ ‫قبل‬ ‫أ‬ ‫ؤالراخص‬ ‫كا لحاردب‬

‫الضايخة‪.‬‬ ‫ثمازها‬ ‫وأئتطز‬

‫قليلأ تتغم!‬ ‫جراثيها‬ ‫في‬

‫تأكل‪،‬‬ ‫غلأيها سريغا‬ ‫ليهن من‬

‫ما أصغتها‪،‬‬ ‫الحقالي‬ ‫‪ .‬على‬

‫عقيها‪.‬‬ ‫لا تستمز‬ ‫الجسن‬ ‫ونايا‬

‫لمحواة‬ ‫ثقيل تمتجن‬ ‫كحخير‬ ‫‪21‬‬

‫غنة‪.‬‬ ‫ما تطرخها‬ ‫وما أسزغ‬

‫تعني‪:‬‬ ‫كما آشفها‬ ‫لأن الجكقة‪،‬‬ ‫‪22‬‬

‫قخجوبة‪.‬‬ ‫جمني الكثيرين‬

‫نصيختي‪،‬‬ ‫آئني وآقتل‬ ‫يا‬ ‫إسضغ‬

‫ثك‪.‬‬ ‫ولا ترففقشوزتي‬

‫قئذ يىجقيك بالجكقؤ‪،‬‬

‫غئقك‪.‬‬ ‫طو!ها آخغل‬ ‫وبي‬

‫وآخمفها‪،‬‬ ‫كيقيك‬ ‫‪ 5‬إحنن‬

‫نييرها لا تتذقز‪.‬‬ ‫وجمن‬

‫قلبك‪،‬‬ ‫أقبل إليها بكل‬ ‫‪26‬‬

‫آتتغها‪.‬‬ ‫ئؤيك‬ ‫وبكل‬


‫‪114‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫تها إليذ‪.‬‬ ‫ذا‬ ‫طفئها ‪ ،‬قتكش!‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫لاجقها‬ ‫‪27‬‬

‫فلا تتوكها!‬ ‫وتجذتها‬ ‫وإذا‬

‫الأمير فيها تستريح‪،‬‬ ‫ايخز‬

‫تسغذ‪:‬‬ ‫وفيها‬

‫قوئا‪،‬‬ ‫جضئا‬ ‫تكون‬ ‫قيودها‬

‫قجد‪،‬‬ ‫ثوئا من‬ ‫وأغلالها‬

‫ذقب‪،‬‬ ‫ونيوها زيتة من‬ ‫‪03‬‬

‫أرجوالق‪.‬‬ ‫وشيو يجامها شريط‬

‫قجلإ‪،‬‬ ‫‪+1‬تلت!ها كثولب‬

‫وتعقذها كتاج ءكضيء‪.‬‬

‫آبني تأذئت‪،‬‬ ‫يا‬ ‫إن لثمئت‬

‫لمحطتة‪.‬‬ ‫آكت!ئت‬ ‫تغقفت‬ ‫وإن‬

‫الجفم؟‬ ‫على‬ ‫حضفت‬ ‫بقختيما‬ ‫آشتقغت‬ ‫إدب‬ ‫‪33‬‬

‫‪ ،‬حكيفا ضزت‪.‬‬ ‫وإذا أصغيت‬

‫آئني‬ ‫يا‬ ‫ص‬ ‫الشيوخ‬ ‫قجالسن‬ ‫أحضز‬ ‫‪34‬‬

‫قلارفه‪.،‬‬ ‫حكيفا‬ ‫وتجذت‬ ‫!ى‪3‬إن‬

‫غني التيما‪،‬‬ ‫حديمق‬ ‫لكل‬ ‫إشتيئ‬

‫القليئة بالجئز؟‪.‬‬ ‫الأمثاذ‬ ‫تهيما‬ ‫ولا‬

‫إليإ‪،‬‬ ‫أسرخ‬ ‫عالمحلأ‬ ‫إن رأيت‬

‫بابيما‪.‬‬ ‫دزج‬ ‫تمتجن‬ ‫ودع خطاك‬

‫أوامير الزت‪،‬‬ ‫في‬ ‫تأقل‬ ‫‪37‬‬


‫‪6،7‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬ ‫‪115‬‬

‫حيني‪.‬‬ ‫كل‬ ‫وفكز في وصايا‬

‫ثبات القفسب‪،‬‬ ‫فهؤ تمتحذ‬

‫ما تشتهيهص‪.‬‬ ‫الجكقيما ئغطيذ‬ ‫ومن‬

‫نصائح‬

‫الشز‪،‬‬ ‫ئصيتك‬ ‫فلا‬ ‫تفغلى الشز‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪7‬‬

‫الأذى ‪.‬‬ ‫فيبتجذ غنك‬ ‫الأدى‬ ‫وتختحب‬

‫الطفم؟‬ ‫لمحي تربؤ‬ ‫آبني‬ ‫يا‬ ‫لا تززغ‬ ‫‪3‬‬

‫أضعافي‪.‬‬ ‫شبعة‬ ‫يئلأ تحضذة‬

‫الزدت مقافا زفيغا‪،‬‬ ‫من‬ ‫لا تطلث‬ ‫‪4‬‬

‫قجلإ‪.‬‬ ‫ولا من القيلث كرسئ‬

‫أماتم الزت‪،‬‬ ‫الفضيلة‬ ‫لا تذعص‬ ‫‪5‬‬

‫القيلث‪.‬‬ ‫ولا الجكقة في حضر؟‬

‫قاضئا‬ ‫ت!غ آن تكون‬ ‫لا‬

‫إزالؤ الطفم؟‬ ‫تعجز غن‬ ‫إن كنت‬

‫الئفوب‪.‬‬ ‫أو تنخني لصاجسب‬

‫للضياع ‪:‬‬ ‫تزاقتك‬ ‫فتغزض!‬

‫الآخرين‪.‬‬ ‫لا ئميمئ إلى‬

‫تيتهم‪.‬‬ ‫قيقئك‬ ‫لئلأ تنخط‬

‫مزتينن‪،‬‬ ‫لا ئخطئ‬

‫كانية يلجقالب‪،‬‬ ‫نواحذة‬


‫‪116‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‪7‬‬

‫قرابيني‬ ‫اللة كثزة‬ ‫‪ :‬زئراعي‬ ‫لا تفل‬ ‫‪9‬‬

‫"‪.‬‬ ‫لة‬ ‫إذا قذفئها‬ ‫وتقتفها‬

‫صلايك‪،‬‬ ‫فواظئا في‬ ‫كن‬ ‫‪01‬‬

‫الضذقالب‪.‬‬ ‫ليهن م!يرغا في‬

‫نف!ة تتقرقز‪،‬‬ ‫من واحد‬ ‫"لا تسخز‬

‫أن ترقغة‪.‬‬ ‫ئميهن‬ ‫أدله"‬ ‫فائذي‬

‫أخيك‪،‬‬ ‫لا تفتير على‬

‫ضديقك‪.‬‬ ‫ولا على‬

‫أبذا‬ ‫لا تكلإلث‬ ‫‪13‬‬

‫فيها‪.‬‬ ‫لا خيز‬ ‫الكدلب‬ ‫فعادة‬

‫الجئز؟‪،‬‬ ‫أهلى‬ ‫الكلاتم تين‬ ‫لاممثر‬ ‫‪14‬‬

‫لا يمزلي الآلفاخ‪.‬‬ ‫ضلايك‬ ‫وفي‬

‫الشغلى المتيسب‪،‬‬ ‫من‬ ‫لا تتقزدث‬ ‫‪15‬‬

‫عقينا‪.‬‬ ‫اللة‬ ‫فهذا قزضة‬ ‫ضغمب‪،‬‬ ‫شغلى‬ ‫ولا جمن أئ‬

‫الأشراز‪،‬‬ ‫لا ئصاجمب‬

‫ئئطى‪.‬‬ ‫الت! لا‬ ‫أن غضمت‬ ‫وتذكز‬

‫خذ‪،‬‬ ‫إلى أقصى‬ ‫تواضغ‬ ‫‪17‬‬

‫الأشراز‪.‬‬ ‫لآن قساد المولب ئصيمب‬

‫رئح؟‬ ‫بأممئئ‬ ‫ضديقك‬ ‫لا تبذذ‬ ‫‪18‬‬

‫الذقمب‪.‬‬ ‫بأغقى‬ ‫ولا أخا ممخيضا‬

‫صايخة‪،‬‬ ‫لا تتوفي آمرأة حكيمة‬


‫‪7‬‬ ‫ي!ثوع بن سيراخ‬ ‫‪17‬‬

‫الذقمت‪.‬‬ ‫ما يفوق‬ ‫ال!خير‬ ‫جمن‬ ‫!نفيها‬

‫عقلإ‪،‬‬ ‫في‬ ‫عبذا يخيص!‬ ‫بال!وء‬ ‫لا تعافي‬ ‫‪02‬‬

‫يجذقيذ‪.‬‬ ‫ولأ أجيزا تتكزس‬

‫العبذ القهيتم كتفيسك‪.‬‬ ‫أجمت‬ ‫‪21‬‬

‫لا تنيهز ته حزتته‪.،‬‬ ‫و‪2‬‬

‫؟ فأفتئم بها‪،‬‬ ‫دوات‬ ‫آلك‬

‫فلا تبغها‬ ‫تنقعك‪،‬‬ ‫كاتت‬ ‫وإن‬

‫تنون ؟ فأدثهم‪،‬‬ ‫آلذ‬

‫منذ القحغر‪.‬‬ ‫رقاتهم‬ ‫ولين‬

‫أجسادهن‪،‬‬ ‫ألذ تنات ؟ قصن‬ ‫‪24‬‬

‫كلاطقيهن‪.‬‬ ‫ولا ئبايغ في‬

‫تخميمن عقلآ‪،‬‬ ‫زؤفي بثتذ‬ ‫‪25‬‬

‫قهيم‪.‬‬ ‫يزخلى‬ ‫أعطها‬ ‫وليهن‬

‫فلا تتوكها‪.‬‬ ‫زوتجتك‪،‬‬ ‫أتعجسك‬ ‫‪26‬‬

‫فلا تثق بها‪.‬‬ ‫تكزهها‪،‬‬ ‫كنت‬ ‫وان‬

‫قلبك‪،‬‬ ‫أباذ بكل‬ ‫أكيرئم‬

‫جمن أجيك‪،‬‬ ‫ولا تئسن أوجاغ أقذ‬

‫ؤيذت‪،‬‬ ‫جمنهما‬ ‫تذكز أتذ‬

‫غملا؟‬ ‫فماذا مما!ئفما غقا‬

‫نف!يمك‪،‬‬ ‫إتتي الزلمحت بكل‬

‫آخيرامص كقتيهض‪.‬‬ ‫على‬ ‫وآحيرصق‬


‫‪118‬‬ ‫‪7،8‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫قؤيك‪،‬‬ ‫بكل‬ ‫أجمت خالقذ‬ ‫‪03‬‬

‫ائذين تخاموتة‪.‬‬ ‫ولا ئفمل‬

‫إتتي الزدث وأكيرمص الكاهن‬

‫عقيك‪:‬‬ ‫القفروضة‬ ‫جضتا‬ ‫وأعطيما‬

‫الخطيئؤ‪،‬‬ ‫الباكوزة وذبيخة‬

‫الئقديسيى‪،‬‬ ‫الأكتافي ودبيخة‬ ‫وغطئة‬

‫وما إليها‪.‬‬ ‫الأقداس‬ ‫وباكوزة‬

‫الققيز‬ ‫وساجمد‬ ‫مذ تذك‬ ‫‪32‬‬

‫تكتيئ بزكتذ‪.‬‬ ‫حتى‬

‫شجئا بغطاياذ يلأحياء‪،‬‬ ‫كن‬

‫لا تمتغها‪.‬‬ ‫غني الأمواقي‬ ‫حتى‬

‫مغ الباكين‬ ‫حاضزا‬ ‫كن‬

‫أحزاتفم‪.‬‬ ‫الخزانى‬ ‫وشارفي‬

‫فييازة القرضى‪،‬‬ ‫لا تهيئ‬

‫جمنذهم‪.‬‬ ‫قخبوئا‬ ‫فتصيز‬

‫تعقل‪.‬‬ ‫ما‬ ‫تذكز آيخزتذ في كل‬

‫حيايك‪.‬‬ ‫طوذ‬ ‫تخطأ‬ ‫فلا‬

‫الحذر من الآخرين‬

‫الئفوب‪،‬‬ ‫تتخذ صاجت‬ ‫لا‬

‫في تذييما‪.‬‬ ‫يئلأ تقغ‬


‫‪8‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪911‬‬

‫القنئ‪،‬‬ ‫الزخل‬ ‫لا تخاجممص‬ ‫‪2‬‬

‫عتيك‪،‬‬ ‫يئلأيتغفمت‬

‫كثيرين‪،‬‬ ‫أهقك‬ ‫فالذضب‬

‫الفلوفي‪.‬‬ ‫قلوت‬ ‫وضقل‬

‫الفسالق‪،‬‬ ‫تجاب ذ طويل‬ ‫لا‬

‫الريت‪.‬‬ ‫في نار؟ تضت‬ ‫يئلأ‬

‫قليل الآدلب‪،‬‬ ‫ئمارخ‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬

‫أجدادك‬ ‫لئلأ ئهين‬

‫‪،‬‬ ‫تتوب‬ ‫تلغ خاطتا‬ ‫لا‬

‫كذيبون‪.‬‬ ‫أتنا جميغا‬ ‫وتذكز‬

‫شيخوخييما‪،‬‬ ‫في‬ ‫أحذا‬ ‫لا تحتقز‬

‫أيضا‪.‬‬ ‫فم‬ ‫تشيخون‬ ‫لأن متا قن‬

‫أحد‪،‬‬ ‫بموقي‬ ‫تثمضت‬ ‫لا‬

‫الجميع‪.‬‬ ‫تصيم!‬ ‫وتذكر أن الموت‬

‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫الخكما‬ ‫مص‬ ‫بكلا‬ ‫لا تشج!‬

‫أقوايهم‬ ‫على‬ ‫بلى أطيغ‬

‫‪،‬‬ ‫تتغقئم الأدت‬ ‫منفم‬ ‫لاتك‬

‫الغالماء‪.‬‬ ‫‪9‬ويخدقة‬

‫؟‬ ‫الشيوخ‬ ‫كلاتم‬ ‫لا تهيئ‬

‫جمن آبائهم‪،‬‬ ‫تغفموا‬ ‫فهم‬

‫تتغقئم القفتم‬ ‫منهئم‬ ‫وأنت‬


‫‪012‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫الوقمق المناليسب‪.‬‬ ‫في‬ ‫والإجابة‬

‫الخافي‪،‬‬ ‫تجمز‬ ‫‪ .‬لا تويذ‬

‫بنايى تهييهص‪.‬‬ ‫يئلأ تحتيرق‬

‫ال!فييما‬ ‫حضويى‬ ‫في‬ ‫الا تتكقئم‬ ‫ا‬

‫بكلامك‪.‬‬ ‫يئلأ تصطادك‬

‫جمنذ‪،‬‬ ‫أقؤى‬ ‫هؤ‬ ‫قن‬ ‫الا تقيرض!‬ ‫‪2‬‬

‫أضعتا‪.‬‬ ‫شيئا فكأئذ‬ ‫أقزضتا‬ ‫وإن‬

‫قو!تئ فذزرتك‪،‬‬ ‫أحذا‬ ‫الا تكقل‬ ‫‪3‬‬

‫أن تفيئ‪.‬‬ ‫فستجذا‬ ‫وإلأ فكن‬

‫قاضئا‪،‬‬ ‫الا تشأ‬ ‫‪4‬‬

‫يصايجيما‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫لأن الحكتم‬

‫متقؤيى‪،‬‬ ‫زخلى‬ ‫مغ‬ ‫‪ 5‬لا تسايز‬

‫الضشاجمل‪،‬‬ ‫عتيذ‬ ‫يئلأ تجيمت‬

‫ته‪،‬‬ ‫كما تحلو‬ ‫إذ يتضزلث‬

‫مغا بخهيهص‪.‬‬ ‫أنت‬ ‫فتهلك‬

‫القضوت‪،‬‬ ‫لا تجاب لي الزجل‬

‫آئفراب ‪،‬‬ ‫ولا ترامقا على‬

‫القتل جمنذة شهل‪،‬‬ ‫فين‬

‫لاتصيز لك‪.‬‬ ‫فئقئلك خيث‬

‫الأحقتي‪،‬‬ ‫تصيخة‬ ‫تطفث‬ ‫لا‬

‫جمتمان ال!ز‪،‬‬ ‫تستطيغ‬ ‫لا‬ ‫لأته"‬


‫‪8،9‬‬ ‫ي!ثوع بن سيراخ‬ ‫‪121‬‬

‫أماتم الغريب‪،‬‬ ‫ليمزئا‬ ‫عقلأ‬ ‫الا تعضل‬ ‫‪8‬‬

‫مئا‪.‬‬ ‫ما شتاو‬ ‫تعقم‬ ‫لا‬ ‫!ثك‬

‫إنسالب‪،‬‬ ‫لكل‬ ‫قلتذ‬ ‫الا تفتخ‬ ‫‪9‬‬

‫جمن أحد‪.‬‬ ‫قغروقا‬ ‫ولا تلتم!ن‬

‫والنساء‬ ‫أنت‬

‫اتتي ئجمث‪،‬‬ ‫زوتجيك‬ ‫لا تغز على‬

‫إليك‬ ‫تسيء‬ ‫فئغفضها كي!‬

‫إلى المرأ؟‬ ‫ئشقئم تف!ك‬ ‫لا‬

‫عتيك‪.‬‬ ‫يئلأ تت!تط‬

‫المرأة التغى‬ ‫لا ئصاجمب‬ ‫‪3‬‬

‫حبائيها‪.‬‬ ‫في‬ ‫لئلأ تقغ‬

‫لا تعالثمز غايتة‬

‫بألاعيبهأ‪،‬‬ ‫لئلأ تصطاذذ‬

‫إلى عذراء طويلآ‪،‬‬ ‫ولا تخذق‬

‫غالئا‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫لئلأ ئكققك‬

‫التغايا‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫لا تستسيئم‬

‫قا تميأ‪.‬‬ ‫لئلأ تخ!تمز كل‬

‫أفيق! المدينؤ‪،‬‬ ‫في‬ ‫لا تتخؤذ‬

‫أمايهيها المغزوتؤ‪.‬‬ ‫ولا في‬

‫غني الجساني‪،‬‬ ‫غيوتك‬ ‫إصيردث‬ ‫‪8‬‬


‫‪122‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يثوصا بن سيراخ‬

‫غيزك‪.‬‬ ‫تخصئ!‬ ‫ولا تنالز إلى خسناء‬

‫الكثيرين‪،‬‬ ‫المرأ؟ ضئل‬ ‫فخ!ن‬

‫كالتار‪.‬‬ ‫وبه تلتهمث الشهؤة‬

‫فترؤتجة‪،‬‬ ‫آمرأة‬ ‫لا تجالسيى‬

‫وطعام ؟‬ ‫شرالب‬ ‫على‬

‫إليها‬ ‫قلبذ‬ ‫يئلأ تميل‬

‫شهؤئذ‪.‬‬ ‫القلافي تخزك‬ ‫وإلى‬

‫والرجال‬ ‫أنت‬

‫قديضا‪،‬‬ ‫صديفا‬ ‫لا تهخز‬ ‫‪01‬‬

‫لا يساوي!‬ ‫الجديذ‬ ‫فالقحديق‬

‫كالخمر؟‬ ‫الجديدة‬ ‫الضداقة‬ ‫لأن‬

‫تذ شرئقا‪.‬‬ ‫كفما غئقت‬

‫الخاطئي‪،‬‬ ‫تجاحص‬ ‫تغز من‬ ‫لا‬ ‫"‬

‫تنتهي‪.‬‬ ‫كي!‬ ‫تعقم‬ ‫لا‬ ‫لأتك‬

‫الأشراز‪،‬‬ ‫ما ت!ز‬ ‫‪!2‬لا ت!زك‬

‫القبز‪.‬‬ ‫لا تهبطون‬ ‫قبلا جمقاصب‬

‫قتيك‪،‬‬ ‫على‬ ‫ته ال!لطة‬ ‫قن‬ ‫اتخت!ث‬ ‫‪3‬‬

‫الخودث من المودب‪.‬‬ ‫ئصيتك‬ ‫فلا‬

‫فلا تخطغ‪،‬‬ ‫جمئه‬ ‫ذتوت‬ ‫وإن‬

‫الحالي‪.‬‬ ‫في‬ ‫خياتك‬ ‫يئلأ يأخذ‬


‫‪01 ،9‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪23‬‬

‫تسيز تين الفخاخ ؟‬ ‫فأنت كضن‬

‫يل!هام‪.‬‬ ‫الأسوار غرضة‬ ‫أو على‬

‫ما أمكتك‬ ‫إختبير اتذين خولك‬ ‫‪14‬‬

‫جمنفئم فقط‪.‬‬ ‫الخكماء‬ ‫وشاويى‬

‫العقلاء‬ ‫عالثمير‬ ‫‪5‬‬

‫الغليئ‪.‬‬ ‫التيما‬ ‫شريغة‬ ‫مغفم‬ ‫خديثك‬ ‫وآجغل‬

‫مغ الضالحين‪،‬‬ ‫وآشزفي‬ ‫كل‬

‫يلزدت‪.‬‬ ‫وآفتجز بقخاقيك‬

‫العامل يقهازيإ‪،‬‬ ‫يمتذح‬

‫كلاميما‪.‬‬ ‫يجكضؤ‬ ‫الشعسب‬ ‫وزئيس!‬

‫مدينته‪،‬‬ ‫التسالق يخيف‬ ‫الطويل‬ ‫‪18‬‬

‫فيها‪.‬‬ ‫القساني مكروة‬ ‫والمتقؤز‬

‫الحكام‬

‫شعته‪،‬‬ ‫القهيم يرشد‬ ‫الحاكم‬ ‫"‬


‫‪01‬‬
‫التدبيز‪.‬‬ ‫وغقئا يحسن‬

‫أعوانه‪،‬‬ ‫الحاجمم يكون‬ ‫‪2‬كما يكون‬

‫شكانها‪.‬‬ ‫المدينيما‬ ‫وكزئيسيى‬

‫شعتا‪،‬‬ ‫يذقو‬ ‫الجاهل‬ ‫القيأ‬ ‫‪3‬‬

‫المدينة‪.‬‬ ‫قاديها تزدهم‬ ‫وبجكقؤ‬

‫الأرضيى بتل! الزلت‪،‬‬ ‫في‬ ‫الحكم‬


‫‪124‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن صيرا!‬ ‫يثوع‬

‫الفناليسب‪.‬‬ ‫الؤقب‬ ‫في‬ ‫القايخ‬ ‫عقيها الزجل‬ ‫يؤلي‬

‫الإنسالق‪،‬‬ ‫تجاخ‬ ‫في تد الزت‬ ‫‪5‬‬

‫شلطتا‪.‬‬ ‫فغقمص الشريغيما يضفي‬ ‫وعلى‬

‫الكبرياء‬

‫إذا أساء‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫تنقئم على‬ ‫لا‬

‫لا تتضزلث‪.‬‬ ‫يهبرياء أبذا‬ ‫وفي‬

‫والئاس‪،‬‬ ‫جمئذ الزب‬ ‫اليهبرياء مكووقة‬

‫الطفم‪:‬‬ ‫آزيكاب‬ ‫وكذلك‬

‫إلى أف!‬ ‫أقيما‬ ‫من‬ ‫‪8‬تنتقل القمالأ‬

‫ليهبرياء والطقع؟‬ ‫وا‬ ‫القظا يمص‬ ‫ب!تمب‬

‫وزماد؟‬ ‫تراب‬ ‫لماذا الكبيرياء والإنسان‬

‫في الحيا؟ تفشذ ج!اة‪.‬‬ ‫بل حتى‬

‫تهرأ بالطبيمب‪،‬‬ ‫الطويل‬ ‫المزض!‬ ‫‪.‬ا‬

‫‪.‬‬ ‫يموت‬ ‫غد‬ ‫اليوتم‪ ،‬في‬ ‫والضيأ‬

‫يموث‬ ‫"والإنسان حين‬

‫والذود‪.‬‬ ‫تيرث الحشراقي والوحوشن‬

‫الئيما‪،‬‬ ‫الكبيرياء الابتعا ‪ 3‬غنن‬ ‫اقصذو‬ ‫‪2‬‬

‫الخالتي‪.‬‬ ‫غني‬ ‫إبيعا ‪ 3‬القلمب‬

‫الخطيئة‬ ‫فاليهبيرياء قصذزها‬

‫رخ!ا‪.‬‬ ‫بها تفيضر‬ ‫والمتض!أ‬


‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪25‬‬

‫الخكايم‬ ‫عروشن‬ ‫تفدئم‬ ‫االزلث‬ ‫‪4‬‬

‫الؤدعاء‪.‬‬ ‫تجي!ن‬ ‫ومكاتهم‬

‫المتغجيرقة‬ ‫الأقتم‬ ‫يقتيع‬ ‫‪ 5‬الزدث‬

‫الأقتم الفتواضغة‪.‬‬ ‫تغيرش‬ ‫ومكاتها‬

‫تقيسب بلدان الأقيم‬ ‫الزث‬

‫الأرضيى‪.‬‬ ‫وتهلإمها إلى أساس‬

‫التاس قن ئبيذهم ويبيافم‬ ‫ومن‬ ‫‪17‬‬

‫بكزهم‪.‬‬ ‫الأرضيى تمحو‬ ‫ومن‬

‫يلإنسالب‪،‬‬ ‫لم تخقق‬ ‫اليهبيرياء‬

‫يبشير قولود‪.‬‬ ‫ولا الغضمب‬

‫التكيريتم؟ البشو‪.‬‬ ‫تستجق‬ ‫اقن‬ ‫‪9‬‬

‫اللة‪.‬‬ ‫التكريتم؟ اتذين تخافون‬ ‫تستجق‬ ‫قن‬

‫البشز‪.‬‬ ‫الاخيقاز؟‬ ‫تستجق‬ ‫وقن‬

‫الاخيقاز؟ اتذين ئخايفون الوصايا‪.‬‬ ‫وقن ت!تجق‬

‫كبيزفم‪،‬‬ ‫يكيرئم الإخوة‬ ‫‪ .‬كما‬

‫يخافوته‪.‬‬ ‫اتذين‬ ‫يكيرئم الزلت‬

‫جمرة يلغيئ‬ ‫الزت‬ ‫مخاقة‬

‫‪.‬‬ ‫ال!واء‬ ‫وا لزفيعص وا لفقيير على‬

‫الفقيير العا!لى‪،‬‬ ‫إهاتة‬ ‫لا تجوز‬

‫الخاطئي‪.‬‬ ‫الزجل‬ ‫ولا تليق تكريم‬

‫التكريتم‪.‬‬ ‫‪ 4‬ت!تجفون‬ ‫والوتجها‬ ‫الخكائم والقضاة‬ ‫‪24‬‬


‫‪126‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سيرا!‬ ‫بن‬ ‫يئوع‬

‫الزث‪.‬‬ ‫يخا!ت‬ ‫مفن‬ ‫أعطم‬ ‫منهم‬ ‫ليهن لا أحذ‬

‫الأحراز‪.‬‬ ‫‪ 5‬العبا الحكيئم تخذفة‬

‫لا يتذقم‪.‬‬ ‫عالمحلأ‬ ‫كان‬ ‫وقن‬

‫بققيك‪،‬‬ ‫ص‬ ‫القيام‬ ‫غني‬ ‫لا تتقاغسن‬ ‫‪26‬‬

‫أماتم الضعالب‪.‬‬ ‫ؤآئصمغ‬

‫وهؤ في زخا؟‪،‬‬ ‫قن تعقل‬

‫يتباهى ويغوزة الخئز‪.‬‬ ‫خيو مقن‬

‫بتف!يمك‪،‬‬ ‫تغتذ‬ ‫ولا‬ ‫آئني‬ ‫يا‬ ‫تواضعغ‬ ‫‪28‬‬

‫ما تستجق‪.‬‬ ‫القيضؤ‬ ‫لها جمن‬ ‫وأغط‬

‫ئتززة؟‬ ‫قن‬ ‫نفميميما‬ ‫ء إلى‬ ‫المسي‬ ‫‪92‬‬

‫تحتيركا؟‬ ‫قن‬ ‫نف!ه‬ ‫يهين‬ ‫ؤاتذي‬

‫قهازيإ‪،‬‬ ‫الققيو تتكزئم لأخلى‬

‫يخناة ‪.‬‬ ‫جلى‬ ‫قي‬ ‫والغييئ‬

‫يخناة؟‬ ‫في‬ ‫ققير؟ فكيص‬ ‫في‬ ‫أكيرتم‬ ‫قن‬

‫ققير؟؟‬ ‫في‬ ‫يخناة فكيص‬ ‫في‬ ‫أهين‬ ‫وقن‬

‫المظاهر‬

‫الفتواعص ترقغ رأشا‬ ‫جكقة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫تين العالماء‪.‬‬ ‫وئجي!ا‬

‫ييما‬ ‫يخما‬ ‫الإنسان‬ ‫لا تمذحص‬ ‫‪2‬‬

‫يتشاغييما‪.‬‬ ‫تذفا‬ ‫ولا‬


‫‪1 1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يثوع‬ ‫‪127‬‬

‫الكائنالب المختخؤ‬ ‫في‬ ‫صغيو‬ ‫فالئحل‬ ‫‪3‬‬

‫حلاؤ؟‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ليهن تجناة تفوق‬

‫ييابذ‬ ‫بح!نن‬ ‫لا تفتجز‬

‫يومص يميريمذ‪.‬‬ ‫تتكئز في‬ ‫لا‬ ‫و‬

‫كفها‪،‬‬ ‫الزدت غجيبة‬ ‫فأغقاذ‬

‫ولو خافتة غني البشير‪.‬‬

‫الأرضيى‪،‬‬ ‫على‬ ‫ملوفي صاروا‬ ‫فكئم من‬ ‫‪5‬‬

‫التاقي‪.‬‬ ‫الذئر لبسن‬ ‫فيما الخامل‬

‫التا!ذين لاقوا القذلة‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪6‬كم‬

‫الآخرين‪.‬‬ ‫أيدي‬ ‫في‬ ‫الغالماء وقعوا‬ ‫ومن‬

‫قبل أن تتخقق‪،‬‬ ‫تعتث‬ ‫لا‬

‫أخكئم‪.‬‬ ‫ثئم‬ ‫أؤلأ‬ ‫وفكز‬

‫قبل أن تفقتم‪،‬‬ ‫لا تجاودث‬

‫قبل يهاتييما‪.‬‬ ‫ولا تعتير ضحديثا‬

‫تعنيذ‪،‬‬ ‫لا‬ ‫أمير‬ ‫في‬ ‫لا تجاب ذ‬

‫يخصامص الخالأ؟‪.‬‬ ‫في‬ ‫ولا ئشايىذ‬

‫إلئه‬ ‫على‬ ‫الالكال‬

‫آبني‪،‬‬ ‫يا‬ ‫كثير؟‪،‬‬ ‫بأغمالب‬ ‫‪.‬الا تشتجل‬

‫تتقذب‪.‬‬ ‫جمنها‬ ‫فإن أكثزت‬

‫غاية‪،‬‬ ‫ولا تخقق‬ ‫وراءها‬ ‫تجذ‬


‫‪128‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يثوع‬

‫جمئها‪ ،‬فلا تقلإو‪.‬‬ ‫الخلاص!‬ ‫أزذت‬ ‫وإن‬

‫ويغخل‬ ‫ييهذ وتتغحث‬ ‫قن‬ ‫افناذ‬ ‫ا‬

‫فلا تزداذ إلأ تأخزا‪.‬‬

‫فالمحد القودب‪،‬‬ ‫تليد‬ ‫من‬ ‫اوكم‬ ‫‪2‬‬

‫كثيير الققير‬ ‫قليلى القذز؟‬

‫غنة‪،‬‬ ‫وترضى‬ ‫تنظو إلي! الزث‬

‫الؤضيغؤ‪،‬‬ ‫حايإ‬ ‫من‬ ‫قتنتمثملا‬

‫رأشة‪،‬‬ ‫وترقغ‬

‫‪.‬‬ ‫كثيرون‬ ‫ذلذ‬ ‫من‬ ‫فتتغخب‬

‫الزت‬ ‫يأييالق من‬ ‫والشز‬ ‫االخيو‬ ‫‪4‬‬

‫‪ ،‬والققو واليتى‬ ‫الحياة والموت‬ ‫وكذلك‬

‫تدولم يلأتقياء‪،‬‬ ‫الزت‬ ‫غطئة‬

‫دائم‬ ‫تقو؟هم إلى تجاح‬ ‫ورضاة‬

‫والئقتيير‪،‬‬ ‫تغتني بالجزصيى‬ ‫قن‬ ‫اهناك‬ ‫‪8‬‬

‫ليهن ما تفع ذلذ؟‬

‫أتتغم "‪.‬‬ ‫الآن وبخيراتي‬ ‫"أستريح‬ ‫ايميهنا أن يقوذ‪:‬‬ ‫‪9‬‬

‫يموث‬ ‫متى‬ ‫ليهتة لا تعقم‬

‫خيراييما يلآخرين‪.‬‬ ‫وتتوك‬

‫به‬ ‫قئم بما تتغفا‬

‫الشيخوخؤ‪.‬‬ ‫حئى‬ ‫وداوئم على ذلأ‬

‫الخالأ؟‪،‬‬ ‫بإنجازاقي‬ ‫لا تؤخذ‬


‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪92‬‬

‫غقيك‪.‬‬ ‫بالزلت وثابز على‬ ‫آمن‬

‫جمنذ الزت‬ ‫ما يكون‬ ‫أسقل‬

‫تحالؤ‪.‬‬ ‫أن يغنيئ الفقيز في‬

‫أتقياءة‪،‬‬ ‫بالتركؤ يكالمحئ الزث‬

‫بزكتا تزهو‪.‬‬ ‫وفي تحطؤ‬

‫ما تنقصمني‪:‬‬ ‫لا تسأذ‪:‬‬

‫عقيها؟‬ ‫لم أحصحل‬ ‫وأئة يعقؤ‬

‫جمندي‬ ‫شيء‬ ‫ولا تسأذ‪ :‬كل‬

‫؟‬ ‫الآن‬ ‫فأى شز يضيئني تعذ‬

‫‪،‬‬ ‫المؤس‬ ‫زقنن الزخاء يئسى‬ ‫في‬ ‫‪25‬‬

‫الزخا ‪.4‬‬ ‫ئذكز‬ ‫لا‬ ‫زقني البؤس‬ ‫وفي‬

‫على الزت أن يجازقي الإنسان‬ ‫تسهل‬ ‫‪26‬‬

‫ض!ليهيما‪.‬‬ ‫جمنذ مويإ بخ!سب‬ ‫حتى‬

‫تنسي القذالب‪،‬‬ ‫ساغة ئؤس‬ ‫‪27‬‬

‫أعماله"‪.‬‬ ‫تنك!ث!ف‬ ‫وجمنذ وفا؟ الإنسالق‬

‫موييما‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫سعيذا‬ ‫أحذا‬ ‫لا تعتبز‬ ‫‪28‬‬

‫أبنائإ‪.‬‬ ‫إلأ في‬ ‫لا ئعزفث‬ ‫فالإنسان‬

‫إنسالق إلى تييك‪،‬‬ ‫كل‬ ‫لا تديخل‬

‫كثيرة ‪.‬‬ ‫الختثاء‬ ‫فمكايا‬

‫المتكتير‪،‬‬ ‫قلسب‬ ‫الققصيى‬ ‫في‬ ‫كالخخلى‬ ‫‪03‬‬

‫شقوطك‪.‬‬ ‫ترقمب‬ ‫وكالجاسوس‬


‫‪013‬‬ ‫‪11،12‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫شزا‪،‬‬ ‫خيزك‬ ‫المفتري يخؤل‬ ‫‪31‬‬

‫القديخ‪.‬‬ ‫تستجق‬ ‫ما‬ ‫وتعيم! عقيك‬

‫الحالمت‪،‬‬ ‫شرارة واحذب! ئشجل‬

‫؟‬ ‫الذم‬ ‫ي!فلث‬ ‫يكفن‬ ‫واحد‬ ‫وخاطئ‬

‫إلأ الشز‪،‬‬ ‫تنوي‬ ‫لا‬ ‫فهؤ‬ ‫الفئيتم‬ ‫حابر‬ ‫‪33‬‬

‫ئفحى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫عازا‬ ‫عقيذ‬ ‫فتجيمب‬

‫فيزجمخك‪،‬‬ ‫غريئا في تييذ‬ ‫لا تقتل‬ ‫‪34‬‬

‫الغريمت فييما‪.‬‬ ‫أنت‬ ‫وتصيز‬

‫فأعيردث إلى قن تح!حمن‬ ‫إذا أح!ئت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬


‫قعرويذ‪.‬‬ ‫تناذ الشكز على‬ ‫حثى‬

‫خيزا‪،‬‬ ‫التقيئ فئجازى‬ ‫أحمي!ن إلى‬

‫الغليئ‪.‬‬ ‫جمنا‪ ،‬فمن‬ ‫إن لم يكن‬

‫الشز‪،‬‬ ‫ئثابز على‬ ‫لقن‬ ‫لا خيز‬

‫ئح!ي!ن إلى أحلإ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫ولا لضن‬

‫الئقيئ ولا تساجمد الخاطئ‪،‬‬ ‫‪4‬أعط‬

‫ناجمز الثيما‪،‬‬ ‫ولا تجط‬ ‫إلى المتواصعص‬ ‫وأح!يمن‬ ‫‪5‬‬

‫عقيذ‪،‬‬ ‫غنا يئلأ تقوى‬ ‫بلى افتغ خبرذ‬

‫الشز‬ ‫من‬ ‫فتلقى‬

‫الضعروفي‪.‬‬ ‫من‬ ‫إلييما‬ ‫ما ضتغت‬ ‫أضعادت‬

‫الخطأة‬ ‫يكزة‬ ‫نف!ة‬ ‫الغلى‬ ‫‪6‬‬


‫‪1 2‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يثوع‬ ‫‪131‬‬

‫‪.‬‬ ‫بما تستجقون‬ ‫الأشراز‬ ‫ويعا ي!‬

‫الخاطئ‪.‬‬ ‫تعط‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫القحايخ‬ ‫أعط‬ ‫‪7‬‬

‫الأعداء‬ ‫من‬ ‫الحذر‬

‫!ى ال!زاء‪،‬‬ ‫يعزفص الفديق‬ ‫لا‬

‫الغذؤ في الضزاء‪.‬‬ ‫ولا تخفى‬

‫الأعداء‪،‬‬ ‫ال!زاء تحرن‬ ‫ففي‬ ‫‪9‬‬

‫الأصدقاء‪.‬‬ ‫تبتجا حتى‬ ‫الضزاء‬ ‫وفي‬

‫بغذؤك‪،‬‬ ‫تثق‬ ‫أن‬ ‫‪ .‬إتاذ‬

‫الئحاش‬ ‫تفتيرش‬ ‫فهؤ كقمذ!‬

‫طهزة‪،‬‬ ‫وحتى‬ ‫لو تواضغ‬ ‫حئى‬ ‫‪11‬‬

‫خذيى‪.‬‬ ‫على‬ ‫جمئة‬ ‫فآئتبة‪ ،‬وكن‬

‫تجلو مرآة قعدنية‬ ‫مغا كقن‬ ‫تضز!ث‬

‫تزولى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫أن ضذآها‬ ‫ؤتغقم‬

‫إليك‬ ‫لا تقزئه‬

‫مكاتذ‪.‬‬ ‫ؤتحتل‬ ‫يئلأ تقيتك‬

‫تمييك‪.‬‬ ‫وإتاك أن تجي!تا غن‬

‫ني قنصبك‪.‬‬ ‫تطقغ‬ ‫يئلأ‬

‫كلامي‬ ‫فئدرك أخيزا ضذق‬

‫وتئذتم‪.‬‬

‫الختة؟‬ ‫حاوئا تذغته‬ ‫اقن ترخئم‬ ‫‪3‬‬


‫‪132‬‬ ‫‪13،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يثوع‬

‫الؤحوشن؟‬ ‫لذخن‬ ‫أو اتذي‬

‫ئسايز الخاطئ‬ ‫قن‬ ‫لا ترخئم‬ ‫اهكذا‬ ‫‪4‬‬

‫تف!ة‪.‬‬ ‫خطاياة ئؤزط‬ ‫وفي‬

‫يالل مغك‪،‬‬ ‫وقئا قصيزا‬ ‫‪15‬‬

‫غنا سريغا تتوكك‪.‬‬ ‫وإن جذت‬

‫تظهرالب خلاؤة‪،‬‬ ‫شقتا الغاؤ‬

‫الإيقاغ بك‪.‬‬ ‫وقلبا تنوي‬

‫الذمبئ‪،‬‬ ‫تسكمث‬ ‫مغك‬

‫دقك‪.‬‬ ‫الفرضة تسفأ‬ ‫ولفا تحين‬

‫إلى القكالب‬ ‫شز شتقك‬ ‫إن أصاتك‬ ‫‪17‬‬

‫بالغودب ئغر!ل أموزك‪.‬‬ ‫وفيما يوهفك‬

‫تذييما‪،‬‬ ‫تفوك‬ ‫وجههص‪:‬‬ ‫حقيقؤ‬ ‫غن‬ ‫فيك!يمف‬ ‫‪18‬‬

‫مستحميمئا‬ ‫يومئ‬ ‫برأليسيما‬

‫الإشاعالب‪.‬‬ ‫وتنشز‬

‫الأغنياء والعظماء‬ ‫الابتعاد عن‬

‫قن لضن الرفت توشخ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬


‫صاز‪.‬‬ ‫المتكئز جمثقا‬ ‫عاشز‬ ‫وقن‬

‫فدزتذ‪،‬‬ ‫ترقغ جفلأ تفوق‬ ‫لا‬

‫وأغتى‬ ‫ولا ئعاشز قن هؤ أقوى ينك‬

‫من الحديل!‬ ‫ؤمرتجل‬ ‫الاليني‬ ‫تين يذر ين‬ ‫تجقغ‬ ‫لا‬


‫‪1 3‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫*ا‬

‫المذز إذا تصادما‪.‬‬ ‫قتنكميمز‬

‫ئقذ ‪،3‬‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫الغيى تطيم‬ ‫‪3‬‬

‫الطفتم وتغتدو‪.‬‬ ‫والفقيز تتققى‬

‫نا!غا يلغنيئ أشتغقذ‪،‬‬ ‫إن كنت‬


‫لح‬

‫غنك‪.‬‬ ‫تخقى‬ ‫إتييما‬ ‫في حاتجؤ‬ ‫وإن كنت‬

‫خمل مغك‪،‬‬ ‫مالم‬ ‫إن كان لذ‬

‫وآشتنقذذ من دولق تذم؟‬

‫وإن كان في حاتجؤ إليذ خذغك‪،‬‬

‫وأيقأ فيك الأقل‪،‬‬ ‫وتت!تم لك‬

‫‪" :‬ما حاتجئذ؟"‬ ‫بفطض‬ ‫وسأثذ‬

‫إلى ولائميما‪ ،‬وتذعوة‪.‬‬ ‫‪7‬تدعوك‬

‫قزاقي‬ ‫قزتيني وثلاث‬ ‫مالذ‬ ‫تستنفذ‬ ‫حئى‬

‫بذ‪.‬‬ ‫تستهنرئ‬ ‫الآيخير‬ ‫وفي‬

‫تجيد‬ ‫غنك‬ ‫حين تراك تعذ ذلذ‬

‫جقيما ثانتؤ تنظو‪.‬‬ ‫وفي‬

‫فأنتبة يئلأ تنخلإغ‬

‫غباؤتك‪.‬‬ ‫تجزاغ‬ ‫وئهان‬

‫ذو شألق تزذذ‬ ‫إذا دعاك‬

‫دغؤيذ‪.‬‬ ‫أكثز على‬ ‫فئصز‬

‫فئبجذذ‪،‬‬ ‫عقييما كثيزا‬ ‫‪.‬الا تنذلق‬

‫فتنساك‪.‬‬ ‫طويلأ‬ ‫تبتجذ‬ ‫ولا‬


‫‪134‬‬
‫‪1 3‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬

‫التذ يلتذ‪،‬‬ ‫خديث‬ ‫الا ئحابثة‬ ‫‪1‬‬

‫ما يقولى‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ولا تضذق‬

‫بكلاميما الكثيير الحلو‪،‬‬ ‫فهؤ‬

‫أسرازذ‬ ‫‪ ،‬وتنب!ث!‬ ‫وبآئمساقييما إتما يخزئك‬

‫يغشييما‪،‬‬ ‫قلته ته ليحزا‪ ،‬بلا زحقؤ‬ ‫اوما‬ ‫‪2‬‬

‫خئ!يمذ‪،‬‬ ‫أو‬ ‫يتزد ‪ 3‬لمحي أبئيأ‬ ‫ولا‬

‫بأسرايىك‪.‬‬ ‫فآئتبة وآحتفط‬

‫حاقؤ الهاوتؤ‪.‬‬ ‫على‬ ‫لأتك تمشي‬

‫شبيقا‪،‬‬ ‫حيوالؤ يجمت‬ ‫‪ 5‬كل‬

‫قثيتا‪.‬‬ ‫ئجمث‬ ‫الإنسان‬ ‫وكذلك‬

‫نوغة‪،‬‬ ‫قخلوقي خيئ ئخايط‬ ‫كل‬ ‫‪16‬‬

‫أبناء جئييما‪.‬‬ ‫ئلافيئم‬ ‫الإنسان‬ ‫وكذلذ‬

‫تين الذئحب والخقلى‬ ‫اماذا تجقع‬ ‫‪7‬‬

‫والئقيئ؟‬ ‫تين الخاطئي‬ ‫وكذلك‬

‫والكلسب؟‬ ‫الضئعص‬ ‫تين‬ ‫سلام‬ ‫اأفي‬ ‫‪8‬‬

‫وأقي سلام ءتين الغنيئ والفقيير؟‬

‫البزتؤ‪،‬‬ ‫الأسل! في‬ ‫فريسة‬ ‫الؤحشيى‬ ‫احماو‬ ‫‪9‬‬

‫الأغنياء‪.‬‬ ‫الفقراة قرمى‬ ‫وكذلك‬

‫الئواضغ‬ ‫الفتكترون‬ ‫يكزة‬ ‫وكما‬ ‫‪02‬‬

‫الغنيئ الققيز‪.‬‬ ‫يكزة‬ ‫هكذا‬

‫أصدقاؤة‪.‬‬ ‫ئعيئا‬ ‫الغنى‬ ‫إذا تعثز‬ ‫‪21‬‬


‫‪14، 13‬‬ ‫يثموع بن سيرا!‬ ‫‪135:‬‬

‫ئبجدوتة‪.‬‬ ‫فأضلإقاؤة‬ ‫الفقيز‬ ‫تعثز‬ ‫وإذا‬

‫‪،‬‬ ‫فئعينا كثيرون‬ ‫القنى‬ ‫تسفما‬ ‫‪22‬‬

‫فيتزئوتهلم‪.‬‬ ‫‪ 4‬الكلاتم‬ ‫ويسي‬

‫فتلوموته"‪،‬‬ ‫الفتواجمحع‬ ‫تسقما‬

‫تسقغ‪.‬‬ ‫فلا قن‬ ‫بجكقؤ‪،‬‬ ‫وتحكي‬

‫ته الجميع‬ ‫الغنيئ فسنصت‬ ‫تحكي‬ ‫‪23‬‬

‫ال!حالب‪.‬‬ ‫كلاقه" حتى‬ ‫وتمذحون‬

‫هذا؟"‬ ‫‪" :‬قن‬ ‫فيسآلون‬ ‫الفقيز‬ ‫تتكقئم‬

‫يلأرضيى‪.‬‬ ‫وإذا تعثز‪ ،‬أسقطوة‬

‫تظيم‪،‬‬ ‫لا‬ ‫الجنى لائق بقن‬ ‫‪24‬‬

‫الأشراو‪.‬‬ ‫والققو غيو شتتي كما تذعي‬

‫وجههص‪،‬‬ ‫قلاجمخ‬ ‫يغتم‬ ‫الإنسالق‬ ‫قلمب‬ ‫‪25‬‬

‫حزئا‪.‬‬ ‫وإقا‬ ‫إقا فزخا‬

‫القلمب‪،‬‬ ‫شعاذ؟‬ ‫من‬ ‫الوجإ‬ ‫طلاقة‬ ‫‪26‬‬

‫الفكز‪.‬‬ ‫الأمثالي ئجهذ‬ ‫وأكيشافث‬

‫الأتقياء‬ ‫سعادة‬

‫لقن لايت!زع بكلامإ‪،‬‬ ‫هنيئا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫فلا يغذبه" التذئم‪.‬‬ ‫لا تخالأ‪،‬‬ ‫وقن‬

‫لا ئؤتخة‪،‬‬ ‫ضميزة‬ ‫‪2‬هنيئا لقن‬

‫ألذا لا تخيسث‪.‬‬ ‫وزجاؤ‬


‫‪136‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫بشوع‬

‫الحقيير‪،‬‬ ‫بالزجلى‬ ‫لا تليق‬ ‫الجنى‬

‫التخيلى؟‬ ‫مغ‬ ‫ما تفغا‬ ‫والماذ‬

‫جمنة‪،‬‬ ‫نف!ا‬ ‫وتحيرئم‬ ‫تخز"نه‬

‫غيزة‪.‬‬ ‫بيما‬ ‫يتتغم‬ ‫تعذ‪،‬‬ ‫وفيما‬

‫‪ 4‬إلى نف!ي!يما؟‬ ‫ئسى‬ ‫قن‬ ‫ئح!يسن إلى أحد‪،‬‬ ‫‪5‬كي!‬

‫بماييما‪.‬‬ ‫حئى‬ ‫لا يتقئع‬ ‫فهؤ‬

‫نفمي!يما‪،‬‬ ‫على‬ ‫تبخل‬ ‫مفن‬ ‫لا أسوأ‬

‫عقييما ترتذ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫فشزة‬

‫غيير قضل!‬ ‫قزة‪ ،‬قغن‬ ‫أح!ن‬ ‫وإن‬ ‫‪7‬‬

‫شز"‪.‬‬ ‫ولا"بذ فيما تعد أن تظقز‬

‫ديممير!‪،‬‬ ‫‪ 3‬زجل‬ ‫الحسو‬

‫تهتئم‪.‬‬ ‫لا‬ ‫وبهم‬ ‫وجقة‪،‬‬ ‫ئخؤذ‬ ‫جمني المتضايقين‬

‫بتصيبيما‪،‬‬ ‫لا يكتفي‬ ‫التخيل‬

‫نف!ا‪.‬‬ ‫يخخز‬ ‫والطقع‬

‫بالخبنر‬ ‫حئى‬ ‫يتباخل‬ ‫نف!يمه‬ ‫على‬

‫‪.‬‬ ‫الجوع‬ ‫يكون‬ ‫دايقا‬ ‫مايذييما‬ ‫فعلى‬

‫قذيى ما أمكتذ‪،‬‬ ‫على‬ ‫آئني‬ ‫يا‬ ‫تقتغ‬ ‫‪11‬‬

‫القرابينن‪.‬‬ ‫من‬ ‫ما ي!تجق‬ ‫وقذئم يلزت‬

‫طويلأ‬ ‫تتأخل‬ ‫لا‬ ‫أن الموت‬ ‫تذكز‬ ‫‪12‬‬

‫لك‪.‬‬ ‫تنكمي!‬ ‫لا‬ ‫مغا‬ ‫وقوجمذك‬

‫ضديمك‪،‬‬ ‫أح!يمن إلى‬ ‫اقبل مويذ‬ ‫‪3‬‬


‫‪1 4‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫لثوع‬

‫تدك‪.‬‬ ‫قلكت‬ ‫ما‬ ‫على ح!مب‬ ‫وأعطيما‬

‫؟‬ ‫اليوم‬ ‫قباهجص‬ ‫من‬ ‫الا تحيرئم نف!ك‬ ‫‪4‬‬

‫تشتهيهص‪.‬‬ ‫صايح‬ ‫شيء‬ ‫ولا تفتك‬

‫الآخرون‬ ‫تغتك‬ ‫إن لثمئت ألأ تيرت‬

‫وتقتميمموة بالقرغؤ‪،‬‬

‫وتزقة بما جمنذذ‬ ‫وخذ‬ ‫فأغط‬

‫ما تذ وطات‪.‬‬ ‫القبير‬ ‫فما في‬

‫تبلى كما تبلى الثوث‪.‬‬ ‫الج!ذ‬ ‫‪17‬‬

‫ختميئ‪.‬‬ ‫أن الموت‬ ‫التدء قعروف!‬ ‫فمن‬

‫كثيقيما‪،‬‬ ‫شخر؟‬ ‫فكما أوراق‬

‫التعضى‪،‬‬ ‫وتنبت‬ ‫يتساقما تعضها‬

‫والذم ؟‬ ‫ص‬ ‫خلايتي الفحم‬ ‫كل‬ ‫كذلك‬

‫ئوتذ‪.‬‬ ‫وتعضها‬ ‫بغفمها يموث‬

‫تف!ا وتزول ‪،‬‬ ‫عتي‬ ‫كل‬

‫صاجئة‪.‬‬ ‫ومغا تزوذ‬

‫الحكماء‬ ‫سعادة‬

‫تهتئم بالجكقؤ‪،‬‬ ‫هنيئا لضن‬ ‫‪02‬‬

‫فيها‪.‬‬ ‫وبغقلإ ئفكز‬

‫طمقها‪،‬‬ ‫يراعي‬ ‫هنيئا لقن‬ ‫!‪2‬‬

‫أسرازها‪.‬‬ ‫ويكثسف‬
‫‪138‬‬ ‫‪15،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬

‫كالضتاب‪،‬‬ ‫وراءها‬ ‫تسعى‬ ‫‪22‬‬

‫الطريتي‪.‬‬ ‫في‬ ‫وبآئيظايىها يكمن‬

‫التطز إلى شبابييهها‪،‬‬ ‫تسيرق‬ ‫‪23‬‬

‫أبوابها‪.‬‬ ‫خف!‬ ‫وتت!قغ‬

‫شكناة بفزلب تييها‪،‬‬ ‫تجغل‬ ‫‪24‬‬

‫تغيرز ؤتذا‪.‬‬ ‫حائطها‬ ‫وفي‬

‫بجايبها‬ ‫خيقتة‬ ‫يتنضت‬ ‫‪25‬‬

‫حالي يعيشن‪.‬‬ ‫أسقد‬ ‫وفي‬

‫طقها‪،‬‬ ‫أولاذة في‬ ‫تجغل‬

‫جذوجمها تستريح‪.‬‬ ‫وتحت‬

‫الخز‪،‬‬ ‫بقربها تستيز من‬ ‫‪27‬‬

‫قسيهتة‪.‬‬ ‫قجلإها تجذ‬ ‫وفي‬

‫الزت تعقل بذلذ‪،‬‬ ‫قن تخص‬ ‫‪ 5‬ا‬


‫الجكقة‪.‬‬ ‫تتلى‬ ‫تعيرفي الشريغة‬ ‫ؤقن‬

‫إلى يقائه كأئم؟‬ ‫ئساخ‬

‫بكير‪.‬‬ ‫به كغروس‬ ‫وتزخمب‬

‫القعيرفؤ‪،‬‬ ‫خبر‬ ‫تطعمه‬

‫القهم‪:‬‬ ‫وتمستقييما ماء‬

‫فلا تقغ‪،‬‬ ‫إليها تستيذ‬

‫فلا تخيمب‪.‬‬ ‫تعتمذ‬ ‫وعقيها‬


‫‪1 5‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬
‫‪93‬‬

‫جيراييما‬ ‫ققاقا قوق‬ ‫‪5‬ترقغ‬

‫القصاخة‪،‬‬ ‫المحايلى تفتحا‬ ‫وني‬

‫وإكليلى الفزح؟‬ ‫بال!رور‬ ‫فتحطى‬ ‫‪6‬‬

‫يدوئم‪.‬‬ ‫الأبد أسمة‬ ‫وإلى‬

‫لا ئدركوتها‪،‬‬ ‫الخقلآء‬ ‫ليهن‬ ‫‪7‬‬

‫لها وجفا‪.‬‬ ‫لا تزون‬ ‫والخاطئون‬

‫اليهبرياء‪،‬‬ ‫غني‬ ‫تعيذة‬ ‫فالجكقة‬

‫لا تذكروتها‪.‬‬ ‫والكذابون‬

‫قمص الخاطتي‪،‬‬ ‫في‬ ‫لا تليق‬ ‫القديح‬

‫الزت‪.‬‬ ‫تأتي من‬ ‫لا‬ ‫لآئة‬

‫ؤحذها‪،‬‬ ‫الجكقة‬ ‫تأتي من‬ ‫‪ .‬القديح‬

‫هؤ اتذي تهديها‪.‬‬ ‫والزت‬

‫الإنسان‬ ‫حرية‬

‫"لا تفل جمن الزت خطيئتي‪،‬‬

‫ما ئبجضة‪.‬‬ ‫لا تعقل‬ ‫فالزلث‬

‫أضنني‪،‬‬ ‫ائذي‬ ‫هؤ‬ ‫ولا تفل‬ ‫‪12‬‬

‫الخاطئ‪.‬‬ ‫لأن الزدت لا يعوزة‬

‫زذيتؤ‪،‬‬ ‫الزت يبجف! كل‬

‫لا يجتونها‪.‬‬ ‫يخافوته‬ ‫واتذين‬

‫التدء‬ ‫في‬ ‫الإنسان‬ ‫خقق‬ ‫االزت‬ ‫‪4‬‬


‫‪014‬‬ ‫‪15،16‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫في آختيار؟‪.‬‬ ‫خزا‬ ‫وتركة‬

‫وصاياة‬ ‫خفطت‬ ‫لثمئت‬ ‫إن‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬

‫أماتيما‪.‬‬ ‫بها في‬ ‫العقل‬ ‫‪6‬وآختزت‬

‫قذ‪،‬‬ ‫أ ما‬ ‫وا لما ء‬ ‫ز‬ ‫لتا‬ ‫ا‬ ‫وضعص‬

‫‪.‬‬ ‫تذك‬ ‫تمذ‬ ‫ما تختاو‬ ‫فإلى‬

‫‪،‬‬ ‫والموت‬ ‫الحياة‬ ‫أماتم الإنسالب‬

‫لة‪.‬‬ ‫يغطى‬ ‫وأئفما تختاز‬

‫الزدت عظيمة‪،‬‬ ‫فجكقة‬

‫شيء‪.‬‬ ‫كل‬ ‫وهؤ قدير وترى‬

‫تخافوته"‪،‬‬ ‫اغيناة ئرا!بالق اتذين‬ ‫‪9‬‬

‫أعمالي الإنسالق‪.‬‬ ‫كل‬ ‫وبعقم‬

‫بفغلى الشز‪،‬‬ ‫لم يأمز أحذا‬

‫لأحل! أن تخطأ‪.‬‬ ‫ولا أبن‬

‫شر ار‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫ا لا تنقعو ن ‪،‬‬ ‫د‬ ‫لا‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫لا تشتيما‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬

‫الأشرار‪.‬‬ ‫بالتنين‬ ‫ولا تفزخ‬

‫بكثزيهم‪،‬‬ ‫لا ئ!ز‬ ‫‪2‬‬

‫الزلت‪.‬‬ ‫فيهم قخاقة‬ ‫ما لم تكن‬

‫حيايهم‪،‬‬ ‫واثفا بطولي‬ ‫لا تكن‬ ‫‪3‬‬

‫الاعيبايى كثزة غدبهم‬ ‫في‬ ‫ولا تأخذ‬


‫‪1 6‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬
‫‪141‬‬

‫خيو من أل!‪،‬‬ ‫فواحا صايح‬

‫ؤتل! خيو ثك‬ ‫بلا‬ ‫والموت‬

‫كثز؟ الأولاب الأشرار‪.‬‬ ‫من‬

‫المدينة‪،‬‬ ‫تعقو‬ ‫واحد‬ ‫يغقل‬

‫وبزمر؟ من الأشرار تخزث‪.‬‬

‫عيناقي مثل هد؟ الأمور‪،‬‬ ‫كم رأت‬

‫أعالم‪.‬‬ ‫أدناقي بما هؤ‬ ‫وشمغت‬

‫ناز الئيما‬ ‫تشتجل‬ ‫الخاطئين‬ ‫قجقعص‬ ‫في‬ ‫‪6‬‬

‫غض!ا‪.‬‬ ‫تشتجل‬ ‫الأقؤ العاصتؤ‬ ‫وفي‬

‫غنن الخبابز؟ الأؤلين‪،‬‬ ‫لم تصقخ‬ ‫فهؤ‬ ‫‪7‬‬

‫عقييما‪.‬‬ ‫وتقزدوا‬ ‫ؤثقوا بقؤيهم‬ ‫حين‬

‫تيتفم عاشن لوط‪،‬‬ ‫شعمب‬ ‫على‬ ‫ولم ئشفق‬ ‫‪8‬‬

‫يكزة جمبيرياءفم‪.‬‬ ‫كان‬ ‫لأئه"‬

‫الكنعانتين‪،‬‬ ‫ص‬ ‫ترخم‬ ‫ولم‬

‫يخطاياهم‪،‬‬ ‫فأفلكفم‬

‫الضحراء‬ ‫في‬ ‫محايىدب‬ ‫أل!‬ ‫جمئ!‬ ‫اولا ال!يمث‬ ‫‪.‬‬

‫عقييما‪.‬‬ ‫تقزدوا‬ ‫اتذين بقساؤ؟‬

‫واحد‬ ‫فيهم إلأ فتقزد‬ ‫لم يكن‬ ‫"ولو‬

‫الجقالب‪،‬‬ ‫من‬ ‫أن تنجؤ‬ ‫غجيتا‬ ‫لكان‬

‫الغضب‪،‬‬ ‫ليهئه شريع‬ ‫زحيم‪،‬‬ ‫فالزث‬

‫؟‬ ‫الانيقام‬ ‫على‬ ‫الضفحصكما‬ ‫قابو على‬ ‫وهؤ‬


‫‪142‬‬ ‫‪1 6‬‬ ‫يثوخ بن سيراخ‬

‫جمقا"به"‪،‬‬ ‫وكذلك‬ ‫غظيقة‬ ‫ازحقئة‬ ‫‪2‬‬

‫أعماييما‪.‬‬ ‫الإنسان بح!مب‬ ‫تدين‬ ‫وهؤ‬

‫بغنائميما‪،‬‬ ‫تفيت‬ ‫الخاطئ‬ ‫الا تتوك‬ ‫‪3‬‬

‫الئقيئ تخيمث‪.‬‬ ‫ولا ضئو‬

‫في القجالي لكل زحقؤ‪،‬‬ ‫تف!ح‬ ‫‪14‬‬

‫إنسالق ما تستجق‪.‬‬ ‫فينالق كل‬

‫الله‬ ‫‪%‬جممال‬

‫جمن وجيما الزت‪،‬‬ ‫"سأختفي‬ ‫لا تفل‪:‬‬

‫في ال!ماء؟‬ ‫قضن شتذكوني‬

‫إلئ‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫تلتفت‬ ‫لا‬ ‫كهذا‬ ‫تجفع‬ ‫في‬

‫لا ئحضى؟"‬ ‫تين خلايق‬ ‫أنا‬ ‫فقن‬

‫تترعرع ‪،‬‬ ‫اها ال!ما ‪ 4‬وشما ‪ 4‬ال!ماء‬ ‫‪8‬‬

‫جمنذ قجيئيما‪.‬‬ ‫الغفو ؤالأرض!‬ ‫وكذلك‬

‫تهتر‪،‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫وألمسى‬ ‫االجبال‬ ‫‪9‬‬

‫إليها الزت‪.‬‬ ‫جمنذما تنظو‬ ‫وترتجد‬

‫يتأقل بهد إلأمور‬ ‫ليهن‪ ،‬قن‬ ‫‪02‬‬

‫تهتئم؟‬ ‫الزت‬ ‫وبأعمالي‬

‫الخفاء‪،‬‬ ‫أعمايو ني‬ ‫كعالم‬

‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫لا يبصوها‬ ‫اتتي‬ ‫كالروتغؤ‬

‫ئعيئها؟‬ ‫العاب لة قن‬ ‫وأعمائة‬ ‫‪22‬‬


‫‪1 6‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪143‬‬

‫مغنا قديم ‪ ،‬قديم‪.‬‬ ‫فغهدة‬ ‫تنتطوها؟‬ ‫أو قن‬

‫يفكو‪،‬‬ ‫قليل القفمص هكذا‬ ‫‪23‬‬

‫والتليد‪.‬‬ ‫الضاذ‬ ‫الزجل‬ ‫يفكو‬ ‫وبخماقؤ‬

‫آئني‪،‬‬ ‫يا‬ ‫إسقغ‬

‫تتغفتم‪.‬‬ ‫كي‬ ‫وآئتبة إلى كلامي‬

‫الأدث الزصين‪،‬‬ ‫فأرتذ كي!‬

‫دقايق القعيرقؤ‪.‬‬ ‫وأظهز لك‬

‫الكائناقي‬ ‫الزث‬ ‫خقق‬ ‫حين‬

‫منها مكائا‬ ‫لكل‬ ‫خذد‬

‫الأتلإ‪،‬‬ ‫قزة وإلى‬

‫ولا تجوع‬ ‫فلا تتض!‬

‫واجتها‪.‬‬ ‫ولا ئهمل‬

‫الآخز‪،‬‬ ‫واجدها‬ ‫لا يضايق‬

‫الذهير‪.‬‬ ‫أمزة قدى‬ ‫ولا تخال!‬

‫تعذ ذلك ألتقت الزث إلى الأرضيى‪،‬‬ ‫‪92‬‬

‫خيرا ييما‪.‬‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫وملأ ها من‬

‫الخلائتي‪،‬‬ ‫ص‬ ‫اع‬ ‫بأنو‬ ‫ؤجقها‬ ‫غطى‬ ‫‪03‬‬

‫تعو؟‪.‬‬ ‫كفها‬ ‫الئرالب‬ ‫وإلى‬


‫‪144‬‬ ‫‪1 7‬‬ ‫يئوع بن سيرا!‬

‫البشر‬ ‫خلق‬

‫الئرا!‪،‬‬ ‫البشز من‬ ‫خقق‬ ‫الزت‬ ‫"‬


‫‪،‬ص‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬

‫يعيدهم‪.‬‬ ‫الترالب‬ ‫وإلى‬

‫أيافا قخدودة‪،‬‬ ‫أن تعيشوا‬ ‫‪2‬أعطاهم‬

‫في الأرضيى‪.‬‬ ‫ما‬ ‫وشلطائا على كل‬

‫قؤة من قؤيو‬ ‫وقتهم‬

‫صوزييما‪.‬‬ ‫ح!حب‬ ‫على‬ ‫وضتغهم‬

‫خليقؤ ختؤ‪،‬‬ ‫ززغ الزغمت في كل‬

‫شقطهم‪.‬‬ ‫والطيير‬ ‫الؤحشيى‬ ‫وعلى‬

‫يسائا وغيتينن وأدنينن‪،‬‬ ‫متخهم‬ ‫‪6‬‬

‫ئفكز‪.‬‬ ‫وغقلأ‬

‫قعيرقة وحكقة‬ ‫ملأهم‬

‫وأرافئم الخيز والشز‪.‬‬

‫قلوبهم‬ ‫غيتا في‬ ‫ألقى‬ ‫‪8‬‬

‫يئيرتفم عظايتم أعمايإ‪.‬‬

‫الفذوش‬ ‫آسقا‬ ‫اويتحقدوا‬ ‫‪.‬‬

‫فعا ييما‬ ‫أ‬ ‫و ا بغظا يمص‬ ‫و يخبر‬

‫فتناؤيهم‬ ‫في‬ ‫القعيرقة‬ ‫اجغل‬ ‫‪1‬‬

‫الخيا؟‪.‬‬ ‫شريغة‬ ‫وقتخهم‬

‫مغفم‬ ‫أبدئا‬ ‫غهذا‬ ‫ا أقاتم‬ ‫‪2‬‬

‫قرايضة‪.‬‬ ‫لفم‬ ‫وأظقز‬


‫‪1 7‬‬ ‫بن صيرا!‬ ‫يشوخ‬ ‫‪45‬‬

‫قجلإ‪،‬‬ ‫تجلاذ‬ ‫عيونهم‬ ‫اقرأت‬ ‫‪3‬‬

‫آذانهم ضوته" الضجيذ‪.‬‬ ‫وشمغت‬

‫الشز‪،‬‬ ‫من عقل‬ ‫"اخذزهم‬

‫كل واحل! بقريبيما‪.‬‬ ‫وأوصى‬

‫البشر‬ ‫‪%‬فعال‬

‫حينن‪،‬‬ ‫البشير أماقة كل‬ ‫أفعاذ‬

‫لا تخفى‪.‬‬ ‫غيتييما‬ ‫فهيئ غن‬

‫زئي!ا‪،‬‬ ‫أقاتم‬ ‫أفيما‬ ‫كل‬ ‫على‬

‫الزت‪.‬‬ ‫وليهن إسرائيل هيئ جضة‬

‫أماقة‪،‬‬ ‫كالشضيى‬ ‫البشير كقها‬ ‫اأعمالم‬ ‫‪9‬‬

‫ما تفقلون‪.‬‬ ‫ودائفا ترى‬

‫غنن الزدت‬ ‫اثامهم لا تخقى‬

‫كفها أماقا‪.‬‬ ‫وخطايافم‬

‫كخاتم ءجمنذ الزت‪،‬‬ ‫الإنسالق‬ ‫صذقة‬ ‫‪22‬‬

‫غييإ‪.‬‬ ‫كخذقؤ‬ ‫وإحسائه‬

‫يعالمحمب الأشراز‪،‬‬ ‫الأخيير‬ ‫ليهتا في‬ ‫‪23‬‬

‫جمقاتة‬ ‫تضمث‬ ‫وؤولي!هم‬ ‫وعلى‬

‫إلييما‪،‬‬ ‫الزجوعص‬ ‫التايبين خق‬ ‫تمتح‬

‫الضئز‪.‬‬ ‫اتذين تفقدون‬ ‫وئشخغ‬


‫‪146‬‬ ‫‪18، 17‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫التوبة‬ ‫إلى‬ ‫إلدعوة‬

‫إلى الزلت وآت!وك خطاياذ‪،‬‬ ‫غذ‬

‫قساوئك‪.‬‬ ‫إلي! وقفل‬ ‫وتضزع‬

‫الإثتم‪،‬‬ ‫إلى القليئ وتختمب‬ ‫عذ‬

‫ما ئبجف!‪.‬‬ ‫قلبأ‬ ‫بكل‬ ‫وأبجف!‬

‫القبير‪،‬‬ ‫الغلئ في‬ ‫تحقا‬ ‫قن‬ ‫‪27‬‬

‫تحضدوته‪،‬؟‬ ‫لا‬ ‫الأحيا ‪4‬‬ ‫إن كان‬

‫الزت‪،‬‬ ‫لآ يقدو أن تحقذ‬ ‫القيت‬

‫تقلإز أن تحقذة‪.‬‬ ‫الخى‬ ‫ؤحذة‬

‫الزدت وغفؤة‬ ‫ما أعطتم زحضة‬

‫توته" تائبين‪.‬‬ ‫ية‬ ‫يفذين‬

‫جمنذ البشير‪،‬‬ ‫كمالي‬ ‫ما من‬ ‫‪03‬‬

‫لا تخفا‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫لأن‬

‫تظيم‪،‬‬ ‫ذلذ‬ ‫ووغتم‬ ‫الشصير‬ ‫من‬ ‫أبقى‬ ‫لا شيء‬ ‫‪31‬‬

‫بالشز‪،‬‬ ‫الإنسان‬ ‫جمنها يظيم‬ ‫بأسزغ‬

‫الغلتا‪،‬‬ ‫تقو ‪ 3‬كواجمست ال!ماء‬ ‫الزث‬ ‫‪32‬‬

‫ترالب وزماب‪.‬‬ ‫من‬ ‫وهؤ‬ ‫بالخرممط الإئسان‪،‬‬ ‫فكي!‬

‫الله ورحمته‬ ‫عظمة‬

‫الكون ‪،‬‬ ‫خقق‬ ‫الذائئم‬ ‫الخى‬ ‫‪18‬‬

‫الزدث الضايح ؤحذ‪.‬‬ ‫وهؤ‬


‫‪1 8‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يثوع‬ ‫‪14‬‬

‫بمآصثر؟‪،‬‬ ‫ئحيط‬ ‫أحذا‬ ‫‪4‬لم تذغ‬

‫أبعابها؟‬ ‫يحيما بكل‬ ‫فقن‬

‫غطقييما؟‬ ‫تقديز‬ ‫تستطيغ‬ ‫‪5‬قن‬

‫جميغ قراجمإ؟‬ ‫وقن ئخصي‬

‫‪.4‬‬ ‫شي‬ ‫‪ 2‬وإليها لا يضاف‬ ‫شي‬ ‫‪6‬جمنها لا يؤخذ‬

‫الزلت لا تبين أعماقها‪،‬‬ ‫غجائمب‬

‫تنتهي‪،‬‬ ‫خيث‬ ‫أميرها تبتلإئ من‬ ‫في‬ ‫‪7‬‬

‫خيز؟‪.‬‬ ‫تنتهي ‪ ،‬تالل في‬ ‫وحين‬

‫وما قنقغئة؟‬ ‫ما الإنسان‬

‫شز؟‬ ‫وما‬ ‫‪ ،‬يا تزى‪،‬‬ ‫ما خيز‬

‫الأكثير جمئة ستؤ‪،‬‬ ‫الإنسالب على‬ ‫عمو‬ ‫‪9‬‬

‫يلأبدئؤ؟‬ ‫بالتستيما‬ ‫ما هذا‬ ‫‪.‬اليهن‬

‫زفلى‪.‬‬ ‫البحير أو كختؤ‬ ‫كنقطيما ماء من‬

‫الإنسالق‬ ‫الزدث على‬ ‫تصبو‬ ‫ايذلك‬ ‫ا‬

‫بزحقيإ‪.‬‬ ‫ويفيفعقييما‬

‫عا!تييما‪،‬‬ ‫شوء‬ ‫وتعيرف‬ ‫ايزى‬ ‫‪2‬‬

‫القفو غنا‪.‬‬ ‫في‬ ‫‪ 3‬زغتة‬ ‫فيردا‬

‫قريتة‪،‬‬ ‫الإنسان‬ ‫ترخئم‬

‫البشير‪.‬‬ ‫جميغ‬ ‫أقا الزدث فترخم‬

‫يعيدهم‪.‬‬ ‫وإلييما‬ ‫ويغقمهم‬ ‫ويؤدبهم‬ ‫يؤتخهم‬

‫إلييما‪.‬‬ ‫قطيغه‬ ‫كراع ءتوذ‬


‫‪148‬‬ ‫‪1 8‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫تأديتة‪،‬‬ ‫تقتلون‬ ‫ائذين‬ ‫ترخئم‬ ‫‪14‬‬

‫بوصاياة‪.‬‬ ‫العقل‬ ‫إلى‬ ‫ويسارعون‬

‫بلا تأني!ب‪،‬‬ ‫آبني‬ ‫يا‬ ‫اقذئم إحساتك‬ ‫‪5‬‬

‫؟‬ ‫بكلام ءجارح‬ ‫ولا ئضجئة‬

‫التدى الخز؟‬ ‫ئخق!‬ ‫ألا‬

‫من الغطئيما‪.‬‬ ‫أفضل‬ ‫الكلالم‬ ‫هكذا‬

‫ثميتإ‪،‬‬ ‫قدتؤ‬ ‫من‬ ‫انعم‪ ،‬الكلائم أفضل‬ ‫‪7‬‬

‫مغا‪.‬‬ ‫الكريئم تمتيكها‬ ‫والزخل‬

‫وئقئن‪،‬‬ ‫ئعطي‬ ‫الأحقق‬

‫الغيون‪.‬‬ ‫كهلإ؟ ئعمي‬ ‫وغطئة‬

‫تغقئم قبل أن تتكفتم‪،‬‬

‫طبيئا‪.‬‬ ‫القزضيى آشتشر‬ ‫وقبل‬

‫قبل يومص الجسالب‪،‬‬ ‫نف!ك‬ ‫حاليسث‬ ‫‪02‬‬

‫تناذ الضفخ‪.‬‬ ‫إذا جاء‬ ‫حتى‬

‫أماتم الزدت‪،‬‬ ‫تواضمغ‬ ‫قبل القزضيى‬ ‫‪21‬‬

‫إلييما‪.‬‬ ‫توتتك‬ ‫أظهز‬ ‫وجمنذما تخطأ‬

‫غني الؤفاء بئذورك‬ ‫شيئا تمتغذ‬ ‫لا تذغ‬ ‫‪22‬‬

‫ئضقيئ بقتك‪.‬‬ ‫حثى‬ ‫الموت‬ ‫ولا تنتطير‬

‫قلئا قبل أن تندز دئيما‬ ‫فكز‬ ‫‪23‬‬

‫الزلت‪.‬‬ ‫يخزفي‬ ‫ولا تكن كمن‬

‫آيخز أثامك؟‬ ‫عقيك‬ ‫أئريذ أن تغضمت‬ ‫تذكز‪،‬‬ ‫‪24‬‬


‫‪1 8‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬ ‫‪94‬‬

‫وجمنك تنتقتم؟‬ ‫غنذ‪،‬‬ ‫وخقا‬ ‫وأن يخؤذ‬

‫الحوع‪،‬‬ ‫زقن‬ ‫زميئ الشتعص تذكز‬ ‫في‬ ‫‪25‬‬

‫والحاتجة‪.‬‬ ‫الققز‬ ‫تذكير‬ ‫وأتاتم الجنى‬

‫‪،‬‬ ‫الرمان‬ ‫يتغيو‬ ‫ؤالمساء‬ ‫الضبحص‬ ‫تين‬ ‫‪26‬‬

‫يخؤلهو الزث‪.‬‬ ‫ب!رغؤ‬ ‫فبهل شي؟‬

‫شيء‪،‬‬ ‫الحكيئم تتأئى في كل‬

‫إلى أحد‪.‬‬ ‫ئسيء‬ ‫لا‬ ‫الرقنن الزديء‬ ‫وفى‬

‫قهيم تعيردت الجكقة‬ ‫كل‬

‫قن تجذها‪.‬‬ ‫كل‬ ‫وتحتيرئم‬

‫قن تفقمص الأقواذ القأثوزة يكن حكيفا‪،‬‬ ‫‪92‬‬

‫لي‪.‬‬ ‫الأ مثا‬ ‫بآبيداعص‬ ‫أيضا‬ ‫وتستفيض‬

‫غراينرك‪،‬‬ ‫ؤراء‬ ‫لا ت!غ‬

‫شقوا يذ‪.‬‬ ‫قئلباعص‬ ‫وآمتيغ غنن‬

‫زغائبذ‪،‬‬ ‫آتتغت كل‬ ‫فإلب‬

‫يخصومذ‪.‬‬ ‫جققمت منذ أضحوكة‬

‫بالزفاهتؤ‪،‬‬ ‫لا تنغض!ن‬ ‫‪32‬‬

‫قلاجمذ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫عقيها يؤدي‬ ‫فالإنفاؤا‬

‫الذينن‪،‬‬ ‫من‬ ‫لا تنفق‬ ‫الؤلائمص‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫‪ 33‬لا تستدن‬

‫شيء‪.‬‬ ‫تجيبذ‬ ‫في‬ ‫فتفتقز ولا يكون‬


‫‪015‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يثوع‬

‫لا تغتني‪،‬‬ ‫ال!كيو‬ ‫العافي‬ ‫‪91‬‬

‫خطؤة‪.‬‬ ‫خطؤة‬ ‫الضغايز تسقط‬ ‫يهمل‬ ‫وقن‬

‫القتاقؤ‪،‬‬ ‫والتسا ‪ 4‬تدقعالق الغقلاء إلى‬ ‫الخمو‬ ‫‪2‬‬

‫الروانيئ تفقد الخخل‪.‬‬ ‫عاشز‬ ‫وقن‬

‫القلافي‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫يوضفة‬ ‫خئوئة‬

‫المهتيرئ‪.‬‬ ‫فتلتهئم الذو ‪ 3‬ج!ذة‬

‫الكلام‬ ‫كثرة‬

‫التصديتي‪.‬‬ ‫الغقلى ئ!ئيخ إلى‬ ‫‪4‬خفي!‬

‫نفميميما‪.‬‬ ‫مجيرم بخق‬ ‫والخاطئ‬

‫‪،‬‬ ‫الجقات‬ ‫تجيمب‬ ‫بال!و؟‬ ‫التقذذ‬ ‫‪5‬‬

‫المزجمجالب‪،‬‬ ‫الثزثزة تجتسمب‬ ‫يكز؟‬ ‫وقن‬

‫ما تسقعا‪،‬‬ ‫الآخرين‬ ‫لا تنقل إلى‬

‫ضزو‪.‬‬ ‫يصيبك‬ ‫فبذلذ‬

‫أم غذؤا‪،‬‬ ‫كان‬ ‫أحلإ‪ ،‬ضديفا‬ ‫لا ئثرثز على‬ ‫‪8‬‬

‫الكتمالق خطيئة‪.‬‬ ‫في‬ ‫ما لم يكن‬

‫تثق بذ‬ ‫لا‬ ‫وتعذة‬ ‫كلاقذ‪،‬‬ ‫فهؤ تسقغ‬ ‫‪9‬‬

‫يظهو بغضه‪.‬‬ ‫وفي أؤلي فرضؤ‬

‫القبير‬ ‫كلافا فآحقظا حتى‬ ‫إن شمغت‬

‫يقخزذ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫فهؤ‬ ‫ولا تخ!‪،‬‬

‫يهتمالز ال!ز‪،‬‬ ‫من‬ ‫ئعاني‬ ‫الأحضق‬ ‫‪11‬‬


‫‪1 9‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪151‬‬

‫القخاضيى‪.‬‬ ‫أوجاغ‬ ‫مثقما تعاني آمرأ‬

‫باطييما‪،‬‬ ‫ال!ز في‬ ‫كيقة‬

‫قغرو ‪ 3‬في الخاصز؟‪.‬‬ ‫ك!فم‬

‫أخالأ‪ ،‬فايخة بالأمير‪،‬‬ ‫أن ضديقذ‬ ‫احين تسضغ‬ ‫‪3‬‬

‫يييذ الكزة‪.‬‬ ‫لا‬ ‫حتى‬ ‫فغل‪،‬‬ ‫كان‬ ‫وإن‬

‫فايخة بالأمير فقغقة لم تففا‪.‬‬ ‫قاذ شيئا أعؤقي‪،‬‬ ‫أن جازك‬ ‫شمغت‬ ‫"اوإن‬

‫‪.‬‬ ‫قاته فلا يكزز‬ ‫كان‬ ‫وإن‬

‫شيئا من الرقي فآسآئا‪،‬‬ ‫ضديقك‬ ‫غن‬ ‫اوإن شمغت‬ ‫‪5‬‬

‫الكاب تة‪.‬‬ ‫‪ ،‬فما أكثز الإشاعاقي‬ ‫ما تسقغ‬ ‫كل‬ ‫ولا تضذق‬

‫قلبإ‪،‬‬ ‫لا في‬ ‫كلامإ‬ ‫تنرذ في‬ ‫قن‬ ‫فناذ‬

‫أبذا؟‬ ‫ته هذا‬ ‫لم تحاث‬ ‫وقني اتذي‬

‫بل فايخا بالأمير‪.‬‬ ‫لا ئقذذة‪،‬‬ ‫أحد‪،‬‬ ‫على‬ ‫غصثمت‬ ‫وإن‬

‫الغلئ‪.‬‬ ‫التيما‬ ‫بشريغيما‬ ‫وأعقل‬

‫الجكقؤ‪،‬‬ ‫الزدت كل‬ ‫قخاقؤ‬ ‫فى‬

‫العقل بالشريقؤ‪.‬‬ ‫الجكضؤ‬ ‫وكل‬

‫فيها‪،‬‬ ‫لا حكضة‬ ‫معيرقة الشز‬ ‫‪22‬‬

‫الفطتة‪.‬‬ ‫ئعوزها‬ ‫الأشرار‬ ‫وقشوزة‬

‫كرية‬ ‫القهاز؟ ما هؤ‬ ‫من‬

‫تعوزه الجكضة فهؤ أحقق‪.‬‬ ‫وقن‬

‫القفم؟‬ ‫نايم!‬ ‫وهؤ‬ ‫اللة‬ ‫تخافث‬ ‫قن‬ ‫‪24‬‬

‫وا!ز الذكاء‪.‬‬ ‫الشريغة وهؤ‬ ‫خيو مقن ئخالص‬


‫‪152‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سيراخ‬ ‫بن‬ ‫يشوع‬

‫غيز صابقي‪،‬‬ ‫القهازة ما هؤ‬ ‫من‬ ‫‪25‬‬

‫يقصقخؤ‪.‬‬ ‫الضمداقؤ ما ئشغل‬ ‫ومن‬

‫رأشة حزئا‪.‬‬ ‫من الأشرايى قن تحني‬ ‫‪26‬‬

‫بالخئمث‪.‬‬ ‫قمفوء!‬ ‫فيما تواطئة‬

‫بالضضم؟‬ ‫وتتظاقم‬ ‫غيتييما‬ ‫تخفف!‬ ‫‪27‬‬

‫بالشز‪،‬‬ ‫يبايخئذ‬ ‫ليهئا يخفتة‬

‫غخنر‪،‬‬ ‫ققن‬ ‫الإساء؟‬ ‫غنن‬ ‫إني آمتتغ‬ ‫‪28‬‬

‫أساء‪.‬‬ ‫الفرضة‬ ‫إذا شتخمب‬ ‫حتى‬

‫قنالير؟‪،‬‬ ‫من‬ ‫الزجل‬ ‫يعز!ت‬

‫ملاجمجيما‪.‬‬ ‫قهيضا‪ ،‬فمن‬ ‫كان‬ ‫وإن‬

‫ومثتتا‪،‬‬ ‫وجمحكئا‬ ‫ملاب!ة‬ ‫‪03‬‬

‫غنة‪.‬‬ ‫تخبو‬ ‫هلإ؟كفها‬

‫الكلام والصمت‬

‫وقي!‬ ‫غيير‬ ‫من الجتالب ما هؤ في‬ ‫‪2 5‬‬


‫جكقؤ‪.‬‬ ‫غن‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫القمصب‬ ‫ومن‬

‫اليتاث خيو من الجقد‪،‬‬ ‫‪2‬‬

‫التداقة إذا ؤتخت‬ ‫ما أح!ن‬ ‫‪3‬‬

‫غفد‬ ‫الخطيئة غن‬ ‫تتختث‬ ‫فيذلذ‬

‫يبجد الأدى ‪.‬‬ ‫بالخطأ‬ ‫والاعيرا!ت‬

‫البكير‬ ‫آغيصات‬ ‫تشتهي‬ ‫‪4‬كخصيئ‬


‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يثوع‬ ‫‪15‬‬

‫زأته بالعئ!‪.‬‬ ‫تفيرض!‬ ‫قن‬ ‫هكذا‬

‫حكيقا‪،‬‬ ‫ساجم!ب ئغذ‬ ‫من‬ ‫‪5‬كم‬

‫يذلك‪.‬‬ ‫ثرثايى مكزو؟‬ ‫ؤمن‬

‫تعيرلت تجوائا‪.‬‬ ‫لا‬ ‫لآئه"‬ ‫تسكث‬ ‫بغفمفم‬

‫يلكلام؟‬ ‫كناليمتة‬ ‫فرضة‬ ‫يتختن‬ ‫لأثهو‬ ‫وتعضفم‬

‫المناليسب‪،‬‬ ‫الوق!ب‬ ‫إلى‬ ‫تسكت‬ ‫الحكيم‬ ‫‪7‬‬

‫الأوقاث‪.‬‬ ‫فلا تهفة‬ ‫أقا الثزثاو ؤالجاهل‬

‫سن‪،‬‬ ‫لتا‬ ‫ا‬ ‫تمقته"‬ ‫مص‬ ‫الكلا‬ ‫الكثيو‬ ‫‪8‬‬

‫الكلامص يبغف!‪.‬‬ ‫تحتيهو خق‬ ‫وائذي‬

‫شزا‪،‬‬ ‫‪9‬كم من تجاحءتصيو‬

‫‪.‬‬ ‫خسارة‬ ‫رثحءتنقيصب‬ ‫ؤمن‬

‫تنقغك‪،‬‬ ‫لا‬ ‫عطتبما‬ ‫من‬ ‫كم‬

‫تجزاؤها فضاغف‪.‬‬ ‫وأخزى‬

‫إلى قذلإ‪،‬‬ ‫يؤدي‬ ‫من قجد‬ ‫"كم‬

‫قذلؤ تؤدي إلى قجلإ‪.‬‬ ‫ومن‬

‫كثيزا بقليل‪،‬‬ ‫تشتري‬ ‫من‬ ‫اكم‬ ‫‪2‬‬

‫أضعافي‪.‬‬ ‫الثقن سئغة‬ ‫فيدقع‬ ‫يعو؟‬

‫نف!ة بكلاميما‪،‬‬ ‫يختمث‬ ‫الحكيم‬ ‫‪13‬‬

‫قذزا‪.‬‬ ‫تذقب‬ ‫الخفقى‬ ‫وخيراث‬

‫لا تنقغك‪،‬‬ ‫الجاهلى‬ ‫اعطتة‬ ‫‪4‬‬

‫عقيها‪.‬‬ ‫فكافأة‬ ‫لآته" تنتطو‬


‫‪154‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬

‫كثيزا‪،‬‬ ‫قليلأ ويقتن‬ ‫ايغطي‬ ‫‪5‬‬

‫ال!وقي‪.‬‬ ‫عايئا كبايع في‬ ‫وتصوخ‬

‫غذا‪.‬‬ ‫يطايسب‬ ‫وبه‬ ‫اليوتم شيئا‪،‬‬ ‫ئعتزك‬

‫كريفا‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫كهذا‬ ‫وزجل‬

‫لي‪،‬‬ ‫"لا ضديق‬ ‫يقولم الأحقق‬

‫أعماليئ الضايخة‪.‬‬ ‫يقذو‬ ‫ولا أحذ‬

‫يذفوتني"‪.‬‬ ‫خئزي‬ ‫يأكلون‬ ‫وائذين‬ ‫‪17‬‬

‫التاسو وما أكثزهم‪.‬‬ ‫تضخأ‬ ‫عقييما‬

‫أمثال متنوعة‬

‫جمن زلؤ الفسالب‪.‬‬ ‫أفضل‬ ‫الزصي!‬ ‫الرلة على‬ ‫‪18‬‬

‫وتسقطون‪.‬‬ ‫تغتة تنرذ الأشراو‬ ‫هكذا‬

‫غيير أواي!‬ ‫في‬ ‫ائذي‬ ‫االخديث‬ ‫‪9‬‬

‫قمص الآحقتي‪.‬‬ ‫الذوامص في‬ ‫على‬ ‫يكون‬

‫قمص الأحقتي‪،‬‬ ‫من‬ ‫الأمثال‬ ‫‪ .‬ترقضر‬

‫أوايها‪.‬‬ ‫في‬ ‫لا يقوئها‬ ‫لاتا‬

‫يققير؟‬ ‫لا تخطأ‬ ‫قن‬ ‫هناذ‬

‫ينائم‪.‬‬ ‫ضميبر‬ ‫راخإ‬ ‫وفي‬

‫الحياء‪،‬‬ ‫من‬ ‫نف!ه‬ ‫يفيأ‬ ‫قن‬ ‫هناك‬ ‫‪22‬‬

‫الخمقاء‪.‬‬ ‫قيئييما‬ ‫ومن‬

‫خياء جمنا‪،‬‬ ‫ضديقة‬ ‫تجذ‬ ‫قن‬ ‫فناك‬ ‫‪23‬‬


‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سيراخ‬ ‫بن‬ ‫يثوع‬ ‫‪155‬‬

‫دولق ئزوم؟‬ ‫ته من‬ ‫غدؤا‬ ‫فتجغفا‬

‫الإنسالب‪،‬‬ ‫عاو في‬ ‫الكدب‬

‫الجاهل تبقى‪.‬‬ ‫قمص‬ ‫في‬ ‫ومغ ذلك‬

‫الكذالب‪،‬‬ ‫من‬ ‫خيو‬ ‫‪ 5‬ال!ارق‬

‫الظذ‪.‬‬ ‫لبهن يهلافما تصيبا‬

‫كراقة لة‪،‬‬ ‫لا‬ ‫ب‬ ‫الكاب‬

‫الذوام‪:‬‬ ‫وعازة مغا على‬

‫بكلاميما‪،‬‬ ‫الحكيم تنخح‬

‫الشأفي‪.‬‬ ‫صاجمت‬ ‫والقهيم يرضي‬

‫تزيد خصيدة‪،‬‬ ‫اتذي تفقح أرضه‬ ‫‪28‬‬

‫غنة‪.‬‬ ‫الشأن تصقح‬ ‫صاجحت‬ ‫واتذي ئزضي‬

‫أعئن الخكماء‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫والزشوة تغمي‬ ‫الهدايا‬ ‫‪93‬‬

‫توبيخايهم‪.‬‬ ‫تكبت‬ ‫ص‬ ‫القم‬ ‫في‬ ‫وكيجام‬

‫القذفون‪،‬‬ ‫والكنر‬ ‫القحجوتة‬ ‫الجكقة‬ ‫‪03‬‬

‫أئة قنقغؤ فيهما‪.‬‬

‫خماقتا‬ ‫يخفي‬ ‫اتذي‬ ‫الإنسان‬ ‫‪31‬‬

‫جكضته‪.‬‬ ‫خيو من الإنسالق اتذي يخفي‬

‫من الخطيئة‬ ‫الهرب‬

‫تنرذ‪،‬‬ ‫فلا‬ ‫آبني‬ ‫يا‬ ‫إن خطئت‬ ‫‪2 1‬‬

‫القغفزة‪.‬‬ ‫الخطايا الماضتيما آطفسب‬ ‫وغني‬


‫‪156‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫بثوع‬

‫الخيؤ‪،‬‬ ‫من‬ ‫هزتذ‬ ‫الخطيئ!‬ ‫من‬ ‫‪2‬أهمدث‬

‫تذغتذ‪.‬‬ ‫جمنها‬ ‫فهيئ إن دتوت‬

‫الأشل!‬ ‫فأنيائها كأئيالب‬

‫حيا؟ الإنسافي‪.‬‬ ‫على‬ ‫تقضي‬ ‫وهيئ‬

‫ذو خذيني‪،‬‬ ‫شيف!‬ ‫الخرام‬

‫يحزجيما‪.‬‬ ‫لثمفا؟‬ ‫وما من‬ ‫تجزخ‪،‬‬

‫الثرؤة‪،‬‬ ‫تهذو‬ ‫والعن!‬ ‫بالخوفي‬ ‫‪4‬‬

‫المتكتير‪.‬‬ ‫تيت‬ ‫وبهما أيضا تخزب‬

‫الزلت‪،‬‬ ‫إلى قسايمص‬ ‫تضل‬ ‫الققيير‬ ‫ضلاة‬ ‫‪5‬‬

‫لها‪.‬‬ ‫ما تستجيم!‬ ‫وما أسزغ‬

‫التوبيخ تتتعص الخاطئين‪،‬‬ ‫ترفضيى‬ ‫قن‬ ‫‪6‬‬

‫الزدث تتمث إلييما‪.‬‬ ‫وقن تخ!‬

‫تعيرفه! الجميع‪،‬‬ ‫الفسالب‬ ‫القصيخ‬ ‫‪7‬‬

‫القهيئم ؤحذة‪.‬‬ ‫وزلأئه ئدركها‬

‫غيير؟‪،‬‬ ‫تيئا بأموالي‬ ‫تنى‬ ‫قن‬ ‫‪8‬‬

‫يقبير؟‪.‬‬ ‫ججازة‬ ‫تجقغ‬ ‫فهؤ كضن‬

‫قجدوتؤ‪،‬‬ ‫كجبالي‬ ‫الأشرار‬ ‫تجماغة‬ ‫‪9‬‬

‫بالتار‪.‬‬ ‫وآيخزئها الاحيراق‬

‫ومريخة‪،‬‬ ‫شهتة‬ ‫الخاطئين‬ ‫‪.‬اطريق‬

‫القبير‪.‬‬ ‫هاوتة‬ ‫يهاتتها‬ ‫ليهن‬


‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يئوع‬

‫والأحمق‬ ‫الحكيم‬

‫بثتقواييما‪،‬‬ ‫تحكتم‬ ‫قهتم الشريغة‬ ‫"قن‬

‫التإ‪.‬‬ ‫قخاقة‬ ‫الجكقة‬ ‫وكما‬

‫لا يتغفم‪،‬‬ ‫القهم‬ ‫تنفضة‬ ‫اقن‬ ‫‪2‬‬

‫المرازة‪.‬‬ ‫الففتم تزيد‬ ‫ليهن‬

‫كال!يلى‬ ‫القهيمص تفيفى‬ ‫اقعيرقة‬ ‫‪3‬‬

‫؟‪.‬‬ ‫الحيا‬ ‫كتنبوعص‬ ‫وقشوزته‬

‫قثقولب‪،‬‬ ‫ترعاء‬ ‫الأحقتي‬ ‫اغقل‬ ‫‪4‬‬

‫الجفم‪:‬‬ ‫شيئا من‬ ‫لاتضبما‬

‫قتمذخها‪،‬‬ ‫جكقة‬ ‫تسقغ‬ ‫االفتأدلث‬ ‫‪5‬‬

‫جمقا جمنذة‪.‬‬ ‫عقيها‬ ‫وتنريذ‬

‫بها‪،‬‬ ‫وتهرأ‬ ‫فتسقعها‬ ‫أفا الغبى‬

‫طهير؟‪.‬‬ ‫وراء‬ ‫تطزخها‬ ‫ما‬ ‫وشزعان‬

‫يثقل الفسايز‪.‬‬ ‫الأحقتي كجئي‬ ‫اخديث‬ ‫‪6‬‬

‫متغييما‪.‬‬ ‫فقصذو‬ ‫يب‬ ‫الأب‬ ‫أفا خديث‬

‫القجاجمغ‪،‬‬ ‫كلالم العا!لى تجئا‬

‫الئفكيز القميق‪.‬‬ ‫وأقوائا تستدعي‬

‫لا فايذة لها‪ ،‬كتيمق منقدم‬ ‫يلأحقتي‬ ‫الجكقة‬ ‫‪18‬‬

‫لا‪.‬‬ ‫لا قعنى‬ ‫وجمفم الجاهلى كلام‬

‫الزخقينن‪،‬‬ ‫في‬ ‫كالقيود‬ ‫يلخمقى‬ ‫االتعليم‬ ‫‪9‬‬

‫التد الئمتى‪.‬‬ ‫وكالوثاقي في‬


‫‪158‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫بشوع‬

‫بأعقى ضوييما‪،‬‬ ‫تضخأ‬ ‫الآحقق‬ ‫‪02‬‬

‫بهدوء‪.‬‬ ‫قتبتميمئم‬ ‫أقا الفتآدث‬

‫دقسب‪،‬‬ ‫من‬ ‫جفتة‬ ‫يفحكيمص‬ ‫القعيرقة‬ ‫‪21‬‬

‫في تد؟ الئمتى‪.‬‬ ‫ويمواو‬

‫التيمب‪،‬‬ ‫؟خولي‬ ‫تسبمة إلى‬ ‫قذلم الأخضتي‬ ‫‪22‬‬

‫خياء‪.‬‬ ‫الجئز؟ فتتقفل‬ ‫أقا صاجمب‬

‫الذايخلى‪،‬‬ ‫البالب إلى‬ ‫جمن‬ ‫تنطو‬ ‫الأدلب‬ ‫القليل‬ ‫‪23‬‬

‫خياة‪.‬‬ ‫قتق!‬ ‫المقذد!‬ ‫أقا الزجل‬

‫الأدلب‪،‬‬ ‫يفيما‬ ‫الآبواصب من‬ ‫على‬ ‫الئئضت‬ ‫‪24‬‬

‫تحتيرئم نف!ة تعتبوة عازا‪.‬‬ ‫واتذي‬

‫غيير؟‪،‬‬ ‫‪ 5‬الثرثاو يزذ ‪ 3‬كلاتم‬

‫‪ 4‬كلاقفم‪.‬‬ ‫الحكما‬ ‫تنتقي‬ ‫لمحيما‬

‫أفواههم‪،‬‬ ‫في‬ ‫الخمقى‬ ‫قلودث‬

‫قلوبهم‪.‬‬ ‫في‬ ‫وأفواة الخكماء‬

‫الشزيز غذؤة‪.‬‬ ‫إذا لغن‬

‫نف!ا‪.‬‬ ‫فكأئة لقن‬

‫شمغتة‪،‬‬ ‫التفائم ئقؤث‬

‫في فجيطإ‪.‬‬ ‫مكزوفا‬ ‫ويكون‬


‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪915‬‬

‫والحماقة‬ ‫الكسل‬

‫الكسلان أشتا بحخير قديى‪.‬‬ ‫‪22‬‬


‫قزفا‪.‬‬ ‫وو قن تراة ترتجف‬

‫رئلى‪.‬‬ ‫أشتا بكوقؤ‬ ‫‪2‬الكسلان‬

‫قن لاق!ها تنففتذة‪.‬‬ ‫كل‬

‫لأبييما‪،‬‬ ‫عاو‬ ‫التالمحص! الئهذيمب‬ ‫الآبن‬ ‫‪3‬‬

‫!د أسوأ‪.‬‬ ‫شي‬ ‫جمنذ البنمق‬ ‫التهذيمب‬ ‫ويقة‬

‫لها‪،‬‬ ‫زوتجا‬ ‫تجا‬ ‫الزصيتة‬ ‫‪4‬البنت‬

‫أبيها‪.‬‬ ‫قئم‬ ‫الطائشة‬ ‫والبنت‬

‫وزوتجها‪،‬‬ ‫أباها‬ ‫الؤلمحخة تخزي‬ ‫البنمت‬ ‫‪5‬‬

‫تحتقرايها‪.‬‬ ‫ؤجملافما‬

‫المناخؤ‪.‬‬ ‫في‬ ‫غيير ؤقييما كالطزلب‬ ‫في‬ ‫الئوبيخ‬ ‫‪6‬‬

‫وقمب‪.‬‬ ‫في كل‬ ‫فصايخة‬ ‫التأديمب‬ ‫أقا عصا‬

‫من خرفي‪،‬‬ ‫إناء‬ ‫تجئو‬ ‫فكمن‬ ‫قن ئغئم الأحقق‬ ‫‪9‬‬

‫توميما‪.‬‬ ‫يولمحأ فستغيرفا في‬ ‫أو كقن‬

‫ئكقئم ناجم!ا‪،‬‬ ‫فكقن‬ ‫‪.‬اقن ئكقئم الأحضق‬

‫‪ :‬ماذا؟‬ ‫الأحضق‬ ‫سأذ‬ ‫الكلائم‪،‬‬ ‫فإذا آنتقى‬

‫الئوز‪،‬‬ ‫‪ ،‬لأته" ققذ‬ ‫الإنسان‬ ‫تبكي‬ ‫القيمق‬ ‫"على‬

‫راحيما‪.‬‬ ‫فيته" في‬ ‫البكاء‪،‬‬ ‫الإنسان‬ ‫ئقتل‬ ‫القيحب‬ ‫على‬

‫الموقي‪.‬‬ ‫من‬ ‫فأشقى‬ ‫أقا خياة الأحقتي‬

‫أتام؟‬ ‫القثمب سئغة‬ ‫التوخ على‬ ‫‪12‬‬


‫‪016‬‬ ‫‪2 3‬‬ ‫يث!وع بن سيراخ‬

‫الأتام‪.‬‬ ‫كل‬ ‫والشزير‬ ‫الأحقتي‬ ‫على‬ ‫والئوح‬

‫الجاهلى‪،‬‬ ‫الكلاتم مغ‬ ‫الاممثر‬ ‫‪3‬‬

‫الغبئ‪.‬‬ ‫تقايىدب‬ ‫ولا‬

‫يئلأ ئؤب تك‪،‬‬ ‫جمنا‬ ‫خذزك‬ ‫خذ‬

‫شمغتك‪.‬‬ ‫ويقؤث‬

‫إبتجذ غنة فتجذ راختك‪،‬‬

‫خماقتا‪.‬‬ ‫ولا تعود ئزجمخك‬

‫الزصاصيى؟‬ ‫أثقل من‬ ‫اأك! شيء‬ ‫‪4‬‬

‫ليسوى الآحقتي‪.‬‬ ‫لإ شيء‬

‫والخديد‬ ‫والمفح‬ ‫الزفل‬

‫جمن الإنسالب الجاهلى‪.‬‬ ‫جفلآ‬ ‫أخ!‬

‫القربوط في البناء‬ ‫الخشمب‬ ‫جئو‬ ‫‪16‬‬

‫الرلرتة‪.‬‬ ‫تفكييهيما‬ ‫على‬ ‫لا تقدو‬

‫الئفكيير‬ ‫ح!نن‬ ‫المعتمذ على‬ ‫كذلك‬

‫الضيتي‪.‬‬ ‫تشغو بالخوفي زقن‬ ‫لا‬

‫الفرتيهر على تفكيير ضحيح؟‬

‫قضقولي‪.‬‬ ‫حائط‬ ‫كلإهالب يلزيتإ على‬

‫في مكالق عالي‬ ‫ال!ياج الضئصوب‬ ‫‪18‬‬

‫خمقا‪4‬‬ ‫أفكاو‬ ‫تخيفا‬ ‫وقلمب‬

‫أماتم الأهوالي‪.‬‬ ‫لا تثبث‬


‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يثوع‬ ‫‪61‬‬

‫اقة‬ ‫الصد‬

‫دمغها‪،‬‬ ‫نكر الغين أساذ‬ ‫اقن‬ ‫‪9‬‬

‫نكر القلت أخزقي ج!ه‪.‬‬ ‫وقن‬

‫فتخيفها‪،‬‬ ‫الطيوز بالحخير‬ ‫ترمي‬

‫قئنهي الضداقة‪.‬‬ ‫وتغئز ضديقذ‬

‫ضديقك‪،‬‬ ‫على‬ ‫ال!يص‬ ‫إن تجزذت‬ ‫‪21‬‬

‫إليك‪.‬‬ ‫وجوجميما‬ ‫تيأش من‬ ‫فلا‬

‫؟‬ ‫بالكلام‬ ‫على ضديقك‬ ‫إن ق!وت‬ ‫‪22‬‬

‫يصالحذ‪،‬‬ ‫أته" لا‬ ‫من‬ ‫تخص‬ ‫فلا‬

‫عتييما‬ ‫غترته" وتكترت‬ ‫ليهن إذا كنت‬

‫الطفير‪،‬‬ ‫في‬ ‫ديمزة وطقنتة‬ ‫وأفشيت‬

‫يفايىفك‪.‬‬ ‫صديتي‬ ‫حالي كهلإ؟ كل‬ ‫ففي‬

‫ققير؟‪،‬‬ ‫في‬ ‫أميئا يلقيريحب‬ ‫كن‬ ‫‪23‬‬

‫في حالي يسير؟‪.‬‬ ‫فلا يتخفى غنذ‬

‫إلى جايبه في ؤقمب ضيقيما‪،‬‬ ‫ي!‬

‫بحبوخييما‪.‬‬ ‫في‬ ‫مغا‬ ‫قشتيرك‬

‫الئخاز والذخان‬ ‫قبل التار تظهز‬

‫تبذأ الشتائئم‪.‬‬ ‫الغنص‬ ‫آسيعمالي‬ ‫وقبل‬

‫ضديتي‪،‬‬ ‫الذفاغ غن‬ ‫ه لا أخا!ت‬

‫ؤجههص‪.‬‬ ‫غن‬ ‫وجمنذ حاتجي! لا أتوازى‬

‫جمنة‪،‬‬ ‫شز‬ ‫أصاتني‬ ‫وإن‬


‫‪162‬‬ ‫‪22،23‬‬ ‫يثو!ا بن سيرا!‬

‫تحتيرسن جمنا‪.‬‬ ‫بذلك‬ ‫قن تسقغ‬ ‫فكل‬

‫قمي‪،‬‬ ‫على‬ ‫لي حارشا‬ ‫تيت‬ ‫‪27‬‬

‫وخاتتم جكقؤ على شقتى‪،‬‬

‫يتخنبانيئ الوقوغ في الخطإ‪،‬‬

‫إهلاكي‪.‬‬ ‫وتفتعا يساني غن‬

‫ستذ حياتي‪،‬‬ ‫يخترل!اتييا‬ ‫أئهاتتولركنئي‬ ‫‪23‬‬

‫ب!تبها‪.‬‬ ‫أسفط‬ ‫ولا تذغني‬

‫قن يزتي أفكاري بالمت!ياط‪،‬‬

‫قفبي‬ ‫وبالجكقيما يؤدب‬

‫خماقتي‬ ‫على‬ ‫تشقق‬ ‫فلا‬

‫خطاياقي‪.‬‬ ‫غن‬ ‫ولا يتغاضى‬

‫تتكاثز‪،‬‬ ‫يئلأ زلأتي‬

‫ترداذ‪،‬‬ ‫وآثامي‬

‫أماتم خصومي‪،‬‬ ‫فأسفط‬

‫ؤبي أعدائي تشقتون‪.‬‬

‫إلة حياتي‪.‬‬ ‫أئها الآب‬

‫الئظزة الشيرقة‪،‬‬ ‫لا تمتخني‬

‫أبجد الزغتة الشئة‪.‬‬ ‫وغتي‬ ‫‪5‬‬


‫‪2 3‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫تمتيكايني‪.‬‬ ‫وا لقريرة‬ ‫لشراقة‬ ‫ا‬ ‫لا تذعص‬ ‫‪6‬‬

‫لا ت!قفني‪.‬‬ ‫المخجقيما‬ ‫الأفكار‬ ‫وإلى‬

‫القسم‬

‫الكلام ؟‬ ‫تقفموا أئها التنون أدت‬

‫تتغثز‪.‬‬ ‫لا‬ ‫به‬ ‫تعقل‬ ‫ققن‬

‫كلامه‪،‬‬ ‫تصطادة‬ ‫فالخاطئ‬

‫التذي ‪ 4‬والمتكتو‪.‬‬ ‫وبه تسقما‬

‫التمينن‪،‬‬ ‫جف!‬ ‫على‬ ‫ققأ‬ ‫لا تغؤذ‬ ‫‪9‬‬

‫‪،‬‬ ‫القذوس‬ ‫الوا جل!‬ ‫شمص‬ ‫بآ‬ ‫الق!مص‬ ‫و لا على‬

‫بآسيفرايى‪،‬‬ ‫يضزب‬ ‫‪.‬افالعبد ائذي‬

‫الضزلب‪،‬‬ ‫عقييما آثاو‬ ‫تظقو‬

‫شزا‪،‬‬ ‫به كثيزا تمتلغ‬ ‫اقن تحي!‬ ‫ا‬

‫تيييما‪.‬‬ ‫أهل‬ ‫الجقاب‬ ‫ولا يفارق‬

‫لم تمز بق!ميما تخطأ‪،‬‬ ‫إن‬

‫خطيئتة‪.‬‬ ‫ئضاجم!‬ ‫تجاققة‬ ‫وإن‬

‫بزاءة ته‪،‬‬ ‫لا‬ ‫باطلأ‬ ‫إن خق!‬

‫بالقصائمب‪.‬‬ ‫وتيئة تمتيى‬

‫كالمودب‪،‬‬ ‫شتئ‬ ‫الكلابم ما هؤ‬ ‫امن‬ ‫‪2‬‬

‫في تني تعقوت!‬ ‫رب‬ ‫يا‬ ‫لا كان‬

‫هذا كئ!‬ ‫تبتجدون غن‬ ‫الأتقياء‬


‫‪164‬‬ ‫‪2 3‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫البثاعالب‪.‬‬ ‫في‬ ‫فلا تنغمسون‬

‫التذيء‪،‬‬ ‫ص‬ ‫الكلام‬ ‫على‬ ‫ققك‬ ‫الا تعؤذ‬ ‫‪3‬‬

‫الخطيئؤ‪.‬‬ ‫في‬ ‫ص‬ ‫الوقوع‬ ‫خالز‬ ‫ففييما‬

‫الشأدب‪.‬‬ ‫مغ أصحالب‬ ‫تكون‬ ‫حتى‬ ‫اتذكز أباك وأمك‬ ‫‪4‬‬

‫ولا تنسن أماقفم قن أذت‬

‫كأحقق‪،‬‬ ‫ولا تتضزث‬

‫لم ئوتذ‬ ‫فتتقئى لو كنمت‬

‫يوتم ولاديك‪.‬‬ ‫وتلغن‬

‫القياقؤ‬ ‫الكلاتم الخاليئ من‬ ‫تغؤد‬ ‫اقن‬ ‫‪5‬‬

‫حياييما‪.‬‬ ‫طوذ‬ ‫أن تتأذت‬ ‫لا يميهن‬

‫ة‬ ‫ر‬ ‫الد عا‬

‫يضاجمفالب الخطايا‪،‬‬ ‫الئاس‬ ‫اتوعالق من‬ ‫‪6‬‬

‫الزلت‪.‬‬ ‫وتوع ثايث تجي!ب غضست‬

‫كنايى ملتهتةء‪،‬‬ ‫اتتي تشتجل‬ ‫الشهؤة‬ ‫‪17‬‬

‫إلى أن تفتى‪:‬‬ ‫ولا تخما‬

‫ج!د؟‪،‬‬ ‫الفستسيئم يشقوالب‬ ‫كذلك‬

‫تحتيرق بنارها‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫تتؤف!‬ ‫لا‬ ‫فهؤ‬

‫كل آمرأ؟‪،‬‬ ‫اتذي تستحلي‬ ‫والفاليمق‬

‫‪.‬‬ ‫يموت‬ ‫ولا تتذبئ من ي!قه حتى‬

‫تراني؟‬ ‫قن‬ ‫‪9‬‬ ‫زوتجتا يقول ‪:‬‬ ‫تخون‬ ‫قن‬ ‫‪18‬‬


‫‪2 3‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬ ‫‪65‬‬

‫تستوني‪،‬‬ ‫والحيطان‬ ‫تحيالني‬ ‫الطفقة‬

‫أخاف!؟‬ ‫‪ .‬فماذا‬ ‫تراني‬ ‫ولا أحذ‬

‫"‪.‬‬ ‫خطاياي‬ ‫لن تذكز‬ ‫والقلى‬

‫البشير‪،‬‬ ‫غيود!‬ ‫إلأ‬ ‫لا تخالت‬ ‫ا الفاليمق‬ ‫‪9‬‬

‫الزصت‬ ‫غيتي‬ ‫أن‬ ‫لا تعيردت‬ ‫فهؤ‬

‫بأضعافي‪.‬‬ ‫الشصيى‬ ‫نوزا من‬ ‫أسالع‬

‫خفاياة‪.‬‬ ‫أخقى‬ ‫الإنسالق وتكمثمفالق‬ ‫فتبضرالق أعماذ‬

‫شي؟‪،‬‬ ‫الكون كان تعيردث كل‬ ‫قبل أن خقق‬ ‫‪02‬‬

‫تزاذ تعيرفه"‪.‬‬ ‫لا‬ ‫أن خققة‬ ‫وتعذ‬

‫الفايسق يعاقمب أماتم الجميع‬ ‫ذلذ‬ ‫‪21‬‬

‫يتؤفغ‪.‬‬ ‫لم يكن‬ ‫حين‬ ‫عقييما‬ ‫القئفيى‬ ‫تعذ‬

‫زوتجها‪،‬‬ ‫المرأة ائتى تخون‬ ‫أيضا‬ ‫هكذا‬ ‫‪22‬‬

‫آخز‪،‬‬ ‫زجل‬ ‫وتيا ته وارثا من‬

‫شريغة الغليئ‪.‬‬ ‫فيئها أؤلأ غضت‬ ‫‪23‬‬

‫زوجها‬ ‫تجاة‬ ‫وثايئا أذتتت‬

‫وثايثا زتت‬

‫آخز‪.‬‬ ‫تسلأ من زجل‬ ‫وتذت‬

‫يلفثولي أماتم الضحكقؤ‬ ‫ئدغى‬ ‫لذلك‬ ‫‪24‬‬

‫ثماز ما تجتت‪.‬‬ ‫أولادها‬ ‫وتحضا‬

‫أحا‬ ‫بهم‬ ‫للا تعتيرفث‬

‫عايقة‪،‬‬ ‫ولا ئؤشس!ون‬


‫‪166‬‬ ‫‪23،24‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫لا ئمخى‪،‬‬ ‫أبذا‬ ‫عازها‬ ‫‪26‬‬

‫الذوامص وتلغنوتها‪،‬‬ ‫على‬ ‫الآخرون‬ ‫يتذكزها‬

‫الزلت‬ ‫قخاقؤ‬ ‫من‬ ‫خيو‬ ‫أن لا شيء‬ ‫وتعيرفون‬ ‫‪27‬‬

‫وصاياة‪.‬‬ ‫ولا شيء أحقى من جفط‬

‫نفسها‬ ‫تمدح‬ ‫الحكمة‬

‫تغتي الجكقة قديخها‪.‬‬ ‫شعبها‬ ‫ؤشط‬ ‫‪2 4‬‬


‫الغلئ‬ ‫التيما‬ ‫تجماغإ‬ ‫في‬ ‫‪2‬‬

‫قتقولى‪:‬‬ ‫تغتي‬ ‫تجتروييما‬ ‫وأماتم‬

‫قمص الغليئ خزخث‬ ‫"من‬

‫الأر ض‪.‬‬ ‫وكالضبالب غطيث‬

‫قسيهني‬ ‫في ال!ماء تجقفت‬

‫ال!حادب‪.‬‬ ‫في غموب‬ ‫وغزشي‬

‫الررقاء‬ ‫القت!‬ ‫في‬ ‫رت‬ ‫‪3‬‬ ‫ؤحدي‬ ‫‪5‬أنا‬

‫في أعماقي الغمير‪.‬‬ ‫ويرت‬

‫كفها‬ ‫البحير وا لأرضيى‬ ‫‪6‬بأمواجص‬

‫جميغا‪،‬‬ ‫لشعولب‬ ‫وا‬ ‫وبا لأقمص‬

‫الزاخة‪.‬‬ ‫في هد؟ كفها طقئث‬

‫أتؤ بلاب أقيم‪.‬‬ ‫في‬ ‫وتساءئت‬

‫الجميع ؟ خالقي‬ ‫خالق‬ ‫فأقزني‬

‫فقالق‪:‬‬ ‫قسيهني‪،‬‬ ‫لي‬ ‫وغئن‬


‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يثوع‬

‫في تني تعقوت‪،‬‬ ‫"أشكني‬

‫شعتلث"‪.‬‬ ‫جمن تني إسرائيل‬ ‫وآجغلي‬

‫الأزلي‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫‪9‬جمن التدء خققني‬

‫أبقى‪.‬‬ ‫الأبد‬ ‫وأنا إلى‬

‫خذفتة‪،‬‬ ‫‪.‬اجمن القسيهنن المقذس‬

‫إقاقتي‪.‬‬ ‫فتثتتت في عهيون‬

‫راختي‪،‬‬ ‫قتخني‬ ‫القحبوتؤ‬ ‫المدينيما‬ ‫في‬ ‫أووشليتم‪،‬‬ ‫"في‬

‫شفالتي‪.‬‬ ‫وفيها أقاتم لي‬

‫غزينر‪.‬‬ ‫في شعب!‬ ‫قتخذزث‬

‫خاضتا‪.‬‬ ‫ييكون‬ ‫الله"‬ ‫آختازة‬

‫‪،‬‬ ‫لبنان‬ ‫كأزز؟ في‬ ‫فناك شقخت‬

‫في جتلى خزمون‪.‬‬ ‫أو ك!زؤ؟‬

‫‪،‬‬ ‫تجذقي تقوت‬ ‫غين‬ ‫في‬ ‫اكتخقؤ‬ ‫‪4‬‬

‫أريحا‪.‬‬ ‫الؤزب في‬ ‫وكشخر؟‬

‫ال!هلى‪،‬‬ ‫كريتوت! قوتؤ في‬

‫الميا؟‪.‬‬ ‫قجاري‬ ‫وكالذلتؤ على‬

‫رائختي‪،‬‬ ‫اكالقرقؤ والئذ فاخت‬ ‫‪5‬‬

‫المتقى‪،‬‬ ‫وكالفز‬

‫والزئد والفحضغ‪،‬‬ ‫كالغرار‬

‫الفقذشيما‪.‬‬ ‫الخيقإ‬ ‫في‬ ‫بل كالتخور‬

‫خذوعي‬ ‫كالئطق! قذذث‬


‫‪168‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫والقجا‪.‬‬ ‫الكراقة‬ ‫ئخقفها‬

‫فروغا جميتة‪،‬‬ ‫اكالكرقؤ أخزخث‬ ‫‪7‬‬

‫ثماو‪.‬‬ ‫أشقى‬ ‫وبزاجممي آئغقذت‬

‫أئها الفشتاقون‬ ‫إلى‬ ‫اتعاتوا‬ ‫‪9‬‬

‫ئماري‪.‬‬ ‫من‬ ‫وأشتعوا‬

‫من الع!لى‪،‬‬ ‫قن تذكزني‪ ،‬تذكز ما هؤ أحقى‬ ‫‪02‬‬

‫من الشفلإ‪.‬‬ ‫هؤ أحقى‬ ‫ما‬ ‫تيرث‬ ‫تيرثني‪،‬‬ ‫وقن‬

‫قن أكقني آزداد جوغا‪،‬‬

‫شيرتني آزداد غطشا‪.‬‬ ‫وقن‬

‫تخي!ث‪،‬‬ ‫فلا‬ ‫لي‬ ‫قن شمغ‬

‫تخالأ"‪.‬‬ ‫لا‬ ‫بما أقولم‪،‬‬ ‫غيئ‬ ‫وقن‬

‫والشريعة‬ ‫الحكمة‬

‫الغلى مغنا‪،‬‬ ‫اللة‬ ‫قطغا‬ ‫يهتالب الغهد اتذي‬ ‫كفها في‬ ‫الجكقة‬ ‫‪23‬‬

‫وجميراث تني تعقوت‪.‬‬ ‫شريغة موسى‬ ‫وفييما‬

‫‪،‬‬ ‫كتهير فيشون‬ ‫بالجكق!‬ ‫تفيف!‬ ‫الشريغة‬ ‫‪25‬‬

‫تجفعص الجلالي‪.‬‬ ‫وكلإخقة وقت‬

‫كالفراقي‪،‬‬ ‫تدفق‬ ‫الضعيرقة‬ ‫تجغل‬ ‫‪26‬‬

‫‪.‬‬ ‫الخصاب‬ ‫أتامص‬ ‫في‬ ‫وكا لأرذن‬

‫كالئيلي‪.‬‬ ‫الجئتم طايخا‬ ‫تجغل‬ ‫‪27‬‬

‫القطافي‪.‬‬ ‫أواني‬ ‫في‬ ‫ومثل جيحون‬


‫‪2،25‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪916‬‬

‫القديم أتقن الجكقة‪،‬‬ ‫لا الإنسان‬ ‫‪28‬‬

‫إدرايهها‪.‬‬ ‫ولا الأخيز تقلإز على‬

‫البحير‪.‬‬ ‫من‬ ‫ئها أوشع‬ ‫في‬

‫الغفير‪.‬‬ ‫من‬ ‫أعقق‬ ‫وأسراوها‬

‫التهير‬ ‫أنا كساقتيما‪ ،‬من‬

‫الحديقإ‪.‬‬ ‫الماء إلى‬ ‫شخئت‬

‫حديقتي‬ ‫‪" :‬أسقي‬ ‫فثث‬

‫"‪.‬‬ ‫أزهاري‬ ‫ترات‬ ‫وأزوي‬

‫تهزا‪،‬‬ ‫صازت‬ ‫فإذا بساقتتي‬

‫بحزا‪.‬‬ ‫وبتهري صاز‬

‫أريا أن أنشز ما تغقفت‬ ‫والآن‬

‫‪.2‬‬ ‫تعيذا ئضي‬ ‫اجغفة‬ ‫وكا لضباحص‬

‫الئبؤة‪.‬‬ ‫بما يماثل‬ ‫أمتحه‬ ‫‪33‬‬

‫الأجيالي‪.‬‬ ‫و‪3‬أويىئا إلى مدى‬

‫ؤحدي‬ ‫أنا‬ ‫تغبي لم يكن من أجلي‬

‫قن تطفسث الجكقة‪.‬‬ ‫بل لكل‬

‫ثلاثة أشياغ تقزحنى‬ ‫‪-‬‬


‫‪25‬‬
‫والبشز‪:‬‬ ‫اللة‬ ‫وئقزخ‬

‫القريمب‪،‬‬ ‫ومخئة‬ ‫تفافئم الأخؤ؟‬

‫تين المرأ؟ وزوجها‪.‬‬ ‫والوفاق‬


‫‪017‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫تفسي‬ ‫التاصيى ثلاثة أنواع تعاففم‬ ‫‪2‬من‬

