‫تصحيح املسابقة‬

‫جمموع العالمة‬ ‫تقسيم العالمة‬ ‫اإلجابة‬ ‫الرقم‬

‫ّ‬
‫عالمتان ونصف‬ ‫نصف عالمة‬ ‫ص‪:‬‬
‫حواشي النّ ّ‬ ‫‪1‬‬
‫العالمة‬ ‫لكل داللة‬
‫ّ‬ ‫التبويّة"‪،‬‬
‫الرقميّة يف املنظومة ّ‬
‫‪-‬العنوان‪" :‬أتثري الثّقافة ّ‬
‫ويبدو من خالله أ ّن الكاتب سيعاجل موضوع التّكنولوجيا‬
‫التبية‪.‬‬
‫وأتثريها يف ّ‬
‫فتحية شفريي‪ :‬كاتبة معاصرة‪ ،‬ومث ّقفة ومل ّمة ابملوضوعات‬
‫التبويّة‪.‬‬
‫الثّقافيّة ّ‬
‫اتريخ النّشر‪ :‬شباط ‪ ،2018‬وهو اتريخ معاصر‪.‬‬
‫موجه إىل‬
‫ص ّ‬ ‫ويدل على أ ّن النّ ّ‬
‫املصدر‪ :‬جملّة العريب‪ّ ،‬‬
‫شعوب العربيّة‪.‬‬
‫ال ّ‬
‫يدل على أ ّن اجمللّة قدمية يف اإلصدار‬
‫العدد ‪ّ :711‬‬
‫ومشهورة‪.‬‬
‫ص مل يُنقل حرفيًّا بل أجريت‬
‫بتصرف‪ :‬تعين أ ّن النّ ّ‬
‫كلمة ّ‬
‫نقصاًن‪.‬‬
‫ا‬ ‫عليه بعض التّعديالت زايدة أو‬
‫ربع عالمة لذكر عالمة ونصف‬ ‫الرقميّة والثّقافة الورقيّة‪.‬‬
‫احلقالن املعجميّان مها‪ :‬الثّقافة ّ‬ ‫‪2‬‬
‫العالمة‬ ‫كل حقل‬
‫ّ‬ ‫الرقميّة يتش ّكل من العناصر اآلتية‪:‬‬‫املعجمي للثّقافة ّ‬
‫ّ‬ ‫احلقل‬
‫ربع عالمة لذكر‬ ‫الرقميّة‪"...‬‬
‫الرقمي‪ ،‬املعلومات ّ‬
‫الكتاب ّ‬
‫َ‬ ‫"الثّقافةُ ّ‬
‫الرقميّةُ‪،‬‬
‫كل حقل‬
‫عناصر ّ‬ ‫املعجمي للثّقافة الورقيّة يتش ّكل من العناصر اآلتية‪:‬‬ ‫احلقل‬
‫ّ‬
‫نصف عالمة‬ ‫كقيمة معرفي ٍة وإنساني ٍة‪ ،‬ا ِ‬
‫ملطالعة‬ ‫املطالعة ٍ‬
‫ِ‬ ‫الكتاب‪ ،‬ثقافةَ‬ ‫"‬
‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬
‫للعالقة‬ ‫ِ‬
‫املكتوبة‪"...‬‬ ‫الثّ ِ‬
‫قافة‬
 ‫الرقميّة مبجيئها‬
‫العالقة بينهما هي عالقة تعارض‪ ،‬فالثقافة ّ‬
‫املهمة‬
‫تدمر القيمة ّ‬
‫كل شهرة الثّقافة الورقيّة‪ ،‬وكادت ّ‬
‫أخذت ّ‬
‫يصب يف خانة‬
‫الورقي‪ ،‬حيث أصبح االهتمام كلّه ّ‬
‫للكتاب ّ‬
‫الثّقافة الّرقميّة‪.‬‬

