Professional Documents
Culture Documents
ﺍﻻﻧﻴﺔ-ﻭ-ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ
ﺍﻻﻧﻴﺔ-ﻭ-ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ
ﺍﻻﻧﻴﺔ = ﺍﻟﻨﻔﺲ
ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ = ﺍﻟﺠﺴﺪ .ﺍﻻﺧﺮ .ﺍﻟﻼﻭﻋﻲ
ﻓﻤﺎ ﻓﻼﺳﻔﺔ ﺿﺪ ﺗﻜﺎﻣﻞ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ ﻛﻴﻤﺎ ﻛﺎﻧﻂ .ﺭﻭﺳﻮ ﻭ ﺩﻳﻜﺎﺭﺕ
ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻟﻠﻲ ﻧﻔﺲ ﻣﻬﺎﺵ ﻣﺤﺘﺎﺟﺔ ﻟﺤﺘﻲ ﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻟﺮﻭﺣﻬﺎ ﻛﻬﻮ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﺤﻘﻖ ﻫﺪﻓﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺤﺐ ﻫﻴﺎ ﻭ
ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺘﻌﺮﻑ ﻋﻠﻲ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﻫﻨﺎ ﻧﺎﺧﺬﻭﺍ ﻣﺜﺎﻝ ﺩﻳﻜﺎﺭﺕ ﻙ ﻗﺎﻝ ' ﺍﻧﺎ ﺍﻓﻜﺮ ﺍﺫﻥ ﺍنا ﻣﻮﺟﻮﺩ ' ﻗﻠﻠﻚ ﻧﺠﻢ
ﻧﺘﺨﻴﻞ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﻼﺵ ﺟﺴﺪ ﺍﻣﺎ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺘﺨﻴﻞ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﻼ ﻧﻔﺲ ﻭ ﺫﺍﺕ
ﻳﺮﺍﻭ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻋﺎﺋﻖ ﻉ ﻧﻔﺲ ﻣﺜﺎﻝ ﻙ ﺑﺪﻥ .ﻳﻤﺮﺽ ﻭ ﻳﻄﻴﺢ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺗﻮﻟﻲ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻟﻼﺑﺪﺍﻉ ﻭ ﺍﺛﺒﺎﺕ ﺫﺍﺗﻬﺎ
ﻛﻴﻒ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺩﻳﻤﺎ ﻳﻤﻴﻞ ﻟﻠﺸﻬﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﻬﺰﻧﺎ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﺳﻔﻠﻲ ﻭ ﺗﻔﺴﺪ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭ ﺗبﻌﺪﻫﺎ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﺧﻼﻗﻴﺔ
ﻛﻴﻒ ﻛﻴﻒ ﻗﺎﻟﻚ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻻﺧﺮ ﻫو ﻋﺪﻭ ﻟﻴﺎ ﻭ ﻣﻴﻤﺜﻠﻨﻴﺶ ﻭ ﻋﺎﺋﻖ ﻟﻴﺎ ﻣﺜﺎﻝ ﺍﻧﻮ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻻﺧﺮ ﻛﻞ ﻡ ﻧﻌﻤﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻳﺒﺪﺍ
ﻳﻌﺲ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻻهي ﺑﻴﺎ ﻟﺬﺍ ﻧﻮﻟﻲ ﻧﺨﺠﻞ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ
ﺗﻮﺍ ﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺍﺧﺮﺍ ﻓﻼﺳﻔﺔ ﺩﺍﻓﻌﻮﺍ ﻋﻠﻲ ﻓﻜﺮﺓ ﺗﻮﺍﺣﺪ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭ ﺍﻟﻐﻴﺮﻳﺔ ﻛﻴﻤﺎ ﺳﺒﻴﻨﻮﺯﺍ
ﺣﺠﺞ ﻣﺘﺎﻋﻬﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺪﻥ ﻣﻜﻜﻞ ﻟﻠﻨﻔﺲ ﻭ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻳﺘﻌﺎﻭﻧﻮﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﻢ
ﺍﻟﻌﺒﺪ ﺍﻻﺧﺮ ﻫﻮ ﻣﻜﻤﻞ ﻟﻴﺎ ﻭ ﻫﻮ ﺍﻻﺧﺮ ﺍﻟﻲ ﻳﻤﺜﻠﻨﻲ ﻭ ﺑﻌﻼﻗﺘﻲ ﺑﺎﻻﺧﺮ ﺗﻨﺠﻢ ﺗﻨﺘﺞ ﺻﺪﺍﻗﺔ ﻭ ﻋﺎﻃﻔﺔ
ﻭ ﺍﻻﺧﺮ ﻛﻴﻒ ﺍﻧﺎ ﻧﻐﻠﻂ ﻳﺼﻠﺤﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻏﻼﻃﻲ ﻭ ﻳﻮﻋﻴﻨﻲ
باهي بش نبدا باالنية
االنية هي النفس
الغيرية حاجة مش تابعتك كيما العبد االخر .الالوعي .الجسد
االنية ضد الغيرية اهم من دافعوا عليها
افالطون .ابن سينا .ديكارت .كانط
تواحد االنية مع الغيرية دافعوا عليها سبينوزا.نينتشه .مرلوبونتي ارسطو