‫وحياتهم لي أمو تغيف‪:‬‬

‫الكذاث‬ ‫الفقيو المتكتز والغنى‬

‫الفالمحا الجسن‪.‬‬ ‫الراني‬ ‫والشيخ‬

‫شبابك‬ ‫‪3‬إن لم تذيخز شيئا في‬

‫شيئا في شيخوخيذ‪.‬‬ ‫لن تجذ‬

‫الخ!تة‬ ‫الضايمب! ؤالقشوزة‬ ‫الخكئم‬ ‫‪4‬‬

‫تليقالق بالشيوخ ؟‬

‫الشيوخ ؟‬ ‫جكضة‬ ‫أجمل‬ ‫ما‬

‫الشأني!‬ ‫جمنذ أصحالب‬ ‫الزأي‬ ‫وضوات‬

‫الشيوخ ؟‬ ‫الثجيرتة إكليل‬

‫الزلت جمرتهم‪.‬‬ ‫ومخاقة‬

‫شغداء‪،‬‬ ‫يسغة‬ ‫التاس‬ ‫من‬

‫العالثمو‪:‬‬ ‫هؤ‬ ‫وأكثو شعادة‬

‫بأولاب‪،‬‬ ‫يفزح‬ ‫قن‬

‫أعدائيما‪.‬‬ ‫قن تعيشن ييزى شقوط‬

‫يترؤفي آمرأة قهيقة‬ ‫قن‬

‫زوتجت!‬ ‫وفاقي مغ‬ ‫في‬ ‫تعيشن‬

‫بيسايإ‪،‬‬ ‫لا تخطأ‬ ‫قن‬

‫دوتة‪.‬‬ ‫كان‬ ‫قن‬ ‫تخذئم‬ ‫لا‬ ‫من‬

‫قفضا‪،‬‬ ‫قني آكتتت‬


‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لوص! بن سيراخ‬ ‫‪71‬‬

‫يكلاميما‪.‬‬ ‫قن وتجذ ضديفا يضغي‬

‫في الجكقيما‪،‬‬ ‫شعادة من تغضق‬ ‫‪.‬اوأغطمهم‬

‫الزلت‪.‬‬ ‫تخاف!‬ ‫قن‬ ‫تفوق‬ ‫ليهن لا أحذ‬

‫شي؟‪،‬‬ ‫الزت أعقى جمن كل‬ ‫"فقخاقة‬

‫ئساوييما أحا‪.‬‬ ‫لا‬ ‫تعيرفها‬ ‫وقن‬

‫المرأة‬ ‫بشر‬

‫القلمب‪،‬‬ ‫كبن خز!ءولاخرخ‬

‫المرأ؟‪.‬‬ ‫خب!ث ولا خبث‬ ‫وكل‬

‫آعيدا؟ ولا آعيدا ‪ 4‬المبجفيى‪،‬‬ ‫اكل‬ ‫‪4‬‬

‫آئيقام الغاؤ‪.‬‬ ‫آئيقامءولا‬ ‫وكل‬

‫رأسيى الختيما‬ ‫أشتم من‬ ‫لا رأش‬

‫المرأ؟‪.‬‬ ‫أشز من غضمب‬ ‫ولا غض!ت‬

‫الئتكن مغ الأسد والأفغى‪،‬‬

‫المرأ؟ الخبيئيما‪.‬‬ ‫مغ‬ ‫ولا ال!كن‬

‫المرأ؟ ئغتو وجقها‪،‬‬ ‫اخبث‬ ‫‪7‬‬

‫فتخقم؟‬ ‫فتبدو كذث‬

‫يلأكلى‪،‬‬ ‫جيراييما‬ ‫إلى‬ ‫تهزث‬ ‫زوخها‬

‫إراذ؟ تتأؤة يقراز؟‪.‬‬ ‫ودون‬

‫اكل شز أقل من شز المرأ؟‪،‬‬ ‫‪9‬‬

‫قصيزها‪.‬‬ ‫الخافي‬ ‫ففيكن قصيو‬


‫‪172‬‬ ‫‪25،26‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬

‫الهاب في‪،‬‬ ‫يلزخلى‬ ‫الثزثازة‬ ‫الروتجة‬ ‫‪02‬‬

‫الكفلى‪.‬‬ ‫يقذقي‬ ‫تنؤ زفي‬ ‫كصعوب‬

‫المرأ؟‪،‬‬ ‫تجماذ‬ ‫تغزك‬ ‫لا‬

‫فقط‪.‬‬ ‫يثرؤيها‬ ‫تشتيما آمرأة‬ ‫ولا‬

‫المرأة زوتجها‪،‬‬ ‫تعيل‬ ‫خيث‬ ‫‪22‬‬

‫والقضيخة‪.‬‬ ‫والؤقاخة‬ ‫الغضم!‬ ‫فهناك‬

‫ئثتما الغزيقة‪،‬‬ ‫الخبيثة‬ ‫المرأة‬ ‫‪23‬‬

‫القلحت‪،‬‬ ‫وتوجع‬ ‫الؤجة‬ ‫يمذو‬

‫زوتجها‪،‬‬ ‫ائتي لا ئسجذ‬ ‫والمرأة‬

‫الزكتتينن‪.‬‬ ‫التذينن فرتج!‬ ‫تخقله" فتراخيئ‬

‫المرأ؟ آئتذأدب الخطيئة‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪24‬‬

‫‪.‬‬ ‫نموت‬ ‫جميعنا‬ ‫وب!تبها‬

‫قواها‪،‬‬ ‫المرأة الفاجزة على‬ ‫تتزذ‬ ‫قن‬ ‫‪25‬‬

‫يلماء في الخوضيى‪.‬‬ ‫تتوذ قخزخا‬ ‫كضن‬

‫إراديك‪،‬‬ ‫بح!مب‬ ‫إن هيئ لم تسفذ‬

‫وطفقها‪.‬‬ ‫فآصيرفها غنك‬

‫المرأة الصالحة‬

‫لفا يخؤ‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لمر أ؟‬ ‫ا‬ ‫وجص‬ ‫ير‬ ‫قنيئا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬

‫غف‪.‬‬ ‫فضا‬ ‫م!‬ ‫تا‬ ‫أ‬ ‫فغذ؟‬

‫زوتجها‪،‬‬ ‫ئسجذ‬ ‫الفاجمقة‬ ‫المرأة‬ ‫‪2‬‬


‫‪2 6‬‬ ‫بن صيرا!‬ ‫يشوع‬

‫خياته بال!لايم‬ ‫فيمضي‬

‫عطيمة‪،‬‬ ‫المرأة الفحايخة قدتة‬ ‫‪3‬‬

‫تخافه"‪.‬‬ ‫لقن‬ ‫يعطيها الزث‬

‫شرويى‬ ‫حيني وقلحا في‬ ‫ممتققلأ كل‬ ‫وجها‬ ‫‪4‬فيكون‬

‫ققيزا‪.‬‬ ‫أم كان‬ ‫أغيئا كان‬

‫قلبي‪،‬‬ ‫تخافها‬ ‫أشياة‬ ‫‪5‬ثلاثة‬

‫الذغو‪:‬‬ ‫على‬ ‫الزابغؤ تستولي‬ ‫ومن‬

‫المدينؤ وتأل!ب الغوغاء‪،‬‬ ‫إشاغة* في‬

‫المولب‪.‬‬ ‫من‬ ‫الثميضؤ أثقل‬ ‫قهما مغ‬

‫القلمت ويحنرنه‪،‬‬ ‫ليهن ما يوجع‬

‫أمرأة تغاو مني آمرأ؟ أخرى‬

‫الجميغ‪.‬‬ ‫ويسانها يؤذي‬

‫الزقتة‪،‬‬ ‫المرأة الشزيزة ييو ئوجغ‬

‫غقزئا‪.‬‬ ‫يم!يسأ‬ ‫ئم!يمكها كقن‬ ‫وقن‬

‫تثيو الغضمت‪،‬‬ ‫ال!كيزة‬ ‫المرأة‬ ‫‪8‬‬

‫شتير عارها‪.‬‬ ‫على‬ ‫قهيئ لا تقوى‬

‫تطرايها‪،‬‬ ‫وقاخؤ‬ ‫جمفز المرأ؟ في‬ ‫‪9‬‬

‫أجفايها‪.‬‬ ‫غقزات‬ ‫وتفضخة‬

‫قليلة الخيايم‪،‬‬ ‫إن كاتمب آبتئك‬ ‫‪01‬‬

‫خزتئها‪.‬‬ ‫يئلأ ئفيذها‬ ‫تجتذا‬ ‫فرامئها‬

‫غيتيها‪،‬‬ ‫تتتة يؤقاخيما‬ ‫‪11‬‬


‫‪174‬‬ ‫‪2 6‬‬ ‫ي!ئوع بن سيرا!‬

‫إليذ‪.‬‬ ‫إذا أساءت‬ ‫ولا تتغخث‬

‫الغطشالق‪،‬‬ ‫اكالفسايير‬ ‫‪2‬‬

‫ماء تشزب‪،‬‬ ‫من كل‬

‫لي!ياج‬ ‫هيئ جمنذ كل‬ ‫تجيسن‬ ‫هكذا‬

‫شفم‪.‬‬ ‫لكل‬ ‫خعتتها‬ ‫وتفتح‬

‫زوتجها‪،‬‬ ‫المرأ؟ ئسجا‬ ‫وداغة‬ ‫‪13‬‬

‫والعافتة‪.‬‬ ‫الفؤة‬ ‫يغطييما‬ ‫وتشاطها‬

‫الزدت‪،‬‬ ‫من‬ ‫عطتة‬ ‫ال!كوت‬ ‫االمرأة‬ ‫‪4‬‬

‫لا يقذو بثقني‪.‬‬ ‫وأدبها الخ!ن‬

‫يعقيما‪،‬‬ ‫على‬ ‫يغمة‬ ‫المرأة الخجوذ‬ ‫‪15‬‬

‫قيقة‪.‬‬ ‫نف!يمقا لا تؤازيها‬ ‫وجمفة‬

‫جبالي الزت‪،‬‬ ‫على‬ ‫تشيرق‬ ‫كالشميى‬

‫تجمالى المرأ؟ الضايخيما في تييها المزئمب‪.‬‬ ‫يشيرق‬ ‫هكذا‬

‫قاجمذ؟ فقذشؤ‪،‬‬ ‫على‬ ‫المضيء‬ ‫ص‬ ‫ل!راج‬ ‫اكا‬ ‫‪7‬‬

‫الوجإ في المرأ؟ المتناليسقؤ‬ ‫هكذا خ!ن‬

‫الفضؤ‪،‬‬ ‫قاجمذتينن من‬ ‫على‬ ‫الذهمب‬ ‫من‬ ‫اكغمودينن‬ ‫‪8‬‬

‫قذقيني متمايمكتينن‪.‬‬ ‫ال!اقالق الجميقتالب على‬ ‫هكذا‬

‫قلبي‪،‬‬ ‫ئحنرنالز‬ ‫أمرالز‬

‫يثيز غضبي‪:‬‬ ‫والثالث‬

‫تفتقو‪،‬‬ ‫فحارب‬

‫يهان ‪،‬‬ ‫وعالمحل‬


‫‪26،27‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪175‬‬

‫تتوك القضيلة إلى الزذيتؤ‪،‬‬ ‫وزخل‬

‫بالمولب‪.‬‬ ‫الزث‬ ‫فئعايمه‬

‫الثاجم الج!ثن‪،‬‬ ‫قئماصيتخنحب‬ ‫‪92‬‬

‫الخطيئؤ‪.‬‬ ‫البايع من‬ ‫وتخلو‬

‫جلى الزئح؟‬ ‫قي‬ ‫كثيرون خطئوا‬ ‫‪27‬‬

‫غني الخق‪.‬‬ ‫الجتى تتعاقى‬ ‫تطفمب‬ ‫وقن‬

‫خخزيني‪،‬‬ ‫تين‬ ‫الؤتذ‬ ‫تنغيرز‬ ‫‪2‬كما‬

‫والشراء‪.‬‬ ‫التيعص‬ ‫الخطيئة تين‬ ‫تدخل‬ ‫كذلأ‬

‫الزلت‪،‬‬ ‫بقخاقؤ‬ ‫لا يتق!أ‬ ‫قن‬

‫بتييه الخرا!‪.‬‬ ‫تجل‬ ‫سريغا‬

‫الأنسان‬ ‫امتحان‬

‫التفاتة‬ ‫الغرتقؤ تبقى‬ ‫‪4‬في‬

‫التوالمحمق‪.‬‬ ‫تنكثمف‬ ‫الخديق‬ ‫وفي‬

‫الأئون‪،‬‬ ‫تمتجئها‬ ‫آيتة الخرافي‬ ‫‪5‬‬

‫خديثه"‪.‬‬ ‫يك!ي!فة‬ ‫والإنسان‬

‫ثمايىها‪،‬‬ ‫من‬ ‫تعزدت‬ ‫الشخرة‬ ‫‪6‬‬

‫كلامإ‪.‬‬ ‫الإنسالق من‬ ‫وخواطو‬

‫قبل أن يتكقتم‪،‬‬ ‫أحذا‬ ‫تمذخ‬ ‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫تنك!ثم!‬ ‫فبهذا‬


‫‪176‬‬ ‫‪2 7‬‬ ‫يشوع بن صيرا!‬

‫الخق أدزكتة‪،‬‬ ‫إن طقئت‬

‫في عيلإ‪.‬‬ ‫وتب!تا كحقؤ‬

‫الطيوو‪،‬‬ ‫تقع‬ ‫أشكايها‬ ‫على‬ ‫‪9‬‬

‫الخق‪.‬‬ ‫تعود‬ ‫العاجملين بالخق‪،‬‬ ‫وإلى‬

‫يلقيري!يما‪،‬‬ ‫يكفن‬ ‫الأشذ‬ ‫‪.‬ا‬

‫الشز‪.‬‬ ‫تفغل‬ ‫الخطايا لقن‬ ‫كذلك‬

‫الحكيم ثابت كالشصميى‪،‬‬ ‫"الزخل‬

‫فتتغتز كالقضير‪.‬‬ ‫أقا الجاهل‬

‫الذقائق‪،‬‬ ‫غذ‬ ‫الحقالي‬ ‫اتين‬ ‫‪2‬‬

‫لا تهتتم بالوقمب‪.‬‬ ‫العقلاء‬ ‫وتين‬

‫القزفي‪،‬‬ ‫على‬ ‫تبغث‬ ‫الخمقى‬ ‫اخديث‬ ‫‪3‬‬

‫خطيتة مستهيزيلى‪.‬‬ ‫ؤضجكهم‬

‫الزأسيى‪،‬‬ ‫شعز‬ ‫اكلالم الشتامين يوي!‬ ‫‪4‬‬

‫الآذان ‪.‬‬ ‫ت!ذ‬ ‫وكخاضمائفم‬

‫يلذماء‪،‬‬ ‫شفأ‬ ‫‪ 5‬يزاغ المتكترين‬

‫تثقل القساجمغ‪.‬‬ ‫وكشاتماتهم‬

‫ئفيما الثقة‪،‬‬ ‫الأسرار‬ ‫افاشي‬ ‫‪6‬‬

‫تتضتاة‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫القحديق‬ ‫ولا تجا‬

‫ته‪،‬‬ ‫وأخيصق‬ ‫أجحث ضديقك‬ ‫‪17‬‬

‫فآتزكة‪.‬‬ ‫أف!ثسيت أسرازة‬ ‫وإن‬

‫ضداقييما‪،‬‬ ‫على‬ ‫قضيت‬ ‫لاتك تكون‬ ‫‪18‬‬


‫‪2 7‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬
‫ل!‪7‬‬

‫لك‪.‬‬ ‫غذؤا‬ ‫كما لو كان‬

‫طائزا من تد؟‪،‬‬ ‫ئفلث‬ ‫افأنت كقن‬ ‫‪9‬‬

‫آضطياب؟‪.‬‬ ‫قابزا على‬ ‫فلا يعود‬

‫لأثه" آبتغذ‪،‬‬ ‫غتثا‬ ‫تطفئة‬ ‫"‪2‬‬

‫القخ‪.‬‬ ‫وكالغزالي قز من‬

‫تؤ ضنح‪،‬‬ ‫ها‬ ‫د ويل!‬ ‫صما‬ ‫يلخرحص‬

‫فييما‪.‬‬ ‫فلا رجاء‬ ‫أقا إفث!ا ‪ 4‬الأسرالي‬

‫الشروز‪،‬‬ ‫بالغيني تختيق‬ ‫الغامر‬ ‫‪22‬‬

‫غئا‪.‬‬ ‫تعيرفه" تبتيا‬ ‫قن‬ ‫وبمل‬

‫تخلو كلافا‪،‬‬ ‫فى وخهك‬

‫ما تقولى يعجبا‪،‬‬ ‫وكل‬

‫عقيك‪.‬‬ ‫يخيابك تفتري‬ ‫وفي‬

‫هؤ‪،‬‬ ‫الكثيز‪ ،‬خصوضا‬ ‫أبغضت‬ ‫‪24‬‬

‫بهذلك الزث من كئجضييما‪.‬‬


‫نف!ة‬ ‫قن زقى حخزا إلى قوق أصات‬

‫صاجتها‪،‬‬ ‫تجزح‬ ‫الماجمزة‬ ‫الضرتة‬ ‫كذلك‬

‫قن حقز حفزة وقغ فيها‪،‬‬ ‫‪26‬‬

‫قخا صادة القخ‪.‬‬ ‫نض!ت‬ ‫وقن‬

‫تنقيحث الشز‪،‬‬ ‫عقييما‬ ‫الشز‬ ‫فغل‬ ‫قن‬ ‫‪27‬‬

‫أين‪.‬‬ ‫ولا تعير!ث من‬

‫المتكتيرين‪،‬‬ ‫والتعييو شأن‬ ‫الآشيهزاء‬ ‫‪28‬‬


‫‪178‬‬ ‫‪27،28‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫لهم كالأسد‪.‬‬ ‫يكمن‬ ‫الانيقاتم‬ ‫ليهن‬

‫الشرذ‪،‬‬ ‫الأئقياء تصطادهم‬ ‫الثاجمتون ب!قوط‬ ‫‪92‬‬

‫‪.‬‬ ‫قبلما تموتون‬ ‫يهيكهم‬ ‫والؤتجع‬

‫جملاهما خماقة‬ ‫والغضمب‬ ‫الجقد‬ ‫‪03‬‬

‫بهما‪.‬‬ ‫متم!أ‬ ‫والخاطئ‬

‫المنتقم تنتقئم جمنه الزلت‪،‬‬


‫‪28‬‬
‫يخطاياة‪.‬‬ ‫جسائا‬ ‫وتحقأ‬

‫‪ 4‬إليك‪،‬‬ ‫ي!يمي‬ ‫لمن‬ ‫‪2‬إغفز‬

‫تدعوة‪.‬‬ ‫حين‬ ‫ذنوتك‬ ‫الله‪،‬‬ ‫قتغفز‬

‫أتحقا إنسان على آخز‬

‫تلتضحن من الزت زحضتة؟‬ ‫ئتم‬

‫إنسائا آخز‬ ‫ترخم‬ ‫لا‬ ‫كان‬ ‫وإن‬

‫خطاياة؟‬ ‫تستغفز غن‬ ‫فكي!‬

‫بمثو زائل‬ ‫الحقل! وهؤ‬ ‫على‬ ‫تزتى‬ ‫وإن‬ ‫‪5‬‬

‫أين تجيئا الغفران ؟‬ ‫فمن‬

‫‪،‬‬ ‫القساد والموت‬ ‫وآذئر‬ ‫أذكز آيخزتذ‬

‫بالؤصايا‪.‬‬ ‫وآعقل‬ ‫وآت!‪،‬في الئغق‪،‬‬

‫قيريبك‪،‬‬ ‫على‬ ‫ولا تحقذ‬ ‫أذكير الؤصايا‬ ‫‪7‬‬

‫غنن الإساء؟‪.‬‬ ‫الغلئ وتغاقل‬ ‫غهذ‬ ‫وآذكز‬

‫‪،‬‬ ‫قئققل خطاياك‬ ‫إمتيغ غنن الخصوقؤ‬


‫‪2 8‬‬ ‫يث!وع بن سيرا!‬ ‫‪917‬‬

‫الخصوقة‪.‬‬ ‫ائذي ئشجل‬ ‫فالزخل الغضود!‬

‫تين الأصدقاء‪،‬‬ ‫يبلإو الشقاق‬ ‫الخاطئ‬ ‫‪9‬‬

‫القداؤة تين المسالمين‪.‬‬ ‫وتنشو‬

‫الئاز‪،‬‬ ‫الوقوب تشتجل‬ ‫قدر‬ ‫‪ .‬على‬

‫الجصائم‪،‬‬ ‫تنت!ث!و‬ ‫العئ!‬ ‫قدر‬ ‫على‬

‫الجتى والفؤ؟‬ ‫قدر‬ ‫وعلى‬

‫تتقد الغضم!‪.‬‬

‫الئاز‪،‬‬ ‫تضيرم‬ ‫المفاجئة‬ ‫"الخصوقة‬

‫الذتم‪.‬‬ ‫تسفأ‬ ‫والتزاع المت!زخ‬

‫في شراز؟ آلتقتت‪،‬‬ ‫تقخت‬ ‫إذا‬

‫عقيها أنطقأت‪،‬‬ ‫وإذا تضقت‬

‫من قمذ‪.‬‬ ‫وجملاهما خزجا‬

‫النميمة‬

‫التفامص والمخابع؟‬ ‫التغنة على‬

‫خياة المتوا!قين‪.‬‬ ‫تصدئم‬ ‫فكم‬

‫كثيرين‪،‬‬ ‫حياة‬ ‫يتغص!‬ ‫االتقام‬ ‫‪4‬‬

‫يشز؟فم‪.‬‬ ‫وجمن تقد إلى آخز‬

‫العطماء‬ ‫بيوت‬ ‫وتقيم!‬ ‫العظيمة‬ ‫المان‬ ‫يذقم‬

‫زوجها‪،‬‬ ‫القرأة غن‬ ‫‪ 5‬التضام تفصمل‬

‫أتعابها‪.‬‬ ‫وتخيرمها من جميع‬


‫‪018‬‬ ‫‪2 8‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫راخة‪.‬‬ ‫تجد‬ ‫لا‬ ‫التميميما‬ ‫إلى‬ ‫يضغي‬ ‫اقن‬ ‫‪6‬‬

‫تعد‪.‬‬ ‫ب!لامص من‬ ‫تعيش!‬ ‫لا‬ ‫و‬

‫الجسم؟‬ ‫تؤث! في‬ ‫ال!وط‬ ‫اضرتة‬ ‫‪7‬‬

‫الجظاتم‪.‬‬ ‫التسالز تخطم‬ ‫وضرتة‬

‫ال!ي!‪،‬‬ ‫كثيرون شقطوا بخذ‬ ‫‪18‬‬

‫الفسالب‪.‬‬ ‫وأكثز منفم بخذ‬

‫شزة‪،‬‬ ‫آتقى‬ ‫افقنيئا لقن‬ ‫‪9‬‬

‫يغضبه‪.‬‬ ‫يتغزض!‬ ‫ولم‬

‫نيزة‪،‬‬ ‫لم تحيئ‬ ‫قنيئا لضن‬

‫يتقتذ ب!لاليملإ‪.‬‬ ‫ولم‬

‫خديلإ‪،‬‬ ‫قنيزة من‬

‫‪.‬‬ ‫نحاس‬ ‫وشلايمله" من‬

‫الفسالب قظيع‪،‬‬ ‫بخذ‬ ‫الموث‬ ‫‪21‬‬

‫مئا‬ ‫إن القبز أفضل‬ ‫حتى‬

‫الأتقياء‪،‬‬ ‫على‬ ‫تقؤى‬ ‫لا‬ ‫ليهئا‬

‫بقهيبهص‪.‬‬ ‫تحتيرقون‬ ‫ولا هم‬

‫فييما‪،‬‬ ‫الزلت يقعون‬ ‫تلى ائذين تتزكون‬

‫فيهم ولا تنطفئ‪.‬‬ ‫فتشتجل‬

‫كالأشل!‬ ‫تنقفعقيهم‬

‫كالتمير‪.‬‬ ‫وتفتيرشفئم‬

‫بالشوفي‬ ‫ت!تبئ جملكك‬ ‫كما‬


‫‪28،92‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬
‫‪181‬‬

‫ودقبذ‪.‬‬ ‫يضيك‬ ‫وئغيق على‬

‫بالميزاني‬ ‫فين كلاقك‬ ‫‪ 5‬كذلك‬

‫مزلاخا يبالب تمذ‪.‬‬ ‫وصغ‬

‫خلإزا يئلأ تنرذ بيسايك‪،‬‬ ‫وكن‬

‫يلكاجمنين لك‪.‬‬ ‫فري!ة‬ ‫وتقغ‬

‫والكفالة‬ ‫الدين‬

‫قن ئيز قريتة مالأ يكن زؤوقا بيما‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬

‫الؤصايا‪.‬‬ ‫يمذة بالقودب تحقط‬ ‫وقن‬

‫حاتجيو‪،‬‬ ‫ؤقمب‬ ‫في‬ ‫أجمز قري!ك‬

‫تتآخز‪.‬‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫عقيك‬ ‫ماتة‬ ‫وأويه‬

‫وأميئا مغا‪،‬‬ ‫صابقا‬ ‫كن‬

‫حينن حاتجتك‪.‬‬ ‫فتناذ في كل‬

‫الذين لقتة‪،‬‬ ‫"هناك قن تح!ب‬

‫ساغذة‪.‬‬ ‫المتاجمحت لمن‬ ‫فئ!ئمث‬

‫عتيها ئقتل تذ الذائني‬ ‫قبل أن تحصل‬ ‫‪5‬‬

‫بخنوع ؟‬ ‫وتتخذث‬

‫زدها‪ ،‬يماطل‪،‬‬ ‫ؤقت‬ ‫ليهن متى حان‬

‫الذفز‪.‬‬ ‫أساة وتشكو‬ ‫وئعيرب غن‬

‫التص!‬ ‫الذائن لم تتل حتى‬ ‫إن أجتزة‬

‫ما ناتة ئقتة‪.‬‬ ‫وتح!مث‬


‫‪182‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫تة‬ ‫ما‬ ‫وإ لأ دسخشز‬

‫غذؤا‪.‬‬ ‫ئزئي‬ ‫وبلا شتحب‬

‫وتشتما‬ ‫فتلغئة الضديون‬

‫لإها تإ‪.‬‬ ‫با‬ ‫الإكرا مص يكا يئة‬ ‫وتذذ‬

‫لا خبثا‪،‬‬ ‫أن يعيروا الماذ‪،‬‬ ‫ترفضون‬ ‫فكثيرون‬ ‫‪7‬‬

‫بغيير شتب‪.‬‬ ‫أن تخ!روة‬ ‫بل قخاقة‬

‫البايسين‪،‬‬ ‫آضبز على‬ ‫مغ ذلك‬

‫عقيهم ولا تمافي‪.‬‬ ‫تضذق‬

‫أجمني القساكين‪،‬‬ ‫بالؤصيؤ‬ ‫وغقلآ‬ ‫‪9‬‬

‫خايبين‪.‬‬ ‫ققيرهم لا تزذفم‬ ‫وفي‬

‫أخ أو ضديتي‪،‬‬ ‫أن تنفق مالك على‬ ‫‪.‬افأح!ن‬

‫الحخير وتتق!‪،‬‬ ‫تحت‬ ‫من أن تصذأ‬

‫القلى‪،‬‬ ‫أؤضى‬ ‫مثقما‬ ‫مالك‬ ‫اأنفق‬ ‫ا‬

‫به‪.‬‬ ‫أكثز منن آخيفاطذ‬ ‫فتنقغك‬

‫خزينيك‪،‬‬ ‫في‬ ‫كنز‬ ‫االضذقة‬ ‫‪2‬‬

‫شز‪.‬‬ ‫ئنقذك من كل‬

‫في مقاتقؤ الغذؤ‬ ‫اتساعذك‬ ‫‪3‬‬

‫القوي ووفحص البتي‪.‬‬ ‫أكثز جمن ئزس‬

‫قريتا‪،‬‬ ‫الضايح يكقل‬ ‫الزخل‬ ‫"ا‬

‫القليل الخياء تخذله"‪.‬‬ ‫والزجل‬

‫يكقلك‪،‬‬ ‫اتذي‬ ‫الا تنسن قفل‬ ‫‪5‬‬


‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬
‫‪83‬‬

‫خيذ‪.‬‬ ‫قي‬ ‫بتف!يم!‬ ‫خا طز‬ ‫لا‪-‬نه"‬

‫تهدلم قكاتة الكفيلى‪،‬‬ ‫االخاطى‬

‫منقذة ‪.‬‬ ‫وناجمم الخميلى تخذل‬

‫الكثيرين‪،‬‬ ‫قكاتة‬ ‫الكفاتة خطقت‬ ‫‪18‬‬

‫فواجص البحير‪.‬‬ ‫كأ‬ ‫وقرتهم‬

‫بيويهم‪،‬‬ ‫العالماء من‬ ‫هخزلب‬

‫قمص الغريتؤ‪.‬‬ ‫الأ‬ ‫تين‬ ‫قتاهوا‬

‫الآخرين‬ ‫يكقل‬ ‫االشزي!وإئذي‬ ‫‪9‬‬

‫بالزئحص يقع في تد القضاء‪.‬‬ ‫طقغا‬

‫طاقيك‪،‬‬ ‫قذز‬ ‫أجمن قريتك‬ ‫‪02‬‬

‫في مثل حاتجييما‪.‬‬ ‫ال!قوط‬ ‫أحذر‬ ‫ليهنن‬

‫والقباش‪،‬‬ ‫الماء والخبر‬ ‫القعيشؤ‬ ‫أصل‬ ‫‪21‬‬

‫‪.‬‬ ‫يأوي‬ ‫إتييما‬ ‫وتيث‬

‫خقيير‬ ‫كوخءته‬ ‫في‬ ‫الققيير‬ ‫حياة‬

‫تييا ليمواة‪.‬‬ ‫في‬ ‫الفايخز؟‬ ‫الؤلائمص‬ ‫ته من‬ ‫خيم‬

‫ال!واء‪،‬‬ ‫على‬ ‫والكثيير‬ ‫بالقليلى‬ ‫إقتغ‬ ‫‪23‬‬

‫متالقل‪.‬‬ ‫إتذ‬ ‫فلا يقاذ ثك‬

‫تيمق إلى تييا‪،‬‬ ‫من‬ ‫بئسن خياتك‬ ‫‪24‬‬

‫ققك‪.‬‬ ‫أن تفتخ‬ ‫لا تخزؤ‬ ‫فخيئما تكون‬

‫‪،‬‬ ‫تشكوك‬ ‫ولا أخذ‬ ‫وتسقي‬ ‫‪ 5‬تطجم‬

‫أقوالأ فزة‪:‬‬ ‫تسقغ‬ ‫وإلى ذلك‬


‫‪184‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،92‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫‪ ،‬تجقنر المائذة‬ ‫يا غريب‬ ‫‪(26‬فئم‬

‫وأطجفني‪.‬‬ ‫جمفا بتدك‬ ‫وهالب‬

‫كريفا‪.‬‬ ‫فإتي أنتطز ضيفا‬ ‫غريمب‪،‬‬ ‫يا‬ ‫إنصير!ث‪،‬‬ ‫‪27‬‬

‫إلى تيتي أ‪.‬‬ ‫فأحتاج‬ ‫ضيفا‪،‬‬ ‫جاءني‬ ‫أخي‬

‫القهيم‪:‬‬ ‫الزجل‬ ‫تحتملهما‬ ‫لا‬ ‫أفرافي‬

‫وتعييز الذاينن‪.‬‬ ‫إهاتة المضي!‬

‫تربية الأولاد‬

‫آئتة أكثز جمن ضزبيما‬ ‫أخمت‬ ‫قن‬

‫فيما تعا‪.‬‬ ‫به‬ ‫يتفزخ‬

‫ثمز تأديبيما‬ ‫آئتة تجني‬ ‫آدت‬ ‫‪2‬قن‬

‫قعاريإ‪.‬‬ ‫به تين‬ ‫وتعتر‬

‫أغداؤة‪،‬‬ ‫غتتم آثتة تح!اة‬ ‫قن‬ ‫‪3‬‬

‫أصلإقائإ تبتهج بو‪.‬‬ ‫وتين‬

‫الوايد نكأته" لم تضت‪،‬‬ ‫لو مات‬ ‫‪4‬حتى‬

‫قن هؤ مثيله"‪.‬‬ ‫ئخقف‬ ‫لا‪-‬ته"‬

‫وتفز!‪،‬‬ ‫أئته‪،‬‬ ‫خيايه يزى‬ ‫في‬ ‫‪5‬‬

‫شي؟‪.‬‬ ‫على‬ ‫وجمنذ وفاي! لا يأش!‬

‫من أعدائيما‬ ‫تنتقئم‬ ‫قن‬ ‫‪6‬ئخقف‬

‫يكالمحئ أصدقاءة‪.‬‬ ‫وبالقغروفي‬

‫تة الجراخ‪،‬‬ ‫يغتجص آبتة ضقذ‬ ‫قن‬


‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪85‬‬

‫قل!ه‪.‬‬ ‫تضطيرب‬ ‫جمنا‬ ‫صراخ‬ ‫وجمنذ كل‬

‫تصيو تجموخا‪،‬‬ ‫اتذي لم يزؤض!‬ ‫القزس‬ ‫‪8‬‬

‫تصيو غنيذا‪.‬‬ ‫والابن اتذي لم يضتط‬

‫خثتك‪،‬‬ ‫ائتذ‬ ‫عنخت‬


‫لى بر‬
‫‪ 91‬؟‬

‫أحرتذ‪.‬‬ ‫مازختا‬ ‫وإن‬

‫ئشقيذ‬ ‫ضاخكتا‬ ‫‪ .‬إن‬

‫أسنايذ‬ ‫على‬ ‫الغضسب تصز‬ ‫ومن‬

‫"لا ئعلإ الخزئة في ضباة‪،‬‬

‫إساءاييما‪.‬‬ ‫ولا تتغاقل غن‬

‫جايتييما‬ ‫وآضيرئه" على‬ ‫ضغير؟‬ ‫في‬ ‫اطؤغا‬ ‫‪2‬‬

‫ويحنرتك‬ ‫غنيذا فتعضتك‬ ‫لئلأ يضيز‬

‫تهذيبيما‬ ‫في‬ ‫وآجتهذ‬ ‫أدئه"‬

‫يئلأ يأتيئ بما يخجلك‪.‬‬

‫الجسد‬ ‫صحة‬

‫وقوى‬ ‫اققيو ليهن فعافى‬ ‫‪4‬‬

‫جمن الأمراضيى‪.‬‬ ‫غنيئ تشكو‬ ‫من‬ ‫خيو‬

‫الذق!ب‪،‬‬ ‫ؤالفؤة خيو من كل‬ ‫الضخة‬ ‫‪15‬‬

‫تحقمى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫خيم من ثرؤ؟‬ ‫وقؤة الج!د‬

‫العافية‪،‬‬ ‫لا يختى تفوق‬

‫قزخ القلمب‪.‬‬ ‫تفوق‬ ‫ولا شروز‬


‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬
‫‪186‬‬

‫ولا الحياة البائ!ة‪،‬‬ ‫الموث‬

‫الغضاذ‪.‬‬ ‫الأبدتة ولا المزض!‬ ‫والزاخة‬

‫إلى قمص المريفيى‬ ‫الطتباث‬

‫ضتم‬ ‫إلى‬ ‫كالأطجضؤ‬

‫افأتة قنفغؤ يلضنمص بالفربافي؟‬ ‫‪9‬‬

‫ولا تشتم‪.‬‬ ‫لا يأكل‬ ‫فهؤ‬

‫بالمرضيى‪،‬‬ ‫الله‪،‬‬ ‫يصيبه‬ ‫قن‬ ‫هكذا‬

‫الطتبالب وتتتقذ‬ ‫يزى‬

‫ئعايق عذراة‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫كالخصئ‬

‫الخزني‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫لا ئ!قئم قلتذ‬

‫بالتأفلى‪.‬‬ ‫نف!ك‬ ‫ولا ئغذلث‬

‫القلسب خياة يلإنسالق‪،‬‬ ‫قزح‬

‫أتاقه"‪.‬‬ ‫ئطيل‬ ‫والتهخة‬

‫قلبك‪،‬‬ ‫وقزفي غن‬ ‫غتغ نف!ك‬

‫وآفئد الخزن تعيذا غنذ‪.‬‬

‫بحيا؟ كثيرين‪،‬‬ ‫فالحزن أودى‬

‫خلإ‪.‬‬ ‫في‬ ‫في!‬ ‫ولا قنقغة‬

‫العمز‪،‬‬ ‫ئقضراني‬ ‫الغيزة والغقسث‬ ‫‪24‬‬

‫قبل الأواني‪.‬‬ ‫الشيخوخة‬ ‫والغتم تجيمث‬

‫الشهتة‬ ‫تفتخ‬ ‫القيرخ‬ ‫القلسث‬ ‫‪25‬‬

‫القضتم‪.‬‬ ‫وئساجمذ‬
‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪187‬‬

‫الغنى‬

‫بالجتى يذيح! الج!ذ‬ ‫الاهيمائم‬ ‫‪31‬‬

‫والأزق من أجلإ تطزد الئوتم‪.‬‬

‫الئعاش‪،‬‬ ‫‪2‬القئم الذايئم تمتع‬

‫الشديا‪.‬‬ ‫كما تمتعا المزض!‬

‫المالي‪،‬‬ ‫ص‬ ‫تجمع‬ ‫في‬ ‫الغنى تتغمب‬ ‫‪3‬‬

‫تنقم بالضقذاقي‪.‬‬ ‫راخييما‬ ‫وفي‬

‫حاييما‪،‬‬ ‫تحسيني‬ ‫في‬ ‫الفقيو تتغحب‬

‫‪.‬‬ ‫الجوع‬ ‫راخييما يصيبا‬ ‫وفي‬

‫يذيمث‪،‬‬ ‫الذقمت‬ ‫أخست‬ ‫!قن‬

‫تصل‪.‬‬ ‫الزئحص‬ ‫ؤراء‬ ‫شغى‬ ‫وقن‬

‫الذقب‬ ‫جلى‬ ‫في‬ ‫شقطوا‬ ‫كثيرون‬ ‫‪6‬‬

‫إلى ؤجيما‪.‬‬ ‫ؤجفا‬ ‫قلاكفم‬ ‫وزأوا‬

‫تعئدوته"‪،‬‬ ‫غثزب! يقذين‬ ‫الذقمب‬ ‫‪7‬‬

‫تعترون‪.‬‬ ‫الخقلاء‬ ‫وكل‬

‫فييما‪،‬‬ ‫لاغيمب‬ ‫قنيئا يغني‬

‫لا تسغى‪.‬‬ ‫المالي‬ ‫وزاء‬ ‫لاءتنة‬

‫ينقنئه‪،‬‬ ‫هؤ؟‬ ‫نضن‬ ‫‪9‬‬

‫شعبيما‪.‬‬ ‫في‬ ‫الغجائمت‬ ‫فيئة صتغ‬

‫بكمالي ققة القخز‪.‬‬ ‫الاميحان‬ ‫هذا‬ ‫جاز‬ ‫‪.‬اقن‬

‫ولم تخطأ؟‬ ‫قلإز أن تخطأ‬ ‫فهل‬


‫‪188‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬

‫ي!ي!غ؟‬ ‫ولم‬ ‫إلى الآخرين‬ ‫أو أن يسيء‬

‫ثرؤييما‪،‬‬ ‫ضخيما‬ ‫على‬ ‫الذليل‬ ‫اأقاتم‬ ‫ا‬

‫الفحميشيني‪.‬‬ ‫أئة من‬ ‫الجميغ‬ ‫قئعين‬

‫إلى مائذ؟ غنتؤ‪،‬‬ ‫إذا جق!ت‬

‫ولا تفل ‪" :‬ما أكثز ما عقيها"‪.‬‬ ‫في آندهاشيى‪،‬‬ ‫قضك‬ ‫فلا تفتخ‬

‫اتذكز كمص الغين الشيرقة شتئة‪،‬‬ ‫‪3‬‬

‫جمن الغينن‬ ‫الكولق أسؤأ‬ ‫في‬ ‫ولا شيغ‬

‫فرضؤ‪.‬‬ ‫تدقع في كل‬ ‫فهيئ يذلذ‬

‫الضي!‪،‬‬ ‫تد جارذ‬ ‫فييما‬ ‫إلى ضخني‬ ‫تذك‬ ‫الا تفذ‬ ‫‪4‬‬

‫بتلإ‪.‬‬ ‫يئلأ تصطلإتم تذك‬

‫بنف!يمك‬ ‫كما تفكو‬ ‫بقريبك‬ ‫فكز‬ ‫‪15‬‬

‫تفغل‪.‬‬ ‫ما‬ ‫في كل‬ ‫خدزا‬ ‫وكن‬

‫كإنسالب مقذلب‪،‬‬ ‫جمفا أماقذ‬ ‫كل‬ ‫‪16‬‬

‫تهفا يئلأ تبغق!‪.‬‬ ‫ولا تكن‬

‫غني الأكلى تأدصبا‪،‬‬ ‫تتؤفف‬ ‫قن‬ ‫أؤؤ‬ ‫اكن‬ ‫‪7‬‬

‫شيرفا قئؤذقي الآخرين‪.‬‬ ‫ولا تكن‬

‫كثيرين‪،‬‬ ‫تين‬ ‫يلطعامص‬ ‫إذا تجقئمت‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬

‫إلي! قبقهم‪.‬‬ ‫تذك‬ ‫فلا تمذ‬

‫بالقليل‪.‬‬ ‫يكتفي‬ ‫الفتأدث‬

‫تتفئسة‪.‬‬ ‫لا تضيق‬ ‫!رالثميما‬ ‫وعلى‬

‫غميقا‬ ‫تنائم‬ ‫طعامو‬ ‫في‬ ‫الفعتدذ‬


‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يثوع‬ ‫‪98‬‬

‫حالي‪.‬‬ ‫أح!نن‬ ‫وبايهزا تقولم في‬

‫والقغص!‪،‬‬ ‫ص‬ ‫القضم‬ ‫وع!و‬ ‫أقا الأزق‬

‫قن يأكل بشراقؤ‪.‬‬ ‫ممن تصيحب‬

‫على كثز؟ الأكلى‬ ‫أجبزت‬ ‫إذا‬

‫قتستريخ‪.‬‬ ‫وآستفرخ‬ ‫فآخمفي‬

‫بي‪،‬‬ ‫آئني ولا تستجص‬ ‫يا‬ ‫إسقغ‬

‫أقوالي‪:‬‬ ‫وأخيزا تختبز ضدق‬

‫فعتدلأ‪،‬‬ ‫كن‬ ‫أعمالك‬ ‫ص‬ ‫في جميع‬

‫المرض!‪.‬‬ ‫يصيتك‬ ‫فلا‬

‫‪،‬‬ ‫التاس‬ ‫تمتدحه‬ ‫ص‬ ‫لطعام‬ ‫با‬ ‫ال!خيئ‬ ‫‪23‬‬

‫ضياقييما‪،‬‬ ‫بح!نن‬ ‫صابقين‬ ‫وتشقدون‬

‫به‪.‬‬ ‫قيشهرون‬ ‫وأقا التخيل‬

‫شهادة تقينن‪.‬‬ ‫وبآثجطاطو تشقدون‬

‫الخمر‬

‫الخمير‪،‬‬ ‫بشرلب‬ ‫وجولتك‬ ‫لا ئظهز‬ ‫‪25‬‬

‫كثيرين‪.‬‬ ‫فالخمز أهقكت‬

‫الفولاد‪،‬‬ ‫الأئون تمتجن‬

‫الممجنين في ال!كير‪،‬‬ ‫قلوت‬ ‫والخمو تمتجن‬

‫حياة يلإنسالب‬ ‫الخمو‬

‫في آغيدالي‪.‬‬ ‫إذا شيربتها‬


‫‪091‬‬ ‫‪31،32‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫تشزئها؟‬ ‫لا‬ ‫إضن‬ ‫فأممن غيثي‬

‫لقزحص الإنسالب‪.‬‬ ‫ائتي خيقت‬ ‫وهيئ‬

‫وت!يمز التفسن‬ ‫القلمت‬ ‫ئبهبئ‬ ‫الخمز‬ ‫‪28‬‬

‫وقيها ما كقى‪.‬‬ ‫منها في‬ ‫شيرت‬ ‫لقن‬

‫الخمير كذو للتفسي‬ ‫الإفراط في شردب‬

‫والتزاع‪:‬‬ ‫وشبيل إلى الخصوقؤ‬

‫فتضزة‬ ‫الجاهلى‬ ‫ئثيز غض!ت‬ ‫الخمو‬ ‫‪03‬‬

‫فؤتة وتننرلم به الضزبالب‪.‬‬ ‫وتضجف‬

‫أحذا‪،‬‬ ‫مائذ؟ الخمير لا تؤبخ‬ ‫على‬ ‫‪31‬‬

‫شرور؟‪.‬‬ ‫إظهار‬ ‫في‬ ‫ولا تحتقرة‬

‫كلافا كهيئا‪،‬‬ ‫لا يمففة‬

‫يويو‪.‬‬ ‫د‬ ‫و لا ئطا يئا بذ فغص‬

‫الوليمة‬

‫بلا ك!إشوتيتقمعلىاجدلمامنقئم تتكتز‪،‬‬ ‫‪32‬‬

‫قبل أن تجي!بن‪،‬‬ ‫إهتتم بهم‬

‫وآفزخ قغهم‪،‬‬ ‫مكاتك‬ ‫خذ‬ ‫ئئم‬

‫تقديزا يكفاءيأ‪.‬‬ ‫فتناذ قديخفم‬

‫فآشتيمص الكلاتم‬ ‫دي!ئا‪،‬‬ ‫أكتز الضيوفي‬ ‫إن كنت‬ ‫‪3‬‬

‫الجناء‬ ‫ص‬ ‫ولا تمتع‬ ‫ما تعيرفا‪،‬‬ ‫على‬ ‫ليهن فقط‬


‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يشوع بن شرا!‬ ‫‪191‬‬

‫شماجمو‪،‬‬ ‫وقمب‬ ‫الكلاتم في‬ ‫‪4‬ويمثر‬

‫وقيها‪.‬‬ ‫غيير‬ ‫في‬ ‫ولا تطهز جكقتك‬

‫تجل!يما الخمير‪،‬‬ ‫في‬ ‫فالمويميقى‬ ‫‪5‬‬

‫من ياقولب في خاتم من دقحب‪.‬‬ ‫كخخير‬

‫خمير تذيذ؟‬ ‫والئغم على‬ ‫‪6‬‬

‫من زمزب في خاتم من ذقمب‪.‬‬ ‫كخخير‬

‫شائا‪ ،‬فتكفئم جمنذ الحاتجؤ‪،‬‬ ‫كنت‬ ‫تكئنم‪ ،‬وإن‬ ‫‪7‬‬

‫قزتينن‪.‬‬ ‫إذا سألوك‬ ‫فقط‬

‫الكثيير بالقليلى‪،‬‬ ‫غني‬ ‫غتز‬

‫يغفم وتصضت‪.‬‬ ‫كقن‬ ‫وكن‬

‫بأهلى الشأني‬ ‫نف!ك‬ ‫لا تقارن‬ ‫‪9‬‬

‫لا ممثير الكلاتم‪.‬‬ ‫الآخرون‬ ‫يتكفم‬ ‫وجمنذما‬

‫الترق‪،‬‬ ‫تناليق‬ ‫الزغد‬ ‫‪.‬اقبل‬

‫صيته‪.‬‬ ‫الزصينن‬ ‫قذاتم الزجلى‬

‫ولا تتأخز‬ ‫قئم وآذقث‪،‬‬ ‫الوقمب المنالشب‬ ‫"في‬

‫دون إبطاء‪.‬‬ ‫وإلى تييك أس!خ‬

‫ما تشاء‪،‬‬ ‫تتغئم وآفغل‬ ‫هناذ‬

‫لا تخالأ بآميداحص تفيمك‪.‬‬ ‫وليهن‬

‫هذا بارك خالقذ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫وعلى‬

‫من خيراييما‪.‬‬ ‫فهؤ ائذي ئشبغك‬


‫‪291‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫الرب‬ ‫مخافة‬

‫الزلث تقتل تأديتة‪،‬‬ ‫خا!ت‬ ‫اقن‬ ‫‪4‬‬

‫وتطلبوتة تنالون يىضاة ‪.‬‬ ‫يبكرون‬ ‫واتذين‬

‫منها‪،‬‬ ‫تمتيى‬ ‫الشريغة‬ ‫طقمت‬ ‫اقن‬ ‫‪5‬‬

‫فيها‪.‬‬ ‫قتعئز‬ ‫أفا الفرائي‬

‫الزلث تئتيق غدتة‪،‬‬ ‫خا!ت‬ ‫قن‬

‫كالثور‪.‬‬ ‫أعماتة الضايخة‬ ‫يزى‬

‫الانيقاد‪،‬‬ ‫لا تقتل‬ ‫الخاطى‬

‫ما يريذ‪.‬‬ ‫لتفغل‬ ‫الشريغة‬ ‫ويق!ز‬

‫رأي‪،‬‬ ‫القهيم يقذو كل‬

‫لا تهتتم بشي؟‪،‬‬ ‫والمتكئم‬

‫غيير زوئؤ‪،‬‬ ‫من‬ ‫شيتا‬ ‫الا تعقل‬ ‫‪9‬‬

‫يئلأ تنذتم إذا غمئته‪.‬‬

‫الضخاطير‪،‬‬ ‫طريق‬ ‫لا تسلك‬ ‫‪02‬‬

‫الججاز؟‪.‬‬ ‫على‬ ‫تسفط‬ ‫يئلأ‬

‫الطريتي‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫لا تطقين‬

‫وتسيطة‪.‬‬ ‫شهلة‬ ‫تبدو‬ ‫حين‬

‫أعمالك‪،‬‬ ‫ص‬ ‫في جميع‬ ‫خدزا‬ ‫كن‬

‫أعمالك‪،‬‬ ‫تحقأ‬ ‫ففي ذلذ‬

‫يلؤصايا‪،‬‬ ‫قن يؤجمن بالشريغإ تستئ‬ ‫‪24‬‬

‫تخ!ز‪.‬‬ ‫لا‬ ‫تثق بالزلت‬ ‫وقن‬


‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يشوع بن جرا!‬ ‫‪391‬‬

‫يصيبه شز‪،‬‬ ‫لا‬ ‫قنن أتقى الزلث‬ ‫‪33‬‬

‫المختيما جمرازا ئتخييما‪.‬‬ ‫وفي‬

‫الشريغة‪،‬‬ ‫لا يبجضر‬ ‫الحكيم‬ ‫‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫يكون‬ ‫الروتغإ‬ ‫في‬ ‫ك!فيتؤ‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫أفا المنايق‬

‫بالشريغيما‪،‬‬ ‫تثق‬ ‫القهيم‬

‫الإتهيئ‪.‬‬ ‫كالؤحي‬ ‫صابقة‬ ‫وتجذها‬

‫ما تريذ قوتا قئسضغ‪،‬‬ ‫"قتئ‬

‫مقا تغقفتا وجاولث‪.‬‬ ‫وآشتفذ‬

‫جمحؤليها‪:‬‬ ‫وغقله" كقختيما في‬ ‫الآحقتي‬ ‫قل!‬ ‫‪5‬‬

‫دائز؟‪.‬‬ ‫يتخزكالق أتذا في‬

‫تجموح؟‬ ‫كجصالق‬ ‫الفستهنرئ‬ ‫الضديق‬ ‫‪6‬‬

‫كل قن تركئة‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫تصقل‬

‫الرب سيد الأيام‬

‫يوم؟‬ ‫يوثم على‬ ‫لماذا ئقضل‬ ‫‪7‬‬

‫ونوو كل يومءفي ال!تؤ من الشصيى؟‬

‫الزلث قتر تين الأتام؟‬ ‫‪8‬‬

‫آخيلا!ها‪.‬‬ ‫على‬ ‫المواقيت‬ ‫وغتن‬

‫شاضنة وقذشة‪،‬‬ ‫ما أعقى‬ ‫قمنها‬ ‫‪9‬‬

‫جمداب الاصلام؟‬ ‫في‬ ‫ومنها ما جغقة‬

‫الئرالب‪،‬‬ ‫من‬ ‫كففم‬ ‫‪.‬اوالبث!ز‬


‫‪491‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫آدتم‪.‬‬ ‫الئرالب ضتغ‬ ‫فمن‬

‫يجكقييما قتر تيتهم‪،‬‬ ‫الزت‬ ‫"لكن‬

‫أحواتفم‪.‬‬ ‫وتؤغ‬

‫شآنهو‪،‬‬ ‫باركة وأعقى‬ ‫قن‬ ‫افمنهم‬ ‫‪2‬‬

‫وقزتة إلييما‪.‬‬ ‫قذشه‬ ‫قن‬ ‫ومنفم‬

‫وأذلفم‪،‬‬ ‫تغتفم‬ ‫وآخرون‬

‫ققامهم‪.‬‬ ‫ص‬ ‫رفيع‬ ‫جمن‬ ‫أنرتهم‬ ‫و‬

‫الخرافي‬ ‫تد‬ ‫الاليني في‬ ‫اقمثل‬ ‫‪3‬‬

‫يريذ‪،‬‬ ‫اثذي‬ ‫الشكلى‬ ‫تجئفه" على‬

‫هكذا التاش في تد صايجهم‬

‫ترتضييما‪.‬‬ ‫ما‬ ‫يجازيهم بح!ب‬

‫الحيا؟‪،‬‬ ‫تقيضر‬ ‫والموت‬ ‫اكما أن الخيز تقيفالشز‪،‬‬ ‫‪4‬‬

‫الخاطئي‪.‬‬ ‫التقى تديض‬ ‫كذلك‬

‫أعمالي الغليئ‬ ‫جميغ‬ ‫افتأفل تجذ‬ ‫‪5‬‬

‫الآخير‪.‬‬ ‫تقيضى‬ ‫اثتيني‪ ،‬الواجد‬ ‫اثتيني‬

‫آيخز قني آستفاق‬ ‫كنت‬ ‫أنا‬

‫القطافين‪،‬‬ ‫ؤراء‬ ‫ص‬ ‫الكرم‬ ‫لتلتمط في‬

‫بالآخرين‬ ‫لكتي بتركؤ الزث تجقت‬

‫كواجل! منهم‪.‬‬ ‫قعضزتي‬ ‫وقلأت‬

‫لي ؤحدي‪،‬‬ ‫ما تجتيئة لم يكن‬ ‫فآشقدوا‪.‬‬

‫بل أيضا لكل قن تطلمب القعيرقة‪.‬‬


‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬ ‫هـ‪9‬‬

‫الشعمب‪،‬‬ ‫يا غطماغ‬ ‫إسقعوني‬ ‫ا‬ ‫‪9‬‬

‫وؤسا " ‪.‬‬ ‫يا‬ ‫إلئ‬ ‫وأضغوا‬

‫حيايك‪،‬‬ ‫في‬ ‫آئتذ‬ ‫عقيذ‬ ‫لا ئ!فما‬ ‫‪02‬‬

‫ولا ضديقك‪.‬‬ ‫ولا آفزأتذ ولا أخاذ‬

‫جمنذ أخل! أمواثذ‬ ‫لا توبغ‬

‫ت!ودها‪.‬‬ ‫إليإ كي‬ ‫لئلأ تنذتم‪ ،‬فتضزغ‬

‫تقمح!‬ ‫وما داتم فيذ‬ ‫ما خييت‬

‫عقيذ‪.‬‬ ‫أحذا‬ ‫لا ت!قط‬

‫تنوذ‬ ‫أن تحتاتجك‬ ‫فخيو ثذ‬ ‫‪22‬‬

‫من أن تعتمذ أنت عقيهم‪.‬‬

‫ب!يطزيذ‬ ‫آختفط‬ ‫أعمالك‬ ‫في كل‬ ‫‪23‬‬

‫ولا تذغ شيئا تض!ن شلطتأ‪.‬‬

‫الأخيز؟‬ ‫في ساغيك‬ ‫الأخيير‬ ‫فقط في‬

‫يلؤزثؤ‪.‬‬ ‫تقيمم ميراثذ‬

‫العبيد‬ ‫معاملة‬

‫يلجمار‪،‬‬ ‫والجضل‬ ‫والعصا‬ ‫القتف‬ ‫‪25‬‬

‫يلغبلإ‪.‬‬ ‫والئأديسب والعقل‬ ‫والخبز‬

‫بالعقلى فتستريخ‪،‬‬ ‫غبذك‬ ‫شغل‬ ‫‪26‬‬

‫الحزئة‪.‬‬ ‫فتطلمت‬ ‫بلا عقلى‬ ‫وآتمكا‬

‫الحيواني‪،‬‬ ‫يتدجيني‬ ‫إلييما‬ ‫التيز وما‬


‫‪691‬‬ ‫‪34 ،33‬‬ ‫يشوع بن صيراخ‬

‫واليهرباج يلغبد الشزيير‪.‬‬ ‫والعصا‬

‫العقلى يئلأ تتكاشل‪،‬‬ ‫على‬ ‫أجبزة‬ ‫‪28‬‬

‫الخبمب‪.‬‬ ‫ص‬ ‫أنواع‬ ‫يغفم كل‬ ‫والك!ل‬

‫ما تليق به‪،‬‬ ‫كل‬ ‫هؤ‬ ‫العقل‬

‫القيود‪.‬‬ ‫عقييما‬ ‫ثقل‬ ‫فإق لم ئيئ‬

‫جمقاب!‬ ‫في‬ ‫لا تبايغ‬ ‫‪ .‬ليهن‬

‫الغدلي‪.‬‬ ‫شيئا خارقي‬ ‫ولا تفغل‬

‫كتف!يمذ‪،‬‬ ‫غبذك‬ ‫عايئ‬ ‫‪31‬‬

‫آقتتيتا بغزقي تجبييك‪.‬‬ ‫لائذ‬

‫عاجمفا كأخيذ‬

‫نف!يمذ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫كما‬ ‫إلييما‬ ‫فحاتجئذ‬

‫جمنك‪،‬‬ ‫وقزت‬ ‫إليو‬ ‫إن أسأت‬

‫غنة؟‬ ‫فأين تبخث‬

‫لأحلام‬ ‫ا‬

‫كابتة‪،‬‬ ‫آمالى الأحقتي باطقة‬ ‫‪3 4‬‬

‫الجاهلى‪.‬‬ ‫والأحلائم ئثيز كختقة‬

‫الزيح‬ ‫والزاجمضيى ؤراء‬ ‫الطل‬ ‫‪2‬كالقابضيى على‬

‫الأحلاتم‪.‬‬ ‫ائذكط ئقحذق‬ ‫كذلك‬

‫لا حقيقة‬ ‫الخفمص آئجكاصو‬ ‫في‬ ‫ما يزى‬ ‫‪3‬‬

‫اليرآ؟‪.‬‬ ‫في‬ ‫الؤجإ‬ ‫كائيكاصيى‬


‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪79‬‬

‫الطهازة‬ ‫تخزج‬ ‫لا‬ ‫التجاشؤ‬ ‫‪4‬من‬

‫القمذق‪.‬‬ ‫تخوج‬ ‫لا‬ ‫الكدلب‬ ‫ومن‬

‫باطقة‬ ‫والآحلا!م‬ ‫والتطئز‬ ‫الغراقة‬ ‫‪5‬‬

‫القخاضيى‪.‬‬ ‫آمرأ؟ في‬ ‫كخيالالب‬

‫فإتاذ أن تعيزها أهيماقذ‬

‫الغليئ‪.‬‬ ‫من‬ ‫إلأ إذا كاتت‬

‫كثيرين‬ ‫الأحلائم أضقت‬ ‫‪7‬‬

‫عقيها‪.‬‬ ‫قيغيمابهم‬ ‫فخابوا‬

‫الأكاذيب‪،‬‬ ‫تيئم بقيير يلك‬ ‫الشريقة‬ ‫‪8‬‬

‫القمص القابقي‪.‬‬ ‫في‬ ‫ما تكون‬ ‫أكقل‬ ‫والجكضة‬

‫؟‬ ‫الاطلاع‬ ‫واجم!ع‬ ‫الأسفار‬ ‫كثيو‬

‫بقفم‪.‬‬ ‫الجئز؟ يتخذث‬ ‫وكثيو‬

‫القعيرقإ‪،‬‬ ‫قليل‬ ‫التجيرتؤ‬ ‫‪.‬اغديئم‬

‫الحيقؤ‪.‬‬ ‫كثيو‬ ‫الئجوالي‬ ‫وكثيز‬

‫أموزا كثيزة‬ ‫زأيت‬ ‫أسفاري‬ ‫"في‬

‫الئعبيير‪.‬‬ ‫على‬ ‫قذزتي‬ ‫ما تفوق‬ ‫وتقتفت‬

‫المودب‬ ‫على‬ ‫قز؟ أشزفمت‬ ‫اوكم‬ ‫‪2‬‬

‫يخبزتي‪.‬‬ ‫بآغيمادي على‬ ‫فتخوت‬

‫الزلت أحياء تبقون ‪،‬‬ ‫اتذين تخافون‬ ‫‪13‬‬

‫تخليصهم‪.‬‬ ‫ر على‬ ‫القاب‬ ‫في‬ ‫زجاءهم‬ ‫لأن‬

‫بر‬ ‫شي‬ ‫الزلت لا ئخيففم‬ ‫اتذين تخافون‬ ‫‪14‬‬


‫‪891‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يثوع بن ديرا!‬

‫في الزت‪.‬‬ ‫قزجاؤفم‬ ‫ولا تفرعون‬

‫الزلث‬ ‫تخافون‬ ‫‪ 5‬قنيئا يفذين‬

‫الغون‪.‬‬ ‫لاتهم تعيرفون أين تجدون‬

‫فجتييما‪،‬‬ ‫يزى‬ ‫الزث‬

‫قوقي‪.‬‬ ‫قديلأ وشتد‬ ‫تصيو‬ ‫وهؤ‬

‫من الخز وئالففهم في الطهيز؟‬ ‫تسئوهم‬

‫‪.‬‬ ‫وال!قوط‬ ‫الغثراقي‬ ‫ص‬ ‫وتقيهم‬

‫العيون‬ ‫وئنيز‬ ‫الئف!ن‬ ‫ئنجشن‬ ‫الزت‬ ‫‪17‬‬

‫والحياة ؤالتركة‪.‬‬ ‫الضخة‬ ‫وتمتح‬

‫الحقة‬ ‫العبادة‬

‫ادبيخة بمالي الخرامص قهرتة‪،‬‬ ‫‪8‬‬

‫غيو ققبولي‪.‬‬ ‫الطايمون‬ ‫ما يقذمه‬ ‫وكل‬

‫الأشرار‪،‬‬ ‫بقرابينن‬ ‫لا ترضى‬ ‫االغليئ‬ ‫‪9‬‬

‫تغفز خطاياهم‪.‬‬ ‫دبائجهم‬ ‫ولا بكثز؟‬

‫مالي الضساكينن‬ ‫من‬ ‫قذتم دبيخة‬ ‫قن‬ ‫‪02‬‬

‫الاتن أماتم أبييما‪.‬‬ ‫تذتح‬ ‫فهؤ كقن‬

‫حياتهم‪.‬‬ ‫الفقراء‬ ‫خبز‬

‫دم؟‬ ‫إتاة فهؤ سايأ‬ ‫قتغهم‬ ‫قن‬

‫تقتفة‪،‬‬ ‫الآخير‬ ‫قن تسلحث فوت‬

‫دقة‪.‬‬ ‫الأجيز أجزتا تسفك‬ ‫تحيرمص‬ ‫وقن‬


‫‪34،35‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬ ‫‪991‬‬

‫الآخز‬ ‫ما تنا‬ ‫تهلإئم الواجا‬ ‫حين‬ ‫‪23‬‬

‫التضب؟‬ ‫ليحوى‬ ‫تجييالق‬ ‫فماذا‬

‫وآخم تلغن‪،‬‬ ‫يضقي‬ ‫واجد‬

‫الزث؟‬ ‫جمنهما تستمع‬ ‫فيقن‬

‫ثانتة‪،‬‬ ‫القيمب ئتم تلف!ة‬ ‫ضحن‬ ‫يتالقز من‬ ‫قن‬ ‫‪25‬‬

‫فماذا تنقعا تطهيوة؟‬

‫خطاياة‪،‬‬ ‫قن تصولم غن‬ ‫كذلذ‬ ‫‪26‬‬

‫يذعائيما؟‬ ‫تستجيمب‬ ‫وقن‬ ‫وآتضاعا‬ ‫ثئم يعود إليها‪ ،‬ماذا تنقعا صياما‬

‫القرابيني‬ ‫ص‬ ‫تقديم‬ ‫الشريغة يكئز من‬ ‫قن خفأ‬ ‫‪35‬‬

‫التلاقؤ‪،‬‬ ‫الؤصايا ئقذئم ذبيخة‬ ‫راغى‬ ‫وقن‬ ‫‪2‬‬

‫الذقيتي‪،‬‬ ‫تقدقة‬ ‫لإبداء الشكير تقزب‬ ‫‪3‬‬

‫الخملإ‪.‬‬ ‫ذبيخة‬ ‫ئقذئم‬ ‫ويلتضذقي‬ ‫‪4‬‬

‫الزت‪،‬‬ ‫الزجوعص كني الشز قرضاث‬ ‫في‬ ‫‪5‬‬

‫غني الطفمص تكفيو الذنولب‪.‬‬ ‫الزجوعص‬ ‫وفي‬

‫التذيني‪،‬‬ ‫فاخ‬ ‫أماتم الزت‬ ‫لا تحضز‬

‫الثئريغة‪.‬‬ ‫تفيرضها‬ ‫والقرابين‬ ‫فالذبايح‬ ‫‪7‬‬

‫القذتح؟‬ ‫على‬ ‫دشم‬ ‫الضذيتي‬ ‫ذبيخة‬ ‫‪8‬‬

‫أماتم الغليئ‪.‬‬ ‫طيمة‬ ‫ورائختها‬

‫ققبوتة!‪،‬‬ ‫الصذيتي‬ ‫ذبيخة‬

‫لا ئن!ى‪.‬‬ ‫وب كمها‬


‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يشوع بن صيراخ‬

‫بغينن شجتيما‪،‬‬ ‫الزت‬ ‫أيرم‬ ‫‪.‬ا‬

‫تواكيير يخلالك‪.‬‬ ‫من‬ ‫عقييما‬ ‫ولا تبخل‬

‫عطئؤ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الوجإ‬ ‫تشوممن‬ ‫اكن‬ ‫‪1‬‬

‫يخلالك بقزح‪.‬‬ ‫عشز‬ ‫يلزب‬ ‫وكزش‬

‫أعطاك ‪،‬‬ ‫ما‬ ‫الغلئ على ح!مب‬ ‫أعط‬ ‫‪12‬‬

‫بغينن شختيما‪،‬‬ ‫غطيتك‬ ‫ولتكن‬

‫ئحميصن المكافأة‬ ‫الزت‬ ‫فين‬

‫أضعافي‪.‬‬ ‫سئغة‬ ‫فيكالمحئك‬

‫الزشؤة‪،‬‬ ‫اليهئا لا تقتل‬ ‫‪4‬‬

‫غيم!‪.‬‬ ‫بها‬ ‫اتتي‬ ‫والذبيخة‬ ‫اقإئاك‬ ‫‪5‬‬

‫ذئان‪،‬‬ ‫الزث‬

‫‪.‬‬ ‫المحاباة‬ ‫لا تعيرفث‬ ‫وهؤ‬

‫الفقيير‪،‬‬ ‫على‬ ‫أحذا‬ ‫تنصو‬ ‫لا‬

‫الضظلوم‪.‬‬ ‫يصلا؟‬ ‫وتستجيسب‬

‫إلييما‪،‬‬ ‫التتيتم الفتضزغ‬ ‫لا تتجاقل‬ ‫‪17‬‬

‫الأرققيما‪،‬‬ ‫ولا شكوى‬

‫خذيها‪،‬‬ ‫على‬ ‫موغها‬ ‫‪3‬‬ ‫افهؤ يزى‬ ‫‪8‬‬

‫اتذي شتمت هد إلذموغ‪.‬‬ ‫ضراخها‬ ‫اوتسمغ‬ ‫‪9‬‬

‫قلبو تتقئفة الزث‪،‬‬ ‫بكل‬ ‫تتغثذ يلزب‬ ‫قن‬ ‫‪02‬‬

‫الغيوتم‪.‬‬ ‫شئغ‬ ‫وصلائه‬

‫الغيوتم‪.‬‬ ‫تختيرق‬ ‫المتواصحص‬ ‫ضلاة‬ ‫‪21‬‬


‫‪35،36‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬ ‫‪102‬‬

‫إلى أن تبلغ غاتتا‪.‬‬ ‫ولا يتغرى‬

‫تراة القليئ‪،‬‬ ‫حئى‬ ‫ولا تستريح‬

‫القضاء‪.‬‬ ‫بغدلي وئجري‬ ‫وتحكئم‬ ‫‪22‬‬

‫طويلأ‪،‬‬ ‫ولا تصبو‬ ‫فالزلث لا يبطئ‬

‫ترخم‪،‬‬ ‫لا‬ ‫خمفز قن‬ ‫يخطتم‬ ‫حتى‬

‫تققتا‪.‬‬ ‫الأقمص الغريتؤ تمممت‬ ‫وعلى‬

‫المتكترين‬ ‫على‬ ‫تقضي‬

‫الأشرار‬ ‫ويك!يمو ضوتجان‬

‫أعمايهم‪،‬‬ ‫الئاش بح!مب‬ ‫يجازي‬ ‫‪24‬‬

‫ونئايهم‪.‬‬

‫يشعبيما‪،‬‬ ‫تحكئم‬

‫بزحضييما‪.‬‬ ‫تبتهجون‬ ‫!بجغلهم‬

‫الضيتي‪،‬‬ ‫أوان‬ ‫ضحمودة‬ ‫فزحضتا‬

‫القخط‪.‬‬ ‫القطير أوان‬ ‫ص‬ ‫كغيم‬

‫ردث‪ ،‬إلة الجميع؟‬ ‫يا‬ ‫إرخمنا‬ ‫‪36‬‬

‫تخافوتك‪.‬‬ ‫الأقمص‬ ‫جميغ‬ ‫‪2‬وأجغل‬

‫الغريتؤ‬ ‫الأقمص‬ ‫إرقغ تذك على‬

‫تجتروتذ‪.‬‬ ‫رث‬ ‫يا‬ ‫يتعيرفوا‪،‬‬

‫فينا قداشتك‪،‬‬ ‫لهم‬ ‫أظقزت‬ ‫‪4‬وكما‬


‫‪202‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫لنا فيهم غالقتك‪.‬‬ ‫أظهز‬ ‫هكذا‬

‫كما غزفنا نحن‬ ‫تعيرفون‬ ‫‪5‬دعهم‬

‫يا ردث‪.‬‬ ‫لا إلة إلأ أنت‬ ‫أن‬

‫قة‪،‬‬ ‫الخايى‬ ‫‪ ،‬أجمذ أعما لذ‬ ‫جديدة‬ ‫‪6‬أيىنا غجايحت‬

‫تدذ أكئز قؤة‪.‬‬ ‫قجذ‬ ‫وآجغل‬

‫غضتذ‪،‬‬ ‫غيطذ‪ .‬ضت‬ ‫أيز‬

‫الغذؤ‪.‬‬ ‫دقير الخصتم وأقفيى على‬

‫تحقيقيما‬ ‫يوتم‬ ‫وغخل‬ ‫‪8‬تذكز غهذك‬

‫العظيميما‪،‬‬ ‫بأعمالذ‬ ‫التاش‬ ‫يئخذفي‬

‫قن تنجو‪،‬‬ ‫كل‬ ‫التارفي‬ ‫ييأكل غضبك‬ ‫‪9‬‬

‫شعتك‪.‬‬ ‫ولتفيك كل قن تضطهذ‬

‫قاد؟ الأعداء‪،‬‬ ‫قشئم رؤوش‬

‫غيونا"‪.‬‬ ‫لا يوتجا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫القائلون‬ ‫أولئذ‬

‫كقهم‪،‬‬ ‫أسباط تعقوت‬ ‫"إجقغ‬

‫التدء‪.‬‬ ‫وأجمذ إليهم ميراثفم كما في‬

‫بأسمذ‪،‬‬ ‫ت!ضى‬ ‫اثذي‬ ‫الشعت‬ ‫آزخمص‬ ‫رلث‬ ‫ايا‬ ‫‪2‬‬

‫آغتترتهو بكزك‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫إسرائيل‬

‫الفقذشؤ‪،‬‬ ‫اتزأ!ث بقديتيذ‬ ‫‪3‬‬

‫أووشليتم‪.‬‬ ‫المقذس‬ ‫وكقامك‬

‫معجزايك‬ ‫بأخبار‬ ‫صهتون‬ ‫إملأ‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫بقجلإك‬ ‫وقيكقك‬
‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يث!وع بن صيرا!‬

‫التدء‪،‬‬ ‫منذ‬ ‫خققت‬ ‫لقن‬ ‫اإشقذ‬ ‫‪5‬‬

‫الئبوءاقي اتتي بآشمك‪.‬‬ ‫وخقتي‬

‫رلث‪،‬‬ ‫يا‬ ‫ائذين ترجوتك‬ ‫كالمحئي‬

‫أنبيائك‪.‬‬ ‫صذق‬ ‫وأظهز‬

‫يضلا؟ غبيدذ‪.‬‬ ‫رت‬ ‫يا‬ ‫إستجمث‬

‫يح!حب يعقيك على شعبك‪.‬‬

‫شكالب الأرضيى‪.‬‬ ‫جميع‬ ‫فتغقتم‬

‫أئك أنت الزث إتا الذهور‪.‬‬

‫التمييز‬ ‫فضيلة‬

‫طعام ؟‬ ‫كل‬ ‫القجذة تستيم‬

‫غيير؟‪.‬‬ ‫من‬ ‫أطتمث‬ ‫ص‬ ‫ليهن تغقالطعام‬

‫الأطجضيما‬ ‫فختل!‬ ‫اوكما ئقتز الذوق‬ ‫‪9‬‬

‫القهيم كلاتم الكدلب‪.‬‬ ‫يكثمف‬ ‫هكذا‬

‫القثم‪،‬‬ ‫ي!تمب‬ ‫القلم! الخبيث‬ ‫‪02‬‬

‫تعاجمله"‪.‬‬ ‫الخبيز تعيردت كيص‬ ‫ليهن الزجل‬

‫المرأة تترؤج أئ زجلى كان‪،‬‬

‫تين التنالب‪.‬‬ ‫فتختاو الأفضل‬ ‫أقا الزجل‬

‫المرأ؟ يبهحى الزجل‬ ‫تجمال‬

‫ما تتقتاة‪.‬‬ ‫جميغ‬ ‫وتفوق‬

‫وؤداغة‪،‬‬ ‫وإن كان في يسايها لطف‬ ‫‪23‬‬


‫‪402‬‬ ‫‪36،37‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫القفؤ ال!قداء‪،‬‬ ‫من‬ ‫قروخها‬

‫مميهني‪.‬‬ ‫على أح!نن شيء‬ ‫قن ترؤقي آفزأة كهد ‪ ،‬حقل‬ ‫‪24‬‬

‫وشتد‪.‬‬ ‫!هيئ ته غون‬

‫بلا ليمياجص ينقم!‪،‬‬ ‫الملأ‬

‫كالئائيما‪.‬‬ ‫تنوخ‬ ‫بلا آمرأ؟‬ ‫والزخل‬

‫الفصت! الف!فخ‪،‬‬ ‫تأقن‬ ‫قن‬ ‫‪26‬‬

‫مدينؤ إلى مدينؤ‪،‬‬ ‫الهائتم من‬

‫ته‪،‬‬ ‫لا مأوى‬ ‫الزجلى ائذي‬ ‫حال‬ ‫هكذا‬

‫القساء‪.‬‬ ‫خيئما ئدركه‬ ‫فتبيت‬

‫النصيحة‬ ‫وصاحب‬ ‫الصديق‬

‫أن يقوذ‪:‬‬ ‫واحل! تقلإو‬ ‫كل‬ ‫‪37‬‬


‫"‪.‬‬ ‫أيضا ضديفك‬ ‫"أنا‬

‫بالاشم‪:‬‬ ‫هؤ ضديق‬ ‫ليهن كم من واحد‬

‫المولب‬ ‫القئم حتى‬ ‫ألا تبغث‬

‫الفحديق إلى غاؤ؟‬ ‫أن تتخؤذ‬

‫الشز لماذا وجذدب‬ ‫أئتها الترؤة إلى‬ ‫‪3‬‬

‫الأرضيى بالمكير‬ ‫وجة‬ ‫وغطيمب‬

‫ضديقيما‪،‬‬ ‫تنقئم بخيرالب‬ ‫ضديتي‬ ‫من‬ ‫‪4‬كم‬

‫الضيتي تنقيمب عقييما‪.‬‬ ‫وقسب‬ ‫وفي‬

‫القصاجمست‬ ‫ضديقة‬ ‫"فناك قن ئشارك‬


‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يشوع بن صيرا!‬

‫بفاغا غنة‪.‬‬ ‫تمت!ث!ق ال!لاخ‬ ‫الحرصب‬ ‫وفي‬

‫لك‬ ‫ضديفا‬ ‫‪6‬إتاك أن تن!ى‬

‫حالذ‪.‬‬ ‫إذا خ!تت‬ ‫خصوضا‬

‫التصيخة اتتي يقذمها‪،‬‬ ‫واحد تمتدح‬ ‫كل‬ ‫‪7‬‬

‫يقنقغييما‪.‬‬ ‫يقذلم التصيخة‬ ‫قن‬ ‫ومنهم‬

‫مقن تنقمحك‪،‬‬ ‫خدزا‬ ‫كن‬

‫غاتييما‪،‬‬ ‫وآشتخبز أؤلأ غن‬

‫بغاتييما‪،‬‬ ‫أؤلأ‬ ‫فما داتم ئفكز‬

‫شتئة‬ ‫تصيخة‬ ‫بهو ئقذئم لك‬

‫ئناليسئذ"‪.‬‬ ‫‪" :‬هذا‬ ‫ويقولى‬

‫ما يصيبك‪.‬‬ ‫جايئا يتزى‬ ‫وتقف‬

‫تثق بك‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪.‬الا تستمثمز قن‬

‫تح!دك‪،‬‬ ‫غقن‬ ‫وآكتئم تصيختك‬

‫"ولا ئعين يتايذ‬

‫ضزيها‪،‬‬ ‫تستمثمير المرأة في‬ ‫لا‬

‫الحردب‪.‬‬ ‫أمور‬ ‫في‬ ‫ولا الخبان‬

‫التجاز؟‪،‬‬ ‫التاجز في‬ ‫تستثير‬ ‫لا‬

‫التيغ‪.‬‬ ‫ما تخف!‬ ‫في‬ ‫ولا المشتري‬

‫الجميلى‪،‬‬ ‫جمرفالب‬ ‫في‬ ‫القئيتم‬ ‫لا تست!ثر‬

‫الفعاققيما‪.‬‬ ‫ح!نن‬ ‫القاسيئ في‬ ‫ولا الزخل‬

‫الشغلى‪،‬‬ ‫في‬ ‫الكسلان‬ ‫لا تست!يير‬


‫‪602‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يث!وع بن سيرا!‬

‫عقلى تتالفمب شتواقي‪.‬‬ ‫إنجاز‬ ‫في‬ ‫أجز؟‬ ‫ولا عاقي‬

‫ضضب‪:‬‬ ‫أو خابفا تطيئا في عتي‬

‫أثؤ تصيخؤ‪،‬‬ ‫في‬ ‫لا تستيئ‬ ‫إلى هؤلاء‬

‫اللة‪.‬‬ ‫يخادت‬ ‫إلى قن‬ ‫بلى أشتيئ‬

‫بالؤصايا‪.‬‬ ‫وتعقل‬

‫وإلى قن ئفكو وتشغز كما ئفكز وتشعو‬

‫تتألئم‪.‬‬ ‫تتألم إذا !يفت‪!،‬كما‬ ‫قن‬ ‫وإلى‬

‫قلبك‪،‬‬ ‫خذ بتصيخؤ‬ ‫ذلك‬ ‫وقوق‬ ‫‪13‬‬

‫جمنة‪.‬‬ ‫من فشيبر أصذق‬ ‫ثأ‬ ‫فما‬

‫هؤ‬ ‫ما‬ ‫يقوذ ثك‬ ‫اقشعووك‬ ‫‪4‬‬

‫من سئغؤ زقباء في بزجص قرتمع‪.‬‬ ‫أصذق‬

‫إلى الغليئ‬ ‫هذا تضزغ‬ ‫‪ 5‬وفي كل‬

‫الطريتي المستقيم‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫يتهدتذ‬

‫والقناعة‬ ‫الحكمة‬

‫الأفير قبل العقلى به‪،‬‬ ‫في‬ ‫تباخث‬

‫لمحغلى‪.‬‬ ‫قبل كل‬ ‫التصيخة‬ ‫وآطل!ب‬

‫الإنسالب‬ ‫ققراز‬

‫التتايج‪.‬‬ ‫هد؟‬ ‫إلى إحدى‬ ‫يؤذي‬

‫الموقي‪،‬‬ ‫أو‬ ‫الحيا؟‬ ‫الشز‪،‬‬ ‫الخيير أو‬ ‫‪18‬‬

‫القسان‪.‬‬ ‫منها هؤ‬ ‫إلى أئ‬ ‫وما يؤذي‬


‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬

‫كثيرين‪،‬‬ ‫تعيردت ويغفم‬ ‫قن‬ ‫الئاس‬ ‫امن‬ ‫‪9‬‬

‫ء‪.‬‬ ‫شي‬ ‫في‬ ‫نق!ا‬ ‫ليهئا لايفيا‬

‫الكلام ؟ ليهتة مكرو!‬ ‫في‬ ‫الجكقة‬ ‫تذعي‬ ‫قن‬ ‫ومنفم‬ ‫‪02‬‬

‫تجوغ‪.‬‬ ‫فهؤ يذلذ‬

‫ينجئم عقييما بالقباقؤ‪،‬‬ ‫لم‬ ‫فالزت‬

‫شيء‪.‬‬ ‫الجكقيما على‬ ‫من‬ ‫ولا هؤ‬

‫يتف!يميما‪،‬‬ ‫الئاس قن جكقئا‬ ‫ومن‬ ‫‪22‬‬

‫لا تتغذاة‪.‬‬ ‫القمايخة‬ ‫وثمازها‬

‫شعتا‬ ‫يغقم‬ ‫حفا‬ ‫فالحكيم‬ ‫‪23‬‬

‫جكقييما دائقة الفائذ؟‪.‬‬ ‫ويماو‬

‫بزكة‬ ‫تمتيئ‬ ‫بذلك‬

‫قن تراة‪.‬‬ ‫وتغبالة كل‬

‫أئام قعدودة‬ ‫الإنسالب‬ ‫حياة‬

‫لها‪.‬‬ ‫فلا غذد‬ ‫أقا أتالم إسرائيل‬

‫بثقؤ شعبيما‬ ‫الحكيئم تحظى‬ ‫‪26‬‬

‫تحيا إلى الأتد‪.‬‬ ‫وآشما‬

‫حيايك‪،‬‬ ‫آئني طوذ‬ ‫يا‬ ‫تف!ك‬ ‫إمتجن‬ ‫‪27‬‬

‫تضزها‪.‬‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫وآفتغها غن‬

‫نايغ لكل واحد‪،‬‬ ‫شيء‬ ‫نما كل‬

‫بكل شيء‪.‬‬ ‫كل واحد ترضى‬ ‫ولا‬

‫معتدلأ في القذ؟‬ ‫كن‬


‫‪802‬‬ ‫‪37،38‬‬ ‫شرا!‬ ‫يشوع بن‬

‫شيرفا‪.‬‬ ‫لا تكن‬ ‫الأطجضؤ‬ ‫وإلى‬

‫المرض!‪،‬‬ ‫الأكلى تجيث‬ ‫فكثزة‬ ‫‪03‬‬

‫التطنن‪.‬‬ ‫أوجاغ‬ ‫والشراقة‬

‫الشراقؤ‪.‬‬ ‫من‬ ‫قلكوا‬ ‫كثيرون‬ ‫‪31‬‬

‫حياتا‪.‬‬ ‫تتختبها تطولى‬ ‫وقن‬

‫الطبيب‬

‫جلى قوائلإ‪،‬‬ ‫قي‬ ‫الطبيست‬ ‫أكيرمص‬ ‫‪38‬‬


‫ن الزدت خققا‬ ‫وفي‬

‫الغليئ قعيرقئا‬ ‫قمن‬ ‫‪2‬‬

‫الملوفي تجوائرة‪.‬‬ ‫ومن‬

‫رأشا‬ ‫قذزتة ترقغ‬

‫الشأفي ئقذروته"‪.‬‬ ‫وأصحاب‬

‫الأدوتة من الأرضيى‪،‬‬ ‫الزث خقق‬

‫تستخلإمها‪.‬‬ ‫والعا!ل‬

‫‪ 4‬غذتا؟‬ ‫الما‬ ‫تخؤذ‬ ‫‪5‬أما بعوب‬

‫الزدت‬ ‫قذز؟‬ ‫فأقيتم الذليل على‬

‫بقد؟ الأدوت!‬ ‫البشير‬ ‫تني‬ ‫الزت غز!‬

‫بغجايبها يقخدوة‪.‬‬ ‫حتى‬

‫تستعملها‬ ‫والطبي!ب‬ ‫تمزجها‬ ‫فالغطاو‬ ‫‪7‬‬

‫المرضيى‪.‬‬ ‫ين‬ ‫يتشفيئ الأوجاغ‬


‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫لا تنتهي‪.‬‬ ‫الزلت‬ ‫فأعمال‬ ‫‪8‬‬

‫الأرضيى‪.‬‬ ‫تغتم العافتة وجة‬ ‫وبها‬

‫آئني فلا تتهاؤن‪،‬‬ ‫يا‬ ‫إذا قيضت‬

‫إلى الزت فهؤ تشفيك‪.‬‬ ‫بل ضل‬

‫بالخق‪،‬‬ ‫وآعقل‬ ‫ذنوبك‬ ‫‪.‬اعذ غن‬

‫خطيئؤ‪.‬‬ ‫قلتذ من كل‬ ‫وطقز‬

‫يلزث تخوزا وتقلإقة الذقيتي‬ ‫"قزلث‬

‫أمكتك‪.‬‬ ‫ما‬ ‫قدر‬ ‫شجئا على‬ ‫وكن‬

‫أيضا‪،‬‬ ‫خققا‬ ‫الزت‬ ‫الطبيمت فين‬ ‫وآذع‬

‫ما آختجته‬ ‫وخفيما إلى جايبك‬

‫تذييما‪،‬‬ ‫لثحفاؤذ على‬ ‫افيوفا ما يكون‬ ‫‪3‬‬

‫أتا دعا الزلث‬ ‫ذلك‬ ‫اويكون‬ ‫‪4‬‬

‫منجقا عقيإ بالتجاح‪:‬‬ ‫فآستجات‬

‫لعا فتيما‪.‬‬ ‫ا‬ ‫سيز جاعص‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫وجاع‬ ‫الأ‬ ‫تخفي!‬ ‫في‬

‫‪،‬‬ ‫ف!تمزضون‬ ‫أماتم خايقهم‬ ‫اأقا الخاطئون‬ ‫‪5‬‬

‫الطبيت‪.‬‬ ‫وإليهم تدعون‬

‫اد‬ ‫إبحد‬

‫القيمق‪،‬‬ ‫على‬ ‫آئني‬ ‫يا‬ ‫الذموغ‬ ‫إذيىفي‬

‫فذحص الخساضلر‪.‬‬ ‫بأ‬ ‫أصيحت‬ ‫الئواحص كقن‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫وبادز‬

‫كما تليق‪،‬‬ ‫ج!ذة‬ ‫كفن‬


‫‪021‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫بذفييما‪.‬‬ ‫ولا تتهاؤن‬

‫التحيسب‪،‬‬ ‫من‬ ‫وأكثز‬ ‫إئيهإ بقراز؟‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬

‫ما تستجق‬ ‫وأ!ئم قناخة بح!مب‬

‫يئلأ تلاتم‪،‬‬ ‫ييوقينن‬ ‫ييومص أو‬

‫إلى الغزاء‪.‬‬ ‫حزيك‬ ‫من‬ ‫آنضير!ث‬ ‫ئتم‬

‫إلى المولب‪،‬‬ ‫يؤدي‬ ‫الحزن‬

‫القزيقة‪.‬‬ ‫وقثم القل!ب تهذ‬

‫لا ققز منا‪،‬‬ ‫المصيتؤ‬ ‫في‬ ‫الحزن‬

‫تعتة‪.‬‬ ‫البؤس‬ ‫والحياة في‬

‫الحزدق‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫لا ت!فئم قلتذ‬

‫أيضا‪.‬‬ ‫وتذكز قصيزك‬ ‫آضيرفهو غنذ‬ ‫بلى‬

‫لن تعود‪،‬‬ ‫تئسن أن القيت‬ ‫لا‬

‫نف!ك‪.‬‬ ‫لا تنقعا بل تضز‬ ‫وأئك‬

‫أيضا‪:‬‬ ‫تذكز أن قصيزة قصيوذ‬ ‫‪22‬‬

‫البارخة هؤ‪ ،‬وغذا أنت‪.‬‬

‫يسياته"‪،‬‬ ‫قحاوذ‬ ‫القيت‬ ‫إذا آستراخ‬ ‫‪23‬‬

‫‪ ،‬تغر غنة‪.‬‬ ‫جيما‬ ‫وجمنذ خر وجص رو‬

‫الماهر‬ ‫الصانع‬

‫لها‪،‬‬ ‫تتقزغ‬ ‫الجكقة‬ ‫تبغي‬ ‫قن‬ ‫"‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫جمن الأشغالي الأخرى‬ ‫عقيها يتتخزز‬ ‫تحضل‬ ‫وقن‬


‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬ ‫‪11‬‬

‫الجكقؤ‬ ‫القلأح على‬ ‫تحصحل‬ ‫فكي!‬ ‫‪25‬‬

‫المنخسن‬ ‫طموجيما أن تحيئ‬ ‫وكل‬

‫وتهتتم بأمورها؟‬ ‫الثيران‬ ‫وتسوق‬

‫العجولي‪.‬‬ ‫في‬ ‫خديتة‬ ‫تحصمز‬

‫الفلاخؤ‪،‬‬ ‫وقلئة في خطوط‬

‫البقير‪.‬‬ ‫تسمينن‬ ‫تيايتا في‬ ‫وتسقو‬

‫وجرقة‪:‬‬ ‫قن ته ضنغة‬ ‫كل‬ ‫كذلك‬ ‫‪27‬‬

‫التهار‬ ‫الفيل بأطرافي‬ ‫تضل‬

‫الخوايم‬ ‫يخفير الئقوشيى في‬

‫أشكا يها‪.‬‬ ‫ص‬ ‫تنويع‬ ‫في‬ ‫جا هذا‬

‫صيها‬ ‫قي‬ ‫مشاتقةص الفحوز؟‬ ‫قلمه في‬

‫ما تصتغ‪.‬‬ ‫في آسيكمالي‬ ‫وشقزة‬

‫جمنذ ليمثداييما‪،‬‬ ‫الجالس!‬ ‫الخذاد‬ ‫وكذلذ‬ ‫‪28‬‬

‫ضخمؤ‪،‬‬ ‫بحديد؟‬ ‫المنقمأ‬

‫الأئولب‪،‬‬ ‫وهؤ ئعاني خز‬

‫تخقا‪،‬‬ ‫فيما لهيم! الئار تلقح‬

‫تصحثم أدورنيإ‪،‬‬ ‫المطزقؤ‬ ‫صوت‬

‫تصتع‪.‬‬ ‫غقا‬ ‫لا تحيدالق‬ ‫وغيناة‬

‫يإ‪،‬‬ ‫إتمامص قصنوعا‬ ‫قلئا في‬

‫إتقايها‪.‬‬ ‫في آسيكمالي‬ ‫وشقوة‬

‫غقلإ‪،‬‬ ‫الخرافص الجالس! على‬ ‫وكذلذ‬ ‫‪92‬‬


‫‪212‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫ئديز دولاتة بيرخقييما‪.‬‬ ‫وهؤ‬

‫فلا تهتئم إلأ بققلإ‪.‬‬

‫قصنوعاييما‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ويحصي‬

‫الالين‪.‬‬ ‫‪ .‬بدراغييما تعزذ‬

‫قساؤتة‪.‬‬ ‫وبقذقييما ئتتق‬

‫إتقالق الذهالق‪،‬‬ ‫قلئه في‬

‫الالولق‪.‬‬ ‫تنظي!‬ ‫في‬ ‫وشقوة‬

‫أيديهم‪،‬‬ ‫تتيهلون على‬ ‫كففم‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪31‬‬

‫ضناغييما‪.‬‬ ‫في‬ ‫ماهر‬ ‫منهم‬ ‫وكل‬

‫مدينة‪،‬‬ ‫لا تعقو‬ ‫بدونهم‬

‫فيها مقيم ولا زايم‪.‬‬ ‫ولا يكون‬

‫الشصب‪،‬‬ ‫قجي!يى‬ ‫في‬ ‫ئستشارون‬ ‫لا‬ ‫ليهئفم‬ ‫‪33‬‬

‫ققاجمذ الشزفي‪.‬‬ ‫تحتفون‬ ‫لا‬ ‫المجتغص‬ ‫وفي‬

‫القضا؟‪،‬‬ ‫قنابير‬ ‫على‬ ‫تجيسون‬ ‫لا‬

‫‪.‬‬ ‫القانون‬ ‫ولا تفقمون‬

‫صائتة‬ ‫أحكاتم‬ ‫ولا‬ ‫جمنذفم‬ ‫لا ثقاقة‬

‫الثئرايعص لا تظقرون‬ ‫أهلى‬ ‫وتين‬

‫دواتم هد إلخليقؤ‪،‬‬ ‫ليهتفم ئؤفنون‬ ‫‪34‬‬

‫صناغيهم‪.‬‬ ‫آمايهم في فمازشؤ‬ ‫وكل‬

‫ئ!فئم نف!ا‬ ‫الضئاعص قن‬ ‫ويخلافا يقؤلاء‬

‫الغييئ‪.‬‬ ‫شريغؤ‬ ‫الئأفلى في‬ ‫إلى‬


‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬ ‫‪213‬‬

‫تتقخض جكقة الأقذمين‪،‬‬ ‫‪93‬‬


‫ويتقزغ يدراشؤ الئبوءالب‪.‬‬

‫الزجالي القشهورين‬ ‫أقواذ‬ ‫تحقأ‬ ‫‪2‬‬

‫الأمثالي‪.‬‬ ‫وتعير!ت زوايغ‬

‫ال!ائز؟‪،‬‬ ‫الأقوالي‬ ‫لمحي ص‬


‫مغرى‬ ‫‪.‬‬ ‫لفكر و‬
‫‪-‬‬

‫الألغاز‪.‬‬ ‫تفذ‬ ‫كي!‬ ‫ويزى‬

‫الشأدق‪،‬‬ ‫في يخدقؤ أصحالب‬ ‫تدخل‬

‫الزؤساء‪.‬‬ ‫قجال!ن‬ ‫وتخضو‬

‫البلدالب الغريتؤ‪،‬‬ ‫في‬ ‫يجولم‬

‫الخيز والشز‪.‬‬ ‫التاس‬ ‫فتختبو في‬

‫الغليئ‬ ‫الئيما‬ ‫إلى‬ ‫قلتا متكزا‬ ‫‪5‬يؤخه‬

‫‪.‬‬ ‫الغفران‬ ‫تطفمث‬ ‫ومنة‬

‫الغليئ العظيم‬ ‫الزث‬ ‫فإن شاء‬

‫القفم؟‬ ‫من‬ ‫تملأة‬

‫بأقوالي جكضييما‪،‬‬ ‫فتفيض‬

‫الزث‪.‬‬ ‫القلا؟ تحقد‬ ‫وفي‬

‫القشوزة ؤالضعيرقة‬ ‫تمتيأ‬

‫أسرايى الئيما‪.‬‬ ‫في‬ ‫قل‬ ‫وتتة‬

‫تققتها‪،‬‬ ‫التربتة اتتى‬ ‫تبين‬ ‫تصايجيما‬ ‫في‬ ‫‪8‬‬

‫الزلت تفتجز‪.‬‬ ‫غهد‬ ‫وبشريغؤ‬

‫كثيرون ‪،‬‬ ‫جكضتة‬ ‫تمتلإخ‬


‫‪214‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫الآبد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫ئمخى‬ ‫لا‬ ‫وهيئ‬

‫لن تزوذ‪،‬‬ ‫بكر‬

‫فجيلآ‪.‬‬ ‫تحيا جيلأ‬ ‫وآشما‬

‫الأقئم بجكقييما‪،‬‬ ‫‪.‬اتحذث‬

‫القجاجمغ‪.‬‬ ‫تنادي‬ ‫بخمد‬

‫ألي‪،‬‬ ‫أعالم من‬ ‫فآشمة‬ ‫طويلأ‬ ‫إن عاشن‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬

‫فرتاخا‪.‬‬ ‫يموث‬ ‫يموث‪،‬‬ ‫وحين‬

‫الكولب‬ ‫في‬ ‫الئيما‬ ‫جكضة‬

‫كالتذر‪:‬‬ ‫قيتا عزت‬ ‫اتعذما تأففت‬ ‫‪2‬‬

‫بالأفكار‪ ،‬ولا بذ جمن قويها‪.‬‬ ‫فأنا قليء‬

‫المخيصين‪،‬‬ ‫يا أبنائي‬ ‫إسضعوني‬

‫الميا؟ أنتم تنبتون‪.‬‬ ‫قجاري‬ ‫على‬ ‫كؤزب‬

‫كالتخور‪،‬‬ ‫جمطزكم‬ ‫افآئشروا‬ ‫‪4‬‬

‫الخقلى‪.‬‬ ‫كرنابتي‬ ‫وأزهروا‬

‫جمطزكم‪.‬‬ ‫وآنشروا‬ ‫عايتا غتوا‬

‫أجمماييما‪.‬‬ ‫الز!ث على‬ ‫وآحقدوا‬

‫آسقة ‪ ،‬قخدوة‬ ‫قخدوا‬

‫‪.‬‬ ‫الجناء‬ ‫وآ لاقي‬ ‫ص‬ ‫لترانيم‬ ‫با‬

‫فزنمين‪.‬‬ ‫غئوا‬ ‫هكذا‬

‫كقها ح!تة‪،‬‬ ‫الزت‬ ‫"أعماذ‬

‫تيئم"‪.‬‬ ‫أوقايها أوامز‬ ‫في‬


‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪15‬‬

‫ويماذا؟‬ ‫ما هذا؟‬ ‫لا تسألواة‬ ‫‪17‬‬

‫أواييما‪.‬‬ ‫تبين في‬ ‫شييم‬ ‫فكل‬

‫الماء كزئؤ؟‪،‬‬ ‫زقغ‬ ‫بكيقيإ‬

‫‪،‬‬ ‫المياة‬ ‫الجياضيى تخقذتي‬ ‫وفي‬

‫ما تشاء‪،‬‬ ‫بأمير؟ تحاث‬

‫العولق لا ئخذ‪.‬‬ ‫وفذزئه" على‬

‫البشير أماقه"‪،‬‬ ‫أعماذ‬

‫غيتييما‪.‬‬ ‫غن‬ ‫تخفى‬ ‫ولا شيء‬

‫ومنتهى‪،‬‬ ‫تدءا‬ ‫‪ .‬أماقه" الكون‬

‫مفا ئزى ئدهشا‪،‬‬ ‫ولا شيء‬

‫تسألوا‪" :‬ما أو يماذا؟"‬ ‫لا‬

‫غاتة‪.‬‬ ‫لمحيكل شي؟‬

‫كتهير‪،‬‬ ‫الزلت تفيض‬ ‫تزكة‬

‫كطوفالق‪.‬‬ ‫التباش‬ ‫الأرض!‬ ‫وتغفو‬

‫غضتا‬ ‫تجسن‬ ‫ليهن الشعوت‬ ‫‪23‬‬

‫مايخيما‪.‬‬ ‫الزئ إلى ضحاري‬ ‫كما جمن قبل‪ ،‬لفا خؤذ‬

‫صفيائيما‬ ‫في‬ ‫شوتة‬ ‫فه"‬ ‫طم‬

‫يلأشرار‪.‬‬ ‫بالغراقيلى‬ ‫وقليئة‬

‫الخيز يلضالحين‬ ‫التدء خقق‬ ‫من‬ ‫‪25‬‬

‫الشروز‪.‬‬ ‫خقق‬ ‫ويلخاطئين‬

‫الإنسالق‪:‬‬ ‫حياة‬ ‫إلييما‬ ‫ما تحتافي‬ ‫أؤذ‬


‫‪216‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫ؤالمفح‪،‬‬ ‫لحديا‬ ‫وا‬ ‫الماء والتاز‬

‫والقتن‬ ‫الجئالة والع!ل‬ ‫وكذلك‬

‫ؤالفباسن‪.‬‬ ‫الجتمب والريت‬ ‫وغصيز‬

‫يلأتمياء‪،‬‬ ‫خيرالث‬ ‫هد؟‬ ‫‪ 7‬كل‬

‫يلخاطئين‪.‬‬ ‫شروزا‬ ‫وتستحيل‬

‫؟‬ ‫يلانيقام‬ ‫خيقت‬ ‫رياح‬ ‫ص‬ ‫المياح‬ ‫‪ 8‬من‬

‫الجباذ‪.‬‬ ‫تنقل‬ ‫غضبها‬ ‫في‬ ‫وهد؟‬

‫قؤتها‬ ‫تصححث‬ ‫يومص الجسالب‬ ‫في‬

‫خايقها‪.‬‬ ‫وتفئن غضمت‬

‫والموث‪،‬‬ ‫‪ 3‬والحوغ‬ ‫ؤالتز‬ ‫الئاو‬

‫يلانيقام؟‬ ‫هلإ؟ خيقت‬ ‫كل‬

‫والآفاعي‬ ‫والغقارث‬ ‫الؤحوشي‬ ‫أنياث‬ ‫‪3.‬‬

‫لأشرار ‪،‬‬ ‫با‬ ‫يلقتلث‬ ‫الانيقامص‬ ‫وشف‬

‫الزلت‬ ‫تبتهبئ بإطاغؤ‬ ‫كفها‬ ‫‪31‬‬

‫الأرضيى‪،‬‬ ‫يجذقييما هنا على‬ ‫وتستجذ‬

‫كيمتة‪.‬‬ ‫لا تخال!‬ ‫الوقت‬ ‫وجمنذما تحين‬

‫كنذ التدء‬ ‫ذلك‬ ‫تخققث‬

‫يهتاصب‪.‬‬ ‫في‬ ‫قفئا وؤضغتا‬ ‫تة‬

‫كفها‪،‬‬ ‫صايخة‬ ‫أعماذ الزت‬

‫حاتجؤ في أوايها‪.‬‬ ‫و‪3‬تقتي كل‬

‫ذاذ"‪.‬‬ ‫من‬ ‫شز‬ ‫تقل ‪" :‬هذا‬ ‫لا‬


‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،93‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪17‬‬

‫وقييما‪.‬‬ ‫قيقتا في‬ ‫شيء‬ ‫كل‬

‫أفواهكم‪،‬‬ ‫الزلث بيئء‬ ‫ق!تحوا‬ ‫‪35‬‬

‫باركوا آشقا‪.‬‬ ‫قلوبكم‬ ‫وبكل‬

‫لإنسان‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫شقا‬

‫جمن القهد‬ ‫كثيزة تنتطو الإنسان‬ ‫ضعوبات‬ ‫ء‬


‫‪.‬؟‬
‫تني آدتم‪.‬‬ ‫ونيو ثقيل على‬

‫أفهايهم‬ ‫مص‬ ‫جمن أرحا‬ ‫يومص خروجهم‬ ‫من‬

‫الجميع‪:‬‬ ‫أئم‬ ‫الأرضيى‬ ‫في‬ ‫إلى يومصذفيهم‬

‫قليئة بالخوفي‬ ‫قلوبهم‬ ‫‪2‬‬

‫الموقي‪.‬‬ ‫‪ :‬يوم‬ ‫ما تنتطوهم‬ ‫خوذ‬ ‫تدوو‬ ‫وتفكيوهم‬

‫القجد‬ ‫في‬ ‫العرفي‬ ‫على‬ ‫وشوا ‪ 4‬جمنهم الجالس!‬ ‫‪3‬‬

‫الئرالب والزماب‪،‬‬ ‫أو الحقيو القاجما على‬

‫والئاقي‬ ‫اللأبسى الأرجوان‬ ‫وكذلذ‬

‫الكتافي‪.‬‬ ‫أو ال!ايز عرتة بم!حءمن‬

‫واضطراب‬ ‫وخ!د‬ ‫‪5‬فخيائفم جميغا غضمب‬

‫من الموقي‪.‬‬ ‫وخوف!‬ ‫وكراهتة ويخصام‬

‫غقلا‪.‬‬ ‫تضطيرب‬ ‫الفراشيى‬ ‫تيلآ‪ ،‬وقمت الزاخؤ في‬ ‫وحتى‬

‫‪،‬‬ ‫لا تكون‬ ‫ئرجمبا‪ ،‬وحائا‬ ‫فالضؤز‬ ‫راخؤ‪،‬‬ ‫ما من‬ ‫وهكذا‬ ‫‪6‬‬

‫التهار‪.‬‬ ‫مقا هيئ عقيها في‬ ‫أخن‬

‫ؤئخيفة‪،‬‬ ‫دايخيه تنقفالأحلائم‬ ‫قمن‬


‫‪218‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن صيرا!‬ ‫يشوع‬

‫جقةص ا!آلي‪.‬‬ ‫هارتا من‬ ‫!شة‬ ‫فيزى‬

‫تستفيق وتعخمث‬ ‫‪،‬‬ ‫حقيقى‬ ‫شيء‬ ‫تالن أن كل‬ ‫وحين‬ ‫‪7‬‬

‫خوفه" ديحؤى ؤفم؟‬ ‫لم يكن‬ ‫كي!‬

‫كل تشبر أو حيوالؤ‪،‬‬ ‫فهد جالى‬

‫سبغة أضعافي‪:‬‬ ‫كقيما‬ ‫من ذلذ‬ ‫ويلخاطئين‬

‫وال!ي!‬ ‫والذئم والخصوقة‬ ‫الموث‬ ‫‪9‬‬

‫والؤباء‪.‬‬ ‫والضيق‬ ‫والقصايم! والحوغ‬

‫للأشرالي‪،‬‬ ‫كئها خيقت‬

‫الطوفان ‪.‬‬ ‫وبستبهئم كان‬

‫جمن الأرضيى تعو ‪ 3‬إلى الأرضيى‪،‬‬ ‫"ما هؤ‬

‫الميا؟ يعو‪ ،‬إلى البحير‪.‬‬ ‫من‬ ‫وما هؤ‬

‫الحقيقي‬ ‫ابخير‬

‫تزولالب‪،‬‬ ‫وظفم‬ ‫كل زشؤ؟‬

‫وأفا الأماتة فتبقى إلى الأبد‪.‬‬

‫كال!اقتؤ‪،‬‬ ‫تج!‬ ‫الطالمين‬ ‫اأمواذ‬ ‫‪3‬‬

‫العاضقؤ‪.‬‬ ‫في‬ ‫كذوممط الزغد‬ ‫وتنتهي‬

‫تذي! فتفزخ‪،‬‬ ‫الكريئم‬ ‫"اتفتح‬

‫الخطأ؟‪.‬‬ ‫لذى‬ ‫تبقى‬ ‫ليهن لا شيء‬

‫؟‬ ‫قليلة الفروع‬ ‫الأشرار‬ ‫‪ 5‬ذزتة‬

‫قغروشة‪.‬‬ ‫أصوئهم‬ ‫الضخير‬ ‫كما لو على‬


‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يثوع‬ ‫‪91‬‬

‫نهير‬ ‫كالئبالب الطايعص جمنذ أئ‬ ‫اهم‬ ‫‪6‬‬

‫آخز‪.‬‬ ‫ئقتقغ قبل أكت غشمب‬

‫الحياة تجتة مثمزة‪،‬‬ ‫الكزم تجغل‬ ‫‪17‬‬

‫أبذا لا ين!ى‪.‬‬ ‫الضايح‬ ‫والغقل‬

‫حيائفما‪،‬‬ ‫تحلو‬ ‫والفكتفي‬ ‫االعافي‬ ‫‪8‬‬

‫جمقيهما‪،‬‬ ‫كنرا‪ ،‬قوق‬ ‫تجا‬ ‫ليهن حياة قن‬

‫الإنسالب‪،‬‬ ‫آشتم‬ ‫يبقيالب‬ ‫مدينيما‬ ‫وبنا ‪4‬‬ ‫‪!9‬الئسل‬

‫جمقيهما‪.‬‬ ‫فيها قوق‬ ‫لا غيحت‬ ‫اتتي‬ ‫المرأة‬ ‫ليهن‬

‫القلمت‪،‬‬ ‫ت!زالق‬ ‫والجناء‬ ‫الخمو‬ ‫‪02‬‬

‫جمقيهما‪.‬‬ ‫الجكقيما قوق‬ ‫ليهن قختة‬

‫‪ 3‬ئالتبالب الفخن‪،‬‬ ‫والعو‬ ‫المزماو‬ ‫‪21‬‬

‫جمقيهما‪.‬‬ ‫قوق‬ ‫الغذت‬ ‫ليهن الفسان‬

‫غيئك‪،‬‬ ‫تشتهيهما‬ ‫التهاء والخمال‬ ‫‪22‬‬

‫جمتيهما‪.‬‬ ‫الخقولي قوق‬ ‫ليهن خضزة‬

‫جميل‪،‬‬ ‫والقماجب!‬ ‫‪ 4‬الضديتى‬ ‫‪ 23‬يقا‬

‫جمقيهما‪.‬‬ ‫قوق‬ ‫ليهن يقاء آمرأ؟ بزجل‬

‫الضيتي‪،‬‬ ‫يساغؤ‬ ‫والأعوان‬ ‫الإخؤة‬ ‫‪24‬‬

‫جمقيهما‪.‬‬ ‫الآخرين قوق‬ ‫على‬ ‫لكن التضذق‬

‫الأمان ‪،‬‬ ‫تمتحاني‬ ‫ؤالفضة‬ ‫الذق!ب‬

‫القشوز؟ قوق جمقيهما‪.‬‬ ‫ليهن خ!ن‬

‫الجتى والقؤة ئقؤيالق القلست‪،‬‬ ‫‪26‬‬


‫‪022‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سبرا!‬ ‫بشوع‬

‫جمقيهما‪.‬‬ ‫الزدت قوق‬ ‫ليهن قخاقة‬

‫تفتقز إلى شيء‪،‬‬ ‫لا‬ ‫الزت‬ ‫تخالث‬ ‫فاتذي‬

‫أحد‪.‬‬ ‫ولا تحتافي إلى قعوتؤ‬

‫تجتة مباركة‪،‬‬ ‫الزت‬ ‫قخاقة‬

‫قجلإ‪.‬‬ ‫قوق كل‬ ‫وقجذها‬

‫آئني‪،‬‬ ‫يا‬ ‫الشخاد‬ ‫عيشة‬ ‫لا تجشن‬

‫خير من الاسيعطاء‪.‬‬ ‫فالموت‬

‫مايذ؟ غيير؟‪،‬‬ ‫وغيئا إلى‬ ‫تعيشن‬ ‫قن‬ ‫‪92‬‬

‫الغيشى؟‬ ‫هذا‬ ‫غيثيى يكون‬ ‫فأى‬

‫الآخرين‪،‬‬ ‫طعامص‬ ‫بقبولي‬ ‫نف!ا‬ ‫يخقز‬

‫لآفتتغ‪.‬‬ ‫متادتا‬ ‫عايلأ‬ ‫كان‬ ‫ولو‬

‫قمص الؤ!ح‪،‬‬ ‫في‬ ‫تحلو‬ ‫الخبز المستعطى‬ ‫"‪3‬‬

‫أن تتقذ كالئايى‪.‬‬ ‫تجم!‬ ‫تطييما‬ ‫تيتما في‬

‫الموت‬

‫قز بكزك‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ما‬ ‫الموث‬ ‫غلى‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬


‫تيييما‪،‬‬ ‫هايئا في‬ ‫تعيشن‬ ‫قن‬

‫قم‪ ،‬ناجخا في كل أفبر‪،‬‬ ‫خالئا من كل‬

‫قبولي الفذائد‪.‬‬ ‫على‬ ‫قابزا تعا‬

‫الفقيير‪،‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬أهلآ بخكمك‬ ‫‪2‬أئها الموت‬

‫الخاصئر الغزيمؤ‪.‬‬ ‫الضعي!‬ ‫على‬


‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن صيراخ‬ ‫يشوع‬ ‫‪221‬‬

‫قم‪،‬‬ ‫المثقلى بكل‬ ‫القيرمص‬ ‫أهلأ به على‬

‫الحيا؟ الفا!ل! الضئز‪.‬‬ ‫اليائيى من‬

‫من المولب وتذكز‪،‬‬ ‫تخ!‬ ‫لا‬ ‫‪3‬‬

‫الأوائل‪.‬‬ ‫أن الأوايخز تموتون كما مات‬

‫على كل خى‪،‬‬ ‫هكذا الزت قضى‬

‫الزث؟‬ ‫آزتضاة‬ ‫ما‬ ‫تقاولم‬ ‫فكي!‬

‫الغمير‪،‬‬ ‫على‬ ‫جسات‬ ‫لا‬ ‫الخحيمص‬ ‫وفي‬

‫أم مئة أم ألف‪.‬‬ ‫يشين‬ ‫أغشو‬

‫قمقوتون‪،‬‬ ‫‪ 3‬الخاطئين‬ ‫لا‬ ‫أو‬ ‫‪5‬‬

‫يكترون‬ ‫قساجمنن الأشرار‬ ‫في‬

‫ميرائفم تزولى‬

‫ئلافيفة العاز‪.‬‬ ‫وتسففم‬

‫الأسث الشزيز يكفز به أولا؟ة‪،‬‬

‫العاو‪.‬‬ ‫ب!تبيما تلخقهم‬ ‫لائهم‬

‫أثها الأشراو‪،‬‬ ‫لكئم‬ ‫الويل‬ ‫‪8‬‬

‫الت! الغليئ‪.‬‬ ‫شريغة‬ ‫الزالمحضون‬

‫يئفغنوا‪،‬‬ ‫ؤيذتم‬

‫الفعتة‪.‬‬ ‫‪ ،‬ترا!قكم‬ ‫تموتون‬ ‫ومتى‬

‫الأزضيى يعو ‪ 3‬إلى الأرضيى‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪.‬اما هؤ‬

‫الأشراو‪.‬‬ ‫الئغتؤ إلى القلافي تذقمب‬ ‫ومن‬

‫همص القيتؤ‪،‬‬ ‫أجساب‬ ‫على‬ ‫التاس! تنوحون‬ ‫‪11‬‬


‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيراخ‬ ‫يئوع‬
‫‪222‬‬

‫أيضا‪.‬‬ ‫آسمفم‬ ‫فيمخى‬ ‫أقا الخاطئوت‬

‫الاشمص فهؤ أبقى لك‬ ‫على‬ ‫إحيرصق‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬

‫الذقمب‪.‬‬ ‫جمن آلافي كنوز‬

‫قعدودة‪،‬‬ ‫ال!عيذة‬ ‫الأثالم‬

‫القحايح فإلى الأبد‪.‬‬ ‫أقا الاشم‬

‫الخجل‬

‫أئها الأبناغ‪،‬‬ ‫بإرشاداتي‬ ‫إعضلوا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫سلام ‪.‬‬ ‫في‬ ‫خيايمم‬ ‫فتقضوا‬

‫كالكننر القدفولق‪:‬‬ ‫الضخفئة‬ ‫الجكضة‬

‫لا تنقعالق‪.‬‬ ‫جملافما‬

‫خماقتة‪،‬‬ ‫ئخفي‬ ‫ائذي‬ ‫الإنسان‬ ‫‪15‬‬

‫جكقتة‪.‬‬ ‫خيو من ائذي يخفي‬

‫فآختيرموا ما أقولم ولا تخخلوا‪،‬‬

‫في كل شي ‪.2‬‬ ‫فالخخل لاتصخ‬

‫الرنى‪،‬‬ ‫من‬ ‫أماتم الوايدين‬ ‫إخخلوا‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬

‫الكدلب‪.‬‬ ‫وأماتم الزئي!يى المقتدر من‬

‫الحزيم‬ ‫من‬ ‫أماتم القاضي‬ ‫إخخلوا‬ ‫‪18‬‬

‫الشريغؤ‪.‬‬ ‫على‬ ‫التغذي‬ ‫وأماتم الشمعحب من‬

‫الجثن‪.‬‬ ‫من‬ ‫أماتم الشريلث‬ ‫إخخلوا‬

‫ال!يرقؤ‪.‬‬ ‫من‬ ‫اوأماتم ال!كافي خوتكم‬ ‫‪9‬‬


‫‪42،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪223‬‬

‫مخاتفيما الغهد أو الاتفاقي‬ ‫من‬ ‫إخخلوا‬

‫الطعام ؟‬ ‫المايذ؟ وقت‬ ‫ومنن اتكاء المرقتي على‬

‫والغطاء‬ ‫الأخد‬ ‫التحقيير في‬ ‫ومن‬

‫زد التحئؤ‬ ‫غن‬ ‫الاميناعص‬ ‫من‬ ‫إخخلوا‬ ‫‪02‬‬

‫التطير إلى المرأ؟ التغيئ‪.‬‬ ‫ومن‬

‫قري!ب‬ ‫طقحب‬ ‫غن‬ ‫الإعراضيى‬ ‫إكأتجلوا من‬ ‫‪21‬‬

‫شيرتؤ ما يلآخير‪،‬‬ ‫ومن‬

‫الئحديتي إلى آمرأ؟ آخز‬ ‫من‬ ‫خخلوا‬

‫تجوارييما‪،‬‬ ‫التتعي إلى مضاتجغؤ‬ ‫ومن‬

‫جمن الاقيرالب إلى شرييرهن‪.‬‬ ‫بل حتى‬

‫إلى الآصدقاء‬ ‫الإهاتؤ‬ ‫توجي!‬ ‫من‬ ‫إخخلوا‬

‫الغطاء‪.‬‬ ‫وجمن إظهايى التمنينن تعذ‬

‫تشير الشايعا!ب‪،‬‬ ‫من‬ ‫إخخلوا‬ ‫‪23‬‬

‫التز‪.‬‬ ‫ما يقالى في‬ ‫إفشاء‬ ‫ومن‬

‫في قخقيما‪.‬‬ ‫خخفكم‬ ‫يكون‬ ‫فبذلك‬

‫وتنالون آحيراتم الآخرين‪.‬‬

‫فيها‬ ‫تخخل‬ ‫فلا‬ ‫أقا هد؟ الأموو‬ ‫‪42‬‬

‫أن يخطئك‪:‬‬ ‫خد‬ ‫قي‬ ‫ولا تجوز‬

‫الغليئ وغهد؟‪،‬‬ ‫الاعيرافي بشريغؤ‬ ‫من‬ ‫تخخل‬ ‫لا‬ ‫‪2‬‬

‫الشزيز‪.‬‬ ‫يئلأ تمزئ‬ ‫الخق‬ ‫ولا من‬


‫‪224‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬

‫زفيتي الطريتي‬ ‫الشريلث‬ ‫وفحاشتؤ‬ ‫‪3‬‬

‫الآخرين‪.‬‬ ‫مغ‬ ‫الميراث‬ ‫وأقيسامص‬

‫والمعيار‬ ‫الميزالب‬ ‫والذقيما في‬

‫إن كئز أو قل‪،‬‬ ‫والمك!مب‬

‫لشراء‪،‬‬ ‫وا‬ ‫التيعص‬ ‫في‬ ‫والمسا ؤقؤ‬

‫تأدي!ب التنين‬ ‫والمباتغؤ في‬

‫العبد الشزيير يقسؤ؟‪،‬‬ ‫أو ضرلب‬

‫إحكام‬ ‫الثرؤ؟ بكل‬ ‫والإقفالي على‬ ‫‪6‬‬

‫كثيز‪،‬‬ ‫يلثقؤ والأيدي‬ ‫المرأة غيو أهل‬ ‫خيمث‬

‫والؤزدب‬ ‫طبالغذب‬ ‫والتسليم‬

‫لتذوينن‬ ‫با‬ ‫خل!‬ ‫لأ‬ ‫وا‬ ‫وا لغطاء‬

‫والأحقتي‪.‬‬ ‫تأديمب الجاهلى‬ ‫من‬ ‫لا تخخل‬ ‫‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫ز ؟‬ ‫لذ عا‬ ‫با‬ ‫ص‬ ‫لمتقم‬ ‫ا‬ ‫مص‬ ‫ا لقير‬ ‫و‬

