Professional Documents
Culture Documents
البنية المنطقية للوعي
البنية المنطقية للوعي
البنية المنطقية للوعي
Michael Starks
نعم نعم نعم ال ال ال ال نعم يحتاج إل العمل
الذاكره
نعم نعم نعم نعم /ال ال ال ال نعم المخابرات العامة
تعتمد
نعم نعم نعم نعم ال ال نعم /ال نعم التحميل المعرف
يمنع
أنا أنا أنا أنا و و واو/أنا أنا اإلثارة تسهل أو تمنع
ردمك978-1-951440-01-5 :
الطبعة األوىل 2020
جميع الحقوق محفوظة .وال يجوز استنساخ أي جزء من هذا المنشور أو توزيعه أو إرساله دون موافقة رصيحة
من المؤلف.
مطبوعة ومقيدة ف الواليات المتحدة األمريكية.
II
صورت عن العالم بإرضاء ر
ذات من صحتها :وال أملكها ألنن راضية عن صحتها .ال :إنها ر " لكنن لم أحصل عىل
الخلفية الموروثة ر
الن أمت عىل أساسها بي الحقيقة والباطلة" .فيتغنشتاين OC 94
"ما نورده هو ف الحقيقة مالحظات عن التاري خ الطبيع لإلنسان ،وليس الفضول؛ بل هو مالحظات عن التاري خ
والن ذهبت فقط دون مالحظةالن لم يشك فيها أحد ر
الطبيع لإلنسان .ومع ذلك ،بل مالحظات عىل الحقائق ر
ألنها دائما أمام أعيننا" .فيتغنشتاين RFM I p142
"يظهر حد اللغة من خالل كونه من المستحيل وصف حقيقة تتوافق مع )ه ترجمة( جملة دون مجرد تكرار
ر
الكانن لمشكلة الفلسفة( ".فيتغنشتاين )CV p10 (1931 الجملة )وهذا له عالقة مع الحل
"هل يمكن أن تسبب عملية اآللة فكرة process؟ الجواب هو :نعم .ف الواقع ،يمكن أن تتسبب عملية الجهاز
فقط ف عملية تفكت ،وال تسم "الحساب" عملية جهاز؛ فه تسم عملية يمكن تنفيذها عىل جهاز ،وعادة
ما يتم تنفيذها .ستل PNC p73
" ...وصف عملية ما بأنها حسابية هو توصيف لنظام مادي من الخارج؛ وتحديد العملية عىل أنها حسابية ال
نسن مراقب" .ستل PNC p95 يحدد سمة جوهرية من الفتياء ،بل هو ف األساس توصيف ر
"أظهرت حجة الغرفة الصينية أن الدالالت ليست جوهرية لبناء الجملة .أنا اآلن جعل نقطة منفصلة ومختلفة
أن بناء الجملة ليست جوهرية للفتياء " .ستل PNC p94
"فشل محاولة للقضاء عىل مغالطة homunculusمن خالل التحلل المتكرر ،ألن الطريقة الوحيدة للحصول
عىل بناء الجملة الجوهرية للفتياء هو وضع homunculusف الفتياء" .ستل PNC p97
تشتك فيه مع محاكاته"ولكن ال يمكنك تفست نظام مادي مثل اآللة الكاتبة أو الدماغ من خالل تحديد نمط ر
الحاسوبية ،ألن وجود النمط ال يفش كيف يعمل النظام ً
فعليا كنظام مادي ... .وخالصة القول ،أن إسناد بناء
...
التامج توفر تفستات سببية لإلدراك هناك مجرد الجملة يحدد أي قوى سببية أخرى هو أمر قاتل لالدعاء بأن ر
آلية مادية ،والدماغ ،مع مختلف مستويات ها الحقيقية المادية والجسدية /العقلية السببية من الوصف".
III
ستل PNC p101-103
"باختصار ،إن الشعور ب "معالجة المعلومات" المستخدم ف العلوم المعرفية هو ف مستوى عال جدا من
البيولوج الملموس للتعمد الجوهري ...نحن أعم عن هذا االختالف من حقيقة أن
ر التجريد اللتقاط الواقع
نفس الجملة 'أرى سيارة قادمة نحوي '،يمكن استخدامها لتسجيل كل من التعمد البرصي واإلخراج من النموذج
الحسات للرؤية ...بمعن "المعلومات" المستخدمة ف العلوم المعرفية ،فمن الخطأ ببساطة القول بأن الدماغ
ر
هو جهاز معالجة المعلومات" .ستل PNC p104-105
"هل يمكن أن تكون هناك أسباب للعمل ملزمة لوكيل عقالت فقط بحكم طبيعة الحقيقة المبلغ عنها ف بيان
السبب ،وبمعزل عن رغبات الوكيل وقيمه ومواقفه و
التقييمات؟ ...والمفارقة الحقيقية ف المناقشة التقليدية ه أنها تحاول أن تشكل مقصلة هيوم ،والتميت
يفتض استخدامها بالفعل زيف التميت" .ستل PNC p165-171 الصارم بي الحقيقة والقيمة ،ف مفردات ،ر
" ...جميع وظائف المركز ،وبالتال كل من الواقع المؤسس ،باستثناء اللغة ،يتم إنشاؤها عن طريق أفعال
المنطق لإلعالنات ...أشكال وظيفة الوضع ف السؤال ه دائما تقريبا مسائل القوى ر الكالم ر
الن لها الشكل
... ر ر ر ر ر ...
الالإرادية االعتاف بسء ما كحق وواجب والتام وشط وما إل ذلك هو االعتاف لسبب للعمل هذه الهياكل
الالدينية تجعل األسباب المحتملة المستقلة عن الرغبة للعمل ...والنقطة العامة واضحة جدا :إن إنشاء المجال
يفتض مسبقا قبول نظام من أسباب العمل المستقلة عن الرغبة" .ستل العام لألسباب القائمة عىل الرغبة ر
PNC p34-49
"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري ...ألن
الختة بوع ...ال وجود لها ...هذا يكون ...الوهم الظاهري .ستل PNC
خلق معن من الالمعن ليس من ذوي ر
p115-117
ر
لالختال سببيا لعمليات الدماغ ...والوع ليس لديه قوى سببية خاصة به باإلضافة إل القوى "الوع هو قابل
ر
السبن ال يؤدي إل االختال األنطول ...الوع موجود فقط ر
السببية للبيولوجيا العصبية الكامنة ...لكن االختال
ر
اختاله ف رشء يحتوي عىل علم أمراض ثالثية ،وهو أمر موجود بشكلكما من ذوي الختة ...وبالتال ال يمكن ر
ر
مستقل عن التجارب .ستل PNC 155-6
IV
مقدمه
البشي )كما ه كل الكتب من قبل أي شخص عن أي رشء( ،وذلك عن القيود هذا الكتاب هو عن السلوك ر
المفروضة عىل وجود أصل القرد األختة ) 8ماليي سنة أو أقل بكثت اعتمادا عىل وجهة النظر( والكلمات
واألفعال الواضحة ف إطار علم النفس الفطري لدينا كما هو المعروض ف جدول التعمد .وكما يقول عالم التطور
الشهت ريتشارد ليك ،من األهمية بمكان أال نضع ف اعتبارنا أننا تطورنا من القردة ،بل أننا ف كل طريقة مهمة،
البشية وعلم النفس لمنحهم ف الواقع بعض ر
حقيق لهذا )أي من البيئة ر نحن .إذا كان الجميع قد أعطيت فهم
السيطرة عىل أنفسهم( ،ربما الحضارة سيكون لها فرصة .كما ه األمور ولكن قادة المجتمع ليس لديهم فهم
حن إل الفوض والديكتاتورية أمر ال مفر منه. األشياء ر
أكت من ناخبيهم واالنهيار ر
المنطق للسلوك ر
البشي أعىل مرتبة ،وهذا هو من علم النفس الوصق ر من أجل تقديم لمحة عامة عن الهيكل
للفكر أعىل مرتبة ) ،وعي -إدراك العقل ،اللغة ،العقالنية ،الشخصية ،المتعمد( ،أو بعد ، Wittgenstein
من األلعاب اللغوية ،وأنا إعطاء مسح نقدي لبعض النتائج الرئيسية للودفيغ فيتغنشتاين وجون ستل ،مع
األخذ كنقطة انطالق اكتشاف فيتجنشتاين األساسية -أن جميع المشاكل حقا "الفلسفية" )أي أعىل مرتبة
النفسية( ه نفسها -االرتباكات حول كيفية استخدام اللغة ف سياق معي ،وبالتال فإن جميع الحلول ه
)شوط نفسها -النظر ف كيفية استخدام اللغة ف السياق المعن بحيث تكون ظروف الحقيقة الخاصة بها ر
الرضا أو (COSواضحة .المشكلة األساسية ه أن المرء يمكن أن يقول أي رشء ،ولكن ال يمكن للمرء أن يعن
)الدولة واضحة COSل( أي النطق التعسق والمعن هو ممكن فقط ف سياق محدد جدا .أعط تحليال من
المنظور الحديث الحديث األخت من نظام الفكر ،وتوظيف جدول جديد من التعمد وتسمية النظم المزدوجة
الجديدة.
من األهمية بمكان أن نفهم لماذا نترصف كما نفعل ،ولذا فإنن أحاول أن أصف )ال يفش كما أرص فيتغنشتاين(
والن توفر بعض االستدالالت لوصف اللغة )العقل السلوك .أبدأ بمراجعة موجزة للبنية المنطقية للعقالنية ،ر
االقتاحات حول كيفية ارتباط هذا بتطور السلوك االجتماع .هذا المركزوالعقالنية والشخصية( ويعط بعض ر
حول اثني من الكتاب لقد وجدت أهم ف هذا الصدد ،لودفيغ فيتغنشتاين وجون ستل ،الذي أفكار أنا الجمع
الن أثبتت مفيدة جدا ف الفهم األخت للسلوك بي وتوسيع داخل إطار النظام المزدوج )نظامي من التفكت( ر
والتفكت والتفكت ف البحوث .كما أالحظ ،هناك ف رأت تداخل كامل أساسا بي الفلسفة ،بالمعن الدقيق
الن تتعلق باالنضباط األكاديم ،وعلم النفس الوصق للفكر )السلوك( من الدرجة العليا .مرة لألسئلة الدائمة ر
واحدة وقد استوعبت واحدة فيتنشتاين البصتة أن هناك فقط مسألة كيفية لعبة اللغة هو أن تلعب ،واحد
يحدد رشوط االرتياح )ما يجعل بيان صحيح أو راض الخ( وهذا هو نهاية المناقشة.
وبما أن المشاكل الفلسفية ه نتيجة لعلم النفس الفطري لدينا ،أو كما قال فيتغنشتاين ،بسبب عدم وجود نفاذ
البشي ،لذلك هناك حاجة ال نهاية لها للتحليل الفلسق،اللغة ،فإنها تعمل ف جميع أنحاء الخطاب والسلوك ر
ر
وليس فقط ف 'اإلنسان العلوم" من الفلسفة وعلم االجتماع واألنتوبولوجيا والعلوم السياسية وعلم النفس
والتاري خ واألدب والدين ،وما إل ذلك ،ولكن ف "العلوم الصلبة" من الفتياء والرياضيات والبيولوجيا .ومن
العالم لخلط أسئلة لعبة اللغة مع تلك العلمية الحقيقية عىل ما ه الحقائق التجريبية Scientism .موجود
V
من أي وقت مض ،والسيد قد وضعت أمامنا منذ ر
فتة طويلة ،أي فيتغنشتاين )فيما يىل (Wبدءا من الكتب
الزرقاء والبن ف أوائل عام .1930
"الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها
ر
الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس". بالطريقة ر
الن يفعلها العلم .وهذا االتجاه هو المصدر
)(BBB p18
ر
حيات عن مكان فهم )فيتغنشتاين( ريتكنا يعط أجمل ملخص رأيته يف (هوريتش)
ي
"يجب أال تكون هناك محاولة لتفست نشاطنا اللغوي/المفاهيم ) (PI 126كما هو الحال ف ر
اختال فري ج
للحساب إل المنطق؛ ال محاولة إلعطائها أسس معرفية ) (PI 124كما هو الحال ف الحسابات القائمة عىل
المعن من المعرفة المسبقة؛ ال محاولة لوصف األشكال المثالية منه ) (PI 130كما ف المنطق بالمعن؛ ال
محاولة إلصالحه ) (PI 124، 132كما هو الحال ف نظرية الخطأ ماك أو الحدس دوميت؛ ال محاولة لتبسيطه
أكت اتساقا ) (PI 132كما هو الحال ف رد) (PI 133كما هو الحال ف رواية كوين للوجود؛ ال محاولة لجعله ر
تارسك عىل مفارقات الكذاب؛ وال محاولة لجعله ر
أكت اكتماال ) (PI 133كما هو الحال ف تسوية األسئلة المتعلقة
ر
بالهوية الشخصية لسيناريوهات "النقل عن بعد" االفتاضية.
عىل الرغم من أن هناك عدد ال يحض من الكتب والمقاالت عن ، Wittgensteinف رأت سوى عدد قليل
منها حديثة جدا ) DMS ، H ، Colivaالخ( ر
تقتب من التقدير الكامل له ،ال رشء جعل محاولة جادة لربط
عمله إل واحد من العباقرة الحديثة األخرى من السلوك جون ستل )فيما يىل (Sولم يطبق أحد نظامي قويي
من إطار الفكر عىل القضايا الفلسفية من وجهة نظر علم النفس التطوري .أحاول أن أفعل هذا هنا.
ر
المنطق للقصد )العقل ،اللغة أقدم مسحا نقديا لبعض النتائج الرئيسية لفيتغنشتاين وستل عىل الهيكل
والسلوك( ،مع األخذ كنقطة انطالق اكتشاف فيتجنشتاين األساش – أن جميع المشاكل "الفلسفية" حقا ه
نفسها -االلتباسات حول كيفية استخدام اللغة ف سياق معي ،وبالتال فإن جميع الحلول ه نفسها -تبحث
)شوط الرضا أو (COSواضحة. ف كيفية استخدام اللغة ف السياق ف القضية بحيث تكون ظروف ها الحقيقة ر
المشكلة األساسية ه أن المرء يمكن أن يقول أي رشء ولكن ال يمكن للمرء أن يعن )الدولة واضحة COSل(
أي النطق التعسق والمعن هو ممكن فقط ف سياق محدد جدا .أنا أحلل كتابات مختلفة من قبل وعنها من
منظور نظام الفكر ،وتوظيف جدول جديد من التعمد وتسمية النظم المزدوجة الجديدة.
عندما قرأت "عل اليقي" قبل بضع سنوات وصفته يف استعراض بأنه حجر األساس للفلسفة وعلم النفس
وحواىل الوقت الذي كانت فيه DMSتكتب مقاالت تشث إىل أنها حلت
ي والوثيقة األساسية لفهم السلوك ،
شء عل سبيل اليقي .أدركت أن Wكان ي أي نعرف أن يمكننا كيف قديمة آالف السني مشكلة معرفية
ثنان الفكر ،وأنا ولدت أنظمة مزدوجة ( S1و )S2
ي نظامي أو النظامي بأنه اآلن أول واحد لفهم ما يوصف
الت وجدت أن تكون قوية جدا يف وصف السلوك .أخذت الجدول الصغث الذي كان يستخدم المصطلحات ي
ً
تماما مع اإلطار يل ، )Sووسعه إىل حد كبث ،ووجدت يف وقت الحق أنه متكامل (فيما جون سثل
ي
المستخدم من قبل مختلف العمال الحاليي يف أبحاث التفكث والتفكث.
منذ أن نشت بشكل فردي ،حاولت أن أجعل مراجعات الكتب والمقاالت تقف إىل جانب نفسها ،قدر
VI
اإلمكان ،وهذا يفش تكرار أقسام مختلفة ،وال سيما الجدول وشحه .أبدأ بمقال قصث يعرض جدول
والت تحاول مسح عمل
التاىل ،هو إىل حد بعيد أطول المادة ،ي
ي التعمد ويصف بإيجاز مصطلحاته وخلفيته.
Wو Sمن حيث صلتها الجدول وذلك لفهم أو وصف (وليس تفسثا كما أرص )Wمن السلوك.
هو زعم أن جدول التعمد )العقالنية والعقل والفكر واللغة والشخصية وما إل ذلك( ر
الن تتمت بشكل بارز هنا
يصف ر
أكت أو أقل دقة ،أو عىل األقل بمثابة االستدالل ل ،كيف نفكر وترصف ،وهكذا ال تشمل مجرد الفلسفة
وعلم النفس ،ولكن كل رشء آخر )التاري خ واألدب والرياضيات والسياسة وما إل ذلك( .الحظ خصوصا أن
التعمد والعقالنية وأنا )جنبا إل جنب مع ستل ،فيتغنشتاين وغتها( عرض ذلك ،ويشمل كل من النظام التداول
واعية 2والالوع اآلل نظام 1اإلجراءات أو ردود الفعل.
قد يتساءل البارع لماذا ال يمكننا رؤية النظام 1ف العمل ،ولكن من الواضح أنه من غت المجدي بالنسبة للكائن
أن يفكر أو يخمن الثات كل عمل ،وعىل أي حال ،ليس هناك وقت للنظام البطء المتكامل عىل نطاق واسع 2
للمشاركة ف الثابت تيار من انقسام الثانية 'القرارات' يجب أن نتخذها .كما الحظ ، Wيجب أن تؤدي "أفكارنا"
) T1أو "أفكار" النظام (1ر
مباشة إل اإلجراءات.
إن مفتاح كل رشء عنا هو البيولوجيا ،والنسيان لها هو الذي يدفع الماليي من المتعلمي األذكياء مثل أوباما
مباشة إل الجحيم عىل األرض .كماالن تؤدي ر وتشومسك وكلينتون والبابا إل تبن المثل الطوباوية االنتحارية ر
الن ه أصعب أن نرى .نحن نعيش ف عالم النظام اللغوي التداول الحظ ،Wهو ما هو دائما أمام أعيننا ر
الواع ، 2ولكنه غت واع ،النظام االنعكاش التلقات 1الذي يحكم .هذا هو مصدر العم العالم الذي وصفه
وتوت وكوزميدس كنموذج العلوم االجتماعية ر ستل باسم الوهم الظاهري ) ، (TPIبينكر كما الئحة فارغة
القياسية.
كما أالحظ ،والوهم الظاهري )النسيان لنظامنا اآلل (1هو عالم ويمتد ليس فقط ف جميع أنحاء الفلسفة
ولكن طوال الحياة .أنا متأكد من أن تشومسك ،أوباما ،زوكربتج والبابا سيكون متشككا إذا قيل لهم أنهم يعانون
من نفس المشكلة هيغل ،هوشل وهايدغر) ،أو أنها تختلف فقط ف درجة من مدمن المخدرات والجنس ف
ر
)وأكت من 100المواد الكيميائية أن يكون الدافع من خالل تحفت ر
القشيات األمامية من خالل تسليم الدوبامي
.
األخرى( عن طريق تيمنتوم البطن ونواة ،(accumbensولكن هذا صحيح بشكل واضح ف حي أن علماء
الظواهر لم يضيعوا سوى الكثت من وقت الناس ،إال أنهم يضيعون األرض ومستقبل ذريتهم.
األوهام الرقمية الحديثة ،تخلط بي األلعاب اللغوية للنظام 2مع automatismsالنظام ، 1وبالتال ال يمكن
ر
"االختالية" تميت اآلالت البيولوجية )أي الناس( عن أنواع أخرى من اآلالت )أي أجهزة الكمبيوتر( .المطالبة
"يشح" السلوك عىل مستوى "أقل" ،ولكن ما يحدث ف الواقع هو أن المرء ال يفش ه أنه يمكن للمرء أن ر
البشي ولكن "الوقوف ف" لذلك .ومن هنا جاء عنوان استعراض ستل الكالسيك لكتاب دينيت السلوك ر
ر
)"الوع رشح"(— "شح الوع بعيدا" .ف معظم السياقات "الحد" من السلوك الناش ة مستوى أعىل ر
لوظائف الدماغ ،والكيمياء الحيوية ،أو الفتياء غت متماسكة .أيضا ،من أجل "الحد" من الكيمياء أو الفتياء ،
يتم حظر الطريق بسبب الفوض وعدم اليقي )وقد ثبت أن نظرية الفوض غت مكتملة ف معن غودل وغت
ً
ترتيبا ،فإنه ليس من قابلة للتحديد( .يمكن "تمثيل" أي رشء بالمعادالت ،ولكن عندما "تمثل" سلوك ًا أعىل
االختالية ه مزحة ،ولكن معظم العلماء ر الواضح )وال يمكن توضيحه( ما تعنيه "النتائج" .الميتافتيقيا
والفالسفة يفتقرون إل روح الدعابة المناسبة.
تعليقات ف كل موحد ،ولكن جئت لندرك ،كما فعل فيتغنشتاين والباحثي الذكاء االصطناعر كنت آمل أن لحام
،أن العقل )تقريبا نفس اللغة كما أظهر لنا فيتجنشتاين( هو مجموعة من القطع المتباينة تطورت للعديد من
السياقات ،وليس هناك مثل هذا كله أو نظرية ما عدا اللياقة البدنية الشاملة ،أي التطور عن طريق االنتقاء
الطبيع.
VII
ر
اإللكتوت والتيد
وأختا ،كما هو الحال مع بلدي 90بعض المقاالت و 9كتب أخرى ،وجميع رسائىل ر
والمحادثات ر
ألكت من 50عاما ،ولقد استخدمت دائما 'هم' أو 'لهم' بدال من 'له /لها' ' ،ه /ه' ،أو التحت
الجنس العكس احمق من 'ه' أو 'لها' ،وربما كان الوحيد ف هذا الجزء من المجرة للقيام بذلك .إن االستخدام
ً
وثيقا بالعيوب ف علم النفس ر ً ً
الن السفيل لهذه الوصالت الفظيعة المطبقة عالميا يرتبط بطبيعة الحال ارتباطا
تولد الفلسفة األكاديمية والديمقراطية وانهيار الحضارة الصناعية ،وأترك المزيد من وصف هذه الصالت
كممارسة للقارئ.
ر
المنطق للفلسفة وعلم النفس ر
بكتابات األخرى "القرود الناطقة" ، nd ed (2019) 2والهيكل قد يرى المهتمون
والعقل واللغة ف لودفيغ فيتغنشتاين وجون ستل ) ، 3r ed. (2019االنتحار من الديمقراطية 2 ed
nd d
ر
والعشين ).4th ed (2019 ) (2019واألوهام االنتحارية ف stالقرن الحادي
أنا عىل بينة من العديد من العيوب والقيود المفروضة عىل عمىل وباستمرار تنقيحه ،لكنن أخذت الفلسفة
قبل 12عاما ف ، 65لذلك هو معجزة ،وشهادة بليغة لقوة النظام ، automatisms 1ر
الن كنت قادرا عىل
عش سنوات من النضال المستمر وآمل أن يجد القراء أنه من بعض القيام بأي رشء عىل اإلطالق .كان ر
االستخدام.
mstarks3d@yahoo.com
VIII
البنية المنطقية للوعي
"إذا أردت أن أشك فيما إذا كانت هذه ه يدي ،فكيف يمكنن تجنب الشك فيما إذا كان لكلمة "يد" أي معن؟ لذا
يبدو أن هذا رشء أعرفه ،بعد كل رشء" .فيتغنشتاين 'عىل اليقي' p48
"أي نوع من التقدم هو هذا -وقد أزيل الغموض رائعة -ومع ذلك لم يتم سباكة أي أعماق ف العزاء .لم يتم تفست أي
رشء أو اكتشافه أو إعادة تصوره .كيف ترويض وغت ملهم يمكن للمرء أن يعتقد .ولكن ربما ،كما ر
يقتح فيتغنشتاين،
ينبع العثور عىل فضائل الوضوح واإلزالة والغموض والحقيقة مرضية بما فيه الكفاية" -هوريتش 'فلسفة فيتغنشتاين
الفوقية'.
ً
حقا )أي تلك ر ً
الن لم تحل أوال ،دعونا نذكر أنفسنا باكتشاف فيتغنشتاين األساش – أن جميع المشاكل "الفلسفية"
ها التجارب أو جمع البيانات( ه نفسها – االلتباسات حول كيفية استخدام اللغة ف سياق معي ،وبالتال فإن جميع
)شوطالتقاب أو الحلول ه نفسها – بالنظر إل كيفية استخدام اللغة ف السياق المعن بحيث تكون ظروف هاوية ر
(COSواضحة .المشكلة األساسية ه أن المرء يمكن أن يقول أي رشء ولكن ال يمكن للمرء أن يعن )الدولة واضحة
COSل( أي النطق التعسق والمعن هو ممكن فقط ف سياق محدد جدا .وهكذا ،دبليو ف آخر تحفة له 'عىل اليقي'
) (OCيبحث ف أمثلة متبرصة من االستخدامات المختلفة لكلمات 'اعرف' ' ،شك' و 'معينة' ،وغالبا من وجهات نظره
النموذجية 3الراوي والمحاور والمعلق ،وترك القارئ التخاذ قرار أفضل استخدام )أوضح (COSمن الجمل ف كل
سياق .يمكن للمرء أن يصف فقط استخدامات الجمل ذات الصلة وهذا هو نهاية ذلك -ال أعماق خفية ،ال رؤى
ميتافتيقية .ال توجد "مشاكل" من "الوع" " ،اإلرادة" " ،الفضاء" " ،الوقت" وما إل ذلك ،ولكن فقط الحاجة إل
الحفاظ عىل استخدام ) (COSمن هذه الكلمات واضحة .ومن المحزن حقا أن معظم الفالسفة االستمرار ف إضاعة
وقتهم عىل اال لتباسات اللغوية الخاصة بالفلسفة األكاديمية بدال من تحويل انتباههم إل تلك التخصصات السلوكية
األخرى والفتياء والبيولوجيا والرياضيات ،حيث تشتد الحاجة إليها.
ً
ما الذي حققته Wحقا؟ هنا هو كيف لخص أحد كبار علماء فيتغنشتاين عمله" :فيتغنشتاين حل العديد من المشاكل
ر
الن أعاقت موضوعنا لعدة قرون ،ف بعض األحيان ألكت من ألق عام ،مشاكل حول طبيعة التمثيل اللغوي، العميقة ر
حول العالقة بي الفكر واللغة ،حول السبليسية والمثالية ،معرفة الذات ومعرفة العقول األخرى ،وحول طبيعة
ر
والمقتحات الرياضية .حرث تربة الفلسفة األوروبية للمنطق واللغة .قدم لنا رواية ومثمرة للغاية الحقيقة الرصورية
مجموعة من األفكار ف فلسفة علم النفس .حاول قلب قرون من التفكت ف طبيعة الرياضيات والحقيقة الرياضية.
قوض علم المعرفة التأسيس وورث لنا رؤية للفلسفة كمساهمة ليس ف المعرفة اإلنسانية ،ولكن ف الفهم اإلنسات لقد ّ
ر
الن نحن عرضة للسقوط فيها" - .بيت هاكر ' --غوردون بيكر ف وقت – فهم أشكال فكرنا وااللتباسات المفاهيمية ر
متأخر من تفست فيتغنشتاين'
لهذا أود أن أضيف أن Wكان أول من وصف واضح وواسع النطاق نظام الفكر --شي ع التلقات ة ما قبل اللغوية S1
وبطيئة انعكاسية الترصف اللغوي .S2وأوضح كيف أن السلوك ممكن فقط مع خلفية موروثة واسعة وهذا هو
األساس البديه للحكم وال يمكن الشك أو الحكم عليها ،لذلك )االختيار( ،والوع ،والنفس ،والزمان والمكان ه
بديهيات حقيقية فطرية فقط .وأشار ف آالف الصفحات ومئات األمثلة كيف أن تجاربنا العقلية الداخلية غت قابلة
للوصف ف اللغة ،وهذا ممكن فقط للسلوك مع لغة عامة )استحالة اللغة الخاصة( .وتوقع فائدة المنطق شبه المتسق
الن توقعت من قبل ثالثة ر
الهليكوبت ر اختاع تصاميم طائراتالذي لم يظهر إال بعد ذلك بكثت .وبالمناسبة انه براءة ر
ر
عقود استخدام الطائرات شفرة تلميح لقيادة الدوارات ،والن كان لها بذور محرك توربينات الغاز الطرد المركزي تدفق،
9
ر
حدات ،ورسم دليال عىل نظرية يولر ،ر
الن أنجزت ف وقت تصميم رصد رصبات القلب ،تصميم ر
وأشف عىل بناء متل
الحق من قبل اآلخرين .وضع األسس النفسية للرياضيات والمنطق وعدم االكتمال والالنهاية.
اختال فري ج للحساب"يجب أال تكون هناك محاولة لتفست نشاطنا اللغوي/المفاهيم ) (PI 126كما هو الحال ف ر
إل المنطق؛ ال محاولة إلعطائها أسس معرفية ) (PI 124كما هو الحال ف الحسابات القائمة عىل المعن من المعرفة
المسبقة؛ ال محاولة لوصف األشكال المثالية منه ) (PI 130كما ف المنطق بالمعن؛ ال محاولة إلصالحه )PI
(124,132كما هو الحال ف نظرية الخطأ ماك أو الحدس دوميت; ال محاولة لتبسيطه ) (PI 133كما هو الحال ف
رواية كوين للوجود؛ ال محاولة لجعله ر
أكت اتساقا ) (PI 132كما هو الحال ف رد تارسك عىل مفارقات الكذابي؛ وال
أكت اكتماال ) (PI 133كما هو الحال ف تسوية المسائل المتعلقة بالهوية الشخصية لسيناريوهات محاولة لجعله ر
ر
"النقل عن بعد" االفتاضية الغريبة".
يمكن أن ينظر إليه عىل أنه أول عالم نفس تطوري ،ألنه رشح باستمرار رصورة الخلفية الفطرية وأظهر كيف يولد
السلوك .عىل الرغم من أن ال أحد يبدو عىل علم به ،ووصف علم النفس وراء ما أصبح ف وقت الحق اختبار واسون
الشعن( بعد عقود .وأشار إل الطبيعة غت المحددة
ر --وهو مقياس أساش يستخدم ف علم النفس التطوري )الجيش
أو غت المحددة للغة والطبيعة الشبيهة باللعبة للتفاعل االجتماع .ووصف ودحض مفاهيم العقل بأنها آلة والنظرية
اختع جداول الحقيقة الحسابية للعقل ،قبل وقت طويل من أجهزة الكمبيوتر العملية أو الكتابات الشهتة لستل .ر
الستخدامها ف المنطق والفلسفة .لقد وضع بحزم حد للشكوك والميتافتيقيا وأظهر أنه ،بعيدا عن أن تكون غت
واضحة ،فإن أنشطة العقل تكمن أمامنا ،وهو درس تعلمه القليلون منذ ذلك الحي.
كامتيدج .C.Dبرود )الذي عند التفكت ف فيتغنشتاين ،وأتذكر ف كثت من األحيان التعليق المنسوب إل أستاذ فلسفة ر
لم يفهم وال مثله(" .عدم تقديم كرش الفلسفة لفيتغنشتاين سيكون مثل عدم تقديم كرش الفتياء إل آينشتاين!"
أيضا ً ً أعتقد أنه آينشتاين علم النفس الحدش .عىل الرغم من أنه ولد بعد ر
أفكارا حول عش سنوات ،إال أنه كان يفقس
تقريبا وف نفس الجزء من العالم ،ومثل آينشتاين ،كاد أن يموت ف الحرب العالمية ً طبيعة الواقع ف نفس الوقت
ً ً
لنفتض أن آينشتاين كان منعزًل مثىل الجنس انتحاريا بشخصية صعبة ر األول .اآلن ر
نش نسخة مبكرة واحدة فقط من
عالميا .غتت تماما أفكاره ولكن عىلً الن كانت مرتبكة وخاطئة ف كثت من األحيان ،ولكنها أصبحت مشهورة أفكاره ر
ر ر ر
مدى السنوات ال 30المقبلة نشت شيئا أكت من ذلك ،والمعرفة من عمله الجديد ،ف شكل مشوه ف الغالب ،انتشت
أكت من 20000صفحة ببطء من المحارصات ف بعض األحيان ومالحظات الطالب؛ أنه توف ف عام 1951تاركا وراءه ر
من الخربشة المكتوبة بخط اليد ف معظمها باللغة األلمانية ،تتألف من جمل أو فقرات قصتة مع ،ف كثت من األحيان،
ال عالقة واضحة للجمل قبل أو بعد؛ أن هذه القطع ولصقها من دفاتر أخرى كتبت قبل سنوات مع مالحظات ف
الهوامش ،تسطت والكلمات المتقاطعة ،بحيث العديد من الجمل لديها متغتات متعددة؛ أن المديرين التنفيذيي
األدبيي له قطع هذه الكتلة غت قابل للهضم إل قطع ،وترك ما كانوا يرغبون وتكافح مع المهمة الوحشية اللتقاط
نشت هذه المواد الن كانت تنقل وجهات نظر جديدة تماما من كيفية عمل الكون وأنهم ثم ر المعن الصحيح للجمل ر
ر ر
مع بطء مؤلم )لم تنته بعد نصف قرن( مع مقدمات الن تحتوي عىل أي تفست حقيق لما كان عليه؛ أنه أصبح سيئة
الن كانت كل الفتياء السابقة خطأ ر
وحن هراء ،وأنه ال أحد تقريبا السمعة بقدر ما تشتهر بسبب العديد من الترصيحات ر
وعشات اآلالف من األوراق مناقشة ذلك؛ أن العديد من الفتيائيي يعرفون يفهم عمله ،عىل الرغم من مئات الكتب ر
فقط عمله المبكر الذي كان قد قدم خالصة نهائية للفتياء النيوتونية المذكورة ف مثل هذا الشكل التجريدي للغاية
تقريبا وأن معظم الكتب والمقاالت حول ً ً
منسيا والمكثف أنه كان من الصعب أن تقرر ما كان يقال؛ أنه كان آنذاك
طبيعة العالم والموضوعات المتنوعة للفتياء الحديثة لم تكن تمر سوى إشارات خاطئة إليه ،وأن العديد منها أغفله
أكت من نصف قرن من وفاته ،لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس الذين أدركوا حن يومنا هذا ،بعد ر ً
تماما ؛ أنه ر
حقا العواقب الهائلة لما فعله .أزعم أن هذا هو بالضبط الوضع مع فيتغنشتاين.
10
توت ر
لو عاش Wف 80له كان قادرا عىل التأثت مباشة ستل )عبقرية حديثة أخرى من علم النفس الوصق( ،بينكر ،ر
وكوزميدس ،سيمونز ،وعدد ال يحض من الطالب اآلخرين من السلوك .لو لم يمت صديقه الرائع فرانك رامزي ف
شبابه ،لكان التعاون المثمر للغاية قد أعقب ذلك .إذا كان طالبه وزميله آالن تورينج قد أصبح حبيبته ،واحدة من
األكت مذهلة ف كل العصور من المرجح أن تطورت .ف أي حالة واحدة كان المشهد الفكري ف القرن ر
العشين ر التعاون
ً ً ً
سيكون مختلفا ولو حدث كل 3لكان من المؤكد أنه كان مختلفا جدا .بدال من ذلك عاش ف عزلة فكرية نسبية ،وقلة
حقيق لعمله ر
حن اليوم .كان ر من عرفه جيدا أو كان لديه فكرة عن أفكاره بينما كان يعيش ،وحفنة فقط لديهم أي فهم
بإمكانه أن يلمع كمهندس أو عالم رياضيات أو عالم نفس أو أخصات فسيولوجيا )قام بأبحاث ف زمن الحرب( أو
موسيق )عزف عىل آالت موسيقية وكان لديه موهبة شهتة ف الصفت( أو مهندس معماري )المتل الذي صممه ر
ر ً
أكت التوات ف العالم لكنه أعطاها كلها( .إنها معجزة أنه وشيده ألخته ال يزال قائما( أو رجل أعمال )ورث واحدة من ر
األكت خطورة )أثناء كتابة (Tractatusف WW1 ر نجا من الخنادق ومعسكرات السجن وتطوع مراراوتكرارا للواجب
،سنوات عديدة من االكتئاب االنتحاري ) 3إخوة استسلموا لهم( ،وتجنب الوقوع ف فخ النمسا وإعدامه من قبل
جزئيا وربما فقط رغبة النازيي ف وضع أيدي عىل أموالهم أنقذت العائلة( ،وأنه لم يتعرض ً ً
يهوديا النازيي )كان
.
لالضطهاد بسبب شذوذه الجنس ودفعه إل االنتحار مثل صديقه تورينج أدرك أن ال أحد يفهم ما كان يفعله وقد ال
ً ً ً ً
يكون مفاجئا أبدا )ليس مفاجئا ألنه كان نصف قرن -أو قرن كامل اعتمادا عىل وجهة نظرك قبل علم النفس والفلسفة
ً
مؤخرا فقط ف قبول أن دماغنا عضو متطور مثل قلبنا(. والن بدأت ،ر
وسوف أقدم أوال بعض التعليقات عىل الفلسفة وعالقتها بالبحوث النفسية المعارصة كما هو موضح ف أعمال ستل
اجعات من TLP، BBB ، PI ، OCبواسطة ر ) ، (Sفيتغنشتاين ) ، (Wهاكر ) (Hوآخرون .وسوف يساعد عىل رؤية مر
، Wو) PNCالفلسفة ف قرن جديد( ،مما يجعل العالم االجتماع ) ، (MSWرؤية األشياء كما ه ) ، (STATAفلسفة
الحقيق ) ، (TARWوغتها من الكتب منر ستل والفلسفة الصينية ) ، (SPCPجون - R Searleالتفكت ف العالم
ً ً
واضحا للسلوك من أجل أعىل ،غت موجود ف كتب علم النفس ، قبل وحول هؤالء العباقرة ،الذين يقدمون وصفا
ر
والذي سأشت إليه كإطار .WSأبدأ مع بعض االقتباسات اختاق من Wو .S
"إن االرتباك وقاحلة علم النفس ال ينبع تفستهما بتسميته "العلم الشاب"؛ بل إنه ما يدعو إل أن يكون علم النفس
ّ ّ
هو "علم الشباب" .حالته ال يمكن مقارنتها مع تلك الفتياء ،عىل سبيل المثال ،ف بداياتها) .باألحرى مع أن من مؤكدة
فروع الرياضيات .تعيي النظرية (.لق علم النفس هناك طرق تجريبية واالرتباك المفاهيم) .كما هو الحال ف الحالة
األخرى ،االرتباك المفاهيم وأساليب اإلثبات( .إن وجود الطريقة التجريبية يجعلنا نعتقد أن لدينا الوسائل لحل
الن تزعجنا .عىل الرغم من أن المشكلة الن تزعجنا؛ وأننا نعتقد أن لدينا الوسائل الالزمة لحل المشاكل رالمشاكل ر
واألسلوب تمرير بعضها البعض من قبل ".فيتغنشتاين )(PI p.232
"الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها بالطريقة
الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس".(BBB p18) . ر ر
الن يفعلها العلم .وهذا االتجاه هو المصدر
"يظهر حد اللغة من خالل كونه من المستحيل وصف حقيقة تتوافق مع )ه ترجمة( جملة دون مجرد تكرار الجملة
"...فيتغنشتاين CV p10
"كثت كلمات بعد ذلك ف هذا المعن بعد ذلك ال يكون لها معن صارم .ولكن هذا ليس عيبا .أن أعتقد أنه سيكون
11
ً
حقيقيا عىل اإلطالق ألنه ليس له حدود حادة"BBB p27 . ً
ضوءا مثل القول بأن ضوء مصباح القراءة الخاص رت ليس
"كل عالمة قادرة عىل التفست ولكن المعن يجب أال يكون قادرا عىل التفست .هذا هو التفست األخت" BBB P34
"هناك نوع من مرض التفكت العام الذي يبحث دائما عن )ويجد( ما يمكن أن يسم حالة عقلية من خاللكل أعمالنا
الربيع ،كما من خزانBBB p143 ".
"والخطأ الذي نحن هنا وف ألف حالة مماثلة يميلون إل جعل وصفت كلمة "لجعل" كما استخدمناه ف الجملة "ليس
"شء يجب أن يجعلنا" نفعل الن تجعلنا نستخدم القاعدة كما نفعل" ،ألن هناك فكرة أن ر
عمال من أعمال البصتة ر
ما نقوم به .وهذا ينضم مرة أخرى إل الخلط بي السبب والعقل .نحن بحاجة إل عدم وجود سبب التباع القاعدة
كما نفعل .سلسلة األسباب لها نهاية"BBB p143 .
"إذا وضعنا ف اعتبارنا إمكانية وجود صورة ،وإن كانت صحيحة ،ليس لها تشابه مع موضوعها ،فإن استيفاء الظل بي
الجملة والواقع يفقد كل نقطة .ف الوقت الراهن ،يمكن أن تكون الجملة نفسها بمثابة ظل .الجملة ه مجرد مثل
هذه الصورة ،ر
الن ليس لديها أدت تشابه مع ما تمثله".
BBBp37
"وهكذا ،قد نقول عن بعض علماء الرياضيات فلسفة أنهم من الواضح أنهم ليسوا عىل علم العديد من األعراف
المختلفة لكلمة "دليل"؛ وأنهم ليسوا واضحي حول االختالفات بي استخدامات كلمة "نوع" ،عندما يتحدثون عن
أنواع األرقام ،وأنواع اإلثبات ،كما لو أن كلمة "نوع" هنا تعن نفس ر
السء كما هو الحال ف سياق "أنواع التفاح" .أو ،قد
نقول ،أنهم ليسوا عىل علم بالمعات المختلفة لكلمة "اكتشاف" عندما نتحدث ف إحدى الحاالت عن اكتشاف بناء
الجنوت"BBB p29 .
ر البنتاغون وف الحالة األخرى الكتشاف القطب
"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري ...ألن خلق
الختة بوع ...ال وجود لها ...هذا يكون ...الوهم الظاهري .ستل PNC p115-117معن من الالمعن ليس من ذوي ر
يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع ...ولكن فكرة "الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها ...الناس ر
ر ر
التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول .كل ما لديه شوط الرضا ،الن يمكن أن تنجح أو تفشل
بطريقة ممتة من التعمد ،هو بحكم التعريف تمثيل ر
لشوط الرضا ...يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من
خالل تحليل ظروف رضاها" .ستل MSW p28-32
12
ً "هراء ،هراء ،ألنك تقوم ر
بافتاضات بدال ً من مجرد وصف .إذا كان رأسك مسكونا بالتفستات هنا ،فأنت تهمل تذكت
نفسك بأهم الحقائق"Z 220 .
ُ ّ
تشح وال تفكر بأي رشء ...يمكن للمرء أن يعط اسم "الفلسفة" لما هو
"الفلسفة ببساطة تضع كل رشء أمامنا وال ر
ر
واالختاعات الجديدة"PI 126 . ممكن قبل جميع االكتشافات
"كلما درسنا اللغة الفعلية بشكل أضيق ،كلما أصبح الرصاع بينها وبي متطلباتنا ر
أكت حدة) .بالنسبة للنقاء البلوري
ً
للمنطق ،بطبيعة الحال ،لم تكن نتيجة للتحقيق :لقد كان مطلبا(PI 107 ".
ر
االعتاض عليه ف هذا connexionهو التال ،أننا يمكن أن نكتشف شيئا جديدا تماما. "إن التصور الخاط الذي أريد
ر ر
هذا خطأ وحقيقة األمر ه أننا حصلنا بالفعل عىل كل شء ،وأننا حصلنا عليه بالفعل؛ وأننا حصلنا عىل كل شء .نحن
لسنا بحاجة إل االنتظار ألي رشء .نحن نقوم بتحركاتنا ف مجال قواعد اللغة العادية ،وهذا النحو موجود بالفعل.
وهكذا ،لقد حصلنا بالفعل عىل كل رشء وال نحتاج إل انتظار المستقبل") .وقال ف عام (1930واسمان "لودفيغ
فيتغنشتاين ودائرة فيينا )p183 (1979
"هنا نواجه ظاهرة ملحوظة وممتة ف التحقيق الفلسق :الصعوبة ---قد أقول ---ليس ذلك من إيجاد الحل ولكن
ر
االعتاف بأنهأولويون ما يبدو كما لو كان مجرد أول ة له .لقد قلنا كل رشء بالفعل --- .ليس أي رشء يتبع من باألحرى
هذا ،ال هذا ف حد ذاته هو الحل! ....وأعتقد أن هذا مرتبط بتوقعنا الخاط تفستا ،ف حي أن حل الصعوبة هو
الوصف ،إذا ما منا مناوها المكان المناسب ف اعتباراتنا .إذا كنا نتطرق إليها ،وال نحاول تجاوزها" .زيتل p312-314
اجعات( ه مخطط للسلوك )الطبيعة ر ال يتم اختيار هذه االقتباسات عشوائيا ولكن )جنبا إل جنب مع اآلخرين ف مر
ر
البشية( من اثني من أعظم علماء النفس وصق لدينا .عند النظر ف هذه األمور يجب أن نضع ف اعتبارنا أن الفلسفة
أعتته هنا( هو علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا ) ، (HOTوهو أمر آخر من الحقائق
ر الذي الدقيق )بالمعن
تماما -أي أنن لم أرها بوضوح ذكر ف أي مكان .باإلضافة إل الفشل ف توضيح أن ماالن يتم تجاهلها ًالواضحة ر
ً
يقومون به هو علم النفس الوصق ،نادرا ما يحدد الفالسفة بالضبط ما هو عليه أنهم يتوقعون المساهمة ف هذا
الموضوع أن الطالب اآلخرين من السلوك )أي العلماء( ال ،وذلك بعد أن الحظ Wأعاله مالحظة عىل الحسد العلم
،وسوف أقتبس مرة أخرى من هاكر الذي يعط بداية جيدة عىل ذلك.
13
منها ،ر
وافتاضاتها وأشكال مختلفةمن االعتماد عىل السياق .وإل هذا التمرين الموقر ف التحليل الضام ،فإن المعرفة
ر ر
العلمية وعلم النفس وعلم األعصاب والعلوم المعرفية الن نصبت نفسها ال يمكن أن تسهم بأي شء عىل اإلطالق".
)يمر بدوره الطبيعية :عىل كوين ).cul-de-sac-p15 ((2005
عىل وفاته ف عام 1951دبليو ترك وراءه مجموعة متناثرة من حوال 20،000صفحة .وبرصف النظر عن
، Tractatusكانت غت منشورة وغت معروفة إل حد كبت ،عىل الرغم من أن بعضها تم تداوله وقراءته عىل نطاق
الن تم تدوينها ف صفوفه( ،مما أدى إل تأثتات واسعة النطاق ولكن غت ر
معتف بها واسع )كما كانت المالحظات ر
إل حد كبت .ومن المعروف أن بعض األعمال قد فقدت والعديد من األعمال األخرى دبليو قد دمرت .معظم هذا
Nachlassتم ميكروفيلم ف عام 1968من قبل جامعة كورنيل ونسخ تم رشاؤها من قبل عدد قليل جدا من
المكتبات .ف دب -فيتغنشتاين فلسفة علم النفس ) -(1989مثل معظم المعلقي Wمن هذه ر
الفتة ،ال تشت إل
ميكروفيلم .عىل الرغم من أن الكثت من Nachlassمتكررة ويظهر ف شكل ما ف أعماله المنشورة ف وقت الحق
)والن يشار إليها من قبل بود( ،والعديد من النصوص البديلة ه ذات أهمية كبتة ،وهناك مواد كبتة لم رتتجم من
ر
األلمانية األصلية وال ر
نشت ف شكل كتاب.
