‫‪ↁ‬‬

‫اجلمهورية اجلزائرية الدميقراطية الشعبية‬

‫وزارة الرتبية الوطنية‬
‫الديوان الوطين لالمتحاانت واملسابقات‬
‫دورة‪2222 :‬‬ ‫امتحان بكالوراي التعليم الثانوي‬
‫الشعبة‪ :‬لغات أجنبية‬
‫املدة‪ 20 :‬سا و‪ 02‬د‬ ‫اختبار يف مادة‪ :‬اللغة العربية وآداهبا‬

‫على المترشح أن يختار أحد الموضوعين اآلتيين‪:‬‬

‫الموضوع األول‬
‫الّنص‪:‬‬
‫يعتـ ـِ ـ ــي َكثَـب‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫النْف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــس ر ِ‬
‫بة ال َّ‬ ‫‪ )1‬أَِبيت في غ ـ ــر ٍ‬
‫بهـ ـ ـ ــا َوَال اْلمـ ـ ـْل َتق ـ ــى مـ ـ ـ ــن ش َ‬ ‫اضي ـ ـ ٌة‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ـديق ي ـ ـ ـ ـ َـرى َم ـ ـ ــا ب ـ ـ ــي فيـكتَ ـ ـئـِـ ـ ــب‬
‫صــ ٌ‬ ‫وال َ‬ ‫ط ـ ـْل َعتـ ـ ــه‬ ‫ـق تَسـ ـ ـ ـ ـ ُّـر َّ‬
‫النـ ـ ـ ـْف َس َ‬ ‫‪َ )2‬فـ ـ ــال َرِفي ـ ـ ـ ـ ٌ‬

‫ّأنـ ـ ــي مـ ـ ـنـِيـ ـ ـ ـ ـ ــت بخ ـ ـط ـ ـ ٍ‬

‫ـب أ َْمـ ـ ــره َع َجـ ـ ــب‬ ‫زمِني‬ ‫ِ‬
‫وم ـ ـ ْـن َع َج ـ ـ ـ ــائب َما َالَق ْيت م ــن َ‬
‫ِ‬ ‫‪)3‬‬
‫الحـ ـ ـ َـرب؟‬
‫الوْيــل و َ‬ ‫(أصبحت فيه) فم ــا ذا َ‬ ‫ُ‬ ‫علي بــما‬ ‫ـرف زّلـ ـ ـ ـ ًة تقـ ـ ــضي َّ‬ ‫لـ ـ ـ ــم أقت ـ ـ ـ ْ‬ ‫‪)4‬‬
‫أغ ـ ـ ـت ـ ـ ـ ـ ـ ــرب؟‬
‫ـلم ـ ــا و ْ‬ ‫طِني‬ ‫ِِ‬ ‫فه ـ ْـل ِد‬
‫ـب أدان بـ ـ ـ ـ ــه ظـ ـ ـ ـ ً‬
‫َذ ْنـ ـ ـ ـ ٌ‬ ‫وع ـ ـ ْـن َو َ‬ ‫فاعي ع ـ ْـن ديني َ‬ ‫َ‬
‫‪)5‬‬
‫ـابر فـ ـ ــي الّل ـ ـ ــه مـ ْـحتَسـ ـ ـ ـ ــب‬ ‫ِ‬ ‫ف ـ ــال يظـ ـ ـ َّـن ِبـ ـ ـ ــي الح َّس ـ ـ ـ ــاد َم ْن َدم ـَ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ًة‬
‫فإنن ـ ـ ـ ـ ــي ص ـ ـ ـ ـ ٌ‬
‫ّ‬ ‫َ‬
‫‪)6‬‬

‫ْأيـ ـ ـ ـ ِـدي الح ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـو ِاد ِث م ـ ـ ـ ـ ـ ِّـني َف ْه َو م ْكتَ َسب‬ ‫سلب ْت‬

‫بما َ‬ ‫أعبـ ـ ـ ـ ـ ـ ْأ َ‬
‫مج ـ ـ ـ ًـدا ف ــلم َ‬ ‫أثـْـ ـ َـرْيت ْ‬ ‫‪)7‬‬
‫ض ـ ـ ــب‬ ‫أخـ ـ ـ ـ ِ‬ ‫إِني امرؤ ال يـ ـ ــرُّد الخـ ـ ـ ـ ــوف ِ‬
‫بــادَرتي‬
‫الغ َ‬ ‫ـالق َي َ‬ ‫وال َيحيـ ـ ـ ـ ـ ــف عـ ـ ـ ـ ــلى ْ‬ ‫ٌ َ‬ ‫ّ‬ ‫‪)8‬‬
‫ام) وا ْن َك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َذبوا‬ ‫وما أب ـ ـ ــالي ونْف ـ ـ ـ ِـسي غي ـ ـ ـ ــر خ ـ ـ ٍ‬
‫ص أقـــــو ٌ‬ ‫(تــــــخــــر َ‬
‫َّ‬ ‫إذا‬ ‫ـاطئة‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪)9‬‬
‫دم َك ِذب‬ ‫يوسف» مـ ـ ـ ــن َقْبل ـ ــي ٌ‬ ‫في ْثو ِب « َ‬ ‫ـاء بهَــا‬
‫ـان َب ـ ـ َ‬
‫ِ‬
‫هـَـ ــا َّإنها فرَي ـ ـ ـ ـ ٌة قـ ـ ـ ْـد كـ ـ ـ ـ َ‬ ‫‪)11‬‬

‫أخ َحـ ـ ـ ـ ِـدب‬ ‫ٍ‬ ‫‪ )11‬فإن يـ ــكن س ِ‬

‫فـ ـ ـ ـ ـ ــي غ ـ ـ ـ ـ ْـرَبـ ــة ليس في ـ ـ ـ ـهـ ـ ـ ـ ــا ٌ‬ ‫اءني َد ْهـ ـ ـ ـ ــرِي وغ ـ َ‬
‫ـاد َرني‬ ‫ْ َ َ‬ ‫ْ‬
‫دوٍر إ َذا م ـ ـ ـ ــا ت ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ َّـم َي ْنـ ـ َـق ـ ـ ـلـ ـ ـ ـ ـب‬ ‫الليالِي بع ـ َـد ك ْد َرِتها‬‫‪َ )12‬فسـ ـ ـ ــوف تَصفـ ـو َّ‬
‫وك ـ ـ ـ ـ ـ ـ ُّـل ْ‬ ‫َ ْ َ ْ‬
‫بتصرف]‬
‫ّ‬ ‫[محمود سامي البارودي‪ ،‬الديوان‪ ،‬دار العودة بيروت‪8991 ،‬م‪ .‬ص‪- 47-47 :‬‬

‫الرصيد الّلغوي‪:‬‬ ‫ّ‬

‫ِ‬
‫بادرتي‪ِ :‬حَّدِتي‪.‬‬ ‫الحَرب‪ :‬الهالك‪.‬‬ ‫ؤيته‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َ‬ ‫طْل َع ُته‪ُ :‬ر َ‬
‫َ‬ ‫َك َث ُب‪ :‬قريب‪.‬‬ ‫يعتي‪ْ :‬‬
‫أهلي‪.‬‬ ‫ش َ‬
‫َح ِد ُب‪ :‬عطوف‪.‬‬ ‫باء ِبها‪ :‬رَج َع بها‪.‬‬
‫َ‬ ‫فرية‪ِ :‬ك ْذَب ٌة مختَلقة‪.‬‬ ‫ص‪ :‬افترى‪.‬‬
‫تخر َ‬
‫ّ‬ ‫ويظلِم‪.‬‬
‫يف‪َ :‬يجور َ‬ ‫َي ِح ُ‬

‫صفحة ‪ 1‬من ‪4‬‬

 ‫‪ↁ‬‬
‫اختبار يف‪ :‬مادة اللغة العربية وآداهبا‪ .‬الشعبة‪ :‬لغات أجنبية‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬
‫األسئلة‪:‬‬

‫ّأوال‪ -‬البناء الفكرّي‪ 81( :‬نقاط)‬

‫وضح‪.‬‬‫مستهل قصيدته؟ ّ‬
‫ّ‬ ‫الشاعر في‬
‫مم يشكو ّ‬ ‫‪ّ )8‬‬
‫ِ‬
‫وطنه؟ وما موقفه من ذلك؟‬ ‫ِ‬
‫الشاعر عن‬ ‫‪ )2‬ما سبب تغريب‬
‫النص‪.‬‬
‫وبين داللتها في ّ‬
‫دينية‪ .‬اذكرها‪ّ ،‬‬
‫يخية ّ‬ ‫الشاعر في البيت العاشر حادث ًة تار ّ‬ ‫‪ )3‬استحضر ّ‬
‫مستنتجا َو ْج َه َش َب ٍه ووجه اختالف بينهما‪.‬‬
‫ً‬ ‫النص وخاتمته‪،‬‬
‫مطلع ّ‬
‫ِ‬ ‫‪ )7‬قارِن بين‬
‫التلخيص‪.‬‬
‫منهجية ّ‬
‫ّ‬ ‫لخص مضمون األبيات مر ً‬
‫اعيا‬ ‫‪ّ )7‬‬

‫ثانيا‪ -‬البناء اّللغوي‪ 10( :‬نقاط)‬

‫ِ‬
‫الشاعر في غربته‪.‬‬
‫النص حقال معجميا ّيدل على األهل واألحباب الذين افتقدهم ّ‬
‫ـف من ّ‬ ‫‪ )8‬أّل ـ ـ ْ‬
‫‪ )2‬أعرب ما تحته خط إعراب مفردات وما بين قوسين إعراب ٍ‬
‫جمل‪.‬‬ ‫ْ‬
‫حدد نوع األسلوب وغرضه البالغي في البيت الخامس‪.‬‬ ‫‪ّ )3‬‬
‫وبين وجه بالغتها‪:‬‬
‫البيانية اآلتية؟ اشرحها ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ )7‬ما نوع ّ‬
‫الصورة‬
‫‪( -‬فسوف تصفو الّليالي) الواردة في صدر البيت الثّاني عشر‪.‬‬
‫وبين أثره في المعنى‪.‬‬ ‫‪ )7‬استخرج محسنا بديعيا من البيتين األخيرين‪ّ ،‬‬
‫سمه ّ‬

‫قدي‪ 17( :‬نقاط)‬ ‫ثالثا‪ -‬ال ّتقييم الّن ّ‬

‫الشعر العربي الحديث وأعادوا له َرونقه‪.‬‬
‫الشعراء الذين أسهموا في نهضة ّ‬
‫الشاعر محمود سامي البارودي من ّ‬ ‫ّ‬
‫ّ‬
‫األدبية التي يمّثلها‪.‬‬
‫ّ‬ ‫سم المدرسة‬‫‪ّ )8‬‬
‫الشكل ومن حيث المضمون‪.‬‬ ‫أهم خصائصها من حيث ّ‬ ‫‪ )2‬اذكر ّ‬
‫دورها في نهضة األدب العربي مع ِذ ْكر أبرز رّوادها‪.‬‬
‫‪ّ )3‬بين َ‬
‫ّ‬