‫الحقيقؤ‬ ‫متأدئا في‬ ‫تكون‬ ‫فبذلأ‬

‫والجميع تمذحوتك‪.‬‬

‫البنات‬

‫لأبيها‪،‬‬ ‫البئمت قثم خفيئ‬

‫التوتم‪:‬‬ ‫تسفبة‬ ‫وققق‬

‫عاي!ا؟‬ ‫أتضبح‬

‫مكروقة؟‬ ‫تكون‬ ‫وفي زواجها هل‬


‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪25‬‬

‫أحد‪،‬‬ ‫تكازتها‬ ‫أتغتصمب‬ ‫‪.‬أ‬

‫تي!ئ أبيها؟‬ ‫في‬ ‫فتحيئ‬

‫فعاققة زؤجها؟‬ ‫ت!ييء‬ ‫‪ ،‬هل‬ ‫وإذا ترؤتجت‬

‫عالمحزا؟‬ ‫تكون‬ ‫هل‬ ‫ص‬ ‫الرواج‬ ‫وفي‬

‫زقاتتذ‪،‬‬ ‫البنمب الؤلمحخؤ شذذ‬ ‫على‬ ‫‪11‬‬

‫عدائذ‬ ‫في‬ ‫شماتة‬ ‫تجغقذ‬ ‫يئلأ‬

‫فى الأفوا؟‪،‬‬ ‫وخديثا في المدينؤ ومضغة‬

‫أماتم التاس‪.‬‬ ‫فئخنرتك‬

‫كان‬ ‫شخصيى‬ ‫أمميئ‬ ‫لا تهتتم بخمالي‬

‫يلخديمث‪.‬‬ ‫التساء لا تجين‬ ‫وتين‬

‫الثيالب‪،‬‬ ‫يتؤلذ من‬ ‫اكما ال!وش‬ ‫‪3‬‬

‫من المرأ؟‪.‬‬ ‫الخبث‬ ‫كذلك‬

‫منن آمرأ؟ تحميمن‪،‬‬ ‫ييمي ‪ 4‬خيو‬ ‫ازجل‬ ‫‪4‬‬

‫والعاز‪.‬‬ ‫الجزقي‬ ‫فالمرأة تجيمث‬

‫الرب‬ ‫‪%‬عمال‬

‫الزدت‪،‬‬ ‫اذكز أعماذ‬ ‫والآن‬

‫جمنها‪.‬‬ ‫ما رأيت‬ ‫بكل‬ ‫وأخبز‬

‫أعماله"‪،‬‬ ‫بكيقؤ من الزت خيقت‬

‫يقشيئييما‪.‬‬ ‫وكفها تخضع‬

‫أعمايإ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫ئبصو‬ ‫الفنيزة‬ ‫االشص!و‬ ‫‪6‬‬


‫‪226‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بن بسيراخ‬ ‫يثوع‬

‫قجإ‪.‬‬ ‫من‬ ‫أعماييما قفلوء‪+‬‬ ‫وكل‬

‫غجائبيما‪،‬‬ ‫بكل‬ ‫لا ئخبز‬ ‫القلائكة‬ ‫احتى‬ ‫‪7‬‬

‫العاتم‬ ‫في‬ ‫ائتي أقاقها الزث‬ ‫وهيئ‬

‫شي؟‪.‬‬ ‫فئثبت بقؤيإ كل‬

‫القلمب‬ ‫البحز وأعماق‬ ‫اتفخمق‬ ‫‪8‬‬

‫أسرارهما‪،‬‬ ‫بكل‬ ‫ويحيط‬

‫جمفم‬ ‫الغلئ تعقئم كل‬ ‫فين‬

‫الأزجمنيما‪.‬‬ ‫غلامالب‬ ‫وتتتتن‬

‫وبالمستقتلى‬ ‫بالماضي‬ ‫‪!9‬يخبو‬

‫الآثايى‬ ‫أخقى‬ ‫حتى‬ ‫ويكيث!‬

‫خاطزة‪،‬‬ ‫غنا‬ ‫‪ .‬لا تغيمث‬

‫‪.‬‬ ‫عقييما كلام‬ ‫ولا تخقى‬

‫بجكقييما‪،‬‬ ‫ئتنهمها‬ ‫زوائغة‬

‫الأزلي إلى الأبلإ‪.‬‬ ‫من‬ ‫هؤ‬ ‫وثابت‬

‫تزيا ولا تنقم!‪،‬‬ ‫لا‬

‫ولا تحتافي إلى ممشيير‪.‬‬

‫أعماتا‬ ‫ما أعخ!ت‬

‫أصغير شراز؟‬ ‫نزولآ حتى‬

‫وتستمز‪،‬‬ ‫كفها تعيشى‬

‫قوجود‪.‬‬ ‫هؤ ضرورك!‪،‬‬ ‫ما‬ ‫وكل‬

‫الأشياغ أزواتجا فتعايه!ة‬ ‫خقق‬ ‫"‪2‬‬


‫‪43، 42‬‬ ‫يشوع بن سيرا!‬ ‫‪227‬‬

‫فيها‪.‬‬ ‫وما جمن خقلى‬

‫الآخز‪،‬‬ ‫ئكمل‬ ‫الواحذ‬

‫في هد؟ العطقؤ؟‬ ‫التأفلى‬ ‫فقن تشتغ من‬

‫الكو اكب‬

‫لطهيتئ‬ ‫لمثيمسا‬ ‫إفيا‬ ‫ها‬ ‫آ‬ ‫ضتغهاعماألقلىقر‬ ‫شيأ صماعجيسب‬ ‫تغل!ليتحماأئقاو‬ ‫ماطلوجمقاخ‬ ‫!ا‬ ‫‪3‬‬

‫وتذيم!‪،‬‬ ‫‪4‬ناو الأتولق تحوق‬ ‫خزها؟‬ ‫يتخضل‬ ‫تباشا بشعاجمها‪ ،‬فقن‬ ‫الأرض!‬ ‫تجغل‬

‫الئارتة قوق‬ ‫الأبجزة‬ ‫وتبغث‬ ‫الجبالي فثلاثة أضعافي‬ ‫على‬ ‫الشصيى‬ ‫أفا حرازة‬

‫في‬ ‫بأمير؟ ئسيخ‬ ‫وائذي‬ ‫ضتغها‬ ‫اتذي‬ ‫فما أعالتم الزت‬ ‫‪5‬‬ ‫وتبقز الغيون ‪.‬‬ ‫الأرضي‬

‫شييرها‪.‬‬

‫جمنذ‬ ‫‪7‬‬ ‫والأعياب ‪.‬‬ ‫دائقة يلفصولي‬ ‫غلاقة‬ ‫القمز أيفما ييكون‬ ‫ضتغ‬ ‫‪6‬كذلك‬

‫الشهو أسقا‪،‬‬ ‫أخذ‬ ‫جمنة‬ ‫‪8‬‬ ‫الأعياب ‪.‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬وجمنة ئستذذ‬ ‫تختفي‬ ‫حتى‬ ‫تنقض‬ ‫تماميما‬

‫ما أرؤغ‬ ‫‪9‬‬ ‫يحئل! ال!ماء‪.‬‬ ‫ب!‬ ‫مضي‬ ‫فكأئه" تيزق‬ ‫تتغتم وتزداد‪،‬‬ ‫حين‬ ‫وما أجققا‬

‫بأمير من‬ ‫‪.‬افهيئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الزصت‬ ‫أعالي‬ ‫في‬ ‫هيئ‬ ‫زيتؤ‬ ‫فأتة‬ ‫المتألقؤ!‬ ‫بنجومها‬ ‫الئتماة‬

‫تتقمث‪.‬‬ ‫لا‬ ‫شقيرها أبذا‬ ‫وفي‬ ‫تنتطم‪،‬‬ ‫الفذوس‬

‫الكون‬ ‫عجائب‬

‫افي‬ ‫‪2‬‬ ‫الزوغؤ‪.‬‬ ‫بايغة‬ ‫فهيئ‬ ‫ضتقها‪.‬‬ ‫اثذي‬ ‫وبارفي‬ ‫ص‬ ‫الفرخ‬ ‫قوس‬ ‫اأنالز إلى‬ ‫ا‬

‫بتد الغليئ‪.‬‬ ‫قحيتيما‬ ‫داير؟‬ ‫يضص‬ ‫تظقو‬ ‫ال!ماء‪،‬‬

‫‪ 014‬وبذلك‬ ‫الئروق‬ ‫وبقضائيما تلقغ‬ ‫غخل‪،‬‬ ‫الثلبئ على‬ ‫‪ 3‬بأمير؟ تسفما‬


‫‪228‬‬ ‫‪4 3‬‬ ‫يشوع بن يراخ‬

‫لها أجيخة‪.‬‬ ‫لو كاتت‬ ‫كما‬ ‫الغيوم‬ ‫وتطيو‬ ‫ال!ماء‬ ‫خزائن‬ ‫تنقيغ‬

‫تهتر الجبالى ووعو‪،‬ه‬ ‫اوبظهويى؟‬ ‫‪6‬‬ ‫تزدا‪،‬‬ ‫الغيوم وتسقما‬ ‫تتخقع‬ ‫‪ 5‬بختروي!‬

‫الأر ض‪.‬‬ ‫تهدو‪ ،‬فترتجف‬

‫‪ .‬وكالطيولي الطائر؟ ئذزي‬ ‫الشمالي والرواج‬ ‫عاضقة‬ ‫تفمث‬ ‫بإرادييما‬ ‫وكذلك‬ ‫‪17‬‬

‫الغين ‪ ،‬وجمنذ‬ ‫تعخب‬ ‫تياضيما‬ ‫ح!نن‬ ‫من‬ ‫‪18‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخراب‬ ‫نزوذ‬ ‫الأرضيى‬ ‫الئلبئ ويننرلا إلى‬

‫الغقل‪.‬‬ ‫ئزوييما تنذهل‬

‫كالإتير‬ ‫صاز‬ ‫الأرضيى ‪ ،‬فإذا تجقذ‬ ‫على‬ ‫كالمفحص‬ ‫الضقيغ‬ ‫تسك!ب‬ ‫الزلت‬ ‫‪91‬‬

‫‪ 4‬تجليذا خيثما تتخفع‪،‬‬ ‫الما‬ ‫ريحص الشمالي البارد؟ تصيز‬ ‫وجمنذ هبوصب‬ ‫‪02‬‬ ‫الحاذ؟‪.‬‬

‫وتحوق‬ ‫الجباذ‬ ‫فتأكل‬ ‫الحارة‬ ‫الزيح‬ ‫وتهمت‬ ‫‪21‬‬ ‫المياة كالذزع ‪:‬‬ ‫قيلب!ى الجليذ‬

‫كل‬ ‫قيحي‬ ‫‪ 4‬الفحباب‬ ‫تجي‬ ‫ما‬ ‫ليهن ما أسزغ‬ ‫‪22‬‬ ‫كالتار‪.‬‬ ‫العشت‬ ‫وتلتهم‬ ‫التراري‬

‫التدى تعذ الخز‪.‬‬ ‫تجيء‬ ‫ما‬ ‫وما أسزغ‬ ‫شيء‪،‬‬

‫البحز‬ ‫تركبون‬ ‫واتذين‬ ‫‪24‬‬ ‫الحزز‪،‬‬ ‫فييما‬ ‫البحز وتززع‬ ‫أعماق‬ ‫بجكقييما يخصمع‬ ‫‪23‬‬

‫ال!اجمعون ‪.‬‬ ‫فتتتهخب‬ ‫أخطار؟‪،‬‬ ‫غن‬ ‫يخبرون‬

‫‪ ،‬وجمنها‬ ‫الحيوانالب‬ ‫ص‬ ‫أنواع‬ ‫‪ ،‬وجميع‬ ‫عجيتة‬ ‫غريتة‬ ‫خلايق‬ ‫البحير أيضا‬ ‫ففي‬ ‫‪25‬‬

‫آنيظام‪.‬‬ ‫في‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫وبكيقييما تتماشأ‬ ‫غاتتها‪،‬‬ ‫به تبلغ‬ ‫كقها‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحيتان‬

‫الكل‪.‬‬ ‫هؤ‬ ‫الئيما‬ ‫القولي إن‬ ‫‪ .‬وخلاضة‬ ‫الكلام صتبقى فققرين‬ ‫قهما أكثرنا من‬ ‫‪27‬‬

‫جميع‬ ‫على‬ ‫عالقييما‬ ‫تعلو في‬ ‫اتذي‬ ‫‪ ،‬وهؤ‬ ‫تمجيد‬ ‫على‬ ‫أين لنا القذزة‬ ‫قمن‬ ‫‪28‬‬

‫قخلوقاييما؟‬

‫ئثيو الغخمت‪.‬‬ ‫وقذزئة‬ ‫جذا‪،‬‬ ‫وعظيم‬ ‫الزدث قهيمب‬ ‫‪92‬‬

‫قهما تذلئم من جهل! في تمجيلإ؟‪ ،‬فهؤ تبقى قوق كل تمجيل! وقهما بالغتم‬ ‫‪03‬‬

‫إلى خذ؟‬ ‫فلن تصلوا‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫إظهايى عطقييما‪ ،‬وتجئئم في‬ ‫في‬
‫‪44، 43‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬ ‫‪922‬‬

‫أحا أن تفتا خفا من القديح؟‬ ‫تقلإو‬ ‫هل زآة أحا حتى يخبز غنا؟ أم هل‬ ‫‪31‬‬

‫تعيرفه‪.‬‬ ‫القليلى اتذي‬ ‫هذا‬ ‫بكثيير من‬ ‫أعطم‬ ‫الخفايا ما هؤ‬ ‫أعماييما من‬ ‫ففي‬ ‫‪32‬‬

‫‪ 5‬الجكقة‪.‬‬ ‫أتقيا‬ ‫اتذي ؤقمت‬ ‫وهؤ‬ ‫شي؟‪،‬‬ ‫كل‬ ‫الزلث ضتغ‬ ‫‪33‬‬

‫الآباء‬ ‫مديح‬

‫واتذين‬ ‫‪2‬‬ ‫شتقونا‪،‬‬ ‫جمن آباينا اتذين‬ ‫القشاهيز‬ ‫تمذخ‬ ‫دعونا‬ ‫والآن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬

‫أسيادا في‬ ‫تعضهئم‬ ‫فكان‬ ‫‪3‬‬ ‫منذ التدء‪.‬‬ ‫كثيزا ؤغطقهم‬ ‫الزث‬ ‫قخذهم‬

‫نبوءالب وكان‬ ‫وأصحات‬ ‫مستشارين‬ ‫تعضهم‬ ‫قابرين ‪4 ،‬وكان‬ ‫قماييههم ورجالأ‬

‫بل إن بعضهم‬ ‫‪5‬‬ ‫أهقها بقصاخؤ‪.‬‬ ‫البلاد‪ ،‬ويخاطبون‬ ‫شرائغ‬ ‫قادة تفهمون‬ ‫تعضهم‬

‫جمنهم الأغيياء‬ ‫وكان‬ ‫‪6‬‬ ‫الشعز‪.‬‬ ‫وتنطمون‬ ‫الموسيقئة‬ ‫الألحان‬ ‫كانوا يؤلفون‬

‫بيويهم آمنين‪.‬‬ ‫في‬ ‫ؤالعطما ‪ 4‬اتذين عاشوا‬

‫قن‬ ‫منهم‬ ‫‪8‬‬ ‫يرمانهم ‪.‬‬ ‫وكانوا قخزا‬ ‫بالعر تين قوجمهم‪،‬‬ ‫تيموا‬ ‫كقهم‬ ‫أوليذ‬ ‫‪7‬‬

‫ماتوا‬ ‫لفم كأتهئم لم يكونوا‪.‬‬ ‫لا بكز‬ ‫قن‬ ‫ومنهم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يمآصثرهم‬ ‫يذكو‬ ‫أشفا‬ ‫خقفوا‬

‫الضايخة‬ ‫هئم أتقياء وأعمالهم‬ ‫آباؤنا‪ ،‬بل‬ ‫هكذا‬ ‫‪. .‬اوما‬ ‫أبناؤهم‬ ‫وهكذا‬ ‫وآئذثروا‪،‬‬

‫باقين‬ ‫الزلت‬ ‫غهد‬ ‫على‬ ‫‪ .‬ما داتم هؤلاء‬ ‫ذزئتهم‬ ‫تتوازثه‬ ‫العاطم‬ ‫‪" .‬بكرهم‬ ‫لا تنتى‬

‫إلى‬ ‫تدومون‬ ‫ايذلك‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغهد جيلأ تعذ جيل‬ ‫باقون على‬ ‫لا شك‬ ‫وفم‬ ‫‪12‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كآبايهم‬

‫مذى‬ ‫تحيا‬ ‫أسماءهم‬ ‫؟ ليهن‬ ‫بسلام‬ ‫تدقن‬ ‫اأجسامهم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قجاهم‬ ‫ولا يمخى‬ ‫الأبد‪،‬‬

‫لهم القدايخ‪.‬‬ ‫تن!ثمد‬ ‫المؤمنين‬ ‫وجماغة‬ ‫يخذثونة بجكقيهم‪،‬‬ ‫الشعوب‬ ‫‪15‬‬ ‫الأجيالي ‪.‬‬

‫ونوح‬ ‫أخنوخ‬

‫ال!‬ ‫الأجياذ‬ ‫قثلأ يشخع‬ ‫الزدث ‪ ،‬قنقل إلى ال!ماء وكان‬ ‫أرضى‬ ‫اأخنوخ‬ ‫‪6‬‬
‫‪023‬‬ ‫‪45،‬‬ ‫‪4 4‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يثوع‬

‫التوتؤ‪.‬‬ ‫على‬

‫في زمالق الغضسب‪،‬‬ ‫اللة‬ ‫فآسترضى‬ ‫الضلاح‪،‬‬ ‫كل‬ ‫انوح كان زخلآ صالخا‬ ‫‪7‬‬

‫غهذا‬ ‫الله"‬ ‫الطوفان ‪ ،‬وعاقذة‬ ‫جاء‬ ‫حين‬ ‫الأرضيى‬ ‫إكرافا ته تقثة على‬ ‫قبمتت‬ ‫‪18‬‬

‫خيئ‪.‬‬ ‫بالطوفالق كل‬ ‫مؤتذا بأن لا يهيك‬

‫ويعقوب‬ ‫إبراهيم وإسحق‬

‫خفأ‬ ‫‪02‬‬ ‫القجد‪.‬‬ ‫في‬ ‫جمثلا‬ ‫يوتجذ‬ ‫قيقم كثيز؟‪ ،‬ولم‬ ‫عظيفا‬ ‫أسبا‬ ‫اإبراهيم كان‬ ‫‪9‬‬

‫الغهد‪ ،‬وجمنذ الاميحالز‬ ‫غلاقة‬ ‫الجتان‬ ‫وتجغل‬ ‫فأقاتم مقه غهذا‪،‬‬ ‫الغليئ‪،‬‬ ‫شريغة‬

‫يلأقمص وتتكاثر كترالب‬ ‫تزكة‬ ‫سيكون‬ ‫ن تسقا‬ ‫بة‬ ‫ته الزت‬ ‫فخت!‬ ‫‪21‬‬ ‫أميئا‪.‬‬ ‫وجذ‬

‫التهير إلى‬ ‫البحير ومن‬ ‫جمن البحير إلى‬ ‫الئجومص وتيرث‬ ‫حتى‬ ‫وترتمع‬ ‫الأرضيى‪،‬‬

‫الأرضيى‪.‬‬ ‫أقاصي‬

‫تسقه‬ ‫فخغل‬ ‫أبييما‪،‬‬ ‫إكرافا لإبراهيتم‬ ‫هذا الغهذ ذاته مغ إسحق‬ ‫وأقاتم الزت‬ ‫‪22‬‬

‫أعطاة الأرض!‬ ‫و‬ ‫تزكتا‬ ‫إليإ‬ ‫‪ ،‬فتقل‬ ‫مغ تعقوت‬ ‫فغل‬ ‫وكذلذ‬ ‫‪23‬‬ ‫تزكة يجميعصا لأقم ؟‬

‫أسباطيما الاثتي عشز‪.‬‬ ‫على‬ ‫ميراثا وق!قها‬

‫وهرون‬ ‫موسى‬

‫البثمير‪.‬‬ ‫ص‬ ‫جمنذ جميع‬ ‫ناذ حطؤة‬ ‫صايخا‬ ‫الزلث زجلأ‬ ‫أقاتم‬ ‫تسلى تعقوت‬ ‫ومن‬

‫فزقغة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والتاس‬ ‫الث!‬ ‫وبكم ة فبازكا جمنذ‬ ‫اتذي كان قحبوئا‬ ‫موسى‬ ‫وهؤ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬

‫جمنذ‬ ‫قوئا وقرهوئا‬ ‫وتجغقة‬ ‫قرتتؤ القذيسين‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫القجد‬ ‫في‬ ‫اللة‬

‫‪-‬الملوفي ‪ .‬أعطاة‬ ‫أماتم‬ ‫الزث‬ ‫وضخذة‬ ‫بمضز‪،‬‬ ‫الضزبالب‬ ‫أنرذ‬ ‫‪3‬بكلام!‬ ‫أعدائو‪.‬‬
‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬ ‫‪231‬‬

‫ماتي! وؤداغييما وآختازة‬ ‫في‬ ‫‪4 .‬قذ شة‬ ‫حضور؟‬ ‫تهاء‬ ‫من‬ ‫تعضا‬ ‫يا يشعبيما ‪ .‬وأراة‬ ‫الوصا‬

‫وشقضة‬ ‫ال!وداء‪،‬‬ ‫ال!حاتؤ‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وأدخقة‬ ‫صوتة‬ ‫البشير‪5 .‬أسقغة‬ ‫تينن جميع‬ ‫من‬

‫الحيا؟ والقعيرقإ‪ ،‬يئغفتم تني تعقوت‬ ‫شريغة‬ ‫وهيئ‬ ‫وجإ‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫وجفا‬ ‫الؤصايا‬

‫وتني إسرائيل أحكاقة‪.‬‬ ‫أحكاتم غهد‬

‫‪،‬‬ ‫جمن ليمئ! لاوي‬ ‫موسى‬ ‫أخييما‬ ‫جمثل‬ ‫وهؤ‬ ‫إلى مقامص القداشؤ‪،‬‬ ‫هرون‬ ‫وزقغ‬ ‫‪6‬‬

‫التهاء‪،‬‬ ‫‪ .‬باركا بما تليق بإ من‬ ‫الشعب‬ ‫كاهن‬ ‫وتجغقا‬ ‫مؤثذا‬ ‫غهذا‬ ‫وأقاتم مقا‬ ‫‪7‬‬

‫وألت!ا‬ ‫ال!لاليما‬ ‫بزموز‬ ‫وزتته"‬ ‫كقا‬ ‫عقييما الكماذ‬ ‫خقغ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقلى‬ ‫أفخز‬ ‫فألت!ة‬

‫مغ‬ ‫الزفاناقي‬ ‫خوته‬ ‫وتجغل‬ ‫‪9‬‬ ‫والأفود‪،‬‬ ‫طويلأ‬ ‫الكتالب ورداء‬ ‫لي!روالأ من‬

‫القيكلى‪ ،‬وتذئمم‬ ‫أرجاء‬ ‫في‬ ‫فت!قع‬ ‫تيرن إذا مشى‪،‬‬ ‫دقمب‬ ‫كثيز؟ من‬ ‫أجراسيى‬

‫بشعبإ‪.‬‬ ‫الزت‬

‫ولودخ تتف!جيئ وأرجوالؤ‪،‬‬ ‫الفؤشاة بذقمب‬ ‫‪.‬اوأعطاة الخفة الفقذشة‬

‫ماهو‪،‬‬ ‫القرمنرئ عامل‬ ‫تسيخها‬ ‫اضتغ‬ ‫ا‬ ‫الأوريم والئميم ‪.‬‬ ‫ومغها‬ ‫القضاء‬ ‫ؤعدزة‬

‫تفاش! الخوقير‬ ‫في الذقمب ‪ ،‬ضتقها‬ ‫صمرضقة‬ ‫تم‬ ‫الخا‬ ‫كتقش!‬ ‫كريقة‬ ‫وعقيها ججازة‬

‫تني إسرائيل‪.‬‬ ‫أسباط‬ ‫أسماء‬ ‫فيها يلذكرى‬ ‫وتقشن‬

‫يلزت"‪.‬‬ ‫"فقذسة‬ ‫عقييما جمباز!د‬ ‫قنقوش!‬ ‫دقمب‬ ‫الجماقؤ إكليل من‬ ‫على‬ ‫اوكان‬ ‫‪2‬‬

‫تبقو الأبصاز يزوتقها‬ ‫ماهر وهيئ يذلذ‬ ‫عامل‬ ‫الإكليل زيتة ضتغها‬ ‫وكان‬

‫وخسيها‪.‬‬

‫وذزتته" من‬ ‫إلأ هرون‬ ‫قبل‪ ،‬ولم تلت!ا أحا‬ ‫ته قئيل من‬ ‫هذا لم يكن‬ ‫اكل‬ ‫‪3‬‬

‫يوم قزتيني بلا أئقطاع‪.‬‬ ‫الذبائح صكل‬ ‫أن خزق‬ ‫اعلى‬ ‫‪4‬‬ ‫تعلإ ‪،‬‬

‫غهذا‬ ‫بالريسئ المقذس ‪ ،‬فصاز ذلذ‬ ‫وق!خه‬ ‫أخاة هرون‬ ‫موسى‬ ‫اوكزسق‬ ‫‪5‬‬

‫وئبارك‬ ‫الكقنوت‬ ‫ال!ما ‪ ،4‬يتخاتم الزلت وئمارش‬ ‫ما داقحب‬ ‫أبدئا ته ويذزتي!‬
‫‪232‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫يثوع بن سيراخ‬

‫ته‪:‬‬ ‫التقدقة‬ ‫يسقزت‬ ‫الأحياء‬ ‫تينن جميع‬ ‫من‬ ‫الز!ث‬ ‫آختازة‬ ‫‪16‬‬ ‫بآسمإ‪.‬‬ ‫شعتة‬

‫إلي!‬ ‫اأوكل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خطاياة‬ ‫غن‬ ‫بشعبيما ويكقز‬ ‫فيذكزة‬ ‫الالتمة‪،‬‬ ‫والزائخة‬ ‫التخوز‬

‫وينيز‬ ‫إرشاداييما‬ ‫ويغقتم تني تعقوت‬ ‫الأحكاتم‬ ‫ييصلإز‬ ‫شلطائا‬ ‫وقنخا‬ ‫ؤصاياة‬

‫بشريقييما‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫تني‬

‫داتان وأبيرالم وقوزح‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫الغضب‬ ‫بمنتهى‬ ‫عقييما‬ ‫الغزباء وتآقروا‬ ‫‪ 8‬ح!ذة‬

‫بنايى تهيبهص‪.‬‬ ‫وأفناهئم‬ ‫عخائمت‬ ‫‪ ،‬وأنرذ‬ ‫فآشتاغ‬ ‫ذلك‬ ‫الزث‬ ‫وزأى‬ ‫‪91‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأنصاوهم‬

‫قبل‬ ‫‪ ،‬فتشتعون‬ ‫الكقتةض بتواكيير ثمالي الأرضي‬ ‫مغ‬ ‫جمرة ‪ ،‬فخضه‬ ‫هرون‬ ‫ليهتا زاد‬ ‫‪02‬‬

‫إلأ‬ ‫‪22‬‬ ‫ته ويذزئيإ‪.‬‬ ‫ائتي أعطاها‬ ‫دبائحص الزت‬ ‫من‬ ‫ويأكلون‬ ‫‪21‬‬ ‫الخبنر‬ ‫من‬ ‫غييرهم‬

‫ولا خضه‬ ‫شيئا من الأرضيى اتتي تميكها الشص!‪.‬‬ ‫هرون‬ ‫ث‬ ‫‪3‬‬ ‫يؤ‬ ‫أن الزلت لم‬

‫وميرا"ثه"‪.‬‬ ‫الزلث هؤ تصي!ا‬ ‫جمنها فين‬ ‫بتصيمب‬

‫فنحاس‬

‫بن أيعازار‪،‬‬ ‫يئحاسن‬ ‫كان‬ ‫وهرون‬ ‫تعذ موسى‬ ‫القجد‬ ‫في‬ ‫والثايث‬ ‫‪23‬‬

‫الزلت‬ ‫جايمب‬ ‫وجمناب إلى‬ ‫بحرأ؟‬ ‫والوقوفي‬ ‫وتقواة‬ ‫غيزييما‬ ‫تجزا! ته على‬ ‫وهذا‬

‫الزلث‬ ‫عاقذة‬ ‫يذلذ‬ ‫‪24‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫تني‬ ‫غن‬ ‫فكفز‬ ‫عتيإ‪،‬‬ ‫الشعمب‬ ‫جمنذ آزيداب‬

‫ته ويتسل!‬ ‫ئبقيئ‬ ‫وأن‬ ‫أفز المكالق المقذس‬ ‫يمواة من الشدب‬ ‫أن تتؤلى دون‬

‫أقاقة‬ ‫الغهد اتذي‬ ‫بجلافي‬ ‫وذلك‬ ‫‪25‬‬ ‫الكاهني الأعلى إلى الأبد‪.‬‬ ‫قئصمت‬

‫إلأ جمن الألب‬ ‫المفأ‬ ‫لا تنتقل‬ ‫أن‬ ‫ليمئ! تهوذا‬ ‫من‬ ‫بني ت!ى‬ ‫داود‬ ‫مغ‬ ‫الزت‬

‫ذزئييما‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫هرون‬ ‫ميراث‬ ‫تنتقل‬ ‫ذزتييما‪ .‬وهكذا‬ ‫في‬ ‫ائنن واحد‬ ‫إلى‬

‫بالغدلي في‬ ‫تحكموا‬ ‫حئى‬ ‫الزلث الجكقة‬ ‫أئها الكقتة‪ ،‬يتفتحكئم‬ ‫والآن‪،‬‬ ‫‪2‬‬

‫الأجيالي‪.‬‬ ‫مذى‬ ‫آبائكم وقجذفم‬ ‫خيرات‬ ‫شعيه ‪ ،‬فتستمز‬


‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬ ‫‪233‬‬

‫وكالب‬ ‫يشوع‬

‫ي!ثمغحب آ لز يمىا تمختا ر ‪ ،‬و لثملإتذ‬ ‫‪،‬‬ ‫شمجا‬ ‫تسوشمه! تعنى ‪،‬لبمختفحا‬ ‫كمآ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬

‫تني إسرائيل من الاشتيلاء‬ ‫مكن‬ ‫اتذين قاؤموة من الأعداء‪ ،‬حتى‬ ‫الانيقامصجمن‬

‫جمن الزت‪.‬‬ ‫بؤعد‬ ‫الأرضيى اتتي ورثوها‬ ‫على‬

‫المالق المعابتؤ‪ .‬لم يكن‬ ‫على‬ ‫شيقا‬ ‫جمنذما زقغ تذة وشقز‬ ‫عظيقا‬ ‫كان‬ ‫كم‬ ‫‪3‬‬

‫الشصى‬ ‫أجلى الزلت ‪4 .‬أما تؤققق‬ ‫من‬ ‫حازت‬ ‫لاع!له‬ ‫قبل ‪،‬‬ ‫من‬ ‫ته قثيل في الشجاغإ‬

‫‪ 4‬من كل‬ ‫الأعدا‬ ‫حاضزة‬ ‫بطولي تهازينن حين‬ ‫التهاز‬ ‫وصاز‬ ‫على تد‬ ‫القسيير‬ ‫غني‬

‫على‬ ‫جمن التزب أنهاتت‬ ‫بعاضقيما شديذ؟‬ ‫‪6‬‬ ‫ته‬ ‫‪5‬دعا الغلى القديز فأستجات‬ ‫جقإ‪،‬‬

‫الأقم قذزة تشوغ‬ ‫‪ ،‬يتعير!ت هد؟‬ ‫فلوكفم‬ ‫وأهقكت‬ ‫ف!خقتهم‬ ‫القعركؤ‬ ‫الأقمصفي‬

‫شيء‪.‬‬ ‫كل‬ ‫قديم على‬ ‫والزلث‬ ‫الزلت ويطيعه‬ ‫حرت‬ ‫يحايىب‬ ‫كان‬ ‫لا"‪2‬نه"‬ ‫القتالي‬ ‫في‬

‫بن تفتا‪ ،‬حين‬ ‫وكايس!‬ ‫أماتيإ‪ ،‬هؤ‬ ‫غن‬ ‫تشوع‬ ‫بزهن‬ ‫موسى‬ ‫أيامص‬ ‫وفي‬ ‫‪7‬‬

‫من‬ ‫يهذا تجا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تذفزهم‬ ‫وأسكتا‬ ‫الخطيئيما‪،‬‬ ‫غني‬ ‫كقا وقتعاهئم‬ ‫قاؤما الشعمت‬

‫ائتي تذز‬ ‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫يتدخلا‬ ‫مقايلى هذالب الزجلافي وحذهما‬ ‫الميست مئؤ ألص‬

‫عتيها‪.‬‬ ‫وتستوييا‬ ‫لتئا وغ!لأ‬

‫الأرضيى‬ ‫صحعوب‬ ‫من‬ ‫قؤة لازقتا إلى شيخوخييما‪ ،‬فتضكن‬ ‫كايت‬ ‫الزث‬ ‫وؤقمت‬ ‫‪9‬‬

‫كم‬ ‫يتعقتم تنو إسرائيل‬ ‫‪.‬اوذلذ‬ ‫ميراثا ته ويذزتيإ‪.‬‬ ‫الختيئؤ وآفيلافي ما أعطيئ‬

‫أن يطيغ الإنسان الزدث‪.‬‬ ‫هؤ خ!ن‬

‫القضاة‬
‫‪234‬‬ ‫‪47، 46‬‬ ‫يثوع بن سيرا!‬

‫آشقهم‬ ‫هي وتثمز تنين يخذدون‬ ‫ولئزهز جمظامهم خيث‬ ‫‪12‬‬ ‫فباركا‪،‬‬ ‫فلتكن بكوفم‬

‫‪.‬‬ ‫ته‪،‬‬ ‫و‬ ‫يقخد‬ ‫و‬

‫صموئيل‬

‫وأقاتم حكافا‬ ‫ألثسن الففذ‬ ‫وكتبيئ الزت‬ ‫‪.‬‬ ‫الزت‬ ‫قحبوتا من‬ ‫ضموئيل‬ ‫وكان‬ ‫‪13‬‬

‫تني تعقوت‪.‬‬ ‫الزت‬ ‫قخفط‬ ‫شريغيما الزت‬ ‫بخ!مب‬ ‫القضاء‬ ‫أجزى‬ ‫‪14‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يلشعمب‬

‫الزلث‬ ‫دعا‬ ‫‪16‬‬ ‫الزؤيا‪.‬‬ ‫صابق‬ ‫أتهلم‬ ‫تتيق‬ ‫أئه" تبيئ ‪ ،‬وبكلاميما‬ ‫بزقن‬ ‫ابأماتيو يلزلت‬ ‫‪5‬‬

‫افأرغذ الزلث جمن ال!ماء‬ ‫‪7‬‬ ‫زضيغا‪،‬‬ ‫الأعدا ‪ ،4‬وقذتم ته خقلأ‬ ‫القديز جمنذما حاضزة‬

‫أقراء الفيسطتين‪.‬‬ ‫خكاتم صحوز وجميغ‬ ‫وأهقك‬ ‫‪18‬‬ ‫عظيم‬ ‫صوته" بذوئ‬ ‫وأسقغ‬

‫من‬ ‫لم يأخذ‬ ‫أته"‬ ‫الزلث ‪.‬‬ ‫ق!خة‬ ‫اتذي‬ ‫والقيلث‬ ‫أماتم الزت‬ ‫شهذ‬ ‫موييما‬ ‫اوقبل‬ ‫‪9‬‬

‫موييما تتتآ وأختز‬ ‫وتعذ‬ ‫‪02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إنسان‬ ‫تتهفه‬ ‫ولم‬ ‫جذاء‪،‬‬ ‫ولا‬ ‫بل‬ ‫البشير مالأ‪،‬‬ ‫من‬ ‫أحل!‬

‫الشصب‪.‬‬ ‫آثاتم‬ ‫صوتهو بالثبوء؟ ماجئا‬ ‫القبير‬ ‫من‬ ‫بؤفايإ‪ ،‬وزقغ‬ ‫القيذ‬

‫ؤ د‬ ‫ا‬ ‫د‬

‫أتامصداود‪.‬‬ ‫ناثان تبئا في‬ ‫قاتم‬ ‫ضموئيل‬ ‫وتعذ‬


‫‪47‬‬
‫‪ 3‬من‬ ‫داؤ‬ ‫الشخئم من ذبيخؤ الئلاقؤ‪ ،‬هكذا آنتجت‬ ‫وكما يفضل‬ ‫‪2‬‬

‫تيني تني إسرائيل‪.‬‬

‫العاز‬ ‫ويخرافا‪4 .‬أقا زقغ‬ ‫جداء‬ ‫والذتتة كما لو كاتت‬ ‫داو ‪ 3‬الأسود‬ ‫لاغمت‬ ‫‪3‬‬

‫الختاز‪-‬وقزع‬ ‫المقلاغ وقتل جليات‬ ‫وهؤ شالت‪ ،‬حين زمى بتد؟ حخز‬ ‫شعبيما‬ ‫غن‬

‫تميتة‬ ‫الغلئ ‪ ،‬فأعالى‬ ‫الزت‬ ‫دعا‬ ‫داؤد‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫حذث‬ ‫‪5‬‬ ‫الئرالب ؟‬ ‫في‬ ‫تتخخا‬

‫الشعمث‬ ‫قخذة‬ ‫شعبيما‪6 .‬يذلك‬ ‫التأسيى‪ ،‬فترقغ شأن‬ ‫الشديذ‬ ‫الزجل‬ ‫فؤة لتقتل ذلك‬
‫‪4 7‬‬ ‫يثو!ا بن سيراخ‬ ‫‪235‬‬

‫أعاتة وتؤتجة‬ ‫الزث‬ ‫قين‬ ‫وآفتذحوة‪،‬‬ ‫جمن الأعداء‪،‬‬ ‫كما لو قتل مئاقي الألوفي‬

‫قؤتهم إلى‬ ‫على الفيسطيين وخطغ‬ ‫أعدائو‪ ،‬وقضى‬ ‫داو؟ جميغ‬ ‫وشخق‬ ‫‪7‬‬ ‫ظكا‪.‬‬

‫يوجمنا هذا‪.‬‬

‫في أقواي!‬ ‫وقخذة‬ ‫أعماييما‬ ‫في كل‬ ‫الغلئ وخقذة‬ ‫خايقا الفذوش‬ ‫أخمت‬ ‫‪8‬‬

‫غذتة‪.‬‬ ‫ألحائا‬ ‫بأصوايهم‬ ‫أماتم المذتحصي!نثدوا‬ ‫أقاتم المغتين‬ ‫‪9‬‬ ‫قلبيما‪.‬‬ ‫بكل‬ ‫وشتخا‬

‫فيها التاش‬ ‫اتتي ي!تح‬ ‫نظافا دائفا يلقواعيد‬ ‫وؤضغ‬ ‫زوتفا‬ ‫يلأعياب‬ ‫‪.‬اجغل‬

‫المساء‪.‬‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫القحباحص‬ ‫من‬ ‫ترنيمهم‬ ‫‪ 3‬صذى‬ ‫فتتزذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الفذوسيى‬ ‫الإليما‬ ‫لإشمص‬

‫أن يكون‬ ‫على‬ ‫الأبلإ‪ ،‬وعاقذة‬ ‫إلى‬ ‫شلطاتا‬ ‫وغرز‬ ‫ته خطاياة‬ ‫الزت‬ ‫"غقز‬

‫عرشيى القجد في إسرائيل‪.‬‬ ‫قيكا على‬

‫سليمان‬

‫الحكيم اتذي عاشق في زخاء يقضل‬ ‫آننا‬ ‫داود في المفلث شقيمان‬ ‫اوخق!‬ ‫‪2‬‬

‫وايلإ‪.‬‬

‫قمقكييما آجمتة‬ ‫حدود‬ ‫جقل‬ ‫اللة‬ ‫أئافا غئم فيها ال!لالم ‪ ،‬قين‬ ‫شتيمان‬ ‫اققك‬ ‫‪3‬‬

‫الذهير‪.‬‬ ‫مقذشا ته مذى‬ ‫جقةص‪ ،‬وتنى لإشمص الزلت قيكلأ يكون‬ ‫من كل‬

‫قتضايو‪،‬‬ ‫كتهير في‬ ‫جمفمك‬ ‫! طقخ‬ ‫شبابك‬ ‫في‬ ‫شقيمان‬ ‫يا‬ ‫اما أعطتم جكقتذ‬ ‫‪4‬‬

‫اوتقغ‬ ‫‪6‬‬ ‫الأمثالي الغميقؤ‪.‬‬ ‫قعيرقئك في الأرضيى كتها‪ ،‬تعذ أن قلأتها من‬ ‫اوآنتشزت‬ ‫‪5‬‬

‫به غهذذ‪.‬‬ ‫ائذي قئلضص‬ ‫يل!لامص‬ ‫قحبوئا‬ ‫التعيذ؟‪ ،‬وكنت‬ ‫إلى الخزر‬ ‫ضيتك‬

‫والألغاز‬ ‫والأمثالي‬ ‫جمن الأغاني‬ ‫بما لك‬ ‫الأقمص جميغا‬ ‫إعجات‬ ‫ايفت‬ ‫‪7‬‬

‫بآشيم‬ ‫وذلذ‬ ‫وزصاص!‪،‬‬ ‫الذقحت والفضة كأئهما قصدير‬ ‫وتجقذت‬ ‫‪18‬‬ ‫والئفاسيير‪،‬‬

‫الزدت إل! إسرائيل‪.‬‬


‫‪236‬‬ ‫‪48، 47‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫تسقذ‬ ‫وتخ!ت‬ ‫كراقتك‬ ‫فقطخت‬ ‫‪02‬‬ ‫لهن‪،‬‬ ‫يلتساء أخضغذ‬ ‫اليهن جمشقذ‬ ‫‪9‬‬

‫تجهاليذ‪،‬‬ ‫كثيزا بستصب‬ ‫يتألمون‬ ‫وجغفتهم‬ ‫تنيك‬ ‫على‬ ‫الجقات‬ ‫وتجقئت‬

‫متقز؟‪.‬‬ ‫أفرايتم قيأ‬ ‫من‬ ‫إلى لمحسقيني وطقغ‬ ‫قمقكتذ‬ ‫فآئق!تمقت‬ ‫‪21‬‬

‫على‬ ‫أعماييما شيئا‪ .‬لا تقضي‬ ‫ولا يف!يمد من‬ ‫زحقته‬ ‫لا تتوك‬ ‫ليهن الزت‬ ‫‪22‬‬

‫تسل!‬ ‫تقئة من‬ ‫أختة ‪ .‬فأبقى يتعقوت‬ ‫ائذي‬ ‫تسل‬ ‫ولا ئهيأ‬ ‫آختازة‬ ‫اتذي‬ ‫دزت!‬

‫شلاتييما‪.‬‬ ‫جمن‬ ‫ؤريثا‬ ‫ويداود‬

‫وبربعام‬ ‫رحبعام‬

‫قليل الغقلى كثيز‬ ‫كان‬ ‫مكاتة آئتا رخبعاتم اتذي‬ ‫خقص‬ ‫شقيمان‪،‬‬ ‫ولضا مات‬ ‫‪23‬‬

‫تزبعائم بن‬ ‫فغل‬ ‫الجصيالب ‪ .‬وكذلذ‬ ‫قرارايه إلى‬ ‫بقساب‬ ‫الشعست‬ ‫فذقغ‬ ‫الخماقؤ‪،‬‬

‫فرايتم طريق‬ ‫في‬ ‫وشن‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫صقبائل الشمالي من‬ ‫الإثم‬ ‫قاد إلى‬ ‫ناباط اتذي‬

‫وخل‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمن أرصهم‬ ‫يلطزب‬ ‫إئفم تغزضوا‬ ‫حتى‬ ‫خطايافم‪،‬‬ ‫فكئزت‬ ‫‪24‬‬ ‫الخطيئؤ‪.‬‬

‫الشرور‪.‬‬ ‫ص‬ ‫أنواع‬ ‫كل‬ ‫مازسوا‬ ‫ثهم‬ ‫في‬ ‫الإنيقام‬ ‫هذا‬ ‫بهم‬

‫و أييشع‬ ‫يليا‬ ‫إ‬

‫للرتؤفذتجق!ت المولميشغللقكثيرجق!ت‪ 3‬أغلىلحوآ على‬ ‫ول!ثسغبإيلئافيتبئاخماكالئا‬ ‫‪!8‬ا‬

‫قزالب‪.‬‬ ‫جمنها نازا ئلات‬ ‫وأئرذ‬ ‫الزلت‪،‬‬ ‫بأفير جمن‬

‫قخزذ؟‬ ‫يساوي‬ ‫قخو‬ ‫فيخد‬ ‫! وهل‬ ‫بغجائبك‬ ‫يا إيليا‬ ‫ما أعالتم قجذك‬

‫ملوكا إلى‬ ‫وأرشلت‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عالمصالمولب‬ ‫بأمير الغلي قيئا من‬ ‫أقفت‬ ‫اتذي‬ ‫‪5‬أنت‬

‫إلى القلافي‪.‬‬ ‫شريير المرضيى‬ ‫جمظاقا من‬ ‫ؤرجالأ‬ ‫الموقي‬


‫‪4 8‬‬ ‫يثوخ بن سيراخ‬ ‫‪237‬‬

‫من‬ ‫بالإنيقامص‬ ‫قضا ة‬ ‫حوريمت‬ ‫لك ‪ ،‬وفي‬ ‫في سيناء توبيخ الزب‬ ‫شم!ت‬ ‫‪7‬‬

‫لذ‪.‬‬ ‫الغزشيى قيكا يلإنيقامص وتبئا خقفا‬ ‫على‬ ‫فأقمت‬ ‫‪8‬‬ ‫أعدائيما‪.‬‬

‫‪.‬اوجاء في‬ ‫التار‪.‬‬ ‫من‬ ‫عاصقؤ‬ ‫وشط‬ ‫نارئيما‬ ‫إلى ال!ماء في قركتؤ‬ ‫أضجذت‬ ‫‪9‬‬

‫الزلت قئل جذيإ‪،‬‬ ‫الكتمب المقذشؤ أئذ تأتي في الوقب المخذب يتقدئ غض!ت‬

‫أسباط تني تعقوت‪.‬‬ ‫وتصيخ‬ ‫الائنن‬ ‫إلى‬ ‫الألمحب‬ ‫غط!‬ ‫وت!‪،‬د‬

‫شنحيا‪:‬‬ ‫إليك ! بلى‪ ،‬تحن‬ ‫شوفا‬ ‫يموت‬ ‫ولضن‬ ‫تحيا يتراك‪،‬‬ ‫اقنيئا لمن‬ ‫‪1‬‬

‫لم‬ ‫أياميما‬ ‫وطوذ‬ ‫جمن روجإ‪.‬‬ ‫فآفتلأ أليشغ‬ ‫العاص!قإ‪،‬‬ ‫إيلئا في‬ ‫اوتوازى‬ ‫‪2‬‬

‫الم ئعجرة‬ ‫‪3‬‬ ‫من إخضاجمإ‪.‬‬ ‫أخا‬ ‫شفطالق‪ ،‬ولا تمكن‬ ‫صاجب‬ ‫أماتم‬ ‫تضطيرلث‬

‫موييما‬ ‫وتعذ‬ ‫المعجزالب‪،‬‬ ‫ضتغ‬ ‫حياييما‬ ‫افي‬ ‫‪4‬‬ ‫موييما‪.‬‬ ‫تعذ‬ ‫تنتأ‬ ‫إن ج!ذة‬ ‫كلام ‪ ،‬حتى‬

‫الغجيتة‪.‬‬ ‫الأعماذ‬

‫أز صهم‬ ‫لم تتوب!ا ولم تمتيعوا غنن الخطايا‪ ،‬قاليردوا من‬ ‫أن الشعمت‬ ‫اعلى‬ ‫‪5‬‬

‫تي!ب داؤد‪.‬‬ ‫من‬ ‫رئيس!‬ ‫القليل جمنهم ‪ ،‬وعقيهم‬ ‫الأرضيى ‪ .‬وتقي‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫وتشزدوا‬

‫الخطايا‪.‬‬ ‫أكثروا من‬ ‫غنا الزلث‪ ،‬وتعضفم‬ ‫ما زصيئ‬ ‫غيئ‬ ‫اتعضفم‬ ‫‪6‬‬

‫وإ شعيا‬ ‫حزقيا‬

‫يأدوالب من‬ ‫الضخز‬ ‫الماء إليها‪ .‬حقز‬ ‫جرقتا مدينته وأدخل‬ ‫وخضن‬ ‫‪17‬‬

‫وتنى آبازا يلماء‪.‬‬ ‫الحديد‬

‫ضهيون‬ ‫يفحاضز؟‬ ‫جي!ث!يما‬ ‫زبشاقا قايذ‬ ‫وأرشل‬ ‫غزاة شنحاريمث‬ ‫أتاميما‬ ‫افي‬ ‫‪8‬‬

‫من‬ ‫ترتجف‬ ‫وأيدتهم‬ ‫الشعب‬ ‫قلوت‬ ‫اجغل‬ ‫‪9‬‬ ‫وتقغ بزبشاقا التكئر والمباهاة خذا‪.‬‬

‫أيدتهم‪،‬‬ ‫إلييما‬ ‫بالي!طين‬ ‫الزحيتم‬ ‫الزت‬ ‫فذغوا‬ ‫‪02‬‬ ‫ائتي تيد‪.‬‬ ‫أوجاغ‬ ‫‪ .‬وتؤخعوا‬ ‫الخوفي‬

‫إلى إنقابهم‪.‬‬ ‫التبيئ‬ ‫في ال!ماء بإرسالي إشعيا‬ ‫الفذوش‬ ‫لفم شريغا‪ ،‬وهؤ‬ ‫فأستجات‬
‫‪238‬‬ ‫‪94، 48‬‬ ‫يشوع بن سيراخ‬

‫ما أرضى‬ ‫ن جرقئا غيئ‬ ‫قي‬ ‫‪22‬‬ ‫‪،‬‬ ‫خطقهم‬ ‫وقلاكه‬ ‫أشوز‪،‬‬ ‫الزدث فغ!كز‬ ‫فضزت‬ ‫‪21‬‬

‫به إشعيا التبى العظيم الضابق‬ ‫ما أوصاة‬ ‫داؤد تجذ؟‪ ،‬بقضلى‬ ‫شلوك‬ ‫وشقك‬ ‫الزت‬

‫عمير‬ ‫إلى الؤراء‪ ،‬قزاد في‬ ‫أشعيا الشصن‬ ‫أرتجغ‬ ‫ص‬ ‫الأيام‬ ‫يلك‬ ‫ففي‬ ‫‪23‬‬ ‫وؤياة ‪.‬‬ ‫في‬

‫الئايحين في عهيون‪،‬‬ ‫الأخيرة وغرى‬ ‫الاع!لاتم‬ ‫رأى‬ ‫وبقذز؟ روجئؤ‬ ‫‪24‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جرقتا القيلث‬

‫الرقنن‪.‬‬ ‫آيخير‬ ‫من الخفايا قبل خدوثها حتى‬ ‫غقا شيكون‬ ‫وكشف‬ ‫‪25‬‬

‫يهوذا‬ ‫وملوك‬ ‫يوشيا‬

‫في كل قمصتحلو‬ ‫ماهلأ‪.‬‬ ‫و‬ ‫آلخم!‬ ‫تذخفقؤ‬ ‫كاكرلعسلىلثمتاوعاهؤطركاكالجمالطيبفتي‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬

‫قلتا‬ ‫ؤخة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإثم‬ ‫غنا رخسن‬ ‫وأزاذ‬ ‫مستقيم ‪ ،‬فأصقخ!الشعمت‬ ‫ما هؤ‬ ‫غيئ‬ ‫‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫التقوى‬ ‫دعايتم‬ ‫الكفير ئتت‬ ‫زقنن‬ ‫الزبث ‪ ،‬وفي‬ ‫إلى‬

‫الزت‬ ‫شريغة‬ ‫تركوا‬ ‫ويوشئا‪.‬‬ ‫وجرقئا‬ ‫داود‬ ‫ما عدا‬ ‫الملوفي أجزموا‬ ‫‪4‬كل‬

‫إلى غييرهئم وقجذهم‬ ‫شفطاتفم‬ ‫وشفموا‬ ‫‪5‬‬ ‫شلاتة ملوفي تهوذا‪،‬‬ ‫‪ ،‬فآنقزضت‬ ‫القليئ‬

‫شوايىغها‬ ‫وتركوا‬ ‫وقيكققا‬ ‫بالتار المدينة المختازة‬ ‫أحزقوا‬ ‫‪6‬‬ ‫أفؤ غريتإ‪،‬‬ ‫إلى‬

‫في‬ ‫اللة تبئا وهؤ‬ ‫كزشا‬ ‫ائذي‬ ‫وهؤ‬ ‫إلييما‬ ‫أساؤوا‬ ‫اتذين‬ ‫‪7‬‬ ‫تنتأ إرميا‬ ‫خالتة ‪ ،‬كما‬

‫يتبنيئ وتغيرصق‪.‬‬ ‫‪ ،‬وأيضا‬ ‫وتهلإتم‬ ‫يتققغ‬ ‫أقيما‬ ‫زجمص‬

‫قركتؤ الكروبيم‪:‬‬ ‫على‬ ‫بمؤياة الزت‬ ‫رأى‬ ‫اتذي‬ ‫هؤ‬ ‫جزقيال‬ ‫‪8‬‬

‫في‬ ‫أبادئفم‪ ،‬وأقا الفستقيمون‬ ‫إليهم عاصقة‬ ‫فأرشل‬ ‫الزلث أعداءة‬ ‫‪9‬تذكز‬

‫خيزا‪.‬‬ ‫فجازاهم‬ ‫شلوجمهم‬

‫جمن‬ ‫تئقض!‬ ‫جمظاقهم‬ ‫وجغل‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫الأنبياء الاثتي غشز‬ ‫بكرى‬ ‫الله‬ ‫‪.‬ابازك‬

‫بما كان لفم جمن زجاء راليمخ؟‬ ‫وخقصوفم‬ ‫تني تعقوت‬ ‫لاتهم شخعوا‬ ‫القبير‪،‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬ ‫‪923‬‬

‫ويشوع‬ ‫زربابل‬

‫بن‬ ‫تشوغ‬ ‫اكذلك‬ ‫‪2‬‬ ‫الئمتى ‪.‬‬ ‫الئيما‬ ‫في تد‬ ‫كخاتم‬ ‫وهؤ‬ ‫ززتابل‪،‬‬ ‫نغطم‬ ‫"وكي!‬

‫المقت!‬ ‫هيكييما المقذس‬ ‫دعايتم‬ ‫وزقعا‬ ‫الزلت‬ ‫بناء تيمب‬ ‫أعادا‬ ‫‪ .‬فهما‬ ‫يوصاداق‬

‫أبدفي‪.‬‬ ‫يقجد‬

‫وا لآباء الأولون‬ ‫نحميا‬

‫المنقدتم وتضت‬ ‫أما أقاتم لنا ال!وز‬ ‫العظيمؤ؟‬ ‫وبكراة‬ ‫تخفيا‬ ‫غن‬ ‫وماذا‬ ‫‪13‬‬

‫والقزاليبئ‪ ،‬وزفتم قنازتنا؟‬ ‫الأبوات‬

‫الأرضيى؟‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬أقا آئخال!‬ ‫جمثله‬ ‫الأرضيى أخد‬ ‫على‬ ‫لم يكن‬ ‫ائذي‬ ‫اوأخنوخ‬ ‫‪4‬‬

‫حتى‬ ‫لإخؤييما وجمماد يشعبإ‪،‬‬ ‫رئي!‬ ‫جمثلا‬ ‫لم يوتذ‬ ‫اتذي‬ ‫وهؤ‬ ‫أيضا‪،‬‬ ‫"اويوسف‬

‫إن جمظاقة تكزقت‪.‬‬

‫في‬ ‫آذتم تفوق‬ ‫وليهن‬ ‫تين التاس‪،‬‬ ‫عظيما‬ ‫نالا قجذا‬ ‫وشيت‬ ‫سام‬ ‫اوأيضا‬ ‫‪6‬‬

‫في الخليقؤ‪.‬‬ ‫الضجد كل خي‬

‫الكاهن الأعظم‬ ‫سمعان‬

‫الكاهن الأعالم هؤ اتذى زقتم القيكل وتجذدة‪،‬‬ ‫أونتا‬ ‫بن‬ ‫سفعان‬


‫ص‬ ‫‪5 0‬‬
‫يل!ئور الفزدوجص الشاجمخ‪.‬‬ ‫خوتة الأساش‬ ‫وؤضغ‬ ‫‪2‬‬

‫آفيماقا‬ ‫الشدت‬ ‫يلميا؟ كان أشتة بالبحير قئساغا‪4 .‬أوتى‬ ‫خوضا‬ ‫أيامإ خقز‬ ‫وفي‬ ‫‪3‬‬

‫فايح‪.‬‬ ‫المدينة يئلأ تفتخها‬ ‫‪ ،‬وخضن‬ ‫يئلأ تهلك‬

‫كوكب‬ ‫مثل‬ ‫القيكلي ‪6 .‬كان‬ ‫ججالب‬ ‫ؤراء‬ ‫من‬ ‫رائغا جمنذ خروجيما‬ ‫كان‬ ‫"كم‬

‫قيكلى‬ ‫الفشيرقؤ على‬ ‫أو الشصيى‬ ‫‪7‬‬ ‫التذيى جمنذ تماميما‪،‬‬ ‫الغيوم ؟ أو‬ ‫تين‬ ‫الضبحص‬
‫‪024‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬

‫كالؤزب‬ ‫بل كان‬ ‫التهئةير‪.‬‬ ‫يخلالي ال!حمب‬ ‫في‬ ‫القرخص المتلأيئؤ‬ ‫أو قوس‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫القليئ‬

‫قصل‬ ‫أو تبالب لبنان في‬ ‫الميا؟‪،‬‬ ‫تجداولي‬ ‫الزبيع؟ أو الرنتتي على‬ ‫أتاتم‬ ‫المزهير‬

‫القطروقي‬ ‫أو إناء الدق!ب‬ ‫المجقز؟‪،‬‬ ‫التخولي المحتيرقي على‬ ‫أو‬ ‫‪9‬‬ ‫القمي!‪،‬‬

‫إلى‬ ‫ص‬ ‫الشامخ‬ ‫ال!زو‬ ‫أو‬ ‫المثمير‬ ‫كالريتودق‬ ‫كان‬ ‫ابل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كريم‬ ‫حخير‬ ‫بكل‬ ‫المرتني‬

‫بالتهاء‪ ،‬وتصغا‬ ‫الفايخزة‪ ،‬وتت!ثسح‬ ‫الكهنوقي‬ ‫حفة‬ ‫ترتدي‬ ‫كان‬ ‫"حين‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!حمب‬

‫اوحين‬ ‫‪2‬‬ ‫قجلإ‪.‬‬ ‫على‬ ‫القيكلى قجذا‬ ‫تزيا رحات‬ ‫القذتحص المقذسيى ‪ ،‬كان‬ ‫إلى‬

‫القذتح؟‬ ‫قو!د‬ ‫والمحف! على‬ ‫فيما هؤ‬ ‫الذبيخيما‪،‬‬ ‫أعضاء‬ ‫يناولوته!‬ ‫الكهتة‬ ‫كان‬

‫دائر؟ من‬ ‫في لبنان وشط‬ ‫يحيما به مساجمدوة كالإكليلى‪ ،‬كان كأزز؟ صغير؟‬

‫وتقلإقة الزت‬ ‫في أئقيهم وا!فين‬ ‫تني هرون‬ ‫شلاتؤ‬ ‫كانوا من‬ ‫اهؤلاء‬ ‫‪3‬‬ ‫الئخيلى ‪.‬‬

‫المذتح‬ ‫يخذقييما على‬ ‫إتمامص‬ ‫اوجمنذ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫تني‬ ‫ص‬ ‫جموع‬ ‫أماتم‬ ‫أيديهم‬ ‫في‬

‫غصيير‬ ‫من‬ ‫وتسكم!‬ ‫الكأس‬ ‫إلى‬ ‫اتمذ تذة‬ ‫‪5‬‬ ‫يلعليئ القديير‬ ‫الذبيخؤ‬ ‫وترتيمب‬

‫الجميع‪:‬‬ ‫أماتم الغليئ قيلث‬ ‫قرضتة‬ ‫القذتحص رائخة‬ ‫جمنذ أسقلى‬ ‫الجتمب ‪ ،‬ت!كبه‬

‫القطروقؤ‪،‬‬ ‫بالفضؤ‬ ‫بالأبواقي القصنوغؤ‬ ‫هرون‬ ‫شلاتؤ‬ ‫الكقتة من‬ ‫تهيف‬ ‫اثتم‬ ‫‪6‬‬

‫المجتمعين‬ ‫اوفي الحالي كان كل‬ ‫‪7‬‬ ‫يذكم الغلئ بشعبإ‪.‬‬ ‫عظيم‬ ‫فترتمع صوت‬

‫اوكان‬ ‫‪8‬‬ ‫الإليما القليئ القديير‪.‬‬ ‫يزتهم‬ ‫ساجدين‬ ‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫بوجوههم‬ ‫تنخنون‬

‫رحالب‬ ‫تتزدد في‬ ‫ضداها‬ ‫بأصوايهمص الغذتؤ ائتي كان‬ ‫المغئون يشخون‬

‫الزلت‬ ‫إلى‬ ‫بطفبايهم‬ ‫الغليئ تتضزعون‬ ‫الزت‬ ‫شص!‬ ‫افيما كان‬ ‫‪9‬‬ ‫القيكلى ‪،‬‬

‫جمباذ؟ الزلت‪.‬‬ ‫أن تيئم يخدقة‬ ‫إلى‬ ‫الزحيم؟‬

‫من‬ ‫المجتمعين‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫تذييما‬ ‫وترقع‬ ‫تننرلى غني القذتحص‬ ‫ي!فعان‬ ‫وكان‬ ‫‪02‬‬

‫شقتييما‪،‬‬ ‫أشميما على‬ ‫بمرور‬ ‫ومفتجزا‬ ‫الزت‬ ‫معيئا تزكة‬ ‫تني إسرائيل‬

‫الزدت‪.‬‬ ‫يقبولي التزكؤ من‬ ‫شجودهم‬ ‫فيما الجميع يكزرون‬ ‫‪21‬‬


‫‪51 ،5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫ثوع‬ ‫‪241‬‬

‫كل‬ ‫في‬ ‫العظيمة‬ ‫الأعماذ‬ ‫تعقل‬ ‫الزلت إلة الكودب ائذي‬ ‫باركوا‬ ‫والآن‬ ‫‪22‬‬

‫وتني‬ ‫قلوتنا القزخ‬ ‫وتمتح‬ ‫‪23‬‬ ‫الزجم ؟ ويعاجملنا بزحضؤ‪،‬‬ ‫مكالق ‪ ،‬ويغالمنا من‬

‫زحضييما وؤعل!‬ ‫على‬ ‫وتبقى‬ ‫‪24‬‬ ‫؟‬ ‫الالام‬ ‫مذى‬ ‫وعلى‬ ‫ال!لاتم في أتامنا هد؟‬ ‫إسرائيل‬

‫الحاتجؤ‪.‬‬ ‫وقسب‬ ‫في‬ ‫بالخلاصيى‬ ‫تنا‬

‫جتلى‬ ‫في‬ ‫ال!اجمنون‬ ‫‪26‬‬ ‫أقة ‪:‬‬ ‫تدغى‬ ‫أن‬ ‫لا تستجق‬ ‫والثايثة‬ ‫أفتالق أمقتهما‪،‬‬ ‫‪25‬‬

‫شكيتم‪.‬‬ ‫‪ 4‬ال!اجمنون في‬ ‫الأغبيا‬ ‫والقوئم‬ ‫تين الفيسطتين‪،‬‬ ‫وال!ايهنون‬ ‫شعيز‪،‬‬

‫الكتالب أقوالأ في‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬كتئت‬ ‫الأورشليمي‬ ‫سيراخ‬ ‫بن‬ ‫أنا‪ ،‬تشوع‬ ‫‪27‬‬

‫الفكز‬ ‫دقق‬ ‫هنيئا لقن‬ ‫‪28‬‬ ‫قلبي ‪.‬‬ ‫من‬ ‫الجكقة‬ ‫ال!لوفي والقعيرقؤ‪ ،‬أفاضتها‬ ‫آدالب‬

‫تستحيل‬ ‫لا‬ ‫بها‬ ‫وإذا غيئ‬ ‫‪92‬‬ ‫حكيفا‪.‬‬ ‫فيكون‬ ‫قلبيما‬ ‫في‬ ‫الأقوالي وتحقظها‬ ‫هل!‬ ‫في‬

‫‪ 4‬طريقة‪.‬‬ ‫ئضي‬ ‫لأن نوز الزت‬ ‫شيء‪،‬‬ ‫عقييما‬

‫بن سيراخ‬ ‫صلاة يشوع‬

‫أرقع لإشمك‬ ‫‪.‬‬ ‫مخفصي‬ ‫يا الله‬ ‫وأشتحك‬ ‫القلأ‬ ‫أئها الزث‬ ‫أحضاك‬
‫ه‬
‫شزفي‬ ‫من المولب ومن‬ ‫وخفطتنى‬ ‫لالذ أغنتني وتضزتني‬ ‫‪2‬‬ ‫الخمذ‬

‫خصومي‪.‬‬ ‫لي غوئا على‬ ‫الئميقؤ والافيراء‪ ،‬وكنت‬

‫أنقذتني من أنيالب المتأقبين لإئيلاعي‬ ‫آشمك‬ ‫وعطقؤ‬ ‫ويكثز؟ زحقيذ‬ ‫‪3‬‬

‫بي‪.‬‬ ‫الكثيز؟ اتتي خفت‬ ‫القصائمب‬ ‫ومن‬ ‫القتلث بي‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫ال!اعين‬ ‫وأيدي‬

‫بي ولم يكن لي‬ ‫اتتي أحاطت‬ ‫التيرالب‬ ‫من تهيمب‬ ‫لاتك خقصتني‬ ‫"أحقدك‬

‫الكلامص الجائير‬ ‫ومن‬ ‫‪6‬‬ ‫الأل!ي!تيما‪،‬‬ ‫وأكاذي!ب‬ ‫المولب‬ ‫أعماقي‬ ‫ومن‬ ‫‪5‬‬ ‫إشعايها‪.‬‬ ‫تد في‬

‫جمنذ القيلث‪.‬‬

‫خصومي‬ ‫وكان‬ ‫‪7‬‬ ‫خياتي حاقة الخحيم ‪:‬‬ ‫المولب وتقغت‬ ‫من‬ ‫نفسي‬ ‫دتت‬
‫‪242‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بن سيرا!‬ ‫يشوع‬

‫ئعيئني‪،‬‬ ‫باجثا غفن‬ ‫خولي‬ ‫جقيما‪ ،‬ولا جمن تصيير‪ .‬وتالزث‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫ئحاجمروتني‬

‫أحذا‪.‬‬ ‫فما وتجدث‬

‫أنقذت‬ ‫كي!‬ ‫الاصدام‪،‬‬ ‫الخليقة في سال!‬ ‫ردث وأعمالك‬ ‫يا‬ ‫زحقتك‬ ‫قتذكزت‬ ‫‪8‬‬

‫من أيدي الأعداء‪.‬‬ ‫وخقصتهم‬ ‫ائذين زتجوك‬

‫راجئا أن تنقذني جمن الموقي ‪ .‬وضزخث‬ ‫جمن الأرض!‬ ‫ضلاتي‬ ‫إليك‬ ‫فزقغت‬ ‫‪9‬‬

‫تتوكني‬ ‫لا‬ ‫أن تخققحني‪،‬‬ ‫القديم ‪ ،‬وتقدو‬ ‫أبي‪ ،‬أنت‬ ‫أنت‬ ‫قائلأ‪. :‬ا"يا رت‪،‬‬ ‫إليذ‬

‫الذوايم‬ ‫على‬ ‫آشضذ‬ ‫أحقد‬ ‫‪11‬‬ ‫أماتم المتغجيرفين ‪.‬‬ ‫ضعفي‬ ‫أئامص الضيتي وفي‬ ‫في‬

‫آيالب الشكير"‪.‬‬ ‫وأزتل ثك‬

‫أحقدك‬ ‫‪ .‬يذلذ‬ ‫تعاشتي‬ ‫وأنقيت‬ ‫المولب‪،‬‬ ‫من‬ ‫اوأنقذتني‬ ‫‪2‬‬ ‫لي‬ ‫فأشتخبت‬

‫الزث‪.‬‬ ‫أتها‬ ‫وأباليك آسقذ‬ ‫وأشتحك‬

‫الحكمة‬ ‫طلب‬

‫عايئا في ضقواتي‪.‬‬ ‫الجكضة‬ ‫‪ ،‬طقئت‬ ‫أسفاري‬ ‫أبالثمز‬ ‫صشبابي ‪ ،‬قبل أن‬ ‫أيام‬ ‫افي‬ ‫‪3‬‬

‫أزقزت‪،‬‬ ‫احئى‬ ‫‪5‬‬ ‫آئتق!تها‪،‬‬ ‫آيخير أتامي‬ ‫وإلى‬ ‫في جيها‪،‬‬ ‫تضزغت‬ ‫اأماتم القيكل‬ ‫‪4‬‬

‫بآشيقاقؤ‪.‬‬ ‫طريقها‬ ‫في‬ ‫وأنا أسيز‬ ‫شبابي‬ ‫قلبي ‪ .‬وفنذ‬ ‫بها‬ ‫ققيرخ‬ ‫الجتمب‪،‬‬ ‫كباكوز؟‬

‫وكان‬ ‫‪17‬‬ ‫الضغيرقؤ‪،‬‬ ‫بكثيير من‬ ‫كويئث‬ ‫أدونئ إليها قليلآ حتى‬ ‫اوما إن أقفت‬ ‫‪6‬‬

‫أتاخ ليئ الجكمة‪.‬‬ ‫‪ .‬فالإكرالم كئا لقن‬ ‫عظيم‬ ‫لي فيها تجاح‬

‫ما قغفث‪.‬‬ ‫الخيز ولا أئذلم على‬ ‫فأتتغت‬ ‫بالجكقؤ‪،‬‬ ‫أن أعقل‬ ‫على‬ ‫وغرضث‬ ‫‪18‬‬

‫ما أعمل‪.‬‬ ‫في كل‬ ‫الشريقيما‬ ‫على‬ ‫وكنمث خريضا‬ ‫من أجلى الجكقؤ‬ ‫وكاقخت‬ ‫‪91‬‬

‫قئبي إلى آفيلافي‬ ‫وخفث‬ ‫‪02‬‬ ‫تجهلي لها‪.‬‬ ‫على‬ ‫إلى ال!ماط وبكيث‬ ‫تدي‬ ‫وقذذت‬

‫القفمصمن التدء‪ ،‬فقن أقغ في‬ ‫على‬ ‫الجكقؤ‪ ،‬وبالطهاز؟ ؤتجذتها‪ .‬بها خضفت‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يثوج ين سيرا!‬ ‫‪243‬‬

‫وآكيشالمحها‪ ،‬جوزيت‬ ‫وزاءها‬ ‫إلى ال!غي‬ ‫بخماشؤ‬ ‫تقت‬ ‫ا ولائي‬‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أمري‬ ‫من‬ ‫خيز؟‬

‫ائتي بها أشتحه‪.‬‬ ‫القصاخة‬ ‫الزلت قتخني‬ ‫فين‬ ‫‪22‬‬ ‫تجزاء‪.‬‬ ‫خيز‬

‫قدرشتي‪.‬‬ ‫ديمب ولازموا‬ ‫اللة‬ ‫إلى‬ ‫‪2‬تعاتوا إلى أئها المحتاجون‬

‫ولا تخزكون‬ ‫الغط!ثيى‬ ‫بهذا‬ ‫نفوشكم‬ ‫ويماذا‬ ‫يماذا تعتيرفون بخهاليكم‬ ‫‪24‬‬

‫ساجمئا!‬

‫الئغسب‪،‬‬ ‫قليلأ من‬ ‫يمتف‬ ‫‪26‬‬ ‫مالأ‪.‬‬ ‫يمفف‬ ‫لا‬ ‫ما أريا أن أقوتا‪ :‬الجكقة‬ ‫وهذا‬ ‫‪25‬‬

‫قريتة! منكم‪.‬‬ ‫يلتأديمب‪ ،‬فالجكضة‬ ‫وأجمذوا نفوشكم‬

‫كم‬ ‫لا تففكم‬ ‫‪28‬‬ ‫الزاخؤ‪.‬‬ ‫كثيزا من‬ ‫قليلأ فؤتجذت‬ ‫تجئت‬ ‫كي!‬ ‫أنطروا‬ ‫‪27‬‬

‫جمقا تك!يحبوتة‪.‬‬ ‫أقل‬ ‫لاته"‬ ‫الجكقيما‬ ‫على‬ ‫يلخصولي‬ ‫تنفقون‬

‫قبل قوالب‬ ‫غضلكم‬ ‫إعقلوا‬ ‫‪03‬‬ ‫بآفيداجيما‪.‬‬ ‫بزحقيما الزلت ولا تخخلوا‬ ‫إفزحوا‬ ‫‪92‬‬

‫أواييما‪.‬‬ ‫في‬ ‫خيزا‬ ‫يجازيكم‬ ‫‪ ،‬والزدت‬ ‫الأوالق‬


‫باروخ‬

‫بنن جفقيا‪،‬‬ ‫بنن ح!دتا‬ ‫بني ضذقتا‬ ‫بنن نيرتا بنن معسيا‬ ‫يسفم باروخ‬ ‫هذا‬

‫الشهير الخاميى‪،‬‬ ‫صال!اجص من‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫في ال!نؤ الخامسؤ‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كتتة في بابل‬

‫بالئار‪.‬‬ ‫وأحرقوها‬ ‫أووشليتم‬ ‫على‬ ‫البابلتون‬ ‫أستولى‬ ‫حين‬

‫وجميع‬ ‫قسامعص يكنيا بنن يوياقيتم قيلث تهوذا‪،‬‬ ‫ال!فز على‬ ‫هذا‬ ‫تلا باروخ‬

‫تني القيلث وأعياني المملكؤ‬ ‫قسامع‬ ‫إلى شماجميما‪4 .‬وتلاة أيضا على‬ ‫اتذين جاؤوا‬

‫بابل‬ ‫في‬ ‫ال!اكنون‬ ‫ص‬ ‫فيهم‬ ‫وكبييرهم ‪ ،‬بقن‬ ‫‪ ،‬صغييرهم‬ ‫الشعب‬ ‫ص‬ ‫وجميع‬ ‫وشيويخها‬

‫واحد‬ ‫كل‬ ‫مالآ من‬ ‫وجمعوا‬ ‫‪6‬‬ ‫الزث‬ ‫أماتم‬ ‫وصفوا‬ ‫فبكوا وصاموا‬ ‫‪5‬‬ ‫سود‪.‬‬ ‫نهير‬ ‫على‬

‫يوياقيتم بنن جلقيا‬ ‫إلى الكاهنن الأعلى‬ ‫إلى اوزشليتم‪،‬‬ ‫وأرسلوة‬ ‫‪7‬‬ ‫فذرتيما‬ ‫ح!ت‬

‫جمنذما تسقتم‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫‪8‬‬ ‫أوزشليتم ‪.‬‬ ‫اتذين كانوا مغا في‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫بنن شلوتم وإلى‬

‫العالثر‬ ‫القيكلى ييودها إلى أرضيى تهوذا في‬ ‫من‬ ‫آنية تيمتى الزلت المسلوتة‬ ‫باروخ‬

‫تهوذا‬ ‫قيأ‬ ‫صحذقيا بن يوشئا‬ ‫آنية الفقتي اتتي صتعها‬ ‫‪ ،‬وهيئ‬ ‫شهير سيوان‬ ‫من‬

‫وعامة‬ ‫والعظماء‬ ‫والفشاغ‬ ‫بابل يكنيا والزؤساء‬ ‫قيأ‬ ‫تبوخذتقر‬ ‫شبى‬ ‫‪9‬تعذما‬

‫إلى بابل‪.‬‬ ‫أووشليتم‬ ‫من‬ ‫الشعب‬

‫‪244‬‬
‫باروخا‬ ‫‪245‬‬

‫بلاغ إلى أورشليم‬

‫نردي!ل إليكم مالأ فآشتروا‬ ‫أوزشليتم يقولون ‪" :‬ها نحن‬ ‫‪.‬اوكتبوا إلى شعحب‬

‫على‬ ‫قرابين وقذموها‬ ‫وآصنعوا‬ ‫تكفيير عني الخطيئؤ وتخوزا‬ ‫ودبائخ‬ ‫به محزقالتى‬

‫آبييما‬ ‫بابل وبلطتث!صز‬ ‫قيلث‬ ‫تبوخذتضز‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫اوصفوا‬ ‫ا‬ ‫إلهنا‪.‬‬ ‫الزت‬ ‫مذتحص‬

‫قؤة وئنيز‬ ‫افيمتخنا الزلث‬ ‫‪2‬‬ ‫كأتامص ال!ماء‬ ‫طويلة‬ ‫الأرضيى‬ ‫على‬ ‫حياتهما‬ ‫لتكون‬

‫وصفوا‬ ‫‪13‬‬ ‫برضافما‪.‬‬ ‫أئاقا كثيرة وتحالى‬ ‫وتخدضفما‬ ‫طفهما‬ ‫غيوتنا ونحيا تحت‬

‫اليوم ‪:‬‬ ‫هذا‬ ‫عئا إلى‬ ‫غيظا‬ ‫يرتذ‬ ‫ولم‬ ‫إلييما‬ ‫إلهنا لأننا خطئنا‬ ‫الزلت‬ ‫إلى‬ ‫أجينا‬ ‫من‬

‫الزت‬ ‫قيكل‬ ‫في‬ ‫وأعينوا توبتكم‬ ‫أرسلناة إليكم‬ ‫اليهتات اتذي‬ ‫اوآقرأوا هذا‬ ‫‪4‬‬

‫وقولوا‪:‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والقواسم‬ ‫أئاتم الأعياب‬

‫بالخطايا‬ ‫الاعتراف‬

‫‪ :‬لنا نحن‬ ‫الأئاتم‬ ‫هيئ حالنا هد؟‬ ‫ولنا العاو كما‬ ‫الخق‬ ‫إلهنا كل‬ ‫"للزب‬

‫وكقتينا وأنبيائنا وآباينا‬ ‫‪!6‬ويملوجمنا ووؤسائنا‬ ‫أووشليتم‬ ‫وشكان‬ ‫تهوذا‬ ‫رجاذ‬

‫وصاياة‬ ‫في‬ ‫ته وتسلذ‬ ‫نسقغ‬ ‫ولم‬ ‫اوغصيناة‬ ‫‪8‬‬ ‫إلهنا‬ ‫الزلت‬ ‫إلى‬ ‫الأننا خطئنا‬ ‫‪7‬‬

‫نعصييما‬ ‫صونحن‬ ‫اليوم‬ ‫إلى‬ ‫مضز‬ ‫أرضيى‬ ‫آباءنا من‬ ‫افمنذ أخرقي‬ ‫‪9‬‬ ‫لنا‪.‬‬ ‫ائتي أعطاها‬

‫بواسطيما‬ ‫به الزث‬ ‫هذدنا‬ ‫اتذي‬ ‫بنا الشز‬ ‫لجق‬ ‫حتى‬ ‫‪2‬‬ ‫وعيل!‬ ‫إلى‬ ‫ولا ئصغي‬

‫وع!لأ‬ ‫لتتا‬ ‫تدز‬ ‫أرضا‬ ‫ليعطتنا‬ ‫مضز‬ ‫أرضيى‬ ‫آباءنا من‬ ‫يوتم أخرقي‬ ‫موسى‬ ‫عبد‬

‫إلهنا ولا لجميع‬ ‫الزت‬ ‫لصوقي‬ ‫لم نسقغ‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫‪21‬‬ ‫؟‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫كما‬

‫الشزير‬ ‫قلبيما‬ ‫متا أهواء‬ ‫واحد‬ ‫إلينا‪ .‬بل تبغ كل‬ ‫أرستهم‬ ‫كلامص الأنبياء اتذين‬

‫إلهنا‪.‬‬ ‫أماتم الزت‬ ‫ويقتيردث الذنوت‬ ‫يعئذ آلهة غريبة‬ ‫وأخذ‬


‫‪246‬‬ ‫‪2‬‬ ‫باروخ‬

‫ووؤساغ‬ ‫وملوكا‬ ‫له قضاة‬ ‫ما تؤغذنا‬ ‫أن لنقذ الزت‬ ‫لا لذ من‬ ‫"فكان‬
‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫الويلاقي‬ ‫من‬ ‫أوزشليتم‬ ‫وتهوذا‪ 2،‬جايئا علينا في‬ ‫إسرائيل‬ ‫في‬ ‫وشعئا‬

‫موسى‬ ‫شريعيما‬ ‫وزد في‬ ‫ما‬ ‫ال!ماء كقها من قبل حسمبا‬ ‫تحت‬ ‫جمثلها‬ ‫لم تحاث‬ ‫ما‬

‫أخضقنا‬ ‫ذلك‬ ‫‪4‬وقوق‬ ‫آبنييما‪.‬‬ ‫تحتم‬ ‫والآخر‬ ‫آبييما‬ ‫بعفشا تحتم‬ ‫أكل‬ ‫حتى‬ ‫‪3‬‬ ‫الأخبار‬ ‫من‬

‫عازا في‬ ‫خرائا وأسقنا‬ ‫أرضنا‬ ‫وجغل‬ ‫اتتي خوتنا‬ ‫القمايلث‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫الزلث إلى‬

‫الجر تجزاء خطيئينا إلى‬ ‫الذلي بذذ‬ ‫في‬ ‫فإذا نحن‬ ‫‪5‬‬ ‫جميع صالأقمص اتتي بعثزنا تيتفم‬

‫لصويإ‪.‬‬ ‫إلهنا لأتنا لم نسقغ‬ ‫الزت‬

‫فهد؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إلا!ثاتم‬ ‫هد‬ ‫حائنا‬ ‫هيئ‬ ‫ولنا ولآبائنا العاو كما‬ ‫الخق‬ ‫إلهنا كل‬ ‫‪"6‬للزصت‬

‫ميولي‬ ‫تائبين غن‬ ‫إلييما‬ ‫لكتنا لم نتضزغ‬ ‫‪8‬‬ ‫بها‪.‬‬ ‫أنذزنا الزت‬ ‫بنا‬ ‫ائتي حقت‬ ‫الويلات‬

‫ما أنرذ بنا‪.‬‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫عاب ‪4‬‬ ‫وهؤ‬ ‫وعيذة‪،‬‬ ‫لهذا تقذ بنا الزدث‬ ‫‪9‬‬ ‫قلوبنا الشزير؟‪.‬‬

‫لنا‪.‬‬ ‫اتتي أعطاها‬ ‫بؤصاياة‬ ‫نعقل‬ ‫لصوييما ولم‬ ‫لاتنا لم نسقغ‬ ‫‪01‬‬

‫النضرع‬

‫بتد‬ ‫أرضيى مضز‬ ‫من‬ ‫شعتة‬ ‫أخرقي‬ ‫ائذي‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫إله"‬ ‫ا"فالآن أتها الزلث‬ ‫ا‬

‫بايئا إلى‬ ‫آسقا‬ ‫‪ ،‬وتجعل‬ ‫وجترولتى‬ ‫وبآيالب وفعجزالب‬ ‫مرفوعيما‪،‬‬ ‫قدير؟ وبراع‬

‫غئا‬ ‫غضتذ‬ ‫افأصير!ث‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أواميرك‬ ‫جميغ‬ ‫وخاتفنا‬ ‫وكقرنا‬ ‫اإئنا خطئنا‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬

‫صلاتنا‬ ‫يا رث‬ ‫اإسقغ‬ ‫‪4‬‬ ‫تيتهم ‪.‬‬ ‫تشزدنا‬ ‫الأقمصاتذين‬ ‫في‬ ‫يقيما‬ ‫لي!وى‬ ‫لاتنا ما عذنا‬

‫تعيردت أهل‬ ‫احتى‬ ‫‪5‬‬ ‫شتونا‬ ‫جمنذ ائذين‬ ‫وأيفنا حظوة‬ ‫وأنقذنا لأجيك‬ ‫وتضزغنا‬

‫شعئا ته‪.‬‬ ‫وذزتته"‬ ‫آختاز تعقوت‬ ‫الزلث إلهنا ائذي‬ ‫أنت‬ ‫الأرضيى أئك‬

‫وآشمغنا‪.‬‬ ‫أدتك‬ ‫إلينا‪ ،‬أفي‬ ‫وآلتفت‬ ‫الفقذس‬ ‫قيكيك‬ ‫من‬ ‫رلث‬ ‫يا‬ ‫‪"16‬تطقغ‬

‫أجسابهم‬ ‫من‬ ‫أرواخفم‬ ‫خزتجت‬ ‫اتذين‬ ‫وآنالز‪ ،‬فالأموات‬ ‫عيتيك‬ ‫إفتخ‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬
‫بارو!‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬

‫والطهور الضحنتؤ‬ ‫الئفوسيى البائس!‬ ‫ابل أصحاب‬ ‫‪8‬‬ ‫يغدلك‬ ‫رث‬ ‫يا‬ ‫تحمدوتك‬ ‫لا‬

‫انحن‬ ‫‪9‬‬ ‫يعدلك‬ ‫رث‬ ‫يا‬ ‫هم تحمدوتذ‬ ‫الجائعيما‬ ‫والغيودب الضعيفؤ والمطودب‬

‫أنزئ!ت عقينا‬ ‫بل لاتك‬ ‫"‪2‬‬ ‫وملوجمنا‪،‬‬ ‫آبائنا‬ ‫إلهنا بشفاعؤ‬ ‫أتها الزث‬ ‫إليك‬ ‫لا نتضزخ‬

‫الأنبياء اتذين قالوا‪:‬‬ ‫ألينؤ عبيدك‬ ‫منة على‬ ‫خذرتنا‬ ‫اتذي‬ ‫الشديذ‬ ‫الغضمت‬ ‫ذلك‬

‫لآبايكم‬ ‫اتتي أعطيتها‬ ‫الأرض!‬ ‫بابل فتسكنوا‬ ‫قيك‬ ‫وآخذموا‬ ‫أكتاقكم‬ ‫أحنوا‬ ‫‪21‬‬

‫كالز‬ ‫من‬ ‫قخوث‬ ‫‪23‬‬ ‫بابل‬ ‫قيك‬ ‫بأن تخاموا‬ ‫أنا الزث‬ ‫يصوتي‬ ‫لم تسمعوا‬ ‫وإن‬ ‫‪22‬‬

‫كل‬ ‫‪ ،‬وتصيز‬ ‫والفزحص والعرس‬ ‫الطزب‬ ‫أووشليتم أصوات‬ ‫ص‬ ‫شوارع‬ ‫تهوذا ومن‬

‫البشير‪.‬‬ ‫من‬ ‫البلاب فقفزة‬

‫بابل ‪ ،‬فحققت‬ ‫قيذ‬ ‫بأن تخاتم‬ ‫أئها الزلث‬ ‫يصويك‬ ‫دزوليهئنا لم نسقغ‬ ‫‪24‬‬

‫آبائنا‬ ‫وجمظاتم‬ ‫جمظاتم ملوجمنا‬ ‫تنئشن‬ ‫الأنبياء‪ :‬أن‬ ‫أل!يشؤ عبيدك‬ ‫منة على‬ ‫ما خذرتنا‬

‫بالخوج‬ ‫تعيسؤ‬ ‫ميتيما‬ ‫تعذ‬ ‫وضقيعصالقيلى‬ ‫التهالي‬ ‫يحز‬ ‫قرمتة‬ ‫هيئ‬ ‫وها‬ ‫‪25‬‬ ‫جمن قبويىها‪.‬‬

‫اتذي‬ ‫قيكلك‬ ‫وتيمب تهوذا صاز‬ ‫تيمق إسرائيل‬ ‫وتجزاء يشم‬ ‫‪26‬‬ ‫والوباء‪.‬‬ ‫وال!ي!‬

‫الخرالب‪.‬‬ ‫فيإ اليوتم من‬ ‫ما هؤ‬ ‫على‬ ‫؟عيئ بآسمك‬

‫كما تكفمت‬ ‫‪28‬‬ ‫خنالب وزحم!‬ ‫إلقنا بكل‬ ‫عامفتنا أئها الزث‬ ‫ذلذ‬ ‫‪"27‬ومغ‬

‫قائلأ‪:‬‬ ‫يتني إسرائيل‬ ‫شريعتذ‬ ‫يوتم أمرتا أن يكتمت‬ ‫موسى‬ ‫يسالب عبدك‬ ‫على‬

‫الكثيز عدذا قليلآ في الأقمص اتتي‬ ‫جمغكم‬ ‫صترث‬ ‫يصوتي‬ ‫إن لم تسمعوا‬ ‫‪92‬‬

‫عنيد‪ ،‬لكتكم‬ ‫شعمب‬ ‫ليئ الآن لأتكم‬ ‫تسمعون‬ ‫لا‬ ‫أعيرفث أتكم‬ ‫‪03‬‬ ‫تيتهم‪،‬‬ ‫أشتتكم‬

‫الزلث إلهكم‪،‬‬ ‫أتي أنا هؤ‬ ‫وتعلمون‬ ‫‪31‬‬ ‫كلامي‬ ‫في أرضيى ال!ئي تذكرون‬

‫في أرضيى ال!ئي‬ ‫بحمدي‬ ‫قشمئحون‬ ‫‪32‬‬ ‫غقولآ واعية وآذاتا يل!معص‬ ‫وأعطيكم‬

‫خل‬ ‫ما‬ ‫وتذكرون‬ ‫‪.‬‬ ‫شز أعمايكم‬ ‫غن جمنابكم وغن‬ ‫وتعودؤن‬ ‫‪33‬‬ ‫آسمي‬ ‫وتذكرون‬

‫أن‬ ‫اتتي حقفت‬ ‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫فأعيذكم‬ ‫‪34‬‬ ‫إلئ أنا الزلث ‪.‬‬ ‫خطئوا‬ ‫بآبايكئم اتذين‬
‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪3،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫رو!‬ ‫با‬

‫أعدادكم‬ ‫عتيها وأكثو‬ ‫وتسيطرون‬ ‫وتعقوت‬ ‫وإسحق‬ ‫إبراهيتم‬ ‫لآبائكم‬ ‫أعطتها‬

‫لكم‬ ‫لا يزولى ‪ ،‬فأكون‬ ‫عهذا‬ ‫وأعاهدكم‬ ‫‪35‬‬ ‫الأبد‪.‬‬ ‫كبيزا إلى‬ ‫شعئا‬ ‫وأجعلكم‬

‫اتتي‬ ‫الأرضيى‬ ‫من‬ ‫إسرائيل‬ ‫أبعثو شعبي‬ ‫ولا أعو؟‬ ‫شعئا‪،‬‬ ‫لي‬ ‫إلفا وتكونون‬

‫له‪.‬‬ ‫أعطيتها‬

‫التفسن القيقة والزوخ‬ ‫تصرخ‬ ‫"أئها الزلث القديز إتة إسرائيل ‪ ،‬إليك‬

‫باقي إلى‬ ‫أنت‬ ‫‪3‬‬ ‫إليك‬ ‫لأئنا خطئنا‬ ‫وآرخئم‬ ‫رت‬ ‫يا‬ ‫فأسقغ‬ ‫‪2‬‬ ‫المضطيربة ‪.‬‬ ‫‪3‬‬

‫فهالكون‪.‬‬ ‫الأبل! أفا نحن‬

‫وأبناء‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫موتى‬ ‫صلاة‬ ‫إسضغ‬ ‫القديز إلة إسرائيل‬ ‫‪"4‬أئها الزسث‬

‫بنا الشز‪.‬‬ ‫لجق‬ ‫حتى‬ ‫لصويك‬ ‫إلقفم ولم تسمعوا‬ ‫إليذ أنت‬ ‫ائذين خطئوا‬

‫إلقنا‪ ،‬ونحن‬ ‫أئها الزث‬ ‫وقدرتك‬ ‫‪6‬‬ ‫اليوتم‬ ‫بل تذكير آسقك‬ ‫آبائنا‪،‬‬ ‫خطايا‬ ‫لا تذكر‬ ‫‪5‬‬

‫بآسمك‬ ‫ندعؤ‬ ‫في قلوبنا حتى‬ ‫قخافتك‬ ‫جغفت‬ ‫لأتذ‬ ‫‪7‬‬ ‫أتها الزت‬ ‫نحقاك‬

‫الخطايا اتتي آرتكتها آباؤنا‬ ‫اتتي شبينا إليها‪ ،‬ذايهرين جميغ‬ ‫الذيايى‬ ‫في‬ ‫ونستحذ‬

‫وتأديؤ‬ ‫والئعنؤ‬ ‫يلتعييير‬ ‫إليها سبيتنا‬ ‫الديالي ائتي‬ ‫هد‬ ‫في‬ ‫لا تزال‬ ‫نحن‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أماقك‬

‫أتها الزلث إلقنا"‪.‬‬ ‫آبائنا اتذين قجروذ‬ ‫قعصيالب‬ ‫غن‬ ‫الجسالب‬

‫إسرائيل‬ ‫في شعب‬ ‫الحكمة‬

‫‪.‬الماذا‬ ‫الجكمة‬ ‫وتعتموا‬ ‫الحيا؟‪ ،‬آصغوا‬ ‫وصايا‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫يا‬ ‫‪9‬إسمعوا‬

‫جمداب‬ ‫الغربإ‪" ،‬وفي‬ ‫في‬ ‫شختم‬ ‫الأعداء؟‬ ‫أرضيى‬ ‫تني إسرائيل ‪ ،‬لماذا أنتم في‬ ‫يا‬

‫الثيما‬ ‫طريق‬ ‫سقكئم‬ ‫فلو‬ ‫‪13‬‬ ‫الجكمو؟‬ ‫ينبوغ‬ ‫تركتم‬ ‫أما لأتجم‬ ‫‪12‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تح!بون‬ ‫الموتى‬

‫‪:‬‬ ‫الأيام‬ ‫ال!لامص مذى‬ ‫في‬ ‫حياتكم‬ ‫تجشتم‬


‫رو!‪3‬‬ ‫با‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪9‬‬

‫الحياة‬ ‫تعيرفوا أين‬ ‫حتى‬ ‫القفم‬ ‫القؤة وأين‬ ‫وأين‬ ‫الجكمة‬ ‫أين‬ ‫اتعقموا‬ ‫‪4‬‬

‫البقاء‪.‬‬ ‫ال!لالم وطولى‬ ‫وأين‬ ‫التوو يعيونكم‬ ‫وأين‬

‫‪ 4‬الأقيم‬ ‫رؤسا‬ ‫وجذها‬ ‫اهل‬ ‫‪6‬‬ ‫كنوفيها؟‬ ‫على‬ ‫أو عثز‬ ‫الجكمة‬ ‫وتجذ‬ ‫‪ 5‬قن‬

‫ال!ئماء وتكيزون‬ ‫طيوز‬ ‫ئسابقون‬ ‫وائذين‬ ‫‪17‬‬ ‫الأرضيى ؟‬ ‫ؤحوشيى‬ ‫وأسياد‬ ‫الغريبيما‬

‫أو‬ ‫‪18‬‬ ‫تجمجيما جمنذ خذ؟‬ ‫من‬ ‫البشو ولا تقفون‬ ‫عقييما‬ ‫جمقا تعتمذ‬ ‫والذهت‬ ‫الفضة‬

‫القبور‬ ‫في‬ ‫توازوا كفهم‬ ‫‪91‬‬ ‫ليمزها؟‬ ‫أحد‬ ‫تدري‬ ‫لا‬ ‫بقهار؟‬ ‫الفضة‬ ‫ائذين تصوغون‬

‫رأوا الئوز وشكنوا‬ ‫أبناء الجيلى الجديد‬ ‫وهؤلاء‬ ‫‪02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫آخرون‬ ‫قكايهم‬ ‫في‬ ‫وخل‬

‫على‬ ‫شئقها ولا قبضوا‬ ‫ولم تفهموا‬ ‫‪21‬‬ ‫الجكمه‬ ‫لم تعيرفوا طريق‬ ‫الأر ضلكئفم‬

‫كنعان‬ ‫في‬ ‫قسموعة‬ ‫فلم تغذ‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تعذفم‬ ‫وتنوهم‬ ‫تجوقيرها‪ ،‬بل أبتعدوا غئها فم‬

‫الأرضيى‬ ‫في‬ ‫الجكمؤ‬ ‫وراة‬ ‫سغوا‬ ‫اتذين‬ ‫بل تنو هاتجز‬ ‫‪23‬‬ ‫تيمان ‪.‬‬ ‫ولا قرئية في‬

‫غني القعيرفؤ لم تعودوا تعيرفون‬ ‫الأمثالي والباحثون‬ ‫وزواة‬ ‫وتيمان‬ ‫مديان‬ ‫وئخاز‬

‫شئقها‪.‬‬ ‫ولا تتذكرون‬ ‫الجكمة‬

‫بلا حدوب‬ ‫هؤ‬ ‫عظيم‬ ‫‪25‬‬ ‫ملكه ‪،‬‬ ‫وما أوسغ‬ ‫التيما‬ ‫تيت‬ ‫ما أروغ‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫يا‬ ‫"‪2‬‬

‫الماهرون‬ ‫الضخالم‬ ‫في التدء وفم‬ ‫قثماهيو الخبابر؟‬ ‫هناك كان‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وعالي بلا قياس‬

‫فققكوا‬ ‫‪28‬‬ ‫القعيرفؤ‬ ‫طريق‬ ‫ئرهم‬ ‫الله ولم‬ ‫لم تخترهم‬ ‫أولئك‬ ‫‪27‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القتالي‬ ‫في‬

‫يغبائهم‪.‬‬ ‫وآنقرضوا‬ ‫إلى الجكمؤ‬ ‫لآفيقارهم‬

‫قنن آجتاز‬ ‫‪03‬‬ ‫الغيوم ؟‬ ‫بها من‬ ‫ونرذ‬ ‫فتناوذ الجكمة‬ ‫إلى ال!ماء‬ ‫ضجذ‬ ‫قن‬ ‫‪92‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫إليها‬ ‫تعيردت الطريق‬ ‫لا‪ ،‬لا أحذ‬ ‫‪31‬‬ ‫الذهمب؟‬ ‫على‬ ‫وفضقها‬ ‫البحز فوجذها‬

‫شئقها‪.‬‬ ‫تفهم‬

‫هؤ ائذي ثتت‬ ‫وبعقل! أوجذها‪،‬‬ ‫تعيرفها‬ ‫اتذي تعير!ت كل شيء‬ ‫اللة‬ ‫‪ 2‬ولكن‬

‫الئوز‬ ‫دعا‬ ‫واتذي‬ ‫‪33‬‬ ‫أربع ‪.‬‬ ‫على‬ ‫تمشي‬ ‫حيوانا!ب‬ ‫الأبد وملأها‬ ‫إلى‬ ‫الأرض!‬
‫‪025‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بارو!‬

‫قدارايها وتهفلت‪.‬‬ ‫في‬ ‫التجوتم فتلألأت‬ ‫صتغ‬ ‫وائذي‬ ‫‪34‬‬ ‫بخوفي‬ ‫وأطاغا‬ ‫قظهز‬

‫أبذغها‪.‬‬ ‫متهقلة لقذي‬ ‫هنا!" وأشرقت‬ ‫‪" :‬نحن‬ ‫فقالت‬ ‫ودعاها‬ ‫‪35‬‬

‫لتعقوت‬ ‫وأعطاها‬ ‫الجكم!‬ ‫طريق‬ ‫وتجذ‬ ‫‪37‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ته‬ ‫لا قثيل‬ ‫هذا هؤ إلهنا اتذي‬ ‫‪36‬‬

‫تين البشير‪.‬‬ ‫الأرضيى ومكثت‬ ‫على‬ ‫ثئم تراءت‬ ‫‪38‬‬ ‫حبيبيما‪.‬‬ ‫‪ ،‬لإسرائيل‬ ‫عبد‬

‫بها فلة‬ ‫تم!ك‬ ‫قن‬ ‫الخالدة ‪ ،‬كل‬ ‫وشريعتة‬ ‫الث!‬ ‫وصايا‬ ‫جمتاث‬ ‫الجكمة‬

‫وآحتفظوا‬ ‫تعقوت‬ ‫تني‬ ‫يا‬ ‫فآرجعوا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يموتون‬ ‫يهملوتها‬ ‫الحياة ‪ ،‬واتذين‬

‫قجذكم‪،‬‬ ‫فيها تجدون‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لئنيز طريقكم‬ ‫ضويها‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬سيروا‬ ‫قلوبكم‬ ‫بها في‬

‫‪4 .‬قنيئا لنا‬ ‫بالخخلى‬ ‫الشعوز‬ ‫تبعث‬ ‫وفيكم‬ ‫ئفايخركم‪،‬‬ ‫الغريبة‬ ‫الأقتم‬ ‫فلا تدعوا‬

‫لذينا‪.‬‬ ‫قعروف!‬ ‫اللة‬ ‫لأن ما يرضي‬ ‫تنو إسرائيل‬ ‫نحن‬

‫وعزاؤها‬ ‫أورشليم‬ ‫شكوى‬

‫الأقيم‬ ‫إلى‬ ‫تباعوا‬ ‫لم‬ ‫‪6‬‬ ‫حئا‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫بكز‬ ‫أبقيتم‬ ‫‪ ،‬يا قن‬ ‫يا شعبي‬ ‫"تشخعوا‬

‫وهؤ‬ ‫أغضئئموة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أعدائكم‬ ‫إلى‬ ‫اللة فأسلقكم‬ ‫أغضبئئم‬ ‫لأتجم‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫يهلاجمكم‬

‫اتذي‬ ‫الأزليئ‬ ‫الإلة‬ ‫‪8‬تسيتئم‬ ‫لا ته‬ ‫للشياطين‬ ‫الذبائخ‬ ‫قذمتم‬ ‫لأتكم‬ ‫خايفكم‬

‫تحل‬ ‫الئيما‬ ‫غضمت‬ ‫رأت‬ ‫حين‬ ‫فقاتت‬ ‫‪9‬‬ ‫اثتي زئتكم‬ ‫أووشليتم‬ ‫وأحزنتم‬ ‫تققذكم‪،‬‬

‫سئيئ‬ ‫افرأيت‬ ‫‪.‬‬ ‫القواجع؟‬ ‫أشذ‬ ‫بي‬ ‫أنزذ‬ ‫! الزث‬ ‫صهتون‬ ‫يا جارالب‬ ‫‪" :‬إسقعن‬ ‫بكم‬

‫‪.‬‬ ‫بسكا ‪ 2‬وئواح‬ ‫ودعتفم‬ ‫ولكتي‬ ‫بفزح‬ ‫زتيئفم‬ ‫‪11‬‬ ‫الأزليئ ‪.‬‬ ‫التيما‬ ‫تد‬ ‫على‬ ‫وتناتي‬ ‫أبنائي‬

‫أبنائي‬ ‫من‬ ‫كثيرين ‪ ،‬الضهجورة‬ ‫أنا الأرقلة الضنبوذة من‬ ‫بي‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫الا يشقت‬ ‫‪2‬‬

‫طريق‬ ‫ولم تسفكوا‬ ‫ولم يتعتموا فرائضة‬ ‫‪13‬‬ ‫التيما‬ ‫شريعؤ‬ ‫غن‬ ‫وحادوا‬ ‫لاتهم خطئوا‬

‫القويميما‪.‬‬ ‫بتعاليميما‬ ‫يعضلوا‬ ‫ولم‬ ‫وصاياة‬


‫بارو!‪4‬‬ ‫‪2 5‬‬ ‫‪1‬‬

‫اعلى‬ ‫‪5‬‬ ‫الأزليئ أبنائي وتناتي‬ ‫الله‬ ‫يوتم ستى‬ ‫عهتون‬ ‫يا جارالب‬ ‫إلا تذكرون‬ ‫ا"‬ ‫‪4‬‬

‫ئشفق‬ ‫ولم‬ ‫لم تحترئم شيخا‬ ‫القسالب‬ ‫أعجميؤ‬ ‫تعيد‪ ،‬أق! وهحؤ‬ ‫تد أقؤ جتتها من‬

‫تعيذا وتركوني‬ ‫وأقتادوفم‬ ‫أنا الأرقلة‬ ‫أبنائي الأحباء‬ ‫افأخذوا‬ ‫‪6‬‬ ‫طفلى‬ ‫على‬

‫تناتي‪.‬‬ ‫دون‬ ‫وحيدة‬

‫ائ!ذي أنرذ بكم‬ ‫غيو‬ ‫لا أحذ‬ ‫‪18‬‬ ‫أبنائي ؟‬ ‫يا‬ ‫أن أعيتكم‬ ‫لي‬ ‫كي!‬ ‫‪ 117‬والآن‬

‫في‬ ‫يا أبنائي سيروا‬ ‫اقسيروا‬ ‫‪9‬‬ ‫أعدائكم‬ ‫أيدي‬ ‫من‬ ‫أن ينقذكم‬ ‫يقدو‬ ‫الويلاقي‬

‫الابتهالي‬ ‫جم!خ‬ ‫ولب!ت‬ ‫الاصيامصالحلو؟‬ ‫يباش‬ ‫خقذت‬ ‫‪02‬‬ ‫قحزونة‬ ‫‪ ،‬فأنا الآن‬ ‫طريقكم‬

‫من‬ ‫فينقذكم‬ ‫بالثيما‬ ‫وأستعينوا‬ ‫يا أبنائي‬ ‫تشخعوا‬ ‫‪21‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أتامي‬ ‫مذى‬ ‫الأزليئ‬ ‫الئيما‬ ‫إلى‬

‫القذو!يى‪،‬‬ ‫الواحد‬ ‫إلأ بالأزليئ‬ ‫لي‬ ‫فلا رجاء‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عقيكم‬ ‫الفتسقطين‬ ‫الأعداء‬ ‫أيدي‬

‫بي إلأ بالزحميما اتتي تنالوتها جمنا قريتا يخلاعكم‪.‬‬ ‫تحل‬ ‫ولا فزخ‬

‫إلى الأبلإ‪.‬‬ ‫لي بفزحءوآبتهاج‬ ‫شيردكم‬ ‫اللة‬ ‫لكن‬ ‫ونواح‬ ‫باموع‬ ‫‪"23‬ؤذعتكم‬

‫من جمند‬ ‫خلاضكم‬ ‫سترين‬ ‫قريئا‬ ‫هكذا‬ ‫سبتكم‪،‬‬ ‫عهتون‬ ‫جارات‬ ‫فكما ترى‬ ‫‪24‬‬

‫الأزليئ‪.‬‬ ‫عظيم ءوبهاء‬ ‫تنالوتا بقجد‬ ‫التو‪،‬‬

‫لكتكم‬ ‫‪،‬‬ ‫آضطهدوكم‬ ‫‪ .‬أعداؤكم‬ ‫يا أبنائي‬ ‫الئيما‬ ‫ببير غضمت‬ ‫‪"25‬تحفلوا‬

‫المدللون‬ ‫أنتم‬ ‫عقيكم‬ ‫يا أسفي‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رقاتهم‬ ‫قريتا وتدوسون‬ ‫هلاكهم‬ ‫ستشهدون‬

‫الطرقي‪.‬‬ ‫قطاغ‬ ‫الطرقي الؤجمر؟ كغنمءسقتها‬ ‫الأعدا ‪ 4‬في‬ ‫ساقكئم‬ ‫كي!‬

‫هذا الشز فيتذكزكم‪.‬‬ ‫عقيكم‬ ‫جقمت‬ ‫ائذي‬ ‫بالتإ‬ ‫أبنائي وآستعينوا‬ ‫يا‬ ‫‪" 7‬تشخعوا‬

‫غشز‬ ‫عقيكئم الآن أن تضاجمفوا غزيقتكم‬ ‫الئإ‪،‬‬ ‫غني‬ ‫يوفا أن تضلوا‬ ‫عرفتم‬ ‫وكما‬ ‫‪28‬‬

‫تجفمث‬ ‫وحذة‬ ‫عقيكئم القصائمت وهؤ‬ ‫جقمت‬ ‫هؤ وحذة‬ ‫‪92‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫قزالئ للعود؟‬

‫لكم الفزخ تعذ الخلاصيى"‪.‬‬

‫ويل‬ ‫‪31‬‬ ‫بالغزاص ‪.‬‬ ‫الاتسمص سيأتيلث‬ ‫بهذا‬ ‫دعافي‬ ‫! فاتذي‬ ‫يا أووشليتم‬ ‫تشخعي‬ ‫‪3‬‬
‫‪2 5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫روخ‬ ‫با‬

‫أبناءفي‬ ‫آستقلبت‬ ‫ائتي‬ ‫للمالق‬ ‫ويل‬ ‫‪32‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بسقوطلث‬ ‫وقيرحوا‬ ‫تهبوفي‬ ‫لقذين‬

‫ستحزن‬ ‫‪ ،‬كذلك‬ ‫بسقوطلث‬ ‫وآبتهجت‬ ‫بخرابلث‬ ‫فهيئ كما قيرحت‬ ‫‪33‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وآستعبدتهم‬

‫عنفواتها‬ ‫وأحؤل‬ ‫الاعتزار بكثر؟ شكايها‬ ‫وأحيرمها من‬ ‫‪34‬‬ ‫جمنذما تننرل بها الذماو‪.‬‬

‫الشياطين‬ ‫وتسكنها‬ ‫أقذا تعيذا‪،‬‬ ‫جمند الأزليئ‬ ‫من‬ ‫نازا تننرذ عقيها‬ ‫لأن‬ ‫‪35‬‬ ‫ئواح‬ ‫إلى‬

‫طويلأ‪.‬‬ ‫زمائا‬

‫جمند التإ‪.‬‬ ‫من‬ ‫الآتيئ إليك‬ ‫الفزخ‬ ‫إلى الشرقي وآنظري‬ ‫أووشليم‬ ‫يا‬ ‫‪+6‬تطلعي‬

‫الغر!ب‬ ‫الشرقي إلى‬ ‫فحتميصدة من‬ ‫خموغا‬ ‫قادمون‬ ‫وذعيهم‬ ‫ها أبناؤفي اتذين‬ ‫‪37‬‬

‫الثيما‪.‬‬ ‫آبتهاخا بقجد‬ ‫يستحون‬ ‫الواحد وهم‬ ‫القذوس‬ ‫بكلميما‬

‫الأبدئ‪.‬‬ ‫التيما‬ ‫قجل!‬ ‫تهاء‬ ‫وآلبسي‬ ‫والقذلؤ‬ ‫التوح‬ ‫يباسن‬ ‫يا أووشليتم‬ ‫إخلعي‬
‫‪5‬ص‬

‫صقجد الأزليئ‬ ‫بتاج‬ ‫وتؤجي رأشلث‬ ‫الئيما‬ ‫‪2‬تسربلي ثوت الضلاحصائذي من‬

‫ال!لائم الخق‬ ‫‪4‬وتدعوفي‬ ‫ال!ماء‬ ‫تحت‬ ‫الشعولب‬ ‫بهاءفي لكل‬ ‫الله"‬ ‫ئظهز‬ ‫حتى‬ ‫‪3‬‬

‫جمباد؟ الئو‪.‬‬ ‫إلى الأبد وقجذ‬

‫الشرقي‬ ‫إلى‬ ‫خويلث‬ ‫من‬ ‫وتطقعي‬ ‫الأعالي‬ ‫في‬ ‫و!في‬ ‫أووشليم‬ ‫يا‬ ‫"فآنهضي‬

‫مغيربها بكلميما القذوس‬ ‫إلى‬ ‫الشصيى‬ ‫قشيرقي‬ ‫من‬ ‫أبناءفي مجتمعين‬ ‫وآنظري‬

‫تسوقهم‬ ‫ص‬ ‫الأقدام‬ ‫على‬ ‫قثئا‬ ‫غنلث‬ ‫دهبوا‬ ‫‪6‬‬ ‫الثيما‪.‬‬ ‫بدكير‬ ‫تبتهجون‬ ‫الواحل! وهم‬

‫القلكوقي‪،‬‬ ‫بأبنايم‬ ‫كما تليق‬ ‫ممخدين‬ ‫إليلث مكزمين‬ ‫يعياهم‬ ‫الله‬ ‫الأعدا ‪ ،4‬لكن‬

‫الأودية كفها‬ ‫تملأ‬ ‫وأن‬ ‫وتقيما‪،‬‬ ‫جتلى عالي‬ ‫كل‬ ‫أن يمقذ‬ ‫عرتم على‬ ‫الزت‬ ‫لأن‬ ‫‪7‬‬

‫تعثروا‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫التيما‬ ‫عقيها يمجل!‬ ‫تنو إسرائيل‬ ‫تسيز‬ ‫حئى‬ ‫الأرضيى‬ ‫لتمهيد‬

‫سيعيد‬ ‫اللة‬ ‫لأن‬ ‫‪9‬‬ ‫الئإ‪.‬‬ ‫بأمير من‬ ‫الزائحؤ‬ ‫طتب‬ ‫شخير‬ ‫الغالب كل‬ ‫من‬ ‫يظقلهم‬ ‫‪8‬‬

‫من عنلإ‪.‬‬ ‫وغدلي‬ ‫في ئور قجد ئزحمؤ‬ ‫تني إسرائيل ‪ ،‬فيرحين ئعيذهم‬
‫باروخ ‪6‬‬ ‫‪253‬‬

‫إرميا‬ ‫رسالة‬

‫اتذين‬ ‫تني تهوذا‬ ‫إلى‬ ‫ص‬ ‫اتتي كتتها إرميا وأرشقها‬ ‫لصت! ‪ 1‬لزسالؤ‬
‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هدا ‪.‬‬ ‫‪6‬‬

‫الزث‬ ‫ما أمزة‬ ‫بابل ‪ ،‬وفيها‬ ‫إلى‬ ‫تسبتهم‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫البابلتين‬ ‫قيك‬ ‫عزتم‬

‫لفم‪.‬‬ ‫يقوتة‬ ‫أن‬

‫الأصنام‬ ‫من‬ ‫الحذر‬

‫البابلتين إلى‬ ‫قيأ‬ ‫تبوخذتضر‪،‬‬ ‫يهذا ستسبيكم‬ ‫الئإ‪،‬‬ ‫أماتم‬ ‫خطايا‬ ‫إرتكنتم‬ ‫ا‬

‫ذلذ‬ ‫أجيالي‪ ،‬وتعذ‬ ‫شبغؤ‬ ‫إلى‬ ‫وأزجمتة طويلة‬ ‫ليشين طويلة‬ ‫تقضون‬ ‫بابل ‪2‬خيث‬

‫ستزون‬ ‫الآن أتكم‬ ‫من‬ ‫فأعيرفوا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سالمين‬ ‫إلى أرصكم‬ ‫جمن هناك‬ ‫الزت‬ ‫يعيدكم‬

‫أكتايهم‬ ‫على‬ ‫التاس‬ ‫تحملها‬ ‫والذهمب‬ ‫قطلتة بالفضؤ‬ ‫الخشمب‬ ‫بابل آلهة من‬ ‫في‬

‫أن تتشثهوا‬ ‫‪4‬فآحذروا‬ ‫وآرتعاد‪،‬‬ ‫البابلتين بخوفي‬ ‫من‬ ‫قعبود!‬ ‫‪ ،‬وهيئ‬ ‫وتجولون‬

‫لها‪ ،‬لا تخافوا‬ ‫تسجدون‬ ‫تزوتهم‬ ‫حين‬ ‫‪3‬‬ ‫عقيكم‬ ‫الزهبة تستولي‬ ‫ولا تذعوا‬ ‫بهم‬

‫فقلاكه‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪ 3‬يا رث‬ ‫ال!جو‬ ‫ينبغي‬ ‫وحذذ‬ ‫‪" :‬لذ‬ ‫قلوبكم‬ ‫في‬ ‫قولوا‬ ‫بل‬ ‫‪6‬‬ ‫الآلهة ‪،‬‬ ‫هد‬

‫تهتتم بكم‪.‬‬ ‫وهؤ‬ ‫مغكم‬

‫بالأصنام‬ ‫لا تنخدعوا‬

‫الخشسب‪،‬‬ ‫من‬ ‫أل!يمتتها التخاو‬ ‫نخت‬ ‫والذهمب‪،‬‬ ‫بالفضؤ‬ ‫آلهة قطلئة‬ ‫هد؟‬ ‫‪8‬‬

‫كتؤجة‬ ‫الآلهة‬ ‫هلإ؟‬ ‫تبدو‬ ‫الرينة ‪ ،‬هكذا‬ ‫تجست‬ ‫وكفتا؟‬ ‫‪9‬‬ ‫التكقم ‪:‬‬ ‫على‬ ‫لا تقلإو‬ ‫فهيئ‬

‫الذهمت‬ ‫آلهيهم‬ ‫من‬ ‫الكفان‬ ‫تسوق‬ ‫إليها‪. .‬اوأحيائا‬ ‫التاس!‬ ‫تحمله‬ ‫بذهمب‬

‫هئم يرتنون‬ ‫كذلك‬ ‫القعابد‪.‬‬ ‫جمنها لزواني‬ ‫أعطوا‬ ‫اووتما‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫تتزئنون‬ ‫وبها‬ ‫والفضة‬

‫كما لو كاتت‬ ‫والذهب‬ ‫القطلتة يالفض!‬ ‫هد؟‬ ‫بالقلابسي آيهة الخش!ب‬


‫‪2 5‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫روخ‬ ‫با‬

‫الأرجوان‬ ‫ئلبسوتها‬ ‫‪ .‬وحين‬ ‫وال!ولير‬ ‫الضدأ‬ ‫جمن‬ ‫لا تسقئم‬ ‫أئها‬ ‫اغيز‬ ‫‪2‬‬ ‫رجالآ‬

‫تد‬ ‫الإتا في‬ ‫اتحمل‬ ‫‪3‬‬ ‫عقيها‪.‬‬ ‫القعبل! الكثي!‬ ‫غبار‬ ‫من‬ ‫وجوقها‬ ‫تمسحون‬

‫ويصيمأ‬ ‫‪14‬‬ ‫إلييما‬ ‫يجرم‬ ‫قن‬ ‫يقتل‬ ‫أن‬ ‫لا تقدو‬ ‫التلد ولكتا‬ ‫كحاجمم‬ ‫ضولجائا‬

‫‪ .‬بهذا تعيرف‬ ‫والقصوصيى‬ ‫الحرلب‬ ‫من‬ ‫لا ينقذ نف!ا‬ ‫ولكتا‬ ‫وفأشا‬ ‫شيفا‬ ‫بيمينيما‬

‫آلهة ‪ ،‬فلا تخافوها‪.‬‬ ‫أئها ما هيئ‬

‫في القعبد‪،‬‬ ‫آلهتهم تعذ أن توضعغ‬ ‫اكذلك‬ ‫‪6‬‬ ‫تنفع‬ ‫لا‬ ‫اكما أن الإناء المكسوز‬ ‫‪5‬‬

‫يجيرلم‬ ‫قن‬ ‫على‬ ‫الأبواب‬ ‫اوكما تققل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أقدامصالذاخلين‬ ‫غبازا من‬ ‫فعيونها تمتيئ‬

‫الكهنة قعابذهم بأبوا!ب‬ ‫يحضن‬ ‫إلى القيلث قبل أن تسوقوة إلى المولب‪ ،‬كذلك‬

‫لها ال!وقي أكثز‬ ‫ايضيئون‬ ‫‪8‬‬ ‫الآلهة‬ ‫هد‬ ‫الفصوصق‬ ‫يئلأ تسلحت‬ ‫وأقفالي وقصاريغ‬

‫امثلها‬ ‫‪9‬‬ ‫جمنها شيئا‬ ‫أن تزى‬ ‫الآلهة لا تقدز‬ ‫هد؟‬ ‫وليهن‬ ‫لأنفيهم‬ ‫مقا يضيئوتها‬

‫ثياتها‪،‬‬ ‫الذو ‪ 3‬ويأكل‬ ‫تنهشها‬ ‫الخشرات‪،‬‬ ‫ائتي تنخزها‬ ‫الضعبل!‬ ‫عوارضيى‬ ‫مثل‬

‫أجساجمها ورؤوليمها تحط‬ ‫وعلى‬ ‫‪21‬‬ ‫؟خالب القعبد‬ ‫من‬ ‫وجوفها‬ ‫تسؤد‬ ‫‪02‬‬ ‫ولا تشعز‬

‫أتها‬ ‫تييرف!‬ ‫بهذا‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الهرزة‬ ‫تقبع‬ ‫وعقيها‬ ‫الغصافيير‪،‬‬ ‫وسائو‬ ‫وال!نونو‬ ‫الؤطواط‬

‫قسحوة‪.‬‬ ‫إلأ إذا‬ ‫لا تلمع‬ ‫يرتنها‬ ‫ائذي‬ ‫والذهم!‬ ‫‪23‬‬ ‫آلهة ‪ ،‬فلا تخافوها‪.‬‬ ‫ما هيئ‬

‫بأئ ثمنن وليهن‬ ‫هد إلأشياء‬ ‫التاس‬ ‫يشتري‬ ‫"‪2‬‬ ‫الآيقة بذلك‬ ‫دؤبوة ما شغز‬ ‫وحين‬

‫تدذ‬ ‫أكشالمحهم وهكذا‬ ‫على‬ ‫تحملوتها‬ ‫لها فهم‬ ‫لا أرجل‬ ‫وبما أن‬ ‫‪25‬‬ ‫لا حياة لها‬

‫من‬ ‫لأتها لا تنهضر‬ ‫‪26‬‬ ‫بالجزي‬ ‫تشعرون‬ ‫تعبدونها‬ ‫واتذين‬ ‫أئها لا شيء‪،‬‬ ‫على‬

‫ولا إذا أمالوها تقدو‬ ‫يوقفوتها‪،‬‬ ‫ذايها حين‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬ولا تتحزك‬ ‫تسقط‬ ‫ذايها حين‬

‫إليها‪،‬‬ ‫المقذمة‬ ‫والذبائحع‬ ‫‪27‬‬ ‫الأموالب‬ ‫إلى‬ ‫إليها الهدايا كما‬ ‫تستقيتم ‪ .‬يقذمون‬ ‫أن‬

‫على‬ ‫أن يوزعوة‬ ‫بدل‬ ‫تبقى فسمقخنه‬ ‫ما‬ ‫يساؤهم‬ ‫جمنها‪ ،‬وتأخذ‬ ‫تبيع الكهنة !سفا‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الطضث‪،‬‬ ‫إقا بسبب‬ ‫التساء غيز الطاهرالب‬ ‫إن‬ ‫حئى‬ ‫‪28‬‬ ‫والعخنر‪.‬‬ ‫القساكينن‬
‫بارو!‪6‬‬ ‫‪2 5‬‬ ‫‪5‬‬

‫أتها ما هيئ بآلهةء‪،‬‬ ‫الأمثلؤ تعرفون‬ ‫هلإ؟ الذبائخ ‪ ،‬بهد؟‬ ‫تلضع‬ ‫الؤضعص‬ ‫بسبمب‬

‫فلا تخافوها‪.‬‬

‫آلهة‬ ‫باطلأ تسمى‬

‫والفضيما؟ حتى‬ ‫القطلى بالذهب‬ ‫آلهة هذا الخشمث‬ ‫بأئ ختي ي!مى‬ ‫‪92‬‬

‫الكهنة بثيالب‬ ‫الآلهةص تجي!ن‬ ‫هد؟‬ ‫قعابد‬ ‫في‬ ‫‪03‬‬ ‫بخدقيها!‬ ‫التساغ تقمن‬ ‫إن‬

‫‪31‬تندبون ويعؤلون‬ ‫مكشوفة‬ ‫ورؤوشفم‬ ‫الشعير والئخى‬ ‫قحلوقو‬ ‫فمرقؤ وفم‬

‫الآلهةص‬ ‫هد؟‬ ‫غن‬ ‫ثتم تننرعون‬ ‫‪32‬‬ ‫القيمب‬ ‫قأ؟بؤ‬ ‫على‬ ‫كالجالسين‬ ‫ص‬ ‫أماتم آلهتهم‬

‫أو أحسن‬ ‫إليها أحد‬ ‫أساء‬ ‫وإذا‬ ‫‪33‬‬ ‫وأولادهم‬ ‫ثياتها ليلبسوا يساءفم‬

‫ئقيتم قيكا‬ ‫أن‬ ‫لا تستطيغ‬ ‫ئعاقتة أو يمالمحئة كما‬ ‫الآلهة أن‬ ‫هد؟‬ ‫فلا تستطغ‬