التقية ،إل Wittgensteinرواية تماما األفكار وفريدة من نوعها فائقة سقراط ) trialoguesر
والين( والكتابة ر
جانب له ف كثت من األحيان االنفرادي ،وأسلوب الحياة solipsisticتقريبا ،والموت المبكر ف عام ، 1951أدى إل
نش أي رشء من فكره ف وقت الحق خالل حياته ،وببطء فقط له nachlassضخمة من حوال 20000 الفشل ف ر
ر ر
نشت ،وهو المشوع الذي ال يزال حن يومنا هذا .الطبعة الكاملة الوحيدة من nachlassاأللمانية إل حد صفحة ر
نشاآلن ،فضال عن جميع الكتب 14بالكويل اللغةكبت صدر ألول مرة من قبل أكسفورد ف عام 2000مع Intelexر
اإلنجلتية عىل قرص مضغوط للبحث .بالكويل مؤتمر نزع السالح تكاليف حوال 100دوالر ولكن مؤتمر نزع السالح
أكت من 2000دوالر للمجموعة بما ف ذلك صور المخطوطات األصلية .ومع أكت من 1000دوالر أو ر أكسفورد هو ر
ذلك يمكن الحصول عليها عن طريق قرض بي المكتبات وأيضا ،مثل معظم الكتب والمقاالت ,،متاحة اآلن بحرية
14
عىل الشبكة ) libgen.io، b-ok.orgوعىل CDROM ..(p2pللبحث من كتبه اإلنجلتية وكذلك أن من
nachlasاأللمانية بأكملها ،هو اآلن عىل عدة مواقع عىل الشبكة ومؤتمر نزع السالح ,sبتغن ومن المقرر لطبعة
جديدة كاليفورنيا.(http://wab.uib.no/alois/Pichler%2020170112%20Geneva.pdf - 2021 .
وبطبيعة Andالحال ،فإن معظم المقاالت والكتب األكاديمية ه اآلن مجانية عىل ر
اإلنتنت عىل b-ok.org
.libgen.io
باإلضافة إل ذلك ،هناك مشاكل كبتة ف ترجمة اللغة األلمانية فيينا ف أوائل القرن الع رشين إل اللغة اإلنجلتية
الحديثة .يجب أن يكون المرء عىل درجة الماجستت ف اللغة اإلنجلتية واأللمانية و Wمن أجل القيام بذلك وعدد
أكت دهاء حيث يجب عىل المرء قليل جدا ما يصل ال ذلك .كل أعماله تعات من أخطاء ترجمة واضحة وهناك أسئلة ر
التجمة .منذ ،ف رأت ،ال أحد باستثناء دانييىل مويال شارروك ) (DMSقد أن يفهم فحوى فلسفته الالحقة من أجل ر
ر
استوعبت االستتاد الكامل ألعماله ف وقت الحق )ولكن بالطبع انها نشت مؤخرا عىل نطاق واسع وكثت من اآلن عىل
حن ر
أكت أو أقل جيدا--الفرق النقدي بينة من وجهات نظرها( ،يمكن للمرء أن يرى لماذا Wلم يتم بعد أن نقدر تماما .ر
المعروف بي فهم ' 'Satzبأنها 'الجملة' )أي ما يمكن اعتباره ف العديد من السياقات عىل أنه S1النطق( مقابل
'اقتاح' )أي ،ف كثت من السياقات aمعن S2النطق مع رشوط الرضا(ف سياقات مختلفة وعادة ما نجا إشعار. ر
إشعار قليل )بود ،p29-32ستتن و DMSف مقال حديث ه استثناءات نادرة( أن Wبصتة )عقود قبل الفوض
اقتح أن بعض الظواهر العقلية قد تنشأ ف العمليات الفوضوية ف الدماغ،عىل وعلم التعقيد جاء إل حت الوجود( ر
ر
سبيل المثال ،ليس هناك أي رشء المقابلة لتتبع الذاكرة .كما اقتح عدة مرات أن السلسلة السببية لها نهاية ،وهذا
يمكن أن يعن عىل حد سواء أنه ليس من الممكن )بغض النظر عن حالة العلم( لتتبع أي أبعد من ذلك ،وأن مفهوم
"السبب" يتوقف عن أن يكون قابال للتطبيق وراء نقطة معينة ) .(p34ف وقت الحق ،قدم العديد من ر
اقتاحات
مماثلة دون أي فكرة أن W anticاإليحاء بها من قبل عقود )ف الواقع ر
أكت من قرن اآلن ف حاالت قليلة(.
أعتت الكتاب األخت ' Wعىل اليقي' ) (OCكحجر األساس للفلسفة وعلم النفس .انها ليست حقا كتاب مع DMSأنا ر
ر
ولكن المالحظات الن أدل بها خالل العامي الماضيي من حياته ف حي الموت من شطان ر
التوستاتا وبالكاد قادرة
عىل العمل .ويبدو أنه كان مدفوعا أساسا من إدراك أن جهود .G.Eمور بسيطة قد ركزت االهتمام عىل جوهر كل
فلسفة --كيف يمكن أن يعن ،أن نعتقد ،لمعرفة أي رشء عىل اإلطالق ،وعدم القدرة عىل الشك ف ذلك .كل ما
يمكن ألي شخص القيام به هو دراسة دقيقة عمل األلعاب اللغوية من "معرفة" و "معينة" و "شك" كما أنها تستخدم
لوصف النظام اآلل البدات قبل اللغوية واحد ) (S1وظائف دماغنا )بلدي K1، C1و (D1والنظام اللغوي التداول
المتقدم ة اثني ) (S2وظائف )بلدي K2، C2و .(D2بالطبع W ،ال تستخدم المصطلحات النظامي ،ر
والن only
جاء إل الصدارةف علم النفس بعد حوال نصف قرن من وفاته ،ولم ر
تختق الفلسفة بعد ،لكنه أدرك بوضوح إطار
النظامي )"النحوي"( ف كل من عمله من أوائل 30عىل ،ويمكن للمرء أن يرى الصدارة واضحة--التظليل ف كتاباته
أقرب جدا.
15
حن أن يذكر بشكل متماسك الشكوك حول عمليات علم البشي .كما يوضح ، DMSال يمكن للمرء رلوصف السلوك ر
ر
النفس األساش لدينا )' Wالمفصالت' الن أنا يساوي مع (S1دون االنسياق إل عدم االتساق .وقد الحظت DMS
ر
المشتكة من قبل جميع الطالب السلوك( ف مقاالتها األختة، القيود المفروضة عىل كل من هؤالء العمال )القيود
وال رن )مثل تلك المدرجة وهاكر( متاحة بحرية عىل الشبكة.
كتات.
وصلت إل نفس االستنتاجات العامة لنفس قبل بضع سنوات ،وذكر ذلك ف مراجعات ر
وتتابع ... ":هذا هو بالضبط كيف يصف فيتغنشتاين اليقينية المفصلية من نوع مور ف عىل اليقي :لديهم "شكل
مقتحات ميتافتيقية مقتحات تجريبية .ومن المسلم به أن هذه اليقينات ليست ر مقتحات تجريبية" ،ولكنها ليست ر ر
ر ر
مفتضة يبدو أنها تصف السمات الرصورية للعالم ،ولكنها مقتحات تجريبية مفتضة يبدو أنها تصف السمات الطارئة ر
للعالم .وهنا يكمن بعض من حداثة عىل اليقي .عىل اليقي هو مستمر مع جميع كتابات فيتغنشتاين ف وقت سابق
– بما ف ذلك – Tractatusمن حيث أنه ر
يأت ف نهاية محاولة طويلة ،دون انقطاع لتوضيح قواعد اللغة لدينا األلعاب،
رلتسيم قواعد اللغة من اللغة ف االستخدام .بيكر وهاكر قد أوضح بشكل رائع فيتنشتاين الثات كشف عن الطبيعة
ر
المقتحات للمقتحات الميتافتيقية أو فائقة التجريبية; ما يمت عىل اليقي هو تميتها المتعرج بي بعض ر النحوية
ر ر
"التجريبية" وغتها )"مقتحاتنا التجريبية" ال تشكل كتلة متجانسة" ) :((OC 213بعض المقتحات التجريبية
والطارئة عىل ما يبدو يجري ف الواقع ال رشء سوى تعبتات القواعد النحوية .أهمية هذا اإلدراك هو أنه يؤدي إل
ومشوطة -ه مقتحات تجريبية ر الن المعتقدات األساسية -عىل الرغم من أنها تبدو وكأنها ر البصتة غت المسبوقة ر
ر
ف الواقع طرق للعمل والن ،عندما يتم توضيحها من الناحية المفاهيمية ،يمكن أن ينظر إليها عىل أنها تعمل كقواعد
من قواعد اللغة :أنها تكمن وراء جميع التفكت ) .(OC 401بحيث أن اليقي المفصىل "األرض موجودة لسنوات
كاقتاح يرصبنا عىل الفور كما صحيح .بدال من ذلك كوسيلة للترصف ر
الن عديدة" يدعم كل الفكر والعمل ،ولكن ليس ر
تدعم ما نقوم به )عىل سبيل المثال ،نحن نبحث ف عرص األرض( وما نقوله )عىل سبيل المثال ،نحن نتحدث عن
ويأت إل نهايته؛ – ولكن النهاية ليست بعض األرض ف الماض متوترة(' :إعطاء أسباب ،ومع ذلك ،تتير األدلة ،ر
ر
الن ترصبنا عىل الفور كما هو صحيح ،أي أنها ليست نوعا من رؤية من جانبنا .إنه تمثيلنا ،الذي يقع ف ر
المقتحات ر
الجزء السفىل من لعبة اللغة""(OC 204) .
ً
حدا ر ر
للتاجع الذي ابتىل تبىل علم المعرفة :لم نعد بحاجة إل المقتحة للمعتقدات األساسية تضع "إن الطبيعة غت
ر ر طرح ر
مقتحات رتتير ذات ال يمكن الدفاع عنها عىل أساس المعرفة .ف اتخاذ يتوقف أن تكون المقتحات التجريبية
16
الن لدينا اليقي األساسية ه طرق للعمل ،وليس 'بعض ر
االعتاف البصتة الرائدة ر بيت هاكر يفشل ف الحقيقية ،ر
ر
المقتحات رصب لنا ...كما صحيح' ) .(OC 204إذا كان كل ما كان يفعله فيتغنشتاين ف OCهو االدعاء بأن معتقداتنا
ر
األساسية ه مقتحات تجريبية حقيقية ،فلماذا تزعج نفسك؟ كان يكرر فقط ما يقوله الفالسفة قبله لقرون ،ف حي
أن كل ذلك يستنكر تراجعال ال نهات ال يمكن حله .لماذا ال نقدر باألحرى أن فيتغنشتاين قد أوقف ر
التاجع؟" )"ما وراء
هاكر فيتغنشتاين" "."(2013)-
ومن المدهش )وعالمة عىل مدى عمق الفجوة ال تزال بي الفلسفة وعلم النفس( أنه )كما الحظت مرات عديدة( ف
عقد من القراءة المكثفة ،لم أر شخص واحد جعل اتصال واضح بي ' Wالنحوي' والوظائف انعكاسية التلقات من
الن تشكل النظام ، 1وامتداداتها ف الوظائف اللغوية للنظام .2بالنسبة ألي شخص مطلع عىل إطار النظامي الدماغ ر
لفهم السلوك الذي سيطر عىل مجاالت مختلفة من علم النفس مثل نظرية القرار عىل مدى العقود العديدة الماضية
واضحا بشكل صارخ أن "المعتقدات األساسية" )أو كما أسميها (B1ه بنية تلقائية موروثة حقيقية ً ،يجب أن يكون
الختة إل جمل حقيقية أو خاطئة )أو كما أسميها (B2ه ما يسميه غت الفالسفة فقط من S1وأن تمديدها مع ر
"المعتقدات" .قد يرصب هذا البعض كمجرد تافه اصطالج ،لكنن استخدمت وجهة نظر النظامي وجدولتها أدناه
ً
تقدما كب ًتا ف فهم سلوك النظام األعىل ،وبالتال من Wأو أي كتابة وأعتتها
ر كبنية منطقية للعقالنية لعقد من الزمان
ر
فلسفية أو سلوكية .ف رأت ،يمكن النظر إل الفشل ف إدراك األهمية األساسية لتلقائية سلوكنا بسبب S1وما يتتب
عىل ذلك من إسناد كل التفاعل االجتماع )عىل سبيل المثال ،السياسة( إل سطحية S2عىل أنه مسؤول عن االنهيار
الذي ال يرحم للحضارة الصناعية .النسيان العالم تقريبا لعلم األحياء األساسية وعلم النفس يؤدي إل محاوالت
عقيمة ال نهاية لها إصالح مشاكل العالم عن طريق السياسة ،ولكن فقط إعادة هيكلة جذرية للمجتمع مع فهم الدور
األساش للياقة البدنية الشاملة كما يتجىل من خالل التلقائيات S1لديه أي فرصة إلنقاذ العالم .وقد دعا النسيان إل
توت وكوزميدز 'نموذج العلوم االجتماعية S1من قبل ستل 'الوهم الظاهري' ،من قبل بينكر 'الئحة فارغة' وعن طريق ر
القياسية'.
OCيظهر Wفريدة من نوعها فائقة سقراط ثالثية )الراوي ،المحاور ،المعلق( ف إزهار كامل وأفضل من أي مكان آخر
ف أعماله .أدرك بحلول أواخر 20أن الطريقة الوحيدة لتحقيق أي تقدم هو النظر ف كيفية عمل اللغة ف الواقع وإال
يضيع المرء ف متاهة اللغة من الجمل األول وليس هناك أدت أمل ف العثور عىل مخرج واحد .الكتاب بأكمله يبحث
الن ال يمكنالن تفصل نفسها إل 'معرفة' بديهية 'اإلدراك الحس' اليقي ر ف استخدامات مختلفة من كلمة 'اعرف' ر
ر
أنيكون موضع تساؤل ذات مغزى )بلدي K1أو Wف متعدية(و 'معرفة' كتتيب للعمل )بلدي K2أو W's
،(Transitiveالذي يعمل نفس التفكت واألمل والحكم ،وفهم ،تخيل ،تذكر ،واالعتقاد والعديد من الكلمات
اجعات المختلفة ل Wو ، Sفإن هذين االستخدامات تتوافقمع النظامي ر اقتحت ف مر الترصف ية األخرى .كما ر
ً
الحديثي إلطار الفكر القوي جدا ف فهم السلوك )العقل واللغة( ،وهذا )وعمله اآلخر( هو أول جهد كبت إلظهار كيف
أن "حاالتنا العقلية" التلقائية الشيعة والسابقة اللغوية ه األساس البديه )'المفصالت"( لعلم النفس للترصف
التداول الذي تطور ف وقت الحق ،وبطء ،ولغوي ،وتداول .كما رأشت مرات عديدة ،ال ، Wوال أي شخص آخر
عىل حد علم ،وقد ذكر ذلك بوضوح .مما ال شك فيه ،فإن معظم الذين يقرأون OCتزول مع أي فكرة واضحة عما
قام به ،ر
والن ه النتيجة العادية لقراءة أي من عمله.
حن عام ،1969بعد 18عاما من وفاة فيتغنشتاين ،وبدأت مؤخرا فقط لجذب االنتباه تنش ر عىل اليقي ) (OCلم ر
خطتة .هناك إشارات قليلة إل ذلك ف ستل )جنبا إل جنب مع هاكر W ،وريث واضح واحد من الفيلسوف الح
األكت شهرةق(ويرى المرء كتب كاملة عىل Wمع بالكاد ذكر .هناك مع ذلك كتب جيدة بشكل معقول عىل ذلك من ر
قبل نزهة ،سفينسون ،كوليفا ،ماكجي وغتها وأجزاء من العديد من الكتب والمقاالت األخرى ،ولكن أفضل هو أن
دانييىل مويال شارروك ) (DMSالذي 2004حجم "فهم فيتغنشتاين عىل اليقي" إلزام لكل شخص متعلم ،وربما
أفضل نقطة انطالق لفهم فيتغنشتاين ) ، (Wوعلم النفس والفلسفة والحياة .ومع ذلك )ف رأت( كل تحليل Wيقرص
عن استيعاب كامل لتقدمه الفريد والثوري من خالل الفشل ف وضع السلوك ف سياقه العلم التطوري والمعارص
ُ
الواسع ،والذي سأحاول هنا .لن أعط رش ًحا بصفحة بعد صفحة ألننا )كما هو الحال مع أي كتاب آخر يتناول السلوك
17
ر
واألنتوبولوجيا وعلم االجتماع والتاري خ والقانون والسياسة والدين واألدب وما إل ذلك( ،أي الفلسفة وعلم النفس
ر
لن نتجاوز الصفحات القليلة األول ،حيث أن جميع القضايا الن تمت مناقشتها هنا تنشأ عىل الفور ف أي مناقشة
للسلوك.
ر
المنطق للعقالنية )علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا( يوفر إطارا لهذا وجميع الجدول أدناه تلخيص الهيكل
مناقشة السلوك.
خالل سنوات عديدة القراءة عىل نطاق واسع ف دبليو ،والفالسفة اآلخرين ،وعلم النفس ،أصبح من الواضح أن ما
فتته األختة )وطوال عمله السابق بطريقة أقل وضوحا( ه أسس ما يعرف اآلن باسم علم النفس التطوري وضعه ف ر
الشعن( ،أو إذا كنت تفضل ،علم النفس المعرف ،اللغويات المعرفية ،المتعمد ،الفكر أعىل مرتبة أو مجرد
ر )الجيش
حن السلوك الحيوات أعىل مرتبة .لألسف ،قلة يدركون أن أعماله ه كتاب واسع وفريد من علم النفس سلوك أو ر
الوصق الذي هو ذات الصلة اآلن مثل اليوم الذي كتب فيه .هو تقريبا عالميا تجاهلته علم النفس والعلوم السلوكية
واإلنسانية األخرى ،ر
وحن أولئك القالئل الذين فهموه لم يدركوا مدى ترقبه آلخر عمل عىل EPواألوهام المعرفية )عىل
ذوات التفكت الشي ع والبطء -انظر أدناه( .جون ستل ) ، (Sيشت إليه بشكل غت متكرر ،ولكن يمكن سبيل المثال ،ر
ر
النظر إل عمله عىل أنه امتداد مباش ل ، Wعىل الرغم من أنه ال يبدو أنه يرى هذا .دبليو المحللي مثل بيكر وهاكر
) ، (B & Hاقرأ ،هاري ،هوريتش ،ستتن ،هوتو ومويال شارروك تفعل رائعة ولكن ف الغالب التوقف عن وضع
هاكر ف مركز علم النفس الحال ،حيث ينتم بالتأكيد .وينبع أيضا أن يكون واضحا أنه بقدر ما ه متسقة وصحيحة،
فإن جميع روايات السلوك األعىل ترتيبا تصف نفس الظواهر وينبع أن رتتجم بسهولة إل بعضها البعض .وهكذا ،فإن
المواضيع المألوفة ف اآلونة األختة من "العقل المجسد" و "الراديكالية "Enactivismينبع أن تتدفق ر
مباشة من
وإل عمل دبليو )ويفعلون(.
فشل معظم لفهم تماما أهمية Wويرجع ذلك جزئيا إل االهتمام المحدود عىل اليقي ) rd(0Cوأعماله األخرى 3
أكت من ذلك إل عدم قدرة العديد من الفالسفة وغتهم عىل فهم مدى عمق حن وقت قريب ،ولكن ر الن تلقتها ر ر
الفتة ر
نظرتنا للسلوك يتغت بمجرد أن تبن اإلطار التطوري .أسميها اإلطار علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا -
- DPHOTأو بشكل أدق دراسة اللغة المستخدمة ف -- DPHOTر
الن يسميها ستل البنية المنطقية للعقالنية (LSR -
والن تشكل ر
األنتوبولوجيا وعلم االجتماع والسياسة والقانون واألخالق واألخالق والدين والجماليات واألدب ،ر
والتاري خ.
عش وداروين قبل نصف قرن لم تعد "نظرية" التطور نظرية ألي شخص عادي وعقالت وذك قبل نهاية القرن التاسع ر
عىل األقل .ال يمكن للمرء إال أن دمج .Tريكس وكل ما هو وثيق الصلة به ف الخلفية البديهية الحقيقية فقط ر
عت
الشعن .مرة واحدة يحصل عىل رصورة منطقية )النفسية( لهذا فمن التهجة حقا أنه
ر الن ال ترحم من الجيشاألعمال ر
ر
حن ألمع وأفضل يبدو عدم فهم هذه الحقيقة األساسية من الحياة البشية )مع غيض من قبعة لكانط ،ستل وعدد ر
ر
قليل من اآلخرين( الن وضعت ف تفاصيل كبتة ف "عىل اليقي" .وبالمناسبة ،فإن معادلة المنطق وعلم النفس
البديه لدينا رصورية لفهم Wوالطبيعة ر
البشية )كما يشت دانييىل مويال شارروك ) ، (DMSولكن أفايك ال أحد آخر
،يشت(.
18
اليد الميتة من رؤية الئحة فارغة من السلوك ال تزال تقع بشكل كبت وهو ر
االفتاض من "النفس الثانية" من بطء
والن )دون تعليم( غافلة عن حقيقة أن األساس لجميع السلوك يكمن ف الالوع ،وبشعة التفكت واعية النظام ،2ر
التفكت بنية بديهية من النظام ) 1ستل 'الوهم الظاهري'( .لخص ستل هذا األمر ف مقال حديث ثاقب للغاية من
ً
خالل اإلشارة إل أن العديد من السمات المنطقية للقصد ُيعد بعيدا عن متناول علم الظواهر ألن خلق المغزى )أي
الختة بوع .انظر الفلسفة ف القرن الجديد )(PNC
(COS of S2من الالمعن )أي ردود الفعل من (S1ليس من ذوي ر
p115-117واستعراض لها.
فمن الرصوري لفهم )W / S (Wittgenstein / Searleو rameworkلذلك سوف أقدم أوال بعض التعليقات عىل
الفلسفة وعالقتها بالبحوث النفسية المعارصة كما هو موضح ف أعمال ستل ) ، (Sفيتغنشتاين ) ، (Wبيكر وهاكر
) ، (B & Hاقرأ ،هوتو ،دانييل مويال شارروك ) (DMSوآخرون .لفهم بلدي بسيطة اثني من المصطلحات النظام
اجعات من W / Sوغتها من الكتب حول هؤالء العباقرة ،الذين يقدمون ر والمنظور ،وسوف تساعد عىل رؤية مر
وصفا واضحا للسلوك أعىل مرتبة لم يتم العثور عليها ف كتب علم النفس .القول بأن ستل قد مددت Wالعمل ليس
مباشة لدراسة ) Wوانه من الواضح ليس فيتغنشتاين( ،ولكن بدال من ذلك ألنه ال بالرصورة أن يعن أنه هو نتيجة ر
البشية( ،أن أي شخص البشي واحد )لنفس السبب ال يوجد سوى واحد أمراض القلب ر يوجد سوى علم النفس ر
يصف بدقة السلوك يجب أن يكون النطق بعض البديل أو التمديد لما قال دبليو.
وحن ذلك الحي ،ف كثت من األحيان بطريقة نقدية ،ولكن ف رأت انتقاداته )مثل ر ومع ذلك ،نادرا ما يذكر S W
ر
الجميع( دائما تقريبا يغيب عن العالمة وانه يجعل العديد من التأكيدات مشكوك فيها الن غالبا ما انتقد .ف السياق
األكت صلة .ومع ذلك ،فهو المرشح الرئيس لألفضل منذ الحال ،أجد االنتقادات األختة من ، DMSكوليفا وهاكر ر
أكت من 100محارصة فيديو لديه عىل الشبكة .عىل عكس ما يقرب من جميع محارصات الفلسفة Wوأوض بتحميل ر
األخرى فه مسلية جدا وغنية بالمعلومات ولقد سمعت كل منهم عىل األقل مرتي.
األفكار الشائعة )عىل سبيل المثال ،العنوان الفرع ألحد كتب بينكر "أشياء الفكر :اللغة كنافذة عىل الطبيعة ر
البشية"(
حن ) Lotفودور ،كاراروثرز' ،ISAالخ( أنه يجبتلك اللغة )العقل ،الكالم( هو نافذة عىل أو نوع من ترجمة تفكتنا أو ر
الن ه ترجمة ،ورفضت من قبل ،Wالذي حاول أن يظهر ،مع مئات من أن يكون هناك بعض أخرى "لغة الفكر" ر
الن أعيد تحليلها باستمرار perspicuousللغة ف العمل ،أن اللغة ليست صورة ،ولكن هو نفسه التفكت أو األمثلة ر
19
العقل ،ويمكن اعتبار مجموعة كاملة له عىل أنها تطوير هذه الفكرة.
وقد فكك العديد من فكرة 'لغة الفكر' ولكن ف رأت ال رشء أفضل من Wف " - BBB P37إذا وضعنا ف اعتبارنا إمكانية
الن ،عىل الرغم من الصحيح ،ليس لديها تشابه مع موضوعها ،واستيفاء الظل بي الجملة والواقع يفقد كل الصورة ر
الن ليس لديها نقطة .فيالوقت الراهن ،يمكن أن تكون الجملة نفسها بمثابة ظل .الجملة ه مجرد مثل هذه الصورة ،ر
أدت تشابه مع ما تمثله" .لذا ،قضايا اللغة ر
مباشة من الدماغ وما يمكن أن تحسب كدليل لوسيط؟
رفض Wفكرة أن النهج أسفل إل أعىل من علم وظائف األعضاء وعلم النفس والحساب يمكن أن تكشف عن ما
الن أشار إليها ه فهم ما هو دائما أمام أعيننا تحليله أعىل إل أسفل من ألعاب اللغة )إل رج( فعلت .الصعوبات ر
الكتى ف هذه التحقيقات ه إيجاد طريقة لتمثيل الغموض" ).(LWPP1، 347 والتقاط الغموض -أي أن "الصعوبة ر
الن نتفاعل بها( ليس نافذة عىل وهكذا ،فإن الكالم )أي تقلصات العضالت عن طريق الفم ،والطريقة الرئيسية ر
العقل ولكن هو العقل نفسه ،والذي يتم التعبت عنه من خالل االنفجارات الصوتية حول األعمال الماضية والحالية
ً
والمستقبلية )أي خطابنا باستخدام ألعاب اللغة المتطورة الحقا ) (LGمن - Second Selfالترصفات مثل التخيل ،
ر
ومعرفة ،والمعن ،واإليمان ،وتنوي الخ .بعض المواضيع المفضلة لدى دبليو ف فتته الثانية والثالثة الالحقة ه
آليات التفاعل بي التفكت الشي ع والبطء )النظام 1و ، (2وعدم أهمية "حياتنا العقلية" الذاتية لعمل اللغة ،
واستحالة اللغة الخاصة .األساس لسلوكنا هو لدينا غت الطوع ،نظام ،1التفكت الشي ع ،صحيح فقط ،الدول العقلية-
تصوراتنا وذكرياتنا واألعمال الالإرادية ،ف حي أن تطور LGف وقت الحق ه طوعية ،النظام ،2التفكت البطء ،قابل
لنفتض ،تنوي ،التفكت ،معرفة ،االعتقاد الخ. الحقيق أو الزائف )وغالبا ما عكس الحقائق( تخيل ،ر
ر لالختبار الترصف
واعتف بأن "ال رشء مخق" -أي أن سيكولوجيتنا كلها وجميع اإلجابات عىل جميع األسئلة الفلسفية موجودة ف ر
ً
لغتنا )حياتنا( وأن الصعوبة ليست ف العثور عىل اإلجابات ولكن التعرف عليها كما هو الحال دائما هنا أمامنا -علينا
األكت هنا هو الرغبة ف مراقبة
فقط أن نتوقف عن محاولة النظر إل أعمق )عىل سبيل المثال ،ف " LWPP1الخطر ر
الذات"(.
تشي ع حدود العلم ولكن مشتا إل حقيقة أن سلوكنا )ف الغالب الكالم( هو أوضح صورة ممكنة من علم النفس Wال ر
لدينا ،FMRI، PET، TCMS، iRNA .التناظرية الحاسوبية ،الذكاء االصطناع وجميع بقية ه طرق رائعة وقوية
لوصف وتوسيع علم النفس البديه الفطريلدينا ،ولكن كل ما يمكن القيام به هو توفت األساس المادي لسلوكنا،
مضاعفة األلعاب اللغوية لدينا ،وتوسيع .S2البديهيات الحقيقية فقط من ''عىل اليقي'' ه ) Wوالحقا ستل( "حجر
الن نسميها اآلن علم النفس التطوري ) ،(EPر
والن يمكن تتبعها إل ردود الفعل اآللية الحقيقية األساس" أو "الخلفية" ،ر
فقط من البكتتيا ،ر
والن تطورت وتعمل من قبل آلية اللياقة البدنية الشاملة ) ،(IFأي ،عن طريق االختيار الطبيع.
انظر األعمال األختة من Triversلمقدمة شعبية إل IFأو بورك رائعة "مبادئ التطور االجتماع" لمقدمة الموالية.
إن السخرية األختة من الفكر التطوري من قبل نوفاك وويلسون ال تؤثر بأي حال من األحوال عىل حقيقة أن IFه
اآللية الرئيسية للتطور عن طريق االنتقاء الطبيع )انظر مر ر
اجعن ل "الفتح االجتماع لألرض" ).((2012
المشتكة )الثقافة( يصبح امتدادا صحيحا فقط )أي S2 ،يتوقف أو (S2H ر كما Wيتطور ف ،OCمعظم تجربتنا العامة
من EP axiomaticلدينا )أي S1 ،يتوقف أو (S1Hوال يمكن العثور عليها "خاطئة" دون تهديد سالمة لدينا -كما
أشار' ،خطأ' ف ) S1أي اختبار( له عواقب مختلفة اختالفا عميقا من واحد ف ) S2اختبار( .والنتيجة الطبيعية ،
وأوضح بشكل جيد من قبل إدارة الوجهات والخدمات وتوضيحه ف طريقته الفريدة الخاصة من قبل ستل ،هو أن
وجهة النظر المتشككة ف العالم والعقول األخرى )وجبل من الهراء اآلخر( ال يمكن الحصول عىل موط قدم ،و
ر
والمقتحات غت قابلة لالختبار )كما أود أن أقول ذلك(. "الواقع" هو نتيجة ال إرادي 'التفكت الشي ع' البديهيات
من الواضح ل أن البديهيات الحقيقية الفطرية فقط Wمشغولة طوال عمله ،وخاصة ف ،OCه ما يعادل التفكت
الشي ع أو النظام 1الذي هو ف مركز البحوث الحالية )عىل سبيل المثال ،انظر "- Kahnemanالتفكت الشي ع
20
أكت من 50عاما مضت( ،وهو غت والبطء" ،ولكن ال هو ،وال أي شخص ،afaikلديه أي فكرة Wوضعت اإلطار ر
الطوع والتلقات والذي يتوافق مع الحاالت العقلية من اإلدراك والعاطفة والذاكرة ،كما يالحظ Wمرارا وتكرارا .يمكن
للمرء أن يطلق عىل هذه "ردود الفعل داخل الدماغ" )ربما ٪99من كل cerebrationلدينا إذا ما تقاس باستخدام
أكت أو أقل "واعية" )حذار شبكة أخرى من األلعاب اللغوية!( ثانيا-نشاط الطاقة ف الدماغ( .لدينا بطيئة أو عاكسة ،ر
ر
الذات يتوافق مع ما Wوصفها بأنها "التخلصمناأليونات" أو "الميول" ،والن تشت إل قدرات أو إجراءات ر الدماغ
ر
محتملة ،ليست حاالت العقلية ،واعية ،متعمدة واالقتاحية )صحيح أو زائف( ،وليس لديهم أي وقت محدد من
الحدوث.
كما يالحظ ،Wكلمات الترصف لها اثني عىل األقل من االستخدامات األساسية .واحد هو استخدام غريب ف الغالب
الفلسفية )ولكن التخرج إل االستخدامات اليومية( الذي يشت إل الجمل الحقيقية فقط الناتجة عن التصورات
ر
الذات المباشة والذاكرة ،أي ،لدينا بديهية الفطرية S1علم النفس )'أعرف هذه ه يدي'( ،ويسم أصال السببية ر
ر
المرجعية )المسؤولية االجتماعية للشكات( من قبل ستل )ولكن اآلن السببية الذاتية انعكاسية( أو انعكاسية أو عابرة
والن يمكن أن تترصف ف الكتب دبليو األزرق والبن ) ، (BBBواستخدام ، S2وهو استخدامها الطبيع كترصفات ،ر
طريق المتل'( -أي أن لديهم رشوط الرضا ) (COSبالمعن ر والن يمكن أن تصبح صحيحة أو كاذبة )'أنا أعرف بها ،ر
ر
الدقيق ،وليست المسؤولية االجتماعية للشكات )تسم متعدية ف .(BBBمعادلة هذه المصطلحات من علم النفس
كتن ر الحديث مع تلك ر
الن تستخدمها دبليو و) Sوالكثت هنا( ه فكرت ،لذلك ال نتوقع أن تجد ف األدب )باستثناء ر
،مقاالت ي ويستعرض سن ،viXra.org ، philpapers.org ، researchgate.net ، academia.eduاألمازون
libgen.io ،b-ok.org ،الخ.( .
ً
وعىل الرغم من أن الفالسفة نادرا ما تطرقوا إل ذلك ،إال أن التحقيق ف التفكت الشي ع الالإرادي أحدث ثورة ف علم
النفس واالقتصاد )عىل سبيل المثال ،جائزة كانمان لجائزة نوبل( وغتها من التخصصات تحت أسماء مثل "األوهام
المعرفية" ،و"البدائية" ،و"اإلدراك الضمن" ،و"التأطت" ،و"االستدالل" ،و"التحتات" .بالطبع هذه ه أيضا ألعاب
اللغة ،لذلك سيكون هناك المزيد وأقل طرق مفيدة الستخدام هذه الكلمات ،وسوف تختلف الدراسات والمناقشات
من "نقية" نظام 1إل مجموعات من 1و ) 2القاعدة كما أوضح ،Wولكن بالطبع انه لم يستخدم هذا المصطلح(،
يفتض أنه ليس من أي وقت مض من التفكت التهن S2بطيئة فقط ،ألن أي تفكت )العمل المتعمد( ال يمكن ولكن ر
ر
أن يحدث دون إشاك الكثت من شبكة S1معقدة من "وحدات المعرفية"" ،محركات االستدالل"" ،ردود الفعل داخل
الدماغ"" ،"automatisms" ،المعرفية" البديهيات" " ،الخلفية" أو "األساس" )كما Wو Searleاستدعاء EPلدينا(
الن يجب أن تستخدم أيضا S1لتحريك العضالت )العمل(. ر
تعت عن الفكر )له معن( ،عندما يكون لها رشوط واضحة من االرتياح ) ، (COSأي ظروف الحقيقة العامة. جملة ر
ومن هنا جاء التعليق من " :Wعندما أفكر ف اللغة ،ال توجد "معات" تمر بذهن باإلضافة إل التعابت اللفظية :اللغة
ه ف حد ذاتها وسيلة الفكر" .وإذا فكرت بالكلمات أو بدونها ،فإن الفكر هو ما أقوله )برصاحة( ألنه ال يوجد معيار
الن ر
تلتق وتجتمع محتمل آخر ) .(COSوهكذا فإن أقوال دبليو ) p132ف كتاب بود الجميل عن " – (Wف اللغة ر
ييق ،يمكن العثور عىل االنسجام بي الفكر والواقع ف قواعد اللغة" .ويمكن للمرء أن يالحظ هنا مثل كل رشء ميتافت ر
ر
أن"قواعد اللغة" ف Wيمكن عادة أنتتجم باسم EPأو -DPHOT) LSRانظرالجدول( وأنه ،عىل الرغم من تحذيراته
المتكررة ضد التنظت والتعميم )الذي غالبا ما يكون انتقد بشكل غت صحيح من قبل ستل( ،وهذا هو حول توصيف
21
واسع لعلم النفس الوصق أعىل مرتبة )الفلسفة( كما يمكن للمرء أن يجد )كما يالحظ DMSأيضا(.
الن تشكل معن ،ويالحظ ستل أن هناك طريقة عامة لتوصيف actمن Wهو الصحيح أنه ال توجد حالة العقلية ر
معن "معن المتكلم ...هو فرض رشوط الرضا عىل رشوط الرضا" -وهو ما يعن التحدث أو كتابةجملة جيدة
تعت عن كوس ف سياق يمكن أنيكون صحيحاأو زائفا ،وهذا فعل وليس حالة عقلية .والطرح هو أي رشء التشكيل ر
دائما رشوط الرضا ،عىل اإلطالق يمكن أن يقف ف عالقة متعمدة مع العالم ،وبما أن تلك العالقات المتعمدة تحدد ً
مقتحات-- ". ويتم تعريف الطرح عىل أنه أي رشء كاف ٍ لتحديد رشوط الرضا ،اتضح أن كل التعمد هو مسألة ر
أحداثا عامة يمكن أن تكون صحيحة أو خاطئة -رً ر
كونتافيا االستخدام المنحرف للكلمة لبديهيات S1 المقتحات كونها
.
الحقيقية فقط من قبل ستل ،كوليفا و االخرين ومن ثم ،فإن التعليق الشهت من قبل Wمن " - PI p217إذا كان هللا
قد نظر ف عقولنا لما كان قادرا عىل رؤية هناك من كنا نتحدث عنه" ،وتعليقاته أن المشكلة برمتها من التمثيل الواردة
ف "هذا هو" و "ما يعط الصورة تفستها هو المسار الذي تكذب" ،أو كما يقول .S COSومن هنا خالصة W (p140
الن ينبع أن يحدث- يأت دائما إل ف النهاية هو أنه دون أي معن آخر ،وقال انه يدعو ما حدث الرغبة ر "- (Buddما ر
اإلطالق .وحقيقة أن بعض األحداث ر
والسؤال عما إذا كنت أعرف ما أتمن قبل أمنين يتحقق ال يمكن أن تنشأ عىل
لنفتض أنه سئل -هل أمنين قد ُأرض .ر
ر ر
أمنين ال يعن أنه يق به .ربما لم يكن ينبع ل أن أكون راضيا لو كانت توقف
أعرف ما أتوق إليه قبل أن أحصل عليه؟ إذا كنت قد تعلمت التحدث ،ثم أنا أعرف".
واحد من المواضيع المتكررة Wيسم اآلن نظرية العقل ،أو كما أفضل ،وفهم الوكالة ) .(UAإيان ، Apperlyالذي
هو تحليل بعناية UA1و ) UA2أي UAمن S1و (S2ف التجارب ،وأصبح عىل بينة من عمل دانيال هوتو ،الذي
وصف UA1بأنه خيال )أي ،ال يمكن أن تشارك "نظرية" وال تمثيل ف - UA1أن يجري حجزها ل - UA2انظر
استعراض لكتابه األول مع .(Myinومع ذلك ،مثل علماء النفس اآلخرين Apperly ،ليس لديه فكرة Wوضعت
األساس لهذا قبل 80عاما .ومن وجهة نظر يمكن الدفاع عنها بسهولة أن جوهر األدب المزدهر عىل األوهام المعرفية،
مباش من .Wعىل الرغم من حقيقة أن معظم واإلدراك الضمن ،واألتمتة والفكر من أجل أعىل متوافق مع واستنتاج ر
ر ر
)وحن 4/3من قرن ف حالة بعض تعاليم ، (Wونادرا ما رأيت أي شء يقتب من ر ما سبق كان معروفا للكثتين لعقود
مناقشة كافية ف الفلسفة أو غتها مننصوص العلومالشفوية ، behaviوعادة ما يكون هناك بالكاد ذكر.
بعد نصف قرن ف النسيان ،وطبيعة الوع هو اآلن سخونة الموضوع ف العلوم السلوكية والفلسفة .بدءا من العمل
الرائد لودفيغ فيتجنشتاين ف عام ) 1930الكتب الزرقاء والبن( إل عام ، 1951ومن 50إل الوقت الحارص من قبل
خلفائه ستل ،مويال شارروك ،اقرأ ،هاكر ،ستتن ،هورويتش ،وينش ،فينكلشتاين الخ ،لقد خلقت ما يىل الجدول
باعتباره اهيقا لتعزيز هذه الدراسة .تظهر الصفوف جوانب أو طرق مختلفة للدراسة وتظهر األعمدة العمليات الالإرادية
والن يمكنالن تتألف من النظامي )العمليات المزدوجة( للبنية المنطقية للوع ) ، (LSCر والسلوكيات الطوعية ر
ً
اعتبارها أيضا البنية المنطقية من العقالنية ) ،(LSR-Searleمن السلوك ) ،(LSBمن الشخصية ) ،(LSPمن العقل
) ،(LSMمن اللغة ) ،(LSLمن الواقع ) ،(LSORمن التعمد ) - (LSIالمصطلح الفلسق الكالسيك ،وعلم النفس الوصق
للوع ) ، (DPCوصق علم نفس الفكر ) – (DPTأو أفضل من ذلك ،لغة علم النفس الوصق للفكر )،(LDPT
ر
كتابات األختة األخرى. المصطلحات ر
الن أدخلت هنا وف
نشأت األفكار لهذا الجدول ف فيتغنشتاين ،وطاولة أبسط بكثت من قبل ستل ،وترتبط مع جداول واسعة والرسوم
البشية من قبل P.M.Sهاكر .الصفوف ال 9األختة ر
تأت من البحث ف البيانية ف الكتب الثالثة األختة عن الطبيعة ر
القرار ،وذلكأساسا من قبل جوناثان سانت رت رت ايفانز وزمالؤه كما المنقحة من قبل ي.
النظام 1هو "قواعد" غث طوعية أو انعكاسية أو آلية R1يف حي أن التفكث (اإلدراك) ليس له ثغرات وهو "قواعد"
R2طوعية أو تداولية واستعداد ) (Volitionلديه 3ثغرات )انظرسثل).
ً
وضوحا من خالل تغيت "فرض رشوط الرضا عىل رشوط الرضا" ل أقتح أن نتمكن من وصف السلوك بشكل ر
أكت ر
22
"ربط الحاالت العقلية بالعالم عن طريق تحريك العضالت" -أي ،الحديث والكتابة والقيام به ،وله "العقل إل
اتجاه العالم من صالح"و"العالم إل العقل اتجاه تناسب" من قبل "السبب ينشأ ف العقل" و "السبب ينشأ ف
العالم" S1هو السببية صعودا فقط )العالم إل الذهن( والمحتوى )تفتقر إل التمثيالت أو المعلومات( ف حي أن
ر
مصطلحات ف هذا الجدول. S2لديه محتوى والسببية إل أسفل )العقل إل العالم( .لقد اعتمدت
23
من تحليل ألعاب اللغة
اإلجراء/ ***IA **PI الرغبه تصور الذاكره العاطفه الترصف*
كلمه
العقل العقل العقل العقل العالم العالم العالم العالم ينشأ السبب من ****
العالم العالم العالم اي العقل العقل العقل اي يؤدي إل تغيتات ف
*****
نعم نعم نعم ال نعم نعم نعم ال السببية الذاتية انعكاسية
******
نعم نعم نعم نعم Tفقط Tفقط Tفقط نعم صحيح أو زائف )قابل
لالختبار(
نعم ال نعم نعم /ال ال نعم /ال نعم /ال نعم الظروف العامة للرضا
نعم نعم /ال ال ال نعم نعم نعم ال وصف
حالة عقلية
2 2 3 5 1 2,3 4 5 األولوية التطورية
نعم نعم نعم ال ال ال ال نعم المحتوى التطوع
ر
الشوع الطوع
نعم نعم نعم نعم /ال ال نعم ال نعم /ال
2 1 2 1/2 1 1/2 1 2 النظام المعرف
*******
ال ال ال نعم نعم نعم نعم ال تغيت كثافة
نعم نعم ال ال نعم نعم نعم ال مدة دقيقة
حماد حماد Tt Tt حماد حماد حماد Tt الوقت ،المكان )،H+ N
(T+T
********
ال ال ال ال نعم ال نعم ال جودة خاصة
ر
متجمة ف الجسم
نعم ال ال ال نعم ال ال ال
نعم نعم نعم نعم ال ال نعم نعم تعبتات جسدية
ال ال ال نعم ال ال نعم ال تناقضات الذات
ال ال ال نعم ال ال نعم /ال نعم يحتاج إل الذات
نعم /ال ال ال ال ال ال ال نعم يحتاج إل لغة
24
التحقيق ف القرارات
اإلجراء/ ***IA **PI الرغبه تصور الذاكره العاطفه الترصف*
كلمه
نعم /ال ال ال ال نعم نعم نعم /ال ال اآلثار الباطنية
ر
التابط/
Rb Rb Rb A/RB أ أ A/RB Rb
القاعدة المستندة إل
CD/A CD/A أ CD/A القرص القرص CD/A أ السياق يعتمد/
المضغوط المضغوط مجرده
نعم نعم نعم ال ال ال ال نعم يحتاج إل العمل
الذاكره
نعم نعم نعم نعم /ال ال ال ال نعم المخابرات العامة تعتمد
نعم نعم نعم نعم ال ال نعم /ال نعم التحميل المعرف
يمنع
أنا أنا أنا أنا و و واو/أنا أنا اإلثارة تسهل أو تمنع
وغالبا ما يشار إل الظروف العامة للرضا من S2من قبل ستل وغتها باسم ،COSوالتمثيالت ،وصانع الحقائق أو
المعات )أو COS2من قبىل( ،ف حي يتم تعيي النتائج التلقائية S1كعروض من قبل اآلخرين )أو COS1من قبل
ينفسها(.
25
رشح الجدول
ر
النظام ) 1أي العواطف والذاكرة والتصورات وردود الفعل( الن أجزاء من الدماغ الحارص إل وعيه ،يتم اآلل ويحدث
عموما ف أقل من ،500msecف حي أن النظام 2هو قدرات عىل تنفيذ اإلجراءات التداولية البطيئة ر
الن يتم تمثيلها
أكت من ،500msecولكن ف كثت من األحيان اإلجراءات الن تتطلب رف المداوالت واعية )-S2Dبلدي المصطلحات( ر
S2المتكررة يمكن أن تصبح أيضا اآلل )-S2Aالمصطلحات بلدي( .هناك تدرج ف الوع من الغيبوبة من خالل مراحل
النوم إل الوع الكامل .تتضمن الذاكرة ذاكرة قصتة األجل )ذاكرة عاملة( للنظام 2وذاكرة طويلةاألجلللنظام ّ .1
لتمن
ّ
يصح أو خاطئة S1 .هو انعكاش ر
ذات سببيا منذ وصف تجربتنا اإلدراكية -عرض واحدة عادة يقول هم ناجحة أم ال ,ال
حواسنا إل الوع ،ال يمكن وصفها إال ف نفس الكلمات )كما - COSستل( كما وصفنا العالم ،ر
والن أفضل أن أسميها
اإلدراك أو COS1لتميته عن التمثيل أو COS2العامة من .S2
وبطبيعة الحال ،فإن مختلف الصفوف واألعمدة ترتبط منطقيا ونفسيا .عىل سبيل المثال ،العاطفة ،الذاكرة واإلدراك
ف الصف صحيح أو زائف سيكون صحيح فقط ،وسوف تصف حالة عقلية ،تنتم إل النظام المعرف ،1لن تبدأ
عموما طوعا ،ه السببية الذاتية انعكاسية ،والسبب ينشأ ف العالم ويسبب تغيتات ف العقل ،لديها مدة دقيقة ،تغيت
ف كثافة ،تحدث هنا واآلن ،عادة ما يكون نوعية خاصة ،ال تحتاج إل اللغة ،مستقلة عن الذكاء العام والذاكرة العاملة،
ال تمنعها التحميل المعرف ،لن يكون لها محتوى طوع ،ولن يكون الظروف العامة للرضا الخ.
