كتاب اسرار خواص كتاب الله العزيز text

You might also like

Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 31

‫كَنابالرْه بايرز‬

‫‪0‬‬
‫أسْرَارْحَواصٌَ‬
‫كانالبحانزتهييز‬
‫حجة الإسلام الفزائى‬
‫احققه وقدم له‬
‫دكتور‬
‫عبد الحميد صالح حمدان‬

‫يطلب من‬
‫مكتبة ومطبمة الفجر الجديد‬ ‫مكتبة الكليات الأزهرية‬
‫؟؟ شارع الكبارى منشية نامر بالدراسة‪.‬‬ ‫صارع الفسنادتية بالازهر‬
‫‪.-.‬‬ ‫"‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم ‏‬
‫‪3‬‬ ‫مقدمة التحقي‬

‫‪:‬تيان لكل شىء وهدى ورحمة‬ ‫والحمد‪ .‬لله الذى نزل الكتاب‬
‫ليخرج الناس من الظلمات إلى النور وليثبت الذين‪ .‬آمتوا بالقولا‬
‫الثابت فى الحياة الدنيا وفى الآخرة ؛ والصلاة والسلام عتبليىنا‬
‫المصطفى المبعوث بالهداية ودين الحق وعلى آله وصكبه ومن‬
‫والاهم باحسان‪ .‬إلىيومالدين ‪٠‬‏‬
‫يمثل الإمام الغزالى قمة من النمم الإسلامية التى ستظل‬
‫‪٠‬‏ وقدبعث الله الإمام‬ ‫يمهنا‬
‫ل و‬
‫عأرض‬
‫الله ال‬ ‫ث‬
‫رن‬‫يى أ‬
‫شامخة إل‬
‫الغزالى على رأس امائة الخامسة ليجدد لأمة الإسلام دينها‬
‫فقد ولد الإمام الغزالى فى سنة خسسين وأربعمائة » واشتغل‬
‫بالعلوم الدينية على إمام الحرمين أبى المعالى الجوينى ( ‪ 4/5‬ه )‬
‫وب‬ ‫وصار من أعيان الشافعية فى عصره ‪ .‬وكان يحتج به‬
‫وقد تولى التدريس ف المدرسة النظامية فى بغداد التى أنشأها‬
‫الوزير نظام الملك ( ‪ 145‬ه ) إلى 'تنرك كل ذلكوسلك طريق‬
‫الزمد وقصد الحج » ومنه توجه إلى دمشق وأقام الدرتوس‬
‫بالزاوية الغربية من الجامع الأموى التى عرفت باسم زاوية‬
‫الخزالى ‪٠‬‏‬
‫لات‬ ‫‪7-00‬‬
‫الآخرة سنة خمس وذسمائة بطوس وعمره خمس وخمسون‬ ‫وصنف الإمام الغزالى الكتب العظيمة الجامعة والمصبنئفات‬
‫سنة‪9‬ا) ‪+‬‬ ‫الجليلة النافعة » وخلفلنارائعته « إحداءعلوم الدين » التىتقال‬
‫‪ :‬الذهب ‪.‬الأبريز فى خواص كتاب الله الغزيزالذئ‬ ‫عنها الإمام السيوطى ‪ < :‬أنهلولميؤلفيرغيدهولكنأة»‪.‬و»قال‬
‫وكتدات‬
‫الله عز وجل إنلشىره اليوم هكوتاب من‪.‬كتبه الجليلة‬ ‫عنها أبو الحسن الشاذلى ‪ :‬كتاب الإحياء يورث العلم(') ‪٠‬‏ وقيل‬
‫انا‬ ‫هد‬
‫التىكتيهالطلبةالعلملينتفموا بها وينقموا الناس بماجاءيها‬ ‫فيه أيضا ‪ :‬لوذهبت كتب الإسلام وبقى الإحباء لأغنى عما‬
‫ن خواص أنترار آف الذكر الخكيم » معتمدآفىذلك‬ ‫ذهب(؟)‪ + .‬وبرع فى كل فن وعلم من العلوم‪..‬الإسلامية حتى علم‬
‫م‬
‫اء والثقات وماروى عنم وقصندا ابه "ذم الك‬ ‫اللفزؤاق' وَالأسْبِماء إلى أن حاز“بها'لقب'‪:«.‬غمدة علمالحرؤف‬
‫العلم‬
‫< خالصاً لوجه الله الكريم ومقربآ من جنة النعيتم © ‪٠‬‏‬
‫وجعله ‪:‬‬
‫والأسماء ‪(6‬؟)‪ » .‬وآقبل ف أواخر أيامه على طربق الصوفية‬
‫ية هذا الكتاب إلى الإمام الغزالى » التى دارت حولها‬ ‫فحذقه علمآ وتحقق بهعملأ حتى استطاع أن يؤلفبين علم‬
‫ونس‬
‫بنه‬
‫وع‬‫لضلا‬
‫سف‬‫أكتاب‬
‫الشكوك() ؛ هئ نسبة صحيحة ‪٠‬‏ فال‬ ‫التوحيد وتعاليم الصوفية وأذواقهم » وجعل من هذا الطريق‬
‫حكم وما ضمه من روايات وآخبار وآراء تدل على طول الباع‬ ‫سبيلا إلى اكتساب السعادة الحقيقية »وعرض كل ذلك فى أكثر‬
‫ال‬
‫الإبداع وعلى الممارة الفائقة والفطرة الصادقة والبصيرة‬ ‫من كتاب من كتبه(؟) ‪٠‬‏ وقد عظم فى اجتهاده واتخذ خانقاه‬
‫و‬
‫متألقة ‪ ,‬يضم نصوصاً نقلها العلماء عن الإمام الغزالى ف كتبهم‬ ‫'للصوفية ومدرسة للعلم بجوار منزله ‪٠‬‏ وقسم أوقاته بين العبادة‬
‫ال‬
‫وختم القرآن وحفظ الأحاديث ومجالسة الصالحين وكان لا يأكل‬
‫التى وصلت إلينا(؟) ‪٠‬‏‬
‫‪٠‬و‏توق الإمام الغزالى قدس سره فىجمادى‬ ‫سخ‬
‫نرة‬
‫لنأج‬
‫اام‬
‫إل‬
‫ويدور موضوع هذا السفر الجليل حول الرقى بالقرآن‬
‫الكريم وبآياته المحكمات ‪٠‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬انظر البسطامى ‪ :‬كتاب شمس الآفاق © مخلوطة برلين »©‬
‫الورقة‪٠1101 ‎‬‬
‫(‪ )1‬انظر عن تاريخ حياته ما كتبه الإمام عبد الرؤوفة المناوىة‬ ‫() انظر'صلاح الصفدى ؛ الوا بالوفيات » ج ‪1//49١‬؟ ‪٠‬‏‬
‫‪٠‬‏‬ ‫‪-‬‬
‫‪87‬‬ ‫فكىواكب الدرية » مخطوطة برلين » الورقات ‪751‬‬ ‫(‪ )5‬انظر البسطامى » الفوائح المسكية » مخطوطة فيينا »‬
‫(؟) انظر عبد الرحمن بدوى » المرجع السابق » ‪0‬ص‪1‬ن‪٠ !!.‬‏‬
‫المثال مااورده الناوى فىكواكبه ‪ 6‬المرجع‬ ‫انورقة ‪/‬؟ ‪٠‬‏‬
‫[‪ )9‬انظر على‬ ‫(؟) انظر على وجه الخصوص كيمياء السعادة ؛‬
‫السابق » والبسطاءى عند الكلام قعصنيدة الإمام الغزالى التىذكر‬ ‫ص ‪81‬و‪ 51‬الرسالة الكونيية ‪ .‬وللاظلاع على م‬
‫‪٠‬‏‬ ‫بق‬‫امرجع‬‫سر ال‬
‫لانظ‬
‫ا »©‬
‫فيها اسرار سورة الفاتحة‬ ‫انظر عبد الرحمن بدوئ » مؤلفات الغزالى » القاهرة » ‪٠ 1551‬‏‬
‫ا‬
‫‪ ,‬أعوذ بالله من أسد وأسود وحية وعقرب‪ .‬ومنشر‬
‫وربك الله‬
‫الد وما ولد(ا) ‪٠‬‏ وبما روى أن عائثعة نزضى الله‬ ‫واختلف العلماءق"جَواز الاستعانة بالرقى» قمنهم من‬
‫امناكتالبلدوو‬
‫رسول الله بيدإذا اشتكى“شسيثاً من بجسده‬ ‫جوزها واحتج على ذاك بما رويعن رسول‪.‬اللهيق أنهاشتكى‬
‫عنها قالت ‪ <: :‬كان‬
‫قرأ قل هو الله أحد والمعوذتين في كفه البمنى وبح بها المكان‪.‬‬ ‫فرقاه جبريلعليه‪.‬السام » وقال< بسم آله أرفيكمن كلثبىء‬
‫االذشىتكى منه»(") ‪٠‬‏‬ ‫دمخنل‬
‫‪٠ )6(1‬‏ ويما روى أنهيي قال‪:‬‬ ‫له ب‬‫اكل»‬‫وذي‬
‫يؤ‬
‫نجايإزرضى‪ ,‬انتمعنه ‪,‬‬
‫وفن الفامسمنجن بعإلرق‪.‬ل راوى ‪,‬ع أ‬
‫علىمريضنلميحضره أجلهفقال‪:‬أ‪.‬سا‪.‬لاللهالعظيمرب العرشس‬
‫‪ :‬رسولاللهييخ‪.‬اعلنرقى ‪ +‬ويكتمل أينكون‬
‫هى‬‫نهقال‬
‫أن‬ ‫العظيم أن يشبفيك سبع هرات ‪ ,‬شفى() ‪٠‬‏ وبما روى عن على‬
‫رف‬ ‫تىعلا‬
‫السبب ف ذلكهوالنهى عن الرقى المجهولة الت‬ ‫رضى اللهعنهأن ‪.‬رسول اللهيغ‪.‬كانإذا دخلعلىمريض قال ‪:‬‬
‫حقائقهاأو جاءبلغةغي عرربية ‪ ,‬أماماكانلهأصلموثوق به‬ ‫أذهب الباس رب الناس وأشف أنتالشاف لاشافإألنات(» ‪٠‬‏‬
‫تملة على ذكراللهفلانهىغنها كماقاليخ ‪:‬‬
‫أموثكاسنت‬ ‫وبما روى عن عثمان بن أبى الغاص الثقفى قال ‪ :‬قدمت على‬
‫‪+‬‬ ‫لسرقى ما لم يكن فيهشرف‬
‫باابأ‬
‫و اعرضوا عرلقىاكم » ل‬ ‫رسول اللهيخ وبى وجعقدكاذيبطلنى » فقال رسولاللهيخ ‪:‬‬
‫وف هذا يقول الإمام الشافعى « لا بأس من الترقى بكتاب الله‬ ‫اجعل يدك اليمنى عليه وقل بسم اللهأعوذبعزةاللهوقدرته من‬
‫وبذكره » ‪٠‬‏‬ ‫شرما أجد ‪ ,‬سبع مرات ‪ ,‬ففعلت ذلك فشفانى اللهتعالى(‪٠ )5‬‏‬
‫وكان السلف الصالح قد اهتدى إلى خواص القرآن العزيز‬ ‫وبما روى أنهين كان إذا سافر فنزل منزلا يقول ‪ :‬يا أرض رمى‬
‫ويما فيه من آيات محكمات أنزلها الله شفاء وهدى للناس *‬
‫وكانت لهم فى هذا المضمار‪ .‬كتابات اتخذوها اطلب الشفاء أو‬
‫عن عائشة رضى الله عنها ؛‬ ‫حىه‬
‫يم ف‬
‫حمسل‬
‫صام‬
‫‏(‪ )١‬اخرجه الإم‬
‫النصر أو قضاء الحوائج ‪٠‬‏‬ ‫‪+‬‬ ‫ص‪8‬‬
‫انظر الجزء السابع » باب الطب © والرض والرقى »‪1‬‬
‫(‪ )1‬رواه أبو داود والترمذى عن ابن عباس ‪٠‬‏‬
‫(‪ )1‬رواه أبوداود عن ابن عمر ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬رواه البخارى ومسلم واحمد وابن ماجة عن عالشة رضى الله‬
‫() ورد ‪:‬بلنظ آخر ‪ :‬صحيخ البخارى © باب الرقى © الجزء‬ ‫غنها » ورواه أحندوابوذاود وابن ماجةعن ابنمسعود ‪.‬‬
‫)ة‪٠ 461‬‏‬ ‫وفح‬
‫‪1‬ع‪»1‬؛ص‬‫‪.‬ساب‬
‫ال‬ ‫(؟) رواه مسلم عنعثمان بن أبىعاصم ‪٠‬‏‬
‫‪3-0-0-5‬‬
‫لأأه‬ ‫اح‬

