Download as pdf or txt
Download as pdf or txt
You are on page 1of 5

‫الجامعة‪:‬جامعة القاهرة‬

‫الكلية ‪ :‬كلية االعالم‬


‫مقدم ل ‪ :‬دكتور إسماعيل زين الدين‬
‫االسم ‪ :‬شهد هشام عبد العزيز معوض‬
‫الفرقة‪:‬االولى‬
‫الشعبة‪2 :‬‬
‫المادة‪:‬تاريخ مصر الحديث والعاصر‬
‫ملخص كتاب (واآلن أتكلم) لخالد محيي الدين‬
‫نبذة عن الكاتب ‪:‬‬
‫خالد ُمحيي الدين‪ ،‬ضابط سابق في الجيش المصري‪ ،‬وهو أحد الضباط األحرار‪ ،‬وعضو‬
‫سابق في مجلس الشعب المصري‪ ،‬ذو فكر يساري‪ ،‬وهو مؤسس حزب التجمع الوطني‪.‬‬
‫ولد محيي الدين بكفر شكر في محافظة القليوبية عام ‪ ،1922‬وتخرج من الكلية الحربية عام‬
‫‪ ،1940‬وفي ‪ 1944‬أصبح أحد الضباط الذين عرفوا باسم تنظيم الضباط األحرار والذين‬
‫عضوا في‬
‫ً‬ ‫انقلبوا على حكم الملك فاروق عام ‪ ،1952‬وكان وقتها برتبة صاغ‪ ،‬ثم أصبح‬
‫مجلس قيادة الثورة‪.‬‬
‫نبذة عن الكتاب‪:‬‬
‫اهم االعترافات التى قالها خالد فى الكتاب‬
‫وقال محي الدين‪ ،‬في مذكراته‪ ،‬أن عبد الناصر طلب من أعضاء مجلس الثورة تكوين تنظيم‬
‫سري للتخلص من اإلخوان والشيوعيين وطبقة الباشوات الرجعية‪ ،‬وأن عبد الناصر كان ضد‬
‫الديمقراطية دائ ًما‪ ،‬وهو الذي دبر االنفجارات الستة التي حدثت في الجامعة وجروبي‪ ،‬وداخل‬
‫مخزن الصحافة بمحطة سكك حديد القاهرة‪.‬‬
‫كما اعترف أن الوزير عبد اللطيف البغدادي وكمال حسين وحسن إبراهيم‪ ،‬هم من دبرا هذه‬
‫التفجيرات إلثارة مخاوف الناس من الديمقراطية‪ ،‬واإليحاء باهتزاز األمن‪ ،‬والفوضى ستسود‬
‫إذا مضوا في طريق الديمقراطية‪.‬‬
‫وموله وذكر محي الدين‬
‫وهو الذي نظم إضراب العمال الشهير في مارس ‪ ،1954‬وأنفق عليه ّ‬
‫أن عبد الناصر قال له‪" ،‬هذا اإلضراب كلفني أربعة آالف جنيه‪ ،‬وبسعر اليوم قد يساوى‬
‫أربعمائة ألف جنيه"‪.‬‬
‫وكانت هذه العقلية التآمرية لعبد الناصر‪ ،‬التى يدير بها شئون مصر ويفجر القنابل وينظم‬
‫اإلضرابات ثم يبحث عن متهم ين وهميين يعلق في رقابهم التهم والشبهات‪.‬‬
‫أنا وعبد الناصر واالخوان من صفحة ‪ 41‬الى ‪:47‬‬
‫عرف الكاتب نفسه والمواقف التى آثرت فى فكره‪ ,‬بدأ فى رحلة بحث عن طريق له‬‫بعد ان ّ‬
‫وإلنقاذ مصر وفى طريقه للبحث جاء له عبد المنعم رؤوف ليعرفه بجمال عبد الناصر‪.‬‬
‫• وبدأ الفصل الثالث بلقاء خالد بجمال عبد الناصر‪ ,‬وأخذ عبد المنعم عبد الرؤوف خالد‬
‫بصحبة عثمان فوزى لمقابلة محمود لبيب (مسئوول الجناح العسكرى لجماعة اإلخوان)‬
‫وبعد انتهاء الحديث انسحب عثمان واكمل خالد وحضر معه جمال عبد الناصر‪ .‬وكان‬
‫جمال يرى ان االخوان يستغلون الضباط ‪.‬وبدأت تساؤالت جمال وخالد حتى احضروا‬
‫لهم حسن البنا (المرشد العام لالخوان) ليقنعهم لكنهم لم يقتنعوا وفى النهاية تم ضمهم‬
‫للجهاز السرى لالخوان بعد ذلك كشفت الجماعه عن وجهها السياسى وحصلت على‬
‫الدعم بالتقارب من اسماعيل صدقى ووقفت ضد اللجنة الوطنية ف انسحب جمال وخالد‬
‫تدريجيا من الجماعه‪.‬‬
‫• وتكلم عن مظاهرات المنصورة عام ‪ 1946‬وانه تم ارسالهم لمواجهتها لكنهم امتنعوا‬
‫عن قمع هذه المظاهرات‪.‬‬
‫من اإلخوان إلى ايسكرا من صفحة ‪ 49‬الى ‪:60‬‬
‫بدأ هذا الفصل بالتقاء بصديق قديم شيوعى وعرض على خالد الدخول فى منظمة‬ ‫•‬
‫ايسكرا ووافق خالد على هذا العرض لكنه لم يكمل السباب عديدة منها قرار نقله الى‬
‫الحدود وقرار تقسيم فلسطين الذى وافق عليه الشيوعيين وابتعد عن المنظمة تباعد‬
‫هادىء ‪.‬‬
‫عاد اتصال خالد بجمال عبد ال ناصر بعد انقطاع وبدأوا بتداول موضوع ماذا يجب ان‬ ‫•‬
‫يفعلوا وكيف ومتى ومع من ؟ وبعد ذلك دبر جمال عبد الناصر عملية اللغاء نقل خالد‬
‫محيى الدين الى الحدود‪.‬‬
‫ثم بدأ يتكلم عن شكوكه نحو عبد المنعم عبد الرؤوف ألنه كان همزة الوصل بين جمال‬ ‫•‬
‫عبد الناصر ويوسف رشاد‪.‬‬
‫بدأ بعد ذلك تأسيس الضباط االحرار وحزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى ‪.‬‬ ‫•‬
‫تحذير جمال عبد الناصر لخالد محيى الدين ليكف عن أى نشاط سياسى او اى‬ ‫•‬
‫اتصاالت غير عادية ‪.‬‬
‫تكلم عن زواجه ببنت خالته وكان هذا الزواج من اهم العوامل التى دفعته لمواصلة‬ ‫•‬
‫طريقه الذى يبحث عنه‬
‫• بدأ الحديث عن احوال مصر فى نهاية ‪ 1947‬وبداية ‪ 1948‬كانت مصر فى فترة غليان‬
‫واضطراب وبدأ ان يشعر انه على بداية مواجهه صعبة ‪.‬‬