‫تذزا‬ ‫أحا‬ ‫إذا نذز‬ ‫والماذ‪.‬‬ ‫الينى‬ ‫أن تهمت‬ ‫لا تقدز‬ ‫هيئ‬ ‫كذلك‬ ‫‪34‬‬ ‫أو تخلغة‬

‫ولا تنقذ الضعي!‬ ‫المولب‬ ‫إنسائا من‬ ‫لا تنخي‬ ‫‪35‬‬ ‫به فهيئ لا تطاي!ا‪،‬‬ ‫ت!‬ ‫ولم‬

‫الضيتي‬ ‫من‬ ‫الإنسان‬ ‫تنخي‬ ‫ولا‬ ‫للأعمى‬ ‫التصز‬ ‫لا ترذ‬ ‫‪36‬‬ ‫القوئ‬ ‫جمن تد‬

‫الخشمب‬ ‫من‬ ‫الآلقة القصنوعة‬ ‫فهد؟‬ ‫‪38‬‬ ‫أرقلة ولا تحميمن إلى تتيم‬ ‫لا ترحم‬ ‫‪37‬‬

‫الجتلى واتذين تعسدوتها‬ ‫ققلوعة من‬ ‫ئشبا حجارة‬ ‫والفضؤ‬ ‫المطليئ بالذهب‬

‫والبابلئون‬ ‫‪04‬‬ ‫خفا‬ ‫أتها آلهة‬ ‫أو تح!يسب‬ ‫تظن‬ ‫فكيص‬ ‫‪93‬‬ ‫بلا معيني ‪.‬‬ ‫تصيرون‬

‫جمنة‬ ‫وتطفبون‬ ‫الإله باذ‬ ‫إلى‬ ‫أبكتم يفذموتة‬ ‫بها‪ .‬فإذا زأوا‬ ‫تستهينون‬ ‫أنف!هم‬

‫أنف!هم‬ ‫وهم‬ ‫‪41‬‬ ‫ته ‪.‬‬ ‫ما يقولوته‬ ‫تفهم‬ ‫الإلا‬ ‫هذا‬ ‫وكأن‬ ‫إلييما الئطق‬ ‫يعيذ‬ ‫أن‬

‫لا تفهمون‬ ‫آلهيهم ‪ ،‬إتهم‬ ‫عن‬ ‫لا تتخقون‬ ‫هذا‬ ‫الحقيقة ‪ ،‬ووغتم‬ ‫هد؟‬ ‫أدركوا‬

‫فإن‬ ‫‪43‬‬ ‫بالتخال!‬ ‫ليتخرن‬ ‫الطرقي‬ ‫على‬ ‫أقا التسا ‪ ،4‬فيتزئزن يالجبالي وتقعدن‬ ‫‪42‬‬

‫بمثلى قيميها‬ ‫أتها لم تكن‬ ‫صاجبتها‬ ‫عترت‬ ‫وناتم قعها‬ ‫منهن‬ ‫فىعا عابو واحدة‬
‫‪6‬ء‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫روخ‬ ‫با‬

‫أو تحشب‬ ‫تظن‬ ‫الآيهةص باطل ‪ ،‬فكي!‬ ‫بهد؟‬ ‫ما يتعقق‬ ‫كل‬ ‫‪44‬‬ ‫يقالغ خبلها‬ ‫ولم‬

‫أئها آيهة خفا؟‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫صايعها‬ ‫ما يريا‬ ‫إلأ‬ ‫هيئ‬ ‫فما‬ ‫والقمائغ‬ ‫التخاو‬ ‫صتغها‬ ‫الأصنالم‬ ‫‪4‬هد؟‬

‫آيهة‪.‬‬ ‫ما صنعوة‬ ‫يكون‬ ‫طويلأ فكي!‬ ‫تعيشون‬ ‫لا‬ ‫‪"6‬واتذين ضنعوها‬ ‫تكون‬

‫تقع حرب‬ ‫وحين‬ ‫‪48‬‬ ‫لإبنائهم إلأ الروز والعاز‬ ‫الئاس‬ ‫هؤلاء‬ ‫تتوك‬ ‫لا‬ ‫وهكذا‬ ‫‪47‬‬

‫أتها ما هيئ آيهة ‪ ،‬وهيئ‬ ‫لا تفهم‬ ‫فكي!‬ ‫‪94‬‬ ‫لإنقابها‪،‬‬ ‫الكفان‬ ‫أو كارثة تتشاوو‬

‫قطلتؤ‬ ‫خش!ب‬ ‫هيئ أشيا ‪ 4‬من‬ ‫‪5‬‬ ‫أو كارثؤ‪،‬‬ ‫حرلب‬ ‫من‬ ‫تف!ها‬ ‫أن تخقمق‬ ‫لا تقدو‬

‫آيهة‬ ‫أئها ما هيئ‬ ‫والفلوذ‬ ‫الأقتم‬ ‫وشئفهئم‬ ‫أثها زوو‪.‬‬ ‫قلنقز‬ ‫والفضيما‪،‬‬ ‫بالذهمب‬

‫أتها ما هيئ‬ ‫لا ترى‬ ‫فقن‬ ‫‪51‬‬ ‫الئيما‪.‬‬ ‫تد‬ ‫تصنغها‬ ‫ولم‬ ‫بشير‬ ‫أيدي‬ ‫صنغتها‬ ‫أشيا ‪4‬‬ ‫بل‬

‫آلهة؟‬

‫مطزا‬ ‫التاش‬ ‫تلد ولا أن تعطيئ‬ ‫أن تقيتم قيكا على‬ ‫تقدر‬ ‫لا‬ ‫الأصنام‬ ‫هد؟‬ ‫‪52‬‬

‫فهيئ لا تنفع شيئا‬ ‫الطفم؟‬ ‫ولا تنقذ إنسائا من‬ ‫تخضها‬ ‫قضتؤ‬ ‫في‬ ‫لا تحكم‬ ‫‪53‬‬

‫قعابذ هد‬ ‫ناو في‬ ‫وإذا آشتعلت‬ ‫كالغرباني اتتي تطيو تين الأرضيى والسماء‪.‬‬ ‫‪54‬‬

‫تفز كقتتها وتنجون‬ ‫أو الفضؤ‬ ‫القطليئ بالذهمب‬ ‫الخشمب‬ ‫من‬ ‫الآلهةص الضصنوعؤ‬

‫هيئ‬ ‫كقيما‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫وقوق‬ ‫‪55‬‬ ‫التار‬ ‫وشط‬ ‫جمثل الغوارضيى‬ ‫بأنفميمهم أقا هيئ فتحترق‬

‫تظنها أو تح!يمبها آيهة؟‬ ‫فكي!‬ ‫لا تقلإو أن تقاوتم قيكا ولا غذؤا‬

‫الكاذبة‬ ‫الآلهة‬ ‫عجز‬

‫لا تنخي‬ ‫والذهمب‬ ‫بالفضؤ‬ ‫القطلئ‬ ‫الخشسب‬ ‫من‬ ‫الآيهة القصنوعة‬ ‫وهد؟‬ ‫‪56‬‬

‫أن تدايغ‬ ‫دون‬ ‫ويباشها‬ ‫ذهتها ومضتها‬ ‫اتذين تسرقون‬ ‫‪57‬‬ ‫القصوصيى‬ ‫أنف!ها من‬

‫من‬ ‫خيو‬ ‫تنفع صاجته‬ ‫القتالي أو وعا!‬ ‫باليمل في‬ ‫تميأ‬ ‫ولهذا‪،‬‬ ‫‪58‬‬ ‫أنفيمها‬ ‫غن‬
‫‪6‬‬ ‫روخ‬ ‫با‬ ‫‪2 5 7‬‬

‫الرور هد؟‪ ،‬وضو؟‬ ‫آيهةص‬ ‫خيو من‬ ‫التيمب‬ ‫ما في‬ ‫تحقأ‬ ‫الرور هد ة وباب‬ ‫آلهةص‬

‫والقمو والثجولم‬ ‫الشص!‬ ‫‪95‬‬ ‫الرويى هد؟‬ ‫آيهةص‬ ‫في قصير القيلث خيو من‬ ‫الخشصب‬ ‫من‬

‫إذا هتت‬ ‫والزيح‬ ‫الترق إذا لقغ‬ ‫وكذلك‬ ‫‪06‬‬ ‫طايعة ‪.‬‬ ‫وهيئ‬ ‫واجتها‬ ‫فتؤدي‬ ‫!يء‬

‫به‬ ‫فهيئ تنقذ ما أمزت‬ ‫ضكقها‬ ‫الغيوتم بأن تعبز الأر‬ ‫يأمم الزلث‬ ‫وحين‬ ‫‪61‬‬

‫به‪.‬‬ ‫الجبال! والغابالب تنقذ ما أمرت‬ ‫قووا يتدقز‬ ‫من‬ ‫التاو المرشلة‬ ‫وكذلذ‬ ‫‪62‬‬

‫ألأ تحمي!سها آيهة لاتها‬ ‫يهذا يجمب‬ ‫‪63‬‬ ‫ولا قؤة‬ ‫هد شكلأ‬ ‫أقا الأصنالم فلا تساوي‬

‫أتها ما هيئ آلهة‬ ‫فآعرفوا‬ ‫‪64‬‬ ‫بشير‬ ‫ولا أن تح!يمن إلى‬ ‫حكفا‬ ‫أن تصدز‬ ‫لا تقدو‬

‫فلا تخافوها‪.‬‬

‫للشعو!ب‬ ‫لا تجتيرح‬ ‫‪66‬‬ ‫ولا أن تبايىكهم‬ ‫الملوذ‬ ‫أن تلعن‬ ‫لا تقدو‬ ‫وهيئ‬ ‫‪65‬‬

‫الؤحوشن‬ ‫إن‬ ‫حتى‬ ‫‪67‬‬ ‫‪ 4‬كالقمير‬ ‫ولا تضي‬ ‫ولا تنيو كالشصحيى‬ ‫ال!ماء‬ ‫في‬ ‫آياب‬

‫من‬ ‫إذا ما هيئ آيهة بشكلى‬ ‫‪68‬‬ ‫تنفعها‬ ‫لها قلجأ‬ ‫أن تجذ‬ ‫منها لأتها تقدو‬ ‫خيو‬

‫فلا تخافوها‪.‬‬ ‫الأشكالي‪،‬‬

‫من‬ ‫آيهئفم القصنوعة‬ ‫الخيار‪ ،‬كذلك‬ ‫خقلى‬ ‫الطيوز في‬ ‫ئخي!‬ ‫لا‬ ‫كفراعؤ‬ ‫‪96‬‬

‫عقييما‬ ‫في ئستالب تحط‬ ‫أيضا كعوشج‬ ‫وهيئ‬ ‫‪07‬‬ ‫والفضؤ‬ ‫القطليئ بالذهمب‬ ‫الخشمب‬

‫يباشها من‬ ‫تزى‬ ‫وحين‬ ‫‪71‬‬ ‫الطلميما‪.‬‬ ‫في‬ ‫مرمئ‬ ‫أو كقيمب‬ ‫ولا تخادث‪،‬‬ ‫الغصافيز‬

‫أشياء‬ ‫ذاتها‬ ‫هيئ‬ ‫إثها‬ ‫آيهة ‪ .‬حتى‬ ‫اتها ما هيئ‬ ‫تفهم‬ ‫يتقف‪،‬‬ ‫والمرمنر‬ ‫الأرجواني‬

‫ائذي‬ ‫القمديق‬ ‫الزجل‬ ‫يكون‬ ‫وهكذا‬ ‫‪72‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫عازا في‬ ‫وتصيو‬ ‫يأكلها الذوذ‬

‫جمن العار‪.‬‬ ‫نف!ا‬ ‫الآلهةص الكاب بؤ لأتا تحفأ‬ ‫هد؟‬ ‫من‬ ‫لا صنتم ته أفضل‬
‫تتمة دانيالى (يونانى)‬

‫عزريا‬ ‫صلاة‬

‫الزت ويباركوتهلم‬ ‫وفم ئ!تحون‬ ‫القهيمب‬ ‫فكانوا تتقشون وشط‬ ‫‪24‬‬ ‫‪3‬‬
‫هكذا‪"26 :‬فبازك أنت أئها الزدث‬ ‫وصفى‬ ‫التايى‬ ‫غرزيا وشط‬ ‫ووق!‬ ‫‪25‬‬

‫صتغت‬ ‫صما‬ ‫لأنك عا؟‪ 4‬في جميع‬ ‫‪27‬‬ ‫إلى الذهويى‬ ‫ويقخذ‬ ‫ليختي آشفك‬ ‫أباينا‬ ‫إلا‬

‫حكفت‬ ‫‪28‬‬ ‫خق‬ ‫فستقيقة وجميع أحكامذ‬ ‫أعمالك كفها صابقة وطزفك‬ ‫لنا‪،‬‬

‫أووشليتم‪.‬‬ ‫المقذشؤ‬ ‫آباينا‬ ‫مدينؤ‬ ‫عقينا وعلى‬ ‫شو‬ ‫عتينا من‬ ‫ما تجقئت‬ ‫في‬ ‫بالخق‬

‫وأثفنا‬ ‫فإتا خطئنا‬ ‫‪92‬‬ ‫خطايانا‬ ‫والغدلي بستحب‬ ‫هذا بالخق‬ ‫عقينا كل‬ ‫تجقئت‬ ‫أجل‪،‬‬

‫ولم نحقطها‪،‬‬ ‫وما شمغنا يؤصاياك‬ ‫‪03‬‬ ‫شيء‬ ‫في كل‬ ‫أذتئنا‬ ‫آبتغذنا غنك‪،‬‬ ‫حتى‬

‫ما تجتئمت عقينا وجميغ‬ ‫جميغ‬ ‫‪31‬‬ ‫لنا‬ ‫خيو‬ ‫لكان‬ ‫أوضيتنا‬ ‫غمئنا بها كما‬ ‫ولو‬

‫وكقالي‬ ‫أثض!‬ ‫أعداء‬ ‫أيدي‬ ‫إلى‬ ‫فأسقفتنا‬ ‫‪32‬‬ ‫بخكمءحق‬ ‫بنا ضتغتة‬ ‫ما ضتغت‬

‫لن تفتخ أفواقنا‬ ‫والآن‬ ‫‪33‬‬ ‫الأرضيى كقها‬ ‫ما على‬ ‫دمالى قيلئ ظايمءوأسوأ‬ ‫مبجضين‬

‫عئا‬ ‫فلا تتخل‬ ‫‪34‬‬ ‫لك ‪.‬‬ ‫جمباذك التماجدين‬ ‫والعاو نحن‬ ‫بنا الجركب‬ ‫أن ثجق‬ ‫تعذ‬

‫إكرافا‬ ‫زحقتك‬ ‫جمتا‬ ‫تن!خ‬ ‫لا‬ ‫‪35‬‬ ‫مغنا‬ ‫ولا تنقفغهذك‬ ‫الذوامصإكرافا لإتسمك‬ ‫على‬

‫‪258‬‬
‫تتمة دانيال (يوناني ) ‪3‬‬ ‫‪2 5 9‬‬

‫أئك يمثو‬ ‫اتذين وغذتهم‬ ‫‪36‬‬ ‫!ذييك‬ ‫وتعقوت‬ ‫عبدك‬ ‫وإسخق‬ ‫خلييذ‬ ‫لإبراهيتم‬

‫أقل الشعولب‬ ‫رث‬ ‫يا‬ ‫ضزنا‬ ‫‪37‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البحير‬ ‫شاطتي‬ ‫صال!ماء وكالزملى على‬ ‫كنجوم‬ ‫تسقهم‬

‫الرمالب لا رئي‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ ‫‪38‬‬ ‫خطايانا‬ ‫الأرضيى ي!تمب‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫اليوتم‬ ‫ودتفنا‬ ‫غددا‬

‫لنا‬ ‫ولا قوصمع‬ ‫ولا تقلإقة ولا تخوو‪،‬‬ ‫ولا ذبيخة‬ ‫ؤلا تبى ولا قائد‪ ،‬لا محزقة‬ ‫لنا‬

‫متواضغيما‪،‬‬ ‫وروح‬ ‫بقلحب من!جتي‬ ‫جئناك‬ ‫‪93‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ينناذ يىضاك‬ ‫التواكيز أماقك‬ ‫ينقزت‬

‫قفتكن‬ ‫ال!مالب هكذا‬ ‫الجرافي‬ ‫وكآلافي‬ ‫‪04‬‬ ‫اليهباشيى والثيرالب‬ ‫فآقتفنا كمحزقا!ب‬

‫والآن‬ ‫‪41‬‬ ‫المتيهلين عتيك‬ ‫لا تخت!‬ ‫فأنت‬ ‫ترضتك‬ ‫حتى‬ ‫دبيختنا اليوتم أماقذ‬

‫أققنا‬ ‫فلا تخي!ث‬ ‫الضلا؟‪،‬‬ ‫في‬ ‫وجقك‬ ‫وتبتغي‬ ‫‪42‬‬ ‫قلوبنا وتتقيك‬ ‫بكل‬ ‫تتتعك‬ ‫نحن‬

‫أعمالذ‬ ‫ح!سب‬ ‫على‬ ‫‪،43 .‬أنقذنا‬ ‫وكثر؟ رحقيك‬ ‫رأقيك‬ ‫بل عامفنا بح!مب‬

‫اتذين أزونا نحن‬ ‫جميع‬ ‫لتخخل‬ ‫‪44‬‬ ‫أثها الزت‬ ‫القجذ قيشمك‬ ‫العجيتؤ وأع!‬

‫الجرفي‪،‬‬ ‫ولتفخقهئم‬ ‫قؤتفم‬ ‫آقيدابى وخطئم‬ ‫جمن كل‬ ‫‪ ،‬وأحيرضفم‬ ‫جمبادك المساوئ‬

‫المسكوتؤ"‪.‬‬ ‫في كل‬ ‫المقخد‬ ‫وحذذ‬ ‫الإلة‬ ‫فتغقموا أتك أنت الز!ث‬ ‫‪45‬‬

‫الأنون‬ ‫كنار في‬

‫الأثولب يو!دوته‬ ‫ألقوا الفتيان الثلاثة في‬ ‫اتذين‬ ‫القيلث‬ ‫خذالم‬ ‫وما زاذ‬ ‫‪46‬‬

‫الأئوني‬ ‫الفهيمب قوق‬ ‫فآزتقغ‬ ‫ص ‪47‬‬ ‫الكرم‬ ‫وبقايا القطني وقضبالب‬ ‫بالتف! والرفسق‬

‫أفا‬ ‫‪94‬‬ ‫الائوني‬ ‫البابلتين ائذين كانوا خوذ‬ ‫وأمتذ وأحزق‬ ‫‪48‬‬ ‫براغا‬ ‫وأرتعين‬ ‫يسغا‬

‫دايخلى الأتودب وطرد‬ ‫إلى‬ ‫الزت‬ ‫أذئ ‪ .‬ترلت ملاك‬ ‫غرزيا فما أصاتهم‬ ‫أصحاب‬

‫التاو‬ ‫الأتولق‪ ،‬فلم تض!ن‬ ‫وشط‬ ‫باردة تهمت‬ ‫ريخا‬ ‫‪".‬وجغل‬ ‫غنهم‬ ‫التايى‬ ‫تهيت‬

‫شوب! أو أذى ‪.‬‬ ‫تجزائها‬ ‫من‬ ‫الفتيان فما أصاتهم‬


‫‪026‬‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫تتمة دانيال (يوناني‬

‫الثلاثة‬ ‫الفتيان‬ ‫نشيد‬

‫قائلين‪:‬‬ ‫الأتودز‪،‬‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫وبازكوة‬ ‫بقمص واحد‬ ‫اللة‬ ‫الثلاثة‬ ‫الفتيان‬ ‫وشتخ‬ ‫‪5‬‬

‫إلا آبائنا‬ ‫أتها الزت‬ ‫أنت‬ ‫مبازك‬ ‫‪5‬‬

‫وترتمغ إلى الذهور‪.‬‬ ‫يئحقد أشمذ‬

‫المجيذ القذوش‬ ‫فبازك آشفذ‬

‫ولترتمغ إلى الذهور‪.‬‬ ‫يئحقذ‬

‫المجيد القذوسيى‬ ‫كبازك أنت في هيكيك‬ ‫‪53‬‬

‫إلى الذهويى‪.‬‬ ‫وفقخد‬ ‫وف!ئح‬

‫الملوكيئ‬ ‫عرلثمك‬ ‫!ي‬ ‫أنت‬ ‫مبازك‬ ‫‪54‬‬

‫الذهور‪.‬‬ ‫‪ .‬إلى‬ ‫وفتعالي‬ ‫وف!تح‬

‫‪.‬‬ ‫الأعماق‬ ‫أثها التاظم‬ ‫أنت‬ ‫مبازك‬ ‫‪55‬‬

‫الأبد‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫وفمخذا‬ ‫فسئخا‬ ‫لتكن‬

‫ققلث ال!ماء‬ ‫في‬ ‫أنت‬ ‫مبازك‬ ‫‪5‬‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وفقخد‬ ‫وف!تح‬

‫الزت‪ ،‬باركي الزث‬ ‫قخلوقالب‬ ‫جميغ‬ ‫يا‬

‫إلى الذهؤيى‪.‬‬ ‫وقخديو‬ ‫شتحييما‬

‫الزت‬ ‫‪ ،‬باركي‬ ‫‪5‬أئتها ال!ماوات‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫لب!تحوة وقخدوة‬

‫الزلت‬ ‫الزلت ‪ ،‬باركوا‬ ‫‪5‬يا قلائكة‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخدوة‬ ‫شتحوة‬

‫الزلث‬ ‫باركي‬ ‫ال!ماء‬ ‫الميا؟ قوق‬ ‫جميغ‬ ‫يا‬


‫‪3‬‬ ‫تتمة دانيال (يوناني )‬ ‫‪61‬‬

‫الذهور‪.‬‬ ‫شتحييما وقخدييما إلى‬

‫الزت‬ ‫الزلت باركي‬ ‫جئد‬ ‫جميغ‬ ‫يا‬

‫الذهويى‪.‬‬ ‫شتحييما وقخدييما إلى‬

‫باركا الزت‬ ‫أئها الشصوالقمو‬

‫الذهور‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫وقخداة‬ ‫شتحاة‬

‫الزلت‬ ‫باركي‬ ‫ال!ماء‬ ‫ئجوتم‬ ‫يا‬

‫الذهور‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫شتحييما وقخديإ‬

‫الزلت‬ ‫والأنداء‪ ،‬باركي‬ ‫الأمطار‬ ‫جميغ‬ ‫يا‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫شتحييما ومخدي!‬

‫الزت‬ ‫الزياخصباركي‬ ‫‪ 5‬يا جميغ‬

‫إلى الذهويى‬ ‫وقخديه‬ ‫شتحي!‬

‫الزلت‪،‬‬ ‫باركا‬ ‫أتها التاو والخز‬

‫إلى الذهور‬ ‫وقخداة‬ ‫شتحاة‬

‫باركا الزث‬ ‫‪ 3‬والخز‬ ‫التز‬ ‫أئها‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخداة‬ ‫شتحاة‬

‫باركا الزلت‬ ‫والجليذ‪،‬‬ ‫أئها الئدى‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخداة‬ ‫شتحاة‬

‫والتز ‪ 3‬باركا الزلث‬ ‫أئها الخضذ‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫ومخداة‬ ‫شتحاة‬

‫والثفبئ‪ ،‬باركا الزت‬ ‫أئها الضقيغ‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخداة‬ ‫شتحاة‬


‫‪262‬‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫تتمة دانيال (يوناني‬

‫الزت‬ ‫باركا‬ ‫والئهاز‬ ‫أئها الفيل‬ ‫‪71‬‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخداة‬ ‫شتحاة‬

‫الزلت‬ ‫‪ ،‬باركا‬ ‫والطلقة‬ ‫أئها الئوو‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخداة‬ ‫شتحاة‬

‫الزصث‬ ‫باركي‬ ‫وال!خمث‬ ‫أئئها الئروق‬

‫شتحييما وقخدييما إلى الذهور‪.‬‬

‫يتبارفي الأر ضالزت‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫ولتمخذة‬ ‫يتستخا‬

‫الزلت‬ ‫باركى‬ ‫والتلالى‬ ‫‪ 5‬أئتها الجبالى‬

‫الذهور‪.‬‬ ‫وقخدييما إلى‬ ‫شتحي!‬

‫الزت‬ ‫تباتالب الأرضيى باركي‬ ‫جميغ‬ ‫يا‬

‫شتحييما وقخدييما إلى الذهور‪.‬‬

‫الزت‬ ‫أتتها التنابيغ باركي‬

‫الذهويى‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫شمحييما وقخديإ‬

‫الزث‬ ‫أتتها البحاز والأنهاو باركي‬

‫الذهور‪.‬‬ ‫شتحييما وقخدييما إلى‬

‫الزدت‬ ‫الميا؟ باركي‬ ‫أئتها الحيتان وحيوانات‬ ‫‪97‬‬

‫شتحييما وقخدييما إلى الذهور‪.‬‬

‫الزت‬ ‫باركي‬ ‫طيويى ال!مايم‬ ‫جميغ‬ ‫يا‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫شبحي! وقخديإ‬

‫الزت‬ ‫والتهائمص باركي‬ ‫الؤحوشي‬ ‫جميغ‬ ‫يا‬ ‫‪81‬‬


‫‪3‬‬ ‫تنمة دانيال (يوناني )‬ ‫‪263‬‬

‫إلى الذهولي‪.‬‬ ‫وقخديإ‬ ‫شتحييما‬

‫تني البشير باركوا الزت‬ ‫يا‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخدوة‬ ‫سئحوة‬

‫باركوا الزت‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫‪ 83‬يا‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫شمتحوة ومخدوة‬

‫كهتة الزلت باركوا الزث‬ ‫يا‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخدوة‬ ‫شتحوة‬

‫الزت‬ ‫‪ 5‬يا جمباد التو باركوا‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وقخدوة‬ ‫شتحوة‬

‫باركوا الزت‬ ‫الضذيقين‬ ‫أرواخ‬ ‫يا‬

‫إلى الذهولي‪.‬‬ ‫وقخدوة‬ ‫شئحوة‬

‫القلولب باركوا الزت‬ ‫والفتواضعو‬ ‫أئها القذيسون‬ ‫‪87‬‬

‫إلى الذهور‪.‬‬ ‫وضخدوة‬ ‫شتحوة‬

‫باركوا الزث‬ ‫وميشائيل‬ ‫ختئيا وغرزيا‬ ‫يا‬ ‫‪88‬‬

‫إلى الذهولي‪.‬‬ ‫وقخدوة‬ ‫شتحوة‬

‫الأموالب‬ ‫ص‬ ‫عاتم‬ ‫لانا أنقذنا جمن‬

‫المودب‬ ‫شلالؤ‬ ‫من‬ ‫وخقضنا‬

‫القهيمب المضاليريم‬ ‫وتخانا من وشط‬

‫الئار‪.‬‬ ‫وأئتشقنا من وشط‬

‫صايح‬ ‫لاعبله‬ ‫الزصت‬ ‫إحقدوا‬ ‫‪98‬‬

‫لأن إلى الأبد رحقته‪.‬‬


‫‪264‬‬ ‫‪1 3‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫)‬ ‫(يوناني‬ ‫تتمة دالال‬

‫جمباب الزت‬ ‫يا جميغ‬ ‫‪09‬‬

‫إلة الآيقةص‪،‬‬ ‫باركوا‬

‫وآحقدوة‬ ‫شتحوة‬

‫الأبد رحقتة‪.‬‬ ‫لأن إلى‬

‫وقاتم ب!رغؤ‪.‬‬ ‫ين!يمدون‪ ،‬فآئذقشن‬ ‫القيأ‬ ‫ف!مغهم‬ ‫‪19‬‬

‫سوسنة‬ ‫جمال‬

‫الرشمها‪ .‬مموكاشئهن‬ ‫محامرفيما‬ ‫قييملعيش! في!‬ ‫آ كا جفقتا با!بلكاتتجلجفملهشمه جذا‬ ‫‪13‬‬

‫جذا‪،‬‬ ‫غنئا‬ ‫يوياقيئم‬ ‫‪4 ،‬وكان‬ ‫موسى‬ ‫شريغؤ‬ ‫بح!مب‬ ‫فزتيا آئتتفما‬ ‫بازيني‬ ‫أبواها‬

‫أوتجقهم‬ ‫لأئه" كان‬ ‫إلييما‬ ‫فيها اليهود‬ ‫دايى؟ يجتمع‬ ‫تجاة‬ ‫ته حديقة‬ ‫وكاتت‬

‫اتذين‬ ‫من‬ ‫وهما‬ ‫الشعسب‬ ‫في‬ ‫يتقضيا‬ ‫ال!تؤ شيخاني‬ ‫يلك‬ ‫وأقيتم في‬ ‫‪5‬‬ ‫جميغا‪.‬‬

‫مدبري‬ ‫يح!بون‬ ‫وقضا؟‬ ‫شيوخ‬ ‫بابل من‬ ‫من‬ ‫الشز‬ ‫فيهم ‪ :‬جاء‬ ‫الزلث‬ ‫قاذ‬

‫يوياقيتم قيأتيهما كل‬ ‫دار‬ ‫إلى‬ ‫يتزذدافي‬ ‫وكانا‬ ‫‪6‬‬ ‫لا يذتروته"‪.‬‬ ‫وهم‬ ‫الشصب‬

‫‪.‬‬ ‫دعوى‬ ‫صاجب‬

‫في الحديقؤ تعذ أن تنقمير!ت‬ ‫جمنذ الطهير وتتمشى‬ ‫تدخل‬ ‫سوشتة‬ ‫وكاتت‬ ‫‪7‬‬

‫الشهوة‬ ‫فأف!ذلب‬ ‫‪9‬‬ ‫فتؤلعا بها‬ ‫يوم تتقشى‪،‬‬ ‫الشيخالب يزيايها كل‬ ‫فكان‬ ‫‪8‬‬ ‫الشعمث‪،‬‬

‫العادتة‪،‬‬ ‫التيما‬ ‫أحكاتم‬ ‫يئلأ تنظرا ويتذكرا‬ ‫أعيتهما غنن ال!ماء‬ ‫وصرفا‬ ‫غققيهما‬

‫تهما‬ ‫افي‬ ‫ا‬ ‫بحتيما يسوشئة‬ ‫الآخز‬ ‫أخاهما‬ ‫يكالثم!‬ ‫بها‪ ،‬ولم‬ ‫كلاهما‬ ‫‪.‬اشج!‬

‫يتزقبايها‬ ‫يوم‬ ‫اوكانا كل‬ ‫‪2‬‬ ‫مضاتجغيها‬ ‫وزيخبا في‬ ‫قواهما‬ ‫جمن كش!‬ ‫آشتخيا‬

‫تنظراها‪.‬‬ ‫لكي‬ ‫بآجيهاب‬


‫تتمة دانيال (يوناني ) ‪1 3‬‬ ‫‪265‬‬

‫الغداء))‪ ،‬فخزجا‬ ‫بيوينا فأثها ساعة‬ ‫إلى‬ ‫‪" :‬يتنضير!ث‬ ‫أحدهما‬ ‫قاذ‬ ‫يوم‬ ‫وذات‬ ‫‪13‬‬

‫شتمب‬ ‫غن‬ ‫الآخز‬ ‫واجدهما‬ ‫الموصمع ؟ ف!أذ‬ ‫إلى‬ ‫ثئم أنقلبا ورتجعا‬ ‫"‪1‬‬ ‫وآفتزقا‬

‫مغها‬ ‫أن تجتمعا‬ ‫فييما‬ ‫يضيهنهما‬ ‫وقتى‬ ‫وآتققا مغا على‬ ‫وجوجميما‪ ،‬فآغتزفا بهواهما‪،‬‬

‫خلؤ؟‪.‬‬ ‫على‬

‫إغراء سوسنة‬ ‫يحاولان‬ ‫القاضيان‬

‫شوشتة‬ ‫الأتامص دخقت‬ ‫أحد‬ ‫اليوتم المناليست ‪ .‬ففي‬ ‫تنتطرالب‬ ‫اوكانا‬ ‫‪5‬‬

‫أن تغتمي!ل‬ ‫جاريتالب فقط ‪ ،‬وأرادت‬ ‫وما قبل ومغها‬ ‫أمسي‬ ‫أن تفغل‬ ‫كما آعتادت‬

‫الفذالق آختبأا‬ ‫إلأ الشيخالز‬ ‫هناذ‬ ‫أحد‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫‪16‬‬ ‫خز‪،‬‬ ‫كان‬ ‫لأئه"‬ ‫الحديق!‬ ‫في‬

‫الحديقؤ‬ ‫بات‬ ‫وأغيقا‬ ‫وعطويى‬ ‫بريمب‬ ‫‪" :‬إئيياني‬ ‫للجارتتينن‬ ‫فقاتت‬ ‫‪17‬‬ ‫تتزقبايها‪.‬‬

‫الحديقؤ‬ ‫كما أقرتهما‪ :‬أغققتا أبوات‬ ‫الجاريتاني‬ ‫افقغقمب‬ ‫‪8‬‬ ‫أريد أن أغتميمل‬ ‫لاثي‬

‫الشيخينن‬ ‫تعلما أن‬ ‫ولم‬ ‫بما طقتته شوشتة‪،‬‬ ‫يتأييا‬ ‫البا!ب الشزقي‬ ‫من‬ ‫وخزتجتا‬

‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫مختبئالق‬

‫شوشثة‬ ‫على‬ ‫وقخما‬ ‫قخبأهما‬ ‫الشيخالب من‬ ‫الجاريتالب تقق!‬ ‫افلقا خزتجمب‬ ‫‪9‬‬

‫كوتعالب بلث فواالقينا‬ ‫نحن‬ ‫ولا يرانا أحا‪،‬‬ ‫الحديقيما مغققة‪،‬‬ ‫‪"02‬أبواب‬ ‫وقالا‪:‬‬

‫غنلث يتنقردي‬ ‫الجاريتينن‬ ‫عقيلث أتلث ضزف!ب‬ ‫وإلأ فتشقد‬ ‫‪21‬‬ ‫مغنا كما نريد‬ ‫وكوني‬

‫فإن فغفت‬ ‫‪" :‬لا حيقة لي معكما‪،‬‬ ‫وقاتت‬ ‫شوشئة‬ ‫فتتفذت‬ ‫‪22‬‬ ‫مغلث"‪.‬‬ ‫كان‬ ‫بشالب‬

‫أيديكما‬ ‫من‬ ‫لن أنخؤ‬ ‫لم أفغل‪،‬‬ ‫الرنى‪ ،‬وإن‬ ‫بستمب‬ ‫تنتطوني‬ ‫ما تطفبالب فالموث‬

‫أن أخالأ أماتم‬ ‫بزيئة من‬ ‫أقغ في آيديكما ضحية‬ ‫ثتم‬ ‫لي أن لا أفغل‬ ‫وليهن خيو‬ ‫‪23‬‬

‫الشيخاني عقيها تتهمايها‬ ‫عظيم ‪ ،‬فضزخ‬ ‫بصوقي‬ ‫شوشثة‬ ‫وضزخت‬ ‫‪24‬‬ ‫الزت"‪.‬‬

‫وقتخ أبوات الحديقؤ‪.‬‬ ‫أحاهما‬ ‫وأسزغ‬ ‫‪25‬‬


‫‪266‬‬ ‫‪1 3‬‬ ‫)‬ ‫تتمة دانيال (يونافى‬

‫يتروا‬ ‫البالب السزي‬ ‫وثبوا من‬ ‫الحديقؤ‬ ‫في‬ ‫التيمب القحراخ‬ ‫أهل‬ ‫فلقا شيئ‬ ‫‪26‬‬

‫لأتة لم يقل قط‬ ‫العبيذ جذا‬ ‫ولقا تكتتم الشيخالب خجل‬ ‫‪27‬‬ ‫ي!وشتة‬ ‫ما حذث‬

‫شوشتة‪.‬‬ ‫القولي على‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬

‫سوسنة‬ ‫على‬ ‫القاضيان يشهدان‬

‫الشيخالق‬ ‫جاء‬ ‫‪92‬‬ ‫يوياقيتم‬ ‫تي!ب زوجها‬ ‫في‬ ‫الشصب‬ ‫الغد لقا آجتقغ‬ ‫وفي‬ ‫‪28‬‬

‫وقالا أماتم الشعمب ‪" :‬أري!لوا قن‬ ‫‪03‬‬ ‫ييهيكاها‬ ‫شوشئة‬ ‫الشز على‬ ‫يضمرالق‬ ‫وهما‬

‫وتنوها‬ ‫هيئ وؤاياها‬ ‫فأتت‬ ‫‪31‬‬ ‫بئمب جفقيا"‪ .‬فأرشلوا‪.‬‬ ‫يأتي بزوتجإ يوياقيتم شوشئة‬

‫الججاث‬ ‫وكان‬ ‫‪32‬‬ ‫القنطير‪.‬‬ ‫وجميلة‬ ‫القيئةض‬ ‫خ!تة‬ ‫شوشئة‬ ‫اقاربها‪ ،‬وكاتت‬ ‫أ‬ ‫وجميغ‬

‫جمايها‪.‬‬ ‫يتشتعا من‬ ‫وجهها‬ ‫فأمز هذاني الفاجرالز أن يكش!‬ ‫وجقها‪،‬‬ ‫يغطي‬

‫‪.‬‬ ‫تبكون‬ ‫تعيرفوتها‬ ‫اتذين‬ ‫أهفها وجميغ‬ ‫وكان‬ ‫‪33‬‬

‫شوشئة‬ ‫رأس‬ ‫أيديهما على‬ ‫الثمعب ووضعا‬ ‫الشيخاني في وشط‬ ‫فقاتم‬ ‫‪34‬‬

‫متيهقة بكل‬ ‫‪ ،‬لأتها كاتت‬ ‫بايهية‬ ‫وهيئ‬ ‫ال!ماء‪،‬‬ ‫تالزها إلى‬ ‫فزقغت‬ ‫‪35‬‬ ‫لتشكوايها‪،‬‬

‫فإذا‬ ‫وحذنا‪،‬‬ ‫الحديقؤ‬ ‫في‬ ‫الشيخالق ‪" :‬كئا تتمشى‬ ‫فقاذ‬ ‫‪36‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزت‬ ‫قلبها على‬

‫الحديق! ثئم ضزق!ب‬ ‫أبوات‬ ‫ومغها جاريتالق وأغققت‬ ‫بهلإ؟ القرأ؟ دخقت‬

‫في زاوتؤ‬ ‫وكتا تحن‬ ‫‪38‬‬ ‫مغا‬ ‫كان مختبئا وآضجعا‬ ‫فجاءها شاث‬ ‫‪37‬‬ ‫الجاريتيني‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فحاؤئنا‬ ‫‪93‬‬ ‫متعايقينن‪،‬‬ ‫وزأيناهما‬ ‫أسزغنا‬ ‫فلقا رأينا الشز‬ ‫الحديقؤ‪،‬‬ ‫من‬

‫ئا‬ ‫هالي‬ ‫وقز‬ ‫الأبوات‬ ‫جمثا‪ ،‬فقتخ‬ ‫أقوى‬ ‫لأته كان‬ ‫فلم تستيئ‬ ‫الشات‬ ‫نم!ي!ك‬

‫تخبزنا‪،‬‬ ‫أن‬ ‫فأتت‬ ‫‪41‬‬ ‫غني الشالت‬ ‫عقيها وسأئناها‬ ‫وأفا هلإ؟ القرأة فقتضنا‬ ‫‪04‬‬

‫الشدب‬ ‫في‬ ‫وقاضيالق‬ ‫لأتهما شيخالق‬ ‫الجماغة‬ ‫به‪ ،‬فضذقتهما‬ ‫ما تشقذ‬ ‫هذا‬

‫بالمولب‪.‬‬ ‫شوشتة‬ ‫على‬ ‫وحكموا‬


‫‪1 3‬‬ ‫ننمة دانبال (بوناني )‬ ‫‪267‬‬

‫دانيال ينقذ سوسنة‬

‫أنمت ترى‬ ‫‪" :‬أئها الإلا الأزلى‬ ‫وقاتت‬ ‫عظيم‬ ‫بصولب‬ ‫شوشئة‬ ‫فضزخت‬ ‫‪42‬‬

‫تعيردث أن هذينن القاضتينن‬ ‫أنت‬ ‫‪43‬‬ ‫قبل أن يكون‬ ‫شيء‬ ‫الخفايا وتعيردث كل‬

‫شيئا جمفا آفتريا‬ ‫لم أصتغ‬ ‫بزيئة لأتي‬ ‫أنا أموت‬ ‫وها‬ ‫بالرور‪،‬‬ ‫علئ‬ ‫شهدا‬

‫علئ"‪.‬‬

‫ووخا‬ ‫الله!‬ ‫أثاز‬ ‫الموصب‬ ‫إلى‬ ‫تساق‬ ‫كاتت‬ ‫وحين‬ ‫‪45‬‬ ‫صلاتها‬ ‫الزث‬ ‫ف!يئ‬ ‫‪44‬‬

‫‪" .‬أنا تيري ‪ 4‬جمن دمص هد‬ ‫عظيم‬ ‫بصولب‬ ‫فضزخ‬ ‫‪46‬‬ ‫دانيالم‬ ‫آسما‬ ‫شالب‬ ‫في‬ ‫مقذشا‬

‫؟"‬ ‫قلتة‬ ‫هذا الكلام اتذي‬ ‫وقالوا‪" :‬ما معنى‬ ‫الشعكفة‬ ‫إلييما‬ ‫فآلتقت‬ ‫‪47‬‬ ‫القرأ؟))‪0‬‬

‫تحكمون‬ ‫تني إسرائيل ‪ ،‬كي!‬ ‫يا‬ ‫"ما أغباكم‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫وشطهم‬ ‫دانياذ في‬ ‫فؤق!‬ ‫‪48‬‬

‫إلى قوصمع‬ ‫عودوا‬ ‫‪94‬‬ ‫الأمز‪.‬‬ ‫وتتخققوا‬ ‫أن تفخصوا‬ ‫دون‬ ‫إسرائيلئبما‬ ‫آفرأ؟‬ ‫على‬

‫كفا وزتجغ‬ ‫الثتص!‬ ‫فأسزغ‬ ‫‪5‬‬ ‫زويى"‪.‬‬ ‫شهادة‬ ‫ن هذينن الزخقيني شهدا‬ ‫في‬ ‫القضاء‬

‫الشيوخ ؟‬ ‫جكقة‬ ‫الله‪،‬‬ ‫‪ .‬فقاذ الثتيخالب يدانياذ‪" :‬أعطاك‬ ‫تعقا المحكمة‬ ‫إلى خيث‬

‫يلشصب‪:‬‬ ‫دانيال‬ ‫فقاذ‬ ‫‪51‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫بكلامك‬ ‫ما تعني‬ ‫تيتنا وأفهفنا‬ ‫فقلئم آخيسن‬

‫غني الآخير‬ ‫الواجذ‬ ‫فلقا آفتزق‬ ‫‪52‬‬ ‫وأنا أسأئهما"‪.‬‬ ‫تعضيى‬ ‫غن‬ ‫تعضفما‬ ‫"قزقوفما‬

‫على‬ ‫جوائا‪،‬‬ ‫ستعطي‬ ‫الشز‬ ‫في‬ ‫ته ‪" :‬أثها المعيق‬ ‫وقاذ‬ ‫دانيالى أخذهما‬ ‫دعا‬

‫الأبريايم‬ ‫على‬ ‫وخقلت‬ ‫بالطفمص‬ ‫قضيت‬ ‫حين‬ ‫‪53‬‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫اتتي آزتكئت‬ ‫ء‬ ‫خطاياك‬

‫كنت‬ ‫‪ ،‬إن‬ ‫فالآن‬ ‫‪54‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والتقئ‬ ‫التيري ء‬ ‫لا تقتلى‬ ‫‪ ،‬واللة قاذ‪:‬‬ ‫المجرمين‬ ‫وأطققت‬

‫الئطقيما"‪.‬‬ ‫"تحت‬ ‫زأيتهما يتداغبالق"‪ ،‬فقاذ‪:‬‬ ‫شخر؟‬ ‫أتيما‬ ‫تحت‬ ‫قفل‬ ‫رأيتهما خفا‬

‫أن تشقك‬ ‫أقز ملاكة‬ ‫فالئة‬ ‫زأليمك ‪،‬‬ ‫على‬ ‫يهذئك‬ ‫ف!قط‬ ‫‪" :‬كذئت‬ ‫دانيالى‬ ‫فقاذ‬ ‫‪55‬‬

‫شطزيني "‪.‬‬

‫أنت‬ ‫‪9‬‬ ‫ته ‪:‬‬ ‫فقاذ‬ ‫الآخز‬ ‫إلييما‬ ‫فاقتل‬ ‫واقز‬ ‫جايئا‬ ‫الأؤز‬ ‫القاضيئ‬ ‫دانياذ‬ ‫فأبغذ‬ ‫‪56‬‬
‫‪268‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪13‬‬ ‫)‬ ‫تتمة دانيال (يوناني‬

‫هكذا‬ ‫‪57‬‬ ‫قلتك‪،‬‬ ‫الهوى‬ ‫الخمال! وأف!ذ‬ ‫لا من تسلى تهوذا‪ .‬فتتك‬ ‫جمن تسلى كنعان‬

‫أقا هد؟‬ ‫قيجاريانكما‪.‬‬ ‫منكما‬ ‫تخفن‬ ‫تنالب إسرائيل ‪ ،‬وكن‬ ‫مغ‬ ‫كنتما تصتعالب‬

‫أيؤ شخز؟‬ ‫تحت‬ ‫لي‬ ‫قل‬ ‫فالآن‬ ‫‪58‬‬ ‫فجوزكما‪.‬‬ ‫فلم تحتيئ‬ ‫القرأة آئتة تهوذا‬

‫أيضا‬ ‫ته دانيالى ‪" :‬وأنمت‬ ‫فقاذ‬ ‫‪95‬‬ ‫ال!ندياتإ"‪،‬‬ ‫"تحت‬ ‫تتداعبالب "‪ .‬فقاذ‪:‬‬ ‫زأيتهما‬

‫ليقالغك‬ ‫شيف‬ ‫الث! والمحف وبيد‬ ‫رأليمذ‪ ،‬فضلاذ‬ ‫جمذبذ على‬ ‫ف!قط‬ ‫كذئت‪،‬‬

‫ئهيككما"‪.‬‬ ‫شطزينن ‪ ،‬وهكذا‬

‫اتذين ترجوتا‪،‬‬ ‫كخفمق‬ ‫اللة‬ ‫وبازكوا‬ ‫عظيم‬ ‫كفه بصولب‬ ‫الخفع‬ ‫فقمزخ‬ ‫‪06‬‬

‫بالرور‪،‬‬ ‫من كلام صفمهما أتهما شهدا‬ ‫دانيالى‬ ‫الشيخينن تعذ أن أثت!ت‬ ‫وقاكوا على‬ ‫‪61‬‬

‫‪ ،‬قتلوهما‬ ‫غضلأ بما في شريغيما موسى‬ ‫‪62‬‬ ‫بالقري!ب‬ ‫بهما كما تؤيا أن تصتعا‬ ‫فضتعوا‬

‫جلى آئتيهما‬ ‫في‬ ‫جفقيا وآمرأتا‬ ‫الزت‬ ‫ف!ئخ‬ ‫‪63‬‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫الذتم الركى‬ ‫ونخوا‬

‫قبيح‪.‬‬ ‫فيها شيء‬ ‫أقيربائها لائه لم يوتجذ‬ ‫وكل‬ ‫يوياقيتم زخيها‬ ‫مغ‬

‫صفما تعا‪.‬‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫دانيال جمنذ الشعب‬ ‫وغظتم‬ ‫‪64‬‬

‫والتنين‬ ‫بال‬

‫الإله بال‬ ‫وكهنة‬ ‫دانيال‬

‫أصيئقالميى‬ ‫أكزقاأخذقكوجقيغ‬ ‫القيفث ألذي‬ ‫فعالقيلث دأالمطوبرص!فقهوآ‬ ‫‪2‬‬ ‫ففكة‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫ال!ميد‬ ‫قناطيز من‬ ‫لي!تة‬ ‫يوم‬ ‫ته كل‬ ‫‪ ،‬ينفقون‬ ‫بالم‬ ‫اشمه‬ ‫لأهلى بابل ضتم‬ ‫وكان‬ ‫‪3‬‬

‫يومص‬ ‫كل‬ ‫يعبد بالأ‪ ،‬وينطيق‬ ‫القيأ‬ ‫‪4‬وكان‬ ‫جمن التبيد‪.‬‬ ‫و!نطازا‬ ‫شاة‬ ‫وأرتعين‬

‫لإلههص ؤحذه‪.‬‬ ‫تسحد‬ ‫فكان‬ ‫ته ‪ ،‬أقا دانيال‬ ‫فتسحد‬

‫لا أع!د‬ ‫دانيال ‪" :‬لاثي‬ ‫أجات‬ ‫؟"‬ ‫يبالي‬ ‫لا تسحا‬ ‫"يماذا‬ ‫دانياذ‪:‬‬ ‫القيأ‬ ‫فسأذ‬ ‫‪5‬‬
‫‪1 4‬‬ ‫تتمة دانيال (يوناني )‬ ‫‪926‬‬

‫ته‬ ‫اتذي‬ ‫والأرضيى‬ ‫ال!ماواقي‬ ‫خالق‬ ‫الخئ‬ ‫‪ ،‬بلى الإلة‬ ‫الأيدي‬ ‫ضتغتها‬ ‫أصنافا‬

‫إلفا‬ ‫بالأ ليسن‬ ‫أن‬ ‫‪" :‬أتح!يسب‬ ‫القيأ‬ ‫ته‬ ‫فقاذ‬ ‫‪6‬‬ ‫خيئ"‪.‬‬ ‫كائني‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫ال!لطان‬

‫تضل‬ ‫"لا‬ ‫دانيال وقاذ‪:‬‬ ‫فضجك‬ ‫‪7‬‬ ‫كل يوم؟"‬ ‫خئا‪ ،‬أؤلا ترى كم يأكل ويشزب‬

‫لم يأكل قط ولم‬ ‫وهؤ‬ ‫من الطينن القطليئ بالئحاس‪،‬‬ ‫أتها القيأ‪ ،‬فهذا ضتم‬

‫لم تقولوا لي قنن ائذي‬ ‫لهم ‪" :‬إن‬ ‫كهتتا وقاذ‬ ‫ودعا‬ ‫القيأ‬ ‫فقصمت‬ ‫‪8‬‬ ‫يشزفي"‬

‫يموت‬ ‫الئقدمالب‬ ‫هد‬ ‫بالأ يأكل‬ ‫تتثتم أن‬ ‫‪ ،‬وإن‬ ‫‪ ،‬تموتون‬ ‫بالي‬ ‫يلإليما‬ ‫ما نقذمه‬ ‫يأكل‬

‫قفت"‪.‬‬ ‫كما‬ ‫لي‬ ‫‪" :‬ليكن‬ ‫دانيالى يلقيلث‬ ‫فقاذ‬ ‫‪9‬‬ ‫بالي "‪.‬‬ ‫على‬ ‫تجذ!ت‬ ‫فيئه‬ ‫دانيال‬

‫والأولاد‪.‬‬ ‫التساء‬ ‫ما غدا‬ ‫كاهئا‪،‬‬ ‫بالي شبعين‬ ‫كقتة‬ ‫وكان‬

‫ننضيردت‬ ‫نحن‬ ‫بالي ‪" :‬ها‬ ‫كهتة‬ ‫‪ ،‬فقاذ‬ ‫بالي‬ ‫قعبل!‬ ‫إلى‬ ‫ودانيالى‬ ‫القيأ‬ ‫‪ .‬وجاء‬

‫ئتم‬ ‫الخمز‬ ‫ص‬ ‫المائذ؟ وأمزج‬ ‫على‬ ‫الأطجقة‬ ‫ضعص‬ ‫أئها القيأ‬ ‫إلى الخارج ؟ وأنت‬

‫أن بالأ‬ ‫لم تجذ‬ ‫إن‬ ‫غذا‪،‬‬ ‫ترجع‬ ‫وحين‬ ‫‪11‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بخاتمك‬ ‫عقييما‬ ‫وأختئم‬ ‫أغيتي البات‬

‫اوآستخ!‬ ‫‪2‬‬ ‫علينا"‪.‬‬ ‫آفترى‬ ‫دانيال اتذي‬ ‫‪ ،‬وإلأ يموت‬ ‫فإتا نموت‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫أكل‬

‫منا‬ ‫خفئا يدخلون‬ ‫المائد؟ قدخلأ‬ ‫تحت‬ ‫كهتة بالي بالأمير لأئهم كانوا ضتعوا‬

‫شيء‪.‬‬ ‫كل يوم ويأكلون كل‬

‫فأت!ا‬ ‫دانيالى خذقا‪،‬‬ ‫افأقز‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يبالي‬ ‫الأطجضة‬ ‫القيأ‬ ‫وضعغ‬ ‫الكهتة‬ ‫خزقي‬ ‫افلضا‬ ‫‪3‬‬

‫البات‬ ‫وأغققوا‬ ‫خزجوا‬ ‫ثئم‬ ‫‪،‬‬ ‫القيلث وحذة‬ ‫بخضز؟‬ ‫كثيما‬ ‫القيكلى‬ ‫في‬ ‫بزماد وزشوة‬

‫إلى الضعتد‬ ‫القيليما‬ ‫افجاء الكهتة في يلذ‬ ‫‪5‬‬ ‫عقي! بخاتم صالقيلث وآئقحزفوا‬ ‫وختموا‬

‫شي‪.:‬‬ ‫‪ ،‬فأكلوا وشيربوا كل‬ ‫وأولادهم‬ ‫ويساؤهم‬ ‫فم‬ ‫كعاديهم‪،‬‬

‫ودانيال مقه‪ ،‬فقاذ القيأ‪:‬‬ ‫في الغد إلى القجد‬ ‫وتكز القيأ ودقحت‬ ‫‪16‬‬

‫ولقا‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ ،‬أئها القيأ"‪.‬‬ ‫سايقة‬ ‫"هيئ‬ ‫أجات‬ ‫يا دانيالى؟"‬ ‫سايقة‪،‬‬ ‫الخوايئم‬ ‫هلى‬ ‫‪9‬‬

‫عالي ‪" :‬عظيم‬ ‫بصولب‬ ‫المايذ؟ الفايىغؤ فقت!‬ ‫إلى‬ ‫الضيأ‬ ‫تطز‬ ‫الأبواب‬ ‫تحذتي‬
‫‪2 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫)‬ ‫تتمة دانيال (يوناني‬

‫القيك‬ ‫دانيالى وأم!ك‬ ‫افضجك‬ ‫‪8‬‬ ‫فيك"‪،‬‬ ‫يخشن‬ ‫إله ولا‬ ‫خفا‬ ‫‪ ،‬أنت‬ ‫بالى‬ ‫يا‬ ‫أنت‬

‫الآثايى"‪.‬‬ ‫هد‬ ‫إلى‬ ‫إلى داخلى ‪ ،‬أنظير البلاط وتغز!ث‬ ‫أن تدخل‬ ‫‪" :‬قبل‬ ‫ته‬ ‫وقاذ‬

‫وقتض‬ ‫القيأ‪،‬‬ ‫وغضت‬ ‫‪02‬‬ ‫وأولاب "‬ ‫ويسا؟‬ ‫آثاز رجالي‬ ‫"إتي أرى‬ ‫افقاذ القيأ‪:‬‬ ‫‪9‬‬

‫مئها كل‬ ‫الخفتة ائتي يدخلون‬ ‫‪ ،‬فأزوة الأبوات‬ ‫وأولابهم‬ ‫الكهتةض ويسائهم‬ ‫على‬

‫وأسلتم بالأ إلى دانياذ اتذي‬ ‫فقتقهم القيأ‬ ‫‪21‬‬ ‫المائد؟‪،‬‬ ‫ما على‬ ‫ليلؤ‪ ،‬ويأكلون‬

‫الضتتم وهيكقا‪.‬‬ ‫خطتم‬

‫التنين‬ ‫يقتل‬ ‫دانيال‬

‫لدانياذ‪:‬‬ ‫القيأ‬ ‫فقاذ‬ ‫‪23‬‬ ‫مديتيهم ‪.‬‬ ‫البابلئون في‬ ‫تعباه‬ ‫تنين عظيم‬ ‫وكان‬ ‫‪22‬‬

‫فقاذ دانيالى‪:‬‬ ‫‪24‬‬ ‫ته"‪.‬‬ ‫فآشحذ‬ ‫‪ ،‬إته خيئ‬ ‫إن هذا الإلة هؤ أيضا نحام!‬ ‫تقول‬ ‫"هل‬

‫لي‬ ‫إسقخ‬ ‫أئها القيأ‬ ‫وأنت‬ ‫الإلة الخى‪،‬‬ ‫وحذة‬ ‫لاع!ده‬ ‫إلأ للزدت إلهي‬ ‫"لا أسخذ‬

‫دانيال‬ ‫فأخذ‬ ‫‪26‬‬ ‫ما تريا"‪.‬‬ ‫"لك‬ ‫فقاذ القيأ‪:‬‬ ‫‪25‬‬ ‫ولا عضا"‪.‬‬ ‫فأقتل التتين بلا شيي‬

‫‪ ،‬فأكقها‬ ‫التتينن‬ ‫قمص‬ ‫في‬ ‫ووضغها‬ ‫قراضا‬ ‫أ‬ ‫مغا وضتع‬ ‫وطتخها‬ ‫وشغزا‬ ‫فئا وشخفا‬ ‫لي‬

‫"‪.‬‬ ‫تعبدون‬ ‫شيء‬ ‫أى‬ ‫يلبابليين ‪" :‬أئالروا‬ ‫دانياذ‬ ‫فقاؤ‬ ‫فآنشق‪،‬‬ ‫التتين‪،‬‬

‫الملك‬ ‫على‬ ‫وأجتمعوا‬ ‫جذا‬ ‫غضبوا‬ ‫بابل بما تجرى‬ ‫أهل‬ ‫فلقا شيئ‬ ‫‪27‬‬

‫الكهتة "‪.‬‬ ‫التتين وذتخ‬ ‫بالأ وقتل‬ ‫تهوبئا‪ ،‬قخطتم‬ ‫القيأ‬ ‫وقالوا‪" :‬صاز‬

‫قتفناك أنت‬ ‫وإلأ‬ ‫إلينا دانياذ‬ ‫ته ‪" :‬أسيئ‬ ‫وقالوا‬ ‫القيلث‬ ‫إلى‬ ‫وجاؤوا‬ ‫‪28‬‬

‫ئ!قتم دانياذ إليهم‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫آضطز‬ ‫ثايرين‬ ‫القيأ‬ ‫فلقا رآهم‬ ‫‪92‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫وعيالك‬

‫شبغة‬ ‫الحت‬ ‫في‬ ‫وكان‬ ‫‪31‬‬ ‫أتام ‪.‬‬ ‫ليمتة‬ ‫هناك‬ ‫وتركوة‬ ‫الأسوب‬ ‫جت‬ ‫فألقوة في‬ ‫‪03‬‬

‫لها‬ ‫فلم يلق‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫أقا في‬ ‫‪32‬‬ ‫يومص غبدالق وتعختاني ‪،‬‬ ‫لها كل‬ ‫يلقى‬ ‫أسوب‬

‫تفتيرش دانياذ‪.‬‬ ‫لكي‬ ‫شيء‬


‫‪1 4‬‬ ‫يوناني )‬ ‫(‬ ‫تتمة دانيال‬ ‫‪271‬‬

‫الأسود‬ ‫دانيال ينجو من جب‬

‫مغا فتات‬ ‫تهوذا‪ .‬فالتخ طبيخا‪ .‬وجغل‬ ‫في أرضي‬ ‫الئبيئ‬ ‫خبقوق‬ ‫وكان‬ ‫‪33‬‬

‫الزست‬ ‫ملاذ‬ ‫فقاذ‬ ‫‪34‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للحضادين‬ ‫الخقلى يحمفة‬ ‫إلى‬ ‫وأنطقق‬ ‫وعاء‬ ‫ا!بنر في‬

‫الأسوب"‪.‬‬ ‫جت‬ ‫إلى بابل إلى دانياذ في‬ ‫مغك‬ ‫الغذاء اتذي‬ ‫‪" :‬إحملى‬ ‫!بقوق‬

‫ملاك‬ ‫فأخذ‬ ‫‪36‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫ستدي‬ ‫يا‬ ‫الححث‬ ‫ولا أعيرف‬ ‫بابل قط‬ ‫‪" :‬ما رأيت‬ ‫فقاذ خبقوق‬ ‫"‪3‬‬

‫بابل جمنذ خحت‬ ‫في‬ ‫وؤضغا‬ ‫رأليميما‬ ‫بشغير‬ ‫الزيحص وخققا‬ ‫ب!رغؤ‬ ‫الزلت خبقوق‬

‫))‪.‬‬ ‫الله‬ ‫لك‬ ‫أرشقا‬ ‫الغذاء اتذي‬ ‫‪ ،‬هذا‬ ‫"دانيالم‬ ‫قاذ‪:‬‬ ‫خبقوق‬ ‫فضزخ‬ ‫‪37‬‬ ‫الأسوب ‪.‬‬

‫فأكل‪،‬‬ ‫دانيالى‬ ‫وقاتم‬ ‫‪93‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫يجتوتك‬ ‫اتذين‬ ‫خذئت‬ ‫وما‬ ‫الله‬ ‫يا‬ ‫دانيالم ‪" :‬ذكزتني‬ ‫فقاذ‬ ‫‪38‬‬

‫حالأ إلى تييإ‪.‬‬ ‫خبقوق‬ ‫الزث‬ ‫ملاك‬ ‫وزذ‬

‫ونظز‬ ‫الخمت‬ ‫دانياذ‪ ،‬فدنا من‬ ‫على‬ ‫يبكي‬ ‫القيأ‬ ‫الئتاجص جاء‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫‪4‬وفي‬

‫أئها الزث‬ ‫أنت‬ ‫"عظيم‬ ‫عالي وقاذ‪:‬‬ ‫بصوقي‬ ‫ا"فقت!‬ ‫فناك‬ ‫دانياذ جال!ا‬ ‫فرأى‬

‫به‬ ‫ائذين شغوا‬ ‫وألقى‬ ‫الحمت‬ ‫دانياذ من‬ ‫وأخزبخ‬ ‫‪42‬‬ ‫إلا دانيال! ولا إلة غيوك"‪.‬‬

‫أماقة‪.‬‬ ‫حالأ‬ ‫للقلافي فآفتزشتهئم الأسود‬


‫المكابيين الأولى‬

‫الإسكندر وآقتسام مملكته‬ ‫موت‬

‫قيلئ على‬ ‫أؤذ‬ ‫جمتيتم‬ ‫بلاب‬ ‫بن فيلئسن القكدونيئ من‬ ‫كان الإسكنذو‬

‫مكاته‪.‬‬ ‫ومقك‬ ‫وماداقي ‪ ،‬فققزة‬ ‫فارش‬ ‫قيك‬ ‫‪ ،‬هاتجتم دايىيوصن‬ ‫اليونالق‬

‫الملوفي‬ ‫الكثيز من‬ ‫وقتل‬ ‫متعذد؟‪،‬‬ ‫حصودز‬ ‫على‬ ‫كثيرة ‪ ،‬وآستولى‬ ‫حروتا‬ ‫شن‬ ‫‪2‬ثتم‬

‫آستسقموا‬ ‫إن الجميغ‬ ‫أقة تعذ أفؤ‪ ،‬حتى‬ ‫الأرضيى‪ ،‬وآجتاخ‬ ‫وآجتاز إلى أقاصي‬ ‫‪3‬‬

‫شعوتا‬ ‫وأخضغ‬ ‫قوئا جذا‬ ‫جيشا‬ ‫قلتا ‪4‬فخقر‬ ‫الطموح‬ ‫وملأ‬ ‫بنفمييما‬ ‫فآعتر‬ ‫إلييما‪.‬‬

‫الجزتة‪.‬‬ ‫أن تدقعوا‬ ‫على‬ ‫كلوكها‬ ‫وبلدائا وأجتز‬

‫رجاي!‬ ‫جمباز‬ ‫فآستدكى‬ ‫‪6‬‬ ‫بالموقي‬ ‫وأخن‬ ‫قيرض! الإسكنذو‬ ‫‪5‬وتعذ ذلك‬

‫وفاييما‪.‬‬ ‫تيتهم قبل‬ ‫قمقكتة‬ ‫فق!تم‬ ‫منذ ضباة‪،‬‬ ‫مقه‬ ‫تشأوا‬ ‫ته واتذين‬ ‫الموالين‬

‫ت!قتم كل‬ ‫موييما‬ ‫وتعذ‬ ‫‪8‬‬ ‫الحكم ‪:‬‬ ‫من‬ ‫ستة‬ ‫أتتم آثتتي عشزة‬ ‫كان‬ ‫مات‪،‬‬ ‫وحين‬ ‫‪7‬‬

‫هؤ وتنوة تعذة ليشين طويقة‪،‬‬ ‫وحكضها‬ ‫‪9‬‬ ‫من الضملكؤ‪.‬‬ ‫من يىجايو جضتا‬ ‫واحد‬

‫فكثزدب الشروو في الأرضيى‪.‬‬


‫ا‬ ‫الأول‬ ‫المكالن‬ ‫‪273‬‬

‫أبيفانيوس‬ ‫أنطيوخس‬

‫مك ‪)17-7 :4‬‬ ‫(‪2‬‬

‫وهؤ آبن‬ ‫الملفحب بأبيفانيوش‬ ‫آسمه أنطيوخسى‬ ‫لثسزيم‬ ‫‪.‬افخزقي جمنهم زجل‬

‫الئنؤ‬ ‫انطاكتة في‬ ‫على‬ ‫رومة ‪ ،‬وققك‬ ‫زهيتة في‬ ‫القيلث تعذ أن كان‬ ‫أنطيوخمن‬

‫اليونالب‪.‬‬ ‫قملكؤ‬ ‫المئؤ وال!ابعيما والثلاثين من‬

‫كثيرين‪،‬‬ ‫فضفلوا‬ ‫أشراو‬ ‫رجال‬ ‫أرضيى إسرائيل‬ ‫في‬ ‫ظقز‬ ‫الأئامص‬ ‫يلذ‬ ‫اوفي‬ ‫ا‬

‫لأثنا منذ آنققفنا‬ ‫الأقمص خوتنا‪،‬‬ ‫مغ‬ ‫لتعفيى ‪" :‬تعاتوا نتحالف‬ ‫تعفمهم‬ ‫وقاذ‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫احتى‬ ‫‪3‬‬ ‫القولي‬ ‫بهذا‬ ‫افآقتتغ كثيرون‬ ‫‪3‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫القصايمب‬ ‫عقيا‬ ‫تواتت‬ ‫غنهم‬

‫لهم‬ ‫جمنا ال!ماخ‬ ‫وآلتقسوا‬ ‫القيلث‬ ‫إلى‬ ‫وذقبوا‬ ‫تخفسوا‬ ‫منهم‬ ‫جماغة‬

‫أووشليتم‬ ‫افتتوا قلغئا في‬ ‫‪4‬‬ ‫بذلذ‪.‬‬ ‫لهم‬ ‫تقاليد تقتؤ الأقم ‪ :‬ف!قخ‬ ‫بممازسؤ‬

‫الغهذ‬ ‫يختايهم فخانوا بذلك‬ ‫شتز‬ ‫الأقم ‪!5 .‬وحاؤلوا‬ ‫تقاليد يلك‬ ‫ح!ب‬ ‫على‬

‫بأعمالي حزقتها‬ ‫الأقمص وقاموا‬ ‫بيلك‬ ‫إلههم ‪ ،‬وآنذقجوا‬ ‫الزت‬ ‫مغ‬ ‫المقذمق‬

‫الزت‪.‬‬ ‫شريعة‬

‫مصر‬ ‫على‬ ‫يهجم‬ ‫أنطيوخس‬

‫ييكون قيكا‬ ‫أنطيوخسن أركان قملكيإ‪ ،‬عرتم على آحيلالي مضز‬ ‫اولضا وطذ‬ ‫‪6‬‬

‫عظيمء‬ ‫وأسطولي‬ ‫وفيقؤ وفرسالز‬ ‫بجيشيى تجزايى ومركبالب‬ ‫افرخ!‬ ‫‪7‬‬ ‫عقيها أيفا‪.‬‬

‫وجههص وسقط‬ ‫من‬ ‫وقزت‬ ‫قييهها‪ ،‬فآرتغمت تطيماؤش‬ ‫ايفحازبؤ تطلماؤش‬ ‫‪8‬‬

‫المددب الحصينؤ‬ ‫على‬ ‫وجيشه‬ ‫أنطيوخم!‬ ‫اوآستولى‬ ‫‪9‬‬ ‫جمن رجاييما‪.‬‬ ‫قتلى كثيرون‬

‫غنايتم كثيرة ‪.‬‬ ‫وشقبوا‬ ‫جمضز‬ ‫في‬


‫ا‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪274‬‬

‫الهيكل‬ ‫يسلب‬ ‫أنطيوخس‬

‫والأرتعين‬ ‫ال!نيما المئيما والثايثيما‬ ‫في‬ ‫رتجغ‬ ‫جمضز‪،‬‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫أحتل‬ ‫وتعذما‬ ‫‪02‬‬

‫بآعيزافي‬ ‫الزت‬ ‫هيكل‬ ‫ودخل‬ ‫‪21‬‬ ‫بجيشيى تجزابى‬ ‫وأووشليتم‬ ‫وقئلخة إلى أرضيى إسرائيل‬

‫خبنر الئقدقؤ‬ ‫ومائدة‬ ‫‪22‬‬ ‫أدواييما‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫مغ‬ ‫والشمغدان‬ ‫الذقب‬ ‫مذتخ‬ ‫وأخذ‬

‫وجميغ‬ ‫والأكاليل‬ ‫الذقبئة والججات‬ ‫والضجامز‬ ‫الخمير والطاساصب‬ ‫وقساجممت‬

‫والآنتة‬ ‫والذهحت‬ ‫الفضة‬ ‫أيضا‬ ‫وأخذ‬ ‫‪23‬‬ ‫الهيكلى ‪.‬‬ ‫واجقةص‬ ‫الريناقي الفذقبيما في‬

‫إلى‬ ‫كفا وعاد‬ ‫هذا‬ ‫أنطيوخم!‬ ‫أخذ‬ ‫‪24‬‬ ‫الذفيتؤ‪:‬‬ ‫الكنوز‬ ‫من‬ ‫الثميتة وما وتجذة‬

‫عظيمة‬ ‫قناحة‬ ‫فكاتت‬ ‫‪25‬‬ ‫اليهبيرياء‪.‬‬ ‫القتلى وتكقتم بمنتهى‬ ‫تعذما أكثز من‬ ‫قملكيإ‪،‬‬

‫في كل أرضيى إسرائيل‪.‬‬

‫وآنتخمت الزؤساء والشيوخ‬

‫الفتيالب والفتيالق‬ ‫غزائم‬ ‫وخازت‬

‫التساء‪.‬‬ ‫تجماذ‬ ‫وتقمت‬

‫يحاييما‪،‬‬ ‫عريمبى ترثي‬ ‫كل‬ ‫وأخذ‬

‫تنوخ في يخذرها‪.‬‬ ‫عروس‬ ‫وكل‬

‫شكايها‪،‬‬ ‫حرئا على‬ ‫إن الأر ضترلرتت‬ ‫حئى‬ ‫‪28‬‬

‫العاو‪.‬‬ ‫جميغا غطاهم‬ ‫وتيت تعقوت‬

‫بناء قلعة أورشليم‬

‫‪)26-24:‬‬ ‫ه‬ ‫مك‬ ‫(‪2‬‬

‫رئيسن جبا؟ الجزتؤ إلى فذدب‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫الضيأ‬ ‫وتعذ سنتينن أرشل‬ ‫‪92‬‬

‫شكاتها بكلام‬ ‫وخاطمت‬ ‫‪03‬‬ ‫كبيير‬ ‫جيشي‬ ‫رأس‬ ‫تهوذا‪ ،‬فجاء إلى أوزشليتم على‬
‫ا‬ ‫المكابيين الأول‬ ‫‪275‬‬

‫وأنرل‬ ‫المدينؤ فجأة‬ ‫على‬ ‫آنقضر‬ ‫حتى‬ ‫بيما‬ ‫وثقوا‬ ‫الطاهير‪ ،‬فما إن‬ ‫في‬ ‫مسايم‬

‫فيها‬ ‫غنايتم المدينؤ أشغل‬ ‫أخذ‬ ‫وتغدما‬ ‫‪31‬‬ ‫شعبها‪.‬‬ ‫كثيزا من‬ ‫وقتل‬ ‫فيها الخرات‬

‫وآستوتوا‬ ‫التساء والأولاد‬ ‫وجيشا‬ ‫هؤ‬ ‫وشتى‬ ‫‪32‬‬ ‫بيوتها وأسوازها‬ ‫التاز وهذتم‬

‫القواشي‪.‬‬ ‫على‬

‫جصئا‬ ‫وأبراخا قنيعة وجغلوها‬ ‫ثابئا‬ ‫عظيضا‬ ‫مدينؤ داود شوزا‬ ‫تتوا في‬ ‫ئتم‬ ‫‪33‬‬

‫فيها‬ ‫فتخقحنوا‬ ‫الأشرايى‪،‬‬ ‫جمن الغزباء‬ ‫قوفا‬ ‫هناذ‬ ‫وأسكنوا‬ ‫‪34‬‬ ‫لفم ‪.‬‬ ‫حصيئا‬

‫‪،‬‬ ‫هناك‬ ‫‪ ،‬وضعوها‬ ‫أووشليتم‬ ‫غنائم‬ ‫جقعوا‬ ‫‪ ،‬وجمنذما‬ ‫والمؤوتة‬ ‫ال!لاخ‬ ‫وخرنوا‬ ‫‪35‬‬

‫تني إسرائيل‪.‬‬ ‫دايفا على‬ ‫خطزا‬ ‫صاروا‬ ‫وبذللث‬

‫للهيكلى المقذس‬ ‫وقكقتا‬

‫فستمزا على إسرائيل‪.‬‬ ‫وخطزا‬

‫الهيكل‬ ‫خوذ‬ ‫الأبيرياء‬ ‫دتم‬ ‫شفكوا‬

‫المكان الفقذش‬ ‫وتخسوا‬

‫أهلها فسكتها الغزباء‬ ‫أوزشليتم هزت‬ ‫ومن‬ ‫‪38‬‬

‫فقخروها‪،‬‬ ‫قي بنايها‬ ‫وغريبة صازت‬

‫موجشا‪.‬‬ ‫هيكلها صاز‬

‫قناحة‪،‬‬ ‫ها صازت‬ ‫‪3‬‬ ‫وأعيا‬

‫قذفيما‬ ‫إلى‬ ‫فيها تخؤتت‬ ‫وأيائم ال!بب‬

‫جمرها‪،‬‬ ‫آزب راء‬ ‫لى‬ ‫و‪4‬إ‬

‫ذلها‪،‬‬ ‫صاز‬ ‫قجلإها‬ ‫‪ .‬وقذز‬

‫زوغتها‪،‬‬ ‫وآنققتت‬

‫مكاتئها‪.‬‬ ‫وإلى الحضيفيى أنخقضت‬


‫‪276‬‬ ‫المكابيين الأول‬

‫الديانة اليهودية‬ ‫يمنع‬ ‫أنطيوخس‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:6‬ا‪-‬ا‬ ‫(‪ 2‬مك‬

‫واحذا‬ ‫شعتا‬ ‫يكونوا‬ ‫زعايا قملكييما بأن‬ ‫جميغ‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫الضيأ‬ ‫!"وأقز‬

‫بل‬ ‫‪43‬‬ ‫الأمز‬ ‫الأقم كفها هذا‬ ‫قذقبيما‪ .‬فأطاغمب‬ ‫شريعة‬ ‫منفم‬ ‫واحل!‬ ‫فتتزك كل‬ ‫‪42‬‬

‫يلأصنامص ولم تحقظوا‬ ‫بديني القيلث ودتحوا‬ ‫غملوا‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫من‬ ‫إن كثيرين‬

‫فذتسوة‪.‬‬ ‫تقاليذ ال!بمب‬

‫وفييما‬ ‫تهوذا‬ ‫وكددق‬ ‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫وشل!‬ ‫أيدي‬ ‫تلاغا على‬ ‫القيأ‬ ‫ثتم ؤرغ‬ ‫"‪4‬‬

‫وسكيمب‬ ‫قي‬ ‫قا‬ ‫يمص المحز‬ ‫‪ 4‬وبغذمصتقد‬ ‫‪5‬‬ ‫لبلا ب‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫ئعص الغزباء‬ ‫ا‬ ‫باصتباعصشر‬ ‫شكاتها‬ ‫مم‬ ‫يأ‬

‫المكان‬ ‫يذتسوا‬ ‫وأن‬ ‫‪46‬‬ ‫وا لأعياب‬ ‫تقاليذ ال!بمب‬ ‫لا يمايىسوا‬ ‫وأن‬ ‫‪.‬‬ ‫الهيكلى‬ ‫في‬ ‫الخمير‬

‫يلأصنايم‬ ‫وضعابذ‬ ‫وقياجمل‬ ‫تبنوا قذابخ‬ ‫‪"7 ،‬وأن‬ ‫قداساقي‬ ‫من‬ ‫فييما‬ ‫وما‬ ‫الفقذش‬

‫يختالق ويقالخوا‬ ‫وأن تتوكوا تنيهم دون‬ ‫‪48‬‬ ‫الئجسة‬ ‫الخنازيز والحيواناقي‬ ‫وتذتحوا‬

‫وختتم‬ ‫‪05‬‬ ‫وصاياها‪.‬‬ ‫جميغ‬ ‫ويغتروا‬ ‫الشريعة‬ ‫تن!وا‬ ‫حتى‬ ‫‪94‬‬ ‫تجاسؤ‬ ‫بكل‬ ‫نفوشهم‬

‫جمقاتا‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫بأوامير القيلث يكون‬ ‫تعقل‬ ‫لا‬ ‫قن‬ ‫تلاغا بالقولي إن كل‬ ‫القيأ‬

‫وقباء على‬ ‫قملكييما‪ ،‬وغثن‬ ‫أنحاء‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫إلى‬ ‫كتمت‬ ‫أيضا‬ ‫القعتى‬ ‫وبهذا‬ ‫‪51‬‬

‫فأطاغه‬ ‫‪52‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فمدينة‬ ‫؟ مدينة‬ ‫يلأضنام‬ ‫الذبايح‬ ‫يقذموا‬ ‫آن‬ ‫تهوذا‬ ‫مدن‬ ‫‪ ،‬وأقز‬ ‫الشعحب‬

‫أقا‬ ‫‪53‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزت‬ ‫بذلك‬ ‫الشريعة ‪ ،‬فأغاظوا‬ ‫تتذوا‬ ‫اتذين‬ ‫التهوب‬ ‫من‬ ‫كثيرون‬

‫أماكن تلخأون‬ ‫غن‬ ‫فكان عقيهمص الاخيباء والتحث‬ ‫المخيصون‬ ‫الإسرائيلئون‬

‫‪.4‬‬ ‫إليها‬

‫ال!نؤ المئؤ والخامسؤ‬ ‫في‬ ‫شهير كسلو‪،‬‬ ‫من‬ ‫غشز‬ ‫الخامسن‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫وفي‬ ‫‪5‬‬

‫قيكلى‬ ‫قذتحص‬ ‫الخرالب " قوق‬ ‫ببناء "زجاش!‬ ‫أنطيوخسى‬ ‫أمز القيأ‬ ‫والأرتعين‬

‫يحزق‬ ‫التخوو‬ ‫وكان‬ ‫‪55‬‬ ‫أئحاء تهوذا ‪0‬‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫يلأصنامص في‬ ‫قذابح‬ ‫قيقت‬ ‫وأ‬ ‫الزلت ‪،‬‬
‫المكابيين الأول ‪1،2‬‬
‫‪277‬‬

‫الشريعيما تقرق‬ ‫جمن أسفار‬ ‫وما وجذ‬ ‫‪56‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الشواخ‬ ‫البيولب وفي‬ ‫أبوالب‬ ‫على‬

‫يهتالب الغهد أو آتتغ أحكاتم‬ ‫من‬ ‫جمنذة تسخة‬ ‫وجذ‬ ‫قن‬ ‫وكل‬ ‫‪57‬‬ ‫بالتايى‪.‬‬ ‫وآحتزق‬

‫أشهبر جميع‬ ‫مذى‬ ‫على‬ ‫آضالهذ‬ ‫وهكذا‬ ‫‪58‬‬ ‫القيلث ‪.‬‬ ‫يقتل بأفبر من‬ ‫الشريعؤ كان‬

‫القيك‪.‬‬ ‫اتذين عازضوا‬ ‫تني إسرائيل‬

‫الذبايح على قذتح الأصنايم‬ ‫والجشرين من كل شهير قذقب‬ ‫الخاجم!ير‬ ‫وفي‬ ‫‪95‬‬

‫ختن‬ ‫التساء القواتي‬ ‫قيل‬ ‫القيلث‬ ‫من‬ ‫وبأفي‬ ‫‪06‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الزت‬ ‫قذتحص‬ ‫أقيتم قوق‬ ‫اتذي‬

‫أفراب عائلايهم‬ ‫جميع‬ ‫وقيل‬ ‫بأعنا!هم‬ ‫القختونون‬ ‫الأطفال‬ ‫وغقق‬ ‫‪61‬‬ ‫أولادهن‬

‫ختنوهم‪.‬‬ ‫والذين‬

‫يأكلوا طعافا تج!ا‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫آضزوا‬ ‫أرضيى إسرائيل‬ ‫غيز أن كثيرين في‬ ‫‪62‬‬

‫يئلأ يذتسوا الغهذ المقذسن‪.‬‬ ‫ذلذ‬ ‫على‬ ‫الموت‬ ‫وقضلوا‬ ‫‪63‬‬ ‫الشريعؤ‬ ‫بحشحب‬

‫عظيم‪.‬‬ ‫إسرائيل غضم!‬ ‫ونرذ على شصب‬ ‫‪64‬‬

‫متثيا‬ ‫الكاهن‬ ‫نواح‬

‫بنن ليممعان ‪ ،‬وهؤ‬ ‫قتثئابن يوحئا‬ ‫أووشليتم‬ ‫من‬ ‫خزقي‬ ‫الأتامص‬ ‫يلذ‬ ‫وفي‬

‫تنين‪،‬‬ ‫ته خمسة‬ ‫‪2 .‬وكان‬ ‫مودين‬ ‫في‬ ‫وسكن‬ ‫تني يوياريمت‪،‬‬ ‫من‬ ‫كاهن‬

‫المقفحب‬ ‫"وتهوذا‬ ‫بط!ي‬ ‫الم!قى‬ ‫وليممعان‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بكذيسن‬ ‫الملقمب‬ ‫يؤحئا‬ ‫وهم‬

‫بأفو!ن‪.‬‬ ‫المقفمب‬ ‫‪ ،‬ويوناثان‬ ‫بأوران‬ ‫المققم!‬ ‫وإيعازو‬ ‫‪5‬‬ ‫بالمكابي‬

‫قاذ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وأوزشليتم‬ ‫تهوذا‬ ‫في‬ ‫ئمازش‬ ‫قتثتا الزذايل اتتي كاتت‬ ‫ولضا زأى‬ ‫‪6‬‬

‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫شعبي‬ ‫يعانييما‬ ‫اتذي‬ ‫الشقاء‬ ‫هذا‬ ‫فيزى‬ ‫لي ! يماذا ويذت‬ ‫"ويل‬

‫وشقوط‬ ‫الأعداء‬ ‫أيدي‬ ‫في‬ ‫شقوطها‬ ‫هنا تعذ‬ ‫يماذا أبقى‬ ‫المدينؤ المقذشإ؟‬

‫هيكلى الزت في أيدي الغزباء؟‬


‫‪278‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫فقذ قيتتا‬ ‫كزجلى‬ ‫ها هيكلها‬ ‫‪8‬‬

‫في ال!ئى‬ ‫أيخذت‬ ‫وآنتة قجدها‬

‫الشوار‬ ‫قيلوا في‬ ‫وأطفالها‬

‫الغذؤ‪.‬‬ ‫شقطوا ب!ي!‬ ‫ولمحتيانها‬

‫لها تصي!منها‬ ‫أئة أقؤ لم يكن‬ ‫‪01‬‬

‫قغايمها؟‬ ‫تتل شيئا من‬ ‫ولم‬

‫غنها‬ ‫ننرغت‬ ‫احلاها‬ ‫ا‬

‫عبوب تة‪.‬‬ ‫وحزتتها صازت‬

‫الأقئم‪.‬‬ ‫دت!تا‬ ‫اوها هيكلنا تجلائنا وقجذنا‬ ‫‪2‬‬

‫الآن ؟‬ ‫حياينا تعذ‬ ‫‪!3‬فما الغاية من‬

‫شديذا‪.‬‬ ‫نواخا‬ ‫وناحوا‬ ‫ص‬ ‫بالمسوح‬ ‫وآئشحوا‬ ‫قئثتا وتنوة ألب!تهم‬ ‫اومرق‬ ‫‪4‬‬

‫مودين‬ ‫متثيا من‬ ‫ثورة‬

‫الوقمب كان اتذين أرسقهم القيأ ييجبروا الئاش على جمصيالب‬ ‫اوفي ذلك‬ ‫‪5‬‬

‫الذبايخ يلأصنام ؟‬ ‫ي!مذموا‬ ‫مدينؤ مودين‬ ‫إلى‬ ‫وأحكاميما وضلوا‬ ‫الزلت‬ ‫شريعؤ‬

‫فيهم قتثيا وتنوة‪.‬‬ ‫تني إسرائيل ‪ ،‬بقن‬ ‫كبيو من‬ ‫إليهم تجمع‬ ‫افجاء‬ ‫‪6‬‬

‫في هد؟‬ ‫وعظيم‬ ‫شريف‬ ‫ستد وزخل‬ ‫القيلث يقئثتا‪" :‬أنت‬ ‫افقاذ وشل‬ ‫‪7‬‬

‫هنا أؤذ‬ ‫فتقذئم وكن‬ ‫‪18‬‬ ‫مكاتتك‬ ‫ما تدغم‬ ‫جمن التنين والإخو؟‬ ‫المدينؤ‪ ،‬ولك‬

‫وقن‬ ‫تهوذا‬ ‫شيوخ‬ ‫فيهم‬ ‫كفها بقن‬ ‫الأقم‬ ‫فغقمب‬ ‫كما‬ ‫القيلث‪،‬‬ ‫أمز‬ ‫يطيع‬ ‫قن‬

‫الضيلث‪،‬‬ ‫تييذ من أصدقاء‬ ‫وأهل‬ ‫تصيو أنت‬ ‫تقيئ خئا في أووشليتم‪ ،‬هكذا‬

‫والقدايا الكثير؟))‪.‬‬ ‫بالذهمب والفضؤ‬ ‫وتنيك‬ ‫فيكيرمك أنت‬


‫الأول ‪2‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪927‬‬

‫الأقمص الخاععيما‬ ‫كل‬ ‫القيذ‬ ‫أطاغمب‬ ‫عالي ‪" :‬إن‬ ‫افأجابئ! قئثتا بصولب‬ ‫‪9‬‬

‫تبقى‬ ‫فأنا وأبنائي وإخؤتي‬ ‫‪02‬‬ ‫دينن آبائ!‬ ‫واحل! أن ترتذ غن‬ ‫كل‬ ‫وزضيئ‬ ‫ي!لطاي!‬

‫يكلايم‬ ‫ئصغيئ‬ ‫ولن‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والأحكاتم‬ ‫الشريعة‬ ‫تتوذ‬ ‫لن‬ ‫فنحن‬ ‫‪21‬‬ ‫الئ! لإباينا‬ ‫غهد‬ ‫على‬

‫ديينا تميئا أو تسازا"‪.‬‬ ‫غن‬ ‫القيلث‪ ،‬فتحيذ‬

‫الجميع‬ ‫أماتم عيودق‬ ‫اليهوب‬ ‫تقذتم أحد‬ ‫هذا‬ ‫قتثئا كلاقه‬ ‫أنهى‬ ‫وجمنذما‬ ‫‪23‬‬

‫ما أمز القيأ‪.‬‬ ‫ح!ب‬ ‫على‬ ‫مودين‬ ‫في‬ ‫المذتحص ائذي‬ ‫يمقذتم ذبيحة على‬

‫جماخ‬ ‫ولم تقدز أن يكتخ‬ ‫ثائزته"‬ ‫آنتقق! وثازت‬ ‫ذلذ‬ ‫قتثتا‬ ‫فلفا رأى‬ ‫‪24‬‬

‫ذلك‬ ‫في‬ ‫أيضا‬ ‫وقتل‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المذتح‬ ‫على‬ ‫وقتقة‬ ‫اليهودئ‬ ‫على‬ ‫غقمبيما‪ ،‬فقختم‬

‫؟ وهذتم‬ ‫تقديم ص الذبائح‬ ‫كان يجبو الئاش على‬ ‫القيلث ائذي‬ ‫الوقحب زسوذ‬

‫بنرمري‬ ‫!نحاس‬ ‫فغل‬ ‫الثإ كما‬ ‫قتثتا تغفقا بشريعؤ‬ ‫أظقر‬ ‫وهكذا‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المذتخ‬

‫بني سالو‪.‬‬

‫يقاومون‬ ‫المؤمنون‬

‫قن‬ ‫كل‬ ‫‪" .‬على‬ ‫عظيم‬ ‫بصولب‬ ‫المدينيما‬ ‫أنحاء‬ ‫في‬ ‫قتثتا يصيخ‬ ‫ئئم أخذ‬ ‫‪27‬‬

‫وبنوة إلى‬ ‫هؤ‬ ‫وهزت‬ ‫‪28‬‬ ‫أن تتتغني"‪.‬‬ ‫الئيما‬ ‫غهد‬ ‫على‬ ‫ويحا!أ‬ ‫بالشريعؤ‬ ‫يتق!أ‬

‫المدينؤ‪.‬‬ ‫في‬ ‫ما تميكوتا‬ ‫كل‬ ‫الجبالي وتركوا‬

‫على‬ ‫اليهوب ائذين ضقموا‬ ‫البزئؤ القديذ من‬ ‫الوقمب نرلق إلى‬ ‫ذلذ‬ ‫وفي‬ ‫‪92‬‬

‫وقواشيهم‪،‬‬ ‫ونسائهم‬ ‫مغ أولابهم‬ ‫‪03‬‬ ‫هناذ‬ ‫وسكنوا‬ ‫يلشريعإ‪،‬‬ ‫أن تطفوا فخيصين‬

‫عقيهم ولم تعذ قحموتة‪.‬‬ ‫قين الضصايحت آشتذت‬

‫اتذين كانوا في أووشليتم ‪ ،‬في مدينؤ داود‪،‬‬ ‫القيلث والحنو؟‬ ‫رجالم‬ ‫وسيئ‬ ‫‪3‬‬

‫فتبقهم‬ ‫‪32‬‬ ‫البزتيما‪،‬‬ ‫القخابتي في‬ ‫إلى‬ ‫القيلث تخأوا‬ ‫على‬ ‫أن قوفا جمن المتقزدين‬
‫‪2‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪028‬‬

‫وآستغذوا يقتايهم‬ ‫خوتهم‬ ‫من الجنوب الأقوياء وتجقوا بهم وغسكروا‬ ‫قصيل‬

‫وآعقلوا‬ ‫الآن ‪ ،‬تعاتوا‬ ‫حتى‬ ‫ما فغفتم‬ ‫قالوا لهم ‪" :‬كفى‬ ‫أؤلأ‬ ‫ليهئهم‬ ‫‪33‬‬ ‫‪.‬‬ ‫توتم ال!بمب‬

‫بما أقز‬ ‫‪" :‬لا نأتي ولا تعقل‬ ‫فأجابوهم‬ ‫‪34‬‬ ‫قتنجوا بحيايكم"‪.‬‬ ‫بما أمز القيأ‬

‫يوتم ال!بب"‪.‬‬ ‫يئلأ ئدتسن‬ ‫القيأ‬

‫فلم‬ ‫‪36‬‬ ‫الحالي‬ ‫في‬ ‫يقتايهم‬ ‫تأقبوا‬ ‫إلأ أن‬ ‫القيلب‬ ‫جنوب‬ ‫من‬ ‫قما كان‬ ‫‪35‬‬

‫قالوا لهم ‪" :‬دعونا‬ ‫بل‬ ‫‪37‬‬ ‫قخابئهم‬ ‫ولا شذوا‬ ‫بحخبر‬ ‫‪ ،‬ولا زقوهم‬ ‫يقاوموهم‬

‫تقتلوتنا ظفضا"‪.‬‬ ‫بأتكم‬ ‫شاهذتالق‬ ‫وال!ما ‪ 4‬والأرض!‬ ‫أبرياء‪،‬‬ ‫تموت‬

‫وألفا‬ ‫قواش!تهم‬ ‫يوتم الئمبمب وقتلوا‬ ‫عقيهم‬ ‫قخموا‬ ‫القيلث‬ ‫ليهن جنود‬ ‫‪38‬‬

‫بالختير قناحوا‬ ‫قتثتا وأصحابا‬ ‫وشيئ‬ ‫‪93‬‬ ‫وأطفايهم‬ ‫ويسايهم‬ ‫يىجايهم‬ ‫من‬

‫إخؤتنا‬ ‫فغل‬ ‫كما‬ ‫فقفنا كفنا‬ ‫‪" :‬إن‬ ‫لتعضبى‬ ‫تعفمهم‬ ‫وقاذ‬ ‫‪04‬‬ ‫شديذا‬ ‫نواخا‬ ‫عقيهم‬

‫شريقينا‪،‬‬ ‫نفوليشا وأحكامص‬ ‫فاغا غن‬ ‫ب‬ ‫الأقمص يوتم ال!بمب‬ ‫نقايل أعداءنا من‬ ‫ولم‬

‫الوقمب‬ ‫ذلذ‬ ‫في‬ ‫وتشاؤروا‬ ‫‪41‬‬ ‫الأرضيى "‪.‬‬ ‫وج!‬ ‫ما ئبيدوتنا غن‬ ‫فما أسرغ‬

‫كقنا‬ ‫نقايله ولا نموت‬ ‫يقتاينا يوتم ال!بمق‬ ‫جاء‬ ‫قن‬ ‫"كل‬ ‫فيما تيتهم وقالوا‪:‬‬

‫الخسيديم‬ ‫إليهم جماعة‬ ‫وأنضفت‬ ‫‪42‬‬ ‫الضخابئص"‪.‬‬ ‫إخؤتنا في‬ ‫مات‬ ‫جمثقما‬

‫كذلذ‬ ‫‪43‬‬ ‫يلشريعإ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وبؤلايهم‬ ‫إسرائيل‬ ‫تني‬ ‫في‬ ‫ب!يمذ؟ التأسيى‬ ‫القشهورين‬

‫قوتة‬ ‫دعامة‬ ‫الطفمص فكانوا‬ ‫من‬ ‫البلاد هزئا‬ ‫تركوا‬ ‫ائذين‬ ‫جميع‬ ‫إليهم‬ ‫آنضئم‬

‫والأشرار‬ ‫الخاطئين‬ ‫على‬ ‫وآنقضوا‬ ‫غسكرئا‬ ‫أنف!هم‬ ‫هؤلاء‬ ‫وتطتم‬ ‫‪44‬‬ ‫لهم ‪.‬‬

‫قن تقيئ جمنهم خئا إلى أرضيى الأقمص طقئا‬ ‫وهزت‬ ‫فأهقكوهم‬ ‫وغي!‬ ‫بغضسب‬

‫يلئجا؟‪.‬‬

‫وختنوا‬ ‫‪46‬‬ ‫المذايخ‬ ‫وقذموا‬ ‫إسرائيل‬ ‫أرضيى‬ ‫في‬ ‫قتثتا وأصحابه‬ ‫ثثم جاذ‬ ‫‪45‬‬

‫صابقؤ‪.‬‬ ‫الأطفالي ‪ ،‬ختنوا بغزيمؤ‬ ‫من‬ ‫فيها غيز قختوني‬ ‫ؤتجدوة‬ ‫قن‬ ‫بالقؤ؟ كل‬
‫‪2‬‬ ‫لأول‬ ‫المكابيين‬
‫ا‬

‫‪281‬‬

‫الشريعة‬ ‫فأنقذوا‬ ‫‪48‬‬ ‫ما قغلوا‪.‬‬ ‫كل‬ ‫الئوفيق في‬ ‫الطغاة وحاتقهم‬ ‫ثثم طازدوا‬ ‫‪47‬‬

‫الملوفي وحالوا دون آنيصار الخاطئين‪.‬‬ ‫وأيدي‬ ‫الأقمص‬ ‫من أيدي‬

‫متثيا وموته‬ ‫وصية‬

‫أرتقغت‪،‬‬ ‫الطغيالب والقفير‬ ‫"ها جذة‬ ‫يتنييما‪:‬‬ ‫وفاة قئثئا‪ ،‬قاذ‬ ‫حاتت‬ ‫ولقا‬ ‫‪94‬‬

‫وضخوا‬ ‫الشريعؤ‬ ‫يا أبنائي غنن‬ ‫قدالمحعوا‬ ‫‪05‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والغضحب‬ ‫التكبؤ وا لاستياء‬ ‫زقن‬ ‫وخل‬

‫آبائنا وأقتدوا‬ ‫أعمالق‬ ‫تذكروا‬ ‫‪51‬‬ ‫الله لآبائنا‪.‬‬ ‫قطعا‬ ‫ائذي‬ ‫الغهد‬ ‫شبيل‬ ‫في‬ ‫بحيايكم‬

‫الرفي‪.‬‬ ‫باقئا مغ‬ ‫وآسفا‬ ‫عظيفا‬ ‫بها تنالوا قجذا‬

‫لإيماييما‪.‬‬ ‫تززة‬ ‫بيما‬ ‫مؤمئا‬ ‫وتجذة‬ ‫فلما‬ ‫الله"‪،‬‬ ‫‪ :‬تجزته‬ ‫إبراهيتم‬ ‫تذكروا‬ ‫‪52‬‬

‫ستذا‬ ‫اللةو‬ ‫فخغته‬ ‫الئيما‬ ‫بؤصايا‬ ‫إيماييما‬ ‫على‬ ‫ضيقيما‪ :‬حافأ‬ ‫في‬ ‫يوس!‬ ‫تذكروا‬ ‫‪53‬‬

‫جمضز‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫على‬

‫بكقنولب‬ ‫غهذا‬ ‫الئيما‬ ‫بال!تريعؤ فناذ من‬ ‫آبائنا‪ :‬تغئق‬ ‫!نحالمن أحذ‬ ‫‪5‬تذكروا‬

‫الاصبلإ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫تتوازثه" تنوة‬

‫ما أمز بإ‪.‬‬ ‫أنخر‬ ‫لا!شنه‬ ‫قاضئا في تني إسرائيل‬ ‫بن نولؤ‪ :‬صاز‬ ‫تشوغ‬ ‫تذكروا‬ ‫"ه‬

‫الأرضيى‪.‬‬ ‫ميرا ئا في‬ ‫الفماب قؤ ناذ‬ ‫كا يمت ‪ :‬بشهادي!‬ ‫تذكروا‬ ‫‪56‬‬

‫إلى الاصبد‪.‬‬ ‫تدوم‬ ‫قملكؤ‬ ‫عرشن‬ ‫ؤرت‬ ‫الفحفخ‬ ‫بآعيماب‬ ‫داود‪:‬‬ ‫تذكروا‬ ‫‪57‬‬

‫يلشريعيما‪.‬‬ ‫لإخلاض!‬ ‫ال!ماء‬ ‫إيلتا ‪ :‬ولمحغ إلى‬ ‫تذكروا‬ ‫‪58‬‬

‫القهي!ب‪.‬‬ ‫من‬ ‫تخوا‬ ‫‪ :‬بإيمايهم‬ ‫وميشائيل‬ ‫وغرزيا‬ ‫ختئيا‬ ‫تذكروا‬ ‫‪95‬‬

‫الأسوب‪.‬‬ ‫أفوا؟‬ ‫الله من‬ ‫أنقذة‬ ‫ييما‬ ‫يتراغ‬ ‫دانياذ‪:‬‬ ‫وتذكروا‬ ‫‪06‬‬

‫التيما‪.‬‬ ‫لفذين توكلوا على‬ ‫جميع صالأجيالي كاتت‬ ‫أن الغقبة في‬ ‫تزون‬ ‫وهكذا‬ ‫‪61‬‬

‫إلى قذار؟ ودوب‪.‬‬ ‫يصيو‬ ‫قجذة‬ ‫ن‬ ‫قي‬ ‫‪،‬‬ ‫الزجلى الخاطئ‬ ‫تهديذ‬ ‫ولا تخافوا‬ ‫‪62‬‬
‫‪2،3‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪282‬‬

‫يعو‪،،‬‬ ‫الئرالب‬ ‫لا‪-‬نة إلى‬ ‫ؤجو؟‪،‬‬ ‫ته‬ ‫لا يكون‬ ‫اليوتم‪ ،‬قغذا‬ ‫قجاة‬ ‫إذا آرتقغ‬ ‫‪63‬‬

‫تبقى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫نتايإ شي!‬ ‫ومن‬

‫الذفاعص غني الشريعيما قين‬ ‫رجا لأ في‬ ‫وكونوا‬ ‫أئها التنون ‪ ،‬تشخعوا‪،‬‬ ‫يذلك‬ ‫‪64‬‬

‫ته دايضا‬ ‫‪ ،‬فآسضعوا‬ ‫حكيم‬ ‫زجل‬ ‫أخاكم‬ ‫أن سمعان‬ ‫وأنا أعقم‬ ‫‪65‬‬ ‫بها قجذكم‪،‬‬

‫لكم‬ ‫منذ صباة‬ ‫المكابيئ القوفي الشجاع‬ ‫تهوذا‬ ‫ويكون‬ ‫‪66‬‬ ‫أئا‪.‬‬ ‫لكم‬ ‫يكون‬ ‫وهؤ‬

‫إليكم جميغ‬ ‫وضضوا‬ ‫‪67‬‬ ‫الغريبؤ‪.‬‬ ‫الشعولب‬ ‫على‬ ‫الضعارفي اتتي تخوضها‬ ‫قايذا في‬

‫وآقتضوا‬ ‫‪68‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قن ئسي ‪ 4‬يشعبكم‬ ‫كل‬ ‫وأنتقموا من‬ ‫بأحكامصالشريعؤ‬ ‫ائذين تعقلون‬

‫الشريعيما"‪.‬‬ ‫ؤصايا‬ ‫‪ ،‬وراعوا‬ ‫الاقيصاصيى‬ ‫كل‬ ‫الأقمص الغريبؤ‬ ‫من‬

‫ال!نؤ‬ ‫في‬ ‫وفائا‬ ‫وكاتت‬ ‫‪07‬‬ ‫آبائإ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫بؤفاييما‬ ‫وآنضتم‬ ‫تنييما‬ ‫قتثتا‬ ‫ئتم بازك‬ ‫‪96‬‬

‫‪ ،‬وناخ‬ ‫قبور آبايهم بمدينؤ مودين‬ ‫والأرتعين ‪ ،‬فذقتا تنوة في‬ ‫المئؤ وال!ابسؤ‬

‫إسرائيل مناخة عظيمة‪.‬‬ ‫شدب‬ ‫جميع‬ ‫عقييما‬

‫يهوذا المكابي‬ ‫مديح‬

‫مك ‪:8‬ا‪)7-‬‬ ‫(‪2‬‬

‫إخؤييما‬ ‫‪2‬وكان جميغ‬ ‫قتثتا‪،‬‬ ‫أبييما‬ ‫بالمكابيئ مكان‬ ‫تهوذا المضقى‬ ‫وخل‬ ‫‪3‬‬

‫إسرائيل‪:‬‬ ‫بخماسيما جمن أجلى شعمب‬ ‫غوئا ته‪ ،‬يحاربون‬ ‫أبييما‬ ‫وأنصاز‬

‫الجر يشعبيما‪،‬‬ ‫نختمت‬

‫الحرلب‪،‬‬ ‫ص‬ ‫بسلاح‬ ‫تذزغ‬

‫جنودة في المعارفي‬ ‫خمى‬ ‫وبتيفيما‬

‫في قخمايإ كان كالأسلإ‪،‬‬

‫فريتمييما‪.‬‬ ‫إذا زأز على‬ ‫وكالشئلى‬


‫الأول ‪3‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪283‬‬

‫د الأشراز‬ ‫ز‬ ‫طا‬ ‫‪5‬‬

‫اتذين خمقموا شعتا‪،‬‬ ‫وأحرق‬

‫جمنة‪،‬‬ ‫خوفا‬ ‫فتراتجغ الأشراو‬

‫الاضطراب‬ ‫الآثمين آستولى‬ ‫وعلى‬

‫لإن الخلاض! آزدقز على تد‪.‬‬

‫ملوكا كثيرين‬ ‫أحرن‬

‫بأعماييما‪،‬‬ ‫وأفزخ تني تعقوت‬

‫؟كر‪،‬‬ ‫فإلى الأبل! مبارك‬

‫مالق تهوذا‬ ‫في‬ ‫جاذ‬

‫الكقر؟‪،‬‬ ‫على‬ ‫وفيها ققى‬

‫إسرائيل‪.‬‬ ‫خفض‬ ‫الزدت‬ ‫وجمن غضب‬

‫قن كانوا على حاقؤ القناء‬ ‫خقض‬ ‫‪9‬‬

‫الأرضيى ذاع صيتا‪.‬‬ ‫أقاصي‬ ‫وإلى‬

‫الأولى‬ ‫يهوذا‬ ‫انتصارات‬

‫تني‬ ‫ليحارت‬ ‫الامر؟‪،‬‬ ‫الأقمص الغريبؤ‪ ،‬ومن‬ ‫جيثئا من‬ ‫أبولونيوص!‬ ‫اوحشذ‬ ‫‪.‬‬

‫جنود‬ ‫من‬ ‫فقرقة وقتقا وسقط‬ ‫ييقاييما‪،‬‬ ‫غيئ تهوذا بالختير‪ ،‬خزقي‬ ‫إسرائيل ‪" .‬فلقا‬

‫‪ ،‬ومن‬ ‫غنائمهم‬ ‫على‬ ‫تهوذا‬ ‫اوآستوثى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الباقون‬ ‫وآنقرتم‬ ‫كثيرون‬ ‫ابولونيوصق‬

‫حياييما‪.‬‬ ‫يقايل ب! طواذ‬ ‫أبولونيوش وطل‬ ‫شيص‬ ‫ذلك‬

‫الفؤمنين‬ ‫جيشا من‬ ‫أن تهوذا حشذ‬ ‫قايا جيمثيى سورية‬ ‫سارون‬ ‫‪ 3‬وشيئ‬

‫وجمرا‬ ‫إسقا‬ ‫ينفسي‬ ‫أقيم‬ ‫‪1‬‬ ‫نف!ي!يما‪:‬‬ ‫في‬ ‫سارون‬ ‫افقاذ‬ ‫‪4‬‬ ‫يلقتالي مغة ‪.‬‬ ‫المتخقسين‬
‫‪284‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫افأخذ‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫بأفير القيلث‬ ‫تستهينون‬ ‫اتذين‬ ‫وأنصازة‬ ‫تهوذا‬ ‫إذا قاتئت‬ ‫القملكؤ‬ ‫في‬

‫من الكقز؟ اتذين ناضروة‬ ‫جي!ثيى قوي‬ ‫رأس‬ ‫خزقي على‬ ‫ئئم‬ ‫تستجذ يلخرلب‪،‬‬

‫من تني إسرائيل‪.‬‬ ‫يلانيقامص‬

‫تهوذا ييقائهم‬ ‫‪ ،‬خزقي‬ ‫تيسب حورون‬ ‫طفغيما‬ ‫من‬ ‫سارون‬ ‫جيش!‬ ‫افلقا آقتزت‬ ‫‪6‬‬

‫مقبلأ‬ ‫سارون‬ ‫اتذين قالوا يتهوذا جمنذما زأوا جيشن‬ ‫‪17‬‬ ‫الزجالي‬ ‫قلمل من‬ ‫في غذب‬

‫قليلون ‪،‬‬ ‫‪ ،‬كما ترى‪،‬‬ ‫الزجالي ‪ ،‬ونحن‬ ‫من‬ ‫هذا الخشد‬ ‫على‬ ‫تقوى‬ ‫يقتايهم ‪" :‬كي!‬

‫التهار؟"‬ ‫من القومص طوذ‬ ‫وغزائفنا خازت‬

‫القليلين ‪ .‬وإلا ال!ماء‬ ‫أيدي‬ ‫في‬ ‫أن يقغ الكثيرون‬ ‫افأجاتهم تهوذا‪" :‬شهل‬ ‫‪8‬‬

‫لا يتؤقف‬ ‫المعركؤ‬ ‫في‬ ‫فالئضو‬ ‫‪91‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تجاتهم‬ ‫يريا‬ ‫قن‬ ‫أو بالقليلين‬ ‫بالكثيرين‬ ‫يتخي‬

‫الأعدا ‪ 4‬يأتون‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪2‬‬ ‫ال!ماء‪.‬‬ ‫القؤ؟ اتتي تأتي من‬ ‫بل على‬ ‫كثر؟ الجنوب‬ ‫على‬

‫وتنقبوا‬ ‫نا‬ ‫ونسائنا وأولاب‬ ‫عتينا نحن‬ ‫يتقضوا‬ ‫الغرور والعئ!‬ ‫يمحازتينا بكثيير من‬

‫أن‬ ‫كي!‬ ‫وستزون‬ ‫‪22‬‬ ‫نفوليشا وشريغينا‪.‬‬ ‫؟فاغا غن‬ ‫فنحارب‬ ‫أقا نحن‬ ‫‪21‬‬ ‫أرزاقنا‪.‬‬

‫أماتم عيوينا‪ ،‬فلا تخافوا"‪.‬‬ ‫شتسخقهم‬ ‫اللة‬

‫وهرقهم‪.‬‬ ‫وجيمث!يما‪،‬‬ ‫سارون‬ ‫على‬ ‫آنققتغتة‬ ‫وما إن أنقى تهوذا كلاقه حتى‬ ‫‪23‬‬

‫وقز‬ ‫زجلى‬ ‫مئيما‬ ‫ثماني‬ ‫ال!هلى‪ ،‬فقتل منهم‬ ‫‪ ،‬إلى‬ ‫حورون‬ ‫طفغؤ‬ ‫إلى‬ ‫وطازدهم‬ ‫‪24‬‬

‫من تهوذا‬ ‫الزغحب والخودت‬ ‫آستولى‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفيسطتين‬ ‫إلى أرض!‬ ‫الباقون‬

‫الضيلث‬ ‫ضسايمص‬ ‫إلى‬ ‫صيتا‬ ‫ووضل‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خوتهم‬ ‫الأقمص ائذين‬ ‫وإخؤييما على‬

‫وقعاريهيما‪.‬‬ ‫تهوذا‬ ‫الأقم كئها غن‬ ‫‪ ،‬وتخذثمب‬ ‫أنطيوخسن‬

‫ليسياس‬ ‫يرسل‬ ‫أنطيوخ!س‬

‫جنوب‬ ‫كل‬ ‫آمتلأ غيطا وجضغ‬ ‫كقيما‪،‬‬ ‫أنطيوخ!ح! القيأ بهذا‬ ‫ولقا شيئ‬ ‫‪27‬‬
‫الأول ‪3‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪285‬‬

‫ستؤ كاجمقؤ‬ ‫أخزة‬ ‫إلى جنود‬ ‫يخزاتته ودقغ‬ ‫وفتخ‬ ‫‪28‬‬ ‫جذا‬ ‫قومميئ‬ ‫جيشي‬ ‫قملكييما في‬

‫لا يكفي‪،‬‬ ‫خزيتي!‬ ‫ماذ‬ ‫أن‬ ‫وليهئه ؤتجذ‬ ‫‪92‬‬ ‫طايىفي ‪.‬‬ ‫لكل‬ ‫بأن تستجذوا‬ ‫وأقزهم‬

‫والقلا!لى اتتي أثازها‬ ‫الفتني‬ ‫في البلاب قل بستب‬ ‫من الضرايب‬ ‫وأن الذخل‬

‫أنطيوخ!ن‬ ‫وكان‬ ‫‪03‬‬ ‫القذم ‪.‬‬ ‫لأ بها منذ‬ ‫ضعمو‬ ‫كان‬ ‫صبإلغائيما المتمرائغ اتتي‬ ‫العاتم‬ ‫في‬

‫الققق الآن لأئة لم تفذ‬ ‫عقييما‬ ‫قبقة‪ ،‬فآستوتى‬ ‫قيلث‬ ‫أئ‬ ‫بهداياة آكثز من‬ ‫تجو‪،‬‬

‫وتعذ‬ ‫‪31‬‬ ‫أن تقوتم بتققايو‪.‬‬ ‫ال!ابتي ‪ ،‬أو حتى‬ ‫التذخ ؟ كما في‬ ‫في‬ ‫قابزا أن تستمز‬

‫يتجبيئ الضرائمت‬ ‫إلى بلاب فارش‬ ‫الذهالب‬ ‫عرتم على‬ ‫ما تفغل‪،‬‬ ‫في‬ ‫تخئز‬ ‫أق‬

‫من‬ ‫القملكؤ‪،‬‬ ‫لي!يسياش إدازة شؤودب‬ ‫إلى‬ ‫فأوكل‬ ‫‪32‬‬ ‫مالأ كثيزا‪.‬‬ ‫ويجقع‬ ‫هناك‬

‫جمن الئ!ل‬ ‫شريفا‬ ‫زجلأ‬ ‫لي!يمياس هذا‬ ‫وكان‬ ‫جمضز‪،‬‬ ‫حدوب‬ ‫إلى‬ ‫نهير الفرالب‬

‫إلي! يض!‬ ‫وأوكل‬ ‫‪34‬‬ ‫أن تعود‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫أنطيوخق‬ ‫آبييما‬ ‫بتربيه‬ ‫وأؤصاة‬ ‫‪33‬‬ ‫القليهئ‬

‫ما تتعقق ب!كالب‬ ‫في‬ ‫نتايإ‪ ،‬وخصوضا‬ ‫بكل‬ ‫وأعققة‬ ‫الفتتيما‬ ‫الجيشيى وكل‬

‫فؤتفم‬ ‫وتقتيئ‬ ‫تسخففم‬ ‫إليهم جيشا‬ ‫أن ئؤخة‬ ‫وأقزة‬ ‫‪35‬‬ ‫‪،‬‬ ‫التهوب ثؤ وأوزشليتم‬

‫من‬ ‫بكزهم‬ ‫في أرضيى إسرائيل وما تتقى من أووشليتم وتمحو‬ ‫من جذويىها‬

‫ضتيتهم‪.‬‬ ‫الأر‬ ‫البلاب ويق!تم‬ ‫أنحاء‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫يقيتم الغزباء في‬ ‫وأن‬ ‫‪36‬‬ ‫هناذ‪.‬‬

‫أنطايهية‪ ،‬عاضمؤ‬ ‫من‬ ‫الجيشيى وآنطقق‬ ‫الباقي من‬ ‫التصص‬ ‫القيأ‬ ‫وأخذ‬ ‫‪37‬‬

‫إلى‬ ‫متجفا‬ ‫نهز الفرالب‬ ‫وعتز‬ ‫والأرتعين‪،‬‬ ‫المئؤ وال!ابعيما‬ ‫ال!نؤ‬ ‫في‬ ‫مفيهيما‪،‬‬

‫الثهزينن‪.‬‬ ‫ما تين‬ ‫العليا في‬ ‫ص‬ ‫الأقاليم‬

‫اليهودية‬ ‫يجتاح‬ ‫ليسياس‬

‫‪)1‬‬ ‫(‪ 2‬مك ‪-8:8‬ه‬

‫ونيكانوز وجويىجياسن‬ ‫بن دوريمانن‬ ‫تاللماوش‬ ‫لي!يميام!‬ ‫وآختاز‬ ‫‪38‬‬


‫‪3‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪286‬‬

‫على‬ ‫وأرشقهم‬ ‫‪93‬‬ ‫القيلث ‪،‬‬ ‫أضدقاء‬ ‫أيثمذاء من‬ ‫جالم‬ ‫لي‬ ‫‪ ،‬وهم‬ ‫للجيشيى‬ ‫قادة‬

‫آلافي فارسبى إلى أرضيى تهوذا‬ ‫وشبقيما‬ ‫من المشا؟‬ ‫جندي‬ ‫رألس أرتعين أل!‬

‫من‬ ‫آقتزبوا‬ ‫حتى‬ ‫جييثمهم‬ ‫بكامل‬ ‫فآنطققوا‬ ‫‪04‬‬ ‫الميأ‪.‬‬ ‫أمز‬ ‫كما‬ ‫ييذقروها‬

‫أرضيى‬ ‫من‬ ‫قؤة‬ ‫إليهم‬ ‫آنضفت‬ ‫وهناك‬ ‫‪41‬‬ ‫ال!هلى ‪.‬‬ ‫في‬ ‫وغسكروا‬ ‫جمفاوسق‬

‫إلى‬ ‫فجاؤوا‬ ‫الأنحاء‪،‬‬ ‫يلأ‬ ‫بالختير تخاو‬ ‫‪ .‬وشيئ‬ ‫الفيسطتين‬ ‫وبلاب‬ ‫أدوتم‬

‫تني‬ ‫تشتروا‬ ‫حتى‬ ‫كثيبر‬ ‫ودهمب‬ ‫وبفضؤ‬ ‫الحديد‪،‬‬ ‫المغسكير ب!لاليمل من‬

‫لهم‪.‬‬ ‫عبيذا‬ ‫إسرائيل‬

‫جيوشن‬ ‫تعذ أن خقت‬ ‫أن الخطز تشتذ‪ ،‬بخاضؤ‬ ‫تهوذا وإخؤته‬ ‫‪"2‬وزأى‬

‫قضاء‬ ‫وتعذ أن بقغهم أن القيك أمز بالقضاء على الشصب‬ ‫في أرضهم‬ ‫الغزباء‬

‫شعتنا من‬ ‫تستنهض‬ ‫لتعضيى ‪" :‬دعونا‬ ‫فقاذ تعضهم‬ ‫‪43‬‬ ‫كبزفا وآقيلاعص جذولي ؟‪.‬‬

‫يلقتال‬ ‫وآستغذوا‬ ‫الجميع‬ ‫فتنادى‬ ‫‪44‬‬ ‫أقداليشا"‪.‬‬ ‫عنه وغن‬ ‫بفاغا‬ ‫ذلإ‪ ،‬ونقايل‬

‫والزأفة‪.‬‬ ‫الزحمة‬ ‫سايلين‬ ‫الئيما‬ ‫إلى‬ ‫وضفوا‬

‫أوزشليئم‬ ‫كاتت‬ ‫‪ 5‬قهجوزة‬

‫كالضحراء‬ ‫وفارغة‬

‫جمنها‬ ‫أو تخوج‬ ‫تدخلها‬ ‫تنيها أحد‬ ‫لم تبق من‬

‫الأقدايم‬ ‫كان الققلإسن تحت‬

‫القلغة‬ ‫والغزبا ‪ 4‬تحتلون‬

‫قسيهئا للأقيم‬ ‫اتتي كاتت‬

‫زاذ الفزخ‪،‬‬ ‫غن تعقوت‬

‫المزماو والكثارة‪.‬‬ ‫وخزش‬


‫الأول ‪3‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪287‬‬

‫للحرب‬ ‫لاستعداد‬ ‫ا‬

‫‪)23-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مك ‪6 :8‬‬ ‫( ‪2‬‬

‫المصفاة‬ ‫ن‬ ‫قي‬ ‫قباتة أووشليتم ‪،‬‬ ‫المصفا؟‬ ‫إلى‬ ‫ساروا‬ ‫كفهم‬ ‫ولقا تخفعوا‬ ‫‪46‬‬

‫وتبسوا‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلذ‬ ‫في‬ ‫وضقوا‬ ‫‪47‬‬ ‫يتني إسرائيل ‪.‬‬ ‫الضلا؟‬ ‫جمن قبل قوضغ‬ ‫كاتت‬

‫جمتات الشريغؤ‬ ‫وقتحوا‬ ‫‪48‬‬ ‫ثياتهم ‪.‬‬ ‫وقرقوا‬ ‫وؤوليمهم‬ ‫الزماد على‬ ‫ودزوا‬ ‫المسوخ‬

‫حايهم‪.‬‬ ‫مثل‬ ‫لو كانوا في‬ ‫أصناجمهم‬ ‫الأضنامص من‬ ‫يتعيرفوا جمنا ما تطلبه غتذة‬

‫يخلايهم ‪ .‬ثئم آستدغوا‬ ‫وعشير‬ ‫وبتواكيير جنطيهم‬ ‫بثيالب الكقنوقي‬ ‫وجاؤوا‬ ‫‪94‬‬

‫إلى ال!ماء‬ ‫أصواتفم‬ ‫وزقعوا‬ ‫‪05‬‬ ‫الئذور اتذين أوقوا نذوزفم‬ ‫أصحات‬

‫قققدشك‬ ‫‪51‬‬ ‫بهم ؟‬ ‫تذقمب‬ ‫أين‬ ‫وإ لى‬ ‫المثعمب‬ ‫بهذا‬ ‫‪ ،‬ماذا تفقل‬ ‫يا رث‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫صايىخين‬

‫غتذة‬ ‫وها‬ ‫‪52‬‬ ‫الثقيليما‪.‬‬ ‫أحزايهمص‬ ‫تحت‬ ‫ترزحون‬ ‫الأقئم ودث!تة ‪ ،‬وكقائك‬ ‫داشتة‬

‫فكيص‬ ‫‪33‬‬ ‫عقينا‪.‬‬ ‫تعيردث ما تنوون‬ ‫وأنت‬ ‫عقينا لئذقرونا‪،‬‬ ‫الأصنامص آجتقعوا‬

‫بصولب‬ ‫الأبواقي وضزخوا‬ ‫في‬ ‫ثتم تقخوا‬ ‫‪54‬‬ ‫لا تعيننا؟"‬ ‫إن كنت‬ ‫أماقهم‬ ‫تثبت‬

‫ء‪.‬‬ ‫عظيم‬

‫ومئؤ وألض‪،‬‬ ‫وخمسين‬ ‫ق!تم تهوذا رجاته !ئالب من غشز؟‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪03‬‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫تيمتى‬ ‫تذأ بناغ‬ ‫قن‬ ‫جمن كل‬ ‫بالشريعيما طقحت‬ ‫وغقلأ‬ ‫‪56‬‬ ‫!ئؤ‪.‬‬ ‫قايذا لكل‬ ‫وغئن‬

‫إلى تييه‪.‬‬ ‫خائفا أن ترجغ‬ ‫كرفا‪ ،‬أو كان‬ ‫آمرأة‪ ،‬أو غز!ن‬ ‫خطمت‬

‫وهناك‬ ‫‪58‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تجنولب جمقاوش‬ ‫في‬ ‫وغسكروا‬ ‫المصفا؟‬ ‫الجي!ث! من‬ ‫تخزذ‬ ‫ثئم‬ ‫‪57‬‬

‫شنها جم‬ ‫يو مص غد‬ ‫ضباحص‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫مستجذين‬ ‫ا‪ ،‬وكونوا‬ ‫تشخعو‬ ‫"‬ ‫جا يإ ‪:‬‬ ‫لرو‬ ‫تهوذا‬ ‫ذ‬ ‫قا‬