‫للمؤمنين )‪)(١‬‏ » (وإذا مرضت فهو يشفين )()‏ (قل هو‬ ‫روى الإمام السعدى‪ .‬فى تفسيره أنه مرض ‪.‬للاسستاذ أبى‬
‫لاذين آمنوا هدى‪٠ )0() 0‬‏ وفيها يقول الاح الدين‬ ‫القاسم القشيرى(‪)١‬‏ ولد مرضآ شديدآ بحيثتأس منه » فشق‬
‫السبكى طقبفقاقه ر‪:‬أيت كثيرآ‪:‬من اماتخ تيغبو هد لآيات‬ ‫ى‬
‫كمنام‬
‫شا ال‬
‫فالق‪.‬ف‬
‫ذلك على الاستاذ ‪ ,‬فراى‪:‬الحق(') ‪:‬تتتتقناته‪:‬وَتع‬
‫‪3‬‬ ‫للمريض وسقاها فىالإناءطلباللعافية ‪.٠‬‏ ‪-‬‬ ‫؟ال‬
‫الشفاء ق‬ ‫ات‬
‫يمن‬
‫آتت‬
‫ءقال لهالحق تعالى أينأن‬
‫إليه ف‬
‫وحكى محمد بن سيرين() قال ‪ :‬نزات فىمكان كثير‬ ‫‪ :‬اجمعآياتالششفاء‬
‫لرفها ف»قال لهالحقسبحانه وتعالى ‪«,‬‬
‫أع‬
‫اللصوص » فلماجن الليل ء جاء اللضوضض أكثرمنشبقين مرة‬ ‫واقرأها عليه واكتبها فى إناء واجعل فيه‪:‬مشيروتاً واسقه إياه »‬
‫وقد اخترطوا سيوفهم فيحال بينى وبينهم بسور منحديد ‪٠‬‏ فلما‬ ‫غفعل فعوق ولده وكأنه أنشط من عقال(؟) ‪٠‬‏‬
‫أصبحت رحلت ‪ ,‬فلقينى شيخعلىفرس ‪ ,‬فقاللى‪ :‬ياهذاإنبى‬
‫أنتأمجنى ؟ ‪٠‬‏ قلتلابلإنسى ‪٠‬‏ فقال ‪ :‬فيمنلتهذهالمنزلة ؟‬ ‫وآيات الشفاء فى القرآن ست وهى ‪ :‬و(يشفا صدور قوم‬
‫فقات بحديث حدثنيه ابنعمرعن رسول اللهيخ أنهقال ‪ :‬من‬ ‫(يه شسفاء‬
‫(سفاء لما‪.‬فى الصدور )‪ » )”7‬ف‬
‫مؤمنين )() ‪ ,‬ش‬
‫ع‬
‫بولا‬
‫سطارق‬
‫قرافىليلةثلاثين آيةلميضرهتلك الليلةلص‬ ‫للناس )‪)١‬‏ ‪( ٠‬وننزل من القرآن ما ثهشوبفاء ورحمة‬
‫ضار ويكون معافآ فىبدنه ونفسه وأهله وماله حتى يصبح ‪٠‬‏ قال‬
‫غنزل عن فرسه وتاب إلىالله تعالى ‪٠‬‏‬
‫زن الققميرى » ابو القاسم » من كبار‬ ‫وابن‬
‫هريم‬
‫(‪ )1‬عبد الك‬
‫ل سورة البقرة‬‫أتومن‬ ‫ع آيا‬ ‫ب‪:‬‬ ‫أالرهى‬ ‫ثمذكر الآيات وق‬ ‫»ت الاعيان ‪/»7‬ره‪.‬؟ ‪.‬‬ ‫يا‬ ‫فكان‬ ‫الصوفية « ت ‪ 054‬ه » » اب‬
‫ون خل‬
‫ت‏ان بعدها إلى‬ ‫إلىقولهتعالى ‪ ( :‬المفلحون ) » وآية ال‬
‫وكرآسىي ‪٠‬‬ ‫رهاى النبى يهم انظر البسطاءى‬
‫الأخرى ان‬ ‫ايات‬
‫وظم‬
‫رمع‬
‫فى‬‫(ا)ل‬
‫الدواء ©»الورقة ه‪٠ 21‬‏‬ ‫صف‬
‫و »‬ ‫شمس الآفاق »©المرجع الس‬
‫وابق‬
‫)‪ (١‬سورة الإسراء » الآية لم‪. ‎‬‬ ‫ه‪٠1‬‏‬ ‫(؟) البسطامى » مصنف الدواء » الورقة‬
‫(؟) سورة الفسعراء ) الآية ‪.‬م ‪.‬‬ ‫()) سورة التوبة » الآية ‪. 61‬‬
‫‪6‬‬
‫(؟) سورة فصلت » الآية )‪4‬‬
‫(‪ )50‬سدورة يونس »؛الآية لام ‪٠‬‏‬
‫(؟) آبو بكر محمد بن سسيرين البصرى »© هن المحدثين التابعين »‬
‫وكان معاصر؟ للحسن البصرئ » توفىسنة ‪١.‬ه‏ ‪.‬‬ ‫(‪ )5‬سورة النحل » الآية ‪, 43‬‬
‫‪#‬لاس‬ ‫ا‬
‫الم‬ ‫اح‬

‫وقد اعتمدت فى تحقيق هذا الكتاب على نسختين مخطوتين‬ ‫ورة الأعراف ( ارنبكم‬
‫قوله ‪ ( :‬خالدون ) وثلاث آيات مسن‬
‫الأولى محفوظة فى مكتب الفاتيكان والأخرى «محفوظة فى مكتبة‬ ‫الله الذى خلق الستموات والأرض ) إلوتبتقوله تتغالق ‪ :‬ق(ريب من‬
‫‪:‬‬ ‫بخد و‬
‫ب‬
‫‪2‬‬
‫الظاهرية بدمشق ‪+‬‬ ‫المحسنين ) » وآيتان‪.‬من آخرسورة الإسراء ( قل ادعوا الله أو‬
‫‪5‬‬ ‫وصف مخطوطة الفاتيكان ‪:‬‬
‫ادعوا الرحمن") إلى آخر‪ .‬السبسورة » وعشرة آياتة من أول‬
‫تمقخعطوطة الفاتيكان ‪ (,‬والتى أثبرت‪ :‬إليها فى التحقيق‬ ‫الصافات إلى قوله ‪ ( :‬لازب ) » وآيتان من سورة الرحمن‬
‫(فتلصاران ) و»أربع‬
‫‪:‬ن‬
‫والإنس ) إلى قوله ت‬
‫ختليسة تضم عدةكت *‬ ‫عة‬
‫وضفن‬
‫ف")‬
‫جة ف‬
‫ملوظ‬
‫يوصفها الط‬ ‫'الحثر [لوأنرْلَناهذا القرآن على جيل ) إلى‬ ‫أ‬
‫بث(برون ورقة‬
‫وعى تشغك الصفحات من ‪ 1 511‬إلى ‪ 3*1‬ع‬ ‫آخر السورة » ومن سورة الجن آيتان ( وانه تعالى جد ربنا )‬
‫وأربعون صفحة ) من المخطوطة رقم ‪١١‬‏ ملصعة كوا‬ ‫أنهم‬ ‫‪١‬ن)‏‬
‫(ب‬‫ر شبعيب‬ ‫إلىقوله تعالى ‪ :‬ش(ططا ) ‪٠‬‏ وذ‬
‫حكر‬
‫ومسطرتها ‪1١‬‏ سطراً » ووقعم‬ ‫ح‬‫ضقى‬
‫اطنس‬ ‫كانوا يسمون هذه الآيات آيات الحرس() ‪٠‬‏‬
‫وية بخ‬
‫وهى مكتو‬
‫تاريخ نسخها فىشهر رجب من سنة ‪715١٠‬‏ هاء وقد اتخذتها‬
‫وقد أسهب العلماء(؟) ف ذلك أيما إسهاب وخصصورا لكل آية‬
‫المخطوطة الأم(ا) م‬ ‫منافعها وفوائدها إذا ما قرأت أو علقت على الصدور أو الذراع‬
‫واصلف مظخطاوهطةرية بحمشق ‪:‬‬ ‫ىه العجالة »‬
‫» ولكننا نكتفىبهذا القدر فهذ‬ ‫وب‬
‫شيترفى‬
‫مسق‬
‫أو‬
‫آملين فى العودة إلى هذا الموضوع فى وقت لاحق بحول الله *‬
‫(التى أشبرت‬ ‫تقع مخطوطة الظاهرية ورقمها عام ‪17١‬‏ » و‬
‫إليهافىالتحقيق بوصفها المخطوطة ظ )فى‪ 85‬ورقة ( أى ‪7‬ه‬
‫‏(‪ )١‬ابو صالح تسعيب بن حرب المدائنى ‪ .‬احد المذكورين بالعبادة‬
‫)رتها ‪٠٠‬‏ سطراً كتبت بخط الثلث الجميل ‪٠‬‏ وهى‬ ‫مةسط‬‫صوفح‬ ‫والصلاح والأمر بالمءروف والنهى عن المنكر » مات بمكة ‪ 511‬ه ‪٠‬‏‬
‫حمل اسم الناسخ ولاتاريخ نسخها ‪٠‬‏ وقد كانت لى خير عون‬ ‫(؟) انظر البسطامى ؛ الفوائح المسكية والفواتح المكية ‪.٠‬‏ ووصف‬
‫لات‬
‫ىتصحيح واستكمال المخطوطة الأمعند التحقيق ‪٠‬‏ وهى *ن‬ ‫الدواء الورقة ه ! » وجاءت على أنها «الحرز» فى رسالة الشسفاء لآدواء‬
‫ف‬
‫الوباء لطاثى كبرى زاده » أنظر ‪#‬طوطة غوطا » الورقة ‪٠ 13‬‏‬
‫للسسيةه‬ ‫(؟) انظر‪« .‬ؤلفات الإمام محى الدين بن عربى والإمام البونى‬
‫رظناحوللا‪‎‬مقر « [‪٠ »1‬‬
‫(‪ )١‬ة‬ ‫والإمام البسطامى وغيرهم من علماء الحروفة والاسماء ‪٠‬‏‬
‫لاس‬
‫أوقافت نقيب السادة الأشراف محمد سعيد آك حمزة المكتبة‬
‫الظاهرية() ‪٠‬‏‬
‫وأعترف لك أيها القارىع_الِكريم افك رعم ثمبنذلته من جهد ى‬
‫إخراج هذه المخطوطة ‪٠‬‏ فائنى‪.‬أَعَقَرَفََ لك بالتقصير فى إخراجها‬
‫المستطنين رثالربولبوجحامج‪.‬‬
‫‪,‬لكن الكمال لله وحده ‪ ,‬فهذا جهد الفنعيف‬ ‫على أكمل وجه و‬
‫بن‪#‬سسمب الغال لويريجهما موعت وانسلع‬
‫وعراكاد هللات‬ ‫المفتقر‪ .‬إلى قوة ربه ‪.٠‬‏ ‪.‬وغفر‪ .‬الله من وقف على زلل فاصلحه ومن‬
‫الحكمال دب(يلالولليمائحالقالاشادمرإلطين‬ ‫اطلع على علم فأظهره ‪٠‬‏ والحمد لله رب العالمين ‪+‬‬
‫يذات‬
‫بو‬ ‫الانزبوإلصّلطاكُ وقمابزللخلو‬
‫امنم‬ ‫‪2‬‬
‫والاتباك والمدايهوالمتلال مز[غحلريمدفيىكب |[‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬
‫ومزبينلكنوهام ‪+‬‬ ‫دكتوراه الدولة فى الاداب والعلوم الانسانية‪.‬‬
‫نكيهعنوإلعبات لمالا‬
‫‪١‬دله‏وجبالالشريث لءالجك ب التجال وانهيب ان )‬ ‫والاستاذ المحاضي بجامعة محيد المخامس ( المفرب )‬
‫باهيا ويسولهالسا وق الكتلججن‬
‫مال سي معطاحخيرتكهبوإ ولوق‬
‫نتداخت ف لهلالخريفالارشر‬ ‫امابعد‬
‫لمعاراسسرإراب لدانالجتكريي جريماالجلما‬
‫بهن‬ ‫|وزاك سذلك واواوكيهواله‬
‫اشرمايم مانتتجئداتعو سمزاهوانه‬

‫(‪ )١‬رظنا ةطوطخملا ظ » ‪‎‬ص ‪ » 1 ١‬ةحوللاو‪‎‬مقر ‪. 609‬‬


‫ب‪00‬‬
‫مزس عطاك بو ‪/‬ي‬ ‫‪70‬‬ ‫ال‬
‫هلاجتشار واجاتحك اسهؤل»‬
‫‪0‬‬
‫ومسد ي ا‬
‫يمشاهلا مسقنا‬ ‫مزللايات ليبملججنلاما ملزلدلاناث بها‬
‫تجطليلرصنام الت درج كن‬ ‫ماذكر يقرصانالاختريت ا وايل!سور‬
‫)امسيدارما‬
‫الى يزيز ولؤذايهضل‬ ‫دحسكرنوعب و |كا ث ماركوأشرريزاسيهنه‬
‫بفق نانابيجهالمكالاكز روكدامللاقريترته‬
‫الت يان‪..‬للركالجحعقاة‬ ‫وجكاءواموي وهال مزقلابيلسنكرلامك‬
‫ا بوعاا بتلبااوالتات‬ ‫أعاليقع اريت طايه تامجه‬
‫ا‪:‬ل'مكماتلزميريد بذلاثاح قتاجبوللدلافه يرهم‬
‫ب‬
‫ل آزك‬
‫ن‬ ‫تلع د‬
‫عامرطل بالكبزلشى » 'ؤالب‬
‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اث نسرفاساككلإثلمزوا نلغربجالمنتواقظا‬
‫مركلأشة ط‪ 0 40‬ان ب‬ ‫كهة‬
‫يهمن‬
‫لعوا‬
‫رلبر‬
‫ترليا‬
‫ذيمزي‬
‫سبودلكانه دز‬
‫م‬
‫نزولمؤوانوانهلله‬
‫ب‬
‫‪1‬‬ ‫الذهب الابزق‬
‫‪1‬لاته‬ ‫ات‬
‫لام‬ ‫أ ‪0‬‬
‫كاعر‬ ‫رواب ماب‬
‫بسم الله الرحمن الرهيم ‪2 ..‬‬

‫وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آلهوصحبه وسلة(ا) ‪٠‬‏‬


‫‪-‬تيالا‬
‫ما‬‫‪-‬‬ ‫و‬
‫فعَراقيَ”‬
‫قال الشبيخ‪ .‬الفقيه الإمام) العالم العلامة حجة الإسلام‪.‬‬ ‫هساككا لكيكرتيالمأة‬
‫ميد ‪٠‬المقلطفق‏ زين‪ -‬الديق''أبو “كامتد" محمد أن" تمهد‪+‬فن"‬ ‫انفده كايك‪4‬فتممهبهالن‬
‫محمد الغزالى الطوسى ‪ ,‬رحمه الله ورفى عنه وأرضاه وجعل‬
‫الجنة محله ومأواه » الحمد لله الموصوف نصفات الكمال‬
‫مال لغووجنيهذانتهعرزونفترايزام اتا‬
‫ذى الجلال والجمال ‪ 2‬خالق الانسان من الطين اللارب‬
‫والصلصال ‪٠‬‏ ومدبر الخلق من ذروتى الإدبار والإقبال والهداية‬
‫والضلال ‪ ,‬منيهد اللهفهو المهتد » ومن يضال فلن تجد له‬
‫من دونه من وال(') » وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك‬
‫له الكبير المتعال ‪ .‬وأشهد أن سيدنا(؟) محمداً عبده ورسوله‬
‫مإلارئوترمزن‬
‫الصادق فى المقال » صلى الله عليه وعلى آله خير صسحب(©) وآل »‬
‫وسلم تسليماً كثيراً ‪٠‬‏‬ ‫له‬ ‫السختهد كي‬
‫و‬

‫)‪ (١‬هذه العبارة موجودة فقط فى المخطوطة ظ‪٠ ‎‬‬


‫اكسسيد بتا‬
‫‪+‬قفلة‬
‫(؟) زيادة من ظ » وهى الآية ‪ 11/‬من سورة الإسراء‪٠ ‎‬‬ ‫قاد‬ ‫ا‪1‬لوجة‬
‫)‪ 7‬فى ظ ‪ :‬أصحاب‪٠ ‎‬‬
‫‪-7‬‬
‫لت‬ ‫ساءات‬