بش نبدا بالفقرة اوال الي هي االنية ضد الغيرية :الجماعة هذاكم قالكم اللي انية االنسان في النفس فقط
وحدها قادرة بش تبدع تنتج و تطور من روحها النها حتجة ثابتة مستمرة قاك النفس امرة و الجسد مامور
و زيد انو الجسد يمرض و يطيح تولي النفس غير قادرة للتحديد ذاتها
قالوا اللي جسد عائق و هو تابع من توابع النفس يلزمنا نلغيوها
طالبوا بعزلة الوعي خاطر هو يجعل من االنسان 'االنا' اي الذات المفكرة
قالوا اللي العبد االخر يلزم نقصيوه هو يمثل عدو لينا ناخذوا مثال تجربة الخجل يعني بالفالقي انا نحب
نشطح و مجرد نرا حد قدامي نحشم كي يبدا المخلوق هذا مش موجود نشطح و نقلب الدنيا يعني يلزمنا
نتخلصوا منو و نعيشوا وحدنا
توا نمشي الفكرة االنية تتواحد مع الغيرية جماعة هذاكم عكس اللي فاتوا قالك يا خويا الجسد يكملني و هو
ملكي و هو و نفس يتعاونوا كيما مثال انا عطشت و نحب نشرب و فريجدار بعيدة عليا كان مش الجسد هو
يتحرك و يمشي راني نموت بالعطش وقتها اش نندب بالنفس
اول حاجة تحفظوها هوما المفاهيم هذوما
مفهوم االنية ،تفيد في ابرز معانيها حقيقية االنسان ماهيته ما يؤسس كينونته ما يثبت و يحقق وجوده الفعلي
،ما به يكتسب وعيه بذاته
مفهوم الغيرية ،يوجد فرق بين الغير و االخر فكل غير هو اخر وليس كل اخر هو غير
،مفهوم الغير يقال علي االنسان دون سواه وبوصفه مماثال لكل ذات
مفهوم االخر ،يقال علي االنسان و علي الغير االنسان فيقال علي االنسان مثلما يقال علب
االشياء ،العالم ،الطبيعية ،تاريخ ،الجسم ،الجسد ،الالوعي
،،،مفهوم الكثرة هي التنوع االختالف التعدد_
مفهوم الوحدة ،هو مشترك متجانس ،تحيل الي معني التشابه التماثل الوحدة تحتوي التنوع واالختالف كل_
هذا ينفي وجود تعارض كلي لمفهومين الوحدة و الكثرة
الماهية معناها ،الحقيقة ،جوهر كيانه-
مفهوم االنساني تفيد مجمل الخصائص المشتركة انسانيا ومحقق الرتقاء االنسان النوعي_،
شمعناها االنساني في االنسان معناها يحقق به االنسان تميزه و اختالفه علي سائر الكائنات االخري ماهو-
مشترك مميز انسانيا
باهي الفالسفة الي تلقاوهم في محور هذا نلقاو الي تابعين الموقف الميتافزيقي و هوما افالطون و ديكارت
،،،،هذوما يقولو الي االنسان نفس فقط و نفاو قيمة الجسد و الطبيعية و التاريخ الخ
و نلقو سبينوزا الي رد االعتبار للجسد و دورو في تحقيق انية اإلنسان
و ميرلوبونتي و من موقعه كافمنولوجي معاصر نفي ان تكون انية االنسان تتحدد كفكر مطلق مستقل علي
كل ماهو اخر الجسد العالم الطبيعية ليحدد فب المقابل كذات متجسدة يقول "لسنا فكر وجسد لسنا وعي تجاه
"العالم بل نحن فكر متجسد و كيان في العالم
ونلقاو فرويد الي الي يعتبر ان حقيقة االنسان تنبي علي ما يسميه بالجهاز النفسي ييتكون ( االنا االعلي ،
الهو ،االنا )
"و ماركس ارسي وعي متجذر داخل التاريخ و داخل المجتمع يقول "الوعي نتاج اجتماعي
" "و يقول زادا "ليس الوعي هو الذي يحدد وجودنا االجتماعي بل وجودنا االجتماعي هو الذي يحدد وعينا
هوكا كل فيلسوف و علي شنا يدافع علي موقف وريحاول كيفاه يقنع و يبرهن كيفاش تتحدد حقيقة االنسان.
بالنفس وال بالجسد وال باللوعي و ال المجتمع ،،،حاولو تركزو علي كل فيلسوف و موقف متاعو