‫فخير‬ ‫‪95‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المقذش‬ ‫وهيكقنا‬ ‫نحن‬ ‫عقينا ييذقرونا‬ ‫الأقتم ائذين أجتقعوا‬ ‫هؤلاء‬

‫والله"‬ ‫‪06‬‬ ‫قيكينا‪.‬‬ ‫قوجمنا وخرات‬ ‫هلاذ‬ ‫أن نشاهذ‬ ‫القتالي من‬ ‫في‬ ‫تنا أن نموت‬

‫بنا ما تشاء))‪.‬‬ ‫تفغل‬ ‫ال!ماء‬ ‫في‬ ‫اتذي‬


‫‪4‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪288‬‬

‫عماوس‬ ‫معركة‬

‫‪)36-34‬‬ ‫مك ‪،92-8:23‬‬ ‫(‪2‬‬

‫من‬ ‫فارسبى‬ ‫من المشا؟ وأل!‬ ‫وتجقر تجورجياس خم!ة آلافي جندئ‬ ‫‪4‬‬
‫القوا!غ‬ ‫القيلى ييهاجموا‬ ‫في‬ ‫المغسكير‬ ‫من‬ ‫بهم‬ ‫يخير؟ الفرسالق وخزقي‬

‫الهجوم صرجالى‬ ‫ذلذ‬ ‫يرامقه في‬ ‫مفاجئة ‪2 .‬وكان‬ ‫إليها ضربة‬ ‫اليهوبتة ويؤخهوا‬

‫‪4‬فساز‬ ‫بالأمير‪،‬‬ ‫غيتم‬ ‫تهوذا‬ ‫ليهن‬ ‫‪3‬‬ ‫تا‪.‬‬ ‫كمرشمدين‬ ‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫القلعؤ‬ ‫أهلى‬ ‫من‬

‫بذلك‬ ‫لجيشيى القيلث مبتجدين‬ ‫جمفاوش‬ ‫في‬ ‫يتتضذى‬ ‫الألثمذايم‬ ‫ر‪!%‬يى رجايإ‬ ‫على‬

‫تجذ‬ ‫اليهوب ليلأ ولم‬ ‫مغسكير‬ ‫إلى‬ ‫جورجياس‬ ‫‪5 .‬فلضا وضل‬ ‫مغسكيرهم‬ ‫غن‬

‫التحاقي بهم‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الجبالي ‪ ،‬قساز‬ ‫إلى‬ ‫أتهم هزبوا‬ ‫طن‬ ‫أحذا‪،‬‬

‫ثلاتة آلافي‬ ‫ال!هلى ومغا‬ ‫في‬ ‫خمقز تهوذا‬ ‫حتى‬ ‫الفجو‬ ‫طقغ‬ ‫ما إن‬ ‫وليهن‬ ‫‪6‬‬

‫‪7‬بخاضؤ‬ ‫كما كانوا ترغبون‬ ‫بالذروعص وال!يوفي‬ ‫م!فحين‬ ‫لم يكونوا كفهم‬ ‫زجلى‬

‫بالخيلى‬ ‫القتالي ومحاطا‬ ‫على‬ ‫ومذزتا‬ ‫الغزباء قوئا ومذزغا‬ ‫جمنذما رأوا جيشن‬

‫حين‬ ‫كثزيهم ‪ ،‬ولا ترتيبوا‬ ‫من‬ ‫"لا تخافوا‬ ‫لررجايإ‪:‬‬ ‫فقال! تهوذا‬ ‫‪8‬‬ ‫لجماتييما‪.‬‬

‫لمحرغون‬ ‫حاؤذ‬ ‫تجا آباؤنا في البحير الأحمير حين‬ ‫كي!‬ ‫‪9‬تذكروا‬ ‫‪.‬‬ ‫عقيكم‬ ‫تهجمون‬

‫وتتذكز‬ ‫يترخضنا‬ ‫ال!ماء‬ ‫إليما‬ ‫إلى‬ ‫تصوخ‬ ‫دعونا‬ ‫بهم ‪. .‬اوالآن‬ ‫القحاق‬ ‫وجيشا‬

‫يتني‬ ‫الأقمص أن‬ ‫تعقتم كل‬ ‫احتى‬ ‫أ‬ ‫اليوتم‬ ‫أماقنا‬ ‫الجي!ثن‬ ‫هذا‬ ‫لآباينا ويخطتم‬ ‫غهذة‬

‫وئخقضفم"‪.‬‬ ‫إلفا تفديهم‬ ‫إسرائيل‬

‫عليهم‬ ‫مقبلين‬ ‫ورجاته‬ ‫تهوذا‬ ‫فرأوا‬ ‫الفزبايم غيوتهم‬ ‫جي!ثن‬ ‫اورقغ‬ ‫‪2‬‬

‫البوقي‬ ‫في‬ ‫ورجالا‬ ‫تهوذا‬ ‫تقخ‬ ‫يقتايهم ‪ ،‬وحين‬ ‫المغسكير‬ ‫من‬ ‫افخزجوا‬ ‫‪3‬‬

‫ليهن‬ ‫‪15‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!هلى‬ ‫إلى‬ ‫وآنقرموا‬ ‫الغزباء‬ ‫جيشن‬ ‫القتالي ‪ ،‬فآنك!ز‬ ‫في‬ ‫تثابكوا‬ ‫‪14‬‬

‫فتبعوهم إلى جازز‬ ‫ال!يف‪،‬‬ ‫قيلوا بخذ‬ ‫المؤخز؟‬ ‫اتذين كانوا في‬ ‫جميغ‬
‫‪4‬‬ ‫المكابيين الأول‬ ‫‪928‬‬

‫ثلاثة آلافي‬ ‫الأعداء‬ ‫القتلى من‬ ‫وتمئيا‪ ،‬وكان‬ ‫أشدود‬ ‫أدوتم ومديتتي‬ ‫وشهولي‬

‫زخلى‪.‬‬

‫اقاذ لرجإله ‪" :‬لا تهتقوا‬ ‫‪7‬‬ ‫الغاؤ‪،‬‬ ‫مطازد؟‬ ‫من‬ ‫وجيشه‬ ‫تهوذا‬ ‫أولفا رجغ‬ ‫‪6‬‬

‫وجيشة‬ ‫ما داتم جورجياس!‬ ‫‪18‬‬ ‫مستمزة‬ ‫لا تزالم‬ ‫عقينا‬ ‫فالحرب‬ ‫بالقنائم؟‬ ‫الآن‬

‫تأخذون‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫وقايلوهم‪،‬‬ ‫الآن أماقهم‬ ‫الجتلى فآصمدوا‬ ‫بالقرلب متا في‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ما تشتهون‬ ‫ص‬ ‫الغنايم‬ ‫من‬

‫من‬ ‫للغدؤ‬ ‫!رقة آسيطلاع‬ ‫خمقزت‬ ‫حئى‬ ‫هذا‬ ‫كلاقا‬ ‫ينهي‬ ‫اوما كاد تهوذا‬ ‫‪9‬‬

‫كما دلهم‬ ‫مغسكزهم‪،‬‬ ‫وأحزقوا‬ ‫جيشهم‬ ‫أن اليهوذ قرموا‬ ‫فزأت‬ ‫‪02‬‬ ‫الجتلى‬ ‫أعلى‬

‫عقيهمص الزغم!‪،‬‬ ‫كفا فأستوتى‬ ‫زأوا ذلذ‬ ‫‪21‬‬ ‫المتصاجمد‪.‬‬ ‫الذخان‬ ‫ذلذ‬ ‫على‬

‫فقزبوا جميغا‬ ‫‪22‬‬ ‫للمتالي ‪.‬‬ ‫ال!هلى مستجذا‬ ‫تهوذا في‬ ‫جيشن‬ ‫شاقدوا‬ ‫حين‬ ‫وبخاضؤ‬

‫الغدؤ يتنقبوة فغيموا‬ ‫ويىجاله إلى مغسكير‬ ‫تهوذا‬ ‫ورتجغ‬ ‫‪23‬‬ ‫الغزباء‪.‬‬ ‫إلى أرضيى‬

‫البحيرممط وغيز‬ ‫والحريير المقؤدب بالأززقي والأرجواني‬ ‫والفضؤ‬ ‫الذقسب‬ ‫كثيزا من‬

‫الشكير‬ ‫ين!ثمدون نشيذ‬ ‫وهم‬ ‫إلى ممغسكيرهم‬ ‫وعادوا‬ ‫"‪2‬‬ ‫الثمينإ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الغنائم‬ ‫من‬ ‫ذلك‬

‫يوتم‬ ‫ذلذ‬ ‫وكان‬ ‫‪25‬‬ ‫إلى الأبد‪.‬‬ ‫تدوم‬ ‫وزحقته‬ ‫لانه صايح‬ ‫ال!ماء‬ ‫في‬ ‫دتيما‬ ‫والخمد‬

‫يتني إسرائيل‪.‬‬ ‫غظيم‬ ‫خلاصيى‬

‫معركة بيت صور‬

‫ا‪:‬ا‪)12-‬‬ ‫ا‬ ‫مك‬ ‫(‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫بما جزى‬ ‫إلى ليميمياش وأختروة‬ ‫المعركإ‬ ‫من‬ ‫الغزباء ائذين تخوا‬ ‫وجاء‬ ‫‪26‬‬

‫أرضي‬ ‫في‬ ‫لاثه لم يخقق‬ ‫مفا شيئ‪،‬‬ ‫غزيقتا‬ ‫وخازت‬ ‫الذهول‬ ‫عقييما‬ ‫ف!يطز‬ ‫‪27‬‬

‫القيأ‪.‬‬ ‫بيما‬ ‫ما أقز‬ ‫إسرائيل‬


‫‪4‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪092‬‬

‫الفشا؟‬ ‫من‬ ‫فذزلب‬ ‫خندئ‬ ‫آلافي‬ ‫ليمتة‬ ‫لييياش‬ ‫التاليؤ جقغ‬ ‫ال!نيما‬ ‫وفي‬ ‫‪28‬‬

‫في تيمتى‬ ‫إلى أدوتم وغسكروا‬ ‫فجاؤوا‬ ‫‪92‬‬ ‫اليهوب ‪.‬‬ ‫آلافي فارسيى يفحازبؤ‬ ‫وخمسة‬

‫كان‬ ‫كم‬ ‫رأى‬ ‫ولفا‬ ‫‪03‬‬ ‫كقايل ‪.‬‬ ‫آلافي‬ ‫رأصيى غشز؟‬ ‫على‬ ‫تهوذا‬ ‫فلاقافم‬ ‫صوز‪،‬‬

‫قن‬ ‫يا‬ ‫إسرائيل ‪،‬‬ ‫شعحب‬ ‫مخفمق‬ ‫يا‬ ‫أنت‬ ‫إمبازك‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫قوئا‪ ،‬صفى‬ ‫الغاؤ‬ ‫جيشى‬

‫الغزبا؟‬ ‫مغسكز‬ ‫عبدذ داؤد وشقضت‬ ‫تل!‬ ‫على‬ ‫بختروتيما‬ ‫الجتاز الفغتر‬ ‫ذلك‬ ‫ققرت‬

‫المعتلإقي‬ ‫الجيشن‬ ‫هذا‬ ‫أويغ‬ ‫والآن‬ ‫‪31‬‬ ‫ليلاجإ‪.‬‬ ‫وحاملى‬ ‫يوناثان بنن شاؤذ‬ ‫إلى‬

‫وقؤ؟‬ ‫تني إسرائيل وأدلهم وغتم آعيزارهم بكثز؟ جنوبهم‬ ‫شعبذ‬ ‫قبضيما‬ ‫في‬

‫القزيميما‪.‬‬ ‫من‬ ‫خوفا‬ ‫ترتجفوا‬ ‫حثى‬ ‫إلى جتناغ وآهذئم غزيضتهم‬ ‫خؤئهم‬ ‫‪32‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فرسايهم‬

‫اتذين تعيرفون‬ ‫جميغ‬ ‫قئ!تخ بخمدك‬ ‫مجتيك‪،‬‬ ‫ب!يوفي‬ ‫تسقطون‬ ‫دغفم‬ ‫‪33‬‬

‫آسضذ"‪.‬‬

‫آلافي زخلى‪.‬‬ ‫ليميمياش خمسة‬ ‫من جيشي‬ ‫تذأقي القعركة قسقط‬ ‫ثئم‬ ‫‪34‬‬

‫بزقنوا‬ ‫اتذين‬ ‫يتساتؤ جيثيى تهوذا‬ ‫آنك!ز‬ ‫جيشا‬ ‫لي!يمياس! أن‬ ‫فلقا زأى‬ ‫‪35‬‬

‫إلى انطاجمية وجقغ‬ ‫ذقست‬ ‫وإقا يلمولب‪،‬‬ ‫إفا يلحيا؟ بشزفي‬ ‫ائهم ف!تيذون‬ ‫على‬

‫أعالتم من‬ ‫التهودتؤ بجيثي‬ ‫العود؟ إلى‬ ‫على‬ ‫الغزبايم وغرتم‬ ‫المرتنرقؤ‬ ‫من‬ ‫جيشا‬

‫الأؤلي‪.‬‬

‫الهيكل‬ ‫تطهير‬

‫الآن إلى أووشليم‬ ‫فقتا تصغذ‬ ‫إها أعداؤنا آنذخروا‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تهوذا هـاخؤته‬ ‫وقاذ‬ ‫‪36‬‬

‫جتلى‬ ‫إلى‬ ‫كفا وضجذوا‬ ‫الجيشع‬ ‫فآجتقغ‬ ‫‪37‬‬ ‫تدش!يييما"‪.‬‬ ‫يتطهيير الهيكلى وإعاد؟‬

‫قحروقة‪،‬‬ ‫والأبوات‬ ‫فتخ!ا‪،‬‬ ‫خالتا‪ ،‬والمذتخ‬ ‫الهيكل‬ ‫وتجدوا‬ ‫وهناك‬ ‫‪38‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمهتون‬

‫الكقالب‬ ‫وغرفات‬ ‫أو جتل‪،‬‬ ‫غاتيما‬ ‫الئبات كما لو في‬ ‫الذار وتجدوا‬ ‫باحالب‬ ‫وفي‬
‫‪4‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابين‬ ‫‪192‬‬

‫الزما د ‪.‬‬ ‫وؤوي!همص‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ودزوا‬ ‫ئواحهم‬ ‫ثياتفم ‪ ،‬وآشتذ‬ ‫فقر قوا‬ ‫‪93‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قهدوقة‬

‫كل‬ ‫أبواق الإشاز؟‪ ،‬صزخ‬ ‫الأرضيى‪ ،‬وجمنذما تقخت‬ ‫على‬ ‫ووقعوا بوجوههم‬ ‫‪04‬‬

‫ال!ماء‪.‬‬ ‫جمنفم إلى‬ ‫واحد‬

‫من‬ ‫تنتهي‬ ‫القلعإ حئى‬ ‫في‬ ‫اتذين‬ ‫بمهاتجميما‬ ‫تعقرجايإ‬ ‫ئتم أقز تهوذا‬ ‫‪41‬‬

‫الشريعؤ‪.‬‬ ‫على‬ ‫جزعهم‬ ‫في‬ ‫لا شذ‬ ‫كقتة‬ ‫وآختاز‬ ‫‪42‬‬ ‫الزلت ‪.‬‬ ‫تطهيير هيكلى‬

‫وتشاؤووا‬ ‫‪44‬‬ ‫غيير طاهير‪.‬‬ ‫إلى قوضع‬ ‫المذئسة‬ ‫وتقلوا الججارة‬ ‫فالفروا القيكل‬ ‫‪43‬‬

‫خيو‬ ‫فزأوا أن قدقة‬ ‫‪45‬‬ ‫الأقم ‪.‬‬ ‫دئ!تا‬ ‫اتذي‬ ‫بمذتحص الفحزقالب‬ ‫ما تفغلون‬ ‫خو ‪4‬‬

‫في‬ ‫الججارة‬ ‫وؤضعوا‬ ‫‪46‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬تقذموة‬ ‫عارهم‬ ‫على‬ ‫شاهذا‬ ‫هناك‬ ‫يئلأ تبقى‬ ‫لفم‬

‫ثثم‬ ‫‪47‬‬ ‫شأيها‪.‬‬ ‫زأتا في‬ ‫تبيئ يبدي‬ ‫أن تظقز‬ ‫إلى‬ ‫الهيكل‬ ‫تقيما‬ ‫لائتي‪ ،‬على‬ ‫موصع‬

‫شكلى‬ ‫على‬ ‫جديذا‬ ‫الشريعة ‪ ،‬وتتوا قذتخا‬ ‫كما تقضي‬ ‫غيز قنحوتؤ‬ ‫ججارة‬ ‫أخذوا‬

‫الذار في‬ ‫باحالب‬ ‫دايخيه ‪ .‬وطقروا‬ ‫في‬ ‫ما كان‬ ‫وكل‬ ‫القيكل‬ ‫وزفموا‬ ‫‪48‬‬ ‫الأؤلي‬

‫ومذتخ‬ ‫الشمقدان‬ ‫يلجبادة ‪ ،‬وخقلوا‬ ‫جديدة‬ ‫آنتة مقذسة‬ ‫وضتعوا‬ ‫‪94‬‬ ‫خارجإ‪.‬‬

‫المذتح‬ ‫على‬ ‫التخوز‬ ‫وأحزقوا‬ ‫‪05‬‬ ‫الهيكلى ‪.‬‬ ‫دايخلى‬ ‫خبنر التقلإقؤ إلى‬ ‫ومائدة‬ ‫التخور‬

‫على‬ ‫الخبر‬ ‫وزتبوا‬ ‫‪51‬‬ ‫الهيكلى ‪.‬‬ ‫لإضاء؟‬ ‫الشمقدالق‬ ‫على‬ ‫اتتي‬ ‫ال!وقي‬ ‫وأوقدوا‬

‫ما تذأوا تعقلوتا‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ال!تائز‪ ،‬وأكقلوا‬ ‫المائد؟ وغفقوا‬

‫جم!لو في‬ ‫شهو‬ ‫؟ وهؤ‬ ‫التاليح‬ ‫الشهير‬ ‫من‬ ‫والجشرين‬ ‫الخاجمسيى‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫وفي‬ ‫‪52‬‬

‫الشريعؤ‬ ‫ذبيخة بح!ب‬ ‫‪"3‬وقذموا‬ ‫بكروا جميعهم‬ ‫والأرتعين‬ ‫والثاجمتؤ‬ ‫المئيما‬ ‫ال!نؤ‬

‫بالأناشيد‬ ‫دشنوة‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫‪54‬‬ ‫تتوة ‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫الجديد‬ ‫مذتحص المحزقاقي‬ ‫على‬

‫الوقسب واليويم‬ ‫جمثلى‬ ‫في‬ ‫ذلذ‬ ‫؟ وكان‬ ‫الزبالب والكتارالب والضنوج‬ ‫أصوالب‬ ‫على‬

‫ساجدين‬ ‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫بوجوههم‬ ‫فآنختوا‬ ‫‪55‬‬ ‫الغريبة ‪.‬‬ ‫الأقئم‬ ‫دث!تا‬ ‫فييما‬ ‫اتذي‬

‫الئوفيتي‪.‬‬ ‫كل‬ ‫ؤققهم‬ ‫اتذي‬ ‫إلة ال!ماء‬ ‫وشاجمرين‬


‫‪292‬‬ ‫‪5،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫وقذموا‬ ‫بفزح‬ ‫المخزقالب‬ ‫المذتحصوقذموا‬ ‫ثماييؤ أئامءأكقلوا تدشين‬ ‫وفي‬ ‫‪56‬‬

‫من‬ ‫وتروس‬ ‫الهيكلى بتيجالؤ‬ ‫واجقةص‬ ‫وزئنوا أعمدة‬ ‫‪57‬‬ ‫والخمد‪.‬‬ ‫ال!لامؤ‬ ‫ذبيحة‬

‫فقتم الابيهافي‬ ‫‪38‬‬ ‫لها الأبوات‬ ‫الكهتةض وضتعوا‬ ‫وغزدت‬ ‫الأبوات‬ ‫وزفموا‬ ‫الذقمب‪،‬‬

‫تني‬ ‫وكل‬ ‫تهوذا وإخؤته‬ ‫وقضى‬ ‫‪95‬‬ ‫عاز الأقم ‪:‬‬ ‫لاتهم أزالوا غنهم‬ ‫الشعحب‬ ‫جميغ‬

‫وآبيهاجء‬ ‫به ب!رويى‬ ‫المذتحص عيذا يحتقل‬ ‫يولم إعاد؟ تدشينن‬ ‫بأن يكون‬ ‫إسرائيل‬

‫شهير كسلو‪.‬‬ ‫من‬ ‫والجشرين‬ ‫الخاضمي‬ ‫ص‬ ‫باليوم‬ ‫مذ؟ ثمانيؤ أتام تبذأ‬ ‫على‬ ‫ستؤ‬ ‫كل‬

‫عالية‬ ‫‪ ،‬أسوازا‬ ‫جتلى ضهتون‬ ‫خوذ‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعم!‬ ‫تنى‬ ‫الأتامص‬ ‫يلك‬ ‫وفي‬ ‫‪06‬‬

‫وأقاتم‬ ‫‪61‬‬ ‫قبل ‪.‬‬ ‫من‬ ‫كما فغقت‬ ‫الأقم الغريبة وتدوشة‬ ‫يئلأ تجيء‬ ‫خصيتة‬ ‫وئروخا‬

‫قعقلأ‬ ‫ييكون‬ ‫صوز‬ ‫مدينة تيت‬ ‫تهوذا !رقة جمن الجنوب يجراشيما الجتلى‪ ،‬وخفمن‬

‫من جقةص أدوتم‪.‬‬ ‫يشعمب إسرائيل تحميهم‬

‫الأمم المجاورة‬ ‫مع‬ ‫الحرب‬

‫‪ .‬ا‪ 4:‬أ‪)33-‬‬ ‫(‪ 2‬مك‬

‫الهيكل‬ ‫وزضموا‬ ‫أن اليهود تتوا المذتخ‬ ‫الأقم المجاوزة‬ ‫لقا شمغت‬
‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬

‫جميع‬ ‫على‬ ‫فآرتأوا أن تقضوا‬ ‫‪2‬‬ ‫جدا‬ ‫آشتاؤوا‬ ‫‪،‬‬ ‫قبل‬ ‫كما كان من‬ ‫وأعادوة‬

‫تعقوت ‪ ،‬فأخذوا تقتلوتهم وتفيكون بهم‪.‬‬ ‫اتذين تعيشون تيتهم من تسل‬

‫لهم تهوذا جمنذ‬ ‫تني إسرائيل ‪ ،‬فتضذى‬ ‫في أدوتم يحاضرون‬ ‫تنو عيسو‬ ‫وكان‬ ‫‪3‬‬

‫تنو تيان‬ ‫يلجقا‬ ‫كان‬ ‫اتذي‬ ‫الضزز‬ ‫غنائقهم ‪4 .‬وتذكز‬ ‫وشقت‬ ‫أقزبتين وسخقهم‬

‫!لاجمهم‬ ‫في‬ ‫فحاضضهم‬ ‫‪5‬‬ ‫الطوقي‬ ‫لهم على‬ ‫كانوا يكمنون‬ ‫وكيص‬ ‫إسرائيل‬ ‫بشعمب‬

‫فيها‪.‬‬ ‫كان‬ ‫قن‬ ‫بكل‬ ‫الئاز فيها وأحزقها‬ ‫وأشغل‬

‫كبيزا قوتا بقياد؟‬ ‫جيشا‬ ‫فققيئ هناذ‬ ‫عتز إلى أرضيى تني غفون‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫‪6‬‬
‫ه‬ ‫المكابيين الأول‬ ‫‪392‬‬

‫تعزيز‬ ‫وآحتل‬ ‫‪8‬‬


‫بهم‪.‬‬ ‫وقتك‬ ‫في ضعايىك كثير؟ وهرقهم‬ ‫فحازتهم‬ ‫‪7‬‬ ‫تيموثاوش‬

‫إلى اليهودئؤ‪.‬‬ ‫قبل أن تعود‬ ‫وجوازها‬

‫بيهوذا‬ ‫يستنجدون‬ ‫اليهود‬

‫بيارهم‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫قن‬ ‫يمهاتجم!‬ ‫الغريبيما‬ ‫الأقمص‬ ‫من‬ ‫جلعاد‬ ‫اتذين في‬ ‫وتخفغ‬ ‫‪9‬‬

‫إلى تهوذا‬ ‫إلى قلغؤ داتيما ‪.‬اوأرشلوا‬ ‫هؤلاء‬ ‫عقيهم ‪ ،‬فقزت‬ ‫اليهوب والقضاء‬ ‫من‬

‫اوهم‬ ‫‪1‬‬ ‫بنا لإبادينا‪.‬‬ ‫المحيطة‬ ‫الأقم‬ ‫عقينا‬ ‫‪" :‬تخفغت‬ ‫لهم‬ ‫يقولون‬ ‫وإخؤييما‬

‫اثتي تخأنا إليها وآحيلايها‪.‬‬ ‫القلعيما‬ ‫على‬ ‫يلهجومص‬ ‫بقياد؟ تيموثاوش‬ ‫تتأفبون‬

‫الغدؤ‬ ‫اوقتل‬ ‫‪3‬‬ ‫مثا قيلوا‪.‬‬ ‫كثيرين‬ ‫‪ ،‬قي ن‬ ‫أيديهم‬ ‫من‬ ‫وأنقذونا‬ ‫الآن‬ ‫افأسيرعوا‬ ‫‪2‬‬

‫كل‬ ‫وشقمت‬ ‫وأولادهم‬ ‫يساءهم‬ ‫في أرضيى طوبثا وشتى‬ ‫قوجمنا‬ ‫إخؤتنا من تني‬

‫الزجالي "‪.‬‬ ‫خيز؟‬ ‫من‬ ‫أل!‬ ‫نحؤ‬ ‫تني قوجمنا هناذ‬ ‫القتلى من‬ ‫غذد‬ ‫ما لهم ‪ .‬وكان‬

‫الجليلى وثيابهم‬ ‫من‬ ‫آخرون‬ ‫الختير‪ ،‬جاء‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫تستمعون‬ ‫أوبيتما هم‬ ‫‪4‬‬

‫تطلمايسن‬ ‫من‬ ‫عقينا جيش!‬ ‫يلقضاء‬ ‫"تخفغ‬ ‫فقالوا‪:‬‬ ‫بمثلى ذلذ‬ ‫وأختروا‬ ‫‪15‬‬ ‫مقرقة‬

‫كفا‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫وتجماعته‬ ‫تهوذا‬ ‫افلضا شيئ‬ ‫‪6‬‬ ‫جليلى الأقم إ)‪0‬‬ ‫وكل‬ ‫وصيدا‬ ‫وصوز‬

‫ما يعانون‬ ‫في‬ ‫تني قومهم‬ ‫يساجمدون‬ ‫كي!‬ ‫وتشاؤروا‬ ‫تنادوا إلى اجيماعص شاملى‬

‫الزجالي‬ ‫من‬ ‫غذدا‬ ‫لذ‬ ‫أخييما‪" :‬إختر‬ ‫افقاذ تهوذا يسمعان‬ ‫‪7‬‬ ‫وآعيداء‪.‬‬ ‫ضيتي‬ ‫من‬

‫تذقم!‬ ‫أخونا‬ ‫الجليلى ‪ .‬بيتما أنا ويوناثان‬ ‫في‬ ‫اتذين‬ ‫قومنا‬ ‫تني‬ ‫يتجذ؟‬ ‫وأذقب‬

‫مغ تقتو‬ ‫بن زكرتا وغرزيا‬ ‫القائذيني يوش!‬ ‫تهوذا‬ ‫وتزذ‬ ‫‪18‬‬ ‫جلعاد))‪0‬‬ ‫إلى أرضيى‬

‫إلى‬ ‫لهما‪" :‬تؤليا الأمز هنا ولا تخوجا‬ ‫وقاذ‬ ‫‪91‬‬ ‫اليهودثؤ يجماتيها‪.‬‬ ‫الجي!ثيى في‬

‫الزجالي ثلاثة آلافي‬ ‫ليممعان من‬ ‫فأختاز‬ ‫‪02‬‬ ‫تعود))‪0‬‬ ‫حئى‬ ‫الغريبيما‬ ‫الأقمص‬ ‫محازبؤ‬

‫بهم إلى جفعاد‪.‬‬ ‫وساز‬ ‫بهم إلى الجليلى ‪ ،‬وتهوذا ثمانية آلافي زحل‬ ‫وساز‬ ‫زجلى‬
‫‪492‬‬ ‫ه‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫ويهوذا‬ ‫سمعان‬ ‫انتصار‬

‫مك ‪)31-1 .:12‬‬ ‫(‪2‬‬

‫وطازدفم‬ ‫مغ الغذؤ في جمذ؟ قعايىك ‪ ،‬فقرقفم‬ ‫سمعان‬ ‫الجليلى آشتتك‬ ‫وفي‬ ‫‪21‬‬

‫غنايقهم‪.‬‬ ‫شقحت‬ ‫ثلاثة آلافي زجلى‬ ‫فقتل منهم‬ ‫‪22‬‬ ‫قدايخلى مدينؤ تطلمايسن‪.‬‬ ‫حتى‬

‫وكل‬ ‫وأولابهم‬ ‫‪ ،‬مغ يسائهم‬ ‫الجليلى وغزبات‬ ‫اليهود اتذين في‬ ‫أصالخ!ت‬ ‫ثتم‬ ‫‪23‬‬

‫إلى اليهودتؤ‪ ،‬فغتم الابيهاج الجميتي‪.‬‬ ‫بهم‬ ‫وجاء‬ ‫لهم‪،‬‬ ‫ما كان‬

‫البزتؤ‬ ‫في‬ ‫وسارا‬ ‫الأر؟ن‬ ‫نهز‬ ‫‪ ،‬فغترا‬ ‫أخوة‬ ‫ويوناثان‬ ‫المكابيئ‬ ‫تهوذا‬ ‫وأفا‬ ‫‪24‬‬

‫وأختروفم‬ ‫التباطتين‪ ،‬قساتفوهم‬ ‫من‬ ‫تجماعة‬ ‫صادفا‬ ‫وفناك‬ ‫‪25‬‬ ‫كذة ثلائؤ أتام‬

‫كثيرين جمنهم‬ ‫وبأن‬ ‫‪26‬‬ ‫جلعاد‪،‬‬ ‫أرضيى‬ ‫بإخؤيهمص اليهوب في‬ ‫ما خل‬ ‫بكل‬

‫وقكيذ ولمحرنائيتم‬ ‫وغليتم وكسفوز‬ ‫وباضز‬ ‫كتصزة‬ ‫في مدني خصينؤ‬ ‫محاضرون‬

‫هد؟‬ ‫فهاتجمة‬ ‫تنوي‬ ‫الغاؤ‬ ‫أن‬ ‫أيضا‬ ‫وأختروهم‬ ‫جلعاد‪.‬‬ ‫وساصئر مذفي أرضيى‬ ‫‪27‬‬

‫من اليهوب في يوم واحد‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫المالق غذا وآحيلاتها والقضاء على جميع صقن‬

‫وهاتجتم‬ ‫البزثؤ‬ ‫هذا الختز آتخة بغتة في طريتي‬ ‫تهوذا وجيشا‬ ‫شيئ‬ ‫وحين‬ ‫‪28‬‬

‫كنائقها وأحزق‬ ‫الئمي! وشقمت‬ ‫ذكورها بخذ‬ ‫مدينة باضز وآحتقها وقتل كل‬

‫الضباج‬ ‫وفي‬ ‫‪03‬‬ ‫داتيما‪.‬‬ ‫حضني‬ ‫ليلأ إلى‬ ‫فناذ‬ ‫ئئم آنالقق من‬ ‫‪92‬‬ ‫المدينة بالئار‪.‬‬

‫ال!لايتم‬ ‫الزجالي يخهزون‬ ‫كبيزا من‬ ‫خثمذا‬ ‫الباكر تالفع تهوذا ويىجالا فشاقدوا‬

‫قصحوئا‬ ‫الحرلب‬ ‫صراخ‬ ‫تهوذا‬ ‫شيئ‬ ‫ولضا‬ ‫‪31‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحضنن‬ ‫لآحيلالي‬ ‫والضجانيق‬

‫فقاذ‬ ‫‪32‬‬ ‫أن المعركة تذأت‬ ‫ال!ماء‪ ،‬غردت‬ ‫صالعالي حتى‬ ‫بهتافي الأبواقي والضجيج‬

‫ثلاث‬ ‫ق!قفم‬ ‫أن‬ ‫وتعذ‬ ‫‪33‬‬ ‫قوجمكم"‪.‬‬ ‫تني‬ ‫إخؤيكم‬ ‫صلرجايو‪" :‬قايلوا اليوتم غن‬

‫عظيم؟‬ ‫ويقمقون بصولب‬ ‫الأبواقي‬ ‫يزقي ساز بهم من ؤرا؟ الغدؤ وهم تنفخون في‬

‫قزبوا‬ ‫المكابى‪،‬‬ ‫تهوذا‬ ‫هؤ‬ ‫عقيهم‬ ‫أن الفقبل‬ ‫تيموثاوش‬ ‫ولضا تتئن لجيثي‬ ‫"‪3‬‬
‫المكابيين الأول ه‬ ‫‪592‬‬

‫آثخة‬ ‫ثئم‬ ‫"‪3‬‬ ‫ثمانية آلافي زجلى ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫جمنهم في‬ ‫وقتل‬ ‫ف!خقهم‬ ‫وجههص‬ ‫من‬

‫غنايقها وأحرقها‬ ‫وشقمت‬ ‫ذكورها‪،‬‬ ‫كل‬ ‫وآحتقها وقتل‬ ‫إلى مدينؤ غليتم وهاتجقها‬

‫وساصئر مددق أرضيى‬ ‫وباضز‬ ‫وقكيذ‬ ‫إلى مددق ك!فوز‬ ‫هناك‬ ‫من‬ ‫وتؤخة‬ ‫‪36‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالئايى‬

‫كفها‪.‬‬ ‫وأحتفها‬ ‫جلعاد‬

‫جلعاد‬ ‫يهوذا في‬ ‫انتصار‬

‫رافون على‬ ‫مواتجقةص‬ ‫في‬ ‫آخز وغسكز‬ ‫جثا‬ ‫وتعذ هذا‪ ،‬تجفر تيموثاؤس‬ ‫‪37‬‬

‫الأمز‪ ،‬ولفا عادوا‬ ‫تهوذا يىجالأ تستطيعون‬ ‫فأرشل‬ ‫‪38‬‬ ‫الئهير‪.‬‬ ‫من‬ ‫الفمفؤ الأخرى‬

‫الغاؤ‬ ‫إلى‬ ‫الأقمص الغريبؤ آنضقوا‬ ‫من‬ ‫ال!اجمنين هناك‬ ‫جميغ‬ ‫ن‬ ‫بة‬ ‫أختروة‬ ‫إلييما‪،‬‬

‫يمساتذييما‬ ‫العزت‬ ‫آستأتجز‬ ‫إن تيموثاوش‬ ‫وقالوا ته أيضا‬ ‫‪93‬‬ ‫كبيو جذا‬ ‫وكذ؟هم‬

‫تهوذا إليهم‬ ‫فخزقي‬ ‫يقتاييما‪،‬‬ ‫تستجذون‬ ‫الئهير‬ ‫جمن‬ ‫الأخرى‬ ‫في الضفؤ‬ ‫يختمون‬ ‫وهم‬

‫لمحا زتيهم‪.‬‬

‫"إذا وضل‬ ‫جي!ثميما‪:‬‬ ‫يقاد؟‬ ‫قاذ تيموثاوس‬ ‫الئهير‪،‬‬ ‫ضقؤ‬ ‫وتيتما هؤ تقتيرب من‬ ‫‪04‬‬

‫تقلإز‬ ‫ولن‬ ‫عقينا ب!هوتؤ‪،‬‬ ‫أؤلأ شتتقتب‬ ‫إلينا‬ ‫وعتز‬ ‫الئهير‬ ‫ضحفيما‬ ‫إلى‬ ‫تهوذا وجيشه‬

‫التهير‪،‬‬ ‫من‬ ‫الأخزى‬ ‫الضقو‬ ‫في‬ ‫وتؤق!‬ ‫وليهتة إن خات‬ ‫‪41‬‬ ‫الثباقي أماقة ‪.‬‬ ‫على‬

‫أمز المهتقين‬ ‫التهير‪،‬‬ ‫تهوذا إلى ضفؤ‬ ‫‪"2‬فلفا وضل‬ ‫عقييما"‪.‬‬ ‫ونتغفسب‬ ‫إلييما‬ ‫تعبو تحن‬

‫بل على‬ ‫تئقى‪،‬‬ ‫أخذا‬ ‫لهم ‪" :‬لا تذعوا‬ ‫الضفيما وقاذ‬ ‫الجيمثيى على‬ ‫بإداز؟ شؤودق‬

‫المعركؤ"‪.‬‬ ‫خوضيى‬ ‫أن يسيرعوا إلى‬ ‫ص‬ ‫الجميع‬

‫الأقيم‬ ‫رجاييما تتتعا الجميع ‪ ،‬فآنقرتم جيشن‬ ‫فقذقؤ‬ ‫الئهز في‬ ‫تهوذا‬ ‫وعتز‬ ‫‪43‬‬

‫مدينؤ قرنائيغ‪.‬‬ ‫في‬ ‫القعتد اتذي‬ ‫إلى‬ ‫وتخأوا‬ ‫أماقه وألقوا ليملاخهم‬ ‫الغريبيما‬

‫كان‬ ‫قن‬ ‫مغ‬ ‫القعتد وأحزقوة‬ ‫التاز في‬ ‫اليهود آحتفوا المدينة وأشغلوا‬ ‫وليهن‬ ‫‪44‬‬
‫‪692‬‬ ‫ه‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫تهوذا‪.‬‬ ‫وجو‬ ‫الأقمص أن تقفوا في‬ ‫هد‬ ‫قدز؟‬ ‫في‬ ‫قرنائيتم لم تعذ‬ ‫ص‬ ‫وبإخضاع‬ ‫فييما‪،‬‬

‫‪ ،‬مغ‬ ‫وكبيزهم‬ ‫صغيزهم‬ ‫جلعاد‪،‬‬ ‫أرضيى‬ ‫في‬ ‫إسرائيل‬ ‫تني‬ ‫تهوذا‬ ‫وجضغ‬ ‫‪45‬‬

‫جمهوزا‬ ‫اليهودئؤ‪ ،‬وكانوا‬ ‫إلى‬ ‫يتعوذ بهم‬ ‫ما تميكون‬ ‫وكل‬ ‫التساء والأولاب‬

‫وقائمة‬ ‫التحصيني‬ ‫كل‬ ‫مدينة كبيرة مخضنة‬ ‫وهيئ‬ ‫إلى غفرون‬ ‫وؤضلوا‬ ‫‪46‬‬ ‫كبيزا‪.‬‬

‫اجتيازها في‬ ‫عقيهم‬ ‫تمييها أو تسايىها‪ ،‬فكان‬ ‫غن‬ ‫المروو‬ ‫الطريتي وتستحيل‬ ‫في‬

‫عبوزهم‪.‬‬ ‫وقتعوا‬ ‫قدايخقها بالججار؟‪،‬‬ ‫المدينؤ أغققوا‬ ‫أهل‬ ‫وليهن‬ ‫‪47‬‬ ‫الوشإ‪.‬‬

‫إلى‬ ‫مدينيكم‬ ‫يقولى لهم بقهخة" وديؤ‪" :‬دعونا تمز في‬ ‫إليهم تهوذا قن‬ ‫فأرشل‬ ‫‪48‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫فزقضوا‬ ‫نريد العبوز"‪.‬‬ ‫فقط‬ ‫نحن‬ ‫أذئ‬ ‫بآئ‬ ‫يصي!كم‬ ‫جمتا‬ ‫أرخمنا‪ ،‬ولا أحذ‬

‫جميع‬ ‫تهوذا إلأ أن أقز بإذاغؤ تلاغءعلى‬ ‫من‬ ‫فما كان‬ ‫‪94‬‬ ‫لهم الأبوات ‪.‬‬ ‫تفتحوا‬

‫فتقركر‬ ‫‪05‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المحاربين‬ ‫ما غدا‬ ‫مكاته‪،‬‬ ‫واحل!‬ ‫بأن تلرتم كل‬ ‫المعسكير‬ ‫في‬ ‫اتذين‬

‫أن آستسققت‬ ‫التهايى وليقته إلى‬ ‫ذلك‬ ‫المدينة طول!‬ ‫يلقتالي وهاتجموا‬ ‫هؤلاء‬

‫إلى الأرضيى‬ ‫غنائقها وقذموها‬ ‫وشقبوا‬ ‫ال!يص‬ ‫ذكوليها بخذ‬ ‫إليهم ‪"1 .‬فقتلوا كل‬

‫الواليمع قباتة تيت‬ ‫ال!هلى‬ ‫إلى‬ ‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫الأر‬ ‫ثئم غتروا‬ ‫‪52‬‬ ‫القتلى ‪.‬‬ ‫جتث‬ ‫فيها على‬ ‫وقزوا‬

‫الطريتي‬ ‫الئاسن طوذ‬ ‫ال!يير ويشخع‬ ‫في‬ ‫تهوذا تهتتم بالمتأخرين‬ ‫وكان‬ ‫‪53‬‬ ‫شان ‪.‬‬

‫قيرحين‬ ‫مققلين‬ ‫ضهتون‬ ‫جتل‬ ‫ضجدوا‬ ‫هوهناك‬


‫لم‬ ‫إلى أرضيى تهوذا‪.‬‬ ‫وضلوا‬ ‫حتى‬

‫لهم قتيل واحد‪.‬‬ ‫يغوديهم سالمين ولم تسقط‬ ‫الذبايحص‬ ‫وقذموا المحزقالب من‬

‫وعزريا‬ ‫هزيمة يوسف‬

‫مك ‪-32: 12‬ه ‪)4‬‬ ‫(‪2‬‬

‫في الجليلى‬ ‫دهوتيتما كان تهوذا ويوناثان في جلعاد‪ ،‬وليممعان أخوهما‬

‫اليهودتة‬ ‫قائدا الجيشيى في‬ ‫بن زكيرتا وغرزيا‬ ‫يوسص‬ ‫شيئ‬ ‫‪56‬‬ ‫تطلماي!ن‬ ‫ئحايىب‬
‫المكاسن الأول ‪5،6‬‬ ‫‪792‬‬

‫نحايىب‬ ‫"هثا‬ ‫للآخير‪:‬‬ ‫واجدهما‬ ‫قاذ‬ ‫‪37‬‬ ‫القتالي ‪،‬‬ ‫في‬ ‫خققوها‬ ‫اتتي‬ ‫المطوتؤ‬ ‫بأعمالي‬

‫بالجي!ثيى‬ ‫فتؤخها‬ ‫‪58‬‬ ‫نف!يشا‪.‬‬ ‫قي‬ ‫أيضا شهزة‬ ‫تحن‬ ‫الأقتم الغريبة ائتي خوتنا ونك!ش!‬

‫المدينؤ لمقاتقيهم‪.‬‬ ‫من‬ ‫ورجاله‬ ‫جورجياس‬ ‫فخزقي‬ ‫‪95‬‬ ‫تمئيا‬ ‫إلى‬ ‫مغهما‬ ‫اتذي‬

‫في ذلذ‬ ‫اليهودتؤ‪ ،‬وقيل‬ ‫أماقهم ‪ ،‬فتبعوهما إلى حدوب‬ ‫وغرزيا‬ ‫فآنقرتم يوشف‬ ‫‪06‬‬

‫بشصب‬ ‫الفظيعة خقت‬ ‫الهزيمة‬ ‫وهلإ؟‬ ‫‪61‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ألفا زجل‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعحب‬ ‫من‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬

‫بطولئا تذذ‬ ‫عقلأ‬ ‫قياد؟ الجيشيى أرادا أن ئخققا‬ ‫القذينن كانا في‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫إسرائيل‬

‫المكابتين‬ ‫أوليذ‬ ‫إتهما لم يكونا من ت!ب‬ ‫ثئم‬ ‫‪63‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وإخؤيه‬ ‫يكلام يهوذا‬ ‫أن تسقعا‬

‫فتهوذا وإخؤته‬ ‫‪63‬‬ ‫أيديهم ‪.‬‬ ‫على‬ ‫إسرائيل‬ ‫خلاص!‬ ‫ييكون‬ ‫اللة‪،‬‬ ‫اتذين آختازهم‬

‫وكان‬ ‫‪64‬‬ ‫والأقم ‪.‬‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعمب‬ ‫ص‬ ‫عيولق جميع‬ ‫في‬ ‫جذا‬ ‫عظيقة‬ ‫مكاتة‬ ‫آحتفوا‬

‫ذيهز آسفهم‪.‬‬ ‫لهم خيثما‬ ‫إليهم يققلون‬ ‫تتواقدون‬ ‫التاس‬

‫وهاتجموا‬ ‫تني عيسو‬ ‫وغروا‬ ‫تهوذا وإخؤتهلم إلى الجنولب‬ ‫ساز‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫‪65‬‬

‫وقضدوا‬ ‫‪66‬‬ ‫بها‪.‬‬ ‫الأبراقي المحيطة‬ ‫وأحزقوا‬ ‫سوزها‬ ‫وقذموا‬ ‫وجوازها‬ ‫خبرون‬

‫من‬ ‫الحينن أراد غذد‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪67‬‬ ‫الفيسطتين وآجتازوا مدينة قريشة‬ ‫أرض!‬

‫منهم‪.‬‬ ‫فقيل عذد‬ ‫خماقؤ‬ ‫غن‬ ‫فآنذقعوا إلى المعركؤ‬ ‫بطوتتهم‬ ‫الكهتةض أن يظهروا‬

‫وأحزق‬ ‫هناك‬ ‫فقذتم القذابخ‬ ‫الفيسطتين‪،‬‬ ‫أرضيى‬ ‫في‬ ‫تهوذا إلى أشدود‬ ‫وآتخة‬ ‫‪68‬‬

‫المدن ‪ ،‬ثئم عاذ إلى أرضيى تهوذا‪.‬‬ ‫تماثيل الآيهةص بالثار وشقت‬

‫أبيفانيوس‬ ‫نهاية أنطيوخس‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪-9:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9 ،‬؟‬ ‫‪17-‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫مك‬ ‫(‪2‬‬

‫الأقاليتم الغليا في‬ ‫تجتاز‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫القيأ‬ ‫كان‬ ‫الوقمب‬ ‫ذلذ‬ ‫وفي‬

‫آشتقزت‬ ‫بلاب فارش‬ ‫في‬ ‫مدينة ألمايسن‬ ‫أن‬ ‫التهزيني‪ ،‬ف!يئ‬ ‫ما تين‬
‫‪892‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫وفييما شجوفث‬ ‫ة الكثيز‪،‬‬ ‫الشي‬ ‫الأموالي‬ ‫جمن‬ ‫فييما‬ ‫بها قعتذا‬ ‫‪2 ،‬وأن‬ ‫والذقمب‬ ‫بالفضؤ‬

‫فيلئسن الميأ‬ ‫بن‬ ‫الإسكنذو‬ ‫فناك‬ ‫اتتي تركها‬ ‫والأسيخة‬ ‫والذروغ‬ ‫الذقب‬

‫اتذي كان أؤذ قيلث في اليونالق‪.‬‬ ‫المكدونى‬

‫ليهئا لم تقدز‬ ‫وتهتها‬ ‫آحيلاتها‬ ‫حاؤذ‬ ‫إلأ أن‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫من‬ ‫فما كان‬ ‫‪3‬‬

‫بجناب ‪ ،‬فقزت‬ ‫بالأمير ‪4‬فقاؤموة‬ ‫غيموا‬ ‫كانوا‬ ‫المدينؤ‬ ‫أهل‬ ‫لأن‬ ‫ذلك‬ ‫على‬

‫البلاد‬ ‫يلذ‬ ‫وجوجميما من‬ ‫وقبل‬ ‫‪5‬‬ ‫بابل ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫ورتجغ‬ ‫خائتا‬ ‫فارش‬ ‫بلاب‬ ‫من‬

‫تهوذا‪،‬‬ ‫أرضيى‬ ‫إلى‬ ‫اتتي أرشقها‬ ‫بآنيهسايى الجيوشيى‬ ‫أختزة‬ ‫قن‬ ‫جاءة‬

‫قوفي جذا‪،‬‬ ‫قن خزقي يمحازتيهم بجيثي‬ ‫ائذي كان أؤذ‬ ‫ليستاش‬ ‫وبقزيقيما‬ ‫‪6‬‬

‫والغتاب والقغافيص الكثير؟ اثتي غيموها‬ ‫ص‬ ‫أقوياة بال!لاح‬ ‫التهود صاروا‬ ‫وأن‬

‫ما ي!قى‬ ‫قذموا‬ ‫ذلك‬ ‫فوق‬ ‫وأتهم‬ ‫‪7‬‬ ‫الجيوشيى اتتي تغقبوا عقيها‪،‬‬ ‫من‬

‫أووشليتم‬ ‫الضذتحص في‬ ‫على‬ ‫تناة أنطيوخ!ى‬ ‫الخرالب " اتذي‬ ‫"زجاسة‬

‫مدينة‬ ‫صوز‬ ‫قبل وآحتفوا تيت‬ ‫القيكل بأسوالي عاليؤ كما كان من‬ ‫وخؤطوا‬

‫القيلث‪ ،‬وخضنوها‪.‬‬ ‫أنطيوخسن‬

‫في‬ ‫وآرتمى‬ ‫وآضالزت‬ ‫هذا كقه آنضغق‬ ‫القيأ‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫فلفا شيئ‬ ‫‪8‬‬

‫الفراشيى‬ ‫وتقيئ في‬ ‫‪9‬‬ ‫ثقلى الغتم والخيتيما في تحقيتي ما كان ترجو‪.‬‬ ‫الفراشيى تحت‬

‫أصدقاييما‬ ‫كل‬ ‫بالمولب ‪. .‬افآستدعى‬ ‫إلى أن آخسن‬ ‫تزدا ‪ 3‬غفا‬ ‫وهو‬ ‫طويقة‬ ‫مذة‬

‫افت!اءئ!ت‬ ‫‪1‬‬ ‫لثمذ؟ القثم‪،‬‬ ‫قلبي من‬ ‫وضع!‬ ‫غيتى‬ ‫التولم من‬ ‫لهم ‪" :‬هزت‬ ‫وقاذ‬

‫بي‬ ‫ئحيط‬ ‫كأمواج‬ ‫الكبيير‬ ‫البؤسيى‬ ‫الحالي من‬ ‫إلى هد؟‬ ‫الأفي يماذا وضفت‬ ‫أؤذ‬

‫تذكزت‬ ‫اثتم‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫مفكي‬ ‫أتامص‬ ‫طواذ‬ ‫جمعطاة ومحبوئا‬ ‫كنث‬ ‫جقه ‪ ،‬أنا اثذي‬ ‫كل‬ ‫من‬

‫والفضؤ‬ ‫الذقب‬ ‫آنيز‬ ‫كل‬ ‫أخذث‬ ‫التي آريمبئها في اوزشليتم‪ ،‬كيص‬ ‫القساوئ‬

‫شكالق تهوذا بدودب متزيى‪.‬‬ ‫أدط أقضيئ على‬ ‫في الهيكلى وحاؤئت‬ ‫التي كاتت‬
‫الأول ‪6‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪992‬‬

‫شديل! هنا‬ ‫ببؤس‬ ‫أموت‬ ‫أنا‬ ‫القصايمب‪ ،‬وها‬ ‫بي كل هد‬ ‫يماذا خفت‬ ‫افأدزكت‬ ‫‪3‬‬

‫غريبؤ"‪.‬‬ ‫أرضبى‬ ‫في‬

‫وغتته حاجمفا على‬ ‫أصحابإ‪،‬‬ ‫أخا‬ ‫فيلثسن‪ ،‬وهؤ‬ ‫اقاذ هذا الكلاتم وآستدعى‬ ‫‪4‬‬

‫بتربييما آبيو‬ ‫‪ ،‬وأوصاة‬ ‫وخاتضة‬ ‫الملوكتة‬ ‫وحفتا‬ ‫تاتجا‬ ‫اوأعطاة‬ ‫‪5‬‬ ‫قمقكييما‪.‬‬ ‫كل‬

‫في النؤ‬ ‫في بلاب فايىش‬ ‫القيأ‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫ومات‬ ‫‪16‬‬ ‫يلمفلث ‪.‬‬ ‫وتهيئيهض‬ ‫أنطيوخسن‬

‫المئؤ والتاليمعؤ والأربعين‪.‬‬

‫في‬ ‫رئاة‬ ‫اتذي‬ ‫آبييما‬ ‫بأنطيوخسن‬ ‫‪ ،‬نادى‬ ‫القيلث‬ ‫بؤفا؟‬ ‫لي!يستاس‬ ‫غيتم‬ ‫‪ 7‬ولفا‬

‫أوباتوز‪.‬‬ ‫وشقاة‬ ‫لأبييما‬ ‫خداثييما‪ ،‬خقفا‬

‫في‬ ‫وهم‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫على‬ ‫خطزا‬ ‫القلعيما‬ ‫اتذين في‬ ‫كان‬ ‫أثناء ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪18‬‬

‫الأقتم الغريبة‬ ‫وئشخعون‬ ‫إليهم بأسيمرار‬ ‫الهيكلى وكانوا يسيئون‬ ‫إلى‬ ‫طريقهم‬

‫إلى‬ ‫الشدب‬ ‫جميغ‬ ‫ودعا‬ ‫؟‬ ‫الوضع‬ ‫إنهاء هذا‬ ‫على‬ ‫افغرتم تهوذا‬ ‫‪9‬‬ ‫عقيهم ‪.‬‬

‫والخمسين‬ ‫المئيما‬ ‫ال!نيما‬ ‫في‬ ‫مغا وحاضروهم‬ ‫فآجتقعوا‬ ‫‪02‬‬ ‫في القلعؤ‪.‬‬ ‫محاضزيهم‬

‫جمن الجصالي‪،‬‬ ‫خزجوا‬ ‫منهم‬ ‫وليهن تعضا‬ ‫‪21‬‬ ‫الجصار‪.‬‬ ‫بالقجانيتي وساصئر آلاقي‬

‫إلى القيلث وقالوا‪:‬‬ ‫وذقبوا‬ ‫‪22‬‬ ‫بالشريعؤ‪.‬‬ ‫التهوب العابثين‬ ‫من‬ ‫فآئضئم إليهم فريق‬

‫كئا‬ ‫‪23‬‬ ‫قوجمنا؟‬ ‫ب!خؤينا تني‬ ‫خل‬ ‫اتذي‬ ‫بالغدلي وتثأر يلضزلي‬ ‫تقضي‬ ‫لا‬ ‫قتى‬ ‫"إلى‬

‫قومنا‬ ‫تني‬ ‫ما جغل‬ ‫وهذا‬ ‫‪24‬‬ ‫بأوامير؟‪.‬‬ ‫لأبيك ‪ ،‬نطيعا وتعقل‬ ‫بيرضانا خاجمعين‬

‫أملاكنا‪.‬‬ ‫وتنقبون‬ ‫جمتا‬ ‫صادفوة‬ ‫قن‬ ‫كل‬ ‫القلغة جمداء لنا‪ ،‬وتقتلون‬ ‫يحاضرون‬

‫الآن‬ ‫هم‬ ‫وها‬ ‫‪26‬‬ ‫جيراينا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫فآعتدوا‬ ‫كفيما‪،‬‬ ‫يكتفوا بهذا‬ ‫ولم‬ ‫‪25‬‬

‫أووشليتم وتيت‬ ‫جمل‬ ‫تعذ أن خضشوا‬ ‫قلعة أووشليتم لآحيلايها‪،‬‬ ‫يحاجمرون‬

‫ولا تعو‪3‬‬ ‫هؤ أفطغ من ذلك‬ ‫ما‬ ‫إلى قئجهم‪ ،‬فتتفغلون‬ ‫لم تساخ‬ ‫ف!ذا‬ ‫‪27‬‬ ‫صوز‪.‬‬

‫ب!مكايك ال!يطزة عقهم"‪.‬‬


‫‪6‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫اليهود‬ ‫على‬ ‫الخامس‬ ‫أنطيوخس‬ ‫حرب‬

‫مك ‪:13‬أ‪)17-‬‬ ‫(‪2‬‬

‫جنوب‬ ‫أصلإقائ! وقادة‬ ‫كل‬ ‫وجمغ‬ ‫غضت‬ ‫الكلاتم‪،‬‬ ‫شيئ القيأ هذا‬ ‫فلقا‬ ‫‪28‬‬

‫البحير‪،‬‬ ‫جزيى‬ ‫وجمن‬ ‫أخزى‬ ‫قمالك‬ ‫مرتنرقة من‬ ‫جنوذا‬ ‫ثئم آستأتجز‬ ‫‪92‬‬ ‫وفرساييما‪.‬‬

‫فايىس ‪ ،‬واثتينن‬ ‫ألص‬ ‫وجمشرين‬ ‫المشا؟‪،‬‬ ‫جندكيئ من‬ ‫مئة أل!‬ ‫جيمثميما‬ ‫فتقغ غذد‬ ‫‪03‬‬

‫القتالي‪.‬‬ ‫على‬ ‫فيلأ فذزئا‬ ‫وثلاثين‬

‫تيمت صوز‬ ‫أدوتم وهاتجموا‬ ‫فآجتازوا‬ ‫بجي!ث!يما‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫القيأ‬ ‫وساز‬ ‫‪31‬‬

‫المدينؤ خزجوا‬ ‫ليهن أهل‬ ‫اتتي ضتعوها‪.‬‬ ‫أتافا كثيرة بآلالب الجصالي‬ ‫وحاضروها‬

‫بشجاعؤ‪.‬‬ ‫وحازبوا‬ ‫الجصار‬ ‫آلاقي‬ ‫منها وأحزقوا‬

‫وغسكز‬ ‫أووشليتم‬ ‫غني القلعؤ في‬ ‫الجصاز‬ ‫تهوذا إلأ أن زقغ‬ ‫من‬ ‫فما كان‬ ‫‪3‬‬

‫في‬ ‫مسيرغا‬ ‫جيشه‬ ‫وقاد‬ ‫القيأ‬ ‫فبكز‬ ‫‪33‬‬ ‫القيلث‬ ‫مغسكير‬ ‫تجاة‬ ‫زكرئا‬ ‫جمنذ تيت‬

‫ولإثار؟ الفتقؤ‬ ‫‪34‬‬ ‫الأبواق ‪،‬‬ ‫في‬ ‫يلمتالي وتقخوا‬ ‫آستغذوا‬ ‫زكرثا‪ ،‬وهناذ‬ ‫اثجا؟ تيت‬

‫في‬ ‫!زقي المشا؟‬ ‫على‬ ‫ثتم ؤزعوها‬ ‫‪35‬‬ ‫الجتمب والئودب ‪،‬‬ ‫عصيز‬ ‫أزوها‬ ‫يلمعركؤ‬

‫وؤوليمهم خؤذ‬ ‫لابسين الذروغ وعلى‬ ‫جندئ‬ ‫ألف‬ ‫فيلى‬ ‫الجيشيى‪ ،‬فكان مغ كل‬

‫وهم‬ ‫‪36‬‬ ‫خيز؟ الفرساني‬ ‫فارير من‬ ‫فيل أيضا خضمئيما‬ ‫لكل‬ ‫وكان‬ ‫التحاس‪،‬‬

‫على‬ ‫وكان‬ ‫‪37‬‬ ‫وأيتما دقحت ‪.‬‬ ‫لا يفايىقون الفيل خيثما وجذ‬ ‫طارقي‬ ‫لكل‬ ‫متأقبون‬

‫من‬ ‫طهير؟ بقيوب قتيتؤ‬ ‫إلى‬ ‫قشدود‬ ‫يجماتييما‬ ‫من الخشب‬ ‫برج خصين‬ ‫فيلى‬ ‫كل‬

‫اتذي‬ ‫الهندقي‬ ‫جمنه ما غدا‬ ‫يحايىبون‬ ‫مقاتلين‬ ‫ثلاثة‬ ‫ص‬ ‫ال!رج‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫جايسب‬ ‫كل‬

‫وهم‬ ‫الجي!ثيى يتحموة‬ ‫جايتي‬ ‫على‬ ‫الفرسالب‬ ‫تقية‬ ‫وأقاتم ليمي!تاس‬ ‫‪38‬‬ ‫الفيل ‪.‬‬ ‫يؤخا‬

‫الذقسب‬ ‫تروس‬ ‫لمغ نووها على‬ ‫الشصسى‬ ‫أشزقق‬ ‫وحين‬ ‫‪93‬‬ ‫الغدؤ‪.‬‬ ‫يهاجمون‬

‫جيشن‬ ‫أن‬ ‫ومغ‬ ‫‪04‬‬ ‫نار‪.‬‬ ‫من‬ ‫الجبالي كضشاجمل‬ ‫لقعانه على‬ ‫فآنغكسن‬ ‫والئحاسيى‬
‫المكابيين الأول ‪6‬‬ ‫‪103‬‬

‫جميغا‬ ‫ال!هل ‪ ،‬فإئهم تقذموا‬ ‫في‬ ‫الجبالي وتحتها‬ ‫شفوحص‬ ‫على‬ ‫الميلث آنتشروا‬

‫وؤقغ أقدايم‬ ‫حشودهم‬ ‫ضجيبئ‬ ‫فآرتغذ كل قن شيئ‬ ‫‪41‬‬ ‫إلى الأمام بخذيى وآنيظام‬

‫الجتا لي‪.‬‬ ‫ص‬ ‫العظيم‬ ‫الجيشي‬ ‫وقر ققة ديملاحص ذلذ‬ ‫جنوب هم‬

‫الحالي‬ ‫في‬ ‫أسقزت‬ ‫معركؤ‬ ‫في‬ ‫مقهم‬ ‫وآشتتك‬ ‫فتقذتم تهوذا بجي!يمه تحؤهم‬ ‫‪42‬‬

‫أيعازاو‬ ‫ولقا رأى‬ ‫‪43‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جيحثيى القيلث أنطيوخممن‬ ‫من‬ ‫ليمت مئؤ جندئ‬ ‫شقوط‬ ‫غن‬

‫أن‬ ‫الفتقؤ طن‬ ‫سايز‬ ‫تفوق‬ ‫آريفاجميما‬ ‫وفي‬ ‫بقطقؤ‬ ‫أن فيلأ م!قخا‬ ‫أؤران‬ ‫الم!فى‬

‫ويكسمت‬ ‫شعته‬ ‫ليخقصق‬ ‫بنف!ي!يما‬ ‫خاطز‬ ‫منه إلأ أن‬ ‫فما كان‬ ‫‪44‬‬ ‫عقييما‪.‬‬ ‫راجممب‬ ‫الضيذ‬

‫تضيرب‬ ‫وهؤ‬ ‫المعركؤ‬ ‫ؤشط‬ ‫بشجاغؤ‬ ‫إلييما‬ ‫طريقا‬ ‫فشق‬ ‫‪45‬‬ ‫خايذا‪،‬‬ ‫آشفا‬ ‫ينفميميما‬

‫إلى‬ ‫وضل‬ ‫حتى‬ ‫‪46‬‬ ‫هناك‬ ‫هنا ومن‬ ‫غنا من‬ ‫يتقزقون‬ ‫والجنو‪،‬‬ ‫تميئا وتسازا‬ ‫بسيفيما‬

‫في‬ ‫عقييما فأماته"‬ ‫الفيل وسقط‬ ‫فتهاوى‬ ‫بال!ي!‪،‬‬ ‫تحتا وطغته‬ ‫وزخ!‬ ‫الفيلى‬

‫جمنذما زأوا‬ ‫القيلث‬ ‫جيوشيى‬ ‫غن‬ ‫تراتجعوا‬ ‫المحايىبين‬ ‫تقتة التهوب‬ ‫وليهن‬ ‫‪47‬‬ ‫الحالي ‪.‬‬

‫والتطشيى‪.‬‬ ‫ال!طؤه‬ ‫عتيه من‬ ‫ما كاتت‬

‫صهيون‬ ‫جبل‬ ‫يحاصر‬ ‫أنطيوخس‬

‫مك ‪)23-13:18‬‬ ‫(‪2‬‬

‫اليهودئة وجتل‬ ‫نحؤ أووشليتم لفلاقايهم‪ ،‬وحاضز‬ ‫بجيمث!يما‬ ‫الضيأ‬ ‫فضجذ‬ ‫‪48‬‬

‫إلى‬ ‫لأضطرايىهم‬ ‫القيلث‬ ‫مغ‬ ‫صفخا‬ ‫فققدوا‬ ‫صو‪-‬ز‬ ‫تيت‬ ‫أقا شكان‬ ‫‪94‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ضهتون‬

‫حالة‬ ‫يتخضلون‬ ‫وما عادوا‬ ‫جمندهم‬ ‫من‬ ‫الطعاتم تقذ‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫المدينؤ‬ ‫من‬ ‫ص‬ ‫الخروج‬

‫‪.‬‬ ‫فيها الحقول‬ ‫لا تززع‬ ‫شئئا للأرضيى‬ ‫ال!نة كاتت‬ ‫أن يلك‬ ‫يخاضحؤ‬ ‫الجصالي‪،‬‬

‫يحالمحظون عقيها‪.‬‬ ‫خزشا‬ ‫وأقاتم هناك‬ ‫صوز‬ ‫تيت‬ ‫على‬ ‫الضيأ‬ ‫فأستولى‬ ‫‪05‬‬

‫هناذ أمايهن القذافالب والقجانيتي والققاليى‬ ‫جمذة أتام ونضت‬ ‫القيكل‬ ‫وحاضز‬ ‫‪51‬‬
‫‪203‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫اليهود‬ ‫نضحت‬ ‫كذلذ‬ ‫‪52‬‬ ‫ال!هام ؟‬ ‫يزفي‬ ‫وأدوالب‬ ‫والججار؟‬ ‫الئايى‬ ‫يزشتي‬ ‫وآلالب‬

‫طعام‬ ‫مخازيهم‬ ‫في‬ ‫وما كان‬ ‫‪53‬‬ ‫؟‬ ‫أيام‬ ‫جمذة‬ ‫وقاؤموا‬ ‫قباتة قجانيتي الغدؤ‬ ‫قجانيق‬

‫قليلة‬ ‫إلأ تجماعة‬ ‫تبق‬ ‫فلم‬ ‫‪54‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها الأرضى‬ ‫ترتاح‬ ‫اتتي‬ ‫ال!ابعة‬ ‫كاتت‬ ‫ال!نة‬ ‫لأن‬

‫إلى تيييما‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫بهم ‪ .‬فتقزقوا كل‬ ‫تفتأ‬ ‫أخذ‬ ‫لأن الحوغ‬ ‫المكالق المقذس‬ ‫في‬

‫العبادة‬ ‫اليهود حرية‬ ‫يمنح‬ ‫أنطيوخس‬

‫أ‪)26-22:‬‬ ‫ا‬ ‫مك ‪-13:23‬؟‬ ‫(‪2‬‬

‫أنطيوخس!‬ ‫إلييما‬ ‫أوكل‬ ‫ليمي!ئاس أن فيلئسن ائذي‬ ‫الوقسب شمغ‬ ‫وفيئ ذلذ‬ ‫‪55‬‬

‫وماداي‬ ‫بلاد فايىش‬ ‫من‬ ‫خقفا ته‪ ،‬زتجغ‬ ‫حيايه أن يزتيئ أبتا ييكون‬ ‫في‬ ‫القيأ‬

‫أن يتؤلى شؤون‬ ‫وأئه تنوي‬ ‫‪56‬‬ ‫الضيلث اتذين دقبوا مغه إلى هناذ‬ ‫جيوش!‬ ‫ومغا‬

‫تسوء‬ ‫لفم ‪" :‬أحوالنا‬ ‫وقال!‬ ‫والجيشي‬ ‫والفؤاب‬ ‫القيلث‬ ‫إلى‬ ‫فأسزغ‬ ‫‪57‬‬ ‫بنفميميما‬ ‫الذوتؤ‬

‫الذولؤ‬ ‫‪ ،‬وشؤون‬ ‫خصين‬ ‫ئحاصزة‬ ‫ائذي‬ ‫والمكان‬ ‫يوفا تعذ يوم ؟ ومؤوتئنا تقل‪،‬‬

‫مقهم ومغ‬ ‫فذعونا الآن نصاب ق هؤلاء التاش وتعقد صفخا‬ ‫‪58‬‬ ‫غودتنا‬ ‫تستعجل‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫ممازسيما شرائجهم‬ ‫في‬ ‫أن يكونوا أحرازا‬ ‫على‬ ‫ونعاهدهم‬ ‫‪95‬‬ ‫قوجمهم‬ ‫ص‬ ‫جميع‬

‫الشرايغ "‪.‬‬ ‫يلك‬ ‫ألغينا‬ ‫لاتنا‬ ‫وتفغلوا ما فغلوا إلأ‬ ‫لم تغضبوا‬ ‫قبل‪ ،‬فهم‬ ‫كانوا من‬

‫الضفح‬ ‫طقمب‬ ‫إليهم في‬ ‫بهذا الكلام ؟ فأرشلوا‬ ‫ووؤساؤ‬ ‫‪ .‬فآقتتغ القيأ‬

‫الفمفح؟‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫بالمحاقطؤ‬ ‫والزؤساء‬ ‫القيأ‬ ‫لهم‬ ‫أق!تم‬ ‫ولقا‬ ‫‪61‬‬ ‫فقبلوا‪.‬‬

‫وليهته جمنذما زأى‬ ‫صهتون‪،‬‬ ‫جتلى‬ ‫إلى‬ ‫القيأ‬ ‫فدخل‬ ‫‪62‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمن الجضني‬ ‫خزجوا‬

‫ائذي‬ ‫وأقز بقذمصال!ويى‬ ‫بيما‪،‬‬ ‫أق!تم‬ ‫الق!تم اتذي‬ ‫نقق!‬ ‫الموجممع حصيئا‬ ‫كان‬ ‫كم‬

‫فقاتقه‬ ‫المدينؤ‬ ‫فيلئسن ستذ‬ ‫إنطاكية ‪ ،‬فؤتجذ‬ ‫إلى‬ ‫عايذا‬ ‫ثتم أسزغ‬ ‫‪63‬‬ ‫خوتا‪.‬‬

‫جمئا‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫وآنترغ‬


‫المكابين الأول ‪7‬‬ ‫‪303‬‬

‫الملك‬ ‫الأول يستولي على‬ ‫ديمتريوس‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 4‬أ‪:‬ا‪.-‬‬ ‫(‪ 2‬مك‬

‫ديمتيريوس بن شلوقسن‬ ‫قزت‬ ‫المئؤ والحاديؤ والخمسين‬ ‫ال!نيما‬ ‫وفي‬ ‫‪7‬‬

‫البحير‬ ‫ساجل‬ ‫من أنصايى؟ إلى مدينؤ على‬ ‫قليلؤ‬ ‫من روقة مغ تجماعؤ‬

‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫قيكا‬ ‫بنف!ي!يما‬ ‫فنادى‬ ‫المتوشإ‪،‬‬

‫أنطيوخسن‬ ‫ة على‬ ‫‪3‬‬ ‫جنو‬ ‫قتض‬ ‫القيكى‪،‬‬ ‫آبائيما‬ ‫قصز‬ ‫تدخل‬ ‫هؤ‬ ‫وفيما‬ ‫‪2‬‬

‫أزى‬ ‫أن‬ ‫"لا أريا‬ ‫بالأمير قاذ‪:‬‬ ‫ديمتيريوس‬ ‫غيتم‬ ‫فلقا‬ ‫‪3‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫ليسيموهما‬ ‫ولي!يمئاش‬

‫إلييما‬ ‫أقتل‬ ‫‪5‬‬ ‫مفيهيما‬ ‫عرشن‬ ‫ديمتيريوص!‬ ‫آعتلى‬ ‫‪4‬ولضا‬ ‫الجنو؟‪.‬‬ ‫فقتقهما‬ ‫وجفا"‪.‬‬ ‫لهما‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫في‬ ‫الطامع‬ ‫رأليمهم ألكيض!ى‬ ‫وعلى‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫والتفاقي من‬ ‫القذر‬ ‫أهل‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪" :‬قتل‬ ‫الآخرين‬ ‫اليهوب‬ ‫ص‬ ‫بإخوايهم‬ ‫يلقيلث‬ ‫وؤشوا‬ ‫‪6‬‬ ‫الكهتةض‪،‬‬ ‫رئي!ن‬ ‫تصيز‬

‫تثق به إلى‬ ‫فأرليمل زخلأ‬ ‫‪7‬‬ ‫أرصنا‪.‬‬ ‫من‬ ‫وطزدونا‬ ‫أنصارك‬ ‫جميغ‬ ‫تهوذا وإخؤئة‬

‫فتعالمحتا‬ ‫أئها القيأ‪،‬‬ ‫أنرتا تهوذا بممتقكاينا وببلادك‬ ‫اتذي‬ ‫الخرات‬ ‫يترى‬ ‫هناك‬

‫أعوايهم"‪.‬‬ ‫هؤ وإخؤته وجميغ‬

‫في اليهودية‬ ‫وألكيمس‬ ‫بكيديس‬

‫ما وراء‬ ‫حاجمفا على‬ ‫وكان‬ ‫بكيديس!‪،‬‬ ‫أصدقائيما وأسمة‬ ‫أحذ‬ ‫فآختاز القيأ‬ ‫‪8‬‬

‫ذلك‬ ‫مغ‬ ‫وأرشقه‬ ‫‪9‬‬ ‫يلقيلث‪،‬‬ ‫ومخيضا‬ ‫القمقكإ‬ ‫في‬ ‫عظيفا‬ ‫نهير الفرالب زخلأ‬

‫أن تنتقتم جمن تني إسرائيل‪.‬‬ ‫الكقنةص وأمزة‬ ‫غثتا رئيسن‬ ‫الغاديى أليهيض!ن اتذي‬

‫وأرشلا إلى تهوذا‬ ‫جيشيى قوي‬ ‫‪.‬افساز الزجلالب إلى أرضيى تهوذا على رأس‬

‫لاتهم‬ ‫الشز‪ " .‬فلم يبالوا بكلامهما‬ ‫تضمرالق‬ ‫تطلبالب إليهم صالقحفخ وهما‬ ‫وإخؤيه‬

‫جيشيى قوفي‪.‬‬ ‫زأوفما قابقيني على زأس‬


‫‪403‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المكابيين الأول‬

‫من مغفمي الشريعؤ‬ ‫تجماعةو‬ ‫إلى أليهيض!ن وبكيديسن‬ ‫حضز‬ ‫ذلذ‬ ‫أثناء‬ ‫وفي‬ ‫‪12‬‬

‫طليغإ تني إسرائيل‬ ‫في‬ ‫اليهود الحسيديم‬ ‫هؤلاء‬ ‫وكان‬ ‫‪13‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بحقولمحهم‬ ‫يطايبون‬

‫هذا‬ ‫مغ‬ ‫هرون‬ ‫تسلى‬ ‫من‬ ‫قالوا‪" :‬ما داتم كاهن‬ ‫الأئهم‬ ‫‪4‬‬ ‫ال!فتم‪،‬‬ ‫طقبوا‬ ‫ائذين‬

‫الجيشيى‪ ،‬فلا يصيمنا ضزو"‪.‬‬

‫لا أدى‬ ‫أن‬ ‫لهم‬ ‫‪ ،‬وخق!‬ ‫بكلام ءودئ‬ ‫أليهيضيخذثهم‬ ‫الكاهن‬ ‫اوأخذ‬ ‫‪5‬‬

‫وذتخهم‬ ‫جمنهم‬ ‫ليستين زجلأ‬ ‫‪ ،‬فقتقعلى‬ ‫افضذقوة‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بأنصارهم‬ ‫ولا‬ ‫بهم‬ ‫تلخق‬

‫الكتمب‪:‬‬ ‫في‬ ‫كما جاء‬ ‫يومص واحد‪،‬‬ ‫في‬

‫أتقيائذ‬ ‫‪"17‬زقوا جثث‬

‫أووشليتم‬ ‫بماءهم حوذ‬ ‫وشفكوا‬

‫يدفنهم "‪.‬‬ ‫ولا قن‬

‫جمنذهم ‪ ،‬فيثهم‬ ‫ولا فضيقة‬ ‫"لا خق‬ ‫وقالوا‪:‬‬ ‫الشصب‬ ‫على‬ ‫الذغو‬ ‫اف!يطز‬ ‫‪8‬‬

‫وق!قفم"‪.‬‬ ‫تقضوا ؤعذفم‬

‫قن‬ ‫وأرشل‬ ‫بتيت زيت‪،‬‬ ‫بكيديسن غن أوزشليتم وغسكز‬ ‫رخل‬ ‫اوتعذ ذلك‬ ‫‪9‬‬

‫وطزخ‬ ‫ليمواهم أيضا‪ .‬وتعذما ذتخهم‬ ‫وعلى‬ ‫معطمص ائذين خذلوة‬ ‫قتقعلى‬

‫الجيشيى‬ ‫مقه قؤة من‬ ‫وأبقى‬ ‫شقتم البلاد إلى أليهيصن‬ ‫‪2‬‬ ‫عميقيما‬ ‫حفز؟‬ ‫في‬ ‫جثثهم‬

‫عائذا إلى القيلث‪.‬‬ ‫تساجماة وآنضزدت‬

‫خوته‬ ‫فتخفغ‬ ‫‪22‬‬ ‫رئيسيى الكهتةض‬ ‫قنضحب‬ ‫إلى‬ ‫تطقح‬ ‫أليهيمسن كان‬ ‫وليهن‬ ‫‪21‬‬

‫الفساد تين‬ ‫تنشرون‬ ‫أخذوا‬ ‫اليهودئؤ حئى‬ ‫على‬ ‫اتذين ما إن شيطروا‬ ‫ال!وء‬ ‫أهل‬

‫تني إسرائيل‪.‬‬

‫تني إسرائيل‬ ‫في‬ ‫ال!تمز‬ ‫من‬ ‫وأنصاوة‬ ‫ما قغقه أليهيض!‬ ‫تهوذا‬ ‫فلقا رأى‬ ‫‪33‬‬

‫جميع‬ ‫إلى‬ ‫خزقي‬ ‫‪24‬‬ ‫الغريبة ‪،‬‬ ‫جمثقا الأقم‬ ‫لم تفغل‬ ‫بخيث‬ ‫القظاغؤ‬ ‫من‬ ‫وكان‬
‫الأول ‪7‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪503‬‬

‫التخزفي بحزثؤ‬ ‫من‬ ‫وتمتغهم‬ ‫عقييما‬ ‫اتذين تقزدوا‬ ‫من‬ ‫لتنتقتم‬ ‫اليهودئؤ‬ ‫شواجل‬

‫‪ ،‬أدؤك‬ ‫تعاطقت‬ ‫أن قؤة تهوذا وأنصاره‬ ‫فلفا رأى‬ ‫أفا أليهيض‪،‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البلاب‬ ‫في‬

‫بأبشع صالئقم‪:‬‬ ‫وآئققفم‬ ‫القيلث‬ ‫ثانية إلى‬ ‫‪ ،‬فزتجغ‬ ‫التبالب أماقهم‬ ‫على‬ ‫يى‬ ‫قاب‬ ‫غيو‬ ‫أثه"‬

‫الملك‬ ‫رسول‬ ‫نكانور‪،‬‬

‫‪)36-‬‬ ‫‪:4‬ه‬ ‫مك‬ ‫(‪2‬‬

‫ال!تمديد؟‬ ‫بكراهتيهمص‬ ‫القعروفين‬ ‫ييما‬ ‫جا‬ ‫لي‬ ‫يهبار‬ ‫‪ ،‬أخذ‬ ‫يكانوز‬ ‫لقيأ‬ ‫ا‬ ‫فأرشل‬ ‫‪36‬‬

‫بإباديهم‪.‬‬ ‫‪ ،‬وأمزة‬ ‫إسرائيل‬ ‫يتني‬

‫إلى تهوذا‬ ‫جي!ثيى عظيم ؟ وأرشل‬ ‫زأس‬ ‫على‬ ‫إلى أووشليتم‬ ‫يكانوو‬ ‫فجاء‬ ‫‪2‬‬

‫فيها ‪ "28 :‬ما تنا ويلقتالي ‪ ،‬فيما تيتنا سآتي‬ ‫قاذ‬ ‫يل!لامص‬ ‫ماجمزة‬ ‫عروضا‬ ‫وإخؤييما‬

‫فلقا قدتم إلى تهوذا‬ ‫‪92‬‬ ‫إلى وجإ"‪.‬‬ ‫وجفا‬ ‫لأخذثك‬ ‫ليجالي‬ ‫مغ بضغيما من‬ ‫إليك‬

‫بالقبضيى على‬ ‫رجاييما‬ ‫الآخز بخفاؤ؟‪ ،‬وكان يكانوو أوكر إلى‬ ‫واجدهما‬ ‫حى‬

‫يكانوز‬ ‫من‬ ‫الزغم!‬ ‫فييما‬ ‫دلت‬ ‫تهوذا بالقكيد؟‪،‬‬ ‫أخ!ن‬ ‫وحين‬ ‫‪03‬‬ ‫تهوذا وآخيطا!و‪.‬‬

‫فواتجقيهض‪.‬‬ ‫غن‬ ‫وغذذ‬

‫شلاقة‪،‬‬ ‫كفز‬ ‫تهوذا قرت‬ ‫لمحتالي‬ ‫إلى‬ ‫بآفيضاحص أمير؟ خزقي‬ ‫فلفا غيتم يكانوو‬ ‫‪3‬‬

‫داود‪.‬‬ ‫مدينيما‬ ‫الباقون إلى‬ ‫زجلى وهزت‬ ‫آلاف‬ ‫من جيشيى يكانوز خمسة‬ ‫ف!قط‬ ‫‪32‬‬

‫فخزقي من القيكلى لآسيقباييما‬ ‫صهتون‪،‬‬ ‫يكانوز إلى جتل‬ ‫ضجذ‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪33‬‬

‫المحزقالب اتتي‬ ‫إلى مشاقذ؟‬ ‫ودغوة‬ ‫الشعب‬ ‫وشيوخ‬ ‫الكهتةض‬ ‫بخفاؤ؟ تغف!‬

‫في‬ ‫وخقص‬ ‫‪35‬‬ ‫بآسيعلاء‬ ‫بهم وأهاتهم وخاطتهم‬ ‫ف!جز‬ ‫‪34‬‬ ‫قذموها بآسمص القيلث‬

‫القيئ‬ ‫هذا‬ ‫الحالي ‪ ،‬سأحيرق‬ ‫في‬ ‫وجيشه‬ ‫تهوذا‬ ‫"ما لم تستسين‬ ‫غقييما‪ ،‬وقاذ‪:‬‬

‫من هناك بغيط شديد‪.‬‬ ‫حالما أعود منتضزا"‪ .‬وخزقي‬


‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫ث‬ ‫ر‬ ‫يا‬ ‫أنمت‬ ‫ؤ‬ ‫‪37‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقالوا‬ ‫وبكوا‬ ‫أماتم القذتحصوالهيكلى‬ ‫ووقفوا‬ ‫الكهتة‬ ‫فذخل‬ ‫‪36‬‬

‫لشعبذ‪.‬‬ ‫وتضزع‬ ‫ضلا؟‬ ‫تيت‬ ‫وييكون‬ ‫بآسمك‬ ‫هذا التيت لئدعى‬ ‫آخترت‬

‫ولا تئتي‬ ‫تجديقهم‪،‬‬ ‫‪ ،‬تذكز‬ ‫بال!يص‬ ‫بهم‬ ‫وأفتك‬ ‫هذا الزجلى وجيش!‬ ‫فأنتقئم من‬ ‫‪38‬‬

‫جمنفم"‪.‬‬ ‫أحد‬ ‫على‬

‫وموته‬ ‫نكانور‬ ‫هزيمة‬

‫‪:‬أ‪)36-‬‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫(‪ 2‬مك‬

‫‪ ،‬خيمث‬ ‫في تيت حورون‬ ‫خزقي يكانوو من أووشليتم وغسكز‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪93‬‬

‫وقغا‬ ‫أداشة‬ ‫في‬ ‫كغسكزة‬ ‫ليهن تهوذا تقست‬ ‫‪04‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫وأنضئم‬ ‫لاقاة جي!ث! سورية‬

‫عقينا‬ ‫اتذين أرشقهم‬ ‫‪"41‬لقا تجذ!ت‬ ‫إلى الزلت وقاذ‪:‬‬ ‫ثلاثة آلافي مقايلى‪ ،‬وصقى‬

‫والآن‬ ‫‪42‬‬ ‫وثمايين ألفا جمنهم‬ ‫وخمسة‬ ‫جمئة‬ ‫الزدت وضزت‬ ‫ملاك‬ ‫خزقي‬ ‫أشوز‪،‬‬ ‫قيأ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تعيردت الباقون منا‬ ‫اليوتم‪ ،‬حتى‬ ‫يواجهنا‬ ‫ائذي‬ ‫الجيشن‬ ‫هذا‬ ‫رث‪،‬‬ ‫يا‬ ‫خالئم‬

‫شز؟"‪.‬‬ ‫بح!سب‬ ‫عقييما‬ ‫فحكفت‬ ‫قيكيذ‬ ‫قائذهم يكانوز تجذدت على‬

‫يكانوو‬ ‫الجيشاني ‪ ،‬فكان‬ ‫جمن شهير آذاز تحازت‬ ‫الثايث غشز‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫وفي‬ ‫‪43‬‬

‫ألقوا ليملاخهم‬ ‫حئى‬ ‫شقوطا‪،‬‬ ‫وما إن زأى جيشا‬ ‫‪44‬‬ ‫في المعركؤ‬ ‫آؤذ قن شقط‬

‫وهئم‬ ‫جازز‬ ‫قدخلى‬ ‫إلى‬ ‫أداشة‬ ‫يوم من‬ ‫قسيزة‬ ‫تهوذا‬ ‫فتبغهم جيشن‬ ‫‪45‬‬ ‫وهزبوا‪،‬‬

‫وتقمذوا‬ ‫اليهودثيما‬ ‫قرى‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫الئاس‬ ‫فخزقي‬ ‫‪46‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأبواقي‬ ‫في‬ ‫وزاءهم‬ ‫تنفخون‬

‫وما تقيئ‬ ‫بال!ي!‬ ‫جميغا‬ ‫ف!قطوا‬ ‫ائذين يطاردوتهم‬ ‫مواتجقةص‬ ‫لهم‪ ،‬فآرتذوا إلى‬

‫وتميتا ائتي‬ ‫يكانوز‬ ‫رأش‬ ‫الغنائتم وقطعوا‬ ‫المنتضرون‬ ‫وأخذ‬ ‫‪47‬‬ ‫خئا‪.‬‬ ‫جمنهم أخد‬

‫فقتم‬ ‫‪48‬‬ ‫قباتة أووشليتم ‪.‬‬ ‫بهما وغققوهما‬ ‫إسرائيل ‪ ،‬وجاؤوا‬ ‫شعحب‬ ‫على‬ ‫رقغها‬

‫أن يغتدوا‬ ‫على‬ ‫وأجقعوا‬ ‫‪94‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عظيم‬ ‫التهاز بفزح‬ ‫ذلك‬ ‫الشصب‬ ‫الابيهاج وأمضى‬
‫الأول ‪7،8‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪703‬‬

‫شيالز الهدوء‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫‪05‬‬ ‫ستؤ‬ ‫كل‬ ‫شهير آذاز من‬ ‫من‬ ‫اليوتم الثايمث غشز‬ ‫ذلك‬

‫أرضيى تهوذا‪.‬‬ ‫على‬

‫الرومان‬ ‫أخبار‬

‫الزومايتين وبقؤيهمص القسكرئؤ‪ ،‬وبالغؤلق اتذي‬ ‫تهوذا بصيمب‬ ‫وشيئ‬ ‫‪8‬‬

‫وأئهم يقيمون علاقاقي طيبة مغ‬ ‫مغهم‪،‬‬ ‫قن تتحالف‬ ‫لكل‬ ‫يقذمون‬

‫ته أن الزومانئين ليجا ‪ 4‬ألثمذاء خاضوا‬ ‫وزوقي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫في ذلك‬ ‫اتذين ترغبون‬ ‫ص‬ ‫جميع‬

‫أيضا‬ ‫وووقي‬ ‫‪3‬‬ ‫عقيهمص الجرية‬ ‫وقزضوا‬ ‫وقاتلوا الغاليين بتساتؤ وغقبوفم‬ ‫حروئا‪،‬‬

‫والذقمب‬ ‫قعابني الفضؤ‬ ‫على‬ ‫آستولوا‬ ‫بلاد أسبايية وكيص‬ ‫يتهوذا ما قغلوة في‬

‫مكالؤ‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫ضئيرهم‬ ‫وطولي‬ ‫التي هناك ‪4 ،‬وأتهم آستولوا ب!ي!ياشيهم الزشيد؟‬

‫الأرضيى يقتايهم‬ ‫من أقاصي‬ ‫اتذين جاؤوا‬ ‫الملوك‬ ‫قهما كان تعيذا غنهم ‪ ،‬وققروا‬

‫وزوقي‬ ‫‪5‬‬ ‫ستؤ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫إليهم صالجرية‬ ‫إن سائز الملوفي حقلوا‬ ‫حتى‬ ‫وقتكوا بهم‪،‬‬

‫الحردب‬ ‫كتيتم في‬ ‫قيك‬ ‫هرتم الزومايئون فيليئسن وقرساؤش‬ ‫يتهوذا كي!‬

‫اتذي‬ ‫آليمتة‬ ‫الكبيو قيأ‬ ‫وجمئهم أنطيوخس!‬ ‫‪6‬‬ ‫يقتايهم ‪.‬‬ ‫تضذى‬ ‫قن‬ ‫كل‬ ‫وأخضعوا‬

‫كثيرون ‪.‬‬ ‫وجنو؟‬ ‫وقركبات‬ ‫فيلأ‪ ،‬وفرسان‬ ‫مئة وجمشرون‬ ‫ومغة‬ ‫يمحازتيهم‬ ‫زخ!‬

‫عظيمة‬ ‫المفلث جرية‬ ‫في‬ ‫اتذين تخيفوتة‬ ‫وعلى‬ ‫عتييما‬ ‫ختا وقزضوا‬ ‫عقييما‬ ‫فقتضوا‬ ‫‪7‬‬

‫ولود‬ ‫الهند وماداقي‬ ‫بلا؟‬ ‫غن‬ ‫التخليئ لفم‬ ‫عقييما‬ ‫قزضوا‬ ‫كذلك‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وزهاين‬

‫وزوقي‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القيلث‬ ‫قيؤمينيمن‬ ‫وأعالوها‬ ‫أخذوها‬ ‫الئلدالق التي‬ ‫يخيز؟‬ ‫من‬ ‫وتعفيى‬

‫عقيهخ‪،‬‬ ‫والقضاء‬ ‫الزومانئين‬ ‫كهاتجمؤ‬ ‫على‬ ‫قزة‬ ‫اليونانتين غرموا‬ ‫ته ان‬

‫ف!قط‬ ‫يمحازتيهم‬ ‫قائذا واحذا‬ ‫إليهم‬ ‫بالختير فشتروا‬ ‫الزومايئون‬ ‫ف!يئ‬ ‫‪01‬‬

‫وآختفوا‬ ‫‪ ،‬وتقبوفم‬ ‫وأولاذفم‬ ‫يساءفم‬ ‫‪ ،‬وشتوا‬ ‫اليونانيين قتلى كثيرون‬ ‫من‬


‫‪803‬‬ ‫‪8‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫اليوم ‪.‬‬ ‫الحالى حتى‬ ‫كما هيئ‬ ‫وآستعتدوهم‬ ‫حصوتهم‬ ‫وقذموا‬ ‫أرضهم‬

‫الحزيى اتتي‬ ‫القمايلث‬ ‫سايز‬ ‫أخضعوا‬ ‫الزومان‬ ‫أن‬ ‫يتهوذا أيضا‬ ‫اوووقي‬ ‫ا‬

‫على‬ ‫شيطروا‬ ‫وأتهم‬ ‫اتذين حاتفوهم‪،‬‬ ‫ضداقؤ‬ ‫على‬ ‫اوليهتهم حاقظوا‬ ‫‪2‬‬ ‫قاؤقتهم‬

‫بأسمهم‪.‬‬ ‫اتذين شمعوا‬ ‫قلولب‬ ‫في‬ ‫الزغمت‬ ‫القمايلث القريب! والبعيد؟ وززعوا‬

‫أمجاب هم‬ ‫ووغتم كل‬ ‫‪،‬‬ ‫خقعوة‬ ‫أرادوا خفغه‬ ‫أرادوا تمييكه ققكوة ‪ ،‬وقن‬ ‫وقن‬ ‫‪13‬‬

‫أنشأوا‬ ‫أتهم‬ ‫اكما‬ ‫‪5‬‬ ‫به ‪.‬‬ ‫يلتباهي‬ ‫الأرجوان‬ ‫ولا آرتدى‬ ‫الئاقي‬ ‫منهم‬ ‫أحد‬ ‫اما لبسن‬ ‫‪4‬‬

‫يوم للتداولي في‬ ‫كل‬ ‫يجتمعون‬ ‫من ثلالث مئؤ وجمشرين عفؤا‬ ‫شيوخ‬ ‫قجيمن‬

‫واحل!‬ ‫إلى زجلى‬ ‫زماتم الخكمص‬ ‫اوهئم ئ!فمون‬ ‫‪6‬‬ ‫وتدبيير أمور؟‪.‬‬ ‫الشعب‬ ‫شؤودق‬

‫جمنهم جميغا‬ ‫البلاب كقها ويحالى‬ ‫صياشة‬ ‫الضلاحييما‪ ،‬فتتؤلى‬ ‫مطقتي‬ ‫سنؤ‬ ‫كل‬

‫فيما تيتفم‪.‬‬ ‫ولا فناق!ة‬ ‫بالطاغؤ‪ ،‬فلا حشذ‬

‫والرومان‬ ‫اليهود‬ ‫بين‬ ‫معاهدة‬

‫بن‬ ‫أوبوليض!ن‬ ‫الأخبايى غنن الزومانتين أرشل‬ ‫تهوذا بهد؟‬ ‫شيئ‬ ‫وجنذما‬ ‫‪17‬‬

‫يتعقدا مغ الزومايتين معاقد‬ ‫بن أيعازاز‪ ،‬إلى روقة‬ ‫‪ ،‬وياسون‬ ‫أكوش‬ ‫بنن‬ ‫يوخئا‬

‫اليونانتين ائذين كانوا‬ ‫نيز قملكؤ‬ ‫أن ترقعوا غنهم‬ ‫وتعاودز‪!8 ،‬ويينالث!داهم‬ ‫قؤذ؟‬

‫شفر؟‬ ‫في‬ ‫الحالي إلى روقة‬ ‫افسارا في‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسيعباب‬ ‫أشذ‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫تستعبدون‬

‫وإخؤته‬ ‫المكابيئ‬ ‫تهوذا‬ ‫إليكم‬ ‫أوقذنا‬ ‫‪"02‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لا‬ ‫وقا‬ ‫ص‬ ‫الشيوخ‬ ‫قجيسن‬ ‫ودخلا‬ ‫طويقؤ‬

‫إليكم أن تعتبرونا‬ ‫تعاودب وشلام ؟ ويتطلست‬ ‫معاقدة‬ ‫اليهوب يتعقذ قعكم‬ ‫من‬ ‫وقوم‬

‫الكلاتم‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫الزومايتون‬ ‫فآستح!ن‬ ‫‪21‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫وأنصايىكم‬ ‫حقفايكم‬ ‫جمقؤ‬ ‫في‬

‫على ألواح من نحاير وأرشلوة‬ ‫ائذي خقروة‬ ‫اليهتا!ب‬ ‫وهد؟ هيئ تسخة‬ ‫‪22‬‬

‫وتعاوفي‪.‬‬ ‫جمنذ التهوب ؤثيقة شلام‬ ‫يكون‬ ‫حتى‬ ‫إلى أووشليتم‬


‫المكابيين الأول ‪8،9‬‬ ‫‪903‬‬

‫البحير والتز إلى الاصبد‪ ،‬لتكنن‬ ‫الئوفيتي في‬ ‫اليهوب كل‬ ‫‪"23‬يلزومانتين ويشعحب‬

‫رومط‬ ‫أؤلأ على‬ ‫وليهن إذا أعيتحب الحرب‬ ‫‪24‬‬ ‫بعيدة غنهم ‪.‬‬ ‫والغداوات‬ ‫الحروب‬

‫فعلى‬ ‫‪25‬‬ ‫شيالزيها‪،‬‬ ‫اتتي تحت‬ ‫البلدالق‬ ‫من حقفايها في أئ تلد من‬ ‫أو أئ حليض‬

‫وأن‬ ‫‪26‬‬ ‫كما تقتضييما الحالم‬ ‫قلوبهم‬ ‫بكل‬ ‫تجذيها‬ ‫التهوب أن تهثوا إلى‬ ‫شعمب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ال!فنن ‪ ،‬وعقيهم‬ ‫المالي أو‬ ‫أو‬ ‫ص‬ ‫الشلاح‬ ‫أو‬ ‫بالطعامص‬ ‫الغدؤ‬ ‫إمداب‬ ‫غن‬ ‫تمتيعوا‬

‫أو أجير‪.‬‬ ‫تعويفيى‬ ‫يهذا الاتفاقي دون‬ ‫يخيصوا‬

‫الزومانتين أن يناضروهم‬ ‫أؤلأ‪ ،‬فعلى‬ ‫الهو؟‬ ‫شعم!‬ ‫إذا هوجتم‬ ‫‪"27‬وكذلك‬

‫بالطعامص وال!لاج‬ ‫المعتدقي‬ ‫تمذوا‬ ‫لا‬ ‫وأن‬ ‫‪28‬‬ ‫قلوبهم ‪ ،‬كما تقتضييما الحالم‬ ‫يكل‬

‫ويخيصون‬ ‫غقدوة‬ ‫اتذي‬ ‫الاتفاقي‬ ‫على‬ ‫بذلك‬ ‫أو المالي أو ال!فنن فيحا!ظون‬

‫الشعب‬ ‫ائتي تشتيرطها الزومانسون على‬ ‫هيئ الشروط‬ ‫وهد‬ ‫‪92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وضوح‬ ‫إليإ بكل‬

‫اليهودممت‪.‬‬

‫أو تحد!ت‬ ‫ص‬ ‫الكلام‬ ‫هذا‬ ‫القريقينن المتعاهذيني أن تزيذ على‬ ‫وإذا شاء أحد‬ ‫‪"03‬‬

‫ما هؤ‬ ‫إلى‬ ‫ما أضي!‬ ‫القريتي الآخير ليكون‬ ‫برضى‬ ‫ذلك‬ ‫أن تفغل‬ ‫مئه‪ ،‬ف!ميهنا‬

‫ممفنرفا‪.‬‬ ‫منا‬ ‫ما حل!!ت‬ ‫أو‬ ‫مقزو‬

‫‪ ،‬فتحن‬ ‫القصائمب‬ ‫من‬ ‫ديمتريوس!‬ ‫ما يننرلا بهمص القيأ‬ ‫بشأدب‬ ‫‪"31‬أقا‬

‫وأنصايىنا‬ ‫حقفاينا‬ ‫على‬ ‫التيز ثقيلأ‬ ‫تجغفمت‬ ‫يماذا‬ ‫تسألا‪:‬‬ ‫إلييما‬ ‫‪ ،‬كتئنا‬ ‫الزومانتين‬

‫وتزا"‪.‬‬ ‫تحزا‬ ‫لهم ونقايلذ‬ ‫ف!تحكم‬ ‫جمنذ‪،‬‬ ‫فإن عادوا تشتكون‬ ‫‪32‬‬ ‫اليهوب؟‬

‫يهوذا‬ ‫موت‬

‫في المعرك! أرشل‬ ‫جي!ثميما‬ ‫بققتلى يكانوز وهزيمؤ‬ ‫ديمتريوس‬ ‫ولضا شيئ‬

‫‪.‬‬ ‫خيزة جوب‬ ‫إلى أرضيى تهوذا ومغهما‬ ‫ثانية‬ ‫وألكيمس‬ ‫تكيديسن‬
‫‪031‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬

‫بأزبيل ‪ ،‬وآستوتيا عقيها وقتكا‬ ‫جمشالوت‬ ‫وحاضرا‬ ‫طريتي الجلجالي‬ ‫فآنطققا في‬ ‫‪2‬‬

‫أهيها‪.‬‬ ‫بكثيير من‬

‫في قشارفي‬ ‫عسكرا‬ ‫ال!نؤ المئإ والاثتتيني والخمسين‬ ‫الشهير الأؤلي من‬ ‫وفي‬ ‫‪3‬‬

‫المشا؟‬ ‫من‬ ‫جندي‬ ‫أل!‬ ‫جمشرين‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫إلى بئزوت‬ ‫أووشليتم ‪4 .‬ئئم تؤخها‬

‫‪.‬‬ ‫فارس‬ ‫وألقي‬

‫فلضا‬ ‫‪6‬‬ ‫يىجاييما‪.‬‬ ‫خيز؟‬ ‫ثلاثة آلافي مقايلى من‬ ‫ومقه‬ ‫تهوذا جمنذ لاشغ‬ ‫وغسكز‬ ‫‪5‬‬

‫جمقا دقغ الكثيرين منهم إلى‬ ‫عقيهمصالخؤف!‪،‬‬ ‫جيشيى الغاؤ شيطز‬ ‫رأوا كثزة غذب‬

‫تققض‬ ‫أن جيشة‬ ‫تهوذا‬ ‫فلقا رأى‬ ‫‪7‬‬ ‫زجلى ‪.‬‬ ‫مئيما‬ ‫لم تئق إلأ ثماني‬ ‫حتى‬ ‫القزلب‬

‫عقي! الققق وتضاتق‬ ‫أن تبدأ‪ ،‬شيطز‬ ‫وشلث‬ ‫إلى هذا الخذ‪ ،‬وأن المعركة على‬

‫بقيئ‬ ‫لقن‬ ‫قاذ‬ ‫ذلك‬ ‫ومغ‬ ‫‪8‬‬ ‫جي!ثميما‪،‬‬ ‫ص‬ ‫تجميع‬ ‫لإعاد؟‬ ‫فيئه لم تئق ته وقت‬ ‫جذا‪،‬‬

‫قهيرهم"‪.‬‬ ‫من‬ ‫؟ تغفنا تتمكن‬ ‫تدري‬ ‫قضن‬ ‫أعدائنا‪،‬‬ ‫على‬ ‫يتهحئم‬ ‫مغه ‪" :‬هئا‪:‬‬

‫التجا؟‬ ‫على‬ ‫لنا اليوتم إلأ‬ ‫قدزة‬ ‫‪" :‬لا‬ ‫غزميما بقويهم‬ ‫غن‬ ‫تصيرفوة‬ ‫أن‬ ‫قحاؤلوا‬ ‫‪9‬‬

‫غذدنا قليل ؟"‬ ‫كم‬ ‫أن نعود فيما تعد مغ إخواينا يقتايهم‪ ،‬ألا ترى‬ ‫بأنف!يشا‪ ،‬على‬

‫الأقل‪،‬‬ ‫أتجلنا‪ ،‬فعلى‬ ‫فإن حان‬ ‫‪.‬‬ ‫جمنهم‬ ‫أن أهرت‬ ‫‪.‬افأجاتهم تهوذا‪" :‬عاو علئ‬

‫عايى"‪.‬‬ ‫تلحق بشز!نا ؤصمة‬ ‫لا‬ ‫غن إخؤينا تني قومنا حئى‬ ‫بشجاعؤ‬ ‫دعونا نموث‬

‫وأئخذ تهوذا ورجاله‬ ‫القدؤ من مغسكيرهم‬ ‫هذا الحيني خزقي جيشى‬ ‫"وفي‬

‫مقذمؤ‬ ‫في‬ ‫بالققاليعصوالأقواس‬ ‫‪ :‬الزماة‬ ‫!سقينن‬ ‫القاؤ‬ ‫فرسان‬ ‫قوالمحغهم ‪ ،‬وانق!تم‬

‫الخناحص الأيقنن من‬ ‫في‬ ‫اوبكيديسى‬ ‫‪2‬‬ ‫أشذاء‪،‬‬ ‫كفها جنوذا‬ ‫الجي!ثيى اتتي تضتم‬

‫يىجالم تهوذا‬ ‫ونقخ‬ ‫‪13‬‬ ‫بالأبواقي ‪.‬‬ ‫وقتفوا‬ ‫الجايبيني‬ ‫على‬ ‫الجنود‬ ‫الجيشيى ‪ ،‬فآحتشذ‬

‫صالخيشينن ودازلب المعركة من‬ ‫ضجيج‬ ‫فآرتخمب الأر ضمن‬ ‫الأبواقي‬ ‫أيضا في‬

‫‪.‬‬ ‫المساء‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫الضبحص‬


‫المكابيين الأول ‪9‬‬ ‫‪311‬‬

‫الأيقنن ‪ ،‬فقختم‬ ‫الخناحص‬ ‫كاجمتة في‬ ‫وجي!ثميما‬ ‫تكيديسن‬ ‫قؤة‬ ‫أن‬ ‫تهوذا‬ ‫اورأى‬ ‫‪4‬‬

‫جتلى‬ ‫إلى‬ ‫وطازدوهم‬ ‫الخناخ‬ ‫هذا‬ ‫افآختزقوا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫شجعاني‬ ‫بقياد؟ جنوب‬ ‫عقيهم‬

‫نحؤ‬ ‫أتخهوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الخناحص الأيقنن‬ ‫ي!ير هزيقة‬ ‫الأ‬ ‫الخناحص‬ ‫جنود‬ ‫‪!6‬فلقا رأى‬ ‫حاصوز‪.‬‬

‫ومنهم‬ ‫‪18‬‬ ‫الفريقيني‬ ‫من‬ ‫قتقى كثيرون‬ ‫القتال وشقط‬ ‫فآشتذ‬ ‫‪17‬‬ ‫مغا‪،‬‬ ‫وقن‬ ‫تهوذا‬

‫جثة‬ ‫يوناثان ويممعان‬ ‫افحقل‬ ‫‪9‬‬ ‫خئا‪.‬‬ ‫رجايه‬ ‫تقيئ من‬ ‫قن‬ ‫وهزت‬ ‫نف!ه‬ ‫تهوذا‬

‫بكاء مزا‬ ‫إسرائيل‬ ‫فبكآة شد!‬ ‫‪02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مودين‬ ‫في‬ ‫آباييما‬ ‫قبير‬ ‫ودقناة في‬ ‫تهوذا أخيهما‬

‫الزجلى القوئ‪،‬‬ ‫ي!قوط‬ ‫يا‬ ‫أئافا كثيرة وقالوا‪"21 :‬آ؟‪،‬‬ ‫وناحوا‬ ‫صدوزفم‬ ‫وتطموا‬

‫وما تتقى من أخبار تهوذا‬ ‫‪22‬‬ ‫إسرائيل !"‬ ‫بمفزب؟ شعمت‬ ‫خقض‬ ‫الزجلى اتذي‬

‫فنا لكثريها‪.‬‬ ‫وعطضييما لم ئكتحث‬ ‫وشجاغي!‬ ‫وخروب!‬

‫يهوذا‬ ‫يوناثان يخلف‬

‫ويمارسون‬ ‫شريغيهم‬ ‫غن‬ ‫إسرائيل ترتذون‬ ‫وتعذ وفا؟ تهوذا تدأ شصب‬ ‫‪23‬‬

‫قاستة فأعقتمب البلاد‬ ‫قجاعة‬ ‫الأتامص‬ ‫يلك‬ ‫في‬ ‫وخذثت‬ ‫‪24‬‬ ‫الأقمص الغريبؤ‪.‬‬ ‫عادالب‬

‫إليهم‪.‬‬ ‫والانصماتم‬ ‫كفها الجصيان‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫على‬ ‫وؤساغ‬ ‫وأقاقهم‬ ‫أشرازا‬ ‫جمنهم رجالأ‬ ‫تكيديس!‬ ‫فأختاز‬ ‫‪25‬‬

‫عقيهم‬ ‫قتضوا‬ ‫إذا وتجدوهم‬ ‫تهوذا حتى‬ ‫أصحالب‬ ‫غن‬ ‫تبخثون‬ ‫فأخذوا‬ ‫‪26‬‬

‫لم‬ ‫عظيم‬ ‫ويل‬ ‫بإسرائيل‬ ‫فخل‬ ‫‪27‬‬ ‫ويدلهم ‪.‬‬ ‫يتنتقتم منهم‬ ‫إلى تكيدي!ن‬ ‫وساقوهم‬

‫تبيئ‪.‬‬ ‫فيهم‬ ‫لم تظقز‬ ‫ائذي‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫جمثقا منذ‬ ‫تعيرفوا‬

‫أخيك‬ ‫وقالوا ليوناثان ‪"92 :‬منذ وفا؟ تهوذا‬ ‫تهوذا‬ ‫أصحالب‬ ‫كل‬ ‫فآجتقغ‬ ‫‪28‬‬

‫ومغه‬ ‫تكيدي!ى‬ ‫رأليمهم‬ ‫الغدؤ وعلى‬ ‫يقو؟نا إلى محازب!‬ ‫جمثله!‬ ‫زجل‬ ‫لنا‬ ‫لم يكن‬

‫وقائذا تقو؟ قعاركنا"‪.‬‬ ‫لنا‬ ‫رئي!ا‬ ‫اليوتم‬ ‫تختاوذ‬ ‫لذلذ‬ ‫‪03‬‬ ‫قوجمنا‪.‬‬ ‫من تني‬ ‫خصومنا‬
‫‪9‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪312‬‬

‫أخييما‪ 32.‬فلضا غيئ تكيد ير‬ ‫الوقسب تذذ‬ ‫أن يتؤلى القيادة في ذلك‬ ‫فقبل يوناثان‬ ‫‪31‬‬

‫قتلإ‪.‬‬ ‫بالأمير غرتم على‬

‫أخيه‬ ‫لمقتل‬ ‫ينتقم‬ ‫يوناثان‬

‫بزتؤ‬ ‫مغهم ‪ .‬فقزبوا إلى‬ ‫قن‬ ‫وجميغ‬ ‫سمعان‬ ‫الخبو يوناثان وأخاة‬ ‫وتقغ‬ ‫‪33‬‬

‫غئير‬ ‫بجي!ث!يما إلى‬ ‫وساز‬ ‫بهم‬ ‫بكيديمم!‬ ‫فغيتم‬ ‫‪34‬‬ ‫جمنذ بئير أسفاز‪.‬‬ ‫وخئموا‬ ‫تقوغ‬

‫يومص شئستى‪.‬‬ ‫في‬ ‫الأردن‬

‫الئباطتين حقفائيما‬ ‫تجماعيما إلى‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫يوخثا‬ ‫يوناثان أخاة‬ ‫وأرسل‬ ‫‪35‬‬

‫من‬ ‫خزجوا‬ ‫ليهن تني تفري‬ ‫‪36‬‬ ‫الكثيرة ‪،‬‬ ‫أميغتهم‬ ‫جمنذهم‬ ‫يوبعوا‬ ‫أن‬ ‫تسألهم‬

‫مغا‪.‬‬ ‫ما كان‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫وآستوتوا‬ ‫يوختا‬ ‫ضيدابا وأشروا‬

‫أخوة أن تني يفري يقيمون عرشا حا!لأ‬ ‫يوناثان وسمعان‬ ‫وتعذ مذ؟ شيئ‬ ‫‪37‬‬

‫حكايم‬ ‫بآحيفالي عظيم ؟ وهيئ آبتة أحد‬ ‫ناباتا‬ ‫مدينؤ‬ ‫بالعروسيى من‬ ‫وأتفم تجيئون‬

‫إلى أحد‬ ‫مغ رجايهما‬ ‫وضجدا‬ ‫يوخئا‬ ‫أخاهما‬ ‫يوناثان وسمعان‬ ‫فتذكز‬ ‫‪38‬‬ ‫كنعان ‪.‬‬

‫قزأوا تجمغا‬ ‫ضجيخا‬ ‫شمعوا‬ ‫وفيما كانوا يرامبون‪،‬‬ ‫‪93‬‬ ‫وزا "‪.‬‬ ‫الجبالي وآختتأوا‬

‫بالذفوفي‬ ‫يملاقايهم‬ ‫تتقذمون‬ ‫وأترباؤة‬ ‫وأصحابهلم‬ ‫والغريم!‬ ‫لأميغؤ‪،‬‬ ‫با‬ ‫كبيزا مثقلأ‬

‫الضكقني‬ ‫يوناثان من‬ ‫رجالى‬ ‫فآنقفعقيهم‬ ‫‪04‬‬ ‫كثير؟‪.‬‬ ‫وأسيخؤ‬ ‫الطزلب‬ ‫وآلاقي‬

‫الباقون إلى الجتلى فأخذ رجاذ‬ ‫قتلى كثيرون منفم وهزت‬ ‫وقتكوا بهم‪ ،‬ف!قط‬

‫إلى تحيمب‪.‬‬ ‫إلى قأتم والطزب‬ ‫العرس‬ ‫ا"وهكذا تخؤل‬ ‫الأميغيما‬ ‫يوناثان كل‬

‫نهر الأردن‬ ‫عند‬ ‫معركة‬

‫‪.‬‬ ‫لأردن‬ ‫صا‬ ‫مستنقع‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫زجعا‬ ‫يوختا‬ ‫يذمص أخيهما‬ ‫وسمعان‬ ‫ن‬ ‫ثا‬ ‫يونا‬ ‫آنتقتم‬ ‫ولقا‬ ‫‪42‬‬
‫الأول ‪9‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪313‬‬

‫الأر؟ن على رأسيى جي!ثي‬ ‫شئمب إلى ضفاف‬ ‫يوتم‬ ‫فساز‬ ‫بكيديس! بذلك‬ ‫ف!يئ‬ ‫‪43‬‬

‫فالحالة‬ ‫خياينا‪،‬‬ ‫غن‬ ‫ندا!ع‬ ‫الآن‬ ‫قوموا‬ ‫"قتا‪،‬‬ ‫يخماغييما‪:‬‬ ‫يوناثان‬ ‫فقاذ‬ ‫‪44‬‬ ‫قوكيئ ‪.‬‬

‫وماء‬ ‫وخفقنا‬ ‫أماضنا‬ ‫فالغدؤ‬ ‫‪45‬‬ ‫قبل ‪.‬‬ ‫جمثقها من‬ ‫تعير!ث‬ ‫فيها اليوتم لم‬ ‫نحن‬ ‫اتتي‬

‫الجايمب الآخير‪ ،‬فلا قخزقي‬ ‫على‬ ‫والغاب‬ ‫هذا الجايمب والمستنقع‬ ‫على‬ ‫الأردن‬

‫أيدي‬ ‫من‬ ‫ال!مايم يتخقضكم‬ ‫إلى‬ ‫تصوخوا‬ ‫إلأ أن‬ ‫فما عقيكم‬ ‫والآن‬ ‫‪46‬‬ ‫لنا‪.‬‬

‫بكيدي!ن‬ ‫يوناثان تذة يتضيرت‬ ‫وقذ‬ ‫‪47‬‬ ‫الكلاتم وتدأ القتاذ‪.‬‬ ‫قاذ هذا‬ ‫أعدايكم"‪.‬‬

‫مغه بأنف!يمهم في الأرذن‬ ‫وقن‬ ‫يوناثان‬ ‫فزمى‬ ‫‪48‬‬ ‫فآزتذ هذا الأخيو غنا إلى الوراء‪.‬‬

‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫الأر‬ ‫نهز‬ ‫الغدؤ‬ ‫فلم تعبز جيش!‬ ‫طقئا يلقزلب‪،‬‬ ‫الأخرى‬ ‫الضقؤ‬ ‫إلى‬ ‫وشتحوا‬

‫زخلى‪.‬‬ ‫أل!‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بكيديسن‬ ‫رجالي‬ ‫من‬ ‫وسقط‬ ‫‪94‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وراءفم‬

‫إلى اليهودية‬ ‫بكيديس‬ ‫عودة‬

‫اليهودئؤ‪،‬‬ ‫في‬ ‫الخصينة‬ ‫المدن‬ ‫وزفم‬ ‫أووشليتم‬ ‫إلى‬ ‫بكيدي!‬ ‫ثتم عاد‬ ‫‪05‬‬

‫وتفون‪،‬‬ ‫وتيتا إيل وثمتة وفرغتون‬ ‫حورون‬ ‫وتيت‬ ‫أريحا وجمفاولمن‬ ‫وخضن‬

‫يثيرون‬ ‫وأقاتم فيها خزشا‬ ‫‪51‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لها أبوائا وقزاليبئ‬ ‫وضتغ‬ ‫هلإ؟ المالب‬ ‫أسواز‬ ‫فأعلى‬

‫كقها‬ ‫فيها‬ ‫وقلعة أووشليتم وجغل‬ ‫وجازز‬ ‫صوز‬ ‫تيت‬ ‫وخضن‬ ‫‪52‬‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫الضتاجممت‬

‫في‬ ‫وحت!هم‬ ‫البلاب زهائن‬ ‫أبناء أشرافي‬ ‫وأخذ‬ ‫‪53‬‬ ‫يلأطجقؤ‪.‬‬ ‫ومستودغا‬ ‫جيشا‬

‫القلعؤ بأورشليتم‪.‬‬

‫ألكيمس‬ ‫موت‬

‫بقذ!صحايط‬ ‫‪ ،‬أمز أليهيضى‬ ‫الثاني‬ ‫الشهير‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫والخمسين‬ ‫الثايثؤ‬ ‫التش!‬ ‫وفي‬ ‫‪54‬‬

‫فما إن تذآ‬ ‫‪55‬‬ ‫الأنبياء‪.‬‬ ‫عققه‬ ‫هذتم ما أنخر‬ ‫يكون‬ ‫وبهذا‬ ‫الذايخلتيما‪،‬‬ ‫دار القيكل‬
‫‪9‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪314‬‬

‫يسا"نهو‬ ‫غنن العقلى وأنغقذ‬ ‫فتؤف!‬ ‫القرض!‬ ‫أصاتا‬ ‫الوقمب حتى‬ ‫ذلك‬ ‫بالقذمص في‬

‫فمالص‬ ‫‪56‬‬ ‫يتنييما‪.‬‬ ‫وصتتة‬ ‫ولا أن يكئ!ت‬ ‫الئطتي بكيمؤ‪،‬‬ ‫وآنققبئ ‪ ،‬ولم تغذ قابزا على‬

‫ديمتريولش‬ ‫إلى‬ ‫عاد‬ ‫أليهيض!ن‬ ‫بمولب‬ ‫بكيديس!‬ ‫غيتم‬ ‫فلقا‬ ‫‪57‬‬ ‫أليم ‪.‬‬ ‫غذالب‬ ‫تعذ‬

‫تهوذا شتتيني‪.‬‬ ‫أرض!‬ ‫الضيلث وغثم الفدوء‬

‫بكيديس‬ ‫فشل‬

‫مغة في‬ ‫ال!وء وقالوا‪" :‬ها يوناثان وقن‬ ‫رجال‬ ‫تخفغ‬ ‫وليهن تعذ ذلك‬ ‫‪58‬‬

‫عقيهم في ليلؤ‬ ‫بكيديسن لتقبض‬ ‫هايئون‪ ،‬فتعاتوا نخزض!‬ ‫قنازيهم فستريحون‬

‫إتيهم‬ ‫فقاتم وساز‬ ‫‪06‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بذلك‬ ‫ونضحوة‬ ‫الحالي‬ ‫في‬ ‫بكيديسن‬ ‫إلى‬ ‫وذقبوا‬ ‫‪95‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واحد؟إ‬

‫اليهودئؤ أن تقبضوا‬ ‫أنصايى؟ في‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫يسزا إلى‬ ‫جيشيى كبيير وكتت‬ ‫رأس‬ ‫على‬

‫لهم‪.‬‬ ‫فين المؤاقرة أنكشقت‬ ‫على يوناثان واتذين مغة‪ ،‬فلم تتمكنوا من ذلك‬

‫في‬ ‫الفتتؤ‬ ‫أهل‬ ‫وفم‬ ‫زخلأ‬ ‫آعتقل يوناثان ورجائه" خمسين‬ ‫وبذلآ من ذلك‬ ‫‪61‬‬

‫باصي‬ ‫إلى تيت‬ ‫مغهما‬ ‫وقن‬ ‫يوناثان وسمعان‬ ‫وآنقمزدت‬ ‫‪62‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بهئم‬ ‫البلاب وقتكوا‬

‫بالأمير جقغ‬ ‫ولفا غيتم بكيدي!‬ ‫‪63‬‬ ‫ما تقذتم منها وخفحنوها‪،‬‬ ‫البميؤ وزفموا‬ ‫في‬

‫وحاضزها‬ ‫على تيت باصي‬ ‫وزخص‬ ‫‪64‬‬ ‫بذلك‬ ‫اليهودئؤ‬ ‫أنصازة وأعقتم حقفاءة في‬

‫يوناثان‬ ‫فتزك‬ ‫‪65‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرلب‬ ‫آلاقي‬ ‫أسوارها‬ ‫على‬ ‫أتاقا كثيرة ونضت‬ ‫وهاتجضها‬

‫وهاتجتم‬ ‫‪66‬‬ ‫البزييما‬ ‫مغ عذب قليل من جنود إلى‬ ‫في المدينؤ وتشزت‬ ‫سمعان‬ ‫أخاكل‬

‫أن خ!يمز‬ ‫وتعذ‬ ‫عقيهم‪،‬‬ ‫وتغف!ت‬ ‫‪67‬‬ ‫خياجمهم‬ ‫في‬ ‫فاشرون‬ ‫وتني‬ ‫وإخؤتا‬ ‫أودوميرا‬

‫وفي‬ ‫مغة إلى ممهاتجمؤ بكيديسن‪،‬‬ ‫إلى يوناثان وساروا‬ ‫آنضموا‬ ‫المعركة‬ ‫هؤلاء‬

‫وحازبوا‬ ‫‪68‬‬ ‫وأحزقوا القجانيق‬ ‫المدينيما‬ ‫مغا من‬ ‫وقن‬ ‫سمعان‬ ‫هذا الوقمب تشزت‬

‫فغضمت‬ ‫‪96‬‬ ‫القتالي ‪.‬‬ ‫من‬ ‫ما أراد تحقيقا‬ ‫وق!ثمل في كل‬ ‫‪ ،‬فآنك!ز‬ ‫وضاتقوة‬ ‫بكيديسن‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،9‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪315‬‬

‫كثيرين‬ ‫بالقتالي‪ ،‬وقتل‬ ‫عقييما‬ ‫الزجالي الأشرايى اتذين أشاروا‬ ‫على‬ ‫الغضب‬ ‫أشذ‬

‫للغود؟ إلى بلاب‪.‬‬ ‫وآستغذ‬ ‫منهم‬

‫القمفخ‬ ‫عقييما‬ ‫تعيرضى‬ ‫ؤفذا‬ ‫بكيديسن‬ ‫إلى‬ ‫يوناثان بالأمير فأرشل‬ ‫وعيتم‬ ‫‪07‬‬

‫إلييما‬ ‫ته أتا لن يسيء‬ ‫وحق!‬ ‫بهذا الغزض!‪،‬‬ ‫فقبل بكيدي!‬ ‫‪71‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأسرى‬ ‫وتحريز‬

‫أرضيى تهوذا‪ ،‬ثتم‬ ‫قبل في‬ ‫من‬ ‫ائذين أشزهم‬ ‫الأسرى‬ ‫وشققا‬ ‫‪72‬‬ ‫أتامصخيايو‬ ‫كل‬

‫تني إسرائيل ‪ ،‬وسكن‬ ‫غن‬ ‫الحر!ب‬ ‫فزاذ خطم‬ ‫‪73‬‬ ‫غيير زجقؤ‪.‬‬ ‫من‬ ‫عاد إلى بلاب‬