‫آمابمد فقد اقترح على طلبة العلم الشريق أن أرسم‬


‫لهم خواص أنبران آى القسرآن الكريم التى جربها العلماء فى‬
‫باب ما ذكر فى برهان‪)١7‬‏ الاحرف التئ(")‬
‫توازل(!)_صماب قأوام‪:‬ابهركتهاوظهر لهم برهان ما انتحلوه ‪,‬‬
‫فىاوائل السور‬
‫وجربوه فانتفعوا ونفموا » جزاهم الله خيرا كثيراآً » وأعظمبهم‬
‫ال‪ ,‬كانمالكبنأنسرض اللهعلهيفتى‬
‫ذكر ابنوهبق‬ ‫» فجعلت ذلكمثبروعآ على نحو ماروى‬ ‫كلرشر‬
‫مف‪.‬‬ ‫من‬
‫واز‬
‫ينة‬‫ةالمكرهل تالزم‪ ,‬وكذلك‪:‬طلاقةوعتاقة 'ا‪,‬ولكامندف‬
‫بانبيع‬ ‫عنهم ولمأعدل إلىغير ذلك » وقصدت بهتفع المسلمين ‪,‬‬
‫عباس ‪ ,‬فذكرلهأن مالكآيوالى ذريةعلىبن‬ ‫جعله اللهخالم] لوجهه الكريم » مقربآمنجنات الننيم ‪,‬‬
‫وال منقبلبنى ال‬
‫الز »م‬
‫ى للهعنه ‪ ,‬وأنهيفنىأن بيعسة المكرهل ت‬ ‫وسميته الذهب الابريز فى خواص أسرار كتاب الله المزيز ‪,‬‬
‫أبىطالبرض ا‬
‫لاقةغيرهم(') ‪ ,‬فاتىإلىمالكبن‬
‫يريدبذلكلاحقلاحدفىالخ‬ ‫وقصدت فيه الاختصار ‪ ,‬واثبات كل خاصية فى آية من الآيات ‪,‬‬
‫غتى بأنتصرفات(؟) المكره لاتلزم‬
‫أنس ء وقالبلغنى عنك أذ ت‬ ‫ليدل علىمعناهامن الثقات » وعلى الله الكريم أعتمد ‪٠‬‏‬
‫ل حقوقنا سسوى خلافة ذرية على بن أبى‬
‫وأنك تبغى بذاك إبطا‬
‫برف الله عنه » خقالل مهالكبنأنس ‪ :‬علمت أن رسول‬
‫طال‬
‫ىغلا(”)يري إدكرا »ه أفادعقولرسولً‬
‫الاقف أ‬
‫الليهخقا ‪:‬ل لط‬

‫ذاف فى © وجاءت فىظ خلوآمنكلمة « برهان » ‪٠‬‏‬


‫() ك‬
‫(؟) الزيادة من ظ ‪٠‬‏‬
‫‪٠‬‏‬ ‫هم‬
‫ا‪:‬‬‫واظ‬
‫س) فى‬
‫(م‬
‫‪3‬‬ ‫() فى‬
‫فىف ‪١‬‏ املاق ‪ 4‬وماأثبتناه جاء« ظ » وهو الضواث ‪٠‬‏‬
‫ره)‬
‫والحديث الثبريفةهو« لاطلاق ولااعتاقفىإفلاق » اخرجه >‬ ‫)‪ (١‬أى فى الشدائد ؛ ومفردها نارلة اى الشدة‪, ‎‬‬
‫د‬ ‫]لاس‬
‫ا‬
‫ق‬ ‫ي‬ ‫د‬
‫أومن بعوتخوف دنم ‪2.‬‬
‫الحروف لقالة الخلفاء والرؤيباء‬
‫هى‬ ‫هذه‬ ‫ك‬
‫ذجعلعن‬
‫إذآ وما أنا من المهتدين ‪٠‬‏ قال ار‬ ‫لدت‬
‫لع ق‬
‫ضهي‬
‫الل‬
‫لو لسانة بفان هذمنالحروفة‬
‫العاقد سطوة أو نبوة بوجهه‬ ‫فهوخيرلك‪ ,‬قاللاأرَجَمْقآنرَسَول اللهبخقال‪ :‬لايلزمحكم‬
‫اللينة لجوابه والملطفة لخطابه‬ ‫أكرهعليهالإنسان(!)‪.٠ .‬فكتت‪.‬‏ النائب إلى أمير المؤمنين هارون‬
‫الرشيد يخبره بذلك ؛ فقدم المدينة وقد اشتد غضبه على مالك‬
‫ة آخرى للدخول والجلوس بمجالس‬
‫خاص‬ ‫ابن أنس ء فلزم مالك منزله وأغاق علىنفسهبابه » ولم يأتهر؟)‬
‫والرؤساء أيضا ومقابلة كل مهيب()‬ ‫فاشتد غضباً على غضب »‪ .‬وقصد مالكاً بنفسيه » ونادى‬
‫اغ تان الهذاافط‬ ‫الخلفاء‬
‫عند نكمرمن ز‬
‫روى عبد الله بن‬ ‫»ير المؤمنين الرشيد قائم لاب‬
‫حرسا هارون ياأباعبدالله أم‬
‫ال َلهه مال ماكلك ب بنن أنأسنس يدعوه إلى‬
‫ن الرشيد إلى أبى عبد‬ ‫يلزمك طاعته ويحرم عليك معصيته » غلميفتح ساعة طويلة »‬
‫سماللاهلرحمنالمح وري‬ ‫المؤمنين هارو‬
‫خلماول إليهقال”‪:‬ب‬ ‫ثمفتح الباب » وقدعقدعلى كلحرف من حروف هاتين الكلمتين‬
‫فرحفذق‪ 7‬لكي اي ‪.‬‬ ‫مجلسه‬
‫قلمندقوأهرصتيم‬ ‫الجاىمد‬ ‫بنعه‪ .‬العشرة ‪ ,‬فباليمين كهيعص » وباليسار حمعسق‬ ‫أبعصاًام‬
‫أص‬
‫ببهأميراللؤمنين وأكرمه ‪6-2‬‬
‫سلطان نصيرآ )()‪ :.‬فرح‬ ‫محها فوجىه‪ .‬أمير المؤمنين هارون الرشيد ف‬
‫‪,‬ألان له المقالة »‬ ‫ثفت‬
‫وو‬ ‫ابومشفناقن امتعاب أب‬
‫عنجانبهالآخرولدأهم املمؤمنين »‬
‫لك فقمجلسه أي‬
‫اد‬‫ذموج‬ ‫وقابله بأنواع الكرامة ‪ ,‬وقال ي أابا عبد الل ‪ :‬إذا لم ناتك‬
‫المؤمنينملاسق لهو‬ ‫عنا ‪ ,‬وقدبلغنى من نائبنا‬ ‫‪١‬‏‬ ‫اك‬
‫نإن‬
‫ي»و‬
‫تينا‬
‫أتأت‬
‫ما‬
‫أجلس » فالمستشار مؤتمن »‬ ‫ن‪0‬‬
‫نري‪00‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪:‬ثمقالله‪:‬‬ ‫ممي‬‫اأ‬ ‫ؤب‬ ‫‪0‬‬
‫مك‪,‬‬ ‫‪5‬م‬
‫لال‬ ‫ق ‪5‬ا‬
‫ال‬ ‫ما جرى بينك وبينه » وقد مكنتك منه » فافعل به ما شئت ‪ ,‬غقال ‪:‬‬
‫بين ‪:‬ه وبين ولده »‬ ‫الههنا » ثمأجلسه عن د‪:‬‬
‫رفةف هذالكانمسواك وولدئ »‬ ‫ق‬ ‫قدعفوت عنهلأجلك ياأميرالمؤمنين ‪٠‬‏ فدل على أن أسرار خاصية‬
‫مجلسبشي‬
‫با آنا عبداللهل ي‬
‫ههه‬ ‫ه ابو داود وابن ماجة عصنفية بنت شسيبة ‪ +‬عن عائفة رضى‬
‫فىاظ ؛ يخات ‪٠‬‏‬ ‫اللهعتها ‪.‬‬
‫()) فىاظ ؛ بيده ‪٠‬‏‬ ‫ن امتى الخلا والنسيان وما استك ارستكرهوا‬
‫(‪ )1‬وق لفظ آخر ‪١‬‏ رفع ع‬
‫‪٠‬‏‬ ‫ي‪:‬ب‬
‫بظ‬‫ح)فى‬
‫(م‬ ‫عليه ا‬
‫()) سورة الإميراء » الآية ىم ‪٠‬‏‬
‫ولاعايله‪:» :‬حداساة‪ :‬هارورنفلميكته‪.‬م‬
‫)اهل !‪:‬ولم صل إليه‪:‬‬
‫هم‬ ‫ه‪63‬‬ ‫امسق‬
‫‪ :‬أنت من الشجرة المباركة الطيبة ‪ ,‬فيلااتى منك‬ ‫مالاللهك‬
‫فق‬
‫آية‪ -‬أخرى‬
‫‪,‬كآن من خَاضَيَة هذه الآية(') الشريفة تلبين المقالا »‬
‫إلا الطيب ف‬
‫لحفظ القرآن الشترزيف‪ :‬وسائر العلوثم‬ ‫وإجلاسه ف أرَفمّمتازّلَ“الإقبال‪”-‬‬
‫قالالكلبى(‪ : )1‬كانلىولديقرأ القزآن »"ؤكلما قرأمنهثسيئآ‬
‫نسيه ‪ ,‬فرأيت ف انامقائلايقوللىأكتبفىإناءنظيف يسم‬ ‫آية أخرزى‬
‫الله الرحمن الرحيم ( ‪.‬الرحمن علم‪.‬القرآن ‏ خلق‪ ,‬الإنسانب» علمه‬ ‫للدخول علىم ذنكرنا وقضساء الحاجة ‪,‬‬
‫‪+‬النجم والشجر يسجدإن)‪» )9‬‬ ‫البيان » الشمس والقمربحسيان و‬
‫( لاتحرك بهلسانك لتعجل به إن علينا جمعهوقرآنه » فاذا‬ ‫ذكر البويطى(؟) من أصحاب الشافعى رحمهالله قال ‪ :‬لما وصل‬
‫ون‬ ‫رهآ‬ ‫بل‬
‫ق‬‫قرأناه فاتبع قرآنه ‪ ,‬ثمإن علينابيانه )() » (‬ ‫الشافعى إلى مصر ورحب به الناس ؛ وكان كل بدعوه إلى النزول‬
‫عنده ‪ ,‬وأتاه حرس الأمير يدعوه إلى النزول عنده » فخرج‬
‫ولدك‬ ‫اسقه‬
‫واء‬
‫‪:‬نم‬
‫مه م‬
‫زلي‬
‫مق ع‬
‫زأل‬
‫فوظ )(‪» )5‬و‬
‫مجيد فمىلحوح‬ ‫الشافعى معه إلى دار الإمارة » فلما دخل قال ‪ :‬يسم الله الردمن‬
‫يحفظ القرآن وغيره ‪٠‬‏‬
‫الرحيم ( وقل رب أغوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب‬
‫خاصية أخرى فى أوائل السورالثسريلفلةمقابلات‬ ‫أن يحضرون )(‪ » )0‬فقام إليه الأمير وأكرم مثواه » ثم أجاسه ف‬
‫وحفظ الأموال والكفاية والوقاية عندالشدائد‬ ‫وذلك بعد أن كانهمبمطالبته‬ ‫جائزة‬ ‫طهاه‬
‫علس‬
‫أمج‬
‫ولى‬
‫أع‬
‫والمخاوف وزبادة الرزق ولركوب الاء والبحر‬ ‫بمكس » خلما ‪:‬قابله بهذه الآية الشريفة آلانلهالمقال وأعطاه‬
‫قال الإمام حجة الإسلام أبو حامد الغزالى رحمه الله ‪٠‬‏‬
‫الجائزة بغير سؤالَ ‪٠‬‏‬
‫قد وردت هذه الحروف ف أوائل السور وهى الم الم المص الر الر‬
‫'ية ‪ 41‬من سورة إبراهيم ‪ « :‬ألمقركيف ضرب آلله‬ ‫لق‬
‫(‪ )1‬هشام ابن الكلبى النسبائة الكوق ‪ +‬توفى ‪.6‬؟ ه »‪ 6‬انظر‬
‫وثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة » ‪٠‬‏‬
‫ابن خلكان ؛ وفيات الأعيان ؛ ج ‪٠ 5/52‬‏‬
‫(؟) سورة الرحمن الآيات "‪١-5‬‏ ‪٠‬‬ ‫© آبو يعقوب البويطى © توق ‪ 171‬هاه‬ ‫ينى‬
‫يسفح ب‬
‫(‪ )0‬يو‬
‫‪ :5‬سورة القيامة الآيات ‪ 51‬ل ‪٠ [1‬‏‬ ‫ابنخلكان ©» وفيات الأعيان » ‪٠ 1/15‬‏‬
‫() سورة البروج الآية ‪. 15‬‬ ‫؟) سورة المؤمنون » الآية ‪٠ 15/‬‏‬
‫اس‬ ‫]سس‬