‫انتهى الموضوع األول‬

‫صفحة ‪ 2‬من ‪4‬‬
 ‫‪ↁ‬‬
‫اختبار يف‪ :‬مادة اللغة العربية وآداهبا‪ .‬الشعبة‪ :‬لغات أجنبية‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬

‫الموضوع الثاني‬

‫الّنص‪:‬‬
‫السنة عند العرب اثنا عشر شه ار وعند العجم كذلك‪ ،‬إال أن العرب تجعل شهورها على مدار ِ‬
‫األهّلة‪ ،‬وأيامها‬ ‫َّ‬
‫ّ‬
‫الشمس‪ ،‬وأيامها ثالثمائة وخمسة وستون يوما؛ وفي‬ ‫ثالثمائة وأربعة وخمسون يوما‪ ،‬وأما العجم فجعلوا شهورهم على مدار ّ‬
‫نين‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫وسنو العجم شمسية والتفاوت بينهما َّ ِ ِ ٍ‬ ‫العرب قمرية ِ‬
‫ِ‬ ‫الفلك‪ِ ،‬‬
‫كل مائة َسنة ثالث س َ‬ ‫ّ ّ‬ ‫ّ‬ ‫فسنو‬ ‫الشمس دائرة َ‬
‫المدة تقطع ّ‬
‫هذه ّ‬
‫فصل‪.‬‬
‫ٌ‬ ‫كل ِقس ٍم‬
‫السنة أربعة أقسام‪ُّ ،‬‬
‫قسموا ّ‬
‫فلهذا االعتبار َّ‬
‫ٍ ِ‬
‫النهار في األقاليم‪ ،‬واعتدل‬ ‫الح َمل‪ ،‬فعند ذلك استوى الّليل و ّ‬ ‫الشمس ّأو َل دقيقة من ب ْرج َ‬‫أما الربيع‪ :‬فهو نزول ّ‬
‫شابة تَ َجَّلت وتَزّي َنت‬ ‫كأنها ِ‬
‫جارَية ّ‬ ‫األرض ز ْخرَف َها َو َّازي ََّن ْت‪ ،‬و ّ‬
‫الدنيا ّ‬ ‫أخ َذت ْ‬ ‫الز ِ‬
‫مان‪ ،‬و َ‬ ‫الزمان‪ ،‬وطاب الهواء وطاب عيش ِ‬
‫أهل ّ‬ ‫ّ‬
‫الصيف‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫الشمس آخر الجوزاء‪ ،‬فـحينئذ ينتهي ّ‬
‫الربيع ويقبل ّ‬ ‫للناظرين‪ ،‬فال يزال كذلك َدأبها ودأب أهلها إلى أن تبلغ ّ‬ ‫ّ‬
‫النهار وقصر الّليل‪ ،‬واشتََّد َ‬
‫الح ّر‪...‬‬ ‫تناهى طول ّ‬ ‫السرطان‪ ،‬فعند ذلك َ‬ ‫الشمس ّأو َل ّ‬
‫الصيف‪ :‬فهو نزول ّ‬ ‫وأما ّ‬
‫كامل زخرف‬ ‫للناس القوت ولِل ّ‬ ‫ِ‬
‫العَلف‪ ،‬وتَ َ‬‫الح ُّب وللبهائم َ‬
‫طير َ‬ ‫ض َبت المياه‪ ،‬وأدرك الحصاد‪ ،‬واتّسع ّ‬
‫ون َ‬
‫ونقصت األنهار َ‬
‫السنبلة‪،‬‬ ‫الدنيا كأنها عروس حسناء ذات ج ٍ‬
‫الشمس آخر ّ‬ ‫مال كثيرة الع ّشاق‪ ،‬والتزال كذلك إلى أن تبلغ ّ‬ ‫َ‬ ‫األرض‪ ،‬وصارت ّ‬
‫الصيف وأقبل الخريف‪.‬‬
‫فعند ذلك انتهى ّ‬
‫ثم ابتداء الّليل‬ ‫الش ِ‬
‫مرًة أخرى‪ّ ،‬‬
‫النهار ّ‬‫مس أول الميزان‪ ،‬فعند ذلك استواء الّليل و ّ‬ ‫وأما الخريف‪ :‬فهو وقت نزول ّ‬
‫الشتاء ودخلوا‬‫الناس قوت ّ‬ ‫َّت َّ‬ ‫بالز ِ‬
‫يادة‪ ،‬فحينئذ برد الماء وهب ِ‬
‫النباتات ‪ ...‬و ّاد َخ َر ّ‬
‫الزمان‪ ،‬ويبست أنواع ّ‬
‫غير ّ‬
‫الشمال وتَ ّ‬ ‫ََ‬
‫(ت َوَّل ْت عنها ّأيام ّ‬ ‫ِ‬
‫الشباب)‪ ،‬والتزال‬ ‫الدنيا كأنها كهل ٌة َ‬ ‫البيوت‪ ،‬وَلِبسوا الجلود الغليظة من الثّياب‪ّ ،‬‬
‫وتغير الهواء‪ ،‬وصارت ّ‬
‫الشتاء‪.‬‬
‫آخر القوس‪ ،‬وقد انتهى الخريف وأقبل ّ‬‫الشمس ِ‬‫كذلك إلى أن تبلغ ّ‬
‫النهار في‬
‫ثم أخذ ّ‬ ‫النهار‪ّ ،‬‬
‫تناهى طول الّليل وقصر ّ‬ ‫الج ْدي‪ ،‬فعند ذلك َ‬
‫الشمس أول َ‬ ‫الشتاء‪ :‬فهو وقت نزول ّ‬ ‫وأما ّ‬
‫مادة‬
‫وب َرَد الّليل الذي (هو ّ‬ ‫صرف‪َ ،‬‬ ‫الناس عن التّ ُّ‬ ‫الزمان ‪ ...‬ومنع البرد ّ‬
‫وكَل َح وجه ّ‬ ‫الزيادة‪ ،‬واشتََّد البرد‪ ،‬وأظَلم ّ‬
‫الجو‪َ ،‬‬ ‫ّ‬
‫"من لم َي ْغ ِل دماغه‬ ‫االستمتاع كما أن الصيف زمان َ ِ‬ ‫الحياة)‪ ،‬وطاب األكل و ّ‬
‫الكّد والتّ َعب‪ ،‬قيل‪َ :‬‬ ‫ّ ّ‬ ‫ِ‬ ‫الشرب‪ .‬وهو زمان الراحة و‬
‫الشمس‬‫كأنها عجوز َه ِرَم ٌة َدنا َموتها‪ ،‬فالتزال كذلك إلى أن تبلغ ّ‬ ‫الدنيا ّ‬
‫الشتاء"‪ .‬وصارت ّ‬ ‫غل ِق ْدره في ّ‬
‫في الصيف لم ي ِ‬
‫َ‬ ‫ّ‬
‫َجَله‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫آخر الح ِ‬
‫أن َيْبل َغ اْلكتَاب أ َ‬
‫مرة أخرى‪ ،‬واليزال كذلك إلى ْ‬
‫الربيع ّ‬
‫الشتاء وأقبل ّ‬
‫وت‪ ،‬وقد انتهى ّ‬

‫[زكريا القزويني‪ ،‬عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات‪ ،‬مؤسسة األعلمي‬

‫ّ‬
‫بتصرف]‬
‫ّ‬ ‫للمطبوعات‪ ،‬لبنان‪ -‬ط‪2111-8‬م‪ ،‬ص‪- 13-18:‬‬

‫الرصيد اللغو ّي‪:‬‬

‫ّ‬
‫َن َضبت‪َ :‬قّل ْت َ‬
‫وغارت‪.‬‬
‫العذراء‪،‬‬
‫السرطان واألسد و َ‬
‫الجوزاء‪ ،‬و ّ‬
‫(الح َمل والثّور و َ‬
‫الفَلك وهي‪َ :‬‬ ‫الس ُنبلة‪ :‬برج العذراء‪ ،‬وأبراج ّ‬
‫السماء اثنا عشر قسما في دائرة َ‬ ‫ّ‬
‫الدلو والحوت)‪.‬‬
‫الج ْدي و ّ‬
‫والميزان والعقرب والقوس‪ ،‬و َ‬
‫وعَبس‪.‬‬ ‫كَلح‪ّ :‬‬
‫كش َر َ‬ ‫تهب من ناحية الق ِ‬
‫طب‪.‬‬ ‫الشمال‪ :‬ر ٌ‬
‫يح ّ‬ ‫ّ‬

‫صفحة ‪ 3‬من ‪4‬‬

 ‫‪ↁ‬‬
‫اختبار يف‪ :‬مادة اللغة العربية وآداهبا‪ .‬الشعبة‪ :‬لغات أجنبية‪ .‬بكالوراي ‪2222‬‬
‫األسئلة‪:‬‬

‫ّأوال‪ -‬البناء الفكرّي‪ 81( :‬نقاط)‬

‫الهدف من تناوله؟‬
‫النص؟ وما طبيعته؟ وما َ‬ ‫‪ )8‬ما موضوع ّ‬
‫كل فصل‪.‬‬ ‫‪ )2‬اعتمد ِ‬
‫الشمس‪ .‬اذك ْر بداية ونهاية ّ‬ ‫الكاتب في تحديد مواقيت الفصول على منازل ّ‬ ‫َ‬
‫ِ ِ‬
‫الخاص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫الرابعة بأسلوبك‬ ‫‪ )3‬أع ْد ص َياغة مضمون الفقرة ّ‬
‫وبي ْن مدى‬
‫ّ‬ ‫الشتاء"‪ِ .‬ا ْش َرح هذه المقولة‪،‬‬
‫غل ِق ْدره في ّ‬
‫النص‪" :‬من لم ي ْغ ِل دماغه في الصيف لم ي ِ‬
‫َ‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ورد في ّ‬‫‪َ )7‬‬
‫ستْل ِه ًما القيمة التي اشتمَلت عليها‪.‬‬
‫صالحيتها في وقتنا الحاضر م َ‬
‫ّ‬
‫ِ‬
‫النص‪.‬‬
‫ّ‬ ‫لكل منهما‪ ،‬مع التمثيل من‬ ‫مؤشرين ّ‬‫النمط الخادم له‪ ،‬واذك ْر ّ‬ ‫‪َ )7‬حّدد النمط الغالب في ّ‬
‫النص‪ ،‬و ّ‬

‫ثانيا‪ -‬البناء الّلغوي‪ 10( :‬نقاط)‬

‫وض ْح‪.‬‬
‫النص؟ ّ‬ ‫عالم تَد ُّل عبارة "‪...‬ال يزال كذلك‪ "...‬في ّ‬
‫َ‬ ‫‪)8‬‬
‫فردات‪ ،‬وما بين قوسين إعراب ج َمل‪.‬‬
‫النص إعراب م َ‬
‫ط في ّ‬ ‫أعر ْب ما تحته خ ّ‬ ‫‪ِ )2‬‬
‫‪ )3‬ما األسلوب الغالب في ّ‬
‫النص؟ ولماذا؟‬