‫عالمتان ونصف‬ ‫عالمة وربع‬ ‫التّوضيح‪ :‬إ ّن املعلّم هو شريك هام يف العمليّة التّعليميّة‬ ‫‪3‬‬
‫العالمة‬ ‫العالمة على‬ ‫التّعلّميّة‪ ،‬لذا‪ ،‬ال ب ّد من تطوير ذاته ليصبح مواكباا ألهم‬
‫التّوضيح‬ ‫طورات التّكنولوجيا احلاصلة‪ ،‬فيستطيع بذلك استخدام‬
‫التّ ّ‬
‫عالمة وربع‬ ‫بكل حواسه‬
‫تطور يف عمله‪ ،‬ليجذب املتعلّم ّ‬
‫كل ّ‬‫ّ‬
‫العالمة على‬ ‫للمعلومات الّيت يق ّدم‪.‬‬
‫الرأي‬
‫إبداء ّ‬ ‫حر شرط حسن التّعليل‪.‬‬
‫الرأي ّ‬
‫الرأي‪ّ :‬‬
‫ّ‬
‫ربع عالمة لذكر عالمتان ونصف‬ ‫نثري‬
‫نص ّ‬‫ص مقالة موضوعيّة إبالغيّة‪ ،‬واملقالة هي ّ‬ ‫النّ ّ‬ ‫‪4‬‬
‫العالمة‬ ‫نوع املقالة‬ ‫موضوعا معيّ ناا بدقّة ووضوح‪،‬‬
‫ا‬ ‫موجز‪ ،‬يعاجل فيه الكاتب‬
‫نصه ربع عالمة‬ ‫وتقسم إىل ثالثة ٍ‬
‫أقسام كربى‪ ،‬وقد حت ّدث الكاتب يف ّ‬
‫للتّعريف مع ذكر‬ ‫الرقميّة وأتثريها على ال ّتبية‪ .‬من مسات هذه‬
‫عن الثّقافة ّ‬
‫القضيّة‬ ‫املقالة‪:‬‬
‫نصف عالمة‬ ‫‪-‬انتشار اجلمل اخلربيّة (شواهد)‬
‫لك ّل مسة مع‬ ‫‪-‬غلبة التّعيني على التّصمني (شواهد)‬
‫شواهد‬
‫ال ّ‬ ‫‪-‬موضوعيّة الكاتب الّيت ظهرت من خالل انتشار ضمري‬
‫الغائب (شواهد)‬
‫املنطقي يف عرض األفكار‪ ،‬حيث بدأ الكاتب‬
‫ّ‬ ‫درج‬
‫‪-‬التّ ّ‬
‫الرقمي وسيطرته على‬
‫طور ّ‬
‫مبق ّدمة عرض فيها قيمة التّ ّ‬
 ‫الثّقافة الورقيّة‪ ،‬مثّ اتبع يف ٍ‬
‫عرض ليتح ّدث عن دور املتعلّم‬
‫نصه خبامتة ذكر فيها عدم‬
‫واملعلّم يف هذا التّط ّور‪ ،‬لينهي ّ‬
‫الرقميّة فهي أصبحت‬
‫قدرة اإلنسان على رفض الثّقافة ّ‬
‫واقعا ابلنّسبة إليه‪.‬‬
‫ا‬
‫عالمتان‬ ‫الرقميّة يف حياتنا اليوميّة‪ ،‬كما ُُيسم نصف‬
‫ميكن أن ننكر أثر الثّقافة ّ‬
‫ال ُ‬ ‫‪5‬‬
‫لكل خطأ‬ ‫التبويّة‪ ،‬وابعتبارًن‬
‫ميكن أن نرفض توظيفها يف املنظومة ّ‬ ‫ال ُ‬
‫عالمة ّ‬
‫طور‬
‫منتمني إىل هذه املنظومة‪ ،‬ال بد لنا من مسايرة التّ ّ‬
‫احلاصل يف عصرًن شرط أن يكون على وع ٍي كب ٍري يف‬
‫اإلجيايب يف أذهان‬
‫ّ‬ ‫الرقميّة لغرس سلوكها‬
‫استعمال الثّقافة ّ‬
‫املتعلّمني‪.‬‬