‫فهسلا تلىحم قبل التقدم‬ ‫شعر يذكرنى حم والروح شناجر ‏‬ ‫الر المر الرالر كهيعص طة‪.‬ظسم طسمالمالمالمالمبيسص‬
‫أخبرتى رجل من المومتتل قال ‪ :‬كان الكيال') الإمام‬ ‫اح ق حم‪:‬كمتحقرتكمقن » قالأهلالحقائقأن هذه‬
‫ركب ف دجلة يقول هده الخروف التى فأىوائل‬
‫وقد‬ ‫قفسظآرآن الاكرليمزمينادة‬ ‫لال‬
‫لىح‬ ‫العروف لهل التع‬
‫ه‬
‫والنقصان ؛ ومىالمشسارإليهباقولتهعال ‪:‬ى ( إنفاعننلا‬
‫رحمه الله إذا‬
‫» قسكل عنذلك‪ ,‬فقالماجعلتفىمَوْضع أو تليتفى‬
‫»ن‬
‫أم‬‫ولده‬
‫وو‬ ‫ماراهلوه‬
‫ولنه‬
‫السور‬
‫بكر أو يرإلاحقظالتالى اللي وا‬
‫لذكولرإحنالفهظون )‪ » )'7‬وكانبعض أهلالملم يذكر أنه‬
‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫و د علىمسنطور أن عبدالرحمنبنعوف الزهرى ‪٠‬‏ كانيكتب‬
‫هنذا الأخزفعلىمايريدحفظهمنالأموالوالمتاع ف‪,‬رحفظ‬
‫علىنفننه منالتلف والغرق ‪٠‬‏‬
‫وقال بعض الصالهين ‪ :‬لما بعث النبىيخ وأنزل عليه‬ ‫‪2‬‬ ‫ببركة ‪.٠‬‏‬
‫( حمعسق كذلكيوحى إليكوإلىالذينمنقبلكاللهالعزيز‬ ‫القتغنةد‬ ‫دعن عت انيجا رح‬
‫ل‪1‬د‪1‬‬
‫اللهتعالى »‬ ‫رن‬
‫ار‬ ‫سآ م‬
‫أهبي‬
‫الحكيم )‪ » )9‬علمت أن فىذلك سراً إل‬ ‫‪:‬‬
‫يق بالنصر والتأييد بحق القرآن الجيد » بنون‬ ‫‪0‬‬
‫جنةعند المخاوف(‪ )7‬والثبدائد ف»رزقت ووقيت ‪٠‬‏‬
‫فاتخذت ذلك‬ ‫كا‬
‫»ن فىهذه الآية خامسسية لحفظ‬ ‫والقلم و يسسطرون ‪(6‬‬
‫ف")‬
‫وقد ذكر يعض الأوائل أن الحروف التى يلفظ يهاثمانيية‬ ‫كر‬ ‫النفوس ‪٠‬‏‬
‫حروف النور وشطرها حروف الظلمة »‬ ‫ن‬
‫ت‬ ‫ي‬
‫أ‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬‫ا‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ض‬ ‫ى‬
‫ر‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫)‬
‫)‬ ‫"‬ ‫‪4‬وروى عن أ‬
‫‪:‬بىبرزة ‪ 3‬الأسلمى(‬
‫وعشرون حرفآ شطرها‬ ‫بين‬ ‫ى‬
‫ح‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ا‬
‫ن‬ ‫ه‬
‫ع‬ ‫ل‬
‫‪ :‬الأئف والحاء والصاد والسين والكاف والعين والظاء‬ ‫كي‬ ‫‪0 4‬‬
‫غقال‬ ‫يتصرون ‪ +‬وقد روى عن ربسول‬
‫‏‪١‬‬
‫والراء والهاء والنون والميم واللام والياء » فى جباه‬ ‫‪ 3-3‬جعل ذلكشعار بينالمسلمين فىبعض منازيه » قال‬
‫والفاء(؟)‬
‫‪0‬‬
‫شعر ‪ ,‬ذكر فى صحيح‬
‫قويلتو‬
‫‪0‬اصاحرمولنآ‪...‬وقة انتباقذلك‬
‫‪4‬‬ ‫الحربى الصيرق الكيال > ولد سنة ‪551‬ه‬ ‫‏(‪ )١‬الإمام السكرى‬
‫ثقةيلقى دروسه فى جامع النصور ببغداد » وتوى ‪.‬سنة‬
‫وكان هماحدئاً انظر ‪ :‬ابن العماد » كسذرات الذهب ‪8/١١1‬‏ ‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬ةروس رجحلا‪‎‬ةيآلا ‪. 5‬‬
‫‪+‬‬
‫‪ )1(١‬ةروس ملقلا ‪‎‬ةيآلا ‪‎ 1‬ا‪.‬‬
‫(‪ )1‬نسورة انشورى الآية ‪+ 71‬‬ ‫تضلة بن عبد اللهمات بخرانا‪‎‬‬
‫‪1‬‬ ‫مين نضلة ويقال‬ ‫و‬
‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ايزا‬
‫؛ ةتسيعت‪.‬نبا © ترافل ةيطلا ‪‎‬و ‪5 2‬‬
‫‪‎‬تنال ‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 1‬‬
‫سه‬ ‫ؤم‬ ‫‪73‬‬

‫إلى دواة وقرطاسا اكتف فته‪-‬لكما كنت أرقى بهالضرس لينتقع‬ ‫الأصنام بعض هنذه الحروف حتى تخضع لها الأنفس بالعبادة‬
‫الناس به وأتخلص‪.‬من‪.‬كتمانه »‪.‬فين كتم علمآ عند من أصابه‬ ‫لأمور اعتادوها وتلقوها عن النبيين كما تلقوا الحكمة بالبينة ‪٠‬‏‬
‫لله “بلجام من نار » فاذا رأيت من به مرض فارق‬ ‫‪.‬وم قالبعض العارفين ك‬
‫‪:‬نت إذا أردت سخراً كتبت' هذه‬
‫المرض ألجمه ا‬
‫حروف ‪ :‬المص طسم كبيمتش حمعسق اللهلاإلهإلا‬
‫لبههذه ال‬ ‫الأحرف(‪)١‬‏ » وهى أوائل السور الشريفة وجعلتها ف(؟) دستورى‬
‫هو رب العرشن العظهم » اسكن بالذى ( إن يثساء يسكن الرياح‬ ‫فمن سالنى عنهاقلتلهظلهرتلىبركتها ويحفظتىاللهبها‬
‫فيظللن رؤاكد ‪.‬على ظهره )‪ » 990‬و(له ما‪ .‬سكن فى" الليل‪:‬والنهار‬ ‫ويصرف عنى الغدو واللص والحية والسيع والعقزب‪.‬والحشرات‬
‫وهو السميع العليم )() *‬ ‫حتى أعود إلىمنزلىعلمت ذلكيقينآلاريبفيه ‪٠‬‏‬
‫خاهية كرف‬ ‫وآية أخرى‬
‫فى سورة الفاتحة الشريفة يرقى بها لكل مرض‬ ‫فى بعض الأوائل الذكورة لدفع الصرع ‪٠‬‏‬
‫أخرج فى صحيح البخارى() أن ركبا نزلوا بقوم من العرب‬ ‫كت جاريةوبالتبالليل ى‬ ‫ولع‪:‬‬‫اضلحين قا‬ ‫اذك‬
‫لرصبع‬
‫‪0‬ضعلميع‬‫مو‬
‫‪,‬ال هل منكم منراق » فقال‬ ‫فلميقروهم() ‪ ,‬فلدغ سيدهم فق‬ ‫تدفيهالبول » فصرعت فقاامإإملليهانقال‪ :‬ييسسمماابتلله‬
‫ثييعآامهن('© »‬ ‫وا لاهلمقط‬ ‫ط‪,‬‬‫جيجعمل‬
‫قاى إفلا‬ ‫رل‬‫نضهم‬
‫بع‬ ‫خناارعيم ( السورجةحسم يسيس دالتران الغقم‬
‫ل يرقى عليه فاتحة الكتاب وينفل(‪ )7‬عليه ‪ ,‬فكانما أنشط من‬ ‫ا ن والقلم وما يمسطروونن )) ‪ ,‬ف‬
‫»فسرى ذذللككععننها ولم ‪1‬يعد‬ ‫حمعسق‬
‫وأقب‬

‫(‪ )١‬ةروس ىروشلا ‪‎‬ةيآلا ‪٠ 55‬‬ ‫رقية لوجع الضرس‬


‫لى مجر جرم‬ ‫لة الالندعام الآريةيا‪١‬ل‪1‬‏ ‪٠‬ملياي‬
‫) سور‬
‫‪ : 3‬كان فى البصرة رجل يرقى الضرس وكان يبخل أن‬
‫‪0/01‬‬ ‫يعرف النساس رقيته ‪ ,‬فلما حضرته الوفاةقالان حظره قدم‬
‫‪٠‬‏‬ ‫(؟) آيمضليمفوهم‬
‫‪٠‬‏‬ ‫مىجة‬ ‫لسا‬
‫نةا‬ ‫زه) فاىل‬
‫ظش‪:‬اة وهو جاعث‬ ‫)ا‪(١‬لجلرظو؛نا‪. ‎‬‬
‫(‪ )5‬ايىبصق ‪٠‬‏‬ ‫)‪ (1‬الزيادة منظ‪, ‎‬‬
‫‪1‬إلديه‬
‫اد !‬
‫اك‬
‫حت‬
‫بما‬
‫ص»فل‬‫أته‬
‫ترك‬ ‫م إقلوىله تعالى العلىالعظيم » تقال‬
‫سنيعرك ف قبلتضته(‪)١‬‏ ف»علمني‬ ‫القيو‬
‫ح‬ ‫آ‬ ‫ئ‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫)‬ ‫؟‬ ‫(‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬
‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫عقال بعير(‪)١‬‏ » ف‬
‫قاللىرسولاللهيق ما ص‬ ‫تى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬
‫قلتها لم يقربك سيطان ء قإل صدق‬
‫ع‬ ‫نسأل() ‪.‬رسول الله‪.‬خعنذل ‪,‬‬
‫ك فقان"‪:‬اومن أخبركمأنها‬
‫آية الكرمنى ‪ ,‬ثم قال”إن”‬ ‫رقية‬
‫‪,‬‬ ‫» كلوا‪:‬واضزيوا'لى‪ .‬معكمبسهم »() ‪.‬‬
‫وهو كذوب *‬
‫سحيح أنهرآهباليقظةوعلمهإلا‬
‫وقد ثبت هذا الحديث ال‬ ‫‪095‬‬
‫مبدق رسول الله بخ وبرهان القرآن ‪٠‬‏‬
‫أنه أراد باليقظة إظهار‬ ‫فىآ‬
‫يةالكرسى الشريفة للحفظ منالنسياطين‬
‫خاصية آخرى شفاء لأمراض الرأاس‬ ‫ودوى عنأب‬
‫ىهريرة رضىاللعهنهآنكهاينيحرسطما‬
‫وردت عن زسول الله عله برواية أبى هريرة(") قال ‪ :‬تذاكر‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ر‬‫و‬‫ه‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫‪,‬‬
‫د‬ ‫ن‬ ‫م‬‫ذ‬ ‫خ‬ ‫آ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ء‬ ‫ا‬ ‫الصدقةفج‬
‫‪2‬‬
‫بكشة‬
‫لشىحمل‬
‫السحانةيهفيزة سول الهيخأعند الانجا‬ ‫ي‬‫ه‬‫‪3‬‬‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬‫ء‬ ‫ا‬ ‫ج‬‫م‬ ‫» فتترركه ؛ ‪9‬ث‬ ‫ألا‬
‫‪0‬‬
‫ول‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ر‬‫ل‬ ‫ا‬
‫‪0‬‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫‪.‬‬‫ن‬
‫قلنسوة إذا مرض أحدهم وضعت على رأسه برىء » فتعجب من‬ ‫للهبيهمافعل أس‬
‫يرك البارحة(*) ‪ ,‬فقال ل‪:‬ف حلف ‪1‬ال لا‬
‫ذلك النبى ينه وأمر عمه(©) العباس رخى الله عنه أن يكتب إليه‬ ‫‪0‬ادئة‬
‫ا يلة الث‬ ‫فتركته » فقال كذلك وسسيعود فارتقبه » فقبضه فى‬
‫فكتب بيأسم الله الرحمن الرحيم » منمحمد بنعبداللهإلى‬ ‫ل‬ ‫خقال كماقال المرة ا‬
‫النجاثى ملك الحيشة(؟) ‪ :‬آمابعد » فقدبلغنى أن فىمملكتك‬

‫لآ نلكتما يليتينك‬


‫أابتوركنهىرويأرعلةموكقاآلي‪:‬ةملناأ‪0‬ث‪0‬رككإلاإلىرسو‪1‬ل الله ييخ‪ ,‬فقال ‪:‬‬
‫قتركتابى‬
‫رحدكم ووضعت على رأسه يبرأءفاذا أ‬
‫مأ‬‫قلنسوة إذا ض‬
‫غأنفذها إلى » والسلام ‪٠‬‏ غلما وصل الكتاب إلى النجاثى قبله »‬ ‫ل‬
‫ن أن أنت قلت‬
‫غقال ‪ :‬وما هى ؟ قال‬
‫‪---‬إلاهوالحى‬
‫‪ :‬آيةالكرسى ‪ ,‬اللهلاإله‬
‫‪0‬‬
‫ملنفظو‪‎‬ا ‪٠‬فىاسمهفقاك الواقدى هو عبداللهبنعمرى »‬ ‫)ز‪١‬ي(ادة‬
‫وتد اخت‬ ‫)ز‪١‬ي(ادة من ظ‪. ‎‬‬
‫برههوعبدالرحمن ‪ .‬وكانت له هرة صغيرة يلعب بهافكتى‬ ‫الغتم‪٠‎‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪٠‬‏‬
‫‪ .‬ويقال سنة لاهه ‪١‬‏ انظر ابنقتيية‬
‫‪ 0‬اقبزظ ‪#‬أحتن‪:‬كني رد‬
‫‪7‬الاللعَممتخبره © فأخبروه بذلك‪.‬‬ ‫ن)صأىيب ‪٠‬‏‬‫()‬
‫(ز‪0‬ي)ادة منظ ‪.‬‬
‫]مس‬
‫هب‬
‫تب‬

‫لآياتلكل‪-‬صباز شكور )(') اسكن ‪0 3‬‬ ‫وقاك السمع والطاعة لله ورسوله ‪ ,‬وأنفذ الكتاب والقلنسوة ‪٠‬‏‬
‫ظهره إن فذىلك‬ ‫غلما كلت إل‬
‫عر ‪:‬‬ ‫م‬
‫السميع العليم(‪ 53 )”5‬أت‬ ‫ىرستولاللهجر» غاذاعليها خرقة سوداء مخيطة ‪,‬‬
‫ف"الليلوالنهار وه‪57‬‬