سيكون هناك دائما الغموض ألن الكلمات )المفاهيم ،ألعاب اللغة( ال يمكن أن تتطابق بدقة مع الوظائف المعقدة
الفعلية للدماغ )السلوك( ،وهذا هو ،هناك انفجار الجمع بي السياقات )ف الجمل وف العالم( ،وف االختالفات
الن يمكن أنالالنهائية من "حاالت الدماغ" )'الحاالت العقلية أو نمط التنشيط من المليارات من الخاليا العصبية ر
الن تجعل من غت الممكن 'الحد' سلوك النظام األعىل إل تتوافق مع 'رؤية تفاحة حمراء'( وهذا هو أحد األسباب ر
.
الن من شأنها أن الدولة جميع السياقات الممكنة – وبالتال تحذيرات فيتغنشتاين ضد النظريات وما'نظام القواني' ر
ر .
يعتت "الحد" و "القانون" و "النظام" )انظر عىل سبيل المثال ،نانس كارترايت( هذه حالة خاصة من عدم االختال ر
الن تم رشحها عدة مرات من قبل ستل ،DMS ،هاكر ،دبليو من أوصاف مستوى أعىل إل تلك المستوى األدت ر
وغتها.
قبل حوال مليون سنة تطورت الرئيسيات القدرة عىل استخدام عضالت الحلق لجعل سلسلة معقدة من الضوضاء
)أي الكالم البدات( لوصف األحداث الحالية )التصورات والذاكرة واإلجراءات االنعكاسية( مع بعض ألعاب اللغة األولية
أو البدائية ) .(PLGيتكون النظام 1من شي ع ،اآلل ،تحت ر
القشية ،غت تمثيلية ،السببية الذاتية انعكاسية ،غت عابر،
معلومات ،صحيح فقط "الحاالتالعقلية"” مع وقت محدد وموقع ،ومع مرور الوقت هناك تطورت ف المراكز ر
القشية
التشيد ف الفضاء والوقت من األحداث )الماض والمستقبل العليا S2مع مزيد من القدرة عىل وصف عمليات ر
ر
واالفتاضية ف كثت من األحيان ،التفضيالت أو الميول أو الترصفات الوهمية -الثانوية أو ألعاب اللغة المتطورة )(SLG
الن تحتوي عىل ،متعدية )وجود الظروف العامة للرضا- القشية ،واعية ،والمعلومات ر
الن ه بطيئة ،ر من النظام 2ر
ر
مصطلح ستل لصانع الحقائق أو المعن الذي أقسم ف COS1و COS2ل S1الخاصة و S2العامة( ،التمثيلية )الن
االقتاج ،مع جميع وظائف S2 أنا تقسيم ها مرة أخرى إل R1للتمثيل S1و R2ل ، (S2صحيح أو خاط التفكت ر
وجود وقت محدد والقدرة عىل الوجود وليس الدول العقلية .التفضيالت ه الحدس ،الميول ،القواعد األنتومولوجية
التلقائية ،السلوكيات ،القدرات ،الوحدات المعرفية ،سمات الشخصية ،القوالب ،محركات االستدالل ،الميول ،
االقتاحية )الصحيحة فقط إذا استخدمت ر )الن وصفها ستل كرغبات مهتاجة( ،المواقف الترصفات ،العواطف ر
ر
لإلشارة إل األحداث ف العالم وليس إل المقتحات( ،التقييمات ،القدرات ،الفرضيات .بعض العواطف تتطور ببطء
وتغيت نتائج S2الترصفات )' - Wمالحظات عىل فلسفة علم النفس' (V2 p148ف حي أن البعض اآلخر ه نموذجية
- S1التلقات والشي ع لتظهر وتختق" .أعتقد"" ،يحب"" ،يعتقدون" ه أوصاف األعمال العامة المحتملة عادة
وضعت دف .spacespaceترصيحاتيالشخصية األولىعن نفس صحيحة فقط )باستثناء الكذب( -أي ، S1ف حي
اجعات لجونستون "فيتغنشتاين :إعادةر أن بيانات الشخص الثالث عن اآلخرين صحيحة أو خاطئة -أي ) S2انظر مر
التفكت ف الداخل" وفلسفة بود "فيتغنشتاين لعلم النفس"(.
26
"األفضليات" كفئة من الدول المتعمدة -المعارضة للتصورات واألفعال االنعكاسية والذكريات -وصفها فيتغنشتاين
ووصفت ب "الميول" أو "الترصفات" .وقد تم عادة ما يطلق عليها العشين ُ
) (Wألول مرة بوضوح ف ثالثينيات القرن ر
"المواقف ر
االقتاحية" منذ راسل ولكن كثتا ما لوحظ أن هذا هو غت صحيح أو مضلل ة عبارة sinceاالعتقاد ،وتنوي
ر
،مع العلم ،وتذكر الخ ،وغالبا ما تكون ليستاقتاحية وال المواقف ،كما ثبت عىل سبيل المثال ،من قبل WوSearle
)عىل سبيل المثال ،راجع الوع واللغة .(p118التفضيالت ه التمثيالت العامة المستقلة الجوهرية ،والمراقب
المستقل )عىل عكس العروض التقديمية أو التمثيالت من النظام 1إل النظام Searle-Consciousness - 2و اللغة
أكت بدائية S1التصورات الذكريات المشدين ف الزمان أو المكان ،ف حي أن تطور ر ر .(p53فه أعمال محتملة
واإلجراءات االنعكاسية ه دائما هنا واآلن .هذا هو أحد السبل لوصف النظام - 2التقدم الرئيس الثات ف علم النفس
الفقاري بعد النظام - 1القدرة عىل تمثيل )الدولة العامة ل (COSاألحداث والتفكت فيها كما يحدث ف مكان آخر أو
زمان )كلية ستل الثالثة من الخيال المضادة للحقائق تكمل اإلدراك واإلرادة(' S1 .األفكار' )بلدي -T1أي استخدام
التفكت لإلشارة إل عمليات الدماغ التلقات للنظام واحد( ه حاالت العقلية المحتملة أو الالوع من - S1ستل -
قضايا .(1991) 66-1:45
يمكن وصف التصورات والذكريات واإلجراءات االنعكاسية )التلقائية( من قبل LGاألولية) - PLGعىل سبيل المثال ،
أرى الكلب( وهناك ،ف الحالة العادية ،ال توجد اختبارات ممكنة بحيث يمكن أن تكون صحيحة فقط -أي بديهية
كما أفضل أو ردود الفعل الحيوانية كما تصف Wو .DMSيمكن الترصف ب eوصفها بأنها ثانوية إل رج)- SLGعىل
حالن الخاصة )أي كيف أعرف ر حن بالنسبة ل فسبيل المثال أعتقد أنن أرى الكلب( ويجب أيضا أن تترصف بها ،ر
ر
حن أترصف أو يحدث بعض األحداث -انظر مراجعات للكتب المعروفة عن Wبواسطة ما أعتقد ،والتفكت ،ويشعر ر
جونستون وبود .الحظ أن الترصف تصبح إجراءات عندما تحدث أو مكتوبة وكذلك يجري الترصف بها بطرق أخرى،
وهذه األفكار كلها بسبب فيتغنشتاين )منتصف عام (1930وليست السلوكية ) Hintikkaو ،Hintikka 1981ستل،
ً ً
هاكر ،هوتو الخ .(،يمكن اعتبار فيتغنشتاين مؤسس علم النفس التطوري وعمله تحقيقا فريدا من وظائف سيكولوجية
النظام البديه 1وتفاعلها مع النظام .2بعد أن وضع فيتغنشتاين األساس لعلم النفس الوصق للفكر من الدرجة
ر
طاولن العليا ف الكتب الزرقاء والبنيق أوائل الثالثينات ،تم تمديده من قبل جون ستل ،الذي قدم نسخة أبسط من
هنا ف كتابه الكالسيك العقالنية ف العمل ) .(2001يتوسع هذا الجدول ف مسح Wللهيكل البديه لعلم النفس
التطوري الذي تم تطويره من تعليقاته األول ف عام 1911والموضوع بشكل جميل ف عمله األخت "عىل اليقي"
)) (OCكتب ف OC .(51-1950هو حجر األساس للسلوك أو علم المعرفة وعلم األنطولوجيا )يمكن القول نفس
)المشتكة عىل سبيل المثال ،منر والتاغماتية( ،واللغويات المعرفية أو الفكر من الدرجة العليا ،وف رأت
الدالالت ر
األكت أهمية ف الفلسفة )علم النفس الوصق( ،وبالتال ف دراسة السلوك .اإلدراك والذاكرة قبل (DMSالعمل الوحيد ر
ً
تلقائيا واإلجراءات االنعكاسية والعاطفة ه بدائية جزئيا ً تحت ر
القشية الدول العقلية الالإرادية ،حيث يناسب العقل
ذات -ستل( -األساس البديه الذي ال يمكن التشكيك فيه ،وصحيح فقط ،من )يعرض( العالم )هو انعكاش ر
العقالنية ر
الن ال يمكن التحكم فيها.
الن يمكن وصفها ف - SLGحيث التفضيالت والرغبات والنوايا ه أوصاف التفكت البطء الواع القدرات الطوعية -ر
ر
يحاول العقل أن يناسب )تمثيل( العالم .السلوك وجميع االلتباسات األخرى من علم النفس الوصق االفتاض لدينا
)الفلسفة( تنشأ ألننا ال نستطيع أن نرى S1العمل ووصف جميع اإلجراءات بأنها أعمال متعمدة واعية من ) S2الوهم
ستل(. - TPI - الظاهري
[وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ّ
العقل لديه الوصول إل الذاكرة ولذا فإننا نستخدم أسباب واضحة بوع ولكن ها ه غت صحيحة ف كثت من األحيان
لشح السلوك )وهما األنفس أو أنظمة أو عمليات البحوث الحالية( .يمكن وصف المعتقدات والترصفات األخرى بأنها ر
أفكار تحاول مطابقة حقائق العالم )العقل إل اتجاه العالم للتناسب( ،ف حي أن النوايا ه النوايا للعمل )النوايا
الن تحاول مطابقة العالم لألفكار -العالم إلالسابقة ، PI -أو النوايا ف العمل (IA - Searle -باإلضافة إل األعمال ر
الذهن اتجاه تناسب ،cf. Searle -عىل سبيل المثال ،الوع واللغة .(p145 ، 190
27
ف بعض األحيان هناك ثغرات ف المنطق للوصول إل االعتقاد وغتها من الترصفات .يمكن استخدام كلمات الترصف
والن يبدو أنها تصف الحاالت العقلية )'رأت هو ،(( ...أو كأفعال أو صفات لوصف القدرات )وكالء ألنها كأية أوناز ر
ر
تترصف أو قد تترصف ' -أعتقد أن(' ...وغالبا ما تسم بشكل غت صحيح "المواقف المقتحة" .تصبح التصورات
ذكريات وبرامجنا الفطرية )الوحدات المعرفية ،والقوالب ،ومحركات االستدالل من (S1استخدام هذه إلنتاج
الترصفات ) --االعتقاد ،ومعرفة ،وفهم ،والتفكت ،الخ ،واألفعال العامة الفعلية أو المحتملة مثل اللغة )الفكر ،
والعقل( وتسم أيضا الميول ،والتفضيالت ،والقدرات ،وتمثيل (S2و ،Volitionوليس هناك لغة )مفهوم ،والفكر(
" الدول العقلية الخاصة" للتفكت أو الرغبة )أي ال لغة خاصة أو فكر أو عقل( .يمكن للحيوانات العليا التفكت من
وسوف تعمل وإل هذا الحد لديهم علم النفس العام.
الفئة ) PROPOSITIONAL :1صحيح أو زائف( األعمال العامة من االعتقاد ،والحكم ،والتفكت ،وتمثيل ،والتفاهم،
واختيار ،واتخاذ قرار ،وتفضيل ،وتفست ،ومعرفة )بما ف ذلك المهارات والقدرات( ،وحضور )التعلم( ،والتجربة،
ومعن ،وتذكر ،وأنا ،ntendingوالنظر ،والرغبة ،السابقينالبيكس ،والتمن ،والرغبة ،واألمل )فئةخاصة( ،ورؤية
)الجوانب(.
مشوطة ،ر
افتاضية ،خيالية( --الحلم ،تخيل ،الكذب ،التنبؤ ،الشك. الفئة MODE : 2المنفصلة ) -كما لو كان ،ر
الفئة :3العواطف :المحبة ،الكراهية ،الخوف ،الحزن ،الفرح ،الغتة ،االكتئاب .وظيفتها ه تعديل التفضيالت لزيادة
اللياقة البدنية الشاملة )الفائدة القصوى المتوقعة( عن طريق تسهيل معالجة المعلومات من التصورات والذكريات
للعمل الشي ع .هناك بعض الفصل بي العواطف S1مثل الغضب والخوف و S2مثل الحب والكراهية واالشمتاز
والغضب .يمكننا أن نفكر فيها كما شعرت بقوة أو ترصفت من الرغبات.
الرغبات ) :أريد أن يكون Xصحيح --أريد أن أغتالعالم لتناسب أفكاري( :الشوق ،عىل أمل ،توقع ،ف انتظار ،
الحاجة ،تتطلب ،ملزمة للقيام به.
اإلجراءات) :أنا جعل Xصحيح( :بالنيابة ،تحدث ،القراءة ،الكتابة ،الحساب ،اإلقناع ،العرض ،التظاهر ،اإلقناع
،القيام بمحاولة ،محاولة ،يضحك ،اللعب ،األكل ،ر
الشب ،البكاء ،التأكيد )وصف ،تعليم ،التنبؤ ،اإلبالغ( ،
واعدة ،صنع أو استخدام الخرائط والكتب والرسومات وبرامج الكمبيوتر ،وهذه ه العامة والطوعية ونقل المعلومات
حن تهيمن عىل ردود الفعل S1غت واعية وغت طوعية ف تفستات السلوك)) الوهم الظاهري )، (TPI إل اآلخرين ر
الئحة فارغة ) (BSأو نموذج العلوم االجتماعية القياسية ).((SSSM
تعت عن األفعال ر
الن لها وظائف مختلفة ف حياتنا وليست أسماء األشياء ،وال نوع واحد من األحداث .وتحكم الكلمات ر
للبش من قبل وحدات المعرفية – ما يعادل تقريبا إل النصوص أو مخططات علم النفس التفاعالت االجتماعية ر
االجتماع )مجموعات من الخاليا العصبية المنظمة ف محركات االستدالل( ,ر
والن ,مع التصورات والذكريات ,يؤدي
الن تؤدي إل النوايا ومن ثم إل اإلجراءات .يمكن أن تؤخذ التعمد أو علم النفس المتعمد إل تشكيل التفضيالت ر
لتكون كل هذه العمليات أو التفضيالت فقط مما يؤدي إل اإلجراءات وبالمعن األوسع هو موضوع علم النفس المعرف
28
أو علم األعصاب المعرف عندما تشمل علم وظائف األعضاء العصبية والكيمياء العصبية وعلم الوراثة العصبية .يمكن
الن تنتج السلوك ،ومن ثم يتماعتبار علم النفس التطوري كدراسة لجميع الوظائف السابقة أو تشغيل الوحدات ر
استخدامه بشكل مكثف ف التطور والتنمية والعمل الفردي مع التفضيالت والنوايا واإلجراءات .وبما أن البديهيات
)الخوارزميات أو الوحدات المعرفية( لعلم النفس لدينا موجودة ف جيناتنا ،يمكننا توسيع فهمنا وزيادة قوتنا من خالل
عت علم األحياء وعلم النفس والفلسفة )علم إعطاء أوصاف واضحة لكيفية عملها ويمكن أن تمتد لهم )الثقافة( ر
وأكت كفاءةHajek (2003) .النفس الوصق( والرياضيات والمنطق والفتياء وبرامج الكمبيوتر ،وبالتال جعلها أشع ر
المشوطة whichخوارزمية algorithmatizedمن قبل روت )(1999 يعط تحليال للترصفات واالحتماالت ر
Spohn ،الخ.
الن تتم برمجتها بالفطرة ف وحدات التعمد )علم النفس المعرف أو التطوري( يتكون من جوانب مختلفة من السلوك ر
الن تخلق وتتطلب الوع واإلرادة والنفس ،وف البالغي اإلنسان العادي ما يقرب من جميع ما عدا التصورات المعرفية ر
وبعض الذكريات ه الموضوعية ،تتطلب أفعاال عامة )مثل اللغة( ،وتلزمنا بعالقات من أجل زيادة لياقتنا الشاملة
)أقض فائدة متوقعة أو أقض فائدة بايزي( .ومع ذلك ،فإن بايزيانية مشكوك فيها للغاية بسبب نقص التحديد الشديد
-أي أنه يمكن أن "يفش" أي رشء وبالتال ال رشء .يحدث هذا عن طريق الهيمنة واإليثار المتبادل ،مما يؤدي ف
الن أقسمها إل DIRA1و DIRA2ل S1و (S2وتفرض كثت من األحيان إل الرغبة ف أسباب مستقلة للعمل )ستل( -ر
رشوط الرضا عىل رشوط الرضا )ستل( ) -أي ،يتصل األفكار بالعالم من خالل األعمال العامة )حركات العضالت( ،
والموسيق والجنس والرياضة وما إل ذلك .وقد برزت أساسيات هذا من قبل أعظم ر وإنتاج الرياضيات واللغة والفن
عالم النفس الطبيع لدينا لودفيغ فيتغنشتاين من 1930إل 1951ولكن مع ينذرات واضحة العودة إل عام ،1911
ومع التحسينات من قبل الكثتين ،ولكن قبل كل رشء من قبل جون ستل بداية ف عام " .1960الشجرة العامة
للظواهر النفسية .أنا أسع ليس من أجل الدقة ولكن من أجل رؤية الكل" .RPP Vol 1p895، cf Z p464 .الكثت
يعتف بالدرجات العلمية .وكما الحظ دبليو ،فإن الميول تكون واعيةمن التعمد )عىل سبيل المثال ،ألعاب اللغة لدينا( ر
وتداولية ف بعض األحيان .جميع القوالب لدينا )وظائف ،مفاهيم ،ألعاب اللغة( لها حواف غامض ف بعض السياقات,،
كما يجب أن تكون مفيدة.
هناك نوعان عىل األقل من التفكت )أي لعبي لغويي أو طرق الستخدام"التفكت"للترصف ضد -(erbغت عقالت دون
وع وعقالت مع الوع الجزت ) ،(Wالذي يوصف اآلن بأنه التفكت الشي ع والبطء ل S1و .S2من المفيد اعتبار
هذه ألعاب لغوية وليس مجرد ظواهر ) .(W RPP Vol2 p129الظواهر العقلية )لدينا الذاتية أو الداخلية "التجارب"(
حن بالنسبة للذات ،وبالتال ال يمكن أن ه ،epiphenomenalتفتقر إل المعايت ،وبالتال تفتقر إل المعلومات ر
تلعب أي دور ف التواصل ،والتفكت أو العقل .التفكت مثل جميع الترصفات يفتقر إل أي اختبار ،ليست حالة عقلية
ً فعًل ًً )عىل عكس تصورات ،(S1وال يحتوي عىل أي معلومات ر
عاما أو حدثا مثل الكالم أو الكتابة أو حن يصبح
االنقباضات العضلية األخرى .تصوراتنا وذكرياتنا يمكن أن يكون المعلومات )أي COSالعامة( إال عندما تتجىل ف
حن بالنسبة ألنفسنا.اإلجراءات العامة ،لعندها فقط ال التفكت ،والشعور الخ لها أي معن )عواقب( ر
29
الن ه مخفية طن الفتيولوجيا العصبية ،الكيمياء )الفكر ،اللغة( هو بالفعل ف الرأي العام الكامل ) .(Wأي 'الظواهر' ر
الحيوية ،وعلم الوراثة ،ميكانيكا الكم ،أو نظرية األوتار ،ال عالقة لها بحياتنا االجتماعية كما حقيقة أن الجدول يتكون
الن "طاعة" )يمكن وصفها من قبل( قواني الفتياء والكيمياء هو تناول الغداء عىل ذلك .كما قال دبليو من الذرات ر
ر ر
الشهتة جدا "ال شء مخق" .كل شء يهم العقل )الفكر واللغة( مفتوح للعرض إذا كنا ندرس بعناية فقط عمل اللغة.
وقد تطورت اللغة )العقل والخطاب العام المرتبط باإلجراءات المحتملة( لتسهيل التفاعل االجتماع وبالتال جمع
الموارد والبقاء واإلنجاب .قواعدها النحوية )أي علم النفس التطوري ،المتعمد( وظائف تلقائيا ومربكة للغاية عندما
نحاول تحليلها .وقد تم تفست هذا ف كثت من األحيان من قبل هاكر DMS ،وغتها الكثت.
كما الحظ Wمع عدد ال يحض من األمثلة المذكورة بعناية ،الكلمات والجمل لها استخدامات متعددة اعتمادا عىل
السياق .أعتقد وأنا أكل لها أدوار مختلفة تماما كما أعتقد واعتقدت أو أعتقد وهو يعتقد .الحارص متوترة أول شخص
ر
قدرت عىل التنبؤ أفعال المحتملة عىل أساس المعرفة )أي (S2 استخدام األفعال الميلية مثل "أعتقد" عادة ما تصف
ولكن يمكن أن يبدو أيضا )ف سياقات فلسفية( أن تكون وصفية من حالته العقلية وذلك ال يستند إل المعرفة أو
اجعن للكتاب من قبل هوتو و .(Myinبالمعن السابق ، S1فإنه ال يصف الحقيقة ولكن المعلومات ) Wوانظر مر ر
يجعل نفسه صحيحا ف فعل قوله --أي "أعتقد أنها تمطر" يجعل نفسه صحيحا .وهذا هو ،يمكن أن تكون أفعال
ر
الذات سببيا --أنها مثيل أنفسهم ولكن بعد ذلك الترصف المستخدمة ف أول شخص الحارص المتوتر من االنعكاس
أنها ليست قابلة لالختبار )أي ،وليس Tأو ، Fوليس .(S2ومع ذلك ف الماض أو المستقبل المتوترة أو شخص ثالث
الن هيصحيحة أو استخدام" -اعتقدت" أو "يعتقد" أو "انه يعتقد" تحتوي أو يمكن حلهامن خالل المعلومات ر
الن يمكن أو يمكن أن تصبح يمكن التحقق منها .وبالمثل " ،أعتقد أنها تمطر"كاذبة ،كما أنها تصف األفعال العامة ر
ر
ليس لديه معلومات باستثناء اإلجراءات الالحقة ،حن بالنسبة ل ،ولكن "أعتقد أنها سوف تمطر" أو "سيعتقد أنها
الن تنوي نقل المعلومات )أو المعلوماتالمشدين ف الفضاء رتمطر" ه أعمال عامة يمكن التحقق منها محتملة ر
المضللة(.
ر
المقتحاتية)غت-- العديد من ما يسم الميول /الترصفات /التفضيالت /الميول /القدرات /القدرات ه غت
)أكت فائدة بكثت لنسميها وظائف أو قدرات( من النظام .(Tversky Kahneman) 1النوايا انعكاسية( المواقف ر
السابقة وذكر ستل لتكون الدول العقلية ،وبالتال ، S1ولكن مرة أخرى أعتقد أن واحدا يجب أن يفصل PI1و PI2
منذ لغتنا العادية نوايانا السابقة ه المداوالت واعية من .S2التصورات والذكريات والنوع 2الترصفات )عىل سبيل
المثال ،بعض العواطف( والعديد من الترصفات نوع 1تسم أفضل ردود الفعل من S1والتلقات ،غت العاكسة ،غت
االقتاحية وغت المواقف عمل المفصالت )بديهيات ،خوارزميات( من علم النفس التطوري لدينا )مويال شارروك بعد ر
فيتغنشتاين(.
أعتتهم قراءة أساسية لفهم علم النفس الوصق للفكر من الدرجة العليا ه بعض األسس الرائدة ألفكار Wالذين ر
كوليفا ،هوتو ، DMS ،ستتن Horwich ، Finkelstein ،و ، Readالذين ،مثل العديد من العلماء اآلن ،قد
اإلنتنت ف ، academia.edu نشوا معظم عملهم )ف كثت من األحيان ف شكل ما قبل الطباعة( مجانا عىل ر ر
ر
، philpapers.org،researchgate.netوغتها من المواقع ،وبالطبع يمكن أن يجد كل شء تقريبا مجانا عىل
ر
المشتكة عت السيول p2p، libgen.io، b-ok.org ،الخ .تم العثور عىل بيكر وهاكر ف العديد من األعمال ر
االنتنت ر
وعىل صفحة هاكر الشخصية .ذهب بيكر الراحل من البحر مع تفست غريب التحليل النفس والعدمية إل حد ما
الن تم دحضها باقتدار من قبل هاكر الذي "غوردون بيكر ف وقت متأخر من تفست فيتغنشتاين" هو يجب أن تقرأ ر
ألي طالب السلوك.
30
لشح أعىل ترتيب الفكر اختال المناظر الكرتونية للحياة بسبب محاولة ر يمكن للمرء أن يجد ال نهاية لها الميتافتيقية ر
السبن من ،S1الذي كاروثرز ) ، (Cدينيت ،و Churchlands (3من القادة الحاليي من ر من S2من حيث اإلطار
االختال المادي --فيما يىل - CDCبلدي اختصار لمراكز )الفلسفية( السيطرة عىل ر ، scientismالتعة الحسابية أو
األمراض( وغتها الكثت تسع .وقد تم فضح Scientismف كثت من األحيان بدءا Wف BBBف 30عندما الحظ أن
الن يفعل– "الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم وإغراء ال يقاوم لطرح واإلجابة عىل األسئلة ف الطريقة ر
الحقيق للميتافتيقية ويقود الفيلسوف إل الظالم الدامس" -وبواسطة ستل ،اقرأ، ر العلم .هذا االتجاه هو المصدر
ر
هوتو ،هاكر وعدد ال يحض من اآلخرين منذ ذلك الحي .محاولة ل'شح' )حقا فقط لوصف كما Wأوضح( S2ف
وحن بالنسبة ل S1انها معقدة للغاية وليس من الواضح أن األلعاب اللغوية ر المصطلحات السببية غت متماسكة
حن تطبيقها ف الفتياء متنوعة للغاية من "السببية" يمكن من أي وقت مض لتطبيق )كما وقد لوحظ عدة مرات( -ر
والكيمياء هو متغت وغالبا ما تكون غامضة )هل كان الجاذبية أو طبقة الخراج أو الهرمونات أو الرياح أو كل منهم ر
الن
النومن كانت األسباب تبدأ وتنته(؟ ولكن كما قال دبليو " -اآلن إذا لم يكن الروابط السببية رجعلت سقوطالتفاح ،ر
نحن معنيون بها ،ثم أنشطة العقل تكمن مفتوحة أمامنا".
أقتح أنه من الخطأ الكبت أن نرى Wكما اتخاذ أي من الجانبي ،كما عادة staتيد ،كما وجهات نظره هومع ذلك ،ر
أكت دهاء ،ف كثت من األحيان من عدم ترك trialoguesله دون حل .قد يجد المرء أنه من المفيد أن تبدأ مع ر
أكت قدر من القراءة ،هوتو ،هوتو ،هورويتش ،كوليفا ،هاكر ،غلوك،DMS ، ر
مالحظات W، Sالخ ،ومن ثم دراسة ر
ستتن ،وما إل ذلك ممكن قبل الحفر ف أدب السببية وفلسفة العلم ،وإذا وجد المرء أنه من غت المثت لالهتمام أن
تفعل ذلك ثم دبليو قد رصب العالمة.
قبل أن أقرأ أي كتاب ،أذهب إل الفهرس والببليوغرافيا لمعرفة من يستشهدون به .ف كثت من األحيان المؤلفي
األكت لفتا للنظر هو اإلغفال الكامل أو شبه الكامل لجميع المؤلفي أذكر هنا W .هو بسهولة الفيلسوف ر اإلنجاز
ر
الحديث األكت مناقشة عىل نطاق واسع مع حوال كتاب واحد جديد وعشات المقاالت المكرسة له إل حد كبت أو ر
كليا كل شهر .لديه مجلته الخاصة "التحقيقات الفلسفية" وأتوقع أن تتجاوز ببليوغرافيه مجلة الفالسفة األعىل األربعة
أو الخمسة التالية مجتمعة .ستل هو ربما المقبل بي الحداثة )والوحيد مع العديد من المحارصات عىل يوتيوب ،
والن ،عىل عكس جميع محارصات الفلسفة األخرى تقريبا ، أكت من ، 100رفيميو ،مواقع الجامعة وما إل ذلك --ر
عشات الكتب ومئات المقاالت ه فرحة لالستماع إل( وهوتو ،كوليفا ، DMS ،هاكر ،اقرأ ،الخ ،بارزة جدا مع ر
والمحادثات واالستعراضات .ولكن مراكز السيطرة عىل األمراض والوقاية منها وغتها من األطباء الميتافتيقيي
يعتتون عملهم ً
مهما للغاية. يتجاهلونها ويتجاهلها اآلالف الذين ر
وبالتال ،فإن إطار W / Sالقوي )وكذلك إل حد كبت مثل البحث الحديث ف التفكت( غائب ً
تماما وجميع االلتباسات
الن مسحها وفتة .إذا كنت تقرأ بلدي االستعراضات واألعمال نفسها ،ونأمل وجهة نظركم من معظم الكتابة ف هذهر
الساحة قد تكون مختلفة تماما عن لهم .ولكن كما أرص دبليو ،عىل المرء أن يعمل عىل األمثلة من خالل نفسه .كما
لوحظ ف كثت من األحيان ،وكان له ثالثية سوبر سقراط نية عالجية.
وتالحظ حجج Wنهات ضد االستبطان واللغة الخاصة ف بلدي غتها من االستعراضات ومعروفة للغاية .ف األساس،
فه بسيطة مثل فطتة --يجب أن يكون لدينا اختبار للتميت بي ألف وباء واالختبارات يمكن أن تكون فقط الخارجية
والعامة .وقال انه أوضح هذا الشهتة مع 'خنفساء ف المرب ع' .إذا كان لدينا جميعا مرب ع ر
الن ال يمكن فتحها وال األشعة
السينية وما إل ذلك ،وندعو ما هو داخل 'خنفساء' ,،ثم 'خنفساء' ال يمكن أن يكون لها أي دور ف اللغة ،لكل مرب ع
31
حن أن تكون فارغة .لذلك ،ال توجد لغة خاصة ال أستطيع أن أعرفها إال واليمكن أن تحتوي عىل رشء مختلف أو ر
ً ً
استبطان ف "الكالم الداخىل" .إذا لم يكن Xواضحا علنا ،فال يمكن أن تكون كلمة ف لغتنا .هذا يسقط نظرية كارروثر
الن يشت إليها .لقد رشحت تفكيك Wلمفهوم ISAللعقل ،فضال عن جميع نظريات "الحس الداخىل" األخرى ر
ر
االقتاحية'( أعاله وف مراجعات لبود وجونستون والعديد من كتب ستل. االستبطان وعمل اللغة الترصفية )'المواقف ر
ر ر
انظر ستتن "فيتغنشتاين' sالتحقيقات الفلسفية" ) (2004لشح لطيف للغة الخاصة دكل شء من قبل قراءة
وآخرون للوصول ال جذور هذه القضايا كما يفعل عدد قليل.
الن تختلف بشكل عشوات الن تحاول الجمع بي العلم والفلسفة ،مع معن العديد من المصطلحات الرئيسية ر الكتابة ر
تقريبا دون وع ،هو schizoidواليأس ،ولكن هناك اآلالف من كتب العلوم والفلسفة مثل هذا .هناك وصف )وليس
البشي الجمعتفست كما أوضح (Wلسلوكنا ومن ثم تجارب علم النفس المعرف .العديد من هذه التعامل مع السلوك ر
ً
بي التفكت الواع من S2مع automatismsالالوع من ) S1امتصاص علم النفس ف علم وظائف األعضاء( .كثتا
ر
"الحقيق" لهذه المصطلحات، ما يقال لنا إن الذات واإلرادة والوع ه أوهام ،ألنهم يعتقدون أنهم يظهرون لنا المعن
وأن استخدام الرسوم المتحركة هو الصحيح .وهذا يعن أن " S2غت واقع" ويجب أن يتم تصنيفها بواسطة األوصاف
السببية العلمية ل .S1ومن هنا سبب للتحول من فلسفة اللغة إل فلسفة العقل .انظر عىل سبيل المثال ،استعراض
لكاروتر األختة 'عتامة العقل' .ر
حن ستل هو الجات المتكرر هنا كما الحظ هاكر ،بينيت وهاكر ، DMS ،كوليفا الخ.
إذا كان شخص ما يقول أنن ال يمكن أن تختار ما يجب أن يكون لتناول طعام الغداء هو مخط بوضوح ،أو إذا كان
يعن عن طريق االختيار رشء آخر مثل هذا 'االختيار' يمكن وصفها بأنها وجود 'السبب' أو أنه ليس من الواضح كيفية
نعتت ها وهمية ،ثم هذا صحيح تافه )أو غت متماسك( ،ولكن الحد من 'االختيار' إل 'السبب' لذلك يجب علينا أن ر
الن نبدأ منها وننه مثل هذه والن ينبع أن تع رتت النقطة ر
ال عالقة له بكيفية استخدامنا للغة وكيف نعيش ،ر
المناقشات.
يعتت أنه من المهم أنه كان دبليو ،جنبا إل جنب مع كانط ونيتشه )العقول العظيمة ،ولكن أيا منهم
ربما يمكن للمرء أن ر
ال تفعل الكثت لحل مشاكل الفلسفة( ،الذين تم التصويت أفضل من كل وقت من قبل الفالسفة ال كوين ،دوميت،
بوتنام ،كريبك أو مركز السيطرة عىل األمراض والوقاية منها.
32
بالنسبة ألولئك الذين يدركون ما سبق ،واألجزاء الفلسفية من كارروثر "عتامة العقل" )عمل كبت ف اآلونة األختة من
الن تنتج عن تجاهل عمل W، Sومئات آخرين .ويمكن أن مدرسة (CDCتتألف إل حد كبت من االرتباكات القياسية ر
ر
االختالية وينكر 'واقع' لدينا أعىل مستوى الفكر واإلرادة والنفس والوع ،إال أن هذه تعط يسم Scientismأو
استخدام مختلفة تماما وغت متوافقة تماما ف العلم .لدينا عىل سبيل المثال ،ال توجد أسباب للعمل ،فقط الدماغ
الن ليس لها معن واضح. الذي يسبب العمل الخ .فه تخلق مشاكل وهمية من خالل محاولة اإلجابة عىل األسئلة ر
وينبع أن ُيرصبنا أن هذه اآلراء ليس لها أي تأثت عىل اإلطالق عىل الحياة اليومية ألولئك الذين يقضون معظم حياتهم
البالغة ف ر
التوي ج لها.
ويلخص هذا الوضع بشكل جيد من قبل روبرت اقرأ ف مقاله 'المشكلة الصعبة للوع' " --مشكلة المتشددين يصبح
وأكت نحن دي أنسنة جوانب من العقل ،مثل المعلومات واإلدراك والتعمد .المشكلة لن تواجه حقا وأكت بعدا ،ر
أكت ر ر
ر
إال إذا واجهنا ما يصل ال ذلك باعتبارها 'مشكلة' أن له عالقة مع البش كله ،وتتجسد ف سياق )الطبيعية واالجتماعية
بشكل ال ينفصم( ف وقت معي ،الخ ...ثم يمكن أن تصبح متبرصة ألحد أنه ال توجد مشكلة .فقط عندما يبدأ المرء
المفتض أن استخدام الحيوان غت اإلنسان ر البشية وغت ر
البشية )من عت المجاالت ر ،ويقول ،إل "نظرية" المعلومات ر
{عادة ما يعتقد بأنها ميكانيكية} أو نموذج اآللة كنموذج واحد ،وبالتال الحصول عىل األشياء مرة أخرى إل األمام( ،
ر
االختالية )إل الدماغ( ،السلوكية وهلم فإنه يبدأ ف النظر كما لو كان هناك مشكلة ...أن جميع '،isms' (cognitivism
السء الذي يضمن أن "المشكلة الصعبة" ال جرا( ...دفع أبعد وأبعد من متناول اليد لدينا ...تصور جدا للمشكلة هو ر
تزال غت قابلة للذوبان ...لم ُيعط أي سبب وجيه لنا للتفكت ف أنه يجب أن يكون هناك علم لسء ما إذا كان يجب
ر
حقيقيا .ليس هناك سبب وجيه لالعتقاد بأنه يجب أن يكون هناك علم الوع ،أو العقل أو المجتمع ،أي ر ً
أكت اعتباره
الن تبدأ أسماؤها بحرف مما هناك حاجة إل علم األرقام ،أو األكوان أو العواصم أو األلعاب أو األبراج أو األجسام ر
'ب' ......نحن بحاجة إل أن نبدأ مع فكرة أنفسنا كأشخاص المجسدة تعمل ف عالم ،وليس مع فكرة أنفسنا كعقول
مع عقول 'تقع' ف نفوسهم أو 'تعلق' لهم ...ال توجد طريقة أن العلم يمكن أن تساعدنا bootstrapف حساب
'خارج'' /الهدف' ما هو الوع حقا وعندما يكون حارصا حقا .ألنه ال يمكن أن يساعدنا عندما يكون هناك رصاع ر
المعايت ،عندما ر
تأت آالتنا ف رصاع مع أنفسنا ،ف رصاع معنا .آلالتنا يتم معايرتها فقط من قبل تقاريرنا ف المقام األول.
ال يمكن أن يكون هناك رشء مثل الحصول عىل وجهة نظر خارجية ...هذا ليس بسبب ...المشكلة الصعبة غت قابلة
حن'...الطبيعية المتسامية'...االعتاف بأن المشكلة قد تم تعريفها رر للذوبان ... ،بدال من ذلك ،نحن لسنا بحاجة إل
الضمانات ...الحفاظ عىل قيد الحياة إل أجل غت مسم من المشكلة فهو يقدم االرتياح النفس غت العادي لكل من
.
بيان "علم" متواضع )ولكن متمت( للحدودعىل الفهم و ،ومعرفة ب eingجزء من النخبة المتمتة ،أن ف ذكر تلك
الحدود ،يمكن أن نرى ما وراءها .فإنه يفشل ف رؤية ما أوضح هتغنشتاين ف مقدمة .Tractatusالحد يمكن أن...
فقط أن يوجه ف اللغة وما يكمن عىل الجانب اآلخر من الحد سيكون مجرد هراء".
ً
العديد من تعليقات Wتتبادر إل الذهن .وأشار قبل 88سنوات إل أن "األشار" ترض شوقا إل المتعال ،وألننا
ً
نعتقد أننا نستطيع أن نرى 'حدود الفهم اإلنسات' ،نعتقد أننا نستطيع أن نرى ما هو أبعد منها أيضا ،وينبع أن نسهب
ف حقيقة أننا نرى حدود اللغة )العقل( ف حقيقة أننا ال نستطيع وصف الحقائق ر
الن تتوافق مع جملة إال بتكرار
الجملة )انظر p10الخ ف ثقافته وقيمته ،المكتوبة ف عام .(1931كما أجد أنه من المفيد أن أكرر ف كثت من األحيان
الن كتبت قبل قرن من الزمان ف .TLP 5.1361 مالحظته بأن "الخرافة ليست سوى اإليمان بالعالقة السببية" -ر
أيضا apropos ،هو تعليقه الشهت ) (PI P308حول أصل المشاكل الفلسفية حول العمليات العقلية )وجميع
المشاكل الفلسفية(" .كيف تنشأ المشكلة الفلسفية حول العمليات العقلية والدول وحول السلوك؟ الخطوة األول
ونتك طبيعتها غت محسومة .ف وقت ما ربما الن تهرب تماما إشعار .نحن نتحدث عن العمليات والدول ر ه تلك ر
ً
سنعرف المزيد عنهم --نعتقد .ولكن هذا هو ما يلزمنا بطريقة معينة للنظر ف هذه المسألة .ألننا نملك مفهوما ً محددا
لما يعنيه تعلم معرفة العملية بشكل أفضل) .الحركة الحاسمة ف خدعة االستحضار قد اتخذت ،وكان واحد جدا أننا
الن لمنظن األبرياء تماما -- (.واآلن القياس الذي كان لجعلنا نفهم أفكارنا يقع إل أشالء .لذلك علينا أن ننكر العملية ر
يتم فهمها بعد ف الوسط غت المستكشف بعد .واآلن يبدو كما لو أننا أنكرنا العمليات العقلية .وبطبيعة الحال ال نريد
33
أن ننكرهم".
آخر تعليق تافهة عىل ما يبدو من قبل ) W (PI P271طلب منا أن نتخيل الشخص الذي نس ما تعنيه كلمة "ألم"
لكنه استخدمها بشكل صحيح -أي أنه استخدمها كما نفعل نحن! ومن المهم أيضا تعليق ) W (TLP 6.52أنه عندما
يتم الرد عىل جميع األسئلة العلمية ،ال ر
يبق أي رشء للتساؤل ،وهذا هو ف حد ذاته الجواب .ومحوري لفهم العلماء
)أي بسبب العلم ،وليس العلم( فشل CDCوآخرون هو مالحظته أنه من الخطأ الشائع جدا أن نعتقد أن شيئا ما
يجب أن تجعلنا نفعل ما نقوم به ،مما يؤدي إل الخلط بي السبب والعقل" .والخطأ الذي نحن هنا وف ألف حالة
مماثلة يميلون إل القيام به والمسم بكلمة "لجعل" كما استخدمناه ف الجملة "ليس عمال من أعمال البصتة ر
الن
تجعلنا نستخدم القاعدة كما نفعل" ،ألن هناك فكرة أن "شيئا يجب أن يجعلنا" نفعل ما نقوم به .وهذا ينضم مرة
أخرى إل الخلط بي السبب والعقل .نحن بحاجة إل عدم وجود سبب التباع القاعدة كما نفعل .سلسلة األسباب لها
نهاية"BBB p143 .
ً ّ
كما علق قائال إن لسلسلة األسباب نهاية وأنه ال يوجد سبب ف الحالة العامة لك يكون لها معن لتحديد سبب ما .رأى
ً
Wف رصاعه الذي دام عقودا رصورة توضيح "النحو" نفسه من خالل العمل عىل "أمثلة متبرصة" وعدم جدوى
الكثتين من األجوبة .ومن هنا جاءت تعليقاته الشهتة حول الفلسفة كعالج و "العمل عىل الذات".
رشء آخر ملفت للنظر حول العديد من كتب الفلسفة )والفلسفة المقنعة ف جميع أنحاء العلوم السلوكية والفتياء
والرياضيات( هو أنه ف كثت من األحيان ال يوجد تلميح إل أن هناك وجهات نظر أخرى -أن العديد من أبرز الفالسفة
يعتتون النظرة العلماءية غت متماسكة .هناك أيضا رانه حقيقة )نادرا ما ذكر( أنه ،رشيطة أن نتجاهل بالطبع ر
عدماالتساق ،والحد ال يتوقف عىل مستوى الفتيولوجيا العصبية ،ولكن يمكن بسهولة أن تمتد )وغالبا ما كان( إل
مستوى الكيمياء والفتياء وميكانيكا الكم ،و 'الرياضيات' أو مجرد 'أفكار' .ما الذي يجب أن يجعل الفتيولوجيا العصبية
ر ّ
اليبنت الكون بأنه آلة عمالقة .ف اآلونة ممتة بالضبط؟ ألف اإلغريق فكرة أنه ال يوجد رشء سوى األفكار ووصف
األختة أصبح ستيفان وولفرام أسطورة ف تاري خ العلوم الزائفة لوصفه للكون كأوتوماتون كمبيوتر ف "نوع جديد من
ً ر
واالختالية والسلوك ية والثنائية ف أشكالها العديدة ليست أخبارا ،وإل الخيول الميتة العلوم" .المادية واآللية والمثالية
ر ً
تماما لفيتغنشتاين ،منذ أن أملت دبليو الكتب الزرقاء والبنيق الثالثينيات ،أو عىل األقل منذ النش الالحق والتعليق
ّ
[ث منها ميؤوس مهمة ما شخص إقناع لكن .nachlass عىل الواسع
ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
تعبت )غت مدرك( عن قواعد علم النفس البديه ،ومدى سهولة تغيت استخدام الكلمة دون معرفة ذلك ،قدمه
أكت من آلة عظيمة" .ولكن فتة طويلة" :يبدأ الكون ف أن يبدو وكأنه فكرة عظيمة ر الفتيات الست جيمس جيت منذ ر
'الفكر'' ،آلة'' ،الفضاء'' ،السبب'' ،الحدث'' ،يحدث'' ،يحدث'' ،مستمرة' ،وما إل ذلك ليس لديهم نفس المعات
)االستخدامات( ف العلم أو الفلسفة كما هو الحال ف الحياة اليومية ،أو باألحرى لديهم االستخدامات القديمة مختلطة
ف عشوائيا مع العديد من جديدة لذلك هناك مظهر من الشعور دون معن .الكثت من النقاش األكاديم للسلوك
والحياة والكون هو كوميديا عالية )ف مقابل الكوميديا المنخفضة لمعظم السياسة والدين ووسائل اإلعالم( :أي
الن تتعامل مع المجتمع المهذب ،وتتمت بحوار متطور وبارع ومؤامرة معقدة".(Dictionary.com) - "الكوميديا ر
ولكن الفلسفة ليست مضيعة للوقت --القيام به عن حق ،بل هو أفضل وسيلة لقضاء بعض الوقت .وإال كيف يمكننا
ر
األكت تبديد الفوض ف العلوم السلوكية أو وصف حياتنا العقلية وأعىل مستوى من التفكت ف النظام -- 2ر
السء
تعقيدا ورائعة وغامضة هناك؟
وبالنظر إل هذا اإلطار ينبع أن يكون من السهل أن نفهم ،OCلمتابعة أمثلة Wتصف كيف يستخدم علم النفس
الفطري لدينا اختبار الواقع للنظام 2للبناء عىل اليقي من النظام ،1بحيث أننا كأفراد وكمجتمعات الحصول عىل نظرة
ً
المتمج وراثيا إل
عالمية من تجارب متشابكة ال يمكن دحضها تبن عىل األساس الراسخ إلدراكنا والعمل االنعكاش ر
فتة طويلة من رشء يمكن الطعن فيه إل رصح مدهش للعلم والثقافة .نظرية التطور ونظرية النسبية مرت منذ ر
34
اليقينيات ر
الن ال يمكن إال أن تعدل ،وعىل الطرف اآلخر من الطيف ،ال توجد إمكانية لمعرفة أنه ال توجد أشياء مثل
ر
باريس أو برونتوصورس .إن وجهة النظر المتشككة غت متماسكة .يمكننا أن نقول أي شء ولكن ال يمكننا أن نعن أي
رشء.