‫ويزيل الأشراز من البلاب‪.‬‬ ‫الشصت‬ ‫تدآ تحكم‬ ‫خيث‬ ‫يوناثان في مكماشن‬

‫وديمتريوس‬ ‫المنافسة بين أبيفانيوس‬

‫الملق!‬ ‫أنطيوخوش‬ ‫آبن‬ ‫قاتم الإسكنذو‬ ‫ال!نيما المئؤ والمي!تين‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬

‫ضيكا عقيهم‪.‬‬ ‫فقبته أهلها بالترحالب‬ ‫تطلمايسن‪،‬‬ ‫وآحتل‬ ‫بأبيفاييوش‬

‫يمحازتيو‪.‬‬ ‫وخزقي‬ ‫جيشا كبيزا جذا‬ ‫فخقغ‬ ‫بالأمير‬ ‫القيأ‬ ‫ديمتريوس‬ ‫‪2‬ف!يئ‬

‫نفيميما‪:‬‬ ‫‪4‬قائلأ في‬ ‫وتعظيم‬ ‫قؤذه‬ ‫يوناثان زسايل‬ ‫إلى‬ ‫أرسل‬ ‫ديمتريوس‬ ‫وكان‬ ‫‪3‬‬

‫القساوفي‬ ‫كل‬ ‫تذكم‬ ‫بالتأكيد‪،‬‬ ‫وهؤ‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عقينا‪.‬‬ ‫قبل أن يسايتم الإسكنذز‬ ‫نسايمه‬ ‫‪9‬‬

‫جيشا‬ ‫أن تحشذ‬ ‫ي!ونائان‬ ‫ديمتريوس!‬ ‫وشقخ‬ ‫‪6‬‬ ‫اتتي أنرلناها به وبإخؤييما وشعبيما"‪.‬‬

‫وأمز بتسليميما الزهائن ائذين‬ ‫الحرلب‪،‬‬ ‫حليفا ته في‬ ‫ويكون‬ ‫بالأسيخؤ‬ ‫وتتخقر‬

‫القفقيما‪.‬‬ ‫في‬

‫الشدب‬ ‫قسايمص‬ ‫على‬ ‫ديمتريوش‬ ‫وقزأ رساتة‬ ‫يوناثان إلى أوزشليتم‬ ‫فجاء‬ ‫‪7‬‬

‫جيثا‬ ‫ته في أن تحشذ‬ ‫شضخ‬ ‫أن القيك‬ ‫فلضا شمعوا‬ ‫‪8‬‬ ‫أيضا‬ ‫القلعيما‬ ‫شكالق‬ ‫وعلى‬

‫إلى‬ ‫إلى يوناثان ‪ ،‬ف!فقهم‬ ‫القلعؤ الزهائن‬ ‫شكان‬ ‫وزذ‬ ‫‪9‬‬ ‫عقيهمص الزغم!‪.‬‬ ‫شيطز‬

‫أهيهم‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪316‬‬

‫اوأمز‬ ‫ا‬ ‫ويزممها‪.‬‬ ‫المدينة‬ ‫تبني‬ ‫وأخذ‬ ‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫أقاتم يوناثان‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬اوتعذ‬

‫مزئعؤ‬ ‫قنحوته‬ ‫بججار؟‬ ‫صهتون‬ ‫جتل‬ ‫خوذ‬ ‫العقاذ أن ترقعوا الأسواز‬

‫اثتي تناها بكيديسو‪.‬‬ ‫الحصوني‬ ‫في‬ ‫‪ 4‬اتذين‬ ‫الغزبا‬ ‫افقزت‬ ‫‪2‬‬ ‫فقغلوا‪.‬‬ ‫للتحصيني‪،‬‬

‫على‬ ‫الغصاه‬ ‫من‬ ‫اوليهن تجماعة‬ ‫‪4‬‬ ‫إلى بلاب ‪.‬‬ ‫وزتجغ‬ ‫مكاتهلم‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫وتزك‬ ‫‪13‬‬

‫لهم‪.‬‬ ‫ضلخأ‬ ‫تها كاتت‬ ‫في‬ ‫صوز‬ ‫القانودق والتظامص تقوا في تيت‬

‫يوناثان‬ ‫على‬ ‫ديمتريوس‬ ‫اثتي أغذقها‬ ‫بالوعوب‬ ‫الإسكنذو‬ ‫القيأ‬ ‫اوسيئ‬ ‫‪5‬‬

‫وإخؤئه"‬ ‫قاتم بها تهوذا‬ ‫ائتي‬ ‫الجئاز؟‬ ‫والأعمالي‬ ‫القعارذ‬ ‫بقغا ختو‬ ‫كما‬

‫جمثقا‪ ،‬قلتجغئة‬ ‫زجلأ‬ ‫تجذ‬ ‫اتنا‬ ‫"لا أظن‬ ‫افقاذ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫القتاجممب‪،‬‬ ‫من‬ ‫وما تخقلوة‬

‫الإسكنذلي‬ ‫الضيلث‬ ‫‪18‬إمن‬ ‫فيها‪:‬‬ ‫يقولى‬ ‫رسالة‬ ‫إلييما‬ ‫وكتمت‬ ‫‪17‬‬ ‫لنا وحليفا"‪.‬‬ ‫تصيزا‬

‫لنا‬ ‫بأن تكون‬ ‫وتجديو‬ ‫جئاو‬ ‫زجل‬ ‫ائك‬ ‫غنك‬ ‫شمغنا‬ ‫‪91‬‬ ‫إلى أخيو يوناثان سلام ‪.‬‬

‫القيلث‪ ،‬ونرليمل‬ ‫ضديق‬ ‫وئ!قيك‬ ‫اليوتم رئي!ا يلكهتةض‪،‬‬ ‫ئقيفك‬ ‫لذلك‬ ‫‪02‬‬ ‫حليقا‪.‬‬

‫حليفا لنا"‪.‬‬ ‫أقلى أن ئناضزنا وتكون‬ ‫على‬ ‫دقمب‪،‬‬ ‫ثوئا أرخوانئا وتاتجا من‬ ‫إليك‬

‫ال!ثنو المئؤ والي!تين في‬ ‫الشهير ال!اجصمن‬ ‫في‬ ‫فتب!ن يوناثان الحقة المقذسة‬ ‫‪21‬‬

‫بأسيخإ كثير؟‪.‬‬ ‫الحيوشن وتخفر‬ ‫عيد القظالآ وحشذ‬

‫لليهود‬ ‫امتيازات‬ ‫يقدم‬ ‫ديمتريوس‬

‫تركنا‬ ‫‪"23‬ماذا فغفنا حتى‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫تخ!ز‬ ‫بالأمير‬ ‫ديمتريوصن‬ ‫ولفا شيئ‬ ‫‪22‬‬

‫تعظيم‬ ‫سالة‬ ‫يى‬ ‫إليهم‬ ‫سأكتمب‬ ‫‪24‬‬ ‫قؤته بهم ‪.‬‬ ‫اليهود وئغرز‬ ‫يصابق‬ ‫الإسكنذز‬

‫إليهم‬ ‫وكتحت‬ ‫‪25‬‬ ‫تأييدهم إ‪.‬‬ ‫على‬ ‫الغليا والغطايا لأحضل‬ ‫بالقناضمب‬ ‫وأجمافم‬

‫تعقتم أتجم‬ ‫أن‬ ‫ي!زنا‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سلام‬ ‫اليهوب‪،‬‬ ‫شعمب‬ ‫إلى‬ ‫ديمتريوسق‬ ‫يقولم ‪ :‬د!جمن الضيلث‬

‫إلى أعدائنا‪.‬‬ ‫تنضفوا‬ ‫ولم‬ ‫ضداقينا‬ ‫لنا‪ ،‬ثابتون على‬ ‫عهوبكئم‬ ‫على‬ ‫ممحايظون‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪317‬‬

‫فتمتحكم‬ ‫‪28‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫مكاقئيما‬ ‫خيز‬ ‫لنا مما!ئكم‬ ‫الؤلاء‬ ‫على‬ ‫إذا تقيتم‬ ‫والآن‬ ‫‪27‬‬

‫اليهوب‬ ‫جميغ‬ ‫الآن أعفي‬ ‫من‬ ‫أنا‬ ‫بل ها‬ ‫‪92‬‬ ‫الغطايا‪.‬‬ ‫عقيكم‬ ‫كثيرة ونغلإق‬ ‫ضماناصب‬

‫؟‬ ‫التاج‬ ‫المفحص وضريبة‬ ‫ضريبة‬ ‫ذلك‬ ‫العاقؤ إكرافا لكم ‪ ،‬بما في‬ ‫الضرائحب‬ ‫من‬

‫جمنة في‬ ‫كفة أعفيكم‬ ‫هذا‬ ‫ثقير الأشجار‬ ‫الرزعص ويص!‬ ‫وما تعو ‪ 3‬إليئ كئفحث‬ ‫"‪3‬‬

‫أرضيى ال!اجمز؟ والجليل‬ ‫الثلالث الملخقيما بها من‬ ‫الفقاطعالت‬ ‫أرضيى تهوذا وفي‬

‫وممعفاة‬ ‫حدوبها‬ ‫ضمن‬ ‫مقذسة‬ ‫أووشليم‬ ‫وتكون‬ ‫‪31‬‬ ‫إلى آيخير الرماني ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫من‬

‫شلالتي‬ ‫غن‬ ‫آ‪ ،‬فأتخفى‬ ‫أوو‬ ‫أقا القلعة اتتي في‬ ‫‪32‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العشولي والضرائحب‬ ‫من‬

‫الزجالي يجراشيها‪.‬‬ ‫تشا ‪ 4‬من‬ ‫قن‬ ‫ته أن تختاز‬ ‫عقيها إلى رئي!ير الكهتةض اتذي‬

‫شبيئ من أرضيى تهوذا‬ ‫يهوبئ‬ ‫أطيق بلا مقابل كل‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫‪" 3‬وغلاوة‬

‫القواشي‬ ‫بأن ئعيدوا إليهم ضريبة‬ ‫وكلائي‬ ‫وآفز جميغ‬ ‫‪،‬‬ ‫في جميع صأنحاء قملكتي‬

‫الأعيا ‪ 3‬كفها‪،‬‬ ‫وتكون‬ ‫‪34‬‬ ‫جمن دفجها‪.‬‬ ‫ئعفوفم‬ ‫جمنفم ‪ ،‬وأن‬ ‫اتتي آستوفوها‬

‫الأحداب‪،‬‬ ‫من‬ ‫بخذلب‬ ‫الذينتة الخاضحة‬ ‫والامم!لائم‬ ‫الشهويى‪،‬‬ ‫‪ ،‬وزؤوش‬ ‫وال!بوت‬

‫أئاتم خصانؤ‬ ‫الأتالم كفها‬ ‫هد؟‬ ‫‪ :‬تكون‬ ‫اتتي تعذة‬ ‫مغ‬ ‫العيد‬ ‫قبل‬ ‫الثلاثة اتتي‬ ‫والأئام‬

‫لأخل! أن يتغزض!‬ ‫لا تجق‬ ‫‪35 .‬بخيث‬ ‫قمقكتي‬ ‫في‬ ‫اليهوب اتذين‬ ‫يجميعص‬ ‫وغفو‬

‫لهم أو يضايقهم في أئ شيء‪.‬‬

‫القيلث بغذب‬ ‫الاليحاقي في جيوفي‬ ‫يلتهوب بخق‬ ‫أسقخ‬ ‫ذلك‪،‬‬ ‫‪"36‬وفوق‬

‫القيلث‪.‬‬ ‫يعاقلون تمافا كغييرهم جمن جنوب‬ ‫زجل‬ ‫تلاثين أل!‬ ‫تزيد على‬ ‫لا‬

‫وإلى تعضهم‬ ‫القنيعيما‪،‬‬ ‫القيلث‬ ‫حصودب‬ ‫في‬ ‫قهاتم الجراشؤ‬ ‫إلى تعضهم‬ ‫فيوكل‬ ‫‪37‬‬

‫زؤساء‬ ‫الأمانة وآفز أيضا بأن يكون‬ ‫اتتي تتطفسث‬ ‫القمقكؤ‬ ‫الآخير إدازة شؤولب‬

‫الخاضيما‬ ‫قوانييهمص‬ ‫من شعبهم ‪ ،‬وأن تعيشوا خياتهم بح!ب‬ ‫اليهوب وحكامهم‬

‫القيلث‪.‬‬ ‫أرضيى تهوذا بأمير من‬ ‫في‬ ‫كما هيئ الحال‬ ‫بهم‪،‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪318‬‬

‫ال!اجمر؟‪،‬‬ ‫أرضيى‬ ‫من‬ ‫باليهودثؤ‬ ‫الملخقة‬ ‫الثلاث‬ ‫المقاطعات‬ ‫‪"38‬أقا‬

‫شلالة رئيسيى الكهتةض‪.‬‬ ‫هي‬ ‫ي!لالؤ واحذ؟‬ ‫وتخضع‬ ‫باليهودثؤ‬ ‫فتبقى فلخقة‬

‫من‬ ‫تققاته الضرورئة‬ ‫للقيكلى يتكون‬ ‫وتوابغها‬ ‫تاللمايسن‬ ‫مدينة‬ ‫وأه!ب‬ ‫‪93‬‬

‫دخلي‬ ‫من‬ ‫مثقالي !ضؤ‬ ‫أل!‬ ‫غشز‬ ‫خم!ة‬ ‫ستيما‬ ‫كل‬ ‫وأعطي‬ ‫‪04‬‬ ‫عائدايها‪.‬‬

‫ال!ايقؤ‬ ‫ال!نين‬ ‫الجبايؤ غني‬ ‫وكلاء‬ ‫لم يدقغا‬ ‫ما تقيئ مقا‬ ‫وكل‬ ‫‪41‬‬ ‫الخاضق‬

‫أقا الخم!ة‬ ‫‪42‬‬ ‫القيكلى ‪.‬‬ ‫لأعمالي‬ ‫الفستقتلى‬ ‫وفي‬ ‫الحالي‬ ‫في‬ ‫الآن‬ ‫تدقعوتة‬

‫فئتزذ‬ ‫ستؤ‬ ‫كل‬ ‫القيكلى في‬ ‫جمن دخلى‬ ‫ئجبى‬ ‫ائتي كاتت‬ ‫جمثقالي الفضؤ‬ ‫آلافي‬

‫أووشليتم‬ ‫القيكلي في‬ ‫إلى‬ ‫تجأ‬ ‫قن‬ ‫‪"3‬وكل‬ ‫يلكهتةض القائمين بالجدمؤ‪.‬‬

‫جمنة وتبقى‬ ‫كان ‪ ،‬ئعقى‬ ‫خق‬ ‫مالأ أو أى‬ ‫يلقيلث‬ ‫لم تدقغ‬ ‫تهو‬ ‫في‬ ‫خدوب‬ ‫يجميعص‬

‫وترميمها‬ ‫الأميهتؤ المقذس!‬ ‫البناء في‬ ‫وتققات‬ ‫‪44‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قملكتي‬ ‫ما ته في‬ ‫ته كل‬

‫والخصودب‬ ‫أوزشليتم‬ ‫بناء أسوار‬ ‫تققات‬ ‫كذلك‬ ‫‪45‬‬ ‫القيلث ‪.‬‬ ‫جسالب‬ ‫من‬ ‫ئعالى‬

‫بناء الآسوايى في‬ ‫الضيلث أيضا تققات‬ ‫جسالب‬ ‫من‬ ‫بها‪ ،‬وتعطى‬ ‫المحيطؤ‬

‫اليهودتؤ"‪.‬‬ ‫ساصلر مدني‬

‫الأول‬ ‫الملك ديمتريوص‬ ‫موت‬

‫لاتفم‬ ‫ورقضوة‬ ‫يوناثان والشعمث بهذا الغزضيى لم ئضذقوة‪،‬‬ ‫فلقا شيئ‬ ‫‪46‬‬

‫التحال!‬ ‫فقضلوا‬ ‫‪47‬‬ ‫جمن الطفمص والاضطهاد‪،‬‬ ‫بهم‬ ‫ما أنرتا ديمتريوس‬ ‫تذكروا‬

‫الحقيقيئ وتقوا أقناء‬ ‫ص‬ ‫ال!لام‬ ‫بطقمب‬ ‫فاتخفم‬ ‫أؤل! قن‬ ‫لأتة كان‬ ‫الإسكنذيى‬ ‫مغ‬

‫مغه‪.‬‬ ‫غقدوة‬ ‫اثذي‬ ‫للجن!‬

‫في كواتجهةص ديمتريوش‪.‬‬ ‫قوئا وغسكز‬ ‫جيشا‬ ‫الميأ‬ ‫الإسكنذز‬ ‫وحشذ‬ ‫‪48‬‬

‫ليهن دون‬ ‫تراتجغ جي!ثى الإسنهذر‪،‬‬ ‫القتالي حتى‬ ‫الجيشالب في‬ ‫وما إن لاتك‬ ‫‪94‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪931‬‬

‫الشصحن‬ ‫غاتسب‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫شديذا‬ ‫لمحتالأ‬ ‫وقاتقة‬ ‫‪05‬‬ ‫ديمتريوسن‬ ‫‪ ،‬فطازدة‬ ‫تستسيتم‬ ‫أن‬

‫؟‬ ‫اليوم‬ ‫في ذلك‬ ‫قتيلأ‬ ‫نف!ا‬ ‫ديمتريوس‬ ‫شقط‬ ‫حتى‬

‫ءبطليموس‬ ‫آبنة‬ ‫من‬ ‫الإسكندر‬ ‫زواج‬

‫قيلث جمضز تحملون‬ ‫الإسكنذو شقراء إلى تطليموش‬ ‫أرسل‬ ‫وتعذ ذلذ‬ ‫‪51‬‬

‫عرشيى‬ ‫على‬ ‫وجق!ث‬ ‫إلى قملكتي‪،‬‬ ‫زتجغث‬ ‫فيها‪"52 :‬أفا وأني‬ ‫ليسالة جاء‬ ‫إلييما‬

‫جيشة‬ ‫وك!زث‬ ‫ديمتريوش‬ ‫تعذ أن غقئث‬ ‫‪53‬‬ ‫بلابنا‬ ‫على‬ ‫شلطتي‬ ‫آبائي وآستغذت‬

‫ئرؤجني‬ ‫تعاذ الآن تتحال!‬ ‫"ه‬ ‫كفيما‬ ‫تعذ هذا‬ ‫مفيهيما؟‬ ‫عرشيى‬ ‫على‬ ‫وتجق!ث‬ ‫وقرفئة‬

‫الجليلى"‪.‬‬ ‫القدايا ما تليق بققامك‬ ‫وإليها من‬ ‫إليك‬ ‫وأهدي‬ ‫فأصاهوك‬ ‫آبتتك‬

‫إلى أرضيى‬ ‫فييما‬ ‫زتجغت‬ ‫اليولم اتذي‬ ‫هؤ‬ ‫"شعيد‬ ‫القيأ‪:‬‬ ‫فأجاته تطليموس‬ ‫‪55‬‬

‫ليهن تعالق إلى تطفماي!ن‬ ‫طقتك‪،‬‬ ‫سألتي‬ ‫‪56‬‬ ‫مفيههم ‪.‬‬ ‫عرشيى‬ ‫على‬ ‫وتجق!ت‬ ‫آبائذ‬

‫"‪.‬‬ ‫زغتيك‬ ‫أبتتي ح!حت‬ ‫إلى تعضبى ‪ ،‬وأزؤجك‬ ‫نتغزدت تعضنا‬ ‫خيث‬

‫في‬ ‫تطلمايسن‬ ‫وكييوبايرة آبتتا‪ ،‬ودخلا‬ ‫هؤ‬ ‫جمن مضز‪،‬‬ ‫تطليموس‬ ‫فخزبخ‬ ‫‪57‬‬

‫كليوبايرة‬ ‫وزؤتجة‬ ‫القيك‬ ‫التقى الإسكنذز‬ ‫خيث‬ ‫‪58‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!نيما المئؤ والثايسؤ والتتتين‬

‫بآحيفالي عظيم‬ ‫عرليمها وليضة ملوكئة‬ ‫أبتتا وأقاتم في‬

‫يوناثان ‪2‬‬ ‫مع‬ ‫الإسكندر‬ ‫لقاء‬

‫إلى تطفمايسن‬ ‫فساز‬ ‫‪06‬‬ ‫يفلاقاي!‬ ‫إلى يوناثان أن تجيء‬ ‫الإسكنذز‬ ‫وكتست‬ ‫‪95‬‬

‫ودقئا‬ ‫!ضة‬ ‫لهما وفيصحابهما‬ ‫وأهدى‬ ‫القيكينن‬ ‫حالمحلى وتقيئ‬ ‫قوجمسب‬ ‫في‬

‫تذيهما‪.‬‬ ‫وقدايا كثيزة ‪ ،‬فناؤ خظؤة‬

‫إسرائيل ؤؤشوا‬ ‫وأقتل على الإسكنذر يىجالم أشراو ففميمدون من شصب‬ ‫‪6‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأول‬ ‫المكاببين‬
‫‪032‬‬

‫أرجوائا‪،‬‬ ‫ويفبسوة‬ ‫يوناثان‬ ‫ثيات‬ ‫تنزعوا‬ ‫أن‬ ‫أقز‬ ‫بل‬ ‫‪62‬‬ ‫إليهم ‪.‬‬ ‫يضغص‬ ‫فلم‬ ‫بيوناثان‬

‫وش!‬ ‫مغا إلى‬ ‫آن تخوجوا‬ ‫حالئتييما‬ ‫رجاذ‬ ‫وأمز‬ ‫‪63‬‬ ‫بجايبيما‬ ‫وأجق!ه‬ ‫فققلوا‪.‬‬

‫الأمور‪ ،‬أو يميميء إلييما‪.‬‬ ‫أمبر من‬ ‫في‬ ‫أحد‬ ‫المدينؤ‪ ،‬وينادوا أن لا يتغز ضته‬

‫ألتسوة‬ ‫أتهم‬ ‫الزفيعة وكي!‬ ‫مكاتته‬ ‫بيوناثان‬ ‫ؤشوا‬ ‫اتذين‬ ‫فلقا رأى‬ ‫‪64‬‬

‫جميفهم‪.‬‬ ‫قزبوا‬ ‫الأرخوان‬

‫خلأييما الأصفيايم وغتتا أميزا وشريكا‬ ‫من‬ ‫يوناثان وجغقا‬ ‫وأكزتم القيأ‬ ‫‪65‬‬

‫وشرويى‪.‬‬ ‫بسلام‬ ‫أووشليتم‬ ‫إلى‬ ‫يوناثان‬ ‫فعاد‬ ‫‪66‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المفلث‬ ‫في‬

‫أبلونيوس‬ ‫يوناثان على‬ ‫إنتصار‬

‫من‬ ‫بن ديمتريوش‬ ‫التنؤ المئؤ والخامتؤ وال!تين جاء ديمتريوس‬ ‫وفي‬ ‫‪67‬‬

‫شيطز‬ ‫القيأ بذلذ‬ ‫الإسكنذو‬ ‫فلقا شيئ‬ ‫‪68‬‬ ‫إلى أرضيى آبائإ‪.‬‬ ‫جزير؟ إكريت‬

‫!يادة الجيشيى إلى‬ ‫ديمتريوش‬ ‫آوأوكل‬ ‫‪9‬‬ ‫إنطاكية ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫وزتجغ‬ ‫الحزن‬ ‫عقييما‬

‫تقئيا وأرسل‬ ‫في‬ ‫وغسكز‬ ‫عظيفا‬ ‫جيشا‬ ‫‪ ،‬فخشذ‬ ‫حاجممص بقاعص سورية‬ ‫بلونيوسن‬ ‫أ‬

‫عزت‬ ‫ليمواذ يقاومنا‪ ،‬بتتبك‬ ‫الكهتةض يقول ‪"07 :‬لا أحذ‬ ‫يوناثان رئيسي‬ ‫إلى‬

‫واثفا بقؤ؟‬ ‫فإذا كنت‬ ‫‪71‬‬ ‫الجبالي ؟‬ ‫والتعييير‪ ،‬فيماذا تحايىبنا في‬ ‫يل!خيرتؤ‬ ‫عرضة‬

‫الأقؤى‬ ‫هؤ‬ ‫وتعيردت قن‬ ‫هناذ‬ ‫ال!هلى‪ ،‬فتتصازغ‬ ‫فآننرذ إلى ملاقاينا في‬ ‫جيمثمك‪،‬‬

‫أقل‬ ‫لا‬ ‫وتعيردت أيضا أن‬ ‫اتذين يناعروتني‬ ‫هم‬ ‫وقن‬ ‫أنا‬ ‫قن‬ ‫فتعيردت‬ ‫عتي‪،‬‬ ‫شل‬ ‫‪72‬‬

‫القدزة‬ ‫لذ‬ ‫لن تكون‬ ‫وأنت‬ ‫‪73‬‬ ‫قزتيني ‪.‬‬ ‫أرضكم‬ ‫بالثصير‪ ،‬فآباؤك آنقرموا في‬ ‫لك‬

‫فييما‬ ‫لا حخو‬ ‫شهلى‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫جيشي‬ ‫كثر؟‬ ‫في‬ ‫وجيشيي‬ ‫الثباقي أماتم فرساني‬ ‫على‬

‫إليإ"‪.‬‬ ‫تهوبون‬ ‫ولا قلجأ‬ ‫ولا خصاة‬

‫وآختاكاز‬ ‫عتي! الغقس!‬ ‫آستولى‬ ‫هذا الكلاتم من أبلونيوش‬ ‫يوناثان‬ ‫فلضا شيئ‬ ‫‪74‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪321‬‬

‫وخئتم‬ ‫‪75‬‬ ‫يمساتذييما‪.‬‬ ‫أخوة‬ ‫أووشليتم تتتعا سمعان‬ ‫من‬ ‫وأنطقق‬ ‫آلافي زجلى‬ ‫غشزة‬

‫آبلونيوش‬ ‫في وجههص أبواب المدينؤ لأن خزش‬ ‫فأغيقت‬ ‫يافا‪.‬‬ ‫بغسكير؟ تجاة‬

‫اتذين دايخل‬ ‫شيالز على‬ ‫ليهن الخوفت‬ ‫‪76‬‬ ‫يوناثان ‪.‬‬ ‫دايخيها‪ ،‬فحاضزها‬ ‫كانوا في‬

‫بالأمير فقاتم‬ ‫آبلونيوس‬ ‫وشيئ‬ ‫‪77‬‬ ‫عقيها‪.‬‬ ‫فآستولى‬ ‫ته الأبوات‬ ‫المدينؤ‪ ،‬فقتحوا‬

‫أئه"‬ ‫فتظاهزا‬ ‫أشدود‬ ‫نحؤ‬ ‫وآتخة‬ ‫المشا؟‬ ‫كبيبر من‬ ‫فارسيى وبجيشي‬ ‫بثلاثؤ آلافي‬

‫فتبغة‬ ‫‪78‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فرساييما الكثيرين‬ ‫على‬ ‫لاعيمارر‬ ‫ال!هلى‬ ‫إلى‬ ‫تغتة‬ ‫ثتم ماذ‬ ‫شبيلى‪،‬‬ ‫عاب!‬

‫القتالي‪.‬‬ ‫الفريقالب في‬ ‫وآشتتك‬ ‫يوناثان إلى أشدود‬

‫تعقئم يوناثان‬ ‫ولم‬ ‫‪08‬‬ ‫كمينن وزا "‪.‬‬ ‫في‬ ‫فارس‬ ‫أل!‬ ‫تزك‬ ‫أئلوييوش‬ ‫وكان‬ ‫‪97‬‬

‫الضباحصإلى‬ ‫من‬ ‫جنوبه‬ ‫تئهالى على‬ ‫وال!هام‬ ‫محاطا‬ ‫إلأ جمنذما وتجذ جيشه‬ ‫بذلك‬

‫خيل‬ ‫تجتت‬ ‫يوناثان حتى‬ ‫بأفير من‬ ‫أماجميهم‬ ‫ثتتوا في‬ ‫الجنود‬ ‫وليهن‬ ‫‪81‬‬ ‫المساء‪.‬‬

‫الفوى‬ ‫الخيلى القنهوكؤ‬ ‫لمحرقؤ‬ ‫على‬ ‫وهختم‬ ‫بجي!ثميما‬ ‫أخوة‬ ‫سمعان‬ ‫فجاء‬ ‫‪82‬‬ ‫الغذؤ‪،‬‬

‫أشدود‬ ‫إلى‬ ‫فرسانها‬ ‫ال!هلى وقز‬ ‫الخيلى في‬ ‫وتقزقب‬ ‫‪83‬‬ ‫وآنقرموا‪.‬‬ ‫فآنك!روا‬

‫والمدن‬ ‫يوناثان أشدود‬ ‫فأحزق‬ ‫‪84‬‬ ‫طقئا يلئجا؟‪.‬‬ ‫قعتذ ضتمهم‬ ‫داجون‬ ‫تيت‬ ‫ودخلوا‬

‫مغ اتذين قزبوا‬ ‫بالثار‬ ‫قعتذ داجون‬ ‫غنايضهم وأحزق‬ ‫الفجاوزة لها‪ ،‬وشتت‬

‫ثمانتة آلافي زخل‪.‬‬ ‫اتذين أحتزقوا‬ ‫مغ‬ ‫بال!ي!‬ ‫اتذين شقطوا‬ ‫وكان‬ ‫‪85‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إليه‬

‫المدينؤ‬ ‫أهل‬ ‫قباتتها‪ ،‬فخزقي‬ ‫وغسكز‬ ‫إلى أشقلون‬ ‫يونائان‬ ‫فناذ آتخة‬ ‫ومن‬ ‫‪8‬‬

‫تحملون‬ ‫أوزشليتم‬ ‫إلى‬ ‫مغة‬ ‫يوناثان بقن‬ ‫ئئم رتجغ‬ ‫‪87‬‬ ‫التكريم ؟‬ ‫بفنتهى‬ ‫ليقاييما‬

‫غنايتم كثيرة ‪.‬‬

‫إلييما‬ ‫وأرشل‬ ‫‪98‬‬ ‫زاد يوناثان تكريفا‬ ‫بما تجرى‬ ‫القيأ‬ ‫الإسكنذو‬ ‫ولقا شيئ‬ ‫‪88‬‬

‫الفحيالة‬ ‫والأرض!‬ ‫غقرون‬ ‫الملوفي فقط ‪ ،‬وؤقتة‬ ‫لأن!يمباء‬ ‫ئعالى‬ ‫دقحب‬ ‫من‬ ‫غزوة‬

‫بها‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪322‬‬

‫الإسكندر‬ ‫يهاجم‬ ‫السادس‬ ‫بطليموس‬

‫وشفئ!‬ ‫إلىملقفلكهلبجير‬ ‫اجيسامئكندجمبيزبألخيقؤ‬ ‫قققكة‬ ‫تطليموألىش!تفتئم‬ ‫كثسرحمثبذ‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬

‫وزخبوا‬ ‫ته الأبوات‬ ‫المذلق قتحوا‬ ‫إن أهل‬ ‫حتى‬ ‫بال!فم؟‬ ‫متظاهزا‬ ‫إلى سورية‬

‫دخل‬ ‫وكقما‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خماة‬ ‫كان‬ ‫تطليموش‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫الإسكنذر‪،‬‬ ‫جمنذ طقمب‬ ‫به ئزولأ‬

‫أزؤة‬ ‫إلى أشدود‬ ‫الحئلإ‪4 .‬ولقا قمت‬ ‫من‬ ‫يبقي فيها خزشا‬ ‫مدينة كان‬ ‫تطليموس‬

‫فنا‬ ‫القطروخة‬ ‫والخثذ‬ ‫وضواجتها‬ ‫أشدود‬ ‫وخرات‬ ‫الضحروق‬ ‫قعتذ داجون‬

‫وأختز‬ ‫‪5‬‬ ‫طريقيما‪.‬‬ ‫على‬ ‫وكؤموها‬ ‫المعركؤ‬ ‫يوناثان في‬ ‫اتتي أحزقها‬ ‫وتلك‬ ‫وهناك‬

‫القيذ‬ ‫وليهن‬ ‫عقييما‪،‬‬ ‫إثازييما‬ ‫يوناثان قضذ‬ ‫يما فغل‬ ‫الضيذ‬ ‫تطليموسق‬ ‫ال!كان‬

‫تعضيى‬ ‫على‬ ‫تعفهما‬ ‫يافا وشفتم‬ ‫في‬ ‫يوناثان القيك‬ ‫وآستقتل‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الضمت‬ ‫تنرتم‬

‫أووشليتم‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫وزتجغ‬ ‫نهير ألؤتايىش‬ ‫إلى‬ ‫القيك‬ ‫يونائان‬ ‫ئثم راقق‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فناك‬ ‫وناما‬

‫كددق‬ ‫على‬ ‫لتنفيد مكيذييما‪ ،‬فأستولى‬ ‫الفرضة‬ ‫هد‬ ‫القيأ‬ ‫فآغتتتم تطليموس‬ ‫‪8‬‬

‫إلى‬ ‫فأرسل‬ ‫شزا‬ ‫بالإسكنذر‬ ‫وتوى‬ ‫‪9‬‬ ‫ال!احلتؤ‪.‬‬ ‫شلوقية‬ ‫إلى‬ ‫وصولأ‬ ‫ال!اجل‬

‫معاقد‬ ‫تعفد‬ ‫فيها‪" :‬تعاذ‬ ‫إلي! يىسالة جاء‬ ‫تحملون‬ ‫القيلث شقراء‬ ‫ديمتريوش‬

‫‪.‬افأنا‬ ‫أبيذ‪.‬‬ ‫عرشن‬ ‫وتستعيا‬ ‫آبتتي ائتي جمنذ الإسكنذر‪،‬‬ ‫وأعطيك‬ ‫تيني وتيتذ‬

‫على‬ ‫تطليموس‬ ‫تخئى‬ ‫اوهكذا‬ ‫ا‬ ‫قتلي "‪.‬‬ ‫حاؤذ‬ ‫زجل‬ ‫إلى‬ ‫زؤختها‬ ‫تي‬ ‫قي‬ ‫نابم‬

‫وآنققست على‬ ‫يديمتريوس‬ ‫آبتة وأعطاها‬ ‫آستزذ‬ ‫اثئم‬ ‫‪2‬‬ ‫مليهيما‪.‬‬ ‫في‬ ‫طضغا‬ ‫الإسكنذر‬

‫اليداء تيتهما‪.‬‬ ‫وآنقخز‬ ‫الإسكنذر‬

‫تاقي‬ ‫رأليم! تاتجينن‪،‬‬ ‫على‬ ‫إلى إنطاكية وؤضغ‬ ‫تطليموس‬ ‫دخل‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪13‬‬

‫أهقها‬ ‫كيليكية فين‬ ‫في‬ ‫الإسكنذو‬ ‫الوق!ب كان‬ ‫ذلذ‬ ‫اوفي‬ ‫‪4‬‬ ‫وتاقي جمضز‪.‬‬ ‫آسية‬

‫عقييما‪.‬‬ ‫اليصيان‬ ‫أعقنوا‬ ‫كانوا‬


‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪323‬‬

‫وبطليموس‬ ‫الإسكندر‬ ‫موت‬

‫فقاتقييما‪ ،‬فلاقاة‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬ساز‬ ‫تطليموس‬ ‫بما فغل‬ ‫الإسكنذز‬ ‫افلقا شيئ‬ ‫‪5‬‬

‫أوكان‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغرلب‬ ‫قناطتي‬ ‫إلى‬ ‫الإسكنذو‬ ‫‪ ،‬فقزت‬ ‫كبيبر ققرقه‬ ‫بجيشبى‬ ‫تطليموس‬

‫الغربيئ قطغ‬ ‫زئديئيل‬ ‫أن‬ ‫ابخيث‬ ‫‪7‬‬ ‫غالقييما‪،‬‬ ‫أؤجص‬ ‫في‬ ‫أصتخ‬ ‫القيأ‬ ‫تطليموس‬

‫فقتذ‬ ‫الضيأ‪،‬‬ ‫تطليموس!‬ ‫ثلاتؤ أتام مات‬ ‫وتعذ‬ ‫‪18‬‬ ‫إليإ‪.‬‬ ‫وأرشقه‬ ‫الإسكنذر‬ ‫زأس‬

‫ال!نؤ‬ ‫في‬ ‫ديمتريوس!‬ ‫ققذ‬ ‫اوهكذا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المضرتين‬ ‫الحصودق‬ ‫بحزاسيى‬ ‫الأهالي‬

‫وال!تين‪.‬‬ ‫المئ! وال!ابغؤ‬

‫اليهود‬ ‫الثاني يعاهد‬ ‫ديمتريوس‬

‫القلعؤ ائتي‬ ‫الي!ودتؤ للاستيلاء على‬ ‫يوناثان رجاذ‬ ‫هذا الوقمب تجقغ‬ ‫وفي‬ ‫‪02‬‬

‫تعفالأشرار‬ ‫فذقمت‬ ‫‪21‬‬ ‫بكثر؟‪.‬‬ ‫الجصايى‬ ‫آلالب‬ ‫أووشليتم ‪ ،‬وأقاتم خوتها‬ ‫في‬

‫أن يوناثان‬ ‫ديمتريوش‬ ‫تني إسرائيل وأختروا القيك‬ ‫شعتهم‬ ‫ائذين يبيضون‬

‫مسيرغا إلى تالفمايسن‪،‬‬ ‫وقمت‬ ‫جذا‬ ‫بهذا الختير غص!ت‬ ‫فلضا شيئ‬ ‫‪22‬‬ ‫القلعة ‪.‬‬ ‫حاضز‬

‫إلى‬ ‫القجيء‬ ‫في‬ ‫يس!خ‬ ‫غني القلعؤ وأن‬ ‫الجصاز‬ ‫إلى يوناثان أن ترقغ‬ ‫وكتمت‬

‫أقز يوناثان بمتاتغؤ‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫رغتم‬ ‫وليهن‬ ‫‪23‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫والئحذث‬ ‫يمقاتقييما‬ ‫تطفمايسن‬

‫إسرائيل‬ ‫شع!ب‬ ‫ص‬ ‫شيوخ‬ ‫فأختاز تعق!‬ ‫بنف!يمه‬ ‫المجازقؤ‬ ‫القلعؤ وغرتم على‬ ‫جصار‬

‫وساصلر القدايا شيئا كثيزا وذقست‬ ‫والحقل‬ ‫والذقمب‬ ‫جمن الفضؤ‬ ‫وأخذ‬ ‫‪24‬‬ ‫وكقتيهم ‪،‬‬

‫شعبيما‪،‬‬ ‫أشرار‬ ‫به تجماعة من‬ ‫وؤشى‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بيرضاة‬ ‫إلى القيلث في تطليمايسن ‪ ،‬فخظيئ‬

‫مكاتته" في‬ ‫وزقغ‬ ‫الملوفي يعاجملوتا‪،‬‬ ‫أسلافه" من‬ ‫عاققا كما كان‬ ‫إلأ أن القيك‬ ‫‪26‬‬

‫تتمثع به‬ ‫ما كان‬ ‫وفي‬ ‫قنضبيما رئي!ا يلكقنةص‪،‬‬ ‫وثئته في‬ ‫‪27‬‬ ‫أصدقايإ‪،‬‬ ‫ص‬ ‫عيودق جميع‬

‫أصلإقائإ‪.‬‬ ‫أقزلب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وجققا‬ ‫الامتيازالب‬ ‫من‬


‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪324‬‬

‫الفلخقة‬ ‫الثلاث‬ ‫القيلث أن يعفيئ اليهودتة والمان‬ ‫يوناثان من‬ ‫وطقحت‬ ‫‪28‬‬

‫فقبل‬ ‫‪92‬‬ ‫الفضيما‪.‬‬ ‫ينطار من‬ ‫مئيما‬ ‫بثلاب‬ ‫وؤغذة‬ ‫جزتؤ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫ال!امز؟ من‬ ‫بها وأرضر‬

‫تضها‪:‬‬ ‫وهذا‬ ‫كقيما‬ ‫ذلذ‬ ‫في‬ ‫وثائق‬ ‫وكتمت‬ ‫الطقت‪،‬‬ ‫هذا‬ ‫القيأ‬

‫اليهوب‪ ،‬سلالم‪.‬‬ ‫شعمب‬ ‫وإلى‬ ‫أخييما‬ ‫يوناثان‬ ‫القيلث إلى‬ ‫ديمتريوسن‬ ‫‪"03‬من‬

‫إلى‬ ‫بثمأيكم‬ ‫كتئناها‬ ‫اثتي‬ ‫الزساليما‬ ‫من‬ ‫بتسخيما‬ ‫إليكم‬ ‫هلإ؟‬ ‫ا نرلمحق رساتتنا‬

‫قضمويها‪:‬‬ ‫على‬ ‫تطيعوا‬ ‫قريبنا‪ ،‬حتى‬ ‫تسطاييوش‬

‫عازمون‬ ‫نحن‬ ‫‪33‬‬ ‫سلام ‪،‬‬ ‫المكزم؟‬ ‫القيلث إلى يسطانيوش‬ ‫ديمتريوش‬ ‫‪"32‬من‬

‫لهم يلتتالب‬ ‫غهذنا‬ ‫أصلإقاؤنا وتحقأ‬ ‫معامتة اليهوب اتذين هم‬ ‫أن نحي!ن‬ ‫على‬

‫المقاطعاقي‬ ‫اليهودئؤ كقها مغ‬ ‫بأرضي‬ ‫فنقز لهم‬ ‫‪34‬‬ ‫نحؤنا‪.‬‬ ‫الطتبؤ اتتي أبذوها‬

‫أرضيى ال!امر؟‬ ‫من‬ ‫باليهودتؤ‬ ‫اتتي ألجقت‬ ‫والزاقتائيم‬ ‫وهيئ أفيزقة ؤئذة‬ ‫الثلاب‬

‫أووشليتم ‪ ،‬تذذ‬ ‫في‬ ‫الذبائخ‬ ‫يقذمون‬ ‫اتذين‬ ‫يجميعص‬ ‫فتكون‬ ‫توابجها‪،‬‬ ‫وجميع‬

‫يخلالي الأرضيى‬ ‫من‬ ‫ستؤ‬ ‫يجبيها قبلا في كل‬ ‫القيأ‬ ‫القلكتؤ ائتي كان‬ ‫الضرايمب‬

‫العائذ؟ لنا من‬ ‫والضرائمب‬ ‫العشور‬ ‫من‬ ‫أيضا‬ ‫لنا‬ ‫أفا ما تجق‬ ‫‪35‬‬ ‫وثقير الأشجايى‪.‬‬

‫الآن ‪ ،‬ولا يلغى‬ ‫من‬ ‫كقيما‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫نعفيهم‬ ‫فنحن‬ ‫‪36‬‬ ‫الثاجص‬ ‫حقير المفحص وضريبؤ‬

‫‪.‬‬ ‫الرمان‬ ‫ما طاذ‬ ‫الإعفاء‬ ‫هذا‬ ‫جمن‬ ‫شي!‬

‫إلى يوناثان يتقغها في‬ ‫من هد إلوثيقؤ وشقموها‬ ‫‪"37‬فأكتبوا الآن تسخة‬

‫يلجميع إ)‪.‬‬ ‫مكالق قفتوح‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫الجتلى المقذس‬

‫ته من دولق كقاؤقؤ من أحد‪،‬‬ ‫خضغت‬ ‫البلاد‬ ‫القيأ أن‬ ‫ديمتريوس‬ ‫وزأى‬ ‫‪38‬‬

‫الغزباء اتذين‬ ‫الجنوب‬ ‫واحل! إلى تي!ق‪ ،‬ما عدا تعقكتايمب‬ ‫‪ ،‬كل‬ ‫جيوشه‬ ‫ف!زخ‬

‫اتذين‬ ‫القذماء‬ ‫الجنوب‬ ‫البحير‪ ،‬مفا أثاز غضمت‬ ‫جزيى‬ ‫الأقمص في‬ ‫من‬ ‫يهم‬ ‫جاة‬

‫الملرفي اتذين شموة‪.‬‬ ‫حازبوا في جوشيى‬


‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪325‬‬

‫الجيوشق‬ ‫قبل أن‬ ‫من‬ ‫للإسكنذيى‬ ‫تخربوا‬ ‫اتذين‬ ‫أحا‬ ‫تريفون‬ ‫فلقا رأى‬ ‫‪93‬‬

‫إلى إيقفكوئيل العربيئ وكان يزتي‬ ‫القيلث‪ ،‬سازغ‬ ‫كقها تتذقو من ديمتريوش‬

‫أبيإ‪،‬‬ ‫مكان‬ ‫لتميك‬ ‫أئطيوخسن‬ ‫فأتخ عقيإ أن ئ!ققة‬ ‫‪04‬‬ ‫آبن الإسكنذر‪،‬‬ ‫أنطيوخ!حن‬

‫جمن الغداؤ؟‪ ،‬وأقاتم فناذ أتافا‬ ‫الجيوشي‬ ‫وبما ته في‬ ‫ديمتريوش‬ ‫بما فقل‬ ‫وأختزة‬

‫‪.‬‬ ‫كثيرة‬

‫الجنوب‬ ‫جميغ‬ ‫يخيرقي‬ ‫أن‬ ‫إتييما‬ ‫طايئا‬ ‫القيلث‬ ‫ديمتريوش‬ ‫إلى‬ ‫يوناثان‬ ‫وأرشل‬ ‫‪41‬‬

‫فيئهم‬ ‫الحصوني‪،‬‬ ‫في‬ ‫اتذين‬ ‫الجنود‬ ‫أووشليتم ‪ ،‬وكذلك‬ ‫القلع! من‬ ‫في‬ ‫اتذين‬

‫ذلذ‬ ‫"سأفغل‬ ‫القيأ‪:‬‬ ‫‪"2 .‬فأجاتة ديمتريوش‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعمت‬ ‫كانوا ئحايىبون‬

‫تكريقا عظيفا حاتما توافيني الفرصة‪.‬‬ ‫بل سأكيركك أنت وشعتك‬ ‫‪،‬‬ ‫لك ولشعبك‬

‫تخفوا‬ ‫جنودي‬ ‫يسايدوتني ‪ ،‬لأن جميغ‬ ‫أن ترليمل إلئ رجالأ‬ ‫لك‬ ‫أفا الآن قخيو‬ ‫‪43‬‬

‫عتي "‪.‬‬

‫إنطاكية ‪ ،‬فآبتقبئ الضيأ‬ ‫ألثحذاء إلى‬ ‫زجلى‬ ‫يوناثان ثلاثة آلافي‬ ‫فأرسل‬ ‫‪44‬‬

‫زجلى‬ ‫أل!‬ ‫وجمشرين‬ ‫جمئة‬ ‫المدينؤ وكانوا‬ ‫وشط‬ ‫الأهلون‬ ‫‪"5 .‬وتخمقز‬ ‫بفدومهم‬

‫على‬ ‫الأهلون‬ ‫إلى قصير؟‪ ،‬فآستوتى‬ ‫القيأ‬ ‫‪"6‬فقزت‬ ‫أن تقتلوا القيذ‪.‬‬ ‫وحاؤلوا‬

‫كفهم‬ ‫إلييما‬ ‫قتلوا‬ ‫فأ‬ ‫يتجذييما‪،‬‬ ‫اليهود‬ ‫القيأ‬ ‫فذعا‬ ‫‪47‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بالهجوم‬ ‫وتذأوا‬ ‫طم قي المدينؤ‬

‫وأحزقوا‬ ‫‪48‬‬ ‫الثائرين ‪،‬‬ ‫الأهالي‬ ‫من‬ ‫زجلى‬ ‫أل!‬ ‫جمئة‬ ‫وقتلوا‬ ‫المدينيما‬ ‫في‬ ‫وآنتشروا‬

‫حياة القيلث‪.‬‬ ‫وأنقذوا‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫غنائتم كثيرة في‬ ‫المدينة وأخذوا‬

‫فيها‬ ‫وأنتشروا‬ ‫المدينؤ‬ ‫على‬ ‫اليهود أستوتوا‬ ‫أن‬ ‫الأهالي‬ ‫فلقا زأى‬ ‫‪94‬‬

‫الضيلث وقالوا‪:‬‬ ‫إلى‬ ‫وتقزعوا‬ ‫غزائمهم‬ ‫‪ ،‬خازت‬ ‫ما تشاؤون‬ ‫تفقلون‬

‫وألقوا‬ ‫‪51‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المدينؤ"‬ ‫وفهاتجمؤ‬ ‫فهاتجقينا‬ ‫من‬ ‫اليهود‬ ‫ص‬ ‫وأمتع‬ ‫ال!لام‬ ‫‪ "05‬أعطنا‬

‫وجميع‬ ‫القيلث‪ ،‬فأكزتم الضيأ‬ ‫مغ ديمتريوسن‬ ‫الضفخ‬ ‫وغقدوا‬ ‫ليلاخهم‬


‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪326‬‬

‫بقنائتم كثيز؟‪.‬‬ ‫أووشليمص‬ ‫إلى‬ ‫زتجعوا‬ ‫اليهود ائذين‬ ‫أهلى قملكيإ‪،‬‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫الهدوء‬ ‫وغئم‬ ‫مفيهيما‬ ‫عرشيى‬ ‫على‬ ‫فخق!سن‬ ‫القيأ‪،‬‬ ‫‪5‬أفا ديمتريوس‬

‫الفضاتقإ‪.‬‬ ‫أشذ‬ ‫ضاتقة‬ ‫يكالمحئة يضعرولمحيما بل‬ ‫به يوناثان ‪ .‬ولم‬ ‫ما ؤغذ‬ ‫لكل‬ ‫وتتكز‬ ‫‪53‬‬

‫السادس‬ ‫لأنطيوخس‬ ‫يوناثان يتحزب‬

‫ال!ن ‪ ،‬فخقمن‬ ‫تعا صغيو‬ ‫وهؤ‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫ومغه‬ ‫‪ ،‬زتجغ تريفون‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫‪54‬‬

‫شزخها‬ ‫ائتي‬ ‫الجيوش!‬ ‫إلييما‬ ‫فآنضقت‬ ‫‪55‬‬ ‫التاقي ‪.‬‬ ‫ولبسن‬ ‫مفيهيما‬ ‫عرشي‬ ‫على‬

‫وشيطز‬ ‫الفتقيما‬ ‫على‬ ‫تريفون‬ ‫فآستولى‬ ‫‪56‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فقزت‬ ‫‪ ،‬وقاتلوا ديمتريوش‬ ‫ديمتريوس‬

‫رئي!ا‬ ‫أثتتك‬ ‫‪" :‬إتي‬ ‫يوناثان‬ ‫إلى‬ ‫الضغيز‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫وكتمت‬ ‫‪57‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إنطاكية‬ ‫على‬

‫حاجمقا على الفقاطعالب الأرتعصوأختاوك واجذا من أصدقاء‬ ‫وأجقلك‬ ‫يلكهتةض‪،‬‬

‫ته أن تشرت‬ ‫يمائذييما‪ ،‬وشقخ‬ ‫الذقمب‬ ‫آنتة من‬ ‫ته القيأ‬ ‫وأرشل‬ ‫‪58‬‬ ‫الضيلث "‪.‬‬

‫أخاة‬ ‫سمعان‬ ‫القيأ‬ ‫غئق‬ ‫كذلك‬ ‫‪95‬‬ ‫الذقمب ‪،‬‬ ‫بغرؤ؟‬ ‫تلبسن الأرخوان‬ ‫فيها‪ ،‬وأن‬

‫مضز‪.‬‬ ‫إلى حدوب‬ ‫فينيقية‬ ‫الأرضيى الممتذ؟ من حدوب‬ ‫حاجمضا على‬

‫جميع‬ ‫إلييما‬ ‫المدني ‪ ،‬وآنضتم‬ ‫وفي‬ ‫سورية‬ ‫ص‬ ‫بقاع‬ ‫في‬ ‫بجيمثميما‬ ‫يوناثان‬ ‫وساز‬ ‫‪06‬‬

‫ومن‬ ‫‪61‬‬ ‫بالترحالب ‪.‬‬ ‫المدينؤ‬ ‫لاقاة أهل‬ ‫خيث‬ ‫إلى أشقلون‬ ‫سورية ‪ ،‬وؤضل‬ ‫جيوشيى‬

‫وأحزق‬ ‫هناك آتخة إلى غرة‪ ،‬فأغقق أهل غرة الأبوات في وجههص‪ ،‬فحاضزها‬

‫ليهته‬ ‫‪ .‬فساتضهم‬ ‫الأمان‬ ‫يونائان‬ ‫جمن‬ ‫غرة‬ ‫أهل‬ ‫فطقمت‬ ‫‪62‬‬ ‫بالتار وتقتها‪.‬‬ ‫ضواحتها‬

‫البلاب إلى‬ ‫إلى أووشليتم وتاتغ تجوتتا في‬ ‫وأرشقهم‬ ‫زهائن‬ ‫أبناغ وؤسايهم‬ ‫أخذ‬

‫بقشق‪.‬‬ ‫أن ؤضل‬

‫قيضلوا إلى قابشن‬ ‫أن فؤاد ديمتريوش‬ ‫ولفا عاد يوناثان إلى تهوذا‪ ،‬شيئ‬ ‫‪63‬‬

‫إلى‬ ‫فأسزغ‬ ‫‪64‬‬ ‫ئنهوا فهقاييما‪،‬‬ ‫أن‬ ‫رأصيى جيشبى كبيبر‪ ،‬وغاتئفم‬ ‫الجليلى على‬ ‫في‬
‫الأول ‪11،12‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪327‬‬

‫وهاتجقها‬ ‫تيت صوز‬ ‫سمعان‬ ‫فحاضز‬ ‫‪65‬‬ ‫البلاد‪.‬‬ ‫أخاة في‬ ‫فلاقايهم وتزك سمعان‬

‫الفحفح؟‬ ‫إلى أن زيخمت أهلها في‬ ‫‪66‬‬ ‫فذة طويقة‬ ‫في جصارها‬ ‫يوفا فيوفا‪ ،‬وآستقز‬

‫تحوشها‪.‬‬ ‫وأقاتم فيها حامية‬ ‫جمن المدينؤ وآحتفها‬ ‫ليهتة أخزتجهم‬ ‫فصاتخهم‬

‫القجير‬ ‫وقبل‬ ‫جمنذ ماء جتاشز‪،‬‬ ‫يوناثان وجيشا‬ ‫الأثناء غسكز‬ ‫هد؟‬ ‫وفي‬ ‫‪67‬‬

‫الغزباء‬ ‫وتجدوا جيشن‬ ‫خيث‬ ‫‪68‬‬ ‫جمنذ الفمبح؟‬ ‫حاصوز‬ ‫ساروا‪ ،‬فؤضلوا إلى شهل‬

‫بجيمثميما‬ ‫يوناثان‬ ‫تقذتم‬ ‫فما إن‬ ‫‪96‬‬ ‫الجبالي ‪،‬‬ ‫في‬ ‫كميئا‬ ‫لهم‬ ‫تضبوا‬ ‫أن‬ ‫تعذ‬ ‫تنتطرون‪،‬‬

‫فقزبوا‬ ‫‪07‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القتالي‬ ‫في‬ ‫وآشتزكوا‬ ‫قواصجهم‬ ‫من‬ ‫الكمين‬ ‫خزقي‬ ‫حتى‬ ‫نحؤهم‬

‫وتهوذا‬ ‫إلأ قتثتا آبن أبشالوتم‪،‬‬ ‫واحد‬ ‫يوناثان زجل‬ ‫وما تقيئ إلى جايمب‬ ‫جميعهم‬

‫رأليمه وضتى‪.‬‬ ‫الئرات على‬ ‫وزشن‬ ‫ثياته‬ ‫يوناثان‬ ‫فقرق‬ ‫‪71‬‬ ‫قايدا الجيشيى ‪.‬‬ ‫بن خففي‬

‫اتذين هزبوا من‬ ‫ولقا زأى‬ ‫‪73‬‬ ‫ثتم عاد إلى الغزباء يقايلهم‪ ،‬فآنقرموا وقزبوا‪.‬‬ ‫‪72‬‬

‫شن خيث‬ ‫قاب‬ ‫في‬ ‫الغذؤ مغا إلى فغسكيرهم‬ ‫وطازدوا‬ ‫إلييما‬ ‫ما تجرى ‪ ،‬عادوا‬ ‫يىجاييما‬

‫ثلاثة آلافي‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫الغزباء‬ ‫القتالي من‬ ‫في‬ ‫ف!قط‬ ‫‪74‬‬ ‫غسكروا‪.‬‬ ‫هئم أيضا‬

‫يوناثان إلى أووشليتم‪.‬‬ ‫وزتجغ‬ ‫زحلى‪،‬‬

‫وإسبرطة‬ ‫رومة‬ ‫اليهود مع‬ ‫معاهدة‬

‫يوناثان أن الفرضة الآن ملائمة ته‪ ،‬فآغتتقها وآختاز تعض!‬ ‫وزأى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫مغ‬ ‫غقذوة‬ ‫اتذي‬ ‫الجف!‬ ‫يئؤكدوا‬ ‫إلى روقة‬ ‫ليجايه وأرشقفم‬

‫زسائل‬ ‫وأمايهن أخرى‬ ‫إلى إسترطة‬ ‫مغهم‬ ‫أرسل‬ ‫‪2 .‬كذلك‬ ‫الزومانتين ويخذدوة‬

‫القعتى‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫في‬

‫رئيس!‬ ‫يوناثان‬ ‫وقالوا ‪" :‬أرشقنا‬ ‫ص‬ ‫الشيوخ‬ ‫قجي!ن‬ ‫ودخلوا‬ ‫روقة‬ ‫إلى‬ ‫فذقبوا‬ ‫‪3‬‬

‫الشيوفي‬ ‫قجيس!‬ ‫فأعطاهم‬ ‫‪4‬‬ ‫القديتم "‪.‬‬ ‫الجف!‬ ‫اليهوب ينخذد‬ ‫الكهةض وشص!‬
‫‪1 2‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪328‬‬

‫إلى أرضيى تهوذا بسلام ‪.‬‬ ‫يؤقنوا وجوغهم‬ ‫صحتى‬ ‫الأقاليم‬ ‫في‬ ‫يوكلاء رومة‬ ‫زسائل‬

‫إسترطة‪:‬‬ ‫الزسائلى ائتي كتتها يوناثان إلى أهل‬ ‫من‬ ‫‪5‬وهلإ؟ تسخة‬

‫اليهود إلى‬ ‫والكهتةض وساصلر شع!ب‬ ‫ص‬ ‫يوناثان رئيسيى الكهتةص والشيوخ‬ ‫‪"6‬من‬

‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬سلام‬ ‫إخؤيهم‬ ‫إسترطة‬ ‫أهلى‬

‫تذكو‬ ‫أويتا رئيسيى الكهتةض رسالة‬ ‫إلى‬ ‫آريوس‬ ‫قيككم‬ ‫أرسل‬ ‫فيما مضى‪،‬‬

‫أونتا بالتعثؤ كل‬ ‫فزخحت‬ ‫‪8‬‬ ‫المرققة ‪.‬‬ ‫الئسخة‬ ‫كما تشقد‬ ‫إخؤتنا‪،‬‬ ‫فيها أئكم‬

‫أثنا‬ ‫مغ‬ ‫‪9‬‬ ‫والموالاة ‪،‬‬ ‫الضداقؤ‬ ‫زؤابط‬ ‫على‬ ‫الزسالة اثتي تنف!‬ ‫وأخذ‬ ‫الترحيحب‬

‫الفؤ؟ جمن كتبنا المقذسؤ‪.‬‬ ‫من‬ ‫الزوابإ‪ ،‬يما تستمذة‬ ‫هد؟‬ ‫جمثلى‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫لا‬ ‫الآن‬

‫غزباء‬ ‫يئلأ نصيز‬ ‫والضؤذ؟‬ ‫غلايتي الأخؤ؟‬ ‫إليكم يتجديد‬ ‫‪.‬افإتنا رأينا أن نكتت‬

‫قدار‬ ‫على‬ ‫أتنا لم ننقيئ‬ ‫مغ‬ ‫‪11‬‬ ‫بعيد‪،‬‬ ‫لإنقطاعص الزسائلى تيتنا منذ زقنن‬ ‫غنكم‬

‫فيها الذبائخ‬ ‫اتتي نقذم‬ ‫المناسبالب‬ ‫وساصلر‬ ‫الأعياد‬ ‫في‬ ‫بئركم‬ ‫غن‬ ‫ال!نؤ‬

‫بالقخير‬ ‫كتا تشعو‬ ‫كقيما‬ ‫هذا‬ ‫‪!2‬وفي‬ ‫تين الأخؤ؟‪.‬‬ ‫ولائق‬ ‫جديو‬ ‫كما هؤ‬ ‫والضلواقي‬

‫الزنيعيما‪.‬‬ ‫المكانؤ‬ ‫عتييما من‬ ‫يما أنتم‬

‫كل‬ ‫بنا من‬ ‫أحاطت‬ ‫الغديدة‬ ‫فالقتاجمحب الكثيرة والحروب‬ ‫‪"13‬أفا نحن‪،‬‬

‫طوذ‬ ‫فلم تشأ‬ ‫ذلذ‬ ‫اومغ‬ ‫‪4‬‬ ‫جوايىنا‪.‬‬ ‫في‬ ‫جمن الملوفي اتذين‬ ‫وبخاضيما‬ ‫جايسب‪،‬‬

‫وحقفاينا يئلأ نثقل على‬ ‫وبسايير أنصارنا‬ ‫بكم‬ ‫أن تستنجذ‬ ‫هلإ؟ الحرولب‬ ‫مذ؟‬

‫والآن‬ ‫‪16‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬ ‫وأنقذنا‬ ‫أعداءنا‬ ‫أعاتنا وققز‬ ‫ال!ماء‬ ‫في‬ ‫الزث‬ ‫أن‬ ‫ابخاضؤ‬ ‫‪5‬‬ ‫أحلإ‪،‬‬

‫إلى الزومانتين‬ ‫وأرشلناهما‬ ‫وأنيباثز بن ياسون‬ ‫بن أنطيوخسن‬ ‫آخترنا نومانيوش‬

‫بأن تذقبا‬ ‫أيضا‬ ‫اوأوضيناهما‬ ‫‪7‬‬ ‫تيتنا‬ ‫اتتي كاتت‬ ‫والزوابط‬ ‫الضداقؤ‬ ‫يتجديد‬

‫أخؤينا‪،‬‬ ‫تجديل!‬ ‫زغتينا في‬ ‫الزسالة اتتي تغتو غن‬ ‫حاجمقيني تجتاينا وهد؟‬ ‫إليكم‬

‫ذلك"‪.‬‬ ‫على‬ ‫إذا أتجئئمونا‬ ‫ولكئم الشكز‬ ‫‪18‬‬


‫‪1 2‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪932‬‬

‫إلى أونتا‪:‬‬ ‫آيىيوش‬ ‫غنن الزسالؤ اتتي أرسقها‬ ‫لسخة‬ ‫اوهد‬ ‫‪9‬‬

‫وثيقة‬ ‫وتجذنا‬ ‫‪21‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الكهتةش‪ ،‬سلام‬ ‫أونئا رئي!يى‬ ‫إلى‬ ‫إسترطة‬ ‫قيلث‬ ‫آريوش‬ ‫‪"02‬من‬

‫تتيق‬ ‫فلفا‬ ‫‪22‬‬ ‫إبراهيتم ‪.‬‬ ‫تسلى‬ ‫من‬ ‫إخؤة‬ ‫أئهم‬ ‫على‬ ‫تنمئ!‬ ‫واليهوب‬ ‫الإسترطتين‬ ‫غني‬

‫نعين‬ ‫تجوابنا إليكم‬ ‫وفي‬ ‫‪23‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أحوايكم‬ ‫على‬ ‫تهفنا كثيزا أن تطيئ‬ ‫صاز‬ ‫ذلذ‬ ‫لنا‬

‫هذا‬ ‫هيئ لكم‪،‬‬ ‫قوالثمتنا وأرزاقنا‬ ‫هيئ تنا‪ ،‬وأن‬ ‫قوالثستكم وأرزاقكم‬ ‫أن‬ ‫لكم‬

‫إتاة"‪.‬‬ ‫أن يتقغوكم‬ ‫شقراءنا إليكم‬ ‫ما أوضينا‬

‫أمام يوناثان‬ ‫ديمتريوس‬ ‫هزيمة‬

‫لمحازتييما بجيشيى أكتز جمفا‬ ‫قابمون‬ ‫يوناثان أن قادة ديمتريوسن‬ ‫فلقا شيئ‬ ‫‪24‬‬

‫لم تشأ أن ئعطتفئم‬ ‫لا‪-‬نة‬ ‫خماة‬ ‫شهولي‬ ‫في‬ ‫يملاقايهم‬ ‫أوزشليتم‬ ‫من‬ ‫ساز‬ ‫‪25‬‬ ‫شتق‪،‬‬

‫فقسكز‬ ‫يوناثان ليجالأ تستطيعون‬ ‫وأرسل‬ ‫‪26‬‬ ‫أرضيما‪.‬‬ ‫الكافيئ يذخولي‬ ‫الوقت‬

‫فما إن‬ ‫‪27‬‬ ‫القيلى ‪.‬‬ ‫في‬ ‫التهوب‬ ‫يفهاتجمؤ‬ ‫تتأفبون‬ ‫أتهم‬ ‫وأختروة‬ ‫إلييما‬ ‫فعادوا‬ ‫الأعداء‪،‬‬

‫القيل‬ ‫ال!لاحص طوذ‬ ‫أمز يوناثان يىجاتا أن تسقروا تحت‬ ‫غاتمب الشص!ى حتى‬

‫الأعدا ‪ 4‬أن يوناثان‬ ‫ولقا شيئ‬ ‫‪28‬‬ ‫ممغسكير؟‪.‬‬ ‫خوذ‬ ‫الحزاسق‬ ‫أسيعداذا يلقتالي وتشز‬

‫التيران‬ ‫لزغسب ‪ ،‬فأشغلوا‬ ‫وا‬ ‫الذغو‬ ‫ص‬ ‫قلوبهم‬ ‫على‬ ‫يلمتاذ‪ ،‬شيطز‬ ‫ور جاتا ت!تجذون‬

‫‪ ،‬ليهتهم لم تعقموا‬ ‫التيراني‬ ‫ضوء‬ ‫يوناثان ورجاله‬ ‫وزأى‬ ‫‪92‬‬ ‫وقزبوا‪.‬‬ ‫في مغسكيرهم‬

‫قالعوا‬ ‫كانوا‬ ‫ئهم‬ ‫قي‬ ‫يهم ‪،‬‬ ‫تلخقوا‬ ‫‪ ،‬فلم‬ ‫فطازدوهم‬ ‫‪03‬‬ ‫إلأ جمنذ الضمبح ؟‬ ‫بما جزى‬

‫بالرتيدتين‬ ‫ئ!قى‬ ‫القرلب‬ ‫قبيقؤ من‬ ‫نحؤ‬ ‫يوناثان‬ ‫فآستداز‬ ‫‪31‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نهز ألوتاوسن‬

‫طريقيما إليها‬ ‫وفي‬ ‫إلى بقشق‪،‬‬ ‫هناذ‬ ‫من‬ ‫توخة‬ ‫ثتم‬ ‫‪32‬‬ ‫أرزاقهم ‪.‬‬ ‫وشقصت‬ ‫فهاتجضهم‬

‫البلاد‪.‬‬ ‫في كل‬ ‫تجؤذ‬

‫وما جاؤزها‬ ‫إلى أشقلون‬ ‫وضل‬ ‫حتى‬ ‫يوناثان ‪ ،‬فساز‬ ‫‪ ،‬أخو‬ ‫وأقا سمعان‬ ‫‪33‬‬
‫‪1 2‬‬ ‫لأول‬ ‫ا‬ ‫المكابين‬
‫‪033‬‬

‫عارمون‬ ‫شكاتها‬ ‫يسماجميما أن‬ ‫‪34‬‬ ‫عتيها‬ ‫يافا وآستولى‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬ثئم آرتذ‬ ‫الحصودب‬ ‫من‬

‫تحالمحأ‬ ‫غسكيرتة‬ ‫فيها حامية‬ ‫وأقاتم‬ ‫ديمتريومن‪،‬‬ ‫أنصايى‬ ‫إلى‬ ‫قلغيها‬ ‫ص‬ ‫تسليم‬ ‫على‬

‫المدينؤ‪.‬‬ ‫على‬

‫أورشليم‬ ‫يوناثان يحصن‬

‫بناء حصودؤ‬ ‫أمير‬ ‫في‬ ‫وشاؤزهم‬ ‫الشعمب‬ ‫شيوخ‬ ‫إلييما‬ ‫ثئم عاد يوناثان ودعا‬ ‫‪35‬‬

‫تين القلغؤ والمدينيما‪،‬‬ ‫عظيم‬ ‫حائط‬ ‫وزفعص أسوايى أووشليتم وتشييد‬ ‫‪36‬‬ ‫اليهودتؤ‬ ‫في‬

‫فيها‬ ‫الأعدا ‪ 4‬اتذين‬ ‫غنها‪ ،‬فلا تتمكن‬ ‫قعزوتة‬ ‫تبقى‬ ‫حتى‬ ‫المدينيما‬ ‫غني‬ ‫يتفضقها‬

‫‪.‬‬ ‫التيعص وا لشراء‬ ‫جمن‬

‫ال!ور‬ ‫من‬ ‫!سفا‬ ‫أن‬ ‫المدينة ‪ ،‬خصوضا‬ ‫يزقموا‬ ‫آئققوا أن‬ ‫ذلذ‬ ‫وعلى‬ ‫‪37‬‬

‫تنى‬ ‫كذلك‬ ‫‪38‬‬ ‫كافيناطا‪.‬‬ ‫الم!قى‬ ‫التوو‬ ‫ممئهازا‪ ،‬وهؤ‬ ‫كان‬ ‫شرفا‬ ‫باتجا؟ الوادي‬

‫بالأبوالب والقزاليج‪.‬‬ ‫قلعة حاديدا في ال!هل وخضتها‬ ‫سمعان‬

‫يوناثان‬ ‫يأسر‬ ‫تريفون‬

‫تعذ‬ ‫التاقي‬ ‫آسية وتلب!ن‬ ‫أن تستوليئ على‬ ‫تريفون‬ ‫الوق!تى حاؤذ‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪93‬‬

‫يوناثان ويقايقة‪،‬‬ ‫يقاوقة‬ ‫أن‬ ‫خادت‬ ‫أتهو‬ ‫إلأ‬ ‫‪04‬‬ ‫القيلث‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫على‬ ‫القضاء‬

‫لاقاة‬ ‫وهناك‬ ‫‪41‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شان‬ ‫تيت‬ ‫بجي!ث!يما إلى‬ ‫به ‪ .‬فساز‬ ‫والقتلث‬ ‫عقيإ‬ ‫القبفيى‬ ‫إلى‬ ‫فسغى‬

‫فلفا‬ ‫‪42‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القتالي‬ ‫على‬ ‫مذزسب‬ ‫زجلى‬ ‫أل!‬ ‫أرتعين‬ ‫جيشيى من‬ ‫رأس‬ ‫يوناثان على‬

‫بل زخمت‬ ‫‪43‬‬ ‫يوناثان ‪،‬‬ ‫ساجمئا جمذ‬ ‫الجيشيى‪ ،‬لم يخزك‬ ‫هذا‬ ‫ضخاقة‬ ‫تريفون‬ ‫رأى‬

‫حربيما‬ ‫أركان‬ ‫إلي! القدايا وأمز‬ ‫أصلإقائ! وأهذى‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫إلى‬ ‫وغزقا‬ ‫به بخفاؤ؟‬

‫الجنود‬ ‫هؤلاء‬ ‫خقفت‬ ‫ييوناثان ‪" :‬يماذا‬ ‫ته بالذالب ‪"4 .‬وقاذ‬ ‫طاغتهم‬ ‫يطيعوة‬ ‫بأن‬
‫‪13،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المكابيين الأول‬ ‫‪331‬‬

‫إلى بيويهم وآنتج!ث لذ‬ ‫تعودون‬ ‫دعفم‬ ‫‪45‬‬ ‫تيتنا؟‬ ‫هد؟ القشفة ولا حرت‬ ‫كل‬

‫مغ ساصئر‬ ‫فأشققها إليك‬ ‫إلى تطفمايسن‪،‬‬ ‫معي‬ ‫وتعاذ‬ ‫يئة منفم يفرافقيك‬

‫إليك "‪.‬‬ ‫جئت‬ ‫الأمير‪ ،‬ثتم أعو ‪ ،3‬فأنا يهذا الغزضيى‬ ‫وولاة‬ ‫والجنوب‬ ‫الحصودب‬

‫إلى أرضيى تهوذا‬ ‫قذهبوا‬ ‫جنودة‬ ‫كما قاذ ته‪ ،‬وضز!ت‬ ‫يوناثان ‪ ،‬وفغل‬ ‫فقحذقه‬ ‫‪46‬‬

‫وآصالخست‬ ‫الجليلى‬ ‫ألقيني جمنفم في‬ ‫‪ ،‬تزك‬ ‫زخلى‬ ‫ثلاثة آلافي‬ ‫ينف!يميما‬ ‫ليهتا آستبقى‬ ‫‪47‬‬

‫ألفا‪.‬‬

‫وزاءة وقتضوا‬ ‫المدينؤ الأبوات‬ ‫أهل‬ ‫أغقق‬ ‫تطفمايسن‪،‬‬ ‫يوناثان‬ ‫فلفا دخل‬ ‫‪48‬‬

‫وفرسائا‬ ‫جيشا‬ ‫تريفون‬ ‫وأرشل‬ ‫‪94‬‬ ‫مغا‪.‬‬ ‫ائذين دخلوا‬ ‫جميغ‬ ‫وقتلوا بال!ي!‬ ‫عقييما‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تعذ‬ ‫‪". .‬ليهن‬ ‫يوناثان‬ ‫صرجالي‬ ‫بجميع‬ ‫الكبيير يلقتلث‬ ‫ال!هلى‬ ‫وإلى‬ ‫الجليل‬ ‫إلى‬

‫وساروا‬ ‫تشمخعوا‬ ‫وقيلوا‬ ‫قبقعقيهم‬ ‫مغه‬ ‫واتذين‬ ‫يوناثان‬ ‫أن‬ ‫غيتم هؤلاء‬

‫م!تجذون‬ ‫أتهم‬ ‫يلاجقوتهم‬ ‫اتذين‬ ‫فلضا رأى‬ ‫‪51‬‬ ‫للقتالي‬ ‫مستجذين‬ ‫متكايفين‬

‫أرضيى‬ ‫إلى‬ ‫يوناثان‬ ‫يىجالى‬ ‫فعاد‬ ‫‪52‬‬ ‫‪،‬‬ ‫غنهم‬ ‫‪ ،‬تراتجعوا‬ ‫أنف!يحهم‬ ‫غن‬ ‫بفاغا‬ ‫يلموصب‬

‫على‬ ‫وآستوتى‬ ‫ومرالمحقييما‪،‬‬ ‫يوناثان‬ ‫على‬ ‫أقاموا قناخة‬ ‫‪ ،‬وهناك‬ ‫سالمين‬ ‫تهوذا‬

‫الأقمصخوتهم أن يبيدوهم لاعيقابهم‬ ‫جميع‬ ‫وتوى‬ ‫‪53‬‬ ‫كبيو‪.‬‬ ‫إسرائيل حزن‬ ‫شعب‬

‫تني البشير‪.‬‬ ‫من‬ ‫بكزهم‬ ‫تمحون‬ ‫فإذا حازبوهم‪،‬‬ ‫أن لا قائذ لهم الآن ولا نصيز‪،‬‬

‫يوناثان‬ ‫يخلف‬ ‫سمعان‬

‫جيشا عظيفا يتغزؤ أرقى تهوذا‬ ‫سمعان أن تريفون حشذ‬ ‫وشيئ‬ ‫‪13‬‬
‫إلى‬ ‫‪ .‬فقحيذ‬ ‫الذغز والزغث‬ ‫عقييما‬ ‫شيالز‬ ‫أن الشصت‬ ‫وزأى‬ ‫‪2‬‬ ‫وئذقزها‪،‬‬

‫أنا‬ ‫ما غمفت‬ ‫‪" :‬تعيرفون‬ ‫غزائقهم‬ ‫مشذذا‬ ‫ومخاطتهم‬ ‫‪3‬‬ ‫الشدبئ‬ ‫وجقغ‬ ‫أووشليتم‬

‫الحرولب‬ ‫وما عاتينا من‬ ‫شرايجنا ومقذساينا‬ ‫تي!ب أبي بفاغا غن‬ ‫وأهل‬ ‫وإخؤتي‬
‫‪1 3‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪332‬‬

‫إسرائيل ولم تبق‬ ‫جميغا ققكوا في شبيلى شعمب‬ ‫والقتاجم!ب "حتى إن إخؤتي‬

‫ليمواقي‪.‬‬

‫العصيبيما وأنا لا أعتبو نفسي‬ ‫في هد إلأوقاقي‬ ‫بخياتي‬ ‫أبخل‬ ‫‪"5‬والآن ‪ ،‬كي!‬

‫وييساينا وأولابنا‪ ،‬ذلك‬ ‫ويلأقداس‬ ‫يشعبي‬ ‫بل إتي سأنتقم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إخؤتي‬ ‫خيزا من‬

‫عقينا يتدمييرنا"‪.‬‬ ‫لنا آجتقغت‬ ‫بغضها‬ ‫جمن‬ ‫الأقتم الغريبة‬ ‫أن‬

‫بأعقى‬ ‫وضزخوا‬ ‫‪8‬‬ ‫نفوشهم‬ ‫الكلاتم آنتغشت‬ ‫هذا‬ ‫الشعب‬ ‫فلقا شيئ‬ ‫‪7‬‬

‫وما تقوله"‬ ‫حرتنا‬ ‫فحارلث‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أخيك‬ ‫ويوناثان‬ ‫تهوذا‬ ‫قائدنا مكان‬ ‫‪" :‬أنت‬ ‫أصوايهم‬

‫لنا تفغفا"‪.‬‬

‫زفعص أسوار أووشليتم‬ ‫إتمامص‬ ‫في‬ ‫وأسرغ‬ ‫الحردب‬ ‫رجاذ‬ ‫سمعان‬ ‫افخقغ‬ ‫‪.‬‬

‫غذب‬ ‫إلى يافا في‬ ‫أبشالوتم‬ ‫يوناثان بن‬ ‫أرسل‬ ‫اثئم‬ ‫‪1‬‬ ‫تجوايبها‪.‬‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫وتحصييها‬

‫‪.‬‬ ‫وأقاتم هناك‬ ‫شكاتها‬ ‫‪ ،‬فالزد‬ ‫الجنوب‬ ‫من‬ ‫كافي‬

‫يوناثان‬ ‫ويقتل‬ ‫سمعان‬ ‫يخلىع‬ ‫تريفون‬

‫إلى أرضيى تهوذا ومغا‬ ‫عظيم‬ ‫جيشي‬ ‫من تالفمايصن في‬ ‫فرخ!‬ ‫اأفا تريفون‬ ‫‪2‬‬

‫قبالة ال!هلى‪.‬‬ ‫بحاديدا‬ ‫مغسيهزا‬ ‫سمعان‬ ‫وكان‬ ‫‪13‬‬ ‫كزهيتؤ‪.‬‬ ‫سمعان‬ ‫يوناثان أخو‬

‫أن يحارته‪،‬‬ ‫م على‬ ‫عافي‬ ‫وأئهو‬ ‫أخييما‪،‬‬ ‫يوناثان‬ ‫مكان‬ ‫خل‬ ‫أن سمعان‬ ‫تريفون‬ ‫اوغيئ‬ ‫‪4‬‬

‫يخزيتؤ‬ ‫تدقغ‬ ‫لأته" لم‬ ‫أخيك‬ ‫يوناثان‬ ‫على‬ ‫ته ‪" :‬قتضنا‬ ‫تقولم‬ ‫‪15‬‬ ‫قن‬ ‫إلييما‬ ‫فأرسل‬

‫لإطلا!!‬ ‫مستجذون‬ ‫اونحن‬ ‫‪6‬‬ ‫اتتي شغقها‪.‬‬ ‫القناضمب‬ ‫من‬ ‫عقييما‬ ‫الضيلث مالأ متتقئا‬

‫ينتقتم‬ ‫لن‬ ‫أتهلم‬ ‫تتاكذ‬ ‫جمنذنا حتى‬ ‫كزهيتتينن‬ ‫ووتذييما‬ ‫لمحضيما‬ ‫جمئة !نطار‬ ‫إذا أرشفت‬

‫مئاإ‪.‬‬

‫الماذ والؤتذينن‬ ‫أرشل‬ ‫ذلك‬ ‫في هذا الكلام ؟ ومغ‬ ‫يخداغهم‬ ‫سمعان‬ ‫وأدزك‬ ‫‪17‬‬
‫الأول ‪1 3‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪333‬‬

‫لم ي!قمصالماذ‬ ‫‪"18‬لا‪-‬ته"‬ ‫ويقولوا‪:‬‬ ‫الشعحب‬ ‫غداؤة‬ ‫نف!ييما‬ ‫على‬ ‫أن تجيمت‬ ‫من‬ ‫خوفا‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫غيز‬ ‫لمحئطار !ضؤ‪،‬‬ ‫ومئة‬ ‫الؤتذيني‬ ‫شفتم‬ ‫اويذلك‬ ‫‪9‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫يوناثان‬ ‫قيل‬ ‫والؤتذينن‬

‫يوناثان ‪.‬‬ ‫يطيق‬ ‫ولم‬ ‫بؤعل!‬ ‫أخل‬ ‫تريفون‬

‫في‬ ‫فآلت!‬ ‫ولذقزها‪.‬‬ ‫بلاد تهوذا‬ ‫أن تغزؤ‬ ‫على‬ ‫غرتم تريفون‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫"‪2‬‬

‫اتذين‬ ‫وكان‬ ‫‪21‬‬ ‫يطايىدوته! أيتما آتخة ‪.‬‬ ‫وجيشا‬ ‫سمعان‬ ‫الطريتي إلى أدورا‪ ،‬وكان‬

‫في القجيء‬ ‫أن يسرخ‬ ‫عقييما‬ ‫ييخون‬ ‫وشلأ‬ ‫إلى تريفون‬ ‫قلغؤ أووشليتم يرليملون‬ ‫في‬

‫فرساييما‬ ‫جميغ‬ ‫تريفون‬ ‫فخهر‬ ‫‪22‬‬ ‫بالمؤوتؤ‪.‬‬ ‫التزتؤ ويرؤدهم‬ ‫طريتي‬ ‫من‬ ‫إليهم‬

‫فآئخة إلى‬ ‫القسيير‪،‬‬ ‫من‬ ‫ومتغهم‬ ‫الفيل ‪ ،‬ليهن الثلبئ تراكتم جذا‬ ‫ذلك‬ ‫يلمسيير في‬

‫ثتم رتجغ‬ ‫‪24‬‬ ‫قتل يوناثان ودقتا هناذ‪.‬‬ ‫تسكاما‬ ‫من‬ ‫ولفا آقتزت‬ ‫‪23‬‬ ‫جلعاد‪.‬‬ ‫أرضي‬

‫مودين‪،‬‬ ‫ودقتها في‬ ‫أخييما‬ ‫يأتي بجظامص يوناثان‬ ‫قن‬ ‫سمعان‬ ‫فأرسل‬ ‫‪25‬‬ ‫إلى بلاب ‪.‬‬

‫أتافا كثيزة‪.‬‬ ‫وتذبوة‬ ‫عظيضا‪،‬‬ ‫توخا‬ ‫إسرائيل‬ ‫شصب‬ ‫كل‬ ‫عقييما‬ ‫وناخ‬ ‫‪26‬‬ ‫آباييما‪.‬‬ ‫مدينيما‬

‫قئحوتؤ‬ ‫تذكارئا عالئا بججار؟‬ ‫تضئا‬ ‫وإخؤيإ‬ ‫أبييما‬ ‫قبير‬ ‫على‬ ‫سمعان‬ ‫وتنى‬ ‫‪27‬‬

‫وأقيما‬ ‫لأبييما‬ ‫متواجقةء‬ ‫أهرام‬ ‫شبغة‬ ‫القبير‬ ‫على‬ ‫وتنى‬ ‫‪28‬‬ ‫الأمام ‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫الخف!‬ ‫من‬

‫عقيها أسيخة‬ ‫ئجت‬ ‫ضخقؤ‬ ‫بأعمذه‬ ‫وزتتها بالئقوفي وأحاطها‬ ‫‪92‬‬ ‫وإخؤييما الأرتغؤ‬

‫أن لاهدوها‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫" من‬ ‫في إمكالب اتذين "يبجرون‬ ‫وكان‬ ‫وقرايهمب يلذكزى‪،‬‬

‫‪:‬‬ ‫اليوم‬ ‫إلى‬ ‫باقئا‬ ‫بمودين‬ ‫تناة سمعان‬ ‫القبو اتذي‬ ‫ولا تزالى هذا‬ ‫‪03‬‬

‫اليهود‬ ‫مع‬ ‫المعاهدة‬ ‫الثاني يثبت‬ ‫ديمتريوس‬

‫وققذ‬ ‫‪32‬‬ ‫الوقب غذز تريفون بأنطيوخسن القيلث الفمغيير وقتقا‬ ‫وفي ذلذ‬ ‫‪31‬‬

‫البلاب‪.‬‬ ‫الويل على‬ ‫وتجقمت‬ ‫مكاته ولبمحن تاقي آسية‬

‫العظيمؤ‬ ‫والأسوار‬ ‫بالأئراجص‬ ‫اليهودتؤ وخضمتها‬ ‫في‬ ‫لمحلاغا‬ ‫سمعان‬ ‫وتنى‬ ‫‪33‬‬
‫‪1 3‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪334‬‬

‫وأرسقفم‬ ‫تعقرجايه‬ ‫أئه آختاز‬ ‫كما‬ ‫‪34‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمؤدب‬ ‫وقلأها‬ ‫والقزاليجص‬ ‫وا لأبوا!ب‬

‫تريفون‬ ‫ن‬ ‫قي‬ ‫أن يعفيئ البلاد جمن الضرايمب‬ ‫إلييما‬ ‫القيلث طايئا‬ ‫ديمتريوسن‬ ‫إلى‬

‫فكتمت إليهم ديمتريوسن القيأ يقوذ‪:‬‬ ‫‪35‬‬ ‫شي؟‪.‬‬ ‫تقمت كل‬

‫الملوفي ‪ ،‬وإلى‬ ‫رئيسيى الكهتةض وضديتي‬ ‫القيلث إلى سمعان‬ ‫ديمتريوش‬ ‫‪"36‬من‬

‫الأرجوالق‪،‬‬ ‫وثوت‬ ‫إكليل الذقمب‬ ‫التهوب ‪ ،‬سلالم ‪+7 :‬تقفينا منكم‬ ‫الشيوخ صوشدب‬

‫إلى وكلائي بتنفيل!‬ ‫واليهتاتؤ‬ ‫معاهذ شلام‬ ‫على آسيعداب لتعقذ قعكم‬ ‫ونحن‬

‫‪ ،‬وإن‬ ‫به‬ ‫تبقى قعمولأ‬ ‫عقييما‬ ‫ما تعاقذنا‬ ‫وإن كل‬ ‫‪38‬‬ ‫الضرائمب ‪،‬‬ ‫من‬ ‫أفينا بإعفايكم‬

‫إلى هذا‬ ‫أو خطأ‬ ‫قفؤة‬ ‫قنن آرتك!ت‬ ‫كل‬ ‫وإن‬ ‫‪93‬‬ ‫لكم‪،‬‬ ‫القلاغ اتتي تتيتموها تكون‬

‫أوزشليتم‬ ‫على‬ ‫أخزى‬ ‫جزتؤ‬ ‫وكل‬ ‫عقيكم‬ ‫لنا‬ ‫صاتتي‬ ‫التاج‬ ‫صتعفو غنة ‪ ،‬وضريبة‬ ‫اليوم‬

‫للاليحاقي بجي!ثشا قلتفغلوا ذلذ‪،‬‬ ‫وإذا كان تيتكم مؤقلون‬ ‫‪04‬‬ ‫جمئها‪.‬‬ ‫ئعفيكئم أيضا‬

‫سلالم تيتنا"‪.‬‬ ‫وليكن‬

‫المئيما‬ ‫ال!نؤ‬ ‫في‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعمب‬ ‫ييو الأقمص الغريبؤ غن‬ ‫أرتقغ‬ ‫وهكذا‬ ‫‪41‬‬

‫بال!نؤ الأولى‬ ‫تدءا‬ ‫والعقود‬ ‫الضمكوك‬ ‫يؤزخ‬ ‫الشعم!‬ ‫وأخذ‬ ‫‪42‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وال!بعين‬

‫ورئيميمهم‪.‬‬ ‫اليهود‬ ‫قائد‬ ‫الكهتةض‪،‬‬ ‫‪ ،‬رئيسيى‬ ‫يسمعان‬

‫وقلعة أورشليم‬ ‫جازر‬ ‫يستولي على‬ ‫سمعان‬

‫من كل‬ ‫وحاضزها‬ ‫جازز‬ ‫خوذ‬ ‫سمعان‬ ‫الوق!ب غسكز‬ ‫ذلذ‬ ‫وفي‬ ‫‪43‬‬

‫القلاج‬ ‫إحذى‬ ‫برخا كتخزكا أقامه جمنذ المدينؤ ومنا ضزت‬ ‫جقةء‪ ،‬وصتغ‬

‫المدينة فأثاروا‬ ‫على‬ ‫المتخزفي‬ ‫ص‬ ‫البرج‬ ‫في‬ ‫اتذين‬ ‫وهختم‬ ‫‪44‬‬ ‫عقيها‪.‬‬ ‫وآستوتى‬

‫ال!ور‬ ‫إلى‬ ‫والأولاب‬ ‫التساء‬ ‫مغ‬ ‫المدينؤ‬ ‫في‬ ‫اتذين‬ ‫فضجذ‬ ‫‪45‬‬ ‫فيها الذغز‪.‬‬

‫تسألوته الأمان ‪.‬‬ ‫إلى سمعان‬ ‫بأعلى أصوايهم‬ ‫وضزخوا‬ ‫وثيابهم مقرقة‬
‫المكابيين الأول ‪14، 13‬‬ ‫‪335‬‬

‫عقيهم‬ ‫فأشقق‬ ‫‪47‬‬ ‫ينا"‪.‬‬ ‫ترفق‬ ‫بل‬ ‫م!اوينا‪،‬‬ ‫تعاجمفنا بح!مب‬ ‫ته ‪" :‬لا‬ ‫وقالوا‬ ‫‪46‬‬

‫البيوت‬ ‫وطقز‬ ‫المدينيما‬ ‫من‬ ‫أخزتجهم‬ ‫ليهتا‬ ‫فهاتجقيهم‪،‬‬ ‫غن‬ ‫ليمفعان وتوقص‬

‫أثير‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫‪"8‬وطقزها‬ ‫المدينة بأناشيد الخمد‪،‬‬ ‫الأصنامص ثئم دخل‬ ‫من‬

‫وتعذ أن خضتها‬ ‫بالشريعيما‪،‬‬ ‫إلى اتذين تعقلون‬ ‫شؤوتها‬ ‫يلأصنامص وأوكل‬

‫قسيهتا ته فناك ‪.‬‬ ‫تنى‬

‫كئيو جمنهم‪،‬‬ ‫ومات‬ ‫قجاغتهم‬ ‫فآشتذت‬ ‫قلعإ أووشليتم‪،‬‬ ‫في‬ ‫وأقا اتذين‬ ‫‪94‬‬

‫ومات‬ ‫قجاغتهم‬ ‫التيعصوالشراء‪ ،‬فآشتذت‬ ‫ومن‬ ‫المدينيما‬ ‫لاتهم كيعوا من دخولي‬

‫الأمان‬ ‫وقتخهم‬ ‫الأمان ‪ ،‬فقتى طقتهم‬ ‫تطلبون‬ ‫إلى سمعان‬ ‫فضزخوا‬ ‫‪5‬‬ ‫كثيو جمنهم ‪.‬‬

‫الثايحث‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫ودخقها‬ ‫‪51‬‬ ‫التجاساقي‬ ‫من‬ ‫وطفزها‬ ‫القلعيما‬ ‫من‬ ‫وأخزتجهم‬

‫بتسابيح صالخمد‬ ‫وال!بعين‬ ‫والحابيؤ‬ ‫المئيما‬ ‫ال!ن!‬ ‫الشهير الثاني في‬ ‫من‬ ‫والجشرين‬

‫والأناشيل! آحيفاء‬ ‫والأغاني‬ ‫والأعوا؟‬ ‫والضنوجص‬ ‫الئخلى والكتارالب‬ ‫وشغ!‬

‫من أرضيى إسرائيل‪.‬‬ ‫غذؤ تدوب وإخراجو‬ ‫بتدميير‬

‫الفزح ‪ .‬ثثم‬ ‫فييما‬ ‫عيذا تعثم‬ ‫ممل ستؤ‬ ‫اليوم من‬ ‫ذلذ‬ ‫أن يكون‬ ‫وأمز سمعان‬ ‫‪52‬‬

‫ولضا‬ ‫‪53‬‬ ‫وتجماغئة ‪.‬‬ ‫هؤ‬ ‫هناك‬ ‫القلعؤ وسكن‬ ‫بجايمب‬ ‫تجبل القيكلى ائذي‬ ‫خض!ن‬ ‫إثه"‬

‫يوحتا‬ ‫جميع صجيولثميما فخغل‬ ‫‪ ،‬غتتا قائذا على‬ ‫شجاع‬ ‫أن يوحتا آبته زجل‬ ‫زأى‬

‫جازز‪.‬‬ ‫في‬ ‫ققز‬

‫الثاني‬ ‫ماداي يأسر ديمتريوس‬ ‫ملك‬

‫القيأ جيوشا‬ ‫ديمتريوس‬ ‫وال!بعين جضغ‬ ‫والئانييما‬ ‫ال!نؤ المئؤ‬ ‫وفي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫وغيتم أرساكيسن‬ ‫‪2‬‬ ‫تريفون ‪.‬‬ ‫يمحازبؤ‬ ‫تجذة‬ ‫ماداقي تطل!ث‬ ‫إلى‬ ‫وساز‬

‫قادييما‬ ‫أحذ‬ ‫قمقكيإ‪ ،‬فأرسل‬ ‫حدود‬ ‫دخل‬ ‫فارسن وماداقي أن ديمتريوش‬ ‫قيأ‬
‫‪1 4‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪336‬‬

‫وقتقر‬ ‫ديمتريوش‬ ‫جيمثن‬ ‫وقرتم‬ ‫فذقمت‬ ‫‪3‬‬ ‫للقبفيى عقيو خئا‪.‬‬ ‫الجنوب‬ ‫مغ تعضيى‬

‫ال!جنن‪.‬‬ ‫فألقاة في‬ ‫به إلى أرساكيسن‪،‬‬ ‫خئا وجاء‬ ‫عقييما‬

‫سمعان‬ ‫مدبح‬

‫في‬ ‫خهل!‬ ‫بذذ كل‬ ‫اتذي‬ ‫سمعان‬ ‫غهد‬ ‫تهوذا طوذ‬ ‫"فغئم الهدو ‪ 4‬أرض!‬

‫كقما آزداد شلطة‬ ‫شروزا‬ ‫تزدادون‬ ‫ما جغقفم‬ ‫وهذا‬ ‫شعبيما‪،‬‬ ‫شبيل ضصقحيما‬

‫يافا‬ ‫على‬ ‫أعماييما‪ ،‬فإتا آستولى‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫شهفا‬ ‫أثا كان‬ ‫غن‬ ‫وقضلأ‬ ‫‪5‬‬ ‫وقجذا‪.‬‬

‫شعبيما‬ ‫حدود‬ ‫وؤشمغ‬ ‫‪6‬‬ ‫البحير‪.‬‬ ‫طريفا إلى جزر‬ ‫لل!فنن وشق‬ ‫وتجغقها قرشى‬

‫على‬ ‫‪ ،‬وآستولى‬ ‫أرصهم‬ ‫إلى‬ ‫كثيرين‬ ‫أسرى‬ ‫وأعاد‬ ‫‪7‬‬ ‫البلاب ‪.‬‬ ‫على‬ ‫وشيالز‬

‫ئقاوفا‬ ‫ولم‬ ‫جمنها التجاساب‬ ‫وقلغيما أوزشليتم ‪ ،‬وأخزقي‬ ‫صوز‬ ‫وتيمق‬ ‫جازز‬

‫أحا‪.‬‬

‫يخلاتها وأشجاز‬ ‫بسلام ؟ فتعطي‬ ‫وتززعوتها‬ ‫أرضفم‬ ‫اليهود تفقحون‬ ‫وكان‬ ‫‪8‬‬

‫يتباخثون‬ ‫المدينيما‬ ‫في ساحالب‬ ‫تجيسون‬ ‫الشيوخ‬ ‫وكان‬ ‫‪9‬‬ ‫أثمازها‪.‬‬ ‫ال!هولي تعطي‬

‫الراهية‪.‬‬ ‫الغسكرئة‬ ‫تراتهمص‬ ‫بالخيير فيما تلتس! الثان‬ ‫الشعمب‬ ‫ما يعو ‪ 3‬على‬ ‫في‬

‫صيتا‬ ‫وضل‬ ‫حتى‬ ‫الأسيخؤ‪،‬‬ ‫ص‬ ‫أنواع‬ ‫بالطعاتم وبكل‬ ‫يرؤ ‪ 3‬المدن‬ ‫سمعان‬ ‫وكان‬ ‫‪01‬‬

‫شصت‬ ‫التهخة‬ ‫البلاب‪ ،‬فغضب‬ ‫ال!ئئم في‬ ‫الأرضيى ‪" .‬وأستتحت‬ ‫أقاصي‬ ‫إلى‬

‫الأن الملوك‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وتيتيإ آمئا بلا خوفي‬ ‫كرقييما‬ ‫تحت‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫اوجقسن‬ ‫‪2‬‬ ‫إسرائيل ‪.‬‬

‫شعمت‬ ‫أميرهم ولم تبق في الأرضيى قن يحارب‬ ‫الأئامصغيبوا على‬ ‫في يلك‬

‫إسرائيل‪.‬‬

‫الشريعؤ وأباد‬ ‫على‬ ‫يسفعان غزيقة القساكينن في شعبإ‪ ،‬وحاقط‬ ‫اوقؤى‬ ‫‪4‬‬

‫آنيؤ الجباد؟‪.‬‬ ‫من‬ ‫وأكثز‬ ‫القيكل‬ ‫اوزتن‬ ‫‪5‬‬ ‫أثيم ‪.‬‬ ‫شزيير‬ ‫كل‬
‫‪1 4‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪337‬‬

‫يبعثون برسالة إلى سصان‬ ‫إسبرطة‬ ‫أهل‬

‫الشديا‪.‬‬ ‫فيهما الأشف‬ ‫فغتم‬ ‫ختم ؤفا؟ يوناثان إلى روقة وإستزطة‬ ‫وؤضل‬ ‫‪16‬‬

‫اليلاد ومدتها‬ ‫رئي!ا يلكهتةض‪ ،‬وأن‬ ‫أخييما‬ ‫مكان‬ ‫خل‬ ‫أن سمعان‬ ‫ولقا غيموا‬ ‫‪17‬‬

‫مغا زوابط‬ ‫يخذدون‬ ‫ألواح جمن نحاس‬ ‫على‬ ‫إلييما‬ ‫اكتبوا‬ ‫‪8‬‬ ‫شلطاي!‬ ‫تحت‬ ‫صازت‬

‫ققيرئمب الوئيقة على‬ ‫‪91‬‬ ‫أخؤييما‪.‬‬ ‫تيتهم وتين تهوذا ويوناثان‬ ‫اتتي كاتت‬ ‫الضداق!‬

‫تضها‪:‬‬ ‫أووشليتم ‪ ،‬وهذا‬ ‫في‬ ‫أهلى الزأي‬

‫وإلى‬ ‫رئي!ير الكهتةض‪،‬‬ ‫سمعان‬ ‫إلى‬ ‫ووؤسائها‬ ‫أهلى مدينؤ إسترطة‬ ‫‪"2‬من‬

‫اتذين‬ ‫أختزنا الزشل‬ ‫‪21‬‬ ‫سلام ‪.‬‬ ‫اليهوب إخؤينا‪،‬‬ ‫والكهتةض وساصئر شدب‬ ‫ص‬ ‫الشيوخ‬

‫ق!يرزنا بقجيئهم‬ ‫الجر؟ والكرامؤ‪،‬‬ ‫من‬ ‫فييما‬ ‫شعبنا بما أنتم‬ ‫إلى‬ ‫أوقدتموهم‬

‫إلينا‬ ‫قلإتم‬ ‫الئخو‪:‬‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الشعسب‬ ‫ضجيسيى‬ ‫ألقوة في‬ ‫اتذي‬ ‫الكلاتم‬ ‫وشخفنا‬ ‫‪22‬‬

‫غهذ‬ ‫اليهوب ييخذدا‬ ‫زسولا‬ ‫ياسون‬ ‫بن‬ ‫وأتتيباير‬ ‫أنطيوخسن‪،‬‬ ‫بن‬ ‫نومانيوس‬

‫ب!رويى بقذينن الزسوليني أجقل‬ ‫الشعمب‬ ‫قجيس!‬ ‫فزخمت‬ ‫‪23‬‬ ‫تيتنا‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫الضداقؤ‬

‫تذكازا‬ ‫يتكون‬ ‫في لي!جلألب الشصب‬ ‫جمنا‬ ‫تسخة‬ ‫وأودع‬ ‫كلاقهما‬ ‫‪ ،‬وشخل‬ ‫ترحيسب‬

‫"‪.‬‬ ‫إلى رئي!يى الكهتةش سمعان‬ ‫تسخة‬ ‫أرشل‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫جمنذ الإسترطتين‬

‫كهنة وقائد وطني‬ ‫رئيس‬ ‫سمعان‬

‫عظيم من‬ ‫وتعذ ذلذ أرشل سمعان نومانيوش إلى روقة ومغا تزس‬ ‫‪24‬‬

‫فلفا شيئ‬ ‫‪25‬‬ ‫وتيتهم‪،‬‬ ‫فيما تيته‬ ‫الزوابط‬ ‫ييؤكذ على‬ ‫طن‪،‬‬ ‫الذقمب ؤزنا يصف‬

‫على‬ ‫‪26‬‬ ‫وبنييما‬ ‫شكيرنا يسمعان‬ ‫نغتو غن‬ ‫تساءلوا‪" :‬كي!‬ ‫كقيما‬ ‫بهذا‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعمب‬

‫إسرائيل وفحازبؤ أعدائهم وطزب هم‬ ‫يذغمصشصب‬ ‫أبييما‬ ‫هؤ وإخؤتة وتيت‬ ‫غيئ‬ ‫ما‬

‫ألواح من ئحاسيى‬ ‫على‬ ‫إلأ أن خقروا‬ ‫وتحريير البلاب منهم ؟ا فما كان جمن الثتدب‬
‫‪1 4‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪338‬‬

‫الثامن‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫‪" :‬في‬ ‫هذا تضة‬ ‫‪27‬‬ ‫كلافا‪.‬‬ ‫جتلى ضهيون‬ ‫في‬ ‫أعمذ؟‬ ‫على‬ ‫زقعوها‬

‫ال!نة الثايثة‬ ‫وهيئ‬ ‫ال!ن! المئؤ والثانيؤ وال!بعين‪،‬‬ ‫في‬ ‫شهير أيلوذ‪،‬‬ ‫من‬ ‫غشز‬

‫الكهتةض ووؤساء‬ ‫كبيبر من‬ ‫قجقع‬ ‫في‬ ‫‪28‬‬ ‫خصزئيل‬ ‫رئيسيى الكهتةض في‬ ‫يسمعان‬

‫سمعان‬ ‫وأن‬ ‫‪92‬‬ ‫البلاب‬ ‫في‬ ‫كثيزة ؤقغت‬ ‫أن حروتا‬ ‫جمئا‬ ‫صالبلاب تأكذ‬ ‫وشيوخ‬ ‫الشعسب‬

‫شعبهم‬ ‫أعداء‬ ‫بأنف!يمهم وقاؤموا‬ ‫خاطروا‬ ‫وإخؤته"‬ ‫يوياريمت‬ ‫تني‬ ‫بن قتثئا من‬

‫فيهم‬ ‫وصاز‬ ‫شعبيما‬ ‫شمل‬ ‫وأن يوناثان جقغ‬ ‫‪03‬‬ ‫عظيفا‪،‬‬ ‫يقوجمهم قجذا‬ ‫وكميمبوا‬

‫بلاب اليهوب‬ ‫غزو‬ ‫فغرتم الأعدا ‪ 4‬على‬ ‫‪31‬‬ ‫عاتجقته الؤفاة‬ ‫ذلك‬ ‫رئي!ن الكهتةض‪ ،‬وتعذ‬

‫شعبيما‬ ‫يلذفاعص غن‬ ‫قت‬ ‫ليهن سمعان‬ ‫‪32‬‬ ‫أقدالي!ها‬ ‫وتدمييرها والاستيلاء على‬

‫بال!لاج‬ ‫ليجايه الأشذاء‬ ‫تزويد‬ ‫على‬ ‫أمواي! الخاضؤ‬ ‫كثيزا من‬ ‫اليهوب ‪ ،‬وأنقق‬

‫وا لغتاب ‪.‬‬

‫اتتي جمنذ‬ ‫صوز‬ ‫اليهودثؤ وتيت‬ ‫كذن‬ ‫خضن‬ ‫أيضا أن سمعان‬ ‫لنا‬ ‫وتأكذ‬ ‫‪133‬‬

‫خزشا‬ ‫قبل ‪ ،‬وأقاتم هناك‬ ‫سيخيما الأعداء من‬ ‫في‬ ‫فستودغا‬ ‫اليهودتؤ وكاتت‬ ‫خدود‬

‫اتتي‬ ‫وجازز‬ ‫البحير الفتوشط‬ ‫ساجلى‬ ‫يافا ائتي على‬ ‫وخفحن‬ ‫‪34‬‬ ‫اليهوب ‪.‬‬ ‫رجالي‬ ‫من‬

‫فيهما تهوذا‬ ‫كان الأعداء كقيمين من قبل‪ ،‬وأسكن‬ ‫خيث‬ ‫أشدود‪،‬‬ ‫خدوب‬ ‫جمند‬

‫من شأيإ أن يغرز مكاتتفم‪.‬‬ ‫ما‬ ‫بكل‬ ‫وزؤدفما‬

‫من القجد أقاموة‬ ‫يشعبيما‬ ‫وما ك!يست‬ ‫سمعان‬ ‫الشعم! ما غيئ‬ ‫‪"35‬نلقا زأى‬

‫يشعبيما‬ ‫ووفاييما‬ ‫وبغدييما‬ ‫كهتةض آعيرافا منهم ته بهد؟ الإنجازالب‬ ‫قايذا لفم ورئين‬

‫الؤسائلى‪.‬‬ ‫تعزينر؟ بمختل!‬ ‫وزغتييما في‬

‫مدينيما‬ ‫في‬ ‫اتذين‬ ‫الأقمص الغريبؤ‪ ،‬وكذلك‬ ‫تتم إخراج‬ ‫سمعان‬ ‫أتامص‬ ‫‪"36‬وفي‬

‫جواز‬ ‫ويتخسون‬ ‫جمنها‬ ‫نفيمهم قلعة يخوجون‬ ‫في‬ ‫تتوا‬ ‫هؤلاء‬ ‫داود بأووشليتم وكان‬

‫فيها وخضتها‬ ‫يهوذا‬ ‫أسكن‬ ‫سمعان‬ ‫وليهن‬ ‫‪37‬‬ ‫غنا القداسة ‪.‬‬ ‫وتننرعون‬ ‫القيكل‬
‫‪15‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪933‬‬

‫فيها أيضا‪.‬‬ ‫أسوازها‬ ‫اتتي زقغ‬ ‫البلاب وأووشليتم‬ ‫سلامؤ‬ ‫على‬ ‫جزضا‬

‫وخ!يمتا‬ ‫‪93‬‬ ‫الأعطمص‬ ‫يىئاسؤ الكقنولب‬ ‫في‬ ‫القيأ‬ ‫ثئتا ديمتريوس‬ ‫‪"38‬يقذا‬

‫أن الزومانتين‬ ‫جمنذما شيئ‬ ‫بخاضؤ‬ ‫‪4.‬‬ ‫الإكرامص‬ ‫كل‬ ‫وأكزقه‬ ‫أصدقائيما‪،‬‬ ‫من‬ ‫واحذا‬

‫سمعان‬ ‫بوشلى‬ ‫زخبوا‬ ‫وأتهم‬ ‫وإخؤة‪،‬‬ ‫ومناجممرين‬ ‫لهم‬ ‫اليهود موالين‬ ‫تعتبرون‬

‫رئي!ا لهم‬ ‫سمعان‬ ‫أن يكون‬ ‫شزهم‬ ‫اليهود وكقتتهم‬ ‫وأن‬ ‫‪41‬‬ ‫إليهم وأكزموهم‪،‬‬

‫وتهتئم بالقيكلى‬ ‫يقودهم‬ ‫‪42‬‬ ‫أن تقوتم تبيئ أمين‬ ‫الحيا؟ إلى‬ ‫أعالتم مذى‬ ‫وكاهئا‬

‫وتعزينر الخصودب‬ ‫البلاب والترؤب بالأسيخؤ‬ ‫إداز؟ شؤودق‬ ‫على‬ ‫جمنهم وكلاغ‬ ‫ويغتن‬

‫الف!مكوفي في‬ ‫جميع‬ ‫ممتمب‬ ‫وبآسمإ‬ ‫الجميع‬ ‫أن يطيغه‬ ‫القيكلى‪ ،‬على‬ ‫وصياتؤ‬ ‫‪43‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫والكهتةض‬ ‫الشعمب‬ ‫من‬ ‫خد‬ ‫قي‬ ‫ولا تجق‬ ‫‪44‬‬ ‫والذقت‬ ‫الأرجوان‬ ‫البلاب وتلتس!‬

‫إذييما‬ ‫دون‬ ‫أوامير؟ أو تعقذ أجيماغا‬ ‫أمزا من‬ ‫‪ ،‬أو يخال!‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫تنققشيئا‬

‫وتنفف‬ ‫ذلذ‬ ‫قن يخال!‬ ‫وكل‬ ‫‪45‬‬ ‫الذقمب‪،‬‬ ‫وغرؤة‬ ‫أو تلتسن الأرخوان‬ ‫‪،‬‬ ‫البلاب‬ ‫في‬

‫القهاتم‬ ‫هد؟‬ ‫كل‬ ‫كقا بأن تتؤلى سمعان‬ ‫الشدب‬ ‫وزعي‬ ‫‪46‬‬ ‫يعتتو مجيرفا‪.‬‬ ‫جمنه‬ ‫شيئا‬

‫الكهتةض وقايذا ورئي!ا‬ ‫زئيسن‬ ‫أن يكون‬ ‫وزضيئ‬ ‫كما قبل سمعان‬ ‫‪47‬‬ ‫اتتي ذيهزت ‪،‬‬

‫الجميع إ)‪.‬‬ ‫على‬ ‫اليهوب ويلكهتةض وحاجمفا‬ ‫يشدب‬

‫هد إليهتاتة في ألواح من نحاسيى توضحع‬ ‫أن تذؤن‬ ‫وآئقق الشعحب على‬ ‫‪48‬‬

‫يخزاتؤ القيكلى حتى‬ ‫جمنها في‬ ‫ن!خ‬ ‫وتوضع‬ ‫‪94‬‬ ‫يىواقي القيكلى‬ ‫مكاني باريي في‬ ‫في‬

‫وتنييما‪.‬‬ ‫متناؤلي سمعان‬ ‫في‬ ‫تبقى‬

‫السابع إلى سمعان‬ ‫أنطيوخس‬ ‫رسالة‬

‫البحر‬ ‫جرر‬ ‫القللث رسالة من‬ ‫بن ديمتريوش‬ ‫أنطيوخسى‬ ‫وأرسل‬ ‫"‬
‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪15‬‬

‫كليما‬ ‫الشعمب‬ ‫اليهوب وإلى‬ ‫الكاهني رئي!يى شعمب‬ ‫إلى سمعان‬ ‫المتوشط‬
‫‪1 5‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪034‬‬

‫الأعطم‪،‬‬ ‫‪ ،‬الكاهني‬ ‫سمعان‬ ‫إلى‬ ‫الضيك‬ ‫أنطيوخ!ن‬ ‫فيها‪" :‬من‬ ‫ما جاء‬ ‫وهذا‬ ‫‪2‬‬

‫قمقك!‬ ‫أهلى الفساب آغتضبوا‬ ‫قوفا من‬ ‫أقا وأن‬ ‫‪3‬‬ ‫اليهوب‪ ،‬سلام ‪.‬‬ ‫شعمب‬ ‫ورئييى‬

‫قبل‪.‬‬ ‫من‬ ‫عقييما‬ ‫إلى ما كاتت‬ ‫عقيها وأعيذها‬ ‫فغاتتي الآن هيئ أن أنازغهم‬ ‫آبائنا‪،‬‬

‫على‬ ‫‪4‬وعرفت‬ ‫يلحردب‬ ‫أسطولأ‬ ‫جيشا كبيزا وتجقرث‬ ‫خشذث‬ ‫ولتحقيتي ذلك‬

‫كثيير‬ ‫في‬ ‫الضزز‬ ‫وأوقعوا‬ ‫اتذين أنرلوا بها الخرات‬ ‫مهاتجميما البلاب لأنتقتم من‬

‫فايها‪.‬‬ ‫من‬

‫الضرائمب‬ ‫منا اتذين قبلي من‬ ‫ما أعفاذ‬ ‫بكل‬ ‫فأنا الآن أقزو لك‬ ‫‪"5‬ويذلك‬

‫إعفاء‬ ‫على‬ ‫وأوايق‬ ‫‪7‬‬ ‫ببلابذ‬ ‫تقذا خاضا‬ ‫بأن تصلإز‬ ‫لأ‬ ‫وأسقخ‬ ‫‪6‬‬ ‫والقدفوعاقي‬

‫وتتيتا‬ ‫ما تجقرتا جمن الأسيخؤ‬ ‫تبقى كل‬ ‫‪ ،‬ولك‬ ‫الضرائب‬ ‫والقيكلى من‬ ‫أووشليتم‬

‫غني‬ ‫قلكتيما‬ ‫ضريبؤ‬ ‫الأتام؟ ‪8‬ئعقى من كل‬ ‫مذى‬ ‫الآن وعلى‬ ‫ومن‬ ‫من الحصودق‬

‫أمتحك‬ ‫قمقكتي‬ ‫على‬ ‫ال!يطزة‬ ‫أستعيا‬ ‫وحاتما‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المشمتلى‬ ‫أو في‬ ‫الماضي‬

‫بلادذ ذايغة الضيمتى في جميع‬ ‫تجغل‬ ‫ما‬ ‫الإكرامص‬ ‫والقيكل جمن‬ ‫وشعتك‬ ‫أنت‬

‫ضيى ث!‪.‬‬ ‫الأ ر‬ ‫أنحا ء‬

‫تريفون في دورا‬ ‫يحاصر‬ ‫أنطيوخس‬

‫غسكرئؤ‬ ‫بخمق!‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫خزقي‬ ‫المئؤ والزابغؤ والتتبعين‬ ‫ال!نيما‬ ‫وفي‬ ‫‪01‬‬

‫إلأ القليل‬ ‫لم تبق مغ تريفون‬ ‫الجيوشيى حتى‬ ‫جميع‬ ‫إلييما‬ ‫فآنضئم‬ ‫آباييما‪،‬‬ ‫إلى بلاد‬

‫البحير المتوشط‬ ‫إلى ؟ورا اتتي على‬ ‫هزبيما‬ ‫في طريتي‬ ‫القيأ‬ ‫أنطيوخصى‬ ‫افلاخقا‬ ‫‪1‬‬

‫فتؤخة‬ ‫‪13‬‬ ‫غنا‪.‬‬ ‫تخقى‬ ‫والجيشن‬ ‫داققا‬ ‫الخالز‬ ‫أن‬ ‫تريفون‬ ‫تأكذ‬ ‫أن‬ ‫اتعذ‬ ‫‪2‬‬

‫المشا؟ وثمانية آلافي‬ ‫ألفا جمن الجنوب‬ ‫وجمشرون‬ ‫جمئة‬ ‫ومقا‬ ‫إلى ؟ورا‬ ‫أنطيوخع‬

‫أنطيوخن‬ ‫جقة‪ -‬البحير‪ ،‬فحاضز‬ ‫من‬ ‫وتقذتم الأسطولى‬ ‫بالمدينيما‪،‬‬ ‫اوأحاط‬ ‫‪4‬‬ ‫فارسيى‬
‫‪1 5‬‬ ‫المكابيين الأول‬
‫‪341‬‬

‫إليها‪.‬‬ ‫جمنها أو تدخل‬ ‫تخوج‬ ‫أحذا‬ ‫تذغ‬ ‫ولم‬ ‫المدينة تزا وتحزا‬

‫رومة‬ ‫مع‬ ‫المعاهدة‬ ‫تجدد‬

‫إلى مملوفي بلدالؤ‬ ‫زسائل‬ ‫تحملون‬ ‫روقة‬ ‫مغا من‬ ‫وائذين‬ ‫نومانيوس!‬ ‫اوجاء‬ ‫‪5‬‬

‫فيها‪:‬‬ ‫غديد؟‬

‫من‬ ‫ؤفد‬ ‫القيلث جاءنا‬ ‫الزومانتين إلى تطليمو!ن‬ ‫قنضل‬ ‫لوجميوش‬ ‫‪"16‬من‬

‫أرسقهم‬ ‫أوهؤلاء‬ ‫‪7‬‬ ‫تيتنا‪،‬‬ ‫كان‬ ‫ائذي‬ ‫الجف!‬ ‫وأنصالينا اليهوب يخذدون‬ ‫أصدقائنا‬

‫ؤزنا‬ ‫جمن دقمب‬ ‫تزس‬ ‫مغهم‬ ‫وكان‬ ‫‪18‬‬ ‫اليهوب ‪.‬‬ ‫الأعالم وشعمب‬ ‫الكاهن‬ ‫سمعان‬

‫أن‬ ‫ولا‬ ‫بأذى‬ ‫لا يصيبوهم‬ ‫الحلدالب أن‬ ‫ملوفي‬ ‫إلى‬ ‫نكتحت‬ ‫افزأينا أن‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طن‬ ‫يصف‬

‫يحايىبهم‪.‬‬ ‫قن‬ ‫يؤتدوا‬ ‫أن‬ ‫بلاب هم ‪ ،‬ولا‬ ‫وأرضيى‬ ‫بمديهم‬ ‫طقغا‬ ‫يحاربوهم‬

‫بلابهم‬ ‫من‬ ‫إليكم‬ ‫فالآن ‪ ،‬إذا تخأ‬ ‫‪21‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التزش‬ ‫جمنهم‬ ‫تقتل‬ ‫الخيير أن‬ ‫من‬ ‫وؤتجذنا‬ ‫‪02‬‬

‫أخكايم‬ ‫الكاهنن الأعطمص ييعا!تهم بح!سب‬ ‫إلى سمعان‬ ‫ف!فموهم‬ ‫يىجالم أشراو‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫شريغيهم‬

‫القيلث وأئالسن وأرمياراطيسن‬ ‫بهذا المعتى إلى ديمتريوس‬ ‫لوكيوس‬ ‫وكتت‬ ‫‪22‬‬

‫وسيكيون‬ ‫وجمنذش‬ ‫وديلسن‬ ‫وإسترطة‬ ‫جميع صفذلب تمساك!ن‬ ‫وإلى‬ ‫‪23‬‬ ‫وأرساكيممن‬

‫وكوش‬ ‫وقسيدي!ن‬ ‫وتمفييتة وليكتة وأييكرئ!ن ورودش‬ ‫وكارتة وساض!ن‬

‫غن‬ ‫بتسخؤ‬ ‫وأرشلوا‬ ‫‪24‬‬ ‫والقيزوالق ‪.‬‬ ‫وقبوصق‬ ‫وكنيدسق‬ ‫وجرتيتة‬ ‫وأرا؟ش‬ ‫وسيذن‬

‫الكاهنن الأعطم‪:‬‬ ‫هلإ؟ الزسالؤ إلى سمعان‬

‫سمعان‬ ‫السابع يعادي‬ ‫أنطيوخس‬

‫غن‬ ‫أن يتؤقف‬ ‫دون‬ ‫التاني!‬ ‫ورا يلقز؟‬ ‫‪3‬‬ ‫الضيأ‬ ‫ديمتريوص!‬ ‫وحاضر‬ ‫‪25‬‬
‫‪1 5‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪342‬‬

‫من‬ ‫أو تخوجوا‬ ‫يئلأ تدخلوا‬ ‫ورجاتا‬ ‫تريفون‬ ‫مهاتجضيها بآلاقي الجصايى ‪ .‬فالؤق‬

‫وغتاد‬ ‫ودقمب‬ ‫رجاييما‪ ،‬وبفضؤ‬ ‫خيز؟‬ ‫من‬ ‫بألقي زجلى‬ ‫سمعان‬ ‫فأنخذة‬ ‫‪26‬‬ ‫المدينؤ‪.‬‬

‫قبل وأرتذ‬ ‫بإ من‬ ‫عاقذة‬ ‫ما كان‬ ‫كل‬ ‫قبويها وتقق!‬ ‫غن‬ ‫فتقتغ أنطيوخس!‬ ‫‪27‬‬ ‫كثيير‪.‬‬

‫ته‪:‬‬ ‫وتقول‬ ‫ييفاوضا‬ ‫إلى سمعان‬ ‫أتينوبيوش‬ ‫ضديقا‬ ‫أنطيوخ!‬ ‫وأرشل‬ ‫‪28‬‬ ‫غنه ‪.‬‬

‫أملاكي‪،‬‬ ‫كفها من‬ ‫أوزشليتم ‪ ،‬وهلإ؟‬ ‫وقلعة‬ ‫يافا وجازز‬ ‫"أنئئم الآن تحتفون‬

‫وآستوتيتم على أمايهن كثيز؟ من قمقكتي‪.‬‬ ‫وأف!دتم أرضها‬ ‫خزئتم حدودها‬ ‫‪92‬‬

‫إليئ‬ ‫تعيدوا‬ ‫وأن‬ ‫عقيها‪،‬‬ ‫ائتي أستوتيتم‬ ‫المان‬ ‫ت!قموا‬ ‫أن‬ ‫الآن‬ ‫فعقيكم‬ ‫‪03‬‬

‫وإلأ‬ ‫‪31‬‬ ‫اليهودتؤ‪،‬‬ ‫الأماجمنن اتتي خايىقي حدوب‬ ‫من‬ ‫اتتي تجقغتموها‬ ‫الضرائحت‬

‫ألخقتموة‬ ‫غنن الذمايى اتذي‬ ‫لمحضؤ‪ ،‬وتعويضا‬ ‫جمئيما لمحنطايى‬ ‫فآدقعوا لي تذلأ خضمن‬

‫حازئناكم "‪.‬‬ ‫‪ ،‬وإذا لم تفغلوا ذلذ‪،‬‬ ‫أخزى‬ ‫!نطار !ضؤ‬ ‫جمئؤ‬ ‫بالمذني خضس‬

‫القيلث إلى‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫ضديم!‬ ‫من‬ ‫موقذا‬ ‫أتينوبيوس‬ ‫فلضا وضل‬ ‫‪32‬‬

‫الفضتيما‬ ‫آنتييما‬ ‫يخزاتة‬ ‫وزأى‬ ‫بها سمعان‬ ‫الأئقة اتتي تنغم‬ ‫وشاقذ‬ ‫أوزشليتم‬