‫دف الخرّقةكناتملفوف كتبه إلى رسول الله يخ يقول فيه ‪:‬‬


‫لهما‬
‫ه‪):‬زم ‪##‬إلئ>قؤلة العلىالعظيم *‬
‫هوالح القيو‬
‫يك الكريم وماتضمنه منأجل القلنسوة ‪,‬‬ ‫كفق‬
‫تد و‬
‫ارد‬ ‫مابعد‪,.‬‬
‫ولقد‬
‫رقية دللحمى‬ ‫شق عإلنىفاذها غير أقنرىنتها بطاعة النّه وطاعة رسوله »‬
‫‪0-5‬‬
‫ا غبدةعنمحمدبنجعفربنالز‬
‫قالحدثنً‬ ‫وإنا لنتوارثها قبلمبعثك بازمان كثيرة‪ , .‬فقال النبى عيخ معنا‬
‫معاودة مالشام تتححتت دديرير من أد‬
‫معاوية بالشام‬
‫م تاشتكى» فقالفقا ‪:‬لأ‪:‬ذأنماصصوم‪ ,‬ف‪٠‬أع‏طاه‬
‫م‏‬
‫ل‪.‬حم‬
‫حالقا ‪٠‬‬
‫‪:‬عمر ت‬
‫ابن‬ ‫على رأس مريض »فوضعوها فبرىء لوقته ‪ ,‬فقال النبى يخ‬
‫مزقوها‬
‫بفقا ‪:‬ل‬ ‫م‪0‬خرجإليرهاه‬ ‫غاذا فيما رقآ مكتوب بالعجمية ثم ترجم بالعربية ‪,‬‬
‫قاذا‬
‫فيه‪“:‬نسماللهالرحمن الرجيم ؛ بسماللهاللكالحقالمبين‬
‫انيجده ؛ فقالمعاو‪-‬ية خرقوا‬
‫‪0‬‬ ‫ني قلسه ق ‪:‬برىء عنهماك‬
‫( شه‬
‫‪0‬‬
‫‪ 0 1‬نامدن‬
‫الله أنه لا إله إلا هو والملهكة وأولوا العلم قائمآ‬
‫جر‬
‫طفوقخهر‪,‬قوه فوجدوا فيهرقآ‬
‫ا آمنت‬
‫ياالله‬
‫ال وبال هذا‪:‬م‪0‬نعند الثدولا إلهإل‬
‫م الآخر » ( إن ربكم الله الذى خلق‬
‫الرحيم‬ ‫بالتسنطء لا إلة إلا جو العزيز' الحكيم )() ‪٠‬‏ ذور‪ .‬وحكنة وبوهاق‬
‫وحول وقوة وقدرة‬
‫أيام ثم استوئ على العرئن ‪5‬‬
‫بالله ورسله وكتبه واليو‬ ‫وسلطان قائملايناملا‪.‬إله إلا هورب العرس‬
‫العظيم لا إله‬
‫إلا الله آم صفى‪ )2‬صفوة الله ‪ ,‬لا إله لله ايت‬
‫السموات والأرض فى ستة‬
‫التمار‪ :‬يطليه‪ :‬حثيف])م ‪...‬شف “إن الاق‬
‫يتتى السلا‬ ‫إبراهيم خليلالله‪ ,‬اللاه‬
‫الااللمهويبكليمال لاالاهلاالله‬
‫‪0‬ك‬
‫عيسى روح الله لإاله إلا اللهمحمدحبيب الولرهسوله ‪,‬‬
‫اسسكن ييا ألم بالذى ( إن يشسايسكنالريح فيظللنزواك عدلى‬
‫‏(‪ )١‬سورة الشورى الآية ؟؟ ‪٠‬‏‬
‫يىل‬
‫قنف‬
‫لاسك‬
‫اهم‬
‫(؟) سورة الأنعام الآية ‪ » 1+‬وهى ‪ ( :‬ول‬
‫والنهار وهو السميع العليم » ‪٠‬‏‬
‫سلسسسساهي‪-‬سدة‬
‫(‪ )9‬آية الكرسى ‪٠‬‏‬
‫(‪ )1‬سورة آل عمران الآية ‪٠ 41‬‏‬
‫()) سورة الأعراف الآية ‪6‬ه ‪٠‬‏‬ ‫‪ 6‬انهادة مقاط ‪٠‬‏‬
‫(مع‪ -‬الأهبالبرن )‬
‫‪-‬ه‬ ‫حاة‪#‬‬ ‫‪ 4‬ج‪22‬‬ ‫عن‬

‫)» اللممأشف قسفاء ل ياغادرمسقم ياا اللهي أال‬


‫رقيةلدفعالسحر‬
‫روئ مالكعننافع‪.‬عنغ‪.‬ابنعمر » قالبحر فتكردعث‬
‫يدئ ورجلى ‪٠‬‏ فقسرات فىكفى ‪(.:‬هواللهالذى‪,‬لاإلهإلاهو‬
‫خاصية‪:‬الدعاء للب الحاجة فى السجود‬
‫عالم الغيب والشهادة هو الرحمن‪ ,‬الرحيم )(') إلى ‪,‬آخر‪ :‬السورة ‪,‬‬
‫وتفلت ف يدى ومسحت‪,‬على جسدى فكانكمالمت منعقاز‬ ‫اعلنلههماز؟) ‏ قال‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪١‬‬
‫عاو‬ ‫ود عو‬
‫رقية شريفة للحمى؛‬ ‫فليسجد أحدكم وليقل فىسجوده (اللهممالكالملكتؤتى‬
‫يكتب رقاعآ للحمى ويوضم علىالمحموم قييرأ يسم الله‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫الرحمن الرحيم ؛ يريد اللهأنيخفف عنكم ‪ ,‬وخلق الإنسان‬
‫الله‬ ‫ت‬
‫أللهن»‬
‫ياأللهأنتاللهالذى لاإلهإلاأنت الله ياألله باأ‬
‫ضميفاآ ‏ ( الآنخنفاللهعنكموعلمأن فيكم ضعفاآ )() »‬
‫وتحدك لا تبريكلك تجبرت أن يكؤن‪.‬لوكتولعداليت أن‬
‫آن‬
‫( ذلك تخفيف من ربكم ورحمة )‪ ( » )92‬رينا اكشف عنا العذاب‬
‫إنامؤمنون )‪٠ )0‬‏ ( وإن بعسسك الله يضرفلاكاشف لهإلا‬ ‫يكون لكشريك ‪ ,‬وتعاظمت أن يكون لك مثيل رقهرت أن يكون‬
‫هو د وإن يمسسك بخير غهوعلىكلشىء قدير )*) *‬ ‫ر‪,‬مت أن يكون لك وزيرياأللهياأللهباأللّ أنت الله‬
‫ك‪..‬‬
‫لوكتضد‬
‫الذى لايرهبك جميع خلقك ‪ ,‬لاعينتراك ولايدرككنور » ياألله‬
‫قال الحسن البصرى ‪ :‬كنت أكتب هذه الرقاع وأضعها على‬
‫اقض حاجتى » وسمى ماأراد منالحوائج جرب ذلك وصح ‪٠‬‏‬
‫المحموم » فكانما تخلص من عقال *‬

‫‏(‪ )١‬سورة الحثير الآية ؟؟ ‪.‬‬ ‫إلاانت‪٠,‎‬‬ ‫افى‬


‫ظ؛‬‫اىش‬
‫ل(ف‬
‫)‪١‬‬
‫(؟) سورة الانفال الآية ‪٠ 55‬‏‬ ‫)‪ (١‬العبارة فىظ ‪ :‬اشف ثمفاء لايغاذر سقما‪‎‬ولا حوك ولا قوة‬
‫(؟) سورة البقرة الآية ‪٠ 84/1‬‏‬ ‫إباللالا‪. ‎‬‬
‫(؟) سورة الدخان الآية ‪. 51‬‬ ‫(©) الزيادة من قل ‪.٠‬‏‬
‫(ه) سمورة الأنعام الآية ‪٠ 11(/‬‏‬ ‫(؟) سورة آل عمران » الآية ‪٠ 51‬‏‬
‫‪ #7‬ا‬ ‫أ‬
‫م‬
‫‪0‬‬ ‫وسعون )‪ )9‬ثمأعطاها ا‬
‫ها قَنَسّمالماهدون )‪ , 92‬وأعلى ‪ -‬به‬ ‫وأنا م‬
‫هبافاطلب‬ ‫خلماأكلاهما‪ ,‬قالهماد اذ‬
‫) الأرض فرشنا‬ ‫آيات شريفة رقية للّمد‬
‫ياتا “‬ ‫إمرعنا‪:9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫روى عن الشافعى رحمه الله أنه اشتكى إليه رجل رمد‬
‫كائمانعلامنعت » فبلا‬ ‫و‬
‫تنيت ]لاسن ‪ ,‬فيا ‪ ,‬ف‬ ‫وكتبلهرقعة يها‪ :‬بسماللهالرحمن الرحيم ‏ (فكشفنا عنك‬
‫ا‬
‫(ل لهلوذين آمنوا هدى‬ ‫غطاءك فبصرك اليوم حديد )‪)(١‬‏ ‪ ,‬ق‬
‫‪+‬علق الرجل عليه‪:‬ذلك »‪,‬قرغ لؤقته »‪. ..‬‬
‫‪.‬وشفاء )(‪ )7‬ف‬
‫آثيايتريفة رقيةللولادة‬
‫يا إبسنرىائيل كلوامنخبز‬
‫بنمريمعليهالسلام يقول ‪ :‬د‬ ‫سنفيان الثورى أنه كلالنيمكت‬
‫طبلقة رقعةوتعلق‬ ‫روى ع‬
‫اركلكم‪.*]:‬‬ ‫ا‬
‫ر ‪ ,‬ويقول الأرض »‪.‬وبسموا لَه عند الأكليي‬ ‫عليها قيها ( إذا السماء‪ .‬انشقت إد وأذنت لربها وحقت “د‬
‫االنلهيه ‪ 3‬الرحمن‬ ‫لم‬ ‫وتظت )() » أخرج منها‬ ‫يقتهما‬
‫ا‬ ‫وإذا الأزض مدت بعد‬
‫فوأل‬
‫م‬‫س«‬ ‫الك يقول عند اب‪5‬تداء الطع‬
‫يام‬
‫م‬
‫شفاء » يسماالللهلهالرحمن ال‪5‬ر‪:‬حيم‬
‫‪0‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪2‬م ‪© 2,‬جملهالله‬
‫الرحيمإخي‬
‫الحددللهربالعالين » شكراام‬
‫لىماوضعفىقلوبناوأعانعلىاخراجه‬
‫ورد » ‪ ,‬وعند الفراغ«‬ ‫آبيتان شريفتان رقية للألفة(؟) بين الزوجين‬
‫النعمةوالصحة والقوةع‬ ‫روى عن الحسن البصرى أنه سثل عن رجل تزوج بامرأة‬
‫ثرع زركشسكرةلوقه د لقولهتال‬
‫مقولةحوتهم يانال‬ ‫فأعرض عنها ولميصيها » فقال ‪ :‬اثتونى ببيضتين مشويتين »‬
‫(لثنسكرتملأزيدنكم )‪* )9‬‬ ‫فأتى بهما فقشرهما وكتب على إحديهما ( والسماء بنيناها بأيد‬

‫(‪ )١‬ةروس تايراذلا ‪‎‬ةيآلا ‪٠ )[/‬‬ ‫(‪ )١‬ةروس ق« » ‪‎‬ةيآلا ]] ‪,‬‬


‫()) ةروس تايراذلا ‪‎‬ةيآلا ‪* 14‬‬ ‫() ةروس تلصف ‪‎‬ةيآلا )) ‪.‬‬
‫)؟( ةروس قاقشنإلا ‪‎‬تايآلا ‪٠ 6-١‬‬
‫[‪ )+‬ةروس ميهاربإ ‪‎‬ةيآلا ‪٠ /‬‬
‫(‪)4‬ىف ظ ‪:‬لهل دوقعملانم ‪‎‬نيجوزلا ‪٠‬‬
‫سم‬ ‫الالو"‬ ‫‪-‬‬ ‫لم‪7‬‬

‫)ل ‪١‬ف‏ال له الذى د له‬ ‫آيةشريفة رقية لركوب البحر‬


‫لا يؤمنون بالآخرة حم شح‬
‫ر الذى جمل الله بيتك وبين الذين‬ ‫ذد‬
‫كر الله سبحانه‬ ‫قال الإمام أبوحامد الغزالى رحمه الله » ق‬
‫ارق ما الحجاب المستو‬
‫(ومنهم من‬ ‫ؤقاكالزائى لا‪ ,‬ختالاقرأ ‪:‬‬
‫تر كد‬ ‫وتعالى"ف كتابه العزيز عن نوح عليه السلام و(قال اركبوا فيها‬
‫كنةأن بفقهوه وفا آذائهم وقرا‬
‫‪ 5‬الكبوجعلناعلىقلوبهم أ‬ ‫بالإتشم الله مَجََاهَاومرساها إن ربى لغفور رحيسم )‪)(١‬‏ » فكانت‬
‫بها ختى إذا جاؤوك يجادلونك يقول‬
‫آية لا يؤمنون‬ ‫ببركة الله عز وجل سُّآلمة ناجية مباركة ‪٠‬‏‬
‫ل‬ ‫‪7111102‬‬ ‫وك‬
‫ا‬
‫هذا إلا أساطينالأؤلين])‪.( :‬أولئكالذيكليج‪.,‬‬
‫أبضارهم وأوائك هم الغافلون )‪» )75‬‬
‫تلّسمم على‬
‫ليله على قلوبهم وسمعهم و‬ ‫ور منهابء خنق ب‪.‬قسترقدتةيون‬
‫اد‬
‫ى الإمامالأوزاعى أنهقال ‪ « :‬تخيل لىخيال فجزعت‬
‫خك‬
‫وهعخلىع‬
‫( أفرآيتمناتخذله هواهوأضلهالل‬ ‫لت (أعوذ‬‫با ل‬
‫(أعوذبالله منمناالهلشيطان الرجيم » يسما َللهالرحمن‬
‫الرح‬
‫غشاوة فمنيهديهمنبعد اللّهأفلا‬ ‫يم )فقاللقداستعذت بعظيم » ثمانصرف عنى» ‪٠‬‏‬
‫رىه‬
‫صعل‬
‫بعل‬
‫سمعه وقلبه وج‬
‫يتذكرون )‪ ( , )0‬ومن أظلم ممن ذكر بيات ريه فأعرض عنيرٍ‬ ‫وقال الإمام أبوحامد(") الغزالى و‪:‬هذا ك‬
‫فتىاب الله العزيز ‪,‬‬
‫ونه وف‬ ‫هنةأ‬
‫قمأك‬
‫فوبه‬
‫قل‬ ‫يى‬
‫ونبىماقدمتيداه‪ ,‬إنا جعلنا عل‬ ‫قال اللهعزوجل(خاذاقرأت القرآنفاستعذباللهمنالشيطاد‬
‫‪ ,‬هذا هو الحجاب المستور الذى جعله الله‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الرجيم )() ‪٠‬‏‬
‫ن الذينلايؤمنون بالآخرة حجابا مستورا »‬
‫آذائهم وقرآ )*)‬
‫ي‬
‫برينسول الولهبيخ‬ ‫ت بالليل‬ ‫رقيةثشريفةم ‪١‬ن‏‬
‫روى اقبتنيبة(‪)9‬‬
‫ثم انصرف الشخص عنه ‪٠‬‏‬ ‫أنه قال « تخيللرجل ف الليل خيالفجر‬ ‫على لسانه‬
‫» ‪ :‬و(إذا قرات القرآن جعلنا بينك وبين‬

‫'سراء الآية م؟ ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ةروس دوه ‪‎‬ةيآلا ‪1١‬؟ ‪.‬‬


‫(ا؟ل)زيادة منظ ‪.‬‬
‫()) سورة الأنمام الآية ‪٠ 05‬‏‬
‫‪7‬؟) سورة النحل الآية ‪4‬ة ‪.‬‬
‫(‪ )))5‬سووررةة اللجناحئليةال لآآييةة‪.1‬؟‪4‬؟ ‪+‬‬ ‫(؟) ابنقني‬
‫‪ )4/‬بن قتيبة بةههووأاببنن محمد عبداللهبن مسلم بنقتيب‪3‬ة الديذ‬
‫‪٠‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫(‬ ‫ىى القعدة سنة‪.٠8778‬‏ اب خ‬ ‫توقف ذ‬
‫نلكان ‪ +‬ودياتالاعيال”*‬
‫ره) سورة الكهقة الآية ‪/‬اه ‪٠‬‏‬
‫‪1‬‬ ‫‪3-5‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪3‬‬
‫لسغ سم‬
‫ا‬

‫والرفق ‪ ,‬أخبرنابعجيية رأيتهافىزمانك » غانزمانكطويل ‪٠‬‏‬ ‫آبات شريفة رقية منالصرع‬