أعتت OCوصفا لحجر األساس لفهم اإلنسان والوثيقة األساسية عىل علم النفس وهكذا ،مع نظام إدارة اآلليات ،وأنا ر
لدينا .عىل الرغم من أنه كتب عندما ف 60له ،ودمرت عقليا وجسديا من الشطان ،فإنه المع مثل عمله اآلخر
ويحول فهمنا للفلسفة )علم النفس الوصق من الفكر أعىل مرتبة( ،وإحضاره ف الماض إل النور ،بعد ثالثة ألف
سنة ف الكهف .وقد جرفت الميتافتيقيا بعيدا عن الفلسفة والفتياء.
"أي نوع من التقدم هو هذا -وقد أزيل الغموض رائعة -ومع ذلك لم يتم سباكة أي أعماق ف العزاء .لم يتم تفست أي
رشء أو اكتشافه أو إعادة تصوره .كيف ترويض وغت ملهم يمكن للمرء أن يعتقد .ولكن ربما ،كما ر
يقتح فيتغنشتاين،
ينبع العثور عىل فضائل الوضوح واإلزالة والغموض والحقيقة مرضية بما فيه الكفاية" -هوريتش 'فلسفة فيتغنشتاين
الفوقية'.
اسمحوا ل أن ر
أقتح أنه مع المنظور الذي شجعته هنا W ،هو ف مركز الفلسفة المعارصة وعلم النفس وليس غامضا
،صعبة أو غت ذات صلة ،ولكن متألقة وعميقة وواضحة وضوح الشمس وأنه ليغيب عنه هو أن تفوت واحدة من
أعظم مغامرات فكرية ممكنة.
ر
بالمفتض حول العلوم والرياضيات هو يانوفسك عمل ممتاز مؤخرا أن يعرض العديد من االلتباسات الفلسفية ف كتاب
تختنا' )) (2013انظر استعراض(.
'الحدود الخارجية للعقل :ما العلم والرياضيات والمنطق ال يمكن أن ر
وأشار دبليو إل أنه عندما نصل إل نهاية التعليق العلم ،تصبح المشكلة مشكلة فلسفية -أي واحدة من كيفية
استخدام اللغة بشكل واضح .يانوفسك ،مثل جميع العلماء تقريبا ومعظم الفالسفة ،ال يحصل عىل أن هناك نوعي
الن ه من واقع حول متمتين من "األسئلة" أو "التأكيدات" )أي ألعاب اللغة أو إل رج( هنا .هناك تلك ه المسائل ر
ر
اقتاحية )صحيح أو زائف( حاالت الشؤونلها معان واضحة )شوط كيفية العالم هو -أي أنها يمكن مالحظتها علنا ر
ر
الرضا COS --ف المصطلحات ستل(( --أي البيانات العلمية ،ومن ثم هناك تلك القضايا الن ه القضايا حول كيفية
اللغة يمكن أن تستخدم بشكل متماسك لوصف هذه الحاالت من الشؤون ،وهذه يمكن اإلجابة عليها من قبل أي
عاقل ،ذك ،والقراءة والكتابة شخص مع القليل أو ال يلجأ إل الحقائق من العلم .وثمة حقيقة أخرى غت مفهومة
ولكنها حرجة ه أنه عىل الرغم من أن التفكت ،الذي يمثل ،يستنتج ،يفهم intuiting ،الخ )أي علم النفس الترصف(
من بيان صحيح أو كاذب هو وظيفة من اإلدراك أعىل مرتبة من نظامنا 2بطيئة واعية ) ، (S2والقرار بشأن ما إذا كانت
"الج سيمات" متشابكة ،ويظهر النجم تحول أحمر ،وقد ثبت نظرية )أي ،الجزء الذي ينطوي عىل رؤية أن الرموز
تستخدم بشكل صحيح ف كل سطر من اإلثبات( ،ودائما من قبل شي ع ،تلقات ،الالوع (S1) 1عن طريق رؤية،
الن ال توجد معالجة المعلومات ،ال تمثيل )أي ال (COSوال قرارات بمعن أن هذه يحدث ف والسمع ،واللمس الخ ر
يتلق مدخالتها من .(S1هذا النهج النظامي هو اآلن الطريقة القياسية لعرض المنطق أو العقالنية وهو ) S2الذي ر
والن العلم والرياضيات والفلسفة ه حاالت خاصة .هناك أدب ضخم وشي ع االستدالل حاسمة ف وصف السلوك ،ر
النمو عىل المنطق الذي ال غن عنه لدراسة السلوك أو العلم .كتاب حديث يحفر ف تفاصيل كيف نحن ف الواقع
البشي والعلوم المعرفية"السبب )أي استخدام اللغة لتنفيذ اإلجراءات -انظر ،W، DMSهاكر S ،الخ( هو "المنطق ر
من قبل ستينينغ وفان المبالغن ) ،(2008الذي ،عىل الرغم من قيوده )عىل سبيل المثال ،فهم محدود لW / S
والهيكل الواسع لعلم النفس المتعمد( ،هو )اعتبارا من عام (2019أفضل مصدر واحد
Wكتب الكثت عن فلسفة الرياضيات ألنها توضح بوضوح العديد من أنواع االلتباسات ر
الن ولدتها األلعاب اللغوية
"العلمية" ،وكانت هناك تعليقات ال تعد وال تحض ،وكثت من الفقراء جدا .سأعلق عىل بعض من أفضل األعمال
الحديثة كما هو طرحها من قبل .Yanofsky
35
وقد أدل فرانسيسكو بتتو بعض التعليقات ر
اختاق ف اآلونة األختة .ويشت إل أن Wأنكر تماسك الرياضيات الفوقية
-أي استخدام غودل لميتاثيوريم إلثبات نظرياته ،والمحاسبة عىل األرجح لتفسته "سيئة السمعة" لنظرية غودل
مجتون عىل إنكار وضوح اللغات الفوقية والنظريات الفوقية والتعريف بأي
كمفارقة ،وإذا قبلنا حجته ،أعتقد أننا ر
رشء آخر .كيف يمكن أن يكون مفهوما ً )كلمات وألعاب لغة( مثلعلم الرياضياتو ، etenessincomplالذي قبله
)وحن ادع من قبل ما ال يقل عن ، Penrose ، Hawkingدايسون وآخرون للكشف عن الحقائق األساسية ر الماليي
حول عقلنا أو الكون( ه مجرد سوء فهم بسيط حول كيفية عمل اللغة؟ أليس الدليل ف هذا البودنغ أنه ،مثل العديد
من المفاهيم الفلسفية "البهجة" )عىل سبيل المثال ،العقل واإلرادة كأوهام -دينيت ،كاروثرز ،أراض الكنيسة وما إل
ذلك( ،ليس لها أي تأثت عمىل عىل اإلطالق؟
ويلخص بتتو األمر بشكل جيد" :ف هذا اإلطار ،من غت الممكن أن تكون الجملة نفسها ...تبي أن يكون رصيحا ،
ولكن ال يمكن البت فيها ،ف نظام رسم ...وصحيح بشكل واضح )ف إطار فرضية االتساق المذكورة أعاله( ف نظام
ر
الفوف( .إذا ،كما أكد فيتغنشتاين ،يثبت الدليل معن الجملة المؤكدة ،فال يمكن أن تكون الجملة مختلف )النظام
نفسها )أي جملة ذات معن واحد( غت قابلة للتحديد ف نظام رسم ،ولكنها تقرر ف نظام مختلف )النظام التلوي(
...كان عىل فيتغنشتاين أن يرفض فكرة أن النظام الرسم يمكن أن يكون غت مكتمل من الناحية التكتيكية ،والنتيجة
التاهيفقط كل الحقائق الحسابية .وإذا أثبتت ر األفالطونية ر
الن ال يمكن أن تثبت أي نظام رسم الحقائق الحسابية
ً
معن الجمل الحسابية ،فال يمكن أن تكون هناك نظم غت مكتملة ،تماما كما ال يمكن أن تكون هناك معان ناقصة".
وعالوة عىل ذلك "الحسابات غت متناسقة ،أي الحسابات غت الكالسيكية عىل أساس منطق شبه متناسقة ،ه ف
أكت أهمية ،والسمات النظرية لمثل هذه النظريات تتطابق عىل وجه التحديد الوقت الحارص حقيقة واقعة .ما هو ر
مع بعض من الحدس فيتغنشتاين المذكورة أعاله ...عدم اتساقها يسمح لهم أيضا للهروب من نظرية غودل األول،
تلن عىل وجه التحديد طلب ومن نتيجة الكنيسة ال يمكن تقريرها :هم ،أي كاملة بشكل واضح وحاسمة .ولذلك فإنها ر
فيتغنشتاين ،الذي ال يمكن بموجبه أن تكون هناك مشاكل رياضية يمكن صياغتها بشكل ذي مغزى داخل النظام،
ولكن قواعد النظام ال يمكن أن تقرر .وبالتال ،فإن تحديد شبه األريتمإيالتشنجات الالإرادية تنسجم مع رأي
فيتغنشتاين حافظ عىل الرغم من مستته الفلسفية".
Wأظهرت أيضا خطأ فادح ف ما يتعلق الرياضيات أو اللغة أو سلوكنا بشكل عام باعتبارها "نظام" المنطقية متماسكة
الن جمعتها العمليات العشوائية من االنتقاء الطبيع" .غودل يظهر لنا عدمموحدة ،بدال من أن مجموعة من القطع ر
ر
وضوح ف مفهوم 'الرياضيات' ،الذي يدل عليه حقيقة أن تؤخذ الرياضيات لتكون نظاما" ويمكننا أن نقول )كونتا
الجميع تقريبا( وهذا هو كل ما يظهر غودل وغريغوري شايتي W .علقت عدة مرات أن 'الحقيقة' ف الرياضيات يعن
البديهيات أو النظريات المستمدة من البديهيات ،و 'كاذبة' يعن أن واحدا ارتكب خطأ ف استخدام التعاريف ،وهذا
هو مختلف تماما عنالمسائل التجريبية fr omحيث يطبق المرء اختبار W .كثتا ما الحظت أن تكون مقبولة
التاهي األخرى ،ويجب أن يكون لها تطبيقات العالم
كرياضيات بالمعن المعتاد ،يجب أن تكون قابلة لالستخدام ف ر
ر
الحقيق ،ولكن ال الحال مع عدم اكتمال غودل .بما أنه ال يمكن إثباته ف نظام ثابت )هنا بينو الحسابية ولكن ساحة
التاهي ،وعىل عكس كل "بقية" السلطة الفلسطينية ال يمكن أوسع بكثت للشايتي( ،فإنه ال يمكن استخدامه ف ر
الحقيق سواء .كما يالحظ فيكتور روديتش " ...ويرى فيتغنشتاين أن حساب التفاضل والتكامل ر استخدامها ف العالم
ر
حسات )أي لعبة لغوية رياضية( إذا كان له تطبيق خارج النظامية ف نظام المقتحات الرسم ليس سوى حساب
ر
الطارئة )عىل سبيل المثال ،ف العد العادي والقياس أو ف الفتياء( "...طريقة أخرى لقول هذا هو أن المرء يحتاج إل
"اقتاح" و "صحيح" و "غت مكتمل" و "عدد" و "رياضيات" مذكرة لتطبيق استخدامنا العادي لكلمات مثل "إثبات" و ر
الن تم إنشاؤها مع عالمات "األرقام" و "زائد" و "ناقص" وما إل ذلك ،ومع "عدم إل نتيجة ف تشابك األلعاب ر
ر
اكتمال" هذا األمر غت موجود) .روديتش( يلخص األمر بشكل مثت لإلعجاب" .عىل حساب فيتغنشتاين ،ال يوجد شء
اسمه حساب التفاضل والتكامل الرياض غت مكتملة ألنه 'ف الرياضيات ،كل رشء هو خوارزمية [وبناء الجملة] وليس
هناك معن [دالالت]"...
36
Wلديه الكثت من نفس القول من قطري كانتور ووضع النظرية" .النظر ف اإلجراء القطري يهوى لك أن مفهوم 'عدد
ر
حقيق' لديه أقل بكثت القياس مع مفهوم 'رقم الكاردينال' من نحن ،ويجري تضليلمن قبل بعض التشبيهات ،تميل
إل االعتقاد" والعديد من التعليقات األخرى )انظر Rodychوفلويد(.
واحدة من اإلغفاالت الرئيسية من جميع هذه الكتب هو العمل المدهش للفتيات متعدد الرياضيات ونظرية القرار
ديفيد وولبتت ،الذين أثبتوا بعض االستحالة المذهلة أو عدم االكتمال نظريات ) 1992إل -- 2008انظر (arxiv.org
وحن مستقلة عن ر الن ه عامة جدا أنها مستقلة عن الجهاز القيام بالحساب ، عىل حدود االستدالل )الحساب( ر
: ر ر
عت أجهزة الكمبيوتر والفتياء والسلوك البشي ،والن لخصها بالتال "ال يمكن للمرء قواني الفتياء ،لذلك تنطبق ر
الن يمكن ضمان من معالجة المعلومات بشكل صحيح أشع من الكون ال .وتعن النتائج بناء جهاز كمبيوتر المادية ر
أيضا أنه ال يمكن أن يكون هناك جهاز مراقبة معصوم من الخطأ والغرض العام ،وأنه ال يمكن أن يكون هناك جهاز
مراقبة معصوم من الغرض العام .هذه النتائج ال تعتمد عىل النظم ر
الن ه ال نهائية ،و /أو غت الكالسيكية ،و /أو
حن لو كان أحد يستخدم جهاز كمبيوتر شي ع بال حدود ،كثيفة بال حدود ،مع طاعة ديناميات الفوض .كما أنها تحمل ر
ر أكت من تلك ر
الن من آلة تورينج" .كما نش ما يبدو أنه أول عمل جاد عىل الذكاء الجماع أو الجماع القوى الحاسوبية ر
ر
) (COINالذي يقول إنه يضع هذا الموضوع عىل أساس علم سليم .عىل الرغم من أنه نش إصدارات مختلفة من
هذه عىل مدى عقدين من الزمن ف بعض من المجالت الفتياء استعرضت النظت المرموقة )عىل سبيل المثال ،الفتياء
الكتى
) (D 237: 257-81 (2008وكذلك ف مجالت وكالة ناسا ،وحصلت عىل المواد اإلخبارية ف المجالت العلمية ر
عشات الكتب األختة عن الفتياء والرياضيات ونظرية القرار والحساب دون ،ويبدو أن قلة الحظت ولقد بحثت ف ر
العثور عىل مرجع.
ومن المؤسف للغاية أن Yanofskyوغتها ليس لديهم وع ، Wolpertألن عمله هو امتداد النهات للحوسبة ،
التاهي ف نظرية والن يحقق )مثل العديد من روالتفكت ،واالستدالل ،وعدم اكتمال ،وعدم القدرة عىل اتخاذ القرار ،ر
آلة تورينج( من قبل توسيع المفارقة الكذابة وقطرية كانتور لتشمل جميع األكوان الممكنة وجميع الكائنات أو اآلليات
حن اآللهة. ،وبالتال يمكن أن ينظر إليها عىل أنها الكلمة األختة ليس فقط عىل الحساب ،ولكن عىل علم الكونيات أو ر
انه يحقق هذه العمومية المتطرفة عن طريق تقسيم الكون االستدالل باستخدام ) worldlinesأي من حيث ما يفعله
وليس كيف يفعل ذلك( بحيث براهينه الرياضية ه مستقلة عن أي قواني فتيائية معينة أو الهياكل الحاسوبية ف
تحديد الحدود المادية لالستدالل ف الماض والحارص والمستقبل وكل ما يمكن من حساب ومراقبة ومراقبة .ويشت
ً
مخطئا بشأن قدرته عىل التنبؤ بالمستقبل بشكل مثال )أو ر إل أنه ر
حن تصوير حن ف الكون الكالسيك ،كان البالس
الماض أو الحارص بشكل مثال( وأنه يمكن النظر إل نتائجه االستحالة عىل أنها "مبدأ عدم اليقي الميكانيك غت
ً
نهائيا ، الكم" )أي ،ال يمكن أن يكون هناك جهاز مراقبة أو تحكم معصوم( .يجب أن يكون أي جهاز مادي عالم ال
أكت من جهاز واحد )نظرية وال يمكن أن يكون كذلك إال ف لحظة واحدة من الزمن ،وال يمكن أن يكون ألي واقع ر
عت كل العصور .ويمكن التوحيد"( .منذ الفضاء والزمان ال تظهر ف التعريف ،يمكن أن يكون الجهاز ر
حن الكون بأكمله ر
ر ً
النظر إليه عىل أنه تناظري مادي للعدم بجهازي استدالل بدال من جهاز مرجع ذات واحد .كما يقول " ،إما هاملتونية
من الكون يحظر نوع معي من الحساب ،أو تعقيد التنبؤ هو فريد من نوعه )عىل عكس تعقيد المعلومات الخوارزمية(
ف أن هناك نسخة واحدة فقط من ذلك يمكن تطبيقه ف جميع أنحاء لدينا الكون".
طريقة أخرى لقول هذا هو أن واحد ال يمكن أن يكون اثني من أجهزة االستدالل المادي )أجهزة الكمبيوتر( عىل حد
سواء قادرة عىل أن تطرح أسئلة تعسفية حول إخراج اآلخر ،أو أن الكون ال يمكن أن تحتوي عىل جهاز كمبيوتر ر
الن
يمكن للمرء أن يطرح أي مهمة حسابية التعسق ،أو أنه ألي زوج من محركات االستدالل المادي ،وهناك دائما أسئلة
حن أن تكون مطروحة عىل واحد منهم عىل األقل .ال يمكن للمرء أن يبن الن ال يمكن ر ثنائية القيمة حول حالة الكون ر
ر ر
جهاز كمبيوتر يمكنه التنبؤ بحالة مستقبلية تعسفية لنظام فعىل قبل حدوثه ،حن إذا كان الشط من مجموعة مقيدة
َ
الن يمكن طرحها عليه -أي أنه ال يمكنه معالجة المعلومات )عىل الرغم من أن هذه عبارة ُم ْرقبة ك Sو
من المهام ر
Readواآلخرين يالحظون( أشع من الكون .الكمبيوتر والنظام المادي التعسق هو الحوسبة ال يجب أن تكون مقرونة
وحن لشعةجسديا ويحمل بغض النظر عن قواني الفتياء ،والفوض ،ميكانيكا الكم ،السببية أو المخاريط الخفيفة ر
37
ً ً
موضعيا مكانا ولكن يمكن أن يكون عمليات ديناميكية غت ال نهائية من الضوء .ال يجب أن يكون جهاز االستدالل
عت الكون بأكمله .وهو يدرك جيدا أن هذا يضع المضاربات من ولفرام ،النداور ،فريدكي ،لويد الخ،
محلية تحدث ر
بشأن تيانه الكون كجهاز كمبيوتر أو حدود "معالجة المعلومات" ،ف ضوء جديد )عىل الرغم من أن ر
مؤشات كتاباتهم
ال تشت إليه وإغفال آخر ملحوظ هو أن أيا من ما سبق المذكورة من قبل Yanofskyسواء(.
الن يمكن معالجة المعلومات بأشع ما Wolpertيقول أنه يظهر أن الكون ال يمكن أن تحتوي عىل جهاز االستدالل ر
يمكن ،وبما أنه يظهر أنه ال يمكن أن يكون لديك ذاكرة مثالية وال سيطرة مثالية ،وماضيها والحارص أو المستقبل
الدولة ال يمكن أبدا أن يكون تماما أو تماما يصور أو يوصف أو يعرف أو ينسخ .كما أثبت أنه ال يوجد مزي ج من أجهزة
الكمبيوتر مع رموز تصحيح األخطاء يمكن التغلب عىل هذه القيود .ويشت وولبتت أيضا إل األهمية الحاسمة للمراقب
الن تهم يانوفسك .مرة أخرى .cfفلويد عىل :W)"الكاذب"( وهذا يربطنا باأللغاز المألوفة للفتياء والرياضيات واللغة ر
ر
يعت وبعبارة أخرى شكل معمم من قطري .وبالتال ،فإن الحجة تنطبق عموما ،ليس فقط عىل التوسعات العشية، "انه ر
ولكن عىل أي إدراج مزعوم أو تعبت عنها تحكمه القواعد؛ فإنه ال يعتمد عىل أي جهاز تدوين معي أو ر
التتيبات المكانية
المفضلة للعالمات .وب هذا المعن ،فإن حجة فيتغنشتاين ال تروق ألي صورة وليست ف األساس شكلية أو تمثيلية،
ً
عىل الرغم من أنها قد تكون مخططة وبقدر ما ه حجة منطقية ،يمكن تمثيل منطقها رسميا( .مثل حجج تورينج،
المباش ألي شكلية معينة[ .أوجه التشابه مع وولبتت واضحة ].عىل عكس حجج تورينج ،فإنه ر فه خالية من التعادل
ر ر
يستحرص رصاحة فكرة لعبة اللغة وينطبق عىل )ويفتض( تصوريوم لمفاهيم القواعد والبش الذين يتبعونها .كل سطر
ف العرض التقديم القطري أعاله ُينظر إليه كتعليمات أو أمر ،مشابه ألمر ُيعط إلنسان "...وينبع أن يكون واضحا
كيف عمل Wolpertهو مثال مثال ألفكار Wمن القضايا المنفصلة للعلوم أو الرياضيات وتلك الفلسفة )ألعاب
اللغة(.
كما أن يانوفسك ال يوضح التداخل الرئيس القائم اآلن )ويتوسع بشعة( بي منظري اللعبة والفتيائيي واالقتصاديي
ينشون منذ عقود براهي وثيقة الصلة بعدم القدرة وعلماء الرياضيات والفالسفة ومنظري القرار وغتهم ،وجميعهم ر
ر
عىل اتخاذ القرار ،واستحالة ،وعدم القدرة عىل الحساب ،وعدم اكتمال .واحدة من أكت غرابة هو الدليل األخت من
قبل أرماندو Assisأنه ف صياغة الدولة النسبية لميكانيكا الكم يمكن للمرء أن اإلعداد لعبة محصلتها صفربي الكون
والن تتبع قاعدة ولد وانهيار وظيفة الموجة .وكان غودل أول من يدل عىل نتيجة ومراقب باستخدام توازن ناش ،ر
ر
)حن أوراق رائعة من ديفيد -- Wolpertانظر هنا ومقال االستعراض( هو األكت مدى )أو مجرد trivialاستحالة ،و ر
/غت متماسك( ،ولكن haveكان هناك سيل من اآلخرين .كان أحد أقدم نظريات القرار هو نظرية االستحالة العامة
)والن حصل عىل جائزة نوبل ف االقتصاد ف عام - 1972 ر الشهتة ) (GITر
الن اكتشفها كينيث أرو ف عام 1951
ر
وخمسة من طالبه هم اآلن من الحائزين عىل جائزة نوبل لذلك هذا ليس علم هامس( .وينص عىل أنه ال يمكن لنظام
تصويت متسق وعادل بشكل معقول )أي عدم وجود طريقة لتجميع تفضيالت األفراد ف تفضيالت جماعية( أن يعط
ً
نتائج معقولة .وي هيمن عىل المجموعة إما شخص واحد ،وهكذا غالبا ما يطلق عىل " GITنظرية الديكتاتور" ،أو هناك
تفضيالت عابرة .وكان عنوان ورقة السهم األصىل "صعوبة ف مفهوم الرعاية االجتماعية" ويمكن أن يقال عىل هذا
الشوط التالية :غت الديكتاتورية؛يلن جميع ر النحو" :أنار من المستحيل صياغة أمر قباللتفريط االجتماعيالذي ر
السيادة الفردية؛ اإلجماع؛ التحرر من البدائل غت ذات الصلة؛ تفرد ترتيب المجموعة .يقبل أولئك المطلعون عىل
نظرية القرار الحديث هذا والعديد من النظريات المقيدة ذات الصلة كنقاط انطالق لهم .أولئك الذين ليسوا قد تجد
أنه )وجميع هذه النظرية (msال يصدق وف هذه الحالة ،فإنها تحتاج إل العثور عىل مسار الوظيق الذي ال عالقة له
مع yمن التخصصات المذكورة أعاله .انظر "نظرية استحالة السهم" ) (2014أو "صنع القرار والنقص" ) (2013بي
جحافل من المنشورات.
يذكر يانوفسك نتيجة االستحالة الشهتة رلتاندنبورغ وكيسلر ) (2006لمباراتي لشخص )ولكن بالطبع ال تقترص عىل
"األلعاب" ومثل كل هذه النتائج االستحالة ينطبق بشكل عام عىل قرارات من أي نوع( مما يدل عىل أن أي نموذج
معتقد من نوع معي يؤدي إل تناقضات .تفست واحد للنتيجة هو أنه إذا كانت أدوات محلل القرار )ف األساس مجرد
منطق( متاحة ل playersف لعبة ،ثم هناك بيانات أو معتقدات أن الالعبي يمكن أن يكتب أو "التفكت" ولكن ال
38
افتاض بوب هو الخطأ" يفتض أن آن يعتقد أن ر يمكن أن تعقد ف الواقع )أي ال COSواضح(" .آن يعتقد أن بوب ر
افتض ف الجدل ،اللغويات ،والفلسفة وما إل ذلك ،لمدة قرن عىل يبدو ال يمكن استثناء و 'التكرار' )إل رج آخر( وقد ر
ر ر
األقل ،لكنها أظهرت أنه من المستحيل عىل آن وبوب أن نفتض هذه المعتقدات .وهناك مجموعة متايدة بشعة من
مثل هذه النتائج االستحالة ل 1أو حاالت قرار متعددة )عىل سبيل المثال ،فإنه الدرجات ف السهم ، Wolpert ،
كوبل وروش الخ( .للحصول عىل ورقة فنية جيدة من بي االنهيار الجليدي عىل مفارقة ، B & Kوالحصول عىل
أبرامسك و Zvesperورقة من ، arXiv.orgر
والن تعيدنا إل مفارقة كذاب وكانتور الالنهاية )كما يشت عنوانه هو عن
"األشكال التفاعلية للقطريشن والمرجعية الذاتية"( ،وبالتال إل فلويد ، Rodych ،بتتو ،دبليو وغودل .ويستشهد
العديد من هذه األوراق بورقة يانوفيس "نهج عالم للمفارقات المرجعية الذاتية والنقاط الثابتة .ر
نشة المنطق الرمزي،
.2003 ،386-362 :(3)9أبرامسك )متعدد الرياضيات الذي هو من بي أمور أخرى رائدة ف الحوسبة الكمومية( هو
صديق ،وذلك Yanofskyيساهم ورقة إل فيستشيفت األختة له 'الحساب ،المنطق ،واأللعاب وأسس الكم'
) .(2013ربما ألفضل تعليق حديث ) (2013عىل BKوالمفارقات ذات الصلة انظر محارصة باور بوينت 165pمجانا
عشة األلغاز والمفارقات حول المعرفة والمعتقد' .للحصول عىل الشبكة من قبل Wes Hollidayواريك ' Pacuitر
عىل دراسة استقصائية جيدة متعددة المؤلفي انظر "اتخاذ القرارات الجماعية ).(2010
منذ نظريات غودل الشهتة ه نتيجة طبيعية لنظرية Chaitinتظهر "العشوائية" الخوارزمية )'عدم اكتمال'( ف
جميع أنحاء الرياضيات ر
)الن ه مجرد آخر من أنظمتنا الرمزية( ،يبدو ال مفر منه أن التفكت )السلوك ،اللغة ،العقل(
مىلء بالبيانات والحاالت المستحيلة أو العشوائية أو غت المكتملة .وبما أننا يمكن أن ننظر إل كل من هذه المجاالت
عىل أنها أنظمة رمزية تطورت عن طريق الصدفة لجعل علم النفس لدينا العمل ،وربما ينبع أن ينظر إليها عىل أنها
غت مفاجئة أنها ليست "كاملة" .للرياضيات ،ويقول Chaitinرله'العشوائية' )مرة أخرى مجموعة من إل رج( يظهر
الن ه صحيحة ولكن ال يمكن ، provableأي صحيح دون سبب .وينبع عندئذ أن هناك نظريات ال حدود لها ر
الن ال تصف الحاالت يكون المرء قادرا عىل القول بأن هناك عبارات ال حدود لها تجعل من المفهوم "النحوي" مثاليا ر
أقتح أن تزول هذه األلغاز إذا نظر المرء إل آراء .Wكتب العديد من الن يمكن تحقيقها ف ذلك المجال .ر الفعلية ر
المالحظات حول قضية نظريات غودل ،ويتعلق مجمل عمله باللدونة و"عدم االكتمال" وحساسية السياق الشديد
للغة والرياضيات والمنطق .األوراق األختة من ، Rodychفلويد وبتتو ه أفضل مقدمة أعرف ها ومالحظات W
عىل أسس الرياضيات وذلك للفلسفة.
الن ه كما لوحظ ،ديفيد Wolpertقد اشتقت بعض النظريات مذهلة ف نظرية آلة تورينج وحدود الحساب ر
aproposجدا هنا .وقد تم تجاهلها عالميا تقريبا ولكن ليس من قبل econometriciansالمعروفة Koppl
عتت بالفعل عقلك" ،وإعطاء ثالثة نظريات و ، Rosserالذي ،ف ورقة 2002الشهتة "كل ما يجب أن أقوله قد ر
عىل حدود العقالنية والتنبؤ والسيطرة ف االقتصاد .يستخدم األول نظرية Wolpertحول حدود الحوسبة إلظهار
بعض الحدود المنطقية للتنبؤ بالمستقبل .ويالحظ وولبتت أنه يمكن النظر إليه عىل أنه التناظرية المادية لنظرية
غوديل عدم اكتمال و Kو Rالقول أن البديل يمكن أن ينظر إليها عىل أنها التناظرية العلوم االجتماعية ،عىل الرغم من
ُ
Wolpertيدرك جيدا من اآلثار االجتماعية .تظهر نظرية Kو Rالثانية عدم التقارب المحتمل للتنبؤ ببايز )االحتمالية(
ف الفضاء الالنهات األبعاد .الثالث يظهر استحالة جهاز كمبيوتر التنبؤ تماما االقتصاد مع وكالء معرفة برنامج التنبؤ بها.
سيالحظ البارع أن هذه النظريات يمكن أن ينظر إليها عىل أنها إصدارات من مفارقة الكذاب وحقيقة أننا عالقون ف
وولتت وكوبل وروش وغتهم ف هذه السياقات المستحيالت عندما نحاول حساب نظام يشمل أنفسنا وقد الحظه ر
و مرة أخرى لدينا دائرة العودة إل األلغاز من الفتياء عندما يشارك المراقب .وتخلص رشكة K&Rإل أن "النظام
االقتصادي هو ف جزء منه نتاج رشء آخر غت العقالنية الحسابية" .العقالنية المقيدة ه اآلن مجال رئيس ف حد
ذاته ،موضوع اآلالف من األوراق ومئات الكتب.
المنطق هو كلمة أخرى للتفكت ،وهو الترصف مثل المعرفة والفهم والحكم عىل الخ .كما كان فيتغنشتاين أول من رشح،
الن يمكن أن تكون صحيحة أو كاذبة( ،وبالتال لديها ما يسميه ر
المقتحات )الجمل ر هذه األفعال الترصفية تصف
ر
ستل رشوط الرضا ) .(COSأي أن هناك حاالت عامة للشؤون نعتف بأنها تظهر حقيقتها أو زيفها" .ما وراء العقل"
39
يعن جملة ال تتضح فيها رشوط الحقيقة والسبب هو أنها ال تحتوي عىل سياق واضح .إنها مسألة واقع إذا كان لدينا
COSواضحة )أي ،المعن( ولكننا ال نستطيع أن نجعل المالحظة --وهذا ليس أبعد من العقل ولكن أبعد من قدرتنا
عىل تحقيق ،ولكنها مسألة فلسفية )لغوية( إذا كنا ال نعرف " .COSهل العقل والكون أجهزة الكمبيوتر؟" يبدو وكأنه
يحتاج إل تحقيق علم أو رياض ،ولكن من الرصوري فقط توضيح السياق الذي ستستخدم فيه هذه اللغة ،ألن
هذه ه المصطلحات العادية وغت إشكالية وانها فقط سياقها الذي هو محت.
كما هو الحال دائما ،فإن أول رشء أن نأخذ ف االعتبار هو القول المأثور Wأنه ال توجد اكتشافات جديدة يجب القيام
بها ف الفلسفة وال تفستات تعط ،ولكن فقط أوصاف واضحة للسلوك )اللغة( .بمجرد أن يفهم المرء أن جميع
المشاكل ه التباسات حول كيفية عمل اللغة ،ونحن ف سالم والفلسفة ف معن أنها حققت الغرض منها .كما الحظ
الن يمكن أن تعط ، W / Sهناك واقع واحد فقط ،لذلك ال توجد إصدارات متعددة من العقل أو الحياة أو العالم ر
بشكل مفيد ،وال يمكننا التواصل إال بلغتنا العامة الواحدة .ال يمكن أن تكون هناك لغة خاصة وال يمكن توصيل أي
أفكار "داخلية خاصة" وال يمكن أن يكون لها أي دور ف حياتنا االجتماعية .وينبع أيضا أن يكون من السهل جدا حل
الن نحن معنيون بها ،فإن أنشطة العقل تكمن المشاكل الفلسفية بهذا المعن" .اآلن إذا لم تكن الروابط السببية ر
أمامنا" .فيتغنشتاين "الكتاب األزرق" )p6 (1933
لدينا مجموعة واحدة فقط من الجينات وبالتال لغة واحدة )العقل( ،وسلوك واحد )الطبيعة ر
البشية أو علم النفس
والن Wو Sتشت إل األساس أو الخلفية والتفكت ف هذا نحن توليد الفلسفة ر
الن تدعو Sالبنية المنطقية التطوري( ،ر
الن تصف التتيب ) (HOTأو ،مع جديلة من ، Wدراسة اللغة ر للعقالنية وأنا أدعو علم النفس الوصق للفكر العال ر
البشي ) (HOTهو معرفة ما .HOTالمصلحة الوحيدة ف قراءة تعليقات أي شخص عىل الجوانب الفلسفية للسلوك ر
.
الن تضء استخدام اللغة إذا لم يكن األمر كذلك إذا كانت ترجمته إل إطار W / Sتعط بعض األوصاف الواضحة ر
،ثم تبي كيف أنها قد سحرت من قبل اللغة يبدد االرتباك .وأكرر ما الحظه هوريتش ف الصفحة األختة من كتابه
الرائع "فلسفة فيتغنشتاين الفوقية" )انظر مر ر
اجعن(" :أي نوع من التقدم هو هذا -وقد أزيل الغموض الرائع -ومع
ر
ذلك لم يتم سباكأي أعماق ف العزاء .لم يتم تفست أي شء أو اكتشافه أو إعادة تصوره .كيف ترويض وغت ملهم يمكن
يقتح فيتغنشتاين ،ينبع إيجاد فضائل الوضوح واإلزالة والغموض والحقيقة مرضية للمرء أن يعتقد .ولكن ربما ،كما ر
بما فيه الكفاية".
اقتح Wيجب أن نقول "وصف"( و Sتنص عىل أن البنية المنطقية ومع ذلك W / S ،تفعل الكثت رشح )أو كما ر
ر
للعقالنية يشكل نظريات مختلفة ،وليس هناك رصر ف ذلك ،شيطة أن يدرك المرء أنها تتألف من سلسلة من األمثلة
الن دعونا الحصول عىل فكرة عامة عن كيفية عمل اللغة )العقل( ،وأنه كما يتم رشح "نظرياته" عت أمثلة تصبح ر
أكت ر
ر
مثل " W's perspicوردة بأي اسم آخر "...عندما يكون هناك سؤال واحد يجب أن نعود إل األمثلة أو النظر ف أخرى
ر
المعتف به جديدة .كما الحظ ، Wاللغة )الحياة( معقدة بشكل ال حدود له وحساسة للسياق ) Wكونها األب غت
للسياقية( ،وبالتال فه عىل عكس الفتياء تما ًما حيث يمكن للمرء ف كثت من األحيان اشتقاق صيغة واالستغناء عن
السبن( يقودنا إل الضالل ف وصف ر الحاجة إل المزيد من األمثلة) Scientism .استخدام اللغة العلمية واإلطار
.HOT
مرة أخرى" :يرى الفالسفة باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها
الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس". ر الن يفعلها العلم .وهذا االتجاه هو المصدر بالطريقة ر
).(BBB p18
عىل عكس العديد من اآلخرين ،وقد تجنبت Sإل حد كبت وهدمت ف كثت من األحيان ، scientismولكن هناك
الن تدل عىل نفسها عندما يرص عىل استخدام رشوط S2الترصفية ر
الن تصف السلوك العام )التفكت ،مع العلم بقايا ر
الخ( لوصف ' S1العمليات' ف الدماغ ،عىل سبيل المثال ،يمكننا فهم الوع من خالل دراسة الدماغ ،وأنه مستعد
للتخىل عن السببية ،واإلرادة أو العقل .أدل Wمن الواضح تماما أن مثل هذه الكلمات ه المفصالت أو األلعاب
40
ر
مالحظات األخرى ،وأعتقد أن بقايا اللغوية األساسية والتخىل عنها أو ر
حن تغيتها ليس مفهوما متماسكا .كما لوحظ ف
الكتى ل) Sوتقريبا كل الفالسفة اآلخرين( الحياة الفلسفية --فشله ف اتخاذ ف وقت
scientismالنتائج من المأساة ر
الحق Wعىل محمل الجد بما فيه الكفاية )توف Wقبل بضع سنوات من Sذهب إل ر
انكلتا للدراسة( وجعل الخطأ
القاتل الشائع ف التفكت أنه أذك من .W
الفتة 3عمل وعلم النفس المعارص ،أن 'سوف'' ،النفس' و 'الوع' ه عنارص بديهية حقيقية ويتبع كل من Wف ر
فقط من النظام تحت ر
القشية الزواحف واحد ) (S1تتألف من التصورات والذكريات وردود الفعل ،وليس هناك إمكانية
.
)وضوح( من إظهار )إعطاء معن( الباطل الخاصة بهم كما أدل Wبشكل رائع ،فه أساس للحكم ،وبالتال ال يمكن
الحكم عليها .البديهيات الحقيقية لعلم النفس ليست إثباتية
الفالسفة نادرا ما تكون واضحة حول بالضبط ما هو عليه أنهم يتوقعون أن تسهم أن الطالب اآلخرين من السلوك )أي
العلماء( ال ،لذلك ،مشتا إل مالحظة Wأعاله عىل الحسد العلم ،وسوف أقتبس من P.M.Sهاكر )الخبت الرائد ف
Wلسنوات عديدة( الذي يعط بداية جيدة عىل ذلك ومضاد ة لل.scientism
ر
والن الن تنتج الترصفات البطيئة ل ،S2 الهياكل الالإرادية أو "الغراء االجتماع" ه اإلجراءات الشيعة التلقائية ل S1ر
يتم توسيعها بال محالة أثناء التنمية الشخصية إل مجموعة واسعة من العالقات الدوائية الثقافية العالمية التلقائية
ّ
الن وصفها ستل بشكل جيد .أتوقع أن هذا ُيلس بشكل جيد إل حد ما البنية األساسية للسلوك االجتماع. ر
ر
االعتاف بأن S1هو السببية فقط صعودا )العالم إل الذهن( والمحتوى )تفتقر وهناك عدة تعليقات تتكرر .لذا ،مع
السبن إل أسفل )العقل إل العالم(
ر إل التمثيل أو المعلومات( ف حي أن S2لديه محتوى )أي هو تمثيىل( ويكون
)عىل سبيل المثال ،انظر استعراض ل Huttoو' Myinالراديكالية ، ('Enactivismوأود أن ترجمة الفقرات من S's
"شوط االرتياح" عىل النحو التال. MSW p39بداية "باختصار" وتنته عىل pg 40مع ر
باختصار ،فإن التصور والذاكرة والنوايا واإلجراءات السابقة االنعكاسية )'اإلرادة'( سببها األداء التلقات ل S1البديه
فقط EPكما تم تعديله بواسطة ') S2اإلرادة الحرة'( .نحن نحاول أن نطابق كيف نرغب ف أن تكون األمور مع ما
ُ
نعتقد هنا .وينبع أن نرى أن االعتقاد والرغبة والخيال --الرغبات الوقت تحول وبمعزل عن النية --وغتها من
الترصفات اقتاحية S2من تفكتنا البطء تطورت ف وقت الحق النفس الثانية ،وتعتمد اعتمادا كليا عىل )لديهم ر
ر
الحقيق -فقط انعكاش رشوط الرضا ) ( COSنشأت ف( من االنعكاسية الذاتية السببية ) (CSRشي ع التلقات التلقات
.S1ف اللغة والفتيولوجيا العصبية هناك حاالت وسيطة أو المخلوطة مثل تنوي )النوايا السابقة( أو تذكر ،حيث
41
العالقة السببية لل COSمع S1هو الوقت المتغتة ،ألنها تمثل الماض أو المستقبل ،عىل عكس S1الذي هو دائما
ف هذا S1 .و S2تغذية ف بعضها البعض وغالبا ما يتم تنسيقها بسالسة من خالل العالقات الثقافية المستفادة،
بحيث تجربتنا العادية ه أننا نتحكم بوع كل ما نقوم به .وقد وصفت هذه الساحة واسعة من األوهام المعرفية ر
الن
تهيمن عىل حياتنا ستل بأنها "الوهم الظاهري" ).(TPI
"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري ...ألن خلق
الختة بوع ...ال وجود لها ...هذا يكون ...الوهم الظاهري .ستل PNC p115-117معن من الالمعن ليس من ذوي ر
كلمات الترصف )تفضيالت --انظر الجدول أعاله( لها استخدامي أساسيي عىل األقل .واحد يشت إل الجمل
ر
المباشة ،وردود الفعل )بما ف ذلك الكالم األساش( والذاكرة ،أي لدينا بديهية الفطرية الحقيقية فقط تصف تصوراتنا
الن ه السببية الذاتية انعكاسية ))-(CSRتسم انعكاسية أو عابرة ف ،(BBB Wواستخدام S2 S1علم النفس ر
ر ر
ككلمات الترصف )التفكت والفهم ومعرفة الخ( الن يمكن الترصف بها ،والن يمكن أن تصبح صحيحة أو خاطئة )'أنا
للشكات )تسم متعدية ف طريق المتل'( --أي لديهم رشوط الرضا ) (COSوليس المسؤولية االجتماعية ر ر أعرف
.(BBB
الن يهرب"كيف تنشأ المشكلة الفلسفية حول العمليات العقلية والدول وحول السلوك؟ – الخطوة األول ه تلك ر
ونتك طبيعتها غت محسومة .ف وقت ما ربما سنعرف المزيد عنهم تماما إشعار .نحن نتحدث عن العمليات والدول ر
ً
-نعتقد .ولكن هذا هو ما يلزمنا بطريقة معينة للنظر ف هذه المسألة .ألننا نملك مفهوما ً محددا لما يعنيه تعلم معرفة
العملية بشكل أفضل) .الحركة الحاسمة ف خدعة استحضار وقد بذلت ،وكان واحد جدا كنا نظن األبرياء تماما(- .
الن لم يتم فهمها بعد ف الوسط واآلن القياس الذي كان لجعلنا نفهم أفكارنا يقع إل أشالء .لذا ،علينا أن ننكر العملية ر
غت المستكشف بعد .واآلن يبدو كما لو كنا قد أنكرت العمليات العقلية .وبطبيعة الحال نحن ال نريد أن ننكر عليهم.
W PI p308
يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع ...ولكن فكرة "الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها ...الناس ر
ر ر
التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول .كل ما لديه شوط الرضا ،الن يمكن أن تنجح أو تفشل
بطريقة ممتة من التعمد ،هو بحكم التعريف تمثيل ر
لشوط الرضا ...يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من
خالل تحليل ظروف رضاها" .ستل MSW p28-32
مثل كاروثرز ،كوليفا S ،وغتها ف بعض األحيان الدولة )عىل سبيل المثال (p66-67 MSW ،أن ) S1أي الذكريات
ر
اجعات والتصورات واألفعال المنعكسة( لديها بنية ر
اقتاحية )أي حقيقية كاذبة( .كما رأشت أعاله ،ومرات عديدة ف مر
اقتاج و S1هو بديه وصحيح تماما أن Wصحيح ،ومن الرصوري فهم السلوك ،وأن S2فقط هو ر ً
واضحا ً ،يبدو
فقط .ومع ذلك ،منذ ما Sومختلف المؤلفي هنا استدعاء الخلفية ) (S1يؤدي إل S2وبدوره تسيطر جزئيا من قبل
الن تكون قادرة عىل أن تصبح ر
اقتاحية وأنها و Searleعلما أن األنشطة الالواعية ، S2يجب أن يكون هناك شعور S1ر
أو واعية ولكن اآلل من S1يجب أن تكون قادرة عىل أن تصبح واعية أو تداولية منها .S2كالهما COSواتجاهات
اقتاحية ف نفس صالح )شعبة التجارة والصحة( ألن التعمد الجين ،بديهية S1يولد أن من ،S2ولكن إذا S1كانت ر
الن كانت الفلسفة قبل Wسيعود ،وف الواقع إذا كان صحيحا ،فإن المعن فهذا يعن أن الشكوك مفهومة ،والفوض ر
الحياة لن تكون ممكنة .وهذا يعن ،عىل سبيل المثال ،أن الحقيقة والزيف وحقائق العالم يمكن أن تتقرر دون وع.
كما ذكر Wف كثت من األحيان وأظهر ذلك ربتاعة ف كتابه األخت "عىل اليقي" ،يجب أن تستند الحياة عىل اليقي -
الن لديها دائما شك ووقفة لتعكس سوف يموت --ال تطور ، -ردود الفعل الشيعة الالواعية اآللية .الكائنات الحية ر
42
ال شعب ،ال فلسفة.
مرة أخرى ،سوف أكرر بعض المفاهيم الحاسمة .فكرة أخرى أوضحها Sهو الرغبة أسباب مستقلة للعمل ).(DIRA
وأود أن ترجمة Sملخص السبب العمىل عىل p127من MSWعىل النحو التال" :نحن نستسلم لرغباتنا )الحاجة إل
المشدة ف المكان والزمان(،والن تشمل عادة الرغبة -أسباب مستقلة للعمل )ديرا -أي الرغبات ر
تغيت كيمياء الدماغ( ،ر
الن عادة ما تؤدي عاجال أو آجال ف حركات العضالت ر
الن تخدم لياقتنا الشاملة )زيادة البقاء والن تنتج الترصفات ر
ر
.
عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة( " وأود أن أذكر من جديد وصفه عىل p129من كيفية
تنفيذ DIRA2كما "قرار المفارقة هو أن DIRA1الالوع تخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل توليد
الن غالبا ما تتجاوز الرغبات الفورية الشخصية عىل المدى القصت" .وكالء ال تخلق حقا بوع األسباب DIRA2واعية ر
القريبة من ،DIRA2ولكن هذه ه ملحقات مقيدة جدا من DIRA1الالوع )السبب النهات( .أوباما والبابا ترغب ف
الن زادت من اللياقة البدنية الشاملةمساعدة الفقراء ألنه "الحق" ،ولكن السبب النهات هو تغيت ف كيمياء الدماغ ر
ألسالفهم البعيدين .تطور من اللياقة البدنية الشاملة وقد برمجت األفعال السببية االنعكاسية الشيعة الالوع من S1
الن غالبا ما تؤدي إل تنشيط عضالت الن غالبا ما تؤدي إل التفكت البطء واعية من ,S2الذي ينتج أسباب العمل ر ر
الجسم و /أو الكالم من قبل S1مما تسبب ف اتخاذ إجراءات .اآللية العامة عن طريق كل من ناقل األعصاب والتغتات
ف التغتات ف التغتات العصبية ف المناطق المستهدفة من الدماغ .الوهم المعرف العام )الذي دعا إليه ' Sالوهم
توت وكوزميدز 'نموذج العلوم االجتماعية القياسية'( هو أن S2 الظاهري' ،من قبل بينكر 'الئحة فارغة' وعن طريق ر
قد ولدت العمل بوع ألسباب ونحن عىل علم تام والسيطرة عىل ،ولكن أي شخص عىل دراية البيولوجيا الحديثة
وعلم النفس يمكن أن نرى أن هذا الرأي ال مصداقية.
تعت عن الفكر )له معن( ،عندما يكون لها COSواضحة ،أي ظروف الحقيقة العامة .ومن هنا جاء التعليق جملة ر
من " :Wعندما أفكر ف اللغة ،ال توجد "معات" تمر بذهن باإلضافة إل التعابت اللفظية :اللغة ه ف حد ذاتها وسيلة
الفكر" .وإذا فكرت مع أو بدون كلمات ،فإن الفكر هو كل ما أقوله )برصاحة( ألنه ال يوجد معيار محتمل آخر ).(COS
وهكذا ،دبليو جميلة األقوال المأثورة ) P132بود --فيتغنشتاين فلسفة علم النفس( "هو ف اللغة ر
الن ترغب والوفاء
تلبية" و "مثل كل رشء الميتافتيقية ،واالنسجام بي الفكر والواقع هو أن توجد ف قواعد اللغة" .ويمكن للمرء أن
يالحظ هنا أن "النحو" ف Wيمكن عادة أن رتتجم كعلم النفس التطوري ) (EPوأنه عىل الرغم من تحذيراته المتكررة
ضد التنظت والتعميم ،وهذا هو حول توصيف واسع لعلم النفس الوصق أعىل مرتبة )الفلسفة( كما يمكن للمرء أن
حن أبعد من "نظريات" ستل )الذي غالبا ما ينتقد دبليو لموقفه الشهت المناهض للنظرية(.يجد -ر
"كل عالمة قادرة عىل التفست ولكن المعن يجب أال يكون قادرا عىل التفست .هذا هو التفست األخت" W BBB p34
"فلسفة ستل والفلسفة الصينية" ) (SPCP) (2008هو كتاب رائع وفريد من نوعه ،ولكن تجاهل ذلك تماما أن
استعراض 2015كان ف ذلك الوقت واحد فقط! وينبع أن يكون واضحا أن القضايا الفلسفية ه دائما عن األخطاء
الن يمكن أن يكون هناك ف اللغة المستخدمة لوصف علم النفس الفطري العالم لدينا وليس هناك معن مفيد ر
وجهة نظر الصينية والفرنسية والمسيحية والنسوية وما إل ذلك لهم .مثل هذه اآلراء يمكن أن توجد من الفلسفة
بالمعن الواسع ولكن هذا ليس ما فلسفة العقل )أو ل W، Sأو ل ما أي فلسفة مثتة لالهتمام وموضوعية( حول.
يمكن أن يستغرق كتاب كامل لمناقشة هذا و Sيقوم بعمل ممتاز ،لذلك سوف أعلق هنا فقط عىل إعادةgarding
أكت من 4/ 3من قرن والن ه S1كما Wأوضح تماما ر ر
والمقتحات ه S2وليس الدول العقلية ،ر p35ف ، SPCP
من الزمان ،وأن كال من كوين وديفيدسون كانت مرتبكة عىل قدم المساواة حول القضايا األساسية المعنية )كل من
ستل وهاكر فعلت عمليات هدم ممتازة من كوين( .كما ف كثت من األحيان ،وشابت مناقشة Sمن قبل فشله ف حمل
يقتح )كما فعل ف كثت من األحيان( أنه قد تضطر إل التخىل المنطق ،وهكذا ر
ر فهمه ل" Wالخلفية" إل استنتاجها
.
عن مفهوم اإلرادة الحرة --فكرة أجد )مع (Wغت متماسكة ما ه ) COSحدث صنع الحقيقة ،واالختبار أو اإلثبات(
ر
الن يمكن أن تظهر الحقيقة مقابل زيف عدم وجود خيار لرفع ذراعنا؟
43
وبالمثل ) (p62ال أحد يمكن أن تعط حججا للخلفية )أي لدينا EPالبديهية( كما لدينا القدرة عىل التحدث عىل
يفتض ذلك )كما الحظ Wف كثت من األحيان( .وصحيح أيضا أن "الحد" جنبا إل جنب مع "األحادية" ، اإلطالق ر
"الواقع" ،الخ .ه ألعاب اللغة المعقدة وأنها ال تحمل معن عىل طول ف حقائب الظهر قليال! يجب عىل المرء
تشي ح استخدام واحد بالتفصيل للحصول عىل واضحة ومن ثم نرى كيف يختلف استخدام آخر )السياق(. ر
الفالسفة )والفالسفة المحتملي( يخلقون مشاكل وهمية من خالل محاولة اإلجابة عىل أسئلة ليس لها معن واضح.
يتم تحليل هذا الوضع بشكل جيد من قبل فينكلشتاين ف "هولتم وعقول الحيوان" وalلخص ذلك بشكل مثت
لإلعجاب من قبل اقرأ ف "المشكلة الصعبة للوع" المذكورة أعاله.
''ال توجد طائفة دينية كان فيها إساءة استخدام التعبتات الميتافتيقية مسؤولة عن الكثت من الخطيئة كما هو الحال
ف الرياضيات'.
''يقول الناس مرارا وتكرارا أن الفلسفة ال تتقدم حقا ،وأننا ال نزال مشغولي بنفس المشاكل الفلسفية كما كان اليونانيون.
وتبق إغواء لنا ف طرحولكن الناس الذين يقولون هذا ال يفهمون لماذا يجب أن يكون كذلك .ألن لغتنا ظلت كما ه ر
الن 'أكل'و' to'toرشب'، الن تبدو كما لو أنها تعمل بنفس الطريقة ر
نفس األسئلة .طالما ال يزال هناك فعل 'أن يكون' ر
طالما ال يزال لدينا الصفات 'متطابقة'' ،صحيح' ،'false'، 'possible' ،طالما أننا نواصل الحديث عن نهر من الزمن
تتعت عىل نفس الصعوبات المحت وتجد نفسها يحدق ف رشء تبق ر ،من فسحة من الفضاء ،الخ ،الخ ،والناس سوف ر
واألكت من ذلك ،هذا يرض الشوق إل المتعال ،ألنه بقدر ما يعتقد الناسر الذي ال يوجد تفست يبدو قادرا عىل تطهت.
البشي" ،فإنهم يعتقدون بالطبع أنهم يستطيعون أن يروا ما هو أبعد من هذه". أنهم يستطيعون رؤية "حدود الفهم ر
"هل يمكن أن تكون هناك أسباب للعمل ملزمة لوكيل عقالت لمجرد طبيعة الحقيقة المبلغ عنها ف بيان األسباب،
وبمعزل عن رغبات الوكيل وقيمه ومواقفه وتقييماته؟ ...المفارقة الحقيقية ف المناقشة التقليدية ه أنها تحاول أن
يفتض استخدامها بالفعل زيف التميت". الن ر
تشكل مقصلة هيوم ،والحقيقة الجامدة -تميت القيمة ،ف المفردات ،ر
ستل PNC p165-171
" ...جميع وظائف المركز ،وبالتال كل من الواقع المؤسس ،باستثناء اللغة ،يتم إنشاؤها عن طريق أفعال الكالم ر
الن
ر
االعتاف ر
المنطق لإلعالنات ...أشكال وظيفة الوضع ف السؤال ه دائما تقريبا مسائل القوى الالإرادية... لها الشكل
ر ر ر
بسء ما كحق وواجب والتام وشط وما إل ذلك هو االعتاف لسبب للعمل ...هذه الهياكل الالدينية تجعل األسباب ر
المحتملة المستقلة عن الرغبة للعمل ...والنقطة العامة واضحة جدا :إن إنشاء المجال العام لألسباب القائمة عىل
يفتض مسبقا قبول نظام من أسباب العمل المستقلة عن الرغبة" .ستل PNC p34-49 الرغبة ر
"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري ...ألن خلق
الختة بوع ...ال وجود لها ...هذا يكون ...الوهم الظاهري .ستل PNC p115-117معن من الالمعن ليس من ذوي ر
44
وهذا هو ،لدينا وظائف العقلية عادة ما تكون مشغولة جدا مع النظام 2بحيث تكون غافلة عن النظام .1
"لذلك ،وظائف الوضع ه الغراء الذي يعقد المجتمع معا .يتم إنشاؤها عن طريق التعمد الجماع وأنها تعمل عن
طريق حمل القوى الهدية ...وباستثناء اللغة نفسها المهم ،فإن كل الواقع المؤسس وذاك بمعن من المعات تنشأ كل
البشي ر
المنطق لإلعالنات ...يتم إنشاء كل الواقع المؤسس ر الحضارة اإلنسانية عن طريق أفعال الكالم ر
الن لها الشكل
ر
الن لها نفس الشكل المنطق ك( إعالنات وظيفة الحالة ،بما ف ذلكوالحفاظ عليه ف الوجود من خالل )التمثيالت ر
الن ليست أفعال الكالم ف شكل رصي ح من اإلعالنات.الحاالت ر
ستل MSW p11-13
"المعتقدات ،مثل البيانات ،والتول أو العقل )أو الكلمة( --إل --اتجاه العالم من صالح .والرغبات والنوايا ،مثل
األوامر والوعود ،لديها االتجاه التصاعدي أو العالم )أو الكلمة( من صالح .إن المعتقدات أو التصورات ،مثل
المفتض أن تتالءم مع العالم؛ ر المفتض أن تمثل كيف تست األمور ف العالم ،وب هذاالمعن ،من ر الترصيحات ،من
ر
ولديها اتجاه العقل إل العالم المناسب .الدول الدول ذات اإلرادة المشتكة مثل الرغبات والنوايا السابقة والنوايا ف
المفتض أن يمثلوا كيف تست ر العمل ،مثل األوامر والوعود ،لديها اتجاه من العالم إل الذهن من تناسب .ليس من
األمور ولكن كيف نود أن يكونوا أو كيف ر
نعتم جعلها ...باإلضافة إل هاتي الكتيلتي ،هناك ثالث ،الخيال ،الذي ال
ر ر ر
المقتح يناسب الواقع ف الطريقة الن يفتض أن محتويات المقتحات من اإلدراك واإلرادة ر يفتض أن المحتوىر
ر ر ر
لتناسب ...يتم التخىل عن االلتام المتعلق بالعالم ولدينا محتوى اقتاج دون أي التام يمثله بأي من اتجاه المالءمة".
ستل MSW p15
يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع ...ولكن فكرة "الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها ...الناس ر
ر ر
التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول .كل ما لديه شوط الرضا ،الن يمكن أن تنجح أو تفشل
بطريقة ممتة من التعمد ،هو بحكم التعريف تمثيل ر
لشوط الرضا ...يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من
خالل تحليل ظروف رضاها" .ستل MSW p28-32
"ولكن ال يوجد تشبيه مسبق لغوي لإلعالنات .ال يمكن للدول المتعمدة ما قبل اللغوية خلق الحقائق ف العالم من
خالل تمثيل تلك الحقائق كما ه موجودة بالفعل .هذا اإلنجاز الرائع يتطلب لغة " MSW p69
" ...مرة واحدة لديك اللغة ،فمن المحتم أن يكون لديك علم الدوونتس ألنه ال توجد طريقة يمكنك جعل أفعال
الكالم رصيحة القيام بها وفقا التفاقيات لغة دون إنشاء ر
التامات .هذا صحيح ليس فقط للبيانات ولكن لجميع أعمال
الكالم "MSW p82
)مقتحات (S2ر
الن وهناك فكرة نقدية أدخلت من قبل Sمنذ سنوات عديدة هو رشوط االرتياح ) (COSعىل أفكارنا ر
دعا Wالميول أو الترصفات للعمل --ال تزال تسم مصطلح غت الئق 'المواقف ر
االقتاحية' من قبل الكثتين .ويفش
COSمن قبل Sف العديد من األماكن مثل عىل p169من " :PNCوبالتال يقول شيئا ويعن أنه ينطوي عىل رشطي
سينتج ،وثانيا ،أن يكون للنطق نفسه رشوط ترضية" .كما Sيقول ف من االرتياح .أوال ،رشط االرتياح بأن النطق ُ
"اقتاح هو أي رشء عىل اإلطالق ر
الن يمكن أن تحدد رشط االرتياح ...ر
وشط االرتياح... المجلس الوطن الفلسطين ،ر
هو أن هذا ومثل هذا هو الحال" .أو ،يحتاج المرء إل إضافة ،قد يكون أو قد يكون أو قد يتصور أن يكون الحال ،كما
يوضح ف .MSWوفيما يتعلق بالنوايا" ،لك تكون النية نفسها راضية ،يجب أن تعمل بصورة سببية ف إنتاج الفعل".
45
).(MSWp34
طريقة واحدة فيما يتعلق بهذا هو أن النظام التلقات الالواع الالواع 1ينشط الشخصية الواعية ر
القشية العليا للنظام
والن ر
تلتم به إل اإلجراءات الن تبلغ اآلخرين أنه يرى العالم بطرق معينة ،ر
، 2مما يؤدي إل تقلصات عضلة الحلق ر
ر
المحتملة .تقدم كبت عىل ما قبل اللغوية أو بروتو-التفاعالت اللغوية الن حركات العضالت اإلجمالية كانت قادرة عىل
نقل معلومات محدودة جدا حول النوايا.
ر
مالحظات( معظم الناس سوف تستفيد كثتا من قراءة " Wعىل اليقي" أو " RPP1و "2أو DMSكتابي عىل ) OCانظر
الن تصف .S2هذا الرصبات ر
والمقتحات الحقيقية أو الخاطئة ر ألنها توضح الفرق بي الجمل الحقيقية فقط تصف S1
اقتاحية )عىل األقل ف بعض األماكن ف عمله( ألنها يمكن أن ل كنهج متفوقة جدا لستل أخذ S1التصورات كما ر
تصبح فقط Tأو ) Fالجانب كما يسميها Sف (MSWبعد أن يبدأ المرء التفكت فيها ف .S2
يصف ستل ف كثت من األحيان الحاجة الماسة إل مالحظة المستويات المختلفة لوصف حدث واحد لذلك للنية ف
العمل )" (IAلدينا مستويات مختلفة من الوصف حيث يتكون مستوى واحد من السلوك عىل المستوى األدت...
باإلضافة إل التأسيسية عن طريق العالقة ،لدينا أيضا السببية عن طريق العالقة".(p37 MSW) .
التضية ف الحالتي"والدليل الحاسم عىل أننا بحاجة إل التميت بي النوايا السابقة والنوايا ف العمل هو أن ظروف ر
مختلفة بشكل الفت للنظر" .(p35 MSW) .و COSمن PIتحتاج إل عمل كامل ف حي أن تلك IAواحد فقط
جزئية .ويوضح )عىل سبيل المثال (p34 ،أن النوايا السابقة ) (PIه حاالت عقلية )أي غت واع (S1ف حي أنها
السبن ) .(CSRالحجة الحاسمة تؤدي إل نوايا ف العمل ) (IAوه أفعال واعية )أي (S2ولكن كالهما انعكاش ر
ذات
ر
للشكات هو أنه )عىل عكس المعتقدات والرغبات( من الرصوري أن الرقم ف تحقيق بأن كال المسؤولية االجتماعية ر
ر
COSبهم .يتم تلخيص هذه األوصاف من اإلدراك واإلرادة ف الجدول ، (p38 MSW) 2.1والن استخدمها ستل
ر
مقاالت العديدة .ف رأت ،فإنه يساعد بشكل كبت عىل لسنوات عديدة وهو األساس لواحد ممتد كثتا أقدمه هنا وف
ر ر
ربط هذا إل البحوث النفسية الحديثة باستخدام بلدي S1 ، S2المصطلحات و Wالحقيق فقط مقابل االقتاح
ر
الحقيق فقط التصور والذاكرة والنية ،ف حي للشكات S1)الترصف( الوصف .وهكذا ،يشت المسؤولية االجتماعية ر
أن S2يشت إل الترصفات مثل االعتقاد والرغبة.
الفتة 3ومالحظات علم النفس المعارص ،أن 'سوف'،ويتبع بطريقة واضحة جدا وغت قابلة للطرد ،سواء من العمل Wر
'النفس' و 'الوع' ه عنارص بديهية حقيقية فقط من النظام 1تماما مثل رؤية ،والسمع ،الخ ،وليس هناك إمكانية
)وضوح( إلظهار )إعطاء معن( الباطل الخاصة بهم .كما أدل Wذلك بشكل رائع واضحة عدة مرات ،فه أساس
للحكم ،وبالتال ال يمكن الحكم عليها .البديهيات الحقيقية فقط لعلم النفس لدينا ليست إثباتية.
ً
من األهمية بمكان فهم مفهوم "الوظيفة" ذات الصلة هنا" .الدالة ه قضية تخدم غرضا ...ف هذا المعن وظائف
ر
ه المتعمد النسبية ،وبالتال العقل تعتمد ...وظائف الحالة ...تتطلب ...فرض جماع واالعتاف بوضع")p59
.(MSW
46
أقتح ،يتم إنشاء ترجمة "المتعمد للغة عن طريق التعمد الجوهري ،أو العقل -مستقلة عن عمد ر
البش" )p66 ر
(MSWكما "يتم إنشاء الترصفات اللغوية واعية S2من قبل وظائف انعكاسية بديهية الالوع من ."S1وهذا يعن،
متمجمن قبل علم األحياء.
يجب عىل المرء أن نضع ف اعتبارنا أن السلوك ر
مرة أخرى ،يقول ستل )عىل سبيل المثال (p66-67 MSW ،أن ) S1أي الذكريات والتصورات واألفعال المنعكسة(
ً
واضحا ً
تماما أن W اقتاحية )أي صحيحة كاذبة( .كما رأشت أعاله ،ومرات عديدة ف مراجعات أخرى ،يبدو له بنية ر
ر
صحيح ،ومن الرصوري فهم السلوك ،وأن S2فقط هو اقتاج و S1هو بديه وصحيح فقط .كالهما COSواتجاهات
اقتاحية ف نفس صالح )شعبة التجارة والخارجية( ألن التعمد الوراثية ،البديهية S1يولد أن من S2ولكن إذا S1كانت ر
الن كانت الفلسفة قبل Wسيعود ،و ف الواقع إذا كان صحيحا ،فإن المعن فهذا يعن أن الشكوك مفهومة ،والفوض ر
الحياة لن تكون ممكنة .كما أظهرت Wمرات ال حرص لها والبيولوجيا يظهر ذلك بوضوح ،يجب أن تستند الحياة عىل
الن لديها دائما شك ووقفة لتعكس سوف يموت ال تطور، اليقي -ردود الفعل الشيعة الالواعية اآلل .الكائنات الحية ر
ال الناس ،ال فلسفة.
ر
االهتازات من العضالت الصوتية تمكي نقل المعلومات عرض الموج القصت من
ر اللغة والكتابة خاصة ألن الطول
النطاق ر
التددي أعىل بكثت من تقلصات العضالت األخرى وهذاأنا ف المتوسط عدة أوامر من حجم أعىل للمعلومات
البرصية.
الشعن ر
البشي وه النتائج ،عىل التوال من المليارات ومئات الماليي من ر S1و S2ه أجزاء حاسمة من الجيش
السني من االنتقاء الطبيع من خالل اللياقة البدنية الشاملة .وقد سهلت البقاء والتكاثر ف المنطقة االقتصادية
األوروبية )بيئة التكيف التطوري( .كل رشء عنا جسديا وعقليا قيعان ف علم الوراثة .كل الحديث الغامض ف MSW
) Sعىل سبيل المثال (p114 ،حول "االتفاقيات غت اللغوية" و "دالالت دالالت إضافية" هو ف الواقع يشت إل EP
ر
واألكت دراية هو لهذا الن ه أساس جميع السلوك .كما قال دبليو عدة مرات ، وخاصة إل األتمتة الالواعية ل S1ر
السبب غت مرئية.
هنا مرة أخرى هو ملخض )التالية Sف (MSWلكيفية عمل السبب العمىل :نحن نستسلم لرغباتنا )الحاجة إل تغيت
والن تشمل عادة الرغبة -أسباب مستقلة للعمل ) - DIRAأي الرغبات ر
المشدة ف المكان والزمان ، كيمياء الدماغ( ،ر
ر ر
ف كثت من األحيان ل اإليثار المتبادل ، (RA --والن تنتج الترصفات الن تؤدي عادة عاجال أم آجال ف حركات العضالت
ر
الن تخدم لدينا اللياقة البدنية الشاملة ) IF -زيادة البقاء عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة(.
وأعتقد أنه إذا تم تعريفها بشكل مناسب DIRA ،ه عالمية ف الحيوانات أعىل وليس عىل اإلطالق فريدة من نوعها
ر
للبش )أعتقد الدجاجة األم الدفاع عن حضن لها من الثعلب( إذا كنا تشمل ردود الفعل اآللية قبل اللغوية من ) S1أي
ر
، (DIRA1ولكن بالتأكيد أعىل ترتيب DIRAمن ) S2 (DIRA2الن تتطلب اللغة ه فريدة من نوعها اإلنسان .المفارقة
الن ه الرغبة المستقلة( هو أن DIRA1الالوع، ف كيفية تنفيذ DIRA2طوعا )أي األعمال S2وامتداداتها الثقافية ر
ر
الن تخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل ،وتوليد DIRA2واعية الن غالبا ما تتجاوز عىل المدى القصتر
الرغبات الشخصية الفورية .وكالء ال تخلق ف الواقع بوع األسباب القريبة من ،DIRA2ولكن هذه ه ملحقات مقيدة
جدا من الالوع أو مجرد مؤتمتة ) DIRA1السبب النهات(.
بعد ،Wفمن الواضح تماما أن االختيار هو جزء من لدينا بديهية S1اإلجراءات االنعكاسية الحقيقية فقط وال يمكن
التشكيك دون تناقض كما S1هو األساس لالستجواب .ال يمكنك الشك ف أنك تقرأ هذه الصفحة حيث أن وعيك بها
هو أساس الشك.
ال محالة ،ومظاهرات دبليو الشهتة من عدم جدوى االستبطان واستحالة لغة خاصة حقا يطفو عىل السطح مرارا
وتكرارا )" ...االستبطان ال يمكن أن يؤدي أبدا إل تعريف .(p8 "...أساسيات هذه الحجة بسيطة للغاية -ال يوجد
47
كتت وحدي عىل جزيرة صحراوية مع عدم وجود كتب وتقرر اختبار وال لغة أو اختبار يمكن أن يكون ً
عاما فقط .إذا ر
يوم واحد أن استدعاء األشياء المستديرة عىل األشجار "جوز الهند" ثم ف اليوم التال أرى واحدة وأقول "جوز الهند"
حنلنفتض ما أقوله )حيث ال يوجد شخص أو قاموس لتصحيح ل( هو 'كوكا' أو ر يبدو أنن قد بدأت عىل لغة .ولكن ر
'التفاح' وف اليوم التال رشء آخر؟ الذاكرة ه سيئة المنال ولدينا مشكلة كبتة ف الحفاظ عىل األمور عىل التوال حنر
مع التصحيح المستمر من اآلخرين ومع مدخالت مستمرة من وسائل اإلعالم .قد يبدو هذا وكأنه نقطة تافهة ،ولكنه
والخارج ،أي بياناتنا الحقيقية فقط غت قابلة لالختبار من تجربتنا مقابل
ر محوري ف القضية برمتها من الداخل
البيانات الحقيقية أو الكاذبة القابلة لالختبار فيما يتعلق بكل رشء ف العالم ،بما ف ذلك سلوكنا الخاص .عىل الرغم
أكت من 4/3من قرن من الزمان ،فإنه نادرا ما كان مفهوما وأنه الن بدأت رمن أن Wرشح هذا مع العديد من األمثلة ر
من المستحيل أن تذهب بعيدا جدا مع أي مناقشة للسلوك إال إذا كان أحد ال .كما ,W, S, Hutto, Budd, Hacker
DMS, Johnstonوغتها قد أوضح ,أي شخص يعتقد Wلديه تقارب مع سكيت ,كوين ,دينيت ,الوظيفية ,,أو أي
إفرازات سلوكية أخرى تنكر حياتنا الداخلية ,,يحتاج إل العودة إل البداية.
بود 'فلسفة فيتغنشتاين ف علم النفس') (1991ه واحدة من أفضل األعمال للحصول عىل البصتة لذلك أنا مناقشة
بالتفصيل )انظر استعراض لمزيد من(.
عىل p21يبدأ مناقشة الترصفات )أي قدرات S2مثل التفكت ،ومعرفة ،واالعتقاد( ر
الن تبدو وكأنها تشت إل الحاالت
العقلية )أي إل األتمتة ،(S1وهو االرتباك الرئيس اآلخر الذي Wكان أول من وضع ف نصابها .وهكذا ،عىل P28
الن ليست حالة عقلية وليس لها مدة محددة مثل التفكت والفهم 'القراءة' يجب أن يفهم عىل أنها قدرة أخرى الترصف ر
واالعتقاد الخ.
إشعار قليل )بود ،p29-32ستتن ،جونستون ومويال شارروك ه استثناءات( أن Wبصتة )عقود قبل الفوض وعلم
اقتح أن بعض الظواهر العقلية قد تنشأ ف العمليات الفوضوية ف الدماغ،عىل سبيل التعقيد جاء إل حت الوجود( ر
ر
المثال ،ليس هناك أي رشء المقابلة لتتبع الذاكرة .كما اقتح عدة مرات أن السلسلة السببية لها نهاية ،وهذا يمكن أن
يعن عىل حد سواء أنه ليس من الممكن )بغض النظر عن حالة العلم( لتتبع أي أبعد من ذلك أو أن مفهوم "السبب"
اقتاحات مماثلة دون أييتوقف عن أن يكون قابال للتطبيق وراء نقطة معينة ) .(p34وف وقت الحق ،قدم الكثتون ر
الشوط المضادة للوقائع" فكرة بأن دبليو توقعها بعقود )ف الواقع عىل مدى قرن اآلن ف حاالت قليلة( .عىل " p32ر
الن ه حاالت محتملة من الشؤون )أو اإلجراءات المحتملة تشت مرة أخرى إل ترصفات مثل "قد تعتقد أنها تمطر" ر
الن قد تنشأ ف حالة من الفوض .قد يكون من المفيد ربط هذا إل الثغرات ستل 3من التعمد، -رشوط رضا ستل( ر
الذي يرى رصورية للغاية.
ويالحظ بود تعليق دبليو الشهت عىل " -- p33الخطأ هو القول بأن هناك أي رشء يعن شيئا يتكون ف" .عىل الرغم
من أن Wعىل حق أنه ال توجد حالة عقلية تشكل معن ،يالحظ ) Sكما هو موضح أعاله( أن هناك طريقة عامة
التضية" وهو فعل وليس حالة التضية عىل رشوط ر لوصف فعل المعن " --معن المتحدث ...هو فرض رشوط ر
عقلية .كما يالحظ بود عىل p35يمكن أن ينظر إل هذا عىل أنه بيان آخر من حجته ضد اللغة الخاصة )التفستات
الشخصية مقابل تلك ر
الن يمكن اختبارها علنا( .وبالمثل ،مع قاعدة التالية والتفست عىل -- p36 -41ال يمكن إال أن
تكون أعمال يمكن التحقق منها علنا --ال قواعد خاصة أو تفستات خاصة سواء .ويجب عىل المرء أن يالحظ أن
)األكت شهرة كريبك( يغيب عن القارب هنا ،ويجري تضليل ها من قبل اإلحاالت Wالمتكررة لممارسة ر العديد
ر
المجتمع ف التفكت انها مجرد ممارسة عامة تعسفية الن تكمن وراء اللغة واالتفاقيات االجتماعية W .يوضح مرات
ر
المشتك الفطريالذي غالبا ما يسميه الخلفية .بود يرفض عديدة أن مثل هذه االتفاقيات ممكنة فقط نظرا لعلم النفس
بشكل صحيح هذا التفست الخاط عدة مرات )عىل سبيل المثال.(p58 ،
مصطلحات )وعلم النفس الحديث( هو S1وبمصطلحاتر ف الفصل التال من بود انه يتعامل مع األحاسيس ر
الن ف
Wخلفية ال يمكن الشك فيها وال يمكن اختبارها .تعليقه ) "... (p47أن معتقداتنا حول أحاسيسنا الحالية تستند إل
48
أساس آمن تماما " -أسطورة المعط" ه واحدة من األشياء الرئيسية لهجوم فيتغنشتاين "...يمكن بسهولة أن يساء
ً ً
فهمها .أوال ،يخط عالميا ف تسمية هذه "المعتقدات" ،ولكن من األفضل حجز هذه الكلمة للترصفات الحقيقية أو
الخاطئة ف .S2كما أوضح Wجدا ،واألحاسيس والذكريات واألعمال االنعكاسية من S1ه بديهية وغت خاضعة
لالعتقاد بالمعن المعتاد ولكن من األفضل تسم التفاهمات ) U1بلدي( .عىل عكس معتقداتنا ) S2بماف ذلك تلك
المتعلقة بتجارب S1الخاصة بأشخاص آخرين( ،ال توجد آلية للشك .بود يفش هذا جيدا ،كما هو الحال عىل p52
متر ممكن لقول واحد ف األلم .وهذا هو ،رتتير يعن اختبار وهذا ممكن مع S2التفكت حيث يالحظ أنه ال يوجد ر
الواع البطء الترصفية ،وليس S1المعالجة االنعكاسية بشعة الالوع .مناقشته لهذا عىل p52-56ممتازة ولكن ف
رأت ،مثل كل من يناقش Wعىل القواعد واللغة الخاصة والداخلية ،كل ما عليه القيام به هو القول أنه ف S1ال
يوجد اختبار ممكن وهذا هو معن Wالشهت 'العملية الداخلية' تقف ف حاجة إل معايت خارجية' أي أن االستبطان
فارغ.
تخلط حاشية Budd 21بي التجارب السببية الحقيقية فقط ل S1والترصفات المنطقية ل .S2
النقطة من الصفحات القليلة القادمة عىل أسماء "الكائنات الداخلية" )اآلالم والمعتقدات واألفكار وما إل ذلك( هو
مرة أخرى أن لديهم استخدامها )معن( وأنه هو تعيي الترصفات للعمل ،أو ف رشوط ستل ،ومواصفات رشوط الرضا،
ر
والن جعل النطق صحيحا.
مرة أخرى ،فإن مناقشة Buddل "األحاسيس والسببية" خاطئة ف القول بأننا "نعزو الذات" أو "نؤمن" بأحاسيسنا
ً أو "اتخاذ موقف" )دينيت( بأن لدينا ً
ألما أو نرى حصانا ،ولكن ليس لدينا خيار S1 -هو صحيح فقط والخطأ هو
تماما عن خطأ ف .S2و S1هو السببية بدال من ،S2الذي يتعلق األسباب ،وهذا حدث نادر وغريب من نوع مختلف ً
هو السبب ف رؤية الحصان أو الشعور باأللم أو القفز من الطريق من سيارة مشعة ال تخضع لألحكام أو األخطاء .لكنه
يحصل أنار الحق مرة أخرى " --وبالتال فإن عصمة غت االستداللية الذاتية ascriptionsمن األلم متوافق مع
الحقيق من األلم يجب أن يكون سببها حدث جسدي ف جسم هذا الموضوع ،وهو مطابق مع ر ر
الذات التأنيب أن
األلم الذي يعات منه ) ."(p67أنا ال أقبل بيانه التال أن Wلن تقبل هذا عىل أساس واحد أو اثني من التعليقات ف
الن تصف الطبيعة اآللية مجموعة كاملة له ،ألنه ف عمله ف وقت الحق )وال سيما (OCانه يقض مئات الصفحات ر
السببية من S1وكيف يغذي ف )األسباب( S2الذي يغذي ثم مرة أخرى إل S1للتسبب ف حركات العضالت )بما ف
الن يمكنذلك الكالم( .الحيوانات البقاء عىل قيد الحياة فقط ألن يتم توجيه حياتهم تماما من الظواهر من حولهم ر
التنبؤ بها للغاية )الكالب قد تقفز لكنها ال تطت(.
يصف الفصل التال حول رؤية الجوانب تعليقات Wالمستفيضة حول كيفية تفاعل S1و S2وأين لغتنا غامضة ف
ما قد نعنيه ب "الرؤية" .بشكل عام ،من الواضح أن رؤية "رؤية" أو رؤية جانبية ه جزء من إجراءات الدماغ S2
البطيئة أثناء الرؤية فقط ه األتمتة S1الحقيقية فقط ،ولكنها متكاملة بشكل جيد بحيث ً
غالبا ما يكون من الممكن
وصف حالة بطرق متعددة مما يفش تعليق Wعىل .p97ويشت إل أن Wمهتم ح ً
رصيا بما لدي ف مكان آخر يسم
" "Seeing2أو " - "Concepts2أي معالجة الطلبات الجوانبية أو S2أعىل من الصور.
هنا ،كما هو الحال ف جميع أنحاء هذا الكتاب ،وف الواقع ف أي مناقشة لدبليو أو السلوك ،فمن قيمة كبتة لإلشارة
إل جونستون ' : Wittgensteinإعادة النظر ف الداخل' ) (1993وخاصة إل مناقشاته لطبيعة غت محددة من اللغة.
ف الفصل 5بود ونحن نتعامل مرة أخرى مع االنشغال الرئيس للعمل Wف وقت الحق -العالقات بي S1و .S2كما
رأشت ف االستعراضات األخرى ،وعدد قليل من فهم تماما ف وقت الحق دبليو ،وتفتقر إل S1 ، S2اإلطار ليس من
الن تخضع لإلرادة( يعوق بشدة. المستغرب .وهكذا ،فإن مناقشة بود لرؤية )التلقات (S1مقابل التصور )واعية S2ر
وهكذا ،يمكن للمرء أن يفهم لماذا ال يمكن للمرء أن يتصور كائن ف حي يرى أنه هيمنة S2من قبل ).S1 (p110
لتجارت الداخلية ،لذلك كل ما أقوله يتبادر إل الذهن عندما
ر وعىل p115هو مسألة مألوفة من عدم وجود أي اختبار
49
الن يمكن أن تشت إل S1 ، S2أو مزي ج وهناك أتصور وجه جاك التهم كصورة جاك .وبالمثل ،مع القراءة والحساب ر
إغراء مستمر لتطبيق رشوط S2عىل عمليات S1حيث أن عدم وجود أي اختبار يجعلها غت قابلة للتطبيق .انظر
بينيت وهاكر ' ، Neurophilosophy' ، DMSالخ للمناقشات .عىل p120و .seqبود يذكر اثني من األمثلة الشهتة
الن كان حساب S2فقط ر
حن Wالمستخدمة لمكافحة هذا اإلغراء -لعب التنس دون كرة )' S1تنس'( ،والقبيلة ر
'حساب ف رانه رئيس )' S1حساب'( لم يكن ممكنا' .اللعب' و 'حساب' وصف األفعال الفعلية أو المحتملة --أي
أنها عبارة عن الترصف ولكن مع معقول انعكاش S1استخدامات ذلك كما قلت قبل واحد حقا يجب أن ر
تبق لهم عىل
التوال عن طريق كتابة ' 'playing1و ' 'playing2الخ .لكننا ال نعلم أن نفعل ذلك ،ولذا فإننا نريد إما أن نرفض
حن وقت الحق .ومن هنا جاء تعليق دبليو الشهت "حساب "1كخيال ،أو نعتقد أننا يمكن أن رنتك طبيعته ابعد ر
)"-(p120لقد تم إجراء الحركة الحاسمة ف خدعة استحضار ،وكان واحد جدا كنا نظن األبرياء تماما".
يشح موضوع آخر متكرر من - Wأنه عندما نتحدث ،فإن الخطاب نفسه هو فكرنا وليس هناك بعض الفصل 6ر
العملية العقلية السابقة األخرى ،ويمكن اعتبار هذا كنسخة أخرى من حجة اللغة الخاصة --ال توجد أشياء مثل
"المعايت الداخلية" ر
الن تمكننا من معرفة ما كنا نظن قبل أن نترصف )الكالم(.
النقطة من تعليقات ) W (p125حول طرق أخرى يمكن تخيلها الستخدام الفعل "تنوي" هو أنها لن تكون ه نفسها
"نويتنا" -أي اسم حدث محتمل ) (PEوف الواقع ليس من الواضح ما يعنيه" .أنوي أن يأكل" لديه COSمن األكل
ولكن إذا كان يعن ) COSهو( األكل ثم انها لن تصف نية ولكن عمل وإذا كان يعن قول الكلمات ) COSهو الكالم( ثم
فإنه لن يكون أي COSأخرى وكيف يمكن أن تعمل ف كلتا الحالتي؟
تعت الجملة عن فكرة )لها معن( ،يمكننا أن نقول "عندما يكون لها COSواضح" وهذا إل السؤال عىل p127عندما ر
يعن لديه ظروف الحقيقة العامة .ومن هنا جاء االقتباس جيئة وذهابام ث" :عندماأفكر ف اللغة ،ال توجد "معات"
تمر بذهن باإلضافة إل التعابت اللفظية :اللغة ه ف حد ذاتها وسيلة الفكر" .وإذا فكرت مع أو بدون كلمات ،فإن
الفكر هو كل ما أقوله )برصاحة( ألنه ال يوجد معيار محتمل آخر ) .(COSوهكذا ،دبليو المأثور جميلة )" (p132هو
الن ترغب والوفاء تلبية" و "مثل كل رشء الميتافتيقية ،واالنسجام بي الفكر والواقع هو أن توجد ف قواعد
ف اللغة ر
اللغة".
ويمكن للمرء أن يالحظ هنا أن "قواعد اللغة" ف Wيمكن عادة أن رتتجم باسم " "EPوأنه عىل الرغم من تحذيراته
المتكررة ضد التنظت والتعميم ،فإن هذا هو حول توصيف واسع للفلسفة وعلم النفس الوصق أعىل مرتبة كما يمكن
للمرء أن يجد .مرة أخرى ،وهذا يلع انتقاد ستل المتكرر ة ل Wباعتبارها مضادة للنظرية -كل ذلك يعتمد عىل
طبيعة التعميم.
فهو يساعد كثتا ف هذا القسم من بود عىل انسجام الفكر مع الواقع )أي كيف الترصفات مثل توقع ،والتفكت ،وتخيل
الن تجعلها صحيحة. الن ه ) PEاألحداث المحتملة( رالعمل -ما يعنيه أن ينطق بها( أن أذكر لهم من حيث كوس Sر
يأت ثم ) COS (PEمما يجعل من الصحيح هو أن يصل جاك وبلدي الحاالت العقلية أو السلوك إذا قلت أتوقع جاك أن ر
البدت )شعة الغرفة ،تخيل جاك( ال صلة لها بالموضوع .االنسجام بي الفكر والواقع هو أن يصل جاك بغض النظر
عن سلوك الساب ق أو الالحق أو أي حاالت عقلية قد يكون لدي وبود هو الخلط أو عىل األقل مربكة عندما يقول
الن يمكن أن تتفق مع الواقع وأن هذا هو محتوى) p132القاع( أنه يجب أن يكون هناك وصف داخىل لحالة العقلية ر
الفكر ،كما ينبع أن تقترص هذه المصطلحات عىل automatisms S1فقط وتستخدم أبدا للوظائف واعية من .S2
يأت وليس أي حدث أو حالة العقلية الداخلية،الخارج )العام( أنه ر
ر ر
سيأت هو الحدث محتوى )معن( الفكر أن جاك
.
والن تظهر حجة اللغة الخاصة من المستحيل االتصال باألحداث الخارجية لدينا التحقق واضحة جدا لهذا الحدث ر
. ر
الخارج ولكن ال شء عىل اإلطالق عن "األحداث الداخلية" وكما أظهرت Wو Sبشكل جميل عدة مرات ،فإن فعل ر
سيأت و COSهو نفسه -أن جاك ر يأت جاك" فقط هو الفكر )الجملة( أن جاكالكالم من النطق بالجملة "أتوقع أن ر
يأت .وهكذا فإن اإلجابة عىل السؤالي عىل p133واستتاد تعليق Wعىل p 135يجب أن تكون اآلن واضحة ال ر
50
وضوح الشمس " -بحكم ما هو صحيح أن توقع لديه هذا المحتوى؟" و "ما الذي أصبح اآلن من الفضاء الجوفاء
والصلبة المقابلة؟" وكذلك " ...االستيفاء من ظل بي الجملة والواقع يفقد كل نقطة .ف الوقت الراهن ،يمكن أن
تكون الجملة نفسها مثل هذا الظل" .وبالتال ،ينبع أيضا أن يكون واضحا تماما ما بود يشت إل ما يجعل من "الممكن
أن يكون هناك االنسجام المطلوب )أو عدم االنسجام( مع الواقع".
صورت من جاك هو صورة له؟ تخيل هو آخر ر وبالمثل ،مع السؤال ف القسم التال --ما الذي يجعل من الصحيح أن
الترصف و COSهو أن الصورة لدي ف رأش هو جاك وهذا هو السبب ف أنن سوف أقول 'نعم' إذا أظهرت صورته و
الن كان ل ولكن أن'ال' إذا أظهرت واحدة من شخص آخر .االختبار هنا ليس أن الصورة تتطابق مع الصورة الغامضة ر
كنت أنوي ذلك )كان COSذلك( لتكون صورة له .ومن هنا جاء االقتباس الشهت من " :Wلو نظر هللا ف عقولنا لما
استطاع أن يرى هناك من كنا نتحدث عنه ) "(PI P217وتعليقاته بأن مشكلة التمثيل بأكملها واردة ف "هذا هو" و
" ...ما يعط الصورة تفستها هو الطريق الذي تقع عليه" .ومن هنا لخص ) W (p140أن "ما ر
يأت دائما ف النهاية هو
أنه بدون أي معن آخر ،وقال انه يدعو ما حدث رغبة ف أن يحدث ذلك" ...مسألة ما إذا كنت أعرف ما أتمن قبل
ر
أمنين ال يعن أنه يق به .ربما لم يكن اإلطالق .وحقيقة أن بعض األحداث توقف ر
أمنين ال يمكن أن تنشأ عىل تحقيق
ر ُ ر
ينبع ل أن أكون راضيا إذا كانت أمنين قد أرض" ...لنفتض أنه سئل 'هل أعرف ما أتوق إليه قبل أن أحصل عليه؟
ر
وحاالت إذا كنت قد تعلمت التحدث ،ثم أنا أعرف" .تشت كلمات الترصف إل PEر
الن أقبلها عىل أنها تق ب COS
العقلية ،والعواطف ،وتغيت االهتمام وما إل ذلك ليس لها أي تأثت عىل طريقة عمل الترصفات.
أعتت نفسها أن كما يالحظ بود عن حق ،وأنا آمل ،متمنيا ،وتوقع ،والتفكت ،والرغبة ،الخ اعتمادا عىل الدولة ر
الن ر
الن ال يمكن إال أن أعرب عن طريق تقلصات أعت عنها .التفكت وتنوي ه S2الترصفات ر الن ر أكون ف --عىل COSر
العضالت S1انعكاسية ,خاصة تلك من الكالم.
Wلم يكرس الكثت من الوقت للعواطف كما فعل للترصفات لذلك هناك مضمون أقل للفصل .7ويشت إل أن الكائن
ً
والسبب عادة ما يكونان متشابهي -أي أنهما ذاتيان مرجعيان )أو انعكاش للنفس سببيا كما يفضل ستل اآلن( -
أكت من ذلك بكثت ف القواسم طاولن ،فمن الواضح أن العواطف لديها ر
ر وهو مفهوم طورته .Sإذا نظر المرء إل
ر
المشتكة مع شي ع ،صحيح فقط automatisms S1من مع التفكت البطء أو الحقيق أو الزائف من ، S2ولكن ر
بالطبع S1يغذي S2وبالتال يتم تعديل األتمتة S1ف كثت من األحيان بواسطة S2و " S2األفكار" يمكن أن تصبح
مؤتمتة ).(S2A
ملخص بود هو نهاية مناسبة للكتاب ) " .(p165إن إنكار نموذج "الكائن والتسمية" للكلمات النفسية اليومية -إنكار
ً ً
صحيحا لقواعد مثل هذه الكلمات ،ليس السبب الوحيد لعداء فيتغنشتاين أن صورة العملية الداخلية توفر تمثيًل
لالستخدام من االستبطان ف فلسفة علم النفس .ولكن ها هو أساسها النهات".
"ولكن ال يمكنك تفست نظام مادي مثل اآللة الكاتبة أو الدماغ من خالل تحديد نمط ر
تشتك فيه مع محاكاته الحاسوبية
ً
فعليا كنظام مادي ... .وخالصة القول ،أن إسناد بناء الجملة ال يحدد ،ألن وجود النمط ال يفش كيف يعمل النظام
التامج توفر تفستات سببية لإلدراك ...هناك مجرد آلية مادية ، أي قوى سببية أخرى هو أمر قاتل لالدعاء بأن ر
والدماغ ،مع مختلف مستويات ها الحقيقية المادية والجسدية /العقلية السببية من الوصف" .ستل الفلسفة ف
القرن الجديد (PNC) p101-103
"باختصار ،إن الشعور ب "معالجة المعلومات" المستخدم ف العلوم المعرفية هو ف مستوى عال جدا من التجريد
البيولوج الملموس للتعمد الجوهري ...نحن أعم عن هذا االختالف من حقيقة أن نفس الجملة 'أرى
ر اللتقاط الواقع
الحسات للرؤية ...بمعن
ر النموذج من اج
ر واإلخ البرصي التعمد من كل لتسجيل استخدامها يمكن نحوي'، سيارة قادمة
51
"المعلومات" المستخدمة ف العلوم المعرفية ،فمن الخطأ ببساطة القول بأن الدماغ هو جهاز معالجة المعلومات".