‫الدنيا خالل الفصول األربعة بواسطة التّشبيهات‪ .‬استخرجها‪ ،‬ووازن بينها ّ‬

‫مبيًنا س ّر بالغتها‪.‬‬ ‫تطوَر تصوير ّ‬ ‫‪ّ )7‬‬
‫‪ )7‬قال هللا تعالى‪…﴿ :‬ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ‪﴾...‬‬
‫[سورة يونس‪]27 :‬‬

‫وبي ْن أثره في المعنى‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬

‫النوع من التّوظيف‪ّ ،‬‬
‫وس ِّم هذا ّ‬
‫النص‪َ ،‬‬ ‫‪ّ -‬‬
‫حد ْد َموض َع توظيف اآلية الكريمة في ّ‬

‫ثالثا‪ -‬ال ّتقييم الّنقدي‪ 17( :‬نقاط)‬

‫قال بطرس البستاني‪:‬‬
‫لكثرة المدارس عندهم واقبال العلماء‬ ‫ِ‬
‫العلوم واآلداب في دولة المماليك محمودة َ‬
‫" كانت حرك ُة ال ّتأليف في ُ‬
‫عليها وانصرافهم إلى ال ّتأليف ‪[ "....‬الكتاب المدرسي‪ ،‬ص‪.]77‬‬
‫ِ‬
‫ال ّتعليمة‪ - :‬ا َ‬
‫شرح القول متناوال ما يأتي‪:‬‬
‫‪ِ )8‬ب َم اصطلح على تسمية هذا العصر؟ ولماذا؟‬
‫‪ّ )2‬‬
‫حدد أهم أسباب انصراف العلماء إلى التّصنيف الموسوعي في هذا العصر‪.‬‬
‫ّ‬
‫النثر العلمي في هذا العصر‪ ،‬ومثّل له ِبعَلمين من أعالمه‪.‬‬
‫تحّدث عن خصائص ّ‬‫‪َ )3‬‬

‫انتهى الموضوع الثاني‬

‫صفحة ‪ 4‬من ‪4‬‬
 ‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻟﻐﺎت أﺟﻨﺒﻴّﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬

‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻷول(‬
‫أوﻻ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكري‪10 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸﺎﻋر ﻓﻲ ﻤﺴﺘﻬﻞ ﻗﺼﯿدﺘﻪ ﻤن ﻏر�ﺘﻪ ﻓﻲ ﻤﻨﻔﺎﻩ‪.‬‬
‫‪� (1‬ﺸكو ّ‬
‫اﻟ ّﺘوﻀ�ﺢ‪:‬‬
‫اﻟﻨﻔس راﻀ�ﺔ"‪.‬‬
‫‪ -‬ﺠزع ﻨﻔﺴﻪ ﻤن اﻟﻐر�ﺔ "ﻻ ّ‬
‫‪1.5‬‬ ‫– طول ﻏر�ﺘﻪ "وﻻ اﻟﻤﻠﺘﻘﻰ ﻤن ﺸ�ﻌﺘﻲ كﺜب"‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫– ﺤرﻤﺎﻨﻪ ﻤن اﻷﻨ�س اﻟذي �ﺸﺎركﻪ اﻟﻬﻤوم "ﻓﻼ رﻓﯿق ﺘﺴر اﻟﻨﻔس طﻠﻌﺘﻪ"‪.‬‬
‫‪ -‬ﻏ�ﺎب ﻤن �ﺸﺎطرﻩ اﻟﻤﺸﺎﻋر "ﻻ ﺼدﯿق ﯿرى ﻤﺎ ﺒﻲ ﻓ�كﺘﺌب"‪.‬‬
‫ﻤﻠﺤوظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﻓﻲ اﻟ ّﺘوﻀ�ﺢ ﺒذكر ﻋﻨﺼر�ن‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪ (2‬ﺴﺒب ﺘﻐر�ب اﻟﺸﺎﻋر ﻫو‪ :‬دﻓﺎﻋﻪ ﻋن دﯿﻨﻪ وﻋن وطﻨﻪ‪) .‬كﻤﺎ ﻓﻲ اﻟﺒﯿت اﻟﺨﺎﻤس(‪.‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫وﻤوﻗﻔﻪ ﻤن ذﻟك‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻹﺼرار ﻋﻠﻰ ﻤوﻗﻔﻪ ﻤﻊ اﻟﺼﺒر واﻻﺤﺘﺴﺎب‪.‬‬
‫اﻟﺸﺎﻋر ﻓﻲ اﻟﺒﯿت اﻟﻌﺎﺸر ﺘﺘﻤﺜّﻞ ﻓﻲ اﻓﺘراء إﺨوة ﺴﯿدﻨﺎ ﯿوﺴﻒ ﷺ ﺤﯿن‬
‫�ﺨ�ﺔ اﻟدﯿﻨ�ﺔ اﻟﺘﻲ اﺴﺘﺤﻀرﻫﺎ ّ‬‫‪ (3‬اﻟﺤﺎدﺜﺔ اﻟﺘّﺎر ّ‬
‫‪01‬‬ ‫ﺠﺎؤوا ﻋﻠﻰ ﻗﻤ�ﺼﻪ ِﺒ َدم َكِذب‪.‬‬
‫ودﻻﻟﺘﻬﺎ ﻓﻲ ّ‬
‫اﻟﻨص‪:‬‬
‫ﻓﻨّ�ﺔ(‬
‫آﻨﻲ‪) .‬دﻻﻟﺔ ّ‬‫‪ -‬اﺴﺘﻤداد ﻗوة اﻟﻤﻌﻨﻰ �ﺎﻻﻗﺘ�ﺎس ﻤن اﻟﻘﺼص اﻟﻘر‬
‫ّ‬
‫‪02‬‬ ‫ﻤرﺠﻌ�ﺔ(‬
‫ّ‬ ‫ﺘﺸ�ﻊ اﻟﺸﺎﻋر �ﺎﻟﺜﻘﺎﻓﺔ اﻹﺴﻼﻤ�ﺔ‪) .‬دﻻﻟﺔ‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪01‬‬ ‫ﻨﻔﺴ�ﺔ(‬
‫‪ -‬اﻻﺴﺘﺌﻨﺎس ﻓﻲ ﻏر�ﺘﻪ �ﻘﺼﺔ ﺴﯿدﻨﺎ ﯿوﺴﻒ ﷺ‪) .‬دﻻﻟﺔ ّ‬
‫ﺸﺨﺼ ُﻪ كﺒراءة اﻟ ّذﺌب ﻤن دم ﯿوﺴﻒ ﷺ‪) .‬دﻻﻟﺔ‬
‫َ‬ ‫ﺨرﺼﺎت اﻟﺘﻲ طﺎﻟت‬
‫ﺤﺠﺔ ﻋﻠﻰ ﺒراءﺘﻪ ﻤن اﻻﻓﺘراءات واﻟﺘّ ّ‬
‫‪ -‬إﻗﺎﻤﺔ اﻟ ّ‬
‫ﻓكر�ﺔ(‬
‫اﻟدﻻﻻت اﻷر�ﻌﺔ‪.‬‬
‫ﻤﻠﺤوظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر دﻻﻟﺔ واﺤدة ﻤن ّ‬
‫اﻟﻨص وﺨﺎﺘﻤﺘﻪ‪:‬‬
‫‪ (4‬اﻟﻤﻘﺎرﻨﺔ ﺒﯿن ﻤطﻠﻊ ّ‬
‫اﻟﺸ�ﻪ‪ :‬ﺘﺼو�ر وطﺄة اﻟﻐر�ﺔ ﻋﻠﻰ ﻨﻔس اﻟﺸﺎﻋر؛ "أﺒﯿت ﻓﻲ ﻏر�ﺔ" ﻓﻲ اﻟﻤطﻠﻊ‪ ،‬و"ﻏﺎدرﻨﻲ ﻓﻲ ﻏر�ﺔ" ﻓﻲ ‪2×0.5‬‬
‫‪ -‬وﺠﻪ ّ‬
‫‪02‬‬ ‫اﻟﺨﺎﺘﻤﺔ‪.‬‬
‫‪ -‬وﺠﻪ اﻻﺨﺘﻼف‪ :‬اﻟﻐر�ﺔ ﻤﻤزوﺠﺔ �ﺎﻟﺤزن ﻓﻲ اﻟﻤطﻠﻊ؛ "ﻻ اﻟّﻨﻔس راﻀ�ﺔ"‪ ،‬ﺒﯿﻨﻤﺎ ﻫﻲ ﻤﻤزوﺠﺔ �ﺎﻷﻤﻞ واﻟﺜﻘﺔ ﻓﻲ اﻟﻔرج ‪2×0.5‬‬
‫ﻓﻲ اﻟﺨﺎﺘﻤﺔ؛ "ﻓﺴوف ﺘﺼﻔو اﻟﻠ�ﺎﻟﻲ �ﻌد كدرﺘﻬﺎ"‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 1‬ﻣﻦ ‪6‬‬

 ‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻟﻐﺎت أﺟﻨﺒﻴّﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬

‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻷول(‬
‫‪ (5‬اﻟّﺘﻠﺨ�ص‪ :‬ﯿراﻋﻰ ﻓ�ﻪ‪ - :‬ﺤﺠم اﻟﺘﻠﺨ�ص‪.‬‬
‫‪ -‬ﻤﻼءﻤﺔ اﻟﻤﻀﻤون‪.‬‬
‫‪03‬‬ ‫‪3×1‬‬ ‫‪ -‬ﺴﻼﻤﺔ اﻟّﻠﻐﺔ وﺠودة اﻟﺘﻌﺒﯿر‪.‬‬
‫ﺘﻠﺨ�ص ﻟﻼﺴﺘﺌﻨﺎس‪:‬‬
‫ﺠﻨﯿت ﺨطﺄ‬
‫ُ‬ ‫أﺒﯿت ﻓﻲ ﻏر�ﺘﻲ وﺤﯿدا ﻓﻼ رﻓﯿق ﯿؤﻨﺴﻨﻲ وﻻ ﺼدﯿق �ﺸﻌر �ﺄﻟﻤﻲ‪ .‬و ﻤن أﻋﺠب ﻤﺎ ﺤدث ﻟﻲ أﱠﻨﻨﻲ ﻤﺎ‬ ‫ُ‬
‫ادث ﻤن‬ ‫ِ‬
‫ﺼﺎﺒر ﻤﺤﺘﺴب‪ٕ .‬وا ّن ﻤﺎ أﺨذﺘﻪ اﻟﺤو ُ‬ ‫أُدان �ﻪ إﻻ دﻓﺎﻋﻲ ﻋن دﯿﻨﻲ وﻋن وطﻨﻲ‪ ،‬وأﻨﺎ ﻓﻲ ﻫذا ﻏﯿر ﻨﺎدم‪ٕ ،‬واّﻨﻤﺎ‬
‫ٌ‬
‫ﺤق‪ٕ .‬واّﻨﻪ‬
‫ﺼوم ﻤﺎ دﻤت ﻋﻠﻰ ّ‬
‫اﻟﺨ ُ‬
‫اﻟﺠﺎدة وﻻ أ�ﺎﻟﻲ �ﺎﻓﺘراءات ُ‬
‫ّ‬ ‫ﻤﺠدي اﻟﺜر ّي ﻻ ﯿﻨﻘﺼﻨﻲ‪ ،‬وﻻ ﯿﻨﺤرف ﺒﻲ اﻟﻐﻀب ﻋن‬
‫كﻠﻤﺎ اﺸﺘﱠدت اﻷزﻤﺔ َ‬
‫دﻨﺎ اﻟﻔرج‪.‬‬
‫ﺜﺎﻨ�ﺎ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐوي‪ 06):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫اﻟدال ﻋﻠﻰ اﻷﻫﻞ واﻷﺤ�ﺎب اﻟذﯿن اﻓﺘﻘدﻫم اﻟﺸﺎﻋر ﻓﻲ ﻏر�ﺘﻪ‪:‬‬
‫اﻟﻤﻌﺠﻤﻲ ّ‬
‫‪ (1‬ﺘﺄﻟﯿﻒ اﻟﺤﻘﻞ ُ‬
‫‪01‬‬ ‫‪4×0.25‬‬ ‫)ﺸ�ﻌﺘﻲ – رﻓﯿق – ﺼدﯿق – أخ(‬
‫‪ (2‬اﻹﻋراب‪:‬‬
‫أ‪ -‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬
‫‪� -‬ﺎدرﺘﻲ‪� :‬ﺎدرِﺘـ‪ :‬ﻤﻔﻌول �ﻪ ﻤﻨﺼوب وﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼ�ﻪ اﻟﻔﺘﺤﺔ اﻟﻤﻘدرة ﻋﻠﻰ ﻤﺎ ﻗﺒﻞ �ﺎء اﻟﻤﺘﻛّﻠم ﻤﻨﻊ ﻤن‬
‫‪3×0.25‬‬
‫ظﻬورﻫﺎ اﺸﺘﻐﺎل اﻟﻤﺤﻞ �ﺎﻟﺤركﺔ اﻟﻤﻨﺎﺴ�ﺔ ﻟﻠ�ﺎء‪ ،‬وﻫو ﻤﻀﺎف‪.‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫ــﻲ )�ﺎء اﻟﻤﺘﻛّﻠم(‪ :‬ﻀﻤﯿر ﻤﺘﺼﻞ ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﺴكون ﻓﻲ ﻤﺤﻞ ﺠر ﻤﻀﺎف إﻟ�ﻪ‪.‬‬
‫ب‪ -‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪:‬‬
‫‪) -‬أﺼ�ﺤت ﻓ�ﻪ(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﺼﻠﺔ اﻟﻤوﺼول ﻻ ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬
‫)ﺘﺨرص أﻗوام(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ﻤﺤﻞ ﺠر ﻤﻀﺎف إﻟ�ﻪ‪.‬‬
‫‪ّ -‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪4×0.25‬‬ ‫‪ (3‬اﻷﺴﻠوب ﻓﻲ اﻟﺒﯿت اﻟﺨﺎﻤس إﻨﺸﺎﺌﻲ طﻠﺒﻲ �ﺼ�ﻐﺔ اﻻﺴﺘﻔﻬﺎم وﻏرﻀﻪ‪ :‬إﻨكﺎر إداﻨﺘﻪ وظﻠﻤﻪ وﺘﻐر��ﻪ �ﻼ ذﻨب‪.‬‬
‫اﻟﺒ�ﺎﻨ�ﺔ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ (4‬اﻟﺼورة‬
‫اﻟﺼﻔﺎء وﺤذف اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ "اﻟﻤﺎء" وأ�ﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﻻزﻤﺔ ﻤن‬ ‫‪ ) -‬ﻓﺴوف ﺘﺼﻔو اّﻟﻠ�ﺎﻟﻲ(‪ :‬ﺸ�ﻪ ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر اﻟﻠ�ﺎﻟﻲ �ﺎﻟﻤﺎء ﻓﻲ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫ﻟوازﻤﻪ وﻫﻲ اﻟﻔﻌﻞ "ﺘﺼﻔو" ﻋﻠﻰ ﺴﺒﯿﻞ اﻻﺴﺘﻌﺎرة اﻟﻤكﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬اﻟﺘّﻌﺒﯿر ﻋن أﻤﻠﻪ ﻓﻲ ﻋودة ﻟ�ﺎﻟﻲ اﻟﻬﻨﺎء ﻤﻊ أﻫﻠﻪ‪ ،‬وﺘﺸﺨ�ص ﻫذا اﻟﻤﻌﻨﻰ ﻓﻲ ﺼورة طﺒ�ﻌ�ﺔ ﻤﺤﺴوﺴﺔ‬
‫ّ‬
‫ﺼﺎﻓ�ﺎ‪.‬‬
‫ً‬ ‫ﺘﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺠر�ﺎن اﻟﻤﺎء‬
‫ﻘﺒ ُﻞ اﻹﺠﺎ�ﺔ )"ﺘﺼﻔو اﻟّﻠ�ﺎﻟﻲ" كﻨﺎ�ﺔ ﻋن ﺼﻔﺔ اﻟﻬﻨﺎء واﻷُﻨس ﻋﻨد اﻨﻔراج أزﻤﺘﻪ‪ ،‬ﻋﻠﻰ اﻋﺘ�ﺎر ﺠواز إرادة‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪ُ :‬ﺘ َ‬
‫اﻟﺘﻠﻤ�ﺢ إﻟﻰ ﻤﺎ ﺘﻬﻔو إﻟ�ﻪ ﻨﻔﺴﻪ ﻤن اﻷﻨس �ﺄﻫﻠﻪ واﻟﻬﻨﺎء ﻓﻲ وطﻨﻪ(‪.‬‬ ‫وﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬روﻋﺔ ّ‬
‫اﻟﺤﻘ�ﻘﻲ‪ّ .‬‬ ‫اﻟﻤﻌﻨﻰ‬
‫ّ‬
‫]ﯿﻨظر‪ :‬ﺠواﻫر اﻟ�ﻼﻏﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ واﻟﺒ�ﺎن واﻟﺒد�ﻊ ﻟﻠﺴﯿد أﺤﻤد اﻟﻬﺎﺸﻤﻲ‪ ،‬ص‪[287 :‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ (5‬اﻟﻤﺤﺴن اﻟﺒد�ﻌﻲ‪ :‬ط�ﺎق إﯿﺠﺎب ﺒﯿن "ﺘﺼﻔو" و" ُكدرة"‪.‬‬
‫أﺜرﻩ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ‪ :‬ﺘﺠﻠ�ﺔ اﻟﻤﻌﻨﻰ اﻟﻤﺘﻤﺜﻞ ﻓ�ﻤﺎ �ﺄﻤﻠﻪ ّ‬
‫اﻟﺸﺎﻋر "ﺘﺼﻔو اﻟﻠ�ﺎﻟﻲ" �ﻀدﻩ اﻟﻤﺘﻤﺜﻞ ﻓ�ﻤﺎ �ﻌ�ﺸﻪ اﻵن "كدرﺘﻬﺎ"‬
‫‪01‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫ﺠﻤﺎﻟ�ﺔ ﻋﻠﻰ ﻤﻀﻤون اﻟﺒﯿت‪.‬‬
‫ّ‬ ‫وﺘﺄﻛﯿد اﻟﺜﻘﺔ ﻓﻲ اﻟﻔرج رﻏم ﺸدة اﻷزﻤﺔ‪ .‬ﻤﻊ إﻀﻔﺎء ﻤﺴﺤﺔ‬
‫ﻀﺎد"‪.‬‬ ‫ﻤﻠﺤوظﺔ‪ :‬ﺘﻘﺒﻞ اﻹﺠﺎ�ﺔ‪" :‬ط�ﺎق اﻹﯿﺠﺎب ﻓﻲ ّ‬
‫)ﺘم – ﯿﻨﻘﻠب(" �ﻤوﺠب ﻤﺎ ُ�ﺴﻤﻰ ﻓﻲ كﺘب اﻟ�ﻼﻏﺔ "إﯿﻬﺎم اﻟﺘّ ّ‬
‫]ﯿﻨظر ﻤﺜﻼ‪ :‬ﺠواﻫر اﻟ�ﻼﻏﺔ ﻟﻠﺴﯿد أﺤﻤد اﻟﻬﺎﺸﻤﻲ‪ ،‬ص‪ 303 :‬و‪[304‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 2‬ﻣﻦ ‪6‬‬

 ‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻟﻐﺎت أﺟﻨﺒﻴّﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬

‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻷول(‬
‫ﺜﺎﻟﺜﺎ‪-‬اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨﻘدي‪ 04 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻷدﺒ�ﺔ اﻟﺘﻲ ﯿﻨﺘﻤﻲ إﻟﯿﻬﺎ اﻟﺸﺎﻋر ﻫﻲ ﻤدرﺴﺔ اﻟ�ﻌث واﻹﺤ�ﺎء‪) .‬اﻟﻤدرﺴﺔ اﻹﺘ�ﺎﻋ�ﺔ(‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -1‬اﻟﻤدرﺴﺔ‬
‫‪ -2‬أﻫم ﺨﺼﺎﺌﺼﻬﺎ‪:‬‬
‫اﻟرﺼﯿﻨﺔ �ﺄﺴﻠوب ﻤطﺒوع ﻏﯿر ُﻤﺘَ َﻛﱠﻠﻒ‪.‬‬‫اﻟﺸكﻞ‪ - :‬اﺼطﻨﺎع اﻷﻟﻔﺎظ اﻟﺠزﻟﺔ ّ‬
‫أ( ﻤن ﺤﯿث ّ‬
‫اﻟﺼ�ﺎﻏﺔ وروﻨﻘﻬﺎ اﻟﻘد�م‪.‬‬
‫‪ -‬إﻋﺎدة ﺒﻬﺠﺔ ّ‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟﺸﻌر ّي )اﻟوزن واﻟﻘﺎﻓ�ﺔ(‪.‬‬ ‫‪ -‬ﱡ‬
‫اﻟﻠﺠوء إﻟﻰ اﻹ�ﻘﺎع اﻟﻘد�م واﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻤود ّ‬
‫‪ -‬اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ وﺤدة اﻟﺒﯿت‪.‬‬
‫‪04‬‬ ‫اﻟﺒد�ﻌ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫�ﺎﻟﻤﺤﺴﻨﺎت‬
‫ّ‬ ‫‪ُ -‬ﺤﺴن اﻟﺘّﺼو�ر اﻟﺒ�ﺎﻨﻲ اﻟﻤﺼﺤوب‬
‫ّ‬
‫ب( ﻤن ﺤﯿث اﻟﻤﻀﻤون‪:‬‬
‫ﻘﻠﯿد�ﺔ كﺎﻟﺤﻤﺎﺴﺔ واﻟﻤدح واﻟﻤراﺜﻲ‪.‬‬
‫‪ -‬إﺤ�ﺎء اﻷﻏراض اﻟﺘّ ّ‬
‫ﺤرر ّي‪.‬‬
‫اﻟوطﻨﻲ واﻟﺘّ ّ‬ ‫اﻟﺴ�ﺎﺴﻲ‬
‫اﻟﺸﻌر ّ‬
‫اﻷﻤﺔ اﻟﻘد�م‪ ،‬واﺴﺘﺤداث ّ‬
‫‪ -‬اﺴﺘﻤداد اﻟﻤوﻀوﻋﺎت ﻤن ﺘﺎر�ﺦ ّ‬
‫ّ‬
‫‪ -‬ﺘوﻟﯿد اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ واﻻﺴﺘرﺴﺎل ﻓﯿﻬﺎ‪.‬‬