‫فقال ‪ :‬نظرت ف صباى امرأةفأعجبنتى ‪ ,‬فوقعفىنفسى مايقع‬ ‫انةلدا‬
‫نقتية ‪+‬حدثتىفيح من‬
‫هتدانقا ‪:‬ل ‪.‬مرغت‬
‫فىنف آليشر » فارقت ولمأنمإلىآخرالليل ؟ فنمتنومة‬ ‫‪5‬‬
‫‪ ' 0 1‬ف منامىملكاتمثللىف' صورةلمأشهد‬
‫يسيرة ‪ ,‬فرأيت قائلا يقول ف المنام » ارق نفسك بآبات لمتنزل‬ ‫أجنحة ‪ :‬فكقاتل‪:‬اانب ف‬ ‫‪53 0‬‬
‫اىللّه لشفاء لهذه المصروعة‬
‫‪ 7 8‬يرحمكز الله » قال ‪ :‬اتل عليما بالغداة»(‪)5‬‬
‫علىبثبرسوى محمدبخ » فقلت ‪ :‬وماهىقال ‪( :‬يثبت الله‬
‫الذين"آمَننوًا بالقول‪ :‬الثابت‪.‬فى الحياة الدنيسا وف الآخرة )‪0‬‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ظ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ز‬ ‫ي‬ ‫©‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ت‬‫ه‬‫ف‬‫ل‬‫ت‬‫ل‬‫ا‬‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‪ 8 30:‬أ‬ ‫‪7‬‬
‫تمبران) » ( يامعشىالج‬ ‫‪0 1‬‬
‫لولاأن ثبتناكلقدكدتتركن إليهمشيئاقليلا * إذآ‬ ‫ونالإنسأن استطعتم‬
‫ادم ‪ 2‬أقطار‬
‫لك علينا‬
‫(و‬
‫أذقناك ضعف الحياة وضعف المات ثم لا‬ ‫فذون إلا‬ ‫ن‬ ‫ا‬
‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ذ‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ل‬
‫‪ 3 3‬ا قبآلاء ر‬
‫واذكروا‬ ‫نصيرآ )‪( , 00‬بيبأايه الذينآمنواإذالقيتمفئة‬ ‫‏‪ ١‬خرن هذا فى القرآن باكملاذى تكلذبااينثبي)ت‪9‬م)ع ‪,‬ه إقانلس اوخلساؤًاافيها‬
‫اللهكثيراًلعلكم رن )‪ )0‬فقلت ذلك‪ ,‬فكأنماأنشطت منعقال‬ ‫استيقظت وقد حفظت‬
‫ذلك فتلوته عليها» فقامت ‪0‬‬
‫أخورجت من غار *‬ ‫‪1‬تر وجهها بدهشهشة ‪ ,‬و‬
‫»قواقلاتلت ‪ ::‬يرحمككااللهماشانى ‪ ,‬خ‬
‫تس‬
‫‪1‬قلتلها‬
‫رقية مباركة للصرع أيضاً‬ ‫السعة والسلامة » ثملميعدهابعدذلك‪٠‬‏‬
‫حب و‬

‫قالاينقتيبة » حدثنى رجلمنبنىتميمقالكانلىغلام‬ ‫رقية شريفة من النظر ( وآغته ))‬


‫وكنت آحبه ‪ ,‬فأنفذته ليلا يبتاعلى أدمار؟) غذهب يلعب مع‬ ‫سأ»ينخظلرنتانفاصىصحبصااىدقإلتىشييخمنالصوفية ‪,‬‬
‫عرفبالرأفة والرحمة‬

‫)‪ (١‬سورة إبراهيم الآية ‪[/‬؟‪٠ ‎‬‬


‫(؟) سورة الإسراء الآية ‪/6‬ا‪4‬هلا‪٠ ‎‬‬
‫(؟) سورة الأنفال » الآية م؟‪٠ ‎‬‬
‫(؟) ائ طعاما‪٠ ‎‬‬
‫‪#‬اسم‬ ‫‪54‬س‬

‫الغو ‪ ,‬فقلت ‪ ( :‬ال لاإلهإ ‪3‬لاهوا الحى ال‪١‬‏قيوم‬


‫ددببييبب كد خدبيب‬ ‫له‬ ‫الصبيان عندغروب الشمس فصرع ‪ ,‬فحمل إلىفقلثلهياهذا‬
‫ىلأرض)‪09‬‬
‫فا‬‫ىلسسهواتوما‬
‫فا‬‫سئوةلانوملدما‬
‫لتاخذه‬ ‫مالكمعولدى » خقالالجانبلسان فصيح « هووقتخلوتناأو‬
‫آيةقالمثلى » فلما وضلت إلىيو ‪0‬‬ ‫ليسقالرسولاللهيخ‪ :‬احفظوا صبيانكمعندغروب الشمس »‬ ‫‪7‬‬
‫وكلما قرأت عليه‬
‫‪ ( -‬ولايؤودهحفظهماوهوالعلىالعظيم) لميقلولميصلإلى‬ ‫فقلتبلى‪ ,‬خقال ‪ :‬م باالكأرسلتهيلعب ؛ فقلت ماأرسلته إل‬
‫‪5‬‬ ‫نآوئت !‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬
‫‪, ,..‬أخرجمنهبلاحولولاقوةبإاللاله الملى‬ ‫مالى‬ ‫لي‬
‫أشسدترى‬
‫إ ب‬ ‫ع » فآ‬ ‫مر » فذ ت ال‬
‫رتها ارآ هبت لك ظلمة نى ويت لى عض‬ ‫فكر‬
‫أ ‪.‬جهاتالذانوغلبتنى عيناى فنمت!‪ .‬ثماستيقظت فوجدت فى‬ ‫‪8‬‬ ‫النار النارٌ و‬
‫»تخرج غلة ‪1811 4‬‬ ‫العظيم‬
‫آوى إليه أثر الحريق والرّقاذ رسن‬
‫ذلك المكان الذى‬
‫قدأحرقتعفريتآعظيما» قلت‪ :‬وبم أاحرقته »‬
‫ىل‬
‫لمنامقائلال ‪:‬‬ ‫سةى‬ ‫ربآي‬ ‫كجان‬‫لنال‬ ‫اة م‬‫رقي‬
‫تعالى(ولايؤودهحفظهماوهوالعلىالعظيم) ‪٠‬‏‬
‫فقال‪ :‬بقوله‬ ‫قالابنقتيية ‪ ,‬حدثنى شيخ منبنىكعب قال‪ :‬دخلت‬
‫البصرة لأبيع تمر‪ ,‬فلمأجدمنزلافوجدتدارأقدنسج العنكبوت‬
‫رقية شبريفة من القرآن الكريم من الصررم‬ ‫علىبابها ‪ ,‬فقلت ومابالهذه الدار ‏ فقالوا إنها مهجورة ‪,‬‬
‫أيضآ والصراخ من الجسان‬ ‫غقلت وأينمالكها »فقيل هوهذا ‪ ,‬فقلت أتكرىعلىدارك ‪,‬‬
‫فقال اذهب ونأرفحسك فانفيهاعافرليجتاامنن(‪)١‬‏ قداتخذها‬
‫ن قتيبة‪ :‬حدثنى شيخمنمصرقال‪ :‬استضفت برجل‬
‫‪1‬‬
‫من العرب ‪٠‬‏ غأكرم م‪5‬ثواى » ‪1‬فلما آوى إلى ‪5‬ف‪3‬ر‪1‬اشه ‪00‬‬
‫منزلا يتمرد على كل منأتاها(؟) ويهلكه ؛ فتقألكرنى واتركنى معه‬
‫فاللهيعنعلي »ه فاكتريت الداروسكنت فيها‪ ,‬فلماجن اليكأتى‬
‫ق»ع‬‫وام‬
‫فان‬
‫ووقم ‪ ,‬فقلت لأهله ما أنه ؛ فقالوا كذلك حاله إذ‬ ‫شخص‬
‫أسودمثل الظلمة وعيناهكشعلتى نا »ر وهويدنوامنى‬
‫سى أن قرأت عليه (إن ربكماللهالذى خلق السموات‬
‫فىنف‬
‫)‪ ١١‬فىاظ ‪ :‬من الجن‪. ‎‬‬
‫)‪ (1‬فظ ‪ :‬اتىإليها‪. ‎‬‬
‫)‪ (١‬آيةالكرسى‪٠ ‎‬‬
‫سم‬ ‫د‪6‬‬
‫س‪4‬‬ ‫‪441‬‬

‫أرأورآوحاح الا‬
‫‪0‬ملجمرجمريمنين منبكرهوتباررهغن حضحرشمرمووات‬ ‫ثم استوى على العسرشس ‪ ,‬يغشى الليل‬
‫» » قصح ما قالة‬ ‫والارض ف سنة أيام‬
‫‪3‬‬
‫يهم كاا ‪٠‬‏ن‬
‫لنهاريطلبهحثية])‪)(1‬‏ فبرىءعن ‪,‬ه ثملميع إدل‬
‫آبيات شريفة رقية من امرض‬ ‫رقية شيريفة‬
‫د ا‪1‬‬ ‫ع‬ ‫ال |‬
‫ن‬ ‫د قا‬ ‫الدفين‪)9‬‬
‫ة‬
‫ابعنع‪/‬نباابنن"عإبلا‬
‫نقش"‪:‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ع‬‫ئ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫خمراج‬
‫تعظي‬
‫سنال‬
‫إرآ‬
‫ملنالق‬
‫يا‬
‫رجل إلىاب عنباس(‪ + :0‬فقاله‬ ‫‪1‬‬ ‫ك‪:‬ان يخ من اهل مكةمات‪,‬ل وهلد‪ ».‬وكان‬
‫ه‬
‫آل قومهعمابتع » فقالوال ‪:‬‬ ‫ها اقبتنينة‬
‫رقية ‪1‬‬
‫من‬‫غهاالر »ض خهل‬
‫دل‪:‬ب‬
‫ىحيم »ة وقب‬
‫بر‬‫وحى‬
‫والذ ”‪7‬ة‬
‫‪9‬‬ ‫‪“:‬لمالامدفونلميجده»‬
‫نللاَلههلرحيم ‪ ( 1‬وننزل‬
‫مما‬ ‫‪ :‬رحمة ‪٠‬‏‪ 0‬فكتب له البنبعنبباأالسس ‪:‬‬
‫ر‪:‬حبس‬ ‫م وقل يا ولدى | ان الله يأمركم‬
‫وده‬
‫إذا جن الليل فات إلى بثر زمز‬
‫هو شفاء ورحمة المؤمنين )‪2 , )9‬‬ ‫( ‪ ,‬فآد إلى ميراثى أين دفنته »‬
‫ن تؤدوا الآمانات إلى أهلها )‪9‬‬
‫اله‬
‫لإ‬ ‫‪ 1‬فبكفليفرحواه(وخ م‬
‫يمياجدمون)‪( » 9‬الل‬ ‫ه امض إلىبثر‪,‬هوت(ة)‬ ‫ل » فلميجبه أحد‪ ,‬فقالوا ل ‪:‬‬
‫أ‬
‫‪0‬‬ ‫ففم‬
‫‪ 2‬العظيم )(؟) ‪( ,‬هواللهالذى لاإله إلاهو‬
‫تقدم إلى بثرهوت ‪ ,‬وقال ‪:‬‬
‫وت فادعه لمقالتك الأولى » ف‬
‫ل وس السلام اللؤمنالمهيمنالعزيز الجبار المتكبر سبحا‬ ‫لله يأمركم أن تؤدوا الأمانات الى‬
‫بحفرم‬
‫يا ولدى إن اله يقول ‪ :‬إن ا‬
‫‪ 5 2‬يشر ‪9‬كون)‪ ( » 2‬هو ‪ 3‬الله الخالق ا ‪0‬ليارىء الصودرر ‪:‬‬ ‫به من البكر إنهمدفون تحت‬ ‫لها ءف‪,‬آد إمليىراثى » فأجا‬
‫أه‬
‫ا السبواتوالأرض وهو العزيز‬ ‫المسنى يسبعلهم ى‬ ‫‪:‬‬ ‫أتى الرجل ‪١‬استوقد‏ فأخرجه ‪٠‬‏ وقال ابن‬
‫نار » ف‬
‫الحكيسم )‪)7١‬‏ ‪ ٠‬ثمقاللهات ذلكعلىأمكواستعن باللاهل‬ ‫«حشر‬
‫»ال ت‬ ‫مستوقد ال ذلكحديثاً مرويآعرنسول اللهيع ق‬
‫رآيتبعد‬
‫سه‬ ‫الي‬
‫)‪ (١‬رواه ابن مندة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة الاعرافت الآية ‪6‬ه ‪٠‬‏‬
‫(؟) سورة الإسراء » الآية ‪. 1‬‬ ‫©) فىاظ ‪ :‬الذخيمر ‪٠‬‏‬
‫ل ا‬ ‫ا‬ ‫النساء ‪ :‬الآية ره ‪٠‬‏‬
‫() سورة‬
‫ورة النمل © الآية ‪ 55‬ايان‬ ‫لعالم ان‬
‫وقل « برهوت » ‪ .‬وقال وهو ابثر التى ي‬
‫حشر » الآية م‪) 0‬‬ ‫() س‬
‫(‪ )0‬سورة ال‬ ‫(‪ )4‬فى ابن حم‬
‫‪٠‬‏‬‫نزلها ‪٠‬‏ أنظر كتاب صورة الارض * يروت ‪ ) 9151‬مين ‪661‬‬
‫()أسويرة البشر ‪#‬اأآية‪.‬وواء‬ ‫إنسانا‬
‫تلت‬ ‫سا‪ 1‬سس‬
‫‪ ,‬ففملت ماأمرئى به» فعوفينتة يبركة هذه الآبات‬
‫تمالى‬
‫رقية شريفة‬
‫الشريفة *‬
‫يكفى بها الراقى مايحاذر فىيومه‬
‫روى عن عبدالله بنعمن رضى اللهعنهما أنهكانإذا أصبح *‬ ‫رقية مباركة من الكذب والكيد‬
‫ودع الشمس ‪:‬لمت الدمين‪,‬بلذناللوهلك خلوا‬ ‫طوللعن‬
‫يق‬ ‫قال‪ :‬الإمام أبو خامد الفزالى‪ :‬رحمه الله تعالى »حدثني‬
‫شولا لد ال اكه (‪1‬يرينارب السبموات‪ ,‬رض م«نندعوا‬ ‫دءت‬ ‫جماعة ممن‪ ,‬ى(‪)١‬‏بهمفى الدين »‪.‬قالواكانالأمونٍ‬
‫مندونه إلهنالقدقلن إاذآقططا )‪,990‬امنقالها ختللاطلوع‬ ‫الرشيد قد تخلى عن الإمامة وتركها لموسى الرضى ابن جعفر‪:‬‬
‫الشمس كل يوم كفىمايحاذره ووجد بركتها فى يومه ذلك ‪٠‬‏‬ ‫الصادق منولد إلحسن بنعلىينأبىطالب رقتى‪.‬ا‪,‬لعلنههم‪+:‬‬
‫وسبب ذلك أنهوجه إليه » فقال ‪ :‬حدثنى من أتوهبهعنك أنهقال‬
‫ها ‪:‬‬
‫خرفى‬
‫آزيد‬
‫وقد كان شسيخنا الإمام الكيال يقولها وي‬
‫اللهمإنىعبدك وهذا اليومخلقمنخلقك فاكفنا شرخلقك‬ ‫بقوديع لكوأن الصدقات والزكوات تدفعإلي ‪٠‬‏ك‬
‫أجمعين و‪,‬يقراً قلأعوذ برب الناس إآلخىره ‪٠‬‏‬
‫فقال ياأمير المؤمنين الثقةلايكذب واللهه جرى من ذلك‬
‫هىه‬
‫وراج ف‬
‫دعاء للمخاطب المحبوب يق‬ ‫بثىء ‪ +‬فقال ‪ :‬خصمك يأتى إليكفيقاومك فأتاه خصمه ‪٠‬‏ فقال‬
‫(ثبت اللهلين انقوبالقول الثابت فى الحياة الدنيا وق‬
‫ي‬ ‫وبكأستنجح وبمحمد يخإليكأتوجه »‬ ‫موسبى ‪ :‬اللهمبكأ‪.‬‬
‫الآخرة ‪ » ) 7‬اللهم ثبت خلانآبالقول الثابت إلى يوم لقائك ‪٠‬‏‬ ‫اللهم أعطنى من الخيرمن أعدائى قوق ما أرجرا واصرف عنى‬
‫عانامنقياقا”لدور قلت ‪:‬ذلكف وجةمال ‪.‬كبقاأنس وقد رايت‬ ‫من الشر فوق ما أخاف وأحذر ء فانك تقدر ولا'قدر » وتمحو‬
‫رسولاللهبق قدخلعخاتمه الثبريف ثمجعله فى إصبعمالكبن‬ ‫ماتشاء وتثبت وعندكم أم الكتاب ‪٠‬‏ فمات الرجلالذى رفع إليه»‬
‫أنس ‪ ,‬فثبته الله تعالىبالقول الثابت(«) ‪٠‬‏‬
‫فارتاع المأمون وفزع فزعآ شديداً ورأى أمرآ فظيعآ »فوجه‬
‫إليه ببدرة منالمال وبذل له الخلافة إلىحين وفاته رحمه الله ‪٠‬‏‬
‫وانتقناة منلظ‪.‬‬ ‫(*) مباين النجمتين ساقط فىب ‪.‬‬
‫‏‪ )١‬سورة الكهف الآية ‪651‬‬
‫(‪ )1‬سورة إبراهيم الآية ‪, 7/18‬‬ ‫‪,‬‬ ‫د‪‎‬‬
‫تظ‪:‬‬
‫عىا‬
‫(‪ )١‬ف‬
‫ي‬
‫لأما هه‬ ‫م‬ ‫اكه‬