ستل PNC p104-105
يفتضون خطأ أن كل تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع ...ولكن فكرة "الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها ...الناس ر
الن يمكن أن تنجح أو تفشل التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول .كل ما لديه رشوط الرضا ،ر
بطريقة ممتة من التعمد ،هو بحكم التعريف تمثيل ر
لشوط الرضا ...يمكننا تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من
خالل تحليل ظروف رضاها" .ستل MSW p28-32
"كلما درسنا اللغة الفعلية بشكل أضيق ،كلما أصبح الرصاع بينها وبي متطلباتنا ر
أكت حدة) .بالنسبة للنقاء البلوري
ً
للمنطق ،بطبيعة الحال ،لم تكن نتيجة للتحقيق :لقد كان مطلبا(PI 107 ".
"هنا نواجه ظاهرة ملحوظة وممتة ف التحقيق الفلسق :الصعوبة ---قد أقول ---ليس ذلك من إيجاد الحل ولكن
االعتاف بأنهاللوشن رشء يبدو كما لو أنه مجرد أول له .لقد قلنا كل رشء بالفعل --- .ليس أي رشء يتبع منر باألحرى
هذا ،ال هذا ف حد ذاته هو الحل! ....وأعتقد أن هذا مرتبط بتوقعنا الخاط تفستا ،ف حي أن حل الصعوبة هو
الوصف ،إذا ما منا مناوها المكان المناسب ف اعتباراتنا .إذا كنا نتطرق إليها ،وال نحاول تجاوزها" .زيتل p312-314
ستل العمل ككل يوفر وصفا مذهال للسلوك االجتماع S2أعىل مرتبة بسبب التطور األخت للجينات لعلم النفس
الترصف ،ف حي أن ف وقت الحق Wيبي كيف يستند إل صحيح -فقط ال شعوريبديهيات S1ر
الن تطورت إل
التفكت الهاء الهاء ر
اقتاج من .S2
رشء واحد أن نأخذ ف االعتبار هو أن الفلسفة ليس لها أي تأثت عمىل عىل اإلطالق إال لتوضيح االلتباسات حول كيفية
استخدام اللغة ف حاالت معينة .مثل مختلف "النظريات المادية" ولكن عىل عكس وجهات النظر الكرتونية األخرى
واألنتوبولوجية( ،فمن الدماع والباطن ة بحيث ال يمكن فهمها ر للحياة )الدينية والسياسية والنفسية واالجتماعية
ر
أكت من هامش صغت وأنه من غت الواقع لدرجة أنه حن أتباعها يتجاهلون تماما ف حياتهم اليومية .وبالمثل، من قبل ر
ر
مع غتها من "نظريات الحياة" األكاديمية مثل نموذج العلوم االجتماعية القياسية المشتكة عىل نطاق واسع من قبل
واألنتوبولوجيا وعلم النفس البوب والتاري خ واألدب .ومع ذلك ،فإن الحركات السياسية الكبتة ر علم االجتماع
الن تتجاهل الفتياء والبيولوجياوالصغتة ،وأحيانا ً االقتصادية ،تولد أو تحتضن الرسوم المتحركة الموجودة بالفعل ر
)االفتاضات ، (EPوتساعد عىل وضع ر الن تعزز خرافاتنا البشية( ،ر
وتفتض أن القوى األرضية أو الكونية ر )الطبيعة ر
والن توجد لتسهيل تكرار الجينات ً ر
النفايات عىل األرض )الغرض الحقيق من كل ممارسة اجتماعية تقريبا ومؤسسة ،ر
واستهالك الموارد( .النقطة ه أن ندرك أن هذه ه عىل سلسلة متصلة مع الرسوم الفلسفية ولها نفس المصدر )علم
النفس لدينا متطورة( .كل واحد منا يمكن أن يقال لتوليد /استيعاب مختلف وجهات النظر الكرتونية للحياة عندما
الشباب وعدد قليل فقط من أي وقت مض تنمو للخروج منها.
ً
أيضا أنه ،كما الحظ Wمنذ ر
فتة طويلة ،فإن البادئة " "metaغت رصورية ومربكة ف معظم )ربما جميع( الحظ
52
السياقات ،لذلك بالنسبة ل " "metacognitionف أي مكان بديل "اإلدراك" أو "التفكت" ً ،
نظرا ألن التفكت ف ما
نؤمن به نحن أو اآلخرون هو التفكت مثل أي أخرى وليس من الرصوري أن ينظر إليها عىل أنها ') 'mindreadingفهم
الوكالة أو UAف المصطلحات بلدي( سواء .ف رشوط ، Sو COSه اختبار ما يجري التفكت وأنها متطابقة ل 'انها
تمطر' ،وأعتقد أنها تمطر' ' ،أعتقد أنن أعتقد أنها تمطر' و 'انه يعتقد انها تمطر' )وبالمثل ل 'يعرف' ،ورغبات ،
والقضاة ،ويفهم ،الخ( ،وه أنها تمطر .هذه ه الحقيقة الحرجة أن نأخذ ف االعتبار فيما يتعلق ''metacognition
و ' 'mindreadingمن الترصفات )'المواقف ر
االقتاحية'(.
الن تزخر االرتباكاتاآلن لعدد قليل من مقتطفات من استعراض من )' Carruthers '(Cعتامة العقل' ) (2013ر
الكالسيكية يرتدون زي العلم .كان موضوع precisف الدماغ والعلوم السلوكية ) (BBSر
الن ال ينبع تفويتها.
واحدة من الردود ف BBSكان من قبل ) Dennettالذي يشارك معظم األوهام ، (Cالذي يبدو أن تجد هذه األفكار
يفتض وجود الذات أعىل )والهدف هو الحد الصعب من جيدة جدا ،إال أن جيم ينبع القضاء عىل استخدام 'أنا' ألنه ر
ر ر
S2إل .(S1بطبيعة الحال ،فإن فعل الكتابة والقراءة وجميع لغة ومفاهيم أي شء عىل اإلطالق يفتض الذات والوع
واإلرادة )كما يالحظ Sف كثت من األحيان( ،لذلك فإن مثل هذا الحساب سيكون مجرد رسم كاريكاتوري للحياة دون
والن يمكن للمرء أن يقول من معظم الفلسفية والعديد من القناعات "العلمية" عىل السلوك. أي قيمة عىل اإلطالق ،ر
لالختال لشخصر ر
لالختال أو قابلة فتة طويلة أن وجهةنظر الشخص األول-ليستقابلة وقد الحظ إطار W / Sمنذ ر
ثالث ،ولكن هذه ليست مشكلة بالنسبة للصورة المتحركة للحياة .وبالمثل ،مع وصف وظيفة الدماغ أو السلوك بأنه
"حسات" " ،معالجة المعلومات" وما إل ذلك -- ،جميع مرات ال تحض فضحت بشكل جيد من قبل ، W / S ر
، Huttoاقرأ ،هاكر وغتها الكثت .األسوأ من ذلك كله هو "التمثيل" الحاسم ولكن غت واضح تماما ،ر
والن أعتقد أن
كشط للرضا ) (COSهو أفضل إل حد بعيد .وهذا هو ،فإن 'تمثيل' من 'أعتقد أنها تمطر' هو COSانها استخدام Sر
تمطر.
ر
األكت حزنا من كل رشء هو أن ) Cمثل دينيت وستل( يعتقد انه خبت ف ،Wبعد أن درس له ف وقت مبكر من حياته
المهنية وقررت أن حجة اللغة الخاصة هو أن ترفض بأنها 'السلوكية'! Wرفض السلوك الشهت وكرس الكثت من عمله
ً ً ً
لوصف لماذا ال يمكن أن تكون بمثابة وصف للسلوك" .هل أنت حقا ً ليس سلوكا متنكرا؟ ألست ف القاع تقول حقا
أن كل رشء ما عدا السلوك ر
البشي هو خيال؟ إذا كنت أتحدث عن الخيال ،ثم هو من الخيال النحوي "(PI p307) .
"الحسات" W / S .اإلرصار عىل ال غن عن ر
ويمكن للمرء أن يشت أيضا إل السلوك الحقيق ف Cف شكله الحديث
ر
وجهة نظر الشخص األول--ف حي Cيعتذر ل Dف المادة BBSالستخدام "أنا" أو "النفس".
والن سوف تعمل عىل characterize Cكذلك ،ألنن وقد أظهرت هوتو الفجوة الشاسعة بي Wو ) Dennett (Dر
أغتنم Dو ) Cجنبا إل جنب مع Churchlandوغتها الكثت( ليكون عىل نفس الصفحة S .ه واحدة من العديد من
الذين فككوا Dف كتابات مختلفة وهذه يمكن قراءتها كلها ف المعارضة ل .Cودعونا نتذكر أن Wالعض عىل أمثلة
من اللغة ف العمل ،وبمجرد واحد يحصل عىل نقطة انه ف الغالب من السهل جدا لمتابعة ،ف حي أن Cيأشها
ً
"التنظت" )أي تسلسل العديد من الجمل بدون COSواضح( ونادرا ما يزعج مع ألعاب لغة محددة ،ويفضل التجارب
الن يصعب تفستها بأي طريقة نهائية )انظر استجابات ، (BBSر
والن عىل أي حال ليس لها أي صلة والمالحظات ر
ً
بأوصاف السلوك ذات المستوى األعىل )عىل سبيل المثال ،كيف تتناسب تماما مع جدول التعمد( .كتاب واحد انه
الحسات( يقدم الدماغ كمعالج المعلومات الحاسوبية -وجهة نظر sophomoricجيدا ر يشيد نهات )الذاكرة والدماغ
ومرارا وتكرارا إبادة من قبل Sوغتها ،بما ف ذلك Wف عام .1930ف العقد الماض ،لقد قرأت اآلالف من الصفحات
من قبل وحول دبليو وأنه من الواضح تماما أن Cليس لديها أدت فكرة .ف هذا ينضم إل سلسلة طويلة من الفالسفة
المتمتين الذين كانت قراءتهم Wعقيمة -راسل ،كوين ،دوميت ،كريبك ،دينيت ،بوتنام ،تشومسك الخ )عىل الرغم
من أن بوتنام بدأت ترى النور ف وقت الحق( .إنهم ال يستطيعون فهم الرسالة القائلة بأن معظم الفلسفة ه نكات
نحوية ومقاالت قصتة مستحيلة -وه نظرة كاريكاتورية للحياة.
53
الن تحاول سد بي اثني من العلوم أو مستويي من الوصف ه ف الحقيقة كتابي وليس كتب مثل "عتامة العقل" ر
واحد .هناك وصف )وليس تفست ،كما أوضح (Wللغتنا وسلوكنا غت اللفط ومن ثم تجارب علم النفس المعرف" .إن
وجود الطريقة التجريبية يجعلنا نعتقد أن لدينا الوسائل لحل المشاكل ر
الن تزعجنا؛ وأننا نعتقد أن لدينا الوسائل الالزمة
الن تزعجنا .عىل الرغم من أن المشكلة واألسلوب تمرير بعضها البعض من قبل،(W PI P232) ". لحل المشاكل ر
ر
ويتأش سيت آل من قبل العلم ونفتض فقط أنه تقدم كبت لساللةعاليةالمستوى علم النفس الوصق لعلم األعصاب
التجرين ،ولكن W / Sوالعديد من اآلخرين أظهرت هذا هو خطأ .بعيدا عن جعل وصف السلوك العلمية ر وعلم النفس
وواضحة ،فإنه يجعل ها غت متماسكة .ويجب أن يكون بنعمة هللا أن لوك ،كانط ،نيتشه ،هيوم ،فيتغنشتاين ،ستل
تجرين عىل اإلطالق.
ر الن ال تنس من السلوك دون أي علم وآخرون كانوا قادرين عىل إعطاء مثل هذه الروايات ر
نعتف األخطاء أو تصمت ،لذلك هذا سوف تستمر وعىل وبطبيعة الحال ،مثل السياسيي ،والفالسفة نادرا ما ر
أقتح وجهات منطق ف حياتنا اليومية .ر ر ألسباب Wتشخيص تماما .خالصة القول يجب أن تكون ما هو مفيد وما هو
النظر الفلسفية لمركز السيطرة عىل األمراض )كاروثرز ،دينيت ،تشتتشالند( ،عىل عكس تلك ،W / Sليست مفيدة
الن سوف ،الذات والوع ه أوهام ال معن لها عىل اإلطالق -أي أنها ال معن لها ،وجود COS واستنتاجاتهم النهائية ر
ويبق تحديد ما إذا كانت تعليقات مراكز السيطرة عىل األمراض عىل العلوم المعرفية لها أي قيمة استهينية. واضحة .ر
هذا الكتاب )مثل هيئة ضخمة من الكتابة األخرى( يحاول خصم HOTمن الحيوانات األخرى والحد من السلوك
لوظائف الدماغ )المتصاص علم النفس ف علم وظائف األعضاء( .الفلسفة ه كارثة ولكن ،رشيطة أن يقرأ المرء أوال
العديد من االنتقادات ف ، BBSفإن التعليق عىل علم النفس وعلم وظائف األعضاء األخت قد يكون موضع اهتمام.
مثل دينيت ،تشتتشالند والعديد من اآلخرين ف كثت من األحيان القيام به ،جيم ال تكشف عن األحجار الكريمة له
)يفتض ف الحواس العادية لهذه حن النهاية ،عندما يقال لنا أن النفس ،واإلرادة ،والوع ه األوهام ر ر
الحقيق ر
ر
الكلمات( .وكان Dennettأن تكون غت مقنعة من قبل ،Sهوتو وآخرون لشح بعيدا هذه 'الخرافات' )أي القيام
يعتفحن ال تصف( ولكن Cبشكل مثت للدهشة ر بالخطوة الفلسفية المعتادة لعدم رشح عىل اإلطالق ،وف الواقع ر
بذلك ف البداية ،عىل الرغم من أنه بالطبع يعتقد أنه يظهر لنا هذه الكلمات ال يعن ما نفكر فيه ،وأن استخدامه
الكرتون هو واحد صالح.
وينبع للمرء أيضا أن نرى بينيت وهاكر انتقادات العلوم المعرفية ف "األسس الفلسفية لعلم األعصاب" )(2003
ونقاشهم مع Sو Dennettف "علم األعصاب والفلسفة" )-2009وال تفوت المقال النهات من قبل دانيال روبنسون(.
كما أنها تستكشف بشكل جيد ف كتب هاكر الثالثة األختة حول "الطبيعة ر
البشية".
لطالما كانت هناك كتب عن الفتياء الكيميائية والكيمياء الفتيائية ولكن ليس هناك ما يشت إل أن االثني سوف
يندمجان )كما أنها ليست فكرة متماسكة( وال أن الكيمياء ستمتص الكيمياء الحيوية وال ستمتص بدورها علم وظائف
األعضاء أو علم الوراثة ،وال أن علم األحياء سيختق وال أنه سيقض عىل علم النفس وعلم االجتماع وما إل ذلك .وهذا
ال يرجع إل "الشباب" ف هذه ال تخصصات ولكن إل حقيقة أنها مستويات مختلفة من الوصف مع مفاهيم وبيانات
وآليات تفستية مختلفة تماما .ولكن الحسد الفتياء هو powerfuل ونحن فقط ال يمكن أن تقاوم 'دقة' الفتياء
ر ً
االختال يزدهر عىل الرغم والرياضيات والمعلومات والحساب مقابل غموض المستويات العليا .يجب أن يكون ممكنا
من عدم فهم ميكانيكا الكم ،وعدم اليقي ،موجة /جزيئات ،يعيش /الميت القطط ،والتشابك الكم ،وعدم اكتمال
وعشوائية الرياضيات ) - Godel / Chaitinانظر استعراض الكامل ل' Yanofskyالحدود الخارجية للعقل'
النق ف حاجةومقتطفات هنا( وسحب ال يقاوم يختنا أنه يرجع إل التخلف عن .EPمرة أخرى ،ونفسا من الهواء ر
ر
ماسة من " : Wلنقاء بلورية من المنطق كان ،بطبيعة الحال ،وليس نتيجة للتحقيق :كان رشطا" .PI p107 .فمن
الصعب مقاومة رم أسفل معظم الكتب عىل السلوك وإعادة قراءة Wو .Sمجرد القفز من أي رشء يحاول ر'شح'
PI من االقتباسات هذه المثال سبيل عىل أجل من أعىل سلوك
http://topologicalmedialab.net/xinwei/classes/readings/Wittgenstein/pi_94 -138_239-
.html.309
54
عشة آالف صفحة من الفلسفة ف العقد الماض أن محاولة القيام بسيكولوجية وصفية من الواضح ل بعد قراءة ر
أعىل مستوى من هذا النوع ،حيث تتحول اللغة العادية إل استخدامات خاصة عن قصد وعن غت قصد ،مستحيلة
ف األساس )أي الوضع الطبيع ف الفلسفة والتخصصات السلوكية األخرى( .استخدام كلمات المصطلحات الخاصة
)عىل سبيل المثال ،التوتر والواقعية وما إل ذلك( ال يعمل أيضا ً حيث ال توجد رشطة فلسفة لفرض تعريف ضيق
والحجج حول ما تعنيه ال نهاية لها .هاكر جيد ولكن كتاباته ثمينة جدا وكثيفة انها غالبا ما تكون مؤلمة .ستل هو جيد
جدا ولكن يتطلب بعض الجهد الحتضان مصطلحاته ويرتكب بعض األخطاء الفظيعة ،ف حي Wهو األيدي أسفل
وأكت الثاقبة ،بمجرد فهم ما يقوم به ،ولم يتمكن أحد من أي وقت مض لمحاكاة له .له TLPال يزال البيان أوضح ر
ر
النهات للنظرة الميكانيكية اختال الحياة ،لكنه رأى ف وقت الحق خطأه وتشخيص وشفاء 'مرض الرسوم المتحركة'،
عشات اآلالف من ولكن قلة الحصول عىل هذه النقطة ومعظم ببساطة تجاهله والبيولوجيا كذلك ،وهكذا هناك ر
)وحن وقت قريب معظم االقتصاد( وتقريبا ر الكتب والماليي من المقاالت ومعظم المنظمات الدينية والسياسية
جميع الناس مع وجهات نظر الكرتون من الحياة .ولكن العالم ليس رسماكاريكاتوريا ،لذلك تجري مأساة كبتة حيث
ر
االشتاكية والديمقراطية والتعددية الثقافية( بالواقع والعم العالم واألنانية تصطدم اآلراء الكرتونية للحياة )مثل
يؤديان إل انهيار الحضارة.
يبدو واضحا جدا بالنسبة ل )كما كان ل (Wأن وجهة نظر الميكانيكية للعقل موجود لنفس السبب مثل كل السلوك
االفتاض لل EPلدينا الذي يسع تفستات من حيث ما يمكننا التفكت عمدا من خالل ببطء األساش -هو التشغيل ر
،بدال من ف S1اآلل ،ر
والن نحن ف الغالب ال تزال غافلة.
أكت بكثت مما يصف ومع ذلك ،فمن الصحيح أن معظم السلوك هو الميكانيكية وأن الوهم الظاهري هو من نطاق ر
ستل .ومن الالفت للنظر بالنسبة ل عند قيادة سيارة عىل الطريق الشي ع وفجأة العض مرة أخرى إل الوع S2أذهل
أن ندرك لقد قدت للتو لعدة دقائق مع عدم وجود وع واعية للقيادة عىل اإلطالق .عىل التفكت ،يمكن أن ينظر إل
اإلشاف والوع من .S2أنا أكتب هذه الصفحة هذه اآللية لحساب تقريبا كل سلوكنا ,،مع الحد األدت فقط من ر
ر
ويكون “"التفكت"” )أي ترك بعض الوقت يمر( حول ما أقول ،ولكن بعد ذلك يتدفق فقط ف يدي الن اكتب وإل
ً
حد كبت انها مفاجأة بالنسبة ل إال عندما أفكر ف تغيت جملة محددة .وتقرأها تعط األوامر لجسمك للجلس ساكنا
والنظر إل هذا الجزء من الصفحة ،ولكن الكلمات تتدفق فقط إليك ويحدث نوع من الفهم والذاكرة ،ولكن ما لم
تركز عىل جملة ال يوجد سوى شعور غامض بفعل أي رشء .العب كرة قدم يركض أسفل الملعب ويركل الكرة واآلالف
من النبضات العصبية والتقلصات العضلية منسقة ربتاعة مع حركات العي ،وحدثت ردود فعل من أجهزة
proprioceptiveوالتوازن ،ولكن ال يوجد سوى شعور غامض بالسيطرة والوع العاليالمستوىبالنتائج S2 .هو رئيس
الشطة الذي يجلس ف مكتبه ف حي S1لديه اآلالف من الضباط القيام بالعمل الفعىل وفقا للقواني ر
الن كان ال ر
ر
يعرف ف الغالب حن .القراءة والكتابة أو كرة القدم ه األعمال الطوعية A2ينظر إليها من فوق ،ولكن تتألف من
اآلالف من األعمال التلقائية A1ينظر من أدناه .يهتم الكثت من العلوم السلوكية المعارصة بهذه األتمتة.
الشطة الوطنية ف ستل " ،الوهم الظاهري" ) .(TPIومن الواضح إنها لفكرة جيدة أن نقرأ عىل األقل الفصل 6من ر
كما الكريستال أن TPIيرجع إل النسيان إل automatisms S1وأخذ التفكت الواع البطء من S2ليس فقط األولية
ولكن كما هو الحال ف كل رشء هناك .هذا هو الكالسيكية فارغة الئحة العم .ومن الواضح أيضا أن Wأظهرت هذا
قبل حوال 60عاما ،وأعط السبب ف ذلك ف أولوية الحقيقية فقط ال شعورية شبكة بديهية التلقات للنظام الفطري
لدينا 1الذي هو مصدر الداخلية .تقريبا جدا ،فيما يتعلق "المراقب مستقلة" مالمح العالم كما S1أو الداخلية ،و
الخارج ينبع أن يثبت كاشفة جدا .كما يالحظ ستل ،والظواهر لديهم األنطولوجيا
ر 'مراقب تعتمد' المتات كما S2أو
الشعن.
ر بالضبط إل الوراء ،ولكن بالطبع ال الجميع تقريبا بسبب التخلف عن الجيش
عمل آخر ممتاز عىل Wيستحق دراسة وثيقة هو جونستون ' :Wittgensteinإعادة النظر ف الداخل' ).(1993
ً ر
سيعتض عىل أنه إذا كانت تقاريرنا وذكرياتنا غت قابلة لالختبار حقا فلن يكون لها أي قيمة ولكن ويشت إل أن البعض
ر
االعتاض يغفل بيت القصيد من حجة دبليو ،ألنه يفتض أن ما حدث بالفعل ،وما يقوله الفرد حدث ،هما ر "هذا
55
شيئان متمتان .ولكن قواعد البيانات النفسية ،كما رأينا ،تعن أن هذه األختة تشكل المعايت بالنسبة للبيانات األول.
يختنا أنها تحاول اإلجابة ً
إذا رأينا شخصا لديه تعبت مركز عىل وجهها ونريد أن يعرفوا "ما يجري داخلها" ،فإن صدقها ر
يختنا بالضبط بما نريد معرفته .وال تثار مسألة ما إذا كان بيانها ،عىل الرغم من صدقها ،وصفا غتعىل مبلغ معقد ر
ر
االعتاف بأن المفاهيم النفسية لها قواعد مختلفة عن دقيق لما تقوم به )أو كانت( تفعله .مصدر االرتباك هنا هو عدم
المفاهيم المستخدمة لوصف األحداث الخارجية .ما يجعل الداخلية تبدو غامضة جدا هو محاولة مضللة لفهم مفهوم
واحد من حيث آخر .ف الواقع مفهومنا للداخلية ،ما نعنيه عندما نتحدث عن "ما كان يجري داخلها" ال يرتبط
بالعمليات الداخلية الغامضة ،ولكن بالحساب الذي يقدمه الفرد من تجربتها ...كما العمليات أو األحداث ،ما يحدث
داخل الفرد ليست ذات فائدة ،أو باألحرى هو من مصلحة طبية أو علمية بحتة" ).(p13-14
الخارج وحده هو الذي يهم ،بل عىل العكس من ذلك؛ بل ر "إن هجوم وا عىل مفهوم العمليات الداخلية ال يعن أن
يعن أن األمر يتعلق بالمسائل الخارجية وحدها .من خالل إبراز الطبيعة الحقيقية لألقوال ،يؤكد حقيقة أننا لسنا
مهتمي فقط بالسلوك .نحن ال نريد فقط أن نعرف أن جسم الشخص كان ف مثل هذا الموقف ومثل هذا الموقف
وأن مالمحها مرتبة ف مثل هذه الطريقة ومثل هذه الطريقة .بل نحن مهتمون ف روايتها لما يكمن وراء هذا السلوك"...
)(p16-17
ف وضع المنطق Wعىل استحالة القواعد الخاصة أو لغة خاصة ،يالحظ أن "المشكلة الحقيقية ولكن ليس مجرد
أنها فشلت ف وضع القواعد ،ولكن من حيث المبدأ أنها ال تستطيع أن تفعل ذلك ...والنقطة ه أنه بدون إجراءات
يمكن التحقق منها علنا ،ال يمكنها التميت بي اتباع القاعدة ومجرد التفكت ف أنها تتبع القاعدة".
عىل p81انه يجعل من نقطة أن استحالة ،ف الحالة العادية ،من التحقق من البيانات الخاصة بك بشأن الترصفات
ر
االقتاحية'( مثل ما كنت تعتقد أو تشعر ،بعيدا عن كونها عيبا ف علم الخاصة بك )غالبا ما تسم مربكا 'المواقف
النفس لدينا ،هو بالضبط ما يعط هذه البيانات الفائدة" .أنا متعب" ر
يختنا كيف كنت تشعر بدال من إعطائنا قليال
الخارج مثل حركاتك بطيئة أو الظالل تحت عينيك.
ر آخر من البيانات عن
الن تصاحب لشح Wفضح فكرة أن معن أو فهم )وجميع الترصفات( ه التجارب ر جونستون ثم يقوم بعمل ممتاز ر
ر
الكالم .كما أشار ، Wمجرد النظر ف الحالة الن تعتقد أنك تفهم ،ومن ثم معرفة أنك لم تفعل ذلك ،لمعرفة عدم
الن تعول ه الوع للعبة اللغةأهمية أي تجربة داخلية للمعن ،والفهم ،والتفكت ،واالعتقاد ،ومعرفة الخ .التجربة ر
ر
التق من الفكر'" .والمفتاح هو االعتاف بأن التفكت ليس العامة ر
الن نشارك فيها .اعتبارات مماثلة حل مشكلة 'شعة ر
التق ف الفكر هوعملية أو سلسلة من التجارب بل هو جانب من جوانب حياة الكائنات الواعية .ما يتوافق مع شعة ر
قدرة الفرد عىل رشح ف أي وقت ما تقوم به أو قوله" .(p86) .وكما يقول دبليو "أو ،إذا كان أحد يدعو بداية ونهاية
الجملة بداية ونهاية الفكر ،ثم أنه ليس من الواضح ما إذا كان ينبع للمرء أن يقول من تجربة التفكت أنه موحد خالل
هذا الوقت أو ما إذا كانت عملية مثل التحدث بالجملة نفسها" ).(RPP2p237
مرة أخرى" :األفراد حساب ما كانت تعتقد أن لديه نفس النحو كما روايتها لما كانت تنوي وما كانت تعنيه .ما يهمنا هو
وافتاض أنها ستكون قادرة عىل إعطاء حساب هو جزء مما ينطوي عليه رؤيتها حساب الماض الذي تميل إل إعطائه ر
واعية" )ص .(91وهذا هو ،كل هذه األفعال الترصف ه جزء من لدينا واعية ،وعلم النفس S2الطوعية.
56
الخارج ولكن
ر ف "تعقيد الداخلية" ،يالحظ أنه من السخرية أن أفضل طريقة لدينا للتواصل الداخلية ه اإلشارة إل
نظرا لعدم وجود لغة خاصة وال تخاطر ،يمكننا فقط التعاقد مع العضالتأود أن أقول أنه أمر طبيع وال مفر منهً .
ً ر
األكت كفاءة وعمقا هو عن طريق التعاقد مع عضالت الفم )الكالم( .كما علقت Wف عدة وإل حد بعيد االتصال
ر
سياقات ،هو ف المشحيات )أو اآلن ف التلفزيون واألفالم( أن نرى اللغة )الفكر( ف أنق شكل.
الترصفات مثل تنوي االستمرار طالما أننا ال نغته أو ننس لهم وبالتال تفتقر إل مدة دقيقة ،فضال عن مستويات من
الكثافة والمحتوى هو قرار وذلك ليس حالة عقلية دقيقة ،لذلك ف كل هذه النواج فه مختلفة تماما عن S1
التصورات والذكريات واالستجابات االنعكاسية مثل العواطف .S1
الفرق بي S1و ) S2كما قلت -هذا لم يكن مصطلحا متاحا ل Jأو (Wكما ينظر ف عدم التماثل من أفعال الترصف،
مع أول شخص استخدام 'أعتقد' الخ ،ويجري )ف حالة عادية من النطق الصادق( الجمل الحقيقية فقط مقابل
مقتحات صحيحة أو كاذبة تستند إل األدلة .ال يمكن للمرء أن يستخدم الشخص الثالث "يعتقد" وما إل ذلك ،كونه ر
يقول "أعتقد أنها تمطر وأنها ليست كذلك" ولكن توترات أخرى مثل "اعتقدت أنها كانت تمطر ولم تكن" أو الشخص
الثالث "يعتقد أنها تمطر وأنها ليست" عىل ما يرام .وكما تقول رج" :القضية العامة ف لب المشكلة هنا ه ما إذا كان
ً
الفرد يستطيع أن يراقب ترصفاتها ...ومفتاح توضيح هذه المفارقة هو مالحظة أن وصف األفراد لحالة عقلها هو أيضا
ملتمة بذلك لتأكيد Pنفسها ...والسبب ف مباش لحالة ما ...وبعبارة أخرى ،شخص يقول انها تعتقد Pروصف غت ر
ذلك أن الفرد ال يستطيع مراعاة اعتقادها هو أنها باتخاذ موقف محايد أو تقييم تجاهها تقوضه .شخص قال "أعتقد
أنها تمطر لكنها ليست" وبالتال تقويض تأكيدها .كما يالحظ ، Wال يمكن أن يكون هناك شخص أول ما يعادل
استخدام الشخص الثالث للفعل لنفس السبب الذي يعن الفعل لالعتقاد زورا سوف تفتقر إل أول شخص الحارص
االقتاحي ليست مستقلة ،ل 'التأكيد عىل أن هذا يحدث ف داخىل يؤكد :هذا يحدث خارج ل' )RPP1 اإلرشادية ...ر
) .p490)" (p154-56عىل الرغم من عدم التعليق عليها من قبل Wأو ، Jفإن حقيقة أن األطفال ال يرتكبون أخطاء
مثل "أريد الحلوى ولكن ال أعتقد أنن أريدها" وما إل ذلك ،إال أنها تظهر أن مثل هذه اإلنشاءات مدمجة ف قواعدنا
النحوية )ف جيناتنا( وليس اإلضافات الثقافية.
ر
كلمات ثم ينظر إل هذا من وجهة نظر أخرى من خالل االستشهاد " Wما ه الفائدة من استخالص االستنتاجات من
ر
معرفن بما أؤمن به؟ أال يتجىل ذلك عىل الخاصة لسلوك ،ف حي أنن عىل أي حال أعرف ما أؤمن به؟ وما هو مظهر
ر
كلمات؟ هذه ه الحقيقة". وجه التحديد ف هذا أنن ال أستنتج من سلوك من
انه ينه الفصل مع تعليقات هامة عىل التباين داخل إل رج )داخل علم النفس لدينا( ر
وأقتح أن يكون قراءة بعناية.
57
Jتالحظ أن الشكوك ف LGلدينا ليست عيوب ولكن حاسمة إلنسانيتنا .مرة أخرى ث[" :ما يهم] ليس أن األدلة تجعل
الشعور )وهكذا الداخلية( مجرد احتمال ،ولكن أننا نتعامل مع هذا كدليل عىل رشء مهم ،وأننا نبن الحكم عىل هذا
وحن يتسن لهذه األدلة أن يكون لها خاص أهمية ف حياتنا وبرزت من خالل مفهوم"Z) . النوع من األدلة المعنية ،ر
.(p554
يرى Jثالثة جوانب من عدم اليقي هذا عىل أنه عدم وجود معايت ثابتة أو ظالل دقيقة من المعن ،وعدم وجود
وختتنا .ث" :ال يمكن للمرء أن يقول
تحديد صارم لعواقب الدول الداخلية وعدم وجود عالقات ثابتة بي مفاهيمنا ر
ما ه العواقب األساسية ر
الن يمكن مالحظتها للدولة الداخلية .عندما ،عىل سبيل المثال ،هو حقا مشور ،ما هو ثم
ر
أن يتوقع منه ،وما ال؟ هناك بالطبع مثل هذه العواقب الممتة ،ولكن ال يمكن وصفها بنفس الطريقة الن تصف بها
ردود الفعل ر
الن تمت حالة الجسم المادي"" (LWPP2 p90). J .هنا حالتها الداخلية ليست شيئا ال يمكننا أن نعرف
ر ر
ألننا ال يمكن أن تختق الحجاب من الخارج .وليس هناك شء محدد لنعرفه") .ص.(195
ف فصله األخت ،يالحظ أن LGلدينا ليس من المرجح أن تتغت بغض النظر عن التقدم العلم" .عىل الرغم من أنه
أكت موثوقية للسلوك ر
البشي ،فإن هذا النوع من فهم العمل من المتصور أن دراسة نشاط الدماغ قد تتحول إل تنبؤ ر
البشي الذي قدمه لن يكون هو نفسه الذي ينطوي عليه لعبة اللغة عىل النوايا .ومهما كانت قيمة’اكتشاف العالم ،الر
يمكن القول إنه كشف عن النوايا الحقيقية".(p213) .
ً
ويؤدي هذا التفسخ إل فكرة أن ارتباط الدول الدماغية بالترصفات يبدو مستبعدا" .الصعوبة هنا ه أن فكرة الفكر
الواحد ه مفهوم مصطنع للغاية .كم عدد األفكار الموجودة ف Tractatus؟ وعندما رصبت الفكرة األساسية لذلك
،Wكان أن الفكر واحد أو طفح جلدي منهم؟ فكرة النوايا يخلق مشاكل مماثلة ...هذه الترصيحات الالحقة يمكن أن
نفتض أن هذا يتعلق بحالة ينظر إليها جميعا عىل أنها تضخيم أو تفستات للفكر األصىل ،ولكن كيف يمكننا أن ر
الدماغ؟ هل علينا أن نتصور أنه أيضا سوف تحتوي عىل اإلجابة عىل كل سؤال ممكن حول الفكر؟ ..يجب أن نسمح
بأن هناك فكرتي مختلفتي بشكل كبت مرتبطتان بنفس حالة الدماغ ...قد تكون الكلمات ف معن واحد قابلة للتبديل
وبمعن آخر ال .وهذا يخلق مشاكل لمحاولة ربط حاالت الدماغ واألفكار ...قد يكون نفس الفكرين ف معن واحد
ومختلفة ف آخر ...وبالتال فإن فكرة الفكر الواحد ه فكرة هشة ومصطنعة ولهذا السبب من الصعب أن نرى ما هو
المعن الذي يمكن أن يجعل من الحديث عن ارتباط واحد إل واحد مع الدول الدماغية") .ص .(219-218وهذا هو
يعت عن عدد ال حرص له من حاالت الدماغ ف واحد أو كثت من الناس .وبالمثل، ،والفكر نفسه )" (COSانها تمطر" ر
تعت عن أفكار مختلفة ) (COSف سياقات مختلفة.فإن حالة الدماغ "نفسها" قد ر
ر
المفتض هو مثل الساعة الداخلية ،ألننا العصن" .هنا األثر وبالمثل ،ينكر دبليو أن الذاكرة تتكون من آثار ف الجهاز
ر
ال نستنتج ما حدث من أثر من أننا نستشت ساعة داخلية لتخمي الوقت ".ثم يالحظ مثاال من )W (RPP1 p908
التجول بينما يقرأ والذي ال يستطيع تكرار النص دون عالمات لكنها ال تتصل بالنص عن طريق القواعدّ لرجل عالمات
التجول .ولماذا يجب أن يتم تخزينها ف نظامنا العصن؟" وأيضا " ...ال رشء يبدو أكتر
ّ " ...لن يتم تخزين النص ف
ر
تأت يوما ما إل رأي محدد أنه ال توجد نسخة ف أي من الفسيولوجية أو الجهازمعقولية بالنسبة ل من أن الناس سوف ر
العصن الذي يتوافق مع فكر معي أو فكرة معينة من الذاكرة" ) .(LWPP1 p504وهذا يعن أنه يمكن أن يكون هناك ر
الن ال تتوافق مع االنتظام الفسيولوجية; وكما يضيف دبليو بشكل استفزازي "إذا كان هذا يزعج انتظام النفسية ر
مفاهيمنا للسببية ،فقد حان الوقت ألنها كانت متعجة"'... (RPP1 p905) .لماذا ال ينبع ربط الحاالت األولية
والنهائية للنظام بقانون طبيع ال يغط الدولة الوسيطة؟ )[ ... (RPP1 p909من المرجح جدا أن] ال توجد عملية ف
الدماغ ترتبط مع االرتباط أو التفكت ،بحيث سيكون من المستحيل قراءة قبالة عمليات التفكت من عمليات الدماغ
...لماذا ال يخرج هذا األمر ،إذا جاز التعبت ،من الفوض؟ ...كما كان ،بال سبب؛ وليس هناك سبب لماذا هذا ال ينبع
فسيولوج
ر أن تعقد حقا ألفكارنا ،وبالتال لحديثنا والكتابة" ...(RPP1 p903) .ولكن هل يجب أن يكون هناك تفست
الشح لوحدنا؟ -لكنك لن تتحدث هكذا إذا كنت تفحص سلوك اآللة – حسنا من يقول إن مخلوق هنا؟ لماذا ال رنتك ر
احيا ،جسم اف ،هو آلة بهذا المعن؟ )) (RPPI p918ص .(21 - 220
58
بطبيعة الحال ،يمكن للمرء أن يأخذ هذه التعليقات بشكل مختلف ،ولكن طريقة واحدة ه أن Wيتوقع صعود
نظرية الفوض ،والعقل المجسد ة والنفس-التنظيم فيعلم األحياء .وبما أن عدم اليقي والفوض وعدم القدرة عىل
التنبؤ ه عقيدة قياسية اآلن ،من النطاق دون الذري إل النطاق الجزين ،وف ديناميات الكواكب )الطقس وما إل
ذلك( وعلم الكونيات ،فلماذا ينبع أن يكون الدماغ استثناء؟ والتعليقات المفصلة الوحيدة عىل هذه المالحظات ر
الن
رأيتها ترد ف ورقة حديثة أدل بها دانييىل مويال -شارروك ).(DMS
ومن الالفت للنظر تماما أنه عىل الرغم من أن مالحظات دبليو أساسية لجميع دراسة السلوك -اللغويات والفلسفة
حن ف معظم الكتب ر
واألنتوبولوجيا والسياسة وعلم االجتماع والفن ،إال أنه لم يرد ذكره ر وعلم النفس والتاري خ
ر
والمقاالت ،مع استثناءات حن ليس لديها الكثت لتقوله ،ومعظم ذلك مشوهة أو خاطئة مسطحة .هناك موجة من
االهتمام األخت ،عىل األقل ف الفلسفة ،وربما هذا الوضع المناف للعقل سوف يتغت ،ولكن ربما ليس كثتا.
المنطق )النفس( بي أسباب S1وأسباب S2ف الفصل 7من كتاب هاكر األخت "الطبيعة ر
البشية" ر مناقشة الفرق
.
) ، (2011وخاصة ، p226-32أمر بالغ األهمية ألي طالب سلوك إنه وهم عالم تقريبا أن "السبب" هو مصطلح
منطق دقيق ف حي أن "السبب" ليس ولكن Wكشف هذا مرات عديدة .وبطبيعة الحال ،فإن نفس ر دقيق بشكل
المسألة تنشأ مع جميع المفاهيم العلمية والرياضية .sوبطبيعة الحال ،يجب عىل المرء أن نضع ف اعتبارنا باستمرار
ر
وحن "و" ' ،أو' ' ،قبل' ' ،صحيح' وما إل ذلك كلها ألعاب اللغة أن "العمل" ،ر
"الشط" " ،االرتياح" " ،النية" ،
ر
المعقدة قادرة عىل رحلة لنا كما Wحن وصفت بشكل جميل ف BBBف أوائل .30
ر
الحقيق' )(TARW ستل جعل العديد من المالحظات المثتة لالهتمام ف واحدة من أحدث كتبه 'التفكت ف العالم
) ، (2013ويبدو ل أن كتبت االستعراض الوحيد ،لذلك سوف أناقش ذلك بالتفصيل هنا.
أعتته عيب افت ف العمل Sواحد كان ينبع أن يكون عنيد منذ عىل p21من TARWونحن مرة أخرى تشغيل ف ما ر
"افتاض" قدفتة طويلة لو كان يقرأ فقط ف وقت الحق Wوالمعلقي له بعناية أكت .ويشت إل اإلرادة الحرة عىل أنها ر
ر
ر
يتعي علينا أن نتخىل عنه! من الواضح وضوح الشمس من Wأن اإلرادة ،الذات ،العالم ،وجميع ظواهر حياتنا ه
نفتض أن لدينا يديناألساس للحكم عىل األساس البديه لسلوكنا وليس هناك إمكانية للحكم عليهم .هل يمكننا أن ر
ر
أو نعيش عىل سطح األرض أو أن مادونا مغنية إلخ؟ ربما يرتبط هذا الخطأ الضخم مع مزجه من S1الحقيق فقط
ر
وتتعت عىل هذا! الن الحظتها .مدهش أنه يمكن الحصول عىل كل رشء آخر تقريبا الحق ر
المقتحة ر وS2
عىل p22وف مكان آخر انه يستخدم فكرة التعمد الالواع ،الذي ناقش ألول مرة ف ورقته عام 1991ف القضايا فيل،
الن يمكن أن تصبح واعية )عىل سبيل المثال ،األحالم( W .كان أعتقد أن أول منمشتا إل أن هذه ه أنواع األشياء ر
يعلق عىل هذا مشتا إل أنه إذا كنت ال تستطيع التحدث عن األفكار الالواعية ال يمكنك التحدث عن تلك الواعية
سواء ) .(BBBهنا وطوال عمله هو أكل unfortunأنه ال يستخدم مفاهيم S1 /S2ألنه يجعل من األسهل بكثت
للحفاظ عىل األمور عىل التوال وانه ال يزال يجد أنه من الرصوري أن تنغمس ف المصطلحات غت فيتنشتاين جدا.
للتكيب ،يمكنك فصل التعمد عن أسبابه عىل سبيل المثال " ،بمجرد أن يكون لديك عنارص syntacticalقابلة ر
المباشة ف شكل تصورات وذكريات ،بطريقة ال يمكن بها إجراء مفارز من العنارص التمثيلية المنظمة بشكل غت ر
منطق" (p31) .يقول فقط أنه مع اللغة جاء التعمد الترصف من ،S2حيث أصبح الفكر الواع والعقل )أي اإلجراءات ر
ً ر
العامة المحتملة الن يمكن التعبت عنها ف اللغة( ممكنا.
ر
اجعات ألعماله األخرى.
فيما يتعلق باألسباب والرغبات ) (p39انظر ف مكان آخر هنا ومر
Sاستمرار اإلشارة إل الترصفات كحاالت العقلية ،وrله eferenceإل الدول العقلية والتمثيالت )ف الواقع 'العروض'
هنا( مع ، COSهو )ف رأت( نتائج عكسية .عىل p25عىل سبيل المثال ،يبدو أنه يريد أن يقول أن التفاحة ر
الن نراها
59
ذات سببية -أي ،بنيت السبب ف( تصور التفاح والخدش للشكات ) -انعكاش ره COSمن المسؤولية االجتماعية ر
الالواع االنعكاش للحكة له نفس الوضع )أي (COSكما الحركة المخطط ة عمدا للذراع .وهكذا ,،يتم تضمي
الحاالت العقلية من S1مع إجراءات S2كما .COSعىل الرغم من أنن أقبل معظم علم األنطولوجيا Sوعلم المعرفة
االحتام له لذلك سوف أعمل عىل ذلك .لقد الحظت ميله )طبيع ر أكت قدر من
أنا ال أرى متة من هذا ،ولكن لدي ر
لآلخرين ولكن عيب ف ستل( لخلط S1و S2الذي يفعل عىل p29حيث يبدو أنه يشت إل المعتقدات والحاالت
العقلية .يبدو ل األساسية تماما وواضحة منذ BBB Wف 30أن S2ليست الدول العقلية ف أي رشء مثل الشعور
.S1نحن بحاجة دائما للحفاظ عىل وضوح الفرق بي األلعاب اللغوية من S1و S2ر
وحن إذا كان يرص عىل استخدام
أكت وضوحا إذا كنا نشت إل B1و B2حيث B2ه كلمة "االعتقاد" كما تستخدم لعبة اإليمان ف إشارة إل S1ثم هو ر
ف اشارة ال االعمال اللغوية العامة للنظام .2
ر
الحقيق فقط ،والذكريات واألعمال االنعكاسية من S1 الفقرة بداية "ألن" عىل p25هو مناقشة perceptsالالوع
الشعن( .كما لوحظ ،يمكن للمرء أن يقرأ كتاب
ر -أي وظائفنا التلقائية البديهية من علم النفس لدينا المتطورة )الجيش
هوتو ومي "التطرف النشاط :العقول األساسية بدون محتوى" ) (2012وتتمة لحساب آخر مختلف جدا من
الطبيعة غت التمثيلية أو غت النشطة من .S1
ما يقرب من نصف قرن كتب " Sكيفية اشتقاق يجب أن يكون" الذي كان تقدما ثوريا ف فهمنا للسلوك )وإن كان أقل
إذا كان أحد يفهم .(Wوقد استمر ف تطوير الوصف الطبيع للسلوك وعىل p39يظهر كيف تنشأ األخالق ف سلوكنا
االجتماع الفطري ولغتنا .مفهوم أساش هو الرغبة أسباب مستقلة للعمل )ديرا( ،وهو ما يفش ف كتبه المختلفة.
اجعات من MSWله وغتها من األعمال .انه يميل ال استخدام األسباب القريبة من ) S2أي علم ر لموجز انظر مر
أعتته سطحيا إال إذا كان يتضمن األسباب
النفس الترصف والثقافة( لتأطت تحليله ولكن كما هو الحال مع كل سلوك ر
النهائية ف S1ولذا فإنن كش DIRAله ف DIRA1و .DIRA2وهذا يتيح الوصف من حيث آليات الالوع من اإليثار
المتبادل واللياقة البدنية الشاملة .وهكذا ،أود أن أذكر الجملة األختة عىل ..." p39ويطلب من الناس لتجاوز ميولهم
مجتون عىل تجاوز فوائدهم الشخصية الفورية الطبيعية من خالل جعل االعتبارات األخالقية تسود" كما " ...الناس ر
لتأمي الفوائد الوراثية عىل المدى الطويل من خالل اإليثار المتبادل واللياقة البدنية الشاملة".