‫إلى‬ ‫وتقل‬ ‫الذهولى‬ ‫عقييما‬ ‫الئزفي‪ ،‬آستولى‬ ‫قظاهير‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫والدقبئيما وما إلى‬

‫يغري!ب‬ ‫أرضا‬ ‫ما أخذنا‬ ‫‪" :‬نحن‬ ‫سمعان‬ ‫فأجات‬ ‫‪33‬‬ ‫كلاتم القيلث ‪.‬‬ ‫سمعان‬

‫وما أخذناة إتما ورثناة من آبائنا‪ ،‬وهؤ‬ ‫حد‪،‬‬ ‫في‬ ‫شيء‬ ‫ولا آستوتينا على‬

‫لنا‬ ‫فلضا شتخت‬ ‫‪34‬‬ ‫جمن الرقنن ‪.‬‬ ‫غفقؤ‬ ‫في‬ ‫ظلفا‬ ‫آغتضبوة‬ ‫أعداؤنا‬ ‫ما كان‬

‫التتينن‬ ‫يافا وجازز‬ ‫بخصوصيى‬ ‫وأفا‬ ‫‪35‬‬ ‫آبائنا ‪.‬‬ ‫ئه! ميراث‬ ‫في‬ ‫آستغدناة‬ ‫الفرضة‬

‫ندقع إليك‬ ‫ذلك‬ ‫في بلادنا‪ ،‬ومغ‬ ‫الشصب‬ ‫تطايحب بهما‪ .‬فكاتتا نكتة على‬

‫القيلث‬ ‫إلى‬ ‫وزتجغ‬ ‫‪36‬‬ ‫بكيقيما‬ ‫أتينوبيوس!‬ ‫يجثه‬ ‫لمحضؤأ‪ .‬فلم‬ ‫لمحنطايى‬ ‫مئة‬ ‫غنهما‬

‫ما شاقذة ‪ ،‬فغصت‬ ‫وبكل‬ ‫بهذا الكلامص وبغالقؤ سمعان‬ ‫وأختزة‬ ‫غاصئا‬

‫شديذا‪.‬‬ ‫غضثا‬ ‫القيأ‬


‫الأول ‪15،16‬‬ ‫المكابيين‬
‫‪343‬‬

‫اليهودية‬ ‫يهاجم‬ ‫كندباوس‬

‫إلى أرتوسياش‪.‬‬ ‫سفينيما‬ ‫في‬ ‫كان تريفون تهوب‬ ‫تيتما‬ ‫هذا كفا‬ ‫حذث‬ ‫‪37‬‬

‫بجنوب من‬ ‫وزؤدة‬ ‫ال!اجل‬ ‫لمحيادة‬ ‫إلى كنذباوش‬ ‫القيأ أنطيوخ!‬ ‫فأؤكل‬ ‫‪38‬‬

‫أن يخقمن‬ ‫عقييما‬ ‫اليهودتؤ فشيزا‬ ‫على‬ ‫وأمزة أن تزخ!‬ ‫‪93‬‬ ‫الفشا؟ والفرسالب‬

‫نف!ا إلى‬ ‫القيأ‬ ‫غقذ‬ ‫تيتما‬ ‫الشعمب‪،‬‬ ‫على‬ ‫الحرت‬ ‫وأبواتها وتشن‬ ‫قدرون‬

‫القحاقي بتريفون‪.‬‬

‫اليهودتة‬ ‫الشعمت ويهاجم‬ ‫يرهق‬ ‫أخذ‬ ‫تفييا‬ ‫إلى‬ ‫كنذباوس‬ ‫ولضا وضل‬ ‫‪04‬‬

‫أسكن‬ ‫تحصيتها‬ ‫فلقا أكقل‬ ‫‪41‬‬ ‫‪،‬‬ ‫قدرون‬ ‫وتقتلهئم ‪ ،‬فيما هؤ يخضن‬ ‫التاش‬ ‫وتعتقل‬

‫اليهودئؤ‪ ،‬ويقذدوا‬ ‫فئقي‬ ‫وتنتمي!روا في‬ ‫الفشا؟ يتخزجوا‬ ‫من‬ ‫فيها فرسائا وجنوذا‬

‫كما أمز الضيأ‪.‬‬ ‫شكاتها‪،‬‬

‫كندباوس‬ ‫يطردان‬ ‫آبنا سمعان‬

‫كنذباوس‪.‬‬ ‫بما غيئ‬ ‫أباة‬ ‫وأختز‬ ‫جمن جازز‬ ‫يوحتا بن سمعان‬ ‫فضجذ‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬

‫لهما‪" :‬أنا وإخؤتي‬ ‫وقاذ‬ ‫الأكتزيني تهوذا ويوحتا‬ ‫أبتييما‬ ‫سمعان‬ ‫‪2‬فذعا‬

‫؟‬ ‫اليوم‬ ‫منذ عغيرنا إلى هذا‬ ‫إسرائيل‬ ‫شعحب‬ ‫أعداء‬ ‫تزالى نحايىب‬ ‫لا‬ ‫أبي‬ ‫وتسل‬

‫أنا يث!خث‪،‬‬ ‫‪ ،‬ها‬ ‫والآن‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعب‬ ‫هذا‬ ‫إنقاب‬ ‫في‬ ‫حليقنا‬ ‫التجاخ‬ ‫ما كان‬ ‫وكثيزا‬

‫وآذقبا‬ ‫وققاتم أخي‬ ‫ققامي‬ ‫ققوما‬ ‫تقغتما ييمن الشبالب‪،‬‬ ‫الثيما‬ ‫وأنتما بزحمؤ‬

‫قعكما"‪.‬‬ ‫وإلة ال!ماء يكون‬ ‫شعبكما‪،‬‬ ‫وقايلا غن‬

‫المشا؟ والفرسالب وساز‬ ‫من‬ ‫كحاردب‬ ‫أل!‬ ‫جمشرين‬ ‫شعبيما‬ ‫‪4‬فآختاز يوحتا من‬

‫الضباج‬ ‫وفي‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مودين‬ ‫باتوا تيقتهم في‬ ‫إلييما‬ ‫طريقهم‬ ‫وفي‬ ‫كنذباوش‬ ‫إلى‬ ‫بهم‬

‫المشا؟‬ ‫كبيزا من‬ ‫قاموا وآنذقعوا إلى ال!هلى‪ ،‬فزأوا في مواتجقيهم جشا‬
‫‪1 6‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪344‬‬

‫يوحثا‬ ‫زأى‬ ‫‪ ،‬ولفا‬ ‫الوادي‬ ‫قباتتهم ‪ ،‬وتيتهما‬ ‫وجيشه‬ ‫يوحئا‬ ‫فغسكز‬ ‫‪6‬‬ ‫والفرسالب‪،‬‬

‫جنودة‬ ‫ثتم ورغ‬ ‫‪7‬‬ ‫أؤلأ‪ ،‬قتبعوة ‪.‬‬ ‫الوادي ‪ ،‬عتز هؤ‬ ‫عبور‬ ‫من‬ ‫خائفون‬ ‫أن رجاته‬

‫كان يلغاؤ من الفرساني‪.‬‬ ‫ما‬ ‫المشا؟ يكثر؟‬ ‫فأوقفت فرساتا في وشط‬ ‫يلمتالي‪،‬‬

‫وتجأ‬ ‫كثيرون‬ ‫منهم‬ ‫وقيل‬ ‫وجيشا‬ ‫كنذباوس‬ ‫الأبواقي فآنقرتم‬ ‫في‬ ‫ثثم تقخوا‬ ‫‪8‬‬

‫جريخا‪،‬‬ ‫يوحتا‬ ‫أخو‬ ‫تهوذا‬ ‫سقط‬ ‫المعركؤ‬ ‫هد؟‬ ‫وفي‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قدرون‬ ‫الباقون إلى‬

‫ائذي تاتغ‬ ‫‪.‬ا‬ ‫ائتي خفمتها كنذباوس!‬ ‫إلى قدرون‬ ‫وضل‬ ‫يوحئا حتى‬ ‫فطازدهم‬

‫يوحئا بالئار‪ ،‬ف!قط‬ ‫فأحزقها‬ ‫بزتؤ أشدود‪،‬‬ ‫إلى القلاع صاتتي في‬ ‫هزتة مغ جنوب‬

‫إلى أرضيى تهوذا سايفا‪.‬‬ ‫ثثم رتجغ‬ ‫القدؤ ألفا زجلى‪،‬‬ ‫من‬

‫أباه‬ ‫سمعان‬ ‫يوحنا يخلف‬

‫والذقحب‬ ‫من الفضؤ‬ ‫بن أبوبمسن قائذا في شهلى أريحا ومغه‬ ‫اوكان تطليموس‬ ‫‪1‬‬

‫إلى‬ ‫الالموحص‬ ‫خذ‬ ‫الغروو‬ ‫بيما‬ ‫الأعالم ؟ وتقغ‬ ‫الكاهنن‬ ‫جمهز‬ ‫كان‬ ‫الاتهلم‬ ‫‪2‬‬ ‫كثيو‬ ‫شيء‬

‫عقيهم‪.‬‬ ‫والقضاء‬ ‫وتنييما‬ ‫الغذر بسمعان‬ ‫البلاب‪ ،‬فغرتم على‬ ‫على‬ ‫ال!يطز؟‬

‫افترذ إلى‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بنف!يمه‬ ‫مذدب البلاب وئذئ!وشؤوتها‬ ‫في‬ ‫يجوذ‬ ‫سمعان‬ ‫وكان‬ ‫‪13‬‬

‫ال!نؤ المئؤ والئابعؤ وال!بعين‬ ‫من‬ ‫وقئثئا وتهوذا آبناة في شهير شباط‬ ‫أريحا هؤ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫يئيإ‬ ‫وفي‬ ‫تناها يقالى لها دوق‬ ‫صغير؟‬ ‫قلعيما‬ ‫في‬ ‫أبوبسن‬ ‫آبن‬ ‫افآستضاقهم‬ ‫‪5‬‬

‫افلقا‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫هناك‬ ‫تعقرجاييما‬ ‫أخقى‬ ‫وليهئا‬ ‫فايخرة‬ ‫وليضة‬ ‫لهم‬ ‫‪ ،‬وأقاتم‬ ‫بهم‬ ‫تغاز‬

‫على‬ ‫وأنقضوا‬ ‫ليلاخهم‬ ‫مغا وشقروا‬ ‫وقن‬ ‫تطليموس‬ ‫قاتم‬ ‫وأئناة‬ ‫سمعان‬ ‫سيهز‬

‫وبهلإ؟ الجريمؤ‬ ‫‪17‬‬ ‫مرالمحقييما‪.‬‬ ‫من‬ ‫في قاعؤ الؤليمؤ وقتلوه هؤ وآبتيإ وتعضا‬ ‫سمعان‬

‫وكاقأ الخيز بالشز‪.‬‬ ‫خياتة فظيعة‬ ‫تطليموس‬ ‫آرتكمت‬ ‫الت!يمعؤ‬

‫جمنا أن تستيتم‬ ‫وتطلم!‬ ‫بما فغل‬ ‫يخبوة‬ ‫القيلث‬ ‫إلى‬ ‫تطليموس!‬ ‫ثثم كتحت‬ ‫‪18‬‬
‫‪1 6‬‬ ‫الأول‬ ‫المكابيين‬
‫‪345‬‬

‫لقتلى‬ ‫جازز‬ ‫إلى‬ ‫برجالي‬ ‫تطليموش‬ ‫اوبغث‬ ‫‪9‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫تبغئة‬ ‫بجي!ثيى‬ ‫والفان‬ ‫البلاد‬

‫مقمة ودقئا‬ ‫يتمتخفم‬ ‫الحضويى‬ ‫إلى‬ ‫القاد؟ تدعوهم‬ ‫جمبايى‬ ‫إلى‬ ‫وبزسائل‬ ‫يوحتا‪،‬‬

‫القيكلى‪.‬‬ ‫وجتلى‬ ‫أووشليتم‬ ‫على‬ ‫ييستولوا‬ ‫يىجالأ آخرين‬ ‫وأرسل‬ ‫‪02‬‬ ‫وقدايا‪.‬‬

‫وأخؤييما‪ ،‬وبأن‬ ‫أبييما‬ ‫بآغتيالي‬ ‫يوحتا‬ ‫وأختز‬ ‫جازز‬ ‫إلى‬ ‫ستقهم‬ ‫واحذا‬ ‫وليهن‬ ‫‪21‬‬

‫هؤ أيفما‪.‬‬ ‫تغتائة‬ ‫إلى جازز قن‬ ‫أرسل‬ ‫تطليموش‬

‫الزجالي اتذين جاؤوا‬ ‫‪ ،‬هاتا الأمز‪ ،‬وقتقعلى‬ ‫يوحئا بذلك‬ ‫فلقا شيئ‬ ‫‪22‬‬

‫عقيهم‪.‬‬ ‫وقضى‬ ‫قيغيياييما‬

‫الأسواز‬ ‫وبناييما‬ ‫الشجاغؤ‬ ‫وما أبداة من‬ ‫أخبالي يوحتا وحروب!‬ ‫وما تتفى من‬ ‫‪23‬‬

‫في يهتالب أخبار أتامصكقنوييما الأعطيم‬ ‫مذؤن‬ ‫‪24‬‬ ‫الجليليما‬ ‫الأعمالي‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫وغيو‬

‫فنذ أن تقفذة تعذ أبييما‪.‬‬


‫المكابيين الثاني‬

‫رسالة أولى إلى يهود مصر‬

‫إخؤيهمصاليهوب‬ ‫على‬ ‫اليهود في أوزشليتم وأرضيى تهوذا ئ!قمون‬ ‫الإخوة‬

‫التقذتم وال!لاتم‪:‬‬ ‫لهم‬ ‫وتتقتون‬ ‫مضز‬ ‫في‬

‫وتعقوت‬ ‫مغ إبراهيتم وإسحق‬ ‫غهذة‬ ‫وتذكز‬ ‫الله‪،‬‬ ‫أن ئوققكئم‬ ‫‪"2‬نرجو‬

‫تمتخكم‬ ‫وأن‬ ‫‪4‬‬ ‫بقشيئييما‬ ‫وتعقلوا‬ ‫يتعمدوة‬ ‫قلوتكم‬ ‫تفتخ‬ ‫وأن‬ ‫‪3‬‬ ‫عبيد إلأقناء‬

‫تسقغ‬ ‫وأن‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بال!لام‬ ‫عقيكم‬ ‫وينجتم‬ ‫بشريغييما وؤصاياة‬ ‫للغقلى‬ ‫القدزة‬

‫هنا نصقي‬ ‫وتحن‬ ‫‪6‬‬ ‫الضيتي ‪.‬‬ ‫وقمب‬ ‫في‬ ‫غنكم‬ ‫ولا تتخفى‬ ‫لكم‬ ‫وتغفز‬ ‫صقوايكم‬

‫أجلكم‪.‬‬ ‫من‬

‫حين‬ ‫كتئنا إليكم‬ ‫وال!تين‬ ‫والتسغؤ‬ ‫المئيما‬ ‫التنؤ‬ ‫في‬ ‫ديمتريوش‪،‬‬ ‫غهد‬ ‫‪"7‬في‬

‫الضملكة في الأرضيى المقذشؤ‬ ‫كبيو تعذ أن خان ياسون وجماغته‬ ‫ضيق‬ ‫بنا‬ ‫خل‬

‫ضفينا إلى‬ ‫ال!نين‬ ‫يلذ‬ ‫دتم الأبرياء‪ ،‬وفي‬ ‫القيكلى وشفكوا‬ ‫أبوات‬ ‫وأحزقوا‬ ‫‪8‬‬

‫القيكلى‬ ‫ال!وقي في‬ ‫وأشقفنا‬ ‫جنطؤ‬ ‫وقربان‬ ‫وقذضنا ته ذبيخة‬ ‫لنا‬ ‫الزلت فآستجات‬

‫مذة‬ ‫شهير يه!لو‬ ‫في‬ ‫الآن ‪.‬أن تغتدوا‬ ‫فعقيكم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يلزت‬ ‫المقذش‬ ‫الخبر‬ ‫وقذضنا‬

‫‪346‬‬
‫الثانيا‬ ‫المكابيين‬ ‫‪347‬‬

‫ال!نؤ المئيما‬ ‫هذا الأمو في‬ ‫‪.‬اوصذز‬ ‫القظاذ‪.‬‬ ‫عيد‬ ‫شبغيما أتام كما هيئ الحالى في‬

‫والثاجمت! والثمانين‪.‬‬

‫أنطيوخس‬ ‫ثانية ‪ :‬موت‬ ‫رسالة‬

‫الأعطم‬ ‫الكاهن‬ ‫ال!تميوخص وتهوذا‬ ‫وقجيس!‬ ‫واليهودتيما‬ ‫أورشليتم‬ ‫"شكان‬

‫القيلث ومن ذزئؤ الكهتةض‬ ‫مؤدلب تطليموش‬ ‫تحتايهم إلى أيىسطوبولوش‬ ‫يرليملون‬

‫لهم‬ ‫وتتقتون‬ ‫جمضز‬ ‫في‬ ‫اليهوب اثذين‬ ‫بالريمب المقذسيى ‪ .‬وإلى‬ ‫القمسوحين‬

‫التاقة‪.‬‬ ‫القمخة‬

‫وهرتم‬ ‫‪12‬‬ ‫القيلث أنطيوخسن‬ ‫من‬ ‫خفضنا‬ ‫اتذي‬ ‫اللة‬ ‫قلوبنا تحقد‬ ‫كل‬ ‫أ"من‬ ‫ا‬

‫يقو‪،‬‬ ‫فايىش‬ ‫في‬ ‫القيأ‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫أفحين‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المدينة المقذشة‬ ‫هاتجموا‬ ‫اتذين‬

‫من‬ ‫الإلقةص تناية بحيتؤ‬ ‫قعتد‬ ‫مئزفا في‬ ‫قضاغ‬ ‫علييما‬ ‫قضيئ‬ ‫لا يققو‪،‬‬ ‫تكاد‬ ‫جيشا‬

‫بحخيما‬ ‫مغا جمن أصحابإ‬ ‫وقن‬ ‫القعتذ هؤ‬ ‫دخل‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫وكان‬ ‫‪14‬‬ ‫كهتةض القعتد‪.‬‬

‫عزسيى‬ ‫الضعتل! كقدتؤ‬ ‫مالأ من‬ ‫أن تأخذ‬ ‫ييييما‬ ‫يريد أن يترؤقي الإتقة تناية وفي‬ ‫أته"‬

‫يىجايه‬ ‫مغ تعفي‬ ‫مغهم أنطيوخ!‬ ‫ودخل‬ ‫المالي‬ ‫الكهتة يخنحب‬ ‫إن دخل‬ ‫افما‬ ‫‪5‬‬

‫في‬ ‫كاتت‬ ‫خفئة‬ ‫طاقة‬ ‫اوقتحوا‬ ‫‪6‬‬ ‫الكهتة الأبوات‬ ‫أغقق‬ ‫القعتد حتى‬ ‫باخؤ‬ ‫إلى‬

‫وخزوا‬ ‫قطعوهم‬ ‫‪ ،‬ثتم‬ ‫الموقي‬ ‫حتى‬ ‫بالججاز؟‬ ‫ترموته" هؤ ورجالا‬ ‫وأخذوا‬ ‫ال!ق!‬

‫إلهنا اتذي‬ ‫الزث‬ ‫اتبازذ‬ ‫‪7‬‬ ‫الخايىج ؟‬ ‫كانوا في‬ ‫اتذين‬ ‫إلى‬ ‫وألقوها‬ ‫وؤوشهم‬

‫الكقرة بما تستجقون‪.‬‬ ‫عاقمت‬

‫نار المذبح‬ ‫معجزة‬

‫اليويم‬ ‫بعيد تطهيير القيكلى في‬ ‫أن تحتفل‬ ‫على‬ ‫مين‬ ‫عالي‬ ‫‪"18‬والآن ‪ ،‬فما دفنا‬
‫‪348‬‬ ‫الثانيا‬ ‫المكابيين‬

‫ق تقتدوا أنتم أيضا‬ ‫في‬ ‫شهير جم!لو‪ ،‬زأينا أن تدعؤكم‬ ‫من‬ ‫والجشرين‬ ‫الخاضيى‬

‫وقذتم الذبيحة‬ ‫والمذبخ‬ ‫تنى تخفيا القيكل‬ ‫حين‬ ‫ائتي ظقزت‬ ‫والثايى‬ ‫عيذ القظاذ‬

‫أتقياء الكهتةض من‬ ‫تعف!‬ ‫‪ ،‬أخذ‬ ‫فارسن‬ ‫بلاب‬ ‫آباؤنا إلى‬ ‫شبيئ‬ ‫افحين‬ ‫‪9‬‬ ‫قز؟‪.‬‬ ‫ؤلي‬ ‫في‬

‫عقيها بخيث‬ ‫لا ماة فيها‪ ،‬وحاقظوا‬ ‫بئير‬ ‫في‬ ‫ال!ز وخئأوها‬ ‫نار هذا المذتحص في‬

‫أن يرلي!ل قيأ‬ ‫الله‬ ‫كثير؟ شاء‬ ‫يشين‬ ‫وتعذ‬ ‫‪02‬‬ ‫جمنذ الجميع ‪:‬‬ ‫قجهولأ‬ ‫تقيئ قوضعها‬

‫الئاز غنن‬ ‫ختأوا‬ ‫الكهتةض ائذين‬ ‫ذزتة‬ ‫أووشليتم ‪ ،‬ف!أذ‬ ‫إلى‬ ‫تخفيا‬ ‫بلاب فارسن‬

‫نازا‪،‬‬ ‫فييما‬ ‫تجدوا‬ ‫؟ لم‬ ‫بالموصمع‬ ‫تخميا‬ ‫أختروا‬ ‫فلقا‬ ‫فييما‪،‬‬ ‫ختأوها‬ ‫اتذي‬ ‫الموجممعص‬

‫الذبائخ‪،‬‬ ‫قذموا‬ ‫وحين‬ ‫‪21‬‬ ‫به ‪،‬‬ ‫وتأتوة‬ ‫منا‬ ‫شيئا‬ ‫تغيرفوا‬ ‫أن‬ ‫فأقزهئم‬ ‫طييئا‬ ‫ماء‬ ‫بل‬

‫الحطب‪.‬‬ ‫على‬ ‫الذبايحصوهيئ‬ ‫الماء الطينيئ على‬ ‫من‬ ‫الكهتة أن توشوا‬ ‫أمز تخفيا‬

‫ناو‬ ‫بالغيوم ؟ شتت‬ ‫قححوتة‬ ‫اتتي كاتت‬ ‫الشص!ر‬ ‫وأشرقمب‬ ‫فلقا قغلوا دلك‬ ‫‪22‬‬

‫الكهتة والآخرون‬ ‫الذبائخ أخذ‬ ‫ولضا أحرقمب‬ ‫‪23‬‬ ‫جمنها الجميع ‪.‬‬ ‫ملتهتة تغخبا‬

‫رأليحهم يوناثان مزددين صلاة تخفيا‪.‬‬ ‫وعلى‬ ‫يضقون‬

‫القهيمب‬ ‫شي؟‪،‬‬ ‫كل‬ ‫أتها الزلث الإله خالق‬ ‫أتها الزت‬ ‫تخضيا‪:‬‬ ‫صلاة‬ ‫‪"24‬وهد؟‬

‫الؤاهب‬ ‫وؤحذك‬ ‫‪25‬‬ ‫ال!موح‬ ‫القيأ‬ ‫ؤحذك‬ ‫قن‬ ‫يا‬ ‫ل الزحيم ‪ ،‬أنحت‬ ‫العاب‬ ‫الجئاو‬

‫محتؤ‪ ،‬وأنت‬ ‫تني إسرائيل من كل‬ ‫القديز الأزليئ مختص!‬ ‫والمجق‬ ‫شي؟‪،‬‬ ‫كل‬

‫تني إسرائيل‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫جلى‬ ‫في‬ ‫الذبيحة‬ ‫‪2‬تقثل هد‬ ‫آ‬ ‫الآباء وقذستهم‬ ‫قنن آختزت‬ ‫يا‬

‫عتا وخزلي‬ ‫منهم‬ ‫المشتتين‬ ‫شفل‬ ‫إجقغ‬ ‫‪27‬‬ ‫لك ‪.‬‬ ‫مقذشا‬ ‫شعئا‬ ‫جمبابذ وأحقطهم‬

‫ودتج‬ ‫والقمقوتين‬ ‫المضطقدين‬ ‫إلى‬ ‫وآلتفت‬ ‫الغريبيما‬ ‫جمنذ الأقمص‬ ‫المستعتدين‬

‫عالمحمب اتذين تظيموتنا واتذين‬ ‫‪28‬‬ ‫إلهنا‪.‬‬ ‫ؤحذذ‬ ‫أنت‬ ‫أتك‬ ‫الأقتم الغريبة تعقمون‬

‫المقذشؤ‪ ،‬كما وغذنا‬ ‫مخذذا في أرضذ‬ ‫إغيرش شعتذ‬ ‫‪92‬‬ ‫إلينا‪.‬‬ ‫يسيئون‬ ‫ييهبيرياء‬

‫"‪.‬‬ ‫موسى‬
‫الثاني ‪1،2‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪934‬‬

‫الكهتة أناشيذهم‪.‬‬ ‫‪"03‬ثتم أنشذ‬

‫الماء الطينئ‬ ‫ما تقيئ من‬ ‫بأن تسكبوا‬ ‫الذبيحة أقز تخفيا‬ ‫أحيرق!ب‬ ‫‪"31‬ولضا‬

‫من‬ ‫عقي! التوو الفنتجث‬ ‫إلى أن طغى‬ ‫القهي!‬ ‫فآشتغل‬ ‫‪32‬‬ ‫الكبير؟‬ ‫الججار؟‬ ‫على‬

‫المذتح‪:‬‬

‫خئأ‬ ‫الموصمعص ائذي‬ ‫في‬ ‫أئه"‬ ‫فارسن‬ ‫الختو وغيتم ضيأ‬ ‫هذا‬ ‫‪"33‬وما إن شاغ‬

‫خيث‬ ‫‪34‬‬ ‫مغا الذبيحة‬ ‫وائذين‬ ‫تخفيا‬ ‫ماو ويه طهز‬ ‫الثاز طهز‬ ‫القسبيون‬ ‫الكهة‬ ‫فييما‬

‫جمن الأمير‪.‬‬ ‫مقذشا تعذ أن تخقق‬ ‫المكان وجغقه‬ ‫القيأ بذلك ‪ ،‬شؤز‬ ‫شمغ‬

‫الماة‬ ‫وجماغته‬ ‫تخفيا‬ ‫وسفى‬ ‫‪36‬‬ ‫منا‪.‬‬ ‫عطايا كثيرة يلفقزبين‬ ‫الضيأ‬ ‫ووقحت‬ ‫‪35‬‬

‫"يفالا"‪.‬‬ ‫شفوه‬ ‫التاس‬ ‫فعطتم‬ ‫تطهيزا وليهن‬ ‫أي‬ ‫"يفطازا"‪.‬‬

‫العبادة‬ ‫أدوات‬ ‫إرميا يخفي‬

‫الق!متين‬ ‫أن ارميا الئمى أوضى‬ ‫كي!‬ ‫أيضا‬ ‫وخذنا‬ ‫ال!حلآت‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫لمحي‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫أته‪ ،‬تعذ‬ ‫‪2‬وكيص‬ ‫سايفا‪،‬‬ ‫ذكزنا‬ ‫كما‬ ‫المذتح؟‬ ‫نار‬ ‫من‬ ‫يأخذوا‬ ‫!ن‬

‫بزؤتؤ تماثيلى‬ ‫الز!ت ولا تنخدعوا‬ ‫ؤصايا‬ ‫تنسوا‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫أقزفم‬ ‫الشريقة‪،‬‬ ‫أعطاهئم‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫على‬ ‫الكلامص خضهم‬ ‫وبمثلى هذا‬ ‫‪3‬‬ ‫الرينؤ‪.‬‬ ‫وما عتيها من‬ ‫والفضؤ‬ ‫الذقب‬

‫قلوبهم‪.‬‬ ‫من‬ ‫لا يزيلوا الشريغة‬

‫أصاتة ‪ ،‬أقز بآصطحابيما‬ ‫أن إرميا‪ ،‬بؤحي‬ ‫أيضا‬ ‫ال!جلألب‬ ‫هد؟‬ ‫في‬ ‫‪"4‬وجاء‬

‫موسى‬ ‫إلييما‬ ‫إلى الجتلى ائذي ضجذ‬ ‫خيقة الاجيماعصوتابوت الغهد في صعوب‬

‫إرميا إلى الجتلى وتجذ كففا‪،‬‬ ‫ولقا وضل‬ ‫‪5‬‬ ‫يشعبيما‪.‬‬ ‫الله‬ ‫اثتي أوزثها‬ ‫الأرض!‬ ‫وزأى‬

‫بالت الكف!‪.‬‬ ‫ثتم شذ‬ ‫التخور‪،‬‬ ‫الغهد ومذتخ‬ ‫الاجيماعصوتابوت‬ ‫خيضة‬ ‫فييما‬ ‫ختأ‬

‫فلقا غيتم‬ ‫‪7‬‬ ‫الكف!‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫أن تتتعوة فلم يكت!ثمفوا الطريق‬ ‫تعفرفا!إ‬ ‫وحاؤذ‬ ‫‪6‬‬
‫‪035‬‬ ‫الثاني‪2‬‬ ‫المكابين‬

‫اللهلم‬ ‫إلى أن تجقغ‬ ‫قجهولأ‬ ‫شتبقى‬ ‫لهم ‪ :‬هذا الموصمع‬ ‫وقاذ‬ ‫لاقهم‬ ‫إرميا بذلك‬

‫وتظقو‬ ‫الوقب يك!يمف لهم الزث هد إلأشياء‬ ‫في ذلك‬ ‫‪8‬‬ ‫وترخقهم‬ ‫شعبيما‬ ‫شفل‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫تقئى شليمان‬ ‫وحين‬ ‫موسى‬ ‫أتامص‬ ‫كما في‬ ‫ال!حال!‬ ‫الزلت وكذلك‬ ‫قجد‬

‫الموضع‪.‬‬ ‫يتقذش‬

‫أيضا أن شليمان في جكقييما قذتم ذبيحة الئدشينن‬ ‫ال!جلآت‬ ‫‪"9‬وكشقب‬

‫ال!ماء‬ ‫فترت!ب التاو من‬ ‫يلزت‪،‬‬ ‫موسى‬ ‫صقى‬ ‫جمنذ اكيمالي يناء القيكلى‪. ،‬اوكما‬

‫وآئتقضق‬ ‫ال!ماء‬ ‫‪ ،‬فترتمب التاز من‬ ‫شليمان‬ ‫صقى‬ ‫هكذا‬ ‫المحزقالب‬ ‫وآلتقضب‬

‫الخطيئيما آلتقضتها التاو لأئها لم تؤكل‪.‬‬ ‫ذبيحة‬ ‫إن‬ ‫موسى‬ ‫"وقاذ‬ ‫المحرقالب‬

‫الثدشينن ثمايية أئام‪.‬‬ ‫بمناسبؤ‬ ‫شليمان‬ ‫اوغتذ‬ ‫‪2‬‬

‫نحميا‬ ‫مكتبة‬

‫أئه أنشة‬ ‫وكذكراييما‬ ‫نحميا‬ ‫ديمجلأقي‬ ‫في‬ ‫هلإ؟ الأمويى‪ ،‬وجذ‬ ‫إلى‬ ‫‪"13‬إضاقة‬

‫القرابيني وأخبار‬ ‫ص‬ ‫تقديم‬ ‫الملوفي في‬ ‫وزسائل‬ ‫فيها جمتاباب داود‬ ‫مكتتة جقغ‬

‫من الكتب في الحرلب‬ ‫متا‬ ‫ضاغ‬ ‫ما‬ ‫تهوذا كل‬ ‫جضغ‬ ‫"اوكذلذ‬ ‫الملوفي والأنبياء‬

‫جمنها‪،‬‬ ‫إلى شيء‬ ‫حاجؤ‬ ‫أفإذا كنتم في‬ ‫‪5‬‬ ‫الآن ‪.‬‬ ‫خوزينا‬ ‫الكتح! في‬ ‫الأخير؟‪ ،‬وهد‬

‫إليكم‪.‬‬ ‫تأخذها‬ ‫أرليسلوا قن‬

‫بتطهير الهيكل‬ ‫الاحتفال‬ ‫دعوة‬

‫إليكم تغقكم‬ ‫نكتمب‬ ‫التطهيير‪ ،‬فتحن‬ ‫أن نغتذ عيذ‬ ‫‪"16‬وبما أتنا غرفنا على‬

‫والمفك‬ ‫الأرض!‬ ‫شعته وأعطاهم‬ ‫خقض‬ ‫اتذي‬ ‫‪ 17‬فالثةلم‬ ‫تغتدوته! أنتم أيضا‬

‫شفقنا‬ ‫قريئا وتجقع‬ ‫الشريغيما‪ ،‬ستزخمنا‬ ‫في‬ ‫اكما وغذ‬ ‫‪8‬‬ ‫والقيكل‬ ‫والكقنوت‬
‫الثاني‪2‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪351‬‬

‫من‬ ‫‪ ،‬بما أته هؤ خقضنا‬ ‫ال!ماء إلى القوضعص المقذس‬ ‫أرضيى تحت‬ ‫من كل‬

‫لنا القيكل"‪.‬‬ ‫وطفز‬ ‫الشرور‬

‫الكتاب‬ ‫مقدمة‬

‫وتدشينن‬ ‫ص‬ ‫العظيم‬ ‫القيكلى‬ ‫وتطهيير‬ ‫وإخؤييما‪،‬‬ ‫المكابي‬ ‫تهوذا‬ ‫جكاية‬ ‫اأفا‬ ‫‪9‬‬

‫أوباتوز‬ ‫وآبييما‬ ‫إبيفاييوسق‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫مغ‬ ‫اتتي وقغت‬ ‫والحرولب‬ ‫‪2‬‬ ‫المذتحص‬

‫بفاغا غن‬ ‫حازبوا بشجاعيما وخماسؤ‬ ‫لقذين‬ ‫ال!ماء‬ ‫من‬ ‫والآياقي ائتي طقزت‬ ‫‪21‬‬

‫الغزباء‬ ‫جموغ‬ ‫وطزدوا‬ ‫تقبوا بلاذا بكاميها‬ ‫لمحتيهم‬ ‫إتهم مغ‬ ‫ديني اليهوب‪ ،‬حئى‬

‫مدينة‬ ‫العاتم ؟ وخزروا‬ ‫أنحاء‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الذائغ الضيمق‬ ‫القيكل‬ ‫وآشتزدوا‬ ‫‪32‬‬

‫كفا حذث‬ ‫هذا‬ ‫خالير الروالي فإن‬ ‫في‬ ‫اتتي كاتت‬ ‫الشرايغ‬ ‫وغرزوا‬ ‫أووشليتم‬

‫وغطفيما‪.‬‬ ‫التيما‬ ‫بيرعاييما‬

‫حاؤئنا‬ ‫كتحب‬ ‫خمسؤ‬ ‫القيرينيئ في‬ ‫ياسون‬ ‫دؤتها‬ ‫هلإ؟ الأحدالث‬ ‫وجميع‬ ‫‪23‬‬

‫اتتي تعتيرض‬ ‫وليهن يكثر؟ الأخبار ويلضعوبؤ‬ ‫"‪2‬‬ ‫واجد‪.‬‬ ‫في مخقد‬ ‫نحن‬ ‫أخيصازها‬

‫يلقارقي‪،‬‬ ‫جمتغة‬ ‫أن تجغقا‬ ‫على‬ ‫خزضنا‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تفاصييها الفتشغتؤ‬ ‫قن أراد الاطلاغ على‬

‫فحاؤتة‬ ‫ولم تكن‬ ‫‪26‬‬ ‫خمفير تنمب‪ ،‬وففيذا يلجميع ؟‬ ‫أراد أن تحقنهة غن‬ ‫لقن‬ ‫وشفلأ‬

‫فأفي‪.‬‬ ‫‪27‬‬ ‫أنخرناه بالغزقي وال!قير‪.‬‬ ‫عقلآ‬ ‫عقينا بل كاتت‬ ‫شفلآ‬ ‫عقلآ‬ ‫هد‬ ‫الاخيصار‬

‫ففنا‬ ‫ذلك‬ ‫الأذواقي ؟ ومغ‬ ‫مختل!‬ ‫مائذة آملآ أن ئرضيئ‬ ‫في أن ييذ أحا‬ ‫شهوتؤ‬

‫فهضة‬ ‫يلمؤففين‬ ‫تاركين‬ ‫‪28‬‬ ‫طيتؤ خالمحر يفائذ؟ الكثيرين‬ ‫غن‬ ‫بهذا العقلى القحعمب‬

‫بها في آخيصار‬ ‫القعمولي‬ ‫صالأصولي‬ ‫بالباع‬ ‫أن نعتى‬ ‫التفاصيلى على‬ ‫التذقيتي في‬

‫فهؤ تهتئم بجميع‬ ‫جديذا‪،‬‬ ‫بيتا‬ ‫يقندش‬ ‫قن‬ ‫كحالي‬ ‫الأمير‬ ‫هذا‬ ‫فحائنا في‬ ‫‪92‬‬ ‫الوقائع ؟‬

‫اللأرمة‬ ‫الأدوالب‬ ‫تزييتا وتلويتا أن تجد‬ ‫تتولى‬ ‫قن‬ ‫على‬ ‫وليهن‬ ‫المنيالز‪،‬‬ ‫أجزاء‬
‫‪352‬‬ ‫الثاني ‪2،3‬‬ ‫المكابين‬

‫ومراجعة‬ ‫ووارد؟‪،‬‬ ‫شارد؟‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫والاطلاع‬ ‫تفصيلى‬ ‫كل‬ ‫فالوقودت على‬ ‫‪03‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لذلك‬

‫الذخولي‬ ‫وآجتناث‬ ‫أقا الاختصاز‬ ‫‪31‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التاريخ‬ ‫وكبير؟ هؤ من شألب مؤث!‬ ‫صغير؟‬ ‫كل‬

‫يتولى جمثل هذا الغمل‪.‬‬ ‫به لمن‬ ‫التفاصيلى فضسموح‬ ‫في‬

‫أن نطيل‬ ‫الحماقؤ‬ ‫الوقايع؟ فمن‬ ‫ينبدأ بشزد‬ ‫المقذقؤ‬ ‫بهد؟‬ ‫نكتفي‬ ‫والآن‬ ‫‪32‬‬

‫وقايجيما‪.‬‬ ‫جسالب‬ ‫على‬ ‫ص‬ ‫التاريخ‬ ‫مقذقة‬

‫خيانة سمعان‬

‫الشرائغ‪،‬‬ ‫آمتة تحقأ‬ ‫‪ ،‬عامرة‬ ‫المدينة المقذشة‬ ‫أووشليم‬ ‫كاتت‬ ‫حين‬

‫‪2‬كان‬ ‫والبغضيى يلشز‪.‬‬ ‫الئقوى‬ ‫من‬ ‫الأعطم‬ ‫أونئا الكاهن‬ ‫عقييما‬ ‫يما كان‬

‫حتى‬ ‫‪3‬‬ ‫العطايا‬ ‫من‬ ‫بخيير ما جمنذهم‬ ‫ويكزموتا‬ ‫القيكل‬ ‫يغالمون‬ ‫أنف!هم‬ ‫الملوك‬

‫تققاقي تقديم‬ ‫الخاصت! جميغ‬ ‫كان يدقع جمن دخل!‬ ‫آليمية‬ ‫قيك‬ ‫إن شلوقسن‬

‫الذبايح‪:‬‬

‫تلخة كان وكيلأ على شؤوفي القيكل‪،‬‬ ‫ليمئط‬ ‫من‬ ‫"وليهن زجلأ آسمة سمعان‬

‫أن‬ ‫تقدز‬ ‫لم‬ ‫ولضا‬ ‫‪5‬‬ ‫المدينؤ ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫بتنظيم‬ ‫أمبر يتغفق‬ ‫في‬ ‫الأعطمص‬ ‫الكاهني‬ ‫مغ‬ ‫آختق!‬

‫في ذلك‬ ‫وفينيقية‬ ‫سورية‬ ‫حايهمص بقاعص‬ ‫ترساوش‬ ‫بنن‬ ‫إلى أبقونيوش‬ ‫يقيغا ذقت‬

‫اتتي لا تحضى‪،‬‬ ‫قليئة بالأموالي‬ ‫أن يخزاتة القيكلى في أووشليتم‬ ‫وأختزة‬ ‫‪6‬‬ ‫الوقمب‬

‫بالإمكاني ؤضعها‬ ‫الذبائح ؟ وأن‬ ‫ص‬ ‫تقديم‬ ‫بكئيير تكالي!‬ ‫الأموالق تفوق‬ ‫هد‬ ‫وأن‬

‫القيلث‪.‬‬ ‫شلطؤ‬ ‫كلها تحمت‬

‫في أورشليم‬ ‫هليودورس‬

‫في‬ ‫بوجوبها‬ ‫فذقمت أبفونيوس إلى الضيلث وأختزة بالأموالي اتتي شيئ‬ ‫‪7‬‬
‫الثاني‪3‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪353‬‬

‫وأمزة أن‬ ‫خزيتييما‬ ‫أمين‬ ‫قليودووش‬ ‫آستذغى‬ ‫أني‬ ‫القيلث إلأ‬ ‫من‬ ‫القيكلى فما كان‬

‫سورية‬ ‫مذن‬ ‫الحالي وققحذ‬ ‫في‬ ‫فقاتم قليودووش‬ ‫‪8‬‬ ‫الأمواذ‪.‬‬ ‫ته هد؟‬ ‫تجي!ت‬

‫الوالمحعكان يتقذ‬ ‫في‬ ‫فيها‪ ،‬تيتما هؤ‬ ‫تفتي!ثستؤ‬ ‫بأتا يقولم بخولؤ‬ ‫متظاهزا‬ ‫وفينيقية‬

‫إراذة القيلث‪.‬‬

‫ته‬ ‫إلى أووشليتم‪ ،‬وآستقتقا الكاهن الأعطم بخفاؤ؟ كش!‬ ‫فلقا وضل‬ ‫‪9‬‬

‫المالي في‬ ‫وجوب‬ ‫غن‬ ‫ما شمقا‬ ‫إذا كان‬ ‫وسأتا‬ ‫جل!‬ ‫في‬ ‫ما جاء‬ ‫حقيقة‬ ‫قليودووس!‬

‫يلأراملى والتتامى‬ ‫الأعالم إن الماذ ودائع‬ ‫‪.‬افقاذ ته الكاهن‬ ‫صحيخا‬ ‫القيكل‬

‫به سمعان‬ ‫ما ؤشى‬ ‫‪ ،‬وإن‬ ‫الأعياني‬ ‫جمبار‬ ‫أحد‬ ‫بنن طوبئا‪،‬‬ ‫منا يهركانسن‬ ‫لمحسقا‬ ‫اوإن‬ ‫‪1‬‬

‫لمحضؤ ومئتا !نطار دقب‬ ‫لمحنطار‬ ‫فالمالى كفا أرتعماتؤ‬ ‫صحيخا‪،‬‬ ‫المنايق لم يكن‬

‫المكالق وبخلالي‬ ‫هذا‬ ‫ويقوا بقداشؤ‬ ‫اتذين‬ ‫الإساءة إلى‬ ‫لا يجوز‬ ‫كل‬ ‫اوعلى‬ ‫‪2‬‬

‫تحتيرما العاتم كفا‪.‬‬ ‫القيكلى اتذي‬ ‫هذا‬

‫أورشليم‬ ‫في‬ ‫اضطراب‬

‫على ؤضعصتد‬ ‫قليودووس!‬ ‫أضز‬ ‫إليه‬ ‫يلأوامر اتتي ضذزت‬ ‫تنفيذا‬ ‫وليهن‬ ‫‪13‬‬

‫ودخل‬ ‫يوفا يهذا الغزضيى‪،‬‬ ‫وغتن‬ ‫‪14‬‬ ‫يخزاتؤ القيلث‬ ‫الأموالي وتقيها إلى‬ ‫على‬

‫الكهتة‬ ‫اوآنطزخ‬ ‫‪5‬‬ ‫شديد‬ ‫الأموالي ‪ ،‬فغتم المدينة آضطرال!‬ ‫للتخفتي من‬ ‫القيكل‬

‫الودايع‬ ‫أن تصان‬ ‫قضى‬ ‫اتذي‬ ‫التيما‬ ‫إلى‬ ‫تتضزعون‬ ‫بيباليحهم الكقنوتي‬ ‫المذتح‬ ‫أماتم‬

‫تنك!يحز قلئة يقنطير؟‬ ‫كان‬ ‫الأعطمص‬ ‫الكاهنن‬ ‫وجة‬ ‫زأى‬ ‫قن‬ ‫اوكل‬ ‫‪6‬‬ ‫صحابها‪.‬‬ ‫قي‬

‫ترزخ‬ ‫افكان‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاضطرالب‬ ‫من‬ ‫يعانييما‬ ‫كان‬ ‫عفا‬ ‫جمفا يكمثف‬ ‫لوييما‪.‬‬ ‫وشحولب‬

‫وكان‬ ‫‪18‬‬ ‫تملأ قلتا‪.‬‬ ‫تدا يلعيالب كم كان الحزن‬ ‫بخيث‬ ‫والذغير‪،‬‬ ‫ثقلى الخوفي‬ ‫تحت‬

‫التسا‪4‬‬ ‫اوكاتمق‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القيكل‬ ‫لا يتذئسن‬ ‫أن‬ ‫مغا‬ ‫يلابيهالي‬ ‫‪.‬بيويهم‬ ‫من‬ ‫يسيرعون‬ ‫الثاس‬
‫‪354‬‬ ‫الثاني‪3‬‬ ‫المكابيين‬

‫أثدائهن ‪ ،‬والعذارى التواتي‬ ‫تئنرزن بالفسوحص تحت‬ ‫في الشوارع صوهن‬ ‫تزدجفن‬

‫الأبوالب‬ ‫إلى‬ ‫‪ ،‬تعضهن‬ ‫الئيولب ‪ ،‬يسارغن‬ ‫من‬ ‫ص‬ ‫بالخروج‬ ‫لهن‬ ‫ئسقح‬ ‫لم يكن‬

‫جميغا ترقعن‬ ‫وكن‬ ‫‪02‬‬ ‫التوايد‪.‬‬ ‫تتالفغن من‬ ‫إلى الأسوار وأخزيات‬ ‫وتعضفن‬

‫دودق‬ ‫ئثيز الشققة وؤتة الحموعصجمن‬ ‫كان‬ ‫وكم‬ ‫‪21‬‬ ‫متضزعاقي‬ ‫إلى ال!ماء‬ ‫أئدتهن‬

‫شديد‪.‬‬ ‫في آضطرالب‬ ‫الأعالئم‬ ‫الأرضيى والكاهن‬ ‫على‬ ‫آسيثناء ساجدين‬

‫قيكله‬ ‫يحمي‬ ‫الرب‬

‫الودائغ سايمة لأصحابها‪،‬‬ ‫أن تحقط‬ ‫القديير‬ ‫إلى الزث‬ ‫وكانوا تتضزعون‬ ‫‪22‬‬

‫من‬ ‫حزالي!يما‬ ‫مغ‬ ‫وما إدق آقتزت‬ ‫‪24‬‬ ‫تنفيد مهقيهص‪.‬‬ ‫في‬ ‫آستقز‬ ‫قليودووش‬ ‫وليهن‬ ‫‪23‬‬

‫عجيبة عظيمة‬ ‫شيء‬ ‫و على كل‬ ‫القاب‬ ‫ص‬ ‫الأرواح‬ ‫رث‬ ‫صتغ‬ ‫‪ ،‬حتى‬ ‫يخزاتؤ القيكلى‬

‫لفم الانجلاذ والزغت‪.‬‬ ‫وشتبت‬ ‫اتذين دخلوا مغ قليودووش‬ ‫جميغ‬ ‫ضغقت‬

‫زيتيما‪،‬‬ ‫مرئن أجقل‬ ‫تحتا شزج‬ ‫راجمم! مخيف!‬ ‫وعقييما‬ ‫ظقز‬ ‫أن جصائا‬ ‫ذلك‬ ‫‪25‬‬

‫جمن دقمب‪.‬‬ ‫جمذة الزاجممب‬ ‫بخوافرو؟‪ ،‬وتذت‬ ‫قليودوزش‬ ‫فوثبا وضزت‬

‫وحسني‬ ‫غايؤ القؤ؟ والخمالي‬ ‫أن شائينن في‬ ‫يقليودوزسق‬ ‫أيضا‬ ‫وتراءى‬ ‫‪26‬‬

‫الأرضيى‬ ‫بغتة إلى‬ ‫ف!قط‬ ‫‪27‬‬ ‫تجلداييما تجفذا متواضلآ‪.‬‬ ‫جايتييما‬ ‫الهندامص وقفا إلى‬

‫إلى الجزاتؤ الضذكور؟‬ ‫دخل‬ ‫فإذا بقن‬ ‫‪28‬‬ ‫خفاتيما‬ ‫فايذ الؤعي ‪ ،‬فزقغا فرايقوة إلى‬

‫وبلا فؤ؟‪،‬‬ ‫كثيرين تخوفي منها قحمولآ‬ ‫حالمحل وحزاس‬ ‫منذ قليل في قويهب‬

‫قطروخا‬ ‫قليودووسن‬ ‫بقؤي! الإلهيةص جغل‬ ‫‪92‬‬ ‫ائذي‬ ‫التيما‬ ‫قدزة‬ ‫يلجميعص‬ ‫فالقزت‬

‫ته بالخلاصيى‪.‬‬ ‫لا أقل‬ ‫أبكتم‬

‫المقذش‬ ‫منة أكزتم القيكل‬ ‫بفعجر؟‬ ‫اتذي‬ ‫الزت‬ ‫فبازكوا‬ ‫أقا اليهو؟‬ ‫‪03‬‬

‫حين‬ ‫وشروزا‬ ‫تهخة‬ ‫تعذ ذلك‬ ‫صاز‬ ‫وآضطراتا‬ ‫قبل قليل خوفا‬ ‫كان‬ ‫اتذي‬
‫الثاني‪3‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪355‬‬

‫إلى أونتا الكاهنن‬ ‫قليودوزش‬ ‫رجالي‬ ‫ثتم أقتل تعف!‬ ‫‪31‬‬ ‫القديز‪.‬‬ ‫فيه الزث‬ ‫تخقى‬

‫قليودووش‬ ‫على‬ ‫إلى الغليئ القديير تغقا تمن‬ ‫منة أن تتضزغ‬ ‫الأعالمصوآلتقسوا‬

‫وئما‬ ‫القيك‬ ‫أن‬ ‫ببالي الكاهنن الأعنهم‬ ‫فخالز‬ ‫‪32‬‬ ‫آيخير زقتي ‪.‬‬ ‫على‬ ‫بالحيا؟ وهؤ‬

‫خلاصيى‬ ‫فقذتم الذبيخة من أجل‬ ‫آئقتم اليهود بمكيذ؟ كادوها يقليودوزس‪،‬‬

‫الزجلى‪.‬‬

‫الشاتالق فالقرا يقليودوزش‬ ‫عاد‬ ‫يقذلم الذبيخة‬ ‫الأعالم‬ ‫وتيتما الكاهن‬ ‫‪33‬‬

‫الأعالتم‬ ‫الكاهن‬ ‫تشكز‬ ‫أن‬ ‫ته ‪" :‬عقيذ‬ ‫وقالا‬ ‫جايبه‬ ‫إلى‬ ‫وؤقفا‬ ‫بيباليمهما ال!ابتي‬

‫ال!ماء‬ ‫أن رلت‬ ‫ترى‬ ‫وأنت‬ ‫‪34‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ثه‬ ‫إكرافا‬ ‫الزلت أنقذ حياتك‬ ‫الشكير قين‬ ‫تجزيل‬

‫الكلاتم وغابا‬ ‫الثو الفايقإ" ‪ .‬قالا هذا‬ ‫قدز؟‬ ‫يلجميعصغن‬ ‫‪ ،‬فأعين‬ ‫عاقتك‬ ‫اتذي‬ ‫هؤ‬

‫الأنظايى‪.‬‬ ‫غني‬

‫الله‬ ‫قدرة‬ ‫يعلن‬ ‫هليودورس‬

‫ئة أنقذ‬ ‫قي‬ ‫كثيرة‬ ‫ته ئذوزا‬ ‫ونذز‬ ‫يلزلت‬ ‫ذبيحة‬ ‫أن قذتم قليودووس!‬ ‫وتعذ‬ ‫‪35‬‬

‫أماتم‬ ‫تشقذ‬ ‫وكان‬ ‫‪36‬‬ ‫القيلث ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫بجيمثس!‬ ‫شاجمزا ورتجغ‬ ‫الكاهن‬ ‫حياته ‪ ،‬ودغ‬

‫العظيم؟‬ ‫التيما‬ ‫أعماقي‬ ‫بغيتييما جمن‬ ‫بما زآة‬ ‫ص‬ ‫الجميع‬

‫يتعود ونرلي!قه إلى‬ ‫المنالشب‬ ‫‪" :‬قني الزجل‬ ‫قليودووسن‬ ‫القيأ‬ ‫ولقا سأذ‬ ‫‪37‬‬

‫القمقكيما‪،‬‬ ‫في‬ ‫أو خائن‬ ‫غاؤ‬ ‫لك‬ ‫إن كان‬ ‫دز‬ ‫‪38‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أجاتا قليودووس‬ ‫أوزشليتم؟"‬

‫شك‬ ‫فما من‬ ‫‪93‬‬ ‫بحيايه ‪.‬‬ ‫هذا إذا تجا‬ ‫قجفودا‪،‬‬ ‫إثيك‬ ‫فترجغ‬ ‫هناك‬ ‫فأرلي!فا إلى‬

‫وتحمييما‬ ‫في ال!ماء تحزشه‪،‬‬ ‫تسكن‬ ‫المكالب فدزة إلهتة‪ ،‬واتذي‬ ‫أن في ذلك‬

‫ئهيكهص"‪.‬‬ ‫قن ئحاولى أن تق!ا بأذئ‪ ،‬تضيرئه حتى‬ ‫وكل‬

‫ويخزاتؤ القيكلى‪.‬‬ ‫أمير قليودوزش‬ ‫من‬ ‫‪ .‬هذا ما كان‬


‫‪356‬‬ ‫الثاني ‪4‬‬ ‫المكابيين‬

‫أونيا‬ ‫علي‬ ‫يفتري‬ ‫سمعان‬

‫الضزز‬ ‫أختز أبفونيولش غني المالي وأنرذ‬ ‫اتذي‬ ‫القذكوو‬ ‫سمعان‬ ‫وراخ‬

‫الزغمت‬ ‫أدث‬ ‫اتذي‬ ‫هؤ‬ ‫بائه"‬ ‫أونئا وتئهما‬ ‫على‬ ‫هذا تفتري‬ ‫ببلاب ‪ ،‬راخ‬

‫بالخاينن ‪ ،‬وهؤ‬ ‫ؤضقه‬ ‫أته"‬ ‫به وقاختة‬ ‫وتقغت‬ ‫‪2‬‬ ‫الشز‪.‬‬ ‫ته ذلك‬ ‫وشتمت‬ ‫بقليودوزش‬

‫غيز؟ على‬ ‫كل‬ ‫الخيز يشعبيما‪ ،‬وأظقز‬ ‫إلى مدينؤ أووشليتم ‪ ،‬وعيئ‬ ‫أح!ن‬ ‫اتذي‬

‫آرتكبوا‬ ‫سمعان‬ ‫إن رجاذ‬ ‫القداؤة تين الزجلينن حتى‬ ‫فآشتذلب‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أحكامصالشريعيما‬

‫أن أبفونيوش‬ ‫بخاضؤ‬ ‫الخطير‪،‬‬ ‫من‬ ‫الغداؤ؟‬ ‫هد‬ ‫أويخئا ما في‬ ‫تجرايتم القتلى ‪4 .‬وأدزك‬

‫إلى القيلث‪،‬‬ ‫فذقمت‬ ‫‪5‬‬ ‫خئثإ‪،‬‬ ‫على‬ ‫سمعان‬ ‫ئشخغ‬ ‫وفينيقية كان‬ ‫سورية‬ ‫ص‬ ‫قائذ بقاع‬

‫كقيما‪.‬‬ ‫الشعمب‬ ‫بالخيير على‬ ‫ما تعو؟‬ ‫يتطلمت‬ ‫أهلى بلاب ‪ ،‬وليهن‬ ‫على‬ ‫لا يتفتري‬

‫يتؤق!‬ ‫‪ ،‬وأن‬ ‫البلاب‬ ‫الهدو ‪ 4‬في‬ ‫المحالي أن تستقز‬ ‫من‬ ‫أئه"‬ ‫أدزك‬ ‫لاعضنه"‬ ‫ذلك‬ ‫فغل‬ ‫‪6‬‬

‫الاسيعات! بالقيلث‪.‬‬ ‫خماقييما‪ ،‬بدودب‬ ‫غن‬ ‫سمعان‬

‫وثنية‬ ‫ممارسات‬ ‫يفرض‬ ‫ياسون‬

‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬ه‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫مك‬ ‫ا‬ ‫(‬

‫على‬ ‫بأبيفانيوش‬ ‫القغروفي‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫وآستيلاء‬ ‫وفا؟ شلوقق‬ ‫وليهن تعذ‬ ‫‪7‬‬

‫بال!عي في الخقاء ييكون هؤ الكاهن الأعالتم‬ ‫أونتا‬ ‫أخو‬ ‫الغرفي تذأ ياسون‬

‫وبثتمانين‬ ‫الضرائمب‬ ‫مئؤ وليمئين ينطاز يضيما من‬ ‫بثلاث‬ ‫الضيك‬ ‫فؤغذ‬ ‫‪8‬‬ ‫أخييما‪.‬‬ ‫قخل‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫ينطازا‬ ‫بمئؤ وخمشن‬ ‫وغذة‬ ‫ذلذ‬ ‫على‬ ‫وغلاوة‬ ‫‪9‬‬ ‫ينطازا من قصذبى آخز‪.‬‬

‫‪ ،‬وأن‬ ‫للفتيالب‬ ‫وقركرا‬ ‫للزياضؤ‬ ‫شلطييما‪ ،‬أن ينيثمئ قدزشة‬ ‫ص‬ ‫ته بحكم‬ ‫شقخ‬ ‫هؤ‬

‫حتى‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫القيأ‬ ‫كزعايا إنطاكتين ‪. .‬اوما إن واقق‬ ‫أوزشليتم‬ ‫أهل‬ ‫يتمخل‬

‫رئاسة الكقنولب وتذأ في إدخالي عادالب الأغريتي إلى أهلى‬ ‫تؤلى ياسون‬
‫الثاني‪4‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪357‬‬

‫اليهوب‪ ،‬وتتم‬ ‫على‬ ‫إلغاء الامييازالب اتتي أنغتم بها الفلوك‬ ‫أوزشليتم ‪" ،‬وإلى‬

‫وغقد‬ ‫فيما بعد إلى روقة‬ ‫ذقمت‬ ‫اتذي‬ ‫هذا الإلغاء بواليمطؤ يوحتا أبي أوبولضمن‬

‫أحكافا‬ ‫أحكاتم الشريعؤ وأدخل‬ ‫‪ ،‬وأبتئ‬ ‫الزومانئين‬ ‫مغ‬ ‫وضداقؤ‬ ‫تحال!‬ ‫معاقذة‬

‫خيزة‬ ‫قلغؤ أووشليتم وجقغ‬ ‫يلزياضؤ تحت‬ ‫اوأئشأ قدزشة‬ ‫‪2‬‬ ‫ئخايفها‪.‬‬ ‫جديدة‬

‫أن تلتسوا القتغة‪.‬‬ ‫على‬ ‫إمزيه وأجتزهم‬ ‫تحت‬ ‫الشتاني‬

‫‪،‬‬ ‫ياسون‬ ‫ي!يمذ؟ فجور‬ ‫ذرؤتة‬ ‫وتقاليل! الغزباء‬ ‫الإغريتي‬ ‫التأئ!‪ ،‬لعادالب‬ ‫وتقغ‬ ‫‪13‬‬

‫تهتفون‬ ‫ما عادوا‬ ‫الكهتة‬ ‫إن‬ ‫احئى‬ ‫‪4‬‬ ‫الأعالئم‪،‬‬ ‫لا الكاهن‬ ‫الحقيير‬ ‫الرنديتي‬ ‫ذلك‬

‫ويسارعون‬ ‫ص‬ ‫الذبائح‬ ‫تقديتم‬ ‫يهملون‬ ‫وكانوا‬ ‫ستها نوا بالقيكلى‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫المذتحص‬ ‫بجدمؤ‬

‫القمحودق‬ ‫كلعتؤ‬ ‫للشريعؤ‪،‬‬ ‫المخايفؤ‬ ‫الألعالب‬ ‫في‬ ‫يلمشاركؤ‬ ‫الملع!ب‬ ‫إلى‬

‫بمآصلر الإغريتي دون‬ ‫بمآصلر آبائهم وئفايخرون‬ ‫اوكانوا تستجقون‬ ‫‪5‬‬ ‫الفستدير؟‪،‬‬

‫وزيخبوا‬ ‫نكتة عظيقة ‪ ،‬لأن اتذين آتتعوا عادايهم‬ ‫بهم‬ ‫خقت‬ ‫افيذلك‬ ‫‪6‬‬ ‫ليموافم ‪.‬‬

‫الانيقامص جمنهم‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫وغضدوا‬ ‫أعداءهم‬ ‫شيبم ‪ ،‬صاروا‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫بهم‬ ‫التشتيما‬ ‫في‬

‫‪ ،‬وا لأيائم‬ ‫ال!هولؤ‬ ‫بهد؟‬ ‫الإلهئةير لا يمز‬ ‫ص‬ ‫بالشرائع‬ ‫الاشهتاز‬ ‫لأ لأن‬ ‫إ‬ ‫ذلك‬ ‫وما‬ ‫‪17‬‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫على‬ ‫الآتتة شتبرهن‬

‫ستواقي‬ ‫كل خصيى‬ ‫في صوز‬ ‫ائتي تجري‬ ‫الألعالب الزياضئيما‬ ‫فناشبؤ‬ ‫‪ 8‬وفي‬

‫أوزشليتم‬ ‫من‬ ‫الخبيث‬ ‫ياسون‬ ‫اأرشل‬ ‫‪9‬‬ ‫قرجملي!ن‪،‬‬ ‫يلإليما‬ ‫القيلث تكريقا‬ ‫بحضور‬

‫مئؤ بزقيم‬ ‫مغهم ثلاث‬ ‫وأرشل‬ ‫من زعايا إنطاكية يلمشاقد؟‬ ‫تجماعة زسمتة‬

‫ئنقق‬ ‫لا‬ ‫طقبوا أن‬ ‫قؤلاء‬ ‫ذبيحبما تقذلم للإلإ قريهليسن‪ ،‬وليهن‬ ‫للإنفاقي على‬ ‫يفميما‬

‫آخز‪.‬‬ ‫شيء‬ ‫بل ئنقق على‬ ‫لائتي‪،‬‬ ‫كان غيز‬ ‫الذبيخؤ فين ذلك‬ ‫هذا المالم على‬

‫قرجملي!ن‪ ،‬أنفق يالقسب‬ ‫ذبيح!‬ ‫أن ينقق على‬ ‫أرادة ياسون‬ ‫أن الماذ ائذي‬ ‫فكان‬ ‫‪02‬‬

‫في بناء ال!فنن‪.‬‬ ‫اتذين خقلوة‬


‫‪358‬‬ ‫الثاني‪4‬‬ ‫المكابيين‬

‫صتطليموسن‬ ‫تتويج‬ ‫لخضور‬ ‫إلى مضز‬ ‫أئفونيوش آئن مئ!تاؤش‬ ‫ولقا أرشل‬ ‫‪21‬‬

‫في‬ ‫ييسياسييما‬ ‫غن‬ ‫راضئا‬ ‫أن فيلوماتوز لم يكن‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫فيلوماتوز قيكا‪ ،‬أدرك‬

‫يافا وجمنها إلى‬ ‫إلى‬ ‫فآهتتم بتأميني سلاقييما‪ ،‬ورتجغ‬ ‫القمقكؤ‪،‬‬ ‫تدبيير شؤودق‬

‫المدينة‬ ‫اسمقبالأ حالمحلأ وأدخلوة‬ ‫المدينيما‬ ‫وأهل‬ ‫فآستقتقا ياسون‬ ‫‪22‬‬ ‫أووشليتم‬

‫فينيقية‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫بجي!ثسيما‬ ‫فناك‬ ‫من‬ ‫شيزة‬ ‫تين القشاجملى والهتافي‪ ،‬ثتم واضل‬

‫أعظم‬ ‫كاهن‬ ‫منلاوس‬

‫يمقذتم‬ ‫المذكور‬ ‫أخا سمعان‬ ‫متلاوش‪،‬‬ ‫ياسون‬ ‫ليشين ‪ ،‬أرسل‬ ‫ثلاث‬ ‫وتعذ‬ ‫‪23‬‬

‫أماتم الضيلث أخذ‬ ‫وليهئة لضا صاز‬ ‫‪24‬‬ ‫كهضةض‪.‬‬ ‫أمور‬ ‫في‬ ‫أموالأ وئفاوضا‬ ‫يلقيلث‬

‫ما أعطاة‬ ‫على‬ ‫هنطار !ض!‬ ‫مئيما‬ ‫ثلاث‬ ‫وزاد‬ ‫شلطاي!‬ ‫قظاهز‬ ‫وتص!‬ ‫إلييما‬ ‫يترلف‬

‫الكاهني الأعالم‪:‬‬ ‫قنضمب‬ ‫على‬ ‫ياسون ‪ ،‬فخضل‬

‫وليهئه‬ ‫القيلث بتنصيبإ كاهئا أعظتم‪،‬‬ ‫أوامم‬ ‫ومغا‬ ‫أووشليتم‬ ‫إلى‬ ‫ثتم عاد‬ ‫‪25‬‬

‫غيطيما‬ ‫في‬ ‫الثئيرس‬ ‫الطاغيؤ‬ ‫بضفاقي‬ ‫تتضف‬ ‫كان‬ ‫لاله"‬ ‫لائتي بقنصبيما‪،‬‬ ‫غيز‬ ‫كان‬

‫غذز‬ ‫بأخييما‬ ‫غذز‬ ‫ائذي‬ ‫ياسون‬ ‫أن‬ ‫فكان‬ ‫‪26‬‬ ‫هتجاييما‪،‬‬ ‫في‬ ‫المفتيرسيى‬ ‫والحيوالب‬

‫متلاؤسن‬ ‫وآستولى‬ ‫‪27‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غفون‬ ‫تني‬ ‫أرضيى‬ ‫إلى‬ ‫الهزلب‬ ‫على‬ ‫فأجبز‬ ‫به آخز‪،‬‬

‫بالأموالي ائتي‬ ‫يأتي‬ ‫كي!‬ ‫وليهته لم تعيرث‬ ‫الأعالم؟‬ ‫الكاهني‬ ‫قنصمب‬ ‫على‬

‫ئه" كان‬ ‫قي‬ ‫يطايبا بها‬ ‫رئيالقلعؤ‬ ‫ش!ترائن‬ ‫فكان‬ ‫‪28‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بها القيك‬ ‫وغذ‬

‫القضئؤ‪،‬‬ ‫هد؟‬ ‫للتطير في‬ ‫إلييما‬ ‫القيأ‬ ‫فآستدعاهما‬ ‫جباتيها‪،‬‬ ‫غن‬ ‫ق!ؤولأ‬

‫غنة في رئاسؤ الكقنولب‬ ‫لييسماكسن أن تنوت‬ ‫أخييما‬ ‫إلى‬ ‫متلاوش‬ ‫فأوكل‬ ‫‪92‬‬

‫القبوصئين‬ ‫قايذ الجنود‬ ‫غنا كراتيم!ن‬ ‫أنات‬ ‫شئسترائ!ن‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫الأعالم؟‬

‫المرتنرقيما‪.‬‬
‫الثاني‪4‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪935‬‬

‫أونيا‬ ‫مقتل‬

‫وقمت‬ ‫فيته"‬ ‫القيلث‬ ‫على‬ ‫وققوسن‬ ‫طرسوش‬ ‫تقزد أهل‬ ‫ذلك‬ ‫أثناء‬ ‫وفي‬ ‫‪03‬‬

‫أحذ‬ ‫غنا أنذرونيك!ن‪،‬‬ ‫الضيأ‬ ‫فأنات‬ ‫‪31‬‬ ‫غشيقييما‪.‬‬ ‫لأنطيوخيسن‬ ‫هاتينن المدينتينن‬

‫فآغتتتم‬ ‫‪32‬‬ ‫الفتتؤ‪.‬‬ ‫على‬ ‫للقضاء‬ ‫وقفوش‬ ‫طرسوسن‬ ‫إلى‬ ‫معاونييما‪ ،‬وسازغ‬ ‫جمبايى‬

‫إلى‬ ‫تعضها‬ ‫‪ ،‬أهذى‬ ‫القيكلى آنية جمن الذقمب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فسزق‬ ‫الفرضة‬ ‫قنلاوس‬

‫ولقا‬ ‫‪33‬‬ ‫لها‪.‬‬ ‫والفالق المجاور؟‬ ‫صوز‬ ‫مدينيما‬ ‫الآخز في‬ ‫وباغ تعضها‬ ‫أنذرونيكسن‪،‬‬

‫دفتة بالقزتب‬ ‫في‬ ‫بضعتد‬ ‫وآحتمى‬ ‫ما فغل‬ ‫على‬ ‫قنلاؤسق‬ ‫لأونثا وتخ‬ ‫تأكذ ذلك‬

‫أونتا‬ ‫على‬ ‫بأن تقبض‬ ‫وأقتغة‬ ‫بأنذرونيك!ن‬ ‫قنلاوش‬ ‫فآختقى‬ ‫‪34‬‬ ‫إنطاكية ‪.‬‬ ‫من‬

‫ته تميتا كاببة بالجفافي‬ ‫أونئا وحقص‬ ‫إلى‬ ‫أنذرونيكسن‬ ‫فذقمت‬ ‫عقييما‪،‬‬ ‫وتقضي‬

‫أن أونئا شك‬ ‫به‪ ،‬ومغ‬ ‫القعتد اتذي تحتمي‬ ‫إن هؤ خزقي من‬ ‫سلاقييما‬ ‫على‬

‫الحالي‪،‬‬ ‫في‬ ‫قتقة أنذرونيكمى‬ ‫حتى‬ ‫فما كاد تخوج‬ ‫بكلامإ‪،‬‬ ‫آنخذغ‬ ‫فإته"‬ ‫بالأمير‪،‬‬

‫اسيياء اليهود‬ ‫التكراء‬ ‫هد إلجريمة‬ ‫فأثازت‬ ‫‪35‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القانودب‬ ‫دودب أن يراعيئ حزقة‬ ‫من‬

‫ساصلر الأقم؟‬ ‫به من‬ ‫لا يستهان‬ ‫وعذذا‬

‫قاتقا تهو؟‬ ‫قيليقية‪،‬‬ ‫إليها في‬ ‫المدلق اتتي ذقمت‬ ‫من‬ ‫القيأ‬ ‫فلفا رتجغ‬ ‫‪36‬‬

‫أونئا‬ ‫ققتل‬ ‫إلييما‬ ‫اليونانتين وشكوا‬ ‫من‬ ‫الجريمة‬ ‫ساءته" هد؟‬ ‫قن‬ ‫المدينؤ مغ‬

‫الققيل!‬ ‫جكقإ‬ ‫على‬ ‫تخ!زا‬ ‫وبكى‬ ‫القيأ‬ ‫أنطيوخس‬ ‫فتأش!‬ ‫‪37‬‬ ‫سبحب‪،‬‬ ‫بغيير‬

‫أنذرونيكسن‬ ‫غن‬ ‫الأرخوالب‬ ‫الحالي خفة‬ ‫في‬ ‫ترع‬ ‫أته"‬ ‫وبقغ به الغضحب‬ ‫‪38‬‬ ‫وأدبيما‪.‬‬

‫أونتا‬ ‫فييما‬ ‫قتل‬ ‫اتذي‬ ‫الموصعص‬ ‫إلى‬ ‫المدينيما‬ ‫أنحاء‬ ‫في‬ ‫بيما‬ ‫وطالت‬ ‫ثيابئ"‬ ‫ته‬ ‫وقرق‬

‫وكان‬ ‫‪93‬‬ ‫اتتي آستحقها‪.‬‬ ‫العقوبة‬ ‫به الزلث‬ ‫أنرذ‬ ‫هناك ‪ ،‬وهكذا‬ ‫وأعذقهلم‬

‫هذا‬ ‫ولقا ذاغ‬ ‫مالي القيكل‪،‬‬ ‫كثيزا من‬ ‫قنلاوش‬ ‫أخييما‬ ‫برضى‬ ‫سقحت‬ ‫ليسماكس!‬

‫ثلاثيما‬ ‫نحؤ‬ ‫سقخ‬ ‫عقيإ‪،‬‬ ‫خطزها‬ ‫زاذ‬ ‫وحين‬ ‫الحماهيز‬ ‫علييما‬ ‫ثازت‬ ‫‪04‬‬ ‫الخبز‪،‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫كتقذلم‬ ‫شقاح‬ ‫زخل‬ ‫العئ! بقياد؟ أورائ!ن وهؤ‬ ‫آلافي زخلى أخذوا يمارسون‬

‫في ال!ن والخماقؤ قغا‪.‬‬

‫ججارة‪،‬‬ ‫تناؤذ تعضهم‬ ‫ما عرتم عقي! ليسيماك!ن‪،‬‬ ‫الخماهيو‬ ‫ولقا أدزكمب‬ ‫‪41‬‬

‫ليسيماكسن‬ ‫جايب! على‬ ‫وتعفمفئم زمادا دزوة من كل‬ ‫جمصئا ضخقة‪،‬‬ ‫وتعضهم‬

‫كقهم ‪ ،‬وقتلوا‬ ‫وقرموهم‬ ‫تعضهم‬ ‫كثيرين منهم وضزعوا‬ ‫فخزحوا‬ ‫‪42‬‬ ‫ورجايو‬

‫مالي القيكلى جمنذ الجزاتؤ‪.‬‬ ‫سارق‬

‫الرشوة‬ ‫من‬ ‫تبرئة منلاوس‬

‫القيأ‬ ‫فلقا جاء‬ ‫‪44‬‬ ‫كقيما‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫بأتة ال!تمب‬ ‫قنلاوش‬ ‫وآئقتم الحمهوو‬ ‫‪43‬‬

‫قنلاوش‬ ‫اليهوب ثلاثة رجالي زقعوا على‬ ‫ص‬ ‫شيوخ‬ ‫قجي!و‬ ‫أرسل‬ ‫إلى صوز‬

‫تطليموش‬ ‫وغذ‬ ‫عقييما‬ ‫أن الخكتم سيكون‬ ‫قنلاوش‬ ‫زآى‬ ‫وحين‬ ‫‪45‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الذعؤى‬

‫القيلث‬ ‫على‬ ‫تطليموس!‬ ‫فدخل‬ ‫‪46‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القيك‬ ‫بمالي كثيير لتستميل‬ ‫دوريمائسن‬ ‫بن‬

‫وبتبيرئؤ قنلاوش‬ ‫زأيإ‪،‬‬ ‫بتغييير‬ ‫وأقتغا‬ ‫الأروقؤ‬ ‫تعفيى‬ ‫في‬ ‫الهواء‬ ‫تمثستم‬ ‫وهؤ‬

‫المساكينن ائذين لو زقعوا‬ ‫أولئك‬ ‫بالمولب على‬ ‫وقضى‬ ‫‪47‬‬ ‫ئهقيما‪،‬‬ ‫كل‬ ‫من‬

‫كما‬ ‫بالتراء؟ لا بالمولب‬ ‫لهم‬ ‫تحكموا‬ ‫الطالمين‬ ‫الإسكوتتين‬ ‫إلى‬ ‫دعواهم‬

‫آنيؤ القيكلى‪،‬‬ ‫وغن‬ ‫وأهيها‬ ‫أوزشليتم‬ ‫غن‬ ‫داقعوا‬ ‫ائذين‬ ‫وهئم‬ ‫‪48‬‬ ‫القيأ‪.‬‬ ‫فغل‬

‫على‬ ‫هذا الطفمص وأنفقوا ب!خاة‬ ‫أنف!هم آغتاظوا من‬ ‫صوز‬ ‫إن أهل‬ ‫حئى‬ ‫‪94‬‬

‫دفيهم‪.‬‬

‫تزداذ‬ ‫قطايمص الحكام ؟ وكان‬ ‫بستمب‬ ‫يىئاسؤ الكقنولب‬ ‫في‬ ‫وتقيئ قنلاوس‬ ‫‪05‬‬

‫هلى وطييما‪.‬‬ ‫في‬ ‫خئثا وغداء‬


‫المكابن الثانيه‬ ‫‪361‬‬

‫تباشير الحرب‬

‫فعلى مذى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ثانية‬ ‫يغرو جمضز‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫الوقمب تخفر‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪5‬‬

‫أحصشيما‬ ‫ذقبت! على‬ ‫بقلابمن‬ ‫ي!كالق أووشليتم فرسان‬ ‫أرتعين يوفا تراءى‬

‫لهم أيضا‬ ‫وتراءى‬ ‫‪3‬‬ ‫يىماح ‪.‬‬ ‫أيديهم‬ ‫وفي‬ ‫قصائل‬ ‫وكانوا قصايل‬ ‫الخؤ‬ ‫في‬ ‫تغدو‬

‫بعضا في كز وقر وتقليمب تروسيى وجرالب كثير؟ وآسيلالي‬ ‫فرسان يهاجم تعضهم‬

‫‪4‬فكان الجميع‬ ‫من كل صئ!‪.‬‬ ‫ذقبثؤ ودروع‬ ‫وتقعالب حتى‬ ‫ليمهام‬ ‫شيوفي وزشتي‬

‫لهم يلخيير‪.‬‬ ‫ما تراءى‬ ‫أن يكون‬ ‫ترجون‬

‫أورشليم‬ ‫يهاجم‬ ‫ياسون‬

‫تمل‬ ‫لا‬ ‫جيشا‬ ‫ياسون‬ ‫فجقغ‬ ‫مات‪،‬‬ ‫أن أئطيوخ!ن‬ ‫وهؤ‬ ‫ختر كابب‬ ‫وشاغ‬ ‫‪5‬‬

‫إن تراتجغ المدامعون من على‬ ‫تغتة‪ ،‬فما‬ ‫أوزشليتم‬ ‫غن ألص جندكق وهختم على‬

‫وتخأ إلى‬ ‫قنلاوس‬ ‫هزت‬ ‫المدينة حتى‬ ‫تحتقون‬ ‫الأسوار وكاد المهاجمون‬

‫بالغذؤ‪،‬‬ ‫كما لو كان تفئأ‬ ‫بغيير زجقؤ‪،‬‬ ‫بأهلى ؤطيإ‬ ‫تفتأ‬ ‫ياسون‬ ‫فأخذ‬ ‫‪6‬‬ ‫القلعؤ‬

‫أسؤأ‬ ‫وطييما‬ ‫أهلى‬ ‫على‬ ‫الإنسالق‬ ‫أن آنيصاز‬ ‫لدرك‬ ‫تخميما ودميما‪ ،‬ولم‬ ‫لا بائذين من‬

‫أ نو اعص القز يميما‪.‬‬

‫ته يخياتتا ي!وى‬ ‫تجيمث‬ ‫الأمير لم‬ ‫يهايؤ‬ ‫بال!لطيما‪ ،‬وفي‬ ‫لم تفر‬ ‫ياسون‬ ‫ليهن‬ ‫‪7‬‬

‫شيئ‬ ‫القزة كان‬ ‫هد؟‬ ‫إلأ أن هزتة‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غفون‬ ‫تني‬ ‫ثانية إلى أرض‬ ‫العار‪ ،‬فهزت‬

‫مدينيما‬ ‫مدين! إلى‬ ‫من‬ ‫تهوب‬ ‫طزدة ‪ ،‬فأخذ‬ ‫زعيتم العزلب‬ ‫أرتاش‬ ‫ن‬ ‫في‬ ‫الئتيخيما‬

‫أحكاتم الشريعؤ‪،‬‬ ‫ئخالف‬ ‫قن‬ ‫كما يبجضون‬ ‫تنسذوتة ويبجضوتة‬ ‫والجميغ‬

‫لخأ في يهايؤ القطافي إلى‬ ‫وتمقتوتة كما تمقتون قن تفتأ بأهل وطيإ‪ ،‬حئى‬

‫اتذي‬ ‫أخيزا أن هذا‬ ‫‪ .‬فكان‬ ‫مات‬ ‫اليوناني خيث‬ ‫ته في‬ ‫أقيرباء‬ ‫وجمنها إلى‬ ‫‪9‬‬ ‫جمضز‬
‫‪362‬‬ ‫الثانيه‬ ‫المكابيين‬

‫قتل الكثيرين‬ ‫الغرتؤ‪. ،‬اوهذا اتذي‬ ‫في‬ ‫مات‬ ‫ديارهم‬ ‫الكثيرين غن‬ ‫شزد‬

‫بكاة أحد‪،‬‬ ‫وما‬ ‫وطييما‪ .‬مات‬ ‫ته قبو في‬ ‫الغراء بلا قبير‪ ،‬لم يكن‬ ‫في‬ ‫وزماهم‬

‫ذقتا مغ آباييما‪.‬‬ ‫ولا أحذ‬

‫الهيكل‬ ‫يسلب‬ ‫أنطيوخس‬

‫‪)24-21 :‬‬ ‫ا‬ ‫امك‬ ‫(‬

‫فرخ!‬ ‫عقييما‪،‬‬ ‫‪ ،‬آتقتم اليهود باليصيالق‬ ‫بهد إلحوابث‬ ‫القيأ‬ ‫شيئ‬ ‫"فلقا‬

‫أن تقتلوا كل‬ ‫ئتم أقز جنودة‬ ‫‪12‬‬ ‫أووشليتم‬ ‫تملأ قلتا‪ ،‬وآجتاخ‬ ‫والغيأ‬ ‫مضز‬ ‫من‬

‫الجنود‬ ‫افأخذ‬ ‫‪3‬‬ ‫ئيويهم ‪.‬‬ ‫في‬ ‫المختبئين‬ ‫زحقيما وتذتحوا‬ ‫دون‬ ‫صادفوة‬ ‫قن‬

‫بالزجالي والشماء والأولاب‪،‬‬ ‫ال!واء‪ ،‬وتفتكون‬ ‫صعلى‬ ‫والشيوخ‬ ‫بالثئتالق‬ ‫تبالشون‬

‫أئام‪.‬‬ ‫ثلاثيما‬ ‫قتيل في‬ ‫افتقغ عذ ‪ 3‬القتلى ثمانين أل!‬ ‫‪4‬‬ ‫الأطفاذ‬ ‫الزضغ‬ ‫ويذتحون‬

‫العذب ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫غن‬ ‫تقل‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫كعبيد‬ ‫منفم‬ ‫وبيغ‬ ‫المعركؤ‪،‬‬ ‫ألفا في‬ ‫أرتعون‬ ‫منهم‬

‫موصع‬ ‫القيكل اتذي هؤ أقذس‬ ‫بل دخل‬ ‫أنطيوخس! الضيأ بذلأ‬ ‫ولم يكت!‬ ‫‪15‬‬

‫وبتذييما‬ ‫‪16‬‬ ‫وشرائجها‪،‬‬ ‫لبلاب‬ ‫الخاين‬ ‫دليفة قنلاوش‬ ‫وكان‬ ‫كئها‪،‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫في‬

‫الأقمص يزيتؤ القيكلى‬ ‫ملوذ‬ ‫وما أهذتة‬ ‫الآنية الفقذسة‬ ‫الذي!تينن التج!تمتينن حضل‬

‫بها‪.‬‬ ‫وتهاي! وكراقييما ومضى‬

‫الئيما‬ ‫أن غضمت‬ ‫فلم يدرك‬ ‫بعيذا يما فغل‪،‬‬ ‫خذا‬ ‫التخئو بأنطيوخسن‬ ‫وبقغ‬ ‫‪17‬‬

‫غني المكافي‬ ‫تخقى‬ ‫اللة‬ ‫فؤقتا وأن‬ ‫كان‬ ‫خطايافم‪،‬‬ ‫أوزشليتم بستمب‬ ‫شكالق‬ ‫على‬

‫الخطايا‬ ‫هلإ؟ المدينؤ آرتكبوا‬ ‫شكان‬ ‫اولولا أن‬ ‫‪8‬‬ ‫حينن‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫فقط‬ ‫الفقذس‬

‫ؤقاخييما‪ ،‬كما جرى‬ ‫غن‬ ‫؟خوييما القيكل وزدعوة‬ ‫حاذ‬ ‫الكثيرة تخقذوة‬

‫الزت‬ ‫وليهن‬ ‫‪91‬‬ ‫يتقفد يخزاتؤ القيكلى ‪.‬‬ ‫القيأ‬ ‫تغثا شلوف!و‬ ‫اتذي‬ ‫يقليودووش‬
‫الثانيه‬ ‫المكابيين‬ ‫‪363‬‬

‫‪ ،‬القيكل‬ ‫ويذلك‬ ‫‪02‬‬ ‫شعبيما‪.‬‬ ‫قيخلى‬ ‫القيكلى‪ ،‬بلى القيكل‬ ‫خلى‬ ‫قي‬ ‫شعتة‬ ‫ما آختاز‬

‫يغمص الزت‬ ‫في‬ ‫فيما تعا‬ ‫فآشتزك‬ ‫‪ ،‬عاد‬ ‫الشصب‬ ‫قصائمب‬ ‫في‬ ‫آشتزك‬ ‫ذاتة ائذي‬

‫غنا الزلث القديز في غضبيما‪ ،‬أعادة إلى‬ ‫وتعذما تخقى‬ ‫هذا الشدب‪،‬‬ ‫على‬

‫زاذ غضبه‪.‬‬ ‫حين‬ ‫قجل!‬

‫في أورشليم‬ ‫جديدة‬ ‫مجزرة‬

‫إلى‬ ‫ورتجغ‬ ‫القيكلى ألقا وثمانيئ جمئؤ ينطايى يضؤ‬ ‫من‬ ‫أنطيوخم!ن‬ ‫وحضل‬ ‫‪21‬‬

‫والبحز‬ ‫التز بال!فنن‬ ‫تقالغ‬ ‫بقدزتيما أن‬ ‫أن‬ ‫أئة تختل‬ ‫به الغجزقة‬ ‫‪ ،‬وتقغت‬ ‫إنطاكية‬

‫الشدبئ ‪ ،‬جمنهم‬ ‫ته يضايقون‬ ‫وكلاء‬ ‫أووشليتم‬ ‫في‬ ‫وتزك‬ ‫‪22‬‬ ‫الأقدام ؟‬ ‫على‬ ‫شيزا‬

‫أخلاقا من اتذي‬ ‫الأصلى‪ ،‬وكان أشزش‬ ‫قريجى‬ ‫فيليئسن في أووشليتم‪ ،‬وهؤ‬

‫اتذي كان أشذ طفقا على‬ ‫وأنذرويخكسع في تجرريتم‪ ،‬وأيضا قنلاؤس‬ ‫‪23‬‬ ‫أوكقا‬

‫جمقيهما‪.‬‬ ‫من‬ ‫الزعتيما‬

‫القايذ الكرية إلى‬ ‫أبفونيوش‬ ‫أئا أزشل‬ ‫بالقيلث أنطيوخسن‬ ‫الجقد‬ ‫وبقغ‬ ‫‪24‬‬

‫وتبيغ‬ ‫رجاتها‬ ‫وأمزة أن تذتخ‬ ‫جندي‬ ‫أل!‬ ‫زأسيى آثتيني وجمشرين‬ ‫على‬ ‫أوزشليتم‬

‫مسايفا‪،‬‬ ‫بأته جاء‬ ‫إلى أووشليتم تظاهز‬ ‫أبئونيوس‬ ‫فلقا وضل‬ ‫‪25‬‬ ‫ويتياتها‪.‬‬ ‫يساءها‬

‫بأن‬ ‫يوئم عطقيما جمنذ اليهوب‪ ،‬أمز رجاتة‬ ‫وهؤ‬ ‫الفقذس‪،‬‬ ‫يولم ال!بسق‬ ‫ولقا كان‬

‫بقتلى جميع‬ ‫أمزهم‬ ‫وقجأة‬ ‫‪26‬‬ ‫المدينيما‪،‬‬ ‫جمنذ قدخلى‬ ‫ف!فح‬ ‫بآسيعراضيى‬ ‫تقوموا‬

‫بعذب‬ ‫وقتك‬ ‫ص‬ ‫آقتختم المدينة بال!لاح‬ ‫ثتم‬ ‫المدينؤ للتقزجص عقيهم ‪،‬‬ ‫من‬ ‫الخايىجين‬

‫يسغيما آخرين‬ ‫الجبال! مغ‬ ‫إلى‬ ‫هزت‬ ‫القكابئ‬ ‫وليهن تهوذا‬ ‫‪27‬‬ ‫ال!كالب ‪.‬‬ ‫كبيير من‬

‫أنفتهم‬ ‫يئلأ ئتخسوا‬ ‫تقتاتون العش!ت‬ ‫الؤحوشيى‬ ‫عيشة‬ ‫فناك‬ ‫وعاشوا‬ ‫رفالمح!‬ ‫من‬

‫لآخرين‪.‬‬ ‫كا‬
‫‪364‬‬ ‫المكابيين الثاني!‬

‫اليهود‬ ‫واضطهاد‬ ‫الهيكل‬ ‫تنجيس‬

‫‪)64-41 :‬‬ ‫ا‬ ‫( امك‬

‫الأثينئ ييجبز اليهود أن ترتذوا‬ ‫جيرون‬ ‫القيأ‬ ‫بقليل ‪ ،‬أزشل‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪6‬‬

‫أووشليتم‬ ‫قيكل‬ ‫أيضا أن يذتسن‬ ‫‪2‬وأوصاة‬ ‫الئ!‬ ‫تقاليد آبائهم وشريعؤ‬ ‫غن‬

‫قيكل‬ ‫أن ئكزش‬ ‫وكذلك‬ ‫اليونانتين‪،‬‬ ‫آيقةص الأولضب‬ ‫كبيير‬ ‫‪،‬‬ ‫يلإت! زوش‬ ‫ويكزشة‬

‫هناك ‪.‬‬ ‫ال!اجمنين‬ ‫نزولأ جمنذ طقمب‬ ‫الغزباء‪ ،‬وهذا‬ ‫حامي‬ ‫جتلى جرزيتم يلإتإ زوش‬

‫"وآمتلأ القيكل !سفا وفجوزا‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشصب‬ ‫على‬ ‫الشزيير شديذا‬ ‫فكان أثم هذا العقل‬ ‫‪3‬‬

‫التساء دايخل الأماجمني‬ ‫أنواغ العفير ويضاجعون‬ ‫يمارسون‬ ‫إن الغزباء أخذوا‬ ‫حئى‬

‫خزقتها‬ ‫ئقذلم ذبايخ‬ ‫المذتحصكاتت‬ ‫وعلى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إليها الفخزمالب‬ ‫وئديخلون‬ ‫المقذسؤ‬

‫الآباء‪،‬‬ ‫‪ ،‬وأعياد‬ ‫ال!بسق‬ ‫تقاليذ‬ ‫يمارش‬ ‫أن‬ ‫في خل!‬ ‫قسموخا‬ ‫كان‬ ‫وما‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشريعة‬

‫بالفؤ؟‬ ‫القيلث ئساقون‬ ‫عيد قويد‬ ‫وكانوا في‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تهوبي‬ ‫أصل‬ ‫بأئة من‬ ‫تعتير!ت‬ ‫وأن‬

‫على‬ ‫الخمير‪ ،‬كانوا يجترون‬ ‫إتيما‬ ‫عيل! باخوش‬ ‫ذبائح صالأوئالق وفي‬ ‫إلى الأكل من‬

‫أمم‬ ‫وأصدز‬ ‫‪8‬‬ ‫القئلالب ‪.‬‬ ‫أكاليل جمن غصولق‬ ‫مويهحب التكريم وعقيهم‬ ‫في‬ ‫الطوافي‬

‫اليهود هناك‬ ‫أن يجبروا‬ ‫تطليموش‬ ‫بإيحاء من‬ ‫المالق اليونانئؤ المجاوز؟‬ ‫إلى‬

‫قن‬ ‫وأن‬ ‫‪9‬‬ ‫أكلى ذبايحص الأوئالب‬ ‫في‬ ‫الفشاركؤ‬ ‫‪ ،‬وعلى‬ ‫ذاتة‬ ‫أن تفغلوا الثتيء‬ ‫على‬

‫اليهود يعانون‬ ‫ما جغل‬ ‫وهؤ‬ ‫بالمولب‪،‬‬ ‫العادالب اليونانئؤ ئعاقح!‬ ‫رققتطبيق‬

‫فغفقوا‬ ‫بآمزأتينن ختتتا أولادهما‬ ‫وشى‬ ‫أن واجذهم‬ ‫ذلك‬ ‫القتاجممب ‪. .‬اومن‬ ‫أشذ‬

‫غنن ال!ولي‪.‬‬ ‫بهما‬ ‫ئتم زقوا‬ ‫‪،‬‬ ‫غلانية‬ ‫المدينؤ‬ ‫في‬ ‫بهما‬ ‫وطافوا‬ ‫أثدائهما‬ ‫على‬ ‫أطفاتفما‬

‫يمزا‪،‬‬ ‫تقاليذ ال!بمق‬ ‫يمارسوا‬ ‫قريبؤ حتى‬ ‫قغاوز‬ ‫إلى‬ ‫قوم تخأوا‬ ‫اوهناك‬ ‫ا‬

‫أنفمي!هم احيرافا‬ ‫غن‬ ‫يدالمحعوا‬ ‫أن‬ ‫بالتار دون‬ ‫فأحزقهم‬ ‫إلى فيليثن‪،‬‬ ‫فوليميئ بهم‬

‫العظيم؟‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫يهذا‬ ‫منفم‬


‫الثاني‪6‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪365‬‬

‫الله‬ ‫دليل على صلاح‬ ‫الاضطهاد‬

‫التكبالب‪،‬‬ ‫هد؟‬ ‫من‬ ‫غزيقئهم‬ ‫تهون‬ ‫لا‬ ‫جمن فزاء هذا الكتالب أن‬ ‫اوالآن أرجو‬ ‫‪2‬‬

‫زحقييما‬ ‫الأب لؤ على‬ ‫فمن‬ ‫‪13‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا لإهلاكهم‬ ‫شعبنا‬ ‫يتأديب‬ ‫عقائا‬ ‫تحسبوها‬ ‫أن‬ ‫بل‬

‫اوذلك‬ ‫‪4‬‬ ‫بجقابهم‬ ‫ئغخل‬ ‫بل‬ ‫طويلأ‪،‬‬ ‫فينا زقئا‬ ‫الأشراز‬ ‫لا ئمهل‬ ‫أتهلم‬ ‫العظيميما‬

‫آثافهبم‬ ‫أن تطقخ‬ ‫بقمبير؟ إلى‬ ‫يمهلهم‬ ‫ائذين‬ ‫الشعوصب‬ ‫يخلافا يما تفغله" سايز‬

‫الآثامص كقية ‪ ،‬فتستجق‬ ‫في‬ ‫تغزق‬ ‫لا تتزكنا‬ ‫فهؤ‬ ‫هكذا‪،‬‬ ‫‪ ،‬فلا يعامفنا‬ ‫أفا نحن‬ ‫‪15‬‬

‫بالقصائ!ب‬ ‫شعته‬ ‫زحمييما أبذا‪ ،‬وإذا أذت‬ ‫من‬ ‫لا تحيركنا‬ ‫أثه!‬ ‫ترى‬ ‫وهكذا‬ ‫‪16‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الهلاك‬

‫غنا‪.‬‬ ‫فلايتخقى‬

‫بإيجافي‪.‬‬ ‫إلى تيقؤ الحديمث‬ ‫شبيلى الئذكيير‪ ،‬وترجع‬ ‫على‬ ‫هذا‬ ‫انقول‬ ‫‪7‬‬

‫إيمانه‬ ‫لأجل‬ ‫ألعازر يموت‬

‫عقماء الشريعؤ‪ ،‬وكان هذا متقذقا في‬ ‫جمبار‬ ‫آسما أيعازو من‬ ‫اكان زجل‬ ‫‪8‬‬

‫أكلى تخم‬ ‫وعلى‬ ‫قميما‬ ‫قتحص‬ ‫فأرغموة على‬ ‫الؤقايى‬ ‫من‬ ‫عظيم‬ ‫شيء‬ ‫ال!ن ‪ ،‬على‬

‫بالذتسي كما تليق‬ ‫أن يعيمثن فقطخا‬ ‫بكراميما على‬ ‫افآختاز أق يموت‬ ‫‪9‬‬ ‫الجنزيير‪.‬‬

‫لو كفقه هذا الاميناع‬ ‫حتى‬ ‫‪02‬‬ ‫أكقه‪،‬‬ ‫الشريغة‬ ‫لا تختل‬ ‫يمتيع بشجاغميما غقا‬ ‫بقن‬

‫تيتهم‬ ‫كاتت‬ ‫قديمؤ‬ ‫لضداقؤ‬ ‫الكفير‬ ‫بأمير ذبايحص‬ ‫المؤكلون‬ ‫به‬ ‫فآنقزد‬ ‫‪21‬‬ ‫حياتهلم ‪.‬‬

‫يتظاقو‬ ‫قتأة بتد ‪ ،‬ليهن فقط‬ ‫ته جمن تخم‬ ‫تجل‬ ‫ما‬ ‫إقناغه" أن تأكل‬ ‫وتيتا‪ ،‬وحاؤلوا‬

‫المولب‬ ‫من‬ ‫تنجو‬ ‫وبذلك‬ ‫‪22‬‬ ‫اتتي أمز بها القيأ‬ ‫ص‬ ‫الذبائح‬ ‫تخمص‬ ‫من‬ ‫يأكل‬ ‫بأئه"‬

‫الأمير تيته‬ ‫في‬ ‫فكز‬ ‫أيعازز‬ ‫ليهن‬ ‫‪23‬‬ ‫لهم ‪.‬‬ ‫القديمؤ‬ ‫يضداقييما‬ ‫الامينان‬ ‫تنال‬ ‫وجمنهم‬

‫ائذي‬ ‫هذا‬ ‫قبير؟‪ ،‬فكان‬ ‫الحالي إلى‬ ‫إليهم أن تقتادوة في‬ ‫ثئم طقمت‬ ‫نفي!يما‪،‬‬ ‫وتين‬

‫سيزييما الح!تؤ‬ ‫وكمالي‬ ‫شيب!‬ ‫وتجلالي‬ ‫شيخوخييما‬ ‫وكرام!‬ ‫ب!يسته‬ ‫عقييما لايفا‬ ‫عرتم‬
‫‪366‬‬ ‫الثاني ‪6،7‬‬ ‫المكابيين‬

‫بضن‬ ‫لفم ‪ 124 :‬لا تليق‬ ‫الإتهيةص‪ ،‬وقاذ‬ ‫الفقذشؤ‬ ‫بالشريغؤ‬ ‫لايق‬ ‫حداثييما‪ ،‬بل‬ ‫فنذ‬

‫الشتالب ألى أيعازز‬ ‫كثيو من‬ ‫يئلأ يظن‬ ‫غيز ذلك‬ ‫أن تفغل‬ ‫مثلي‬ ‫كبيز ال!ن‬ ‫كان‬

‫تزون يفاقي‬ ‫بشتبي حين‬ ‫فتصقون‬ ‫‪25‬‬ ‫الغزباء‬ ‫ستة قبل قذقت‬ ‫وهؤ آبن يسعين‬

‫حتى‬ ‫فأنا‪،‬‬ ‫‪26‬‬ ‫والعاز‪.‬‬ ‫الزخسن‬ ‫شيخوختي‬ ‫وتغفقي بحياؤ قصيز؟‪ ،‬فأجيمث على‬

‫الحيا؟ ولا في‬ ‫من تد القدير لا في‬ ‫أنجو‬ ‫لا‬ ‫الآن من تد هذا ال!فاح؟‬ ‫لو تخوت‬

‫أتي‬ ‫على‬ ‫بزقئث‬ ‫فأكون‬ ‫الحياة بشجاغيما وشهاقؤ‬ ‫أقا إذا فازقث‬ ‫‪27‬‬ ‫القمادب ‪.‬‬

‫طوغا‬ ‫يلموصب‬ ‫يلشتاني قثلأ صايخا‬ ‫وأبقيت‬ ‫‪28‬‬ ‫جمشته‬ ‫اتذي‬ ‫العمز الطويل‬ ‫أستجق‬

‫شبيلى الشمريغؤ الفقذشؤ"‪.‬‬ ‫في‬ ‫وبشهاقؤ‬

‫التعذيسب‪.‬‬ ‫مكالب‬ ‫إلى‬ ‫أسرغ‬ ‫حتى‬ ‫ص‬ ‫الكلام‬ ‫جمن هذا‬ ‫أيعازو‬ ‫وما إن آنتهى‬

‫بالكراهييما‬ ‫تحؤة‬ ‫ته الزأقة منذ قليل إلى الشعور‬ ‫اتذين أظقروا‬ ‫أولئذ‬ ‫فتخؤذ‬ ‫‪92‬‬

‫الحنولب‪.‬‬ ‫نوغا من‬ ‫قاتا كان‬ ‫أن الكلاتم ائذي‬ ‫لاغيقابهم‬

‫الفقذصن‬ ‫إالزث‬ ‫تتقذ وقاذ‪:‬‬ ‫الضزدب‬ ‫من‬ ‫الموقي‬ ‫أيعازو على‬ ‫ولفا أشزدت‬ ‫‪03‬‬

‫صالمميمب‪،‬‬ ‫الأليم‬ ‫هذا العذالب‬ ‫التجا؟ من‬ ‫قابزا على‬ ‫القعيرقإ تعقم تجتذا أني كنت‬

‫أيعازز‪،‬‬ ‫مات‬ ‫وهكذا‬ ‫‪31‬‬ ‫قخاتييما"‪.‬‬ ‫لأجلى‬ ‫آني آلخفله" الآن قسروزا‬ ‫أيضا‬ ‫وتعتم‬

‫بل يتني شعبيما‬ ‫لا للشئالق فقط‪،‬‬ ‫للقضيلؤ‬ ‫وتذكازا‬ ‫الشجاغؤ‬ ‫موتا قثلأ في‬ ‫وكان‬

‫جميغا‪.‬‬

‫السبعة‬ ‫الأم وأولادها‬ ‫اسنشهاد‬

‫مغ‬ ‫شبعؤ أخؤ؟‬ ‫أمز بالقبضيى على‬ ‫أن القيأ‬ ‫أخرى‬ ‫حابثؤ‬ ‫وفي‬

‫وتجياهم‬ ‫المخزقؤ‬ ‫الجنزير‬ ‫ص‬ ‫تناولي لحوم‬ ‫على‬ ‫يجبوهم‬ ‫أقهم ‪ ،‬فأخذ‬

‫الشئالب ‪" :‬لن‬ ‫قاذ ته أحذ‬ ‫‪2‬وأخيزا‬ ‫التعذيب‬ ‫أدوالب‬ ‫من‬ ‫وغيير ذلك‬ ‫بال!ياط‬
‫الثاني‪7‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪367‬‬

‫آبايتا"‪.‬‬ ‫شريعؤ‬ ‫غن‬ ‫ولا تحيا‬ ‫نموت‬ ‫كفه ‪ .‬فنحن‬ ‫هذا‬ ‫تنققأ‬

‫‪4‬ولفا حضتت‬ ‫بالثار‪،‬‬ ‫والقدوو‬ ‫الطناجو‬ ‫بأن تحفى‬ ‫وأمز‬ ‫القيأ‬ ‫فغضت‬ ‫‪3‬‬

‫ج!د؟‬ ‫طرافي‬ ‫أ‬ ‫وبقغص‬ ‫رأليميما‪،‬‬ ‫جئد‬ ‫تكقم ‪ ،‬وب!فخص‬ ‫يسالب الشالت اتذي‬ ‫ص‬ ‫أمز بقطع‬

‫إلى الئار وفيو تقئة‬ ‫بأن يؤخذ‬ ‫‪ ،‬أقز الضيأ‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫‪5‬‬ ‫وأقإ‪.‬‬ ‫عيودق إخؤيه‬ ‫أماتم‬

‫الطنخز؟‬ ‫من‬ ‫وفيما الحخاو يتصاغا‬ ‫الطناجير ويسقق‪،‬‬ ‫أحد‬ ‫في‬ ‫الحيا؟ ويفقى‬ ‫من‬

‫قائلين ‪" :‬إن‬ ‫‪6‬‬ ‫بشجاغؤ‬ ‫المولب‬ ‫على‬ ‫بعضا‬ ‫تعضهم‬ ‫يشخع‬ ‫وأقهم‬ ‫الأخؤة‬ ‫كان‬

‫كل‬ ‫فييما‬ ‫تدين‬ ‫اتذي‬ ‫تشيد؟‪،‬‬ ‫في‬ ‫كما يقولى موسى‬ ‫الإتة ترانا ويرخمنا‪،‬‬ ‫الزلت‬

‫كبيذة"‪.‬‬ ‫فترخم‬ ‫ويقولى ‪ :‬أفا الزت‬ ‫غني الزت‬ ‫تخقى‬ ‫قن‬

‫وأخذوة‬ ‫الثانيئ‬ ‫الجنود الأخ‬ ‫الطريقؤ ساق‬ ‫الأخ في هد؟‬ ‫ولقا مات‬ ‫‪7‬‬

‫تختم الجنزيير‬ ‫إن كان تأكل‬ ‫شعيره وسألوة‬ ‫مغ‬ ‫رألي!يما‬ ‫جفذ‬ ‫ثئم شقخوا‬ ‫يلثعذيب‪،‬‬

‫كأخييما الأؤلي‪.‬‬ ‫فغذبوة‬ ‫بلغؤ آبائإ‪" :‬أبذا"‪،‬‬ ‫فأجاتهم‬ ‫‪8‬‬ ‫عضؤا‪،‬‬ ‫عضؤا‬ ‫يغذبوة‬ ‫أن‬ ‫قبل‬

‫تأخذ‬ ‫أن‬ ‫بإمكايك‬ ‫المجيرم‪،‬‬ ‫‪" :‬أتها‬ ‫للقيلث‬ ‫قاذ‬ ‫الأخيير‬ ‫الزقتي‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫وفيما‬ ‫‪9‬‬

‫شبيلى‬ ‫أبدتيما‪ ،‬إذا متنا في‬ ‫يحيا؟‬ ‫شيميمنا‬ ‫العالمين‬ ‫ميك‬ ‫وليهن‬ ‫هد؟‪،‬‬ ‫جمتا حياتنا‬

‫شريعييما"‪.‬‬

‫يسايو‬ ‫يقذ‬ ‫بالأخص الثايسث وما كادوا تأمروته‬ ‫تهرأون‬ ‫أخذوا‬ ‫ذلك‬ ‫اوتعذ‬ ‫‪.‬‬

‫الأعضا‪4‬‬ ‫ال!ماء هلإ؟‬ ‫تذيإ بوجوتؤ ا!وقاذ بكل جزأ؟‪" :‬من زت‬ ‫حتى قذة وب!ط‬

‫افتغخمت‬ ‫‪2‬‬ ‫فيما تعد"‪.‬‬ ‫جمنه‬ ‫أن أشتيرذها‬ ‫بها الآن ‪ ،‬وآمل‬ ‫أضخي‬ ‫شريعيه‬ ‫أجل‬ ‫ومن‬

‫لم يبالي بالغذالب‪.‬‬ ‫القتى ائذي‬ ‫هذا‬ ‫شجاغؤ‬ ‫مغا من‬ ‫وائذين‬ ‫القيأ‬

‫أشر!ت‬ ‫ولقا‬ ‫‪14‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شتقوة‬ ‫اتذين‬ ‫كإخؤييما‬ ‫الزاقي‬ ‫غذبوا‬ ‫الثايث‬ ‫مات‬ ‫ولضا‬ ‫‪13‬‬

‫آملأ أن يقيضا‬ ‫الئاس‪،‬‬ ‫للإنسالب أن يقتل بأيدي‬ ‫قاذ يلقيلث ‪" :‬خيو‬ ‫المولب‬ ‫على‬

‫الحيا؟))‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫المودب‬ ‫من‬ ‫فلا قياقة لذ‬ ‫أئها القيأ‬ ‫أفا أنت‬ ‫المودب‪،‬‬ ‫من‬ ‫اللةو‬
‫‪368‬‬ ‫الثاني‪7‬‬ ‫المكابيين‬

‫"أنت‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫القيك‬ ‫إلى‬ ‫افآلتقت‬ ‫‪6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بالأخص الخامسيى وغذبوة‬ ‫‪!5‬ثتم جاؤوا‬

‫تشاء‪،‬‬ ‫ما‬ ‫وتقدو أن تعقل‬ ‫القناء‬ ‫صايم إلى‬ ‫مغ أئك‬ ‫البشير‬ ‫على‬ ‫شلطان‬ ‫لذ‬

‫وكي!‬ ‫تجتروته‬ ‫قليلأ فتزى‬ ‫اإصبر‬ ‫‪7‬‬ ‫شعبنا‪.‬‬ ‫غن‬ ‫تخفى‬ ‫اللة‬ ‫أن‬ ‫لا تظن‬ ‫وليهن‬

‫"‪.‬‬ ‫أنت وتسلك‬ ‫يغذبك‬

‫لا تنخدغ‬ ‫"‬ ‫‪ ،‬قالى ‪:‬‬ ‫الموت‬ ‫قازت‬ ‫ال!اب سيى ‪ ،‬ولفا‬ ‫لأخص‬ ‫با‬ ‫جاؤوا‬ ‫أوتعذة‬ ‫‪8‬‬

‫إلهنا فكاتمتى‬ ‫إلى‬ ‫فيئنا خطئنا‬ ‫العذات‬ ‫أنف!يشا هذا‬ ‫تجقئنا على‬ ‫بالباطلى‪ ،‬فنحن‬

‫اليقالب"‪.‬‬ ‫من‬ ‫تنجو‬ ‫أبذا أتذ‬ ‫الثإ‪ ،‬فلاتظن‬ ‫يا غاؤ‬ ‫اأقا أنت‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫زهيتة‪،‬‬ ‫الئتيخة‬

‫لاتها شاهذت‬ ‫والذكير الحميد‪،‬‬ ‫الجميع صبالإعجالب‬ ‫من‬ ‫أخق‬ ‫الأئم‬ ‫وكاتمب‬ ‫‪02‬‬

‫ي!ثمذ؟‬ ‫شجاغؤ‬ ‫يكل‬ ‫ذلذ‬ ‫على‬ ‫وضتزت‬ ‫في يوم واحد‬ ‫ال!بعة تموتون‬ ‫تنيها‬

‫بنيها بلغؤ آبائهم‪،‬‬ ‫واحل! من‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬تشخع‬ ‫ذلك‬ ‫فوق‬ ‫وأخذت‬ ‫‪21‬‬ ‫بالزت ‪.‬‬ ‫زجايها‬

‫نشأتم‬ ‫كي!‬ ‫قاتتا لهم ‪" :‬لا أعقم‬ ‫وجمفا‬ ‫‪22‬‬ ‫الزجوتيما‪.‬‬ ‫الأنثوممق تبضة‬ ‫كلاجمها‬ ‫وفي‬

‫كل‬ ‫ج!د‬ ‫أعضاء‬ ‫كؤئت‬ ‫أنا‬ ‫والحياة ‪ ،‬ولا‬ ‫الزوخ‬ ‫تئم أمتخكم‬ ‫فأنا‬ ‫‪،‬‬ ‫أحشائي‬ ‫في‬

‫الإنسان‬ ‫جتل‬ ‫؟ نهؤ اتذي‬ ‫العاتم‬ ‫خالق‬ ‫هؤ‬ ‫ذلك‬ ‫نغل‬ ‫تلى ائذي‬ ‫‪23‬‬ ‫جمنكم‪،‬‬ ‫واحد‬

‫الآن‬ ‫والحياة ‪ ،‬لاتكم‬ ‫إليكم برحقييما الزوخ‬ ‫شيعيد‬ ‫يذلك‬ ‫وهؤ‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫وأبذغ‬

‫شبيلى شريعييما"‪.‬‬ ‫في‬ ‫بأنف!يمكم‬ ‫تضخون‬

‫الحهذ‬ ‫أن يضاجم!‬ ‫جمنا‪ ،‬فزأى‬ ‫الأئم تهينا وتسخو‬ ‫أن‬ ‫أنطيوخس!‬ ‫وطن‬ ‫‪24‬‬

‫أن يغيتا ويسجذة‬ ‫ته وؤغذة‬ ‫خئا‪ ،‬فخق!‬ ‫تزال‬ ‫لا‬ ‫اتذي‬ ‫الائني الأصغير‬ ‫ص‬ ‫لإقناع‬

‫ولقا‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القناضحب‬ ‫ويغتتا في أعلى‬ ‫خلأي!‬ ‫من‬ ‫آبائإ‪ ،‬وأن تجغقا‬ ‫شريعة‬ ‫إذا تزك‬

‫إلى إنقاب‬ ‫منها أن تقيغ آئتها بما يؤدي‬ ‫أقه" وطقت‬ ‫الضيأ‬ ‫ته‪ ،‬ذعا‬ ‫لم تسقغ‬

‫ته بلقإ آبائها‬ ‫فولق آبيها وقالت‬ ‫ثثم آنختت‬ ‫‪27‬‬ ‫بذيلث ‪.‬‬ ‫عقيها فؤغذت‬ ‫وأتخ‬ ‫‪26‬‬

‫يسغة‬ ‫أحشائي‬ ‫في‬ ‫أنا ائتي خقفئك‬ ‫آئني‪ ،‬أزخفني‪،‬‬ ‫"يا‬ ‫الطايخييما‪:‬‬ ‫هازئة بالقيلث‬
‫الثاني‪7‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪936‬‬

‫ال!ن‪.‬‬ ‫هد؟‬ ‫تقغت‬ ‫حتى‬ ‫وزئيتك‬ ‫‪ ،‬أطغمتذ‬ ‫ليشين‬ ‫ثلاث‬ ‫أشهير‪ ،‬وأرضعتك‬

‫كل‬ ‫خقق‬ ‫اللة‬ ‫ما فيهما‪ ،‬وأعقثم أن‬ ‫وكل‬ ‫‪ ،‬إلى ال!ماء والأرضيى‬ ‫ؤتدي‬ ‫يا‬ ‫أنظز‪،‬‬ ‫‪28‬‬

‫هذا القيلث ال!فاح‪،‬‬ ‫من‬ ‫فلا تخ!‬ ‫‪92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البشيرئ‬ ‫الجنسن‬ ‫جمن الغذم ؟ وكذلك‬ ‫شي؟‬

‫الئو"‪.‬‬ ‫لقاذ مغهم بزحمؤ‬ ‫في‬ ‫بالمولب‬ ‫وزخث‬ ‫كإخؤيذ‬ ‫شجاغا‬ ‫وكن‬

‫‪" :‬ماذا تنتطرون؟‬ ‫قاذ آبنها للخلأدين‬ ‫حتى‬ ‫كلامها‬ ‫تنتهي من‬ ‫وما كادت‬ ‫‪03‬‬

‫تد موسى‪.‬‬ ‫على‬ ‫أباينا‬ ‫إلى‬ ‫ائتي أعطتت‬ ‫الشريعة‬ ‫تل‬ ‫‪.‬‬ ‫أمز القيلث‬ ‫فأنا لن أطيغ‬

‫تد التيما‪.‬‬ ‫من‬ ‫بشعينا لن تنحؤ‬ ‫الشرور‬ ‫هد؟‬ ‫كل‬ ‫تننرلى‬ ‫قن‬ ‫يا‬ ‫وأنمت‪ ،‬أتها القلأ‬ ‫‪31‬‬

‫عقينا يتوبيجنا‬ ‫غضمت‬ ‫وإن‬ ‫الخيئ‪،‬‬ ‫وزثنا‬ ‫‪33‬‬ ‫يخطايانا‬ ‫نتغذب‬ ‫الآن‬ ‫فنحن‬ ‫‪32‬‬

‫البشير‪،‬‬ ‫يا أختث‬ ‫الكا!و‪،‬‬ ‫أتها‬ ‫أنت‬ ‫وأقا‬ ‫)‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمبادة‬ ‫نحن‬ ‫إلييما‬ ‫شيعيانا‬ ‫وتأديبنا‪،‬‬

‫لاتك‬ ‫‪35‬‬ ‫عبيد الزت‬ ‫على‬ ‫ترقغ تذك‬ ‫الكا؟بؤ وأنت‬ ‫فلا تتكئز ولا تنتفخ بآمالك‬

‫على‬ ‫ضتروا‬ ‫قؤلاء‬ ‫وإخؤتنا‬ ‫شيء‪.‬‬ ‫كل‬ ‫يزى‬ ‫القديير ائذي‬ ‫الئيما‬ ‫تد‬ ‫من‬ ‫لن تفقت‬

‫وأقا أنت‬ ‫‪36‬‬ ‫التيما‪،‬‬ ‫جمفذ؟‬ ‫في‬ ‫الآن‬ ‫أبدئة‪ ،‬وفئم‬ ‫حياة‬ ‫لفم‬ ‫يتكون‬ ‫قصيره‬ ‫آلام‬

‫أضخي‬ ‫وأنا أيضا‪ ،‬كإخؤتي‪،‬‬ ‫‪37‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يغجزقيك‬ ‫بجقاصب تستجقه‬ ‫عقيك‬ ‫الله"‬ ‫ف!تحكم‬

‫يىضاة‬ ‫في‬ ‫أن يس!خ‬ ‫التيما‬ ‫إلى‬ ‫آبائنا‪ ،‬وأتضزخ‬ ‫شبيلى شريعؤ‬ ‫في‬ ‫وروحي‬ ‫بج!دي‬

‫وأرجو‬ ‫‪38‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الإتة ؤحذة‬ ‫بأئه"‬ ‫تعتيرفث‬ ‫بالتكباقي والقصائمب‬ ‫شعبنا‪ ،‬وتجغقك‬ ‫على‬

‫تني قومنا"‪.‬‬ ‫ل من‬ ‫العاب‬ ‫الثيما‬ ‫غقسب‬ ‫بهم‬ ‫تننرلى‬ ‫آيخز قن‬ ‫أنا وإخؤتي‬ ‫أن أكون‬

‫إهاتة هذا القتى ته‪ ،‬فغذته أكثز‬ ‫ولم تحتيئ‬ ‫شديذا‬ ‫غضئا‬ ‫القيأ‬ ‫فغضت‬ ‫‪93‬‬

‫الثقؤ بالزت‪.‬‬ ‫واثفا كل‬ ‫طاهزا‬ ‫مات‬ ‫وهكذا‬ ‫‪04‬‬ ‫إخؤيو‪.‬‬ ‫من‬

‫الموقي‪.‬‬ ‫الأئم تنيها إلى‬ ‫آيخير الأمير تجقحب‬ ‫وفي‬ ‫‪41‬‬

‫جمنذ آحيفالب غتذ؟‬ ‫اليهوب وضحاياهم‬ ‫غذالب‬ ‫ما ذكزناة غن‬ ‫يكفي‬ ‫‪"2‬والآن‬

‫يقيهم‪.‬‬ ‫لآ‬ ‫يحص‬ ‫با‬ ‫الذ‬ ‫ص‬ ‫يم‬ ‫بتقد‬ ‫مص‬ ‫صنا‬ ‫ا لأ‬
‫‪037‬‬ ‫الثاني‪8‬‬ ‫المكابيين‬

‫المكابي‬ ‫يهوذا‬ ‫ثورة‬

‫وكان تهوذا القكابيئ واتذين مغه يت!فلون من قريؤ إلى قريؤ وتجقعون‬ ‫‪8‬‬

‫آلافي‬ ‫ليمئة‬ ‫تجضعوا‬ ‫حتى‬ ‫دينن اليهوب‪،‬‬ ‫تقوا على‬ ‫واثذين‬ ‫قومهم‬ ‫تني‬

‫الجميع‬ ‫أدله‬ ‫شعبيما ائذي‬ ‫على‬ ‫تتخئق‬ ‫أن‬ ‫الزلت‬ ‫إلى‬ ‫تتضزعون‬ ‫وكانوا‬ ‫‪2‬‬ ‫مقايلى ‪.‬‬

‫المشيرقة‬ ‫المدينة المتقذقة‬ ‫وترختم‬ ‫‪3‬‬ ‫الكقزة‬ ‫دئتا‬ ‫اتذي‬ ‫القيكل‬ ‫على‬ ‫وتعط!‬

‫الأطفا لي الأبيرياء‪،‬‬ ‫قتل‬ ‫‪4‬وتذكز‬ ‫ص"دمص الشقداء‪،‬‬ ‫صراخ‬ ‫إلى‬ ‫الروالي ‪ ،‬ويصغيئ‬ ‫على‬

‫آسميما‪.‬‬ ‫على‬ ‫وينتقتم جمن الفخذفين‬

‫تهوذا القكابيئ‬ ‫خوذ‬ ‫فتخقغ‬ ‫إلى زحضؤ‪،‬‬ ‫شعبيما‬ ‫الزت على‬ ‫غضب‬ ‫وتخؤذ‬ ‫‪5‬‬

‫المان‬ ‫تهوذا يهاجم‬ ‫وأخذ‬ ‫‪6‬‬ ‫في وجههص‪،‬‬ ‫الوقوفي‬ ‫على‬ ‫لم تعل! الأقم تقؤى‬ ‫جيش!‬

‫تناليق منه إلى الأعداء وتغيئهم‬ ‫مولمحع‬ ‫على‬ ‫آستوتى‬ ‫إذا‬ ‫وكان‬ ‫وتحوقها‪،‬‬ ‫والقزى‬

‫ليلأ‪ ،‬فآنتشز ختو شجاغييما في ممل مكالؤ‪.‬‬ ‫غاراييما‬ ‫أكثو‬ ‫وكاتت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫في قوا!غ أخزى‬

‫نكانور‬ ‫يهوذا على‬ ‫إنتصار‬

‫(امك ‪)4:27-3:38‬‬

‫فيلئ!من‪ ،‬حاجمم أووشليتم ‪ ،‬أن تهوذا تزدا؟ قؤة يوفا تعذ يوم ؟ وأن‬ ‫ولفا زأى‬ ‫‪8‬‬

‫تطلمب‬ ‫‪،‬‬ ‫وفينيقية‬ ‫حاجممصسورية‬ ‫إلى تطليموش‬ ‫يحايفه أكثز فأكثز‪ ،‬أرشل‬ ‫التجاخ‬

‫طقتا وآختاز‬ ‫فقتى تطليموس‬ ‫‪9‬‬ ‫الضيلث ‪.‬‬ ‫ضصايحص‬ ‫الغودق يجماتؤ‬ ‫من‬ ‫قزيذا‬ ‫إلييما‬

‫على‬ ‫المقزبين إلى القيلث وأرشقه‬ ‫من‬ ‫في الجالي يكانوز بن تتوكل!ن وهؤ‬

‫الشعولب إلى تهوذا‬ ‫من مختل!‬ ‫جندي‬ ‫جمشرين أل!‬ ‫تقل غن‬ ‫لا‬ ‫جيمثي‬ ‫رأس‬

‫ممعاوئا‬ ‫القايذ المختك‬ ‫جورجياسن‬ ‫وآختاز‬ ‫جمن جذويى؟‪،‬‬ ‫اليهوبئ‬ ‫يتقتيئ الجنسن‬