‫رقية شريفة‬ ‫خيرآ لإكنمما الله إله واحد سبحانه أن يكون لهولد )() »‬
‫طًُ‬ ‫صرف عنه الأذى وانتحى عنه الشيظان وخنس » وإن مات(") فا‬
‫من القرآن الكريم منالجان‬
‫ليلته احلشنمموعحدين ‪٠‬‏‬
‫روى نافع عن ابنعمر رضىالعلنههما قال‪ :‬كنت جالس]‬
‫شة رخىاللهعنهافجئء بطفل بهلممنالجان‬ ‫اعئند‬
‫عمآ‬
‫يو‬ ‫قراءة سورة الحشز كل يوم‬
‫لىه تعالى ‪ ( :‬وهو رب العرشس العظيم ) خبرأ ‏ |‬
‫قيهوإل‬
‫فقرآت عل‬
‫اومن تارش فا‬
‫فقلت لهاياأم المؤمنين ماذاقرأت عليه ‪ ,‬قالت ‪ :‬قرأت عليه ‪:‬‬
‫أنقطار‬ ‫( يامعشى الجن والإفس ان استطعتم أتنفذوا م‬ ‫إبى لالترشي اللهعنهيوهوهريقراسلورةللحي فقلناله‪+:‬‬
‫السموات والأرض قانفذوا لتنافذون إلا بسلطان )‪)(١‬‏ » ( الله‬ ‫مابالكقرأت سورة الحشى ‪ ,‬فقالكل يومأقرأهايذكرنى الآخرة‬
‫أذن لكمآمعلىاللتهفترون ) ‪+‬‬ ‫و(آمن بقراعتها ثبر الدنيا والآخرة )(‪٠ )5‬‏‬
‫رقية شريفة‬ ‫زبق‬ ‫ر لطل‬‫ليفة‬
‫ات شر‬‫آيا‬
‫من القرآن الكريم لدفع العدو‬ ‫قال الحسن البمبرى ‪ :‬كانجماعة ممنيقتدى بهمفى الدين‬
‫قال الكلبى ‪ :‬حدثتى من أثقبهأن كافرآ جاء منبعض بلاد‬ ‫ينتحلون قراءة ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه‬
‫المسلمين وكانفيهم رجلصالح ‪٠‬‏ خقال ائثونى بكف منتراب ‪,‬‬ ‫ما عنتم » حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فتاونلوا فقل‬
‫حسبى اللهلاإل إهلا هوعليهتوكلتوهورب العرشس العظيم )()‬
‫فقرأ عليه ‪ ( :‬ومارميت إذ رميت ولكن اللهرمى )‪ ( » )'9‬إذا‬
‫زلزلت الأرض زازالها )إقلوىله ‪ :‬ت(صدر الناس أشتات) () »‬ ‫)(*) ‪٠‬‏‬ ‫وقد جاءفى القرآن ( ومنيتوكل علىالحلهسفهبوه‬
‫فّمحلتهم » ففشلوا وبصروا وانفضوا ‪٠‬‏‬ ‫انه‬
‫مم‬‫رمرَ‬
‫وأ‬ ‫(‪ )1‬سورة النساء الآية ‪. 1/11‬‬
‫(‪ )0‬فىظ ‪ :‬من ‪.‬‬
‫(‪ )١‬ةروس نمحرلا ‪‎‬ةيآلا ‪٠ [17‬‬ ‫(؟) ما بين القودسين زيادة من ظ ‪٠‬‏‬
‫)؟( ةروس لافنالا ‪‎‬ةيآلا ‪, ١8/‬‬ ‫(؟) سورة التوبة الآية ‪. 451‬‬
‫(ه) سورة الطلاق » الآية ‪٠‬‏ ‪٠‬‬
‫‪‎‬ل ‪. 78‬‬ ‫)؟( ةروس ةلزلزلا تايآلا‬
‫‪0-7‬‬
‫سم‬ ‫مأ‬
‫ام‬
‫لل فى‬
‫سدخو‬
‫إة لل‬
‫لريف‬
‫اة ش‬
‫رقي‬
‫رو عنرجلمنأه ملصبر(‪)١‬‏قاك‪ :‬جاءرجلام انلمثبركينإلى‬ ‫سورة الفضحى لرد التليفة والفسالة‬
‫نانب‬‫رجلمنالمسلمين ‪ ,‬فقال‪ :‬هلتجدكفتابكم مايخيماف‬ ‫روى عن جماعة من السلف أنهمكانوا بقرأون سورة الضحهى‬
‫لعلىأسلم‪ ,‬قال‪ :‬نعمفكتبله(آل نمشنرحلكصدرك ) ‪ ,‬قالا‪:.‬‬ ‫علىالتليفة والضالة فيجدون ما ضل وماتلق ‪٠‬‏ ”‬
‫فكانه اختطف عنهمايجدهمنالشرك وآسلم ‪٠‬‏‬
‫رقيةلدفع الإحتادم ‪0000‬‬ ‫ه)نا‬
‫تحرك‬
‫يكص‬
‫ضحل‬
‫امتشر‬
‫ورةخ(ال‬
‫سو‬
‫حدثنى رجل‪٠٠٠٠ ( )'7‬‏ )‪)72‬بهالصلاح ‪٠‬‏ قال ‪ :‬كنتكثيير‬ ‫لحفظالقرآنالكريم الشريف‬
‫الاحتلام » وكانيشقعلى الاغتسال ‪ ,‬فشكوت ذلكلبعض‬ ‫قجاملاعة هن السلف ‪ :‬منتعسر عليه الحفظ فليكتب السورة‬
‫الصالحين » فقال‪ :‬إذا أويت إ(لوىفراالئسسكمفااقرءاوالطارق)‬ ‫المذكورة ويطها بالماءويشريهافبيسرعليهالحفظ‪٠‬‏‬
‫إلىقولهتعالى ‪( :‬فمالهمنقوةولاناصر )‪ , )0‬فانهيقفا‬
‫عفنكا‪,‬فنفعقلتطع عنى *‬ ‫بدق‬
‫آفىر‬
‫لخرى‬
‫اية أ‬
‫روا‬

‫رقية للإنتباه بالليل أى وقتشاء‬ ‫‪:‬تب عمر‬


‫روى عسنفيان الثورى ومهمد بسنيرين قالا ك‬
‫ق إليكعبد غاطلبه فاتك‬‫أهبقد‬
‫لععبزديز إلىبعض عمالهأن‬ ‫اابن‬
‫قال ابنقتيبة ‪ :‬كان رجل من الصالحين يحب الصلاة بالليلة‬
‫مطالب(") به‪ ,‬فشدد عليه وطلبه فلميجده ‪ ,‬فقيل له لوقرأت‬
‫ويثقلعليهالقيام»فشكىلبعضالصالحين ‪ ,‬فقال‪ :‬إذا أويت‬ ‫سورة ( ألمنشرح لك صدرك ) وزد غيها سورة ( والضحى ) »‬
‫)‪ (١‬جاءفىف ‪ :‬البصرة » وما اثبتناه هنامنظ‪. ‎‬‬ ‫فاكتجد الآبق ‪ ,‬ففعلذلك ف‪,‬أدرك الآبق(") فحىينه ‪٠‬‏‬
‫(؟) العبارة مختلفة فىظ وهى ‪ « :‬قال بعض الأكابر » كنت أحتظم‬
‫‪+:‬‬ ‫‪٠‬رة‏‬ ‫‪-‬كلبا‬‫‪8‬لفيل‬
‫فيا‬
‫(ا)هلتمد إلى قراءة هذه الكلمة ‪.‬‬ ‫‪ 1‬فيعد؟ ويحمًا ‪+‬‬
‫‪١٠0+‬‏‬ ‫‪1‬س‬ ‫»ات‬ ‫(؟) تمورة ال‬
‫اطالرقآي‬ ‫(‪ )1‬فىاظ ‪ :‬مطلوب به أن فرطب فيه ‪.‬‬
‫‪0-5‬‬
‫‪5‬س‬ ‫ب‬
‫إلىفراشك فاقر (قللوكان البحر مدادآلكلماتربىلنفذ‬
‫فكتب لهاكتاباً وأمرها أن تعلقه عليها ( وقيك ياأرض ابلعى‬
‫قل‬‫ماءك ويا سماء أقلعى وغيض الماء وقضى الأمر )‪)(١‬‏ ‪( :‬‬ ‫البحرقبلأن تنفذكلمات ربىولوجنابمشلهمدا )‪)(١‬‏ » ثم‬
‫عابتديرميريع ‪1‬‬ ‫ىوحت ماكر‬ ‫كبرالتكدو‬
‫أرأيتم إن أصبح ماءكم غورآ فمن يأتيكم بماء معين )‪9‬آ) » فزال‬
‫وىقت المعين ‪٠‬‏‬
‫امتل ف‬
‫ففعلت فق‬
‫ذلكعنها وبركت من النزف ‪٠‬‏‬
‫ذكن أن سعفيبانينبهن(؟) ‪ +‬شأقويق المصرى كا ينكهتبذمه‬ ‫رقية شريفة لعسر البول‬
‫ايم ؛فكان يبقبهفرج‪0000 ..‬‬ ‫الع ايد ا‬ ‫قال الكلبى ك‪:‬ان رجل من لعريوين د أمتنهان‪ )7‬قد أصنانه‬
‫فة‬ ‫حبيى‬ ‫صفكت‬ ‫فالقر‬
‫خخ‬
‫يى ب‬
‫‪:‬وداو‬
‫عبر البول ف‪,‬قا ات‬
‫رفية شريفة للاحتقان‬
‫باسلمله الرحمنالرحينم ( وبستيا فسلت] فكانت 'غياء‬
‫أي‪:‬ت رجلا من أهل الحجاز أصابه احتقان »‬
‫رلبى‬
‫قال الك‬ ‫و(حملث الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة)(‪, 6‬‬ ‫‪1‬‬
‫فكتب له رجل من نجد » وكان من الفضلاء ‪ ( :‬ففتحنا أبواب‬ ‫وألقى عليها الماء وشبريه ‪ ,‬فيسبر عليه البوك والقى الحصاة ‪٠‬‏‬
‫السماء بماءمنهمر وفجرنا الأرض عبونآً فالتقى الماء علىأمر‬
‫قد قدر )(؛) » وعلقه على عضده فانطلق ‪٠‬‏‬ ‫رقية لإنقطاع دم المستحاضة()‬
‫‪:‬دركت امرأة املنأنصار حيضها واستدام‬‫قال ابن قتيبة(') أ‬
‫رقية شريفة للأطفال منالعين‬ ‫‪,‬اشتكت ذلك إلى رجل من الصالحين ‪,‬‬ ‫بها الدم ولم ينقطم ف‬
‫وعن النجدى المذكور أولا أنه كان يرقى الأطفال من العين‬
‫(‪ )١‬ةروس فيكلا ‪‎‬ةيآلا ‪. 1.5‬‬
‫بهذه الرقية بسم الله الرحمن الحيم و‬
‫(ننزل من القرآن ما هو‬ ‫(‪ )1‬فىظ ‪[ :‬فىالليل ] بعدكلمة اضمرت ‪.‬‬
‫)صأفوهان كما فىظ ‪٠‬‏‬
‫ا‬
‫(‪ )١‬ةروس دوه ‪‎‬ةيآلا )‪. 6‬‬ ‫سورة الواقعة الآبتان رقم م" ‪,‬‬ ‫(؟)‬
‫)؟( ةروس كلملا ‪‎‬ةيآلا ‪. 5,‬‬ ‫ية ‪, 61‬‬ ‫لةآ»‬‫سورة الاحاق‬ ‫(ه)‬
‫الثورى ‪٠‬‏‬ ‫ليك‬
‫‪:‬لاستحاضة ‪.‬‬ ‫فى ظ ا‬ ‫(‪)8‬‬
‫(؟) سورة الاقلمرآي؛تان ‪11‬س ‪٠ 51‬‏‬ ‫فىاظ ‪ :‬ابنقتادة ‪.‬‬ ‫‪)0‬‬
‫‪-8-‬‬
‫اا‬
‫أ الله وبرحمته فبذلك‬
‫(ك بفكٌ‬
‫شفاء ورحمة للمؤمنين )‪٠ )71‬‏ ق‬
‫إن خرج فيكم وأناحى ‪ ,‬فأناأحاججه ‪ ,‬وإن خرجبعدى ‪ ,‬فكل‬ ‫هليقرحوا )‪ )75‬فيبرءون من ذلك ‪٠‬‏‬
‫امرىء حجيج نفسه والله حليفى على كل منكم(‪)١‬‏ » فاذا رأيتموه‬
‫فاعلموا صفتهواعرفوه بهافانهأعور وإن رببكأملعيوسرٌ) »‬ ‫ساورلةشيرسيفة‬
‫فاقرآوا عليه ( أوائل )‪ )©0‬سورة الكهففانهاأمان منالفتنة ‪٠‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫آمان منالخوف والعدو‬
‫وحكى عنالكلبى قال ‪ :‬كانرجل قدقتل قتيلا خطاوكان‬
‫الاستغناء بكتاب اللوهبآياته الشريفة‪,‬‬ ‫ولى المقتوكيتهمه أنهقتلهعمدآ »ي‪.‬طوكلابنهليقتله » فقالله‬
‫رخبىاللهعنهآنهلا خضرت‬ ‫يق‬ ‫دبكر‬ ‫لنأ‬
‫صبى‬ ‫ائ ع‬‫رو‬ ‫رجل من الصالحين ‪ :‬إن كنت فى مقالتك صادقا(؟) ‏ فاقرأ سورة '‬
‫الوفاة ‏ أنفذإلىابنتهعائقةرضى اللهعنها‪ ,‬فقال ‪ :‬بباعائشة‬ ‫يس قبيل خروجك من منزلك‪9‬؟) » واخرج انه لا يشاهدك طالبك‬
‫كنت قدنحلتك أوسقاً منالتمر؛ و‬
‫»قدرت انك أخذتيه وإنما هو‬ ‫وهلإنه‪:‬المفاكنمزنيكلوء ‪٠‬‏‬
‫امرأته‬ ‫نت‬ ‫ما هماأخوك وأ‬
‫وختكاكا‪,‬‬ ‫اليسوم مال وا‬
‫ورث‬
‫إن»‬
‫رقية نسر‪:‬‬
‫حاملا » فبكت عائشة رضى الله عنها ‪ ,‬فقال ‪ :‬مايبكيك ؟ فقالت ‪:‬‬
‫لفراقك ء فقال لها ‪ :‬ياعائشة ! آية منكتاب الله عزوجل تخنى‬
‫لخمنوف والفتنة) والفزع‬
‫امان‬
‫للث‬
‫عن جميع ما يدخل على اارء ‪( :‬باأيهاالذين آمنوا اتقوا الله‬ ‫روى عن ابن عباس رفى الله عنهما أنه قال ‪ :‬قراءة أوائل‬
‫سورة الكهف إقلوىله ‪ :‬و(هيىء لنامنأمرفارشدآ ) آ»مان‬
‫»ق‬
‫سلافى‬ ‫حق تقاته ولا تموتن إولأانتم مسلمون )‪0‬‬
‫ت)أ‬
‫ولاتطلبى رزقآ » ياعائشة ! ماقرأ أحدهذه الآيةإلا وهانت‬ ‫ولمسآ »‬ ‫يهج‬‫من الخوفوالفتنة » لما روى عرنسول اللهيخأن‬
‫افوقع أمرالدجال ووضع حتى ظنناه فىطائفة من النحل ‪ ,‬ثمقال ‪:‬‬
‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬
‫ل‪:‬‬‫(‪)١‬سىظ‬
‫م‬ ‫)‪ (١‬سورة الإسراء الآية ‪5‬م‪. ‎‬‬
‫(‪ )1‬وفىلفظآخر وإن الله ليس باعور » انظر صحيح البخارى »‬ ‫)‪ (6‬سورة‪.‬يونس الآية‪٠ ‎48.‬‬
‫‪1‬‬ ‫]‪.‬‬ ‫سنين‬
‫وبي‬
‫قما‬
‫ال[‬ ‫(؟) فىظ ‪ :‬ان كنث صادقا فىمقالتك‪. ‎‬‬
‫ظ اء‬ ‫)ادة من‬
‫©زي‬ ‫‪٠.‬‬ ‫(؛) ىاظ * من بيتك‪‎‬‬
‫ورة آل عمران » الآية ‪. 5.1‬‬
‫(س؛)‬ ‫)‪ (5‬ما أثبتناه من ظ © وجاء فىفت ؛ النقمة‪. ‎‬‬
‫قاد “للقت لبون)‬
‫سه‬ ‫]‪8‬‬
‫اه‬
‫عليةالمصائٍ ‪ +‬ولانزققولهتعالى ‪( :‬منيعملسوء‪1‬آيجزبة)‬
‫ساولركةافرون أمانمن الشرك‬ ‫جئت إلى رسول اللهيغفقلت ‪ :‬يا سولالالهصفللااح بعد‬
‫رأة ‪0‬‬ ‫د‬
‫)ععندد نومه نوم(ه)ذ‬ ‫ن‬ ‫و‬
‫اغرون )‬
‫ر‬‫ا‬‫ف‬‫ه‬‫ا‬‫ي‬‫‪8‬‬
‫أ‬‫ا‬
‫ك‬ ‫ي‬
‫ل‬ ‫ل‬‫ا‬‫ق‬‫(‬
‫)‬
‫ر‬ ‫ق‬‫و‬‫سمن‬
‫نقتى أن‬
‫غانهاأمانمنالثيرك‪٠‬‏‬
‫ده الآية؟ فقاك‪ :‬يغفر اللهلكياأبابكر! ألست تمرض ألسنتة‬
‫يصيبك اله »م ألستيصيبك الذى ؛ ألستتصيبك المصائب ؟‬