Sغافل )الذي يشارك مع معظم الفالسفة( إل إطار النظامي الحديثة ،وإل اآلثار الكاملة ل " Wالراديكالية" المعرفية
األكت سوء الحظ )كما الحظت ف العديد من ر كما هو مذكور بشكل كبت ف عمله األخت "عىل اليقي" ،هو
االستعراضات( .كان Wالذي قام بأول وأفضل عمل ف وصف النظامي )عىل الرغم من أن ال أحد آخر قد الحظ(
ئيسيا ف التاري خ الفكري .ليس فقط Sغت مدركي لحقيقة أن إطاره هو استمرار ر ً
حدثا ر ً
مباش ل ، Wولكن ويمثل OC
ً
الجميع أيضا ،وهو ما يفش عدم وجود أي إشارة مهمة إل Wف هذا الكتاب .كالعادة يالحظ المرء أيضا أي معرفة
والن يمكن أن تنت جميع المناقشات من السلوك من خالل توفت تفستات حقيقية ف الشعن ،ر
ر واضحة مع الجيش
نهاية المطاف التطورية والبيولوجية بدال من تلك الثقافية السطحية القريبة.
أكت وضوحا إل حد كبت إذا وهكذا ،فإن مناقشة Sلطريقتي لوصف األحاسيس )'التجارب'( عىل p202هو ف رأت ر
الحقيق فقط ، S1ولكن بمجرد أن نحرص لها بوع ر كان أحد يدرك أن رؤية األحمر أو الشعور باأللم هو التلقات
واقتاحية )صحيح أو زائف( S2وظيفة ر
الن يمكن التعبت عنها علنا أكت( يصبح 'رؤية كما' ر)كاليفورنيا msec 500أو ر
الن ه متطابقة مع األحمر أو ف اللغة )وغتها من تقلصات العضالت الجسدية كذلك( .وهكذا ،فإن "تجربة" S1ر
األلم مقابل "تجربة" S2من األحمر أو األلم ،بمجرد أن نبدأ ف التفكت ف ذلك ،وعادة ما يتم مزجها معا ف "تجربة"
حن ف كتابات Wبدءامن BBB واحدة .بالنسبة ل إل حد بعيد أفضل مكان للحصول عىل فهم لهذه القضايا هو ق ر
.
وتنته مع .OCال أحد آخر قد وصف من أي وقت مض الدقيقة من األلعاب اللغوية مع مثل هذا الوضوح يجب
يبق ف االعتبار باستمرار الغموض والمعات المتعددة من 'خطأ'' ،صحيح'' ،تجربة'' ،فهم'' ،معرفة'، عىل المرء أن ر
60
يتعت ف كثت من األحيان .وه ليست مسألةحن Sر 'انظر'' ،نفس'الخ ،ولكن فقط Wكان قادرا عىل القيام بذلك -ر
ر ر
تافهة -ما لم يكن بوسع المرء أن يعيد بوضوح ذكر جميع p202الن تفصل بي S1غت القابل للحكم الحقيق فقط
ر
المقتح ،فال يمكن قول أي رشء عن السلوك دون التباس .وبطبيعة الحال ،ف كثت من األحيان )أي عادة( عن S2
تستخدم الكلمات دون معن واضح -عىل المرء أن يحدد كيف "صحيح" أو "يتبع من" أو "انظر" هو أن تستخدم ف
هذا السياق و Wهو الوحيد الذي أعرفه من الذي يحصل باستمرار عىل هذا الحق.
مرة أخرى ،عىل ، p203-206ومناقشة المتعمد ف جوهرها التخلص السببية التلقائية التخلصمن خالاللتخلص من
المنطق فقط بالنسبة ل ألنن أنظر إليها عىل أنها مجرد طريقة أخرى لوصف S1الدول ،ر
والن توفر المواد الخام ر
البيولوج )وماذا يمكن أن يكون هناك أخرى؟( يجب أنر ر
للترصف S2واعية المتعمدة الن ،من وجهة نظر التطور
يكون الحال .وهكذا ،فإن تعليقه عىل p212هو الحق عىل المال – التفست النهات )أو كما يرص Wالوصف( ال يمكن
إال أن يكون واحد المجنسي الذي يصف كيف العقل واإلرادة والنفس والنية العمل وال يمكن القضاء عليها بشكل
هادف كظواهر "حقيقية" .أذكر استعراض Sالشهتة من دينيت 'الوع رشح' بعنوان "الوع وأوضح بعيدا" .وهذا
يجعل األمر ر
أكت غرابة أن Sيجب أن تذكر مر ًارا وتكر ًارا أننا ال نعرف عىل وجه اليقي ما إذا كانت لدينا إرادة حرة وأن
علينا أن "ننصب" الذات ).(p218-219
أيضا ،مرة أخرى ،وأعتقد مرة أخرى Sهو عىل المسار الخطأ ) (p214عندما يوج بأن االلتباسات ه بسبب األخطاء
لالفتاضات منر التاريخية ف الفلسفة مثل الثنائية والمثالية والمادية والنعوت وما إل ذلك ،بدال من القابلية العالمية
علم النفس لدينا ' --الوهم الظاهري' ) (TPIكما وصفه ،وسحر اللغة كما وصفها بشكل جميل من قبل دبليو .وكما
يالحظ ،فإن "العمليات العصبية البيولوجية والظواهر العقلية ه نفس الحدث ،الموصوف عىل مستويات مختلفة"
و "كيف يمكن للنوايا الواعية أن تسبب حركة جسدية؟ ...كيف يمكن للمطرقة تحريك الظفر بحكم كونها صلبة؟ ...
السبن ،ترى بالمثل ال توجد مشكلةر إذا قمت بتحليل ما ه الصالبة سببية ...إذا قمت بتحليل ما ه نية ف العمل هو
فلسفية متبقية.
وأود أن أترجم تعليقه )" (p220يمكن للمتكلم أن يستخدم تعبتا لإلشارة فقط إذا قدم المتكلم ف نطق التعبتات
الشط ".كما "يتحقق المعن من المشار إليها رشطا يرضيه الكائن المشار إليه؛ ويتم تحقيق اإلشارة بحكم رضا هذا ر
خالل ذكر حالة يمكن التحقق منها علنا من االرتياح )حالة الحقيقة(" ".أعتقد أنها تمطر" صحيح إذا كانت تمطر
تفتض مسبقا حجن هو أن ممارساتنا اللغوية ،كما هو مفهوم عادة ،ر
ر وكاذبة خالف ذلك .أيضا ،أود أن أقول "جوهر
واقعا موجودا بشكل مستقل عن تمثيالتنا" (p223) .كما "حياتنا يظهر العالم الذي ال يعتمد عىل وجودنا وال يمكن
الطعن بشكل واضح".
حان الوقت لبعض االقتباسات ومناقشة كتابه األخت من طبع "الفلسفة ف قرن جديد" ) (2008وكما هو الحال ف
أماكن أخرى سوف أكرر بعض التعليقات لوضعها ف سياق مختلف.
"هل يمكن أن تتسبب عملية اآللة ف عملية تفكت؟ الجواب هو :نعم .ف الواقع ،يمكن أن تتسبب عملية الجهاز فقط
ف عملية تفكت ،وال تسم "الحساب" عملية جهاز ؛ فه تسم عملية يمكن تنفيذها عىل جهاز ،وعادة ما يتم
تنفيذها .ستل PNC p73
" ...وصف عملية ما بأنها حسابية هو توصيف لنظام مادي من الخارج؛ وتحديد العملية عىل أنها حسابية ال يحدد
نسن مراقب" .ستل PNC p95 سمة جوهرية من الفتياء ،بل هو ف األساس توصيف ر
"أظهرت حجة الغرفة الصينية أن الدالالت ليست جوهرية لبناء الجملة .أنا اآلن جعل نقطة منفصلة ومختلفة أن
بناء الجملة ليست جوهرية للفتياء " .ستل PNC p94
61
"فشل محاولة للقضاء عىل مغالطة homunculusمن خالل التحلل المتكرر ،ألن الطريقة الوحيدة للحصول عىل
بناء الجملة الجوهرية للفتياء هو وضع homunculusف الفتياء" .ستل PNC p97
"ولكن ال يمكنك تفست نظام مادي مثل اآللة الكاتبة أو الدماغ من خالل تحديد نمط ر
تشتك فيه مع محاكاته الحاسوبية
،ألن وجود النمط ال يفش كيف يعمل النظام ً
فعليا كنظام مادي ... .وخالصة القول ،أن إسناد بناء الجملة يحدد أي
قوى سببية أخرى هو أمر قاتل لالدعاء بأن ا رلتامج توفر تفستات سببية لإلدراك ...هناك مجرد آلية مادية ،والدماغ
،مع مختلف مستويات ها الحقيقية المادية والجسدية /العقلية السببية من الوصف" .ستل PNC p101-103
"باختصار ،إن الشعور ب "معالجة المعلومات" المستخدم ف العلوم المعرفية هو ف مستوى عال جدا من التجريد
البيولوج الملموس للتعمد الجوهري ...نحن أعم عن هذا االختالف من حقيقة أن نفس الجملة 'أرى
ر اللتقاط الواقع
الحسات للرؤية ...بمعن
ر النموذج من اج
ر واإلخ البرصي التعمد من كل لتسجيل استخدامها يمكن نحوي'، سيارة قادمة
"المعلومات" المستخدمة ف العلوم المعرفية ،فمن الخطأ ببساطة القول بأن الدماغ هو جهاز معالجة المعلومات".
ستل PNC p104-105
"هل يمكن أن تكون هناك أسباب للعمل ملزمة لوكيل عقالت لمجرد طبيعة الحقيقة المبلغ عنها ف بيان األسباب،
وبمعزل عن رغبات الوكيل وقيمه ومواقفه وتقييماته؟ ...والمفارقة الحقيقية ف المناقشة التقليدية ه أنها تحاول
يفتض استخدامها بالفعل زيف التميت". أن تشكل مقصلة هيوم ،التميت الصارم بي قيمة الحقائق ،ف مفردات ،ر
ستل PNC p165-171
" ...جميع وظائف المركز ،وبالتال كل من الواقع المؤسس ،باستثناء اللغة ،يتم إنشاؤها عن طريق أفعال الكالم ر
الن
ر
االعتاف ر
المنطق لإلعالنات ...أشكال وظيفة الوضع ف السؤال ه دائما تقريبا مسائل القوى الالإرادية... لها الشكل
ر
وشط وما إل ذلك هو االعتاف لسبب للعمل ...هذه الهياكل الالدينية تجعل األسباب ر
بسء ما كحق وواجب والتام ر ر
المحتملة المستقلة عن الرغبة للعمل ...والنقطة العامة واضحة جدا :إن إنشاء المجال العام لألسباب القائمة عىل
يفتض مسبقا قبول نظام من أسباب العمل المستقلة عن الرغبة" .ستل PNC p34-49 الرغبة ر
"بعض أهم السمات المنطقية للقصد ُيبعد عن متناول علم الظواهر ألنه ليس لديها واقع ظاهري فوري ...ألن خلق
الختة بوع ...ال وجود لها ...هذا يكون ...الوهم الظاهري .ستل PNC p115-117معن من الالمعن ليس من ذوي ر
ر
لالختال سببيا لعمليات الدماغ ...والوع ليس لديه قوى سببية خاصة به باإلضافة إل القوى السببية "الوع هو قابل
ر
السبن ال يؤدي إل االختال األنطول ...الوع موجود فقط كما من ذوي الختر اال لكن ... الكامنة العصبية للبيولوجيا
ر
اختاله ف رشء يحتوي عىل علم أمراض ثالثية ،وهو أمر موجود بشكل مستقل عن التجارب. الختة ...وبالتال ال يمكن ر
ر
ستل PNC 155-6
62
المصالح ثم يجب عليك قراءة فيكتور Rodychممتازة ،ولكن غت معروف تقريبا ،الملحق عىل " -- CRستل تحريركل
الشعن )علم
ر عيب" .وقد كتب Rodychأيضا سلسلة من األوراق الرائعة عىل فلسفة Wللرياضيات --أي الجيش
النفس التطوري( من النظام البديه 1القدرة عىل العد تصل إل ، 3كما امتدت إل نظام ال نهاية لها ) SLG 2ألعاب
اللغة الثانوية( من الرياضيات.
ً ً
تقدم رؤى Wف سيكولوجية الرياضيات مدخًل ممتازا إل التعمد .سأالحظ أيضا أن ال أحد من الذي يعزز الذكاء
االصطناع قوية ،وإصدارات متعددة من السلوك ،وظائف الكمبيوتر ) CTM ،نظرية الحسابية للعقل( ونظرية النظم
ر
األكت لفتا وأقوى الديناميكية ) ، (DSTويبدو أن عىل علم بأن W 'sTractatusيمكن أن ينظر إليها عىل أنها البيان
من وجهة نظرهم من أي وقت مض كتبت )أي السلوك )التفكت( ومعالجة منطقية للحقائق --أي معالجة
المعلومات( .بالطبع ،ف وقت الحق )ولكن قبل الكمبيوتر الرقم كان بصيصا ف عي تورينج( Wوصفها بتفصيل كبت
الن يجب أن تحل محلها علم النفس )أو يمكنك لماذا كانت هذه أوصاف غت متماسكة للعقل )التفكت ،والسلوك( ر
القول هذا هو كل ما فعله لبقية حياته( .ومع ذلك ،فإن Sال يشت إل بيان Wالمتبرص للعقل كآلية ،وتدمته له ف
عمله ف وقت الحق.
منذ W، Sأصبح التفكيك الرئيس لهذه اآلراء الميكانيكية من السلوك ،وربما أهم نفسية وصفية )فيلسوف( ،ولكن ال
يدرك كيف تماما Wتوقع له وال ،إل حد كبت ،ال اآلخرين )ولكن انظر العديد من أوراق وكتب من Proudfoot
وكوبالند عىل دبليو ،تورينج الذكاء االصطناع( S .العمل هو أسهل بكثت لمتابعة من ،Wوعىل الرغم من أن هناك
ر
مقاالت لمزيد بعض المصطلحات ،فمن الواضح ف الغالب بشكل مذهل إذا كنت نهج ذلك من االتجاه الصحيح .انظر
من التفاصيل.
يعتت ستل أفضل فيلسوف موقف ف عرصه وعمله المكتوب صلب كصخرة وحجر األساس ف جميع أنحاء. مثل ،Wر
ومع ذلك ،فشله ف اتخاذ ف وقت الحق Wعىل محمل الجد بما فيه الكفاية يؤدي إل بعض األخطاء واالرتباكات.
عىل p7من PNCيالحظ مرتي أن يقيننا حول الحقائق األساسية يرجع إل الوزن الساحق للعقل دعم مطالبنا ،ولكن
كما الحظ كوليفا DMS ،وآخرون ،أظهرت Wبشكل نهات ف "عىل يقي" أنه ال توجد إمكانية للشك ف البنية البديهية
الحقيقية فقط لتصورات نظامنا 1والذكريات واألفكار ،ألنه هو أساس الحكم وال يمكن الحكم عليه ف حد ذاته .ف
يختنا أن اليقي قابل للمراجعة ،ولكن هذا النوع من "اليقي" ،الذي يمكن أن نسميه اليقي،2
الجملة األول عىل p8ر
اقتاج )صحيح أو تماما ألنه ر
عت التجربة ويختلف ً هو نتيجة لتمديد يقيننا البديه وغت القابل للمراجعة )اليقي (1ر
الن أظهرت Wمرارا وتكرارا .كلمةزائف( .هذا هو بالطبع مثال كالسيك عىل "المعركة ضد سحر ذكائنا من قبل اللغة" ر
واحدة --اثني )أو العديد( استخدامات متمتة.
عىل p10انه يعاقب Wلكراهيته للتنظت ولكن كما رأشت أعاله ' ،التنظت' هو لعبة لغة أخرى )إل رج( وهناك فجوة
واسعة بي وصف عام للسلوك مع عدد قليل من األمثلة عملت بشكل جيد واحد الذي يخرج من عدد كبت من هذه
ر
الن ال تخضع للعديد من األمثلة المضادة .كان التطور ف أيامه األول نظرية مع أمثلة واضحة محدودة ولكن شعان
ما أصبحت مجرد ملخص لمجموعة واسعة من األمثلة ونظرية بالمعن المختلف تماما .وبالمثل ،مع نظرية واحدة
عش صفحات.قد تجعل كملخص أللف صفحة من األمثلة Wوواحدة ناتجة عن ر
مرة أخرى ،عىل " ، p12الوع" هو نتيجة ألتمتة نظام 1األداء الذي هو ر
"ذات" ف عدة معات مختلفة تماما ،وليس
ر
،ف الحالة العادية ،مسألة دليل ولكن فهم صحيح فقط ف حالتنا الخاصة وتصور حقيق فقط ف حالة اآلخرين.
متح ونمض كما لو أن ال رشء خاط؟" ال! -هذا لن يكون "األلم"كما قرأت p13فكرت" :هل يمكنن أن أشعر بألم ر
الخارج" ) (Wوستل ويبدو أن تفوت هذا .انظر Wأور ف نفس المعن" .التجربة الداخلية تقف ف حاجة إل معايت
جونستون.
63
وأنا أقرأ الصفحات القليلة التالية شعرت أن Wلديه فهم أفضل بكثت من اتصال العقل /اللغة ،كما انه ر
يعتتها مرادفة
ف العديد من السياقات ،وعمله هو عرض رائع للعقل كما هو موضح ف العديد من األمثلة المتعرجة الستخدام اللغة.
الن نحن قلقون ،ثم أنشطة العقل تكمن مفتوحة أمامنا". كما ورد أعاله " ،اآلن إذا لم يكن هو االتصاالت السببية ر
الن ينته Sالقسم 3يتم اإلجابة عليها إل حد كبت من خالل النظر ف OC وكما ,هو موضح أعاله ،أشعر أن األسئلة ر
Wمن وجهة نظر النظامي .بالمثل ،للقسم 6عىل فلسفة العلم .وقد فعلت Rodychمقال عن بوبر مقابل Wالنر
اعتقدت رائعة ف ذلك الوقت ،ولكن سيكون لدي إلعادة قراءتها للتأكد.
وأختا ،عىل ، p25يمكن للمرء أن ينكر أن أي مراجعة مفاهيمنا )ألعاب اللغة( من السببية أو اإلرادة الحرة رصورية أو
حن ممكنة .يمكنك أن تقرأ فقط عن أي صفحة من Wوالكثت من ، DMSالمدرج ،هاكر الخ لألسباب .إنه رشء ر
ر
واحد أن أقول أشياء غريبة عن العالم باستخدام أمثلة من ميكانيكا الكم ،وعدم اليقي وما إل ذلك ،ولكن من شء
آخر أن أقول أي رشء ذي صلة باستخدامنا الطبيع للكلمات.
عىل p31، 36الخ ،ونحن نواجه مرة أخرى المشاكل المستمرة )ف الفلسفة والحياة( من الكلمات متطابقة لمعان عىل
االختالفات الضخمة ف إل رج من 'االعتقاد'' ،رؤية' الخ ،كما هو مطبق عىل ،S1الذي يتكون من الدول العقلية ف
الوقت الحارص فقط ،و S2الذي ليس كذلك .يلخص بقية الفصل عمله عىل "الغراء االجتماع" الذي ،من منظور
الن تنتج الترصفات البطيئة ل S2ر
الن يتم توسيعها ، EP ، Wittgensteinianهو اإلجراءات الشيعة التلقائية ل S1ر
وعالميا خالل التنمية الشخصية إل مجموعة واسعة من العالقات الالواعية التلقائية مع اآلخرين ،ً بشكل ال محالة
وتعسفية ف االختالفات الثقافية عليها.
الفصول من 3إل 5تحتوي عىل حججه المعروفة ضد وجهة النظر الميكانيكية للعقل ر
الن تبدو ل نهائية .لقد قرأت
ر
كتب كاملة من الردود عليها وأنا أتفق مع Sأنها جميعا تفوت بسيطة جدا المنطقية )النفسية( النقاط الن يجعلها
)والن ،إل حد كبت ،دبليو أدل قبل نصف قرن من وجود أجهزة الكمبيوتر( .لوضعها ف رشوط S1 ،يتكون من ر
ر
الالوع ،شي ع ،البدنية ،السببية ،التلقائية ،غت االقتاحية ،صحيح فقط الحاالت العقلية ،ف حي أن بطيئة S2ال
أكت أو أقل الترصفات واعية للسلوك الن ه ر يمكن إال أن توصف بشكل متماسك من حيث أسباب اإلجراءات ر
الن ه أو يمكن أن تصبح ر
اقتاحية ) Tأو .(Fأجهزة الكمبيوتر وبقية الطبيعة قد استمدت فقط )اإلجراءات المحتملة( ر
ر
)المنسوبة( المتعمد الذي يعتمد عىل وجهة نظرنا ف حي أن الحيوانات أعىل لديها التعمد األولية الن ه مستقلة عن
الكتى ه أن هذه التخفيضات المادية أو الميكانيكية من علم النفس تنكريةالمنظور .كما Sو Wنقدر ،والمفارقة ر
كقطع--العلم المتطورة ،ولكن ف الواقع فه معادية تماما العلمية .الفلسفة )علم النفس الوصق( وعلم النفس
المعرف )تحررت من الخرافة( أصبحت اليد ف قفاز وأنه هوفستادر ،دينيت ،كاروثرز Kurzweil ،الخ ،الذين يتم
التد.
استبعادهم ف ر
الصفحة 62يلخص بشكل جيد واحدة من حججه ولكن P63يظهر أنه ال يزال ال يزال ال ريتك تماما من الئحة فارغة
كما انه يحاول رشح االتجاهات ف المجتمع من حيث االمتدادات الثقافية من .S2كما يفعل ف العديد من األماكن
األخرى ف كتاباته ،وقال انه يعط أسباب ثقافية تاريخية للسلوك ،ولكن يبدو واضحا تماما بالنسبة ل )كما كان ل(W
االفتاض لل EPلدينا الذي يسع أن النظرة الميكانيكية للعقل موجود لنفس السبب تقريبا كل السلوك --هو التشغيل ر
تفستات من حيث ما يمكننا التفكت عمدا من خالل ببطء ،بدال من S1اآلل ،ر
والن ال نزال ف معظمها غافلي .كما
ذكر أعاله ،وقد وصف ستل هذا بأنه .TPIمرة أخرى ،عىل p65أجد وصف Wلعلم النفس الموروث ة البديهية
وامتداداته ف OCله وغتها من األعمال لتكون أعمق من ) Sأو أي شخص( ،ولذا فإننا لسنا 'واثقي' أن الكالب واعية
الن تتعامل مع OCو .DMS ،ولكن بدال من ذلك ليس مفتوحا للشك .راجع المقطع السابق من هذه المقالة ر
الفصل 5يهدم لطيف ،CTMلوت الخ ،مشتا إل أن '' ،'computationمعلومات''،بناء الجملة'' ،خوارزمية'،
النسن )أي النفسية( المصطلحات وليس لها معن مادي أو رياض )(COS
ر 'المنطق'' ،برنامج' ،الخ ،ه النسبيالمراقب
ف هذا المعن النفس ،ولكن بالطبع هناك حواس أخرى أنها أعطيت مؤخرا كما تطورت العلوم .مرة أخرى ،يسحر
64
الناس من استخدام نفس الكلمة ف تجاهل هذا االختالف الشاسع ف استخدامها )المعن( .هذه التعليقات كلها
ملحقات فيتنشتاين الكالسيكية وف هذا الصدد ،أوض هوتو وقراءة الصحف أيضا.
الفصل " 6الوهم الظاهري" ) (TPIهو إل حد بعيد المفضلة ،وبينما هدم هذا المجال ،فإنه يظهر كل من قدراته
المنطقية العليا وفشله ف فهم القوة الكاملة لكل من Wف وقت الحق ،والقيمة االستداللية العظيمة للنفسية األختة
البحث عن ذواتي .ومن الواضح كما الكريستال أن TPIيرجع إل النسيان إل automatisms S1وأخذ التفكت الواع
البطء من S2ليس فقط األولية ولكن كما هو الحال ف كل رشء هناك .هذا هو الكالسيكية فارغة الئحة العم .ومن
الواضح أن Wأظهرت هذا قبل حوال 60عاما ،وأعط أيضا السبب ف ذلك ف أولوية الحقيقية فقط ال شعوريا
شبكة بديهية التلقات من نظامنا الفطري .1مثل العديد من اآلخرين ،ستل يرقص ف كل مكان حولها ولكن ال يحصل
تماما هناك .تقريبا جدا ،فيما يتعلق "المراقب مستقلة" مالمح العالم كما S1و 'مراقب تعتمد' السمات كما S2ينبع
أن تكون كاشفة جدا .كما يالحظ S ، Heideggerوغتها من األنطولوجيا بالضبط إل الوراء ،ولكن بالطبع ال الجميع
الشعن.
ر تقريبا بسبب التخلف عن الجيش
السء المهم حقا هو أن Sال تتخذ الخطوة التالية لتحقيق أن TPIليست مجرد فشل عدد قليل من الفالسفة، ولكن ر
الشعن .وهو ف الواقع يذكر هذا ف هذه الكلمات تقريبا
ر الن ه نفسها بنيت ف الجيش ولكن العم العالم ل EPلدينا ر
ف نقطة واحدة ،ولكن إذا كان حقا حصلت عليه كيف يمكن أن تفشل ف اإلشارة إل آثارها الهائلة عىل العالم .مع
أكت من 5000سنة إل بدايات حضارة السند استثناءات نادرة )عىل سبيل المثال ،و Jaina Tirthankarasيعود ر
ر
ومؤخرا وملحوظ أوشو ،بوذا ،يسوع ،بوديدارما ،دا جون الحرة الخ( ،ونحن جميعا دم اللحم تتعت من خالل الحياة
متمجة وراثيا لتدمت األرض .انشغالنا الكىل تقريبا مع استخدام شخصية S2الذاتية الثانية لتنغمس اإلشباع
عىل مهمة ر
.
الرضع من S1هو خلق الجحيم عىل األرض كما هو الحال مع جميع الكائنات الحية ،انها فقط عن التكاثر وتراكم
ر
االحتار العالم واالنهيار الوشيك للحضارة الصناعية ف القرن القادم، الموارد لذلك .نعم ،الكثت من الضوضاء حول
ولكن ال رشء من المرجح أن يوقف ذلك S1 .يكتب المشحية و S2يعمل بها ديك وجي يريدون فقط للعب المتل
.
بش ولسنا مجرد -وهذا هو األم وهذا هو األب وهذا وهذا وهذا هو الطفل .ربما يمكن للمرء أن يقول أن TPIهو أننا ر
الرئيسيات األخرى.
الفصل 7عىل طبيعة الذات جيدة ولكن ال رشء رصب حقا ل كما جديدة .الفصل 8عىل الثنائية الملكية هو ر
أكت إثارة
لالهتمام عىل الرغم من أن ف الغالب rehashمن عمله السابق .آخر من اقتباساته االفتتاحية أعاله يلخص هذا األمر
،وبالطبع اإلرصار عىل الطبيعة الحرجة ألولمرة -علم األنطولوجيا الشخض هو فيتغنشتاين تماما .الخطأ الكبت الوحيد
الذي أراه هو قائمة فارغة أو )الثقافية( نوع من التفست عىل p 158ألخطاء الثنائية ،عندما ف رأت ،فمن الواضح أن
هناك مثال آخر من - TPIوهو الخطأ الذي قام به )والجميع تقريبا( عدة مرات ،ويكرر عىل p177وما إل ذلك ،ف
الفصل 9الرائع خالف ذلك .الجينات برنامج S1الذي )ف الغالب( تسحب السالسل )عقود العضالت( من دم
حن انهتعليقات أو تلك من DMSعىل OC Wر ر عت .S2نهاية القصة .مرة أخرى ،وقال انه يحتاج ال قراءة
اللحوم ر
ر
يغت "سبب وجيه لالعتقاد" ف الجزء السفىل من p171والجزء العلوي من p172إل "يعرف" )بالمعن الحقيق
فقط(.
يتم إجراء نقطة حرجة مرة أخرى عىل " .p169وهكذا ،قائال شيئا ويعن أنه ينطوي عىل رشطي من االرتياح .أوال،
سينتج ،وثانيا ،أن يكون للنطق نفسه رشوط ترضية" .طريقة واحدة فيما يتعلق بهذا هو أنرشط االرتياح بأن النطق ُ
ر
النظام التلقات الالواع الالواع 1ينشط الشخصية الواعية القشية العليا للنظام ، 2مما يؤدي إل تقلصات عضلة
تلتم به إل اإلجراءات المحتملة .تقدم كبت عىل ما قبلوالن ر
الن تبلغ اآلخرين أنه يرى العالم بطرق معينة ،ر
الحلق ر
ر
اللغوية أو بروتو-التفاعالت اللغوية الن كانت حركات العضالت اإلجمالية فقط قادرة عىل نقل معلومات محدودة جدا
حول النوايا و Sيجعل نقطة مماثلة ف الفصل .10الجينات برنامج S1الذي )ف الغالب( تسحب السالسل )عقود
ر
تعليقات وتلك من ، DMS عت .S2نهاية القصة .مرة أخرى ،وقال انه يحتاج ال قراءة
العضالت( من دم اللحوم ر
حن انه يغت "سبب وجيه لالعتقاد" ف الجزء السفىل من p171وأعىل المدرج ،وهاملتون و Andyالخ ،عىل OC Wر
65
ر
الحقيق فقط(. P172إل "يعرف" )بالمعن
وعموما PNC ،هو ملخص جيد للعديد من التقدم الكبت عىل فيتغنشتاين الناجمة عن نصف قرن من العمل ، Sولكن
ف رأت W ،ال يزال غت متكاف بمجرد فهم ما يقوله .من الناحية المثالية ،ينبع أن تقرأ معا :ستل ر
للنت واضحة
ً ً
متماسكة والتعميمات ،ويتضح مع أمثلة Wمتبرص والمأثور الرائعة .لو كنت أصغر سنا لكتبت كتابا أفعل ذلك
بالضبط
"لذلك ،وظائف الوضع ه الغراء الذي يعقد المجتمع معا .يتم إنشاؤها عن طريق التعمد الجماع وأنها تعمل عن
طريق حمل القوى الهدية ...وباستثناء اللغة نفسها المهم ،فإن كل الواقع المؤسس وذاك بمعن من المعات تنشأ كل
البشي ر
لمنطق لإلعالنات ...يتم إنشاء كل الواقع المؤسس ر الحضارة اإلنسانية عن طريق أفعال الكالم ر
الن لها الشكل ا
ر ر
والحفاظ عليه ف الوجود من خالل )التمثيالت الن لها نفس الشكل المنطق ك( إعالنات وظيفة الحالة ،بما ف ذلك
الن ليست أفعال الكالم ف شكل رصي ح من اإلعالنات.الحاالت ر
ستل MSWp11-13
"المعتقدات ،مثل البيانات ،لديها اتجاه نزول أو ذهن )أو كلمة( إل العالم من تناسب .والرغبات والنوايا ،مثل
األوامر والوعود ،لديها االتجاه التصاعدي أو العالم )أو الكلمة( من صالح .إن المعتقدات أو التصورات ،مثل
المفتض أن تتالءم مع العالم؛ ر المفتض أن تمثل كيف تست األمور ف العالم ،وب هذاالمعن ،منر الترصيحات ،من
ر
ولديها اتجاه العقل إل العالم المناسب .الدول الدول ذات اإلرادة المشتكة مثل الرغبات والنوايا السابقة والنوايا ف
المفتض أن يمثلوا كيف تست ر العمل ،مثل األوامر والوعود ،لديها اتجاه من العالم إل الذهن من تناسب .ليس من
األمور ولكن كيف نود أن يكونوا أو كيف ر
نعتم جعلها ...باإلضافة إل هاتي الكتيلتي ،هناك ثالث ،الخيال ،الذي ال
ر ر ر
المقتح يناسب الواقع ف الطريقة الن يفتض أن محتويات المقتحات من اإلدراك واإلرادة ر يفتض أن المحتوى ر
ر ر ر
لتناسب ...يتم التخىل عن االلتام المتعلق بالعالم ولدينا محتوى اقتاج دون أي التام يمثله بأي من اتجاه المالءمة".
ستل MSWp15
حن ف نظرية اللغة يمكننا"كما هو الحال ف الدول المتعمدة يمكننا التميت بي نوع الدولة ...ومضمون الدولة ...ر
االقتاج مع الوضع النفس المختلفة ر
المقتح ...لدينا نفس المحتوى ر التميت بي نوع من الكالم الفعل هو ...والمحتوى
ف حالة الدول المتعمدة ،وقوة أو نوع مغاير مختلف ف حالة أفعال الكالم .وعالوة عىل ذلك ،تماما كما يمكن أن تكون
ر
بيانات يمكن أن تكون صحيحة ر
معتقدات صحيحة أو خاطئة ،وبالتال يكون لها اتجاه العقل إل العالم من صالح ،لذلك
ر
أو كاذبة ،وبالتال يكون لها اتجاه كلمة إل عالم من صالح .وكما أن رغبات أو نواياي ال يمكن أن تكون صحيحة أو كاذبة
ولكن يمكن أن تكون بطرق مختلفة راضية أو غت ملباة ،لذلك ال يمكن أن تكون أوامري ووعودي صحيحة أو خاطئة
الن لها محتوى ولكن يمكن أن تكون بطرق مختلفة راضية أو غت راضية -يمكننا التفكت ف جميع الدول المتعمدة ر
لشوط الرضا الخاصة بها .االعتقاد يمثل رشوطه الحقيقة ،والرغبة تمثل شوط
ر اقتاج كامل واتجاه مناسب كتمثيل ر ر
يفتضون خطأ أن كل الشوط ...الدولة المتعمدة تمثل رشوط رضاها ...الناس ر الوفاء بها ،والنية تمثل ذلك' sتنفيذ ر
تمثيل عقىل يجب أن يعتقد بوع ...ولكن فكرة التمثيل وأنا استخدامها هو مفهوم وظيفيوليس األنطول كل ما لديه
.
لشوط الرضا ...يمكنناالن يمكن أن تنجح أو تفشل بطريقة ممتة من التعمد ،هو بحكم التعريف تمثيل ر رشوط الرضا ،ر
66
تحليل بنية تعمد الظواهر االجتماعية من خالل تحليل ظروف رضاها" .ستل MSW p28-32
"األنواع األربعة األول من أفعال الكالم لها نظائرها بالضبط ف الدول المتعمدة :المقابلة للحزما ه المعتقدات،
ّ
للمعتين هو مجموعة كاملة من العواطف المقابلة للتوجيهات ه الرغبات ،المقابلة للكوميات ه النوايا والمقابلة
ر
وغتها من الدول المتعمدة حيث يؤخذ تناسب Presupأمرا مفروغا منه .ولكن ال يوجد تشبيه مسبق لغوي
لإلعالنات .ال يمكن للدول المتعمدة ما قبل اللغوية خلق الحقائق ف العالم من خالل تمثيل تلك الحقائق كما ه
موجودة بالفعل .هذا اإلنجاز الرائع يتطلب لغة " MSW p69
" ...مرة واحدة لديك اللغة ،فمن المحتم أن يكون لديك علم األنوترونولوجيا ألنه ال توجد طريقة يمكنك جعل أفعال
التامات .هذا صحيح ليس فقط للبيانات ولكن الكالم رصيحة القيام بها وفقال ventionsيخدع من لغة دون إنشاء ر
لجميع أعمال الكالم "MSW p82
هذا يطرح نقطة أخرى بارزة ف Wولكن نق من قبل ،Sأن كل ما يمكننا القيام به هو إعطاء أوصاف وليس نظريةS .
يرص عىل انه يقدم نظريات ولكن بالطبع "نظرية" و "الوصف" ه ألعاب اللغة أيضا ويبدو ل نظرية Sهو عادة وصف
- Wوردة من قبل أي اسم آخر W ....نقطة هو أنه من خالل التمسك األمثلة المتبرصة ر
الن نعرف جميعا أن تكون
الن تحاول أن تفش كل سلوك )جميع األلعاب حسابات حقيقية لسلوكنا ،ونحن تجنب quicksandمن النظريات ر
اللغوية( ،ف حي يريد Sلتعميم ويذهب ال محالة الضالل )انه يعط عدة أمثلة من أخطائه الخاصة ف .(PNCكما S
تقتب وأقرب إل وصف السلوك عن وغتها من تعديل نظرياتهم إل ما ال نهاية لحساباأللعاب اللغوية متعددة ،فإنها ر
طريق العديد من األمثلة كما فعل دبليو.
ألعاب اللغة األولية ) (PLGه الترصيحات اآللية البسيطة من قبل لدينا غت الطوع ،ونظام ،1والتفكت الشي ع،
ر
االقتاحية ،والحاالت العقلية -تصوراتنا وذكرياتنا واألعمال االنعكاسية والخاليا العصبية مرآة ،صحيح فقط ،غت
)'سوف'( بما ف ذلك حقائق النظام 1و -- UA1فهم وكالة -- 1والعواطف -- 1مثل الفرح والحب والغضب ،والنر
يمكن وصفها سببية ،ف حي أن األلعاب اللغوية الثانوية التطوري ف وقت الحق ) (SLGه تعبتات أو أوصاف
اقتاجTruth2 ، الطوعية ،ونظام ، 2والتفكت البطء ،والعقلية الخاليا العصبية ،يمكن اختبارها صحيح أو زائف ،ر
ر
و UA2والعواطف -2البهجة ،والمحبة ،والكراهية ،والترصفية )وغالبا ما تكون مضادة للحقائق( تخيل ،لنفتض،
والن ال يمكن وصفها إال من حيث من األسباب )أي أنها حقيقة أن محاوالت تنوي ،التفكت ،معرفة ،االعتقاد ،الخ ،ر
لوصف النظام 2من حيث الكيمياء العصبية والفتياء الذرية والرياضيات ،فقط ال معن لها --انظر Wلكثت من
األمثلة و Searleل disquisitionsجيدة عىل هذا(.
ليس من الممكن وصف automatismsالنظام 1من حيث األسباب )عىل سبيل المثال ' ،أرى أن كتفاحة ألن('...
الشعن ،وعلم الوراثة ،وعلم وظائف األعضاء ،وكما أظهرت W
ر إال إذا كنت تريد أن تعط سببا من حيث الجيش
بشط أنها سوف تكون منطقية ف المستقبل ' --ال رشء مخق' --أنها مرارا وتكرارا أنه ال معن إلعطاء "تفستات" ر
منطقية اآلن أو أبدا.
67
ر
واعتف دبليو أن 'ال رشء مخق' --أي علم النفس لدينا كله ر
المنطق للحقائق .(1 "النظريات" ر
الن نتيجة لالمتداد
وجميع اإلجابات عىل جميع األسئلة الفلسفية هنا ف لغتنا )حياتنا( وأن الصعوبة ليست للعثور عىل إجابات ولكن
التعرف عليها كما هو الحال دائما هنا أمامنا -علينا فقط أن توقف عن محاولة النظر أعمق.
ر
سيأت بمثابة مفاجأة ألولئك الذين واكبوا عمل ستل. نشت بالفعل وال رشء
األفكار هنا ر
يعتتها مرادفة ف العديد من السياقات ،وعمله هو أشعر أن Wلديه فهم أفضل لالتصال العقل /اللغة ،كما انه ر
عرض رائع للعقل كما هو موضح ف العديد من األمثلة المتبرصة الستخدام اللغة .كما ورد أعاله " ،اآلن إذا لم يكن هو
الن نحن قلقون ،ثم أنشطة العقل تكمن مفتوحة أمامنا" .يمكن للمرء أن ينكر أن أي مراجعة االتصاالت السببية ر
ر
مفاهيمنا )األلعاب اللغوية( من السببية أو اإلرادة الحرة رصورية أو حن ممكنة .يمكنك قراءة فقط عن أي صفحة من
Wلألسباب .إنه رشء واحد أن أقول أشياء غريبة عن العالم باستخدام أمثلة من ميكانيكا الكم ،وعدم اليقي وما إل
ذلك ،ولكن من رشء آخر أن أقول أي رشء ذي صلة باستخدامنا الطبيع للكلمات.
يبدو واضحا جدا بالنسبة ل )كما كان ل (Wأن الرأي الميكانيك للعقل موجود لنفس السبب تقريبا كل السلوك -هو
الشعن الذي يسع تفستات من حيث ما يمكننا التفكت عمدا من خالل ببطء ،بدال فتاض لدينا الجيش التشغيل اال ر
ر
ر
من ف S1اآلل ،والن ال نزال ف الغالب غافلي ) .(TPIأجد وصف Wلعلم النفس الموروث ة البديهية وامتداداته ف
ر
والفتة الثالثة األخرى يعمل عىل أن يكون أعمق من ) Sأو أي شخص( ،ولذا فإننا لسنا "واثقي" من أن الكالب OC
ً
واعية ،ولكن بدال من ذلك ليست مفتوحة للشك )غت ممكن(.
اآلن دعونا نستعرض ملخص ستل الرائع لسنوات عديدة من العمل عىل البنية المنطقية ل "الغراء االجتماع" الذي
يجمع المجتمع ً
معا عىل النحو المبي هو "صنع العالم االجتماع" ).(2010
)مقتحات (S2ر
الن وهناك فكرة نقدية أدخلت من قبل Sمنذ سنوات عديدة هو رشوط االرتياح ) (COSعىل أفكارنا ر
دعا Wالميول أو الترصفات للعمل --ال تزال تسم مصطلح غت الئق 'المواقف ر
االقتاحية' من قبل الكثتين .ويفش
ر
COSمن قبل Sف العديد من األماكن مثل عىل p169من " :PNCوبالتال يقول شيئا ويعن أنه ينطوي عىل شطي
سينتج ،وثانيا ،أن يكون للنطق نفسه رشوط ترضية" .كما Sيقول ف من االرتياح .أوال ،رشط االرتياح بأن النطق ُ
"اقتاح هو أي رشء عىل اإلطالق ر
الن يمكن أن تحدد رشط االرتياح ...ر
وشط االرتياح... المجلس الوطن الفلسطين ،ر
هو أن هذا ومثل هذا هو الحال" .أو ،يحتاج المرء إل إضافة ،قد يكون أو قد يكون أو قد يتصور أن يكون الحال ،كما
يوضح ف .MSWوفيما يتعلق بالنوايا" ،لك تكون النية نفسها راضية ،يجب أن تعمل بصورة سببية ف إنتاج الفعل".
).(MSWp34
ر
مالحظات( ألنها معظم االستفادة كثتا من قراءة " Wعىل اليقي" أو " RPP1و "2أو DMSكتابي عىل ) OCانظر
الن تصف .S2هذا الرصبات ل ر
والمقتحات الحقيقية أو الخاطئة ر توضح الفرق بي الجمل الحقيقية فقط تصف S1
اقتاحية )عىل األقل ف بعض األماكن ف عمله( ألنها يمكن أن تصبح كنهج متفوقة جدا ل Sأخذ S1التصورات كما ر
فقط Tأو ) Fالجانب كما يسميها Sهنا( بعد أن يبدأ المرء التفكت فيها ف .S2ومع ذلك ،فإن وجهة نظرة له ف
المقتحات تسمح ببيانات الحقيقة الفعلية أو المحتملة والزيف ،من الماض ر المجلس الوطن الفلسطين أن
والمستقبل والخيال ،وبالتال توفت تقدم كبت عىل ما قبل أو بروتو-المجتمع اللغوي ،هو مقنع.
Sغالبا ما يصف الحاجة الماسة لمالحظة مستويات مختلفة من وصف حدث واحد ،وذلك بالنسبة ل) IAنية ف
68
العمل( "لدينا مستويات مختلفة من الوصف حيث يتم تشكيل مستوى واحد من السلوك عىل المستوى األدت...
باإلضافة إل التأسيسية عن طريق العالقة ،لدينا أيضا السببية عن طريق العالقة") .ص.(37
ر
االعتاف S1هو السببية فقط صعودا والمحتوى )تفتقر إل "التمثيالت" أو "المعلومات"”( ف حينأن لذلك ،فإن
S2لديه "محتوى"” “ والسببية إل أسفل )عىل سبيل المثال ،انظر Huttoو("Myin's 'Radical Inactivism
وأود أن تغيت الفقرات من P39بداية "ف المجموع" وتنته عىل pg 40مع ر
"شوط االرتياح" عىل النحو التال.
باختصار ،والتصور والذاكرة والنوايا االنعكاسية واإلجراءات )'سوف'( سببها التشغيل التلقات لدينا S1الحق ريق فقط
EPالبديهية .من خالل النوايا السابقة والنوايا ف العمل ،ونحن نحاول أن تتطابق مع كيف نود أن تكون األمور مع
كيف نعتقد أنها .يجب أن نرى أن االعتقاد والرغبة )والخيال -الرغبات تحول الوقت وبمعزل عن ذلك من النية(
ر
الذات الثات ،تعتمد اعتمادا كليا عىل )يكون اقتاحية S2من تفكتنا البطء تطورت ف وقت الحق وغتها من الترصفات ر
ر ر
COSف( المسؤولية االجتماعية للشكات )السببية الذاتية انعكاسية( شي ع التلقات التلقات الحقيق فقط انعكاش
.S1ف اللغة وربما ف علم وظائف األعضاء العصبية هناك حاالت وسيطة أو مختلطة مثل تنوي )النوايا السابقة( أو
تذكر ،حيث العالقة السببية مع ) COSأي مع (S1هو الوقت المتغتة ،ألنها تمثل الماض أو المستقبل ،عىل عكس
ً
S1الذي هو دائما ف الوقت الحارص .يتغذى النظامان عىل بعضهما البعض وغالبا ما يتم تنسيقهما من خالل العالقات
الثقافية الهدامة المستفادة بسالسة ،بحيث تكون تجربتنا الطبيعية ه أننا نتحكم بوع ف كل ما نقوم به .وقد
وصفت هذه الساحة واسعة من األوهام المعرفية ر
الن تهيمن عىل حياتنا Sبأنها "الوهم الظاهري".
ملخصه من الدوونتكس عىل P50يحتاج إل ترجمة .وهكذا "يجب أن يكون لديك شكل ما قبل اللغوية من التعمد
الجماع ،الذي بنيت عليه األشكال اللغوية ،ويجب أن يكون لديك التعمد الجماع للمحادثة من أجل جعل ر
االلتام"
هو ر
أكت وضوحا بكثت إذا استكملت مع " البديهيات ما قبل اللغوية من S1تكمن وراء الترصفات اللغوية من ) S2أي
ر
الشعن( الن تتطور خالل نضوجنا إل مظاهرها الثقافية".