‫ته‪.‬‬
‫الئاني‪8‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪371‬‬

‫ألقي‬ ‫أن تجمغ‬ ‫ص‬ ‫القبيع‬ ‫هذا‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫أن تبيغ اليهوذ الأسرى‬ ‫وغرتم يكانوو‬ ‫‪01‬‬

‫افأرسل‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫القيلث‬ ‫على‬ ‫لهم‬ ‫كاتت‬ ‫جرتة‬ ‫الزومانتين‬ ‫إلى‬ ‫لمحفتي وتدقغها‬ ‫ينطار‬

‫!نطار‬ ‫ب!يمغير‬ ‫اليهوب‬ ‫إلى لثمراء الأسرى‬ ‫يدعو‬ ‫قن‬ ‫الحالي إلى مالق التاجلى‬ ‫في‬

‫العالمين‪.‬‬ ‫به زت‬ ‫شيننرلهو‬ ‫اتذي‬ ‫بباي! الجقاب‬ ‫أسيزا‪ ،‬وما خطز‬ ‫يسعين‬ ‫واحل! لكل‬

‫اهزت‬ ‫‪3‬‬ ‫بالأمير‪،‬‬ ‫ائذين مغا‬ ‫فلقا أختز رجاتا‬ ‫يكانوز‬ ‫اوغيتم تهوذا بقجيء‬ ‫‪2‬‬

‫جمنذهم‪،‬‬ ‫ما كان‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬فباعوا‬ ‫اأقا الآخرون‬ ‫‪4‬‬ ‫التيما‪،‬‬ ‫تثقوا بغدلي‬ ‫ولم‬ ‫خافوا‬ ‫اتذين‬

‫باغهم‬ ‫الكافرو اتذي‬ ‫يكانوز‬ ‫من‬ ‫أن يئقذهم‬ ‫التيما‬ ‫إلى‬ ‫تضزعوا‬ ‫نفي!يما‬ ‫الوقسب‬ ‫وفي‬

‫أن ينقذهم ‪ ،‬إن لم‬ ‫التيما‬ ‫اطقبوا من‬ ‫‪5‬‬ ‫القعركؤ‪،‬‬ ‫في‬ ‫قبل أن يواجهوة‬ ‫عبيذا حتى‬

‫الفقذش‪،‬‬ ‫الزلث العظيئم‬ ‫مغ آبائهم ولانة هؤ‪،‬‬ ‫يكن من أجيهم‪ ،‬فمن أجلى غهد‬

‫لة‪.‬‬ ‫شعئا‬ ‫آختازفم‬

‫ئشخففم‬ ‫وأخذ‬ ‫فقايلى‪،‬‬ ‫آلافي‬ ‫ليمتة‬ ‫وكانوا‬ ‫رجاتة‪،‬‬ ‫تهوذا القكابى‬ ‫اوحشذ‬ ‫‪6‬‬

‫يقايلوا‬ ‫عقيهم ‪ ،‬وأن‬ ‫الأقمص المجتمغؤ‬ ‫كثرة جيوشي‬ ‫تخافوا‬ ‫لا‬ ‫وأن‬ ‫الغاؤ‪،‬‬ ‫على‬

‫ائتي‬ ‫‪ ،‬والإهاتة‬ ‫المقذس‬ ‫بالقيكل‬ ‫ألخقوة‬ ‫اتذي‬ ‫العاو‬ ‫اوأماتم عيويهمص‬ ‫‪7‬‬ ‫بتساتؤ‪،‬‬

‫تهوذا أيضا‪:‬‬ ‫تقاليل! الآباء‪!8 .‬وقاذ‬ ‫على‬ ‫قضائهم‬ ‫ومحاؤتة‬ ‫أنرلوها بأووشليتم‬

‫القديير‬ ‫الئ!‬ ‫فتتيهل على‬ ‫وأفا نحن‬ ‫وخشوتيهم‪،‬‬ ‫لي!لاجهم‬ ‫تتيهلون على‬ ‫"هؤلاء‬

‫لهم‬ ‫ثتم ذكز‬ ‫‪91‬‬ ‫عقينا‪ ،‬بلى العاتم كقا"‪.‬‬ ‫أن يبيذ المتقزدين‬ ‫في تمخؤ‬ ‫تقدو‬ ‫اتذي‬

‫المئة‬ ‫إبادييما‬ ‫من‬ ‫وما كان‬ ‫آباغهم‬ ‫الزت‬ ‫الغديذة اتتي بها ساغذ‬ ‫المزاقي‬ ‫تهوذا‬

‫اتتي‬ ‫وجمن المعركؤ‬ ‫‪02‬‬ ‫الأشورئ‬ ‫شنحاريمت‬ ‫غهد‬ ‫والثمانين ألفا على‬ ‫والخم!ة‬

‫تهم المقايلون التهود بثمايتؤ‬ ‫تضذى‬ ‫في بابل مغ الغلاطتين حين‬ ‫خاضوها‬

‫في‬ ‫أن الزغحت دت‬ ‫أزتغة آلافي من المكدونتين‪ ،‬وكي!‬ ‫آلافي زجلى‪ ،‬تذغمهم‬

‫الآلافي بمئؤ وجمشرين‬ ‫الثمانية‬ ‫قتك أوليذ‬ ‫ذلذ‪،‬‬ ‫صمفوفي المكدونتين‪ ،‬ومغ‬
‫‪372‬‬ ‫المكابيين الثاني ‪8‬‬

‫بغنايتم كثير؟‪.‬‬ ‫وعادوا‬ ‫ال!ماء‪،‬‬ ‫من‬ ‫جاءهم‬ ‫الغودق ائذي‬ ‫ألقا‪ ،‬بقضلى‬

‫في‬ ‫يلموقي‬ ‫كستجذين‬ ‫بهذا الكلام ؟ وأصتحوا‬ ‫غزائقهم‬ ‫قؤى‬ ‫أن‬ ‫‪2‬وتعذ‬

‫ألف‬ ‫واحذ؟‬ ‫كل‬ ‫تهوذا أرتغ يزقي‪ ،‬غذد‬ ‫‪ ،‬ق!قفم‬ ‫وأرصهم‬ ‫شيلى شريغيهم‬

‫ويوس!‬ ‫من إخؤييما سمعان‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫وغتن‬ ‫‪22‬‬ ‫لمحرقيما‪،‬‬ ‫قيادة‬ ‫فآشتقتم‬ ‫جمئيما‪،‬‬ ‫وخض!و‬

‫من‬ ‫الأعطتم أن تتلؤ عقيهم‬ ‫ثتم أقز أيعازاز الكاهن‬ ‫‪23‬‬ ‫!رقإ‪.‬‬ ‫ويوناثان قايذا على‬

‫ذلك‬ ‫القون "‪ .‬وتعذ‬ ‫التيما‬ ‫وهيئ ‪" :‬من‬ ‫الشز‬ ‫كيقة‬ ‫وأعطافم‬ ‫الفقذس‪،‬‬ ‫اليهتالب‬

‫يسغؤ‬ ‫الأعداء ما تزيذ على‬ ‫القديم ‪ ،‬فقتلوا من‬ ‫اللة‬ ‫فأعاتهئم‬ ‫‪24‬‬ ‫يكانوز‬ ‫على‬ ‫هختم‬

‫القزيمؤ‪.‬‬ ‫الجميغ على‬ ‫وأجتروا‬ ‫يكانوز تجرحى‪،‬‬ ‫آلافي وتركوا أكثز جيشي‬

‫ثتم طازدوهم‬ ‫ي!ثمرائهم عبيذا كما أذاغ يكانوز‪.‬‬ ‫جاؤوا‬ ‫ائذين‬ ‫أمواذ‬ ‫وغيموا‬ ‫‪25‬‬

‫داققهم‪.‬‬ ‫لأن يوتم التبب‬ ‫‪26‬‬ ‫العود؟‬ ‫أخيزا إلى‬ ‫آضالزوا‬ ‫أني‬ ‫بعيدة إلى‬ ‫قساقة‬

‫أسلاتفم أحتقلوا بال!بمب وفم‬ ‫الغاؤ وأخذوا‬ ‫ولقا تجقعوا أشيخة‬ ‫‪27‬‬

‫‪ ،‬ولانا عاد وتكزتم‬ ‫اليوتم‬ ‫ليغتدوا ذلك‬ ‫إنقابهم‬ ‫على‬ ‫وتحقدوتة‬ ‫الزت‬ ‫تشكرون‬

‫والتتامى‬ ‫والأرامل‬ ‫القساكينن‬ ‫على‬ ‫ورعوا‬ ‫ال!بمب‬ ‫وتعذ‬ ‫‪28‬‬ ‫بزحقييما‪.‬‬ ‫عقيهم‬

‫صلاة‬ ‫ئئم أقاموا‬ ‫‪92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أولابهم‬ ‫وتين‬ ‫تيتفم‬ ‫الباقي‬ ‫؟ وآقتشموا‬ ‫الغنائم‬ ‫جمن‬ ‫تصيتهم‬

‫عبيد وتزحقفم‪.‬‬ ‫غن‬ ‫إلى الزلت أن تصقخ‬ ‫عافة وتضزعوا‬

‫وبكيديس‬ ‫إنتصار يهوذا على تيموثاوس‬

‫جمشرين‬ ‫تزيذ على‬ ‫ما‬ ‫فقتلوا منفم‬ ‫تيموثاوش‬ ‫جيوشن‬ ‫حازت‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪03‬‬

‫لفم‬ ‫صبالتساوي‬ ‫الغنائم‬ ‫كثيزا من‬ ‫خصيتيما وآقت!موا‬ ‫حصولب‬ ‫على‬ ‫ألقا‪ ،‬وآستوتوا‬

‫الغذؤ‬ ‫أسيخة‬ ‫تجقعوا‬ ‫ولفا‬ ‫‪31‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والشيوخ‬ ‫والأزاملى‬ ‫والتتامى‬ ‫ويلضساكيني‬

‫أووشيئ‬ ‫إلى‬ ‫ص‬ ‫الغنايم‬ ‫ما تقيئ من‬ ‫لها‪ ،‬وخقلوا‬ ‫مناي!تؤ‬ ‫قخارن‬ ‫في‬ ‫ضعوها‬ ‫ؤ‬
‫المكابيين الثاني ‪8،9‬‬ ‫‪373‬‬

‫باليهوب أضرازا‬ ‫فنا!فا‪ ،‬وألخق‬ ‫زجلأ‬ ‫كان‬ ‫ائذي‬ ‫وقتلوا قائذ جيشيى تيموثاؤش‬ ‫‪32‬‬

‫‪.‬‬ ‫كثيرة‬

‫إنطاكية‬ ‫إلى‬ ‫نكانور‬ ‫هرب‬

‫مغه في‬ ‫وقن‬ ‫كق!تانسن‬ ‫في أووشليتم أحزقوا‬ ‫بالتضير‬ ‫تحتفلون‬ ‫وبيتما هم‬ ‫‪33‬‬

‫فنالوا اليقات‬ ‫المقذسة‬ ‫الأبوات‬ ‫أحزقوا‬ ‫هؤلاء‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫إليه‬ ‫تيتى كانوا تخأوا‬

‫جمن قبل ومغا‬ ‫جاء‬ ‫الفاجو اتذي‬ ‫يكانوو‬ ‫ولفا زأى‬ ‫‪34‬‬ ‫يكفيرهم ‪.‬‬ ‫تستجفوته‬ ‫اتذي‬

‫أدلوة بغودق الزلت‪ ،‬خقغ‬ ‫تختقوهم‬ ‫ائذين كان‬ ‫أن‬ ‫‪35‬‬ ‫تاجير يمثراء اليهوب‬ ‫ألف‬

‫البلاب كالعبل! الفاز‪ ،‬إلى أن وضل‬ ‫وشط‬ ‫ؤحذة‬ ‫الفايخز وتشزد‬ ‫يباشة الغسكيرئ‬

‫وغذ‬ ‫وتعذما كان‬ ‫‪36‬‬ ‫جيمثميما‪.‬‬ ‫آن!يحاقي‬ ‫على‬ ‫الخ!ر؟‬ ‫منتهى‬ ‫في‬ ‫إلى إنطاكية وهؤ‬

‫أن‬ ‫‪ ،‬عاد تشقذ‬ ‫الأسرى‬ ‫أووشليتم‬ ‫تهوب‬ ‫من‬ ‫الجرية‬ ‫ص‬ ‫إليهم‬ ‫الزومانتين بأن تدقغ‬

‫أعطاها‬ ‫اتتي‬ ‫الشرائغ‬ ‫تتتعون‬ ‫ما داموا‬ ‫تغيحفم‬ ‫أحذ‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫اللة‬ ‫هؤ‬ ‫فعيئا‬ ‫يلتهوب‬

‫لفم‪.‬‬

‫أبيفانيوس‬ ‫أنطيوخس‬ ‫مرض‬

‫)‬ ‫‪17-‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫مك‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪17-‬‬ ‫ا‬ ‫‪:6‬‬ ‫مك‬ ‫ا‬ ‫(‬

‫من بلاب فارسن بعار القزيميما‪.‬‬ ‫الوقمب كان أنطيوخس! تخوج‬ ‫وفي ذلك‬ ‫‪9‬‬

‫مدينة تزسابولي!حن يتسلمت قيكقها وتستولي على‬ ‫وكان من قبل دخل‬ ‫‪2‬‬

‫غنهم ‪ ،‬فما كان‬ ‫أنف!يمهم وزذوة‬ ‫فاغا غن‬ ‫ب‬ ‫إلى ال!لاحص‬ ‫شكانها‬ ‫فأسزغ‬ ‫المدينيما‪،‬‬

‫إلى‬ ‫ولضا وضل‬ ‫‪3‬‬ ‫القزيميما‪.‬‬ ‫بعار‬ ‫أتى مقطخا‬ ‫خيث‬ ‫إلأ أن عاد من‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫من‬

‫أن‬ ‫وعرتم على‬ ‫غضئه‬ ‫‪4‬فآشتذ‬ ‫ييكانوز وتيموثاؤش‬ ‫غيتم بما تجرى‬ ‫مدينؤ أخقتا‬
‫‪374‬‬ ‫المكابيين الثاني‪9‬‬

‫بغير تؤق!‪،‬‬ ‫غزتيو أن يسرخ‬ ‫به‪ ،‬فأقز سائق‬ ‫ألخقوة‬ ‫اليهوب للعايى ائذي‬ ‫تنتقتم من‬

‫وما إن فزغ‬ ‫قبزا تجماعئا يليهوب"‪،‬‬ ‫وأجقفها‬ ‫أوزشليتم‬ ‫"شأذخل‬ ‫متختزا‪:‬‬ ‫وقاذ‬

‫بدا؟‬ ‫شي‪:‬‬ ‫كل‬ ‫يزى‬ ‫ائذي‬ ‫ضزقي" الزلث إلة تني إسرائيل‬ ‫حتى‬ ‫‪5‬‬ ‫كلاميما هذا‬ ‫من‬

‫عاب لأ في‬ ‫جمقائا‬ ‫ذلك‬ ‫وكان‬ ‫‪6‬‬ ‫تجولمحإ‪.‬‬ ‫ءفي‬ ‫أليم‬ ‫خفيئ في أحشاييما لا دواء ته وبقغميى‬

‫من‬ ‫لم يخم!‬ ‫هذا‪،‬‬ ‫ووغتم‬ ‫‪7‬‬ ‫أنرتة بالكثيرين ‪.‬‬ ‫اتذي‬ ‫الوحشيئ‬ ‫خقيما يلغذالب‬

‫سايق‬ ‫اليهوب‪ ،‬وتخث‬ ‫على‬ ‫ناز الجقد‬ ‫يهبرياء وتنفث‬ ‫غطزشييما بل تقيئ يتقخز‬

‫جميع‬ ‫به إلى شقوطيما جمن الغزتؤ وزضزضؤ‬ ‫ما أذى‬ ‫الإسراع ؟ وهؤ‬ ‫على‬ ‫غزتييما‬

‫يأفز أمواقي‬ ‫أته"‬ ‫غطزشؤ‬ ‫كل‬ ‫بغطزشيما تفوق‬ ‫تخئل‬ ‫ائذي‬ ‫فهذا‬ ‫‪8‬‬ ‫جمظامص جسميما‬

‫على‬ ‫قطروخا‬ ‫تف!ا‬ ‫الميزالق‪ ،‬هذا بالذالب زأى‬ ‫العالية في‬ ‫البحير وتننن الجباذ‬

‫قذز؟ التيما‬ ‫على‬ ‫ص‬ ‫هذا برهان للجميع‬ ‫كل‬ ‫وفي‬ ‫خشبؤ‬ ‫على‬ ‫ضحمولأ‬ ‫ثثم‬ ‫الأرضيى‬

‫وهؤ‬ ‫تتقتث‬ ‫الكايير‪ ،‬وتخمة‬ ‫تفوز جمن غيوني ذلك‬ ‫إن الذود صاز‬ ‫حتى‬ ‫‪9‬‬ ‫الخلتؤ‪،‬‬

‫اوتعذ‬ ‫‪.‬‬ ‫رائخييما التيتؤ ‪.‬‬ ‫من‬ ‫تتقرز‬ ‫كقه‬ ‫الجي!ث!‬ ‫؟ وصاز‬ ‫والأوجاع‬ ‫ص‬ ‫بالآلام‬ ‫يتقرق‬

‫نجوتم ال!ماء‪ ،‬إذا قذ تذة‪ ،‬لم تجل! الآن قن‬ ‫أئا تطال‬ ‫كنذ قليلى تتتخح‬ ‫أن كان‬

‫‪.‬‬ ‫لا تطاق‬ ‫ائتي‬ ‫يرايخي!‬ ‫تحمله"‬

‫بذآ‬ ‫الفتواعقؤ‬ ‫ص‬ ‫الأوجاع‬ ‫الحالي من‬ ‫يلك‬ ‫في‬ ‫تف!ة‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫فلقا رأى‬ ‫‪11‬‬

‫رايختة‬ ‫ئطيق‬ ‫لا‬ ‫هؤ تف!ة‬ ‫اولقا صاز‬ ‫‪2‬‬ ‫حقيقييما‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫جمبرياي! ويعود‬ ‫من‬ ‫يخق!‬

‫تف!ة بإ"‪.‬‬ ‫أن ئساوقي‬ ‫تجحب‬ ‫فما من تشري‬ ‫دتيما‬ ‫الإنسالق الخضوغ‬ ‫قاذ‪" :‬على‬ ‫التيتة‬

‫إتة نذز‬ ‫حتى‬ ‫لم تغذ ترخفة‬ ‫إلى‪ -‬الزلت اتذي‬ ‫الفاجز تتضزخ‬ ‫ذلك‬ ‫وكان‬ ‫‪13‬‬

‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫إليها يتاكها‬ ‫مسيرغا‬ ‫كان‬ ‫ائتي‬ ‫المقذشة‬ ‫المدينة‬ ‫شيخزو‬ ‫اأته"‬ ‫‪4‬‬ ‫للزلت‬

‫قبل‬ ‫من‬ ‫أقز‬ ‫اتذين‬ ‫اليهود‬ ‫بالأثينتين‪،‬‬ ‫شئساوي‬ ‫اوأته"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫تجماعية‬ ‫مقبرة‬ ‫وتجغقها‬

‫اوأتا شئرتن‬ ‫‪6‬‬ ‫والوحوشيى‪،‬‬ ‫يلطيويى‬ ‫طعافا‬ ‫مغ أطفالهم‬ ‫أن لا يدقنوا بل يطزحون‬
‫الثاني‪9‬‬ ‫المكايين‬ ‫‪375‬‬

‫ويؤدي‬ ‫أضعافا‪،‬‬ ‫الآنية المقذشة‬ ‫وتمذ‬ ‫التخ!‪،‬‬ ‫أفخز‬ ‫جمنا‬ ‫نقمت‬ ‫اتذي‬ ‫القيكل‬

‫شيعتيق‬ ‫تف!ه‬ ‫هؤ‬ ‫إته"‬ ‫بل‬ ‫‪17‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاضق‬ ‫قدخويو‬ ‫من‬ ‫للذبايحص‬ ‫التققاصب الضفروضة‬

‫الثيما‪.‬‬ ‫أنحاء الأرضيى ينادي بقدز؟‬ ‫اليهودئة بيئا وتطو!ت‬

‫إلى اليهود‬ ‫أنطيوخس‬ ‫رسالة‬

‫شيالز عقي!‬ ‫عقييما‬ ‫خل‬ ‫لي كان‬ ‫العاب‬ ‫الئيما‬ ‫قضاء‬ ‫ن‬ ‫قي‬ ‫أوجاغة‬ ‫ولفا لم تج!‬ ‫‪18‬‬

‫لها‪:‬‬ ‫تسخة‬ ‫بها إليهم ‪ ،‬وهده‬ ‫يتؤشل‬ ‫إلى اليهوب رسالة‬ ‫وكتمت‬ ‫التأش‬

‫منتهى ال!عاد؟‬ ‫اليهوب المحتزمين‬ ‫لزعاياة‬ ‫القائا تتقتى‬ ‫القيأ‬ ‫‪"91‬أنطيوخو‬

‫وال!لامؤ‪.‬‬ ‫فييما‬ ‫وا لعا‬

‫‪ ،‬فأنا أشكو‬ ‫يرالم‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫أموركم‬ ‫بخيير‪ ،‬وكل‬ ‫كم‬ ‫‪3‬‬ ‫‪"02‬وإذا كنتم أنتم وأولا‬

‫قلبي أطتست‬ ‫في‬ ‫لكم‬ ‫أحقأ‬ ‫ما رئت‬ ‫أفا أنا فوغتم مزضي‪،‬‬ ‫‪21‬‬ ‫الشكير‪،‬‬ ‫كل‬ ‫اللة‬

‫من‬ ‫فزأيث‬ ‫خبيثا‪،‬‬ ‫مزض!‬ ‫أصاتني‬ ‫بلاب فارسن‬ ‫‪ .‬والآن ‪ ،‬وأنا عايد من‬ ‫الذكرى‬

‫قابلى‬ ‫غيز‬ ‫مزضي‬ ‫لا فين‬ ‫‪22‬‬ ‫الجميع ؟‬ ‫يقصتحؤ‬ ‫إجراءالب‬ ‫أن أعين‬ ‫القرور؟‬

‫غئق‬ ‫بأبي ائذي‬ ‫لائي أقتدي‬ ‫بل فقط‬ ‫‪33‬‬ ‫منه‬ ‫قوفي أن أتخقض‬ ‫للشفاء‪ ،‬قلي زجاء‬

‫أمم مفاجئ‬ ‫إذا حذت‬ ‫حتى‬ ‫‪24‬‬ ‫صالعفيا‪،‬‬ ‫الأقاليم‬ ‫بجي!ث!إ إلى‬ ‫خزقي‬ ‫حين‬ ‫ؤلئا يغهل!‬

‫تضطيربون‪.‬‬ ‫فلا‬ ‫قن ستتؤلى الحكتم‪،‬‬ ‫البلاب‬ ‫تعيردت شكان‬ ‫أو وقغ ختو قشؤوم‪،‬‬

‫أو في‬ ‫قمقكتي‬ ‫حدوب‬ ‫أتا تتتق لي أن الأقراء اتذين على‬ ‫هذا قضلأ غن‬ ‫‪25‬‬

‫آبنيئ‬ ‫غتنت‬ ‫أقي حابلثى تطزأ‪ ،‬فيذلك‬ ‫وتنتطرون‬ ‫تتختنون الفزصق‬ ‫جوارها‬

‫به كل‬ ‫وأوضيتكم‬ ‫ص‬ ‫اتذي شففته ققاليذ الحكم‬ ‫قيكا تخلفني وهؤ‬ ‫أنطيوخسن‬

‫الآن بهذا القعتى‪.‬‬ ‫إلييما‬ ‫؟ وشأكتمب‬ ‫الأقاليم‬ ‫فيها إلى‬ ‫قز؟ خزخت‬

‫اتتي سكئئها‬ ‫التغتم العاقة والخاضة‬ ‫أن تذكروا‬ ‫وأنالثذكم‬ ‫‪"26‬فأزجوكم‬


‫‪376‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيبن‬

‫وأنا واثق‬ ‫‪27‬‬ ‫الؤلاء لي ولائني‪،‬‬ ‫ما كان ته من‬ ‫على‬ ‫منكم‬ ‫وأن تبقى كل‬ ‫عقيكم‪،‬‬

‫زغبايكم"‪.‬‬ ‫كل‬ ‫وئلتي‬ ‫فيعاجمفكم بالخ!تى‬ ‫بي‬ ‫بأتا تقتدي‬

‫أوجاغا‬ ‫عاتى‬ ‫أن‬ ‫تعذ‬ ‫التو‬ ‫على‬ ‫تجذلت‬ ‫المجيرلم اتذي‬ ‫هذا‬ ‫مات‬ ‫وهكذا‬ ‫‪28‬‬

‫ميتة شقاء‪.‬‬ ‫غريبيما‬ ‫الجبالي في أرضيى‬ ‫على‬ ‫مميتة كاتتي أنرتها هؤ بالاخرين ‪ .‬مات‬

‫تطليموش‬ ‫إلى‬ ‫الآخر‪،‬‬ ‫‪ ،‬هؤ‬ ‫وذقمب‬ ‫جثتا‬ ‫فيلئس!‬ ‫الخميم‬ ‫ضديقا‬ ‫ونقل‬ ‫‪92‬‬

‫منن آبني أنطيوخ!ن‪.‬‬ ‫خوفا‬ ‫جمضز‬ ‫قيلث‬ ‫فيلوماتوز‬

‫الهيكل‬ ‫تطهير‬

‫‪)6‬‬ ‫‪-4:36‬أ‬ ‫(أمك‬

‫أووشليتم والقيكل‬ ‫الئيما‬ ‫فآستزدوا بغودق‬ ‫وتجماغتة‬ ‫وعاد تهوذا القكابى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫قعابذفم‪.‬‬ ‫وخزبوا‬ ‫ال!احؤ‬ ‫‪ 4‬في‬ ‫الغزبا‬ ‫اتتي تناها‬ ‫القذابخ‬ ‫وفذموا‬ ‫‪2‬‬

‫نازا جمن الضؤالق بالقذج‬ ‫آستخزجوا‬ ‫آخز‪،‬‬ ‫وتتوا مذتخا‬ ‫القيكل‬ ‫وتعذ أن طفروا‬ ‫‪3‬‬

‫وخبر‬ ‫وا ل!وقي‬ ‫التخوز‬ ‫شتتينن ‪ ،‬وقتأوا‬ ‫منذ‬ ‫قز؟‬ ‫ؤلي‬ ‫في‬ ‫يتقديمصذبيحؤ‬ ‫وآستعقلوها‬

‫ثانية‬ ‫لا ئصابوا‬ ‫وآبتقلوا أن‬ ‫الزت‬ ‫إلى‬ ‫شخدوا‬ ‫أتفوا ذلذ‪،‬‬ ‫الئقدقؤ‪4 .‬وتعذما‬

‫أقم‬ ‫إلى أيدي‬ ‫برفتي ولا ي!فقهم‬ ‫أن يؤدتهم‬ ‫وإذا خطئوا‬ ‫القصائ!ب‪،‬‬ ‫بمثلى يلك‬

‫وحشتؤ‪.‬‬ ‫كالمحر؟‬

‫في‬ ‫شهير جم!لو‪ ،‬أي‬ ‫من‬ ‫والجشرين‬ ‫الخاجمسيى‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫القيكل‬ ‫‪5‬ثثم طقروا‬

‫ثمانية أتام‬ ‫فقتدوا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغزبا ‪ 4‬القيكل‬ ‫في! تخسن‬ ‫اتذي‬ ‫ذاييما‬ ‫الشهير‬ ‫من‬ ‫اليوم صذايه‬

‫عيذ الضظاذ قبل زقنن‬ ‫قضوا‬ ‫كيص‬ ‫تذكرون‬ ‫بفرح كما في عيل! القظاذ‪ ،‬وفم‬

‫أقا الآن فإتهم تحملون‬ ‫‪7‬‬ ‫التزتؤ‪.‬‬ ‫وحوشيى‬ ‫الجبالي والقغاويى مثل‬ ‫غيير بعيد في‬

‫تخيل وي!تحون للزت اتذي‬ ‫غصوئا مورقة وجذوغا خضزا وشع!‬ ‫أيديهم‬ ‫في‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬ ‫‪377‬‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫اليهوب‬ ‫شعمب‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫أن‬ ‫ص‬ ‫بالإجماع‬ ‫ثئم أقزوا‬ ‫‪8‬‬ ‫قيكلإ‪.‬‬ ‫تطهيز‬ ‫لهم‬ ‫ت!ز‬

‫ستبما‪.‬‬ ‫كل‬ ‫اليوتم في‬ ‫يغتدوا هذا‬

‫والده‬ ‫أوباتور يخلف‬ ‫أنطيوخس‬

‫بأبيفانيوسق‪.‬‬ ‫الملقمب‬ ‫ؤفاة أنطيوخسن‬ ‫كاتت‬ ‫هكذا‬ ‫‪9‬‬

‫الفاجير‬ ‫أوباتوز آبن ذلك‬ ‫أنطيوخسى‬ ‫غيئ‬ ‫ما‬ ‫‪.‬اوالآن من واجبنا أن تشرخ‬

‫الففلث‬ ‫على‬ ‫آستتوتى‬ ‫افلقا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫وفناك‬ ‫هنا‬ ‫شثها‬ ‫اتتي‬ ‫حروئة‬ ‫شبحتها‬ ‫ويلالب‬ ‫من‬

‫وفينيقتة‪.‬‬ ‫سورية‬ ‫في‬ ‫القايد الأعلى‬ ‫ليستاش‬ ‫إلى‬ ‫القمقكؤ‬ ‫تدبيز أمور‬ ‫قؤضى‬

‫بهم‬ ‫اليهود لما خل‬ ‫أراد أن ينص!‬ ‫المسحمى بمكرون‬ ‫أن تطليموش‬ ‫اوذلك‬ ‫‪2‬‬

‫أصدقاء‬ ‫اوليهن‬ ‫‪3‬‬ ‫فعاققتهم ‪.‬‬ ‫أن ئحيمن‬ ‫جهذة‬ ‫‪ .‬فتذذ‬ ‫الماضي‬ ‫الطفمص في‬ ‫من‬

‫أوباتوز ؤلأة عقيها‬ ‫التي كان‬ ‫فبزض!‬ ‫تزك‬ ‫لاصتا‬ ‫أوباتوز القيلث ائقموة بالخيانؤ‬

‫قضبيما‪،‬‬ ‫أن لا مكاتة ولا كراقة ته في‬ ‫مكرون‬ ‫وزأى‬ ‫إلى أنطيوخن‪،‬‬ ‫وآنحاز‬

‫‪.‬‬ ‫ومات‬ ‫يأديميما‬ ‫ال!ئم من‬ ‫فشيرت‬

‫أدوم‬ ‫يهوذا يهاجم حصون‬

‫‪)8-‬‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫مك‬ ‫ا‬ ‫(‬

‫الفرتنرقؤ‬ ‫جيثما من‬ ‫حاجمتم بلاد أدوتم حشذ‬ ‫جويىجياس‬ ‫اوليهن لضا صاز‬ ‫‪4‬‬

‫الأدومئون اتذين‬ ‫وكذلك‬ ‫‪15‬‬ ‫مناشبيما‪.‬‬ ‫اليهود في كل‬ ‫تضطهذ‬ ‫الغزباء وأخذ‬

‫بالهاربين من‬ ‫اليهود‪ ،‬وئزخبون‬ ‫قنيغة كانوا تضطهدون‬ ‫آحتفوا حصوئا‬

‫يلحرلب‪.‬‬ ‫‪ ،‬وتتأقئون‬ ‫أووشليتم‬

‫على‬ ‫ئعيتهم‪ ،‬قخموا‬ ‫حتى‬ ‫الثيما‬ ‫إلى‬ ‫ورجائة‬ ‫تهوذا القكابى‬ ‫اوتعذما صقى‬ ‫‪6‬‬
‫‪378‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫يقايل‬ ‫كان‬ ‫قن‬ ‫كل‬ ‫وقرموا‬ ‫عقيها بثسذ؟ وآحتفوها‬ ‫وآنقضوا‬ ‫‪17‬‬ ‫الأدومتين‬ ‫حصوني‬

‫وقز‬ ‫‪18‬‬ ‫ألفا‬ ‫منفم جمشرين‬ ‫في أيديهم ‪ ،‬فأهقكوا‬ ‫وقغ‬ ‫قن‬ ‫وقتلوا كل‬ ‫الأسوار‬ ‫على‬

‫فأوكل‬ ‫‪91‬‬ ‫الذفاعص‬ ‫وسايلى‬ ‫بكل‬ ‫مخقرينن‬ ‫برتجيني خصيتيني‬ ‫إلى‬ ‫منهم‬ ‫آلافي‬ ‫يسعة‬

‫كافئا من أنصار؟ يمحاضر؟‬ ‫وزكا وغذذا‬ ‫ويوس!‬ ‫تهوذا القكابيئ سمعان‬

‫اتذين كانوا مغ‬ ‫وليهن‬ ‫‪02‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫حاتجة‬ ‫أشذ‬ ‫قوالمحغ أخرى‬ ‫إلى‬ ‫البرتجينن‪ ،‬وآرتذ‬

‫‪ ،‬وأطققوهم‬ ‫البرتجيني‬ ‫من تعضيى اتذين في‬ ‫‪ ،‬فآزتشؤا‬ ‫المالي‬ ‫حمث‬ ‫أغراهم‬ ‫سمعان‬

‫برقم‪.‬‬ ‫أل!‬ ‫جمنهم شبعين‬ ‫تعذ أن أخذوا‬

‫ائذين‬ ‫وآئقتم أولئك‬ ‫الشدب‬ ‫وؤساء‬ ‫جقغ‬ ‫فلفا غيتم القكابيئ بما جزى‪،‬‬ ‫‪21‬‬

‫يمحازتيهم‪.‬‬ ‫ص‬ ‫البرج‬ ‫من‬ ‫أعداءهم‬ ‫قوجمهم بالمالي "وأطققوا‬ ‫تني‬ ‫باعوا إخؤتهم‬

‫كان‬ ‫فالئضو‬ ‫‪23‬‬ ‫الئرتجيني ‪.‬‬ ‫على‬ ‫القور وأستوتى‬ ‫على‬ ‫الخؤتة‬ ‫ئتم قتل أولئك‬ ‫‪22‬‬

‫البرتجينن ما تزيذ‬ ‫بالذالب قتل في‬ ‫المعركؤ‬ ‫هد‬ ‫الضعارفي‪ ،‬وفي‬ ‫في‬ ‫دايفا خليقا‬

‫ألفا‪.‬‬ ‫جمشرين‬ ‫على‬

‫جازر‬ ‫يهوذا في‬ ‫إنتصار‬

‫الغزباء‪،‬‬ ‫المرتنرقؤ‬ ‫اتذي ققز" اليهود من قبل جيشا من‬ ‫تيموثاؤش‬ ‫وحشذ‬ ‫‪24‬‬

‫اليهودئيما لإحيلايها بقؤ؟‬ ‫على‬ ‫وآنقف!‬ ‫غيز قليلى جمن الخيولي الأستوئؤ‬ ‫وعذدا‬

‫الئيما‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫وليجاله" بالضلا؟‬ ‫تهوذا‬ ‫تؤخة‬ ‫جمنها حتى‬ ‫فما إدق آقتزت‬ ‫‪25‬‬ ‫ال!لاح ‪:‬‬

‫جمنذ‬ ‫الأرضيى‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫وشخدوا‬ ‫‪26‬‬ ‫ص‬ ‫لمسوح‬ ‫با‬ ‫‪ ،‬وأترروا‬ ‫الترات‬ ‫وؤوي!همص‬ ‫على‬ ‫ودزوا‬

‫وتضطهذ‬ ‫ويعاب قي أعداءهئم‬ ‫عقيهم‬ ‫أن يتخثق‬ ‫التيما‬ ‫إلى‬ ‫المذتحصمتضزعين‬ ‫أسقلى‬

‫وآبتغدوا‬ ‫ليملاخفم‬ ‫القحلا؟ خقلوا‬ ‫وتعذ‬ ‫‪27‬‬ ‫الشريقة ‪.‬‬ ‫كما تقضي‬ ‫فضطهديهم‪،‬‬

‫حتى‬ ‫الشصحن‬ ‫طقذقي‬ ‫وما إن‬ ‫‪28‬‬ ‫الغذؤ‪.‬‬ ‫من‬ ‫ققزتؤ‬ ‫ا على‬ ‫غني المدين! وؤقفو‬
‫‪11‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬ ‫‪937‬‬

‫وفريق‬ ‫بالقوز‪،‬‬ ‫ته‬ ‫التيما‬ ‫ؤغد‬ ‫وعلى‬ ‫تسالييما‬ ‫على‬ ‫تتيهل‬ ‫الفريقافي ‪ :‬فريق‬ ‫تلاختم‬

‫الحردب‪.‬‬ ‫في‬ ‫قائذفم‬ ‫لثمذة التأس‬ ‫تئجذ‬

‫جايب‬ ‫على‬ ‫ال!ماء‬ ‫من‬ ‫رجالي‬ ‫خم!ة‬ ‫للأعداء‬ ‫القتال تراءى‬ ‫‪ 9‬فلضا آشتذ‬

‫قساروا في فقذقؤ‬ ‫من دقمب‪،‬‬ ‫تركبون خيلأ لها ئحم‬ ‫القنطير‬ ‫من زوغؤ‬ ‫كبيير‬

‫الجراح ؟‬ ‫ووقاتييما من‬ ‫بالقكابيئ يجراشييما بأسيخيهم‬ ‫يحيطون‬ ‫وهم‬ ‫‪03‬‬ ‫اليهوب‬

‫أبصاوهم‬ ‫عمتت‬ ‫الغدؤ في الوقحب ذاي! بال!هامص والفحواجمتي حئى‬ ‫وترمون‬

‫ومن‬ ‫جمئؤ‬ ‫ألفا وخضسن‬ ‫منفم جمشرون‬ ‫ف!قط‬ ‫‪31‬‬ ‫الاضطرالب‬ ‫كل‬ ‫وآضمطزبوا‬

‫تحت‬ ‫وكاتت‬ ‫الخصينؤ‬ ‫إلى قلعؤ جازز‬ ‫وآنقرتم تيموثاوس‬ ‫‪32‬‬ ‫الفرساني ليمت مئؤ‪.‬‬

‫وكان‬ ‫‪34‬‬ ‫أرتغيما أئام‬ ‫القلعة فذة‬ ‫القكابيئ حاضروا‬ ‫وليهن رجاذ‬ ‫‪33‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إفز؟ كيراوش‬

‫والإهانالب‪.‬‬ ‫التجدي!‬ ‫يبايغون في‬ ‫اتذين دايخقها واثقين بقناغيها فأخذوا‬

‫على‬ ‫القكابئ‬ ‫تجماعؤ‬ ‫شائا من‬ ‫جمشرون‬ ‫هختم‬ ‫الخاضيى‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ضباحص‬ ‫وفي‬ ‫‪35‬‬

‫كل‬ ‫تقتلون بتسالؤ‬ ‫وأخذوا‬ ‫شديد من هد إلثجادي!‬ ‫ال!ور وهم في غضب‬

‫البرتجينن وأحزقوا‬ ‫الئاز في‬ ‫‪ ،‬فت!ققوا وأشغلوا‬ ‫آخرون‬ ‫وتبغهم‬ ‫‪36‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صادفوة‬ ‫قن‬

‫تقثة الجيشيى وآستوتوا‬ ‫الأبوات فذخل‬ ‫آخرون‬ ‫أوليك المخذفين أحياء وك!ز‬

‫فقتلوة هؤ وكيراوسن أخاة‬ ‫مختبئا في جث‬ ‫وكان تيموثاوس‬ ‫‪37‬‬ ‫المدينؤ‪،‬‬ ‫على‬

‫الغظييم‬ ‫إحساي!‬ ‫على‬ ‫الخمد‬ ‫ص‬ ‫بتسابيح‬ ‫الزت‬ ‫قخدوا‬ ‫ذلك‬ ‫وتعذ‬ ‫‪38‬‬ ‫وأئقوفانيسن ‪.‬‬

‫لفم‪.‬‬ ‫أحززة‬ ‫التضير ائذي‬ ‫وعلى‬ ‫تني إسرائيل‬ ‫على‬

‫ليسياس‬ ‫إنتصار يهوذا على‬

‫مزتي‬ ‫بها لييئاس‬ ‫شيئ‬ ‫حتى‬ ‫هد؟ الخوابث‬ ‫على‬ ‫ولم تطلى الوقت‬
‫‪11‬‬
‫ثمانين ألفا‬ ‫نحؤ‬ ‫وحشذ‬ ‫فغضت‬ ‫‪2‬‬ ‫أمويى؟‬ ‫القيلث وقريبا ومذتو‬
‫‪038‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫قسيهئا‬ ‫أووشليتم‬ ‫شيخؤلى‬ ‫أته"‬ ‫خمتيما‬ ‫اليهوب وفي‬ ‫على‬ ‫وزخ!‬ ‫كفهم‬ ‫والفرسان‬

‫وقنضحت‬ ‫ص‬ ‫الأمم‬ ‫كساصلر قعابد‬ ‫يلضريتؤ‬ ‫خاجمغا‬ ‫القيكل‬ ‫وتجغل‬ ‫‪3‬‬ ‫يليونانيين‬

‫الئيما‪،‬‬ ‫يفدز؟‬ ‫جسائا‬ ‫تخ!ي!ب‬ ‫‪4‬ولم‬ ‫قستة‬ ‫الأعالمص قابلأ للتيعص ستة‬ ‫الكاهني‬

‫!تل!‬ ‫الفرسالب وعلى‬ ‫الفشا؟ وألوفي‬ ‫الجنوب‬ ‫جمئالب الألوفي من‬ ‫على‬ ‫وإتما آتكل‬

‫بعد‬ ‫قنيغة على‬ ‫مدينة‬ ‫وهي‬ ‫صوز‬ ‫تيت‬ ‫اليهودئة وحاصز‬ ‫الثمانين ‪5 .‬فذخل‬

‫أورشليتم‪.‬‬ ‫ميلأ تجنوبى‬ ‫جمشرين‬

‫مغ‬ ‫إلى الزت‬ ‫‪ ،‬ضقوا‬ ‫الحصون‬ ‫يحاصو‬ ‫أن لييحتاش‬ ‫فلفا غيتم القكاب!ون‬ ‫‪6‬‬

‫الضايخ‬ ‫ئرلممل قلاكة‬ ‫أن‬ ‫بالئكاء والئحيحب‬ ‫إلييما‬ ‫كتضزعين‬ ‫الشع!ب‬ ‫خموعص‬

‫على‬ ‫الآخرين‬ ‫أؤلأ وخض‬ ‫لي!لاخا‬ ‫تهوذا القكابى‬ ‫خقل‬ ‫ثتم‬ ‫‪7‬‬ ‫إسرائيل ‪.‬‬ ‫يخلاصيى‬

‫واحلإ‪ .‬وحين‬ ‫يقلمب‬ ‫فآنذقعوا متخضسين‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إخؤيهم‬ ‫بأنفميمهم يتجذ؟‬ ‫المخاطر؟‬

‫ب!يملاح من‬ ‫يتقذمهم‬ ‫أبتضر‬ ‫عقيإ يباس‬ ‫فارس!‬ ‫لهم‬ ‫أووشليتم تراءى‬ ‫آقتزبوا من‬

‫صاروا‬ ‫حتى‬ ‫قلوبهم‬ ‫في‬ ‫الشجاغة‬ ‫الزحيتم ‪ .‬وشزلب‬ ‫اللة‬ ‫جميغفئم‬ ‫فبازك‬ ‫‪9‬‬ ‫دقمب‬

‫وتختيرقوا‬ ‫غني الئاس‪،‬‬ ‫‪ ،‬هذا قضلأ‬ ‫ضراؤة‬ ‫الوحوشيى‬ ‫بأكثير‬ ‫أن تبالشوا‬ ‫مستيذين‬

‫الفاليس!‬ ‫ومغهم‬ ‫‪ ،‬بآنيظام‬ ‫بأسيخيهم‬ ‫تتقذمون‬ ‫وراحوا‬ ‫‪01‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديدئة‬ ‫الأسواز‬

‫اوقخموا‬ ‫‪1‬‬ ‫القتالي ‪.‬‬ ‫في‬ ‫لهم‬ ‫غوئا‬ ‫ليكون‬ ‫ال!ماء‬ ‫من‬ ‫بزحضيه‬ ‫الله‪،‬‬ ‫أرسقه‬ ‫اتذي‬

‫مئؤ‬ ‫المشا؟ وألفا وليست‬ ‫ألفا من‬ ‫غشز‬ ‫فقتلوا منهم أحذ‬ ‫الأعداء كالأسوب‪،‬‬ ‫على‬

‫لي!لاح‪ ،‬وآنقرتم ليستاس!‬ ‫ودون‬ ‫الباقون بأنف!يمهم تجزحى‬ ‫اوتجا‬ ‫‪2‬‬ ‫الفرسالز‬ ‫من‬

‫قزيمؤ‪.‬‬ ‫شز‬

‫وأدزك‬ ‫الخسار؟‬ ‫يفكو في ما أصاقيلم من‬ ‫الذاهية ‪ ،‬أخذ‬ ‫الزجل‬ ‫وليهئه ‪ ،‬وهؤ‬ ‫‪13‬‬

‫افحاولأ‬ ‫‪4‬‬ ‫فراشقفم‬ ‫تصيزهم‪،‬‬ ‫اللة القديز‬ ‫لأن‬ ‫لا تنقنرمون‬ ‫قولم‬ ‫الجبرانئين‬ ‫أن‬

‫إلى‬ ‫الضيك‬ ‫تستميل‬ ‫و ‪6‬نه"‬ ‫‪،‬‬ ‫تيتا وتيتفم‬ ‫تسوييما عابلإ‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫يوايق‬ ‫با‪-‬تا‬ ‫إقناغهم‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬ ‫‪381‬‬

‫‪ ،‬وكل‬ ‫يلضايحصالعاتم‬ ‫كراعاة‬ ‫ليستاس‬ ‫ما طقته‬ ‫بكل‬ ‫القكابيئ‬ ‫افزضيئ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫موا لايهم‬

‫القيأ‪.‬‬ ‫عقييما‬ ‫بشأني اليهوب‪ ،‬واقق‬ ‫ليسئاش‬ ‫إلى‬ ‫باليهتاتؤ‬ ‫ما طقتة القكابى‬

‫إلى اليهود‬ ‫ليسياس‬ ‫رسالة‬

‫إلى اليهوب‪:‬‬ ‫ليي!تاش‬ ‫الزسالؤ ائتي وخقها‬ ‫تفق‬ ‫اوهذا‬ ‫‪6‬‬

‫اليهوب‪ ،‬سلالم‪.‬‬ ‫إلى شعسب‬ ‫"من ليتاش‬

‫وطقبا‬ ‫تصت! تجوابكم‬ ‫وأبشالوتم الفذيني أرشلتموهما‬ ‫يوحئا‬ ‫من‬ ‫‪"17‬ت!فمت‬

‫إلييما‬ ‫أن تحاذ‬ ‫بالأمور ائتي تجحب‬ ‫الضيذ‬ ‫افأعقضت‬ ‫‪8‬‬ ‫فييما‪.‬‬ ‫بما جاء‬ ‫العقل‬ ‫إلئ‬

‫كل‬ ‫على‬ ‫أنا‬ ‫واققت‬ ‫كذلك‬ ‫مميهن‪،‬‬ ‫ما هؤ‬ ‫كل‬ ‫أن تعقل‬ ‫على‬ ‫فيها‪ ،‬فواقق‬ ‫يلتالير‬

‫لأكون‬ ‫الؤلاء يلذوتؤ‪ ،‬ف!أبذلى جهدي‬ ‫اوإن تقيتم على‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صلاحياتي‬ ‫من‬ ‫ما هؤ‬

‫وؤفدي‬ ‫إلينا‬ ‫هذا‬ ‫ؤفذكم‬ ‫وأوضيث‬ ‫‪02‬‬ ‫الأمور‪.‬‬ ‫من‬ ‫تيتنا‬ ‫خيير فيما‬ ‫فيما تعذ واليسطة‬

‫والئلالم‪.‬‬ ‫‪21‬‬ ‫هد إلأمويى‬ ‫في تفاصيلى‬ ‫أرليملا الآن إليكم بالتفاوضيى قعكم‬ ‫ائذي‬

‫والثاجمتيما‬ ‫المئيما‬ ‫التمتؤ‬ ‫من‬ ‫كورنثيوسن‬ ‫شهير بيوش‬ ‫من‬ ‫والجشرين‬ ‫ص‬ ‫الزاج‬ ‫في‬ ‫كي!ت‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫زتعين‬ ‫لأ‬ ‫وا‬

‫ليسياس‬ ‫إلى‬ ‫الملك‬ ‫رسالة‬

‫ليسياش‪.‬‬ ‫أخييما‬ ‫إلى‬ ‫القيلث أنطيوخسن‬ ‫من‬ ‫ما تلي ‪" :‬ال!لام‬ ‫القيأ‬ ‫وكتمت‬ ‫‪22‬‬

‫القمقكيما بأعمايهم‬ ‫آنتقل وايذنا إلى عاتم صالآيقةص وقفنا أن يقوتم شكان‬ ‫ألب‬ ‫فنذ‬ ‫‪23‬‬

‫طريقة‬ ‫تعيردث أن اليهود يقضلون‬ ‫نحن‬ ‫"‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إزعاج‬ ‫أئ‬ ‫طبيعيؤ ودون‬ ‫صور؟‬ ‫في‬

‫كما شاء‬ ‫اليونانثؤ‬ ‫العادالب‬ ‫ممازسؤ‬ ‫شرايجهم بحزتؤ على‬ ‫حيايهم وممازسة‬

‫عادالب آبايهم‪،‬‬ ‫ح!ت‬ ‫يتضزفوا‬ ‫يهذا تأمو بإعاد؟ القيكلي إليهم حتى‬ ‫‪25‬‬ ‫وايدي‪،‬‬
‫‪382‬‬ ‫الثاني ‪11‬‬ ‫المكابيين‬

‫ضرورئا‬ ‫فنا كان‬ ‫من‬ ‫‪26‬‬ ‫إثار؟‪ ،‬مثفهم مثل باقي الشعولب‬ ‫كل‬ ‫غن‬ ‫بذلذ‬ ‫فنبجذفم‬

‫إلى‬ ‫فتمضوا‬ ‫قذلمحنا هذا‪،‬‬ ‫على‬ ‫تطيعوا‬ ‫حئى‬ ‫ضداقؤ‬ ‫بيرساتيما‬ ‫إليهم‬ ‫أن تبغث‬

‫وثقؤ"‪.‬‬ ‫بفزح‬ ‫أعمايهم‬

‫القيلث‬ ‫من‬ ‫ما يلي ‪" :‬ال!لالم‬ ‫اليهودئ‬ ‫الشعمب‬ ‫إلى‬ ‫القيأ‬ ‫وكتمت‬ ‫‪27‬‬

‫بخيير‪،‬‬ ‫كنئم‬ ‫إذا‬ ‫‪28‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليهوب‬ ‫وتقت!‬ ‫ص اليهودئ‬ ‫الشيوخ‬ ‫قجيسيى‬ ‫إلى‬ ‫أنطيوخ!سن‬

‫في‬ ‫أتكم ترغبون‬ ‫قنلاوش‬ ‫غيفنا من‬ ‫‪92‬‬ ‫بخيبر أيضا‪.‬‬ ‫فنحن‬ ‫كما ترغمب‪،‬‬

‫قبل‬ ‫حئى‬ ‫تعود‬ ‫قن‬ ‫فكل‬ ‫‪03‬‬ ‫‪،‬‬ ‫أموليكم‬ ‫إلى‬ ‫لتنضيرفوا‬ ‫ياليكم‬ ‫ب‬ ‫إلى‬ ‫الغود؟‬

‫في‬ ‫حزا‬ ‫بقعتى أتا يكون‬ ‫‪31‬‬ ‫في أمالب‪،‬‬ ‫يكون‬ ‫شهير ك!ئيكس‬ ‫الثلاثين من‬

‫خالأ آرتكتا في‬ ‫ئ‬ ‫قي‬ ‫‪ ،‬ولن تتأدى‬ ‫ال!ابتي‬ ‫شرائجإ‪ ،‬كما في‬ ‫طعام! وممازشؤ‬

‫بالكم‬ ‫يريخ‬ ‫حئى‬ ‫وها أنا أرليمل إليكم قنلاوش‬ ‫‪32‬‬ ‫قضد‪،‬‬ ‫دون‬ ‫الماضي‬

‫الخاجم!ن‬ ‫في‬ ‫والأرتعين‪،‬‬ ‫والثاجمتؤ‬ ‫المئؤ‬ ‫ال!ت!‬ ‫‪ .‬في‬ ‫‪ 33 .‬الؤداع‬ ‫ويالميتكم‬

‫ك!ئيكسن"‪.‬‬ ‫شهز‬ ‫من‬ ‫غشز‬

‫إلى اليهود‬ ‫الرومان‬ ‫من‬ ‫رسالة‬

‫‪ :‬كوينشن‬ ‫الزوماني‬ ‫شقراء‬ ‫من‬ ‫‪" :‬ال!لام‬ ‫ما تلي‬ ‫الزومانئون‬ ‫ص‬ ‫إليهم‬ ‫وكتمت‬ ‫‪34‬‬

‫به‬ ‫ما شقخ‬ ‫كل‬ ‫ك!نوا!ق على‬ ‫‪5‬‬ ‫اليهوب ‪.‬‬ ‫شعمب‬ ‫إلى‬ ‫ماييوش‪،‬‬ ‫وتيتسن‬ ‫ميميوش‬

‫القيلث‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫أن ترقغها‬ ‫قزز‬ ‫ائتي‬ ‫بالأمويى‬ ‫يتغقق‬ ‫وفيما‬ ‫‪36‬‬ ‫‪ ،‬ليستاس!‪،‬‬ ‫القيلث‬ ‫قريس!‬

‫تقضيئ‬ ‫حتى‬ ‫ب!رعؤ‬ ‫إلينا‬ ‫تأخيبر‪ ،‬أرليملوا واحذا‬ ‫بجنايؤ فائقؤ‪!،‬ودون‬ ‫فأدوسوها‬

‫بإرسالي‬ ‫فلا تتأخروا‬ ‫‪37‬‬ ‫إنطاكية ‪،‬‬ ‫لآثتا شنسالمحو إلى‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫إليكئم‬ ‫بما تعو ‪ 3‬بالفايد؟‬

‫في‬ ‫والثاجمتيما والأرتعين‪،‬‬ ‫ال!تيما المئؤ‬ ‫‪ .‬في‬ ‫‪ 38 .‬الؤداع‬ ‫نئايكم‬ ‫على‬ ‫يطيعنا‬ ‫قن‬

‫من شهير ك!ئيكسن"‪.‬‬ ‫غشز‬ ‫الخاضن‬


‫الثاني ‪1 2‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪383‬‬

‫ويمنيا‬ ‫يافا‬ ‫ليهود‬ ‫يثأر‬ ‫يهوذا‬

‫ليهوس‬ ‫تيمواثالى سولقيلثابلوا‬ ‫ليمح!ئا‬ ‫إلبلاذ‬ ‫أهلإتغق!تفالاقا‬ ‫‪%‬‬ ‫جمهمس‬ ‫إلتئقز!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬

‫المرتنرقؤ‬ ‫قائد القبارضؤ‬ ‫يكانوو‬ ‫وكذلك‬ ‫وديقفون‪،‬‬ ‫بن تجنايوسن‪ ،‬وإيرونيض!‪،‬‬

‫وراخؤ‪.‬‬ ‫هدوء‬ ‫في‬ ‫لم تتوكوا اليهود تعيشون‬

‫اليهوب ال!اجمنين‬ ‫قظيغا بخق‬ ‫يافا غقلأ‬ ‫أهالي‬ ‫الحينن آرتكمت‬ ‫ذلك‬ ‫وفي‬ ‫‪3‬‬

‫في‬ ‫وأولادهم‬ ‫ويساؤفم‬ ‫إلى ئرقؤ تحرتؤ فم‬ ‫أتهم دعوهم‬ ‫مغفم ‪ ،‬وذلذ‬

‫وقين‬ ‫‪4‬‬ ‫وضداقؤ‪.‬‬ ‫قؤذ؟‬ ‫لفم بكل‬ ‫الغزضيى ‪ ،‬فتظاهرين‬ ‫يقذا‬ ‫أغذوها‬ ‫قوارت‬

‫بها اليهو ‪ 3‬لثقيهم بأن هذا‬ ‫المدينؤ زضيئ‬ ‫أهالي‬ ‫ص‬ ‫بإجماع‬ ‫كاتت‬ ‫الذعؤة‬ ‫هد؟‬

‫ب!لام‪.‬‬ ‫أن تعيشوا مغفم‬ ‫في‬ ‫زغتيهم‬ ‫دليل على‬ ‫دعؤيهم‬ ‫على‬ ‫الإجماغ‬

‫تبلغ‬ ‫غذدفم‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫أغزقوفم‬ ‫البحير حتى‬ ‫غمتي‬ ‫إلى‬ ‫ما إدب آبتغدوا‬ ‫وليهن‬

‫المئتيني‪.‬‬

‫بتني‬ ‫ترتت‬ ‫الحاب ثؤ القظيعيما اتتي‬ ‫بهد؟‬ ‫القكابى‬ ‫تهوذا‬ ‫شيئ‬ ‫فلفا‬ ‫‪5‬‬

‫الث! الذئاني العابلي طايئا‬ ‫إلى‬ ‫للقتال ‪ ،‬ودعا‬ ‫أن تستجذوا‬ ‫أمز رجاتا‬ ‫قومإ‪،‬‬

‫وأحزق‬ ‫القرف!‬ ‫في‬ ‫التاز‬ ‫وأضزتم‬ ‫إخؤته"‪،‬‬ ‫أهقكوا‬ ‫ائذين‬ ‫وهاتجتم‬ ‫‪6‬‬ ‫غوتهلم ‪.‬‬

‫مغققة كان‬ ‫المدينة كاتت‬ ‫ولأن‬ ‫‪7‬‬ ‫وقتل ائذين هزبوا إلى هناذ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫القوالي‬

‫لإباد؟‬ ‫مميهتيما‬ ‫فرضؤ‬ ‫أقزلب‬ ‫إليها في‬ ‫تعود‬ ‫آملأ أن‬ ‫الئراجع‪،‬‬ ‫لا وبذ ته من‬

‫جميع ص شكا يها‪.‬‬

‫أن تفغلوا باليهوب ال!اجمنين مقهم‬ ‫تمنتا تئوون‬ ‫غيتم أن أهل‬ ‫وليهتا حين‬ ‫‪8‬‬

‫إن أهاليئ أووشليتم‬ ‫حتى‬ ‫القرفأ وال!فن‬ ‫هاتجتم تميئا ليلأ وأحزق‬ ‫‪9‬‬ ‫ذاته‬ ‫الشيء‬

‫ثلاثين ميلأ‪.‬‬ ‫قساقؤ‬ ‫على‬ ‫وهم‬ ‫التايى‬ ‫ضوء‬ ‫شاقدوا‬


‫‪384‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫الاني‬ ‫المكابيين‬

‫جلعاد‬ ‫على‬ ‫حملة‬

‫على‬ ‫هم‬ ‫ولمحيما‬ ‫‪،‬‬ ‫تيموثاوسن‬ ‫محازبؤ‬ ‫ورجاله" إلى‬ ‫تهوذا‬ ‫تمنتا تؤخه‬ ‫‪!.‬ومن‬

‫آلافي زنجلى وخض!ى‬ ‫آنقفى عقيهم من العزلب خمسة‬ ‫تميتا‪،‬‬ ‫واحد من‬ ‫ميلى‬ ‫مسافؤ‬

‫تهوذا‬ ‫من‬ ‫وطقبوا‬ ‫يؤ‪،‬‬ ‫الباب‬ ‫عزب‬ ‫فييما‬ ‫آنكسز‬ ‫!تالأ ضارئا‬ ‫افتقاتلوا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫مئؤ فارس‬

‫ما أمكتهم‪.‬‬ ‫وتنقعوة‬ ‫إليه القواشيئ‬ ‫أن ئقذموا‬ ‫على‬ ‫أن ئسايضفم‬

‫ذلذ‬ ‫‪ ،‬وتعذ‬ ‫الأمور قساتقهم‬ ‫من‬ ‫كثيبر‬ ‫ئفيذة في‬ ‫تهوذا أن فساتقتفم‬ ‫اوطن‬ ‫‪2‬‬

‫عادوا إلى خياجمهم‪.‬‬

‫خليما‬ ‫وسكتها‬ ‫الأسوار‪،‬‬ ‫اتتي خضنتها‬ ‫كسفيسن‬ ‫مدينيما‬ ‫هختم تهوذا على‬ ‫اثتم‬ ‫‪3‬‬

‫ثقيهم‬ ‫اوليهن اتذين فيها باتغوا في‬ ‫‪4‬‬ ‫إلمدينيما ك!فيس!‪.‬‬ ‫هلإ‬ ‫وآسم‬ ‫الشعو!ب‬ ‫من‬

‫كانوا‬ ‫اتذين‬ ‫مغ‬ ‫الئضز!ت‬ ‫إتهم أساؤوا‬ ‫المؤفي‪ ،‬بخيث‬ ‫بقناغؤ الأسوايى وكثر؟‬

‫‪!5‬فما كان جمن تهوذا‬ ‫بكلام تذيء‪.‬‬ ‫وتنطقون‬ ‫يخذفون‬ ‫مغ تهوذا وأخذوا‬

‫أسواز أريحا في غهد‬ ‫العالمين اتذي أسقط‬ ‫رت‬ ‫اللة‬ ‫وتجماعيإ إلأ أن دغوا‬

‫الأسوار‬ ‫على‬ ‫ئئم قخموا‬ ‫الجصايى‪،‬‬ ‫آلالب‬ ‫وما إليها من‬ ‫قجانيق‬ ‫بدودب‬ ‫تشوغ‬

‫إن البحيرة‬ ‫حئى‬ ‫ال!كالب ما لا يحضى‪،‬‬ ‫وقتلوا من‬ ‫التيما‬ ‫بضشيئيما‬ ‫المدينة‬ ‫وآحتفوا‬ ‫‪16‬‬

‫بالذماء‪.‬‬ ‫طقخت‬ ‫ميل‪،‬‬ ‫وبع‬ ‫اتتي هناك ‪ ،‬وغزضها‬

‫قرنيم‬ ‫معركة‬

‫ميلأ حتى‬ ‫ويسعين‬ ‫قساقة خمسؤ‬ ‫من ك!في!ن‬ ‫ساز تهوذا ورجاله‬ ‫اثئم‬ ‫‪7‬‬

‫بالطوبتين ‪8‬؟فلم تجدوا‬ ‫اليهود ئعزفون‬ ‫قوم من‬ ‫تسكن‬ ‫إلى خيث‬ ‫وضلوا‬

‫شيئا‪ ،‬ليهثهم‬ ‫غنها دون أن يخقق‬ ‫كان آنضز!ت‬ ‫الجوايى لاتا‬ ‫تيموثاومن في ذلك‬

‫جمن‬ ‫وهما‬ ‫وسوسيباتيو‪،‬‬ ‫افهاتجقا دوسيتاوس!‬ ‫‪9‬‬ ‫منيغا يلخزسيى ‪،‬‬ ‫جضتا‬ ‫وتجدوا‬
‫الثاني ‪1 2‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪385‬‬

‫تزيذ على‬ ‫وعذدفم‬ ‫اتذين في الجضني‬ ‫الخزس‬ ‫قاد؟ القكابيئ‪ ،‬وقتلا جميغ‬

‫لافي‪.‬‬ ‫آ‬ ‫غشز؟‬

‫من‬ ‫كل‬ ‫لمحرقتيني جمئها إلى‬ ‫قيادة‬ ‫!زقي ‪ ،‬وأستذ‬ ‫جمذة‬ ‫جيشه‬ ‫القكابيئ‬ ‫وق!تم‬ ‫‪02‬‬

‫مغا مئة‬ ‫وكان‬ ‫تيموثاوش‬ ‫هؤ يمحازتؤ‬ ‫وزخ!‬ ‫وسوسيباتيز‪،‬‬ ‫دوسيتاوش‬

‫فلقا غيتم‬ ‫‪21‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مئؤ فارس‬ ‫وألفالب وخض!ى‬ ‫المشا؟‬ ‫من‬ ‫جندمميئ‬ ‫أل!‬ ‫وجمشرون‬

‫قرتيتم‪،‬‬ ‫الأممغؤ إلى‬ ‫وحموتة‬ ‫التساء والأولاد‬ ‫أرشل‬ ‫تهوذا‬ ‫ص‬ ‫بقدوم‬ ‫تيموثاوس‬

‫تذت‬ ‫ولضا‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالقضايتي‬ ‫لأته" محاط‬ ‫آقيحامه‬ ‫قنيع تصعمب‬ ‫جضن‬ ‫وهؤ‬

‫لهم‬ ‫الزغحب يما تراءى‬ ‫جنوب‬ ‫على‬ ‫جيشي تهوذا أستوتى‬ ‫زويع‬ ‫لييموئاوش‬

‫في كل جقةء‪ ،‬حتى إن تعضهم‬ ‫الفرار‬ ‫فأسزعوا إلى‬ ‫اتذي يزى كل شيء‪،‬‬ ‫التيما‬ ‫من‬

‫ال!ي!‪.‬‬ ‫التعق! الآخز ويصيبا بخذ‬ ‫كان يؤبي‬

‫قؤ الأشرايى حئى‬ ‫الرناب‬ ‫بأوليذ‬ ‫تفئأ‬ ‫تهوذا مسيرغا وأخذ‬ ‫وطازدفم‬ ‫‪23‬‬

‫دوسيتاوش‬ ‫جنوب‬ ‫في أيدي‬ ‫تيموثاوس‬ ‫ووقغ‬ ‫‪21‬‬ ‫جمنهم ثلاثين ألفا‪.‬‬ ‫أهقك‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫من دهاء أن يقيغهم بإطلا!! خثا بحخؤ‬ ‫بما تميأ‬ ‫وسوسيباتيز‪ ،‬فحاؤذ‬

‫إذا هؤ‬ ‫يقتلون‬ ‫اتذين‬ ‫اليهوب‬ ‫آبايهم وإخؤيهمص‬ ‫من‬ ‫الأسير كثيرين‬ ‫جمنذة في‬

‫لإنقاب‬ ‫شبيتا‬ ‫‪ ،‬أختوا‬ ‫سالمين‬ ‫أئه" شيطيقهم‬ ‫لهم‬ ‫أكذ‬ ‫ولفا‬ ‫‪25‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مكروة‬ ‫أصاته‬

‫وقتل‬ ‫هناك‬ ‫الإلقةص أترتجتيسن‬ ‫قرتيتم وقيكلى‬ ‫على‬ ‫تهوذا‬ ‫‪2‬ثتم هختم‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫إخؤيهم‬

‫شخصيى‪.‬‬ ‫ألص‬ ‫وجمشرين‬ ‫خمسة‬

‫يهوذا إلى أورشليم‬ ‫عودة‬

‫اتتي تسكنها‬ ‫الفذلق الخصينؤ‬ ‫‪ ،‬إحدى‬ ‫آتخة إلى غفرون‬ ‫وتعذ ذلك‬ ‫‪27‬‬

‫ألثذاء يقايلون‬ ‫أسوايىها شئان‬ ‫على‬ ‫الشعودب ‪ ،‬وكان‬ ‫من‬ ‫وخليط‬ ‫لي!يمتاصن‬
‫‪386‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫اثاني‬ ‫المكابيين‬

‫إلى الئ!‬ ‫تهوذا ورجالا‬ ‫فصفى‬ ‫‪28‬‬ ‫القجانيتي وال!هام ‪:‬‬ ‫كثيو من‬ ‫ومغهم‬ ‫بقراؤ؟‪،‬‬

‫تجئازا‪ ،‬فآحتفوا المدينة‬ ‫القاؤ قهما كان‬ ‫يخطم‬ ‫ائذي‬ ‫وهؤ‬ ‫القديير طالبين غوته‬

‫فناك ‪،‬‬ ‫من‬ ‫ثئم تاتعوا تقذمفم‬ ‫‪92‬‬ ‫ألفا‪.‬‬ ‫وجمشرين‬ ‫خمسة‬ ‫شكايها‬ ‫من‬ ‫وقتلوا‬

‫شمالي‬ ‫ميلأ‬ ‫وشبعين‬ ‫خمسؤ‬ ‫قسافيما‬ ‫شان‪ ،‬وهيئ على‬ ‫على مدينؤ تيت‬ ‫وقخموا‬

‫المدينيما‬ ‫هد؟‬ ‫أهل‬ ‫بأن‬ ‫تهوذا‬ ‫أختروا‬ ‫فناك‬ ‫ال!اجمنين‬ ‫اليهود‬ ‫ليهن‬ ‫‪03‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أووشليتم‬

‫تهوذا‬ ‫فشكزفم‬ ‫‪31‬‬ ‫الضيتي‬ ‫أوقاقي‬ ‫في‬ ‫وئساجمدوتفم‬ ‫ح!تة‬ ‫كعاققة‬ ‫يعاملوتفم‬

‫عادوا إلى أووشليتم‬ ‫‪ .‬ثئم‬ ‫ذلك‬ ‫أن يثابروا على‬ ‫وأوصاهم‬ ‫إحسايهم‬ ‫وليجالا على‬

‫العئضر؟‪.‬‬ ‫عيد‬ ‫يفرلب‬

‫جورجياس‬ ‫يهوذا على‬ ‫إنتصار‬

‫على‬ ‫ورجالهو‬ ‫تهوذا‬ ‫أغاز‬ ‫بعيل! القنضز؟‬ ‫العيد القعروفي‬ ‫وتعذ‬ ‫‪32‬‬

‫رأسيى ثلاثؤ‬ ‫على‬ ‫فخزقي إليهم جولي جياس‬ ‫‪33‬‬ ‫حايهمص بلاب أدوتم‬ ‫جورجياش‬

‫جمن‬ ‫الفريقالق ‪ ،‬ف!قط‬ ‫وألتختم‬ ‫‪34‬‬ ‫جمئ! فايىسيى‬ ‫وأرقي‬ ‫جمن المشا؟‬ ‫جندئ‬ ‫آلافي‬

‫ته‬ ‫يقال‬ ‫تجتاو‬ ‫فارس‬ ‫اليهوب‬ ‫صفوفي‬ ‫في‬ ‫وكان‬ ‫‪35‬‬ ‫قليل ‪.‬‬ ‫عذد‬ ‫اليهوب‬

‫وتجذته‬ ‫برداييما‬ ‫وتق!ك‬ ‫بجورجياش‬ ‫يىجالي بكينوز‪ ،‬فقجق‬ ‫من‬ ‫دوسيتاوس‬

‫من‬ ‫فارس‬ ‫لدوسيتاوسق‬ ‫الكا!ز خئا‪ ،‬فتضذى‬ ‫بقؤ؟ محاولأ أن تأشز ذلك‬

‫قريشة‬ ‫مدينيما‬ ‫إلى‬ ‫الهزت‬ ‫لجويىجياش‬ ‫ما أتاخ‬ ‫كيقا‪ ،‬وهذا‬ ‫الئراكتين وقطغ‬

‫الزت‬ ‫الئذب ‪ ،‬فذعا تهوذا‬ ‫أهتكهم‬ ‫حتى‬ ‫أشذرين‬ ‫رجالي‬ ‫المتال! على‬ ‫وطاذ‬ ‫‪36‬‬

‫صوته"‬ ‫وزقغ‬ ‫‪37‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أتهو مغهم‬ ‫القتالي برهائا على‬ ‫في‬ ‫وتقودهم‬ ‫بغويهم‬ ‫ليأخذ‬

‫جيشيى جويىجياش‬ ‫على‬ ‫وآنقق!‬ ‫المعركؤ‬ ‫هتا!ت‬ ‫ثئم قت!‬ ‫أباييما‪،‬‬ ‫بلغيما‬ ‫بالأناشيد‬

‫‪ ،‬كأتز هم‪.‬‬ ‫تغتة‬


‫‪13،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابين‬ ‫‪387‬‬

‫القتلى‬ ‫عن‬ ‫ذبيحة‬ ‫تقدمة‬

‫تطفروا‬ ‫ل!اجص‬ ‫ا‬ ‫ليومص‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫لأتم‬ ‫غا‬ ‫مدينؤ‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫ب!‬ ‫وساز‬ ‫جيشا‬ ‫تهوذا‬ ‫وجضغ‬ ‫‪38‬‬

‫صالئالي أقتل تهوذا وقن‬ ‫اليوم‬ ‫وفي‬ ‫‪93‬‬ ‫هناذ‪.‬‬ ‫ال!بت‬ ‫ما تجزقي العاذة وقضوا‬ ‫على‬

‫في ققابر‬ ‫أقيربائهم‬ ‫القتلى وتدفنوهم مغ‬ ‫خثث‬ ‫مغه يتحملوا‪ ،‬كما هؤ قفروض!‪،‬‬

‫آيقة تميتا‬ ‫ص‬ ‫أصنام‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫تماثيل‬ ‫جئؤ‬ ‫ثيالب كل‬ ‫تحت‬ ‫آبايهم ‪". .‬فؤتجدوا‬

‫شقوطهم‬ ‫ستحت‬ ‫كان‬ ‫اليهوب ‪ .‬فتتئق يلجميعص أن ذلك‬ ‫على‬ ‫جمفا ئخزفه" الشريغة‬

‫يك!ثمف‬ ‫العاب لي اتذي‬ ‫الذثالق‬ ‫الزت‬ ‫إلى‬ ‫الخمد‬ ‫آياقي‬ ‫كفهم‬ ‫فزقعوا‬ ‫‪41‬‬ ‫قتلى ‪.‬‬

‫ذلذ‬ ‫الخطيئة ‪ ،‬وتعذ‬ ‫يلذ‬ ‫أن تمخؤ‬ ‫إلييما‬ ‫وتبتهلون‬ ‫يقمقون‬ ‫وأخذوا‬ ‫‪42‬‬ ‫الخفايا‪.‬‬

‫أن تبتيدوا غنن الخطايا لأتهم زأوا بعيويهم‬ ‫الحاضرين‬ ‫التبيل تجأ‬ ‫تذأ تهوذا‬

‫تتزغا‪ ،‬فتقغ ضجموع‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫ثئم جقغ‬ ‫‪43‬‬ ‫اتذين قيلوا‬ ‫تتيختها على‬

‫غنن‬ ‫يحقذتم بها ذبيحة‬ ‫إلى أورشليتم‬ ‫فأرشقها‬ ‫جمن الفضؤ‪،‬‬ ‫التتزعالب ألقي برقم‬

‫فلولا زجاؤة‬ ‫‪44‬‬ ‫بقيامؤ الموتى ‪.‬‬ ‫لإيماييما‬ ‫وأتقاة‬ ‫عقل‬ ‫خيز‬ ‫ذلك‬ ‫وكان‬ ‫الخطيئؤ‪،‬‬

‫اتذيز‬ ‫أن‬ ‫لم تعتبز‬ ‫ولو‬ ‫‪45‬‬ ‫باطقة ‪.‬‬ ‫أجيهم‬ ‫من‬ ‫صلاتهلم‬ ‫لكاتت‬ ‫قيلوا‬ ‫اتذين‬ ‫بقيامؤ‬

‫وتقيئ ‪ ،‬يهذا قذتم الكفارة غنن‬ ‫فقذس‬ ‫زأي‬ ‫وهؤ‬ ‫ماتوا أتقياء تنالون تجزاء ح!ئا‪،‬‬

‫خطاياهم‪.‬‬ ‫يتغفز الزلت لهم‬ ‫الموتى‬

‫نهاية منلاوس‬

‫تهوذا ويىجالا أن أئطيوخ!ن‬ ‫غيتم‬ ‫والأرتعين‬ ‫ال!نؤ المئؤ والتايسعؤ‬ ‫في‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬

‫فستشازة‬ ‫ليسئا!ن‬ ‫عظيم ء‪ 2‬ومقة‬ ‫بجيشبى‬ ‫هاتجتم اليهودثة‬ ‫!وباتوز‬

‫آلافي جندفي‬ ‫جمن مئؤ وغشز؟‬ ‫مؤلض‬ ‫اليونانتين‬ ‫من‬ ‫جيشي‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫ومزتييما‪،‬‬

‫فيلأ‪ ،‬وثلالث‬ ‫جمئؤ فايىسيى وآثتينن وجمشرين‬ ‫وثلافي‬ ‫آلا!‬ ‫وخمسيما‬ ‫المشا؟‪،‬‬ ‫من‬
‫‪388‬‬ ‫‪1 3‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫بكثيير من‬ ‫شخغ‬ ‫اتذي‬ ‫فآنضتم إليهم قنلاوس!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م!قخيما بالكلاليمب‬ ‫مئؤ قركتؤ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫الأكتز‬ ‫قفا‬ ‫البلاب ‪ ،‬إد كان‬ ‫بخلاصيى‬ ‫اكيراثيما‬ ‫غذمص‬ ‫على‬ ‫المكير أنطيوخسن‬

‫ذلك‬ ‫على‬ ‫أنطيوخسن‬ ‫أثاز تققة‬ ‫الملوفي‪،‬‬ ‫اللة‪ ،‬قيك‬ ‫وليهن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أعطتم‬ ‫كاهئا‬ ‫يتثتت‬

‫بالذاقي‬ ‫الزجل‬ ‫أن هذا‬ ‫يلقيلث‬ ‫بزقن‬ ‫ائذي‬ ‫طريتي ليسئاسن‬ ‫غن‬ ‫الكافير الرنديتي‬

‫لسمتل على‬ ‫بييرتة‬ ‫إلى مدينؤ‬ ‫قنلاؤس‬ ‫كل تلاء‪ ،‬فأقز القيأ أن ئساق‬ ‫هؤ قصذو‬

‫زمادأ‪ ،‬وفييما‬ ‫براغا قملوء‬ ‫اريفاعا خمسون‬ ‫ئرج‬ ‫هناك‬ ‫وكان‬ ‫‪5‬‬ ‫البلاد‬ ‫عاد؟ يلذ‬

‫يحكم‬ ‫قن‬ ‫وكل‬ ‫‪6‬‬ ‫الزماب ‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫جهايها‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫براجمبها من‬ ‫تسقط‬ ‫آتة مستدير!‬

‫هناك‬ ‫إلى‬ ‫يؤخذ‬ ‫جريميما نكراء‪ ،‬كان‬ ‫الآيقةص‪ ،‬أو بآريكالب‬ ‫خق‬ ‫في‬ ‫بحرم‬ ‫عقييما‬

‫أن‬ ‫الماجمز دون‬ ‫قنلاؤش‬ ‫هقك‬ ‫وهكذا‬ ‫‪7‬‬ ‫القلافي ‪.‬‬ ‫الئرجص إلى‬ ‫أعلى‬ ‫من‬ ‫وئلقى‬

‫جزائتم كثيرة‬ ‫آرتك!ت‬ ‫قنلاؤسن‬ ‫الغدلي‪ ،‬فين‬ ‫كل‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫وكان‬ ‫‪8‬‬ ‫قبير‪.‬‬ ‫في‬ ‫يدقن‬

‫الزماب‪.‬‬ ‫في‬ ‫نف!ة‬ ‫هؤ‬ ‫المذتحص الطاهير الثار والزماد‪ ،‬فققك‬ ‫بخق‬

‫مودين‬ ‫يهوذا في‬ ‫إنتصار‬

‫أن يعاقي‬ ‫طغيافي وآسيبداب" وتؤى‬ ‫القيأ فآستقز على‬ ‫وأقا أنطيوخ!‬ ‫‪9‬‬

‫الشعمت‬ ‫‪ ،‬أمز‬ ‫بذلك‬ ‫غيتم تهوذا‬ ‫فلقا‬ ‫‪01‬‬ ‫بها أبوة ‪.‬‬ ‫جمضا عاضقهم‬ ‫أشذ‬ ‫بقساؤ؟‬ ‫اليهود‬

‫إلى غوييما‬ ‫حاتجؤ‬ ‫اليوتم في‬ ‫‪ ،‬فهم‬ ‫تنصزهم‬ ‫تهازا وليلأ حتى‬ ‫بالتضزعص إلى الزب‬

‫الشريغة والؤطن‬ ‫في خالر أن يخشروا‬ ‫لاتهم أصتحوا‬ ‫أكثز من أئ وقمتى مضى‬

‫إلى الأقيم‬ ‫أن لا ي!ققهم‬ ‫الزت‬ ‫بالتضزعصإلى‬ ‫أقزهم‬ ‫اكذلك‬ ‫ا‬ ‫المقذش‬ ‫والقيكل‬

‫وتضزعوا‬ ‫كففم‬ ‫فضفوا‬ ‫‪12‬‬ ‫وقمتى قصيير‪.‬‬ ‫لم تنغموا بالزاحؤ إلأ من‬ ‫الكا!ر؟‪ ،‬وفم‬

‫ثلاثؤ أتام بلا آنقطاع ؟ ئتم‬ ‫مذة‬ ‫وال!جوب‬ ‫الزحيمص بالئكاء والضومص‬ ‫الزث‬ ‫إلى‬

‫الشصب‬ ‫ص‬ ‫بشيوخ‬ ‫أني آجتقغ‬ ‫وتعذ‬ ‫‪13‬‬ ‫يلقتالي‬ ‫بالاسيعداب‬ ‫وأمزفم‬ ‫تهوذا‬ ‫شخغفم‬
‫الثاني ‪1 3‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪938‬‬

‫ولا تنتطر حتى‬ ‫الحالي بعودق الزلت‬ ‫القتالي في‬ ‫إلى‬ ‫أن تخزقي‬ ‫قزز‬ ‫وشاؤزفم‬

‫ئئم شقتم الأفز إلى‬ ‫‪14‬‬ ‫أووشليتم ‪.‬‬ ‫اليهودتؤ ويحاضز‬ ‫القيلث إلى‬ ‫جيشو‬ ‫تدخل‬

‫التضحييما بأنف!يمهم في‬ ‫وعلى‬ ‫بتساليما‬ ‫القتالي‬ ‫رجاته" على‬ ‫خالتي الكاينالب‪ ،‬وخذ‬

‫بجيمثمإ جمنذ مودين‬ ‫والذوتؤ‪ ،‬وغسكز‬ ‫والمدينؤ والأرضيى‬ ‫شبيلى الشريغؤ والقيكل‬

‫الشئالب وقادفم‬ ‫جنوب‬ ‫من‬ ‫ئختة‬ ‫آختاز‬ ‫ئئم‬ ‫بالئيما‪،‬‬ ‫التصز‬ ‫ال!ز‪:‬‬ ‫كيقة‬ ‫اوكاتت‬ ‫‪5‬‬

‫كان القيأ وقتل من الغاؤ حؤاتي‬ ‫المكاني خيث‬ ‫على ذلك‬ ‫ليلأ‬ ‫ص‬ ‫في الهجوم‬

‫وغئا وتلتقة‪،‬‬ ‫المغسكز‬ ‫اوقلأوا‬ ‫‪6‬‬ ‫سائم!‬ ‫الفتقؤ مغ‬ ‫ليجالا أؤذ‬ ‫ألقيني وأهقك‬

‫الزلت وغوييما ‪!7‬وتتم لهم هذا التصو جمنذ طلوع صالقجير‪.‬‬ ‫بجماتؤ‬ ‫ضنصورين‬ ‫وعادوا‬

‫اليهود‬ ‫يفاوض‬ ‫أنطيوخس‬

‫(أمك ‪)63-6:48‬‬

‫فهاتجتم‬ ‫‪91‬‬ ‫بالحيلؤ‬ ‫إلى آحيلالي قعاييهم‬ ‫تط!ثن اليهوب عقذ‬ ‫القيأ‬ ‫افلقا ذاق‬ ‫‪8‬‬

‫قنيع لليهوب‪ ،‬فآنك!ز وأعاد الهجوتم‪ ،‬فكان تصيط‬ ‫وهيئ جضن‬ ‫صوز‪،‬‬ ‫تيت‬

‫إلييما‪.‬‬ ‫بما تحتاجون‬ ‫الجضنن‬ ‫غني‬ ‫المدامعين‬ ‫تمذ‬ ‫تهوذا‬ ‫وكان‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القاضية‬ ‫الهزيمة‬

‫فتخثوا‬ ‫جيمثسيما‪،‬‬ ‫نقل إلى الغاؤ أسراز‬ ‫رودوك!ن‬ ‫وليهن جضدئا جمن اليهوب آسمه‬ ‫‪21‬‬

‫الضحفخ‬ ‫صوز‬ ‫أهلى تيت‬ ‫ضعلى‬ ‫وعز‬ ‫فعاد القيأ‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأعذموة‬ ‫عقييما‬ ‫غنا وقتضوا‬

‫وهنا‬ ‫وآنك!ز‪،‬‬ ‫تهوذا‬ ‫وهاتجتم‬ ‫عاد‬ ‫‪23‬‬ ‫غنهم‬ ‫وآنضز!ت‬ ‫عقي!‬ ‫وافقوا‬ ‫ثانية ‪ ،‬فلقا‬ ‫قزة‬

‫في‬ ‫فآحتاز‬ ‫عقييما‪،‬‬ ‫تقزد‬ ‫يتدبيير الأمويى‬ ‫إنطاكية‬ ‫في‬ ‫تركه‬ ‫فيلئسن اتذي‬ ‫تقغه أن‬

‫كفها‪،‬‬ ‫على إعطائهم حقوقهم‬ ‫وحق!‬ ‫اليهود وشفتم بشروطهم‬ ‫وفاؤض!‬ ‫أمير؟‬

‫تهوذا‬ ‫وآستقتل‬ ‫‪24‬‬ ‫بغطاياة‬ ‫القيكل‬ ‫وأكزتم‬ ‫‪،‬‬ ‫للزلت‬ ‫ذبيحة‬ ‫‪ ،‬وقذتم‬ ‫وساتضفم‬

‫وحدو؟‬ ‫الوا!عص تين تطلماي!ن‬ ‫ص‬ ‫الإقليم‬ ‫قايذا على‬ ‫هيحمونيوش‬ ‫وغتن‬ ‫القكابئ‬
‫‪093‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪13‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫راضين‬ ‫غيز‬ ‫هد إلمدينيما‬ ‫أهل‬ ‫وكان‬ ‫تاللماين‬ ‫إلى‬ ‫ثتم جاء‬ ‫‪25‬‬ ‫الجايىنتين ‪.‬‬ ‫أرضيى‬

‫ليمي!ئاسق خطمت‬ ‫وليهن‬ ‫‪26‬‬ ‫بإلغائيما‪.‬‬ ‫وطاتبوا‬ ‫اليهوب‬ ‫تئم تيته وتين‬ ‫الائفاقي اتذي‬ ‫غنن‬

‫به‪ ،‬ثتم عاذ‬ ‫وأقتغهم‬ ‫التلاغؤ‪ ،‬فطمأتهم‬ ‫بمنتهى‬ ‫بنوب الاتفاقي‬ ‫فيهم مدا!غا غن‬

‫إلى اليهودتؤ وزجوجم!‬ ‫أمير قدومصالقيلث‬ ‫من‬ ‫إلى إنطاكية ‪ .‬هذا ما كان‬ ‫هناذ‬ ‫من‬

‫جمنها‪.‬‬

‫يهوذا‬ ‫على‬ ‫إفتراء الكيمس‬

‫(امك ‪:7‬ا‪)38-‬‬

‫ايضرجتاخ آلبلابن‬ ‫‪2‬د‬ ‫أبحس!نصإوقوكئئن‬ ‫ابأاسط!يهبيئو‬ ‫ءغيتمابلن‬ ‫شتلوبعذقشللادخلييمبين‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬‬ ‫ومزتته ليسئاش‬ ‫قتل أنطيوخسن‬ ‫تعذما‬ ‫ص‬ ‫الحكم‬ ‫على‬ ‫وآستوتى‬

‫الكاهني الأعطم ‪ ،‬وليهته‬ ‫سابفا قنضت‬ ‫تولى‬ ‫ألكيممى‪،‬‬ ‫آسما‬ ‫زجل‬ ‫وكان‬ ‫‪3‬‬

‫يهذا‬ ‫جغقا غيز صايح‬ ‫دقوئا جمفا‬ ‫القكابتين وآرتكمت عقلأ‬ ‫الحيني شق‬ ‫في ذلك‬

‫ديمتريوسق‬ ‫إلى‬ ‫‪4‬ذق!ت‬ ‫قنضبه‬ ‫اسيعاد؟‬ ‫إلى‬ ‫لا شبيل‬ ‫‪ .‬فلقا تأكذ أن‬ ‫القنصسب‬

‫دقسب‬ ‫إكليلأ من‬ ‫إلييما‬ ‫وأهدى‬ ‫ال!نؤ المئؤ والحادييما والخمسين‬ ‫في‬ ‫القيلث‬

‫وأغصائا من زيتودؤ تجزصب العادة على تقديمها للقيكلى‪ ،‬ولم يفضخ‬ ‫وسقفا‬

‫لتحقيتي يثاييما‬ ‫ملائقة‬ ‫يئايإ‪5 .‬وليهثا فيما تعا آغتتتم فرصة‬ ‫غن‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫في‬

‫مستشارييما‬ ‫مغ‬ ‫غقذة‬ ‫إلى آجيماع‬ ‫ديمتريوش‬ ‫آستدعاة‬ ‫حين‬ ‫الخبيثؤ‪ ،‬وتئم هذا‬

‫اتذين‬ ‫اليهوب‬ ‫من‬ ‫‪" :‬الخسيديم‬ ‫فأجاته‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وققاضدهم‬ ‫اليهوب‬ ‫أحوالي‬ ‫وشأتهلم غن‬

‫في‬ ‫تعيش!‬ ‫الضمقكة‬ ‫يثيرون الفتن ولا تتمكون‬ ‫تزالون‬ ‫لا‬ ‫تهوذا القكابيئ‬ ‫ترئ!هم‬

‫الكاهنن‬ ‫قنضب‬ ‫في‬ ‫أعذ‬ ‫ولم‬ ‫أتهم شقبوا كراقتي‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫والذليل‬ ‫‪7‬‬ ‫سلام ‪.‬‬
‫‪1 4‬‬ ‫الئاني‬ ‫المكابيين‬ ‫‪93‬‬ ‫‪1‬‬

‫أؤلأ يغيزتي‬ ‫‪8‬‬ ‫فنا‬ ‫إلى‬ ‫جئث‬ ‫ؤيىثئة جمن آبائي ‪ ،‬ويذلك‬ ‫لي‬ ‫خق‬ ‫وهؤ‬ ‫الأعالمص‬

‫تني‬ ‫وثانتا لأئدقي آفيمامي بقصقخؤ‬ ‫أتها القيأ‪،‬‬ ‫قصقخيذ‬ ‫الضاب قؤ على‬

‫تطيع‬ ‫وحين‬ ‫‪9‬‬ ‫تسينا العاز الشديذ‪.‬‬ ‫على‬ ‫تجقتت‬ ‫وأتباجميما‬ ‫تهوذا‬ ‫‪ ،‬فخماقة‬ ‫قومي‬

‫ببلابنا وشعبنا‬ ‫ئعتى‬ ‫أن‬ ‫كتها‪ ،‬تأمل‬ ‫الأمور‬ ‫هد؟‬ ‫تفاضيلى‬ ‫على‬ ‫أئها الضيأ‬

‫القكابيئ حيا‪،‬‬ ‫‪.‬افما داتم تهوذا‬ ‫الجميع ‪:‬‬ ‫إلى‬ ‫الزأقؤ والإحسالق‬ ‫من‬ ‫بما فيك‬

‫إ)‪.‬‬ ‫بال!لام‬ ‫تنغتم‬ ‫أن‬ ‫يشعبنا‬ ‫فلا يميهن‬

‫ديمتريوش‬ ‫إلى‬ ‫المقزبين‬ ‫سائ!‬ ‫أخذ‬ ‫كلاقه! حئى‬ ‫ختتم ألكيضحع‬ ‫إن‬ ‫"وما‬

‫الحالي‬ ‫في‬ ‫افآستدغى‬ ‫‪2‬‬ ‫عقييما‪.‬‬ ‫غضته‬ ‫يثيرون‬ ‫تهوذا‪،‬‬ ‫ص‬ ‫خصوم‬ ‫من‬ ‫القيلث ‪ ،‬وهم‬

‫وأمزة‬ ‫‪13‬‬ ‫إلى هناك‬ ‫اليهودتؤ وأرشقا‬ ‫وغتتا حايهفا على‬ ‫الفيقيما‬ ‫قائذ !رقؤ‬ ‫يكانوز‬

‫في‬ ‫قيكلى‬ ‫كاهئا أعالتم قيعطمص‬ ‫ألكيضن‬ ‫ويغتن‬ ‫أنصازة‬ ‫ويتذد‬ ‫أن تقتل تهوذا‬

‫تهوذا‬ ‫غن‬ ‫غيير اليهود تتخقون‬ ‫اليهودتؤ من‬ ‫ال!اجمنون في‬ ‫افأخذ‬ ‫‪4‬‬ ‫صكقيما‪.‬‬ ‫العاتم‬

‫أو نكتؤ تنرلى باليهوب تكون‬ ‫لاعيقابهثم أن أئة قزيمؤ‬ ‫إلى يكانوز‬ ‫وتنضفون‬

‫يقصقخيهم‪.‬‬

‫يهوذا‬ ‫مع‬ ‫نكانور‬ ‫معاهدة‬

‫ات‬ ‫الئر‬ ‫دزوا‬ ‫لييما‪،‬‬ ‫إ‬ ‫جا يمب‬ ‫الأ‬ ‫مص‬ ‫وآ نضما‬ ‫يكا نوز‬ ‫بقدومص‬ ‫اليهود‬ ‫غيتم‬ ‫او لضا‬ ‫‪5‬‬

‫دائفا‬ ‫وأعاتهم‬ ‫الاسبد‪.‬‬ ‫إلى الزلت اتذي أختاز شعبه إلى‬ ‫وتضزعوا‬ ‫زؤوجممهم‬ ‫على‬

‫بالأعداء‬ ‫فالتقوا‬ ‫تهوذا‪،‬‬ ‫بقياد؟‬ ‫هناك‬ ‫من‬ ‫اثتم ساروا‬ ‫‪6‬‬ ‫إلييما‪.‬‬ ‫حاتجيهم‬ ‫وقمب‬ ‫في‬

‫تعضى‬ ‫أصاتا‬ ‫يقايل يكانوز‬ ‫تهوذا‬ ‫أخو‬ ‫سمعان‬ ‫‪!7‬وفيما كان‬ ‫جمنذ قرتؤ دساو‪.‬‬

‫المفاجتي‪.‬‬ ‫الأعداء‬ ‫يهجومص‬ ‫القشلى‬

‫في‬ ‫والشجاعؤ‬ ‫التسال!‬ ‫يكانوو بما أبداة رجالى تهوذا من‬ ‫اوليهن لفا شيئ‬ ‫‪8‬‬
‫‪293‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫افأرشل‬ ‫‪9‬‬ ‫الاحيكامص إلى التلاحص‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬لم تجوؤ‬ ‫وشعبهم‬ ‫بلادهم‬ ‫فاجمهم غن‬ ‫ب‬

‫الفحفح‪:‬‬ ‫وقتثيا يغقد‬ ‫وتادوتسن‬ ‫إليهم بوسيدونيوسق‬

‫الحمهويى‬ ‫على‬ ‫تهوذا ورجالا في بنوب الفئحص طويلأ وغزضوها‬ ‫‪ .‬فتخث‬

‫فأقتقت‬ ‫محايد؟‪،‬‬ ‫أرضيى‬ ‫على‬ ‫يمزا‬ ‫فييما‬ ‫تلتقون‬ ‫يوفا‬ ‫‪2‬وغينوا‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫بالإجماع‬ ‫فقبلوها‬

‫الحيالة‪ ،‬فأقاتم‬ ‫‪0‬‬ ‫تهوذا‬ ‫وآئخذ‬ ‫‪22‬‬ ‫بالققاجمد‬ ‫وجيء‬ ‫جمن جايصب‬ ‫واحد؟‬ ‫غزتتالق كل‬

‫غذيى يقوم بها‬ ‫تخ!ئا لأتؤ محاؤتؤ‬ ‫الخ!اشؤ‬ ‫في القواعص‬ ‫رجالأ م!قحين‬

‫الاتفاق بسلام ‪.‬‬ ‫وغقدوا‬ ‫تفاؤضوا‬ ‫ثئم‬ ‫الأعداء‪،‬‬

‫يثيو أهقها‪،‬‬ ‫شيء‬ ‫أمميئ‬ ‫أن يفغل‬ ‫الوقمق دون‬ ‫بأووشليتم تعضى‬ ‫وأقاتم يكانوو‬ ‫‪23‬‬

‫‪ ،‬وأ خئة‬ ‫مغا‬ ‫ئفا‬ ‫دا‬ ‫ذا‬ ‫تهو‬ ‫وخقى‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫لييما‬ ‫إ‬ ‫نضمامص‬ ‫للا‬ ‫قدموا‬ ‫تذين‬ ‫ا‬ ‫ئيويهمص‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫وأ عا د‬

‫في‬ ‫وعاشن‬ ‫الأولاب ‪ ،‬فترؤقي تهوذا‬ ‫وإنجالب‬ ‫ص‬ ‫الرواج‬ ‫على‬ ‫وشخغا‬ ‫‪25‬‬ ‫كثيزا‪.‬‬

‫طقأنينؤ وقناء‪.‬‬

‫يهوذا‬ ‫من‬ ‫موقفه‬ ‫يبدل‬ ‫نكانور‬

‫الاتفاقي‬ ‫غنن‬ ‫تسخة‬ ‫الوفاقي حقل‬ ‫من‬ ‫فييما‬ ‫ما هما‬ ‫ألكيضح!‬ ‫رأى‬ ‫ولضا‬ ‫‪26‬‬

‫وإلأ تقا غئق‬ ‫للذوتؤ جمنذ يكانوز‪،‬‬ ‫بأن لا ؤلاء‬ ‫وأختزة‬ ‫تيتهما إلى ديمتريوسن‬

‫الكاب بؤ‪،‬‬ ‫القيلث يهد إلئهقةص‬ ‫فثاز غضمب‬ ‫‪27‬‬ ‫كاهئا أعطتم ‪.‬‬ ‫الخاين‬ ‫مكاته تهوذا‬

‫مغ تهوذا‪ ،‬وأمزة‬ ‫كنن الاتفاقي القعقوب‬ ‫غيم راضي‬ ‫إته"‬ ‫يقول‬ ‫إلى يكانوز‬ ‫وكتمت‬

‫فلقا‬ ‫‪28‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!رعؤ‬ ‫تجناحص‬ ‫على‬ ‫إنطاكية‬ ‫إلى‬ ‫مقئدا‬ ‫القكابئ‬ ‫تهوذا‬ ‫إلييما‬ ‫يرلي!ل‬ ‫أن‬

‫أن تنقض!‬ ‫عقييما‬ ‫الخيزة وضعمت‬ ‫عقييما‬ ‫الزسالة إلى يكانوز آستوتت‬ ‫هد؟‬ ‫وضقت‬

‫وليهن‬ ‫‪92‬‬ ‫بنوب ‪.‬‬ ‫من‬ ‫يتئل!‬ ‫أتة مخاتفؤ‬ ‫تهوذا‬ ‫أئا لم تبا من‬ ‫الاتفاق ‪ ،‬خصوضا‬

‫تتخئق‬ ‫فأخذ‬ ‫الضيلث؟‬ ‫أمز‬ ‫تتجاقل‬ ‫أن‬ ‫عقييما‬ ‫المستحيلى‬ ‫العقل ‪ ،‬ومن‬ ‫كي!‬
‫المكابيين الثاني ‪1 4‬‬ ‫‪393‬‬

‫تدا‬ ‫أن يكانوز‬ ‫تهوذا‬ ‫ورأى‬ ‫‪03‬‬ ‫لتهوذا‪.‬‬ ‫يكيدها‬ ‫يتنفيل! الأمير بمكيد؟‬ ‫الفرضة‬

‫يتؤ طتمؤ‪ ،‬فخقغ‬ ‫غن‬ ‫أن هذا التقحزدت لم يكن‬ ‫غيير قألوقؤ فيإ‪ ،‬فأدزك‬ ‫بخشونؤ‬

‫غن يكانوز‪.‬‬ ‫من رجاله وآختفى‬ ‫قليلى‬ ‫غذذا غيز‬

‫إلى‬ ‫أسزغ‬ ‫غاتييما‬ ‫تحقيتي‬ ‫قتغه من‬ ‫بذهائ!‬ ‫أن تهوذا‬ ‫يكانوو‬ ‫‪ 1‬فلقا زأى‬

‫عاديهم‬ ‫الذبايخ على‬ ‫الكهتة يقذمون‬ ‫كان‬ ‫القيكلى القظيم المقذسيى خيث‬

‫أين هؤ‪،‬‬ ‫تعقمون‬ ‫لا‬ ‫ته وقالوا إئهم‬ ‫فخقفوا‬ ‫‪32‬‬ ‫تهوذا‪.‬‬ ‫إلييما‬ ‫أن ي!قموا‬ ‫وأقزهم‬

‫إلئ تهوذا مقتذا‪ ،‬سأهدلم‬ ‫وأق!تم قايلأ‪ :‬إن لم ت!فموا‬ ‫‪33‬‬ ‫القيكلى‬ ‫فضذ تميته على‬

‫لديونيسيوش"‪.‬‬ ‫هنا معتذا قخضا‬ ‫مكاتا‬ ‫وأبني‬ ‫الأرضيى‬ ‫إلى‬ ‫وقذتخا‬ ‫الث!‬ ‫تيت‬

‫الزت‬ ‫ودعوا‬ ‫ال!ماء‬ ‫إلى‬ ‫الكهتة أيدتهم‬ ‫‪ .‬فزقغ‬ ‫الكلاتم وآنضز!ت‬ ‫هذا‬ ‫قاذ‬ ‫"‪3‬‬

‫كل‬ ‫غن‬ ‫‪ ،‬أتها المستغني‬ ‫الذوامص قائلين ‪"35 :‬يا رت‬ ‫اليهوب على‬ ‫نصيو‬ ‫هؤ‬ ‫اتذي‬

‫هذا القيكل‬ ‫على‬ ‫حا!ط‬ ‫‪36‬‬ ‫تيتنا‬ ‫فيما‬ ‫شكناك‬ ‫قيكل‬ ‫أن يكون‬ ‫شزك‬ ‫قن‬ ‫يا‬ ‫شيء‪،‬‬

‫فقط‬ ‫طفزناة‬ ‫فتحن‬ ‫القداسؤ‪،‬‬ ‫كل‬ ‫أئها القذوس‬ ‫رث‪،‬‬ ‫يا‬ ‫الأبد‬ ‫الذتسيى إلى‬ ‫من‬

‫قريمب"‪.‬‬ ‫وقسب‬ ‫من‬

‫رازيس‬ ‫موت‬

‫طتم!‬ ‫يؤطييما‪،‬‬ ‫مجمث‬ ‫زجل‬ ‫رازيسى وهؤ‬ ‫آسمه‬ ‫وكان في أووشليتم شيخ‬ ‫‪37‬‬

‫يكانوز‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫به أخاهم‬ ‫عقيهم ‪ ،‬فؤشى‬ ‫لغيزييما‬ ‫اليهوب‬ ‫بأبي‬ ‫ي!فى‬ ‫ال!مغو‪،‬‬

‫شبيلى دينن اليهود‬ ‫حياته في‬ ‫رازي!ى‬ ‫أن غزض!‬ ‫أوائلى الاضطهاب‬ ‫في‬ ‫وكان‬ ‫‪38‬‬

‫اليهوب‪،‬‬ ‫على‬ ‫جقذة‬ ‫يظهز‬ ‫أن‬ ‫يكانوو‬ ‫وأراد‬ ‫‪93‬‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫بتهقةص الإخلاصيى‬ ‫وحويهتم‬

‫عقييما‬ ‫لاعيقاب؟ أن القبض‬ ‫‪04‬‬ ‫عقييما‪.‬‬ ‫لتقبضوا‬ ‫مئؤ جندئ‬ ‫خضير‬ ‫أكثز من‬ ‫فأرسل‬

‫فؤيقة‪.‬‬ ‫يننرذ باليهوب ضرتة‬


‫‪493‬‬ ‫\‬ ‫‪،‬ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫تخأ‬ ‫المرج صاتذي‬ ‫الاستيلاء على‬ ‫وشلث‬ ‫على‬ ‫أن الجنود‬ ‫رازي!ى‬ ‫فلقا زأى‬ ‫‪41‬‬

‫تجاة‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫بالئار‪ ،‬أدزذ‬ ‫إحراقه‬ ‫ويحاولون‬ ‫ص‬ ‫بالت البرج‬ ‫تقتجمون‬ ‫وأتهم‬ ‫إلييما‪،‬‬

‫الأشرالي‬ ‫أيدي‬ ‫في‬ ‫أن تقغ‬ ‫على‬ ‫يموت‬ ‫أن‬ ‫مققسلأ‬ ‫‪42‬‬ ‫سيفيما‪.‬‬ ‫على‬ ‫ته‪ ،‬ف!قط‬

‫أخطأ‬ ‫ما آستعخل‬ ‫يكثز؟‬ ‫وليهثة‬ ‫‪43‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكريم‬ ‫بأصل!‬ ‫ما لا تليق‬ ‫القهاتؤ‬ ‫من‬ ‫وئعانيئ‬

‫بنف!ي!!‬ ‫وألقى‬ ‫ال!وز‬ ‫الأبوالب ‪ ،‬ضجذ‬ ‫الققتل ولضا آنذقغ الجنود إلى الذايخلى من‬

‫قليلأ إلى الؤراء وسقط‬ ‫فتراتجعوا‬ ‫‪44‬‬ ‫ال!ويى ‪.‬‬ ‫إلى الجنوب تحت‬ ‫قوق‬ ‫من‬ ‫يشجاعؤ‬

‫ودما‬ ‫تشتجل‬ ‫فييما‬ ‫والغضسب‬ ‫آيخير زقتي‬ ‫على‬ ‫لا تزالى‬ ‫هؤ‬ ‫وفيما‬ ‫"‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرضي‬ ‫على‬

‫الجنود‬ ‫وآخترق‬ ‫العميقؤ‪ ،‬قاتم‬ ‫جقةص‪ ،‬ووغتم جراج!‬ ‫في كل‬ ‫تتقخو جمن ج!د‬

‫وزماها‬ ‫بتذييما‬ ‫أمعاءة‬ ‫أخزقي‬ ‫ثئم‬ ‫‪،‬‬ ‫تننردت‬ ‫عالتيما ودمه"‬ ‫ضخر؟‬ ‫على‬ ‫وؤق!‬ ‫‪46‬‬ ‫رايهضا‬

‫‪.‬‬ ‫مات‬ ‫يوفا إليإ‪ ،‬وهكذا‬ ‫أن يعيذهما‬ ‫الحيا؟ والزوحص‬ ‫رلث‬ ‫ودعا‬ ‫الجنود‬ ‫على‬

‫المجرمة‬ ‫نكانور‬ ‫خطة‬

‫التامر؟‪ ،‬فتوى أن‬ ‫وغيتم يكانوو أن تهوذا ورجاته كانوا في تواحي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬

‫منا‬ ‫وطتمت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا يحاربون‬ ‫ص‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫ئهم‬ ‫في‬ ‫يوتم ال!بمب‬ ‫يهاجقهم‬

‫الققجئ‬ ‫العقل‬ ‫هذا‬ ‫لا يقوتم بمثلى‬ ‫أق‬ ‫بالقؤ؟‬ ‫جيثسيما‬ ‫إلى‬ ‫آئضقوا‬ ‫اتذين‬ ‫اليهود‬

‫الأئام‪:‬‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫شيء‬ ‫التصيو يكل‬ ‫الله‬ ‫قذشه‬ ‫القط ‪ ،‬بل أن تحتيرتم اليوتم اتذي‬

‫ال!ماء‬ ‫في‬ ‫الأرضيى ‪" :‬وهل‬ ‫وجو‬ ‫على‬ ‫قخلوقي‬ ‫أحقو‬ ‫وهؤ‬ ‫يكانوو‪،‬‬ ‫فسأتهم‬ ‫‪3‬‬

‫خيئ‪،‬‬ ‫رث‬ ‫ال!ماء‬ ‫‪ ،‬في‬ ‫‪" :‬نعم‬ ‫أجابوا‬ ‫فلفا‬ ‫‪4‬‬ ‫؟"‬ ‫يومص ال!بمق‬ ‫بتقدي!يى‬ ‫أمز‬ ‫قدير‬

‫‪.‬‬ ‫إ)‬ ‫اليومص التاج‬ ‫أمز بتقدييى‬ ‫اتذي‬ ‫قدير‪ ،‬وهؤ‬

‫ليسلاحكم‬ ‫تحملوا‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬وأنا آممكم‬ ‫الأرضيى‬ ‫في‬ ‫"أنا الحاجمم‬ ‫يكانوو‪:‬‬ ‫فقاذ‬

‫الققجتةير‪.‬‬ ‫يخطييما‬ ‫تحقيتي‬ ‫في‬ ‫تنخخ‬ ‫لم‬ ‫وليهتا‬ ‫‪5‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫القيلث‬ ‫بقشيئؤ‬ ‫وتعقلوا‬
‫الثاني ‪1 5‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪593‬‬

‫للقتال‬ ‫شعبه‬ ‫يهوذا يشجع‬

‫اتتي‬ ‫لقعاريهيما‬ ‫تذكايىتؤ‬ ‫إقامؤ نص!ب‬ ‫أئا عرتم على‬ ‫وبقغ به التخثو والقجزقة‬ ‫‪6‬‬

‫الزث‬ ‫بأن‬ ‫الثقيما‬ ‫بقيئ واثفا كل‬ ‫تهوذا‬ ‫وليهن‬ ‫‪7‬‬ ‫ورجاييما‪.‬‬ ‫تهوذا‬ ‫فاز بها على‬

‫القون‬ ‫الأعداء‪ ،‬بل تذكروا‬ ‫تخافوا قخمالب‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫ليجاته" على‬ ‫فشخغ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ستنضوة‬

‫وتنتطروا الآن التصز أيضا من الزلت‬ ‫ائذي جاغ هم من ال!ماء فيما مضى‪،‬‬

‫اتتي آنتضروا‬ ‫القعارك‬ ‫لهم‬ ‫وذكز‬ ‫والأنبياء‪،‬‬ ‫غنن الشريعؤ‬ ‫ثتم كتقهم‬ ‫‪9‬‬ ‫القديير‪.‬‬

‫فأثاز خماشتهم‪.‬‬ ‫الماضي‬ ‫بها في‬

‫‪" .‬فكان‬ ‫عهودهم‬ ‫تققالغزباء‬ ‫لهم كي!‬ ‫غزائقهم‪ ،‬شزخ‬ ‫وتعذما شذد‬ ‫‪01‬‬

‫بما رآة في‬ ‫‪ .‬ثئم أختزهم‬ ‫الذروعص والزماح‬ ‫من‬ ‫الكلائم لي!لاخا لهم أقوى‬ ‫هذا‬

‫افقاذ‪" :‬زأيت‬ ‫‪2‬‬ ‫الخيز‪،‬‬ ‫ترجون‬ ‫وتجغتهم‬ ‫التهخة إلى قلوبهم‬ ‫الحلم ءمقا أدخل‬

‫صاج!ت‬ ‫الحليغ‪،‬‬ ‫؟ والقهيحت‬ ‫الخيير والضلاح‬ ‫زجل‬ ‫الأعطتم‪،‬‬ ‫أونيا الكاهن‬

‫تذي!‬ ‫باليمالا‬ ‫القضائلى ‪ ،‬زأيته‬ ‫ص‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫منذ ضباة‬ ‫الأقوالي الزايعؤ‪ ،‬والمزئى‬

‫غنا حضوزا‬ ‫تقل‬ ‫لا‬ ‫لي زجل‬ ‫تراءى‬ ‫ثتم‬ ‫‪13‬‬ ‫كقيما‪.‬‬ ‫اليهود‬ ‫شعحب‬ ‫فيجلى‬ ‫يصقي‬ ‫وهؤ‬

‫إرجميا تبيئ‬ ‫هؤ‬ ‫هذا‬ ‫أويثا‪:‬‬ ‫افقاذ‬ ‫‪4‬‬ ‫الطلغؤ‪.‬‬ ‫‪ ،‬تهيئ‬ ‫جليل‬ ‫ليمئا وؤقاوة‪،‬‬ ‫خيمث‬ ‫من‬

‫الشصب‬ ‫لأجلى‬ ‫الضلوالب‬ ‫من‬ ‫اليهود‪ ،‬ويكثو‬ ‫إخؤته‬ ‫يجمت‬ ‫ائذي‬ ‫هؤ‬ ‫هذا‬ ‫التإ‪.‬‬

‫شيقا من‬ ‫تهوذا‬ ‫الئمنى وناؤذ‬ ‫تذة‬ ‫إرجميا‬ ‫أوزشليتم ‪" .‬افقذ‬ ‫والمدينيما المقذسؤ‬

‫الأعداء))‪.‬‬ ‫به تخطم‬ ‫التيما‪،‬‬ ‫جمند‬ ‫هتة من‬ ‫المقذش‬ ‫هذا ال!ي!‬ ‫‪"16‬خذ‬ ‫وقاذ‪:‬‬ ‫دقسب‬

‫وموته‬ ‫نكانور‬ ‫هزيمة‬

‫(امك ‪)5.-7:93‬‬

‫الشتالق‬ ‫في‬ ‫قلوبهم ‪ ،‬وززغ‬ ‫وأثاز الهقة في‬ ‫غزائضفم‪،‬‬ ‫كلام تهوذا‬ ‫افشذد‬ ‫‪7‬‬
‫‪693‬‬ ‫‪1 5‬‬ ‫الثاني‬ ‫المكابيين‬

‫ويحاربوا‬ ‫بشجاغؤ‬ ‫بل تهحموا‬ ‫لا يغسيهروا‪،‬‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬فغرموا‬ ‫الزجالي‬ ‫روخ‬

‫خالير‪.‬‬ ‫في‬ ‫وأقداشة‬ ‫والقيكل‬ ‫ن أوزشليتم‬ ‫في‬ ‫تح!يمموا الأمز‪،‬‬ ‫حتى‬ ‫تساليما‬ ‫بكل‬

‫خولمحهم‬ ‫والأقيرباص أقل بكثيبر من‬ ‫التساء والأولاب والإخؤ؟‬ ‫على‬ ‫خوففم‬ ‫وكان‬ ‫‪18‬‬

‫مصيير‬ ‫على‬ ‫قيقين‬ ‫فكانوا‬ ‫أووشليتم‪،‬‬ ‫في‬ ‫تقوا‬ ‫اأقا اتذين‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المقذسيى‬ ‫القيكلى‬ ‫على‬

‫‪.‬‬ ‫الخارج‬ ‫المتالى الذاصدر في‬

‫وتستجذون‬ ‫الأعدا ‪ 4‬تتقركزون‬ ‫وآنيظايى‪ ،‬كان‬ ‫تزفمب‬ ‫في‬ ‫الجميع‬ ‫وفيما‬ ‫‪02‬‬

‫الجايتيني‬ ‫على‬ ‫ويرجمبون الفرسان‬ ‫قواصجها‪،‬‬ ‫الفتقة في‬ ‫وكانوا يقيمون‬ ‫يلقعركؤ‪،‬‬

‫عقييما‬ ‫المختيقؤ وما كاتت‬ ‫في كثز؟ الجيوشيى والأسيخؤ‬ ‫تهوذا القكابى‬ ‫وخذق‬ ‫‪21‬‬

‫اتذي‬ ‫شي؟‬ ‫البصيز بكل‬ ‫الزث‬ ‫ودعا‬ ‫إلى ال!ماء‬ ‫تذييما‬ ‫فزقغ‬ ‫ضراؤ؟‪،‬‬ ‫الفتقة من‬

‫الزت‬ ‫بل بقضاء‬ ‫تيتم بالشلاح؟‬ ‫لا‬ ‫تعقئم أن الئصز‬ ‫كان‬ ‫لا‪-‬ته"‬ ‫الفغجزاقي‪،‬‬ ‫تصتع‬

‫ملاكك‬ ‫أرشلت‬ ‫يا رهمث‪،‬‬ ‫"أنت‪،‬‬ ‫القكابيئ ‪ ،‬فقاذ‪:‬‬ ‫تهوذا‬ ‫وضقى‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تستجفه‬ ‫لقن‬

‫مئة‬ ‫أشوز‪،‬‬ ‫قيلث‬ ‫جمن جي!ثيى شنحاريمت‪،‬‬ ‫فقتل‬ ‫قيلث تهوذا‪،‬‬ ‫غهل! جز!تا‪،‬‬ ‫في‬

‫تسيز‬ ‫أرليمل ملاكا صايخا‬ ‫التماواقي‪،‬‬ ‫قيك‬ ‫يا‬ ‫والآن‪،‬‬ ‫‪23‬‬ ‫ألقا‪.‬‬ ‫وثمانين‬ ‫وخمسة‬

‫إلى شعبك‬ ‫اتذين جاؤوا‬ ‫يزؤغ‬ ‫"‪2‬‬ ‫‪ ،‬وبفؤ؟ براجمك‬ ‫والزغت‬ ‫الذغز‬ ‫أماقنا وتنشز‬

‫جي!ثن يكانوز تزخص‬ ‫ختتم تهوذا صلاته!‪ ،‬فيما كان‬ ‫هكذا‬ ‫‪25‬‬ ‫فخدفينأ‪.‬‬ ‫المقذس‬

‫بالذعاء‬ ‫القكابى‬ ‫تهوذا‬ ‫أنصاو‬ ‫لهم‬ ‫فتقمذى‬ ‫‪26‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرلب‬ ‫بالأبواقي وأناشيد‬

‫قلوبهم‪،‬‬ ‫في‬ ‫التيما‬ ‫إلى‬ ‫يقمفون‬ ‫كانوا‬ ‫بالأيدي‬ ‫يقايلون‬ ‫فم‬ ‫وفيما‬ ‫‪27‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والقمقوالب‬

‫الثإ‪.‬‬ ‫غاتؤ الابيهاجصبخضويى‬ ‫في‬ ‫ألقا وهم‬ ‫وثلاثين‬ ‫فقتلوا خمسة‬

‫ؤتجدوا يكانوز‬ ‫تهوذا الضكابيئ مبتهجين‬ ‫رجال‬ ‫ولضا آنتقحب المعركة وزتجغ‬ ‫‪28‬‬

‫القيك‬ ‫اللة‬ ‫وشئحوا‬ ‫فقتفوا قزخا‬ ‫‪92‬‬ ‫قتيلآ‪.‬‬ ‫الأرضيى‬ ‫على‬ ‫بكاملى ليملاجإ ففقى‬

‫العظيتم بفغؤ آبايهم‪.‬‬


‫الثاني ‪1 5‬‬ ‫المكابيين‬ ‫‪793‬‬

‫بلاب‬ ‫غن‬ ‫المدالمحعين‬ ‫مقذقؤ‬ ‫دائفا في‬ ‫كان‬ ‫الضكابيئ اثذي‬ ‫وأقا تهوذا‬ ‫‪03‬‬

‫ضختييما لتني قومإ‪ ،‬فإته أمز بقفىصزأس‬ ‫في‬ ‫آستقز‬ ‫وروجيما مغا‪ ،‬واتذي‬ ‫بخ!د‬

‫إلى أوزشليتم‪.‬‬ ‫وخققها‬ ‫كيفيما‪،‬‬ ‫مغ‬ ‫وتد‬ ‫يكانوز‬

‫المذتح‬ ‫أماتم‬ ‫تني قوم! الكهتة وؤقفوا‬ ‫إلى أووشليتم أحضز‬ ‫ولفا وضل‬ ‫‪31‬‬

‫الفايمتي الفاجير‬ ‫يكانوز‬ ‫رأمن‬ ‫تهوذا‬ ‫فأراهم‬ ‫‪32‬‬ ‫القلعؤ‪.‬‬ ‫في‬ ‫ائذين‬ ‫ص‬ ‫إليهم‬ ‫ودغوا‬

‫يسان‬ ‫ثتم قطغ‬ ‫‪33‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفقذس‬ ‫الزلت القديير وقيكل!‬ ‫على‬ ‫فتختزا‬ ‫اتتي قذها‬ ‫وتذة‬

‫بألذالب‬ ‫هؤ‬ ‫تتققق‬ ‫وأن‬ ‫!طغة‪،‬‬ ‫!طقة‬ ‫الطيور‬ ‫إلى‬ ‫يلقى‬ ‫أن‬ ‫الكافرو وأمز‬ ‫ذلذ‬

‫دائفا‬ ‫تنصحوهم‬ ‫اتذي‬ ‫ال!ماء‬ ‫رت‬ ‫يباركون‬ ‫الجميع‬ ‫وكان‬ ‫‪34‬‬ ‫القيكلى ‪.‬‬ ‫مقابل‬

‫تهوذا‬ ‫وغقق‬ ‫‪35‬‬ ‫دتسي "‪.‬‬ ‫جمن كل‬ ‫قيكقا‬ ‫خفط‬ ‫‪" :‬تبازذ اتذي‬ ‫وتقولون‬ ‫بحضور؟‪،‬‬

‫معونؤ الئيما‪.‬‬ ‫ودليلآ يلجميعصعلى‬ ‫برهائا واضخا‬ ‫القلعؤ ليكون‬ ‫على‬ ‫يكانوز‬ ‫زأسن‬

‫ستؤ‬ ‫كل‬ ‫ييما‬ ‫‪ ،‬بل يحتقل‬ ‫اليوم‬ ‫ذلك‬ ‫ين!ى‬ ‫لا‬ ‫أن‬ ‫ثتم واققوا بالإجماع صعلى‬ ‫‪36‬‬

‫اتذي‬ ‫الشهير الثاني غشز‬ ‫من‬ ‫الثايث غشز‬ ‫في‬ ‫كردخاقي‬ ‫ص‬ ‫الاحيفالي بيوم‬ ‫غشتة‬

‫آذاز بالفغؤ الآرامئؤ‪.‬‬ ‫ئدغى‬

‫الخاتمة‬

‫في تد العبرانتين منذ يلك‬ ‫ليكانوز‪ ،‬أقا مدينة" أووشليتم فتقيت‬ ‫هذا ما جزى‬ ‫‪37‬‬

‫الغزض!‬ ‫التألي! وخققت‬ ‫أح!نت‬ ‫فإن كنت‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلاتم‬ ‫أختم هنا هذا‬ ‫ولذلك‬ ‫‪38‬‬ ‫؟‬ ‫الاصدام‬

‫‪.‬‬ ‫تذئت جهدي‬ ‫فئلي‬ ‫فخ!بي‬ ‫وقضزت‬ ‫وإن كنمت غخرت‬ ‫‪،‬‬ ‫أتضتى‬ ‫كنت‬ ‫ما‬ ‫فذلك‬ ‫منا‪،‬‬

‫الخمو‬ ‫تيتما‬ ‫ضضز‪،‬‬ ‫الماء وخذة‬ ‫أو شرت‬ ‫الخمير وحذها‬ ‫فكما أن شزت‬ ‫‪93‬‬

‫يفيرح قارئييما‪.‬‬ ‫الكلالم الجميل‬ ‫هكذا‬ ‫لشاربها‪،‬‬ ‫وتقذ‬ ‫بالماء تطيحب‬ ‫قمزوتجة‬

‫كلامي‪.‬‬ ‫أختم‬ ‫وبهذا‬

You might also like