‫سور>ة ال“ؤنظصارللملونمصشناعئولىك‪7‬ل‪18‬ع‪1‬دولذ ‪2‬‬


‫خقلت ‪ :‬بلىبارسول اللهم فقال‪ :‬ذلكممايجزاللهالعبد المؤمن ‪٠‬‏‬
‫د‬ ‫‪27‬‬
‫وددى أيض أ‬
‫ا ن النبىييخا نزلتعليهسورةالتمين”‪7‬علم‬
‫(ض )‪22‬‬ ‫مةر‬ ‫لريف‬
‫لة ش‬‫رقي‬
‫أمينفهت‪٠.‬‬
‫‪.‬‏ ققالابنعباس رخبى|للّدعنهما ‪ :‬نعىبها سولاز‬ ‫فديث‪ )"2‬عائشة رضىاللهعنهاقالت ‪ :‬كانرسولاللهيق‬
‫ح‬
‫‪5‬‬ ‫ومى أنبعدةنصرة >‬ ‫إذا أصسابه مرض قرأ ( قلأعوذبرب الناس وقل أعوذ برب‬
‫الفلق ) ثمتفل فىيديه ومسبح بهما موضع الألمفيبرأ باذن‬
‫'‬ ‫حنن‬ ‫لبزيف‬
‫سة م‬ ‫اة ث‬ ‫رقي‬
‫دوق أن‬
‫لله* وقالت عائشة رغى اللهعنها» خلماثقلبهالمرضأكنت‬
‫و‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫)‬ ‫"‬ ‫(‬ ‫ن‬ ‫ي‬‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫دئ فى‬ ‫آخذ بده فأقرأ فيهاالسورتين وأمسح بهما جسده رجاء بركتها »‬
‫ه كانيخيل إليه يق أينفهعل الثبىء‬ ‫متحي حي » وأن‬
‫فلما عرقمنه الجبين سمعته يقول « الرفيق الأعلى » ‪ ,‬فعلمت‬
‫ف‬ ‫»‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ى‬
‫ا‬ ‫ن‬ ‫خ‬ ‫ر‬‫ة‬ ‫ش‬ ‫ش‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ى‬
‫ع‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬‫ل‬ ‫خ‬ ‫د‬ ‫وما() يفعله إلىأن‬
‫قال ‪:‬‬ ‫أتلعملمى أن ا‬
‫أنهميت لأنه كان يقول مامننبى يموت حتى يخير بين زهرة‬
‫ا استفته‬ ‫لله قدأبرانى وأفتائى فىأمرىفيم‬ ‫الدنياونعيمها ماشاءاللهأو لقاءاللهوماعندهفيختار ماعنده ‪٠‬‏‬
‫فيه ب أتانى‬
‫ملكانفجلسن أحدهما عند رأببى والآخن عتيد‬
‫موفة‬
‫‪.‬‬ ‫اا‬ ‫دظ‬ ‫(م‪)1‬قاق‬ ‫(‪ )١‬فىظ ‪ :‬النبى‪٠ ‎‬‬
‫() أخر جهجه اللإإمماا‪.‬م مسلم ‪3‬فى‬ ‫من ل ‪٠‬‏‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ز‬ ‫(‪ ]5‬هابين القوسين‬
‫صحيحه عن عائقشة رضى الله" عنها ف‬
‫بابالسحر » انظرال‬
‫ا‪0‬ل)مشط المرجل وجازءالسابع ؛ ص )‪0 . 1‬‬ ‫(‪ )5‬جاء ننس هذا‬
‫الحديث برواية أخرى فى صحيح البخارئ »‬
‫ا قا ولا لمشاطلة الشعر الذى يس يسقطقط عند الك‬ ‫باب الرقى بالقرآن والمعوذات » ج ‪ » 7/061‬طبعةبيروت ‪٠‬‏‬
‫د‬ ‫ا‬
‫‪--‬‬ ‫سم‬ ‫لاخ‬

‫رجلاى(‪)١‬‏ فقال أحدهما للآخر‪:‬الرجل مطبوب(؟)»فقال الآخر نعم‬


‫تمالكتاببلطفالهالوهاب وكان الفراغ مننسخ‬ ‫قال‪ :‬منطبه ‪ ,‬قال ‪ :‬طبهلبيدبنالأعصم » قال ‪ :‬فيمإذا قال‬
‫برٍ‬
‫جشه‬‫رهن‬‫هذا الكتابالمبارك وقت الظهر( ‪٠٠٠‬‏ )‬ ‫مشط ومشاطة وجف طلعه ذكر ‪ ,‬قال ‪ :‬وأين هو؟ قال ‪ :‬فىبئر‬
‫سنة ‪85١٠‬ا‏لمهنجرة ‪:‬قبويةعل صىاجيهالتقل‬ ‫‪:‬لت الحائط فامرت بردم البثر وكرهت‬
‫دخ‬
‫ذى أروان(') ‪٠‬‏ قفال‬
‫الصلاة والسلام آمين*‬ ‫أن أحرقهلثلاأثيرعلىالناسثرا » قال‪ :‬وقدأبرأنىاللهتعالى‬
‫وأنزلعلى(قلأعوذبربالفلقوقل‪:‬أعوذ برب الناس ) ثمقال‬
‫‪72-7‬‬ ‫وصلن الله على سيدنا محمد وآله وسَلم(‪)0‬‬ ‫ارس ويكفى‬ ‫نخي‬‫لون‬
‫ايك‬
‫‪:‬مرناد أن‬‫ابن عباس رقى الله عنهما أ‬
‫ثبرالناس » فليقرأعندطلوع الشمس وعندغرويها( قل أعوذ‬
‫برب الناس ) إلىآخرها ‪٠‬‏‬

‫(‪)1‬هذا هوالحرد كماجاءفىالمخطوطة ‪.٠‬‏أما الحردفى المخطوطة‬


‫ظ ؛ فهو ‪ [ :‬والحمدللهرب العالين وصلى الله'علىسيدنا محمدوآله‬ ‫جالظ‪:‬ى‪٠ ‎‬‬
‫(‪ )١‬ف‬
‫ر‬
‫جعت ‪...‬تم ] ويعادى هلتقي حر اكخلوظة ‪2 3‬زياي [ برسم‬
‫ح بنعبدالله'» لطف الله به‬ ‫اسن‬ ‫لهح‬ ‫صىري‬‫»فقير إل‬ ‫‏‪ ٠‬ال‬ ‫()) ىأ‪‎‬روحسم ‪٠‬‬
‫»مين اللهمآمين ] ‪,‬‬
‫اله ولرانية ولجميع المؤمنين والؤمنات آ‬ ‫‪ )5‬وهى بالمدينة فى بساتين بنى زريق وهممن يهود المدينة ‪٠‬‏‬
‫]‪ 1‬هم‬

‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬ك‬ ‫شيو‬


‫معاة لو ‪2‬‬
‫‪1‬‬ ‫بانماكرو رهن الك ل ل‬
‫خاصية للدخول مجالس الخلفاء والرؤساء ‪٠‬‏ ‪.٠.٠‬‬
‫آية للفظالقرآنالشريف وسائرالوم ‪+02‬‬
‫خاصية فىاوائل السور لنظالاموال وزياد ‪5‬‬
‫‪.‬‬ ‫اةللدصفعرع ‪..‬‬
‫آي‬

‫‪٠٠‬‏‬ ‫ين‬
‫طمن‬
‫احفظ‬
‫ي لل‬
‫شكرسى‬
‫لةال‬
‫اىآي‬
‫ةف‬

‫ودد‬
‫جعن‬
‫سعاء‬
‫لالد‬
‫اية‬
‫خاص‬

‫جنين‬
‫وبي‬
‫زلفة‬
‫لللأ‬
‫اية‬‫ارق‬
‫كدل ‪٠‬‏‬
‫أعن‬‫لال‬‫ماايق‬
‫الموضوع‬
‫حام‬ ‫الم جاخ ‪5‬‬ ‫ان بآيةالكرسى‬
‫لجمن‬
‫اية‬
‫رق‬
‫زرفيةلاستخراج العفهن ‪٠‬‏‬
‫رقيةمباركة منالكذب والكيد ‪٠٠‬‏‪٠٠٠٠‬‬
‫رقيةيكفىبهاالراقى مايحاذر ف يىومه‬
‫آشيرةيفة رقيةللرمد ‪٠‬‏‬
‫رقيةللجذام ‪٠٠‬‏ ‪١‬‬
‫‪5‬‬ ‫رقية للأمراض المتبا‪6 .‬‬
‫‪1‬هل خم بي العروه اتو ‪.‬‬
‫ي‪5‬‬

‫‪0‬‬
‫سورة شريفة لطلب الرزق‬
‫اسورة الواقعة امان من الفقر‬

‫رقية للانتباه بالليل اى وقشتاء ‪٠‬‏‬


‫رلقلياةطفال من العين ‪١٠‬‏ ‪ ٠٠٠‬م‬
‫سورة بيسن أمأنمن الخوف والطيت‪.‬‬
‫الاستغتاء بكتاب الله وبآياقه ‪١ ..‬‏‬
‫أخاصية لسورة الكافرون والنصر ‪٠‬‏‬

You might also like