Professional Documents
Culture Documents
هناك قصة واحدة فقط تجيب على الأسئلة الأكثرأهمية في
هناك قصة واحدة فقط تجيب على الأسئلة الأكثرأهمية في
هناك قصة واحدة فقط تجيب على الًئلة الكثرأهمية في الحياة و تعطي إحسا م
انها القصة التي تلهم جميع القصص الخرى ..إنها القصة الحقيقية التي تحدد كل واحد منا ..هذه هي تلك
القصة كيف بدأ كل شيء ..مثل كل القصص تبدأ هذه القصة في البداية مع المؤلف الذي هو ا ..هو الذي
خلق كل شئ ..بكلمة ظهرت المجرات مع النجوم و الكواكب وتم تصميم كوكب الرض لتزدهر الحياة
في كل ما خلقه ا ..كان جيد بشكل مجيد ومثاليما بشكل مذهل ..و كان أبرز ما في خلق ا هو أول
رجل ..آدم ,لقد كلف ا كل شيء خلقه إلى أولده الحباء ..و أعطى ا لدم أمرأة واحدة فقط ..و لم
يكن عليهم أن يأكلوا ثمرة شجرة معينة ..وعاشوا في محبة الطاعة ..وعبادة ا كأبيهم السماوي ..والتمتع
بالكمال بالنسجام مع الخليقة بعضهم البعض ..بالنظر إلى عالمنا اليوم ،فالمر واضح السلم التام لم يدم ..
حربا ..مشاكل و اضطرابات ..أمراض ما الخطأ الذي حدث بدأ عندما شعر ملك بالغيرة من ا و ًقط
امنه الشيطان ..و عزموا على إفساد كمال الخليقة ..اتخذ الشيطان شكل خادم وأغرى آدم وحواء بالتشكيك
في الح ا و التمرد و عصيان أوامر ا فأكلوا الثمرة وكشف السلم والخطيئة والموت الذي ل يزال
يصيبنا اليوم ..إن كنا اادقين نحن كذلك تما مما مثل آدم وحواء ،نحن جميعما نصد أبينا السماوي مما يجعل
قلوبنا مليئة بالخوف والشعور بالذنب والعار ..أجسادنا تتأثر بالمرض والموت ..و الرض مليئة بالمصائب
والكوارث بسبب الخطية التي قد فصلتنا عن ا مسببة في انقسام دائم ..انفصال يسمى الجحيم..كانت
تداعيات الخطيئة كارثية ل مفر منها ..مع عدم وجود وًيلة صالح هذا ..هل هناك أي شيء يجعلنا
نشعر بالمل ..فالحب الذي دفع ا إلى إنشاءنا دفعه ايضا إلى إرًال ابنه الوحيد الذي ًيضع كل شيء في
نصابه الصحيح مرة أخرى ..منذ قرون عديدة ،شارك ا بالضبط التفاايل ذاتها ولدةو الحياة والموت
وكل شيء في الكتاب المقدس يشير إلى هذا المخلص منذ ما يقرب من ً 2000نة لقد جاء يسوع إلى
الرض بصفته ا البن ليثبت لنا حبه و كان مجئ مدهش ..لن والدته كانت عذراء ..مثلنا تما مما نشأ يسوع
وعاش الحياة على الرض ..ولكن على عكسنا لم يخطئ يسوع أبدما وأطاع دائ مما الب ..عندما كان يسوع
في الثلثينيات من عمره بدأ التدريس في جميع أنحاء إًرائيل ..لفتا الناس إلى ملكوت ا في انع
معجزات كثيرة ..بعد ًنوات قليلة تم اتهامه خطأ م و حكم عليه بالصلب المؤلم ليعبر عن محبته لنا ..لقد
تخلى يسوع بمحبة عن حياته الكاملة لدفع ثمن خطايا البشرية مات كذبيحة ميتة بدل مننا المذنبين
..لكن القبر لم يكن يتسع ليسوع و بعد ثلثة ايام ،عاد السيد المسيح إلى الحياة مرة أخرى ..لقد انتصر يسوع
على الخطية بموته على الصليب وهزم الموت بالنهوض من الموت اليوم يجلس يسوع عن يمين ا ملك وق
اضي على كل الخليقة هذه قصة إنقاذنا ..ا يكون مؤلفها و بطلها ..هو يدعونا بالتوبة و اصيمان به كما فع
ل في قصته ..و الن ماذا ًيحمل المستقبل لكل من يثق في يسوع وحده صنقاذك ،لقد وعد اللهان يستعيد قلب
ضا ان يص ك ويخلصك من خطاياك ..تمسك في ا لنه محب لطيف رحيم متسامح حنون القلب وعد ا أي م
نع كل شيء جديد في يوم ً ..تكون هناك حياة جديدة ..وأرض جديدة خالية من الخطيئة إلى البد ..كل ما
ضا أن يكون معنا إلى البد ..في اللحظة التي وثقت فيها به تعيسبب اللم والحزن ًيختفي ..لقد وعد ا أي م
ود علقتك مع ا ..لنه أغلق الفجوة بنفسه و يجب ان تعرف هذا ان محبة ا ًتدوم غلى البد ..لن ق
صة ا ل تنتهي أبدا ..يمكنك أن تجعل قصة ا هي الًاس من حياتك ..من خلل العتراف بالحاجة ص
نقاذ ا لك و طلب المغفرة من أجل خطاياك ..ثق في السيد المسيح وحده صنقاذك ..اتبعه في اصيمان من
هذه اللحظة ..هذه هي قصة ا هل ًتجعلها امامك دائما .