‫• بدأ الول مرة فى حياته الشعور بأنه رب اسرة ف قرر االلتحاق بكلية التجارة كضمان‬
‫لمستقبله ولخوفه من الفصل من الخدمة العسكرية وساعدته هذه الفترة من ‪ 1974‬الى‬
‫‪ 1951‬على االندماج مع الطالب ومتابعة المنقاشات دون المشاركة فيها ‪.‬‬

‫• ثم بدأت تتصاعد االحداث الفلسطينية وبدأ فى تدريب عدد من المتطوعين من جميع‬


‫الدول العربية وخالل فترة التدريب تعلم درسا من ياسر عرفات من الحديث معه كيف‬
‫يمكن ان يدير حوارا دون الكشف عن اتجاهه‪.‬‬

‫• تكلم عن رسالة خطيرة عن طريق ثروت عكاشة من جمال عبد الناصر وكان‬
‫مضمونها ان كتاب من كتب الجيش الممنوع تناولها وصلت الى يد االخوان وكان كتاب‬
‫عبد الناصر ثم تم استعداء جمال عبد الناصر ومعه فريق عثمان المهدى ودار نقاش‬
‫حاد بين جمال و عبد الهادى وكان بمثابة تهديد لعبد الناصر‪.‬‬

‫• ثم انهى الفصل بقرار جمال عبد الناصر و بداية عمال جاد وتشكلت الخلية االولى‬
‫للضباط االحرار ‪.‬‬
‫الموضوعات التى تم طرحها وعدد صفح الكتاب ‪:‬‬

‫‪ -1‬الفصل الثالث أنا وجمال عبد الناصر واالخوان‬


‫‪ -2‬الفصل الرابع من االخوان الى ايسكرا‬
‫عدد صفح الكتاب‪:‬‬
‫‪375‬‬

You might also like