‫‪ -‬اﻻﻟﺘزام �ﻘﺎﻨون اﻟوﺤدات اﻟﺜﻼث و ّ‬

‫أﻫﻤﻬﺎ وﺤدة اﻟﻤوﻀوع‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬

‫‪ -‬اﻹﻛﺜﺎر ﻤن اﻟﺘّﻀﻤﯿن واﻻﻗﺘ�ﺎس‪.‬‬

‫‪ -‬ﺼدق اﻟﺘّﺠر�ﺔ ﱡ‬
‫اﻟﺸﻌورّ�ﺔ‪.‬‬
‫اﻟﺸكﻞ واﻟﻤﻀﻤون‪.‬‬
‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر اﺜﻨﺘﯿن ﻤن اﻟﺨﺼﺎﺌص ﻓﻲ كﻞ ﻤن ّ‬
‫ّ‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ‬
‫‪ -3‬دورﻫﺎ ﻓﻲ ﻨﻬﻀﺔ اﻷدب اﻟﻌر�ﻲ ‪:‬‬
‫اﻟﻀﻌﻒ‬‫اﻹﺘ�ﺎﻋ�ﺔ دو ار ﻫﺎ �ﻤﺎ ﻓﻲ ﻨﻬﻀﺔ اﻷدب اﻟﻌر�ﻲ اﻟﺤدﯿث �ﻌد ﺠﻤودﻩ ﺨﻼل ﻋﺼر ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّأدت اﻟﻤدرﺴﺔ‬
‫كﻞ ﻤﺎ أوﺘوا ِﻤن‬
‫�ﻤﻘوﻤﺎﺘﻬﺎ اﻟﻔّﻨّ�ﺔ اﻟﻤوروﺜﺔ‪ ،‬وﺴ ﱠﺨروا ّ‬ ‫اء اﻹﺤ�ﺎء ﻋﻠﻰ أن �ﺤﺘﻔظوا ّ‬
‫ﻟﻸﻤﺔ ّ‬ ‫واﻻﻨﺤطﺎط؛ ﻓﻘد ﻋﻤﻞ ُﺸﻌر ُ‬
‫كﻞ ﻤﺎ �ﻤكن ِﻤن أﺴ�ﺎب اﻟﺤ�ﺎة واﻻزدﻫﺎر ﻋﻠﻰ ﻤﻨوال ﻗواﻟب‬ ‫ﻤﺘﺤﻀر وﺸﻌور ﻤرﻫﻒ ﻟﯿﻨﺴﺠوا ﻟﻬﺎ ّ‬
‫ّ‬ ‫ﺜﻘﺎﻓﺔ ﺤدﯿﺜﺔ وذوق‬
‫ﻌر ُﻗّوﺘﻪ ورﺼﺎﻨﺘﻪ وأَﻟَﻘ ُﻪ �ﺎﻗﺘﻔﺎء أﺜر ﻓﺤول اﻟﺸﻌر اﻟﻌر�ﻲ أﻤﺜﺎل‪:‬‬ ‫ﺎﺴﻲ‪ ،‬ﻓﺎﺴﺘﻌﺎد ّ‬
‫اﻟﺸ ُ‬ ‫اﻟﺸﻌر اﻟﻌ�‬
‫ّ‬
‫ّ ّ‬
‫‪01‬‬ ‫اﻟﻤﻌري)‪363‬ﻫـ‪449-‬ﻫـ( وﻏﯿرﻫم‪.‬‬
‫أﺒﻲ ﺘﻤﺎم)‪188‬ﻫـ‪231-‬ﻫـ( واﻟ�ﺤﺘري)‪206‬ﻫـ‪284-‬ﻫـ( واﻟﻤﺘﻨﺒﻲ)‪303‬ﻫـ‪354-‬ﻫـ( و ّ‬
‫أﺘﺎﺤت ﻤدرﺴﺔ اﻹﺤ�ﺎء ﻟﺸﻌراء اﻟﻌﺼر اﻟﺤدﯿث أن �ﻔﻘﻬوا ﺘراﺜﻬم ّ ي‬
‫ﺤﺴﻨﺎ‪ ،‬وأن ﯿﺘﺒﯿﱠﻨوا ﺘﺒﯿًﱡﻨﺎ‬ ‫اﻟﺸﻌرّ ً‬
‫ﻓﻘﻬﺎ ً‬ ‫و�ﻬذا‪َ ،‬‬
‫ﻟﯿﻨﻔ ُذوا ِﻤن ﺜﻨﺎ�ﺎﻫﺎ إﻟﻰ ﻤﺎ أرادوا ِﻤن ﺘطو�ر وﺘﺠدﯿد ِﻟ ِﺸﻌرﻫم‪.‬‬
‫اﻀﺤﺎ ُﺴَﻨَﻨ ُﻪ وﺘﻘﺎﻟﯿدﻩ اﻟﻔّﻨّ�ﺔ ُ‬
‫و ً‬
‫وﻤﺘﻤﻤﺔ ﻟﺸﻌرﻨﺎ اﻟﻘد�م ﻓﻲ أزﻫﻰ ﻋﺼورﻩ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫أن ﺸﻌرﻫم ﻟ�س إﻻ ﺤﻠﻘﺔ ُﻤﻌﺎﺼرة ﻟﻬم‬
‫واﻟﺨﻼﺼﺔ ّ‬
‫‪ -‬أﺒرز روادﻫﺎ ‪:‬‬
‫ﻤﺤﻤود ﺴﺎﻤﻲ اﻟ�ﺎرودي)‪1840‬م‪1904-‬م( وأﺤﻤد ﺸوﻗﻲ)‪1868‬م‪1932-‬م( وﺤﺎﻓظ إﺒراﻫ�م)‪1872‬م‪1932-‬م( ﻤن ﻤﺼر‪،‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫وﺨﻠﯿﻞ ﻤطران)‪1871‬م‪1949-‬م( وﺸكﯿب أرﺴﻼن)‪1871‬م‪1946-‬م( ﻤن ﻟﺒﻨﺎن‪،‬‬
‫اﻟرﺼﺎﻓﻲ)‪1877‬م‪1945-‬م( ﻤن اﻟﻌراق‪،‬‬
‫اﻟزّﻫﺎوي)‪1863‬م‪1936-‬م( وﻤﻌروف ّ‬ ‫وﺠﻤﯿﻞ ﺼدﻗﻲ ّ‬
‫ّ‬
‫وﻤﺤﻤد اﻟﻌﯿد آل ﺨﻠ�ﻔﺔ)‪1904‬م‪1979-‬م( ﻤن اﻟﺠزاﺌر‪.‬‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪�) :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﺸﺎﻋر�ن(‪.‬‬
‫اﻟﺸﻌر وﻨﻘدﻩ" ﻟﺸوﻗﻲ ﻀﯿﻒ‪ ،‬ص‪ 320 :‬وﻤﺎ �ﻌدﻫﺎ‬
‫ظُر‪ :‬كﺘﺎب " ُﻓﺼول ﻓﻲ ّ‬
‫)ﻟﻤز�د ﻤن اﻟ ّﺘﻔﺼﯿﻞ ُﯿﻨ َ‬
‫اﻟزّ�ﺎت‪ ،‬ص‪ 307 :‬وﻤﺎ �ﻌدﻫﺎ(‪.‬‬
‫اﻟﻌر�ﻲ" ﻷﺤﻤد ﺤﺴن ّ‬ ‫وكﺘﺎب "ﺘﺎر�ﺦ اﻷدب‬
‫ّ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 3‬ﻣﻦ ‪6‬‬

 ‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻟﻐﺎت أﺟﻨﺒﻴّﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬

‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫أوﻻ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟﻔكري‪10 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪0.5‬‬ ‫ص‪ :‬اﻟﺘﺤدﯿد اﻟﻔﻠﻛﻲ ﻟﻠﻔﺼول اﻷر�ﻌﺔ ووﺼﻒ ﻤظﺎﻫر اﻟﺤ�ﺎة ﻓﯿﻬﺎ‪.‬‬ ‫‪ (1‬ﻤوﻀوع اﻟّﻨ ّ‬
‫ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫طﺒ�ﻌﺘﻪ‪ :‬ﻤن اﻟﻨﺜر اﻟﻌﻠﻤﻲ ﻓﻲ ﻋﺼر اﻟﻀﻌﻒ‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪1.5‬‬ ‫اﻟﻛوﻨ�ﺔ وﺘﻨز�ﻬﻬﺎ ﻋن اﻟﺘّﻨﺠ�م‪.‬‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻬدف ﻤن ﺘﻨﺎوﻟﻪ‪ - :‬ﺘﻘﯿﯿد اﻟﻤﻼﺤظﺎت اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ وﺘﺴﺠﯿﻞ اﻟ ّ‬
‫ظواﻫر‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸﻤس واﻟﻘﻤر ﻓﻲ أﻓﻼﻛﻬﻤﺎ‪.‬‬‫أﻫﻤّ�ﺔ اﻟﺘّﻘﺎو�م وﻋﻼﻗﺘﻬﺎ ﺒدورﺘَﻲ ّ‬
‫‪ -‬إﺒراز ّ‬
‫‪ -‬إﺜراء اﻟﺘّﺄﻟﯿﻒ اﻟﻌﻠﻤﻲ اﻟﻤوﺴوﻋﻲ ﻓﻲ ﻋﺼر اﻟﻛﺎﺘب‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ﻤﻠﺤوظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﻫدف واﺤد ﻤن اﻷﻫداف اﻟﻤذكورة‪.‬‬
‫‪ِ (2‬ذ ْكر ﺒدا�ﺔ وﻨﻬﺎ�ﺔ كﻞ ﻓﺼﻞ وﻓق ﺘﺤدﯿدﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻤﻨﺎزل اﻟﺸﻤس‪:‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫اﻟر��ﻊ‪ :‬ﯿﺒدأ ﻤن ّأول ﺒرج َ‬
‫اﻟﺤﻤﻞ‪ ،‬و�ﻨﺘﻬﻲ ﻋﻨد آﺨر ﺒرج اﻟﺠوزاء‪.‬‬ ‫‪ -‬ﻓﺼﻞ ّ‬