ر لدينا الجيش
ً
كزيا ف التعات ،فمن األهمية بمكان فهمها ،ولذلك فهو ر ً
يشح مفهوم وبما أن إعالنات وظيفة الحالة تلعب دورا مر
ً
"الوظيفة" ذات الصلة هنا" .الدالة ه قضية تخدم غرضا ...ف هذا المعن وظائف ه المتعمد النسبية ،وبالتال
ر
واالعتاف بمركز" ).(p59 العقل تعتمد ...وظائف الحالة ...تتطلب ...فرض جماع
أقتح ترجمة "يتم إنشاء قصد اللغة عن طريق التعمد الجوهري ،أو العقل -المستقل ر
للبش" ) (p66كما مرة أخرى ،ر
"يتم إنشاء الترصفات اللغوية الواعية ل S2من خالل الوظائف االنعكاسية البديهية الالواعية ل ) .S1" (p68وهذا
متمجمن قبل علم األحياء.يعن ،يجب عىل المرء أن نضع ف اعتبارنا أن السلوك ر
أعتض بشدة عىل ترصيحاته عىل p66-67وأماكن أخرى ف كتاباته أن ) S1أي الذكريات والتصورات ومع ذلك ،أنا ر
ر
واألفعال المنعكسة( له بنية اقتاحية )أي حقيقية كاذبة( .كما رأشت أعاله ،ومرات عديدة ف مراجعات أخرى ،يبدو
69
اقتاج و S1هو بديه وصحيح فقط. تماما أن Wصحيح ،ومن الرصوري فهم السلوك ،وأن S2فقط هو ر واضحا ًً
ر
كالهما COSواتجاهات صالح )شعبة الشؤون الخارجية( ألن التعمد الورات ة والبديهية S1يولد أن من ،S2ولكن إذا
الن كانت الفلسفة قبل Wسيعود، المقتحات ف نفس المعن فهذا يعن أن الشكوك مفهومة ،والفوض ر ر S1كانت
ر
يعتته المرء "المقتحات"( لن يكون ممكنا.
وف الواقع الحياة االجتماعية )وربما كل الحياة الحيوانية اعتمادا عىل ما ر
كما أظهرت Wمرات ال تحض والبيولوجيا يظهر ذلك بوضوح ،يجب أن تستند الحياة عىل اليقي -ردود الفعل
الن لديها دائما شك ووقفة لتعكس سوف يموت )ال يمكن أن تتطور(.. الشيعة الالواعية اآلل .الكائنات الحية ر
أكت مما أستطيع أن أتخيلعىل عكس تعليقاته ) (p70ال أستطيع أن أتخيل لغة تفتقر إل الكلمات لألشياء المادية ر
نظام برصي ال يمكن رؤيتها ،ألنها المهمة األول واألساسية للرؤية لتقسيم العالم إل كائنات وبالتال اللغة لوصفها.
الن رتتز ف مجال الوع وال مع الجمل ر
الن يتم تقسيمها إل وبالمثل ،ال أستطيع أن أرى أي مشكلة مع الكائنات ر
كلمات .كيف يمكن أن يكون خالف ذلك للكائنات مع تاريخنا التطوري؟
عىل p72وأماكن أخرى ،وسوف يساعد عىل تذكر أن التعبتات ه PLGانعكاسية بدائية من S1ف حي أن التمثيالت
ه SLGالترصفية من .S2
ر
"حن اآلن" وتنته "سمعت هناك حاجة إل ترجمة أخرى من الفلسفة إل اإلنجلتية للفقرة الثانية عىل p79بداية
من قبل"" .نحن ننقل المعن من خالل التحدث بلغة عامة تتألف من كلمات ف جمل مع بناء الجملة".
الموج
ر إل سؤاله 4و 5عىل p105فيما يتعلق بالطبيعة الخاصة للغة والكتابة ،أود أن أجيب" :إنها خاصة ألن الطول
التددي أعىل بكثت من تقلصات العضالتالهتازات العضالت الصوتية تمكن من نقل معلومات عرض النطاق ر القصت ر
األخرى وهذا هو ف المتوسط عدة أوامر من الحجم أعىل للمعلومات البرصية".
الشعن وS1
ر عىل ، p106إجابة عامة عىل السؤال ) 2كيف يمكننا االبتعاد عن ذلك --أي لماذا يعمل( هو الجيش
اتيجين الرئيسية للعرض ف هذا الكتاب هو محاولة لجعل iar familتبدو غريبة وملفتة للنظر" هو ر ر
"است وبيانه أن
بالطبع الكالسيكية .Wittgensteinومن الواضح أن ادعائه ف الصفحة التالية بأنه ال يوجد جواب عام عن سبب
الشعن هو نتيجة
ر قبول الناس للمؤسسات هو ادعاء خاط .يقبلونها لنفس السبب الذي يفعلونه بكل رشء ،فالجيش
ر للياقة البدنية الشاملةّ .
ويش البقاء والتكاثر ف المنطقة االقتصادية األوروبية )بيئة التكيف التطوري( .كل شء عنا
جسديا وعقليا قيعان ف علم الوراثة .كل الحديث الغامض هنا )عىل سبيل المثال (p114 ،حول "االتفاقيات اللغوية
الن ه األساس اإلضافية" و "دالالت الدالل اإلضافية" يشت ف الواقع إل EPوخاصة إل األتمتة الالواعية ل S1ر
ر
واألكت دراية هو لهذا السبب غت مرئية. لجميع السلوك .نعم ،كما قال دبليو عدة مرات ،
اقتاح ) S (p115أن اللغة أمر رصوري لأللعاب هو بالتأكيد مخط .األميي تماما الصم البكم يمكن أن تلعب الورق ر
وحن الشطرنج ولكن بالطبع الحد األدت من القدرة العد سيكون من الرصوري .أوافق ) (p121عىل أن ر وكرة القدم
ر
القدرة عىل التظاهر والتخيل )عىل سبيل المثال ،المفاهيم العكسية الوقائعية أو كما لو كانت المفاهيم الن ينطوي
حن هنا هناكبشية فريدة وحاسمة للفكر من أجل أعىل .ولكن ر عليها تغيت الزمان والمكان( ه ،ف شكل كامل ،قدرات ر
ر
العديد من السالئف الحيوانية )كما يجب أن يكون( ،مثل المواقف من المعارك طقوس ورقصات التاوج ،والديكور
من مواقع ر
التاوج من قبل الطيور البوير ،والجناح المكسور التظاهر من الطيور األم ،وهمية نداءات التنبيه من القرود
ر ر
' ،أنظف' األسماك الن تأخذ لدغة من فريستهم ومحاكاة استاتيجيات الصقور والحمائم )الغشاشون( ف العديد من
الحيوانات.
70
ف "اإلرادة الحرة والعقالنية والحقائق المؤسسية" يقوم بتحديث أجزاء من كتابه الكالسيك "العقالنية ف العمل"
ويخلق بعض المصطلحات الجديدة لوصف الجهاز الرسم ألسباب عملية ال أجدها مناسبة" .الكيانات 'factitive
ر
'المنس' )عضالت ال يبدو مختلفا عن الترصفات و 'المحفز' )الرغبة أو ر
االلتام( ) 'effector' ،عضالت الجسم( ،
الكالم( و 'السبب الكىل' )جميع الترصفات ذات الصلة( ال ،عىل األقل هنا يبدو أن تضيف إل الوضوح )p126-132
(.
مرة أخرى ،سوف أكرر بعض المفاهيم الحاسمة .فكرة أخرى أوضحها Sهو الرغبة أسباب مستقلة للعمل ).(DIRA
وأود أن ترجمة Sملخص السبب العمىل عىل p127من MSWعىل النحو التال" :نحن نستسلم لرغباتنا
والن تشمل عادة الرغبة -أسباب مستقلة للعمل ) - DIRAأي الرغبات متمجة وراثيا لتغيت كيمياء الدماغ( ،ر)تحتاج ر
ر ر
والن تنتج الترصفات الن تؤدي عادة عاجال أو آجال ف حركات العضالت الن تخدم المشدين ف المكان والزمان( ،ر
ر
لياقتنا الشاملة )زيادة البقاء عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة( ".وأود أن أذكر من جديد
وصفه عىل p129من كيفية تنفيذ ) DIRA2أي لعبة اللغة ديرا ف النظام (2كما "قرار المفارقة هو أن DIRA1الالوع
تخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل توليد DIRA2واعية ر
الن غالبا ما تتجاوز الرغبات الفورية الشخصية
عىل المدى القصت" .وكالء ال تخلق حقا بوع األسباب القريبة من ،DIRA2ولكن هذه ه ملحقات مقيدة جدا من
DIRA1الالوع )السبب النهات( .أوباما والبابا ترغب ف مساعدة الفقراء ألنه "الحق" ولكن السبب النهات هو تغيت
الن زادت من اللياقة البدنية الشاملة ألسالفهم البعيد )وأيضا عىل سبيل المثال ،التفوق العالم ف كيمياء الدماغ ر
الثالث الماركسيالجديد تدمت أمريكا والعالم(..
تطور من اللياقة البدنية الشاملة وقد برمجت األفعال السببية االنعكاسية الشيعة الالوع من ,S1ر
والن غالبا ما تؤدي
إل التفكت البطء واعية من ,S2الذي ينتج أسباب العمل ر
الن غالبا ما تؤدي إل تنشيط عضالت الجسم و /أو الكالم
من قبل S1مما تسبب ف اتخاذ إجراءات .اآللية العامة عن طريق كل من ناقل األعصاب والتغتات ف التغتات ف
التغتات العصبية ف المناطق المستهدفة من الدماغ .الوهم المعرف العام )الذي دعا إليه ' Sالوهم الظاهري' ،من
توت وكوزميدز 'نموذج العلوم االجتماعية القياسية'( هو أن S2قد ولدت العمل
قبل بينكر 'الئحة فارغة' وعن طريق ر
بوع ألسباب ونحن عىل علم تام والسيطرة عىل ،ولكن أي شخص عىل دراية البيولوجيا الحديثة وعلم النفس يمكن
أن نرى أن هذا الرأي ال مصداقية.
وهكذا ،أود أن ترجمة ملخصه من األسباب العملية عىل p127عىل النحو التال " :نحن نستسلم لرغباتنا )الحاجة
والن تشمل عادة الرغبة -أسباب مستقلة للعمل )ديرا --أي الرغبات ر
المشدة ف المكان إل تغيت كيمياء الدماغ( ،ر
ر ر
والزمان ،ف معظم األحيان لإليثار المتبادل( ،والن تنتج الترصفات الن تؤدي عادة عاجال أو آجال ف حركات العضالت
ال رن تخدم لياقتها الشاملة )زيادة البقاء عىل قيد الحياة للجينات ف أنفسنا وتلك ذات الصلة الوثيقة(".
خالفا لتعليق Sعىل p128أعتقد إذا تم تعريفها بشكل مناسب DIRA ،ه عالمية ف الحيوانات أعىل وليس عىل
71
اإلطالق فريدة من نوعها ر
للبش )أعتقد الدجاجة األم الدفاع عن حضن لها من الثعلب( إذا كنا تشمل ردود الفعل اآللية
ر
قبل اللغوية من ) S1أي ، (DIRA1ولكن بالتأكيد أعىل ترتيب DIRAمن S2أو DIRA2الن تتطلب لغة فريدة من
اقتح دبليو هذه تسم أفضل بكثت 'الوصف'( نوعها اإلنسان .هذا يبدو ل وصفا بديال ووضوحا من "تفست" له )كما ر
عىل الجزء السفىل من p129من المفارقة كيف يمكننا طوعا تنفيذ ) DIRA2أي S2الرغبات وامتداداتها الثقافية(.
االعتاف بأسباب مستقلة عن الرغبة يمكن أن أساس الرغبة وبالتال يسبب الرغبة ، ر وهذا هو " ،حل المفارقة هو أن
ً ً
عىل الرغم من أنه ليس من المحتم منطقيا أن يفعلوا وليس عالميا تجريبيا يفعلونه" يمكن ترجمته عىل أنه "حل
المفارقة هو أن DIRA1الالواع الذي يخدم اللياقة البدنية الشاملة عىل المدى الطويل يولد DIRA2الواع الذي
غالبا ما يتجاوز الرغبات الفورية الشخصية عىل المدى القصت" .وبالمثل ،لمناقشته لهذه المسألة عىل - p130-31 ً
الشعن) RA، IF، S1 ،علم النفس التطوري،اإليثار المتبادل ،اللياقة البدنية الشاملة ،النظام (1ر
الن ر فمن الجيش
تستند الترصفات واإلجراءات ر
المتتبة عىل ذلك من .SS2
عىل p140يسأل لماذا ال يمكننا الحصول عىل الالإرادات من علم األحياء ولكن بالطبع يجب أن نحصل عليها من علم
األحياء كما ال يوجد خيار آخر والوصف أعاله يبي كيف يحدث هذا .خالفا لبيانه ،وأقوى الميول DOتسود دائما
التمجة الفطرية من RA IFتتجاوز الرغبات )بحكم التعريف ،وإال فإنه ليس أقوى( ،ولكن الالإرادات يعمل ألن ر
الشخصية الفورية عىل المدى القصت .ارتباكه من الطبيعة وتغذية ،من S1و ،S2يمتد إل االستنتاجي 2و 3عىل
.p143وكالء ال تخلق ف الواقع األسباب القريبة من ، DIRA2ولكن هذه ليست مجرد أي رشء ولكن ،مع استثناءات
قليلة إن وجدت ،ملحقات مقيدة جدا من ) DIRA1السبب النهات( .إذا كان يعن حقا أن ينسب التسميات لقراراتنا
واعية وحدها ثم انه فريسة ل'الوهم الظاهري') (TPIالذي هدم بشكل جميل جدا ف ورقته الكالسيكية من هذا االسم
)انظر استعراض من .(PNCكما رأشت أعاله ،هناك مجموعة ضخمة من البحوث الحديثة عىل اإلدراك الضمن
الن تشكل شخصيتنا TPI .ليست مجرد خطأ فلسق غت ضار ولكن غفلة عالمية عن فضح األوهام المعرفية ر
بيولوجيتنا ر
الن تنتج الوهم بأننا نسيطر عىل حياتنا ومجتمعنا والعالم ،والعواقب تكاد تكون مؤكدة انهيار الحضارة
الصناعية خالل السنوات ال 150المقبلة.
البشية ال معن لها دون "الفجوة" )ف الواقع 3ثغرات ناقشها عدة مرات( .وهذا ويالحظ بشكل صحيح أن العقالنية ر
ر
يعن أنه بدون اإلرادة الحرة )أي االختيار( ف بعض الناحية غت التافهة سيكون كل شء بال جدوى ،وقد الحظ بحق
أنه من غت المتصور أن التطور يمكن أن يخلق ويحافظ عىل تمثيلية غت رصورية وراثيا ً ومكلفة بنشاط .ولكن ،مثل
يقتح ) (p133أن االختيار قد يكون وهما. الجميع تقريبا ،وقال انه ال يمكن أن نرى طريقه للخروج ،وذلك مرة أخرى ر
عىل العكس من ذلك ،بعد ، Wمن الواضح ً
تماما أن االختيار هو جزء من إجراءاتنا االنعكاسية البديهية S1الحقيقية
فقط وال يمكن التشكيك فيها دون تناقض ألن S1هو أساس االستجواب .ال يمكنك ف الحالة العادية الشك ف قراءة
هذه الصفحة كما وعيك بها هو األساس للشك.
اآلن يتيح لنا مراجعة كتاب ستل األخت بإيجاز " ،رؤية األشياء كما ه" ) .(STATA-2015انظر االستعراض الكامل
لمزيد من التعليقات.
كما يتوقع المرء من أي فلسفة ،ونحن ف ورطة عميقة عىل الفور ،ألن ف الصفحة 4لدينا مصطلح "التصور" و
"الكائن" كما لو كانت تستخدم أنان بعض الحس العادي ,،ولكن نحن نفعل الفلسفة ,،لذلك نحن ذاهبون إل أن
متموجذهابا وإيابا بي األلعاب اللغوية مع أي فرصة للحفاظ عىل ألعاب نا ليوم إل يوم متمتة عن تلك الفلسفية
المختلفة .مرة أخرى ،يمكنك قراءة بعض من بينيت وهاكر 'علم األعصاب والفلسفة' أو "األسس الفلسفية لعلم
األعصاب" للحصول عىل يشعر لهذا .لألسف ،مثل جميع الفالسفة تقريبا ،ستل ) (Sلم تعتمد بعد إطار النظامي،
لذلك فمن الصعب جدا للحفاظ عىل األمور عىل التوال مما يجب أن يكون.
عىل ، p6واإليمان والتأكيد ه جزء من النظام 2الذي هو اللغوية ،التداولية ،بطيئة ،مع عدم وجود وقت محدد
ر
االقتاح والتمثيلية من الحدوث ،و 'انها تمطر' هو رشطهم العام للرضا )) (COS2فيتغنشتاين العابرة( --أي ،فمن
72
وليس الحالة العقلية ،ونحن يمكن أن تصف فقط بشكل واضح من حيث األسباب ،ف حي أن التجربة البرصية
) (VisExpهو نظام 1وذلك يتطلب )لوضوح ،لعقل( أن تمطر )انها (COS1ووقتا محدد من يحدث ،هو شي ع )عادة
ر
الحقيق فقط أو العابرة(،وغت علنية ،تلقائية وليست لغوية ,،أي تحت ،(500msecغت قابل لالختبار )فيتغنشتاين
اقتاحية والعرضية وتوصف فقط من حيث أسباب الحالة العقلية .عىل الرغم من هذا عىل p7بعد سحق ليست ر
ر ر
المروعة )ولكن ال تزال شعبية جدا( مصطلح 'الموقف االقتاج' ،ويقول أن التصور له محتوى اقتاج ،ولكن أنا أتفق
ر
المقتحات اقتاحية ف أي رشء مثل معن S2حيث مع Wأن S1هو صحيح فقط ،وبالتال ال يمكن أن تكون ر
الن ه صحيحة أو كاذبة. هيستاستا tementsالعامة ) (COSر
عىل p12نضع ف اعتبارنا أنه يصف تلقائية النظام ،(S1) 1ومن ثم يالحظ أنه لوصف العالم يمكننا فقط تكرار
الوصف ،الذي الحظ Wأنه يظهر حدود اللغة .الجملة األختة إل نهاية الفقرة منتصف p13يحتاج إل ترجمة )مثل
والن يسميها الفالسفة محتوى متعمد ومواصفات المحتوى معظم الفلسفة!( وذلك ل "التجربة الذاتية لها محتوى ،ر
الن يقدم المحتوى المتعمد لك مع الخ " .وأود أن أقول "التصورات ه المتعمد هو نفس وصف الحالة من الشؤون ر
حاالت عقلية النظام 1ر
الن ال يمكن وصفها إال ف اللغة العامة للنظام ."2وعندما ينته باإلشارة مرة أخرى إل معادلة
ر
وصف االعتقاد مع وصف تصورنا ،فإنه يكرر ما الحظه Wمنذ فتة طويلة ،والذي يرجع إل حقيقة أن S1غت لغوي
وأن وصف ،واالعتقاد ،ومعرفة ،وتوقع ،وما إل ذلك كلها طرق نفسية أو متعمدة مختلفة أو ألعاب لغوية لعبت
بنفس الكلمات.
عىل p23يشت إل "التجارب" الخاصة ولكن الكلمات ه S2وتصف األحداث العامة ،لذلك ما ريتر استخدامنا للكلمة
جميعا لوصفً الن نستخدمها ل "التجارب الخاصة" )أي (S1ال يمكن إال أن تكون مظاهرها العامة ) - (S2أي اللغة ر
.
بسء داخىل هذه بالطبع حجة W حن بالنسبة ل ال يمكنن الحصول عىل أي طريقة إلرفاق اللغة ر األفعال العامة ،ر
.
ضد إمكانية وجود لغة خاصة كما يذكر عدة مرات أن هلوسة Xه نفس رؤية ،Xولكن ماذا يمكن أن يكون االختبار
لهذا إال أننا نميل إل استخدام نفس الكلمات؟ ف هذه الحالة ،فه ه نفسها بحكم التعريف ،لذلك هذه الحجة
حلقات جوفاء.
االقتاج' الذي ليس موقفا لجملة ولكن موقفاعىل p35أعىل انه مرة أخرى يهاجم بشكل صحيح استخدام 'الموقف ر
ً
)الترصف( ل COSالعامة ،أي إل حقيقة أو صانع الحقيقة .ثم يقول ":عىل سبيل المثال ،إذا رأيت رجال أمام ،فإن
ً
رجال أمام .ر
السء هو الرجل نفسه .إذا كنت أعات من هلوسة مقابلة ،فإن التجربة اإلدراكية المحتوى هو أن هناك
ر
لها محتوى ،ولكن ال يوجد شء .يمكن أن يكون المحتوى هو نفسه بالضبط ف الحالتي ،ولكن وجود محتوى ال
يعن وجود كائن .الطريقة ر
الن أرى هذا هو أن 'الكائن' هو عادة ف العالم ويخلق الحالة العقلية ) (S1وإذا وضعنا هذا
ف الكلمات يصبح S2مع ) COS2أي صانع الحقائق العامة( وهذا ال ينطوي عىل الكائن العام ،ولكن للهلوسة )أو
ر
المباش الخ( "الكائن" هو فقط الحالة العقلية المماثلة الناتجة عن تنشيط الدماغ. التحفت الدماغ
كما أظهر لنا ، Wفإن الخطأ الكبت ليس حول فهم اإلدراك ولكن حول فهم اللغة -جميع مشاكل الفلسفة المناسبة
حن تسفر عن COSواضح. ه نفسها ً
تماما -الفشل ف النظر بعناية ف كيفية عمل اللغة ف سياق معي ر
عىل عدم االنفصال p63يعن فقط أنه هو وظيفة تلقائية تسبب S1وليس معلل ،وظيفة طوعية من .S2يستمر هذا
ال نقاش عىل الصفحة التالية ،ولكن بالطبع هو ذات الصلة إل الكتاب كله وإل كل من الفلسفة ،وأنه من المؤسف
جدا أن ستل ،وكلها تقريبا ف العلوم السلوكية ،ال يمكن أن ندخل ف القرن 21واستخدام المصطلحات النظامي
الذي يجعل الكثت من القضايا المبهمة جدا .cl earوبالمثل مع الفشل ف فهم أنه دائما مجرد مسألة ما إذا كانت قضية
علمية أو فلسفية وإذا الفلسفية ثم أي لعبة اللغة هو الذهاب ال اللعب وما ه COSف السياق المعن.
73
عىل p64يقول "تجربة" ف رأسه ولكن هذا هو مجرد قضية – كما أوضح Wذلك ليس هناك لغة خاصة وكما بينيت
وهاكر تأخذ المجتمع علم األعصاب كله لمهمة ل ,ف االستخدام العادي 'تجربة' ال يمكن إال أن تكون ظاهرة عامة ر
الن
نشارك المعايت ,ولكن ما هو االختبار لوجود تجربة ف رأش? عىل األقل ،هناك غموض هنا مما سيؤدي إل اآلخرين.
يعتقد الكثتون أن هذه ال تهم ،ويعتقد الكثتون أنهم يفعلون ذلك .يحدث رشء ما ف الدماغ ولكن هذا هو مسألة
علمية العصبية الفسيولوجية وبالتأكيد عن طريق "تجربة" أو من قبل 'رأيت أرنب' واحد ال يعن أبدا الفتيولوجيا
العصبية .من الواضح أن هذه ليست مسألة تحقيق علم ولكن واحدة من استخدام الكلمات بشكل واضح.
أكت المصطلحات الفلسفية المستخدمة بدال من النظام عىل p65فهرسية ،غت قابلة للفصل ،والعرضية ه مجرد ر
1من قبل الناس الذين لم يعتمدوا إطار النظامي لوصف السلوك )أي الجميع تقريبا( .وبالمثل ،للصفحات التالية إذا
أدركنا أن "األشياء وحاالت الشؤون" " ،التجارب البرصية" " ،محددة بالكامل" وما إل ذلك ،ه مجرد ألعاب لغوية
تماما ويمكن ً
واضحا ً حيث علينا أن نقرر ما ه COSوأنه إذا وضعنا ف اعتبارنا خصائص S1و S2كل هذا يصبح
لستل والجميع التوقف عن "النضال من أجل التعبت" عنه .وهكذا )' (p69الواقع هو غت محدد' يعن فقط أن
حن ،هنا واآلن ،التلقات ،السببية ،غت قابل لالختبار )صحيح فقط،أي ال التصورات ه S1والحاالت العقلية ر
وحن ال الدول العقلية ،لم يكن لديك وقت ر اختباراتعامة( الخ ف حي أن المعتقدات ،مثل جميع الترصفات ه S2
محدد ،لديها أسباب وليس األسباب ،ه قابلة لالختبار مع COSالخ.
عىل p70يالحظ أن النوايا ف عمل اإلدراك ) IA1ف رشوط( ه جزء من األعمال االنعكاسية من A1) S1ف رشوط(
ر
مصطلحات(. الن قد تنشأ ف األعمال S2ر
الن أصبحت انعكاسية ) S2Aف ر
الذات" هو S2و "حقل البرصية الموضوعية" هو S1و 'ال رشء ينظر' ف S2يعن ر عىل " p100-101المجال البرصي
أننا ال تلعب لعبة اللغة من رؤية ف نفس المعن كما ل S1والفلسفة ف الواقع وجزء كبت من العلم )عىل سبيل المثال.
،الفتياء( ستكون مختلفة إذا أدرك الناس أنهم يلعبون ألعاب اللغة وعدم القيام بالعلم.
عىل ' p107التصور هو شفاف' ألن اللغة ه S2و S1ليس له لغة كما انها تلقائية وانعكاسية ،وذلك عند قول ما
رأيت ،أو لوصف ما رأيت ،ال يسعن إال أن أقول "رأيت القط" .مرة أخرى Wأشار إل هذا منذ ر
فتة طويلة كما تبي
حدود اللغة.
74
عىل p120النقطة ه أن "السالسل السببية" ليس لها قوة تفستية ألن األلعاب اللغوية 'السبب'ال معنىلها إال ف S1
أو غتها من الظواهر غت النفسية للطبيعة ،ف حي أن الدالالت ه S2ونحن ال يمكن إال أن نتحدث بشكل واضح
الن يتجىل بها هذا هو "المعن ليس ف الرأس" الذي يغلفنا ف البشي .إحدى الطرق ر عن أسباب أعىل أوورد erالسلوك ر
ألعاب اللغات األخرى.
عىل p121أن أقول أنه من الرصوري لتصور ) (S1أن لديها ') COS1التجربة'( يصف فقط ظروف لعبة اللغة اإلدراك
-بل هو الحالة العقلية السببية التلقائية ) (P1عندما نتحدث عن النظام .1
لسء أن تكون حمراء ف العالم الموضوع ontologicallyهو أن تكون قادرة عىل التسبب عىل ص 122أعتقد "أوال ،ر
ر ر
ف التجارب البرصية الذاتية بشكل غت منطق مثل هذا ".ليست متماسكة كما ال يوجد شء يمكننا أن نشت إل 'هذا'
لسء أن يكون أحمر هو فقط بالنسبة لها أن يميل ل أننسميها 'األحمر' " -كالعادة، لذلك ينبع أن يكون ذكر "أوال ،ر
والمصطلحات ال يساعد عىل اإلطالق وبقية الفقرة غت رصورية أيضا.
عىل " p123الترصف الخلفية" هو التلقات ،السببية ،الحالة العقلية من ،S1وكما أنا ،باالتفاق مع ،Wوقد قال نظام
ر
'االفتاض' كما يتم تفعيلها دون وع 'يتوقف' إدارة ال DMSوغتها مرات ,عديدة ،هذه ال يمكن أن تسم مفهومة
الن ه أساس ر
االفتاض. ر
القسم السابع والثامن )أو الكتاب كله أو معظم السلوك أعىل مرتبة أو معظم الفلسفة بالمعن الضيق( يمكن أن يكون
بعنوان "األلعاب اللغوية ر
الن تصف التفاعل بي السببية ،التلقات ،غت اللغوية الحاالت العقلية العابرة من S1مع
ر
التفكت اللغوي معلل ،واعية ،مستمرة من "S2والخلفية ليست افتاض وال يمكن أن تؤخذ كأمر مسلمبه ،ولكن هو
الن تكمن وراء كل رشء
الحقيق البديه فقط )'يتوقف" أو 'طرق الترصف' من ' Wعىل اليقي'( رر لدينا علم النفس
ر
افتاضات .كما هو واضح من تعليقات وأعتقد أن القسم كله ،تفتقر إل إطار النظامي ورؤى Wف OCهو الخلط ف ر
افتاض أنه يقدم "تفستا" للتصور حيث يمكن ف أحسن األحوال أن تصف فقط كيف تعمل لغة اإلدراك ف سياقات ر
مختلفة .يمكننا فقط أن نصف كيف يتم استخدام كلمة "أحمر" وهذا هو نهاية لها وبالنسبة للجملة األختة من هذا
الن تستخدم منلسء ما أن يكون "تفاحة حمراء" هو فقط ألنها تؤدي عادة ف نفس الكلمات ر القسم قد نقول أن ر
قبل الجميع.
السء أن ستل لم يدمج ما ))عىل سبيل المثال DMS ، بالحديث عن المفصالت ،من المحزن والغريب بعض ر
أكت اكتشاف ف الفلسفة الحديثة -ثورة يعتت ر
ر )دانييل مويال -شارروك( فيلسوف معارص بارز وخبت بارز ف (( (W
Wف علم المعرفة ف كتابه "عىل اليقي" ،حيث ال يمكن ألحد أن يفعل الفلسفة أو علم النفس بالطريقة القديمة بعد
اآلن دون النظر إل التأصل .وعىل الرغم من أن ستل تجاهل بالكامل تقريبا 'عىل اليقي' حياته المهنية كلها ،ف عام
الن عقدتها جمعية فيتغنشتاين نش هذا الكتاب( تحدث ف ندوة حول هذا الموضوع ر ) 2009أي 6سنوات قبل ر
التيطانية واستضافتها إدارة الوجهات والخدمات ،لذلك فهو بالتأكيد عىل بينة من الرأي الذي قد revolutioned ر
ُ
المواضيع ذاتها انه يناقش هنا .ال أعتقد أن هذا االجتماع قد ن رش ،ولكن يمكن تتيل محارصته من فيميو .يبدو أنها
أكت األراض الجديدة حالة من الكلب القديم الذي ال يستطيع تعلم الحيل الجديدة .عىل الرغم من أنه ربما كان رائدا ف ر
ف علم النفس الوصق من السلوك أعىل من أي شخص منذ ) Wittgensteinباستثناء ربما ر
بيت هاكر الذي كتاباته
البشية مؤخرا جدا(( ،مرة واحدة لديه يتعلم مسار انه يميل ال البقاء عىل كثيفة نوعا ما ومجلداته 3عىل الطبيعة ر
ذلك ،ونحنجميعا نفعل .مثل الجميع ،وقال انه يستخدم مرجع الكلمة الفرنسية repertoireعندما تيهنا هوأسهل
لنطق وتهجئة الكلمة اإلنجلتية 'مرجع' ومحرجا 'هو /ه' أو عكس الجنس 'ه' عندما يمكن للمرء دائما استخدام
'هم' أو 'لهم' .عىل الرغم من ذكائهم العال والتعليم ،واألكاديميي هم األغنام أيضا ،وأنهم تقريبا كل التالية الطبقة
الدنيا شبه الملمي بالقراءة والكتابة ليس فقط ف اللغة اإلنجلتية السيئة ،ولكن ف الفاشية الجديدة الماركسية الثالثة
العالمية العنرصية.
75
القسم التاسع إل نهاية الفصل يظهر مرة أخرى ألعاب اللغة مبهمة جدا ومحرجا واحد يضطر إل عند محاولة لوصف
)ال يفش كما أوضح (Wخصائص ) S1أي للعب األلعاب اللغوية المستخدمة لوصف "الصفات األولية"( وكيف هذه
والن يجب أن تتغذى بعد ذلك إل S1لتوليد اإلجراءات .كما يظهر تغذية البيانات ف ) S2أي الصفات الثانوية"( ،ر
الن يرتكبها المرء بالفشل ف فهم وجهة نظر فيتغنشتاين الفريدة من نوعها من "علم المفصىل" المقدمة ف األخطاء ر
"عىل اليقي" .إلظهار مدى وضوح هذا مع مصطلحات النظام المزدوج وأود أن إعادة كتابة الفصل بأكمله )والكثت من
اجعات لستل الكتب األخرى ،وسوف أعط سوى ر الكتاب( .منذ لقد إعادة كتابة أقسام هنا عدة مرات ،وغالبا ف مر
بضعة أمثلة موجزة.
الختة ،ولكن عىل العكس من ذلك .وينطوي مفهوم الواقع المعن بالفعل الجملة عىل " p129الواقع ال يعتمد عىل ر
عىل القدرة السببية عىل إنتاج أنواع معينة من التجارب .لذا ،فإن السبب ف أن هذه التجارب تقدم الكائنات الحمراء
الختة .كونه خط مستقيم ينطوي عىل هو أن حقيقة كونها كائن أحمر ينطوي عىل القدرة عىل إنتاج هذا النوع من ر
الختة .والنتيجة ه أن الكائنات الحية ال يمكن أن يكون هذه التجارب دون أن القدرة عىل إنتاج هذا النوع اآلخر من ر
يبدو لهم أنهم يرون كائن أحمر أو خط مستقيم ،وأن "الظاهر لهم" يمثل التعمد الجوهري للتجربة اإلدراكية ".يمكن
الن نستخدم بها كلمة "أحمر" واليات ها ه COSف كل سياق ، تقديمها عىل أنها " S1يوفر اإلدخال ل S2والطريقة ر
لذلك فإن استخدام هذه الكلمات بطريقة معينة هو ما يعنيه رؤية اللون األحمر .ف الحالة العادية ،ال يبدو لنا أننا نرى
الن نحن ف شك". األحمر ،نحن نرى فقط األحمر ونستخدم "يبدو أن" لوصف الحاالت ر
عىل " p130سؤالنا اآلن هو :هل هناك عالقة أساسية بي طابع األشياء ف العالم وطابع تجربتنا؟" يمكن ترجمتها إل
"هل ألعابنا اللغوية العامة ) (S2مفيدة )متسقة( ف وصف اإلدراك )(S1؟
العاش 'الطريق الخلق' هو ربما أهم واحد ف الكتاب ،كما أنه من األهمية بمكان لجميع ر الفقرة األول من القسم
الفلسفة أن نفهم أنه ال يمكن أن يكون هناك اتصال دقيق 1:1بي أو الحد من S2إل S1بسبب العديد من الطرق
تأت استحالة واضحة اللتقاط لوصف ف اللغة حدث معي )الحالة العقلية ،أي ،اإلدراك ،والذاكرة الخ( .ومن هنا ر
السلوك )اللغة والتفكت( تماما ف الخوارزميات )اليأس من 'قوي الذكاء االصطناع'( أو استقراء من نمط الخاليا
العصبية معينة ف الدماغ إل األعمال متعددة التعدد )ألعاب اللغة -أي الكلمات ف سياقات ال حدود لها(نستخدمها
لوصف ذلك" .الطريق الخلق" ه لغة ) (COSمن S2المستخدمة لوصف .S1مرة أخرى ،وأعتقد أن فشله ف
استخدام إطار النظامي يجعل هذا مربكا جدا إن لم يكن مبهمة .وبطبيعة الحال ،وقال انه يشارك هذا الفشل مع
الجميع تقريبا .وقد علقت ستل عىل هذا من قبل ،وكذلك اآلخرين )عىل سبيل المثال ،هاكر W ،ف سياقات
مختلفة(ولكن يبدو أنه قد نجا من معظمالفالسفة وجميع العلماء تقريبا.
76
عىل ،p135طريقة واحدة لوصف التصور هو أن الحدث أو الكائن يسبب نمط انشط الخاليا العصبية )الحالة العقلية(
ذات هو أننا نرى وردة حمراء أمامنا ،وف السياقات المناسبة لشخص يتحدث اإلنجلتية العادية،الن COS1انعكاش ر ر
الن COS2هو أن هناك وردة حمراء وهذا يقودنا إل تنشيط تقلصات العضالت ا رلن تنتج عبارة 'أرى وردة حمراء' ر
نعت هناك .أو ببساطة S1 ،تنتج S2ف السياقات المناسبة .لذلك ،عىل p136يمكننا القول S1يؤدي إل S2ر
الن ر
عنها ف هذا السياق من قبل كلمة 'سلس' الذي يصف )ولكن أبدا 'يفش'( كيف لعبة اللغة 'عىل نحو سلس' يعمل ف
هذا السياق ويمكننا ترجمة "لإلجراءات األساسية والتصورات األساسية يرتبط المحتوى المتعمد داخليا لظروف
االرتياح ،عىل الرغم من أنه يتمت غت المتعمد ،ألن كونها متة Fينظر إليها تتكون ف القدرة عىل التسبب ف تجارب
تتكون xperiencesمن هذا النوع ف قدرتها عىل التسبب ف هذا النوع من الحركة من هذا النوع .وف حالة العمل ّ ،
ً ً
الجسدية ".كما "التصورات األساسية ) (S1يمكن أن تؤدي تلقائيا )داخليا( إل أفعال منعكسة أساسية )) (A1أي حرق
حن يمكن أن ينعكس ويصفه باللغة ).(S2 إصبع يؤدي إل سحب الذراع( الذي يدخل الوع فقط ر
عىل ، p150والنقطة ه أن االستدالل ،مثل معرفة ،والحكم ،والتفكت ،هو الترصف S2أعرب عنها ف اللغة مع
الن ه معلوماتية )صحيح أو زائف( ف حي perceptsغت إعالمية )انظر استعراض من هوتو وكتاب COSالعامة ر
Myinاألول( الردود اآلل من S1وليس هناك طريقة ذات مغزى للعب لعبة اللغة من االستدالل ف .S1األشجار
وكل ما نراه هو S1لبضع مئات من msecأو نحو ذلك ومن ثم عادة ما تدخل S2حيث يحصلون عىل اللغة المرفقة
)شكل الجانبأو رؤية(.
فيما يتعلق p151وما يليها ،.seqفمن المحزن أن ستل ،كجزء من عدم اهتمامه إل Wف وقت الحق ،ال يبدو أبدا
اختاقا للكلمات الملونة ف ' Wمالحظاتعىل اللون' ،الذي هو ف عداد األكت ر
ر لإلشارة إل ما هو عىل االرجح التحليل
المفقودين من كل مناقشة تقريبا من هذا الموضوع رأيت .القضية الوحيدة ه كيف نلعب اللعبة بكلمات ملونة وب
"نفس" و"مختلف" و"تجربة" وما إل ذلك ف هذا السياق اللغوي العام )بيانات صحيحة أو كاذبة — (COS2ألنه
ال توجد لغة وال معن ف لغة خاصة ) .(S1لذلك ،ال يهم )باستثناء علماء األعصاب( ما يحدث ف الحاالت العقلية ل
S1ولكن فقط ما نقوله عنهم عندما يدخلون .S2من الواضح كيوم أن كل 8 .7مليار عىل وجه األرض لديها نمط
العصن ف كل مرة يرون األحمر وأنه ال توجد إمكانية الرتباط مثال بي S1و .S2وكما رأشت
ر مختلف قليال من التنشيط
أعاله ،من األهمية بمكان لكل فيلسوف وعالم أن يتضح ذلك.
فيما يتعلق بالدماغ ف رصيبة القيمة المضافة ) ، (p157بقدر ما نقوم بتعطيل أو القضاء عىل العالقات الطبيعية S1
السء نفسه عىل اآلالت الذكية ووصف Wهذا الوضع بشكل نهات و ، S2نفقد ألعاب اللغة من التعمد .وينطبق ر
أكت من ً 80
عاما. منذ ر
الفصل : 6نعم االنشقاق )مثل ما يقرب من جميع األطروحات الفلسفية( غت متماسكة وحقيقة أن هذا وغته من
السخافات تزدهر ف قسمه الخاص ر
وحن بي بعض طالبه السابقي الذين حصلوا عىل أعىل العالمات ف فلسفة له
من فصول العقل يظهر ربما أنه ،مثل معظم ،توقف ف وقت مبكر جدا ف دراسته فيتنشتاين.
عىل ، p188نعم رؤية veridicalو 'معرفة' )أي (K1ه نفسها منذ S1هو صحيح فقط ،أي أنه شي ع ،بديهية ،
السببية الذاتية انعكاسية ،والتلقات التلقات الحاالت العقلية ر
الن ال يمكن وصفها إال مع بطيئة ،وتداولية ألعاب اللغة
العامة من .S2
عىل ،p204 -5والتمثيل هو دائما تحت جانب من جوانب منذ ،مثل التفكت ،ومعرفة الخ ،هو الترصف من S2مع
77
COSالعامة ،وهو متغت بال حدود.
مرة أخرى ،وأعتقد أن استخدام إطار النظامي يبسط كثتا المناقشة .إذا كان أحد يرص عىل استخدام 'التمثيل'
ل'العروض' من S1ثم ينبع للمرء أن يقول أن R1 COS1ر
الن ه حاالت نفسية العصبية العابرة ،ومختلفة تماما عن
الن لديها ) COS2األشكال الجانبية( ر
الن ه عامة ،الدول التعبتية لغويا من الشؤون ،ومفهوم الدول العقلية ،R2ر
الالوع غت رشع ألن مثل هذه األلعاب اللغوية تفتقر إل أي معن واضح.
ر
العاشة ف كتاباته )وإل ما ال نهاية ف محارصاته( ،ويقول أن 'اإلرادة الحرة' قد لألسف ،عىل P211ستل ،ربما للمرة
تكون وهمية ،ولكن كما Wمن 30عىل وأشار ،ال يمكن للمرء أن ينكر بشكل متماسك أو الحكم عىل 'المفصالت' مثل
تعت عن البديهيات الحقيقية فقط وجود لدينا خيار ،وال أننا نرى ،نسمع ،والنوم ،واليدين وما إل ذلك ،وهذه الكلمات ر
الن ه أساسالعمل. من علم النفس لدينا ،سلوكياتنا التلقائية ر
عىل p219أسفل و 222أعىل – كان Wف عمله ,وبلغت ذروتها ف 'عىل اليقي' الذي أشار إل أن السلوك ال يمكن
الن ه أساس الشك واليقي وال يمكن أن يكون له أساس اإلثبات وأن أساسه هو اليقي الحيوان أو طريقة الترصف ر
ر
الشك ) المفصالت من .(S1كما أشار مرات عديدة إل أن "خطأ" ف تصوراتنا األساسية ) (S1الن ليس لديها COS
العامة وال يمكن اختبارها )عىل عكس تلك ، (S2إذا كانت كبتة أو مستمرة ،ال يؤدي إل مزيد من االختبار ولكن إل
الجنون.
تعليقات واسعة النطاق عىل مقال ستل ممتازة 'الوهم الظاهري' ف ر Phenomenalism p227األعىل :انظر
حن أي أمر قضات لإلشارة إل تجارب المرء الخاصة عىل أنها "ظواهر" استعراض ل 'الفلسفة ف قرن جديد' .وال يوجد ر
ً ً
نشاطا ً
عاما قابًل لالختبار )ال توجد لغة أو "رؤية" أو أي رشء آخر .كما أظهر لنا Wالشهتة ،ال يمكن للغة إال أن تكون
خاصة( .وعىل p230المشكلة ليست أن "نظرية" 'يبدو' أن تكون غت كافية ،ولكن ذلك )مثل معظم إن لم يكن كل
النظريات الفلسفية( هو غت متماسك .ويستخدم لغة ال تحتوي عىل COSواضحة .كما أرص Wكل ما يمكننا القيام
به هو وصف – العلماء الذين يمكن أن تجعل النظريات.
خالصة القول ه أن هذا هو ستل الكالسيكية -رائعة وربما عىل األقل جيدة مثل أي شخص آخر يمكن أن تنتج،
ولكن تفتقر إل فهم األفكار األساسية ف تيغنشتاين ف وقت الحق ،ومع عدم وجود فهم من نظام التفكت اإلطار،
ً ر
والن يمكن أن يكون جعلته رائعا
وأالحظ مرة أخرى أن دبليو طرحت حال لالهتمام لبعض هذه 'األلغاز' من خالل ر
اقتاح أن بعض 'الظواهر العقلية'
ر
)أي ،قد تنشأ الكلمات للترصفات المؤدية إل أفعال عامة( ف عمليات فوضوية ف الدماغ وأنه ال يوجد أي شء مطابق
لتتبع الذاكرة ،وال لعملية دماغ واحدة يمكن تحديدها كنية واحدة أو عمل واحد -أن السلسلة السببية تنته دون أثر
،وأن "السبب" و "الحدث" و "الوقت" يتوقف ان تكون قابلة للتطبيق )مفيدة -وجود COSواضح( .وف وقت
الحق ،قدم الكثتون ر
اقتاحات مماثلة تستند إل الفتياء وعلوم التعقيد والفوض .ومع ذلك ،يجب عىل المرء أن يتذكر
ً أن "الفوض" بالمعن الحديث تعن ر
الن تحددها القواني ،ولكن ال يمكن التنبؤ بها ،وأن علم الفوض لم يكن موجودا
فتة طويلة من وفاته .ومرة أخرى اسمحوا ل أن أشت إل أن نظرية الفوض قد ثبت أن تكون غت قابلة إال بعد ر
للتحديد وغت مكتملة عىل حد سواء )بمعن غودل(.
كل سلوكنا )أو أداء الدماغ إذا كنت ترغب ف ذلك( له أصله ف علم النفس الفطري لدينا ،لذلك فإن "العلوم
اإلنسانية" من الفلسفة وعلم االجتماع واأل رنتوبولوجيا والعلوم السياسية وعلم النفس والتاري خ واألدب والدين ،وما
إل ذلك ،و "العلوم الصلبة" من الفتياء والرياضياتو logyالحيوية ه مزي ج من األسئلة لعبة اللغة ،التيناقشتها هنا
،مع تلك العلمية الحقيقية عىل ما الحقائق التجريبية ه Scientism .موجودة من أي وقت مض وأكرر ما قال
فتة طويلة.فيتغنشتاين لنا منذ ر
78
"الفالسفة يرون باستمرار طريقة العلم أمام أعينهم ويميلون بشكل ال يقاوم إل طرح األسئلة واإلجابة عليها بالطريقة
الحقيق للميتافتييقية ويقود الفيلسوف إل ظالم دامس"(BBB p18) . ر ر
الن يفعلها العلم .وهذا االتجاه هو المصدر
هو زعم أن جدول التعمد )العقالنية والعقل والفكر واللغة والشخصية وما إل ذلك( ر
الن تتمت بشكل بارز هنا يصف
ر
أكت أو أقل دقة ،أو عىل األقل بمثابة االستدالل ل ،كيف نفكر وترصف ،وهكذا ال تشمل مجرد الفلسفة وعلم النفس
ر
،ولكن كل شء آخر )التاري خ واألدب والرياضيات والسياسة وما إل ذلك(.
مفتاح المجتمع هو البيولوجيا ،والنسيان لها هو الذي يدفع معظم العالم إل تبن المثل الطوباوية االنتحارية ر
الن
بال كلل إل الجحيم عىل األرض .أصف هذا بالتفصيل ف ر
كتات"األوهام الطوباوية االنتحارية فيالقرن
ر
تؤدي
الحاديوالعشين" th ed. (2019) 4و "االنتحار من قبل الديمقراطية an :نع ألمريكا والعالم" ).2nd ed. (2019
79