‫‪02‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫اﻟﺴﻨﺒﻠﺔ )اﻟﻌذراء(‪.‬‬
‫اﻟﺴرطﺎن‪ ،‬و�ﻨﺘﻬﻲ ﻋﻨد آﺨر ﺒرج ّ‬‫اﻟﺼﯿﻒ‪ :‬ﯿﺒدأ ﻤن ّأول ﺒرج ّ‬
‫‪ -‬ﻓﺼﻞ ّ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬ﻓﺼﻞ اﻟﺨر�ﻒ‪ :‬ﯿﺒدأ ﻤن ّأول ﺒرج اﻟﻤﯿزان‪ ،‬و�ﻨﺘﻬﻲ ﻋﻨد آﺨر ﺒرج اﻟﻘوس‪.‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫اﻟﺸﺘﺎء‪ :‬ﯿﺒدأ ﻤن ّأول ﺒرج َ‬
‫اﻟﺠدي‪ ،‬و�ﻨﺘﻬﻲ ﻋﻨد آﺨر ﺒرج اﻟﺤوت‪.‬‬ ‫‪ -‬ﻓﺼﻞ ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫• ﺤﺠم اﻟﻔﻘرة أر�ﻌﺔ أﺴطر‪.‬‬ ‫‪ (3‬إﻋﺎدة ﺼ�ﺎﻏﺔ اﻟﻔﻘرة اﻟرا�ﻌﺔ‪ُ :‬ﯿراﻋﻰ ﻓﯿﻬﺎ‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫• اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻀﻤون‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺠدة اﻷﺴﻠوب )اﺴﺘﺒدال أﺴﻠوب اﻟﻛﺎﺘب �ﺄﺴﻠوب اﻟﻤﺘرﺸﺢ(‪.‬‬ ‫• ّ‬
‫‪02‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫• ﺴﻼﻤﺔ اﻟﻠﻐﺔ‪ ،‬وﺠودة اﻟﺘﻌﺒﯿر‪.‬‬
‫إﻋﺎدة ﺼ�ﺎﻏﺔ اﻟﻔﻘرة )ﻟﻼﺴﺘﺌﻨﺎس(‪ :‬ﻋﻨدﻤﺎ ﺘﺒﻠﻎ ّ‬
‫اﻟﺸﻤس ﻓﻲ ﻓﻠﻛﻬﺎ ّأول درﺠﺎت ﺒرج اﻟﻤﯿزان‪ ،‬ﻨﺸﻬد اﻻﺴﺘواء اﻟﺜﺎﻨﻲ ﻟﻠﯿﻞ‬
‫وﺘﺼﻔر ﻨ�ﺎﺘﺎت اﻷرض �ﻌد ﺨﻀرﺘﻬﺎ‪...‬‬
‫ﱡ‬ ‫اﻟﺸﻤﺎل‪،‬‬
‫اﻟﺠو ﺒﻬﺒوب اﻟر�ﺎح اﻟ�ﺎردة ﻤن ّ‬ ‫�ﺎﻟّﻨﻬﺎر‪ ،‬ﺜم �ﺸرع اﻟﻠﯿﻞ ﻓﻲ اﻟ ّﺘ ﱡ‬
‫ﻤدد‪ ،‬و�ﺒرد ّ‬
‫اﻟﺸﺘﺎء‪ ،‬و�واﺠﻬون ﺘﻐﱡﯿر ّ‬
‫اﻟﺠو ﺒﺘﻐﯿﯿر اﻟّﻠ�ﺎس واﻟﺘزام اﻟﺒﯿوت‪،‬‬ ‫ﻗوت ﻟﻔﺼﻞ ّ‬‫ﯿدﺨرون ﻤن ٍ‬ ‫ﯿﻬﺘم اﻟّﻨﺎس ﺒﺘﺤﻀﯿر ﻤﺎ ّ‬ ‫ّ‬ ‫وﺤﯿﻨﺌذ‬
‫ٍ‬
‫اﻟﺸﻤس آﺨر ﺒرج اﻟﻘوس‪.‬‬‫اﻟدﻨ�ﺎ كﺄّﻨﻬﺎ ﺤد�ﻘﺔ ﻏّﻨﺎء ﻓﻘدت ﻨﻀﺎرﺘﻬﺎ‪ .‬ﺜم ﻻ ﯿﻨﺘﻬﻲ اﻟﺨر�ﻒ ﺤﺘﻰ ﺘﺒﻠﻎ ّ‬
‫وﺘﺼﯿر ّ‬
‫اﻟﺤر وﻟﻔﺤﺔ‬ ‫‪ (4‬ﺸرح اﻟﻌ�ﺎرة‪ :‬ﻤن ﻟم ﯿﺠﺘﻬد ﻓﻲ ﻓﺼﻞ اﻟﺼﯿﻒ ﻓﯿﺠﻤﻊ ذﺨﯿرة ّ‬
‫اﻟﺸﺘﺎء و�كﺎﺒد ﻓﻲ ﺴﺒﯿﻞ ذﻟك ﻋﻨﺎء ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸﻤس‪ ،‬ﻟم َﯿ ِﺠ ْد ﻓﻲ ﻓﺼﻞ ّ‬
‫اﻟﺸﺘﺎء ﻤﺎ ُ�ﻌﯿﻞ �ﻪ ﻨﻔﺴﻪ وأﺴرﺘﻪ‪.‬‬ ‫ّ‬
‫‪01.50‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫وﺠﯿﻬﺎ و ُﻤ َﻌﱠﻠ ًﻼ‪.‬‬
‫ً‬ ‫اﻟﻤﺘرﺸﺢ رأ�ﻪ �ﺸرط أن �كون‬
‫ّ‬ ‫ﺼﻼﺤﯿﺘﻬﺎ ﻓﻲ وﻗﺘﻨﺎ اﻟﺤﺎﻀر‪ُ :‬ﯿﺒدي‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬ﻤدى‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬اﻟﻘ�ﻤﺔ اﻟﺘﻲ اﺸﺘﻤَﻠت ﻋﻠﯿﻬﺎ‪ :‬ﻗ�ﻤﺔ اﺠﺘﻤﺎﻋ�ﺔ ﺘﻤﺜﻠت ﻓﻲ اﻟﺤث ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻤﻞ و�ذل اﻟﺠﻬد‪.‬‬
‫ي‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﻨﻤط اﻟﻐﺎﻟب‪ :‬اﻟ ّﺘﻔﺴﯿرّ ‪ ،‬و ّ‬
‫أﻫم ﻤؤﺸراﺘﻪ‪:‬‬ ‫‪ّ (5‬‬
‫ﻔﺼﯿﻠ�ﺔ(‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬اﻹﺠﻤﺎل )اﻟﻔﻘرة اﻷوﻟﻰ( اﻟذي ﯿﻠ�ﻪ اﻟﺘّﻔﺼﯿﻞ )اﻟﻔﻘرات اﻟﻤواﻟ�ﺔ اﻟﻤﺒدوءة ﺒـ"أ ﱠﻤﺎ" اﻟﺘّ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬اﻻﻋﺘﻤﺎد ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺤﻠﯿﻞ واﻟﺸرح واﻟﺘّﻔﺴﯿر ﺘوﺜ�ﻘﺎ ﻷﻓكﺎر اﻟﻤوﻀوع‪.‬‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫اﻟﻤﻘدﻤﺎت واﻟﻨﺘﺎﺌﺞ )ﺘرﺘﯿب اﻟﻔﺼول‪ ،‬ﻤﻨﻬﺠ�ﺔ اﻟﺘﻨﺎول ﻟﻛﻞ ﻓﺼﻞ(‪.‬‬
‫اﻟﻤوﻀوﻋﻲ اﻟﻤﻌﺘﻤد ﻋﻠﻰ اﻟر�ط ﺒﯿن ّ‬ ‫درج‬
‫‪ -‬اﻟﺘّ ﱡ‬
‫ّ‬
‫‪1.5‬‬ ‫�ﺄوﻟﻪ ﻟﺒ�ﺎن اﺴﺘﻤرار دورة اﻟﺤ�ﺎة‪.‬‬
‫ص ّ‬ ‫اﻟﻨ ّ‬
‫‪ -‬ر�ط آﺨر ّ‬
‫ﻤؤﺸر�ن اﺜﻨﯿن ﻤﻊ اﻟ ّﺘﻤﺜﯿﻞ ﻟﻛﻞ ﻤؤﺸر‪.‬‬‫ﻤﻠﺤوظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ّ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 4‬ﻣﻦ ‪6‬‬

 ‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻟﻐﺎت أﺟﻨﺒﻴّﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬

‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟوﺼﻔﻲ‪ ،‬و ّ‬
‫أﻫم ﻤؤﺸراﺘﻪ‪:‬‬
‫ّ‬
‫اﻟﻨﻤط اﻟﺨﺎدم‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪ -‬اﻹﻛﺜﺎر ﻤن اﻟﱡﻨﻌوت )ﻻ ِﺴَ�ﻤﺎ �ﻌد ﺼ�ﻐﺔ "ﻓﺤﯿﻨﺌذ‪ ("..‬ﻓﻲ ﺒﻨ�ﺔ اﻟﻔﻘرات‪.‬‬
‫‪1.5‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫اﻟداّﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﻟوﺼﻒ )اﺴﺘوى‪ ،‬اﻋﺘدل‪ ،‬طﺎب‪ ،‬كَﻠ َﺢ ‪.(...‬‬ ‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ اﻷﻓﻌﺎل ّ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ اﻷﺴﺎﻟﯿب اﻟﺨﺒر�ﺔ اﻟﺘﻘر�ر�ﺔ‪.‬‬
‫ﺸﺎ�ﺔ‪" ،"...‬كﺄﻨﻬﺎ ﻋروس‪" ،"...‬كﺄﻨﻬﺎ كﻬﻠﺔ‪" ،"...‬كﺄﻨﻬﺎ ﻋﺠوز‪."...‬‬
‫"كﺄﻨﻬﺎ ﺠﺎر�ﺔ ّ‬
‫‪ -‬كﺜرة اﻟﺘّﺸﺒﯿﻬﺎت ﻤﺜﻞ‪ّ :‬‬
‫ﻤؤﺸر�ن اﺜﻨﯿن ﻤﻊ اﻟ ّﺘﻤﺜﯿﻞ ﻟﻛﻞ ﻤؤﺸر‪.‬‬
‫ﻤﻠﺤوظﺔ‪� :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ّ‬
‫ﺜﺎﻨ�ﺎ – اﻟﺒﻨﺎء اﻟّﻠﻐوي‪ 06):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ (1‬دّﻟت ﻋ�ﺎرة "‪ ...‬ﻻﯿزال كذﻟك‪ "...‬ﻋﻠﻰ اﻻﺴﺘﻤرار‪.‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﻟﻠدﻻﻟﺔ ﻋﻠﻰ اﺴﺘﻤرار ﺤﺎﻟﻪ ﺤﺘﻰ اﻨﺘﻬﺎء‬
‫كﻞ ﻓﺼﻞ ّ‬ ‫ﻤرًة ﻤﻊ ّ‬
‫اﻟﻨص ﺨﻤس ﻤرات؛ ّ‬ ‫اﻟ ّﺘوﻀ�ﺢ‪ :‬ﺘﻛررت ﻫذﻩ اﻟﻌ�ﺎرة ﻓﻲ ّ‬
‫‪0.25‬‬ ‫أواﻨﻪ‪ ،‬ﻓﻬذﻩ أر�ﻊ‪ ،‬واﻟﺨﺎﻤﺴﺔ ﻟﺘدل ﻋﻠﻰ اﺴﺘﻤرار ﺘﻌﺎﻗب اﻟﻔﺼول ﻋﻠﻰ وﺘﯿرة واﺤدة‪ ،‬وﺘوﺤﻲ �ﺎطراد ﻗواﻨﯿن اﻟﻛون‬
‫وﺴﯿرﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻤﻨوال ﻤﻀﺒوط ﻻ ﺘﺤﯿد ﻋﻨﻪ‪.‬‬
‫أ‪ /‬إﻋراب اﻟﻤﻔردات‪:‬‬ ‫‪ (2‬اﻹﻋراب‪:‬‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪ -‬ﯿوﻤﺎ‪ :‬ﺘﻤﯿﯿز ﻤﻨﺼوب وﻋﻼﻤﺔ ﻨﺼ�ﻪ اﻟﻔﺘﺤﺔ اﻟظﺎﻫرة ﻋﻠﻰ آﺨرﻩ‪.‬‬
‫ﺤﯿن‪ :‬ظرف زﻤﺎن ﻤﻨﺼوب‪ ،‬وﻫو ﻤﻀﺎف‪ٍ ،‬إذ‪ :‬ظرف زﻤﺎن ﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﺴكون اﻟﻤﻘدر ﻤﻨﻊ‬
‫‪ -‬ﺤﯿﻨﺌذ‪َ :‬‬
‫‪02‬‬ ‫‪0.5‬‬ ‫ﺠر ﻤﻀﺎف إﻟ�ﻪ‪.‬‬
‫ﻤﺤﻞ ّ‬
‫ﻤن ظﻬورﻩ اﺸﺘﻐﺎل اﻟﻤﺤﻞ ﺒﺘﻨو�ن اﻟﻌوض ﻓﻲ ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﺸ�ﺎب(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﻓﻌﻠ�ﺔ ﻓﻲ ﻤﺤﻞ رﻓﻊ ﻨﻌت‪.‬‬
‫ب‪ /‬إﻋراب اﻟﺠﻤﻞ‪) - :‬ﺘوﻟت ﻋﻨﻬﺎ أ�ﺎم ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪) -‬ﻫو ﻤﺎدة اﻟﺤ�ﺎة(‪ :‬ﺠﻤﻠﺔ ﺼﻠﺔ اﻟﻤوﺼول ﻻ ﻤﺤﻞ ﻟﻬﺎ ﻤن اﻹﻋراب‪.‬‬
‫ي‬
‫�ﺼرة وﺘﺤدﯿد ﻤواﻗﯿﺘﻬﺎ‬ ‫اﻟﻨص ﻫو اﻷﺴﻠوب اﻟﺨﺒر ‪ ،‬ﻷﻨﻪ اﻷﻨﺴب ﻟﺘﻘر�ر اﻟﺤﻘﺎﺌق اﻟﻔﻠﻛ�ﺔ ُ‬
‫اﻟﻤ َ‬ ‫‪ (3‬اﻷﺴﻠوب اﻟﻐﺎﻟب ﻓﻲ ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫اﻟﻛوﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫و��ﺎن ﻤﻤﯿزاﺘﻬﺎ‪ ،‬وﻫو اﻷﺴﻠوب اﻷﻨﺠﻊ ﻓﻲ اﻟﺘﺤﻘﯿق اﻟﻌﻠﻤﻲ وﺘﻔﺴﯿر اﻟظواﻫر‬
‫ّ‬
‫اﻟﺒ�ﺎﻨ�ﺔ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ (4‬اﻟﺼورة‬
‫‪ -‬ﻓﻲ ﻓﺼﻞ اﻟر��ﻊ" كﺄﻨﻬﺎ ﺠﺎر�ﺔ ﺸﺎ�ﺔ ﺘﺠّﻠت وﺘزّ�ﻨت ﻟﻠﻨﺎظر�ن"‪.‬‬ ‫• اﺴﺘﺨراج اﻟ ّﺘﺸﺒﯿﻬﺎت‪:‬‬
‫‪ -‬وﻓﻲ ﻓﺼﻞ اﻟﺼﯿﻒ" كﺄﻨﻬﺎ ﻋروس ﺤﺴﻨﺎء ذات ﺠﻤﺎل كﺜﯿرة اﻟﻌﺸﺎق"‪.‬‬
‫‪4×0.25‬‬ ‫‪ -‬وﻓﻲ اﻟﺨر�ﻒ " كﺄﻨﻬﺎ كﻬﻠﺔ ﺘوﻟت ﻋﻨﻬﺎ أ�ﺎم اﻟﺸ�ﺎب"‪.‬‬
‫‪ -‬وﻓﻲ اﻟﺸﺘﺎء " كﺄﻨﻬﺎ ﻋﺠوز ﻫرﻤﺔ دﻨﺎ ﻤوﺘﻬﺎ"‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫"اﻟدﻨ�ﺎ"‪.‬‬ ‫• اﻟﻤوازﻨﺔ‪ - :‬وﺠﻪ اﻻﺘﻔﺎق ﺒﯿن اﻟﺘﺸﺒﯿﻬﺎت �كﻤن ﻓﻲ كون اﻟﻤﺸ�ﻪ و ً‬
‫اﺤدا ﻫو ّ‬
‫‪ -‬وﺠﻪ اﻻﺨﺘﻼف ﺒﯿﻨﻬﺎ �كﻤن ﻓﻲ اﻟﻤﺸ�ﻪ �ﻪ؛ ﺼورة اﻟﻤرأة اﻟﺘﻲ ﺘﻌ�ش ﻤراﺤﻞ اﻟﺤ�ﺎة ﻤن ﻤرﺤﻠﺔ اﻟﺸ�ﺎب‬
‫‪02‬‬ ‫‪0.25‬‬ ‫)ﺠﺎر�ﺔ( إﻟﻰ ﻤرﺤﻠﺔ اﻻﻛﺘﻤﺎل واﻟﺤﺴن )ﻋروس(‪ ،‬وﻤﻨﻬﺎ إﻟﻰ ﻤرﺤﻠﺔ اﻟﻛﻬوﻟﺔ اﻟﺘﻲ ﺘطﺎرد اﻟﺸ�ﺎب)كﻬﻠﺔ(‪ ،‬ﺜم إﻟﻰ ﻤرﺤﻠﺔ‬
‫اﻟﺸﯿﺨوﺨﺔ واﻟﻬرم )ﻋﺠوز(‪.‬‬

‫ﺴر �ﻼﻏﺘﻬﺎ‪ :‬ﺘﻘر�ب ﻤﺎ ّ‬

‫ﺼورﻩ ﻤن ﻤظﺎﻫر اﻟﺤ�ﺎة إﻟﻰ اﻟ ّذﻫن ﺒواﺴطﺔ ﺘﺸﺒ�ﻪ ﺘواﻟﻲ اﻟﻔﺼول اﻷر�ﻌﺔ �ﺎﻟ�ﺸر ﻓﻲ‬ ‫• ّ‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﱡب ﻓﻲ اﻟﺨر�ﻒ‪ ،‬واﻋﺘ�ﺎر ﻤن اﻟﺸﺘﺎء‪ٕ .‬واّﻨﻤﺎ‬
‫ﻟﻠر��ﻊ‪ ،‬واﺴﺘﺌﻨﺎس �ﺎﻟﺼﯿﻒ‪ ،‬وﺘﺄﻫ ٌ‬
‫ﺘطور اﻟﺴن وﺘﻘدﻤﻪ‪ .‬وﻓﯿﻬﺎ اﺴﺘﺤﺴﺎن ّ‬
‫اﻟرﺠﻞ‪.‬‬
‫ﻤؤﻨ ٌث وﺼورﺘﻪ ﻓﻲ اﻟﻤرأة أوﻀﺢ ﻤن ﺼورﺘﻪ ﻓﻲ ّ‬‫)اﻟدﻨ�ﺎ( ّ‬
‫اﻟﻤﺸ�ﻪ ّ‬
‫ّ‬ ‫ﻷن‬
‫ﱠﻬﺎ �ﻪ ّ‬
‫اﺨﺘﺎر اﻟﻤرأة ﻤﺸﺒ ً‬
‫‪0.25‬‬ ‫‪ (5‬ﺘوظﯿﻒ اﻵ�ﺔ اﻟﻛر�ﻤﺔ ﻓﻲ اﻟّﻨص‪ - :‬ﻤوﻀﻊ اﻟﺘّوظﯿﻒ‪ :‬ﻗوﻟﻪ "وأﺨذت اﻷرض ُزﺨرﻓﻬﺎ و ّازّ�ﻨت" ﻓﻲ اﻟﻔﻘرة اﻟﺜﺎﻨ�ﺔ‪.‬‬
‫‪01‬‬ ‫‪2×0.25‬‬ ‫‪ -‬اﻟﺘﺴﻤ�ﺔ‪ :‬ﻫو اﻻﻗﺘ�ﺎس وﻫو ﻤﺤﺴن ﺒد�ﻌﻲ ﻟﻔظﻲ‪.‬‬
‫‪0.25‬‬ ‫أﻀﻔﻰ إﺸراﻗﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻌﻨﻰ‪.‬‬
‫ﻗوًة ﻟﻸﺴﻠوب‪ ،‬و ْ‬
‫اﻻﻗﺘ�ﺎس ّ‬
‫ُ‬ ‫‪ -‬أﺜرﻩ ﻓﻲ اﻟﻤﻌﻨﻰ‪ :‬ﻤن �ﻼﻏﺔ اﻟﻘرآن اﻟﻛر�م أﻋطﻰ‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 5‬ﻣﻦ ‪6‬‬

 ‫ﺑﻜﺎﻟﻮر� ‪2022‬‬ ‫اﻟﺸﻌﺒﺔ‪ :‬ﻟﻐﺎت أﺟﻨﺒﻴّﺔ‪.‬‬ ‫ﻣﺎدة‪ :‬اﻟﻠﻐﺔ اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ وآداﻬﺑﺎ‪.‬‬ ‫اﻹﺟﺎﺑﺔ اﻟﻨﻤﻮذﺟﻴﺔ‪.‬‬

‫اﻟﻌﻼﻤﺔ‬ ‫ﻋﻨﺎﺼر اﻹﺠﺎ�ﺔ‬

‫ﻤﺠﻤوﻋﺔ‬ ‫ﻤﺠزأة‬ ‫)اﻟﻤوﻀوع اﻟﺜﺎﻨﻲ(‬
‫ﺜﺎﻟﺜﺎ‪-‬اﻟ ّﺘﻘﯿ�م اﻟّﻨﻘدي‪ 04 ):‬ﻨﻘﺎط(‬
‫‪0.5‬‬ ‫ﺸرح ﻗول �طرس اﻟ�ﺴﺘﺎﻨﻲ‪ :‬اﻨﺼرف اﻟﻌﻠﻤﺎء زﻤن اﻟﻤﻤﺎﻟ�ك إﻟﻰ اﻟﺘّﺼﻨﯿﻒ‪ ،‬ﻓكﺎﻨت ﺤركﺔ اﻟﺘّﺄﻟﯿﻒ ﻓﻲ ﻤﺨﺘﻠﻒ اﻟﻌﻠوم‬
‫اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫ﺠﻤﻊ ﻟﻠﻤﻌﺎرف ﺒﺘﺼﻨﯿﻒ اﻟﻤوﺴوﻋﺎت‬
‫ﻤزدﻫرة‪ ،‬ﻓﯿﻬﺎ ٌ‬
‫‪0.5‬‬ ‫اﻟﻀﻌﻒ واﻻﻨﺤطﺎط"؛‬
‫اﻷدﺒﻲ زﻤن اﻟﻤﻤﺎﻟ�ك ﺒـ"ﻋﺼر ّ‬ ‫‪ -1‬ﺘﺴﻤ�ﺔ اﻟﻌﺼر‪ُ :‬ﺴ ّﻤﻲ اﻟﻌﺼر‬
‫ّ‬
‫وﺴﺒب ذﻟك‪:‬‬
‫ﻓﺘوﺠﻬوا‬
‫اﻷوﻟﯿن‪ّ ،‬‬
‫اﻟﻛﺘّﺎب( ﻟم ﺘَ ُﻌد ﺨﺼ�ﺔ ﻓﻲ اﺒﺘﻛﺎر اﻟﻤﻌﺎﻨﻲ وﺘوﻟﯿدﻫﺎ كﻤﺎ كﺎﻨت ﻋﻠ�ﻪ زﻤن ّ‬ ‫‪ -‬ﻗراﺌﺢ اﻷد�ﺎء )اﻟﺸﻌراء و ُ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫إﻟﻰ ﺘﻌو�ض ذﻟك �ﺎﻟﺘّﻨﻤﯿق اﻟّﻠﻔظﻲ واﻟﻤ�ﺎﻟﻐﺔ ﻓﻲ اﻟﺒد�ﻊ‪.‬‬
‫‪ -‬ﻋدم اﻫﺘﻤﺎم اﻟﺤكﺎم اﻷﻋﺎﺠم ﺒﺘﺸﺠ�ﻊ اﻟﺸﻌراء إﻻ ﻨﺎدرا؛ ﻤﻤﺎ ﺠﻌﻠﻬم ﯿﻨﺼرﻓون إﻟﻰ اﻟﻛﺘﺎ�ﺔ اﻟدﯿواﻨ�ﺔ واﻤﺘﻬﺎن ِ‬
‫اﻟﺤ َرف‬ ‫ً ّ‬
‫ﻟﻛﺴب ﻗوﺘﻬم‪.‬‬
‫أﺴ�ﺎب اﻨﺼراف اﻟﻌﻠﻤﺎء إﻟﻰ اﻟ ّﺘﺼﻨﯿﻒ اﻟﻤوﺴوﻋﻲ‪:‬‬ ‫أﻫم‬
‫‪ّ -2‬‬
‫ّ‬
‫ﺘﻘﯿﯿد اﻟﻌﻠوم ﺨوًﻓﺎ ﻤن ﻀ�ﺎﻋﻬﺎ �ﻌد ﺤﻤﻠﺔ اﻟﺘّﺘﺎر ﻋﻠﻰ �ﻐداد‪ ،‬واﻟﺤﺎﺠﺔ إﻟﻰ ُكﺘُب ﺘﻌوض اﻟﻛﺘب اﻟﻤﺘﻠﻔﺔ‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪04‬‬ ‫‪2×0.5‬‬ ‫ﺘﻤس ﺠﻤ�ﻊ اﻟﻌﻠوم واﻟﻔﻨون‪.‬‬
‫اﻟﻤرو�ﺔ �ﺎﻟﻤﺸﺎﻓﻬﺔ ﻓﻲ ﻤوﺴوﻋﺎت وﺘﺼﺎﻨﯿﻒ ّ‬‫ّ‬ ‫ﺘﻘﯿﯿد اﻟﻌﻠوم‬ ‫‪-‬‬
‫اﻟﺸروح واﻟﺤواﺸﻲ ﻟﻀ�ط ﻤﺴﺎﺌﻠﻪ‬
‫‪ -‬ﺨدﻤﺔ اﻟﻌﻠم وطﻼ�ﻪ �ﺎﻟﻌﻠوم اﻟﻤﺠﻤوﻋﺔ ﻓﻲ اﻟﻤﻨظوﻤﺎت واﻟﻤﺨﺘﺼرات و ّ‬
‫وﺘﺴﻬﯿﻞ ﺤﻔظﻪ‪.‬‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪�) :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﺴﺒﺒﯿن ﺼﺤ�ﺤﯿن(‪.‬‬
‫أﻫم ﺨﺼﺎﺌص اﻟّﻨﺜر اﻟﻌﻠﻤﻲ‪:‬‬ ‫‪ّ -3‬‬
‫ّ‬
‫‪ُ -‬ﻨ ْﺒ ُﻞ اﻟﻐﺎ�ﺔ وﺸرف اﻟﻤوﻀوع ﻤﺘﻤﺜّﻼ ﻓﻲ ﺨدﻤﺔ اﻟﻌﻠوم اﻟﻨﺎﻓﻌﺔ‪.‬‬
‫‪2×0.5‬‬ ‫اﻟدﻗ�ﻘﺔ‪.‬‬
‫اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ واﻟﺘّﻌﺎﺒﯿر ّ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬ﺘوظﯿﻒ اﻟﻤﺼطﻠﺤﺎت‬

‫اﻟﻤوﻀوﻋﻲ �ﺄﺴﻠوب ﻤ�ﺎﺸر �كﺎد �كون ً‬

‫ﺨﺎﻟ�ﺎ ﻤن اﻟﻌﺎطﻔﺔ واﻟﺨ�ﺎل‪.‬‬
‫ّ‬
‫طرح‬‫‪ -‬اﻟ ّ‬
‫طرح واﻟﻤﻨﺎﻗﺸﺔ واﻟﺘّﺤﻠﯿﻞ واﻻﺴﺘدﻻل‪.‬‬ ‫اﻟﻌﻠﻤ�ﺔ ﻓﻲ اﻟ ّ‬
‫ّ‬ ‫اﻟﻤﻨﻬﺠ�ﺔ‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬اﻋﺘﻤﺎد‬
‫اﻟرﺼﯿن‪.‬‬
‫اﻟﻌﻠﻤﻲ واﻷﺴﻠوب ّ‬ ‫‪ -‬اﻨط�ﺎع اﻟﻨﺜر اﻟﻌﻠﻤﻲ ﺒﺈﻨﺸﺎء اﻟﻤﺘرﺴﻠﯿن اﻟذﯿن ﯿﺠﻤﻌون ﺒﯿن اﻟﻤﻀﻤون‬
‫ّ‬
‫‪2×0.25‬‬ ‫ﻤﻼﺤظﺔ‪�) :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر اﺜﻨﺘﯿن ﻤن اﻟﺨﺼﺎﺌص(‪.‬‬
‫اﻟدﯿن اﻟ ّذﻫﺒﻲ ‪...‬‬ ‫ﻤن أﻋﻼﻤﻪ‪ :‬اﺒن ﺨﻠدون‪ ،‬و‬
‫اﻟﻘزو�ﻨﻲ‪ ،‬واﺒن ﻤﻨظور‪ ،‬واﻟﻔﯿروزآ�ﺎدي‪ ،‬واﺒن ﺨّﻠﻛﺎن‪ ،‬وﺸﻤس ّ‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ﻤﻼﺤظﺔ‪�) :‬كﺘﻔﻲ اﻟﻤﺘرﺸﺢ ﺒذكر ﻋَﻠﻤﯿن(‪.‬‬

‫ﺻﻔﺤﺔ ‪ 6‬ﻣﻦ ‪6‬‬

 ‫اﻟﻤﻮﻗﻊ اﻷول ﻟﺘﺤﻀﻴﺮ اﻟﻔﺮوض واﻻﺧﺘبﺎرات ﻓﻲ اﻟﺠﺰاﺋﺮ‬
https://www.dzexams.com
https://www.dzexams.com/ar/0ap
https://www.dzexams.com/ar/1ap
https://www.dzexams.com/ar/2ap
https://www.dzexams.com/ar/3ap
https://www.dzexams.com/ar/4ap
https://www.dzexams.com/ar/5ap
https://www.dzexams.com/ar/bep
https://www.dzexams.com/ar/1am
https://www.dzexams.com/ar/2am
https://www.dzexams.com/ar/3am
https://www.dzexams.com/ar/4am
https://www.dzexams.com/ar/bem
https://www.dzexams.com/ar/1as
https://www.dzexams.com/ar/2as
https://www.dzexams.com/ar/3as
https://www.dzexams.com/ar/bac
‫اﻟﻘﺴﻢ اﻟﺘﺤﻀﻴﺮي‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻷوﻟﻰ اﺑﺘﺪاﺋﻲ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺜﺎﻧ�ﺔ اﺑﺘﺪاﺋﻲ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ اﺑﺘﺪاﺋﻲ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺮابﻌﺔ اﺑﺘﺪاﺋﻲ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺨﺎﻣﺴﺔ اﺑﺘﺪاﺋﻲ‬
‫ﺷﻬﺎدة اﻟﺘﻌﻠ�ﻢ اﻻﺑﺘﺪاﺋﻲ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻷوﻟﻰ ﻣﺘﻮﺳﻂ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺜﺎﻧ�ﺔ ﻣﺘﻮﺳﻂ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻣﺘﻮﺳﻂ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺮابﻌﺔ ﻣﺘﻮﺳﻂ‬
‫ﺷﻬﺎدة اﻟﺘﻌﻠ�ﻢ اﻟﻤﺘﻮﺳﻂ‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻷوﻟﻰ ﺛﺎﻧﻮي‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺜﺎﻧ�ﺔ ﺛﺎﻧﻮي‬
‫اﻟﺴﻨﺔ اﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﺛﺎﻧﻮي‬
‫ﺷﻬﺎدة اﻟبكﺎﻟﻮر�ﺎ‬